الفصل الأول
...................
في السلاسل السابقه
تعرفنا على علاء وعائلته وكيف كانت علاقته متزنه مع اصدقائه وكيف كانت هيمنته وقيادته لهم وكيف كان الانقسام وظهور العداءات وتطور العلاقات وكيف ذهب كل صديق في اتجاه تحقيق احلامه
وتوقفنا عندما اخبر المخابرات بالنفق والوضع في رفح الفلسطينيه وكيف جندته المخابرات لخدمة فلسطين
.........
بعد انتهاء المهمه بتوصيل علاء وزكريا البضائع لاهل فلسطين عبر النفق وبالطبع لم تخلوا الطرود من السلاح
زكريا : عاش يا بطل .... انت كده حطيت رجلك على اول الطريق الصح
علاء : بس منكرش ... انا بالفعل مرعوب وخايف
زكريا : من ايه بس ... انت اصبحت بطل قومي زيك زي رأفت الهجان
علاء : ما ده اللى مخوفني ... اعتقال الشيخ غسان خلانى افكر ١٠٠٠ مره ... مراته وبناته هنعمل معاهم ايه
زكريا : عالعموم لو مش عاوز تكمل بلغ القياده ... كمان انت خايف ليه ... اوعى تفتكر انك لو حصلك حاجه هنسيبك ... عمرنا ما سيبنا الناس بتوعنا
علاء : انا كنت شايف اسلحه ... انت سلمتها لمين
زكريا : للمقاومه .... اسمع يا علاء ... انت من دلوقتى هتكون المسئول عن الدعم لاهل فلسطين ...
علاء : بس انا
زكريا : وقبل ما تتكلم انا عارف انك مش مستوعب اللى بيحصل معاك ... في ناس كتير بيشتغلوا معانا منهم عملاء من اسرائيل نفسها واسماء لو سمعتها يمكن تعملها على نفسك ... انت نفسك كنت رايح تتاجر مع الشيخ غسان .... في غيره كتير معتقلين .... توصيل الاكل والسلاح هيكون مهمتك بعد كده وتأكد إن الريس نفسه موصينا عليك .... علشان كده انت اللى هتقوم بالمهمة دي بنفسك بعد كده
علاء : بس انا مين علشان اعمل كده .... انا لما قتلت شوية الخنازير دول كنت بدافع عن خطيبتي وبنقذها منهم ... مكانش وطنيه ولا غيره
زكريا : خلصت .... احنا خلاص وصلنا العريش .... اتصل بأهلك علشان يتطمنوا عليك .... الشيخ سالم هتلائي عنده تليفون فيه مباشر .... خمس دقايق وتيجي علشان نرجع القاهره
علاء : حاضر .... اقوله ايه
زكريا : قوله المعلم بيسلم عليك
علاء : حاضر .... اما اشوف اخرتها معاكم
......
بيت مياده
مها : ايه اللى انت بتقوله ده يا محمود ... يا حبيبي مش معنى انك بتنيكني انا وميمي انك تسيب خطيبتك
محمود : مانا مبئتش احس ناحيتها بحاجه
مياده : خلاص هاتها اتسلى شويه وسيبها
مها : انتى ايه شيطان ... متسمعش كلامها يا واد ... حرام تضيع شرفها وتتسلى بيها ... احسنلك تسيبها لحالها بدل ما تبهدلها وكمان احنا مش أد عيلتها واخوها اللى في ضهرك بدل ما هيحميك هيخزوأك
محمود : بصوا انا اكتفيت بيكم انتوا وزيزي ... كفايه علي اوي كده
مياده : زيزي تاني يا حوده ... يا واد انطف شويه
محمود : انتى ايه .. ام انانيتك عاوزه كل حاجه لوحدك
مها : انا عن نفسي مش عاوزه اعمل معاك حاجه تاني ... كفايه حبك لي وكمان هنقل العيشه مع مختار وخليك انت مع مياده هنا
مياده : بئا كده دي اخرتها يا مها ... عاوزه تسيبيني وتروحي تعيشي مع البغل ده
محمود : كفايه بئا ... انتوا ايه ... مفيش في دماغكم غير الجنس وبس
مها : انا هلم شنطتى واخد حاجتى واروح بيت ابويا وهبيع شقتى اهي تجيبلها ١٠٠ ألف ولا حاجه احطهم وديعه في البنك واعيش عليهم مع معاش المرحوم انا والعيال ... وحشونى اوي اما اروح اجيبهم من عند ستهم
محمود : اعملي اللي يريحك ... مياده كنت محتاج ٥٠ جنيه اجيب كتب مهمه
مياده : هديهملك بس بشرط .... تجيب ساندي وتجمعنا
محمود : ماشي يلا اخلصي
.........
في شقة أحمد
حنين : ياااااه انت عملت كل ده امتى .... حلوه الشقه يا ميدو ... شايف مش انت مش عارف تخلص شقتنا
صلاح : اسئلي اخوكي ... وكمان تسئليه ليه مانتى عارفه اللى فيها انا بخلص شغل امتى اصلا
احمد : انا ممكن اكلملك مكتب يخلصهالك زي مانت عاوز
صلاح : ايدي على كتفك
احمد : خلاص يا ستي اهي اتحلت
ساره : اوضة النوم دي مش عجباني
احمد : ليه بس يا حبيبتي
ساره : انت ناوي تهدني صح .... انا عاوزه اوضة اصغر
حنين : الصراحه عندها حق وكمان انت مضيق الاوضه اوي ياحمد والسرير مزنأ عالدولاب
احمد : ما هي موديلها كده
ساره : ودي انطفها ازاي
احمد : هجيبلك بنت تنطف
ساره : لااااا انا مدخلش خدامه بيتي .... ارجع من الكليه الائيها ماده ايدها على حاجتي ... لأ طبعا
حنين : يا سيدي غير الاوضه واشتري دماغك .... وانت قدامك شهر تكون خلصت ولا مش ناوي تتجوز في سنتك السوده دي
صلاح : مفيش اخبار عن علاء
حنين : اهرب اهرب
ساره : علاء في العريش وجاي على بكره ... هو كلمنا الصبح واتطمنا عليه
احمد : بصراحه اخوكي ده طلع حكايه ... بين يوم وليله شئلب حياتنا كلنا
ساره بفخر : طبعا مش لوءه .... كمان متنكروش انكم من غيره مكنتوش هتعملوا ربع اللى عملتوه
احمد : بصراحه ايوه ... انت عملت كميه اد ايه من المطلوب
صلاح : روح لزياد متفلئناش بطلباتك .... انا هاخد اختك ونروح نتفسح هتيجوا معانا ولا نخلع
ساره : لا اخلعوا انتوا الشقه لسه فيها كلام
صلاح بيغمز لاحمد : ماشي يا عم ... بس خلوا كلامكم بصوت واطي علشان محدش يسمعكم
..........
في بيت زياد
ندى مع نهله بيتكلموا وزياد داخل من بره
نهله : اما اقوم انا لحسن اتأخرت
زياد : هو انتى يا وليه تشوفيني يركبك عفريت ما تقعدي نتغدى سوا
ندى : معملتش طفح خش انت اعمله لحسن تعبانه
نهله : لو احتاجتي حاجه قوليلي علاء جاي بكره وهبعتهم معاه
زياد : برضوا مش هناكل سوا ... هنزل اجيب اكل
ندى : حلو يعني معاك فلوس ... هاتهم علشان ابنك عاوز غيارات وكمان الصيف داخل عاوزه اجيب لبس صيفي بدل اللى اتهرى علي ده
نهله : فوتكم انا بعافيه ... سلام
زياد : هو انتى لازم تكسفيني قدام اختك
ندى : ملكش دعوه باختي وخليك معايا .... شيل الكوبايات دي واغسلها وفي كوافيل ابنك عاوزه تتغسل واعملنا لؤمه نطفحها ... وهات وريني كده معاك كام
.........
زينب : ٩٩٩٠ .... ١٠٠٠٠ ... ياااااه اخيرا فلوس
بكر : اما كنت مغفل بشكل .... مكنتش اتوقع انى ممكن ادخل جيبي مبلغ زي ده
زينب : شوفت بئا لما تسمع كلامي بتعمل ايه .... كده انا هنزل بكره اجيبلي شوية حاجات للبيت وهشتريلي هدوم جديده لي انا والعيال
بكر : ماشي يا ستي ... بس افتكريني في دستة شرابات وغيارات
زينب : بكورتي حبيبي ممكن طلب صغنن
بكر : خير يا زينب ... ايه تاني
زينب : ممكن تشوفلنا شقه غير دي .... انت دلوقتى راجل عندك مكتبك وبتكسب ... مش عاوزين نأ من الناس اللى حوالينا ... شوفلنا شقه كده في مصر الجديده ولا مدينة نصر ولا المهندسين
بكر : اييييه ... حيلك حيلك الرحمه انا مش بنك فلوس ... واحده واحده كده وكل حاجه هتيجي لوحدها
.........
صلاح خد حنين وفسحها وروح وهي معاه
صلاح بيقعد على الكنبه : ياااااه اما حتة يوم
حنين بتدخل وراه وماسكه جزمتها في ايدها : كل ده مشي يا مفتري
صلاح : ما العربية هي اللى عطلت كنت اعمل ايه بس
حنين : يعني لو كنت اتصلت على سيكا ولا نبيل مش كان جه حد منهم صلحهالك
صلاح : محدش كان هيعرف فيها زي علاء وكمان ماحنا ماشيين مع بعض وكنتى في حضني طول الطريق ولا حضني مش كفايه
حنين : ااااه يا رجلي ياني ... ممشيني ٣ ساعات يا مفتري وتقولي مش كفايه ... هو احمد مجاش ولا ايه
صلاح : مالك بيه ... خلينا احنا مع بعض
حنين : ما واضح اننا مع بعض دانت شخرمت امي اااااه يا كعوبي اللى اتقطمت ياني
صلاح : سلامة رجلك يا حبيبتي ونزل عالارض مسك رجلها بيدلكهالها
حنين : هههههه بس يا صلاح بغير ****
صلاح بيبوس رجلها وبيبوس صباع صباع
حنين بصاله وحست برجفه في جسمها
صلاح بيبص عليها لئاها مغمضه عيونها فبيبوس رجلها وبيطلع بايديه وهو بيدعكها وبيبوس كل حته في رجلها
حنين نامت على ضهرها وده خلاه يرفعلها الجيبه اللى لابساها وبيطلع بيبوس فخادها في حين كانت بدأت تتمتع
صلاح طلع بين رجليها وبياخد شفايفها في بوسه جامده
حنين مدت ايدها بتفكله الحزام وزرار البنطلون
صلاح نزل البنطلون ومسك كلوتها الاسود بينزلهولها
حنين مسكت زوبر صلاح بتدعكه وكل ده شفايفهم في بعض بيرقص بينهم لسانه مع لسانها ومتفكوش زي المغناطيس
حنين بتتنفس بسرعه وهي حاضنه صلاح اللى بيفكلها زراير بلوزتها والسنتيانه اللى بنفس لون الكلوت وبيطلع بزازها بيلاعب حلماتها بين صوابعه وهو بيشدهم
حنين حست بميتها بتنزل من كسها في خيوط على جوانب افخادها ونار ولعت في انفاسها وبتدعك كسها براس زوبر صلاح
حنين : دخله يا حبيبي عاوزاه اوي ... طبعا بتقولها بشوق ولهفه
صلاح بيحضنها اوي وبيدخل بزوبره مكانه الطبيعي وبيدوس للأخر
حنين : اووووف اخيرا زوبر في كسي اااااه نيكني يا صلاح اوي نيكني يا حبيبي
صلاح بيرزع في كسها جامد والكنبه اتفسخت واتساوت بالارض
حنين : اياك تخرجه خليك معايا وكمل نيك في كسي اللى مش هاين عليك من يوم ما فتحته تزوره ولو مره
صلاح : اوعدك مش هسيبه يعطش تاني وبيشغل زوبره على اقصى سرعه
حنين فتحت بؤها عالاخر وراسها راجعه وبتبص لورا ونفسها بيسرع ونزلت شلالات من كسها
صلاح بيدوس جامد وهو بينحر اخر زفير من صدره جامد وبيتأوه جامد وبينزل لبنه ونام في حضن حنين وحط راسه على بزازها
حنين ( انا حاسه بمتعه رهيبه .... صلاح ليه طعم تاني غير احمد خالص ... صلاح بيعرف يمتعني كإنه خبير .. خبير ) الا قولي يا صلاح انت جبت الخبره دي كلها منين
صلاح : بيبصلها ... ويهمك في ايه ... المهم انتى اتمتعتى ولا لأ
حنين : من ناحية اتمتعت انا اتمتعت ... بس اكيد انت نمت مع ستات قبل كده
صلاح بيقوم من عليها وبيبصلها : اه نكت نسوان ببل كده
حنين : وعلى كده حد اعرفه
صلاح : مش اوي ... بس بتسألي ليه
حنين : ابدا بتطمن بس ... هو انت بعد اللى حصل في راس السنه عملت حاجه مع صابرين
صلاح : انتى احمد عمل معاكي حاجه تاني
حنين : متغيرش الموضوع ... حصل ولا لأ
صلاح : انا مغيرتش الموضوع ... انتى احمد عمل معاكي حاجه
حنين : الصراحه .... اااا
صلاح : أهلا .... هو بيستغفلني ولا ايه
حنين : لا يا صلاح انت فهمت ايه بس
صلاح : متنكريش شكلك بيقول انه قربلك وبينام معاكي وجاية تسأليني علشان تطمني ان انتى مش لوحدك ... عالعموم هريحك محصلش وانسي خالص اني اعمل حاجه معاها
حنين : طب هي عايشه عند علاء ليه
صلاح : هما احرار مع بعض ... المهم انه ياخد باله منها ويحققلها احلامها
حنين : طب ممكن تقطع علاقتك باي واحده تعرفها
صلاح : وانتى كمان تقطعي علاقتك باخوكي ومتخليهوش يقربلك
حنين : اتطمن ... ست ساره مكفياه
........
بعد نص الليل رجع علاء البيت وكان الكل نايمين ودخل اوضته وكانت صابرين نايمه في سريره فدخل وقفل الباب وخلع هدومه ونام جنبها
صابرين صحيت : علاء لوءه حبيبي ... انت جيت امتى
علاء : لسه جاي ... اما انا خلاص على اخري
صابرين : انا هجهزلك الحمام ... اوم استحمى وتعالى وحشتنى كتير
علاء : ماشي ميااام وبيحط راسه عالمخده وبينام
صابرين راحت الحمام وشغلت السخان وجهزتله غيار وفوطه ورجعتله بتصحيه : يلا يا علاء الحمام جاهز يا حبيبي ... انت نمت ( بتبصله وبتقرب منه وبتبوس شفايفه باشتياق )
علاء فتح عينه وقفلها تاني
صابرين ( طعم بوستك حلو ... انا عارفه انك تعبان اكيد من المهمه اللى كنت فيها ... بس صدقني مشتقالك اوي ... بتبوسه في اورته وبتبصله بحب )
..........
حسين نايم وعزيزه بتصحى وتتسحب لاوضة حسن لكنها سمعت صوت تأوهات خارج من عنده
ااااااه كمان يلا خلص قبل ما حد يصحى ويشوفنا
عزيزه : ( يا نهار اسود حسن بينيك ولاء ... من امتى الكلام ده ... انا ولعت يخرب بيت صوتك )
ولاء : ااااه مممم ايييي ااااه يلا يا حسن خلص
حسن : بس يا شرموطه ... رايحه تتجوزي خالد في السر يا لبوه .... ما تيجي وتحكيلي بدل مانا عرفت من بره
ولاء : اااااه ايييي اييي اييي كسي التهب حرام عليك ... قولتلك هتطلق منه
عزيزه : ( اه يا لبوه ... عاوزه تلوفي عالواد .... بس جدعه معرفتش اختك الشرموطه الصغيره تعملها ... اما اخش عليهم يمكن ينيكني معاها ) بتفتح الباب فجأه وشافت ولاء تحت حسن وزوبره كله جواها ... يا نهار ابوكم اسود ... انتوا بتعملوا ايه
ولاء اتفزعت وزئت حسن عنها
حسن بص لامه : عاوزه ايه يا شرموطه يا كبيره ومسك امه من ايدها وشدها عالسرير
عزيزه بحده مصتنعه : انت عيل قليل الادب
حسن : تصدقي مش لايئ عليكي ... عاوزه تتناكي صح
ولاء بتبصلهم وهي ملمومه في نفسها ومستغربه اللى بيعمله حسن
حسن : اوعي تفتكري امك جاية تنقض علينا او تزعألنا ... متخافيش دي الشوق غالبها وعاوزه تتناك
عزيزه : اخرس عيل واطي
حسن : امال ايه جايبك اوضتي واحنا وش الفجر ... كنتى جايه تصحيني نصلي جماعه ... هع ... مسك زوبره وبيقرب لعزيزه
ولاء : حسن انت هتعمل ايه
عزيزه : اه جايه اتناك عندك مانع
ولاء : ماما انتى بتعملي ايه
عزيزه : يا قحبه لما انتى متجوزه عاوزه ايه من اخوكي
ولاء : و**** هو مش انا
عزيزه خلعت جلبيتها ونامت على ضهرها ... يلا نيك كسي يا شرموط
ولاء بتبصلها مصدومه ومستغربه
حسن قفل الباب وتربسه وطلع بين رجل امه ورشأ زوبره
عزيزه : ايييي زوبرك يا حسن اااااااااه
حسن بيبص في عينيها : ماله زوبري يا متناكه ...مش ده اللى نفسك فيه وهتموتى عليه
ولاء : وانا اقول احنا طالعين شراميط لمين
حسن بينيك بكل قوته في كس امه
ولاء : اسيبكم تكملوا ليلتكم ... وبالنسبه لخالد لو عاوزنى اتطلق منه نيكه هو ومراته واكسره قصادي علشان اللى عمل في كده ابوه خالك نبيل وامه ست فاطمه اللى عامله فيها عفيفه وهي متناكه كبيره
حسن : مش مهم هنيكه هو واللى يتشددله
ولاء بتحضنه من ضهره وهو بينيك عزيزه : اوعدك اكونلك لوحدك لو جبتلي حقي من خالك وعيلته وبتبص على وش امها اللى بتتأوه بلبونه ... نيك براحتك يا كبيرنا ونزلت من عالسرير وخرجت وسابت الباب مفتوح
حسن بيكمل نيك في عزيزه لبعد الفجر
............
تانى يوم الكل اتفاجئ بوجود علاء
في الحزب
كمال : يا مرحب بالبطل ... اتمنى تكون استفدت
علاء : من ناحية استفدت فانا استفدت اوي ... بصراحه جايلك استشيرك في حاجه مطلوبه مني وبما انك في الحزب هتفيدني بخبرتك
كمال : وانا تحت امرك
علاء بتردد : بصراحه طالبين مني اودي سلاح للمقاومه بس انا خايف
كمال : خايف ... يبني دي فرصه متتعوضش ... خش وبقلب جامد وكمان دي في خير كتير هيجيلك بس متنساش نسبة الحزب
علاء : يعني انت رأيك أوافق
كمال : طبعا هو دي فيها كلام
علاء : متنساش اني مطلوب حي او ميت هناك
كمال : انا عندي فكره هتخليك تدخل في الموضوع وتكون بعيد
علاء : الحئني بيها **** يخليك
كمال : انت ليك اصحاب في الحزب الديني ... اقنعهم ان ده جهاد وخليهم يعلنوا ده عالفضائيات ويقنعوا رجالتهم ان ده جهاد ويسلحوا المقاومه ويدعموها وطبعا احنا بدورنا هنوصل من خلالهم السلاح المطلوب واهو تكون انت بعيد ومستفيد
علاء : اما حتة فكره ... وبكده مهما يحصل انا بعيد
كمال : وافق واتكل على ****
.......
بالفعل علاء كلم زكريا وبلغه موافقته وراحله المقر في المخابرات وطرح عليهم الفكره
سالم : الولد ده زكي جدا بس محتاج تدريب كتير ... وفرله يا زكريا كل اللى هو عاوزه وخلي بالك منه
زكريا : من غير ما تقول يا فندم ... الولد ده كنز بالنسبالي كفايه انه اصبح بطل الضفه والسلطه مبسوطين منه اوي
سالم : وفرله الحمايه الكامله وغطيه هنحتاجه الفتره الجايه
زكريا : اكيد يا فندم
...........
نهله : يلا يا بنات اخوكم قرب يرجع
ساره : انا خلصت الاكل خلاص
ساندي : وانا جهزت السفره خلاص
زينب : فعلا اللى خلف مماتش زي ما كان اخويا بيعمل ابنه طالعله سند لكل العيله
زينات : طبعا هو في زي علاء ... راجل وشهم وجدع كفايه ان اليهود مش قادرين عليه
ساندي : هتنؤوا عليه ليه ما تسيبوه في حاله
زينات : تعالى يا ساندي عاوزه اتكلم معاكي
نهله : واشمعنى ساندي يعني ... عملت ايه قوليلي
زينات : مفيش ارتاحي ... الا بالحق هي اختك مش جايه ولا ايه
نهله : ندى هتيجي كمان شويه ... مانتى عارفه اخوكي
ساندي : خير يا زيزي
زينات : انتى مزعله محمود ليه
ساندي : متجيبيليش سيرته خالص
نهله : سبحان مغير الاحوال ... مش ده اللى كنتى بتعيطي علشانه
ساندي : البيه محمود عاوز ياخدنى عند اخته
زينات : وماله مانتوا بتيجوا عندي
ساندي : اه بس عندك امان انا عند عمتي فمش هيعمل حاجه لكن عند اخته اللى سيرتها سابقاها لأ
نهله : سيرتها سابقاها ازاي يعني... ما تنطقي
زينات : لا مفيش هي ساندي خايفه على روحها بس
نهله : جدعه يا بت ... وانتى محموءاله كده ليه
زينات : ولا محموءه ولا حاجه
ساره بتفتح الباب : اهو ندى جات
ندى داخله بتزغرط جامد : فين لوءه حبيبي
نهله : في الشغل وعلى وصول ... الا جوزك فين
ندى : سيبته بيغسل وجيت ... ازيك يا زينب ... عاش من شافك يا زينات .. كده يا زيزي ولا حتى سؤال
زينات : اعمل ايه يختى ملخومه في العيال
ندى : طب مانا مخلفه اهو ولا ملخومه ولا حاجه
زينات : بس انتى متجوزه واحد شايلك من عالارض شيل لكن انا متجوزه واحد نايم ليل نهار
ندى : ولما هو نايم ليل نهار مخلفه منه ازاي
زينات :
ساره : مال وشك جاب الوان كده ليه
ساندي احا ليكون محمود .. يا نهار اسود ... انا هعملهم تحليل وحقه لو طلعوا ولاده نهار ابوه مش هيكونله ملامح )
نهله : هي بس زيزي بتغزي العين عنها
زينب : انا بئا جوزي يا ولداه ليل نهار على كعوب رجله من المكتب للمصالح الحكوميه للشركات ومبيجيش غير اخر اليوم
زينات : العيال عاملين ايه ياللى تتشكي مفيش مره تزوري اختك
زينب : يعني اختى كانت سألت ولا عبرتني
نهله : بس منك ليها ... تعالى يا ساندي نعمل الحلو عقبال ما اخوكي وخطيبته ييجوا
...........
خالد : يبني انت مفيش مره تنصفنى
سمر : هو حسن هيك ... اللى يبغاه يمرح مثل الخيل وراه
خالد : وهنستفاد احنا ايه من الصفقه دي
حسن : يبنى افهم انت ومراتك ... دلوقتي احلى وقت نستغل فيه الانتفاضه ونطلب تبرعات لاخواتنا في فلسطين ... كمان احنا الناس بتثق فينا وفي الحزب يعني هيتبرعوا .... شوف انت لما المصريين والعرب يتبرعوا هيخشلك ملايين اد ايه ... هندي نصهم لتمويل المقاومه وده اللى هنعلن عنه والنص التاني بتاعنا
سمر : و**** زينه الفكره ... انا عن نفسي راح اتبرع بمليون ريال ... وراح اسوي اعلان اطلب فيه الناس كمان تتبرع عن طريق شركتنا ايش رأيكم
حسن : هو ده الكلام ... انا مش عارف انت مش طالع لمراتك ليه
خالد : خلاص يا سيدي فهمنا ... اسيبكم انا علشان عندي محاضرات واشوفكم بعد ماجي نكمل كلامنا
حسن : قولتى ايه في اللى قولتهولك
سمر : انا من حين كلمتنى وانا مخربطه ما بعرف ايش اسوي
حسن : يعني ايه مش عارفه جوزك متجوز اختى من ورانا يعنى مدتينا على قفانا ... زي ما قولتلك هندخل عليهم وهنخليه يتنازل عن نصيبه ونقسمه ما بيننا وتطلقيه علشان يتربى
سمر : وايش اسوي بعد الطلاق .. تبغي تخرب بيتي يا ابليس
حسن : سيبي الكلام ده للغلابه ... انتى سيدة اعمال مشهوره وكمان انا اولى منه ... اسمعي كلامي احنا الاتنين لايئين على بعض ... تطلقيه ونتجوز ونضم تجارتك على تجارتي وهنعمل احلى بيزنس
سمر : اتركني الحين افكر وراح احاكيك بعدين
....
انتهى الجزء الاول
يا ترى حسن عاوز يوصل لايه وهينتقم لاخته ولا لأ
وعلاء فعلا هيقنعهم ولا هتدور الاحداث ازاي ده اللى هنعرفه من الاجزاء الجايه
الجزء الثاني
علاء وصلاح واحمد مع خالد وحسن وسمر في اجتماع مغلق
علاء : اسمعوا كلامي اللى هقوله وافهموه كويس علشان في لؤمة عيش مغموزه بالايس كريم ... انا جمعتكم النهارده علشان احنا اصحاب طول عمرنا وكمان بيجمعنا علاقات اسرية ونسب ولو عملنا اللى في بالي هنعيش مرتاحين وهنأمن لأحفاد أحفادنا أحلى مستقبل
حسن : شوقتنى كتير ... هات اللى عندك
علاء : انا من كام يوم رجعت من فلسطين بس هناك الحياه كرب وحالهم يصعب عالكافر وشوفت بعيني ازاي الصهاينه بيعاملوهم ولا كإنهم عبيد .... بس هناك قابلت ناس في المقاومه وعرفت انهم محتاجين للمال والسلاح ... علشان كده جمعتكم
صلاح : يعني المطلوب ايه
علاء : اسمع يا صلاح ... حسن هيتصرفلك في حتة سلاح روسي
حسن : ودي اعملها ازاي
خالد : يعني موافق عالهري ده
سمر : اصمت يا خالد ... الاستاذ علاء بيتحدت زين وحديثه كله مكسب
علاء : معلش يا مدام هو خالد كده عاوز الفلوس تجيله ويصرف زي الباشا من غير تعب
سمر : و**** .. قالتها باستهجان ... صحيح هالحكي يا خالد
حسن : و**** علاء مكدبش في حرف طول عمره ابوه مدلعه
خالد : يا حبيبتي ده كان زمان
علاء : ما علينا خلونا في الانا جايبكم فيه ... حسن تشوفلي حتة سلاح روسي او امريكي اللى يجيلك واديها لصلاح هو هيعملنا زيها كتير بس هنحتاج تمويل والفلوس اللى معانا يا دوب على اد البضايع
سمر : ما تحمل هم راح امول الخطه بالكامل ... هو انا فيذاك اليوم اللى اخدم فيه اهالينا واخواتنا في فلسطين
احمد : بس حاجه زي دي في منتهى الخطوره
علاء : شكلك نسيت مين في ضهري
صلاح : طب انا هعمل الحاجه دي فين ... موضوع زي ده لازم يكون سر ومحدش يعرفه
علاء : متحملش هم احنا عاوزين مبدئيا ٣٠٠٠ حته ودي هتجهزهم في ايام الجمعه ايام الاجازات وحسن هيتابع معاك ... وانت يا خالد من دلوقتي لو مش عاوز تكمل معانا قول علشان انت اللى هتوصلهم بنفسك للمقاومه
خالد : نعععععم ... يعني ايه انا اللى هوصلهم للمقاومه ... لا طبعا
سمر : خلص خالد عار عليك ... الرجال حديثه زين .... بيكفي ان حسن والاخ ايش قولت صلاح صحيح
صلاح : بالظبط كده
سمر : حسن وصاحبكم صلاح بيعرضوا ارواحهم للخطر وانت ماتبغي تعمل اي شئ ... طب يمين طلاق تحرم علي لو ما سمعت كلامهم واعتبر نصيبك مؤخري ونفقتي
خالد : لاااا على ايه ... الطيب احسن ... خلاص اللى تقول عليه يا علاء
علاء : أنا قولت ... عرفت بئا انى كان عندي حق لما فسخت خطوبتك من اختي
سمر : ليش فسخت بيناتهم علاء ابغي اعرف
علاء : لااا عندك جوزك هو يعرفك
احمد : طب انا كده دوري ايه
علاء : دورك زي مدام سمر مدخلك تاكل لؤمه حلوه معانا
خالد : طب ما ييجي يوصلهم معايا
علاء : لأ انا محتاجه هنا ... احمد احسن واحد هيخلصلنا التصاريح والموافقات الامنيه
حسن : طب والسلاح عاوزه امتى وخفيف ولا تئيل
علاء : لا خفيف ... الى او جرانوف اللى ييجي في ايدك
سمر : و**** انت الشغل معاك متعه كتير يا علاء بيه
علاء : علاء بس من غير بيه وكمان خالد زي اخويا بالظبط
خالد : تعيش يا علاء
صلاح : طب ده بالنسبه للشغل ... بالنسبه لاللؤمه هتيجي ازاي وانت بتقول محتاجين فلوس
علاء : لا ما ده دور سمر هانم ... مدام سمر هتعرف الناس في حملة اعلاناتها اللى بتطلب فيها تبرعات لفلسطين انهم محتاجين لادوية واغذية ولكل متطلبات المعيشه وانا عن نفسي هخلص كل اجراءات الشحن من خلال الناس اللى ورايا
حسن : بس دي كلها حاجات كتير ... ازاي هنقدر نوفر كل ده
سمر : ما تحمل هم اخ حسن ... كل اللى يبغاه علاء اعتبره تم وبزياده
.........
في المكتب
صابرين : المبيعات زي الزفت ... استاذ علي انت كنت قمه في النشاط ايه اللى جرالك
علي : اتكلم من غير ما تزعلي
صابرين بتبصله باستغراب : وايه اللى هيزعلني
علي : بصراحه استاذ احمد الفتره اللى فاتت كان مشغول جدا ومش متواجد ولما كنت بتصل عليه مبيردش وياما مشاكل قابلتنى وطلبيات متسلمتش بسبب انى مش عارف اوصله
حنين : احمد الفترة اللى فاتت كان فعلا مشغول في تجهيز شقته علشان هيتجوز
صابرين : مش مبرر ... احنا كمان هنتجوز ... هو نسي احنا تعبنا ازاي علشان نوصل للى احنا فيه .... بتبص في التقارير ... طلبية جنرال موتورز ايه اللى اخرها
حنين : الطلبيه جاهزه من اسبوع بس حضرتك مكنتيش موجوده
صابرين : انا مكنتش موجوده هنا بس انتى بتشوفيني كل يوم ... ادي امضتى واختمي الفواتير واتصلي عالمخلص الجمركي يشحنهم بكره الصبح على ألمانيا وابعتي فاكس للشركه اعتذريلهم عن التأخير .... ايه كمان عندنا
علي : كنت محتاج حد ينزل معايا ... انا مش هلف مصر كلها لوحدي ... انا من شهر شايل شغلي مع شغل الاستاذ احمد
صابرين : اعملي اعلان نطلب فيه شباب للعمل في وظيفة مندوب مبيعات ... غيره
حنين : في واحده ست بتيجي كل يوم تسأل على استاذ علاء ... انتى عارفاها ... ام سمير اللى كان شغال معاه من فتره
صابرين : ودي عاوزه ايه
حنين : معرفش .. بتقول حاجه سر بينهم
صابرين : خلاص لما تيجي دخلهالي
علي : طب انا نازل رايح المصنع .... عاوزين حاجه من هناك
صابرين : اه .. ابعتلي الاسطى نبيل ضروري
علي : حاضر ... سلام
صابرين بتأفأف وبتحط راسها بين ايديها
حنين : مالك يا صاصا ... شكلك مش عاجبني
صابرين : تعبت .... كل حاجه فوق دماغي ومفيش حد شايل المسئوليه ... تقدري تقوليلي احمد بيعمل ايه كل ده
حنين : معلش هو خلاص خلص شقته وعلاء من ساعة ما رجع وهو ساحبه وراه في كل حته
صابرين : و**** لولا علاء مكناش عملنا ربع اللى عملناه ومع ذلك شايل كل حاجه فوق راسه ... صلاح عامل معاكي ايه
حنين : ممممم ... صلاح ده حته من روحي
صابرين : سيدي يا سيدي عالحب .... اوعي تزعليه ( بتمسك راسها ) ااااه تؤتؤتؤ ... الصداع هيموتني
حنين : هعملك قهوه تشربيها مع اسبرينه
صابرين : لا انا هروح انام لحسن صاحية من الفجر
حنين : يعني اقفل
علاء : لا استنى هنوصلك معانا
صابرين : علاء .... مالك جاي وشك مقلوب ليه
علاء : اللى اسمه خالد عصب امي .... اتكلم في الشغل الائيه بيرد ببرود وخولنه .... عيل زباله .... و**** لولا مراته مكنتش خليته شم ريحتها
حنين : واحمد وصلاح فين
علاء : احمد يا ستى بعته يجيبلنا غدا وصلاح راح المصنع علشان في طلبية تويوتا البيه مأخرها
بثينه : أخيرا لئيتك
علاء : ازيك يام سمير .... سيكا عامل ايه معاكي .... سمعت انك حامل
صابرين : طب نسيبكم احنا .... انا مستنياك بره يا حبيبي ( خرجوا )
بثينه : الحئني يا استاذ علاء ... انا في ورطه وحدش غيرك هيساعدني
علاء : خير ... سيكا عمل حاجه
بثينه : يا ريت سيكا مكانش هتبئى مشكله ... دي اخته اللى مورطاني
علاء : ازاي احكيلي
بثينه : من فتره كده كنت بحس بتعب وانام ولما عرفت انى حامل فرحت قولت الدنيا ضحكتلي تاني
علاء : وايه المشكله
بثينه : المشكله انى عرفت ان الحمل مش من سيكا ... الواد سمير ابني اتفق مع مراته اخت سيكا يحطولي منوم وينام معايا والموضوع ده فضل فتره وبالفعل حملت لكنى اكتشفت ان سيكا مبيخلفش وان اخته مصوراني مع ابني ولما جيت استنجد بيك عرفت انك مسافر
علاء فاتح بؤه : هو الواد الخول ده لسه محرمش ... مش عارف اقولك ايه ... بس انا اقدر اساعدك ازاي
بثينه : كنت عاوزاك يعني لو تقدر يعني توصل للفيديوهات اللى مصورهالي والصور وتحرقهم وانا عن نفسي هخلص من الحمل ده مش عاوزاه
علاء : طب ... اسمعي ... انا لئيتلك حل بس تعملي زي ما هقولك
بثينه : الحئني بيه انا في عرضك
علاء : بس على شرط
بثينه : موافقه عليه بس اخلص من المصيبه دي
............
في بيت علاء
محمود : اهدي بس يا سنسن ... مالك من ساعة ما جيت وانتى مش طايقاني
ساندي : بعد اذنك يا محمود من الاخر كده ومن غير شوشره هجيبلك حاجتك ويا دار ما دخلك شر
محمود : ليه بس ... طب انا جرى مني حاجه
ساندي : عاوز تعرف .... بجد عاوز تعرف .
محمود : انا بجد مش فاهم حاجه
ساندي : في ايه بينك وبين زيزي
محمود اتفاجئ وارتبك : زيزي بيبلع ريئه ... مالها زيزي ... وهيكون بيني وبينها ايه
ساندي : بص من غير شوشره انت عارف انت عملت ايه وادي دبلتك ومش عاوزه اشوفك ولا اعرفك تاني
محمود متفاجئ : طب قوليلي انا حصل مني ايه بس
ساندي طلعت اوراق رمتهم في وشه
محمود بص فيهم واتفاجئ
ساندي : اظن بعد اللى عرفته مش هتعرف تنكر
محمود بيبلع ريئه : دي كانت غلطه بس خلاص خلصت
ساندي : يا مامااااا ...
نهله : مالك يا بت وايه اللى مبهدل الدنيا كده
ساندي : محمود بيه طلع مخلف
نهله خبطت على صدرها : يا مصيبتي
ساندي : ولاد اخوه هما ولاده
نهله رئعت بالصوت : يا زباله يا رمامه ....بئا كده يا ست زيزي اما اشوفك .... وانتى يا بت عرفتي ازاي
ساندي : لما خالتى كلمتها استغربت كلامها مع زينات وقولت اعمل تحليل لولادها وطلع البيه اللى عامل فيها راجل مخلف من مرات اخوه ... لا ومش كده وبس من فتره بيتهرب مني
نهله : طبعا ما البيه شبعان هيبصلك ليه ولا يعبرك ليه .... اسمع يبن الكلب انت ... انت تمشي ولو حاولت تتعرض لبنتى ولا تضايقها هخلي اخوها يعرف كل حاجه وانت عارف علاء
محمود : طب خلاص انا هاخد حاجتي وامشي بس ارجوكم ... محدش يعرف اللى عرفتوه
ساره بتدخل من الباب ومعاها احمد وفي ضهرهم بيدخل علاء وصابرين وحنين
علاء : أهلا ابو حنفي ... بيشوف الدبله .... هو ايه اللى حصل
ساندي : امشي بدل مانت عارف
محمود بيبصلها بقهر وخوف وبيمشي
علاء : فهميني ايه اللى حصل
نهله : فسخوا خطوبتهم
ساره بتبص مصدومه : ليه كده
علاء : احسن انها جات منه
ساندي : انا اللى فسخت ... تصور البيه
نهله : وبعدين .... مش وقته الكلام ده
علاء اتعصب : سيبيها تتكلم
ساندي : ابدا كان عاوز يبوسني وانا صديته
علاء بيضيق عينيه مش مصدقها
ساندي : انتوا جايبين اكل ايه
صابرين : هو ده كل همك .... يلا يا علاء وسيبك منها عيله عبيطه
علاء : اختى مش عبيطه يا صابرين ولمي نفسك
صابرين : انا اسفه مش قصدي
احمد : جرى ايه يا علاء ... اهدا كده بس ... وكل مشكله وليها حل ... يلا يا حنين جهزي الغدا خلينا نطفح
حنين : حاضر يا حبيبي
ساره : اهدا بس يا لوءه ... بعد الاكل هنتكلم معاها ونعرف سبب فسخهم
.........
خالد وولاء في شقتهم بيمارسوا العلاقه بينهم
سمر : اتفضل يا حضرة الظابط ... هذا زوجي خالد مع القحبه في السرير
خالد وولاء بيتخضوا وولاء بتداري جسمها تحت الملايه
الظابط : لفوهم في الملايات وهاتوهم عالبوكس
خالد : لحظه يا حضرة الظابط دي مراتي
الظابط : ابئى قول الكلام ده في القسم .... يلا خدوهم عالبوكس
ولاء : الحئني يا خالد ... انا مراته ... و**** العظيم متجوزين
خالد : عملتى كده لييييه ... بلاش يا سمر
سمر : سمر هانم يا حقير ... حضرة الظابط انا ابغي محضر وورقة طلاقنا راح توصلك عالمخفر ( القسم )
خالد وولاء نازلين على سلم العماره بفضيحة والكل بيتفرج عليهم وولاء بتعيط ومنهاره والملايه يا دوب مغطيه لغاية تحت طيظها
سمر نزلت وركب عربيتها وكان حسن في العربية مستني
حسن : مكانش في داعي للبوليس
سمره : هيك احسن ... هلا راح اطلق خالد واختك بتتزوجه عند الشيخ ونخرجه من الشركه وكلاتها ٣ شهور عده ونتزوج انا وانت وضميرنا مرتاح
.......
محمود راح لمياده وحكالها اللى حصل
مياده : جالك كلامي .... لو كنت سمعت كلامي وجبتها مكانتش هتفتح بؤها .... بس ملحوءه
محمود : ملحوءه ازاي يعني
مياده : انا عاوزاك متجبش سيره لزينات وكده كده حتى لو اخوك عرف ممكن انا اخليه يبوس رجلك انك تسكت خالص
محمود : ودي ازاي
مياده : قولي ... انت عندك مخدر او منوم
محمود : اه عندي حبايه تنيم فيل
مياده : حلو اوي .... انا عاوزاك تروح لامها وتعمل اللى هقولك عليه
محمود : هعمل ايه بالظبط ممكن افهم
مياده : اسمعنى للاخر وانت تفهم
محمود : خليني وراكي لغاية ما اشوف اخرتها
.........
مها : هو انت نايم على طول كده ... إف ريحة اوضتكم تقرف الكلب
زينات : اوم يا مختار خلينا ننطف الاوضه
مختار : يوووووو ... حبكت يعني تنطيف
مها : انت نايم من امبارح ولا اكمن النهارده اجازه هتنام
زينات : سيبك منه انا هعرف ازاي اقومه من النوم ( بتفتح الشباك والشمس بتضرب في عينه )
مختار : يوووو انا رايح اوضة محمود احسن
مها : اياك انا لما صدقت نطفتها
مختار : طب انام فين بس
زينات : بدل كده انزل هاتلنا طلبات البيت وبامبرز للعيال
مها : ومتنساش تجيب عيش لحسن مش هتاكل
مختار : حاااضر ... حاجه تاني
زينات : لا خلاص كده
مختار لبس ونزل والباب بعد دقايق خبط
مها فتحت ونهله داخله
نهله : ازيك يا مها عامله ايه اومال فين زينات اومال
مها : جوه ... يا زيزي تعالي كلمي
زينات طالعه : أهلا ... ازيك يام علاء ... اتفضلي
نهله : كنت عاوزاكي في كلمتين كده على انفراد ممكن
مها : طب هدخل انا انطف المطبخ عقبال ما تخلصوا
زينات : خير يا نهله ... في حاجه يختي
نهله : تعالى جوه احسن
زينات : ادينا بئينا لوحدنا خير
نهله نزلت بكفها على وش زينات
زينات : ااااااه .... في ايه بتضربيني ليه
نهله : بئا يا لبوه بتتناكي من اخو جوزك
زينات ارتبكت وخافت : ااااانتى بتقولي ايه
نهله : انطقي يا بت ولاد مين دول
مها واقفه بره وسامعه وبتمصمص شفايفها
نهله : انطقى والا هقول لجوزك
زينات : اه ولاد محمود ارتحتي
نهله اتصدمت من جراءتها وسكتت
زينات : ممكن تروحي ... جوزي زمانه طالع عالسلم
نهله : انا همشي بس ملكيش دعوه بينا تاني
زينات : امشي ارجوكي وانا هجيلك افهمك
مها : مختار جاي يا زيزي
نهله بتبصلها باستغراب : واضح انها معاكي
مختار : أهلا ... وانا اقول الشقه منوره ليه
نهله : منوره بصحابها ... بتلاعب صوابعها .... عيني عليك ياخويا ... فوتكم بعافيه ... متنسيش هستناكي
مختار : بسرعه كده
نهله : معلش اصل علاء في البيت ولسه معملتش الغدا
مها : ماشي يا نهله انا جايه معاها
مختار : هو في حاجه
زينات : لأ كانت بتقولنا على جمعيه
مختار : حيس كده ندخل باسمين
مها : يمكن ندخل باربع اسامي
زينات : لا يختى كفايه اسمين
مختار : طب ايه رأيك هندخل فعلا باربع اسامي
زينات :
..........
علاء مع صابرين وساندي وساره في اوضته بيلعبوا بنك الحظ
ساندي : هيييييه هات دمشق وحطلي سوق في التلاته
ساره : يا بنت اللعيبه وانا مش عارفه اخد حلب
صابرين بترمي الزهر : ايوه بئا هات القدس وحطلي سوق فيها ... كده محدش احسن من حد
علاء بيلعب ووقف عند حلب : كده هشتري حلب
ساره : لا ده ظلم ... انت معاك الاخضر كله والاقصر
علاء : مش اداللعب متلعبيش
ساره : طب بيعهالي
علاء : لاااء
ساره بتلعب وبتقف في القاهره
ساندي : هييييه ٢٨٥٠
ساره : معيش خدي الاسكندريه اهي والفلوس ... انا مش هكمل انتوا عالم خمامه
علاء : احترمي نفسك يا بت انتى
ساره : حاضر ... اوف بئا
ساندي بتلعب ووقفت في الاقصر : خد يا عم ١٠٠٠ اهم
صابرين بتلعب وبتقف في الدار البيضاء
علاء : حلو شيلي السوق
استمر اللعب ما بينهم بين ده يدفع وده يبيع
صابرين : لاااا انا كده فلست كملوا انتوا
ساندي بتلعب ووقفت في الكويت : انت محظوظ اوي
علاء بيلعب وبيقف في دمشق : اديني دفعتهملك تاني
في الجانب التانى صابرين وساره دخلوا اوضة البنات
صابرين : بطلي بئا اخوكي جوه
ساره : اعمل ايه بتاكلني واحمد مش جاي ياخدني
صابرين : طب تعالى نحط صوابعنا يمكن نهدا بس خلصي لحسن اخوكي لو شافنا هيدبحنا
ساره : اخويا لو شافنا هيفلئنا وبتحط صباعها في طيظ صابرين ... يخرب بيتك انتى غرقانه
صابرين : من منظر اخوكي مشوفتيش بتاعه مرسوم ازاي ... تفتكري هايج على واحده فينا
ساره : وليه متقوليش هايج عالبت ساندي ما هي اللى كانت قصاده وكسها مرسوم في الشورت
صابرين : اه صح ... تيجي نشوف بيعملوا ايه
ساره : تعالى
اتسحبوا وراحوا بيبصوا عليهم من غير ما ياخدوا بالهم وكان زوبر علاء عامل خيمه والسر في كده ان ساندي لابسه بادي حمالات وشورت مرسوم فيهم حلمات بزازها وكسها وخط بزازها واضح قصاده
صابرين رجعت الاوضه ونامت على ضهرها وبتلعب في كسها اما ساره وقفت تتفرج شويه وراحت الاوضه وشافت صابرين مدخله ايدها جوه اندرها فراحت نامت فوق منها وبتبوسها
صابرين اندمجت معاها : اومي اقفلي الباب بالمفتاح وتعالي ...
ساره قفلت الباب ورجعت وهي بتخلع ملط وكانت صابرين نفس الحكايه ودخلوا في بوسها مخليتش من التقفيش والبعبصه
صابرين بتبوس رقبة ساره وساره بترجع براسها لورا وهي مستمتعه بلمسات صابرين على جسمها واتنفضت لما حست بصباع صابرين على زنبورها
ساره : ححححح بتهمس كماااان حححححح
صابرين نيمتها ونزلت بشفايفها على حلمات بزازها بترضع وتاكلهم
ساره : نفسي احمد يكون موجود ويدخله
صابرين مسكت شعر عانتها بتشده بالراحه
ساره اتنفضت ونزلت
صابرين : بتعرفي تلحسي
ساره : مجربتش قبل كده
صابرين : طب يلا حطي لسانك على زنبوري
ساره نزلت بتبوس كس صابرين وحطت لسانها على طول خطها
صابرين اترعشت جامد وحست بالمتعه وانها عاوزه تتناك
ساره طلعت بلسانها بتشفط زنبور صابرين
صابرين : مممممم بتلحسي حلو ... كل يوم بكتشف فيكي حاجه جديده
ساره : هههههه اصل انا واحمد مبنسبش حاجه الا وبنعملها وبيلحسلي كتير
صابرين : نفسي علاء يعمل معايا كده ممممم كسي يا بت عاوز يتناك دخلي صباعك
ساره : هو انتى مفتوحه
صابرين : ايوه اخوكي فتحني حححححح دخلي واحد كمان
ساره : يا بنت المحظوظه ... بئا علاء بيعمل كل ده ... وانا اللى فاكراكم
صابرين : بتاعه حلو اوي ... عارفه ... انا كسي مش سهل يتفتح بس هو فتحه
ساره : تعبتيني بكلامك خلتيني نفسي اجربه
صابرين : بجد نفسك تجربيه ... بصي انا ممكن اخليكي تجربيه بس في طيظك اتفقنا
ساره : انتى بتستهبلي ... ده اخويا
صابرين : انتى عاوزه تجربي ولا لأ
ساره : بصراحه .... نفسي
صابرين : خلاص انتى تطبي علينا الليله وهخليه يدخله فيكي تهديد ... وانتى استمتعي براحتك
ساره : يعني انتى مش معترضه
صابرين : شكلك خايفه .... بلاش
ساره : لأ .... موافقه .... اطب عليكم الساعه كام
صابرين ضهرها اتقوس ونزلت ولتبص بابتسامه لساره ( يا ترى علاء بيعمل ايه ) : اومي تعالي ندخل معاهم ليجولنا
ساره : عندك حق
لبسوا وبيفتحوا الباب لئوا نهله داخله متنرفزه من بره
ساندي خرجت وكان شعرها منكوش وشكلها مجهده
ساره وصابرين بصوا لبعض
علاء خارج : هو في ايه
صابرين :
...........
حسن : خشي يا هانم
ولاء داخله وهي بتبص في الارض
خلود : في ايه .... مالك يا ولاء
خالد داخل وراهم : اقسملك يا حسن متجوزها
عزيزه : متجوز مين .... انطقوا
حسين : في ايه يا عزيزه
حسن : البيه متجوز اختى في السر وجايبهم من القسم
كلهم بيبصوا لبعض
خلود : اه يبن الكلب يا واطي ... انت مش متجوزنى عرفي
حسن : نععععم يختي
خلود دخلت جابت العقد العرفي : اهو ... اقراه ... البيه اقنعنى انه هيتجوزني
ولاء : اه يبن الكلب يا زباله ... بتتجوزنى انا واختى عرفي وشدته من شعره
عزيزه خلعت الشبشب وبتضرب فيه
حسن : لااااا سيبهولي انا هجيبلكم حقكم يا بنات
خالد : اااااه كفايه
حسن شده منهم وضربه بوكس في مناخيره خلاه وقع على وشه
حسن قعد على رجليه ونزله البنطلون باللباس وطلع زوبره ورشأه
خالد : ااااااااااااااه لا يا حسن اااااااااا
حسن : بتضحك على اخواتى يا خول دانا هنيكك انت وابوك وامك علشان تتربوا يا عيله زباله
خالد : ااااااااا يا حسن هفهمك ااااييييي اااااااا
عزيزه : طلعت في الاخر دبله يا خول
ولاء : ايوه كده يا حسن نيك الخول ده
حسن : بت يا خلود فتحك ولا لسه
خلود : احنا متجوزين من شهر كده وكمان حامل منه
حسن : خلاص تتجوزيه انتى
ولاء مسكت خالد من شعره وهي بتصرخ : ليييييييه ... هو انا كنت عملت فيك ايه علشان تظلمنى معاك .... روح منك *** ... حسبي **** ونعم الوكيل فيك .... حقي عندك يا رب
حسن : كفايه يا ولاء .... انا هربط امه .... اسمعي يما .... روحي لاخوكي جيبيهم علشان ابنهم هيكتب على خلود وانا هدخل على امه قبل ما يلمسها
خالد : اااااه .... طيظي يبن المتناكه .... ااااااايييييي
ولاء : نيكه مترحمهوش يا حسن
حسن بيسرع وجاب في طيظ خالد
حسين : دوري انا
خالد : لاااااااااااا طيظي خلاص مش قادر
حسين : هما بناتي شراميط ليك انت وابوك يا خول .... لسه لما ييجي هنيكه بنفسي
عزيزه : ياما نفسي تكون متحمس كده معايا
حسين : كل اللى جرالنا ده منك ومن تحت راسك يا لبوه .... لو انتى ام بجد كنتى حافظتى على بيتك وبناتك .... كل همك تتناكي ... ولا يا حسن امك طالق
البنات :
حسين : ايوه طالق بالتلاته
عزيزه : يا مصيبتي ... طلقتنى يا حسين
حسين : ايوه طلقتك وهنيكك زيهم علشان تتعاقبي معاهم
عزيزه :
حسين بيواصل النيك في خالد وبيجيب في طيظه وبيشد عزيزه من شعرها : انزلي مصي يا لبوه يا بنت المتناكه
عزيزه بخضوع بتنزل تمصله
حسين : ولا يا حسن انزل هات المأذون ومعاه دفترين الجواز والطلاق
حسن : حاضر يابا ... اربط الكلب ده وهنزل
..........
سمر : ايش لونك استاذ علاء
علاء : مين معايا
سمر : تؤتؤتؤتؤ و**** خذلتني كيف ما تعرف صوتي
علاء : اهلا مدام سمر
سمر : كنت مدام هلا انا مطلقه
علاء : ليه كده بس ... بجد زعلتيني
سمر : لو ما عندك اشي ممكن تقبل عزومتي عالعشا
علاء : اكيد بس تعملي حساب خطيبتي
سمر : لاااا ابغاك وحدك ... اكتب عندك العنوان
علاء : امرك ... قوليلي
........
صلاح خلص شغل وروح واتفاجئ بحنين في سريره ملط
حنين : كل ده تأخير .... وحشتني
صلاح : ليلتنا انس
احمد : مش لوحدك
صلاح : انتوا بتعملوا ايه هنا
احمد : بنعمل ليله زي ليلة راس السنه
صلاح : يا ولاد اللذين ( بيخلع هدومه )
حنين : انا عاوزاكم تمتعوني ... يلا بئاااا ( قالتها بغنج )
احمد راح وقف جنبها وصلاح من الناحيه التانيه وهي مسكت الزوبرين ونزلت بتمصهم ده شويه وده شويه
صلاح نام على ضهره وحنين طلعت على زوبره ونزلت عليه بلعته في كسها اما احمد ماسك سيجارة حشيش بيشربها وبايده بيدعك زوبره وبيضرب على طيظها
حنين خدت منه السيجارة وخدت نفس وبتنفخ في وش صلاح
صلاح : احااااا انتوا محششين
احمد : اي نعم
حنين : يلا دخله في طيظي
احمد بيحط زوبره في طيظ اخته شحط
حنين : يا لهوي عالمعححح بتناك في كسي وطيظي حححح نيكوني ... متعوني اكتر ممممم اااااا ايييي ااااا كماااان اااااااااا بتصرخ من المتعه
صلاح حضنها وبيبوس فيها واحمد حاطط السيجاره في بؤه وبيروح وييجي بزوبره في طيظها
حنين بتوحوح بينهم ومستمتعه اوي
صلاح حسها بتتنفض وبتنزل
احمد جاب لبنه في طيظها وصلاح كمل نيك في حنين
.......
بعد نص الليل
ندى : احححح كماااان يا زيزو ... احححح كمان مصهولي اكتر اييييي كسي نارررر مش قادره عاوزه اتناك اااااااه دخلوا بئاااا
زياد بيرفع رجلين ندى على كتفه وبيدخل زوبره وبيشغل مكنة النيك
في نفس الوقت في بيت مختار
زينات : اعمل ايه في المصيبه دي يا مها
مها : متخافيش هما كده ولا كده اخوات اخويا
زينات : نهله اعمل معاها ايه ... انا كل خوفي من علاء لو عرف ... ده ممكن يبهدل اخوكي
مها : كله من الشرموطه ميمي ... عالعموم انا هكلم محمود يتصرف
زينات : لأ بلاش ... انا عارفه محمود ممكن يتهور بدماغه الصغيره دي ويودينا في داهيه
مها : طب هتعملي ايه
زينات : مفيش غير حل واحد
مها : ايه هو
زينات : اظبط مختار معاكي واخلي محمود ينيكني قصاده فبالطريقه دي هيسكت ومش هيقدر يتكلم ويمكن يعجبه الجو ونتناك سوا
مها : خخخخ احا ... اتناك من مختار ... ده يهرسني تحته
زينات : مانتى اتناكتى من محمود ايه المشكله
مها : خلاص هساعدك بس لو عجبني انسيه
زينات : اشبعي بيه ... هو كده كده بينام بالشهر .... اتصلي على محمود ييجي بكره
مها : الصبح هكلمه ... بسسس ... مياده هنعمل فيها ايه
زينات : مياده سيبهالي ... اما فشخت امك يا مياده مبئاش انا زينات
نرجع لزياد وندى اللى بينيكها بضمير
ندى : اااااه طيظي وجعتني كفايه
زياد : خلاص هجيييييب احححح
ندى : اووووف ... انت ايه محوشهم ... يلا دور كسي
زياد : الصبر انا من ساعه ونص شغال نيك وجايب ٣ مرات ... انا نفسي اتقطع
ندى : اومال عاوز تنيك اختى ازاي يا خول
زياد زوبره وقف ونام وراها ورفع رجلها ودخله في كسها
ندى : ههههه للدرجاتي ... ياما نفسي اعرف سر هيجانك عليها
زياد : زمان نكتها ومن ساعة ما خلفت البنات مش عاوزانى اقربلها
ندى : هما صحيح بناتك
زياد : لأ بس كان نفسي اخلف منها
ندى : طب ما تخلف من زينات زي زينب
زياد بيسرع لما سمع اسم زينات وبيجيب لبنه في اعماق كسها
ندى ( هخليك تنيكها يا خول وتخلف منها علشان اكسر عين عيلتك كلها ... اما وريتك يا زينات مبئاش انا يا لبوه ) للدرجاتى هيجتك سيرتها ...
زياد : خلاص بئا انا هنام
ندى : تنام ايه يا روح امك ... اوم استحمى واغسل كلوتاتي
زياد :
ندى : انت نمت يا خول ... انا لازم ارجع الشغل ... الخول ده ممنوش فايده ... بس البنت زنبها ايه ... مش عارفه كنت اتنيلت على عيني وحبيتك على ايه ... شخر ياخويا شخر ... بس لبنك كتير وسخن يا خول حححح عاوزه اتناك تاني
........
علاء بيرجع وش الفجر سكران وبيدخل ينام
نهله كانت نايمه واتنفضت : علاء ... انت بتعمل ايه هنا
علاء : هنننناااام هئ
نهله : انت عامل كده ليه ... انت سكران
علاء : انتى مزه حلوه اوي ... صاااروووخ جامد طحن
نهله : فوء يا علاء انا امك
علاء نزل بيمص شفايفها ونام بيها وهي بتفلفص منه بس مش بتقاوم
علاء بيمص شفايف نهله ومسك بزها بيدعكه
نهله : اااه بالراحه لحد يصحى وتبئى فضيحه
علاء بيخلع هدومه ونهله خلعت لباسها ونامت على ضهرها وفتحت رجليها ومستنيه لحظة الحسم
نهله : يلا يا حبيبي بسرعه وبتفتح كسها بايدها
علاء نزل نام جنبها
نهله بصتله باستغراب وبتلوم حظها
في الصاله ساندى واقفه وكانت فاكره ان علاء هيكمل بس فرحت لما نام واتسحبت رجعت اوضتها
ساره : ساندي .... انتى كنتى فين
ساندي : ششششش بتضحك بكسوف ... اصل امك كانت بتغري علاء بس هو نام جنبها
ساره : شششش لصاصا تسمعك
ساندى بتبص عليها : لا دي بتشخر ... عالعموم انا مبسوطه اوي
ساره : كده يا ماما ... ماشي اما وريتك ... قوليلي بئا مقولتليش عمل معاكي ايه
ساندي : معملش حاجه غير انه .....
.........
انتهى الجزء الثاني
هنعرف الجزء الجاي ساندي قالت ايه وايه اللى حصل بالظبط
الجزء الثالث
ساندي : معملش حاجه غير انه كان بيبص على جسمي ومعرفش يكمل لعب
ساره : بنت انتى ... انا نصك التاني ... يعني افهمك اكتر من اي حد ... قولي بئا متبئيش رخمه
ساندي : خلاص هقولك ... بعد مانتوا سبتونا
فلاش باك
ساندي : هاهاهاااي ايدك على ٢٨٥٠
علاء : هما راحوا فين
ساندي : معرفش ... هشوفهم واجيلك
علاء : طب هاتيلي اشرب معاكي
ساندي : حاضر يا حبيبي
خرجت ساندي وسمعت صوت اهات وهمهمات من اوضتها وقربت من الباب والصوت كان اوضح فوطت تبص من فتحة المفتاح وشافت اللى عمرها ما كانت تتخيله اختها وخطيبة اخوها عريانين وبيمتعوا بعض وحست بجسمها كله بيترعش من صوابع رجليها لشعر راسها
علاء : بتعملي ايه
ساندي : شششش مسكته من ايده وجابته مكانها
علاء : في ايه ( بيبص ) وحس جسمه ولع وزوبره بيزؤ هدومه عاوز يدخل يفشخهم
ساندي حضنته
علاء اتعدل وخد اخته عالاوضه
ساندي اترمت في حضنه وهيجانها لا يقل عن هيجان علاء وبتحسس على ضهره
علاء حضنها اوي وهيجانه كان مسيطر عليه وكل المشاهد اللى شافها من كس ساندي المرسوم في لبسها لبزازها المرسومه لجسم ساره وصابرين العريان فغمض عينيه ورسم بشفايفه على شفايف ساندي الصورة كامله
ساندي دخلت ايدها في شورت علاء ومسكت زوبره عاللحم وحست بصلابته وجمدانه وبتدعكهوله وهي بتنهك وانفاسها عاليه ولسانها بيلعب مع لسان علاء
علاء رفعلها البادي ومسك بزازها اللى اتفاجئ بحجمهم الكبير وملا كفه ببزها وهو بيحسس بطرف صباعه على حلمة بزها
ساندي : ممم فتحت بؤها وانفاسها الحاره بتلفح انفاس علاء اللى غاب عن الوعي تماما وخلعها البادي ونام بيها عالسرير وهو هاريها بوس ونزل بيرضع من بزازها
ساندي حضنت راسه في محاوله لضمها بين بزازها بس سحبة الشورت بالكلوت كانت مفاجأه ليها علشان ينزل زوبر علاء على زنبورها فبرأت وخرجت منها أهه دوبت علاء اللى حس بطراوة ورطوبة وبلل كسها فنزل بيلحس جسمها واستقر لسانه بين شفرات كسها
ساندي بتلعب في بزازها وحست بمتعه رهيبه محستهاش في لقاءاتها مع محمود وربطت راس علاء برجليها علشان يضغط بلسانه على كسها ويبلع السائل المتفجر من منبعها
ساندي : اااه ااااه اااه اااه اااه ااااه بتترعش جامد وبتغمض عينيها وبتنزل
علاء طلع فوقها وهي مسكت زوبره بتمشي راسه بين شفرات كسها وبتزؤ بيه زنبورها لكن علاء وقف وهو بيقولها : مصيه
ساندي دخلته في بؤها بمجرد ما خلص كلمته وبتمصله باحترافيه فهم منها علاء اللى كانت بتعمله مع محمود لكنه غريق في بحر الشهوه واسير المتعه اللى حس بيها فوقفها ونيمها عالسرير ونزل بشفايفه بيمص شفايفها وطلع نام فوقها وهو بيحرك وسطه علشان يحك زوبره في كسها فتنتفض وتنزل تانى وتحس انها خلاص انهارت
فجأه سمعوا صوت فقاموا ولبسوا بسرعه
عوده
ساره : يخرب بيت جنانك كنتى هتخليه يفتحك
ساندي : مش مهم ... المهم انى اتمتعت معاه شويه ... مش كفايه انتى مستوليه عليه
ساره : اسكتى يخرب بيتك لحسن صابرين تصحى وتسمعك وبتبص عليها لئتها نايمه
صابرين كانت صاحيه وعامله نايمه وسمعت كل حاجه ومن جواها مبسوطه انها مطلعتش لوحدها بتتناك من اخوها
ساره : يلا نامي خلينا نصحى الصبح ورانا كليه
..........
علاء صحي الصبح وكان ملط في سرير نهله واتخض لما شاف امه نايمه جنبه شبه عريانه
علاء : هو ايه اللى جابني هنا
نهله حبت تلعب باعصابه : صباحية مباركه يا حبيبي
علاء : صباحية ايه ( قام وبيلبس هدومه وخرج راح اوضته )
ساندي : صباح الخير يا لوءه
علاء : بياخد نفسه بالعافيه ... صباح الخير يا حبيبتي
ساندي : بتبوسه على شفايفه خطف ... كنت فين امبارح
علاء : هو انا جيت امتى وايه اللى حصل
ساندي : ابدا جيت وش الفجر وكنت مش طبيعي ودخلت نمت عند امك
علاء : وايه اللى حصل
ساندي : ابدا خلعت هدومك ملط ونمت جنبها ... افتكرتك هتعمل حاجه معاها
علاء : وانتى اش عرفك
ساندي : شوفتكم وعلى فكره امك حاولت تخليك اااا ... يعني افهم انت
علاء : وانا عملت حاجه
ساندي : تؤ ... نمت جنبها ملط
علاء : اوووووف ... طمنتيني ... كنت خايف ليكون حصل حاجه
ساندي بتحضنه : تحب احطلك تفطر
علاء : اومال فين ساره وصابرين
ساندي : صابرين في الشغل وساره راحت الكليه
علاء : وانتى مروحتيش ليه
ساندي : بصراحه ... خفت الوليه دي تستفرد بيك
علاء : طب جهزيلي الحمام بسرعه علشان نازل
ساندي : حاضر
علاء بيحاول يفتكر اللى حصل مع سمر والكلام اللى قالتهوله
ساندي : الحمام جاهز ... مستغرباه .... مالك يا حبيبي ... في حاجه مضايقاك
علاء : هو ايه اللى خلاكي تسيبي محمود .... اتكلمي واوعدك مش هعمل حاجه تزعلك
ساندي : بصراحه .... الموضوع كبير ..... اكتشفت ان في حاجه بينه وبين زيزي
علاء : خخخخخخ انتى بتقولي ايه
ساندي : لما انت جيت من السفر من ييجي ٣ شهور خالتك وعمتك كانوا بيهزروا مع بعض وندى قالتلها ازاي خلفت وجوزها بينام كتير ... طبعا الكلمه معدتش علي بالساهل وعملت تحليل لولادها ولمحمود DNA وعرفت انهم ولاده
علاء : بئا الحكايه كده ... طب صبركم علي يا محمود انت وزيزي .... اما وريتك يا زباله مبئاش انا
ساندي : انا ميهمنيش اللى هتعمله معاه ... اهم حاجه تاخدلي حقي منه في قهرة قلبي .... انا صحيح كرهته بس كان بالنسبالي حاجه كبيره اوي
علاء : اوعدك
ساندي بتحضنه اوي
نهله : برضوا روحتى وقولتيله
ساندي : ماما ... انتى هنا من امتى
نهله : من اول ما وعدك ميئذيهوش
علاء : ممكن اعرف خبيتي عني ليه ... وطبعا امبارح كنتي عندها بتهدديها
نهله : ايوه كنت عندها
علاء : عالعموم انا مش هعمل حاجه ... انتى غاوية تضيعي هيبتنا قصاد الكل
نهله : انا .... انا كنت بهددها علشان تبعد زفت ده عننا
علاء : انا اللى هبعده ... وانتى يا سنسن يا حبيبتي لو قربلك تديني خبر وانا اسمعك خبره
ساندي بتحضنه اوي : تعيش يا حبيبي ... يلا انت علشان الحمام جاهز
........
زينب عند ندى وزياد
ندى : هو اخوكي ده فالح في حاجه
زينب : انا قولت بدل المرمطه اللى هو فيها ييجي يشتغل مع جوزي ويساعده في الشغل بدل ما هو يا ولداه طالع عينه ولوحده
ندى : اخوكي يا حبيبتي كبيره مكتب وسيجاره وكباية شاي ويعد يتعنطظ عالعمال
زينب : هو بييجي امتى
ندى : عالساعه ٤ ونص كده ... الا الولاد عاملين ايه
زينب : كويسين ... ما تيجي في الاجازه نطلع مصيف اهو نجيب معانا زينات وجوزها بدل الحبسه دي
ندى : مصيف انتى عارفه يعني ايه مصيف
زينب : لو عالمصاريف ملكيش دعوه ومتحمليش هم
ندى : يا ريت المشكله في الفلوس ... لكن اخوكي هيعملنا فضايح .... السنه اللى فاتت روحنا فايد وعاللى عمله ... مكانش سايب واحده في حالها وواحد جابله ناس ضربوه وكانوا هيغتصبوني يختيييي ... لولا جريت منهم وناس ولاد حلال خلصونى منهم
زينب : يا مصيبتي ... وعملتي ايه معاه
ندى : من ساعة ما رجعنا وانا مطلعه عينه
زينب : لا يختي انا **** يخليلي بكورتي ... يقدر حد يبصلي ... كان فرمه
ندى : يا بختك .... طب ما تبدلي معايا شهر عالاقل احس ان معايا راجل
زينب : موافقه بس بشرط
ندى : موافقه ايه انا بهزر ... يلا يختي روحي شوفي بيتك انا عاوزه انام شويه قبل ما الحيله اخوكي ييجي
........
زينات : عرفت هتعمل ايه
محمود : بس يا زيزي مختار متهور وممكن يقتلنا والحكايه دي مش سهله
زينات : خلاص يا محمود هقوله انا الحقيقه وانك اغتصبتني وان الولاد ولادك مش ولاده وانا سكت علشان ميقتلكش واخسره
مها: زينات عندها حق يا محمود .... مختار صحيح متهور لكن في الموقف ده هيكون في موقف ضعف ... وكمان مانت كده كده بتتمتع بينا
زينات : مكنتش اعرف اني رخيصه اوي كده عندك ... طلعت البت ساندي عندها حق في كل اللى عملته معاك
محمود : طب تضمنولي انه ميتهورش ويعمل حاجه
مها : يا واد انت خسران حاجه ... بنقولك هتنيك براحتك وكمان انت مش حمل تربية العيال
محمود : طب ولادك هتعملي معاهم ايه
مها : كده كده الولاد عند ستهم وشابطه فيهم وكل يوم والتاني بروحلهم
محمود : طب هتعملوا الموضوع ده امتى
مها مسكته من خدوده : حبيبي يا حوده وباسته ممممواه
زينات : خليك فاكر انى لجأتلك وانت بتتهرب
محمود بصلها بمسكنه ومش عارف يرد وشكله بيفكر في حاجه
...........
في بيت نبيل جرس الباب بيرن ورا بعض
فاطمه : حاضر ياللى عالباب ... مين اللى جايلنا دلوقتي ... خالد ... مالك يا واد
خالد دخل عالحمام عدل
خلود داخله ومعاها شنطتها : ازيك يا حماتي
فاطمه اتصدمت : حماتك .... هو خالد اتجوزك امتى
خلود : عندك حق .... المحروس ابنك متجوزني من شهر وجايه اعيش معاكي يا بطه
حسن وولاء داخلين وراها وبيحطوا شنط جنب الباب
حسن : ازيك يا مرات خالي وبيسلم عليها وبيبعبصها خلاها نطت
فاطمه بصتله بكسوف : كويسه يا حبيبي .... الا الواد خالد اتجوز اختك من امتى
خالد طالع بيربط الحزام وبيرفع السوسته : متجوزها رسمي امبارح
حسن : اخلص يا خالد ... الا خالي فين
فاطمه : في الشغل ... اما اخش اوطب اوضتك علشان تدخلوا انت وعروستك .... بس مراتك لو عرفت مش هتعملك مشكله
خالد : لا مانا طلقتها خلاص
فاطمه : يا مصيبتي .... ليه يبني كده
خلود : انا كده محبش ضره معايا
حسن : اخلص يا خالد والا
خالد : حاضر حاضر
فاطمه : هو في ايه يبني
خالد : تعالى يما انا هفهمك ودخلوا اوضتها
حسن وولاء وخلود دخلوا وراهم
فاطمه : هو ايه الحكايه حد يفهمنى
حسن : انا افهمك يا مرات خالي ... المحروس ابنك اتجوز ولاء في السر وراح من ورانا برضوا اتجوز خلود في السر بس خلود حامل منه
فاطمه : عيل واطي ... بتعمل كده في لحمك يا نجس ... ده بدل ما تستر عليهم وتجوزهم بشرفهم
ولاء : هيهييي شرف ايه يام شرف
خلود : بس يا ولاء اهدي انا هتكلم ... هتعمليلنا فيها الشيخه فانتى اللى وديتي ولاء للدكتور وناكنا احنا التلاته وانتى قبلنا ولا نسيتي يا شرموطه
خالد زأ امه عالسرير
حسن : يلا نيك امك بدل مانيكك قدامها زي ما نيكتك امبارح
فاطمه : انتوا بتعملوا ايه
حسن وولاء بيكتفوها لخالد
خالد خلع هدومه وقطع لباس امه وبيدخل زوبره عالناشف
فاطمه : ااااااه وجعتني يا خول
ولاء : خدلي حقي يا حسن
حسن خلع هدومه كلها وراح بزوبره لفاطمه وحط زوبره على بؤها فخدته في بؤها بتمص فيه
خالد بينيك امه اللى بتمص لحسن
ولاء بعبصت خالد
خالد : ااااه
ولاء : بتضحك علي يا خول اديك انت وامك بتتناكوا من اخويا ... نيكها يا حسن
حسن مسك خالد من شعره رماه بعيد
خلود : نيكها خليني اعرف اصورها كويس
كلهم اتفاجئوا بخلود شايله كاميرة فيديو وبتصور فاطمه وهي بتتناك
حسن : جبتيها منين دي
خلود : دي خالد كان اشترهالي علشان طلبتها منه .... يلا دخل زوبرك عاوزه احلى صريخ
حسن : عيله كلها شراميط ... يلا يا حلوه
فاطمه بتبصله بشرمطه : بالراحه يا حس ااااااااه بالراحه بقولك
حسن : بالراحه يا لبوه دانتى كسك بلع زوبري كله
ولاء بتشد خالد من شعره : تعالى بص على كس امك وهو بيتناك من دكر العيله يا خول
خالد طلع لسانه بيلحس اللى طالع من كس امه وزوبر حسن
حسن : دانت خول بئا ومعرص كبير .... يلا تعالى نام فوق امك عاوز انيك طيظك شويه قبل ما نمشي
خلود : كمل كده حلو .... بعد ما تخلص ياخويا يا حبيبي تاخد الكاميره دي معاك
خالد طلع فوق امه وهي بتتناك
فاطمه : ادي اخرة الشرمطه يا خول ... طول عمرك عاوز الحاجه تجيلك لغاية عندك
خالد : اوعاااه ... طب تف عالخرم الاول
فاطمه : بتتناك على امك يا خول ... بس الولا حسن طلع دكر بجد ... تعالى نيكنا يا حسن ومتتأخرش علينا ... خالك نبيل لو دائه هيفضل خدام تحت رجلك طول عمره ... زي ابو علاء اللى كان بينيكه معايا
خالد : احاااا ... على كده انا ابن مين
فاطمه : انت ابن المتناكه ... اتناك وانت ساكت يا خول ... كان نفسي تكون ابن زكي ... كان زمانك راجل اتفشخر بيه بس طلعت لابوك الخول بتتناك زيه
حسن : اه يا عيله شراميط وخولات ومعرصين
خلود وولاء بيضحكوا بشرمطه
خلود : كفايه كده تصوير ...لولا الحمل كنت خليتك تنيكني يا حبيبي ... بس ملحوءه ... اولد واخليك تنيكني انا والعيله دي كلها
ولاء : كفايه كده يا سبعي .... خلص وهاتهم في طيظه خلينا نروح
فاطمه : لاااا طيظه ده ايه ... هاتهم في كسي يا دكر
حسن زأ خالد ورجع لكس فاطمه ومسكها من وسطها وبينيك فيها بسرعه وجاب شلالات من اللبن تشبعها شهر قدام
ولاء : تعالى اما احميك يا حبيبي
فاطمه : لا يمكن ... تعالى انا اللى هحميك ... وانت يا خول خد مراتك وروح على اوضتك
............
حسين رابط عزيزه في كرسي
حسين : انا مرضتش اطلقك علشان ده احسن عقاب ليكي يا شرموطه ... انا عارف ان حسن هو ابني والبنات من اخوكي ... كنت عارف من قبل الجواز ما هو حكالي بس مكنتش اعرف ان اللى غلطتي معاه نبيل
عزيزه : هو اللى اتجم علي وحملت منه ولما اتجوزت فضلت مخلصالك ... صحيح ولاء بنته بس خلود بنتك اقسملك هي بنتك
حسين : كدابه .... خلود بنت حرام زي ولاء ... بيشدها من شعرها .... زمان رجعت من الشغل وشوفتكم مع بعض في السرير وبعدت عنك خالص وبعد كام يوم قولتيلي انك حامل ... فاكره لما خالد هربها من حسن ... ولا نسيتي ... كان احساس الاخوه اللى بينهم هو اللى حركه .... يعني بنتك متجوزه دلوقتي اخوها وكمان حامل منه وكمان بينيك اخته التانيه احلى عقاب للخيانه
عزيزه : اقسملك خلود بنتك انا صحيح نمت معاه بس كنت حامل منك قبل ما يلمسني ولو مش مصدق انا سمعت انهم بيعملوا تحليل بيعرفك ان كانوا العيال عيالك ولا لأ ارجوك فكنى وهعيش خدامه تحت رجلك طول عمري
حسين : ماشي بس لو حصل منك حاجه تاني هفشخك انتى واخوكي وبالنسبه لخلود هعرف ان كانت بنتى ولا بنت حرام
بعد ما حسين فكها عزيزه نزلت عالارض بتبوس رجله وهي بتعيط
...........
في الحزب
كمال : يا أهلا بالبطل .... مبروك الجواز
علاء اتسمر مكانه ووشه جاب الوان : جواز جواز ايه
كمال : هاهاهاهاها ... انا عارف انك كنت سكران بس انا وعزام بيه شهدنالك على الجواز من سمر هانم ...
علاء : يا نهار اسود ... هو انا اتجوزت سمر
كمال شغله فيديو والمأذون بيعقد قرانه على سمر
كمال : اظن كده ملكش حجه تنكر
علاء : مش بنكر بس مش فاكر بجد ... ما علينا .... عالاقل استتها وادير انا فلوسها
كمال : تعجبني ... لو عملت كده هخليك اكبر رجل اعمال في البلد ... المهم ... عرفت ان اختك فسخت الخطوبه .... عاوزها لابني الكبير
علاء : دي مفاجأه انا مش أدها ... اختى ساندي اقرب واحده لي
كمال : عارف عارف وعاوزك تطمن خالص .... اهم حاجه انها مترفضش زي اخوه الطايش .... ابنى عمر ظابط طيار في القوات الجويه وشغله وحياته وعلاقته بربنا غير اخوه خالص علشان كده انا مش هلائي زي اختك زوجه ليه
علاء : انا عن نفسي موافق بس بشرط
كمال : متنساش نفسك
علاء : لأ مش ناسي ... عاوز امسك تصنيع مواتير الطيارات
كمال : بس في مصانع حربية بتعمل كده وكمان دي اسرار عسكريه انا نفسي مقدرش اتكلم فيها
علاء : مانا مش هصنع للجيش .... انا هصنع للطيارات العاديه اللى الناس بتسافر فيها
كمال : بس دي عاوزه مهندسين طيران وعددهم قليل جدا عندنا
علاء : انا هتصرف بس عاوز الموافقه
كمال : بصراحه انا مش اد طموحك وموعدكش انى اقدر اساعدك بس هحاول .... سيبك من الشغل وعاوزك انت والعائله الكريمه تشرفونا في بيتي في اكتوبر ... عندي فيلا في جاردينيا .... هخلي الامن يدخلكم
علاء : طب دي اروحلها ازاي
كمال بيه وصفله وعلاء قبل الدعوه
...........
المخابرات
اللواء سالم : عملت ايه يا سيادة العميد
زكريا : كله تمام يا فندم والخطه ماشية زي ماحنا عاوزين
سالم : اخبار الضفه ايه
زكريا : المعلومات اللى عندي ان المقاومه بتزيد واسرائيل اعتقلت ناس كتير ملهاش ذنب
سالم : والشيخ غسان
زكريا : احنا نقلنا عيشة الست حرمه وبناته في مصر في العريش ولما نطلعه هنجيبه مصر هو كمان
سالم : لالالا ... يفضل هناك وبلغ علاء يخلص بسرعه
زكريا : انا عندي فكرة تخلي علاء يخلصلنا شغلنا بسرعه ... ايه رأيك يا فندم نخصصله ارض يعملها مصنع ويكون لتوفير احتياجاتنا كلها وهنوفرله المهندسين اللازمين لتصنيع السلاح
سالم : فكره كويسه جدا واهو يكون ستارة لشغلنا ومحدش يقدر يكشفه ونبعده عن خطر الداخليه اللى ممكن يعطلونا ويكشفونا .... انا عاوزك تنسق معاهم وتديهم خبر انهم يصدروله حصانه علشان محدش يتعرضله
زكريا : يبئى مفيش غير عضوية مجلس الشعب ... منها حصانه ومنها محدش هيشك انه شغال معانا ... كمان هو في عيون الناس بطل واكد ده لما دخل اصحابه وخلاهم مصدر لتوريد السلاح للمقاومه
سالم : عظيم .... انا عاوزك تقنعه يرشح نفسه للمجلس واهو الانتخابات قربت
زكريا : خلاص هبلغه بكل الجديد وانسق مع الداخليه وحرس الحدود والمخابرات الحربيه
سالم : نفذ فورا
زكريا : تمام يا فندم
......
في فيلا سمر
علاء :طب لما انا وانتى اتجوزنا مبيتش معاكي ليه
سمر : وان كنت اعمل ايش ... تبغاني اعصاك ويقولوا زوجه ناشذ
علاء : طب حيس كده انا غير خالد ... انا محدش يكسرلي كلمه ... واللى اقوله يتنفذ من غير كلام
سمر : امرك يا سيدي انا
علاء : الشغل من النهارده ... من دلوقتي مفيش .... انا محبش مراتي تبان على حد
سمر بفرحه ولهفه : امرك يا سيدي انا واكليل راس راس راسي
علاء : وهتجوز صابرين وتيجي تعيش معاكي زيك زيها
سمر : حقاتك ... ليش ما تتزوج من تلاته بدل زوجه
علاء : لا كفايه انتوا الاتنين ... انا متفاجئ اصلا بجوازنا
سمر بتقعد تحت رجله وبتحط راسها على رجله : انا من اول لقانا حسيت بالعشق دوبني ... خلصت من الخاين خالد واتطلقت منه اول ما عرفت وعطيته ورقات الطلاق بعد ما كشفته
علاء : اه صح ازاي متجوزين وانتوا اتطلقتوا امبارح
سمر : اتطمن ... انا طلقته من اربعة اشهر فاتوا لما حسن جالي وحكالي انه متزوج من ولاء شقيقته بالسر وعرفت انه اتزوج شقيقة حسن التانيه بالسر فعرفت انه نجس ورفعت دعوة طلاق بالمحاكم وطلقته
علاء : ازاي هو محسش بحاجه زي دي
سمر : ناسي ان عنوانه هنا ... يعنى انا ياللى استلمت عنه دعوة المحكمه وانا ياللى حضرت
علاء : لاااااا انا العصمه في ايدي يا اما بلاش وريني عقد الجواز بتاعنا
سمر : خفت
علاء : انا راجل يا روح امك مش خالد
سمر : وسيد الرجال يا سيدي انا ( راحت جابتله قسيمة الزواج )
علاء بص فيها واتطمن ان العصمه في ايده : اوفففف يعني انا وانتى متجوزين ... طب انا هدي خبر للبيت عندي ... وهعرف خطيبتي وهتجوزها بالمره وهتسيبي فيلتك دي كلها انا هأجرها لسفارة ولا بنك ومحتوياتها هنقلها في فيلتي
سمر : انت عندك فيلا
علاء : هشتري .... هشتري قصر كمان يليق بالملك وعائلته
سمر بخضوع : امر مولاي ... هلا مولاي وقت المتعه والسمر
علاء : دلوقتى وقت الجواز اللى بجد ( شالها وطلع على فوق )
سمر كانت مبسوطه اوي انها في حضن راجل بجد خايف عليها وبيمشي كلمته
سمر حضنت راس علاء وبتبوسه
علاء : هو ده اللى تعرفيه عن البوس
سمر بتحرك راسها فوق وتحت ووشها احمر زي الطماطم
علاء : البوس كده .. وخطف شفايفها في بوسه جامده كان بياكلهم فيها
سمر حست انها امتلكت العالم كله واحساس التملك للمال عندها اختفى في بوسة علاء والدنيا كلها اختفت لما بئت في حضنه وسايبه نفسها ليه خالص يعمل كل ما بداله وحست بحراره عاليه في كل جسمها زي الحمى وبتتنفس بسرعه وضربات قلبها بسرعة نفاثه علشان تخرج منها اهات المتعه وبتحضن علاء اوي وهما لسه بهدومهم
علاء : عرفتي البوس ازاي
سمر بتبصله بغنج شديد وبتعض على شفتها
علاء حس بهياج كبير وبيخلع كرافتته وبيشد جاكت البدله لورا بيخلعه
سمر قامت بتخلعه زراير القميص وهي بتبوس كله حته بتبان في جسمه كإنها لأول مره بتشوف جسم راجل
علاء فك البنطلون ونزله باللباس ومسك حمالات قميص نومها ونزلهم من كتفاها وبيبوس ودانها وبينزل على رقبتها علشان سمر تحس جسمها كله اتكهرب وبينزل قميص نومها علشان تتعرى بزازها وبتاخد ايد علاء بتحطهم على بزازها
علاء طلع عالسرير معاها ونام بيها وبيمسكها زوبره
سمر بتبرأ من حجمه الكبير وكسها حست فيه بوجع لذيذ كإنه بيصرخ عاوزه يخترقه وبيدخلوا في بوسه جامده منتهتش بمرور زوبر علاء من بوابة كس سمر لكنها اشتدت اكتر وسمر حاضنه راسه كإنها خايفه يهرب منها وهي حاسه بمتعه جديده عليها فزوبره دخل مكامن المتعه عندها وكسها بيعيط علشان كان محروم من المتعه الحقيقيه وعلاء بيحركه بالراحه من غير تسريع ولا رزع
سمر : ااااااااااه ما بيكفى علاء ببغى اكتر من هالمتعه ممممممم
علاء بيبوس جامد وبيوقف زوبره عن الحركه لكن سمر هي اللى بتحرك كسها وهي بتحسس على ضهره وبتاكل في شفايفه
سمر : ابغى اركب عليه علاء ...ابغى ياه جوات قلبي
علاء بينام على ضهره : بس خلي بالك هيوجعك
سمر : كيف راح يوجعنى وهو دوائي ... ابغي ياه يشفي كسي من ألم العطش
علاء : براحتك
سمر بتطلع فوق علاء وبتمسك زوبره وبتنزل بتدخله في كسها لنصه وبتنزل بتحاوط علاء وبتبوسه جامد : هلا انا مره عن حق ... بحبك علاء ... بحبك يا عمري ... اااااه اااااه اااااه ااااااه اااااه ااااه اااااه اااااه ااااه
علاء : قولتلك هيوجعك
سمر : فوته كمان علاء ابغى ياه اكتر
علاء : لااا كفايه عليكي كده لتموتي مني
سمر : ااااه راح اموت ابغى تفوته شوي شوي اااه اااه طعمه جواتي حلو كتير
علاء بيزؤ سنه كمان وسمر بتاكل شفايفه بتكتم صوتها في بوستهم
علاء بيحضنها وبيتقلب بيها وهو بيدخل شويه كمان من زوبره وهو بيبوسها وبيبدأ يحرك زوبره وهو حاسس بكسها بيعلن عن استسلامه وبينزل عسله بشهوه كبيره وسمر بتغمض عيونها اوي وبتترعش جامد ومنظرها يجنن خلى علاء يسرع اوي وهو بيشوف دم على زوبره مع شهدها فبيسرع اكتر وسمر تحت منه بتترعش ورا بعض وعسلها غرق السرير تحتهم علشان يجيب في الاخر وبيثبت زوبره جواها
علاء بيبصلها لئاها مستمتعه : هو انتى مش مخلفه
سمر : إيي مخلفه لخالد
علاء : اومال ايه الدم ده
سمر : هادي مفاجئتي ليك علاء ... انا من شهر سويت جراحه ورجعت بنت ... قلت اسوي حالي بنت لاعطيك حقاتك انك تاخد منى شرفي واكون مرتك
علاء فرح اوي : اه يبنت الايه ... دانتى مرتبه كل حاجه ومخططه وانا اتجوزتك زي الاهبل
سمر بزعل وغنج : ليش علاء ... انا عشقتك من اول ما رئيتك ... ليش عامل حالك زعلان
علاء : خلاص يا حبيبتي
سمر فرحت من الكلمه وهجمت على شفايفه : ابغى تاني يا عشق قلبي
علاء : يا لهوي عالدلع ... الواد خالد ده فقري ... اوعدك تكونى حبيبتي زي صابرين بالظبط
سمر بغيره : ليش صابرين انا هلا مرتك زوجتك ... حست انه هيزعل ... هلا صابرين خطيبتك لكن انت زوجي وانا زوجتك ... ارجوك علاء يا حبيبي مابغي اسمع اسم مره وانت معي
علاء : غيره دي ولا ايه
سمر : حقي اغار عليك ... انت حب عمري اللى خططت مثل ما بتقول ليكون لي بقيت عمري
علاء : ماشي يا حبيبتي بس خلي بالك ... انتى متجوزانى على غفله وهي حب عمري ... يعني هتزعليها كإنك بتزعليني ... وكمان مسمعش مره انك زعلتيها او في مشكله بينكم
سمر : اوعدك حبيبي انها ما راح تشتكي مني
علاء زوبره شادد جوه كس سمر اللى بيعصره : لسه عاوزه تاني
سمر بتبصله بشوق وغنج وشهوه عاليه : اييي حبيبي ابغاه طول عمري جواتي ... متعني علاء بذبك في كسي
علاء : وكمان عارفه ذب وكس ... بس ده زوبر مش ذب ... الذب ده للخولات زي خالد كده
سمر : متعني بزوبرك يا قلبي ااااه اكتر يا حبيبي ااااه اااه اااه ااااه ابغاه اكتر .... شبعني متعه يا قلبي ااااه
علاء صوت اهاتها ومتعتها مجننه وبيسرع اكتر واكتر لغاية ما حس انه هيجيب وهي حست بانها هتنزل وحضنوا بعض اوي
سمر : هههههه اجمل اوقات حياتي في حضنك يا حبيبي
علاء : يلا جهزيلي الحمام عاوز اخدلي دش قبل ما اروح
سمر : حالا حبيبي يكون حمامك جاهز
علاء : انتى اللى تجهزيه بنفسك
سمر : حالا يا حبيبي و فتحت باب في الاوضه ودخلت منه على مكان فيه بانيو وشامبوهات
......
حسن : ما خلاص يابو ولاء ... امي قالتك انها اسفه
حسين : بت يا ولاء
ولاء : نعم يابا
حسين : من النهارده مفيش شغل وتقعدي في البيت لغاية ما يتقدملك ابن الحلال وبيت خالك متعتبيهوش ولا تخرجي من الباب ده من أصله
ولاء بزعل : اللى تشوفه يابا وراحت على اوضتها بتعيط
حسن : ليه كده يابا ... هي ذنبها ايه بس .. ابن خالها ووثقت فيه
حسين : اسكت انت يبنى مش فاهم حاجه
حسن : طب فهمني
حسين : بكره تفهم انا بعمل كده ليه .... انتى يا بوز الاخص
عزيزه : امرك ياسي حسين
حسين : بنتك عندك اهي ... تعلميها كل حاجه وبلاش شغل الشرمطه بتاعتك
عزيزه بخضوع : امرك ياسي حسين ... تؤمر بحاجه تاني
حسين : عاوز اتطفح .... فين الاكل
عزيزه : حاضر حاضر اوام هحط الاكل
حسن سابهم ودخل لولاء : معلش يا ولاء ... انتى كمان غلطانه كان لازم تديني خبر
ولاء بتترمي في حضنه : انا اسفه اسفه ... هو اللى ضحك علي بالجواز مكنتش اعرف انه ندل كده
حسن : طب امسحي دموعك وتعالى باتي معايا في حضني
ولاء بتمسح دموعها : طب تحب البسلك ايه
حسن بابتسامه : انتى مش رخيصه يا ولاء ... انا لا يمكن اذلك ولا استغلك .... عارفه ... ساعات بحس انى عاوز اتجوزك بس انتى اختي ... وساعات ببئى عاوز اقتلك من تصرفاتك الغبيه دي ... بيحضنها بس مبتهونيش علي وبرجع اقول اختى الكبيره ولازم ادلعها
ولاء : فاكر لما كنت بتخرجني ... كنت ببئى عاوزه احضنك وابوسك واخدك عالمأذون نتجوز بس برجع للحقيقه واتقهر انك متنفعليش
حسن بيحضنها وبيبوس راسها : خلاص يا ولاء ... تعالى نتغدى وبعد الغدا هاخدك ونخرج وسيبك من الخروف اللى بره ده انا هعرف اربطه كويس
ولاء : حبيبي يا حسن وبتحضنه اوي وبتبوسه جامد ... انت حبيبي
حسن : طب يلا بينا
......
بعد ايام
صلاح بيقابل مياده في شقته وبينيكها وفي عزمعركتهم بيدخل عليهم بوليس الاداب وبينزلوا في الملايات
في القسم
علاء راح ضمن صلاح ومحمود راح يضمن مياده اخته وعينه مكسوره قصاد علاء
في الطريق
علاء : عفارم عليك
صلاح : بس خسرت الشقه يا روح امك
علاء : هتستهبل دي بالايجار ... وكمان شوفلك غيرها مش هتغلب يعني
صلاح : اختى قالتلي انك اتجوزت سمر وعرفت ان خالد اتجوز اخت حسن وحامل منه
علاء : بالنسبة لسمر طلعت حكاية بس خلتها تعملي توكيل رسمي عام وانا دلوقتى اللى بدير فلوسها ومصنعها اما خالد ده خول وخلود شرموطه فلايئين على بعض ... المهم دلوقتى حسن هيتجنن من ساعة ما لئاني داخل وبدير كل حاجه
صلاح : حسن امره سهل ... تحب نشيله من سكتنا
علاء : انت عبيط يا صلاح ... حسن مهم بالنسبالنا ... كفايه ان الناس بتحترمه ومخليينه شيخ وبيطلع على فضائيات في برنامج ... عاوزنى اخسر واحد زي ده
صلاح : وبنت خالد
علاء : دي لسه صغيره وكمان مراتى عملت حسابها وطلقتها وخدت حكم بالحضانه وهو نايم على ودانه لغاية ما ادتهوله مغري
صلاح : عيل خول يستاهل ... المهم كنت محتاج ١٠٠ الف علشان اشطب شقتي ... انت مش راحم أمي في الشغل
علاء : اتطمن هبعتلك عمال يشطبولك الشقه والعماره كلها وكمان جهز نفسك علشان اتفقت مع تويوتا على كميه كبيره وهطلعلك نسبه حلوه وكمان شهر بالكتير هنعمل فرح كبير في اغلى فندق فيكي يا بلد والريس والحاشيه والحزب وناس كبار هيكونوا موجودين
صلاح : مة تدخلنى الحزب معاك
علاء : يبني اي فضيحه هتتحسب عليك وعالحزب ... كفايه انى خليت الظابط قطع المحضر
صلاح : بس شوفت محمود كان مكسور ازاي
علاء : لا ولسه ... عاوزك تخش على اخته التانيه ... هي ارمله ومش هتمانع وبعد كده انا هقوم بالواجب معاك يا حوده .
صلاح : انت بتعمل معاه كده ليه ... هو عملك حاجه ولا لمس ساندي ... احكيلي وانا اجيبهولك ملط
علاء : هو يقدر يلمسها كنت فشخته ... بس هو زعلها جامد وفسخ خطوبته منها
صلاح : لا كده طمنتنى ... اصلي بصراحه عيني منها
علاء : لا انسى انا معزوم عند كمال بيه وهو حجزها لابنه الكبير عمر
صلاح : خساره ... كنت عاوز اتجوزها وانت تتجوز اختي
علاء : انت هتسيب حنين ولا ايه
صلاح : لأ بس كان نفسي اتجوز اتنين زيك
علاء : خلاص هجوزك امي
صلاح : انت هتستهبل ... لا يا عم **** الغني
علاء : ومالها امي ياض انت
صلاح : ملهاش يا عم ... اقولك ركز في الطريق احسن
.......
محمود روح مع مياده واول ما دخلوا محمود دور الضرب فيها
محمود : ليه ... ناقصك ايه ... كده تفضحيني ... اودي وشي من الناس فين دلوقتي ... انا كنت خلاص وصلت لطريقه تجيب اخته اوم انتى اللى تهدي كل حاجه
مياده : غصب عني بحبه يا محمود ... لعلمك انا وهو مع بعض من زمان من يوم فرح اخوك وبروحله وكان بدر بنفسه عارف اللى بيحصل
محمود بنرفزه : انتى ايييييه ... متعرفيش غير نفسك وبس ... فضحتيني خلاص فضحتيني وبيضربه بايديه الاتنين لغاية ما وشها تلون احمر وازرق وورم
مياده : اااااه
محمود : انا مش هعيش معاكي تاني ... انا هسيبك وارجع عند اخويا ... عالاقل هناك مفيش فضايح وانتى حره مع نفسك
مياده اترمت تحت رجله مسكت فيها بتتوسل وهي بتعيط : ارجوك يا محمود متسيبنيش انا مقدرش اعيش من غيرك ... هديلك فلوس خدها كلها وهكتبلك الشقه بس متسيبنيش
محمود : انا مش عرص علشان اخد مقابل سكوتي
مياده : ارجوك يا محمود ... محمود استنى محموووود
...........
في فيلا كمال بيه
علاء دخل الكمبوند واتفاجئ ان كل كبار ووزراء البلد ساكنين في المكان ده
كمال : أهلا أهلا أهلا
علاء : اتمنى مكونش اتأخرت عليك
كمال : في ميعادك مظبوط يا بطل
علاء : اعرفك بعيلتي ماما
كمال شافها انبهر وزوبره قام : يا مرحب يا مرحب بيبوس ايدها بترحيب لاااا انا كده هقولك يا عمي
نهله : واحنا نطول يا سعادة البيه ( طبعا مخضوضه ومبهوره فهي مكانتش تحلم تسلم عليه )
علاء : لي الشرف يا كمال بيه .. دي اختى ساره توأم اختى ساندي
كمال : يا مرحب يا مرحب
ساره مخضوضه فهي بتشوفه في مجلس الشعب في التليفزيون : أهلا يا كمال باشا
علاء : ودي ساندي اللى ابن حضرتك اتخانئ معاها
كمال : ها .. هاهاهاها .. اهلا اهلا بعروستنا الحلوه وبيبوسها من الخدين
علاء محرج وساندي خايفه : اهلا يا باشا
كمال : اتفضلوا اتفضلوا
مروان داخل ( ابن كمال الصغير ) : اي ده احنا عندنا ضيوف ولا ايه
علاء : يا مرحب
مروان بخوف : اهلا اهلا بابا انا طالع اوضتي
ساندي فرحت لما شافت مروان خايف من اخوها : امال كان عامل فيها السبع رجاله
كمال : معلش يا بنتى اصل ابني ده طايش بس الكبير عاقل عنه وظابط طيار هو اللى صورته عالحيطه دي
ساندى بتبص وحست قلبها بيدق جامد وروحها بتنسحب منها : عمر ... قصدي عمر بيه
كلهم اتفاجئوا
كمال : انتى تعرفيه قبل كده
ساندي : اه قصدي لأ قصدي ...
علاء : اتكلمي يا ساندي في ايه
ساندي خايفه من كمال : بصراحه من كام يوم كان هيخبطنى بعربيته و.. وو ووو
كمال : اهدي اهدي ... حصل ايه
ساندي : روحت عملتله محضر في القسم بس مكنتش اعرف انه ابنك
كمال : بس كده
علاء : يا شيخه وقعتي قلبي ... بيبص لكمال بيه وبيغمزله
ساندي : يعني مش زعلان يا باشا
كمال : وازعل ليه مانتى هتتجوزيه عقابا ليكي
ساندي اتفاجئت بكلامه : اتجوزه ازاي يعني
نهله : هو احنا نطول يا كمال بيه
علاء : معلش اصل انا مجبتش مع حد سيره
كمال : انا شوفتلك الفيلا اللى انت عاوزها ... بعد مني ب٧ فلل
علاء : بجد ... ودي تخلص على كام
كمال : ليك انت وعلشان خاطر القمرات دول مليون جنيه بس
علاء : موافق ... ها قولتى ايه يا ساندي
كمال : على فكره فيلا عمر ابني هي اللى جنبي واللى قصادنا دي بتاعة مروان يعني مش هتتعبي في زيارة مامتك
سارة : بس انا كده اتوحدت ... انا خطيبي جاب شقته في مصر الجديده
كمال : يا ستى ان كان على احمد خطيبك من بكره اجيبله فيلا هنا
ساره : بعد اللى صرفه ده كله لا طبعا
كمال : ليها حل ... ابيعله فيلا مروان وهكرمه اوي لاجل خاطر عيونك
علاء : كده كلنا هنكون هنا ... ايه رأيك يا ساندي
ساندي : قبل ما اقول رأيي لي شرط
كلهم بصولها باستهجان
كمال : امر عروستنا
ساندي : تيجوا وتطلبونى من بيت ابويا قصاد كل الناس
كمال : اكيد طبعا ... كده نقول مبروك
ساندي : على ايه ... في بيت ابويا اقبل او ارفض لكن هنا تحت حرسك وسلاحك لأ
علاء محرج من كمال : ساندي كفايه عيب
كمال : سيبها براحتها هي عندها حق في كل اللى قالته ودي الاصول ولا ايه
نهله : يا سلام عليك يا بيه بتفهم في الاصول صحيح ... الا العريس فين عاوزين نشوفه
علاء : عمر بيه ظابط طيار في الجيش
نهله : يا حلااوه ... وانا كنت بقول عليكي بختك مايل اهو **** عوضك خير يا حبيبتي
كمال : اسيبكم انا وعلاء ... خدوا راحتكم انتوا في بيتكم ... شوف يا عبده الهوانم يشربوا ايه وخلوهم يجهزوا العشا
عبده : امرك يا كمال بيه
كمال خد علاء ودخلوا مكتبه اللى مليان بصور مشاريع وشهادات ومكتبه كبيره ورا مكتبه مليانه بالكتب وعلاء انبهر اوي
كمال : عملت ايه في السلاح
علاء : خلاص قربت اخلصه عالجمعه يكون خلص
كمال : انا المره اللى فاتت طلبت منك اختك لابني المرادي بطلب الست الوالده
علاء بخوف :
كمال : مالك سكت ليه
علاء بيبلع ريئه : ابدا اتفاجئت ... انت بتتكلم جد
كمال : وجد الجد ... اعمل حسابك يوم الخميس هجيلك ومعايا ولادي عمر ومروان وهنطلب ايد اختك لابني ووالدتك لي
علاء: لي الشرف طبعا بس دي مفاجأه كبيره
كمال : انت سمعت البرادعي وهو بيتكلم عن اسلحة الدمار الشامل
علاء : الصراحه مش مصدق ولا كلمه منه
كمال : ده حقيقي ... امريكا عاوزه البترول مش حاجه تانيه ... مش مكفيها بترول السعوديه وقطر والكويت وعاوزه تستولي على بترول العراق
علاء : ولما انتوا عارفين كده مبتتكلموش ليه
كمال : صدام حسين مش سهل واحنا بندعمه بالسلاح وهو بيدعمنا بالبترول وكمان المشكله مش امريكا المشكله ايران ... لو امريكا دخلت العراق ايران هتدخل برجالتها في اللعبه وهتبئى فوضى .... علشان كده احنا هنريحك من حسن وهنجنده من غير ما يحس في ايران وعيلته في عينينا وبالمره تعرف تشوف شغلك وانت مستريح
علاء : انا كده رجلي دخلت في الغويط ... انا مش حمل كل ده ... مكانتش معاكسة ابنك دي اللى جابتلي وجع الدماغ
كمال : ها هاهاهاها وانت دلوقتي ابني يا علاء ... عاوزك متحملش هم وكمان انا فلاح وافهم في الاصول كويس
علاء : بس كده كتير اوي ... انت عمال تفاجئني ببزخ وانا مش حمل كل المفاجئات دي
كمال : انت راجل يا علاء ولعلمك انا اللى خليت سمر هانم تطلق من خالد علشان تتجوزك وانا اللى سكرتك علشان تتجوزها وانا اللى بدعمك في كل خطوه
علاء : بس ليه كل ده
كمال : من اول ما شوفتك وانا شايف راجل في عز شبابه .... انا عرفت عن ابوك كل حاجه وعرفت انه كان بتاع مزاج وانت طالعله وانا احب النوع ده اوي
علاء : برضوا مجاوبتنيش ليه بتعمل كل ده معايا
كمال : انا عندي ابنين اكبر منك عمر ومروان ... عمر كان نفسي يكون دراعي اليمين في البيزنس بس اختار يكون عسكري ومروان طايش ولما شوفتك وعرفت انك في سنك الصغير ده قدرت تعمل اللى معرفش يعمله كبار المستثمرين وبمجهود فردي في مده صغيره قولت هو ده ومن ساعتها اتبنيتك وحميتك من كل الغيلان اللى حواليك
علاء : وانا لي الشرف طبعا ... بس انا
كمال : انت ايه
علاء : انا تحت امرك ( يا ترى عاوز مني ايه يا كمال بيه )
عبده : العشا جاهز يا سعادة البيه
الجزء الرابع
صابرين : بجد يا حبيبي يعني هكون صابرين هانم
علاء : بالظبط كده
صلاح : يعني ايه ... هفضل انا بعيد
احمد : خش معايا في تمن الفيلا ونعيش سوا والفيلا بالنص
علاء : اهو احمد حلهالك اهو
صلاح : وهي على كده جاهزه
علاء : هتجيب عفشك بس ونتجو بئا انت ايه كافر
حنين : يااااااه اخيرا هنقب على وش الدنيا ونعيش زي الناس ماهي عايشه
صلاح : بس كده المصنع هيكون بعيد
علاء : لا متخافش ... بالنسبه للمصنع هنخلي نبيل يديره مكانك وهناخد ارض في اكتوبر نبنيها مصنع اكبر واوسع
صابرين : علاء عنده حق ... يا سلاااام نخلص شغل وندخل دريم بارك
احمد : هو ده كل همك ... طب المصنع ومشكلته اتحلت بالنسبه للاداره ... المكتب هنعمل فيه ايه
علاء : الاداره هننقلها اكتوبر معانا وكمان هنعمل حفله هنعزم فيها كل اللى بيتعاملوا معانا والاجانب كمان وبكده محدش هيدور علينا وكمان هتكون احلى دعايا لشركتنا وخصوصا انى هعزم الوزرا وكبار الحزب
صلاح : ايوه يا عم بيضالك في القفص
صابرين : بطل نأ ... كمان علاء بيعمل اللى في مصلحتنا ولا فيكم حد عنده اعتراض
كلهم اتفقوا ان مفيش اعتراض
......
يوم الخميس كان علاء علق الانوار وظبط الطريق لمنطقته وفي الميعاد ظهر موكب كبير ونزل من العربيه كمال بيه وهو بيقرا يفط الترحيب من اهل الحته
نهله وندى وعمات علاء وساره وصابرين وحنين بيزغرطوا في البلكونه
علاء واصحابه ومعاهم نبيل وزياد وبكر في استقبال كمال وولاده
علاء : يا مرحب يا مرحب بكبير الحزب
كمال : ياااااه كل ده عملته
علاء : لا و**** مانا دول اهل الحته عرفوا انك جاي تزورنا ومن نفسهم وطبوا كل حاجه غير رئيس الحي لما عرف رصف الشوارع
كمال : عفارم عفارم ... اقدملك ابني عمر
علاء : يااااه اخيرا ظهرت وبيسلم عليه
عمر : اهلا اهلا ... انت بئا علاء ... انا كنت فاكرك اكبر من كده
زياد : اتفضلوا يا بهوات هنتكلم في الشارع ولا ايه
علاء : اتفضل يا كمال بيه ... بيتك ومطرحك
الزغاريط شغاله في البلكونات والناس مستغربه ان علاء قدر يوصل لاكبر واحد في الحزب وطبعا دي كانت احسن دعايه ليه علشان ينتخبوه
علاء بيدخل من باب الشقه : اتفضل يا كمال بيه ... اتفضل يا عمر بيه ... ادخل يا مروان انت هتفضل بره
طبعا داخلين بيبصوا عالحيطان والشقه
نهله : اهلا اهلا يا كمال بيه ... امال فين المدام مجاتش ليه
كمال : ها هاهاهاها المدام تعيشي انتى من زمان
نهله : اهااا ... اتفضلوا يا ولاد ... بسم **** ما شاء **** طول ايه وعرض ايه ... انت ولا رئيس الجمهوريه
عمر : ميرسي يا تانت قالها بابتسامه وميل باس ايدها
في الاوضه ساندي مكسوفه تطلع
ساره : يا لهوي على جمال امه يا بت يا ساندي
حنين : نعم يا ست ساره وهو احمد ميشبهش ولا ايه
صابرين : بطلوا منائره وانتى يا ساندي اجهزي بسرعه
ساندي : بصراحه خايفه
صابرين : اه يا بنت المحظوظه ... يلا يختى بطلى دلع هاتيلي يا بت يا ساره الفستان اللى اشترته امبارح
ساره : الفستان اهو جنبها
صابرين : يلا اطلعوا عقبال ما اجهزها
ندى : يلا يا بنات ... انتى لسه مجهزتيش
زينات : يا بت المحظوظه وقعتى عليه فين ده
نهله : يلا ياللى تشكي اجهزي انتى لسه
في الصالون
علاء : بس ده كتير يا كمال بيه ... مكانش في داعي
كمال : مش كتير على عروستنا
بعد شويه كلهم بيزغرطوا وساندي داخله بالعصير وقدمتهلهم
نهله :دي بئا بنتى ساندي
عمر : عارفها ... اما صحيح الدنيا صغيره اوي يام لسان
ساندي : انا ام لسان ... ايه كنت اسيبك تخبطنى واسكتلك يعني
عمر : باس باس باس ... ايه قطر وفتح في وشه
نهله : اصل بنتى مربياها متسيبش حقها خالص
عمر : لما بابا قالى مصدقتش غير وانا باخد العصير منها ... بس بجد بنتك **** يباركلك فيها ... احنا ميغركيش الهيلمان اللى احنا فيه احنا فلاحين وعالتربية بندور
نهله : **** يخليك يبني ويجبر بخاطرك
كمال : ممكن انا اتكلم
علاء : طبعا طبعا
كمال : احنا النهارده جايين نطلب ايد بنتكم ساندي لابني عمر ... عمر ظابط طيار برتبة عقيد وكمان سنه هيكون عميد وان شاء **** لواء ويمكن فريق كمان
الكل مبهور
ساندي بتبص لعمر بابتسامه و بكسوف
كمال : ايه رأيك يا عروستنا
زياد : ودي فيها رأي يا باشا
كمال : احنا جينا بناءا على طلبك
ساندي بكسوف : بصراحه القول قول علاء اخويا الكبير وهو عارف مصلحتي
علاء : على خيرة ****
الزغاريط اشتغلت وعلاء مبسوط من ساندي انها عملتله خاطر
ساندي وعمر بيبصوا لبعض بابتسامه منوره وشوشهم
كمال : حيس كده طلع شبكتك يا عمر وقدمها لخطيبتك
عمر طلع علبه كبيره فيها شبكه ألماظ ودبلتين وخاتم ألماظ وعقد واسوره كلهم الماظ
الكل مبهور بالشبكه اوي وعينيهم هتطلع عليها
عمر لبسها الشبكه وكانت ساندي مبسوطه اوي
مروان : مبروك يا عمر ... مبروك يا ساندي
ساندي : ابعد عن وشي .. انت بالذات ملكش دعوه بي
عمر : هههههه معلش هو حكالي وانا طلعت فيه وكنت عاوز ارميه من طياره بدل قنبله
ساندي : ان كان كده خلاص عفونا عنك
كمال : مبروك يا ولاد ... وده مش كل حاجه
علاء وقف جنبه
كمال : انا كنت كلمت علاء وهو موافق وفاضل صاحبة الشأن ... علاء انا بطلب ايد منك ايد الست الوالده
كلهم واقفين مصدومين من طلبه طبعا عدا ولاده وعلاء
علاء : هو بصراحه يا ماما طلبك للجواز وانا موافق ... انتى ايه قولك
نهله بصت على صورة زكي ( معلش يا زكي الصراحه ميتعوضش ) القول قولك يبني
زياد وزينات وزينب بصولها وهما مش عارفين شعورهم
ندى : مبروك يختى يا حبيبتي
بكر : مبروك يا ست ام علاء
الزغاريط اشتغلت تاني
كمال طلع شبكه عباره عن كمية الماظ متتوصفش من كوليه واساور وخاتم ودبلتين دهب ولبسها الشبكه وهو بيحك زوبره فيها وطبعا هي حست بزوبره وعضت على شفتها ومكسوفه من تحرشاته بيها
زياد ( يبن المحظوظه اخخخخ ... طبعا زوبرك غايص في طيظها الملبن )
الزغاريط شغاله ونهله وولادها مبسوطين
.......
بعد ايام
علاء : يا زكريا بيه انا مخلص الكميه كلها من يوم الجمعه اللى فاتت
زكريا : هبعتلك الرجاله بالعربيات هيحملوا وتبعت معاهم الراجل بتاعك
علاء : تمام ... اهم حاجه انا هوصلهم لغاية النفق وانت ورجالتك اتعامل
زكريا : متحملش هم ... وكمان مبروك مقدما يا عريس
علاء : **** يبارك فيك ... اول الشهر في القاعه الملكيه ... متنساش
زكريا : الدعوه وصلتنا خلاص ... اكد على الراجل بتاعك انه ميتكلمش
علاء : من غير ما تقول ... انا هتابعه بنفسي
زكريا : بكره الصبح هبعتلك الطرد مع الرجاله لازم تستلمه وتحافظ عليه
علاء : اكيد من غير توصيه
........
سمر : ايش تبغى يا عبد ناسك
حسن : انتى غدرتي بي ... انا مش عارف اشتغل من ساعة ما علاء دخل الشركه
سمر : اسمه علاء بيه يا انت ... كيف تتحدث عن زوجي هيك ... اراك تنسى حالك ... انت نسيت ايش تكون ... عبد ... مجرد عبد من عبيد ابوي وانا عملت منك بني ادم
حسن : انا مش عبد انا شريكك يا سمر هانم
علاء : كنت شريكها انت دلوقتي شريكي انا .... انت ازاي تسمح لنفسك تدخل بيتي من غير اذني
حسن : لا انا شريك سمر هانم
سمر : اراك ما سمعت حديث زوجي مليح ... زوجي هو صاحب الكلمه هنا ... نظراك فوق يا حبيبي
علاء : اقعد يا حسن .... بصراحه كده انا جاتلي معلومات انك بتلم تبرعات لفلسطين من فتره .... بكره هيقابلك ظابط مخابرات هتديله رقم حسابك وهتعمله تحويل على البنك بالمبلغ كامل ٥٣ مليون دولار
حسن بارتباك : انت بتتكلم عن ايه مش فاهم
علاء : لأ ... اصحى لنفسك انا مش خالد هتضحك علي بكلمتين ... ٥٣ مليون دولار في الHSBC تحب اقولك الفرع ولا تلم نفسك وتحولهم
حسن : ... انت عرفت ازاي
علاء : جاتلي في البوسطه على مكتبي ... كمان مش عيب عليك الناس بتعاني وانت عاوز تسرقهم يا شيخ
حسن : ده شغل ملكش دعوه بيه
علاء : حسن ... متنساش نفسك ... انا اللى جايبلك الشغل ده ... كلمه كمان انت عارف بتوع امن الدوله اللى حايشهم عنك هيعملوا فيك ايه
حسن : خلاص هحولهم
علاء : جهز حالك علشان في مشوار لغاية بغداد ... صفقة انا مسميها صفقة العمر ... نصيبك فيها لوحدك مليار دولار
حسن وفف مصدوم : مليار دولاررر ... لا احكيلي
علاء : بكره هتروح مع الظابط بعد التحويل وهيفهمك
حسن : لا ان كان كده امرك يا معلم
علاء : عاوزك تروح تنام كويس علشان هنتقابل الفجر
حسن : امرك
علاء طلع لسمر اوضتهم
سمر : اراك مبسوط كتير ... برافو عليك ... لكن ايش حكاية المليار دولار نصيب حسن
علاء : شغلانه كده هنرتاح منه بعدها للأبد
سمر : ما بتحاكيني عنها
علاء : بعد ما يسافر
سمر : اراك ما بتثق في
علاء : مش موضوع ثقة على قدر ما هو سري للغايه
سمر بتحضنه : ليش ما خبرت اهلك عني ... كنت اتمنى اكون معك في خطوبة اختك
علاء : شايفك بترغي كتير ... ده فضا صح
سمر : خبرني عن اهلك
علاء: في الفرح هتعرفيهم كلهم
سمر : ليش متضايق
علاء : مبحبش الرغي الكتير ... انتى ليه استقبلتي حسن وانتى لوحدك .... مش عاوزك تتعاملي مع الناس دي تاني
سمر : اهااا ... اراك غيران علي
علاء : اه غيران وخايف عليكي كمان ... حقي انك تسمعي كلامي وانك تحافظي على نفسك وانك تقدري انا بتعب اد ايه علشان محدش يسرقنا .... حسن وخالد سارقين منك فوق ال١٠٠ مليون دولار
سمر : بعرف
علاء : وساكته ليه
سمر : ايش ١٠٠ مليون دولار
علاء : دي تفتح منطقه صناعيه بمصانعها بمكنها
سمر : ابغى ارقص معك ... شغلت موسيقى هاديه
علاء : يا حبيبتي انا خايف عليكي ... دي عيال جعانه وكل همهم يسرقوكي
سمر : ششششش ما بدي اسمع اشي ... ارقص معك وبس
علاء وسمر بيرقصوا سلو لغاية ما الموسيقى خلصت
سمر بتبص في عيون علاء بشهوه مفضوحه وبتبوسه
علاء وسمر بياكلوا بعض
سمر : ما برغب في اي شي تاني ... ابغى اكون في حضنك العمر كله ...
علاء : للدرجاتى بتحبيني .... انت بجد ولا ايه بالظبط
سمر : ابغى نسافر لحالنا في مكان بعييييد مابنعرف احد هناك ولا يعرفنا احد ... ابغي تصير النجوم كوكبنا والشمس والقمر ناظرين النا ... ابغي البحر بامواجه يصيروا سجاده نسير عليها ويحملونا عن الدنيا
علاء : انتى بتقولي شعر بئا
سمر بكسوف : انا بحاكيك مشاعري يا حبيبي ... ليش ظهرت في حياتي وغيرتنى بنظره واحده من عيونك .... ليش بتطل حياتي معاك باطيب طعم .... ليش ابغي حضنك سرير اتسطح عليه ... ليش ابغي اخلفلك ولي العهد وتكون انت ملكي ومملكتي
علاء بيبصلها بحب ومبسوط اوي ومن مشاعرها اتجاهه ومش مصدق نفسه : حبيبتي انا
سمر : شششش بعد ما نطقت حبيبتي ما ابغى اسمع شئ
علاء : طب حبببتي حبيبتي حبيبتي
سمر : هههههههههه عن جد انت دنيا غير الدنيا بحبك كتير يا حبيبي
علاء بيبص في عيونها وبيلتحم شفايفهم في معركه كانوا في نهايتها ملط من غير ما يحسوا
سمر : ابغاك علاء تعشرني ... هيا علاء ما تخذلني
علاء : متأكده من طلبك
سمر : هذا اللى ابغاه ... هلا علاء كسي ناظرك
علاء بينزل بيبوس كسها وبيلحسه وبيمص زنبورها
سمر في عالم تاني غرقانه في احلامها .... ااااه بالراحه يا حبيبي كسي عم يبكي ناظر كيف دموعه بلت رجولي
علاء : وانا لسانى مش مقصر في حضنه وبيلحس كل حته في كسها وفتحه بصوابع بيلحسه من جوه
سمر ضهرها اتقوس ونزلت عسلها نهر وعلاء بيلحسه كله
سمر : هلا فوته شوي يا حبيبي .. ابغى زوبرك في كسي ... ابغاه يدغدغ اوصالي من جواتي ... اااااه بيكفي هلا .... فوته شوي شوي ... ابغاه بشده يا حبيبي
طبعا طريقة سمر في الكلام وغنجها مخليينه منهار تماما وشهوته عالية جدا ( يا ريت كل النسوان سمر مع علاء )
زوبر علاء بيدخل للأخر وسمر فاتحه رجليها عالاخر وعلاء ماسك وسطها وبيحرك وسطه جواها وبينيك بشده
سمر : ااااااه ااااااه اااااه اكتر علاء يا حبيبي اكترررر ااااه ابغاك اكتر ابغي ابوسك بشفافك الحلوين
علاء بيميل عليها وهي حضنته بايديها ورجليها وبيبوسوا بعض جامد وعلاء مش عارف بتحكم في شهوته لغاية ما جاب لبنه وحس بكس سمر بيشد زوبره وبيعصره جواها
........
حسن روح ودخل اوضته ينام لكن ولاء كانت مستنباه على سريره
حسن : ولاء ... امال فين ابوكي وامك
ولاء : واحد قريب ابوك مات وسافروا يعزوا وهييجوا بكره وانا هنا لخدمتك يا حبيبي
حسن : يعني مفيش غيرنا هنا ... طب نايمه كده ليه ... اومى خليني انام وبيشيل الغطا وكانت عريانه ملط ... شكلك مش ناويه تضيعي وقت
ولاء : انا وعدتك هكونلك لوحدك وبنفذ وعدي ليك
حسن بيطلع فوقها بياخد شفايفها في بوسه
ولاء بتخلعه هدومه وهو وقف خلع كل هدومه ودخل معاها في السرير بيبوس ويقفش
ولاء : احححح فين زوبرك وحشني
حسن مسكها زوبره وهي قامت بتمصه لغاية ما وقف زي السيف
ولاء طلعت فوق منه ونزلت بكسها بلعت نصه : اااااه كبير وتخين اوووفففف ... ايوه يا حسن نيكني ... نيك اختك كمان يا حسن ... اححححح كسي عطشان ارويهولي يا حسن
حسن : طب تعالى انتى اللى جبتيه لنفسك وقلبها ودخل زوبره كله
ولاء : اااااااااه ... بالراحه كسي مش حمل زوبرك اااااه ااااه اااااه ااااااه نيك نيك نيك نيك نيكني يا حساااااان نيكني نيكني نيكني اااااه كسي اتشرم فلقتنى نصين احححححح نيكنيييييي اييي اااه ااااه مممممم كسييي زوبرك مالي كسي يا حسن
حسن بيرزع جامد في كس ولاء وولاء مش عارفه تاخد نفسها اللى بيجري وبتجري وراه وبتنزل عسلها
حسن : يححح انتى نزلتى ... انا لسه بسخن
ولاء : نيكني براحتك انا معاك لبكره ااااه كمااااان نيك اختك الشرموطه يا حسن ... نيك اختك الهبله اللى بيتضحك عليها وراحت تتجوز جو اختها نيكنيييي
حسن حضنها اوي وبيرزع في كسها اللى بينزل بغباء شلالات من شهدها
حسن طلع زوبره : يلا دور طيظك
ولاء اتعدلت وصدرتله طيظها وحسن دخل زوبره بسهوله
ولاء : اييييي طيظي طيظي يا حسن نيك طيظي اوي قطعها انا كلى ملكك نيكنييييي
حسن بيدب في طيظها جامد وبيسرع اوي لغاية ما جاب في بطنها لبن كتير
ولاء : هههه ههههه هههه انا اتنكت منك ... انت جوزي من دلوقتي ... موجودين مش موجودين هتنيكني
حسن بينهج : انا مسافر بكره الفجر
ولاء : خلاص نيكني تاني ... حبلني من زوبرك الحلو ده وبتشدهوله وبتلحس ايدها بلبونه
حسن : ولعتيني يبنت المتناكه
ولاء فتحت رجليها بسرعه وحسن دخل بينهم تاني وهو بينيك بكل قوته
.......
زياد : يبن المحظوظه يا كمال بيه
ندى : هو انت مش هتبطل السيره دي ... اختي بصراحه صبرت مع اخوك واهي نالت يكش احنا اللى حظنا ... خليني ساكته احسن وبتتنهد
زياد : ولا زينب اللى بئت مكنه
ندى : انت عاوز ايه بالظبط ... تكونش فاكر نفسك شهريار واحنا جواريك
زياد : ولا زينات
ندى : احا بئا ... شوية شوية هتخشلي عالبنات ... اي ده انت زوبرك واقف كده ليه ... تعالى يلا نيكني
زياد : مش عاوز انيك ... انا عاوزكم كلكم
ندى بتجس حرارته : انت مالك يا زيزو ... حاسس بحاجه
زياد : حاسس انى عاوز انيك نسوان العيله كلهم
ندى : لاااا انت شكلك ضارب حاجه ... انت كويس
زياد مسك ايدها : تعالى يا زيزي افرجك عالأرموط الكبير
ندى : تعالى اما اشوف اخرتها معاك
دخلوا الاوضه وخلعوا ملط وندى نزلت تمصله
زياد عايش الخيال : ياااااه يا نهله مصك حلو اوي ... اول مره من ساعة ما نكت بنتك وانا بيتمصلي حلو .... احححح ساره بتمصلي احسن منك ... لو كنتى مجيتيش كنت دخلته في طيظها ويمكن كنت ااااااه بتعملي ايه يا لبوه انتى
ندى بتعض راس زوبره من اللى سمعته واتغاظت اوي ورجعت تمصله
زياد رجع لخياله : ايوه يا زينب ... حبيتك يا بنت عمي ... ابويا رباكي معانا على انك اختي بس انا عارف ... ياما شوفت زكي بينيكك يا لبوه وفي الاخر اتجوز غيرك حححححح ايوه مصي بيضاني اييي سيبي طيظي
ندى دخلت صباعها في خرمه وبتمصله وسايباه مع خياله ... يومها لما اتخطبتي نيكتك في كسك الحلو ده ياما كان نفسي اتجوزك انتى ممممم نيكني يا زكي احححح انا عارف انك بتنتقم لحبيبة القلب زينب اخخخخخ زوبرك وحشني اوي ... ابنك ناكنى يوم ما اتجوزت خالته ... طالعلك دكر بجد ..... ههههههه النهارده عمل فلوس كتير ههههههه
ندى قامت وشكت فيه يكون متعاطي حاجه وسابته لهلوسته وطلعت جري عالتليفون
ندى : الو ... ايوه يا زينب الحئيني .... اخوكي مش عارفه ماله بس شكله بيهلوس وبيقول كلام كتير مش فاهماله .... حاضر هطلبله الدكتور بس تعالى بسرعه
بعد ساعه
بكر : خير يا دكتور
الدكتور : واضح انه اتعرض لضغط نفسي شديد ... يفضل تودوه مصحه نفسيه
ندى : يعني ايه يا دكتور ... جوزي اتجنن
الدكتور : مش بالظبط كده ... بس لو اتساب اكتر من كده ممكن يدخل في حاله اسوأ .... ده مهدئ كتبتهوله ... يفضل انه ياخد حقنه دلوقتي
بكر : انا هنزل اجيبله الدوا ةانتى يا زينب خليكي مع مرات اخوكي النهارده
زينب : هو ايه اللى حصل يختي
ندى حكتلها كل اللى حصل : انا شكيت فيه عمال يهلوس ويطلع من موضوع ويتكلم في موضوع فسيبته وكلمتك تلحئيني
زينب : وهو قال كده انى بنت عمه
ندى : ايوه وان زكي مش عارفه عمل ايه وهو عمل ايه
زينب : يا لهوي عليك يا زياد .... ادي اخرة تفكيره الزباله ... شكل اخويا اتجنن خلاص
ندى : انا هكلم علاء يشوفلنا صرفه معاه
زينب : اسلم حل ... كلميه
ندى : الو ... ازيك يا ساره ... علاء موجود .... طب يا ريت لما يرجع خليه يجبلي ضروري .... لا انا بخير بس عمك زياد تعبان ومحتاج يروح المستشفى .... ماشي يا حبيبتي ... باي
مش في البيت
زينب : انا هرنلك عليه .... الو ايوه يا علاء ... لا انا بخير ... لا ابدا بس عمك الدكتور قال لازم يتنقل للمستشفى .... ندى جنبي اهي
ندى : الو يا علاء ... لا الدكتور قال انه لازم يخش مصحه نفسيه .. شكله كده ... طب بسرعه
........
خالد : سيبيني في اللى انا فيه انا في اللى مكفيني
خلود : انت خلاص مبئتش تحبني ... خلاص مش طايقلي كلمه
خالد : يووووو ... انتى مش عاوزه تفهمي ليه .... الهانم اتجوزت علاء واستولى على كل حاجه ومبئاش حيلتي حاجه خلاص
خلود : ماحنا عايشين اهو وخالي مش مخلينا محتاجين حاجه وبكره كل فلوسه ليك ولابنك من بعده
خالد : يووووو ... انتى بتسمي فلوس ابويا دي فلوس ... انا كنت بتغدى بيهم .... يكش النحس ركبني من ساعة ما عرفتك انتى واختي
خلود : نحس ايه يلا ... ان كان عالنحس من نجاستك انت وامك
فاطمه : ومال امه بئا يا ست خلود هانم
خلود : شايف بتتصند علينا
خالد : يوووووو ... مش هنخلص .... اقولكم انا نازل رايح في ستين داهيه
خالد خرج ورزع الباب وراه
خلود : عاجبك كده يا لبوه ... تعالى الحسيلي شويه لحسن تعبانه
فاطمه : هو انتى مبتزهئيش من اللحس
خلود : اعمل ايه في الخول ابنك مش مريحني ... نفسي اتنااااك
نبيل داخل من بره : ايه يا بت الكلام ده ... ما تلمي نفسك
خلود : حلو ... هي مكتوبالك .... تعالى نيكني مع الشرموطه مراتك ...
نبيل : ليه والشملول فين
خلود : الشملول .... بتلعاب صوابعها ... بلا وكسه ... الشملول سابني ونزل
نبيل : خلاص اتغدى واناملي شويه وافوقلك انتى وهي ... عاملالنا ايه يا فطوم
فاطمه : فضلة خيرك كوارع وممبار يا حبيبي
خلود : حلو اوي .... ملكش حجه اهو واهو بالمره ارم عطمي بلؤمه تملى العين
نبيل : هو مفيش منه رجا خالص كده
خلود : وهو لو فيه الرجا كنت لجأتلك
فاطمه : الخلاصه ابنك زعلان علشان صاحبه اتجوز طليقته
خلود : هو انتى مش هتبطلي الخصله الوسخه دي ... عارفه لو لئيتك بتتصندي علينا تاني هجيبلك حسن
فاطمه : يا ريت
نبيل : هو انا مش مكفيكي يا لبوه
خلود : عارف يا خالي لو انت ابويا ... انا كنت اتبريت منك .... ده بدل ما تديها علئه عاللى قالته ... يا راجل اتنحرر كده خلي عند اللى جابتك دم
نبيل : بس يا بت بطلي قلة ادب
خلود بتعيب على كلامه : بالذمه انت راجل
فاطمه : وسيد الرجاله كمان
خلود : وانا اقول ابنك طالع لمين ... اكيد طالعلك .... صبرني يا رب
.......
خالد لف كتير في الشوارع وفجأه شاف ساندي مع خطيبها في عربيته المرسيدس واتحسر عليها وعيط اوي
مالك يبني ( قالها راجل كبير في السن )
خالد : ابدا يا حاج ... بتحسر عاللى ضاع مني
الراجل : مهما كان اللى ضاع منك متدورش عليه ... الزمن بيمشي لادام وعمره ما رجع لورا
خالد : انا يا حاج كنت معايا فلوس كتير اوي ويمكن اغنى واحد في البلد بس كله راح خلاص
الراجل : انت شكلك متعلم وابن ناس ... ما تشتغل بشهادتك
خالد : انا لسه مخلصتش ... بس لازم اخلص واقف عل رجلي تاني
الراجل : عين العقل ... بص للحياه ومتخليهاش تبصلك .... خد منها ومتديهاش .... مفيش حاجه تستاهل الواحد يعيط ... اتحدى الدنيا واقف بثبات
خالد : فعلا لازم اعمل كده ... عن اذنك يا حاج
........
مها : بس يا مختار بئا مراتك ترجع وتشوفنا هتبئى مصيبه
مختار : وحتى لو شافتنا طظ فيها ... عارفه الولاد ... مش ولادي ... ولاد محمود
مها : انت بتقول ايه ولاد محمود ازاي
مختار : انا عملت تحاليل كتير وكلها قالت اني مبخلفش ولما الهانم حملت كدبت التحاليل وصدقتها لكن خطيبة محمود بنت اخوها بعتتلي التحاليل اللى تقول انهم ولاده مش ولادي وعلشان اتأكد عملت تحاليل تانيه اكدت كلامها ومن ساعتها وانا مش طايقها ولا طايقه
مها : اقولك على حاجه ... طلقها يا مختار ... طلقها واتجوز غيرها
مختار : وارمي ولاد اخويا في الشارع ... انا عارف انها اتفقت معاكي تغريني وسمعتكم على فكره مكنتش نايم ... ان كان محمود وسخ فانا لأ ... انا كده كده مش هخلف فهسيبها خدامه ليكي ولي ... اما محمود فعقابا ليه هطرده ... يروح مع اللى شبهه .... مياده .... الشرموطه اتمسكت في شقه واخوكي راح ضمنها ... عارفه مسكوها مع مين
مها : مين حد نعرفه
مختار : مع صاحب علاء بيه اخو خطيبته
مها : يا نهار مش فايت ... وانت عرفت ازاي
مختار : ساندي بلغتني .... وقالتلي ده قرصة ودن لاخوكي علشان يبعد عنها ... اه على فكره اتخطبت لابن راجل كبير في البلد
مها : بنت حلال وتستاهل كل خير .... انا ياما حذرته يزعلها اهو اللى حسبته لائيته
مختار : وانتى عاوزانى انام معاكي بجد
مها : بصراحه لأ .... منكرش اني ضعفت مع محمود ... بس بعد كده ندمت ... انا اسفه يا مختار
مختار بيحضنها : انتى عبيطه .... انتى اختي يا مها ... اقولك ايه تعالى ننزل ونرجع لما ييجوا ... هيكونوا اتطمنوا وخدوا راحتهم مع بعض .... ساعتها هخليها خدامه لينا وهو لو هوب هنا تاني هدبحه
مها : طب انا هدخل اغير هدومي وجايالك
.........
علاء دخل عمه مستشفى الامراض النفسيه
نهله : صحيح اللى سمعته ده ... زياد اتجنن
علاء : ولا اتجنن ولا حاجه ... شوية ضغوط نفسيه سببتله عقده ... شكله كان لسه بيفكر فيكي
نهله : و**** هو مش انا
ساندي داخله من بره : تعالى يا عمر
نهله : ازيك يا عمر يبني
عمر : كويس الحمد*** ... انتى ايه اخبارك يا حماتي ... بجد مش عارف حماتى ولا مرات بابا
نهله : اي حاجه منك عسل ...
عمر : ازيك يا علاء ... اختك عندك اهي صاغ سليم ... استأذن انا علشان عندي طالعه كمان ساعتين يا دوب اروح اخد شنطتى وعالقاعده عدل
علاء : اه طبعا دي مفهاش استئذان
ساندي : هتوحشني
عمر : وانتى كمان ... باس خدها ومشي
علاء بيخبط كف على كف
ساندي بتبصله : اعمل ايه حبيته
ساره :
نهله : بس يا بت ملكيش دعوه باختك
ساره : هو انا اتكلمت
علاء : في حاجه عاوزكم تعرفوها
نهله : ايه هي
علاء : انا اتجوزت
كلهم بصوله بصدمه
نهله : واستعجلت ليه مانتوا خلاص فرحكم اول الشهر يعني كمان اسبوع
علاء : مبتكلمش على صابرين ... انا بعد ما استلم الفيلا وافرشها هجيبها معانا وهتعيش معايا انا وصابرين ... وعلى فكره صابرين عارفه ومرحبه
نهله : ودي نعرفها
علاء : سمر هانم طليقة الواد خالد نبيل
ساره : يبن الجامده ... دانت واقع واقف
نهله : انتى تعرفيها يا ساره
ساره : احمد حكالي عنها ... بنت خليجيه معاها فلوس ياما يما
علاء : كان معاها ... دلوقتي انا اللى معايا مش هي
نهله : شاطر يا واد طول عمري مبخافش عليك
ساندي : علاء ... ممكن اتكلم معاك لوحدنا
علاء : ادامي يا وش الخير ... عن اذنكم وقغل باب الاوضه وراه
ساندي : بتقرب منه وباسته في بؤه
علاء : وده ليه
ساندي : انت طول عمرك راجلي وسندي ... بشكرك بالطريقه اللى تستحقها
علاء : كنتى فين معاه
ساندي : روحنا مطعم فخم اوي وبعد كده دخلني النادي ونزلنا البيسين وبعد كده روحنا الاوبرا بس حصلت حاجه ضايقتني
علاء : زعلك في حاجه
ساندي : لأ ..... انا شوفت خالد وكان ماشي يكلم نفسه وحالته تصعب عالكافر .... انا خلاص سامحته ... سامحه انت كمان
علاء : مانا سامحته وهو اللى عمل كده في نفسه ... عالعموم متقلقيش ... انا هحاول اساعده وضمها لحضنه
ساندي : انا بلغت مختار زي ما قولتلي ... مش خايف يعمل حاجه في زيزي
علاء : وهي مش خايفه عل نفسها ليه
ساندي : انت جاحد كده ليه
علاء : مش جاحد يا سنسن يا حبيبتي ... عمتك مشيت ورا رغباتها ومهمهاش لو عرفنا هيكون شكلها ايه
ساندي : بس دي زيزي يا علاء ... زيزي اللى كنت بتنام حاضن صورتها ... تحب اطلع صورتها من الدرج
علاء بقهر : كنت عيل ساعتها دلوقتي فهمت الدنيا .... عالعموم مختار عارف انى في ضهرها ... متخافيش انا قولتلك تقوليله موضوع اخته علشان يخاف يعمل فيها حاجه ... كبيره هيذلها وهي تستاهل
ساندي : في موضوع عاوزاك تعرفه بخصوص ساره
علاء : موضوع ايه
ساندي : اديني الامان الاول
علاء بيبوس راسها : عاوزه امان اكتر من حضني
ساندي : ساره ........
علاء : مالها ... انطقي
ساندي : ساره حامل من احمد
علاء :
انتهى الجزء الرابع
يا ترى علاء هيعمل ايه
وحسن هيحصل ايه معاه
وساره واحمد هيعملوا ايه
وزينات هيحصل معاها ايه
كل ده واكتر هنعرفه الجزء القادم
الجزء الخامس
مختار خد مها ونزلوا يتمشوا وبعد ساعه رجعوا ودخلوا بالراحه وزي ما توقع مختار سمع اصوات من اوضة محمود
مممم كماااان ايوااا ااااه ممتع اويييي
مختار فتح الباب بقوه وشاف اللى مكانش متوقعه
مختار : ايه اللى انا شايفه ده
محمود : مختار انا هفهمك بس اسمع بس
مختار : اه يا شرموطه انتى وهي بتخلوا عيل ينيك فيكم
مياده : اسمع بس يا مختار ...
مختار : اسمع ايه واتنيل ايه على ليلتكم السودا .... شاهده يا مها
مها : شاهده على كل حاجه ياخويا
مختار : وانتى يا ست هانم ياللى عامله فيها ست الشريفه ... دي ثقتي فيكي
زينات بخوف : انا عارفه ان ليك حق بس ارجوك افهم الاول
مختار : مها ... اخرجي واقفلي الباب بالمفتاح من بره ( قالها وهو بيخلع حزام بنطلونه الجلد )
محمود : افهم بس يا مختار اااااه
زينات : يا لهوي انت بتعمل ايه يا مختار الحئيني يا ميمي
مياده : انا عاوزه اللى يلحئني يختي ايييي ااااااه ااااه طب اسمع بس
مختار : اسمع ايه يا اوساخ
محمود : اااه اااه اييي استنى بس اعاااااع
مياده : طب انا مستعده اخليك اااااااا
مختار : تخليني انيكك صح
مياده : اييي
مختار دور الضرب فيهم وفي الاخر طرد محمود ومياده
زينات في ركن الاوضه ودخلتلها مها
مها : على فكره كان عارف كل حاجه ااااه بتعمل ايه يا مختار
مختار : كنتي بتتناكي مش كده
مها : خلاص يا مختار حرمت ااااااه طب اعمل ايه يرضيك بس
مختار : اسمعي يا لبوه منك ليها .... انا مبخلفش ... يعني اللى هتحمل منكم هفشخها ... مفهوم
زينات ومها : مفهوم
مختار : دلوقتي ... زينات ... هتعيشي هنا لحاجتين
زينات : امرك يا مختار
مختار : هتربي العيال هما ملهمش ذنب في ام شرموطه زيك
زينات : هو اللى اعتدى علي على فكره ااااه ليه بس
مختار : علشان كدابه ... انتى كنتى فرحانه بالحمل يعني على علاقه بالبيه الدكتور
مها : متظلمهاش يا مختار محمود قالي بنفسه انه اغتصبها وان مياده هي اللى سلطته يعمل كده علشان تكسر عينيها
مختار : واللى شوفته من شويه كان غصب عنها
زينات : انت ظالم ... ظالم ... بتضربني يا عره .... طب ايه رأيك انت السبب ... انا مش هتحايل عليك تديني حقوقي اللى شرعهالي ****
مختار : مش مبرر يا هانم ... كمان انا بتعب في الشغل طول اليوم
مها : كفاياك بئا ... البت مياده كان عندها حق طول عمرها فيك ... انت ايه تور وسايب ... بت يا زيزي ... اومى ادخلي لولادك وبالنسبه ليك لو قربتلها انا اللى هقفلك
مختار رفع الحزام بس هي ضربته بين رجليه وقعته في الارض وراحت داست على راسه برجليها
مها : لعلمك من زمان وانت عاوز كل حاجه عالجاهز ... عمرك ما فكرت في غيرك وعايش عالوظيفه والرشاوي وفاتح بيتك من الحرام .... لعلمك بئا الرشوه زي الزنا بالظبط.... فلو مراتك خانتك انت كل يوم بتخون وظيفتك .... انت طلعت فلوس كتير من جيبك وانت بتحاسب عالعصير ... تقدر تقول منين
مختار : اااه بتضربيني يا لبوه .... خلاص محمود ظبطتكم لحسابه
مها : عالاقل راجل .... انا سيبت نفسي ليه علشان يمكن يعوضني حرماني مع مؤمن اللى مكانش يقل عنك همه الشغل وبس
زينات : اخوك اغتصبني ولما حملت فرحت ولما لئيتك مبسوط محبتش اكسر فرحتك وسيبتهم منزلتهمش علشانك واستمراري معاه بسبب اهمالك لي ... عرفت ليه بخليه يقربلي ... علشان انت مش راجل اصلا
مختار : خلاص بئيت انا المحئوء ... طييييب .... انتى طالق يا زينات ويلا على بيت ابوكي والعيال مش هتشوفيهم
زينات : مش عاوزاهم .... خليهملك .... البسهم ولو راجل قول للناس انهم ولاد اخوك مش ولادك ....
مها : انت عملت ايه يا غبي انت
مختار : انتى كمان بره معاها
مها : لااااا ... ان كان حد لازم يمشي هو انت .... انت شكلك نسيت ان نص البيت بتاعي والنص تانى متقسم عليك وانت ومياده ومحمود ... انا هتصل بيهم ييجوا وهيعيشوا هنا وانت عاجبك كان بها مش عاجبك هبلغ عنك واحبسك يا مرتشي يا مزور
مختار : كده يا مها ... ماشي ... انا هعرف اركعك ازاي
مها : اعلى ما في خيلك اركبه .... بت يا زيزي استنى متمشيش
زينات : لأ .... هو طلقني خلاص ... ورقتى تجيلي لحد عندي والا شكلك نسيت علاء عمل فيك ايه يا خول انت واختك وجوزها
مها : كمان طلعت خول ... اهدي بس يا زيزي ... يا زيزي .... عاجبك كده .... يكون في علمك انا هجيب ولادي من عند ستهم وان كان على ولاد محمود هربيهم لو لزم الامر اما انت هفضل وراك لغاية ما تخرج بره البيت ده
مختار دخل اوضته وقفل على نفسه ومها فضلت مع الولاد
...........
في الفجر علاء وزكريا في العربيه
حسن وصل ومعاه رجاله وصلاح فتحلهم المخزن وسلمهم السلاح
وصل احمد ومعاه عربيات نقل كبيره محمله اغذيه ومعاه السواقين والتباعين
حازم : كل حاجه جاهزه عالشحن يا زكريا بيه
زكريا : تمام ابدأ المهمه
علاء : يلا عالعربيات يا رجاله
حسن : ايه انت نسيت ولا ايه
حازم : لأ منسيش ... انا الرائد حازم من المخابرات العامه
حسن : اااامرك يا باشا
حازم : اديني رقم حسابك
حسن : كاتبه هنا يا باشا في الورقه دي
حازم جاب من العربيه لاب توب ودخل حول الفلوس من حساب حسن
حسن : كده انا تمام
حازم : امسك ده باسبور باسمك ... هتروح عالمطار وهناك هتركب طيارة العراق .... هناك في بغداد هيتقبض عليك ... متخافش اجمد كده امال ده كده وكده ... هما هيوصلوك للراجل بتاعنا وهو هيكمل معاك
حسن بيبلع ريئه وخايف : حححاضر
حازم : يلا روح عالمطار واقف ليه ... الطياره كمان ساعه ونص
علاء : تمام كده
حازم : يلا بينا
علاء : حسن .... اشوف وشك بخير يا صاحبي
حسن :
.......
بعد كام يوم رجع علاء وصلاح واحمد من سينا بعد ما وصلوا العربيات للنفق
ساندي : وصلوا يا ماما
نهله : ابني حبيبي رجع
حنين : هما فين
علاء دخل من الباب ووراه صلاح واحمد وكل واحده راحت لخطيبها
صابرين : احنا كنا خايفين اوي عليكم ... اسرائيل دخلت غزه وبتضرب في مخيم جنين
احمد : احنا مروحناش فلسطين .... احنا سلمنا الحاجه ورجعنالكم على طول
الباب بيخبط جامد ونهله بتفتح الباب
البوليس داخل وكتير
الظابط : انت علاء زكي
علاء باستغراب : ايوه انا
الظابط : في امر معايا بالطبط والاحضار
علاء : ازاي الكلام ده ... ممكن اشوف امر الضبط والاحضار
الظابط : اه طبعا اتفضل
صلاح : هو في ايه بالظبط
احمد : على فين يا حضرة الظابط احنا كنا معاه
الظابط : الامر اللى معايا باسمه هو بس ... عالعموم اتطمنوا لو في حاجه كنا سحبناكم معاه ... اتفضل معايا
نهله : ابني معملش حاجه ... انتوا اكيد غلطانين ... اتصلي يا ساندي بحماكي كمال بيه
ساندي : حاضر يا ماما ... الو ... ايوه يا عمو ... انت عارف ... طب علاء معاك اهو
علاء : خير يا كمال بيه .... طب انا رايح معاه خلاص
نهله : على فين يبني ... طب حد يفهمني
.......
في المخابرات
زكريا : متخافش كان لازم نعمل معاك كده قصاد الناس
علاء : طب ليه بس ... اكيد الناس هيقولوا عامل مصيبه
زكريا : انت هتخرج النهارده وكمال بيه صهرك هيزورك وهتبان في عيون الناس بطل
علاء : برضوا ليه كل ده
زكريا : ده الملف بتاعك هتروح تقدمه للجنة الانتخابات علشان تترشح لعضوية المجلس وهتاخدها بالتزكيه ... كده هيكون عندك حصانه ورجالتنا هيكونلها مبرر لوجودها حواليك
علاء : اوفففف ... يا راجل سيبت مفاصلي ... طب ممكن اروح
زكريا : لسه .... انت ناسي الاجراءات ولا ايه ... كمان اللوا سالم عاوز يرحب بيك
علاء : ان كان كده ... هاتلي لمون عاوز اهدي اعصابي اللى باظت دي
زكريا : ماشي يا عريس .... على فكره ... ال٥٣ مليون دولار في حسابك .... عاوزك تحولهم لحساب الشيخ عابد الغزاوي في حسابه في نفس البنك ... رقم حسابه عندك في اول صفحه في الملف واسم البنك والفرع
علاء : تمام يا زكريا بيه
...........
الفرح
الفرح اتعمل جماعي في القاعه الملكيه بالهيلتون واتعزم فيه الوزراء والحزب وتجار كبار ومستثمرين اجانب غير اهل الحته وظباط في الجيش ورتب على مستويات مختلفه ووفد من الرئاسه وبالطبع الاقارب كلهم
احمد جنبه ساره وصلاح جنبه حنين وبين ساره وصابرين علاء وفي ضهره سمر وعمر جنبه ساندي وبالطبع تم عقد قران كمال بيه على نهله
الفرح اتعمل وكانت فرحه كبيره في عيون العرسان وعرايسهم
بعد الفرح كل واحد خد عروسته وطلع على فيلته
.......
احمد وساره
ساره : هتعمل ايه يا مجنون انت نسيت ان حامل ولا ايه
احمد : منسيتش بس عاوز افرح زيهم
ساره : محدش ضربك على ايدك وقالك تعمل عملتك دي واحمد **** اننا اتجوزنا
احمد : ماشي يا ساره
......
صلاح وحنين
حنين : اصبر بس طب اخلع الفستان ... ااااه صلاااح .. ايييي ااااه طب استنى الفستان مضايقني اااه
صلاح : اخلعهولك بنفسي
صلاح فكلها السوسته ونزل الفستان وبئت ملط ومسك بزازها وهو بيبوس جنب رقبتها
حنين بتلفله وبتحضنه اوي وبتنام معاه عالسرير وبتبدأ المعركه وصوت حنين جايب اخر الفيلا اللى في جنبها التاني احمد بيتحسر على ليلته وبيتفرج على فيلم عربي قديم
.......
كمال ونهله
كمال : انا بئى هشغل مزيكا ونرقص للصبح
نهله : يا راجل اختشي ابنك في الاوضه اللى جنبنا يسمعنا
كمال : هي دي حاجه انساها ... مروان في السخنه دلوقتي
نهله : ايه السخنه دي ياخويا
كمال : حاجه كده زي بلطيم
نهله : مصيف يعني
كمال : هنقضيها كلام ولا ايه يلا يا حلوه ليلتنا طويله
نهله : طب سيبني اشغلك حاجه على زوئي وشغلت شيك شاك شوك ورقصت عليها يمكن احسن من سهير زكى
كمال كان واخد الحبه الزرفا وجسمه سخن عالاخر وبيرقص معاها وهو بيلزأ فيها
نهله بعد ما خلصت حست بالتعب وبتاخد نفسها وبصت لئت كمال ملط وزوبره بيبص ناحيتها : طب تعالى هريحهولك ونزلت على ركبها حطته في بؤها بتمصله
كمال قعد عالسرير ونهله بتمصله وزئته لورا وخلعت ملط وطلعت على زوبره بتحك كسها
كمال : لاااا ده مكانه هنا .. مسك زوبره حشره في كسها
نهله : اااه بالراحه يا راجل كسي متناكش من زمان
كمال : ها هاهاهاهاها والمراكبي من زمان برضوا يا وليه
نهله اتصدمت : ... انت عرفت ازاي
كمال : انا مبيخفاش علي رنة ابره في الصعيد بسمعها هنا
نهله : حيس كده نيكني يلا يا كمولتي وبتطلع وتنزل على زوبره
.......
عند علاء الوضع مختلف
سمر : انتى صابرين ضرتي ... كيف الحال صابرين ... ابغاكي تكوني هاديه وتتمتعي مع علاء ... هتوحشني يا حبيبي
صابرين : يوحشك ده ايه الليله لابد ان يدخل بنا
سمر : بجد صابرين ... انا ما راح انسى جميلك هذا
علاء : اتفقتوا علي ولا ايه
صابرين : اتفقنا نمتعك سوا يا حبيبي ... احنا هنا لخدمتك ... هي تنطف وانا هطبخ ... هي تربي وانا اعلم ....هي تدلع وانا اهني ... احنا هنا جواري مولانا الملك علاء
علاء : لا انتوا هنا زوجات الملك ... يعني ملكات ... انا هجيبلكم خدامات وممنوع جنس راجل حتى لو اخوكي يدخل هنا في غيابي
صابرين : امر مولاي ... مولاي ... ممكن تدخلنى قاعة العرش
علاء : اكيد ( شالها وطلع بيها اوضة نومهم ونزلها عالسرير )
سمر بدأت تخلعه البدله وهي بتغمزله ونزلت تمصله
صابرين بتبوس علاء وهو حضنها وفكلها السوسته ونزلها الفستان
سمر : اووووو فرجيني كسك يا صابرين ابغي الحسه
علاء : جرى ايه يا سمر ... انتى منهم ولا ايه
سمر : بعد اذن مولاي ابغي ادوق الشهد نازل من شفاف مرتك
علاء : هخليكي تدوءيه على زوبري
صابرين : حبيبي ممكن تسيبها تجهزني ليك
علاء : احا هو انا خول ... نامي يابت
صابرين نامت على ضهرها وفتحت رجليها لعلاء اللى نزل يشفط العسل من كسها
صابرين : ممم ااااه لسانك حلو
سمر طلعت بتمص بزاز صابرين خلتها دخلت عالم المتعه والخيال
صابرين : اووو جامد مصك يا شرموطه بتعرفي تتعاملي احححح
علاء طلع بزوبره عن صابرين اللى رفعت راسها ودخلته في بؤها بتمصله
سمر نزلت بتلحسلها كسها وصابرين متمتعه من جميع المشاعر
علاء : يلا يا سمر دورك
سمر طلعت بلسانها بتلحس جسم صابرين كله لغاية ما وصلت لزوبر علاء عند راسها ومسكته حطته في بؤها وصابرين دخلت صباعها في طيظ سمر
صابرين : مفتوحه يا لبوه
سمر : ااخخخ ابغى شفافك ابغى زوبرك ابغى حضنك يا حبيبي
صابرين : اييييه انا العروسه هنا ... نامت على ضهرها .... يلا يا حبيبي نيكني
علاء دخل بين رجليها ورفعهم على كتفه ودخل زوبره للأخر
صابرين صرخت : اااااااااه بالراحه يا حبيبي انا معاك مش هطير
سمر : اححح ابغاك بشده حبيبي ابغى اتناك من زوبرك في كسي ( قالتها وهي بتبصله بدلع )
علاء هايج اوي على صوت سمر
صابرين : احححح زوبرك حلو اوي يا حبيبي حساه بيقطعني نيك عاوزاه جوه كماااان
سمر : هيا علاء انقل لكسي
صابرين : ينقل فين يا لبوه زوبر سبعي في كسي بيمتعني احححح نيكني اوي يا حبيبي يااااااه كان نفسي في اللحظه دي من زمان
سمر وقفت بكسها عند وش علاء
علاء بيلحس لسمر اللى بتتلوى وبتغنج على علاء وعلاء بيلحس كسها وبينيك صابرين
صابرين حست بمتعه ما بعدها متعه وهي بتتفرتك حرفيا من زوبر علاء لغاية ما حست بنزول شهدها وعلاء جاب لبنه الطازج جواها
سمر : مبسوط ياحبيبي
علاء بياخد نفسه : جدااااا
صابرين بتدخل صوابعها بين شعر راسها : يا لهوي عالمتعه اللى حستها
سمر : هلا دوري يا حبيبي
صابرين : دور مين يام دور ... الليله ليلتي لوحدي ... من حق كسي يتناك للصبح
سمر : بلييييز صابرين ... كفانى تحكماتك
صابرين : مليش دعوه انا العروسه
سمر : لاجل خاطري علاء ابغى انتاك معاكم
علاء : اصبري يا سمر نيكه كمان وهيتهد حيلها
صابرين بدلع : هدني يا حبيبي انا كلي ليك
علاء بيحرك زوبره تاني ليعلن عن معركه جديده
..........
عمر وساندي
عمر خد عروسته ودخل فيلته
عمر شالها وبيلف بيها وهي زي الدميه في ايده
ساندي : حاسب انا دوخت هقع
عمر حضنها وشالها وطالع بيها سلمه سلمه وهو باصص في عيونها
ساندي حضنت رقبته وهي بتبصله بدلع وكسوف العروسه
عمر دخل اوضه مفروشه ارضها وسريرها بالورد الاحمر على هيئة قلوب وشمع حوالين السرير
ساندي فرحت اوي : اللاااااااه ... كل ده علشاني يا حبيبي
عمر : لا لبنت الجيران
ساندي بتضربه في كتفه : يا رخم
عمر : شكلك حل وانتى مبوزه
ساندي : ... اوعى كده انت رخم
عمر : طب زعلتي ليه انا بضحك معاكي وبيحضن بطنها بايديه وبيضمها ليه
ساندي بتلف : فكلي السوسته يا حبيبي
عمر : احححح استعنا عالشق ب**** وبيفك السوسته بسهوله جدا
ساندي : خلعني يا عمر
عمر بيمشي ايده عالفستان نزل لوحده واستقرت كفوف ايديه على بزازها
ساندي رجعت بضهرها استقرت في حضنه وبتبصله
عمر بيبوسها برومانسيه مبالغ فيها شويه
ساندي بتبادله البوس وبتندمج معاه
عمر بيرفعها عن الارض خلاها طايره في حضنه
ساندي مش حاسه غير انها فراشه طايره في الهوا
عمر بينزل بيها عالسرير وبيخلع ملط
ساندي : كل ده علشاني انا
عمر : اه كل ده علشانك ( زوبر طويل وتخين ) زي ما ده علشاني وبيمسك كسها بكف ايده
ساندي : عمر ( قالتها بدلع ) كده بتكسفني
عمر بيحسس على كسها : انا دلوقتي جوزك ... يعني انا وانتى نعمل مع بعض اي حاجه
ساندي : فاهمه يا حبيبي بس واحده اااه واحدهااححح ... مش كده يا عمر **** بئاا عمر
عمر بيبوس ساندي وبيطلع جنبها وحاضنها وهي في نص حجمه تقريبا
عمر : بتعرفي تمصي
ساندي : اوعالي كده ...
عمر : زعلتي ليه
ساندي : في حد يسأل عروسته سؤال زي ده
عمر : عندك حق ... حقك علي
ساندي : تقبلنا ومسكت زوبره وبتدعكهوله وبتبوس صدره
عمر رفع وشها وبيبوسها وهي شغاله بايديها الاتنين دعك في زوبره
ساندي : همتعك ... سبلي نفسك خالص
عمر نام على ضهره وساندي قربت زوبره من وشها بتشمه وطلعت لسانه بتلحسه واختفت راسه في بؤها
عمر : حححح دانتى المتعه كلها يا سنسن يا حبيبتي
ساندي بتدخل في زوبره اكتر في بؤها وبتمص بمتعه رهيبه اجتاحت جسمهم هما الاتنين وبعد شويه نيمها على ضهرها
عمر : جاهزه يا حبيبتي
ساندي بصاله بكسوف وبتبص ناحية كسها مترقبه اللى هيحص
عمر : لو وجعك قوليلي اطلعه
ساندي : انا جاهزه وبتأهب نفسها وغمضت عينيها
عمر بل راس زوبره بريئه وبيدعك كس ساندي وحس ببلل فيه فحط راسه اللى دخلت بين شفرات كسها بالعافيه
ساندي شهقت وبتبص وهي خايفه
عمر طلع زوبره سنه وزأ ربعه جواها
ساندي اتقوست من الألم : ااااااااااااااااااااااا طلعه طلعه بيوجعني ااااااااااااا اااااااااا
عمر ثبت زوبره ومستحمل صريخها لغاية ما هديت وطلع زوبره المصبوغ بالدم وزأ جزء تتني
ساندي : ااااه بالراحه انت ايه ملمستش بنات قبل كده ... بتبص شافت الدم على زوبره ... هههههه مبروك يا حبيبي بئيت المدام حرمكم المصون
عمر : كده هتعمليلي محضر ******
ساندي : ايوه هو كده ااااه بالراحه يا عمر ااااه ااااه ااااه حلو كمل انا مستمتعه بيه جوايا
عمر بيحرك وسطه بالراحه وساندي بتساعده وحضنته بايديها ورجليها مفشوخه تحته
ساندي : اييي ااااه كماااان انا استنيت المتعه دي كتير ... نيكنيييي
عمر سمعها بتقول نيكني بصوتها حس بنشوه وانتصار وبيسرع
ساندي : ااااااااااا كمااااان كمل كمل كمان ايوه كده بتاعك فاشخ كسي يا عمر
عمر : زوبري في كسك بينيكه اهو
ساندي : يلا اطلع بي الطلعه الجويه الاولى وحطم حصون كسي كلها
عمر : انا خلاص عبرنا والحمدلله ... خدي في كسك كمان
ساندي : اديني في كسي يا حبيبي عاوزه لبنك كله اححححح انا حاسه عاوزه اعمل حمام
عمر : دي شهوتك سيبيها
ساندي اتنفضت ونزلت اول شهوه ليها مع جوزها
عمر : ااااااه تم الانزال بنجاح وبيبص في عيونها وهما بيضحكوا
ساندي : خليك اياك تطلعه ... انا عاوزه احس بيه وبتترعش زي رعشة الكهربا
عمر : كسك بيعصر زوبري ااااه بيوجعني
ساندي : اخي عالرجاله ... يعني انت تفشخنى وتفتئنؤ ومش قادر تستحمل قفلة كسي على زوبرك
عمر : لا يا حبيبتي نزلي براحتك
بعد شويه
ساندي : حبيبي ... ممكن تشيلنى وتنزلنى في البانيو وتفتح المياه السخنه
عمر : اكيد يا حبيبتي
ساندي: يلا بسرعه علشان انت هتنيك الليل كله
عمر : ليه هرقليز انا ولا ايه
ساندي : عومار .. يلا حبيبي مستعجله .. ****
عمر مستحملش غنجها وشالها وهو بيبوسها ودخل بيها الحمام في اوضتهم وحطها في البانيو
..........
محمود : لأاااااااااا
مياده : معلش يا حوده يعني اللى خلقها مخلقش غيرها
مها : بس انتى يا وش المصايب ... ما كله منك انتى اللى زنيتى عليه لغاية ما سابها
محمود : سيبونى في حالي بئاااااااا
مياده : يا سلاااام ... انتى اللى قولتيله سيبها سيبها وانا كنت بتحايل عليه يتحرك كان زمانه متجوزها
مها : يا سلاااام كنت اسيبكم تؤذوها واتفرج
محمود : خلاص بئااااا سيبووووونييي حرام عليكم بئااااا
مها : معلش يا حبيبي ... بكره تقابل غيرها وهتحبها وتحبك وتتجوز ... الدنيا مش هتقف على ساندي يعني
محمود : ااااااه
.......
خلود : يا لهوي عالفرح ... حاجه كده ولا في الاحلام ... شوفت للجواز ازاي مش انت متجوزنى تصليح غلطه
خالد : انتى عاوزه مني اييييه
نبيل : خالد .... اسكت خالص ومسمعش صوتك .... بتلوم عليها ليه ... مش انت اللى ديلك نجس
خالد : انا هسافر سنه ولا اتنين ... لازم اقف على رجلي تاني
خلود : وهتسيبني وانا محتاجالك .... انا خلاص على وش ولاده
فاطمه : سيبي الواد يشوف حاله مش كل ده علشانك انتى وابنك
نبيل : مراته تولد الاول وبعد كده يروح مطرح ما هو عاوز
خالد : ماشي كلامك يا بلبل ... كنت عاوز ١٠٠٠ جنيه اجيب حاجات البيبي
نبيل : بكره هيكونوا معاك
.........
بعد شهر
ولاء ( يا ترى ايه سر غيابك يا حسن .... طب كنت قول انت رايح فين ... كل اصحابك اتجوزوا بما فيهم علاء .... كده يا علاء تخلى بي ... كنت في حضنك بحس براجل محاوطني ... سيبتني ليه للكلب خالد ... ولا انتى يا خلود ... خدتى الراجل اللى حيلتي ... رجعت في اوضتي تاني ... انا هنزل المكتب وافتحه وهشتغل ... بس هشتغل ازاي هو انا بفهم في الشغل اصلا .... انا خلاص تعبت )
حسين : مالك يا ولاء ... فضفضيلي يا بنتي
ولاء : حسن طول الغياب اوي يابا
حسين : يا بنتى الغايب حجته معاه .... انتى محتاجه اي حاجه
ولاء : اه يابا محتاجه راجل يتجوزني
حسين : بكره يجيلك ابن الحلال
ولاء : وهيجيلي ازاي بئا وانا محبوسه كده
حسين : خلاص يا بنتى انزلي واتحركي وروحي اي مكان بس متحبسيش نفسك كده
ولاء : يا سلام مانت اللى حابسني كده
حسين : خلاص يا ستي اتحركي واخرجي زي مانتى عاوزه
ولاء : بجد يابا
حسين : اقولك ... ايه رأيك ادخلك سيما
ولاء : بجد ... انا هلبس هوا
حسين : وانا هغير هدومي واجيلك تكوني جهزتي
..........
عبير : يا لهوي على جمال امهم
سمير : مين فيهم العرسان ولا العرايس
عبير : دول ولا دول مش فارقه ... ولا الفرح ... ولا الناس الكبار ومراتاتهم وولادهم ... يا لهوي عالناس احنا طلعنا مش عايشين خالص
سيكا : بس دلوقتي هنعيش ... يلا انتى وبثينه اجهزوا لاحلى ليله وانت يا سمير جاهز ولا عندك ظروف
سمير : لا جاهز متخافش ( دانا نفسي في اللحظه دي من زمان يسطى )
بثينه خلعت ملط : كده انا جاهزه يا دكري وبتبوس سيكا
سيكا : اسمع يا سمسم ... انا هنيك كس امك وانت طيظها وانت تنيك كس اختي وانا طيظها وانا هروأ عليك في الاخر
سمير : انا بئا عملت حسابي وجبت دي معايا من الفرح
سيكا : يبن اللذين احمر امريكاني مره واحده
سمير : خليها مليطه بئا
عبير جابت كوبايات : يلا خلينا نمليط
سمير رزع حبايه وكانت بثينه بتصب الكوبايات لأخرها
سيكا رفع كوبايته مره واحده : ححححح جامده وبتدوخ
عبير وبثينه نفس الحكايه اما سمير مشربش وخدها منه سيكا وشربها مره واحده وسكروا التلاته
سمير خد عبير عالسرير وبينيك فيها
عبير : اييي طيظي اااااه زوبرك حلو اوي وبتبص وراها لئت سمير بينيك فيها بحماس وبيرزع جامد
سيكا كان مقعد بثينه على حكره وبيبوسوا بعض وبيخلعوا بعض ملط
سمير نقل زوبره من طيظ عبير لبؤها تمصله وكانت بتمص بشهوه عاليه أوي وهو كان ماسك بزازها مش راحمهم دعك وبعد كده راح لكسها رفع رجليها لورا ودخله للأخر وبيكمل نيك فيها
بثينه كانت عالارض وبتمص لسيكا اللى رفعها على السرير جنب عبير وبينيك كسها
سمير بص في عيون امه وشاف المحن اللى هي فيه فطلع زوبره من كس عبير وخد سيكا من فوق بثينه نيمه على وشه ورجليه بره السرير وتف على زوبره وفتح طيظ سيكا اللى مكمل نيك في المرتبه ومش دريان بحاجه وبيتف على خرمه وبيدخل صباعه بصعوبه وبيلعب في فتحته وبيتف تانى
سمير : عاوز زيت
عبير : عندك في الطاساممم بتنام
سمير راح جاب الطاسه جنبه عالكرسي وخد على صباعه وبيدخل في طيظ سيكا
سيكا : اه اه اييي وبيقفل طيظه وبيفتح لغاية ما استقر صباع سمير وفضل سمير يوسع في طيظ سيكا لغاية ما حط زيت على زوبره وشحطه مره واحده
سيكا : ااااه بالراحه يا كس امك وبينام براسه على ايده تحت خده
سمير طلع زوبره وراح جاب الكاميره وبيصور سيكا من وشه لطيظه وبيدخل زوبره في طيظ سيكا وبينيك
سيكا : حححح حلو كمل كمل ... طبعا سكران ولا داري وفضل سمير ينيك فيه لغاية ما جاب لبنه في طيظ سيكا ونقل على امه وخلاها مصتله ولما زوبره وقف تاني ناكها في كسها وراح على عبير مراته شحطه في كسها خلاها برئت وهي بتتناك وتتأوه جامد واتغيرت ملامحها لمحن شديد ونيمته وطلعت مصتله وقعدت على زوبره بتتناك بوضعيات مختلفه لغاية ما اترعشت وجاب لبنه جواها ونامت
سمير كان صور كل حاجه وطلع موبايل سيكا رن على واحد : الفيلم جاهز يسطا ... عيب هي دي اول مره ... لاااا اقل من ١٠٠٠ جنيه مفيش فيلم .... لا كده الكلام اختلف امي هتزيد ٢٠٠ جنيه ومراتي ٣٠٠ ... تمام يسطا
........
مروان سافر السخنه واتعرف هناك على بنت روسيه اسمها بيلا وعاش معاها يومين ورجع لكنه اتفاجئ ان كل العرسان في شهر العسل
ندى : ازيك يا عبده
عبده : اهلا يا ست هانم
ندى بعد ما كانت في الهول : امال فين الهانم
عبده : كلهم سافروا الصبح يا ست هانم
مروان : اهلا اهلا اهلا ... حضرتك مدام ....
ندى : ازيك يا مروان ... انا ندى اخت نهله
مروان : مظبوط ... تعالى اتفضلي .. شوف يا عبده الهانم تشرب ايه
ندى : لا خلاص مفيش داعي
مروان : ودي تيجي لا طبعا ... شوف يا عبده الهانم تشرب ايه ولا نمشيها فطار
ندى : خلاص لو مصر نفطر سوا
مروان : جهز يا عبده الفطار على ماخد شاور وانزل
عبده : امرك يا مروان بيه
مروان : تعالى نقعد عند البيسين احسن
ندى مبسوطه من معاملة الهوانم وبتروح تقعد عالبيسين
مروان : ربعايه اخد شاور واجيلك
ندى : خد راحتك انت في بيتك
بعد شويه عبده كان جهز الفطار ومروان رجع وفطروا وجالهم الشاي
مروان : مكنتش اعرف ان مدام نهله ليها اخت حلوه كده
ندى : ميرسي ده من زوءك بس
مروان : وعلى كده متجوزه
ندى : اه متجوزه اخو جوز نهله الاولانى عم الولاد
مروان : اااه ... منكم في بعضيكم يعني
ندى : اه حاجه زي كده
مروان : وايه اخباره
ندى : كويس ... كويس ... انتوا ازاي عايشين في الهدوء ده كده
مروان : هدوء ... هدوء ايه بس ... احنا هنا في الكمبوند بنعمل حفلات وسهر واغلب الناس دلوقتي يا نايمين يا بيستجموا
ندى : يا حلااااوه ... دانتوا في عالم تانى خالص ... وعلى كده ملكمش دعوه بالناس الغلابه
مروان : ازاي بئا ... عندك بابا بيحب الناس الغلابه وعلى طول ضد غلاء الاسعار وبيعمل خير كتير علشان الشعب يعيش
ندى : الصراحه بابا حضرتك راجل سكره انا بسمعه وهو في المجلس بيهب في الناس اللى بتغلط
مروان : يهب .... اه يا ستي بيهب ... تحبي تتفرجى عالكمبوند ... انا هخرج اتمشى تيجي
ندى : وماله ناخد فكره برضوا
مروان وندى خرجوا يتمشوا وكان بيفرجها عالاماكن الخضرا والفلل وبيشاورلها على الفلل بتاعتهم دي بتاعة علاء ودي بتاعة اخوه ودي بتاعة احمد ودي بتاعته
ندى : وعلى كده فيلتك فاضيه
مروان : لا طبعا انا حاطط فيها تحف مش موجوده في اي حته الا عندي
ندى : انت غاوي بعزئة فلوس بئا
مروان : مش بالظبط بس واحد مولود مليونير يعمل ايه
ندى بحسره : على قولك ... ممكن اتفرج عالتحف
مروان : اه طبعا ... تعالى ادخلى ولا انتى خايفه مني
ندى : واخاف منك ليه هتاكلني يعني
مروان بيفرجها عاللوحات وتحف اثريه فرعونيه ومن دول تانيه وفنون تجريديه
ندى : فيلا دي ولا متحف ياخويا
مروان : دي جزء صغير جدا بصي عاللوحه اللى عالسلم دي ... دي اشترتها ب١٠٠٠٠ دولار من روسيا ودي اللى فوق دي ب٢٥ الف دولار من المانيا وبيدخلوا طرقة الاوض اللى مليانه بلوحاته وبيفرجها في اوضه اوضه عاللوحات والتحف
مروان : دي بئا اوضة نومي ... السرير ده دهب خالص فرعوني
ندى : يا حلااااوه يا ناااس ... سرير دهب ... قولي ياض انت ... انت نهبت مقبره ولا ايه حكايتك
مروان : نهبت ... لا يا ستي الحاجات اللى هنا هدايا بتيجي لبابا بيكون مستغنى عنها فباخدها انا
ندى : بس السرير ده عالي اوي
مروان حضنها فجأه ورفعها قعدها عليه
ندى بكسوف واحراج : انت عملت كده ليه
مروان : بطلعك مشقولتى عالي ... هو فعلا عالي بس انا اقدر اشيل عروستي واحطها عليه
ندى : طب نزلنى يلا
مروان بينزلها وبيبص في عينيها وهي اقصر منه بفارق حوالي ١٠ سم
ندى عارفه البصه دي بخبرتها وجسمها بيترعش
مروان قرب بشفايفه من شفايفها
ندى بترجع لورا لغاية ما لزئت في الحيطه : مروان انت عاوز ايه
مروان مردش وبيبوسها بنعومه
ندى زئته وبتبعد وتقف في نص الاوضه : يلا يا مروان شكلنا كده مش حلو
مروان : بس انتى حلوه اوي ... بجد يا بخت جوزك بيكي
ندى : مروان بيه ارجوك بلاش الكلام ده
مروان سحبها من وسطها ونزل بيمص شفايفها وهي مش بتقاوم خالص بس عضته
مروان : اااااه ... كده عورتيني
ندى : انا ماشيه
مروان : هبلغ الامن انك سرقتيني
ندى وقفت وبصتله بخوف : انت عاوز ايه
مروان قرب منها وبيبوسها وهي مش مستجيبه معاه وبيرفع ايده على بزها وهي بتنزلها وكإنها خناقه في صمت
ندى : ده اخرك
مروان : انتى ايه الجبروت اللى انتى فيه ده
ندى : لو مبعتش عني هتصل بعلاء واقوله
مروان بخوف : لا على ايه بس بجد انتى تهوسي ... جمالك طبيعي ١٠٠%
ندى : متشكره ... ويا ريت متعملش كده تاني
مروان : طب قوليلي اعمل ايه وانا تحت امرك ... ايه رأيك اديكي الحته الفرعوني دي ... دي تخليكي مليونيره في منت
ندى عينيها زغللت عالاثر : بس دي هبيعها ازاي
مروان : اشتريها منك انا
ندى : بكام
مروان : نص مليون كويس
ندى : انت هتخم ... انت قلت مليون من شويه
مروان : خلاص مليون ... بس المقابل ايه
ندى بلبونة اللعوب واضحه اوي : المقابل تسكت خالص .. وهي مره فاهم ولا بلاش
مروان : فاهم طبعا دي فيها كلام ... تعالى بئا يا مراتى يا حبيبتي وشالها
ندى : مروان بالراحه حاسب لاتخبط
مروان حطها عالسرير وطلع فوق منها بيخلعها هدومها وبيخلع هدومه ونزل بيبوس فيها بحرفنه
ندى حاوطته بدراعاتها وبتحسس على ضهره وهو بيبوس في رقبتها وهي تحت منه عطشانه لاي زوبر يزور كسها الجعان وريحة انوثتها فاحت
مروان بيتلاعب بجسمها زي ما هو عاوز ومبهور ان ست بلدي بالجمال ده تحت منه وبيلحس جسمها زي الكلب وبيبوس حلماتها اللى اتصلب وحط زوبره على كسها الناعم وبيغمزه في عسلها
ندى بتخرج منها اهات تهيج الحجر وهي بترقص بوسطها وزوبر مروان بيشق شفراتها وبيتفسح بينهم
مروان اول مره يحس بمتعه جديده عليه وبياكل في جسمها كله من بوس وعض ولحس واستغرب نطافتها
ندى بتزوم جامد من لمساته وجسمها كل بيترعش زي الكهربا وبتعلن نزول اول دفعه من شهدها
مروان بيكمل بوس وبيلحس كسها بطريقه خلتها تنزل الدفعه التانيه وهي بتصرخ بصوت واطي
ندى : ااه بالراحه علي انا جوزي مش حلو زيك كده
مروان مسك زوبره ووجه لكسها لكن ندى بعدت
ندى : لا انت بتضحك علي
مروان : ليه بس
ندى : انا ايه يضمنلي انك بعد ما تاخد غرضك متدنيش حقي
مروان : بس كده ... نزل طلع من هدومه دفتر شيكات وكتبلها مليون جنيه لحامله ومضاه ... كده تطمني
ندى شدته عليها : تعالى يا حبيبي نيك حبيبتك براحتك
مروان دخل بين رجليها وحط راس زوبره العادي على باب كسها ودخله بسهوله
ندى حضناه وهي بتقرا الشيك ومبسوطه اوي وبتتناك من ابن جوز اختها الصغير اللى بينه وبينها حوالي ١٢ سنه وبتحلم باللى ممكن تعمله بمبلغ زي ده
مروان : انا كنت شوفت واحده حلوه في الفرح وكنتوا بتقولولها يا زيزي
ندى : اه زينات مالها ... دي اخت جوزي
مروان : ايه رأيك تجيبهالي واديكي على كل واحده هتجيبهالى بعد كده ١٠٠٠٠ جنيه
ندى عينيها زاغت : نيكني اوي يا حبيبي وليك علي لو عاوز اختها كمان هجيبهالك ولو اخوات طليقها كمان هجيبهملك ولو اي واحده شاورت عليها هجيبهالك
مروان : حيس كده انتى تخليكي معايا على طول وانا هنغنغك فلوس
ندى : انت تؤمرني يا قلبي ( يا سلاااام ... اخيرا هعيش عيشتكم يا بهوات واعيش هانم في وسطيكم )
.......
الجزء السادس
بعد شهر
خلود بتصرخ من الألم في بطنها وخالد محدش عارفله طريق ونبيل جابلها الدكتور بس بعد فوات الاوان فهي حصلها تسمم حمل والجنين ميت في بطنها وماتت
عزيزه وولاء في حالة حزن شديده ونبيل اهمل كل شئ وبيدور على خالد في كل مكان وملئاش ليه أثر
فاطمه : والحل يا نبيل ... الواد خالد خرج وشكله طفش مننا والبت خلود ماتت والحفيد اللى كنا مستنيينه مات ... هنعمل ايه
نبيل : .... ( كله منك يا نبيل ... شكلك نسيت انها بنتك وسيبت ابنك يتجوزها ... اديك لا طايل ابنك ولا لحئت بنتك ... الحأ بنتك التانيه ... لازم تعرفها وتواجه اللى هيحصل ... العقاب شديد اوي يا رب ... انا مش قادر اتحمل ... هعمل ايه بس ... كله منك انتى يا عزيزه ... شرمطتك انتى وامك زمان ضيعوني دلوقتي .... لو مكنتش سمعت كلامك كان زمانى متهني بحياتي مع فاطمه )
فلاش باك في السبعينات بعد الحرب
نبيل : يسطى الحال واقف مع الكل ومفيش حد بيصلح عربيته دلوقتي
زكي : ايوه يسطى علشان كده بنقول لو نشتغل ونستحمل اللى يتدفع لغاية ما تفرج
الاسطى : انتوا كده هتبيعونى هدومي ... امشي غور منك ليه مش عاوز اشوف خلقكم هنا تاني
نبيل : والحل يا زكي حتى الشلن اللى كان بيجيلنا راح
زكي : ولا يهمك ... اسمع مش انت كنت قولت الاسطى سيد عاوزك معاه
نبيل : ايوه حصل
زكى : خلاص اهي جاتلك عالطبطاب وانا هروح روض الفرج القط رزقي هناك
نبيل : يعني خلاص يا صاحبي هنفترق
زكي : احنا اصحاب ياض وعمرنا ما هنفترق
....
سنة ١٩٧٩
سيد : اسمع يا نبيل المثل بيقول اخطب لبنتك ولا تخطبش لابنك وانا عاوزك لبنتى فاطمه
نبيل : انت فاجئتنى الصراحه يسطى
سيد : انا بأتمنك عالورشه والفلوس مش هأتمنك على بنتى اللى طلعت بيها من الدنيا ... اقبل يا نبيل وانا هكتبلك الورشه واللى يطلع ليك انت وبنتى ... انا خلاص بموت ومش هعيش اد اللى راح
....
عزيزه : يعني هتتجوز فاطمه بنت الاسطى سيد وهيكتبلك الورشه
ام عزيزه : بلاش يبني الجوازه دي ... اكيد البت معيوبه وعاوز يلزأهالك
عزيزه : حاكم انتى يما تعرفي المعيوبه من وسط الف واحده
نبيل : بس يا شرموطه يا بتاعة حسين ... اصلح بوابير الجااااز
عزيزه : طب مانا قصادك كنت قولتلك لأ .... انت كمان مش اخويا انت حي**** ابن جوز امي
ام عزيزه : بس يا بت بطلي شرمطه وتعالي انشري الغسيل
عزيزه : ايه يما ده ... بتغسلي من غير لباس
نبيل بص شاف كسها ابيض مشقوق منور : خخخخخخ ايه اللى عاملاه ده يا وليه
ام عزيزه : ايه ... غسلته بالمره بلاش
نبيل : غسلتي لباسك ولا بتوريني كسك يا مره
ام عزيزه : على اساس انك راجل اوي ... مش بعيد لو خلعت بلبوص ملئاش حاجه عندك
نبيل : انا معنديش ... طيييب
ام عزيزه : هتعمل ايه
نبيل : هوريكي عندي ولا لأ
نبيل هجم عليها نيمها عالارض وعزيزه واقفه تتفرج ولما شافت زوبره هاجت وشهقت من حجمه
نبيل نيم امها عالارض ورشأ زوبره وبينيك فيها
ام عزيزه : يخرب بيتك ابعد عني اااه ... خلاص راجل وسيد الرجاله كمان بس شيله يا واد انا مش حملك اييي ااااهه ااا ااااا الحئيني يا عزيزه
عزيزه : الحئك ازاي اجي اتناك مكانك يعني
ام عزيزه : ااااه اوووف زوبرك حلو يا واد اااه طب بالراحه طه اييي كسي ولعتهولي من ساعة ابوك مامات متناكش
نبيل : لا و**** اومال واسع من ايه يا شرموطه يا متناكه
ام عزيزه : اااااه كفايه ااااااه
عزيزه : اهو طلع راجل وبيفهم كمان ... وحياتى لادوأك كسي انا كمان يا واد
ام عزيزه : ايوه خليه ينيكك احسن اوووووف جاتك هده تهدك
نبيل طلع زوبره من كس ام عزيزه وراح على عزيزه وبيجري وراها وعزيزه بتجري وتضحك لغاية ما مسكها وقلبها ورفعلها الجلبيه
نبيل : خخخخخخ حتى انتى من غير لباس يا شرموطه طب خدي
عزيزه : اااااااا كسي اتفتح يمااااااا .. ااااااااااااااا
نبيل بيبص شاف ددمم بكارتها بس كمل نيك فيها لغاية ما جاب
....
ام عزيزه : يا لهوي يا لهوي يا لهوي ... البت حامل يا نبيل
نبيل : وانا مالي ... نجوزها حسين وابور الجاز ولا من شاف ولا من دري
عزيزه : بس اللى في بطني منك انت
نبيل : انتى حامل بئالك شهر ونص وعقبال ما تتجوزي يبئوا شهرين وينزل العيل ابن سبعه
ام عزيزه : اسمعي كلامي يا بت ... حسين ييجي يكتب كتابه عليكي وتتمايصي عليه وتلبسيه العيل
عزيزه : حاضر يما
......
عزيزه : بصراحه من بعد ما خلفتله الواد مبيقربليش
نبيل : طب ما تيجي اريحك
عزيزه : هو انت يا راجل مش متجوز
نبيل : تعالي بس انا هريحلك كسك يا شرموطه واشبعه من السجق
عزيزه : بلاش يا نبيل كفايه ولاء بنتك وانا في ايام التعشير
نبيل : وماله اخاويها
عزيزه : نبيل ... لا يا نبيل بلاش
نبيل : بلاش ايه ... انتى كسك مبلول وعاوزني
عزيزه : ااااه لا يا نبيل اااه طب بالراحه ومتجيبش جوه ااااه ااااه اااااااه اااااااااه كسي اه اييي ااااه كمان ارزع اوي ااااا اااااا اااااا اااا
نبيل ناك فيها ولمح حسين عالباب ماسك زوبره بيدعكه وبينيك في عزيزه لغاية ما جاب فيها وعينه جات في عين حسين وهو باصصله بانتصار
عزيزه : كده ... اديك جبت جوه
.....
عزيزه : انا حامل يا نبيل
نبيل : شرح اخته تكتبيه باسم جوزك
عوده .....
فاطمه : نبيل انا بكلمك روحت فين
نبيل :
فاطمه : انت بتعيط .... طب اهدا ياخويا كده ... انا مش عارفه دي لو بنتك من صلبك مش هتزعل كده عليها
نبيل بيمسح دموعه وبيقوم
فاطمه : رايح فين
نبيل : مشوار ولازم يتعمل
.................
بعد حرب العراق ٢٠٠٣
العيله في فيلا كمال بيه معزومين عالغدا وكلهم في حالة من الفرح والهرج والمرج
عمر : يا حبيبتي اهدي شويه كتر الحركه مش حلو علشانك
نهله بصت مترقبه : ليه يا حبيبي
عمر بيأكل مروه بنته : بيتهيألى واضحه يا نهله ... المدام حامل
ساندي : ليه قولت بس ... كده ضيعت المفاجأه
علاء : مبروووك يا سنسن هتبئي أم
ساره بتأكل ابنها محمد : مبروك يا سنسن ... كده هنولد سوا
حنين : شايف الناس اللى مبتستناش ... سنتين وانا مستنيه
صلاح : وانا مالي بس مانا قايم بالواجب وبزياده
احمد : مستعجله ليه ما الدكتور طمنك
صلاح : هي اختك كده ... داهية لتكون خضة العفريت قطعت خلفها
حنين : صح ... اه كده صح ... العفريت اللى طلعلي قطع خلفي
كمال : عفريت ايه بس ... ما عفريت الا بنى ادم
سمر : اااه ... ابنك تعبني كتير حبيبي
صابرين : اهدي يا حلوه مانا حامل ومش بعمل المحن ده زيك
علاء : عيب بئا نحترم نفسنا شويه
كمال : هما الستات كده ... انت عارف انا اتجوزت كام مره
كلهم في صوت جماعي : كاااام
كمال : غير ام ولادي ٣٠ مره
اووووو
علاء : مش كتير يا كمال بيه
كمال : كلهم يا علاء واحد غيره وشك ونكد يا اما دلع وتحرر وهنا
علاء : انا عندي الاتنين
نهله : وانت منفسكش في عيل مني ... انا لسه ممكن اخلف على فكره
مروان : لااااا انا كده مش هتدلع
ساندي : جرى ايه يا حيلتها ... ننوس عين امك انت
عمر : تستاهل ... عارف لو كنت اتجوزتها ... كانت هتربيك
مروان : والحمد *** محصلش
ساندي : احسن برضوا ... **** يخلييك يا عومار
مروان : خلاص **** يخليلك عوماار
علاء : اظن مروان بيه ان الاوان تنزل شغل معايا
مروان : اشتغل .... طيب انت اوي يا علاء بيه ... انا بصرف يوميا اللى بتكسبوه في شهر
نهله : ليه يا حيلتها ... هو ابوك لائي فلوسه في الشارع
مروان : لا مش القصد ... اصلي هشتغل هعمل ايه ... هاخد كام ... هصرف برضوا من فلوس ابويا
كمال : ولد ... طب ايه رأيك هتنزل شغل مع علاء .... اخوك معتمد على شغله ومرتبه ... متعملش زي الناس ليه .... اوعى تفتكر انا معرفش بتودي فلوسي انا فين ... لاااا انا بس سايبك علشان انت ابني مش عاوز ازعلك ... علاء ... من بكره ينزل شغل معاك ... هو خريج اداره الجامعه الامريكيه .... شغله في التسويق ... عرفه بتعملوا ايه وعلمه
احمد : حلو ... سيبهولي اهو يعوض صابرين
مروان : انا اشتغل مكان بنت
صابرين : و**** وقسما ب**** العظيم لولا الحمل كنت عرفتك مقامك
علاء : وانا روحت فين ... انت عارف البنت دي ... كانت بتنزل اماكن تبيع اللى ميتباعش .... كلمتها مسموعه على اكبر شركات السيارات في العالم .... لما تديها بضاعه تديك فكره تبيعها ازاي ... كانت بتطبع محاضراتها وتبيعها لزمايلها ... كانت تنزل مزادات اجعص شنبات متقفش قصادها ... كانت تقول الكلمه هي الكلمه ودراعي اليمين في الشغل .... يعني لما تثبت نفسك الاول ابئى اتكلم
عمر : كاااابسه ... واحد اتكبس دمه اتحبس ...
احمد : على فكره يا مروان الشغل مش عيب .... انا لولا الشغل مع علاء كان زمانى بشحت عالارصفه ... علاء جمعنا كلنا اصحابه وعرض علينا الفكره ونفذنا والحمد *** اقل واحد فينا في ٧ سنين ملياردير ... بعد ما كنا ساكنين في حارات وسط البلد سكنا في كمبوند للكبار فقط ... بعد ما كنا حافيين لابسين اغلى الماركات ... مفيناش حد كان معتمد على فلوس بابي ولا مامي ... حتى اللى كان بيصرف فلوس ابوه دلوقتي الدنيا بهدلته ومن يومين شايفه ماشي حافي في الجيزه بيكلم نفسه .... انا الدنيا جات علي ووصلت انى كنت باكل طئه كل يومين واختى اللى ماليش غيرها الجوع بهدلنا ... لو عاوز توصل للى وصله صاحبنا متتردتش انك تستمر في اللى انت فيه مع العلم صاحبنا ده كان معاه نص مليار دولار
كمال : اظن بعد اللى سمعته من علاء وصاحبه يخلوك تراجع نفسك
مروان : خلاص يا بابا انا هنزل شغل من بكره
علاء : هو ده الكلام
..........
ولاء : الو .... ايوه الرقم صح .... حسن ... انت فين يا حسن .... وحشتني اوي يا حبيبي ... ابوك وامك واختك تعيش انت ..... لا ما خالك نبيل بيفوت علي يتطمن ويمشي وبيصرف علي .... المهم متاخدنيش في دوكه انت فين ... طب هترجع امتى ... وانت كمان ... خلاص هستناك في المطار ... حسن ... لا اله الا ****
...........
زينات : انتى هبله ... اقل من ٧٠٠٠ جنيه مش هاخد
ندى : يا بنتى هو مروان قصر معاكي ما هو كمان مديلك زيهم
زينات : يا كده يا بلاش وبراحتك
ندى : يا بنتى افهمي ... اخوكي في مستشفى المجانين وانتى متطلقه ولولا الكنز اللى فتحهولنا مروان بيه كنا متنا من الجوع
زينات : بس تعرفي يا بت يا ندى ... نفسي بس يتجوزنى ولا الواد مالك صاحبه يا لهوي على جمال امه
ندى : مالك ملهوش في النسوان وافهميها انتي
زينات : اخيييي اتاريه كنت فاكراه بيتقل اتاريه دبله
ندى : مش ملاحظه يا زيزي ان من ساعة ما مروان دخل حياتنا واحنا قربنا من بعض
زينات : يا بت احنا زمان كنا بنتخانق على رجاله متستاهلناش
ندى : الا اخبار اخوات مختار ايه
زينات : مها ومحمود عايشين بيربوا عياله ... ومياده اتمسكت من شهر اداب واتفضحت وشمعوا شقتها
ندى : طب والعيال موحشوكيش
زينات : مين قالك يختي انا النار ايده جوايا ... الزفت مختار باع نصيبه لمها واختفى ... سألت عليه في شغله وقالوا انه قدم استقالته وسافر الكويت والعيال كبروا وميعرفونيش ححححح
ندى : طب ايه رأيك نبيع البيت وكده كده اخوكي مفيهوش الرجا واختك مش هتمانع ... اوعي يكون جوزها عرف هي بتعمل ايه ... اصله معرص ومستعد يبيع ابوه علشان القرش
زينات : زينب اتطمنى عليها بتعرف تلاعبه كويس .... انا هكلمها واشوف رأيها بس هنعمل ايه بالفلوس
ندى : نحط فلوسنا على بعض ونشتري فيلا في اكتوبر ولا الشيخ زايد ونقرب من مكان الشغل
زينات : فكره حلوه برضوا ... بس ايه رأيك تطلقي الواد زياد كده كده المحكمه هتحكملك ونوقع الواد مروان وبدل ما تكون شغلانه نتجوزه وفلوسه احنا اولى بيها
ندى : وهتستحملي غلاسة اختك ... دي ممكن تفضحنا
زينات : ملكيش دعوه انتى وكده كده يا بت احنا من عيلته مش اختك مرات ابوه وبنت اخويا مرات اخوه يبئى نتجوزه واللى يصرفه بره يصرفه علينا
ندى : بس ابوه لو عرف هينفخنا
زينات : وايه اللى يعرفه بس ... نتجوزه عرفي ولا من شاف ولا من دري والواد كده كده اهبل وبتاع مزاج وبالمره نقشطه اول باول
ندى :
زينات : انتى لسه هتفكري ... مش لازمك يلزمنى
ندى : نعم يختى دانا المفتاح ... بس قبل اي حاجه لازم يتعمله كارت ارهاب
زينات : قصدك علاء
ندى : هو في غيره راجلنا وكبيرنا ... لازم يخوفه وساعتها هيحمينا
زينات : كفك
................
عمر بعد ما طلع بنته ونيمها في اوضتها شايل ساندي وطالع بيها سلم الفيلا لغاية ما دخلوا اوضة النوم وحطها في السرير
ساندي : شكرا يا حبيبي
عمر : ارتاحي يا حبيبتي وانا هجهز شنطتي علشان عندنا تدريب بعد يومين ولازم اكون في القاعده بكره .... انا هخلي نهله تيجي تقعد معاكي ... هاخد شاور و... بيبص لئاها نامت وراح غطاها وباس راسها
........
مكتب المخابرات في المطار
حازم : ازيك يا حسن ولا اقولك يابو البراء
حسن : لا انا هنا في مصر ... حسن يا باشا
حازم : اظن سفرية العراق فادتك كتير
حسن : بصراحه الاول كنت مرعوب ليكون ملعوب واتعمل في خصوصا انى سايب فلوس كتير في مصر
حازم : لا متخافش ... علاء واخد باله من فلوسك ومن اختك وكل شهر بيبعتلها مع نبيل اللى يكفيها وبزياده ... اه نسيت البقاء ***
حسن : شكر **** سعيك يا باشا .... بس انا عندي سؤال نفسي حد يجاوبني عليه
حازم : اشمعنى انت بالذات صح
حسن : بالظبط كده
حازم : الصراحه انت كنت عقبه في طريق علاء وكنت اكيد هتنزل قصاده في انتخابات المجلس فكان لازم نشيلك من طريقه وفي نفس الوقت نستغل علاقتك بالتنظيم الديني
حسن : هو علاء لازم يكسب على طول كده
حازم : اسمع يا شيخ ابو البراء ... انت وجودك هنا مؤقت ... هتاخد اختك معاك وتسافر وتجوزها لواحد من قيادات التنظيم هناك
حسن : قصدك الشيخ ابو مساعد
حازم : بالظبط كده ... منها تطمن عليها ومنها تتقرب منه اكتر ... احنا عاوزينك تكون امير التنظيم هناك ومهما يتطلب منك من افغانستان تنفذ فورا ومن غير تفكير
حسن : بس كده ناس كتير هتروح فيها ... احنا القتل عندنا مفيش اسهل منه
حازم : مانت لما تنفذ الاوامر بحذافيرها ومن غير رحمه هتكون من اشد المرشحين لامارة الجماعه ... وكمان هو ده هدفنا لأنك لما تكون الامير هينفذوا اوامرك وهنعرف التنظيم بالكامل وساعتها سهل نصفيه وهيبان انك نفدت بعمرك وانهم نجحوا يهربوك وكل تنظيم هتقوده احنا هنصفي عناصره ومحدش هيشك ان الامير هو اللى بيبلغ عنهم
حسن : مفهوم طبعا ماهو محدش هيبلغ عن نفسه ... طب احنا مطلوب مننا نهاجم الاماكن الاثريه وننهبها وبشك ان الصهاينه ورا الكلام ده
حازم : تقصد ان في ظابط للموساد
حسن : ظباط للموساد مش ظابط واحد ... الناس دي بينهبوا الاثار ويهربوها عن طريق الاردن وسوريا وتركيا
حازم : ايران ... عاوزك تقرب من الشيعه وتعرفلي اخبارهم كلها
حسن : الشيعه معاهم سلاح يغرق العراق كلها ... وجودهم مليان بالمشاكل وحاطين ايديهم في ايد الامريكان .... هما اللى سلموا العراق بسبب طمعهم في الحكم
حازم : ايه اللى حصل ليلة سقوط بغداد
حسن : قالوا للعساكر ان القاده هربوا فالعساكر كمان هربوا ورموا سلاحهم ... خانوا البلد يعني .... هي مصر ممكن يحصل فيها كده
حازم : طول ماحنا يا حسن ايد واحده محدش هيفرقنا .... تقدر ترجع المطار وتطلع عادي من صالة الوصول .... اختك مستنياك
حسن : وهسافر تانى امتى
حازم : وقت ما تحب ... معاك رصيد مليار دولار ... عيش
حسن بابتسامه صوت علاء بيكلمه ( نصيبك لوحدك مليار دولار )
......
في المطار
حسن بيشاور لولاء اللى اتصدمت في شكله وملامحه ولبسه اللى هو لبس الارهابيين
حسن : ولاااااء .... بيجري عليها حسن وبياخدها في حضنه وبيلف بيها والناس مستغربينه
ولاء : حسن ... حسن ... انت حسن
حسن : انتى لسه نكد يخرب بيت فقرك
ولاء : وحشتني اوي يا خويا ... انت عامل في نفسك كده ليه
حسن : هحكيلك بعدين
ولاء : فين شنطك
حسن : هنجيبها من عالسير ... يلا بينا
في الطريق حسن بيتفرج عالشوارع اللى زاد الناس فيها والزحمه والعمارات القديمه لغاية ما وصلوا فندق سميراميس
حسن : في غرفه دابل باسم حسن حسين واخته ولاء حسين
تمام يا فندم ممكن الباسبور او البطاقه
حسن : ده الباسبور ... هاتى بطاقتك
ولاء : اهي
تمام مظبوط يا فندم ... غرفه ٤٠٤ ... سيرفيس مع الاستاذ والهانم وصلهم للغرفه
طلعة الاوضه وكانت سويت كبير وفيه اوضتين
ولاء : ايه ده كله ... انت هتسافر تاني ولا ايه
حسن : فكرك واحد ملياردير زيي يعيش في حاره
ولاء : انت بتتكلم جد ولا بتنصب
حسن رفع سماعة التليفون : لو سمحت عاوز غدا جمبري كتير واستاكوزا وسمك مشوي سمكتين كبار اكبر سمكتين عندكم ومعاهم السلطات واللذي منه ... غرفه ٤٠٤
ولاء مش مصدقه اللى بتسمعه ولا اللى شايفاه
حسن : مالك ... هنعيش هنا لغاية ما ناخد فيلا جنب الشركه في الشيخ زايد
ولاء : كمان ... حسن ... قولي كده وبصراحه انت كنت بتشتغل ايه بالظبط ... شكلك لسه بتنصب عالناس
حسن : اه بس على تقيل ... بقولك معايا في البنك مليار دولار وانتى هتسافري معايا كمان وهجوزك لواحد من كبار البلد هناك
ولاء بيغمى عليها من اللى سمعته
حسن : بت يا ولاء فوقي ...
ولاء : هو اللى سمعته ده بجد ولا بتهزر
حسن : جد الجد كمان ... يلا يا ستي قدامك شهر بحاله فسح وخروجات وهعملك واجبلك كل اللى نفسك فيه
ولاء : نفسي اكون في حضنك وبس يا حبيبي ... انت سافرت من هنا والدنيا ضلمت من هنا ... الواد خالد طفش ومحدش عرفله سكه واختك ماتت بحملها وامك اتجلطت وماتت وابوك بعد ما هون علي شويه خبطته عربيه نقل ومات وفضلت انا عايشه عالفلوس اللى بيبعتها خالي كل شهر
حسن : هو يعني كان بيدفع من جيبه حاجه ... الفلوس دي شركتى كانت بتبعتهالك كل شهر معاه
ولاء : بجد يا حسن ... انا متعرفش مبسوطه ازاي برجوعك تانى لي ... بس ايه لبس الارهابيين ده يبني ... وايه البطحه اللى في دماغك دي
حسن : لزوم الشغل ... انتى بعيد ليه ما تيجي في حضني
ولاء اترمت في حضنه وحضنوا بعض اوي : وحشتني اوي يا حبيبي يا اغلى الناس عندي
حسن : خلاص صفصفت علينا في الاخر ... يكونش مش هطلع اخوكي في الاخر ونتجوز
ولاء : يا ريت يا حسن بتمناها من **** ... بس للاسف ... بالحق خالك حكالي حكايه كده بعد موت ابوك وامك وساعتها بعد ما فرحنى نكد علي **** ينكد عليه
حسن : خير حكاية ايه
ولاء : قال انه زمان امك حبلت في منه واتجوز ابوك وان انت اخويا من امي بس
حسن : وتوتا توتا فرغت الحدوته .... خالك ده طول عمره مش راجل وحتى لو صح كلامه فهما بصراحه يستاهلوا
ولاء : لا ما هو قالي انه مش اخو امك وان امها اتجوزت ابوه واتبنته وربته معاها وان هو بعد كام سنه من جوازها من ابوك خلف منها خلود
حسن : لاااا كده انا هحل دمه ... يعنى هو ابوكي انتى وخلود وانا اخوكم من الام بس .... الكلام ده لو صحيح هشرب من دمه واعلق راسه على باب بيتهم
ولاء : ودي هنعرفها ازاي
حسن : انتى هبله ... هنعمل تحليل ولو ثبتلي كلامه يبئى براكش جنت على نفسها
ولاء : بلاش يا حسن ... مع انى اتمنى متكونش اخويا اصلا
حسن : ورب الكون انا كمان بتمناها بس للاسف امنا واحده
الباب خبط ودخل الاكل
حسن : يلا بسم ****
ولاء : سمك وجمبري واستاكوزا احمدك يا رب
طبعا بياكلوا زي المفاجيع
بعد الاكل
حسن : يااااه الواحد كانه جاي من مجاعه
ولاء : طبعا مانت انقضيت عالاكل ... ممكن تطلبلي تاني
حسن : حاضر بعد ما اتغسل هطلبلك عالعشا
ولاء : بس انا لسه جعانه
حسن : معايا هتشبعي
.........
تاني يوم
علاء : اهلا اهلا اهلا بشريكي العزيز .... ازيك يا حسن
حسن : في افضل حال باذن ****
علاء : ولا اتعدل في كلامك احنا دافنينه سوا
حسن : انت صدقت في وعدك علشان كده انا جاي اشكرك على كل حاجه عملتها معايا
علاء : يعني المليار وصلولك
حسن : على داير سنت
علاء : **** **** ... بئينا نعرف السنت ... ماشي يا عم ...
حسن : شكرا على وقفتك جنب ولاء
علاء : ولاء طيبه وتستاهل كل خير ... امسك ده شيك بنسبة ارباحك السنتين اللى فاتوا
حسن : ٢٠٠ مليون دولار
علاء : مبسوط
حسن : لاااا انت اثبتلي انى كنت غلطان ... حقك علي يا صاحبي
علاء : انا سمعت عنك حكايات وحواديت كتير احكيلي
حسن : لاااا احكي ايه انا مواعد ولاء اوديها السيما
علاء : لسه بتروح السيما يا شيخ
حسن : اعمل ايه اختى واعملها كل اللى نفسها فيه ... مش كفايه بختها المنيل ... مش كنت وفيت بوعدك معاها وخلصنا
علاء : وبعدين معاااك ... انت عارف اللى عمله خالك ومكانش ينفع ... ترضهالي يا صاحبي
حسن : عالعموم هانت هخلص منها بجوازه بامر عسكري
علاء : **** معاها ويكون في عونها
حسن : كنت محتاج منك خدمه
علاء : خير يا صاحبي اتكلم
حسن : متعرفش الواد خالد فين
علاء : خالد بعد ما مراتى طلقته وخدت منه كل حاجه فضل تايه في الشوارع ومن فتره عرفت مكانه بينام على الارصفه في الجيزه وبيمشي يكلم نفسه ويحدف الناس بالطوب
حسن : يعني انت عارفه وعارف مكانه ومش عاوز تساعده
علاء : اساعد مين يا حسن ... خالد اتجنن خلاص
حسن : طب ممكن توديني ليه
علاء : سهله ... اخلص شغل واوديك لغاية عنده
........
بدر عرف اللى حصل مع مياده ولئاها فرصه وراح ضمنها في النيابه وكتب عليها من تاني
مياده : مش عارفه اشكرك ازاي يا بدر
بدر : تشكريني على ايه ... انا بحبك يا ميمي بس انتى اللى غداره وانانيه
مياده: هنروح فين دلوقتي
بدر : شقة ابويا القديمه ... انا عايش فيها لوحدي ... صحيح مش زي شقتنا بس لغاية ما افك الشمع نقعد فيها مؤقتا
مياده : انا خلاص مبئاش فارق معايا ... انا معايا فلوس هشتري بيها شقه تانيه في الهرم ... انا سمعت ان الشقق هناك رخيصه
بدر : مش مهم .... المهم اننا رجعنا لبعض تاني
مياده : سامحنى يا بدر انا كنت قاسيه عليك
بدر : انا سامحتك من زمان بس خلى الكلام لما نطلع بيتنا ... على جنب يسطى
مياده طلعت الشقه في عمارة قديمه في الشرابيه والسلم ضيق والشقه رغم انها واسعه بس قديمه وعاوزه تتجدد في كل حاجه
مياده : ايه التراب ده كله ... انت عايش في زريبه
بدر : معلش عايش لوحدي بئا
مياده : انا هنضفها مع نفسي ... المهم الحمام فين عاوزه استحمى لحسن ريحتى معفنه من الحبس
بدر : تعالى هنا اهو
طبعا حمام ضيق والدش نازل من السقف والقاعده افرنجى من القديم
مياده خلعت ملط بره ودخلت وبدر خلع هو كمان ومشتاق للنيك مش ليها ودخل معاها وكان زي العريس الجديد المتلهف على كس ينيكه
مياده : انت ايه مالك مسروع علي كده انا مش هطير
بدر : انا مشتاقلك من سنين ... ٣ سنين وانتى بعيد عني بيبوسها وهو بيفعص في جسمها
مياده سابته علشان حست بالشهوه وقعدته عالقاعده ونزلت في حضنه على زوبره وبتتناك منه
بدر بيتنفض من الاحساس وبيبوس بعصبيه
مياده : اهدا خالص وانا هعملك كل اللى نفسك فيه
بالفعل بدر تحت المياه سايب نفسه لمياده اللى دخلته عالم المتعه بخبرة السنين وطلعته من حالة الاشتياق لحالة المتعه ومخه بيترجم خياله للواقع وبعد الاولانى استحموا وشالها حطها في سريره القديم النحاس وطلع فوقها بيمارس حقه فيها وشكلها السكسي بعد الحموم ولسه وشها من غير تجاعيد وبتمصله وبتتناك منه والسرير ترجم النيك وكان بيصرخ من المتعه معاهم وبيمرجحهم واهات مياده مع صوت خبط جسمهم في بعض مع ازيز السرير كان ممتعهم
اما بدر فوصل لنشوته وبصرخه كان منزل لبنه في كس مياده اللى حضنته
مياده : مش ان الاوان نخلفلنا عيل يملا حياتنا
بدر : ياااااه ... طبعا انا نفسي اكون اب
مياده بمياصه : طب نيكني تاني واملانى لبن
بدر زوبره طول اوي واتحجر جوه كسها وبكل حماس نسي تعب النيك لمرتين وبدأ الجوله التالته
........
في بيت مختار الباب بيخبط زي الطبل
مها : حاضر ياللى بتخبط ... بتفتح رهف رضوى رحاب رامي ولادي حبايبي ( خدتهم في حضنها وبتبوس فيهم )
رهف : بيتهيألى بعد موت تيته معندكيش مانع نعيش معاكي
مها : محمود يا محمود تعالى ولادي هنا
محمود طالع من الاوضه : ياااااه اخيرا شوفتكم تاني و**** وكبرتي يا رهف وانتى يا رضوى بيحضنهم جامد وحشتونى يا بنات
رحاب : انت بئا خالي محمود
محمود : يااااه كبرتوا يا ولاد ... فعلا السنين بتجري ... يا خبر
رهف : على اساس كنت بتسأل ... يلا دخلنا الشنط وشوفولنا اوضه نقعد فيها
مها : البيت كله بيتكم
رهف : امال خالى مختار وتانت زيزي فين
محمود : خالك مختار مسافر ... اما تانت زيزي طلقها والولاد معانا
رهف : غريبه ... والولاد مش معاها ليه
مها : دي حاجات تخصهم ملناش دعوه احنا .. وكمان انتى شاغلانا بالولاد ليه ... يلا تعالى اوريكم اوضتكم
رضوى : يا ريت لحسن جعانه نوم
صورةرهف
الجزء السابع
حسن قدر يوصل لخالد عن طريق علاء
حسن : خالد .... ايه اللى عمل فيك كده
خالد شاف علاء واتعصب وراح مسك فيه ويقوله انت السبب .... انت السبب ... انت السبب ... انت اللى خربت حياتي
الناس اتلمت وبيوجهوا اللوم لعلاء
حرام عليك يا اخي ... ما تسيبوا الناس في حالها ... عاوز ايه من الراجل الغلبان ده ... هو انتوا اشترتونا بفلوسكم
حسن : تعالى يا خالد وانسى اللى فات
خالد في حالة هياج وجرى مسك طوبه كبيره ومصر يضرب بيها علاء لكن الحارس الخاص لعلاء خده عالعربيه وطلعوا بيها
حسن : اهدا يا خالد ... اهدا بس
خالد : المعرص خد مراتي وفلوسي
حسن : معلش يا جماعه ده قريبنا وكنا بندور عليه من سنين
لا حول ولا قوة الا ب****
حسن : اهدا يا خالد ... انا حسن عارفني
خالد : انا مش عاوز اعرف حد ... سيبونى في حالي بئا
حسن : اهدا بس ... انا حسن ... طب فاكر خلود
خالد : خلود ...
حسن : طب بتعيط ليه
خالد : خلود حامل من ابويا مش مني ... وولاء طلعت اختي ... وسمر باعتني واشترت الكلب المعرص علاء .... وانا ضعت ... وامي طلعت شرموطه بتتناك من اي حد حتى ابوك ناكها قصادي ... وانت نيكتني يا خول ومسك فيه بطحه بالطوبه
الناس اتلمت تحوش حسن من خالد اللى راسه اتفتحت
سيبه يا شيخ ده راجل مجنون
حسن : لا سيبوه ده ابن خالي ... كنا بندور عليه ... هو بس جاتله حاله نفسيه
الناس بيحوشوا حسن بعيد وخالد مشي وهو بيتكلم كلام مجانين بس الكلام كله حقيقي والناس شايفاه مجنون
حسن زعل اوي وفضل ماشي وراه لغاية ما عرف هو بيروح فين
.....
ولاء : ايه اللى عمل فيك كده ودماغك مربوطه ليه
حسن حكالها كل حاجه
ولاء : يااااه ... هو قالك ان خلود كانت حامل من ابوه .... طب هتعمل ايه
حسن بيتوعد نبيل : حسابك تقل اوي يا نبيل بيه .... المهم انا مش هسيب خالد كده لازم اساعده .... الواد بئت حالته تصعب عالكافر ... المهم انا هعملك تحليل انتى ونبيل علشان اعرف انتى بنته ولا كلام
ولاء : مش مهم يا حسن مش عاوزه اعرف ما دمت هعيش معاك
حسن : لاااا.... الراجل ده عمل كتير في امي ومتنسيش ان هو اللى خلاكي مره ... ولا هتحني
ولاء : انا اكتر واحده على وش الارض بكرهه ... كفايه انه كان بيذلني بفلوسك .... بس هتعمل ايه مع خالد
حسن : انتى اللى هتساعديني نرجعه لحالته الطبيعيه .... الواد من كتر اللى اتعمل فيه مستحملش
ولاء : ودي هعملها ازاي
حسن : هتعرفي ... المهم دلوقتي اطلبيلنا غدوه حلوه
ولاء : اطلب ايه يعني
حسن : اطلبي خروف مشوي ومعاه كباب وكفته وطرب والذي منه
ولاء : حاضر يا قلبي ... هطلب عقبال ما تستحمى وتغير هدومك
.......
مياده : يااااه كل ده عملته ابتسام فيك
بدر : ومكتفتش بكده ... جاتلي الشغل وفضحتني واترفدت بس قدرت انى الائي شغل غيره بمرتب قريب من اللى كنت باخده بس قدرت اثبتلهم كفائتي وبئيت مدير الاداره
مياده : طب واللى تجيبلك منهم حقك .... انت واقفتك جنبي عمري ما هنساها ابدا بعد ما الكل اتخلى عني حتى اخواتي
بدر : بجد يا ميمي ... طب ازاي
مياده : انا اقولك ازاي .... انت تتصل باختك وتطلب منها تجيب جوزها ونحتفل بجوازنا من تاني ... وانا علي الباقي
بدر : هتعملي ايه يعني
مياده : هرجعلك حقك منهم واخليهم هي وجوزها جزم في رجلك ... بس انت استرجل كده ومتبئاش خول
بدر : بجد يا ميمي ... دانا هنيك حسام للصبح
مياده : لسه الدور عليك يا محمود انت ومها .... اما وريتكم
بدر : ايوه كده ... خلينا نتمتع زي زمان
مياده مسكت شعرها : وحياة ده ميبئاش على مره لو ما خليتهم يركعوا تحت رجلينا ويدوءوا من اللى عملوه فينا ... المهم دلوقتي .... كلم اختك وخليها تيجي وانا من بكره هشوفلنا شقه غير دي لحسن الحي ده بلدي اوي .... تخيل انزل الشارع كله زباله وعيال شكلها استغفر **** العظيم كإنهم مولودين في الشارع .. ياي حاجه بلدي اوي
بدر : مش مهم .... انا هخلي الفلوس ترجع تجري ورانا تاني ... المهم دلوقتي ننتقم لنفسنا
........
علاء : صاصا .... سمسمه .... انتوا ياللى هنا ... هما فين دول ... طلع فوق وفتح باب اوضة الولاد لئاهم نايمين وراح اوضة سمر ملئهاش واوضة صابرين ملئهاش ... راحوا فين دول بيتصل عليهم مبيردوش .... يووووو .... سمع صوت موبايل سمر في الحمام راح فتح لئاهم في حضن بعض وبيتساحقوا .... بتعملوا ايه يا شراميط انتوا فاتفزعوا
صابرين : علاااء ... ايه خضتنا ... اخلع وتعالى ريحنا
علاء : نسيتوا انكم حوامل ولا ايه
سمر : قلتلها ما ابغي لكن هي اللى اصرت
صابرين : شوف الوليه ... على اساس انك مش عاوزه يعني واللى هجمت على بزازي مكانتش انتي
سمر : الحق علي اني بريح اعصابك
علاء : بس ... تعالي يا صابرين عاوزك في كلمتين
سمر : ليش هبيله انا ... راح اتغسل زين واجي
علاء : ديك ام غيرتك الهبله زيك ... اخلصوا وتعالوا
بعد شويه
صابرين : خير يا حبيبي
علاء : حسن رجع ... وخالد اللى كان جوزك يا بنت الهبله عملنا مشاكل في الشارع ولم علينا الناس
سمر : وليش روحتوله
علاء : حسن طلب مني كده ... المهم .... انا هبعتله ناس ياخدوه على مستشفى يتعالج ويحموه ويرجعوه بني ادم
سمر : ما لي صالح بالموضوع هذا ... هذا شأنك انت
صابرين : استني انتي يا بت العبيطه ... يعني هتعمل ايه معاه لو رجع لطبيعته
علاء : هديله فلوس يبدأ بيها بعيد عننا وبالنسبه لابوه انا مش محتاجه ... هو كده كده مهمل في شغله ومش عارف يدور المصنع .... ايه رأيكم مروان يدير المصنع
صابرين : وهو مروان يفهم ايه في شغلنا اصلا
علاء : انا بقول لو خليته مدير للمصنع منها ابوه هتزيد غلاوتى عنده لإني مش هبهدل ابنه وفي نفس الوقت اخلص من نبيل اللى شغله كله بايظ ... واكيد مروان هيفرض سيطرته عالمصنع علشان عارفه كويس برستيجه عنده اهم من اي حاجه تانيه ... ايه رأيكم
سمر : ما بدي حديث في الشغل ... انت دير الشغل مثل ما تبغي
صابرين : بس بس ... اسمع يا علاء ... نبيل يفضل موجود ويعلم مروان وفي نفس الوقت منحسسهوش انه هيمشي ... ومروان لو اتعلم نخرج نبيل من الشركه .. وكمان متنساش ان المصنع ده اتبنى على اكتافنا كلنا .... بس انت عاوز تمشي نبيل ليه
علاء : علشان فاشل ... كمان موضوع ابنه مأثر عليه ... الواد سيكا جالي من يومين بيشتكي انه مش موجود على طول وان العمال بيروحوا ميشتغلوش فلما انزلهم واحد عنجهي زي مروان ويتنطط عليهم هيعرفهم ان **** حق وهيتعدلوا ... كمان انا ببص لبعيد ... لما مروان ينزل المصنع هيعرف فنيات كتير وكمان هودي مهندس معاه يعرف منه الشغل
صابرين : طب ما تودي صلاح هناك
علاء : صلاح مقدرش استغنى عنه هنا وكمان هو هيسافر الهند كمان كام يوم هبعت معاه كام عامل يتدربوا على التصنيع الجديد ولما يرجع يشيل المصانع كلها
صابرين : طب احمد عارف الشغل
علاء : احمد ماسك التسويق مقدرش اشغله بحاجات زي دي ... هو مروان مفيش غيره اللى يربيهم
صابرين : بس نبه عليه انها فرصته يا اما يثبت نفسه ويخليه راجل او يحل عننا وملناش دعوه بيه
سمر : عندي رأي ... ليش ما تعين مروان ومعاه تخلي اللى اسمه ايش هذا سيكا يعرفه الشغل هناك وهذا هيخلي اللى اسمه نبيل يحس انه دوره انتهى وهو اللى راح يجيك تخرجه من الشراكه بيناتكم وترفع عن نفسك الحرج
علاء : يا بنت اللذين ... هي دي
سمر : مروان شخص متهور لكنه تربية اكابر ... لما يدير المصنع ما بيسمح لنبيل يتعامل معاه على انه شريك ويقدر ينزل من هيبته امام العمال ... غير انك بتقول ان سيكا الراجل تبعك هناك ... يعني عارف زين ان مصلحته في التقرب من مروان وراح يجنب نبيل
صابرين : فكرتي فيها ازاي دي يا هبله
سمر : انتى اللى هبيله وبنت هبيله ... ايش هبله هبله هبله
علاء : علشان هبله
سمر : حبيبي ايش رأيك ننزل نسير شوي بالكمبوند
علاء : طب مها واخواتها هنعمل فيهم ايه
صابرين : هصحيهم ييجوا معانا ... في حفله هتغني فيها شيرين وجدي ... ايه رأيكم نحضرها
علاء : لااااا حديخبطكم ولا يلمسكم ... انسي احنا نتمشى ونرجع
سمر : مثل ما تشوف يا حبيبي
.......
صلاح : حنين ... حبيبتي انا جيت
حنين وساره نازلين
حنين : حبيبي ... جايب ايه
صلاح : كل اللى طلبتيه يا حبيبتي ... جهزتيلي الشنطه
حنين : انت لسه فاضل يومين
ساره : احمد مجاش معاك ليه
صلاح : سايبه بيتفق مع الجزار على عجل سمين ندبحه
حنين : اشمعنى يعني
صلاح : كيلو اللحمه بعشرين جنيه دلوقتي والجزارين ولاد وسخه بيدونا على مزاجهم ... قولنا نجيب عجل ندبحه ونوزعه على بعض بدل الجزارين ولاد الوسخه دول ... كمان هنوفر عالاقل ٢٠٠٠ جنيه
ساره : كويس انا نفسي في الكبده من بدري وكل ما اطلبها من الجزار يتنك على امي
احمد : خلاااص القتيل جاي في السكه ... بلغت بتوع الامن يعدوه .... انا قابلت علاء كان واخد مراتاته وبيتمشوا
صلاح : اشمعنى هو ... ما يلا احنا كمان
احمد : لا انا جاي مهدود ... انت واحد قاعد في مصنعك لكن انا من شركه لعميل لوسط البلد للمعادي لهنا لما اتفرمت
ساره : تعالى يا حبيبي اجهزلك العشا عقبال ما تستحمى
احمد : عاملالنا ايه
ساره : رجعت من الكليه عملتلك فراخ محمره ورز وفاصوليا خضره
حنين : على اساس عملاهم لوحدك
صلاح : انتوا هتتخانقوا ... خلاص انتوا عملتوا ... بس يلا علشان انا جعان انا التاني
حنين : هوا يا حبيبي هيكون الاكل جاهز .... هي ساندي مختفيه فين
ساره : جوزها خدها وسافروا فرنسا ... هيقعدلهم اسبوع وييجوا
صلاح : اما اختك دي عليها عمايل ... بس مخليه جوزها مش ناقصه حاجه خالص
حنين : اعمل نص اللى بيعمله وانت مينقصكش حاجه
ساره : رد بئا
صلاح : ليكي علي اوديكي الفيوم
حنين : ماشي ... اهي خروجه والسلام بدل مانت كبيرك اخر الشارع
احمد : انا خلصت فين الاكل
ساره : حاضر يا حبيبي على طول اهو
بعد الاكل صلاح خرج مع حنين وراحوا الحفله واحمد خد ساره وطلعوا اوضتهم
ساره لبست قميص نوم اسود بيلمع قصير تحت طيظها واحمد خلع كل هدومه عدا الشورت عاللحم
ساره بتبوس احمد : مش ناوي نسافر زيهم
احمد : بطلي غيره احنا لسه جايين من ايطاليا الشهر اللى فات وكمان هي لما صدقت انه اخد اجازه
ساره : طب هما مش هييجوا دلوقتي ... منفسكش في حاجه كده
احمد : الا نفسي ... تعالى في حضني يلا
ساره : لأ انا عاوزه كسي يحضن زوبرك
احمد : مانتى لما تيجي في حضني هنقرب المسافه ما بينهم ونخليهم يقابلوا بعض فهيحضنوا بعض فهيطلعوا الشوق اللى جواهم لبعض
ساره : بحبك .. بيبوسوا بعض
احمد مسك بزها بيدعكه وايده ورا كتفها رافعها بيبوسها
انفاس ساره بتسرع وسخنت عالاخر
احمد بياكل شفايفها وقام خلع الشورت ورجعلها وهما بياكلوا في شفايف بعض ومد ايده بيخلعها الاندر الفتله وبينزله عنها
ساره مسكت زوبره ونامت على جنبها ورجليها فوق رجله واحمد بيلعب بصباعه في زنبورها وبيمشي صوابعه على شفايف كسها بيدهنهم بعسلها
ساره بتقرب راس زوبره وبتحضنه بشفايف كسها وبتمشيه ما بينهم
احمد نزلها حمالات قميص نومها وبيرضع في بزازها وساره انفاسها طالعه زي الصهد وبتدخل راس زوبره مع حته منه في كسها
احمد بينيك ببطء خايف عليها بسبب الحمل
ساره بتلف ايدها على زوبره وبتدعكهوله مع النيك واحمد حاسس بشهوه كبيره من حرارة انفاسها ونعومة كسها وايدها على زوبره وبياكل في بزازها اكل لغاية ما حس انه هيجيب
ساره : دخله جوه وهاتهم كسي عطشان عاوز يشرب لبنك يا حبيبي
احمد بيدخل زوبره للأخر وهو حاسس كسها ناعم اوي زي القطيفه وبينطر لبنه كتير جوه وهو بيبصلها وبيبتسم : مبسوطه يا حبيبتي
ساره : اوي يا حبيبي وبتحط راسها في حضن صدره وبيناموا وهما عريانين ملط من غير ما يتغطوا
.......
مروان في شقة مالك
مالك : اااه كمان يا مرمر ... اديني كمااان ... هات لبنك يلا انا التوتا اتهرت
مروان : ما تنشفى كده يا موكا ... بيسرع حركة وسطه وبيرزع زوبره للأخر وبيجيب لبنه
مالك : اووووف يا ساتر ... اخيرا ارتحت ... يلا هات امصلك وبيتعدل بيمص في زوبر مروان لغاية ما نطفه .... يلا دوري تعالى مصلي
مروان بيمص لمالك اللى زوبره اكبر من زوبر مروان شويه ومليان عنه وبعد ما زوبر مالك نشف بيفلئس مروان ومالك بيركب على ضهره وبيدخل زوبره اللى دخل كله بسهوله
مروان : اااااخخخ ... ايواااا ... اديني بئا عاوزك تمتعني زي ما متعتك
مالك : هما النسوان بتوعك مبيمتعكش ولا ايه
مروان : مممم ... دول شراميط لزوبري لكن التوتا انت اللى بتمتعها يلاااا ااااه كماااان
مالك : عاوزك تتكلم زيهم ... نفسي انيك طياظهم
مروان : نيكني كمان ااااه كمااان نيط طيظي اوي اااه كمااان طيظي اييي اححححح انت جبت لبنك
مالك : مستحملتش شرمطتك ... اتاريك متمتع معاهم
مروان : زيزي هتموت عليك وانت مش سائل فيها ... دي عليها اه تدوخ
مالك : مبحسش بمتعه معاهم ... مع الستات عامة .. انا بحب صوت الرجاله وطياظهم ... فاكر الواد اللى كان مع مرات اخوك
مروان : اه الواد اللى كنا هنحبسه ده
مالك : مش هو في الكليه معاها
مروان : اه معاها
مالك : ايه رأيك لو نصاحبه ونجيبه على حكرنا ونكسر عينه ... الواد شديد واهو ندلعه
مروان : اما حتة فكره ... اخته بتجيلي على فكره
مالك : طب ايه رأيك احنا نجيبه ونغيبه خالص وانت تجيب اخته ونخليه ينام معاها ونصورهم وبكده هيعملنا كل اللى عاوزينه
مروان : ايه يا موكا ... انا قاعد مع شيطان ولا ايه
مالك : اسمع كلامي بس ... كمان عيل كحيان زي ده لما نصرف عليه هيكون خدام تحت رجلينا واخته كده كده تحت زوبرك
مروان : عالاقل اردله اللى عمله فينا سبع البرمبه ده
مالك : يعني موافق
مروان : طبعا موافق ... وبالمره اوري الصور لعلاء بيه وعيلته
مالك : صور ايه يبني ... احنا هنصورهم فيديو بالكاميره بتاعتي
مروان : بس متستغباش وتجيبه هنا ... انا مش عاوزه يعرف مكاننا
مالك : خلاص هكلم الواد سمير يجيبلنا مكان
مروان : كلمه صح خليه يجيب مراته وييجي ... اصلها وحشتني اوي ام لسانين دي
مالك : مش عارف ايه غايتك في الستات البلدي دي ... وكمان بيطلب فلوس وبيقرف امي
مروان : مانا اللى بدفع يا خول ... اتصل بس خلينا نتمتع وخليه يجيب مزه معاه بدل اللى جابتلي حموضه دي
مالك : ماشي يا بوص
.........
صلاح رجع هو وحنين
حنين :
صلاح : فكرك ناموا
حنين : هو هيستغبى ولا ايه ... مش اتفقنا النهارده هتبدلوا علي
صلاح : اهم حاجه يكون كيفها علشان تنام للصبح
حنين : طب رن عليه خليه يجيلنا عقبال ما اجهز
صلاح بيرن على احمد : ايه يا حماده ... نسيت ولا ايه ... خلص بسرعه وتعالى هنكون جهزنا .... مستنيينك خلاص
صلاح شال حنين ودخل بيها الاوضه وهي في لمح البصر خلعت هدومها و لبست قميص نوم احمر في اسود من غير الداخلي لا اندر ولا برا
صلاح خلع كل هدومه وسابها بتتمكيج ودخل خد شاور في السريع وطلع كان احمد بيبوس في حنين
صلاح : مش تستنوا الخروف اللى جوه بيستحمى
حنين : ماااااء .... تعالى يا حبيبي .. احمد لسه جاي
صلاح : اتأكدت ان مراتك نامت ولا هتعمل زي المره اللى فاتت لولا اننا كنا لسه لابسين كنا اتفضحنا
احمد : اتأكدت وقفلت عليها بالمفتاح كمان يلا اخلصوا
صلاح : نونا هي اللى تخلص مش احنا
حنين : طب يلا اخلعوا ملط
احمد وصلاح خلعوا ملط وحنين حطت مخده عالارض ركعت على ركبها ومسكت ازبارهم بتدلكهم وهي بتبص لصلاح وكل واحد فيهم متمتع
صلاح : ااايوه حلو اوي مصيه يلا
حنين بتحط زوبر صلاح بين شفايفها وبتعامله معاملة الايس كريم واحمد باصصلها بنص عين شرقانه ومتمتع من اللى بتعمله اخته
صلاح بيوقف حنين وبيبوسها واحمد راح قعد وماسك زوبره بيتفرج عليهم وكانوا طلعوا عالسرير وحنين بتكمل مص لصلاح وكانت جسمها عالسرير ورجليها بره السرير عالارض
احمد وقف وراها بيدخل صباعه في طيظها وهو بيتف على راس زوبره وبيدعكه وفتح طيظها ودخله وشغال نيك فيها
حنين بتمص بشراهه لصلاح اللى شايف نسيبه بينيك اخته اللى هي مراته في طيظها وبيغمض عينه وبيتخيل لو احمد وصابرين وساره معاهم وكل واحد بين رجلين اخته بينيك فيها وزوبره بيطول في بؤ مراته اللى بينيكها اخوها
حنين وقفت مص وبصت لاحمد يبعد وطلعت نيمت صلاح على ضهره وطلعت بكسها على زوبره وملته بيه وميلت على صلاح
احمد طلع وراها ودخل زوبره في طيظها وبئت تتناك من الاتنين واهاتها وصرخاتها مكتومه في شفايف صلاح
احمد وصلاح بيرزعوا فيها دون اي اهتمام لصوتها العالي وحنين معصوره ما بينهم وبتترعش جامد وبتنزل شهوتها لاول مره في الليله دي
صلاح : يححح انتى نزلتى كتير يا لبوه
حنين : نيكني اوي يا سبعي
احمد : انا بجييييب خلاص مش قادر
حنين بتعصر زوبره في طيظها بتمنعه يخرجه وحست بسخونة لبنه جواها وده خلى احمد ينام على ضهرها
صلاح بيرزع جامد في كسها وحنين معصوره بينهم هما الاتنين وبمش قادره خلاص وحست ان كسها وجعها اوي وصلاح بيرزع وجدران كس حنين بتعصر زوبره وحس انه خلاص هينزل لبنه وبينعر جامد وبيجيب لبنه في اعماق كسها وهي كمان نزلت شهوتها لتانى مره وبتنام في حضنه
احمد قام من عليها وبيروح لبؤها ينطفله زوبره
حنين بتمص لاحمد بتنطفله زوبره وبتبصله بلبونه وغنج وشرمطه واضحين وده خلى احمد مستحملش وجاب في بؤها وحنين اتنفضت تاني او تالت اورابع وبتنزل على بطن صلاح وزوبره جواها .
ساره : هلا هلا هلا
كلهم اتفزعوا واحمد بيبص وراه والعرق مغطى جسمه
احمد : ساره ... انتى خرجتي ازاي
ساره : انت صحيح قفلت من بره بالمفتاح بس شكلك ناسي ان باب اوضتنا بيفتح من جوه ... تقدر تقولي انتوا بتعملوا ايه
صلاح وحنين غطوا نفسهم وبيتفرجوا عليهم
احمد : ساره تعالي اوضتنا نتكلم هناك
ساره : لا مش هطلع من هنا غير لما تقولي بتعملوا ايه .... بتنيك اختك مع جوزها صح
احمد : طب ندخل اوضتنا ونتكلم
ساره : هو سؤال وتجاوبني عليه .... ترضى ان علاء يعمل معايا كده
صلاح وحنين نفسهم يسمعوا رده بس احمد سكت خالص
ساره : لو نفسك سهله .... بس مش هتلمسني تاني
احمد : ساره ارجوكي نتكلم في اوضتنا
حنين : مردتش يعني ياحمد
صلاح : انا عن نفسي اتمنى ونكون شبكه على مستوى
ساره : شوفت جرأت صاحبك علي ازاي .... انا مش هقعدلك لحظه فيها ... انا هاخد ابني واروح عند امي
احمد : استني يا ساره هفهمك
ساره دخلت الاوضه وبتلم حاجتها من الدولاب واحمد بيتحايل عليها تسمعه وتفهم
ساره : افهم ايه بعد اللى شوفته ... اخر حاجه كنت اتوقعها ان انت وصاحبك العرص تعملوا كده ... مش هستنى لما تخليه يركبني معاك
احمد : انتى عندك كل الحق في اللى قولتيه بس يا ريت تسمعيني
ساره بتشيل ابنها وهي بتعيط وبتجر الشنطه : يوووه ... هاتلي شنطتى عند امي
احمد : طب يا ساره استني
مشيت ساره وراحت فيلا علاء اللى هي على بعد امتار من فيلا احمد
علاء : في ايه يا ساره
ساره : شوفلك حل مع صاحبك ... انا مش عاوزاه خلاص
صابرين : في ايه يا ساره اهدي بس
ساره : ممكن نتكلم لوحدنا
علاء : خلاص ادخلوا انتوا ناموا ... تعالى معايا ... خدي يا صابرين الواد منها ... دخلوا اوضة المكتب... احكيلي بئا زعلك في ايه
ساره : من فتره وانا شاكه في تصرفات احمد كل يوم والتانى يتسحب من جنبي بالليل ويروح عند صلاح ... كنت فكراهم بيتكلموا او بيلعبوا قمار او يسكروا بس طلع الانئح من كده
علاء : طلع ايه
ساره : البيه بيروحلهم وبيعملوا سكس على اخته
علاء : ... هو ده اللى مزعلك ... طب يا بنتى مانتى اللى رخصتي نفسك
ساره : انا مش متخيله ... يعني ممكن انت واحمد تعملوا معايا كده مع بعض
علاء : لا طبعا ... صحيح كان بيننا حاجه بس ده خلاص انتهى وكمان ايه الفجرده ... اخص يا صلاح وانا كنت فاكرك راجل طلعت لا مؤاخذه ... عالعموم بيتي هو بيتك ... بس عاوزك تهدي ومتنسيش ان انتى اللى دخلتي وانتى حامل
ساره : بارتباك ... اااانت بتقول ايه
علاء : فكرك انا نايم على وداني ... انا لما عرفت طبعا اتصدمت في الاول بس كنت هعمل ايه والومك على ايه ...مانا كنت بعمل معاكي اللى المفروض امنعك عنه ولا نسيتي
ساره : كده يا علاء بتعايرني
علاء بياخدها في حضنه : يا بت مش بعايرك .. بس بفكرك انتى كنتى بتعملي ايه وكان لازم تكون دي النتيجه ... انتى مكنتيش مغليه نفسك وسيبتي جسمك لاحمد ... لو كنتي حافظتى على نفسك مكانش استرخصك وراح لغيرك .... خلاص بئا بطلي عياط ... عالعموم هيروح مني فين ...بس بئا كفايه
ساره بتمسح دموعها وهي في غاية الحزن
صابرين : احمد بره وعاوزك
علاء : اهو جاي يصالحك ... سيبيهولي انا هتعامل معاه واطلعي انتي فوق .... لما يعرف قيمتك هصالحكم
ساره بتحضن علاء اوي وبتطلع مع صابرين
علاء : جاي ليه
احمد : انا
علاء : انت ايه ... متخليش صوتي يعلى وبلاش فضايح .... اختي مش رخيصه ياحمد
احمد : و**** بحبها ... بس
علاء : من غير بس .... اتفضل روح وبكره نتكلم بعيد عن هنا ... وعلى فكره اللى ميغليش اخواتي وعيلتي مغليهوش
احمد : انا مرخصتهاش يا علاء
علاء : روح ياحمد ... روح ولي كلام معاك انت وصلاح
احمد بيمشي وهو متضايق اوي من نفسه وبيرجع فيلته
صلاح : عملت ايه
احمد : علاء شكله عرف وهيجتمع بينا بكره
صلاح : متحملش هم ... اطلع نام دلوقتي وبكره يحلها الحلاال
احمد : انا مش هعمل كده تاني معاكم
حنين : انا اسفه ياحمد مكانش قصدي اعملك مشاكل
احمد : خلاص يا حنين ... الغلطه مني انا من الاول لما طاوعتك
حنين بتاخده في حضنها : خلاص متزعلش نفسك بكره هتهدى وترجع
احمد : خلاص مبئاش ينفع انا عارفها .... اكيد هتطلب الطلاق
صلاح : ولا طلاق ولا حاجه .... كل الحكايه كلمتين في جنابنا وخلاص .... اهدا بس وكل حاجه هتتحل ... يلا اطلع نام دلوقتي وانتى يا حنين يلا احنا كمان ... ورايا شغل كتير الصبح
........
سمير : انا جبتلكم كل اللى طلبتوه
مروان : فين مراتك يلا
سمير : منفعش اجيبها عندها ظروف
مالك : ومجبتش امك ليه
مروان : لا امه ده ايه ... اسمع يلا انت ... اعمل حسابك المره الجايه تجيب مراتك واخوها وامك .... وخد دول ١٠٠٠ جنيه انزل هاتلك حاجات ولبس غير ده يا معفن .... خش استحمى وتعلالي عالاوضه
سمير : امرك يا حبيبي ... هتدلعوني يعني
مالك : هنفشخك يا كس امك .... اسمع ياض انت .... ابئى شوفلنا مكان غير ده .... حاجه كده تكون محدوفه نأجرها ... ويستحسن يكون في عماره من غير سكان
سمير : سهله ... بس في حاره ومش هينفع تروحوا بعربياتكم ... هتتسرق
مالك : مش مشكله هنروح بتاكسي
سمير : ماشي بكره تكون جاهزه ... بس عالبلاط
مالك : بلاط ايه يا متناك .... معاك ١٠٠٠ جنيه هاتلها انتريه وسرير كبير
سمير : امرك بس كده هحتاج فلوس لصاحب البيت
مروان : كام يعني
سمير : ٥٠٠ كده
مروان : امسك ١٠٠٠ كمان اهي ويا ريت محدش يعرف عنه حاجه
سمير : عيب يا بيه انا مش تلميذ
مروان : غور استحمى يلا جاتك القرف في شكلك
مالك : الواد هنجيبه ازاي
مروان : انا اللى هجيبه
.......
تاني يوم الضهر
مكتب علاء
علاء : يا مرحب بالمعرصين
صلاح : ييييي مش هنخلص
علاء : اخرس يلا ... بذمتك مش مكسوف من نفسك
احمد : مفيش داعي يا علاء ... انا عرفت احنا عارفين اننا غلطانين .... انا مستعد اعمل اللى تقول ساره عليه
علاء : ساره عاوزه راجل مش خول .... مع اختك .... وانت يا عرص .... سايبه يعمل في مراتك كده وفي وجودك كمان
صلاح : يا عم متكبرش الموضوع ... على فكره احنا كده من قبل الجواز
علاء : خخخخخخ واختى كانت معاكم
احمد : لأ ... بس اخت صلاح كانت معانا لحد مانت اخدتها بيتك
علاء ضربه بونيه في وشه رماه عالارض : انت بتقول ايه
صلاح : اهدا بس دي كانت مره وكنا سكرانين
علاء : وانت كنت عاوز تكملوا ... انا بصراحه مش عارف اقولكم ايه .... اتنين هما دراعاتي اللى بشتغل بيهم واصحاب العمر طلعوا معرصين
صلاح : ماشي يا عم حقك تقول اكتر من كده .... بس ده مع حنين بس واتطمن اختى واختك بعيد عن الموضوع ده خالص
علاء : وترضى يا صلاح بيه انا كمان اعمل كده
صلاح : متستعبطش ...
علاء : خخخخخخ هتعملهم علي يا خول ... اذا كنت راضي باخوها وقصاد عينك
صلاح : عندك حق في كل كلامك بس لازم تعرف انى بحب مراتي وبحققلها كل اللى تتمناه حتى في السرير
علاء : واهي خلتك خروف .... ما علينا ... انت تطلق ساره وحقها كله يجيلها وعلى فكره هخصمه من حقك في الارباح المليون مؤخر وزيهم نفقه
احمد : ومين قالك انى هطلق ساره ... انا لا يمكن استغنى عنها
علاء : يبئى تشتريلها فيلا اكبر من فيلتك وتسيبوا فيلتك وتقعد معاها في فيلتها علشان لو زعلتها هي اللى تطردك مش تجيلي عايطه في انصاص الليالي وهتفرشها كمان على حسابك لعلمك يعني ويكون فرش جديد ... ولغاية ما تعمل كده ... ساره هتفضل عندي هي وابنك
.........
عمر : يلا يا سنسن يا حبيبتي لحسن هنتأخر عالطياره
ساندي طالعه من الحمام لافه الفوطه على جسمها : معلش يا حبيبي عمر : طب يلا اجهزي مفاضلش غير ٣ ساعات
ساندي : انا هجهز على طول ... بس انت لابس من دلوقتى ليه
عمر : انا كده بحب اكون جاهز
ساندى نزلت الفوطه ووقف ملط وبطنها قدامها شبرين ...شكلها مغري الصراحه ... مش هنعمل واحد عالسريع
عمر : الا نعمل ...
بيهجموا على شفايفهم وبيقطعوهم من البوس وطبعا بزازها بتاخد نصيبها في المتعكه
ساندي : ممممم حححح .. تعالى نيكني مش قادره عاوزه زوبرك في كسي وبتطلع عالسرير ونامت على بطنها
عمر لم رجليها في وضع الولاده وخلع كل هدومه وكان زوبره واقف عالاخر ودخله طبعا بالراحه وبيحركه
ساندي : ااااا اااااا ااااا بحبك يا عوماااار ... بحبك يا حياتي ااااا اااا
عمر : انا اللى بعشقك يا قلبي ... يا مولاتى يا كل مملكتي .... نفسي تفضلي في حضني حتى في شغلي ... وانا طاير تكونى انتى في حضني متخرجيش منه
ساندى : مممممم اااا يحححح هنزل هززل هنزل اييييااااااهه
عمر حاسس بجدران وعضلا كسها بيعصروا زوبره وبيجيب لبنه وبيسند على قبضات ايديه لغاية ما بينزل كل لبنه وبيدخلوا يستحموا سوا وتحت الدش حضنهم مبيهداش من حرارة حبهم والشفايف بتتقطع
.......
مياده بتتحرك بسرعه وبتتصل بابتسام
مياده : ازيك يا سومه عامله ايه ... وحشاني اوي
ابتسام : وانتى و**** يا غاليه ... بس ايه اللى فكرك بي انتى من زمان معبرتنيش بمكالمه حتى
مياده : انا بتصل اعزمك على حفله صغيره كده بمناسبة رجوعي لبدر اخوكي
ابتسام : بجد ... فرحتلك و**** بس اعذريني
مياده : لا تؤتؤتؤتؤ ... كده ازعل منك ومش هكلمك تاني .... هاتي جوزك وتعالي
ابتسام : خلاص هقوله ووعد مني ليكي هنيجي يكش بس يتصلح حال جوزك
مياده : متخافيش هيتصلح على يدي
ابتسام : بس هنيجي فين
مياده : احنا في بيت ابوكي القديم ... اصل انا بعت شقتي وهشتري شقه جديده فقاعدين مؤقتا لغاية ما اشتري الجديده
ابتسام : خلاص هنيجي ... والحفله دي امتى
مياده : بكره بالليل عازمه فيها اخواتى وعازماكم
ابتسام : خلاص جايه اكيد ... هو انا لي كام اخ افرحله يعني
مياده : خلاص مستنياكم
.......
مروان : لسه الشغل موجود ولا ايه
علاء : اه طبعا ومستنيك كمان .... بص يا سيدي انا شوفتلك شغلانه بس مقاسك .... انت هتمسك المصنع القديم ... لو اثبت نفسك هخليك حاجه كبيره في الشركه
مروان : بس انا افهم ايه في شغل المصنع
علاء : مش انت خريج اداره ... انا عاوزك مدير .... انا لي شريك هو اللى مسئول عن المصنع هناك ... انا عاوزك تديره هو شخصيا ... هبعت معاك مهندس هيشرف عالشغل وهناك في الراجل بتاعي ودراعي اليمين ... ميكانيكي اسمه سيكا ... دول اللى تاخد منهم الشغل ... بصراحه انا همشي نبيل شريكي ... اصله بيتعامل على انه صاحب المال ونسي انه واحد من مجموعه كبيره
مروان : والمهندس ده كفاءه
علاء : اكيد طبعا .... لعلمك انا مبشغلش غير الكفاءات وانا متأكد انك هتكون كفء في الاداره .... كفايه انك من ضهر الراجل اللى بيدير البلد كلها
مروان : وانا هكون عند حسن ظنك بي
علاء : ده اللى بتمناه ... عاوزك تسيطر واللى مش عاجبك في الشغل مشيه .... خلي بالك نبيل ليه شعبيه
مروان : على نفسه ... اللى هيخاف على شغله يشتغل وبس
علاء : تعجبني ... انسه هيام ابعتيلي المهندس وائل
هيام : حاضر يا فندم
علاء : المهندس وائل مهندس انتاج ملهوش حل ... عاوزك تصاحبه وتشرب منه الشغل ... بس من غير تنطيط متخلهوش يركبك
مروان : اكيد ... محدش هيسيطر غيري
وائل : امرك يا علاء بيه
علاء : اقدملك مستر مروان مدير المصنع الجديد
وائل : مروااان ... ازيك يا مرمر
مروان : عامل ايه يلا ... اختفيت فجأه
علاء : واضح انكم تعرفوا بعض اوي
مروان : اوووهووو .. وائل ده صاحبي من ثانوي
علاء : عااال .. هتختصروا علي كتير ... وائل زي ما فهمتك انت اللى هتدير الانتاج في المصنع ومروان هيكون مدير المصنع وهيقدملي التقارير
وائل : تمام تمام فاهم طبعا ... متحملش هم حاجه المصنع معانا هينتج اضعاف اللى بينتجه
علاء : طب حيس كده ... الملف ده فيه كشوف بالانتاج والطلبيات ... مش عاوز تأخير
مروان : طب استأذنك انا علشان اشوف شغلي وانت يا وائل معايا عالمصنع وريني مكانه علشان بعد كده هنعمل جوله تفهمني فيها ايه اللى بيحصل
وائل : يلا بينا ... عن اذنك يا علاء بيه
......
في المصنع
مروان ووائل بيتجولوا وبيتعرفوا عالعمال
نبيل : ازيك يا باشمهندس وائل ... خطوه عزيزه
وائل : اهلا اهلا يا عم نبيل ... اقدملك مستر مروان مدير المصنع الجديد
نبيل :
انتهى الجزء السابع
يا ترى مروان خطته ايه لتوقيف نبيل وكسر شعبيته
وعلاء هيعمل ايه في مشكلة ساره
وصلاح واحمد هيعملوا ايه مع حنين
ومالك هيعمل ايه مع محمود
كل ده واكتر هنعرفه الجزء الجاي
الجزء الثامن
نبيل : ... بتردد اهلا وسهلا استاذ مروان
مروان : ازيك يا عم نبيل ... مستر علاء كلمني عنك كتير
نبيل : هو علاء بئا مستر امتى
وائل : علاء بيه قال انى هتابع الانتاج وفي خطه جديده وسياسه جديده هتتنفذ
نبيل : بس انا مش محتاج مهندسين ... انا
مروان : ازاي يا اسطى نبيل ... لازم يكون في مهندسين ... تعالوا نتكلم في المكتب احسن
وائل : يفضل احسن حد يسمع كلام كده ولا كده وبيروحوا مكتب صلاح القديم وبيقعد مروان عالمكتب
مروان بيبص عالمكتب وديكوره القديم : حتى المكتب ده هيتغير .... اسمع يا اسطى نبيل ... انا همشي بسياسة الثواب والعقاب ... بمعنى ان اللى هيشتغل وهينتج انا هكافئه وهصرفله المكافأه من جيبي الخاص ... ولو في حد كسلان ... ملهوش مكان بيننا ومليش دعوه بظروف حد ... كل واحد عاوز ظروفه تتحسن يشتغل ومعنديش حد قديم ولا جديد ...
نبيل : كلام مظبوط وموزون وانا عن نفسي بعمل كده مع العمال
مروان : من دلوقتي الشغل ده هيكون شغل مهندس وائل مدير الانتاج وانت يا اسطى نبيل هتكون مهمتك تعليم العمال الشغل والاشراف على انهائه بس مش عاوز اي تقصير والشغل يخلص قبل الميعاد المطلوب
نبيل : هو علاء مقالكش انى من الشركاء وان ده مالي زي ما هو ماله
مروان : مستر علاء عرفني كل حاجه بس علشان اقدر اطبق طريقتي في الشغل لازم تساعدني ولما العمال يشوفوك بتشتغل بايدك هيتكسفوا وهيشتغلوا زيك
نبيل : اه فهمت ... طب حيس كده في عندك طلبيه عالمكتب احنا شغالين فيها
مروان : اه واخد بالي ... خد يا باشمهندس الطلبيه دي ... دي من اسبوعين وميعادها بكره
نبيل : معلش هي لسه جايه من يومين ... واحنا هنخلصها خلال ٤ ايام
مروان : شوف يا باشمهندس الطلبيه وتابعها بنفسك واي تأخير انت المسئول قدامي
وائل : اكيد يا مستر مروان ... سمعت يا عم نبيل ... انا مش عاوز العمال يمشوا الا ونص الطلبيه دي خلصان النهارده وبكره تتسلم جاهزه
نبيل بيتنهد : ماشي يا باشمهندس ... اما نشوف اخرتها
مروان : لو سلمتوها في ميعادها هاتلي كشف باسماء اللى اشتغلوا فيها وانا هكافئهم
نبيل مش مستريح : اكيد طبعا دي العمال هتفرح اوي
مروان : اولا محدش ياخد خبر باللى قولناه ... ثانيا المهندس وائل هيشرف بنفسه عالطلبيه
نبيل : اه مفهوم طبعا ( داحنا هنشوف ايام سوده ... متبئاش غير العيل ده يديني اوامر )
.......
علاء : تمام يا رجاله .... ودوه المخزن وتحموه وتكتفوه وتحلقوله شعره ودقنه .... تمام اوي كده ... اوعوا يهرب منكم
هيام : ست بثينه عاوزه تقابل حضرتك
علاء : اكيد دخليهالي
هيام : بس ااا
علاء : في حاجه يا هيام ... اتكلمي
هيام : بصراحه كنت عاوزه اجازه بكره ... اصل في عريس متقدملي وعاوزه اليوم اجازه
علاء : حد نعرفه ولا من بره
هيام : ابن عزام بيه اللى في الحزب مع حضرتك ... اسمه جلال
علاء : يا بنت اللعيبه وده تعرفيه منين
هيام : بصراحه كان زميلي في الجامعه وبنحب بعض وكان باباه معترض ايامها بس لما باباه عرف منه اني بشتغل مع حضرتك اقتنع ووافق ييجي يتقدملي
علاء : تحبي اكون حاضر معاكي
هيام : بجد ... اكون شاكره حضرتك اوي يا علاء احم .. قصدي يا علاء بيه
علاء : لا علاء بس احلى ... بيكتب ورقه ... اصرفي المكافأه دي من الحسابات وروحي ودخليلي بثينه هانم دي كمان اما اشوف اخرتها معاها
هيام : هو انت تعرفها منين دي شكلها بيئه اوي
علاء : كانت جارتي زمان وبعطف عليها
هيام : تحب اوديها الحسابات تاخد اللى فيه النصيب
علاء : لاااا ارجوكي ... الناس دي لو ادتيها حاجه مره بتعتبرها حق وبتدعي عليكي لو مدتهاش تاني ... خليني انا بعرف اتعامل معاها
هيام : اللى تشوفه حضرتك ... خرجت
بثينه : ازيك يا بيه ... انا متشكره اوي عاللى عملته معايا
علاء : مفيش داعي للشكر يا بثينه ... لا شكر على واجب ... ايه اخبار سيكا
بثينه : قريب بعد ٦ شهور هييجي سيكا الصغير
علاء : كده ... طب الف مبروك ... خدي دول للنونه
بثينه : كنت عاوزه منك خدمه واعتبرها اخر مره
علاء : خير يا بسبس
بثينه : يا ريت توصي على جوزي لحسن بييجي اخر اليوم هلكان
علاء : مفيش الكلام ده ... ايه بطل يعمل الواجب ولا ايه
بثينه : امال انا حامل ازاي ... اكيد بيعمله وبكفايه ... بس انا صعبان علي شقاه طول اليوم
علاء : بصي يا بثينه ... سيكا ده صبيي ولولا العشره كنت مشيته بسبب تأخيره المستمر ... بس انا مخليه علشان راجل وجدع ... تحبي اقعده جنبك
بثينه : لااااا على ايه ... هيبئى هو والخول ابني ... احم اسفه انى بتكلم كده
علاء : لا ولا يهمك ... هو فعلا كده ... عالعموم انا هخليهم يزودوه لاجل خاطرك بس عاوز منك حاجه للمره الاخيره
بثينه بتعض شفتها
علاء : مش اللى في دماغك الوسخه ... انا هأجر شقه في بيتنا القديم لسيكا وهفرشهالكم كمان ... عاوزكم تعزلوا فيها لوحدكم وسيبك من الخول ابنك ومراته الشرموطه
بثينه : بجد يا علاء ... انت كده هتكون حلتلي مشكله كبيره
علاء : مش عاوز حد يعرف مكانكم ... وانا هنبه على سيكا ولو حد عرف هفشخلك جوزك وافحته شغل
بثينه : لااااا هو ناقص ... انا متشكره اوي يا علاء.. قالتها واتقدمت ناحيته وباسته في شفايفه وخرجت مع دخول هيام اللى شافتها وهي بتبوسه وبصتلها بابتسامه ساخره
هيام : انا اخدت المكافأه خلاص يا علاء ... متشكره اوي عاللى بتعمله معايا ... بجد انت غيرت حياتي كتير
علاء : استني انا خلصت خلاص وهاخدك في سكتي ... يلا غيري اليونيفورم ومستنيكي تحت في عربيتي
هيام : بجد انت انسان جميل اوي
.......
في بيت كمال
نهله : وانتى ازاي تتخانئي مع جوزك ومتجيش عاندي
ساره : ازاي يا ماما يعني ... انتى ناسيه ان اللى هنا غريب عني ... اوعي تفتكري ان مروان ده ملاك ... ده ممكن يتهور ويعمل في حاجه ... لكن علاء انا مأمنه نفسي عليه وكمان اخويا ومتأكده انه هيجيبلي حقي
نهله : بس كان واجب برضوا تديني خبر
ساره: واديكي عرفتي هتعملي ايه
نهله : تحبي اكلملك عمك كمال بيه يجيبلك حقك منه
ساره : لا طبعا ... انا مدخلش غريب بيني وبين احمد ابدا ... علاء اخويا وضهري والسند اللى اسند عليه ومتأكده ان احمد هيعمله خاطر ... لكن كمال بيه لو اتدخل اعرفي اني هتطلق على طول
نهله : لا يا حبيبتي وانا مخربش بيتك ... بس هي ايه المشكله اللى بينكم
ساره : ها .. ابدا يا ماما شوية خلافات زي اي اتنين متجوزين
نهله : قوليلي يا بت ... هو عامل معاكي ايه
ساره : مش هحكيلك طبعا ... دي حاجه تخصنا وبس
نهله : خرع يعني ومكسوفه
ساره : فشرررر ... ال خرع ال ... احمد راجل وسيد الرجاله كمان ويقوم بعشره غيري اللهم لا حسد
نهله : يقوم بعشره غيرك ... احكيلي يا بت ... هو بيعمل معاكي كام مره
ساره : ايه يا نهله هو كمال بيه مخسع ولا ايه
نهله : ابدا بس انتى بتقولي انه جامد
ساره : اه جامد وكمان لو اتجوز مش هزعل بالعكس يريحني شويه
نهله : هو بيعمل كتير اوي كده
ساره : انا لو وريتك بتاعي هتلائيه حافرلي نفق قدام منفد على ورا
نهله : ... يا خبر ابيض ... امال زعلانه ليه ياللى عاوزه الحرق
ساره : بتدلع عليه ارتحتي
نهله : اه كده طمنتيني
.......
صلاح : العينه دي عاوزه شغل كتير ... اعرضها عالمهندس اسماعيل يعملها الديزاين ويجيبهولي اشغله عالمكن
علي : بس الحاج سعد مستعجل عليها وطالب ٥٠٠٠ حته منها
صلاح : يبئى اسرعلك الديزاين يخلص بسرعه
احمد : وانت ايه مشكلتك تعملنا منها حته نطابقها
صلاح : ده علم مش سلق بيض ... المكن الجديد غير القديم ... المكن الجديد بيشتغل بالديزاين والخواجه الفريدو عارف كده كويس ولما عرضت عليه الشغل اللى بعمله قال ان ده كان زمان ودلوقتي بالديزاين بنوفر مجهود ووقت ... ال٥٠٠٠ حته كل حته ٥ دقايق يعني عاوزين ٢٥٠٠٠ دقيقه شغل احسبها على ٦٠ دقيقه على ١٢ ساعه يوميا هيدينا ٣٥ يوم شغل ... احسبها انت بئا يديك السعر للحته
علي : ولو انت اشتغلتها بايدك تاخد اد ايه
صلاح : ولا ٧٠ يوم شغل
علي : خلاص انا هبلغه بالكلام ده
احمد : خلاص اتصل عليه ورد على صلاح
علي : تمام يا مستر
صلاح : تعالى نشرب شاي عندي في مكتبي
احمد : تعالى
صلاح في مكتبه : بص يا سيدي انا مستعد اشتري منك نصيبك في الفيلا مانت كده كده هتسيب عندنا
احمد : لا انا نويت اكتبه باسم حنين عالاقل لو زعلتها تنقل لنصيبها
صلاح : هو انا اقدر ازعلها ... مانا بسبب حبي ليها جبتولي الكلام ... هتعمل ايه مع ساره
احمد : هرجعها طبعا بس هندمها عاللى عملته ... بئا بعد ده كله تشتكيني لاخوها
صلاح : عاوز تخليها ترضى ... ضمها معانا
احمد : اخرس ياض هو انا معرص زيك
صلاح : بئا كده ... طب ابئى قرب من حنين تاني وانا هفشخك
احمد : احسن برضوا ... كفيها انت بئا بس لو زعلتها هزعلك
صلاح : رايح فين
احمد : علاء جاب خالد عالمخزن ... رايح اشوف هيعمل فيه ايه
صلاح : امتى الكلام ده
احمد : النهارده
صلاح : طب تعالى نتفرج ... انا كمان عاوز اعرف هيعمل ايه
......
هيام : متشكره اوي عالتوصيله ... اشوفك بعد الاجازه بئا
علاء : ايه نسيتي كلامنا ... مش قولتلك هجيلك
هيام : معلش .. نسيت ... تعالى اتغدى معانا
علاء : معلش ورايا شغل مهم ... خليها وقت تاني
هيام : اللى تشوفه ... سي يو
علاء بعد ما مشيت بيتصل بسيكا : فينك يا زفت .... تعالالى عالمخزن وبعد كده روح ... يلا اشوفك هناك متتأخرش
.......
مياده بتحضر للحفله وجرس الباب رن
بدر : اهلا اهلا ... ازيك يا ابتسام ... امال جوزك فين
حسام : وراها يا عرص ... بئا كده تتجوز تاني من ورانا ومتعزمناش
مياده : اهلا اهلا اهلا ... ازيك يا ابتسام ... معلش بئا كنت في المطبخ بجهز حاجات الحفله ... محمود ومها في الطريق
ابتسام : ازيك يا حبيبتي ... شايف الشقه نطفت ازاي ... دانت كنت في زريبه اخر مره
بدر : معلش بئا ... اتفضلوا ارتاحوا على ما ميمي تجهز الحاجه
جرس الباب رن وبدر بيفتح ودخل محمود ومعاه مها والولاد
بدر : اهلا يا محمود ... ازيك يا مها ... ياااااه ازيك يا رهف كبرتي واحلويتي اهو وبيحضنها اوي ... وانتى رضوى .. صح وانت مين بئا
رامي : انا رامي ... بيقولها من تحت درسه
مياده : يااااااه رهف ورضوى ازيكم يا بنات
رامي : هو انا هوا
مياده : ازاي بئا انت الكل في الكل ... ازيك ياسي محمود ياللى مبتسألش
محمود : معلش يا ميمي مشاغل ... اهلا وسهلا
مياده : طبعا تعرف ابتسام وجوزها حسام
محمود : اه طبعا ... شوفتهم وقت ما اتجوزتوا زمان
ابتسام : يااااااااه انت كنت عيل صغير ... شوف يا حسام كبر وبئى راجل ومالي هدومه
حسام : شوفتى الزمن
مياده : اتفضلوا اقعدوا واقفين ليه ... استأذنكم خمسه اشوف اللى عالنار
رهف : انا جايه معاكي .... دخلوا المطبخ ورهف رزعتها بعبوص خلاها اتنفضت
مياده : بتعملي ايه يا كلبه
رهف بتهجم على شفايف مياده : طعمهم حلو يا ميمي ...
مياده : بت يا رهف ... بتعملي ايه
رهف : متعمليش فيها شريفه على امي ... انا اعرف عنك كل حاجه ... ولا تحبي افكرك بالملايه وبوليس الاداب ... يومها كنت رايحالك لما عرفت مكانك وشوفتك
مياده : لااااا انتى حكايتك حكايه ... انتى ماشيه مع حد ولا ايه
رهف : ولو ماشيه فكرك هقولك ... تؤ... المهم انا هبات عندك النهارده ... عاوزاكي في موضوع كده بخصوص ماما
مياده : طب تخلص الحفله واوزعه ( دانتى جيتي ولا الهوا رماكي يا حلوه ... طالعه لبوه لامك يا شرموطه ) ... يلا اطلعي خليني اخلص
رهف ادتها بعبوص تانى وطلعت وهي بتضحك بشرمطه
مياده قسمت الاكل وحطت في حله برشام صراصير في الاكل ودوبته كويس وسبكت الاكل في الحله التانيه عالاخر ودي للاولاد وكانت عامله ديك رومي مع فراخ مشويه وطبعا مش ناسيه الشامبانيا اللى حطت فيها فياجره مطحونه وكبستها تاني
بعد دقايق مياده جهزت الاكل وندهت على بدر وبئا يخرج وهو مش عارف ايه اللى في الاكل بس هو عارف ان مياده مدبره حاجه
وبدأت الحفله والبنات بترقص وانضم ليهم الستات التلاته والرجاله بيصقفوا ليهم وبدر بيصب شامبانيا ليهم وبيشربوا عادي جدا لغاية ما مياده تزمت عليهم
مياده : يلا يا جماعه الاكل جاهز
الكل قاعد مولع اللى زوبره شادد واللى كسها بياكلها ( مها وابتسام ) وقعدوا كلهم ياكلوا
مياده : يلا يا بدر وزع على اختك وجوزها وبتدي لاخواتها والولاد وحطت للولاد الصغيرين لوحدهم علشان ميحصلهمش حاجه من الصراصير
بدر : امال فين المياه
مياده : يوووه نسيت ... تعالى معايا هاتلي الشفشأ
دخلوا المطبخ
مياده : متاكلش خليك شويه واطلع
بدر : انا على اخري
مياده : عارفه ما كلهم كده ... الاكل متاكلش منه عاوزاك فايق
بدر : انتى حطيتي ايه
مياده : شويه وهتعرف وهتتمتع اخر متعه
بدر : انا هنيكك يا حسام
مياده : انا هخليك تنيكهم كلهم بس الصبر ... هات الشفشأ املاه ليقلقوا
طلعوا معاهم المياه
مياده : خير يا جماعه
رهف : اااااا سحليه ماشيه عالاكل
مها : سحلية ايه دي خنفسه
ابتسام : يا لهوي انتوا بتأكلونا ضفادع وشايفه ضفدعه صاحيه وبتنط
حسام خلع بنطلونه وبيأكل زوبره
محمود : ايه التعابين دي كلها
رضوى واقفه بتبص وخايفه وهي شايفه صرصار
بدر بيبص عالاولاد لئاهم ناموا : انتى حطالهم ايه
مياده : محطتش حاجه بس سبكت الاكل اوي فكلوا وناموا ... بس ايه رأيك ... ميخرجوش من هنا غير متناكين وتجيب فيهم كلهم
بدر : ودي اعملها ازاي
مياده : متخافش عامله حسابي وبتوريه علبة فياجره مستورده
بدر : طب انا هدخل الولاد وارجعلك ... تاوزك تجهزيهم على ماجي
مياده : عالتسريحه جوه في كاميره هاتهالي
بدر : بس كده ... ماشي ياقلبي
بدر بعد ما دخل الولاد طلع وكانت مياده شغلت مزيكا رقص بصوت مش عالي بس مسموع ليهم وكانوا بيرقصوا كلهم عليها
بدر بيغمز لمياده وادالها الكاميره وراح على حسام وبيلزأ فيه وهو بيرقص وبيرشأ زوبره في طيظه عالهدوم وبيبعبص في ابتسام اللى بتبصله بغنج فكسها بياكلها من الفياجره
محمود واقف على جنب بيبوس في مها
رهف ورضوى مندمجين مع المزيكا وبيرقصوا كإنهم في ديسكو
مياده بتصور وراحت لحسام خلعته البنطلون والقميص وخلعته ملط وبتصوره وراحت لابتسام خلعتها ملط وبتصورها
ابتسام خدت شفايف حسام في بوسه جامده وبدر خلع ملط وراح ورا اخته بيبعبصها وبيدخل صباعين في طيظها وبيدخل بعدها زوبره
ابتسام رجعت بطيظها على زوبر بدر ونزلت بتمص لحسام وفجأه محمود وقف ورا حسام بينيك في طيظه وبيدخل زوبره بصعوبه بس قدر يطرأع خرمه ويعدي جواه
مها راحت انضمت لبناتها وبترقص معاهم ورهف خدت شفايفها في بوسه جامده ومها مش مستحمله اصلا وبيرقصوا
مياده بتصور كل اللى بيحصل صور
محمود خلص نيك في حسام وراح لابتسام شدها تحت منه وحط زوبره في بؤها
بدر راح نيم حسام على وشه ودخل بزوبره في طيظه وبيرزع بكل غل وحسام بيتأوه بصوت خشن
رهف شافت بدر بينيك حسام ووقف تتفرج وخلعت هدومها ووقفت بكسها قصاد وش بدر يلحسلها
بدر بيبص لمياده وهو مش مصدق
مياده : اتعامل مفيش مشكله دي لبوه
بدر شدها من كسها وبيلحس وزوبره شغال في طيظ حسام ودخل صباع في طيظ رهف بسهوله والتانى والتالت
مياده : طلعتي زي ماتوقعت ... خلص هات في طيظ الخول ده وبعدها هخليك تنيكها ... اجمد يا بدورتي لسه الليل طويل
محمود جاب في كس ابتسام وقلبها على وشها ودخل زوبره في طيظها
مها بترقص وهي بتخلع هدومها على مزيكا راب
مياده بتصور كل حاجه
بدر جاب في طيظ حسام وطلع زوبره ووجهه لرهف اللى نزلت بتمصله
رهف : ااااععع ايه القرف ده ... تعالى يا حوده امصلك انت وبتمص لمحمود اللى جاب في بؤها ورجع لطيظ ابتسام
مياده : خش بئا عالعروسه ... عاوزاك تفتحها
بدر : من عيني ... راح لرهف خدها في بوسه جامده ونيمها عالكنبه ورفع رجليها ودخل زوبره في كسها الضيق لبعد الراس بمليمترات وبيطلع بدم بكارتها
رهف : اوووو ... اييي كسي اتفتأ
مياده : انتى لسه شوفتي حاجه ... هات في كسها يا بدر واملاه اللبوه دي
بدر بينيك جامد في كس رهف ومحمود راح لمياده حضنها ونيمها جنب رهف وبيخلعها هدومها
مياده : هههههه عاوز تنيكني دلوقتي يا خول
محمود : هنيكك يعني هنيكك واحبلك كمان
بدر شاف زوبر محمود بيفوت في كس مياده ساب رهف وراح على طيظ محمود بس كانت ضيقه اوي ومعرفش ينيكه
محمود بصله وهو بينيك في مياده : متخافش هنيكك بعدها يا معرص وبينيك جامد في مياده لغاية ما نزل لبنه في كس مياده جوه
بدر بيحاول ينيك محمود بس مش عارف
مها بعد ما خلعت رضوى شافتهم كلهم خالعين ملط راحت خالعه ونزلت نامت زيهم
بدر شاف كده راح على رضوى ودخل بين رجليها بيمشي راس زوبره
رضوى اتنفضت وشفايف كسها رطبوا ولانوا وبدر دخل بزوبره : ااااااااااا كسي يا شرموط
بدر : كسك اتناك من القرموط وبيدخل زوبره للأخر وبينزل منها الدم على جناب فخادها
مها راحت لمحمود بتمصله بشراهه وعاوزه تتناك
حسام راح لابتسام بينيك فيها
محمود ساب مها وراح لرهف بينيك فيها شويه وبعد كده راح لطيظ بدر بيدخل زوبره بسهوله
مياده : خخخخخخ بعد ده كله بتتناك يا خول
بدر : هو اللى ناكني اااه بالراحه
مياده مسكت الكاميره وبتصوره : ايوه جامد يا محمود خليني اعرف اصور زوبره ووشه كويس
بعد ٣ ساعات نيك كان الكل نايم عريان في الصاله ما عدا مياده اللى بتتناك من محمود اللى بدأ يتعب
.........
بيت نبيل
جرس الباب بيرن ونبيل راح يفتح
نبيل : خالد ... انت رجعت يبني وبيحضنه اوي
خالد ماسك سكينه وبيدبها في بطن نبيل وهو بيصرخ : انت السبب في كل اللى احنا فيه ... انت السبب في كل اللى حصلي وبيطعن فيه لغاية ما قتله ونبيل تحت منه سايح في دمه
فاطمه : نبيييييل ااااااااااااااا ... لييييييه ... نبيل رد علي يا نبيل
خالد دخل بيشد امه من شعرها وهي بتصرخ وبيدبحها وبيضحك بجنون وهو ماسك السكينه بيقطع راسها
الناس طلعوا عالصريخ وشافوا اللى عملوا خالد وقدروا يكتفوه لغاية ما البوليس جه وخدوه
..........
ولاء :
حسن : معلش يا ولاء ... خالك ولا ابوكي ايا كان ميتزعلش عليه اصلا وهي عيله شراميط اصلا ... خلاص بئا ... المفروض هنسافر بكره والراجل عريسك مستنى هتتجوزوا اول ما نوصل
ولاء بتشن وتنف وبتمسح دموعها : معلش يا حبيبي ... انا متوقعتش ان خالد يتجنن ويعمل كده
حسن بيحضنها باخوه : خلاص انسي ... اكيد هيحطوه في مستشفى المجانين .. هما خلاص كلهم اخدوا جزاءهم
ولاء : حسن ... ممكن انام في حضنك النهارده
حسن : اكيد ... تعالى نضم سريرك جنب سريري ونعملهم سرير واحد
ولاء : انا بحبك اوي يا حسن ... اوعى تسيبني يا حبيبي ... انا مش عاوزه اتجوز ... انا مستعده اخليك انت جوزي ومحدش هيعرف وكده كده مسافرين هناك تقول ان انا مراتك
حسن : مش هينفع اغير كلامي وكمان الراجل اللى هتتجوزيه ده خطر وبيني وبينه مصالح
ولاء : طب خليني اتدفى في حضنك انا مليش غيرك دلوقتي
حسن بيبوس راسها وبيحضنها اوي وكانت بتترعش في حضنه
........
صابرين : يا نهار اسود .... خالد عمل كده
علاء : خلاص حطوه في مستشفى الخانكه تحت حراسه مشدده
سمر : يا حرااام ... عن جد قطع قلبي ... ليش كل هذا الجحود ... وانا كنت في يوم بعشق تراب رجليه
علاء : نعم يا روح امك ... كلمه كمان واخليكي تحصلي عيلته
سمر : ما بقصد يا حبيبي ... انت كل شئ في حياتي ... ابغي اعيش معاك لاخر لحظه بعمري
صابرين : طب احترمي وجودي
سمر : كس اختك انتى ... ليش غيرانه ... هذا بدل ما تتغزلي في زوجك وتخرجيه من حزنه على صاحب عمره
علاء : ومين قالك انى زعلان ... انا كده مرتاح ... عالاقل خلصت من شراكه عار
صابرين : اوعى يكونلك يد يا حبيبي في اللى حصل
علاء : ولا لي اي دعوه ... كل الحكايه الواد سيكا جابهولي وخلتهم يحموه ويحلقوله حتى اخوكي كان شايف كل حاجه وجبتله اكل وكان بياكل كإنه ما شاف اكل وبعد كده خدنا بالحضن وسابنا ومشي ومكنتش اعرف نيته لأبوه وامه
صابرين : **** يكون في عونك يا حسن انت واختك ... الحادثه صعبه اوي
سمر : **** يصبرهم ... يلا بلا سيره وسخه ... بدنا نعيش حياتنا بعيد عن المأسي
علاء : وانا اللى كنت هجوزه اختي دانا كنت دبحته
صابرين بتبوس كتفه : معلش يا حبيبي
........
ندى طلقت زياد من اول جلسه
زينب : حبيبي يا زياد يا خويا ... كده يا ندى ... هانت عليكي العشره
بكر : متنسيش انها لسه صغيره وممكن تتجوز تاني ( يا سلام لو ترضى )
زينب : معتقدش دي بتموت في اخويا ... انا هروح من بكره اطردها الكلبه دي من بيت ابويا
بكر : ( يا ريت ... خليها تتسهل علي ... افتري انتى عليها وانا اطبطب واجيبلها حقها ) ليه كده بس ... متنسيش ان ابن اخوكي ممكن يزعل
زينب : الا بالحق عامل ايه في الشغل بتاعه
بكر : ممرمط امي ... كل شويه يدخل نشاط ويخليني اعمل ورق واجراءات وتسويحه سودا
زينب : معلش انت برضوا مكسبتش من وراه قليل ... عاوزاك بالحق تفوت عالمعرض تجيبلي العربيه اللى وعدتنى بيها
بكر : يا ساااااتر انتى متنسيش حقك
زينب : اديك قولتها حقي
....
زينات : كده فاضلك شهرين ونص ونتجوز مروان ... رتبيها معايا علشان متحصلش لغبطه
ندى : ولا لغبطه ولا حاجه ... بس اهم حاجه زينب متزعلش وتعكلي الدنيا
زينات : زينب اختي عارفه ديتها كويس ... الفلوس مفتاحها ... اديها قرشين هتسكت
ندى : او اخلي مروان يديها زوبرين بدل القرشين
زينات : اتلمي يا بت ... كفايه عليه احنا يختي
ندى : يا بت بهزر مالك قلبتيها جد كده
صوت من عند الجيران في البيت اللى قصادهم : ااااااه بالراحه يا خول
ندى : سامعه يا بت مش ده صوت مايسه مرات ابو حماصه اللبان **** يرحمه
زينات : ايوه صحيح ... هي اتجوزت ولا ايه
الصوت : اي اي اي بيوجع اوي دخله بالراحه
ندى : تعالي اما نتفرج عليها من ورا الشباك
زينات : طب طفي الانوار لتشوفنا
ندى وزينات اتسحبوا وبيفتحوا شباك الاوضه بالراحه وبيتفرجوا : بيبصوا لبعض ... حماصه راكب امه وبينيكها في خرم طيظها وامه تحت مستويه ومتمتعه
ندى قفلت الشباك وهي هايجه اوي
زينات : ليه كده بس
ندى : ولعت من المنظر يخرب بيتك يا واد يا حماصه ... ده زوبره كبير اوي ... انتى شوفتي اد ايه
زينات : اقولك ايه انا كمان ولعت ... اتصلي على مروان نروحله يكيفنا ويطفي نارنا
ندى : هو انا لسه هروحله ... انا اتصل بيه يجيلنا احسن
زينات : هنا
ندى : اه هنا وماله هنا
زينات : مالوش بس الناس هتعرف ان عندنا اغراب
ندى : تتناكي ولا الناس
زينات : لا اتناك طبعا
...........
مروان روح بعد الشغل وتليفونه رن : الو ... اهلا ازيك يا ندى ... لا و**** لسه راجع ... اكيد طبعا ... طب ما اقولك ... هاتيها عندي فيلتي ... مانا كمان مكسر عالاخر وكان يوم مرهق ... واحد يا ستي في المصنع ابنه قتله هو ومراته ... الاسطى نبيل الميكانيكي ... ومالك بتصرخي ليه ... طب انا جايلك
نهله : هتخرج تاني
مروان : معلش مشوار مهم وجاي على طول
نهله : براحتك ... بس باباك قال الساعه ١٠ هيقفل الباب ومش هيدخل حد
مروان : خلاص هبات بره ... اما اخد هدوم معايا
نهله : براحتك
مروان سابها وراح اوضته خد غيارات وهدوم شغل وراح لندى
الجزء التاسع
بعد اسبوعين
اجتماع مجلس الاداره بحضور صابرين وحنين
علاء : طبعا وزي مانتوا عارفين اللى حصل لعم نبيل **** يرحمه هيكون حسن واخته وريث شرعي لحصته ... علشان كده انا جمعتكم النهارده
احمد : انا من رأيي نشوف حصته اد ايه ونديهم حقهم
صلاح : بس كده احنا محتاجين لاعادة تقييم نسب الارباح
علاء : متنسوش ان انا محامي أصلا وان ده امر طبيعي وهيحصل
صابرين : انا مع احمد في رأيه وكده كده هو كان **** يرحمه عاله علينا
علاء بتعليق : **** يرحمه ... صحيح هو كان عاله واللى دور عليه موته ... بس مننساش انه كان ليه شعبيه في المصنع ومحبوب من الكل ... انا هدي الشركه كلها اجازه لاخر الاسبوع ومروان احمد انت هتابع شغله وصلاح انت هتبئى المدير المباشر لمروان وانت اللى تديه الاوردرات بنفسك
صلاح : تمام ... بس انا دلوقتي هنفتح مصنع تالت ومش هكون فاضي
علاء : يا صلاح انت دراعي اليمين في المصانع واحمد دراعي اليمين في التسويق .... لازم تعود نفسك على تحمل المسئوليه وكمان ده حلمنا يا جماعه
حنين : انا ممكن انزل الشغل تاني واساعدك يا صلاح
علاء : لا يختي انتى بالذات متنزليش تاني ... عاوزه تنزلي هتنزلي بس مساعده لهيام ... انا كده كده محتاج حد يساعدها علشان احتمال تسيبنا قريب علشان هتتجوز ابن عزام بيه
صابرين : هي بنت حلال وتستاهل كل خير ... خلاص اتحلت اهو ... بس تركزي في الشغل
علاء : انا هتصل بحسن يعمل اعلام الوراثه علشان ييجي يستلم حقه هو واخته ... حد عنده تعليق .... هيام انتى هتكتبي اعلان بالاجازه وهتبعتيه فاكس للمصانع وتعملي حسابك ان حنين هانم هتنزل معاكي
هيام : حاضر يا علاء بيه ... بس انا مش محتاجاها دلوقتي
علاء : مش عاوز وش... هتنزل وهتساعدك وهتعرف الشغل منك
صابرين : يلا يا حبيبي علشان نروح
علاء : يلا يا هيام خلصي بسرعه علشان نوصلك في سكتنا
حنين : انسه هيام ....
هيام بصتلها
حنين : انا حنين مرات استاذ صلاح
هيام : والسكرتيره الجديده متنسيش دي
صلاح : بس متنسيش انها مراتي برضوا
هيام : مليش دعوه بالعلاقات الشخصيه ... مراتك دي في البيت يا استاذ
احمد : منظركم زباله .... انا رايح مشوار... روحوا انتوا
صلاح : ماشي يابو نسب
..........
مروان : اسمع يا وائل ... في فاكس جالنا من الاداره .... المصنع اسبوع اجازه .... خلي العمال تروح ... بس خلي اللى بيخلصوا الطلبيه
وائل : خلاص هبلغ السواقين علشان يجهزوا وهبلغهم زي ما قلت وهخليهم يرجعوا ياخدوا الباقيين
مروان : لا خلي السواقين يوصلوا العمال ويروحوا واصرف للباقيين ١٠ جنيه لكل واحد يروح بيها بس عاوز الطلبيه تتسلم النهارده
وائل : تمام هبلغهم زي ما قلت
مروان : انا هروح مشوار وراجع .... خلي بالك انت واي حاجه رنلي
وائل : تمام
........
ساندى وعمر رجعوا بابنهم الفرنساوي زكي وكانت ساره وسمر ولدوا بس ابن صابرين مات في الولاده والكلام ده كان تاني يوم موت نبيل
ساندي : امسكي يا ست سمر ... دي هديتك
سمر بفرحه كبيره : **** ... والنبي قبل الهديه مثل ما بتقولوا في مصر
ساندي : هو انتى مش ناويه تتكلمي زينا ولا ايه
سمر : حبيبة قلبي ... اول مره تجيني هديه ... شكرا يا ساندي
ساندي : انتى بتحبي علاء وعلاء بيحبك واللى ياخد باله من اخويا يخطف قلبي
سمر : علاء حبيبي عشق الروح
ساندي : وانتى يا ساره .... دي هديتك
ساره : متشكره يا حبيبتي .... ووو ... ريحتها حلوه
ساندي : امال فين صابرين
ساره : مع علاء في الشركه من الصبح
سمر : و**** شريكه ياللى خالد ابنه قتله واخد عقله
ساندي : عم نبيل كان صاحب بابا **** يرحمه ... اهو ابنه خد جزائه
ساره : انا سمعت انه في مستشفى المجانين دلوقتي
ساندي : انا سمعت ان ندى اتطلقت ... صحيح الكلام ده
ساره : ايوه يا ستي اتطلقت وعمتك زينب طردتها من البيت علشان كده عايشه مع امك
ساندي : احسن يا شيخه ... هتدفن نفسها يعني علشان عمك المجنون
ساره : انا عندي احساس ان ورا طلاقهم إن ... خالتك متطلقش عمك كده
ساندي : مش يمكن حد دخل حياتها وهتتجوز
سمر : ايش ... خالتكم راح تتزوج
ساندي : و**** كل شئ ممكن ... وزيزي هتعيش لوحدها ولا ايه
ساره : اه عايشه لوحدها في البيت القديم ... انا مش عارفه عمتك زينب في دماغها ايه
ساندي : هي على حق على فكره ... ما خلاص طلقت اخوها ... هتقعد تعمل ايه
علاء وصابرين داخلين
علاء : سنسن حبيبة قلبي ... هاتى بوسه يا بت
ساندى وعلاء حضنوا بعض اوي
علاء : وحشتيني كتير ... امال فين عمر
ساندي : في شغله وهييجي كمان يومين
علاء : **** يكون في عونه
ساندي : حبيبي يا لوءه ... شوف جبتلك ايه
علاء : يا بنت الايييه ... وعرفتي منين انا كنت بدور عليها
ساندي : انت حبيبي يا لوءه ... وانتى يا صابرين هديتك
صابرين : يا خرابي عالعسل ... بجد متشكره يا سنسن ... وانتى يا سمسمه وريني جابتلك ايه
سمر : لااااا هادي الهديه لي انا وحدي
صابرين : هو انا هاخدها ... فرجيني بس
سمر : مثل اللى معك بالتمام
صابرين : ماشي يا ستي ... فين الولاد
سمر : محمد في غرفته مع بناتي ياسمين وهاله
صابرين : طب انا هطلع اشوفهم واغير بالمره
ساره : خديني معاكي
علاء : سمسمه حبيبتي ... شوفي جايبلك ايه
سمر : اوووو كوليه ألماظ حر
علاء : ودي حاجه بسيطه يا سنسن
ساندي : بتردهالي يعني ... متشكره يا سيدي وبتحضنه وباسته في خده
سمر : شكرا كتير ليكي يا سنسن هانم
ساندي : هانم ايه انتى هبله ... انا سنسن وبس
علاء : ايه الرضا ده كله
ساندي : حبيبة حبيبي حبيبتي ... ولا ايه
.......
حسن : علاء كلمنى علشان اعمل اعلام وراثه وناخد حق نبيل .... انا هحط اسمك لوحده يا ولاء
ولاء : وليه اسمك ميكونش فيه
حسن : انتى بنته واحق بالملايين دي كلها
ولاء : حسن انا كنت عاوزه منك حاجه بس مترفضهاش
حسن : ايه هي
ولاء : انا عاوزه اغير الاسم والبطاقه من ولاء حسين لولاء نبيل
حسن : اشمعنى
ولاء : انا عاوزه اتجوزك
حسن : بيبلع ريئه ... انتى بتهزري صح ... انتى كده كده اختي ومش هينفع
ولاء : لما اكون بنت نبيل وفاطمه هينفع
حسن : ودي هتتعمل ازاي
ولاء : اي موظف هتدفعله هيعملهالك
حسن : بس افرضي فعلا عملنا كده وكدبنا عالناس ... هنكدب على ****
ولاء : حسن انا بحبك ومش هعرف اعيش مع غيرك
حسن : اعملي حسابك هنستلم الورث ونسافر و هناك نشوف الكلام ده
ولاء : انا بحبك يا حسن ومش هقبل اتجوز غيرك وهجمت عليه زئته عالسرير وطلعت فوق منه وبتبوسه جامد
حسن مصدوم لكن حرمان السنين ولعه وبعد فتره من الصراع بين الصدمه والرفض والحرمان زوبره هو اللى انتصر تحت نعومة وطراوة ولاء واتحركت غريزته وحضنها
ولاء فرحت بالحضن واترعشت شفايفها وحست بتنميل بوسته ليها وغمضت عينيها بتستمتع بكل لمسه منه على جسمها سواء من شفايفه اللى بتمص شفايفها او ايديه اللى بتتحرك على ضهرها وبتقفش في طيظها او حتى زوبره اللى مع حركتها بيتجول بين بطنها وعانتها وكسها بشموخ جندى في حالة تعظيم سلام
حسن قلبها تحت منه وبيبصلها مصدوم : انتى اكيد مجنونه
ولاء بتبصله والشهوه فاضحه عينيها : ارجوك كمل انا مجرومه منك بئالي سنين
حسن بيستسلم لرغبات اخته وبيخلع هدومه وولاء بتستعد للمعركه وفي خلال ثوانى كانوا عريانين
حسن بيبوسها بنعومه وهو مالي ايده ببزها وبيحرك عقلتين الابهام والسبابه على حلمتها المتحجره
ولاء بتئن واهاتها المكتومه بتغلبها وتخرج من اعماق قلبها وبتمد ايدها بتدور على زوبر حسن اللى مسك ايدها ووصلها لمعشوق النساء وبئت بتتفحصه وهي مغمضه عينيها في استسلام لمعركه مبدأتش لسه
حسن بيبوس كل حته في جسمها وبيطلع لسانه بيحركه على حلماتها
ولاء : ممممم حلو يا حسن كمل انا بحبك اوي
حسن بيوصل بايده لكسها بيدخل صناعين جوه الممر الضيق لكن شهدها سهله المهمه وبيوصل لاغوار كسها كإنه بيرسل معاهم فرمان الحرب او الاستسلام لكن انتفاضة جسمها اختارت الحرب
زحف حسن بلسانه على جسم ولاء اللى جسمها بيتلوى من نشوة الاحساس وبيطرد من جواه عسل كسها الخاين بكمية كبيره وان تدل فهي تدل على ان محدش لمسها لفتره كبيره لغاية ما تم القبض عليهم بلسان حسن
ولاء : ااااااه كماااان حلووو اوووييي ... لسانك ده ولا زوبرك
لسان حسان بيطارد ويستقبل عسلها من داخل كسها وشفراتها بتفتحله الباب
ولاء بتحاصر راس حسن برجليها وبتشد قبضتهم عليها لغاية ما تقوس جسمها دمر اعصابها فنزلتهم علشان يتم استبدال الراس بالمدفعيه وبيمر زوبر حسن من البوابه الرئيسيه للبوابه الداخليه وهو بيفتكر كل الماضي وعلاقته بخلود اللى نزلت بطيظها على زوبره وامه عزيزه اللى كانت بتمصله وازاي جمع بينها وبين خلود والكفيل ومراته وبيفتح عينيه يلائي ولاء بتبصله بغنج وماسكه بزازها بتلحس فيهم وهي بتتأوه وزوبره بيستقر جوه كسها وبيعلن اول غاراته لتبدأ الحرب
ولاء : اااااا اااااا اااااا
حسن بعد مده قصيره : هجيييب
ولاء حضنت وسطه برجليها وهي بتصرخ هاتهم جوايا يا حسااااااااان اتنفضت لما حست بسخونة لبنه في كسها وبتعصره جواها وهي بتحضنه اوي
.......
مروان راح قابل مالك وسمير
مالك : اهو مروان جه ... تعالى يا مروان اقدملك فارس صاحبي من ساعتين
مروان : اهلا اهلا ... كده انت اخدت الحمايه الكامله
فارس : ( ٢٨ سنه طول بعرض وجسمه كله عضلات ) اهلا مروان بيه
مروان : فين سمير امال
سمير : انا هنا يا باشا بجهز الحاجه في المطبخ
مروان بصوت عالي: جبت المزه يلا
سمير طالع من المطبخ : بيجهزوا جوه في الاوضه
مروان : مش هديك اكتر من ٣٠٠ جنيه
سمير : ما التانيه مش ليك يا باشا
مروان : امال لمين
فارس : تبعي ... اصل مالك باشا بيظبطني
مروان : يعني يا خول يوم ماتظبط تجيبله واحده اد امه
فارس : انا مزاجي كده في النسوان الكبيره
مروان : العععب ... دانا هظبطك
فارس : لو بلدي زي اللى جوه بلاش .... انا بحب النطيف العليوي وباخد فلوس كمان
مروان : يبن اللعيبه يا فارس اقعد احكيلي ... انت مين وبتشتغل ايه
فارس : اشتغل انا مشتغلش يا باشا ... انا اركب وانيك واجيب لبني في كس واخد ٥٠٠ جنيه مع نص كيلو كباب
مروان : لاااا انا حبيتك هنبئى اصحاب اوي بس اوعى تتمسك مش هعرفك
فارس : يا باشا متقلقش ... كله في التمام
مروان : وعلى كده متجوز ولا عايش مع اهلك
فارس : لا انا مليش اهل وكنت بشتغل في مطعم حاتي وكنت بوصل الطلبات ديلفري يعني ... ومره واحده اربعين سنه كده او اكبر شويه اتصلت عاوزه كيلو كباب ووصلتهولها بس هي كانت عاوزه مع الكباب زوبري فاتدهولها واتمتعنا واتعشت وادتنى ٥٠٠ جنيه ومن ساعتها اي واحده ارمله ولا متطلقه ولا جوزها بعافيه اروح اكيفها واكل كباب واخد ٥٠٠ جنيه
مروان : دانت طلعت دماغ ... وعلى كده بتطلب ازاي
فارس : على صفحتى عالياهو يا باشا حاطط رقمي واللى عاوزنى كتير
مروان : اتعرفت عليه ازاي ده يا خول
مالك : كان مع سمير هو اللى جابه
فارس : الخول سمير شافني في المترو كنت مروح ولزئلي ... اقوله مليش في الخولات يقولي هجيبلك امي ... اقوله مليش في الشحاتين .... يقولي هظبطك متخافش
مروان : وام جابك على هنا .... خد يلا يا خول يا متناك ... هات المفتاح
سمير : ليه كده بس ما كلنا بنتمتع
مروان : لو مجبتش المفتاح هسلمك بنفسي للبوليس
سمير : لا يا باشا على ايه ... بس افتكر **** ميرضاش بالظلم
مروان : غور يلا .... فين مراتك وحشتني
سمير : جوه جاهزالك يا باشا الاوضه اللى في الوش
فارس : طب وانا فين امك
سمير : الاوضه اللى جنبها عالشمال
فارس زأه وراح وهو بيخلع هدومه وبانت زلومة الفيل
سمير : **** يرحمك يما
مروان دخل لعبير وكانت لابسه قميص نوم ساتان بلون الرمان وكانت حاطه مكياج بطريقه بشعه : اوعى البطل
عبير وهي عالسرير : وحشتني اوي يا باشا وبتبصله بغنج
مروان خلع كل هدومه وبينط جنبها : يلا يا مزه شبطي السن ودوئي احلى ايس كريم
عبير : ما تقول امصلك هيهيي ... بتمسك زوبره وهي بتبصله وبتنزل وعيونها متثبته على عيونه وبتغمزله ودخلت زوبره في بؤها بتمصله وصوت المص عالي
فارس دخل على بثينه وهو عريان فاتخضت وجسمها كله اترعش وحاولت تخرج بس هو شالها وحطها في السرير تاني
بثينه : انت هتعمل ايه
فارس : انتى جايه هنا ليه
بثينه : بس ده كبير اوي ... انت كده هتفشخني
فارس : متخافيش هكون حنين معاكي وبيبوس شفايفها قصدي بياكلها
في الصاله سمير بيمص لمالك باستمتاع
مروان بيبوس كل حته يطولها من رجل عبير وبيطلع لغاية ركبها وهو بيلعب في فخادها الملبن وبيبوس ويلحس فيهم وبيطلع بلسانه لجنب كسها وبينزل : شكل كسك ناااار دماااار وبينزل بلسانه يرضعه زي ما هو معودها
اهات عبير بتعلى وهي بتقوله : هات زوبرك الحسهولك وامصه
مروان بيودي زوبره لشفايفها وبيعمل معاها وضع ال 69 وبيدخل زوبره بينيك بيه بؤها وهي بتترعش جامد تحته
عبير : بتمص
وفي مخها ( اه لو اتطلق من الخول اللى بره ده واعيش خدامه تحت رجلك يا مروان ... انت بجد ممتع اوي ... كسي وطيظي وبؤي وكل خرم في جسمي تحت امرك ... انا عارفه اني بحلم بس الحلم حلو اوي .... ) يلا هاته في كسي مش قادره خلاص
مروان بيتعدل ودخل بين رجليها وهو بيمص شفايفها وبيمسك زوبره بيرشأه جوه اخر حته في كسها
في الاوضه التانيه فارس بينيك في بثينه وهي بتصرخ بغباء لكنه مش سامعلها
وصراخها بيزيد انتفاخ زوبره جواها لغاية ما جاب شلال كتير يكفي نسوان البلد وسابها وهي بتعيط ونام على ضهره وهو بياخد نفسه
بثينه : كده كسي اتشرم ... كده جوزي هيعرف يا لهوي يا لهوي يا لهوي وبتئوم بالعافيه بتمشي وهي فاتحه رجليها
فارس : جرى ايه يا متناكه ... مانتى ياما اخدي ازبار ... يلا اجهزي للمرة التانيه
بثينه : روح يا شيخ منك ***
فارس : انا عارف انها من ورا قلبك بس يلا بئا تعالى بسرعه
بثينه : حاضر ياخويا هرتاح شويه واجيلك
في الصاله مالك بينيك في سمير وبيجيب جواه كذا مره
بثينه : خش يا خول اللى جوه هيمتعك
مالك : مالك يا بسبس
بثينه : فشخني ابن المفتوءه ... ححححح كسي ورم
مالك : تعالى جنبي بس ... هو كبير اوي كده
بثينه : دي ماسورة مجاري مش زوبر بنى ادم
مالك :
عبير خارجه ومروان طالع حاضنها : مالك يا بسبس
بثينه : تعالى يختى جنبي .. تؤتؤتؤتؤ ... ااااايييي
عبير : يا خبر ده عمل من كسك نفق ولا نفق شبرا
فارس طالع بيرمي سمير : قولتلك مليش في الخولات ... وانتى يا مره اخلصي وتعالي يلا وراح شالها على كتفه ودخل بيها
عبير : يا بختك يا بنت المحظوظه اما اقوم اساعدها
مروان طلع ١٥٠ جنيه واداهم لسمير
سمير : والباقي
مروان : انا مش اهبل يا حبيبي ... انت جبت امك ومعاها واحد ... خد منه الباقي
مالك : طب يلا بينا واقفل وراك كويس يا خول
سمير باصصلهم بقهر : حاضر يا بهوات
........
بعد ساعات راح مروان للمصنع وكانت البضاعه بتتسلم وجاب معاه عشا غدا للعمال
وائل : كنت فين كل ده
مروان : كنت في مشوار كده
وائل : العمال مبسوطين اوي وبيقولوا نبيل مكانش بيعمل كده معاهم
مروان : اسمع انا عاوز ركن يتعمل زي كيتشن ونجيب شيف واحده ست ومعاها بنات ده هيبسطهم اكتر
وائل : بس ده هيخليهم ميشوفوش شغلهم
مروان : تؤتؤ ... لما اجيب بنات واديهم ساعه راحه للغدا وازودها هيشتغلوا اكتر .. غير كده هركب كاميرات لكل المصنع واراقبهم وشوف حد يعمل WC رجالي وحريمي ويغير القرف اللى مبعرفش اعمل فيه ده
وائل : بس ده هيكلفنا
مروان : انا متحمل التكلفه من جيبي بس نكون بنى ادمين يا اخي
وائل : ايه الاحمر اللى في رقبتك ده ... انت كنت بتعط صح
مروان : اه ... البت فرس يا وائل
وائل : طب شوفني معاك
مروان : هجيبك في الستات الجامده
وائل : لا انا عاوز عصفورة وخلي الجامدين ليك ... بنوته في ثانوي ... بيركبوا المترو بلبسهم وببئى نفسي احك فيهم
مروان : لا هاتلك عربيه احسن
وائل : منين ... انا مرتبي بجهز منه شقتي
مروان : خلاص هظبطلك عربيه ... في عندي رينو كنت ركبتها مره هاخد منك تمنها ٣٥ الف بس
وائل : ايدي على كتفك ... بس هقسطهملك
مروان : ماشي يا صاحبي .... بس فكرني اطلبلك زيادة مرتب وروح انت بئا للعمال شوفهم محتاجين حاجه ولا ايه
.........
علاء : ... امك دي نكته
ساره : احمد وحشني اوي
علاء : انا خليته يشتريلك فيلا باسمك ويفرشها على حسابه
ساره : بجد يا لوءه
علاء : اهم حاجه ابعديه عنهم .... يا بت الراجل مننا لو احتاج حاجه ومراته مش مكفياه بيدور عليها بره
ساره : طب اعمل ايه قولي ... ولدت من هنا ومفيش شهرين كنت حامل تاني
علاء : ركبي وسيله ... جرى ايه يا دكتوره هو انا اللى هقولك
ساره : فكرتني عاوزه اروح الجامعه اجيب كل اللى فاتني
علاء : خليكي وانا هجيبلك كل اللى عاوزاه
ساره : متحرمش منك يا حبيبي بتبوسه بوسه سريعه على شفايفه ... دي هديه مني
علاء : طب مش خايفه صابرين ولا سمر يشوفونا
ساره : كس امهم ... انا وصابرين مع بعض من زمان من ايام الخطوبه وسمر مع صابرين وامك من ساعة ما اتجوزت
علاء : احاااااا ... وانا كل ده ونايم على وداني ... لا انتى تقعدي كده وتحكيلي ازاي حصل كده
ساره : ايام الخطوبه لما انت جبت صابرين تعيش معانا كنت بحس بهيجان فظيع وكنت بحتاجلك بس انت وصابرين كنتوا بتناموا مع بعض ... قفشتكم على فكره ولما رجعت ابتدينا مع بعض وعرفتها ان احمد بيعمل معايا كده ومرضتش اقولها عليك
علاء : طب دي انتى وامك ازاي مع سمر
ساره : امك بتيجي هنا بعد مانت بتخرج وواضح كده ان كمال بيه مش مريحها ... بس الفتره الاخيره شاكه يكون في حاجه بينها وبين حد تاني
علاء : خخخخخخ حد تاني مين
ساره : شوف مين في البيت هناك وانت تعرف
علاء : قصدك مروان
ساره : مروان مين الخول ده ... ده عيل متناك ... في مره كنت بره انا وحنين بنشتري حاجات ورجعت شوفت احمد بينيك فيه
علاء : احااااا ... مروان بيتناك
ساره : مش بعيد يكون عبده اللى مع امك .... مش كبير وبصحته و...
علاء : امك دي مش هتسكت غير لما تفضحنا
ساره : فاكر لما كنت بتتسحب وتتفرج عليها
علاء : بس بئا لحد يسمعك ... اه فاكر يا ستي ... كنت مراهق لسه
ساره : على فكره انا شوفتها مع عمك كذا مره
علاء : امتى الكلام ده وفين
ساره : ايام بابا عمك كان بييجي البيت كتير ومره رجعت كنت في اولى اعدادي وساندي دخلت الاوضه وانا سمعت صوت امك افتكرت ابوك معاها بس اتفاجئت انه عمك زياد وعملت نفسي عبيطه وبعدها حاول معايا بس **** ستر وامك طبت علينا وقبل ما تدخل علينا تشوفنا كان عمك نط من الشباك وانا كنت عدلت هدومي
علاء : يعني امك كانت بتخون ابوكي
ساره : فاكر الاجنده السمره
علاء : اه فاكرها
ساره : دي ورقه كنت قطعتها علشان محدش يقراها
علاء : وبكر كمان
ساره : انا عملت زيك كده ومن ساعتها مبتفارقش صدري ومحافظه عليها في البوك بتاعي ولما بنام بتنام تحت مخدتى معايا
علاء : طب قوليلي حد تانى يعرف الكلام ده
ساره : لأ
علاء طلع ولاعته وحرق الورقه : متجبيش سيره لحد وانا هفشخك يا بكر
ساره : هتردهاله في عمتك يعني
علاء : انتى عبيطه
ساره : وحياة خالتك ندى ... انا عارفه اللى بينك وبينها وعارفه كمان زينات
علاء : انتى عرفتي الكلام ده كله ازاي
ساره : ساندي لما اتخطبت لمحمود سمعتكم وانتوا بتتكلموا وفهمت اللى بينكم
علاء : انتى بتهدديني ولا ايه ... ساره ... انتى مش اد لعبتك دي
ساره : اهددك ايه ياهبل انت ... انا اكتر واحده في الدنيا دي بحبك ... لولا انك اخويا كنت اغتصبتك زي الليله اياها
علاء : شكلك مش هتجبيها البر .... روحي نامي يا ساره
ساره : شيلني زي مراتاتك ولا هما احسن مني
علاء بيشيلها وبيطلع بيها الاوضه وحطها في السرير
ساره سحبت راسه وبتاكل شفايفه : تصبح على خير يا حبيبي
علاء اتخض من تصرفها وسابها وراح لصابرين واتفاجئ بصابرين لابسه بيبي دول هيجه اكتر ما هو هايج
صابرين : مجبتهاش ليه معانا
علاء : قصدك ايه
صابرين : اسمع يا علاء انا سمعتكم وعارفه كل حاجه بينكم من ايام الخطوبه .... هاتها معانا
علاء قفل الباب وراح عالسرير : لا انا مش زي اخوكي علشان حد يشاركني فيكي ... لو رضيت انى اعمل كده هتجيبيلي احمد وصلاح
صابرين : متخافش هي بقالها فتره محدش لمسها
علاء : قولتلك لأ ... انا عاوزك انتى وبس وبيهجم عليها دخلها في حضنه بيبوسها
صابرين اتفاعلت معاه وهي أصلا نفسها فيه بس مش هتقدر على اكتر من البوس بسبب فترة النفاس
علاء بيبوسها وهو بيحسس على كل جسمها وهي بتترعش جامد وهيغمى عليها من الشهوه
الباب بيخبط واتعدلوا
ساره : ممكن ادخل
علاء : ادخلى يا ساره
ساره بتفتح الباب وبتدخل : معرفتش انام ... ممكن اتكلم معاكم شويه
صابرين متلغبطه : وهو ده وقته
ساره بتبوسها : انا قولتله خلاص ... عاجبك ولا مش عاجبك
علاء : مش هخلص انا من الشراميط دول
سمر عالباب : كده لوحدكم ... انا نيمت هاله وجيت
علاء سابلهم الاوضه ولبس الروب وخرج من الفيلا ولئى نفسه رايح الفيلا عند ساندي
ساندي : علاء ... خير يا حبيبي ... في ايه
علاء : ابدا هربان من اختك ومراتاتي
ساندي : هما بيتخانقوا ولا ايه
علاء : لأ ... الهوانم عاوزين .... مش عارف اقولك ايه
ساندي : طب ادخل نتكلم جوه ... خير يا حبيبي احكيلي
علاء : معلش ان كنت صحيتك من النوم
ساندي : لا انا كنت صاحيه بذاكر ... مالك متلغبط ليه
علاء : انا مخنوق اوي يا سنسن وبيترمي في حضنها بيعيط
ساندي : يا خبر انت بتعيط ... جرى ايه انا كنت سايباكم كويسين
علاء بنرفزه وهو بيعيط : انا تعبت خلاص ... من زمان وانا ساكت عاللى بتعمله امك واللى بتعمله اختك ومش قادر اتكلم علشان الفضيحه
ساندي : حصل ايه تاني ... ابشرني
علاء : حصل ان امك كانت على علاقه بعمك وجوز عمتك بكر .... حصل ان اختك كانت على علاقه بالرجاله واتجوزت وهي حامل .... حصل ان انا داريت كتير علشان يفضل سرنا جوانا ومنتفضحش قصاد الناس كل ده وبتقوليلي مالي
ساندي : طب اهدا بس وبتطبطب عليه وبتاخده في حضنها كأخت وأخوها محتاجلها جنبه
علاء بيحضنها اوي وبيكمل عياط
........
بعد ايام حسن استلم الميراث بالكامل وساب خالد في مستشفى الامراض العقليه وسافر هو واخته وحول كل فلوسهم بره مصر
حسن : كيفك يا شيخ ابو مساعد
ابو مساعد : كيفك يا شيخ ابو البراء ... طالت الغيبه يا شيخ
حسن : تعالى يا ولاء ... سلمي عالشيخ ابو مساعد ... اللى راح يتزوجكك اليوم
ابو مساعد : عن جد ابو البراء ... هادي هديه عظيمه ... اهلا اخت ولاء
ولاء خايفه وبتردد : أهلا وبتدارى ورا حسن وعرفت ليه حسن ملبسها ال****
حسن : ايش رأيك يا شيخنا
ابو مساعد : و**** ما في قول بعد قولك يا شيخ حسن ... هديتك مقبوله والحين راح اعلن خبر زواجي على اختك
ولاء مصدومه وخايفه ( هو ايه اللى وقعتني فيه ده يا حسن .... ده ولا ابو لهب .... اثبتي يا بت ليدبحك )
بالفعل تم زواجهم علانيه وامام كل المجاهدين
في بيت ابو مساعد
ابو مساعد : هنا انتى مرتي وزوجتي ... انا اسمي وليد عابد من مصر ام الدنيا
ولاء : انا ولاء اخت حسن من مصر
وليد : ايه رأيك تفكك من اللى لابساه ده .... انا ميغركيش شكلي ... صحيح انا هنا الامير بس انتى مرتي دلوقتي ... يلا عاوزك تدلعيني عالاخر
ولاء اتطمنت شويه وبدأت ترتاح وبتخلع اللبس اللى لابساه وبتتعرى لجوزها
وليد كمان بيتعرى وشافت عضلاته
ولاء : يا لهوي على جمال امك .... كل ده لي انا
وليد : يلا دلعيني ... مراتاتى التانيين بيقرفوا مني
ولاء : ما عاش اللى يقرف منك يا سيد الرجاله وبتنزل عالارض بتاخد زوبره في بؤها ... اععع روح اغسله ... انت ايه مفيش خالص
وليد : بس كده ... هدخل اغسله بالشامبو واجيلك
ولاء : يا لهوي على سنتك السوده يا ولاء ... حسن طلع ارهابي ... احا
وليد : انا غسلته خلاص يلا دلعيني يا عسل انتى
ولاء بدأت تلحسله زوبره بالطول من تحت لفوق والعكس وبتدأت تمصله زوبره بحرفنه
وليد : اااااه من زمان وحشني الاحساس ده .... ( البت عبير هي اللى كانت بتمتعني صح لما كانوا اهلنا بيناموا وتجيلي ... ححححح بؤك حلو اوي .... انا اللى فتحتك يا عبير بس اتغاظت لما شوفتك مع سيكا وانتى نايماله .... زوبري كان بيتخنق في كسك حححح )
ولاء : انا هجت اوي ... يلا طفيلي نار كسي يا وليد
وليد بيبوسها اوي بس دقنه مضايقاها
ولاء : خف دقنك دي شويه ... انتوا هنا مبتحلقوش خالص
وليد : من بكره هيكون في حلاق وبيبوسها اوي وهو بيحسس على بزازها وبيقفشهم جامد
ولاء : ااااه بالراحه
وليد : راحة ايه انا محروم من الدلع وانتى الدلع كله وبيحط زوبره عند كسها
ولاء : واضح انك محروم اوي ... انزل الحسلي الاول انا عاوزه اتمتع زيك
وليد قرب من كسها بيشمه : ممممم ريحته مسك وبيعضه
ولاء : ايييي ... بلسانك مش سنانك
وليد بيلحس : طعمه حلو
ولاء : يلا خليني انزل عسل من كسي
وليد بيلحسلها زي الكلب اللى بيشرب واهاتها طلعت منها وبعد دقيقه نزلت وده كان اعلان لوليد يدخل زوبره وحطه على فتحة كسها ودخل
ولاء صرخت جامد : ااااااااا طلعه طلعه ااااااااااااا الحئووووووونيييييي ااااااااااا اييييييي كسي كسي كسي اييييي اااا ااااا اااا كبير يخرب بيتك انت بتعلفه ايه ااااااا
وليد : كسك نااااااار اويييي بيلسعني اوي من جوه
ولاء : خخخخخخخخخخخخخخ انا اتفلئت نصين يبن الكلب
وليد بيرزع ومش همه وبيفتكر اخته عبير اللى كانت بتكتم صرختها في بؤه وبينزل كتير اوي
ولاء : ححححح لبنك بيغلي ... للدرجاتي محروم
وليد وهو بينهج : اوي ... مفيش احلى من الكس المصري
ولاء : وليد ... ممكن طلب
وليد : امر مولاتى
ولاء : طلق مراتاتك وخليني لوحدي وهمتعك
وليد : طلاق ايه ... ان هطير روسهم من بكره .. سنين وانا محروم معاهم لكن كسك وطريقتك متعوني اوي وبيحرك زوبره جواها تاني
ولاء : زوبرك حلو اوي وبتشد راسه عليها بتبوسه وبتقفل رجليها عليه وبتصرخ في بؤه
وليد مستمتع اوي علشان بتعمل زي عبير وقضوا الليل كله في نيك
...........
في عيد الحب
احمد راح لعلاء في الفيلا
ساره شافته وهو معاه بوكيه ورد وصنية شيكولاته ووسطها علبة حمرا
ساره : لسه فاكر اني مرات وان ليك ولاد
علاء : ما كفايه بئا يا ساره ... الراجل عمل كل حاجه طلبناها منه
نهله : اتلمي يا بت وارجعي لجوزك ... مش ده اللى وحشني يا ماما ومش قادره على بعده يا ماما
علاء : على يدي الكلام ده حصل و**** ومن غير حلفان بالحرف
احمد : انتى كمان وحشتيني ومش هعمل حاجه تزعلك تاني
ساره : طب العلبة دي فيها ايه
احمد : افتحيها وانتى تعرفي
ساره فتحت العلبه وكان فيها مفتاحين وخاتم دهب براس الماظ ده علشاني
احمد : ايوه يا حبيبتي ده مفتاح العربيه ودي رخصتها وده مفتاح الفيلا وده عقدها باسمك وده خاتم حبنا ... بحبك
ساره حضنته اوي : وانا كمان بحبك اوي يا حبيبي وبتبوسه جامد
نهله : ادي اللى عامله مقموصه ... سكتك يا هبله
ساندي : مبروك يا ساره الفيلا اللى جنبي كده نشيل السور اللى ما بيننا ونعمل حمام سباحه كبير
ساره : اكيد ونرجع نعيش سوا في بيت واحد
احمد : لااااا ... انا حرمت مفيش الكلام ده
علاء : بالمناسبه دي انا عازمكم كلكم عالاوبرا ... فيها حفله ملهاش حل
صابرين : وانا اللى كنت فاكراك هتعزمنا على سينما .... فاكر يا حبيبي
سمر : لا انا ابغي اشوف اوبرا زي ما علاء بيقول ... انت حبيبي ممممواه
صابرين : لا هنروح سينما
سمر : لا كلمة علاء زوجي فوق الكل
احمد : بااااااس ...لا سينما ولا اوبرا احنا هنروح باخره نتعشى ونرقص
ساره : ياااااه من زمان وانا نفسي في خروجه زي دي
ساندي : ايه ... رأيك ... يا .. عومااار
عمر : انا عن نفسي هاخدك انتى والولاد وهفسحك بطيارتي الخاصه وافرجك عالبلد من فوق
ساندي : بجد ... انا هروح اجهز انا والعيال
عمر : مفيش داعي احنا كده كويس
مروان : عيني علي انا ... مفيش حد اخرج معاه
عمر : طب ما تيجي معانا
ساندي : بس بادبك مفهوم
مروان : انتى مبتنسيش خالص ... يا ساااتر
عمر : اطمنى لو فكر بس يعمل حاجه هحتفه من فوق
كمال : ياااااه انا من زمان معشتش الجو الاسري ده ... كل سنه وانتى طيبه يا حبيبتي ... دي هديه بسيطه
نهله بكسوف : مش كبرنا عالحاجات دي
كمال : فشررر ...
نهله : بس ايه كل ده
ساره : اكيد اسوره
ساندي : او كوليه
نهله بتفتح : كوز دره
.........
رهف : محمود انت صاحي
محمود : ايوه تعالي يا حبيبتي
رهف : هي خالتى عملت معانا كده ليه
محمود بيضمها في حضنه : معلش يا رهف ... هي خالتك كده متحبش حد احسن منها ... عاوزه تذل الكل
رهف : بس انا زي بنتها ... ازاي تعمل في كده ... ازاي تضيعلي شرفي
محمود : ولا ضاع ولا حاجه ... انا هرجعك بنت تاني ... وهشوف اختك بالمره لتكون عملتلها حاجه
رهف : بجد يا خالو ... بتحضنه جامد ... انا بحبك اوي يا خالو
محمود : حيس كده تعالي نخرج
رهف : لا خروج ايه انا عندي امتحان بكره ... انا هوري خالتي ازاي تسرقنى ... انا هذاكر وادخل حقوق وهحبسك يا ميمي
محمود : تحبسيها ... قالها باستهجان ... انتى فكرك لما تدخلي حقوق بدل طب هتحبسيها .... احنا غلابه اوي يا رهف
رهف بتبوسه في خده : انا هثبتلك انى اقدر
محمود : بيبوسها في خدها ... طب يلا روحي كملي مذاكره
خرجت رهف ودخلت مها : **** يخليك لي يا حبيبي ... اما وريتك يا مياده مبئاش مها
محمود : كنتى فين
مها : كنت بدور على دكتور يرجعلي بناتي ولا هقعد اتفرج عليهم بعد اللى عملته اختك وايدي على خدي
محمود : متقوليش اختي ... انا خلاص متبري منها ومش عاوز اسمع اسمها تاني
مها : انا هنتقم لبناتى مش هسكتلها
محمود : سيبيهالي ليها يوم
مها : هتعمل ايه
رضوى : ماما انا حامل
محمود اتنفض وقام من مكانه
مها : يا مصيبتي
محمود ماسك قلمه عصره في ايده كسره
الجزء العاشر والأخير
رضوى : ماما انا حامل
محمود اتنفض وقام من مكانه
مها : يا مصيبتي
محمود ماسك قلمه عصره في ايده كسره : مش هسيبك يا مياده
مها : انت رايح فين
محمود : لازم اشرب من دمها
مها : ارجوك يا محمود مش ناقصه فضايح ..( مسكت فيه جامد )
محمود اتثبت في نكانه ( ورحمة امي مانا عاتئك )
........
تاني يوم محمود راح الجامعه وشاف ساندي وساره من بعيد وشافهم بيركبوا عربيه فخمه وكان مقهور لضياع حبيبته منه وذكرياته معاها ومش ناسي مصيبته وماشي سرحان
صوت فرمله جامد
مالك : في ايه يا بتاع انت ... ما تغور تنتحر بعيد عني
حرام عليك ولا اكمنه غلبان
مالك : انتوا هتتكاتروا علي ولا ايه ... لاااا هو اللى ماشي سرحان
محمود بيبص على مالك وبيشبه عليه : خلاص يا جماعه انا كويس محصليش حاجه ... كتر خيركم
مالك : هو انت ... طب عاوز تموت انا ذنب امي ايه
محمود بيطبطب على صدره وبيكمل مشي بانكسار
مالك : **** **** **** ... انت زعلت ... طب حقك علي ... شكلك في مشكله
محمود : خلاص يا استاذ مش حكايه هي
مالك : طب اركب اوصلك ... مش انت دكتور محمود
محمود بيبصله : افتكرتك انت اللى كنت عاوز تحبسني من كام سنه
مالك : ايوه انا ... انت لسه فاكر ... اركب يا راجل انت شكلك يقطع القلب
محمود : لا خلاص انا مشواري قريب مش مستاهله
مالك بيلح عليه يركب : ايا كان انت كنت هتموت ... اركب بس هوصلك .. ولا اقولك تعالى انا عازمك
محمود : متشك انا هتمشاها
مالك : تتمشى ايه بس اركب
محمود بعد محايله كتير واصرار من مالك ركب معاه وراحوا كافتيريا وكان ساكت طول الوقت لدرج ان دموعه نزلت
مالك : ٢ لمون سائع لو سمحت ... احكيلي بئا يابو حنفي
محمود : انت عاوز مني ايه
مالك : عاوزك تهدا خالص ... اهو اللمون جه ... ايه انتوا مجهزينه
هنا كل حاجه بسرعه يا باشا
مالك : اشرب بس وروأ
محمود شرب وبرضوا سرحان
مالك : شكلك مهموم اوي .... احكيلي بس مالك زعلان من ايه
محمود : زعلان من ايه ... قول ايه مش مزعلني .... انا واحد اغبى منه مفيش .... حبيبتي وضيعتها ... اخواتى مش قادر احميهم ... غير ان الكل غدر بي حتى اللى مني ... انت مالك اصلا بالكلام ده
مالك : يا سيدي اعتبرني صديق ليك ... مش في مثل بيقول ما محبه الا من بعد عداوه ... انا عارف اني ضايقتك قبل كده ... انسى بئا وخلينا نفتح صفحه جديده
مروان : هاي ملوكا .... أهلا ازيك يا دكتور
محمود قام متعصب مسك فيه من القميص : انت السبب ... عاوز مني ايه .... انتوا عاوزين مني ايه .... سيبوني في حالي
مالك بيحجز : اهدا يا عم واقعد كده ... مروان ده صاحبي زيك بالظبط
محمود : انا مش زيه ولا انت صاحبي
مروان : ايه يا عم انا مالي .... كل ده علشان سابتك واتجوزت اخويا .... لعلمك بئا اتجوزت اخويا مش انا
محمود بيحاول يمشي بس مالك بيمسك فيه : يا عم اهدا كده بس ... اقولك .... متر ... ده الحساب وخلي الباقي علشان .... يلا بينا هنروح شقتي
محمود : مش رايح في زفت
مروان : طب جرب بس ... ايه رأيك تعالى وهندلعك عالاخر وهنعوضك وهننسيك ساندي هانم
مالك : اما انا جايب حتة فيلم دي في دي ملهوش حل ... يلا هنتفرج عليه
محمود : لا اعذرونى انا ... معلش كان بودي اجي معاكم
مروان بيقاطعه : لا هتيجي ... انت شكلك واخد على خاطرك مننا واحنا هنصالحك ... كمان الوكر بتاعنا هيعجبك اوي... يلا يا حوده خلينا نبئى اصحاب بدل مانت معادينا كده
وبالفعل محمود ركب وراح معاهم
.......
عند مدرسة رهف اثناء خروجها
بيب بيب بيب بييييييب
وائل : ما توسعي يا قمر عاوز اعدي
رهف : في ايه بيب بيب بيب .... ايه .... اكمن معاك عربيه خلاص
وائل بينزل من العربيه ورهف بتنبهر بيه
وائل : انا بجد اسف ... بس فعلا ورايا مشوار مهم لازم الحقه
رهف : لا على ايه ... انا اللى اسفه اوي .... بس انت كان ممكن تستنى ثوانى اعدي
وائل : طب لو في طريقي اوصلك
رهف : بجد ....قصدي ... لا انا بيتي في اخر الشارع
وائل : طب كويس ... تعالي اوصلك ... وعالاقل نتعرف
ركبوا مع بعض
وائل : انا وائل خيري مهندس وبشتغل في شركة الاصدقاء
رهف : وانا رهف مؤمن طالبه في ثانوي
وائل : علمي ولا ادبي
رهف : علمي رياضه وعاوزه اطلع مهندسه كمان
وائل : بجد .... بس على كده شاطره ولا
رهف : يعني ... نص نص
وائل : بس هندسه عاوزه مذاكره كتير .... انا ممكن اجيلك بعد الشغل واذاكرلك
رهف بكسوف : اسفه بس ماما مش هترضى .... البيت اهو ... انا هنزل هنا
وائل : خساره ... ده الكارت بتاعي ... اي حاجه كلميني
رهف : خدت منه الكارت وبتبصله وهي مبتسمه وخدودها حمرا مخلياها زي الاجانب
وائل : هستنى منك تليفون .... رنيلي وانا هكلمك انا خطى فاتوره
رهف : اكيد .... يلا باي ....ونزلت
وائل : رهف
رهف : يلا ماما ممكن تشوفني
وائل : ماما ايه ... شنطتك
رهف : متشكره اوي ... خدت شنطتها ودخلت العماره وبتبص عليه من ورا الباب
وائل : مزه حلوه اوي .... بيمشي
..........
في مبنى الخابرات
سالم : اللى عملته منظمة حماس شئ خطير جدا
زكريا : بس حسن نفذ المطلوب منه زي ما قولناله والمفروض ندعمه لكسب الثقه
حازم : انا متواصل مع حسن وقال انه كان لازم يعمل كده وكمان اللى عمله فادنا كتير عالاقل الحدود اتشال من عليها اللى ميتسموش
سالم : ايوه بس متنسوش انها ميلشيا ايرانيه ومسلحه .... يعني ممكن لا وصلوا لقوه معينه مش بعيد يغدروا بينا .... انا عاوزك تتواصل مع حسن وتطلب منه السيطره على المجموعه اللى معاه وميقربوش من مصر خالص
زكريا : انا ممكن اتواصل مع علاء واخلي في بينهم تعاون وشغل ومصالح مشتركه
سالم : اعتقد ان حسن هيلجأ للحزب الديني في توفير السلاح
حازم : او يمكن الحزب الديني هو اللى يلجأ لحسن ويدرب العناصر الشابه في الحزب وبكده هنكون قدام حرس ثوري
سالم : وده اللى يتخاف منه .... الحزب الديني لو اتوغل في البلد وقدر يستخدم الشباب ويدربهم عالعنف ... مش بعيد ندخل في موجه جديده من الارهاب
زكريا : علشان كده لازم من وجود علاء في الصوره .... علاء بذكائه هيعرف يسيطر على حسن ومش بعيد يقدر يستخدمه في تنفيذ عمليات لينا في العمق الاسرائيلي
سالم : الولد علاء ده خساره انه مدخلش شرطه .... ايه اخبار احمد صاحبه
زكريا : رفض بشده .... قال انه عاجباه حياته كده وان مراته وولاده عنده اهم من اي حاجه تانيه ... اعتقد ان ملفه كده اتقفل
سالم : خلاص اتحلت ... علاء يدخل دورات امنيه في الاكاديميه وندربه كويس على اساليبنا ونستخدمه منها هينفذ اللى عاوزينه بسهوله ومنها هيكون درع ضد اي خطر من صاحبه
حازم : بس حسن بتاعنا
سالم : حسن عميل مزدوج ... كمان متنساش انه مش متدرب كويس وبتاع مصلحته
زكريا : عندك حق في دي يا فندم ... حسن من الاول وهو بيجري ورا الفلوس
سالم : اتواصل معاه يا حازم وخليه تحت المجهر .... اللى زي ده لازم ميغبش لحظه عن عينينا
.........
ساندي : يا لهوي عليكي يا ماما .... ماله كمال بيه بس ... ما الراجل مش مخليكي عاوزه حاجه
نهله : ايوه بس مبئاش زي الاول
ساره : يا لهوي عليكي يا وليه ... كسك لما ياكلك بتتبطري عالنعمه ... طب ما ياخد فياجره ولا حاجه تنشطه
ساندي : تحبي اخلي عمر يتكلم معاه
نهله : لأ ... **** يرحم ابوكم كان راجل لأخر نفس
ساره : بأمارة زياد وبكر
نهله : زياد كان غلطه وبدفع تمنها لكن بكر كان غصب عني
ساندي : انتى كمان وصلتي لبكر جوز عمتي
ساره : امك بتترحم على ابوكي وهي كانت مدوراها من وراه
نهله : انا الحق علي اني حكيتلك
ساره : متزعليش يا نونا يا حبيبتي ادي راسك اهي مممممواه ... انا بس شايفاكي كل ما ياخدك الشوق تتهوري وتعملي مصيبه .... خلي بالك بنتك مرات ابنه يعني لو اتقفشتي المرادي فيها فضيحه للكل ومش بعيد بنتك تطلق وياخدوا ابنها منها وساعتها لا علاء ولا اي حد هيقدر عليهم
ساندي : اعقلي يا ماما وحافظي على جوزك وبلاش فضايح .... اقولك ... استني .... بتكتب في ورقه .... الدوا ده هيخليه ٥٠ حصان .... احسن من الفياجره ... حطيله كيس في القهوه او العصير وشوفي الفرق
نهله : وده مضمون
ساندي : جربناه على فار جاب عشيره من اول مره
نهله : خلاص اجربه .... عالاقل اتبسط معاه شويه قبل ما يودع
........
عزام : يا راجل يا عجوز
كمال : ده بدل ما تساعدني
عزام : امسك دي ... دي تحطهالها في اي مشروب ... هتاخدها وتنام وساعدها انزل براحتك مع الخدامه طول الليل
كمال : بجد يا عزام ....انا مش عارف جمايلك مغرقاني
عزام : عيب عليك احنا اصحاب من زمان .... متنساش الخميس الجاي فرح ابني جلال
كمال : اكيد انا والعيله كلها هنكون موجودين
........
في شقة مروان اللى مأجرينها
مروان : هو ده يا سيدي الوكر بتاعنا
محمود : كويس اهو قريب من البيت
مالك : الواد سمير ده مش هيبطل الا لما يجيبلنا مصيبه
مروان : عمل ايه الخول ده
مالك : شايف جايب ايه الخول ... حشيش وبيره
مروان : حلو ... هات خلينا نصهلل
محمود : انتوا هتعملوا ايه
مروان : معلش يا موكا ... في ازازة ويسكي في العربيه هاتها
مالك : ازازه واحده بس
مروان : ايوه يا كس امك واحده بس
مالك : تحب اتصل على نودي تجيبلنا حد يطري القعده
مروان : خليها تجيبلنا ميمي ... انا بحب صريخها بيهيجني
مالك : ايوه بئا
محمود : انتوا هتعملوا ايه
مروان : يا عم فك بئا .... بص انا هخليك برنس .... البنات او الستات يا محمود نوعين ... نوع يدخل حياتك يخليها جنه والنوع ده غالبا بيكون عشيقتك .... ونوع يدخل حياتك يخليها جهنم والنوع ده في كل البيوت .... اوعى تفتكر ان البنت تستاهل تفكيرنا ... لالالالالا ... احنا نفكر في جسمهم اه لكن نتجوزهم لأ ... نتدلع ونخرج معاهم اه ... لكن يحكمونا لأ .... عندك مثلا ابويا راح اتجوز واحده بلدي اوي وحلوه اوي اوي اوي وبناتها يحلوا من عالمشنئه .... فكرك مرتاح معاها ... ابسلوتلي ... ده كبر فجأه وشعره شاب وبئيت اسمع زعيئه بدل ضحكته ... فكك بئا
مالك : احلى كرتونة ويسكي
مروان : قولتلك ازازه يا خول مش الكرتونه كلها
مالك : يا عم خلينا ننبسط .... امسك يا حوده
محمود : بس انا مبشربش
مروان : لاااا كده هزعل منك .... لازم تشرب .... ده نخب صداقتنا .... امسك انت عارف الازازه دي بكام
محمود بياخد منه الازازه وبيشرب وبيكح جامد
مروان ومالك بيضحكوا عليه وبيرجع يشرب تاني
بعد حوالي ساعه الباب خبط ومالك راح فتح ودخلت مياده
مياده : مالك يا موكا ... اول ما شافت محمود اتخضت .... لا انا ماشيه
مروان : لا تمشي فين هئ ... تعالى اعرفك ... محمود صاحبي
محمود مبصش يشوف مين : اهلا اهلا هئ ... واضح عليه السكر اوي
مالك بيشغل مزيكا ومياده بتطمن وبترقص
محمود بيبص شافها ( حلو اوي يا شرموطه جيتيلي برجلك وبيروح بيرقص معاها )
مروان : يلا يا موكا جهز الدخله
مالك : الاستوديو جاهز والتصوير شغال
مروان : انا عاوزك تفشخله طيظه وانا هفشخ كس اخته ونبدل وبعد كده نصور مشهد دخلتهم على بعض اهم حاجه دلوقتي كتر الحشيش وجهز المهيج
محمود ومياده بيرقصوا وهما بيبوسوا بعض وبياخدها من وسطها على اوضة النوم وكان سكران عالاخر
مروان حط مهيج لمياده في الويسكي وبيقدمهولها : على فين لسه بدري وبيديها مع الكاس سيجارة حشيش
مياده بتشرب الويسكي وبتطلب تاني ومالك جهزلها التاني بالمهيج وبيغمز لمروان
مروان : امسكي التاني زي الاولاني
مياده بتكمل رقص ومحمود عالارض بيسأف وهو بيشد نفس من الحشيش
بعد شويه كان محمود ومياده سكروا واتسطلوا عالاخر وهي حاسه بنار في كسها
مالك خد محمود دخل بيه الاوضه وشغل الكاميره ونيمه على وشه وخلعه البنطلون باللباس وخلع ملط
اما مروان فكان هو ومياده ملط في الصاله وبيبوسوا وبيقفشوا في بعض
مالك جهز خرم طيظ محمود وحط راس زوبره المبلول على خرمه وبيدوس بيدخل بيه بصعوبه لكن من غير مقاومه
محمود : اييي
مالك بيصور وزوبره في طيظ محمود وبينيك فيه جامد ومحمود بيتهز قصاده عالسرير وحاطط راسه على ايده ونايم مش داري بحاجه خاااالص
مروان داخل وهو بيطبل على طبق نغمة الزفه ومياده مأنكشاه وبتنام جنب اخوها على ضهرها وهي مش دريانه باللى حواليها وبتفتح رجليها لمروان اللى خلع ملط ونزل بيلحسلها ومالك هاج اوي على منظر بزازها وبيقفش فيهم وزوبره شغال في طيظ محمود
مروان وقف على رجليه ومسك زوبره وتف في كس مياده ودخل زوبره
مياده : احااااا ... كسي ناااااار .... ممممممم ... اااااااه .... ايييي .... كسييي ... اااااه زوبرك حلو اوي .... خخخخخ ماتنيك يا خول
مالك نطر لبنه في طيظ محمود : انا خلصت مع عروستي ...
مروان بيبص شاف لبن مالك نازل من طيظ محمود ابيض وسميك وبيشاورله بابتسامه
مالك نيم محمود عالارض وشال مياده مع مروان وحطوها عالسرير
مروان نام على ضهره ومياده مسكت زوبره بتمصه
مياده : زوبرك صغير اوي بس تخين وحلو وبتمص وهي مفلئسه
مالك طلع على طيظها بيشحط زوبره جواها ودخل بسهوله وبينيك فيها جامد
مياده بتمص واهاتها نااار على زوبر مروان
محمود بيفتح عينه وهو سكران وطلع عالسرير معاهم ومسك مالك من وسطه ودخل زوبره في طيظه
مالك : ااااااحححح زوبرك حلو اوي يا خول
محمود حاسس بهيجان كبير وبيشد مالك ونيمه على وشه وبينيك فيه
مياده طلعت على زوبر مروان ومش مكيفها خالص
محمود بينيك جامد في طيظ مالك وجاب لبنه وطلع زوبره وشد اخته من شعرها مصيلي يا لبوه قالها بكل غل
مياده بتحط زوبر محمود في بؤها وبتمص بكل خبرة سنين الشرمطه لغاية ما هاج اوي وقلبها على ضهرها وبينيك جامد
مروان ومالك نزلوا وقفوا وهما بيتفرجوا
مالك : طلع زوبره كبير وناشف الخول
مروان : بجد متعك
مالك : عالأااااخر
مروان : طب صور وبعد ما تخلص جزهولي ... اشمعنى انت يا خول
مالك : وانا هنيك كسها ... نفسي اجرب كس
مروان : صور بس وبعد كده قصادنا للصبح
.......
رهف بعد ما خلصت مذاكره افتكرت وائل وسرحت فيه
مها : انتى كويسه يا حبيبتي
رهف : ايوه يا ماما ... تعالى يا حبيبتي
مها : خالك محمود مجاش والساعه بئت ١٠
رهف : ها
مها : انا عارفه ان اللى حصل كان غدر من خالتك
رهف : متقوليش خالتي ... ميمي دي انا هوريها مقامها بس الصبر خالي يعملي العمليه وافوقلها .... رضوى عامله ايه
مها : روحنا المستشفى الصبح ونزلت اللى في بطنها وجينا قبل ما تدخل ونايمه جوه ... المهم عندي ان الدكتور طلع جدع وطاهرها
رهف : كويس انها جات على اد كده ...... ماما ممكن سؤال
مها : اسألي يا حبيبتي
رهف : هي اختك بتعمل معانا كده ليه
مها : مياده طول عمرها انانيه وحاسه انها اقل مننا ... بتعمل كده علشان منبئاش احسن منها
رهف : هو ممكن حد يتقدملي
مها : اكيد وهنوافق بس نعمل العمليه الاول وبعدين لو اتقدملك حد انا موافقه
رهف : ( يا ريت يا وائل تيجي تتقدملي .... انا حبيتك اوي ... الكارت )
مها : اعملك حاجه تاكليها
رهف : لا يا ماما انا تعبانه اوي وهنام
.........
كمال رجع بالليل وكان متلهف اوي انه ينفذ اللى مخططله
نهله : ايه اللى اخرك كده يا حبيبي ... انا استنيتكم كتير ومحدش فيكم موبايله متاح
كمال ( حلو ... يعنى مروان بره ) معلش كنت في اجتماع الحزب غير جلسة المجلس ... عبده ...
عبده : امرك يا سعادة الباشا
كمال : خلي هدى تجهزلنا العشا ... وبعده تعملنا عصير
عبده : امرك يا باشا
نهله : العصير انا هعملهولك بايدي
كمال : تسلم ايدك
نهله بتحضنه من وسطه وحست بهيجانه : اخيرا العريس صحي
كمال : العريس على اخره ... بس عروسته تجهز بس
نهله : بعد العشا العروسه هتجهز لعريسها
بعد العشا
كمال : خلاص روح انت يا عبده وقول لهدى تجهز لحفلة بكره
عبده : امر سعادتك
نهله دخلت عملت العصير وحطت كيس الدوا في كباية كمال وعملتلها كبايه معاه
كمال غفلها وحطلها المنوم بعد ما فرك القرص ودوبه بصباعه
بعد ربع ساعه كانت نهله في سريرها بتشخر وكمال نزل لهدى وهو لابس الروب بس وكانت في المطبخ بتغسل المواعين فدخل حضنها من بزازها
هدى : وحشتني اوي يا باشا
كمال : طب يلا خلصي بسرعه علشان على اخري
هدى لفتله وباسته في شفايفه : تعالى ورايا
دخلوا اوضتها اللى بتنام فيها وخلعت ملط
كمال نزل الروب
هدى : هو عامل النهارده كده ليه
كمال : مش عارف بس مشتاقلك اوي
هدي : والهانم نامت ولا لسه
كمال : حطتلها منوم في العصير وفي سابع نومه دلوقتي
هدى نزلت على ركبها بتلحسله زوبره زي الايس كريم وكمال هايج عالاخر
هدى : اجمد من زوبر ابنك الخول
كمال : انا مش عاوزك تنسيه اااخخخ مصك حلو اوي يا لبوه
هدى بتشفط الراس وبتنزل ببؤها على باقي زوبره بتبلعه كله وهي بتدلكهوله بلسانه وتخرجه مع صوت طرئعه وبتدلكه بايدها
كمال بيفرك برجله من الهيجان
هدى : مراتك دي شرموطه على فكره .... بئا تسيب الزوبر ده وتنام
كمال : انا اللى نيمتها بقولك
هدى : نام يلا على ضهرك يا عرص ... اتحايلت عليك تتجوزنى ورايح تتجوز واحده من حواري وسط البلد
كمال : معلش انتى عارفه بحب البلدي
هدى : بئا بعد كل اللى بعملهولك مش عاوز تكبرني
كمال : يا حبيبتي انتى عارفه ان المجتمع مبيرحمش هيقولوا اتجوز خدامه وساعتها هيطردونى من الحزب
هدى : تقوم متجوزها هي وتنيكني انا ... راجل عرص ... على فكره انا شوفت مراتك بتريح نفسها كتير .... تحب اريحها وتدخل علينا وتنيكني معاها
كمال : يا بنت اللذين ... فكره حلوه ... ابئي فكريني ننفذها
هدى طلعت مسكت زوبره ونزل بكسها عليه : اااااه ... زوبرك ناشف اوي النهارده .... انت اكيد اخدت حاجه اااااي ... كسي يا كيمو اييييي كسيييييي زوبرك يا كيمووو ااااااه نيكني اوي بزوبرك
كمال ماسكها من وسطها وبيطلعها وينزلها على زوبره
هدى بتميل عليه وبتبوسه اوي وهي عاصره بزازها في صدره وبتتأوه بكل هيجانها في بؤه واترعشت جامد
هدى بتنام على صدره وكمال بيدق كسها جامد وهي بتنزل عسلها على عانته بغزاره
View: https://vocaroo.com/1ckbyDxfvpfI
كمال : ايوه كده انا بقالي كتير معملتش كده .... اااااخخخخ
هدى : هاتهم هاتهم يلا انا كسي عاوزهم كمان كمان كمان كمااااا ااااااااااه
مع احساس سخونة اللبن هدى نزلت تانى ونامت المرادي بجد
كمال : انتى نمتي ... طب والحل انا لسه عاوز انيك تاني ... انا هطلع انيكك يا لبوه وامري ***
كمال غطى هدى وطلع لنهله وكانت لابسه قميص نوم بكلوت فتله فطلع قطعلها هدومها ورشأ زوبره في كسها وبينيك جامد وهي جسمها كله بيتهز تحت منه وبينيك جامد
نهله بدأت تحس وبتفتح عينيها وشافت كمال جامد معاها اوي فبتحضنه وبتلف رجليها حواليه وده خلى كسها اترفع لفوق ودخول زوبر كمال اسهل
كمال هايج عالاخر وبيرزع ونهله مستمتعه اوي
نهله ( اما انتى يا بت يا ساندي عليكي مخ ... ايوه كده استفاد منك ومن علمك .... اما العلام حلو اوي يا جدعان ) اااااه اااااه ااااايييي كمااااان اااه اااه اااه
View: https://vocaroo.com/1oj8AsNfOxVL
وبعد نص ساعه كمال جاب في كسها وملاه من لبنه
نهله مبسوطه اوي وبتاخد من اللبن بتدوئه
كمال : يلا انا عاوز انيكك من ورا
نهله فرحت اوي وقلبت نفسها زي الدبه وصدرتله طيظها
كمال من غير ما يتردد خد زوبره حطه في خرمها اللى دخل بمنتهى السهوله وبينيك جامد فيها وهي خلاص هتموت تحته وربع ساعه كانت بتنزل من كسها شلالات من عصير المتعه وعصرت زوبره بفتحتها لكن مش قادره تسيطر عليه وبيدقها جامد وده خلى صوتها يعلى اوي وبتطلب اكتر وبعد نص ساعه كمان كان كمال بيخرج وبره من النفق وبيطلب ينيك كسها
نهله فرحت اوي وهي بتوعد ساندي في سرها بهديه حلوه
وبالفعل فضل كمال ينيك في كل خرم في نهله وناموا بين الفجر والصبح عريانين ملط على سريرهم اللى شاهد عالمعركه
.......
مروان روح سكران قبل الفجر وسمع صرخات نهله من النيك وهاج اوي ونزل بيتسحب لاوضة هدى اللى صحيت على صوت قفل الباب وكانت نايمه ملط زي ما كمال سابها
مروان شاف بزازها هاج اوي اكتر ما هو هايج وهجم عليها بينيك فيها بس زوبره من التعب نام معاه
هدى : نمتى يا بيضه ... انا اللى هنيكك يا خول يبن المتناكه وجريت على المطبخ وهي عريانه وجابت المقوار ودخلته في طيظ مروان اللى شفطته بس هي لحقته ليموته وبئت بتدخل اليد البلاستيك بس لكن مروان كان نام ومحسش بحاجه ... بعد شويه هدى دخلت استحمت ولبست هدومها ورجعت تجهز للحفله
عبده دخل الفيلا الساعه ٨ بالظبط
عبده : ايه الاخبار
هدى : الخول في اوضتي نايم
عبده : عمل معاكي ايه
هدى : نام ... معملش حاجه ... بس شكله كان سكران طينه
عبده : طب اما اروح اصبح على طيظه قبل ما يفوق
هدى : خد راحتك ... البيه الكبير والهانم لسه نايمين من ساعه
عبده : ليه هو كان في سهره
هدى : هو مع مراته في سريرهم
عبده ( حلو يعني الهانم اكيد من غير لباس ) طب انا شوية وراجع
هدى : خد راحتك انا ورايا شغل كتير هنا
عبده دخل اوضة هدى وطلع على طيظ مروان تف عالخرم وحط زوبره اللى دخل لأخره وبينيك فيه جامد لغاية ما نزل لبنه وبعد شويه طلع اوضة كمال بس معرفش يدخل علشان الباب مقفول بالمفتاح من جوه
..........
احمد راح لعلاء الفيلا الصبح
احمد : انا جاي اخد مراتي ... خلاص الفيلا جاهزه
علاء : اطلعلها فوق ... هي نايمه مع ولادك
احمد طلع ودخل الاوضه وكانت ساره نايمه وولاده في حضنها فنزل على شفايفها بيبوسها جامد
ساره حضنت راسه وبتتجاوب معاه : احلى صبح ده ولا ايه ... وحشتني
احمد : يلا لمي حاجتك وانا تحت مع اخوكي ... هنروح فيلتنا خلاص
ساره قامت بلهوجه : بجد يا حبيبي ... خلاص خلصتها
احمد : صحي الولاد ولبسيهم يلا
ساره : ماشي صحيهم على ما استحمى واجي البسهم
ساره دخلت حمام اوضتها واحمد بص عالولاد وخلع ودخل وراها بيبوسها وبيحضنها تحت الدش وعمل واحد كمان
ساره واحمد خرجوا لبسوا ولبسوا ولادهم ونزلوا
صابرين : اي ده انتي ماشيه خلاص
سمر بتتمطع وهي خارجه من اوضتها : ممممم ... ايش حاصل ... راح تغادروا خلاص
علاء : ايه يا عم انت بتصحي فيل ... ومال شعرك مبلول كده
ساره : اصلنا استحمينا
علاء بيحضن ساره : لو عمل حاجه تاني تعالي وانا هنفخهولك
احمد : ماشي يا عم العجلاتي
صابرين وسمر بيسلموا عليهم ووصلوهم لفيلتهم وصابرين داخله بالزغاريط
سمر : يجعلها قدم الخير والسعد عليكم
صابرين : مش معنى انك رجعتي لجوزك تنسينا
ساره : وانا مقدرش
بعد ساعه علاء خد مراتاته ورجعوا فيلتهم اللى هي بعد ٣ فيلات من فيلا ساره
احمد : يلا جهزيلي الفطار علشان انا على اخري ومتأخر عالشغل
ساره : شغل ايه يا روح امك ... حبيبي هيقعد معايا طول اليوم علشان وحشتني ( قالتها وعضت شفايفها )
احمد هاج اوي وشالها وطلع بيها جري على فوق وخلعوا كل هدومهم
.........
العصر في فيلا عمر
نهله دخلت بسرعه بتحضن بنتها اوي وبتشكرها عالدوا السحري اللى وصفتهولها
ساندي : اي خدمه يا نونا ... اهم حاجه اتبسطي
نهله : الا اتبسطت ... الراجل كان يخلص مره يبدأ في التانيه على طول لما فرمنى تحت منه .... من ايام ابوكي وانا متعملش في اللى اتعمل ده
ساندي : اهم حاجه اديله كل اسبوع كيس مش اكتر والا قلبه هيقف
نهله : كويس انك قولتيلي ... مش اختك راحت فيلتها
ساندي : اه ما علاء قاللي وروحتلها باركتلها عالفيلا الجديده
نهله : علاء اخوكي ده مفيش زيه ... راجل بجد
ساندي : مكنتيش عارفه تتجوزي حد غير ابويا كان زمانى متجوزاه
نهله : شوفوا البت ... عاوزه تتجوزي اخوكي يا هبله
ساندي : هو انا انسى خوفه علي وحمايته لي ولا انه مكانش يستحمل زعلي
نهله : **** يخليكم لبعض
ساندي : مانتى التانيه متنكريش انك كنتى بتفكري تغتصبيه مش ده اللى كاتباه
نهله : ديك ام دي اجنده ... انا هولع فيها
ساندي : لسه بتفكري .... اتكلمي انا بنتك وحافظة اسرارك
نهله : قبل ليلة امبارح منكرش بس خلاص اتحلت مشكلتي خلاص .... امسكي دول شوية دهب من بتوعي ... تستاهليهم
ساندي : لا مش عاوزه دهب ... عمر جايبلي كتير ومش مخليني ناقصني حاجه
نهله : **** يسعدك يا بنتي ويخليلك جوزك ويرجعهولك سالم غانم باذن **** ... خليهم معاكي انا برضوا كمال مخليني مش محتاجه حاجه
عمر داخل شايل شنطته
ساره : عمر حبيبي وجريت عليه حضنته
عمر شالها على ايديه وبيبوسها وهو بيلف بيها ونزلها : ازيك يا نهله عامله ايه وبيحضنها وبيبوسها من خدها
نهله حست جسمها اترعش لما حست بزوبره واقف في كرشها : تعيش يا حبيبي ... اسيبكم انا واروح علشان كنت سايبه كمال نايم
ساندي : استني كلي معانا
نهله : متغداش من غير جوزي
بعد ما خرجت عمر شال ساندي وطلع بيها الاوضه وهو بيبوسها
ساندي بتخلع بفرحه وبترمي هدومها بعيد وعمر كان خلع ملط ونزل على شفايفها بياكلهم وشالها على دراعه وخلاها بيه وبين الحيطه ونزلها بكسها على زوبره
ساندي اتشعبطت فيه جامد وبيبوسوا بعض باشتياق وهيجان شديد
عمر بيلف بساندي وبيمشي بيها وزوبره في كسها ولساناتهم بيرقصوا مع بعض وبيقعد بيها عل كرسي في ركن الاوضه وهي بئت تحك جدران كسها في زوبره والهيجان باين اوي على ملامحها وبتتأوه جامد وعمر حاضنها بيبوس رقبتها وبيطلعها وينزلها على زوبره وهي زي الطفله في حضنه
ساندي : وااحشني يا عوماار .. زوبرك نتش قلبي ... المرادي عاوزه توأم ولد وبنت ااااه ااااه نيكني اوييييي وحشتني يابو زكي
عمر : انتى اللى وحشتيني مووووت يام زكي وقام بيها وراح عالسرير نيمها ونام عليها وهو بيبوسها وهو حاضنها وزوبره عارف طريق المتعه وبينيك فيها بكل حماس بيخرج اهاتها وصرخات المتعه من قلبها وبيخليها توصل للنشوه واترعشت كتير غرئت السرير بعسلها واللى يدخل الاوضه يشم ريحة النيك في كل مكان لغاية ما ثبت وسطه وجاب لبنه
ساندي حضنته اوي ونامت تحت حضن صدره وهو بعد شويه قام دخل الحمام بياخد شاور
عمر تحت الدش ( الست حماتى هيجتني اوي ... بطل بنت اللذين ... بنتها ساره حلوه برضوا ... جرى ايه يا عمر ... فوق متخسرش مراتك علشان شرموطه زي دي ) ساندي حضنته من وسطه وهو لف ورفعها وزنئها في الحيطه بيبوسوا بعض وعملوا واحد اجمد من الاولاني
.......
ولاء : عاش يا حسن ... هو هيرجع امتى يا وليد
وليد : لا خلاص هو هيفضل هناك على طول
ولاء : نععععم ... يني ايه .... مش هشوفه تاني
وليد : يا ستي هتشوفيه .... هوديكي ليه كمان يومين ( عالاقل اخلص من قرفك دانتى نكد )
ولاء : وليه مش دلوق
وليد : كلمه كمان هطير رقابتك واتجوز غيرك
ولاء خافت
وليد : انتى ايه زن زن زن ... قولتلك اخوكي بخير ودلوقتي اصبح الامير وهنروحله بعد يومين نباركله على زواجه
ولاء : احا هو هيتجوز
وليد : ايه احا دي .... انتى بتقوليلي انا احا
ولاء : ... لالالالا مش قصدي ليك انا قصدي انه مقليش
وليد : فين الاكل ... اقولك ايه شكلي كده هشرب شربات اخوكي وقهوه ساده عليكي .... فين الاكل
ولاء : حاضر هوا هيكون جاهز
وليد( دانتى وليه نكد )
..........
محمود بيصحى اخر النهار مصدع وحاسس بوجع شديد في طيظه ومكانش حد موجود في الشقه اللى مليانه ازايز ويسكي وبيره فاضيه واعقاب سجاير وبيروح يستحمى وحس بحد بره فقفل الدش وسمع صوت واحد وواحده فلبس هدومه وخرج وكان الصوت جاي من الاوضه فراح يشوف مين وكان سمير ومعاه .......
انتظروا السلسله الجديده
...................
في السلاسل السابقه
تعرفنا على علاء وعائلته وكيف كانت علاقته متزنه مع اصدقائه وكيف كانت هيمنته وقيادته لهم وكيف كان الانقسام وظهور العداءات وتطور العلاقات وكيف ذهب كل صديق في اتجاه تحقيق احلامه
وتوقفنا عندما اخبر المخابرات بالنفق والوضع في رفح الفلسطينيه وكيف جندته المخابرات لخدمة فلسطين
.........
بعد انتهاء المهمه بتوصيل علاء وزكريا البضائع لاهل فلسطين عبر النفق وبالطبع لم تخلوا الطرود من السلاح
زكريا : عاش يا بطل .... انت كده حطيت رجلك على اول الطريق الصح
علاء : بس منكرش ... انا بالفعل مرعوب وخايف
زكريا : من ايه بس ... انت اصبحت بطل قومي زيك زي رأفت الهجان
علاء : ما ده اللى مخوفني ... اعتقال الشيخ غسان خلانى افكر ١٠٠٠ مره ... مراته وبناته هنعمل معاهم ايه
زكريا : عالعموم لو مش عاوز تكمل بلغ القياده ... كمان انت خايف ليه ... اوعى تفتكر انك لو حصلك حاجه هنسيبك ... عمرنا ما سيبنا الناس بتوعنا
علاء : انا كنت شايف اسلحه ... انت سلمتها لمين
زكريا : للمقاومه .... اسمع يا علاء ... انت من دلوقتى هتكون المسئول عن الدعم لاهل فلسطين ...
علاء : بس انا
زكريا : وقبل ما تتكلم انا عارف انك مش مستوعب اللى بيحصل معاك ... في ناس كتير بيشتغلوا معانا منهم عملاء من اسرائيل نفسها واسماء لو سمعتها يمكن تعملها على نفسك ... انت نفسك كنت رايح تتاجر مع الشيخ غسان .... في غيره كتير معتقلين .... توصيل الاكل والسلاح هيكون مهمتك بعد كده وتأكد إن الريس نفسه موصينا عليك .... علشان كده انت اللى هتقوم بالمهمة دي بنفسك بعد كده
علاء : بس انا مين علشان اعمل كده .... انا لما قتلت شوية الخنازير دول كنت بدافع عن خطيبتي وبنقذها منهم ... مكانش وطنيه ولا غيره
زكريا : خلصت .... احنا خلاص وصلنا العريش .... اتصل بأهلك علشان يتطمنوا عليك .... الشيخ سالم هتلائي عنده تليفون فيه مباشر .... خمس دقايق وتيجي علشان نرجع القاهره
علاء : حاضر .... اقوله ايه
زكريا : قوله المعلم بيسلم عليك
علاء : حاضر .... اما اشوف اخرتها معاكم
......
بيت مياده
مها : ايه اللى انت بتقوله ده يا محمود ... يا حبيبي مش معنى انك بتنيكني انا وميمي انك تسيب خطيبتك
محمود : مانا مبئتش احس ناحيتها بحاجه
مياده : خلاص هاتها اتسلى شويه وسيبها
مها : انتى ايه شيطان ... متسمعش كلامها يا واد ... حرام تضيع شرفها وتتسلى بيها ... احسنلك تسيبها لحالها بدل ما تبهدلها وكمان احنا مش أد عيلتها واخوها اللى في ضهرك بدل ما هيحميك هيخزوأك
محمود : بصوا انا اكتفيت بيكم انتوا وزيزي ... كفايه علي اوي كده
مياده : زيزي تاني يا حوده ... يا واد انطف شويه
محمود : انتى ايه .. ام انانيتك عاوزه كل حاجه لوحدك
مها : انا عن نفسي مش عاوزه اعمل معاك حاجه تاني ... كفايه حبك لي وكمان هنقل العيشه مع مختار وخليك انت مع مياده هنا
مياده : بئا كده دي اخرتها يا مها ... عاوزه تسيبيني وتروحي تعيشي مع البغل ده
محمود : كفايه بئا ... انتوا ايه ... مفيش في دماغكم غير الجنس وبس
مها : انا هلم شنطتى واخد حاجتى واروح بيت ابويا وهبيع شقتى اهي تجيبلها ١٠٠ ألف ولا حاجه احطهم وديعه في البنك واعيش عليهم مع معاش المرحوم انا والعيال ... وحشونى اوي اما اروح اجيبهم من عند ستهم
محمود : اعملي اللي يريحك ... مياده كنت محتاج ٥٠ جنيه اجيب كتب مهمه
مياده : هديهملك بس بشرط .... تجيب ساندي وتجمعنا
محمود : ماشي يلا اخلصي
.........
في شقة أحمد
حنين : ياااااه انت عملت كل ده امتى .... حلوه الشقه يا ميدو ... شايف مش انت مش عارف تخلص شقتنا
صلاح : اسئلي اخوكي ... وكمان تسئليه ليه مانتى عارفه اللى فيها انا بخلص شغل امتى اصلا
احمد : انا ممكن اكلملك مكتب يخلصهالك زي مانت عاوز
صلاح : ايدي على كتفك
احمد : خلاص يا ستي اهي اتحلت
ساره : اوضة النوم دي مش عجباني
احمد : ليه بس يا حبيبتي
ساره : انت ناوي تهدني صح .... انا عاوزه اوضة اصغر
حنين : الصراحه عندها حق وكمان انت مضيق الاوضه اوي ياحمد والسرير مزنأ عالدولاب
احمد : ما هي موديلها كده
ساره : ودي انطفها ازاي
احمد : هجيبلك بنت تنطف
ساره : لااااا انا مدخلش خدامه بيتي .... ارجع من الكليه الائيها ماده ايدها على حاجتي ... لأ طبعا
حنين : يا سيدي غير الاوضه واشتري دماغك .... وانت قدامك شهر تكون خلصت ولا مش ناوي تتجوز في سنتك السوده دي
صلاح : مفيش اخبار عن علاء
حنين : اهرب اهرب
ساره : علاء في العريش وجاي على بكره ... هو كلمنا الصبح واتطمنا عليه
احمد : بصراحه اخوكي ده طلع حكايه ... بين يوم وليله شئلب حياتنا كلنا
ساره بفخر : طبعا مش لوءه .... كمان متنكروش انكم من غيره مكنتوش هتعملوا ربع اللى عملتوه
احمد : بصراحه ايوه ... انت عملت كميه اد ايه من المطلوب
صلاح : روح لزياد متفلئناش بطلباتك .... انا هاخد اختك ونروح نتفسح هتيجوا معانا ولا نخلع
ساره : لا اخلعوا انتوا الشقه لسه فيها كلام
صلاح بيغمز لاحمد : ماشي يا عم ... بس خلوا كلامكم بصوت واطي علشان محدش يسمعكم
..........
في بيت زياد
ندى مع نهله بيتكلموا وزياد داخل من بره
نهله : اما اقوم انا لحسن اتأخرت
زياد : هو انتى يا وليه تشوفيني يركبك عفريت ما تقعدي نتغدى سوا
ندى : معملتش طفح خش انت اعمله لحسن تعبانه
نهله : لو احتاجتي حاجه قوليلي علاء جاي بكره وهبعتهم معاه
زياد : برضوا مش هناكل سوا ... هنزل اجيب اكل
ندى : حلو يعني معاك فلوس ... هاتهم علشان ابنك عاوز غيارات وكمان الصيف داخل عاوزه اجيب لبس صيفي بدل اللى اتهرى علي ده
نهله : فوتكم انا بعافيه ... سلام
زياد : هو انتى لازم تكسفيني قدام اختك
ندى : ملكش دعوه باختي وخليك معايا .... شيل الكوبايات دي واغسلها وفي كوافيل ابنك عاوزه تتغسل واعملنا لؤمه نطفحها ... وهات وريني كده معاك كام
.........
زينب : ٩٩٩٠ .... ١٠٠٠٠ ... ياااااه اخيرا فلوس
بكر : اما كنت مغفل بشكل .... مكنتش اتوقع انى ممكن ادخل جيبي مبلغ زي ده
زينب : شوفت بئا لما تسمع كلامي بتعمل ايه .... كده انا هنزل بكره اجيبلي شوية حاجات للبيت وهشتريلي هدوم جديده لي انا والعيال
بكر : ماشي يا ستي ... بس افتكريني في دستة شرابات وغيارات
زينب : بكورتي حبيبي ممكن طلب صغنن
بكر : خير يا زينب ... ايه تاني
زينب : ممكن تشوفلنا شقه غير دي .... انت دلوقتى راجل عندك مكتبك وبتكسب ... مش عاوزين نأ من الناس اللى حوالينا ... شوفلنا شقه كده في مصر الجديده ولا مدينة نصر ولا المهندسين
بكر : اييييه ... حيلك حيلك الرحمه انا مش بنك فلوس ... واحده واحده كده وكل حاجه هتيجي لوحدها
.........
صلاح خد حنين وفسحها وروح وهي معاه
صلاح بيقعد على الكنبه : ياااااه اما حتة يوم
حنين بتدخل وراه وماسكه جزمتها في ايدها : كل ده مشي يا مفتري
صلاح : ما العربية هي اللى عطلت كنت اعمل ايه بس
حنين : يعني لو كنت اتصلت على سيكا ولا نبيل مش كان جه حد منهم صلحهالك
صلاح : محدش كان هيعرف فيها زي علاء وكمان ماحنا ماشيين مع بعض وكنتى في حضني طول الطريق ولا حضني مش كفايه
حنين : ااااه يا رجلي ياني ... ممشيني ٣ ساعات يا مفتري وتقولي مش كفايه ... هو احمد مجاش ولا ايه
صلاح : مالك بيه ... خلينا احنا مع بعض
حنين : ما واضح اننا مع بعض دانت شخرمت امي اااااه يا كعوبي اللى اتقطمت ياني
صلاح : سلامة رجلك يا حبيبتي ونزل عالارض مسك رجلها بيدلكهالها
حنين : هههههه بس يا صلاح بغير ****
صلاح بيبوس رجلها وبيبوس صباع صباع
حنين بصاله وحست برجفه في جسمها
صلاح بيبص عليها لئاها مغمضه عيونها فبيبوس رجلها وبيطلع بايديه وهو بيدعكها وبيبوس كل حته في رجلها
حنين نامت على ضهرها وده خلاه يرفعلها الجيبه اللى لابساها وبيطلع بيبوس فخادها في حين كانت بدأت تتمتع
صلاح طلع بين رجليها وبياخد شفايفها في بوسه جامده
حنين مدت ايدها بتفكله الحزام وزرار البنطلون
صلاح نزل البنطلون ومسك كلوتها الاسود بينزلهولها
حنين مسكت زوبر صلاح بتدعكه وكل ده شفايفهم في بعض بيرقص بينهم لسانه مع لسانها ومتفكوش زي المغناطيس
حنين بتتنفس بسرعه وهي حاضنه صلاح اللى بيفكلها زراير بلوزتها والسنتيانه اللى بنفس لون الكلوت وبيطلع بزازها بيلاعب حلماتها بين صوابعه وهو بيشدهم
حنين حست بميتها بتنزل من كسها في خيوط على جوانب افخادها ونار ولعت في انفاسها وبتدعك كسها براس زوبر صلاح
حنين : دخله يا حبيبي عاوزاه اوي ... طبعا بتقولها بشوق ولهفه
صلاح بيحضنها اوي وبيدخل بزوبره مكانه الطبيعي وبيدوس للأخر
حنين : اووووف اخيرا زوبر في كسي اااااه نيكني يا صلاح اوي نيكني يا حبيبي
صلاح بيرزع في كسها جامد والكنبه اتفسخت واتساوت بالارض
حنين : اياك تخرجه خليك معايا وكمل نيك في كسي اللى مش هاين عليك من يوم ما فتحته تزوره ولو مره
صلاح : اوعدك مش هسيبه يعطش تاني وبيشغل زوبره على اقصى سرعه
حنين فتحت بؤها عالاخر وراسها راجعه وبتبص لورا ونفسها بيسرع ونزلت شلالات من كسها
صلاح بيدوس جامد وهو بينحر اخر زفير من صدره جامد وبيتأوه جامد وبينزل لبنه ونام في حضن حنين وحط راسه على بزازها
حنين ( انا حاسه بمتعه رهيبه .... صلاح ليه طعم تاني غير احمد خالص ... صلاح بيعرف يمتعني كإنه خبير .. خبير ) الا قولي يا صلاح انت جبت الخبره دي كلها منين
صلاح : بيبصلها ... ويهمك في ايه ... المهم انتى اتمتعتى ولا لأ
حنين : من ناحية اتمتعت انا اتمتعت ... بس اكيد انت نمت مع ستات قبل كده
صلاح بيقوم من عليها وبيبصلها : اه نكت نسوان ببل كده
حنين : وعلى كده حد اعرفه
صلاح : مش اوي ... بس بتسألي ليه
حنين : ابدا بتطمن بس ... هو انت بعد اللى حصل في راس السنه عملت حاجه مع صابرين
صلاح : انتى احمد عمل معاكي حاجه تاني
حنين : متغيرش الموضوع ... حصل ولا لأ
صلاح : انا مغيرتش الموضوع ... انتى احمد عمل معاكي حاجه
حنين : الصراحه .... اااا
صلاح : أهلا .... هو بيستغفلني ولا ايه
حنين : لا يا صلاح انت فهمت ايه بس
صلاح : متنكريش شكلك بيقول انه قربلك وبينام معاكي وجاية تسأليني علشان تطمني ان انتى مش لوحدك ... عالعموم هريحك محصلش وانسي خالص اني اعمل حاجه معاها
حنين : طب هي عايشه عند علاء ليه
صلاح : هما احرار مع بعض ... المهم انه ياخد باله منها ويحققلها احلامها
حنين : طب ممكن تقطع علاقتك باي واحده تعرفها
صلاح : وانتى كمان تقطعي علاقتك باخوكي ومتخليهوش يقربلك
حنين : اتطمن ... ست ساره مكفياه
........
بعد نص الليل رجع علاء البيت وكان الكل نايمين ودخل اوضته وكانت صابرين نايمه في سريره فدخل وقفل الباب وخلع هدومه ونام جنبها
صابرين صحيت : علاء لوءه حبيبي ... انت جيت امتى
علاء : لسه جاي ... اما انا خلاص على اخري
صابرين : انا هجهزلك الحمام ... اوم استحمى وتعالى وحشتنى كتير
علاء : ماشي ميااام وبيحط راسه عالمخده وبينام
صابرين راحت الحمام وشغلت السخان وجهزتله غيار وفوطه ورجعتله بتصحيه : يلا يا علاء الحمام جاهز يا حبيبي ... انت نمت ( بتبصله وبتقرب منه وبتبوس شفايفه باشتياق )
علاء فتح عينه وقفلها تاني
صابرين ( طعم بوستك حلو ... انا عارفه انك تعبان اكيد من المهمه اللى كنت فيها ... بس صدقني مشتقالك اوي ... بتبوسه في اورته وبتبصله بحب )
..........
حسين نايم وعزيزه بتصحى وتتسحب لاوضة حسن لكنها سمعت صوت تأوهات خارج من عنده
ااااااه كمان يلا خلص قبل ما حد يصحى ويشوفنا
عزيزه : ( يا نهار اسود حسن بينيك ولاء ... من امتى الكلام ده ... انا ولعت يخرب بيت صوتك )
ولاء : ااااه مممم ايييي ااااه يلا يا حسن خلص
حسن : بس يا شرموطه ... رايحه تتجوزي خالد في السر يا لبوه .... ما تيجي وتحكيلي بدل مانا عرفت من بره
ولاء : اااااه ايييي اييي اييي كسي التهب حرام عليك ... قولتلك هتطلق منه
عزيزه : ( اه يا لبوه ... عاوزه تلوفي عالواد .... بس جدعه معرفتش اختك الشرموطه الصغيره تعملها ... اما اخش عليهم يمكن ينيكني معاها ) بتفتح الباب فجأه وشافت ولاء تحت حسن وزوبره كله جواها ... يا نهار ابوكم اسود ... انتوا بتعملوا ايه
ولاء اتفزعت وزئت حسن عنها
حسن بص لامه : عاوزه ايه يا شرموطه يا كبيره ومسك امه من ايدها وشدها عالسرير
عزيزه بحده مصتنعه : انت عيل قليل الادب
حسن : تصدقي مش لايئ عليكي ... عاوزه تتناكي صح
ولاء بتبصلهم وهي ملمومه في نفسها ومستغربه اللى بيعمله حسن
حسن : اوعي تفتكري امك جاية تنقض علينا او تزعألنا ... متخافيش دي الشوق غالبها وعاوزه تتناك
عزيزه : اخرس عيل واطي
حسن : امال ايه جايبك اوضتي واحنا وش الفجر ... كنتى جايه تصحيني نصلي جماعه ... هع ... مسك زوبره وبيقرب لعزيزه
ولاء : حسن انت هتعمل ايه
عزيزه : اه جايه اتناك عندك مانع
ولاء : ماما انتى بتعملي ايه
عزيزه : يا قحبه لما انتى متجوزه عاوزه ايه من اخوكي
ولاء : و**** هو مش انا
عزيزه خلعت جلبيتها ونامت على ضهرها ... يلا نيك كسي يا شرموط
ولاء بتبصلها مصدومه ومستغربه
حسن قفل الباب وتربسه وطلع بين رجل امه ورشأ زوبره
عزيزه : ايييي زوبرك يا حسن اااااااااه
حسن بيبص في عينيها : ماله زوبري يا متناكه ...مش ده اللى نفسك فيه وهتموتى عليه
ولاء : وانا اقول احنا طالعين شراميط لمين
حسن بينيك بكل قوته في كس امه
ولاء : اسيبكم تكملوا ليلتكم ... وبالنسبه لخالد لو عاوزنى اتطلق منه نيكه هو ومراته واكسره قصادي علشان اللى عمل في كده ابوه خالك نبيل وامه ست فاطمه اللى عامله فيها عفيفه وهي متناكه كبيره
حسن : مش مهم هنيكه هو واللى يتشددله
ولاء بتحضنه من ضهره وهو بينيك عزيزه : اوعدك اكونلك لوحدك لو جبتلي حقي من خالك وعيلته وبتبص على وش امها اللى بتتأوه بلبونه ... نيك براحتك يا كبيرنا ونزلت من عالسرير وخرجت وسابت الباب مفتوح
حسن بيكمل نيك في عزيزه لبعد الفجر
............
تانى يوم الكل اتفاجئ بوجود علاء
في الحزب
كمال : يا مرحب بالبطل ... اتمنى تكون استفدت
علاء : من ناحية استفدت فانا استفدت اوي ... بصراحه جايلك استشيرك في حاجه مطلوبه مني وبما انك في الحزب هتفيدني بخبرتك
كمال : وانا تحت امرك
علاء بتردد : بصراحه طالبين مني اودي سلاح للمقاومه بس انا خايف
كمال : خايف ... يبني دي فرصه متتعوضش ... خش وبقلب جامد وكمان دي في خير كتير هيجيلك بس متنساش نسبة الحزب
علاء : يعني انت رأيك أوافق
كمال : طبعا هو دي فيها كلام
علاء : متنساش اني مطلوب حي او ميت هناك
كمال : انا عندي فكره هتخليك تدخل في الموضوع وتكون بعيد
علاء : الحئني بيها **** يخليك
كمال : انت ليك اصحاب في الحزب الديني ... اقنعهم ان ده جهاد وخليهم يعلنوا ده عالفضائيات ويقنعوا رجالتهم ان ده جهاد ويسلحوا المقاومه ويدعموها وطبعا احنا بدورنا هنوصل من خلالهم السلاح المطلوب واهو تكون انت بعيد ومستفيد
علاء : اما حتة فكره ... وبكده مهما يحصل انا بعيد
كمال : وافق واتكل على ****
.......
بالفعل علاء كلم زكريا وبلغه موافقته وراحله المقر في المخابرات وطرح عليهم الفكره
سالم : الولد ده زكي جدا بس محتاج تدريب كتير ... وفرله يا زكريا كل اللى هو عاوزه وخلي بالك منه
زكريا : من غير ما تقول يا فندم ... الولد ده كنز بالنسبالي كفايه انه اصبح بطل الضفه والسلطه مبسوطين منه اوي
سالم : وفرله الحمايه الكامله وغطيه هنحتاجه الفتره الجايه
زكريا : اكيد يا فندم
...........
نهله : يلا يا بنات اخوكم قرب يرجع
ساره : انا خلصت الاكل خلاص
ساندي : وانا جهزت السفره خلاص
زينب : فعلا اللى خلف مماتش زي ما كان اخويا بيعمل ابنه طالعله سند لكل العيله
زينات : طبعا هو في زي علاء ... راجل وشهم وجدع كفايه ان اليهود مش قادرين عليه
ساندي : هتنؤوا عليه ليه ما تسيبوه في حاله
زينات : تعالى يا ساندي عاوزه اتكلم معاكي
نهله : واشمعنى ساندي يعني ... عملت ايه قوليلي
زينات : مفيش ارتاحي ... الا بالحق هي اختك مش جايه ولا ايه
نهله : ندى هتيجي كمان شويه ... مانتى عارفه اخوكي
ساندي : خير يا زيزي
زينات : انتى مزعله محمود ليه
ساندي : متجيبيليش سيرته خالص
نهله : سبحان مغير الاحوال ... مش ده اللى كنتى بتعيطي علشانه
ساندي : البيه محمود عاوز ياخدنى عند اخته
زينات : وماله مانتوا بتيجوا عندي
ساندي : اه بس عندك امان انا عند عمتي فمش هيعمل حاجه لكن عند اخته اللى سيرتها سابقاها لأ
نهله : سيرتها سابقاها ازاي يعني... ما تنطقي
زينات : لا مفيش هي ساندي خايفه على روحها بس
نهله : جدعه يا بت ... وانتى محموءاله كده ليه
زينات : ولا محموءه ولا حاجه
ساره بتفتح الباب : اهو ندى جات
ندى داخله بتزغرط جامد : فين لوءه حبيبي
نهله : في الشغل وعلى وصول ... الا جوزك فين
ندى : سيبته بيغسل وجيت ... ازيك يا زينب ... عاش من شافك يا زينات .. كده يا زيزي ولا حتى سؤال
زينات : اعمل ايه يختى ملخومه في العيال
ندى : طب مانا مخلفه اهو ولا ملخومه ولا حاجه
زينات : بس انتى متجوزه واحد شايلك من عالارض شيل لكن انا متجوزه واحد نايم ليل نهار
ندى : ولما هو نايم ليل نهار مخلفه منه ازاي
زينات :
ساره : مال وشك جاب الوان كده ليه
ساندي احا ليكون محمود .. يا نهار اسود ... انا هعملهم تحليل وحقه لو طلعوا ولاده نهار ابوه مش هيكونله ملامح )
نهله : هي بس زيزي بتغزي العين عنها
زينب : انا بئا جوزي يا ولداه ليل نهار على كعوب رجله من المكتب للمصالح الحكوميه للشركات ومبيجيش غير اخر اليوم
زينات : العيال عاملين ايه ياللى تتشكي مفيش مره تزوري اختك
زينب : يعني اختى كانت سألت ولا عبرتني
نهله : بس منك ليها ... تعالى يا ساندي نعمل الحلو عقبال ما اخوكي وخطيبته ييجوا
...........
خالد : يبني انت مفيش مره تنصفنى
سمر : هو حسن هيك ... اللى يبغاه يمرح مثل الخيل وراه
خالد : وهنستفاد احنا ايه من الصفقه دي
حسن : يبنى افهم انت ومراتك ... دلوقتي احلى وقت نستغل فيه الانتفاضه ونطلب تبرعات لاخواتنا في فلسطين ... كمان احنا الناس بتثق فينا وفي الحزب يعني هيتبرعوا .... شوف انت لما المصريين والعرب يتبرعوا هيخشلك ملايين اد ايه ... هندي نصهم لتمويل المقاومه وده اللى هنعلن عنه والنص التاني بتاعنا
سمر : و**** زينه الفكره ... انا عن نفسي راح اتبرع بمليون ريال ... وراح اسوي اعلان اطلب فيه الناس كمان تتبرع عن طريق شركتنا ايش رأيكم
حسن : هو ده الكلام ... انا مش عارف انت مش طالع لمراتك ليه
خالد : خلاص يا سيدي فهمنا ... اسيبكم انا علشان عندي محاضرات واشوفكم بعد ماجي نكمل كلامنا
حسن : قولتى ايه في اللى قولتهولك
سمر : انا من حين كلمتنى وانا مخربطه ما بعرف ايش اسوي
حسن : يعني ايه مش عارفه جوزك متجوز اختى من ورانا يعنى مدتينا على قفانا ... زي ما قولتلك هندخل عليهم وهنخليه يتنازل عن نصيبه ونقسمه ما بيننا وتطلقيه علشان يتربى
سمر : وايش اسوي بعد الطلاق .. تبغي تخرب بيتي يا ابليس
حسن : سيبي الكلام ده للغلابه ... انتى سيدة اعمال مشهوره وكمان انا اولى منه ... اسمعي كلامي احنا الاتنين لايئين على بعض ... تطلقيه ونتجوز ونضم تجارتك على تجارتي وهنعمل احلى بيزنس
سمر : اتركني الحين افكر وراح احاكيك بعدين
....
انتهى الجزء الاول
يا ترى حسن عاوز يوصل لايه وهينتقم لاخته ولا لأ
وعلاء فعلا هيقنعهم ولا هتدور الاحداث ازاي ده اللى هنعرفه من الاجزاء الجايه
الجزء الثاني
علاء وصلاح واحمد مع خالد وحسن وسمر في اجتماع مغلق
علاء : اسمعوا كلامي اللى هقوله وافهموه كويس علشان في لؤمة عيش مغموزه بالايس كريم ... انا جمعتكم النهارده علشان احنا اصحاب طول عمرنا وكمان بيجمعنا علاقات اسرية ونسب ولو عملنا اللى في بالي هنعيش مرتاحين وهنأمن لأحفاد أحفادنا أحلى مستقبل
حسن : شوقتنى كتير ... هات اللى عندك
علاء : انا من كام يوم رجعت من فلسطين بس هناك الحياه كرب وحالهم يصعب عالكافر وشوفت بعيني ازاي الصهاينه بيعاملوهم ولا كإنهم عبيد .... بس هناك قابلت ناس في المقاومه وعرفت انهم محتاجين للمال والسلاح ... علشان كده جمعتكم
صلاح : يعني المطلوب ايه
علاء : اسمع يا صلاح ... حسن هيتصرفلك في حتة سلاح روسي
حسن : ودي اعملها ازاي
خالد : يعني موافق عالهري ده
سمر : اصمت يا خالد ... الاستاذ علاء بيتحدت زين وحديثه كله مكسب
علاء : معلش يا مدام هو خالد كده عاوز الفلوس تجيله ويصرف زي الباشا من غير تعب
سمر : و**** .. قالتها باستهجان ... صحيح هالحكي يا خالد
حسن : و**** علاء مكدبش في حرف طول عمره ابوه مدلعه
خالد : يا حبيبتي ده كان زمان
علاء : ما علينا خلونا في الانا جايبكم فيه ... حسن تشوفلي حتة سلاح روسي او امريكي اللى يجيلك واديها لصلاح هو هيعملنا زيها كتير بس هنحتاج تمويل والفلوس اللى معانا يا دوب على اد البضايع
سمر : ما تحمل هم راح امول الخطه بالكامل ... هو انا فيذاك اليوم اللى اخدم فيه اهالينا واخواتنا في فلسطين
احمد : بس حاجه زي دي في منتهى الخطوره
علاء : شكلك نسيت مين في ضهري
صلاح : طب انا هعمل الحاجه دي فين ... موضوع زي ده لازم يكون سر ومحدش يعرفه
علاء : متحملش هم احنا عاوزين مبدئيا ٣٠٠٠ حته ودي هتجهزهم في ايام الجمعه ايام الاجازات وحسن هيتابع معاك ... وانت يا خالد من دلوقتي لو مش عاوز تكمل معانا قول علشان انت اللى هتوصلهم بنفسك للمقاومه
خالد : نعععععم ... يعني ايه انا اللى هوصلهم للمقاومه ... لا طبعا
سمر : خلص خالد عار عليك ... الرجال حديثه زين .... بيكفي ان حسن والاخ ايش قولت صلاح صحيح
صلاح : بالظبط كده
سمر : حسن وصاحبكم صلاح بيعرضوا ارواحهم للخطر وانت ماتبغي تعمل اي شئ ... طب يمين طلاق تحرم علي لو ما سمعت كلامهم واعتبر نصيبك مؤخري ونفقتي
خالد : لاااا على ايه ... الطيب احسن ... خلاص اللى تقول عليه يا علاء
علاء : أنا قولت ... عرفت بئا انى كان عندي حق لما فسخت خطوبتك من اختي
سمر : ليش فسخت بيناتهم علاء ابغي اعرف
علاء : لااا عندك جوزك هو يعرفك
احمد : طب انا كده دوري ايه
علاء : دورك زي مدام سمر مدخلك تاكل لؤمه حلوه معانا
خالد : طب ما ييجي يوصلهم معايا
علاء : لأ انا محتاجه هنا ... احمد احسن واحد هيخلصلنا التصاريح والموافقات الامنيه
حسن : طب والسلاح عاوزه امتى وخفيف ولا تئيل
علاء : لا خفيف ... الى او جرانوف اللى ييجي في ايدك
سمر : و**** انت الشغل معاك متعه كتير يا علاء بيه
علاء : علاء بس من غير بيه وكمان خالد زي اخويا بالظبط
خالد : تعيش يا علاء
صلاح : طب ده بالنسبه للشغل ... بالنسبه لاللؤمه هتيجي ازاي وانت بتقول محتاجين فلوس
علاء : لا ما ده دور سمر هانم ... مدام سمر هتعرف الناس في حملة اعلاناتها اللى بتطلب فيها تبرعات لفلسطين انهم محتاجين لادوية واغذية ولكل متطلبات المعيشه وانا عن نفسي هخلص كل اجراءات الشحن من خلال الناس اللى ورايا
حسن : بس دي كلها حاجات كتير ... ازاي هنقدر نوفر كل ده
سمر : ما تحمل هم اخ حسن ... كل اللى يبغاه علاء اعتبره تم وبزياده
.........
في المكتب
صابرين : المبيعات زي الزفت ... استاذ علي انت كنت قمه في النشاط ايه اللى جرالك
علي : اتكلم من غير ما تزعلي
صابرين بتبصله باستغراب : وايه اللى هيزعلني
علي : بصراحه استاذ احمد الفتره اللى فاتت كان مشغول جدا ومش متواجد ولما كنت بتصل عليه مبيردش وياما مشاكل قابلتنى وطلبيات متسلمتش بسبب انى مش عارف اوصله
حنين : احمد الفترة اللى فاتت كان فعلا مشغول في تجهيز شقته علشان هيتجوز
صابرين : مش مبرر ... احنا كمان هنتجوز ... هو نسي احنا تعبنا ازاي علشان نوصل للى احنا فيه .... بتبص في التقارير ... طلبية جنرال موتورز ايه اللى اخرها
حنين : الطلبيه جاهزه من اسبوع بس حضرتك مكنتيش موجوده
صابرين : انا مكنتش موجوده هنا بس انتى بتشوفيني كل يوم ... ادي امضتى واختمي الفواتير واتصلي عالمخلص الجمركي يشحنهم بكره الصبح على ألمانيا وابعتي فاكس للشركه اعتذريلهم عن التأخير .... ايه كمان عندنا
علي : كنت محتاج حد ينزل معايا ... انا مش هلف مصر كلها لوحدي ... انا من شهر شايل شغلي مع شغل الاستاذ احمد
صابرين : اعملي اعلان نطلب فيه شباب للعمل في وظيفة مندوب مبيعات ... غيره
حنين : في واحده ست بتيجي كل يوم تسأل على استاذ علاء ... انتى عارفاها ... ام سمير اللى كان شغال معاه من فتره
صابرين : ودي عاوزه ايه
حنين : معرفش .. بتقول حاجه سر بينهم
صابرين : خلاص لما تيجي دخلهالي
علي : طب انا نازل رايح المصنع .... عاوزين حاجه من هناك
صابرين : اه .. ابعتلي الاسطى نبيل ضروري
علي : حاضر ... سلام
صابرين بتأفأف وبتحط راسها بين ايديها
حنين : مالك يا صاصا ... شكلك مش عاجبني
صابرين : تعبت .... كل حاجه فوق دماغي ومفيش حد شايل المسئوليه ... تقدري تقوليلي احمد بيعمل ايه كل ده
حنين : معلش هو خلاص خلص شقته وعلاء من ساعة ما رجع وهو ساحبه وراه في كل حته
صابرين : و**** لولا علاء مكناش عملنا ربع اللى عملناه ومع ذلك شايل كل حاجه فوق راسه ... صلاح عامل معاكي ايه
حنين : ممممم ... صلاح ده حته من روحي
صابرين : سيدي يا سيدي عالحب .... اوعي تزعليه ( بتمسك راسها ) ااااه تؤتؤتؤ ... الصداع هيموتني
حنين : هعملك قهوه تشربيها مع اسبرينه
صابرين : لا انا هروح انام لحسن صاحية من الفجر
حنين : يعني اقفل
علاء : لا استنى هنوصلك معانا
صابرين : علاء .... مالك جاي وشك مقلوب ليه
علاء : اللى اسمه خالد عصب امي .... اتكلم في الشغل الائيه بيرد ببرود وخولنه .... عيل زباله .... و**** لولا مراته مكنتش خليته شم ريحتها
حنين : واحمد وصلاح فين
علاء : احمد يا ستى بعته يجيبلنا غدا وصلاح راح المصنع علشان في طلبية تويوتا البيه مأخرها
بثينه : أخيرا لئيتك
علاء : ازيك يام سمير .... سيكا عامل ايه معاكي .... سمعت انك حامل
صابرين : طب نسيبكم احنا .... انا مستنياك بره يا حبيبي ( خرجوا )
بثينه : الحئني يا استاذ علاء ... انا في ورطه وحدش غيرك هيساعدني
علاء : خير ... سيكا عمل حاجه
بثينه : يا ريت سيكا مكانش هتبئى مشكله ... دي اخته اللى مورطاني
علاء : ازاي احكيلي
بثينه : من فتره كده كنت بحس بتعب وانام ولما عرفت انى حامل فرحت قولت الدنيا ضحكتلي تاني
علاء : وايه المشكله
بثينه : المشكله انى عرفت ان الحمل مش من سيكا ... الواد سمير ابني اتفق مع مراته اخت سيكا يحطولي منوم وينام معايا والموضوع ده فضل فتره وبالفعل حملت لكنى اكتشفت ان سيكا مبيخلفش وان اخته مصوراني مع ابني ولما جيت استنجد بيك عرفت انك مسافر
علاء فاتح بؤه : هو الواد الخول ده لسه محرمش ... مش عارف اقولك ايه ... بس انا اقدر اساعدك ازاي
بثينه : كنت عاوزاك يعني لو تقدر يعني توصل للفيديوهات اللى مصورهالي والصور وتحرقهم وانا عن نفسي هخلص من الحمل ده مش عاوزاه
علاء : طب ... اسمعي ... انا لئيتلك حل بس تعملي زي ما هقولك
بثينه : الحئني بيه انا في عرضك
علاء : بس على شرط
بثينه : موافقه عليه بس اخلص من المصيبه دي
............
في بيت علاء
محمود : اهدي بس يا سنسن ... مالك من ساعة ما جيت وانتى مش طايقاني
ساندي : بعد اذنك يا محمود من الاخر كده ومن غير شوشره هجيبلك حاجتك ويا دار ما دخلك شر
محمود : ليه بس ... طب انا جرى مني حاجه
ساندي : عاوز تعرف .... بجد عاوز تعرف .
محمود : انا بجد مش فاهم حاجه
ساندي : في ايه بينك وبين زيزي
محمود اتفاجئ وارتبك : زيزي بيبلع ريئه ... مالها زيزي ... وهيكون بيني وبينها ايه
ساندي : بص من غير شوشره انت عارف انت عملت ايه وادي دبلتك ومش عاوزه اشوفك ولا اعرفك تاني
محمود متفاجئ : طب قوليلي انا حصل مني ايه بس
ساندي طلعت اوراق رمتهم في وشه
محمود بص فيهم واتفاجئ
ساندي : اظن بعد اللى عرفته مش هتعرف تنكر
محمود بيبلع ريئه : دي كانت غلطه بس خلاص خلصت
ساندي : يا مامااااا ...
نهله : مالك يا بت وايه اللى مبهدل الدنيا كده
ساندي : محمود بيه طلع مخلف
نهله خبطت على صدرها : يا مصيبتي
ساندي : ولاد اخوه هما ولاده
نهله رئعت بالصوت : يا زباله يا رمامه ....بئا كده يا ست زيزي اما اشوفك .... وانتى يا بت عرفتي ازاي
ساندي : لما خالتى كلمتها استغربت كلامها مع زينات وقولت اعمل تحليل لولادها وطلع البيه اللى عامل فيها راجل مخلف من مرات اخوه ... لا ومش كده وبس من فتره بيتهرب مني
نهله : طبعا ما البيه شبعان هيبصلك ليه ولا يعبرك ليه .... اسمع يبن الكلب انت ... انت تمشي ولو حاولت تتعرض لبنتى ولا تضايقها هخلي اخوها يعرف كل حاجه وانت عارف علاء
محمود : طب خلاص انا هاخد حاجتي وامشي بس ارجوكم ... محدش يعرف اللى عرفتوه
ساره بتدخل من الباب ومعاها احمد وفي ضهرهم بيدخل علاء وصابرين وحنين
علاء : أهلا ابو حنفي ... بيشوف الدبله .... هو ايه اللى حصل
ساندي : امشي بدل مانت عارف
محمود بيبصلها بقهر وخوف وبيمشي
علاء : فهميني ايه اللى حصل
نهله : فسخوا خطوبتهم
ساره بتبص مصدومه : ليه كده
علاء : احسن انها جات منه
ساندي : انا اللى فسخت ... تصور البيه
نهله : وبعدين .... مش وقته الكلام ده
علاء اتعصب : سيبيها تتكلم
ساندي : ابدا كان عاوز يبوسني وانا صديته
علاء بيضيق عينيه مش مصدقها
ساندي : انتوا جايبين اكل ايه
صابرين : هو ده كل همك .... يلا يا علاء وسيبك منها عيله عبيطه
علاء : اختى مش عبيطه يا صابرين ولمي نفسك
صابرين : انا اسفه مش قصدي
احمد : جرى ايه يا علاء ... اهدا كده بس ... وكل مشكله وليها حل ... يلا يا حنين جهزي الغدا خلينا نطفح
حنين : حاضر يا حبيبي
ساره : اهدا بس يا لوءه ... بعد الاكل هنتكلم معاها ونعرف سبب فسخهم
.........
خالد وولاء في شقتهم بيمارسوا العلاقه بينهم
سمر : اتفضل يا حضرة الظابط ... هذا زوجي خالد مع القحبه في السرير
خالد وولاء بيتخضوا وولاء بتداري جسمها تحت الملايه
الظابط : لفوهم في الملايات وهاتوهم عالبوكس
خالد : لحظه يا حضرة الظابط دي مراتي
الظابط : ابئى قول الكلام ده في القسم .... يلا خدوهم عالبوكس
ولاء : الحئني يا خالد ... انا مراته ... و**** العظيم متجوزين
خالد : عملتى كده لييييه ... بلاش يا سمر
سمر : سمر هانم يا حقير ... حضرة الظابط انا ابغي محضر وورقة طلاقنا راح توصلك عالمخفر ( القسم )
خالد وولاء نازلين على سلم العماره بفضيحة والكل بيتفرج عليهم وولاء بتعيط ومنهاره والملايه يا دوب مغطيه لغاية تحت طيظها
سمر نزلت وركب عربيتها وكان حسن في العربية مستني
حسن : مكانش في داعي للبوليس
سمره : هيك احسن ... هلا راح اطلق خالد واختك بتتزوجه عند الشيخ ونخرجه من الشركه وكلاتها ٣ شهور عده ونتزوج انا وانت وضميرنا مرتاح
.......
محمود راح لمياده وحكالها اللى حصل
مياده : جالك كلامي .... لو كنت سمعت كلامي وجبتها مكانتش هتفتح بؤها .... بس ملحوءه
محمود : ملحوءه ازاي يعني
مياده : انا عاوزاك متجبش سيره لزينات وكده كده حتى لو اخوك عرف ممكن انا اخليه يبوس رجلك انك تسكت خالص
محمود : ودي ازاي
مياده : قولي ... انت عندك مخدر او منوم
محمود : اه عندي حبايه تنيم فيل
مياده : حلو اوي .... انا عاوزاك تروح لامها وتعمل اللى هقولك عليه
محمود : هعمل ايه بالظبط ممكن افهم
مياده : اسمعنى للاخر وانت تفهم
محمود : خليني وراكي لغاية ما اشوف اخرتها
.........
مها : هو انت نايم على طول كده ... إف ريحة اوضتكم تقرف الكلب
زينات : اوم يا مختار خلينا ننطف الاوضه
مختار : يوووووو ... حبكت يعني تنطيف
مها : انت نايم من امبارح ولا اكمن النهارده اجازه هتنام
زينات : سيبك منه انا هعرف ازاي اقومه من النوم ( بتفتح الشباك والشمس بتضرب في عينه )
مختار : يوووو انا رايح اوضة محمود احسن
مها : اياك انا لما صدقت نطفتها
مختار : طب انام فين بس
زينات : بدل كده انزل هاتلنا طلبات البيت وبامبرز للعيال
مها : ومتنساش تجيب عيش لحسن مش هتاكل
مختار : حاااضر ... حاجه تاني
زينات : لا خلاص كده
مختار لبس ونزل والباب بعد دقايق خبط
مها فتحت ونهله داخله
نهله : ازيك يا مها عامله ايه اومال فين زينات اومال
مها : جوه ... يا زيزي تعالي كلمي
زينات طالعه : أهلا ... ازيك يام علاء ... اتفضلي
نهله : كنت عاوزاكي في كلمتين كده على انفراد ممكن
مها : طب هدخل انا انطف المطبخ عقبال ما تخلصوا
زينات : خير يا نهله ... في حاجه يختي
نهله : تعالى جوه احسن
زينات : ادينا بئينا لوحدنا خير
نهله نزلت بكفها على وش زينات
زينات : ااااااه .... في ايه بتضربيني ليه
نهله : بئا يا لبوه بتتناكي من اخو جوزك
زينات ارتبكت وخافت : ااااانتى بتقولي ايه
نهله : انطقي يا بت ولاد مين دول
مها واقفه بره وسامعه وبتمصمص شفايفها
نهله : انطقى والا هقول لجوزك
زينات : اه ولاد محمود ارتحتي
نهله اتصدمت من جراءتها وسكتت
زينات : ممكن تروحي ... جوزي زمانه طالع عالسلم
نهله : انا همشي بس ملكيش دعوه بينا تاني
زينات : امشي ارجوكي وانا هجيلك افهمك
مها : مختار جاي يا زيزي
نهله بتبصلها باستغراب : واضح انها معاكي
مختار : أهلا ... وانا اقول الشقه منوره ليه
نهله : منوره بصحابها ... بتلاعب صوابعها .... عيني عليك ياخويا ... فوتكم بعافيه ... متنسيش هستناكي
مختار : بسرعه كده
نهله : معلش اصل علاء في البيت ولسه معملتش الغدا
مها : ماشي يا نهله انا جايه معاها
مختار : هو في حاجه
زينات : لأ كانت بتقولنا على جمعيه
مختار : حيس كده ندخل باسمين
مها : يمكن ندخل باربع اسامي
زينات : لا يختى كفايه اسمين
مختار : طب ايه رأيك هندخل فعلا باربع اسامي
زينات :
..........
علاء مع صابرين وساندي وساره في اوضته بيلعبوا بنك الحظ
ساندي : هيييييه هات دمشق وحطلي سوق في التلاته
ساره : يا بنت اللعيبه وانا مش عارفه اخد حلب
صابرين بترمي الزهر : ايوه بئا هات القدس وحطلي سوق فيها ... كده محدش احسن من حد
علاء بيلعب ووقف عند حلب : كده هشتري حلب
ساره : لا ده ظلم ... انت معاك الاخضر كله والاقصر
علاء : مش اداللعب متلعبيش
ساره : طب بيعهالي
علاء : لاااء
ساره بتلعب وبتقف في القاهره
ساندي : هييييه ٢٨٥٠
ساره : معيش خدي الاسكندريه اهي والفلوس ... انا مش هكمل انتوا عالم خمامه
علاء : احترمي نفسك يا بت انتى
ساره : حاضر ... اوف بئا
ساندي بتلعب ووقفت في الاقصر : خد يا عم ١٠٠٠ اهم
صابرين بتلعب وبتقف في الدار البيضاء
علاء : حلو شيلي السوق
استمر اللعب ما بينهم بين ده يدفع وده يبيع
صابرين : لاااا انا كده فلست كملوا انتوا
ساندي بتلعب ووقفت في الكويت : انت محظوظ اوي
علاء بيلعب وبيقف في دمشق : اديني دفعتهملك تاني
في الجانب التانى صابرين وساره دخلوا اوضة البنات
صابرين : بطلي بئا اخوكي جوه
ساره : اعمل ايه بتاكلني واحمد مش جاي ياخدني
صابرين : طب تعالى نحط صوابعنا يمكن نهدا بس خلصي لحسن اخوكي لو شافنا هيدبحنا
ساره : اخويا لو شافنا هيفلئنا وبتحط صباعها في طيظ صابرين ... يخرب بيتك انتى غرقانه
صابرين : من منظر اخوكي مشوفتيش بتاعه مرسوم ازاي ... تفتكري هايج على واحده فينا
ساره : وليه متقوليش هايج عالبت ساندي ما هي اللى كانت قصاده وكسها مرسوم في الشورت
صابرين : اه صح ... تيجي نشوف بيعملوا ايه
ساره : تعالى
اتسحبوا وراحوا بيبصوا عليهم من غير ما ياخدوا بالهم وكان زوبر علاء عامل خيمه والسر في كده ان ساندي لابسه بادي حمالات وشورت مرسوم فيهم حلمات بزازها وكسها وخط بزازها واضح قصاده
صابرين رجعت الاوضه ونامت على ضهرها وبتلعب في كسها اما ساره وقفت تتفرج شويه وراحت الاوضه وشافت صابرين مدخله ايدها جوه اندرها فراحت نامت فوق منها وبتبوسها
صابرين اندمجت معاها : اومي اقفلي الباب بالمفتاح وتعالي ...
ساره قفلت الباب ورجعت وهي بتخلع ملط وكانت صابرين نفس الحكايه ودخلوا في بوسها مخليتش من التقفيش والبعبصه
صابرين بتبوس رقبة ساره وساره بترجع براسها لورا وهي مستمتعه بلمسات صابرين على جسمها واتنفضت لما حست بصباع صابرين على زنبورها
ساره : ححححح بتهمس كماااان حححححح
صابرين نيمتها ونزلت بشفايفها على حلمات بزازها بترضع وتاكلهم
ساره : نفسي احمد يكون موجود ويدخله
صابرين مسكت شعر عانتها بتشده بالراحه
ساره اتنفضت ونزلت
صابرين : بتعرفي تلحسي
ساره : مجربتش قبل كده
صابرين : طب يلا حطي لسانك على زنبوري
ساره نزلت بتبوس كس صابرين وحطت لسانها على طول خطها
صابرين اترعشت جامد وحست بالمتعه وانها عاوزه تتناك
ساره طلعت بلسانها بتشفط زنبور صابرين
صابرين : مممممم بتلحسي حلو ... كل يوم بكتشف فيكي حاجه جديده
ساره : هههههه اصل انا واحمد مبنسبش حاجه الا وبنعملها وبيلحسلي كتير
صابرين : نفسي علاء يعمل معايا كده ممممم كسي يا بت عاوز يتناك دخلي صباعك
ساره : هو انتى مفتوحه
صابرين : ايوه اخوكي فتحني حححححح دخلي واحد كمان
ساره : يا بنت المحظوظه ... بئا علاء بيعمل كل ده ... وانا اللى فاكراكم
صابرين : بتاعه حلو اوي ... عارفه ... انا كسي مش سهل يتفتح بس هو فتحه
ساره : تعبتيني بكلامك خلتيني نفسي اجربه
صابرين : بجد نفسك تجربيه ... بصي انا ممكن اخليكي تجربيه بس في طيظك اتفقنا
ساره : انتى بتستهبلي ... ده اخويا
صابرين : انتى عاوزه تجربي ولا لأ
ساره : بصراحه .... نفسي
صابرين : خلاص انتى تطبي علينا الليله وهخليه يدخله فيكي تهديد ... وانتى استمتعي براحتك
ساره : يعني انتى مش معترضه
صابرين : شكلك خايفه .... بلاش
ساره : لأ .... موافقه .... اطب عليكم الساعه كام
صابرين ضهرها اتقوس ونزلت ولتبص بابتسامه لساره ( يا ترى علاء بيعمل ايه ) : اومي تعالي ندخل معاهم ليجولنا
ساره : عندك حق
لبسوا وبيفتحوا الباب لئوا نهله داخله متنرفزه من بره
ساندي خرجت وكان شعرها منكوش وشكلها مجهده
ساره وصابرين بصوا لبعض
علاء خارج : هو في ايه
صابرين :
...........
حسن : خشي يا هانم
ولاء داخله وهي بتبص في الارض
خلود : في ايه .... مالك يا ولاء
خالد داخل وراهم : اقسملك يا حسن متجوزها
عزيزه : متجوز مين .... انطقوا
حسين : في ايه يا عزيزه
حسن : البيه متجوز اختى في السر وجايبهم من القسم
كلهم بيبصوا لبعض
خلود : اه يبن الكلب يا واطي ... انت مش متجوزنى عرفي
حسن : نععععم يختي
خلود دخلت جابت العقد العرفي : اهو ... اقراه ... البيه اقنعنى انه هيتجوزني
ولاء : اه يبن الكلب يا زباله ... بتتجوزنى انا واختى عرفي وشدته من شعره
عزيزه خلعت الشبشب وبتضرب فيه
حسن : لااااا سيبهولي انا هجيبلكم حقكم يا بنات
خالد : اااااه كفايه
حسن شده منهم وضربه بوكس في مناخيره خلاه وقع على وشه
حسن قعد على رجليه ونزله البنطلون باللباس وطلع زوبره ورشأه
خالد : ااااااااااااااه لا يا حسن اااااااااا
حسن : بتضحك على اخواتى يا خول دانا هنيكك انت وابوك وامك علشان تتربوا يا عيله زباله
خالد : ااااااااا يا حسن هفهمك ااااييييي اااااااا
عزيزه : طلعت في الاخر دبله يا خول
ولاء : ايوه كده يا حسن نيك الخول ده
حسن : بت يا خلود فتحك ولا لسه
خلود : احنا متجوزين من شهر كده وكمان حامل منه
حسن : خلاص تتجوزيه انتى
ولاء مسكت خالد من شعره وهي بتصرخ : ليييييييه ... هو انا كنت عملت فيك ايه علشان تظلمنى معاك .... روح منك *** ... حسبي **** ونعم الوكيل فيك .... حقي عندك يا رب
حسن : كفايه يا ولاء .... انا هربط امه .... اسمعي يما .... روحي لاخوكي جيبيهم علشان ابنهم هيكتب على خلود وانا هدخل على امه قبل ما يلمسها
خالد : اااااه .... طيظي يبن المتناكه .... ااااااايييييي
ولاء : نيكه مترحمهوش يا حسن
حسن بيسرع وجاب في طيظ خالد
حسين : دوري انا
خالد : لاااااااااااا طيظي خلاص مش قادر
حسين : هما بناتي شراميط ليك انت وابوك يا خول .... لسه لما ييجي هنيكه بنفسي
عزيزه : ياما نفسي تكون متحمس كده معايا
حسين : كل اللى جرالنا ده منك ومن تحت راسك يا لبوه .... لو انتى ام بجد كنتى حافظتى على بيتك وبناتك .... كل همك تتناكي ... ولا يا حسن امك طالق
البنات :
حسين : ايوه طالق بالتلاته
عزيزه : يا مصيبتي ... طلقتنى يا حسين
حسين : ايوه طلقتك وهنيكك زيهم علشان تتعاقبي معاهم
عزيزه :
حسين بيواصل النيك في خالد وبيجيب في طيظه وبيشد عزيزه من شعرها : انزلي مصي يا لبوه يا بنت المتناكه
عزيزه بخضوع بتنزل تمصله
حسين : ولا يا حسن انزل هات المأذون ومعاه دفترين الجواز والطلاق
حسن : حاضر يابا ... اربط الكلب ده وهنزل
..........
سمر : ايش لونك استاذ علاء
علاء : مين معايا
سمر : تؤتؤتؤتؤ و**** خذلتني كيف ما تعرف صوتي
علاء : اهلا مدام سمر
سمر : كنت مدام هلا انا مطلقه
علاء : ليه كده بس ... بجد زعلتيني
سمر : لو ما عندك اشي ممكن تقبل عزومتي عالعشا
علاء : اكيد بس تعملي حساب خطيبتي
سمر : لاااا ابغاك وحدك ... اكتب عندك العنوان
علاء : امرك ... قوليلي
........
صلاح خلص شغل وروح واتفاجئ بحنين في سريره ملط
حنين : كل ده تأخير .... وحشتني
صلاح : ليلتنا انس
احمد : مش لوحدك
صلاح : انتوا بتعملوا ايه هنا
احمد : بنعمل ليله زي ليلة راس السنه
صلاح : يا ولاد اللذين ( بيخلع هدومه )
حنين : انا عاوزاكم تمتعوني ... يلا بئاااا ( قالتها بغنج )
احمد راح وقف جنبها وصلاح من الناحيه التانيه وهي مسكت الزوبرين ونزلت بتمصهم ده شويه وده شويه
صلاح نام على ضهره وحنين طلعت على زوبره ونزلت عليه بلعته في كسها اما احمد ماسك سيجارة حشيش بيشربها وبايده بيدعك زوبره وبيضرب على طيظها
حنين خدت منه السيجارة وخدت نفس وبتنفخ في وش صلاح
صلاح : احااااا انتوا محششين
احمد : اي نعم
حنين : يلا دخله في طيظي
احمد بيحط زوبره في طيظ اخته شحط
حنين : يا لهوي عالمعححح بتناك في كسي وطيظي حححح نيكوني ... متعوني اكتر ممممم اااااا ايييي ااااا كماااان اااااااااا بتصرخ من المتعه
صلاح حضنها وبيبوس فيها واحمد حاطط السيجاره في بؤه وبيروح وييجي بزوبره في طيظها
حنين بتوحوح بينهم ومستمتعه اوي
صلاح حسها بتتنفض وبتنزل
احمد جاب لبنه في طيظها وصلاح كمل نيك في حنين
.......
بعد نص الليل
ندى : احححح كماااان يا زيزو ... احححح كمان مصهولي اكتر اييييي كسي نارررر مش قادره عاوزه اتناك اااااااه دخلوا بئاااا
زياد بيرفع رجلين ندى على كتفه وبيدخل زوبره وبيشغل مكنة النيك
في نفس الوقت في بيت مختار
زينات : اعمل ايه في المصيبه دي يا مها
مها : متخافيش هما كده ولا كده اخوات اخويا
زينات : نهله اعمل معاها ايه ... انا كل خوفي من علاء لو عرف ... ده ممكن يبهدل اخوكي
مها : كله من الشرموطه ميمي ... عالعموم انا هكلم محمود يتصرف
زينات : لأ بلاش ... انا عارفه محمود ممكن يتهور بدماغه الصغيره دي ويودينا في داهيه
مها : طب هتعملي ايه
زينات : مفيش غير حل واحد
مها : ايه هو
زينات : اظبط مختار معاكي واخلي محمود ينيكني قصاده فبالطريقه دي هيسكت ومش هيقدر يتكلم ويمكن يعجبه الجو ونتناك سوا
مها : خخخخ احا ... اتناك من مختار ... ده يهرسني تحته
زينات : مانتى اتناكتى من محمود ايه المشكله
مها : خلاص هساعدك بس لو عجبني انسيه
زينات : اشبعي بيه ... هو كده كده بينام بالشهر .... اتصلي على محمود ييجي بكره
مها : الصبح هكلمه ... بسسس ... مياده هنعمل فيها ايه
زينات : مياده سيبهالي ... اما فشخت امك يا مياده مبئاش انا زينات
نرجع لزياد وندى اللى بينيكها بضمير
ندى : اااااه طيظي وجعتني كفايه
زياد : خلاص هجيييييب احححح
ندى : اووووف ... انت ايه محوشهم ... يلا دور كسي
زياد : الصبر انا من ساعه ونص شغال نيك وجايب ٣ مرات ... انا نفسي اتقطع
ندى : اومال عاوز تنيك اختى ازاي يا خول
زياد زوبره وقف ونام وراها ورفع رجلها ودخله في كسها
ندى : ههههه للدرجاتي ... ياما نفسي اعرف سر هيجانك عليها
زياد : زمان نكتها ومن ساعة ما خلفت البنات مش عاوزانى اقربلها
ندى : هما صحيح بناتك
زياد : لأ بس كان نفسي اخلف منها
ندى : طب ما تخلف من زينات زي زينب
زياد بيسرع لما سمع اسم زينات وبيجيب لبنه في اعماق كسها
ندى ( هخليك تنيكها يا خول وتخلف منها علشان اكسر عين عيلتك كلها ... اما وريتك يا زينات مبئاش انا يا لبوه ) للدرجاتى هيجتك سيرتها ...
زياد : خلاص بئا انا هنام
ندى : تنام ايه يا روح امك ... اوم استحمى واغسل كلوتاتي
زياد :
ندى : انت نمت يا خول ... انا لازم ارجع الشغل ... الخول ده ممنوش فايده ... بس البنت زنبها ايه ... مش عارفه كنت اتنيلت على عيني وحبيتك على ايه ... شخر ياخويا شخر ... بس لبنك كتير وسخن يا خول حححح عاوزه اتناك تاني
........
علاء بيرجع وش الفجر سكران وبيدخل ينام
نهله كانت نايمه واتنفضت : علاء ... انت بتعمل ايه هنا
علاء : هنننناااام هئ
نهله : انت عامل كده ليه ... انت سكران
علاء : انتى مزه حلوه اوي ... صاااروووخ جامد طحن
نهله : فوء يا علاء انا امك
علاء نزل بيمص شفايفها ونام بيها وهي بتفلفص منه بس مش بتقاوم
علاء بيمص شفايف نهله ومسك بزها بيدعكه
نهله : اااه بالراحه لحد يصحى وتبئى فضيحه
علاء بيخلع هدومه ونهله خلعت لباسها ونامت على ضهرها وفتحت رجليها ومستنيه لحظة الحسم
نهله : يلا يا حبيبي بسرعه وبتفتح كسها بايدها
علاء نزل نام جنبها
نهله بصتله باستغراب وبتلوم حظها
في الصاله ساندى واقفه وكانت فاكره ان علاء هيكمل بس فرحت لما نام واتسحبت رجعت اوضتها
ساره : ساندي .... انتى كنتى فين
ساندي : ششششش بتضحك بكسوف ... اصل امك كانت بتغري علاء بس هو نام جنبها
ساره : شششش لصاصا تسمعك
ساندى بتبص عليها : لا دي بتشخر ... عالعموم انا مبسوطه اوي
ساره : كده يا ماما ... ماشي اما وريتك ... قوليلي بئا مقولتليش عمل معاكي ايه
ساندي : معملش حاجه غير انه .....
.........
انتهى الجزء الثاني
هنعرف الجزء الجاي ساندي قالت ايه وايه اللى حصل بالظبط
الجزء الثالث
ساندي : معملش حاجه غير انه كان بيبص على جسمي ومعرفش يكمل لعب
ساره : بنت انتى ... انا نصك التاني ... يعني افهمك اكتر من اي حد ... قولي بئا متبئيش رخمه
ساندي : خلاص هقولك ... بعد مانتوا سبتونا
فلاش باك
ساندي : هاهاهاااي ايدك على ٢٨٥٠
علاء : هما راحوا فين
ساندي : معرفش ... هشوفهم واجيلك
علاء : طب هاتيلي اشرب معاكي
ساندي : حاضر يا حبيبي
خرجت ساندي وسمعت صوت اهات وهمهمات من اوضتها وقربت من الباب والصوت كان اوضح فوطت تبص من فتحة المفتاح وشافت اللى عمرها ما كانت تتخيله اختها وخطيبة اخوها عريانين وبيمتعوا بعض وحست بجسمها كله بيترعش من صوابع رجليها لشعر راسها
علاء : بتعملي ايه
ساندي : شششش مسكته من ايده وجابته مكانها
علاء : في ايه ( بيبص ) وحس جسمه ولع وزوبره بيزؤ هدومه عاوز يدخل يفشخهم
ساندي حضنته
علاء اتعدل وخد اخته عالاوضه
ساندي اترمت في حضنه وهيجانها لا يقل عن هيجان علاء وبتحسس على ضهره
علاء حضنها اوي وهيجانه كان مسيطر عليه وكل المشاهد اللى شافها من كس ساندي المرسوم في لبسها لبزازها المرسومه لجسم ساره وصابرين العريان فغمض عينيه ورسم بشفايفه على شفايف ساندي الصورة كامله
ساندي دخلت ايدها في شورت علاء ومسكت زوبره عاللحم وحست بصلابته وجمدانه وبتدعكهوله وهي بتنهك وانفاسها عاليه ولسانها بيلعب مع لسان علاء
علاء رفعلها البادي ومسك بزازها اللى اتفاجئ بحجمهم الكبير وملا كفه ببزها وهو بيحسس بطرف صباعه على حلمة بزها
ساندي : ممم فتحت بؤها وانفاسها الحاره بتلفح انفاس علاء اللى غاب عن الوعي تماما وخلعها البادي ونام بيها عالسرير وهو هاريها بوس ونزل بيرضع من بزازها
ساندي حضنت راسه في محاوله لضمها بين بزازها بس سحبة الشورت بالكلوت كانت مفاجأه ليها علشان ينزل زوبر علاء على زنبورها فبرأت وخرجت منها أهه دوبت علاء اللى حس بطراوة ورطوبة وبلل كسها فنزل بيلحس جسمها واستقر لسانه بين شفرات كسها
ساندي بتلعب في بزازها وحست بمتعه رهيبه محستهاش في لقاءاتها مع محمود وربطت راس علاء برجليها علشان يضغط بلسانه على كسها ويبلع السائل المتفجر من منبعها
ساندي : اااه ااااه اااه اااه اااه ااااه بتترعش جامد وبتغمض عينيها وبتنزل
علاء طلع فوقها وهي مسكت زوبره بتمشي راسه بين شفرات كسها وبتزؤ بيه زنبورها لكن علاء وقف وهو بيقولها : مصيه
ساندي دخلته في بؤها بمجرد ما خلص كلمته وبتمصله باحترافيه فهم منها علاء اللى كانت بتعمله مع محمود لكنه غريق في بحر الشهوه واسير المتعه اللى حس بيها فوقفها ونيمها عالسرير ونزل بشفايفه بيمص شفايفها وطلع نام فوقها وهو بيحرك وسطه علشان يحك زوبره في كسها فتنتفض وتنزل تانى وتحس انها خلاص انهارت
فجأه سمعوا صوت فقاموا ولبسوا بسرعه
عوده
ساره : يخرب بيت جنانك كنتى هتخليه يفتحك
ساندي : مش مهم ... المهم انى اتمتعت معاه شويه ... مش كفايه انتى مستوليه عليه
ساره : اسكتى يخرب بيتك لحسن صابرين تصحى وتسمعك وبتبص عليها لئتها نايمه
صابرين كانت صاحيه وعامله نايمه وسمعت كل حاجه ومن جواها مبسوطه انها مطلعتش لوحدها بتتناك من اخوها
ساره : يلا نامي خلينا نصحى الصبح ورانا كليه
..........
علاء صحي الصبح وكان ملط في سرير نهله واتخض لما شاف امه نايمه جنبه شبه عريانه
علاء : هو ايه اللى جابني هنا
نهله حبت تلعب باعصابه : صباحية مباركه يا حبيبي
علاء : صباحية ايه ( قام وبيلبس هدومه وخرج راح اوضته )
ساندي : صباح الخير يا لوءه
علاء : بياخد نفسه بالعافيه ... صباح الخير يا حبيبتي
ساندي : بتبوسه على شفايفه خطف ... كنت فين امبارح
علاء : هو انا جيت امتى وايه اللى حصل
ساندي : ابدا جيت وش الفجر وكنت مش طبيعي ودخلت نمت عند امك
علاء : وايه اللى حصل
ساندي : ابدا خلعت هدومك ملط ونمت جنبها ... افتكرتك هتعمل حاجه معاها
علاء : وانتى اش عرفك
ساندي : شوفتكم وعلى فكره امك حاولت تخليك اااا ... يعني افهم انت
علاء : وانا عملت حاجه
ساندي : تؤ ... نمت جنبها ملط
علاء : اوووووف ... طمنتيني ... كنت خايف ليكون حصل حاجه
ساندي بتحضنه : تحب احطلك تفطر
علاء : اومال فين ساره وصابرين
ساندي : صابرين في الشغل وساره راحت الكليه
علاء : وانتى مروحتيش ليه
ساندي : بصراحه ... خفت الوليه دي تستفرد بيك
علاء : طب جهزيلي الحمام بسرعه علشان نازل
ساندي : حاضر
علاء بيحاول يفتكر اللى حصل مع سمر والكلام اللى قالتهوله
ساندي : الحمام جاهز ... مستغرباه .... مالك يا حبيبي ... في حاجه مضايقاك
علاء : هو ايه اللى خلاكي تسيبي محمود .... اتكلمي واوعدك مش هعمل حاجه تزعلك
ساندي : بصراحه .... الموضوع كبير ..... اكتشفت ان في حاجه بينه وبين زيزي
علاء : خخخخخخ انتى بتقولي ايه
ساندي : لما انت جيت من السفر من ييجي ٣ شهور خالتك وعمتك كانوا بيهزروا مع بعض وندى قالتلها ازاي خلفت وجوزها بينام كتير ... طبعا الكلمه معدتش علي بالساهل وعملت تحليل لولادها ولمحمود DNA وعرفت انهم ولاده
علاء : بئا الحكايه كده ... طب صبركم علي يا محمود انت وزيزي .... اما وريتك يا زباله مبئاش انا
ساندي : انا ميهمنيش اللى هتعمله معاه ... اهم حاجه تاخدلي حقي منه في قهرة قلبي .... انا صحيح كرهته بس كان بالنسبالي حاجه كبيره اوي
علاء : اوعدك
ساندي بتحضنه اوي
نهله : برضوا روحتى وقولتيله
ساندي : ماما ... انتى هنا من امتى
نهله : من اول ما وعدك ميئذيهوش
علاء : ممكن اعرف خبيتي عني ليه ... وطبعا امبارح كنتي عندها بتهدديها
نهله : ايوه كنت عندها
علاء : عالعموم انا مش هعمل حاجه ... انتى غاوية تضيعي هيبتنا قصاد الكل
نهله : انا .... انا كنت بهددها علشان تبعد زفت ده عننا
علاء : انا اللى هبعده ... وانتى يا سنسن يا حبيبتي لو قربلك تديني خبر وانا اسمعك خبره
ساندي بتحضنه اوي : تعيش يا حبيبي ... يلا انت علشان الحمام جاهز
........
زينب عند ندى وزياد
ندى : هو اخوكي ده فالح في حاجه
زينب : انا قولت بدل المرمطه اللى هو فيها ييجي يشتغل مع جوزي ويساعده في الشغل بدل ما هو يا ولداه طالع عينه ولوحده
ندى : اخوكي يا حبيبتي كبيره مكتب وسيجاره وكباية شاي ويعد يتعنطظ عالعمال
زينب : هو بييجي امتى
ندى : عالساعه ٤ ونص كده ... الا الولاد عاملين ايه
زينب : كويسين ... ما تيجي في الاجازه نطلع مصيف اهو نجيب معانا زينات وجوزها بدل الحبسه دي
ندى : مصيف انتى عارفه يعني ايه مصيف
زينب : لو عالمصاريف ملكيش دعوه ومتحمليش هم
ندى : يا ريت المشكله في الفلوس ... لكن اخوكي هيعملنا فضايح .... السنه اللى فاتت روحنا فايد وعاللى عمله ... مكانش سايب واحده في حالها وواحد جابله ناس ضربوه وكانوا هيغتصبوني يختيييي ... لولا جريت منهم وناس ولاد حلال خلصونى منهم
زينب : يا مصيبتي ... وعملتي ايه معاه
ندى : من ساعة ما رجعنا وانا مطلعه عينه
زينب : لا يختي انا **** يخليلي بكورتي ... يقدر حد يبصلي ... كان فرمه
ندى : يا بختك .... طب ما تبدلي معايا شهر عالاقل احس ان معايا راجل
زينب : موافقه بس بشرط
ندى : موافقه ايه انا بهزر ... يلا يختي روحي شوفي بيتك انا عاوزه انام شويه قبل ما الحيله اخوكي ييجي
........
زينات : عرفت هتعمل ايه
محمود : بس يا زيزي مختار متهور وممكن يقتلنا والحكايه دي مش سهله
زينات : خلاص يا محمود هقوله انا الحقيقه وانك اغتصبتني وان الولاد ولادك مش ولاده وانا سكت علشان ميقتلكش واخسره
مها: زينات عندها حق يا محمود .... مختار صحيح متهور لكن في الموقف ده هيكون في موقف ضعف ... وكمان مانت كده كده بتتمتع بينا
زينات : مكنتش اعرف اني رخيصه اوي كده عندك ... طلعت البت ساندي عندها حق في كل اللى عملته معاك
محمود : طب تضمنولي انه ميتهورش ويعمل حاجه
مها : يا واد انت خسران حاجه ... بنقولك هتنيك براحتك وكمان انت مش حمل تربية العيال
محمود : طب ولادك هتعملي معاهم ايه
مها : كده كده الولاد عند ستهم وشابطه فيهم وكل يوم والتاني بروحلهم
محمود : طب هتعملوا الموضوع ده امتى
مها مسكته من خدوده : حبيبي يا حوده وباسته ممممواه
زينات : خليك فاكر انى لجأتلك وانت بتتهرب
محمود بصلها بمسكنه ومش عارف يرد وشكله بيفكر في حاجه
...........
في بيت نبيل جرس الباب بيرن ورا بعض
فاطمه : حاضر ياللى عالباب ... مين اللى جايلنا دلوقتي ... خالد ... مالك يا واد
خالد دخل عالحمام عدل
خلود داخله ومعاها شنطتها : ازيك يا حماتي
فاطمه اتصدمت : حماتك .... هو خالد اتجوزك امتى
خلود : عندك حق .... المحروس ابنك متجوزني من شهر وجايه اعيش معاكي يا بطه
حسن وولاء داخلين وراها وبيحطوا شنط جنب الباب
حسن : ازيك يا مرات خالي وبيسلم عليها وبيبعبصها خلاها نطت
فاطمه بصتله بكسوف : كويسه يا حبيبي .... الا الواد خالد اتجوز اختك من امتى
خالد طالع بيربط الحزام وبيرفع السوسته : متجوزها رسمي امبارح
حسن : اخلص يا خالد ... الا خالي فين
فاطمه : في الشغل ... اما اخش اوطب اوضتك علشان تدخلوا انت وعروستك .... بس مراتك لو عرفت مش هتعملك مشكله
خالد : لا مانا طلقتها خلاص
فاطمه : يا مصيبتي .... ليه يبني كده
خلود : انا كده محبش ضره معايا
حسن : اخلص يا خالد والا
خالد : حاضر حاضر
فاطمه : هو في ايه يبني
خالد : تعالى يما انا هفهمك ودخلوا اوضتها
حسن وولاء وخلود دخلوا وراهم
فاطمه : هو ايه الحكايه حد يفهمنى
حسن : انا افهمك يا مرات خالي ... المحروس ابنك اتجوز ولاء في السر وراح من ورانا برضوا اتجوز خلود في السر بس خلود حامل منه
فاطمه : عيل واطي ... بتعمل كده في لحمك يا نجس ... ده بدل ما تستر عليهم وتجوزهم بشرفهم
ولاء : هيهييي شرف ايه يام شرف
خلود : بس يا ولاء اهدي انا هتكلم ... هتعمليلنا فيها الشيخه فانتى اللى وديتي ولاء للدكتور وناكنا احنا التلاته وانتى قبلنا ولا نسيتي يا شرموطه
خالد زأ امه عالسرير
حسن : يلا نيك امك بدل مانيكك قدامها زي ما نيكتك امبارح
فاطمه : انتوا بتعملوا ايه
حسن وولاء بيكتفوها لخالد
خالد خلع هدومه وقطع لباس امه وبيدخل زوبره عالناشف
فاطمه : ااااااه وجعتني يا خول
ولاء : خدلي حقي يا حسن
حسن خلع هدومه كلها وراح بزوبره لفاطمه وحط زوبره على بؤها فخدته في بؤها بتمص فيه
خالد بينيك امه اللى بتمص لحسن
ولاء بعبصت خالد
خالد : ااااه
ولاء : بتضحك علي يا خول اديك انت وامك بتتناكوا من اخويا ... نيكها يا حسن
حسن مسك خالد من شعره رماه بعيد
خلود : نيكها خليني اعرف اصورها كويس
كلهم اتفاجئوا بخلود شايله كاميرة فيديو وبتصور فاطمه وهي بتتناك
حسن : جبتيها منين دي
خلود : دي خالد كان اشترهالي علشان طلبتها منه .... يلا دخل زوبرك عاوزه احلى صريخ
حسن : عيله كلها شراميط ... يلا يا حلوه
فاطمه بتبصله بشرمطه : بالراحه يا حس ااااااااه بالراحه بقولك
حسن : بالراحه يا لبوه دانتى كسك بلع زوبري كله
ولاء بتشد خالد من شعره : تعالى بص على كس امك وهو بيتناك من دكر العيله يا خول
خالد طلع لسانه بيلحس اللى طالع من كس امه وزوبر حسن
حسن : دانت خول بئا ومعرص كبير .... يلا تعالى نام فوق امك عاوز انيك طيظك شويه قبل ما نمشي
خلود : كمل كده حلو .... بعد ما تخلص ياخويا يا حبيبي تاخد الكاميره دي معاك
خالد طلع فوق امه وهي بتتناك
فاطمه : ادي اخرة الشرمطه يا خول ... طول عمرك عاوز الحاجه تجيلك لغاية عندك
خالد : اوعاااه ... طب تف عالخرم الاول
فاطمه : بتتناك على امك يا خول ... بس الولا حسن طلع دكر بجد ... تعالى نيكنا يا حسن ومتتأخرش علينا ... خالك نبيل لو دائه هيفضل خدام تحت رجلك طول عمره ... زي ابو علاء اللى كان بينيكه معايا
خالد : احاااا ... على كده انا ابن مين
فاطمه : انت ابن المتناكه ... اتناك وانت ساكت يا خول ... كان نفسي تكون ابن زكي ... كان زمانك راجل اتفشخر بيه بس طلعت لابوك الخول بتتناك زيه
حسن : اه يا عيله شراميط وخولات ومعرصين
خلود وولاء بيضحكوا بشرمطه
خلود : كفايه كده تصوير ...لولا الحمل كنت خليتك تنيكني يا حبيبي ... بس ملحوءه ... اولد واخليك تنيكني انا والعيله دي كلها
ولاء : كفايه كده يا سبعي .... خلص وهاتهم في طيظه خلينا نروح
فاطمه : لاااا طيظه ده ايه ... هاتهم في كسي يا دكر
حسن زأ خالد ورجع لكس فاطمه ومسكها من وسطها وبينيك فيها بسرعه وجاب شلالات من اللبن تشبعها شهر قدام
ولاء : تعالى اما احميك يا حبيبي
فاطمه : لا يمكن ... تعالى انا اللى هحميك ... وانت يا خول خد مراتك وروح على اوضتك
............
حسين رابط عزيزه في كرسي
حسين : انا مرضتش اطلقك علشان ده احسن عقاب ليكي يا شرموطه ... انا عارف ان حسن هو ابني والبنات من اخوكي ... كنت عارف من قبل الجواز ما هو حكالي بس مكنتش اعرف ان اللى غلطتي معاه نبيل
عزيزه : هو اللى اتجم علي وحملت منه ولما اتجوزت فضلت مخلصالك ... صحيح ولاء بنته بس خلود بنتك اقسملك هي بنتك
حسين : كدابه .... خلود بنت حرام زي ولاء ... بيشدها من شعرها .... زمان رجعت من الشغل وشوفتكم مع بعض في السرير وبعدت عنك خالص وبعد كام يوم قولتيلي انك حامل ... فاكره لما خالد هربها من حسن ... ولا نسيتي ... كان احساس الاخوه اللى بينهم هو اللى حركه .... يعني بنتك متجوزه دلوقتي اخوها وكمان حامل منه وكمان بينيك اخته التانيه احلى عقاب للخيانه
عزيزه : اقسملك خلود بنتك انا صحيح نمت معاه بس كنت حامل منك قبل ما يلمسني ولو مش مصدق انا سمعت انهم بيعملوا تحليل بيعرفك ان كانوا العيال عيالك ولا لأ ارجوك فكنى وهعيش خدامه تحت رجلك طول عمري
حسين : ماشي بس لو حصل منك حاجه تاني هفشخك انتى واخوكي وبالنسبه لخلود هعرف ان كانت بنتى ولا بنت حرام
بعد ما حسين فكها عزيزه نزلت عالارض بتبوس رجله وهي بتعيط
...........
في الحزب
كمال : يا أهلا بالبطل .... مبروك الجواز
علاء اتسمر مكانه ووشه جاب الوان : جواز جواز ايه
كمال : هاهاهاهاها ... انا عارف انك كنت سكران بس انا وعزام بيه شهدنالك على الجواز من سمر هانم ...
علاء : يا نهار اسود ... هو انا اتجوزت سمر
كمال شغله فيديو والمأذون بيعقد قرانه على سمر
كمال : اظن كده ملكش حجه تنكر
علاء : مش بنكر بس مش فاكر بجد ... ما علينا .... عالاقل استتها وادير انا فلوسها
كمال : تعجبني ... لو عملت كده هخليك اكبر رجل اعمال في البلد ... المهم ... عرفت ان اختك فسخت الخطوبه .... عاوزها لابني الكبير
علاء : دي مفاجأه انا مش أدها ... اختى ساندي اقرب واحده لي
كمال : عارف عارف وعاوزك تطمن خالص .... اهم حاجه انها مترفضش زي اخوه الطايش .... ابنى عمر ظابط طيار في القوات الجويه وشغله وحياته وعلاقته بربنا غير اخوه خالص علشان كده انا مش هلائي زي اختك زوجه ليه
علاء : انا عن نفسي موافق بس بشرط
كمال : متنساش نفسك
علاء : لأ مش ناسي ... عاوز امسك تصنيع مواتير الطيارات
كمال : بس في مصانع حربية بتعمل كده وكمان دي اسرار عسكريه انا نفسي مقدرش اتكلم فيها
علاء : مانا مش هصنع للجيش .... انا هصنع للطيارات العاديه اللى الناس بتسافر فيها
كمال : بس دي عاوزه مهندسين طيران وعددهم قليل جدا عندنا
علاء : انا هتصرف بس عاوز الموافقه
كمال : بصراحه انا مش اد طموحك وموعدكش انى اقدر اساعدك بس هحاول .... سيبك من الشغل وعاوزك انت والعائله الكريمه تشرفونا في بيتي في اكتوبر ... عندي فيلا في جاردينيا .... هخلي الامن يدخلكم
علاء : طب دي اروحلها ازاي
كمال بيه وصفله وعلاء قبل الدعوه
...........
المخابرات
اللواء سالم : عملت ايه يا سيادة العميد
زكريا : كله تمام يا فندم والخطه ماشية زي ماحنا عاوزين
سالم : اخبار الضفه ايه
زكريا : المعلومات اللى عندي ان المقاومه بتزيد واسرائيل اعتقلت ناس كتير ملهاش ذنب
سالم : والشيخ غسان
زكريا : احنا نقلنا عيشة الست حرمه وبناته في مصر في العريش ولما نطلعه هنجيبه مصر هو كمان
سالم : لالالا ... يفضل هناك وبلغ علاء يخلص بسرعه
زكريا : انا عندي فكرة تخلي علاء يخلصلنا شغلنا بسرعه ... ايه رأيك يا فندم نخصصله ارض يعملها مصنع ويكون لتوفير احتياجاتنا كلها وهنوفرله المهندسين اللازمين لتصنيع السلاح
سالم : فكره كويسه جدا واهو يكون ستارة لشغلنا ومحدش يقدر يكشفه ونبعده عن خطر الداخليه اللى ممكن يعطلونا ويكشفونا .... انا عاوزك تنسق معاهم وتديهم خبر انهم يصدروله حصانه علشان محدش يتعرضله
زكريا : يبئى مفيش غير عضوية مجلس الشعب ... منها حصانه ومنها محدش هيشك انه شغال معانا ... كمان هو في عيون الناس بطل واكد ده لما دخل اصحابه وخلاهم مصدر لتوريد السلاح للمقاومه
سالم : عظيم .... انا عاوزك تقنعه يرشح نفسه للمجلس واهو الانتخابات قربت
زكريا : خلاص هبلغه بكل الجديد وانسق مع الداخليه وحرس الحدود والمخابرات الحربيه
سالم : نفذ فورا
زكريا : تمام يا فندم
......
في فيلا سمر
علاء :طب لما انا وانتى اتجوزنا مبيتش معاكي ليه
سمر : وان كنت اعمل ايش ... تبغاني اعصاك ويقولوا زوجه ناشذ
علاء : طب حيس كده انا غير خالد ... انا محدش يكسرلي كلمه ... واللى اقوله يتنفذ من غير كلام
سمر : امرك يا سيدي انا
علاء : الشغل من النهارده ... من دلوقتي مفيش .... انا محبش مراتي تبان على حد
سمر بفرحه ولهفه : امرك يا سيدي انا واكليل راس راس راسي
علاء : وهتجوز صابرين وتيجي تعيش معاكي زيك زيها
سمر : حقاتك ... ليش ما تتزوج من تلاته بدل زوجه
علاء : لا كفايه انتوا الاتنين ... انا متفاجئ اصلا بجوازنا
سمر بتقعد تحت رجله وبتحط راسها على رجله : انا من اول لقانا حسيت بالعشق دوبني ... خلصت من الخاين خالد واتطلقت منه اول ما عرفت وعطيته ورقات الطلاق بعد ما كشفته
علاء : اه صح ازاي متجوزين وانتوا اتطلقتوا امبارح
سمر : اتطمن ... انا طلقته من اربعة اشهر فاتوا لما حسن جالي وحكالي انه متزوج من ولاء شقيقته بالسر وعرفت انه اتزوج شقيقة حسن التانيه بالسر فعرفت انه نجس ورفعت دعوة طلاق بالمحاكم وطلقته
علاء : ازاي هو محسش بحاجه زي دي
سمر : ناسي ان عنوانه هنا ... يعنى انا ياللى استلمت عنه دعوة المحكمه وانا ياللى حضرت
علاء : لاااااا انا العصمه في ايدي يا اما بلاش وريني عقد الجواز بتاعنا
سمر : خفت
علاء : انا راجل يا روح امك مش خالد
سمر : وسيد الرجال يا سيدي انا ( راحت جابتله قسيمة الزواج )
علاء بص فيها واتطمن ان العصمه في ايده : اوفففف يعني انا وانتى متجوزين ... طب انا هدي خبر للبيت عندي ... وهعرف خطيبتي وهتجوزها بالمره وهتسيبي فيلتك دي كلها انا هأجرها لسفارة ولا بنك ومحتوياتها هنقلها في فيلتي
سمر : انت عندك فيلا
علاء : هشتري .... هشتري قصر كمان يليق بالملك وعائلته
سمر بخضوع : امر مولاي ... هلا مولاي وقت المتعه والسمر
علاء : دلوقتى وقت الجواز اللى بجد ( شالها وطلع على فوق )
سمر كانت مبسوطه اوي انها في حضن راجل بجد خايف عليها وبيمشي كلمته
سمر حضنت راس علاء وبتبوسه
علاء : هو ده اللى تعرفيه عن البوس
سمر بتحرك راسها فوق وتحت ووشها احمر زي الطماطم
علاء : البوس كده .. وخطف شفايفها في بوسه جامده كان بياكلهم فيها
سمر حست انها امتلكت العالم كله واحساس التملك للمال عندها اختفى في بوسة علاء والدنيا كلها اختفت لما بئت في حضنه وسايبه نفسها ليه خالص يعمل كل ما بداله وحست بحراره عاليه في كل جسمها زي الحمى وبتتنفس بسرعه وضربات قلبها بسرعة نفاثه علشان تخرج منها اهات المتعه وبتحضن علاء اوي وهما لسه بهدومهم
علاء : عرفتي البوس ازاي
سمر بتبصله بغنج شديد وبتعض على شفتها
علاء حس بهياج كبير وبيخلع كرافتته وبيشد جاكت البدله لورا بيخلعه
سمر قامت بتخلعه زراير القميص وهي بتبوس كله حته بتبان في جسمه كإنها لأول مره بتشوف جسم راجل
علاء فك البنطلون ونزله باللباس ومسك حمالات قميص نومها ونزلهم من كتفاها وبيبوس ودانها وبينزل على رقبتها علشان سمر تحس جسمها كله اتكهرب وبينزل قميص نومها علشان تتعرى بزازها وبتاخد ايد علاء بتحطهم على بزازها
علاء طلع عالسرير معاها ونام بيها وبيمسكها زوبره
سمر بتبرأ من حجمه الكبير وكسها حست فيه بوجع لذيذ كإنه بيصرخ عاوزه يخترقه وبيدخلوا في بوسه جامده منتهتش بمرور زوبر علاء من بوابة كس سمر لكنها اشتدت اكتر وسمر حاضنه راسه كإنها خايفه يهرب منها وهي حاسه بمتعه جديده عليها فزوبره دخل مكامن المتعه عندها وكسها بيعيط علشان كان محروم من المتعه الحقيقيه وعلاء بيحركه بالراحه من غير تسريع ولا رزع
سمر : ااااااااااه ما بيكفى علاء ببغى اكتر من هالمتعه ممممممم
علاء بيبوس جامد وبيوقف زوبره عن الحركه لكن سمر هي اللى بتحرك كسها وهي بتحسس على ضهره وبتاكل في شفايفه
سمر : ابغى اركب عليه علاء ...ابغى ياه جوات قلبي
علاء بينام على ضهره : بس خلي بالك هيوجعك
سمر : كيف راح يوجعنى وهو دوائي ... ابغي ياه يشفي كسي من ألم العطش
علاء : براحتك
سمر بتطلع فوق علاء وبتمسك زوبره وبتنزل بتدخله في كسها لنصه وبتنزل بتحاوط علاء وبتبوسه جامد : هلا انا مره عن حق ... بحبك علاء ... بحبك يا عمري ... اااااه اااااه اااااه ااااااه اااااه ااااه اااااه اااااه ااااه
علاء : قولتلك هيوجعك
سمر : فوته كمان علاء ابغى ياه اكتر
علاء : لااا كفايه عليكي كده لتموتي مني
سمر : ااااه راح اموت ابغى تفوته شوي شوي اااه اااه طعمه جواتي حلو كتير
علاء بيزؤ سنه كمان وسمر بتاكل شفايفه بتكتم صوتها في بوستهم
علاء بيحضنها وبيتقلب بيها وهو بيدخل شويه كمان من زوبره وهو بيبوسها وبيبدأ يحرك زوبره وهو حاسس بكسها بيعلن عن استسلامه وبينزل عسله بشهوه كبيره وسمر بتغمض عيونها اوي وبتترعش جامد ومنظرها يجنن خلى علاء يسرع اوي وهو بيشوف دم على زوبره مع شهدها فبيسرع اكتر وسمر تحت منه بتترعش ورا بعض وعسلها غرق السرير تحتهم علشان يجيب في الاخر وبيثبت زوبره جواها
علاء بيبصلها لئاها مستمتعه : هو انتى مش مخلفه
سمر : إيي مخلفه لخالد
علاء : اومال ايه الدم ده
سمر : هادي مفاجئتي ليك علاء ... انا من شهر سويت جراحه ورجعت بنت ... قلت اسوي حالي بنت لاعطيك حقاتك انك تاخد منى شرفي واكون مرتك
علاء فرح اوي : اه يبنت الايه ... دانتى مرتبه كل حاجه ومخططه وانا اتجوزتك زي الاهبل
سمر بزعل وغنج : ليش علاء ... انا عشقتك من اول ما رئيتك ... ليش عامل حالك زعلان
علاء : خلاص يا حبيبتي
سمر فرحت من الكلمه وهجمت على شفايفه : ابغى تاني يا عشق قلبي
علاء : يا لهوي عالدلع ... الواد خالد ده فقري ... اوعدك تكونى حبيبتي زي صابرين بالظبط
سمر بغيره : ليش صابرين انا هلا مرتك زوجتك ... حست انه هيزعل ... هلا صابرين خطيبتك لكن انت زوجي وانا زوجتك ... ارجوك علاء يا حبيبي مابغي اسمع اسم مره وانت معي
علاء : غيره دي ولا ايه
سمر : حقي اغار عليك ... انت حب عمري اللى خططت مثل ما بتقول ليكون لي بقيت عمري
علاء : ماشي يا حبيبتي بس خلي بالك ... انتى متجوزانى على غفله وهي حب عمري ... يعني هتزعليها كإنك بتزعليني ... وكمان مسمعش مره انك زعلتيها او في مشكله بينكم
سمر : اوعدك حبيبي انها ما راح تشتكي مني
علاء زوبره شادد جوه كس سمر اللى بيعصره : لسه عاوزه تاني
سمر بتبصله بشوق وغنج وشهوه عاليه : اييي حبيبي ابغاه طول عمري جواتي ... متعني علاء بذبك في كسي
علاء : وكمان عارفه ذب وكس ... بس ده زوبر مش ذب ... الذب ده للخولات زي خالد كده
سمر : متعني بزوبرك يا قلبي ااااه اكتر يا حبيبي ااااه اااه اااه ااااه ابغاه اكتر .... شبعني متعه يا قلبي ااااه
علاء صوت اهاتها ومتعتها مجننه وبيسرع اكتر واكتر لغاية ما حس انه هيجيب وهي حست بانها هتنزل وحضنوا بعض اوي
سمر : هههههه اجمل اوقات حياتي في حضنك يا حبيبي
علاء : يلا جهزيلي الحمام عاوز اخدلي دش قبل ما اروح
سمر : حالا حبيبي يكون حمامك جاهز
علاء : انتى اللى تجهزيه بنفسك
سمر : حالا يا حبيبي و فتحت باب في الاوضه ودخلت منه على مكان فيه بانيو وشامبوهات
......
حسن : ما خلاص يابو ولاء ... امي قالتك انها اسفه
حسين : بت يا ولاء
ولاء : نعم يابا
حسين : من النهارده مفيش شغل وتقعدي في البيت لغاية ما يتقدملك ابن الحلال وبيت خالك متعتبيهوش ولا تخرجي من الباب ده من أصله
ولاء بزعل : اللى تشوفه يابا وراحت على اوضتها بتعيط
حسن : ليه كده يابا ... هي ذنبها ايه بس .. ابن خالها ووثقت فيه
حسين : اسكت انت يبنى مش فاهم حاجه
حسن : طب فهمني
حسين : بكره تفهم انا بعمل كده ليه .... انتى يا بوز الاخص
عزيزه : امرك ياسي حسين
حسين : بنتك عندك اهي ... تعلميها كل حاجه وبلاش شغل الشرمطه بتاعتك
عزيزه بخضوع : امرك ياسي حسين ... تؤمر بحاجه تاني
حسين : عاوز اتطفح .... فين الاكل
عزيزه : حاضر حاضر اوام هحط الاكل
حسن سابهم ودخل لولاء : معلش يا ولاء ... انتى كمان غلطانه كان لازم تديني خبر
ولاء بتترمي في حضنه : انا اسفه اسفه ... هو اللى ضحك علي بالجواز مكنتش اعرف انه ندل كده
حسن : طب امسحي دموعك وتعالى باتي معايا في حضني
ولاء بتمسح دموعها : طب تحب البسلك ايه
حسن بابتسامه : انتى مش رخيصه يا ولاء ... انا لا يمكن اذلك ولا استغلك .... عارفه ... ساعات بحس انى عاوز اتجوزك بس انتى اختي ... وساعات ببئى عاوز اقتلك من تصرفاتك الغبيه دي ... بيحضنها بس مبتهونيش علي وبرجع اقول اختى الكبيره ولازم ادلعها
ولاء : فاكر لما كنت بتخرجني ... كنت ببئى عاوزه احضنك وابوسك واخدك عالمأذون نتجوز بس برجع للحقيقه واتقهر انك متنفعليش
حسن بيحضنها وبيبوس راسها : خلاص يا ولاء ... تعالى نتغدى وبعد الغدا هاخدك ونخرج وسيبك من الخروف اللى بره ده انا هعرف اربطه كويس
ولاء : حبيبي يا حسن وبتحضنه اوي وبتبوسه جامد ... انت حبيبي
حسن : طب يلا بينا
......
بعد ايام
صلاح بيقابل مياده في شقته وبينيكها وفي عزمعركتهم بيدخل عليهم بوليس الاداب وبينزلوا في الملايات
في القسم
علاء راح ضمن صلاح ومحمود راح يضمن مياده اخته وعينه مكسوره قصاد علاء
في الطريق
علاء : عفارم عليك
صلاح : بس خسرت الشقه يا روح امك
علاء : هتستهبل دي بالايجار ... وكمان شوفلك غيرها مش هتغلب يعني
صلاح : اختى قالتلي انك اتجوزت سمر وعرفت ان خالد اتجوز اخت حسن وحامل منه
علاء : بالنسبة لسمر طلعت حكاية بس خلتها تعملي توكيل رسمي عام وانا دلوقتى اللى بدير فلوسها ومصنعها اما خالد ده خول وخلود شرموطه فلايئين على بعض ... المهم دلوقتى حسن هيتجنن من ساعة ما لئاني داخل وبدير كل حاجه
صلاح : حسن امره سهل ... تحب نشيله من سكتنا
علاء : انت عبيط يا صلاح ... حسن مهم بالنسبالنا ... كفايه ان الناس بتحترمه ومخليينه شيخ وبيطلع على فضائيات في برنامج ... عاوزنى اخسر واحد زي ده
صلاح : وبنت خالد
علاء : دي لسه صغيره وكمان مراتى عملت حسابها وطلقتها وخدت حكم بالحضانه وهو نايم على ودانه لغاية ما ادتهوله مغري
صلاح : عيل خول يستاهل ... المهم كنت محتاج ١٠٠ الف علشان اشطب شقتي ... انت مش راحم أمي في الشغل
علاء : اتطمن هبعتلك عمال يشطبولك الشقه والعماره كلها وكمان جهز نفسك علشان اتفقت مع تويوتا على كميه كبيره وهطلعلك نسبه حلوه وكمان شهر بالكتير هنعمل فرح كبير في اغلى فندق فيكي يا بلد والريس والحاشيه والحزب وناس كبار هيكونوا موجودين
صلاح : مة تدخلنى الحزب معاك
علاء : يبني اي فضيحه هتتحسب عليك وعالحزب ... كفايه انى خليت الظابط قطع المحضر
صلاح : بس شوفت محمود كان مكسور ازاي
علاء : لا ولسه ... عاوزك تخش على اخته التانيه ... هي ارمله ومش هتمانع وبعد كده انا هقوم بالواجب معاك يا حوده .
صلاح : انت بتعمل معاه كده ليه ... هو عملك حاجه ولا لمس ساندي ... احكيلي وانا اجيبهولك ملط
علاء : هو يقدر يلمسها كنت فشخته ... بس هو زعلها جامد وفسخ خطوبته منها
صلاح : لا كده طمنتنى ... اصلي بصراحه عيني منها
علاء : لا انسى انا معزوم عند كمال بيه وهو حجزها لابنه الكبير عمر
صلاح : خساره ... كنت عاوز اتجوزها وانت تتجوز اختي
علاء : انت هتسيب حنين ولا ايه
صلاح : لأ بس كان نفسي اتجوز اتنين زيك
علاء : خلاص هجوزك امي
صلاح : انت هتستهبل ... لا يا عم **** الغني
علاء : ومالها امي ياض انت
صلاح : ملهاش يا عم ... اقولك ركز في الطريق احسن
.......
محمود روح مع مياده واول ما دخلوا محمود دور الضرب فيها
محمود : ليه ... ناقصك ايه ... كده تفضحيني ... اودي وشي من الناس فين دلوقتي ... انا كنت خلاص وصلت لطريقه تجيب اخته اوم انتى اللى تهدي كل حاجه
مياده : غصب عني بحبه يا محمود ... لعلمك انا وهو مع بعض من زمان من يوم فرح اخوك وبروحله وكان بدر بنفسه عارف اللى بيحصل
محمود بنرفزه : انتى ايييييه ... متعرفيش غير نفسك وبس ... فضحتيني خلاص فضحتيني وبيضربه بايديه الاتنين لغاية ما وشها تلون احمر وازرق وورم
مياده : اااااه
محمود : انا مش هعيش معاكي تاني ... انا هسيبك وارجع عند اخويا ... عالاقل هناك مفيش فضايح وانتى حره مع نفسك
مياده اترمت تحت رجله مسكت فيها بتتوسل وهي بتعيط : ارجوك يا محمود متسيبنيش انا مقدرش اعيش من غيرك ... هديلك فلوس خدها كلها وهكتبلك الشقه بس متسيبنيش
محمود : انا مش عرص علشان اخد مقابل سكوتي
مياده : ارجوك يا محمود ... محمود استنى محموووود
...........
في فيلا كمال بيه
علاء دخل الكمبوند واتفاجئ ان كل كبار ووزراء البلد ساكنين في المكان ده
كمال : أهلا أهلا أهلا
علاء : اتمنى مكونش اتأخرت عليك
كمال : في ميعادك مظبوط يا بطل
علاء : اعرفك بعيلتي ماما
كمال شافها انبهر وزوبره قام : يا مرحب يا مرحب بيبوس ايدها بترحيب لاااا انا كده هقولك يا عمي
نهله : واحنا نطول يا سعادة البيه ( طبعا مخضوضه ومبهوره فهي مكانتش تحلم تسلم عليه )
علاء : لي الشرف يا كمال بيه .. دي اختى ساره توأم اختى ساندي
كمال : يا مرحب يا مرحب
ساره مخضوضه فهي بتشوفه في مجلس الشعب في التليفزيون : أهلا يا كمال باشا
علاء : ودي ساندي اللى ابن حضرتك اتخانئ معاها
كمال : ها .. هاهاهاها .. اهلا اهلا بعروستنا الحلوه وبيبوسها من الخدين
علاء محرج وساندي خايفه : اهلا يا باشا
كمال : اتفضلوا اتفضلوا
مروان داخل ( ابن كمال الصغير ) : اي ده احنا عندنا ضيوف ولا ايه
علاء : يا مرحب
مروان بخوف : اهلا اهلا بابا انا طالع اوضتي
ساندي فرحت لما شافت مروان خايف من اخوها : امال كان عامل فيها السبع رجاله
كمال : معلش يا بنتى اصل ابني ده طايش بس الكبير عاقل عنه وظابط طيار هو اللى صورته عالحيطه دي
ساندى بتبص وحست قلبها بيدق جامد وروحها بتنسحب منها : عمر ... قصدي عمر بيه
كلهم اتفاجئوا
كمال : انتى تعرفيه قبل كده
ساندي : اه قصدي لأ قصدي ...
علاء : اتكلمي يا ساندي في ايه
ساندي خايفه من كمال : بصراحه من كام يوم كان هيخبطنى بعربيته و.. وو ووو
كمال : اهدي اهدي ... حصل ايه
ساندي : روحت عملتله محضر في القسم بس مكنتش اعرف انه ابنك
كمال : بس كده
علاء : يا شيخه وقعتي قلبي ... بيبص لكمال بيه وبيغمزله
ساندي : يعني مش زعلان يا باشا
كمال : وازعل ليه مانتى هتتجوزيه عقابا ليكي
ساندي اتفاجئت بكلامه : اتجوزه ازاي يعني
نهله : هو احنا نطول يا كمال بيه
علاء : معلش اصل انا مجبتش مع حد سيره
كمال : انا شوفتلك الفيلا اللى انت عاوزها ... بعد مني ب٧ فلل
علاء : بجد ... ودي تخلص على كام
كمال : ليك انت وعلشان خاطر القمرات دول مليون جنيه بس
علاء : موافق ... ها قولتى ايه يا ساندي
كمال : على فكره فيلا عمر ابني هي اللى جنبي واللى قصادنا دي بتاعة مروان يعني مش هتتعبي في زيارة مامتك
سارة : بس انا كده اتوحدت ... انا خطيبي جاب شقته في مصر الجديده
كمال : يا ستى ان كان على احمد خطيبك من بكره اجيبله فيلا هنا
ساره : بعد اللى صرفه ده كله لا طبعا
كمال : ليها حل ... ابيعله فيلا مروان وهكرمه اوي لاجل خاطر عيونك
علاء : كده كلنا هنكون هنا ... ايه رأيك يا ساندي
ساندي : قبل ما اقول رأيي لي شرط
كلهم بصولها باستهجان
كمال : امر عروستنا
ساندي : تيجوا وتطلبونى من بيت ابويا قصاد كل الناس
كمال : اكيد طبعا ... كده نقول مبروك
ساندي : على ايه ... في بيت ابويا اقبل او ارفض لكن هنا تحت حرسك وسلاحك لأ
علاء محرج من كمال : ساندي كفايه عيب
كمال : سيبها براحتها هي عندها حق في كل اللى قالته ودي الاصول ولا ايه
نهله : يا سلام عليك يا بيه بتفهم في الاصول صحيح ... الا العريس فين عاوزين نشوفه
علاء : عمر بيه ظابط طيار في الجيش
نهله : يا حلااوه ... وانا كنت بقول عليكي بختك مايل اهو **** عوضك خير يا حبيبتي
كمال : اسيبكم انا وعلاء ... خدوا راحتكم انتوا في بيتكم ... شوف يا عبده الهوانم يشربوا ايه وخلوهم يجهزوا العشا
عبده : امرك يا كمال بيه
كمال خد علاء ودخلوا مكتبه اللى مليان بصور مشاريع وشهادات ومكتبه كبيره ورا مكتبه مليانه بالكتب وعلاء انبهر اوي
كمال : عملت ايه في السلاح
علاء : خلاص قربت اخلصه عالجمعه يكون خلص
كمال : انا المره اللى فاتت طلبت منك اختك لابني المرادي بطلب الست الوالده
علاء بخوف :
كمال : مالك سكت ليه
علاء بيبلع ريئه : ابدا اتفاجئت ... انت بتتكلم جد
كمال : وجد الجد ... اعمل حسابك يوم الخميس هجيلك ومعايا ولادي عمر ومروان وهنطلب ايد اختك لابني ووالدتك لي
علاء: لي الشرف طبعا بس دي مفاجأه كبيره
كمال : انت سمعت البرادعي وهو بيتكلم عن اسلحة الدمار الشامل
علاء : الصراحه مش مصدق ولا كلمه منه
كمال : ده حقيقي ... امريكا عاوزه البترول مش حاجه تانيه ... مش مكفيها بترول السعوديه وقطر والكويت وعاوزه تستولي على بترول العراق
علاء : ولما انتوا عارفين كده مبتتكلموش ليه
كمال : صدام حسين مش سهل واحنا بندعمه بالسلاح وهو بيدعمنا بالبترول وكمان المشكله مش امريكا المشكله ايران ... لو امريكا دخلت العراق ايران هتدخل برجالتها في اللعبه وهتبئى فوضى .... علشان كده احنا هنريحك من حسن وهنجنده من غير ما يحس في ايران وعيلته في عينينا وبالمره تعرف تشوف شغلك وانت مستريح
علاء : انا كده رجلي دخلت في الغويط ... انا مش حمل كل ده ... مكانتش معاكسة ابنك دي اللى جابتلي وجع الدماغ
كمال : ها هاهاهاها وانت دلوقتي ابني يا علاء ... عاوزك متحملش هم وكمان انا فلاح وافهم في الاصول كويس
علاء : بس كده كتير اوي ... انت عمال تفاجئني ببزخ وانا مش حمل كل المفاجئات دي
كمال : انت راجل يا علاء ولعلمك انا اللى خليت سمر هانم تطلق من خالد علشان تتجوزك وانا اللى سكرتك علشان تتجوزها وانا اللى بدعمك في كل خطوه
علاء : بس ليه كل ده
كمال : من اول ما شوفتك وانا شايف راجل في عز شبابه .... انا عرفت عن ابوك كل حاجه وعرفت انه كان بتاع مزاج وانت طالعله وانا احب النوع ده اوي
علاء : برضوا مجاوبتنيش ليه بتعمل كل ده معايا
كمال : انا عندي ابنين اكبر منك عمر ومروان ... عمر كان نفسي يكون دراعي اليمين في البيزنس بس اختار يكون عسكري ومروان طايش ولما شوفتك وعرفت انك في سنك الصغير ده قدرت تعمل اللى معرفش يعمله كبار المستثمرين وبمجهود فردي في مده صغيره قولت هو ده ومن ساعتها اتبنيتك وحميتك من كل الغيلان اللى حواليك
علاء : وانا لي الشرف طبعا ... بس انا
كمال : انت ايه
علاء : انا تحت امرك ( يا ترى عاوز مني ايه يا كمال بيه )
عبده : العشا جاهز يا سعادة البيه
الجزء الرابع
صابرين : بجد يا حبيبي يعني هكون صابرين هانم
علاء : بالظبط كده
صلاح : يعني ايه ... هفضل انا بعيد
احمد : خش معايا في تمن الفيلا ونعيش سوا والفيلا بالنص
علاء : اهو احمد حلهالك اهو
صلاح : وهي على كده جاهزه
علاء : هتجيب عفشك بس ونتجو بئا انت ايه كافر
حنين : يااااااه اخيرا هنقب على وش الدنيا ونعيش زي الناس ماهي عايشه
صلاح : بس كده المصنع هيكون بعيد
علاء : لا متخافش ... بالنسبه للمصنع هنخلي نبيل يديره مكانك وهناخد ارض في اكتوبر نبنيها مصنع اكبر واوسع
صابرين : علاء عنده حق ... يا سلاااام نخلص شغل وندخل دريم بارك
احمد : هو ده كل همك ... طب المصنع ومشكلته اتحلت بالنسبه للاداره ... المكتب هنعمل فيه ايه
علاء : الاداره هننقلها اكتوبر معانا وكمان هنعمل حفله هنعزم فيها كل اللى بيتعاملوا معانا والاجانب كمان وبكده محدش هيدور علينا وكمان هتكون احلى دعايا لشركتنا وخصوصا انى هعزم الوزرا وكبار الحزب
صلاح : ايوه يا عم بيضالك في القفص
صابرين : بطل نأ ... كمان علاء بيعمل اللى في مصلحتنا ولا فيكم حد عنده اعتراض
كلهم اتفقوا ان مفيش اعتراض
......
يوم الخميس كان علاء علق الانوار وظبط الطريق لمنطقته وفي الميعاد ظهر موكب كبير ونزل من العربيه كمال بيه وهو بيقرا يفط الترحيب من اهل الحته
نهله وندى وعمات علاء وساره وصابرين وحنين بيزغرطوا في البلكونه
علاء واصحابه ومعاهم نبيل وزياد وبكر في استقبال كمال وولاده
علاء : يا مرحب يا مرحب بكبير الحزب
كمال : ياااااه كل ده عملته
علاء : لا و**** مانا دول اهل الحته عرفوا انك جاي تزورنا ومن نفسهم وطبوا كل حاجه غير رئيس الحي لما عرف رصف الشوارع
كمال : عفارم عفارم ... اقدملك ابني عمر
علاء : يااااه اخيرا ظهرت وبيسلم عليه
عمر : اهلا اهلا ... انت بئا علاء ... انا كنت فاكرك اكبر من كده
زياد : اتفضلوا يا بهوات هنتكلم في الشارع ولا ايه
علاء : اتفضل يا كمال بيه ... بيتك ومطرحك
الزغاريط شغاله في البلكونات والناس مستغربه ان علاء قدر يوصل لاكبر واحد في الحزب وطبعا دي كانت احسن دعايه ليه علشان ينتخبوه
علاء بيدخل من باب الشقه : اتفضل يا كمال بيه ... اتفضل يا عمر بيه ... ادخل يا مروان انت هتفضل بره
طبعا داخلين بيبصوا عالحيطان والشقه
نهله : اهلا اهلا يا كمال بيه ... امال فين المدام مجاتش ليه
كمال : ها هاهاهاها المدام تعيشي انتى من زمان
نهله : اهااا ... اتفضلوا يا ولاد ... بسم **** ما شاء **** طول ايه وعرض ايه ... انت ولا رئيس الجمهوريه
عمر : ميرسي يا تانت قالها بابتسامه وميل باس ايدها
في الاوضه ساندي مكسوفه تطلع
ساره : يا لهوي على جمال امه يا بت يا ساندي
حنين : نعم يا ست ساره وهو احمد ميشبهش ولا ايه
صابرين : بطلوا منائره وانتى يا ساندي اجهزي بسرعه
ساندي : بصراحه خايفه
صابرين : اه يا بنت المحظوظه ... يلا يختى بطلى دلع هاتيلي يا بت يا ساره الفستان اللى اشترته امبارح
ساره : الفستان اهو جنبها
صابرين : يلا اطلعوا عقبال ما اجهزها
ندى : يلا يا بنات ... انتى لسه مجهزتيش
زينات : يا بت المحظوظه وقعتى عليه فين ده
نهله : يلا ياللى تشكي اجهزي انتى لسه
في الصالون
علاء : بس ده كتير يا كمال بيه ... مكانش في داعي
كمال : مش كتير على عروستنا
بعد شويه كلهم بيزغرطوا وساندي داخله بالعصير وقدمتهلهم
نهله :دي بئا بنتى ساندي
عمر : عارفها ... اما صحيح الدنيا صغيره اوي يام لسان
ساندي : انا ام لسان ... ايه كنت اسيبك تخبطنى واسكتلك يعني
عمر : باس باس باس ... ايه قطر وفتح في وشه
نهله : اصل بنتى مربياها متسيبش حقها خالص
عمر : لما بابا قالى مصدقتش غير وانا باخد العصير منها ... بس بجد بنتك **** يباركلك فيها ... احنا ميغركيش الهيلمان اللى احنا فيه احنا فلاحين وعالتربية بندور
نهله : **** يخليك يبني ويجبر بخاطرك
كمال : ممكن انا اتكلم
علاء : طبعا طبعا
كمال : احنا النهارده جايين نطلب ايد بنتكم ساندي لابني عمر ... عمر ظابط طيار برتبة عقيد وكمان سنه هيكون عميد وان شاء **** لواء ويمكن فريق كمان
الكل مبهور
ساندي بتبص لعمر بابتسامه و بكسوف
كمال : ايه رأيك يا عروستنا
زياد : ودي فيها رأي يا باشا
كمال : احنا جينا بناءا على طلبك
ساندي بكسوف : بصراحه القول قول علاء اخويا الكبير وهو عارف مصلحتي
علاء : على خيرة ****
الزغاريط اشتغلت وعلاء مبسوط من ساندي انها عملتله خاطر
ساندي وعمر بيبصوا لبعض بابتسامه منوره وشوشهم
كمال : حيس كده طلع شبكتك يا عمر وقدمها لخطيبتك
عمر طلع علبه كبيره فيها شبكه ألماظ ودبلتين وخاتم ألماظ وعقد واسوره كلهم الماظ
الكل مبهور بالشبكه اوي وعينيهم هتطلع عليها
عمر لبسها الشبكه وكانت ساندي مبسوطه اوي
مروان : مبروك يا عمر ... مبروك يا ساندي
ساندي : ابعد عن وشي .. انت بالذات ملكش دعوه بي
عمر : هههههه معلش هو حكالي وانا طلعت فيه وكنت عاوز ارميه من طياره بدل قنبله
ساندي : ان كان كده خلاص عفونا عنك
كمال : مبروك يا ولاد ... وده مش كل حاجه
علاء وقف جنبه
كمال : انا كنت كلمت علاء وهو موافق وفاضل صاحبة الشأن ... علاء انا بطلب ايد منك ايد الست الوالده
كلهم واقفين مصدومين من طلبه طبعا عدا ولاده وعلاء
علاء : هو بصراحه يا ماما طلبك للجواز وانا موافق ... انتى ايه قولك
نهله بصت على صورة زكي ( معلش يا زكي الصراحه ميتعوضش ) القول قولك يبني
زياد وزينات وزينب بصولها وهما مش عارفين شعورهم
ندى : مبروك يختى يا حبيبتي
بكر : مبروك يا ست ام علاء
الزغاريط اشتغلت تاني
كمال طلع شبكه عباره عن كمية الماظ متتوصفش من كوليه واساور وخاتم ودبلتين دهب ولبسها الشبكه وهو بيحك زوبره فيها وطبعا هي حست بزوبره وعضت على شفتها ومكسوفه من تحرشاته بيها
زياد ( يبن المحظوظه اخخخخ ... طبعا زوبرك غايص في طيظها الملبن )
الزغاريط شغاله ونهله وولادها مبسوطين
.......
بعد ايام
علاء : يا زكريا بيه انا مخلص الكميه كلها من يوم الجمعه اللى فاتت
زكريا : هبعتلك الرجاله بالعربيات هيحملوا وتبعت معاهم الراجل بتاعك
علاء : تمام ... اهم حاجه انا هوصلهم لغاية النفق وانت ورجالتك اتعامل
زكريا : متحملش هم ... وكمان مبروك مقدما يا عريس
علاء : **** يبارك فيك ... اول الشهر في القاعه الملكيه ... متنساش
زكريا : الدعوه وصلتنا خلاص ... اكد على الراجل بتاعك انه ميتكلمش
علاء : من غير ما تقول ... انا هتابعه بنفسي
زكريا : بكره الصبح هبعتلك الطرد مع الرجاله لازم تستلمه وتحافظ عليه
علاء : اكيد من غير توصيه
........
سمر : ايش تبغى يا عبد ناسك
حسن : انتى غدرتي بي ... انا مش عارف اشتغل من ساعة ما علاء دخل الشركه
سمر : اسمه علاء بيه يا انت ... كيف تتحدث عن زوجي هيك ... اراك تنسى حالك ... انت نسيت ايش تكون ... عبد ... مجرد عبد من عبيد ابوي وانا عملت منك بني ادم
حسن : انا مش عبد انا شريكك يا سمر هانم
علاء : كنت شريكها انت دلوقتي شريكي انا .... انت ازاي تسمح لنفسك تدخل بيتي من غير اذني
حسن : لا انا شريك سمر هانم
سمر : اراك ما سمعت حديث زوجي مليح ... زوجي هو صاحب الكلمه هنا ... نظراك فوق يا حبيبي
علاء : اقعد يا حسن .... بصراحه كده انا جاتلي معلومات انك بتلم تبرعات لفلسطين من فتره .... بكره هيقابلك ظابط مخابرات هتديله رقم حسابك وهتعمله تحويل على البنك بالمبلغ كامل ٥٣ مليون دولار
حسن بارتباك : انت بتتكلم عن ايه مش فاهم
علاء : لأ ... اصحى لنفسك انا مش خالد هتضحك علي بكلمتين ... ٥٣ مليون دولار في الHSBC تحب اقولك الفرع ولا تلم نفسك وتحولهم
حسن : ... انت عرفت ازاي
علاء : جاتلي في البوسطه على مكتبي ... كمان مش عيب عليك الناس بتعاني وانت عاوز تسرقهم يا شيخ
حسن : ده شغل ملكش دعوه بيه
علاء : حسن ... متنساش نفسك ... انا اللى جايبلك الشغل ده ... كلمه كمان انت عارف بتوع امن الدوله اللى حايشهم عنك هيعملوا فيك ايه
حسن : خلاص هحولهم
علاء : جهز حالك علشان في مشوار لغاية بغداد ... صفقة انا مسميها صفقة العمر ... نصيبك فيها لوحدك مليار دولار
حسن وفف مصدوم : مليار دولاررر ... لا احكيلي
علاء : بكره هتروح مع الظابط بعد التحويل وهيفهمك
حسن : لا ان كان كده امرك يا معلم
علاء : عاوزك تروح تنام كويس علشان هنتقابل الفجر
حسن : امرك
علاء طلع لسمر اوضتهم
سمر : اراك مبسوط كتير ... برافو عليك ... لكن ايش حكاية المليار دولار نصيب حسن
علاء : شغلانه كده هنرتاح منه بعدها للأبد
سمر : ما بتحاكيني عنها
علاء : بعد ما يسافر
سمر : اراك ما بتثق في
علاء : مش موضوع ثقة على قدر ما هو سري للغايه
سمر بتحضنه : ليش ما خبرت اهلك عني ... كنت اتمنى اكون معك في خطوبة اختك
علاء : شايفك بترغي كتير ... ده فضا صح
سمر : خبرني عن اهلك
علاء: في الفرح هتعرفيهم كلهم
سمر : ليش متضايق
علاء : مبحبش الرغي الكتير ... انتى ليه استقبلتي حسن وانتى لوحدك .... مش عاوزك تتعاملي مع الناس دي تاني
سمر : اهااا ... اراك غيران علي
علاء : اه غيران وخايف عليكي كمان ... حقي انك تسمعي كلامي وانك تحافظي على نفسك وانك تقدري انا بتعب اد ايه علشان محدش يسرقنا .... حسن وخالد سارقين منك فوق ال١٠٠ مليون دولار
سمر : بعرف
علاء : وساكته ليه
سمر : ايش ١٠٠ مليون دولار
علاء : دي تفتح منطقه صناعيه بمصانعها بمكنها
سمر : ابغى ارقص معك ... شغلت موسيقى هاديه
علاء : يا حبيبتي انا خايف عليكي ... دي عيال جعانه وكل همهم يسرقوكي
سمر : ششششش ما بدي اسمع اشي ... ارقص معك وبس
علاء وسمر بيرقصوا سلو لغاية ما الموسيقى خلصت
سمر بتبص في عيون علاء بشهوه مفضوحه وبتبوسه
علاء وسمر بياكلوا بعض
سمر : ما برغب في اي شي تاني ... ابغى اكون في حضنك العمر كله ...
علاء : للدرجاتى بتحبيني .... انت بجد ولا ايه بالظبط
سمر : ابغى نسافر لحالنا في مكان بعييييد مابنعرف احد هناك ولا يعرفنا احد ... ابغي تصير النجوم كوكبنا والشمس والقمر ناظرين النا ... ابغي البحر بامواجه يصيروا سجاده نسير عليها ويحملونا عن الدنيا
علاء : انتى بتقولي شعر بئا
سمر بكسوف : انا بحاكيك مشاعري يا حبيبي ... ليش ظهرت في حياتي وغيرتنى بنظره واحده من عيونك .... ليش بتطل حياتي معاك باطيب طعم .... ليش ابغي حضنك سرير اتسطح عليه ... ليش ابغي اخلفلك ولي العهد وتكون انت ملكي ومملكتي
علاء بيبصلها بحب ومبسوط اوي ومن مشاعرها اتجاهه ومش مصدق نفسه : حبيبتي انا
سمر : شششش بعد ما نطقت حبيبتي ما ابغى اسمع شئ
علاء : طب حبببتي حبيبتي حبيبتي
سمر : هههههههههه عن جد انت دنيا غير الدنيا بحبك كتير يا حبيبي
علاء بيبص في عيونها وبيلتحم شفايفهم في معركه كانوا في نهايتها ملط من غير ما يحسوا
سمر : ابغاك علاء تعشرني ... هيا علاء ما تخذلني
علاء : متأكده من طلبك
سمر : هذا اللى ابغاه ... هلا علاء كسي ناظرك
علاء بينزل بيبوس كسها وبيلحسه وبيمص زنبورها
سمر في عالم تاني غرقانه في احلامها .... ااااه بالراحه يا حبيبي كسي عم يبكي ناظر كيف دموعه بلت رجولي
علاء : وانا لسانى مش مقصر في حضنه وبيلحس كل حته في كسها وفتحه بصوابع بيلحسه من جوه
سمر ضهرها اتقوس ونزلت عسلها نهر وعلاء بيلحسه كله
سمر : هلا فوته شوي يا حبيبي .. ابغى زوبرك في كسي ... ابغاه يدغدغ اوصالي من جواتي ... اااااه بيكفي هلا .... فوته شوي شوي ... ابغاه بشده يا حبيبي
طبعا طريقة سمر في الكلام وغنجها مخليينه منهار تماما وشهوته عالية جدا ( يا ريت كل النسوان سمر مع علاء )
زوبر علاء بيدخل للأخر وسمر فاتحه رجليها عالاخر وعلاء ماسك وسطها وبيحرك وسطه جواها وبينيك بشده
سمر : ااااااه ااااااه اااااه اكتر علاء يا حبيبي اكترررر ااااه ابغاك اكتر ابغي ابوسك بشفافك الحلوين
علاء بيميل عليها وهي حضنته بايديها ورجليها وبيبوسوا بعض جامد وعلاء مش عارف بتحكم في شهوته لغاية ما جاب لبنه وحس بكس سمر بيشد زوبره وبيعصره جواها
........
حسن روح ودخل اوضته ينام لكن ولاء كانت مستنباه على سريره
حسن : ولاء ... امال فين ابوكي وامك
ولاء : واحد قريب ابوك مات وسافروا يعزوا وهييجوا بكره وانا هنا لخدمتك يا حبيبي
حسن : يعني مفيش غيرنا هنا ... طب نايمه كده ليه ... اومى خليني انام وبيشيل الغطا وكانت عريانه ملط ... شكلك مش ناويه تضيعي وقت
ولاء : انا وعدتك هكونلك لوحدك وبنفذ وعدي ليك
حسن بيطلع فوقها بياخد شفايفها في بوسه
ولاء بتخلعه هدومه وهو وقف خلع كل هدومه ودخل معاها في السرير بيبوس ويقفش
ولاء : احححح فين زوبرك وحشني
حسن مسكها زوبره وهي قامت بتمصه لغاية ما وقف زي السيف
ولاء طلعت فوق منه ونزلت بكسها بلعت نصه : اااااه كبير وتخين اوووفففف ... ايوه يا حسن نيكني ... نيك اختك كمان يا حسن ... اححححح كسي عطشان ارويهولي يا حسن
حسن : طب تعالى انتى اللى جبتيه لنفسك وقلبها ودخل زوبره كله
ولاء : اااااااااه ... بالراحه كسي مش حمل زوبرك اااااه ااااه اااااه ااااااه نيك نيك نيك نيك نيكني يا حساااااان نيكني نيكني نيكني اااااه كسي اتشرم فلقتنى نصين احححححح نيكنيييييي اييي اااه ااااه مممممم كسييي زوبرك مالي كسي يا حسن
حسن بيرزع جامد في كس ولاء وولاء مش عارفه تاخد نفسها اللى بيجري وبتجري وراه وبتنزل عسلها
حسن : يححح انتى نزلتى ... انا لسه بسخن
ولاء : نيكني براحتك انا معاك لبكره ااااه كمااااان نيك اختك الشرموطه يا حسن ... نيك اختك الهبله اللى بيتضحك عليها وراحت تتجوز جو اختها نيكنيييي
حسن حضنها اوي وبيرزع في كسها اللى بينزل بغباء شلالات من شهدها
حسن طلع زوبره : يلا دور طيظك
ولاء اتعدلت وصدرتله طيظها وحسن دخل زوبره بسهوله
ولاء : اييييي طيظي طيظي يا حسن نيك طيظي اوي قطعها انا كلى ملكك نيكنييييي
حسن بيدب في طيظها جامد وبيسرع اوي لغاية ما جاب في بطنها لبن كتير
ولاء : هههه ههههه هههه انا اتنكت منك ... انت جوزي من دلوقتي ... موجودين مش موجودين هتنيكني
حسن بينهج : انا مسافر بكره الفجر
ولاء : خلاص نيكني تاني ... حبلني من زوبرك الحلو ده وبتشدهوله وبتلحس ايدها بلبونه
حسن : ولعتيني يبنت المتناكه
ولاء فتحت رجليها بسرعه وحسن دخل بينهم تاني وهو بينيك بكل قوته
.......
زياد : يبن المحظوظه يا كمال بيه
ندى : هو انت مش هتبطل السيره دي ... اختي بصراحه صبرت مع اخوك واهي نالت يكش احنا اللى حظنا ... خليني ساكته احسن وبتتنهد
زياد : ولا زينب اللى بئت مكنه
ندى : انت عاوز ايه بالظبط ... تكونش فاكر نفسك شهريار واحنا جواريك
زياد : ولا زينات
ندى : احا بئا ... شوية شوية هتخشلي عالبنات ... اي ده انت زوبرك واقف كده ليه ... تعالى يلا نيكني
زياد : مش عاوز انيك ... انا عاوزكم كلكم
ندى بتجس حرارته : انت مالك يا زيزو ... حاسس بحاجه
زياد : حاسس انى عاوز انيك نسوان العيله كلهم
ندى : لاااا انت شكلك ضارب حاجه ... انت كويس
زياد مسك ايدها : تعالى يا زيزي افرجك عالأرموط الكبير
ندى : تعالى اما اشوف اخرتها معاك
دخلوا الاوضه وخلعوا ملط وندى نزلت تمصله
زياد عايش الخيال : ياااااه يا نهله مصك حلو اوي ... اول مره من ساعة ما نكت بنتك وانا بيتمصلي حلو .... احححح ساره بتمصلي احسن منك ... لو كنتى مجيتيش كنت دخلته في طيظها ويمكن كنت ااااااه بتعملي ايه يا لبوه انتى
ندى بتعض راس زوبره من اللى سمعته واتغاظت اوي ورجعت تمصله
زياد رجع لخياله : ايوه يا زينب ... حبيتك يا بنت عمي ... ابويا رباكي معانا على انك اختي بس انا عارف ... ياما شوفت زكي بينيكك يا لبوه وفي الاخر اتجوز غيرك حححححح ايوه مصي بيضاني اييي سيبي طيظي
ندى دخلت صباعها في خرمه وبتمصله وسايباه مع خياله ... يومها لما اتخطبتي نيكتك في كسك الحلو ده ياما كان نفسي اتجوزك انتى ممممم نيكني يا زكي احححح انا عارف انك بتنتقم لحبيبة القلب زينب اخخخخخ زوبرك وحشني اوي ... ابنك ناكنى يوم ما اتجوزت خالته ... طالعلك دكر بجد ..... ههههههه النهارده عمل فلوس كتير ههههههه
ندى قامت وشكت فيه يكون متعاطي حاجه وسابته لهلوسته وطلعت جري عالتليفون
ندى : الو ... ايوه يا زينب الحئيني .... اخوكي مش عارفه ماله بس شكله بيهلوس وبيقول كلام كتير مش فاهماله .... حاضر هطلبله الدكتور بس تعالى بسرعه
بعد ساعه
بكر : خير يا دكتور
الدكتور : واضح انه اتعرض لضغط نفسي شديد ... يفضل تودوه مصحه نفسيه
ندى : يعني ايه يا دكتور ... جوزي اتجنن
الدكتور : مش بالظبط كده ... بس لو اتساب اكتر من كده ممكن يدخل في حاله اسوأ .... ده مهدئ كتبتهوله ... يفضل انه ياخد حقنه دلوقتي
بكر : انا هنزل اجيبله الدوا ةانتى يا زينب خليكي مع مرات اخوكي النهارده
زينب : هو ايه اللى حصل يختي
ندى حكتلها كل اللى حصل : انا شكيت فيه عمال يهلوس ويطلع من موضوع ويتكلم في موضوع فسيبته وكلمتك تلحئيني
زينب : وهو قال كده انى بنت عمه
ندى : ايوه وان زكي مش عارفه عمل ايه وهو عمل ايه
زينب : يا لهوي عليك يا زياد .... ادي اخرة تفكيره الزباله ... شكل اخويا اتجنن خلاص
ندى : انا هكلم علاء يشوفلنا صرفه معاه
زينب : اسلم حل ... كلميه
ندى : الو ... ازيك يا ساره ... علاء موجود .... طب يا ريت لما يرجع خليه يجبلي ضروري .... لا انا بخير بس عمك زياد تعبان ومحتاج يروح المستشفى .... ماشي يا حبيبتي ... باي
مش في البيت
زينب : انا هرنلك عليه .... الو ايوه يا علاء ... لا انا بخير ... لا ابدا بس عمك الدكتور قال لازم يتنقل للمستشفى .... ندى جنبي اهي
ندى : الو يا علاء ... لا الدكتور قال انه لازم يخش مصحه نفسيه .. شكله كده ... طب بسرعه
........
خالد : سيبيني في اللى انا فيه انا في اللى مكفيني
خلود : انت خلاص مبئتش تحبني ... خلاص مش طايقلي كلمه
خالد : يووووو ... انتى مش عاوزه تفهمي ليه .... الهانم اتجوزت علاء واستولى على كل حاجه ومبئاش حيلتي حاجه خلاص
خلود : ماحنا عايشين اهو وخالي مش مخلينا محتاجين حاجه وبكره كل فلوسه ليك ولابنك من بعده
خالد : يووووو ... انتى بتسمي فلوس ابويا دي فلوس ... انا كنت بتغدى بيهم .... يكش النحس ركبني من ساعة ما عرفتك انتى واختي
خلود : نحس ايه يلا ... ان كان عالنحس من نجاستك انت وامك
فاطمه : ومال امه بئا يا ست خلود هانم
خلود : شايف بتتصند علينا
خالد : يوووووو ... مش هنخلص .... اقولكم انا نازل رايح في ستين داهيه
خالد خرج ورزع الباب وراه
خلود : عاجبك كده يا لبوه ... تعالى الحسيلي شويه لحسن تعبانه
فاطمه : هو انتى مبتزهئيش من اللحس
خلود : اعمل ايه في الخول ابنك مش مريحني ... نفسي اتنااااك
نبيل داخل من بره : ايه يا بت الكلام ده ... ما تلمي نفسك
خلود : حلو ... هي مكتوبالك .... تعالى نيكني مع الشرموطه مراتك ...
نبيل : ليه والشملول فين
خلود : الشملول .... بتلعاب صوابعها ... بلا وكسه ... الشملول سابني ونزل
نبيل : خلاص اتغدى واناملي شويه وافوقلك انتى وهي ... عاملالنا ايه يا فطوم
فاطمه : فضلة خيرك كوارع وممبار يا حبيبي
خلود : حلو اوي .... ملكش حجه اهو واهو بالمره ارم عطمي بلؤمه تملى العين
نبيل : هو مفيش منه رجا خالص كده
خلود : وهو لو فيه الرجا كنت لجأتلك
فاطمه : الخلاصه ابنك زعلان علشان صاحبه اتجوز طليقته
خلود : هو انتى مش هتبطلي الخصله الوسخه دي ... عارفه لو لئيتك بتتصندي علينا تاني هجيبلك حسن
فاطمه : يا ريت
نبيل : هو انا مش مكفيكي يا لبوه
خلود : عارف يا خالي لو انت ابويا ... انا كنت اتبريت منك .... ده بدل ما تديها علئه عاللى قالته ... يا راجل اتنحرر كده خلي عند اللى جابتك دم
نبيل : بس يا بت بطلي قلة ادب
خلود بتعيب على كلامه : بالذمه انت راجل
فاطمه : وسيد الرجاله كمان
خلود : وانا اقول ابنك طالع لمين ... اكيد طالعلك .... صبرني يا رب
.......
خالد لف كتير في الشوارع وفجأه شاف ساندي مع خطيبها في عربيته المرسيدس واتحسر عليها وعيط اوي
مالك يبني ( قالها راجل كبير في السن )
خالد : ابدا يا حاج ... بتحسر عاللى ضاع مني
الراجل : مهما كان اللى ضاع منك متدورش عليه ... الزمن بيمشي لادام وعمره ما رجع لورا
خالد : انا يا حاج كنت معايا فلوس كتير اوي ويمكن اغنى واحد في البلد بس كله راح خلاص
الراجل : انت شكلك متعلم وابن ناس ... ما تشتغل بشهادتك
خالد : انا لسه مخلصتش ... بس لازم اخلص واقف عل رجلي تاني
الراجل : عين العقل ... بص للحياه ومتخليهاش تبصلك .... خد منها ومتديهاش .... مفيش حاجه تستاهل الواحد يعيط ... اتحدى الدنيا واقف بثبات
خالد : فعلا لازم اعمل كده ... عن اذنك يا حاج
........
مها : بس يا مختار بئا مراتك ترجع وتشوفنا هتبئى مصيبه
مختار : وحتى لو شافتنا طظ فيها ... عارفه الولاد ... مش ولادي ... ولاد محمود
مها : انت بتقول ايه ولاد محمود ازاي
مختار : انا عملت تحاليل كتير وكلها قالت اني مبخلفش ولما الهانم حملت كدبت التحاليل وصدقتها لكن خطيبة محمود بنت اخوها بعتتلي التحاليل اللى تقول انهم ولاده مش ولادي وعلشان اتأكد عملت تحاليل تانيه اكدت كلامها ومن ساعتها وانا مش طايقها ولا طايقه
مها : اقولك على حاجه ... طلقها يا مختار ... طلقها واتجوز غيرها
مختار : وارمي ولاد اخويا في الشارع ... انا عارف انها اتفقت معاكي تغريني وسمعتكم على فكره مكنتش نايم ... ان كان محمود وسخ فانا لأ ... انا كده كده مش هخلف فهسيبها خدامه ليكي ولي ... اما محمود فعقابا ليه هطرده ... يروح مع اللى شبهه .... مياده .... الشرموطه اتمسكت في شقه واخوكي راح ضمنها ... عارفه مسكوها مع مين
مها : مين حد نعرفه
مختار : مع صاحب علاء بيه اخو خطيبته
مها : يا نهار مش فايت ... وانت عرفت ازاي
مختار : ساندي بلغتني .... وقالتلي ده قرصة ودن لاخوكي علشان يبعد عنها ... اه على فكره اتخطبت لابن راجل كبير في البلد
مها : بنت حلال وتستاهل كل خير .... انا ياما حذرته يزعلها اهو اللى حسبته لائيته
مختار : وانتى عاوزانى انام معاكي بجد
مها : بصراحه لأ .... منكرش اني ضعفت مع محمود ... بس بعد كده ندمت ... انا اسفه يا مختار
مختار بيحضنها : انتى عبيطه .... انتى اختي يا مها ... اقولك ايه تعالى ننزل ونرجع لما ييجوا ... هيكونوا اتطمنوا وخدوا راحتهم مع بعض .... ساعتها هخليها خدامه لينا وهو لو هوب هنا تاني هدبحه
مها : طب انا هدخل اغير هدومي وجايالك
.........
علاء دخل عمه مستشفى الامراض النفسيه
نهله : صحيح اللى سمعته ده ... زياد اتجنن
علاء : ولا اتجنن ولا حاجه ... شوية ضغوط نفسيه سببتله عقده ... شكله كان لسه بيفكر فيكي
نهله : و**** هو مش انا
ساندي داخله من بره : تعالى يا عمر
نهله : ازيك يا عمر يبني
عمر : كويس الحمد*** ... انتى ايه اخبارك يا حماتي ... بجد مش عارف حماتى ولا مرات بابا
نهله : اي حاجه منك عسل ...
عمر : ازيك يا علاء ... اختك عندك اهي صاغ سليم ... استأذن انا علشان عندي طالعه كمان ساعتين يا دوب اروح اخد شنطتى وعالقاعده عدل
علاء : اه طبعا دي مفهاش استئذان
ساندي : هتوحشني
عمر : وانتى كمان ... باس خدها ومشي
علاء بيخبط كف على كف
ساندي بتبصله : اعمل ايه حبيته
ساره :
نهله : بس يا بت ملكيش دعوه باختك
ساره : هو انا اتكلمت
علاء : في حاجه عاوزكم تعرفوها
نهله : ايه هي
علاء : انا اتجوزت
كلهم بصوله بصدمه
نهله : واستعجلت ليه مانتوا خلاص فرحكم اول الشهر يعني كمان اسبوع
علاء : مبتكلمش على صابرين ... انا بعد ما استلم الفيلا وافرشها هجيبها معانا وهتعيش معايا انا وصابرين ... وعلى فكره صابرين عارفه ومرحبه
نهله : ودي نعرفها
علاء : سمر هانم طليقة الواد خالد نبيل
ساره : يبن الجامده ... دانت واقع واقف
نهله : انتى تعرفيها يا ساره
ساره : احمد حكالي عنها ... بنت خليجيه معاها فلوس ياما يما
علاء : كان معاها ... دلوقتي انا اللى معايا مش هي
نهله : شاطر يا واد طول عمري مبخافش عليك
ساندي : علاء ... ممكن اتكلم معاك لوحدنا
علاء : ادامي يا وش الخير ... عن اذنكم وقغل باب الاوضه وراه
ساندي : بتقرب منه وباسته في بؤه
علاء : وده ليه
ساندي : انت طول عمرك راجلي وسندي ... بشكرك بالطريقه اللى تستحقها
علاء : كنتى فين معاه
ساندي : روحنا مطعم فخم اوي وبعد كده دخلني النادي ونزلنا البيسين وبعد كده روحنا الاوبرا بس حصلت حاجه ضايقتني
علاء : زعلك في حاجه
ساندي : لأ ..... انا شوفت خالد وكان ماشي يكلم نفسه وحالته تصعب عالكافر .... انا خلاص سامحته ... سامحه انت كمان
علاء : مانا سامحته وهو اللى عمل كده في نفسه ... عالعموم متقلقيش ... انا هحاول اساعده وضمها لحضنه
ساندي : انا بلغت مختار زي ما قولتلي ... مش خايف يعمل حاجه في زيزي
علاء : وهي مش خايفه عل نفسها ليه
ساندي : انت جاحد كده ليه
علاء : مش جاحد يا سنسن يا حبيبتي ... عمتك مشيت ورا رغباتها ومهمهاش لو عرفنا هيكون شكلها ايه
ساندي : بس دي زيزي يا علاء ... زيزي اللى كنت بتنام حاضن صورتها ... تحب اطلع صورتها من الدرج
علاء بقهر : كنت عيل ساعتها دلوقتي فهمت الدنيا .... عالعموم مختار عارف انى في ضهرها ... متخافيش انا قولتلك تقوليله موضوع اخته علشان يخاف يعمل فيها حاجه ... كبيره هيذلها وهي تستاهل
ساندي : في موضوع عاوزاك تعرفه بخصوص ساره
علاء : موضوع ايه
ساندي : اديني الامان الاول
علاء بيبوس راسها : عاوزه امان اكتر من حضني
ساندي : ساره ........
علاء : مالها ... انطقي
ساندي : ساره حامل من احمد
علاء :
انتهى الجزء الرابع
يا ترى علاء هيعمل ايه
وحسن هيحصل ايه معاه
وساره واحمد هيعملوا ايه
وزينات هيحصل معاها ايه
كل ده واكتر هنعرفه الجزء القادم
الجزء الخامس
مختار خد مها ونزلوا يتمشوا وبعد ساعه رجعوا ودخلوا بالراحه وزي ما توقع مختار سمع اصوات من اوضة محمود
مممم كماااان ايوااا ااااه ممتع اويييي
مختار فتح الباب بقوه وشاف اللى مكانش متوقعه
مختار : ايه اللى انا شايفه ده
محمود : مختار انا هفهمك بس اسمع بس
مختار : اه يا شرموطه انتى وهي بتخلوا عيل ينيك فيكم
مياده : اسمع بس يا مختار ...
مختار : اسمع ايه واتنيل ايه على ليلتكم السودا .... شاهده يا مها
مها : شاهده على كل حاجه ياخويا
مختار : وانتى يا ست هانم ياللى عامله فيها ست الشريفه ... دي ثقتي فيكي
زينات بخوف : انا عارفه ان ليك حق بس ارجوك افهم الاول
مختار : مها ... اخرجي واقفلي الباب بالمفتاح من بره ( قالها وهو بيخلع حزام بنطلونه الجلد )
محمود : افهم بس يا مختار اااااه
زينات : يا لهوي انت بتعمل ايه يا مختار الحئيني يا ميمي
مياده : انا عاوزه اللى يلحئني يختي ايييي ااااااه ااااه طب اسمع بس
مختار : اسمع ايه يا اوساخ
محمود : اااه اااه اييي استنى بس اعاااااع
مياده : طب انا مستعده اخليك اااااااا
مختار : تخليني انيكك صح
مياده : اييي
مختار دور الضرب فيهم وفي الاخر طرد محمود ومياده
زينات في ركن الاوضه ودخلتلها مها
مها : على فكره كان عارف كل حاجه ااااه بتعمل ايه يا مختار
مختار : كنتي بتتناكي مش كده
مها : خلاص يا مختار حرمت ااااااه طب اعمل ايه يرضيك بس
مختار : اسمعي يا لبوه منك ليها .... انا مبخلفش ... يعني اللى هتحمل منكم هفشخها ... مفهوم
زينات ومها : مفهوم
مختار : دلوقتي ... زينات ... هتعيشي هنا لحاجتين
زينات : امرك يا مختار
مختار : هتربي العيال هما ملهمش ذنب في ام شرموطه زيك
زينات : هو اللى اعتدى علي على فكره ااااه ليه بس
مختار : علشان كدابه ... انتى كنتى فرحانه بالحمل يعني على علاقه بالبيه الدكتور
مها : متظلمهاش يا مختار محمود قالي بنفسه انه اغتصبها وان مياده هي اللى سلطته يعمل كده علشان تكسر عينيها
مختار : واللى شوفته من شويه كان غصب عنها
زينات : انت ظالم ... ظالم ... بتضربني يا عره .... طب ايه رأيك انت السبب ... انا مش هتحايل عليك تديني حقوقي اللى شرعهالي ****
مختار : مش مبرر يا هانم ... كمان انا بتعب في الشغل طول اليوم
مها : كفاياك بئا ... البت مياده كان عندها حق طول عمرها فيك ... انت ايه تور وسايب ... بت يا زيزي ... اومى ادخلي لولادك وبالنسبه ليك لو قربتلها انا اللى هقفلك
مختار رفع الحزام بس هي ضربته بين رجليه وقعته في الارض وراحت داست على راسه برجليها
مها : لعلمك من زمان وانت عاوز كل حاجه عالجاهز ... عمرك ما فكرت في غيرك وعايش عالوظيفه والرشاوي وفاتح بيتك من الحرام .... لعلمك بئا الرشوه زي الزنا بالظبط.... فلو مراتك خانتك انت كل يوم بتخون وظيفتك .... انت طلعت فلوس كتير من جيبك وانت بتحاسب عالعصير ... تقدر تقول منين
مختار : اااه بتضربيني يا لبوه .... خلاص محمود ظبطتكم لحسابه
مها : عالاقل راجل .... انا سيبت نفسي ليه علشان يمكن يعوضني حرماني مع مؤمن اللى مكانش يقل عنك همه الشغل وبس
زينات : اخوك اغتصبني ولما حملت فرحت ولما لئيتك مبسوط محبتش اكسر فرحتك وسيبتهم منزلتهمش علشانك واستمراري معاه بسبب اهمالك لي ... عرفت ليه بخليه يقربلي ... علشان انت مش راجل اصلا
مختار : خلاص بئيت انا المحئوء ... طييييب .... انتى طالق يا زينات ويلا على بيت ابوكي والعيال مش هتشوفيهم
زينات : مش عاوزاهم .... خليهملك .... البسهم ولو راجل قول للناس انهم ولاد اخوك مش ولادك ....
مها : انت عملت ايه يا غبي انت
مختار : انتى كمان بره معاها
مها : لااااا ... ان كان حد لازم يمشي هو انت .... انت شكلك نسيت ان نص البيت بتاعي والنص تانى متقسم عليك وانت ومياده ومحمود ... انا هتصل بيهم ييجوا وهيعيشوا هنا وانت عاجبك كان بها مش عاجبك هبلغ عنك واحبسك يا مرتشي يا مزور
مختار : كده يا مها ... ماشي ... انا هعرف اركعك ازاي
مها : اعلى ما في خيلك اركبه .... بت يا زيزي استنى متمشيش
زينات : لأ .... هو طلقني خلاص ... ورقتى تجيلي لحد عندي والا شكلك نسيت علاء عمل فيك ايه يا خول انت واختك وجوزها
مها : كمان طلعت خول ... اهدي بس يا زيزي ... يا زيزي .... عاجبك كده .... يكون في علمك انا هجيب ولادي من عند ستهم وان كان على ولاد محمود هربيهم لو لزم الامر اما انت هفضل وراك لغاية ما تخرج بره البيت ده
مختار دخل اوضته وقفل على نفسه ومها فضلت مع الولاد
...........
في الفجر علاء وزكريا في العربيه
حسن وصل ومعاه رجاله وصلاح فتحلهم المخزن وسلمهم السلاح
وصل احمد ومعاه عربيات نقل كبيره محمله اغذيه ومعاه السواقين والتباعين
حازم : كل حاجه جاهزه عالشحن يا زكريا بيه
زكريا : تمام ابدأ المهمه
علاء : يلا عالعربيات يا رجاله
حسن : ايه انت نسيت ولا ايه
حازم : لأ منسيش ... انا الرائد حازم من المخابرات العامه
حسن : اااامرك يا باشا
حازم : اديني رقم حسابك
حسن : كاتبه هنا يا باشا في الورقه دي
حازم جاب من العربيه لاب توب ودخل حول الفلوس من حساب حسن
حسن : كده انا تمام
حازم : امسك ده باسبور باسمك ... هتروح عالمطار وهناك هتركب طيارة العراق .... هناك في بغداد هيتقبض عليك ... متخافش اجمد كده امال ده كده وكده ... هما هيوصلوك للراجل بتاعنا وهو هيكمل معاك
حسن بيبلع ريئه وخايف : حححاضر
حازم : يلا روح عالمطار واقف ليه ... الطياره كمان ساعه ونص
علاء : تمام كده
حازم : يلا بينا
علاء : حسن .... اشوف وشك بخير يا صاحبي
حسن :
.......
بعد كام يوم رجع علاء وصلاح واحمد من سينا بعد ما وصلوا العربيات للنفق
ساندي : وصلوا يا ماما
نهله : ابني حبيبي رجع
حنين : هما فين
علاء دخل من الباب ووراه صلاح واحمد وكل واحده راحت لخطيبها
صابرين : احنا كنا خايفين اوي عليكم ... اسرائيل دخلت غزه وبتضرب في مخيم جنين
احمد : احنا مروحناش فلسطين .... احنا سلمنا الحاجه ورجعنالكم على طول
الباب بيخبط جامد ونهله بتفتح الباب
البوليس داخل وكتير
الظابط : انت علاء زكي
علاء باستغراب : ايوه انا
الظابط : في امر معايا بالطبط والاحضار
علاء : ازاي الكلام ده ... ممكن اشوف امر الضبط والاحضار
الظابط : اه طبعا اتفضل
صلاح : هو في ايه بالظبط
احمد : على فين يا حضرة الظابط احنا كنا معاه
الظابط : الامر اللى معايا باسمه هو بس ... عالعموم اتطمنوا لو في حاجه كنا سحبناكم معاه ... اتفضل معايا
نهله : ابني معملش حاجه ... انتوا اكيد غلطانين ... اتصلي يا ساندي بحماكي كمال بيه
ساندي : حاضر يا ماما ... الو ... ايوه يا عمو ... انت عارف ... طب علاء معاك اهو
علاء : خير يا كمال بيه .... طب انا رايح معاه خلاص
نهله : على فين يبني ... طب حد يفهمني
.......
في المخابرات
زكريا : متخافش كان لازم نعمل معاك كده قصاد الناس
علاء : طب ليه بس ... اكيد الناس هيقولوا عامل مصيبه
زكريا : انت هتخرج النهارده وكمال بيه صهرك هيزورك وهتبان في عيون الناس بطل
علاء : برضوا ليه كل ده
زكريا : ده الملف بتاعك هتروح تقدمه للجنة الانتخابات علشان تترشح لعضوية المجلس وهتاخدها بالتزكيه ... كده هيكون عندك حصانه ورجالتنا هيكونلها مبرر لوجودها حواليك
علاء : اوفففف ... يا راجل سيبت مفاصلي ... طب ممكن اروح
زكريا : لسه .... انت ناسي الاجراءات ولا ايه ... كمان اللوا سالم عاوز يرحب بيك
علاء : ان كان كده ... هاتلي لمون عاوز اهدي اعصابي اللى باظت دي
زكريا : ماشي يا عريس .... على فكره ... ال٥٣ مليون دولار في حسابك .... عاوزك تحولهم لحساب الشيخ عابد الغزاوي في حسابه في نفس البنك ... رقم حسابه عندك في اول صفحه في الملف واسم البنك والفرع
علاء : تمام يا زكريا بيه
...........
الفرح
الفرح اتعمل جماعي في القاعه الملكيه بالهيلتون واتعزم فيه الوزراء والحزب وتجار كبار ومستثمرين اجانب غير اهل الحته وظباط في الجيش ورتب على مستويات مختلفه ووفد من الرئاسه وبالطبع الاقارب كلهم
احمد جنبه ساره وصلاح جنبه حنين وبين ساره وصابرين علاء وفي ضهره سمر وعمر جنبه ساندي وبالطبع تم عقد قران كمال بيه على نهله
الفرح اتعمل وكانت فرحه كبيره في عيون العرسان وعرايسهم
بعد الفرح كل واحد خد عروسته وطلع على فيلته
.......
احمد وساره
ساره : هتعمل ايه يا مجنون انت نسيت ان حامل ولا ايه
احمد : منسيتش بس عاوز افرح زيهم
ساره : محدش ضربك على ايدك وقالك تعمل عملتك دي واحمد **** اننا اتجوزنا
احمد : ماشي يا ساره
......
صلاح وحنين
حنين : اصبر بس طب اخلع الفستان ... ااااه صلاااح .. ايييي ااااه طب استنى الفستان مضايقني اااه
صلاح : اخلعهولك بنفسي
صلاح فكلها السوسته ونزل الفستان وبئت ملط ومسك بزازها وهو بيبوس جنب رقبتها
حنين بتلفله وبتحضنه اوي وبتنام معاه عالسرير وبتبدأ المعركه وصوت حنين جايب اخر الفيلا اللى في جنبها التاني احمد بيتحسر على ليلته وبيتفرج على فيلم عربي قديم
.......
كمال ونهله
كمال : انا بئى هشغل مزيكا ونرقص للصبح
نهله : يا راجل اختشي ابنك في الاوضه اللى جنبنا يسمعنا
كمال : هي دي حاجه انساها ... مروان في السخنه دلوقتي
نهله : ايه السخنه دي ياخويا
كمال : حاجه كده زي بلطيم
نهله : مصيف يعني
كمال : هنقضيها كلام ولا ايه يلا يا حلوه ليلتنا طويله
نهله : طب سيبني اشغلك حاجه على زوئي وشغلت شيك شاك شوك ورقصت عليها يمكن احسن من سهير زكى
كمال كان واخد الحبه الزرفا وجسمه سخن عالاخر وبيرقص معاها وهو بيلزأ فيها
نهله بعد ما خلصت حست بالتعب وبتاخد نفسها وبصت لئت كمال ملط وزوبره بيبص ناحيتها : طب تعالى هريحهولك ونزلت على ركبها حطته في بؤها بتمصله
كمال قعد عالسرير ونهله بتمصله وزئته لورا وخلعت ملط وطلعت على زوبره بتحك كسها
كمال : لاااا ده مكانه هنا .. مسك زوبره حشره في كسها
نهله : اااه بالراحه يا راجل كسي متناكش من زمان
كمال : ها هاهاهاهاها والمراكبي من زمان برضوا يا وليه
نهله اتصدمت : ... انت عرفت ازاي
كمال : انا مبيخفاش علي رنة ابره في الصعيد بسمعها هنا
نهله : حيس كده نيكني يلا يا كمولتي وبتطلع وتنزل على زوبره
.......
عند علاء الوضع مختلف
سمر : انتى صابرين ضرتي ... كيف الحال صابرين ... ابغاكي تكوني هاديه وتتمتعي مع علاء ... هتوحشني يا حبيبي
صابرين : يوحشك ده ايه الليله لابد ان يدخل بنا
سمر : بجد صابرين ... انا ما راح انسى جميلك هذا
علاء : اتفقتوا علي ولا ايه
صابرين : اتفقنا نمتعك سوا يا حبيبي ... احنا هنا لخدمتك ... هي تنطف وانا هطبخ ... هي تربي وانا اعلم ....هي تدلع وانا اهني ... احنا هنا جواري مولانا الملك علاء
علاء : لا انتوا هنا زوجات الملك ... يعني ملكات ... انا هجيبلكم خدامات وممنوع جنس راجل حتى لو اخوكي يدخل هنا في غيابي
صابرين : امر مولاي ... مولاي ... ممكن تدخلنى قاعة العرش
علاء : اكيد ( شالها وطلع بيها اوضة نومهم ونزلها عالسرير )
سمر بدأت تخلعه البدله وهي بتغمزله ونزلت تمصله
صابرين بتبوس علاء وهو حضنها وفكلها السوسته ونزلها الفستان
سمر : اووووو فرجيني كسك يا صابرين ابغي الحسه
علاء : جرى ايه يا سمر ... انتى منهم ولا ايه
سمر : بعد اذن مولاي ابغي ادوق الشهد نازل من شفاف مرتك
علاء : هخليكي تدوءيه على زوبري
صابرين : حبيبي ممكن تسيبها تجهزني ليك
علاء : احا هو انا خول ... نامي يابت
صابرين نامت على ضهرها وفتحت رجليها لعلاء اللى نزل يشفط العسل من كسها
صابرين : ممم ااااه لسانك حلو
سمر طلعت بتمص بزاز صابرين خلتها دخلت عالم المتعه والخيال
صابرين : اووو جامد مصك يا شرموطه بتعرفي تتعاملي احححح
علاء طلع بزوبره عن صابرين اللى رفعت راسها ودخلته في بؤها بتمصله
سمر نزلت بتلحسلها كسها وصابرين متمتعه من جميع المشاعر
علاء : يلا يا سمر دورك
سمر طلعت بلسانها بتلحس جسم صابرين كله لغاية ما وصلت لزوبر علاء عند راسها ومسكته حطته في بؤها وصابرين دخلت صباعها في طيظ سمر
صابرين : مفتوحه يا لبوه
سمر : ااخخخ ابغى شفافك ابغى زوبرك ابغى حضنك يا حبيبي
صابرين : اييييه انا العروسه هنا ... نامت على ضهرها .... يلا يا حبيبي نيكني
علاء دخل بين رجليها ورفعهم على كتفه ودخل زوبره للأخر
صابرين صرخت : اااااااااه بالراحه يا حبيبي انا معاك مش هطير
سمر : اححح ابغاك بشده حبيبي ابغى اتناك من زوبرك في كسي ( قالتها وهي بتبصله بدلع )
علاء هايج اوي على صوت سمر
صابرين : احححح زوبرك حلو اوي يا حبيبي حساه بيقطعني نيك عاوزاه جوه كماااان
سمر : هيا علاء انقل لكسي
صابرين : ينقل فين يا لبوه زوبر سبعي في كسي بيمتعني احححح نيكني اوي يا حبيبي يااااااه كان نفسي في اللحظه دي من زمان
سمر وقفت بكسها عند وش علاء
علاء بيلحس لسمر اللى بتتلوى وبتغنج على علاء وعلاء بيلحس كسها وبينيك صابرين
صابرين حست بمتعه ما بعدها متعه وهي بتتفرتك حرفيا من زوبر علاء لغاية ما حست بنزول شهدها وعلاء جاب لبنه الطازج جواها
سمر : مبسوط ياحبيبي
علاء بياخد نفسه : جدااااا
صابرين بتدخل صوابعها بين شعر راسها : يا لهوي عالمتعه اللى حستها
سمر : هلا دوري يا حبيبي
صابرين : دور مين يام دور ... الليله ليلتي لوحدي ... من حق كسي يتناك للصبح
سمر : بلييييز صابرين ... كفانى تحكماتك
صابرين : مليش دعوه انا العروسه
سمر : لاجل خاطري علاء ابغى انتاك معاكم
علاء : اصبري يا سمر نيكه كمان وهيتهد حيلها
صابرين بدلع : هدني يا حبيبي انا كلي ليك
علاء بيحرك زوبره تاني ليعلن عن معركه جديده
..........
عمر وساندي
عمر خد عروسته ودخل فيلته
عمر شالها وبيلف بيها وهي زي الدميه في ايده
ساندي : حاسب انا دوخت هقع
عمر حضنها وشالها وطالع بيها سلمه سلمه وهو باصص في عيونها
ساندي حضنت رقبته وهي بتبصله بدلع وكسوف العروسه
عمر دخل اوضه مفروشه ارضها وسريرها بالورد الاحمر على هيئة قلوب وشمع حوالين السرير
ساندي فرحت اوي : اللاااااااه ... كل ده علشاني يا حبيبي
عمر : لا لبنت الجيران
ساندي بتضربه في كتفه : يا رخم
عمر : شكلك حل وانتى مبوزه
ساندي : ... اوعى كده انت رخم
عمر : طب زعلتي ليه انا بضحك معاكي وبيحضن بطنها بايديه وبيضمها ليه
ساندي بتلف : فكلي السوسته يا حبيبي
عمر : احححح استعنا عالشق ب**** وبيفك السوسته بسهوله جدا
ساندي : خلعني يا عمر
عمر بيمشي ايده عالفستان نزل لوحده واستقرت كفوف ايديه على بزازها
ساندي رجعت بضهرها استقرت في حضنه وبتبصله
عمر بيبوسها برومانسيه مبالغ فيها شويه
ساندي بتبادله البوس وبتندمج معاه
عمر بيرفعها عن الارض خلاها طايره في حضنه
ساندي مش حاسه غير انها فراشه طايره في الهوا
عمر بينزل بيها عالسرير وبيخلع ملط
ساندي : كل ده علشاني انا
عمر : اه كل ده علشانك ( زوبر طويل وتخين ) زي ما ده علشاني وبيمسك كسها بكف ايده
ساندي : عمر ( قالتها بدلع ) كده بتكسفني
عمر بيحسس على كسها : انا دلوقتي جوزك ... يعني انا وانتى نعمل مع بعض اي حاجه
ساندي : فاهمه يا حبيبي بس واحده اااه واحدهااححح ... مش كده يا عمر **** بئاا عمر
عمر بيبوس ساندي وبيطلع جنبها وحاضنها وهي في نص حجمه تقريبا
عمر : بتعرفي تمصي
ساندي : اوعالي كده ...
عمر : زعلتي ليه
ساندي : في حد يسأل عروسته سؤال زي ده
عمر : عندك حق ... حقك علي
ساندي : تقبلنا ومسكت زوبره وبتدعكهوله وبتبوس صدره
عمر رفع وشها وبيبوسها وهي شغاله بايديها الاتنين دعك في زوبره
ساندي : همتعك ... سبلي نفسك خالص
عمر نام على ضهره وساندي قربت زوبره من وشها بتشمه وطلعت لسانه بتلحسه واختفت راسه في بؤها
عمر : حححح دانتى المتعه كلها يا سنسن يا حبيبتي
ساندي بتدخل في زوبره اكتر في بؤها وبتمص بمتعه رهيبه اجتاحت جسمهم هما الاتنين وبعد شويه نيمها على ضهرها
عمر : جاهزه يا حبيبتي
ساندي بصاله بكسوف وبتبص ناحية كسها مترقبه اللى هيحص
عمر : لو وجعك قوليلي اطلعه
ساندي : انا جاهزه وبتأهب نفسها وغمضت عينيها
عمر بل راس زوبره بريئه وبيدعك كس ساندي وحس ببلل فيه فحط راسه اللى دخلت بين شفرات كسها بالعافيه
ساندي شهقت وبتبص وهي خايفه
عمر طلع زوبره سنه وزأ ربعه جواها
ساندي اتقوست من الألم : ااااااااااااااااااااااا طلعه طلعه بيوجعني ااااااااااااا اااااااااا
عمر ثبت زوبره ومستحمل صريخها لغاية ما هديت وطلع زوبره المصبوغ بالدم وزأ جزء تتني
ساندي : ااااه بالراحه انت ايه ملمستش بنات قبل كده ... بتبص شافت الدم على زوبره ... هههههه مبروك يا حبيبي بئيت المدام حرمكم المصون
عمر : كده هتعمليلي محضر ******
ساندي : ايوه هو كده ااااه بالراحه يا عمر ااااه ااااه ااااه حلو كمل انا مستمتعه بيه جوايا
عمر بيحرك وسطه بالراحه وساندي بتساعده وحضنته بايديها ورجليها مفشوخه تحته
ساندي : اييي ااااه كماااان انا استنيت المتعه دي كتير ... نيكنيييي
عمر سمعها بتقول نيكني بصوتها حس بنشوه وانتصار وبيسرع
ساندي : ااااااااااا كمااااان كمل كمل كمان ايوه كده بتاعك فاشخ كسي يا عمر
عمر : زوبري في كسك بينيكه اهو
ساندي : يلا اطلع بي الطلعه الجويه الاولى وحطم حصون كسي كلها
عمر : انا خلاص عبرنا والحمدلله ... خدي في كسك كمان
ساندي : اديني في كسي يا حبيبي عاوزه لبنك كله اححححح انا حاسه عاوزه اعمل حمام
عمر : دي شهوتك سيبيها
ساندي اتنفضت ونزلت اول شهوه ليها مع جوزها
عمر : ااااااه تم الانزال بنجاح وبيبص في عيونها وهما بيضحكوا
ساندي : خليك اياك تطلعه ... انا عاوزه احس بيه وبتترعش زي رعشة الكهربا
عمر : كسك بيعصر زوبري ااااه بيوجعني
ساندي : اخي عالرجاله ... يعني انت تفشخنى وتفتئنؤ ومش قادر تستحمل قفلة كسي على زوبرك
عمر : لا يا حبيبتي نزلي براحتك
بعد شويه
ساندي : حبيبي ... ممكن تشيلنى وتنزلنى في البانيو وتفتح المياه السخنه
عمر : اكيد يا حبيبتي
ساندي: يلا بسرعه علشان انت هتنيك الليل كله
عمر : ليه هرقليز انا ولا ايه
ساندي : عومار .. يلا حبيبي مستعجله .. ****
عمر مستحملش غنجها وشالها وهو بيبوسها ودخل بيها الحمام في اوضتهم وحطها في البانيو
..........
محمود : لأاااااااااا
مياده : معلش يا حوده يعني اللى خلقها مخلقش غيرها
مها : بس انتى يا وش المصايب ... ما كله منك انتى اللى زنيتى عليه لغاية ما سابها
محمود : سيبونى في حالي بئاااااااا
مياده : يا سلاااام ... انتى اللى قولتيله سيبها سيبها وانا كنت بتحايل عليه يتحرك كان زمانه متجوزها
مها : يا سلاااام كنت اسيبكم تؤذوها واتفرج
محمود : خلاص بئااااا سيبووووونييي حرام عليكم بئااااا
مها : معلش يا حبيبي ... بكره تقابل غيرها وهتحبها وتحبك وتتجوز ... الدنيا مش هتقف على ساندي يعني
محمود : ااااااه
.......
خلود : يا لهوي عالفرح ... حاجه كده ولا في الاحلام ... شوفت للجواز ازاي مش انت متجوزنى تصليح غلطه
خالد : انتى عاوزه مني اييييه
نبيل : خالد .... اسكت خالص ومسمعش صوتك .... بتلوم عليها ليه ... مش انت اللى ديلك نجس
خالد : انا هسافر سنه ولا اتنين ... لازم اقف على رجلي تاني
خلود : وهتسيبني وانا محتاجالك .... انا خلاص على وش ولاده
فاطمه : سيبي الواد يشوف حاله مش كل ده علشانك انتى وابنك
نبيل : مراته تولد الاول وبعد كده يروح مطرح ما هو عاوز
خالد : ماشي كلامك يا بلبل ... كنت عاوز ١٠٠٠ جنيه اجيب حاجات البيبي
نبيل : بكره هيكونوا معاك
.........
بعد شهر
ولاء ( يا ترى ايه سر غيابك يا حسن .... طب كنت قول انت رايح فين ... كل اصحابك اتجوزوا بما فيهم علاء .... كده يا علاء تخلى بي ... كنت في حضنك بحس براجل محاوطني ... سيبتني ليه للكلب خالد ... ولا انتى يا خلود ... خدتى الراجل اللى حيلتي ... رجعت في اوضتي تاني ... انا هنزل المكتب وافتحه وهشتغل ... بس هشتغل ازاي هو انا بفهم في الشغل اصلا .... انا خلاص تعبت )
حسين : مالك يا ولاء ... فضفضيلي يا بنتي
ولاء : حسن طول الغياب اوي يابا
حسين : يا بنتى الغايب حجته معاه .... انتى محتاجه اي حاجه
ولاء : اه يابا محتاجه راجل يتجوزني
حسين : بكره يجيلك ابن الحلال
ولاء : وهيجيلي ازاي بئا وانا محبوسه كده
حسين : خلاص يا بنتى انزلي واتحركي وروحي اي مكان بس متحبسيش نفسك كده
ولاء : يا سلام مانت اللى حابسني كده
حسين : خلاص يا ستي اتحركي واخرجي زي مانتى عاوزه
ولاء : بجد يابا
حسين : اقولك ... ايه رأيك ادخلك سيما
ولاء : بجد ... انا هلبس هوا
حسين : وانا هغير هدومي واجيلك تكوني جهزتي
..........
عبير : يا لهوي على جمال امهم
سمير : مين فيهم العرسان ولا العرايس
عبير : دول ولا دول مش فارقه ... ولا الفرح ... ولا الناس الكبار ومراتاتهم وولادهم ... يا لهوي عالناس احنا طلعنا مش عايشين خالص
سيكا : بس دلوقتي هنعيش ... يلا انتى وبثينه اجهزوا لاحلى ليله وانت يا سمير جاهز ولا عندك ظروف
سمير : لا جاهز متخافش ( دانا نفسي في اللحظه دي من زمان يسطى )
بثينه خلعت ملط : كده انا جاهزه يا دكري وبتبوس سيكا
سيكا : اسمع يا سمسم ... انا هنيك كس امك وانت طيظها وانت تنيك كس اختي وانا طيظها وانا هروأ عليك في الاخر
سمير : انا بئا عملت حسابي وجبت دي معايا من الفرح
سيكا : يبن اللذين احمر امريكاني مره واحده
سمير : خليها مليطه بئا
عبير جابت كوبايات : يلا خلينا نمليط
سمير رزع حبايه وكانت بثينه بتصب الكوبايات لأخرها
سيكا رفع كوبايته مره واحده : ححححح جامده وبتدوخ
عبير وبثينه نفس الحكايه اما سمير مشربش وخدها منه سيكا وشربها مره واحده وسكروا التلاته
سمير خد عبير عالسرير وبينيك فيها
عبير : اييي طيظي اااااه زوبرك حلو اوي وبتبص وراها لئت سمير بينيك فيها بحماس وبيرزع جامد
سيكا كان مقعد بثينه على حكره وبيبوسوا بعض وبيخلعوا بعض ملط
سمير نقل زوبره من طيظ عبير لبؤها تمصله وكانت بتمص بشهوه عاليه أوي وهو كان ماسك بزازها مش راحمهم دعك وبعد كده راح لكسها رفع رجليها لورا ودخله للأخر وبيكمل نيك فيها
بثينه كانت عالارض وبتمص لسيكا اللى رفعها على السرير جنب عبير وبينيك كسها
سمير بص في عيون امه وشاف المحن اللى هي فيه فطلع زوبره من كس عبير وخد سيكا من فوق بثينه نيمه على وشه ورجليه بره السرير وتف على زوبره وفتح طيظ سيكا اللى مكمل نيك في المرتبه ومش دريان بحاجه وبيتف على خرمه وبيدخل صباعه بصعوبه وبيلعب في فتحته وبيتف تانى
سمير : عاوز زيت
عبير : عندك في الطاساممم بتنام
سمير راح جاب الطاسه جنبه عالكرسي وخد على صباعه وبيدخل في طيظ سيكا
سيكا : اه اه اييي وبيقفل طيظه وبيفتح لغاية ما استقر صباع سمير وفضل سمير يوسع في طيظ سيكا لغاية ما حط زيت على زوبره وشحطه مره واحده
سيكا : ااااه بالراحه يا كس امك وبينام براسه على ايده تحت خده
سمير طلع زوبره وراح جاب الكاميره وبيصور سيكا من وشه لطيظه وبيدخل زوبره في طيظ سيكا وبينيك
سيكا : حححح حلو كمل كمل ... طبعا سكران ولا داري وفضل سمير ينيك فيه لغاية ما جاب لبنه في طيظ سيكا ونقل على امه وخلاها مصتله ولما زوبره وقف تاني ناكها في كسها وراح على عبير مراته شحطه في كسها خلاها برئت وهي بتتناك وتتأوه جامد واتغيرت ملامحها لمحن شديد ونيمته وطلعت مصتله وقعدت على زوبره بتتناك بوضعيات مختلفه لغاية ما اترعشت وجاب لبنه جواها ونامت
سمير كان صور كل حاجه وطلع موبايل سيكا رن على واحد : الفيلم جاهز يسطا ... عيب هي دي اول مره ... لاااا اقل من ١٠٠٠ جنيه مفيش فيلم .... لا كده الكلام اختلف امي هتزيد ٢٠٠ جنيه ومراتي ٣٠٠ ... تمام يسطا
........
مروان سافر السخنه واتعرف هناك على بنت روسيه اسمها بيلا وعاش معاها يومين ورجع لكنه اتفاجئ ان كل العرسان في شهر العسل
ندى : ازيك يا عبده
عبده : اهلا يا ست هانم
ندى بعد ما كانت في الهول : امال فين الهانم
عبده : كلهم سافروا الصبح يا ست هانم
مروان : اهلا اهلا اهلا ... حضرتك مدام ....
ندى : ازيك يا مروان ... انا ندى اخت نهله
مروان : مظبوط ... تعالى اتفضلي .. شوف يا عبده الهانم تشرب ايه
ندى : لا خلاص مفيش داعي
مروان : ودي تيجي لا طبعا ... شوف يا عبده الهانم تشرب ايه ولا نمشيها فطار
ندى : خلاص لو مصر نفطر سوا
مروان : جهز يا عبده الفطار على ماخد شاور وانزل
عبده : امرك يا مروان بيه
مروان : تعالى نقعد عند البيسين احسن
ندى مبسوطه من معاملة الهوانم وبتروح تقعد عالبيسين
مروان : ربعايه اخد شاور واجيلك
ندى : خد راحتك انت في بيتك
بعد شويه عبده كان جهز الفطار ومروان رجع وفطروا وجالهم الشاي
مروان : مكنتش اعرف ان مدام نهله ليها اخت حلوه كده
ندى : ميرسي ده من زوءك بس
مروان : وعلى كده متجوزه
ندى : اه متجوزه اخو جوز نهله الاولانى عم الولاد
مروان : اااه ... منكم في بعضيكم يعني
ندى : اه حاجه زي كده
مروان : وايه اخباره
ندى : كويس ... كويس ... انتوا ازاي عايشين في الهدوء ده كده
مروان : هدوء ... هدوء ايه بس ... احنا هنا في الكمبوند بنعمل حفلات وسهر واغلب الناس دلوقتي يا نايمين يا بيستجموا
ندى : يا حلااااوه ... دانتوا في عالم تانى خالص ... وعلى كده ملكمش دعوه بالناس الغلابه
مروان : ازاي بئا ... عندك بابا بيحب الناس الغلابه وعلى طول ضد غلاء الاسعار وبيعمل خير كتير علشان الشعب يعيش
ندى : الصراحه بابا حضرتك راجل سكره انا بسمعه وهو في المجلس بيهب في الناس اللى بتغلط
مروان : يهب .... اه يا ستي بيهب ... تحبي تتفرجى عالكمبوند ... انا هخرج اتمشى تيجي
ندى : وماله ناخد فكره برضوا
مروان وندى خرجوا يتمشوا وكان بيفرجها عالاماكن الخضرا والفلل وبيشاورلها على الفلل بتاعتهم دي بتاعة علاء ودي بتاعة اخوه ودي بتاعة احمد ودي بتاعته
ندى : وعلى كده فيلتك فاضيه
مروان : لا طبعا انا حاطط فيها تحف مش موجوده في اي حته الا عندي
ندى : انت غاوي بعزئة فلوس بئا
مروان : مش بالظبط بس واحد مولود مليونير يعمل ايه
ندى بحسره : على قولك ... ممكن اتفرج عالتحف
مروان : اه طبعا ... تعالى ادخلى ولا انتى خايفه مني
ندى : واخاف منك ليه هتاكلني يعني
مروان بيفرجها عاللوحات وتحف اثريه فرعونيه ومن دول تانيه وفنون تجريديه
ندى : فيلا دي ولا متحف ياخويا
مروان : دي جزء صغير جدا بصي عاللوحه اللى عالسلم دي ... دي اشترتها ب١٠٠٠٠ دولار من روسيا ودي اللى فوق دي ب٢٥ الف دولار من المانيا وبيدخلوا طرقة الاوض اللى مليانه بلوحاته وبيفرجها في اوضه اوضه عاللوحات والتحف
مروان : دي بئا اوضة نومي ... السرير ده دهب خالص فرعوني
ندى : يا حلااااوه يا ناااس ... سرير دهب ... قولي ياض انت ... انت نهبت مقبره ولا ايه حكايتك
مروان : نهبت ... لا يا ستي الحاجات اللى هنا هدايا بتيجي لبابا بيكون مستغنى عنها فباخدها انا
ندى : بس السرير ده عالي اوي
مروان حضنها فجأه ورفعها قعدها عليه
ندى بكسوف واحراج : انت عملت كده ليه
مروان : بطلعك مشقولتى عالي ... هو فعلا عالي بس انا اقدر اشيل عروستي واحطها عليه
ندى : طب نزلنى يلا
مروان بينزلها وبيبص في عينيها وهي اقصر منه بفارق حوالي ١٠ سم
ندى عارفه البصه دي بخبرتها وجسمها بيترعش
مروان قرب بشفايفه من شفايفها
ندى بترجع لورا لغاية ما لزئت في الحيطه : مروان انت عاوز ايه
مروان مردش وبيبوسها بنعومه
ندى زئته وبتبعد وتقف في نص الاوضه : يلا يا مروان شكلنا كده مش حلو
مروان : بس انتى حلوه اوي ... بجد يا بخت جوزك بيكي
ندى : مروان بيه ارجوك بلاش الكلام ده
مروان سحبها من وسطها ونزل بيمص شفايفها وهي مش بتقاوم خالص بس عضته
مروان : اااااه ... كده عورتيني
ندى : انا ماشيه
مروان : هبلغ الامن انك سرقتيني
ندى وقفت وبصتله بخوف : انت عاوز ايه
مروان قرب منها وبيبوسها وهي مش مستجيبه معاه وبيرفع ايده على بزها وهي بتنزلها وكإنها خناقه في صمت
ندى : ده اخرك
مروان : انتى ايه الجبروت اللى انتى فيه ده
ندى : لو مبعتش عني هتصل بعلاء واقوله
مروان بخوف : لا على ايه بس بجد انتى تهوسي ... جمالك طبيعي ١٠٠%
ندى : متشكره ... ويا ريت متعملش كده تاني
مروان : طب قوليلي اعمل ايه وانا تحت امرك ... ايه رأيك اديكي الحته الفرعوني دي ... دي تخليكي مليونيره في منت
ندى عينيها زغللت عالاثر : بس دي هبيعها ازاي
مروان : اشتريها منك انا
ندى : بكام
مروان : نص مليون كويس
ندى : انت هتخم ... انت قلت مليون من شويه
مروان : خلاص مليون ... بس المقابل ايه
ندى بلبونة اللعوب واضحه اوي : المقابل تسكت خالص .. وهي مره فاهم ولا بلاش
مروان : فاهم طبعا دي فيها كلام ... تعالى بئا يا مراتى يا حبيبتي وشالها
ندى : مروان بالراحه حاسب لاتخبط
مروان حطها عالسرير وطلع فوق منها بيخلعها هدومها وبيخلع هدومه ونزل بيبوس فيها بحرفنه
ندى حاوطته بدراعاتها وبتحسس على ضهره وهو بيبوس في رقبتها وهي تحت منه عطشانه لاي زوبر يزور كسها الجعان وريحة انوثتها فاحت
مروان بيتلاعب بجسمها زي ما هو عاوز ومبهور ان ست بلدي بالجمال ده تحت منه وبيلحس جسمها زي الكلب وبيبوس حلماتها اللى اتصلب وحط زوبره على كسها الناعم وبيغمزه في عسلها
ندى بتخرج منها اهات تهيج الحجر وهي بترقص بوسطها وزوبر مروان بيشق شفراتها وبيتفسح بينهم
مروان اول مره يحس بمتعه جديده عليه وبياكل في جسمها كله من بوس وعض ولحس واستغرب نطافتها
ندى بتزوم جامد من لمساته وجسمها كل بيترعش زي الكهربا وبتعلن نزول اول دفعه من شهدها
مروان بيكمل بوس وبيلحس كسها بطريقه خلتها تنزل الدفعه التانيه وهي بتصرخ بصوت واطي
ندى : ااه بالراحه علي انا جوزي مش حلو زيك كده
مروان مسك زوبره ووجه لكسها لكن ندى بعدت
ندى : لا انت بتضحك علي
مروان : ليه بس
ندى : انا ايه يضمنلي انك بعد ما تاخد غرضك متدنيش حقي
مروان : بس كده ... نزل طلع من هدومه دفتر شيكات وكتبلها مليون جنيه لحامله ومضاه ... كده تطمني
ندى شدته عليها : تعالى يا حبيبي نيك حبيبتك براحتك
مروان دخل بين رجليها وحط راس زوبره العادي على باب كسها ودخله بسهوله
ندى حضناه وهي بتقرا الشيك ومبسوطه اوي وبتتناك من ابن جوز اختها الصغير اللى بينه وبينها حوالي ١٢ سنه وبتحلم باللى ممكن تعمله بمبلغ زي ده
مروان : انا كنت شوفت واحده حلوه في الفرح وكنتوا بتقولولها يا زيزي
ندى : اه زينات مالها ... دي اخت جوزي
مروان : ايه رأيك تجيبهالي واديكي على كل واحده هتجيبهالى بعد كده ١٠٠٠٠ جنيه
ندى عينيها زاغت : نيكني اوي يا حبيبي وليك علي لو عاوز اختها كمان هجيبهالك ولو اخوات طليقها كمان هجيبهملك ولو اي واحده شاورت عليها هجيبهالك
مروان : حيس كده انتى تخليكي معايا على طول وانا هنغنغك فلوس
ندى : انت تؤمرني يا قلبي ( يا سلاااام ... اخيرا هعيش عيشتكم يا بهوات واعيش هانم في وسطيكم )
.......
الجزء السادس
بعد شهر
خلود بتصرخ من الألم في بطنها وخالد محدش عارفله طريق ونبيل جابلها الدكتور بس بعد فوات الاوان فهي حصلها تسمم حمل والجنين ميت في بطنها وماتت
عزيزه وولاء في حالة حزن شديده ونبيل اهمل كل شئ وبيدور على خالد في كل مكان وملئاش ليه أثر
فاطمه : والحل يا نبيل ... الواد خالد خرج وشكله طفش مننا والبت خلود ماتت والحفيد اللى كنا مستنيينه مات ... هنعمل ايه
نبيل : .... ( كله منك يا نبيل ... شكلك نسيت انها بنتك وسيبت ابنك يتجوزها ... اديك لا طايل ابنك ولا لحئت بنتك ... الحأ بنتك التانيه ... لازم تعرفها وتواجه اللى هيحصل ... العقاب شديد اوي يا رب ... انا مش قادر اتحمل ... هعمل ايه بس ... كله منك انتى يا عزيزه ... شرمطتك انتى وامك زمان ضيعوني دلوقتي .... لو مكنتش سمعت كلامك كان زمانى متهني بحياتي مع فاطمه )
فلاش باك في السبعينات بعد الحرب
نبيل : يسطى الحال واقف مع الكل ومفيش حد بيصلح عربيته دلوقتي
زكي : ايوه يسطى علشان كده بنقول لو نشتغل ونستحمل اللى يتدفع لغاية ما تفرج
الاسطى : انتوا كده هتبيعونى هدومي ... امشي غور منك ليه مش عاوز اشوف خلقكم هنا تاني
نبيل : والحل يا زكي حتى الشلن اللى كان بيجيلنا راح
زكي : ولا يهمك ... اسمع مش انت كنت قولت الاسطى سيد عاوزك معاه
نبيل : ايوه حصل
زكى : خلاص اهي جاتلك عالطبطاب وانا هروح روض الفرج القط رزقي هناك
نبيل : يعني خلاص يا صاحبي هنفترق
زكي : احنا اصحاب ياض وعمرنا ما هنفترق
....
سنة ١٩٧٩
سيد : اسمع يا نبيل المثل بيقول اخطب لبنتك ولا تخطبش لابنك وانا عاوزك لبنتى فاطمه
نبيل : انت فاجئتنى الصراحه يسطى
سيد : انا بأتمنك عالورشه والفلوس مش هأتمنك على بنتى اللى طلعت بيها من الدنيا ... اقبل يا نبيل وانا هكتبلك الورشه واللى يطلع ليك انت وبنتى ... انا خلاص بموت ومش هعيش اد اللى راح
....
عزيزه : يعني هتتجوز فاطمه بنت الاسطى سيد وهيكتبلك الورشه
ام عزيزه : بلاش يبني الجوازه دي ... اكيد البت معيوبه وعاوز يلزأهالك
عزيزه : حاكم انتى يما تعرفي المعيوبه من وسط الف واحده
نبيل : بس يا شرموطه يا بتاعة حسين ... اصلح بوابير الجااااز
عزيزه : طب مانا قصادك كنت قولتلك لأ .... انت كمان مش اخويا انت حي**** ابن جوز امي
ام عزيزه : بس يا بت بطلي شرمطه وتعالي انشري الغسيل
عزيزه : ايه يما ده ... بتغسلي من غير لباس
نبيل بص شاف كسها ابيض مشقوق منور : خخخخخخ ايه اللى عاملاه ده يا وليه
ام عزيزه : ايه ... غسلته بالمره بلاش
نبيل : غسلتي لباسك ولا بتوريني كسك يا مره
ام عزيزه : على اساس انك راجل اوي ... مش بعيد لو خلعت بلبوص ملئاش حاجه عندك
نبيل : انا معنديش ... طيييب
ام عزيزه : هتعمل ايه
نبيل : هوريكي عندي ولا لأ
نبيل هجم عليها نيمها عالارض وعزيزه واقفه تتفرج ولما شافت زوبره هاجت وشهقت من حجمه
نبيل نيم امها عالارض ورشأ زوبره وبينيك فيها
ام عزيزه : يخرب بيتك ابعد عني اااه ... خلاص راجل وسيد الرجاله كمان بس شيله يا واد انا مش حملك اييي ااااهه ااا ااااا الحئيني يا عزيزه
عزيزه : الحئك ازاي اجي اتناك مكانك يعني
ام عزيزه : ااااه اوووف زوبرك حلو يا واد اااه طب بالراحه طه اييي كسي ولعتهولي من ساعة ابوك مامات متناكش
نبيل : لا و**** اومال واسع من ايه يا شرموطه يا متناكه
ام عزيزه : اااااه كفايه ااااااه
عزيزه : اهو طلع راجل وبيفهم كمان ... وحياتى لادوأك كسي انا كمان يا واد
ام عزيزه : ايوه خليه ينيكك احسن اوووووف جاتك هده تهدك
نبيل طلع زوبره من كس ام عزيزه وراح على عزيزه وبيجري وراها وعزيزه بتجري وتضحك لغاية ما مسكها وقلبها ورفعلها الجلبيه
نبيل : خخخخخخ حتى انتى من غير لباس يا شرموطه طب خدي
عزيزه : اااااااا كسي اتفتح يمااااااا .. ااااااااااااااا
نبيل بيبص شاف ددمم بكارتها بس كمل نيك فيها لغاية ما جاب
....
ام عزيزه : يا لهوي يا لهوي يا لهوي ... البت حامل يا نبيل
نبيل : وانا مالي ... نجوزها حسين وابور الجاز ولا من شاف ولا من دري
عزيزه : بس اللى في بطني منك انت
نبيل : انتى حامل بئالك شهر ونص وعقبال ما تتجوزي يبئوا شهرين وينزل العيل ابن سبعه
ام عزيزه : اسمعي كلامي يا بت ... حسين ييجي يكتب كتابه عليكي وتتمايصي عليه وتلبسيه العيل
عزيزه : حاضر يما
......
عزيزه : بصراحه من بعد ما خلفتله الواد مبيقربليش
نبيل : طب ما تيجي اريحك
عزيزه : هو انت يا راجل مش متجوز
نبيل : تعالي بس انا هريحلك كسك يا شرموطه واشبعه من السجق
عزيزه : بلاش يا نبيل كفايه ولاء بنتك وانا في ايام التعشير
نبيل : وماله اخاويها
عزيزه : نبيل ... لا يا نبيل بلاش
نبيل : بلاش ايه ... انتى كسك مبلول وعاوزني
عزيزه : ااااه لا يا نبيل اااه طب بالراحه ومتجيبش جوه ااااه ااااه اااااااه اااااااااه كسي اه اييي ااااه كمان ارزع اوي ااااا اااااا اااااا اااا
نبيل ناك فيها ولمح حسين عالباب ماسك زوبره بيدعكه وبينيك في عزيزه لغاية ما جاب فيها وعينه جات في عين حسين وهو باصصله بانتصار
عزيزه : كده ... اديك جبت جوه
.....
عزيزه : انا حامل يا نبيل
نبيل : شرح اخته تكتبيه باسم جوزك
عوده .....
فاطمه : نبيل انا بكلمك روحت فين
نبيل :
فاطمه : انت بتعيط .... طب اهدا ياخويا كده ... انا مش عارفه دي لو بنتك من صلبك مش هتزعل كده عليها
نبيل بيمسح دموعه وبيقوم
فاطمه : رايح فين
نبيل : مشوار ولازم يتعمل
.................
بعد حرب العراق ٢٠٠٣
العيله في فيلا كمال بيه معزومين عالغدا وكلهم في حالة من الفرح والهرج والمرج
عمر : يا حبيبتي اهدي شويه كتر الحركه مش حلو علشانك
نهله بصت مترقبه : ليه يا حبيبي
عمر بيأكل مروه بنته : بيتهيألى واضحه يا نهله ... المدام حامل
ساندي : ليه قولت بس ... كده ضيعت المفاجأه
علاء : مبروووك يا سنسن هتبئي أم
ساره بتأكل ابنها محمد : مبروك يا سنسن ... كده هنولد سوا
حنين : شايف الناس اللى مبتستناش ... سنتين وانا مستنيه
صلاح : وانا مالي بس مانا قايم بالواجب وبزياده
احمد : مستعجله ليه ما الدكتور طمنك
صلاح : هي اختك كده ... داهية لتكون خضة العفريت قطعت خلفها
حنين : صح ... اه كده صح ... العفريت اللى طلعلي قطع خلفي
كمال : عفريت ايه بس ... ما عفريت الا بنى ادم
سمر : اااه ... ابنك تعبني كتير حبيبي
صابرين : اهدي يا حلوه مانا حامل ومش بعمل المحن ده زيك
علاء : عيب بئا نحترم نفسنا شويه
كمال : هما الستات كده ... انت عارف انا اتجوزت كام مره
كلهم في صوت جماعي : كاااام
كمال : غير ام ولادي ٣٠ مره
اووووو
علاء : مش كتير يا كمال بيه
كمال : كلهم يا علاء واحد غيره وشك ونكد يا اما دلع وتحرر وهنا
علاء : انا عندي الاتنين
نهله : وانت منفسكش في عيل مني ... انا لسه ممكن اخلف على فكره
مروان : لااااا انا كده مش هتدلع
ساندي : جرى ايه يا حيلتها ... ننوس عين امك انت
عمر : تستاهل ... عارف لو كنت اتجوزتها ... كانت هتربيك
مروان : والحمد *** محصلش
ساندي : احسن برضوا ... **** يخلييك يا عومار
مروان : خلاص **** يخليلك عوماار
علاء : اظن مروان بيه ان الاوان تنزل شغل معايا
مروان : اشتغل .... طيب انت اوي يا علاء بيه ... انا بصرف يوميا اللى بتكسبوه في شهر
نهله : ليه يا حيلتها ... هو ابوك لائي فلوسه في الشارع
مروان : لا مش القصد ... اصلي هشتغل هعمل ايه ... هاخد كام ... هصرف برضوا من فلوس ابويا
كمال : ولد ... طب ايه رأيك هتنزل شغل مع علاء .... اخوك معتمد على شغله ومرتبه ... متعملش زي الناس ليه .... اوعى تفتكر انا معرفش بتودي فلوسي انا فين ... لاااا انا بس سايبك علشان انت ابني مش عاوز ازعلك ... علاء ... من بكره ينزل شغل معاك ... هو خريج اداره الجامعه الامريكيه .... شغله في التسويق ... عرفه بتعملوا ايه وعلمه
احمد : حلو ... سيبهولي اهو يعوض صابرين
مروان : انا اشتغل مكان بنت
صابرين : و**** وقسما ب**** العظيم لولا الحمل كنت عرفتك مقامك
علاء : وانا روحت فين ... انت عارف البنت دي ... كانت بتنزل اماكن تبيع اللى ميتباعش .... كلمتها مسموعه على اكبر شركات السيارات في العالم .... لما تديها بضاعه تديك فكره تبيعها ازاي ... كانت بتطبع محاضراتها وتبيعها لزمايلها ... كانت تنزل مزادات اجعص شنبات متقفش قصادها ... كانت تقول الكلمه هي الكلمه ودراعي اليمين في الشغل .... يعني لما تثبت نفسك الاول ابئى اتكلم
عمر : كاااابسه ... واحد اتكبس دمه اتحبس ...
احمد : على فكره يا مروان الشغل مش عيب .... انا لولا الشغل مع علاء كان زمانى بشحت عالارصفه ... علاء جمعنا كلنا اصحابه وعرض علينا الفكره ونفذنا والحمد *** اقل واحد فينا في ٧ سنين ملياردير ... بعد ما كنا ساكنين في حارات وسط البلد سكنا في كمبوند للكبار فقط ... بعد ما كنا حافيين لابسين اغلى الماركات ... مفيناش حد كان معتمد على فلوس بابي ولا مامي ... حتى اللى كان بيصرف فلوس ابوه دلوقتي الدنيا بهدلته ومن يومين شايفه ماشي حافي في الجيزه بيكلم نفسه .... انا الدنيا جات علي ووصلت انى كنت باكل طئه كل يومين واختى اللى ماليش غيرها الجوع بهدلنا ... لو عاوز توصل للى وصله صاحبنا متتردتش انك تستمر في اللى انت فيه مع العلم صاحبنا ده كان معاه نص مليار دولار
كمال : اظن بعد اللى سمعته من علاء وصاحبه يخلوك تراجع نفسك
مروان : خلاص يا بابا انا هنزل شغل من بكره
علاء : هو ده الكلام
..........
ولاء : الو .... ايوه الرقم صح .... حسن ... انت فين يا حسن .... وحشتني اوي يا حبيبي ... ابوك وامك واختك تعيش انت ..... لا ما خالك نبيل بيفوت علي يتطمن ويمشي وبيصرف علي .... المهم متاخدنيش في دوكه انت فين ... طب هترجع امتى ... وانت كمان ... خلاص هستناك في المطار ... حسن ... لا اله الا ****
...........
زينات : انتى هبله ... اقل من ٧٠٠٠ جنيه مش هاخد
ندى : يا بنتى هو مروان قصر معاكي ما هو كمان مديلك زيهم
زينات : يا كده يا بلاش وبراحتك
ندى : يا بنتى افهمي ... اخوكي في مستشفى المجانين وانتى متطلقه ولولا الكنز اللى فتحهولنا مروان بيه كنا متنا من الجوع
زينات : بس تعرفي يا بت يا ندى ... نفسي بس يتجوزنى ولا الواد مالك صاحبه يا لهوي على جمال امه
ندى : مالك ملهوش في النسوان وافهميها انتي
زينات : اخيييي اتاريه كنت فاكراه بيتقل اتاريه دبله
ندى : مش ملاحظه يا زيزي ان من ساعة ما مروان دخل حياتنا واحنا قربنا من بعض
زينات : يا بت احنا زمان كنا بنتخانق على رجاله متستاهلناش
ندى : الا اخبار اخوات مختار ايه
زينات : مها ومحمود عايشين بيربوا عياله ... ومياده اتمسكت من شهر اداب واتفضحت وشمعوا شقتها
ندى : طب والعيال موحشوكيش
زينات : مين قالك يختي انا النار ايده جوايا ... الزفت مختار باع نصيبه لمها واختفى ... سألت عليه في شغله وقالوا انه قدم استقالته وسافر الكويت والعيال كبروا وميعرفونيش ححححح
ندى : طب ايه رأيك نبيع البيت وكده كده اخوكي مفيهوش الرجا واختك مش هتمانع ... اوعي يكون جوزها عرف هي بتعمل ايه ... اصله معرص ومستعد يبيع ابوه علشان القرش
زينات : زينب اتطمنى عليها بتعرف تلاعبه كويس .... انا هكلمها واشوف رأيها بس هنعمل ايه بالفلوس
ندى : نحط فلوسنا على بعض ونشتري فيلا في اكتوبر ولا الشيخ زايد ونقرب من مكان الشغل
زينات : فكره حلوه برضوا ... بس ايه رأيك تطلقي الواد زياد كده كده المحكمه هتحكملك ونوقع الواد مروان وبدل ما تكون شغلانه نتجوزه وفلوسه احنا اولى بيها
ندى : وهتستحملي غلاسة اختك ... دي ممكن تفضحنا
زينات : ملكيش دعوه انتى وكده كده يا بت احنا من عيلته مش اختك مرات ابوه وبنت اخويا مرات اخوه يبئى نتجوزه واللى يصرفه بره يصرفه علينا
ندى : بس ابوه لو عرف هينفخنا
زينات : وايه اللى يعرفه بس ... نتجوزه عرفي ولا من شاف ولا من دري والواد كده كده اهبل وبتاع مزاج وبالمره نقشطه اول باول
ندى :
زينات : انتى لسه هتفكري ... مش لازمك يلزمنى
ندى : نعم يختى دانا المفتاح ... بس قبل اي حاجه لازم يتعمله كارت ارهاب
زينات : قصدك علاء
ندى : هو في غيره راجلنا وكبيرنا ... لازم يخوفه وساعتها هيحمينا
زينات : كفك
................
عمر بعد ما طلع بنته ونيمها في اوضتها شايل ساندي وطالع بيها سلم الفيلا لغاية ما دخلوا اوضة النوم وحطها في السرير
ساندي : شكرا يا حبيبي
عمر : ارتاحي يا حبيبتي وانا هجهز شنطتي علشان عندنا تدريب بعد يومين ولازم اكون في القاعده بكره .... انا هخلي نهله تيجي تقعد معاكي ... هاخد شاور و... بيبص لئاها نامت وراح غطاها وباس راسها
........
مكتب المخابرات في المطار
حازم : ازيك يا حسن ولا اقولك يابو البراء
حسن : لا انا هنا في مصر ... حسن يا باشا
حازم : اظن سفرية العراق فادتك كتير
حسن : بصراحه الاول كنت مرعوب ليكون ملعوب واتعمل في خصوصا انى سايب فلوس كتير في مصر
حازم : لا متخافش ... علاء واخد باله من فلوسك ومن اختك وكل شهر بيبعتلها مع نبيل اللى يكفيها وبزياده ... اه نسيت البقاء ***
حسن : شكر **** سعيك يا باشا .... بس انا عندي سؤال نفسي حد يجاوبني عليه
حازم : اشمعنى انت بالذات صح
حسن : بالظبط كده
حازم : الصراحه انت كنت عقبه في طريق علاء وكنت اكيد هتنزل قصاده في انتخابات المجلس فكان لازم نشيلك من طريقه وفي نفس الوقت نستغل علاقتك بالتنظيم الديني
حسن : هو علاء لازم يكسب على طول كده
حازم : اسمع يا شيخ ابو البراء ... انت وجودك هنا مؤقت ... هتاخد اختك معاك وتسافر وتجوزها لواحد من قيادات التنظيم هناك
حسن : قصدك الشيخ ابو مساعد
حازم : بالظبط كده ... منها تطمن عليها ومنها تتقرب منه اكتر ... احنا عاوزينك تكون امير التنظيم هناك ومهما يتطلب منك من افغانستان تنفذ فورا ومن غير تفكير
حسن : بس كده ناس كتير هتروح فيها ... احنا القتل عندنا مفيش اسهل منه
حازم : مانت لما تنفذ الاوامر بحذافيرها ومن غير رحمه هتكون من اشد المرشحين لامارة الجماعه ... وكمان هو ده هدفنا لأنك لما تكون الامير هينفذوا اوامرك وهنعرف التنظيم بالكامل وساعتها سهل نصفيه وهيبان انك نفدت بعمرك وانهم نجحوا يهربوك وكل تنظيم هتقوده احنا هنصفي عناصره ومحدش هيشك ان الامير هو اللى بيبلغ عنهم
حسن : مفهوم طبعا ماهو محدش هيبلغ عن نفسه ... طب احنا مطلوب مننا نهاجم الاماكن الاثريه وننهبها وبشك ان الصهاينه ورا الكلام ده
حازم : تقصد ان في ظابط للموساد
حسن : ظباط للموساد مش ظابط واحد ... الناس دي بينهبوا الاثار ويهربوها عن طريق الاردن وسوريا وتركيا
حازم : ايران ... عاوزك تقرب من الشيعه وتعرفلي اخبارهم كلها
حسن : الشيعه معاهم سلاح يغرق العراق كلها ... وجودهم مليان بالمشاكل وحاطين ايديهم في ايد الامريكان .... هما اللى سلموا العراق بسبب طمعهم في الحكم
حازم : ايه اللى حصل ليلة سقوط بغداد
حسن : قالوا للعساكر ان القاده هربوا فالعساكر كمان هربوا ورموا سلاحهم ... خانوا البلد يعني .... هي مصر ممكن يحصل فيها كده
حازم : طول ماحنا يا حسن ايد واحده محدش هيفرقنا .... تقدر ترجع المطار وتطلع عادي من صالة الوصول .... اختك مستنياك
حسن : وهسافر تانى امتى
حازم : وقت ما تحب ... معاك رصيد مليار دولار ... عيش
حسن بابتسامه صوت علاء بيكلمه ( نصيبك لوحدك مليار دولار )
......
في المطار
حسن بيشاور لولاء اللى اتصدمت في شكله وملامحه ولبسه اللى هو لبس الارهابيين
حسن : ولاااااء .... بيجري عليها حسن وبياخدها في حضنه وبيلف بيها والناس مستغربينه
ولاء : حسن ... حسن ... انت حسن
حسن : انتى لسه نكد يخرب بيت فقرك
ولاء : وحشتني اوي يا خويا ... انت عامل في نفسك كده ليه
حسن : هحكيلك بعدين
ولاء : فين شنطك
حسن : هنجيبها من عالسير ... يلا بينا
في الطريق حسن بيتفرج عالشوارع اللى زاد الناس فيها والزحمه والعمارات القديمه لغاية ما وصلوا فندق سميراميس
حسن : في غرفه دابل باسم حسن حسين واخته ولاء حسين
تمام يا فندم ممكن الباسبور او البطاقه
حسن : ده الباسبور ... هاتى بطاقتك
ولاء : اهي
تمام مظبوط يا فندم ... غرفه ٤٠٤ ... سيرفيس مع الاستاذ والهانم وصلهم للغرفه
طلعة الاوضه وكانت سويت كبير وفيه اوضتين
ولاء : ايه ده كله ... انت هتسافر تاني ولا ايه
حسن : فكرك واحد ملياردير زيي يعيش في حاره
ولاء : انت بتتكلم جد ولا بتنصب
حسن رفع سماعة التليفون : لو سمحت عاوز غدا جمبري كتير واستاكوزا وسمك مشوي سمكتين كبار اكبر سمكتين عندكم ومعاهم السلطات واللذي منه ... غرفه ٤٠٤
ولاء مش مصدقه اللى بتسمعه ولا اللى شايفاه
حسن : مالك ... هنعيش هنا لغاية ما ناخد فيلا جنب الشركه في الشيخ زايد
ولاء : كمان ... حسن ... قولي كده وبصراحه انت كنت بتشتغل ايه بالظبط ... شكلك لسه بتنصب عالناس
حسن : اه بس على تقيل ... بقولك معايا في البنك مليار دولار وانتى هتسافري معايا كمان وهجوزك لواحد من كبار البلد هناك
ولاء بيغمى عليها من اللى سمعته
حسن : بت يا ولاء فوقي ...
ولاء : هو اللى سمعته ده بجد ولا بتهزر
حسن : جد الجد كمان ... يلا يا ستي قدامك شهر بحاله فسح وخروجات وهعملك واجبلك كل اللى نفسك فيه
ولاء : نفسي اكون في حضنك وبس يا حبيبي ... انت سافرت من هنا والدنيا ضلمت من هنا ... الواد خالد طفش ومحدش عرفله سكه واختك ماتت بحملها وامك اتجلطت وماتت وابوك بعد ما هون علي شويه خبطته عربيه نقل ومات وفضلت انا عايشه عالفلوس اللى بيبعتها خالي كل شهر
حسن : هو يعني كان بيدفع من جيبه حاجه ... الفلوس دي شركتى كانت بتبعتهالك كل شهر معاه
ولاء : بجد يا حسن ... انا متعرفش مبسوطه ازاي برجوعك تانى لي ... بس ايه لبس الارهابيين ده يبني ... وايه البطحه اللى في دماغك دي
حسن : لزوم الشغل ... انتى بعيد ليه ما تيجي في حضني
ولاء اترمت في حضنه وحضنوا بعض اوي : وحشتني اوي يا حبيبي يا اغلى الناس عندي
حسن : خلاص صفصفت علينا في الاخر ... يكونش مش هطلع اخوكي في الاخر ونتجوز
ولاء : يا ريت يا حسن بتمناها من **** ... بس للاسف ... بالحق خالك حكالي حكايه كده بعد موت ابوك وامك وساعتها بعد ما فرحنى نكد علي **** ينكد عليه
حسن : خير حكاية ايه
ولاء : قال انه زمان امك حبلت في منه واتجوز ابوك وان انت اخويا من امي بس
حسن : وتوتا توتا فرغت الحدوته .... خالك ده طول عمره مش راجل وحتى لو صح كلامه فهما بصراحه يستاهلوا
ولاء : لا ما هو قالي انه مش اخو امك وان امها اتجوزت ابوه واتبنته وربته معاها وان هو بعد كام سنه من جوازها من ابوك خلف منها خلود
حسن : لاااا كده انا هحل دمه ... يعنى هو ابوكي انتى وخلود وانا اخوكم من الام بس .... الكلام ده لو صحيح هشرب من دمه واعلق راسه على باب بيتهم
ولاء : ودي هنعرفها ازاي
حسن : انتى هبله ... هنعمل تحليل ولو ثبتلي كلامه يبئى براكش جنت على نفسها
ولاء : بلاش يا حسن ... مع انى اتمنى متكونش اخويا اصلا
حسن : ورب الكون انا كمان بتمناها بس للاسف امنا واحده
الباب خبط ودخل الاكل
حسن : يلا بسم ****
ولاء : سمك وجمبري واستاكوزا احمدك يا رب
طبعا بياكلوا زي المفاجيع
بعد الاكل
حسن : يااااه الواحد كانه جاي من مجاعه
ولاء : طبعا مانت انقضيت عالاكل ... ممكن تطلبلي تاني
حسن : حاضر بعد ما اتغسل هطلبلك عالعشا
ولاء : بس انا لسه جعانه
حسن : معايا هتشبعي
.........
تاني يوم
علاء : اهلا اهلا اهلا بشريكي العزيز .... ازيك يا حسن
حسن : في افضل حال باذن ****
علاء : ولا اتعدل في كلامك احنا دافنينه سوا
حسن : انت صدقت في وعدك علشان كده انا جاي اشكرك على كل حاجه عملتها معايا
علاء : يعني المليار وصلولك
حسن : على داير سنت
علاء : **** **** ... بئينا نعرف السنت ... ماشي يا عم ...
حسن : شكرا على وقفتك جنب ولاء
علاء : ولاء طيبه وتستاهل كل خير ... امسك ده شيك بنسبة ارباحك السنتين اللى فاتوا
حسن : ٢٠٠ مليون دولار
علاء : مبسوط
حسن : لاااا انت اثبتلي انى كنت غلطان ... حقك علي يا صاحبي
علاء : انا سمعت عنك حكايات وحواديت كتير احكيلي
حسن : لاااا احكي ايه انا مواعد ولاء اوديها السيما
علاء : لسه بتروح السيما يا شيخ
حسن : اعمل ايه اختى واعملها كل اللى نفسها فيه ... مش كفايه بختها المنيل ... مش كنت وفيت بوعدك معاها وخلصنا
علاء : وبعدين معاااك ... انت عارف اللى عمله خالك ومكانش ينفع ... ترضهالي يا صاحبي
حسن : عالعموم هانت هخلص منها بجوازه بامر عسكري
علاء : **** معاها ويكون في عونها
حسن : كنت محتاج منك خدمه
علاء : خير يا صاحبي اتكلم
حسن : متعرفش الواد خالد فين
علاء : خالد بعد ما مراتى طلقته وخدت منه كل حاجه فضل تايه في الشوارع ومن فتره عرفت مكانه بينام على الارصفه في الجيزه وبيمشي يكلم نفسه ويحدف الناس بالطوب
حسن : يعني انت عارفه وعارف مكانه ومش عاوز تساعده
علاء : اساعد مين يا حسن ... خالد اتجنن خلاص
حسن : طب ممكن توديني ليه
علاء : سهله ... اخلص شغل واوديك لغاية عنده
........
بدر عرف اللى حصل مع مياده ولئاها فرصه وراح ضمنها في النيابه وكتب عليها من تاني
مياده : مش عارفه اشكرك ازاي يا بدر
بدر : تشكريني على ايه ... انا بحبك يا ميمي بس انتى اللى غداره وانانيه
مياده: هنروح فين دلوقتي
بدر : شقة ابويا القديمه ... انا عايش فيها لوحدي ... صحيح مش زي شقتنا بس لغاية ما افك الشمع نقعد فيها مؤقتا
مياده : انا خلاص مبئاش فارق معايا ... انا معايا فلوس هشتري بيها شقه تانيه في الهرم ... انا سمعت ان الشقق هناك رخيصه
بدر : مش مهم .... المهم اننا رجعنا لبعض تاني
مياده : سامحنى يا بدر انا كنت قاسيه عليك
بدر : انا سامحتك من زمان بس خلى الكلام لما نطلع بيتنا ... على جنب يسطى
مياده طلعت الشقه في عمارة قديمه في الشرابيه والسلم ضيق والشقه رغم انها واسعه بس قديمه وعاوزه تتجدد في كل حاجه
مياده : ايه التراب ده كله ... انت عايش في زريبه
بدر : معلش عايش لوحدي بئا
مياده : انا هنضفها مع نفسي ... المهم الحمام فين عاوزه استحمى لحسن ريحتى معفنه من الحبس
بدر : تعالى هنا اهو
طبعا حمام ضيق والدش نازل من السقف والقاعده افرنجى من القديم
مياده خلعت ملط بره ودخلت وبدر خلع هو كمان ومشتاق للنيك مش ليها ودخل معاها وكان زي العريس الجديد المتلهف على كس ينيكه
مياده : انت ايه مالك مسروع علي كده انا مش هطير
بدر : انا مشتاقلك من سنين ... ٣ سنين وانتى بعيد عني بيبوسها وهو بيفعص في جسمها
مياده سابته علشان حست بالشهوه وقعدته عالقاعده ونزلت في حضنه على زوبره وبتتناك منه
بدر بيتنفض من الاحساس وبيبوس بعصبيه
مياده : اهدا خالص وانا هعملك كل اللى نفسك فيه
بالفعل بدر تحت المياه سايب نفسه لمياده اللى دخلته عالم المتعه بخبرة السنين وطلعته من حالة الاشتياق لحالة المتعه ومخه بيترجم خياله للواقع وبعد الاولانى استحموا وشالها حطها في سريره القديم النحاس وطلع فوقها بيمارس حقه فيها وشكلها السكسي بعد الحموم ولسه وشها من غير تجاعيد وبتمصله وبتتناك منه والسرير ترجم النيك وكان بيصرخ من المتعه معاهم وبيمرجحهم واهات مياده مع صوت خبط جسمهم في بعض مع ازيز السرير كان ممتعهم
اما بدر فوصل لنشوته وبصرخه كان منزل لبنه في كس مياده اللى حضنته
مياده : مش ان الاوان نخلفلنا عيل يملا حياتنا
بدر : ياااااه ... طبعا انا نفسي اكون اب
مياده بمياصه : طب نيكني تاني واملانى لبن
بدر زوبره طول اوي واتحجر جوه كسها وبكل حماس نسي تعب النيك لمرتين وبدأ الجوله التالته
........
في بيت مختار الباب بيخبط زي الطبل
مها : حاضر ياللى بتخبط ... بتفتح رهف رضوى رحاب رامي ولادي حبايبي ( خدتهم في حضنها وبتبوس فيهم )
رهف : بيتهيألى بعد موت تيته معندكيش مانع نعيش معاكي
مها : محمود يا محمود تعالى ولادي هنا
محمود طالع من الاوضه : ياااااه اخيرا شوفتكم تاني و**** وكبرتي يا رهف وانتى يا رضوى بيحضنهم جامد وحشتونى يا بنات
رحاب : انت بئا خالي محمود
محمود : يااااه كبرتوا يا ولاد ... فعلا السنين بتجري ... يا خبر
رهف : على اساس كنت بتسأل ... يلا دخلنا الشنط وشوفولنا اوضه نقعد فيها
مها : البيت كله بيتكم
رهف : امال خالى مختار وتانت زيزي فين
محمود : خالك مختار مسافر ... اما تانت زيزي طلقها والولاد معانا
رهف : غريبه ... والولاد مش معاها ليه
مها : دي حاجات تخصهم ملناش دعوه احنا .. وكمان انتى شاغلانا بالولاد ليه ... يلا تعالى اوريكم اوضتكم
رضوى : يا ريت لحسن جعانه نوم
صورةرهف
الجزء السابع
حسن قدر يوصل لخالد عن طريق علاء
حسن : خالد .... ايه اللى عمل فيك كده
خالد شاف علاء واتعصب وراح مسك فيه ويقوله انت السبب .... انت السبب ... انت السبب ... انت اللى خربت حياتي
الناس اتلمت وبيوجهوا اللوم لعلاء
حرام عليك يا اخي ... ما تسيبوا الناس في حالها ... عاوز ايه من الراجل الغلبان ده ... هو انتوا اشترتونا بفلوسكم
حسن : تعالى يا خالد وانسى اللى فات
خالد في حالة هياج وجرى مسك طوبه كبيره ومصر يضرب بيها علاء لكن الحارس الخاص لعلاء خده عالعربيه وطلعوا بيها
حسن : اهدا يا خالد ... اهدا بس
خالد : المعرص خد مراتي وفلوسي
حسن : معلش يا جماعه ده قريبنا وكنا بندور عليه من سنين
لا حول ولا قوة الا ب****
حسن : اهدا يا خالد ... انا حسن عارفني
خالد : انا مش عاوز اعرف حد ... سيبونى في حالي بئا
حسن : اهدا بس ... انا حسن ... طب فاكر خلود
خالد : خلود ...
حسن : طب بتعيط ليه
خالد : خلود حامل من ابويا مش مني ... وولاء طلعت اختي ... وسمر باعتني واشترت الكلب المعرص علاء .... وانا ضعت ... وامي طلعت شرموطه بتتناك من اي حد حتى ابوك ناكها قصادي ... وانت نيكتني يا خول ومسك فيه بطحه بالطوبه
الناس اتلمت تحوش حسن من خالد اللى راسه اتفتحت
سيبه يا شيخ ده راجل مجنون
حسن : لا سيبوه ده ابن خالي ... كنا بندور عليه ... هو بس جاتله حاله نفسيه
الناس بيحوشوا حسن بعيد وخالد مشي وهو بيتكلم كلام مجانين بس الكلام كله حقيقي والناس شايفاه مجنون
حسن زعل اوي وفضل ماشي وراه لغاية ما عرف هو بيروح فين
.....
ولاء : ايه اللى عمل فيك كده ودماغك مربوطه ليه
حسن حكالها كل حاجه
ولاء : يااااه ... هو قالك ان خلود كانت حامل من ابوه .... طب هتعمل ايه
حسن بيتوعد نبيل : حسابك تقل اوي يا نبيل بيه .... المهم انا مش هسيب خالد كده لازم اساعده .... الواد بئت حالته تصعب عالكافر ... المهم انا هعملك تحليل انتى ونبيل علشان اعرف انتى بنته ولا كلام
ولاء : مش مهم يا حسن مش عاوزه اعرف ما دمت هعيش معاك
حسن : لاااا.... الراجل ده عمل كتير في امي ومتنسيش ان هو اللى خلاكي مره ... ولا هتحني
ولاء : انا اكتر واحده على وش الارض بكرهه ... كفايه انه كان بيذلني بفلوسك .... بس هتعمل ايه مع خالد
حسن : انتى اللى هتساعديني نرجعه لحالته الطبيعيه .... الواد من كتر اللى اتعمل فيه مستحملش
ولاء : ودي هعملها ازاي
حسن : هتعرفي ... المهم دلوقتي اطلبيلنا غدوه حلوه
ولاء : اطلب ايه يعني
حسن : اطلبي خروف مشوي ومعاه كباب وكفته وطرب والذي منه
ولاء : حاضر يا قلبي ... هطلب عقبال ما تستحمى وتغير هدومك
.......
مياده : يااااه كل ده عملته ابتسام فيك
بدر : ومكتفتش بكده ... جاتلي الشغل وفضحتني واترفدت بس قدرت انى الائي شغل غيره بمرتب قريب من اللى كنت باخده بس قدرت اثبتلهم كفائتي وبئيت مدير الاداره
مياده : طب واللى تجيبلك منهم حقك .... انت واقفتك جنبي عمري ما هنساها ابدا بعد ما الكل اتخلى عني حتى اخواتي
بدر : بجد يا ميمي ... طب ازاي
مياده : انا اقولك ازاي .... انت تتصل باختك وتطلب منها تجيب جوزها ونحتفل بجوازنا من تاني ... وانا علي الباقي
بدر : هتعملي ايه يعني
مياده : هرجعلك حقك منهم واخليهم هي وجوزها جزم في رجلك ... بس انت استرجل كده ومتبئاش خول
بدر : بجد يا ميمي ... دانا هنيك حسام للصبح
مياده : لسه الدور عليك يا محمود انت ومها .... اما وريتكم
بدر : ايوه كده ... خلينا نتمتع زي زمان
مياده مسكت شعرها : وحياة ده ميبئاش على مره لو ما خليتهم يركعوا تحت رجلينا ويدوءوا من اللى عملوه فينا ... المهم دلوقتي .... كلم اختك وخليها تيجي وانا من بكره هشوفلنا شقه غير دي لحسن الحي ده بلدي اوي .... تخيل انزل الشارع كله زباله وعيال شكلها استغفر **** العظيم كإنهم مولودين في الشارع .. ياي حاجه بلدي اوي
بدر : مش مهم .... انا هخلي الفلوس ترجع تجري ورانا تاني ... المهم دلوقتي ننتقم لنفسنا
........
علاء : صاصا .... سمسمه .... انتوا ياللى هنا ... هما فين دول ... طلع فوق وفتح باب اوضة الولاد لئاهم نايمين وراح اوضة سمر ملئهاش واوضة صابرين ملئهاش ... راحوا فين دول بيتصل عليهم مبيردوش .... يووووو .... سمع صوت موبايل سمر في الحمام راح فتح لئاهم في حضن بعض وبيتساحقوا .... بتعملوا ايه يا شراميط انتوا فاتفزعوا
صابرين : علاااء ... ايه خضتنا ... اخلع وتعالى ريحنا
علاء : نسيتوا انكم حوامل ولا ايه
سمر : قلتلها ما ابغي لكن هي اللى اصرت
صابرين : شوف الوليه ... على اساس انك مش عاوزه يعني واللى هجمت على بزازي مكانتش انتي
سمر : الحق علي اني بريح اعصابك
علاء : بس ... تعالي يا صابرين عاوزك في كلمتين
سمر : ليش هبيله انا ... راح اتغسل زين واجي
علاء : ديك ام غيرتك الهبله زيك ... اخلصوا وتعالوا
بعد شويه
صابرين : خير يا حبيبي
علاء : حسن رجع ... وخالد اللى كان جوزك يا بنت الهبله عملنا مشاكل في الشارع ولم علينا الناس
سمر : وليش روحتوله
علاء : حسن طلب مني كده ... المهم .... انا هبعتله ناس ياخدوه على مستشفى يتعالج ويحموه ويرجعوه بني ادم
سمر : ما لي صالح بالموضوع هذا ... هذا شأنك انت
صابرين : استني انتي يا بت العبيطه ... يعني هتعمل ايه معاه لو رجع لطبيعته
علاء : هديله فلوس يبدأ بيها بعيد عننا وبالنسبه لابوه انا مش محتاجه ... هو كده كده مهمل في شغله ومش عارف يدور المصنع .... ايه رأيكم مروان يدير المصنع
صابرين : وهو مروان يفهم ايه في شغلنا اصلا
علاء : انا بقول لو خليته مدير للمصنع منها ابوه هتزيد غلاوتى عنده لإني مش هبهدل ابنه وفي نفس الوقت اخلص من نبيل اللى شغله كله بايظ ... واكيد مروان هيفرض سيطرته عالمصنع علشان عارفه كويس برستيجه عنده اهم من اي حاجه تانيه ... ايه رأيكم
سمر : ما بدي حديث في الشغل ... انت دير الشغل مثل ما تبغي
صابرين : بس بس ... اسمع يا علاء ... نبيل يفضل موجود ويعلم مروان وفي نفس الوقت منحسسهوش انه هيمشي ... ومروان لو اتعلم نخرج نبيل من الشركه .. وكمان متنساش ان المصنع ده اتبنى على اكتافنا كلنا .... بس انت عاوز تمشي نبيل ليه
علاء : علشان فاشل ... كمان موضوع ابنه مأثر عليه ... الواد سيكا جالي من يومين بيشتكي انه مش موجود على طول وان العمال بيروحوا ميشتغلوش فلما انزلهم واحد عنجهي زي مروان ويتنطط عليهم هيعرفهم ان **** حق وهيتعدلوا ... كمان انا ببص لبعيد ... لما مروان ينزل المصنع هيعرف فنيات كتير وكمان هودي مهندس معاه يعرف منه الشغل
صابرين : طب ما تودي صلاح هناك
علاء : صلاح مقدرش استغنى عنه هنا وكمان هو هيسافر الهند كمان كام يوم هبعت معاه كام عامل يتدربوا على التصنيع الجديد ولما يرجع يشيل المصانع كلها
صابرين : طب احمد عارف الشغل
علاء : احمد ماسك التسويق مقدرش اشغله بحاجات زي دي ... هو مروان مفيش غيره اللى يربيهم
صابرين : بس نبه عليه انها فرصته يا اما يثبت نفسه ويخليه راجل او يحل عننا وملناش دعوه بيه
سمر : عندي رأي ... ليش ما تعين مروان ومعاه تخلي اللى اسمه ايش هذا سيكا يعرفه الشغل هناك وهذا هيخلي اللى اسمه نبيل يحس انه دوره انتهى وهو اللى راح يجيك تخرجه من الشراكه بيناتكم وترفع عن نفسك الحرج
علاء : يا بنت اللذين ... هي دي
سمر : مروان شخص متهور لكنه تربية اكابر ... لما يدير المصنع ما بيسمح لنبيل يتعامل معاه على انه شريك ويقدر ينزل من هيبته امام العمال ... غير انك بتقول ان سيكا الراجل تبعك هناك ... يعني عارف زين ان مصلحته في التقرب من مروان وراح يجنب نبيل
صابرين : فكرتي فيها ازاي دي يا هبله
سمر : انتى اللى هبيله وبنت هبيله ... ايش هبله هبله هبله
علاء : علشان هبله
سمر : حبيبي ايش رأيك ننزل نسير شوي بالكمبوند
علاء : طب مها واخواتها هنعمل فيهم ايه
صابرين : هصحيهم ييجوا معانا ... في حفله هتغني فيها شيرين وجدي ... ايه رأيكم نحضرها
علاء : لااااا حديخبطكم ولا يلمسكم ... انسي احنا نتمشى ونرجع
سمر : مثل ما تشوف يا حبيبي
.......
صلاح : حنين ... حبيبتي انا جيت
حنين وساره نازلين
حنين : حبيبي ... جايب ايه
صلاح : كل اللى طلبتيه يا حبيبتي ... جهزتيلي الشنطه
حنين : انت لسه فاضل يومين
ساره : احمد مجاش معاك ليه
صلاح : سايبه بيتفق مع الجزار على عجل سمين ندبحه
حنين : اشمعنى يعني
صلاح : كيلو اللحمه بعشرين جنيه دلوقتي والجزارين ولاد وسخه بيدونا على مزاجهم ... قولنا نجيب عجل ندبحه ونوزعه على بعض بدل الجزارين ولاد الوسخه دول ... كمان هنوفر عالاقل ٢٠٠٠ جنيه
ساره : كويس انا نفسي في الكبده من بدري وكل ما اطلبها من الجزار يتنك على امي
احمد : خلاااص القتيل جاي في السكه ... بلغت بتوع الامن يعدوه .... انا قابلت علاء كان واخد مراتاته وبيتمشوا
صلاح : اشمعنى هو ... ما يلا احنا كمان
احمد : لا انا جاي مهدود ... انت واحد قاعد في مصنعك لكن انا من شركه لعميل لوسط البلد للمعادي لهنا لما اتفرمت
ساره : تعالى يا حبيبي اجهزلك العشا عقبال ما تستحمى
احمد : عاملالنا ايه
ساره : رجعت من الكليه عملتلك فراخ محمره ورز وفاصوليا خضره
حنين : على اساس عملاهم لوحدك
صلاح : انتوا هتتخانقوا ... خلاص انتوا عملتوا ... بس يلا علشان انا جعان انا التاني
حنين : هوا يا حبيبي هيكون الاكل جاهز .... هي ساندي مختفيه فين
ساره : جوزها خدها وسافروا فرنسا ... هيقعدلهم اسبوع وييجوا
صلاح : اما اختك دي عليها عمايل ... بس مخليه جوزها مش ناقصه حاجه خالص
حنين : اعمل نص اللى بيعمله وانت مينقصكش حاجه
ساره : رد بئا
صلاح : ليكي علي اوديكي الفيوم
حنين : ماشي ... اهي خروجه والسلام بدل مانت كبيرك اخر الشارع
احمد : انا خلصت فين الاكل
ساره : حاضر يا حبيبي على طول اهو
بعد الاكل صلاح خرج مع حنين وراحوا الحفله واحمد خد ساره وطلعوا اوضتهم
ساره لبست قميص نوم اسود بيلمع قصير تحت طيظها واحمد خلع كل هدومه عدا الشورت عاللحم
ساره بتبوس احمد : مش ناوي نسافر زيهم
احمد : بطلي غيره احنا لسه جايين من ايطاليا الشهر اللى فات وكمان هي لما صدقت انه اخد اجازه
ساره : طب هما مش هييجوا دلوقتي ... منفسكش في حاجه كده
احمد : الا نفسي ... تعالى في حضني يلا
ساره : لأ انا عاوزه كسي يحضن زوبرك
احمد : مانتى لما تيجي في حضني هنقرب المسافه ما بينهم ونخليهم يقابلوا بعض فهيحضنوا بعض فهيطلعوا الشوق اللى جواهم لبعض
ساره : بحبك .. بيبوسوا بعض
احمد مسك بزها بيدعكه وايده ورا كتفها رافعها بيبوسها
انفاس ساره بتسرع وسخنت عالاخر
احمد بياكل شفايفها وقام خلع الشورت ورجعلها وهما بياكلوا في شفايف بعض ومد ايده بيخلعها الاندر الفتله وبينزله عنها
ساره مسكت زوبره ونامت على جنبها ورجليها فوق رجله واحمد بيلعب بصباعه في زنبورها وبيمشي صوابعه على شفايف كسها بيدهنهم بعسلها
ساره بتقرب راس زوبره وبتحضنه بشفايف كسها وبتمشيه ما بينهم
احمد نزلها حمالات قميص نومها وبيرضع في بزازها وساره انفاسها طالعه زي الصهد وبتدخل راس زوبره مع حته منه في كسها
احمد بينيك ببطء خايف عليها بسبب الحمل
ساره بتلف ايدها على زوبره وبتدعكهوله مع النيك واحمد حاسس بشهوه كبيره من حرارة انفاسها ونعومة كسها وايدها على زوبره وبياكل في بزازها اكل لغاية ما حس انه هيجيب
ساره : دخله جوه وهاتهم كسي عطشان عاوز يشرب لبنك يا حبيبي
احمد بيدخل زوبره للأخر وهو حاسس كسها ناعم اوي زي القطيفه وبينطر لبنه كتير جوه وهو بيبصلها وبيبتسم : مبسوطه يا حبيبتي
ساره : اوي يا حبيبي وبتحط راسها في حضن صدره وبيناموا وهما عريانين ملط من غير ما يتغطوا
.......
مروان في شقة مالك
مالك : اااه كمان يا مرمر ... اديني كمااان ... هات لبنك يلا انا التوتا اتهرت
مروان : ما تنشفى كده يا موكا ... بيسرع حركة وسطه وبيرزع زوبره للأخر وبيجيب لبنه
مالك : اووووف يا ساتر ... اخيرا ارتحت ... يلا هات امصلك وبيتعدل بيمص في زوبر مروان لغاية ما نطفه .... يلا دوري تعالى مصلي
مروان بيمص لمالك اللى زوبره اكبر من زوبر مروان شويه ومليان عنه وبعد ما زوبر مالك نشف بيفلئس مروان ومالك بيركب على ضهره وبيدخل زوبره اللى دخل كله بسهوله
مروان : اااااخخخ ... ايواااا ... اديني بئا عاوزك تمتعني زي ما متعتك
مالك : هما النسوان بتوعك مبيمتعكش ولا ايه
مروان : مممم ... دول شراميط لزوبري لكن التوتا انت اللى بتمتعها يلاااا ااااه كماااان
مالك : عاوزك تتكلم زيهم ... نفسي انيك طياظهم
مروان : نيكني كمان ااااه كمااان نيط طيظي اوي اااه كمااان طيظي اييي اححححح انت جبت لبنك
مالك : مستحملتش شرمطتك ... اتاريك متمتع معاهم
مروان : زيزي هتموت عليك وانت مش سائل فيها ... دي عليها اه تدوخ
مالك : مبحسش بمتعه معاهم ... مع الستات عامة .. انا بحب صوت الرجاله وطياظهم ... فاكر الواد اللى كان مع مرات اخوك
مروان : اه الواد اللى كنا هنحبسه ده
مالك : مش هو في الكليه معاها
مروان : اه معاها
مالك : ايه رأيك لو نصاحبه ونجيبه على حكرنا ونكسر عينه ... الواد شديد واهو ندلعه
مروان : اما حتة فكره ... اخته بتجيلي على فكره
مالك : طب ايه رأيك احنا نجيبه ونغيبه خالص وانت تجيب اخته ونخليه ينام معاها ونصورهم وبكده هيعملنا كل اللى عاوزينه
مروان : ايه يا موكا ... انا قاعد مع شيطان ولا ايه
مالك : اسمع كلامي بس ... كمان عيل كحيان زي ده لما نصرف عليه هيكون خدام تحت رجلينا واخته كده كده تحت زوبرك
مروان : عالاقل اردله اللى عمله فينا سبع البرمبه ده
مالك : يعني موافق
مروان : طبعا موافق ... وبالمره اوري الصور لعلاء بيه وعيلته
مالك : صور ايه يبني ... احنا هنصورهم فيديو بالكاميره بتاعتي
مروان : بس متستغباش وتجيبه هنا ... انا مش عاوزه يعرف مكاننا
مالك : خلاص هكلم الواد سمير يجيبلنا مكان
مروان : كلمه صح خليه يجيب مراته وييجي ... اصلها وحشتني اوي ام لسانين دي
مالك : مش عارف ايه غايتك في الستات البلدي دي ... وكمان بيطلب فلوس وبيقرف امي
مروان : مانا اللى بدفع يا خول ... اتصل بس خلينا نتمتع وخليه يجيب مزه معاه بدل اللى جابتلي حموضه دي
مالك : ماشي يا بوص
.........
صلاح رجع هو وحنين
حنين :
صلاح : فكرك ناموا
حنين : هو هيستغبى ولا ايه ... مش اتفقنا النهارده هتبدلوا علي
صلاح : اهم حاجه يكون كيفها علشان تنام للصبح
حنين : طب رن عليه خليه يجيلنا عقبال ما اجهز
صلاح بيرن على احمد : ايه يا حماده ... نسيت ولا ايه ... خلص بسرعه وتعالى هنكون جهزنا .... مستنيينك خلاص
صلاح شال حنين ودخل بيها الاوضه وهي في لمح البصر خلعت هدومها و لبست قميص نوم احمر في اسود من غير الداخلي لا اندر ولا برا
صلاح خلع كل هدومه وسابها بتتمكيج ودخل خد شاور في السريع وطلع كان احمد بيبوس في حنين
صلاح : مش تستنوا الخروف اللى جوه بيستحمى
حنين : ماااااء .... تعالى يا حبيبي .. احمد لسه جاي
صلاح : اتأكدت ان مراتك نامت ولا هتعمل زي المره اللى فاتت لولا اننا كنا لسه لابسين كنا اتفضحنا
احمد : اتأكدت وقفلت عليها بالمفتاح كمان يلا اخلصوا
صلاح : نونا هي اللى تخلص مش احنا
حنين : طب يلا اخلعوا ملط
احمد وصلاح خلعوا ملط وحنين حطت مخده عالارض ركعت على ركبها ومسكت ازبارهم بتدلكهم وهي بتبص لصلاح وكل واحد فيهم متمتع
صلاح : ااايوه حلو اوي مصيه يلا
حنين بتحط زوبر صلاح بين شفايفها وبتعامله معاملة الايس كريم واحمد باصصلها بنص عين شرقانه ومتمتع من اللى بتعمله اخته
صلاح بيوقف حنين وبيبوسها واحمد راح قعد وماسك زوبره بيتفرج عليهم وكانوا طلعوا عالسرير وحنين بتكمل مص لصلاح وكانت جسمها عالسرير ورجليها بره السرير عالارض
احمد وقف وراها بيدخل صباعه في طيظها وهو بيتف على راس زوبره وبيدعكه وفتح طيظها ودخله وشغال نيك فيها
حنين بتمص بشراهه لصلاح اللى شايف نسيبه بينيك اخته اللى هي مراته في طيظها وبيغمض عينه وبيتخيل لو احمد وصابرين وساره معاهم وكل واحد بين رجلين اخته بينيك فيها وزوبره بيطول في بؤ مراته اللى بينيكها اخوها
حنين وقفت مص وبصت لاحمد يبعد وطلعت نيمت صلاح على ضهره وطلعت بكسها على زوبره وملته بيه وميلت على صلاح
احمد طلع وراها ودخل زوبره في طيظها وبئت تتناك من الاتنين واهاتها وصرخاتها مكتومه في شفايف صلاح
احمد وصلاح بيرزعوا فيها دون اي اهتمام لصوتها العالي وحنين معصوره ما بينهم وبتترعش جامد وبتنزل شهوتها لاول مره في الليله دي
صلاح : يححح انتى نزلتى كتير يا لبوه
حنين : نيكني اوي يا سبعي
احمد : انا بجييييب خلاص مش قادر
حنين بتعصر زوبره في طيظها بتمنعه يخرجه وحست بسخونة لبنه جواها وده خلى احمد ينام على ضهرها
صلاح بيرزع جامد في كسها وحنين معصوره بينهم هما الاتنين وبمش قادره خلاص وحست ان كسها وجعها اوي وصلاح بيرزع وجدران كس حنين بتعصر زوبره وحس انه خلاص هينزل لبنه وبينعر جامد وبيجيب لبنه في اعماق كسها وهي كمان نزلت شهوتها لتانى مره وبتنام في حضنه
احمد قام من عليها وبيروح لبؤها ينطفله زوبره
حنين بتمص لاحمد بتنطفله زوبره وبتبصله بلبونه وغنج وشرمطه واضحين وده خلى احمد مستحملش وجاب في بؤها وحنين اتنفضت تاني او تالت اورابع وبتنزل على بطن صلاح وزوبره جواها .
ساره : هلا هلا هلا
كلهم اتفزعوا واحمد بيبص وراه والعرق مغطى جسمه
احمد : ساره ... انتى خرجتي ازاي
ساره : انت صحيح قفلت من بره بالمفتاح بس شكلك ناسي ان باب اوضتنا بيفتح من جوه ... تقدر تقولي انتوا بتعملوا ايه
صلاح وحنين غطوا نفسهم وبيتفرجوا عليهم
احمد : ساره تعالي اوضتنا نتكلم هناك
ساره : لا مش هطلع من هنا غير لما تقولي بتعملوا ايه .... بتنيك اختك مع جوزها صح
احمد : طب ندخل اوضتنا ونتكلم
ساره : هو سؤال وتجاوبني عليه .... ترضى ان علاء يعمل معايا كده
صلاح وحنين نفسهم يسمعوا رده بس احمد سكت خالص
ساره : لو نفسك سهله .... بس مش هتلمسني تاني
احمد : ساره ارجوكي نتكلم في اوضتنا
حنين : مردتش يعني ياحمد
صلاح : انا عن نفسي اتمنى ونكون شبكه على مستوى
ساره : شوفت جرأت صاحبك علي ازاي .... انا مش هقعدلك لحظه فيها ... انا هاخد ابني واروح عند امي
احمد : استني يا ساره هفهمك
ساره دخلت الاوضه وبتلم حاجتها من الدولاب واحمد بيتحايل عليها تسمعه وتفهم
ساره : افهم ايه بعد اللى شوفته ... اخر حاجه كنت اتوقعها ان انت وصاحبك العرص تعملوا كده ... مش هستنى لما تخليه يركبني معاك
احمد : انتى عندك كل الحق في اللى قولتيه بس يا ريت تسمعيني
ساره بتشيل ابنها وهي بتعيط وبتجر الشنطه : يوووه ... هاتلي شنطتى عند امي
احمد : طب يا ساره استني
مشيت ساره وراحت فيلا علاء اللى هي على بعد امتار من فيلا احمد
علاء : في ايه يا ساره
ساره : شوفلك حل مع صاحبك ... انا مش عاوزاه خلاص
صابرين : في ايه يا ساره اهدي بس
ساره : ممكن نتكلم لوحدنا
علاء : خلاص ادخلوا انتوا ناموا ... تعالى معايا ... خدي يا صابرين الواد منها ... دخلوا اوضة المكتب... احكيلي بئا زعلك في ايه
ساره : من فتره وانا شاكه في تصرفات احمد كل يوم والتانى يتسحب من جنبي بالليل ويروح عند صلاح ... كنت فكراهم بيتكلموا او بيلعبوا قمار او يسكروا بس طلع الانئح من كده
علاء : طلع ايه
ساره : البيه بيروحلهم وبيعملوا سكس على اخته
علاء : ... هو ده اللى مزعلك ... طب يا بنتى مانتى اللى رخصتي نفسك
ساره : انا مش متخيله ... يعني ممكن انت واحمد تعملوا معايا كده مع بعض
علاء : لا طبعا ... صحيح كان بيننا حاجه بس ده خلاص انتهى وكمان ايه الفجرده ... اخص يا صلاح وانا كنت فاكرك راجل طلعت لا مؤاخذه ... عالعموم بيتي هو بيتك ... بس عاوزك تهدي ومتنسيش ان انتى اللى دخلتي وانتى حامل
ساره : بارتباك ... اااانت بتقول ايه
علاء : فكرك انا نايم على وداني ... انا لما عرفت طبعا اتصدمت في الاول بس كنت هعمل ايه والومك على ايه ...مانا كنت بعمل معاكي اللى المفروض امنعك عنه ولا نسيتي
ساره : كده يا علاء بتعايرني
علاء بياخدها في حضنه : يا بت مش بعايرك .. بس بفكرك انتى كنتى بتعملي ايه وكان لازم تكون دي النتيجه ... انتى مكنتيش مغليه نفسك وسيبتي جسمك لاحمد ... لو كنتي حافظتى على نفسك مكانش استرخصك وراح لغيرك .... خلاص بئا بطلي عياط ... عالعموم هيروح مني فين ...بس بئا كفايه
ساره بتمسح دموعها وهي في غاية الحزن
صابرين : احمد بره وعاوزك
علاء : اهو جاي يصالحك ... سيبيهولي انا هتعامل معاه واطلعي انتي فوق .... لما يعرف قيمتك هصالحكم
ساره بتحضن علاء اوي وبتطلع مع صابرين
علاء : جاي ليه
احمد : انا
علاء : انت ايه ... متخليش صوتي يعلى وبلاش فضايح .... اختي مش رخيصه ياحمد
احمد : و**** بحبها ... بس
علاء : من غير بس .... اتفضل روح وبكره نتكلم بعيد عن هنا ... وعلى فكره اللى ميغليش اخواتي وعيلتي مغليهوش
احمد : انا مرخصتهاش يا علاء
علاء : روح ياحمد ... روح ولي كلام معاك انت وصلاح
احمد بيمشي وهو متضايق اوي من نفسه وبيرجع فيلته
صلاح : عملت ايه
احمد : علاء شكله عرف وهيجتمع بينا بكره
صلاح : متحملش هم ... اطلع نام دلوقتي وبكره يحلها الحلاال
احمد : انا مش هعمل كده تاني معاكم
حنين : انا اسفه ياحمد مكانش قصدي اعملك مشاكل
احمد : خلاص يا حنين ... الغلطه مني انا من الاول لما طاوعتك
حنين بتاخده في حضنها : خلاص متزعلش نفسك بكره هتهدى وترجع
احمد : خلاص مبئاش ينفع انا عارفها .... اكيد هتطلب الطلاق
صلاح : ولا طلاق ولا حاجه .... كل الحكايه كلمتين في جنابنا وخلاص .... اهدا بس وكل حاجه هتتحل ... يلا اطلع نام دلوقتي وانتى يا حنين يلا احنا كمان ... ورايا شغل كتير الصبح
........
سمير : انا جبتلكم كل اللى طلبتوه
مروان : فين مراتك يلا
سمير : منفعش اجيبها عندها ظروف
مالك : ومجبتش امك ليه
مروان : لا امه ده ايه ... اسمع يلا انت ... اعمل حسابك المره الجايه تجيب مراتك واخوها وامك .... وخد دول ١٠٠٠ جنيه انزل هاتلك حاجات ولبس غير ده يا معفن .... خش استحمى وتعلالي عالاوضه
سمير : امرك يا حبيبي ... هتدلعوني يعني
مالك : هنفشخك يا كس امك .... اسمع ياض انت .... ابئى شوفلنا مكان غير ده .... حاجه كده تكون محدوفه نأجرها ... ويستحسن يكون في عماره من غير سكان
سمير : سهله ... بس في حاره ومش هينفع تروحوا بعربياتكم ... هتتسرق
مالك : مش مشكله هنروح بتاكسي
سمير : ماشي بكره تكون جاهزه ... بس عالبلاط
مالك : بلاط ايه يا متناك .... معاك ١٠٠٠ جنيه هاتلها انتريه وسرير كبير
سمير : امرك بس كده هحتاج فلوس لصاحب البيت
مروان : كام يعني
سمير : ٥٠٠ كده
مروان : امسك ١٠٠٠ كمان اهي ويا ريت محدش يعرف عنه حاجه
سمير : عيب يا بيه انا مش تلميذ
مروان : غور استحمى يلا جاتك القرف في شكلك
مالك : الواد هنجيبه ازاي
مروان : انا اللى هجيبه
.......
تاني يوم الضهر
مكتب علاء
علاء : يا مرحب بالمعرصين
صلاح : ييييي مش هنخلص
علاء : اخرس يلا ... بذمتك مش مكسوف من نفسك
احمد : مفيش داعي يا علاء ... انا عرفت احنا عارفين اننا غلطانين .... انا مستعد اعمل اللى تقول ساره عليه
علاء : ساره عاوزه راجل مش خول .... مع اختك .... وانت يا عرص .... سايبه يعمل في مراتك كده وفي وجودك كمان
صلاح : يا عم متكبرش الموضوع ... على فكره احنا كده من قبل الجواز
علاء : خخخخخخ واختى كانت معاكم
احمد : لأ ... بس اخت صلاح كانت معانا لحد مانت اخدتها بيتك
علاء ضربه بونيه في وشه رماه عالارض : انت بتقول ايه
صلاح : اهدا بس دي كانت مره وكنا سكرانين
علاء : وانت كنت عاوز تكملوا ... انا بصراحه مش عارف اقولكم ايه .... اتنين هما دراعاتي اللى بشتغل بيهم واصحاب العمر طلعوا معرصين
صلاح : ماشي يا عم حقك تقول اكتر من كده .... بس ده مع حنين بس واتطمن اختى واختك بعيد عن الموضوع ده خالص
علاء : وترضى يا صلاح بيه انا كمان اعمل كده
صلاح : متستعبطش ...
علاء : خخخخخخ هتعملهم علي يا خول ... اذا كنت راضي باخوها وقصاد عينك
صلاح : عندك حق في كل كلامك بس لازم تعرف انى بحب مراتي وبحققلها كل اللى تتمناه حتى في السرير
علاء : واهي خلتك خروف .... ما علينا ... انت تطلق ساره وحقها كله يجيلها وعلى فكره هخصمه من حقك في الارباح المليون مؤخر وزيهم نفقه
احمد : ومين قالك انى هطلق ساره ... انا لا يمكن استغنى عنها
علاء : يبئى تشتريلها فيلا اكبر من فيلتك وتسيبوا فيلتك وتقعد معاها في فيلتها علشان لو زعلتها هي اللى تطردك مش تجيلي عايطه في انصاص الليالي وهتفرشها كمان على حسابك لعلمك يعني ويكون فرش جديد ... ولغاية ما تعمل كده ... ساره هتفضل عندي هي وابنك
.........
عمر : يلا يا سنسن يا حبيبتي لحسن هنتأخر عالطياره
ساندي طالعه من الحمام لافه الفوطه على جسمها : معلش يا حبيبي عمر : طب يلا اجهزي مفاضلش غير ٣ ساعات
ساندي : انا هجهز على طول ... بس انت لابس من دلوقتى ليه
عمر : انا كده بحب اكون جاهز
ساندى نزلت الفوطه ووقف ملط وبطنها قدامها شبرين ...شكلها مغري الصراحه ... مش هنعمل واحد عالسريع
عمر : الا نعمل ...
بيهجموا على شفايفهم وبيقطعوهم من البوس وطبعا بزازها بتاخد نصيبها في المتعكه
ساندي : ممممم حححح .. تعالى نيكني مش قادره عاوزه زوبرك في كسي وبتطلع عالسرير ونامت على بطنها
عمر لم رجليها في وضع الولاده وخلع كل هدومه وكان زوبره واقف عالاخر ودخله طبعا بالراحه وبيحركه
ساندي : ااااا اااااا ااااا بحبك يا عوماااار ... بحبك يا حياتي ااااا اااا
عمر : انا اللى بعشقك يا قلبي ... يا مولاتى يا كل مملكتي .... نفسي تفضلي في حضني حتى في شغلي ... وانا طاير تكونى انتى في حضني متخرجيش منه
ساندى : مممممم اااا يحححح هنزل هززل هنزل اييييااااااهه
عمر حاسس بجدران وعضلا كسها بيعصروا زوبره وبيجيب لبنه وبيسند على قبضات ايديه لغاية ما بينزل كل لبنه وبيدخلوا يستحموا سوا وتحت الدش حضنهم مبيهداش من حرارة حبهم والشفايف بتتقطع
.......
مياده بتتحرك بسرعه وبتتصل بابتسام
مياده : ازيك يا سومه عامله ايه ... وحشاني اوي
ابتسام : وانتى و**** يا غاليه ... بس ايه اللى فكرك بي انتى من زمان معبرتنيش بمكالمه حتى
مياده : انا بتصل اعزمك على حفله صغيره كده بمناسبة رجوعي لبدر اخوكي
ابتسام : بجد ... فرحتلك و**** بس اعذريني
مياده : لا تؤتؤتؤتؤ ... كده ازعل منك ومش هكلمك تاني .... هاتي جوزك وتعالي
ابتسام : خلاص هقوله ووعد مني ليكي هنيجي يكش بس يتصلح حال جوزك
مياده : متخافيش هيتصلح على يدي
ابتسام : بس هنيجي فين
مياده : احنا في بيت ابوكي القديم ... اصل انا بعت شقتي وهشتري شقه جديده فقاعدين مؤقتا لغاية ما اشتري الجديده
ابتسام : خلاص هنيجي ... والحفله دي امتى
مياده : بكره بالليل عازمه فيها اخواتى وعازماكم
ابتسام : خلاص جايه اكيد ... هو انا لي كام اخ افرحله يعني
مياده : خلاص مستنياكم
.......
مروان : لسه الشغل موجود ولا ايه
علاء : اه طبعا ومستنيك كمان .... بص يا سيدي انا شوفتلك شغلانه بس مقاسك .... انت هتمسك المصنع القديم ... لو اثبت نفسك هخليك حاجه كبيره في الشركه
مروان : بس انا افهم ايه في شغل المصنع
علاء : مش انت خريج اداره ... انا عاوزك مدير .... انا لي شريك هو اللى مسئول عن المصنع هناك ... انا عاوزك تديره هو شخصيا ... هبعت معاك مهندس هيشرف عالشغل وهناك في الراجل بتاعي ودراعي اليمين ... ميكانيكي اسمه سيكا ... دول اللى تاخد منهم الشغل ... بصراحه انا همشي نبيل شريكي ... اصله بيتعامل على انه صاحب المال ونسي انه واحد من مجموعه كبيره
مروان : والمهندس ده كفاءه
علاء : اكيد طبعا .... لعلمك انا مبشغلش غير الكفاءات وانا متأكد انك هتكون كفء في الاداره .... كفايه انك من ضهر الراجل اللى بيدير البلد كلها
مروان : وانا هكون عند حسن ظنك بي
علاء : ده اللى بتمناه ... عاوزك تسيطر واللى مش عاجبك في الشغل مشيه .... خلي بالك نبيل ليه شعبيه
مروان : على نفسه ... اللى هيخاف على شغله يشتغل وبس
علاء : تعجبني ... انسه هيام ابعتيلي المهندس وائل
هيام : حاضر يا فندم
علاء : المهندس وائل مهندس انتاج ملهوش حل ... عاوزك تصاحبه وتشرب منه الشغل ... بس من غير تنطيط متخلهوش يركبك
مروان : اكيد ... محدش هيسيطر غيري
وائل : امرك يا علاء بيه
علاء : اقدملك مستر مروان مدير المصنع الجديد
وائل : مروااان ... ازيك يا مرمر
مروان : عامل ايه يلا ... اختفيت فجأه
علاء : واضح انكم تعرفوا بعض اوي
مروان : اوووهووو .. وائل ده صاحبي من ثانوي
علاء : عااال .. هتختصروا علي كتير ... وائل زي ما فهمتك انت اللى هتدير الانتاج في المصنع ومروان هيكون مدير المصنع وهيقدملي التقارير
وائل : تمام تمام فاهم طبعا ... متحملش هم حاجه المصنع معانا هينتج اضعاف اللى بينتجه
علاء : طب حيس كده ... الملف ده فيه كشوف بالانتاج والطلبيات ... مش عاوز تأخير
مروان : طب استأذنك انا علشان اشوف شغلي وانت يا وائل معايا عالمصنع وريني مكانه علشان بعد كده هنعمل جوله تفهمني فيها ايه اللى بيحصل
وائل : يلا بينا ... عن اذنك يا علاء بيه
......
في المصنع
مروان ووائل بيتجولوا وبيتعرفوا عالعمال
نبيل : ازيك يا باشمهندس وائل ... خطوه عزيزه
وائل : اهلا اهلا يا عم نبيل ... اقدملك مستر مروان مدير المصنع الجديد
نبيل :
انتهى الجزء السابع
يا ترى مروان خطته ايه لتوقيف نبيل وكسر شعبيته
وعلاء هيعمل ايه في مشكلة ساره
وصلاح واحمد هيعملوا ايه مع حنين
ومالك هيعمل ايه مع محمود
كل ده واكتر هنعرفه الجزء الجاي
الجزء الثامن
نبيل : ... بتردد اهلا وسهلا استاذ مروان
مروان : ازيك يا عم نبيل ... مستر علاء كلمني عنك كتير
نبيل : هو علاء بئا مستر امتى
وائل : علاء بيه قال انى هتابع الانتاج وفي خطه جديده وسياسه جديده هتتنفذ
نبيل : بس انا مش محتاج مهندسين ... انا
مروان : ازاي يا اسطى نبيل ... لازم يكون في مهندسين ... تعالوا نتكلم في المكتب احسن
وائل : يفضل احسن حد يسمع كلام كده ولا كده وبيروحوا مكتب صلاح القديم وبيقعد مروان عالمكتب
مروان بيبص عالمكتب وديكوره القديم : حتى المكتب ده هيتغير .... اسمع يا اسطى نبيل ... انا همشي بسياسة الثواب والعقاب ... بمعنى ان اللى هيشتغل وهينتج انا هكافئه وهصرفله المكافأه من جيبي الخاص ... ولو في حد كسلان ... ملهوش مكان بيننا ومليش دعوه بظروف حد ... كل واحد عاوز ظروفه تتحسن يشتغل ومعنديش حد قديم ولا جديد ...
نبيل : كلام مظبوط وموزون وانا عن نفسي بعمل كده مع العمال
مروان : من دلوقتي الشغل ده هيكون شغل مهندس وائل مدير الانتاج وانت يا اسطى نبيل هتكون مهمتك تعليم العمال الشغل والاشراف على انهائه بس مش عاوز اي تقصير والشغل يخلص قبل الميعاد المطلوب
نبيل : هو علاء مقالكش انى من الشركاء وان ده مالي زي ما هو ماله
مروان : مستر علاء عرفني كل حاجه بس علشان اقدر اطبق طريقتي في الشغل لازم تساعدني ولما العمال يشوفوك بتشتغل بايدك هيتكسفوا وهيشتغلوا زيك
نبيل : اه فهمت ... طب حيس كده في عندك طلبيه عالمكتب احنا شغالين فيها
مروان : اه واخد بالي ... خد يا باشمهندس الطلبيه دي ... دي من اسبوعين وميعادها بكره
نبيل : معلش هي لسه جايه من يومين ... واحنا هنخلصها خلال ٤ ايام
مروان : شوف يا باشمهندس الطلبيه وتابعها بنفسك واي تأخير انت المسئول قدامي
وائل : اكيد يا مستر مروان ... سمعت يا عم نبيل ... انا مش عاوز العمال يمشوا الا ونص الطلبيه دي خلصان النهارده وبكره تتسلم جاهزه
نبيل بيتنهد : ماشي يا باشمهندس ... اما نشوف اخرتها
مروان : لو سلمتوها في ميعادها هاتلي كشف باسماء اللى اشتغلوا فيها وانا هكافئهم
نبيل مش مستريح : اكيد طبعا دي العمال هتفرح اوي
مروان : اولا محدش ياخد خبر باللى قولناه ... ثانيا المهندس وائل هيشرف بنفسه عالطلبيه
نبيل : اه مفهوم طبعا ( داحنا هنشوف ايام سوده ... متبئاش غير العيل ده يديني اوامر )
.......
علاء : تمام يا رجاله .... ودوه المخزن وتحموه وتكتفوه وتحلقوله شعره ودقنه .... تمام اوي كده ... اوعوا يهرب منكم
هيام : ست بثينه عاوزه تقابل حضرتك
علاء : اكيد دخليهالي
هيام : بس ااا
علاء : في حاجه يا هيام ... اتكلمي
هيام : بصراحه كنت عاوزه اجازه بكره ... اصل في عريس متقدملي وعاوزه اليوم اجازه
علاء : حد نعرفه ولا من بره
هيام : ابن عزام بيه اللى في الحزب مع حضرتك ... اسمه جلال
علاء : يا بنت اللعيبه وده تعرفيه منين
هيام : بصراحه كان زميلي في الجامعه وبنحب بعض وكان باباه معترض ايامها بس لما باباه عرف منه اني بشتغل مع حضرتك اقتنع ووافق ييجي يتقدملي
علاء : تحبي اكون حاضر معاكي
هيام : بجد ... اكون شاكره حضرتك اوي يا علاء احم .. قصدي يا علاء بيه
علاء : لا علاء بس احلى ... بيكتب ورقه ... اصرفي المكافأه دي من الحسابات وروحي ودخليلي بثينه هانم دي كمان اما اشوف اخرتها معاها
هيام : هو انت تعرفها منين دي شكلها بيئه اوي
علاء : كانت جارتي زمان وبعطف عليها
هيام : تحب اوديها الحسابات تاخد اللى فيه النصيب
علاء : لاااا ارجوكي ... الناس دي لو ادتيها حاجه مره بتعتبرها حق وبتدعي عليكي لو مدتهاش تاني ... خليني انا بعرف اتعامل معاها
هيام : اللى تشوفه حضرتك ... خرجت
بثينه : ازيك يا بيه ... انا متشكره اوي عاللى عملته معايا
علاء : مفيش داعي للشكر يا بثينه ... لا شكر على واجب ... ايه اخبار سيكا
بثينه : قريب بعد ٦ شهور هييجي سيكا الصغير
علاء : كده ... طب الف مبروك ... خدي دول للنونه
بثينه : كنت عاوزه منك خدمه واعتبرها اخر مره
علاء : خير يا بسبس
بثينه : يا ريت توصي على جوزي لحسن بييجي اخر اليوم هلكان
علاء : مفيش الكلام ده ... ايه بطل يعمل الواجب ولا ايه
بثينه : امال انا حامل ازاي ... اكيد بيعمله وبكفايه ... بس انا صعبان علي شقاه طول اليوم
علاء : بصي يا بثينه ... سيكا ده صبيي ولولا العشره كنت مشيته بسبب تأخيره المستمر ... بس انا مخليه علشان راجل وجدع ... تحبي اقعده جنبك
بثينه : لااااا على ايه ... هيبئى هو والخول ابني ... احم اسفه انى بتكلم كده
علاء : لا ولا يهمك ... هو فعلا كده ... عالعموم انا هخليهم يزودوه لاجل خاطرك بس عاوز منك حاجه للمره الاخيره
بثينه بتعض شفتها
علاء : مش اللى في دماغك الوسخه ... انا هأجر شقه في بيتنا القديم لسيكا وهفرشهالكم كمان ... عاوزكم تعزلوا فيها لوحدكم وسيبك من الخول ابنك ومراته الشرموطه
بثينه : بجد يا علاء ... انت كده هتكون حلتلي مشكله كبيره
علاء : مش عاوز حد يعرف مكانكم ... وانا هنبه على سيكا ولو حد عرف هفشخلك جوزك وافحته شغل
بثينه : لااااا هو ناقص ... انا متشكره اوي يا علاء.. قالتها واتقدمت ناحيته وباسته في شفايفه وخرجت مع دخول هيام اللى شافتها وهي بتبوسه وبصتلها بابتسامه ساخره
هيام : انا اخدت المكافأه خلاص يا علاء ... متشكره اوي عاللى بتعمله معايا ... بجد انت غيرت حياتي كتير
علاء : استني انا خلصت خلاص وهاخدك في سكتي ... يلا غيري اليونيفورم ومستنيكي تحت في عربيتي
هيام : بجد انت انسان جميل اوي
.......
في بيت كمال
نهله : وانتى ازاي تتخانئي مع جوزك ومتجيش عاندي
ساره : ازاي يا ماما يعني ... انتى ناسيه ان اللى هنا غريب عني ... اوعي تفتكري ان مروان ده ملاك ... ده ممكن يتهور ويعمل في حاجه ... لكن علاء انا مأمنه نفسي عليه وكمان اخويا ومتأكده انه هيجيبلي حقي
نهله : بس كان واجب برضوا تديني خبر
ساره: واديكي عرفتي هتعملي ايه
نهله : تحبي اكلملك عمك كمال بيه يجيبلك حقك منه
ساره : لا طبعا ... انا مدخلش غريب بيني وبين احمد ابدا ... علاء اخويا وضهري والسند اللى اسند عليه ومتأكده ان احمد هيعمله خاطر ... لكن كمال بيه لو اتدخل اعرفي اني هتطلق على طول
نهله : لا يا حبيبتي وانا مخربش بيتك ... بس هي ايه المشكله اللى بينكم
ساره : ها .. ابدا يا ماما شوية خلافات زي اي اتنين متجوزين
نهله : قوليلي يا بت ... هو عامل معاكي ايه
ساره : مش هحكيلك طبعا ... دي حاجه تخصنا وبس
نهله : خرع يعني ومكسوفه
ساره : فشرررر ... ال خرع ال ... احمد راجل وسيد الرجاله كمان ويقوم بعشره غيري اللهم لا حسد
نهله : يقوم بعشره غيرك ... احكيلي يا بت ... هو بيعمل معاكي كام مره
ساره : ايه يا نهله هو كمال بيه مخسع ولا ايه
نهله : ابدا بس انتى بتقولي انه جامد
ساره : اه جامد وكمان لو اتجوز مش هزعل بالعكس يريحني شويه
نهله : هو بيعمل كتير اوي كده
ساره : انا لو وريتك بتاعي هتلائيه حافرلي نفق قدام منفد على ورا
نهله : ... يا خبر ابيض ... امال زعلانه ليه ياللى عاوزه الحرق
ساره : بتدلع عليه ارتحتي
نهله : اه كده طمنتيني
.......
صلاح : العينه دي عاوزه شغل كتير ... اعرضها عالمهندس اسماعيل يعملها الديزاين ويجيبهولي اشغله عالمكن
علي : بس الحاج سعد مستعجل عليها وطالب ٥٠٠٠ حته منها
صلاح : يبئى اسرعلك الديزاين يخلص بسرعه
احمد : وانت ايه مشكلتك تعملنا منها حته نطابقها
صلاح : ده علم مش سلق بيض ... المكن الجديد غير القديم ... المكن الجديد بيشتغل بالديزاين والخواجه الفريدو عارف كده كويس ولما عرضت عليه الشغل اللى بعمله قال ان ده كان زمان ودلوقتي بالديزاين بنوفر مجهود ووقت ... ال٥٠٠٠ حته كل حته ٥ دقايق يعني عاوزين ٢٥٠٠٠ دقيقه شغل احسبها على ٦٠ دقيقه على ١٢ ساعه يوميا هيدينا ٣٥ يوم شغل ... احسبها انت بئا يديك السعر للحته
علي : ولو انت اشتغلتها بايدك تاخد اد ايه
صلاح : ولا ٧٠ يوم شغل
علي : خلاص انا هبلغه بالكلام ده
احمد : خلاص اتصل عليه ورد على صلاح
علي : تمام يا مستر
صلاح : تعالى نشرب شاي عندي في مكتبي
احمد : تعالى
صلاح في مكتبه : بص يا سيدي انا مستعد اشتري منك نصيبك في الفيلا مانت كده كده هتسيب عندنا
احمد : لا انا نويت اكتبه باسم حنين عالاقل لو زعلتها تنقل لنصيبها
صلاح : هو انا اقدر ازعلها ... مانا بسبب حبي ليها جبتولي الكلام ... هتعمل ايه مع ساره
احمد : هرجعها طبعا بس هندمها عاللى عملته ... بئا بعد ده كله تشتكيني لاخوها
صلاح : عاوز تخليها ترضى ... ضمها معانا
احمد : اخرس ياض هو انا معرص زيك
صلاح : بئا كده ... طب ابئى قرب من حنين تاني وانا هفشخك
احمد : احسن برضوا ... كفيها انت بئا بس لو زعلتها هزعلك
صلاح : رايح فين
احمد : علاء جاب خالد عالمخزن ... رايح اشوف هيعمل فيه ايه
صلاح : امتى الكلام ده
احمد : النهارده
صلاح : طب تعالى نتفرج ... انا كمان عاوز اعرف هيعمل ايه
......
هيام : متشكره اوي عالتوصيله ... اشوفك بعد الاجازه بئا
علاء : ايه نسيتي كلامنا ... مش قولتلك هجيلك
هيام : معلش .. نسيت ... تعالى اتغدى معانا
علاء : معلش ورايا شغل مهم ... خليها وقت تاني
هيام : اللى تشوفه ... سي يو
علاء بعد ما مشيت بيتصل بسيكا : فينك يا زفت .... تعالالى عالمخزن وبعد كده روح ... يلا اشوفك هناك متتأخرش
.......
مياده بتحضر للحفله وجرس الباب رن
بدر : اهلا اهلا ... ازيك يا ابتسام ... امال جوزك فين
حسام : وراها يا عرص ... بئا كده تتجوز تاني من ورانا ومتعزمناش
مياده : اهلا اهلا اهلا ... ازيك يا ابتسام ... معلش بئا كنت في المطبخ بجهز حاجات الحفله ... محمود ومها في الطريق
ابتسام : ازيك يا حبيبتي ... شايف الشقه نطفت ازاي ... دانت كنت في زريبه اخر مره
بدر : معلش بئا ... اتفضلوا ارتاحوا على ما ميمي تجهز الحاجه
جرس الباب رن وبدر بيفتح ودخل محمود ومعاه مها والولاد
بدر : اهلا يا محمود ... ازيك يا مها ... ياااااه ازيك يا رهف كبرتي واحلويتي اهو وبيحضنها اوي ... وانتى رضوى .. صح وانت مين بئا
رامي : انا رامي ... بيقولها من تحت درسه
مياده : يااااااه رهف ورضوى ازيكم يا بنات
رامي : هو انا هوا
مياده : ازاي بئا انت الكل في الكل ... ازيك ياسي محمود ياللى مبتسألش
محمود : معلش يا ميمي مشاغل ... اهلا وسهلا
مياده : طبعا تعرف ابتسام وجوزها حسام
محمود : اه طبعا ... شوفتهم وقت ما اتجوزتوا زمان
ابتسام : يااااااااه انت كنت عيل صغير ... شوف يا حسام كبر وبئى راجل ومالي هدومه
حسام : شوفتى الزمن
مياده : اتفضلوا اقعدوا واقفين ليه ... استأذنكم خمسه اشوف اللى عالنار
رهف : انا جايه معاكي .... دخلوا المطبخ ورهف رزعتها بعبوص خلاها اتنفضت
مياده : بتعملي ايه يا كلبه
رهف بتهجم على شفايف مياده : طعمهم حلو يا ميمي ...
مياده : بت يا رهف ... بتعملي ايه
رهف : متعمليش فيها شريفه على امي ... انا اعرف عنك كل حاجه ... ولا تحبي افكرك بالملايه وبوليس الاداب ... يومها كنت رايحالك لما عرفت مكانك وشوفتك
مياده : لااااا انتى حكايتك حكايه ... انتى ماشيه مع حد ولا ايه
رهف : ولو ماشيه فكرك هقولك ... تؤ... المهم انا هبات عندك النهارده ... عاوزاكي في موضوع كده بخصوص ماما
مياده : طب تخلص الحفله واوزعه ( دانتى جيتي ولا الهوا رماكي يا حلوه ... طالعه لبوه لامك يا شرموطه ) ... يلا اطلعي خليني اخلص
رهف ادتها بعبوص تانى وطلعت وهي بتضحك بشرمطه
مياده قسمت الاكل وحطت في حله برشام صراصير في الاكل ودوبته كويس وسبكت الاكل في الحله التانيه عالاخر ودي للاولاد وكانت عامله ديك رومي مع فراخ مشويه وطبعا مش ناسيه الشامبانيا اللى حطت فيها فياجره مطحونه وكبستها تاني
بعد دقايق مياده جهزت الاكل وندهت على بدر وبئا يخرج وهو مش عارف ايه اللى في الاكل بس هو عارف ان مياده مدبره حاجه
وبدأت الحفله والبنات بترقص وانضم ليهم الستات التلاته والرجاله بيصقفوا ليهم وبدر بيصب شامبانيا ليهم وبيشربوا عادي جدا لغاية ما مياده تزمت عليهم
مياده : يلا يا جماعه الاكل جاهز
الكل قاعد مولع اللى زوبره شادد واللى كسها بياكلها ( مها وابتسام ) وقعدوا كلهم ياكلوا
مياده : يلا يا بدر وزع على اختك وجوزها وبتدي لاخواتها والولاد وحطت للولاد الصغيرين لوحدهم علشان ميحصلهمش حاجه من الصراصير
بدر : امال فين المياه
مياده : يوووه نسيت ... تعالى معايا هاتلي الشفشأ
دخلوا المطبخ
مياده : متاكلش خليك شويه واطلع
بدر : انا على اخري
مياده : عارفه ما كلهم كده ... الاكل متاكلش منه عاوزاك فايق
بدر : انتى حطيتي ايه
مياده : شويه وهتعرف وهتتمتع اخر متعه
بدر : انا هنيكك يا حسام
مياده : انا هخليك تنيكهم كلهم بس الصبر ... هات الشفشأ املاه ليقلقوا
طلعوا معاهم المياه
مياده : خير يا جماعه
رهف : اااااا سحليه ماشيه عالاكل
مها : سحلية ايه دي خنفسه
ابتسام : يا لهوي انتوا بتأكلونا ضفادع وشايفه ضفدعه صاحيه وبتنط
حسام خلع بنطلونه وبيأكل زوبره
محمود : ايه التعابين دي كلها
رضوى واقفه بتبص وخايفه وهي شايفه صرصار
بدر بيبص عالاولاد لئاهم ناموا : انتى حطالهم ايه
مياده : محطتش حاجه بس سبكت الاكل اوي فكلوا وناموا ... بس ايه رأيك ... ميخرجوش من هنا غير متناكين وتجيب فيهم كلهم
بدر : ودي اعملها ازاي
مياده : متخافش عامله حسابي وبتوريه علبة فياجره مستورده
بدر : طب انا هدخل الولاد وارجعلك ... تاوزك تجهزيهم على ماجي
مياده : عالتسريحه جوه في كاميره هاتهالي
بدر : بس كده ... ماشي ياقلبي
بدر بعد ما دخل الولاد طلع وكانت مياده شغلت مزيكا رقص بصوت مش عالي بس مسموع ليهم وكانوا بيرقصوا كلهم عليها
بدر بيغمز لمياده وادالها الكاميره وراح على حسام وبيلزأ فيه وهو بيرقص وبيرشأ زوبره في طيظه عالهدوم وبيبعبص في ابتسام اللى بتبصله بغنج فكسها بياكلها من الفياجره
محمود واقف على جنب بيبوس في مها
رهف ورضوى مندمجين مع المزيكا وبيرقصوا كإنهم في ديسكو
مياده بتصور وراحت لحسام خلعته البنطلون والقميص وخلعته ملط وبتصوره وراحت لابتسام خلعتها ملط وبتصورها
ابتسام خدت شفايف حسام في بوسه جامده وبدر خلع ملط وراح ورا اخته بيبعبصها وبيدخل صباعين في طيظها وبيدخل بعدها زوبره
ابتسام رجعت بطيظها على زوبر بدر ونزلت بتمص لحسام وفجأه محمود وقف ورا حسام بينيك في طيظه وبيدخل زوبره بصعوبه بس قدر يطرأع خرمه ويعدي جواه
مها راحت انضمت لبناتها وبترقص معاهم ورهف خدت شفايفها في بوسه جامده ومها مش مستحمله اصلا وبيرقصوا
مياده بتصور كل اللى بيحصل صور
محمود خلص نيك في حسام وراح لابتسام شدها تحت منه وحط زوبره في بؤها
بدر راح نيم حسام على وشه ودخل بزوبره في طيظه وبيرزع بكل غل وحسام بيتأوه بصوت خشن
رهف شافت بدر بينيك حسام ووقف تتفرج وخلعت هدومها ووقفت بكسها قصاد وش بدر يلحسلها
بدر بيبص لمياده وهو مش مصدق
مياده : اتعامل مفيش مشكله دي لبوه
بدر شدها من كسها وبيلحس وزوبره شغال في طيظ حسام ودخل صباع في طيظ رهف بسهوله والتانى والتالت
مياده : طلعتي زي ماتوقعت ... خلص هات في طيظ الخول ده وبعدها هخليك تنيكها ... اجمد يا بدورتي لسه الليل طويل
محمود جاب في كس ابتسام وقلبها على وشها ودخل زوبره في طيظها
مها بترقص وهي بتخلع هدومها على مزيكا راب
مياده بتصور كل حاجه
بدر جاب في طيظ حسام وطلع زوبره ووجهه لرهف اللى نزلت بتمصله
رهف : ااااععع ايه القرف ده ... تعالى يا حوده امصلك انت وبتمص لمحمود اللى جاب في بؤها ورجع لطيظ ابتسام
مياده : خش بئا عالعروسه ... عاوزاك تفتحها
بدر : من عيني ... راح لرهف خدها في بوسه جامده ونيمها عالكنبه ورفع رجليها ودخل زوبره في كسها الضيق لبعد الراس بمليمترات وبيطلع بدم بكارتها
رهف : اوووو ... اييي كسي اتفتأ
مياده : انتى لسه شوفتي حاجه ... هات في كسها يا بدر واملاه اللبوه دي
بدر بينيك جامد في كس رهف ومحمود راح لمياده حضنها ونيمها جنب رهف وبيخلعها هدومها
مياده : هههههه عاوز تنيكني دلوقتي يا خول
محمود : هنيكك يعني هنيكك واحبلك كمان
بدر شاف زوبر محمود بيفوت في كس مياده ساب رهف وراح على طيظ محمود بس كانت ضيقه اوي ومعرفش ينيكه
محمود بصله وهو بينيك في مياده : متخافش هنيكك بعدها يا معرص وبينيك جامد في مياده لغاية ما نزل لبنه في كس مياده جوه
بدر بيحاول ينيك محمود بس مش عارف
مها بعد ما خلعت رضوى شافتهم كلهم خالعين ملط راحت خالعه ونزلت نامت زيهم
بدر شاف كده راح على رضوى ودخل بين رجليها بيمشي راس زوبره
رضوى اتنفضت وشفايف كسها رطبوا ولانوا وبدر دخل بزوبره : ااااااااااا كسي يا شرموط
بدر : كسك اتناك من القرموط وبيدخل زوبره للأخر وبينزل منها الدم على جناب فخادها
مها راحت لمحمود بتمصله بشراهه وعاوزه تتناك
حسام راح لابتسام بينيك فيها
محمود ساب مها وراح لرهف بينيك فيها شويه وبعد كده راح لطيظ بدر بيدخل زوبره بسهوله
مياده : خخخخخخ بعد ده كله بتتناك يا خول
بدر : هو اللى ناكني اااه بالراحه
مياده مسكت الكاميره وبتصوره : ايوه جامد يا محمود خليني اعرف اصور زوبره ووشه كويس
بعد ٣ ساعات نيك كان الكل نايم عريان في الصاله ما عدا مياده اللى بتتناك من محمود اللى بدأ يتعب
.........
بيت نبيل
جرس الباب بيرن ونبيل راح يفتح
نبيل : خالد ... انت رجعت يبني وبيحضنه اوي
خالد ماسك سكينه وبيدبها في بطن نبيل وهو بيصرخ : انت السبب في كل اللى احنا فيه ... انت السبب في كل اللى حصلي وبيطعن فيه لغاية ما قتله ونبيل تحت منه سايح في دمه
فاطمه : نبيييييل ااااااااااااااا ... لييييييه ... نبيل رد علي يا نبيل
خالد دخل بيشد امه من شعرها وهي بتصرخ وبيدبحها وبيضحك بجنون وهو ماسك السكينه بيقطع راسها
الناس طلعوا عالصريخ وشافوا اللى عملوا خالد وقدروا يكتفوه لغاية ما البوليس جه وخدوه
..........
ولاء :
حسن : معلش يا ولاء ... خالك ولا ابوكي ايا كان ميتزعلش عليه اصلا وهي عيله شراميط اصلا ... خلاص بئا ... المفروض هنسافر بكره والراجل عريسك مستنى هتتجوزوا اول ما نوصل
ولاء بتشن وتنف وبتمسح دموعها : معلش يا حبيبي ... انا متوقعتش ان خالد يتجنن ويعمل كده
حسن بيحضنها باخوه : خلاص انسي ... اكيد هيحطوه في مستشفى المجانين .. هما خلاص كلهم اخدوا جزاءهم
ولاء : حسن ... ممكن انام في حضنك النهارده
حسن : اكيد ... تعالى نضم سريرك جنب سريري ونعملهم سرير واحد
ولاء : انا بحبك اوي يا حسن ... اوعى تسيبني يا حبيبي ... انا مش عاوزه اتجوز ... انا مستعده اخليك انت جوزي ومحدش هيعرف وكده كده مسافرين هناك تقول ان انا مراتك
حسن : مش هينفع اغير كلامي وكمان الراجل اللى هتتجوزيه ده خطر وبيني وبينه مصالح
ولاء : طب خليني اتدفى في حضنك انا مليش غيرك دلوقتي
حسن بيبوس راسها وبيحضنها اوي وكانت بتترعش في حضنه
........
صابرين : يا نهار اسود .... خالد عمل كده
علاء : خلاص حطوه في مستشفى الخانكه تحت حراسه مشدده
سمر : يا حرااام ... عن جد قطع قلبي ... ليش كل هذا الجحود ... وانا كنت في يوم بعشق تراب رجليه
علاء : نعم يا روح امك ... كلمه كمان واخليكي تحصلي عيلته
سمر : ما بقصد يا حبيبي ... انت كل شئ في حياتي ... ابغي اعيش معاك لاخر لحظه بعمري
صابرين : طب احترمي وجودي
سمر : كس اختك انتى ... ليش غيرانه ... هذا بدل ما تتغزلي في زوجك وتخرجيه من حزنه على صاحب عمره
علاء : ومين قالك انى زعلان ... انا كده مرتاح ... عالاقل خلصت من شراكه عار
صابرين : اوعى يكونلك يد يا حبيبي في اللى حصل
علاء : ولا لي اي دعوه ... كل الحكايه الواد سيكا جابهولي وخلتهم يحموه ويحلقوله حتى اخوكي كان شايف كل حاجه وجبتله اكل وكان بياكل كإنه ما شاف اكل وبعد كده خدنا بالحضن وسابنا ومشي ومكنتش اعرف نيته لأبوه وامه
صابرين : **** يكون في عونك يا حسن انت واختك ... الحادثه صعبه اوي
سمر : **** يصبرهم ... يلا بلا سيره وسخه ... بدنا نعيش حياتنا بعيد عن المأسي
علاء : وانا اللى كنت هجوزه اختي دانا كنت دبحته
صابرين بتبوس كتفه : معلش يا حبيبي
........
ندى طلقت زياد من اول جلسه
زينب : حبيبي يا زياد يا خويا ... كده يا ندى ... هانت عليكي العشره
بكر : متنسيش انها لسه صغيره وممكن تتجوز تاني ( يا سلام لو ترضى )
زينب : معتقدش دي بتموت في اخويا ... انا هروح من بكره اطردها الكلبه دي من بيت ابويا
بكر : ( يا ريت ... خليها تتسهل علي ... افتري انتى عليها وانا اطبطب واجيبلها حقها ) ليه كده بس ... متنسيش ان ابن اخوكي ممكن يزعل
زينب : الا بالحق عامل ايه في الشغل بتاعه
بكر : ممرمط امي ... كل شويه يدخل نشاط ويخليني اعمل ورق واجراءات وتسويحه سودا
زينب : معلش انت برضوا مكسبتش من وراه قليل ... عاوزاك بالحق تفوت عالمعرض تجيبلي العربيه اللى وعدتنى بيها
بكر : يا ساااااتر انتى متنسيش حقك
زينب : اديك قولتها حقي
....
زينات : كده فاضلك شهرين ونص ونتجوز مروان ... رتبيها معايا علشان متحصلش لغبطه
ندى : ولا لغبطه ولا حاجه ... بس اهم حاجه زينب متزعلش وتعكلي الدنيا
زينات : زينب اختي عارفه ديتها كويس ... الفلوس مفتاحها ... اديها قرشين هتسكت
ندى : او اخلي مروان يديها زوبرين بدل القرشين
زينات : اتلمي يا بت ... كفايه عليه احنا يختي
ندى : يا بت بهزر مالك قلبتيها جد كده
صوت من عند الجيران في البيت اللى قصادهم : ااااااه بالراحه يا خول
ندى : سامعه يا بت مش ده صوت مايسه مرات ابو حماصه اللبان **** يرحمه
زينات : ايوه صحيح ... هي اتجوزت ولا ايه
الصوت : اي اي اي بيوجع اوي دخله بالراحه
ندى : تعالي اما نتفرج عليها من ورا الشباك
زينات : طب طفي الانوار لتشوفنا
ندى وزينات اتسحبوا وبيفتحوا شباك الاوضه بالراحه وبيتفرجوا : بيبصوا لبعض ... حماصه راكب امه وبينيكها في خرم طيظها وامه تحت مستويه ومتمتعه
ندى قفلت الشباك وهي هايجه اوي
زينات : ليه كده بس
ندى : ولعت من المنظر يخرب بيتك يا واد يا حماصه ... ده زوبره كبير اوي ... انتى شوفتي اد ايه
زينات : اقولك ايه انا كمان ولعت ... اتصلي على مروان نروحله يكيفنا ويطفي نارنا
ندى : هو انا لسه هروحله ... انا اتصل بيه يجيلنا احسن
زينات : هنا
ندى : اه هنا وماله هنا
زينات : مالوش بس الناس هتعرف ان عندنا اغراب
ندى : تتناكي ولا الناس
زينات : لا اتناك طبعا
...........
مروان روح بعد الشغل وتليفونه رن : الو ... اهلا ازيك يا ندى ... لا و**** لسه راجع ... اكيد طبعا ... طب ما اقولك ... هاتيها عندي فيلتي ... مانا كمان مكسر عالاخر وكان يوم مرهق ... واحد يا ستي في المصنع ابنه قتله هو ومراته ... الاسطى نبيل الميكانيكي ... ومالك بتصرخي ليه ... طب انا جايلك
نهله : هتخرج تاني
مروان : معلش مشوار مهم وجاي على طول
نهله : براحتك ... بس باباك قال الساعه ١٠ هيقفل الباب ومش هيدخل حد
مروان : خلاص هبات بره ... اما اخد هدوم معايا
نهله : براحتك
مروان سابها وراح اوضته خد غيارات وهدوم شغل وراح لندى
الجزء التاسع
بعد اسبوعين
اجتماع مجلس الاداره بحضور صابرين وحنين
علاء : طبعا وزي مانتوا عارفين اللى حصل لعم نبيل **** يرحمه هيكون حسن واخته وريث شرعي لحصته ... علشان كده انا جمعتكم النهارده
احمد : انا من رأيي نشوف حصته اد ايه ونديهم حقهم
صلاح : بس كده احنا محتاجين لاعادة تقييم نسب الارباح
علاء : متنسوش ان انا محامي أصلا وان ده امر طبيعي وهيحصل
صابرين : انا مع احمد في رأيه وكده كده هو كان **** يرحمه عاله علينا
علاء بتعليق : **** يرحمه ... صحيح هو كان عاله واللى دور عليه موته ... بس مننساش انه كان ليه شعبيه في المصنع ومحبوب من الكل ... انا هدي الشركه كلها اجازه لاخر الاسبوع ومروان احمد انت هتابع شغله وصلاح انت هتبئى المدير المباشر لمروان وانت اللى تديه الاوردرات بنفسك
صلاح : تمام ... بس انا دلوقتي هنفتح مصنع تالت ومش هكون فاضي
علاء : يا صلاح انت دراعي اليمين في المصانع واحمد دراعي اليمين في التسويق .... لازم تعود نفسك على تحمل المسئوليه وكمان ده حلمنا يا جماعه
حنين : انا ممكن انزل الشغل تاني واساعدك يا صلاح
علاء : لا يختي انتى بالذات متنزليش تاني ... عاوزه تنزلي هتنزلي بس مساعده لهيام ... انا كده كده محتاج حد يساعدها علشان احتمال تسيبنا قريب علشان هتتجوز ابن عزام بيه
صابرين : هي بنت حلال وتستاهل كل خير ... خلاص اتحلت اهو ... بس تركزي في الشغل
علاء : انا هتصل بحسن يعمل اعلام الوراثه علشان ييجي يستلم حقه هو واخته ... حد عنده تعليق .... هيام انتى هتكتبي اعلان بالاجازه وهتبعتيه فاكس للمصانع وتعملي حسابك ان حنين هانم هتنزل معاكي
هيام : حاضر يا علاء بيه ... بس انا مش محتاجاها دلوقتي
علاء : مش عاوز وش... هتنزل وهتساعدك وهتعرف الشغل منك
صابرين : يلا يا حبيبي علشان نروح
علاء : يلا يا هيام خلصي بسرعه علشان نوصلك في سكتنا
حنين : انسه هيام ....
هيام بصتلها
حنين : انا حنين مرات استاذ صلاح
هيام : والسكرتيره الجديده متنسيش دي
صلاح : بس متنسيش انها مراتي برضوا
هيام : مليش دعوه بالعلاقات الشخصيه ... مراتك دي في البيت يا استاذ
احمد : منظركم زباله .... انا رايح مشوار... روحوا انتوا
صلاح : ماشي يابو نسب
..........
مروان : اسمع يا وائل ... في فاكس جالنا من الاداره .... المصنع اسبوع اجازه .... خلي العمال تروح ... بس خلي اللى بيخلصوا الطلبيه
وائل : خلاص هبلغ السواقين علشان يجهزوا وهبلغهم زي ما قلت وهخليهم يرجعوا ياخدوا الباقيين
مروان : لا خلي السواقين يوصلوا العمال ويروحوا واصرف للباقيين ١٠ جنيه لكل واحد يروح بيها بس عاوز الطلبيه تتسلم النهارده
وائل : تمام هبلغهم زي ما قلت
مروان : انا هروح مشوار وراجع .... خلي بالك انت واي حاجه رنلي
وائل : تمام
........
ساندى وعمر رجعوا بابنهم الفرنساوي زكي وكانت ساره وسمر ولدوا بس ابن صابرين مات في الولاده والكلام ده كان تاني يوم موت نبيل
ساندي : امسكي يا ست سمر ... دي هديتك
سمر بفرحه كبيره : **** ... والنبي قبل الهديه مثل ما بتقولوا في مصر
ساندي : هو انتى مش ناويه تتكلمي زينا ولا ايه
سمر : حبيبة قلبي ... اول مره تجيني هديه ... شكرا يا ساندي
ساندي : انتى بتحبي علاء وعلاء بيحبك واللى ياخد باله من اخويا يخطف قلبي
سمر : علاء حبيبي عشق الروح
ساندي : وانتى يا ساره .... دي هديتك
ساره : متشكره يا حبيبتي .... ووو ... ريحتها حلوه
ساندي : امال فين صابرين
ساره : مع علاء في الشركه من الصبح
سمر : و**** شريكه ياللى خالد ابنه قتله واخد عقله
ساندي : عم نبيل كان صاحب بابا **** يرحمه ... اهو ابنه خد جزائه
ساره : انا سمعت انه في مستشفى المجانين دلوقتي
ساندي : انا سمعت ان ندى اتطلقت ... صحيح الكلام ده
ساره : ايوه يا ستي اتطلقت وعمتك زينب طردتها من البيت علشان كده عايشه مع امك
ساندي : احسن يا شيخه ... هتدفن نفسها يعني علشان عمك المجنون
ساره : انا عندي احساس ان ورا طلاقهم إن ... خالتك متطلقش عمك كده
ساندي : مش يمكن حد دخل حياتها وهتتجوز
سمر : ايش ... خالتكم راح تتزوج
ساندي : و**** كل شئ ممكن ... وزيزي هتعيش لوحدها ولا ايه
ساره : اه عايشه لوحدها في البيت القديم ... انا مش عارفه عمتك زينب في دماغها ايه
ساندي : هي على حق على فكره ... ما خلاص طلقت اخوها ... هتقعد تعمل ايه
علاء وصابرين داخلين
علاء : سنسن حبيبة قلبي ... هاتى بوسه يا بت
ساندى وعلاء حضنوا بعض اوي
علاء : وحشتيني كتير ... امال فين عمر
ساندي : في شغله وهييجي كمان يومين
علاء : **** يكون في عونه
ساندي : حبيبي يا لوءه ... شوف جبتلك ايه
علاء : يا بنت الايييه ... وعرفتي منين انا كنت بدور عليها
ساندي : انت حبيبي يا لوءه ... وانتى يا صابرين هديتك
صابرين : يا خرابي عالعسل ... بجد متشكره يا سنسن ... وانتى يا سمسمه وريني جابتلك ايه
سمر : لااااا هادي الهديه لي انا وحدي
صابرين : هو انا هاخدها ... فرجيني بس
سمر : مثل اللى معك بالتمام
صابرين : ماشي يا ستي ... فين الولاد
سمر : محمد في غرفته مع بناتي ياسمين وهاله
صابرين : طب انا هطلع اشوفهم واغير بالمره
ساره : خديني معاكي
علاء : سمسمه حبيبتي ... شوفي جايبلك ايه
سمر : اوووو كوليه ألماظ حر
علاء : ودي حاجه بسيطه يا سنسن
ساندي : بتردهالي يعني ... متشكره يا سيدي وبتحضنه وباسته في خده
سمر : شكرا كتير ليكي يا سنسن هانم
ساندي : هانم ايه انتى هبله ... انا سنسن وبس
علاء : ايه الرضا ده كله
ساندي : حبيبة حبيبي حبيبتي ... ولا ايه
.......
حسن : علاء كلمنى علشان اعمل اعلام وراثه وناخد حق نبيل .... انا هحط اسمك لوحده يا ولاء
ولاء : وليه اسمك ميكونش فيه
حسن : انتى بنته واحق بالملايين دي كلها
ولاء : حسن انا كنت عاوزه منك حاجه بس مترفضهاش
حسن : ايه هي
ولاء : انا عاوزه اغير الاسم والبطاقه من ولاء حسين لولاء نبيل
حسن : اشمعنى
ولاء : انا عاوزه اتجوزك
حسن : بيبلع ريئه ... انتى بتهزري صح ... انتى كده كده اختي ومش هينفع
ولاء : لما اكون بنت نبيل وفاطمه هينفع
حسن : ودي هتتعمل ازاي
ولاء : اي موظف هتدفعله هيعملهالك
حسن : بس افرضي فعلا عملنا كده وكدبنا عالناس ... هنكدب على ****
ولاء : حسن انا بحبك ومش هعرف اعيش مع غيرك
حسن : اعملي حسابك هنستلم الورث ونسافر و هناك نشوف الكلام ده
ولاء : انا بحبك يا حسن ومش هقبل اتجوز غيرك وهجمت عليه زئته عالسرير وطلعت فوق منه وبتبوسه جامد
حسن مصدوم لكن حرمان السنين ولعه وبعد فتره من الصراع بين الصدمه والرفض والحرمان زوبره هو اللى انتصر تحت نعومة وطراوة ولاء واتحركت غريزته وحضنها
ولاء فرحت بالحضن واترعشت شفايفها وحست بتنميل بوسته ليها وغمضت عينيها بتستمتع بكل لمسه منه على جسمها سواء من شفايفه اللى بتمص شفايفها او ايديه اللى بتتحرك على ضهرها وبتقفش في طيظها او حتى زوبره اللى مع حركتها بيتجول بين بطنها وعانتها وكسها بشموخ جندى في حالة تعظيم سلام
حسن قلبها تحت منه وبيبصلها مصدوم : انتى اكيد مجنونه
ولاء بتبصله والشهوه فاضحه عينيها : ارجوك كمل انا مجرومه منك بئالي سنين
حسن بيستسلم لرغبات اخته وبيخلع هدومه وولاء بتستعد للمعركه وفي خلال ثوانى كانوا عريانين
حسن بيبوسها بنعومه وهو مالي ايده ببزها وبيحرك عقلتين الابهام والسبابه على حلمتها المتحجره
ولاء بتئن واهاتها المكتومه بتغلبها وتخرج من اعماق قلبها وبتمد ايدها بتدور على زوبر حسن اللى مسك ايدها ووصلها لمعشوق النساء وبئت بتتفحصه وهي مغمضه عينيها في استسلام لمعركه مبدأتش لسه
حسن بيبوس كل حته في جسمها وبيطلع لسانه بيحركه على حلماتها
ولاء : ممممم حلو يا حسن كمل انا بحبك اوي
حسن بيوصل بايده لكسها بيدخل صناعين جوه الممر الضيق لكن شهدها سهله المهمه وبيوصل لاغوار كسها كإنه بيرسل معاهم فرمان الحرب او الاستسلام لكن انتفاضة جسمها اختارت الحرب
زحف حسن بلسانه على جسم ولاء اللى جسمها بيتلوى من نشوة الاحساس وبيطرد من جواه عسل كسها الخاين بكمية كبيره وان تدل فهي تدل على ان محدش لمسها لفتره كبيره لغاية ما تم القبض عليهم بلسان حسن
ولاء : ااااااه كماااان حلووو اوووييي ... لسانك ده ولا زوبرك
لسان حسان بيطارد ويستقبل عسلها من داخل كسها وشفراتها بتفتحله الباب
ولاء بتحاصر راس حسن برجليها وبتشد قبضتهم عليها لغاية ما تقوس جسمها دمر اعصابها فنزلتهم علشان يتم استبدال الراس بالمدفعيه وبيمر زوبر حسن من البوابه الرئيسيه للبوابه الداخليه وهو بيفتكر كل الماضي وعلاقته بخلود اللى نزلت بطيظها على زوبره وامه عزيزه اللى كانت بتمصله وازاي جمع بينها وبين خلود والكفيل ومراته وبيفتح عينيه يلائي ولاء بتبصله بغنج وماسكه بزازها بتلحس فيهم وهي بتتأوه وزوبره بيستقر جوه كسها وبيعلن اول غاراته لتبدأ الحرب
ولاء : اااااا اااااا اااااا
حسن بعد مده قصيره : هجيييب
ولاء حضنت وسطه برجليها وهي بتصرخ هاتهم جوايا يا حسااااااااان اتنفضت لما حست بسخونة لبنه في كسها وبتعصره جواها وهي بتحضنه اوي
.......
مروان راح قابل مالك وسمير
مالك : اهو مروان جه ... تعالى يا مروان اقدملك فارس صاحبي من ساعتين
مروان : اهلا اهلا ... كده انت اخدت الحمايه الكامله
فارس : ( ٢٨ سنه طول بعرض وجسمه كله عضلات ) اهلا مروان بيه
مروان : فين سمير امال
سمير : انا هنا يا باشا بجهز الحاجه في المطبخ
مروان بصوت عالي: جبت المزه يلا
سمير طالع من المطبخ : بيجهزوا جوه في الاوضه
مروان : مش هديك اكتر من ٣٠٠ جنيه
سمير : ما التانيه مش ليك يا باشا
مروان : امال لمين
فارس : تبعي ... اصل مالك باشا بيظبطني
مروان : يعني يا خول يوم ماتظبط تجيبله واحده اد امه
فارس : انا مزاجي كده في النسوان الكبيره
مروان : العععب ... دانا هظبطك
فارس : لو بلدي زي اللى جوه بلاش .... انا بحب النطيف العليوي وباخد فلوس كمان
مروان : يبن اللعيبه يا فارس اقعد احكيلي ... انت مين وبتشتغل ايه
فارس : اشتغل انا مشتغلش يا باشا ... انا اركب وانيك واجيب لبني في كس واخد ٥٠٠ جنيه مع نص كيلو كباب
مروان : لاااا انا حبيتك هنبئى اصحاب اوي بس اوعى تتمسك مش هعرفك
فارس : يا باشا متقلقش ... كله في التمام
مروان : وعلى كده متجوز ولا عايش مع اهلك
فارس : لا انا مليش اهل وكنت بشتغل في مطعم حاتي وكنت بوصل الطلبات ديلفري يعني ... ومره واحده اربعين سنه كده او اكبر شويه اتصلت عاوزه كيلو كباب ووصلتهولها بس هي كانت عاوزه مع الكباب زوبري فاتدهولها واتمتعنا واتعشت وادتنى ٥٠٠ جنيه ومن ساعتها اي واحده ارمله ولا متطلقه ولا جوزها بعافيه اروح اكيفها واكل كباب واخد ٥٠٠ جنيه
مروان : دانت طلعت دماغ ... وعلى كده بتطلب ازاي
فارس : على صفحتى عالياهو يا باشا حاطط رقمي واللى عاوزنى كتير
مروان : اتعرفت عليه ازاي ده يا خول
مالك : كان مع سمير هو اللى جابه
فارس : الخول سمير شافني في المترو كنت مروح ولزئلي ... اقوله مليش في الخولات يقولي هجيبلك امي ... اقوله مليش في الشحاتين .... يقولي هظبطك متخافش
مروان : وام جابك على هنا .... خد يلا يا خول يا متناك ... هات المفتاح
سمير : ليه كده بس ما كلنا بنتمتع
مروان : لو مجبتش المفتاح هسلمك بنفسي للبوليس
سمير : لا يا باشا على ايه ... بس افتكر **** ميرضاش بالظلم
مروان : غور يلا .... فين مراتك وحشتني
سمير : جوه جاهزالك يا باشا الاوضه اللى في الوش
فارس : طب وانا فين امك
سمير : الاوضه اللى جنبها عالشمال
فارس زأه وراح وهو بيخلع هدومه وبانت زلومة الفيل
سمير : **** يرحمك يما
مروان دخل لعبير وكانت لابسه قميص نوم ساتان بلون الرمان وكانت حاطه مكياج بطريقه بشعه : اوعى البطل
عبير وهي عالسرير : وحشتني اوي يا باشا وبتبصله بغنج
مروان خلع كل هدومه وبينط جنبها : يلا يا مزه شبطي السن ودوئي احلى ايس كريم
عبير : ما تقول امصلك هيهيي ... بتمسك زوبره وهي بتبصله وبتنزل وعيونها متثبته على عيونه وبتغمزله ودخلت زوبره في بؤها بتمصله وصوت المص عالي
فارس دخل على بثينه وهو عريان فاتخضت وجسمها كله اترعش وحاولت تخرج بس هو شالها وحطها في السرير تاني
بثينه : انت هتعمل ايه
فارس : انتى جايه هنا ليه
بثينه : بس ده كبير اوي ... انت كده هتفشخني
فارس : متخافيش هكون حنين معاكي وبيبوس شفايفها قصدي بياكلها
في الصاله سمير بيمص لمالك باستمتاع
مروان بيبوس كل حته يطولها من رجل عبير وبيطلع لغاية ركبها وهو بيلعب في فخادها الملبن وبيبوس ويلحس فيهم وبيطلع بلسانه لجنب كسها وبينزل : شكل كسك ناااار دماااار وبينزل بلسانه يرضعه زي ما هو معودها
اهات عبير بتعلى وهي بتقوله : هات زوبرك الحسهولك وامصه
مروان بيودي زوبره لشفايفها وبيعمل معاها وضع ال 69 وبيدخل زوبره بينيك بيه بؤها وهي بتترعش جامد تحته
عبير : بتمص
وفي مخها ( اه لو اتطلق من الخول اللى بره ده واعيش خدامه تحت رجلك يا مروان ... انت بجد ممتع اوي ... كسي وطيظي وبؤي وكل خرم في جسمي تحت امرك ... انا عارفه اني بحلم بس الحلم حلو اوي .... ) يلا هاته في كسي مش قادره خلاص
مروان بيتعدل ودخل بين رجليها وهو بيمص شفايفها وبيمسك زوبره بيرشأه جوه اخر حته في كسها
في الاوضه التانيه فارس بينيك في بثينه وهي بتصرخ بغباء لكنه مش سامعلها
وصراخها بيزيد انتفاخ زوبره جواها لغاية ما جاب شلال كتير يكفي نسوان البلد وسابها وهي بتعيط ونام على ضهره وهو بياخد نفسه
بثينه : كده كسي اتشرم ... كده جوزي هيعرف يا لهوي يا لهوي يا لهوي وبتئوم بالعافيه بتمشي وهي فاتحه رجليها
فارس : جرى ايه يا متناكه ... مانتى ياما اخدي ازبار ... يلا اجهزي للمرة التانيه
بثينه : روح يا شيخ منك ***
فارس : انا عارف انها من ورا قلبك بس يلا بئا تعالى بسرعه
بثينه : حاضر ياخويا هرتاح شويه واجيلك
في الصاله مالك بينيك في سمير وبيجيب جواه كذا مره
بثينه : خش يا خول اللى جوه هيمتعك
مالك : مالك يا بسبس
بثينه : فشخني ابن المفتوءه ... ححححح كسي ورم
مالك : تعالى جنبي بس ... هو كبير اوي كده
بثينه : دي ماسورة مجاري مش زوبر بنى ادم
مالك :
عبير خارجه ومروان طالع حاضنها : مالك يا بسبس
بثينه : تعالى يختى جنبي .. تؤتؤتؤتؤ ... ااااايييي
عبير : يا خبر ده عمل من كسك نفق ولا نفق شبرا
فارس طالع بيرمي سمير : قولتلك مليش في الخولات ... وانتى يا مره اخلصي وتعالي يلا وراح شالها على كتفه ودخل بيها
عبير : يا بختك يا بنت المحظوظه اما اقوم اساعدها
مروان طلع ١٥٠ جنيه واداهم لسمير
سمير : والباقي
مروان : انا مش اهبل يا حبيبي ... انت جبت امك ومعاها واحد ... خد منه الباقي
مالك : طب يلا بينا واقفل وراك كويس يا خول
سمير باصصلهم بقهر : حاضر يا بهوات
........
بعد ساعات راح مروان للمصنع وكانت البضاعه بتتسلم وجاب معاه عشا غدا للعمال
وائل : كنت فين كل ده
مروان : كنت في مشوار كده
وائل : العمال مبسوطين اوي وبيقولوا نبيل مكانش بيعمل كده معاهم
مروان : اسمع انا عاوز ركن يتعمل زي كيتشن ونجيب شيف واحده ست ومعاها بنات ده هيبسطهم اكتر
وائل : بس ده هيخليهم ميشوفوش شغلهم
مروان : تؤتؤ ... لما اجيب بنات واديهم ساعه راحه للغدا وازودها هيشتغلوا اكتر .. غير كده هركب كاميرات لكل المصنع واراقبهم وشوف حد يعمل WC رجالي وحريمي ويغير القرف اللى مبعرفش اعمل فيه ده
وائل : بس ده هيكلفنا
مروان : انا متحمل التكلفه من جيبي بس نكون بنى ادمين يا اخي
وائل : ايه الاحمر اللى في رقبتك ده ... انت كنت بتعط صح
مروان : اه ... البت فرس يا وائل
وائل : طب شوفني معاك
مروان : هجيبك في الستات الجامده
وائل : لا انا عاوز عصفورة وخلي الجامدين ليك ... بنوته في ثانوي ... بيركبوا المترو بلبسهم وببئى نفسي احك فيهم
مروان : لا هاتلك عربيه احسن
وائل : منين ... انا مرتبي بجهز منه شقتي
مروان : خلاص هظبطلك عربيه ... في عندي رينو كنت ركبتها مره هاخد منك تمنها ٣٥ الف بس
وائل : ايدي على كتفك ... بس هقسطهملك
مروان : ماشي يا صاحبي .... بس فكرني اطلبلك زيادة مرتب وروح انت بئا للعمال شوفهم محتاجين حاجه ولا ايه
.........
علاء : ... امك دي نكته
ساره : احمد وحشني اوي
علاء : انا خليته يشتريلك فيلا باسمك ويفرشها على حسابه
ساره : بجد يا لوءه
علاء : اهم حاجه ابعديه عنهم .... يا بت الراجل مننا لو احتاج حاجه ومراته مش مكفياه بيدور عليها بره
ساره : طب اعمل ايه قولي ... ولدت من هنا ومفيش شهرين كنت حامل تاني
علاء : ركبي وسيله ... جرى ايه يا دكتوره هو انا اللى هقولك
ساره : فكرتني عاوزه اروح الجامعه اجيب كل اللى فاتني
علاء : خليكي وانا هجيبلك كل اللى عاوزاه
ساره : متحرمش منك يا حبيبي بتبوسه بوسه سريعه على شفايفه ... دي هديه مني
علاء : طب مش خايفه صابرين ولا سمر يشوفونا
ساره : كس امهم ... انا وصابرين مع بعض من زمان من ايام الخطوبه وسمر مع صابرين وامك من ساعة ما اتجوزت
علاء : احاااااا ... وانا كل ده ونايم على وداني ... لا انتى تقعدي كده وتحكيلي ازاي حصل كده
ساره : ايام الخطوبه لما انت جبت صابرين تعيش معانا كنت بحس بهيجان فظيع وكنت بحتاجلك بس انت وصابرين كنتوا بتناموا مع بعض ... قفشتكم على فكره ولما رجعت ابتدينا مع بعض وعرفتها ان احمد بيعمل معايا كده ومرضتش اقولها عليك
علاء : طب دي انتى وامك ازاي مع سمر
ساره : امك بتيجي هنا بعد مانت بتخرج وواضح كده ان كمال بيه مش مريحها ... بس الفتره الاخيره شاكه يكون في حاجه بينها وبين حد تاني
علاء : خخخخخخ حد تاني مين
ساره : شوف مين في البيت هناك وانت تعرف
علاء : قصدك مروان
ساره : مروان مين الخول ده ... ده عيل متناك ... في مره كنت بره انا وحنين بنشتري حاجات ورجعت شوفت احمد بينيك فيه
علاء : احااااا ... مروان بيتناك
ساره : مش بعيد يكون عبده اللى مع امك .... مش كبير وبصحته و...
علاء : امك دي مش هتسكت غير لما تفضحنا
ساره : فاكر لما كنت بتتسحب وتتفرج عليها
علاء : بس بئا لحد يسمعك ... اه فاكر يا ستي ... كنت مراهق لسه
ساره : على فكره انا شوفتها مع عمك كذا مره
علاء : امتى الكلام ده وفين
ساره : ايام بابا عمك كان بييجي البيت كتير ومره رجعت كنت في اولى اعدادي وساندي دخلت الاوضه وانا سمعت صوت امك افتكرت ابوك معاها بس اتفاجئت انه عمك زياد وعملت نفسي عبيطه وبعدها حاول معايا بس **** ستر وامك طبت علينا وقبل ما تدخل علينا تشوفنا كان عمك نط من الشباك وانا كنت عدلت هدومي
علاء : يعني امك كانت بتخون ابوكي
ساره : فاكر الاجنده السمره
علاء : اه فاكرها
ساره : دي ورقه كنت قطعتها علشان محدش يقراها
علاء : وبكر كمان
ساره : انا عملت زيك كده ومن ساعتها مبتفارقش صدري ومحافظه عليها في البوك بتاعي ولما بنام بتنام تحت مخدتى معايا
علاء : طب قوليلي حد تانى يعرف الكلام ده
ساره : لأ
علاء طلع ولاعته وحرق الورقه : متجبيش سيره لحد وانا هفشخك يا بكر
ساره : هتردهاله في عمتك يعني
علاء : انتى عبيطه
ساره : وحياة خالتك ندى ... انا عارفه اللى بينك وبينها وعارفه كمان زينات
علاء : انتى عرفتي الكلام ده كله ازاي
ساره : ساندي لما اتخطبت لمحمود سمعتكم وانتوا بتتكلموا وفهمت اللى بينكم
علاء : انتى بتهدديني ولا ايه ... ساره ... انتى مش اد لعبتك دي
ساره : اهددك ايه ياهبل انت ... انا اكتر واحده في الدنيا دي بحبك ... لولا انك اخويا كنت اغتصبتك زي الليله اياها
علاء : شكلك مش هتجبيها البر .... روحي نامي يا ساره
ساره : شيلني زي مراتاتك ولا هما احسن مني
علاء بيشيلها وبيطلع بيها الاوضه وحطها في السرير
ساره سحبت راسه وبتاكل شفايفه : تصبح على خير يا حبيبي
علاء اتخض من تصرفها وسابها وراح لصابرين واتفاجئ بصابرين لابسه بيبي دول هيجه اكتر ما هو هايج
صابرين : مجبتهاش ليه معانا
علاء : قصدك ايه
صابرين : اسمع يا علاء انا سمعتكم وعارفه كل حاجه بينكم من ايام الخطوبه .... هاتها معانا
علاء قفل الباب وراح عالسرير : لا انا مش زي اخوكي علشان حد يشاركني فيكي ... لو رضيت انى اعمل كده هتجيبيلي احمد وصلاح
صابرين : متخافش هي بقالها فتره محدش لمسها
علاء : قولتلك لأ ... انا عاوزك انتى وبس وبيهجم عليها دخلها في حضنه بيبوسها
صابرين اتفاعلت معاه وهي أصلا نفسها فيه بس مش هتقدر على اكتر من البوس بسبب فترة النفاس
علاء بيبوسها وهو بيحسس على كل جسمها وهي بتترعش جامد وهيغمى عليها من الشهوه
الباب بيخبط واتعدلوا
ساره : ممكن ادخل
علاء : ادخلى يا ساره
ساره بتفتح الباب وبتدخل : معرفتش انام ... ممكن اتكلم معاكم شويه
صابرين متلغبطه : وهو ده وقته
ساره بتبوسها : انا قولتله خلاص ... عاجبك ولا مش عاجبك
علاء : مش هخلص انا من الشراميط دول
سمر عالباب : كده لوحدكم ... انا نيمت هاله وجيت
علاء سابلهم الاوضه ولبس الروب وخرج من الفيلا ولئى نفسه رايح الفيلا عند ساندي
ساندي : علاء ... خير يا حبيبي ... في ايه
علاء : ابدا هربان من اختك ومراتاتي
ساندي : هما بيتخانقوا ولا ايه
علاء : لأ ... الهوانم عاوزين .... مش عارف اقولك ايه
ساندي : طب ادخل نتكلم جوه ... خير يا حبيبي احكيلي
علاء : معلش ان كنت صحيتك من النوم
ساندي : لا انا كنت صاحيه بذاكر ... مالك متلغبط ليه
علاء : انا مخنوق اوي يا سنسن وبيترمي في حضنها بيعيط
ساندي : يا خبر انت بتعيط ... جرى ايه انا كنت سايباكم كويسين
علاء بنرفزه وهو بيعيط : انا تعبت خلاص ... من زمان وانا ساكت عاللى بتعمله امك واللى بتعمله اختك ومش قادر اتكلم علشان الفضيحه
ساندي : حصل ايه تاني ... ابشرني
علاء : حصل ان امك كانت على علاقه بعمك وجوز عمتك بكر .... حصل ان اختك كانت على علاقه بالرجاله واتجوزت وهي حامل .... حصل ان انا داريت كتير علشان يفضل سرنا جوانا ومنتفضحش قصاد الناس كل ده وبتقوليلي مالي
ساندي : طب اهدا بس وبتطبطب عليه وبتاخده في حضنها كأخت وأخوها محتاجلها جنبه
علاء بيحضنها اوي وبيكمل عياط
........
بعد ايام حسن استلم الميراث بالكامل وساب خالد في مستشفى الامراض العقليه وسافر هو واخته وحول كل فلوسهم بره مصر
حسن : كيفك يا شيخ ابو مساعد
ابو مساعد : كيفك يا شيخ ابو البراء ... طالت الغيبه يا شيخ
حسن : تعالى يا ولاء ... سلمي عالشيخ ابو مساعد ... اللى راح يتزوجكك اليوم
ابو مساعد : عن جد ابو البراء ... هادي هديه عظيمه ... اهلا اخت ولاء
ولاء خايفه وبتردد : أهلا وبتدارى ورا حسن وعرفت ليه حسن ملبسها ال****
حسن : ايش رأيك يا شيخنا
ابو مساعد : و**** ما في قول بعد قولك يا شيخ حسن ... هديتك مقبوله والحين راح اعلن خبر زواجي على اختك
ولاء مصدومه وخايفه ( هو ايه اللى وقعتني فيه ده يا حسن .... ده ولا ابو لهب .... اثبتي يا بت ليدبحك )
بالفعل تم زواجهم علانيه وامام كل المجاهدين
في بيت ابو مساعد
ابو مساعد : هنا انتى مرتي وزوجتي ... انا اسمي وليد عابد من مصر ام الدنيا
ولاء : انا ولاء اخت حسن من مصر
وليد : ايه رأيك تفكك من اللى لابساه ده .... انا ميغركيش شكلي ... صحيح انا هنا الامير بس انتى مرتي دلوقتي ... يلا عاوزك تدلعيني عالاخر
ولاء اتطمنت شويه وبدأت ترتاح وبتخلع اللبس اللى لابساه وبتتعرى لجوزها
وليد كمان بيتعرى وشافت عضلاته
ولاء : يا لهوي على جمال امك .... كل ده لي انا
وليد : يلا دلعيني ... مراتاتى التانيين بيقرفوا مني
ولاء : ما عاش اللى يقرف منك يا سيد الرجاله وبتنزل عالارض بتاخد زوبره في بؤها ... اععع روح اغسله ... انت ايه مفيش خالص
وليد : بس كده ... هدخل اغسله بالشامبو واجيلك
ولاء : يا لهوي على سنتك السوده يا ولاء ... حسن طلع ارهابي ... احا
وليد : انا غسلته خلاص يلا دلعيني يا عسل انتى
ولاء بدأت تلحسله زوبره بالطول من تحت لفوق والعكس وبتدأت تمصله زوبره بحرفنه
وليد : اااااه من زمان وحشني الاحساس ده .... ( البت عبير هي اللى كانت بتمتعني صح لما كانوا اهلنا بيناموا وتجيلي ... ححححح بؤك حلو اوي .... انا اللى فتحتك يا عبير بس اتغاظت لما شوفتك مع سيكا وانتى نايماله .... زوبري كان بيتخنق في كسك حححح )
ولاء : انا هجت اوي ... يلا طفيلي نار كسي يا وليد
وليد بيبوسها اوي بس دقنه مضايقاها
ولاء : خف دقنك دي شويه ... انتوا هنا مبتحلقوش خالص
وليد : من بكره هيكون في حلاق وبيبوسها اوي وهو بيحسس على بزازها وبيقفشهم جامد
ولاء : ااااه بالراحه
وليد : راحة ايه انا محروم من الدلع وانتى الدلع كله وبيحط زوبره عند كسها
ولاء : واضح انك محروم اوي ... انزل الحسلي الاول انا عاوزه اتمتع زيك
وليد قرب من كسها بيشمه : ممممم ريحته مسك وبيعضه
ولاء : ايييي ... بلسانك مش سنانك
وليد بيلحس : طعمه حلو
ولاء : يلا خليني انزل عسل من كسي
وليد بيلحسلها زي الكلب اللى بيشرب واهاتها طلعت منها وبعد دقيقه نزلت وده كان اعلان لوليد يدخل زوبره وحطه على فتحة كسها ودخل
ولاء صرخت جامد : ااااااااا طلعه طلعه ااااااااااااا الحئووووووونيييييي ااااااااااا اييييييي كسي كسي كسي اييييي اااا ااااا اااا كبير يخرب بيتك انت بتعلفه ايه ااااااا
وليد : كسك نااااااار اويييي بيلسعني اوي من جوه
ولاء : خخخخخخخخخخخخخخ انا اتفلئت نصين يبن الكلب
وليد بيرزع ومش همه وبيفتكر اخته عبير اللى كانت بتكتم صرختها في بؤه وبينزل كتير اوي
ولاء : ححححح لبنك بيغلي ... للدرجاتي محروم
وليد وهو بينهج : اوي ... مفيش احلى من الكس المصري
ولاء : وليد ... ممكن طلب
وليد : امر مولاتى
ولاء : طلق مراتاتك وخليني لوحدي وهمتعك
وليد : طلاق ايه ... ان هطير روسهم من بكره .. سنين وانا محروم معاهم لكن كسك وطريقتك متعوني اوي وبيحرك زوبره جواها تاني
ولاء : زوبرك حلو اوي وبتشد راسه عليها بتبوسه وبتقفل رجليها عليه وبتصرخ في بؤه
وليد مستمتع اوي علشان بتعمل زي عبير وقضوا الليل كله في نيك
...........
في عيد الحب
احمد راح لعلاء في الفيلا
ساره شافته وهو معاه بوكيه ورد وصنية شيكولاته ووسطها علبة حمرا
ساره : لسه فاكر اني مرات وان ليك ولاد
علاء : ما كفايه بئا يا ساره ... الراجل عمل كل حاجه طلبناها منه
نهله : اتلمي يا بت وارجعي لجوزك ... مش ده اللى وحشني يا ماما ومش قادره على بعده يا ماما
علاء : على يدي الكلام ده حصل و**** ومن غير حلفان بالحرف
احمد : انتى كمان وحشتيني ومش هعمل حاجه تزعلك تاني
ساره : طب العلبة دي فيها ايه
احمد : افتحيها وانتى تعرفي
ساره فتحت العلبه وكان فيها مفتاحين وخاتم دهب براس الماظ ده علشاني
احمد : ايوه يا حبيبتي ده مفتاح العربيه ودي رخصتها وده مفتاح الفيلا وده عقدها باسمك وده خاتم حبنا ... بحبك
ساره حضنته اوي : وانا كمان بحبك اوي يا حبيبي وبتبوسه جامد
نهله : ادي اللى عامله مقموصه ... سكتك يا هبله
ساندي : مبروك يا ساره الفيلا اللى جنبي كده نشيل السور اللى ما بيننا ونعمل حمام سباحه كبير
ساره : اكيد ونرجع نعيش سوا في بيت واحد
احمد : لااااا ... انا حرمت مفيش الكلام ده
علاء : بالمناسبه دي انا عازمكم كلكم عالاوبرا ... فيها حفله ملهاش حل
صابرين : وانا اللى كنت فاكراك هتعزمنا على سينما .... فاكر يا حبيبي
سمر : لا انا ابغي اشوف اوبرا زي ما علاء بيقول ... انت حبيبي ممممواه
صابرين : لا هنروح سينما
سمر : لا كلمة علاء زوجي فوق الكل
احمد : بااااااس ...لا سينما ولا اوبرا احنا هنروح باخره نتعشى ونرقص
ساره : ياااااه من زمان وانا نفسي في خروجه زي دي
ساندي : ايه ... رأيك ... يا .. عومااار
عمر : انا عن نفسي هاخدك انتى والولاد وهفسحك بطيارتي الخاصه وافرجك عالبلد من فوق
ساندي : بجد ... انا هروح اجهز انا والعيال
عمر : مفيش داعي احنا كده كويس
مروان : عيني علي انا ... مفيش حد اخرج معاه
عمر : طب ما تيجي معانا
ساندي : بس بادبك مفهوم
مروان : انتى مبتنسيش خالص ... يا ساااتر
عمر : اطمنى لو فكر بس يعمل حاجه هحتفه من فوق
كمال : ياااااه انا من زمان معشتش الجو الاسري ده ... كل سنه وانتى طيبه يا حبيبتي ... دي هديه بسيطه
نهله بكسوف : مش كبرنا عالحاجات دي
كمال : فشررر ...
نهله : بس ايه كل ده
ساره : اكيد اسوره
ساندي : او كوليه
نهله بتفتح : كوز دره
.........
رهف : محمود انت صاحي
محمود : ايوه تعالي يا حبيبتي
رهف : هي خالتى عملت معانا كده ليه
محمود بيضمها في حضنه : معلش يا رهف ... هي خالتك كده متحبش حد احسن منها ... عاوزه تذل الكل
رهف : بس انا زي بنتها ... ازاي تعمل في كده ... ازاي تضيعلي شرفي
محمود : ولا ضاع ولا حاجه ... انا هرجعك بنت تاني ... وهشوف اختك بالمره لتكون عملتلها حاجه
رهف : بجد يا خالو ... بتحضنه جامد ... انا بحبك اوي يا خالو
محمود : حيس كده تعالي نخرج
رهف : لا خروج ايه انا عندي امتحان بكره ... انا هوري خالتي ازاي تسرقنى ... انا هذاكر وادخل حقوق وهحبسك يا ميمي
محمود : تحبسيها ... قالها باستهجان ... انتى فكرك لما تدخلي حقوق بدل طب هتحبسيها .... احنا غلابه اوي يا رهف
رهف بتبوسه في خده : انا هثبتلك انى اقدر
محمود : بيبوسها في خدها ... طب يلا روحي كملي مذاكره
خرجت رهف ودخلت مها : **** يخليك لي يا حبيبي ... اما وريتك يا مياده مبئاش مها
محمود : كنتى فين
مها : كنت بدور على دكتور يرجعلي بناتي ولا هقعد اتفرج عليهم بعد اللى عملته اختك وايدي على خدي
محمود : متقوليش اختي ... انا خلاص متبري منها ومش عاوز اسمع اسمها تاني
مها : انا هنتقم لبناتى مش هسكتلها
محمود : سيبيهالي ليها يوم
مها : هتعمل ايه
رضوى : ماما انا حامل
محمود اتنفض وقام من مكانه
مها : يا مصيبتي
محمود ماسك قلمه عصره في ايده كسره
الجزء العاشر والأخير
رضوى : ماما انا حامل
محمود اتنفض وقام من مكانه
مها : يا مصيبتي
محمود ماسك قلمه عصره في ايده كسره : مش هسيبك يا مياده
مها : انت رايح فين
محمود : لازم اشرب من دمها
مها : ارجوك يا محمود مش ناقصه فضايح ..( مسكت فيه جامد )
محمود اتثبت في نكانه ( ورحمة امي مانا عاتئك )
........
تاني يوم محمود راح الجامعه وشاف ساندي وساره من بعيد وشافهم بيركبوا عربيه فخمه وكان مقهور لضياع حبيبته منه وذكرياته معاها ومش ناسي مصيبته وماشي سرحان
صوت فرمله جامد
مالك : في ايه يا بتاع انت ... ما تغور تنتحر بعيد عني
حرام عليك ولا اكمنه غلبان
مالك : انتوا هتتكاتروا علي ولا ايه ... لاااا هو اللى ماشي سرحان
محمود بيبص على مالك وبيشبه عليه : خلاص يا جماعه انا كويس محصليش حاجه ... كتر خيركم
مالك : هو انت ... طب عاوز تموت انا ذنب امي ايه
محمود بيطبطب على صدره وبيكمل مشي بانكسار
مالك : **** **** **** ... انت زعلت ... طب حقك علي ... شكلك في مشكله
محمود : خلاص يا استاذ مش حكايه هي
مالك : طب اركب اوصلك ... مش انت دكتور محمود
محمود بيبصله : افتكرتك انت اللى كنت عاوز تحبسني من كام سنه
مالك : ايوه انا ... انت لسه فاكر ... اركب يا راجل انت شكلك يقطع القلب
محمود : لا خلاص انا مشواري قريب مش مستاهله
مالك بيلح عليه يركب : ايا كان انت كنت هتموت ... اركب بس هوصلك .. ولا اقولك تعالى انا عازمك
محمود : متشك انا هتمشاها
مالك : تتمشى ايه بس اركب
محمود بعد محايله كتير واصرار من مالك ركب معاه وراحوا كافتيريا وكان ساكت طول الوقت لدرج ان دموعه نزلت
مالك : ٢ لمون سائع لو سمحت ... احكيلي بئا يابو حنفي
محمود : انت عاوز مني ايه
مالك : عاوزك تهدا خالص ... اهو اللمون جه ... ايه انتوا مجهزينه
هنا كل حاجه بسرعه يا باشا
مالك : اشرب بس وروأ
محمود شرب وبرضوا سرحان
مالك : شكلك مهموم اوي .... احكيلي بس مالك زعلان من ايه
محمود : زعلان من ايه ... قول ايه مش مزعلني .... انا واحد اغبى منه مفيش .... حبيبتي وضيعتها ... اخواتى مش قادر احميهم ... غير ان الكل غدر بي حتى اللى مني ... انت مالك اصلا بالكلام ده
مالك : يا سيدي اعتبرني صديق ليك ... مش في مثل بيقول ما محبه الا من بعد عداوه ... انا عارف اني ضايقتك قبل كده ... انسى بئا وخلينا نفتح صفحه جديده
مروان : هاي ملوكا .... أهلا ازيك يا دكتور
محمود قام متعصب مسك فيه من القميص : انت السبب ... عاوز مني ايه .... انتوا عاوزين مني ايه .... سيبوني في حالي
مالك بيحجز : اهدا يا عم واقعد كده ... مروان ده صاحبي زيك بالظبط
محمود : انا مش زيه ولا انت صاحبي
مروان : ايه يا عم انا مالي .... كل ده علشان سابتك واتجوزت اخويا .... لعلمك بئا اتجوزت اخويا مش انا
محمود بيحاول يمشي بس مالك بيمسك فيه : يا عم اهدا كده بس ... اقولك .... متر ... ده الحساب وخلي الباقي علشان .... يلا بينا هنروح شقتي
محمود : مش رايح في زفت
مروان : طب جرب بس ... ايه رأيك تعالى وهندلعك عالاخر وهنعوضك وهننسيك ساندي هانم
مالك : اما انا جايب حتة فيلم دي في دي ملهوش حل ... يلا هنتفرج عليه
محمود : لا اعذرونى انا ... معلش كان بودي اجي معاكم
مروان بيقاطعه : لا هتيجي ... انت شكلك واخد على خاطرك مننا واحنا هنصالحك ... كمان الوكر بتاعنا هيعجبك اوي... يلا يا حوده خلينا نبئى اصحاب بدل مانت معادينا كده
وبالفعل محمود ركب وراح معاهم
.......
عند مدرسة رهف اثناء خروجها
بيب بيب بيب بييييييب
وائل : ما توسعي يا قمر عاوز اعدي
رهف : في ايه بيب بيب بيب .... ايه .... اكمن معاك عربيه خلاص
وائل بينزل من العربيه ورهف بتنبهر بيه
وائل : انا بجد اسف ... بس فعلا ورايا مشوار مهم لازم الحقه
رهف : لا على ايه ... انا اللى اسفه اوي .... بس انت كان ممكن تستنى ثوانى اعدي
وائل : طب لو في طريقي اوصلك
رهف : بجد ....قصدي ... لا انا بيتي في اخر الشارع
وائل : طب كويس ... تعالي اوصلك ... وعالاقل نتعرف
ركبوا مع بعض
وائل : انا وائل خيري مهندس وبشتغل في شركة الاصدقاء
رهف : وانا رهف مؤمن طالبه في ثانوي
وائل : علمي ولا ادبي
رهف : علمي رياضه وعاوزه اطلع مهندسه كمان
وائل : بجد .... بس على كده شاطره ولا
رهف : يعني ... نص نص
وائل : بس هندسه عاوزه مذاكره كتير .... انا ممكن اجيلك بعد الشغل واذاكرلك
رهف بكسوف : اسفه بس ماما مش هترضى .... البيت اهو ... انا هنزل هنا
وائل : خساره ... ده الكارت بتاعي ... اي حاجه كلميني
رهف : خدت منه الكارت وبتبصله وهي مبتسمه وخدودها حمرا مخلياها زي الاجانب
وائل : هستنى منك تليفون .... رنيلي وانا هكلمك انا خطى فاتوره
رهف : اكيد .... يلا باي ....ونزلت
وائل : رهف
رهف : يلا ماما ممكن تشوفني
وائل : ماما ايه ... شنطتك
رهف : متشكره اوي ... خدت شنطتها ودخلت العماره وبتبص عليه من ورا الباب
وائل : مزه حلوه اوي .... بيمشي
..........
في مبنى الخابرات
سالم : اللى عملته منظمة حماس شئ خطير جدا
زكريا : بس حسن نفذ المطلوب منه زي ما قولناله والمفروض ندعمه لكسب الثقه
حازم : انا متواصل مع حسن وقال انه كان لازم يعمل كده وكمان اللى عمله فادنا كتير عالاقل الحدود اتشال من عليها اللى ميتسموش
سالم : ايوه بس متنسوش انها ميلشيا ايرانيه ومسلحه .... يعني ممكن لا وصلوا لقوه معينه مش بعيد يغدروا بينا .... انا عاوزك تتواصل مع حسن وتطلب منه السيطره على المجموعه اللى معاه وميقربوش من مصر خالص
زكريا : انا ممكن اتواصل مع علاء واخلي في بينهم تعاون وشغل ومصالح مشتركه
سالم : اعتقد ان حسن هيلجأ للحزب الديني في توفير السلاح
حازم : او يمكن الحزب الديني هو اللى يلجأ لحسن ويدرب العناصر الشابه في الحزب وبكده هنكون قدام حرس ثوري
سالم : وده اللى يتخاف منه .... الحزب الديني لو اتوغل في البلد وقدر يستخدم الشباب ويدربهم عالعنف ... مش بعيد ندخل في موجه جديده من الارهاب
زكريا : علشان كده لازم من وجود علاء في الصوره .... علاء بذكائه هيعرف يسيطر على حسن ومش بعيد يقدر يستخدمه في تنفيذ عمليات لينا في العمق الاسرائيلي
سالم : الولد علاء ده خساره انه مدخلش شرطه .... ايه اخبار احمد صاحبه
زكريا : رفض بشده .... قال انه عاجباه حياته كده وان مراته وولاده عنده اهم من اي حاجه تانيه ... اعتقد ان ملفه كده اتقفل
سالم : خلاص اتحلت ... علاء يدخل دورات امنيه في الاكاديميه وندربه كويس على اساليبنا ونستخدمه منها هينفذ اللى عاوزينه بسهوله ومنها هيكون درع ضد اي خطر من صاحبه
حازم : بس حسن بتاعنا
سالم : حسن عميل مزدوج ... كمان متنساش انه مش متدرب كويس وبتاع مصلحته
زكريا : عندك حق في دي يا فندم ... حسن من الاول وهو بيجري ورا الفلوس
سالم : اتواصل معاه يا حازم وخليه تحت المجهر .... اللى زي ده لازم ميغبش لحظه عن عينينا
.........
ساندي : يا لهوي عليكي يا ماما .... ماله كمال بيه بس ... ما الراجل مش مخليكي عاوزه حاجه
نهله : ايوه بس مبئاش زي الاول
ساره : يا لهوي عليكي يا وليه ... كسك لما ياكلك بتتبطري عالنعمه ... طب ما ياخد فياجره ولا حاجه تنشطه
ساندي : تحبي اخلي عمر يتكلم معاه
نهله : لأ ... **** يرحم ابوكم كان راجل لأخر نفس
ساره : بأمارة زياد وبكر
نهله : زياد كان غلطه وبدفع تمنها لكن بكر كان غصب عني
ساندي : انتى كمان وصلتي لبكر جوز عمتي
ساره : امك بتترحم على ابوكي وهي كانت مدوراها من وراه
نهله : انا الحق علي اني حكيتلك
ساره : متزعليش يا نونا يا حبيبتي ادي راسك اهي مممممواه ... انا بس شايفاكي كل ما ياخدك الشوق تتهوري وتعملي مصيبه .... خلي بالك بنتك مرات ابنه يعني لو اتقفشتي المرادي فيها فضيحه للكل ومش بعيد بنتك تطلق وياخدوا ابنها منها وساعتها لا علاء ولا اي حد هيقدر عليهم
ساندي : اعقلي يا ماما وحافظي على جوزك وبلاش فضايح .... اقولك ... استني .... بتكتب في ورقه .... الدوا ده هيخليه ٥٠ حصان .... احسن من الفياجره ... حطيله كيس في القهوه او العصير وشوفي الفرق
نهله : وده مضمون
ساندي : جربناه على فار جاب عشيره من اول مره
نهله : خلاص اجربه .... عالاقل اتبسط معاه شويه قبل ما يودع
........
عزام : يا راجل يا عجوز
كمال : ده بدل ما تساعدني
عزام : امسك دي ... دي تحطهالها في اي مشروب ... هتاخدها وتنام وساعدها انزل براحتك مع الخدامه طول الليل
كمال : بجد يا عزام ....انا مش عارف جمايلك مغرقاني
عزام : عيب عليك احنا اصحاب من زمان .... متنساش الخميس الجاي فرح ابني جلال
كمال : اكيد انا والعيله كلها هنكون موجودين
........
في شقة مروان اللى مأجرينها
مروان : هو ده يا سيدي الوكر بتاعنا
محمود : كويس اهو قريب من البيت
مالك : الواد سمير ده مش هيبطل الا لما يجيبلنا مصيبه
مروان : عمل ايه الخول ده
مالك : شايف جايب ايه الخول ... حشيش وبيره
مروان : حلو ... هات خلينا نصهلل
محمود : انتوا هتعملوا ايه
مروان : معلش يا موكا ... في ازازة ويسكي في العربيه هاتها
مالك : ازازه واحده بس
مروان : ايوه يا كس امك واحده بس
مالك : تحب اتصل على نودي تجيبلنا حد يطري القعده
مروان : خليها تجيبلنا ميمي ... انا بحب صريخها بيهيجني
مالك : ايوه بئا
محمود : انتوا هتعملوا ايه
مروان : يا عم فك بئا .... بص انا هخليك برنس .... البنات او الستات يا محمود نوعين ... نوع يدخل حياتك يخليها جنه والنوع ده غالبا بيكون عشيقتك .... ونوع يدخل حياتك يخليها جهنم والنوع ده في كل البيوت .... اوعى تفتكر ان البنت تستاهل تفكيرنا ... لالالالالا ... احنا نفكر في جسمهم اه لكن نتجوزهم لأ ... نتدلع ونخرج معاهم اه ... لكن يحكمونا لأ .... عندك مثلا ابويا راح اتجوز واحده بلدي اوي وحلوه اوي اوي اوي وبناتها يحلوا من عالمشنئه .... فكرك مرتاح معاها ... ابسلوتلي ... ده كبر فجأه وشعره شاب وبئيت اسمع زعيئه بدل ضحكته ... فكك بئا
مالك : احلى كرتونة ويسكي
مروان : قولتلك ازازه يا خول مش الكرتونه كلها
مالك : يا عم خلينا ننبسط .... امسك يا حوده
محمود : بس انا مبشربش
مروان : لاااا كده هزعل منك .... لازم تشرب .... ده نخب صداقتنا .... امسك انت عارف الازازه دي بكام
محمود بياخد منه الازازه وبيشرب وبيكح جامد
مروان ومالك بيضحكوا عليه وبيرجع يشرب تاني
بعد حوالي ساعه الباب خبط ومالك راح فتح ودخلت مياده
مياده : مالك يا موكا ... اول ما شافت محمود اتخضت .... لا انا ماشيه
مروان : لا تمشي فين هئ ... تعالى اعرفك ... محمود صاحبي
محمود مبصش يشوف مين : اهلا اهلا هئ ... واضح عليه السكر اوي
مالك بيشغل مزيكا ومياده بتطمن وبترقص
محمود بيبص شافها ( حلو اوي يا شرموطه جيتيلي برجلك وبيروح بيرقص معاها )
مروان : يلا يا موكا جهز الدخله
مالك : الاستوديو جاهز والتصوير شغال
مروان : انا عاوزك تفشخله طيظه وانا هفشخ كس اخته ونبدل وبعد كده نصور مشهد دخلتهم على بعض اهم حاجه دلوقتي كتر الحشيش وجهز المهيج
محمود ومياده بيرقصوا وهما بيبوسوا بعض وبياخدها من وسطها على اوضة النوم وكان سكران عالاخر
مروان حط مهيج لمياده في الويسكي وبيقدمهولها : على فين لسه بدري وبيديها مع الكاس سيجارة حشيش
مياده بتشرب الويسكي وبتطلب تاني ومالك جهزلها التاني بالمهيج وبيغمز لمروان
مروان : امسكي التاني زي الاولاني
مياده بتكمل رقص ومحمود عالارض بيسأف وهو بيشد نفس من الحشيش
بعد شويه كان محمود ومياده سكروا واتسطلوا عالاخر وهي حاسه بنار في كسها
مالك خد محمود دخل بيه الاوضه وشغل الكاميره ونيمه على وشه وخلعه البنطلون باللباس وخلع ملط
اما مروان فكان هو ومياده ملط في الصاله وبيبوسوا وبيقفشوا في بعض
مالك جهز خرم طيظ محمود وحط راس زوبره المبلول على خرمه وبيدوس بيدخل بيه بصعوبه لكن من غير مقاومه
محمود : اييي
مالك بيصور وزوبره في طيظ محمود وبينيك فيه جامد ومحمود بيتهز قصاده عالسرير وحاطط راسه على ايده ونايم مش داري بحاجه خاااالص
مروان داخل وهو بيطبل على طبق نغمة الزفه ومياده مأنكشاه وبتنام جنب اخوها على ضهرها وهي مش دريانه باللى حواليها وبتفتح رجليها لمروان اللى خلع ملط ونزل بيلحسلها ومالك هاج اوي على منظر بزازها وبيقفش فيهم وزوبره شغال في طيظ محمود
مروان وقف على رجليه ومسك زوبره وتف في كس مياده ودخل زوبره
مياده : احااااا ... كسي ناااااار .... ممممممم ... اااااااه .... ايييي .... كسييي ... اااااه زوبرك حلو اوي .... خخخخخ ماتنيك يا خول
مالك نطر لبنه في طيظ محمود : انا خلصت مع عروستي ...
مروان بيبص شاف لبن مالك نازل من طيظ محمود ابيض وسميك وبيشاورله بابتسامه
مالك نيم محمود عالارض وشال مياده مع مروان وحطوها عالسرير
مروان نام على ضهره ومياده مسكت زوبره بتمصه
مياده : زوبرك صغير اوي بس تخين وحلو وبتمص وهي مفلئسه
مالك طلع على طيظها بيشحط زوبره جواها ودخل بسهوله وبينيك فيها جامد
مياده بتمص واهاتها نااار على زوبر مروان
محمود بيفتح عينه وهو سكران وطلع عالسرير معاهم ومسك مالك من وسطه ودخل زوبره في طيظه
مالك : ااااااحححح زوبرك حلو اوي يا خول
محمود حاسس بهيجان كبير وبيشد مالك ونيمه على وشه وبينيك فيه
مياده طلعت على زوبر مروان ومش مكيفها خالص
محمود بينيك جامد في طيظ مالك وجاب لبنه وطلع زوبره وشد اخته من شعرها مصيلي يا لبوه قالها بكل غل
مياده بتحط زوبر محمود في بؤها وبتمص بكل خبرة سنين الشرمطه لغاية ما هاج اوي وقلبها على ضهرها وبينيك جامد
مروان ومالك نزلوا وقفوا وهما بيتفرجوا
مالك : طلع زوبره كبير وناشف الخول
مروان : بجد متعك
مالك : عالأااااخر
مروان : طب صور وبعد ما تخلص جزهولي ... اشمعنى انت يا خول
مالك : وانا هنيك كسها ... نفسي اجرب كس
مروان : صور بس وبعد كده قصادنا للصبح
.......
رهف بعد ما خلصت مذاكره افتكرت وائل وسرحت فيه
مها : انتى كويسه يا حبيبتي
رهف : ايوه يا ماما ... تعالى يا حبيبتي
مها : خالك محمود مجاش والساعه بئت ١٠
رهف : ها
مها : انا عارفه ان اللى حصل كان غدر من خالتك
رهف : متقوليش خالتي ... ميمي دي انا هوريها مقامها بس الصبر خالي يعملي العمليه وافوقلها .... رضوى عامله ايه
مها : روحنا المستشفى الصبح ونزلت اللى في بطنها وجينا قبل ما تدخل ونايمه جوه ... المهم عندي ان الدكتور طلع جدع وطاهرها
رهف : كويس انها جات على اد كده ...... ماما ممكن سؤال
مها : اسألي يا حبيبتي
رهف : هي اختك بتعمل معانا كده ليه
مها : مياده طول عمرها انانيه وحاسه انها اقل مننا ... بتعمل كده علشان منبئاش احسن منها
رهف : هو ممكن حد يتقدملي
مها : اكيد وهنوافق بس نعمل العمليه الاول وبعدين لو اتقدملك حد انا موافقه
رهف : ( يا ريت يا وائل تيجي تتقدملي .... انا حبيتك اوي ... الكارت )
مها : اعملك حاجه تاكليها
رهف : لا يا ماما انا تعبانه اوي وهنام
.........
كمال رجع بالليل وكان متلهف اوي انه ينفذ اللى مخططله
نهله : ايه اللى اخرك كده يا حبيبي ... انا استنيتكم كتير ومحدش فيكم موبايله متاح
كمال ( حلو ... يعنى مروان بره ) معلش كنت في اجتماع الحزب غير جلسة المجلس ... عبده ...
عبده : امرك يا سعادة الباشا
كمال : خلي هدى تجهزلنا العشا ... وبعده تعملنا عصير
عبده : امرك يا باشا
نهله : العصير انا هعملهولك بايدي
كمال : تسلم ايدك
نهله بتحضنه من وسطه وحست بهيجانه : اخيرا العريس صحي
كمال : العريس على اخره ... بس عروسته تجهز بس
نهله : بعد العشا العروسه هتجهز لعريسها
بعد العشا
كمال : خلاص روح انت يا عبده وقول لهدى تجهز لحفلة بكره
عبده : امر سعادتك
نهله دخلت عملت العصير وحطت كيس الدوا في كباية كمال وعملتلها كبايه معاه
كمال غفلها وحطلها المنوم بعد ما فرك القرص ودوبه بصباعه
بعد ربع ساعه كانت نهله في سريرها بتشخر وكمال نزل لهدى وهو لابس الروب بس وكانت في المطبخ بتغسل المواعين فدخل حضنها من بزازها
هدى : وحشتني اوي يا باشا
كمال : طب يلا خلصي بسرعه علشان على اخري
هدى لفتله وباسته في شفايفه : تعالى ورايا
دخلوا اوضتها اللى بتنام فيها وخلعت ملط
كمال نزل الروب
هدى : هو عامل النهارده كده ليه
كمال : مش عارف بس مشتاقلك اوي
هدي : والهانم نامت ولا لسه
كمال : حطتلها منوم في العصير وفي سابع نومه دلوقتي
هدى نزلت على ركبها بتلحسله زوبره زي الايس كريم وكمال هايج عالاخر
هدى : اجمد من زوبر ابنك الخول
كمال : انا مش عاوزك تنسيه اااخخخ مصك حلو اوي يا لبوه
هدى بتشفط الراس وبتنزل ببؤها على باقي زوبره بتبلعه كله وهي بتدلكهوله بلسانه وتخرجه مع صوت طرئعه وبتدلكه بايدها
كمال بيفرك برجله من الهيجان
هدى : مراتك دي شرموطه على فكره .... بئا تسيب الزوبر ده وتنام
كمال : انا اللى نيمتها بقولك
هدى : نام يلا على ضهرك يا عرص ... اتحايلت عليك تتجوزنى ورايح تتجوز واحده من حواري وسط البلد
كمال : معلش انتى عارفه بحب البلدي
هدى : بئا بعد كل اللى بعملهولك مش عاوز تكبرني
كمال : يا حبيبتي انتى عارفه ان المجتمع مبيرحمش هيقولوا اتجوز خدامه وساعتها هيطردونى من الحزب
هدى : تقوم متجوزها هي وتنيكني انا ... راجل عرص ... على فكره انا شوفت مراتك بتريح نفسها كتير .... تحب اريحها وتدخل علينا وتنيكني معاها
كمال : يا بنت اللذين ... فكره حلوه ... ابئي فكريني ننفذها
هدى طلعت مسكت زوبره ونزل بكسها عليه : اااااه ... زوبرك ناشف اوي النهارده .... انت اكيد اخدت حاجه اااااي ... كسي يا كيمو اييييي كسيييييي زوبرك يا كيمووو ااااااه نيكني اوي بزوبرك
كمال ماسكها من وسطها وبيطلعها وينزلها على زوبره
هدى بتميل عليه وبتبوسه اوي وهي عاصره بزازها في صدره وبتتأوه بكل هيجانها في بؤه واترعشت جامد
هدى بتنام على صدره وكمال بيدق كسها جامد وهي بتنزل عسلها على عانته بغزاره
View: https://vocaroo.com/1ckbyDxfvpfI
كمال : ايوه كده انا بقالي كتير معملتش كده .... اااااخخخخ
هدى : هاتهم هاتهم يلا انا كسي عاوزهم كمان كمان كمان كمااااا ااااااااااه
مع احساس سخونة اللبن هدى نزلت تانى ونامت المرادي بجد
كمال : انتى نمتي ... طب والحل انا لسه عاوز انيك تاني ... انا هطلع انيكك يا لبوه وامري ***
كمال غطى هدى وطلع لنهله وكانت لابسه قميص نوم بكلوت فتله فطلع قطعلها هدومها ورشأ زوبره في كسها وبينيك جامد وهي جسمها كله بيتهز تحت منه وبينيك جامد
نهله بدأت تحس وبتفتح عينيها وشافت كمال جامد معاها اوي فبتحضنه وبتلف رجليها حواليه وده خلى كسها اترفع لفوق ودخول زوبر كمال اسهل
كمال هايج عالاخر وبيرزع ونهله مستمتعه اوي
نهله ( اما انتى يا بت يا ساندي عليكي مخ ... ايوه كده استفاد منك ومن علمك .... اما العلام حلو اوي يا جدعان ) اااااه اااااه ااااايييي كمااااان اااه اااه اااه
View: https://vocaroo.com/1oj8AsNfOxVL
وبعد نص ساعه كمال جاب في كسها وملاه من لبنه
نهله مبسوطه اوي وبتاخد من اللبن بتدوئه
كمال : يلا انا عاوز انيكك من ورا
نهله فرحت اوي وقلبت نفسها زي الدبه وصدرتله طيظها
كمال من غير ما يتردد خد زوبره حطه في خرمها اللى دخل بمنتهى السهوله وبينيك جامد فيها وهي خلاص هتموت تحته وربع ساعه كانت بتنزل من كسها شلالات من عصير المتعه وعصرت زوبره بفتحتها لكن مش قادره تسيطر عليه وبيدقها جامد وده خلى صوتها يعلى اوي وبتطلب اكتر وبعد نص ساعه كمان كان كمال بيخرج وبره من النفق وبيطلب ينيك كسها
نهله فرحت اوي وهي بتوعد ساندي في سرها بهديه حلوه
وبالفعل فضل كمال ينيك في كل خرم في نهله وناموا بين الفجر والصبح عريانين ملط على سريرهم اللى شاهد عالمعركه
.......
مروان روح سكران قبل الفجر وسمع صرخات نهله من النيك وهاج اوي ونزل بيتسحب لاوضة هدى اللى صحيت على صوت قفل الباب وكانت نايمه ملط زي ما كمال سابها
مروان شاف بزازها هاج اوي اكتر ما هو هايج وهجم عليها بينيك فيها بس زوبره من التعب نام معاه
هدى : نمتى يا بيضه ... انا اللى هنيكك يا خول يبن المتناكه وجريت على المطبخ وهي عريانه وجابت المقوار ودخلته في طيظ مروان اللى شفطته بس هي لحقته ليموته وبئت بتدخل اليد البلاستيك بس لكن مروان كان نام ومحسش بحاجه ... بعد شويه هدى دخلت استحمت ولبست هدومها ورجعت تجهز للحفله
عبده دخل الفيلا الساعه ٨ بالظبط
عبده : ايه الاخبار
هدى : الخول في اوضتي نايم
عبده : عمل معاكي ايه
هدى : نام ... معملش حاجه ... بس شكله كان سكران طينه
عبده : طب اما اروح اصبح على طيظه قبل ما يفوق
هدى : خد راحتك ... البيه الكبير والهانم لسه نايمين من ساعه
عبده : ليه هو كان في سهره
هدى : هو مع مراته في سريرهم
عبده ( حلو يعني الهانم اكيد من غير لباس ) طب انا شوية وراجع
هدى : خد راحتك انا ورايا شغل كتير هنا
عبده دخل اوضة هدى وطلع على طيظ مروان تف عالخرم وحط زوبره اللى دخل لأخره وبينيك فيه جامد لغاية ما نزل لبنه وبعد شويه طلع اوضة كمال بس معرفش يدخل علشان الباب مقفول بالمفتاح من جوه
..........
احمد راح لعلاء الفيلا الصبح
احمد : انا جاي اخد مراتي ... خلاص الفيلا جاهزه
علاء : اطلعلها فوق ... هي نايمه مع ولادك
احمد طلع ودخل الاوضه وكانت ساره نايمه وولاده في حضنها فنزل على شفايفها بيبوسها جامد
ساره حضنت راسه وبتتجاوب معاه : احلى صبح ده ولا ايه ... وحشتني
احمد : يلا لمي حاجتك وانا تحت مع اخوكي ... هنروح فيلتنا خلاص
ساره قامت بلهوجه : بجد يا حبيبي ... خلاص خلصتها
احمد : صحي الولاد ولبسيهم يلا
ساره : ماشي صحيهم على ما استحمى واجي البسهم
ساره دخلت حمام اوضتها واحمد بص عالولاد وخلع ودخل وراها بيبوسها وبيحضنها تحت الدش وعمل واحد كمان
ساره واحمد خرجوا لبسوا ولبسوا ولادهم ونزلوا
صابرين : اي ده انتي ماشيه خلاص
سمر بتتمطع وهي خارجه من اوضتها : ممممم ... ايش حاصل ... راح تغادروا خلاص
علاء : ايه يا عم انت بتصحي فيل ... ومال شعرك مبلول كده
ساره : اصلنا استحمينا
علاء بيحضن ساره : لو عمل حاجه تاني تعالي وانا هنفخهولك
احمد : ماشي يا عم العجلاتي
صابرين وسمر بيسلموا عليهم ووصلوهم لفيلتهم وصابرين داخله بالزغاريط
سمر : يجعلها قدم الخير والسعد عليكم
صابرين : مش معنى انك رجعتي لجوزك تنسينا
ساره : وانا مقدرش
بعد ساعه علاء خد مراتاته ورجعوا فيلتهم اللى هي بعد ٣ فيلات من فيلا ساره
احمد : يلا جهزيلي الفطار علشان انا على اخري ومتأخر عالشغل
ساره : شغل ايه يا روح امك ... حبيبي هيقعد معايا طول اليوم علشان وحشتني ( قالتها وعضت شفايفها )
احمد هاج اوي وشالها وطلع بيها جري على فوق وخلعوا كل هدومهم
.........
العصر في فيلا عمر
نهله دخلت بسرعه بتحضن بنتها اوي وبتشكرها عالدوا السحري اللى وصفتهولها
ساندي : اي خدمه يا نونا ... اهم حاجه اتبسطي
نهله : الا اتبسطت ... الراجل كان يخلص مره يبدأ في التانيه على طول لما فرمنى تحت منه .... من ايام ابوكي وانا متعملش في اللى اتعمل ده
ساندي : اهم حاجه اديله كل اسبوع كيس مش اكتر والا قلبه هيقف
نهله : كويس انك قولتيلي ... مش اختك راحت فيلتها
ساندي : اه ما علاء قاللي وروحتلها باركتلها عالفيلا الجديده
نهله : علاء اخوكي ده مفيش زيه ... راجل بجد
ساندي : مكنتيش عارفه تتجوزي حد غير ابويا كان زمانى متجوزاه
نهله : شوفوا البت ... عاوزه تتجوزي اخوكي يا هبله
ساندي : هو انا انسى خوفه علي وحمايته لي ولا انه مكانش يستحمل زعلي
نهله : **** يخليكم لبعض
ساندي : مانتى التانيه متنكريش انك كنتى بتفكري تغتصبيه مش ده اللى كاتباه
نهله : ديك ام دي اجنده ... انا هولع فيها
ساندي : لسه بتفكري .... اتكلمي انا بنتك وحافظة اسرارك
نهله : قبل ليلة امبارح منكرش بس خلاص اتحلت مشكلتي خلاص .... امسكي دول شوية دهب من بتوعي ... تستاهليهم
ساندي : لا مش عاوزه دهب ... عمر جايبلي كتير ومش مخليني ناقصني حاجه
نهله : **** يسعدك يا بنتي ويخليلك جوزك ويرجعهولك سالم غانم باذن **** ... خليهم معاكي انا برضوا كمال مخليني مش محتاجه حاجه
عمر داخل شايل شنطته
ساره : عمر حبيبي وجريت عليه حضنته
عمر شالها على ايديه وبيبوسها وهو بيلف بيها ونزلها : ازيك يا نهله عامله ايه وبيحضنها وبيبوسها من خدها
نهله حست جسمها اترعش لما حست بزوبره واقف في كرشها : تعيش يا حبيبي ... اسيبكم انا واروح علشان كنت سايبه كمال نايم
ساندي : استني كلي معانا
نهله : متغداش من غير جوزي
بعد ما خرجت عمر شال ساندي وطلع بيها الاوضه وهو بيبوسها
ساندي بتخلع بفرحه وبترمي هدومها بعيد وعمر كان خلع ملط ونزل على شفايفها بياكلهم وشالها على دراعه وخلاها بيه وبين الحيطه ونزلها بكسها على زوبره
ساندي اتشعبطت فيه جامد وبيبوسوا بعض باشتياق وهيجان شديد
عمر بيلف بساندي وبيمشي بيها وزوبره في كسها ولساناتهم بيرقصوا مع بعض وبيقعد بيها عل كرسي في ركن الاوضه وهي بئت تحك جدران كسها في زوبره والهيجان باين اوي على ملامحها وبتتأوه جامد وعمر حاضنها بيبوس رقبتها وبيطلعها وينزلها على زوبره وهي زي الطفله في حضنه
ساندي : وااحشني يا عوماار .. زوبرك نتش قلبي ... المرادي عاوزه توأم ولد وبنت ااااه ااااه نيكني اوييييي وحشتني يابو زكي
عمر : انتى اللى وحشتيني مووووت يام زكي وقام بيها وراح عالسرير نيمها ونام عليها وهو بيبوسها وهو حاضنها وزوبره عارف طريق المتعه وبينيك فيها بكل حماس بيخرج اهاتها وصرخات المتعه من قلبها وبيخليها توصل للنشوه واترعشت كتير غرئت السرير بعسلها واللى يدخل الاوضه يشم ريحة النيك في كل مكان لغاية ما ثبت وسطه وجاب لبنه
ساندي حضنته اوي ونامت تحت حضن صدره وهو بعد شويه قام دخل الحمام بياخد شاور
عمر تحت الدش ( الست حماتى هيجتني اوي ... بطل بنت اللذين ... بنتها ساره حلوه برضوا ... جرى ايه يا عمر ... فوق متخسرش مراتك علشان شرموطه زي دي ) ساندي حضنته من وسطه وهو لف ورفعها وزنئها في الحيطه بيبوسوا بعض وعملوا واحد اجمد من الاولاني
.......
ولاء : عاش يا حسن ... هو هيرجع امتى يا وليد
وليد : لا خلاص هو هيفضل هناك على طول
ولاء : نععععم ... يني ايه .... مش هشوفه تاني
وليد : يا ستي هتشوفيه .... هوديكي ليه كمان يومين ( عالاقل اخلص من قرفك دانتى نكد )
ولاء : وليه مش دلوق
وليد : كلمه كمان هطير رقابتك واتجوز غيرك
ولاء خافت
وليد : انتى ايه زن زن زن ... قولتلك اخوكي بخير ودلوقتي اصبح الامير وهنروحله بعد يومين نباركله على زواجه
ولاء : احا هو هيتجوز
وليد : ايه احا دي .... انتى بتقوليلي انا احا
ولاء : ... لالالالا مش قصدي ليك انا قصدي انه مقليش
وليد : فين الاكل ... اقولك ايه شكلي كده هشرب شربات اخوكي وقهوه ساده عليكي .... فين الاكل
ولاء : حاضر هوا هيكون جاهز
وليد( دانتى وليه نكد )
..........
محمود بيصحى اخر النهار مصدع وحاسس بوجع شديد في طيظه ومكانش حد موجود في الشقه اللى مليانه ازايز ويسكي وبيره فاضيه واعقاب سجاير وبيروح يستحمى وحس بحد بره فقفل الدش وسمع صوت واحد وواحده فلبس هدومه وخرج وكان الصوت جاي من الاوضه فراح يشوف مين وكان سمير ومعاه .......
انتظروا السلسله الجديده