ع
عضو محذوف 1583
ميلفاوي زائر
نقصد بـ ( الجماع الأول ) ليلة الزفاف الأولي من الحياة الزوجية ..
وقصدنا هنا تنبيه الزوجين إلي أهمية هذه الليلة في حياتهما وما تتركه من أثار علي نفسيهما. ان مما لا شك فيه ان الشاب والفتاة يتطلعان الى لقاءهما الأول علي فراش الزوجية ليبدأ مرحلة جديدة ,حافلة بالمسؤوليات والاعباء ,وهذا أمر فطري في الزوجين ,ولكن قد تكون مفاجأة الواقع مختلفة عن التصور ,لذلك لابد لكل واحد منهما مراعاة الأخر في الليلة الأولي .والتعامل معه برفق ولين,ليتم الاتصال الأول بينهما بالتوافق والرغبة المتبادلة .
ولقد كتب الكثير من الباحثين والعلماء في هذا الموضوع ,واتفقوا جميعا علي ان عملية فض البكارة ينبغي لها ان تسير بيسر وترفق ,وان يراعي الزوجين ما يلي
أولاً ..
ان لا يستعجل الرجل في ازالة البكارة ,بل عليه ان يأخذ الأمر بالتلطف والترفق ,ولو استغرق ذلك الأمر أياما ,إذ انه لافائده في التعجل ولا مصلحه.
ثانيا ..
ان لاتكون الزوجة فاترة المشاعر تجاه زوجها ,لان هذا الفتور يسبب للرجل خيبة امل شديدة ,تؤدي في كثير من الحالات ,الى الفرقة والطلاق ,او الى حياة زوجيه تعيسة
ثالثا ..
علي الزوج ان لا يتوقع من زوجته ان تبادره هي برغبتها في لقائه تلك الليلة ,فهي لن تفعل لحيائها الشديد,ولكن ينبغي ان يبدأ هو بالخطوة تلو الخطوة ..وهي تتجاوب معه في كل خطوه ..وهكذا حتى ينتهي الأمر.
رابعا ..
ان تعاون الزوجين ,وتجاوب كل منهما مع الأخر ,بالاضافة الى ما ذكرناه سابقا ,يسهل عملية (فض البكارة) في الزوجة ,بادني حد من الألم ,وبأسرع وقت.
خامسا ..
ان الاخفاق في فض البكارة في الليلة الأولي ,لا يصح ان يعتبر عجزا ,او ضعفا ,فان من الأزواج من يغلب عليهم الحياء ,فينتابهم خوف واضطراب حين الهم بالمجامعة ,فتفتر الشهوة وتبرد ..ولا يعتبر ذلك مرضا ,إذ لا يمضي وقت طويل ,حتى يزول هذا العارض ,بعد ان يتعرف كل منهما علي الأخر ,ويتبادلا المشاعر من دون حرج او اضطراب.
وقصدنا هنا تنبيه الزوجين إلي أهمية هذه الليلة في حياتهما وما تتركه من أثار علي نفسيهما. ان مما لا شك فيه ان الشاب والفتاة يتطلعان الى لقاءهما الأول علي فراش الزوجية ليبدأ مرحلة جديدة ,حافلة بالمسؤوليات والاعباء ,وهذا أمر فطري في الزوجين ,ولكن قد تكون مفاجأة الواقع مختلفة عن التصور ,لذلك لابد لكل واحد منهما مراعاة الأخر في الليلة الأولي .والتعامل معه برفق ولين,ليتم الاتصال الأول بينهما بالتوافق والرغبة المتبادلة .
ولقد كتب الكثير من الباحثين والعلماء في هذا الموضوع ,واتفقوا جميعا علي ان عملية فض البكارة ينبغي لها ان تسير بيسر وترفق ,وان يراعي الزوجين ما يلي
أولاً ..
ان لا يستعجل الرجل في ازالة البكارة ,بل عليه ان يأخذ الأمر بالتلطف والترفق ,ولو استغرق ذلك الأمر أياما ,إذ انه لافائده في التعجل ولا مصلحه.
ثانيا ..
ان لاتكون الزوجة فاترة المشاعر تجاه زوجها ,لان هذا الفتور يسبب للرجل خيبة امل شديدة ,تؤدي في كثير من الحالات ,الى الفرقة والطلاق ,او الى حياة زوجيه تعيسة
ثالثا ..
علي الزوج ان لا يتوقع من زوجته ان تبادره هي برغبتها في لقائه تلك الليلة ,فهي لن تفعل لحيائها الشديد,ولكن ينبغي ان يبدأ هو بالخطوة تلو الخطوة ..وهي تتجاوب معه في كل خطوه ..وهكذا حتى ينتهي الأمر.
رابعا ..
ان تعاون الزوجين ,وتجاوب كل منهما مع الأخر ,بالاضافة الى ما ذكرناه سابقا ,يسهل عملية (فض البكارة) في الزوجة ,بادني حد من الألم ,وبأسرع وقت.
خامسا ..
ان الاخفاق في فض البكارة في الليلة الأولي ,لا يصح ان يعتبر عجزا ,او ضعفا ,فان من الأزواج من يغلب عليهم الحياء ,فينتابهم خوف واضطراب حين الهم بالمجامعة ,فتفتر الشهوة وتبرد ..ولا يعتبر ذلك مرضا ,إذ لا يمضي وقت طويل ,حتى يزول هذا العارض ,بعد ان يتعرف كل منهما علي الأخر ,ويتبادلا المشاعر من دون حرج او اضطراب.