الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
نارمين وجواد - مجمعة ضخمة بدون تعديل (للكاتب خلود بنوتي)
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="جدو سامى 🕊️ 𓁈" data-source="post: 70019" data-attributes="member: 731"><p><strong>نارمين وجواد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد النيك الساخن الممتع(1)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد النيك وجواب ناريمان القوي الذي سبقه وبعد صمت طويل رد الفحل العربي السرمدي جواد وقال: ” لا يا ام التمائم انا الذي يقرر ما يجب نهيه ومتى يجدر نهيه, فهمتي!” قالت: قدر ومكتوب يا حبيب قلبي ومثل ما المثل الشعبي يقول ” المكتوب ما منو مهروب ” قال: قدر ومكتوب بالنسبة لك ولكن لا ناقة ولا جمل لي بالامر, هااااااااااااااااااااااا وقد بدى عليه الغضب الشديد فقالت: طيب قل لي كيف حتنهيه يا شاطر؟ قالت ذلك وهي ترمي بثقلها عليه ثم اخذت تنظره وترمقه بعينيها التين ضربتا بسهام الحب في قلبه, وما هي الا دقائق حتى اخذت الفاتنة المشعوطة تلاعب قضيبه فاخذته في فمها ومصته ومصته ولاعبته ولاعبته ودللته ودللته ومشقته وبرشته بشفتيها السميكتية ولاعبته بلسانها الحلو ورطبته بريقها ولعابها الطيب الذي تضارب ودموعها المالحة التي سالت على اخاديد وجهها البهية لشدة المها, واستمرت بالرضاعة بعمق وبكل حرارة وسرعة الى ان انتصب قضيب الفحل العربي السرمدي جواد حتى كاد ينفجر ثم وبعد الرضاعة انتزع ملابسها وجرد صدرها ليلتهمه ويرضع حلماته الكبيرة بحرارة وهي تصيح وتولول وهو يمص بينما كان يلاعب كسها الشهي المشفر باصابعه لدقاق عديدة جهزه للفلاحة فسالت انهار الحب فيه بسوائلها لتستعد لاستقبال الفاتح العظيم وما هي الا ثواني حتى قام فاتاها من الخلف وركبها بعدما طوبزة امامه بجلالة بطيزها العربية العريضة الشهية الطيبة النقية وقد اعتادت غسلها دائما لترضي حبيبها, فانقض عليها واخذ بنيكها بشكل طيازي عنيف وهو يضرب وهي تصيح الى ان نشف قضيبه واخذ ياكل من لحمها بشدة فارتفعت صيحاتها وما عادت قادرة على الاحتمال فاخرجه وغمسه في فمها رطبته من جهة وتلذذت بطعم كسها المنقط بالعسل من جهة اخرى قبل ان يعود ويركبها بشراسة وباقسى ما يكون وانما من بخش طيزها فاخترق باب بدنها على وقع صيحات واهات المها وعشقها واشتياقها للنيك فلحها بقوة لا مثيل لها حتى توسع بخش طيزها على مداه وكانت ضرباته العميقة قد حمرته وخلعت بابه, وبعد الضربات الجزيلة بلغ الفحل المتالق نشوته الجنسية وعلى وقع انينها ومحنها وصيحاتها الصادحة في الارجا اغرق بخش طيزها بالحليب الكثيف الفواح ومده بحرارة الى باب بدنها الذي بدى كجبل بركان مكلل بالثلوج ثم اخرج قضيبه وغمده في فمها تلذذت برحيق حبه من بقايا الحليب الممزوج بنتفات من بدنها وبعد ذلك غسلته بشكل رائع بلعابها العذب في اشد واشرس سكس عربي مغمس بالعسل. حقن الاسد ووضع بقلبه وانتظر طوال فترة النيك وما بعدها, وبعد مرور دقائق قال: عاهرة وفاسقة ورخيصة وبعد الكثير ما بدي شوف وجهك مرة ثانية لامن بعيد ولا من قريب وهيك كل شيء انتهى, انتهى انتهي قالها وهو يفرك بقضيبه وكانه يستلهم القوة منه فقالت: اتقدر ان لا تشتاق لي اتستطيع ان لا تفكر فيّ ؟ هااا وهي تذبل بعينيها وبصوت مليء بالعنفوان والطهارة قال: بقدر ونص والايام ستثبت لك ذلك يا سيدة المدافنوالظلام, يا ساحرةةةة يا مشعوطة, قالها وقد المه قضيبه الذي تفجم لكثرة النيك, ولكن ذلك لم يطفىء نيران الغريزة في قلبه فقال حبيبتي قلبي وقالبي الطيب, اعذريني وهو يقبل قدمها ثم صعد صعودا حتى وصل الى كسها المفلوح وكان مغمسا بالحليب من ركوب مسبق ولكن ذلك لم يمنعه من تقبيله على وقع صيحاتها واهاتها لشدة المها من مجرد لمسه, وقد دمره جواد الفحل بقضيبه لشدة ما ركبها, ولكن ذلك لن يمنعها هي الاخرى من ان تقاوم الالم فتغرق في بحر الغرائز والهيجان مرة اخرى, فارتمت بالحال على قضيبه مصته بكل عمق ورضعته بالحليب باقوى وامتع سكس عربي مغمس بالعسل.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>السبب وراء اخفائها لوجهها(2)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت الفاتنة الممحونة نارمين وبعدما اذلها الفحل العربي جواد بان السبب وراء اخفائها لوجهها يعود الى سر يتعلق بحياتهم معا, واتبعت بانها لا تريد منه ان يراها لاجله مخلصها, فقالت له:” ارجوك يا جواد اعمل اللي ساقوله لك.” وعليه ارجوك ولا تسأل كثير ارجوك بلاش تفكر تشوفني الان وخليني انا اساعدك كي تشوفني ارجوك ارجوك واخذت نارمين تبكي وبرغم ان الدموع يخيفيها الخمار الا انه بدأ واضحا لجواد انها تبكي بصدق فصمت جواد للحظات ثم امسكها ليسندها وكان اقترابه من وهجها كاقترابه من بركان لم يستطع مقاومته ومجاراته فطبع قبلة ومن ثم اخرى وكل القبل وهو يغمض عينيه, لانه لم يراها والى ساعته رغم كل النيك والعلاقة النارية المتاججت المشتعلت التي تجمعهم وبعد القبل اخذ يداعبها ثم وجد نفسه ينيكها باصابعه وهي تتاوه وتغنج بصوت حنون كملاك طاهر, وبعد ذلك انطرحت اسفله فركبها واخذ ينكح بها ويفلح بكل عشق الى ان فاح بحليبه في اعماقها في اروع سكس عربي مغمس بالعسل ثم وبعد صمت لدقائق اخذ يستعيد في ذكرياته المأسي والمصائب التي واجهته منذ ان ظهرت نارمين المقنعة الفاتنة الطيبة الشهية في حياته واخذ يمرر في مخيلته صور المدافن الغريبة والتمائم, فحار بين قرارين لا ثالث لهما, فاما ان يطردها فورا من حياته برغم معرفته وشعوره الصادق والقوي بانه يحبها بجنون واما ان يسير خلفها نحو المجهول الذي لا يعلمه الا **** فهي حمقاء شمطاء مشعوطة لم تاتي الى حياته سوى بالمتاعب, وكانت هذه الذكريات قد اثارت غضب شديد في اعماق جواد فاخذ يصرخ بها قائلا: يا اما بشوفك الان وبعرف مين انت يا طلعي من حياتي وما بدي شوفك. فقاطعته نارمين بصوت هاديء خجول وقد انهكها لكثر ما ركبها وناكها, وقالت:” ارجوك يا جواد و**** انا جميلة اصبر قليلا اصبر بعض الوقت!” فقال جواد” الان الان او مع السلامة.” فقاطعته نارمين: ولكن بحذرك يا جواد انت ما بتعرف شيء ولا شيء, فامسكها وغمس يده في بخش طيزها المتوهج الامر الذي جعلها تتاوه وقال انا اعلم كل شيء ثم اتبع وصرخ جواد في وجه نارمين وقال: ما بدي اعرف شيء ولا يهمني حلوة انت ام لا شغلة وحدة ولكن انا بدي تنقلعي من مكتبي من غير رجعة وامسك جواد بيد نارمين وسحبها بالقوة وهو يصرخ: انصرفي من هنا انصرفي من هنا, وبحركة سريعة دفعت نارمين جواد لتلقيه على الارض وتقف امامه بثقة وبلهجة مليئة بالغضب والثقة وقالت: لقد حذرتك يا جواد والان انظر الى مصيرك الملعون واخذت نارمين تخلع الخمار والرداء والكفوف حتى الحذاء ولم يبق على جسدها الا سروال داخلي قصير ناعم وشفاف سروال لم يخفي تفاصيل جسدها البهي الطيب وعيني جواد متسمرة مذهولة مما يرى, فارتمى عند اقدامها يقبلها بشغف بينما كانت نارمين تنظر الى جواد وتحثه على ان ينظر اليها وهي تقول: ” انظر الى مصيرك الملعون يا جواد” ان كان الـله قد خلق علي الارض جميلة فهي “انا نارمين تذكرني يا جواد ” اتريد ان تعرف من اكون؟ لقد حذرتك ان لا تعرف ولكني ساقول لك من انا. انا لعنة والدك ووالد والدك واجدادك, انا لعنة سوف تطاردك وتطارد اولاد اولادك, دموعي وحسرتي انا وامي وام امي سوف تذوقها وقد ذاقها من قبلك اجدادك ومثلما حكمتم على كل انثى فينا ان تولد وتعيش في قبر! سوف نفتح لكل بكر في عائلتكم قبر, اتسمع سوف نفتح لكل بكر في عائلتكم قبر, فقالتها والموع تتناثثر من عينيها يمينا وشمالا ثم اتبعت والان الدور عليك انت يا جواد انت بكر عيلتكم انا حاولت انقذك من مصيرك المشؤوم وانهي مشكلتك ومشكلتي ولكن انت, مثل اجدادك اعلم بانك لو لم تراني يا جواد لكان هناك امل بان تعيش تحت الشمس مثل كل الناس وكان ممكن تخلصني انا من ظلمة المدافن وكان ممكن تكون نور المستقبل ولكن انت من دمهم وطباعك من طباعهم وهلق يا جواد سوف تدور من قبر لقبر وان *** رحمك سوف تلاقي القبر الذي يناسبك الذي لن تعرف فيه ليلك من نهارك. وارتدت نارمين عباءتها ورمقت جواد بنظرة حادة استمرت لحظات خيل لجواد انها الدهر وغادرت وهي عارية مثلما خلقها الـله وجسدها مدنس بالحليب الفوار من صميم الفحل جواد.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اسأل امك كيف حملت فيك(3)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جلست الفتاة المنكوبة المضروبة المفلوحة والمفلوعة ناريمان لترمق جواد بنظرة مليئة بالحقد وتمسح بيدها اليسرى قطرات ددمم سقطت من انفها وفمها من شدة اللطمة بينما كانت الدموع تسيل على وجنيها فاخذت تقول لجواد وهي مازالت على الارض:” جواد يا ابن الجوهري, ملعون القلب اللي حبك وملعونة انا ان رحمتك لازم تعرف قذارة اصلك روح اسأل امك كيف حملت فيك واسالها من والدك وفي أي بلاد اختك واخوك وذكرها بسلوى الملعونة لماذا اختفت بليلة قمر, وقلت له بلغها بان القدر لا مفر منه وبان لعنة كوزيت ستطارد كل ذكر من هذه العائلة, واخبرته بانه ان لم يصدقها فما عليه سوى ان يفتح الصندوق الذي اخرجه من قبر سلوى, ثم اتبعت وامرته قائلة امسك يديك الان وافتح الصندوق. فاسرع جواد الى الصندوق ليفتحه ويرى ما بداخله وقلبه يدق وفكره يقول ان اللعبة ابتدات حيث انتهت وبعد ان صفع فتاته بقوة واجبرها على مص قضيبه اخذت الفتاة القضيب ورضعته بحرارة وهي تتاوه وتبكي لذلها فبرشته ومصته بحرفة وبرشته بشفتيها ولاعبته بلسانها العذب ورطبته بريقها الحلو واستمرت الى ان انتصب العزيز حتى كاد ينفجر ثم انقض الفحل على صدرها فالتهم حلماته بحرارة وهي تصيح وهو يمص ويلاعب كسها باصابعه لدقاق قبل ان يقوم فياتيها من الخلف ليركبها بعدما طوبزة امامه بجلالة بطيزها العربية العريضة البهية, فانقض عليها واخذ بنيكها بشكل طيازي بالغ العنف وهو يضرب وهي تصيح الى ان نشف قضيبه من سرعة النيك فاخرجه وغمسه في فمها رطبته من جديد ثم وبعد ذلك عاد وركبها وانما من طيزها فاخترق باب بدنها على وقع صيحات المها وعشقها واشتياقها للنيك في بخش طيزها المفتوح ففلحها بقوة لا مثيل لها حتى توسع بخش طيزها على مداه وكانت ضرباته العميقة قد دخلتها كالسكاكين جعلتها تذرف الدموع الغوالي, وبعد الضربات الجزيلة بلغ السبع نشوته الجنسية وعلى وقع صيحاتها الصادحة الصارخة اغرق بخش طيزها بالحليب الكثيف الساخن ثم اخرج قضيبه وغمده في فمها تلذذة برحيقه ثم غسلته بحرارة بواسطة لعابها في احلى سكس عربي ولا بالخيال ثم وبعد فترة وجيزة, فتح جواد الصندوق وذهل مما راى فقد وجد بداخل الصندوق حقيبة جلدية داخلها قطعة من قماش ملفوفة بعناية فتح جواد قطعة القماش ليجد فيها قطع ذهبية ومجوهرات من اساور وسناسيل واحجار كريمة تدل على ان صاحبها على درجة عالية من الثراء, كما وجد مجموعة من الاوراق والصور القديمة نظر جواد نظرة فاحصة وسريعة الى الصور ليذهل مما رأى كانت تجمع مجموعة من الشباب والفتيات وعجوز وعجوزة وبشكل بديهي تبين ان الصورة جمعت في محتواها عائلة مكونة من اب وام وابناء, وصعق جواد ليس من الصورة وحدها ولا المجوهرات والاحجار الكريمة وقيمتها انما من وجود احد الاشخاص الظاهرين في الصورة وهو جواد نفسه بطوله وعرضه ووجهه وعيونه وشعره وانفه حتى الندبة الظاهرة في ذقنه واضحة في الصورة وجميع الظاهرين في الصورة فيهم تشابه واضح وكبير يرى لاي ناظر بانه تشابه عائلي, تمعن جواد بالصورة مرة ومرات وهو بحالة ذهول يتسائل عن كيفية وجوده ضمن الصورة التي تم تصويرها قبل عشرات السنين, كان جواد للوهلة الاولى سيشك بنفسه بانه قد تصورها مع هذه العائلة قبل سنوات ونسي ذلك مع الايام لولا ان الملابس التي يرتديها في الصورة كانت لأجيال سابقة ولا يمكن ان يكون قد ارتداها يوما ما فتساءل بينه وبين نفسه بان هذه التشابه الكبير لا يمكن ان يكون الا لاخ توام ولكن قدم الصورة والملابس وعمر جواد الحالي وعمره في الصورة يجعل الفكرة غير معقولة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ما بدي شوفك ولا شوف جمالك(4)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحك جواد وقال ساخرا من كلام نارمين هذه الممحونة بعدما رضعت قضيبه الدسم بكل عهر: حاضر يا نارمين كلامك والـله مقنع ولكن في مشكلة واحدة انا لما بيع السيارة كيف سوف استطيع توصيلك على المدافن؟ واخذ جواد يضحك بصوت عال وهو يلاعب قضيبه ثم بلغ درجة من العهر كانت كافية له للانقضاض على فتاته فبطحها ثك قام بسحبها الى الديفان الجلدي, فرفع خمارها وبطحها امامه لينكب على التهام كسها وبخش طيزها بكل شغف, وهو يتلذذ بطعمها وبحرارتها بينما كان يرتشف من سوائلها كمن لم يشرب لسنين, وبعد جزيل المص اخذ يلاعب شفرات كسها ثم كسها فبخش طيزها بانامله فناكهم بالتدريج ووسعهم وحضرهم للفلاحة, وبعد ذلك قام فغرس قضيبه في كسها اخترقه بقوة لدقائق وهي تصيح وتتاوه وهو يفلح, ثم قام عن فرجها وامرها بان تبرم, فبرمت ليركبها بكل عمق واخذ يفلح بخش طيزها على وقع اهاتها واصوات المها واستمر الى ان بلغ نشوته الجنسية فمد ما لديه من الحليب الحار بكل عشق في اعماقها في اروع سكس عربي مغمس بالعسل. وبعد النيك قالت نارمين باسمة وبكل هدوء: ولكنك ستستأجر سيارة يا شاطر وهي تلاعبه وتتودد اليه بعدما اذلها شر الذل. فقال: حسنا وبعد ان اجمع هذا المبلغ هل سنتصور بجانبه صورة تذكارية انا وانت “عفوا انا والشبح الاسود” وضحك جواد ضحكته اللعينة وهو يتخبط صعودا نزولا وقضيبه يتمايل ويتلاعب امامه. واجابت نارمين بهدوء وعينيها لم تفارقان عزيزه لا يا حبيبي انت سوف تجمع المبلغ وانا سوف اقوم بدلك على قطعة ارض سوف تذهب وتشتريها بكل المبلغ ومن ثم ساقول لك السبيل الى بيعها, فاما ستجد نفسك على الطريق شحاذا اوفانك يا فحلي وحبيبي وروحي ورجلي الوحيد ستغير كل احوالك! وجد جواد في حديث نارمين ممتعا وايضا فرصة للسخرية منها وقال: حسنا يا حبيبتي مش لما شوف وجهك الحلو اول كي افقد صوابي واجن بجمالك واخرب بيتي بيدي. فقالت: ماذا حدث لك يا جواد انسيت بهذه السرعة الم نجلس معا منذ ساعات في بيتك ام نسيت وقاحتك في مد يدك وتمزيق الخمار عن وجهي لتراه نعم لا استغرب انك نسيت بهذه السرعة فانت حينما رأيتني فقدت قدرتك على التركيز سلامة عقلك يا حبيبي وروحي, قالت كلمات افقدته رزانته فوقع امام قدميها يقبلها وهي تتودد اليه ليتطارحان بعدها جميل الغرام كطيور الحب الفاتنة. وبعد الفلاحة قال جواد: هذا صحيح انا مزقت الخمار حتى ارى وجهك ولكني لا اذكر ماذا حدث بعدها ولا اذكر اني رايتك ولا اذكر ماذا كان تحت الخمار لا بد انك سحرتني. فقالت: انت يا مجنون يا احمق وانا شو خصني اذا انت لا اتذكر شيء بعد ساعة واذا انا سحرتك فيا حبيبي فان الفضل يعود الى جمالي الذي يسحر القلوب ويسرق العقل ولذلك فدر بالك على عقلك وكي اذكرك انك شفت وجهي الرائع والحلو كثير وعيوني الواسعة الخضراء وشعري الناعم الحرير. قاطعها جواد وقال: انا اعلم ولعلمك فقد حفظت كل الكلام الذي تريدين قوله واكثر من هيك فانا ما بدي شوفك ولا شوف جمالك. فقالت: لا مش صحيح انت حاب تشوفني كثير, ثم اخذت تتمايل وتتلاعب بطيزها وسيقانها امامه الامر الذي جعله يتلعثم باحرف الكلام. فقال: لا انا ما بدي سوف ك فقالت: يا حبيبي انت لن تستطيع نوم الليل من دوني, ولن يغمض لك جفن اذا ما علمت اين ومع من انا, ورؤيتي هي بمثابة اكسير للحياة بالنسبة لك! فلا تضحك على نفسك! لا تضحك على نفسك. فقال: كان زمان يا شاطرة انت اليوم بالنسبة لي مجرد واحدة كحلم ساخن ولكنه اسود, ولعلمك فان اللون الأسود ليس مهما عندي فاذا كنت حلوة او مش حلوة انا مش فاضي اتسلى مع واحدة مثلك شكرا يا عزيزتي, والان الوقت خلص شوفي واحد ثاني عندو فضول اكثر مني كي يطاردك ويزحف في المدافن يا شاعرة المدافن يا أم التمائم. فقالت نارمين ذات الخمار وهي تكاد تبكي من تجريحه وذله لها وبلهجة حزينة و الدموع تسير على اخاديد وجنتيها المتوردة من تحت الخمار: **** يسااااامحك يا جواد **** يسامحك يا جواد يا فحلي وروحي فانا ما بتسلى انا حبيتك فعلا وانت الوحيد اللي حبيتك وما بدي يصير فيك شيء, انت غير عنهم كلهم يا جواد انت ما بتعرف قصتي ولا قصتك انت يا جواد اسمع كلامي كي استطيع اساعدك واساعد نفسي لا تحرجني اكثر من هيك يا جواد صدقني انا حبيتك وما بدي الا اخلص واخلصك معي يا عمري.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وردة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسمت نارمين ونظرت لاختها بحزن وقالت: يا وردة الناس في الخارج تخاف وترتعد من عتمة المدافن افهمي ان الناس في الخارج ليسوا مثلنا ولا طباعهم من طباعنا انت تعرفتي عليهم قبلي وعشتي معهم اكثر من ثلاث سنوات وكنت معهم قبل ان ياتي دوري واخرج اليهم ولم تفهمي ان الدنيا الفسيحة تختلف جذريا عن هذا المكان يا وردة اهل حدث ان وصل احد الينا وظل بعقلاته يا حبيبتي… جواد كان قاب قوسين من الجنون وهو لم يرى شيء بعد سوى حضني ولحمي.. وتردين مني ان اتي به الى هنا!! ورغم الجو المشحون الا ان وردة لم تمنع نفسها من الضحك وكذلك فعلت نارمين وهن يعلمن ماذا سيحدث لو وصل جواد الى حيث هن.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كآبة ودموع وحزن وابتسامات ساطعة فامتزج الجو بمزيج من المشاعر والاحاسيس المتناقضة المختلفة وتسمرت عينا وردة بالاتجاه الاخر من الغرفة الفسيحة ولكنها هزت بيدها اختها نارمين لتلتفت بنظرها الى ما تراه “امها لعنة” بشحمها ولحمها وظهرت من بعيد عجوز ترتدي الابيض الساطع وهي تسير نحوهم بخطى ثابتة واثقة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فظهر القلق والارتباك بعيون وردة ونارمين على عكس والدتهم الشلهوبة التي ابتسمت وبدت عليها معالم السعادة الغامرة..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اقتربت المسنة لتسرع اليها لعنة وتنحني وتقبل يدها وكذلك فعلت نارمين ووردة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظرت اليهن المسنة وقالت بحنان: ما هي القصة يا بنات كا الذي يحدث</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اسرعت الام واجابت: اهل ترين يا خالتي, اهل ترين البنات كيف تغيروا اهل ترين كيف اتفقوا عليّ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ربتت المسنة على كتف لعنة وقالت: معليش يا بنتي البنات ما زالوا صغار يافعات وبكرا بيكبروا فاطرقت نارمين وكذلك وردة برأسيهما بالارض خجلا وطلبت المسنة البيضاء ان يجلسوا الى جانبها ويحدثوها عما يحصل ووجهت كلامها لنارمين بالذات وقالت لها: ” ما الذي فعلتيه يا نارمين!” فردت عليها نارمين برهبة دون ان ترفع عينيها: انا ما عملت شيء يا خالتي طوال الوقت وانا بالخارج حافظت على العهد وصنته ولكن يا خالتي غصبن عني وبلا اي اذن مني احببته عشقته يا خالتي احببته.. واخذت نارمين تبكي فربتت المسنة على رأسها وتنهدت وقالت: ” يا بنات انا بحبكن ولا اريد لشيء ان يؤذيكم وانا لا اريد لقصة كوزيت ان تتكرر واياكم ومعكم!” العهد الذي انتقل من جدتك لأمك ولاختك لا يمنعك من الحب ولكنه لا يسمح لك القيام بكل شيء ترغبين به…. وذلك لحمايتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت نارمين: والحل … والحل يا خالتي شو العمل وهي تريد التكلم عما يجمعها مع فحلها جواد من الحب والنيك والجزيل من احلى سكس عربي قد يشهده العالم وقد ابدعت فيه نارمين فحكمت قلب جواد وسحرته بنورها وحرارتها السرمدية.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فردت المسنة: ااااه يا نارمين انت بدك تتركينا… وفي قلبها قالت بدك تتركينا لاجل قضيب!!! قضيبب وقد اذلك وضرب بدنك وكوى قلبك بنيرانه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت: لا يا خالتي انتم اهلي وحياتي وليس لي غيركم وليس من الممكن ان افكر هكذا ولكن يكفي يا خالتي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ردت المسنة: نحن يا بناتي لا نؤذي احد … نحن نؤذي من يعتدي علينا ويؤذينا!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ان جدتك كوزيت قبل (100) سنة عاهدتنا وحافظت على العهد والعهد ما حولها للعنة… عائلة الجوهري هي التي حولتها الى لعنة “والعهد” ساعدها وحماها جدتك كوزيت كان مطلبها بان كل ذكر من نسل الجوهري ودمه اينما كان وفي أي بلد وجد… فان كان صغير عندما يكبر ان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تعرفوه على قذارة اصله وتجعلوه يرى بام العين عتمة الناووس الحجري ويعيشها حتى لا يتجرا احد ويحمل اسم الجوهري من جديد وكي لا تتكرر مأساة كوزيت من جديد وهي انذرت بانه ممنوع على اي بنت من بناتها ان تعيش بالنور ما دام على وجه الارض ذكر من نسل الجوهري لم يرى عتمة المدافن …</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فى المقابر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رفضت المسنة الذهاب مع الرجال الى الشام وارسلوا وفدا لمقابلتها واخبروها بتفاصيل مصيبتهم وما يحدث معهم من الامور الغريبة العجيبة, ففاتحوها بمشاكلهم وباعمالهم الخارجة عن الاطر الطبيعية ففضوا بما في داخلهم من الفضائح فذلك يخبرها بانه على علاقة بزوجة صديقه وذلك يخبرها بانه يقيم علاقة مع زوجة ابنه وذلك يقول ويعترف بانه ينكح زوجة شقيقه لانه لا يثق به!!! فجلست العجوز الساحرة لتسمع اعترفاتهم وقد صدمها رجال هذه العائلة القذرة الغارقة في بحار المحرمات والفسق والمجون… وبعد ان استمعت لاقوالهم قالت المسنة: لقد اصابتكم لعنة المدافن ان لم توقفوها الان فستستمر الى ولد الولد فقالوا: وكيف نوقفها ؟؟؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت: كم قبرا او ناووسا فتحتم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالوا: عشرين قبرا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت: وكم شخصاً اختفى منكم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالوا: سبعة عشر شخصا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت: اختاروا من بينكم ثلاثة اشخاص ليذهبوا ويسكنوا داخل المدافن لمدة سبعة ايام, فمن استطاع منهم ان يحافظ على عقله خلال الايام السبعة سيخرج ولن تصيبه اللعنة وبعدها احذروا ان تفتحوا اي قبرا جديدا لان كل قبر ستفتحوه يجب ان يسكنه احدكم وبعد ذلك اضيئوا الشموع في بيوتكم ليل نهار حتى تكبر ابنة كوزيت ومن ثم ابحثوا عنها واعرضوا عليها شبابكم فان احبت احدهم واحبها تتزوجه وتخرج من الظلام وتنتهي اللعنة لا تنسوا ان لم تبحثواعنها انتم ستبحث هي عنكم اما بخصوص اقاربكم الذين اختفوا فمن بقي منهم على قيد الحياة ستجدوه هائما على وجهه في البراري… وفي مكان اخر دخلت الفاتنة نارمين الى مغارة كبيرة عبارة عن سرداب, تزينها رسومات وحروف قديمة فاخذت تسير بخطى حزينة بطيئة حتى وصلت الى نهاية السرداب المغلق بجدار حجري فوضعت يدها على طرف الجدار فتزحزح وافضى الى سرداب آخر دخلته فاغلق الجدار من جديد وسارت نارمين من سرداب الى آخر حتى وصلت الى قاعة واسعة كبيرة مفروشة بأجمل الاثاث وفي القاعة جلست هناك امرأة غاية في الجمال والوقار تبلغ من العمر نحو 55 عاما لا يبدو عليها انها من ذلك الجيل بل يبدو على ملامحها انها ابنة ثلاثين عاما او حتى اقل وبجانبها جلست فتاة سبحان الذي خلقها انعكست عليها صورة نارمين ولولا اختلاف ما ترتديان لاستحال التمييز بينهما وقفت نارمين تنظر اليهما وهما ينظران اليها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولم تتمالك نارمين نفسها فأسرعت والقت بجسدها في حضن المرأة واخذت تبكي بحرقة وألم احتضنتها المرأة بقوة واخذت تمسح بكفها على شعرها وجسدها ورفعت نارمين رأسها قليلا وقالت وهي تشهق من شدة البكاء ااااخ ااااه ماما انا تعبت تعبببت واعادت رأسها من جديد الى حضنها وثلاثتهن صامتات لا يتكلمن وانهمرت الدموع من عيني الفتاة التي كانت تراقب المشهد بهدوء وصمت وكانتا تعلمان سبب بكاء نارمين.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرت دقائق ودقائق لترفع المرأة رأس نارمين من حرجها فامسكت برأسها بحنان وازالت خصلات من الشعر المبتلة, ومسحت الدموع المنهمرة عن خدي نارمين وامطرتها بقبلات حارة وقالت لها: مالك يا ماما شو في</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ردت نارمين: انا تعبت يا ماما انا زهقت زهقت فنظرت اليها امها باشفاق وحزن وقالت: بعرف يا ماما, بعرف ولكن ما العمل قدر وانكتب علينا ولا مهرب من المكتوب.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رفعت نارمين رأسها وصرخت بأعلى صوتها وقالت قدر شو يا أمي اللي مش مخلينا نشوف النور قدر شو يا أمي اللي حكم علينا نعيش تحت المدافن اااخ وغمرتها واخذت تتبادل واياها القبل الساخنة الفواحة بالغرام وقد تاقت الى جواد الفحل وتاقت الى لمساته واحاسيسه الجنسية واهوائه الشعواء اذ انه اعتادا ممارسة اقوى سكس عربي معها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تأففت ام نارمين وامتعضت وقالت بلهجة حادة: شو ناقصك يا نارمين وهي تعلم ما يدور في بال ابنتها واتبعت في شيء طلبتيه انت واختك وردة وما اخذتوه!!! اهل هناك شيء تمنيتموه ولم تحصلوا عليه؟ شو ناقصك انت واختك احلى واذكى واقوى بنات الدنيا شو ناقصكم.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رحيق الحب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يخفى على الام عدم رضا نارمين وقد شاهدت بام العين كيف اخذت بالتهام نتفات المني بكل عشق وكانها قد اعتادت على رضاعتهم لسنين وسنين وكما ولو انها اخصائية في السكس وقد اعتادت النيك والفلاحة فادمنت رحيق الحب وخصوصا انها تتلمذة على يد فحل اعتاد نيكها جزيل النيك باقوى سكس عربي قد تشهده شابة يافعة في يوم من الايام…. فقالت موجهة كلامها لوردة: باين على اختك تغيرت…. تغيرت كثير من يوم ما عرفت جواد ابن الجوهري وقدر ينسيها انها بنت كوزيت وانا خايفة ينسيها العهد الذي تحمله يا وردة… ان الحب المجنون دخل قلب اختك الرقيق وسيطر عليه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بقية نارمين صامتة ولم تعلق على أي كلمة مما قالته امها ووجهت الام كلامها لنارمين: اسمعي يا نارمين اولاد الجوهري يبقون اولاد الجوهري والجوهري عدونا الاوحد الى الابد, مهما فعلوا ومهما تكارموا او ابدوا من الطيبة والحسنة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وسيظلون اعدائنا وانت مسموح لك ان تختاري واحد منهم كي تتزوجيه ليكون والد بناتك ويعيش معك ولكن هنا تحت المدافن وان كان يحبك سيسحبك ويخرجك للنور ولكن اولاد الجوهري جميعهم من طينة واحدة, وهو مهمن كان لن يكون بافضل واحسن من والدك الذي غادر وتركنا وهرب ولم يصبر حتى يراكم!! مر وقت ونارمين صامتة تطرق برأسها الى الارض لا تنبس بكلمة, هادئة شاردة الذهن غارقة في بحار غرام جواد لا ترد ولا تبد أي رد فعل لكلام امها غضب التي حاولت ان تجرها للحديث بكل طرق حتى انها شتمتها واهانتها ولكن يبدوا ان نارمين قررت اخيرا ان تخرج من صمتها فقالت لامها: انا يا أمي بسنة واحدة من يوم ما سمحتي لي اخرج وارى النور اتيت باربعة من اولاد الجوهري ودفعتهم لان يفتحوا قبور ويدخلوها, انا يا امي في عمره ما حدا شاف وجهي وظل عقله معه, جواد كان خامسهم وانا لم اتعرف على جواد كي احبه…. انا في الدنيا كلها لا احب سواك واختي وجدتي كوزيت التي لم اراها في حياتي!!! وقالت لها:” وانت يا امي طلبت مني اتعرف على جواد وقد قلتي لي بان الدور قد وقع عليه,” وها انا قد تعرفت عليه ودفعته لان يفتح بدل الناووس الحجري ثلاثة ولكن يا أمي القدر الذي تتكلمين عنه لم يجعله يفقد صوابه والقدر نفسه جعلني احبه واهواه من قلبي.. انا انسانة متيمة بحبه والامر ليس بيدي… انا احبه ويا ريت يا أمي هذه اللعنة تبعد عن جواد حبيبي وبطل قلبي وملك روحي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استاءت الام من كلام ابنتها نارمين وردت عليها بأمتعاض: بتحبيه يا نارمين طيب تزوجيه ودعيه يسكن معك هنا.. حتى تلدين ابنتك الاولى ثم اخرجي انت واياه للنور…</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيك شرط يا نارمين وهيك الاتفاق يا أمي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ردت نارمين: لا اريد ان اتزوجه يا امي ولا اريده ان يسكن هذه المدافن معي اريد ان نتركه بحاله.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ردت الام:” يا بنتي لست انت من تخطط اللعنة ولست المقياس كي تحددي من يجب ان تصيب ومن يجب ان لا تصيب,”… حبيب قلبك فتح قبر ناووس مدفن وسميه مثل ما بدك ولازم يدخله وانت لم تجبريه على فتحه, ومن يفتح قبر من الخارج يجب ان يغلقه من الداخل…. من صميمه تماما كالكس من يفتح الكس من الخارج يجب ان يخترقه من عمقه!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت نارمين: هذا الكلام تخبريه اياه ولكن نحن نعلم اليقين انه لو ما كنا ندفعهم ليفتحوا الناووس الحجري او المدفن لما فتحوه ولم تكن لتصيبهم اللعنة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احتدت الام وغضبت واخذت تصرخ بنارمين, فتدخلت وردة لتهدئة الجو وقالت لنارمين يا أختي ان كان جواد يحبك ويعشقكك مثل ما تحبيه من الممكن ان تتزوجيه ويسكن معك هنا وممكن يصبر لنخرج جميعنا للنور.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجال الجوهرى </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اجتمع رجال الجوهري الفحول عند القبر وقد ضربهم الجنون فاخذوا بنكح بعضهم بعضا بشكل طيازي بشراسة ولا بالخيال وكانت اهاتهم واصوات محنتهم ترتعد في الافق وبعد الجزيل من النيك والفلاحة اخذ الرجال بالبكاء ثم اخذوا يفرغون حليبهم الواحد تلو الاخر في اعماق الطياز المدمرة ومدوها بحرارة الى ابوابهم وبعد ان انتهوا من اقوى سكس عربي لواط نظروا الى بعضهم بعضا ونفس السؤال يدور في رؤسهم جميعا ما الذي حدث فاين اختفت جثة كوزيت؟! من فتح الناووس الحجري واضاء الشموع كيف يمكن للشموع ان تبقى مشتعلة داخل قبر مغلق وبدأ مناف الجوهري يصرخ بمن حوله قائلا: هل انتم متأكدون بأن هذا الناووس الحجري هو الناووس الحجري الذي دفناها فيه… وقد كان الرجال يتاوهون لشدة المهم مع كل حركة بعد ان انتكحوا جميعهم نكاحا في مؤخراتهم..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ان سال الجوهري المجرم سؤاله عن صحة مكان الدفن, اكد بعضهم وشكك آخرون واصر مناف ان يقوموا بفتح عدة قبور اخرى لقطع الشك باليقين…</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقام اقارب مناف بفتح عدة قبور اخرى مرغمين تحت الحاح مناف وكل منهم يحاول اخفاء االخوف الذي اعتراه عن اعين البقية وقال احدهم لمناف والجمع الموجود: هيا نعود الى بيوتنا وزوجاتنا لا يوجد شيء يستحق ان نضيع من وقتنا لأجله فأن كانت كوزيت حيه فهي ليست الا امرأة ولن تستطيع ان تضرنا بشيء وان كانت ميته فمن المخجل ان نبدأ بالخوف من اشباح الاموات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايده الاخرون بما قال وقد لاموا مناف الجوهري على اهتمامه بهذا الموضوع وبدأوا بالخروج من المقبرة لتستوقفهم ضحكة امرأة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>التفت الجمع الى مصدر الصوت الصادح ولم يستطيعوا ان يحددوا لا المكان ولا المصدر الصادر منه تكررت الضحكة كلما هموا بالخروج من المقبرة وتتوقف كلما توقفوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقال لهم مناف: انها ضحكة كوزيت كوزيت العاهرة الحقيرة اااااح ااااخ ااااه هيا لنبحث عنها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيا لنبحث عنها ولكن لم يوافقه احد من الموجودين على هذا الرأي واجمعوا واكدوا بأنهم يجب ان يعودوا الى منازلهم ولا يأبهون بما يحدث</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولكن الصوت هذه المرة اخذ يناديهم قائلا: الى اين يا اولاد الجوهري, الى اين تذهبون انا امراة امراة…..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا اولاد الجوهري والمراة لا تخيفكم, ابنتكم بالانتظار تريد ان تعرف من والدها والناووس الحجري الذي فتحتوه لازم واحد منكم يسكن فيه, مين منكم سيسكن فيه يا اولاد الجوهري من منكم سيسكن فيه,… فاخذ الرجال المنهكين من شدة ما نكحوا ببعض وقد ارتعدوا خوفا على حياتهم, الامر الذي دفع بكل واحد ليدفع بالاخر عله يخلص نفسه اولا…. فقالت المراة انا كوزيت التي خلفت منكم, وستكون ابنتي لعنة ووالدها هو كل رجال الجوهري انا كوزيت المراة التي لن تترك في عائلتكم سوى النساء, يا اشباه الرجال, يا ظالمين يا قذرين, لعنكم **** واغرقكم في جحيم جهنم … والذي لا يريد ان تصيبه لعنتي عليه ان يحول نفسه الى امراة…. واخذت كوزيت تضحك بصوت عال ها ها ها ها فانتفضوا وهربوا وسارعوا الخطى وابتعدواعن المقبرة حتى تلاشى صوت كوزيت, واخذ كل واحد منهم يتساءل بينه وبين نفسه هل هذا معقول هل تملك كوزيت القوة لتحقق ما قالته هل هي ميتة ام حية… فهرولوا الى منازلهم واخذوا ينكحون بنسائهم ويضربون بهم ويذلوهم باقوى الطرق وهم يلعنون في سرهم وفي قلوبهم مناف الجوهري على هذه الورطة التي اوقعهم بها وبعد ان نكحوا نسائهم واستمتعوا بلحمهم باقوى سكس عربي ناري, خرجوا ليجتمعوا علهم يجدون مخرج للورطة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اجتمع رجال الجوهري وقد اتفقوا على ملامة مناف على ما فعلوا كونه الاستاذ وبعد ذلك دار بينهم حوار حول ما حدث وكل واحد منهم يقوي عزيمة الاخر ويظهر بانه ليس خائفا وكان مناف الرجل الوحيد من بينهم الذي لم يتكلم وصمت طوال الوقت وهو اكثرهم قناعة بأن كوزيت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قادره على تنفيذ ما قالته وخاصة انه جربها حينما كسرت له يده في اقل من لحظة… فاخذ يلمس يده الاليمة وهو يتاوه ويصيح الامر الذي جعل الرجال ينظرون اليه باعين غريبة عجيبة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الناووس الحجرى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تساءل جواد بينه وبين نفسه: يا ترى ما هي حكاية هذا الناووس الحجري؟؟ ولمن هو؟ لماذا هو في هذا المكان بالذات؟ لا بد ان من بناه احتاج الى وقت طويل حتى يبنيه بهذه الطريقة البارعة؟ ولكن لماذا؟ وبدأت عشرات الاسئلة تدور في ذهن جواد ولكن دون اجوبة وبالرغم من الخوف الذي كان يراوده الا انه وضع يده على القبر ليتحسسه, ورفع يده التي التصق الغبار بها, وشعر جواد ان على القبر كتابة معينة فاخذ يزيل الغبار عن القبر لعله يستطيع قراءة الكلمات المكتوبة, فدبت بجسمه قشعريرة الموت والخوف حينما قرأ سطور جلها:” افتح القبر فلا مكان للحب والشك معا فاما ان يقضي الحب على الشك واما ان يقضي الشك على الحب!” ( افتح الناووس وسترى ما يسعدك ) وما ان قرأ جواد الكلمات المكتوبة على الناووس الحجري حتى اخذ يهرول مسرعا الى السيارة وهو يتمتم : يا الهي ماذا يوجد داخل هذا الناووس الحجري ومن هو الشخص الذي دفن فيه ومن يكون صاحبه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتح جواد باب السيارة وادار المفتاح وتحرك بسرعة وهو ما زال يتمتم : ياالهي من يكون صاحب القبر من يكون؟ وتذكر جواد ان السيارة التي كانت معطلة بالامس فكيف اشتغلت الان واخذت السيارة تشق طريقها بسرعة جنونية الى النبطية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هدأ روع جواد فابطء السرعة واخذ يكلم نفسه بصوت مسموع : لن ادع هذه المراة تلعب في حياتي انا لم ارها ولم اسمع سوى صوتها فجل الامر اني احببت لحمها ويا له من لحم لذيذ ااااه وكانت الافكار كافية له ليغرق في بحر من الاحلام الساخنة حملته الى الفتاة فاذ بهينزع ملابسها ليقفز فوقها فيركب فرجها وينكحها جزيل النيك ويفلح بدنها بقضيبه الدسم لساعات وساعات في اروع سكس عربي بالشوكولا وكان الحلم طيب لذيذ انساه الوحدة والخوف الذي عاشه طوال الليل ليعود فيغرق في ذكراها ليتمنى رؤيتها ليكمل ما بداه في الحلم من الحلو من اقوى سكس قد يحلك به رجل فقال في نفسه *** فانا لا ادري من تكون ولكن لماذا اوهمت نفسي باني احبها ولماذا اتركها تتلاعب في مصيري اقسم ب**** وبكل شيء عزيز باني لا اريدها ولهذا لن افكر فيها حتى لو جاءت ولتكن من تكون, فهي لا شيء لا شيء ولن ادع خيالي يصنع منها شيئا.وما ان اتم الكلمات حتى عاد عنها وغرق بحبيبتي وروحي وغاليتي..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عادت الثقة لنفس جواد وعاد الى حياته الطبيعية ليمارس العمل والنجاح بعيدا عن الاوهام وبالرغم من نجاح جواد في قدرته على طرد (نارمين المرأة ذات الخمار) من عقله وافكاره لثانية لا اكثر, الا انه ادرك ان الحياة لم تعد مثل السابق وانه غير قادر على الخلاص من شعور الآسى والحزن لفقدانه واشتياقه لشيء مهم ولذيذ في حياته.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وأخذ يحدث نفسه قائلا: يا رب ما الذي يربطني بهذه المرأة الغريبة الطيبة؟ هل هو الحب ام تراه العشق ام الغرام؟ فانا لا اؤمن بالحب ولن اؤمن به وان كان هناك حب فلماذا لم اعرفه من قبل؟ لماذا هي وانا لم اراها بعد؟ فانا اعرف عشرات الفتيات الجميلات, لماذا هي وانا لم ارها ولا اعرف ما هو شكلها ؟ سوداء, بيضاء, شقراء, قبيحة او جميلة ولكن ما اعلمه بانها شهية نقية لم اتذوق ما هو الذ او اشهى منها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لماذا اربط نفسي بامرأة الخمار والمدافن والجماجم والقضبان الصناعية والذئاب والصحراء، والخوف والجنون والاشتياق؟ لماذا؟ وما الذي يجبرني على ذلك, اي حب هذا فانا لا ناقة فيه ولا جمل, لا بد انه الفضول, ولكن منذ اللحظة الاولى اشعر بهذا الشعور يا الهي هل هو الحب؟! هل الحب مجنون لهذه الدرجة, ام انها لعنة علقت بها لتدمر حياتي اخ يا الهي, كلا لن ادعها لن افكر فيها كفاني جنونا وغباء وضعفا كفى! سار جواد في شوارع النبطية, مرة يشعر بالفرح والثقة لخلاصه منها وتارة يشعر بالحزن والاحباط لفقدانه اياها فقد سلبت عقله وعلقت قلبه بحبال هواها المشعوط الواهي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حالة ذهول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتح جواد الصندوق الذي اخرجه من تحت الارض فاذ به صورا, وبعد لحظة من رؤيتها وقع جواد بحال من الاحباط الشديد لانه شاهد نفسه فيها بطوله وعرضه ووجهه وعيونه وشعره وانفه حتى الندبة الظاهرة في ذقنه بدت واضحة في الصورة وجميع الظاهرين في الصورة فيهم تشابه واضح وكبير لا يمكن ان يكون سوى تشابه عائلي, فتمعن جواد بالصورة المرة تلو المرة وهو بحالة ذهول غارق في بحر الاحلام يتسائل عن كيف وماذا واين ومتى! فكيف وباي سحر طبع في صورة تم تصويرها قبل عشرات وعشرات السنين, الامر الذي جعل جواد يشك بنفسه للوهلة الاولى وقد بدى ذلك ممكنا, فدرس فرضية بانه قد تصورها مع هذه العائلة قبل سنوات ولذلك فهو نسي ذلك مع الايام ولكن لا اولا واخيرا لان الملابس التي يرتديها في الصورة كانت لأجيال سابقة ولا يمكن باي حال من الاحوال ان يكون قد ارتداها في يوم من الايام, وبعد ان رمى بهذه الفرضية بعيدا عاد ليتسائل بينه وبين نفسه عن سر هذا التشابه الكبير, فذلك لا يحدث الا بالنوادر في بعض العائلات وليس كلها والتشابه بهذا القدر والدقة لا يمكن ان يكون الا مع اخ توام او اخت او والد ولكن قدم الصورة والملابس وعمر جواد الحالي وعمره في الصورة يجعل الفكرة غير معقولة ومن سابع المستحيلات.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احتار جواد وتساءل: لمن هذه الصورة؟ لست انا وليس توامي؟ ليست صورتي ولكن انا من في الصورة؟ لست انا ولكن انا هو ايعقل ان يخلق **** تشابها الى هذا الحد وصرخ جواد باعلى صوته بعد ان غلبته الحيرة: من انا ومن الذي في الصورة ملتفتا الى حيث سقطت ناريمان بعد ان صفعها ولكن اين ناريمان!! فانهمرت دموعه واخذ يتذكر كيف ركبها بقوة وكيف عنفها واذلها واهانها قبل ذلك, فتذكر كيف غمد قضيبه بفمها بقسوة ليقوم بعدها بنيكه بقسوة الى ان انتصب كصخرة تصلح لفلاحة الحجر لا البشر ثم غمده في كسها واخذ يضرب بها ويضرب وبوتيرة تصاعدية سريعة وعلى وقع اهاتها وصيحاتها استمر الى ان حصل على النشوة الجنسية فقام باغراق بدنها بما لديه من الحليب الكثيف الحار ثم مده بكل حرارة في داخلها في اروع سكس عربي مغمس بالعسل.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استدار الفحل وبحث عنها حوله اختفت ناريمان ولم يعد لها اثر وكأن الارض انشقت وابتلعتها او انها قد استغلت انشغال جواد بمحتويات الصندوق وذهبت لتتركه في حيرته, فاخذت كلمات ناريمان الاخيرة تدور في رأس جواد وترن بأذنيه بشكل متلاحق, روح اسال امك كيف حملت فيك؟ روح اسال امك كيف حملت فيك؟ واسألها من والدك وفي أي بلاد اختك واخوك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ركض جواد باتجاه السيارة وفتح الباب وجلس خلف المقود وانطلق وهو يتمنى لو ان السيارة تطير وتوصله سريعا الى امه لعله يجد عندها بعض التفسيرات اخذ جواد يشق طريقه بسرعة وكأنه يسابق الوقت او يهرب من كلمات ناريمان ليطرد من مخيلته أي فكرة تقوده للشك بوالدته التي هي اغلى واعز الناس على قلبه ولكن هيهات ان ينجح في ايجاد فكرة معقولة ومقبولة تبعد امه عن هذه القصة الغريبة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اقترب جواد بعد وقت من البيت وما زالت تدور في داخله خواطر مجنونة يجيب عليها ويسألها ويرفضها ويؤكد لينفي واهم تلك هي فعل الندم لما فعله بحبيبة قلبه ونور عينيه, فصورة صفعها واذلالها لم تفارق باله, فتذكر بالتفاصيل ما حدث ذلك اليوم بدا من النيك الجزيل الى الفلاحة التي اشبه بال****** بعد ان ضربها, فتذكر كيف اخضعها بقضيبه الذي سكن اعماقها وذل بدنها ووسع بخش طيزها ودمره ولوعه في اغلى سكس عربي ولا بالاحلام, وما هي الا ثواني حتى اوقف جواد السيارة بجانب المنزل وحمل الصندوق ودخل مسرعا الى البيت.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>والدة جواد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جلست والدة جواد الفاسقة ذات الماضي الاسود المكلل بالعلاقات الجنسية والنيك القاسي لتخبره عن والده الذي تزوجها بعدما اقام معها علاقة سرية استمرت لاكثر من عام كانت تاتيه طلبا للنيك فيفلحها ويذل بدنها فعلمها اصول الفلاحة وقالت: يا بني هو وفر لي كل سبل العيش والراحة وكان لطيفاً معي الى ابعد الحدود بل انه كان زوجا مثاليا, وكان يرفض دائما ان يعرفني على عائلته “عائلة الجوهري” بحجة ان هناك خلافات قائمة بينهما وكنت اعلم بأن ما يقوله غير صحيح وكان هو يعرف ان كلامه غير مقنع لي ولكن لم يكن امامي ما افعله سوى ان ارضى بالامر الواقع وابقى في عزلتي التي وضعوني بها, وكنت اتلذذ بوجوده جنبي وبنيكه الرائع الذي لم يتركني اهدء ثانية واحدة, فكانت ايامي تدور حول قضيبه العملاق الذي سكن اعماقي وفتح جروحاتي لادمن النكاح العربي الاصيل وقد جعلني عبدة لقضيبه لا اهوى سوى الحصول على سكس عربي قاسي مغمسا بالحليب الساخن الذي كنت اعشقه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت: سارت الامور طبيعية حتى جاء ذلك اليوم الذي انتظرت فيه عودته الى البيت وقد انتظرته بلباس شفاف مثير اشتريته سرا لامتعه وابشره بأنني حامل وانه سيرزق بطفل لكن الخبر وقع عليه كأنه مصيبة فبدلا من ان يفرح حزن حزنا شديدا ومنذ تلك اللحظة تحولت حياتنا الى قلق وتعاسة ولم اكن افهم وقتها لماذا كل هذا! واكثر ما كان يحزنني انه كان دائماً يردد: مصيبة اذا جبتِ ولد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واخذ الغموض الذي يحيط بوالدك يزداد يوماً بعد يوم وهذا الغموض حول حياتي الى جحيم فلم يعد يلمسني ولا يكاد يكلمني وقررت وقتها ان اتمرد على والدك واخرج من سجني وعزلتي..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سألت عن عائلة والدك وتوجهت اليهم وعرفتهم بنفسي وبأني زوجة ابنهم وعلمت وقتها بأن والدك كان متزوجاً من امرأة اخرى وقد انجب منها ” **** ” وبعدها جن جنون والدك وبدأ يعاملني اسوأ معاملة فكان يضربني ويذلني وينكحني بطيزي وقد اخذ يبول علي وبعد ان تلذذ ببدني ولم يعد هناك شيء لم يفعله لذلي نقلني للعيش وسط عائلة الجوهري اثرى عائلات الشام في ذلك الوقت وبالرغم من انني زوجة ابنهم الا ان الغموض كان يحيط بكل تصرفاتهم فهم لا يثقون بأحد ولا يحبون احدا, والمعاملة السيئة لم تطالني انا وحدي بل وايضا زوجة والدك وكذلك زوجات اعمامك وحتى عماتك لم يكونوا يعاملوهن معاملة حسنة فكانوا يضربونهم ويذلوهم وكانهم ليسوا سوى الآت لذة وعبدات قضبان, فجدك كان مستبدا وقاسيا بشكل كبير وكذلك والدك وبعد ذلك قام بتطليقي واراد ان اعود الى اهلي ولكن جدك رفض ان يسمح لي بالرحيل وقد خيرني ان اردت العودة الى اهلي ان اعود لوحدي واتركك او ان ابقى وسط العائلة واقوم بتربيتك فلم يكن امامي الا ان ابقى معك وجدك هو الذي سماك جواد وقد كان يحبك كثيرا وكان جدك كبير العائلة واعمامك كانوا يتعاملون مع الجميع بإحتقار وكان الناس يخافون منهم لانهم كانوا يغتصبون النساء, كل النساء فكان العامة يشمئزون منهم ولا يحبونهم ولم يكونوا يسمحوا لنا بالاختلاط العادي مع اي شخص غريب من خارج العائلة خوفا من ان ينتقموا منا او من ان يقلبوننا على رجال العائلة الفحول وحينما انجبتك وعلم والدك بأني وضعت ذكرا اخذ يشتمني ويلعنني وقد ضربني كثيرا واذلني واعتاد ان يرميني الى احضان اصدقائه, ليستبدلني باخرى فيستمتع بلحمها ليعود ويرميها مثلما فعل معي ومع الاخريات..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الساحرة المسنة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>غرق الفحل جواد في محر من المحنة الشديدة وهو يحلم بممارسة اشد سكس عربي مع لبوته البهيو نارمين وخصوصا بعد الرعب الذي شعر به ولم يستطع التفكير باي شيء افضل من حضنها الحرق نار كي يدفىء قلبه ويمتعه ويمنحه ما يريده من السعادة العامرة الغامرة المستحبة, وفي تلك اللحظة وجهت اللبوة الساحرة المسنة كلامها لللفحل جواد وقالت له: تستطيع ان تصرف شاهدك يا جواد… الا ان احببت بقائه فاقترب جواد من صديقه وصافحه وودعه وسار صديق جواد بطريقه خارج المدافن والساعدة عامرة على وجهه وهو يقول الحمد *** اني نجيت بروحي, وفي تلك اللحظة ضربت اللساحرة راسه بافكار جنية جنونية جعلت قضيبه ينتصب بجنون حتى وشعر بانه سينفجر, وكلما ابتعد من المدافن ازداد الانتصاب فما كان من الشاب الا ان عاد الى جوار المدافن ليستمتع بمشاهدة العرس وهو يلاعب قضيبه على تضاريس المراة الكهلة التي جعلته يرى فيها امراة ولا اجمل, فطفق الشاب وهو يقف من مكان يشرف على الساحة حيث وقف جواد ونسوته المنقبات وتلك المراة ليلاعب قضيبه بالخفاء ويستمتع باروع سكس نيك عربي حلم ولا بالخيال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد ان توكلت امر الشاهد ليحلب عزيزه باشد سكس نيك عربي حلم قالت المسنة بصوت صادح: والان يا جواد وقبل ان نودعك.. واشارت بيدها باتجاه احدى اللبوتين المنقبتين وبعد ان ابتلعت ريقها قالت: هذه وردة اخت نارمين فاسرع الفحل جواد ومد يده وصافحها وقد وجد صعوبة في ابعاد يده من يدها لانها ذكرته بيد نارمين لبوته برقتها وحلاوة ملمسها ودفئها..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد ان ابتلعت المراة بريقها مرة اخرى اشارت بيدها وقالت بصوت صادح: وهذه لعنة ام نارمين فمد جواد يده وهو يرجف وقد زمزم عزيزه المنتصب من شدة رعبه, كي يصافحها وبينما هو يمد بيده ناحيتها هو يرجف ان ام نارمين لم تمد يدها رافضت ان تصافحه وهي تنظر الى قضيبه وقد علم جواد بانها قد شاهدت عزيزه الذي انتصب على شقيقة نارمين فشعر جواد بالحرج واعاد يده مكسوفا مجروحا وبعد طول انتظار قالت ام نارمين لجواد: اتمنى من كل قلبي ان اكون مخطئة من اجل ابنتي وفلذة قلبي نارمين واتمنى ان يأتي يوم واسلم عليك وتستطيع ان تسلم علي ولكن ليس الان يا ابن الجوهري, وكانت الوالدة قد شاهدت فيه نسخة عن زوجها فلم تستطع الا ان تحبه الا ان ذلك الحب فهو محرم وغير مستحب فقد هابتها فكرة الاستسلام له والفضيحة خصوصا بعد ان شاهدت حجم عزيزه الكبير جدا, وقد سالت سيول كسها الدافئة الساخنة بين قدميها وطبعت سروالها الداخلي وبللته بجنون, حتى وكادت ان تتاوه لهول ما شاهدته وارادته من سكس نيك عربي قاسي نار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد ان قرا الفحل جواد ما يدور في راس حماته ناحيته خصوصا ان نبرة صوتها كانت حنونة نار قال: اعدك اعدك يا امي وصوته يرتعد ان هذا اليوم سيأتي فقالت المسنة: والان يا جواد سأودعك واتمنى لك ان تلتقي بأم نارمين واختها قريبا واتمنى ان لا تراني مرة اخرى وسارت النسوة الأربعة متغندرات باطيازهن العريضة بالاتجاه المعاكس للفحل جواد وحينما مرت نارمين من جانب جواد ضربته بيدها وقالت له بصوت حازم رقيق عسل: لا لا تنظر خلفك فوقف جواد مذهولا وقال بصوت عال مرتفع واضح طيب, طيب ماذا يجب ان افعل الان؟ ما العمل والى اين يجب ان اذهب يا عجوز فانت لم تخبريني وهو نظر بمحنة شديدة الى اطياز النسوة وقد اوشك ان يقذف المني باحلى سكس عربي حلم لحلاوة المشهد نسبة للمكان والحالة التي كان جواد غارق فيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عجوز شمطاء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ان اضناها التعب من جزيلسكس عربيالذي انهمر عليها من زوجها جواد قامت نارمين ومن شدة خوفها من عشق زوجها لممارسة اشد سكس عربي وطالبته بان يذهب للعمل لان الجلوس في المنزل ليس من خصائص الرجال وخصوصا الفحول فقام واستحم ومن ثم خرج متوجها الى مدينة طرابلس للقاء صديقه العزيز وهو الذي وقف الى جواره في السراء والضراء وقد اراد ان يشرح له بعض الامور خصوصا وانه ليس اخلاقيا ان يخفي عنه بعض الاشياء ولولاه لما تزوج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سار جواد بالسيارة لنحو الساعة حتى وصل الى مدينة طرابلس فوجد صديقه واول ما فعله هو ان قام بشكره واعتذر منه عن اليوم السابق ورجاه جواد بأن يبقي الامر وما حدث في المدافن سرا وطلب منه ان يحاول رسم خطة لاخراس هؤلاء الجبناء الذين هربوا حتى لا تتحول حكايته في المدافن الى قصة في البلاد فطمأنه صديقه وقال له بأنه قد فعل ذلك وقد اخبرهم بأن ما حدث في المدافن ما هو الا محاولة لسرقة قبور الاثرياء ولممارسةسكس عربيفي الخفاء وايضا بان المنقبات اللواتي راونهم وخافوا منهن ما هن الا اشخاص تخفوا حتى لا يعرف بأمرهم احد ولكن بالرغم من كل ذلك لم يكن صديق جواد ليقتنع فالامر كبير كبير جدا فاخذ يطرح الاسالة التي ورغم انه اختصرها فعديدها تعدى عشرات الاسئلة وكان مقتنعا بان ما رآه ليس سوى بعض من الجن والعفاريت والارواح فقد ارتعب وتذكرحين مارس سكس عربي حارالوحائي الذي مارسه وخصوصا اقوى سكس عربي بالايدي على مفاتن المراة التي خيل اليه حينها بانها اجمل ما شاهد من نساء بمفاتن ضاربة ولكنه وقبل ان يذهب بعيدا كان قد شاهدها على حقيقتها وهي عجوز شمطاء فاخذ يستعوذ وعلى تلك الذكريات اخذ صديق الفحل جواد يستعوذ فقال له جواد بسرعة ما بك يا ضديقي, وعندما وجد بانه سارحا في مكان اخر فصفعه وكانت الاثارة والمحنة قد تملكت بالصديق وجواد ومن اصله ممحونا وبما ان جواد ممتن لصديقه وهو يشر بانه مديونا له فقال له هيا لنذهب الى حانة السعادة وهي حانة معروفة من قبل الشباب في تلك الانحاء بما تقدمه من خدمات وكانت تلك الحانة اقرب ما يكون الى بيت الدعارة بما تقدمه من نساء ومسهلات جنسية مثل التدليك المشرقي العربي والاسيوي والتايلندي والهندي وكانت الحانة زاخرة باجمل النسوة الضاربات بالمفاتن الساخنة وما ان وصل جواد وصديقه حتى استقبلتهم البهية وهي العاهر الرئيسة هناك وكان جواد على صلة جيدة بها وهي مغمسة بالاثارة فاستقبلتهم بالاحضان التي توحي بلذة سكس عربي تايلاندي وقد اخذت تعاتب جواد لانهم قاطعها لمدة طويلة وبينما هي ترغي بالكلام فاتحه جواد الذي بدى على احر من الجمر للنيك فقالت له بسرعة بان لديها فتيات جديدات فضرب جواد بيده لا شعوريا على قضيبه واخذ يحكه وهو منتصب كالصخر وكذلك صديق جواد وبسرعة دخل الجميع الى الصالة فاستدعت اللبوة الفتيات وفجات صدم جواد وتاعثم ولم يدري ما يقول فقد كانت ابنة جارته وشقيقتها هما الفتاتين الجديدتين ولم يكن ليتعجب من هذا الامر لانهم عواهر اصيلات كوالدتهم الا ان مقابلتهم بهذا الشكل قد اثاراه فعقد العزم على نكحهم وبسرعة اختار من بينهم واحدة فيما اختار صديقه الاخرى ودخلا كل الى غرفةليمارسا سكس عربي ساخنبالعسل من امضاء سافلتين من العيار الثقيل وكان جواد يعلم ما يكتنزنه من الخبرة الضاربة في مجالسكس عربيفقال لصاحبه يا صديقي الليلة ليلتك واليوم يومك فاسعد وتمتع وقال الامر نفسه لحاله وقد اخذته المحنة وحملته في عالمها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نعيش تحت الشمس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكت نارمين وهي تطلق ضحكة مقهورة وقالت: شو ناقصنا يا أمي ناقصنا نعيش تحت الشمس, ناقصنا نعيش مثل كل الناس واي جمال ياأمي الذي تتكلمين عنه فان الذي يرانا ملعون, اي جمال هذا المحرم على احد ان يراه!! جمال محرم عليه يحب ويتجوز الا عدو هذا الجمال المدفون بين المدافن يا أمي ولو متنا يا أمي بدنا نظل نطارد اولاد الجوهري.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اقتربت الفتاة الاخرى من نارمين واحتضنتها ليشكلان معأ اجمل لوحة حزينة واخذت تهدأها بحنان فنظرت اليها نارمين وقالت: تعبت يا وردة اااخ يا اختي قالتها وهي تتذكر فحلها جواد وقد تاقت الى لمساته السحرية الساخنة تاقت الى قضيبه الدسم هذا القضيب الفاتح الذي اعتاد غرسه في اعماق اعماقها, ليفجر في بدنها سيولا من النشوات الجنسية لتكلل اجمل وارقى سكس عربي ولا بالاحلام وبين التفكير الحار صمتت الفتاة وكانها قد غرقة في بحر من الاحلام الماجنة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظرت اليها شقيقتها وهي بهذا الحال وقد شعرت بانها هاشقة متيمة وبان في حياتها رجل فردت عليها: مع لماذا يا اختي اااخ يا حبيبتي فاقتربت الام واحتضنت ابنتيها وردة ونارمين واجلستهما الى جوارها وقالت: يا بناتي انتم بالنسبة لي نور هذه الدنيا وشمسها ودفئها, وانتم الامل الذي سيخرجنا للعالم وسيجعلنا نرى النور … فاخبرتهم عن نفسها وقالت:” انا عندما كنت في عمركم بكيت كثير وحزنت كثير وتعبت كثير وكانت جدتكم كوزيت هذه الفاتنة الجبارة ورغم كل القضبان التي عنفتها واذلتها تقول لي ان البكاء ليس عيب,”… وهي دائما ما نصحتني بان ابكي على راحتي في منزلي وامام فحلها وفي احضانه ولكن ليس امام العدو..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد االصمت لدقائق اتبعت الوالدة الفاتنة البديعة ونحن قد كتب لنا ان نبكي بالعتمة وان لا نبكي بالنور.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبكلمات ناعمة وبريئة قالت نارمين: طيب لماذا لا نغير الوضع الذي نحن فيه يا امي فردت عليها وقالت: لا نقدر لاننا جزء من لعنة المدافن وكوننا نحمل عهد كوزيت ومن واجبنا المحافظة عليه بروحنا…. ومهما كلفنا الامر من اثمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت وردة: وهذه اللعنة اليس لها نهاية فردت الام: هذه لعنة لها بداية وليس لها نهاية ولعنة كوزيت على كل اولاد الجوهري… كل ذكورهم وما دام فيهم ذكر واحد يحيا تحت النور نحن لن نرى النور.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت نارمين: ولكن يا أمي اليوم لم يعد احد يحمل اسم عائلة الجوهري فردت الام: لا يا ابنتي هناك الكثير من اولاد عائلة الجوهري وهم يملؤون البلد وفالت بانه ليس مهما اسم العائلة التي يحملونها المهم انهم من ددمم الجوهري ومن نسله.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت نارمين المتيمة بجواد ورائحة جواد وقضيب جواد والحزن يتملك قلبها: ولكن يا امي معظمهم لا يعلمون انهم من عائلة الجوهري… ولا دخللهم في الذي حدث مع جدتنا كوزيت.. فليسوا هم من اغتصبوها بقضبانهم لايام وايام في اقسى سكس عربي قد شهدته الامم, وليسوا هم من شوهوها ورموا بها في الزريبة مع الاغنام بابشع انواع الذل والهوان… وليسوا هم من دفنوها او قتلوها….</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وعند هذه الكلمات قالت الام منتقضة: هذه لعنة عائلة الجوهري وهي لعنة لم نستحضرها نحن وهي ستلاحقهم حتى ولد الولد.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فارادت وردة ان تتكلم ولكن الام قاطعتها قائلة وهي تتوجه بكلامها لكلتا ابنتيها وقد اشتعلت غضبا: يا بنات انتم بنات كوزيت ولا بنات الجوهري ام انكم قد نسيتن انكم تحملون العهد…. وما ان انتهت من كلماتها حتى اخذت ترمق بنارمين من راسها الى اخمص قدميها وقد شعرت بانها متيمة وبان ابن الجوهري قد تملكها… نظرت ونظرت الى جسد ابنتها النضر الشهي من صدرها الى سيقانها المديدة وطيزها البهية واخذت تقول بنفسها بان ابن الجوهري لا يستحق ظفر قدمها… ثم تاففت بصوت عاتي وهي تحاول التستر على اي شيء قد يربط ابنتها باي رجل او فحل وهي تعلم بان عشق الرجال يسري بدمهم, فهم نسوة يعجون بالانوثة وقد جبلوا بالحب والغرام للنيك والفلاحة, وعند ذلك الحد اخذ الاشتياق من الوالدة ماخذه واخذت تعد الثواني لتختلي بفحلها الساحر في غرفة احلامهم ليقوم بنكحها بشدة وبقسوة ينسيها همومها ومن خلفها… في اشرس سكس عربي بنتفات من جنون الخيال العربي الاصيل..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الويل كل الويل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استطاعت عائلة الجوهري ان تخفي عن الجميع ما حدث لها وتبقى الامر سرا فمن العار ان يعلم احد بان امرأه فعلت بهم كل هذا والويل كل الويل ان علمت احدى نساء او بنات الجوهري بهذا الموضوع وتحدثت به مع اي كان ولكن معظم نساء الجوهري وبناتها علمن في الموضوع من خلال تصنتهن على اجتماعات رجال الجوهري المغلقة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفي احدى الليالي توجهت مجموعة من النسوة الى المكان حيث اغتصبت ودفنت كوزيت الفاتنة واخذن ينادين بأعلى صوتهن على كوزيت المفقودة ولكن عبثا فعلوا فلم تظهر كوزيت وقامت احداهن باشعال عشرات الشموع على المكان الذي يفترض بانه قبرها قبل ان يغادرن وما ان تم اشعال الشموع حتى ظهرت كوزيت قادمة من بعيد ببطء وبثبات وكانها تعمدت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ان لا تخيفهن او تفاجئهن حتى لا يخفن يهربن منها فاقتربت منهن وعانقتهن وتطارحن حلو الغرام وصديقتها بعد انقطاع كبير وقد تاقت لها وللمساتها وانفاسها, وبعد الجزيل من النيك القاسي والمضاجعة جلست معهن ليتبادلوا اطراف الكلام وسألتها احدى الفتيات قائلة: يا كوزيت انت طيبة ولا ميتة بينما كانت تفرك جسدها بيديها فامسكت بها وطارحتها الغرام في اقوى سكس عربي سحاق ولا بالخيال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد الجزيل من النيك ابتسمت كوزيت وقالت: لا يا حبيبتي انا طيبة ومش ميتة وهي تمسك بالفتاة وقد اتحفتها بالقبل الساخنة المغمسة بالعسل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وسالت اخرى: صحيح يا كوزيت الي بحكوه انك انت اللي بتخطفي الرجال وبتقتليهم…؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صمتت كوزيت ولم تجب على السؤال واعادت الفتاة السؤال من جديد تنهدت كوزيت وقالت: انا ما بقتل وما بخطف بينما كانت تمد يدها لتمسك بها فاتتها وارتمت عند قدميها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت اخرى وقد طاب لهم الحديث مع الفاتنة كوزيت: طيب وين بروحوا وين بختفوا لماذا يتكلموا عنك انك انت التي تاخذيهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم تجب كوزيت على السؤال والحت النساء على كوزيت ان تجيبهم ولكن كوزيت رفضت الاجابة واستمرت بملاطفتهم وملاعبتهم ومداعبتهم والجميع غارق في بحر الفسق والمجون</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت اخرى: سامحيهم يا كوزيت لاجلنا نحنا سامحيهم, ولا تنسي يا كوزيت انهم اولادنا ورجالنا… سامحيهم يا كوزيت يا غاليتنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بكت كوزيت وقالت: قولوا لي انتم, وانا ما هو ذنبي ان اعيش في المدافن وانا طيبة حية ولماذا حكموا علي ان لا ارى الشمس وان اعيش في الظلمات ماااا هو ذنبي وما هو ذنب ابنتي حبيبتي, ايستطيع احدكم ان يقول لي من هو والد ابنتي تكلموا اخبروني قولوا لي لماذا هذا الصمت.. ابنتي انا من والدها ?? اتدريدون مني ان اسامحهم وان اعفي عن بعولكم القذرين عما فعلوا بي وعن الذل والهوانة وعن ايام ال****** الجماعي والمعاملات الحيوانية التي تلقيتها ام انكم نسيتم كيف كانوا ينكحوني وكيف كن يطمسن بدني بالحليب والبول والضرب وكيف شوهوني ومزقوا جسدي…. اتريدون مني ان انسى كيف ارادوا قتلي وكيف قتلونب الف مرة ومرة حسنا حسنا…. قد اسامح لاجلكم ولكن ابنتي عندما ستكبر استسامحهم؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صمتت النساء ولم يستطعن الرد على كوزيت وصمتت كوزيت ومرت دقائق من الصمت لا احد ينبت بحرف واحد ووقفت كوزيت وقالت:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا بنات الجوهري كلكن خواتي وبناتكم بناتي بحبكن وسوف اظل احبكم وسوف اعلم ابنتي ان تحبكم ايضا وانا اقول لكم اني لا اخطف ولم ولن اقتل احد, ان رجال الجوهري يفتحون المدافن بخاطرهم ويسكنوها بخاطرهم والحال لن تتغير, انا وبنتي سوف نظل ساكنين المدافن وما دام في ذكر من ددمم الجوهري يتجرأ ليفتح قبر بخاطره سيسكنه بخاطره لا تلوموني وسامحوني وقولوا لرجالكم ان لا يفتحوا قبور كي لا يسكنوها وادارت كوزيت ظهرها وسارت مبتعدة عنهن وهي تتمايل بجسدها البديع الرائع بعد اقوى سكس عربي سحاق ولا بالخيال واستمرت حتى توارت عن الانظار ومرت اشهر وعائلة الجوهري على حالها حتى وصل اليهم نبأ بان هناك عجوز في بيت المقدس ذات قدرات كبيرة فارسلوا في طلبها لتساعدهم في الخلاص من هذه اللعنة التي اصابتهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فى الزيارة النارية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هرول الفحل جواد مع لبوته الفاتنة نارمين الى الغرفة حيث مارس معها اقوى سكس عربي حار نار وهو ينكح بها ويضرب ويسلخ بينما كان يلاعب فلقات طيزها الكبيرة الناصعة وقد لوعها بكفوفه من الخلف بيديه وستمر بقيادتها بفحولة ضاربة والسعادة عامرة غامرة على وجهه وقد نزل بازلال محارق اللبوة وبعد الراحة لثواني عاد فتاهب وامتشق طيزها العريضة بكل فحولة وذكورية ودمرها واذلها واغرقها ببحر بحنانه واستمر بتدميرها وبتلويعها واللبوة تتاوه وتصيح وتغنج وتصرخ صرخات بلغة حد الجنون وقد تابع بطولاته وهو يسطر ويخط اجمل السطور الغرامية بعزيزه الضارب الذي انغمس فيها ذهابا وايابا الى ان بلغ نشوته الجنسية ففاض بحليبه الابيض الساخن الحارق نار في اعماق اعماقها بعدما غاص في داخلها وسبر اغوارها الطيبة قد استمر بالضرب والقذف في احلى سكس عربيومد حليبه بكل حرارة بعد احلى سكس عربي في السرير بين زوجة وزوجها وبعد ان اشبع مفاتها وقد هرى نعيمها حتى ما عادت تحتمل اي جنس قالت نارمين لفحلها جواد حبيبي هيا هيا انت تأخرت الان فيجب ان تخرج الى العمل فنظر اليها جواد ولكنه هز براسه فدخل الى الحمام اغتسل ثم تانق وهو يستعد للخروج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبينما كان جواد يهم بالخروج ناولته زوجته نارمين ورقة وقالت له حبيبي لي عندك طلب غالي فيا ريت يا ريت وانت ذاهب بطريقك ان تاتي لنا بهذه الاغراض معك من فضلك وغمزته فهز جواد رأسه واستدار باتجاه الغرفة من جديد وسار ناحية الخزانة حيث كان يخبىء المال ففتح الخزانة ليخرج منها بعض النقود ولكنه فوجيء بانه لم يجد فيها سوى مبلغ مئة الف ليرة وهو حتى اقل من مئة دولار اميركي فاخذ يبحث هنا وهناك ولكنه لم يجد شيئا فخرج من غرفته بعد ان ابتسم الى التمائم المصفوفة بكل اتقان في داخلها ثم عاد فخرج واستقل سيارته وزار مجموعة من الاصدقاء قبل ان يتوجه الى طرابلس ليجتمع بصديقه بموعد ناري ليشرح له ما جرى وخصوصا الزيارة النارية التي حدثت الليلة السابقة وقد اراد ان يخبره ان نارمين هي التي خططت كل شيء دون العودة اليه ولكنه وفي تلك اللحظة تذكر ان نارمين قد مارست شعوذتها عليه وهو بالتالي لا يتذكر اي شيء حدث فلا العرس في المدافن ولا حتى مبلغ المال الذي كافاته به نارمين, وما هي الا ساعة حتى وصل جواد الى طرابلس فالتقى بصديقه الذي استقبله بالاهلا وسهلا ومن ثم وكعادتهم اخذوا في الغوص في القصص الجنسية و سكس عربي مثير حتى انمحن الطرفان وكان جواد مفلس لا يملك سوى مئة الف ليرةوهو لم يريد ان يعزم نفسه على حساب صديقه رغم انه يعلم بان نارمين قد رمت اليه بعدة الاف الدولارات قبل ليلة, وكان الصديق كريم النفس محب لجواد بجنون ودون ان يتكلم جواد او ان ينبت بحرف قال له هيا هيا لنخرج واخذه رغم ان جواد اراد ان يخبره عن حاله المادية الا ان الصديق اخبر جواد بانه يعزمه وتوجها الى حانة السعادة حيث وبسرعة طلبا الفتاتين العواهر منال وهويدة بنات جارة جواد اللواتي التقيا بهم قبل يومين وبلمح البصر سارت العاهرة منال امام جواد وهي تتغندر وتتمايل وجواد الفحل يستمتع بمشاهدة تضاريسها المحراقة الساخنة وخلاعتها ودلالها وهي لبوة عربية حلوة بهية عامرة بالانوثة العربية المعروفة والمشهورة في اصقاع الكون فمن تضاريسها الشلهوبة الفاتنة بوجه منير مضيء كبدر الليل متلالىء بجماله وجاذبيته وعينين ساحرتين ساطعتين بنورهم وسحرهم الضارب كسهب من النور الى ثغرها الاحمر الداكن بشفتيها السميكتين المعطائتين عاشقتا المص وممارسة اشد سكس عربي نيك فموي عسل.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مع العاهرة منال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اجتمع جواد مع العاهرة منال في خانة السعادة ومارس معها احلى سكس عربي بالعسل وقد ركبها ونزل بها دك وقصف بعزيزه الكبير حتى فقدت صوابها وهي تتلقى ضربات وسلخات وفلقات عديدة عميقة قاسية سرمدية سلهبية شرعت ابواب طيزها المتكوكشة الساحقة ومدتها الى اقسى الحدود وباجمل الاطر الجنسية المعروفة فتحتها ووسعتها واستمر الفحل جواد بركوبها وبالتارجح عليها وباذلالها حتى بلغ نشواته الجنسية الصاعقة المنتظرة وهو يدقها ويضربها وينكحها بعنف من الخلف طيازي وقد ركبها كالفارس الاصيل وتسيدها كالشبل الحاكم بعزيزه واخضعها لسلطان ذكره الفاتن العامر الكبير الدسم بجنون والقاسي نار وامتع عودها باشد سكس عربي عسل جرى بين عاهرة فاسقة غندورة اسمها منال ورجل متزوج خائن يهوى اللبوات ويعشق ممارسة شتى انواع الجنس السحمراني الخازق اسمه جواد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في الغرفة الاخرى كان صديق جواد يتعملق على هويدة وقد فصفصها ومزق ملابسها ومارس معها اقوى سكس عربي وجعلها ترضع عزيزه بجنون حتى كان ينفجر قبل ان ينكح كسها الواهي الساخن ثم اغرق طيزها بدقاته التي استمرت وهي تصيح وهو يسلخ الى ان يلغ نشواته الجنسية ففاض بحليبه في اعماقها قبل ان يتمدد الى جوارها فيتناتشا الحديث الساخن قل ان يعود فيشاطرها الاهواء والمقبلات الجنسية النارية المغمسة بالقبلات المحملة باطنان النشوات الجنسية الغرائزية الاصيلة وبعد ذلك عاد الفحل فركب اللبوة واستمر بدقها الى ان بلغ نشواته الجنسية مرة اخرى فسحب الزب هذه المرة واتى بحليبع الساخن نار الابيض على وجهها وفي فمها ارتشفته ثم قام الفحل فاغتسل وارتدى ملابسه ليودع اللبوة هويدة ثم خرج هو وجواد بعد ان ضربا للبوتين موعدا في يوم اخر وبسرعة ركب الفحلين في السيارة فاوصل جواد صديقه الى منزله ثم انطلق هو عائدا الى منزله في مدينته وما ان وصل الى المدينة حتى قام بشراء الاغراض وعاد الى المنزل واستقبلته نارمين على الباب فقالت له معاتبة اين كنت؟ الم تعد الى العمل؟!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فابتسم جواد فقالت صحيح انا انسيت ثم حملها جواد بين ذراعيه وهرول بها الى غرفة النوم فنزعا الملابس ومارسا اشد سكس عربي محراقي ثم غرقا في بحر من النوم القوي وفي اليوم التالي استفاق الطرفان عند الظهر فتناولا طعام الغداء وامضيا بقية النهار بالحديث عن مخططات المستقبل ونارمين ثرية الى ابعد الحدود واستمرا على هذا المنوال طوال اليوم الى ان مضى اليوم فبلغ منهما النعاس وفي صباح اليوم التالي استفاق الفحل جواد مبكرا كعادته وايضا لم يجد نارمين بجانبه وكالمعتاد توجه الى المطبخ فوجد امه ونارمين وهما بمنتهى الانسجام والسعادة يعدان معا طعام الافطار وشعر ان امه قد تعلقت بنارمين بطريقة غير عادية ولم يعتد جواد ان يرى امه سعيدة كما رآها باليومين السابقين وتساءل بينه وبين نفسه هل ان امه تعلم انه ينام في غرفة لبوته نارمين وانها لم تهتم ام انها لا تعلم وجواد لا يجرؤ ان يسأل نارمين وفي نفس الوقت فهو لا يدري كيفية الاستعلام عن الامر فجلس وتناول معهما طعام الافطار وبعدها قالت نارمين له امام والدته: جواد حبيبي لقد تأخرت على عملك فرد الفحل جواد ساخرا: لا لا يا عزيزتي فاليوم انا عندي اجازة فردت نارمين عليه بطريقية سلهبية فالابتسامة بابتسامة خبيثة وطلبت منه ان يجلس ويتحدث بما انه لا يعمل فضحك جواد وجلس مع نارمين على شرفة المنزل فسألته نارمين: جواد حبيبي لقد اخبرتني امك عن جارتكم التي مات زوجها وعن وضعها المادي فيجب عليك انت, انت ومع تلك الكلمة كان هناك عقل في راس الفحل وطار وهو يتذكر احلى سكس عربي مارسه مع الجارة وبناتها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صدرها الكبير المستدير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سار جواد وهو يتمايز منال العاهرة ابنة جارته وعشيقته السابقة وشقيقة اول حب في حياته هويدة الاخرى التي كانت في الغرفة المجاورة تسعد صديق جواد فاخذ يستمتع بنور وجهها وحلاوة فمها وسحر عينيها وتضاريسها الكاوية فصدرها الكبير المستدير بحلماتها الواقفة الطويلة المعلمة الوارفة فالى طيزها العربية العريضة البهية بفلقاتها الناصعة عاشقة السلخ والتلويع والضاربة بما تكتنزه من مكوة حمراء عسل نارية معلمة تعشق المزق والتفليع والاغراق بالحليب بعد النيك وكسها المشفر المعروف بسيوله الدافئة الجرارة التي لا تنضب وبحرارته المحراقة وسحره وتوقه للقضبان والذكور على اشكالها واحجامها والوانها وشهيتها الكبيرة خير دليل فالى سيقانها المديدة المبرومة الحلوة التي لا تعرف حدود وقد البستها خمار شفاف بلون الجلد ضرب عيون جواد وسحره وهو يتماهى مع تنورة سوداء قصيرة ضيقة اشبه ما تكون بالسروال الداخلي وقد عكست تضاريسها وحلاوتها وفوقها قميص ابيض مفتوح يكشف صدرها وحلماتها بوضوح وبسرعة كان كل منهم في الغرفة مع فتاته ليمارسوا اشد سكس عربي بالعسل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وما ان دخل جواد والفاتنة منال الى الغرفة الدافئة حتى اغلق الفحل المسترجل الباب وانقض على لبوته العاهرة ليفلحها وليذلها بزبه في سكس عربي ساخن فمزق ما عليها من الملابس الانيقة الفاتنة الخلاعية المثيرة نار فقام بعدها واخرج ذكره الغالي الدسم العامر المنتصب بشموخ كالجبال الابية واعطاها اياه بسرعة فاخذته في ثغرها الاحمر المحراق نار الغارق بسيولها الطيبة النارية فلفحته بانفاسها الحارة الساخنة وبرشته بشفتيها الدسمتين بقوة وبحرارة وتلذذت به وغسلته بلعابها وبريقها العذب الطيب وهي تضرب به بعمق ذهابا وايابا في ثغرها حتى انتصب بشموخه كالصخرة العاتية وكاد ينفجر من هول الاثارة والفسق والمحنة فقام بعدها جواد ونزع سروالها الداخلى الشفاف ولونه ازرق فيه من الحلو الانيق الكم الوفير فامسكه وغرسه في فمها ودفع به باعماقها حتى اقحمه بالتمام والكمال فسد ثغرها ومن ثم حملها بين سواعده القوية ورمى بها على السرير الفسيح الذي يتسع للعديد من الرجال وهو خصيصا مصنع للعواهر وبشكل محدد للنيك الجماعي فمددها عليه ليتبادل واياها احلى المقبلات الجنسية وليبعبصها ويتلذذ بملاعبة مكوتها الحمراء بجنون وهي تتمدد على بطنها وطيزها بفلقاتها العامرة اليه فاخذ يلاعبها ويضربها ويسلخها وهي تتاوه وتصيح وهو مستمتع بينما كان يمرج عزيزه الكبير باليد الاخرى وبعد ان جهز بخش طيزها وقد نزل عليها براسه واكلها بلسانه ونكحها باصابعه وهو يقحم الواحد تلو الاخر حتى وسعها ومددها ورطبها وطبخها على احر من الجمر باهوائه الساخنة نار وقد محنته بجنون في امتع سكس عربي نار وهي مكوة ساطعة بجاذبيتها ومؤدبة على يد افحل القضبان وقد علمتها وصقلتها وسبرت اغوارها حتى جعلتها تدمن الفلاحة العربية والنيك التفليعي الشديد القسوة على انواعه السلهبية واشكاله النارية وهو يلاعبها ويداعبها واللبوة منال غارقة بمحنتها بكل قوة فقام جواد بعدها وبسرعة واعطاها الذكر الداجن في فمها الساخن المحراق من جديد فاحرقته بانفاسها واهوائها الساخنة وبرشت القضيب الغالي العامر الغامر بعمق بشفتين دسمتين مبرومتين سميكتين رائعتين ولاعبته بلسانها اللعوب الرطب حتى كاد ينفجر من هول محنته ومن شدة وهول الانتصاب القاسي فبصقت عليه ورطبته بلعابها العذب ليدقها في بخشها الضيق بعد ان غرسه في احشائها ونزل بها قصفا حتى افقدها صوابها بضرباته السلهبية الذهبية وهو يتسيد تلك الطيز الرائعة المعلمة ويركبها ويسلخ بفلقاتها التي طبعها بجنونه وبانامله الواهية بحمرة خجولة زادتها رونق على رونق وجواد يقفز والفاتنة العاهرة منال تصيح وتتاوه وتغنج من المها وقد صدحت اهاتها على مداها وهي تتعرض لاشد سكس عربي حارق نار رمى بها في بحر هواه المشعوط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تاكل ببيضاته بشهية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ان مارسو احلى سكس عربي في الطبيعة انطلق جواد وزوجته نارمين الى مدينة طرابلس حيث قابلوا صديقه الذي ارتعب عندما راى نارمين ولكن خوفه ما لبث ان تلاشى بعد ان ايقن بان الفاتنة اللبوة قد اتت لتكافئه لانه وقف الى جانبهم في العرس فبسرعة سلمته النقود والدعوة لزيارتهم لينطلقوا في طريقهم عائدين الى مدينة النبطية سألها جواد فسالها عما همستي في اذني صديقي؟ ما هي الكلمات التي وجهتها له وماذا طلبت منه؟ ما هي الكلمات التي طلبت منه ان يرددها؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت نارمين شعرت بان صاحبك يحبك كثير بصدق فاحبيت ان اساعده كي ينسى اللذي حدث وايضا فانه لن يذكر ما اعطيته من مال, فهو طيب ونحن اطيب وهو يستحق بالفعل كل خير, فقال جواد في قلبه والنعم, وضحك وهو يقول ولو تعلمين الى اين ذهبنا واياه اليوم لقطعتي راسي ثم وبسرعة اتبع جواد افكاره بسؤال وجهه لزوجته وهو يسالها عن النقود ومن اين اتت بها؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت:من خزانتك يا حبيبي ام انك نسيت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقال: واعطيتيه كل النقود؟ كل النقود؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت: لا يا حبيبي لا يا غالي فقد اعطيته القليل وابقيت معي القليل كي نحتفل والقليل تركته في الخزانة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقال جواد: حسنا حسنابخير والان الى اين؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت: الان ممم الان ادخل من هذا الشارع فدخله جواد وطلبت منه نارمين ان يسرع اكثر ففعل وقامت بفتح الشباك والقاء كل المال والليرات هنا وهناك حتى نفد كل ما تحمله وجواد لا يدري هل يضحك ام يبكي ولكنه ضحك لانه رآها تفعل هذا بسعادة بالغة وعندما شاهدت عدم اكتراثه فرحت وهي اصلا تعرفه ولكنها احبت التعليق فقالت له: غدا الناس صباحا عندما سيجدون المال سوف يسعدون بجنون والان انتهينا من الاحتفال هيا يا عزيز لنعود الى المنزل, هيا لنعود فعاد الفحل جواد الى المنزل من نفس الطريق ولما ابتعد عن المدينة وفي نفس المكان حيث عاشرها اثناء ذهابهم فاحب ان يكرراقوى سكس عربي اخروهو الان حر بينما كانت هي تقود السيارة فمد يده واخذ يلاعب سيقانها فيما اخذت نارمين تصيح فيه وهي تقول تماما مثلما قال لها اثناء الذهاب فطالبها كما طالبته بان يوقف السيارة الى جانب الطريق فقال لها هيا اركني السيارة وفعلا قامت اللبوة بركن السيارة في مكان ما لبثوا بعد ان شاهدوه ان غرقوا في الضحك لانهم ايقنوا انه نفس المكان, وبسرعة ساعدها جواد بنزع ملابسها ونزع هو ملابسه ومن ثم اسرعوا وخرجوا من السيارة وهي عارية كما خلقها **** بمفاتنها الضاربة الحلوة وهو عاري فامسكها بيدها وسارا معها بعيدا عن السيارة على الاعشاب اليابسة وقد تركها لتسير امامه قليلا وهو يستمتع بمشاهدة فلقات طيزها المكتنزة الحلوة وهي تتارجح امامه بدلالها بكل رونق بجمالها الساحر الاثر الناثر فقام بعدها واسرع اليها ليقف الى جوارها فركعت امامه على ركابها وامسكت بزبه الكبير الهائل بجنون فاخذته في فمها الساخن الشلهوب وبرشته بحرارة سرمدية وتلذذت به من قلبها وغسلته بلعابها الحلو الطيب وهي تمرجه بانوثة وتلاعبه كالقطة في سكس عربي خاص وتاكل ببيضاته بشهية وتضرب باطرافه بلسانها الرطب المحراق وجواد يدغدغ فروة راسها ويفرك بشعرها واستمرت بالمص العميق السلهبي وهي تلفح العزيز بانفاسها الحارقة النارية حتى انتصب وتاهب ووقف وكاد ينفجر لشدة الاثارة والاثارة من شدة ما انتظر ان يسكن في تلك المكوة الفسيحة الحمراء ليستلذ بما تقدمه من حلاوة عسل اصيلة ولا بعدها من شدة طيبتها فجعلها وبعد ان جهزته وحضرته ان تنحني ليركبها ويمارس معها اشد سكس عربي بالعسل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هدية ساخنة صغيرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في احضان الطبيعة والى جوار السيارة وقبل ان يتفسحوا في مدينة طرابلس وفقا لاهواء نارمين التي ارادت التفسح فبطحها جواد وركبها ونزل بها دقا وسلخ وهو ينكحها باحلى ما يكون بطرق سلهبية شرسة عامرة بالعهر ومن ثم نزع شرفها بضربتين اثنتين صلصالتين واتاها بهما على حين غرة حتى افقدها وعيها وهي تصيح وتبكي وتتاوه وتطلب منه ان يتوقف ثم تعود وتترجاه حتى يمزقها وقد صدحت اهاتها في ارجاء الطبيعة وامتزجت باصوات الذئاب والحيوانات البرية واستمر بتعنيفها وهي تتلوى اسفله بغندرة تارة الى الامام وتارة اليه الى الخلف وقد اخذ بطياحتها وبنكحها بشتى الاشكال الجنسية المعروفة الى ان بلغ نشوته الجنسية المنتظرة فاطلق العنان لحليبه الابيض الدسم البلدي الكثيف الوفير الغفير الحار نار الذي تدفق على فلفات طيزها والفحل جواد يقذف ويضرب بطنفوش العزيز على خدودها ومن ثم اخذ نتفات براس القضيب في سكس عربي نار فاعطاها اياها في فمها المحراق ارتشفته بكل خنوع وهي تمصه بحرارة بعد اشد سكس عربي بالعسل.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ممارسة احلى سكس عربي في احضان الطبيعة عاد جواد متابطا زوجته الى السيارة وهي تتاوه مع كل دعسة قدم بعد ان انهكتها افعاله وبعد ان دخلا في السيارة ارتدت نارمين ملابسها وكذلك فعل جواد وما هي الا ثواني حتى انطلقت السيارة ونارمين تقودها بينما حاول جواد ان يثنيها عن الذهاب الى طرابلس متحججا بتأخر الوقت ولكنها أصرت على ذلك وحينما وصلا الى طرابلس طلبت منه ان يتوجه الى صديقه الذي شهد على زفافهما فاستغرب جواد الامر وعارضه بشدة محاولا ان يستوضح منها عن السبب وكانت دقات قلبه كالقصف الجوي لان تهيب اللقاء بصديقه خوفا من ان يفصح بشيء مما فعلاه ذلك اليوم فقالت له بانها تريد ان تكافئه فقال جواد انه فعل ذلك واعطاه الكثير من النقود فضحكت نارمين وقالت لزوجها ومن اين لك النقود, ثم ربتت على سيقانه وصعدت بيدها الى عزيزه فصاح جواد ولكنها بسرعة ابعدتها قبل ان تنقض عليه لتتبادل وياه بعض القبلات وهو يقول لها انتبهي ستقتليننا من اين تعلمتي ان تقودي بهذا الشكل المريب!! ومن ثم ابتسمت وقالت له حبيبي انا اريدك ان تبقى صريح هكذ فانت لا تعرف الكذب فقال جواد بقلبه اااااه كم هي حمقاء, فكل النساء هكذا ولكن وبينما هو يجود بافكاره ويمدح بنفسه وبقدرته على الكذب فقاطعته نارمين وقالت انها هي ايضا تود ان تقوم بذلك بنفسها وامام اصرار نارمين توجه جواد وبحث عن صديقه حتى وجده وطلب منه ان يصعد الى السيارة وما ان رأى صديقه نارمين تجلس بجانبه حتى تجهم وجهه وخاف وتردد في الصعود الى السيارة وكان يهاب من ان يكون جواد قد اخبرها عما فعلوه من سكس عربي ساخن ذلك اليوم في حانة السعادة وبعد تردد صعد الصديق وجلس في الكرسي الخلفي من السيارة وهو يحدث نفسه وقلبه باين هذه الليلة سودا من اولها ونارمين ترمقه وهو يرتعد وقد خاف من ان تساله نارمين عما حصل وان يكذب وقد خاف من ان يكون جواد قد اخبرها الحقيقة بالفعل وفي تلك الاثناء مدت نارمين يدها واخرجت من تحت عبائتها مبلغا من الليرات والدولارات وقالت له عزيزي تفضل فارتعد الصديق وقد تخيل بانها ستحاسبه عما فعله وجواد ولكنها قاطعت حبل افكاره الضارب فقالت له هذه هدية صغيرة من اخيك جواد وطلبت منه ان يردد عدة كلمات رددها وهو سعيد ثم قالت له مع السلامة نراك قريبا ولا تنسى ان تزورنا قريبا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رائحة امراة اخرى </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ركب صديق جواد الفحل العاهرة اليافعة الحلوة هويدة ونزل بها دق واذلال وهي تركب الطاولة وهو يركبها واستمر بتعنيفها وهي تتلوى اسفله بجنون وقد اخذ بطياحتها بشتى الاشكال الجنسية المعروفة الى ان بلغ نشوته الجنسية فاطلق العنان لحليبه الحار نار الكثيف الابيض الذي تدفق على طيزها وبعد ان مده بحرارة وقد اغرق بخشها واستمر بالقذف في اعماقه حتى فاح الحليب منها ومن ثم اخذ نتفات براس عزيزه واعطاها اياها في فمها المحراق ارتشفته بكل خنوع بعد اشد سكس عربي فلاحة طيز مفتوحة عسل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد ات انتهى صديق جواد من ممارسة احلى سكس عربي مع العاهرة ابنة جارة جواد ومن ثم قام فاغتسل ليلاقي صديقه الذي انتظره في القاعة وقد تواعد مع اللبوة التي اعجبته نار على ان يلتقيا في نهاية الاسبوع خارج بيت الدعارة ومن ثم انطلق جواد عائدا وصديقه الى المدينة فاوصله الى منزله في انطلق هو الاخر الى بيته فعاد جواد في ساعات المساء الى المنزل ليجد زوجته نارمين بانتظاره على احر من الجمر وكانها قد شعرت بخيانته لها و ممارسته سكس عربي مع فتاة فسألته: الى اين ذهبت ها ها؟؟ اخبرني؟ ماذا فعلت حتى هذه الساعة؟ ومع من كنت؟ واقتربت منه واخذت تشمه وكانها كلبة اصيلة لتستشعر اذا ما كانت هناك رائحة امراة اخرى فأخبرها وقال لها: عزيزتي لقد كنت في العمل فردت عليه بسرعة: ومتى يعود الرجال من عملهم عادة؟ فقال لها واخبرها بان عنده الكثير من العمل الامر الذي اجبره ان يبقى الى هذه الساعة وبعد ان ابتلع ريقه اتبع بان لديه عمل يقوم به, فهو رجل وخلفه مسؤوليات كثيرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت له ما هذه الهرطقت فان والدتك قد اخبرتني بانك قد توقفت عن العمل وبانه اعتاد العمل لايام كثيرة اعتاد ان يمضيها خارج المنزل فضحك جواد وقال في نفسه ارى انك امضيتي وقتك بالكلام مع والدتي وبعد ان استفاق من كبوته وخصوصا من الكلام مع نفسه صاح بها بصوت جهور ولكنك تعلمين السبب وباني كنت في العمل.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت باستهزاء وهي تريه تضاريسها لتثيره وتجعله يندم على انه ابتعد عنها كل ذلك الوقت: حسنا افهم بانك مشغول لذلك فعليك الان ان تعود الى العمل كي نبدي نفكر بمستقبلنا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فضحك جواد لحديث نارمين فكل الذهب والثروة التي تملكها هذه الفاتنة الشلهوبة وتطلب منه العمل من اجل المستقبل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقال: نارمينا اتعلمين بانه علي العمل لعام كامل, عام كامل من الكدح ولن احصل على قطعة ذهبية مرصعة بالماس من القطع العديدة التي تملكينها يا لبوتي المحراقة يا نارمين فهزت نارمين رأسها وقالت: اتعلم يا جواد يا حبيبي ما خطر على بالي وانا عندي صناديق ذهب كثيرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وجوهرات تلبس مدينة بامكانها ان تشتري المدينة برمتها لك! مع من فيها طبعا!!! انت تعلم بان الذهب املكه مع امي وشقيقتي وانت تعلم ايضا فهناك مجوهرات تحت الارض بكميات عقلك لن يتصورها..اتتصور ما نستطيع ان نفعل بها؟ واخذت تلاعب سيقانها امامه حتى غرق ببحر من المحنة السلهبية فانتصبزبه المجنون الغاوي لممارسة اشد سكس عربي نار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقال جواد: مجوهرات كثيرة يا نارمين ممكن ان نعيش من خلالها وبواسطتها مثل الملوك واكثر كمان واخذ جواد يشرح لنارمين ما يمكن فعله ونارمين تهز رأسها وتصغي لجواد بأهتمام كثير وقد رات قضيبه المنتصب بجنون وقد تملكتها المحنة السلهبية بعد نهار طويل تاقت به اليه كالمجنونة لياتي اليها ويمارس معها اشد سكس عربي بالعسل ليسطر في احشائها العظائم بعزيزه الهائل جنون</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مشقته بجنون وعمق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارس صديق جواد احلى سكس عربي نيك طيز مع الفاسقة هويدة ابنة جارة جواد في في احدى غرف حانة السعادة الدافئة وهي الحانة المشهورة بما تقدمه من احلى سكس نيك حارق نار وبعد ان انتهى منها كانت الليلة ما زالت في اولها فاخذ يتحدث معها قليلا بينما يستنشط نفسه ليكرروا عملية النيك للمرة الثانية فسالته اللبوة عن جواد فقال لها متعجبا ليقد سمعت بانك جديدة هنا ومما اعلم بان صديقي لم يزر المدينة منذ مدة ليست بالقليلة وانت تقولين لي بانك تعرفيه فكيف بحق ****؟! اهل عملت في بيت دعارة اخر في مدينة اخرى وعل علمي فان هذه الحانة هي الحانة الوحيدة التي يزورها صديقي لهذه الغاية, فقالت له والحمر تكلل وجهها انا جديدة ايضا في هذا العمل, فنظر اليها وسالها انا لم اسال عن هذا الامر بل فمن اين تعرفين جواد فقالت له ان الامر متشربك ببعض فان جواد هو جاري وانا اسكن الى جواره, فقفز الصديق الفحل حينها وقال اانت اذن صديقته وعشيقته التي كان يكلمني عنها ايام الدراسة, فقاطعته بسرعة والفرحة بادية على وجهها الحلو, وماذا كان يقول؟ هيا هيا قل لي قل لي؟ فقال لها انه كان يخبرني بفنونك؟ فسالته حينها واي فنون؟ فقال بسرعة فنون المص و متعة سكس عربي حار؟ فانه كان ينكح فمك لسنين على ما اظن, فابتسمت وقالت اجل هذا اصحيح ومن ثم نكح طيزي قبل ان ينكح كسي بعدما اصبحت امراة على يد صديق امي الذي اغتصبني وحولني الى عاهرة شرعا, وفي تلك الاثناء ما وجد الفحل نفسه الا وهو يغرسبزبه في فمها واخذ ينكح به وهو يقول له هيا طالما انت مصاصة مشهورة الى هذه الدرجة فاتحفيني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ورغم انه سبق ونكح فمها وكل جسدها الا ان محنته قد انفجرة بعدما علم بانها جارة جواد التي كان يخبره عنها لسنين عن علاقة سكس عربيمعها ومع اختها وامها وخصوصا عن فنونها في المص فغمس عزيزه في فمها فاخذت بمصه بحرفة كبيرة فمشقته بجنون وبعمق وبكل اخلاص وابدعت بضرباتها وبلمساتها وهي تمرج القضيب وتلاعبه باناملها بينما التهمته بشفتيها وقد افقدته صوابه بانفاسها الساخنة التي لفحة عزيزه بشكل لم يتمالك نفسه الا وليقبلها بعمق وبحرارة فتبادل واياها عشرات القبلات الحارقة المغمسة باطنان واطنان من النشوات الجنسية ومن ثم عاد وغمد القضيب في فمها لتبرشه بعمق بشفتين دسمتين رائعتين ولاعبته بلسانها الرطب الطري اللعوب حتى كاد ينفجر من محنته السلهبية من شدة الانتصاب اثناء سكس عربي فرطبته بكل تفاني بلعابها الحلو وريقها العذب حتى جهزته للفلاحة العظيمة من جديد ومن ثم قفز عليها فبطحها بشدة واخذ يسلخ بطيزها البهية بيده وهي تصيح قبل ان ينقض عليها ويركبها ومن الخلف بشكل طيازي ونزل بها دق وسلخ وهي تصيح وتتاوه وتتالم وهو يدق ويضرب بينما امسكها بحزم ليدقها ويعنف بها ويذل ببدنها ويروضها بزبه الفاتن وليخضعها لاهوائه النارية وقد غرس قضيبه في اعماق طيزها الشلهوبة حتى كاد يصل الى امعائها من هول حجمه وطوله وقطره الاشبه ما يكون الى راس *** رضيع وقد نزل بها دق وضرب شرس شرس ولا بعده ومن ثم حملها الى الطاولة في الجانب الاخر من الغرفة فطرحها فوق الطاولة ونزل اكلا بكسها وهو يمش شفراتها ويرتشف من سيولها العامرة وبعد ذلك امسك بزبه وبصق على يده ليمد لعابه عليه قبل ان يعيد العزيز الى اعماق طيزها وهو يركبها في اشد سكس عربي نيك طيز نارية عامرة بالعسل.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انت تعرف اين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جلست والدت الفحل عاشق النيك جواد واخذت تروي له حكاية والده وكيف مات فلم يجد جواد فيها أي شيء غريب واخذ جواد يتذكر كلام ناريمان ” انا لعنة والدك ووالد والدك واجدادك وراح نفتح لكل بكر في عائلتكم قبر ”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقال لامه سائلا: الست انا اكبر ولد في العيلة, يعني بكر العيلة مزبوط؟ طيب من بكر سيدي من اعمامي من اكبر واحد؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت: يا عمك نواف يا عمك سامي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقال: طيب احكي لي عن اعمامي ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت: عمك نواف كان في دول الخليج العربي منذ زمان وعمك سامي مسافر في امريكا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واخذ جواد يسال وامه تجيب ولكنه لم يحصل على أي شيء يستطيع من خلاله ربطه مع قصة ناريمان, حتى يأس, وتناسى الموضوع وهام بتفكيره الذي اعاده الى الفاتنة الممحونة وبعد مرور بعض الوقت رن جرس الهاتف فقفز جواد من مكانه لشعوره القوي ان ناريمان على الطرف الاخر ورفع السماعة وصدق شعوره وكانت ناريمان على الطرف الاخر وقالت: جواد اذا تريدين تعرف اكثر, انا بستناك ” بكرا ” في صيدا بعد غروب الشمس لا تتأخر يا حبيبي واخذت تلاعبه بالكلام حتى انمحن اي محنة فانتصب قضيبه وكاد ينفجر لشدة هول كلماتها, وهي تذكره بافعالها معه, ثم ذكرته بافعاله معها, وصارحته بالخضوع والخنوع لرجولته, وبانه حبيب روحها, كلمات جعلته يطير في عالم من الاحلام ليحط بعيدا عن همومه واشجانه ولو لدقائق معدودة. فقال جواد: ولكن اين سانتظرك فقالت: انت بتعرف اين واغلقت الهاتف, وفي اليوم التالي وبعد غروب الشمس توجه جواد الى صيدا, ليلتقي بعاشقة التمائم والقضبان الصناعية والتمائم, ولم يكن جواد ليخمن اين تنتظره, فهو يعلم انها ستكون في اقرب مقبرة, ولم تكن عنده لهفة لمعرفة المزيد من المعلومات التي ستساعده على حل اللغز, لان لهفته واشتياقه الكبير كان لرؤية ناريمان ام التمائم بشحمها ولحمها ووصل جواد ووجد ناريمان جالسة على احد المدافن وهي ترتدي الخمار الذي يعكس مفاتنها وجمال قدها وطيزها العربية البهية, هذه الطيز التي اعتاد ركوبها من بدء العلاقة النارية بين الطرفين فينكحها باحلى سكس عربي شهدته الايام, اما يومها فامسكها وركب فرجها واخترق كسها وهي تصيح وهو يضرب الى ان اتى بحليبه فمده بحرارة ليبتعد عنها قليلا فيعود بعدها بثانية ليجلس الى جوارها..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اقترب منها جواد وبادرته الكلام قائلة: أيوجد في الدنيا اجمل من هذا المكان! وتابعت: مش ملاحظ انك تعودت عليه وبطلت تشعر بالخوف مثل اول مرة تعال اجلس بجانبي وهناك اخذت تفرك قضيبه وتلك سيقانه وهي تقول يا جواد اجلس فوق هذا الناووس الحجري وليس فوقي لانه كاد يركبها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انصاع جواد لطلبها وجلس كطفل صغير يتلقى الاوامر من امه , ولكنها كانت ام ممحونة عاهرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم سألته قائلة: اتعلم يا جواد فوق قبر من تجلس؟ فقام جواد عن الناووس الحجري بحركة لا شعورية وسريعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت له ناريمان بهدوء وثقة: لا تخاف يا حبيبي لا تخف, الاموات ” ما بخوفوا حدا ولكن الطيبين هم اللي بخوفو ا ”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقال جواد: ناريمان انت جنية ولا شبح ميت, لعنك ****, قاله قبل ان يطبع على فمها قبلة عميقة جدا, قبلة مغمسة بالعسل افقدته صوابه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت: لا يا حبيبي, خلي عقلك كبير شوي, وبلاش هيك افكار انا مش جنية ولا شبح, المسني هيا, الا تشعر بي, هاااا الا تحبني مثلما احبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم اتبعت انا انسانة مثلي مثلك ودمي من دمك وجذوري من جذورك والفرق بيني وبينك اني انثى وانت ذكر واذا كنت تريد ان تعرف اكثر لازم تفتح قبر وان حبيت تعرف حكايتي وحكايتك,لا تخاف وافتح قبر, وراح تلاقي فيه اللي يساعدك واللي يدلك وينورلك السبيل يا غالي يا حبيب.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ووقفت ناريمان واقتربت من جواد وهمست في أذنه وكانها لا تريد ان يسمعها احد: جواد انا بعرف انك بتحبني وانا كمان بحبك يا جواد وقدري وقدرك راح يجمعنا بمنزل واحد, ووووو فارتعد جواد لكلماتها, وخفق قلبه بشدة لم يعهدها في حياته.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كلمات ناريمان الاخيرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دائما مع احلى وامتع سكس عربي التفت جواد من جديد ليجد على بلاطة باب الناووس الحجري التي ازاحها كتابة منقوشة بخط حفر على سطحها ولم يكن قد شاهدها من قبل, فنظف الغبار عنها وازاح بعض الطين الذي كان يواري جزءا منها وقرأ:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في كل قبر سر ولكل سر قبر اذا خرج السر من الناووس الحجري سار وان كشف الناووس الحجري عن السر انهار فتعال في الظلمة لتكون سري او اهرب من خيط نور قادم واغلقني اغلقني اغلقني!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وما ان قرأ جواد هذه العبارات حتى تذكر كلمات ناريمان الاخيرة التي قالتها له قبل ان تغادر المقبرة ” جواد ان طلعت الشمس بكون الوقت فات “فاغلق جواد الناووس الحجري وبسرعة حمل الصندوق واخذ يركض مسرعا وما هي الا عدة امتار فقط حتى وجد نفسه خارج المقبرة وكانت الشمس قد بدأت بالبزوغ مشرقة فتنفس جواد الصعداء وايقن انه قد قضى ساعات طويلة داخل المقبرة وسار باتجاه سيارته, ففتحها والقى بجسده على الكرسي وادار المفتاح وشغل المحرك وفي لمحة عين انطلقت السيارة وبسرعة جنونية نظر في المرآه ليرى كتلة من السواد تجثم في الكرسي الخلفي فقفز قلبه وطار عقله وارتعد قضيبه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تملكه الخوف وادار راسه الى الخلف ليجد ناريمان تقول له وهي تتثاوب: صباح الخير يا جواد وبحركة سريعة وخفيفة انتقلت من المقعد الخلفي الى المقعد الامامي الى جانب جواد الذي انتفض فاوقف السيارة وبسحر ساحر انقض عليها فرفع ملابسها واخذ يلاعب سيقانها ثم القى بفمه بين اقدامها واخذ ياكل بكسها وهو يتلذذ بسوائلها الطيبة وهي تتاوه وتصيح لشدة محنتها وما اهي الا بضع دقائق حتى امسك جواد بسرواله فنزعه وغرس قضيبه المدنس بالحليب في فمها غسلته ولاعبته وقبلته وبرشته بشفتيها ورطبته بلعابها وروته بريقها حتى انتصب كصخرة تصلح لنحت الحجر لا البشر ثم غمده في قلب بدنها في كسها المشتعل ليزيد من حرارته ومن اشتعاله وكانه قد كب البنزين على النار, واخذ يفلح وهي تتاوه وتصيح لالمها تارة وتارة لشدة محنتها بينما كان جواد يحكم امساكها واستمر بفلقها وبسرع جنونية وبشكل عميق حتى بجج اعضائها ودمر مداخلها الى ان يلغ نشوته الجنسية ففاض في اعماقها بوابل غفير من الحليب الساخن الفوار الكامل الدسم ومده بحرارة الى باب بدنها وهي تتلذذ ثم اخرج قضيبه واعطاها اياه في فمها لاعبته وتمتعت بمذاقه وغسلته بكل عشق وحب بريقها الطيب في احلى سكس عربي من بحر الواقع الساحر, وبعد صيام عن الحديث لدقائق اكملت ناريمان حديثها وهي تتثاوب: لماذا طولت يا جواد, انا ظليت انتظرك حتى غلبني النعاس ونمت دون ان اتطمن عليك يا عمري فحضنته وهي في خمارها وكم اشتهى جواد ان ينزع هذا الخمار ليتلذذ بتقبيلها والتمتع بنور وجهها وعينيها الساطع.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهنا انتفض جواد فقال:انت عارفة لماذا انا طولت لا تمثلي دور المسكينه يا…..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت: ماذا اصابك على هذا الصبح, انا شو بعرفني مش يمكن اعجبتك القعدة, يمكن تكون برشت قضيبك من دوني, قالتها وهي قد تذوقت طعم الحليب على قضيبه عندما مصته, وبينما كانت ترمي الكلام كانت تلاعب باناملها سيقان الفحل وقضيبه حتى انسته الكلام وكانت تصول وتجول وهو كطفل رضيع يتمتم ورائها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال: ناريمان انت الشيطان شيطان بشحمه ولحمه, انت الشيطان الذي نراه في الافلام الاجنبية, والي صار معي في المقبرة ليس سوى عمل شياطين بمعناه ولونه وشكلهههههههههههههههههه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت:طيب يا حبيبي فهمت ولذلك انا انصحك ان لا تكثر من مشاهدت الافلام الاجنبية بعد اليوم من اجل صحتك وعقلك, فانا لا اريدك ان تصاب باذى او مكروه او حتى ان تجن, وعندها عادة وطلبت منه ان يحكي لها ما حدث معه لانها وبشكل بسيط مش فاهمة شيء.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>النيك والمرسيدس الفاخرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قاد جواد هذا الشاب عاشق النيك والجنس والنساء سيارته المرسيدس الفاخرة مساءا في شوارع مدينة النبطية متوجها الى احد المطاعم للقاء عدة اشخاص في انتظاره توقف جواد على الاشارة الضوئية وفي عقله الف سؤال وسؤال وقد اشتعلت اعوائه الشعواء وهو يريد غرس قضيبه الدسم في كس يرويه ويسكن وحدته.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفي اقل من ثانية فتح باب السيارة وصعدت امرأة ولا بالخيال من سيقان مبرومة دسمة الى صدر بهي تسيل ريلة الرجال لمجرد رؤيته الى وجه نير يشع بالجمال والدلال رغم ستار الظلمة الذي وسمه بهالة ملائكية وكانت الفاتنة بلباس اسود يظهر مدى جاذبية طيزها العربية البديعة, جلست بجانبه واغلقت الباب ورائها بهدوء وثقة ونظرت اليه نظرة مغمسة بالغرائز الشهوانية خلف ظلال السواد الحالك الساحر وهو ينظر مذهولا مستغربا دون ان يفهم شيئا مما يحدث كل ما يراه شبحا اسود او كتلة سوداء متحركة رغب بمزقها وتنتيفها وقد فقد رزانة عقله جال ببصره من القدم حتى الرأس لعله يرى شيئا يدل على جنس الكائن الذي يسكن تحت هذه الملابس السوداء فما هي سوى كتله لحم شهية احبها رغم السواد الدامس في السيارة, رجل هو ام امراة ولكن عبثا فلا عيون ولا وجه ولا ايدي ترى من خلف هذا السواد سوى الكس الطيب وامام هذه الحال نطق الكائن الساكن خلف تلك الملابس بصوت انثوي جميل وهادىء وواثق, عفوا هل تستطيع ان توصلني الى كفركلا ااااه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسم الفحل جواد وقال:”عفوا ربما اخطأت انا لست سائق تاكسي.”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت بهدوء وبكل غنج ودلال:” اعلم ذلك هيا أوصلني الى كفركلا!”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدون مبالاة وجد الفحل عاشق النيك جواد نفسه يسير باتجاه كفركلا وتناسى انه على موعد هام فكل ما كان يشغل باله هو من تكون صاحبة هذا الصوت الملائكي؟ وقد عشقها واحبها وتعلق بهواها فاراد الانقضاض عليها ليتمتع بنعومة جسدها وبحرارة قلبها ورقة انفاسها الذكية, وادار بوجهه نحوها وقال:”عفوا يا حجة, اااا وهو يحاول معرفة عمرها او حالها,” وعلى الفور ادارت وجهها نحوه وقالت له:” انا مش حجة, ها ها ها واخذت تضحك وتصهصل لشدة ذهولها.”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال:” عفوا …بقصد شيخه, سيدة ها اااا؟”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:” ومش شيخة كما, اخخخخخخ بررررر وتاففت وقد ازعجها باسئلته.”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال:” اذن متدينة لدرجة كبيرة؟ مممممم؟”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:” لا..انا مش متدينة! لماذا تعتقد ذلك؟”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال:” عفوا هل انت *****؟ متزوجة؟”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:” يمكن ولكن ما هو همك من هذا؟ ماذا ستحصد من هذه الاسئلة وهي ترميه بنظره اغرقته ببحر الاهواء وقد اشتعل قلبه بالنشوات ورقص قضيبه وهو يتاهب للانقضاض على بدن هذه الطاهر الشهية.”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقال مستفزا:” طيب ليش لابسه هالخمار؟ لماذا وبهذا الشكل الضيق؟ مممم.”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت:” انا لابسته لاني لابسته وكان جوابها مستفزا دفع بالفحل الى صفعها بشكل عفوي ثم قام وطبع على شفتيها قبلة مغمسة بالعسل وقد حاول انارة الضوء في السيارة ولكنها منعته, ليتبادل واياها قبلا مليئة بالمشاعر النارية ثم اعطى الفحل قضيبه للفتاة الممحونة فاخذته في فمها مصته بعمق وبرشته بكل شدة بشفاهها السميكة الشهية ولاعبته ودللته بلسانها العذب ورطبته بلعابها العذب وريقها الحلو حتى انتصب بكل عزة وفخر, وبعد ذلك ارتمت الفتاة الممحونة اسفل الفحل السرمدي الذي اخترق بدنها بقضيبه الدسم, وعلى وقع صيحاتها واهاتها واصوات الامها كان جواد يمتع نفسه بلحمها وقد اعجبته فاغرم بمحنتها, فهو يضرب ويسلخ ويفلح وهي تصيح وتصيح وتتمايل بعهر ومحنة شديدة اسفله فرحة بما ياتيها من جزيل الفلاحة, فامسكها الغر واستمر بالفلاحة العربية الاصيلة حتى اخضعها بالتمام والكمال فاستسلمت له جسدا وروحا وبعد دقائق ساخنة بلغ الفحل النشوة الجنسية فاغرق باطنها بوابل غزير من الحليب الكثيف الكامل بكل روعة في احلى سكس عربي مغمس بالعسل.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مواصلة مغامرات النيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعر جواد الا بايدي الاموات تمسك به من الخلف ليتجمد من الخوف ويكاد يغشى عليه من الاموات الذين احاطوا به من كل جانب واخذ قلبه يدق ولكنرعة معلنا ان يوم القيامة قد قام وان الاموات امسكوا به, وان عزرائيل سياخذ روحه فلم يستطع جواد الصراخ او التحدث بل اغلق عينيه مستسلما للموت والاموات الذين يحيطون به وفي هذه اللحظات شعر جواد بان احدهم قد سكب الماء على وجهه وفتح عينيه ليرى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضوءا موجها الى وجهه ويسمع صوتا يقول له بلغة نابية: ماذا تفعل هنا؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يستطع جواد النطق من هول الصدمة وبدأ جواد يستعيد وعيه شيئا فشيئا ليجد نفسه يجلس على كرسي في مركز “شرطة طرابلس ” وان الاموات الذين تخيلهم ما هم الا شرطة يقترب احد ضباط الشرطة من جواد, وهو يحمل بيده كوبا من القهوة ويناولها لجواد ويجلس بجانبه ويقول له: اشرب القهوة استيقظ يا فحلللل يا بططططل وهو غلرق في بحر الاحلام يتخيل ركوبه للفتاة الممحونة نارمين باقسى الطرق, فكان الشرطي يصيح وجواد يتلذذ وهو يتخيل بان الصوت صوت نارمين المتالمة؟, وقد ابدع بنيكها وفلحها فلاحة بشرية بنفحات حيوانية فاخضعها بالتمام والكمال وامسك بزمام امورها وبمفاصل يسرها, فغمد قضيبه العملاق وبجج اعضائها وفلعها الى ان طمس كسها برحيق حبه الساخن ممزوجا بنتفات من جسدها البهي, ومده بكل حرارة ثم سحب قضيبه وغمسه في فمها مصته بكل حرارة وغسلته بكل خضوع وتلذذة بطعمته وعلى هذا الحد اكتفى جواد وخرج من حلمه ليجد امامه رجل كان يلاعب وجهه وقد غسله بماء شديد البرودة ليصدمه فيخرج من حاله بعد اروع سكس عربي خيالي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاحس جواد بسعادة كبيرة حينما راى ان الضابط هو “ابن عمه ” مراد العامل في شرطة طرابلس يحتسي جواد القهوة, ويبدأ الحديث مع مراد ليقاطعه ويقول له: ممنوع عليّ الحديث الان معك سنتحدث بعد ان يتم التحقيق معك من قبل الضابط المسؤول وتم التحقيق مع جواد لعدة ساعات واخذت افادته.ليحضر بعد ذلك مراد ويجلسه ويقول له جواد: لماذا كل هذه القصة, هل القانون يمنع الجلوس في المدافن قال مراد: عزيزي جواد حينما قبضت عليك الشرطة, واغمي عليك كانوا يظنون انك احد مدمني المخدرات ولكن بعد ان رأوا ملاولكنك المتسخة بالغبار والمعدات التي بحوزتك اصبح الامر اخطر من ذلك, فانت الان تواجه مشكلة كبيرة سيتم فحص المدافن في الصباح وان وجدوا أي تخريب ستكون المتهم الوحيد وان لم يجدوا ستتهم بمحاولة تدنيس وتخريب مقبرة تراثية, وهذه عقوبتها ليست بالقليلة فذهل جواد من كلام مراد, ومن الورطة الكبيرة التي وقع فيها فقال لمراد: هل تستطيع ان تخرجني بكفالة؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ربت مراد على كتف جواد وقال له: دعنا نرى ما سيحدث غدا وعلى العموم لقد بلغت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اهلك انك متواجد عندي في البيت في صيدا حتى لا يقلقوا عليك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرت (48) ساعة ووجهت لجواد تهمة محاولة تدنيس وتخريب مقبرة وتم اخراجه من الحجز بكفالة مالية لحين المحكمة, وعاد جواد الى البيت وهو يفكر في هذا القدر الغريب الذي تقوده اليه هذه المرأة الغامضة التي تسكن المدافن وتلعب بالتمائم.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرت الساعات وحل المساء وجواد في حالة شرود وذهول, يفكر فيما حدث معه ويفكر في (نارمين الغامضة )ولم يخرجه من ذهوله الا صوت رنين الجرس المتقطع على الباب الخارجي للبيت وتوجه “يمان” الاخ الاصغر لجواد باتجاه الباب وفتحه لحظات وعاد الى جواد وقال له بلهجة ساخرة: جواد في “نينجا طيبة” في الخارج تريدك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>النيك جانب المدافن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سارت السيارة حتى وصلت الى جانب المدافن واخذ جواد يتحين الفرصة المناسبة حتى يدخل المدافن و يستمتع في سكس عربي مثير دون ان يراه احد , وقفز جواد والحاجب مع المعدات الى داخل المدافن وكان باديا على وجه الحاجب الخوف من رهبة المكان ولكن حلمه في الكنز المنتظر كان اقوى من الخوف واخذ جواد يسير وخلفه يسير الحاجب بين المدافن يبحثان عن القبر الغريب ولم يكن من السهل ايجاد القبر في عتمة الليل وخاصة ان القبر قديم, وعن بعد استطاع ان يجد القبر من بين عشرات المدافن المحيطة به وسار باتجاه القبر لكن الحاجب لم يتحرك من مكانه وبعد الصياح والصريخ لم يمتثل الشاب لاوامر الفحل الذي وجد نفسه مجبرا على ضربه, وبعد جزيل الضرب اخضع جواد الساب الذي اخذ يتاوه ويغنج كفتاة صغيرة الار الذي محن جواد, فاخرج قضيبه بالحال وغمسه في فمه, وبعد ان صدم الشاب وهو سوي جنسيا اخذ يلاعب ويمص قضيب جواد وقد استسلم له قالبا وجسدا وبعد جزيل المص انتصب قضيب الفحل الذي ابى ان يحصل على نشوته لان منظر الشاب القبيح امامه كان يزعجه فامسكه وجره من شعره ثم وبعدما طوبزه امامه انزل سرواله واخترق طيزه بشدة وناكها بعنف والشاب يصيح وجواد يفلح الى ان اغرقها بحليبه الساخن, وبعد ذلك سحب الفحل عزيزه وغرسه في فم الشاب الذي ابى ان يمص ولكن صفعتين من يدي الفحل المسترجل كانتا كافيتين لاخضاعه من جديد فغسله بلعابه المقزز ثم قام والدموع تسيل على خده وقد نسي خوفه لهول وضعه وبعدها جلس الطرفان بسكون دامس بعد احلى سكس عربي ساخن.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>التفت جواد الى الحاجب وقال له: هيا ياصديقي تحرك يا حبيبي وتعال نفتح القبر ونطلع الكنز, بلكيتنفتح عليك مثل ما هو فاتحها عليّ,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولكن الحاجب لم يتكلم كلمة واحدة ولم يتحرك من مكانه واستمر جواد في حديثه وقد وجدها فرصة للانتقام واشفاء غليله من الحاجب وما فعله به.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقال له: لماذا خايف هو انت لسه شفت شيء من اللي انا شفتوا, ما انا قلتلك اعطني الفاس والمطرقة ولا تعمل من الحبة قبة ولكن جليا بان امك داعيت لك ورمق الحاجب جواد بنظرة مرعوبة والقى بالعدة التي يحملها على الارض وقال: مبروك عليك الفأس ومبروك عليك المطرقة والكنز وكمان ما بدي توصلني انا وراي أولاد وبدي اعيشهم.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واخذ الحاجب يركض هاربا مرعوبا ورغم عتمة الليل الموحشة ورائحة الموت المنتشرة بين المدافن ورهبة المكان اخذ جواد يضحك من تصرفات الحاجب ضحكة خرجت من اعماق نفسه وما ان تلاشى صداها في سكون الليل بين الاموات, حتى عاد الخوف والذعر الى قلبه بعد ان وجد نفسه وحيدا ومع كل خرفشة ورقة او صوت آت من بعيد او قريب تخيل له عشرات الصور فتارة يخيل له ان المدافن ستفتح وسيخرج الاموات من قبورهم كما يحدث في افلام الرعب.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استجمع جواد شجاعته وحمل المعدات واقترب من القبر اكثر فاكثر.ليرى تميمة عبارة عن جمجمة وقضيب صناعي صغيرة اخرى وضعت على القبر استجمع قوته ووآسى نفسه فقد اعتاد على رؤيتها.ونظر الى الكتابة الموجودة على القبر وشعر ان هناك شيئا قد تغير اشعل ولاعة السجائر ليرى على نارها ان الكتابة المنقوشة والتي قرأها قبل عدة ساعات قد تغيرت وان الكتابة الجديدة ايضا منقوشة على الحجر وقد حلت مكانها واخذ بقراءتها:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اظلمت الدنيا ومخلصي, عاد ولم يعد, حكم علي ان ابقى, وحدي لايام جديدة, حلمي في مخلصي, كان على غير ما اعتقد, كنت اظن ان مخلصي, وقبل الغروب سيعود!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم تعد اقدام جواد تقوى على حمله حتى جلس على حافة قبر اخر ينظر الى القبر مشدوها لا يقوى على الحراك ولا يدري ماذا يفعل او لماذا هو موجود في هذا المكان, وشعور قوي ينتابه بانه تأخر وقد فات الاوان على فتح القبر وهو لا يعلم لماذا اراد فتح القبر وما شعر جواد الا بايدي الاموات تمسك به من الخلف ليتجمد من الخوف ويكاد يغشى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد الراحة والاستراحة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد النيك والراحة وبعد الراحة والاستراحة من اروع سكس عربي حارنطق الفحل السرمدي العربي جواد وقال لفتاته ناريمان: “بصراحة انا ما شفت مجنونة مثلك بحياتي,” لن ارىىىى اخخخخخ منك شلهوبة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت وهي تتغنج عليه والهيام يتملكها: وحلوة مثلي شفت؟ ولا باحلامك حتشوف قالتها والغرور يتملكها هي الاخرى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال: الجمال مش كل شيء في الحياة , فهناك العلاقات العامة والاخلاق والفضائل…</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت ساخرة: يعني انت بطلت تحبني وزعلان مني يا حبيبي, قالتها وهي تمرغ بقدمها على قديبه, فامسك بها واخذها الى فمها واخذ يقبلها بعمق كبير, وهو يمرغها بوجهه ويشمها بانفه وقد بدى عليه الهوس والجنون لشدة حالة السكر الجنسي التي غرق فيها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد عاصفة الغرائز العاتية وبعد النيك الشكلي قال الفحل: بدون مسخرة اللعبة انتهت ونصحها بان تدور على اسلوب اخر, لان اسلوبها قد انتهت فعاليته.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت: طيب ولكن انا اعتقد بانه من واجبك اولا وانا اعلم انه يهمك امر التعرف على حقيقتك وحقيقة عائلتك وقصة عمتك سلوى ولماذا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>والدك واعمامك قتلوها… قالتها وكانها تطرح عليه سؤالا وقد خرجت الكلمات من فمها بشكل عفوي وكانت نظراتها البريئة قد دفعت بالفحل الى الارتماء في احضانها فاخذ يقبلها ثم قام فانتزع ملابسها القليلة وجرد صدرها الكبير من حمالته ليلتهمه ويرضع حلماته الكبيرة المعلمة بحرارة وهي تتاوه تصيح وتولول ثم قام فركبها بعمق بعدما طوبزة امامه بجلالة بطيزها العربية العريضة فانقض عليها واخذ بنيكها بشكل طيازي عنيف وهو يضرب وهي تصيح واستمر الى ان نشف قضيبه فاخرج القضيب الهائل وغمسه في فمها الصغير رطبته وتلذذت بطعم كسها الحلو ليعود ويركبها بشراسة في بخش طيزها فاخترق باب بدنها على وقع صيحات المها فقام بفلحها بقوة حتى توسع بخش طيزها على مداه وبعد الضربات الجزيلة الكثيرة الوفيرة بلغ الفحل المتالق جواد نشوته الجنسية المتفجرة وعلى وقع اهاتها وصيحاتها الصادحة في الارجاء اغرق بخش طيزها بسائله المنوي الكثيف ومده بشوق الى باب بدنها الذي بدى كجبل بركاني مكلل بالثلوج ثم اخرج قضيبه وغمده في فمها تلذذت برحيق حبه من بقايا الحليب الممزوج بنتفات من بدنها وبعد ذلك غسلته بشكل رائع بلعابها الحلو في اروع سكس عربي ولا بالاحلام.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد النيك وفترة الراحة ضحك جواد من اعماق قلبه بصوت عال وقال: ناريمان يا مجنونة انت فكرك انا مصدق الهبل الذي تنطقين به امامي, صحيح انا كنت ماشي وراك خطوة بخطوة صحيح بانك تملكين قدرات غريبة جدا فوق الطبيعية ومع اني لا اؤمن بالسحر ولكني اشهد لك انك ساحرة وعلى مستوى كمان وانا لم امشي خلفك لاجل هذا الكلام الفاضي الذي تنطقين به عن عائلة الجوهري وعن عائلة الغالب وعن تلك التي اسمها سلوى, انا كنت ماشي وراك انت خلف امراة اسرة قلبي خلف جسدك ووهجك وانفاسك وصوتك وقد عشقتك ثم غرق برق بين ايديها وهي تلاطفه وتلاعبه الامر الذي فجر بركان من الاحاسيس دفعتهما الى الاحضان ليقوما بممارسة احلى سكس عربي, فامسك بها وغرس قضيب بفمها فاخذته في فمها ومصته ومصته ولاعبته ولاعبته ودللته ودللته ومشقته وبرشته بشفتيها السميكتية ولاعبته بلسانها الحلو ورطبته بريقها ولعابها الطيب الذي تضارب ودموعها المالحة التي سالت على اخاديد وجهها البهية لشدة المها, واستمرت بالرضاعة بعمق وبكل حرارة وسرعة الى ان انتصب واستمرت وهي تلاعبه بين الحين والاخر بايديها الرقيقة الى ان بلغ الفحل نشوته الجنسية فاغرق فمها وطمس وجهها بوابل كثيف من الحليب الدسم باروع ما يكون في سكس عربي ولا بالاحلام.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>التمائم الجنسية الحارة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فرح جواد وهو يرى ناريمان ام التمائم مرتبكة مستفزة وشعر بنصر اخر على هذه الفاتنة الجبارة العجيبة الساحرة فازداد غروره بنفسه واراد ان يراها ضعيفة اكثر واكثر فاقترب منها مبتسما وبثقة عالية ومد يده الى الخمار الذي يغطي وجهها وسحبه من فوق راسها والقاه على الارض ليظهر وجه ناريمان وشعرها الذي تعجز الكلمات والاوصاف عن وصف ذلك الابداع الالهي المتناسق الجمال الذي يفوق كل جمال او صورة او خيال, ثم اخذ يقبل بها فاذ بدموعها تنهمر وهي استسلمت له, فاخذ بمطارحتها جميل الغرام, وبعد الجزيل من القبل ركبها وفلحها قبل ان يغرقها بحليبه….. في اروع سكس عربي ولا بالخيال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فوجئت ناريمان بجرأة جواد وثقته العالية بنزعه الخمار عن وجهها وبعدما ركبها ونكحها جلست صامتة واخذت ترمقه بنظرات ثابتة سارحة لا يستطيع احد ان يفسرها وظلت واقفة بجانب السيارة كالصنم لا تتحرك وما زالت عينيها ثابتة ثاقبة تنظر الى جواد دون حراك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وما هي الا ثواني حتى رفعت ناريمان يدها اليمينى وصفعت جواد على وجهه صفعة كادت تلقيه على الارض لولا انه حافظ على توازنه في اللحظة الاخيرة قبل السقوط, فرفع جواد يده ثائرا لرجولته التي اهينت وصفع ناريمان بيده على وجهها بقوة حركتها براكين الغضب التي كانت بداخله وزادتها قوة وشراسة لتسقط ناريمان على الارض بعد ان صرخت من الم تلك الصفعة ثم انقض الفحل عليها فركبها بشراسة شديدة وهي تبكي وتولول وتتمايل اسفله واستمر الى ان كل الموقع وما هي الا ثواني حتى قام فاتاها من الخلف وركبها كفارس شجاع بعدما طوبزة امامه بجلالة بطيزها العربية العريضة الشهية البهية الطيبة النقية وقد اعتادت غسلها دائما لترضي حبيبها وملك قلبها, فانقض عليها واخذ بنيكها بشكل طيازي عنيف وهو يضرب وهي تصيح وهو يلطم وهي تتاوه وتصيح الى ان نشف قضيبه بفعل الاحتكاك فاخذ قضيبه السميك ياكل من لحمها بشدة مع كل دخول وخروج الامر الذي ابكاها وما عادت قادرة على الاحتمال فاخرج عزيزه وغمده في فمها النقي فرطبته وتلذذت برحيق حبه من سوائلها الممتزجة بسوائله قبل ان يعود ويركبها بشراسة وباشد ما يكون وانما من بخش طيزها المفتوح فاخترق باب بدنها على وقع صيحات وهيهات المها وعشقها واشتياقها للنيكفي طيزها ففلحها بقوة لا مثيل لها حتى توسع هذا البخش المنكوب على مداه وكانت ضرباته العميقة السريعة قد حمرته وخلعت بابه واوجعته, وبعد الضربات الوفيرة بلغ الفحل المتالق نشوته الجنسية وعلى وقع انينها وصراخها وصيحاتها الصادحة في الارجاء اغرق بخش طيزها بالحليب الفوار الكامل الدسم ومده بعشق الى باب بدنها الذي بدى كجبل بركاني مكلل بالثلوج ثم اخرج قضيبه وغمسه في فمها فمصته بعمق وتلذذت برحيق حبه من بقايا الحليب الممزوج بنتفات من بدنها وبعد ذلك غسلته بشكل ولا بالاحلام في احلى سكس عربي ولا بالاحلام وبعد النيك جلست الفتاة المنكوبة لترمق جواد بنظرة مليئة بالحقد وتمسح بيدها اليسرى قطرات ددمم سقطت من انفها وفمها من شدة اللطمة بينما كانت الدموع تسيل على وجنيها فاخذت تقول لجواد وهي مازالت على الارض:” جواد يا ابن الجوهري, ملعون القلب اللي حبك وملعونة انا ان رحمتك لازم تعرف قذارة اصلك روح اسأل امك كيف حملت فيك واسالها من والدك وفي أي بلاد اختك واخوك وذكرها بسلوى الملعونة لماذا اختفت بليلة قمر, وقلت له بلغها بان القدر لا مفر منه وبان لعنة كوزيت ستطارد كل ذكر من هذه العائلة, واخبرته بانه ان لم يصدقها فما عليه سوى ان يفتح الصندوق الذي اخرجه من قبر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلوى, ثم اتبعت وامرته قائلة امسك يديك الان وافتح الصندوق.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محنة مغموسة باوجاع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ركب الفحل السرمدي جواد فتاته لساعات ثم ارتكن ليرقد واياها فيستريح من افعاله الشعواء وبعد النيك والملاطفات والمداعبات, وبعد فترة راحة استمرت لدقائق عادت الممحونة ناريمان وانطلقت بالسيارة كسهم طائر لا يعرف للسرعة حدود فعاد جواد ليصرخ بها من جديد:” اوقفي السيارة ايتها المجنونة!” فنظرت اليه الفاتنة وهي تبتسم ولا تبالي فعاد جواد وانفجرغاضبا ثم صرخ بها: اوقفي السيارةةةةةةةةةةةةةةةةة لكنها لم تبال بل زادت من السرعة اكثر واكثر فمد جواد يده الى مقود السيارة وهو يصرخ بها وكادت ناريمان تفقد السيطرة على السيارة التي اخذت تتمايل في وسط الشارع ولكنها ببراعة سيطرت على السيارة واوقفتها فاذ بجواد قد اصفر لونه من الخوف وخاصة في اللحظات الاخيرة التي كادت السيارة تهوي بهما نحو واد سحيق..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اوقفت ناريمان السيارة وقالت لجواد: مالك يا حبيبي في اشي ازعلك؟ وهي تتاوه بعد من نيكه القاسي لها, وهي تبرز امامه بسيقانها الفارعة البديعة, فنظر اليها والشر يتطاير من عينيه وما هي الا ثانيه حتى وجد الفحل نفسه فوقها فركبها بشدة واخذ بنيكها بشكل طيازي عنيف عميق قاسي وشرس وهو يضرب ويفلق ويسلخ بقضيبه العملاق الدسم الذي برش ببدنها ما جعلها تتغنى باهات جلها محنة مغموسة باوجاع فاحت منها واستمر الفحل بعمله وسطع مجده بقضيبه الذي ما كل من تنتيفها فهو يضرب وهي تصيح وتتمايل وتتاوه على مداها واستمر الى ان نشف قضيبه فاخرجه ودفع به في فمها رطبته بكل اخلاص ولاعبته قليلا قبل ان يعود ويركبها بشراسة وبشكل جنوني وباشد ما يكون فاسكنه في بخش طيزها ليخترق باب بدنها على وقع صيحاتها واهاتها وغنجها وتاوهاتها فقام بفلحها بشكل لا مثيل له حتى توسع بخش طيزها على مداه وكانت ضرباته العميقة قد ابكتها ولكن ذلك لم يجعله يتوقف بل على العكس فامسكها باحكام وفرض قبضته الحديدية عليها فاخذ يضرب ويضرب وهي تصيح وتصيح الى ان بلغ الفحل نشوته الجنسية بعدما ارتعش بدن الفتاة التي حصدت النشوات الواحدة تلو الاخرى وبعد ذلك سحب قضيبه ووقف امام وجهها ليغرقه بوابل كثيف من الحليب طمس خلقتها ثم اخذ يلاعب ثغرها ووجهها بقضيبه المغمس بالحليب في اغلى سكس عربي ولا بالخيال.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد النيك والمغامرات الطائشة التي قامت بها الفاتنة المسعورة الممحونة ناريمان مد جواد يده الى مفاتيح السيارة وسحبها ووضعها في جيبه خوفا من ان تعيد ناريمان الكرة مرة اخرى وخرج من السيارة وقال لها: انت مجنونة و**** العظيم انك مجنونة وانا مجنون اللي ماشي ورا واحدة مجنونة ملعون والد الحب ووالد الفضول اللي معلقني فيك واللي مخليني امشي وراك مثل الكلب من مقبرة لمدفن ومن جنون لجنون, وفي لحظة الغضب تلك اعتقد الفحل انه قد وصل الى اخر المحطة مع فتاته وبان اللعبة قد انتهت وبانه من الواجب ان تنتهي الان.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت ناريمان ساخرة: “مش حتقدر تنهي شيء كل شيء بينتهي في وقته يا حبيبي, ” قالتها وهي تنكب عليه وهي تعلم بانه لا يستطيع مقاومتها او صدها, ورغم المها البارح لشدة ما ركبها ذلك اليوم, ارتمت اليه واخذت قضيبه ومصته ولاعبته ودللته بفراعة ومشقته ببراعة وبرشته بشفتيها السميكتين الدسمتين ولاعبته بلسانها الحلو ورطبته بريقها العذب ولعابها الطيب الذي تضارب وطنفوش قضيبه الدسم الذي سكن ثغرها بابدع الطرق وعشق ملمسه ورائحته وانفاسه التي كانت تموج صعودا لشدة عذابات الفتاة والمها يضاف الى محنتها الشديدة, واستمرت بالرضاعة والمص والرضاعة والمص بحرفة وبعمق وبكل حرارة وعشق وسرعة الى ان انتصب العزيز واستمرت وهي تلاعبه بين الحين والاخر بيديها الرقيقتين الناعمتين الى ان بلغ الفحل السرمدي القوي الرجولي نشوته الجنسية المتفجرة فاغرق فمها الصغير وطمس وجهها النير بوابل كثيف من الحليب البشري الكامل الدسم باروع ما يكون في امحنة سكس عربي مغمس بالعسل.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الصورة الجنسية الشهية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صارح الفحل جواد والدته باسم الجوهري, وبعد ان طرح الصورة التي اخرجها من الصندوق على الطاولة امام عينيها بدى القلق على والدته التي ما تحملت الامر فارتخت اوصالها وسالت انهار دموعها وازرق لونها وبعد ان قالت بانها تخاف فقدانه, رد الفحل جواد فقال: بعيد الشر لا تخافي واحكي شو الموضوع ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ردت الوالدة الجريحة وهي غاضبة: شو بحكيلك, هو في شي بينحكى!! انت من اين احضرت هذه الصورة ومن الذي اعطاك اياها!؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تناتف الفحل خيوط الكلام مع والدته ثم قال: ليس المهم من اعطاني اياها المهم شو قصتها؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت الوالدة الجريحة: لا!! والف لا الان ستقول لي من اعطاك اياها ومن اين جبتها ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقال: طيب اذا كان هذا الامر مهم عندك, واذا كانت المعرفة تساوي عندك هذا القدر, سوف اقول لك, بان من اعطتني اياهم ساحرة بهية حلوة مثل القمر وزيادة نقطة, قالها وشرارات العشق والغوى تتطاير من عينيه وقد بدى مقدار عشقه للفتاة, فتحمرت وجنتاه وسال لعابه لمجر ذكرها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اخذت ام جواد تلطم على وجهها وعلى صدرها بعدما كشفته واخذت وتبكي وتصرخ وتندب وتقول: يا خراب بيتي يا ويلي عليك يا امي هي لحقتك لهون!! الى اين بدي اهرب فيك وين بدي خبيك وبتقول يا ماما حلوة مثل القمر؟ ضعت مني يا جواد وانت قدامي و**** قلبي كان حاسس راح ييجي اليوم الذي سوف ياخذك مني!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عبثا حاول جواد ان يهديء من روعها حتى انه شعر بندم كبير لتهوره بفتح هذا الموضوع معها وادخلها في هذه المتاهة ونبش لها ماضيا كان واضحا انه انتهى بالنسبة لها ولكن حدث ما حدث ولم يكن امام جواد فرصة للتراجع, ويجب ان يفهم ما حدث وما يحدث لعله يجد مخرجا وخاصة ان شعوره قد تأكد بأن الذي يواجهه لم يعد مجرد لعبة او تسلية ومغامرة وان خلف ناريمان ام التمائم قصة حقيقية, فعمل جواد كل جهده ليهدىء من روع وخوف امه فضحك ومزح وابتسم واظهر لها انه لا يوجد هناك ما يستحق هذا الحزن, ولكن كان من العبث ان يعيد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الاطمئنان الى قلب امه بعد ان فجر بداخلها خوف المستقبل وألم الماضي معا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبلهجة صارمة قال جواد: اسمعي يا امي ما بصير الا الذي كتبه **** القدير لنا واتبع بان البكاء لن بقدم او يؤخر وهو لن يفيد, ثم اتبع بانه هو يعرف في القصة وقال ماما اذا اردت ان تساعديني لا يجب عليك ان تبكي وتندبي حظك, اخبريني عن القصة, هيا وضمها فاذ بصدرها الشهي قد ضرب بلحمه فارقص قضيبه الذي اشتهى النكاح فانتصب القضيب كما لم يفعل من قبل, وتلعثم الفتى واختفى صوته واخذ وبشكل لا شعوري يلاعب قضيبه بينما كان يتحسس صدرها وبدى ومانه في عالم اخر فهي تكلمه وتبكي وتصيح وهو يهز ويهمدر ويفرك ببدنها بينما كان يتذكر فتاته واعنالها الصاخبة, فاخذ يمسك بصدرها تارة وتارة يضع يده على طيزها ليضمها, ولكنه ولحسن حظه لم يخرج عن الخطوط الحمراء وقد اوشك ان يغرس يده تحت سروالها المرات العديدة ولكن الاله قد اشفق عليه وهو هائم لا يعي ما يفعل, وبعد الفرك والمداعية والتحسس لدقائق عديدة لم يكن الفحل يسمع كلمة واحدة من كلمات امه ارتعش بدنه وفاض قضيبه بكم هائل من الحليب البلدي بلل سرواله في اروع سكس عربي استمنائي مغمس بالمحرمات الساخنة, وبعد ذلك انتفض جواد وقد انقشعت عن عيناه غمامة الفسق وظلال الغريزة ليعود الى الحاضر فيتسامر مع والدته.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الخروج من البيت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان جمال كوزيت السبب الرئيسي في رفض والدتها لخروجها من المنزل كي لا تتعرض للمضايقات وال****** والذل, وهي على يقين بان جمالها سيسبب مشاكل لا اول لها ولا اخر وهو ما سيعرض كوزيت للخطر وذلك كون جمالها من الجمال النادر الوجود الباهر الذي لا تتمتع به اية فتاة اخرى في زمنها, وكانت ام كوزيت حريصة على ان تبعد كوزيت عن الانظار وساعدها في ذلك انزواء العائلة في كوخ وتهرب الجميع من الالتفات اليهم سوى لارضاء نزواتهم معها وكانتوا متى ما فرغوا من ركوبها وفلاحتها قرفوها وغادروا بسرعة دون الالتفات لا يمينا ولا يسارا لان اهوائهم وفقط اهوائهم ما كان يدفعهم الى تلك الانحاء المظلمة المنقوعة بالفقر والذل والتخلف, وبالعودة الى ام كوزيت فانها كانت تعمل بكد على اظهارها كفتاة قبيحة بسيطة من خلال انتقاء اسوأ الملابس وتسريح شعرها بطريقة غريبة كفتياة العشر سنوات وبالرغم من كل هذا لم يكن ليخفى على احد جمال كوزيت الاسطوري الباهر السرمدي فكوزيت ابنة الرابعة عشرة لم تدرك لجهلها ان جمالها بحالها نقمة وبانه سيحول حياتها الى جحيم وكان جهلها هذا وفضولها وعنفوانها وكبريائها قد دفعها الى الخروج من البيت من دون علم والدتها التي كانت مع عمها تقوم بمص عزيزه بعدما شبع من ضربها وفلاحتها باشد الطرق.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ذهبت كوزيت وبطفولة وبراءة ******* لتبحث عن عمل بعدما استطاعت ان تهرب من ظهر والدتها العاهرة فرآها احد الاشخاص وذُهل لجمالها وسألها: ابنة من انتِ؟ فقالت:”ابنة عيسى الغالب!” فصعق وقال: لا يمكن لسائق عربة احمق ان ينجب قمر مضيء من امثالك, وكانت تلك الكلمات بعيدة عن مستوى فهم هذه الفتاة الساذجة التي لم تدعكها الحياة فلم تفهم كوزيت ماذا قصد, وما حدث كان ان انتشر خبر جمالها بأسرع من البرق فدفع الفضول بالكثيرين لرؤية ابنة سائق العربة المقعد وكان اقاربها واعمامها وابناؤهم اول من هرول ليراها, فانتشر الخبر واصبحت كوزيت حكاية الشام كلها بطولها وعرضها وانتقل الخبر من مكان الى آخر فادركت والدة كوزيت الخطر بينما توافد الى بيتها العشرات من العرسان فاستعد الكثيرين لعلاج عيسى الغالب ولكن ام كوزيت رفضت بشدة ان تقبل اي شيء من اي احد وهي عاهرة تعلم جيدا ما يبغيه الرجال وبان الثمن المطلوب بالمقابل هو ابنتها كوزيت وهنا ازدادت الامور سوءا فبدأت ترسم الخطط لاذلال ام كوزيت, التي اعماها الضرب واقعدتها الفلاحة القاسية الشرسة في سريرها, فكان الرجال يتقاطرون اليها فلا يكاد يخلى مكان في سريرها حتى يدخله رجل اخر وكثيرا ما تمت فلاحتها جماعيا وعلى يد عشرات الرجال, وكان وجود زوجها في المنزل يخنقها فهي لا تستطيع الصراخ واذا ما فعلت ما حصجت سوى روح زوجها وبكارة وشرف فتاتها, فكانت تلتزم الصمت رغم محنتها والمها الشديد, وكانت ان حضر احد اقارب زوجها من امريكا برفقة صديق اسود له, وكان يريد ان يمتعه وان يجعله يتذوق طعم النساء العربيات الفاتنات فما كان منه الا ان احضره معه الى والدة كوزيت ليتشاركها معه, وكان فحلا فريدا لقبه اصدقائه بابوا ذراع نسبة الى فراعة قضيبه الذي كاد بحجمه يفوق حجم اليد, فدخلا على الفاتنة وهي بسريرها الذي ما كاد يخلى, فبسرعة اقفل الشاب الباب بعدما دخل وصديقه الاسود, ليقوما بعدها بالانقضاض على الفتاة التي اخذت بالبكاء لشدة المها وكانت الدماء تسيل من اعضائها ولكن كل ذلك لم يوقف الفحلان فاخترقاها وتدافعا في اعماقها معا وبعد الجزيل من النيك الجماعي بلغ الشابان النشوة الجنسية فقاما ودفعا بالحليب الكثيف على وجهها ارضعاها اياه في اروع سكس عربي ولا بالاحلام.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>برشه بقوة بيديه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تتواصل قصص سكس عربي و قد سار الفحل العربي السرمدي جواد بين المدافن في اتجاه واحد وبخط مستقيم, مشى جواد ومشى وكلما اعتقد انه قطع مئات الامتار كان يفأجا بانه قد عاد من حيث بدأ وكأنه كان يمشي في دوار فكلما لف لفة عاد الى مكانه, وتوقف بعض الوقت, واخذ يحدث نفسه ” انا مشيت في هاي الجهة وبخط مستقيم يعني لازم يكون في بداية وفي نهاية فاخذ يهمدر في نفسه ويعاتبها قائلا:” يبدو ان الخوف والقلق افقدني تركيزي ”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد ان توقف لبرهة كرر جواد المحاولة مرة اخرى بعد ان صمم على ان يسير بخط مستقيم واخذ في حسابه انه لن يلف حول أي مدفن حتى لو اضطر الى القفز عنه ففعل هذا ولكنه عاد الى حيث بدا وهنا ايقن الفحل حجم الورطة, فتذكر كلمات نارمين الشعواء, فاخذ يلعن الساعة التي راها فيها, ولكنه عاد وكعادته الى الاعتذار فارتمى ارضا ليقبل الهواء وهو يقول نارمين حبيبتي ناريمان, تعالي الي, تعالي الى فحلك, قضيبي ينتظرك, تعالي اريد ان افلحك فلاحة اصيلة لم ولن تري لها مثيل, وكان جواد قد ايقن ايضا ان ما يحدث امر غير طبيعي, وانه وقع في مصيدة فاخذ يفكر باته لن يخرج من هذه المقبرة حيا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تذكر جواد كلام ناريمان حينما قالت له انها ستفتح له قبرا, فدب الخوف في عظامه, وارتعد بدنه بشكل لم يعهد له مثيلا, فاخذ يشتم نفسه وقضيبه وهوسه بالنيك فشتم النساء والكس والعش والطيز والسيقان, واخذ يقول لنفسه:” ما اغباني لقد فتحت قبري بيدي. ”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استمر جواد بحديثه مع نفسه وهو يسالها ويجيب بانه لن اموت, انني لست ميتا ولهذا كلما سرت عدة امتار عدت الى نفس المكان فالاموات لا يخرجون من المدافن وانا لم اجد طريقي الى الان فقط, فعاد الخوف ليضرب فقال كلا, وما ادراني انا ميت, وعندها تذكر من لقطات شاهدها في بعض الافلام ان لا شعور للاموات ولذلك اخذ يلاعب قضيبه رغم خوفه وبعد ان صال وجال عليه انتصب القضيب على ذكري ناريمان, واستمر يمرج به وهو غارق في بحر الاحلام الذي نقله من حاله الى واقع اشبه ما يكون بالعسل فتلذذ بملاعبة قضيبه فبرشه بقوة بيديه الى ان حصل على نشوته الجنسية فقصف بمدفعه على الناووس الحجري المفتوح بعد احلى سكس عربي وهو يقول في نفسه مت خهيا مت لعنك ****, خذ وكان حليبه الكثيف يخرج بشكل لم يسبق له لشدة غزارته, وحينها ارتاح جواد لانه تيقن بانه ليس ميتا وبان الحياة تعج فيه, ولكن ذلك لم ينفي له واقع ان جسده مدفون وروحي طليقة فاخذ ينادي خالقه يا الهي ساصاب بالجنون يا الهي ارحمني, فعاد مواله الى الصفر ليعود فيطلب من الخالق ان يعلمه ان كان ميتا وان كان حيا وطلب منه اخرجه من هذه الورطة اخراجه من محنته ومن هذا المازق الذي لم يعهد له في حياته مثيلا!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عاد طائر الحب الكسير جواد وسار باتجاه الناووس الحجري الذي فتحه وفي داخله شك رهيب وخوف قاتل من ان يجد جسده مكفنا في الناووس الحجري فاقترب من الناووس الحجري الهوين الهوين, فنظر الى داخله بحذر, وتفحصه بعناية ودقة ثم بحث في ارجائه ولكنه لم يجد شيئا فهز رأسه ساخرا من نفسه محدثا اياها متمتما: الحمد *** انا مش مدفون يعني انا مش ميت, ولكن انا فقدت صوابي وطار عقلي على كل حال انا انا “مجنون مجنون مجنون” فمجنون حي احسن من عاقل ميت “</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>النيك والمرسيدس الفاخرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قاد جواد هذا الشاب عاشق النيك والجنس والنساء سيارته المرسيدس الفاخرة مساءا في شوارع مدينة النبطية متوجها الى احد المطاعم للقاء عدة اشخاص في انتظاره توقف جواد على الاشارة الضوئية وفي عقله الف سؤال وسؤال وقد اشتعلت اعوائه الشعواء وهو يريد غرس قضيبه الدسم في كس يرويه ويسكن وحدته.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفي اقل من ثانية فتح باب السيارة وصعدت امرأة ولا بالخيال من سيقان مبرومة دسمة الى صدر بهي تسيل ريلة الرجال لمجرد رؤيته الى وجه نير يشع بالجمال والدلال رغم ستار الظلمة الذي وسمه بهالة ملائكية وكانت الفاتنة بلباس اسود يظهر مدى جاذبية طيزها العربية البديعة, جلست بجانبه واغلقت الباب ورائها بهدوء وثقة ونظرت اليه نظرة مغمسة بالغرائز الشهوانية خلف ظلال السواد الحالك الساحر وهو ينظر مذهولا مستغربا دون ان يفهم شيئا مما يحدث كل ما يراه شبحا اسود او كتلة سوداء متحركة رغب بمزقها وتنتيفها وقد فقد رزانة عقله جال ببصره من القدم حتى الرأس لعله يرى شيئا يدل على جنس الكائن الذي يسكن تحت هذه الملابس السوداء فما هي سوى كتله لحم شهية احبها رغم السواد الدامس في السيارة, رجل هو ام امراة ولكن عبثا فلا عيون ولا وجه ولا ايدي ترى من خلف هذا السواد سوى الكس الطيب وامام هذه الحال نطق الكائن الساكن خلف تلك الملابس بصوت انثوي جميل وهادىء وواثق, عفوا هل تستطيع ان توصلني الى كفركلا ااااه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسم الفحل جواد وقال:”عفوا ربما اخطأت انا لست سائق تاكسي.”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت بهدوء وبكل غنج ودلال:” اعلم ذلك هيا أوصلني الى كفركلا!”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدون مبالاة وجد الفحل عاشق النيك جواد نفسه يسير باتجاه كفركلا وتناسى انه على موعد هام فكل ما كان يشغل باله هو من تكون صاحبة هذا الصوت الملائكي؟ وقد عشقها واحبها وتعلق بهواها فاراد الانقضاض عليها ليتمتع بنعومة جسدها وبحرارة قلبها ورقة انفاسها الذكية, وادار بوجهه نحوها وقال:”عفوا يا حجة, اااا وهو يحاول معرفة عمرها او حالها,” وعلى الفور ادارت وجهها نحوه وقالت له:” انا مش حجة, ها ها ها واخذت تضحك وتصهصل لشدة ذهولها.”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال:” عفوا …بقصد شيخه, سيدة ها اااا؟”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:” ومش شيخة كما, اخخخخخخ بررررر وتاففت وقد ازعجها باسئلته.”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال:” اذن متدينة لدرجة كبيرة؟ مممممم؟”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:” لا..انا مش متدينة! لماذا تعتقد ذلك؟”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال:” عفوا هل انت *****؟ متزوجة؟”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:” يمكن ولكن ما هو همك من هذا؟ ماذا ستحصد من هذه الاسئلة وهي ترميه بنظره اغرقته ببحر الاهواء وقد اشتعل قلبه بالنشوات ورقص قضيبه وهو يتاهب للانقضاض على بدن هذه الطاهر الشهية.”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقال مستفزا:” طيب ليش لابسه هالخمار؟ لماذا وبهذا الشكل الضيق؟ مممم.”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت:” انا لابسته لاني لابسته وكان جوابها مستفزا دفع بالفحل الى صفعها بشكل عفوي ثم قام وطبع على شفتيها قبلة مغمسة بالعسل وقد حاول انارة الضوء في السيارة ولكنها منعته, ليتبادل واياها قبلا مليئة بالمشاعر النارية ثم اعطى الفحل قضيبه للفتاة الممحونة فاخذته في فمها مصته بعمق وبرشته بكل شدة بشفاهها السميكة الشهية ولاعبته ودللته بلسانها العذب ورطبته بلعابها العذب وريقها الحلو حتى انتصب بكل عزة وفخر, وبعد ذلك ارتمت الفتاة الممحونة اسفل الفحل السرمدي الذي اخترق بدنها بقضيبه الدسم, وعلى وقع صيحاتها واهاتها واصوات الامها كان جواد يمتع نفسه بلحمها وقد اعجبته فاغرم بمحنتها, فهو يضرب ويسلخ ويفلح وهي تصيح وتصيح وتتمايل بعهر ومحنة شديدة اسفله فرحة بما ياتيها من جزيل الفلاحة, فامسكها الغر واستمر بالفلاحة العربية الاصيلة حتى اخضعها بالتمام والكمال فاستسلمت له جسدا وروحا وبعد دقائق ساخنة بلغ الفحل النشوة الجنسية فاغرق باطنها بوابل غزير من الحليب الكثيف الكامل بكل روعة في احلى سكس عربي مغمس بالعسل.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مواصلة مغامرات النيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعر جواد الا بايدي الاموات تمسك به من الخلف ليتجمد من الخوف ويكاد يغشى عليه من الاموات الذين احاطوا به من كل جانب واخذ قلبه يدق ولكنرعة معلنا ان يوم القيامة قد قام وان الاموات امسكوا به, وان عزرائيل سياخذ روحه فلم يستطع جواد الصراخ او التحدث بل اغلق عينيه مستسلما للموت والاموات الذين يحيطون به وفي هذه اللحظات شعر جواد بان احدهم قد سكب الماء على وجهه وفتح عينيه ليرى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضوءا موجها الى وجهه ويسمع صوتا يقول له بلغة نابية: ماذا تفعل هنا؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يستطع جواد النطق من هول الصدمة وبدأ جواد يستعيد وعيه شيئا فشيئا ليجد نفسه يجلس على كرسي في مركز “شرطة طرابلس ” وان الاموات الذين تخيلهم ما هم الا شرطة يقترب احد ضباط الشرطة من جواد, وهو يحمل بيده كوبا من القهوة ويناولها لجواد ويجلس بجانبه ويقول له: اشرب القهوة استيقظ يا فحلللل يا بططططل وهو غلرق في بحر الاحلام يتخيل ركوبه للفتاة الممحونة نارمين باقسى الطرق, فكان الشرطي يصيح وجواد يتلذذ وهو يتخيل بان الصوت صوت نارمين المتالمة؟, وقد ابدع بنيكها وفلحها فلاحة بشرية بنفحات حيوانية فاخضعها بالتمام والكمال وامسك بزمام امورها وبمفاصل يسرها, فغمد قضيبه العملاق وبجج اعضائها وفلعها الى ان طمس كسها برحيق حبه الساخن ممزوجا بنتفات من جسدها البهي, ومده بكل حرارة ثم سحب قضيبه وغمسه في فمها مصته بكل حرارة وغسلته بكل خضوع وتلذذة بطعمته وعلى هذا الحد اكتفى جواد وخرج من حلمه ليجد امامه رجل كان يلاعب وجهه وقد غسله بماء شديد البرودة ليصدمه فيخرج من حاله بعد اروع سكس عربي خيالي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاحس جواد بسعادة كبيرة حينما راى ان الضابط هو “ابن عمه ” مراد العامل في شرطة طرابلس يحتسي جواد القهوة, ويبدأ الحديث مع مراد ليقاطعه ويقول له: ممنوع عليّ الحديث الان معك سنتحدث بعد ان يتم التحقيق معك من قبل الضابط المسؤول وتم التحقيق مع جواد لعدة ساعات واخذت افادته.ليحضر بعد ذلك مراد ويجلسه ويقول له جواد: لماذا كل هذه القصة, هل القانون يمنع الجلوس في المدافن قال مراد: عزيزي جواد حينما قبضت عليك الشرطة, واغمي عليك كانوا يظنون انك احد مدمني المخدرات ولكن بعد ان رأوا ملاولكنك المتسخة بالغبار والمعدات التي بحوزتك اصبح الامر اخطر من ذلك, فانت الان تواجه مشكلة كبيرة سيتم فحص المدافن في الصباح وان وجدوا أي تخريب ستكون المتهم الوحيد وان لم يجدوا ستتهم بمحاولة تدنيس وتخريب مقبرة تراثية, وهذه عقوبتها ليست بالقليلة فذهل جواد من كلام مراد, ومن الورطة الكبيرة التي وقع فيها فقال لمراد: هل تستطيع ان تخرجني بكفالة؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ربت مراد على كتف جواد وقال له: دعنا نرى ما سيحدث غدا وعلى العموم لقد بلغت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اهلك انك متواجد عندي في البيت في صيدا حتى لا يقلقوا عليك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرت (48) ساعة ووجهت لجواد تهمة محاولة تدنيس وتخريب مقبرة وتم اخراجه من الحجز بكفالة مالية لحين المحكمة, وعاد جواد الى البيت وهو يفكر في هذا القدر الغريب الذي تقوده اليه هذه المرأة الغامضة التي تسكن المدافن وتلعب بالتمائم.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرت الساعات وحل المساء وجواد في حالة شرود وذهول, يفكر فيما حدث معه ويفكر في (نارمين الغامضة )ولم يخرجه من ذهوله الا صوت رنين الجرس المتقطع على الباب الخارجي للبيت وتوجه “يمان” الاخ الاصغر لجواد باتجاه الباب وفتحه لحظات وعاد الى جواد وقال له بلهجة ساخرة: جواد في “نينجا طيبة” في الخارج تريدك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تصبح على خير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عاشر جوادحبيبته نارمين باشد سكس عربي واخذ يعنف بها ويذل ببدنها الطيب وقد غرس قضيبه الغالي الفارع في اعماق طيزها وبضربة قوية صاحت نارمين والدموع من وجنتيها وعلى اخاديدها بغزارة من هول الالم لعمق الضرب التي اقحمت العزيز حتى كاد يصل الى امعائها من هول حجمه وقد نزل بها ضرب ودق شرس ومن ثم نزع جلبابها وعراها وانقض الى فرجها لياكل كسها ويرتشف من بحر هواها واستمر بتعنيفها النفسي وهي تتلوى اسفله بخشوع بعد ان استسلمت له بروحها وجسدها فاخذت تتاوه وتصيح وتضحك كالمجنونة بينما كان جواد تارة ياكل بكسها وتارة يغمد بقضيبه في اعماقها وما هي الا دقائق قليلة حتى اخذ جواد الفحل المتيم بالنساء وبالنيك بطياحتها بشتى الاشكال الجنسية المعروفة وهو يقودها من النشوة الجنسية الى الاخرى وقد علت صيحاتها وارتفعت اهاته وهو يضرب وهي تصيح وهو يضرخ ويزار كالاسد وهي تغنج كالقطة في لمحات جنسية ساحرة و سكس عربي خاص استمرت بفحولة ضاربة وبانوثة ساحقة الى ان بلغ الفحل المستفحل المستعربالغرائز نشوته الجنسية المنتظرة فاطلق العنان لحليبه الابيض الكثيف الغفير الوفير الحار نار الذي تدفق على فلقات طيزها ومن ثم اخذ نتفات بطنفوش زبه واعطاها اياها في فمها المحراق ارتشفته بكل شغف بعد احلى علاقة جنسية ساخنة عامرة باللمسات والاهواء الطاحنة بالغرائز</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد ان انتهى الفحل جواد من قراطتها استجاب لطلبها مرتبكا قليلا وهو يخرج بجامته من الخزانة ليرتديها امامها ومن ثم يتوجه الى السرير لتبقى عيناه مفتوحتين تراقبان ما تفعله نارمين المبطوحة ببهائها وبجسدها الساطع وقد اراد جواد ان يمضي ليلته في احضانها وهم عرات بلا اي ملابس وبينما هو يطبق اهوائها فاذ باللبوة نارمين تخرج احدى خمارات النوم فوجد جواد بانها فرصة ليتلصص بعيونه لعله يرى شيئا غير السواد وغير اللحم المكشوف وهو يعلل نفسه باشد اثارة قد تمنحه احلى سكس عربي ولكن نارمين خيبت ظنه وقالت لجواد: يا حبيبي ممكن تدير ظهرك لكي اتمكن من تغيير ملابسي بالراحة فادار الفحل جواد ظهره وهو يظن بانها تحضر له مفاجئة وهو يعللها في عقله بانه لا يمكن للمرء ان يخجل من عشيقه وخصوصا اذا ما كانا متحابين متزوجين وخصوصا خصوصا بعد نيك سكس عربي ممتعفطفق ينتظر ان يبرم وهو يغلي على احر من الجمر كي يرى ما تخبئه له هذه اللبوة المعمارة بالطيبات وما هي الا ثوان حتى استلقت نارمين بجانبه وطلبت منه ان يحتضنها فطوقها جواد بذراعيه وهو مرتبك وقالت له نارمين: والان تصبح على خير وقبل ان ينام اخذ جواد يتبحلق ويلاعب ويداعب تفاصيل جسدها ليرى مفاتنها الضاربة ولكن نارمين كانت قد اطفئت انوار الغرفة التي اصبحت ظلامية ومن ملمس الخمار فهم جواد بانه الخمار الخاص للمناسبات فانتفض غضبا على لبوته وهو يريد بقلبه ان ينتفض عليها وان يمزق هذا الجلباب الى قطع وقد بقي جواد محتضنا لزوجته البهية الضاربة بمفاتنها الصاروخية نارمين وعشرات صور سكس عربي ساخنة الصاخبة تدور في رأسه وتشده اليها لتدفعه احيانا ليحضنها بقوة واحيانا برقة ويفكر للحظات ان يمد يده ليرفع القماش الاسود الذي يلفها بالكامل ليمزقه ويقشرها كالموزة الناضجة ولكن خوفه من غضبها يجعله يتردد ويحاول النوم وطرد الصورالاباحية الكثيرة الوفيرة التي عصفت باهوائه في سكس عربي ولكنه لا يستطيع فيفكر بالخروج من الغرفة او الابتعاد عنها قليلا ولكنه يخاف ان تحرك ان يوقظها من نومها فتطرده من الغرفة لانها منهكة وقد دقها بشراسة واشبعها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجارة وبناتها العواهر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ان مارس جواد ذلك الفحل الممحون عاشق النيك والجنس اشد سكس عربي مع لبوته وزوجته البديعة العابقة بالطياب والمفاتن العربية الاصيلة نارمين تمدد ليلاعبها ويتناتش واياها المزاح والكلمات الحارة وبينما هو يداعب زوجته سمع صوتا خارج الغرفة يناديه فخرج ليجد امه وهي ترمقه بنظرات غريبة فارتعد بدنه وهو يظن بانها سمعت اهات نارمين بينما كان يعاشرها وقد احمر وجهه واصفر وكاد يقع ارضا فهو قبل ذلك الحين لم يعتد احضار الفتيات الى منزله فكيف والحال الى غرفته وكان الامر بالنسبة اليه بالامر الجديد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتعب جواد من ان تكون والدته قد سمعت اهات ولوعات زوجته نارمين بينما مارس معها احلى سكس عربي فغرق في بحر الخجل الضارب ولما رات امه حاله صاحت به بصوت مرتفع وقالت له تفضل انت وشيختك الى الطعام وصفعته على طيزه فنادى جواد نارمين وتوجها الى مائدة الطعام بعد ان ارتدت اللبوة جلبابها وتناولا الطعام ولاحظ جواد ان نارمين تأكل فقط من باب المجاملة لوالدته وبعد الانتهاء قامت نارمين وسالت زوجها وحماتها اتشربون القهوة وقبل ان تحصل على الجواب قفزت بكل خلاعة وبحركة مفاجئة فدخلت المطبخ واعدت القهوة بسرعة وما هي الا دقائق قليلة حتى عادت بها وكان الجو وديا قليلا بين والدة جواد وزوجته نارمين قد هاجا لممارسة سكس عربي مع بعض فسألتها والدة جواد: بنيتي انتي لم تخبريني بعد اي شيء عن عائلتك, فانتي اصلا من اين ومن اية عائلة ومن هي عائلتك؟ الديك اخوة؟ ماذا يعمل والدك ووالدتك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صمتت نارمين قليلا من هول السؤال وقالت بهدوء وبصوت حزين: انا يا خالتي اصلي من الشام والدي توفي وانا صغيرة وتنقلنا في اكثر من مدينة قبل ان ناتي الى لبنان وبعدما توفي والدي نذرت امي بان نرتدي انا واختي هكذا الى ان تتزوج احدانا وتنجب طفلا ونحنا نحب والدتنا كثيرا ولذلك فنحنا قد نفضل الموت على مخالفة نذرها وهذا السبب الذي يجعلني ارتدي بهذا الشكل فقالت والدة جواد لنارمين ولكن هذه المرة بلهجة حنونة: ولكن يا بنتي هذا شيء مبالغ فيه اليس معقول انك تستطيعين الاكتفاء بمنديل عن الراس عوضا عن الجلباب في المنزل و ممارسة سكس عربي بقوة !! فحتى اصابع قدميك لم تسلم من التغطية.. كيف تستطيعين العيش بين الشباب والفتيات بهذا الشكل!! تنهدت نارمين وقالت بحزن: النذر نذر يا خالتي و**** لو بيدي فانا بحياتي لم اكن لاتحجب واخفي جسدي عن احد وخصوصا عن احبائي, وقبلت زوجها قبلة من فوق الجلباب الامر الذي جعل والدة جواد تبتسم لا شعوريا على المشهد الساخر شعر جواد براحة للتقارب الذي حدث بين والدته وزوجته نارمين وان نارمين قادرة على الاجابة على كل سؤال سألته امه بطريقة ذكية ومقنعة تلائم الواقع ودون استخدامها للكذب وحتى ان الحوار استمر بين الاثنتين لساعاتين دون ان تشعر الواحدة بملل او هذا ما خيل لجواد الذي كان يخرج ويعود ويجدهما في نفس الحديث ومعك الكلام والمد والجزر اما ما فاجأ جواد فهو ان الحديث بين امه ونارمين لم يقتصر حول شخصية نارمين الغامضة بل امتد الى امور شتى بدءا من المنزل ووصولا الى الجيران وعندما سمع اسم الجارة امتقع وجه جواد وقد انتصب عزيزه وهو يتذكر نتفات من ماضيه مع الجارة وبناتها العواهر عاشقاتنيك سكس عربي ساخنوالفلاحة وفي بحر المحنة ذلك تذكر جواد ما حدث بين صديقه والجارة من نيك حارق تنتيفي الامر الذي جعله ينتقل الى عالم من الخيال جمعه اليهم بينما كانت الوالدة والزوجة تتناتفان خيوط الكلام وكلن منهم يمعك وتدعك بالاخبار والملاضيع الهامة منها والتافهة .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عرض حار نار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>افصحت اللبوة نارمين لزوجتها بسر هام وقامت وقدمت له عرض حار نار من اقوى سكس عربي بقضيب صناعي كان القضيب من التميمة الخاصة بها, وبعد ان مارست الجنس بالقضيب الصناعي قام الفحل فانقض على لبوته ومارس معها استفحاله بقضيبه الضخم ومن ثم وبعد ذلك قامت نارمين وقالت لفحلها حبيبي انا اتفاءل فيها وعلى فكرة هذه اغلى شيء عندي وعلى قلبي بعد هذا هذا ومدت يدها الى قضيبه ومن ثم ارتمت عليه وقبلته بحرارة وبجنون وبشغف سرقت لب زوجها الذي لم يرى او يشعر بشيء مماثل من قبل انهمرت الغرائز على قلب الفحل الذي انتفض فامسكها ومعكها ودعكها وارخى قميصها ليمعط صدرها الكبير المستدير ثم وسرعان ما انتقل الى الاسفل فنزع سروالها الداخلي الانيق وقد ارتدته خصيصا له وعليه من الامام اشارة ارنب فاخذ جواد يضحك ويمازحها في سكس عربي نارثم قبل طسها بحرارة قبل ان يقوم فيدفعها الى الخلف لينقض وياكل من طيزها بلسانه ثم التهم كسها بجنون وارتشف من رحيقه وغرف من حنانه نتفات العسل الاصيل الطيب الفاتن العابر بعنبره للاجساد وبعد ان تلذذ بطعم كسها وهو يامل بشفراتها ويرتوي من سيولها ومن ثم قفز فنكح طيزها بتميتها وهي عبارة عن قضيب صناعي عظيم بطرفها جمجمة امسكها واخذ ينخر باعضائها ونارمين تتاوه وتصيح من هول المها ثم وبعد ان حضر اعضائها مسك قضيبه المنتصب حتى الجنون وغرسه في اعماق طيزها من الخلف ونزل بها ضرب ودق بشكل طيازي عميق وهي تتاوه وتصيح وهو يفلح بها ويسلخ ويستفحل عليها ويذل بطيزها ويغرق بها في بحر من الذل والالم الخالص الذي استمر الى ان تعب الفحل جواد قليلا وقد نشف الذكر الضخم فسحبه واسرع وغمده بقوة في فمها غسلته بكل حرارة وبكل اخلاص وتفاني لبوة لزوجها الحبيب ورطبته وتلذذت بنتفات بدنها الممتزج بقطرات حليبه الساخنة النارية ليعود بعدها ويسترجل عليها فيدقها بطيزها ويقودها الى نشواتها الجنسية العامرة بشتىمواقع سكس عربي الساخنةوعندما بلغ نشوته الجنسية اتى بحليبه الحارق على وجهها الحلو البديع وفي فمها ارتشفته بحرارة وشرارات الغوى تتطاير من عينيها في اروع سكس عربي نار وجواد بعد ممسك بتميمتها وهو يتفحص الجمجمة بالتحديد منه وما ان انتهى من القذف والمد بعد سكس عربي ساخنقال جواد: عزيزتي هذه التميمة هي جمجمة وشكلها جمجمة ولونها جمجمة ولو ان هناك هذا وامسك بالقضيب بقرف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فامسكت نارمين بيدها التميمة وقالت ممتعضة: مالك اتقرف من بدني واخذت الزب في فمها ونزلت به مص بينما اخذت تفرك بصدرها وتلاعب بظرها وشفرات كسها لتمحن جواد الذي انتفض وعندما حاول التقرب منها صدته وقالت الان تريدني وقبل ثانية كنت قرفان من ان تلمس القضيب المدنس باحشائي, ثم فتحت سيقانها ورفعت نفسها حتى بان كسها وبخش طيزها وقالت لجواد هيا هيا وبدون اي كلمة نزل جواد واخذ يلحس وياكل بكسها وبطيزها المدنسة بالحليب بعد عظيمسكس عربيونارمين سعيدة تتاوه وتتلذذ بافعاله حتى افقدها وعيها فارتعش بدنها معلنا استسلامه لاشد نشوة جنسية وسالت مياه كسها المعطاء ثم وبعد ان انتهيا من مطارحة الغرام وقد اتنسته نارمين عقله وسحرت قلبه قالت له: انظر جيدا يا عزيزي اهل بعمرك رايت تميمة بجمجمة مع قضيب بهذا الحجم! طبعا لا وذلك يعني ان الامر فريد والان هو فريد اكثر وامرته وقالت له مص فانتفض جواد يريد صفعها ولكنها كالقطة اتته بفمها وقبلته ثم مصت الزب في احلى سكس عربيلتعود فتقبله وبينما هي تقبله امسكت الزب وضربته بشفتيه وما كان منه الا ان قبله.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قضيبه فى طيزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اخذت نارمين تتمايل بحلاوتها وهي توضب الاغراض امام الفحل جواد الذي اخذ يستكتع بتضاريسها الانثوية الفواحة في سكس عربي وخصوصا طيزها العربية العريضة التواقة العاشقة لممارسة اقوى سكس عربي نيك طيز محراقي وبعد ان وضبت الاغراض علقت على نوافذ الغرفة ستائر خمري فاخر مرصع بخيوط من ذهب اصلي حتى لا يتسلل الضوء من جهة ومن جهة اخرى كي تضيف الى الغرفة اجواء من الحنان.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علقت اللبوة الستارة وجواد الذي راقبها بكل شاردة وصغيرة اخذ تارة يبتسم وتارة يحك رأسه وهو لم يكن ليتخيل بانه سيستطيع ان يقضي ليلة واحدة في وسط هذا الجو الغريب الذي صنعته نارمين ودعا **** ان لا تقرر نارمين تحويل البيت كله بهذه الطريقة وعلى ان تكتفي فقط بغرفته وتمنى لو انه يستطيع ان يقنع نارمين بأخفاء التمائم الصغيرة عن الانظار حتى لا يراها احد وبالأخص امه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقال لها محاولا ان لا يظهر اهتمامه بوجودها: اتعلمين يا غاليتي يا نارمين كل شيء في الغرفة اصبح رائعا ولكن التمائم هذه ليست في مكانها لا اعلم يمكن انت ترينها حلوة؟؟؟ انيقة؟ موضة؟ لكن ما رايك لو وضعناها في الخزانة وابتسم فامتعضت نارمين التي انقضت عليه وعضته بقوة واخذت تتضارب واياه وهو يمازحها وهي تتمايع وتتغندر في حضنه بكل محنة حتى محنته كعادته فانتصب ذكره بقوة فقامت الممحونة وقالت له بصوت هامس الا تعجبك تميمتي الان سترى مفعولها فنزعت سروالها الداخلي المثير بلونه الاسود وحجمه الصغير ونزعته ومن ثم امسكت بتميمتها وبالتحديد القضيب منها وهو قضيب صناعي دسم يستعمل لفتح الطيز والكس على حد سواء وتجهيزها للفلق بقضبان فارعة فلا تتمزق فاخذت تنكح نفسها وهي تتاوه وتصيح في احضان جواد الذي فقد صوابه عليها فصفعها وحاول ان يمسك بالقضيب الصناعي ليرميه بعد ان شعر بغيرة عمياء على لبوته التي لم تتركه يلمسه الى ان شاهدت ان العهر تمل اوصاله فارخت يدها له ليساعدها في نيك طيزها وكسها به فاخذ ينكح بها بالقضيب الصناعي بكل قوة وهي غارقة في بحر من محنتها القوية في سكس عربي وهو يضرب بها ويوسع بفلقاتها ويعنف ببخشها الكاوي الحارق نار بينما كان يمرج عزيزه باليد الاخرى بقوة ومن ثم وبعد الجزيل من التوسيع غرس جواد الغارق بمحنة ولا بعدها قضيبه في طيزها ونزل بها دك وضرب بجنون وبعمق وهي تصيح وتتاوه وتغنج بصوتها الصارخ وهو يتسيدها وينكح بها بلا رحمة بعد ان افقدته صوابه وجعلته ولاول مرة يشعر بغيرة عمياء عليها فاخذ يضربها بقوة حتى كاد يفقدها صوابها من هول ما اتاه بها من نيك سلهبي بشتى المواقع وخصوصا بشكل طيازي عميق اتحفها به وابكى طيزها واوجعها ووسعها وقادها بكل فحولة وفروسية الى نشواتها الجنسية العامرة وبعد الجزيل من النيك بلغ جواد الفحل نشواته الجنسية المنتظرة على احر من الجمر فقذف حليبه الحارق نار على وجهها الحلو البديع وفي فمها اخذته بحرارة وارتشفته وتلذذت بطعمه بعد ان لاعبزبه في احلى سكس عربيامامها بعد احلى سكس عربي نار وبعد الجنس الكاوي قالت نارمين وبصوت حنون الان اصبحت تعلم كم التمائم غالية على قلبي وهي تذكرني بك وبافعالك المجنونة وارتمت في حضنه تقبله وهي تضحك بقوة, وبعد ان شاهدت عدم الرضى على جواد قالت له جواد حبيبي انا اتفاءل فيها وعلى فكرة هذه اغلى شيء عندي وعلى قلبي بعد هذا ومدت يدها الى زبه في احلى سكس عربي ومن ثم ارتمت عليه وقبلته بحرارة وبجنون وبشغف سرقت لب زوجها الذي لم يرى او يشعر بشيء مماثل من قبل.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تلاعب زبه باناملها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ان شاهد بهاء زوجته لم يتمالك الفحل جواد نفسه الا ومارس معها اشد سكس عربي بنتفات من العش والهيام الضارب ثم جلس ليستريح باحضانها وقد امتعته باحلى النشوات وبعد ان مارسوا المداعبات والمقبلات الجنسية تذكر جواد اللحظات الاول عندما قابل اللبوة نارمين وخصوصا انها علقت تميمتها في الغرفة وهي عبارة عن قضيبه صناعي معلق بجمجمة صغيرة فلم يتمالك جواد نفسه واخذ يضحك وخصوصا حينما تخيل لو ان امه تدخل الى الغرفة التي حولتها نارمين الى غرفة مشعوذين او مدفن ما قبل التاريخ وفي تلك اللحظة سألها: ما هذا يا نارمين ما احضرت الى المنزل, اهكذا حولتي الغرفة وهو يقولها بامتعاض بينا جلست اللبوة في احضانه تراقبه وتلاعب شعر صدره حتى انتهى الكلام فانتفضت قائلة: هذه اغراضي مالك انت شايف شيء غريب ام ماذا؟ فقال: لا لا ابدا هو في شيء غريب الا انا وانتي!! اقتربت نارمين من جواد كطفلة صغيرة في سكس عربي حار وقالت له هامسة عليك بتفقد غرفة الضيوف هناك حضرت لك مفاجئة شيء بجنن وبؤخذ العقل ثم اخذت تقهر به وهي تقول بان ما وضعته له هناك لا يشبه الغرفة كلها وبالتحديد فهو قد غير منظر الصالون كله عن بكرة ابيه وما كاد جواد يسمع ما قالته نارمين حتى تقهقه بأعلى صوته فقد تخايل ان نارمين احضرت مدفنا مثل مصاصي الدماء معها ووضعته في غرفة الضيوف فقالت نارمين لجواد: الضحك من دون سبب من قلة الادب وبسعة عضته حتى كادت تدميه وقالت ممتعضة اتراك تعودت علي بسرعة!! ما عهدتك بهذه السرعة ستتغير هيا هيا اخبرني ما المضحك بما قلته, ما الذي يضحكك ثم هي ضحكة وقالت واللهي عندما سترى ما احضرته فسوف تبكي فقال الفحل جواد وقد شاهد هول امتعاضها: ابدا ابدا يا حبيبتي وشدها اليه واخذ يقبل بها بجنون وهي تلاعبزبه وتمرجه باناملها بينما اتبع جواد انا فقط سعيد سعيد مبسوط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت: انت جواد جواد ولسا سعيد, انت جوادي وما ان انتهت قالت له الان ياريك اي فارسة انا وقفزت عليه واخذت الزب الذي جهزته باناملها وقد انتصب بجنون وغرسته باحشائها في سكس عربي واخذت تنكح نفسها في بخش طيزها وهي تتاوه والمحنة تتملكها بينما كانت تتمايل كالسفينة في بحر هائج وبعد ذلك قامت اللبوة وهي بالكاد تستطيع السير من هول الالم فامسك جوادزبه الشديد الضخامة والغلاظة وغرسه في فمها فاخذت تمتعه وتمصه بحرارة وبعمق وبرشته ولاعبته بلسانها المحراق الطيب وابدعت بضرباتها وامتعته بانفاسها الساخنة وافقدته صوابه بما تكتنزه وتتقنه من فنونسكس عربيالساحر من خبرة اكتسبتها بالوراثة جينيا عن جدتها العاهرة المغتبة كوزيت ورغم رعاشة عمرها قام جواد الفحل بعدها ليركبها من الخلف طيازي ونزل بها دق وسلخ وهي تصيح وتتاوه وتصرخ على مداها وهو يدق ويضرب ويستشرس وهي تغنج وتتالم وتصيح وبعد ان تعب جلس الذكر الغر فركبته الممحونة نارمين واخذت بفلاحة بخش طيزها بنفسها من جديد وهي تقفز الى الامام والخلف والفحل جواد يمسكها بكلتا يديه سعيد بما تقدم وكانها جوهرة ثمينة يخاف خسارتها وبعد جزيل الضرب والسلخ والتلويع والنيك بلغ الفحل جواد نشواته الجنسية المنتظرة واتى بحليبه الحارق نار الابيض الكثيف في اعماقها ومده بحرارة والسعادة تكاد تقفز من عينيها بعد اقوى سكس عربي طيب بين فحل وزوجته وبعد ان انتهيا من سكس عربي وبعد ان ارتاحا لدقائق قالت نارمين لجواد اطلع شوف ماذا حضرت لك في تلك الغرفة ثم تعل الي وقل لي رايك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>التنقل مع بساط الريح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في موجة من المحنة الشديدة والرغبة الجموحة لممارسة اشد سكس عربي جعل الفحل جواد لبوته العارية ببهائها امامه وبعد ان مشقت ومصت عزيزه ان تنحني وتطوبز له ليركبها وهي تجلس له كالدابة على يديها وقدميها فانحنى وترنح فوقها بثقله ليثبتها وما هي الا ثانية حتى غمد العزيز الغالي الكبير العامر في مكوتها الساخنة وهي تصيح وتتاوه وركبها ومن الخلف بشكل طيازي عميق ونزل بها نيك ودق وضرب وهي تتاوه وتصيح وهو يضرب ويدق ويسلخ ويعنف بها ويمزق بلحمها ويذل ببدنها المحراق الناري الطيب الساخن بجنون والطري الناعم كالحرير وقد دبسها بعزيزه الكبير والدسم وزرعه في اعماق طيزها الشلهوبة العامرة بفلقاتها التواقة والمدمنة على الضرب فاخذ يملعها بالقضيب الهائل الذي كاد يصل الى اعماق امعائها من مدى فحولته ومن هول حجم ذكره الفارع بطوله وفيه لمحات سلهبية بمدات وجنات على مد نظره وقد نزل بها فلاحة ودق باحلى سكس عربي ساخن نار بالعسل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد احلى سكس عربي انطلق جواد بالسيارة وهو يفكر ودون انقطاع بأي احتفال مجنون هذا وبعد ساعة من الزمن وصل جواد ونارمين الى المنزل ووجدا ان كل من في البيت نيام فتوجها الى الغرفة بسرعة ومن ثم قام جواد ونزع ملابس زوجته واحتضنها بقوة بالاحضان وبعد ان وضع يده عليها اقشعر بدنه بجنون وتفجرت في اعماقه براكين وبراكين من النشوات الجنسية الصاخبة الحارقة على ما يراه من طياب فهي لبوة فاتنة مغمسة بالعشق الجميل ومطبوخة بالعهر الخالص ومعجونة بالفسق السلهبي ينبت الجنس من كافة تفاصيل تفاصيلها باجمل واسلس الاشكال الجنسية المعروفة وقد عشقت النيك والفلاحة والضرب وادمنته حتى الجنون بعد ان اتحفت جواد بطيابها الغناء الفاتن فمن وجهها العربي المشرقي البهي الى عينيها الساطعتين الحالمتين المتيمتين بالفحل جواد فثغرها المحراق الشبيه بحبات الفراولة النضرة المغمسة بالعسل بحمرته الدائمة وسماكته الى صدرها الطري الكبير المستدير بحلماتها الواقفة فكسها المسعور المشفر بهالته وسيوله التي لا تنضب فالى طيزها البهية وفلقاتها العريضة الناصعة وما تكتنزه من مكوة حمراء نارية معلمة مدمنة للتمزيق والتفليع فالى سيقانها الطويلة المبرومة الناعمة الفاتنة بما تكتنزه من الطيبات والغوالي وبعد ان تلقفها بزنوده العريضة وقد حملها على بساط الريح وهو يرتشف من ششفتيها القبلات الساخنة وهي تلفح ثغره بانفاسها الساخنة العطرة فمد يده واخرجها من ملابسها الداخلية فنزع صدريتها وسروالها الداخلي الاحمر الشفاف وهو يعرض ما تكتنزه بشكل فاضح ضارب كهرب له الاجواء وشوش على تفكيره وجعله سمكة تسبح في محيط متطلباتها الخاصة وبسرعة اخذ صدرها الكبير المستدير بحلماتها في فمه ليرتشف منها نتفات من الحب الاصيل وقد عصره بحرارة وهي تزداد محنة وهيجان وتصيح وتتاوه فقامت بعد ذالك واخذت عزيزه الغالي المنتصب بجنون الدسم القاسي العنيد في فمها المحراق ومصته بحرفة وبعمق واتحفته واغرقته بحنانها العامر واسعدته بحرارتها الصاعقة وبرشته بشفتيها الرائعتين الدسمتين وهي لبوة بمعاييرعالمية بما تكتنزه وما تحسن القيام به من فنون النيك الفموي المحراق وغيره من فنون الطياحة وبعد ان مشقته ولاعبته ودللته بعمق ونغنغته ودغدغته بلسانها بكل عشق وهيام قامت فرطبته بلعابها الحلو وريقها العذب وجهزته بالتمام والكمال للقراطة ثم دفعت بجواد على السرير وقفزت عليه بكل غندرة وعشق وهيام وتيام وغرست العزيز في اعماق كسها واخذت تنكح فيه بجنون وهي تتمايل الى الامام والى الخلف وصيحاتها تدوي في الغرفة الى درجة ارتعد قلب جواد من امكانية سماع احد لاهات زوجته بينما مارسا اقوى سكس عربي بالعسل.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تغنج وتتاوه بسخونة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ركب الفحل جواد زوجته بقوة بعد سهرة امضوها بالخارج ونزل فيها نيكا وفلاحة وهي تتاوه وتصيح الى حد الجنون حتى ارتعد بدن الذكر من ان يسمعها احد افراد المنزل وخصوصا والدته فحاول ان يهدىء من روعها ولكنه لم يفلح الا باثارتها اكثر وبعد ان اضناها النيك وقد تملكها الالم طرحها الفحل جانبا وهو يقول في نفسها الحمد *** اخرستها فاذ به وبسرعة يقفز خلفها ليلاعب فلقات طيزها الناصعة الكبيرة الفارعة المدمنة علىالسلخ والضرب من الخلف بيديه والسعادة السلهبية عامرة غامرة على وجهه الذكوري مثله مثل اللبوة الفاسقة ثم قام وكمحارب السومو من جزر الهاواي امتشق طيزها بكل فحولة فركبها وغرس ذكره الدسم في اعماقها واخذ يضرب بها ويسلخ وهي تتاوه وتصيح وهو يضرب ويذل وبعد دقائق عادت اللبو نارمين لتغرق في بحر من المحنة الخالصة وبلغت صيحاتها اطنابها وهي تضارب السرير اسفله كالبحر الهائج ليتمايل هو كالسفينة المتقوقعة في بحرها الهائج وبينما هو يضرب وهي تصيح استمر جواد بكل ذكورية ودمرها واذلها واغرقها بحنانه وبذكوريته وبفحولته واستمر بتدميرها وبفلاحتها واللبوة تصيح وتغنج وتتاوه بسخونة الى ان بلغ جواد نشوته الجنسية المنتظرة على احر من الجمر ففاض بحليبه الكثيف البلدي الساخن الحارق نار في اعماقها ومده بحرارة وهو يضرب والحليب يقذف حتى فاح من اعماق طيزها ومن مكوتها الفسيحة التي توسعت فبدت كقمة جبل بركاني مكلل بالثلوج ثم امسك بعزيزه وغمسه بالحليب حاى امسك القليل منه وسحبه الى فمها الحراق فاستقبلته بحنانه ومصته بحرارة وهي تمشق وتتلذذ بطعم حليبه الممزوج بنتفات من جسدها الحارة نار ومن بعدها غسلته بلعابها الحلو وريقها العذب والفحل يقف امامها كالفاتح الضارب الحاكم بقضيبه والسعادة عامرة على تفاصيل وجهه والاثارة تتطاير من عينيه الساحرتين.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد اشد سكس عربي ناري تمدد الفحل جواد ولبوته في السرير وحدث ما حدث في الليلة السابقة وحينما استيقظ جواد في الصباح لم يجد لبوته في السرير وكان شديد الهياج وقد تاق لممارسة اشد سكس فقفز وقد هام من اشتياقه لنارمينو سكس عربي معها فاغتسل بسرعة ونزل الى المطبخ فوجد امه ونارمين في المطبخ وكانت نارمين تحضر الطعام فجلس جواد قليلا وهو يحدث امه بينما وضعت زوجته المائدة فجلسوا وتناولوا الطعام وبعد ان انتهى الفحل جواد من فطوره قالت له نارمين: حبيبي جواد هيا لنذهب الان الى الغرفة وكان جواد يغلي من هول اثارته وهو ينتظر لحظة اللقاء بنارمين على حدة على احر من الجمر وهي الاخرى كانت غارقة بمحنتها الضاربة وبسرعة صعد الطرفان الى الغرفة فاقفل جواد الباب ثم حمل لبوته وطرحها على السرير ومن ثم فسخها من ملابسها من عبايتها وانغمس في اعماقها باغراقها بالقبلات واللمسات والهمسات واللبوة تتاوه وهو يكد وياكل ويضرب ويستمتع في سكس عربي ساخن وهي تصيح وتغنج ومن ثم سحب زبه الكبير في فمها الساخن ومصته بحرفة خالصة واتحفته بفنونها الضاربة واغرقته بحنانها الوارف واسعدته بحرارتها المستعرة وبرشته بشفتيها الرائعتين الدسمتين الحلوتين وهي لبوة بمفاتن ضمن معاييرعالمية بما تكتنزه من تضاريس اتقنت فنون النيك باشكاله فمن الفموي المحراق الى الطيازي فالكلاسيكي وبعد ان مشقته بعمق ولاعبته بلسانها الرطب اللعوب بكل عشق وهيام مختلط بالتيام والاهواء العربية الاصيلة فقامت بعدها ورطبته بلعابها الساخن الحلو وريقها العذب الطيب وجهزته بالتمام والكمال للفلاحة والقراطة السلهبية ثم قفزت عليه بكل غندرة وعشق وهيام واخذت تنكح بكسها بجنون وجواد الفحل عاشق النيك والتفليع غارق في بحر الكيف وهو يمارس احلى سكس عربي نار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>امسكت بزبه الكبير بجنون </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قبل ان يخرجوا للاستمتاع بوقتهم في الخارج مارس جواد اشد سكس عربي مع زوجته في السرير فركبها من الخلف طيازي ببخش طيزها ونزل بها دق وهي تتاوه وهو يدق واستمر بتعنيفها وهي تتلوى اسفله تارة يمينا وتارة شمالا وقد اخذ بطياحتها بشتى الاشكال الجنسية المعروفة الى ان بلغ نشوته الجنسية فاطلق العنان لحليبه الابيض الكثيف الحار نار الذي تدفق في اعماق طيزها بينما استمر جواذ بضربها الى ان فيرغ من القذف وقد فاح الحليب من مكوتها المدمرة وسال الحليب على طيزها وبطنفوش عزيزه الكبير غمس القليل منه واعطاها اياه في فمها المحراق ارتشفته بكل خنوع وعشق وهيام بعد اشد سكس عربي نار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ان انتهى جواد ونارمين من ممارسة اشد سكس عربي بالعسل خرج الاثنان بعدما اغتسلا وتانقا على احلى ما يكون واستقلا السيارة وسارا في الطريق وطلبت نارمين من جواد ان يتوجه الى طرابلس فقال جواد: نارمين حياتي لا تحكيلي باننا ذاهبين الى المدافن فقالت له: ابدا ابدا ابدا يا حبيبي انا اخبرتك باننا سنحتفل بمناسبة مستقبلنا السعيد انا مبسوطة وكاتت السيارة قد اصبحت في قفر مقطوع من تلك النواحي فمدت يدها وضربتها على سروال الفحل الذي انتفض وقال لها عزيزتي عزيزتي الطريق وعرة وانت لا تريدينا ان نستقر في قعر الوادي ااااو اااااه وهي تضحك وتلاعبه بمحنتها المعهودة ثم دفعت بيدها اكثر وعندما عجز عن السيطرة على اعصابه كانت السيارة تسير يمينا شمالا فقالت له هههههههي هييييي توقف جانبا ستقتلنا, فقال لها انا ام افعالك ولكنها لم تجيبه وقد رمت براسها عند اقدامه وعلى فرجه وبسرعة مدت يدها ففتحت سحابه وسحب الزب الى فمها فانتصب كالصخر وجواد اعتاد ارتداء السراويل بلا ملابس داخلية فقالت له برافو فقال لها على ماذا فردت لانك لم ترتدي سروال داخلي كي تزعجني فقال لها لا شكر على واجب ااااااااه اااااااااو واخذ يستلذ باحلى سكس عربي نيك فموي فيما نزلت اللبوة مص بعزيزه مص عميق وبرش على الاصول وبعد ان مصت قليلا صاح فيها وقال هيا لنخرج فقالت الى اين قال هنا فبسرعة ساعدها بنزع ملابسها ونزع هو ملابسه ومن ثم اسرعوا وخرجوا من السيارة وهي عارية وهو عاري فامسكها وسارا بعيدا عن السيارة على الاعشاب وقد تركها لتسير امامه وهو يستمتع بفلقات طيزها وهي تتغندر امامه بكل رونق بجمالها الساحر فقام بعدها واسرع اليها فركعت امامه على الارض وامسكت بعزيزه الكبير بجنون فاخذته في فمها الشلهوب وبرشته بحرارة وتلذذت به وغسلته بلعابها الحلو وهي تمرجه وتلاعبه وتاكل ببيضاته وتضرب باطرافه بلسانها المحراق وجواد يدغدغ فروة راسها ويفرك بها واستمرت بالمص العميق وهي تلفح العزيز بلهاثها الحار نار حتى انتصب وكاد ينفجر لشدة الاثارة ومن هول الاثارة لشدة ما انتظر ليسكن في تلك المكوة الفسيحة الحمراء ليستلذ بما تقدمه من حلاوة عسل اصيلة ولا بعدها من شدة طيبتها فجعلها وبعد ان جهزته بالتمام والكمال تنحني الى الامام كالدابة على يديها وقدميها فانحنى وترنح فوقها وما هي الا ثانية حتى غمد العزيز في مكوتها وهي تصيح وركبها ومن الخلف بشكل طيازي ونزل بها دق وهي تصيح وهو يدق ويسلخ ويضرب ويعنف بها ويذل ببدنها الحارق نار الطيب الساخن الطري الناعم وقد غرس عزيزه الكبير الدسم في اعماق طيزها العامر بفلقاتها ذالك القضيب الهائل الذي كاد يصل الى اعماق امعائها من هول حجمه الفارع البارع بمدات وجنات على مد النظر وقد نزل بها دق وفلاحة باحلى سكس عربي حارق نار.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ما تخاف انا جنبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نكح الفحل فتاته ناريمان بشديد القوة وفلحها بجزيل الفلاحة حتى كاد يرميها طريحة الارض لا تستطيع السير لكثرة المها من فلقاته واجتياحاته اللولبية الساحرة الاسرة الني اسرت قلبها وروحها واوقعتها وعلقتها بحبال هواه المشعوط للنيك والنساء في اروع سكس عربي مغمس بالعسل, وبعد صمت دام لدقائق قال جواد: ناريمان انا بعرف عائلتي جيدا ارجوك انا لست من عائلة الجوهري ولا اريد ان اعرف عنهم شيئا ولا دخل لي بهم, صدقيني الا تصدقين بعلك وسيدك, قالها وهو يمسك براسها ثم اتبع لا اريد ان اعرف عنهم شيئا انا اعرف من هو والدي ومن هو جدي ومن هم اعمامي ولا احد منهم يحمل اسم الجوهري فكفاك عبثا بي لا اريد ان اصاب بالجنون بقصة مجنونة لا دخل لي بها ولا ناقة.. اقتربت ناريمان من جواد وامسكت بيده بكل قوة ووضعت اليد الاخرى على خده وقالت: جواد حبيبي وروحي وسيدي وامر قلبي انا لازم اتزوجك ولا انت نسيت باننا لازم نتزوج مش انا اخترتك زوجا لي وانت وافقت يا حبيبي جواد, مش انت بتحبني وتريد ان تتزوجني, ولاجل ذلك يا روحي لازم تعرف القصة وتعرف حقيقتك وحقيقة عائلتك الوسخة القذرة القاسية يا حبيبي, ثم اتبعت ما تخاف انا جنبك انا صحيح وعدتك بانني سافتح لك مدفنا ولكن انا يا حبيبي لا اريد اذيتك ولا تنسى بانك سوف تكون زوجي ووالد بناتي فاسمع كلامي وكن عاقلا كي اقدر احميك من لعنة والدك واجدادك انظر ها انا بنت ولست خائفة وانت سيد الرجال ومش لازم تخاف..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقال جواد: ناريمان انا لست مقتنعا انك انسانة ليس من الممكن ان تكوني انسانة, انت بير اسرار غامض, انت لست من البشر انت ام التمائم, جنية, شيطانة, ساحرة, روح مجنونة مشعوطة, غريبة من الفضاء لا اعلم ولكن انتي لست من البشر!! فمن يوم ما عرفتك وانا ما بعرف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الا التمائم والاموات والمدافن وطول وقتك ملثمة باسود على اسود فلا تريدين من احد ان يراك, او حتى ان يرى اصبعك في النهار, صحيح انا خايف وكل انسان لازم يخاف ولكن انت ما بتخافي لانك لست من الانس والبشر, رغم انك طيبة لذيذة شهية, اخخخ وكم انت شهية, قالها وهي يرتمي في حضنها بعدما سحبته اليها, فانكب فوق كسها مقبلا ثم سحب كلماته وكعادته اخذ يتغزل فيها ثم انكب ليطارحها الغرام الساخن, من اروع ما يكون في احلى سكس عربي من واقع الخيال.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد النيك والراحة قالت ناريمان: حبيبي جواد ولكني انا قبل هذه المرة قلت لك اني انسانة ومن البشر واكثر من هيك, انا بحمل دمك واصلي من اصلك وانت قبل هذه المرة شفتني ولا نسيت يا روحي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقال جواد: صحيح انا شفتك ولكن هذا ما بعني انك مثل كل البنات…. انت حامية طيبة ولكن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقاطعته ناريمان وقالت: صحيح كلامك فقبلته قبلة عميقة من فوق خمارها وقالت انا لست مثل كل البنات انا احلى منهم كلهم!! انا قلت لك قبل هذه المرة انه اذا **** خلق واحدة حلوة فهي انا يا حبيبي, انا احلى الحلا واطيب من العسل, اتفهم وهي تلاعب قضيبه الذي تبجج لكثرة ما برشته ولاعبته, فاخذ يتالم هو الاخر, ويتلذذ بالمه, ثم اتبعت وقالت وعلى فكرة ممكن هلق تشوفني للمرة الثانية يا جواد مممممم.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبرغم من اشتياق جواد لرؤية ناريمان ذات الخمار مرة اخرى, الا ان خوفه من الجبل واصوات الموتى كان اقوى من اشتياقه لرؤيتها, وهو لم يراها ابدا سوى مرة قالت انه راها, ولكنه لم يذكر سوى انه تسمر لشيء عظيم وبعده اختفت…</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا بريئة انا مظلومة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ركب جواد فتاته بكل قسوة وعنفها واذلها بينما كان يسمع صوت امرأة يقشعر له الابدان, صوتا بدى وكانه يصدر من كل الانحاء والارجاء, صوت امرأة تصرخ وتستغيث واهاتها تعلو اكثر واكثر واكثر وبكاؤها يقطع القلوب من الحزن واللوى والقهر والالم, ولكن صوت ناريمان كان يسيطر على جواد الذي لم يكل من حراثتها وكانها ارض رواها الشتاء لينزل بها المزارع بفدانه بعد طول جفاف فيفش خلقه ويروح عن نفسه باروع الاطر والاساليب.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمع جواد امراة تصرخ وتقول: ارحموني اتركوني انا ما عملت شيء انا بريئة انا مظلومة لا تقتلوني يا بابا لا تموتوني لا تذبحوني, وكانت كل صرخة الم تذوب بصرخة اخرى اعلى منها ومن ثم باخرى وهكذا دواليك حتى توقف الصراخ وكان المرأة التي كانت تصرخ ما عادت قادرة على الصراخ, ثم اخذ يسمع صوت حفر في الارض واحاديث مجموعة من الرجال ومن ثم سمع صوت خطوات تتلاشى وكانها تغادر المكان في هذه الاثناء, تزامن ذلك مع بلوغ جواد نشوته الجنسية وكانت فتاته تغسل قضيبه بفمها بعدما اذل بدنها وفلق طيزها ودمر كسها باشد الطرق واغرقها بالحليب البلدي الحار باطيب سكس عربي من واقع الخيال فامسك الفحل جواد بيد ناريمان بقوة وكأنه يحتمي بها وتلفت في جميع الاتجاهات باحثا عن مصدر الصوت وناريمان ما زالت واقفة تقبل وتلاعب بقضبه حتى حل السكون والهدوء على الجبل والتفتت ناريمان الى جواد وقالت له وهو ما زال مستمرا مجمدا يرتجف من الخوف, وقضبه بين احضان الفتاة الممحونة الشلهوبة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت: جواد لماذا انت خائف؟ ومما انت خائف من الوحوش والضباع ام من عائلتك في مثل هذه الساعة وهذا اليوم قبل سنين طويلة قتلت عمتك, والذي قتلها هو والدك وجدك واعمامك فحتى الوحوش الكواسر والضباع هربت من الجبل حينما قدموا واحضروها معهم حتى الوحوش والضباع كانت سترحمها اكثر اما لماذا قتلت؟ فان اردت ان تعرف عليك ان تفتح قبرها ومرقدها..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واصل جواد الاستماع الى ناريمان بدون ان يتكلم وما زال يرتجف من الخوف وناريمان تقول له: لا تخف يا جواد, لا تخف يا عزيزي انا هنا, لا يوجد شيء في هذا الجبل يستطيع ان يؤذيك وانت معي, الا تثق بي؟ لا تخف انها مجرد اصوات الارواح والموتى التي لا تخيف ولا تؤذي انها اصوات ستبقى ساكنة لهذا الجبل الى ابد الابدين لتشهد على جريمة لم يكشف عنها احد وسيسمع هذه الاصوات كل من يقترب من هذا الجبل في مثل هذه الساعة وهذا اليوم, فهذا جبل سلوى الملعون.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فنطق جواد وقال: ارجوك يا ناريمان دعينا نذهب من هنا ارجوك اخرجيني من هذا المكان لا اريد ان اعرف شيئا ارجوك, ثم ثال لها بانه يريد ان يعود الى منزله ليغتسل من اثار الحليب والنيك, فعاتبته قائلة بان جسدها ليس بقذرا وبان عشقهم باطهر الطواهر, فلا صابون ولا ماء يستوي بنقاوته نقاوة حبهم وافعالهم, ثم سالته قائلة: لماذا انت خائف؟ لا تكن جبانا! أي رجل انت؟ هذه فرصتك اثبت لي رجولتك, في غير مضمار النيك, لتعرف الحقيقة حقيقة عائلتك, فان ذهبت من هنا وان اشرقت الشمس ستضطر ان تنتظر عاما كاملا لتستطيع معرفة الحقيقة هيا كن شجاعا ولا تضيع الفرصة بخوفك, هيا اطرد الخوف من قلبك, فلا داعي لان يقتلك الفضول وانت تنتظرعاما كاملا لتعرف عن عائلتك, هيا تعال الي قالتها وحضنته بقوة, الامر الذي جعله ينسى ويذوب باحضانها, ليجترع الحب من جديد فينغمس بمطارحتها الغرام, باقوى الاسليب والطرق, لإهو يفلح وهي تصيح وتزلول وتتاوه وتتمايل اسفله بينما كان يمطر بدنها بجزيل الضرب وبكافة السرعات والاشكال المعروفة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم تشبع من قضيبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تهامست وتلامست ايادي وقلوب العشاق الولهانين جواد وناريمان وبعد الصولات والجولات والاخذ والرد بالكلام من الحلو الى البذيء ابدى الفحل امتعاضه من تصرفات الفتاة الشديدة المحنة التي لم تشبع من قضيبه ولا من كلامه ولا من فحولته, وقال لها بالحرف بانه يريد التخلص من هذا الخوف وهذه التصرفات الغير لبقة التي لا تمت الى الانوثة باي صلة واخبرها بانها لن تحصد شيئا بهذه التصرفات الغير مسؤولة التي تدهور الحال وبانها اذا ما صدقت بما تقوله من مدى حبها وعشقها واخلاصها له, واذا ما صدقت نواياها وتصرفاتها تجاهه فعليها ان تكف عن ذلك, فلا القبور تهمه ولا المدافن ولا النواويس ولا القضبان الصناعية فهو رجل طبيعي يريد العيش بسلام وهو كغيره من السبان يحلمون بفتاة يتشاطرونها الحلو والمرة, ولكن ليتشاطر الملح عليه بان يتذوق الحلو في البداية, وقال لها بان الجنس لا يصب لمصلحته وحده فليس هو الطرف الوحيد الذي طالب به وليس هو من نزع ملابسها وبالنهاية فانهم يتشاطرون الانغمساس بالملذات التي افضت بسعادة وافرة غفيرة للطرفين على حد السواء.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال لها بالحرف بانه يريد التخلص من لعبة الاموات والمدافن هذه واتبع بانه لا يريد ان يرى وجهها وبان هذا الامر اخر همه, فابتسمت ناريمان وبكلمات هادئة وواثقة قالت له: “لا يا حبيبي انت حاب تشوفني وحابب تلمس ايدي وانت تقوم بتقبيل فمي والتلذذ بمشاهدة وجهي!” فصمت جواد ولم يتكلم وكأنه بصمته يؤكد على ما قالته بل ان بريق عينيه يؤكد كل كلمة قالتها, وكانت نظرتاه ظاهرت وهي تدعوها ان تفعل ذلك فبدأت ناريمان بنزع الخمار وكأنها تلبي طلب عيون جواد فبان وجه ناريمان وكانه البدر المشرق وحركت راسها بدلال يمينا وشمالا ليتناثر شعرها الاسود الطويل الممزوج بظلام الجبل ورفعت يدها اليمنى وباسنانها امسكت طرف القفاز وسحبته من يدها بدلال لتخرج اصابعها من القفاز لتظهر كفة يدها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الناعمة البيضاء الملساء وفعلت كذلك بيدها اليسرى والقت بالقفازين في الهواء ليهبطا على الارض على بعد عدة امتار الى جوار اقدامها البهية الجميلة وعيون جواد تراقبها, ثم أخذت ترفع العباءة التي سقطت عن كتفيها, وهي ترمق جواد بنظرة خبيثة متعمدة كلما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رفعت العباءة قليلا, وكانها تقول له انظر انا جوهرة! وكان وهجها يلامس وجه جواد الذي تورد وتسمر مكانه, وبدى وكان الفاتنة تستمتع بجنون وهي ترى بعيون جواد النار المتقدة التي تزداد مع كل حركة لها وقالت بنبرة صوتها دافئه واثقة مجنونة: “جواد جواد جواد اتريدني يا جواد؟ انا ايضا اريدك؟” فارتمى الفحل عندها ليطارحها حلو الغرام فاخذت الفاتنة المشعوطة تلاعب قضيبه فاخذته في فمها ومصته ولاعبته ودللته ومشقته وبرشته بشفتيها السميكتية ولاعبته بلسانها الحلو ورطبته بريقها ولعابها الطيب الذي تضارب ودموعها المالحة التي سالت على اخاديد وجهها البهية لشدة المها, واستمرت بالرضاعة والمص بحرفة وبعمق وبكل حرارة وعشق وسرعة الى ان انتصب العزيز واستمرت وهي تلاعبه بين الحين والاخر بايديها الرقيقة الناعمة الى ان بلغ الفحل نشوته الجنسية المتفجرة فاغرق فمها الصغير وطمس وجهها النير بوابل كثيف من الحليب الكامل الدسم باروع ما يكون في احلى سكس عربي مغمس بالعسل.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد جزيل النيك والفلاحة, وفي منتصف الليلة الساخنة امسك الفحل بيد حبيبته وبعد صيم عن الكلام تكلل بالقبل الدسمة واللمسات الساحرة التي كانت تلاعب اجسادهم, قالت الشلهوبة لفحلها:” ولكن اريدك ان تعرف الحقيقة اكثر, كل الحقيقة فهنا حيث تستلقي دفنت عمتك احفر التراب وازحه لتعرف الحقيقة ان كنت تحبني وتريدني وتعشقني كما يظهر من افعالك معي فاعرف الحقيقة!”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سكس بمبلغ 430 الف ليرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتجه الفحل المكسور الي النبطية ودخل الى مكتبه ثم اخبر السكرتيرة اذ ما سأل عنه اي شخص فلتخبره انه لم يأت وامرها بان لا تحول له اية مكالمة مهما كانت مهمة فردت السكرتيرة بكلمات”حاضر يا استاذ جواد” ولكن هناك امرأة في الداخل تنتظرك منذ وقت نظر اليها جواد وقال من هي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فابتسمت السكرتيرة واشارت بيديها بما معناه انها لا تعرف فشعر جواد من اسلوب السكرتيرة الساخر بانها تتحدث عن نارمين ” المقنعه ” ودخل جواد بهدوء حتى لا يثير الارتياب وما ان دخل حتى رأي نارمين تجلس على مكتبه وتقرأ اوراقه وكأنها صاحبة المكتب وكأنه هو الضيف بحيث لا تأبه بوجوده فجلس جواد على الصوفا واخذ ينظر الى نارمين وهو يبلع بريقه فرفعت نارمين رأسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقالت بهدوء: كيفك يا جواد لماذا متأخر هااااافقال لها جواد: و**** يا ست نارمين لو بعرف انو حضرتك موجودة ما كنت تأخرت.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت: حسنا مرة ثانية ما تتأخر.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فابتسم جواد وعادت نارمين تقرأ الاوراق ومن ثم قالت: جواد قديش معك نقود؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحك جواد وقال: لماذا السؤال؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت: جاوبني بالاول؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقال جواد: الحمد *** من يوم ما شفتك وانا شايف الخير, اساليني قديش انا مديون هاهاااهااا كي استطيع اجاوبك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت: انا بعرف انك مديون ولكن قديش بتقدر تدبر نقود؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقال: منيح اذا بقدر ادبر بنزين سيارة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت: لا انت بتقدر تدبر “520 الف ليرة”.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فضحك جواد وقال يا سلام بهذه السهولة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت: بيع السيارة وبيع بيتكم القديم لانوا هيك هيك مش عم تستغلوه وفي مع امك عشرين الف ليرة ومع يمان اخوك خمسة وثلاثون الف ليرة واسوارة الذهب اللي مخبيها في الخزانة يتجيب ثلاثة الاف ليرة والسكريتيرة اللي قاعدة برة وبتحبك كثير سوف تدبرلك كمان سبعة الاف ليرة وفي على نضال ابن عمك الف وخمسمائة ليرة والاثاث اللي في المكتب بعد ما تخسر فيه يجيب “5” الاف ليرة وانت ناسي في بنطلونك القديم ثلاثمائة ليرة بصير المبلغ “520 الف ليرة” بالضبط مش ناقصين ولا قرش واحد!!! فاذا بدات اليوم بعد 48 ساعة سوف يكون معك كل المبلغ سوف تذهب بتدفع مبلغ العشرين الف ليرة اللي عليك *** للبنك وبتحط بقية المبلغ في البنك وبتقدم قرض وعلاقتك مع البنك منيحة ممكن تؤخذ كمان “200 الف ليرة” وهيك بصير معك مبلغ “430 الف ليرة”.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اندهش جواد وذهل لمعرفة “نارمين ” بكل هذه التفاصيل الدقيقة التي هو نفسه لا يعرفها وقال: نارمين انت كيف بتعرفي كل هذه المعلومات؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت: انا بعرف كل شيء بدي اعرفو المهم انت تحرك واجمع المبلغ.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فضحك جواد وقال ساخرا من كلام نارمين: حاضر يا نارمين كلامك و**** مقنع ولكن في مشكلة وحدة انا لما ابيع السيارة كيف سوف استطيع توصيلك على المدافن؟ فاخذ جواد يضحك بصوت عالي وبهدوء بالغ قالت نارمين الممحونة شديد المحنة وهي باسمة: ففي هذا الحال عليك ان تستأجر سيارة يا شاطر, فوضعت يدها على قدمه واخذت تفرك صعودا الى ان وصلت الى قضيبه الذي تلقاها منتصبا واقفا ابيا وقفت الابطال, فالتهمته في فمها واخذت تضربه بوتيرة سريعة تصاعدية وجواد في سابع احلامه, وبعد جزيل المص العميق كاد قضيب جواد ينفجر فحاول الابتعاد ولكنها وضعت ثقلها على راسها وسارعت الوتيرة الى درجة لم يستطع الفحل احتمالها ففاض بما لديه من الحليب الكثيف فيها شربته بكل تفاني وروعة في احلى سكس عربي بنتفات من الخيال الساحر المخملي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اجواء مثيرة ساخنة جدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد الفضيحة في الحارة وبعد العتاب قالت له ناريمان وهي تضحك: الحق عليك انت, ما انا اتصلت فيك وامرتك بان تنتظرني على الباب, الامر الذي لم تفعله انت ولذلك انا اضطريت ان ازمر كي تخرج وما نتأخر على موعدناااا ممممممممم, موسيييي وهي تغنجه وتدلله فاذ به يصمت ثم يرتمي في حضنها وبلا اي تردد او خجل من ان يراهما احد وخم ما زالوا امام المنزل في الحي فمدت يدها واخرجت قضيبه المتاهب المنتصب كما لم يفعل من قبل وارتمت تريد ان تاخذه في فمها فقال لها: يا مجنونة ااااه ثم اتبع انت واقفة بعيد عن البيت وانا كيف بدي اعرف انك جيتي, وكيف بدي اسمع صوت الزامور؟ انت قمت بالتزمير لكل الحارة وليس لي!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت له: ما انا مريت من جنب البيت وانت ما كنت واقف ولذلك ابتعدت عن البيت وصرت ازمر, وانا كان بدي انو يطل واحد كي يذهب وينادي عليك وبصراحة انا شفت الشارع عندكم هادىء وممل اكثر من اللازم ولذلك حبيت اعمل اجواء مثيرة قالتها وهي تتمايل امامه وتلاعبه وتفرك بقضيبه وقد بدى مدى حبها وعشقها له رغم ارتدائها للخمار الذي اخفى تفاصيل وجهها ولكن لم يستطع ان يخفي حرارتها ووهجها, ثم ليش عم تعاتبني ما صار شي كل الامر شوية ازعاج والسلام..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فابتسم جواد وطلب من حبيبة قلبه وعشيقته الشلهوبة ال***** ناريمان ان تتحرك من المنطقة بسرعة ليخرجان من هذا الجو المشحون بالتساؤلات, اذ بدا الليل بما لا يشتهيه لا قلبه ولا قلبها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال جواد سائلا فتاته: ناريمان هل راك احد ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت مبتسمة: قول في حدا ما شافني, كل جيرانك هجموا على السيارة وتفحصوها وسألوني شو في ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال جواد: وشو حضرتك جاوبتيهم ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت: ببساطة انا فتحت الشباك وقلتلهم مساء النور, انا اسمي ناريمان وانا خطيبة وحبيبة جواد, وانا وبستناه لاننا بدنا نطلع نسهر سوا واتفضلوا معنا, وكان الجميع غير متجاوب! هاه ها ها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال جواد: **** يخرب بيتك, فضحتيني وبكره راح صير مصخرة الحارة, المهم هلق على أي مقبرة او مدفن او ناووس ناوية نروح نسهر سوا في هالمناسبة السعيدة ؟ قه قه قه قه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاوبته وقالت: اليوم انا محضرتلك مفاجئة حلوة حلوة كثير فيك تقول عسل بشهدووو, انا ناوية اخذك على مرقد عمتك يا جواد, وووو اشتقتلا ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فرد الفحل وبسرعة فائقة قائلا: ولكن عمتي ما ماتت وبعدها طيبة, وقد بدا عليه التلخبط, وقد لخبطت الفتاة حياته وشقلبتها بجنونها واعمالها واقوالها وافعالها المشعوطة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت ناريمان وقد بدا انها واثقة: لما نصل منشوف مين بيعرف اكثر انا ولا انت يا جواد, مممم ولكن المهم الان قل لي عندما سنصل هل سيكون عندك الشجاعة لتفتح قبرها كي تعرف ان كانت ميتة ولا طيبة, وما ان انهت كلمتها حتى جن جنون جواد فصفعها وقال انت تتكلمين عن قبر عمتي يا حمقاء, فكيف تريدين ان ادنسه, وما ان اقترب منها حتى اشتعلت الغرائز في قلبه فهو امضى نهاره منتظرا هذه اللحظة ليركبها ويتمتع بنيكها, فكانت فرصته الذهبية فامسكها وكعادته غرس يده من اسفل ملابسها وبعد ثانيتين لا اكثر كانت الممحونة عاشقة الجنس جاهزة وعلى احر من الجمر للنيك, فارتفعت حدة هيجانها وسالت انهار كسها وسال لعابها على قضيبه لتنهمر عليه بالقبل الحامية المغمسة بالعسل ثم اخذته بحنانها وبرشته بشفتيها الرائعتين ولاعبته بلسانها الطيب ورطبته بلعابها وريقها الحلو العذب حتى انتصب بالتمام والكمال, ثم ارخت نفسها الى الخلف فصعد الفحل عليها وما هي الا ثانية حتى علا صراخها, وكان جواد قد سكن في قعرها واخذ يفلق ببدنها بقضيبه الهائل الدسم, فاتاها من الضرب العميق الكم الوافر وهي تتاوه وتصيح وتتمايل اسفله بينما كان هو يمسكها بحزم كي يخضعها باحلى الطرق, في احلى سكس عربي ولا بالخيال.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استسلمت له روحا وجسدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جلس الفحل الجواد وفتاته الغامضة ليتطارحا الغرام وبعد الجزيل من النيك والفلاحة العربية الاصيلة قال والفضول يملاء قلبه طيب حسنا من انت ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فردت عليه:” انا قدرك يا جواد ممممم انا حياتك,” فضحك وطبع على شفتيها الدسمتين قبلة عميقة كادت تلتهمهم ثم عاد وطارحها الغرام ففلحها وقد توهج قلبه بالشباب الغض وعلى وقع الاه والايه ومحنتها الشديدة حصد الفحل النشوة الجنسية تلو النشوة الى ان عبق قضيبه بالحليب البلدي فافرج كربه وفاض به في اعماقها مده بكل حنان ورقة وفلحها اروع الفلاحة وناكها جزيل النيك حتى طرحها اسيرة لاوجاعها فما عادت تحتمل الفلاحة وعلى وقع دموعها الغوالي انتقل الفحل الى ملاعبتها ومداعبتها بعدما استسلمت له روحا وجسدا بعد اطيب واغلى سكس عربي ولا بالاحلام.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ذهل جواد الجواد فكيف علمت باسمه وبدا يفكر باشياء كثيرة وقال وهو يضحك:” قدري انا قولي لي يا قدري مين سلطّك عليّ وحكالك عن اسمي؟ بينما قضيبه ما زال مغروسا بباطنها الحار وقد استمتع بشذاها اي استمتاع.”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت:” آه انا قدرك انت اااااااااااه وكيف عرفت اسمك فهذا شغلي انا اااايييييييييي كانك لا تؤمن بالقدر؟ فاذ به ينكحها من جديد وقد سالت ريلته عليها وما استطاع الشبع منها لشدة ما هي طيبة.”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقال:” انا لا اؤمن بشيء, وهي يضرب بها على مقعد السيارة المتمايلة صعودا ونزولا وعلى وقع الزيق زاق والاااااااااااااه ايه عاد فراس واظهر فراعة عوده وصلابة بدنه واصالته فاغرقها بحليب كثيف كبلها وعلقها بحبال هواه فاستسلمت لرجولته نفسا وجسدا.”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت:” اذا هيك تعلم من اليوم انك تؤمن باشياء كثيرة, ممممم فهمدر موافقا وهو غارق ببحر من الاحلام الشيقة لا يعلم اهي من الواقع ام من سابع الخيال.”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقال:” لا بأس سؤمن وهو يمسكها ولا يقدر على ابعادها ميليميتر واحد عن نفسه قولي لي ما هو اسمك ام ساناديك “انسهههه ” وهي تضرب بلسانها العذب على قضيبه المغمس بالحليب بنتفات من رحيق كسها وطيزها التي ما انبرى من ركوبها لتتلذذ بطعمه ام “مدام اهههه” وهي تلاعب قضيبه وقد عضته قليلا باسنانها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت:” قدرك انت يا صغيري الست صغيري, هاااا وهي ترتمي اليه وقد السقت جسدها بجسده ولاحمت انفاسها بانفاسه لتشعره بنبضات قلبها من قريب.”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال:” طيب يا قدري انا اكشفي عن وجهك الحقيق كي اشوفك على حقيقتك؟ وهو يغرس قضيبه في عمقها وقد اتحفها بافعاله الساخنة .”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت:”لاجل من ولماذا تريد ان تراني بوجهي المستور الا يكفيكما تذوقته مني او ما سبرته من اعماقي, ممم ؟”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقال:” مش قلت انك قدري بدي اشوف قدري ان كان حلو ولأ يا ساتر, وهو ينير الضوء في السيارة بالتزامن معها وهي تحاول منعه من جهة ومن جهة اخرى حاولت اخفاء وجهها خلف ستارة.”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت:” ما تخاف قدرك حلو كثير ومش يا ساتر, وهي تفرك بيدها على قضيبه وقد امتعها بحنانه فاتبعت ومش راح تشوفني هلأ، راح تشوفني في الوقت المناسب.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقال جواد وهو مستفز والفضول يقتله:” بدي اشوفك هلأ ما دمت بتقولي انك قدري؟ قالها وهو غارق في بحار التفكير فالف سؤال وسؤال, وهو يقول في نفسه لم نترك شيئا لم نفعله وهي تصر على اخفاء تفاصيل وجهها, اهي حمقاء شمطاء ام ماذا!!!!”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت وكانها قرات ما يدور في باله من الافكار الجنونية:” وقف السيارة اذا بدك تتأكد اني حلوة تفضل اكشف عن وجهي وارفع خمار الظلمة وراح تشوف ولكن من الافضل لك ان لا تفعلها الان!”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ناريمان المثيرة من انت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تمنت السكرتيرة الممحونة وبعدما نكحها الفحل جواد بقوة بالغة بان تتصل بها والدتها وذلك بعدما شكك فحلها بصدقيتها وبفعالية تميمتها المحببة جدا على قلبها وباقل من لحظة رن هاتفها معلنا فوزها وتقدمها واحد صفر في المواجهة المفنوحة مع عاشق النيك والنساء الفارس جواد.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت: ارفع السماعة يا جواد لتتاكد انها امي, انا تمنيت ذلك ومباشرة من خلال تميمتي الغالية, ارفع السماعة لتتأكد انها امي فما اتمناه يحدث فورا, فجن جنون جواد الذي اسرع فرفع السماعة ووضعها على اذنه ليرد عليه الطرف الاخر قائلا: صدقها يا حبيبي كل ما تتمناه محقق بفضل القضيب السحري, فما كاد سمع هذا حتى ناول الفتاة كفا صاعقا اعمى خلقتها ثم بطحها وركب فرجها بعمق واخذ يفلع ويملع بها وهي تتاوه وتصيح وهو يضرب ويضرب باقوى ما اعطاه الخالق من باس, وبعد الجزيل الوفير من الفلاحة نشف كسها فما كان منه الا ان سحب قضيبه وغرسه في فمها رطبته وتلذذت بطعمته باحلى الطرق, وبعد ذلك عاد المغوار المقدام وانقض عليها بوحشية وفلحها بقضيبه العملاق فلاحة شقتها شقا واتتها من الالم الكثير الوفير واستمر بافعاله الى ان خضعت له واستسلمت لفروسته الى ان فاح في اعماقها بحليبه الكامل الدسم مده بكل نهم بقضيبه في احلى سكس عربي بنتفات من الخيال ثم جلس ليتسامر معها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقال: ناريمان من انت وماذا تريدين يا ناريمان ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت: انا حلمك القديم يا حبيبي, واغلقت الخط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ونظرت السكرتيرة الى جواد وقالت: اصدقت الان انها امي اليس كذلك, انها امي انا تمنيت ذلك وها هو قد حدث, اتريد ان اتمنى لك شيئا, اطلب ماذا تريد هل تريد ان اوصلك الى البيت هيا لاوصلك اصطحبها جواد معه ولكنيارته واثناء الطريق خطف جواد التميمة من بين يديها والقاها من نافذة السيارة وقال لها: كفاك امنيات لهذا اليوم, واخذت السكرتيرة تبكي وترجوه ان يقف لتستعيد التميمة ولكن جواد لم يأبه لرجائها وسار وبسرعة وهي ما زالت ترجوه وتبكي وتصيح حتى فقدت الامل, وهدأت وكأن شيئا لم يكن وصل جواد وتوقف امام منزلها فخرجت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>من السيارة باتجاه البيت وسارت عدة خطوات ولكنها عادت الى نافذة السيارة وقالت: جواد انا اسفة على اللي صار وعلى فكرة انا مش زعلانه انك رميت التميمة بتعرف لماذا؟ فابتسم جواد وقال: لماذا ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت: لان انا معي واحدة ثانية واخرجت من جيبها تميمة صغيرة اخرى, وقالت: الوداع جواد الوداع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فوجيء جواد وقال: يا الهي أي سحر هذا الذي تملكه ناريمان لتسيطر على الناس بهذه الطريقة وسار جواد ولكنيارته ولكنرعة جنونية باتجاه البيت حتى وصل, وقفز من السيارة ودخل البيت واخذ يبحث عن امه, حتى وجدها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقال لها: امي احكيلي عن ابي كيف مات ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فنظرت ام جواد اليه مستغربة وقالت: ما بك ولم تسأل الان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال لها: اريد ان اعرف كيف مات, كيف ماتهههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت: مثل ما كل الناس بتموت, عادي لم اعد اذكر اي شيء غير عادي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقال: اليس بموته أي شيء غريب ؟ اي شيء؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت: لا لااااا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقال: وجدّي كيف مات ؟ جدييي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت: ما بك يا جواد؟ ماذا حدث لك ؟ يا بني ما حصل؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقال: امي ارجوك احكيلي كل اللي بتعرفيه عن عائلتي هذا مهم جدا,احكيلي أي شيء تذكرينه ارجوك يا امي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتحت الحاح جواد: جلست والدته واخذت تروي له حكاية والده وكيف مات فلم يجد جواد فيها أي شيء غريب واخذ جواد يتذكر كلام ناريمان ” انا لعنة والدك ووالد والدك واجدادك وراح نفتح لكل بكر في عائلتكم قبر ”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقال لامه: انا اكبر ولد في العيلة, يعني بكر العيلة مزبوط طيب من بكر سيدي من اعمامي من اكبر واحد؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت: يا عمك نواف يا عمك سامي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جمجمة وقضيب صناعى صغير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتدت نارمين عباءتها ورمقت جواد بنظرة حادة استمرت لحظات خيل لجواد انها الدهر, وغطت وجهها بالخمار وفتحت الباب وخرجت وجواد ما زال يجلس على الارض مذهولا مما راى ومما سمع وادرك انه امام مازق كبير جدا اكثر مما كان يتصور وان في الامر سر كبير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان مخفيا تحت ذلك الخمار وان الامر لم يعد كما كان يتصور مجرد تسلية لفتاة تختفي, او تتستر تحت الخمار واخذ يتساءل ترى ما هو السر الذي يجعل فتاة مثل نارمين تتصرف على هذا النحو, هل هي مجنونة؟ ولكن لا انها طيبة وقد احس بدموعها وقهرها والمها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم اخذ جواد يتذكر لقاءه الاول مع نارمين والصدف الغريبة التي حدثت والتي لم يأبه ولم يعرها أي انتباه وتذكر الكلمات المنقوشة على المدافن, وكيف كانت تتغير من كتابة الى اخرى والتفاصيل التي تعرفها عنه هذه المرأة الغريبة والتي هو يجهلها, فوجد جواد نفسه امام لغز معقد يعجز عن حله, وعلى هذا الحال خرج جواد من غرفة مكتبه الى الردهة, حيث تجلس السكرتيرة ليجدها تغط بنوم عميق على</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المكتب وبين يديها تميمة عبارة عن جمجمة وقضيب صناعي صغيرة كتلك التي يراها دائما مع المرأة المقنعة نارمين.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سحب جواد التميمة عبارة عن جمجمة وقضيب صناعي الصغيرة من يد السكرتيرة بهدوء حتى لا تستيقظ وتراها, ووضعها في</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جرار مكتبه ثم عاد وايقظ السكرتيرة من نومها لتفتح السكرتيرة عينيها وتنظر الى جواد وتبدأ بالضحك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ويسألها جواد: على ماذا تضحكين؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتقول السكرتيرة: لا ادري كيف غلبني النوم ولكني حلمت بك حلما مضحكا, وبين كلمة من هنا وكلمة من هناك وجد الفحل نفسه بين احضان السكريتيرة, فانزع ملابسها تدريجيا ثم اخذ يغرف من فمها ومن كسها وطيزها بكل نهم بواسطة لسانه الذي ما كل عن ملاعبتها ومداعبتها وهو يتمتع بملمسها وبطيبتها وبنارها وبحرارتها, ثم اتى دور الفاتنة فاخذت قضيبه وبرشته بكل حنان ومصته بكل عمق ولاعبته بلسانها ودللته بشفتيها ورطبته بلعابها وريقها العذب حتى تقلص وانتصب الى ان كاد ينفجر, ثم انبطحت الفتاة امامه على المكتب فركبها من الخلف واخذ يفلح بكسها الزهي الرطب والشهي وهي تتاوه وهو يفلح واستمر لدقائق ودقائق فهو يضرب وهي تتلقى الفلاحة على وقع اصوات عهرها التي استمرت الى ان بلغ الفحل السرمدي نشوته الجنسية فافرغ حليبه على كسها ومده على شفراتها بكل روعه في احلى سكس عربي بنتفات من الخيال الساحر الساخن.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد ان فعل فعلته قال: وما هو هذا الحلم المضحك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت: لقد حلمت اننا تزوجنا واصبح لدينا ولد وبنت, وسمينا الولد قضيب والبنت تميمة فاقشعر بدن جواد لهذا الكلام ولكنه تظاهر بانه يبتسم, واخذت السكرتيرة تلتفت حولها وتفتح الجوارير وتفتش على الرفوف.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سألها جواد: عما تبحثين؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت: ابحث عن التميمة عبارة عن جمجمة وقضيب صناعي….</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دهش جواد وقال: عن أي تميمة عبارة عن جمجمة وقضيب صناعي تتحدثين؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت: تميمة عبارة عن جمجمة وقضيب صناعي كانت معي اين ذهبت؟ ونظرت السكرتيرة الى جواد واخذت تصرخ فيه: انت اخذتها اعدها اليّ, هيا اعدها انها لي, لن تسرقها اعدها هيا فقامت ولكنه بطحها واخذ يتلذذ باخضاعها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم وبعد ان جعلها تبكي الدموع الغوالي امسك جواد بيدها واخذ يهدىء من غضبها وهو قد ادرك ان في الامر شيئا غريبا ولكن غضب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>السكرتيرة زاد وصراخها قد ارتفع وليتجنب جواد الفضائح دخل الى مكتبه واعاد اليها التميمة وهي عبارة عن جمجمة وقضيب صناعي, امسكتها السكرتيرة وكأن روحها قد عادت اليها, وهدأت وهي تضحك وتقبل التميمة فقبلت الجمجمة ومصت القضيب الذي يسلوي بحجمه اي قضيب طبيعي! وجواد ينظر اليها وهو على يقين بان نارمين هي التي تقف وراء ما يحدث وبان الفتاتين قد اتفقتا عليه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقال جواد لها: من اين حصلت على هذه التميمة اتهوين القضبان والجماجم الى هذا الحد؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت: انها من صديقتي, انها تجلب الاحلام المرادة وتحقق الاماني فقط كل ما علي ان امسكها واقبل القضيب واتمنى أي شيء ليحدث فورا الا تصدقني انظر ماذا سافعل الان ساتمنى ماذا اتمنى, ساتمنى ان تتصل والدتي بي الان انظر وباقل من لحظة دق جرس الهاتف فاذ بها والدتها, فاخذت تتحدث معها بينما كان الفحل يلاعبها ويداعبها ليعدها لجولة نيك جديدة ولا بالاحلام.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رن جرس الباب الخارجى </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رن جرس الباب الخارجي للبيت وتوجه “يمان” الاخ الاصغر لجواد باتجاه الباب وفتحه ليجد الفاتنة نارمين في خمارها الاسود الذي يظلل جسدها البارع الفارع الدافىء المثير باروع الطرق, وما هي سوى لحظات وعاد الى جواد وقال له بلهجة ساخرة:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جواد في “نينجا” في الخارج تريدك!!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فرمقه جواد بنظرة تعجب وقال ليمان: ماذا تقصد؟ فرد يمان: في الخارج امرأة مقنعة غامضة تسأل عنك فدق قلب جواد بقوة حينما رأها واراد ان يمطرها بعشرات الاسئلة لولا انه ادرك ان اخاه الاصغر يمان قريب منه فتمالك اعصابه وحاول ان يخفي ارتباكه وقال: تفضلي وهو ينظر اليها وقد ملىء قلبه الاشتياق والغرام فاراد الانقضاض عليها لفلاحتها باروع الطرق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سارت المرأة المقنعة نارمين الى داخل البيت ويمان يراقب المنظر بفضول فهو لم يعتد على رؤية امرأة مقنعة بهذا الشكل جلست نارمين على الصوفا وطلب جواد من يمان ان يذهب ويطلب من الوالدة تحضير القهوة وباشارة واضحة بان يتركهما لوحدهما, فجلس جواد واخذ ينظر بتمعن الى نارمين من راسها الى اخمص قدميها وقال بصوت هادىء ومرهق: كيف حالك يا نارمين؟ فقالت: انا جيدة, كيف حالك انت يا جواد؟ اين اختفيت منذ يومين؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسم جواد ورمق نارمين بنظرة حادة وقال: كنت في رحلة الى جزر الموز, وكان الاشتياق عامرا في قلبه الى درجة الهوس, وكان خروج شقيقه الوقت المناسب فقفز عليها وكعادته طبع على شفتيها الجزيل من القبل الساخنة المغمسة بالعسل من احلى الاحاسيس الجنية والمشاعر النارية, قبلها وهو يغمض عينيه ليفتحهما وهو يركب طيزها بعدما رفع ملايتها, واخذ يلطم بها كمسعور اخوت وهي تصيح وهو يلطم ويسلخ ويضرب بعمق بينما كان يمسكها كفرس عربية اصيلة بكل عزم من شعرها, وبعد جزيل النيك قام عنها الفحل وغرس قضيبه في فمها مصته بكل حرارة وهي تتلذذ بطعم طيزها وقد دمرها وخلع بابها ثم وبعد ان رطبته عاد وغرسه في اعماقها ليعود ويركبها وهو يلطمها ذهابا وايابا وهي تصيح وتبكي وتتاوه وتتفاعل اسفله دون ان تستطيع التحرك لسنتيميتر واحد, فقد امسكها باحكام الامر الذي جعلها تستسلم لرجولته فتخضع له بالتمام والكمال, الى ان اغرقها بالحليب الحار من رحيق حبه كوى به قلبها, فعلقها بحبال هواه, ويعد احلى سكس عربي جلس الى جوارها ليتابعا الكلام.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت: وين هاي جزر الموز؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقال: في حجز شرطة طرابلس يا نارمين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت: وماذا كنت تفعل هناك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقال: اسألي نفسك ماذا كنت افعل؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت: وما دخلي انا وكيف بدي اعرف شو كنت تعمل؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقال: مسكينة انت ما دخلك بشي, لا بالمدافن ولا بالتمائم وحتى الاشعار المنقوشة على المدافن لا دخل لك بها فقالت مستفزة: شو يا جواد ارجعنا نحكي على المدافن والكلام الفاضي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقال: ولكنببك كدت ان ادخل السجن لسنوات طويلة و**** اعلم ماذا سيحدث معي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت غاضبة: وما دخلي انا, أهذا لاني تاخرت عليك, لم يكن الامر بيدي والا لما تاخرت.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقال جواد:حسب الكلام المنقوش على القبر انا الذي تاخرت ولست انت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت: جواد لماذا تصر على ان تحدثني عن المدافن ما دخلي انا بهذا؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقال: ما دخلك انت؟ اليس هذا المكان الذي تسكنينه؟ الم تذهبي الى هناك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتتركيني انتظرك ساعات حتى اضطررت ان اجن وادخل المدافن ولحسن حظي اني وصلت متاخرا والا لفتحت القبر, وقبض علي وسجنت لعدة سنوات.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت نارمين: ماذا تقصد, هل انت مجنون, مادخلي انا بهذا الجنون الذي تتحدث عنه انا حينما تركتك ذهبت الى طبيب نساء وتأخرت عنك رغما عني, وان واصلت حديثك بهذه الطريقة المجنونة فنصيحتي لك ان تذهب الى طبيب نفسي ليعالجك, لانك تحلم اكثر من اللازم وترى شيءاء لا وجود لها الا في خيالك أكل هذا لانني ارتدي الخمار؟ ساخلع الخمار يا جواد ساخلع الخمار ان كان هذا سيخرجك من جنونك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>من شذى انفاسها الحارة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحك جواد بصوت عال وقال ساخرا: انت اخترت نفسك زوجة لي, جميل انا موافق هيا بنا اذن نتزوج فامسكها وانقض على فمها فالتهم من رحيق لعابها ومن شذا انفاسها ليعود فيغرس قضيبه الدسم في فمها فينكحه بشدة وهي تصيح لشدة محنتها وعهرها وهو يفلح ,واستمر بكل حرارة الى ان بلغ نشوته الجنسية المتفجرة ففاض بما لديه من الجزيل الوفير من الحليب الكثيف الحار الكامل الدسم ارضعها اياه بالقطارة ثم جلس الى جوارها ليعودا فيتابعا الكلام بعد احلى سكس عربي مغمس بالعسل.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت: لكن يجب ان تصبر بضعة اسابيع حتى انهي بعض المشاكل العائلية ممم ومن ثم نتزوج فورا ان وافق اهلي او لم يوافقوا ولكن الاهم من ذلك يجب ان اتاكد بانك تحبني فعلا والان هيا تعال اوصلني وهي ترمي بجسدها الغض اليه فاخذها بحنانه وتلذذ بدفئها باروع الاطر الرومانسية.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد صيام عن الكلام استمر لدقائق قال جواد ساخرا: والى اين هذه المرة تريدين ان اوصلك الى صحراء الشام ام الى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جنوب لبنان ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت نارمين بنبرة حزينة: اسفة انا اسفة اللي طلبت منك توصلني, وسارت مسرعة واختفت وسط الزحام وجواد خلفها وهو يتمتع بمشهد طيزها وهي تتمايل امامه بكل روعة يناديها ولكنه لم يستطع اللحاق بها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عاد جواد سائرا الى سيارته وهو حزين وخائف من ان تكون نارمين قد غضبت وان لا تعود من جديد, جلس جواد في سيارته وهو لا يدري ماذا يفعل وفي لحظة رأى نارمين ذات الخمار تقترب من السيارة وهي تتغندر فسكن قلبه فاذ بها تقول له: انا اسفة لاني دخلت في حياتك خلص هذه اخر مرة بتشوفني فيها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهمت نارمين بالذهاب لولا ان جواد امسك بها واصر على ان تركب السيارة, وقال لها: حبيبتي انا بمزح معك لا اكثر, و**** لو طلبت مني اوصلك الى اخر نقطة في العالم لفعلت, فلا تكوني مزاجية لهذه الدرجة والان اين تريدين ان اوصلك هااااا؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فهزت المرأة الغامضة راسها وقالت:اوصلني الى طرابلس, فتحرك جواد باتجاه طرابلس وقال لها: نارمين ما حكاية تحركك من مكان الى اخر وفي اوقات مختلفة وما حكاية المدافن والجماجم والقضبان الصناعية؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت غاضبة: اية قبور وما دخلي انا بالقبور, وعن اية جماجم تتكلم, اين هي الجماجم, واي قضبان صناعية عن ماذا انت تتكلم هاااا ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فمد جواد يده الى تابلو السيارة وفتحه واخرج منه التميمة الصغيرة (الجمجمة المعلقة بالقضيب) وقال: انا اتحدث عن هذه التميمة وعن التميمة الاخرى التي تحملينها بيدك واقصد بالقبور الناووس الحجري الذي ذهبت اليه في الصحراء ام تراك نسيتي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت نارمين: انت مجنون أي ناووس حجري في الصحراء؟ انا لم اذهب الى أي قبر!! من انت تعتقدني… الم اطلب منك ان تاتي معي لترى اين اسكن ولكنك خفت وتركتني اسير لوحدي وهذه ليست تميمة انظر اليها, انها ليست لا جمجمة ولا قضيب انها مجرد حجر يجلب الحظ.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقال جواد: كلا يا حبيبتي انها تميمة صغيرة, اما ان تكون لطفل صغير حديث الولادة او لشيء اخر لا ادري ما هو اما القضيب فانا لا اعلم ما اقول فنظر اليها وشرارات الغوى تتطاير من عينيه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت: ان كنت مصرا على انها تميمة فليكن ذلك انها تجلب الحظ انظر اليها اليست جميلة؟ فاخذت تلاعب وتفرك بالقضيب ما محنه محنة شديدة لماذا انت خائف؟ هل تخاف من حجر او كما تقول من التميمة؟ دعها معك وستجلب لك الحظ السعيد صدقني يا حبيبي جواد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقال: نارمين ما هو السر الذي تخفينه خلف هذا الخمار من اين انت ومن انت؟ ممممممممممممم اخخخخخ وضاع في بحر من التفكير.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت: لماذا انت خائف؟ انت تحبني اليس كذلك وانا احبك فماذا يهمك من اكون ومن اين انا؟ لقد قلت لك ستعرف كل شيء في الوقت المناسب وان كنت في عجلة لمعرفة من اكون فاقض على خوفك وستعرف كل شيء متى شئت وكل ما استطيع ان اقوله لك ان اسمي نارمين وانا جميلة, جميلة جدا وان اردت ان ترى صورتي, ابحث عني في حلمك القديم, كانت كلماتها كافية لتسرق قلبه وتغرقه في بحر الخيال الساطع ليتفند ما استطاع من ما راه في لياليه الساخنة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاح بحليبه فى اعماقها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اجتمع الفحل جواد بفتاته الشلهوبة وبعد صيام عن الكلام استمر لثواني عديدة قال:نارمين ما هو السر الذي تخفينه خلف هذا الخمارمن اين انت ومن انت؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت:لماذا انت خائف ؟انت تحبني وانا احبك فماذا يهمك من اكون ومن اين انا؟ لقد قلت لك ستعرف كل شيء في الوقت المناسب وان كنت في عجلة لمعرفة من اكون فاقض على خوفك وستعرف كل شيء متى شئت وكل ما استطيع ان اقوله لك ان اسمي نارمين وانا جميلة,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جميلة جدا وان اردت ان ترى صورتي, ابحث عني في حلمك القديم فصمت الفحل وصال وجال في تفكيره ليفلي ما ذكر من الاحداث وهو يحاول ان يرى ما يشبععا ثم وبعد طول تفكير نظر اليها فامسكها قبل ان ينقض عليها فينغمس ببدنها الطيب الشهي, فالتهم شفتيها ثم انتقل فغرس راسه في حوضها ليتلذذ بينبوع الطيبات من كسها لدقائق ودقائق الى ان بلغ من الهيجان الحد العظيم فغمد قضيبه في اعماقها واخذ يفلح ببدنها وهي تصيح وهي يفلح الى ان بلغ نشوته الجنسية ففاح بحليبه في اعماقها ثم مده بكل اخلاص قبل ان يسحب قضيبه فيعطيها اياه في فمها غسلته بكل حرارة بريقها العذب الطيب في احلى سكس عربي مغمس بالعسل.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقال:عن أي حلم تتحدثين؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت: انت تعرف ماذا اقصد, لا تهرب من الحقيقة والآن اوقف السيارة هنا وانتظرني ولا تذهب حتى اعود, انتظرني خمس دقائق ساعود!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجت نارمين مسرعة واختفت بين المباني في شوارع طرابلس واكثر ما لفت انتباه جواد انها تسير بين الناس دون ان يكترث بها احد, بالرغم من ملابسها الغريبة والخمار الملفت للانتباه, فنادرا ما يرى في شوارع طرابلس التي معظم سكانها من اليهود هذا اللباس الغريب.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرت دقائق وساعات ولم تعد المرأة الشلهوبة وجواد ما زال ينتظر وقد جن جنونه وخرج من السيارة واخذ يبحث عنها في الشوارع حتى وصل الى احد الشوارع الى جوار مقبرة فقال في نفسه: مثل هذه المجنونة الغريبة ليس من المستبعد ان تكون في هذه المقبرة فقرر جواد ان يدخل المدافن بعد ان تغلب على خوفه, فدخل وبدأ يسير بين القبور حتى راى قبرا حجريا قديما كأنه نفس الناووس الحجري الذي راه في الصحراء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دفع الفضول جواد للاقتراب من الناووس الحجري واخذ يزيل الغبار الذي تراكم عليه منذ زمن لعله يقرأ اسم صاحب الناووس الحجري. وقد كتب (1888) دفن هنا ابن “الاسد”والكلمات الاخرى قد مسحت مع الوقت, وفي وسط الناووس الحجري كتب بلغة عربية منقوشة على الحجر: ” يا ضيفي لا تخف وانت تنظر مرقدي, يا ضيفي انا قدرك وانت قدري, يا ضيفي انا منك وانت مني, يا ضيفي احفر التراب ولا تتركني لوحدي, يا ضيفي اغلق قبرك يفتح قبري, يا ضيفي افتح الناووس فانت مخلصي!!!”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وما ان قرأ جواد هذه الكلمات حتى سقطت دموعه واصابته حالة من الهستيريا وبدأ برفع بلاطة الناووس الحجري بكلتا يديه ويحاول ولكن دون جدوى, فوزن البلاطة كان اثقل من ان يستطيع رفعها لوحده واستمر جواد في المحاولة حتى خارت قواه ودب اليأس في قلبه واخذ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يدور حول “الناووس الحجري” لعله يجد طريقة ما لفتح الناووس الحجري, وايقن انه بيديه المجردتين لن يستطيع فتحه وقرر جواد ان يذهب ويحضر المعدات الازمة لذلك فعاد الى سيارته بعد ان غطاه الوسخ والتراب من رأسه الى اخمص قدميه وكان قضيبه مدنس برحيق حليبه ممزوجا بنتفات من طيز و كس فتاته الشلهوبة وقد فلحها مسبقا ذلك اليوم واقام قضيبه فيها ذهابا وجلوسا حتى بطحها واسر قلبها واغرقها بوابل تلو الوابل من الحليب في احلى سكس عربي بنتفات من الخيال الساحر, وتحرك للبحث عن دكان لشراء المعدات اللازمة ولكنه لم يجد أي مكان مفتوح يستطيع من خلاله شراء المعدات اللازمة وعليه قرر ان يذهب الى مدينة مجاورة لطرابلس لشراء المعدات ولم يكن جواد ليستطيع ان يفكر باي شيء الا بالسبيل الى فتح الناووس الحجري ليشبع فضوله ويرى ما بداخله وقد تملكه احساس قوي بان الامر يتعلق بفتاته الفاتنة ال*****.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صوت الذئاب الجنسى الساخن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابت السيارة ان تتحرك وحاول مرة اخرى ولكن دون جدوى فمحرك السيارة لا يعمل وكأن خللا قد حل بها, وبحركة لاشعورية وسريعة اغلق جواد نوافذ السيارة واحكم اغلاق الابواب واخذ يترقب وصول الذئاب اليه وهو يتساءل: هل تستطيع الذئاب كسر الزجاج والدخول الى السيارة ؟ وهل سأتحول الى وجبة عشاء لذيذة للذئاب الكاسرة الجائعة؟ وماذا سأفعل؟ وكيف سأتصدى لها؟ كم يبلغ عددها؟ لا بد انها عشرات الذئاب اهل لفحولتي مكان في هذا القفر يا لغبائي ما اتى بي الى هذا القفر!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكان الصوت يدل على ذلك الصوت قريب جدا وعلى بعد مترين او ثلاثة امتار على الاكثر فاخذ باله يطرق ذهابا ايابا وهو يطرح الاسئلة على نفسه فالصوت قريب ولكن لماذا لم يقترب من السيارة؟ لا بد انها تعلم بانه من الصعب اقتحام السيارة فهي ستنتظر خروجي من السيارة لأصبح لها هدفا سهلا يا لغباء الذئاب هل تتوقع ان اخرج من السيارة واقدم نفسي لها بهذه السهولة وحتى ولو كان كس الفتاة مذهبا فلعنة **** عليها عاهرة رخيصة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واخذ جواد يلتفت تارة الى الخلف وتارة الى الامام شمالا ويمينا ليرى ان كانت الذئاب قد هجمت على حبيبة قلبه هذه الشلهوبة التي اسرت عقله وقلبه وبثت برحيق المحنة السرمدية في انفاسه وفي وسط هذا الخوف الرهيب من الموت الشنيع الذي يحيط به من كل جانب تذكر (نارمين الغامضة) وتمتم وقال: لعنه **** على”**** يسامحك يا نارمين على ما فعلت” وهو ما اتم كلماته حتى راها وقد اقتربت من السيارة فقفز ليمسك بالفتاة فرمى بها الى جنب الطريق ليركب فوقها كاسد كاسر وسرعان ما اخترق بدنها بقضيبه الدسم الذي سكن في عمق اعماقها فاخذ يفلح بها وهي تصيح وهو يفلح حتى نسي حاله وماله واخذ بالاستمتاع باروع الاطر فاستمر بالنيك القاسي الى ان حصد النشوة تلو النشوة وعلى وقع اهاتها الصادحة الصياحة اغرقها بالحليب ثم قام ليعود فيرتجف والخوف يتملك بعوده بعد احلى سكس عربي بنفحات من الخيال ثم عادت الفتاة فاختفت.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فرك جواد عينيه واخذ يحملق في الافق لتعود الطمأنينة الى قلبه الملتهب بعد ان راى خيوط النور تشق طريقها وسط الظلام معلنة عن بدء شروق الشمس وعن الفرج القريب لخلاص جواد من “الموت ومع انتشار النور تلاشى صوت الذئاب التي لم يرها نظر جواد حوله ليرى نفسه وسط صحراء جرداء قاحلة وعلى مدى نظره لا يرى أي اثر يدل على وجود حياة او بشر ازداد فضول جواد حول المكان الذي ذهبت اليه نارمين فطفق بنتظر وهو يلاعب ويفرك بقضيبه الدسم المدنس برحيق حليبه الممزوج بنتفات من بدن الفتاة الفاتنة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عاد الفحل ففتح باب السيارة واخذ يسير في نفس الاتجاه الذي سارت فيه نارمين, وبدأ يحدث نفسه ويقول: لا بد انها قريبة من هنا, فهي قالت ان المكان الذي سنذهب اليه على بعد عدة دقائق فقط نظر جواد حوله بكل الاتجاهات وايقن انه لو سار عدة ساعات فلن يصل الى أي مكان فنظر الى الارض وراى اثار خطواته على الرمال, فاخذ يبحث عن أي اثر لخطوات نارمين الغامضة ولكنه لم ير أي اثر, فقرر ان يعود الى السيارة ليصلحها ويعود ادراجه الى النبطية بعد ان يأس من وجود أي امل يدله على نارمين ذات الخمار وفي طريقه الى السيارة لمح عن بعد شيئا يثير الانتباه في وسط الرمال فسار نحوه لدقائق وما ان وصله واقترب حتى دبت القشعريرة في جسمه فقد راى ناووس حجريا قديما يدل شكله على انه موجود منذ مئات السنوات وكان لون حجارته عبارة عن مزيج من الاسود والبني ولون الغبار المتراكم عليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتساءل جواد بينه وبين نفسه: يا ترى ما هي حكاية هذا الناووس؟؟ ولمن هو؟ لماذا هو في هذا المكان بالذات؟ لا بد ان من بناه احتاج الى وقت طويل حتى يبنيه بهذه الطريقة البارعة؟ ولكن لماذا؟ وبدأت عشرات الاسئلة تدور في ذهن جواد ولكن دون اجوبة وبعد ان كل ومل الانتظار والتفتل في اجواء المكان قرر العودة ادراجه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت لك انا حلوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>غرق الفحل في بحر الاحلام الساخنة لدقائق قبل ان يستلحق نفسه فضحك وقال:” طلباتك اوامر بوصلك الى صيدا ولوين ما بدك ولكن قولي لي يا. وهو ينظر اليها بعينين متوهجتين وشرارات الحب والغوى تتطاير منهما وهو يعد الثواني ليبتعد قليلا عن شوارع المدينة الرئيسية لينقض عليها فيفلحها بشدة في اروع سكس عربي بنتفات من الخيال, قال لها ياااا وصمت.”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقاطعته وقالت:” نارمين اسمي نارمينا ناديني نارمين.”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقال:” نارمين قولي لي عن جد كنت بانتظاري ولا بتمزحي؟ وهو يمد يده ليلاعب سيقانها من تحت العباية فاذ بها تنتفض فتضرب يده وتبعدها لتزيد الاجواء سخونة.”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت: ” آه انا كنت بستناك اهههه وهو يدفع بيده مستعملا قوته لتلتصق بلحمها اخذ يفركها بشدة ذهابا وايابا بينما كان يطير بالسيارة ليبتعد الرويد الرويد عن المدينة, فاتبعت انت شو مفكرني كنت بسوي هون بستنا واحد تاني على العموم اذا ما بدك تشوفني بنزل هون, فاذ به يفقد صبره فيركن السيارة في زاروب ضيق لينقض عليها فيركبها كاسد لينغمس بتقبيلها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتحت الباب وهمت بالنزول, لولا انه اعتذر لها وقال:” انا بدي اشوفك بس مش شايف شي منك غير هالسواد !؟,”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فردت عليه غاضبة وقالت:” والبارحة مممم مش مصدقني ؟ لقد قلت لّك انا حلوة حلوة بطوش من جمالييي اقسم بحيات ستي اني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حلوة وراح تشوفني في الوقت المناسب.”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رد عليها جواد بصوت غلب عليه الحزن واليأس وقال:” جاسمين قولي لي هل انت انسانة انا بعرفها وحابة تمزح معي من ورا هالخمار ولا في حدا مسلطك عليّ علشان تجنينيني.”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت: “لا انا ما بعرفك وما في حدا سلطّني عليك بس من اللحظة الاولى الّي شفتك فيها صرت قدرك وبعدها عرفت عنك كل شيء وهي تنظر اليه بنظرات مغمسة بالشهوة,” فقفز الاسد واضعا يده على شفتيها ليتبعها بقبلة عميقة استمرت لدقائق عديدة والزوج يتمتعان بحلو الغرام من المشاعر الساخنة العابقة بالاثارة الغوغاء وقد اتحف الشاب الفتاة بما لديه من الشهية والاهواء المنقطعة النظير.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم قال لها:” شو قصدك.؟” وهو ما يكاد يبتعد لميليميترات قليلة عن شفتيها وانفاسها ليعود فيلتصق بهما ليتنعم بطيباتها ويغرقها بحنانه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقاطعته وقالت له:” لقد وصلت وعليّ ان اذهب.”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>غادرت “نارمين ” الغامضة وبدات تسير بالشارع حتى اختفت بين الزحام وعيون جواد لم تعد تستطيع ملاحقتها فاخذ بالضحك مستسخفا مما يحدث وقد اتخذ قرارا ان لا يفكر في هذه المرأة الغامضة التي تود فقط ان تثير فضوله في لعبة ذكية فلا بد ان يكون من ورائها احد وعاد الى عمله ليشغل نفسه ولكنه فشل في ان يطرد خيالها من مخيلته واخذ يسأل نفسه: ما الذي يشدني الى هذه المقنعة السوداء؟ هل هو الفضول ام ان اسلوبها المثير قد اثر بي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شقت السيارة طريقها من جديد الى النبطية وما ان وصل جواد حتى بدإ يقوم باتصالاته لترتيب عدة مواعيد لعمله بدل التفكير بسخافة هذه المرأة وما ان مرت عدة ساعات واقترب الوقت من منتصف الليل وقرر العودة الى البيت حتى فوجىء بالمرأة “صاحبة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الخمار الاسود ” تشير بيدها له ليتوقف دق قلب جواد بسرعة واصابه شعور غريب لم يعرفه من قبل شعور ممزوج بخوف رهيب من المستقبل وسعادة لرؤيتها توقف واقتربت المرأة من السيارة وفتحت الباب ورمت بجسدها الملفوف بالسواد على الكرسي وقالت: جواد ممكن توصلني لبئر العبد ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يستطع جواد الاجابة بل وجد نفسه يسير في الطريق المؤدية الى بئر العبد دون ان يجادل او يأبه اذ كان عليه العودة الى البيت اواذا كان احدهم بانتظاره خيم الصمت لدقائق طويلة عليهما كانت كانها سنوات لم يتكلم احدهما نظر جواد الى المرأة بعد ان استجمع جملة واحدة بعد الذهول الذي اصابه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بحر الطيبات الفواح السواح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شاهد جواد تضاريس زوجته الكاوية معه في سكس عربي نار وما تكتنزه من طيز بهية بفلقات نارية ومكوة حمراء ساخنة عاشقة للتفليع والنيك ومن الامام ظهرت شفرات كسها وقد بقع بسيوله التي لا تنضب العباية من الامام وبحرارته المحراقة استطاع ان ينشف السيول كالسحر الساحر لتبقى البقعة شكليا وكان جواد كالعاهرة المجنونة التي لا تعلم كيف تضبط اعصابها في مقابل المتعة الجنسية فانطرح وسخر قواه لينهل من بحر الطيبات الفواح السواح ذلك وخصوصا انه وكلما فر بنظره الى الاسفل كي لا يرى صدرها وكسها وطيزها وافته الى سيقانها المبرومة الدسمة المديدة الحلوة التي لا تعرف حدود واقدامها الحلوة نار باصابعها المطلية بطلاء اظافر احمر فاقع جعلها تفقع كالقنبلة في وجه الممحون جواد الذي انقض فرمى بملابسه عنه واخرج ذكره الدسم الكبير بجنون وناولها اياه امسكته واخذته في فمها المحراق فلفحته بانفاسها الساخنة في سكس عربي ساخن وبرشته بشفتيها الدسمتين بحرارة وتلذذت به وغسلته بلعابها الحلو واحرقته بلهاثها الحار نار حتى انتصب وكاد ينفجر بانتصابه لشدة الاثارة ومن هول جموحه ورغباته بتمزيق تلك المكوة الفسيحة الحمراء ليستلذ بدفئها وبما تقدمه من حلاوة لا مثيل لها من شدة طيبتها وجمالها فجعلها وبعد ان جهزته بالتمام والكمال تنحني الى الامام ليمارس معها احلى سكس عربي نيك طيز عسل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ان انحنت نارمين وطوبزة لذكرها الممحون جواد الى الامام ازاح الديك سروالها الدخلي الرفيع وركبها ومن الخلف بشكل طيازي ونزل بها دق وضرب وهي تصيح وتتاوه وتغنج وهو يدق ويسلخ ويعنف بها ويذل ببدنها المحراقي وقد غرس ذكره في اعماق طيزها الهائلة ومن شدة الضرب كاد العزيز الطويل يصل الى امعائها فصاحت وذرفت الدموع الا ان جواد بطحها برجولته وقد نزل بها دق شرس قوي دون اي كلل او ملل وبلا اي تخاذل وبعد ان انتهى من ركوبها وهي توشك على الاغماء سحب العزيز واعطاها اياه في فمها وهو يلاعب شعرها الناعم الحلو بيده ونارمين ترمه بابتساماتها الحارة وبنظراتها المغمسة بالعهر وقد اخضعها المرة تلو الاخرى واتحفها بعظائم النيك ومن ثم نزع سروالها الداخلي الانيق وقد غمسته بسيولها وما كان امن الممحون الا ان امسكه واعطاها اياه في فمها نزلت به اكلا ومصا واغرته بقبلاتها قبل ان يدفع به في فمها ليخرسها ليغمد الزب في طيزها ويحرها من التاوه واستمر بتعنيفها وهي تتلوى اسفله تارة الى الامام وهي تحاول الفرار وتارة اليه لتحاول دفعه عنها وقد خارت قواها فاستسلمت له ولرجلته وفحولته بجسدها وبروحها بينما استمر جوادفي سكس عربي معهاوبطياحتها بشتى الاشكال الجنسية المعروفة الى ان بلغ نشوته الجنسية فاطلق العنان لحليبه الابيض الكثيف الحار نار الذي تدفق على فلقات طيزها الناصعة التي لوعها باصابعه ومن ثم اخذ يمد الحليب بطنفوش قضيبه ليمسك به بعدها ويعطيها اياه اخذته بحرارة وهي تمشق نتفات حبه بجنون بعد ان اعطاها اياها في فمها المحراق بكل عشق فارتشفته بكل خنوع وغسلته بلعابها الطيب العذب وريقها الحلو بعد احلى سكس عربي ساخن ثم وبعد النيك الحار قال جواد لزوجته نارمين ممازحا ولكني انا مش شايف أي فرق بين العباية الاولى والثانية.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت نارمين وهي تضحك بعد ان ابكاها بشراسته في السرير: ممكن ممكن وقد فرفح بدنها فمدت سيقانها فوق سيقانه وتابعت انت لا تميز ولكن الحق ليس عليك بل على عينيك, لربما انت مصاب بعمى الالوان.. واخذت تضحك ومن ثم قالت ان كان كل هذا ولم تجد الفرق فانابخير اذن, ومدت يدها الى مكوتها المفلوحة وكسها الممزوق في سكس عربي مثير فتاوهت بشدة قبل ان تقوم مسرعة لتغتسل في الحمام.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وضعت العباية على جسدها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارست نارمين هذه اللبوة الحلوة الضاربة بالطياب العامرة بالحلى الغارقة بالمحنةاشد سكس عربي مع زوجعا جواد بعد ان محنته بقضيبها الصناعي الذي ما كلت من غرسه وملاعبته امام اعين ذكر غر انتفض فلوعها بزبه العربي الاصيل باشد الاشكال وبعد الجنس والنيك المحراقي سكن الطرفين وقد عبق التعب والانهاك بابدانهم ليغرقوا في قيولة خفيفة تماهت بالسكون ونزلت عليهم بطيف من النوم بخيال ساحر ثم وبعد الراحة قامت اللبوة لتتمايل امام فحلها وهو يراقبها ويستمتع باطرافها وجمالها واول ما فعلته اللبوة انها قد اعادت التميمة مع قضيبها الى مكانها واخذت ترتب ملابسها في الخزانة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اخذ جواد يراقب لبوته وهو توضب الامتعة وتتمايل امام عينيه لعله يرى شيئا لونه غير أسود ولكنه فتفاجأ بأن نارمين تقوم باخراج عشرات الخمارات ذات اللون الاسود وقد ستفتهم بترتيب ووضعت كل واحد في مكانه حيث كان يستحيل التمييز بين الواحد والآخر وباستخفاف وبداعبة غير ساذجة احب الفحل ان يسجل النقاط على لبوته البديعة فقال بصوته الصادح ممكن تشرحي لي ما الفرق بين هذه العباية وهذه والعباية الامر الذي اضحك لبوته نارمين فقالت: الفرق كثير كثير كثير فهذه عباية للمناسبات وهذه للمنزل وهذه للنوم و ممارسة سكس عربي ساخن اترغب بان ترى؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فلكل واحدة استعمالها الخاص وغمزته وبسرعة وقفت ببهائها ونزعت ما عليها من الملابس لترتدي العبائة الاولى وكانت عباية سوداء ما ان ارتدت جسدها حتى ظهرت رائعة متناسقة تعكس انوثة ولا بعدها وقالت له هذه للمناسبات ومن ثم نزعتها فانقض عليها جواد بفمه الذي التصق بحلماتها ونزل بها بقبلاته وبسرعة استشعرت نارمين الخطر المحدق وضيبه العظيم بدا يتاهب فدفعته وقالت له اجلس لم انتهي من العرض ثم وبعد ان تنفست الصعداء من الهجوم اخذت العباية الثانية وهي ايضا سوداء لا يستطيع المرء تباين الفرق بينها وبين العباية الاولى فابتسم جواد ابتسامة خسيسة ما لبثت ان اختفت ما ان وضعت هذه العباية على جسدها فاذ بنارمين تبرز كايقونة من الجمال والدلال فانتصب زبه وكانت العباية بغير الاولى اكثر تحررا فبرزت حلماتها وبانت فلقات طيزها في سكس عربي ملتهب جدا وعندما حاول جواد الامساك بفتاته دفعته الى الخلف وقالت له هذه للمنزل واخذت تضحك بجنون وقد بدى هول الصدمة على جواد وقد بان واضحا ان استهزائه قد ول الى غير رجعة فهو متيم بغرام لبوته وبعد ذلك نزعت نارمين العباية وامسكت بالعباية الثالثة وقالت قبل ان ترتديهالانها كانت ترى المحنة الشديدة على زوجها فقالت هذه العباية للنوم فنظر جواد اليها فلم يمايز بينها وبين العبايتين اللواتي سبق وارتدتهم ومن ثم رمت العباية التي نزعتها ارضا ووضعت عباية النوم على جسدها الامر الذي لم يتمالكه وانقض عليها وهو يتاوه من جمالها ويعصر بشفتيه من طيابها ونارمين تضحك وتفرفر بين احضان زوجها المجنون وما هي الا ثواني حتى نفض العباية التي تبرز حلاوتها مع سكس عربي رائع فمن صدرها الكبير المستدير بحلماتها الطويلة الواقفة فطيزها العريضة البهية وما تكتنزه من مكوة حمراء نارية عاشقة للتفليع والنيك والخزق ومن الامام ظهرت شفرات كسها وقد بقع بسيوله التي لا تنضب العباية من الامام وبحرارته المحراقة نشفت السيول كالسحر الساحر لتبقى شكليا وكان جواد كالمجنون الذي لا يعلم كيف يضبط اعصابه ليتجنب بحر الطيبات الفواح السواح ذلك وخصوصا انه وكلما هرب نظره الى الاسفل كي لا يرى صدرها وكسها وطيزها فوافته سيقانها المديدة الحلوة التي لا تعرف حدود واقدامها الحلوة نار باصابعها المطلية بطلاء اظافر احمر فاقع جعلها تفقع كالقنبلة في وجه الممحون جواد الذي انقض ليمارس معهااحلى سكس عربي بالعسل.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يسترجل عليها فيدقها بطيزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارست اللبوة اشد سكس عربي مع جواد بعدما شعرت بانها اهانتها بتصريحها عن ثرائها الفاحش وبعد النيك جلس جواد ليتناتش حلو الكلام مع زوجته فقال لها وهو بعد لم يستطع ابعاد شبح الثروة عن عقله: انت عزيزتي انت تعين اننا نتكلم الان عن ثروة ضخمة ثروة ضخمة جدا! فقالت: نحن نعلم ذلك من زمان وانا قلت لك باننا نملك ذهب يكفي لشراء كل بلدكم ولكن بالنسبة لنا فكل هذا لا قيمة له عندنا فهو لم ولن يلزمنا ولا بعمره سوف يلزمنا اتفهمني يا عزيزي, فانا بحاجة الى الحب والثقة والاخلاص وبحاجة الى السعادة الى هذا وعادة الى النقطة نفسها فمدت يدها لتلاعب زبه الذي انتصب بجنون ومما يبدو بانه لم يشبع منها وبعد ان لاعبته باناملها وجدته شهيا لدرجة لم تستطع مقاومته فتسلمته وكعادته امتشقته في فمها وثغرها المحراق فاخذته بحرارة في اعماق ثغرها الكاوي ومصته بحرفة وامتعته ولفحته بانفاسها الساخنة فمصته بجنون وهي تلاعبه بلسانها العذب الرطب وتبرشه بشفتيها السميكتين الحلوتين حتى كاد ينفجر من هول المحنة وخصوصا جمالها الساحرفي احلى سكس عربيفمن صدرها الكبير الطري المستدير الذي بدى كوسادات الراحة من ريش النعام في سكس عربي ناري فالى طيزها العريضة الضاربة بمكوتها وفلقاتها المحببة وقد طبعها بانامله والى كسها النظيف الذي سطع بطيبته وبشفراته وسيوله التي لا تنضب بما تقدمه من كيف باعماق وما هي الا ثواني حتى انقض جواد لياكل من بخش طيزها بلسانه ثم التهم كسها بجنون واكل من رحيقه وارتشف من حنانه نتفات العسلفي سكس عربيالاصيل الطيب وبعد ان تلذذ بطعم كسها وهو يشفط بشفراتها ويرتوي من سيولها ومن ثم نكح طيزها بزبه المنتصب حتى الجنون بعد غرسه في اعماق طيزها من الخلف ونزل بها دق طيازي عميق وهي تتاوه وهو يفلح ويستفحل ويضرب ويذل بطيزها وقد اغرقها في بحر من الذل والالم الخالص الذي استمر الى ان تعب الفحل قليلا وقد نشف قضيبه من سرعة وعمق الاحتكاك فسحبه واسرع وغمده في فمها غسلته بكل حرارة وبكل اخلاص من زوجة لزوجها ورطبته وتلذذت بنتفات من رحيق بدنها الممزوج بقطرات حليبه الساخنة ليعود بعدها ويسترجل عليها فيدقها بطيزها ويقودها الى نشواتها الجنسية الصاعقة بشتىمواقع سكس عربي الساخنة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وعندما بلغ نشوته الجنسية اتى بحليبه على وجهها النضر وفي فمها الساخن ارتشفته بحرارة والسعادة تقفز من عينيها بعد احلى سكس عربي ليرتمي واياها في بحر من النوم سرقهم وانتقل بهم الى يوم جديد استفاق جواد من نومه فقبل زوجته وببسرعة سألها اول امر ضرب على راسه وهو بالفعل امر لم يستطع تجاهله: حسنا حسنا والدتك والمراة المسنة لم يعارضونك عندما اخرجت الاغراض هذه من منزلكم؟ او من محل ما جبتيها؟؟ فقالت نارمين: لا يا عزيزي ولماذا سيعارضون هذا الشيء فهذه المجوهرات لا قيمة لها عندنا انا قد سبق واخبرتك بهذا اما واذا استطعنا استخدامها هنا لمساعدتنا وتقديم حياة افضل لنا فلماذا لن نستعملها؟ واخذت نارمين تتحدث مع جواد وهي تتغندر امامه بينما كانت تقوم بتوضيب وترتيب الاغراض التي احضرتها معها في الغرفة فتضع هذا هنا وذاك هناك وجواد يراقب بطيزها وهي تتمايل امامه بخلاعة وهي لا ترتدي سوى خلاط شفاف من حرير تماهى وعكس جمال جسدها الخالص ببهاء وغندرة صاخبة طبعتها من نفسها وقد وضعت بعض القطع الاثرية الفريدة التي ملأت بها الغرفة وغيرت شكلها ووضعت على نوافذ الغرفة ستائر خمري فاخر مرصع بخيوط من ذهب و احلى سكس عربي مجنون حتى لا يتسلل الضوء من جهة ومن جهة اخرى كي تضيف الى الغرفة اجواء من الحنان.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وسع طيزها على مداها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارسجواد اشد سكس عربي معلبوته نارمين الفاتنة التي سحرته بجمالها وطيابها وتضاريسها ومن ثم وبعد ان مارسا احلى جنس انطرحا في السرير بكل روعة ليتناتشا حلو الغرام لفترة استمرت نحو الساعة والنصف ثم وبعد صمت قليل تذكر جواد الصندوق الذي شاهده فطلب من نارمين ان تريه ما بداخله وما كان منها الا ان قالت له هيا افتحه وستى بنفسك وما ان فتحه حتى شاهد روائع المجوهرات اليدوية الذهبية المرصعة باثمن الجواهر وبعد ذلك وجهت نارمين نظر فحلها الى سيف من ذهب مرصع بالماس وقالت له: عزيزي الغالي هذا هدية لاخيك علاء انا قد رايت انه هاوي للسيوف وقد علق بغرفته عدد من السيوف وها انا وبعد بحث طويل اخترت له احلى سيف من عندنا تلعثم الفحل جواد ولم يدر ماذا يقول او بماذا يجيب واخذ يتساءل هل تدرك نارمين قيمة هذه الشيء الحلو الفريد من نوعه, ومن ثم قال بقلبه حتما انها تعلم والا فكيفو قد ادركت قيمة القطع الثمينة والمجوهرات الذهبية التي بعتها عندما اعتطني اياها في المرة الاولى فسألها الفحل جواد: من اين احضرت هذه المجوهرات يا عزيزتي و شريكتيفي سكس عربي يانارمين من اين جاوبيني فقالت: ببساطة من منزلنا, فعندنا هناك الكثير الكثير منها ولو بدنا نعدهم لا نستطيع ولكن امي دائما كانت تقول لي ولاختي بانه ممكن يجي يوم ونستفيد من هذه المجوهرات الثمينة ونحن ما بعمرنا استخدمنا الا القطع الذهبية الصغيرة فعندما كنا نخرج من المدافن انا او اختي ونصادف احد يشعرنا بطيبته فكنا نعطيه قطعة او اثنتين.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فسأل جواد بطريقة لا شعورية: كم قطعة عندكم منها وقد ابتلع بريقه وشعر بانه فقير عديم امام نارمين الامر الذي ازعجه وهوفحل سكس عربي ممتعان تكون زوجته اثرى منه فقالت: صدقني يا عزيزي صناديق كثيرة كثيرة ولكننا ما بعمرنا فكرنا نعدها واخذت تفرك بيد زوجها وهي تعلم بانه شخص كريم وطيب وقد رات انزعاجه وهو يعتقد بانها ثرية وبانه لن يستطيع تقديم ما يليق بها, فمدت يدها وامسكت بقضيبه وقالت هذا يساوي لي مال الدنيا كلها ونزلت عليه وامتشقته بفمها فانتصب بجنون فاخذته بحرارة في اعماق ثغرها الكاوي ومصته بحرفة وامتعته واحرقته واسعدته واغرقته بحبها وجعلته يذرف نتفات من بذوره الغالية التي تناثرت منفتحةزبه فمصته بجنون في سكس عربي مجنونوهي تلاعبه بلسانها العذب الرطب وتبرشه بشفتيها السميكتين الحلوتين وتحرقه بانفاسها الساخنة حتى انتصب بجنون وكاد ينفجر من هول المحنة القوية ومن ثم رطبته بلعابها الحلوالعذب وريقها الطيب حتى جهزته لفلاحتها ليقوم بعدها ويركبها من الخلف بشكل طيازي وغرس قضيبه في اعماق كسها وبعد ان لوعه بضرباته السلهبية وباشد الفحولة ثم انتقل الى طيزها فلخترقها ومزقها وهي تتاوه وتصيح وتصرخ وهو يضرب ويذل بها ويعنف وهي تغنج وتضارب اسفله وبوتيرة تصاعدية سريعةاستمر احلى سكس عربي مثلما هو عليه فهو يضرب ويسلخ وهي تتاوه تصيح وقد وسع طيزها على مداها وحمرها واخرجها واغرقها بالالم بكل رجولة وفحولة حتى اخذت ترجوه ناريمن ان يرحمها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فما كان منه الا ان حملها وطرحها على السرير اسفله فتمددت على ظهرها فانقض عليها جواد الذي رفع سيقانها الى كتفيه وركب فرجها واستمر بنيك بخش طيزها ومكوتها الحمراء بجنون وهو يضرب فيعود ليسحبزبه مع احشائها ليعود فيغرس القضيب مع الاحشاء وهي تتالم وتصيح وبعد العظيم من النيك تعب جواد فتمدد هو الاخر فما كان من اللبوة الممحونة الا ان تعمشقته فركبته وهي تفلح بخش طيزها بكل قوة الى ان واتاها التعب فحل عليه الدور من جديد فقفز وعاد فتسيدها من الخلف وركبها بشكل طيازي ونزل بها دقا وفلاحة استمر الى ان بلغ نشواته الجنسية المنتظرة فاتى بحليبه الحارق نارعلى وجهها الحلو وفي فمها المحراق ارتشفته بجنون بعد احلى سكس عربي نار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكيف يلاعبها بيديه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد احلى سكس عربي امتعته واتحفته به نارمين خرج الفحل جواد وهو يضحك على المصيبة التي وقع فيها وتوجه بسرعة الى غرفة الضيوف وحينما دخلها فوجيء بما لم يكن يتوقعه مجموعة من القطع الاثرية النادرة والتي يظهر انها قد صنعت قبل الاف السنين وهي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>روعة بالجمال اخذ جواد يتفحصها ويلمسها بيديه وشرد بفكره: ان القطع التي يراها لا بد انها تساوي ثروة وبسرعة التحفت اللبوة الممحونة بشرشف وهرولت خلف فحلها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت نارمين خلف جواد الى غرفة الضيوف وقالت له: شو رأيك الم اقل لك بانك ستفقد عقلك من هول جمالها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تعال ساريك ما احضرت لوالدتك هدية, وكانت نارمين تشع كنور الشمس ببهائها الخالص وجمالها ودلالهاانظر انظر يا عزيزي ما احضرت لوالدتك وسحبته من جديد الى الغرفة وارته صندوق ولكن راس الفحل كان في مكان اخر كان على الشرشف الشفاف الذي استترت به وما زادها الا عهرو حبا في سكس عربيوما كان منه الا ان مد يده وسحبه بقوة فصاحت نارمين وهي تضحك وقد علمت ما يريد جواد واذ بها تفر كالقطة الا ان جواد امسكها وبطحها بقوة فاذ به يغرقها بقبلاته الساحقة وبلمساته ومداعباته فقد افقدته صوابه بعد ان راى تضاريسها العامرة بوجه ملائكي ناري بعينين تشعان كنور الشمس ولا بعدها ببهائها وثغر احمر كالفراولة محراق يهوى برش القضبان بعمق وبكل الفنون وهي استاذة بالوراثة فاسرع وانقض ليتبادل واياها المقبلات الجنسية من لمسات حارقة وقبلات مغمسة بالعسل ثم قام الفحل ونزع سروالها الداخلي وكانت قطعة الملابس الوحيدة التي ترتديها قبل ان يبطحها الى الامام لينقض على طيزها العربية العريضة من الخلف براسه ليرتشف قطرات الندى باطراف لسانه الرطب الحلو من بين فلقاتها العامرة المكتنزة واللبوة الممحونة تصيح وتتاوه وتضارب السرير اماامها بيديها الحلوتين من شدة عهرها وفسقها ومن ثم اخرج لها عزيزه الغالي الضخم المنتصب بجنون فاخذته بحرارة وبكل عشق في فمها المحراق الساخن العامر بسيولها ونزلت به مصا وضربا عميقا وهو يقف متشدقا امامها وهي تبرش بقضيبه العامر الضخم المنتصب ببهاء بشفتيها السميكتين الطيبتين وتلاعبه بلسانها الرطب المحراق وتسعده بانفاسها الحارقة الخارقة التي وادت في قلبها بطوفان من الغرائز المجنون في سكس عربي حتى كاد ينتفها حاله حال العزيز الذي بدوره اوشك ان ينفجر من شدة محنته ومن ثم وضعت لمساتها على العزيز قبل ان تحتضنه وتاخذه في اعماقها فرطبته بلعابها الحلو وريقها العذب الطيب وجهزته للنيكوالفلاحة باحلى ما يكون ومن ثم قام جواد فركبها من الخلف بشكل طيازي عميق وبشراسة واخذ يضرب بها ويدق بوتيرة تصاعدية سريعة وهي تصيح وتصرخ وبعد ان دمرها وافقدها صوابها ابتعد عنها قليلا ثم عادا ليتطارحا الغرام فقامت نارمين وركبته واخذت تنكح ببخش طيزها المحراق وهي تتاوه وتغنج كالمجنونة وجواد يلاعبها بيديه ليعود بعدها ويتسيدها من الخلف وينزل بها دق بشكل طيازي عنيف وقادها بكل براعة الى نشواتها الصادحة وعندما حصل جواد على نشوته الجنسية المنتظرة اتى بحليبه المحراق الابيض في اعماقها والسعادة تكاد تقفز من عينيه االحلوتين وبعد اشد سكس عربي انطرحت اللبوة وفحلها ليلعبا دور العشاق الولهانين وهما في السرير المنكوش يتبرمان ويتناتشا الكلمات الساخنة وبعد فترة من الراحة تذكمر جواد الصندوق ففتح السيرة امام نارمين فقالت له انظر بنفسك يا عزيزي وحينما فتحه كان مليئا بقلادات فضية وذهبية متنوعة صنعت بغاية من الدقة ورسوماتها وحبكاتها وتقنياتها تدل على انها صنعة في امد بعيد عندما كانت الصناعة بحت يديوية وبينما جواد ضائع في بحر الجواهر الثمينة في سكس عربي اشارت اليه نارمين موجهة يدها الى الطاولة فنظر جواد واذ بسيف من ذهب مرصع بالجواهر يضرب امام عينيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لما تتاوه وتغنج بدلع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتح الفحل جواد عينيه على نارمين اللبوة وهي تقف امام مرآة الغرفة ببهائها في احلى سكس عربي وما كان منه الا ان شدها الى السرير من شدة عهره فشدها بقوة ورمى بها الى جواره ونزل بها قبلات عميقة مغمسة بالعسل ومداعبات صلصالة بيديه القويتين حتى اخرجها من ملابسها لياكلها بجنون وبكل شغف وكانها قطعة فواكه شهية وقد نزع قشورها فرمى بفمه على لبها بين قدميها ليرتشف من مغانم سيولها الوفيرة التي لا تنضب ثم قام ومارس معها اشد سكس نيك 96 وهو ياكل ويلهف بها وهي تمص وتمشق بقضيبه المنتصب بجنون الذي ما احتمل كثيرا افعالها قبل ان ينفجر بقوة ويفض ما بداخله من الحليب البلدي الحارق نار فارتشفته اللبوة الغندورة بكل حرارة وشغف في اروع واحلى سكس عربي نار وبعد ان انتهى جواد من ضربها ودكها وتمليعها وتفليعها ونيكها وهو يقفز بها هنا وهناك باعماله فافرغ حليبه الساخن بسرعة وبكيف عامر ضارب لم يرى له مثيلا ففرك الفحل جواد عينيه بيديه يمينا وشمالا ليتأكد من ان ما شاهده وما حسه حقيقة وهو غارق بسيل من محنة لم تنضب وما ان فتح عينيه وراى بهاء نارمين زوجته في حضنه وهي تدغدغه وتقبله وتلاعبه حتى ابتسم ابتسامة طويلة عريضة ابتسامة امتعضت لها اللبوة نارمين فعضته كالقطة اللعوب على خده ومن ثم قبلته بحرارة وهي تعشقه و تعشق سكس عربي معه واخذت تانبه وتقول له بان الضحك من دون سبب من قلة الادب فقالت له يا ازعر يا ازعر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على كلمة ازعر استبسل الفحل وجدد جرعة المحنة التي تجلت بانتصاب مجنون لم يتمالك جواد نفسه عليه فامسكه وبسرعة غمسه في احشاء اللبوة من جديد وهذه المرة كان كسها الساخن نار هو الهدف فبعد ان دمر ووسع مكوتها وحمرها وكواها واوجعها كان دور الكس الحلم فنزل به دق ونارمين تغنج وجواد يبدع ويسطر العظائم من اروع سكس عربي كلاسيكي بين زوج وزوجته وبعد ان رمى بها وبطحها الى الامام انقض على طيزها من الخلف براسه ليرتشف قطرات الندى باطراف لسانه المحراق من بين فلقاتها العامرة وقد لوعتها انامله من شدة الصفعات واللبوة الممحونة نارمين تصيح وتصرخ وتتاوه من شدة عهرها وفسقها ومن ثم اخرج لها عزيزه الغالي الضخم الدسم فاخذته بحرارة في فمها المحراق عاشق المص ونزلت به مصا عميقا قويا وهو يقف كالاسد الكاسر وهي تبرش بقضيبه وفخره الضخم بشفتيها الطيبتين السميكتين وتلاعبه بلسانها المحراق الطيب وتسعده وتلفحه بانفاسها الحارقة نار حتى كاد العزيز الغالي ينفجر من شدة محنته واهوائه وعهره الضارب ومن ثم رطبته بلعابها الحلو وريقها العذب وجهزته للنيك باحلى ما يكون وهو يقف شامخا ابيا ومن ثم قام جواد فركبها من الخلف بشكل طيازي عميق عميق وهو يسلخ بها تارة بيده وتارة بقضيبه تارة على فلقاتها الحمراء وتارة في مكوتها الصارخة واخذ يضرب بها وهي تصيح وتتاوه وتغنج بدلع ومن ثم قامت هي وقد بلغت منها المحنة حدها وركبته كالفارسة الاصيلة واخذت تنكح ببخش طيزها وهي تتاوه وتغنج وتصرخ كالمجنونة الخالصة ليعود بعدها ويتسيدها من الخلف وينزل بها دق وسلخ بشكل طيازي عنيف عنيد في سكس عربي جنوني وقادها بكل براعة واخلاص الى نشواتها الجنسية المنتظرة فارتعدت اوصالها وارتعش بدنها وسالت سيولها الخصبة من كسها الشلهوب وعندما حصل الذكر الغر ذلك الذكر الفحل جواد على نشوته الجنسية الصارخة المنتظرة اتى بحليبه الكثيف المحراق الابيض الفواح في اعماقها الساخة والسعادة تكاد تقفز من عينيهاالحلوتين وجواد يلوع بها ويدق بها حتى نفذ الحليب فتوقف القذف ولكن جواد لم يتوقف فتابع حتى مد الحليب باخلاص ثم سحب العزيز ومباشرة الى فمها فاخذته بالاحضان ومشقته ونزلت به اكلا حتى غسلته بالخالص بلعابها الحلو وريقها المعمار بعد احلى سكس عربي ساخن نار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مشهد اخر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد اللحظات الحميمية العامرة باقوىقصص نيكبين الفحل جواد ولبوته نارمين التقى جواد بصديقه الذي امطره بعشرات الاسئلة وبطريقة لبقة طلب جواد منه ان يؤجل هذه الاسئلة وان يحتفظ بكل ما حدث امامه سرا بينهم على ان يشرح له جواد القصة بعد ايام عندما يحين الوقت لذلك وتحجج جواد بانه متعب ليتحاشى دعوة صديقه للدخول الى البيت حتى لا يزيد الامور تعقيدا وخاصة ان رأى نارمين فغادر صديق جواد دون ان يدخل المنزل ولم يكن راضيا عن استقبال جواد له ولكنه عذره لانه يثق فيه بجنون</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عاد جواد الى الغرفة ولكنه لم يجد نارمين هناك فبحث عنها في المطبخ ايضا فلم يجدها ولم يكن منه الا ان عاد الى الغرفة فوجدها هناك تقوم بترتيبها فدخل الغرفة وطلبت منه نارمين ان يغلق الباب وقد تانقت له بابهى الملابس الداخلية فدخل جواد بالحارك لينقض عليها ويمارس معها اشد سكسو احلى قصص نيك فنزع ملابسه وغرس عزيزه في فمها مصته بحرارة ولاعبته ودللته قبل ان تاخذه في اعماقها وهي تتاوه وتصيح وجواد يركب فوقها غارقا ببحر من المحنة السلهبية فنكح بها ولم يترك موقعا جنسيا لم يمارسه معها وكانت صيحاتها عامرة ضاربة في انحاء الغرفة وحتى الى خارجها ولكن الفحل المستشرس لم يكن ليخاف من سماع صوتها وهي زوجته وهي ارخت العنان لصيحاتها ولغنجها ودلالها فاخذت تغني اهات وتلحن صيحات وتصدر اهوائها باروع الاطر من ثغر معطاء اكله جواه وما كل من تقبيله وبعد ان سطر العظائم في احشائها بلغ الفحل نشواته الجنسية المنظرة ففاض بحليبه الكثيف على فلقات طيزها ومدها بطنفوش عزيزه ومن ثم اعطاها القضيب فغسلته بلعابها قبل ان يرتدي الفحل سرواله ليهرول الى المطبخ ليحضر بعض الطعام لزوجته التي انتظرته في السرير بعد اشدقصص نيكعسل.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عاد جواد من المطبخ فتناولا الطعام بالمطيبات والاطايب من المداعبات والقبلات ثم وبعد فترة راحة ليتباحثوا بالوضع فقال لها جواد وعندما نظر الى الباب المقفل طوال اليوم فقال: يا حبيبتي وبابتسامة عريضة لا داعي لاقفال الباب هكذا فامي لن تتفهم اغلاق الباب طوال هذه المدة وستبدأ بتفسير الامور بطرق مختلفة في احلى قصص نيكومن ثم قام وفتح الباب وقد بدى انه تناسى ما فعله مع نارمين من عظائمقصص نيكوالدق الامر الذي جعلها تصيح كالمجنونة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>امالت نارمين برأسها الحلو الى نحو فحلها وقالت: انا قلت لك سكر الباب يعني سكر الباب وشوف لا تجنني بأمك اتفهم وقد امتعضت واتبعت وهي تفتح جبهة معه كل شوي امي كل شوي امي انا لم اتزوج امك, انا متزوجة منك انت خنقتني افهم لا اريد ان اسمع كل شوي كلمة امي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا لا استطيع ولست مستوعبة استعمال كلمة امي لست مستحملة سماع كلمة امي واثر من ذلك ما هذا الكلام عن خوف وما اليه من ان تفسر شيء غلط, فمالي ومالها انا ما خصني بأمك, لا تنسى باني انا كمان عندي ام لست مستوعبة ولست راضية وها انت ترى اني تركتها واتيت اليك, تركتها حزينة مني, انت تعلم باني ساضع امك في عيوني ولكن لا تدعني اشعر بان امك احسن من امي افهم فامك ليست افضل من امي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يستوعب جواد نوبات الغضب التي تمر بها نارمين بين الحين والاخر بشكل مفاجيء ولم يعرف كيف يستطيع ان يحيا بوسط هذه التناقضاتفي قصص نيك بينمطرقة امه بمفاهيمها واسلوب حياتها الخاص وزوجته نارمين بغموضها ومفاهيمها الخاصة بها ايضا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يقحف بلسانه من سيلها الساخن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اخذت نارمين تتمايع وتتمايل امام الفحل الممحون جواد الذي انكب ليطارحها الغرام وخصوصا انها كانت تغلي بهيجانها وعهرها وقد وعد نفسه باحلى سكس عربي قد يحصل عليه, فطفق يقرب منها وهي تتمايع بدلالها وقد اكلتها نار الغيرة على فحلها الذي غاب طيلة اليوم وهي تعلم جيدا بانه كان مع فتاة ما ولكنها لم تقل شيء فبالنهاية فنارمين تملك البعض من خبرات جدتها في السحر والشعوذة والضرب بالمندل لمعرفة المستقبل وسبر اغوار الامور كما هي مرت اكثر من ثلاث ساعات وجواد يشرح و نارمين مهتمة بكل كلمة يقولها بدون مقاطعة او ملل وهو يخبرها عن شطارته بالهندسة وعن مشروع يدور في راسه لبناء واستثمار فلل و منازل فخمة واخذ يشرح لها ويشرح لها وهو غارق ببحر جمالها وسيقانها وصدرها وقد جلست الى جانبه ببهائها وهما يتهامسان ويتناتشان الكلام ويستمتعا باغلى الحظات سكس عربيفكانت تعطيه افكارا مثل شكل الفلل وموقعها ونوع الحدائق وعدد الغرف المخصصة للخدم وللحريم وعدد المطابخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اخذ جواد يدخل في اجواء المحنة فنارمين تتكلم وهي يلاعبها ويده يضرب ببدنها يمينا وشمالا فمن صدرها الى طيزها فسيقانها ومن ثم يتبادلان القبلات الحارة ليعود بعها فيصمت ليسمعها وهي تشرح وتشرح وهو يلاعبها ويداعبها و زبه يكاد ينقطع من شدة الانتصاب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهو يريد ان يمارس سكس عربي مع لبوته وفي خضم ذلك الضياع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قفزت اللبوة نارمين من مكانها من حضنه فوقفت وبفرحة قالت: جواد جواد حبيبي لازم الليلة نحتفل هيا لنخرج وانا ساخبر والدتك باننا سنتاخر فوافقها جواد ولكنه قال حبيبتي انتظري تعالي الي قليلا وبينما هي تقترب امسكها وطرحها الى جواره في السرير وانقض عليها ففسخ ملابسها الفضفاضة وهي عبارة عن عباية سوداء شفافة تستعرض مفاتنها وتضريسها بشكل فاقع يجعلها تقع موقع القنبلة في قضبان الفحول وقلوبهم فتفجر غرائزهم وتصعق اهوائهم المكبوتة فبسرعة امسكها الفحل جواد وفسخ عنها العباية وسروالها الداخلي وارتمى لياكل كسها وهو يقحف بلسانه من سيله الساخن الطيب العذب وهي تلاعب راسه باناملها واهاتها عامرة وجواد كالمجنون يضارب بفرجها وهو يكاد يقحم راسه في كسها من شدة هوسه بها في تلك الليلة وبسرعة امسك بعزيزه المنتصب كالصخرة فقام ودفع بعزيزه الكبير الدسم بجنون واعطاها اياه اخذته في فمها الشلهوب وبرشته بحرارة بشفتيها السميكتين وتلذذت به وغسلته بلعابها الحلو وريقها الطيب واحرقته بلهاثها وانفاسها المحراقة والحارة نار حتى انتصب الذكر وكاد ينفجر لشدة اثارة سكس عربيعلى تلك المكوة الفسيحة الحمراء التي ما كل من مرغها ودعكها وبعبصتها ليوسعها ويجهزها للقراطة والدك وهو يتلذذ بما تقدمه من حلاوة عسل لا مثيل لها من شدة طيبتها وحرارتها وهو يغرس بيده بين فلقاتها العارمة بينما كانت اللبوة ترضع بالقضيب وتمشق به بحرارة وبعد ان جهزته بالتمام والكمال قامت نارمين الفاسقة وطوبزة الى الامام امام الفحل الذي وقف ليلاعب قضيبه المنصب قليلا ومن ثم انحنى بالتدريج عليها حتى اتى على باب دبرها المتاوه فوضع طنفوشه عليه واخذ يفركه ونارمين تفتح له بفلقاتها بيديها وهي تصيح غنجا وكانها تتحضر للهجوم الكاسر فالتصق بها وركبها ومن الخلف بشكل طيازي ونزل بها دق وسلخ وهي تتاوه وتصيح وتغنج وهو يدق ويعنف بها ويذل ببدنها وقد غرس عزيزه العامر في اعماق طيزها بالتمام والكمال حتى كاد القضيب يصل الى امعائها من هول حجمه الامر الذي جعلها تصيح وتبكي وتضارب ولكنه امسكها بحزم وليسكن ذلك القضيب الهائل في اعماق اعماقها وقد وسع باب بدنها ودمره وقد نزل بها دق شرس في اشد سكس عربي حارق نار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تسيدها من الخلف كالفارس المقدام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في احدى غرف حانة السعادة اجتمع في اقوى سكس عربي الممحون جواد والفاسقة العاهرة منال ابنة جارته التي ومما يبدو انها امتهنت مهنت البغاء ومارس معها اشد سكس عربي وبعد الجزيل من النيك والسلخ والاهانات والقبلات واللمسات بلغ جواد نشواته الجنسية المنتظرة بعد ان ابكى الفاسقة فسحب العزيز الضخم الملقم بالمني البلدي الساخن واتى بحليبه الحار نار على وجهها الحلو المثير العامر بطيباته ومفاتنه وفي فمها المحراق التهمته برهافة وبكل نهم والسعادة تكاد تقفز من عينيها بعد اشرس سكس نيك طيز ولا بالخيال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفي الغرفة المجاورة كان صديق جواد الفحل يمارس اجمل سكس عربي مر عليه في حياته فقد اتحفته السافلة بخبراتها الضاربة التي اكتسبتها بعد صولات وجولات في ميادين الفلاحة والنيك وخصوصا ان اللبوة قد ارتدت ملابس داخلية حمراء ولينجيري اسود شفاف محراقي اشعل تضاريس جسدها واضاف اليه سحرا خالصا ساخنا ونقاوة بيضاء انعكست على الفاسقة الحلوة النغشة التي جلست برونقها وحلاوتها وطيبتها امام الفحل الذي لم يتمالك نفسه على حلاوتها وعلى جنونها وخصوصا انه ممحون حتى العظم وقد اتى الى هذا المكان ليفضفض عن نفسه ويسعدها فاغرقته اللبوة الفاسقة ببحرها وهي امراة ولا احلى بتضاريس ومفاتن انثوية عربية ساخنة حتى الجنون وهي بطبعها هيوجة عامرة بالطيبة فمن وجهها الساطع بنور عينيها ونعومة شعرها الذهبي الى ثغرها الاحمر بجنون وصدرها الكبير المستدري بحلماتها الواقفة الى طيزها المكتنزة بفلقاتها الناصعة الساخنة عاشقة التلويع والسلخ وما تكتنزه بينها من مكوة حمراء عسل تهوى الفلع والدك الى كسها المشفر الغارق بسيوله الساخنة الغفورة المعطائة للذة الجنسية التي لا تنضب الى سيقانها البهية المبرومة المديدة العابقة بنعومة طبعتها بملمسها الساحر ولا بعده فاتاها الفحل مسرعا لينزع ملابسها ومن ثم يعطيها قضيبه الغالي الهائل الدسم الكبير العامر بمحنته فاخذته بحرارة في فمها المحراق ومصته بعمق وبكل اخلاص وبجنون وابدعت بضرباتها السلهبية وافقدته صوابه بانفاسها الساخنة التي لفحت طنفوش العزيز بينما كانت تبرشه بعمق بشفتين دسمتين رائعتين ولاعبته بلسانها الطري اللعوب حتى كاد ينفجر من محنته من شدة الانتصاب والمحنة والاهواء في سكس عربي ومن ثم رطبته بكل تفاني بلعابها الحلو وريقها العذب حتى جهزته للفلاحة العظيمة ثم نزع ما بقي عليها من الملابس بشكل وحشي وصفعها وضربها ثم امسكها كالطفلة الصغيرة بين ذراعيه لقويتن ومددها على السرير الديفان واخذ يبعبصها على هواه وهو يتلذذ بملاعبة مكوتها الحمراء بجنون ليوسعها ويمددها ويرطبها قبل الانغماس فس اعماقها وهي مكوة مؤدبة علمتها وفلعتها القضبان وصقلتها وسبرت اغوارها حتى جعلتها تدمن النيك التفليعي القاسي على انواعه وهو يلاعبها واللبوة تصيح وهي غارقة بمحنتها التي سيطرت عليها بكل قوة فقام بعدها بسرعة وغرس عزيزه المنتصب كالسيف فيها بعدما تسيدها من الخلف كالفارس المقدام واخذ يقودها بكل فحولة ليدقها في بخشها الضيق بعد ان رطبه وجهزه واللبوة غارقة في عهرها فاخذ يسلخ ويسلخ ويلطم حتى افقدها صوابها بضرباته السلهبية القاسية التي جعلت دقات اردافه بفلقات طيزها تفقع كالقنابل وكانه يقرع طبول الحرب التي اعلنها على طيزها تلك الطيز الرائعة البهية المحلوقة المعلمة العنيدة التي شرعت ابوابها لهذاالزب الخارقالذي مدها الى اقسى الحدود وباجمل الاطر الجنسية المعروفة التي استمرت الى ان بلغ الفحل نشواته الجنسية مع سكس عربي خاص وهو يدقها بعنف من الخلف طيازي وقد ركبها وتسيدها واخضعها لسلطان قضيبه الفاتن الفاتح القاسي الضارب بعظمته وما هي الا ثواني حتى سحب الفحل العزيز ليلاعبه امام وجهها وهي تركع امامه بخشوع واذ به يقذف حممه عليها وفي فمها امتشقه بحرارة والتهمته بشغف وشرارات الغوى تتطاير من عينيها وقد عشقته بعد اشد سكس عربي نيك طيز معمارة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حين رمى بفمه بين قدميها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ممارسة اشد سكس عربي كالارانب قام جواد ونارمين باشعال الامور بينهم على امور تافهة لمجرد اضفاء بعض البهارات على الاوضاع وبعد المشكل على فتح او اغلاق الباب اقتربت نارمين من جواد وقالت بلهجة هادئة وكأنها تعتذر عن الاسلوب السابق يا جواد يا عزيزي يا الغالي ومدت يدها لتاخذ يما بين قدميه لتلاعبه باناملها وهي تتابع انا لا اكره امك بالعكس انا احبها واحترمها ولكن اعذرني من فضلك فكلما ذكرت واقع ان امي واختي في المدافن تحت الارض في سابع الدنيا وفي قلب الظلام فاني انفجر فلا استطيع تمالك اعصابي. لم يجاوب الفحل جواد بل بقي صامتا فقالت نارمين: حسنا حسنا يا جواد ارتاح انت ولما اعود فسنتكلم فسألها منتفضا: والى اين ماشاء**** رايحة هااا فقالت: رايحة كي احضر اغراضي من منزلنا اتحب ان تاتي معي؟ تعال تعال لنذهب معا فقال: لا شكرا لا شكرا جزيلا وضحك ثم اتبع وعزيزه منتصب كالصخرة كيف ستذهبين؟ فقالت وبابتسامة عريضة: بسيطة بسيطة يا شيخ ساقود سيارتك ان لم تمانع, واذا مانعت فيمكنني ان استعير اي من سيارات الحارة كي اذهب فيها؟ فقال: هل ستخرجين هكذا امام كل الجيران وهو يفكر بجارته وبناتها الممحونات عاشقات سكس عربي وهو يهاب ما يمكن ان يخبروها لانه كان قد صادقهم ومارس معهم اشد سكس رمقت نارمين جواد بنظرة حادة وسحبت مفاتيح السيارة من يده وخرجت مسرعة وما هي الا ثواني حتى ملأت الحارة بزامور متواصل اخرج الجيران الى الشارع وركضت والدة جواد اليه وهي تصرخ وتصيح متمتمة شايف شايف المجنونة شايف هذه الحمقاء بافعالها اراها تقود سيارتك وهي تطلق الزمامير وتشفط حتى يسمع من م يسمع بويلاتنا, حتى يلي مش شايف يشوفانا وضربت على راسها وكانها تريد ان تندب حالها وهي تتابع قلت لك قلت لك هذه الفتاة ليست طبيعية.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقال جواد ممتعضا: اسمعي اسمعيني يا امي هذه الفتاة طيبة ولكن هناك لحظات تصيبها بحالة من حالات الجنون ولازم نتحملها ثم تابع لامه ارجوكي يا امي انا الان اريد ان انام هذا اذا بقي عندي نوم من اصله وبعدين سوف نكمل حديثنا وترك جواد امه وذهب للنوم وبينه وبين نفسه لم يكن مستغربا لو نهض ووجد ان زوجته نارمين قد احضرت جرافة وبدأت بهدم المنزل على رأسه فتصرفاتها حقا لا يمكن لاحد ان يتنباء بها فمرت ساعات وجواد غارق في بحر النوم ثم نهض الفحل على رائحة بخور غريبة وفتح عينه ووجد نارمين واقفة في الغرفة وهي تقوم بترتيب مجموعة من اغراضها وضمنها الشموع بينما وقفت ببهائها وكان الفحل قد فتح عينيه على جمالها و اشتهى سكس عربي معهافمد يده يريد ان يمسك بها وبالفعل لم يتمالك نفسه عنها فشدها ورمى بها الى جواره في السرير ونزل بها قبلات عميقة ومداعبات حتى اخرجها من ملابسها لياكلها وكانها موزة وقد نزع قشورها فرمى بفمه بين قدميها ليرتشف من سيولها ثم قام ومارس معها اشد سكس 96 وهو ياكل بها وهي تمص بعزيزه الذي ما احتمل كثيرا قبل ان ينفجر ويفض ما بداخله من الحليب ارتشفته اللبوة بكل حرارة في اروع واحلى سكس عربي نار وبعد ان انتهى جواد من دكها وتمليعها ونيكها وهو يقفز بها هنا وهناك افرغ حليبه بسرعة وبكيف عامر لم يرى له مثيلا ففرك الفحل جواد عينيه ليتأكد ان ما رآه وما احسه حقيقة وهو غارق وما ان فتح عينيه وراى نارمين زوجته في حضنه وهي تقبله وتلاعبه حتى ابتسم ابتسامة عريضة في احلى سكس عربي امتعضت لها اللبوة فعضته على خده ومن ثم قبلته وهي تانبه بان الضحك من دون سبب من قلة الادب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الكلام الساخن المغمس بالنيك الحار </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تناقرت طيور الحب جواد وناريمان الكلام الساخن المغمس بالنيك الحار الذي ما كل طوال الصباح, وبعد جزيل الفلاحة والاخذ والرد وبعدما اتهمها جواد بانها قمر ولكنه قمر اسود يجلب النحس كالغراب وهي ترتدي ال**** الاسود الذي يحجب النور قالت الطيوبة: انا بعرف اني حلوة واحلى من القمر كمان, ولكن انا ما بحب يشوفني الا زوجي ورجلي وسيدي وحاكم قلبي وكاسر جسدي وسيد عشي وكسي…</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال جواد:متفاجئا انت مجوزة يا ناريمان؟ وكاد يقتلها بنظراته ثم صفعها بقوة اقتلع وجهها لشدته, واوشك ان ينقض عليها ليضربها ولكنه انقض عليها لينكحها, فمزق نقابها من الاسفل واخذ يضرب بسيقانها ثم فلق طيزها وهي تتاوه وتبكي كطفلة صغيرة لا حول لها ولا قوة, وبعد الضرب اخذ جواد وبشكل شديد القسوة ينيك كسها وبخش طيزها بواسطة يديه, فامعن بهما باخترقاته التي وسعتهم وحضرتهم للفلاحة, ومن ثم قفز كاسد واخترقها بقضيب دسم لم تستطع التعود عليه لكبره الهائل, فوركب فرجها بحرارة وبسكل شديد الشراسة على وقع صرخاتها الصادحة وصيحاتها واهاتها واصوات المها, فاخذ يفلحها وهي تولول وتصيح وهو يضرب وبوتيرة تصاعدية وبشكل عميق جدا حتى اسكن قضيبه في اعماق اعماقها ووسع اعضائها واذلها واخضعها بالتمام والكمال بينما كان يمسكها بجزيل الاحكام, واستمر بلا اي هوادة او كلل او ملل الى ان بلغ نشوته الجنسية المتفجرة ففاض في داخلها بكم هائل من الحليب الساخن الفوارومده الى بابها بكل اتقان حتى فاض من اعماقها ثم سحب القضيب وغرسه بفمها تلذذت برحيق حبه من السائل المنوي المخلوط بنتفات من طيزها وكسها اي تلذذ وغسلته بكل حب بلعابها الحلو العذب باحلى سكس عربي مغمس بالعسل ثم وبعد الفعل حلا الكلام فجاوبته الممحونة وقالت: لا يا حبيبي انا لست متجوزة ولكن عن قريب ناوية اتجوزك انت كي ننجب بنات بنات بنات حلوات يطلعوا لامهم, ويكونوا احلى من القمر بشهدو… ممممم قالتها فارتمى جواد بحضنها وهو يقبلها ويقبلها بينما كان يغمض عينيه لانها لا تسمح له رؤيتها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم وبعد التقبيل قال: طيب ما دمت انا زوج المستقبل وبما اني سوف اصير والد بناتك واولادك, لماذا ما تشيلي خمار الشؤوم هذا, قالها وهو يمد بيده وقد اوشك على رفعه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقاطعته وقالت: والد بناتي مش اولادي لاننا في عائلتي لا نحب ان نخلف اولاد وبعدين نحنا لم نتزوج بعد كي اشيل الخمار وانكشف عليك, فقال لها في قلبه لعنك **** كل هذا النيك ولم تنكشفينننننننننننننننن , بيتما هي كانت تضع شروطها وقالت :”وكي نتزوج لازم انت توافق تسكن معي.”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال: انا يا حبيبتي مستعد اسكن معك اين ما تريدين, ان شاء **** في جهنم, انت اطلبي وانا بنفذ, بينما كان يقبل سيقانها ويلاعب كسها, ثم اخذ يمجق بكسها وهو يرتوي من ينبوع حنانه باحلى السبل والاساليب الساخنة الشهية.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد اهات المحنة والعذاب بينما كان جواد يتلذذ بطعم وملمس كسها قالت: لا يا روحي خلي جهنم لعائلتك وذكورها, انا وانت سوف نسكن في ناووس حلو ومرتب وووووووووووووووووووووووو, قالتها وهي تلعب بصوتها لتضيف مؤثرات هامة, جعلت جواد يرتعد خوفا, وانسته كل المتعة والعسل التي حصل عليها ذلك اليوم.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقال: ناريمان خليني ارتاح, وقولي لي من انت وشو حكايتك مع المدافن والنواويس والقبور والجماجم والقضبان الصناعية والتمائمممممممممممم.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت: في الصندوق الذي اخرجته بداية الحكاية, وفي الصندوق كتب قدري وقدرك والذي سيحدث لا هو ذنبي ولا ذنبك, فلذلك لا تكثر من الاسئلة واستمتع بما بقي لدينا من الوقت, دور وفتش بنفسك فكل شيء مكتوب ولا عودة عنه ومصيرك ملعون من قبل ما تولد ولا تلومني على الذي سيحدث لوم اجدادك والعنهم كل حين وفي كل الاوقات والاماكن.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تواصل النيك والسكس بقوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علم الفحل جواد في صميمه بان فتاته الشلهوبة عاشقة النيك والفلاحة ستظهر, وكان يقول بنفسه بانها في ساعة ما او في يوم ما حتما ستظهر ستظهر وكلما كان يقول هذه الكلمة كان يلاعب قضيبه لا شعوريا وهو يتذكر ايامه معها, وكم كانت ترضع قضيبه وتدلله وتمتعه باحاديثها الجنونية وقد احبها وتعلق بحبال هواها المشعوطة, لانها وببساطة فريدة, فريدة بجمالها بافكارها بروحها وفي طريق عودته الى البيت توقف امام احد مطاعم النبطية ودخل لتناول الطعام الذي لم يتذوقه منذ ايام فجلس وطلب الطعام وما هي الا لحظات حتى رأى ذات الخمار الاسود التي لايرى منها اصبعا ولا عينا تقترب حيث كان, وكانت كعادتها تتبختر بجسدها الوارف البهي الرائع الذي بانت تفاصيله الرائعة من صدر كبير الى قد مبروم فطيزها العربية البهية من اشفل الخمار,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاقتربت من مكان جلوسه سحبت احدى الكراسي جلست امام جواد المبهول وقد تاق اليها بشدة اذ ولولا الحياء لارتمى عندى اقدامها يقبلها ثم لقام ببطحها وركوبها وهو قد اشتاق الى بدنها, وما ان جلست حتى قالت له: لا تنظر مثل الاهبل وتلفت نظر الناس الموجودين في المطعم ابتسم وخليك طبيعي شو هذه اول مرة بتشوفني فيها ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تصرف جواد بشكل طبيعي وابتسم وبصوت منخفض حتي لايسمعه احد قال: بصراحة ما توقعت شوفك هون يا ناريمان انا هلكت وانا دور عليك اشتقتلك, ثم اتبع بموت فيكي, وقال لها بانه يريدها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت: ما حدا قلك دوّر في المدافن كان ممكن تيجي على بيتي وهناك بتلقاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقال: اين بيتك هذا يا ناريمان ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت: اذا انت ما بتعرف, بكرا ستعرف ولا بد, وفي هذه اللحظات اقترب من الطاولة حيث يجلس جواد وناريمان ذات الخمار شابان من اصدقاء جواد فاحمر وجهه واخضر وانقطعت انفاسه وارتعش قضيبه وتمنى لو انهم لم يروه ويبتعدوا عنه حتي لا يسألوه عن علاقته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بهذه المقنعة ولكن حدث العكس وجلسا على الطاولة الملاصقة لطاولة جواد وقال احدهم :” مرحبا يا جواد اين اراضيك اتراك اين اختفيت وكان الارض قد ابتلعتك! اين غاطس يا جواد وما حدا عم يشوفك, ثم ادار وجهه ناحية ناريمان وابتسم وقال مرحبا يا شيخة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتدخل جواد على الفور وهو يبتسم ابتسامة مصطنعة واشار بيده الى ناريمان وقال: ناريمان واشار بيده نحوهم وقال: اصدقاء لي من صيدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فهزت ناريمان رأسها ومدت يدها من اسفل الطاولة لتفرك سيقان سيدها وحبيبها وقد اشتاقت له هي الاخرى وقد هالها ان تسبب له اي خجل كان, وقالت: تشرفنا يا اصدقاء جواد وعلى فكرة انا لست بشيخة ولكن ما العمل وجواد يريد مني ان ارتدي هذه الملابس لانه شديد الغيرة علي وهو قلبي وروحي وخطيبي وحبيب ونا لا استطيع ان ارفض له طلب, وبينما كانت تنطق بهذه الكلمات كانت يدها قد وصلت الى قضيبه فوجدته نائما, فانتفضت غضبا لانه وبعد كل هذه المدة التي غابة بها عن فحلها قد تصورة بان قضيبه سينتصب ولن ينام لساعات, وما ان فركته مرتين حتى قفز القضيب من سباته وانتعش وكان الروح قد عادت اليه فانتصب بشدة, فاذ بالابتسامة تكاد تقفز من وجهها, وعند هذه التصرفات احمر وجه جواد اكثر واكثر لهذا الاحراج الذي وضعته فيه ناريمان امام اصدقائه وفضل الصمت على الرد على كاماتها فاعتذر وهرول الى الحمام لان قضيبه كاد ان ينفجر وما ان دخل الحمام حتى طرق الباب فاذ بها ورائه فادخلها بسرعة واقفل الباب خوفا من ان يراهم احد, وبسرعة اخرج قضيبه فاخذته بفمها بحرارة وما ان حركته حتى قذف بشكل عنيف في فمها رضعته الى اخر نقطة وهي تلاعب سيقانه بيديها ثم وبعدما رضعته غسلته بلعابها في احلى سكس عربي فموي وعادا الى الطاولة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماضيها الاسود بالجنس والسكس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اخبرت والدة جواد ابنها عن ماضيها الاسود وكيف ان والده اعتاد ضربها وذلها وكيف انه تشاركها مع رجال اخرين وبدلها بنساء اخريات وفقا لاهوائه بعدما كرهها وخصوصا بعدما انجبته, واخبرته بانه طلقها وبانها كانت فاسقة لا تهوى سوى الحصول على سكس عربي يليق ببدنها الذي اعتاد الضرب والتعذيب, واخبرته بان عائلة الجوهري لم تكن صغيرة وبانها وبالرغم من كبرها الا انها كانت متماسكة وقالت: كان جدك يتحكم بالصغيرة والكبيرة من شؤون العائلة ولم يكن اي من اعمامك او اعمام والدك يستطيع القيام بشيء دون اذن من جدك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكون جدك احبك فهذا يعني انك تميزت وسط هذه العائلة وللحقيقة وبالرغم من قسوة جدك الا انه كان يعاملنا معاملة خاصة مقارنة بباقي نساء عائلة الجوهري, الا انه كان يغضب لو اني قمت بالسؤال عن اي شيء من الامور الغريبة اللي كانوا يقيمونها في الليل وبسرية تامة والخوف الدائم الذي يعيشون به… فمرت اشهر واصبح عمرك يقارب السنة وانا لا افهم ماذا يحدث حتى اختفى احد اعمامك ولم يعد الى البيت, فخيم على العائلة جو من الحزن والقلق واكثرهم حزنا على غيابه كانت عمتك سلوى التي ربطتني بها علاقة مميزة وقوية فكنت اهدىء من روعها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واخفف من حزنها واحاول ان اطمأنها بأنه سيعود بمشيئة **** وان الغائب حجته معه الى ان يحضر.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقلت لها بانه لا داعي للخوف فأجابتني وهي تبكي: انت لا تعرفين يا ام جواد شيء, فهل هناك من سابقة ان اختفى ابن الجوهري وعاد, ان اولاد الجوهري مصيرهم معروف **** يحميلك جواد وما يجيه الدور..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت: اقشعر بدني من كلام عمتك سلوى وضممتك الى صدري يومها وارضعتك من حلماتي التي عضضتها وكانك قد احسست بخوفي وقد انتابني شعور بالخوف عليك, واتبعت لقد استحلفتها ان تخبرني بالقصة, وبانها في البداية رفضت ان تخبرها شيء ولكنها اخبرته بان الامر قد زاد من فضولها وخوفها بقولها بقتلوني لو حكيت انتِ ما بتعرفيهم و**** بقتلوني وما برحموني لأنهم ما بعرفو **** وقلوبهم ما فيها رحمة, واخبرت ابنها بان ايامها كانت مليئة بالجنس فكان والده ياخذها كل يوم الى سهرات جنسية جماعية كان يتبادلها ويتشاركها مع العديد من الرجال حتى كان جسدها مطليا بالكدمات, وقد انسها الجنس القاسي الذي كانت تلقاه كل همومها والاسئلة التي كانت تطرحها في راسها لانها تعشقه وقد ادمنه من صغرها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد فترة من الراحة قامت الوالدة وارتشفت بعض الماء عادت الوالدة لتكمل وقالت: وخوفي عليك يا جواد جعلني الح واتحايل عليها بكل الطرق وليتني لم افعل ذلك.. ثم وبعدما تنهدة بعمق اتبعت سردها المثير وقالت وعيون جواد تكاد تطير من مكانها لشدة شوقه: بدأت سلوى تروي لي القصة التي تقشعر لها الابدان قصة كوزيت التي اقسمت على ان تنتقم من كل ذكر يحمل ددمم عائلة الجوهري وروت لي كيف ان ابناء عائلة الجوهري يختفون الواحد تلو الآخر منذ عشرات السنين وكيف ان ستة من اعمامها منذ كانت صغيرة اختفوا الواحد تلو الآخر وان هذا ثالث اخ يختفي ولا يعود وانهم قد وجدوا واحداً منهم بالصدفة داخل احد المدافن وكل الجهود التي بذلوها وبالرغم من استعانتهم بعشرات الشيوخ والسحرة من مختلف البلدان لم يستطيعوا ان يمنعوا كوزيت من الانتقام ومطاردتهم في كل مكان وروت لي كيف انها رأت وهي صغيرة جدك واعمامها يقتلون زوجة عمها ويدفنونها عقاباً لأنها اخبرت شخصا بهذا الموضوع الذي يعتبرونه سراً ممنوع البوح به على اعتبار انه يشكل ” اهانة كبيرة ” لعائلة الجوهري وخاصة ان عدوها مجرد امرأة كانت لرجال هذه العائلة لا تمثل الا الة لذة ودجاجة تبذير للاولاد.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لحظات ساخنة من هول الصدمة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يخف جواد حينما علم انه يستلقي فوق قبر المرأه التي كانت تصرخ والتي تقول له ناريمان انها عمته فقد كانت نار الاشتياق لناريمان اقوى من خوفه ومن رهبة الموت والناووس الحجري وبعد ان انغمس فيها من جديد قام بفلاحتها مرة ثانية اخضعها لنزواته وزادها تعلقا فيه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فامسك بها وضرب باطنها بقضيب سميك دسم ولا بالاحلام قضيب برشته في فمها ومصته ولاعبته ودللته ومشقته وبرشته بشفتيها السميكتية ولاعبته بلسانها الحلو ورطبته بريقها ولعابها الطيب الذي تضارب ودموعها المالحة التي سالت على اخاديد وجهها البهية لشدة المها, واستمرت بالرضاعة والمص بحرفة وبعمق وبكل حرارة وعشق وسرعة الى ان انتصب وبعد ان انتصب بالتمام والكمال قام فاتاها من الخلف وركبها بعدما طوبزة امامه بطيزها العربية بكل جلالة فانقض عليها كفهد كاسر واخذ بنيكها بشكل طيازي عنيف وشرس وهو يضرب ويفلق وهي تصيح وتتمايل وتتاوه على مداها واستمر بلا اي كلل او ملل الى ان نشف قضيبه فاخرجه واعطاها اياه في فمها رطبته بكل اخلاص قبل ان يعود ويركبها بشراسة وباقوى ما يكون فينكحها في بخش طيزها المتوهج وقد عودته النيك, فاخترق باب بدنها على وقع اهاتها وغنجها فقام بتمزيقها بشكل لا مثيل له حتى توسع بخش طيزها على مداه وكانت ضرباته العميقة قد ابكتها وجعلتها تذرف الدموع الغوالي, وبعد الفلاحة الجزيلة بلغ الفحل المتالق نشوته الجنسية المتفجرة وعلى وقع اصوات محنها وصيحاتها الصارخة الصادحة العابقة في الارجاء اغرق بخش طيزها بالحليب الكثيف الساخن ومده بحرارة الى باب بدنها الذي بدى كجبل بركاني متفجر مكلل بالثلوج ثم اخرج قضيبه العملاق وغمده في فمها الطيب غسلته بشكل رائع بلعابها العذب وقد اغرقها بحبه في احلى سكس عربي مغمس بالعسل, وبعد النيك بدأ العاشق الولهان بحفر التراب بكلتا يديه بجنون خالص وقضيبه يتدلى بين قدميه امام فاتنة اغرقها في بحر حبه الناري وعيونه متسمرة نحو ناريمان, فحفر اكثر واكثر وبقوة وبحزم وعلى ضوء القمر التفت باتجاه يديه التي حملت شيئا, ما ان راه حتى توقف مذعورا خائفا كان جواد قد راى بين يديه جمجمة (رأس امراة) مقطوعة وقد تاكلت من العفن الا الشعر الحريري الاسود الذي ما زال كما هو يغطي الراس المتعفن وقد بدى وكأنه لفتاة مدللة كانت تعنى به كل لحظة, اصفر جواد وارتعش ولم يحتمل بشاعة ما راى, فبدأ يتقيأ بشدة ودون توقف وسقط على الارض مغشيا عليه من هول الصدمة ومن هول ما راى, ثم ارتمى في حضن حبيبته لتحضنه فتقبله وثم غرقا في بحر النوم الى اليوم التالي فما فتح جواد هذا الفحل العاشق للنساء والنيك والفلاحة العربية لاصيلة عينيه حتى كانت الشمس قد اشرقت فوجد نفسه في سيارته مستلقيا وبجانبه ناريمان تداعب شعره وجبينه برقة وحنان وجواد ينظر اليها, وقد كانت الشمس بذاتها فاي جمال واي دلال, وهي مستلقيت بجسدها المدسد الناعم الرقيق بصدرها الكبير بسيقانها المديدة وطيزها العريضة وكان وججها موردا يشع بنور الحب فتسمر الفحل ولم يستطع ان ينبت حتى بحرف واحد وفتاته تلاعب شعر صدره وهي غارقة ببحر الغرام الاصيل لتصمت هي الاخرى, وقد بدى الارهاق والتعب والقلق على وجهه واضحا جليا وعيونه تائهة حائرة مما يحدث معه وقال جواد وقد اغرورقت عيناه بالدموع: “ناريمان ارحمني لم اعد احتمل ارجوك ارجوك واغلق عينيه مستسلما,” فاذ بها تطبع قبلة ساخنة على شفتيه ثم انزلقت الى قضيبه فاخذته بحنانها ومصته ومصته ولاعبته ودللته ومشقته حتى اتاها بالحليب الطيب فرضعته وتلذذت بطعمه وبدفئه في اروع سكس عربي مغمس بالعسل.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سحب القضيب وغرسه فى فمها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اقتحم الرجال المنزل فهربت النسوة من البيت ولم يبق في البيت الا مناف الجوهري وزوجته الملقاة على الارض, وكوزيت الواقفة على قدميها وضربات السوط قد مزقت ملابسها وتركت ندوباً وعلامات على وجهها وجسدها انحنت كوزيت واقتربت من زوجة مناف المنكوحة المعنفة لترفعها عن الارض, فصرخ بها اتركيها تموت مثل الكلبة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong><p style="text-align: right;">لم تكترث كوزيت ورفعت زوجته فركلها مناف ببطنها ركله القت بها لعدة امتار زحفت كوزيت مرة ثانية لتسعف زوجة مناف الا انه بدأ بركلها بقدميه على وجهها وجسدها حتى اغمى عليها من شدة الضرب افاقت بعد عدة ساعات لتجد نفسها مقيدة في حظيرة الابقار والاغنام, لياتي مناف وهو يضحك ويقول لها: هذا مكانك الصحيح الذي يجب ان تكوني فيه يا بقرة يا حيوانة وانقض عليها فاغتصبها بشدة واذلها وفلق كسها ودمر بخش طيزها واهانها واستمر بضربها ضربات عمسقة قاسية اغرقتها بعالم المجون السمهري, فاخذت تصيح وتتاوه وتتمايل اسفله بينما كان يفلح ببدنها بقضيبه الدسم الكبير القوي الى ان بلغ نشوته الجنسية ففاح بحليبه الحار نار في اعماق اعماقها ومده بحرارة الى باب بدنها المدمر الذي بدى كفوهة جبل بركاني مكلل بالثلوج وبعد ان لاعبه وداعبه سحب القضيب وغرسه في فمها غسلته بحرارة بلعابها العذب الحلو في احلى سكس عربي مغمس بالعسل, وبعد ان فعل فعلته نظر اليها بحقارة وقال يا كلبة لا تنسي انك ثمن ددمم اخي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong><p style="text-align: right;">استمتع الفحل بلحم وبمنظر كوزيت المقيدة والملقاة على الارض وثيابها التي مزقها السوط كاشفة عن الجزء الاكبر من جسدها الفارع البهي الجميل الجذاب وقد سطعت كنور الشمس في الارجاءرغم انه قد طمسها بحليبه وما ان انتهى حتى اخذ يضحك بجنون وبهستيريا وبحركة سريعة لا شعورية امسكت كوزيت بوتد كان بجانبها خصص لربط الابقار وضربت مناف ضربة على وجهه تسببت في فقء عينه اليمنى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong><p style="text-align: right;">صرخ مناف من الآلم وخرج من غير وعي والدم ينزف من وجهه حتى انه لم يصحو على نفسه عندما خرج من الحظيرة عاريا وقضيبه الفارع متدليا وهو يتمايل يمينا وشمالا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong><p style="text-align: right;">مرت ساعات طويلة على كوزيت وكانها الدهر وهي تنتظر عودة مناف الجوهري لينتقم منها, حتى حدث هذا وعاد مناف مضمداً وجهه وعينه وقال لكوزيت وهو يصفعها:” عيني راحت يا كوزيت وانا شايفك بعين واحدة واحدة يا عاهرة, وانا لو اخذت روحك بدل عيني لن ارتاح ولن ترتاحي انت”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong><p style="text-align: right;">انت انت حلوة كثير يا كوزيت قالها وهو يفرك بيديه السميكتين بجسدها وبلحمها الطري, و**** ما خلق احلى منك بينما كان يغرس انامله في فمها, وانا قررت ان لا اكون اناني فلن اخبئك عن عيون الناس وضحك بأعلى صوته واخذ ينادي باسماء اشخاص موجودين خارج الحظيرة فدخلت مجموعة من رجال الجوهري الذي تمنوا ان يروا حتى ولو من بعيد كوزيت صاحبة الجمال الخارق, دخلوا وهم يفركون بقضبانهم وقد علموا ما ينتظرهم من الكيف فبدت السعادة العامرة على اوجههم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong><p style="text-align: right;">فقال لهم مناف بصوت عميق صادح بينما كان ينظر بعينه الى كوزيت والشرر يتطاير من عينيه:” خذوا نصيبكم منها, انها مجرد جارية قذرة حقيرة” ولم يكن هؤلاء اقل قذارة من مناف, واخذوا يعتدون عليها الواحد تلو الاخر وهي صامته خائرة القوى وقد صدحت اهاتها في الارجاء, استسلمت كوزيت وهي لا تقوى على ابداء أي نوع من المقاومة وقد استسلمت لهم بجسدها وروحها وحاولت الاستمتاع بقضبانهم العظيمة الكبيرة التي دمرت بدنها وفلقت اعضائها وجعلتها تبكي وتذرف الدموع الوفيرة الغفيرة في اقسى سكس عربي جماعي ولا بالاحلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد المساء الساخن الملئ بالنيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد النيك الحار وبعد المساء الساخن المشتعل بالمشاكل انتصف الليل وجواد يقف الى جوار حسنائه ال***** التي كانت وعلى ما يبدو تريه جبلا قالت ان عمته قد دفنت فيه بعدما قتلتها عائلتها بابشع الطرق الوحشية واللا انسانية, وبعد ان صالت وجالت بكلامها الجارح عن عائلته وبعدما وصفتها بعائلة القتلة وقف جواد مذهولا لا يدري بماذا يجيبها؟ وماذا يقول لها؟ وكيف يقنعها انه ليس من عائلة الجوهري وان عمته ما زالت حية فاحتار جواد ماذا يفعل معها وكيف يقنعها ان لا دخل له بجنونها اهل يهرب ويتركها ام يصعد معها الجبل الى الموحش المرعب المعتم الذي لا يسمع فيه الا العواء والنباح واصوات الليل الغدار المخيف المظلم, ولكن ناريمان هذه الشلهوبة كانت اسرع من افكار جواد واقتربت منه وبعدما الصقت بدنها الغض الطيب بقضيبه وجسده امسكت بيده واخذت تقوده باتجاه الجبل وجواد يركض خلفها ككلب وضيع لا حول له ولا قوة سوى الطاعة, الطاعة العمياء التي لا يهواها الا المجانين, فمن يلحق بامراة لا يلقى سوى الدمار, فامسكت الفاتنة ال***** يديه كطفل صغير وسارت امامه, فتبعها وهو خائف.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وحينما وصلت ناريمان منتصف الجبل تركت يد جواد وسارت ورفعت يدها لفوق واخذت تصرخ بصوت عال تردد صداه في انحاء الجبل والجبال المجاورة له:” واه سلوى يا الغالية, يا سلوى يا ابنة واخت القتلة, يا ابنة العائلة الملعونة المنحوسة العديمة الرحمة والرافة, يا ابنة الجوهري,” ثم اتبعت جنونها وقالت:” يا لعنة الجبل اخرجي من منزلك (قبرك) واسمعينا صوتك واستقبلي قريبك, ملعون اخر وليس اخير جاء ليزورك, انظري فها هو يحمل اسمك ودمك ويحمل لعنة عائلتك, تعالي يا سلوى اخرجي يا سلوى..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وما ان اكملت ناريمان كلامها حتى بدأ يسمع صوت امرأة يقشعر له الابدان ويصدر من كل الانحاء, صوت امرأة تصرخ وتستغيث وصراخها يعلو اكثر واكثر وبكاؤها يقطع القلوب من الحزن, وكان جواد قد فقد صوابه بعدما اكثرت فتاته من لعناتها, فلم تكتفي بلعن عائلة قال لها بانها لا تعنيه بل لعنته شخصيا, فاختنق لشدة حنقه, وما هي الا ثانية فتفجر حنقه عليه فصفعها وجرها الى الامام فالى الوراء ثم رمى بها على الارض وقفز فوقها واخذ يعض ببدنها اينما وقعت اسنانه, فهو يعض وهي تتاوه وتبكي واصوات سلوى تعلو في ارجاء المكان, وكان جواد بافعاله ابعد ما يكون عن الانسانية واشبه ما يكون من الحيوانات الكاسرة والكللابب, فبدى وكان ما قالته ناريمان بحقه صحيحا, وعند ذلك كانت الفتاة ترتعد خوفا مما قد يفعله بها, وهي كانت تظن بانه مختلف عن باقي رجال عائلته, مع انها وصفته وحقرته, الا ان قلبها لم يطاوعها, فهو حبيبها الغالي وعشيقها وسيد جسدها, وصاحب قضيبها المحبب والفلاح الاصيل, الذي شكل لها جزء من بدنها لكثرة ما اخترقها وبقي في باطنها. رمى الفحل فتاته ارضا وانقض عليها ككلب كاسر ولوع بدنها باسنانه وابكاها الدموع الغوالي قبل ان يخترق بدنها بقضيبه العملاق, فاخذ يفلح بها دون اي كلل او ملل وبلا اي رحمة او رافة, فاستفحل عليها ونزل بها ضربا من شتى السرعات والاشكال, وكان ما حدث اشبه ما يكون بموقعة, فنتفها نتفا ومزق برقعها وكشف راسها ووجهها لاول مرة وتلذذ بطعم وملمس فمها لاول مرة في الهواء العليل ولكن ستار الظلمة منعه من ان يراها, وامعن بذلها فاستمر بنيكها على وقع اهاتها الصادحة الصياحة في الارجاء الى ان بلغ نشوته الجنسية ففاض في داخلها بالحليب الكثيف من اروع ما يكون ومده بكل حرارة في ارجاء جسدها ثم اعطاها الضيب بفمها غسلته بكل عشق باروع الاطر في احلى سكس عربي مغمس بالعسل.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نفحات من ماضيها الساخن بالجنس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جلست والدة جواد ونجلها وهي تروي له نفحات من ماضيها القذر وماضيه الاسود فقالت وهي تفرك سيقانها المديدة وقد بدى عليها البرد: خوفي من جدك جعلني افعل ذلك واعود من جديد الى سابق عهدي للاختلاط بالعائلة وبزوجات اعمامك واقاربك من عائلة الجوهري وزادت مصيبتي اكثر حينما اختفت عمتك سلوى ليجن جنون جدك ويقوم بالتحقيق مع معظم نساء العائلة ان كان هناك من يعرف اين ذهبت ولكن دون جدوى, ثم امسك جواد بقدم امه ليفركها علها تدفىء وترتاح فاخذت الوالدة تتاوه وقد نسيت امرها وسالت باحلامها وكانها عادت الى ايام فسقها وكانت اهاتها قد محنت جواد الذي اخذ يفرك بقدمها في قضيبه وما هي الا دقائق حتى ارتعشت ابدانهم وقد حصل كل منهم على نشوة جنسية طال انتظارها بعد ذلك الحديث القذر في احلى سكس عربي مغمس بالمننوعات.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم وبعد الارتعاشت الجنسية المتفجرة اتبعت الوالدة وقد بدت السعادة عليها وعلى وجهها دون ان تتمكن من فهم الذي حصل وكذلك جواد فهو ومن بداية السهرة يحصد النشوة تلو النشوة ويكب دفعات الحليب المرة تلو الاخرى دون ان يفهم, وكان هالة من السحر قد امسكت بعقولهم فنقلت كل منهم الى عالمه الخاص وبدا مما حصل بان جواد قد ورث حب النيك والفلاحة من والدته, قالت الوالدة: خرج جدك واعمامك ووالدك يبحثون عنها واختفوا عدة ايام ثم عادوا من جديد وكانوا يغضبون لو ان احدنا سأل او نطق بإسم سلوى وشعرت بإن مكروها ما قد اصاب عمتك سلوى فدب الخوف بقلبي وعلمت بأن الدور سيأتي عليّ لا محالة وقررت الهرب متى سنحت لي الفرصة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هربت الى والدي في حلبا ورويت له القصة بالكامل وكان والدي ينوي السفر الى قطر لغرض التجارة فأصطحبني معه واقمت معه هناك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفي قطر اكتملت مصيبتي حينما توفي والدي بحادث سير في قطر ومرت اسوأ واصعب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايام حياتي فقد فقدت الحبيب والوالد ولم يعد هناك رجل اسند ظهري عليه وبعدها حتى تعرفت على شاب فحل من لبنان فاحتضنني واقمنا علاقة نارية لاشهر ايقنت بعدها باني اهواه فعلقني بقضيبه الذي كان يفلحني ليلا نهارا وقد فهم حاجتي الى الرجال فكان ينكحني حتى بالمحرمات ليرضيني وانا ضحية لافعال والدك الشعواء فتفهم ذلك وسكن قلبي وبالي وروحي ونور عالمي وكانه شمس للمستقبل فتزوجته وقد كانت طبيعة عمله تجعله ينتقل من بلد الى آخر فسافرت معه الى اسبانيا ومن ثم الى فرنسا وبعدها الى مصر واستمر تنقلنا اربع سنوات حتى عدنا الى لبنان واستقر بنا المطاف في الجنوب وقد اخبر اهله والجميع بأنك ابنه ولم يكن ليشك احد بذلك فقد احبك اكثر من اي شيء آخر حتى بعد ان انجبت اخاك علاء كان يحبك انت يا جواد اكثر منه ومع مرور السنوات نسيت عائلة الجوهري وكوزيت وكل هذه القصة, حتى انها لم تعد تخطر على بالي منذ سنوات وهذه هي قصتي مع عائلة الجوهري, التي طواها الزمن قد فتحت من جديد باطر جديدة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان جواد يصغي بتأثر شديد لقصة والدته المأساوية وما تحملته من عذاب شديد والم وفسق وعهر فكان قلبه يحترق عندما يسمع بحكاياتها مع الرجال ولكن ما له بهذ الامور التي حدثت فلا يستطيع ابن امراة بان يغير فيها قيد نملة او شعرة رفيعة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقال لها وهو يمسك بيدها: يا امي يا حبيبتي انا آسف لانني ذكرتك واعدتك الى ذكريات الماضي الاليم الداكن الاسود القذر اللعين, تعالي يا امي وحضنها بقوة والدموع تسيل على وجهه كما على وجنتيها, وقال لو كنت اعلم ما كنت لافتح الموضوع والجروح سامحيني يا امي..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هى تصيح وهو يضرب وينكح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ركبت ناريمان خلف المقود وامام حيرة وذهول جواد من هذا الموقف ورغم انه لم يعترض ولم يتفوه بكلمة واحدة, انما ابتسم معجبا بالطريقة اللبقة التي تصرفت بها ناريمان حبيبة قلبه وعشيقته الشلهوبة التي افقدته صوابه, افقدته القدرة على التمييز بين الخير والشر, واضاعت بوصلته.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ادارت الفاتنة ال***** محرك السيارة وقادتها ببراعة فائقة وكانها خبيرة في القيادة من عشرات السنينف قال جواد: ناريمان انا لا افهم كيف! كيف بتقدري تشوفي من ورا هالخمار الاسود, وراء هذا الحائط والساتر العظيممممممممممممممممممممممم قالها وهو يتبسم بينما كانت انامله تجول على سيقانها الامر الذي اربكها فبدا الامر وكانه يحاول ارباكها, فتداركت الامر واوقفت السيارت ثم رفعت ملابسها من الاسفل وهي تبتسم هي الاخرى بكل مكر, وعند روعة هذا المشهد لم يستطع الفحل عاشق النساء والنيك جواد ان ينبت بحرف فوجد نفسه ذليلا عند فراعة كسها وجمال سيقانها وطيبة صدرها وطيزها, فقال في نفسه:” سبحاننننننننننننن اللي خلقك.” قالها وهو ينقض ويلتهم من جمالها ويتلذذ يملمسها وطعمها وبعد الجزيل من المداعبات اخرج الفحل عملاقه فاخذته العاشقة المتيمة بسرعة خارقة ومصته بكل حرارة ولاعبته بكل عشق وكدت ببرشه في فمها وتلذذت بطعمه وملمسه ولاعبته ودللته بلسانها العذب ورطبته بلعابها الحلو وريقها العذب حتى انتصب كصخرة ابية تصلح للنحت في الحجر لا البشر ثم قام الفحل وركب فرجها بحرارة على وقع صيحاتها واهاتها واصوات المها, فاخذ يفلحها وهي تصيح وهو يضرب وبوتيرة تصاعدية وبشكل عميق جدا حتى اسكن قضيبه في اعماق اعماقها ووسع اعضائها واذلها واخضعها بالتمام والكمال بينما كان يمسكها بجزيل الاحكام, واستمر بلا اي هوادة او كلل الى ان بلغ نشوته الجنسية ففاض في داخلها بكم لا باس فيه من الحليب الساخن الفوار ومده بكل حرارة في اعماقها حتى فاض من بابها وهي تتلذذ به ثم اخرج القضيب وغرسه بكل حرارة في فمها تلذذت هي الاخرى بطعمه وغسلته بكل عشق وخنوع بلعابها وريقها العذب في اروع سكس عربي بنفحات من الخيال, وبعد النيك وكعادتها جلست الفاتنة تمرغ نفسها في احضان حبيبها الذي امسكها اليها ليتلذذ بدفئها وبعد الصيام عن الكلام الذي استمر لدقائق عاد الطرفان الى الحوار فردت على سؤاله وقالت: اللّي تعود على العتمة والظلام بيقدر يشوف في العتمة والظلام, فكيف بالاحرى من وراء هذا الخمار من وراء الخمار يا جواد بقدر شوف الناس على حقيقتها, يا حبيبي وعمري وارتمت في حضنه من جديد.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال: شو وجع هالقلب وحيرة هالدماغ يا ناريمان, انت حيرتيني معك, انت تعلمين بانك حلوة ومثل هلال القمر ومش فاهم لماذا ولكنه قمر اسود وكانك غراب ما بتجيبي غير الشؤم, قالها وهو يتلذذ بذل فتاته, وكانه قد حصد البطولات او الاوسمة, فرمقته بنظرة ثم ابتسامة وعضته بقوة الى جانب قضيبه حتى خيل اليه بانها قد قضمت عزيزه فحاول القفز ولكنها هذه المرة امسكت به بكل قوة واخضعته لارادتها واخذت تتلذذ بالامه, ولكن الفحل لم يكن ليستسلم فهي امسكت بعزيزه وهو امسك بيده ودفع باصابعه الى طيزها البهية الطيبة الشهية, وخترق باصابعه الواحد تلو الاخر في بخش طيزها المتوهج المتوسع وقد ركبه بحرارة ذلك اليوم ومر بابه, وكان رطبا لان حليبه لم ينشف عنه بعد, فصاحت ناريمان وايقنت بانه لن تفوز على فحلها, فاستسلمت لرجولته بينما استمر هو بنيك طيزها بواسطة اصابعه بشكل قاسي عنيف ابكاها, وجعلها تصيح على مداها لشدة المها وعذاباتها في احلى سكس عربي ولا بالاحلام.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حتى اسكنه بالكامل بكسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد النيك الفموي لفم فتاته في الحمام عاد جواد الى الطاولة ليسمع التعليقات من اصدقائه على كلمات ناريمان ولكنه فضل الصمت على ان يعلق على كلامها وبحركة سريعة وظريفة ارادت ناريمان الشلهوبة وهي مشتعلة بالاحاسيس الجنسية ان تخرجه من هذه الورطة او قصدت ان لا تعطيه المجال ليرد على اي سؤال فوقفت وامسكت بيد جواد وقالت: جواد عزيزي هيا لقد تأخرنا كثيرا على الحفلة وسحبته بقوة وسارت والتفتت الى اصدقائه واشارت بيدها قائلة: الوداع الوداع يا اصدقاء خطيبي ولا تنسوا تدفعوا الحساب عنا لان جواد لا يحمل نقود الوداع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وسحبت جواد من يده وقبل ان تخرج من باب المطعم التفتت الى الجرسون وقالت له: الحساب عند الشباب الجالسين عند تلك الطاولة ثم قالت له الوداع وخرجت الي الشارع وجواد وكل من في المطعم مذهول ويبتسم لظرافة ناريمان وتصرفاتها التي لا تشبه تصرفات الفتياة المحجبات الملتزمات.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ركبت ناريمان بجانب جواد في السيارة واخذت تضحك وقالت: ارايت كيف اوفر عليك الحساب, ثم انغمست وبسرعة الى احضانه فقبلته بحرارة ثم نزلت تدريجيا الى قضيبه واخذته بفمها مصته بحرارة ولاعبته بلسانها وبرشته بشفتيها باروع ما يكون ورطبته بلعابها العذب وبريقها الحلو حتى انتصب كصخرة تصلح للفلاحة بالحجر لا البشر, وبعد ذلك طلبن من فحلها السير بالسيارة الى مكان يستطيع ان يركبها فيه بحرية على ان يكون بعيدا عن المارة قليلا فلا يتعرضون لخطر الانكشاف, فاسرع جواد فادار السيارة وتوجه الى نهاية الطريق بينما كانت ناريمان تلاعب قضيبه المتصب بقوة بيديها كي لا ينام, وما هي الا دقيقتين حتى ركن الفحل السيارة وانقض كالمجنون ليركب فوق فتاته التي اخذت بالصياحة حتى قبل ان يبدا بنكحها لشدة محنتها التي لا تعرف حدود, ثم انتزع ملابسها فمص حلماتها ولاعبها بلسانه ثم بطحها واخترق بدنها بقضيبه الطويل واخذ يضرب بها كالمجنون وهو يضرب وهي تصيح وتتاوه بشدة وبصوت عالي زاد الشاب اصرارا على نيكها بشكل اشدة فسارع من الوتيرة واخذ يخترق بقضيبه الى اقساه حتى اسكنه بالكامل في كسها الذي تحمر وتوسع على مداه وبعد دقائق عديدة حصل الفحل على نشوته الجنسية وفاض بحليبه الكثيف الحار في كسها في احلى سكس عربي ولا بالاحلام.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم وبعد النيك ارتاح الفحل وفتاته قليلا قبل ان يسير وهو لا يدري ايضحك ام يغضب بعدما تذكر احداث المطعم, ولكن ما حصل اضحك جواد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكعادتها اخذت ناريمان ترشد جواد الى اين يذهب وهي تقول له من هنا وهناك ثم طلبت منه ان يتوقف بجانب الطريق السريع ما بين صيدا والنبطية فاوقف جواد السيارة وابتسم وقال لناريمان: انتِ تعلمين النتائج الحتمية من وراء هذا المقلب الذي عملتيه, اتعلمين ما سيحدث, سوف يقوم اصحابي,..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قاطعته ناريمان ولم تتركه يكمل حديثه وبلهجة جادة قالت: لا ترمي بالكلام الفاضي ياجواد لا انت ولا اصحابك بتهموني ولا وقت عندي للكلام الفاضي انت تريد ان تعرف قصة كوزيت هذه القصة التي رفضت امك سردها لك بالرغم من انها تعرفها جيد جدا وقبل ما اجيب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اجلك وافتحلك قبر اعدك باني ساخبرك اياها يا ابن الجوهري كي تفهمها جيد جدا, قالتها وهي تلاعب سيقانه, فانتفض عليها وابعد يدها ثم وبغضب شديد صفعها على وجهها وارتمى عليها بطحها بشدة وضربها واذلها وكان صياحها يملاء الارجاء لشدة ما ركبها ولطمها واخرق بدنها بقضيبه الدسم الكبير واستمر الى ان بلغ نشوته الجنسية ففاض بحليبه في قعر طبزها ثم مده الى باب بدنها الذي بان كجبل بركان مكلل بالثلوج ثم وبعد ذلك سحب قضيبه وغرسه في فمها فمصته وغسلته بلعابها في احلى سكس عربي مغمس بالعسل.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هل انت مصر على النيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت الفاتنة المقنعة نارمين كلمتها السحرية, وجتوجهت الى فحلها قائلة:” ساخلع الخمار يا جواد ساخلع الخمار ان كان هذا سيخرجك من جنونك!” فامسكها الفحل وصفعها بقوة صفعة ابكتها وطرحتها ارضا وما هي الا ثواني حتى وجد جواد نفسه فوقها ليشاطرها المها وقد تحطم قلبه لرؤيتها بهذا الحال, وهو يعشقها ويهوى التراب الذي تسير عليه, وبعد الاحتضان والغراميات اخذ الفحل بطباعة القبلة تلو الاخرى على ثغر الاميرة العسلي قبلا جعلتها تفور لشدة هيجانها قبلا جعلتها تغنج وتذوي وتصيح وتتاوه وجواد يستمتع بملمسها من اسفل الخمال, الذي سرعان ما ارتفع ليكشف عن كس زهري وبخش طيز متوهجة ما كل جواد من فلاحتها في اروع سكس عربي من سابع الاحلام النيرة الشيقة. فقال جواد وبعد النيك الحار: هيا افعلي هذا وانزعي هذا الحاجز وهو يمسك براسها بكل فحولة ورجولة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت: هل انت مصر.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقال: ها انا انتظر وهو يلاعبها ويداعبها ونظرات الغوى تتطاير من عينيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت: ولكن ان فعلت هذا فلن تراني الى الابد فامسكها وهو يطبع على وجهه ابتسامة الاستهتار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقال: ان لا اراك خيرا من ان اراك وانا لا اراك هااااااا اليس كذلك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قاطعته قائلة: يا جواد انا جميلة لدرجة لا توصف وجمالي ليس من هذا الزمان وان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رأيتني الآن ستندم طوال عمرك انصحك للمرة الاخيرة ان تصبر حتى يحين الوقت.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقال: لا يهمني هيا نفذي ما قلت يا نارمين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت: لا آااااااااااااه لو علمت عدد السنوات التي انتظرت قدومك بها لغيرت رأيك يا حبيبي وروحي وقلبي وسيدي, قالتها وهي تفرك بجسدها عليه بمشهد مليء بالاثارة الغوغاء.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقال: لا اريد ان اعلم شيئا فقط اريد ان أراك فاتمتع بعينيك وانهي هذه اللعبة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت وبنبرة حزينة: آااااه يا مخلصي يا سيدي يا فحلي لو كنت تعلم ما تخفيه لك الايام لما عجلت بنهايتي ونهايتك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقال جواد: اسمعي يا شاعرة المدافن والتمائم لن تؤثري عليّ بكلامك الان اما ان تخلعي هذا الخمار واما فصفعها صفعة ثانية طرحتها ارضا ثم انكب عليها وركبها بشدة فغرس قضيبه الدسم في اعماق طيزها بعدما تسيدها وركبها من الخلف, وسرعان ما اخذ يلطمها ويمزقها بقوة وهي تصيح وتتمايل وتتاوه وتغنج, وهو يضرب بينما كان ينسكها بكل حزم الى ان بلغ قمة النشوة وقمة المتعة فافرغ ما لديه من السائل المنوي الحار في اعماقها ثم مده وبكل حرارة الى باب بدنها المدمر قبل ان يسحب قضيبه فيغرسه في فمها غسلته بكل تواضع بلعابها الحلو في اروع سكس عربي بنفحات من العسل.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد جزيل النيك قالت: واما ماذا؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقال: سامزقه بيدي, واخرجك منه بالقوة, قالها ويده تمسك براسها وهي تجلس بقرب قضيبه بعدما ارضعها من رحيق حبه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فضحكت نارمين مستفزة جواد: ان كنت تستطيع فلم لم تفعل هذا بالسابق هيا افعل افعل ايها السافل, افعل فصفعها وامسكها الى قضيبه اخذته بكل عهر ولاعبته باعماق فمها وهي تضع عينيها ارضا بكل تواضع وخنوع, وبعد مرور دقائق اتبعت الممحونة وقالت افعل هذا الان ووفر الوقت علي وعلى نفسك هيا هل انت خائف تحرك يا جواد لا تخف نفذ كلامك وهي تلاعب قضيبه باناملها لتمنحه الجراة على تسخيرها وتعنيفها واخضاعها باروع الطرق.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استفز جواد وغضب ووقف واقترب من نارمين ومد يداه ليمزق الخمار وصوت ضحكات نارمين تستفزه اكثر واكثر واكثر وكأنها تدفعه ان يفعل ويمزق جواد الخمار بقوة ليرى ماذا يخفي هذا الخمار وما ان ينهي حتى يعود الى الوراء عدة خطوات وعيونه متسمرة باتجاه الفاتنة نارمين التي ما زالت تضحك فجلس مسترخيا على الصوفا شارد الذهن لا يقوى على الحراك وما زالت عيونه الواسعة المتيمة متسمرة باتجاه نارمين وكانه دخل في حلم سرمدي لم يصحو منه الا على صوت اخاه الاصغر” يمان” الذي اخذ يناديه ويناديه: جواد اخي جواد سلامة عقلك خذ واشرب القهوة ولكن اين صاحبتك “مقاتلة النينجاا” رحلت.؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بحلق جواد بعينيه وجال فيها انحاء الغرفة وفركها وسأل اخوه يمان عن نارمين” اين رحلت واين اختفت” “كيف خرجت ومن اين خرجت؟”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فرد يمان كيف خرجت اكيد خرجت من الباب,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فنهض جواد مسرعا دون ان يأبه بيمان الذي ما زال يحدثه واستقل السيارة وانطلق بها يشتم ويلعن نارمين بكل الشتائم التي عرفها في حياته دار بالشوارع حتى هدأ من غضبه واخذ يستعيد احداث الصالون من لحظة دخولها الى لحظة وقوفه وتمزيق الخمار ولكن لم يستطيع ان يتذكر ماذا رأى خلف الخمار واخذ يتمنى ان يرى نارمين ولو للحظة واحدة فقط ليقول لها اذهبي الى جهنم الحمراء واياك ان اراك او اسمع صوتك ولا اريد ان اعرفك ولا يهمني من انت فانت مجرد مريضة مجنونة تعشق المدافن والتمائم تختفي خلف قناع اسود لتخفي خلفه قباحة لا مثيل لهااو انت مصابة بمرض الجدريمقرفة لدرجة تثير الاشمئزاز او انت ممسوخة على شكل قرد بري واخذ جواد يتخيل فعلا لو انها على</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شكل قرد واثار هذا المنظر الضحك في نفسه الامر الذي هدأ من روعه قليلا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>النيك يستمر ويسخن اكثر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>غرق جواد في بحر تفكيره ليجد السبيل الذي يمكنه من فتح الناووس الحجري ليروي فضوله ويسكن روحه المشتعلة, وقد سيطر عليه احساس قوي بان هذا اللغز متعلق بفتاته الشلهوبة نارمين, فمنى نفسه بان يجد شيئا ما داخل القبر او قصة ما تنير سبيله.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت السيارة تسير بسرعة جنونية وهو يشعر انها لا تتحرك للوصول الى اقرب مكان يستطيع شراء ازميل منه, ولكن الطريق بعيدة, وصبر جواد بدأ ينفد, ولمعت في راس جواد فكرة ادخلت السرور الى قلبه المتيم المتعلق قالبا وروحا بفتاته الشلهوبة عاشقة الجنس التي ابدعت بجسدها معه فاعمت بصيرته فتعلق فيها دون ان يرى وجهها وبعد جزيل النيك الذي قام به نهارها اضحى الليل ليشعر الاسد باشتياق غريب لم يعهده فاشتعلت احاسيسه وعصفت في عوده رياح عاتية من الغرائز جعلته يستوي الى جانب الطريق ليبرش قضيبه على ذكرى فتاته ال***** نارمين فاخذ يدلك قضيبه ويفركه وهو يغلق عينيه حتى وخيل اليه بانه عاد بالزمن الى الوراء, الى ذلك الصباح عندما قامت الشلهوبة بضرب قضيبه بلسانها وابدعت ببرشه واتحفته بحلو الغرام والنيك الفموي الى ان اطعمها ما لديه من الحليب الساخن الكثيف وما كاد يذكر الحادثة حتى اطلق مدفعه طلقا جديدا مترافقا مع ارتعاشة بريئة هزت اركانه فاندلق الحليب ودنس ملابسه وجسده ومقعده ليغرقه بمشكلة جديدة عجز جواد عن حلها وبعد حلو النيك الساحر الخيالي في اروع سكس عربي نشف رحيق الحبمن الاجواء فدار الفحل السيارة وتوجه الى الورش القريبة من الشارع ونادى على العامل الذي يقوم بحراسة الورش وطلب منه ازميلا ومدقة, ولكن العامل ارتاب في امر جواد وخاصة ان الليل قد حل دون ان يدرك جواد ذلك واخذ العامل يسال جواد.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شو بدك بالمدقة في اخر الليل؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال جواد: شو الغريب بالموضوع؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقال الحاجب: لا بأس ولكن واحد مثلك كلو غبار وتراب وراكب مرسيدس فاخرة!!! وجاي في اخر الليل ليطلب مدقة وازميل الا يعني شيء غريب!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقال جواد وهو يضحك: اسمع انا قتلت واحدة وبدي روح ادفنها خذ 200 ليرة واعطيني اللي طلبتوا وفك كربي كي اتسهل.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فضحك الحاجب أيضا وقال: لا شكلك قاتل عشرة مش واحدة هاها مهضوم.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقال جواد: يا عمي انت عامل فيها قصة خلصني قل لي بدك تبيعني ازميل ومدقة واذا ما بدك خلصني.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقال الحاجب: اسمع يا حبيبي لا انا عامل فيها قصة ولا بدي اعمل قصة العدة هذه لصاحب العمار روح اطلبها منه!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظر جواد الى الحاجب نظرة اشمئزاز وسار عدة امتار باتجاه السيارة ولكنه عاد الى الحاجب وقال له: شو اسمك انت؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقال الحاجب: شو بدك في اسمي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقال جواد: شو خايف تقوللي اسمك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقال: اسمي احمد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقال جواد: اسمع يا احمد انت باين عليك زلمة محترم وانا بدي قلك الصحيح: انا رايح طال كنز مدفون قريب من هذا المكان اذا بتيجي تساعدني بعطيك ربع الكنز.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقال الحاجب: وبعد طول انتظار, اتظنني اهبل ام احمق! روح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقال جواد: يا احمد على الحساب انا احمق قذر, الم تقل واحد مثلي راكب مرسيدس شو بدوا في الازميل والمدقة الا كي يخرج (الكنوز ) المدفونة, وعلى فكرة حتى السيارة هاي انا اشتريتها من مال الكنوز الذي استحصله في الليل ويظهر بان طاقة الفرج انفتحت لك ايضا, فتعال معي والا فاني ساذهب لاحضر رجل اخر.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وادار جواد ظهره للحارس وسار ذاهبا الا ان الحاجب لحق به وقال له: ساحضر معك ولكن تعطيني نصف الكنز لا اقبل باقل من ذلك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فابتسم جواد وقال له: لا يا حبيبي الربع واذا لم ترضى بالامر ساتي بغيرك, فوافق الحاجب حتى لا يضيع فرصة العمر وعاد الى الورشة واحضر معدات كثيرة وضعها في السيارة واخذ عهدا من جواد ان لا يغدر به بعد اخراج الكنز وذهبا في طريقهما وجواد هائما كطيور الحب يسبو التعمق في ميدان الغرام.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ما اخاف الشرطة والنيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اكمل جواد سيره مذهولا وهو يفكر بما حدث, وهل ان منظر ال**** هو ما اخاف الشرطة ؟ ام ان الجمجمة والقضيب؟ ام ان هناك شيئا اخر ؟ لم يخف على المرأة ذات ال**** خوف وذهول جواد فقد كان ذلك باديا على وجهه وعلى حركات يديه وعلى اشعاله السيجارة تلو الاخرى بنهم وقلبه يكاد يقفز خارج قفصه الصدري لشدة ارتعابه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت له: ماذا هناك يا جواد اهناك شيء ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقال: اللي صار مع الشرطة غريب؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت: وما هو الغريب في الامر ان تسال الشرطي ماذا يريد فيقولون لك لا شيء هذا يحدث مئة مرة في اليوم ولكن انت مرهق وانا السبب في ذلكاسفة, اسفة يا حبيبي ما كان يجب ان اجعلك تقود هذه المسافة الطويلة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وصلت السيارة مدينة بئر العبد وهناك طلبت منه السير في طريق جانبية, سار بها جواد اكثر من ساعة ليدب الرعب في قلبه ويزداد الخوف اكثر واكثر كلما اوغل في الطريق وكان هذا الطريق في عزلة عن العالم فلا شيء امامه او على جنبات السيارة سوى الصحراء المظلمة والكتلة السوداء التي تجلس بجانبه واصوات عواء الذئاب يملأ المكان وتزيده رهبة تنهدت المراة الغامضة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقالت: اوقف السيارة ها قد وصلنا فاوقفها وهو يقفز من مقعده ليجلس في حضنها ثم امسك براسها واخذ يتبادل واياها الجزيل من القبل الساخنة المغمسة باحلى واطيب الاحاسيس النارية المليئة بالغرائز المشتعلة الفوارة ثم همس باذنها هيا لنخرج فقام ووقف امام السيارة فاذ بها تخرج خلفه ليمسكها ويبطحها امامه, فقام بركوبها من الخلف بقسوة واخذ ينكح ببخش طيزها وهي تتاوه وتتمايل اسفله وبعد الكثير الوفير من الفلاحة حصل الفحل على النشوة الجنسية فمد سائله المنوي في قعر طيزها ومده بحرارة الى باب بدنها المدمر الذي بدى كقمة جبل بركاني مكلل بالثلوج ثم عادا ليتابعا المشيرة بعد احلى سكس عربي بنتفات من الخيال الساحر.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اوقف جواد السيارة وهو لا يرى شيئا يدل على عنوان سوى بدن الفاتنة وقضيبه يكاد ينفجر لشدة حماسته وهيجانه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقال جواد وعلامات الذهول بادية على وجهه: الى اين اني لا ارى سوى الصحراء المظلمة وهو يمد يده فيدخل اصابعه الى كسها من اسفل ملابسها؟ الى اين هل تمزحين مممم؟ وكان ذلك قبل ان يركبها بشدة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت: كلا انا لا امزح سنسير على الاقدام وبعد دقائق سنصل فبعد الركوب انطلقت الفاتنة الممحونة لتتمايل امامه بطيزها البهية وهو يتمتع برؤيتها امامه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد السير قليلا انمحن الفحل شديد المحنة فقال: على الاقدام هل انت مجنونة ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت: هل انت خائف ؟ فاذ به يمسكها ويعود فيركبها وينكحها بشدة الى ان فاض بحليبه في طيزها التي توهجت وتمددت على اقساها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد النيك قال: نعم انا خائف, وهل يوجد عاقل يوافق على السير في هذه الاماكن ولو عدة امتار مع فاتنة مثيرة مثلك هااا؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت: لا مكان للحب والخوف معا اما ان يقضي الحب على الخوف واما العكس فان اردت ان ازيل الخمار لتراني فتعال معي, واعدك بانك ستسعد طوال حياتك فكانت كلماتها كسهم النار الذي وقع في قلبها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال: وما ادراني ماذا سيكون تحت هذا الخمار يا طيبة ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت: تعال وستعرف بنفسك فاتبعا السير.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وسارت تشق طريقها في الظلام وفي عتمة الصحراء, وكلما سارت خطوة شعر جواد بان روحه تبتعد عن جسده واختفت نارمين المرأة الغامضة في بحر من الغسق.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تمنى جواد لو انه يقفز الى السيارة ليلحق بها ولكن الخوف كان يمنعه من الابتعاد عنها فهو لا يعي حقيقة ما يجري وسرعان ما افاق جواد من ذهوله ليشعر بخوف كبير ممزوج بالحزن والآسى والاحباط خوفا من هذه المرأة الغامضة التي تعلقت روحه بها بصورة غريبة وبقوة لم يعهده من قبله فخوفه ان لا تعود من جديد وان لا يراها على الرغم من انه لم يرها فعلا فلم يعرف الا صوتها الآتي من خلف الخمار الاسود كأن خوف جواد الاكبر من المجهول الذي تقوده اليه هذه المرأة الغامضة المسماة “نارمين”.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفي وسط تردده وخوفه من ان يلحق بها او لا يلحق, بدأ يسمع عواء ذئاب آت من بعيد, تعالى صوت العواء اكثر واكثر, ازداد صوت العواء وتكاثر واخذ الصوت يقترب فهرول الفحل الى السيارة وادار محرك السيارة ليهرب من المكان بسرعة لشعور بالخطر الذي يترقبه وصوت الذئاب يحيط به من كل جانب في اطر من الخيال الساحر.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جسد الفاتنة من اسفل الخمار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سار الفحل جواد في الطريق المؤدية الى بئر العبد دون ان يجادل او يأبه اذ كان عليه العودة الى البيت اواذا كان احدهم بانتظاره خيم الصمت لدقائق طويلة عليهما كانت كانها سنوات لم يتكلم احدهما نظر جواد الى المرأة بعد ان استجمع جملة واحدة بعد الذهول الذي اصابه فانتظر الابتعاد عن البلدة ليصفع الفتاة بقبلة ذهلتها لشدتها قبلة سبقت هجوم جنسي بربري وحشي شهد فلاحة المراة المتيمة وتعنيفها باشد واقوى الطرق الى ان فاح في اعماقها بوابل من الحليب الكثيف في احلى سكس عربي مغمس بالعسل اسكن العواصف التي تدور وتختلج في قلبه ثم اتبع الطريق وهو يلاعب ويداعب جسد الفاتنة من اسفل الخمار الذي ما زال يغطي تفاصيل وجهها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقال: نارمين انا في حياتي كلها ما عرفت شو هو الحب ومش مهم مين بتكوني او مين انتِ انا بصراحة حبيتك من اول مرة سمعت صوتك فيها ما شفتك ولا اعرف مين بتكوني بس لاول مرة في حياتي بشعر اني مهزوم, ايوه انا مهزوم بحبك .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقالت له ساخرة: بعدك ما شفتني وحبيتني **** يساعدك لما تشوفني شو راح يصير فيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقال جواد: راح احبك اكثر لاني استمتع بلحمك ودفئك وروعة افعالك وطيب انفاسك فلا يهمني ما تخبئين لاني احصل على ما اريد واكثر يا غاليتي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت: بصراحة انا كمان مفكرة اني أحبك وخاصة اني قدرك يا فحلي يا غالي يا حبيبي يا سيدي وهي تطبع قبلة مليئة بالخشوع على يده ليمسكها ويدفع براسها الى قضيبه اخذته بفمها ومصته بعمق وبقوة حتى فار بالحليب في فمها التهمته بكل فجع في اروي نيك فموي بنتفات من الخيال.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قاطعها جواد وقال: نارمين عن جد انت مصدقة شو بحكي ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت: آه يا جواد مصدقتك ما انا قلت لك من اللحظة الاولى اني انا قدرك .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقال: نارمين مين انت ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت: ما تسال راح تعرف لحالك مين بكون عندما ياتي الوقت المناسب يا عزيزيييي قالتها وهو يلاعب شفرات كسها المتوهج لشدة ما ركبها وناكها تلك الليلة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفي هذه الاثناء مرت السيارة من امام حاجز للشرطة كان بجانب الشارع السريع بين بيروت وبئر العبد واشار الشرطي الى سيارة جواد بالتوقف لتجاوزه السرعةاستجاب جواد للنداء وتوقف بجانب الطريق واقترب من النافذة شرطي وطلب من جواد اوراقه الخاصة “الرخصة والتامين ورخصة السيارة ” وهّم جواد في اعطاء الاوراق الى الشرطي وفي تلك الاثناء طلبت منه نارمين ان لا يستجيب لطلب الشرطي وان يسير بسرعة سار جواد وهو لا يأبه بعواقب ما فعل مع الشرطة واخذت نارمين تضحك ولكن ما هي الا لحظات حتى كانت عدة سيارات شرطة تطارد سيارة جواد وتنادي عليه بان يتوقف على يمين الطريق, وجد جواد نفسه في ورطة كبيرة وتوقف رغم ان نارمين طلبت منه ان لا يهتم بهم ونعتها بالجنون وقال لها:انت مجنونة فعلا مجنونة وبدك تقتلينا .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احاطت الشرطة بالسيارة بعد ان توقفت واقترب الضابط منها وعلى وجهه علامات الغضب وما ان اقترب حتى بادرته نارمين قائلة: ماذا تريد؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدت علامات الذهول على وجه الشرطي وقال:لا شيء لا شيء !</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت له: اذن ابتعد من هنا وقلبها كاد يتوقف وهي تظن بانه قد راها وهي ترضع قضيب فحلها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتعد الشرطي وصعد الى السيارة العسكرية دون ان يكلم احدا ويبدو ان احد افراد الشرطة اصابه الفضول فاقترب من السيارة هو الاخر ولكن ما ان راى نارمين حتى ابتعد هو الآخر مسرعا وكأن كل منهما قد راى “رئيس دولة” او شيئا مهما او شيئا غريبا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبسرعة ادار جواد راسه باتجاه نارمين وراها تحمل بيدها “تميمة عبارة عن جمجمة وقضيب ” وراى شعاعا احمر باهتا سرعان ما اختفى من عيني الجمجمة, فحرك جواد عينيه من تاثير الشعاع واخذ يفحص بعينيه من اين مصدره, وهو متاكد من انه رآه ينبعث من تحت ال**** الاسود اكمل جواد سيره مذهولا وهو يفكر بما حدث.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الوثيقة التى اشعلت نار الشهوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقفت ناريمان واقتربت من جواد وهمست في أذنه وكانها لا تريد ان يسمعها احد: جواد انا بعرف انك بتحبني وانا كمان بحبك يا جواد وقدري وقدرك راح يجمعنا تحت سقف واحد لا تخاف يا جواد وافتح الناووس الحجري كي تعرف الحقيقة, وسارت ناريمان بين المدافن تاركة جواد خلفها لهمومه وعن بعد التفتت الى جواد وقالت بصوت عال حبيب قلبي وروحي واخذت ترفع التنورة حتى بانت طيزها البهية, فقفز جواد كفرس عربية اصيلة امتطاها وصال وجال بها وهو يضرب وهي تغنج وتتمايل وتولول وتتاوه وتصيح وتصرخ وجواد يفلح ويتلذذ بلحمها, ولشدة صراخها خيل لجواد ان الاموات ستستيقظ من قبورها ولكنه قال في باطن نفسه بان الشمس قد اشرقت ولذلك فان الوقت قد فات. وبعد ان اغرقها بالحليب باحلى سكس عربي اختفت ناريمان بينما كان يهندم ملابسه خوفا من ان يراه احد فيفضحه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد ان اصبح وحيدا اخذ جواد ينظر الى الناووس الحجري الذي جلست عليه ناريمان وكلما فكر ان يفتحه كان ينتابه شعور كبير بالخوف وتقفز الى مخيلته عشرات الصور عما قد يراه في داخل الناووس الحجري, ولكن الفضول كان اقوى من الخوف, واقترب جواد من الناووس الحجري واخذ يحرك بلاطة الناووس الحجري حتى ازاحها عن مكانها, ونظر داخل الناووس الحجري فرأى غير ما كان يتوقعه صندوقا قديما من النحاس كان يبدو عليه انه صنع منذ مئات السنين اخرج جواد الصندوق من داخل الناووس الحجري واخذ يتفحصه فاذ به مغطى برسومات ايباحية تروي العلاقة بين الرجل والمراة بانواعها واشكالها العديدة وقد صورتها باروع وابدع الطرق ثم قام الفحل وفتحه ليرى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ما بداخله وفي اقل من لحظة اغمض عينيه وفتحهما اذ تملكه الخوف الشديدة بعدما خيل اليه بانه سيجد في الصندوق تميمة او يدا مبتورة او ربما اصبعا او أي شيء قد يرهب حتى اقوى الاشخاص ولكن جواد وجد ما لم يكن يتوقعه وجد ” تميمة عبارة عن جمجمة وقضيب مرفقة بثيقة زواج ” قديمة جدا تحمل اسم (مناف قاسم الجوهري وكوزيت عيسى الغالب) وخاتمي زواج من الذهب الابيض كان واضحا انهما قد وضعا منذ عشرات السنين لان الوثيقة مهترئة والعث والعفن فعلا بها فعل الدهر في تغيير الامور والاشياء وكانت مؤرخة بتاريخ مضى عليه اكثر من 100 عاما الا انه كان من السهل التعرف على المحتويات, اما التاريخ الذي يدل على توقيعهما قبل 100 عاما والذي يعتقد انها سجلت وكتبت في بيروت, امسك جواد التميمة وهو يبتسم ابتسامة الخبث, وقد اشتاق لفتاته الشلهوبة ورغب بلحمها وطيبتها فاستذكر بعض حركاتها فكيف تحب فرك قضيبه وملاعبة بيضاته وتقبيلهم بشراهة ثم تذكر كيف قامت برضاعة قضيبه بشغف ذلك الصباح, وهي ما كلت عن ضربه بعمق في اقسى فمها ولاعبته ودللته ومجقته وبرشته بشفتيها السميكتين حتى انبرى كقطعة حجرية تصلح للضرب في الحجر لا البشر وتذكر ما فعلته بلسانها العذب وكيف دللت قضيبه الى ان انفجر بوجهها في اروع سكس عربي فموي ولا بالخيال.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد ان تفحصه جيدا حمل الفحل جواد الصندوق وسار متعرجا بين المدافن في طريقه للخروج من المقبرة وهو يتلفت يمينا ويسارا خوفا من ان يراه احد او من ان يقبض عليه احد افراد الشرطة في مثل هذه الساعة, وخاصة انه ما زال يواجه تهمة تدنيس المدافن في المحكمة والسبب ام التمائم وما حدث في مقبرة طرابلس اكبر دليل على ذلك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سار جواد بين المدافن يبحث عن مخرج يخرجه من المقبرة بسلام ولكن على ما يبدو فقد ضل طريقه بين المدافن فاخذ يسير من جهة الى اخرى وبحذر عله يجد منفذا يفضي به الى الخارج فبحث طويلا ولكن دون جدوى, وكأن المقبرة لم يعد لها أي مخرج, فتوقف جواد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ونظر حوله في كل الاتجاهات ولم يستطع ان يتبين طريقه, فقرر ان يسير باحدى الاتجاهات حتى نهاية المقبرة ومن ثم يقفز عن سور المقبرة رغم ارتفاعه العالي فوقع على ظهره, وبعد الااااخ والايييخ عاد فوقف على قدميه وسار من جديد بين المدافن في اتجاه واحد وبخط مستقيم, مشى جواد ومشى وكلما اعتقد انه قطع مئات الامتار كان يفأجا بانه قد عاد من حيث بدأ وكأنه كان يمشي في دوار فكلما لف لفة عاد الى مكانه…</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اخرج زبه الكبير واعطاه اياها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد نفور جواد وضعت نارمين البوة لمساتها الاخيرة على ذكرها فقبلته في سكس عربي ومزجت بين قبلاتها وبين القضيب الممزوج بنتفات بدنها وما كان منه الا ان قبله بعد ان امسكت اللبوة الممحونة القضيب الصناعي واعطته اياه في فمه, فقبله دون اي اعتراض وبشكل عفوي فقالت نارمين ارايت ولكنها عادت فامسكت القضيب وفي راسها موال سكس عربي ضارب وقالت له مص فعاد وانتفض ولكنها اعادت الكرة ولعبت لعبتها وعندها قبل جواد الوقع وقبل القضيب الصناعي بشكل عفوي وقبل الزب وعندما اعادتها للمرة الثالثة اخذ جواد العزيز الصناعي في فمه ومصه بحرارة لعدة دقائق حتى بلغ منه الامر وبعد ان اخذت نارمين بالاستهزاء منه صفعها ورمى بها وقفز فوقها وهو يرمي بثقله على طيزها في سكس عربي بعد ما فعلته نارمين انتفض الفحل جواد وقال: هذه افعال طفولية يا نارمين فممكن تكون تميمتك اي الجمجمة مع القضيب الصناعي لواحدة ممحونة قبيحة راسها صغير ولا تملك فحلا ليهتم بها ويحبها, اما انت يا حلوتي فانت بهية تقية نقية واخذ يغرق بجمالها وبهائها وهو كلما نظر كلما وجد عظائم الجمال تشع من كل ميلي متر من جسدها المحراق فمن وجهها البدر المنير الرائع الحلو الى فمها وثغرها ونافث انفاسها ومطلق اهوائها ومصدر اهاتها المحراق بشفتيها الماشقة للقضبان الفارعة ومضرب الذكور الغرة في اقوى سكس عربي فاطلقت انفاسها المحراقة كاوية المشاعر لتحرق قلبه وسيرت صدرها الكبير الطري المستدير الشبيه بوسادات الراحة المصنوعة من ريش النعام لتحضن صدره ووهبت طيزها العريضة الضاربة بمكوتها وفلقاتها المحببة لتغمر قضيبه وتبرشه وتاكل من لحمه وتحمل من همومه والى كل ذلك منحته كسها النظيف المشع الغارق بطيباته وبشفراته وسيوله التي لا تنضب بما تقدمه من كيف باعماق مدها ووسعها قضيب جواد باحلى ما يكون وقد كللتها سيقان بهية تقية نقية بمداتها التي لا تعرف حدود فمن معكها ودعكها الى ملاعبتها وملاطفتها فقد تلذذ جواد بكل هذا وما كاد يستطيع مقاومتها في اي شكل من الاشكال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ومع بلوغ نشواته الجنسية قمتها في سكس عربي رهيب فعل ما يملكه وقد انتصب عزيزه بقوة فبادلهاالقبلات العميقة والمداعبات الساخة القوية ثم وبعد كل ذلك قام واخرج قضيبه الكبير الدسم الشامخ بجنون واعطاها اياه اخذته في ثغرها الاحمر بحمرة الفاكهة النضرة التي لا تنضب وقد تات لمن ياكلها وبرشته بحرارة وبجنون وتلذذت به وغسلته بلعابها الحلو واحرقته بنسماتها الحارة النارية التي خرجت من فمها حتى انتصب الذكر وكاد ينفجر لشدة وهول الاثارة الغناء وجواد يرى امامه المكوة الفسيحة الحمراء وقد تاق ليسكن بين جدرانها ليستلذ بما تقدمه من حلاوة لا مثيل لها ودفىء زي العسل من شدة طيبته الحارقة فامسكها جواد وطرحها امامه وبعد ان جهزت العزيز بالتمام والكمال وبعد ان طوبزة للفحل الى الامام لتتحفه بفخامة طيزها وما كان منه الا ان ازاح سروالها الدخلي وركبها ومن الخلف بشكل طيازي ونزل بها ضرب دق وهي تصيح وتصرخ وهو يدق ويعنف بها ويذل ببدنها ويسلخ بها وقد غرس قضيبه الدسم في اعماق طيزها الشلهوبة التي استقبلت القضيب الهائل الذي كاد يصل الى امعائها من هول حجمه بالترحاب وقد نزل بها دق وفلق شرس ومن ثم نزع سروالها الداخلي الاسود الفاخر نهائيا واستمر بتعنيفها في سكس عربي بعد ان رفع اقدامها الحلوة الى كتفه وقد اخذ بطياحتها بشتى السرعات المعروفة فمن الدق السريع الى البطىء فالعميق فالنخر الى ان بلغ نشوته الجنسية المتظرة فاطلق العنان لحليبه الابيض الفواح الحار نار الذي تدفق على فلقات طيزها الناصعة وقد كللتها حمرة ومن ثم اخذ نتفات من هذا الحليب واعطاها اياها في فمها المحراق بطنفوشزبه في سكس عربي نارارتشفته بكل شغف بعد احلى سكس عربي نار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اقوى شرارات المحنة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عاد جواد بعد حديث شيق مع والدته وقد انمحن بجنون على ذكريات سكس عربيمع جارته وبناتها المثيرات وقد انتشى حتى بلل سرواله بالحليب على ومضات من اشد حلم وبسرعة دخل الى المطبخ ليجد زوجته نارمين وشقيقه وكأن الواحد يعرف الآخر منذ سنين وهما يتمازحان والسعادة عامرة والمودة ضاربة وبعد ان دخل جواد استاذن الشقيق وخرج علاء ليجلس جواد الفحل مع لبوته نارمين وقال لها والمحنة تاكله وهو يريدها نار: يجب ان نقوم بترتيب امورنا يا نارمين امي لن تتقبل الوضع بسهولة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت اللبوة نارمين: ولا يهمك يا حبيبي وهي تفرك بيدها على سيقانها من فوق الشورت وقد رات شرارات المحنة تتطاير من عينيه الامر الذي اسعدها فسالته اي كنا اي بكرا بتتعود علي وضحكت واخذت تفرك بيدها على سيقانه وهي تريده ان ينتفها في طيزها وبسرعة ضربت بيدها الى الاعلى لتجد عزيزه وكعادته منتصبا بجنون وقد ودت لو تاخذه بفمها وفي تلك الاجواء قامت وقالت له هيا لنصعد الى الغرفة وسارت امامه وكانه منزلها وهي تتغندر بطيزها البهية امامه وهو يسير خلفها بسرعة وعزيزه منصب بجنون حتى كاد ينفجر من هول محنته وما ان دخلا الغرفة حتى ارتمت عليه واخذا يتبادلا القبلات النارية فقاطعها جواد وقال لها نارمين نارمين لم نغلق الباب فقامت بسرعة واغلقت الباب وعادت اليه بعد ان طرحت كل ملابسها جانبا لتظهر امامه بتضاريسها الساخنة الحلوة في سكس عربي ناري وما هي الا ثواني حتى كانت اللبوة تستميت وهي ترمي بنفسها لتسعده وقد ارتعش بدنها لهول ما بلغته من النشوات الجنسية المنتظرة الضاربة الساطعة كسهب من نور الغرام وقد كانت لوحة غرائزية غرامية انسانية ساحرة ناثرة للمشاعر والعشق والغرام وقد كللها الفحل جواد باشد سكس عربي نيك طيز محراقة فابكاها واوجعها وحمرها وهو يركبها من الخلف بشكل طيازي عميق حارق نار جعلها تذرف الدموع الغوالي فدمر بخش طيزها الرطب ونكحه وهو يبعبص بكسها وبشفراتها ويعصر ويلاعب صدرها العربي الكبير المستدير وقد التهم حلماتها الواقفة واكل رقبتها الطيبة وقاد لبوته من النشوة الى الاخرى بكل فحولة ومقدامية كالفارس الاصيل ثم بلغ هو قمة نشوته الجنسية في احلى سكس عربي نيك مغمس بعسل نارمين ليقذف في نهاية المطاف نتفات من حليبه الابيض الساخن الكثيف في اعماق طيزها واستمر بضربها وهو يقذف حتى فاح الحليب من فوهتها ثم اخذ يمرغه بالقضيب الذي ما ارتخى الا قليلا ليقوم بعدها فيعطيها هذا العزيز في فمها غسلته بلعابها وهي تستلذ بطعمه وحلاوته وبعدها تمددا ليستريحا قليلا من فورة جنسية فاضحة ضاربة اصابتهما بسهامها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد فترة من الراحة كان جليا ان الاثنين لم يشبعا من المغامرة الضاربة التي قاما بها فاعادا الكرة فارتمت اللبوة على فحلها بقوة الذي استقبلها بفحولته النادرة الدائمة التي لا تنضب وعاد فبطحها وركبها كالاسد من الخلف طيازي وهي تتاوه ونزل بها دك ودق حتى وسع بخش طيزها وهي تتاوه وتصيح وتبكي وتذرف الدموع الغوالي ومن بعده قامت اللبوة فتمددت فوقه ليمارسا النيك بطريقة 69 وهو يقبلها وهي تقبله ولشدة المص وغزارته اخذ الاثنان يتاوهان وقد ترافق بنيك لطيف خفيف بلسانه المحراق لكسها ولطيزها قبل ان تقفز اللبوة الغندورة نارمين فتركبه كفارسة مقدامة حنون ضاربة بعهرها الذي بدى كسيف فسق ذو حدين لتنكح كسها الشهي الرطب باقوى ما يكون على وقع اهاتها وصيحاتها وغنجها المدوي وهو يمسكها من الخلف بينما مارس معها اشد سكس عربي نيك طيز بالعسل واستمر حتى بلغ نشواته المنتظرة فقذف حممه على فلقات طيزها الناصعة الغاوية للتاديب.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اشعل فى قلبها بركان من الغرائز</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>امسك جواد الفحل فتاته وبعد القبل والمداعبات, وبعدما غرس يده تحت ملابسها اشعل في قلبها بركان من الغرائز فارتمت تترجاه ليركبها ويفلح بدنها وما ان رات قضيبه حتى انهالت عليه بالقبل الحامية المغمسة بالعسل ثم اخذته بحنانها وبرشته بشفتيها الرائعتين ولاعبته بلسانها الطيب ورطبته بلعابها وريقها الحلو العذب حتى انتصب بالتمام والكمال, ثم ارخت نفسها الى الخلف فصعد الفحل عليها وما هي الا ثانية حتى علا صراخها, وكان جواد قد سكن في قعرها واخذ يفلق ببدنها بقضيبه الهائل الدسم, فاتاها من الضرب العميق الكم الوافر وهي تتاوه وتصيح وتتمايل اسفله بينما كان هو يمسكها بحزم كي يخضعها باحلى الطرق, في احلى سكس عربي ولا بالخيال انهاه باغراق بدنها بوابل ولا بالاحلام من الحليب البلدي الكثيف الفوار وقد سكبه بكل حنان في اعماقها ثم اعطاها القضيب غسلته بفمها بكل عشق في اروع الطرق والاساليب وتلذذة بقضيبه وتمتعت بطعم حليبه اي استمتاع.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد النيك والفلاحة العربية الاصيلة اوقفت ناريمان السيارة بجانب احد جبال الشوف الاعلى, ونزلت منها وطلبت من جواد ان ينزل وفعل جواد ذلك واشارت بيدها باتجاه الجبل, وقالت له اترى ذلك الجبل يا جواد هناك ” قبر المرحومة عمتك ” رحمها **** واسكنها في فسيح جناته, هناك يا جواد.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فضحك جواد وقال: وهل عمتي ” **** يطول عمرها ويخليها بصحتها ورشاقتها وجمالها ودلالها ” مدفونة هناك ولا انت تريدين دفنها هناك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت ام التمائم ناريمان: نعم هناك قبرها او مرقدها او مدفنها او ناووسها سمها ما شئت, وهناك دفنت فاطلب لها الرحمة, لها الرحمة ولنا البقاء يا عزيزي, قالت ذلك زيدها تلاعب ظهر الفحل الممحون اصلا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فضحك جواد وقال: ناريمان يا روحي انا يا حبيبتي من يومين شايف عمتي, بشحمها ولحمها فردت ناريمان: اسمع يا جواد, لقد قلت لك ان عمتك قد ماتت فهذا معناه انها ماتت وان اردت ان تتاكد وتعرف الحقيقة فتعال لنصعد لاريك قبرها وسارت ناريمان المقنعة تصعد الجبل ولكن جواد امسك بها من كتفها وقال لها: يا مجنونة وين رايحة في هذا الليل ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت: انا ذاهبة لاريك قبر عمتك, وكانت تتمايل امامه ببهاء لا مثيل له تحت ضوء القمر الامر الذي اشعل في قلبه الغرائز الفوارة فجعل لعابه يسيل لمجرد الاختلاء معها في الطبيعة, وكان يعد نفسه باحلى واطيب وامتع واقوى سكس عربي قد تشهده الايام.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال جواد: اي انسانة انت الا تخافي الا تعرفي الخوف كيف سنصعد الجبل في مثل هذه الساعة المتاخرة وهذا الظلام الدامس الغامس؟ الا تخافي من الوحوش والضباع؟ تعالي نذهب الان وان كنت مصرة على هذه اللعبة فسنعود غدا ونكملها في النهار تعالي الان نذهب من هنا, فامسكها وحاول ان يشدها فكانت تتاوه لشدة ما ركبها وفلحها ذلك المساء.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت ناريمان: الوحوش والضباع لا تخيف احدا, كما ان قلوبها لا تخلوا من الرحمة التي لو كانت عند اجدادك لما كنت انت هنا اليوم, وعمتك قتلت في الظلام وماتت في الظلام ودفنت في الظلام والحقيقة التي تدفن في الظلام, لا تخرج الا في الظلام وانت يا جواد يا ابن عائلة الجوهري يا ابن عائلة الظلام والليل والظلم تعال ولا تكن جبانا, ففي مثل هذه الساعة وهذا اليوم سار اجدادك ووالدك واعمامك من هذه الطريق ليتركوا فيها بصماتهم القذرة, واي قذارة لا ترتكب ما فعلوه ذلك اليوم من الحقارة والجبن والدنائة, حتى ال****** قد يبدو كطريق الجنات مقارنة بما فعلوه, اتسمعني جواد حبيبي يا جواد وهي تفرك بقضيبه من فوق سرواله.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جعلها تولول وتصيح حتى بح صوته </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ان قامت ناريمان بلعن رجال عائلة الغالب والجوهري, وبعد ان انكر جواد اي صلة بهم قالت ناريمان: دمك من دمهم يا جواد وريحتك من ريحتهم…</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفي هذه الاثناء كانت السيارة التي تقودها ناريمان قد وصلت الى بيت جواد لتطلب منه ناريمان ان يذهب ويرتاح, واذا اراد ان يعرف المزيد فليبحث بنفسه, فنزل جواد من السيارة بعد ان رفضت ناريمان ان تعطيه اية فرصة للنقاش, ودخل جواد البيت ليتذكر سيارته التي نسيها تماما, والتي استمرت ناريمان بقيادتها الى جهة مجهولة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اخذ جواد يضحك بينه وبين نفسه ويتساءل: ” هل ستعيد ناريمان السيارة ام ان السيارة ذهبت في خبر كان؟ “قالها وهو يفرك بقضيبه لا شعوريا وكانه يقول بان الفتاة قد تعلقت به وبانها ومما لا شك فيه فستعود.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخل جواد البيت ليستريح لعله ينسى ما مر به يوم امس, وما هي الا ساعات حتى حضرت والدة جواد وبدات في محاولات لايقاظه من نومه لان على الهاتف من تصر على ان تحدثه في امر هام هام هام جدا, قام جواد مسعورا وهو لم يشبع من النوم, وقد قطعت عليه حلم العسل الذي جمعه الى حبيبة قلبه وفلذة روحه الشلهوبة ناريمان اذ ركبها بشراسة واذلها اي ذل وفلح بدنها ونكح طيزها ودمر اعضائها وابكاها وجعلها تولول وتصيح حتى بح صوتها وفي النهاية قام باغراق باب بدنها بالحليب البلدي الكامل الدسم ومده بكل حرارة في اعماقها قبل ان يجعلها تغسل قضيبه المدنس بالحليب الممزوج برحيق بدنها في فمها وبلعابها العذب باروع سكس عربي ولا بالخيال, فقام جواد وتوجه نحو الهاتف ورد عليه ولم يكن يشك للحظة واحدة من ان التي تريده هي ناريمان, ناريمان حبيبته ومعشوقته وغاليته..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يخب ظنه وردت ناريمان وقالت له: جواد ساحضر في منتصف الليل لاصطحابك معي, انتظرني على باب المنزل, اشتقت اليك ياعزيزي ومن ثم اغلقت ناريمان الخط دون استئذان او وداع ومرت ساعات ثقيلة وبطيئة وجواد يفكر اين ستصطحبه هذه المجنونة في منتصف الليل وأية مقبرة او ناووس او مدفن سيزورانها وأية مفاجئة تنتظره, ولكن وبالوقت نفسه فان قلبه كان يرقص لعلمه بقرب اللقاء لقاء الحبيب الغالي,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفجاة سمع جواد ومعه كل سكان المنطقة صوت ” زامور ” سيارة متقطعا ومتواصلا بطريقة مزعجة لم يعهدها سكان ذلك الشارع والحي الراقي من قبل, حتى ان معظمهم قد استيقظ على هذا الصوت المزعج, ليهرولوا جميعا كل الى شباكه ليرى من المزعج, فمنهم من اخرج رأسه من الشباك ليرى ما يحدث ومنهم من فتح الباب وخرج لاستطلاع الامر ويبدو ان حظ جواد التعيس جعله الوحيد الذي لم يسمع الزامور حتى دق احد الجيران الباب على جواد ففتح جواد الباب فاذ بالجار يقول له وهو يرمقه بنظرات مريبة مليئة بالكراهية والحقد:” في ناس بالسيارة يريدونك الااااااان.”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمر وجه جواد خجلا من الاحراج الذي وقع فيه وخاصة ان الزامور العالي المتواصل المزعج لم يتوقف وعيون الناس تراقبه وهو يسير باتجاه السيارة (سيارته) فهرول مسرعا ليوقف هذا الازعاج ففتح باب السيارة وصرخ على ناريمان قائلا:” فضحتيني يا قحبة شو انت مجنونة ؟”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ردت ناريمان وهي تضحك: الحق عليك انت, ما انا اتصلت فيك وامرتك بان تنتظرني على الباب, الامر الذي لم تفعله انت ولذلك انا اضطريت ان ازمر كي تخرج وما نتأخر على موعدناااا ممممممممم, موسيييي وهي تغنجه وتدلله فاذ به يصمت ثم يرتمي في حضنها وبلا اي تردد او خجل من ان يراهما احد وخم ما زالوا امام المنزل في الحي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان يلاعب شفرات كسها الشهى بانامله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ان نكحها باقوى سكس عربي قال الفحل جواد لنارمين انت انت انت وما همي من كل القصة اللي انت بتحكيها, المهم اني اقدر اشوفك وشوفك وكون معك, يا غاليتي يا حبيبتي يا عمري وقام بتقبيلها قبلات مغمسة بالنشوات ثم قام فانتزع ملابسها القليلة وجرد صدرها الكبير من حمالته ليلتهمه ويرضع حلماته الكبيرة المعلمة بحرارة وهي تتاوه تصيح وتولول وهو يرضع ويمص بينما كان يلاعب شفرات كسها الشهي بانامله لدقاق عديدة فيما كان يجهزه للفلاحة فسالت سوائلها ليستعد الكس الشلهوب لاستقبال الفاتح العظيم والامر الناهي والحاكم بامره وما هي الا دقائق حتى قام فوقف خلفها ليتمتع بمشهد هذه الطيز البهية وبعد صغعتين ثلات حمرة خدوده ركبها بعمق بعدما طوبزة امامه بجلالة بهذ الطيز العربية العريضة الشهية الطيبة المفتوحة وقد اعتادت غسلها دائما لترضي سيدها وحبيبها, فانقض عليها واخذ بنيكها بشكل طيازي عنيف وهو يضرب وهي تصيح وتتاوه وتتالم وتتمايل اسفله فيما كان يشد الخناق عليها بثقله واستمر الى ان نشف قضيبه واخذ ياكل من لحمها بشدة الامر الذي اوجعها فارتفعت صيحاتها وسالت دموعها وما عادت قادرة على الاحتمال فاخرج القضيب الهائل وغمسه في فمها الصغير رطبته وتلذذت بطعم كسها الحلو العسل وجهزته بالتمام والكمال ليعود الاسد المسترجل ويركبها بشراسة وبعنف وباقسى ما يكون وانما من بخش طيزها المفتوح فاخترق باب بدنها على وقع صيحات واهات المها وعشقها واشتياقها للنيك وللتعنيف فقام بفلحها بقوة ولا بالخيال حتى توسع بخش طيزها على مداه وكانت ضرباته العميقة قد حمرته وخلعت بابه على مصراعيه, وبعد الضربات الجزيلة الكثيرة الوفيرة بلغ الفحل المتالق نشوته الجنسية المتفجرة وعلى وقع اهاتها وانينها ومحنها وصيحاتها الصادحة في الارجاء اغرق بخش طيزها بسائله المنوي الكثيف الفواح ومده بحرارة الى باب بدنها الذي بدى كجبل بركاني مكلل بالثلوج ثم اخرج قضيبه وغمده في فمها تلذذت برحيق غرامه من بقايا الحليب الممزوج بنتفات من بدنها وبعد ذلك غسلته بشكل رائع بلعابها العذب في احلى سكس عربي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ان ركبها وبعد ان تغزل بها بجميل الكلمات والعبارات قال جواد افهمت يا ناريمان ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت ناريمان: شاطر يا جواد شاطر استاذ , ولكن لا تنسى اني لعنة والدك ووالد والدك واجدادك ومش حتقدر تهرب من اللعنة, وهي تلاعبه بقدمها الامر الذي محنه فانتصب قضيبه امام اعينها الامر الذي دفع بها الى الانزلاق الى الاسفل لتاخذه وبشراهة كبيرة في فمها…… في اروع سكس عربي ولا بالاحلام.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فضحك جواد وقال: طيب اسحريني قرد وتزوجيني واخذ يضحك وهي تلاعبه لتنتفض على الكلمة التي استفزت ناريمان فقالت: “قلتلك انا مش ساحرة يا جواد انا انسانة مثلك.”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسم جواد وازدادت ثقته بنفسه للنصر الذي حققه على ناريمان وقال: طيب بما انك انسانة مثلي شو رايك تخلعي هذه الوداعة والخمار ونطلع انا وانت نسهر سهرة حلوة وننسى؟ شو بدنا بهذا الكلام الفاضي الذي لا يطعم عسلا, وقال لها انا بعرف محل حلو تعالي لنذهب اليه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قاطعته ناريمان وقالت: انا مش رخيصة مثل الناس اللي بتعرفها, انا لست اداة لذة او مكنة فلاحة لتركبني ومن ثم تطعمني, انا روح ولي افكاري افهمت.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال: ولكن البارحة في الجبل لم تكوني ممانعة او انت بتحبي هيك سهرات بين المدافن, ممممم؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت وقد استشاطت غضبا: صدقت امي وستي ددمم ” الجوهري ” وسخ وكلكم واحد وشو بدو يخلف ابن الجوهري الا كلب جديد يحمل اسمه, قالتها وهي تحاول ان تصفعه ولكن حالها وحبها له منعاها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا استطيع الحياة دون سماع صوتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لمح جواد في اخر الشارع عن بعد امرأة ترتدي الخمار الاسود وتسير في الشارع مبتعدة فخفق قلب جواد بقوة ولم يتمالك نفسه فاخذ يسير خلفها بسرعة ليلحق بها وكأن هناك قوة تسيره نحوها دون ارادته, اقترب جواد ولم تعد تفصله عنها سوى عشرة امتار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>او اقل, ودخلت ذات الخمار الى احد المحلات التجارية في الشارع ووقف جواد ينتظر خروجها وقلبه يخفق وقضيبه يرقص كذيل الكلب الذي فرح لرؤيته قطعة لحم دسمة بعد صيام دام لايام.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفي نفس اللحظة كانت هناك يد تربت على كتفه وبصوت جميل هادىء يقول له: اثقل يا مجنون فتلفت جواد الى الخلف نحو مصدر الصوت فرأى (نارمين ذات الخمار الاسود ) واقفة تضحك فنظر فاذ بجسدها يبرز من اسفل الخمار فبانت طيزها العريضة وبرزت حلمات صدرها الكبيرة وكانت كقطعة حلوى لم يرى لها مثيلا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقال جواد: نارمين حبيبتي, اين كنت؟ اين اختفيت؟ اين ذهبت؟ لماذا لم تأت؟ انا احبك ولا حياة لي بدونك لا استطيع ان احيا بدون سماع صوتك او ان أراك مع انني لا ارى سوى الخمار ارجوك ارحميني .فاذ به يمسكها بحزم فاجلسها الى جواره ليتبادل واياها عشرات القبل الساخنة المغمسة بالعسل التس استمرت لدقائق طويلة لم يكل الفحل من امتشاقها كاسد فبرش شفتيها بين شفتيه وضرب بلسانه في قلب فمها وسبر اغواره وتمتع بريقها العذب وبعد القبل انتقل الفحل الى المداعبات فاخرج قضيبه اخذته الفاتنة بفمها ومصته بكل حنان وبرشته بكل حرارة ولاعبته بلسانها الطيب ورطبته بلعابها الحلو حتى انتصب كقطعة من الحديد واستمرت بوتيرة تصاعدية وهي تضرب وهو يتاوه ويتنهد فرحا غارقا في سابع احلامه الى ان بلغ نشوته الجنسية فاغرق فمها بحليبه رضعته بحرارة الى اخر نقطة في احلى سكس عربي بنتفات من الخيال.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت نارمين ذات الخمار: جواد لماذا تسير خلف هذه المرأة من اين تعرفها, وماذا تريد منها؟ انت كاذب انت لا تحبني وان كنت تحبني فلماذا تسير خلف امرأة اخرى فقال جواد: نارمين, حبيبتي اعتقدت انها انت, خاصة وانها تشبهك في الاسود والخمار.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت نارمين: لا يا حبيبي, انا احلى منها بكثير, وشو جاب لجاب, انا يا حبيبي ما في واحدة احلى مني.فامسك بها وغمس يده اسفل ملابسها واخذ يلاعب ويتلذذ بسيقانها المبرومة الدسمة وهي تلاعبه باناملها وتلاطفه بكلمات رنتها بصوت خافت بنم عن الخنوع والخضوع وقد عشقتها واستسلنت له نفسا وجسدا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال جواد: نارمين بدك تجننيني, هل انا شايفك ولا مش شايفك؟ هو في حد بقدر يشوف من تحت هالعبايه والخمار سوى تفاصيل عامة فانا يا دوب سامع صوتك كيف بدي اعرف ان كنت احلى منها واللى هي احلى منك ي**** ان كنت واثقة من جمالك ارفعي الخمار علشان اشوفك وكان يقول هذه الكلمات علها تغار فترفع الخمار وتكشف وجهها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكت نارمين وقالت: انا موافقة على رفع الخمار, وهلأ بتشوف اني احلى من كل بنات النبطية واحلى من البنت اللي انت لاحقها كمان بس بشرط اول بتنادي عليها وبتخليها ترفع الخمار وبتشوفها, تفضل ادخل المحل وخليني شوف,ممممم فكانت الكلمات الذكية تغرقه اكثر واكثر في بحر غرامها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال جواد: شو القصة بهذه البساطة بدك ادخل واقول لواحدة متدينة ب**** ارفعي الخمار, علشان اشوف وجهك شو المناسبة ولأ بدك اتبهدل؟ اخخخخخ فقالت نارمين: شو هي احسن مني, شو مفكرني كلبة رخيصة ولا بس بدك تركبني وترميني.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقال: حبيبتي انا بحبك ومن حقي شوفك واتمتع بعيونك وبنورك مش بس بجسدك وأما هي ما بتهمني, انا لا اريد رؤيتها, فكل الامر اني فكرتها انت.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت: لقد قلت لك اني جميلة جدا و**** العظيم انا حلوة كثير بدك اوصفلك نفسي انا شعري اسود طويل وناعم, وعيوني كنجوم الليل المتوهجة, وبشرتي ناعمة فاذ به يلاعبها ويقبلها والغرام يشع من عينيه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قاطعها جواد وقال: نارمين انا ما بيهمني ان كنت جميلة ولا لأ, وعلى فكرة القرد بعين امو غزال, قالها وهو يتبحلق بجسدها المنضوي اسفل الخمار ليقتنص تصرفاتها وحركاتها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت: انا حلوة، صدقني وما تستعجل الامور, وستفخر بي فانا عندما رايتك لاول مرة قررت ان اختار نفسي زوجة لك “ولأ انت مش واثق بذوقي مممممم “.فامسكها وطبع قبلة دسمة على شفتيها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحك جواد بصوت عال وقال ساخرا: انت اخترت نفسك زوجة لي, جميل انا موافق هيا بنا اذن نتزوج, ثم عاد وامسك براسها ليدفعه الى قضيبه اخذته ومصته بحرارة الى ان قذف بسائله المنوي في فمها رضعته بشراهة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وابل كثيف من الحليب الكامل الدسم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت: جواد حبيبي روحي قلبي سيدي عمري مالك جسدي وانفاسي, لا ادري ما الذي تخيلته انت ولكن كل ما في الامر انك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حفرت الناووس الحجري واخرجت هذا ( الصندوق الصغير ) ولم يكن هناك راس ولا عظام ولكن ان تخيلت رأسا ام جمجمة فذلك مجرد اوهام باوهام اما فيما خص علاقتنا, فانا اذكر كيف قمت بنكحي بقسوة بقضبك, الا تذكر كيف ركبتني ونكحتني بشكل طيازي عنيف وشرس الا تذكر كيف ضربتني وفلقتني وجعلتني اتمايل واولول واصيح على مداي وكيف استمريت بنكحي حتى عندما طلبت منك التوقف لا وبل فقد قمت بزيادة الجرعة وجعلتني ابكي واذرف الدموع الغوالي وانت تتلذذ ببدني وانا راضيت لاني اعلم بانك سعيد وبانه راضي قالتها وهي تلاعب قضيبه ثم ارتمت عليه واخذت قضيبه الدسم في فمها وقامت بمصه بعمق فلاعبته ودللته ومشقته وبرشته بشفتيها السميكتية ولاعبته بلسانها الحلو ورطبته بريقها ولعابها الطيب الذي تضارب ودموعها المالحة التي سالت على اخاديد وجهها البهية لشدة المها, واستمرت بالرضاعة والمص بحرفة وبعمق وبكل حرارة وعشق وسرعة الى ان انتصب العزيز واستمرت وهي تلاعبه بين الحين والاخر بايديها الرقيقة الناعمة الى ان بلغ الفحل نشوته الجنسية المتفجرة فاغرق فمها الصغير وطمس وجهها النير بوابل كثيف من الحليب الكامل الدسم باشد وامتع ما يكون في احلى واروع سكس عربي مغمس بالعسل.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد النيك قالت الفاتنة الممحونة وقد دمر بدنها الفحل جواد حبيبها وسيدها, لا ادري ما الذي تخيلته انت ولكن كل ما في الامر انك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حفرت الناووس الحجري واخرجت هذا ( الصندوق الصغير ) ولم يكن هناك راس ولا عظام ولكن ان تخيلت جمجمة فذلك مجرد اوهام, وقالت له انظر الى الصندوق الذي اخرجته لعلك تجد بداخله شيئا يساعدك على معرفة حقيقتك وحقيقة عائلتك القذرة القذرة, قالتها وهي تلاعب قضيبه فاخذته بفمها وامطرته بالقبل بعدها ثم اتبعت وانت بمحض ارادتك حفرت لتخرج الحقيقة المدفونة ولم يجبرك احد على ذلك. بعد طول كلام وبعد جزيل الفلاحة العربية الاصيلة حركت ناريمان السيارة واخذت تقودها بسرعة جنونية وهي تقول لجواد: “الان ساوصلك الى البيت لتذهب وتنام قليلا وبعد ذلك, افتح الصندوق وسترى ما يساعدك على معرفة جزء اخر من الحقيقة الملعونة!”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انهت ناريمان كلماتها وقادت السيارة بسرعة جنونية وكانها تسابق الريح, اما طريقة قيادتها الجنونية للسيارة اربكت جواد واستفزته ليصرخ فيها: “اوقفي السيارة ايتها المجنونة المشعوطة الساحرة, ثم توقف وقال الطيبة الحنونة وهو يطبع على فمها قبلة, ثم امرها بالتوقف, فمد يده ولاعب سيقانها ثم قفز فوقها واخذ يتبادل واياها القبل المغمسة بالعسل المليئة بالمشاعر والاحاسيس الجنسية وبعد القبل نزل الى صدرها فمص حلماتها بحرارة واتبع طريقه نزولا حتى وصل الى كسها الشهي فالتهمه بشراهة واكله اكلا وهي تصيح وتتمايل وتتاوه وبعد ذلك قامت ناريمان واخذت قضيبه بفمها فدللته ولاعبته ودللته بفراعة ومشقته ببراعة وبرشته بشفتيها السميكتين الدسمتين ولاعبته بلسانها الحلو ورطبته بريقها العذب ولعابها الطيب الذي تضارب وطنفوش قضيبه الدسم الذي سكن ثغرها بابدع الطرق وعشق ملمسه ورائحته وانفاسه التي كانت تموج صعودا لشدة عذابات الفتاة والمها يضاف الى محنتها الشديدة, واستمرت بالرضاعة والمص والرضاعة والمص بحرفة وبعمق وبكل حرارة وعشق وسرعة الى ان انتصب العزيز واستمرت وهي تلاعبه بين الحين والاخر بيديها الرقيقتين الناعمتين الى ان بلغ الفحل السرمدي القوي الرجولي نشوته الجنسية المتفجرة فاغرق فمها الصغير وطمس وجهها النير بوابل كثيف من الحليب البشري الكامل الدسم باروع ما يكون في احلى واطسي سكس عربي مغمس بالعسل.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طلب من امه ان تجلس ليحدثها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اوقف جواد السيارة بجانب المنزل وحمل الصندوق ودخل مسرعا الى البيت, اسرع الى غرفته ووضع الصندوق الذي بيده على سريره وخرج يبحث عن والدته في ارجاء البيت ولكن لا اثر لها, وكان غيابها قد زاد من قلقه واشعل النار بداخله النار التي لن يطفئها غير امه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بجوابها؟ ومئات الاسئلة تحاصر مخيلة الفحل جواد عن سر غيابها عن البيت وهو يقول لنفسه لا بد انها ذهبت الى السوق او ربما عند الجيران ربما وربما..فجلس جواد واستسلم لامر واحد فليس بيده سوى ان ينتظرها الى ان تعود الى المنزل, مرت دقائق كانها سنوات لم يستطع خلالها الصبر فقفز مسرعا الى الجيران لعله يجدها هناك ولكن حظه لم يسعفه اذ انها لم تكن هناك واقنع نفسه مجددا بالانتظار حتى تعود فمرت الدقائق ببطء وانتهت الساعة والنصف وجواد يجلس شارد الذهن ينظم ويرتب افكاره كيف سيسأل امه وكيف ستكون طريقة الحوار؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبينما الفحل غارق في بحر مخيلته وهو يتخيل افعال الماجنة المجنونة حبيبة قلبه الحامية نارمين فذكر ملمسها ورائحتها وجمالها الساطع الذي كوي قلبه وسرق عقله ليتابع التفاصيل الساخنة التي قام بها وحبيبته فاخذ يلاعب قضيبه لا اراديا وهو غارق في احلامه يتخيل وكانه في حضرت نارمين التي تلاعب قضيبه بلسانها وتمصه بفمها وتبرشه بحرارة وغرام بشفتيها السميكتين الطيبتين ثم تخيل وكانه يلتهم كسها قبل ان يركبها كالاسد من الخلف طيازي على وقع اهاتها واوجاعها لكبر قضيبه وبعد جزيل النيك كان جواد يزيد من فركه لقضيبه الذي انتصب بشكل عظيم وكاد ان ينفجر ولكن الحلم كان اقوى من ان ينقطع بسهولة فاكمل وهو يركبها وهي تتاوه وتتمايل اسفله بكل عهر وخضوع وخشوع لرجولته الساحرة ولشدة ما ركبها في حلمه كان قضيبه الناشف قد اوحى اليه بضرورة ان تقوم الفاتنة بمصه وترطيبه فخيل وكانه سحب القضيب الى فمها مصته ودللته ورطبته بلعابها ثم اعادته الى كسها المتوهج ليكمل الفحل البطل المقدام عمله فيستمر بضربها بعمق وبوتيرة تصاعدية وبلا اي كلل او ملل الى ان حصد النشوة الجنسية المتفجرة من خياله الواسع ليقذف بحليبه في بحر الواقع فدنس نفسه وملابسه والكرسي في احلى سكس عربي من الخيال الساحر, فقام وكالمجنون لينظف ما فعل وما ان انتهى من التنظيف حتى سمع اصوات المفتاح وهو يفتح الباب الرئيسي ترافق ذلك بخطوات متلاحقة وصرير للباب الذي سبق دخول امه الى البيت فانتفض مسرعا باتجاه الباب لاستقبالها كانت الام تحمل في يدها مجموعة من الاكياس المليئة ساعدها جواد وحمل عنها الاكياس وتوجه بها الى المطبخ, وبعد ذلك جلس جواد على الكرسي وطلب من امه ان تجلس ليحدثها ولكنها قالت له: ان يتكلم على راحته حيث ستقوم هي بترتيب الاغراض, فقام وساعدها وهو يعلم انها لن تصغي اليه ما دامت تشعر بأن هناك شيئا ليس في مكانه, وبينما هي في هذه الحالة طلب منها الذهاب الى الحمام للاستحمام بينما هي تقوم بتوضيب وتجهيز الاغراض كما يجب, فهرول الى غرفته حضر ملابس نظيفة وامسك بمنشفته وكالاسد قفز الى الحمام فاغلق الباب ليغتسل من اثار الحليب الذي دنس بدنه وهو يمرج قضيبه على ذكرى الشلهوبة والممحونة ناريمان التي اكلت عقله وشربت من مائه حتى تيبس فلا يستطيع التفكير الا بها وان اراد فعل شيء فلا يفعله الا معها او برضاها واذا ما لمس بدنه حتى خيل اليه بانها هي التي تلمسه فيشتهي رؤيتها ليتنعم بصوتها وبحنانها وبجسدها الفائق الذي يرقص القلوب وينير الارواح بشذاه العطر.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فعل والده والجنس والنيك الساخن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جلس جواد واذنيه وعقله مع والدته وقد اخبرته بماضيها الاسود وكيف انها كانت عاهرة من فعل والده الذي جندها لنزواته وكيف ان رجال عائلته الاصلية وحوش كاسرة كانت تزرع الفسق والشر بين كل مكان وهي تتنقل من فتاة الى اخرى لتحصد البكارة تلو الاخرى وتدمر الحياة بعد الاخرى باقسى الطرق واخبرته بالخوف الذي انتابها بعدما اخبرتها سلوى بهذه القصة وقالت: خفت عليك وعلى نفسي من كوزيت ومن هذه العائلة واقسمت لعمتك سلوى ان لا اخبر احدا بما عرفت وان لا اتصرف باية طريقة تشير بأني عرفت شيئا وفعلا هكذا تصرفت ومرت الايام واصبح عمرك سنة بالتمام وفي يوم عيد ميلادك الاول وانا في البيت دخلت بيتي امرأة ترتدي الخمار وكلمتني بإسمي وكأنها تعرفني منذ مدة طويلة رفعت الخمار عن وجهها ليهل من خلفه البدر بجماله ودلاله, وبعد ان اقتربت مني لم اجد قوة تمنعني من تقبيلها وبعد ان قبلتها امسكتني وجرتني الى الخارج, الى الحديقة وهناك نزعت ملابسي وارتمت فوقي ومارسنا شديد النيك وكانت اصواتنا عابقة في ارجاء الحديقة ولكني لم اكن آبه بل على العكس فقد اتتني الجراة وقمت بما لم اعتقد باني سافعله في يوم فنكتها وناكتني بايديها ومتعتها ومتعتني بقبلاتها الحارة ولمساتها الساحرة التي سرقت قلبي من والدك ورجاله وقد عشقت المراة من قلبي وادمنتها وهويتها وكانت نورا في حياتي المظلمة نورا اشعلته في تلك الليلة, وكانت ملمات والدة الفحل جواد قد جعلت قضيبه ينثب ثم وبعد ان اتصف حديثها لم يستحمل فقذف المني في سرواله الذي اصبح كبركة يسبح فيها قضيبه الدسم بحليبه الذي اتى من احلى سكس عربي استمنائي ولا بالاحلام.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقالت تلك المراة لوالدة جواد بينما كانا يمارسان الجنس: لو انك خلفتي بنت كنت ارتحتي ولكن انتِ خلفتي خيط جديد وعائلة الجوهري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سوف تنقص ولن تزيد والقدر ما منه مفر ولعنة كوزيت سوف تطارد كل ذكر ثم غطت وجهها بالخمار.. وعندها تنهدت والدة جواد وقالت: لا اذكر ما حدث بعد ذلك فقد اغمي علي وحينما صحوت كان جدك واعمامك يحيطون بي فسألني جدك عما حدث لم استطع وقتها النطق بكلمة وكان جدك واعمامك ينظرون الي بنظرة غريبة تثير الخوف, تركوني وشأني وذهبوا فاخذت صحتي تتدهور وتسوء مع الوقت ولم اكن اتكلم مع احد حتى الرجال الذين كانوا ياتوني مع والدك ليستمتعوا معي لم يكونوا يجدون عندي اي كلمة حتى المحنة والاهات لم تعد تجد مكانها عندي.. واتبعت اسكنت نفسي في البيت وكنت ارفض الخروج من الغرفة وقد هويت ان ابقى عارية ليفعل بي الرجال ما يشاؤون وجاءت بعد ايام زوجة والدك لزيارتي فارتديت ملابسي رغم عني وكانت حامل وحينما رأيتها وبطريقة تلقائية ودون تفكير قلت: يا *** تخلفي بنت وما تخلفي ولد ولم انتبه لوجود جدك معها ولم اعرف ان كان جدك قد سمعني ام لم يسمعني فهو لم يعلق على شيء الا انه طلب مني ان اخرج من البيت وان لا اعزل نفسي عن العائلة وانني ان لم افعل ذلك فسيغضب كثيرا..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت والدة جواد وهي تفرك سيقانها وقد بدى عليها البرد: خوفي من جدك جعلني افعل ذلك واعود من جديد الى سابق عهدي للاختلاط بالعائلة وبزوجات اعمامك واقاربك من عائلة الجوهري وزادت مصيبتي اكثر حينما اختفت عمتك سلوى ليجن جنون جدك ويقوم بالتحقيق مع معظم نساء العائلة ان كان هناك من يعرف اين ذهبت ولكن دون جدوى, ثم امسك جواد بقدم امه ليفركها علها تدفىء وترتاح فاخذت الوالدة تتاوه وقد نسيت امرها وسالت باحلامها وكانها عادت الى ايام فسقها وكانت اهاتها قد محنت جواد الذي اخذ يفرك بقدمها في قضيبه وما هي الا دقائق حتى ارتعشت ابدانهم وقد حصل كل منهم على نشوة جنسية طال انتظارها بعد ذلك الحديث القذر في احلى سكس عربي مغمس بالمننوعات.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احس بان هناك سر كبير فى حياتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد الانتهاء من الترتيب جلست والدة الفحل جواد الى ولدها الممحون شر المحنة وقد قام بمرج قضيبه باروع الطرق وهو يتخيل فتاته الشلهوبة عاشقة النيك ناريمان, وقالت له: خير شو قصتك وكيف واخيرا تذكرت بان لك والدة من حقها ان تعطيها القليل من وقتك ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>امسك جواد يدها بكلتا يديه وبصوت مليء بالحنان قال: امي حبيبتي في قلبي نفق مظلم, فانا احس بان هناك سر كبير في حياتك تخفينه عني, اهناك اي شيء يتوجب عليك اخباري به, اهناك اي قصة, اخبريني, امي اخبريني عنه من فضلك, قالها والدموع تترقرق في عينيه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبنظرة دافئة من عينيها قالت: سر شو يا امي اللي بتحكي عنه؟ ماذا هناك؟ ماذا فعلت هذه المرة, امي حبيبي اخبرني.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فرد متلعثما وهو يبلع بريقه: سر بيتعلق فيّ انا ؟ في ماضي بالتحديد!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت: يا امي شو هالكلام, ما بك اليوم! **** يهديك يا طول الصبر.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حار جواد اكثر وتعرق ولم يملك الشجاعة ليتحدث بصراحه, صمت قليلا ليفكر وبسرعة قال: اسمعت قبل هذه المرة بأسم الجوهري؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم تجب عن الوالدة عن السؤال وبدت على وجهها علامات الاضطراب والقلق والارتباك فاعاد جواد السؤال مرة اخرى فاجابته متلعثمة وهي تبلع بريقها: لا ما سمعت في هذا الاسم شو في؟ يا ترى ما هي القصة؟ من هذا وانت شو خصك فيهم؟ انا لا اعرفهم ولا في عمري سمعت عنهم, ومن حكالك عنهم؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ونحن شو خصنا فيهم ولماذا السؤال عن ناس لا نعرفهم؟ لا داعي للكلام الفاضي وبكفي اني اتحملك ومتحملة عمايلك يوم بتنام في الدار وعشرة ما حدا بيعرف وين اراضيك!! الى هنا وخلاصص بكفي انا لن ابقى ساكته بعد اليوم.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بقي جواد صامتا وقد اتكأ على الطاولة منتظرا ان تفرغ امه من كلامها وما ان انهت كلامها حتى قال لها جواد بهدوء: امي لماذا كل هذا التعصيب, يا امي ولكني لم افعل شيئا جل الامر اني سألتك ان كنت سمعتي قبل هذه المرة في اسم الجوهري! انا لم اتكلم شيئا شو القصة يا امي ماذا هناك! فردت امه غاضبة: رجعنا لنفس الموضوع انا قلتلك ما في شي وما بعرفهم واذا بتحكي بعد مرة في هذا الموضوع ما راح احكي معك طول عمري..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبحركة لا شعورية وبقلب بطولي مد الفحل السرمدي جواد يده الى جيبه واخرج الصورة والقاها على الطاولة امام والدته دون ان يتكلم بكلمة واحدة فامسكت والدته بالصورة ويداها ترتجفان وقد اصفر وجهها واغرورقت عيناها بالدموع, وكان وضعها بالويل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اشفق جواد على حالها فهي اغلى الناس على قلبه ولا تستحق ان تذرف دمعة واحدة من عينيها فانتقل الى جانبها وضمها اليه وقال: شو القصة يا امي؟ احكيلي من شأن ****, احكي وريحيني وريحي قلبي, وزاد بكاء ام جواد واخذت تقول بصوت مرتعد: ما بدي تضيع مني انا خايفة عليك, خايفة عليك يا امي..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فهدأ جواد من روعها وقال: لا تخافي يا امي لا تخافي, لا تخافي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت باكية: كيف ما خاف كيف؟ انا شو عملت يا *** تيصير فّي كل هذا يا ريتني مت وارتحت, وهي تضمه بقوة وقد عصرته الى صدرها, وهو صدر بهي كبير, وكان ملمسه قد ذكره بصدر ناريمان التي اعتادت الارتماء اليه, فسالت رغباته الجنسية الشعواء وغرق في بحر الاحلام ليستذكر علاقته النارية بفتاته وحبيبة قلبه ذلك الصباح فتذكر كيف اخذت عزيزه ومصته بكل شهية ولاعبته في فمها وضربته وبرشته في شفتيها حتى فار في فمها بالحليب البلدي الحار وتذكر كيف رضعته بالقطارة الى اخر نقطة في اروع سكس عربي فموي ولا بالاحلام.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لحظات ساخنة من هول الصدمة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يخف جواد حينما علم انه يستلقي فوق قبر المرأه التي كانت تصرخ والتي تقول له ناريمان انها عمته فقد كانت نار الاشتياق لناريمان اقوى من خوفه ومن رهبة الموت والناووس الحجري وبعد ان انغمس فيها من جديد قام بفلاحتها مرة ثانية اخضعها لنزواته وزادها تعلقا فيه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فامسك بها وضرب باطنها بقضيب سميك دسم ولا بالاحلام قضيب برشته في فمها ومصته ولاعبته ودللته ومشقته وبرشته بشفتيها السميكتية ولاعبته بلسانها الحلو ورطبته بريقها ولعابها الطيب الذي تضارب ودموعها المالحة التي سالت على اخاديد وجهها البهية لشدة المها, واستمرت بالرضاعة والمص بحرفة وبعمق وبكل حرارة وعشق وسرعة الى ان انتصب وبعد ان انتصب بالتمام والكمال قام فاتاها من الخلف وركبها بعدما طوبزة امامه بطيزها العربية بكل جلالة فانقض عليها كفهد كاسر واخذ بنيكها بشكل طيازي عنيف وشرس وهو يضرب ويفلق وهي تصيح وتتمايل وتتاوه على مداها واستمر بلا اي كلل او ملل الى ان نشف قضيبه فاخرجه واعطاها اياه في فمها رطبته بكل اخلاص قبل ان يعود ويركبها بشراسة وباقوى ما يكون فينكحها في بخش طيزها المتوهج وقد عودته النيك, فاخترق باب بدنها على وقع اهاتها وغنجها فقام بتمزيقها بشكل لا مثيل له حتى توسع بخش طيزها على مداه وكانت ضرباته العميقة قد ابكتها وجعلتها تذرف الدموع الغوالي, وبعد الفلاحة الجزيلة بلغ الفحل المتالق نشوته الجنسية المتفجرة وعلى وقع اصوات محنها وصيحاتها الصارخة الصادحة العابقة في الارجاء اغرق بخش طيزها بالحليب الكثيف الساخن ومده بحرارة الى باب بدنها الذي بدى كجبل بركاني متفجر مكلل بالثلوج ثم اخرج قضيبه العملاق وغمده في فمها الطيب غسلته بشكل رائع بلعابها العذب وقد اغرقها بحبه في احلى سكس عربي مغمس بالعسل, وبعد النيك بدأ العاشق الولهان بحفر التراب بكلتا يديه بجنون خالص وقضيبه يتدلى بين قدميه امام فاتنة اغرقها في بحر حبه الناري وعيونه متسمرة نحو ناريمان, فحفر اكثر واكثر وبقوة وبحزم وعلى ضوء القمر التفت باتجاه يديه التي حملت شيئا, ما ان راه حتى توقف مذعورا خائفا كان جواد قد راى بين يديه جمجمة (رأس امراة) مقطوعة وقد تاكلت من العفن الا الشعر الحريري الاسود الذي ما زال كما هو يغطي الراس المتعفن وقد بدى وكأنه لفتاة مدللة كانت تعنى به كل لحظة, اصفر جواد وارتعش ولم يحتمل بشاعة ما راى, فبدأ يتقيأ بشدة ودون توقف وسقط على الارض مغشيا عليه من هول الصدمة ومن هول ما راى, ثم ارتمى في حضن حبيبته لتحضنه فتقبله وثم غرقا في بحر النوم الى اليوم التالي فما فتح جواد هذا الفحل العاشق للنساء والنيك والفلاحة العربية لاصيلة عينيه حتى كانت الشمس قد اشرقت فوجد نفسه في سيارته مستلقيا وبجانبه ناريمان تداعب شعره وجبينه برقة وحنان وجواد ينظر اليها, وقد كانت الشمس بذاتها فاي جمال واي دلال, وهي مستلقيت بجسدها المدسد الناعم الرقيق بصدرها الكبير بسيقانها المديدة وطيزها العريضة وكان وججها موردا يشع بنور الحب فتسمر الفحل ولم يستطع ان ينبت حتى بحرف واحد وفتاته تلاعب شعر صدره وهي غارقة ببحر الغرام الاصيل لتصمت هي الاخرى, وقد بدى الارهاق والتعب والقلق على وجهه واضحا جليا وعيونه تائهة حائرة مما يحدث معه وقال جواد وقد اغرورقت عيناه بالدموع: “ناريمان ارحمني لم اعد احتمل ارجوك ارجوك واغلق عينيه مستسلما,” فاذ بها تطبع قبلة ساخنة على شفتيه ثم انزلقت الى قضيبه فاخذته بحنانها ومصته ومصته ولاعبته ودللته ومشقته حتى اتاها بالحليب الطيب فرضعته وتلذذت بطعمه وبدفئه في اروع سكس عربي مغمس بالعسل.</strong></p><p></p><p></p><p></p><p>==</p><p></p><p>طيزها العريضة البهية الغنية</p><p></p><p>دخل جواد وصديقه الى حانة السعادة وهناك قابل سيدة النسوة التي انبته لانه لم يزرها من فترة بعيدة ولشدة عهره قاطعها وطلب منها رؤية الفتيات فقالت له بانهم قد احضروا فتاتين جديدتين فدخلا الى القاعة ليقابلنهم وما ان وقع نظر جواد عليهم حتى تسمر مكانه وارتسمت ابتسامة غليظة على ثغره كانتا بنات جارته وهو قد سبق له ان مارس معهم اشد سكس عربي نار بالعسل وبعدها غمر جواد صديقه واخبره بانه محظوظ وبان اليوم يومه وبسرعة سارا الى الغرف المخصصة للتدليك والاختلاء وممارسة شتى انواع الجنس المحراقي القوي</p><p>سارت العاهرة امام جواد وهي تتغندر وجواد يستكتع بتضاريسها المحراقة وخلاعتها ودلالها في سكس عربي وهي لبوة حلوة بهية فاتنة مغمسة بالانوثة العربية المعروفة في اصقاع الارض فمن تضاريسها الشلهوبة بوجه مستدير منير مضيء كبدر متلالىء بجماله وعينين ساحرتين ساطعتين بسلاهيبهم وسحرهم كسهب من نور الى ثغرها الاحمر الصغير بشفتيها السميكتين المعطائتين عاشقتا المص الى صدرها الكبير المستدير بحلماتها الطويلة الوارفة المعلمة فطيزها العريضة البهية الغنية بفلقاتها الناصعة وما تكتنزه من مكوة حمراء عسل نارية معلمة عاشقة للتفليع والاغراق بالحليب وكسها المشفر بسيوله الدافئة التي لا تنضب وبحرارته المحراقة وسحره وتوقه للقضبان على اشكالها الى سيقانها المديدة البرومة الحلوة التي لا تعرف حدود وقد البستها خمارشفاف اسود ضرب العيون اسفل تنورة بيضاء قصيرة ضيقة اشبه ما يكون بالسروال الداخلي وقد عكست تضاريسها وحلاوتها وفوقها قميص زهري مفتوح يكشف صدرها وحلماتها بوضوح وما ان دخلا حتى اغلق جواد الباب وانقض على لبوته ليفلحها فمزق ما عليها من الملابس الحلوة الفاتنة الخلاعية نار فقام بعدها واخرج عزيزه الغالي الدسم الكبير العامر المنتصب واعطاها اياه اخذته في فمها المحراق نار الغارق باحوائها النارية فلفحته بانفاسها الحارة وبرشته بشفتيها بحرارة وتلذذت به وغسلته بلعابها الحلو وريقها العذب وهي تضرب به ذهابا وايابا في اعماق ثغرها حتى انتصب كالصخرة الابية وكاد ينفجر من هول الاثارة والمحنة فقام بعدها فنزع سروالها الداخلى الحلو الانيق الشفاف ولونه احمر امسكه واعطاها اياه في فمها ودفع به حتى سكر فاها ومن ثم حملها بين ذراعيه القويتن ورمى بها على السرير الديفان فمددها عليه ليبعبصها ويتلذذ بملاعبة مكوتها الحمراء بجنون وهي تتمدد على بطنها وطيزها اليه فاخذ يلاعبها ويسلخها وهي تتاوه في سكس عربي ملتهب وهو مستمتع بينما كان يمرج قضيبه باليد الاخرى وبعد ان جهز مكوتها وقد نزل عليها واكلها بلسانها ونكحها باصابعه حتى وسعها وهي مكوة مؤدبة فلعتها القضبان وعلمتها وصقلتها وسبرت اغوارها حتى جعلتها تدمن النيك التفليعي القاسي على انواعه واشكاله وهو يلاعبها واللبوة غارقة بمحنتها بكل قوة فقام بعدها بسرعة واعطاها العزيز في فمها من جديد فاحرقته بانفاسهاالساخنة وبرشت القضيب العامر بعمق بشفتين دسمتين سميكتين رائعتين ولاعبته بلسانها الطري اللعوب حتى كاد ينفجر من محنته من شدة وهول الانتصاب فرطبته بلعابها العذب ليدقها في بخشها الضيق حتى افقدها صوابها بضرباته السلهبية وهو يتسيد تلك الطيز الرائعة المحلوقة المعلمة ويسلخ بفلقاتها التي طبعها بحمرة خجولة زادتها رونق وجواد يقفز والفاتنة العاهرة تصيح وتتاوه على مداها وهي تتلقى ضربات عنيدة عميقة سلهبية شرعت ابواب طيزها ومدتها الى اقسى الحدود وباجمل الاطر الجنسية المعروفة في سكس عربي مميز واستمر الفحل جواد حتى بلغ نشواته الجنسية وهو يدقها بعنف من الخلف طيازي وقد ركبها وتسيدها واخضعها لسلطان قضيبه العامر الكبير العظيم القاسي نار باشد سكس عربي عسل بين عاهرة فاسقة غندورة ورجل متزوج خائن يهوى النساء ويعشق مماسرة شتى انواع الجنس الخارق.</p><p></p><p>==</p><p></p><p>احرقته بلهاثها العطر النقى</p><p></p><p>تتواصل مغامرات احلى سكس عربي حيث مرت الساعات وحل الليل وكل شيء سار على ما يرام واكثر من المتوقع ولكن جواد كان يعلم ما سيحدث لو ان امه علمت انه سينام في نفس الغرفة مع نارمين وفي نفس السرير لانها وببساطة تعشقه ولم تعتد رؤيته مع اي فتاة وكانت المحنة قد تملكت من الفحل على ذكرى الجارة وفتياتها فانتصب زبه وجلس يحلم في اللحظة التي ستنتهي فيها امه من طق الحنك مع زوجته ليصعد واياها الى الغرفة ليمارس معها اشد سكس عربي نار ومن بين ما شغل باله هو القلق من امكانية دخول والدته الى الغرفة ورؤية ما وضعته نارمين فيها من تمائم وخصوصا انها قضبان صناعية وجماجم وقد بدت الغرفة كوكر الشر المطلق لعبدة ممارسة الجنس الى الموت فجلس الفحل جواد وهو يدعو **** ان يصيب امه النعاس لتذهب الى النوم ولكن هذا لم يحدث الا بعد منتصف الليل بساعتين حيث توجهت امه لتنام بعد ان سألت نارمين ان كان ينقصها شيء وبعد ان اخبرت جواد بأنها اعدت له الفراش بغرفة شقيقه علاء</p><p></p><p>اخذ جواد يفكر باللحظات القادمة فكيف ستنام نارمين في منزله وما الذي سيستطيع ابعاده عنها وهو بهذا الحال من العهر والاشتعال الجنسي في احلى سكس عربي ساخن ولكن الفحل اخذ يفكر باللبوة وهل ستبقى كما هي مرتدية الخمار المثير الذي يبرز بعض تفاصيل جسدها ام انها سترتدي له الخمار الاخر اي خمار النوم المثير الذي افقده صوابه من شدة روعته ومدى ابرازه للمفاتن والتفاصيل الانثوية ولكن ارتعد من التفكير بما سيظنه شقيقه علاء وهو سيعلم حتما ان جواد امضى الليلة في غرفة نارمين وقد خاف جواد من ان يخر علاء والدته لانه وببساطة طفلها المدلل ولكن وكما هو الحال فلم يعد هناك وقت للتفكير فقد اشارت نارمين لجواد بأن يذهب معها الى الغرفة وحينما دخلا اغلقت نارمين باب الغرفة وقالت لجواد انا ما بتفرق عندي اسهر للصبح ولكن ولصحتك فهذا الامر مضر جدا ولذلك فمن الافضل ان تخلد للنوم, وفي تلك اللحظة انفجر جواد وقال لنارمين حبيبتي هيا الا تريدين ارتداء ملابس النوم ونظره كله على الخمار الاسود الملقى على طرف السرير و رغبة سكس عربي مشتعلة فيه وهو الخمار الذي نزعته اللبوة قبل ان ينكحها في اول السهرة وفي تلك الاثناء وقبل ان يحصل على جواب لبوته اخذت نارمين تشعل الشموع و البخور وجواد يقف مكانه لا يعلم ماذا يفعل وكانه ينتظر جوابها او اوامرها فالتفتت نارمين اليه وقالت مستغربة: وبضحكة صاخبة ماذااااااااا ماذا هيا بدل ملابسك للنوم وما هي الا لحظة حتى اصبحت ملابس جواد على الارض وهو يقف امامها عاريا بقضيبه المنتصب بجنون وبكل عظمة وبسرعة مد يده فامسك بزبه الكبير بجنون واعطاها اياه تلقفته اللبوة الممحونة بسرعة في فمها وبرشته بشفتيها السميكتين الطيبتين بحرارة وتلذذت به وغسلته بلعابها الحلو نار واحرقته بلهاثها العطر النقي حتى انتصب بشموخ الجبال الابية وكاد ينفجر لشدة الاثارة والجنون الجنسي وبعد ان جهزته بالتمام والكمال فاذ باللبوة تنحني الى الامام فرفع جلبابها الى الاعلى ليكشف عما تخبئه من الطيبات وقد ظهرت فلقات طيزها العامرة وما هي الا ثواني حتى ركبها جواد كالفارس من الخلف في اقوى سكس عربي مثيرونزل بها دق عنيد بشكل طيازي وهي تصيح وتغنج وهو يدق ويسلخ ويضرب باحلى سكس عربي نيك طيز وارفة غارقة بنار المحنة وعامرة بالطياب والهياج الذي لا يعرف لا قيود ولا حدود وقد ادمنت التنتيف الاثر الناثر بقضبان عارمة فيها من عظمة الجبابرة العمالقة</p><p></p><p>==</p><p></p><p>لا يدرى ماذا يفعل او الى اين يذهب</p><p></p><p>تواصل احلى سكس عربي حين تمدد جواد والمحنة تقتله الى جوار زوجته الفاتنة نارمين وقد تعمدت ارتداء **** اسود فسيح فضفاض لا يترك له مجال كل يلمس او يتحسس اي جزء من جسدها الساخن الحار نار الطيب كي يمارس معها احلى سكس عربي بالعسل فطفق يتمنى لو يستطيع حتى ان يقبلها ولو قبلة صغيرة واحدة او ان يده تلمس جزءا صغيرا صغيرا من جسدها المحراقي الساحر الرقيق الناعم دون ذلك الستار الاسود الخمار العجائبي الواقي السد المنيع الذي وقف بوجه اهوائه النارية الضاربة</p><p>ولكن هيهات والف هيهات فالقماش الفاتن الاسود لا يترك له قيد ثغرة حتى ولو بالصدفة فاخذ يمد بيده وهو يضرب يمينا وشمالا على جسد نارمين التي ابتسمت بخبث وتظاهرت بالنوم بينما كان الفحل يلتصق بها ويتودد اليها وعزيزه يقبع كالصخر بين فلقات طيزها دون القدرة في الوصول الى مكوتها المحراقة وكسها الساخن نار رغم مسافة الشعرة التي تفصل بين عزيزه ومطايبها ومفاتنها وقد فتنة عقله وسحرت روحه التي غرقة بسيل من جنون في سكس عربي قوي وبينما هو يلاعب ويداعب واتاه النعس فغرق ببحر من النوم وهو يحضن نارمين تماما كما اراد وكما هي ارادت وعلى صياح الديك استفاقت نارمين وبسرعة قامت وهرولت الى المطبخ لتحضر طعام الفطور بينما فتح جواد عينيه وقضيبه منتصب كالصخر يبغي قطة ولبوة ليفضفض ولكن يا حيف فلا قطة ولا لبوة فاخذ يضرب بيده يمينا وشمالا على السرير عساه يجد نارمين ولكنها كانت قد فرت فقفز بسرعة وهو يتعوذ من خوفه على لبوته فهرول ليغسل وجهه ويبدل ملابسه ويتساءل ان كانت امه قد علمت انه امضى ليلته بين احضان نارمين, فقام ونزل الى غرفة علاء ليجلس لدقائق حتى تاكد ان شقيقه ما زال غارق في النوم وبضربت يد بعثر السرير ثم قفز ليعود الى المطبخ من جديد فهللت له نارمين مبتسمة بمكر رغم انها اخفت وجهها االا ان تفاصيل ثغرها كانت ظاهرة من هول حجم هذه الضحكة وبسرعة وضعت طعام الافطار فقال لها هيا عزيزتي اجلسي بينما سالها لماذا تضع طعاما لشخص واحد فاذ بها تقول له بانها افطرت مع والدته قبل ساعات ولم تحب ان توقظه وفي تلك دخلت والدته الى المطبخ فنظر جواد الى عيني امه لعله يعرف ان كانت قد علمت ام لا فالساعة السابعة ولا بد ان امه كعادتها كل صباح تتجول في كل الغرف قبل ذلك الوقت وبعد ذلك جلس الفحل جواد وهو لا يدري ماذا يفعل او الى اين يذهب فهو ينتظر اوامر لبوته الفاتنة نارمين وقد ارتدت له العباية المخصصة للمنزل و ممارسة سكس عربي معه فظهرت بمفاتنها بشكل دافىء عكس ارتياحا على الفحل الذي ما طفق يستمتع بجمالها وبينما هو ضائع في بحر من المحن التي عصفت به فاجئته اللبوة نارمين وهي تقول له: اعتقد بان الوقت قد حان كي تعود لعملك فانت لا تستطيع البقاء والجلوس في المنزل طوال الوقت وقد ارتعد بدن الفاتنة من هذا الكلام وهي تتخيل ما سيح بها اذا ما جلس جواد معها طوال الوقت فهو ممحون لا يستطيع اعاد قضيبه الفارع من احشائها وقد ارعبها هذا الامر بشدة وهي تتخيل نفسها طريحة الفراش فلا تستطيع السير ولا العمل الا والتمدد في السرير ليفضفض فحلها هممه في اعماقها باشد سكس عربي وبسرعة استعوذت الشلهوبة وما ان سمع جواد كلام لبوته حتى قام فاغتسل وتانق كعادته وهم خارجا متوجها الى مدينة طرابلس للقاء صديقه الغالي الذي وقف الى جانبه وقد ساعده ليحقق ما يبتغيه وخصوصا قضية زواجه من نارمين عندما لم يجد سواه.</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="جدو سامى 🕊️ 𓁈, post: 70019, member: 731"] [B]نارمين وجواد بعد النيك الساخن الممتع(1) بعد النيك وجواب ناريمان القوي الذي سبقه وبعد صمت طويل رد الفحل العربي السرمدي جواد وقال: ” لا يا ام التمائم انا الذي يقرر ما يجب نهيه ومتى يجدر نهيه, فهمتي!” قالت: قدر ومكتوب يا حبيب قلبي ومثل ما المثل الشعبي يقول ” المكتوب ما منو مهروب ” قال: قدر ومكتوب بالنسبة لك ولكن لا ناقة ولا جمل لي بالامر, هااااااااااااااااااااااا وقد بدى عليه الغضب الشديد فقالت: طيب قل لي كيف حتنهيه يا شاطر؟ قالت ذلك وهي ترمي بثقلها عليه ثم اخذت تنظره وترمقه بعينيها التين ضربتا بسهام الحب في قلبه, وما هي الا دقائق حتى اخذت الفاتنة المشعوطة تلاعب قضيبه فاخذته في فمها ومصته ومصته ولاعبته ولاعبته ودللته ودللته ومشقته وبرشته بشفتيها السميكتية ولاعبته بلسانها الحلو ورطبته بريقها ولعابها الطيب الذي تضارب ودموعها المالحة التي سالت على اخاديد وجهها البهية لشدة المها, واستمرت بالرضاعة بعمق وبكل حرارة وسرعة الى ان انتصب قضيب الفحل العربي السرمدي جواد حتى كاد ينفجر ثم وبعد الرضاعة انتزع ملابسها وجرد صدرها ليلتهمه ويرضع حلماته الكبيرة بحرارة وهي تصيح وتولول وهو يمص بينما كان يلاعب كسها الشهي المشفر باصابعه لدقاق عديدة جهزه للفلاحة فسالت انهار الحب فيه بسوائلها لتستعد لاستقبال الفاتح العظيم وما هي الا ثواني حتى قام فاتاها من الخلف وركبها بعدما طوبزة امامه بجلالة بطيزها العربية العريضة الشهية الطيبة النقية وقد اعتادت غسلها دائما لترضي حبيبها, فانقض عليها واخذ بنيكها بشكل طيازي عنيف وهو يضرب وهي تصيح الى ان نشف قضيبه واخذ ياكل من لحمها بشدة فارتفعت صيحاتها وما عادت قادرة على الاحتمال فاخرجه وغمسه في فمها رطبته من جهة وتلذذت بطعم كسها المنقط بالعسل من جهة اخرى قبل ان يعود ويركبها بشراسة وباقسى ما يكون وانما من بخش طيزها فاخترق باب بدنها على وقع صيحات واهات المها وعشقها واشتياقها للنيك فلحها بقوة لا مثيل لها حتى توسع بخش طيزها على مداه وكانت ضرباته العميقة قد حمرته وخلعت بابه, وبعد الضربات الجزيلة بلغ الفحل المتالق نشوته الجنسية وعلى وقع انينها ومحنها وصيحاتها الصادحة في الارجا اغرق بخش طيزها بالحليب الكثيف الفواح ومده بحرارة الى باب بدنها الذي بدى كجبل بركان مكلل بالثلوج ثم اخرج قضيبه وغمده في فمها تلذذت برحيق حبه من بقايا الحليب الممزوج بنتفات من بدنها وبعد ذلك غسلته بشكل رائع بلعابها العذب في اشد واشرس سكس عربي مغمس بالعسل. حقن الاسد ووضع بقلبه وانتظر طوال فترة النيك وما بعدها, وبعد مرور دقائق قال: عاهرة وفاسقة ورخيصة وبعد الكثير ما بدي شوف وجهك مرة ثانية لامن بعيد ولا من قريب وهيك كل شيء انتهى, انتهى انتهي قالها وهو يفرك بقضيبه وكانه يستلهم القوة منه فقالت: اتقدر ان لا تشتاق لي اتستطيع ان لا تفكر فيّ ؟ هااا وهي تذبل بعينيها وبصوت مليء بالعنفوان والطهارة قال: بقدر ونص والايام ستثبت لك ذلك يا سيدة المدافنوالظلام, يا ساحرةةةة يا مشعوطة, قالها وقد المه قضيبه الذي تفجم لكثرة النيك, ولكن ذلك لم يطفىء نيران الغريزة في قلبه فقال حبيبتي قلبي وقالبي الطيب, اعذريني وهو يقبل قدمها ثم صعد صعودا حتى وصل الى كسها المفلوح وكان مغمسا بالحليب من ركوب مسبق ولكن ذلك لم يمنعه من تقبيله على وقع صيحاتها واهاتها لشدة المها من مجرد لمسه, وقد دمره جواد الفحل بقضيبه لشدة ما ركبها, ولكن ذلك لن يمنعها هي الاخرى من ان تقاوم الالم فتغرق في بحر الغرائز والهيجان مرة اخرى, فارتمت بالحال على قضيبه مصته بكل عمق ورضعته بالحليب باقوى وامتع سكس عربي مغمس بالعسل. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــ السبب وراء اخفائها لوجهها(2) قالت الفاتنة الممحونة نارمين وبعدما اذلها الفحل العربي جواد بان السبب وراء اخفائها لوجهها يعود الى سر يتعلق بحياتهم معا, واتبعت بانها لا تريد منه ان يراها لاجله مخلصها, فقالت له:” ارجوك يا جواد اعمل اللي ساقوله لك.” وعليه ارجوك ولا تسأل كثير ارجوك بلاش تفكر تشوفني الان وخليني انا اساعدك كي تشوفني ارجوك ارجوك واخذت نارمين تبكي وبرغم ان الدموع يخيفيها الخمار الا انه بدأ واضحا لجواد انها تبكي بصدق فصمت جواد للحظات ثم امسكها ليسندها وكان اقترابه من وهجها كاقترابه من بركان لم يستطع مقاومته ومجاراته فطبع قبلة ومن ثم اخرى وكل القبل وهو يغمض عينيه, لانه لم يراها والى ساعته رغم كل النيك والعلاقة النارية المتاججت المشتعلت التي تجمعهم وبعد القبل اخذ يداعبها ثم وجد نفسه ينيكها باصابعه وهي تتاوه وتغنج بصوت حنون كملاك طاهر, وبعد ذلك انطرحت اسفله فركبها واخذ ينكح بها ويفلح بكل عشق الى ان فاح بحليبه في اعماقها في اروع سكس عربي مغمس بالعسل ثم وبعد صمت لدقائق اخذ يستعيد في ذكرياته المأسي والمصائب التي واجهته منذ ان ظهرت نارمين المقنعة الفاتنة الطيبة الشهية في حياته واخذ يمرر في مخيلته صور المدافن الغريبة والتمائم, فحار بين قرارين لا ثالث لهما, فاما ان يطردها فورا من حياته برغم معرفته وشعوره الصادق والقوي بانه يحبها بجنون واما ان يسير خلفها نحو المجهول الذي لا يعلمه الا **** فهي حمقاء شمطاء مشعوطة لم تاتي الى حياته سوى بالمتاعب, وكانت هذه الذكريات قد اثارت غضب شديد في اعماق جواد فاخذ يصرخ بها قائلا: يا اما بشوفك الان وبعرف مين انت يا طلعي من حياتي وما بدي شوفك. فقاطعته نارمين بصوت هاديء خجول وقد انهكها لكثر ما ركبها وناكها, وقالت:” ارجوك يا جواد و**** انا جميلة اصبر قليلا اصبر بعض الوقت!” فقال جواد” الان الان او مع السلامة.” فقاطعته نارمين: ولكن بحذرك يا جواد انت ما بتعرف شيء ولا شيء, فامسكها وغمس يده في بخش طيزها المتوهج الامر الذي جعلها تتاوه وقال انا اعلم كل شيء ثم اتبع وصرخ جواد في وجه نارمين وقال: ما بدي اعرف شيء ولا يهمني حلوة انت ام لا شغلة وحدة ولكن انا بدي تنقلعي من مكتبي من غير رجعة وامسك جواد بيد نارمين وسحبها بالقوة وهو يصرخ: انصرفي من هنا انصرفي من هنا, وبحركة سريعة دفعت نارمين جواد لتلقيه على الارض وتقف امامه بثقة وبلهجة مليئة بالغضب والثقة وقالت: لقد حذرتك يا جواد والان انظر الى مصيرك الملعون واخذت نارمين تخلع الخمار والرداء والكفوف حتى الحذاء ولم يبق على جسدها الا سروال داخلي قصير ناعم وشفاف سروال لم يخفي تفاصيل جسدها البهي الطيب وعيني جواد متسمرة مذهولة مما يرى, فارتمى عند اقدامها يقبلها بشغف بينما كانت نارمين تنظر الى جواد وتحثه على ان ينظر اليها وهي تقول: ” انظر الى مصيرك الملعون يا جواد” ان كان الـله قد خلق علي الارض جميلة فهي “انا نارمين تذكرني يا جواد ” اتريد ان تعرف من اكون؟ لقد حذرتك ان لا تعرف ولكني ساقول لك من انا. انا لعنة والدك ووالد والدك واجدادك, انا لعنة سوف تطاردك وتطارد اولاد اولادك, دموعي وحسرتي انا وامي وام امي سوف تذوقها وقد ذاقها من قبلك اجدادك ومثلما حكمتم على كل انثى فينا ان تولد وتعيش في قبر! سوف نفتح لكل بكر في عائلتكم قبر, اتسمع سوف نفتح لكل بكر في عائلتكم قبر, فقالتها والموع تتناثثر من عينيها يمينا وشمالا ثم اتبعت والان الدور عليك انت يا جواد انت بكر عيلتكم انا حاولت انقذك من مصيرك المشؤوم وانهي مشكلتك ومشكلتي ولكن انت, مثل اجدادك اعلم بانك لو لم تراني يا جواد لكان هناك امل بان تعيش تحت الشمس مثل كل الناس وكان ممكن تخلصني انا من ظلمة المدافن وكان ممكن تكون نور المستقبل ولكن انت من دمهم وطباعك من طباعهم وهلق يا جواد سوف تدور من قبر لقبر وان *** رحمك سوف تلاقي القبر الذي يناسبك الذي لن تعرف فيه ليلك من نهارك. وارتدت نارمين عباءتها ورمقت جواد بنظرة حادة استمرت لحظات خيل لجواد انها الدهر وغادرت وهي عارية مثلما خلقها الـله وجسدها مدنس بالحليب الفوار من صميم الفحل جواد. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ اسأل امك كيف حملت فيك(3) جلست الفتاة المنكوبة المضروبة المفلوحة والمفلوعة ناريمان لترمق جواد بنظرة مليئة بالحقد وتمسح بيدها اليسرى قطرات ددمم سقطت من انفها وفمها من شدة اللطمة بينما كانت الدموع تسيل على وجنيها فاخذت تقول لجواد وهي مازالت على الارض:” جواد يا ابن الجوهري, ملعون القلب اللي حبك وملعونة انا ان رحمتك لازم تعرف قذارة اصلك روح اسأل امك كيف حملت فيك واسالها من والدك وفي أي بلاد اختك واخوك وذكرها بسلوى الملعونة لماذا اختفت بليلة قمر, وقلت له بلغها بان القدر لا مفر منه وبان لعنة كوزيت ستطارد كل ذكر من هذه العائلة, واخبرته بانه ان لم يصدقها فما عليه سوى ان يفتح الصندوق الذي اخرجه من قبر سلوى, ثم اتبعت وامرته قائلة امسك يديك الان وافتح الصندوق. فاسرع جواد الى الصندوق ليفتحه ويرى ما بداخله وقلبه يدق وفكره يقول ان اللعبة ابتدات حيث انتهت وبعد ان صفع فتاته بقوة واجبرها على مص قضيبه اخذت الفتاة القضيب ورضعته بحرارة وهي تتاوه وتبكي لذلها فبرشته ومصته بحرفة وبرشته بشفتيها ولاعبته بلسانها العذب ورطبته بريقها الحلو واستمرت الى ان انتصب العزيز حتى كاد ينفجر ثم انقض الفحل على صدرها فالتهم حلماته بحرارة وهي تصيح وهو يمص ويلاعب كسها باصابعه لدقاق قبل ان يقوم فياتيها من الخلف ليركبها بعدما طوبزة امامه بجلالة بطيزها العربية العريضة البهية, فانقض عليها واخذ بنيكها بشكل طيازي بالغ العنف وهو يضرب وهي تصيح الى ان نشف قضيبه من سرعة النيك فاخرجه وغمسه في فمها رطبته من جديد ثم وبعد ذلك عاد وركبها وانما من طيزها فاخترق باب بدنها على وقع صيحات المها وعشقها واشتياقها للنيك في بخش طيزها المفتوح ففلحها بقوة لا مثيل لها حتى توسع بخش طيزها على مداه وكانت ضرباته العميقة قد دخلتها كالسكاكين جعلتها تذرف الدموع الغوالي, وبعد الضربات الجزيلة بلغ السبع نشوته الجنسية وعلى وقع صيحاتها الصادحة الصارخة اغرق بخش طيزها بالحليب الكثيف الساخن ثم اخرج قضيبه وغمده في فمها تلذذة برحيقه ثم غسلته بحرارة بواسطة لعابها في احلى سكس عربي ولا بالخيال ثم وبعد فترة وجيزة, فتح جواد الصندوق وذهل مما راى فقد وجد بداخل الصندوق حقيبة جلدية داخلها قطعة من قماش ملفوفة بعناية فتح جواد قطعة القماش ليجد فيها قطع ذهبية ومجوهرات من اساور وسناسيل واحجار كريمة تدل على ان صاحبها على درجة عالية من الثراء, كما وجد مجموعة من الاوراق والصور القديمة نظر جواد نظرة فاحصة وسريعة الى الصور ليذهل مما رأى كانت تجمع مجموعة من الشباب والفتيات وعجوز وعجوزة وبشكل بديهي تبين ان الصورة جمعت في محتواها عائلة مكونة من اب وام وابناء, وصعق جواد ليس من الصورة وحدها ولا المجوهرات والاحجار الكريمة وقيمتها انما من وجود احد الاشخاص الظاهرين في الصورة وهو جواد نفسه بطوله وعرضه ووجهه وعيونه وشعره وانفه حتى الندبة الظاهرة في ذقنه واضحة في الصورة وجميع الظاهرين في الصورة فيهم تشابه واضح وكبير يرى لاي ناظر بانه تشابه عائلي, تمعن جواد بالصورة مرة ومرات وهو بحالة ذهول يتسائل عن كيفية وجوده ضمن الصورة التي تم تصويرها قبل عشرات السنين, كان جواد للوهلة الاولى سيشك بنفسه بانه قد تصورها مع هذه العائلة قبل سنوات ونسي ذلك مع الايام لولا ان الملابس التي يرتديها في الصورة كانت لأجيال سابقة ولا يمكن ان يكون قد ارتداها يوما ما فتساءل بينه وبين نفسه بان هذه التشابه الكبير لا يمكن ان يكون الا لاخ توام ولكن قدم الصورة والملابس وعمر جواد الحالي وعمره في الصورة يجعل الفكرة غير معقولة. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ ما بدي شوفك ولا شوف جمالك(4) ضحك جواد وقال ساخرا من كلام نارمين هذه الممحونة بعدما رضعت قضيبه الدسم بكل عهر: حاضر يا نارمين كلامك والـله مقنع ولكن في مشكلة واحدة انا لما بيع السيارة كيف سوف استطيع توصيلك على المدافن؟ واخذ جواد يضحك بصوت عال وهو يلاعب قضيبه ثم بلغ درجة من العهر كانت كافية له للانقضاض على فتاته فبطحها ثك قام بسحبها الى الديفان الجلدي, فرفع خمارها وبطحها امامه لينكب على التهام كسها وبخش طيزها بكل شغف, وهو يتلذذ بطعمها وبحرارتها بينما كان يرتشف من سوائلها كمن لم يشرب لسنين, وبعد جزيل المص اخذ يلاعب شفرات كسها ثم كسها فبخش طيزها بانامله فناكهم بالتدريج ووسعهم وحضرهم للفلاحة, وبعد ذلك قام فغرس قضيبه في كسها اخترقه بقوة لدقائق وهي تصيح وتتاوه وهو يفلح, ثم قام عن فرجها وامرها بان تبرم, فبرمت ليركبها بكل عمق واخذ يفلح بخش طيزها على وقع اهاتها واصوات المها واستمر الى ان بلغ نشوته الجنسية فمد ما لديه من الحليب الحار بكل عشق في اعماقها في اروع سكس عربي مغمس بالعسل. وبعد النيك قالت نارمين باسمة وبكل هدوء: ولكنك ستستأجر سيارة يا شاطر وهي تلاعبه وتتودد اليه بعدما اذلها شر الذل. فقال: حسنا وبعد ان اجمع هذا المبلغ هل سنتصور بجانبه صورة تذكارية انا وانت “عفوا انا والشبح الاسود” وضحك جواد ضحكته اللعينة وهو يتخبط صعودا نزولا وقضيبه يتمايل ويتلاعب امامه. واجابت نارمين بهدوء وعينيها لم تفارقان عزيزه لا يا حبيبي انت سوف تجمع المبلغ وانا سوف اقوم بدلك على قطعة ارض سوف تذهب وتشتريها بكل المبلغ ومن ثم ساقول لك السبيل الى بيعها, فاما ستجد نفسك على الطريق شحاذا اوفانك يا فحلي وحبيبي وروحي ورجلي الوحيد ستغير كل احوالك! وجد جواد في حديث نارمين ممتعا وايضا فرصة للسخرية منها وقال: حسنا يا حبيبتي مش لما شوف وجهك الحلو اول كي افقد صوابي واجن بجمالك واخرب بيتي بيدي. فقالت: ماذا حدث لك يا جواد انسيت بهذه السرعة الم نجلس معا منذ ساعات في بيتك ام نسيت وقاحتك في مد يدك وتمزيق الخمار عن وجهي لتراه نعم لا استغرب انك نسيت بهذه السرعة فانت حينما رأيتني فقدت قدرتك على التركيز سلامة عقلك يا حبيبي وروحي, قالت كلمات افقدته رزانته فوقع امام قدميها يقبلها وهي تتودد اليه ليتطارحان بعدها جميل الغرام كطيور الحب الفاتنة. وبعد الفلاحة قال جواد: هذا صحيح انا مزقت الخمار حتى ارى وجهك ولكني لا اذكر ماذا حدث بعدها ولا اذكر اني رايتك ولا اذكر ماذا كان تحت الخمار لا بد انك سحرتني. فقالت: انت يا مجنون يا احمق وانا شو خصني اذا انت لا اتذكر شيء بعد ساعة واذا انا سحرتك فيا حبيبي فان الفضل يعود الى جمالي الذي يسحر القلوب ويسرق العقل ولذلك فدر بالك على عقلك وكي اذكرك انك شفت وجهي الرائع والحلو كثير وعيوني الواسعة الخضراء وشعري الناعم الحرير. قاطعها جواد وقال: انا اعلم ولعلمك فقد حفظت كل الكلام الذي تريدين قوله واكثر من هيك فانا ما بدي شوفك ولا شوف جمالك. فقالت: لا مش صحيح انت حاب تشوفني كثير, ثم اخذت تتمايل وتتلاعب بطيزها وسيقانها امامه الامر الذي جعله يتلعثم باحرف الكلام. فقال: لا انا ما بدي سوف ك فقالت: يا حبيبي انت لن تستطيع نوم الليل من دوني, ولن يغمض لك جفن اذا ما علمت اين ومع من انا, ورؤيتي هي بمثابة اكسير للحياة بالنسبة لك! فلا تضحك على نفسك! لا تضحك على نفسك. فقال: كان زمان يا شاطرة انت اليوم بالنسبة لي مجرد واحدة كحلم ساخن ولكنه اسود, ولعلمك فان اللون الأسود ليس مهما عندي فاذا كنت حلوة او مش حلوة انا مش فاضي اتسلى مع واحدة مثلك شكرا يا عزيزتي, والان الوقت خلص شوفي واحد ثاني عندو فضول اكثر مني كي يطاردك ويزحف في المدافن يا شاعرة المدافن يا أم التمائم. فقالت نارمين ذات الخمار وهي تكاد تبكي من تجريحه وذله لها وبلهجة حزينة و الدموع تسير على اخاديد وجنتيها المتوردة من تحت الخمار: **** يسااااامحك يا جواد **** يسامحك يا جواد يا فحلي وروحي فانا ما بتسلى انا حبيتك فعلا وانت الوحيد اللي حبيتك وما بدي يصير فيك شيء, انت غير عنهم كلهم يا جواد انت ما بتعرف قصتي ولا قصتك انت يا جواد اسمع كلامي كي استطيع اساعدك واساعد نفسي لا تحرجني اكثر من هيك يا جواد صدقني انا حبيتك وما بدي الا اخلص واخلصك معي يا عمري. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ وردة ابتسمت نارمين ونظرت لاختها بحزن وقالت: يا وردة الناس في الخارج تخاف وترتعد من عتمة المدافن افهمي ان الناس في الخارج ليسوا مثلنا ولا طباعهم من طباعنا انت تعرفتي عليهم قبلي وعشتي معهم اكثر من ثلاث سنوات وكنت معهم قبل ان ياتي دوري واخرج اليهم ولم تفهمي ان الدنيا الفسيحة تختلف جذريا عن هذا المكان يا وردة اهل حدث ان وصل احد الينا وظل بعقلاته يا حبيبتي… جواد كان قاب قوسين من الجنون وهو لم يرى شيء بعد سوى حضني ولحمي.. وتردين مني ان اتي به الى هنا!! ورغم الجو المشحون الا ان وردة لم تمنع نفسها من الضحك وكذلك فعلت نارمين وهن يعلمن ماذا سيحدث لو وصل جواد الى حيث هن. كآبة ودموع وحزن وابتسامات ساطعة فامتزج الجو بمزيج من المشاعر والاحاسيس المتناقضة المختلفة وتسمرت عينا وردة بالاتجاه الاخر من الغرفة الفسيحة ولكنها هزت بيدها اختها نارمين لتلتفت بنظرها الى ما تراه “امها لعنة” بشحمها ولحمها وظهرت من بعيد عجوز ترتدي الابيض الساطع وهي تسير نحوهم بخطى ثابتة واثقة. فظهر القلق والارتباك بعيون وردة ونارمين على عكس والدتهم الشلهوبة التي ابتسمت وبدت عليها معالم السعادة الغامرة.. اقتربت المسنة لتسرع اليها لعنة وتنحني وتقبل يدها وكذلك فعلت نارمين ووردة. نظرت اليهن المسنة وقالت بحنان: ما هي القصة يا بنات كا الذي يحدث اسرعت الام واجابت: اهل ترين يا خالتي, اهل ترين البنات كيف تغيروا اهل ترين كيف اتفقوا عليّ ربتت المسنة على كتف لعنة وقالت: معليش يا بنتي البنات ما زالوا صغار يافعات وبكرا بيكبروا فاطرقت نارمين وكذلك وردة برأسيهما بالارض خجلا وطلبت المسنة البيضاء ان يجلسوا الى جانبها ويحدثوها عما يحصل ووجهت كلامها لنارمين بالذات وقالت لها: ” ما الذي فعلتيه يا نارمين!” فردت عليها نارمين برهبة دون ان ترفع عينيها: انا ما عملت شيء يا خالتي طوال الوقت وانا بالخارج حافظت على العهد وصنته ولكن يا خالتي غصبن عني وبلا اي اذن مني احببته عشقته يا خالتي احببته.. واخذت نارمين تبكي فربتت المسنة على رأسها وتنهدت وقالت: ” يا بنات انا بحبكن ولا اريد لشيء ان يؤذيكم وانا لا اريد لقصة كوزيت ان تتكرر واياكم ومعكم!” العهد الذي انتقل من جدتك لأمك ولاختك لا يمنعك من الحب ولكنه لا يسمح لك القيام بكل شيء ترغبين به…. وذلك لحمايتك فقالت نارمين: والحل … والحل يا خالتي شو العمل وهي تريد التكلم عما يجمعها مع فحلها جواد من الحب والنيك والجزيل من احلى سكس عربي قد يشهده العالم وقد ابدعت فيه نارمين فحكمت قلب جواد وسحرته بنورها وحرارتها السرمدية. فردت المسنة: ااااه يا نارمين انت بدك تتركينا… وفي قلبها قالت بدك تتركينا لاجل قضيب!!! قضيبب وقد اذلك وضرب بدنك وكوى قلبك بنيرانه فقالت: لا يا خالتي انتم اهلي وحياتي وليس لي غيركم وليس من الممكن ان افكر هكذا ولكن يكفي يا خالتي. ردت المسنة: نحن يا بناتي لا نؤذي احد … نحن نؤذي من يعتدي علينا ويؤذينا!! ان جدتك كوزيت قبل (100) سنة عاهدتنا وحافظت على العهد والعهد ما حولها للعنة… عائلة الجوهري هي التي حولتها الى لعنة “والعهد” ساعدها وحماها جدتك كوزيت كان مطلبها بان كل ذكر من نسل الجوهري ودمه اينما كان وفي أي بلد وجد… فان كان صغير عندما يكبر ان تعرفوه على قذارة اصله وتجعلوه يرى بام العين عتمة الناووس الحجري ويعيشها حتى لا يتجرا احد ويحمل اسم الجوهري من جديد وكي لا تتكرر مأساة كوزيت من جديد وهي انذرت بانه ممنوع على اي بنت من بناتها ان تعيش بالنور ما دام على وجه الارض ذكر من نسل الجوهري لم يرى عتمة المدافن … == فى المقابر رفضت المسنة الذهاب مع الرجال الى الشام وارسلوا وفدا لمقابلتها واخبروها بتفاصيل مصيبتهم وما يحدث معهم من الامور الغريبة العجيبة, ففاتحوها بمشاكلهم وباعمالهم الخارجة عن الاطر الطبيعية ففضوا بما في داخلهم من الفضائح فذلك يخبرها بانه على علاقة بزوجة صديقه وذلك يخبرها بانه يقيم علاقة مع زوجة ابنه وذلك يقول ويعترف بانه ينكح زوجة شقيقه لانه لا يثق به!!! فجلست العجوز الساحرة لتسمع اعترفاتهم وقد صدمها رجال هذه العائلة القذرة الغارقة في بحار المحرمات والفسق والمجون… وبعد ان استمعت لاقوالهم قالت المسنة: لقد اصابتكم لعنة المدافن ان لم توقفوها الان فستستمر الى ولد الولد فقالوا: وكيف نوقفها ؟؟؟؟ فقالت: كم قبرا او ناووسا فتحتم فقالوا: عشرين قبرا فقالت: وكم شخصاً اختفى منكم فقالوا: سبعة عشر شخصا فقالت: اختاروا من بينكم ثلاثة اشخاص ليذهبوا ويسكنوا داخل المدافن لمدة سبعة ايام, فمن استطاع منهم ان يحافظ على عقله خلال الايام السبعة سيخرج ولن تصيبه اللعنة وبعدها احذروا ان تفتحوا اي قبرا جديدا لان كل قبر ستفتحوه يجب ان يسكنه احدكم وبعد ذلك اضيئوا الشموع في بيوتكم ليل نهار حتى تكبر ابنة كوزيت ومن ثم ابحثوا عنها واعرضوا عليها شبابكم فان احبت احدهم واحبها تتزوجه وتخرج من الظلام وتنتهي اللعنة لا تنسوا ان لم تبحثواعنها انتم ستبحث هي عنكم اما بخصوص اقاربكم الذين اختفوا فمن بقي منهم على قيد الحياة ستجدوه هائما على وجهه في البراري… وفي مكان اخر دخلت الفاتنة نارمين الى مغارة كبيرة عبارة عن سرداب, تزينها رسومات وحروف قديمة فاخذت تسير بخطى حزينة بطيئة حتى وصلت الى نهاية السرداب المغلق بجدار حجري فوضعت يدها على طرف الجدار فتزحزح وافضى الى سرداب آخر دخلته فاغلق الجدار من جديد وسارت نارمين من سرداب الى آخر حتى وصلت الى قاعة واسعة كبيرة مفروشة بأجمل الاثاث وفي القاعة جلست هناك امرأة غاية في الجمال والوقار تبلغ من العمر نحو 55 عاما لا يبدو عليها انها من ذلك الجيل بل يبدو على ملامحها انها ابنة ثلاثين عاما او حتى اقل وبجانبها جلست فتاة سبحان الذي خلقها انعكست عليها صورة نارمين ولولا اختلاف ما ترتديان لاستحال التمييز بينهما وقفت نارمين تنظر اليهما وهما ينظران اليها. ولم تتمالك نارمين نفسها فأسرعت والقت بجسدها في حضن المرأة واخذت تبكي بحرقة وألم احتضنتها المرأة بقوة واخذت تمسح بكفها على شعرها وجسدها ورفعت نارمين رأسها قليلا وقالت وهي تشهق من شدة البكاء ااااخ ااااه ماما انا تعبت تعبببت واعادت رأسها من جديد الى حضنها وثلاثتهن صامتات لا يتكلمن وانهمرت الدموع من عيني الفتاة التي كانت تراقب المشهد بهدوء وصمت وكانتا تعلمان سبب بكاء نارمين. مرت دقائق ودقائق لترفع المرأة رأس نارمين من حرجها فامسكت برأسها بحنان وازالت خصلات من الشعر المبتلة, ومسحت الدموع المنهمرة عن خدي نارمين وامطرتها بقبلات حارة وقالت لها: مالك يا ماما شو في ردت نارمين: انا تعبت يا ماما انا زهقت زهقت فنظرت اليها امها باشفاق وحزن وقالت: بعرف يا ماما, بعرف ولكن ما العمل قدر وانكتب علينا ولا مهرب من المكتوب. رفعت نارمين رأسها وصرخت بأعلى صوتها وقالت قدر شو يا أمي اللي مش مخلينا نشوف النور قدر شو يا أمي اللي حكم علينا نعيش تحت المدافن اااخ وغمرتها واخذت تتبادل واياها القبل الساخنة الفواحة بالغرام وقد تاقت الى جواد الفحل وتاقت الى لمساته واحاسيسه الجنسية واهوائه الشعواء اذ انه اعتادا ممارسة اقوى سكس عربي معها. تأففت ام نارمين وامتعضت وقالت بلهجة حادة: شو ناقصك يا نارمين وهي تعلم ما يدور في بال ابنتها واتبعت في شيء طلبتيه انت واختك وردة وما اخذتوه!!! اهل هناك شيء تمنيتموه ولم تحصلوا عليه؟ شو ناقصك انت واختك احلى واذكى واقوى بنات الدنيا شو ناقصكم. == رحيق الحب لم يخفى على الام عدم رضا نارمين وقد شاهدت بام العين كيف اخذت بالتهام نتفات المني بكل عشق وكانها قد اعتادت على رضاعتهم لسنين وسنين وكما ولو انها اخصائية في السكس وقد اعتادت النيك والفلاحة فادمنت رحيق الحب وخصوصا انها تتلمذة على يد فحل اعتاد نيكها جزيل النيك باقوى سكس عربي قد تشهده شابة يافعة في يوم من الايام…. فقالت موجهة كلامها لوردة: باين على اختك تغيرت…. تغيرت كثير من يوم ما عرفت جواد ابن الجوهري وقدر ينسيها انها بنت كوزيت وانا خايفة ينسيها العهد الذي تحمله يا وردة… ان الحب المجنون دخل قلب اختك الرقيق وسيطر عليه. بقية نارمين صامتة ولم تعلق على أي كلمة مما قالته امها ووجهت الام كلامها لنارمين: اسمعي يا نارمين اولاد الجوهري يبقون اولاد الجوهري والجوهري عدونا الاوحد الى الابد, مهما فعلوا ومهما تكارموا او ابدوا من الطيبة والحسنة. وسيظلون اعدائنا وانت مسموح لك ان تختاري واحد منهم كي تتزوجيه ليكون والد بناتك ويعيش معك ولكن هنا تحت المدافن وان كان يحبك سيسحبك ويخرجك للنور ولكن اولاد الجوهري جميعهم من طينة واحدة, وهو مهمن كان لن يكون بافضل واحسن من والدك الذي غادر وتركنا وهرب ولم يصبر حتى يراكم!! مر وقت ونارمين صامتة تطرق برأسها الى الارض لا تنبس بكلمة, هادئة شاردة الذهن غارقة في بحار غرام جواد لا ترد ولا تبد أي رد فعل لكلام امها غضب التي حاولت ان تجرها للحديث بكل طرق حتى انها شتمتها واهانتها ولكن يبدوا ان نارمين قررت اخيرا ان تخرج من صمتها فقالت لامها: انا يا أمي بسنة واحدة من يوم ما سمحتي لي اخرج وارى النور اتيت باربعة من اولاد الجوهري ودفعتهم لان يفتحوا قبور ويدخلوها, انا يا امي في عمره ما حدا شاف وجهي وظل عقله معه, جواد كان خامسهم وانا لم اتعرف على جواد كي احبه…. انا في الدنيا كلها لا احب سواك واختي وجدتي كوزيت التي لم اراها في حياتي!!! وقالت لها:” وانت يا امي طلبت مني اتعرف على جواد وقد قلتي لي بان الدور قد وقع عليه,” وها انا قد تعرفت عليه ودفعته لان يفتح بدل الناووس الحجري ثلاثة ولكن يا أمي القدر الذي تتكلمين عنه لم يجعله يفقد صوابه والقدر نفسه جعلني احبه واهواه من قلبي.. انا انسانة متيمة بحبه والامر ليس بيدي… انا احبه ويا ريت يا أمي هذه اللعنة تبعد عن جواد حبيبي وبطل قلبي وملك روحي. استاءت الام من كلام ابنتها نارمين وردت عليها بأمتعاض: بتحبيه يا نارمين طيب تزوجيه ودعيه يسكن معك هنا.. حتى تلدين ابنتك الاولى ثم اخرجي انت واياه للنور… هيك شرط يا نارمين وهيك الاتفاق يا أمي ردت نارمين: لا اريد ان اتزوجه يا امي ولا اريده ان يسكن هذه المدافن معي اريد ان نتركه بحاله. ردت الام:” يا بنتي لست انت من تخطط اللعنة ولست المقياس كي تحددي من يجب ان تصيب ومن يجب ان لا تصيب,”… حبيب قلبك فتح قبر ناووس مدفن وسميه مثل ما بدك ولازم يدخله وانت لم تجبريه على فتحه, ومن يفتح قبر من الخارج يجب ان يغلقه من الداخل…. من صميمه تماما كالكس من يفتح الكس من الخارج يجب ان يخترقه من عمقه!! قالت نارمين: هذا الكلام تخبريه اياه ولكن نحن نعلم اليقين انه لو ما كنا ندفعهم ليفتحوا الناووس الحجري او المدفن لما فتحوه ولم تكن لتصيبهم اللعنة. احتدت الام وغضبت واخذت تصرخ بنارمين, فتدخلت وردة لتهدئة الجو وقالت لنارمين يا أختي ان كان جواد يحبك ويعشقكك مثل ما تحبيه من الممكن ان تتزوجيه ويسكن معك هنا وممكن يصبر لنخرج جميعنا للنور. == رجال الجوهرى اجتمع رجال الجوهري الفحول عند القبر وقد ضربهم الجنون فاخذوا بنكح بعضهم بعضا بشكل طيازي بشراسة ولا بالخيال وكانت اهاتهم واصوات محنتهم ترتعد في الافق وبعد الجزيل من النيك والفلاحة اخذ الرجال بالبكاء ثم اخذوا يفرغون حليبهم الواحد تلو الاخر في اعماق الطياز المدمرة ومدوها بحرارة الى ابوابهم وبعد ان انتهوا من اقوى سكس عربي لواط نظروا الى بعضهم بعضا ونفس السؤال يدور في رؤسهم جميعا ما الذي حدث فاين اختفت جثة كوزيت؟! من فتح الناووس الحجري واضاء الشموع كيف يمكن للشموع ان تبقى مشتعلة داخل قبر مغلق وبدأ مناف الجوهري يصرخ بمن حوله قائلا: هل انتم متأكدون بأن هذا الناووس الحجري هو الناووس الحجري الذي دفناها فيه… وقد كان الرجال يتاوهون لشدة المهم مع كل حركة بعد ان انتكحوا جميعهم نكاحا في مؤخراتهم.. بعد ان سال الجوهري المجرم سؤاله عن صحة مكان الدفن, اكد بعضهم وشكك آخرون واصر مناف ان يقوموا بفتح عدة قبور اخرى لقطع الشك باليقين… وقام اقارب مناف بفتح عدة قبور اخرى مرغمين تحت الحاح مناف وكل منهم يحاول اخفاء االخوف الذي اعتراه عن اعين البقية وقال احدهم لمناف والجمع الموجود: هيا نعود الى بيوتنا وزوجاتنا لا يوجد شيء يستحق ان نضيع من وقتنا لأجله فأن كانت كوزيت حيه فهي ليست الا امرأة ولن تستطيع ان تضرنا بشيء وان كانت ميته فمن المخجل ان نبدأ بالخوف من اشباح الاموات ايده الاخرون بما قال وقد لاموا مناف الجوهري على اهتمامه بهذا الموضوع وبدأوا بالخروج من المقبرة لتستوقفهم ضحكة امرأة التفت الجمع الى مصدر الصوت الصادح ولم يستطيعوا ان يحددوا لا المكان ولا المصدر الصادر منه تكررت الضحكة كلما هموا بالخروج من المقبرة وتتوقف كلما توقفوا فقال لهم مناف: انها ضحكة كوزيت كوزيت العاهرة الحقيرة اااااح ااااخ ااااه هيا لنبحث عنها هيا لنبحث عنها ولكن لم يوافقه احد من الموجودين على هذا الرأي واجمعوا واكدوا بأنهم يجب ان يعودوا الى منازلهم ولا يأبهون بما يحدث ولكن الصوت هذه المرة اخذ يناديهم قائلا: الى اين يا اولاد الجوهري, الى اين تذهبون انا امراة امراة….. يا اولاد الجوهري والمراة لا تخيفكم, ابنتكم بالانتظار تريد ان تعرف من والدها والناووس الحجري الذي فتحتوه لازم واحد منكم يسكن فيه, مين منكم سيسكن فيه يا اولاد الجوهري من منكم سيسكن فيه,… فاخذ الرجال المنهكين من شدة ما نكحوا ببعض وقد ارتعدوا خوفا على حياتهم, الامر الذي دفع بكل واحد ليدفع بالاخر عله يخلص نفسه اولا…. فقالت المراة انا كوزيت التي خلفت منكم, وستكون ابنتي لعنة ووالدها هو كل رجال الجوهري انا كوزيت المراة التي لن تترك في عائلتكم سوى النساء, يا اشباه الرجال, يا ظالمين يا قذرين, لعنكم **** واغرقكم في جحيم جهنم … والذي لا يريد ان تصيبه لعنتي عليه ان يحول نفسه الى امراة…. واخذت كوزيت تضحك بصوت عال ها ها ها ها فانتفضوا وهربوا وسارعوا الخطى وابتعدواعن المقبرة حتى تلاشى صوت كوزيت, واخذ كل واحد منهم يتساءل بينه وبين نفسه هل هذا معقول هل تملك كوزيت القوة لتحقق ما قالته هل هي ميتة ام حية… فهرولوا الى منازلهم واخذوا ينكحون بنسائهم ويضربون بهم ويذلوهم باقوى الطرق وهم يلعنون في سرهم وفي قلوبهم مناف الجوهري على هذه الورطة التي اوقعهم بها وبعد ان نكحوا نسائهم واستمتعوا بلحمهم باقوى سكس عربي ناري, خرجوا ليجتمعوا علهم يجدون مخرج للورطة. اجتمع رجال الجوهري وقد اتفقوا على ملامة مناف على ما فعلوا كونه الاستاذ وبعد ذلك دار بينهم حوار حول ما حدث وكل واحد منهم يقوي عزيمة الاخر ويظهر بانه ليس خائفا وكان مناف الرجل الوحيد من بينهم الذي لم يتكلم وصمت طوال الوقت وهو اكثرهم قناعة بأن كوزيت قادره على تنفيذ ما قالته وخاصة انه جربها حينما كسرت له يده في اقل من لحظة… فاخذ يلمس يده الاليمة وهو يتاوه ويصيح الامر الذي جعل الرجال ينظرون اليه باعين غريبة عجيبة. == الناووس الحجرى تساءل جواد بينه وبين نفسه: يا ترى ما هي حكاية هذا الناووس الحجري؟؟ ولمن هو؟ لماذا هو في هذا المكان بالذات؟ لا بد ان من بناه احتاج الى وقت طويل حتى يبنيه بهذه الطريقة البارعة؟ ولكن لماذا؟ وبدأت عشرات الاسئلة تدور في ذهن جواد ولكن دون اجوبة وبالرغم من الخوف الذي كان يراوده الا انه وضع يده على القبر ليتحسسه, ورفع يده التي التصق الغبار بها, وشعر جواد ان على القبر كتابة معينة فاخذ يزيل الغبار عن القبر لعله يستطيع قراءة الكلمات المكتوبة, فدبت بجسمه قشعريرة الموت والخوف حينما قرأ سطور جلها:” افتح القبر فلا مكان للحب والشك معا فاما ان يقضي الحب على الشك واما ان يقضي الشك على الحب!” ( افتح الناووس وسترى ما يسعدك ) وما ان قرأ جواد الكلمات المكتوبة على الناووس الحجري حتى اخذ يهرول مسرعا الى السيارة وهو يتمتم : يا الهي ماذا يوجد داخل هذا الناووس الحجري ومن هو الشخص الذي دفن فيه ومن يكون صاحبه ؟ فتح جواد باب السيارة وادار المفتاح وتحرك بسرعة وهو ما زال يتمتم : ياالهي من يكون صاحب القبر من يكون؟ وتذكر جواد ان السيارة التي كانت معطلة بالامس فكيف اشتغلت الان واخذت السيارة تشق طريقها بسرعة جنونية الى النبطية هدأ روع جواد فابطء السرعة واخذ يكلم نفسه بصوت مسموع : لن ادع هذه المراة تلعب في حياتي انا لم ارها ولم اسمع سوى صوتها فجل الامر اني احببت لحمها ويا له من لحم لذيذ ااااه وكانت الافكار كافية له ليغرق في بحر من الاحلام الساخنة حملته الى الفتاة فاذ بهينزع ملابسها ليقفز فوقها فيركب فرجها وينكحها جزيل النيك ويفلح بدنها بقضيبه الدسم لساعات وساعات في اروع سكس عربي بالشوكولا وكان الحلم طيب لذيذ انساه الوحدة والخوف الذي عاشه طوال الليل ليعود فيغرق في ذكراها ليتمنى رؤيتها ليكمل ما بداه في الحلم من الحلو من اقوى سكس قد يحلك به رجل فقال في نفسه *** فانا لا ادري من تكون ولكن لماذا اوهمت نفسي باني احبها ولماذا اتركها تتلاعب في مصيري اقسم ب**** وبكل شيء عزيز باني لا اريدها ولهذا لن افكر فيها حتى لو جاءت ولتكن من تكون, فهي لا شيء لا شيء ولن ادع خيالي يصنع منها شيئا.وما ان اتم الكلمات حتى عاد عنها وغرق بحبيبتي وروحي وغاليتي.. عادت الثقة لنفس جواد وعاد الى حياته الطبيعية ليمارس العمل والنجاح بعيدا عن الاوهام وبالرغم من نجاح جواد في قدرته على طرد (نارمين المرأة ذات الخمار) من عقله وافكاره لثانية لا اكثر, الا انه ادرك ان الحياة لم تعد مثل السابق وانه غير قادر على الخلاص من شعور الآسى والحزن لفقدانه واشتياقه لشيء مهم ولذيذ في حياته. وأخذ يحدث نفسه قائلا: يا رب ما الذي يربطني بهذه المرأة الغريبة الطيبة؟ هل هو الحب ام تراه العشق ام الغرام؟ فانا لا اؤمن بالحب ولن اؤمن به وان كان هناك حب فلماذا لم اعرفه من قبل؟ لماذا هي وانا لم اراها بعد؟ فانا اعرف عشرات الفتيات الجميلات, لماذا هي وانا لم ارها ولا اعرف ما هو شكلها ؟ سوداء, بيضاء, شقراء, قبيحة او جميلة ولكن ما اعلمه بانها شهية نقية لم اتذوق ما هو الذ او اشهى منها. لماذا اربط نفسي بامرأة الخمار والمدافن والجماجم والقضبان الصناعية والذئاب والصحراء، والخوف والجنون والاشتياق؟ لماذا؟ وما الذي يجبرني على ذلك, اي حب هذا فانا لا ناقة فيه ولا جمل, لا بد انه الفضول, ولكن منذ اللحظة الاولى اشعر بهذا الشعور يا الهي هل هو الحب؟! هل الحب مجنون لهذه الدرجة, ام انها لعنة علقت بها لتدمر حياتي اخ يا الهي, كلا لن ادعها لن افكر فيها كفاني جنونا وغباء وضعفا كفى! سار جواد في شوارع النبطية, مرة يشعر بالفرح والثقة لخلاصه منها وتارة يشعر بالحزن والاحباط لفقدانه اياها فقد سلبت عقله وعلقت قلبه بحبال هواها المشعوط الواهي. == حالة ذهول فتح جواد الصندوق الذي اخرجه من تحت الارض فاذ به صورا, وبعد لحظة من رؤيتها وقع جواد بحال من الاحباط الشديد لانه شاهد نفسه فيها بطوله وعرضه ووجهه وعيونه وشعره وانفه حتى الندبة الظاهرة في ذقنه بدت واضحة في الصورة وجميع الظاهرين في الصورة فيهم تشابه واضح وكبير لا يمكن ان يكون سوى تشابه عائلي, فتمعن جواد بالصورة المرة تلو المرة وهو بحالة ذهول غارق في بحر الاحلام يتسائل عن كيف وماذا واين ومتى! فكيف وباي سحر طبع في صورة تم تصويرها قبل عشرات وعشرات السنين, الامر الذي جعل جواد يشك بنفسه للوهلة الاولى وقد بدى ذلك ممكنا, فدرس فرضية بانه قد تصورها مع هذه العائلة قبل سنوات ولذلك فهو نسي ذلك مع الايام ولكن لا اولا واخيرا لان الملابس التي يرتديها في الصورة كانت لأجيال سابقة ولا يمكن باي حال من الاحوال ان يكون قد ارتداها في يوم من الايام, وبعد ان رمى بهذه الفرضية بعيدا عاد ليتسائل بينه وبين نفسه عن سر هذا التشابه الكبير, فذلك لا يحدث الا بالنوادر في بعض العائلات وليس كلها والتشابه بهذا القدر والدقة لا يمكن ان يكون الا مع اخ توام او اخت او والد ولكن قدم الصورة والملابس وعمر جواد الحالي وعمره في الصورة يجعل الفكرة غير معقولة ومن سابع المستحيلات. احتار جواد وتساءل: لمن هذه الصورة؟ لست انا وليس توامي؟ ليست صورتي ولكن انا من في الصورة؟ لست انا ولكن انا هو ايعقل ان يخلق **** تشابها الى هذا الحد وصرخ جواد باعلى صوته بعد ان غلبته الحيرة: من انا ومن الذي في الصورة ملتفتا الى حيث سقطت ناريمان بعد ان صفعها ولكن اين ناريمان!! فانهمرت دموعه واخذ يتذكر كيف ركبها بقوة وكيف عنفها واذلها واهانها قبل ذلك, فتذكر كيف غمد قضيبه بفمها بقسوة ليقوم بعدها بنيكه بقسوة الى ان انتصب كصخرة تصلح لفلاحة الحجر لا البشر ثم غمده في كسها واخذ يضرب بها ويضرب وبوتيرة تصاعدية سريعة وعلى وقع اهاتها وصيحاتها استمر الى ان حصل على النشوة الجنسية فقام باغراق بدنها بما لديه من الحليب الكثيف الحار ثم مده بكل حرارة في داخلها في اروع سكس عربي مغمس بالعسل. استدار الفحل وبحث عنها حوله اختفت ناريمان ولم يعد لها اثر وكأن الارض انشقت وابتلعتها او انها قد استغلت انشغال جواد بمحتويات الصندوق وذهبت لتتركه في حيرته, فاخذت كلمات ناريمان الاخيرة تدور في رأس جواد وترن بأذنيه بشكل متلاحق, روح اسال امك كيف حملت فيك؟ روح اسال امك كيف حملت فيك؟ واسألها من والدك وفي أي بلاد اختك واخوك؟ ركض جواد باتجاه السيارة وفتح الباب وجلس خلف المقود وانطلق وهو يتمنى لو ان السيارة تطير وتوصله سريعا الى امه لعله يجد عندها بعض التفسيرات اخذ جواد يشق طريقه بسرعة وكأنه يسابق الوقت او يهرب من كلمات ناريمان ليطرد من مخيلته أي فكرة تقوده للشك بوالدته التي هي اغلى واعز الناس على قلبه ولكن هيهات ان ينجح في ايجاد فكرة معقولة ومقبولة تبعد امه عن هذه القصة الغريبة. اقترب جواد بعد وقت من البيت وما زالت تدور في داخله خواطر مجنونة يجيب عليها ويسألها ويرفضها ويؤكد لينفي واهم تلك هي فعل الندم لما فعله بحبيبة قلبه ونور عينيه, فصورة صفعها واذلالها لم تفارق باله, فتذكر بالتفاصيل ما حدث ذلك اليوم بدا من النيك الجزيل الى الفلاحة التي اشبه بال****** بعد ان ضربها, فتذكر كيف اخضعها بقضيبه الذي سكن اعماقها وذل بدنها ووسع بخش طيزها ودمره ولوعه في اغلى سكس عربي ولا بالاحلام, وما هي الا ثواني حتى اوقف جواد السيارة بجانب المنزل وحمل الصندوق ودخل مسرعا الى البيت. == والدة جواد جلست والدة جواد الفاسقة ذات الماضي الاسود المكلل بالعلاقات الجنسية والنيك القاسي لتخبره عن والده الذي تزوجها بعدما اقام معها علاقة سرية استمرت لاكثر من عام كانت تاتيه طلبا للنيك فيفلحها ويذل بدنها فعلمها اصول الفلاحة وقالت: يا بني هو وفر لي كل سبل العيش والراحة وكان لطيفاً معي الى ابعد الحدود بل انه كان زوجا مثاليا, وكان يرفض دائما ان يعرفني على عائلته “عائلة الجوهري” بحجة ان هناك خلافات قائمة بينهما وكنت اعلم بأن ما يقوله غير صحيح وكان هو يعرف ان كلامه غير مقنع لي ولكن لم يكن امامي ما افعله سوى ان ارضى بالامر الواقع وابقى في عزلتي التي وضعوني بها, وكنت اتلذذ بوجوده جنبي وبنيكه الرائع الذي لم يتركني اهدء ثانية واحدة, فكانت ايامي تدور حول قضيبه العملاق الذي سكن اعماقي وفتح جروحاتي لادمن النكاح العربي الاصيل وقد جعلني عبدة لقضيبه لا اهوى سوى الحصول على سكس عربي قاسي مغمسا بالحليب الساخن الذي كنت اعشقه. فقالت: سارت الامور طبيعية حتى جاء ذلك اليوم الذي انتظرت فيه عودته الى البيت وقد انتظرته بلباس شفاف مثير اشتريته سرا لامتعه وابشره بأنني حامل وانه سيرزق بطفل لكن الخبر وقع عليه كأنه مصيبة فبدلا من ان يفرح حزن حزنا شديدا ومنذ تلك اللحظة تحولت حياتنا الى قلق وتعاسة ولم اكن افهم وقتها لماذا كل هذا! واكثر ما كان يحزنني انه كان دائماً يردد: مصيبة اذا جبتِ ولد واخذ الغموض الذي يحيط بوالدك يزداد يوماً بعد يوم وهذا الغموض حول حياتي الى جحيم فلم يعد يلمسني ولا يكاد يكلمني وقررت وقتها ان اتمرد على والدك واخرج من سجني وعزلتي.. سألت عن عائلة والدك وتوجهت اليهم وعرفتهم بنفسي وبأني زوجة ابنهم وعلمت وقتها بأن والدك كان متزوجاً من امرأة اخرى وقد انجب منها ” **** ” وبعدها جن جنون والدك وبدأ يعاملني اسوأ معاملة فكان يضربني ويذلني وينكحني بطيزي وقد اخذ يبول علي وبعد ان تلذذ ببدني ولم يعد هناك شيء لم يفعله لذلي نقلني للعيش وسط عائلة الجوهري اثرى عائلات الشام في ذلك الوقت وبالرغم من انني زوجة ابنهم الا ان الغموض كان يحيط بكل تصرفاتهم فهم لا يثقون بأحد ولا يحبون احدا, والمعاملة السيئة لم تطالني انا وحدي بل وايضا زوجة والدك وكذلك زوجات اعمامك وحتى عماتك لم يكونوا يعاملوهن معاملة حسنة فكانوا يضربونهم ويذلوهم وكانهم ليسوا سوى الآت لذة وعبدات قضبان, فجدك كان مستبدا وقاسيا بشكل كبير وكذلك والدك وبعد ذلك قام بتطليقي واراد ان اعود الى اهلي ولكن جدك رفض ان يسمح لي بالرحيل وقد خيرني ان اردت العودة الى اهلي ان اعود لوحدي واتركك او ان ابقى وسط العائلة واقوم بتربيتك فلم يكن امامي الا ان ابقى معك وجدك هو الذي سماك جواد وقد كان يحبك كثيرا وكان جدك كبير العائلة واعمامك كانوا يتعاملون مع الجميع بإحتقار وكان الناس يخافون منهم لانهم كانوا يغتصبون النساء, كل النساء فكان العامة يشمئزون منهم ولا يحبونهم ولم يكونوا يسمحوا لنا بالاختلاط العادي مع اي شخص غريب من خارج العائلة خوفا من ان ينتقموا منا او من ان يقلبوننا على رجال العائلة الفحول وحينما انجبتك وعلم والدك بأني وضعت ذكرا اخذ يشتمني ويلعنني وقد ضربني كثيرا واذلني واعتاد ان يرميني الى احضان اصدقائه, ليستبدلني باخرى فيستمتع بلحمها ليعود ويرميها مثلما فعل معي ومع الاخريات.. == الساحرة المسنة غرق الفحل جواد في محر من المحنة الشديدة وهو يحلم بممارسة اشد سكس عربي مع لبوته البهيو نارمين وخصوصا بعد الرعب الذي شعر به ولم يستطع التفكير باي شيء افضل من حضنها الحرق نار كي يدفىء قلبه ويمتعه ويمنحه ما يريده من السعادة العامرة الغامرة المستحبة, وفي تلك اللحظة وجهت اللبوة الساحرة المسنة كلامها لللفحل جواد وقالت له: تستطيع ان تصرف شاهدك يا جواد… الا ان احببت بقائه فاقترب جواد من صديقه وصافحه وودعه وسار صديق جواد بطريقه خارج المدافن والساعدة عامرة على وجهه وهو يقول الحمد *** اني نجيت بروحي, وفي تلك اللحظة ضربت اللساحرة راسه بافكار جنية جنونية جعلت قضيبه ينتصب بجنون حتى وشعر بانه سينفجر, وكلما ابتعد من المدافن ازداد الانتصاب فما كان من الشاب الا ان عاد الى جوار المدافن ليستمتع بمشاهدة العرس وهو يلاعب قضيبه على تضاريس المراة الكهلة التي جعلته يرى فيها امراة ولا اجمل, فطفق الشاب وهو يقف من مكان يشرف على الساحة حيث وقف جواد ونسوته المنقبات وتلك المراة ليلاعب قضيبه بالخفاء ويستمتع باروع سكس نيك عربي حلم ولا بالخيال وبعد ان توكلت امر الشاهد ليحلب عزيزه باشد سكس نيك عربي حلم قالت المسنة بصوت صادح: والان يا جواد وقبل ان نودعك.. واشارت بيدها باتجاه احدى اللبوتين المنقبتين وبعد ان ابتلعت ريقها قالت: هذه وردة اخت نارمين فاسرع الفحل جواد ومد يده وصافحها وقد وجد صعوبة في ابعاد يده من يدها لانها ذكرته بيد نارمين لبوته برقتها وحلاوة ملمسها ودفئها.. وبعد ان ابتلعت المراة بريقها مرة اخرى اشارت بيدها وقالت بصوت صادح: وهذه لعنة ام نارمين فمد جواد يده وهو يرجف وقد زمزم عزيزه المنتصب من شدة رعبه, كي يصافحها وبينما هو يمد بيده ناحيتها هو يرجف ان ام نارمين لم تمد يدها رافضت ان تصافحه وهي تنظر الى قضيبه وقد علم جواد بانها قد شاهدت عزيزه الذي انتصب على شقيقة نارمين فشعر جواد بالحرج واعاد يده مكسوفا مجروحا وبعد طول انتظار قالت ام نارمين لجواد: اتمنى من كل قلبي ان اكون مخطئة من اجل ابنتي وفلذة قلبي نارمين واتمنى ان يأتي يوم واسلم عليك وتستطيع ان تسلم علي ولكن ليس الان يا ابن الجوهري, وكانت الوالدة قد شاهدت فيه نسخة عن زوجها فلم تستطع الا ان تحبه الا ان ذلك الحب فهو محرم وغير مستحب فقد هابتها فكرة الاستسلام له والفضيحة خصوصا بعد ان شاهدت حجم عزيزه الكبير جدا, وقد سالت سيول كسها الدافئة الساخنة بين قدميها وطبعت سروالها الداخلي وبللته بجنون, حتى وكادت ان تتاوه لهول ما شاهدته وارادته من سكس نيك عربي قاسي نار وبعد ان قرا الفحل جواد ما يدور في راس حماته ناحيته خصوصا ان نبرة صوتها كانت حنونة نار قال: اعدك اعدك يا امي وصوته يرتعد ان هذا اليوم سيأتي فقالت المسنة: والان يا جواد سأودعك واتمنى لك ان تلتقي بأم نارمين واختها قريبا واتمنى ان لا تراني مرة اخرى وسارت النسوة الأربعة متغندرات باطيازهن العريضة بالاتجاه المعاكس للفحل جواد وحينما مرت نارمين من جانب جواد ضربته بيدها وقالت له بصوت حازم رقيق عسل: لا لا تنظر خلفك فوقف جواد مذهولا وقال بصوت عال مرتفع واضح طيب, طيب ماذا يجب ان افعل الان؟ ما العمل والى اين يجب ان اذهب يا عجوز فانت لم تخبريني وهو نظر بمحنة شديدة الى اطياز النسوة وقد اوشك ان يقذف المني باحلى سكس عربي حلم لحلاوة المشهد نسبة للمكان والحالة التي كان جواد غارق فيها == عجوز شمطاء بعد ان اضناها التعب من جزيلسكس عربيالذي انهمر عليها من زوجها جواد قامت نارمين ومن شدة خوفها من عشق زوجها لممارسة اشد سكس عربي وطالبته بان يذهب للعمل لان الجلوس في المنزل ليس من خصائص الرجال وخصوصا الفحول فقام واستحم ومن ثم خرج متوجها الى مدينة طرابلس للقاء صديقه العزيز وهو الذي وقف الى جواره في السراء والضراء وقد اراد ان يشرح له بعض الامور خصوصا وانه ليس اخلاقيا ان يخفي عنه بعض الاشياء ولولاه لما تزوج سار جواد بالسيارة لنحو الساعة حتى وصل الى مدينة طرابلس فوجد صديقه واول ما فعله هو ان قام بشكره واعتذر منه عن اليوم السابق ورجاه جواد بأن يبقي الامر وما حدث في المدافن سرا وطلب منه ان يحاول رسم خطة لاخراس هؤلاء الجبناء الذين هربوا حتى لا تتحول حكايته في المدافن الى قصة في البلاد فطمأنه صديقه وقال له بأنه قد فعل ذلك وقد اخبرهم بأن ما حدث في المدافن ما هو الا محاولة لسرقة قبور الاثرياء ولممارسةسكس عربيفي الخفاء وايضا بان المنقبات اللواتي راونهم وخافوا منهن ما هن الا اشخاص تخفوا حتى لا يعرف بأمرهم احد ولكن بالرغم من كل ذلك لم يكن صديق جواد ليقتنع فالامر كبير كبير جدا فاخذ يطرح الاسالة التي ورغم انه اختصرها فعديدها تعدى عشرات الاسئلة وكان مقتنعا بان ما رآه ليس سوى بعض من الجن والعفاريت والارواح فقد ارتعب وتذكرحين مارس سكس عربي حارالوحائي الذي مارسه وخصوصا اقوى سكس عربي بالايدي على مفاتن المراة التي خيل اليه حينها بانها اجمل ما شاهد من نساء بمفاتن ضاربة ولكنه وقبل ان يذهب بعيدا كان قد شاهدها على حقيقتها وهي عجوز شمطاء فاخذ يستعوذ وعلى تلك الذكريات اخذ صديق الفحل جواد يستعوذ فقال له جواد بسرعة ما بك يا ضديقي, وعندما وجد بانه سارحا في مكان اخر فصفعه وكانت الاثارة والمحنة قد تملكت بالصديق وجواد ومن اصله ممحونا وبما ان جواد ممتن لصديقه وهو يشر بانه مديونا له فقال له هيا لنذهب الى حانة السعادة وهي حانة معروفة من قبل الشباب في تلك الانحاء بما تقدمه من خدمات وكانت تلك الحانة اقرب ما يكون الى بيت الدعارة بما تقدمه من نساء ومسهلات جنسية مثل التدليك المشرقي العربي والاسيوي والتايلندي والهندي وكانت الحانة زاخرة باجمل النسوة الضاربات بالمفاتن الساخنة وما ان وصل جواد وصديقه حتى استقبلتهم البهية وهي العاهر الرئيسة هناك وكان جواد على صلة جيدة بها وهي مغمسة بالاثارة فاستقبلتهم بالاحضان التي توحي بلذة سكس عربي تايلاندي وقد اخذت تعاتب جواد لانهم قاطعها لمدة طويلة وبينما هي ترغي بالكلام فاتحه جواد الذي بدى على احر من الجمر للنيك فقالت له بسرعة بان لديها فتيات جديدات فضرب جواد بيده لا شعوريا على قضيبه واخذ يحكه وهو منتصب كالصخر وكذلك صديق جواد وبسرعة دخل الجميع الى الصالة فاستدعت اللبوة الفتيات وفجات صدم جواد وتاعثم ولم يدري ما يقول فقد كانت ابنة جارته وشقيقتها هما الفتاتين الجديدتين ولم يكن ليتعجب من هذا الامر لانهم عواهر اصيلات كوالدتهم الا ان مقابلتهم بهذا الشكل قد اثاراه فعقد العزم على نكحهم وبسرعة اختار من بينهم واحدة فيما اختار صديقه الاخرى ودخلا كل الى غرفةليمارسا سكس عربي ساخنبالعسل من امضاء سافلتين من العيار الثقيل وكان جواد يعلم ما يكتنزنه من الخبرة الضاربة في مجالسكس عربيفقال لصاحبه يا صديقي الليلة ليلتك واليوم يومك فاسعد وتمتع وقال الامر نفسه لحاله وقد اخذته المحنة وحملته في عالمها. == نعيش تحت الشمس ضحكت نارمين وهي تطلق ضحكة مقهورة وقالت: شو ناقصنا يا أمي ناقصنا نعيش تحت الشمس, ناقصنا نعيش مثل كل الناس واي جمال ياأمي الذي تتكلمين عنه فان الذي يرانا ملعون, اي جمال هذا المحرم على احد ان يراه!! جمال محرم عليه يحب ويتجوز الا عدو هذا الجمال المدفون بين المدافن يا أمي ولو متنا يا أمي بدنا نظل نطارد اولاد الجوهري. اقتربت الفتاة الاخرى من نارمين واحتضنتها ليشكلان معأ اجمل لوحة حزينة واخذت تهدأها بحنان فنظرت اليها نارمين وقالت: تعبت يا وردة اااخ يا اختي قالتها وهي تتذكر فحلها جواد وقد تاقت الى لمساته السحرية الساخنة تاقت الى قضيبه الدسم هذا القضيب الفاتح الذي اعتاد غرسه في اعماق اعماقها, ليفجر في بدنها سيولا من النشوات الجنسية لتكلل اجمل وارقى سكس عربي ولا بالاحلام وبين التفكير الحار صمتت الفتاة وكانها قد غرقة في بحر من الاحلام الماجنة. نظرت اليها شقيقتها وهي بهذا الحال وقد شعرت بانها هاشقة متيمة وبان في حياتها رجل فردت عليها: مع لماذا يا اختي اااخ يا حبيبتي فاقتربت الام واحتضنت ابنتيها وردة ونارمين واجلستهما الى جوارها وقالت: يا بناتي انتم بالنسبة لي نور هذه الدنيا وشمسها ودفئها, وانتم الامل الذي سيخرجنا للعالم وسيجعلنا نرى النور … فاخبرتهم عن نفسها وقالت:” انا عندما كنت في عمركم بكيت كثير وحزنت كثير وتعبت كثير وكانت جدتكم كوزيت هذه الفاتنة الجبارة ورغم كل القضبان التي عنفتها واذلتها تقول لي ان البكاء ليس عيب,”… وهي دائما ما نصحتني بان ابكي على راحتي في منزلي وامام فحلها وفي احضانه ولكن ليس امام العدو.. وبعد االصمت لدقائق اتبعت الوالدة الفاتنة البديعة ونحن قد كتب لنا ان نبكي بالعتمة وان لا نبكي بالنور. وبكلمات ناعمة وبريئة قالت نارمين: طيب لماذا لا نغير الوضع الذي نحن فيه يا امي فردت عليها وقالت: لا نقدر لاننا جزء من لعنة المدافن وكوننا نحمل عهد كوزيت ومن واجبنا المحافظة عليه بروحنا…. ومهما كلفنا الامر من اثمان قالت وردة: وهذه اللعنة اليس لها نهاية فردت الام: هذه لعنة لها بداية وليس لها نهاية ولعنة كوزيت على كل اولاد الجوهري… كل ذكورهم وما دام فيهم ذكر واحد يحيا تحت النور نحن لن نرى النور. فقالت نارمين: ولكن يا أمي اليوم لم يعد احد يحمل اسم عائلة الجوهري فردت الام: لا يا ابنتي هناك الكثير من اولاد عائلة الجوهري وهم يملؤون البلد وفالت بانه ليس مهما اسم العائلة التي يحملونها المهم انهم من ددمم الجوهري ومن نسله. فقالت نارمين المتيمة بجواد ورائحة جواد وقضيب جواد والحزن يتملك قلبها: ولكن يا امي معظمهم لا يعلمون انهم من عائلة الجوهري… ولا دخللهم في الذي حدث مع جدتنا كوزيت.. فليسوا هم من اغتصبوها بقضبانهم لايام وايام في اقسى سكس عربي قد شهدته الامم, وليسوا هم من شوهوها ورموا بها في الزريبة مع الاغنام بابشع انواع الذل والهوان… وليسوا هم من دفنوها او قتلوها…. وعند هذه الكلمات قالت الام منتقضة: هذه لعنة عائلة الجوهري وهي لعنة لم نستحضرها نحن وهي ستلاحقهم حتى ولد الولد. فارادت وردة ان تتكلم ولكن الام قاطعتها قائلة وهي تتوجه بكلامها لكلتا ابنتيها وقد اشتعلت غضبا: يا بنات انتم بنات كوزيت ولا بنات الجوهري ام انكم قد نسيتن انكم تحملون العهد…. وما ان انتهت من كلماتها حتى اخذت ترمق بنارمين من راسها الى اخمص قدميها وقد شعرت بانها متيمة وبان ابن الجوهري قد تملكها… نظرت ونظرت الى جسد ابنتها النضر الشهي من صدرها الى سيقانها المديدة وطيزها البهية واخذت تقول بنفسها بان ابن الجوهري لا يستحق ظفر قدمها… ثم تاففت بصوت عاتي وهي تحاول التستر على اي شيء قد يربط ابنتها باي رجل او فحل وهي تعلم بان عشق الرجال يسري بدمهم, فهم نسوة يعجون بالانوثة وقد جبلوا بالحب والغرام للنيك والفلاحة, وعند ذلك الحد اخذ الاشتياق من الوالدة ماخذه واخذت تعد الثواني لتختلي بفحلها الساحر في غرفة احلامهم ليقوم بنكحها بشدة وبقسوة ينسيها همومها ومن خلفها… في اشرس سكس عربي بنتفات من جنون الخيال العربي الاصيل.. == الويل كل الويل استطاعت عائلة الجوهري ان تخفي عن الجميع ما حدث لها وتبقى الامر سرا فمن العار ان يعلم احد بان امرأه فعلت بهم كل هذا والويل كل الويل ان علمت احدى نساء او بنات الجوهري بهذا الموضوع وتحدثت به مع اي كان ولكن معظم نساء الجوهري وبناتها علمن في الموضوع من خلال تصنتهن على اجتماعات رجال الجوهري المغلقة. وفي احدى الليالي توجهت مجموعة من النسوة الى المكان حيث اغتصبت ودفنت كوزيت الفاتنة واخذن ينادين بأعلى صوتهن على كوزيت المفقودة ولكن عبثا فعلوا فلم تظهر كوزيت وقامت احداهن باشعال عشرات الشموع على المكان الذي يفترض بانه قبرها قبل ان يغادرن وما ان تم اشعال الشموع حتى ظهرت كوزيت قادمة من بعيد ببطء وبثبات وكانها تعمدت ان لا تخيفهن او تفاجئهن حتى لا يخفن يهربن منها فاقتربت منهن وعانقتهن وتطارحن حلو الغرام وصديقتها بعد انقطاع كبير وقد تاقت لها وللمساتها وانفاسها, وبعد الجزيل من النيك القاسي والمضاجعة جلست معهن ليتبادلوا اطراف الكلام وسألتها احدى الفتيات قائلة: يا كوزيت انت طيبة ولا ميتة بينما كانت تفرك جسدها بيديها فامسكت بها وطارحتها الغرام في اقوى سكس عربي سحاق ولا بالخيال وبعد الجزيل من النيك ابتسمت كوزيت وقالت: لا يا حبيبتي انا طيبة ومش ميتة وهي تمسك بالفتاة وقد اتحفتها بالقبل الساخنة المغمسة بالعسل وسالت اخرى: صحيح يا كوزيت الي بحكوه انك انت اللي بتخطفي الرجال وبتقتليهم…؟ صمتت كوزيت ولم تجب على السؤال واعادت الفتاة السؤال من جديد تنهدت كوزيت وقالت: انا ما بقتل وما بخطف بينما كانت تمد يدها لتمسك بها فاتتها وارتمت عند قدميها. فقالت اخرى وقد طاب لهم الحديث مع الفاتنة كوزيت: طيب وين بروحوا وين بختفوا لماذا يتكلموا عنك انك انت التي تاخذيهم لم تجب كوزيت على السؤال والحت النساء على كوزيت ان تجيبهم ولكن كوزيت رفضت الاجابة واستمرت بملاطفتهم وملاعبتهم ومداعبتهم والجميع غارق في بحر الفسق والمجون فقالت اخرى: سامحيهم يا كوزيت لاجلنا نحنا سامحيهم, ولا تنسي يا كوزيت انهم اولادنا ورجالنا… سامحيهم يا كوزيت يا غاليتنا بكت كوزيت وقالت: قولوا لي انتم, وانا ما هو ذنبي ان اعيش في المدافن وانا طيبة حية ولماذا حكموا علي ان لا ارى الشمس وان اعيش في الظلمات ماااا هو ذنبي وما هو ذنب ابنتي حبيبتي, ايستطيع احدكم ان يقول لي من هو والد ابنتي تكلموا اخبروني قولوا لي لماذا هذا الصمت.. ابنتي انا من والدها ?? اتدريدون مني ان اسامحهم وان اعفي عن بعولكم القذرين عما فعلوا بي وعن الذل والهوانة وعن ايام ال****** الجماعي والمعاملات الحيوانية التي تلقيتها ام انكم نسيتم كيف كانوا ينكحوني وكيف كن يطمسن بدني بالحليب والبول والضرب وكيف شوهوني ومزقوا جسدي…. اتريدون مني ان انسى كيف ارادوا قتلي وكيف قتلونب الف مرة ومرة حسنا حسنا…. قد اسامح لاجلكم ولكن ابنتي عندما ستكبر استسامحهم؟؟ صمتت النساء ولم يستطعن الرد على كوزيت وصمتت كوزيت ومرت دقائق من الصمت لا احد ينبت بحرف واحد ووقفت كوزيت وقالت: يا بنات الجوهري كلكن خواتي وبناتكم بناتي بحبكن وسوف اظل احبكم وسوف اعلم ابنتي ان تحبكم ايضا وانا اقول لكم اني لا اخطف ولم ولن اقتل احد, ان رجال الجوهري يفتحون المدافن بخاطرهم ويسكنوها بخاطرهم والحال لن تتغير, انا وبنتي سوف نظل ساكنين المدافن وما دام في ذكر من ددمم الجوهري يتجرأ ليفتح قبر بخاطره سيسكنه بخاطره لا تلوموني وسامحوني وقولوا لرجالكم ان لا يفتحوا قبور كي لا يسكنوها وادارت كوزيت ظهرها وسارت مبتعدة عنهن وهي تتمايل بجسدها البديع الرائع بعد اقوى سكس عربي سحاق ولا بالخيال واستمرت حتى توارت عن الانظار ومرت اشهر وعائلة الجوهري على حالها حتى وصل اليهم نبأ بان هناك عجوز في بيت المقدس ذات قدرات كبيرة فارسلوا في طلبها لتساعدهم في الخلاص من هذه اللعنة التي اصابتهم == فى الزيارة النارية هرول الفحل جواد مع لبوته الفاتنة نارمين الى الغرفة حيث مارس معها اقوى سكس عربي حار نار وهو ينكح بها ويضرب ويسلخ بينما كان يلاعب فلقات طيزها الكبيرة الناصعة وقد لوعها بكفوفه من الخلف بيديه وستمر بقيادتها بفحولة ضاربة والسعادة عامرة غامرة على وجهه وقد نزل بازلال محارق اللبوة وبعد الراحة لثواني عاد فتاهب وامتشق طيزها العريضة بكل فحولة وذكورية ودمرها واذلها واغرقها ببحر بحنانه واستمر بتدميرها وبتلويعها واللبوة تتاوه وتصيح وتغنج وتصرخ صرخات بلغة حد الجنون وقد تابع بطولاته وهو يسطر ويخط اجمل السطور الغرامية بعزيزه الضارب الذي انغمس فيها ذهابا وايابا الى ان بلغ نشوته الجنسية ففاض بحليبه الابيض الساخن الحارق نار في اعماق اعماقها بعدما غاص في داخلها وسبر اغوارها الطيبة قد استمر بالضرب والقذف في احلى سكس عربيومد حليبه بكل حرارة بعد احلى سكس عربي في السرير بين زوجة وزوجها وبعد ان اشبع مفاتها وقد هرى نعيمها حتى ما عادت تحتمل اي جنس قالت نارمين لفحلها جواد حبيبي هيا هيا انت تأخرت الان فيجب ان تخرج الى العمل فنظر اليها جواد ولكنه هز براسه فدخل الى الحمام اغتسل ثم تانق وهو يستعد للخروج وبينما كان جواد يهم بالخروج ناولته زوجته نارمين ورقة وقالت له حبيبي لي عندك طلب غالي فيا ريت يا ريت وانت ذاهب بطريقك ان تاتي لنا بهذه الاغراض معك من فضلك وغمزته فهز جواد رأسه واستدار باتجاه الغرفة من جديد وسار ناحية الخزانة حيث كان يخبىء المال ففتح الخزانة ليخرج منها بعض النقود ولكنه فوجيء بانه لم يجد فيها سوى مبلغ مئة الف ليرة وهو حتى اقل من مئة دولار اميركي فاخذ يبحث هنا وهناك ولكنه لم يجد شيئا فخرج من غرفته بعد ان ابتسم الى التمائم المصفوفة بكل اتقان في داخلها ثم عاد فخرج واستقل سيارته وزار مجموعة من الاصدقاء قبل ان يتوجه الى طرابلس ليجتمع بصديقه بموعد ناري ليشرح له ما جرى وخصوصا الزيارة النارية التي حدثت الليلة السابقة وقد اراد ان يخبره ان نارمين هي التي خططت كل شيء دون العودة اليه ولكنه وفي تلك اللحظة تذكر ان نارمين قد مارست شعوذتها عليه وهو بالتالي لا يتذكر اي شيء حدث فلا العرس في المدافن ولا حتى مبلغ المال الذي كافاته به نارمين, وما هي الا ساعة حتى وصل جواد الى طرابلس فالتقى بصديقه الذي استقبله بالاهلا وسهلا ومن ثم وكعادتهم اخذوا في الغوص في القصص الجنسية و سكس عربي مثير حتى انمحن الطرفان وكان جواد مفلس لا يملك سوى مئة الف ليرةوهو لم يريد ان يعزم نفسه على حساب صديقه رغم انه يعلم بان نارمين قد رمت اليه بعدة الاف الدولارات قبل ليلة, وكان الصديق كريم النفس محب لجواد بجنون ودون ان يتكلم جواد او ان ينبت بحرف قال له هيا هيا لنخرج واخذه رغم ان جواد اراد ان يخبره عن حاله المادية الا ان الصديق اخبر جواد بانه يعزمه وتوجها الى حانة السعادة حيث وبسرعة طلبا الفتاتين العواهر منال وهويدة بنات جارة جواد اللواتي التقيا بهم قبل يومين وبلمح البصر سارت العاهرة منال امام جواد وهي تتغندر وتتمايل وجواد الفحل يستمتع بمشاهدة تضاريسها المحراقة الساخنة وخلاعتها ودلالها وهي لبوة عربية حلوة بهية عامرة بالانوثة العربية المعروفة والمشهورة في اصقاع الكون فمن تضاريسها الشلهوبة الفاتنة بوجه منير مضيء كبدر الليل متلالىء بجماله وجاذبيته وعينين ساحرتين ساطعتين بنورهم وسحرهم الضارب كسهب من النور الى ثغرها الاحمر الداكن بشفتيها السميكتين المعطائتين عاشقتا المص وممارسة اشد سكس عربي نيك فموي عسل. == مع العاهرة منال اجتمع جواد مع العاهرة منال في خانة السعادة ومارس معها احلى سكس عربي بالعسل وقد ركبها ونزل بها دك وقصف بعزيزه الكبير حتى فقدت صوابها وهي تتلقى ضربات وسلخات وفلقات عديدة عميقة قاسية سرمدية سلهبية شرعت ابواب طيزها المتكوكشة الساحقة ومدتها الى اقسى الحدود وباجمل الاطر الجنسية المعروفة فتحتها ووسعتها واستمر الفحل جواد بركوبها وبالتارجح عليها وباذلالها حتى بلغ نشواته الجنسية الصاعقة المنتظرة وهو يدقها ويضربها وينكحها بعنف من الخلف طيازي وقد ركبها كالفارس الاصيل وتسيدها كالشبل الحاكم بعزيزه واخضعها لسلطان ذكره الفاتن العامر الكبير الدسم بجنون والقاسي نار وامتع عودها باشد سكس عربي عسل جرى بين عاهرة فاسقة غندورة اسمها منال ورجل متزوج خائن يهوى اللبوات ويعشق ممارسة شتى انواع الجنس السحمراني الخازق اسمه جواد في الغرفة الاخرى كان صديق جواد يتعملق على هويدة وقد فصفصها ومزق ملابسها ومارس معها اقوى سكس عربي وجعلها ترضع عزيزه بجنون حتى كان ينفجر قبل ان ينكح كسها الواهي الساخن ثم اغرق طيزها بدقاته التي استمرت وهي تصيح وهو يسلخ الى ان يلغ نشواته الجنسية ففاض بحليبه في اعماقها قبل ان يتمدد الى جوارها فيتناتشا الحديث الساخن قل ان يعود فيشاطرها الاهواء والمقبلات الجنسية النارية المغمسة بالقبلات المحملة باطنان النشوات الجنسية الغرائزية الاصيلة وبعد ذلك عاد الفحل فركب اللبوة واستمر بدقها الى ان بلغ نشواته الجنسية مرة اخرى فسحب الزب هذه المرة واتى بحليبع الساخن نار الابيض على وجهها وفي فمها ارتشفته ثم قام الفحل فاغتسل وارتدى ملابسه ليودع اللبوة هويدة ثم خرج هو وجواد بعد ان ضربا للبوتين موعدا في يوم اخر وبسرعة ركب الفحلين في السيارة فاوصل جواد صديقه الى منزله ثم انطلق هو عائدا الى منزله في مدينته وما ان وصل الى المدينة حتى قام بشراء الاغراض وعاد الى المنزل واستقبلته نارمين على الباب فقالت له معاتبة اين كنت؟ الم تعد الى العمل؟!! فابتسم جواد فقالت صحيح انا انسيت ثم حملها جواد بين ذراعيه وهرول بها الى غرفة النوم فنزعا الملابس ومارسا اشد سكس عربي محراقي ثم غرقا في بحر من النوم القوي وفي اليوم التالي استفاق الطرفان عند الظهر فتناولا طعام الغداء وامضيا بقية النهار بالحديث عن مخططات المستقبل ونارمين ثرية الى ابعد الحدود واستمرا على هذا المنوال طوال اليوم الى ان مضى اليوم فبلغ منهما النعاس وفي صباح اليوم التالي استفاق الفحل جواد مبكرا كعادته وايضا لم يجد نارمين بجانبه وكالمعتاد توجه الى المطبخ فوجد امه ونارمين وهما بمنتهى الانسجام والسعادة يعدان معا طعام الافطار وشعر ان امه قد تعلقت بنارمين بطريقة غير عادية ولم يعتد جواد ان يرى امه سعيدة كما رآها باليومين السابقين وتساءل بينه وبين نفسه هل ان امه تعلم انه ينام في غرفة لبوته نارمين وانها لم تهتم ام انها لا تعلم وجواد لا يجرؤ ان يسأل نارمين وفي نفس الوقت فهو لا يدري كيفية الاستعلام عن الامر فجلس وتناول معهما طعام الافطار وبعدها قالت نارمين له امام والدته: جواد حبيبي لقد تأخرت على عملك فرد الفحل جواد ساخرا: لا لا يا عزيزتي فاليوم انا عندي اجازة فردت نارمين عليه بطريقية سلهبية فالابتسامة بابتسامة خبيثة وطلبت منه ان يجلس ويتحدث بما انه لا يعمل فضحك جواد وجلس مع نارمين على شرفة المنزل فسألته نارمين: جواد حبيبي لقد اخبرتني امك عن جارتكم التي مات زوجها وعن وضعها المادي فيجب عليك انت, انت ومع تلك الكلمة كان هناك عقل في راس الفحل وطار وهو يتذكر احلى سكس عربي مارسه مع الجارة وبناتها. == صدرها الكبير المستدير سار جواد وهو يتمايز منال العاهرة ابنة جارته وعشيقته السابقة وشقيقة اول حب في حياته هويدة الاخرى التي كانت في الغرفة المجاورة تسعد صديق جواد فاخذ يستمتع بنور وجهها وحلاوة فمها وسحر عينيها وتضاريسها الكاوية فصدرها الكبير المستدير بحلماتها الواقفة الطويلة المعلمة الوارفة فالى طيزها العربية العريضة البهية بفلقاتها الناصعة عاشقة السلخ والتلويع والضاربة بما تكتنزه من مكوة حمراء عسل نارية معلمة تعشق المزق والتفليع والاغراق بالحليب بعد النيك وكسها المشفر المعروف بسيوله الدافئة الجرارة التي لا تنضب وبحرارته المحراقة وسحره وتوقه للقضبان والذكور على اشكالها واحجامها والوانها وشهيتها الكبيرة خير دليل فالى سيقانها المديدة المبرومة الحلوة التي لا تعرف حدود وقد البستها خمار شفاف بلون الجلد ضرب عيون جواد وسحره وهو يتماهى مع تنورة سوداء قصيرة ضيقة اشبه ما تكون بالسروال الداخلي وقد عكست تضاريسها وحلاوتها وفوقها قميص ابيض مفتوح يكشف صدرها وحلماتها بوضوح وبسرعة كان كل منهم في الغرفة مع فتاته ليمارسوا اشد سكس عربي بالعسل وما ان دخل جواد والفاتنة منال الى الغرفة الدافئة حتى اغلق الفحل المسترجل الباب وانقض على لبوته العاهرة ليفلحها وليذلها بزبه في سكس عربي ساخن فمزق ما عليها من الملابس الانيقة الفاتنة الخلاعية المثيرة نار فقام بعدها واخرج ذكره الغالي الدسم العامر المنتصب بشموخ كالجبال الابية واعطاها اياه بسرعة فاخذته في ثغرها الاحمر المحراق نار الغارق بسيولها الطيبة النارية فلفحته بانفاسها الحارة الساخنة وبرشته بشفتيها الدسمتين بقوة وبحرارة وتلذذت به وغسلته بلعابها وبريقها العذب الطيب وهي تضرب به بعمق ذهابا وايابا في ثغرها حتى انتصب بشموخه كالصخرة العاتية وكاد ينفجر من هول الاثارة والفسق والمحنة فقام بعدها جواد ونزع سروالها الداخلى الشفاف ولونه ازرق فيه من الحلو الانيق الكم الوفير فامسكه وغرسه في فمها ودفع به باعماقها حتى اقحمه بالتمام والكمال فسد ثغرها ومن ثم حملها بين سواعده القوية ورمى بها على السرير الفسيح الذي يتسع للعديد من الرجال وهو خصيصا مصنع للعواهر وبشكل محدد للنيك الجماعي فمددها عليه ليتبادل واياها احلى المقبلات الجنسية وليبعبصها ويتلذذ بملاعبة مكوتها الحمراء بجنون وهي تتمدد على بطنها وطيزها بفلقاتها العامرة اليه فاخذ يلاعبها ويضربها ويسلخها وهي تتاوه وتصيح وهو مستمتع بينما كان يمرج عزيزه الكبير باليد الاخرى وبعد ان جهز بخش طيزها وقد نزل عليها براسه واكلها بلسانه ونكحها باصابعه وهو يقحم الواحد تلو الاخر حتى وسعها ومددها ورطبها وطبخها على احر من الجمر باهوائه الساخنة نار وقد محنته بجنون في امتع سكس عربي نار وهي مكوة ساطعة بجاذبيتها ومؤدبة على يد افحل القضبان وقد علمتها وصقلتها وسبرت اغوارها حتى جعلتها تدمن الفلاحة العربية والنيك التفليعي الشديد القسوة على انواعه السلهبية واشكاله النارية وهو يلاعبها ويداعبها واللبوة منال غارقة بمحنتها بكل قوة فقام جواد بعدها وبسرعة واعطاها الذكر الداجن في فمها الساخن المحراق من جديد فاحرقته بانفاسها واهوائها الساخنة وبرشت القضيب الغالي العامر الغامر بعمق بشفتين دسمتين مبرومتين سميكتين رائعتين ولاعبته بلسانها اللعوب الرطب حتى كاد ينفجر من هول محنته ومن شدة وهول الانتصاب القاسي فبصقت عليه ورطبته بلعابها العذب ليدقها في بخشها الضيق بعد ان غرسه في احشائها ونزل بها قصفا حتى افقدها صوابها بضرباته السلهبية الذهبية وهو يتسيد تلك الطيز الرائعة المعلمة ويركبها ويسلخ بفلقاتها التي طبعها بجنونه وبانامله الواهية بحمرة خجولة زادتها رونق على رونق وجواد يقفز والفاتنة العاهرة منال تصيح وتتاوه وتغنج من المها وقد صدحت اهاتها على مداها وهي تتعرض لاشد سكس عربي حارق نار رمى بها في بحر هواه المشعوط == تاكل ببيضاته بشهية بعد ان مارسو احلى سكس عربي في الطبيعة انطلق جواد وزوجته نارمين الى مدينة طرابلس حيث قابلوا صديقه الذي ارتعب عندما راى نارمين ولكن خوفه ما لبث ان تلاشى بعد ان ايقن بان الفاتنة اللبوة قد اتت لتكافئه لانه وقف الى جانبهم في العرس فبسرعة سلمته النقود والدعوة لزيارتهم لينطلقوا في طريقهم عائدين الى مدينة النبطية سألها جواد فسالها عما همستي في اذني صديقي؟ ما هي الكلمات التي وجهتها له وماذا طلبت منه؟ ما هي الكلمات التي طلبت منه ان يرددها؟ فقالت نارمين شعرت بان صاحبك يحبك كثير بصدق فاحبيت ان اساعده كي ينسى اللذي حدث وايضا فانه لن يذكر ما اعطيته من مال, فهو طيب ونحن اطيب وهو يستحق بالفعل كل خير, فقال جواد في قلبه والنعم, وضحك وهو يقول ولو تعلمين الى اين ذهبنا واياه اليوم لقطعتي راسي ثم وبسرعة اتبع جواد افكاره بسؤال وجهه لزوجته وهو يسالها عن النقود ومن اين اتت بها؟ فقالت:من خزانتك يا حبيبي ام انك نسيت فقال: واعطيتيه كل النقود؟ كل النقود؟ فقالت: لا يا حبيبي لا يا غالي فقد اعطيته القليل وابقيت معي القليل كي نحتفل والقليل تركته في الخزانة فقال جواد: حسنا حسنابخير والان الى اين؟ فقالت: الان ممم الان ادخل من هذا الشارع فدخله جواد وطلبت منه نارمين ان يسرع اكثر ففعل وقامت بفتح الشباك والقاء كل المال والليرات هنا وهناك حتى نفد كل ما تحمله وجواد لا يدري هل يضحك ام يبكي ولكنه ضحك لانه رآها تفعل هذا بسعادة بالغة وعندما شاهدت عدم اكتراثه فرحت وهي اصلا تعرفه ولكنها احبت التعليق فقالت له: غدا الناس صباحا عندما سيجدون المال سوف يسعدون بجنون والان انتهينا من الاحتفال هيا يا عزيز لنعود الى المنزل, هيا لنعود فعاد الفحل جواد الى المنزل من نفس الطريق ولما ابتعد عن المدينة وفي نفس المكان حيث عاشرها اثناء ذهابهم فاحب ان يكرراقوى سكس عربي اخروهو الان حر بينما كانت هي تقود السيارة فمد يده واخذ يلاعب سيقانها فيما اخذت نارمين تصيح فيه وهي تقول تماما مثلما قال لها اثناء الذهاب فطالبها كما طالبته بان يوقف السيارة الى جانب الطريق فقال لها هيا اركني السيارة وفعلا قامت اللبوة بركن السيارة في مكان ما لبثوا بعد ان شاهدوه ان غرقوا في الضحك لانهم ايقنوا انه نفس المكان, وبسرعة ساعدها جواد بنزع ملابسها ونزع هو ملابسه ومن ثم اسرعوا وخرجوا من السيارة وهي عارية كما خلقها **** بمفاتنها الضاربة الحلوة وهو عاري فامسكها بيدها وسارا معها بعيدا عن السيارة على الاعشاب اليابسة وقد تركها لتسير امامه قليلا وهو يستمتع بمشاهدة فلقات طيزها المكتنزة الحلوة وهي تتارجح امامه بدلالها بكل رونق بجمالها الساحر الاثر الناثر فقام بعدها واسرع اليها ليقف الى جوارها فركعت امامه على ركابها وامسكت بزبه الكبير الهائل بجنون فاخذته في فمها الساخن الشلهوب وبرشته بحرارة سرمدية وتلذذت به من قلبها وغسلته بلعابها الحلو الطيب وهي تمرجه بانوثة وتلاعبه كالقطة في سكس عربي خاص وتاكل ببيضاته بشهية وتضرب باطرافه بلسانها الرطب المحراق وجواد يدغدغ فروة راسها ويفرك بشعرها واستمرت بالمص العميق السلهبي وهي تلفح العزيز بانفاسها الحارقة النارية حتى انتصب وتاهب ووقف وكاد ينفجر لشدة الاثارة والاثارة من شدة ما انتظر ان يسكن في تلك المكوة الفسيحة الحمراء ليستلذ بما تقدمه من حلاوة عسل اصيلة ولا بعدها من شدة طيبتها فجعلها وبعد ان جهزته وحضرته ان تنحني ليركبها ويمارس معها اشد سكس عربي بالعسل == هدية ساخنة صغيرة في احضان الطبيعة والى جوار السيارة وقبل ان يتفسحوا في مدينة طرابلس وفقا لاهواء نارمين التي ارادت التفسح فبطحها جواد وركبها ونزل بها دقا وسلخ وهو ينكحها باحلى ما يكون بطرق سلهبية شرسة عامرة بالعهر ومن ثم نزع شرفها بضربتين اثنتين صلصالتين واتاها بهما على حين غرة حتى افقدها وعيها وهي تصيح وتبكي وتتاوه وتطلب منه ان يتوقف ثم تعود وتترجاه حتى يمزقها وقد صدحت اهاتها في ارجاء الطبيعة وامتزجت باصوات الذئاب والحيوانات البرية واستمر بتعنيفها وهي تتلوى اسفله بغندرة تارة الى الامام وتارة اليه الى الخلف وقد اخذ بطياحتها وبنكحها بشتى الاشكال الجنسية المعروفة الى ان بلغ نشوته الجنسية المنتظرة فاطلق العنان لحليبه الابيض الدسم البلدي الكثيف الوفير الغفير الحار نار الذي تدفق على فلفات طيزها والفحل جواد يقذف ويضرب بطنفوش العزيز على خدودها ومن ثم اخذ نتفات براس القضيب في سكس عربي نار فاعطاها اياها في فمها المحراق ارتشفته بكل خنوع وهي تمصه بحرارة بعد اشد سكس عربي بالعسل. بعد ممارسة احلى سكس عربي في احضان الطبيعة عاد جواد متابطا زوجته الى السيارة وهي تتاوه مع كل دعسة قدم بعد ان انهكتها افعاله وبعد ان دخلا في السيارة ارتدت نارمين ملابسها وكذلك فعل جواد وما هي الا ثواني حتى انطلقت السيارة ونارمين تقودها بينما حاول جواد ان يثنيها عن الذهاب الى طرابلس متحججا بتأخر الوقت ولكنها أصرت على ذلك وحينما وصلا الى طرابلس طلبت منه ان يتوجه الى صديقه الذي شهد على زفافهما فاستغرب جواد الامر وعارضه بشدة محاولا ان يستوضح منها عن السبب وكانت دقات قلبه كالقصف الجوي لان تهيب اللقاء بصديقه خوفا من ان يفصح بشيء مما فعلاه ذلك اليوم فقالت له بانها تريد ان تكافئه فقال جواد انه فعل ذلك واعطاه الكثير من النقود فضحكت نارمين وقالت لزوجها ومن اين لك النقود, ثم ربتت على سيقانه وصعدت بيدها الى عزيزه فصاح جواد ولكنها بسرعة ابعدتها قبل ان تنقض عليه لتتبادل وياه بعض القبلات وهو يقول لها انتبهي ستقتليننا من اين تعلمتي ان تقودي بهذا الشكل المريب!! ومن ثم ابتسمت وقالت له حبيبي انا اريدك ان تبقى صريح هكذ فانت لا تعرف الكذب فقال جواد بقلبه اااااه كم هي حمقاء, فكل النساء هكذا ولكن وبينما هو يجود بافكاره ويمدح بنفسه وبقدرته على الكذب فقاطعته نارمين وقالت انها هي ايضا تود ان تقوم بذلك بنفسها وامام اصرار نارمين توجه جواد وبحث عن صديقه حتى وجده وطلب منه ان يصعد الى السيارة وما ان رأى صديقه نارمين تجلس بجانبه حتى تجهم وجهه وخاف وتردد في الصعود الى السيارة وكان يهاب من ان يكون جواد قد اخبرها عما فعلوه من سكس عربي ساخن ذلك اليوم في حانة السعادة وبعد تردد صعد الصديق وجلس في الكرسي الخلفي من السيارة وهو يحدث نفسه وقلبه باين هذه الليلة سودا من اولها ونارمين ترمقه وهو يرتعد وقد خاف من ان تساله نارمين عما حصل وان يكذب وقد خاف من ان يكون جواد قد اخبرها الحقيقة بالفعل وفي تلك الاثناء مدت نارمين يدها واخرجت من تحت عبائتها مبلغا من الليرات والدولارات وقالت له عزيزي تفضل فارتعد الصديق وقد تخيل بانها ستحاسبه عما فعله وجواد ولكنها قاطعت حبل افكاره الضارب فقالت له هذه هدية صغيرة من اخيك جواد وطلبت منه ان يردد عدة كلمات رددها وهو سعيد ثم قالت له مع السلامة نراك قريبا ولا تنسى ان تزورنا قريبا. == رائحة امراة اخرى ركب صديق جواد الفحل العاهرة اليافعة الحلوة هويدة ونزل بها دق واذلال وهي تركب الطاولة وهو يركبها واستمر بتعنيفها وهي تتلوى اسفله بجنون وقد اخذ بطياحتها بشتى الاشكال الجنسية المعروفة الى ان بلغ نشوته الجنسية فاطلق العنان لحليبه الحار نار الكثيف الابيض الذي تدفق على طيزها وبعد ان مده بحرارة وقد اغرق بخشها واستمر بالقذف في اعماقه حتى فاح الحليب منها ومن ثم اخذ نتفات براس عزيزه واعطاها اياها في فمها المحراق ارتشفته بكل خنوع بعد اشد سكس عربي فلاحة طيز مفتوحة عسل وبعد ات انتهى صديق جواد من ممارسة احلى سكس عربي مع العاهرة ابنة جارة جواد ومن ثم قام فاغتسل ليلاقي صديقه الذي انتظره في القاعة وقد تواعد مع اللبوة التي اعجبته نار على ان يلتقيا في نهاية الاسبوع خارج بيت الدعارة ومن ثم انطلق جواد عائدا وصديقه الى المدينة فاوصله الى منزله في انطلق هو الاخر الى بيته فعاد جواد في ساعات المساء الى المنزل ليجد زوجته نارمين بانتظاره على احر من الجمر وكانها قد شعرت بخيانته لها و ممارسته سكس عربي مع فتاة فسألته: الى اين ذهبت ها ها؟؟ اخبرني؟ ماذا فعلت حتى هذه الساعة؟ ومع من كنت؟ واقتربت منه واخذت تشمه وكانها كلبة اصيلة لتستشعر اذا ما كانت هناك رائحة امراة اخرى فأخبرها وقال لها: عزيزتي لقد كنت في العمل فردت عليه بسرعة: ومتى يعود الرجال من عملهم عادة؟ فقال لها واخبرها بان عنده الكثير من العمل الامر الذي اجبره ان يبقى الى هذه الساعة وبعد ان ابتلع ريقه اتبع بان لديه عمل يقوم به, فهو رجل وخلفه مسؤوليات كثيرة فقالت له ما هذه الهرطقت فان والدتك قد اخبرتني بانك قد توقفت عن العمل وبانه اعتاد العمل لايام كثيرة اعتاد ان يمضيها خارج المنزل فضحك جواد وقال في نفسه ارى انك امضيتي وقتك بالكلام مع والدتي وبعد ان استفاق من كبوته وخصوصا من الكلام مع نفسه صاح بها بصوت جهور ولكنك تعلمين السبب وباني كنت في العمل. فقالت باستهزاء وهي تريه تضاريسها لتثيره وتجعله يندم على انه ابتعد عنها كل ذلك الوقت: حسنا افهم بانك مشغول لذلك فعليك الان ان تعود الى العمل كي نبدي نفكر بمستقبلنا. فضحك جواد لحديث نارمين فكل الذهب والثروة التي تملكها هذه الفاتنة الشلهوبة وتطلب منه العمل من اجل المستقبل وقال: نارمينا اتعلمين بانه علي العمل لعام كامل, عام كامل من الكدح ولن احصل على قطعة ذهبية مرصعة بالماس من القطع العديدة التي تملكينها يا لبوتي المحراقة يا نارمين فهزت نارمين رأسها وقالت: اتعلم يا جواد يا حبيبي ما خطر على بالي وانا عندي صناديق ذهب كثيرة وجوهرات تلبس مدينة بامكانها ان تشتري المدينة برمتها لك! مع من فيها طبعا!!! انت تعلم بان الذهب املكه مع امي وشقيقتي وانت تعلم ايضا فهناك مجوهرات تحت الارض بكميات عقلك لن يتصورها..اتتصور ما نستطيع ان نفعل بها؟ واخذت تلاعب سيقانها امامه حتى غرق ببحر من المحنة السلهبية فانتصبزبه المجنون الغاوي لممارسة اشد سكس عربي نار فقال جواد: مجوهرات كثيرة يا نارمين ممكن ان نعيش من خلالها وبواسطتها مثل الملوك واكثر كمان واخذ جواد يشرح لنارمين ما يمكن فعله ونارمين تهز رأسها وتصغي لجواد بأهتمام كثير وقد رات قضيبه المنتصب بجنون وقد تملكتها المحنة السلهبية بعد نهار طويل تاقت به اليه كالمجنونة لياتي اليها ويمارس معها اشد سكس عربي بالعسل ليسطر في احشائها العظائم بعزيزه الهائل جنون == مشقته بجنون وعمق مارس صديق جواد احلى سكس عربي نيك طيز مع الفاسقة هويدة ابنة جارة جواد في في احدى غرف حانة السعادة الدافئة وهي الحانة المشهورة بما تقدمه من احلى سكس نيك حارق نار وبعد ان انتهى منها كانت الليلة ما زالت في اولها فاخذ يتحدث معها قليلا بينما يستنشط نفسه ليكرروا عملية النيك للمرة الثانية فسالته اللبوة عن جواد فقال لها متعجبا ليقد سمعت بانك جديدة هنا ومما اعلم بان صديقي لم يزر المدينة منذ مدة ليست بالقليلة وانت تقولين لي بانك تعرفيه فكيف بحق ****؟! اهل عملت في بيت دعارة اخر في مدينة اخرى وعل علمي فان هذه الحانة هي الحانة الوحيدة التي يزورها صديقي لهذه الغاية, فقالت له والحمر تكلل وجهها انا جديدة ايضا في هذا العمل, فنظر اليها وسالها انا لم اسال عن هذا الامر بل فمن اين تعرفين جواد فقالت له ان الامر متشربك ببعض فان جواد هو جاري وانا اسكن الى جواره, فقفز الصديق الفحل حينها وقال اانت اذن صديقته وعشيقته التي كان يكلمني عنها ايام الدراسة, فقاطعته بسرعة والفرحة بادية على وجهها الحلو, وماذا كان يقول؟ هيا هيا قل لي قل لي؟ فقال لها انه كان يخبرني بفنونك؟ فسالته حينها واي فنون؟ فقال بسرعة فنون المص و متعة سكس عربي حار؟ فانه كان ينكح فمك لسنين على ما اظن, فابتسمت وقالت اجل هذا اصحيح ومن ثم نكح طيزي قبل ان ينكح كسي بعدما اصبحت امراة على يد صديق امي الذي اغتصبني وحولني الى عاهرة شرعا, وفي تلك الاثناء ما وجد الفحل نفسه الا وهو يغرسبزبه في فمها واخذ ينكح به وهو يقول له هيا طالما انت مصاصة مشهورة الى هذه الدرجة فاتحفيني ورغم انه سبق ونكح فمها وكل جسدها الا ان محنته قد انفجرة بعدما علم بانها جارة جواد التي كان يخبره عنها لسنين عن علاقة سكس عربيمعها ومع اختها وامها وخصوصا عن فنونها في المص فغمس عزيزه في فمها فاخذت بمصه بحرفة كبيرة فمشقته بجنون وبعمق وبكل اخلاص وابدعت بضرباتها وبلمساتها وهي تمرج القضيب وتلاعبه باناملها بينما التهمته بشفتيها وقد افقدته صوابه بانفاسها الساخنة التي لفحة عزيزه بشكل لم يتمالك نفسه الا وليقبلها بعمق وبحرارة فتبادل واياها عشرات القبلات الحارقة المغمسة باطنان واطنان من النشوات الجنسية ومن ثم عاد وغمد القضيب في فمها لتبرشه بعمق بشفتين دسمتين رائعتين ولاعبته بلسانها الرطب الطري اللعوب حتى كاد ينفجر من محنته السلهبية من شدة الانتصاب اثناء سكس عربي فرطبته بكل تفاني بلعابها الحلو وريقها العذب حتى جهزته للفلاحة العظيمة من جديد ومن ثم قفز عليها فبطحها بشدة واخذ يسلخ بطيزها البهية بيده وهي تصيح قبل ان ينقض عليها ويركبها ومن الخلف بشكل طيازي ونزل بها دق وسلخ وهي تصيح وتتاوه وتتالم وهو يدق ويضرب بينما امسكها بحزم ليدقها ويعنف بها ويذل ببدنها ويروضها بزبه الفاتن وليخضعها لاهوائه النارية وقد غرس قضيبه في اعماق طيزها الشلهوبة حتى كاد يصل الى امعائها من هول حجمه وطوله وقطره الاشبه ما يكون الى راس *** رضيع وقد نزل بها دق وضرب شرس شرس ولا بعده ومن ثم حملها الى الطاولة في الجانب الاخر من الغرفة فطرحها فوق الطاولة ونزل اكلا بكسها وهو يمش شفراتها ويرتشف من سيولها العامرة وبعد ذلك امسك بزبه وبصق على يده ليمد لعابه عليه قبل ان يعيد العزيز الى اعماق طيزها وهو يركبها في اشد سكس عربي نيك طيز نارية عامرة بالعسل. == انت تعرف اين جلست والدت الفحل عاشق النيك جواد واخذت تروي له حكاية والده وكيف مات فلم يجد جواد فيها أي شيء غريب واخذ جواد يتذكر كلام ناريمان ” انا لعنة والدك ووالد والدك واجدادك وراح نفتح لكل بكر في عائلتكم قبر ” وقال لامه سائلا: الست انا اكبر ولد في العيلة, يعني بكر العيلة مزبوط؟ طيب من بكر سيدي من اعمامي من اكبر واحد؟ فقالت: يا عمك نواف يا عمك سامي فقال: طيب احكي لي عن اعمامي ؟ فقالت: عمك نواف كان في دول الخليج العربي منذ زمان وعمك سامي مسافر في امريكا واخذ جواد يسال وامه تجيب ولكنه لم يحصل على أي شيء يستطيع من خلاله ربطه مع قصة ناريمان, حتى يأس, وتناسى الموضوع وهام بتفكيره الذي اعاده الى الفاتنة الممحونة وبعد مرور بعض الوقت رن جرس الهاتف فقفز جواد من مكانه لشعوره القوي ان ناريمان على الطرف الاخر ورفع السماعة وصدق شعوره وكانت ناريمان على الطرف الاخر وقالت: جواد اذا تريدين تعرف اكثر, انا بستناك ” بكرا ” في صيدا بعد غروب الشمس لا تتأخر يا حبيبي واخذت تلاعبه بالكلام حتى انمحن اي محنة فانتصب قضيبه وكاد ينفجر لشدة هول كلماتها, وهي تذكره بافعالها معه, ثم ذكرته بافعاله معها, وصارحته بالخضوع والخنوع لرجولته, وبانه حبيب روحها, كلمات جعلته يطير في عالم من الاحلام ليحط بعيدا عن همومه واشجانه ولو لدقائق معدودة. فقال جواد: ولكن اين سانتظرك فقالت: انت بتعرف اين واغلقت الهاتف, وفي اليوم التالي وبعد غروب الشمس توجه جواد الى صيدا, ليلتقي بعاشقة التمائم والقضبان الصناعية والتمائم, ولم يكن جواد ليخمن اين تنتظره, فهو يعلم انها ستكون في اقرب مقبرة, ولم تكن عنده لهفة لمعرفة المزيد من المعلومات التي ستساعده على حل اللغز, لان لهفته واشتياقه الكبير كان لرؤية ناريمان ام التمائم بشحمها ولحمها ووصل جواد ووجد ناريمان جالسة على احد المدافن وهي ترتدي الخمار الذي يعكس مفاتنها وجمال قدها وطيزها العربية البهية, هذه الطيز التي اعتاد ركوبها من بدء العلاقة النارية بين الطرفين فينكحها باحلى سكس عربي شهدته الايام, اما يومها فامسكها وركب فرجها واخترق كسها وهي تصيح وهو يضرب الى ان اتى بحليبه فمده بحرارة ليبتعد عنها قليلا فيعود بعدها بثانية ليجلس الى جوارها.. اقترب منها جواد وبادرته الكلام قائلة: أيوجد في الدنيا اجمل من هذا المكان! وتابعت: مش ملاحظ انك تعودت عليه وبطلت تشعر بالخوف مثل اول مرة تعال اجلس بجانبي وهناك اخذت تفرك قضيبه وتلك سيقانه وهي تقول يا جواد اجلس فوق هذا الناووس الحجري وليس فوقي لانه كاد يركبها انصاع جواد لطلبها وجلس كطفل صغير يتلقى الاوامر من امه , ولكنها كانت ام ممحونة عاهرة ثم سألته قائلة: اتعلم يا جواد فوق قبر من تجلس؟ فقام جواد عن الناووس الحجري بحركة لا شعورية وسريعة فقالت له ناريمان بهدوء وثقة: لا تخاف يا حبيبي لا تخف, الاموات ” ما بخوفوا حدا ولكن الطيبين هم اللي بخوفو ا ” فقال جواد: ناريمان انت جنية ولا شبح ميت, لعنك ****, قاله قبل ان يطبع على فمها قبلة عميقة جدا, قبلة مغمسة بالعسل افقدته صوابه. فقالت: لا يا حبيبي, خلي عقلك كبير شوي, وبلاش هيك افكار انا مش جنية ولا شبح, المسني هيا, الا تشعر بي, هاااا الا تحبني مثلما احبك ثم اتبعت انا انسانة مثلي مثلك ودمي من دمك وجذوري من جذورك والفرق بيني وبينك اني انثى وانت ذكر واذا كنت تريد ان تعرف اكثر لازم تفتح قبر وان حبيت تعرف حكايتي وحكايتك,لا تخاف وافتح قبر, وراح تلاقي فيه اللي يساعدك واللي يدلك وينورلك السبيل يا غالي يا حبيب. ووقفت ناريمان واقتربت من جواد وهمست في أذنه وكانها لا تريد ان يسمعها احد: جواد انا بعرف انك بتحبني وانا كمان بحبك يا جواد وقدري وقدرك راح يجمعنا بمنزل واحد, ووووو فارتعد جواد لكلماتها, وخفق قلبه بشدة لم يعهدها في حياته. == كلمات ناريمان الاخيرة دائما مع احلى وامتع سكس عربي التفت جواد من جديد ليجد على بلاطة باب الناووس الحجري التي ازاحها كتابة منقوشة بخط حفر على سطحها ولم يكن قد شاهدها من قبل, فنظف الغبار عنها وازاح بعض الطين الذي كان يواري جزءا منها وقرأ: في كل قبر سر ولكل سر قبر اذا خرج السر من الناووس الحجري سار وان كشف الناووس الحجري عن السر انهار فتعال في الظلمة لتكون سري او اهرب من خيط نور قادم واغلقني اغلقني اغلقني!! وما ان قرأ جواد هذه العبارات حتى تذكر كلمات ناريمان الاخيرة التي قالتها له قبل ان تغادر المقبرة ” جواد ان طلعت الشمس بكون الوقت فات “فاغلق جواد الناووس الحجري وبسرعة حمل الصندوق واخذ يركض مسرعا وما هي الا عدة امتار فقط حتى وجد نفسه خارج المقبرة وكانت الشمس قد بدأت بالبزوغ مشرقة فتنفس جواد الصعداء وايقن انه قد قضى ساعات طويلة داخل المقبرة وسار باتجاه سيارته, ففتحها والقى بجسده على الكرسي وادار المفتاح وشغل المحرك وفي لمحة عين انطلقت السيارة وبسرعة جنونية نظر في المرآه ليرى كتلة من السواد تجثم في الكرسي الخلفي فقفز قلبه وطار عقله وارتعد قضيبه. تملكه الخوف وادار راسه الى الخلف ليجد ناريمان تقول له وهي تتثاوب: صباح الخير يا جواد وبحركة سريعة وخفيفة انتقلت من المقعد الخلفي الى المقعد الامامي الى جانب جواد الذي انتفض فاوقف السيارة وبسحر ساحر انقض عليها فرفع ملابسها واخذ يلاعب سيقانها ثم القى بفمه بين اقدامها واخذ ياكل بكسها وهو يتلذذ بسوائلها الطيبة وهي تتاوه وتصيح لشدة محنتها وما اهي الا بضع دقائق حتى امسك جواد بسرواله فنزعه وغرس قضيبه المدنس بالحليب في فمها غسلته ولاعبته وقبلته وبرشته بشفتيها ورطبته بلعابها وروته بريقها حتى انتصب كصخرة تصلح لنحت الحجر لا البشر ثم غمده في قلب بدنها في كسها المشتعل ليزيد من حرارته ومن اشتعاله وكانه قد كب البنزين على النار, واخذ يفلح وهي تتاوه وتصيح لالمها تارة وتارة لشدة محنتها بينما كان جواد يحكم امساكها واستمر بفلقها وبسرع جنونية وبشكل عميق حتى بجج اعضائها ودمر مداخلها الى ان يلغ نشوته الجنسية ففاض في اعماقها بوابل غفير من الحليب الساخن الفوار الكامل الدسم ومده بحرارة الى باب بدنها وهي تتلذذ ثم اخرج قضيبه واعطاها اياه في فمها لاعبته وتمتعت بمذاقه وغسلته بكل عشق وحب بريقها الطيب في احلى سكس عربي من بحر الواقع الساحر, وبعد صيام عن الحديث لدقائق اكملت ناريمان حديثها وهي تتثاوب: لماذا طولت يا جواد, انا ظليت انتظرك حتى غلبني النعاس ونمت دون ان اتطمن عليك يا عمري فحضنته وهي في خمارها وكم اشتهى جواد ان ينزع هذا الخمار ليتلذذ بتقبيلها والتمتع بنور وجهها وعينيها الساطع. وهنا انتفض جواد فقال:انت عارفة لماذا انا طولت لا تمثلي دور المسكينه يا….. فقالت: ماذا اصابك على هذا الصبح, انا شو بعرفني مش يمكن اعجبتك القعدة, يمكن تكون برشت قضيبك من دوني, قالتها وهي قد تذوقت طعم الحليب على قضيبه عندما مصته, وبينما كانت ترمي الكلام كانت تلاعب باناملها سيقان الفحل وقضيبه حتى انسته الكلام وكانت تصول وتجول وهو كطفل رضيع يتمتم ورائها. قال: ناريمان انت الشيطان شيطان بشحمه ولحمه, انت الشيطان الذي نراه في الافلام الاجنبية, والي صار معي في المقبرة ليس سوى عمل شياطين بمعناه ولونه وشكلهههههههههههههههههه. فقالت:طيب يا حبيبي فهمت ولذلك انا انصحك ان لا تكثر من مشاهدت الافلام الاجنبية بعد اليوم من اجل صحتك وعقلك, فانا لا اريدك ان تصاب باذى او مكروه او حتى ان تجن, وعندها عادة وطلبت منه ان يحكي لها ما حدث معه لانها وبشكل بسيط مش فاهمة شيء. == النيك والمرسيدس الفاخرة قاد جواد هذا الشاب عاشق النيك والجنس والنساء سيارته المرسيدس الفاخرة مساءا في شوارع مدينة النبطية متوجها الى احد المطاعم للقاء عدة اشخاص في انتظاره توقف جواد على الاشارة الضوئية وفي عقله الف سؤال وسؤال وقد اشتعلت اعوائه الشعواء وهو يريد غرس قضيبه الدسم في كس يرويه ويسكن وحدته. وفي اقل من ثانية فتح باب السيارة وصعدت امرأة ولا بالخيال من سيقان مبرومة دسمة الى صدر بهي تسيل ريلة الرجال لمجرد رؤيته الى وجه نير يشع بالجمال والدلال رغم ستار الظلمة الذي وسمه بهالة ملائكية وكانت الفاتنة بلباس اسود يظهر مدى جاذبية طيزها العربية البديعة, جلست بجانبه واغلقت الباب ورائها بهدوء وثقة ونظرت اليه نظرة مغمسة بالغرائز الشهوانية خلف ظلال السواد الحالك الساحر وهو ينظر مذهولا مستغربا دون ان يفهم شيئا مما يحدث كل ما يراه شبحا اسود او كتلة سوداء متحركة رغب بمزقها وتنتيفها وقد فقد رزانة عقله جال ببصره من القدم حتى الرأس لعله يرى شيئا يدل على جنس الكائن الذي يسكن تحت هذه الملابس السوداء فما هي سوى كتله لحم شهية احبها رغم السواد الدامس في السيارة, رجل هو ام امراة ولكن عبثا فلا عيون ولا وجه ولا ايدي ترى من خلف هذا السواد سوى الكس الطيب وامام هذه الحال نطق الكائن الساكن خلف تلك الملابس بصوت انثوي جميل وهادىء وواثق, عفوا هل تستطيع ان توصلني الى كفركلا ااااه ؟ ابتسم الفحل جواد وقال:”عفوا ربما اخطأت انا لست سائق تاكسي.” فقالت بهدوء وبكل غنج ودلال:” اعلم ذلك هيا أوصلني الى كفركلا!” وبدون مبالاة وجد الفحل عاشق النيك جواد نفسه يسير باتجاه كفركلا وتناسى انه على موعد هام فكل ما كان يشغل باله هو من تكون صاحبة هذا الصوت الملائكي؟ وقد عشقها واحبها وتعلق بهواها فاراد الانقضاض عليها ليتمتع بنعومة جسدها وبحرارة قلبها ورقة انفاسها الذكية, وادار بوجهه نحوها وقال:”عفوا يا حجة, اااا وهو يحاول معرفة عمرها او حالها,” وعلى الفور ادارت وجهها نحوه وقالت له:” انا مش حجة, ها ها ها واخذت تضحك وتصهصل لشدة ذهولها.” قال:” عفوا …بقصد شيخه, سيدة ها اااا؟” قالت:” ومش شيخة كما, اخخخخخخ بررررر وتاففت وقد ازعجها باسئلته.” قال:” اذن متدينة لدرجة كبيرة؟ مممممم؟” قالت:” لا..انا مش متدينة! لماذا تعتقد ذلك؟” قال:” عفوا هل انت *****؟ متزوجة؟” قالت:” يمكن ولكن ما هو همك من هذا؟ ماذا ستحصد من هذه الاسئلة وهي ترميه بنظره اغرقته ببحر الاهواء وقد اشتعل قلبه بالنشوات ورقص قضيبه وهو يتاهب للانقضاض على بدن هذه الطاهر الشهية.” فقال مستفزا:” طيب ليش لابسه هالخمار؟ لماذا وبهذا الشكل الضيق؟ مممم.” فقالت:” انا لابسته لاني لابسته وكان جوابها مستفزا دفع بالفحل الى صفعها بشكل عفوي ثم قام وطبع على شفتيها قبلة مغمسة بالعسل وقد حاول انارة الضوء في السيارة ولكنها منعته, ليتبادل واياها قبلا مليئة بالمشاعر النارية ثم اعطى الفحل قضيبه للفتاة الممحونة فاخذته في فمها مصته بعمق وبرشته بكل شدة بشفاهها السميكة الشهية ولاعبته ودللته بلسانها العذب ورطبته بلعابها العذب وريقها الحلو حتى انتصب بكل عزة وفخر, وبعد ذلك ارتمت الفتاة الممحونة اسفل الفحل السرمدي الذي اخترق بدنها بقضيبه الدسم, وعلى وقع صيحاتها واهاتها واصوات الامها كان جواد يمتع نفسه بلحمها وقد اعجبته فاغرم بمحنتها, فهو يضرب ويسلخ ويفلح وهي تصيح وتصيح وتتمايل بعهر ومحنة شديدة اسفله فرحة بما ياتيها من جزيل الفلاحة, فامسكها الغر واستمر بالفلاحة العربية الاصيلة حتى اخضعها بالتمام والكمال فاستسلمت له جسدا وروحا وبعد دقائق ساخنة بلغ الفحل النشوة الجنسية فاغرق باطنها بوابل غزير من الحليب الكثيف الكامل بكل روعة في احلى سكس عربي مغمس بالعسل. == مواصلة مغامرات النيك شعر جواد الا بايدي الاموات تمسك به من الخلف ليتجمد من الخوف ويكاد يغشى عليه من الاموات الذين احاطوا به من كل جانب واخذ قلبه يدق ولكنرعة معلنا ان يوم القيامة قد قام وان الاموات امسكوا به, وان عزرائيل سياخذ روحه فلم يستطع جواد الصراخ او التحدث بل اغلق عينيه مستسلما للموت والاموات الذين يحيطون به وفي هذه اللحظات شعر جواد بان احدهم قد سكب الماء على وجهه وفتح عينيه ليرى ضوءا موجها الى وجهه ويسمع صوتا يقول له بلغة نابية: ماذا تفعل هنا؟ لم يستطع جواد النطق من هول الصدمة وبدأ جواد يستعيد وعيه شيئا فشيئا ليجد نفسه يجلس على كرسي في مركز “شرطة طرابلس ” وان الاموات الذين تخيلهم ما هم الا شرطة يقترب احد ضباط الشرطة من جواد, وهو يحمل بيده كوبا من القهوة ويناولها لجواد ويجلس بجانبه ويقول له: اشرب القهوة استيقظ يا فحلللل يا بططططل وهو غلرق في بحر الاحلام يتخيل ركوبه للفتاة الممحونة نارمين باقسى الطرق, فكان الشرطي يصيح وجواد يتلذذ وهو يتخيل بان الصوت صوت نارمين المتالمة؟, وقد ابدع بنيكها وفلحها فلاحة بشرية بنفحات حيوانية فاخضعها بالتمام والكمال وامسك بزمام امورها وبمفاصل يسرها, فغمد قضيبه العملاق وبجج اعضائها وفلعها الى ان طمس كسها برحيق حبه الساخن ممزوجا بنتفات من جسدها البهي, ومده بكل حرارة ثم سحب قضيبه وغمسه في فمها مصته بكل حرارة وغسلته بكل خضوع وتلذذة بطعمته وعلى هذا الحد اكتفى جواد وخرج من حلمه ليجد امامه رجل كان يلاعب وجهه وقد غسله بماء شديد البرودة ليصدمه فيخرج من حاله بعد اروع سكس عربي خيالي. فاحس جواد بسعادة كبيرة حينما راى ان الضابط هو “ابن عمه ” مراد العامل في شرطة طرابلس يحتسي جواد القهوة, ويبدأ الحديث مع مراد ليقاطعه ويقول له: ممنوع عليّ الحديث الان معك سنتحدث بعد ان يتم التحقيق معك من قبل الضابط المسؤول وتم التحقيق مع جواد لعدة ساعات واخذت افادته.ليحضر بعد ذلك مراد ويجلسه ويقول له جواد: لماذا كل هذه القصة, هل القانون يمنع الجلوس في المدافن قال مراد: عزيزي جواد حينما قبضت عليك الشرطة, واغمي عليك كانوا يظنون انك احد مدمني المخدرات ولكن بعد ان رأوا ملاولكنك المتسخة بالغبار والمعدات التي بحوزتك اصبح الامر اخطر من ذلك, فانت الان تواجه مشكلة كبيرة سيتم فحص المدافن في الصباح وان وجدوا أي تخريب ستكون المتهم الوحيد وان لم يجدوا ستتهم بمحاولة تدنيس وتخريب مقبرة تراثية, وهذه عقوبتها ليست بالقليلة فذهل جواد من كلام مراد, ومن الورطة الكبيرة التي وقع فيها فقال لمراد: هل تستطيع ان تخرجني بكفالة؟ ربت مراد على كتف جواد وقال له: دعنا نرى ما سيحدث غدا وعلى العموم لقد بلغت اهلك انك متواجد عندي في البيت في صيدا حتى لا يقلقوا عليك. مرت (48) ساعة ووجهت لجواد تهمة محاولة تدنيس وتخريب مقبرة وتم اخراجه من الحجز بكفالة مالية لحين المحكمة, وعاد جواد الى البيت وهو يفكر في هذا القدر الغريب الذي تقوده اليه هذه المرأة الغامضة التي تسكن المدافن وتلعب بالتمائم. مرت الساعات وحل المساء وجواد في حالة شرود وذهول, يفكر فيما حدث معه ويفكر في (نارمين الغامضة )ولم يخرجه من ذهوله الا صوت رنين الجرس المتقطع على الباب الخارجي للبيت وتوجه “يمان” الاخ الاصغر لجواد باتجاه الباب وفتحه لحظات وعاد الى جواد وقال له بلهجة ساخرة: جواد في “نينجا طيبة” في الخارج تريدك == النيك جانب المدافن سارت السيارة حتى وصلت الى جانب المدافن واخذ جواد يتحين الفرصة المناسبة حتى يدخل المدافن و يستمتع في سكس عربي مثير دون ان يراه احد , وقفز جواد والحاجب مع المعدات الى داخل المدافن وكان باديا على وجه الحاجب الخوف من رهبة المكان ولكن حلمه في الكنز المنتظر كان اقوى من الخوف واخذ جواد يسير وخلفه يسير الحاجب بين المدافن يبحثان عن القبر الغريب ولم يكن من السهل ايجاد القبر في عتمة الليل وخاصة ان القبر قديم, وعن بعد استطاع ان يجد القبر من بين عشرات المدافن المحيطة به وسار باتجاه القبر لكن الحاجب لم يتحرك من مكانه وبعد الصياح والصريخ لم يمتثل الشاب لاوامر الفحل الذي وجد نفسه مجبرا على ضربه, وبعد جزيل الضرب اخضع جواد الساب الذي اخذ يتاوه ويغنج كفتاة صغيرة الار الذي محن جواد, فاخرج قضيبه بالحال وغمسه في فمه, وبعد ان صدم الشاب وهو سوي جنسيا اخذ يلاعب ويمص قضيب جواد وقد استسلم له قالبا وجسدا وبعد جزيل المص انتصب قضيب الفحل الذي ابى ان يحصل على نشوته لان منظر الشاب القبيح امامه كان يزعجه فامسكه وجره من شعره ثم وبعدما طوبزه امامه انزل سرواله واخترق طيزه بشدة وناكها بعنف والشاب يصيح وجواد يفلح الى ان اغرقها بحليبه الساخن, وبعد ذلك سحب الفحل عزيزه وغرسه في فم الشاب الذي ابى ان يمص ولكن صفعتين من يدي الفحل المسترجل كانتا كافيتين لاخضاعه من جديد فغسله بلعابه المقزز ثم قام والدموع تسيل على خده وقد نسي خوفه لهول وضعه وبعدها جلس الطرفان بسكون دامس بعد احلى سكس عربي ساخن. التفت جواد الى الحاجب وقال له: هيا ياصديقي تحرك يا حبيبي وتعال نفتح القبر ونطلع الكنز, بلكيتنفتح عليك مثل ما هو فاتحها عليّ, ولكن الحاجب لم يتكلم كلمة واحدة ولم يتحرك من مكانه واستمر جواد في حديثه وقد وجدها فرصة للانتقام واشفاء غليله من الحاجب وما فعله به. وقال له: لماذا خايف هو انت لسه شفت شيء من اللي انا شفتوا, ما انا قلتلك اعطني الفاس والمطرقة ولا تعمل من الحبة قبة ولكن جليا بان امك داعيت لك ورمق الحاجب جواد بنظرة مرعوبة والقى بالعدة التي يحملها على الارض وقال: مبروك عليك الفأس ومبروك عليك المطرقة والكنز وكمان ما بدي توصلني انا وراي أولاد وبدي اعيشهم. واخذ الحاجب يركض هاربا مرعوبا ورغم عتمة الليل الموحشة ورائحة الموت المنتشرة بين المدافن ورهبة المكان اخذ جواد يضحك من تصرفات الحاجب ضحكة خرجت من اعماق نفسه وما ان تلاشى صداها في سكون الليل بين الاموات, حتى عاد الخوف والذعر الى قلبه بعد ان وجد نفسه وحيدا ومع كل خرفشة ورقة او صوت آت من بعيد او قريب تخيل له عشرات الصور فتارة يخيل له ان المدافن ستفتح وسيخرج الاموات من قبورهم كما يحدث في افلام الرعب. استجمع جواد شجاعته وحمل المعدات واقترب من القبر اكثر فاكثر.ليرى تميمة عبارة عن جمجمة وقضيب صناعي صغيرة اخرى وضعت على القبر استجمع قوته ووآسى نفسه فقد اعتاد على رؤيتها.ونظر الى الكتابة الموجودة على القبر وشعر ان هناك شيئا قد تغير اشعل ولاعة السجائر ليرى على نارها ان الكتابة المنقوشة والتي قرأها قبل عدة ساعات قد تغيرت وان الكتابة الجديدة ايضا منقوشة على الحجر وقد حلت مكانها واخذ بقراءتها: اظلمت الدنيا ومخلصي, عاد ولم يعد, حكم علي ان ابقى, وحدي لايام جديدة, حلمي في مخلصي, كان على غير ما اعتقد, كنت اظن ان مخلصي, وقبل الغروب سيعود!! لم تعد اقدام جواد تقوى على حمله حتى جلس على حافة قبر اخر ينظر الى القبر مشدوها لا يقوى على الحراك ولا يدري ماذا يفعل او لماذا هو موجود في هذا المكان, وشعور قوي ينتابه بانه تأخر وقد فات الاوان على فتح القبر وهو لا يعلم لماذا اراد فتح القبر وما شعر جواد الا بايدي الاموات تمسك به من الخلف ليتجمد من الخوف ويكاد يغشى == بعد الراحة والاستراحة بعد النيك والراحة وبعد الراحة والاستراحة من اروع سكس عربي حارنطق الفحل السرمدي العربي جواد وقال لفتاته ناريمان: “بصراحة انا ما شفت مجنونة مثلك بحياتي,” لن ارىىىى اخخخخخ منك شلهوبة فقالت وهي تتغنج عليه والهيام يتملكها: وحلوة مثلي شفت؟ ولا باحلامك حتشوف قالتها والغرور يتملكها هي الاخرى قال: الجمال مش كل شيء في الحياة , فهناك العلاقات العامة والاخلاق والفضائل… قالت ساخرة: يعني انت بطلت تحبني وزعلان مني يا حبيبي, قالتها وهي تمرغ بقدمها على قديبه, فامسك بها واخذها الى فمها واخذ يقبلها بعمق كبير, وهو يمرغها بوجهه ويشمها بانفه وقد بدى عليه الهوس والجنون لشدة حالة السكر الجنسي التي غرق فيها. بعد عاصفة الغرائز العاتية وبعد النيك الشكلي قال الفحل: بدون مسخرة اللعبة انتهت ونصحها بان تدور على اسلوب اخر, لان اسلوبها قد انتهت فعاليته. قالت: طيب ولكن انا اعتقد بانه من واجبك اولا وانا اعلم انه يهمك امر التعرف على حقيقتك وحقيقة عائلتك وقصة عمتك سلوى ولماذا والدك واعمامك قتلوها… قالتها وكانها تطرح عليه سؤالا وقد خرجت الكلمات من فمها بشكل عفوي وكانت نظراتها البريئة قد دفعت بالفحل الى الارتماء في احضانها فاخذ يقبلها ثم قام فانتزع ملابسها القليلة وجرد صدرها الكبير من حمالته ليلتهمه ويرضع حلماته الكبيرة المعلمة بحرارة وهي تتاوه تصيح وتولول ثم قام فركبها بعمق بعدما طوبزة امامه بجلالة بطيزها العربية العريضة فانقض عليها واخذ بنيكها بشكل طيازي عنيف وهو يضرب وهي تصيح واستمر الى ان نشف قضيبه فاخرج القضيب الهائل وغمسه في فمها الصغير رطبته وتلذذت بطعم كسها الحلو ليعود ويركبها بشراسة في بخش طيزها فاخترق باب بدنها على وقع صيحات المها فقام بفلحها بقوة حتى توسع بخش طيزها على مداه وبعد الضربات الجزيلة الكثيرة الوفيرة بلغ الفحل المتالق جواد نشوته الجنسية المتفجرة وعلى وقع اهاتها وصيحاتها الصادحة في الارجاء اغرق بخش طيزها بسائله المنوي الكثيف ومده بشوق الى باب بدنها الذي بدى كجبل بركاني مكلل بالثلوج ثم اخرج قضيبه وغمده في فمها تلذذت برحيق حبه من بقايا الحليب الممزوج بنتفات من بدنها وبعد ذلك غسلته بشكل رائع بلعابها الحلو في اروع سكس عربي ولا بالاحلام. وبعد النيك وفترة الراحة ضحك جواد من اعماق قلبه بصوت عال وقال: ناريمان يا مجنونة انت فكرك انا مصدق الهبل الذي تنطقين به امامي, صحيح انا كنت ماشي وراك خطوة بخطوة صحيح بانك تملكين قدرات غريبة جدا فوق الطبيعية ومع اني لا اؤمن بالسحر ولكني اشهد لك انك ساحرة وعلى مستوى كمان وانا لم امشي خلفك لاجل هذا الكلام الفاضي الذي تنطقين به عن عائلة الجوهري وعن عائلة الغالب وعن تلك التي اسمها سلوى, انا كنت ماشي وراك انت خلف امراة اسرة قلبي خلف جسدك ووهجك وانفاسك وصوتك وقد عشقتك ثم غرق برق بين ايديها وهي تلاطفه وتلاعبه الامر الذي فجر بركان من الاحاسيس دفعتهما الى الاحضان ليقوما بممارسة احلى سكس عربي, فامسك بها وغرس قضيب بفمها فاخذته في فمها ومصته ومصته ولاعبته ولاعبته ودللته ودللته ومشقته وبرشته بشفتيها السميكتية ولاعبته بلسانها الحلو ورطبته بريقها ولعابها الطيب الذي تضارب ودموعها المالحة التي سالت على اخاديد وجهها البهية لشدة المها, واستمرت بالرضاعة بعمق وبكل حرارة وسرعة الى ان انتصب واستمرت وهي تلاعبه بين الحين والاخر بايديها الرقيقة الى ان بلغ الفحل نشوته الجنسية فاغرق فمها وطمس وجهها بوابل كثيف من الحليب الدسم باروع ما يكون في سكس عربي ولا بالاحلام. == التمائم الجنسية الحارة فرح جواد وهو يرى ناريمان ام التمائم مرتبكة مستفزة وشعر بنصر اخر على هذه الفاتنة الجبارة العجيبة الساحرة فازداد غروره بنفسه واراد ان يراها ضعيفة اكثر واكثر فاقترب منها مبتسما وبثقة عالية ومد يده الى الخمار الذي يغطي وجهها وسحبه من فوق راسها والقاه على الارض ليظهر وجه ناريمان وشعرها الذي تعجز الكلمات والاوصاف عن وصف ذلك الابداع الالهي المتناسق الجمال الذي يفوق كل جمال او صورة او خيال, ثم اخذ يقبل بها فاذ بدموعها تنهمر وهي استسلمت له, فاخذ بمطارحتها جميل الغرام, وبعد الجزيل من القبل ركبها وفلحها قبل ان يغرقها بحليبه….. في اروع سكس عربي ولا بالخيال فوجئت ناريمان بجرأة جواد وثقته العالية بنزعه الخمار عن وجهها وبعدما ركبها ونكحها جلست صامتة واخذت ترمقه بنظرات ثابتة سارحة لا يستطيع احد ان يفسرها وظلت واقفة بجانب السيارة كالصنم لا تتحرك وما زالت عينيها ثابتة ثاقبة تنظر الى جواد دون حراك. وما هي الا ثواني حتى رفعت ناريمان يدها اليمينى وصفعت جواد على وجهه صفعة كادت تلقيه على الارض لولا انه حافظ على توازنه في اللحظة الاخيرة قبل السقوط, فرفع جواد يده ثائرا لرجولته التي اهينت وصفع ناريمان بيده على وجهها بقوة حركتها براكين الغضب التي كانت بداخله وزادتها قوة وشراسة لتسقط ناريمان على الارض بعد ان صرخت من الم تلك الصفعة ثم انقض الفحل عليها فركبها بشراسة شديدة وهي تبكي وتولول وتتمايل اسفله واستمر الى ان كل الموقع وما هي الا ثواني حتى قام فاتاها من الخلف وركبها كفارس شجاع بعدما طوبزة امامه بجلالة بطيزها العربية العريضة الشهية البهية الطيبة النقية وقد اعتادت غسلها دائما لترضي حبيبها وملك قلبها, فانقض عليها واخذ بنيكها بشكل طيازي عنيف وهو يضرب وهي تصيح وهو يلطم وهي تتاوه وتصيح الى ان نشف قضيبه بفعل الاحتكاك فاخذ قضيبه السميك ياكل من لحمها بشدة مع كل دخول وخروج الامر الذي ابكاها وما عادت قادرة على الاحتمال فاخرج عزيزه وغمده في فمها النقي فرطبته وتلذذت برحيق حبه من سوائلها الممتزجة بسوائله قبل ان يعود ويركبها بشراسة وباشد ما يكون وانما من بخش طيزها المفتوح فاخترق باب بدنها على وقع صيحات وهيهات المها وعشقها واشتياقها للنيكفي طيزها ففلحها بقوة لا مثيل لها حتى توسع هذا البخش المنكوب على مداه وكانت ضرباته العميقة السريعة قد حمرته وخلعت بابه واوجعته, وبعد الضربات الوفيرة بلغ الفحل المتالق نشوته الجنسية وعلى وقع انينها وصراخها وصيحاتها الصادحة في الارجاء اغرق بخش طيزها بالحليب الفوار الكامل الدسم ومده بعشق الى باب بدنها الذي بدى كجبل بركاني مكلل بالثلوج ثم اخرج قضيبه وغمسه في فمها فمصته بعمق وتلذذت برحيق حبه من بقايا الحليب الممزوج بنتفات من بدنها وبعد ذلك غسلته بشكل ولا بالاحلام في احلى سكس عربي ولا بالاحلام وبعد النيك جلست الفتاة المنكوبة لترمق جواد بنظرة مليئة بالحقد وتمسح بيدها اليسرى قطرات ددمم سقطت من انفها وفمها من شدة اللطمة بينما كانت الدموع تسيل على وجنيها فاخذت تقول لجواد وهي مازالت على الارض:” جواد يا ابن الجوهري, ملعون القلب اللي حبك وملعونة انا ان رحمتك لازم تعرف قذارة اصلك روح اسأل امك كيف حملت فيك واسالها من والدك وفي أي بلاد اختك واخوك وذكرها بسلوى الملعونة لماذا اختفت بليلة قمر, وقلت له بلغها بان القدر لا مفر منه وبان لعنة كوزيت ستطارد كل ذكر من هذه العائلة, واخبرته بانه ان لم يصدقها فما عليه سوى ان يفتح الصندوق الذي اخرجه من قبر سلوى, ثم اتبعت وامرته قائلة امسك يديك الان وافتح الصندوق. == محنة مغموسة باوجاع ركب الفحل السرمدي جواد فتاته لساعات ثم ارتكن ليرقد واياها فيستريح من افعاله الشعواء وبعد النيك والملاطفات والمداعبات, وبعد فترة راحة استمرت لدقائق عادت الممحونة ناريمان وانطلقت بالسيارة كسهم طائر لا يعرف للسرعة حدود فعاد جواد ليصرخ بها من جديد:” اوقفي السيارة ايتها المجنونة!” فنظرت اليه الفاتنة وهي تبتسم ولا تبالي فعاد جواد وانفجرغاضبا ثم صرخ بها: اوقفي السيارةةةةةةةةةةةةةةةةة لكنها لم تبال بل زادت من السرعة اكثر واكثر فمد جواد يده الى مقود السيارة وهو يصرخ بها وكادت ناريمان تفقد السيطرة على السيارة التي اخذت تتمايل في وسط الشارع ولكنها ببراعة سيطرت على السيارة واوقفتها فاذ بجواد قد اصفر لونه من الخوف وخاصة في اللحظات الاخيرة التي كادت السيارة تهوي بهما نحو واد سحيق.. اوقفت ناريمان السيارة وقالت لجواد: مالك يا حبيبي في اشي ازعلك؟ وهي تتاوه بعد من نيكه القاسي لها, وهي تبرز امامه بسيقانها الفارعة البديعة, فنظر اليها والشر يتطاير من عينيه وما هي الا ثانيه حتى وجد الفحل نفسه فوقها فركبها بشدة واخذ بنيكها بشكل طيازي عنيف عميق قاسي وشرس وهو يضرب ويفلق ويسلخ بقضيبه العملاق الدسم الذي برش ببدنها ما جعلها تتغنى باهات جلها محنة مغموسة باوجاع فاحت منها واستمر الفحل بعمله وسطع مجده بقضيبه الذي ما كل من تنتيفها فهو يضرب وهي تصيح وتتمايل وتتاوه على مداها واستمر الى ان نشف قضيبه فاخرجه ودفع به في فمها رطبته بكل اخلاص ولاعبته قليلا قبل ان يعود ويركبها بشراسة وبشكل جنوني وباشد ما يكون فاسكنه في بخش طيزها ليخترق باب بدنها على وقع صيحاتها واهاتها وغنجها وتاوهاتها فقام بفلحها بشكل لا مثيل له حتى توسع بخش طيزها على مداه وكانت ضرباته العميقة قد ابكتها ولكن ذلك لم يجعله يتوقف بل على العكس فامسكها باحكام وفرض قبضته الحديدية عليها فاخذ يضرب ويضرب وهي تصيح وتصيح الى ان بلغ الفحل نشوته الجنسية بعدما ارتعش بدن الفتاة التي حصدت النشوات الواحدة تلو الاخرى وبعد ذلك سحب قضيبه ووقف امام وجهها ليغرقه بوابل كثيف من الحليب طمس خلقتها ثم اخذ يلاعب ثغرها ووجهها بقضيبه المغمس بالحليب في اغلى سكس عربي ولا بالخيال. بعد النيك والمغامرات الطائشة التي قامت بها الفاتنة المسعورة الممحونة ناريمان مد جواد يده الى مفاتيح السيارة وسحبها ووضعها في جيبه خوفا من ان تعيد ناريمان الكرة مرة اخرى وخرج من السيارة وقال لها: انت مجنونة و**** العظيم انك مجنونة وانا مجنون اللي ماشي ورا واحدة مجنونة ملعون والد الحب ووالد الفضول اللي معلقني فيك واللي مخليني امشي وراك مثل الكلب من مقبرة لمدفن ومن جنون لجنون, وفي لحظة الغضب تلك اعتقد الفحل انه قد وصل الى اخر المحطة مع فتاته وبان اللعبة قد انتهت وبانه من الواجب ان تنتهي الان. فقالت ناريمان ساخرة: “مش حتقدر تنهي شيء كل شيء بينتهي في وقته يا حبيبي, ” قالتها وهي تنكب عليه وهي تعلم بانه لا يستطيع مقاومتها او صدها, ورغم المها البارح لشدة ما ركبها ذلك اليوم, ارتمت اليه واخذت قضيبه ومصته ولاعبته ودللته بفراعة ومشقته ببراعة وبرشته بشفتيها السميكتين الدسمتين ولاعبته بلسانها الحلو ورطبته بريقها العذب ولعابها الطيب الذي تضارب وطنفوش قضيبه الدسم الذي سكن ثغرها بابدع الطرق وعشق ملمسه ورائحته وانفاسه التي كانت تموج صعودا لشدة عذابات الفتاة والمها يضاف الى محنتها الشديدة, واستمرت بالرضاعة والمص والرضاعة والمص بحرفة وبعمق وبكل حرارة وعشق وسرعة الى ان انتصب العزيز واستمرت وهي تلاعبه بين الحين والاخر بيديها الرقيقتين الناعمتين الى ان بلغ الفحل السرمدي القوي الرجولي نشوته الجنسية المتفجرة فاغرق فمها الصغير وطمس وجهها النير بوابل كثيف من الحليب البشري الكامل الدسم باروع ما يكون في امحنة سكس عربي مغمس بالعسل. == الصورة الجنسية الشهية صارح الفحل جواد والدته باسم الجوهري, وبعد ان طرح الصورة التي اخرجها من الصندوق على الطاولة امام عينيها بدى القلق على والدته التي ما تحملت الامر فارتخت اوصالها وسالت انهار دموعها وازرق لونها وبعد ان قالت بانها تخاف فقدانه, رد الفحل جواد فقال: بعيد الشر لا تخافي واحكي شو الموضوع ؟ ردت الوالدة الجريحة وهي غاضبة: شو بحكيلك, هو في شي بينحكى!! انت من اين احضرت هذه الصورة ومن الذي اعطاك اياها!؟ تناتف الفحل خيوط الكلام مع والدته ثم قال: ليس المهم من اعطاني اياها المهم شو قصتها؟ فقالت الوالدة الجريحة: لا!! والف لا الان ستقول لي من اعطاك اياها ومن اين جبتها ؟ فقال: طيب اذا كان هذا الامر مهم عندك, واذا كانت المعرفة تساوي عندك هذا القدر, سوف اقول لك, بان من اعطتني اياهم ساحرة بهية حلوة مثل القمر وزيادة نقطة, قالها وشرارات العشق والغوى تتطاير من عينيه وقد بدى مقدار عشقه للفتاة, فتحمرت وجنتاه وسال لعابه لمجر ذكرها. اخذت ام جواد تلطم على وجهها وعلى صدرها بعدما كشفته واخذت وتبكي وتصرخ وتندب وتقول: يا خراب بيتي يا ويلي عليك يا امي هي لحقتك لهون!! الى اين بدي اهرب فيك وين بدي خبيك وبتقول يا ماما حلوة مثل القمر؟ ضعت مني يا جواد وانت قدامي و**** قلبي كان حاسس راح ييجي اليوم الذي سوف ياخذك مني! عبثا حاول جواد ان يهديء من روعها حتى انه شعر بندم كبير لتهوره بفتح هذا الموضوع معها وادخلها في هذه المتاهة ونبش لها ماضيا كان واضحا انه انتهى بالنسبة لها ولكن حدث ما حدث ولم يكن امام جواد فرصة للتراجع, ويجب ان يفهم ما حدث وما يحدث لعله يجد مخرجا وخاصة ان شعوره قد تأكد بأن الذي يواجهه لم يعد مجرد لعبة او تسلية ومغامرة وان خلف ناريمان ام التمائم قصة حقيقية, فعمل جواد كل جهده ليهدىء من روع وخوف امه فضحك ومزح وابتسم واظهر لها انه لا يوجد هناك ما يستحق هذا الحزن, ولكن كان من العبث ان يعيد الاطمئنان الى قلب امه بعد ان فجر بداخلها خوف المستقبل وألم الماضي معا. وبلهجة صارمة قال جواد: اسمعي يا امي ما بصير الا الذي كتبه **** القدير لنا واتبع بان البكاء لن بقدم او يؤخر وهو لن يفيد, ثم اتبع بانه هو يعرف في القصة وقال ماما اذا اردت ان تساعديني لا يجب عليك ان تبكي وتندبي حظك, اخبريني عن القصة, هيا وضمها فاذ بصدرها الشهي قد ضرب بلحمه فارقص قضيبه الذي اشتهى النكاح فانتصب القضيب كما لم يفعل من قبل, وتلعثم الفتى واختفى صوته واخذ وبشكل لا شعوري يلاعب قضيبه بينما كان يتحسس صدرها وبدى ومانه في عالم اخر فهي تكلمه وتبكي وتصيح وهو يهز ويهمدر ويفرك ببدنها بينما كان يتذكر فتاته واعنالها الصاخبة, فاخذ يمسك بصدرها تارة وتارة يضع يده على طيزها ليضمها, ولكنه ولحسن حظه لم يخرج عن الخطوط الحمراء وقد اوشك ان يغرس يده تحت سروالها المرات العديدة ولكن الاله قد اشفق عليه وهو هائم لا يعي ما يفعل, وبعد الفرك والمداعية والتحسس لدقائق عديدة لم يكن الفحل يسمع كلمة واحدة من كلمات امه ارتعش بدنه وفاض قضيبه بكم هائل من الحليب البلدي بلل سرواله في اروع سكس عربي استمنائي مغمس بالمحرمات الساخنة, وبعد ذلك انتفض جواد وقد انقشعت عن عيناه غمامة الفسق وظلال الغريزة ليعود الى الحاضر فيتسامر مع والدته. == الخروج من البيت كان جمال كوزيت السبب الرئيسي في رفض والدتها لخروجها من المنزل كي لا تتعرض للمضايقات وال****** والذل, وهي على يقين بان جمالها سيسبب مشاكل لا اول لها ولا اخر وهو ما سيعرض كوزيت للخطر وذلك كون جمالها من الجمال النادر الوجود الباهر الذي لا تتمتع به اية فتاة اخرى في زمنها, وكانت ام كوزيت حريصة على ان تبعد كوزيت عن الانظار وساعدها في ذلك انزواء العائلة في كوخ وتهرب الجميع من الالتفات اليهم سوى لارضاء نزواتهم معها وكانتوا متى ما فرغوا من ركوبها وفلاحتها قرفوها وغادروا بسرعة دون الالتفات لا يمينا ولا يسارا لان اهوائهم وفقط اهوائهم ما كان يدفعهم الى تلك الانحاء المظلمة المنقوعة بالفقر والذل والتخلف, وبالعودة الى ام كوزيت فانها كانت تعمل بكد على اظهارها كفتاة قبيحة بسيطة من خلال انتقاء اسوأ الملابس وتسريح شعرها بطريقة غريبة كفتياة العشر سنوات وبالرغم من كل هذا لم يكن ليخفى على احد جمال كوزيت الاسطوري الباهر السرمدي فكوزيت ابنة الرابعة عشرة لم تدرك لجهلها ان جمالها بحالها نقمة وبانه سيحول حياتها الى جحيم وكان جهلها هذا وفضولها وعنفوانها وكبريائها قد دفعها الى الخروج من البيت من دون علم والدتها التي كانت مع عمها تقوم بمص عزيزه بعدما شبع من ضربها وفلاحتها باشد الطرق. ذهبت كوزيت وبطفولة وبراءة ******* لتبحث عن عمل بعدما استطاعت ان تهرب من ظهر والدتها العاهرة فرآها احد الاشخاص وذُهل لجمالها وسألها: ابنة من انتِ؟ فقالت:”ابنة عيسى الغالب!” فصعق وقال: لا يمكن لسائق عربة احمق ان ينجب قمر مضيء من امثالك, وكانت تلك الكلمات بعيدة عن مستوى فهم هذه الفتاة الساذجة التي لم تدعكها الحياة فلم تفهم كوزيت ماذا قصد, وما حدث كان ان انتشر خبر جمالها بأسرع من البرق فدفع الفضول بالكثيرين لرؤية ابنة سائق العربة المقعد وكان اقاربها واعمامها وابناؤهم اول من هرول ليراها, فانتشر الخبر واصبحت كوزيت حكاية الشام كلها بطولها وعرضها وانتقل الخبر من مكان الى آخر فادركت والدة كوزيت الخطر بينما توافد الى بيتها العشرات من العرسان فاستعد الكثيرين لعلاج عيسى الغالب ولكن ام كوزيت رفضت بشدة ان تقبل اي شيء من اي احد وهي عاهرة تعلم جيدا ما يبغيه الرجال وبان الثمن المطلوب بالمقابل هو ابنتها كوزيت وهنا ازدادت الامور سوءا فبدأت ترسم الخطط لاذلال ام كوزيت, التي اعماها الضرب واقعدتها الفلاحة القاسية الشرسة في سريرها, فكان الرجال يتقاطرون اليها فلا يكاد يخلى مكان في سريرها حتى يدخله رجل اخر وكثيرا ما تمت فلاحتها جماعيا وعلى يد عشرات الرجال, وكان وجود زوجها في المنزل يخنقها فهي لا تستطيع الصراخ واذا ما فعلت ما حصجت سوى روح زوجها وبكارة وشرف فتاتها, فكانت تلتزم الصمت رغم محنتها والمها الشديد, وكانت ان حضر احد اقارب زوجها من امريكا برفقة صديق اسود له, وكان يريد ان يمتعه وان يجعله يتذوق طعم النساء العربيات الفاتنات فما كان منه الا ان احضره معه الى والدة كوزيت ليتشاركها معه, وكان فحلا فريدا لقبه اصدقائه بابوا ذراع نسبة الى فراعة قضيبه الذي كاد بحجمه يفوق حجم اليد, فدخلا على الفاتنة وهي بسريرها الذي ما كاد يخلى, فبسرعة اقفل الشاب الباب بعدما دخل وصديقه الاسود, ليقوما بعدها بالانقضاض على الفتاة التي اخذت بالبكاء لشدة المها وكانت الدماء تسيل من اعضائها ولكن كل ذلك لم يوقف الفحلان فاخترقاها وتدافعا في اعماقها معا وبعد الجزيل من النيك الجماعي بلغ الشابان النشوة الجنسية فقاما ودفعا بالحليب الكثيف على وجهها ارضعاها اياه في اروع سكس عربي ولا بالاحلام. == برشه بقوة بيديه تتواصل قصص سكس عربي و قد سار الفحل العربي السرمدي جواد بين المدافن في اتجاه واحد وبخط مستقيم, مشى جواد ومشى وكلما اعتقد انه قطع مئات الامتار كان يفأجا بانه قد عاد من حيث بدأ وكأنه كان يمشي في دوار فكلما لف لفة عاد الى مكانه, وتوقف بعض الوقت, واخذ يحدث نفسه ” انا مشيت في هاي الجهة وبخط مستقيم يعني لازم يكون في بداية وفي نهاية فاخذ يهمدر في نفسه ويعاتبها قائلا:” يبدو ان الخوف والقلق افقدني تركيزي ” وبعد ان توقف لبرهة كرر جواد المحاولة مرة اخرى بعد ان صمم على ان يسير بخط مستقيم واخذ في حسابه انه لن يلف حول أي مدفن حتى لو اضطر الى القفز عنه ففعل هذا ولكنه عاد الى حيث بدا وهنا ايقن الفحل حجم الورطة, فتذكر كلمات نارمين الشعواء, فاخذ يلعن الساعة التي راها فيها, ولكنه عاد وكعادته الى الاعتذار فارتمى ارضا ليقبل الهواء وهو يقول نارمين حبيبتي ناريمان, تعالي الي, تعالي الى فحلك, قضيبي ينتظرك, تعالي اريد ان افلحك فلاحة اصيلة لم ولن تري لها مثيل, وكان جواد قد ايقن ايضا ان ما يحدث امر غير طبيعي, وانه وقع في مصيدة فاخذ يفكر باته لن يخرج من هذه المقبرة حيا. تذكر جواد كلام ناريمان حينما قالت له انها ستفتح له قبرا, فدب الخوف في عظامه, وارتعد بدنه بشكل لم يعهد له مثيلا, فاخذ يشتم نفسه وقضيبه وهوسه بالنيك فشتم النساء والكس والعش والطيز والسيقان, واخذ يقول لنفسه:” ما اغباني لقد فتحت قبري بيدي. ” استمر جواد بحديثه مع نفسه وهو يسالها ويجيب بانه لن اموت, انني لست ميتا ولهذا كلما سرت عدة امتار عدت الى نفس المكان فالاموات لا يخرجون من المدافن وانا لم اجد طريقي الى الان فقط, فعاد الخوف ليضرب فقال كلا, وما ادراني انا ميت, وعندها تذكر من لقطات شاهدها في بعض الافلام ان لا شعور للاموات ولذلك اخذ يلاعب قضيبه رغم خوفه وبعد ان صال وجال عليه انتصب القضيب على ذكري ناريمان, واستمر يمرج به وهو غارق في بحر الاحلام الذي نقله من حاله الى واقع اشبه ما يكون بالعسل فتلذذ بملاعبة قضيبه فبرشه بقوة بيديه الى ان حصل على نشوته الجنسية فقصف بمدفعه على الناووس الحجري المفتوح بعد احلى سكس عربي وهو يقول في نفسه مت خهيا مت لعنك ****, خذ وكان حليبه الكثيف يخرج بشكل لم يسبق له لشدة غزارته, وحينها ارتاح جواد لانه تيقن بانه ليس ميتا وبان الحياة تعج فيه, ولكن ذلك لم ينفي له واقع ان جسده مدفون وروحي طليقة فاخذ ينادي خالقه يا الهي ساصاب بالجنون يا الهي ارحمني, فعاد مواله الى الصفر ليعود فيطلب من الخالق ان يعلمه ان كان ميتا وان كان حيا وطلب منه اخرجه من هذه الورطة اخراجه من محنته ومن هذا المازق الذي لم يعهد له في حياته مثيلا! عاد طائر الحب الكسير جواد وسار باتجاه الناووس الحجري الذي فتحه وفي داخله شك رهيب وخوف قاتل من ان يجد جسده مكفنا في الناووس الحجري فاقترب من الناووس الحجري الهوين الهوين, فنظر الى داخله بحذر, وتفحصه بعناية ودقة ثم بحث في ارجائه ولكنه لم يجد شيئا فهز رأسه ساخرا من نفسه محدثا اياها متمتما: الحمد *** انا مش مدفون يعني انا مش ميت, ولكن انا فقدت صوابي وطار عقلي على كل حال انا انا “مجنون مجنون مجنون” فمجنون حي احسن من عاقل ميت “ == النيك والمرسيدس الفاخرة قاد جواد هذا الشاب عاشق النيك والجنس والنساء سيارته المرسيدس الفاخرة مساءا في شوارع مدينة النبطية متوجها الى احد المطاعم للقاء عدة اشخاص في انتظاره توقف جواد على الاشارة الضوئية وفي عقله الف سؤال وسؤال وقد اشتعلت اعوائه الشعواء وهو يريد غرس قضيبه الدسم في كس يرويه ويسكن وحدته. وفي اقل من ثانية فتح باب السيارة وصعدت امرأة ولا بالخيال من سيقان مبرومة دسمة الى صدر بهي تسيل ريلة الرجال لمجرد رؤيته الى وجه نير يشع بالجمال والدلال رغم ستار الظلمة الذي وسمه بهالة ملائكية وكانت الفاتنة بلباس اسود يظهر مدى جاذبية طيزها العربية البديعة, جلست بجانبه واغلقت الباب ورائها بهدوء وثقة ونظرت اليه نظرة مغمسة بالغرائز الشهوانية خلف ظلال السواد الحالك الساحر وهو ينظر مذهولا مستغربا دون ان يفهم شيئا مما يحدث كل ما يراه شبحا اسود او كتلة سوداء متحركة رغب بمزقها وتنتيفها وقد فقد رزانة عقله جال ببصره من القدم حتى الرأس لعله يرى شيئا يدل على جنس الكائن الذي يسكن تحت هذه الملابس السوداء فما هي سوى كتله لحم شهية احبها رغم السواد الدامس في السيارة, رجل هو ام امراة ولكن عبثا فلا عيون ولا وجه ولا ايدي ترى من خلف هذا السواد سوى الكس الطيب وامام هذه الحال نطق الكائن الساكن خلف تلك الملابس بصوت انثوي جميل وهادىء وواثق, عفوا هل تستطيع ان توصلني الى كفركلا ااااه ؟ ابتسم الفحل جواد وقال:”عفوا ربما اخطأت انا لست سائق تاكسي.” فقالت بهدوء وبكل غنج ودلال:” اعلم ذلك هيا أوصلني الى كفركلا!” وبدون مبالاة وجد الفحل عاشق النيك جواد نفسه يسير باتجاه كفركلا وتناسى انه على موعد هام فكل ما كان يشغل باله هو من تكون صاحبة هذا الصوت الملائكي؟ وقد عشقها واحبها وتعلق بهواها فاراد الانقضاض عليها ليتمتع بنعومة جسدها وبحرارة قلبها ورقة انفاسها الذكية, وادار بوجهه نحوها وقال:”عفوا يا حجة, اااا وهو يحاول معرفة عمرها او حالها,” وعلى الفور ادارت وجهها نحوه وقالت له:” انا مش حجة, ها ها ها واخذت تضحك وتصهصل لشدة ذهولها.” قال:” عفوا …بقصد شيخه, سيدة ها اااا؟” قالت:” ومش شيخة كما, اخخخخخخ بررررر وتاففت وقد ازعجها باسئلته.” قال:” اذن متدينة لدرجة كبيرة؟ مممممم؟” قالت:” لا..انا مش متدينة! لماذا تعتقد ذلك؟” قال:” عفوا هل انت *****؟ متزوجة؟” قالت:” يمكن ولكن ما هو همك من هذا؟ ماذا ستحصد من هذه الاسئلة وهي ترميه بنظره اغرقته ببحر الاهواء وقد اشتعل قلبه بالنشوات ورقص قضيبه وهو يتاهب للانقضاض على بدن هذه الطاهر الشهية.” فقال مستفزا:” طيب ليش لابسه هالخمار؟ لماذا وبهذا الشكل الضيق؟ مممم.” فقالت:” انا لابسته لاني لابسته وكان جوابها مستفزا دفع بالفحل الى صفعها بشكل عفوي ثم قام وطبع على شفتيها قبلة مغمسة بالعسل وقد حاول انارة الضوء في السيارة ولكنها منعته, ليتبادل واياها قبلا مليئة بالمشاعر النارية ثم اعطى الفحل قضيبه للفتاة الممحونة فاخذته في فمها مصته بعمق وبرشته بكل شدة بشفاهها السميكة الشهية ولاعبته ودللته بلسانها العذب ورطبته بلعابها العذب وريقها الحلو حتى انتصب بكل عزة وفخر, وبعد ذلك ارتمت الفتاة الممحونة اسفل الفحل السرمدي الذي اخترق بدنها بقضيبه الدسم, وعلى وقع صيحاتها واهاتها واصوات الامها كان جواد يمتع نفسه بلحمها وقد اعجبته فاغرم بمحنتها, فهو يضرب ويسلخ ويفلح وهي تصيح وتصيح وتتمايل بعهر ومحنة شديدة اسفله فرحة بما ياتيها من جزيل الفلاحة, فامسكها الغر واستمر بالفلاحة العربية الاصيلة حتى اخضعها بالتمام والكمال فاستسلمت له جسدا وروحا وبعد دقائق ساخنة بلغ الفحل النشوة الجنسية فاغرق باطنها بوابل غزير من الحليب الكثيف الكامل بكل روعة في احلى سكس عربي مغمس بالعسل. == مواصلة مغامرات النيك شعر جواد الا بايدي الاموات تمسك به من الخلف ليتجمد من الخوف ويكاد يغشى عليه من الاموات الذين احاطوا به من كل جانب واخذ قلبه يدق ولكنرعة معلنا ان يوم القيامة قد قام وان الاموات امسكوا به, وان عزرائيل سياخذ روحه فلم يستطع جواد الصراخ او التحدث بل اغلق عينيه مستسلما للموت والاموات الذين يحيطون به وفي هذه اللحظات شعر جواد بان احدهم قد سكب الماء على وجهه وفتح عينيه ليرى ضوءا موجها الى وجهه ويسمع صوتا يقول له بلغة نابية: ماذا تفعل هنا؟ لم يستطع جواد النطق من هول الصدمة وبدأ جواد يستعيد وعيه شيئا فشيئا ليجد نفسه يجلس على كرسي في مركز “شرطة طرابلس ” وان الاموات الذين تخيلهم ما هم الا شرطة يقترب احد ضباط الشرطة من جواد, وهو يحمل بيده كوبا من القهوة ويناولها لجواد ويجلس بجانبه ويقول له: اشرب القهوة استيقظ يا فحلللل يا بططططل وهو غلرق في بحر الاحلام يتخيل ركوبه للفتاة الممحونة نارمين باقسى الطرق, فكان الشرطي يصيح وجواد يتلذذ وهو يتخيل بان الصوت صوت نارمين المتالمة؟, وقد ابدع بنيكها وفلحها فلاحة بشرية بنفحات حيوانية فاخضعها بالتمام والكمال وامسك بزمام امورها وبمفاصل يسرها, فغمد قضيبه العملاق وبجج اعضائها وفلعها الى ان طمس كسها برحيق حبه الساخن ممزوجا بنتفات من جسدها البهي, ومده بكل حرارة ثم سحب قضيبه وغمسه في فمها مصته بكل حرارة وغسلته بكل خضوع وتلذذة بطعمته وعلى هذا الحد اكتفى جواد وخرج من حلمه ليجد امامه رجل كان يلاعب وجهه وقد غسله بماء شديد البرودة ليصدمه فيخرج من حاله بعد اروع سكس عربي خيالي. فاحس جواد بسعادة كبيرة حينما راى ان الضابط هو “ابن عمه ” مراد العامل في شرطة طرابلس يحتسي جواد القهوة, ويبدأ الحديث مع مراد ليقاطعه ويقول له: ممنوع عليّ الحديث الان معك سنتحدث بعد ان يتم التحقيق معك من قبل الضابط المسؤول وتم التحقيق مع جواد لعدة ساعات واخذت افادته.ليحضر بعد ذلك مراد ويجلسه ويقول له جواد: لماذا كل هذه القصة, هل القانون يمنع الجلوس في المدافن قال مراد: عزيزي جواد حينما قبضت عليك الشرطة, واغمي عليك كانوا يظنون انك احد مدمني المخدرات ولكن بعد ان رأوا ملاولكنك المتسخة بالغبار والمعدات التي بحوزتك اصبح الامر اخطر من ذلك, فانت الان تواجه مشكلة كبيرة سيتم فحص المدافن في الصباح وان وجدوا أي تخريب ستكون المتهم الوحيد وان لم يجدوا ستتهم بمحاولة تدنيس وتخريب مقبرة تراثية, وهذه عقوبتها ليست بالقليلة فذهل جواد من كلام مراد, ومن الورطة الكبيرة التي وقع فيها فقال لمراد: هل تستطيع ان تخرجني بكفالة؟ ربت مراد على كتف جواد وقال له: دعنا نرى ما سيحدث غدا وعلى العموم لقد بلغت اهلك انك متواجد عندي في البيت في صيدا حتى لا يقلقوا عليك. مرت (48) ساعة ووجهت لجواد تهمة محاولة تدنيس وتخريب مقبرة وتم اخراجه من الحجز بكفالة مالية لحين المحكمة, وعاد جواد الى البيت وهو يفكر في هذا القدر الغريب الذي تقوده اليه هذه المرأة الغامضة التي تسكن المدافن وتلعب بالتمائم. مرت الساعات وحل المساء وجواد في حالة شرود وذهول, يفكر فيما حدث معه ويفكر في (نارمين الغامضة )ولم يخرجه من ذهوله الا صوت رنين الجرس المتقطع على الباب الخارجي للبيت وتوجه “يمان” الاخ الاصغر لجواد باتجاه الباب وفتحه لحظات وعاد الى جواد وقال له بلهجة ساخرة: جواد في “نينجا طيبة” في الخارج تريدك == تصبح على خير عاشر جوادحبيبته نارمين باشد سكس عربي واخذ يعنف بها ويذل ببدنها الطيب وقد غرس قضيبه الغالي الفارع في اعماق طيزها وبضربة قوية صاحت نارمين والدموع من وجنتيها وعلى اخاديدها بغزارة من هول الالم لعمق الضرب التي اقحمت العزيز حتى كاد يصل الى امعائها من هول حجمه وقد نزل بها ضرب ودق شرس ومن ثم نزع جلبابها وعراها وانقض الى فرجها لياكل كسها ويرتشف من بحر هواها واستمر بتعنيفها النفسي وهي تتلوى اسفله بخشوع بعد ان استسلمت له بروحها وجسدها فاخذت تتاوه وتصيح وتضحك كالمجنونة بينما كان جواد تارة ياكل بكسها وتارة يغمد بقضيبه في اعماقها وما هي الا دقائق قليلة حتى اخذ جواد الفحل المتيم بالنساء وبالنيك بطياحتها بشتى الاشكال الجنسية المعروفة وهو يقودها من النشوة الجنسية الى الاخرى وقد علت صيحاتها وارتفعت اهاته وهو يضرب وهي تصيح وهو يضرخ ويزار كالاسد وهي تغنج كالقطة في لمحات جنسية ساحرة و سكس عربي خاص استمرت بفحولة ضاربة وبانوثة ساحقة الى ان بلغ الفحل المستفحل المستعربالغرائز نشوته الجنسية المنتظرة فاطلق العنان لحليبه الابيض الكثيف الغفير الوفير الحار نار الذي تدفق على فلقات طيزها ومن ثم اخذ نتفات بطنفوش زبه واعطاها اياها في فمها المحراق ارتشفته بكل شغف بعد احلى علاقة جنسية ساخنة عامرة باللمسات والاهواء الطاحنة بالغرائز وبعد ان انتهى الفحل جواد من قراطتها استجاب لطلبها مرتبكا قليلا وهو يخرج بجامته من الخزانة ليرتديها امامها ومن ثم يتوجه الى السرير لتبقى عيناه مفتوحتين تراقبان ما تفعله نارمين المبطوحة ببهائها وبجسدها الساطع وقد اراد جواد ان يمضي ليلته في احضانها وهم عرات بلا اي ملابس وبينما هو يطبق اهوائها فاذ باللبوة نارمين تخرج احدى خمارات النوم فوجد جواد بانها فرصة ليتلصص بعيونه لعله يرى شيئا غير السواد وغير اللحم المكشوف وهو يعلل نفسه باشد اثارة قد تمنحه احلى سكس عربي ولكن نارمين خيبت ظنه وقالت لجواد: يا حبيبي ممكن تدير ظهرك لكي اتمكن من تغيير ملابسي بالراحة فادار الفحل جواد ظهره وهو يظن بانها تحضر له مفاجئة وهو يعللها في عقله بانه لا يمكن للمرء ان يخجل من عشيقه وخصوصا اذا ما كانا متحابين متزوجين وخصوصا خصوصا بعد نيك سكس عربي ممتعفطفق ينتظر ان يبرم وهو يغلي على احر من الجمر كي يرى ما تخبئه له هذه اللبوة المعمارة بالطيبات وما هي الا ثوان حتى استلقت نارمين بجانبه وطلبت منه ان يحتضنها فطوقها جواد بذراعيه وهو مرتبك وقالت له نارمين: والان تصبح على خير وقبل ان ينام اخذ جواد يتبحلق ويلاعب ويداعب تفاصيل جسدها ليرى مفاتنها الضاربة ولكن نارمين كانت قد اطفئت انوار الغرفة التي اصبحت ظلامية ومن ملمس الخمار فهم جواد بانه الخمار الخاص للمناسبات فانتفض غضبا على لبوته وهو يريد بقلبه ان ينتفض عليها وان يمزق هذا الجلباب الى قطع وقد بقي جواد محتضنا لزوجته البهية الضاربة بمفاتنها الصاروخية نارمين وعشرات صور سكس عربي ساخنة الصاخبة تدور في رأسه وتشده اليها لتدفعه احيانا ليحضنها بقوة واحيانا برقة ويفكر للحظات ان يمد يده ليرفع القماش الاسود الذي يلفها بالكامل ليمزقه ويقشرها كالموزة الناضجة ولكن خوفه من غضبها يجعله يتردد ويحاول النوم وطرد الصورالاباحية الكثيرة الوفيرة التي عصفت باهوائه في سكس عربي ولكنه لا يستطيع فيفكر بالخروج من الغرفة او الابتعاد عنها قليلا ولكنه يخاف ان تحرك ان يوقظها من نومها فتطرده من الغرفة لانها منهكة وقد دقها بشراسة واشبعها. == الجارة وبناتها العواهر بعد ان مارس جواد ذلك الفحل الممحون عاشق النيك والجنس اشد سكس عربي مع لبوته وزوجته البديعة العابقة بالطياب والمفاتن العربية الاصيلة نارمين تمدد ليلاعبها ويتناتش واياها المزاح والكلمات الحارة وبينما هو يداعب زوجته سمع صوتا خارج الغرفة يناديه فخرج ليجد امه وهي ترمقه بنظرات غريبة فارتعد بدنه وهو يظن بانها سمعت اهات نارمين بينما كان يعاشرها وقد احمر وجهه واصفر وكاد يقع ارضا فهو قبل ذلك الحين لم يعتد احضار الفتيات الى منزله فكيف والحال الى غرفته وكان الامر بالنسبة اليه بالامر الجديد ارتعب جواد من ان تكون والدته قد سمعت اهات ولوعات زوجته نارمين بينما مارس معها احلى سكس عربي فغرق في بحر الخجل الضارب ولما رات امه حاله صاحت به بصوت مرتفع وقالت له تفضل انت وشيختك الى الطعام وصفعته على طيزه فنادى جواد نارمين وتوجها الى مائدة الطعام بعد ان ارتدت اللبوة جلبابها وتناولا الطعام ولاحظ جواد ان نارمين تأكل فقط من باب المجاملة لوالدته وبعد الانتهاء قامت نارمين وسالت زوجها وحماتها اتشربون القهوة وقبل ان تحصل على الجواب قفزت بكل خلاعة وبحركة مفاجئة فدخلت المطبخ واعدت القهوة بسرعة وما هي الا دقائق قليلة حتى عادت بها وكان الجو وديا قليلا بين والدة جواد وزوجته نارمين قد هاجا لممارسة سكس عربي مع بعض فسألتها والدة جواد: بنيتي انتي لم تخبريني بعد اي شيء عن عائلتك, فانتي اصلا من اين ومن اية عائلة ومن هي عائلتك؟ الديك اخوة؟ ماذا يعمل والدك ووالدتك؟ صمتت نارمين قليلا من هول السؤال وقالت بهدوء وبصوت حزين: انا يا خالتي اصلي من الشام والدي توفي وانا صغيرة وتنقلنا في اكثر من مدينة قبل ان ناتي الى لبنان وبعدما توفي والدي نذرت امي بان نرتدي انا واختي هكذا الى ان تتزوج احدانا وتنجب طفلا ونحنا نحب والدتنا كثيرا ولذلك فنحنا قد نفضل الموت على مخالفة نذرها وهذا السبب الذي يجعلني ارتدي بهذا الشكل فقالت والدة جواد لنارمين ولكن هذه المرة بلهجة حنونة: ولكن يا بنتي هذا شيء مبالغ فيه اليس معقول انك تستطيعين الاكتفاء بمنديل عن الراس عوضا عن الجلباب في المنزل و ممارسة سكس عربي بقوة !! فحتى اصابع قدميك لم تسلم من التغطية.. كيف تستطيعين العيش بين الشباب والفتيات بهذا الشكل!! تنهدت نارمين وقالت بحزن: النذر نذر يا خالتي و**** لو بيدي فانا بحياتي لم اكن لاتحجب واخفي جسدي عن احد وخصوصا عن احبائي, وقبلت زوجها قبلة من فوق الجلباب الامر الذي جعل والدة جواد تبتسم لا شعوريا على المشهد الساخر شعر جواد براحة للتقارب الذي حدث بين والدته وزوجته نارمين وان نارمين قادرة على الاجابة على كل سؤال سألته امه بطريقة ذكية ومقنعة تلائم الواقع ودون استخدامها للكذب وحتى ان الحوار استمر بين الاثنتين لساعاتين دون ان تشعر الواحدة بملل او هذا ما خيل لجواد الذي كان يخرج ويعود ويجدهما في نفس الحديث ومعك الكلام والمد والجزر اما ما فاجأ جواد فهو ان الحديث بين امه ونارمين لم يقتصر حول شخصية نارمين الغامضة بل امتد الى امور شتى بدءا من المنزل ووصولا الى الجيران وعندما سمع اسم الجارة امتقع وجه جواد وقد انتصب عزيزه وهو يتذكر نتفات من ماضيه مع الجارة وبناتها العواهر عاشقاتنيك سكس عربي ساخنوالفلاحة وفي بحر المحنة ذلك تذكر جواد ما حدث بين صديقه والجارة من نيك حارق تنتيفي الامر الذي جعله ينتقل الى عالم من الخيال جمعه اليهم بينما كانت الوالدة والزوجة تتناتفان خيوط الكلام وكلن منهم يمعك وتدعك بالاخبار والملاضيع الهامة منها والتافهة . == عرض حار نار افصحت اللبوة نارمين لزوجتها بسر هام وقامت وقدمت له عرض حار نار من اقوى سكس عربي بقضيب صناعي كان القضيب من التميمة الخاصة بها, وبعد ان مارست الجنس بالقضيب الصناعي قام الفحل فانقض على لبوته ومارس معها استفحاله بقضيبه الضخم ومن ثم وبعد ذلك قامت نارمين وقالت لفحلها حبيبي انا اتفاءل فيها وعلى فكرة هذه اغلى شيء عندي وعلى قلبي بعد هذا هذا ومدت يدها الى قضيبه ومن ثم ارتمت عليه وقبلته بحرارة وبجنون وبشغف سرقت لب زوجها الذي لم يرى او يشعر بشيء مماثل من قبل انهمرت الغرائز على قلب الفحل الذي انتفض فامسكها ومعكها ودعكها وارخى قميصها ليمعط صدرها الكبير المستدير ثم وسرعان ما انتقل الى الاسفل فنزع سروالها الداخلي الانيق وقد ارتدته خصيصا له وعليه من الامام اشارة ارنب فاخذ جواد يضحك ويمازحها في سكس عربي نارثم قبل طسها بحرارة قبل ان يقوم فيدفعها الى الخلف لينقض وياكل من طيزها بلسانه ثم التهم كسها بجنون وارتشف من رحيقه وغرف من حنانه نتفات العسل الاصيل الطيب الفاتن العابر بعنبره للاجساد وبعد ان تلذذ بطعم كسها وهو يامل بشفراتها ويرتوي من سيولها ومن ثم قفز فنكح طيزها بتميتها وهي عبارة عن قضيب صناعي عظيم بطرفها جمجمة امسكها واخذ ينخر باعضائها ونارمين تتاوه وتصيح من هول المها ثم وبعد ان حضر اعضائها مسك قضيبه المنتصب حتى الجنون وغرسه في اعماق طيزها من الخلف ونزل بها ضرب ودق بشكل طيازي عميق وهي تتاوه وتصيح وهو يفلح بها ويسلخ ويستفحل عليها ويذل بطيزها ويغرق بها في بحر من الذل والالم الخالص الذي استمر الى ان تعب الفحل جواد قليلا وقد نشف الذكر الضخم فسحبه واسرع وغمده بقوة في فمها غسلته بكل حرارة وبكل اخلاص وتفاني لبوة لزوجها الحبيب ورطبته وتلذذت بنتفات بدنها الممتزج بقطرات حليبه الساخنة النارية ليعود بعدها ويسترجل عليها فيدقها بطيزها ويقودها الى نشواتها الجنسية العامرة بشتىمواقع سكس عربي الساخنةوعندما بلغ نشوته الجنسية اتى بحليبه الحارق على وجهها الحلو البديع وفي فمها ارتشفته بحرارة وشرارات الغوى تتطاير من عينيها في اروع سكس عربي نار وجواد بعد ممسك بتميمتها وهو يتفحص الجمجمة بالتحديد منه وما ان انتهى من القذف والمد بعد سكس عربي ساخنقال جواد: عزيزتي هذه التميمة هي جمجمة وشكلها جمجمة ولونها جمجمة ولو ان هناك هذا وامسك بالقضيب بقرف فامسكت نارمين بيدها التميمة وقالت ممتعضة: مالك اتقرف من بدني واخذت الزب في فمها ونزلت به مص بينما اخذت تفرك بصدرها وتلاعب بظرها وشفرات كسها لتمحن جواد الذي انتفض وعندما حاول التقرب منها صدته وقالت الان تريدني وقبل ثانية كنت قرفان من ان تلمس القضيب المدنس باحشائي, ثم فتحت سيقانها ورفعت نفسها حتى بان كسها وبخش طيزها وقالت لجواد هيا هيا وبدون اي كلمة نزل جواد واخذ يلحس وياكل بكسها وبطيزها المدنسة بالحليب بعد عظيمسكس عربيونارمين سعيدة تتاوه وتتلذذ بافعاله حتى افقدها وعيها فارتعش بدنها معلنا استسلامه لاشد نشوة جنسية وسالت مياه كسها المعطاء ثم وبعد ان انتهيا من مطارحة الغرام وقد اتنسته نارمين عقله وسحرت قلبه قالت له: انظر جيدا يا عزيزي اهل بعمرك رايت تميمة بجمجمة مع قضيب بهذا الحجم! طبعا لا وذلك يعني ان الامر فريد والان هو فريد اكثر وامرته وقالت له مص فانتفض جواد يريد صفعها ولكنها كالقطة اتته بفمها وقبلته ثم مصت الزب في احلى سكس عربيلتعود فتقبله وبينما هي تقبله امسكت الزب وضربته بشفتيه وما كان منه الا ان قبله. == قضيبه فى طيزها اخذت نارمين تتمايل بحلاوتها وهي توضب الاغراض امام الفحل جواد الذي اخذ يستكتع بتضاريسها الانثوية الفواحة في سكس عربي وخصوصا طيزها العربية العريضة التواقة العاشقة لممارسة اقوى سكس عربي نيك طيز محراقي وبعد ان وضبت الاغراض علقت على نوافذ الغرفة ستائر خمري فاخر مرصع بخيوط من ذهب اصلي حتى لا يتسلل الضوء من جهة ومن جهة اخرى كي تضيف الى الغرفة اجواء من الحنان. علقت اللبوة الستارة وجواد الذي راقبها بكل شاردة وصغيرة اخذ تارة يبتسم وتارة يحك رأسه وهو لم يكن ليتخيل بانه سيستطيع ان يقضي ليلة واحدة في وسط هذا الجو الغريب الذي صنعته نارمين ودعا **** ان لا تقرر نارمين تحويل البيت كله بهذه الطريقة وعلى ان تكتفي فقط بغرفته وتمنى لو انه يستطيع ان يقنع نارمين بأخفاء التمائم الصغيرة عن الانظار حتى لا يراها احد وبالأخص امه. فقال لها محاولا ان لا يظهر اهتمامه بوجودها: اتعلمين يا غاليتي يا نارمين كل شيء في الغرفة اصبح رائعا ولكن التمائم هذه ليست في مكانها لا اعلم يمكن انت ترينها حلوة؟؟؟ انيقة؟ موضة؟ لكن ما رايك لو وضعناها في الخزانة وابتسم فامتعضت نارمين التي انقضت عليه وعضته بقوة واخذت تتضارب واياه وهو يمازحها وهي تتمايع وتتغندر في حضنه بكل محنة حتى محنته كعادته فانتصب ذكره بقوة فقامت الممحونة وقالت له بصوت هامس الا تعجبك تميمتي الان سترى مفعولها فنزعت سروالها الداخلي المثير بلونه الاسود وحجمه الصغير ونزعته ومن ثم امسكت بتميمتها وبالتحديد القضيب منها وهو قضيب صناعي دسم يستعمل لفتح الطيز والكس على حد سواء وتجهيزها للفلق بقضبان فارعة فلا تتمزق فاخذت تنكح نفسها وهي تتاوه وتصيح في احضان جواد الذي فقد صوابه عليها فصفعها وحاول ان يمسك بالقضيب الصناعي ليرميه بعد ان شعر بغيرة عمياء على لبوته التي لم تتركه يلمسه الى ان شاهدت ان العهر تمل اوصاله فارخت يدها له ليساعدها في نيك طيزها وكسها به فاخذ ينكح بها بالقضيب الصناعي بكل قوة وهي غارقة في بحر من محنتها القوية في سكس عربي وهو يضرب بها ويوسع بفلقاتها ويعنف ببخشها الكاوي الحارق نار بينما كان يمرج عزيزه باليد الاخرى بقوة ومن ثم وبعد الجزيل من التوسيع غرس جواد الغارق بمحنة ولا بعدها قضيبه في طيزها ونزل بها دك وضرب بجنون وبعمق وهي تصيح وتتاوه وتغنج بصوتها الصارخ وهو يتسيدها وينكح بها بلا رحمة بعد ان افقدته صوابه وجعلته ولاول مرة يشعر بغيرة عمياء عليها فاخذ يضربها بقوة حتى كاد يفقدها صوابها من هول ما اتاه بها من نيك سلهبي بشتى المواقع وخصوصا بشكل طيازي عميق اتحفها به وابكى طيزها واوجعها ووسعها وقادها بكل فحولة وفروسية الى نشواتها الجنسية العامرة وبعد الجزيل من النيك بلغ جواد الفحل نشواته الجنسية المنتظرة على احر من الجمر فقذف حليبه الحارق نار على وجهها الحلو البديع وفي فمها اخذته بحرارة وارتشفته وتلذذت بطعمه بعد ان لاعبزبه في احلى سكس عربيامامها بعد احلى سكس عربي نار وبعد الجنس الكاوي قالت نارمين وبصوت حنون الان اصبحت تعلم كم التمائم غالية على قلبي وهي تذكرني بك وبافعالك المجنونة وارتمت في حضنه تقبله وهي تضحك بقوة, وبعد ان شاهدت عدم الرضى على جواد قالت له جواد حبيبي انا اتفاءل فيها وعلى فكرة هذه اغلى شيء عندي وعلى قلبي بعد هذا ومدت يدها الى زبه في احلى سكس عربي ومن ثم ارتمت عليه وقبلته بحرارة وبجنون وبشغف سرقت لب زوجها الذي لم يرى او يشعر بشيء مماثل من قبل. == تلاعب زبه باناملها بعد ان شاهد بهاء زوجته لم يتمالك الفحل جواد نفسه الا ومارس معها اشد سكس عربي بنتفات من العش والهيام الضارب ثم جلس ليستريح باحضانها وقد امتعته باحلى النشوات وبعد ان مارسوا المداعبات والمقبلات الجنسية تذكر جواد اللحظات الاول عندما قابل اللبوة نارمين وخصوصا انها علقت تميمتها في الغرفة وهي عبارة عن قضيبه صناعي معلق بجمجمة صغيرة فلم يتمالك جواد نفسه واخذ يضحك وخصوصا حينما تخيل لو ان امه تدخل الى الغرفة التي حولتها نارمين الى غرفة مشعوذين او مدفن ما قبل التاريخ وفي تلك اللحظة سألها: ما هذا يا نارمين ما احضرت الى المنزل, اهكذا حولتي الغرفة وهو يقولها بامتعاض بينا جلست اللبوة في احضانه تراقبه وتلاعب شعر صدره حتى انتهى الكلام فانتفضت قائلة: هذه اغراضي مالك انت شايف شيء غريب ام ماذا؟ فقال: لا لا ابدا هو في شيء غريب الا انا وانتي!! اقتربت نارمين من جواد كطفلة صغيرة في سكس عربي حار وقالت له هامسة عليك بتفقد غرفة الضيوف هناك حضرت لك مفاجئة شيء بجنن وبؤخذ العقل ثم اخذت تقهر به وهي تقول بان ما وضعته له هناك لا يشبه الغرفة كلها وبالتحديد فهو قد غير منظر الصالون كله عن بكرة ابيه وما كاد جواد يسمع ما قالته نارمين حتى تقهقه بأعلى صوته فقد تخايل ان نارمين احضرت مدفنا مثل مصاصي الدماء معها ووضعته في غرفة الضيوف فقالت نارمين لجواد: الضحك من دون سبب من قلة الادب وبسعة عضته حتى كادت تدميه وقالت ممتعضة اتراك تعودت علي بسرعة!! ما عهدتك بهذه السرعة ستتغير هيا هيا اخبرني ما المضحك بما قلته, ما الذي يضحكك ثم هي ضحكة وقالت واللهي عندما سترى ما احضرته فسوف تبكي فقال الفحل جواد وقد شاهد هول امتعاضها: ابدا ابدا يا حبيبتي وشدها اليه واخذ يقبل بها بجنون وهي تلاعبزبه وتمرجه باناملها بينما اتبع جواد انا فقط سعيد سعيد مبسوط فقالت: انت جواد جواد ولسا سعيد, انت جوادي وما ان انتهت قالت له الان ياريك اي فارسة انا وقفزت عليه واخذت الزب الذي جهزته باناملها وقد انتصب بجنون وغرسته باحشائها في سكس عربي واخذت تنكح نفسها في بخش طيزها وهي تتاوه والمحنة تتملكها بينما كانت تتمايل كالسفينة في بحر هائج وبعد ذلك قامت اللبوة وهي بالكاد تستطيع السير من هول الالم فامسك جوادزبه الشديد الضخامة والغلاظة وغرسه في فمها فاخذت تمتعه وتمصه بحرارة وبعمق وبرشته ولاعبته بلسانها المحراق الطيب وابدعت بضرباتها وامتعته بانفاسها الساخنة وافقدته صوابه بما تكتنزه وتتقنه من فنونسكس عربيالساحر من خبرة اكتسبتها بالوراثة جينيا عن جدتها العاهرة المغتبة كوزيت ورغم رعاشة عمرها قام جواد الفحل بعدها ليركبها من الخلف طيازي ونزل بها دق وسلخ وهي تصيح وتتاوه وتصرخ على مداها وهو يدق ويضرب ويستشرس وهي تغنج وتتالم وتصيح وبعد ان تعب جلس الذكر الغر فركبته الممحونة نارمين واخذت بفلاحة بخش طيزها بنفسها من جديد وهي تقفز الى الامام والخلف والفحل جواد يمسكها بكلتا يديه سعيد بما تقدم وكانها جوهرة ثمينة يخاف خسارتها وبعد جزيل الضرب والسلخ والتلويع والنيك بلغ الفحل جواد نشواته الجنسية المنتظرة واتى بحليبه الحارق نار الابيض الكثيف في اعماقها ومده بحرارة والسعادة تكاد تقفز من عينيها بعد اقوى سكس عربي طيب بين فحل وزوجته وبعد ان انتهيا من سكس عربي وبعد ان ارتاحا لدقائق قالت نارمين لجواد اطلع شوف ماذا حضرت لك في تلك الغرفة ثم تعل الي وقل لي رايك == التنقل مع بساط الريح في موجة من المحنة الشديدة والرغبة الجموحة لممارسة اشد سكس عربي جعل الفحل جواد لبوته العارية ببهائها امامه وبعد ان مشقت ومصت عزيزه ان تنحني وتطوبز له ليركبها وهي تجلس له كالدابة على يديها وقدميها فانحنى وترنح فوقها بثقله ليثبتها وما هي الا ثانية حتى غمد العزيز الغالي الكبير العامر في مكوتها الساخنة وهي تصيح وتتاوه وركبها ومن الخلف بشكل طيازي عميق ونزل بها نيك ودق وضرب وهي تتاوه وتصيح وهو يضرب ويدق ويسلخ ويعنف بها ويمزق بلحمها ويذل ببدنها المحراق الناري الطيب الساخن بجنون والطري الناعم كالحرير وقد دبسها بعزيزه الكبير والدسم وزرعه في اعماق طيزها الشلهوبة العامرة بفلقاتها التواقة والمدمنة على الضرب فاخذ يملعها بالقضيب الهائل الذي كاد يصل الى اعماق امعائها من مدى فحولته ومن هول حجم ذكره الفارع بطوله وفيه لمحات سلهبية بمدات وجنات على مد نظره وقد نزل بها فلاحة ودق باحلى سكس عربي ساخن نار بالعسل بعد احلى سكس عربي انطلق جواد بالسيارة وهو يفكر ودون انقطاع بأي احتفال مجنون هذا وبعد ساعة من الزمن وصل جواد ونارمين الى المنزل ووجدا ان كل من في البيت نيام فتوجها الى الغرفة بسرعة ومن ثم قام جواد ونزع ملابس زوجته واحتضنها بقوة بالاحضان وبعد ان وضع يده عليها اقشعر بدنه بجنون وتفجرت في اعماقه براكين وبراكين من النشوات الجنسية الصاخبة الحارقة على ما يراه من طياب فهي لبوة فاتنة مغمسة بالعشق الجميل ومطبوخة بالعهر الخالص ومعجونة بالفسق السلهبي ينبت الجنس من كافة تفاصيل تفاصيلها باجمل واسلس الاشكال الجنسية المعروفة وقد عشقت النيك والفلاحة والضرب وادمنته حتى الجنون بعد ان اتحفت جواد بطيابها الغناء الفاتن فمن وجهها العربي المشرقي البهي الى عينيها الساطعتين الحالمتين المتيمتين بالفحل جواد فثغرها المحراق الشبيه بحبات الفراولة النضرة المغمسة بالعسل بحمرته الدائمة وسماكته الى صدرها الطري الكبير المستدير بحلماتها الواقفة فكسها المسعور المشفر بهالته وسيوله التي لا تنضب فالى طيزها البهية وفلقاتها العريضة الناصعة وما تكتنزه من مكوة حمراء نارية معلمة مدمنة للتمزيق والتفليع فالى سيقانها الطويلة المبرومة الناعمة الفاتنة بما تكتنزه من الطيبات والغوالي وبعد ان تلقفها بزنوده العريضة وقد حملها على بساط الريح وهو يرتشف من ششفتيها القبلات الساخنة وهي تلفح ثغره بانفاسها الساخنة العطرة فمد يده واخرجها من ملابسها الداخلية فنزع صدريتها وسروالها الداخلي الاحمر الشفاف وهو يعرض ما تكتنزه بشكل فاضح ضارب كهرب له الاجواء وشوش على تفكيره وجعله سمكة تسبح في محيط متطلباتها الخاصة وبسرعة اخذ صدرها الكبير المستدير بحلماتها في فمه ليرتشف منها نتفات من الحب الاصيل وقد عصره بحرارة وهي تزداد محنة وهيجان وتصيح وتتاوه فقامت بعد ذالك واخذت عزيزه الغالي المنتصب بجنون الدسم القاسي العنيد في فمها المحراق ومصته بحرفة وبعمق واتحفته واغرقته بحنانها العامر واسعدته بحرارتها الصاعقة وبرشته بشفتيها الرائعتين الدسمتين وهي لبوة بمعاييرعالمية بما تكتنزه وما تحسن القيام به من فنون النيك الفموي المحراق وغيره من فنون الطياحة وبعد ان مشقته ولاعبته ودللته بعمق ونغنغته ودغدغته بلسانها بكل عشق وهيام قامت فرطبته بلعابها الحلو وريقها العذب وجهزته بالتمام والكمال للقراطة ثم دفعت بجواد على السرير وقفزت عليه بكل غندرة وعشق وهيام وتيام وغرست العزيز في اعماق كسها واخذت تنكح فيه بجنون وهي تتمايل الى الامام والى الخلف وصيحاتها تدوي في الغرفة الى درجة ارتعد قلب جواد من امكانية سماع احد لاهات زوجته بينما مارسا اقوى سكس عربي بالعسل. == تغنج وتتاوه بسخونة ركب الفحل جواد زوجته بقوة بعد سهرة امضوها بالخارج ونزل فيها نيكا وفلاحة وهي تتاوه وتصيح الى حد الجنون حتى ارتعد بدن الذكر من ان يسمعها احد افراد المنزل وخصوصا والدته فحاول ان يهدىء من روعها ولكنه لم يفلح الا باثارتها اكثر وبعد ان اضناها النيك وقد تملكها الالم طرحها الفحل جانبا وهو يقول في نفسها الحمد *** اخرستها فاذ به وبسرعة يقفز خلفها ليلاعب فلقات طيزها الناصعة الكبيرة الفارعة المدمنة علىالسلخ والضرب من الخلف بيديه والسعادة السلهبية عامرة غامرة على وجهه الذكوري مثله مثل اللبوة الفاسقة ثم قام وكمحارب السومو من جزر الهاواي امتشق طيزها بكل فحولة فركبها وغرس ذكره الدسم في اعماقها واخذ يضرب بها ويسلخ وهي تتاوه وتصيح وهو يضرب ويذل وبعد دقائق عادت اللبو نارمين لتغرق في بحر من المحنة الخالصة وبلغت صيحاتها اطنابها وهي تضارب السرير اسفله كالبحر الهائج ليتمايل هو كالسفينة المتقوقعة في بحرها الهائج وبينما هو يضرب وهي تصيح استمر جواد بكل ذكورية ودمرها واذلها واغرقها بحنانه وبذكوريته وبفحولته واستمر بتدميرها وبفلاحتها واللبوة تصيح وتغنج وتتاوه بسخونة الى ان بلغ جواد نشوته الجنسية المنتظرة على احر من الجمر ففاض بحليبه الكثيف البلدي الساخن الحارق نار في اعماقها ومده بحرارة وهو يضرب والحليب يقذف حتى فاح من اعماق طيزها ومن مكوتها الفسيحة التي توسعت فبدت كقمة جبل بركاني مكلل بالثلوج ثم امسك بعزيزه وغمسه بالحليب حاى امسك القليل منه وسحبه الى فمها الحراق فاستقبلته بحنانه ومصته بحرارة وهي تمشق وتتلذذ بطعم حليبه الممزوج بنتفات من جسدها الحارة نار ومن بعدها غسلته بلعابها الحلو وريقها العذب والفحل يقف امامها كالفاتح الضارب الحاكم بقضيبه والسعادة عامرة على تفاصيل وجهه والاثارة تتطاير من عينيه الساحرتين. وبعد اشد سكس عربي ناري تمدد الفحل جواد ولبوته في السرير وحدث ما حدث في الليلة السابقة وحينما استيقظ جواد في الصباح لم يجد لبوته في السرير وكان شديد الهياج وقد تاق لممارسة اشد سكس فقفز وقد هام من اشتياقه لنارمينو سكس عربي معها فاغتسل بسرعة ونزل الى المطبخ فوجد امه ونارمين في المطبخ وكانت نارمين تحضر الطعام فجلس جواد قليلا وهو يحدث امه بينما وضعت زوجته المائدة فجلسوا وتناولوا الطعام وبعد ان انتهى الفحل جواد من فطوره قالت له نارمين: حبيبي جواد هيا لنذهب الان الى الغرفة وكان جواد يغلي من هول اثارته وهو ينتظر لحظة اللقاء بنارمين على حدة على احر من الجمر وهي الاخرى كانت غارقة بمحنتها الضاربة وبسرعة صعد الطرفان الى الغرفة فاقفل جواد الباب ثم حمل لبوته وطرحها على السرير ومن ثم فسخها من ملابسها من عبايتها وانغمس في اعماقها باغراقها بالقبلات واللمسات والهمسات واللبوة تتاوه وهو يكد وياكل ويضرب ويستمتع في سكس عربي ساخن وهي تصيح وتغنج ومن ثم سحب زبه الكبير في فمها الساخن ومصته بحرفة خالصة واتحفته بفنونها الضاربة واغرقته بحنانها الوارف واسعدته بحرارتها المستعرة وبرشته بشفتيها الرائعتين الدسمتين الحلوتين وهي لبوة بمفاتن ضمن معاييرعالمية بما تكتنزه من تضاريس اتقنت فنون النيك باشكاله فمن الفموي المحراق الى الطيازي فالكلاسيكي وبعد ان مشقته بعمق ولاعبته بلسانها الرطب اللعوب بكل عشق وهيام مختلط بالتيام والاهواء العربية الاصيلة فقامت بعدها ورطبته بلعابها الساخن الحلو وريقها العذب الطيب وجهزته بالتمام والكمال للفلاحة والقراطة السلهبية ثم قفزت عليه بكل غندرة وعشق وهيام واخذت تنكح بكسها بجنون وجواد الفحل عاشق النيك والتفليع غارق في بحر الكيف وهو يمارس احلى سكس عربي نار == امسكت بزبه الكبير بجنون قبل ان يخرجوا للاستمتاع بوقتهم في الخارج مارس جواد اشد سكس عربي مع زوجته في السرير فركبها من الخلف طيازي ببخش طيزها ونزل بها دق وهي تتاوه وهو يدق واستمر بتعنيفها وهي تتلوى اسفله تارة يمينا وتارة شمالا وقد اخذ بطياحتها بشتى الاشكال الجنسية المعروفة الى ان بلغ نشوته الجنسية فاطلق العنان لحليبه الابيض الكثيف الحار نار الذي تدفق في اعماق طيزها بينما استمر جواذ بضربها الى ان فيرغ من القذف وقد فاح الحليب من مكوتها المدمرة وسال الحليب على طيزها وبطنفوش عزيزه الكبير غمس القليل منه واعطاها اياه في فمها المحراق ارتشفته بكل خنوع وعشق وهيام بعد اشد سكس عربي نار بعد ان انتهى جواد ونارمين من ممارسة اشد سكس عربي بالعسل خرج الاثنان بعدما اغتسلا وتانقا على احلى ما يكون واستقلا السيارة وسارا في الطريق وطلبت نارمين من جواد ان يتوجه الى طرابلس فقال جواد: نارمين حياتي لا تحكيلي باننا ذاهبين الى المدافن فقالت له: ابدا ابدا ابدا يا حبيبي انا اخبرتك باننا سنحتفل بمناسبة مستقبلنا السعيد انا مبسوطة وكاتت السيارة قد اصبحت في قفر مقطوع من تلك النواحي فمدت يدها وضربتها على سروال الفحل الذي انتفض وقال لها عزيزتي عزيزتي الطريق وعرة وانت لا تريدينا ان نستقر في قعر الوادي ااااو اااااه وهي تضحك وتلاعبه بمحنتها المعهودة ثم دفعت بيدها اكثر وعندما عجز عن السيطرة على اعصابه كانت السيارة تسير يمينا شمالا فقالت له هههههههي هييييي توقف جانبا ستقتلنا, فقال لها انا ام افعالك ولكنها لم تجيبه وقد رمت براسها عند اقدامه وعلى فرجه وبسرعة مدت يدها ففتحت سحابه وسحب الزب الى فمها فانتصب كالصخر وجواد اعتاد ارتداء السراويل بلا ملابس داخلية فقالت له برافو فقال لها على ماذا فردت لانك لم ترتدي سروال داخلي كي تزعجني فقال لها لا شكر على واجب ااااااااه اااااااااو واخذ يستلذ باحلى سكس عربي نيك فموي فيما نزلت اللبوة مص بعزيزه مص عميق وبرش على الاصول وبعد ان مصت قليلا صاح فيها وقال هيا لنخرج فقالت الى اين قال هنا فبسرعة ساعدها بنزع ملابسها ونزع هو ملابسه ومن ثم اسرعوا وخرجوا من السيارة وهي عارية وهو عاري فامسكها وسارا بعيدا عن السيارة على الاعشاب وقد تركها لتسير امامه وهو يستمتع بفلقات طيزها وهي تتغندر امامه بكل رونق بجمالها الساحر فقام بعدها واسرع اليها فركعت امامه على الارض وامسكت بعزيزه الكبير بجنون فاخذته في فمها الشلهوب وبرشته بحرارة وتلذذت به وغسلته بلعابها الحلو وهي تمرجه وتلاعبه وتاكل ببيضاته وتضرب باطرافه بلسانها المحراق وجواد يدغدغ فروة راسها ويفرك بها واستمرت بالمص العميق وهي تلفح العزيز بلهاثها الحار نار حتى انتصب وكاد ينفجر لشدة الاثارة ومن هول الاثارة لشدة ما انتظر ليسكن في تلك المكوة الفسيحة الحمراء ليستلذ بما تقدمه من حلاوة عسل اصيلة ولا بعدها من شدة طيبتها فجعلها وبعد ان جهزته بالتمام والكمال تنحني الى الامام كالدابة على يديها وقدميها فانحنى وترنح فوقها وما هي الا ثانية حتى غمد العزيز في مكوتها وهي تصيح وركبها ومن الخلف بشكل طيازي ونزل بها دق وهي تصيح وهو يدق ويسلخ ويضرب ويعنف بها ويذل ببدنها الحارق نار الطيب الساخن الطري الناعم وقد غرس عزيزه الكبير الدسم في اعماق طيزها العامر بفلقاتها ذالك القضيب الهائل الذي كاد يصل الى اعماق امعائها من هول حجمه الفارع البارع بمدات وجنات على مد النظر وقد نزل بها دق وفلاحة باحلى سكس عربي حارق نار. == ما تخاف انا جنبك نكح الفحل فتاته ناريمان بشديد القوة وفلحها بجزيل الفلاحة حتى كاد يرميها طريحة الارض لا تستطيع السير لكثرة المها من فلقاته واجتياحاته اللولبية الساحرة الاسرة الني اسرت قلبها وروحها واوقعتها وعلقتها بحبال هواه المشعوط للنيك والنساء في اروع سكس عربي مغمس بالعسل, وبعد صمت دام لدقائق قال جواد: ناريمان انا بعرف عائلتي جيدا ارجوك انا لست من عائلة الجوهري ولا اريد ان اعرف عنهم شيئا ولا دخل لي بهم, صدقيني الا تصدقين بعلك وسيدك, قالها وهو يمسك براسها ثم اتبع لا اريد ان اعرف عنهم شيئا انا اعرف من هو والدي ومن هو جدي ومن هم اعمامي ولا احد منهم يحمل اسم الجوهري فكفاك عبثا بي لا اريد ان اصاب بالجنون بقصة مجنونة لا دخل لي بها ولا ناقة.. اقتربت ناريمان من جواد وامسكت بيده بكل قوة ووضعت اليد الاخرى على خده وقالت: جواد حبيبي وروحي وسيدي وامر قلبي انا لازم اتزوجك ولا انت نسيت باننا لازم نتزوج مش انا اخترتك زوجا لي وانت وافقت يا حبيبي جواد, مش انت بتحبني وتريد ان تتزوجني, ولاجل ذلك يا روحي لازم تعرف القصة وتعرف حقيقتك وحقيقة عائلتك الوسخة القذرة القاسية يا حبيبي, ثم اتبعت ما تخاف انا جنبك انا صحيح وعدتك بانني سافتح لك مدفنا ولكن انا يا حبيبي لا اريد اذيتك ولا تنسى بانك سوف تكون زوجي ووالد بناتي فاسمع كلامي وكن عاقلا كي اقدر احميك من لعنة والدك واجدادك انظر ها انا بنت ولست خائفة وانت سيد الرجال ومش لازم تخاف.. فقال جواد: ناريمان انا لست مقتنعا انك انسانة ليس من الممكن ان تكوني انسانة, انت بير اسرار غامض, انت لست من البشر انت ام التمائم, جنية, شيطانة, ساحرة, روح مجنونة مشعوطة, غريبة من الفضاء لا اعلم ولكن انتي لست من البشر!! فمن يوم ما عرفتك وانا ما بعرف الا التمائم والاموات والمدافن وطول وقتك ملثمة باسود على اسود فلا تريدين من احد ان يراك, او حتى ان يرى اصبعك في النهار, صحيح انا خايف وكل انسان لازم يخاف ولكن انت ما بتخافي لانك لست من الانس والبشر, رغم انك طيبة لذيذة شهية, اخخخ وكم انت شهية, قالها وهي يرتمي في حضنها بعدما سحبته اليها, فانكب فوق كسها مقبلا ثم سحب كلماته وكعادته اخذ يتغزل فيها ثم انكب ليطارحها الغرام الساخن, من اروع ما يكون في احلى سكس عربي من واقع الخيال. وبعد النيك والراحة قالت ناريمان: حبيبي جواد ولكني انا قبل هذه المرة قلت لك اني انسانة ومن البشر واكثر من هيك, انا بحمل دمك واصلي من اصلك وانت قبل هذه المرة شفتني ولا نسيت يا روحي؟ فقال جواد: صحيح انا شفتك ولكن هذا ما بعني انك مثل كل البنات…. انت حامية طيبة ولكن فقاطعته ناريمان وقالت: صحيح كلامك فقبلته قبلة عميقة من فوق خمارها وقالت انا لست مثل كل البنات انا احلى منهم كلهم!! انا قلت لك قبل هذه المرة انه اذا **** خلق واحدة حلوة فهي انا يا حبيبي, انا احلى الحلا واطيب من العسل, اتفهم وهي تلاعب قضيبه الذي تبجج لكثرة ما برشته ولاعبته, فاخذ يتالم هو الاخر, ويتلذذ بالمه, ثم اتبعت وقالت وعلى فكرة ممكن هلق تشوفني للمرة الثانية يا جواد مممممم. وبرغم من اشتياق جواد لرؤية ناريمان ذات الخمار مرة اخرى, الا ان خوفه من الجبل واصوات الموتى كان اقوى من اشتياقه لرؤيتها, وهو لم يراها ابدا سوى مرة قالت انه راها, ولكنه لم يذكر سوى انه تسمر لشيء عظيم وبعده اختفت… == انا بريئة انا مظلومة ركب جواد فتاته بكل قسوة وعنفها واذلها بينما كان يسمع صوت امرأة يقشعر له الابدان, صوتا بدى وكانه يصدر من كل الانحاء والارجاء, صوت امرأة تصرخ وتستغيث واهاتها تعلو اكثر واكثر واكثر وبكاؤها يقطع القلوب من الحزن واللوى والقهر والالم, ولكن صوت ناريمان كان يسيطر على جواد الذي لم يكل من حراثتها وكانها ارض رواها الشتاء لينزل بها المزارع بفدانه بعد طول جفاف فيفش خلقه ويروح عن نفسه باروع الاطر والاساليب. سمع جواد امراة تصرخ وتقول: ارحموني اتركوني انا ما عملت شيء انا بريئة انا مظلومة لا تقتلوني يا بابا لا تموتوني لا تذبحوني, وكانت كل صرخة الم تذوب بصرخة اخرى اعلى منها ومن ثم باخرى وهكذا دواليك حتى توقف الصراخ وكان المرأة التي كانت تصرخ ما عادت قادرة على الصراخ, ثم اخذ يسمع صوت حفر في الارض واحاديث مجموعة من الرجال ومن ثم سمع صوت خطوات تتلاشى وكانها تغادر المكان في هذه الاثناء, تزامن ذلك مع بلوغ جواد نشوته الجنسية وكانت فتاته تغسل قضيبه بفمها بعدما اذل بدنها وفلق طيزها ودمر كسها باشد الطرق واغرقها بالحليب البلدي الحار باطيب سكس عربي من واقع الخيال فامسك الفحل جواد بيد ناريمان بقوة وكأنه يحتمي بها وتلفت في جميع الاتجاهات باحثا عن مصدر الصوت وناريمان ما زالت واقفة تقبل وتلاعب بقضبه حتى حل السكون والهدوء على الجبل والتفتت ناريمان الى جواد وقالت له وهو ما زال مستمرا مجمدا يرتجف من الخوف, وقضبه بين احضان الفتاة الممحونة الشلهوبة. قالت: جواد لماذا انت خائف؟ ومما انت خائف من الوحوش والضباع ام من عائلتك في مثل هذه الساعة وهذا اليوم قبل سنين طويلة قتلت عمتك, والذي قتلها هو والدك وجدك واعمامك فحتى الوحوش الكواسر والضباع هربت من الجبل حينما قدموا واحضروها معهم حتى الوحوش والضباع كانت سترحمها اكثر اما لماذا قتلت؟ فان اردت ان تعرف عليك ان تفتح قبرها ومرقدها.. واصل جواد الاستماع الى ناريمان بدون ان يتكلم وما زال يرتجف من الخوف وناريمان تقول له: لا تخف يا جواد, لا تخف يا عزيزي انا هنا, لا يوجد شيء في هذا الجبل يستطيع ان يؤذيك وانت معي, الا تثق بي؟ لا تخف انها مجرد اصوات الارواح والموتى التي لا تخيف ولا تؤذي انها اصوات ستبقى ساكنة لهذا الجبل الى ابد الابدين لتشهد على جريمة لم يكشف عنها احد وسيسمع هذه الاصوات كل من يقترب من هذا الجبل في مثل هذه الساعة وهذا اليوم, فهذا جبل سلوى الملعون. فنطق جواد وقال: ارجوك يا ناريمان دعينا نذهب من هنا ارجوك اخرجيني من هذا المكان لا اريد ان اعرف شيئا ارجوك, ثم ثال لها بانه يريد ان يعود الى منزله ليغتسل من اثار الحليب والنيك, فعاتبته قائلة بان جسدها ليس بقذرا وبان عشقهم باطهر الطواهر, فلا صابون ولا ماء يستوي بنقاوته نقاوة حبهم وافعالهم, ثم سالته قائلة: لماذا انت خائف؟ لا تكن جبانا! أي رجل انت؟ هذه فرصتك اثبت لي رجولتك, في غير مضمار النيك, لتعرف الحقيقة حقيقة عائلتك, فان ذهبت من هنا وان اشرقت الشمس ستضطر ان تنتظر عاما كاملا لتستطيع معرفة الحقيقة هيا كن شجاعا ولا تضيع الفرصة بخوفك, هيا اطرد الخوف من قلبك, فلا داعي لان يقتلك الفضول وانت تنتظرعاما كاملا لتعرف عن عائلتك, هيا تعال الي قالتها وحضنته بقوة, الامر الذي جعله ينسى ويذوب باحضانها, ليجترع الحب من جديد فينغمس بمطارحتها الغرام, باقوى الاسليب والطرق, لإهو يفلح وهي تصيح وتزلول وتتاوه وتتمايل اسفله بينما كان يمطر بدنها بجزيل الضرب وبكافة السرعات والاشكال المعروفة. == لم تشبع من قضيبه تهامست وتلامست ايادي وقلوب العشاق الولهانين جواد وناريمان وبعد الصولات والجولات والاخذ والرد بالكلام من الحلو الى البذيء ابدى الفحل امتعاضه من تصرفات الفتاة الشديدة المحنة التي لم تشبع من قضيبه ولا من كلامه ولا من فحولته, وقال لها بالحرف بانه يريد التخلص من هذا الخوف وهذه التصرفات الغير لبقة التي لا تمت الى الانوثة باي صلة واخبرها بانها لن تحصد شيئا بهذه التصرفات الغير مسؤولة التي تدهور الحال وبانها اذا ما صدقت بما تقوله من مدى حبها وعشقها واخلاصها له, واذا ما صدقت نواياها وتصرفاتها تجاهه فعليها ان تكف عن ذلك, فلا القبور تهمه ولا المدافن ولا النواويس ولا القضبان الصناعية فهو رجل طبيعي يريد العيش بسلام وهو كغيره من السبان يحلمون بفتاة يتشاطرونها الحلو والمرة, ولكن ليتشاطر الملح عليه بان يتذوق الحلو في البداية, وقال لها بان الجنس لا يصب لمصلحته وحده فليس هو الطرف الوحيد الذي طالب به وليس هو من نزع ملابسها وبالنهاية فانهم يتشاطرون الانغمساس بالملذات التي افضت بسعادة وافرة غفيرة للطرفين على حد السواء. قال لها بالحرف بانه يريد التخلص من لعبة الاموات والمدافن هذه واتبع بانه لا يريد ان يرى وجهها وبان هذا الامر اخر همه, فابتسمت ناريمان وبكلمات هادئة وواثقة قالت له: “لا يا حبيبي انت حاب تشوفني وحابب تلمس ايدي وانت تقوم بتقبيل فمي والتلذذ بمشاهدة وجهي!” فصمت جواد ولم يتكلم وكأنه بصمته يؤكد على ما قالته بل ان بريق عينيه يؤكد كل كلمة قالتها, وكانت نظرتاه ظاهرت وهي تدعوها ان تفعل ذلك فبدأت ناريمان بنزع الخمار وكأنها تلبي طلب عيون جواد فبان وجه ناريمان وكانه البدر المشرق وحركت راسها بدلال يمينا وشمالا ليتناثر شعرها الاسود الطويل الممزوج بظلام الجبل ورفعت يدها اليمنى وباسنانها امسكت طرف القفاز وسحبته من يدها بدلال لتخرج اصابعها من القفاز لتظهر كفة يدها الناعمة البيضاء الملساء وفعلت كذلك بيدها اليسرى والقت بالقفازين في الهواء ليهبطا على الارض على بعد عدة امتار الى جوار اقدامها البهية الجميلة وعيون جواد تراقبها, ثم أخذت ترفع العباءة التي سقطت عن كتفيها, وهي ترمق جواد بنظرة خبيثة متعمدة كلما رفعت العباءة قليلا, وكانها تقول له انظر انا جوهرة! وكان وهجها يلامس وجه جواد الذي تورد وتسمر مكانه, وبدى وكان الفاتنة تستمتع بجنون وهي ترى بعيون جواد النار المتقدة التي تزداد مع كل حركة لها وقالت بنبرة صوتها دافئه واثقة مجنونة: “جواد جواد جواد اتريدني يا جواد؟ انا ايضا اريدك؟” فارتمى الفحل عندها ليطارحها حلو الغرام فاخذت الفاتنة المشعوطة تلاعب قضيبه فاخذته في فمها ومصته ولاعبته ودللته ومشقته وبرشته بشفتيها السميكتية ولاعبته بلسانها الحلو ورطبته بريقها ولعابها الطيب الذي تضارب ودموعها المالحة التي سالت على اخاديد وجهها البهية لشدة المها, واستمرت بالرضاعة والمص بحرفة وبعمق وبكل حرارة وعشق وسرعة الى ان انتصب العزيز واستمرت وهي تلاعبه بين الحين والاخر بايديها الرقيقة الناعمة الى ان بلغ الفحل نشوته الجنسية المتفجرة فاغرق فمها الصغير وطمس وجهها النير بوابل كثيف من الحليب الكامل الدسم باروع ما يكون في احلى سكس عربي مغمس بالعسل. وبعد جزيل النيك والفلاحة, وفي منتصف الليلة الساخنة امسك الفحل بيد حبيبته وبعد صيم عن الكلام تكلل بالقبل الدسمة واللمسات الساحرة التي كانت تلاعب اجسادهم, قالت الشلهوبة لفحلها:” ولكن اريدك ان تعرف الحقيقة اكثر, كل الحقيقة فهنا حيث تستلقي دفنت عمتك احفر التراب وازحه لتعرف الحقيقة ان كنت تحبني وتريدني وتعشقني كما يظهر من افعالك معي فاعرف الحقيقة!” == سكس بمبلغ 430 الف ليرة اتجه الفحل المكسور الي النبطية ودخل الى مكتبه ثم اخبر السكرتيرة اذ ما سأل عنه اي شخص فلتخبره انه لم يأت وامرها بان لا تحول له اية مكالمة مهما كانت مهمة فردت السكرتيرة بكلمات”حاضر يا استاذ جواد” ولكن هناك امرأة في الداخل تنتظرك منذ وقت نظر اليها جواد وقال من هي؟ فابتسمت السكرتيرة واشارت بيديها بما معناه انها لا تعرف فشعر جواد من اسلوب السكرتيرة الساخر بانها تتحدث عن نارمين ” المقنعه ” ودخل جواد بهدوء حتى لا يثير الارتياب وما ان دخل حتى رأي نارمين تجلس على مكتبه وتقرأ اوراقه وكأنها صاحبة المكتب وكأنه هو الضيف بحيث لا تأبه بوجوده فجلس جواد على الصوفا واخذ ينظر الى نارمين وهو يبلع بريقه فرفعت نارمين رأسها وقالت بهدوء: كيفك يا جواد لماذا متأخر هااااافقال لها جواد: و**** يا ست نارمين لو بعرف انو حضرتك موجودة ما كنت تأخرت. فقالت: حسنا مرة ثانية ما تتأخر. فابتسم جواد وعادت نارمين تقرأ الاوراق ومن ثم قالت: جواد قديش معك نقود؟ ضحك جواد وقال: لماذا السؤال؟ فقالت: جاوبني بالاول؟ فقال جواد: الحمد *** من يوم ما شفتك وانا شايف الخير, اساليني قديش انا مديون هاهاااهااا كي استطيع اجاوبك. فقالت: انا بعرف انك مديون ولكن قديش بتقدر تدبر نقود؟ فقال: منيح اذا بقدر ادبر بنزين سيارة. فقالت: لا انت بتقدر تدبر “520 الف ليرة”. فضحك جواد وقال يا سلام بهذه السهولة. فقالت: بيع السيارة وبيع بيتكم القديم لانوا هيك هيك مش عم تستغلوه وفي مع امك عشرين الف ليرة ومع يمان اخوك خمسة وثلاثون الف ليرة واسوارة الذهب اللي مخبيها في الخزانة يتجيب ثلاثة الاف ليرة والسكريتيرة اللي قاعدة برة وبتحبك كثير سوف تدبرلك كمان سبعة الاف ليرة وفي على نضال ابن عمك الف وخمسمائة ليرة والاثاث اللي في المكتب بعد ما تخسر فيه يجيب “5” الاف ليرة وانت ناسي في بنطلونك القديم ثلاثمائة ليرة بصير المبلغ “520 الف ليرة” بالضبط مش ناقصين ولا قرش واحد!!! فاذا بدات اليوم بعد 48 ساعة سوف يكون معك كل المبلغ سوف تذهب بتدفع مبلغ العشرين الف ليرة اللي عليك *** للبنك وبتحط بقية المبلغ في البنك وبتقدم قرض وعلاقتك مع البنك منيحة ممكن تؤخذ كمان “200 الف ليرة” وهيك بصير معك مبلغ “430 الف ليرة”. اندهش جواد وذهل لمعرفة “نارمين ” بكل هذه التفاصيل الدقيقة التي هو نفسه لا يعرفها وقال: نارمين انت كيف بتعرفي كل هذه المعلومات؟ فقالت: انا بعرف كل شيء بدي اعرفو المهم انت تحرك واجمع المبلغ. فضحك جواد وقال ساخرا من كلام نارمين: حاضر يا نارمين كلامك و**** مقنع ولكن في مشكلة وحدة انا لما ابيع السيارة كيف سوف استطيع توصيلك على المدافن؟ فاخذ جواد يضحك بصوت عالي وبهدوء بالغ قالت نارمين الممحونة شديد المحنة وهي باسمة: ففي هذا الحال عليك ان تستأجر سيارة يا شاطر, فوضعت يدها على قدمه واخذت تفرك صعودا الى ان وصلت الى قضيبه الذي تلقاها منتصبا واقفا ابيا وقفت الابطال, فالتهمته في فمها واخذت تضربه بوتيرة سريعة تصاعدية وجواد في سابع احلامه, وبعد جزيل المص العميق كاد قضيب جواد ينفجر فحاول الابتعاد ولكنها وضعت ثقلها على راسها وسارعت الوتيرة الى درجة لم يستطع الفحل احتمالها ففاض بما لديه من الحليب الكثيف فيها شربته بكل تفاني وروعة في احلى سكس عربي بنتفات من الخيال الساحر المخملي. == اجواء مثيرة ساخنة جدا بعد الفضيحة في الحارة وبعد العتاب قالت له ناريمان وهي تضحك: الحق عليك انت, ما انا اتصلت فيك وامرتك بان تنتظرني على الباب, الامر الذي لم تفعله انت ولذلك انا اضطريت ان ازمر كي تخرج وما نتأخر على موعدناااا ممممممممم, موسيييي وهي تغنجه وتدلله فاذ به يصمت ثم يرتمي في حضنها وبلا اي تردد او خجل من ان يراهما احد وخم ما زالوا امام المنزل في الحي فمدت يدها واخرجت قضيبه المتاهب المنتصب كما لم يفعل من قبل وارتمت تريد ان تاخذه في فمها فقال لها: يا مجنونة ااااه ثم اتبع انت واقفة بعيد عن البيت وانا كيف بدي اعرف انك جيتي, وكيف بدي اسمع صوت الزامور؟ انت قمت بالتزمير لكل الحارة وليس لي!! قالت له: ما انا مريت من جنب البيت وانت ما كنت واقف ولذلك ابتعدت عن البيت وصرت ازمر, وانا كان بدي انو يطل واحد كي يذهب وينادي عليك وبصراحة انا شفت الشارع عندكم هادىء وممل اكثر من اللازم ولذلك حبيت اعمل اجواء مثيرة قالتها وهي تتمايل امامه وتلاعبه وتفرك بقضيبه وقد بدى مدى حبها وعشقها له رغم ارتدائها للخمار الذي اخفى تفاصيل وجهها ولكن لم يستطع ان يخفي حرارتها ووهجها, ثم ليش عم تعاتبني ما صار شي كل الامر شوية ازعاج والسلام.. فابتسم جواد وطلب من حبيبة قلبه وعشيقته الشلهوبة ال***** ناريمان ان تتحرك من المنطقة بسرعة ليخرجان من هذا الجو المشحون بالتساؤلات, اذ بدا الليل بما لا يشتهيه لا قلبه ولا قلبها. قال جواد سائلا فتاته: ناريمان هل راك احد ؟ قالت مبتسمة: قول في حدا ما شافني, كل جيرانك هجموا على السيارة وتفحصوها وسألوني شو في ؟ قال جواد: وشو حضرتك جاوبتيهم ؟ قالت: ببساطة انا فتحت الشباك وقلتلهم مساء النور, انا اسمي ناريمان وانا خطيبة وحبيبة جواد, وانا وبستناه لاننا بدنا نطلع نسهر سوا واتفضلوا معنا, وكان الجميع غير متجاوب! هاه ها ها قال جواد: **** يخرب بيتك, فضحتيني وبكره راح صير مصخرة الحارة, المهم هلق على أي مقبرة او مدفن او ناووس ناوية نروح نسهر سوا في هالمناسبة السعيدة ؟ قه قه قه قه جاوبته وقالت: اليوم انا محضرتلك مفاجئة حلوة حلوة كثير فيك تقول عسل بشهدووو, انا ناوية اخذك على مرقد عمتك يا جواد, وووو اشتقتلا ؟ فرد الفحل وبسرعة فائقة قائلا: ولكن عمتي ما ماتت وبعدها طيبة, وقد بدا عليه التلخبط, وقد لخبطت الفتاة حياته وشقلبتها بجنونها واعمالها واقوالها وافعالها المشعوطة. قالت ناريمان وقد بدا انها واثقة: لما نصل منشوف مين بيعرف اكثر انا ولا انت يا جواد, مممم ولكن المهم الان قل لي عندما سنصل هل سيكون عندك الشجاعة لتفتح قبرها كي تعرف ان كانت ميتة ولا طيبة, وما ان انهت كلمتها حتى جن جنون جواد فصفعها وقال انت تتكلمين عن قبر عمتي يا حمقاء, فكيف تريدين ان ادنسه, وما ان اقترب منها حتى اشتعلت الغرائز في قلبه فهو امضى نهاره منتظرا هذه اللحظة ليركبها ويتمتع بنيكها, فكانت فرصته الذهبية فامسكها وكعادته غرس يده من اسفل ملابسها وبعد ثانيتين لا اكثر كانت الممحونة عاشقة الجنس جاهزة وعلى احر من الجمر للنيك, فارتفعت حدة هيجانها وسالت انهار كسها وسال لعابها على قضيبه لتنهمر عليه بالقبل الحامية المغمسة بالعسل ثم اخذته بحنانها وبرشته بشفتيها الرائعتين ولاعبته بلسانها الطيب ورطبته بلعابها وريقها الحلو العذب حتى انتصب بالتمام والكمال, ثم ارخت نفسها الى الخلف فصعد الفحل عليها وما هي الا ثانية حتى علا صراخها, وكان جواد قد سكن في قعرها واخذ يفلق ببدنها بقضيبه الهائل الدسم, فاتاها من الضرب العميق الكم الوافر وهي تتاوه وتصيح وتتمايل اسفله بينما كان هو يمسكها بحزم كي يخضعها باحلى الطرق, في احلى سكس عربي ولا بالخيال. == استسلمت له روحا وجسدا جلس الفحل الجواد وفتاته الغامضة ليتطارحا الغرام وبعد الجزيل من النيك والفلاحة العربية الاصيلة قال والفضول يملاء قلبه طيب حسنا من انت ؟ فردت عليه:” انا قدرك يا جواد ممممم انا حياتك,” فضحك وطبع على شفتيها الدسمتين قبلة عميقة كادت تلتهمهم ثم عاد وطارحها الغرام ففلحها وقد توهج قلبه بالشباب الغض وعلى وقع الاه والايه ومحنتها الشديدة حصد الفحل النشوة الجنسية تلو النشوة الى ان عبق قضيبه بالحليب البلدي فافرج كربه وفاض به في اعماقها مده بكل حنان ورقة وفلحها اروع الفلاحة وناكها جزيل النيك حتى طرحها اسيرة لاوجاعها فما عادت تحتمل الفلاحة وعلى وقع دموعها الغوالي انتقل الفحل الى ملاعبتها ومداعبتها بعدما استسلمت له روحا وجسدا بعد اطيب واغلى سكس عربي ولا بالاحلام. ذهل جواد الجواد فكيف علمت باسمه وبدا يفكر باشياء كثيرة وقال وهو يضحك:” قدري انا قولي لي يا قدري مين سلطّك عليّ وحكالك عن اسمي؟ بينما قضيبه ما زال مغروسا بباطنها الحار وقد استمتع بشذاها اي استمتاع.” فقالت:” آه انا قدرك انت اااااااااااه وكيف عرفت اسمك فهذا شغلي انا اااايييييييييي كانك لا تؤمن بالقدر؟ فاذ به ينكحها من جديد وقد سالت ريلته عليها وما استطاع الشبع منها لشدة ما هي طيبة.” فقال:” انا لا اؤمن بشيء, وهي يضرب بها على مقعد السيارة المتمايلة صعودا ونزولا وعلى وقع الزيق زاق والاااااااااااااه ايه عاد فراس واظهر فراعة عوده وصلابة بدنه واصالته فاغرقها بحليب كثيف كبلها وعلقها بحبال هواه فاستسلمت لرجولته نفسا وجسدا.” فقالت:” اذا هيك تعلم من اليوم انك تؤمن باشياء كثيرة, ممممم فهمدر موافقا وهو غارق ببحر من الاحلام الشيقة لا يعلم اهي من الواقع ام من سابع الخيال.” فقال:” لا بأس سؤمن وهو يمسكها ولا يقدر على ابعادها ميليميتر واحد عن نفسه قولي لي ما هو اسمك ام ساناديك “انسهههه ” وهي تضرب بلسانها العذب على قضيبه المغمس بالحليب بنتفات من رحيق كسها وطيزها التي ما انبرى من ركوبها لتتلذذ بطعمه ام “مدام اهههه” وهي تلاعب قضيبه وقد عضته قليلا باسنانها. فقالت:” قدرك انت يا صغيري الست صغيري, هاااا وهي ترتمي اليه وقد السقت جسدها بجسده ولاحمت انفاسها بانفاسه لتشعره بنبضات قلبها من قريب.” قال:” طيب يا قدري انا اكشفي عن وجهك الحقيق كي اشوفك على حقيقتك؟ وهو يغرس قضيبه في عمقها وقد اتحفها بافعاله الساخنة .” فقالت:”لاجل من ولماذا تريد ان تراني بوجهي المستور الا يكفيكما تذوقته مني او ما سبرته من اعماقي, ممم ؟” فقال:” مش قلت انك قدري بدي اشوف قدري ان كان حلو ولأ يا ساتر, وهو ينير الضوء في السيارة بالتزامن معها وهي تحاول منعه من جهة ومن جهة اخرى حاولت اخفاء وجهها خلف ستارة.” فقالت:” ما تخاف قدرك حلو كثير ومش يا ساتر, وهي تفرك بيدها على قضيبه وقد امتعها بحنانه فاتبعت ومش راح تشوفني هلأ، راح تشوفني في الوقت المناسب. وقال جواد وهو مستفز والفضول يقتله:” بدي اشوفك هلأ ما دمت بتقولي انك قدري؟ قالها وهو غارق في بحار التفكير فالف سؤال وسؤال, وهو يقول في نفسه لم نترك شيئا لم نفعله وهي تصر على اخفاء تفاصيل وجهها, اهي حمقاء شمطاء ام ماذا!!!!” فقالت وكانها قرات ما يدور في باله من الافكار الجنونية:” وقف السيارة اذا بدك تتأكد اني حلوة تفضل اكشف عن وجهي وارفع خمار الظلمة وراح تشوف ولكن من الافضل لك ان لا تفعلها الان!” == ناريمان المثيرة من انت تمنت السكرتيرة الممحونة وبعدما نكحها الفحل جواد بقوة بالغة بان تتصل بها والدتها وذلك بعدما شكك فحلها بصدقيتها وبفعالية تميمتها المحببة جدا على قلبها وباقل من لحظة رن هاتفها معلنا فوزها وتقدمها واحد صفر في المواجهة المفنوحة مع عاشق النيك والنساء الفارس جواد. فقالت: ارفع السماعة يا جواد لتتاكد انها امي, انا تمنيت ذلك ومباشرة من خلال تميمتي الغالية, ارفع السماعة لتتأكد انها امي فما اتمناه يحدث فورا, فجن جنون جواد الذي اسرع فرفع السماعة ووضعها على اذنه ليرد عليه الطرف الاخر قائلا: صدقها يا حبيبي كل ما تتمناه محقق بفضل القضيب السحري, فما كاد سمع هذا حتى ناول الفتاة كفا صاعقا اعمى خلقتها ثم بطحها وركب فرجها بعمق واخذ يفلع ويملع بها وهي تتاوه وتصيح وهو يضرب ويضرب باقوى ما اعطاه الخالق من باس, وبعد الجزيل الوفير من الفلاحة نشف كسها فما كان منه الا ان سحب قضيبه وغرسه في فمها رطبته وتلذذت بطعمته باحلى الطرق, وبعد ذلك عاد المغوار المقدام وانقض عليها بوحشية وفلحها بقضيبه العملاق فلاحة شقتها شقا واتتها من الالم الكثير الوفير واستمر بافعاله الى ان خضعت له واستسلمت لفروسته الى ان فاح في اعماقها بحليبه الكامل الدسم مده بكل نهم بقضيبه في احلى سكس عربي بنتفات من الخيال ثم جلس ليتسامر معها. فقال: ناريمان من انت وماذا تريدين يا ناريمان ؟ فقالت: انا حلمك القديم يا حبيبي, واغلقت الخط ونظرت السكرتيرة الى جواد وقالت: اصدقت الان انها امي اليس كذلك, انها امي انا تمنيت ذلك وها هو قد حدث, اتريد ان اتمنى لك شيئا, اطلب ماذا تريد هل تريد ان اوصلك الى البيت هيا لاوصلك اصطحبها جواد معه ولكنيارته واثناء الطريق خطف جواد التميمة من بين يديها والقاها من نافذة السيارة وقال لها: كفاك امنيات لهذا اليوم, واخذت السكرتيرة تبكي وترجوه ان يقف لتستعيد التميمة ولكن جواد لم يأبه لرجائها وسار وبسرعة وهي ما زالت ترجوه وتبكي وتصيح حتى فقدت الامل, وهدأت وكأن شيئا لم يكن وصل جواد وتوقف امام منزلها فخرجت من السيارة باتجاه البيت وسارت عدة خطوات ولكنها عادت الى نافذة السيارة وقالت: جواد انا اسفة على اللي صار وعلى فكرة انا مش زعلانه انك رميت التميمة بتعرف لماذا؟ فابتسم جواد وقال: لماذا ؟ فقالت: لان انا معي واحدة ثانية واخرجت من جيبها تميمة صغيرة اخرى, وقالت: الوداع جواد الوداع فوجيء جواد وقال: يا الهي أي سحر هذا الذي تملكه ناريمان لتسيطر على الناس بهذه الطريقة وسار جواد ولكنيارته ولكنرعة جنونية باتجاه البيت حتى وصل, وقفز من السيارة ودخل البيت واخذ يبحث عن امه, حتى وجدها وقال لها: امي احكيلي عن ابي كيف مات ؟ فنظرت ام جواد اليه مستغربة وقالت: ما بك ولم تسأل الان قال لها: اريد ان اعرف كيف مات, كيف ماتهههه فقالت: مثل ما كل الناس بتموت, عادي لم اعد اذكر اي شيء غير عادي فقال: اليس بموته أي شيء غريب ؟ اي شيء؟ فقالت: لا لااااا فقال: وجدّي كيف مات ؟ جدييي فقالت: ما بك يا جواد؟ ماذا حدث لك ؟ يا بني ما حصل؟ فقال: امي ارجوك احكيلي كل اللي بتعرفيه عن عائلتي هذا مهم جدا,احكيلي أي شيء تذكرينه ارجوك يا امي وتحت الحاح جواد: جلست والدته واخذت تروي له حكاية والده وكيف مات فلم يجد جواد فيها أي شيء غريب واخذ جواد يتذكر كلام ناريمان ” انا لعنة والدك ووالد والدك واجدادك وراح نفتح لكل بكر في عائلتكم قبر ” وقال لامه: انا اكبر ولد في العيلة, يعني بكر العيلة مزبوط طيب من بكر سيدي من اعمامي من اكبر واحد؟ فقالت: يا عمك نواف يا عمك سامي == جمجمة وقضيب صناعى صغير ارتدت نارمين عباءتها ورمقت جواد بنظرة حادة استمرت لحظات خيل لجواد انها الدهر, وغطت وجهها بالخمار وفتحت الباب وخرجت وجواد ما زال يجلس على الارض مذهولا مما راى ومما سمع وادرك انه امام مازق كبير جدا اكثر مما كان يتصور وان في الامر سر كبير كان مخفيا تحت ذلك الخمار وان الامر لم يعد كما كان يتصور مجرد تسلية لفتاة تختفي, او تتستر تحت الخمار واخذ يتساءل ترى ما هو السر الذي يجعل فتاة مثل نارمين تتصرف على هذا النحو, هل هي مجنونة؟ ولكن لا انها طيبة وقد احس بدموعها وقهرها والمها. ثم اخذ جواد يتذكر لقاءه الاول مع نارمين والصدف الغريبة التي حدثت والتي لم يأبه ولم يعرها أي انتباه وتذكر الكلمات المنقوشة على المدافن, وكيف كانت تتغير من كتابة الى اخرى والتفاصيل التي تعرفها عنه هذه المرأة الغريبة والتي هو يجهلها, فوجد جواد نفسه امام لغز معقد يعجز عن حله, وعلى هذا الحال خرج جواد من غرفة مكتبه الى الردهة, حيث تجلس السكرتيرة ليجدها تغط بنوم عميق على المكتب وبين يديها تميمة عبارة عن جمجمة وقضيب صناعي صغيرة كتلك التي يراها دائما مع المرأة المقنعة نارمين. سحب جواد التميمة عبارة عن جمجمة وقضيب صناعي الصغيرة من يد السكرتيرة بهدوء حتى لا تستيقظ وتراها, ووضعها في جرار مكتبه ثم عاد وايقظ السكرتيرة من نومها لتفتح السكرتيرة عينيها وتنظر الى جواد وتبدأ بالضحك ويسألها جواد: على ماذا تضحكين؟ فتقول السكرتيرة: لا ادري كيف غلبني النوم ولكني حلمت بك حلما مضحكا, وبين كلمة من هنا وكلمة من هناك وجد الفحل نفسه بين احضان السكريتيرة, فانزع ملابسها تدريجيا ثم اخذ يغرف من فمها ومن كسها وطيزها بكل نهم بواسطة لسانه الذي ما كل عن ملاعبتها ومداعبتها وهو يتمتع بملمسها وبطيبتها وبنارها وبحرارتها, ثم اتى دور الفاتنة فاخذت قضيبه وبرشته بكل حنان ومصته بكل عمق ولاعبته بلسانها ودللته بشفتيها ورطبته بلعابها وريقها العذب حتى تقلص وانتصب الى ان كاد ينفجر, ثم انبطحت الفتاة امامه على المكتب فركبها من الخلف واخذ يفلح بكسها الزهي الرطب والشهي وهي تتاوه وهو يفلح واستمر لدقائق ودقائق فهو يضرب وهي تتلقى الفلاحة على وقع اصوات عهرها التي استمرت الى ان بلغ الفحل السرمدي نشوته الجنسية فافرغ حليبه على كسها ومده على شفراتها بكل روعه في احلى سكس عربي بنتفات من الخيال الساحر الساخن. وبعد ان فعل فعلته قال: وما هو هذا الحلم المضحك؟ فقالت: لقد حلمت اننا تزوجنا واصبح لدينا ولد وبنت, وسمينا الولد قضيب والبنت تميمة فاقشعر بدن جواد لهذا الكلام ولكنه تظاهر بانه يبتسم, واخذت السكرتيرة تلتفت حولها وتفتح الجوارير وتفتش على الرفوف. سألها جواد: عما تبحثين؟ فقالت: ابحث عن التميمة عبارة عن جمجمة وقضيب صناعي…. دهش جواد وقال: عن أي تميمة عبارة عن جمجمة وقضيب صناعي تتحدثين؟ فقالت: تميمة عبارة عن جمجمة وقضيب صناعي كانت معي اين ذهبت؟ ونظرت السكرتيرة الى جواد واخذت تصرخ فيه: انت اخذتها اعدها اليّ, هيا اعدها انها لي, لن تسرقها اعدها هيا فقامت ولكنه بطحها واخذ يتلذذ باخضاعها. ثم وبعد ان جعلها تبكي الدموع الغوالي امسك جواد بيدها واخذ يهدىء من غضبها وهو قد ادرك ان في الامر شيئا غريبا ولكن غضب السكرتيرة زاد وصراخها قد ارتفع وليتجنب جواد الفضائح دخل الى مكتبه واعاد اليها التميمة وهي عبارة عن جمجمة وقضيب صناعي, امسكتها السكرتيرة وكأن روحها قد عادت اليها, وهدأت وهي تضحك وتقبل التميمة فقبلت الجمجمة ومصت القضيب الذي يسلوي بحجمه اي قضيب طبيعي! وجواد ينظر اليها وهو على يقين بان نارمين هي التي تقف وراء ما يحدث وبان الفتاتين قد اتفقتا عليه. وقال جواد لها: من اين حصلت على هذه التميمة اتهوين القضبان والجماجم الى هذا الحد؟ فقالت: انها من صديقتي, انها تجلب الاحلام المرادة وتحقق الاماني فقط كل ما علي ان امسكها واقبل القضيب واتمنى أي شيء ليحدث فورا الا تصدقني انظر ماذا سافعل الان ساتمنى ماذا اتمنى, ساتمنى ان تتصل والدتي بي الان انظر وباقل من لحظة دق جرس الهاتف فاذ بها والدتها, فاخذت تتحدث معها بينما كان الفحل يلاعبها ويداعبها ليعدها لجولة نيك جديدة ولا بالاحلام. == رن جرس الباب الخارجى رن جرس الباب الخارجي للبيت وتوجه “يمان” الاخ الاصغر لجواد باتجاه الباب وفتحه ليجد الفاتنة نارمين في خمارها الاسود الذي يظلل جسدها البارع الفارع الدافىء المثير باروع الطرق, وما هي سوى لحظات وعاد الى جواد وقال له بلهجة ساخرة: جواد في “نينجا” في الخارج تريدك!!! فرمقه جواد بنظرة تعجب وقال ليمان: ماذا تقصد؟ فرد يمان: في الخارج امرأة مقنعة غامضة تسأل عنك فدق قلب جواد بقوة حينما رأها واراد ان يمطرها بعشرات الاسئلة لولا انه ادرك ان اخاه الاصغر يمان قريب منه فتمالك اعصابه وحاول ان يخفي ارتباكه وقال: تفضلي وهو ينظر اليها وقد ملىء قلبه الاشتياق والغرام فاراد الانقضاض عليها لفلاحتها باروع الطرق سارت المرأة المقنعة نارمين الى داخل البيت ويمان يراقب المنظر بفضول فهو لم يعتد على رؤية امرأة مقنعة بهذا الشكل جلست نارمين على الصوفا وطلب جواد من يمان ان يذهب ويطلب من الوالدة تحضير القهوة وباشارة واضحة بان يتركهما لوحدهما, فجلس جواد واخذ ينظر بتمعن الى نارمين من راسها الى اخمص قدميها وقال بصوت هادىء ومرهق: كيف حالك يا نارمين؟ فقالت: انا جيدة, كيف حالك انت يا جواد؟ اين اختفيت منذ يومين؟ ابتسم جواد ورمق نارمين بنظرة حادة وقال: كنت في رحلة الى جزر الموز, وكان الاشتياق عامرا في قلبه الى درجة الهوس, وكان خروج شقيقه الوقت المناسب فقفز عليها وكعادته طبع على شفتيها الجزيل من القبل الساخنة المغمسة بالعسل من احلى الاحاسيس الجنية والمشاعر النارية, قبلها وهو يغمض عينيه ليفتحهما وهو يركب طيزها بعدما رفع ملايتها, واخذ يلطم بها كمسعور اخوت وهي تصيح وهو يلطم ويسلخ ويضرب بعمق بينما كان يمسكها كفرس عربية اصيلة بكل عزم من شعرها, وبعد جزيل النيك قام عنها الفحل وغرس قضيبه في فمها مصته بكل حرارة وهي تتلذذ بطعم طيزها وقد دمرها وخلع بابها ثم وبعد ان رطبته عاد وغرسه في اعماقها ليعود ويركبها وهو يلطمها ذهابا وايابا وهي تصيح وتبكي وتتاوه وتتفاعل اسفله دون ان تستطيع التحرك لسنتيميتر واحد, فقد امسكها باحكام الامر الذي جعلها تستسلم لرجولته فتخضع له بالتمام والكمال, الى ان اغرقها بالحليب الحار من رحيق حبه كوى به قلبها, فعلقها بحبال هواه, ويعد احلى سكس عربي جلس الى جوارها ليتابعا الكلام. فقالت: وين هاي جزر الموز؟ فقال: في حجز شرطة طرابلس يا نارمين فقالت: وماذا كنت تفعل هناك؟ فقال: اسألي نفسك ماذا كنت افعل؟ قالت: وما دخلي انا وكيف بدي اعرف شو كنت تعمل؟ فقال: مسكينة انت ما دخلك بشي, لا بالمدافن ولا بالتمائم وحتى الاشعار المنقوشة على المدافن لا دخل لك بها فقالت مستفزة: شو يا جواد ارجعنا نحكي على المدافن والكلام الفاضي؟ فقال: ولكنببك كدت ان ادخل السجن لسنوات طويلة و**** اعلم ماذا سيحدث معي. فقالت غاضبة: وما دخلي انا, أهذا لاني تاخرت عليك, لم يكن الامر بيدي والا لما تاخرت. فقال جواد:حسب الكلام المنقوش على القبر انا الذي تاخرت ولست انت فقالت: جواد لماذا تصر على ان تحدثني عن المدافن ما دخلي انا بهذا؟ فقال: ما دخلك انت؟ اليس هذا المكان الذي تسكنينه؟ الم تذهبي الى هناك وتتركيني انتظرك ساعات حتى اضطررت ان اجن وادخل المدافن ولحسن حظي اني وصلت متاخرا والا لفتحت القبر, وقبض علي وسجنت لعدة سنوات. فقالت نارمين: ماذا تقصد, هل انت مجنون, مادخلي انا بهذا الجنون الذي تتحدث عنه انا حينما تركتك ذهبت الى طبيب نساء وتأخرت عنك رغما عني, وان واصلت حديثك بهذه الطريقة المجنونة فنصيحتي لك ان تذهب الى طبيب نفسي ليعالجك, لانك تحلم اكثر من اللازم وترى شيءاء لا وجود لها الا في خيالك أكل هذا لانني ارتدي الخمار؟ ساخلع الخمار يا جواد ساخلع الخمار ان كان هذا سيخرجك من جنونك == من شذى انفاسها الحارة ضحك جواد بصوت عال وقال ساخرا: انت اخترت نفسك زوجة لي, جميل انا موافق هيا بنا اذن نتزوج فامسكها وانقض على فمها فالتهم من رحيق لعابها ومن شذا انفاسها ليعود فيغرس قضيبه الدسم في فمها فينكحه بشدة وهي تصيح لشدة محنتها وعهرها وهو يفلح ,واستمر بكل حرارة الى ان بلغ نشوته الجنسية المتفجرة ففاض بما لديه من الجزيل الوفير من الحليب الكثيف الحار الكامل الدسم ارضعها اياه بالقطارة ثم جلس الى جوارها ليعودا فيتابعا الكلام بعد احلى سكس عربي مغمس بالعسل. فقالت: لكن يجب ان تصبر بضعة اسابيع حتى انهي بعض المشاكل العائلية ممم ومن ثم نتزوج فورا ان وافق اهلي او لم يوافقوا ولكن الاهم من ذلك يجب ان اتاكد بانك تحبني فعلا والان هيا تعال اوصلني وهي ترمي بجسدها الغض اليه فاخذها بحنانه وتلذذ بدفئها باروع الاطر الرومانسية. وبعد صيام عن الكلام استمر لدقائق قال جواد ساخرا: والى اين هذه المرة تريدين ان اوصلك الى صحراء الشام ام الى جنوب لبنان ؟ فقالت نارمين بنبرة حزينة: اسفة انا اسفة اللي طلبت منك توصلني, وسارت مسرعة واختفت وسط الزحام وجواد خلفها وهو يتمتع بمشهد طيزها وهي تتمايل امامه بكل روعة يناديها ولكنه لم يستطع اللحاق بها. عاد جواد سائرا الى سيارته وهو حزين وخائف من ان تكون نارمين قد غضبت وان لا تعود من جديد, جلس جواد في سيارته وهو لا يدري ماذا يفعل وفي لحظة رأى نارمين ذات الخمار تقترب من السيارة وهي تتغندر فسكن قلبه فاذ بها تقول له: انا اسفة لاني دخلت في حياتك خلص هذه اخر مرة بتشوفني فيها. وهمت نارمين بالذهاب لولا ان جواد امسك بها واصر على ان تركب السيارة, وقال لها: حبيبتي انا بمزح معك لا اكثر, و**** لو طلبت مني اوصلك الى اخر نقطة في العالم لفعلت, فلا تكوني مزاجية لهذه الدرجة والان اين تريدين ان اوصلك هااااا؟ فهزت المرأة الغامضة راسها وقالت:اوصلني الى طرابلس, فتحرك جواد باتجاه طرابلس وقال لها: نارمين ما حكاية تحركك من مكان الى اخر وفي اوقات مختلفة وما حكاية المدافن والجماجم والقضبان الصناعية؟ فقالت غاضبة: اية قبور وما دخلي انا بالقبور, وعن اية جماجم تتكلم, اين هي الجماجم, واي قضبان صناعية عن ماذا انت تتكلم هاااا ؟ فمد جواد يده الى تابلو السيارة وفتحه واخرج منه التميمة الصغيرة (الجمجمة المعلقة بالقضيب) وقال: انا اتحدث عن هذه التميمة وعن التميمة الاخرى التي تحملينها بيدك واقصد بالقبور الناووس الحجري الذي ذهبت اليه في الصحراء ام تراك نسيتي؟ قالت نارمين: انت مجنون أي ناووس حجري في الصحراء؟ انا لم اذهب الى أي قبر!! من انت تعتقدني… الم اطلب منك ان تاتي معي لترى اين اسكن ولكنك خفت وتركتني اسير لوحدي وهذه ليست تميمة انظر اليها, انها ليست لا جمجمة ولا قضيب انها مجرد حجر يجلب الحظ. فقال جواد: كلا يا حبيبتي انها تميمة صغيرة, اما ان تكون لطفل صغير حديث الولادة او لشيء اخر لا ادري ما هو اما القضيب فانا لا اعلم ما اقول فنظر اليها وشرارات الغوى تتطاير من عينيه. فقالت: ان كنت مصرا على انها تميمة فليكن ذلك انها تجلب الحظ انظر اليها اليست جميلة؟ فاخذت تلاعب وتفرك بالقضيب ما محنه محنة شديدة لماذا انت خائف؟ هل تخاف من حجر او كما تقول من التميمة؟ دعها معك وستجلب لك الحظ السعيد صدقني يا حبيبي جواد فقال: نارمين ما هو السر الذي تخفينه خلف هذا الخمار من اين انت ومن انت؟ ممممممممممممم اخخخخخ وضاع في بحر من التفكير. فقالت: لماذا انت خائف؟ انت تحبني اليس كذلك وانا احبك فماذا يهمك من اكون ومن اين انا؟ لقد قلت لك ستعرف كل شيء في الوقت المناسب وان كنت في عجلة لمعرفة من اكون فاقض على خوفك وستعرف كل شيء متى شئت وكل ما استطيع ان اقوله لك ان اسمي نارمين وانا جميلة, جميلة جدا وان اردت ان ترى صورتي, ابحث عني في حلمك القديم, كانت كلماتها كافية لتسرق قلبه وتغرقه في بحر الخيال الساطع ليتفند ما استطاع من ما راه في لياليه الساخنة. == فاح بحليبه فى اعماقها اجتمع الفحل جواد بفتاته الشلهوبة وبعد صيام عن الكلام استمر لثواني عديدة قال:نارمين ما هو السر الذي تخفينه خلف هذا الخمارمن اين انت ومن انت؟ فقالت:لماذا انت خائف ؟انت تحبني وانا احبك فماذا يهمك من اكون ومن اين انا؟ لقد قلت لك ستعرف كل شيء في الوقت المناسب وان كنت في عجلة لمعرفة من اكون فاقض على خوفك وستعرف كل شيء متى شئت وكل ما استطيع ان اقوله لك ان اسمي نارمين وانا جميلة, جميلة جدا وان اردت ان ترى صورتي, ابحث عني في حلمك القديم فصمت الفحل وصال وجال في تفكيره ليفلي ما ذكر من الاحداث وهو يحاول ان يرى ما يشبععا ثم وبعد طول تفكير نظر اليها فامسكها قبل ان ينقض عليها فينغمس ببدنها الطيب الشهي, فالتهم شفتيها ثم انتقل فغرس راسه في حوضها ليتلذذ بينبوع الطيبات من كسها لدقائق ودقائق الى ان بلغ من الهيجان الحد العظيم فغمد قضيبه في اعماقها واخذ يفلح ببدنها وهي تصيح وهي يفلح الى ان بلغ نشوته الجنسية ففاح بحليبه في اعماقها ثم مده بكل اخلاص قبل ان يسحب قضيبه فيعطيها اياه في فمها غسلته بكل حرارة بريقها العذب الطيب في احلى سكس عربي مغمس بالعسل. فقال:عن أي حلم تتحدثين؟ فقالت: انت تعرف ماذا اقصد, لا تهرب من الحقيقة والآن اوقف السيارة هنا وانتظرني ولا تذهب حتى اعود, انتظرني خمس دقائق ساعود! خرجت نارمين مسرعة واختفت بين المباني في شوارع طرابلس واكثر ما لفت انتباه جواد انها تسير بين الناس دون ان يكترث بها احد, بالرغم من ملابسها الغريبة والخمار الملفت للانتباه, فنادرا ما يرى في شوارع طرابلس التي معظم سكانها من اليهود هذا اللباس الغريب. مرت دقائق وساعات ولم تعد المرأة الشلهوبة وجواد ما زال ينتظر وقد جن جنونه وخرج من السيارة واخذ يبحث عنها في الشوارع حتى وصل الى احد الشوارع الى جوار مقبرة فقال في نفسه: مثل هذه المجنونة الغريبة ليس من المستبعد ان تكون في هذه المقبرة فقرر جواد ان يدخل المدافن بعد ان تغلب على خوفه, فدخل وبدأ يسير بين القبور حتى راى قبرا حجريا قديما كأنه نفس الناووس الحجري الذي راه في الصحراء دفع الفضول جواد للاقتراب من الناووس الحجري واخذ يزيل الغبار الذي تراكم عليه منذ زمن لعله يقرأ اسم صاحب الناووس الحجري. وقد كتب (1888) دفن هنا ابن “الاسد”والكلمات الاخرى قد مسحت مع الوقت, وفي وسط الناووس الحجري كتب بلغة عربية منقوشة على الحجر: ” يا ضيفي لا تخف وانت تنظر مرقدي, يا ضيفي انا قدرك وانت قدري, يا ضيفي انا منك وانت مني, يا ضيفي احفر التراب ولا تتركني لوحدي, يا ضيفي اغلق قبرك يفتح قبري, يا ضيفي افتح الناووس فانت مخلصي!!!” وما ان قرأ جواد هذه الكلمات حتى سقطت دموعه واصابته حالة من الهستيريا وبدأ برفع بلاطة الناووس الحجري بكلتا يديه ويحاول ولكن دون جدوى, فوزن البلاطة كان اثقل من ان يستطيع رفعها لوحده واستمر جواد في المحاولة حتى خارت قواه ودب اليأس في قلبه واخذ يدور حول “الناووس الحجري” لعله يجد طريقة ما لفتح الناووس الحجري, وايقن انه بيديه المجردتين لن يستطيع فتحه وقرر جواد ان يذهب ويحضر المعدات الازمة لذلك فعاد الى سيارته بعد ان غطاه الوسخ والتراب من رأسه الى اخمص قدميه وكان قضيبه مدنس برحيق حليبه ممزوجا بنتفات من طيز و كس فتاته الشلهوبة وقد فلحها مسبقا ذلك اليوم واقام قضيبه فيها ذهابا وجلوسا حتى بطحها واسر قلبها واغرقها بوابل تلو الوابل من الحليب في احلى سكس عربي بنتفات من الخيال الساحر, وتحرك للبحث عن دكان لشراء المعدات اللازمة ولكنه لم يجد أي مكان مفتوح يستطيع من خلاله شراء المعدات اللازمة وعليه قرر ان يذهب الى مدينة مجاورة لطرابلس لشراء المعدات ولم يكن جواد ليستطيع ان يفكر باي شيء الا بالسبيل الى فتح الناووس الحجري ليشبع فضوله ويرى ما بداخله وقد تملكه احساس قوي بان الامر يتعلق بفتاته الفاتنة ال*****. == صوت الذئاب الجنسى الساخن ابت السيارة ان تتحرك وحاول مرة اخرى ولكن دون جدوى فمحرك السيارة لا يعمل وكأن خللا قد حل بها, وبحركة لاشعورية وسريعة اغلق جواد نوافذ السيارة واحكم اغلاق الابواب واخذ يترقب وصول الذئاب اليه وهو يتساءل: هل تستطيع الذئاب كسر الزجاج والدخول الى السيارة ؟ وهل سأتحول الى وجبة عشاء لذيذة للذئاب الكاسرة الجائعة؟ وماذا سأفعل؟ وكيف سأتصدى لها؟ كم يبلغ عددها؟ لا بد انها عشرات الذئاب اهل لفحولتي مكان في هذا القفر يا لغبائي ما اتى بي الى هذا القفر! وكان الصوت يدل على ذلك الصوت قريب جدا وعلى بعد مترين او ثلاثة امتار على الاكثر فاخذ باله يطرق ذهابا ايابا وهو يطرح الاسئلة على نفسه فالصوت قريب ولكن لماذا لم يقترب من السيارة؟ لا بد انها تعلم بانه من الصعب اقتحام السيارة فهي ستنتظر خروجي من السيارة لأصبح لها هدفا سهلا يا لغباء الذئاب هل تتوقع ان اخرج من السيارة واقدم نفسي لها بهذه السهولة وحتى ولو كان كس الفتاة مذهبا فلعنة **** عليها عاهرة رخيصة. واخذ جواد يلتفت تارة الى الخلف وتارة الى الامام شمالا ويمينا ليرى ان كانت الذئاب قد هجمت على حبيبة قلبه هذه الشلهوبة التي اسرت عقله وقلبه وبثت برحيق المحنة السرمدية في انفاسه وفي وسط هذا الخوف الرهيب من الموت الشنيع الذي يحيط به من كل جانب تذكر (نارمين الغامضة) وتمتم وقال: لعنه **** على”**** يسامحك يا نارمين على ما فعلت” وهو ما اتم كلماته حتى راها وقد اقتربت من السيارة فقفز ليمسك بالفتاة فرمى بها الى جنب الطريق ليركب فوقها كاسد كاسر وسرعان ما اخترق بدنها بقضيبه الدسم الذي سكن في عمق اعماقها فاخذ يفلح بها وهي تصيح وهو يفلح حتى نسي حاله وماله واخذ بالاستمتاع باروع الاطر فاستمر بالنيك القاسي الى ان حصد النشوة تلو النشوة وعلى وقع اهاتها الصادحة الصياحة اغرقها بالحليب ثم قام ليعود فيرتجف والخوف يتملك بعوده بعد احلى سكس عربي بنفحات من الخيال ثم عادت الفتاة فاختفت. فرك جواد عينيه واخذ يحملق في الافق لتعود الطمأنينة الى قلبه الملتهب بعد ان راى خيوط النور تشق طريقها وسط الظلام معلنة عن بدء شروق الشمس وعن الفرج القريب لخلاص جواد من “الموت ومع انتشار النور تلاشى صوت الذئاب التي لم يرها نظر جواد حوله ليرى نفسه وسط صحراء جرداء قاحلة وعلى مدى نظره لا يرى أي اثر يدل على وجود حياة او بشر ازداد فضول جواد حول المكان الذي ذهبت اليه نارمين فطفق بنتظر وهو يلاعب ويفرك بقضيبه الدسم المدنس برحيق حليبه الممزوج بنتفات من بدن الفتاة الفاتنة. عاد الفحل ففتح باب السيارة واخذ يسير في نفس الاتجاه الذي سارت فيه نارمين, وبدأ يحدث نفسه ويقول: لا بد انها قريبة من هنا, فهي قالت ان المكان الذي سنذهب اليه على بعد عدة دقائق فقط نظر جواد حوله بكل الاتجاهات وايقن انه لو سار عدة ساعات فلن يصل الى أي مكان فنظر الى الارض وراى اثار خطواته على الرمال, فاخذ يبحث عن أي اثر لخطوات نارمين الغامضة ولكنه لم ير أي اثر, فقرر ان يعود الى السيارة ليصلحها ويعود ادراجه الى النبطية بعد ان يأس من وجود أي امل يدله على نارمين ذات الخمار وفي طريقه الى السيارة لمح عن بعد شيئا يثير الانتباه في وسط الرمال فسار نحوه لدقائق وما ان وصله واقترب حتى دبت القشعريرة في جسمه فقد راى ناووس حجريا قديما يدل شكله على انه موجود منذ مئات السنوات وكان لون حجارته عبارة عن مزيج من الاسود والبني ولون الغبار المتراكم عليه فتساءل جواد بينه وبين نفسه: يا ترى ما هي حكاية هذا الناووس؟؟ ولمن هو؟ لماذا هو في هذا المكان بالذات؟ لا بد ان من بناه احتاج الى وقت طويل حتى يبنيه بهذه الطريقة البارعة؟ ولكن لماذا؟ وبدأت عشرات الاسئلة تدور في ذهن جواد ولكن دون اجوبة وبعد ان كل ومل الانتظار والتفتل في اجواء المكان قرر العودة ادراجه. == قلت لك انا حلوة غرق الفحل في بحر الاحلام الساخنة لدقائق قبل ان يستلحق نفسه فضحك وقال:” طلباتك اوامر بوصلك الى صيدا ولوين ما بدك ولكن قولي لي يا. وهو ينظر اليها بعينين متوهجتين وشرارات الحب والغوى تتطاير منهما وهو يعد الثواني ليبتعد قليلا عن شوارع المدينة الرئيسية لينقض عليها فيفلحها بشدة في اروع سكس عربي بنتفات من الخيال, قال لها ياااا وصمت.” فقاطعته وقالت:” نارمين اسمي نارمينا ناديني نارمين.” فقال:” نارمين قولي لي عن جد كنت بانتظاري ولا بتمزحي؟ وهو يمد يده ليلاعب سيقانها من تحت العباية فاذ بها تنتفض فتضرب يده وتبعدها لتزيد الاجواء سخونة.” فقالت: ” آه انا كنت بستناك اهههه وهو يدفع بيده مستعملا قوته لتلتصق بلحمها اخذ يفركها بشدة ذهابا وايابا بينما كان يطير بالسيارة ليبتعد الرويد الرويد عن المدينة, فاتبعت انت شو مفكرني كنت بسوي هون بستنا واحد تاني على العموم اذا ما بدك تشوفني بنزل هون, فاذ به يفقد صبره فيركن السيارة في زاروب ضيق لينقض عليها فيركبها كاسد لينغمس بتقبيلها. فتحت الباب وهمت بالنزول, لولا انه اعتذر لها وقال:” انا بدي اشوفك بس مش شايف شي منك غير هالسواد !؟,” فردت عليه غاضبة وقالت:” والبارحة مممم مش مصدقني ؟ لقد قلت لّك انا حلوة حلوة بطوش من جمالييي اقسم بحيات ستي اني حلوة وراح تشوفني في الوقت المناسب.” رد عليها جواد بصوت غلب عليه الحزن واليأس وقال:” جاسمين قولي لي هل انت انسانة انا بعرفها وحابة تمزح معي من ورا هالخمار ولا في حدا مسلطك عليّ علشان تجنينيني.” قالت: “لا انا ما بعرفك وما في حدا سلطّني عليك بس من اللحظة الاولى الّي شفتك فيها صرت قدرك وبعدها عرفت عنك كل شيء وهي تنظر اليه بنظرات مغمسة بالشهوة,” فقفز الاسد واضعا يده على شفتيها ليتبعها بقبلة عميقة استمرت لدقائق عديدة والزوج يتمتعان بحلو الغرام من المشاعر الساخنة العابقة بالاثارة الغوغاء وقد اتحف الشاب الفتاة بما لديه من الشهية والاهواء المنقطعة النظير. ثم قال لها:” شو قصدك.؟” وهو ما يكاد يبتعد لميليميترات قليلة عن شفتيها وانفاسها ليعود فيلتصق بهما ليتنعم بطيباتها ويغرقها بحنانه. فقاطعته وقالت له:” لقد وصلت وعليّ ان اذهب.” غادرت “نارمين ” الغامضة وبدات تسير بالشارع حتى اختفت بين الزحام وعيون جواد لم تعد تستطيع ملاحقتها فاخذ بالضحك مستسخفا مما يحدث وقد اتخذ قرارا ان لا يفكر في هذه المرأة الغامضة التي تود فقط ان تثير فضوله في لعبة ذكية فلا بد ان يكون من ورائها احد وعاد الى عمله ليشغل نفسه ولكنه فشل في ان يطرد خيالها من مخيلته واخذ يسأل نفسه: ما الذي يشدني الى هذه المقنعة السوداء؟ هل هو الفضول ام ان اسلوبها المثير قد اثر بي؟ شقت السيارة طريقها من جديد الى النبطية وما ان وصل جواد حتى بدإ يقوم باتصالاته لترتيب عدة مواعيد لعمله بدل التفكير بسخافة هذه المرأة وما ان مرت عدة ساعات واقترب الوقت من منتصف الليل وقرر العودة الى البيت حتى فوجىء بالمرأة “صاحبة الخمار الاسود ” تشير بيدها له ليتوقف دق قلب جواد بسرعة واصابه شعور غريب لم يعرفه من قبل شعور ممزوج بخوف رهيب من المستقبل وسعادة لرؤيتها توقف واقتربت المرأة من السيارة وفتحت الباب ورمت بجسدها الملفوف بالسواد على الكرسي وقالت: جواد ممكن توصلني لبئر العبد ؟ لم يستطع جواد الاجابة بل وجد نفسه يسير في الطريق المؤدية الى بئر العبد دون ان يجادل او يأبه اذ كان عليه العودة الى البيت اواذا كان احدهم بانتظاره خيم الصمت لدقائق طويلة عليهما كانت كانها سنوات لم يتكلم احدهما نظر جواد الى المرأة بعد ان استجمع جملة واحدة بعد الذهول الذي اصابه. == بحر الطيبات الفواح السواح شاهد جواد تضاريس زوجته الكاوية معه في سكس عربي نار وما تكتنزه من طيز بهية بفلقات نارية ومكوة حمراء ساخنة عاشقة للتفليع والنيك ومن الامام ظهرت شفرات كسها وقد بقع بسيوله التي لا تنضب العباية من الامام وبحرارته المحراقة استطاع ان ينشف السيول كالسحر الساحر لتبقى البقعة شكليا وكان جواد كالعاهرة المجنونة التي لا تعلم كيف تضبط اعصابها في مقابل المتعة الجنسية فانطرح وسخر قواه لينهل من بحر الطيبات الفواح السواح ذلك وخصوصا انه وكلما فر بنظره الى الاسفل كي لا يرى صدرها وكسها وطيزها وافته الى سيقانها المبرومة الدسمة المديدة الحلوة التي لا تعرف حدود واقدامها الحلوة نار باصابعها المطلية بطلاء اظافر احمر فاقع جعلها تفقع كالقنبلة في وجه الممحون جواد الذي انقض فرمى بملابسه عنه واخرج ذكره الدسم الكبير بجنون وناولها اياه امسكته واخذته في فمها المحراق فلفحته بانفاسها الساخنة في سكس عربي ساخن وبرشته بشفتيها الدسمتين بحرارة وتلذذت به وغسلته بلعابها الحلو واحرقته بلهاثها الحار نار حتى انتصب وكاد ينفجر بانتصابه لشدة الاثارة ومن هول جموحه ورغباته بتمزيق تلك المكوة الفسيحة الحمراء ليستلذ بدفئها وبما تقدمه من حلاوة لا مثيل لها من شدة طيبتها وجمالها فجعلها وبعد ان جهزته بالتمام والكمال تنحني الى الامام ليمارس معها احلى سكس عربي نيك طيز عسل بعد ان انحنت نارمين وطوبزة لذكرها الممحون جواد الى الامام ازاح الديك سروالها الدخلي الرفيع وركبها ومن الخلف بشكل طيازي ونزل بها دق وضرب وهي تصيح وتتاوه وتغنج وهو يدق ويسلخ ويعنف بها ويذل ببدنها المحراقي وقد غرس ذكره في اعماق طيزها الهائلة ومن شدة الضرب كاد العزيز الطويل يصل الى امعائها فصاحت وذرفت الدموع الا ان جواد بطحها برجولته وقد نزل بها دق شرس قوي دون اي كلل او ملل وبلا اي تخاذل وبعد ان انتهى من ركوبها وهي توشك على الاغماء سحب العزيز واعطاها اياه في فمها وهو يلاعب شعرها الناعم الحلو بيده ونارمين ترمه بابتساماتها الحارة وبنظراتها المغمسة بالعهر وقد اخضعها المرة تلو الاخرى واتحفها بعظائم النيك ومن ثم نزع سروالها الداخلي الانيق وقد غمسته بسيولها وما كان امن الممحون الا ان امسكه واعطاها اياه في فمها نزلت به اكلا ومصا واغرته بقبلاتها قبل ان يدفع به في فمها ليخرسها ليغمد الزب في طيزها ويحرها من التاوه واستمر بتعنيفها وهي تتلوى اسفله تارة الى الامام وهي تحاول الفرار وتارة اليه لتحاول دفعه عنها وقد خارت قواها فاستسلمت له ولرجلته وفحولته بجسدها وبروحها بينما استمر جوادفي سكس عربي معهاوبطياحتها بشتى الاشكال الجنسية المعروفة الى ان بلغ نشوته الجنسية فاطلق العنان لحليبه الابيض الكثيف الحار نار الذي تدفق على فلقات طيزها الناصعة التي لوعها باصابعه ومن ثم اخذ يمد الحليب بطنفوش قضيبه ليمسك به بعدها ويعطيها اياه اخذته بحرارة وهي تمشق نتفات حبه بجنون بعد ان اعطاها اياها في فمها المحراق بكل عشق فارتشفته بكل خنوع وغسلته بلعابها الطيب العذب وريقها الحلو بعد احلى سكس عربي ساخن ثم وبعد النيك الحار قال جواد لزوجته نارمين ممازحا ولكني انا مش شايف أي فرق بين العباية الاولى والثانية. فقالت نارمين وهي تضحك بعد ان ابكاها بشراسته في السرير: ممكن ممكن وقد فرفح بدنها فمدت سيقانها فوق سيقانه وتابعت انت لا تميز ولكن الحق ليس عليك بل على عينيك, لربما انت مصاب بعمى الالوان.. واخذت تضحك ومن ثم قالت ان كان كل هذا ولم تجد الفرق فانابخير اذن, ومدت يدها الى مكوتها المفلوحة وكسها الممزوق في سكس عربي مثير فتاوهت بشدة قبل ان تقوم مسرعة لتغتسل في الحمام. == وضعت العباية على جسدها مارست نارمين هذه اللبوة الحلوة الضاربة بالطياب العامرة بالحلى الغارقة بالمحنةاشد سكس عربي مع زوجعا جواد بعد ان محنته بقضيبها الصناعي الذي ما كلت من غرسه وملاعبته امام اعين ذكر غر انتفض فلوعها بزبه العربي الاصيل باشد الاشكال وبعد الجنس والنيك المحراقي سكن الطرفين وقد عبق التعب والانهاك بابدانهم ليغرقوا في قيولة خفيفة تماهت بالسكون ونزلت عليهم بطيف من النوم بخيال ساحر ثم وبعد الراحة قامت اللبوة لتتمايل امام فحلها وهو يراقبها ويستمتع باطرافها وجمالها واول ما فعلته اللبوة انها قد اعادت التميمة مع قضيبها الى مكانها واخذت ترتب ملابسها في الخزانة اخذ جواد يراقب لبوته وهو توضب الامتعة وتتمايل امام عينيه لعله يرى شيئا لونه غير أسود ولكنه فتفاجأ بأن نارمين تقوم باخراج عشرات الخمارات ذات اللون الاسود وقد ستفتهم بترتيب ووضعت كل واحد في مكانه حيث كان يستحيل التمييز بين الواحد والآخر وباستخفاف وبداعبة غير ساذجة احب الفحل ان يسجل النقاط على لبوته البديعة فقال بصوته الصادح ممكن تشرحي لي ما الفرق بين هذه العباية وهذه والعباية الامر الذي اضحك لبوته نارمين فقالت: الفرق كثير كثير كثير فهذه عباية للمناسبات وهذه للمنزل وهذه للنوم و ممارسة سكس عربي ساخن اترغب بان ترى؟ فلكل واحدة استعمالها الخاص وغمزته وبسرعة وقفت ببهائها ونزعت ما عليها من الملابس لترتدي العبائة الاولى وكانت عباية سوداء ما ان ارتدت جسدها حتى ظهرت رائعة متناسقة تعكس انوثة ولا بعدها وقالت له هذه للمناسبات ومن ثم نزعتها فانقض عليها جواد بفمه الذي التصق بحلماتها ونزل بها بقبلاته وبسرعة استشعرت نارمين الخطر المحدق وضيبه العظيم بدا يتاهب فدفعته وقالت له اجلس لم انتهي من العرض ثم وبعد ان تنفست الصعداء من الهجوم اخذت العباية الثانية وهي ايضا سوداء لا يستطيع المرء تباين الفرق بينها وبين العباية الاولى فابتسم جواد ابتسامة خسيسة ما لبثت ان اختفت ما ان وضعت هذه العباية على جسدها فاذ بنارمين تبرز كايقونة من الجمال والدلال فانتصب زبه وكانت العباية بغير الاولى اكثر تحررا فبرزت حلماتها وبانت فلقات طيزها في سكس عربي ملتهب جدا وعندما حاول جواد الامساك بفتاته دفعته الى الخلف وقالت له هذه للمنزل واخذت تضحك بجنون وقد بدى هول الصدمة على جواد وقد بان واضحا ان استهزائه قد ول الى غير رجعة فهو متيم بغرام لبوته وبعد ذلك نزعت نارمين العباية وامسكت بالعباية الثالثة وقالت قبل ان ترتديهالانها كانت ترى المحنة الشديدة على زوجها فقالت هذه العباية للنوم فنظر جواد اليها فلم يمايز بينها وبين العبايتين اللواتي سبق وارتدتهم ومن ثم رمت العباية التي نزعتها ارضا ووضعت عباية النوم على جسدها الامر الذي لم يتمالكه وانقض عليها وهو يتاوه من جمالها ويعصر بشفتيه من طيابها ونارمين تضحك وتفرفر بين احضان زوجها المجنون وما هي الا ثواني حتى نفض العباية التي تبرز حلاوتها مع سكس عربي رائع فمن صدرها الكبير المستدير بحلماتها الطويلة الواقفة فطيزها العريضة البهية وما تكتنزه من مكوة حمراء نارية عاشقة للتفليع والنيك والخزق ومن الامام ظهرت شفرات كسها وقد بقع بسيوله التي لا تنضب العباية من الامام وبحرارته المحراقة نشفت السيول كالسحر الساحر لتبقى شكليا وكان جواد كالمجنون الذي لا يعلم كيف يضبط اعصابه ليتجنب بحر الطيبات الفواح السواح ذلك وخصوصا انه وكلما هرب نظره الى الاسفل كي لا يرى صدرها وكسها وطيزها فوافته سيقانها المديدة الحلوة التي لا تعرف حدود واقدامها الحلوة نار باصابعها المطلية بطلاء اظافر احمر فاقع جعلها تفقع كالقنبلة في وجه الممحون جواد الذي انقض ليمارس معهااحلى سكس عربي بالعسل. == يسترجل عليها فيدقها بطيزها مارست اللبوة اشد سكس عربي مع جواد بعدما شعرت بانها اهانتها بتصريحها عن ثرائها الفاحش وبعد النيك جلس جواد ليتناتش حلو الكلام مع زوجته فقال لها وهو بعد لم يستطع ابعاد شبح الثروة عن عقله: انت عزيزتي انت تعين اننا نتكلم الان عن ثروة ضخمة ثروة ضخمة جدا! فقالت: نحن نعلم ذلك من زمان وانا قلت لك باننا نملك ذهب يكفي لشراء كل بلدكم ولكن بالنسبة لنا فكل هذا لا قيمة له عندنا فهو لم ولن يلزمنا ولا بعمره سوف يلزمنا اتفهمني يا عزيزي, فانا بحاجة الى الحب والثقة والاخلاص وبحاجة الى السعادة الى هذا وعادة الى النقطة نفسها فمدت يدها لتلاعب زبه الذي انتصب بجنون ومما يبدو بانه لم يشبع منها وبعد ان لاعبته باناملها وجدته شهيا لدرجة لم تستطع مقاومته فتسلمته وكعادته امتشقته في فمها وثغرها المحراق فاخذته بحرارة في اعماق ثغرها الكاوي ومصته بحرفة وامتعته ولفحته بانفاسها الساخنة فمصته بجنون وهي تلاعبه بلسانها العذب الرطب وتبرشه بشفتيها السميكتين الحلوتين حتى كاد ينفجر من هول المحنة وخصوصا جمالها الساحرفي احلى سكس عربيفمن صدرها الكبير الطري المستدير الذي بدى كوسادات الراحة من ريش النعام في سكس عربي ناري فالى طيزها العريضة الضاربة بمكوتها وفلقاتها المحببة وقد طبعها بانامله والى كسها النظيف الذي سطع بطيبته وبشفراته وسيوله التي لا تنضب بما تقدمه من كيف باعماق وما هي الا ثواني حتى انقض جواد لياكل من بخش طيزها بلسانه ثم التهم كسها بجنون واكل من رحيقه وارتشف من حنانه نتفات العسلفي سكس عربيالاصيل الطيب وبعد ان تلذذ بطعم كسها وهو يشفط بشفراتها ويرتوي من سيولها ومن ثم نكح طيزها بزبه المنتصب حتى الجنون بعد غرسه في اعماق طيزها من الخلف ونزل بها دق طيازي عميق وهي تتاوه وهو يفلح ويستفحل ويضرب ويذل بطيزها وقد اغرقها في بحر من الذل والالم الخالص الذي استمر الى ان تعب الفحل قليلا وقد نشف قضيبه من سرعة وعمق الاحتكاك فسحبه واسرع وغمده في فمها غسلته بكل حرارة وبكل اخلاص من زوجة لزوجها ورطبته وتلذذت بنتفات من رحيق بدنها الممزوج بقطرات حليبه الساخنة ليعود بعدها ويسترجل عليها فيدقها بطيزها ويقودها الى نشواتها الجنسية الصاعقة بشتىمواقع سكس عربي الساخنة وعندما بلغ نشوته الجنسية اتى بحليبه على وجهها النضر وفي فمها الساخن ارتشفته بحرارة والسعادة تقفز من عينيها بعد احلى سكس عربي ليرتمي واياها في بحر من النوم سرقهم وانتقل بهم الى يوم جديد استفاق جواد من نومه فقبل زوجته وببسرعة سألها اول امر ضرب على راسه وهو بالفعل امر لم يستطع تجاهله: حسنا حسنا والدتك والمراة المسنة لم يعارضونك عندما اخرجت الاغراض هذه من منزلكم؟ او من محل ما جبتيها؟؟ فقالت نارمين: لا يا عزيزي ولماذا سيعارضون هذا الشيء فهذه المجوهرات لا قيمة لها عندنا انا قد سبق واخبرتك بهذا اما واذا استطعنا استخدامها هنا لمساعدتنا وتقديم حياة افضل لنا فلماذا لن نستعملها؟ واخذت نارمين تتحدث مع جواد وهي تتغندر امامه بينما كانت تقوم بتوضيب وترتيب الاغراض التي احضرتها معها في الغرفة فتضع هذا هنا وذاك هناك وجواد يراقب بطيزها وهي تتمايل امامه بخلاعة وهي لا ترتدي سوى خلاط شفاف من حرير تماهى وعكس جمال جسدها الخالص ببهاء وغندرة صاخبة طبعتها من نفسها وقد وضعت بعض القطع الاثرية الفريدة التي ملأت بها الغرفة وغيرت شكلها ووضعت على نوافذ الغرفة ستائر خمري فاخر مرصع بخيوط من ذهب و احلى سكس عربي مجنون حتى لا يتسلل الضوء من جهة ومن جهة اخرى كي تضيف الى الغرفة اجواء من الحنان. == وسع طيزها على مداها مارسجواد اشد سكس عربي معلبوته نارمين الفاتنة التي سحرته بجمالها وطيابها وتضاريسها ومن ثم وبعد ان مارسا احلى جنس انطرحا في السرير بكل روعة ليتناتشا حلو الغرام لفترة استمرت نحو الساعة والنصف ثم وبعد صمت قليل تذكر جواد الصندوق الذي شاهده فطلب من نارمين ان تريه ما بداخله وما كان منها الا ان قالت له هيا افتحه وستى بنفسك وما ان فتحه حتى شاهد روائع المجوهرات اليدوية الذهبية المرصعة باثمن الجواهر وبعد ذلك وجهت نارمين نظر فحلها الى سيف من ذهب مرصع بالماس وقالت له: عزيزي الغالي هذا هدية لاخيك علاء انا قد رايت انه هاوي للسيوف وقد علق بغرفته عدد من السيوف وها انا وبعد بحث طويل اخترت له احلى سيف من عندنا تلعثم الفحل جواد ولم يدر ماذا يقول او بماذا يجيب واخذ يتساءل هل تدرك نارمين قيمة هذه الشيء الحلو الفريد من نوعه, ومن ثم قال بقلبه حتما انها تعلم والا فكيفو قد ادركت قيمة القطع الثمينة والمجوهرات الذهبية التي بعتها عندما اعتطني اياها في المرة الاولى فسألها الفحل جواد: من اين احضرت هذه المجوهرات يا عزيزتي و شريكتيفي سكس عربي يانارمين من اين جاوبيني فقالت: ببساطة من منزلنا, فعندنا هناك الكثير الكثير منها ولو بدنا نعدهم لا نستطيع ولكن امي دائما كانت تقول لي ولاختي بانه ممكن يجي يوم ونستفيد من هذه المجوهرات الثمينة ونحن ما بعمرنا استخدمنا الا القطع الذهبية الصغيرة فعندما كنا نخرج من المدافن انا او اختي ونصادف احد يشعرنا بطيبته فكنا نعطيه قطعة او اثنتين. فسأل جواد بطريقة لا شعورية: كم قطعة عندكم منها وقد ابتلع بريقه وشعر بانه فقير عديم امام نارمين الامر الذي ازعجه وهوفحل سكس عربي ممتعان تكون زوجته اثرى منه فقالت: صدقني يا عزيزي صناديق كثيرة كثيرة ولكننا ما بعمرنا فكرنا نعدها واخذت تفرك بيد زوجها وهي تعلم بانه شخص كريم وطيب وقد رات انزعاجه وهو يعتقد بانها ثرية وبانه لن يستطيع تقديم ما يليق بها, فمدت يدها وامسكت بقضيبه وقالت هذا يساوي لي مال الدنيا كلها ونزلت عليه وامتشقته بفمها فانتصب بجنون فاخذته بحرارة في اعماق ثغرها الكاوي ومصته بحرفة وامتعته واحرقته واسعدته واغرقته بحبها وجعلته يذرف نتفات من بذوره الغالية التي تناثرت منفتحةزبه فمصته بجنون في سكس عربي مجنونوهي تلاعبه بلسانها العذب الرطب وتبرشه بشفتيها السميكتين الحلوتين وتحرقه بانفاسها الساخنة حتى انتصب بجنون وكاد ينفجر من هول المحنة القوية ومن ثم رطبته بلعابها الحلوالعذب وريقها الطيب حتى جهزته لفلاحتها ليقوم بعدها ويركبها من الخلف بشكل طيازي وغرس قضيبه في اعماق كسها وبعد ان لوعه بضرباته السلهبية وباشد الفحولة ثم انتقل الى طيزها فلخترقها ومزقها وهي تتاوه وتصيح وتصرخ وهو يضرب ويذل بها ويعنف وهي تغنج وتضارب اسفله وبوتيرة تصاعدية سريعةاستمر احلى سكس عربي مثلما هو عليه فهو يضرب ويسلخ وهي تتاوه تصيح وقد وسع طيزها على مداها وحمرها واخرجها واغرقها بالالم بكل رجولة وفحولة حتى اخذت ترجوه ناريمن ان يرحمها فما كان منه الا ان حملها وطرحها على السرير اسفله فتمددت على ظهرها فانقض عليها جواد الذي رفع سيقانها الى كتفيه وركب فرجها واستمر بنيك بخش طيزها ومكوتها الحمراء بجنون وهو يضرب فيعود ليسحبزبه مع احشائها ليعود فيغرس القضيب مع الاحشاء وهي تتالم وتصيح وبعد العظيم من النيك تعب جواد فتمدد هو الاخر فما كان من اللبوة الممحونة الا ان تعمشقته فركبته وهي تفلح بخش طيزها بكل قوة الى ان واتاها التعب فحل عليه الدور من جديد فقفز وعاد فتسيدها من الخلف وركبها بشكل طيازي ونزل بها دقا وفلاحة استمر الى ان بلغ نشواته الجنسية المنتظرة فاتى بحليبه الحارق نارعلى وجهها الحلو وفي فمها المحراق ارتشفته بجنون بعد احلى سكس عربي نار == وكيف يلاعبها بيديه بعد احلى سكس عربي امتعته واتحفته به نارمين خرج الفحل جواد وهو يضحك على المصيبة التي وقع فيها وتوجه بسرعة الى غرفة الضيوف وحينما دخلها فوجيء بما لم يكن يتوقعه مجموعة من القطع الاثرية النادرة والتي يظهر انها قد صنعت قبل الاف السنين وهي روعة بالجمال اخذ جواد يتفحصها ويلمسها بيديه وشرد بفكره: ان القطع التي يراها لا بد انها تساوي ثروة وبسرعة التحفت اللبوة الممحونة بشرشف وهرولت خلف فحلها دخلت نارمين خلف جواد الى غرفة الضيوف وقالت له: شو رأيك الم اقل لك بانك ستفقد عقلك من هول جمالها تعال ساريك ما احضرت لوالدتك هدية, وكانت نارمين تشع كنور الشمس ببهائها الخالص وجمالها ودلالهاانظر انظر يا عزيزي ما احضرت لوالدتك وسحبته من جديد الى الغرفة وارته صندوق ولكن راس الفحل كان في مكان اخر كان على الشرشف الشفاف الذي استترت به وما زادها الا عهرو حبا في سكس عربيوما كان منه الا ان مد يده وسحبه بقوة فصاحت نارمين وهي تضحك وقد علمت ما يريد جواد واذ بها تفر كالقطة الا ان جواد امسكها وبطحها بقوة فاذ به يغرقها بقبلاته الساحقة وبلمساته ومداعباته فقد افقدته صوابه بعد ان راى تضاريسها العامرة بوجه ملائكي ناري بعينين تشعان كنور الشمس ولا بعدها ببهائها وثغر احمر كالفراولة محراق يهوى برش القضبان بعمق وبكل الفنون وهي استاذة بالوراثة فاسرع وانقض ليتبادل واياها المقبلات الجنسية من لمسات حارقة وقبلات مغمسة بالعسل ثم قام الفحل ونزع سروالها الداخلي وكانت قطعة الملابس الوحيدة التي ترتديها قبل ان يبطحها الى الامام لينقض على طيزها العربية العريضة من الخلف براسه ليرتشف قطرات الندى باطراف لسانه الرطب الحلو من بين فلقاتها العامرة المكتنزة واللبوة الممحونة تصيح وتتاوه وتضارب السرير اماامها بيديها الحلوتين من شدة عهرها وفسقها ومن ثم اخرج لها عزيزه الغالي الضخم المنتصب بجنون فاخذته بحرارة وبكل عشق في فمها المحراق الساخن العامر بسيولها ونزلت به مصا وضربا عميقا وهو يقف متشدقا امامها وهي تبرش بقضيبه العامر الضخم المنتصب ببهاء بشفتيها السميكتين الطيبتين وتلاعبه بلسانها الرطب المحراق وتسعده بانفاسها الحارقة الخارقة التي وادت في قلبها بطوفان من الغرائز المجنون في سكس عربي حتى كاد ينتفها حاله حال العزيز الذي بدوره اوشك ان ينفجر من شدة محنته ومن ثم وضعت لمساتها على العزيز قبل ان تحتضنه وتاخذه في اعماقها فرطبته بلعابها الحلو وريقها العذب الطيب وجهزته للنيكوالفلاحة باحلى ما يكون ومن ثم قام جواد فركبها من الخلف بشكل طيازي عميق وبشراسة واخذ يضرب بها ويدق بوتيرة تصاعدية سريعة وهي تصيح وتصرخ وبعد ان دمرها وافقدها صوابها ابتعد عنها قليلا ثم عادا ليتطارحا الغرام فقامت نارمين وركبته واخذت تنكح ببخش طيزها المحراق وهي تتاوه وتغنج كالمجنونة وجواد يلاعبها بيديه ليعود بعدها ويتسيدها من الخلف وينزل بها دق بشكل طيازي عنيف وقادها بكل براعة الى نشواتها الصادحة وعندما حصل جواد على نشوته الجنسية المنتظرة اتى بحليبه المحراق الابيض في اعماقها والسعادة تكاد تقفز من عينيه االحلوتين وبعد اشد سكس عربي انطرحت اللبوة وفحلها ليلعبا دور العشاق الولهانين وهما في السرير المنكوش يتبرمان ويتناتشا الكلمات الساخنة وبعد فترة من الراحة تذكمر جواد الصندوق ففتح السيرة امام نارمين فقالت له انظر بنفسك يا عزيزي وحينما فتحه كان مليئا بقلادات فضية وذهبية متنوعة صنعت بغاية من الدقة ورسوماتها وحبكاتها وتقنياتها تدل على انها صنعة في امد بعيد عندما كانت الصناعة بحت يديوية وبينما جواد ضائع في بحر الجواهر الثمينة في سكس عربي اشارت اليه نارمين موجهة يدها الى الطاولة فنظر جواد واذ بسيف من ذهب مرصع بالجواهر يضرب امام عينيه == لما تتاوه وتغنج بدلع فتح الفحل جواد عينيه على نارمين اللبوة وهي تقف امام مرآة الغرفة ببهائها في احلى سكس عربي وما كان منه الا ان شدها الى السرير من شدة عهره فشدها بقوة ورمى بها الى جواره ونزل بها قبلات عميقة مغمسة بالعسل ومداعبات صلصالة بيديه القويتين حتى اخرجها من ملابسها لياكلها بجنون وبكل شغف وكانها قطعة فواكه شهية وقد نزع قشورها فرمى بفمه على لبها بين قدميها ليرتشف من مغانم سيولها الوفيرة التي لا تنضب ثم قام ومارس معها اشد سكس نيك 96 وهو ياكل ويلهف بها وهي تمص وتمشق بقضيبه المنتصب بجنون الذي ما احتمل كثيرا افعالها قبل ان ينفجر بقوة ويفض ما بداخله من الحليب البلدي الحارق نار فارتشفته اللبوة الغندورة بكل حرارة وشغف في اروع واحلى سكس عربي نار وبعد ان انتهى جواد من ضربها ودكها وتمليعها وتفليعها ونيكها وهو يقفز بها هنا وهناك باعماله فافرغ حليبه الساخن بسرعة وبكيف عامر ضارب لم يرى له مثيلا ففرك الفحل جواد عينيه بيديه يمينا وشمالا ليتأكد من ان ما شاهده وما حسه حقيقة وهو غارق بسيل من محنة لم تنضب وما ان فتح عينيه وراى بهاء نارمين زوجته في حضنه وهي تدغدغه وتقبله وتلاعبه حتى ابتسم ابتسامة طويلة عريضة ابتسامة امتعضت لها اللبوة نارمين فعضته كالقطة اللعوب على خده ومن ثم قبلته بحرارة وهي تعشقه و تعشق سكس عربي معه واخذت تانبه وتقول له بان الضحك من دون سبب من قلة الادب فقالت له يا ازعر يا ازعر على كلمة ازعر استبسل الفحل وجدد جرعة المحنة التي تجلت بانتصاب مجنون لم يتمالك جواد نفسه عليه فامسكه وبسرعة غمسه في احشاء اللبوة من جديد وهذه المرة كان كسها الساخن نار هو الهدف فبعد ان دمر ووسع مكوتها وحمرها وكواها واوجعها كان دور الكس الحلم فنزل به دق ونارمين تغنج وجواد يبدع ويسطر العظائم من اروع سكس عربي كلاسيكي بين زوج وزوجته وبعد ان رمى بها وبطحها الى الامام انقض على طيزها من الخلف براسه ليرتشف قطرات الندى باطراف لسانه المحراق من بين فلقاتها العامرة وقد لوعتها انامله من شدة الصفعات واللبوة الممحونة نارمين تصيح وتصرخ وتتاوه من شدة عهرها وفسقها ومن ثم اخرج لها عزيزه الغالي الضخم الدسم فاخذته بحرارة في فمها المحراق عاشق المص ونزلت به مصا عميقا قويا وهو يقف كالاسد الكاسر وهي تبرش بقضيبه وفخره الضخم بشفتيها الطيبتين السميكتين وتلاعبه بلسانها المحراق الطيب وتسعده وتلفحه بانفاسها الحارقة نار حتى كاد العزيز الغالي ينفجر من شدة محنته واهوائه وعهره الضارب ومن ثم رطبته بلعابها الحلو وريقها العذب وجهزته للنيك باحلى ما يكون وهو يقف شامخا ابيا ومن ثم قام جواد فركبها من الخلف بشكل طيازي عميق عميق وهو يسلخ بها تارة بيده وتارة بقضيبه تارة على فلقاتها الحمراء وتارة في مكوتها الصارخة واخذ يضرب بها وهي تصيح وتتاوه وتغنج بدلع ومن ثم قامت هي وقد بلغت منها المحنة حدها وركبته كالفارسة الاصيلة واخذت تنكح ببخش طيزها وهي تتاوه وتغنج وتصرخ كالمجنونة الخالصة ليعود بعدها ويتسيدها من الخلف وينزل بها دق وسلخ بشكل طيازي عنيف عنيد في سكس عربي جنوني وقادها بكل براعة واخلاص الى نشواتها الجنسية المنتظرة فارتعدت اوصالها وارتعش بدنها وسالت سيولها الخصبة من كسها الشلهوب وعندما حصل الذكر الغر ذلك الذكر الفحل جواد على نشوته الجنسية الصارخة المنتظرة اتى بحليبه الكثيف المحراق الابيض الفواح في اعماقها الساخة والسعادة تكاد تقفز من عينيهاالحلوتين وجواد يلوع بها ويدق بها حتى نفذ الحليب فتوقف القذف ولكن جواد لم يتوقف فتابع حتى مد الحليب باخلاص ثم سحب العزيز ومباشرة الى فمها فاخذته بالاحضان ومشقته ونزلت به اكلا حتى غسلته بالخالص بلعابها الحلو وريقها المعمار بعد احلى سكس عربي ساخن نار == مشهد اخر بعد اللحظات الحميمية العامرة باقوىقصص نيكبين الفحل جواد ولبوته نارمين التقى جواد بصديقه الذي امطره بعشرات الاسئلة وبطريقة لبقة طلب جواد منه ان يؤجل هذه الاسئلة وان يحتفظ بكل ما حدث امامه سرا بينهم على ان يشرح له جواد القصة بعد ايام عندما يحين الوقت لذلك وتحجج جواد بانه متعب ليتحاشى دعوة صديقه للدخول الى البيت حتى لا يزيد الامور تعقيدا وخاصة ان رأى نارمين فغادر صديق جواد دون ان يدخل المنزل ولم يكن راضيا عن استقبال جواد له ولكنه عذره لانه يثق فيه بجنون عاد جواد الى الغرفة ولكنه لم يجد نارمين هناك فبحث عنها في المطبخ ايضا فلم يجدها ولم يكن منه الا ان عاد الى الغرفة فوجدها هناك تقوم بترتيبها فدخل الغرفة وطلبت منه نارمين ان يغلق الباب وقد تانقت له بابهى الملابس الداخلية فدخل جواد بالحارك لينقض عليها ويمارس معها اشد سكسو احلى قصص نيك فنزع ملابسه وغرس عزيزه في فمها مصته بحرارة ولاعبته ودللته قبل ان تاخذه في اعماقها وهي تتاوه وتصيح وجواد يركب فوقها غارقا ببحر من المحنة السلهبية فنكح بها ولم يترك موقعا جنسيا لم يمارسه معها وكانت صيحاتها عامرة ضاربة في انحاء الغرفة وحتى الى خارجها ولكن الفحل المستشرس لم يكن ليخاف من سماع صوتها وهي زوجته وهي ارخت العنان لصيحاتها ولغنجها ودلالها فاخذت تغني اهات وتلحن صيحات وتصدر اهوائها باروع الاطر من ثغر معطاء اكله جواه وما كل من تقبيله وبعد ان سطر العظائم في احشائها بلغ الفحل نشواته الجنسية المنظرة ففاض بحليبه الكثيف على فلقات طيزها ومدها بطنفوش عزيزه ومن ثم اعطاها القضيب فغسلته بلعابها قبل ان يرتدي الفحل سرواله ليهرول الى المطبخ ليحضر بعض الطعام لزوجته التي انتظرته في السرير بعد اشدقصص نيكعسل. عاد جواد من المطبخ فتناولا الطعام بالمطيبات والاطايب من المداعبات والقبلات ثم وبعد فترة راحة ليتباحثوا بالوضع فقال لها جواد وعندما نظر الى الباب المقفل طوال اليوم فقال: يا حبيبتي وبابتسامة عريضة لا داعي لاقفال الباب هكذا فامي لن تتفهم اغلاق الباب طوال هذه المدة وستبدأ بتفسير الامور بطرق مختلفة في احلى قصص نيكومن ثم قام وفتح الباب وقد بدى انه تناسى ما فعله مع نارمين من عظائمقصص نيكوالدق الامر الذي جعلها تصيح كالمجنونة. امالت نارمين برأسها الحلو الى نحو فحلها وقالت: انا قلت لك سكر الباب يعني سكر الباب وشوف لا تجنني بأمك اتفهم وقد امتعضت واتبعت وهي تفتح جبهة معه كل شوي امي كل شوي امي انا لم اتزوج امك, انا متزوجة منك انت خنقتني افهم لا اريد ان اسمع كل شوي كلمة امي انا لا استطيع ولست مستوعبة استعمال كلمة امي لست مستحملة سماع كلمة امي واثر من ذلك ما هذا الكلام عن خوف وما اليه من ان تفسر شيء غلط, فمالي ومالها انا ما خصني بأمك, لا تنسى باني انا كمان عندي ام لست مستوعبة ولست راضية وها انت ترى اني تركتها واتيت اليك, تركتها حزينة مني, انت تعلم باني ساضع امك في عيوني ولكن لا تدعني اشعر بان امك احسن من امي افهم فامك ليست افضل من امي لم يستوعب جواد نوبات الغضب التي تمر بها نارمين بين الحين والاخر بشكل مفاجيء ولم يعرف كيف يستطيع ان يحيا بوسط هذه التناقضاتفي قصص نيك بينمطرقة امه بمفاهيمها واسلوب حياتها الخاص وزوجته نارمين بغموضها ومفاهيمها الخاصة بها ايضا. == يقحف بلسانه من سيلها الساخن اخذت نارمين تتمايع وتتمايل امام الفحل الممحون جواد الذي انكب ليطارحها الغرام وخصوصا انها كانت تغلي بهيجانها وعهرها وقد وعد نفسه باحلى سكس عربي قد يحصل عليه, فطفق يقرب منها وهي تتمايع بدلالها وقد اكلتها نار الغيرة على فحلها الذي غاب طيلة اليوم وهي تعلم جيدا بانه كان مع فتاة ما ولكنها لم تقل شيء فبالنهاية فنارمين تملك البعض من خبرات جدتها في السحر والشعوذة والضرب بالمندل لمعرفة المستقبل وسبر اغوار الامور كما هي مرت اكثر من ثلاث ساعات وجواد يشرح و نارمين مهتمة بكل كلمة يقولها بدون مقاطعة او ملل وهو يخبرها عن شطارته بالهندسة وعن مشروع يدور في راسه لبناء واستثمار فلل و منازل فخمة واخذ يشرح لها ويشرح لها وهو غارق ببحر جمالها وسيقانها وصدرها وقد جلست الى جانبه ببهائها وهما يتهامسان ويتناتشان الكلام ويستمتعا باغلى الحظات سكس عربيفكانت تعطيه افكارا مثل شكل الفلل وموقعها ونوع الحدائق وعدد الغرف المخصصة للخدم وللحريم وعدد المطابخ اخذ جواد يدخل في اجواء المحنة فنارمين تتكلم وهي يلاعبها ويده يضرب ببدنها يمينا وشمالا فمن صدرها الى طيزها فسيقانها ومن ثم يتبادلان القبلات الحارة ليعود بعها فيصمت ليسمعها وهي تشرح وتشرح وهو يلاعبها ويداعبها و زبه يكاد ينقطع من شدة الانتصاب وهو يريد ان يمارس سكس عربي مع لبوته وفي خضم ذلك الضياع قفزت اللبوة نارمين من مكانها من حضنه فوقفت وبفرحة قالت: جواد جواد حبيبي لازم الليلة نحتفل هيا لنخرج وانا ساخبر والدتك باننا سنتاخر فوافقها جواد ولكنه قال حبيبتي انتظري تعالي الي قليلا وبينما هي تقترب امسكها وطرحها الى جواره في السرير وانقض عليها ففسخ ملابسها الفضفاضة وهي عبارة عن عباية سوداء شفافة تستعرض مفاتنها وتضريسها بشكل فاقع يجعلها تقع موقع القنبلة في قضبان الفحول وقلوبهم فتفجر غرائزهم وتصعق اهوائهم المكبوتة فبسرعة امسكها الفحل جواد وفسخ عنها العباية وسروالها الداخلي وارتمى لياكل كسها وهو يقحف بلسانه من سيله الساخن الطيب العذب وهي تلاعب راسه باناملها واهاتها عامرة وجواد كالمجنون يضارب بفرجها وهو يكاد يقحم راسه في كسها من شدة هوسه بها في تلك الليلة وبسرعة امسك بعزيزه المنتصب كالصخرة فقام ودفع بعزيزه الكبير الدسم بجنون واعطاها اياه اخذته في فمها الشلهوب وبرشته بحرارة بشفتيها السميكتين وتلذذت به وغسلته بلعابها الحلو وريقها الطيب واحرقته بلهاثها وانفاسها المحراقة والحارة نار حتى انتصب الذكر وكاد ينفجر لشدة اثارة سكس عربيعلى تلك المكوة الفسيحة الحمراء التي ما كل من مرغها ودعكها وبعبصتها ليوسعها ويجهزها للقراطة والدك وهو يتلذذ بما تقدمه من حلاوة عسل لا مثيل لها من شدة طيبتها وحرارتها وهو يغرس بيده بين فلقاتها العارمة بينما كانت اللبوة ترضع بالقضيب وتمشق به بحرارة وبعد ان جهزته بالتمام والكمال قامت نارمين الفاسقة وطوبزة الى الامام امام الفحل الذي وقف ليلاعب قضيبه المنصب قليلا ومن ثم انحنى بالتدريج عليها حتى اتى على باب دبرها المتاوه فوضع طنفوشه عليه واخذ يفركه ونارمين تفتح له بفلقاتها بيديها وهي تصيح غنجا وكانها تتحضر للهجوم الكاسر فالتصق بها وركبها ومن الخلف بشكل طيازي ونزل بها دق وسلخ وهي تتاوه وتصيح وتغنج وهو يدق ويعنف بها ويذل ببدنها وقد غرس عزيزه العامر في اعماق طيزها بالتمام والكمال حتى كاد القضيب يصل الى امعائها من هول حجمه الامر الذي جعلها تصيح وتبكي وتضارب ولكنه امسكها بحزم وليسكن ذلك القضيب الهائل في اعماق اعماقها وقد وسع باب بدنها ودمره وقد نزل بها دق شرس في اشد سكس عربي حارق نار == تسيدها من الخلف كالفارس المقدام في احدى غرف حانة السعادة اجتمع في اقوى سكس عربي الممحون جواد والفاسقة العاهرة منال ابنة جارته التي ومما يبدو انها امتهنت مهنت البغاء ومارس معها اشد سكس عربي وبعد الجزيل من النيك والسلخ والاهانات والقبلات واللمسات بلغ جواد نشواته الجنسية المنتظرة بعد ان ابكى الفاسقة فسحب العزيز الضخم الملقم بالمني البلدي الساخن واتى بحليبه الحار نار على وجهها الحلو المثير العامر بطيباته ومفاتنه وفي فمها المحراق التهمته برهافة وبكل نهم والسعادة تكاد تقفز من عينيها بعد اشرس سكس نيك طيز ولا بالخيال وفي الغرفة المجاورة كان صديق جواد الفحل يمارس اجمل سكس عربي مر عليه في حياته فقد اتحفته السافلة بخبراتها الضاربة التي اكتسبتها بعد صولات وجولات في ميادين الفلاحة والنيك وخصوصا ان اللبوة قد ارتدت ملابس داخلية حمراء ولينجيري اسود شفاف محراقي اشعل تضاريس جسدها واضاف اليه سحرا خالصا ساخنا ونقاوة بيضاء انعكست على الفاسقة الحلوة النغشة التي جلست برونقها وحلاوتها وطيبتها امام الفحل الذي لم يتمالك نفسه على حلاوتها وعلى جنونها وخصوصا انه ممحون حتى العظم وقد اتى الى هذا المكان ليفضفض عن نفسه ويسعدها فاغرقته اللبوة الفاسقة ببحرها وهي امراة ولا احلى بتضاريس ومفاتن انثوية عربية ساخنة حتى الجنون وهي بطبعها هيوجة عامرة بالطيبة فمن وجهها الساطع بنور عينيها ونعومة شعرها الذهبي الى ثغرها الاحمر بجنون وصدرها الكبير المستدري بحلماتها الواقفة الى طيزها المكتنزة بفلقاتها الناصعة الساخنة عاشقة التلويع والسلخ وما تكتنزه بينها من مكوة حمراء عسل تهوى الفلع والدك الى كسها المشفر الغارق بسيوله الساخنة الغفورة المعطائة للذة الجنسية التي لا تنضب الى سيقانها البهية المبرومة المديدة العابقة بنعومة طبعتها بملمسها الساحر ولا بعده فاتاها الفحل مسرعا لينزع ملابسها ومن ثم يعطيها قضيبه الغالي الهائل الدسم الكبير العامر بمحنته فاخذته بحرارة في فمها المحراق ومصته بعمق وبكل اخلاص وبجنون وابدعت بضرباتها السلهبية وافقدته صوابه بانفاسها الساخنة التي لفحت طنفوش العزيز بينما كانت تبرشه بعمق بشفتين دسمتين رائعتين ولاعبته بلسانها الطري اللعوب حتى كاد ينفجر من محنته من شدة الانتصاب والمحنة والاهواء في سكس عربي ومن ثم رطبته بكل تفاني بلعابها الحلو وريقها العذب حتى جهزته للفلاحة العظيمة ثم نزع ما بقي عليها من الملابس بشكل وحشي وصفعها وضربها ثم امسكها كالطفلة الصغيرة بين ذراعيه لقويتن ومددها على السرير الديفان واخذ يبعبصها على هواه وهو يتلذذ بملاعبة مكوتها الحمراء بجنون ليوسعها ويمددها ويرطبها قبل الانغماس فس اعماقها وهي مكوة مؤدبة علمتها وفلعتها القضبان وصقلتها وسبرت اغوارها حتى جعلتها تدمن النيك التفليعي القاسي على انواعه وهو يلاعبها واللبوة تصيح وهي غارقة بمحنتها التي سيطرت عليها بكل قوة فقام بعدها بسرعة وغرس عزيزه المنتصب كالسيف فيها بعدما تسيدها من الخلف كالفارس المقدام واخذ يقودها بكل فحولة ليدقها في بخشها الضيق بعد ان رطبه وجهزه واللبوة غارقة في عهرها فاخذ يسلخ ويسلخ ويلطم حتى افقدها صوابها بضرباته السلهبية القاسية التي جعلت دقات اردافه بفلقات طيزها تفقع كالقنابل وكانه يقرع طبول الحرب التي اعلنها على طيزها تلك الطيز الرائعة البهية المحلوقة المعلمة العنيدة التي شرعت ابوابها لهذاالزب الخارقالذي مدها الى اقسى الحدود وباجمل الاطر الجنسية المعروفة التي استمرت الى ان بلغ الفحل نشواته الجنسية مع سكس عربي خاص وهو يدقها بعنف من الخلف طيازي وقد ركبها وتسيدها واخضعها لسلطان قضيبه الفاتن الفاتح القاسي الضارب بعظمته وما هي الا ثواني حتى سحب الفحل العزيز ليلاعبه امام وجهها وهي تركع امامه بخشوع واذ به يقذف حممه عليها وفي فمها امتشقه بحرارة والتهمته بشغف وشرارات الغوى تتطاير من عينيها وقد عشقته بعد اشد سكس عربي نيك طيز معمارة. == حين رمى بفمه بين قدميها بعد ممارسة اشد سكس عربي كالارانب قام جواد ونارمين باشعال الامور بينهم على امور تافهة لمجرد اضفاء بعض البهارات على الاوضاع وبعد المشكل على فتح او اغلاق الباب اقتربت نارمين من جواد وقالت بلهجة هادئة وكأنها تعتذر عن الاسلوب السابق يا جواد يا عزيزي يا الغالي ومدت يدها لتاخذ يما بين قدميه لتلاعبه باناملها وهي تتابع انا لا اكره امك بالعكس انا احبها واحترمها ولكن اعذرني من فضلك فكلما ذكرت واقع ان امي واختي في المدافن تحت الارض في سابع الدنيا وفي قلب الظلام فاني انفجر فلا استطيع تمالك اعصابي. لم يجاوب الفحل جواد بل بقي صامتا فقالت نارمين: حسنا حسنا يا جواد ارتاح انت ولما اعود فسنتكلم فسألها منتفضا: والى اين ماشاء**** رايحة هااا فقالت: رايحة كي احضر اغراضي من منزلنا اتحب ان تاتي معي؟ تعال تعال لنذهب معا فقال: لا شكرا لا شكرا جزيلا وضحك ثم اتبع وعزيزه منتصب كالصخرة كيف ستذهبين؟ فقالت وبابتسامة عريضة: بسيطة بسيطة يا شيخ ساقود سيارتك ان لم تمانع, واذا مانعت فيمكنني ان استعير اي من سيارات الحارة كي اذهب فيها؟ فقال: هل ستخرجين هكذا امام كل الجيران وهو يفكر بجارته وبناتها الممحونات عاشقات سكس عربي وهو يهاب ما يمكن ان يخبروها لانه كان قد صادقهم ومارس معهم اشد سكس رمقت نارمين جواد بنظرة حادة وسحبت مفاتيح السيارة من يده وخرجت مسرعة وما هي الا ثواني حتى ملأت الحارة بزامور متواصل اخرج الجيران الى الشارع وركضت والدة جواد اليه وهي تصرخ وتصيح متمتمة شايف شايف المجنونة شايف هذه الحمقاء بافعالها اراها تقود سيارتك وهي تطلق الزمامير وتشفط حتى يسمع من م يسمع بويلاتنا, حتى يلي مش شايف يشوفانا وضربت على راسها وكانها تريد ان تندب حالها وهي تتابع قلت لك قلت لك هذه الفتاة ليست طبيعية. فقال جواد ممتعضا: اسمعي اسمعيني يا امي هذه الفتاة طيبة ولكن هناك لحظات تصيبها بحالة من حالات الجنون ولازم نتحملها ثم تابع لامه ارجوكي يا امي انا الان اريد ان انام هذا اذا بقي عندي نوم من اصله وبعدين سوف نكمل حديثنا وترك جواد امه وذهب للنوم وبينه وبين نفسه لم يكن مستغربا لو نهض ووجد ان زوجته نارمين قد احضرت جرافة وبدأت بهدم المنزل على رأسه فتصرفاتها حقا لا يمكن لاحد ان يتنباء بها فمرت ساعات وجواد غارق في بحر النوم ثم نهض الفحل على رائحة بخور غريبة وفتح عينه ووجد نارمين واقفة في الغرفة وهي تقوم بترتيب مجموعة من اغراضها وضمنها الشموع بينما وقفت ببهائها وكان الفحل قد فتح عينيه على جمالها و اشتهى سكس عربي معهافمد يده يريد ان يمسك بها وبالفعل لم يتمالك نفسه عنها فشدها ورمى بها الى جواره في السرير ونزل بها قبلات عميقة ومداعبات حتى اخرجها من ملابسها لياكلها وكانها موزة وقد نزع قشورها فرمى بفمه بين قدميها ليرتشف من سيولها ثم قام ومارس معها اشد سكس 96 وهو ياكل بها وهي تمص بعزيزه الذي ما احتمل كثيرا قبل ان ينفجر ويفض ما بداخله من الحليب ارتشفته اللبوة بكل حرارة في اروع واحلى سكس عربي نار وبعد ان انتهى جواد من دكها وتمليعها ونيكها وهو يقفز بها هنا وهناك افرغ حليبه بسرعة وبكيف عامر لم يرى له مثيلا ففرك الفحل جواد عينيه ليتأكد ان ما رآه وما احسه حقيقة وهو غارق وما ان فتح عينيه وراى نارمين زوجته في حضنه وهي تقبله وتلاعبه حتى ابتسم ابتسامة عريضة في احلى سكس عربي امتعضت لها اللبوة فعضته على خده ومن ثم قبلته وهي تانبه بان الضحك من دون سبب من قلة الادب == الكلام الساخن المغمس بالنيك الحار تناقرت طيور الحب جواد وناريمان الكلام الساخن المغمس بالنيك الحار الذي ما كل طوال الصباح, وبعد جزيل الفلاحة والاخذ والرد وبعدما اتهمها جواد بانها قمر ولكنه قمر اسود يجلب النحس كالغراب وهي ترتدي ال**** الاسود الذي يحجب النور قالت الطيوبة: انا بعرف اني حلوة واحلى من القمر كمان, ولكن انا ما بحب يشوفني الا زوجي ورجلي وسيدي وحاكم قلبي وكاسر جسدي وسيد عشي وكسي… قال جواد:متفاجئا انت مجوزة يا ناريمان؟ وكاد يقتلها بنظراته ثم صفعها بقوة اقتلع وجهها لشدته, واوشك ان ينقض عليها ليضربها ولكنه انقض عليها لينكحها, فمزق نقابها من الاسفل واخذ يضرب بسيقانها ثم فلق طيزها وهي تتاوه وتبكي كطفلة صغيرة لا حول لها ولا قوة, وبعد الضرب اخذ جواد وبشكل شديد القسوة ينيك كسها وبخش طيزها بواسطة يديه, فامعن بهما باخترقاته التي وسعتهم وحضرتهم للفلاحة, ومن ثم قفز كاسد واخترقها بقضيب دسم لم تستطع التعود عليه لكبره الهائل, فوركب فرجها بحرارة وبسكل شديد الشراسة على وقع صرخاتها الصادحة وصيحاتها واهاتها واصوات المها, فاخذ يفلحها وهي تولول وتصيح وهو يضرب وبوتيرة تصاعدية وبشكل عميق جدا حتى اسكن قضيبه في اعماق اعماقها ووسع اعضائها واذلها واخضعها بالتمام والكمال بينما كان يمسكها بجزيل الاحكام, واستمر بلا اي هوادة او كلل او ملل الى ان بلغ نشوته الجنسية المتفجرة ففاض في داخلها بكم هائل من الحليب الساخن الفوارومده الى بابها بكل اتقان حتى فاض من اعماقها ثم سحب القضيب وغرسه بفمها تلذذت برحيق حبه من السائل المنوي المخلوط بنتفات من طيزها وكسها اي تلذذ وغسلته بكل حب بلعابها الحلو العذب باحلى سكس عربي مغمس بالعسل ثم وبعد الفعل حلا الكلام فجاوبته الممحونة وقالت: لا يا حبيبي انا لست متجوزة ولكن عن قريب ناوية اتجوزك انت كي ننجب بنات بنات بنات حلوات يطلعوا لامهم, ويكونوا احلى من القمر بشهدو… ممممم قالتها فارتمى جواد بحضنها وهو يقبلها ويقبلها بينما كان يغمض عينيه لانها لا تسمح له رؤيتها. ثم وبعد التقبيل قال: طيب ما دمت انا زوج المستقبل وبما اني سوف اصير والد بناتك واولادك, لماذا ما تشيلي خمار الشؤوم هذا, قالها وهو يمد بيده وقد اوشك على رفعه. فقاطعته وقالت: والد بناتي مش اولادي لاننا في عائلتي لا نحب ان نخلف اولاد وبعدين نحنا لم نتزوج بعد كي اشيل الخمار وانكشف عليك, فقال لها في قلبه لعنك **** كل هذا النيك ولم تنكشفينننننننننننننننن , بيتما هي كانت تضع شروطها وقالت :”وكي نتزوج لازم انت توافق تسكن معي.” قال: انا يا حبيبتي مستعد اسكن معك اين ما تريدين, ان شاء **** في جهنم, انت اطلبي وانا بنفذ, بينما كان يقبل سيقانها ويلاعب كسها, ثم اخذ يمجق بكسها وهو يرتوي من ينبوع حنانه باحلى السبل والاساليب الساخنة الشهية. وبعد اهات المحنة والعذاب بينما كان جواد يتلذذ بطعم وملمس كسها قالت: لا يا روحي خلي جهنم لعائلتك وذكورها, انا وانت سوف نسكن في ناووس حلو ومرتب وووووووووووووووووووووووو, قالتها وهي تلعب بصوتها لتضيف مؤثرات هامة, جعلت جواد يرتعد خوفا, وانسته كل المتعة والعسل التي حصل عليها ذلك اليوم. فقال: ناريمان خليني ارتاح, وقولي لي من انت وشو حكايتك مع المدافن والنواويس والقبور والجماجم والقضبان الصناعية والتمائمممممممممممم. فقالت: في الصندوق الذي اخرجته بداية الحكاية, وفي الصندوق كتب قدري وقدرك والذي سيحدث لا هو ذنبي ولا ذنبك, فلذلك لا تكثر من الاسئلة واستمتع بما بقي لدينا من الوقت, دور وفتش بنفسك فكل شيء مكتوب ولا عودة عنه ومصيرك ملعون من قبل ما تولد ولا تلومني على الذي سيحدث لوم اجدادك والعنهم كل حين وفي كل الاوقات والاماكن. == تواصل النيك والسكس بقوة علم الفحل جواد في صميمه بان فتاته الشلهوبة عاشقة النيك والفلاحة ستظهر, وكان يقول بنفسه بانها في ساعة ما او في يوم ما حتما ستظهر ستظهر وكلما كان يقول هذه الكلمة كان يلاعب قضيبه لا شعوريا وهو يتذكر ايامه معها, وكم كانت ترضع قضيبه وتدلله وتمتعه باحاديثها الجنونية وقد احبها وتعلق بحبال هواها المشعوطة, لانها وببساطة فريدة, فريدة بجمالها بافكارها بروحها وفي طريق عودته الى البيت توقف امام احد مطاعم النبطية ودخل لتناول الطعام الذي لم يتذوقه منذ ايام فجلس وطلب الطعام وما هي الا لحظات حتى رأى ذات الخمار الاسود التي لايرى منها اصبعا ولا عينا تقترب حيث كان, وكانت كعادتها تتبختر بجسدها الوارف البهي الرائع الذي بانت تفاصيله الرائعة من صدر كبير الى قد مبروم فطيزها العربية البهية من اشفل الخمار, فاقتربت من مكان جلوسه سحبت احدى الكراسي جلست امام جواد المبهول وقد تاق اليها بشدة اذ ولولا الحياء لارتمى عندى اقدامها يقبلها ثم لقام ببطحها وركوبها وهو قد اشتاق الى بدنها, وما ان جلست حتى قالت له: لا تنظر مثل الاهبل وتلفت نظر الناس الموجودين في المطعم ابتسم وخليك طبيعي شو هذه اول مرة بتشوفني فيها ؟ تصرف جواد بشكل طبيعي وابتسم وبصوت منخفض حتي لايسمعه احد قال: بصراحة ما توقعت شوفك هون يا ناريمان انا هلكت وانا دور عليك اشتقتلك, ثم اتبع بموت فيكي, وقال لها بانه يريدها فقالت: ما حدا قلك دوّر في المدافن كان ممكن تيجي على بيتي وهناك بتلقاني فقال: اين بيتك هذا يا ناريمان ؟ فقالت: اذا انت ما بتعرف, بكرا ستعرف ولا بد, وفي هذه اللحظات اقترب من الطاولة حيث يجلس جواد وناريمان ذات الخمار شابان من اصدقاء جواد فاحمر وجهه واخضر وانقطعت انفاسه وارتعش قضيبه وتمنى لو انهم لم يروه ويبتعدوا عنه حتي لا يسألوه عن علاقته بهذه المقنعة ولكن حدث العكس وجلسا على الطاولة الملاصقة لطاولة جواد وقال احدهم :” مرحبا يا جواد اين اراضيك اتراك اين اختفيت وكان الارض قد ابتلعتك! اين غاطس يا جواد وما حدا عم يشوفك, ثم ادار وجهه ناحية ناريمان وابتسم وقال مرحبا يا شيخة فتدخل جواد على الفور وهو يبتسم ابتسامة مصطنعة واشار بيده الى ناريمان وقال: ناريمان واشار بيده نحوهم وقال: اصدقاء لي من صيدا فهزت ناريمان رأسها ومدت يدها من اسفل الطاولة لتفرك سيقان سيدها وحبيبها وقد اشتاقت له هي الاخرى وقد هالها ان تسبب له اي خجل كان, وقالت: تشرفنا يا اصدقاء جواد وعلى فكرة انا لست بشيخة ولكن ما العمل وجواد يريد مني ان ارتدي هذه الملابس لانه شديد الغيرة علي وهو قلبي وروحي وخطيبي وحبيب ونا لا استطيع ان ارفض له طلب, وبينما كانت تنطق بهذه الكلمات كانت يدها قد وصلت الى قضيبه فوجدته نائما, فانتفضت غضبا لانه وبعد كل هذه المدة التي غابة بها عن فحلها قد تصورة بان قضيبه سينتصب ولن ينام لساعات, وما ان فركته مرتين حتى قفز القضيب من سباته وانتعش وكان الروح قد عادت اليه فانتصب بشدة, فاذ بالابتسامة تكاد تقفز من وجهها, وعند هذه التصرفات احمر وجه جواد اكثر واكثر لهذا الاحراج الذي وضعته فيه ناريمان امام اصدقائه وفضل الصمت على الرد على كاماتها فاعتذر وهرول الى الحمام لان قضيبه كاد ان ينفجر وما ان دخل الحمام حتى طرق الباب فاذ بها ورائه فادخلها بسرعة واقفل الباب خوفا من ان يراهم احد, وبسرعة اخرج قضيبه فاخذته بفمها بحرارة وما ان حركته حتى قذف بشكل عنيف في فمها رضعته الى اخر نقطة وهي تلاعب سيقانه بيديها ثم وبعدما رضعته غسلته بلعابها في احلى سكس عربي فموي وعادا الى الطاولة. == ماضيها الاسود بالجنس والسكس اخبرت والدة جواد ابنها عن ماضيها الاسود وكيف ان والده اعتاد ضربها وذلها وكيف انه تشاركها مع رجال اخرين وبدلها بنساء اخريات وفقا لاهوائه بعدما كرهها وخصوصا بعدما انجبته, واخبرته بانه طلقها وبانها كانت فاسقة لا تهوى سوى الحصول على سكس عربي يليق ببدنها الذي اعتاد الضرب والتعذيب, واخبرته بان عائلة الجوهري لم تكن صغيرة وبانها وبالرغم من كبرها الا انها كانت متماسكة وقالت: كان جدك يتحكم بالصغيرة والكبيرة من شؤون العائلة ولم يكن اي من اعمامك او اعمام والدك يستطيع القيام بشيء دون اذن من جدك وكون جدك احبك فهذا يعني انك تميزت وسط هذه العائلة وللحقيقة وبالرغم من قسوة جدك الا انه كان يعاملنا معاملة خاصة مقارنة بباقي نساء عائلة الجوهري, الا انه كان يغضب لو اني قمت بالسؤال عن اي شيء من الامور الغريبة اللي كانوا يقيمونها في الليل وبسرية تامة والخوف الدائم الذي يعيشون به… فمرت اشهر واصبح عمرك يقارب السنة وانا لا افهم ماذا يحدث حتى اختفى احد اعمامك ولم يعد الى البيت, فخيم على العائلة جو من الحزن والقلق واكثرهم حزنا على غيابه كانت عمتك سلوى التي ربطتني بها علاقة مميزة وقوية فكنت اهدىء من روعها واخفف من حزنها واحاول ان اطمأنها بأنه سيعود بمشيئة **** وان الغائب حجته معه الى ان يحضر. فقلت لها بانه لا داعي للخوف فأجابتني وهي تبكي: انت لا تعرفين يا ام جواد شيء, فهل هناك من سابقة ان اختفى ابن الجوهري وعاد, ان اولاد الجوهري مصيرهم معروف **** يحميلك جواد وما يجيه الدور.. فقالت: اقشعر بدني من كلام عمتك سلوى وضممتك الى صدري يومها وارضعتك من حلماتي التي عضضتها وكانك قد احسست بخوفي وقد انتابني شعور بالخوف عليك, واتبعت لقد استحلفتها ان تخبرني بالقصة, وبانها في البداية رفضت ان تخبرها شيء ولكنها اخبرته بان الامر قد زاد من فضولها وخوفها بقولها بقتلوني لو حكيت انتِ ما بتعرفيهم و**** بقتلوني وما برحموني لأنهم ما بعرفو **** وقلوبهم ما فيها رحمة, واخبرت ابنها بان ايامها كانت مليئة بالجنس فكان والده ياخذها كل يوم الى سهرات جنسية جماعية كان يتبادلها ويتشاركها مع العديد من الرجال حتى كان جسدها مطليا بالكدمات, وقد انسها الجنس القاسي الذي كانت تلقاه كل همومها والاسئلة التي كانت تطرحها في راسها لانها تعشقه وقد ادمنه من صغرها. وبعد فترة من الراحة قامت الوالدة وارتشفت بعض الماء عادت الوالدة لتكمل وقالت: وخوفي عليك يا جواد جعلني الح واتحايل عليها بكل الطرق وليتني لم افعل ذلك.. ثم وبعدما تنهدة بعمق اتبعت سردها المثير وقالت وعيون جواد تكاد تطير من مكانها لشدة شوقه: بدأت سلوى تروي لي القصة التي تقشعر لها الابدان قصة كوزيت التي اقسمت على ان تنتقم من كل ذكر يحمل ددمم عائلة الجوهري وروت لي كيف ان ابناء عائلة الجوهري يختفون الواحد تلو الآخر منذ عشرات السنين وكيف ان ستة من اعمامها منذ كانت صغيرة اختفوا الواحد تلو الآخر وان هذا ثالث اخ يختفي ولا يعود وانهم قد وجدوا واحداً منهم بالصدفة داخل احد المدافن وكل الجهود التي بذلوها وبالرغم من استعانتهم بعشرات الشيوخ والسحرة من مختلف البلدان لم يستطيعوا ان يمنعوا كوزيت من الانتقام ومطاردتهم في كل مكان وروت لي كيف انها رأت وهي صغيرة جدك واعمامها يقتلون زوجة عمها ويدفنونها عقاباً لأنها اخبرت شخصا بهذا الموضوع الذي يعتبرونه سراً ممنوع البوح به على اعتبار انه يشكل ” اهانة كبيرة ” لعائلة الجوهري وخاصة ان عدوها مجرد امرأة كانت لرجال هذه العائلة لا تمثل الا الة لذة ودجاجة تبذير للاولاد. == لحظات ساخنة من هول الصدمة لم يخف جواد حينما علم انه يستلقي فوق قبر المرأه التي كانت تصرخ والتي تقول له ناريمان انها عمته فقد كانت نار الاشتياق لناريمان اقوى من خوفه ومن رهبة الموت والناووس الحجري وبعد ان انغمس فيها من جديد قام بفلاحتها مرة ثانية اخضعها لنزواته وزادها تعلقا فيه. فامسك بها وضرب باطنها بقضيب سميك دسم ولا بالاحلام قضيب برشته في فمها ومصته ولاعبته ودللته ومشقته وبرشته بشفتيها السميكتية ولاعبته بلسانها الحلو ورطبته بريقها ولعابها الطيب الذي تضارب ودموعها المالحة التي سالت على اخاديد وجهها البهية لشدة المها, واستمرت بالرضاعة والمص بحرفة وبعمق وبكل حرارة وعشق وسرعة الى ان انتصب وبعد ان انتصب بالتمام والكمال قام فاتاها من الخلف وركبها بعدما طوبزة امامه بطيزها العربية بكل جلالة فانقض عليها كفهد كاسر واخذ بنيكها بشكل طيازي عنيف وشرس وهو يضرب ويفلق وهي تصيح وتتمايل وتتاوه على مداها واستمر بلا اي كلل او ملل الى ان نشف قضيبه فاخرجه واعطاها اياه في فمها رطبته بكل اخلاص قبل ان يعود ويركبها بشراسة وباقوى ما يكون فينكحها في بخش طيزها المتوهج وقد عودته النيك, فاخترق باب بدنها على وقع اهاتها وغنجها فقام بتمزيقها بشكل لا مثيل له حتى توسع بخش طيزها على مداه وكانت ضرباته العميقة قد ابكتها وجعلتها تذرف الدموع الغوالي, وبعد الفلاحة الجزيلة بلغ الفحل المتالق نشوته الجنسية المتفجرة وعلى وقع اصوات محنها وصيحاتها الصارخة الصادحة العابقة في الارجاء اغرق بخش طيزها بالحليب الكثيف الساخن ومده بحرارة الى باب بدنها الذي بدى كجبل بركاني متفجر مكلل بالثلوج ثم اخرج قضيبه العملاق وغمده في فمها الطيب غسلته بشكل رائع بلعابها العذب وقد اغرقها بحبه في احلى سكس عربي مغمس بالعسل, وبعد النيك بدأ العاشق الولهان بحفر التراب بكلتا يديه بجنون خالص وقضيبه يتدلى بين قدميه امام فاتنة اغرقها في بحر حبه الناري وعيونه متسمرة نحو ناريمان, فحفر اكثر واكثر وبقوة وبحزم وعلى ضوء القمر التفت باتجاه يديه التي حملت شيئا, ما ان راه حتى توقف مذعورا خائفا كان جواد قد راى بين يديه جمجمة (رأس امراة) مقطوعة وقد تاكلت من العفن الا الشعر الحريري الاسود الذي ما زال كما هو يغطي الراس المتعفن وقد بدى وكأنه لفتاة مدللة كانت تعنى به كل لحظة, اصفر جواد وارتعش ولم يحتمل بشاعة ما راى, فبدأ يتقيأ بشدة ودون توقف وسقط على الارض مغشيا عليه من هول الصدمة ومن هول ما راى, ثم ارتمى في حضن حبيبته لتحضنه فتقبله وثم غرقا في بحر النوم الى اليوم التالي فما فتح جواد هذا الفحل العاشق للنساء والنيك والفلاحة العربية لاصيلة عينيه حتى كانت الشمس قد اشرقت فوجد نفسه في سيارته مستلقيا وبجانبه ناريمان تداعب شعره وجبينه برقة وحنان وجواد ينظر اليها, وقد كانت الشمس بذاتها فاي جمال واي دلال, وهي مستلقيت بجسدها المدسد الناعم الرقيق بصدرها الكبير بسيقانها المديدة وطيزها العريضة وكان وججها موردا يشع بنور الحب فتسمر الفحل ولم يستطع ان ينبت حتى بحرف واحد وفتاته تلاعب شعر صدره وهي غارقة ببحر الغرام الاصيل لتصمت هي الاخرى, وقد بدى الارهاق والتعب والقلق على وجهه واضحا جليا وعيونه تائهة حائرة مما يحدث معه وقال جواد وقد اغرورقت عيناه بالدموع: “ناريمان ارحمني لم اعد احتمل ارجوك ارجوك واغلق عينيه مستسلما,” فاذ بها تطبع قبلة ساخنة على شفتيه ثم انزلقت الى قضيبه فاخذته بحنانها ومصته ومصته ولاعبته ودللته ومشقته حتى اتاها بالحليب الطيب فرضعته وتلذذت بطعمه وبدفئه في اروع سكس عربي مغمس بالعسل. == سحب القضيب وغرسه فى فمها اقتحم الرجال المنزل فهربت النسوة من البيت ولم يبق في البيت الا مناف الجوهري وزوجته الملقاة على الارض, وكوزيت الواقفة على قدميها وضربات السوط قد مزقت ملابسها وتركت ندوباً وعلامات على وجهها وجسدها انحنت كوزيت واقتربت من زوجة مناف المنكوحة المعنفة لترفعها عن الارض, فصرخ بها اتركيها تموت مثل الكلبة <p style="text-align: right;">لم تكترث كوزيت ورفعت زوجته فركلها مناف ببطنها ركله القت بها لعدة امتار زحفت كوزيت مرة ثانية لتسعف زوجة مناف الا انه بدأ بركلها بقدميه على وجهها وجسدها حتى اغمى عليها من شدة الضرب افاقت بعد عدة ساعات لتجد نفسها مقيدة في حظيرة الابقار والاغنام, لياتي مناف وهو يضحك ويقول لها: هذا مكانك الصحيح الذي يجب ان تكوني فيه يا بقرة يا حيوانة وانقض عليها فاغتصبها بشدة واذلها وفلق كسها ودمر بخش طيزها واهانها واستمر بضربها ضربات عمسقة قاسية اغرقتها بعالم المجون السمهري, فاخذت تصيح وتتاوه وتتمايل اسفله بينما كان يفلح ببدنها بقضيبه الدسم الكبير القوي الى ان بلغ نشوته الجنسية ففاح بحليبه الحار نار في اعماق اعماقها ومده بحرارة الى باب بدنها المدمر الذي بدى كفوهة جبل بركاني مكلل بالثلوج وبعد ان لاعبه وداعبه سحب القضيب وغرسه في فمها غسلته بحرارة بلعابها العذب الحلو في احلى سكس عربي مغمس بالعسل, وبعد ان فعل فعلته نظر اليها بحقارة وقال يا كلبة لا تنسي انك ثمن ددمم اخي <p style="text-align: right;">استمتع الفحل بلحم وبمنظر كوزيت المقيدة والملقاة على الارض وثيابها التي مزقها السوط كاشفة عن الجزء الاكبر من جسدها الفارع البهي الجميل الجذاب وقد سطعت كنور الشمس في الارجاءرغم انه قد طمسها بحليبه وما ان انتهى حتى اخذ يضحك بجنون وبهستيريا وبحركة سريعة لا شعورية امسكت كوزيت بوتد كان بجانبها خصص لربط الابقار وضربت مناف ضربة على وجهه تسببت في فقء عينه اليمنى <p style="text-align: right;">صرخ مناف من الآلم وخرج من غير وعي والدم ينزف من وجهه حتى انه لم يصحو على نفسه عندما خرج من الحظيرة عاريا وقضيبه الفارع متدليا وهو يتمايل يمينا وشمالا <p style="text-align: right;">مرت ساعات طويلة على كوزيت وكانها الدهر وهي تنتظر عودة مناف الجوهري لينتقم منها, حتى حدث هذا وعاد مناف مضمداً وجهه وعينه وقال لكوزيت وهو يصفعها:” عيني راحت يا كوزيت وانا شايفك بعين واحدة واحدة يا عاهرة, وانا لو اخذت روحك بدل عيني لن ارتاح ولن ترتاحي انت” <p style="text-align: right;">انت انت حلوة كثير يا كوزيت قالها وهو يفرك بيديه السميكتين بجسدها وبلحمها الطري, و**** ما خلق احلى منك بينما كان يغرس انامله في فمها, وانا قررت ان لا اكون اناني فلن اخبئك عن عيون الناس وضحك بأعلى صوته واخذ ينادي باسماء اشخاص موجودين خارج الحظيرة فدخلت مجموعة من رجال الجوهري الذي تمنوا ان يروا حتى ولو من بعيد كوزيت صاحبة الجمال الخارق, دخلوا وهم يفركون بقضبانهم وقد علموا ما ينتظرهم من الكيف فبدت السعادة العامرة على اوجههم <p style="text-align: right;">فقال لهم مناف بصوت عميق صادح بينما كان ينظر بعينه الى كوزيت والشرر يتطاير من عينيه:” خذوا نصيبكم منها, انها مجرد جارية قذرة حقيرة” ولم يكن هؤلاء اقل قذارة من مناف, واخذوا يعتدون عليها الواحد تلو الاخر وهي صامته خائرة القوى وقد صدحت اهاتها في الارجاء, استسلمت كوزيت وهي لا تقوى على ابداء أي نوع من المقاومة وقد استسلمت لهم بجسدها وروحها وحاولت الاستمتاع بقضبانهم العظيمة الكبيرة التي دمرت بدنها وفلقت اعضائها وجعلتها تبكي وتذرف الدموع الوفيرة الغفيرة في اقسى سكس عربي جماعي ولا بالاحلام == بعد المساء الساخن الملئ بالنيك بعد النيك الحار وبعد المساء الساخن المشتعل بالمشاكل انتصف الليل وجواد يقف الى جوار حسنائه ال***** التي كانت وعلى ما يبدو تريه جبلا قالت ان عمته قد دفنت فيه بعدما قتلتها عائلتها بابشع الطرق الوحشية واللا انسانية, وبعد ان صالت وجالت بكلامها الجارح عن عائلته وبعدما وصفتها بعائلة القتلة وقف جواد مذهولا لا يدري بماذا يجيبها؟ وماذا يقول لها؟ وكيف يقنعها انه ليس من عائلة الجوهري وان عمته ما زالت حية فاحتار جواد ماذا يفعل معها وكيف يقنعها ان لا دخل له بجنونها اهل يهرب ويتركها ام يصعد معها الجبل الى الموحش المرعب المعتم الذي لا يسمع فيه الا العواء والنباح واصوات الليل الغدار المخيف المظلم, ولكن ناريمان هذه الشلهوبة كانت اسرع من افكار جواد واقتربت منه وبعدما الصقت بدنها الغض الطيب بقضيبه وجسده امسكت بيده واخذت تقوده باتجاه الجبل وجواد يركض خلفها ككلب وضيع لا حول له ولا قوة سوى الطاعة, الطاعة العمياء التي لا يهواها الا المجانين, فمن يلحق بامراة لا يلقى سوى الدمار, فامسكت الفاتنة ال***** يديه كطفل صغير وسارت امامه, فتبعها وهو خائف. وحينما وصلت ناريمان منتصف الجبل تركت يد جواد وسارت ورفعت يدها لفوق واخذت تصرخ بصوت عال تردد صداه في انحاء الجبل والجبال المجاورة له:” واه سلوى يا الغالية, يا سلوى يا ابنة واخت القتلة, يا ابنة العائلة الملعونة المنحوسة العديمة الرحمة والرافة, يا ابنة الجوهري,” ثم اتبعت جنونها وقالت:” يا لعنة الجبل اخرجي من منزلك (قبرك) واسمعينا صوتك واستقبلي قريبك, ملعون اخر وليس اخير جاء ليزورك, انظري فها هو يحمل اسمك ودمك ويحمل لعنة عائلتك, تعالي يا سلوى اخرجي يا سلوى.. وما ان اكملت ناريمان كلامها حتى بدأ يسمع صوت امرأة يقشعر له الابدان ويصدر من كل الانحاء, صوت امرأة تصرخ وتستغيث وصراخها يعلو اكثر واكثر وبكاؤها يقطع القلوب من الحزن, وكان جواد قد فقد صوابه بعدما اكثرت فتاته من لعناتها, فلم تكتفي بلعن عائلة قال لها بانها لا تعنيه بل لعنته شخصيا, فاختنق لشدة حنقه, وما هي الا ثانية فتفجر حنقه عليه فصفعها وجرها الى الامام فالى الوراء ثم رمى بها على الارض وقفز فوقها واخذ يعض ببدنها اينما وقعت اسنانه, فهو يعض وهي تتاوه وتبكي واصوات سلوى تعلو في ارجاء المكان, وكان جواد بافعاله ابعد ما يكون عن الانسانية واشبه ما يكون من الحيوانات الكاسرة والكللابب, فبدى وكان ما قالته ناريمان بحقه صحيحا, وعند ذلك كانت الفتاة ترتعد خوفا مما قد يفعله بها, وهي كانت تظن بانه مختلف عن باقي رجال عائلته, مع انها وصفته وحقرته, الا ان قلبها لم يطاوعها, فهو حبيبها الغالي وعشيقها وسيد جسدها, وصاحب قضيبها المحبب والفلاح الاصيل, الذي شكل لها جزء من بدنها لكثرة ما اخترقها وبقي في باطنها. رمى الفحل فتاته ارضا وانقض عليها ككلب كاسر ولوع بدنها باسنانه وابكاها الدموع الغوالي قبل ان يخترق بدنها بقضيبه العملاق, فاخذ يفلح بها دون اي كلل او ملل وبلا اي رحمة او رافة, فاستفحل عليها ونزل بها ضربا من شتى السرعات والاشكال, وكان ما حدث اشبه ما يكون بموقعة, فنتفها نتفا ومزق برقعها وكشف راسها ووجهها لاول مرة وتلذذ بطعم وملمس فمها لاول مرة في الهواء العليل ولكن ستار الظلمة منعه من ان يراها, وامعن بذلها فاستمر بنيكها على وقع اهاتها الصادحة الصياحة في الارجاء الى ان بلغ نشوته الجنسية ففاض في داخلها بالحليب الكثيف من اروع ما يكون ومده بكل حرارة في ارجاء جسدها ثم اعطاها الضيب بفمها غسلته بكل عشق باروع الاطر في احلى سكس عربي مغمس بالعسل. == نفحات من ماضيها الساخن بالجنس جلست والدة جواد ونجلها وهي تروي له نفحات من ماضيها القذر وماضيه الاسود فقالت وهي تفرك سيقانها المديدة وقد بدى عليها البرد: خوفي من جدك جعلني افعل ذلك واعود من جديد الى سابق عهدي للاختلاط بالعائلة وبزوجات اعمامك واقاربك من عائلة الجوهري وزادت مصيبتي اكثر حينما اختفت عمتك سلوى ليجن جنون جدك ويقوم بالتحقيق مع معظم نساء العائلة ان كان هناك من يعرف اين ذهبت ولكن دون جدوى, ثم امسك جواد بقدم امه ليفركها علها تدفىء وترتاح فاخذت الوالدة تتاوه وقد نسيت امرها وسالت باحلامها وكانها عادت الى ايام فسقها وكانت اهاتها قد محنت جواد الذي اخذ يفرك بقدمها في قضيبه وما هي الا دقائق حتى ارتعشت ابدانهم وقد حصل كل منهم على نشوة جنسية طال انتظارها بعد ذلك الحديث القذر في احلى سكس عربي مغمس بالمننوعات. ثم وبعد الارتعاشت الجنسية المتفجرة اتبعت الوالدة وقد بدت السعادة عليها وعلى وجهها دون ان تتمكن من فهم الذي حصل وكذلك جواد فهو ومن بداية السهرة يحصد النشوة تلو النشوة ويكب دفعات الحليب المرة تلو الاخرى دون ان يفهم, وكان هالة من السحر قد امسكت بعقولهم فنقلت كل منهم الى عالمه الخاص وبدا مما حصل بان جواد قد ورث حب النيك والفلاحة من والدته, قالت الوالدة: خرج جدك واعمامك ووالدك يبحثون عنها واختفوا عدة ايام ثم عادوا من جديد وكانوا يغضبون لو ان احدنا سأل او نطق بإسم سلوى وشعرت بإن مكروها ما قد اصاب عمتك سلوى فدب الخوف بقلبي وعلمت بأن الدور سيأتي عليّ لا محالة وقررت الهرب متى سنحت لي الفرصة هربت الى والدي في حلبا ورويت له القصة بالكامل وكان والدي ينوي السفر الى قطر لغرض التجارة فأصطحبني معه واقمت معه هناك وفي قطر اكتملت مصيبتي حينما توفي والدي بحادث سير في قطر ومرت اسوأ واصعب ايام حياتي فقد فقدت الحبيب والوالد ولم يعد هناك رجل اسند ظهري عليه وبعدها حتى تعرفت على شاب فحل من لبنان فاحتضنني واقمنا علاقة نارية لاشهر ايقنت بعدها باني اهواه فعلقني بقضيبه الذي كان يفلحني ليلا نهارا وقد فهم حاجتي الى الرجال فكان ينكحني حتى بالمحرمات ليرضيني وانا ضحية لافعال والدك الشعواء فتفهم ذلك وسكن قلبي وبالي وروحي ونور عالمي وكانه شمس للمستقبل فتزوجته وقد كانت طبيعة عمله تجعله ينتقل من بلد الى آخر فسافرت معه الى اسبانيا ومن ثم الى فرنسا وبعدها الى مصر واستمر تنقلنا اربع سنوات حتى عدنا الى لبنان واستقر بنا المطاف في الجنوب وقد اخبر اهله والجميع بأنك ابنه ولم يكن ليشك احد بذلك فقد احبك اكثر من اي شيء آخر حتى بعد ان انجبت اخاك علاء كان يحبك انت يا جواد اكثر منه ومع مرور السنوات نسيت عائلة الجوهري وكوزيت وكل هذه القصة, حتى انها لم تعد تخطر على بالي منذ سنوات وهذه هي قصتي مع عائلة الجوهري, التي طواها الزمن قد فتحت من جديد باطر جديدة. كان جواد يصغي بتأثر شديد لقصة والدته المأساوية وما تحملته من عذاب شديد والم وفسق وعهر فكان قلبه يحترق عندما يسمع بحكاياتها مع الرجال ولكن ما له بهذ الامور التي حدثت فلا يستطيع ابن امراة بان يغير فيها قيد نملة او شعرة رفيعة. وقال لها وهو يمسك بيدها: يا امي يا حبيبتي انا آسف لانني ذكرتك واعدتك الى ذكريات الماضي الاليم الداكن الاسود القذر اللعين, تعالي يا امي وحضنها بقوة والدموع تسيل على وجهه كما على وجنتيها, وقال لو كنت اعلم ما كنت لافتح الموضوع والجروح سامحيني يا امي.. == هى تصيح وهو يضرب وينكح ركبت ناريمان خلف المقود وامام حيرة وذهول جواد من هذا الموقف ورغم انه لم يعترض ولم يتفوه بكلمة واحدة, انما ابتسم معجبا بالطريقة اللبقة التي تصرفت بها ناريمان حبيبة قلبه وعشيقته الشلهوبة التي افقدته صوابه, افقدته القدرة على التمييز بين الخير والشر, واضاعت بوصلته. ادارت الفاتنة ال***** محرك السيارة وقادتها ببراعة فائقة وكانها خبيرة في القيادة من عشرات السنينف قال جواد: ناريمان انا لا افهم كيف! كيف بتقدري تشوفي من ورا هالخمار الاسود, وراء هذا الحائط والساتر العظيممممممممممممممممممممممم قالها وهو يتبسم بينما كانت انامله تجول على سيقانها الامر الذي اربكها فبدا الامر وكانه يحاول ارباكها, فتداركت الامر واوقفت السيارت ثم رفعت ملابسها من الاسفل وهي تبتسم هي الاخرى بكل مكر, وعند روعة هذا المشهد لم يستطع الفحل عاشق النساء والنيك جواد ان ينبت بحرف فوجد نفسه ذليلا عند فراعة كسها وجمال سيقانها وطيبة صدرها وطيزها, فقال في نفسه:” سبحاننننننننننننن اللي خلقك.” قالها وهو ينقض ويلتهم من جمالها ويتلذذ يملمسها وطعمها وبعد الجزيل من المداعبات اخرج الفحل عملاقه فاخذته العاشقة المتيمة بسرعة خارقة ومصته بكل حرارة ولاعبته بكل عشق وكدت ببرشه في فمها وتلذذت بطعمه وملمسه ولاعبته ودللته بلسانها العذب ورطبته بلعابها الحلو وريقها العذب حتى انتصب كصخرة ابية تصلح للنحت في الحجر لا البشر ثم قام الفحل وركب فرجها بحرارة على وقع صيحاتها واهاتها واصوات المها, فاخذ يفلحها وهي تصيح وهو يضرب وبوتيرة تصاعدية وبشكل عميق جدا حتى اسكن قضيبه في اعماق اعماقها ووسع اعضائها واذلها واخضعها بالتمام والكمال بينما كان يمسكها بجزيل الاحكام, واستمر بلا اي هوادة او كلل الى ان بلغ نشوته الجنسية ففاض في داخلها بكم لا باس فيه من الحليب الساخن الفوار ومده بكل حرارة في اعماقها حتى فاض من بابها وهي تتلذذ به ثم اخرج القضيب وغرسه بكل حرارة في فمها تلذذت هي الاخرى بطعمه وغسلته بكل عشق وخنوع بلعابها وريقها العذب في اروع سكس عربي بنفحات من الخيال, وبعد النيك وكعادتها جلست الفاتنة تمرغ نفسها في احضان حبيبها الذي امسكها اليها ليتلذذ بدفئها وبعد الصيام عن الكلام الذي استمر لدقائق عاد الطرفان الى الحوار فردت على سؤاله وقالت: اللّي تعود على العتمة والظلام بيقدر يشوف في العتمة والظلام, فكيف بالاحرى من وراء هذا الخمار من وراء الخمار يا جواد بقدر شوف الناس على حقيقتها, يا حبيبي وعمري وارتمت في حضنه من جديد. قال: شو وجع هالقلب وحيرة هالدماغ يا ناريمان, انت حيرتيني معك, انت تعلمين بانك حلوة ومثل هلال القمر ومش فاهم لماذا ولكنه قمر اسود وكانك غراب ما بتجيبي غير الشؤم, قالها وهو يتلذذ بذل فتاته, وكانه قد حصد البطولات او الاوسمة, فرمقته بنظرة ثم ابتسامة وعضته بقوة الى جانب قضيبه حتى خيل اليه بانها قد قضمت عزيزه فحاول القفز ولكنها هذه المرة امسكت به بكل قوة واخضعته لارادتها واخذت تتلذذ بالامه, ولكن الفحل لم يكن ليستسلم فهي امسكت بعزيزه وهو امسك بيده ودفع باصابعه الى طيزها البهية الطيبة الشهية, وخترق باصابعه الواحد تلو الاخر في بخش طيزها المتوهج المتوسع وقد ركبه بحرارة ذلك اليوم ومر بابه, وكان رطبا لان حليبه لم ينشف عنه بعد, فصاحت ناريمان وايقنت بانه لن تفوز على فحلها, فاستسلمت لرجولته بينما استمر هو بنيك طيزها بواسطة اصابعه بشكل قاسي عنيف ابكاها, وجعلها تصيح على مداها لشدة المها وعذاباتها في احلى سكس عربي ولا بالاحلام. == حتى اسكنه بالكامل بكسها بعد النيك الفموي لفم فتاته في الحمام عاد جواد الى الطاولة ليسمع التعليقات من اصدقائه على كلمات ناريمان ولكنه فضل الصمت على ان يعلق على كلامها وبحركة سريعة وظريفة ارادت ناريمان الشلهوبة وهي مشتعلة بالاحاسيس الجنسية ان تخرجه من هذه الورطة او قصدت ان لا تعطيه المجال ليرد على اي سؤال فوقفت وامسكت بيد جواد وقالت: جواد عزيزي هيا لقد تأخرنا كثيرا على الحفلة وسحبته بقوة وسارت والتفتت الى اصدقائه واشارت بيدها قائلة: الوداع الوداع يا اصدقاء خطيبي ولا تنسوا تدفعوا الحساب عنا لان جواد لا يحمل نقود الوداع وسحبت جواد من يده وقبل ان تخرج من باب المطعم التفتت الى الجرسون وقالت له: الحساب عند الشباب الجالسين عند تلك الطاولة ثم قالت له الوداع وخرجت الي الشارع وجواد وكل من في المطعم مذهول ويبتسم لظرافة ناريمان وتصرفاتها التي لا تشبه تصرفات الفتياة المحجبات الملتزمات. ركبت ناريمان بجانب جواد في السيارة واخذت تضحك وقالت: ارايت كيف اوفر عليك الحساب, ثم انغمست وبسرعة الى احضانه فقبلته بحرارة ثم نزلت تدريجيا الى قضيبه واخذته بفمها مصته بحرارة ولاعبته بلسانها وبرشته بشفتيها باروع ما يكون ورطبته بلعابها العذب وبريقها الحلو حتى انتصب كصخرة تصلح للفلاحة بالحجر لا البشر, وبعد ذلك طلبن من فحلها السير بالسيارة الى مكان يستطيع ان يركبها فيه بحرية على ان يكون بعيدا عن المارة قليلا فلا يتعرضون لخطر الانكشاف, فاسرع جواد فادار السيارة وتوجه الى نهاية الطريق بينما كانت ناريمان تلاعب قضيبه المتصب بقوة بيديها كي لا ينام, وما هي الا دقيقتين حتى ركن الفحل السيارة وانقض كالمجنون ليركب فوق فتاته التي اخذت بالصياحة حتى قبل ان يبدا بنكحها لشدة محنتها التي لا تعرف حدود, ثم انتزع ملابسها فمص حلماتها ولاعبها بلسانه ثم بطحها واخترق بدنها بقضيبه الطويل واخذ يضرب بها كالمجنون وهو يضرب وهي تصيح وتتاوه بشدة وبصوت عالي زاد الشاب اصرارا على نيكها بشكل اشدة فسارع من الوتيرة واخذ يخترق بقضيبه الى اقساه حتى اسكنه بالكامل في كسها الذي تحمر وتوسع على مداه وبعد دقائق عديدة حصل الفحل على نشوته الجنسية وفاض بحليبه الكثيف الحار في كسها في احلى سكس عربي ولا بالاحلام. ثم وبعد النيك ارتاح الفحل وفتاته قليلا قبل ان يسير وهو لا يدري ايضحك ام يغضب بعدما تذكر احداث المطعم, ولكن ما حصل اضحك جواد وكعادتها اخذت ناريمان ترشد جواد الى اين يذهب وهي تقول له من هنا وهناك ثم طلبت منه ان يتوقف بجانب الطريق السريع ما بين صيدا والنبطية فاوقف جواد السيارة وابتسم وقال لناريمان: انتِ تعلمين النتائج الحتمية من وراء هذا المقلب الذي عملتيه, اتعلمين ما سيحدث, سوف يقوم اصحابي,.. قاطعته ناريمان ولم تتركه يكمل حديثه وبلهجة جادة قالت: لا ترمي بالكلام الفاضي ياجواد لا انت ولا اصحابك بتهموني ولا وقت عندي للكلام الفاضي انت تريد ان تعرف قصة كوزيت هذه القصة التي رفضت امك سردها لك بالرغم من انها تعرفها جيد جدا وقبل ما اجيب اجلك وافتحلك قبر اعدك باني ساخبرك اياها يا ابن الجوهري كي تفهمها جيد جدا, قالتها وهي تلاعب سيقانه, فانتفض عليها وابعد يدها ثم وبغضب شديد صفعها على وجهها وارتمى عليها بطحها بشدة وضربها واذلها وكان صياحها يملاء الارجاء لشدة ما ركبها ولطمها واخرق بدنها بقضيبه الدسم الكبير واستمر الى ان بلغ نشوته الجنسية ففاض بحليبه في قعر طبزها ثم مده الى باب بدنها الذي بان كجبل بركان مكلل بالثلوج ثم وبعد ذلك سحب قضيبه وغرسه في فمها فمصته وغسلته بلعابها في احلى سكس عربي مغمس بالعسل. == هل انت مصر على النيك قالت الفاتنة المقنعة نارمين كلمتها السحرية, وجتوجهت الى فحلها قائلة:” ساخلع الخمار يا جواد ساخلع الخمار ان كان هذا سيخرجك من جنونك!” فامسكها الفحل وصفعها بقوة صفعة ابكتها وطرحتها ارضا وما هي الا ثواني حتى وجد جواد نفسه فوقها ليشاطرها المها وقد تحطم قلبه لرؤيتها بهذا الحال, وهو يعشقها ويهوى التراب الذي تسير عليه, وبعد الاحتضان والغراميات اخذ الفحل بطباعة القبلة تلو الاخرى على ثغر الاميرة العسلي قبلا جعلتها تفور لشدة هيجانها قبلا جعلتها تغنج وتذوي وتصيح وتتاوه وجواد يستمتع بملمسها من اسفل الخمال, الذي سرعان ما ارتفع ليكشف عن كس زهري وبخش طيز متوهجة ما كل جواد من فلاحتها في اروع سكس عربي من سابع الاحلام النيرة الشيقة. فقال جواد وبعد النيك الحار: هيا افعلي هذا وانزعي هذا الحاجز وهو يمسك براسها بكل فحولة ورجولة فقالت: هل انت مصر. فقال: ها انا انتظر وهو يلاعبها ويداعبها ونظرات الغوى تتطاير من عينيه فقالت: ولكن ان فعلت هذا فلن تراني الى الابد فامسكها وهو يطبع على وجهه ابتسامة الاستهتار فقال: ان لا اراك خيرا من ان اراك وانا لا اراك هااااااا اليس كذلك. قاطعته قائلة: يا جواد انا جميلة لدرجة لا توصف وجمالي ليس من هذا الزمان وان رأيتني الآن ستندم طوال عمرك انصحك للمرة الاخيرة ان تصبر حتى يحين الوقت. فقال: لا يهمني هيا نفذي ما قلت يا نارمين فقالت: لا آااااااااااااه لو علمت عدد السنوات التي انتظرت قدومك بها لغيرت رأيك يا حبيبي وروحي وقلبي وسيدي, قالتها وهي تفرك بجسدها عليه بمشهد مليء بالاثارة الغوغاء. فقال: لا اريد ان اعلم شيئا فقط اريد ان أراك فاتمتع بعينيك وانهي هذه اللعبة. فقالت وبنبرة حزينة: آااااه يا مخلصي يا سيدي يا فحلي لو كنت تعلم ما تخفيه لك الايام لما عجلت بنهايتي ونهايتك. فقال جواد: اسمعي يا شاعرة المدافن والتمائم لن تؤثري عليّ بكلامك الان اما ان تخلعي هذا الخمار واما فصفعها صفعة ثانية طرحتها ارضا ثم انكب عليها وركبها بشدة فغرس قضيبه الدسم في اعماق طيزها بعدما تسيدها وركبها من الخلف, وسرعان ما اخذ يلطمها ويمزقها بقوة وهي تصيح وتتمايل وتتاوه وتغنج, وهو يضرب بينما كان ينسكها بكل حزم الى ان بلغ قمة النشوة وقمة المتعة فافرغ ما لديه من السائل المنوي الحار في اعماقها ثم مده وبكل حرارة الى باب بدنها المدمر قبل ان يسحب قضيبه فيغرسه في فمها غسلته بكل تواضع بلعابها الحلو في اروع سكس عربي بنفحات من العسل. وبعد جزيل النيك قالت: واما ماذا؟ فقال: سامزقه بيدي, واخرجك منه بالقوة, قالها ويده تمسك براسها وهي تجلس بقرب قضيبه بعدما ارضعها من رحيق حبه. فضحكت نارمين مستفزة جواد: ان كنت تستطيع فلم لم تفعل هذا بالسابق هيا افعل افعل ايها السافل, افعل فصفعها وامسكها الى قضيبه اخذته بكل عهر ولاعبته باعماق فمها وهي تضع عينيها ارضا بكل تواضع وخنوع, وبعد مرور دقائق اتبعت الممحونة وقالت افعل هذا الان ووفر الوقت علي وعلى نفسك هيا هل انت خائف تحرك يا جواد لا تخف نفذ كلامك وهي تلاعب قضيبه باناملها لتمنحه الجراة على تسخيرها وتعنيفها واخضاعها باروع الطرق. استفز جواد وغضب ووقف واقترب من نارمين ومد يداه ليمزق الخمار وصوت ضحكات نارمين تستفزه اكثر واكثر واكثر وكأنها تدفعه ان يفعل ويمزق جواد الخمار بقوة ليرى ماذا يخفي هذا الخمار وما ان ينهي حتى يعود الى الوراء عدة خطوات وعيونه متسمرة باتجاه الفاتنة نارمين التي ما زالت تضحك فجلس مسترخيا على الصوفا شارد الذهن لا يقوى على الحراك وما زالت عيونه الواسعة المتيمة متسمرة باتجاه نارمين وكانه دخل في حلم سرمدي لم يصحو منه الا على صوت اخاه الاصغر” يمان” الذي اخذ يناديه ويناديه: جواد اخي جواد سلامة عقلك خذ واشرب القهوة ولكن اين صاحبتك “مقاتلة النينجاا” رحلت.؟ بحلق جواد بعينيه وجال فيها انحاء الغرفة وفركها وسأل اخوه يمان عن نارمين” اين رحلت واين اختفت” “كيف خرجت ومن اين خرجت؟” فرد يمان كيف خرجت اكيد خرجت من الباب, فنهض جواد مسرعا دون ان يأبه بيمان الذي ما زال يحدثه واستقل السيارة وانطلق بها يشتم ويلعن نارمين بكل الشتائم التي عرفها في حياته دار بالشوارع حتى هدأ من غضبه واخذ يستعيد احداث الصالون من لحظة دخولها الى لحظة وقوفه وتمزيق الخمار ولكن لم يستطيع ان يتذكر ماذا رأى خلف الخمار واخذ يتمنى ان يرى نارمين ولو للحظة واحدة فقط ليقول لها اذهبي الى جهنم الحمراء واياك ان اراك او اسمع صوتك ولا اريد ان اعرفك ولا يهمني من انت فانت مجرد مريضة مجنونة تعشق المدافن والتمائم تختفي خلف قناع اسود لتخفي خلفه قباحة لا مثيل لهااو انت مصابة بمرض الجدريمقرفة لدرجة تثير الاشمئزاز او انت ممسوخة على شكل قرد بري واخذ جواد يتخيل فعلا لو انها على شكل قرد واثار هذا المنظر الضحك في نفسه الامر الذي هدأ من روعه قليلا. == النيك يستمر ويسخن اكثر غرق جواد في بحر تفكيره ليجد السبيل الذي يمكنه من فتح الناووس الحجري ليروي فضوله ويسكن روحه المشتعلة, وقد سيطر عليه احساس قوي بان هذا اللغز متعلق بفتاته الشلهوبة نارمين, فمنى نفسه بان يجد شيئا ما داخل القبر او قصة ما تنير سبيله. كانت السيارة تسير بسرعة جنونية وهو يشعر انها لا تتحرك للوصول الى اقرب مكان يستطيع شراء ازميل منه, ولكن الطريق بعيدة, وصبر جواد بدأ ينفد, ولمعت في راس جواد فكرة ادخلت السرور الى قلبه المتيم المتعلق قالبا وروحا بفتاته الشلهوبة عاشقة الجنس التي ابدعت بجسدها معه فاعمت بصيرته فتعلق فيها دون ان يرى وجهها وبعد جزيل النيك الذي قام به نهارها اضحى الليل ليشعر الاسد باشتياق غريب لم يعهده فاشتعلت احاسيسه وعصفت في عوده رياح عاتية من الغرائز جعلته يستوي الى جانب الطريق ليبرش قضيبه على ذكرى فتاته ال***** نارمين فاخذ يدلك قضيبه ويفركه وهو يغلق عينيه حتى وخيل اليه بانه عاد بالزمن الى الوراء, الى ذلك الصباح عندما قامت الشلهوبة بضرب قضيبه بلسانها وابدعت ببرشه واتحفته بحلو الغرام والنيك الفموي الى ان اطعمها ما لديه من الحليب الساخن الكثيف وما كاد يذكر الحادثة حتى اطلق مدفعه طلقا جديدا مترافقا مع ارتعاشة بريئة هزت اركانه فاندلق الحليب ودنس ملابسه وجسده ومقعده ليغرقه بمشكلة جديدة عجز جواد عن حلها وبعد حلو النيك الساحر الخيالي في اروع سكس عربي نشف رحيق الحبمن الاجواء فدار الفحل السيارة وتوجه الى الورش القريبة من الشارع ونادى على العامل الذي يقوم بحراسة الورش وطلب منه ازميلا ومدقة, ولكن العامل ارتاب في امر جواد وخاصة ان الليل قد حل دون ان يدرك جواد ذلك واخذ العامل يسال جواد. شو بدك بالمدقة في اخر الليل؟ قال جواد: شو الغريب بالموضوع؟ فقال الحاجب: لا بأس ولكن واحد مثلك كلو غبار وتراب وراكب مرسيدس فاخرة!!! وجاي في اخر الليل ليطلب مدقة وازميل الا يعني شيء غريب! فقال جواد وهو يضحك: اسمع انا قتلت واحدة وبدي روح ادفنها خذ 200 ليرة واعطيني اللي طلبتوا وفك كربي كي اتسهل. فضحك الحاجب أيضا وقال: لا شكلك قاتل عشرة مش واحدة هاها مهضوم. فقال جواد: يا عمي انت عامل فيها قصة خلصني قل لي بدك تبيعني ازميل ومدقة واذا ما بدك خلصني. فقال الحاجب: اسمع يا حبيبي لا انا عامل فيها قصة ولا بدي اعمل قصة العدة هذه لصاحب العمار روح اطلبها منه! نظر جواد الى الحاجب نظرة اشمئزاز وسار عدة امتار باتجاه السيارة ولكنه عاد الى الحاجب وقال له: شو اسمك انت؟ فقال الحاجب: شو بدك في اسمي؟ فقال جواد: شو خايف تقوللي اسمك؟ فقال: اسمي احمد فقال جواد: اسمع يا احمد انت باين عليك زلمة محترم وانا بدي قلك الصحيح: انا رايح طال كنز مدفون قريب من هذا المكان اذا بتيجي تساعدني بعطيك ربع الكنز. فقال الحاجب: وبعد طول انتظار, اتظنني اهبل ام احمق! روح فقال جواد: يا احمد على الحساب انا احمق قذر, الم تقل واحد مثلي راكب مرسيدس شو بدوا في الازميل والمدقة الا كي يخرج (الكنوز ) المدفونة, وعلى فكرة حتى السيارة هاي انا اشتريتها من مال الكنوز الذي استحصله في الليل ويظهر بان طاقة الفرج انفتحت لك ايضا, فتعال معي والا فاني ساذهب لاحضر رجل اخر. وادار جواد ظهره للحارس وسار ذاهبا الا ان الحاجب لحق به وقال له: ساحضر معك ولكن تعطيني نصف الكنز لا اقبل باقل من ذلك. فابتسم جواد وقال له: لا يا حبيبي الربع واذا لم ترضى بالامر ساتي بغيرك, فوافق الحاجب حتى لا يضيع فرصة العمر وعاد الى الورشة واحضر معدات كثيرة وضعها في السيارة واخذ عهدا من جواد ان لا يغدر به بعد اخراج الكنز وذهبا في طريقهما وجواد هائما كطيور الحب يسبو التعمق في ميدان الغرام. == ما اخاف الشرطة والنيك اكمل جواد سيره مذهولا وهو يفكر بما حدث, وهل ان منظر ال**** هو ما اخاف الشرطة ؟ ام ان الجمجمة والقضيب؟ ام ان هناك شيئا اخر ؟ لم يخف على المرأة ذات ال**** خوف وذهول جواد فقد كان ذلك باديا على وجهه وعلى حركات يديه وعلى اشعاله السيجارة تلو الاخرى بنهم وقلبه يكاد يقفز خارج قفصه الصدري لشدة ارتعابه. قالت له: ماذا هناك يا جواد اهناك شيء ؟ فقال: اللي صار مع الشرطة غريب؟ فقالت: وما هو الغريب في الامر ان تسال الشرطي ماذا يريد فيقولون لك لا شيء هذا يحدث مئة مرة في اليوم ولكن انت مرهق وانا السبب في ذلكاسفة, اسفة يا حبيبي ما كان يجب ان اجعلك تقود هذه المسافة الطويلة. وصلت السيارة مدينة بئر العبد وهناك طلبت منه السير في طريق جانبية, سار بها جواد اكثر من ساعة ليدب الرعب في قلبه ويزداد الخوف اكثر واكثر كلما اوغل في الطريق وكان هذا الطريق في عزلة عن العالم فلا شيء امامه او على جنبات السيارة سوى الصحراء المظلمة والكتلة السوداء التي تجلس بجانبه واصوات عواء الذئاب يملأ المكان وتزيده رهبة تنهدت المراة الغامضة وقالت: اوقف السيارة ها قد وصلنا فاوقفها وهو يقفز من مقعده ليجلس في حضنها ثم امسك براسها واخذ يتبادل واياها الجزيل من القبل الساخنة المغمسة باحلى واطيب الاحاسيس النارية المليئة بالغرائز المشتعلة الفوارة ثم همس باذنها هيا لنخرج فقام ووقف امام السيارة فاذ بها تخرج خلفه ليمسكها ويبطحها امامه, فقام بركوبها من الخلف بقسوة واخذ ينكح ببخش طيزها وهي تتاوه وتتمايل اسفله وبعد الكثير الوفير من الفلاحة حصل الفحل على النشوة الجنسية فمد سائله المنوي في قعر طيزها ومده بحرارة الى باب بدنها المدمر الذي بدى كقمة جبل بركاني مكلل بالثلوج ثم عادا ليتابعا المشيرة بعد احلى سكس عربي بنتفات من الخيال الساحر. اوقف جواد السيارة وهو لا يرى شيئا يدل على عنوان سوى بدن الفاتنة وقضيبه يكاد ينفجر لشدة حماسته وهيجانه. فقال جواد وعلامات الذهول بادية على وجهه: الى اين اني لا ارى سوى الصحراء المظلمة وهو يمد يده فيدخل اصابعه الى كسها من اسفل ملابسها؟ الى اين هل تمزحين مممم؟ وكان ذلك قبل ان يركبها بشدة. قالت: كلا انا لا امزح سنسير على الاقدام وبعد دقائق سنصل فبعد الركوب انطلقت الفاتنة الممحونة لتتمايل امامه بطيزها البهية وهو يتمتع برؤيتها امامه. وبعد السير قليلا انمحن الفحل شديد المحنة فقال: على الاقدام هل انت مجنونة ؟ قالت: هل انت خائف ؟ فاذ به يمسكها ويعود فيركبها وينكحها بشدة الى ان فاض بحليبه في طيزها التي توهجت وتمددت على اقساها. وبعد النيك قال: نعم انا خائف, وهل يوجد عاقل يوافق على السير في هذه الاماكن ولو عدة امتار مع فاتنة مثيرة مثلك هااا؟ قالت: لا مكان للحب والخوف معا اما ان يقضي الحب على الخوف واما العكس فان اردت ان ازيل الخمار لتراني فتعال معي, واعدك بانك ستسعد طوال حياتك فكانت كلماتها كسهم النار الذي وقع في قلبها. قال: وما ادراني ماذا سيكون تحت هذا الخمار يا طيبة ؟ قالت: تعال وستعرف بنفسك فاتبعا السير. وسارت تشق طريقها في الظلام وفي عتمة الصحراء, وكلما سارت خطوة شعر جواد بان روحه تبتعد عن جسده واختفت نارمين المرأة الغامضة في بحر من الغسق. تمنى جواد لو انه يقفز الى السيارة ليلحق بها ولكن الخوف كان يمنعه من الابتعاد عنها فهو لا يعي حقيقة ما يجري وسرعان ما افاق جواد من ذهوله ليشعر بخوف كبير ممزوج بالحزن والآسى والاحباط خوفا من هذه المرأة الغامضة التي تعلقت روحه بها بصورة غريبة وبقوة لم يعهده من قبله فخوفه ان لا تعود من جديد وان لا يراها على الرغم من انه لم يرها فعلا فلم يعرف الا صوتها الآتي من خلف الخمار الاسود كأن خوف جواد الاكبر من المجهول الذي تقوده اليه هذه المرأة الغامضة المسماة “نارمين”. وفي وسط تردده وخوفه من ان يلحق بها او لا يلحق, بدأ يسمع عواء ذئاب آت من بعيد, تعالى صوت العواء اكثر واكثر, ازداد صوت العواء وتكاثر واخذ الصوت يقترب فهرول الفحل الى السيارة وادار محرك السيارة ليهرب من المكان بسرعة لشعور بالخطر الذي يترقبه وصوت الذئاب يحيط به من كل جانب في اطر من الخيال الساحر. == جسد الفاتنة من اسفل الخمار سار الفحل جواد في الطريق المؤدية الى بئر العبد دون ان يجادل او يأبه اذ كان عليه العودة الى البيت اواذا كان احدهم بانتظاره خيم الصمت لدقائق طويلة عليهما كانت كانها سنوات لم يتكلم احدهما نظر جواد الى المرأة بعد ان استجمع جملة واحدة بعد الذهول الذي اصابه فانتظر الابتعاد عن البلدة ليصفع الفتاة بقبلة ذهلتها لشدتها قبلة سبقت هجوم جنسي بربري وحشي شهد فلاحة المراة المتيمة وتعنيفها باشد واقوى الطرق الى ان فاح في اعماقها بوابل من الحليب الكثيف في احلى سكس عربي مغمس بالعسل اسكن العواصف التي تدور وتختلج في قلبه ثم اتبع الطريق وهو يلاعب ويداعب جسد الفاتنة من اسفل الخمار الذي ما زال يغطي تفاصيل وجهها. وقال: نارمين انا في حياتي كلها ما عرفت شو هو الحب ومش مهم مين بتكوني او مين انتِ انا بصراحة حبيتك من اول مرة سمعت صوتك فيها ما شفتك ولا اعرف مين بتكوني بس لاول مرة في حياتي بشعر اني مهزوم, ايوه انا مهزوم بحبك . وقالت له ساخرة: بعدك ما شفتني وحبيتني **** يساعدك لما تشوفني شو راح يصير فيك فقال جواد: راح احبك اكثر لاني استمتع بلحمك ودفئك وروعة افعالك وطيب انفاسك فلا يهمني ما تخبئين لاني احصل على ما اريد واكثر يا غاليتي. فقالت: بصراحة انا كمان مفكرة اني أحبك وخاصة اني قدرك يا فحلي يا غالي يا حبيبي يا سيدي وهي تطبع قبلة مليئة بالخشوع على يده ليمسكها ويدفع براسها الى قضيبه اخذته بفمها ومصته بعمق وبقوة حتى فار بالحليب في فمها التهمته بكل فجع في اروي نيك فموي بنتفات من الخيال. قاطعها جواد وقال: نارمين عن جد انت مصدقة شو بحكي ؟ فقالت: آه يا جواد مصدقتك ما انا قلت لك من اللحظة الاولى اني انا قدرك . فقال: نارمين مين انت ؟ فقالت: ما تسال راح تعرف لحالك مين بكون عندما ياتي الوقت المناسب يا عزيزيييي قالتها وهو يلاعب شفرات كسها المتوهج لشدة ما ركبها وناكها تلك الليلة. وفي هذه الاثناء مرت السيارة من امام حاجز للشرطة كان بجانب الشارع السريع بين بيروت وبئر العبد واشار الشرطي الى سيارة جواد بالتوقف لتجاوزه السرعةاستجاب جواد للنداء وتوقف بجانب الطريق واقترب من النافذة شرطي وطلب من جواد اوراقه الخاصة “الرخصة والتامين ورخصة السيارة ” وهّم جواد في اعطاء الاوراق الى الشرطي وفي تلك الاثناء طلبت منه نارمين ان لا يستجيب لطلب الشرطي وان يسير بسرعة سار جواد وهو لا يأبه بعواقب ما فعل مع الشرطة واخذت نارمين تضحك ولكن ما هي الا لحظات حتى كانت عدة سيارات شرطة تطارد سيارة جواد وتنادي عليه بان يتوقف على يمين الطريق, وجد جواد نفسه في ورطة كبيرة وتوقف رغم ان نارمين طلبت منه ان لا يهتم بهم ونعتها بالجنون وقال لها:انت مجنونة فعلا مجنونة وبدك تقتلينا . احاطت الشرطة بالسيارة بعد ان توقفت واقترب الضابط منها وعلى وجهه علامات الغضب وما ان اقترب حتى بادرته نارمين قائلة: ماذا تريد؟ بدت علامات الذهول على وجه الشرطي وقال:لا شيء لا شيء ! فقالت له: اذن ابتعد من هنا وقلبها كاد يتوقف وهي تظن بانه قد راها وهي ترضع قضيب فحلها. ابتعد الشرطي وصعد الى السيارة العسكرية دون ان يكلم احدا ويبدو ان احد افراد الشرطة اصابه الفضول فاقترب من السيارة هو الاخر ولكن ما ان راى نارمين حتى ابتعد هو الآخر مسرعا وكأن كل منهما قد راى “رئيس دولة” او شيئا مهما او شيئا غريبا وبسرعة ادار جواد راسه باتجاه نارمين وراها تحمل بيدها “تميمة عبارة عن جمجمة وقضيب ” وراى شعاعا احمر باهتا سرعان ما اختفى من عيني الجمجمة, فحرك جواد عينيه من تاثير الشعاع واخذ يفحص بعينيه من اين مصدره, وهو متاكد من انه رآه ينبعث من تحت ال**** الاسود اكمل جواد سيره مذهولا وهو يفكر بما حدث. == الوثيقة التى اشعلت نار الشهوة وقفت ناريمان واقتربت من جواد وهمست في أذنه وكانها لا تريد ان يسمعها احد: جواد انا بعرف انك بتحبني وانا كمان بحبك يا جواد وقدري وقدرك راح يجمعنا تحت سقف واحد لا تخاف يا جواد وافتح الناووس الحجري كي تعرف الحقيقة, وسارت ناريمان بين المدافن تاركة جواد خلفها لهمومه وعن بعد التفتت الى جواد وقالت بصوت عال حبيب قلبي وروحي واخذت ترفع التنورة حتى بانت طيزها البهية, فقفز جواد كفرس عربية اصيلة امتطاها وصال وجال بها وهو يضرب وهي تغنج وتتمايل وتولول وتتاوه وتصيح وتصرخ وجواد يفلح ويتلذذ بلحمها, ولشدة صراخها خيل لجواد ان الاموات ستستيقظ من قبورها ولكنه قال في باطن نفسه بان الشمس قد اشرقت ولذلك فان الوقت قد فات. وبعد ان اغرقها بالحليب باحلى سكس عربي اختفت ناريمان بينما كان يهندم ملابسه خوفا من ان يراه احد فيفضحه. وبعد ان اصبح وحيدا اخذ جواد ينظر الى الناووس الحجري الذي جلست عليه ناريمان وكلما فكر ان يفتحه كان ينتابه شعور كبير بالخوف وتقفز الى مخيلته عشرات الصور عما قد يراه في داخل الناووس الحجري, ولكن الفضول كان اقوى من الخوف, واقترب جواد من الناووس الحجري واخذ يحرك بلاطة الناووس الحجري حتى ازاحها عن مكانها, ونظر داخل الناووس الحجري فرأى غير ما كان يتوقعه صندوقا قديما من النحاس كان يبدو عليه انه صنع منذ مئات السنين اخرج جواد الصندوق من داخل الناووس الحجري واخذ يتفحصه فاذ به مغطى برسومات ايباحية تروي العلاقة بين الرجل والمراة بانواعها واشكالها العديدة وقد صورتها باروع وابدع الطرق ثم قام الفحل وفتحه ليرى ما بداخله وفي اقل من لحظة اغمض عينيه وفتحهما اذ تملكه الخوف الشديدة بعدما خيل اليه بانه سيجد في الصندوق تميمة او يدا مبتورة او ربما اصبعا او أي شيء قد يرهب حتى اقوى الاشخاص ولكن جواد وجد ما لم يكن يتوقعه وجد ” تميمة عبارة عن جمجمة وقضيب مرفقة بثيقة زواج ” قديمة جدا تحمل اسم (مناف قاسم الجوهري وكوزيت عيسى الغالب) وخاتمي زواج من الذهب الابيض كان واضحا انهما قد وضعا منذ عشرات السنين لان الوثيقة مهترئة والعث والعفن فعلا بها فعل الدهر في تغيير الامور والاشياء وكانت مؤرخة بتاريخ مضى عليه اكثر من 100 عاما الا انه كان من السهل التعرف على المحتويات, اما التاريخ الذي يدل على توقيعهما قبل 100 عاما والذي يعتقد انها سجلت وكتبت في بيروت, امسك جواد التميمة وهو يبتسم ابتسامة الخبث, وقد اشتاق لفتاته الشلهوبة ورغب بلحمها وطيبتها فاستذكر بعض حركاتها فكيف تحب فرك قضيبه وملاعبة بيضاته وتقبيلهم بشراهة ثم تذكر كيف قامت برضاعة قضيبه بشغف ذلك الصباح, وهي ما كلت عن ضربه بعمق في اقسى فمها ولاعبته ودللته ومجقته وبرشته بشفتيها السميكتين حتى انبرى كقطعة حجرية تصلح للضرب في الحجر لا البشر وتذكر ما فعلته بلسانها العذب وكيف دللت قضيبه الى ان انفجر بوجهها في اروع سكس عربي فموي ولا بالخيال. وبعد ان تفحصه جيدا حمل الفحل جواد الصندوق وسار متعرجا بين المدافن في طريقه للخروج من المقبرة وهو يتلفت يمينا ويسارا خوفا من ان يراه احد او من ان يقبض عليه احد افراد الشرطة في مثل هذه الساعة, وخاصة انه ما زال يواجه تهمة تدنيس المدافن في المحكمة والسبب ام التمائم وما حدث في مقبرة طرابلس اكبر دليل على ذلك. سار جواد بين المدافن يبحث عن مخرج يخرجه من المقبرة بسلام ولكن على ما يبدو فقد ضل طريقه بين المدافن فاخذ يسير من جهة الى اخرى وبحذر عله يجد منفذا يفضي به الى الخارج فبحث طويلا ولكن دون جدوى, وكأن المقبرة لم يعد لها أي مخرج, فتوقف جواد ونظر حوله في كل الاتجاهات ولم يستطع ان يتبين طريقه, فقرر ان يسير باحدى الاتجاهات حتى نهاية المقبرة ومن ثم يقفز عن سور المقبرة رغم ارتفاعه العالي فوقع على ظهره, وبعد الااااخ والايييخ عاد فوقف على قدميه وسار من جديد بين المدافن في اتجاه واحد وبخط مستقيم, مشى جواد ومشى وكلما اعتقد انه قطع مئات الامتار كان يفأجا بانه قد عاد من حيث بدأ وكأنه كان يمشي في دوار فكلما لف لفة عاد الى مكانه… == اخرج زبه الكبير واعطاه اياها بعد نفور جواد وضعت نارمين البوة لمساتها الاخيرة على ذكرها فقبلته في سكس عربي ومزجت بين قبلاتها وبين القضيب الممزوج بنتفات بدنها وما كان منه الا ان قبله بعد ان امسكت اللبوة الممحونة القضيب الصناعي واعطته اياه في فمه, فقبله دون اي اعتراض وبشكل عفوي فقالت نارمين ارايت ولكنها عادت فامسكت القضيب وفي راسها موال سكس عربي ضارب وقالت له مص فعاد وانتفض ولكنها اعادت الكرة ولعبت لعبتها وعندها قبل جواد الوقع وقبل القضيب الصناعي بشكل عفوي وقبل الزب وعندما اعادتها للمرة الثالثة اخذ جواد العزيز الصناعي في فمه ومصه بحرارة لعدة دقائق حتى بلغ منه الامر وبعد ان اخذت نارمين بالاستهزاء منه صفعها ورمى بها وقفز فوقها وهو يرمي بثقله على طيزها في سكس عربي بعد ما فعلته نارمين انتفض الفحل جواد وقال: هذه افعال طفولية يا نارمين فممكن تكون تميمتك اي الجمجمة مع القضيب الصناعي لواحدة ممحونة قبيحة راسها صغير ولا تملك فحلا ليهتم بها ويحبها, اما انت يا حلوتي فانت بهية تقية نقية واخذ يغرق بجمالها وبهائها وهو كلما نظر كلما وجد عظائم الجمال تشع من كل ميلي متر من جسدها المحراق فمن وجهها البدر المنير الرائع الحلو الى فمها وثغرها ونافث انفاسها ومطلق اهوائها ومصدر اهاتها المحراق بشفتيها الماشقة للقضبان الفارعة ومضرب الذكور الغرة في اقوى سكس عربي فاطلقت انفاسها المحراقة كاوية المشاعر لتحرق قلبه وسيرت صدرها الكبير الطري المستدير الشبيه بوسادات الراحة المصنوعة من ريش النعام لتحضن صدره ووهبت طيزها العريضة الضاربة بمكوتها وفلقاتها المحببة لتغمر قضيبه وتبرشه وتاكل من لحمه وتحمل من همومه والى كل ذلك منحته كسها النظيف المشع الغارق بطيباته وبشفراته وسيوله التي لا تنضب بما تقدمه من كيف باعماق مدها ووسعها قضيب جواد باحلى ما يكون وقد كللتها سيقان بهية تقية نقية بمداتها التي لا تعرف حدود فمن معكها ودعكها الى ملاعبتها وملاطفتها فقد تلذذ جواد بكل هذا وما كاد يستطيع مقاومتها في اي شكل من الاشكال ومع بلوغ نشواته الجنسية قمتها في سكس عربي رهيب فعل ما يملكه وقد انتصب عزيزه بقوة فبادلهاالقبلات العميقة والمداعبات الساخة القوية ثم وبعد كل ذلك قام واخرج قضيبه الكبير الدسم الشامخ بجنون واعطاها اياه اخذته في ثغرها الاحمر بحمرة الفاكهة النضرة التي لا تنضب وقد تات لمن ياكلها وبرشته بحرارة وبجنون وتلذذت به وغسلته بلعابها الحلو واحرقته بنسماتها الحارة النارية التي خرجت من فمها حتى انتصب الذكر وكاد ينفجر لشدة وهول الاثارة الغناء وجواد يرى امامه المكوة الفسيحة الحمراء وقد تاق ليسكن بين جدرانها ليستلذ بما تقدمه من حلاوة لا مثيل لها ودفىء زي العسل من شدة طيبته الحارقة فامسكها جواد وطرحها امامه وبعد ان جهزت العزيز بالتمام والكمال وبعد ان طوبزة للفحل الى الامام لتتحفه بفخامة طيزها وما كان منه الا ان ازاح سروالها الدخلي وركبها ومن الخلف بشكل طيازي ونزل بها ضرب دق وهي تصيح وتصرخ وهو يدق ويعنف بها ويذل ببدنها ويسلخ بها وقد غرس قضيبه الدسم في اعماق طيزها الشلهوبة التي استقبلت القضيب الهائل الذي كاد يصل الى امعائها من هول حجمه بالترحاب وقد نزل بها دق وفلق شرس ومن ثم نزع سروالها الداخلي الاسود الفاخر نهائيا واستمر بتعنيفها في سكس عربي بعد ان رفع اقدامها الحلوة الى كتفه وقد اخذ بطياحتها بشتى السرعات المعروفة فمن الدق السريع الى البطىء فالعميق فالنخر الى ان بلغ نشوته الجنسية المتظرة فاطلق العنان لحليبه الابيض الفواح الحار نار الذي تدفق على فلقات طيزها الناصعة وقد كللتها حمرة ومن ثم اخذ نتفات من هذا الحليب واعطاها اياها في فمها المحراق بطنفوشزبه في سكس عربي نارارتشفته بكل شغف بعد احلى سكس عربي نار == اقوى شرارات المحنة عاد جواد بعد حديث شيق مع والدته وقد انمحن بجنون على ذكريات سكس عربيمع جارته وبناتها المثيرات وقد انتشى حتى بلل سرواله بالحليب على ومضات من اشد حلم وبسرعة دخل الى المطبخ ليجد زوجته نارمين وشقيقه وكأن الواحد يعرف الآخر منذ سنين وهما يتمازحان والسعادة عامرة والمودة ضاربة وبعد ان دخل جواد استاذن الشقيق وخرج علاء ليجلس جواد الفحل مع لبوته نارمين وقال لها والمحنة تاكله وهو يريدها نار: يجب ان نقوم بترتيب امورنا يا نارمين امي لن تتقبل الوضع بسهولة. فقالت اللبوة نارمين: ولا يهمك يا حبيبي وهي تفرك بيدها على سيقانها من فوق الشورت وقد رات شرارات المحنة تتطاير من عينيه الامر الذي اسعدها فسالته اي كنا اي بكرا بتتعود علي وضحكت واخذت تفرك بيدها على سيقانه وهي تريده ان ينتفها في طيزها وبسرعة ضربت بيدها الى الاعلى لتجد عزيزه وكعادته منتصبا بجنون وقد ودت لو تاخذه بفمها وفي تلك الاجواء قامت وقالت له هيا لنصعد الى الغرفة وسارت امامه وكانه منزلها وهي تتغندر بطيزها البهية امامه وهو يسير خلفها بسرعة وعزيزه منصب بجنون حتى كاد ينفجر من هول محنته وما ان دخلا الغرفة حتى ارتمت عليه واخذا يتبادلا القبلات النارية فقاطعها جواد وقال لها نارمين نارمين لم نغلق الباب فقامت بسرعة واغلقت الباب وعادت اليه بعد ان طرحت كل ملابسها جانبا لتظهر امامه بتضاريسها الساخنة الحلوة في سكس عربي ناري وما هي الا ثواني حتى كانت اللبوة تستميت وهي ترمي بنفسها لتسعده وقد ارتعش بدنها لهول ما بلغته من النشوات الجنسية المنتظرة الضاربة الساطعة كسهب من نور الغرام وقد كانت لوحة غرائزية غرامية انسانية ساحرة ناثرة للمشاعر والعشق والغرام وقد كللها الفحل جواد باشد سكس عربي نيك طيز محراقة فابكاها واوجعها وحمرها وهو يركبها من الخلف بشكل طيازي عميق حارق نار جعلها تذرف الدموع الغوالي فدمر بخش طيزها الرطب ونكحه وهو يبعبص بكسها وبشفراتها ويعصر ويلاعب صدرها العربي الكبير المستدير وقد التهم حلماتها الواقفة واكل رقبتها الطيبة وقاد لبوته من النشوة الى الاخرى بكل فحولة ومقدامية كالفارس الاصيل ثم بلغ هو قمة نشوته الجنسية في احلى سكس عربي نيك مغمس بعسل نارمين ليقذف في نهاية المطاف نتفات من حليبه الابيض الساخن الكثيف في اعماق طيزها واستمر بضربها وهو يقذف حتى فاح الحليب من فوهتها ثم اخذ يمرغه بالقضيب الذي ما ارتخى الا قليلا ليقوم بعدها فيعطيها هذا العزيز في فمها غسلته بلعابها وهي تستلذ بطعمه وحلاوته وبعدها تمددا ليستريحا قليلا من فورة جنسية فاضحة ضاربة اصابتهما بسهامها. بعد فترة من الراحة كان جليا ان الاثنين لم يشبعا من المغامرة الضاربة التي قاما بها فاعادا الكرة فارتمت اللبوة على فحلها بقوة الذي استقبلها بفحولته النادرة الدائمة التي لا تنضب وعاد فبطحها وركبها كالاسد من الخلف طيازي وهي تتاوه ونزل بها دك ودق حتى وسع بخش طيزها وهي تتاوه وتصيح وتبكي وتذرف الدموع الغوالي ومن بعده قامت اللبوة فتمددت فوقه ليمارسا النيك بطريقة 69 وهو يقبلها وهي تقبله ولشدة المص وغزارته اخذ الاثنان يتاوهان وقد ترافق بنيك لطيف خفيف بلسانه المحراق لكسها ولطيزها قبل ان تقفز اللبوة الغندورة نارمين فتركبه كفارسة مقدامة حنون ضاربة بعهرها الذي بدى كسيف فسق ذو حدين لتنكح كسها الشهي الرطب باقوى ما يكون على وقع اهاتها وصيحاتها وغنجها المدوي وهو يمسكها من الخلف بينما مارس معها اشد سكس عربي نيك طيز بالعسل واستمر حتى بلغ نشواته المنتظرة فقذف حممه على فلقات طيزها الناصعة الغاوية للتاديب. == اشعل فى قلبها بركان من الغرائز امسك جواد الفحل فتاته وبعد القبل والمداعبات, وبعدما غرس يده تحت ملابسها اشعل في قلبها بركان من الغرائز فارتمت تترجاه ليركبها ويفلح بدنها وما ان رات قضيبه حتى انهالت عليه بالقبل الحامية المغمسة بالعسل ثم اخذته بحنانها وبرشته بشفتيها الرائعتين ولاعبته بلسانها الطيب ورطبته بلعابها وريقها الحلو العذب حتى انتصب بالتمام والكمال, ثم ارخت نفسها الى الخلف فصعد الفحل عليها وما هي الا ثانية حتى علا صراخها, وكان جواد قد سكن في قعرها واخذ يفلق ببدنها بقضيبه الهائل الدسم, فاتاها من الضرب العميق الكم الوافر وهي تتاوه وتصيح وتتمايل اسفله بينما كان هو يمسكها بحزم كي يخضعها باحلى الطرق, في احلى سكس عربي ولا بالخيال انهاه باغراق بدنها بوابل ولا بالاحلام من الحليب البلدي الكثيف الفوار وقد سكبه بكل حنان في اعماقها ثم اعطاها القضيب غسلته بفمها بكل عشق في اروع الطرق والاساليب وتلذذة بقضيبه وتمتعت بطعم حليبه اي استمتاع. وبعد النيك والفلاحة العربية الاصيلة اوقفت ناريمان السيارة بجانب احد جبال الشوف الاعلى, ونزلت منها وطلبت من جواد ان ينزل وفعل جواد ذلك واشارت بيدها باتجاه الجبل, وقالت له اترى ذلك الجبل يا جواد هناك ” قبر المرحومة عمتك ” رحمها **** واسكنها في فسيح جناته, هناك يا جواد. فضحك جواد وقال: وهل عمتي ” **** يطول عمرها ويخليها بصحتها ورشاقتها وجمالها ودلالها ” مدفونة هناك ولا انت تريدين دفنها هناك؟ فقالت ام التمائم ناريمان: نعم هناك قبرها او مرقدها او مدفنها او ناووسها سمها ما شئت, وهناك دفنت فاطلب لها الرحمة, لها الرحمة ولنا البقاء يا عزيزي, قالت ذلك زيدها تلاعب ظهر الفحل الممحون اصلا. فضحك جواد وقال: ناريمان يا روحي انا يا حبيبتي من يومين شايف عمتي, بشحمها ولحمها فردت ناريمان: اسمع يا جواد, لقد قلت لك ان عمتك قد ماتت فهذا معناه انها ماتت وان اردت ان تتاكد وتعرف الحقيقة فتعال لنصعد لاريك قبرها وسارت ناريمان المقنعة تصعد الجبل ولكن جواد امسك بها من كتفها وقال لها: يا مجنونة وين رايحة في هذا الليل ؟ قالت: انا ذاهبة لاريك قبر عمتك, وكانت تتمايل امامه ببهاء لا مثيل له تحت ضوء القمر الامر الذي اشعل في قلبه الغرائز الفوارة فجعل لعابه يسيل لمجرد الاختلاء معها في الطبيعة, وكان يعد نفسه باحلى واطيب وامتع واقوى سكس عربي قد تشهده الايام. قال جواد: اي انسانة انت الا تخافي الا تعرفي الخوف كيف سنصعد الجبل في مثل هذه الساعة المتاخرة وهذا الظلام الدامس الغامس؟ الا تخافي من الوحوش والضباع؟ تعالي نذهب الان وان كنت مصرة على هذه اللعبة فسنعود غدا ونكملها في النهار تعالي الان نذهب من هنا, فامسكها وحاول ان يشدها فكانت تتاوه لشدة ما ركبها وفلحها ذلك المساء. فقالت ناريمان: الوحوش والضباع لا تخيف احدا, كما ان قلوبها لا تخلوا من الرحمة التي لو كانت عند اجدادك لما كنت انت هنا اليوم, وعمتك قتلت في الظلام وماتت في الظلام ودفنت في الظلام والحقيقة التي تدفن في الظلام, لا تخرج الا في الظلام وانت يا جواد يا ابن عائلة الجوهري يا ابن عائلة الظلام والليل والظلم تعال ولا تكن جبانا, ففي مثل هذه الساعة وهذا اليوم سار اجدادك ووالدك واعمامك من هذه الطريق ليتركوا فيها بصماتهم القذرة, واي قذارة لا ترتكب ما فعلوه ذلك اليوم من الحقارة والجبن والدنائة, حتى ال****** قد يبدو كطريق الجنات مقارنة بما فعلوه, اتسمعني جواد حبيبي يا جواد وهي تفرك بقضيبه من فوق سرواله. == جعلها تولول وتصيح حتى بح صوته بعد ان قامت ناريمان بلعن رجال عائلة الغالب والجوهري, وبعد ان انكر جواد اي صلة بهم قالت ناريمان: دمك من دمهم يا جواد وريحتك من ريحتهم… وفي هذه الاثناء كانت السيارة التي تقودها ناريمان قد وصلت الى بيت جواد لتطلب منه ناريمان ان يذهب ويرتاح, واذا اراد ان يعرف المزيد فليبحث بنفسه, فنزل جواد من السيارة بعد ان رفضت ناريمان ان تعطيه اية فرصة للنقاش, ودخل جواد البيت ليتذكر سيارته التي نسيها تماما, والتي استمرت ناريمان بقيادتها الى جهة مجهولة. اخذ جواد يضحك بينه وبين نفسه ويتساءل: ” هل ستعيد ناريمان السيارة ام ان السيارة ذهبت في خبر كان؟ “قالها وهو يفرك بقضيبه لا شعوريا وكانه يقول بان الفتاة قد تعلقت به وبانها ومما لا شك فيه فستعود. دخل جواد البيت ليستريح لعله ينسى ما مر به يوم امس, وما هي الا ساعات حتى حضرت والدة جواد وبدات في محاولات لايقاظه من نومه لان على الهاتف من تصر على ان تحدثه في امر هام هام هام جدا, قام جواد مسعورا وهو لم يشبع من النوم, وقد قطعت عليه حلم العسل الذي جمعه الى حبيبة قلبه وفلذة روحه الشلهوبة ناريمان اذ ركبها بشراسة واذلها اي ذل وفلح بدنها ونكح طيزها ودمر اعضائها وابكاها وجعلها تولول وتصيح حتى بح صوتها وفي النهاية قام باغراق باب بدنها بالحليب البلدي الكامل الدسم ومده بكل حرارة في اعماقها قبل ان يجعلها تغسل قضيبه المدنس بالحليب الممزوج برحيق بدنها في فمها وبلعابها العذب باروع سكس عربي ولا بالخيال, فقام جواد وتوجه نحو الهاتف ورد عليه ولم يكن يشك للحظة واحدة من ان التي تريده هي ناريمان, ناريمان حبيبته ومعشوقته وغاليته.. لم يخب ظنه وردت ناريمان وقالت له: جواد ساحضر في منتصف الليل لاصطحابك معي, انتظرني على باب المنزل, اشتقت اليك ياعزيزي ومن ثم اغلقت ناريمان الخط دون استئذان او وداع ومرت ساعات ثقيلة وبطيئة وجواد يفكر اين ستصطحبه هذه المجنونة في منتصف الليل وأية مقبرة او ناووس او مدفن سيزورانها وأية مفاجئة تنتظره, ولكن وبالوقت نفسه فان قلبه كان يرقص لعلمه بقرب اللقاء لقاء الحبيب الغالي, وفجاة سمع جواد ومعه كل سكان المنطقة صوت ” زامور ” سيارة متقطعا ومتواصلا بطريقة مزعجة لم يعهدها سكان ذلك الشارع والحي الراقي من قبل, حتى ان معظمهم قد استيقظ على هذا الصوت المزعج, ليهرولوا جميعا كل الى شباكه ليرى من المزعج, فمنهم من اخرج رأسه من الشباك ليرى ما يحدث ومنهم من فتح الباب وخرج لاستطلاع الامر ويبدو ان حظ جواد التعيس جعله الوحيد الذي لم يسمع الزامور حتى دق احد الجيران الباب على جواد ففتح جواد الباب فاذ بالجار يقول له وهو يرمقه بنظرات مريبة مليئة بالكراهية والحقد:” في ناس بالسيارة يريدونك الااااااان.” احمر وجه جواد خجلا من الاحراج الذي وقع فيه وخاصة ان الزامور العالي المتواصل المزعج لم يتوقف وعيون الناس تراقبه وهو يسير باتجاه السيارة (سيارته) فهرول مسرعا ليوقف هذا الازعاج ففتح باب السيارة وصرخ على ناريمان قائلا:” فضحتيني يا قحبة شو انت مجنونة ؟” ردت ناريمان وهي تضحك: الحق عليك انت, ما انا اتصلت فيك وامرتك بان تنتظرني على الباب, الامر الذي لم تفعله انت ولذلك انا اضطريت ان ازمر كي تخرج وما نتأخر على موعدناااا ممممممممم, موسيييي وهي تغنجه وتدلله فاذ به يصمت ثم يرتمي في حضنها وبلا اي تردد او خجل من ان يراهما احد وخم ما زالوا امام المنزل في الحي. == كان يلاعب شفرات كسها الشهى بانامله بعد ان نكحها باقوى سكس عربي قال الفحل جواد لنارمين انت انت انت وما همي من كل القصة اللي انت بتحكيها, المهم اني اقدر اشوفك وشوفك وكون معك, يا غاليتي يا حبيبتي يا عمري وقام بتقبيلها قبلات مغمسة بالنشوات ثم قام فانتزع ملابسها القليلة وجرد صدرها الكبير من حمالته ليلتهمه ويرضع حلماته الكبيرة المعلمة بحرارة وهي تتاوه تصيح وتولول وهو يرضع ويمص بينما كان يلاعب شفرات كسها الشهي بانامله لدقاق عديدة فيما كان يجهزه للفلاحة فسالت سوائلها ليستعد الكس الشلهوب لاستقبال الفاتح العظيم والامر الناهي والحاكم بامره وما هي الا دقائق حتى قام فوقف خلفها ليتمتع بمشهد هذه الطيز البهية وبعد صغعتين ثلات حمرة خدوده ركبها بعمق بعدما طوبزة امامه بجلالة بهذ الطيز العربية العريضة الشهية الطيبة المفتوحة وقد اعتادت غسلها دائما لترضي سيدها وحبيبها, فانقض عليها واخذ بنيكها بشكل طيازي عنيف وهو يضرب وهي تصيح وتتاوه وتتالم وتتمايل اسفله فيما كان يشد الخناق عليها بثقله واستمر الى ان نشف قضيبه واخذ ياكل من لحمها بشدة الامر الذي اوجعها فارتفعت صيحاتها وسالت دموعها وما عادت قادرة على الاحتمال فاخرج القضيب الهائل وغمسه في فمها الصغير رطبته وتلذذت بطعم كسها الحلو العسل وجهزته بالتمام والكمال ليعود الاسد المسترجل ويركبها بشراسة وبعنف وباقسى ما يكون وانما من بخش طيزها المفتوح فاخترق باب بدنها على وقع صيحات واهات المها وعشقها واشتياقها للنيك وللتعنيف فقام بفلحها بقوة ولا بالخيال حتى توسع بخش طيزها على مداه وكانت ضرباته العميقة قد حمرته وخلعت بابه على مصراعيه, وبعد الضربات الجزيلة الكثيرة الوفيرة بلغ الفحل المتالق نشوته الجنسية المتفجرة وعلى وقع اهاتها وانينها ومحنها وصيحاتها الصادحة في الارجاء اغرق بخش طيزها بسائله المنوي الكثيف الفواح ومده بحرارة الى باب بدنها الذي بدى كجبل بركاني مكلل بالثلوج ثم اخرج قضيبه وغمده في فمها تلذذت برحيق غرامه من بقايا الحليب الممزوج بنتفات من بدنها وبعد ذلك غسلته بشكل رائع بلعابها العذب في احلى سكس عربي. بعد ان ركبها وبعد ان تغزل بها بجميل الكلمات والعبارات قال جواد افهمت يا ناريمان ؟ قالت ناريمان: شاطر يا جواد شاطر استاذ , ولكن لا تنسى اني لعنة والدك ووالد والدك واجدادك ومش حتقدر تهرب من اللعنة, وهي تلاعبه بقدمها الامر الذي محنه فانتصب قضيبه امام اعينها الامر الذي دفع بها الى الانزلاق الى الاسفل لتاخذه وبشراهة كبيرة في فمها…… في اروع سكس عربي ولا بالاحلام. فضحك جواد وقال: طيب اسحريني قرد وتزوجيني واخذ يضحك وهي تلاعبه لتنتفض على الكلمة التي استفزت ناريمان فقالت: “قلتلك انا مش ساحرة يا جواد انا انسانة مثلك.” ابتسم جواد وازدادت ثقته بنفسه للنصر الذي حققه على ناريمان وقال: طيب بما انك انسانة مثلي شو رايك تخلعي هذه الوداعة والخمار ونطلع انا وانت نسهر سهرة حلوة وننسى؟ شو بدنا بهذا الكلام الفاضي الذي لا يطعم عسلا, وقال لها انا بعرف محل حلو تعالي لنذهب اليه. قاطعته ناريمان وقالت: انا مش رخيصة مثل الناس اللي بتعرفها, انا لست اداة لذة او مكنة فلاحة لتركبني ومن ثم تطعمني, انا روح ولي افكاري افهمت. قال: ولكن البارحة في الجبل لم تكوني ممانعة او انت بتحبي هيك سهرات بين المدافن, ممممم؟ قالت وقد استشاطت غضبا: صدقت امي وستي ددمم ” الجوهري ” وسخ وكلكم واحد وشو بدو يخلف ابن الجوهري الا كلب جديد يحمل اسمه, قالتها وهي تحاول ان تصفعه ولكن حالها وحبها له منعاها. == لا استطيع الحياة دون سماع صوتك لمح جواد في اخر الشارع عن بعد امرأة ترتدي الخمار الاسود وتسير في الشارع مبتعدة فخفق قلب جواد بقوة ولم يتمالك نفسه فاخذ يسير خلفها بسرعة ليلحق بها وكأن هناك قوة تسيره نحوها دون ارادته, اقترب جواد ولم تعد تفصله عنها سوى عشرة امتار او اقل, ودخلت ذات الخمار الى احد المحلات التجارية في الشارع ووقف جواد ينتظر خروجها وقلبه يخفق وقضيبه يرقص كذيل الكلب الذي فرح لرؤيته قطعة لحم دسمة بعد صيام دام لايام. وفي نفس اللحظة كانت هناك يد تربت على كتفه وبصوت جميل هادىء يقول له: اثقل يا مجنون فتلفت جواد الى الخلف نحو مصدر الصوت فرأى (نارمين ذات الخمار الاسود ) واقفة تضحك فنظر فاذ بجسدها يبرز من اسفل الخمار فبانت طيزها العريضة وبرزت حلمات صدرها الكبيرة وكانت كقطعة حلوى لم يرى لها مثيلا. فقال جواد: نارمين حبيبتي, اين كنت؟ اين اختفيت؟ اين ذهبت؟ لماذا لم تأت؟ انا احبك ولا حياة لي بدونك لا استطيع ان احيا بدون سماع صوتك او ان أراك مع انني لا ارى سوى الخمار ارجوك ارحميني .فاذ به يمسكها بحزم فاجلسها الى جواره ليتبادل واياها عشرات القبل الساخنة المغمسة بالعسل التس استمرت لدقائق طويلة لم يكل الفحل من امتشاقها كاسد فبرش شفتيها بين شفتيه وضرب بلسانه في قلب فمها وسبر اغواره وتمتع بريقها العذب وبعد القبل انتقل الفحل الى المداعبات فاخرج قضيبه اخذته الفاتنة بفمها ومصته بكل حنان وبرشته بكل حرارة ولاعبته بلسانها الطيب ورطبته بلعابها الحلو حتى انتصب كقطعة من الحديد واستمرت بوتيرة تصاعدية وهي تضرب وهو يتاوه ويتنهد فرحا غارقا في سابع احلامه الى ان بلغ نشوته الجنسية فاغرق فمها بحليبه رضعته بحرارة الى اخر نقطة في احلى سكس عربي بنتفات من الخيال. قالت نارمين ذات الخمار: جواد لماذا تسير خلف هذه المرأة من اين تعرفها, وماذا تريد منها؟ انت كاذب انت لا تحبني وان كنت تحبني فلماذا تسير خلف امرأة اخرى فقال جواد: نارمين, حبيبتي اعتقدت انها انت, خاصة وانها تشبهك في الاسود والخمار. قالت نارمين: لا يا حبيبي, انا احلى منها بكثير, وشو جاب لجاب, انا يا حبيبي ما في واحدة احلى مني.فامسك بها وغمس يده اسفل ملابسها واخذ يلاعب ويتلذذ بسيقانها المبرومة الدسمة وهي تلاعبه باناملها وتلاطفه بكلمات رنتها بصوت خافت بنم عن الخنوع والخضوع وقد عشقتها واستسلنت له نفسا وجسدا. قال جواد: نارمين بدك تجننيني, هل انا شايفك ولا مش شايفك؟ هو في حد بقدر يشوف من تحت هالعبايه والخمار سوى تفاصيل عامة فانا يا دوب سامع صوتك كيف بدي اعرف ان كنت احلى منها واللى هي احلى منك ي**** ان كنت واثقة من جمالك ارفعي الخمار علشان اشوفك وكان يقول هذه الكلمات علها تغار فترفع الخمار وتكشف وجهها. ضحكت نارمين وقالت: انا موافقة على رفع الخمار, وهلأ بتشوف اني احلى من كل بنات النبطية واحلى من البنت اللي انت لاحقها كمان بس بشرط اول بتنادي عليها وبتخليها ترفع الخمار وبتشوفها, تفضل ادخل المحل وخليني شوف,ممممم فكانت الكلمات الذكية تغرقه اكثر واكثر في بحر غرامها قال جواد: شو القصة بهذه البساطة بدك ادخل واقول لواحدة متدينة ب**** ارفعي الخمار, علشان اشوف وجهك شو المناسبة ولأ بدك اتبهدل؟ اخخخخخ فقالت نارمين: شو هي احسن مني, شو مفكرني كلبة رخيصة ولا بس بدك تركبني وترميني. فقال: حبيبتي انا بحبك ومن حقي شوفك واتمتع بعيونك وبنورك مش بس بجسدك وأما هي ما بتهمني, انا لا اريد رؤيتها, فكل الامر اني فكرتها انت. فقالت: لقد قلت لك اني جميلة جدا و**** العظيم انا حلوة كثير بدك اوصفلك نفسي انا شعري اسود طويل وناعم, وعيوني كنجوم الليل المتوهجة, وبشرتي ناعمة فاذ به يلاعبها ويقبلها والغرام يشع من عينيه. قاطعها جواد وقال: نارمين انا ما بيهمني ان كنت جميلة ولا لأ, وعلى فكرة القرد بعين امو غزال, قالها وهو يتبحلق بجسدها المنضوي اسفل الخمار ليقتنص تصرفاتها وحركاتها. فقالت: انا حلوة، صدقني وما تستعجل الامور, وستفخر بي فانا عندما رايتك لاول مرة قررت ان اختار نفسي زوجة لك “ولأ انت مش واثق بذوقي مممممم “.فامسكها وطبع قبلة دسمة على شفتيها. ضحك جواد بصوت عال وقال ساخرا: انت اخترت نفسك زوجة لي, جميل انا موافق هيا بنا اذن نتزوج, ثم عاد وامسك براسها ليدفعه الى قضيبه اخذته ومصته بحرارة الى ان قذف بسائله المنوي في فمها رضعته بشراهة. == وابل كثيف من الحليب الكامل الدسم قالت: جواد حبيبي روحي قلبي سيدي عمري مالك جسدي وانفاسي, لا ادري ما الذي تخيلته انت ولكن كل ما في الامر انك حفرت الناووس الحجري واخرجت هذا ( الصندوق الصغير ) ولم يكن هناك راس ولا عظام ولكن ان تخيلت رأسا ام جمجمة فذلك مجرد اوهام باوهام اما فيما خص علاقتنا, فانا اذكر كيف قمت بنكحي بقسوة بقضبك, الا تذكر كيف ركبتني ونكحتني بشكل طيازي عنيف وشرس الا تذكر كيف ضربتني وفلقتني وجعلتني اتمايل واولول واصيح على مداي وكيف استمريت بنكحي حتى عندما طلبت منك التوقف لا وبل فقد قمت بزيادة الجرعة وجعلتني ابكي واذرف الدموع الغوالي وانت تتلذذ ببدني وانا راضيت لاني اعلم بانك سعيد وبانه راضي قالتها وهي تلاعب قضيبه ثم ارتمت عليه واخذت قضيبه الدسم في فمها وقامت بمصه بعمق فلاعبته ودللته ومشقته وبرشته بشفتيها السميكتية ولاعبته بلسانها الحلو ورطبته بريقها ولعابها الطيب الذي تضارب ودموعها المالحة التي سالت على اخاديد وجهها البهية لشدة المها, واستمرت بالرضاعة والمص بحرفة وبعمق وبكل حرارة وعشق وسرعة الى ان انتصب العزيز واستمرت وهي تلاعبه بين الحين والاخر بايديها الرقيقة الناعمة الى ان بلغ الفحل نشوته الجنسية المتفجرة فاغرق فمها الصغير وطمس وجهها النير بوابل كثيف من الحليب الكامل الدسم باشد وامتع ما يكون في احلى واروع سكس عربي مغمس بالعسل. وبعد النيك قالت الفاتنة الممحونة وقد دمر بدنها الفحل جواد حبيبها وسيدها, لا ادري ما الذي تخيلته انت ولكن كل ما في الامر انك حفرت الناووس الحجري واخرجت هذا ( الصندوق الصغير ) ولم يكن هناك راس ولا عظام ولكن ان تخيلت جمجمة فذلك مجرد اوهام, وقالت له انظر الى الصندوق الذي اخرجته لعلك تجد بداخله شيئا يساعدك على معرفة حقيقتك وحقيقة عائلتك القذرة القذرة, قالتها وهي تلاعب قضيبه فاخذته بفمها وامطرته بالقبل بعدها ثم اتبعت وانت بمحض ارادتك حفرت لتخرج الحقيقة المدفونة ولم يجبرك احد على ذلك. بعد طول كلام وبعد جزيل الفلاحة العربية الاصيلة حركت ناريمان السيارة واخذت تقودها بسرعة جنونية وهي تقول لجواد: “الان ساوصلك الى البيت لتذهب وتنام قليلا وبعد ذلك, افتح الصندوق وسترى ما يساعدك على معرفة جزء اخر من الحقيقة الملعونة!” انهت ناريمان كلماتها وقادت السيارة بسرعة جنونية وكانها تسابق الريح, اما طريقة قيادتها الجنونية للسيارة اربكت جواد واستفزته ليصرخ فيها: “اوقفي السيارة ايتها المجنونة المشعوطة الساحرة, ثم توقف وقال الطيبة الحنونة وهو يطبع على فمها قبلة, ثم امرها بالتوقف, فمد يده ولاعب سيقانها ثم قفز فوقها واخذ يتبادل واياها القبل المغمسة بالعسل المليئة بالمشاعر والاحاسيس الجنسية وبعد القبل نزل الى صدرها فمص حلماتها بحرارة واتبع طريقه نزولا حتى وصل الى كسها الشهي فالتهمه بشراهة واكله اكلا وهي تصيح وتتمايل وتتاوه وبعد ذلك قامت ناريمان واخذت قضيبه بفمها فدللته ولاعبته ودللته بفراعة ومشقته ببراعة وبرشته بشفتيها السميكتين الدسمتين ولاعبته بلسانها الحلو ورطبته بريقها العذب ولعابها الطيب الذي تضارب وطنفوش قضيبه الدسم الذي سكن ثغرها بابدع الطرق وعشق ملمسه ورائحته وانفاسه التي كانت تموج صعودا لشدة عذابات الفتاة والمها يضاف الى محنتها الشديدة, واستمرت بالرضاعة والمص والرضاعة والمص بحرفة وبعمق وبكل حرارة وعشق وسرعة الى ان انتصب العزيز واستمرت وهي تلاعبه بين الحين والاخر بيديها الرقيقتين الناعمتين الى ان بلغ الفحل السرمدي القوي الرجولي نشوته الجنسية المتفجرة فاغرق فمها الصغير وطمس وجهها النير بوابل كثيف من الحليب البشري الكامل الدسم باروع ما يكون في احلى واطسي سكس عربي مغمس بالعسل. == طلب من امه ان تجلس ليحدثها اوقف جواد السيارة بجانب المنزل وحمل الصندوق ودخل مسرعا الى البيت, اسرع الى غرفته ووضع الصندوق الذي بيده على سريره وخرج يبحث عن والدته في ارجاء البيت ولكن لا اثر لها, وكان غيابها قد زاد من قلقه واشعل النار بداخله النار التي لن يطفئها غير امه بجوابها؟ ومئات الاسئلة تحاصر مخيلة الفحل جواد عن سر غيابها عن البيت وهو يقول لنفسه لا بد انها ذهبت الى السوق او ربما عند الجيران ربما وربما..فجلس جواد واستسلم لامر واحد فليس بيده سوى ان ينتظرها الى ان تعود الى المنزل, مرت دقائق كانها سنوات لم يستطع خلالها الصبر فقفز مسرعا الى الجيران لعله يجدها هناك ولكن حظه لم يسعفه اذ انها لم تكن هناك واقنع نفسه مجددا بالانتظار حتى تعود فمرت الدقائق ببطء وانتهت الساعة والنصف وجواد يجلس شارد الذهن ينظم ويرتب افكاره كيف سيسأل امه وكيف ستكون طريقة الحوار؟ وبينما الفحل غارق في بحر مخيلته وهو يتخيل افعال الماجنة المجنونة حبيبة قلبه الحامية نارمين فذكر ملمسها ورائحتها وجمالها الساطع الذي كوي قلبه وسرق عقله ليتابع التفاصيل الساخنة التي قام بها وحبيبته فاخذ يلاعب قضيبه لا اراديا وهو غارق في احلامه يتخيل وكانه في حضرت نارمين التي تلاعب قضيبه بلسانها وتمصه بفمها وتبرشه بحرارة وغرام بشفتيها السميكتين الطيبتين ثم تخيل وكانه يلتهم كسها قبل ان يركبها كالاسد من الخلف طيازي على وقع اهاتها واوجاعها لكبر قضيبه وبعد جزيل النيك كان جواد يزيد من فركه لقضيبه الذي انتصب بشكل عظيم وكاد ان ينفجر ولكن الحلم كان اقوى من ان ينقطع بسهولة فاكمل وهو يركبها وهي تتاوه وتتمايل اسفله بكل عهر وخضوع وخشوع لرجولته الساحرة ولشدة ما ركبها في حلمه كان قضيبه الناشف قد اوحى اليه بضرورة ان تقوم الفاتنة بمصه وترطيبه فخيل وكانه سحب القضيب الى فمها مصته ودللته ورطبته بلعابها ثم اعادته الى كسها المتوهج ليكمل الفحل البطل المقدام عمله فيستمر بضربها بعمق وبوتيرة تصاعدية وبلا اي كلل او ملل الى ان حصد النشوة الجنسية المتفجرة من خياله الواسع ليقذف بحليبه في بحر الواقع فدنس نفسه وملابسه والكرسي في احلى سكس عربي من الخيال الساحر, فقام وكالمجنون لينظف ما فعل وما ان انتهى من التنظيف حتى سمع اصوات المفتاح وهو يفتح الباب الرئيسي ترافق ذلك بخطوات متلاحقة وصرير للباب الذي سبق دخول امه الى البيت فانتفض مسرعا باتجاه الباب لاستقبالها كانت الام تحمل في يدها مجموعة من الاكياس المليئة ساعدها جواد وحمل عنها الاكياس وتوجه بها الى المطبخ, وبعد ذلك جلس جواد على الكرسي وطلب من امه ان تجلس ليحدثها ولكنها قالت له: ان يتكلم على راحته حيث ستقوم هي بترتيب الاغراض, فقام وساعدها وهو يعلم انها لن تصغي اليه ما دامت تشعر بأن هناك شيئا ليس في مكانه, وبينما هي في هذه الحالة طلب منها الذهاب الى الحمام للاستحمام بينما هي تقوم بتوضيب وتجهيز الاغراض كما يجب, فهرول الى غرفته حضر ملابس نظيفة وامسك بمنشفته وكالاسد قفز الى الحمام فاغلق الباب ليغتسل من اثار الحليب الذي دنس بدنه وهو يمرج قضيبه على ذكرى الشلهوبة والممحونة ناريمان التي اكلت عقله وشربت من مائه حتى تيبس فلا يستطيع التفكير الا بها وان اراد فعل شيء فلا يفعله الا معها او برضاها واذا ما لمس بدنه حتى خيل اليه بانها هي التي تلمسه فيشتهي رؤيتها ليتنعم بصوتها وبحنانها وبجسدها الفائق الذي يرقص القلوب وينير الارواح بشذاه العطر. == فعل والده والجنس والنيك الساخن جلس جواد واذنيه وعقله مع والدته وقد اخبرته بماضيها الاسود وكيف انها كانت عاهرة من فعل والده الذي جندها لنزواته وكيف ان رجال عائلته الاصلية وحوش كاسرة كانت تزرع الفسق والشر بين كل مكان وهي تتنقل من فتاة الى اخرى لتحصد البكارة تلو الاخرى وتدمر الحياة بعد الاخرى باقسى الطرق واخبرته بالخوف الذي انتابها بعدما اخبرتها سلوى بهذه القصة وقالت: خفت عليك وعلى نفسي من كوزيت ومن هذه العائلة واقسمت لعمتك سلوى ان لا اخبر احدا بما عرفت وان لا اتصرف باية طريقة تشير بأني عرفت شيئا وفعلا هكذا تصرفت ومرت الايام واصبح عمرك سنة بالتمام وفي يوم عيد ميلادك الاول وانا في البيت دخلت بيتي امرأة ترتدي الخمار وكلمتني بإسمي وكأنها تعرفني منذ مدة طويلة رفعت الخمار عن وجهها ليهل من خلفه البدر بجماله ودلاله, وبعد ان اقتربت مني لم اجد قوة تمنعني من تقبيلها وبعد ان قبلتها امسكتني وجرتني الى الخارج, الى الحديقة وهناك نزعت ملابسي وارتمت فوقي ومارسنا شديد النيك وكانت اصواتنا عابقة في ارجاء الحديقة ولكني لم اكن آبه بل على العكس فقد اتتني الجراة وقمت بما لم اعتقد باني سافعله في يوم فنكتها وناكتني بايديها ومتعتها ومتعتني بقبلاتها الحارة ولمساتها الساحرة التي سرقت قلبي من والدك ورجاله وقد عشقت المراة من قلبي وادمنتها وهويتها وكانت نورا في حياتي المظلمة نورا اشعلته في تلك الليلة, وكانت ملمات والدة الفحل جواد قد جعلت قضيبه ينثب ثم وبعد ان اتصف حديثها لم يستحمل فقذف المني في سرواله الذي اصبح كبركة يسبح فيها قضيبه الدسم بحليبه الذي اتى من احلى سكس عربي استمنائي ولا بالاحلام. وقالت تلك المراة لوالدة جواد بينما كانا يمارسان الجنس: لو انك خلفتي بنت كنت ارتحتي ولكن انتِ خلفتي خيط جديد وعائلة الجوهري سوف تنقص ولن تزيد والقدر ما منه مفر ولعنة كوزيت سوف تطارد كل ذكر ثم غطت وجهها بالخمار.. وعندها تنهدت والدة جواد وقالت: لا اذكر ما حدث بعد ذلك فقد اغمي علي وحينما صحوت كان جدك واعمامك يحيطون بي فسألني جدك عما حدث لم استطع وقتها النطق بكلمة وكان جدك واعمامك ينظرون الي بنظرة غريبة تثير الخوف, تركوني وشأني وذهبوا فاخذت صحتي تتدهور وتسوء مع الوقت ولم اكن اتكلم مع احد حتى الرجال الذين كانوا ياتوني مع والدك ليستمتعوا معي لم يكونوا يجدون عندي اي كلمة حتى المحنة والاهات لم تعد تجد مكانها عندي.. واتبعت اسكنت نفسي في البيت وكنت ارفض الخروج من الغرفة وقد هويت ان ابقى عارية ليفعل بي الرجال ما يشاؤون وجاءت بعد ايام زوجة والدك لزيارتي فارتديت ملابسي رغم عني وكانت حامل وحينما رأيتها وبطريقة تلقائية ودون تفكير قلت: يا *** تخلفي بنت وما تخلفي ولد ولم انتبه لوجود جدك معها ولم اعرف ان كان جدك قد سمعني ام لم يسمعني فهو لم يعلق على شيء الا انه طلب مني ان اخرج من البيت وان لا اعزل نفسي عن العائلة وانني ان لم افعل ذلك فسيغضب كثيرا.. قالت والدة جواد وهي تفرك سيقانها وقد بدى عليها البرد: خوفي من جدك جعلني افعل ذلك واعود من جديد الى سابق عهدي للاختلاط بالعائلة وبزوجات اعمامك واقاربك من عائلة الجوهري وزادت مصيبتي اكثر حينما اختفت عمتك سلوى ليجن جنون جدك ويقوم بالتحقيق مع معظم نساء العائلة ان كان هناك من يعرف اين ذهبت ولكن دون جدوى, ثم امسك جواد بقدم امه ليفركها علها تدفىء وترتاح فاخذت الوالدة تتاوه وقد نسيت امرها وسالت باحلامها وكانها عادت الى ايام فسقها وكانت اهاتها قد محنت جواد الذي اخذ يفرك بقدمها في قضيبه وما هي الا دقائق حتى ارتعشت ابدانهم وقد حصل كل منهم على نشوة جنسية طال انتظارها بعد ذلك الحديث القذر في احلى سكس عربي مغمس بالمننوعات. == احس بان هناك سر كبير فى حياتك بعد الانتهاء من الترتيب جلست والدة الفحل جواد الى ولدها الممحون شر المحنة وقد قام بمرج قضيبه باروع الطرق وهو يتخيل فتاته الشلهوبة عاشقة النيك ناريمان, وقالت له: خير شو قصتك وكيف واخيرا تذكرت بان لك والدة من حقها ان تعطيها القليل من وقتك ؟ امسك جواد يدها بكلتا يديه وبصوت مليء بالحنان قال: امي حبيبتي في قلبي نفق مظلم, فانا احس بان هناك سر كبير في حياتك تخفينه عني, اهناك اي شيء يتوجب عليك اخباري به, اهناك اي قصة, اخبريني, امي اخبريني عنه من فضلك, قالها والدموع تترقرق في عينيه. وبنظرة دافئة من عينيها قالت: سر شو يا امي اللي بتحكي عنه؟ ماذا هناك؟ ماذا فعلت هذه المرة, امي حبيبي اخبرني. فرد متلعثما وهو يبلع بريقه: سر بيتعلق فيّ انا ؟ في ماضي بالتحديد! فقالت: يا امي شو هالكلام, ما بك اليوم! **** يهديك يا طول الصبر. حار جواد اكثر وتعرق ولم يملك الشجاعة ليتحدث بصراحه, صمت قليلا ليفكر وبسرعة قال: اسمعت قبل هذه المرة بأسم الجوهري؟ لم تجب عن الوالدة عن السؤال وبدت على وجهها علامات الاضطراب والقلق والارتباك فاعاد جواد السؤال مرة اخرى فاجابته متلعثمة وهي تبلع بريقها: لا ما سمعت في هذا الاسم شو في؟ يا ترى ما هي القصة؟ من هذا وانت شو خصك فيهم؟ انا لا اعرفهم ولا في عمري سمعت عنهم, ومن حكالك عنهم؟ ونحن شو خصنا فيهم ولماذا السؤال عن ناس لا نعرفهم؟ لا داعي للكلام الفاضي وبكفي اني اتحملك ومتحملة عمايلك يوم بتنام في الدار وعشرة ما حدا بيعرف وين اراضيك!! الى هنا وخلاصص بكفي انا لن ابقى ساكته بعد اليوم. بقي جواد صامتا وقد اتكأ على الطاولة منتظرا ان تفرغ امه من كلامها وما ان انهت كلامها حتى قال لها جواد بهدوء: امي لماذا كل هذا التعصيب, يا امي ولكني لم افعل شيئا جل الامر اني سألتك ان كنت سمعتي قبل هذه المرة في اسم الجوهري! انا لم اتكلم شيئا شو القصة يا امي ماذا هناك! فردت امه غاضبة: رجعنا لنفس الموضوع انا قلتلك ما في شي وما بعرفهم واذا بتحكي بعد مرة في هذا الموضوع ما راح احكي معك طول عمري.. وبحركة لا شعورية وبقلب بطولي مد الفحل السرمدي جواد يده الى جيبه واخرج الصورة والقاها على الطاولة امام والدته دون ان يتكلم بكلمة واحدة فامسكت والدته بالصورة ويداها ترتجفان وقد اصفر وجهها واغرورقت عيناها بالدموع, وكان وضعها بالويل اشفق جواد على حالها فهي اغلى الناس على قلبه ولا تستحق ان تذرف دمعة واحدة من عينيها فانتقل الى جانبها وضمها اليه وقال: شو القصة يا امي؟ احكيلي من شأن ****, احكي وريحيني وريحي قلبي, وزاد بكاء ام جواد واخذت تقول بصوت مرتعد: ما بدي تضيع مني انا خايفة عليك, خايفة عليك يا امي.. فهدأ جواد من روعها وقال: لا تخافي يا امي لا تخافي, لا تخافي فقالت باكية: كيف ما خاف كيف؟ انا شو عملت يا *** تيصير فّي كل هذا يا ريتني مت وارتحت, وهي تضمه بقوة وقد عصرته الى صدرها, وهو صدر بهي كبير, وكان ملمسه قد ذكره بصدر ناريمان التي اعتادت الارتماء اليه, فسالت رغباته الجنسية الشعواء وغرق في بحر الاحلام ليستذكر علاقته النارية بفتاته وحبيبة قلبه ذلك الصباح فتذكر كيف اخذت عزيزه ومصته بكل شهية ولاعبته في فمها وضربته وبرشته في شفتيها حتى فار في فمها بالحليب البلدي الحار وتذكر كيف رضعته بالقطارة الى اخر نقطة في اروع سكس عربي فموي ولا بالاحلام. == لحظات ساخنة من هول الصدمة لم يخف جواد حينما علم انه يستلقي فوق قبر المرأه التي كانت تصرخ والتي تقول له ناريمان انها عمته فقد كانت نار الاشتياق لناريمان اقوى من خوفه ومن رهبة الموت والناووس الحجري وبعد ان انغمس فيها من جديد قام بفلاحتها مرة ثانية اخضعها لنزواته وزادها تعلقا فيه. فامسك بها وضرب باطنها بقضيب سميك دسم ولا بالاحلام قضيب برشته في فمها ومصته ولاعبته ودللته ومشقته وبرشته بشفتيها السميكتية ولاعبته بلسانها الحلو ورطبته بريقها ولعابها الطيب الذي تضارب ودموعها المالحة التي سالت على اخاديد وجهها البهية لشدة المها, واستمرت بالرضاعة والمص بحرفة وبعمق وبكل حرارة وعشق وسرعة الى ان انتصب وبعد ان انتصب بالتمام والكمال قام فاتاها من الخلف وركبها بعدما طوبزة امامه بطيزها العربية بكل جلالة فانقض عليها كفهد كاسر واخذ بنيكها بشكل طيازي عنيف وشرس وهو يضرب ويفلق وهي تصيح وتتمايل وتتاوه على مداها واستمر بلا اي كلل او ملل الى ان نشف قضيبه فاخرجه واعطاها اياه في فمها رطبته بكل اخلاص قبل ان يعود ويركبها بشراسة وباقوى ما يكون فينكحها في بخش طيزها المتوهج وقد عودته النيك, فاخترق باب بدنها على وقع اهاتها وغنجها فقام بتمزيقها بشكل لا مثيل له حتى توسع بخش طيزها على مداه وكانت ضرباته العميقة قد ابكتها وجعلتها تذرف الدموع الغوالي, وبعد الفلاحة الجزيلة بلغ الفحل المتالق نشوته الجنسية المتفجرة وعلى وقع اصوات محنها وصيحاتها الصارخة الصادحة العابقة في الارجاء اغرق بخش طيزها بالحليب الكثيف الساخن ومده بحرارة الى باب بدنها الذي بدى كجبل بركاني متفجر مكلل بالثلوج ثم اخرج قضيبه العملاق وغمده في فمها الطيب غسلته بشكل رائع بلعابها العذب وقد اغرقها بحبه في احلى سكس عربي مغمس بالعسل, وبعد النيك بدأ العاشق الولهان بحفر التراب بكلتا يديه بجنون خالص وقضيبه يتدلى بين قدميه امام فاتنة اغرقها في بحر حبه الناري وعيونه متسمرة نحو ناريمان, فحفر اكثر واكثر وبقوة وبحزم وعلى ضوء القمر التفت باتجاه يديه التي حملت شيئا, ما ان راه حتى توقف مذعورا خائفا كان جواد قد راى بين يديه جمجمة (رأس امراة) مقطوعة وقد تاكلت من العفن الا الشعر الحريري الاسود الذي ما زال كما هو يغطي الراس المتعفن وقد بدى وكأنه لفتاة مدللة كانت تعنى به كل لحظة, اصفر جواد وارتعش ولم يحتمل بشاعة ما راى, فبدأ يتقيأ بشدة ودون توقف وسقط على الارض مغشيا عليه من هول الصدمة ومن هول ما راى, ثم ارتمى في حضن حبيبته لتحضنه فتقبله وثم غرقا في بحر النوم الى اليوم التالي فما فتح جواد هذا الفحل العاشق للنساء والنيك والفلاحة العربية لاصيلة عينيه حتى كانت الشمس قد اشرقت فوجد نفسه في سيارته مستلقيا وبجانبه ناريمان تداعب شعره وجبينه برقة وحنان وجواد ينظر اليها, وقد كانت الشمس بذاتها فاي جمال واي دلال, وهي مستلقيت بجسدها المدسد الناعم الرقيق بصدرها الكبير بسيقانها المديدة وطيزها العريضة وكان وججها موردا يشع بنور الحب فتسمر الفحل ولم يستطع ان ينبت حتى بحرف واحد وفتاته تلاعب شعر صدره وهي غارقة ببحر الغرام الاصيل لتصمت هي الاخرى, وقد بدى الارهاق والتعب والقلق على وجهه واضحا جليا وعيونه تائهة حائرة مما يحدث معه وقال جواد وقد اغرورقت عيناه بالدموع: “ناريمان ارحمني لم اعد احتمل ارجوك ارجوك واغلق عينيه مستسلما,” فاذ بها تطبع قبلة ساخنة على شفتيه ثم انزلقت الى قضيبه فاخذته بحنانها ومصته ومصته ولاعبته ودللته ومشقته حتى اتاها بالحليب الطيب فرضعته وتلذذت بطعمه وبدفئه في اروع سكس عربي مغمس بالعسل.[/B] == طيزها العريضة البهية الغنية دخل جواد وصديقه الى حانة السعادة وهناك قابل سيدة النسوة التي انبته لانه لم يزرها من فترة بعيدة ولشدة عهره قاطعها وطلب منها رؤية الفتيات فقالت له بانهم قد احضروا فتاتين جديدتين فدخلا الى القاعة ليقابلنهم وما ان وقع نظر جواد عليهم حتى تسمر مكانه وارتسمت ابتسامة غليظة على ثغره كانتا بنات جارته وهو قد سبق له ان مارس معهم اشد سكس عربي نار بالعسل وبعدها غمر جواد صديقه واخبره بانه محظوظ وبان اليوم يومه وبسرعة سارا الى الغرف المخصصة للتدليك والاختلاء وممارسة شتى انواع الجنس المحراقي القوي سارت العاهرة امام جواد وهي تتغندر وجواد يستكتع بتضاريسها المحراقة وخلاعتها ودلالها في سكس عربي وهي لبوة حلوة بهية فاتنة مغمسة بالانوثة العربية المعروفة في اصقاع الارض فمن تضاريسها الشلهوبة بوجه مستدير منير مضيء كبدر متلالىء بجماله وعينين ساحرتين ساطعتين بسلاهيبهم وسحرهم كسهب من نور الى ثغرها الاحمر الصغير بشفتيها السميكتين المعطائتين عاشقتا المص الى صدرها الكبير المستدير بحلماتها الطويلة الوارفة المعلمة فطيزها العريضة البهية الغنية بفلقاتها الناصعة وما تكتنزه من مكوة حمراء عسل نارية معلمة عاشقة للتفليع والاغراق بالحليب وكسها المشفر بسيوله الدافئة التي لا تنضب وبحرارته المحراقة وسحره وتوقه للقضبان على اشكالها الى سيقانها المديدة البرومة الحلوة التي لا تعرف حدود وقد البستها خمارشفاف اسود ضرب العيون اسفل تنورة بيضاء قصيرة ضيقة اشبه ما يكون بالسروال الداخلي وقد عكست تضاريسها وحلاوتها وفوقها قميص زهري مفتوح يكشف صدرها وحلماتها بوضوح وما ان دخلا حتى اغلق جواد الباب وانقض على لبوته ليفلحها فمزق ما عليها من الملابس الحلوة الفاتنة الخلاعية نار فقام بعدها واخرج عزيزه الغالي الدسم الكبير العامر المنتصب واعطاها اياه اخذته في فمها المحراق نار الغارق باحوائها النارية فلفحته بانفاسها الحارة وبرشته بشفتيها بحرارة وتلذذت به وغسلته بلعابها الحلو وريقها العذب وهي تضرب به ذهابا وايابا في اعماق ثغرها حتى انتصب كالصخرة الابية وكاد ينفجر من هول الاثارة والمحنة فقام بعدها فنزع سروالها الداخلى الحلو الانيق الشفاف ولونه احمر امسكه واعطاها اياه في فمها ودفع به حتى سكر فاها ومن ثم حملها بين ذراعيه القويتن ورمى بها على السرير الديفان فمددها عليه ليبعبصها ويتلذذ بملاعبة مكوتها الحمراء بجنون وهي تتمدد على بطنها وطيزها اليه فاخذ يلاعبها ويسلخها وهي تتاوه في سكس عربي ملتهب وهو مستمتع بينما كان يمرج قضيبه باليد الاخرى وبعد ان جهز مكوتها وقد نزل عليها واكلها بلسانها ونكحها باصابعه حتى وسعها وهي مكوة مؤدبة فلعتها القضبان وعلمتها وصقلتها وسبرت اغوارها حتى جعلتها تدمن النيك التفليعي القاسي على انواعه واشكاله وهو يلاعبها واللبوة غارقة بمحنتها بكل قوة فقام بعدها بسرعة واعطاها العزيز في فمها من جديد فاحرقته بانفاسهاالساخنة وبرشت القضيب العامر بعمق بشفتين دسمتين سميكتين رائعتين ولاعبته بلسانها الطري اللعوب حتى كاد ينفجر من محنته من شدة وهول الانتصاب فرطبته بلعابها العذب ليدقها في بخشها الضيق حتى افقدها صوابها بضرباته السلهبية وهو يتسيد تلك الطيز الرائعة المحلوقة المعلمة ويسلخ بفلقاتها التي طبعها بحمرة خجولة زادتها رونق وجواد يقفز والفاتنة العاهرة تصيح وتتاوه على مداها وهي تتلقى ضربات عنيدة عميقة سلهبية شرعت ابواب طيزها ومدتها الى اقسى الحدود وباجمل الاطر الجنسية المعروفة في سكس عربي مميز واستمر الفحل جواد حتى بلغ نشواته الجنسية وهو يدقها بعنف من الخلف طيازي وقد ركبها وتسيدها واخضعها لسلطان قضيبه العامر الكبير العظيم القاسي نار باشد سكس عربي عسل بين عاهرة فاسقة غندورة ورجل متزوج خائن يهوى النساء ويعشق مماسرة شتى انواع الجنس الخارق. == احرقته بلهاثها العطر النقى تتواصل مغامرات احلى سكس عربي حيث مرت الساعات وحل الليل وكل شيء سار على ما يرام واكثر من المتوقع ولكن جواد كان يعلم ما سيحدث لو ان امه علمت انه سينام في نفس الغرفة مع نارمين وفي نفس السرير لانها وببساطة تعشقه ولم تعتد رؤيته مع اي فتاة وكانت المحنة قد تملكت من الفحل على ذكرى الجارة وفتياتها فانتصب زبه وجلس يحلم في اللحظة التي ستنتهي فيها امه من طق الحنك مع زوجته ليصعد واياها الى الغرفة ليمارس معها اشد سكس عربي نار ومن بين ما شغل باله هو القلق من امكانية دخول والدته الى الغرفة ورؤية ما وضعته نارمين فيها من تمائم وخصوصا انها قضبان صناعية وجماجم وقد بدت الغرفة كوكر الشر المطلق لعبدة ممارسة الجنس الى الموت فجلس الفحل جواد وهو يدعو **** ان يصيب امه النعاس لتذهب الى النوم ولكن هذا لم يحدث الا بعد منتصف الليل بساعتين حيث توجهت امه لتنام بعد ان سألت نارمين ان كان ينقصها شيء وبعد ان اخبرت جواد بأنها اعدت له الفراش بغرفة شقيقه علاء اخذ جواد يفكر باللحظات القادمة فكيف ستنام نارمين في منزله وما الذي سيستطيع ابعاده عنها وهو بهذا الحال من العهر والاشتعال الجنسي في احلى سكس عربي ساخن ولكن الفحل اخذ يفكر باللبوة وهل ستبقى كما هي مرتدية الخمار المثير الذي يبرز بعض تفاصيل جسدها ام انها سترتدي له الخمار الاخر اي خمار النوم المثير الذي افقده صوابه من شدة روعته ومدى ابرازه للمفاتن والتفاصيل الانثوية ولكن ارتعد من التفكير بما سيظنه شقيقه علاء وهو سيعلم حتما ان جواد امضى الليلة في غرفة نارمين وقد خاف جواد من ان يخر علاء والدته لانه وببساطة طفلها المدلل ولكن وكما هو الحال فلم يعد هناك وقت للتفكير فقد اشارت نارمين لجواد بأن يذهب معها الى الغرفة وحينما دخلا اغلقت نارمين باب الغرفة وقالت لجواد انا ما بتفرق عندي اسهر للصبح ولكن ولصحتك فهذا الامر مضر جدا ولذلك فمن الافضل ان تخلد للنوم, وفي تلك اللحظة انفجر جواد وقال لنارمين حبيبتي هيا الا تريدين ارتداء ملابس النوم ونظره كله على الخمار الاسود الملقى على طرف السرير و رغبة سكس عربي مشتعلة فيه وهو الخمار الذي نزعته اللبوة قبل ان ينكحها في اول السهرة وفي تلك الاثناء وقبل ان يحصل على جواب لبوته اخذت نارمين تشعل الشموع و البخور وجواد يقف مكانه لا يعلم ماذا يفعل وكانه ينتظر جوابها او اوامرها فالتفتت نارمين اليه وقالت مستغربة: وبضحكة صاخبة ماذااااااااا ماذا هيا بدل ملابسك للنوم وما هي الا لحظة حتى اصبحت ملابس جواد على الارض وهو يقف امامها عاريا بقضيبه المنتصب بجنون وبكل عظمة وبسرعة مد يده فامسك بزبه الكبير بجنون واعطاها اياه تلقفته اللبوة الممحونة بسرعة في فمها وبرشته بشفتيها السميكتين الطيبتين بحرارة وتلذذت به وغسلته بلعابها الحلو نار واحرقته بلهاثها العطر النقي حتى انتصب بشموخ الجبال الابية وكاد ينفجر لشدة الاثارة والجنون الجنسي وبعد ان جهزته بالتمام والكمال فاذ باللبوة تنحني الى الامام فرفع جلبابها الى الاعلى ليكشف عما تخبئه من الطيبات وقد ظهرت فلقات طيزها العامرة وما هي الا ثواني حتى ركبها جواد كالفارس من الخلف في اقوى سكس عربي مثيرونزل بها دق عنيد بشكل طيازي وهي تصيح وتغنج وهو يدق ويسلخ ويضرب باحلى سكس عربي نيك طيز وارفة غارقة بنار المحنة وعامرة بالطياب والهياج الذي لا يعرف لا قيود ولا حدود وقد ادمنت التنتيف الاثر الناثر بقضبان عارمة فيها من عظمة الجبابرة العمالقة == لا يدرى ماذا يفعل او الى اين يذهب تواصل احلى سكس عربي حين تمدد جواد والمحنة تقتله الى جوار زوجته الفاتنة نارمين وقد تعمدت ارتداء **** اسود فسيح فضفاض لا يترك له مجال كل يلمس او يتحسس اي جزء من جسدها الساخن الحار نار الطيب كي يمارس معها احلى سكس عربي بالعسل فطفق يتمنى لو يستطيع حتى ان يقبلها ولو قبلة صغيرة واحدة او ان يده تلمس جزءا صغيرا صغيرا من جسدها المحراقي الساحر الرقيق الناعم دون ذلك الستار الاسود الخمار العجائبي الواقي السد المنيع الذي وقف بوجه اهوائه النارية الضاربة ولكن هيهات والف هيهات فالقماش الفاتن الاسود لا يترك له قيد ثغرة حتى ولو بالصدفة فاخذ يمد بيده وهو يضرب يمينا وشمالا على جسد نارمين التي ابتسمت بخبث وتظاهرت بالنوم بينما كان الفحل يلتصق بها ويتودد اليها وعزيزه يقبع كالصخر بين فلقات طيزها دون القدرة في الوصول الى مكوتها المحراقة وكسها الساخن نار رغم مسافة الشعرة التي تفصل بين عزيزه ومطايبها ومفاتنها وقد فتنة عقله وسحرت روحه التي غرقة بسيل من جنون في سكس عربي قوي وبينما هو يلاعب ويداعب واتاه النعس فغرق ببحر من النوم وهو يحضن نارمين تماما كما اراد وكما هي ارادت وعلى صياح الديك استفاقت نارمين وبسرعة قامت وهرولت الى المطبخ لتحضر طعام الفطور بينما فتح جواد عينيه وقضيبه منتصب كالصخر يبغي قطة ولبوة ليفضفض ولكن يا حيف فلا قطة ولا لبوة فاخذ يضرب بيده يمينا وشمالا على السرير عساه يجد نارمين ولكنها كانت قد فرت فقفز بسرعة وهو يتعوذ من خوفه على لبوته فهرول ليغسل وجهه ويبدل ملابسه ويتساءل ان كانت امه قد علمت انه امضى ليلته بين احضان نارمين, فقام ونزل الى غرفة علاء ليجلس لدقائق حتى تاكد ان شقيقه ما زال غارق في النوم وبضربت يد بعثر السرير ثم قفز ليعود الى المطبخ من جديد فهللت له نارمين مبتسمة بمكر رغم انها اخفت وجهها االا ان تفاصيل ثغرها كانت ظاهرة من هول حجم هذه الضحكة وبسرعة وضعت طعام الافطار فقال لها هيا عزيزتي اجلسي بينما سالها لماذا تضع طعاما لشخص واحد فاذ بها تقول له بانها افطرت مع والدته قبل ساعات ولم تحب ان توقظه وفي تلك دخلت والدته الى المطبخ فنظر جواد الى عيني امه لعله يعرف ان كانت قد علمت ام لا فالساعة السابعة ولا بد ان امه كعادتها كل صباح تتجول في كل الغرف قبل ذلك الوقت وبعد ذلك جلس الفحل جواد وهو لا يدري ماذا يفعل او الى اين يذهب فهو ينتظر اوامر لبوته الفاتنة نارمين وقد ارتدت له العباية المخصصة للمنزل و ممارسة سكس عربي معه فظهرت بمفاتنها بشكل دافىء عكس ارتياحا على الفحل الذي ما طفق يستمتع بجمالها وبينما هو ضائع في بحر من المحن التي عصفت به فاجئته اللبوة نارمين وهي تقول له: اعتقد بان الوقت قد حان كي تعود لعملك فانت لا تستطيع البقاء والجلوس في المنزل طوال الوقت وقد ارتعد بدن الفاتنة من هذا الكلام وهي تتخيل ما سيح بها اذا ما جلس جواد معها طوال الوقت فهو ممحون لا يستطيع اعاد قضيبه الفارع من احشائها وقد ارعبها هذا الامر بشدة وهي تتخيل نفسها طريحة الفراش فلا تستطيع السير ولا العمل الا والتمدد في السرير ليفضفض فحلها هممه في اعماقها باشد سكس عربي وبسرعة استعوذت الشلهوبة وما ان سمع جواد كلام لبوته حتى قام فاغتسل وتانق كعادته وهم خارجا متوجها الى مدينة طرابلس للقاء صديقه الغالي الذي وقف الى جانبه وقد ساعده ليحقق ما يبتغيه وخصوصا قضية زواجه من نارمين عندما لم يجد سواه. [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
نارمين وجواد - مجمعة ضخمة بدون تعديل (للكاتب خلود بنوتي)
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل