• سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات

مكتملة خليجيون فى بريطانيا - مجمعة - مغامرات نجلاء السعودية (1 مشاهد)

جدو سامى 🕊️ 𓁈

كبير المشرفين
إدارة ميلفات
كبير المشرفين
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
نجم ميلفات
ملك الصور
ناقد قصصي
زعيم الفضفضة
إنضم
20 يوليو 2023
المشاركات
5,998
مستوى التفاعل
2,572
النقاط
62
نقاط
29,186
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
خليجيون فى بريطانيا – مجمعة - مغامرات السعودية نجلاء





نجلاء سعودية متحررة جنسيا متعددة العلاقات الجنسية مع الرجال

أحمد كويتي عشيق نجلاء

راشد إماراتي عشيق نجلاء

يمنى سعودية عشيقة نجلاء سحاقية وبايسكشوالية

موريس لبناني عشيق نجلاء ويمنى

مروى سورية عشيقة طوني او طنوس اللبناني

نمر مصري عشيق نجلاء وام نجلاء زوجة صديقة

حنان زوجة نمر وهي انجليزية الاصل

اميتاب باكستاني هندوسي

مارك باكستاني مسـيحي



كيف الوطن



نجلاء مبتسمة: بتسلم عليك… يبدو انك من زمان ما رحت للسعودية؟ هاا

راشدبحزن وبنظرات عشق واشتياق:صح صرلي اكثر من سنتين ما زرتها, ومشتاق لعائلتي كثيرا… واهلي كلهم هناك

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: طيب وما هو السبب الذي يبقيك تعيش بلندن ؟ يبدو عليك انك مخلص دراسة ولا أظن ان عندك أشغال متواصلة هنا… اليس صحيحا؟

لم يجب راشد الذي غرق بحزن, وأدركت نجلاء أن شيء من كلامها لربما جرحه …فأردفت قائلة ممممم

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: سألتني البارحة إذا كنت اعرف مروى…. شكلك تعرفها جيدا؟؟؟ وقد عصفت الغيرة في قلبها

ضحك راشد بشكل لافت.. جعل المارة يلتفتون وينظرون اليه… ثم ضرب بيده على سيقانها واخذ يلاعبها ثم وبعد موجة الفسق عاد لوقاره فسحب يده واتبع…

الفحل الكاسر المجنون عاشق النساء الفلاح راشد: انا لا اعرفها أصلا….كل الذي اعرفه هو إنها سورية مقيمة بهيثرو للدراسة

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: لا تقول….لا تخبرني انك لا تعرف الذي اسمه طوني هذا؟

الفحل الكاسر المجنون عاشق النساء الفلاح راشد: لالا طوني هذا اعز صديق لي بهيثرو, هوشاب فحل مقدام ظريف خفيف الظل ويكسب قلوب الشباب من المهاجرين العرب في هيثرو, والبارحة هو مرّ علي وقال لي اطلع من الصومعة التي انت غارق فيها وهذا ما حصل فقد خرجت ورايتك… من حسن حظي واخذ يلاعب سيقانها بجنون

نجلاء وقد احمر وجهها: شكراً وفتحت سيقانها له وقد بدى وكان الطريق الى كسها مفتوحة له… وكانها تريد ان تختبره

ثم قام الفحل فعاد وتسيدها فقفز خلفها وغمد قضيبه في بخش طيزها ونكحها بشدة بقضيب صخري في اقوى سكس نيك طيز استمر لدقائق عديدة فاقت النصف ساعة وعندما انتهى فاض بحليبه في اعماقها ومده بكل حرارة ثم قام فامسكها ودخل واياها الى الحمام فاغتسلا وخرجا ليتفسحان في الطبيعة كطيور الحب وهناك وصلا الى الحديقة العامة على اطراف المدينة فجلس الاثنان تحت شجرة في زاوية الحديقة وهما يتبادلان القبل وشرارات الحب تتطاير من عينيهم

الفحل الكاسر المجنون عاشق النساء الفلاح راشد: في الأمس لاحظت انك لم تسعدي من وجودي ولا من وجود طوني اهذا صحيح؟

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: ممم من الموقف كله, اااه اههه وهو يلاعب بخش طيزها المنكوح بيده وقد جعل افكارها تطير من راسها … فقالت بدون سبب ااه اخخخ وكان راشديغمد بقضيبه في بخش طيزها وقام بنكحها بشدة وبلا اي هوادة او كلل او ملل

صمت الاثنان برهة وهم ينظران بجنون احدهما الى الاخر, وراشد متسمر بين صدرها وكسها ونجلاء على قضيبه وكانه كل ما همها منه

احمد كاسرا حاجز الصمت: نجلاء نجلاء

نجلاء ملتفته للفحل الكاسر المجنون عاشق النساء الفلاح احمد: نعم؟ مممم؟ ماذا؟

احمد وهو يمتشق حلماتها مندفعا: اتصدقين…اتعلمين انا عشقتك من يوم رايتك للمرة الاولى بالمكتبة.. فقد شعرت بحرارة جسدك وكان شي سحريا قد شدني اليك, رغم اني لم اكن اعرف اسمك حتى… وابتسم

ثم يكمل: عجبني هدوئك شدني كبريائك حيرتني عيونك اه اااه اه ه ه يا جميلتي وقبلها بعمق وبكل حساسية قبلت جعلتها تقع في حبه فقالت له انا تعرفت عليك من يومين فقط ولا بد ان لشاب مثلك العديد والعديد من الفتيات, الى اين ذهبت بهم اخبرني كم صديقة لك قالتها وهي تمرغ بوجهها وبشفتيها على صدره المليء بالعضلات

فجاوبها والسعادة والدهشة بادية على محياه وقد اخضع الفتاة وجعلها تتعلق بقضيبه وبحبه وهو يعلم بانها عذراء ولكنها لبوة تعشق نيك الطيز: ما راح اكذب عليك وأقول لك اني ما عرفت بنات قبلك انا عرفت بنات كثير بطابع سفراتي لقد عرفت فتيات من كل الجنسيات, ولكن ولا واحدة منهم استطاعت ان تشدني وتسحرني مثلك, رغم إن معرفتي بك سطحية… تعالي لنتعمق فامسكها ولكنها صاحت وقالت بانها لا تستطيع تحمل الجو في الداخل اكثر وبعد تلك المحاولة صمت الفحل وبقيت نجلاء صامتة, وهي تريد منه ان ينكحها في الطبيعة بعد ان عبقت بالمحن على اخبار فتياته



==



محطة شارع السود



بعد سير لمدة ساعة وصل القطار الى محطته في شارع السمر أوشارع اسود العرب كما يسميه الانكليز في قلب هيثرو

حيث يشعر المار هناك بانه في حفلة مشاوي وعيد بهيج وسط رائحة الشواء ودخان المعسل مع صوت الأنغام الشرقية وغنج النساء واصواتهن التي تلوح في الارجاء من هنا ومن هناك وسك بحر من الفحول العرب اللبنانيين الخليجيين المصريين ما يشعرك وكانك في ا بقعة عربية مض في اس دولة مشرقية عربية تعج بالحياة

كانت الأسرة عاشقة لتمضية الاوقات في الكيف فمن السير في الأسواق والمحلات التجارية الى النوم والنيك الى حفلات المشاوي التي كانوا يقيمونها في الريف في منزل خاص كانوا يملكوه وهو منزل فسيح ممتاز للعلاقات الجنسية المحرمة كونه يقع على ضفاف بحيرة نائية عن ضجيج القرية اذ يمكن للمرء فعل اي شيء ان كان قرب البحيرة في في ارجاء الحديقة الغنائة الكثيفة الاشجار حيث اعتاد الفحل نمر وصديقه على مضاجعة تينا اثناء ايام الدراسة والى ذلك فهناك اطراف الغابة فيستطيع المرء ان يتغنى بالعزلة التي لا تبعد سوى بضع دقائق سيرا على الاقدام….

والد الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: يا الهي العظيم اني ارى الشوارع تعج بالحياة يا الهي انظر الى النسوة انظر انظر وهو يشير بيده السمراء الى امراة سارت هناك بفستاة مخملي فضفاض يبرز مفاتنها من فلقات طيزها الى سيقانها المديدة وشعرها الاشقر الطويل فلم يتمالك نفسه ورغم سنه فقد قام وصفر بقوة ارتعد قلب المراة لها فبرمت لترى مصدر هذا الصوت المزعج فاذ بالرجل يتسمر مكانه فيا له من لبوة ويا له من وجه بديع ويا له من صدر كبير طري يسرق الانظار ويكوي القلوب ويفجر في ابدان ناظريه باطنان من النشوات الجنسية المجنونة… فهذه هي هيثرو وهذه نسوتها, فقفز بسرعة حتى وصل الى الفتاة الشابة التي حاولت الفرار ولكنها لم تستطع ان تجاري سرعة هذا الرجل المستفحل ليصطادها لانها كانت ترتدي حذا بكعب مرتفع جعلها تقع في مرمى يديه, فامسكها بشدة وعندما حاولت ان تصرخ صفعها ودفع بها الى مدخل البناية المجاورة وهناك ارتشف من فمها قبلة والفتاة تبكي ومصدومة لا تعلم ماذا تفعل, كانت القبلة مغمسة بالاحاسيس والنشوات جعلت الفتاة تنسى نفسها فتشعر معه بالرجولة فتبادله ومن حيث لا تدري ما يريد, ولطيبتها فهو كاد ان يلتهمها واستمر بتقبيلها لنحو الساعة حتى احمرت شفتيها واصبحتا يؤلمانها والفتاة غارقة في بحر من جنون الجنس وقد استسلمت لفحولته رغم شراسته وفارق السن الذي بينهم… وبعد ان انتهى امسك بيدها فنظرت اليه والخوف يظهر في عينيها جليا فقال لها لا تخافي بالانكليزية فقالت له وصوتها يرتجف يجب علي ان اذهب لقد تاخرت ان خطيبي ينتظرني وهو شاب افريقي ولذلك فانا هنا في هذا الحي… فقال لها اصمتي لا تتكلمي عن غيري من الرجال امامي… وسحبها الى مقهى قريب ليجالسها وكانت هي سعيدة بالخضوع له فتتغندر بانوثتها وهي تسير مع فحل من شيمه, وفي المقهى كان يدعمها ويسحب منها الكلام فعلم عنها اصلها وفصلها ثم قص عليها ومضة من تاريخه وقال لها لدي ثلاث نسوة الان وانت الرابعة, وعندما حاولت التكلم صفعها وقال لها عندما يتكلم الرجال تصمت النساء واستمر بالتمرجل عليها, وانقضت نحو الساعتين وهم على هذا الحال هو يقول وهي تسمع ثم يسمح لها فتفيض عليه بغندرتها وباخبارها التي خرجت من فمها كالعسل فلا يجد سبيلا سوى بتقبيل تلك الشفاه بحرارة… في اقوى سكس نيك عذري بنتفات من الرجولة السمراء والانوثة الشقراء بتفاصيلها



==



مروى صديقة الطفولة



عادت نجلاء إلى المنزل ولم تجد أحدا فيه… وعندما نظرت يمينا وشمالا وجدت ورقة بيضاء صغيرة على باب البراد كتب عليها ما يلي:

نجلاء حبيبتي انا ووالدك طالعين لنتناول الطعام في الخارج واذا اردت ان تتناولي الطعام وشقيقتك اذهبوا الى المطعم في الجوار او اطلبوا ديليفري الاكلالى الشقة وقد وضعت رقم التيليفون اسفل الورقة ووقعتها امك

دخلت نجلاء الممحونة الى الغرفة ووجدت سعاد كما ودعتها غارقة في نومها على السرير وكأنها في عالم اخر فابتسمت نجلاء وذهبت الى النافذة ….

أغلقت النافذة سريعا وارتمت هي الاخرى فوق السرير وبلا اي شعور وجدت نفسها تفكر بالفحل الوسيم الذي التقته قبل لحظات, فقفزت من فوق السرير كالهرة

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: اووووه ااااه ااااخ نسيت ان اتصل بمروى صديقة طفولتي وااااه ااااه يالهي كم اشتقت لها وهي تفرك بسيقانها وتتمايزها بروعتها… ثم أسرعت الى هاتفها الغارق في حقيبتها الجلدية… كان مغلق وما ان فتحته حتى انهالت عليها الرسائل اطنانا وفيرة غفيرة وبوتيرة متلاحقة فملات الغرفة بضجيجها وصخبها الامر الذي جعل سعاد تستيقظ,

فأخذت نجلاء الهاتف وذهبت بسرعة الى الشرفة… وهناك جلست على الكرسي ليرمي على شعرها الهواء العليل وهي تبحث عن رقم مروى … وبعد ثواني وبسعادة وافرة قالت نعم نعم هذا هو

كان رقم الهاتف الثابت للسكن الخاص الذي تعيش فيه السافلة مروى وبيرعة امسكت الفاتنة نجلاء بالهاتف وطلبتها ترن ترن ترن

#الووووو

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: الوووووو مرحبا

#اهلين اهلا وسهلا مين معي؟ الو

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: عفوا الو عفوا امروى موجودة؟

#نعم نعم موجودة… من يريدها؟ مين اقول لها؟

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: قولي لها صديقتها تريدها لوسمحتي…

#حسنا لحظة, لحظة واحدة.. وبينما كانت تنتظر اخذت نجلاء تلاعب سيقانها والنسيم العليل يترنح بين قدميها الامر الذي محنها فكادت تتاوه لحالها…. وبعد ثواني,

الشلهوبة المتيمة بالقضبان وبالفلاحة مروى: الووو الووو

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: الو ااااه حبيبتي اهلييين

الشلهوبة المتيمة بالقضبان وبالفلاحة مروى: اهليين اهلين بالحبيبة …عاش من سمع هذا الصوت الشجي نجلاء يا قلبي؟ معقولة؟

نجلاء مبتسمة وبمحنة شديدة:نعم نعم نجلاء بشحمها ولحمها؟

مروى وقد بدا عليها الانفعال: اين انت يا قطة؟ شهرين لا بل ثلاثة اشهر لا نعلم عنك شيء اي غرقتي… وانت لا تسالين مممم

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: عارفة سامحيني و*** لا اعلم ماذا اقول… المدرسة وامتحانات نهاية العام وضحكت… والان اجازة اجازة

الشلهوبة المتيمة بالقضبان وبالفلاحة مروى: قولي طمنيني عن الامتحانات والنتائج… كيف كانت؟ طمنيني

نجلاء بثقة كبيرة: لا كله تمام… وها انا طالبة في السنة الرابعة بقدر قادر… وابتسمت

الشلهوبة المتيمة بالقضبان وبالفلاحة مروى: عفارم على الشاطرة… لست مثلي… يا لحظي العاثر… وقالت في قلبها يا لقطي المجنون الذي لم يدعني ادرس…. وعادت واتبعت اني احمل السمستر الماضي باكمله وضحكت

نجلاء بصوت خافت: لااا لا ماذا تقولين!! لقد احزنتني وضيقتي على صدري… يا للحزن

مروى وهي تضحك: لا لا حزن ولا اي شيء اخر…تعودنا بعدين هيثرو حلوة وشباب هيثرو كمان.. اعشق المدينة واريد ان اقيم هنا مدى الحياة على طول

ثم تكمل: لم تقولي لي, اين انت؟؟؟ في الخبر ام في الطائف ولا في الرياض؟؟

نجلاء مقاطعة: لالا لا أنا عندك جانبك حولك.. انا هنا بهيثرو

مروى وبصوت مجنون: وااااا ****؟ يا حلاوة معقول قدمت ولم تقولي لي… على غير هداك.. انك بالعادة تعلميني وتقولين لي تاريخ وصولك قبل اسبوع لاجهز نفسي

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: معليش معليش قطقوط, هذه السفرة اتت بالحظ

بعد ذلك اتفقت نجلاء ويمنى على التلاقي مساءً بمجمع الى الحانة الكائن بـ البيكاديليوالقريب من سكنهما

وبعد ان اتفقت مع صديقتها قامت ففتحت الجارور الى جانب سريرها ومدت يدها فاخرجت قضيبا صناعيا عظيما امسكته وتابطتت منشفت بيضاء وهرولت الى الحمام لتحضر نفسها للسهرة واللقاء بصديقتها وعسيقتها يمنى وهي اعتادت على مضاجعتها والتساحق معها فكانت تستمتع بنيكها ولكن الان فهي اصبحت عاشقة للنيك الطيازي وها هو الموعد المرتقب لتقوم بالافراج عما بنفسها من العواطف الجنسية الساخنة تجاه صديقة طفولتها, فامسكت بالقضيب واخذته في فمها رطبته….. ونكحت نفسها باقوى سكس نيك بقضيب صناعي دسم



==



النيك والاعتراف



بعد اقوى سكس نيك سحاق في الحمام وقفت الفتاتين لتحسنا الهندام قبل العودة الى الصالة وقد ارادت مروى الاعتراف بحبها للفاتنة فقاطعتها نجلاء وهي تقول خلاص خلاص ما هموني اثنينهم, لا علاقة لي فيهم اصلا لا من قريب ولا من بعيد

الشلهوبة المتيمة بالقضبان وبالفلاحة مروى: خلص ولا يهمك لنغير المكان اذا اردت… لعيونك كم نجلاء عندنا …هي وحدة ودلوعة تبتسم بمكر

أحست نجلاء أنها بالغت بردة فعلها ولم تعلم ما هوالسبب الرئيس الذي جعلها تغير رايها لتساير مروى

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: عموما وعامة أنا لن ارضى بافشالك قدام أحد… أنا سامشيها هذه المرة لاجلك لنمرر هذه الساعة على خير وابتسمت ابتسامتها الخبيثة المعروفة, تلك الابتسامة من ابتسامات العاهرات الفاجرات

وعادت نجلاء وهي تتغندر الى الطاولة وخلفها مروى المتعجبة من موقفها الذي تغير فجاة بينما كان الشابين يحتسيان قهوتهما

طوني مبتسم: مممم ما الذي ماطلكم

الشلهوبة المتيمة بالقضبان وبالفلاحة مروى: ارى انكم طلبتم القهوة من دوننا, وها انتم قد شربتموها!! وكل ذلك ونحن لم نرى المنو بعد…

طوني وهو يقهقه ويتمتم: **** عليكي اتخبريني انك لم تحفظين المنيو بعد وغمزها؟ وهو يثقبها بنظراته الغرئزية

كان احمد صامتا هادئا ينظر إلى نجلاء الفاتنة بكل حرارة ويتابع كل ردات فعلها وافعالها, أما نجلاء الشلهوبة المنكوحة في الحمام ليلتها فكانت شديدة الدهشة من نفسها ومن افعالها ولا تعلم ما اللذي اجبرها للعودة الى الطاولة في الوقت الذي كانت تشعر به بحرارة نظرات احمد الحارقةالمغمسة بالنشوات الجنسية وهو يتصفحها بجنون من راسها الى اخمص قدميها باصابعها المنمقة المطلية بالبديكور الاحمر باحلى ما يكون وهو تبدة كقطعة الحلوى البديعة

الشلهوبة المتيمة بالقضبان وبالفلاحة مروى: طنووووووس ما قلتي لي ما هو العظر الذي استعملته الليلة فانا لا استطيع ان ابعد نفسي عنك, وضحكت ثم اتبعت اتريدني ان اقفز عليك ام ماذا

طوني مبتسما: هذا سر المهنة يا لبوة

الشلهوبة المتيمة بالقضبان وبالفلاحة مروى: يلاااا وبغنج كبير يلااا قللي طنوس

كاسر قلوب النساء عاشق الجنس طوني: بالدور الذين تحت كشك صغير يبيع تشكيله حلوه ولكن ما ادري عن الشايب قفل ولا للحين فاتح

الشلهوبة المتيمة بالقضبان وبالفلاحة مروى: شو رايك نقوم نتفسح قليلا وساريك من اين اشتريت ذلك العطر, اظن بان هناك بعض المحلات التي لم تقفل لاني اعتقد ان الانكليز يخافون ان يفقدوا زبون واحد

كاسر قلوب النساء عاشق الجنس طوني: يلا قومي قومي…. شو انا خادمك ورمقها بنظرة وكانه سيقفز عليها

الشلهوبة المتيمة بالقضبان وبالفلاحة مروى: طنوس مالك لا تتقبل المزح وكلامي لم يكن سيئا, اقصد تعال تعال نشوف وامسكته من يده وسحبته وسارت واياه وهو يلحق بها كالمجنون وعندما وصلا الى جوار الحمامات برمت اليه وطبعت قبلة ساحرة مغمسة بالنشوات على شفتيه وسحبته الى الداخل وهناك نكحها اشد سكس نيك طيز ولا بالخيال, وبالتفصيل فان اللبوة وما ان دخلت الى الحمام واياه قامت فاخرجت قضيبه الكبير المسنن وغمدته في فمها

بعد النيك وقف الفحل وفتاته الشلهوبة ليرتدوا الملابس التي وضعوها فوق السيفون, وبلا سبب تذكر الفحل صديقه وصديقتها فضحك بشدة وبصوت عالي وقال: ايوه يا لبوتي كنت تستطيعين الطلب مني من البداية لما انتظرت ولا ثانية وطبع عليها قبلة

ثم يكمل: وهؤلاء الاثنين الجالسين هناك, ديكور ولا ماذا؟ واخذ يضحك هاهاها

مروى وهي تضحك: على متحف الشمع انشاء ****, واتبعت لابقين ولا شو…



==



الفحل طوني



ذهب طوني و مروى, وبقي السكون مسيطرا, لولا ضجة المارة, ذهبوا في وجهتهم ليحضروا ما سبق وارادوا

عندها احست نجلاء أنها لوحدها وان صديقتها قد ذهبت, ارتبكت لكنها بقيت ساكنة وقد هالها ان تبقى والفحل على حدة وكان جنونها بالنيك بعد الكبت العظيم لسنوات قاتلا وبلا اي محرمات ذهبت بنظرها الى قضيبه لتميز رجولته وغرقت بين قدميه على ذلك العظيم الذي تبجج بكبريائه من خلف ستار الملابس البسيطة, وبين النظرة والحلم وجدت نجلاء نفسها في عالم من الاحلام وهي تمسك بقضيبه لتاخذه في فمها فمصته ولاعبته باقوى سكس نيك فموي مغمس بالطيبات استمر بجنون لدقائق عديدة كانت كافية لبدن الفاتنة كي يرتجف معلنا استسلامه لنشواتها الصادحة, وبالتفصيل فهي قد مدت يدها واخرجت ذلك المدكك بحرارة لتاخذه في اعماق فمها الشلهوب

وبعد الصمت المهيب ونجلاء تتاوه وتستمتع باقوى حلم مغمس باطيب سكس نيك فموي قطع الفحلطوني حبل افكارها وهو يقول: سألتك امس من وين وما رديتي ما ادري اذا الذينوم بتجاوبين ولا يبقى هالجواب امل صعب تحقيقه؟

نجلاء بصوت هامس: انت قلت عربية خليجية سعودية

طونيبابتهاج: يا عين, وانا ايضا سعودي من الخبر انتي من اين بالسعودية؟ من اية منطقة اقصد؟

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: الرياض

الفحل الكاسر المجنون عاشق النساء الفلاح طوني: ولكن ما اظنك من الرياض لان لهجتك حجازية

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: نحن نسكن في الرياض ولككنا اصلا من الطائف

الفحل الكاسر المجنون عاشق النساء الفلاح طوني: يا سلام يا سلام يعني خليط كوكتيل ويضحك الاثنين لأول مرة

وبعد هنيهة يكملطوني الفحل: انا بعد من سكان الخبر ولكن اصل عائلتي فهو من الشمال

نجلاء لا شعوريا: **** والنعم بأهل الشمال الاخيار الابرار وكادت تقول الفحول, لان نمر الذي نكحها بطيزها بقضيبه الفارع هو ايضا ابن الشمال, وكان ذكر الشمال كافيا لها لتنمحن باشد الاشكال فساغ صوتها وارتعدت اوصالها

وما ان شاهد طونيذلك حتى انتفض فرحا وقال: والنعم والنعم بحالك يا للروعة وبعد تناتش الكلمات الحلوة ساد في الاجواء صمت مهيب, الا ان الفحل الكاسر المجنون عاشق النساء الفلاحطوني قطعه قائلا: اظنك طالبة؟ وهو ينظر الى سيقانها وقدها ثم ارتفع تدريجيا وهو يتفحص كل شعرة من بدنها

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء وقد عبقت اوصالها بالمحنة لهول نظراته المشبعة بالغرائز فقالت: نعم نعم انا بجامعة الملك فهد قسم الهندسة, هندسة الديكور

الفحل الكاسر المجنون عاشق النساء الفلاح :سلامة عليكيعني مهندسة, والهندسة تعني الحس الفني والذوق الرفيع, ماشاء **** وهو يتفحص بجسدها وبملابسها التي لبستها فبرزت مفاتنها بشكل جنوني جعل قضيب الفحل ينتصب ولا يعرف النوم.. وهو تحادثها ويضرب بقضيبه بين الحين والاخرى مستمتعا بجمالها

نجلاء بخجل وبخشوع: شكرا شكرا للمجاملة وللكلام السكر, ولكن انا في سنتي الرابعة وما زال امامي عام كامل يعني ما زال باكرا نعتي بالمهندسة…..

الفحل الكاسر المجنون عاشق النساء الفلاح طوني: انا لو مدير عندكم لن ادعك تتخرجين, وهو يتفسح بقدها وبسيقانها التي كانت تتمايل امامه فود لو انه يمسكها, وبعد ان ابتلع بريقه اتبع.. لن ادعك تتخرجين ولا بعد دهر لاني اعلم اليقين ان الجامعة لا تسوى من دونك يا وردة.. لاحظ احمد الفحل نوبة الخجل التي اعترت نجلاء بجنون فندم على اخر ما قال, ثم حاول ان يغير مجرى الحديث فيلاطفها دونما ان يستثيرها بالمقبلات الجنسية فخاطبها مسائلا: اانتم هنا للسياحة فقط؟

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: نعم نعم, نحن هنا سياحة, ناتي كل عام فوالدي قد درس هنا وهو يملك الجنسية

الفحل الكاسر المجنون عاشق النساء الفلاح طوني: لا ادري ما يعجب العرب بهيثرو مع انها مضجرة مملة وصاخبة… مدينة مزعجة بكل معنى الكلمة.. وارتسمت بعض ملامح الحدية على وجهه

لم تعلق نجلاء على كلامه فتابع احمد الممحون حديثه وسالها عن مروى… عما اذا كانت تعرفها منذ زمن

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: يعني من اربعة سنين تقريبا

الفحل الكاسر المجنون عاشق النساء الفلاح احمد: اممم اااااي

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: عن اذنك الان, انا مضطرة امشي … لقد تأخرت كثيرا ووقفت نجلاء استعداد للذهاب…



==



اخذت الحليب فى طيزها



وهو يكاد ينفجر من الاثارة وكان يبدو الكيف الخارق على الطرفين الخائنين, وبعد ان اشبع كسها كانت الفاسقة تطلب منه ان ينكح بخش طيزها لان كسها لا يستطيع التحمل اكثر زد انها لبوة عربية وهي تهوى اخذ الحليب في احشائها مع حبيبها, فلذلك وبما انها متزوجة فقررت اخذ الحليب في طيزها, فسحب نمر العزيز الداكن الدسم ودفع به الهوين الهوين في باب بدنها المتوهج وقد اعتاد زوجها على نيكه ولكنه لم يرى يوما عزيزا بحجم قضيب نمر الذي يبدو كراس *** رضيع بعرضه, وكانت تجربة مميزة نارية لتلك السافلة التي لم تجد سوى بالصياح وسيلة لتعبر عن خضوعها عن انوثتها عن المها عن اثارتها عن عشقها, فكانت تصيح وتجود بالالحان من اهاتها, فامسكها الفحل واخذ بنكحها بقسوة في بخش طيزها الى ان حصل على نشوته الجنسية ففاض بحليبه وفقا لطلب اللبوة في بخش طيز البهية فاغرقها ومده بحرارة الى بابا بدنها الذي بدى كجبل بركاني مكلل بالثلوج, ثم سحب القضيب الى فمها مصته وتلذذت به وغسلته قبل ان يقف الفحل فيرتدي خلاطه وكذلك فعلت اللبوة وخرج الاثنين الى غرفة الجلوس بعد اقوى سكس نيك استمر لحوالي ثلاثة ارباع الساعة كانت كافية لاخضاع السافلة ولاغراق بدنها بالالم والحليب, وكان نمر عاريا في خلاطه وكذلك كانت اللبوة, وما هي الا خمس دقائق حتى دخلت حنان زوجة نمر في خلاطها, فابتسم الفحل ونظر الى الخائنة زوجة صجيقه فابتسمت هي الاخرى وما كان من حنان الا ان تبتسم وهي لا تعلم لماذا لطيبتها وحسن النوايا, وجلس الثلاثة شبه عراة وهم يتبادلون اطراف الكلام ثم شاهدوا فلما مثيرا ونمر يتمدد بين اللبوتين ولولا الحياء لنكحهم نكاحا جماعيا قاسيا وهذا ما ودته السافلة زوجة صديقه ايضا, وكلما خرجت حنان لتحضر او لتاتي بشيء كان نمر ينقض على تلكك السافلة ليقبلها ويداعبها ويلاعبها باحلى الاشكال الغريبة العجيبة…

وقد بدت أم نجلاء سعيدة متحررة مجنونة وبعد ان انتهوا من مشاهدت الفيلم قالت لهم: نشكر الخالق العظيم على السلامة وعلى كل شيء وهي تنظر الى فحلها نمر بنظرات انثوية بامتياز وكانها تقول لها تعال الي اني اريدك انا لم اشبع منك بعد… تعال الي… وبالفعل هذا ما حصل فان المراة قبلتهم وتمنت لهم ليلة سعيدة ودخلت الى غرفتها في حين جلس الفحل مع حنان قليلا ثم وبما انه عاري نزع خلاطه واجبرها على مصه, فاخذته بفمها بكل خنوع ومصته بعمق وبحرارة وضربته بسرعة وبرشته بشفتيها البديعتين ولاعبته بلسانها الحلو ورطبته بلعابها العذب وريقها الطيب وهي تتلذذ بالقضيب المدنس بالحليب وبنتفات من ام نجلاء, وكانت النكهة الغريبة قد اعجبتها وقد لاحظت ذلك ولكن ولجنونها وخنوعها وعهرها فانها لم تكن لتقول شيئا فاستمرت بضرب القضيب ذهابا وايابا الى ان اتى بحليبه الحار نار في اعماق فمها مصته بكل طيبة خاطر وارتشفته بكل حرارة والتهمته بكل فسق بعد اقوى سكس نيك فموي ولا بالخيال, وبعد ذلك قامت السافلة حنان ودخلت الى غرفتها وهي تتمايل بجسدها المثير بينما نمر جلس قليلا ثم قام وتوجه الى غرفة والدة نجلاء التي انتظرته على احر من الجمر وهي تعلم بانه لم يشبع منها وبانه سيعود اليها في تلك الليلة فدخل غرفتها اخذته بحرارة في الاحضان ليتضاجعا بقوة ويتطارحا حلو الغرام المحرم القاسي وكانت اهاتها ماركة في ارجاء الغرفة ولولا تعب حنان ونجلاء للحظوا ذلك ولكنهم غرقتا في النوم بينما غرق الفحل نمر في احضان السافلة واستمر بفلاحتها الى الصباح وهي تصيح وتتاوه وهو يضرب وينكح على راحته



==



نزعت النسوة العربيات الخمامير



وفي شقة الحرية الساخنة المجنونة نزعت النسوة العربيات الخمامير وال**** ليتفرعن بابهى الملابس الداخلية وما ان دخل نمر الى الشقة حتى بهل وذهل بما يراه, بحر من النسوة المثقلات المغمسات بالانوثة بصدور عظيمة واطياز فارعة فرغب تمزيقها, رغم ان النسوة ليسوا من حريمه الا انه عقد عزمه على فلاحتهم وخصوصا زوجة صديقه والدة نجلاء ونجلاء ابنتها فيا لهم من شلهيب يبدو عليهم مدى عشقهم للقضبان, وهو كان يعلم بان صديقه سيذهب الى العاهرة تينا في تلك الليلة بعد طول غياب وهو كان قد اخبر عائلته بانه سيغيب لثلاثة ايام في زيارة عمل, فكانت فرصة نمر لينكح ام نجلاء ويستمتع معها كما يجب. في اقوى سكس نيك زوجات خائنات ممحونات ولا بالاحلام

جلست ام نجلاء على الصوفا فاسرع نمر وجلس بجوارها, فكاد قلبها ان يتوقف لشدة الموقف فهو صديق زوجها وقد سبق له ان راها عارية كما خلقها **** وقد عرضت عليه كل شيء فلم يبقى فيها شيء لم يراه, جلس نمر بخلاطه الفضفاض وقضيبه المنتصب على حدة مع تلك اللبوة بينما كانت حنان توضب المائدة وهي لن تاتي قبل ساعة لانها ستستحم ايضا قبل ان توافيهم, ونمر فحل لا يحب اضاعت الوقت ولا الفرص, فما ان جلس الى جوارها حتى امسك بيدها فارتجفت وكاد قلبها يتوقف لكنها لم تجرؤ على الوقوف او الذهاب, فاكتفت بالصمت بينما دفع الفحل بتلك اليد بين قدميه وعلىزبه الضخم الدسم الكبير وهو قضيب لم ترى له المراة مثيلا في حياتها, فامسكته والحمرة تكتسح وجهها والصمت يخيم بخياله على ثغرها الذي كان يسيل من شدة اثارتها وما هي الا ثواني حتى كانت اللبوة تلاعب العزيز وتمرجه بكل حرارة ونمر يلاعب شعرها وراسها وهي تضرب بيدها وتتاوه والرطوبة طبعت سروالها لشدة محنة كسها الذي فاض… ثم وبعد دقائق ارتمت السافلة براسها واخذت طننفوش قضيب نمر العظيم لتفع به على قدر الامكان في فمها لتمصه بينما كانت تحيطه وبكل حرارة بيديها الساخنتين وهي تتاروه ونمر الثور ثائرا كالبركان, وما هي الا خمس دقائق حتى حملها الفحل الى غرفة النوم فاسرع واقفل الباب وقام بتمزيق ملابسها ثم رنى بها على السرير وقفز فوقها واخذ يضرب بها بلسانها وبشفتيها فاغرقها بقبله وهي تصيح وتتاوه وتكاد تبكي وبعد ذلك وبعد ان انتهى من اكل كسها وبخش طيزها اخذت اللبوة ذكره في فمها واخذت ترطبته بلعابها الحلو وريقها العذب وهي تدلكه ثم ارتمت اسفله فامسك بقدميها ورفعها ثم وضع الطنفوش على كسها واخذ يمرغ به ويضرب به ويمعك به لبليب الكس الرطب الشهي النظيف والمراة الممحونة تصيح وتصيح بينما تسيدها الفحل وما هي الا دقيقة حتى صاحت الفاتنة بينما كان نمر يغوص بعزيزه في اعماقها وقد اخذ يضرب بها بكل ثبات وبوتيرة تصاعدية سريعة الى ان غمده بالتمام والكمال والعاهرة تكاد تغمى لشدة المها ومن هول المشهد ولكن الفحل امسكها بكل حزم وبكل فحولة وبكل رجولة واخذ يضرب بها ويضرب بها وهي تصيح وتصيح وهو ينكح وهي تتاوه وتتمايل بينما امسك المقدام بقدميها عاليا وهو تارة يضرب بيده على فلقات طيزها العريضة وتارة يرتشف القبل من هذه السيقان المديدة, وبعد ان اغرق الفحل كسها بضرباته وبعد ان اخضعها لنزواته ولرجولته ارخت السافلة العنان لعواطفها فاخذت تصيح وهي تقول له يا حبيبي يا الغالي هيا هيا اخ اخ اوه هيا اخ اخ في احلى سكس نيك عسل



==



الفحل العربى اللبنانى موريس



نكح الفحل المجنون الكهل نمر الفاتنة اليافعة الفاسقة نجلاء بقوة واذلها ووسع بخش طيزها وامعن بها اذلالا واغرقها بحليبه الساخن الكثيف الابيض ثم خرج تاركا اياها لالمها وبعد الراحة لدقائق اغتسلت اللبوة المنكوحة وتناولت طعامها ثم تانقت وخرجت بسرعة من الباب الخلفي للشقة متوجهة الى شقة عشيقتها السحاقية والغير سحاقية يمنى فاوقفت سيارة اجرة اوصلتها الى العنوان المصون بسرعة بالغة وسائق السيارة لم يكل من النظر اليها لشدة جاذبيتها واناقة ملابسها الفاضحت التي كانت تبرز ما تكتنزه من الطيبات كانت كافية لاي رجل كي يبلغ نشوته من مجرد رؤيتها, وعندما خرجت من السيارة رات الممحونة الفاسقة سيارة صديقها الفحل العربي اللبناني موريس امام الشقة.. الامر الذي دفعها لتهرول بشدة وتسرع لترى ان كان هو بعد ان اشتاقت له شديد الاشتياق

وفي المبنى طلبت اللبوة المصعد ودخلت به الى ان وصلت الى الشقة رقم 66 فخرجت منه وهرولت الى الباب فطرقته وعادت وطرقته وبدى كانها مسرعة او خائفة من شيء ما, وبعد ان امعنت بطرق الباب اتتها يمنى وهي بحال يرثى لها وكان حافلة قد مرت بها وكانت في خلاط من الحرير البوردو الشفاف وقد بانت تضاريس بدنها الحارة من اسفله فمن صدرها الكبير الذي تدلى بعظمته وقد بانت حلماتها الواقفة الى طيزها العريضة وسيقانها البيضاء المديدة الشهية باصابع قدميها المطلية بالبيديكور الاسود, وبعد ان فتحت الباب صاحت بنجلاء وهي تقول هيا ادخلي ادخلي وشدتها واسرعت فاغلقت الباب خلفها وسارت بسرعة الى الغرفة ونجلاء تسير خلفها وهي تنظر يمينا شمالا لعلها ترى موريس, وعندما وصلا الى غرفة النوم رمت يمنى بخلاطها وتعرت وسارت متوجهة الى السرير فقالت لها نجلاء اانت وحيدة اهناك احد معك ولكنها لم تجاوبها فاسرعت نجلاء فخلعت هي الاخرى ملابسها وارتمت الى جوار يمنى التي بادلتها القبل العميقة في ونجلاء تتاوه ويمنى تتاوه وقد عبقت الغرفة باهاتهم في اروع سكس نيك سحاق عربي وما هي الا ثواني حتى خرج موريس من الحمام لينضم الى يمنى وكانت مفاجئته انه وجد نجلاء في السرير عارية وقد عبقت القرفة باهاتها فتسمر مكانه وانتصب قضيبه بشدة لانه كان يعلم ان نجلاء عذراء وهو قد سبق له ان وصل معها بالمداعبات والقبل الى حد كبير فمشقت قضيبه وتلذذ معها باحلى نيك فموي تكرر العديد من المرات بينما كان يجتمع معها ان كان في لبنان او في الخارج ولكن الامر لم يتعدى يوما المص والقبل والمداعبات فنجلاء كانت تحرص على عذراويتها… وذلك استمر لسنوات عديدة شارفت على الخمس ولكن وللحال ان يتغير فان الحياة المتحررة والجموح قد ارخيا بثقليهما على هذه الشابة اللبوة التي اصبحت تعد الثواني والدقائق حتى ياتيها رجل يريحها من بكوريتها ويفضها ويفتحها, تسمر موريس مكانه وهو ينظر كيف كانت يمنى تنكح نجلاء الفاتنة بينما هو وقف يلاعب قضيبه ثم انضم اليهم فجفلت مجلاء ولكن سرعان ما استوعبت الامر فارتمت على صدر موريس وهي تقبله وتلاعبه وتتاوه في احضانها بينما كانت يمنى تقوم باكل كسها وقد هالها بخش طيزها الكبير الاحمر وكان لابد لها ان تعرف مع من ومتى ولكن الامر قد اثارها فاخذت تبعبص بخش الطيز هذا ونجلاء تتاوه لالمها من ملامسته وموريس غارق في سابع كيفه بين لبوتين عربيتين ولا بعدهما لا بالجمال ولا بالدلال والغمندرة والاثارة والنظافة فقام بنيكهم نكاحا ثلاثيا قويا في اروع سكس وباطر ولا اطيب استمر حتى منصف اليوم…



==



تنكح بخش طيزها



اخذت تنكح بخش طيزها وهي تريه لموريس الذي لم يصدق ما يراه فقفز كالمجنون فصفع نجلاء وهو يقول لها يا لبوة متى ثم ما لبث ان وجد نفسه فوقها وهو يغرس بقضيبه الكبير في بخش طيزها الشلهوب واخذ بنكحها بشدة وهي تتاوه ويمنى الممحونة سعيدة بما ترى وبعد دقائق جلست يمنى اما وجه نجلاء المنكوحة واخذت تلاعب كسها الرطب المفلوع ثم امسكت براس نجلاء وشدته الى كسها فاخذت تمصه وتاكله بحرارة وبين الحين والاخرى كانت تعطيها فسحت لترفع راسها فتتاوه لتعود فتغرس راسها في كس يمنى وموريس يضرب كالمجنون ببخش طيز نجلاء الفاسقة الذي تدمر وتحمر واصبح يقتلها من شدة الالم ولكنه من الالم المحبب على قلب نجلاء وهي قد ادمنته مع نمر الذي لم يكن يرحمها ونمر اشد فحولة واكثر خبرة مع النساء من موريس بدافع السن

انطلقت نجلاء بنشاط لتتفتل بمحلات اللينجيري التي لم تتغير كثيرا عما كانت عليه في اخر زيارة لها فاخذت بتجريب الملابس وهي تتمايل وتتغندر كالقطة الشلهوبة من محل الى اخر وهي تجرب ما لديهم من الملابس الداخلية المثيرة التي لبست بدنها لبسا فبدت كالنجمة المشعة التي سحرت اعين المشاهدين من العمال في المحل حتى اوشكت الفاندوز ان تنقض عليها لشدة ما شعرت من اثارة وهي رات فيها فاسقة

وبعد ان انتهت الفاسقة نجلاء من شراء بعض اللينجيري لارضاء فحولها نمر وموريس باحلى السبل انطلقت الشلهوبة الى المكتبة لشراء كتاب كاماسوترا عن فنون النيك لتحسن من ادائها في السرير بعد ان رات بام العين كيف ينفر الرجال من نسائهم ومن الروتين للجديد والطيب والمخفي وبعد ان دخلت المكتبة قالت للبائع الباكستاني الهندوسي بجلبابه السلام عليكم ناماتسيه….

البائع الذي بهر بما يراه من جمال مشرقي جميل طيب: مش معقول؟ اهل انت باكستانية؟ فجاوبته الفاتنة بمحنة شديدة نجلاء نجلاء؟ ففهم ذلك الرجل الذي يملك خبرة في الحضارة والاسماء العربية ان نجلاء هو اسمها فقال لها اهل انت عربية؟ فاجابت نعم, فرد وقال ونعم الجمال, وثم سالها ماذا تفعل في بريطانيا فقالت له بانها تعيش في تلك الانحاء وبانها وعائلتها يملكون الجنسية فسالها حينها ومن هو والدك, فقالت له فلان فلاني, فنظر اليها بتعجب وقال, نجلااااء نجلاء اهذه انت يا ابنتي!!! كيف انت يا ابنتي يا عزيزتي؟ كيف والدك عاش من شافك كيف الصحة ماذا هناك من جديد

نجلاء وبسعادة وبغندرة وبجنون: اهلا اهلا وشعرت وكانها صاحبة المكان فاخذت تتمايل بعهرها امام ذلك الرجل الفحل وجاوبته بخير انا بخير ولكنها تذكرت بانها قد اتت المكتبة لشراء كتاب جنسي فاحمر لونها وهي لا تعلم كيف لها ان تشتري ذلك الكتاب من هناك فلعله سيخبر والدها, لا لا وهي تقول في نفسها وفي قرارة عقلها وهي تحاول ان تنفي ما قد يحدث واتبعت بان ذلك ليس سوى تفكير سلبي عليها اذالته من راسها لان لا مكان له من الصحة… فاتبعت الفاتنة وقالت له لقد وصلنا البارحة, فسالها وكيف كانت الرحلة فقالت خير الحمد**** انا سعيدة بتغيير الروتين فهذا ثاني يوم وهناك العديد من الاشياء التي استطيع ان افعلها وسافعلها وفي تلك اللحظة ضرب نظرها الى قضيب الفحل فاذ به عريضا كبيرا ظاهرا من فوق سرواله فسرق المشهد الحار الكلمات من عقلها وجعلها تتلعثم وهي تنظر بجنون الى قضيبه وكانها تريد ان تمد يدها فتخرجه.. فقالت ممازحة ها انا هنا … فقال لها دعيني اسلم عليك لارى ما الجديد بك.. ما الجديد م م م ؟ فاسرعت الفاتنة وقالت كيف المكتبة؟ كيف الشغل وهي قد ارتعدت من امكانية فضحها على يد ذلك الرجل الذي بدى وكانه خبيرا في امور النساء فودت من قلبها بان يقوم بنكحها بشدة بذلك القضيب في اقوى سكس نيك طيز ولا بالخيال….



==



تريد ان تسمع صوته



غرقت اللبوة الممحونة نجلاء في بحر من الاحلام و سكس ساخن جدا فتذكرت ما اشتعل في قلبها الليلة السابقة من العواطف تجاه احمد وعبق بدنها من جديد بسيوله الغرائزية وقد خيل في عقلها وكان الفحل كان يقيم معها اقوى سكس نيك مدمر فانمحنت حتى الجنون وبعد ان بقيت ساكنة فترة من الوقت خيل اليها وكانها دهرا, بلغت قمتها وانفجرت احاسيسها المكبوتتة وفجاءة قفزت إلى السرير لتمسك بالمحرمة الورقية الموضوعة تحت الوسادة ففتحتها بتباطؤ ونظرت للرقم بعينين مفعمتين بالعشق والغرام السلهبي وتحت الرقم قرأت احمد حبيبك

نجلاء هامسة وغامزة وبتفكير صارخ: اسمه حلو حلو احمددد حبيبك

مسكت نجلاء هاتفها الخلوي وسجلت الرقم فيه ثم أخذت المحرمة الورقية ورمت بها في سلة المهملات وبعد ان اطمانت ان الرقم لديها اخذت تحارب الرغبة الجموحة في قلبها, تلك الرغبة التواقة لسماع صوته وتنهداته, وكانت طيزها تلهب بجنون فويلها التفكير بنمر وويلها اشتياقها لصاحب المكتبة والان احمد, وكان احمد وسيما يافعا على غير فحولها الاخرين,

وبعد ثواني ارخت الحبال لقلبها فهي تريد ان تسمع صوته…. وبعد الممانعة لعلمها بانه ليس من عادات نساء العرب الاتثال بالشباب لان ذلك قد يعطي دلالات خطء ولكنها استجمعت قواها فهي سافلة وجل ما تريده هو ذاك الشيء الموجود بين قدميه وبعد العاصفة عادت من جديد لسكونها وفجاءة قالت لنفسها ساتصل وخلص واللي بدو يصير يصيرالمهم ان اكلمه

بالفعل ضغطت على زر الاتصال وقلبها يكاد يتوقف وكسها غارق في بحر من المياه وهي مرتبكة للغاية…… توت توت توت

الفحل الكاسر المجنون عاشق النساء الفلاح احمد: ايوه الو الووو

نجلاء وقلبها يكاد يقف لشدة محنتها: الوو احمد الوو مرحب اااا ه

احمد متعجباً: نجلاء؟ اهذه انت يا جميلتي

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: نعم نعم ماذا بك؟ لم توقعني.. لم تتوقع اتصالي؟؟ صح؟ ومن حيث لا تدري صارحته وقالت لقد اشتقت لك اشتقت لك بجنون

احمد بارتياح وبكل فحولة: لا بصراحة توقعت اتصالك… ولكني لم اتوقعك ان تتصلي بهذه السرعة, وبالمناسبة فانا ايضا قد اشتقت لك وبجنون ايضا… وضحك وهو يحك ويضرب بقضيبه المنتصب المتكوكش بين قدميه

ثم وبعد ثانية صمت كان يستمع لتنهداتها الصاخبة اكمل: ليتك تعلمين مقدار وكبر فرحتي باتصالك… واتبع يبدو انك قد نهضت الان؟؟؟ اعني ان ذلك يبدو من صوتك؟

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: نعم نعم الان صحيت وجاء ببالي ان اصبح عليك… قالتها وهي تلاعب شفرات كسها البتول ذلك الكس المنمنم الصغير الزهري ثم مدت يدها واخذت القضيب الصناعي فرطبته بلعابها الساخن ثم اخذت تمرغه بكسها وهي تحادذ ذكرها البديع على الهاتف وعندما بلغت قمة عهرها اخذت القضيب ذلك في بخش طيزها

الفحل الكاسر المجنون عاشق النساء الفلاح احمد: وهو سعيد بسماع صوتها الرقيق المتاوه الامر الذي جعل رغباته تسيل فقال وهو يبلع بريقه على اصوات لهيث السافلة المنكوحة بيدها بواسطة اكبر قضيب صناعي في اقوى سكس نيك بقضيب صناعي بالعسل ويا زينه من صبح فما كان منه الا ان اخذ يلاعب قضيبه ويمرجه بينما كانت الفاتنة الممحونة تنكح بخش طيزها المفتوحة

ثم وبعد الجزيل من المداعبات انتشى الاثنين فصمتوا لبرهة إلى أن تكلم احمد

الفحل الكاسر المجنون عاشق النساء الفلاح احمد: نجلاء اشعر بضرورة الحديث معك اكثر, وبصراحة لا استطيع فعل ذالك بالتلفون إذا … يعني اذا لم يكن لديك مانع اريد ان اراكي…

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: سوف تراني وهي تفرك بكسها النظيف الذي لم يعهد النيك وبخش طيزها المتهيج

الفحل الكاسر المجنون عاشق النساء الفلاح احمد: يا ريت… اااه يا ريت الان قولي لي في أي مكان عام اقدر ان أقابلك واراكي فيه,

ثم يكمل بحماس اكثر: ما رايك رأيك بـ الملهي الليلي؟؟؟

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: حسنا حسنا اوكي وهي ترغب بالنيك وقد تاقت الى نمر

الفحل الكاسر المجنون عاشق النساء الفلاح احمد: وبسعادة غامرة حلووو حلوووو متى ستكونين هناك؟

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: افضل في العصر … لا اريد الخروج في المساء

الفحل الكاسر المجنون عاشق النساء الفلاح احمد: حسنا اتفقنا, وانا ساكون عند البوابة منتظرك… الى اللقاء واقفل الهاتف تووووت



==



النيك مع ام نجلاء



مرت الساعات الباقية ثقيلة على نجلاء التي لم تستطع تخيل لحظة اللقاء بالفحل وقلبها يشتعل باقوى الاحاسيس الجنسية تجاهه فكان كسها يرشح عسلا كلما فكرت به, وهي لم تستطع اخراجه من بالها مذ راته, فكانت سكرة غارقة في بحر من جنون الحب لا تعلم كيف ستطفىء تلك الاعاصير وكان الحل الوحيد هو التمدد وهي عارية على ذاك السرير وهي تنكح بكسها باقوى قضيب في امتع سكس نيك بقضيب صناعي مغمس بجنون الحب

بعد النيك جلست الفاتنة لتفكر عن حقيقة مشاعرها تجاه احمد الفحل… اتراه حب من أول نظرة؟؟ كما في الأفلام؟ أم مجرد إعجاب غرائزي؟ اهي جاذبية للنيك؟

وها هي الساعة تقترب من الثالثة والنصف عصرا

أم الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: الى اين رايحة بعز الشمس؟

نجلاء وهي تنظر للمرآة وتتمايل امامها لتستمتع بمشاهدة تضاريسها الساخنة: امي انا ذاهبة في مشوار صغير دقائق وراجعة

أم الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: ولكن انت لم تاكلين شيء من الصباح… تناولي طعام الغذاء ثم روحي اينما تريدين

نجلاء على عجلة وبجنون: بعدين و**** بعدين ما راح اطول…. وابتسمت وقالت باي وانصرفت وهي تهرول وصدرها يخابط اسفل قميصها الشفاف وهي لم ترتدي صدريتها وما ان لفحت نسمة عليلة جسدها الحار نار حتى وقفت حلماتها وبرزت بابهى الحلل

توقفت سياره الأجرة أمام البوابة الرئيسية للملهي الليلي المقصود الى جوار المتنزه الشهير في قلب المدينة ورائحة الزهور تعبق في الاجواء فتبعث باحلى النشوات الغرائزية الجنسية في قلوب الشباب وها هو الفحل احمد واقفا ينظر إلى ساعاته ويتفتل يمينا وشمالا

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء وهي تهرول بسرعة وصدرها يخابط: تاخرت؟ تاخرت..؟؟

احمد وبمحنة شديدة وهي ينظر الى صدرها الشديد الجاذبية: لا لا لا وهو يبلع بريقه ثم اتبه ماشاء **** وقال في قلبه على جمال ودلال ثم اتبع بصوت عالي ما شاء **** عليك قال في قلبه لبوة وقال لها إنجليزية بالمواعيد

ابتسمت نجلاء ابتسامتها الغادرة ودخل الاثنان عبر ممرات طويلة ورائحة الورد تنفح في قلوبهم اجمل نشوات الغرام السلهبي في ليالي الصيف الدافئة

كان ذلك اليوم يوم أحد وهو يوم اجازة وبطبيعة الحال فقد كان الملهى مليء بالزوار خصوصا والجو صيفا رائعا

الفحل الكاسر المجنون عاشق النساء الفلاح احمد: منذ متى انتم بهيثرو؟

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: هذا اليوم الثالث

الفحل الكاسر المجنون عاشق النساء الفلاح احمد: ولكن يبدوانك تعلمين المنطقة جيدا, وكانها ليست المرة الاولى التي نزورين فيها هيثرو؟! ولا حتى هذا الملهى

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: تقريبا نحن كل صيف بهيثرو, فلوالدي منزل وشقة هنا

احمد رافعا راسه الى صدرها: شيء رائع حلو حلو انا أصلا ساكن هناك…

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: يا حظك انا تعجبني هيثرو, بحدائقها وشواطئها وهوائها العليل الحلو

الفحل الكاسر المجنون عاشق النساء الفلاح احمد: زرتي الحديقة المائية؟ زرت حديقة الحيوانات؟؟ زرت منتجع…

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: نعم نعم المدينة حلوة.. وقد زرت معظم معالمها

صمت احمد, محاولا أن ينتقل الى موضوع اخر بعيد عن هيثرو وأماكنها, وكل ذلك وهو يسير واياها الى شقة كان يملكها في تلك الانحاء, وعندما وصل فتح الباب فنظرت اليه نجلاء والمحنة تكاد تقفز من عينيها, ثم وبكل جراة استسلمت لواقعها ودخلت الى الشقة وهي تتغندر بكل انوثة كلبوة كاسرة وما ان اقفل الباب حتى انقض عليها الفحل تقبيلا وهي تتاوه وهو يرتشف من لعابها احلى قطرات من العسل المتنشي برحيق انفاسها, عسلا فجر في قلبه براكين من الغرائز المستعرة لم يكن ليستطيع كبحها او ايقاف جموحها فارخى لها العنان, وما كان منه الا ان نكحها باقوى قضيب في امتع سكس نيك بعزيز جديد, وبالتفصيل فهو قد اخرج قضيبه …



==



خلينى متامل اسمع صوتك



بعد ان استمتعت الممحونة نجلاء باقوى سكس نيك حلم فقدت القدرت على الجلوس مع الفحل والحياء يكاد يقتلها والنشوات تعتمر ببدنها الذي سال بانهار الحب فوقفت تريد الذهاب, ولكن الفحل احمد ذلك المفتون بجمالها لم يكن ليدعها تذهب هكذا فاستوقفها قائلا: ما زال الوقت باكرا… ما النا نص ساعة داخلين ويمنى وطوني بعد ما اجو

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: لا معليش معليش انا وعدت امي…. وعدتها اني ما اطول…. ويبدو ان مروى قد تبخرت وهي لا ترد على اتصالاتي حسنا ساخابرها واراها في يوم اخر

احمد الفحل وكأنه تذكر شيء هام جدا: اهاتفك دولي؟؟؟ اعني اتملكين خط هاتف معمم دولي؟

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: نعم طبعا طبعا

احمد والعرق يتصبب منه رغم بروده الجو: انا سعيد بمعرفتك يا نجلاء وماودي اخسرك كصديقه فإذا تسمحين بعطيك رقمي وانتي متى ما بغيتي تسمعين صوتي, ومد يده فلمس ببدنها فاقشعرت وسرت في دمها سيرورة جعلته يغرق في حلم ساحر في سكس خاص حيث قام بتمزيق ذلك الفستان الضيق الذي لبس تضاريسها الفيحاء من صدر الى طيز فسيقان ويا لها من شلهوبة فمزق الفستان وقام بنيكها بكل فحولة وذكورية وعظمة باقوى سكس نيك كلاسيكو بالعسل, وبالتفصيل

وبعد الصمت المهيب والفحل يستمتع بنجلاء المتاوهة في اقوى سكس نيك حلم مغمس باطيب سكس نيك فموي قطعت السافلة نجلاء حبل افكاره وهي تقول بتعجب: منت صاحي؟ ترى ماني منهم

احمد بانكسار: تكفين نجلاء خوذيه ولكن خليني متأمل اسمع صوتك, حتى لوما سمعته ابد تكفين

دون ان ينتظر جواباً منها اخذ احمد محرما ورقيا من فوق الطاولة واخرج قلما ازرق من جيبه وكتب رقمه ومده لنجلاء التي سحبته بلا شعور وسحبت حقيبتها مسرعة ناحية المصعد الذي هبط بها للدور الأرضي خارجه للشارع مستوقفه أول سيارة اجر عائده للمنزل لترمي نفسها على السرير حالما دخلت وتمسك المحرم الورقي بيدها وتغط وبسبات عميق مغمس بالاحلام الطيبة الرائعة الساخنة

لم تعلم نجلاء كم من الوقت مر عليها وهي نائمة إنها تمام الرابعة فجرا والشمس تنشر خيوطها مع ولادة يوم جديد,

فتحت نجلاء عينها بتكاسل والجميع لم يستيقظ بعد ذهبت إلى الشرفة ووجدت العصفور قد غادر عشه ربما ذهب ليبحث عن قوته اليومي او لربما ليستمتع برفقو غيره من العصافير الغنائة وهناك وقفت بجسدها البهي وهي تنظر الى اشراقت شمس جديدة في بذوخ يوم جديد محمل بالمفاجئات الجنسية على كيف تلك اللبوة

نظرت الممحونة الفاتنة إلى هاتفها لتجد 20 مكالمة لم يتم الرد عليها معظمها من حبيبتها مروى وكان هناك بضع الرسائل بعضها صوتي والأخر مكتوب اخذت تتصفحها بسرعة

تعجبت نجلاءالممحونة الفاتنة الامر فهي لم تعتد على النوم طويلا وهاتفها الخليوي كان بقربها طوال الوقت ومع هذا فهي لم تحس به وبين العجب والضياع اخذت تفكر وتسال نفسها….فكيف تركتها أمها تنام يوم كاملا بطوله وعرضه؟ ثم قالت بنفسها لربما هي قد حاولت ايقاظي ولكني لم اتجاوب معها او لم احس ….فهي لم تحس باي شيء من حولها

كان الفحل العاشق للنساء احمد.. احمد… احمد الفحل المجنون هو كل ما بقي في ذاكرتها من تلك الليلة العاصفة

بنظراته الثاقبة واحاديثه المثيرة ورجولته الطاغية وانفاسه ووسامته

أحست نجلاء بانوثة قوية وبحرقة في قلبها لا تعلم سببها, فهي لا تعلم لماذا هو فقط من بقي في ذاكرتها وخصوصا بتلك الصورة المبجلة بصورة جعلتها تتوق وتتحرق لرؤيته من جديد

لماذا الفحل احمد؟ سؤال مجنون أخذ يدور ويدور في بالها فهي لم تعجب وتتعلق من قبل بأي شاب فحل لا من قريب ولا بعيد رغم انها كانت وما زالت تتمتع بكمية حرية كبيرة وذالك الى الانفتاح الفكري العصري الذي عاشت به



==



الفتاة العارية زوجة الصديق



فجر جسد الفاتنة العارية زوجة الصديق في قلب نمر الذي ثار بفحولته كالثور الكاسر وود لو يستطيع ساعتها اخضاعها ومرمغتها ومضاجعتها باقوى ما يكون النشوات المجنونة االساطعة القوية ولكنه امسك نفسه وهو يعلم بان رؤيتها بهذا الشكل هو مما لا شك فيه بطاقة عبوره اليها وبانها هي ستاتيه لاحقا لتفعل له اي شيء مقابل سكوته فما هي سوى لبوة عربية بديعة, فوقف نمر يتلذذ بمشاهدة تلك الفاسقة التي وقفت ايضا محمرة من شدة خجلها وهي لم تكن في عهدة رجل سوى زوجها الذي تزوجها يوم كانت **** لا تبلغ الخامسة عشرة وقتها, ولكن كل شيء كان على وشك ان يتغير فهذه هيثرو المجنونة مدينة الجنس والنيك والخيانات, وبعد ان اشبع نفسه بها وقد بلغ نشوته على حرارة مشهدها ففاض عزيزه بكم وفير من الحليب الساخن الكثيف في سرواله في اقوى سكس نيك اثارة قسوى, وبعد ذلك قال لها ساخرج الان وهي تقف لا تعلم ما تفعل…. فقالت بصوت حنون خافت حسنا

هرول الفحل نمر الى الحمام وقضيبه الذي فاض بالحليب الساخن الكثيف ما زال منتصبا غرا على غير عادته لشدة هيجانه على زوجة صديقه وهو يرغب بمضاجعتها بقسوة وبقوة, وبعد ان اغتسل واستحم وبعد مرور حوالي النصف ساعة كان يجلس في المغطس حالما بجسد تلك الفاتنة يعد العدة ليدخلها, حتى قطع حبل افكاره صوت زوجته الاجنبية المستعربة حنان, فها هي تنادي عليهم ليجتمعوا على المائدة, وكان قضيب نمر ما زال منتصب, فماذا يفعل وما هذه المصيبة فهو دخل الحمام ولم يحضر البدل ليرتديه وهو دخل حمام الضيوف الذي يقع خارج اطار غرفته بين الغرف وكان مخصصا للضيوف, وبعد حبل افكار مظلمة ابتسم لانه تذكر بان زوجته تترك في ذلك الحمام الملابس الخلاطات المنشفية للضيوف ليغتسلوا ويتفرعوا بها, ورغم الخجل فان الخلاط اقضل مئة مرة من ارتداء ملابس مبقعة مبلولة بالحليب, فارتدى الخلاط وخرج الى الطاولة ليجلس مع زوجة صديقه وابنته نجلاء وزوجته حنان, وكان الخلاط يبرز حجم فحولته ورجولته فتبدو عضلاته تحت غطاء خفيف من الشعر بان من فتحة الصدر, وعندما جلس الجمع على الطاولة كانت زوجة صديقه تنظر اليه من تحت الى تحت وقد دخل في قلبها, وهو كان ينظر الى كل تلك النسوة كلبوات وجب عليه فلاحتهم, فاخذ يتودد الى زوجة صديقه وعندما انتهوا من تناول الحلوى اعتذرت نجلاء فوقفت وطلبت الذهاب الى غرفتها لتستريح بعد يوم سفر مضني اتعبها فقبلت والدتها وحنان وعندما اقتربت لتقبل نمر برم راسه فاتت القبلة على شفتيها, كانت قبلة الحلم والمرة الاولى التي تلمس شفتيها اي شيء من هذا النوع, ويا له من شعور ودت لو انها ترتمي عنده ليقبلها ويقبلها ولكن وبما انها لم تكن وحدها فاسرعت الى غرفتها ووجهها احمر كالبطيخة فاسرعت الى الغرفة اغلقت الباب ونزعت ملابسها ثم ارتمت في السرير وجسدها يرتعش بنشواته بعد ان حصلت على اول قبلة بمفعول لولبي سحرها في اقوى سكس عذري ولاب الخيال, وبعد ان دخلت نجلاء الى غرفتها وقفت حنان لتوضب الصحون والمائدة بينما دخل نمر وزوجة صديقه الى غرفة الجلوس وقضيبه المنتصب عليها يكاد ينفجر لشدة المحنة, يا لها من لبوة فدخلت غرفة الجلوس امامه وهي تتغندر بكل انوثة بطيزها البهية العريضة ونمر ينظر ويستمتع وهو يعلم بانه سيركبها في تلك الليلة وما هي الا بضع دقائق تفصل بينه وبينها, وكان قضيبه كلما مر الوقت ازداد انتصابا وجنونا….



==



الى النيك فى الحانة الصاخبة



انتصف النهار وحل المساء بثقله من خلف ظلال الغسق وما هي الا ومضات حتى اقتربت الساعة من الثامنة …

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: ماما انا ذاهبت بعد قليل الى الحانة ساتناول العشاء مع مروى

الأم: حسنا ولكن لا تتعوقين نحنا متفقين … حدودك إلى الساعة الحادية عشرة

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: حسنا حسنا وابتسمت وقالت يلا باي باي

خرجت نجلاء مرتديه معطف ابيض وسروال جينز اسود يعكس روعة طيزها وفراعتها وكان الجو باردا, فاسرعت واوقفت أول سيارة اجرة على الطريق وانطلقت بسرعة متجهة الى الحانة الصاخبة

بعد 10 دقائق وصلت نجلاء وكانت البوابة مليئه بالناس من كل حدب وصوب ومن شتى الاجناس فهناك عرب وافارقة وهنود ولم ترغب نجلاء بالدخول بين الحشود بل فضلت الوقوف منتظرة مروى, وبعد قرابة الربع ساعة من الوقوف وهي صامتة تتأمل المارة يمينا وشمالا …حتى قطع خلوتها سكير قدم نحوها بصورة جعلتها تهرع وترتبك فكان يطلق كلام غير مفهوم… كلام جنسي مجنون فتشنجت وخرب مراقها للحظه وما كان منها الا ان رجعت للخلف لتصدم برجل عن غير قصد …. عفوا اخخخخ وها هو نعم… التفتت فاذا به الفحل الصلصال احمد

احمد بمحنة شديدة: لا عليك منه… انه احمق لا يعي شيء مما حوله ها انظري انظري بينما هي كانت تنظر بلهفة الى احمد ذلك الفحل البديع الانيق .. ذلك الفحل المنقذ… وبعد لحظة قالت في نففسها ولكن لا لا لا انه بليد وحاولت في نفسها ان تسترجع تلك الصورة من لقائهم الاول في المكتبة ….وبعد ان عادت بوعيها اذ به يلقي عليها محاضرة… ولكن اليس من العيب على فتاة محترمة مثلك ان تقف بالشارع وبهاذا الوقت, والناس من كل حدب ذهابا وايابا؟

نجلاء بذهول: انت انت شو جابك هنا؟

وقبل ان يرد احمد الممحون هو الاخر الغارق في جسد نجلاء في طيزها وتضاريسها, قدمت مروى بفستانها الاحمر القصير ومعطفها الجلدي الاسود

مروى وبسعادة عريضة: هااااي نجلاء ولي يا لبوة محلوة

نجلاء لا زالت مذهولة وقد لوحتها حمرة الحياء قليلا: اهليـــن مروى اهلين يا حبيبة

الشلهوبة المتيمة بالقضبان وبالفلاحة مروى: ما شااااء **** محلوة محلوة وهي تنظر الى طيزها العريضة وقد بدى انها اكتسبت بعض الوزن… تغيرتي كثيرا عن العام المنصرم

لم تجب نجلاء وقد اطرقت حياء, فهي لم تستوعب الى الان ماذا يفعل ذاك المدعو احمد هنا

تتابع مروى حديثها ملتفتة ناحية الفحل الكاسر المجنون عاشق النساء الفلاح احمد: احمد اين طوني؟

الفحل الكاسر المجنون عاشق النساء الفلاح احمد: لقد ذهب ليوقف سيارته بالباركينغ الان يحصلنا

مروى وهي تسير: اوكي اوكي لندخل الجو بارد بارد

فدخلوا ثلاثتهم بسرعة, ونجلاء الغارقة في صمتها لم تتكلم…. والاسئلة كثرت في جعبتها وفي عقلها

كان المجمع كعادته مزدحما يعج بالفتيات والشباب الموزعين على المطاعم المتفرقة القابعة في الدور الثاني والثالث أما المحلات فجميعها كانت مغلقة…. فهيثرو تقفل محلاتها بعد السابعة مساء

الشلهوبة المتيمة بالقضبان وبالفلاحة مروى: ما رأيكم نجلس هنا؟ طعامهم لذيذ والخدمة سريعة

احمد مبتسما: كما تريدين, اوامرك وضحك

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: احمر لونها وحركة راسها موافقة

بعد دقيقتين قدم شاب بهي مفتول العضلات مشرقي الملامح, عرفت نجلاء في مابعد ان اسمه طوني وانه لبناني مقيم في بريطانيا

فرحبوا ببعضهم البعض واتضح لنجلاء انهم أصدقاء وأنها محشورة فيما بينهم بلا داعي

كاسر قلوب النساء عاشق الجنس طوني: ماذا بها صديقتك يا مروى لا تتكلم؟

عندها وقفت نجلاء وقد بدى عليها الاستياء: عن إذنكم تأخرت تاخرت وسحبت حقيبتها لتتجه نحوالمصعد.. لحقت بها مروى على عجل ومضض

الشلهوبة المتيمة بالقضبان وبالفلاحة مروى: ماذا بك؟ لبوتي حبيبتي ماذا هناك؟؟

نجلاء منفعلة وبحساسية مفرطة: انا الغلطانة لاني اتيت معك, ولمعرفتك انا لست بسافلة او تافهة كي تسحبيني وتجيبيني وتعرفيني على شلة شباب بهذه الصورة الرخيصة جدا…

مروى بانكسار مصدومة: **** يسامحك يا لبوة…. **** يسامحك انا اسفة لو آذيتك او احسستك بشيء من الذين قلتيه… و*** لم اكن اعلم انهم سيحضرون الى هنا…. و**** كانت صدفة صدقيني لبوة, بالطريق ومع الزحمة شفت طوني ومعه احمد في الطريق الى المجمع, طوني معي بالجامعة واحمد هذا صديقه الغالي وقد استحيت من ان اقول لهم لا نريدكم ان تاتوا معنا وخصوصا وإن… وكادت تبكي, وسرعان ما استجمعت قواها الجسدية والفكرية فامسكتها بيدها وسحبتها الى الحمام القريب, وهناك طبعت قبلة كبيرة على شفتي نجلاء التي ارتمت عليها لتبادلها حلو الغرام باشد سكس نيك سحاق مغمس بالعسل في الحمام, ف……



==



حين دفع باصابعه الى كسها



اجتمع الفحل نمر الى نجلاء في السادسة فاختلى بها في غرفتها ونكحها حتى قاربت الساعة السابعة والنصف ففض حليبه في اعماق طيزها وهرول عائدا الى غرفته حيث وجد زوجته البديعة العارية ما زالت غارقة في بحر النوم الساخن, فنزع خلاطه وقد اثارته ببدنها الابيض الناصع الاشقر وهي اجنبية وارتمى الى جانبها وقضيبه ما زال منتصبا على اقسى الحدود, فاخذ يضربه ويمعكه ببدنها فابتسمت وتاوهت وقد شعرت به فمدت يدها واخذت تتلمسه وعينيها ما زالتا مغلقتين وبعد دقائق وهي على هذا الحال تتحسس العزيز بينما كان نمر يمعن بتقبيلها على رقبتها من الخلف وهو متمدد من خلفها ثم مد يده ودفع باصابعه الى كسها ليمعكه ثم الى بخش طيزها فاخذ يفركه وهي تتاوه وقد امسكت باحكام بقضيبه الذي كاد ينفجر من شدة المحنة, ثم قامت حنان وارتمت على قضيبه المدنس بالحليب الممزوج بنتفات من طيز نجلاء واخذته بوسخه في فمها فمصته بحرارة ونمر يتلذذ وهو يمسك براسها ويلاعب شعرها وهي تتمايل امامه بكل رونقها بينما كانت تضرب بقضيبه ذهابا ايابا وهي تنكحه بفمها باحلى سكس نيك فموي ولا بالخيال حتى رطبت العزيز العظيم المتصب بحلوها بنتفات من ريقها اللولبي ولعابها السلهبي الذي احاط القضيب الدسم بطبقة لزجة جعلت بالامكان اخذه في اعماق بخش طيزها الضيق وما هي الا ثواني حتى كان الفحل يدفع بهذا القضيب الهوين الهوين وهي تتاوه وتضرب بيدها يمينا وشمالا وقد اخرجتها محنتها من نعاسها لتغرق في بحر من المحنة الشديدة وهو ينكح بخش طيزها بكل شراسة وبوتيرة تسارعية عميقة سلهبية وقد امسكها بكل حزم وقادها بكل فحولة الى نشواتها الغنائة وبعد ان ارتجف بدنها المرات العديدة بلغ الفحل الكاسر نشوته الجنسية ايضا فضرب بقضيبه بقوة في اعماقها ضربة ابكتها واخذ يدفع بقضيبه ذهابا وايابا وهو يوزع الحليب الساخن الحار نار في اعماقها باروع الاشكال واستمر الى ان خرج الحليب من بخش طيزها المدمر الفاتن المتوهج الاحمر فسحب القضيب وغرسه في فمها غسلته بكل حرارة وهي تتلذذ بطعم الحليب الممزوج برحيق بدنها بهالة من شذا الحب ليغرق الزوج بعدها في بحر النوم من جديد بعد اشد سكس نيك طيز ولا بالاحلام

وكان باقي افراد الاسرة ما زالوا غارقين في سبات عميق عميق فقامت اللبوة نجلاء وبعد ان تناولت طعام الافطار فغيرت ملابسها وارتدت سروال ابيض شفاف يعرض طيزها البديعة العريضة الفاتنة الساخنة الشلهوبة مع قميص احمر مطعم بالاسود مقوص مفتوح من الامام يعرض صدرها البهي الكبير ويتناسب بكل رونق مع سروالها ليظهرها بكل اناقة كاللبوة الصيادة وامسكت حقيبة يدها الصغيرة السوداء واسرعت بالخروج متوجهة من الباب الخلفي للشقة من جهة المطبخ لتسير بسرعة جنونية وهي تطرق الارض طرقا فاوقفت سيارت اجرة وطلبت منه ان يوصلها الى العنوان المعين…. وبعد حوالي النصف ساعة وصلت السيارة بها الى الحي الموصوف وتوقفت امام العنوان الذي طلبته فدفعت للسائق وخرجت وهو ينظر اليه وكله محنة لشدة جمالها وعندما خرجت كانت سيارة مرسيديس فاخرة مركونة الى جانب المبنى قد استوقفت نظرها وقالت في نفسها ايا ترى هذه سيارة موريس ولكنه في لبنان الان لا لا بعقل, وقد استمر بالنظر اليها وهو يلاعب قضيبه من فوق سرواله الى ان دخلت الى المبنى وغابت بين جدرانه في سرعة وهي تسبو عشيقتها يمنى تلك الشلهوبة لتمتعها باحلى سكس نيك سحاق ولا بالخيال بلسانها وباناملها الساحرة البديعة…



==



النيك فى القطار بكل حرارة



تتواصل احلى قصص سكس خليجيون بينما كان القطار يقطع الشوارع الانجليزيه الطويلة البديعة, كان العم نمر وصديقه المقرب والد الفاتنة الراغبة بممارسة النكاح نجلاء يتبادلان الحوار عن الأوضاع المالية الاقتصادية والسياحة والجنس والعرب وأحوال الأصدقاء وخصوصا التهامس عن تينا وهي عاهرة اعتادا استئجارها ومضاجعتها معا ايام الشباب عندما كانوا طلابا في هيثرو, وتينا لبوة بكل ما للكلمة من معنى فهي كانت زميلتهم في الدراسة وفي السكن وفي كل شيء وقد اوشكا على تقبل فكرة الزواج بها معا, فتتشاركهم لولا حظهم الذي ارسل بهم في زيارة الى بلدهم الام حيث وكما جرت العادة فاسرع الاهل بتزويجهم ببنات بلادهم وما ان وقعا في ايدي النسوة العرب حتى شعروا بالفرق بين تينا التي ومن تلك اللحظة اصبحت الة لذة لا تصلح سوى للفلاحة والضرب والضلخ لتعمر الليالي معها باقى سكس خليجيون نيك حار نار ولا بالاحلام وزوجاتهم التقليديات بما يقدموه من الحب والحرارة في السرير الى انجاب الاولاد وممارسة الجنس التقليدي على انواعه

والد الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: اتعلم ما يعجبنا بهيثروهو أنها دائما تتغير وكانها امراة فاتنة تبدل ملابسها وهذا ما يميزها عن باقي الدول…. تلك الدول المملة التي تكاد تكرهها من اول زيارة ولا تفكر بالرجوع والعودة اليها مرة اخرى ثم اخذا يضحكان وقد استذكرا بان عليهم القيام بزيارة الى تينا الشلهوبة وهي الان امراة متزوجة ولكن زوجها الطرطور يتشاركها مع بحر من الرجال في ممارسة سكس خليجيون متنوع , وهم كانوا على راس اللائحة

نمربتذمر: يا خيي هكذا يقول السياح ولكن تعال لنعيش هنا سنة واحدة فانك حتما ستشعر براسك يكبر من شدة المشاكل و المشاكل وخصوصا النساء الحالمات الشلهوبات اللواتي لن يتركنك بحالك, فات تعلم سير الاحوال هنا

والد الفاتنة الراغبة بالنكاح نجلاء مقطبا حاجبيه: لا حول لا حول يديم لنا بلادنا ولكننا قد تعودنا هنا فلدينا حياتنا ونسائنا ومتعتنا ولا تنسى هناك ايضا فضائل في هذه الاسقاع فلا حر كذلك الذي نقاسيه في بلادنا ولا حشرية اما البرد فهناك بعض الجوانب الجيدة من شانه ففي هذه البلاد لا تشعر بالوحد وهناك دائما امراة تدفئك وتشعرك بالحنان وما اكثرهم, واخذا يضحكان ويتغامزان ويصهصلان ولا شعوريا قام هذا الفحل بحك قضيبه وكانه يعده باحلى المتعة في اقوى سكس خليجيون نار

ام نجلاء مفتتحت حوار اخر: نمر كيف حال حنان؟ كيف حال الاهل والاصحاب؟ ماذا هناك جديد

حنان هذه زوجة نمر وهي انجيلزية الأصل انظر انظر لهذا الجمال والبياض والدلال ونحن قد سميناها حنان لطيبتها, انا اعلم انك ستحبها وتعشقها!!

الفحل العابر للزمان كاسر قلوب النساء وآسر عقولهم نمر: منيحة كنيحة كانت تريد القدوم معي ولكن استجد عندها اعمال ضرورية

ام الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: سنراها مما لا شك طالما اننا سنقيم هنا ما يناهز الشهرين, سلم لي عليها وقبلها بحرارة, وما ان قالتها حتى سرح الفحل بتفكيره فقد خيل اليه انه حقا يبادلها القبل الحارة, فانتصب قضيبه بعظمته وتشوش تفكيره وانتقل الى زمان ومكان اخر ليجامع حنان ويبادلها حلو الغرام المحرم, فيمتع قضيبه الدسم الاسمر بلحمها الطيب الابيض الاشقر فيفلحه ويذله اي ذل وهو يعشق طيزها البهية العريضة وبخش طيزها الاحمر المتوهج لكثرة ما تم نيكه وكسها المشفر بشفرات طويلة ماركة بعد سنين امضتها في ميادين النيك والفلاحة والضرب والسلخ بشتى المواقع اما صدرها فهو ايقونة جسدها بحلماته الطويلة الممشوقة المعلمة وهي الشاهد على مدى عشق وهوس هذا الفحل بجسد تلك الشلهوبة النارية الممحونة ابدا ودائما لينكحها بقوة رغم انها زوجة صديقه نمر فهو قد عقد الهمة على نكح شتى النساء……. في اشد واقوى سكس خليجيون ساخن جدا



==



موريس لم يرحمها بقبله وبلمساته الاسرة



كان الجو غاية بالبهاء والروعة حالما نقيا والسماء صافية والطيور تزقزق والشارع الذي كان يضج وينضح بالناس وبالبشر ساكنا وفي تلك الاجواء الحالمة اجتمع موريس الفحل عاشق النساء والنيك بالفاتنتين اللبوتين يمنى الفاسقة ونجلاء العاهرة في السرير الفسيح الدافىء وبعد القبل كان موريس سعيدا بنجلاء العذراء فرحة يمنى بها فتشاطراها باحلى ما يكون في اروع سكس نيك ثلاثي ولا بالخيال فبعد ان اكلت يمنى كس نجلاء العذراء انتقلت الى بخش طيزها فعذبته وقبلته واغرقته بحنانها ونجلاء ممسوكة من موريس الذي لم يرحمها بقبله وبلمساته الآسرة وهي تتاوه وتصيح وتغنج بينما امعن الفحل الكاسر عاشق النيك والفلاحة والنساء باكل حلماتها المعلمة الطويلة وشفتيها السميكتين الجميلتين ما جعل نجلاء الفاسقة العاهرة في عالم اخر من الجنون الجنسي الساحر المغمس باطنان النشوات الغرائزية المدعمة وبعد مرور دقائق اقتربت يمنى الى راس نجلاء وصفعتها بقوة وهي تقول يا لبوة يا لبوة فضحكت نجلاء ضحكة مبجلة ماكرة بينما صفن موريس الفحل العاشق الذي ظن بانها قد فقدت بكارتها وعذريتها فتسمر مكانه بين الفرح لظنه بانه سينكحها واخيرا وحزنه لانها لم تفقد عذريتها على يده وهو يظن بنفسه بانه الاولى بها, وبين هذه الافكار قراة يمنى ما يدور في راسه وضحكت لا لا فانتبهت نجلاء التي قالت ايضا لا لا وضحكت الفتاتين فقفز موريس المتفض وقد راى ان الفتيات يتامرن عليه فاسرع وغرس قضيبه في كس يمنى واخذ ينكح بها بقوة وهي تتاوه وتصيح وبينما كان هو كالمجنون يضرب بها ونجلاء الممحونة من شدة المشهد تلاعب كسها باناملها وهي تصيح وتتاوه وبعد دقائق سحب الفحل قضيبه واعطاه لنجلاء غسلته بحرارة وقبلته بجنون ورطبته ثم اعادته الى يمنى التي اخذت بالصيح بينما كان موريس غارقا في تقبيل نجلاء اللعوب واستمر الى ان اضناها بضرباته فصاحة يمنى بنجلاء يا عاهرة تعالي الى هنا الامر الذي محن موريس فشد من عزيمته وزاد من وتيرة ضرباته حتى كاد يفقد يمنى صوابها فاستلحقت نفسها وبصوت مرتفع صاحة مرت اخرى يا سافلة يا قحبة با رخيصة تعالي الى هنا ساعديني ومدت يدها بينما كان الفحل يتسيدها وهو لم يفهم ما تحاول ان تفعل فبظنه ان نجلاء عذراء ولا يمكن نكحها ولكن يمنى التي رات بخش طيزها فهمت بانها تنتكح في طيزها وبما انها قد حصلت على نشوتها الجنسية مرات وبما ان الالم قد اعمى بصيرتها فارادت ان تدغع بعزيز موريس في طيز صديقتها ليمتعها وينكحها ويريحها من هذا الالم الطيب المغمس بالعسل وبالطيبات المحببة على قلوب النساء العاهرات السافرات عاشقات التعنيف والاذلال والنيك بالقضبان الفارعة الدسمة السميكة باشكالها والوانها… فامسكت يمنى بطيز نجلاء التي صاحت فحاولت الهرب كالقطة لكن يمنى التي افلتت من قضيب موريس انقضت عليها واخذت بتقبيلها ومن ثم شدتها من شعرها واجبرتها على مص قضيب الشاب الممحون المدنس برحيقها فمصته بشراهة ولاعبته حتى كاد يبلغ نشوته ولكن يمنى صفعتها على وجهها وقلت لها هيا طوبزي وعندما رفضت صغعتها وقالت لها يا عاهرة الان اقول لك طوبزي فاسرعت نجلاء الممحونة بعظمتها واناقتها وطيبتها وطوبزت بجلالة وبخنوع وموريس الفحل الديك الكاسر لا يدري ماذا تفعل وما هذا الجنون وقد محنته افعالهم المصونة الى حد الجنون ثم قامت يمنى وبصقت على يدها وفقتحت فلقات طيز نجلاء وبعد ان مرغت بريقها هناك لنجهزه لاقوى سكس نيك طيز ولا بالخيال كانت تحضر له وتنتظره من سنين وسنين وسنين طويلة…



==



حملها وسار بها الى الغرفة الخلفية



دخلت نجلاء الفاسقة الى المكتبة لشراء كتاب كاماسوترا الجنسي لتثقف نفسها فتمتع فحولها كي لا يملوها, وهناك حصلت المفاجئة كون صاحب المكتبة والبائع من كعارف والدها وعائلتها, وكون الثقافة الجنسية الايباحية ليست من قيم العرب فتلعثمت واحمرت وجن جنونها وخصوصا بعد ان شاهدت بام العين حجم قضيبه الذي ظهر من اسفل سرواله بضخامته وفراعته الامر الذي محنهت وخصوصا ان الرجل اراد احتضانها وتقبيلها لانه يعرفها من صغرها, فاقترب منها وقال لها تعالي يا ابنتي دعيني اسلم عليك لارى ما الجديد بك, كيف انت وامسكها وحضنها بقوة وهي بملابس فاضحة ولا احلى وبطيزها البديعة العريضة الامر الذي جعلها تصيح وبغير ان تدري وجدت يدها وهي تضرب بقضيبه وكان الامر بمثابة القنبلة التي فجرت اطنانا من الغرائز فشد وصالها ودفع بها بقوة الى جسده وهي غرست اناملها بكل جراة على عزيزه وامسكته فما كان من الرجل سوى ان حملها وسار بها الى الغرفة الخلفية وعندما دخل تلك الغرفة اغلق باب اكورديون ورائه فانزلها وبلا اي كلمة دفعها عن نفسه ثم برم خلفها ودفعها الى مكتب في صدر تلك الغرفة فجعلها تنحني فوق ذلك المكتب بينما قام برفع فستانها الضيق فنزع سروالها الداخلي الصغير واخرج قضيبه الضخم المحدب وهو ينتصب بجنون فغرسه على باب بدنها ونجلاء تتاوه فما كان منه الا ان سحبه فبصق عليه بنتفات من ريقه ولعابه ومده بانامله قبل ان يعود ويضعه على باب بدنها وهو يمسكها بشعرها كالفرس وبعض ان اغرقها بصفعاته دفع بزبه بقوة في بخش طيزها المنكوحة الحمراء المتاججة بعد ما فعله بها الفحول نمر وموريس ذلك اليوم, ولكن انينها واهاتها لم يمنعاه او يكبحا غرائزه السلهبية الساخنة المسعورة فضرب به في اعماقها فانتفض بدن نجلاء لشدة المها ولكن الفحل الباكستاني الهندوسي امسكها واخذ بنكحها بشدة وبعمق في بخش طيزها وهي تصيح وتتاوه وتغنج واميتاب ذلك الرجل يسلخ ويمتع عزيزه بلحمها, وبعد دقائق عديدة نشف قضيبه الامر الذي كاد يفقدها صوابها فسحب القضيب واعطاها اياه في فمها تلذذت بطعمة ورطبته ثم اعاده الى اعماقها واستمر بركوبها بقوة وهي تصيح وتصيح وما هي الا ثواني حتى اخذت بالبكاء واميتاب يعنفها ويتلذذ بها في اقوى سكس نيك طيز ولا بالخيال..

امسك اميتاب بنجلاء ونكحها في طيزها على المكتب وفي قمة العلاقة النارية وبينما كانت نجلاء تتاوه وتبكي لكبر قضيبه ولشدة ضرباته دخل احد الاشخاص الى المكتبة, وكان مارك رجل اعمال الباكستاني المسـيحي في هيثرو ومن اصحاب اميتاب ومن رواد القرائة, وبعد ان ناداه واميتاب مشغول لا يقوى على ترك فتاته وقد هاله ان المكتبة مفتوحة وصاحبها مفقود فنظر فاذ بالباب الداخلي مغلق فظن بان اميتاب هناك لانه لا يمكن ان يترك مكتبته مفتوحة ويذهب, فاقترب من باب الاكورديون الذي يفصل غرفة البضائع عن صالة العرض ومد يده وفتح الباب ودخل, وهناك تسمر مكانه كان اميتاب الراكب فوق الفتاة يضرب كالمجنون بنجلاء وهي تتاوه وتصيح وتبكي, الامر الذي افقده صوابه وجعله ينمحن شديد المحنة, فوقف يلاعب قضيبه بعدما اخرجه من جيب سرواله وهو متسمر على ضراوة المشهد واميتاب يتسيد نجلاء وهي تصيح وتتالم وتبكي وتغنج واميتاب يزيد من ضرباته وصديقه يقف مكانه واستمر الامر على حاله الى ان انتهى اميتاب الفحل فبلغ نشوته الجنسية المتفجرة واتى بحليبه الساخن الكثيف الابيض في بخش طيزها المدمر ومده بحرارة الى بابها ونجلاء تبكي بعد اقوى سكس نيك طيز ولا بالاحلام بقضيب حالم دسم عاشق للتعنيف



==



تتاوه وتصيح وهو ينكح بلا رحمة



بعد يومين عادت الممحونة الى اميتاب صاحب الكتبة وذلك بعدما اتحفه باقوى سكس نيك طيز وقد امتعها وصديقه مارك رجل الاعمال الباكستاني المسـيحي الناجح في هيثرو وهناك اسرع الفحل الخمسيني فادخلها الى الغرفة الخلفية فانقض عليها وكرر ما فعله قبل يومين ونجلاء تتاوه وتصيح وهو ينكح بلا اي رحمة واستمر ….. الى ان اتى بحليبه في قعر طيزها ومده بحرارة الى باب بدنها الذي بدى كقمة جبل بركاني مكلل بالثلوج ومن ثم سحب العزيز المدنس بالحليب وغمده في فمها مصته بحرفة وغسلته وتلذذت بطعمه باحلى ما يكون وبعد ان انتهى منها قامت اللبوة وحضرت قهوة للفحل بعد ان ان اغتسلت وفقا لطلبه منها

حضرت القهوة وجلست الى جواره لتحدثه فقالت له بانها تعشق افعاله الرجولية وما أن أنهت جملتها الساخنة المجنونة حتى فتح الباب ليعلن عن قدوم ذاك الشاب البهي الحسن الملمح ببدلته السوداء المتبللة بزخات من المطر المهنمر بغزارة في الخارج

الفحل القادم من الخارج: مرحبا وهو ينظر بعينيه بجشع وفجع على الفاتنة على لحمها وتضاريسها البهية

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: اهلين وقد خفضت عينيها خنوعا وخشوعا وهي تخشى الفضيحة

اميتاب: ابتسم وقال اهلا وسهلا, اهلين بالحبيب احمد ونظر اليه واتبع يبدو ان الجو في الخارج قد خدعك مرة اخرى فما كان من الفحا الا ان ابتسم ملتفتا صوب الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: أي الشتاء والمطر لعب فينا وكانه يدؤب على ان يشعرنا بحجمنا كبشر

نجلاء تقول بينها وبين نفسها: امحق ….وهي تنظر اليه ويا ترى فما هو حجمه

اميتاب الفحل وهو يحك قضيبه: تفضل اجلس قليلا بينما يهدء المطر

احمد الممحون لم يرفع عينه من الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء:**** **** يسلمك, وهذه جلست بينما القى بطيزه الى جوار نجلاء واضعا رجل على رجل بكل فحولة

نجلاء بتلعثم: وهي تنظر الى قضيبه الذي ظهر بين سيقانه حسنا حسنا وانا ساذهب الان ساعود اليك في وقت اخر

اميتاب الفحل: لا انتظري يا عزيزتي وهو يحك بعزيزه انتظري وقوف المطر وغمزها وكانه يقول لها بان لديه مخططا اخر لها فقد انمحن شديد المحنة

احمد بحماس وبسعادة غامرة: نعم و**** الجو جنون في الخارج ستمرضين ان خرجتي الان انظري فالطرقات خالية حتى من القطط وضحك

نجلاء تنظر إلى احمد نظرة ازدراء وكأنها تقول له مالي ومالك يا حشري

لم ينتظر اميتاب اجابه نجلاء فقام بسرعة وهم بإحضار كرسي أخر وضعه تحت طيزها البهية ومسحه لها لتجلس على مضض الى جنبه

مرت الدقائق على نجلاء اللبوة وكأنها سنين فاخذا الحليب الذي تقزز على بدنها من فعل النيك يشعلها أما احمد الذي كان يرمقها بعينيه فلم يبالي بالوقت الذي مضى وقد غرق في بحر من المحنة

وعندما سمع من اميتاب انها خليجية قفز ذاك الفحل الكاسر المجنون عاشق النساء الفلاح احمد وقال: اللللله حياكي اهل السعودية

فامتقع وجه نجلاء بالحمرة وبقيت صامتة غرقت في همومها

فالتفت اميتاب صوب الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: احمد هو اكتر شاب يزور المكتبة من كل الشبان العرب وهو اصلا معروف بالشارع وبالحي باكمله لفروسيته ومقداميته وفحولته واخذ بالضحك والقهقهة

احمد الفحل مبتسما: شو يعني قصدك؟ انني فحل؟ وضحك واتبع لا تخيف لبوتنا

ثم يقول باستدراك ولبوتنا من اي منطقة بالتحديد وهو يتبصبص على مفاتنها… الظاهر سعودية واتبع مشاء **** مشاء ****!! صح ولا غلطان مممم؟

فوقفت نجلاء عن الكرسي وبسرعة اتجهت الى الباب وهي تقول: يبدو ان المطر خف … عن اذنكم وانشاء**** اميتاب اجيك في وقت ثاني لاخذ الكتب وضحكت وضحك هو وبعد ثواني شاحت الفاتنة عن نظرهم وكأنها ضاعت بين الجموع الغير موجودة اصلا
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل