تعيش جملات في قرية في اسيوط،،انها امى،،و انا اسمي جمال ولد وحيد و لي اختان قد تزوجواو والدي متوفي منذ الصغر ،،اعيش انا و امى في منزل ريفي بسيط،
جملات امراءة صعيدية قمحاوية البشرة،حادة الطباع بذيئة اللسان و تصادمية،، هى الان تبلغ من العمر 53 عاما،طولها 170 سم ،سمينة ،ممتلئة،بزازها ممتلئان و كبيران كثمرة مانجو متعلقة على غصن جسدها لدرجة انها لا ترتدي سنتيان بسبب حجمهم و حلماتها كحبات عنب حولها هالة بنية كقرص شمس المغيب، اما بطنها كبيرة و مستديرة كهضبة ملساء ،اما طيازها متمردان يهتزان بدون سبب بسبب حجم الكبير،مع كل حركة و خطوة يتحركو كامواج البحر و لهذا لا تلبس كلوت،اما كسها فهو كس صعيدية يختبىء بين غابة من الشعر الكثيف و شفراتها كبيرة ممتلئة و ذنبورها يطل من بين شفرات كسها الكبير كبرعم وردة اوشكت ان تتفتح ، كسها مدفون تحت هضبة كرشها العالي و رغم ذلك لا يمكن اخفاوءه من حجمه الذي يبدو كهضبة صغيرة يشقها وادى عميق مختبىء تحت غابته المشعرة،،نعم يا سادة انها امى،،تبدء حكايتي معها منذ الصغر، لم يكن جسدها بعيد عن عيني ، دائما كنت اري تفاصيل جسدها بوضوح و انا صغير ،عندما كنت طفلا كانت تاخوزني معاها الحمام لنستحم سويا و كانت تحممني اولا و اخرج ثم تستحم هي ولكن عندما كانت تحممني كانت تخلع ملابسها كلها بحجة انها لا تريد ان تبتل ملابسها و تبقي امامي جسد عاري بكل تفاصيله ،و احيانا لا ،،كنت اري بزاز امي و كس امى و طياز امى بوضوح ، و كانت تجلس على كرسي الحمام الخشبي المنخفض و هو كرسي مشهور في الارياف يبلغ ارتفاعه ٢٠ سم ،،تخيلو امى و هي تجلس عارية امامي بهذا الوضوح،،كانت تجلس عارية و بزازها متدلدلة على كرشها الكبير و فاتحة رجليها ليظهر كس امى الجميل بوضوح، كس امي يظهر مفتوح الشفرات الممتلئة و يتدلى زنبوها الكبير من بين شفايف كسها بوضوح ،،كانت تجلسنى على وركيها لتحممني و كانت عيني تنظر لجسدها الجميل في خفاء ،فلو شعرت بي لضربتني و اهانتني،،انها بذيئة اللسان ،ظللت هكذا حتى انهيت الابتدائية و ايتدست استحم لوحدي و انا لا اعرف شيئا عن الجنس سوى جسد امى بكل تفاصيله المحفورة بداخلي حتى بلغت و فهمت ،،و ايضا عندما كانت امى تخبز او تنظف المنزل او تمسح البيت كانت ترتدي عباية مهترئة بالية ممزقة بسبب شغل البيت في اماكن كثيرة،،عباية بالية تظهر ما تحتها اكثر مما تخفيه،كانت عباية ممزقة من تحت الابط و مقطوعة اسفل بزازاها و حلماتها بارزة بوضوح ومقطوعة و مهترئة على طيزها و كانت لا ترتدي شىء تحتها و كانت تنحنى و تتحرك بها امامي طوال عمري حتى اليوم لاري تفاصيل جسدها الجميل،،ظللت هكذا لا افكر ولا اتمنى الا ان اتحسس جسم امى و امسك بزاز امى و اداعب كس امى ،،ظلت هذه الفكرة حتى تزوجوا اخواتي البنات و انا كنت المسؤل عن تجهيزهم للجواز و انا اللي بصرف على البيت ،الى اللقاء في الجزء التاني
جملات امي ،،باقي الحكاية
كنت قد بلغت ٣١ سنة و امى ٤٨ سنة ومازالت في عز شبابها،، حياتى مثل اى شاب مع المخدرات والنساء و لكنى كنت هكذا بعيدا عن بلدتي ، انا في بلدتي مشهور بالاحترام،،مازلت اتذكر ايام طفولتي حين كانت تاخوزني امى لنستحم و كانت تخلع عبايتها بحجة حتى لا تبتل من الماء و كعادتها لا ترتدي شيئا تحتها ،،فكانت ترتفع العباية عن جسم امى كستار مسرح يرتفع لبدء العرض المسرحي،،جسم جملات امى كان ارض المسرح و كان ابطال الرواية هما بزاز امى و طيازها الكبيرة المتموجه و بطنها الممتلىء و كس امى بطل العرض،،مرت الايام و انا ابحث عن طريقة لركوب امى و امتطاء جسدها الممتلىء ، و جائتني فكره ان احاول اغراءها بقضيبي او التحرش بها ولكنى اخاف من ردة فعلها فكسر الحواجز بين المحارم يتطلب صبر طويييل و هي ايضا كما نقول بالعامية لسانها زفر . حتى سألتنى امى في يوم وقالت،،
جمالات: ياواد ياجمال ناوي تتجوز ولا هتقعد جاري زى البت البايرة؟
هنا لمعت في رأسي فكرة ان اتظاهر بأني لا اعرف شيئا عن النساء ،و بناءا على ردها سأتصرف.
انا: اتجوز ازاى بس ياما و انا معرفش حاجة عن الحريم،،عايزانى اتجوز على عمايا ولا عايزه البلد تقول ولدك خاب .
جملات: عايزنى اعملك ايه ياكسمك،عايزني انزل اجيبلك واحدة من الشارع ولا اعملك ايه؟
انا : من غير ما تتعصبي عليا،انا لا عايز واحدة من الشارع ولا من البيت،انا بجاوبك على سؤالك.
بعد ذلك تركتها و دخلت لأنام . و في اليوم التالي لاحظت عليها التفكير الكثير كأنها سارحه بخيالها في تفكير عميق.
في ليلة التالية كنت ابحث عن شاحن هاتفي الذي تستعمله امي احيانا ولم اجده ،فدخلت حجرة امى و أنرت نور الطرقة لأرى طريقي في حجرتها حتى لا أوقظها وهي نائمة و هي نومها ثقيل لأبحث عن شاحن تليفوني فوجدته و رأيت امي نائمة على بطنها و الجلابية مرفوعة فوق ركبتها فتحركت لتنام على ظهرها فارتفعت الجلابية الى بطنها و رأيت كسها الممتلىء الشفرات بوضوح و اشتعلت النار في جسدي و انتصب قضيبي فورا ،وما فاجأنتى انها صبغت شعر كسها بنفس لون شعر رأسها ،وكان لون البني الفاتح لون شعر فروة الأسد،،فعلا كان منظر كس امي و شعره المصبوغ كشعر الأسد على كس لبوة !!،هيجت كثيرا و تجرأت و اقتربت لأتحسس كسها برفق حتى لا تشعر بي ،اقتربت و شعرت بقلبي يدق بشده و قضيبي انتصب حتى كاد ان ينفجر،،،،،تحسست شفراتها الممتلئة من اعلى الى اسفل ببطء شديد حتى انزلق اصبعي بين شفراتها داخل كسها و في حضن شفراتها ،،هنا لم اتمالك نفسي و رفعت يدي التى بدأت ترتجف من قضيبي الذي قذف كل لبنه في البوكسر،،القيت نظرة اخيرة على ذلك الكس الذي كنت اراه وانا صغير،لم يكبر بل ظل في شباب انوثته و سحره،و قررت انى سوف اجد طريقة لإطفاء ناري المشتعلة التى ازدادت اشتعالا في تلك الليلة،
حتى جاء يوم كانت فيه في غرفة الفراخ في الدور التالت و هي غرفة تطل على منور البيت ولا يراها احد من الجيران، و كانت كعادتها تضع الاكل للطيور و انا احيانا اساعدها في حمل جردل الماء لشرب الطيور ،و بصراحة كنت احب مساعدتها لأتلصص على جسدها و تموجات لحمها و اهتزازات بزازها و تباعد فردتين طيازها حتى تبتلع عبايتها في مشهد يخطف القلوب،،
،،بعد ذلك حدث شبك مسمار من عشة الفراخ التى توجد في تلك الغرفة،شبك في عبايتها فمزق عبايتها وظهرت فردة طيزها اليمين و جزء من بطنها و وركها،كانت لحظة رائعة لانى كنت في المكان المناسب فخلعت جلابيتي و لففتها حول جسدها و تحرشت بفلق طيازها وكان قلبي يدق بشده،،بعد ما نزلنا و ارتدت امى عباية اخرى،،اتت الى وقالت ،،
جملات: بتبصلي كدا ليه ياخول؟
انا: مشوفتش حاجة ياما و حتى لو شوفت احنا ستر و غطا على بعض.
نظرت لي امى بأندهاش و كأنها وجدت اجابة لما تفكر فيه ، و كان احساسي انها تفكر ان تريني جسمها لكى اعرف و اتعلم ما اريده في الزواج.،،،مجرد احساس،،،
تانى يوم نادتني وقالت
جمالات: ياواد ياجمال عايزاك في موضوع بس يفضل سر مابينا و مينفعش حد يعرف.
انا: زى ماقولتلك ياما احنا ستر وغطا على بعض،مهما كان الموضوع دا فا اطمني.
جمالات: تعالى ورايا على الاوضه.
انا: حاضر ياما بس طمنيني انتى كويسه.
جمالات: بصتلى بقوة وقالتلي اطمن ياواد ..
دخلنا الاوضه و قعدت على سريرها وقالت احلف ان اللي هقوله يفضل مابينا،،حلفت.
جمالات: ياواد عايز تعرف ايه عن الحريم؟
انا: بتردد شكل الجسم و كل تفاصيله،انتى يعنى هتعمليني ولا بتسئلي ليه؟
جمالات: ايوا ياواد ،،و قامت من على السرير و شلحت عبايتها و بان وراكها و جزء من كسها،
انا: انتى لازم تقلعى العباية عشان اشوف اوضح،،وقامت جمالات قلعت العباية ،وقلبي يدق بشدة.
انا : ينفع المس ياما؟
جمالات: انت عايز تبعبصني ياخول.
انا : عايز المس عشان اعرف الملمس و اسئلك دا وظيفته ايه عشان افهم كويس
قامت امى نامت على ضهرها و هي تنحنى لتنام تباعدت فلقتى طيزها ليتسع الخندق العميق بينهم ليظهر خط رفيع من الشعر الصغير كحدود طبيعية تقسم طيازها الفاتنتين الي قسمين متماوجتين، و بزاز امى تتأرجح كأرجوحة *** تتمايل مع الرياح و نامت و كان يهتز لحمها بلا توقف كأمواج بحر عاصف متلاطمة و باعدت بين وراكها لأرى كل شىء و رأيت امى عاريه ومازل جسدها ممتلىء حيوية وشباب كما كنت صغيرا.
جمالات ممددة على السرير سأصفها لكم،،
امى ممددة على السرير و ثانية ركبتيها و مباعدة بين وركيها و بزاز امى يميلان الي جانبهم ومازالو بخيرهم و نعومتهم.بطنها الكبير ينتهى في الاسفل بأنحدار شديد ليصل لتلك الغابة التى تحتضن كس امى الكبير كوحش يختبيء بين اشجار الغابة ،،ينبت علي شفراته شعر كاعشاب برية تنمو على ضفتى النهر، شفايف كسها يبدوان كضفتي نهر يحتضنو ذلك الوادى بينهم،هنا ظهر حجم كسها الحقيقي الممتلىء الشفرات الذي ينحدر للاسفل حتى تذوب شفراته و يختفيا في صحراء طياز امي..
مديت ايدي وتحسست وراكها و بوستهم وبعد كدا لمست كسها و داعبتها من برا و قلبي كان بيدق جامد و زبي كان هينفجر من الانتصاب،بدأت اداعب زنبورها بطريقة دائرية وهي شتمتني براحة يابن الوسخة،قولتلها اشتمي براحتك ياجملات.
،ضحكتك ضحكة مستخبية وانا صوابعى بتلعب بشويش،ابتدت امي تسخن و تدوب و جسمها سخن و حسيت بيها بتتأوه من جواها وبعد كده بوست كسها وقولتلها كسك حلو ياجملات مكنتش عارفة انك فرسة، قولتلها خودى راحتك متخافيش،بعدها مشيت بلساني من كسها لحد ماوصلت لبزازها و هنا تنهدت امى بصوت مسموع وابتدت تنهار.داعبت حلماتها بلساني وانا ايديا بتدعك كسها دعك و وشوشتها انتى نتاية ياجملات و بزازك ملبن و انا دكرك،هنا انهارت جملات بعدما ابتدي كسها يلين بعسلها.نمت على بطنها و زبي بيحك في كسها و ايديا بتفرك بزازها ولقيتها استسلمت ليا وبعدها روحت مدخل زبي في كسها بشويش لحد ما اتأكدت انها قابلة كدا،هنا حسيت ان زبي دخل فرن سخنه نار هيجتني نارها.وبعدها شتمتني كالعادة و قالتلتي صحيت اللي مات جوايا يابن الشرموطة..وانا بنيكها فضلت اشتمها يالبوة و ادخل زبي في كسها جامد لدرجة ان جسمها كله زي موج البحر،و هي اه اه اه براحة يابن الوسخة،بعدها رفعت رجليهاعلى كتافي و ميلت لحد بطنها وضربت طيزها قلم لسعها وانا بقولها انتى حلوة يالبوة و لقيتها هاجت اكتر لما شتمتها ،لاحظت ان الشتايم بتثيرها،هنا فضلت ادخل زبي في كسها واطلعه بسرعة و قوة و بعنف وفي كل مره بشتمها يالبوه وهي اه اه اوجعنى ياواد ، ومسكت دراعها عكس بعض اكنى مكتفها و انا بنيكها بعنف و هي اه اااااه ،.كسك نار يافرسه،و هي ااااااااااه و فضلت ادخل زبي في كسها و ارزع فيها وجسمنا يسقف واطلعه بسرعة لحد ما فاض كسها بالعسل و انا قذفت،وبعدها فضلت اغازلها و قالتلي انا نسيت انى ست و افتكرتها الليله دي و قالتلي اللي حصل دا سر،،قولتلها سر واحنا ستر وغطا على بعض.و انتهت الليلة و لكن في اليوم التالي شتمتني و اهانتني على ما فعلت و خاصمتني لفترة حتى تصالحنا و عادت الحياة كما كانت ولكن امى اصبحت متحفظة في ملابسها،، ومع ذلك لم تخرج امى من خيالي و شهوتي لدرجة انى احيانا اتخيلها معى حين اكون في حضن زوجتى،،
تلك هي جملات قد تكون غير جميلة في عين البعض ولكن الجمال مسئلة نسبية لا قانون يحكمها ولكن احيانا للرغبة رأي آخر.
دمتم بخير،،
جملات امراءة صعيدية قمحاوية البشرة،حادة الطباع بذيئة اللسان و تصادمية،، هى الان تبلغ من العمر 53 عاما،طولها 170 سم ،سمينة ،ممتلئة،بزازها ممتلئان و كبيران كثمرة مانجو متعلقة على غصن جسدها لدرجة انها لا ترتدي سنتيان بسبب حجمهم و حلماتها كحبات عنب حولها هالة بنية كقرص شمس المغيب، اما بطنها كبيرة و مستديرة كهضبة ملساء ،اما طيازها متمردان يهتزان بدون سبب بسبب حجم الكبير،مع كل حركة و خطوة يتحركو كامواج البحر و لهذا لا تلبس كلوت،اما كسها فهو كس صعيدية يختبىء بين غابة من الشعر الكثيف و شفراتها كبيرة ممتلئة و ذنبورها يطل من بين شفرات كسها الكبير كبرعم وردة اوشكت ان تتفتح ، كسها مدفون تحت هضبة كرشها العالي و رغم ذلك لا يمكن اخفاوءه من حجمه الذي يبدو كهضبة صغيرة يشقها وادى عميق مختبىء تحت غابته المشعرة،،نعم يا سادة انها امى،،تبدء حكايتي معها منذ الصغر، لم يكن جسدها بعيد عن عيني ، دائما كنت اري تفاصيل جسدها بوضوح و انا صغير ،عندما كنت طفلا كانت تاخوزني معاها الحمام لنستحم سويا و كانت تحممني اولا و اخرج ثم تستحم هي ولكن عندما كانت تحممني كانت تخلع ملابسها كلها بحجة انها لا تريد ان تبتل ملابسها و تبقي امامي جسد عاري بكل تفاصيله ،و احيانا لا ،،كنت اري بزاز امي و كس امى و طياز امى بوضوح ، و كانت تجلس على كرسي الحمام الخشبي المنخفض و هو كرسي مشهور في الارياف يبلغ ارتفاعه ٢٠ سم ،،تخيلو امى و هي تجلس عارية امامي بهذا الوضوح،،كانت تجلس عارية و بزازها متدلدلة على كرشها الكبير و فاتحة رجليها ليظهر كس امى الجميل بوضوح، كس امي يظهر مفتوح الشفرات الممتلئة و يتدلى زنبوها الكبير من بين شفايف كسها بوضوح ،،كانت تجلسنى على وركيها لتحممني و كانت عيني تنظر لجسدها الجميل في خفاء ،فلو شعرت بي لضربتني و اهانتني،،انها بذيئة اللسان ،ظللت هكذا حتى انهيت الابتدائية و ايتدست استحم لوحدي و انا لا اعرف شيئا عن الجنس سوى جسد امى بكل تفاصيله المحفورة بداخلي حتى بلغت و فهمت ،،و ايضا عندما كانت امى تخبز او تنظف المنزل او تمسح البيت كانت ترتدي عباية مهترئة بالية ممزقة بسبب شغل البيت في اماكن كثيرة،،عباية بالية تظهر ما تحتها اكثر مما تخفيه،كانت عباية ممزقة من تحت الابط و مقطوعة اسفل بزازاها و حلماتها بارزة بوضوح ومقطوعة و مهترئة على طيزها و كانت لا ترتدي شىء تحتها و كانت تنحنى و تتحرك بها امامي طوال عمري حتى اليوم لاري تفاصيل جسدها الجميل،،ظللت هكذا لا افكر ولا اتمنى الا ان اتحسس جسم امى و امسك بزاز امى و اداعب كس امى ،،ظلت هذه الفكرة حتى تزوجوا اخواتي البنات و انا كنت المسؤل عن تجهيزهم للجواز و انا اللي بصرف على البيت ،الى اللقاء في الجزء التاني
جملات امي ،،باقي الحكاية
كنت قد بلغت ٣١ سنة و امى ٤٨ سنة ومازالت في عز شبابها،، حياتى مثل اى شاب مع المخدرات والنساء و لكنى كنت هكذا بعيدا عن بلدتي ، انا في بلدتي مشهور بالاحترام،،مازلت اتذكر ايام طفولتي حين كانت تاخوزني امى لنستحم و كانت تخلع عبايتها بحجة حتى لا تبتل من الماء و كعادتها لا ترتدي شيئا تحتها ،،فكانت ترتفع العباية عن جسم امى كستار مسرح يرتفع لبدء العرض المسرحي،،جسم جملات امى كان ارض المسرح و كان ابطال الرواية هما بزاز امى و طيازها الكبيرة المتموجه و بطنها الممتلىء و كس امى بطل العرض،،مرت الايام و انا ابحث عن طريقة لركوب امى و امتطاء جسدها الممتلىء ، و جائتني فكره ان احاول اغراءها بقضيبي او التحرش بها ولكنى اخاف من ردة فعلها فكسر الحواجز بين المحارم يتطلب صبر طويييل و هي ايضا كما نقول بالعامية لسانها زفر . حتى سألتنى امى في يوم وقالت،،
جمالات: ياواد ياجمال ناوي تتجوز ولا هتقعد جاري زى البت البايرة؟
هنا لمعت في رأسي فكرة ان اتظاهر بأني لا اعرف شيئا عن النساء ،و بناءا على ردها سأتصرف.
انا: اتجوز ازاى بس ياما و انا معرفش حاجة عن الحريم،،عايزانى اتجوز على عمايا ولا عايزه البلد تقول ولدك خاب .
جملات: عايزنى اعملك ايه ياكسمك،عايزني انزل اجيبلك واحدة من الشارع ولا اعملك ايه؟
انا : من غير ما تتعصبي عليا،انا لا عايز واحدة من الشارع ولا من البيت،انا بجاوبك على سؤالك.
بعد ذلك تركتها و دخلت لأنام . و في اليوم التالي لاحظت عليها التفكير الكثير كأنها سارحه بخيالها في تفكير عميق.
في ليلة التالية كنت ابحث عن شاحن هاتفي الذي تستعمله امي احيانا ولم اجده ،فدخلت حجرة امى و أنرت نور الطرقة لأرى طريقي في حجرتها حتى لا أوقظها وهي نائمة و هي نومها ثقيل لأبحث عن شاحن تليفوني فوجدته و رأيت امي نائمة على بطنها و الجلابية مرفوعة فوق ركبتها فتحركت لتنام على ظهرها فارتفعت الجلابية الى بطنها و رأيت كسها الممتلىء الشفرات بوضوح و اشتعلت النار في جسدي و انتصب قضيبي فورا ،وما فاجأنتى انها صبغت شعر كسها بنفس لون شعر رأسها ،وكان لون البني الفاتح لون شعر فروة الأسد،،فعلا كان منظر كس امي و شعره المصبوغ كشعر الأسد على كس لبوة !!،هيجت كثيرا و تجرأت و اقتربت لأتحسس كسها برفق حتى لا تشعر بي ،اقتربت و شعرت بقلبي يدق بشده و قضيبي انتصب حتى كاد ان ينفجر،،،،،تحسست شفراتها الممتلئة من اعلى الى اسفل ببطء شديد حتى انزلق اصبعي بين شفراتها داخل كسها و في حضن شفراتها ،،هنا لم اتمالك نفسي و رفعت يدي التى بدأت ترتجف من قضيبي الذي قذف كل لبنه في البوكسر،،القيت نظرة اخيرة على ذلك الكس الذي كنت اراه وانا صغير،لم يكبر بل ظل في شباب انوثته و سحره،و قررت انى سوف اجد طريقة لإطفاء ناري المشتعلة التى ازدادت اشتعالا في تلك الليلة،
حتى جاء يوم كانت فيه في غرفة الفراخ في الدور التالت و هي غرفة تطل على منور البيت ولا يراها احد من الجيران، و كانت كعادتها تضع الاكل للطيور و انا احيانا اساعدها في حمل جردل الماء لشرب الطيور ،و بصراحة كنت احب مساعدتها لأتلصص على جسدها و تموجات لحمها و اهتزازات بزازها و تباعد فردتين طيازها حتى تبتلع عبايتها في مشهد يخطف القلوب،،
،،بعد ذلك حدث شبك مسمار من عشة الفراخ التى توجد في تلك الغرفة،شبك في عبايتها فمزق عبايتها وظهرت فردة طيزها اليمين و جزء من بطنها و وركها،كانت لحظة رائعة لانى كنت في المكان المناسب فخلعت جلابيتي و لففتها حول جسدها و تحرشت بفلق طيازها وكان قلبي يدق بشده،،بعد ما نزلنا و ارتدت امى عباية اخرى،،اتت الى وقالت ،،
جملات: بتبصلي كدا ليه ياخول؟
انا: مشوفتش حاجة ياما و حتى لو شوفت احنا ستر و غطا على بعض.
نظرت لي امى بأندهاش و كأنها وجدت اجابة لما تفكر فيه ، و كان احساسي انها تفكر ان تريني جسمها لكى اعرف و اتعلم ما اريده في الزواج.،،،مجرد احساس،،،
تانى يوم نادتني وقالت
جمالات: ياواد ياجمال عايزاك في موضوع بس يفضل سر مابينا و مينفعش حد يعرف.
انا: زى ماقولتلك ياما احنا ستر وغطا على بعض،مهما كان الموضوع دا فا اطمني.
جمالات: تعالى ورايا على الاوضه.
انا: حاضر ياما بس طمنيني انتى كويسه.
جمالات: بصتلى بقوة وقالتلي اطمن ياواد ..
دخلنا الاوضه و قعدت على سريرها وقالت احلف ان اللي هقوله يفضل مابينا،،حلفت.
جمالات: ياواد عايز تعرف ايه عن الحريم؟
انا: بتردد شكل الجسم و كل تفاصيله،انتى يعنى هتعمليني ولا بتسئلي ليه؟
جمالات: ايوا ياواد ،،و قامت من على السرير و شلحت عبايتها و بان وراكها و جزء من كسها،
انا: انتى لازم تقلعى العباية عشان اشوف اوضح،،وقامت جمالات قلعت العباية ،وقلبي يدق بشدة.
انا : ينفع المس ياما؟
جمالات: انت عايز تبعبصني ياخول.
انا : عايز المس عشان اعرف الملمس و اسئلك دا وظيفته ايه عشان افهم كويس
قامت امى نامت على ضهرها و هي تنحنى لتنام تباعدت فلقتى طيزها ليتسع الخندق العميق بينهم ليظهر خط رفيع من الشعر الصغير كحدود طبيعية تقسم طيازها الفاتنتين الي قسمين متماوجتين، و بزاز امى تتأرجح كأرجوحة *** تتمايل مع الرياح و نامت و كان يهتز لحمها بلا توقف كأمواج بحر عاصف متلاطمة و باعدت بين وراكها لأرى كل شىء و رأيت امى عاريه ومازل جسدها ممتلىء حيوية وشباب كما كنت صغيرا.
جمالات ممددة على السرير سأصفها لكم،،
امى ممددة على السرير و ثانية ركبتيها و مباعدة بين وركيها و بزاز امى يميلان الي جانبهم ومازالو بخيرهم و نعومتهم.بطنها الكبير ينتهى في الاسفل بأنحدار شديد ليصل لتلك الغابة التى تحتضن كس امى الكبير كوحش يختبيء بين اشجار الغابة ،،ينبت علي شفراته شعر كاعشاب برية تنمو على ضفتى النهر، شفايف كسها يبدوان كضفتي نهر يحتضنو ذلك الوادى بينهم،هنا ظهر حجم كسها الحقيقي الممتلىء الشفرات الذي ينحدر للاسفل حتى تذوب شفراته و يختفيا في صحراء طياز امي..
مديت ايدي وتحسست وراكها و بوستهم وبعد كدا لمست كسها و داعبتها من برا و قلبي كان بيدق جامد و زبي كان هينفجر من الانتصاب،بدأت اداعب زنبورها بطريقة دائرية وهي شتمتني براحة يابن الوسخة،قولتلها اشتمي براحتك ياجملات.
،ضحكتك ضحكة مستخبية وانا صوابعى بتلعب بشويش،ابتدت امي تسخن و تدوب و جسمها سخن و حسيت بيها بتتأوه من جواها وبعد كده بوست كسها وقولتلها كسك حلو ياجملات مكنتش عارفة انك فرسة، قولتلها خودى راحتك متخافيش،بعدها مشيت بلساني من كسها لحد ماوصلت لبزازها و هنا تنهدت امى بصوت مسموع وابتدت تنهار.داعبت حلماتها بلساني وانا ايديا بتدعك كسها دعك و وشوشتها انتى نتاية ياجملات و بزازك ملبن و انا دكرك،هنا انهارت جملات بعدما ابتدي كسها يلين بعسلها.نمت على بطنها و زبي بيحك في كسها و ايديا بتفرك بزازها ولقيتها استسلمت ليا وبعدها روحت مدخل زبي في كسها بشويش لحد ما اتأكدت انها قابلة كدا،هنا حسيت ان زبي دخل فرن سخنه نار هيجتني نارها.وبعدها شتمتني كالعادة و قالتلتي صحيت اللي مات جوايا يابن الشرموطة..وانا بنيكها فضلت اشتمها يالبوة و ادخل زبي في كسها جامد لدرجة ان جسمها كله زي موج البحر،و هي اه اه اه براحة يابن الوسخة،بعدها رفعت رجليهاعلى كتافي و ميلت لحد بطنها وضربت طيزها قلم لسعها وانا بقولها انتى حلوة يالبوة و لقيتها هاجت اكتر لما شتمتها ،لاحظت ان الشتايم بتثيرها،هنا فضلت ادخل زبي في كسها واطلعه بسرعة و قوة و بعنف وفي كل مره بشتمها يالبوه وهي اه اه اوجعنى ياواد ، ومسكت دراعها عكس بعض اكنى مكتفها و انا بنيكها بعنف و هي اه اااااه ،.كسك نار يافرسه،و هي ااااااااااه و فضلت ادخل زبي في كسها و ارزع فيها وجسمنا يسقف واطلعه بسرعة لحد ما فاض كسها بالعسل و انا قذفت،وبعدها فضلت اغازلها و قالتلي انا نسيت انى ست و افتكرتها الليله دي و قالتلي اللي حصل دا سر،،قولتلها سر واحنا ستر وغطا على بعض.و انتهت الليلة و لكن في اليوم التالي شتمتني و اهانتني على ما فعلت و خاصمتني لفترة حتى تصالحنا و عادت الحياة كما كانت ولكن امى اصبحت متحفظة في ملابسها،، ومع ذلك لم تخرج امى من خيالي و شهوتي لدرجة انى احيانا اتخيلها معى حين اكون في حضن زوجتى،،
تلك هي جملات قد تكون غير جميلة في عين البعض ولكن الجمال مسئلة نسبية لا قانون يحكمها ولكن احيانا للرغبة رأي آخر.
دمتم بخير،،
التعديل الأخير بواسطة المشرف: