الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
زينب وفادى - جدو سامى
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="جدو سامى 🕊️ 𓁈" data-source="post: 68615" data-attributes="member: 731"><p><strong>زينب وفادى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قصه حقيقيه وقعت بحي الجماليه . احب اولا اكلمكم عن مدام زينب فهي ست متزوجه نوبيه منذ خمسه عشر عاما وهي عمرها الان 32 عاما ولم تنجب اطفالا . زوجها كان الاستاذ ابو بكر احد التجار ورجال الاعمال الامبراطوريين الحيتان الكبار جدا بوسط القاهره وبمصر ككل وله نفوذ كبير مع القيادات السياسيه في مصر ولتجارته واعماله فروع في فرنسا والمانيا وبريطانيا والولايات المتحده وروسيا وهو يتاجر في المعدات الصناعيه الكبرى والهامه في مجالات كثيره في الكهرباء والغاز والنفط والصلب والكيماويات والنسيج والطاقه النوويه والتعدين والتسليح والصناعات العسكريه الكبرى والادويه والاجهزه الالكترونيه والسيارات والطيران وعمره 39 عاما .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان الاستاذ ابو بكر يهتم بعمله كثيرا ويرجع بعد الحاديه عشر مساءا ويذهب لتجارته الساعه الحاديه عشر صباحا . كان كل وقته لتجارته . ومن هنا كان هناك فتور بعلاقته مع زوجته زينب .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان الاتنين يتقابلان صباحا علي مائده الافطار ويتقابلان نادرا بالعشاء .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان الزوجان كل منهما بعالم تاني . مدام زينب تهتم بالملابس والبرفانات والذهاب للكوافير والقراءه والتنوير والثقافه والعلمانيه واللادينيه والفنون والعلوم والاداب والرياضات الاوليمبيه والحريات والمحبه والسلام والرومانسيه والروحانيه والاشتراكيه. والاستاذ ابو بكر فقط لتجارته وما يهمه بالمقام الاول مكسبه كما انها لاحظت عده مرات من حوادث شخصيه وعمليه كثيره قام بها ابو بكر انه اناني جدا لا يرحم –كديدن رجال الاعمال وقاده الشركات المتعدده الجنسيات الكبرى بالعالم وكديدن قاده العالم عموما - وعملي جدا وكثيرون كانوا يترجونه بمكتبه او ببيته من اجل اعفائهم من مديونياتهم لشركاته او تاجيل سدادها لكنه كان قاسيا جدا يشبه انور وجدي في فيلم قلوب الناس او فريد شوقي في فيلم العملاق. كما كانت له صفقاته في بيع السلاح للدواعش والاخوان والسلفيين وحماس والجيش الحر وجبهه النصره وبوكوحرام وحركه الشباب في سوريا وليبيا والسودان ونيجيريا والصومال وباكستان وافغانستان والعراق واليمن وقطاع غزة والضفه الغربيه دون ايه مراعاه للابرياء وللشعوب ولايه قيم انسانيه او تنويريه اضافه لميوله الداعشيه والاخوانوسلفيه بالاساس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان هناك فتور وبرود بالعلاقه الزوجيه والرومانسيه والانسانيه لدرجه انهم نسوا ماهو التواصل الانساني صداقاتي وفكري وروحي وقلبي ورومانسي وايضا الاتصال الجنسي . مع العلم ان مدام زينب تتمتع بجسم اسمر نوبي جميل وهي تتباهي به وتهتم باكلها ونظافتها وعندها من الرقه والامومه والحنان والثقافه والتنوير والقيم الغربيه والعلمانيه والسفور والتبرج والملابس الغربيه والشعر المكشوف بالشارع والشعر المكشوف والانوثه مايكفي لتحريك روح وقلب وعقل وشهوه زوجها .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت العلاقه الانسانيه والرومانسيه والجنسيه شبه غير موجوده كان هناك برود جنسي وعاطفي نظرا لروتين الحياه اليومي .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان الاستاذ ابو بكر بوادي ومدام زينب بوادي اخر .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان بيت زينب شبه مشغول يوميا بالضيوف والاقارب والعزومات بعد عودتها من عملها كرئيسه قسم في احد البنوك الكبرى يوميا من التاسعه صباحا حتى الثانيه عصرا وكان الاستاذ ابو بكر يرجع اخر الليل منهوك القوي وينام ويغيب عن الوعي وكان نادرا ما يتنزه او يتناقش او يتكلم او يتواصل اي نوع من التواصل بين الاصدقاء والاخوه والام والابن والاب والابن والعشاق الرومانسيين ونادرا ما يمارس الجنس مع زوجته مره كل شهرين او تلاته . وكانت العمليه الجنسيه لا تاخد اكتر من تلات دقائق حتي ان زينب كانت لا تستطيع ان تقذف ويجلها الرعشه وكانت تحس بكل مره بعذاب البدايه والنهايه فهي تؤمن ان مايفعله زوجها حقه الشرعي بس هو ماكانش حاسس بشعورها وباحاسيسها الجنسيه كامراه لها ايضا حقوق . من هذا الاهمال تربي عند مدام زينب شئ من التبلد العاطفي والانساني عموما وايضا البرود الجنسي او الخمول الجنسي وكانت كل مره يمارس معها زوجها الجنس عارفه ان العمليه سوف لا تاخد اكتر من دقيقتين وانها سوف لا تصل لنشوتها وذروتها فتربي لها نوع من التبلد العاطفي والبرود الجنسي . اضافه لدخولهما في حاله صمت وخرس زوجي وانعدام النزهات والنقاشات والتواصل والكلام..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احست مدام زينب بالوحده الانسانيه واحست انها رغم عملها اليومي بالبنك مسجونه داخل بيتها بقيه اليوم وبالعطلات الاسبوعيه والرسميه وارادت ان تزور الاهل والاقارب والصديقات وان تخرج للشارع حتي تحس بانها انسانه . كانت تخرج لشرفه الشقه باستمرار لتتأمل الناس والاحوال والسيارات والمحلات ونداءات الباعه والمواصلات بقيه النهار بعد عودتها من عملها ولوقت متأخر من الليل وكان منزلهم امام جامع الحاكم بامر اللـه في شارع البنهاوي بالحسينيه. لم يكن وقوفها بالشرفه لنشر الغسيل او اخذه للداخل فقط وانما كان بهدف التسليه وتنخرط في العنايه باصص الزرع او عصافير الزينه الاستراليه بالقفص بالشرفه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المهم طلبت من زوجها ان ياخدها للمعارف والاهل والاصدقاء فاعتذر بحجه تجارته وشغله . وكانت هذه بدايه مشكله . المهم قال لها الاستاذ ابو بكر زوجها انه عنده فكره لحل المشكله ان يشتري لها سياره تكون تحت امرها وتخرجها من وحدتها . فقالت له انها لا تعرف قياده السيارات وانها لا تجرؤ علي القياده . فقال لها سوف يكون هناك سائق يسوق لك السياره ويقوم بتلبيه طلباتك المنزليه .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اخذ ابو بكر في البحث عن سائق لزوجته وكان عنده بتجارته رئيس محاسبين من اصل فلسطيني يدعى عبد الغني هو وزوجته التي كانت امها توامه متماثله مسيحيه من فلسطينيي 48 في الناصره ولها اختان افترقا عنها وهي صغيره جدا احداهما ربتها اسره متنوره بالضفه الغربيه والاخرى ربتها اسره متشدده اسلاميه في قطاع غزه حتى قبل ظهور حركه حماس والجهاد بسنوات كثيره لكن كانوا نواه للانغلاق وربوها على عاداتهم ومعتقداتهم بشكل متزمت ومنغلق مقارنه بالضفاويه والناصريه ولهما ابن مخلص الجيش يدعى فادى وعنده رخصه قياده ويبحث عن شغل منذ سنين طويله . فطلب الاستاذ ابو بكر ان يري الولد.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان فادى ابن عبد الغني ولد فارع الطول ومظهره مقبول لكنه من اسره محدوده الدخل.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عين ابو بكر فادى كسائق لزوجته . كان الولد مؤدبا جدا وكان متواضعا وبسيطا ومطيعا . ابتدات السيده زينب الاهتمام بملابس فادى وظهرت علي فادى علامات الوسامه .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان من نتيجه ادب فادى السائق ان السيده زينب وثقت فيه . وكان يلبي لها كل طلباتها . وابتدا يتعود علي شراء الاغراض والتحرك بشئ من الحريه بشقه الاستاذ ابو بكر .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت السيده زينب وهي تجلس بالبيت تلبس الملابس الخفيفه التي تظهر شيئا من جمالها وانوثتها وجسمها الاسمر النوبي وصدرها الكبير واكتافها الملساء .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استمر فادى بالعمل حوالي سته شهور وبكل يوم تزداد ثقه زينب فيه .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت قد اعطته مفتاح الشقه حتي اذا احضر الاشياء فتح الباب وادخلها الي المطبخ او وضعها علي طاوله السفره .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بيوم طلبت مدام زينب من فادى ان يشتري لها اغراضا وكان زوجها بالشغل وكانت تجلس لحالها . ذهب السائق فادى الي السوق واشتري الاغراض ورجع البيت وفتح باب البيت ودخل الي المطبخ وهناك بجانب المطبخ الحمام وهنا راي منظرا يحرك مشاعر الحجر وجد مدام زينب بالدش وهي عاريه تماما وحافيه وكان الباب مش مغلق كتير . شاف بزازها الكبيرتان السمراوتان ذوات الحلمات الكبيره وطيزها المستديره الناعمه وشاف كسها المشعر الجميل الشعر الناعمه احس ساعتها فادى بانه قد هاج وماج ولاول مره ياخد باله من مدام زينب وفجاه احست مدام زينب بوجود فادى .فقفلت الباب بسرعه وفادى عمل نفسه ماشافش شئ .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجع فادى بنفس اليوم الي البيت واراد النوم ولكن منظر مدام زينب اثر فيه كتيرا احس ان زبه شد ومد ونشف والراس قد اندفعت للامام وماقدرش ينام الا بالتخلص من ذلك الشعور الجنسي العنيف الا بعمل العاده السريه واخيرا نطر زبه المني للامام وراح فادى بالنوم ولم يحس بنفسه الا ووالده عبد الغني ينادي عليه للذهاب لعمله ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المهم كانت عينا فادى قد اثيرت واراد ان يري جسم مدام زينب ويتمتع بنظراته .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المهم كل يوم كانت مدام زينب عن دون قصد تلبس الملابس المغريه العريانه وفادى يتمعن بجسمها من بعيد لبعيد وكانت تطلب منه ان يشتري لها الاغراض وبيوم كان يحمل اغراض المطبخ وفتحت له وطلبت منه ان يدخل الاغراض الى المطبخ وفي رجوعه من المطبخ تصادم بدخول مدام زينب واحس بهذا الجسم الناعم الرقيق السخن الانثوي ولمسه عن دون قصد واحس برعشه كبيره بكل جسمه وفي نفس الوقت احست مدام زينب بوجود رجل قوي البنيه بالمنزل ولكنها لم تاخد ببالها .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان فادى من ان الي اخر يختلس النظرات الى جسم مدام زينب ويدخل الحمام لممارسه العاده السريه وتفضيه كل حممه بالتواليت .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ادمن فادى علي رؤيه جسم مدام زينب وكان يهتم بنفسه ويحاول ان يلبس التيشرتات التي تظهر مفاتنه كشاب واراد ان يحسسها برجولته وشعره الناعم ووسامه وجهه كما بدا يتناقشان ويتكلمان بكل مجال ديني وسياسي ورومانسي وجنسي وفني وعلمي وادبي وحياتي وحرياتي وتنويري وعلماني ولاديني وتاريخي ورياضي اوليمبي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكان من ان لاخر يدخل غرفه نوم مدام زينب لتنظيفها او ترتيبها وكان هناك دولاب الملابس وفيه ملابس مدام زينب من فساتين وجونلات وجيبات وبلوزات وتوبات وبناطيل جلدية ودينيم او جينز وقماشية واحذية عاليه الكعب. وهناك قسم الملابس الداخليه واللانجيري وقمصان النوم القصيره والطويله والحمالات والدانتيل والشفاف والحرير والساتان التي كانت تتفنن باختيارها حتي تظهر مفاتنها ولكن هيهات فزوجها بعالم التجاره ولم المال واهمالها هي وروحها وعقلها وقلبها وانسانيتها وجسمها اللي اعتبره انا قنبله موقوته ممكن ان تنفجر باي وقت ولكنها محتاجه الي العاشق الولهان المتنور المثقف اللي يشعل فتيل القنبله ويفجرها .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فادى امن بالوهيه وربانيه وملائكيه وروحانيه روح وقلب وعقل وجسم مدام زينب بس هو لا يتشجع علي فعل اي شئ لانه عامل عندها وبيدها رزقه وممكن ان يفقد كل شئ باي لحظه .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المهم بيوم دخل الشقه وكانت مدام زينب بالحمام تاخد الدش فطلبت منه ان يحضر لها منشفه وان يضعها علي اوكره الباب وينصرف للصاله. المهم دخل غرفه النوم وفتح دولاب الملابس واخد يتفحص الدولاب بسرعه شديده ووقعت عينه علي سوتيان وردي دانتيل مع ساتان مغري جدا جدا فاخده ووضعه بجيبه واخد المنشفه بسرعه ووضعها علي باب الحمام . وكان يجلس ليشاهد التلفزيون وهنا وقعت عيناه علي مدام زينب وهي تخرج من الحمام وهي لابسه بورنس الحمام وهو مفتوح من الامام وشاف رجليها وفخادها وهي لم تاخد ببالها لانها كانت تضع المنشفه علي راسها .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت غرفتها وقفلت الباب ولكن فادى كان في قمه اثارته وهنا تسحب اللي غرفه النوم وهنا سمع صوت الشيسوار وهو يجفف شعر مدام زينب وهنا اخد فادى يلقي نظره علي مدام زينب من خرم الباب وكانت عاريه تماما وحافيه فلفت نظره ان طيزها رهيبه ذات شكل مستدير غريب وهناك فاصل كبير بين فلقتي طيزها واطراف طيزها ناعمه ملساء تشد زوبر اي رجل بالدنيا وصدرها كانت حلماته بنيه وكسها املس ناعم مليان بحجم كف اليد لم يستطع فادى الصبر اخرج زوبره وعينه تتفرج علي جسم زينب وهنا قذف منيه بايده وجري علي التواليت وهو يمسح زوبره بورق التواليت . وهنا ارتاح شويه .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد شويه خرجت مدام زينب ونظرت له نظره غريبه وقالت له مالك يافادى انت تعبان ؟؟ فقال لها لا قالت له لماذا تغير وجهك للون الاصفر؟ فلم يرد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المهم كانت تلبس جلبابا ابيض دانتيل لحد منتصف فخدها وهو منقط بورود زهريه الشكل رقيقه من الليس و طلبت منه ان يشتري اغراضا لها وهنا قالت له اكتب علشان ماتنساش شئ فكتب كل ماقالته وهنا قالت تعالي وريني يافادى لحسن تنسي شئ والعزومه بتاعة الليل ماتنفعش . قالت له وريني واجلس جنبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واخدت تقرا الورقه واخدت تعدل بالاشياء وكان وهي تميل فادى يري بزازها او نهودها ورائحه برفان زينب تذوب في انف فادى وكان برفانا غريبا وعجيبا . كانت زينب تتمايل عن دون قصد وهنا لمست فادى مرتين وهنا احس فادى بان زبه شد وان زبه انطلق للامام وان البنطلون بقي فيه شئ للامام قالت له يالا روح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تردد لان منظر زوبره كان رهيبا وهنا وقف وهنا رات زينب هذا المدفع الذي يدفع بنطلون فادى للامام فابتسمت ابتسامه بسيطه . وجري فادى الي الخارج.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المهم كانت مدام زينب تنتظر زوجها يوميا علي امل اشباع روحها وعقلها وفكرها وقلبها وانوثتها حتي بكلمه ولكن لم يحدث .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بيوم الصبح كان زينب في قمه انوثتها وبقمه تعطشها الروحي والانساني والرومانسي والقلبي والعقلي وهيجانها وارادت ان زوجها يشبع رغباتها ولو جسديا فلم يعطيها انتباهه . تكررت هذه الحاله مرات كتيره وابتدات زينب تستشيط غضبا من اهمال زوجها . ابتدات زينب تهدئ نفسها بيدها وهي تحاول ان تقذف بيدها ولكن لم يحدث كانت متغاظه ومهمومه من اهمال زوجها ليها . كما انها لو بلغت الذروه الجسديه فهي تعاني بشكل اكبر من ذلك بكثير بالعطش الروحي والانساني والفكري والقلبي والوحده الانسانيه والرومانسيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بيوم دخل فادى الشقه وكانت هنا مشاده كلاميه بين زينب وابو بكر وكانت زينب تؤنبه علي اهماله لها وعرف فادى بالمصادفه ان هناك مشاكل انسانيه وتواصليه وروحيه وفكريه وقلبيه ورومانسيه وزوجيه بين ابو بكر وزينب .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرج ابو بكر زعلان ومتنرفز من الشقه وجري للخارج وخرجت زينب عفويا من الغرفه بقميص نومها الاخضر الفاتح الحريري القاتم اللي يبين اسفل الجسم من كيلوت شفاف رهيب وكانت لا تلبس السنتيان او الحماله وكانت متعصبه وجريت علي التلفون لتكلم امها ولكن التلفون كان مشغول واخدت تبكي علي الكنبه وهنا ظهر لها فادى بكوب ماء واعطاها اياه واخدت بمسح دموعها وكان فادى يختلس النظرات لجسمها عن بعد.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قررت مدام زينب ان تسافر لقضاء المصيف بالاسكندريه مع امها العجوز وقريبه عجوز اخري . كان عندهم شاليه من دورين بالبحر الاحمر وكانت غرف الشاليه بالاعلي وغرف المعيشه بالاسفل وفيها غرفه صغيره .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اخدت فادى وامها وقريبتهم بالسياره وراحوا لقضاء اسبوعين لاراحه اعصابهم هناك . كان الطقس شديد الحراره وكانت مدام زينب تلبس الملابس الخفيفه جدا وكان فادى ينام بالغرفه السفلي لحاله . وكان كل ليله يلعب بزبه وهو يتخيل مدام زينب بصوتها ووجهها وتنويرها ورومانسيتها وروحها وعقلها وفكرها وقلبها وجسمها . كانت السيدتان العجوزتان تنامان بدري جدا . وكان فادى يشاهد التلفزيون واذا راي مشهدا رومانسيا حضنه او بوسه يتذكر الجسم الرهيب اللي كله انوثه اللي ينام فوق.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بتلك الليله كانت زينب تريد ان تاكل شيئا وكانت الساعه الحاديه عشر مساءا ونزلت الي الاسفل لتسال فادى ان يقوم بشراء الاكل لها وهنا فوجئت بفادى ينام علي ظهره وزوبره مرتفع لاعلي كالمئذنه وكان زوبره طويلا وغليظا وكله شهوه وشباب وقوه. احست ساعتها زينب برعشه في كل جسمها واخدت تبعد عن الغرفه وهي في ابو بكر المفاجئه من اللي بيعمله فادى وفادى لم ياخد بباله ان زينب قد راته ورات زبه الطويل .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجعت زينب الي غرفتها وهي تتنفس بصعوبه . واخدت تتخيل هذا الزب الرائع اللي ينعش شهوه اي بنت وست واخدت انوثتها بالتحرك وهي تصارع نفسها .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت مدام زينب يوميا تري فادى وعندما تراه تتخيل زبه ورجولته . وهي تصارع نفسها وتقوم نفسها لتقع ضحيه هذا الشاب القوي الفارع المؤدب .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان فادى من ان لاخر يلبس المايوه وينزل الماء وهو طالع كان زبه يطبع علي المايوه ومنظره رهيب . ادمنت زينب على منظر زب فادى بالمايوه وهو خارج من المياه وكانت كل صباح تاخده وتامره بالنزول للمياه وبعد شويه تنادي عليه حتي يحضر لها شيئا من الشاليه كانت فقط تختلس النظر لزبه من الخارج. وكانت تصارع نفسها فهي الزوجه المحترمه ذات الحسب والنسب وذات التربيه الكريمه لا يمكن ان تعمل خطا فاحشا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بيوم كان فادى يسبح وراي بنتا مصريه تلبس البيكيني احس ساعتها بالهيجان واخد يلعب بزبه وهنا احست زينب بما يفعله فادى بالماء فارادت ان تري حال زبه وهو واقف وهو يرتدي المايوه وهنا خرج فادى وزبه شادد للاخر. وهنا احس ان زينب تختلس النظرات لزبه . فاحس بالمتعه وكان كل مره ينزل فيها الماء يوقف زبه ويلعب بيه ويشده علي الاخر ويتعمد الخروج ويعمل نفسه مش واخد باله.كانت تصارع نفسها كانت شهوتها كل يوم تتحرك اكتر واكتر لفادى .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بيوم كان التلاته زينب وامها ورفيقتها جالسات علي البحر وفادى بالماء نادت عليه زينب وكانت لابسه ملابس مغريه وعريانه خالص وطلبت منه الذهاب معها لمطبخ الشاليه لاحضار الغذاء من الشاليه وكان فادى مبلولا بالماء والمايوه لازق بزبه . وذهب الاتنين الي الشاليه وهنا بالصدفه لمس جسم زينب بجسمه فاحس بالكهرباء وشعور غريب ينتابه وبروده بجسمه وشد زوبره لدرجه كبيره بالمايوه . ساعتها راي عيني مدام زينب تتمعن بزوبره . المهم كانت راس زبه ح تقطع المايوه وتخترقه واحس ان زينب بتقاوم نفسها وهو بنفس الوقت لا يستطيع القياد بحركه البدايه وجدها تقول له انت علي طول كده قال لها مش فاهم السؤال قالت له اف اف اسكت .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المهم كان المطبخ ضيق وهنا خبط زوبر فادى بفخدها قالت له اف اف ابعد يا اخي . المهم احس فادى ان مدام زينب قد احست بشئ . المهم تعمد خبط زوبره بجنبها تاني فلم تقل شئ . زنقها اكتر احس انها قد خدرت واحس ان الفرصه سانحه فالسكوت علامه الرضا المهم وقفت زينب وظهرها لطاوله المطبخ وزنق فادى زوبره بمنتصف جسمها ومسها واخد يقبلها وهي تعطيه فقط خدودها ولا تعطيه فمها . طلع فادى زوبره واخد يدلكه بجسمها وهي انهارت قوتها وبعد شويه قالت له فادى بلاش كده تاني فتوقف فادى .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجعوا للشاطئ وهنا كانت زينب دايخه من اللي حصل وقاومت نفسها حتي لا تعمل شئ مع السائق الجامعي فادى.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المهم عرف فادى ان زينب تريده فقال لنفسه لا تتسرع. ومابقاش يروح الشاطئ وهي تقول له كل مره مش ح تنزل البحر ؟ فكان يقول لها لا . المهم كان بالشاليه اللي بجانبهم اسره رجل وزوجته وبناته الاتنين . تعرفوا علي خالد وكان يخدمهم وكانت البنات 19 و 17 عاما.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احست زينب ان البنات قد اخدوا منها فادى واستشاطت غيره . وبيوم الصبح وجدت فادى في البحر ومعه البنتين وهو يلعب معهما بالبحر ويحملهما ويلقيهما بالبحر فازدادت غيره. كانت زينب ليلا تهيج وروحها متعطشه وعقلها محروم وقلبها متالم وجسمها يشتاق ومكبوت وكانت رومانسيتها ووحدتها وغريزتها اقوي من ارادتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المهم بيوم نادت عليه وقالت له كفايه لعب مع البنات وتعالي المهم جلس جنبها وكان زبه مالي المايوه . واحس انها تريد ان ينيكها بس مش قادره تصارحه بسبب وجود امها وصديقتها .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بتلك الليله كان فادى يشاهد التلفزيون وهو يلبس فقط كيلوت قطن . وفجاه وجد زينب علي راسه بغرفتها وهي تساله ان يشتري لها شيئا ولكن كان السؤال غريبا واحس فادى بشهوتها وانها تريد شيئا لانها كانت لابسه قميص نوم ابيض قصير شفاف وهنا انقض عليها ومسكها وهي تقول له لا لا وقف ماسمعش كلامها ووجدت نفسها تنام علي ظهرها علي السرير وزوبر فادى بمنتصف رجلها تماما عند كسها واخد يدك زوبره بكسها وهنا مسك بزازها بشدة واخد يرضع فيها ونزلت ايده علي الكيلوت واخرجه من كسها وطيظها ورفع رجلها علي كتفه وماكان عنده اي تجارب سابقه بالجنس فهو قد اراد ان يدخل زوبره بكسها ويحس ان راس لحم زوبره يخترق لحم كسها المشعر الناعم شعره السخن الذي كان مليئا بالسوائل والخيوط البيضاء وهنا دك راس زوبره بكسها بشدة وفي هذه اللحظه صرخت مدام زينب صرخه مكتومه واحست ان عمود نار جميل بكسها وهي تنهج وتتاوه وتحس بالمتعه وكان فادى جسمه قوي ومسكها بكل قوه واحست لاول مره منذ سنوات برجل ينيكها حقيقي . واخيرا قذف فادى منيه بكسها واحست بماء سخن كثيف وغزير يدخل بمهبلها واحست بلذه رهيبه واحست ان كل عضله من عضلات فخدها وبطنها ترتعش وهي تقذف سوائلها وتحس بالمتعه وتمنت ان ذلك لم ينتهي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جريت زينب علي غرفتها ودخلت هناك الدش لكن فادى شاب بخيره بعد شويه قصيره زبه وقف تاني وهاج اكتر من الاول . صعد السلالم وفتح غرفه زينب وكانت عاريه تماما وحافيه وهنا هجم عليها فقالت لها لحسن امي وصديقتها يصحوا . المهم طلب منها النزول فلم توافق فقال لها مش ح انزل الا وانتي معي . مع الحاح فادى نزلت معه وهنا هجم عليها واخد يدك زوبره مره تانيه بكسها بين شفاهه المورقه المتهدله الغليظه كاجنحه الفراشه وبتلات الورده ومهبلها وكان الزوبر التاني واخدت زينب تنتعش نشوه من زوبر فادى واحست انها ترتعش بشده وكانت راس زوبر فادى تلامس الغشاء الداخلي لكسها ومهبلها ومع كل ضربه راس باحشائها كانت تنتعش وتتاوه وكانت رهيبه رهيبه احست انها تمتلك فادى .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تعددت اللقاءات المحرمه بين زينب وفادى .ورجعوا للقاهره . وتقابلت زينب مع زوجها ابو بكر وكان مشتاقا ليها وهنا مارست مع زوجها ابو بكر الجنس وهي تفكر بفادى ولكنها ايضا احست بشعورها الرومانسي والجنسي والفكري والعقلي والقلبي الاول الذي كانت تشعر به مع زوجها ابو بكر مما اعاد الترابط الانساني والزوجي بقوه بينها وبين ابو بكر لان فادى قد اشبعها عن جد روحيا وفكريا وانسانيا واخويا واموميا وابويا وبنويا وصداقتيا وعقليا وقلبيا ورومانسيا وليس فقط جنسيا وجسديا واحست بانوثتها وشهوتها ورغبتها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجعت زينب والعائله مع فادى السائق الجامعي بالسياره من الاسكندريه الي القاهره . وجلست بجانبه واحست انها وجدت ضالتها . كان بداخلها خوف ورهبه من مقابله زوجها ابو بكر . لانها اول مره بحياتها تفعل اللي فعلته وغلطه صعبه جدا ان تخون زوجها لان اللي علي راسه بطحه بيحسس عليها علي طول. ولكن الشهوه ساعات اقوي من اراده الانسان . كان فادى اثناء قياده السياره بالطريق الصحراوي من ان لاخر يلمس رجلها بطريقه ناعمه وكان العجوزتان نائمتان بالخلف . وكانت الايادي تتلامس وكانت زينب سعيده وواقعه بحب فادى .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجعت زينب للبيت وعاد زوجها ابو بكر من الشغل . وكانت لا تستطيع النظر بعينه لانها عامله عمله . وكانت حذره ومتردده معه وكان اذا سكت زوجها ولم يكلمها تظن انه عرف شئ . انه الشك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المهم ذهب الاتنين زينب وزوجها الي غرفه النوم . وهنا احست ان زوجها يريدها بعدما قضت اسبوعين بالاسكندريه بعيدا عنه . ولكن ايد زوجها لم تحسسها بشئ واحست انه يقبلها ولكن ليس بقبله زوجها بل طعم قبله فادى السائق الجامعي السخنه .. احست ان زوجها بيضع زبه بداخلها ولكنها لم تحس معه باي نشوه او اي شهوه كانت راسها وعيناها بتروح لبعيد وتتذكر فادى ومايفعله بيها والاحاسيس اللي لم تجدها مع زوجها . احست ان زوجها ادخل زبه وقذف لبنه بداخلها واعطاها ظهره ونام من غير ما يراعي شعورها او انوثتها اخد منها ما يريد ونام . نامت علي ظهرها وبحلقت بالسقف . كان هناك فرق بين نيكه فادى ونيكه زوجها. وهي تحس الفارق بين زوجها وفادى السائق الجامعي . تركت زوجها بالسرير وخرجت لغرفه الصالون وهي تفكر بحالها وزوجها وعشيقها وان زوجها لم يراعي شعورها او شهوتها او غريزتها او انوثتها . فهو دائما يعاملها متل الالة الدائره ياخد منها مزاجه ويتركها .من الناحيه الاخر فادى وشهوته السخنه معه. ناهيك عن الاختلافات الفكريه والطباعيه والعقليه والروحيه بينها وبين زوجها ابو بكر من جهه وتوافقها مع فادى من جهه اخرى حين وجدت ان فادى عانى كثيرا من الدوله والامن الوطني والمجتمع بسبب سلاميته تجاه اسرائيل والجميع وتسامحه الشامل ومحبته الشامله لكل الاديان والحضارات وايمانه بالحريات الدينيه والجنسيه والابداعيه ودعمه للمثليين والمحارميين ولتحول من يشاء من المصريين لديانات غير عربيه رجالا ونساء وزواج المصريه المسلمه بغير المسلم ودعمه للمساكنه والبويفريند الجيرلفريند المهبلي الكامل لبنت البنوت المصريه والعربيه والمسلمه وحبه لمسلسلات ايران وافلام امريكا عن الانبياء ولادينيته وربوبيته التعدديه وكمتيته وعلمانيته واشتراكيته ورفضه للراسماليه ولنزع الدوله يدها من تعيين الخريجيين الجامعيين والخريجات ورفعها الاسعار للدواء والغذاء والشراب والمسكن والملابس واطلاق الدوله يد الاخوان والسلفيين منذ السادات مرورا بمبارك وانتهاء بطنطاوي والسيسي لتحجيب وتنقيب المصريات واخونه ومسلفه الشباب والرجال المصريين.. بينما ابو بكر يضايقها لعدم تحجبها ويدعم بالمال والسلاح امريكا والسعوديه وايران وحماس وداعش والاخوان والسلفيين وطالبان والقاعده الخ ويؤيد التكفير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باليوم التالي خرج الزوج للعمل وكانت اليوم ده تتزين وتلبس احلي قمصان النوم لفادى . كانت رائحه العطر تملا الشقه وكان القميص يظهر كل جسمها من اسفل . المهم لبست روب فوق قميص النوم تحسبا لمجئ اي شخص من العائله وقعدت منتظره فادى . فلم يحضر فادى وتاخر فادى وكانت حاسه بالوحده والغربه بمنزلها بدون فادى كانت شهوتها وعواطفها لفادى متل البنت المراهقه .اتصلت بفادى بالمحمول فقال لها ان السياره عطلانه عند الميكانيكي وانه سوف يحضر بعد مايخلصها . جاءت زينب زياره من عائلتها وفي نفس الوقت حضر فادى . كانت تنظر له نظرات غريبه كلها شهوه واحاسيس واشتياق .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المهم ذهب زوارها وكان فادى منتظر بالسياره تحت حتي يلبي طلباتها . المهم طلبته بالتلفون وطلع ليها . وهناك راي فادى زينب كالعروسه بزي جميل كله اغراء وشهوه ليه . كانت تخلع الروب وواضعه احلي برفانات . وهنا نظر اليها فادى ولم يحس بنفسه الا وهو واخدها بين ذراعيه وهي تروح بعالم تاني احست انها نايمه وسايحه ودايبه بذراعي فادى احست بالفرق بين زوجها وعشيقها السائق . ملامسه فادى لها جعلها تفرز مياهها ويغرق الكيلوت بتاعها . احست بايد فادى تلعب بجسمها واحست ان قدميها لا تستطيع ان تحملها راحت ناحيه الكنبه واحست ان فادى نار نار وهايج وان زوبر فادى بقي متل الحديده واحست ان راس زوبر فادى تلامس جسدها الرقيق واحست انها تريد ان تاخده بكسها .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتدا فادى اللمسات واخرج بزازها واخد برضاعتهم واخد بتقبيل جسدها .واحست انها راحت بعالم تاني لم تعيشه مع زوجها.كذلك فادى كانت هي اول تجاربه الجنسيه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم ترد زينب ان ينيكها فادى بشقه الزوجيه فقط كانت تقتصر على الاحضان والقبلات والرغبه والشهوه ولكنها لم ترض ان تتناك بشقه زوجها .فاوقفت شهوه فادى وقالت له مش الان.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المهم هدات من فادى وقالت له فادى كفايه كده مش عاوزه مع العلم انها كانت بداخلها طاقه فظيعه مافيش مخلوق ممكن يوقفها .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احست زينب برغبتها واحست بشهوتها . كان عندهم شقه صغيره بمنطقه منشيه البكري لا تستخدم من زمان طلبت من زوجها ان ينظفوها وان يهتموا بيها فسالها زوجها عن السبب قالت له يمكن يجينا ضيوف من البلد فيكون هذا بيت الضيوف .ده كان تفكير المراه اللي عاوزه تتناك عاوزه يكون لها عش غرام تجتمع بيه مع عشقها فادى.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وافق الزوج واخيرا تحولت الشقه من جحر مهجور الي عش جميل . كان فادى ينظر لها بشوق ورغبه وشهوه وهي لا تعطيه الاهتمام ولكنها من داخلها ح تموت عليه وعلي زبه الذي اخرج كل كبتها وحرمانها .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خلصت الشقه وطلبت بيوم ان يوصلها فادى لهناك وكان الجو الثانيه ظهرا بعز حر القاهره . وفعلا وصلا للشقه . وهي تخلع الايشارب . وتقول لفادى الدنيا حر اوي . وكانت تلبس بلوزه خفيفه وجونله طويله. المهم وقف فادى بعيد فقالت له ليه يافادى واقف بعيد . طيب اقلك انزل اشتري لنا مياه غازيه وشغل الثلاجه . فنزل فادى لشراء الاغراض . وعندما رجع وجد زينب بقميص نوم ابيض جميل كانت محتفظه بيه بشنطتها . فوجئ فادى . واحس ان زينب تريده . المهم استعبط وطنش لانها كانت مطنشاه فتره كبيره . المهم .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>راح المطبخ ورجع وجد زينب تنام علي الكنبه ورجلها باينه ماقدرش من المنظر وهجم عليها وهي تقوله ايه ح تعمل ايه اعقل يافادى بلاش يافادى وهو يبوس بجسمها ويحتضنه واخيرا وصل براسه لكسها وهنا مسك كسها بشفايفه وعضه وهنا قالت اه اخ اف يافادى حلو حلو . هجم علي الكيلوت واخرجه من رجلها واخد يلحس بكسها وهي راحت بعالم تاني كالعاده عندما يلمسها فادى بتروح فيها وبتحس انها بعالم تاني لا تدري بنفسها ولكنها تدري فقط بكسها .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>راحت زينب ونامت علي الكنبه وهجم عليها فادى وكان قد تعلم اشياء جديده واخد رجلها علي كتفه وهي تقوله مش بالاوي خليك حنين ورقيق خليك ناعم ارجوك وهو لا يسمع من شهوته وادخل زوبره بكسها وقذفه للداخل وكانت الراس تخبط بالاغشيه الداخليه لكسها ومهبلها وهي تحس بضربات راس زوبر فادى بكسها وفي كل مره تتاوه وتتمتع وتحس برغبه اكثر واكتر وكانت بتذرف شهوتها وعسلها من زوبر فادى واخيرا احست ان كل عضلات جسمها ترتعش واحست ان هناك مياه سخنه تندفع من كسها وهي تضع اظافرها بظهر فادى ولكن فادى مستمر بحركته واخد ينيك فيها من غير رحمه وهي راحت وخارت قواها وهو ينيك وينيك وكانت نايمه علي ظهرها فقط تتاوه. وهي تاخد فادى بين احضانها وتنتشي من جسمه وسخونيته.وفجاه قذفت حممها وهي تضغط بايدها بقوه علي جسم فادى وهو كمان ماقدرش يستحمل وقذف لبنه الزفير بكسها . وكانت متل العطشان اللي مايرتويش الا من مياه عذبة وهي ارتوت من مياه مني فادى .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تعددت مقابلات فادى السائق الجامعي وزينب بالشقه ونزهاتهم بالحدائق والكورنيش والمتاحف والاحياء والشوارع والاثار والكافتيريات .وزاد اهتمام زينب بفادى تعطيه الهدايا وتغدق عليه بالمال .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احس زوج زينب باهتمام زوجته بالسائق الجامعي فادى. ولاحظ علامات تغيير بحياه زوجته . حتي انها منعت نفسها عنه بالفراش . كان يظن بوجود علاقه بين السائق وزوجته .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المهم واجه زوجته بالامر فانكرت فقال لها خلاص يبقي فادى مايجيش يشتغل هنا تاني . احست زينب ان متعتها ح تروح منها . فلم توافق ولكن الزوج نادي علي فادى واعطاه حسابه وصرفه .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتجننت زينب من فعله زوجها . المهم اتصلت بفادى وقابلته بمكان عام واحست انه يائس من حياته . قررت ان تساعده حتي لا يحتاج . اشترت له تاكسي كي يعمل عليه .وكان عشقها له مالوش حدود .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المهم اشترت زينب لفادى تاكسي حتي يسترزق منه . وتعددت مقابلاتها معه بالشقه . وهنا احس الزوج ان الزوجه احتمال ان تكون بتتقابل مع فادى هناك . وعندما تاكد من ذلك طلق زوجته بلا رجعه .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احست زينب بالوحده والفراغ . ففادى مشغول بالتاكسي والزوج طلقها . قررت الارتباط بفادى . ولكن كيف ترتبط بفادى وهو يصغرها بحوالي 12 عاما .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تزوجت زينب فادى عرفيا لانها حبلت وارادا نسبه الاولاد له بعد سنوات من مساكنتهما وعلاقتهما الجيرلفرينديه البويفرينديه. واصبح لديهم شقه يستطعيون التقابل فيها . كان فادى قد تعلم اشياء كتيره بالجنس .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احبت زينب طرق فادى . وكان فادى يلحس ويمص صدرها وكانت الاشياء دي جديده عليها واهتمت بجسمها واعطت فادى الكثير . كان فادى يتفنن بنيك زينب وهي عشقت نيك فادى .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان فادى سريع الهيجان وكانت هي تتفنن بانواع الاكل من اسماك وغيره. كانت بتاخد زوبر فادى بداخلها وتمسكه بكسها وتقفل عليه بشفرات كسها . كانت تعرف كيف تاخد الزوبر بداخلها وكانت بتنتشي وكل يوم شهوتها بتزيد . كانت مجنونه جنسيا ومافيش قوه ممكن توقفها .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان فادى بالاساس 2023 لديه مشاكل من قبل التحاقه بالجامعه حيث كان ولا يزال اشتراكيا ولادينيا وقرر الالتحاق بالحربيه لكنهم رفضوه لتوجهاته الاشتراكيه واللادينيه وكان نشطا سياسيا بالجامعه ضد الاخوان والسلفيين والراسماليه، وكان مثله الاعلى حامد عبد الصمد وسيد القمني والاخ رشيد حمامي وهشام المصري ود جورج بول وبورقيبه واتاتورك وعبد الناصر والحركات العلمانيه والاشتراكيه من البعث لفتح للجبهه الشعبيه ولذلك ضايقه الامن الوطني الذي يحارب اللادينيين والاشتراكيين والمتحولين لديانه اخرى غير الديانه الاساسيه الاغلبيه بمصر .. ولم يشغله حبه لزينب وارتباطه القوي بها وحملها منه وولادتها توامين ذكرين لم يختناهما ولن يختناهما.. لم يشغله عن قضاياه السلامية والعلمانية واللادينية والكمتية والتنويرية ورفضه لحماس تماما ولطالبان وللازهر وللتكفير والحدود وال سعود وال الشيخ وداعش والجيش الحر وارهابيي الربيع العربي والسودان والصومال ولذلك عانى مع الامن الوطني هو وزينب..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا (أسعد) شقيق ابو بكر اصلي انا وهو من المنيا ولا ازال اعيش في عمارة تطل على نيل المنيا الكورنيش جوار فندق اخناتون ومديريه امن المنيا وامامي منظر جزيره المنيا الساحره التي ينبغي ان تتحول لمثل جزيره القاهره والجبل بالجهه والضفه الاخرى عمري 35 سنة مهندس أبنية أعمل في شركة معروفة سأتكلم عن واحدة من الاحداث التي مرت في حياتي ولا تزال ذكرياتها الجميلة محفورة في ذاكرتي لانها ليست ذكريات مضت بل هي احداث سعيدة لا ازال اعيشها مع صاحبة السعادة اللاتينية اماندا.. فقبل عدة سنين وبينما كنت مسافرا” بطائرات احدى الخطوط الجوية وكانت الرحلة طويلة نسبيا” وكانت احدى المضيفات ذات جمال لا يوصف فبشرتها سمراء قليلا جدا وشعرها أسود وجسدها لاتيني ناري يثير الغرائز وخلال الرحلة حصلت بيننا أحاديث ودية انتهت بموعد عشاء عند الوصول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفعلا نزلت بأحد الفنادق الراقية بالحسين وبعد أن ارتحت جيدا” كان الموعد قد اقترب فأسرعت للوصول الى المطعم الفاخر الذي تم الاتفاق عليه وحجزت طاولة وبقيت أنتظر وفي تمام السابعة مساء وهو الموعد المحدد حضرت المضيفة اللاتينية واسمها (أماندا) ولكنها لم تكن بنفس الجمال الذي شاهدته عليها بل كانت أروع بكثير فقد كانت جميلة بحق واستقبلتها بحفاوة وترحاب وجلسنا نتحدث ولم نشعر بمرور الوقت إلا في الحادية عشر مساء” وكنا قد تعشينا ولما طلبت الاستئذان للرجوع الى مقر سكنها الخاص بشركة الطيران طلبت منها أن تقبل دعوتي لتناول فنجان قهوة في الفندق الذي أقيم فيه بالحسين بالقاهرة ريثما تنظف خادمتي منزلي جوار قسم الخليفة ومسجدي السلطان حسن والرفاعي حيث اقيم بعض الوقت هناك لكن معظم حياتي ووقتي في المنيا بشقتي جوار فندق اخناتون ومديريه امن المنيا على الكورنيش وامامي منظر النيل الساحر وجزيره المنيا والجبل بالضفه الاخرى حيث نقاء الجو بالصعيد كله على خلاف التلوث الجوي في القاهره حاليا وقلت لها أن قهوتنا لا تعوض ونادرة فقالت وان كانت القهوة اعتيادية فقلت لها عندئذ يحق لك تحديد غرامة وأنا أقوم بتسديدها فورا” فضحكت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وذهبنا الى كافيتريا الفندق وطلبت القهوة وكانت الساعة قد قاربت منتصف الليل وخلال جلستنا كان قميصها مفتوحا” قليلا” من أعلى نهديها وكنت أنظر الى بداية النفق الموجود بينهما فضحكت وقالت الى ماذا تنظر فقلت لها الى نفق الاحلام فقالت انك ومن أول ما رأيتك عرفتك جريئا” ولا أعرف تفسير سحرك وكيف انتهيت معك الى هنا ونحن لم نلتقي إلا ساعات وعلى متن الطائرة فتبسمت وقلت لها هل أعجبتك القهوة فقالت أنها اعتيادية وليس فيها شيء مميز كما وصفت وانك قد خسرت الرهان فطلبت منها تحديد الغرامة أو اعطائي فرصة لأعد لها فنجان قهوة ثاني وهو الذي قصدته قبل الرهان وسأعده بيدي فضحكت وقالت هل ستدخل الى مطبخ الفندق وتعده فأجبتها كلا انني وفي كل سفرة تكون القهوة العربية في حقيبتي ولا تفارقني وأنا أقوم باعدادها بنفسي ودعوتها لتناول الفنجان الثاني في غرفتي فصعدنا ودخلت غرفتي وسارعت الى المطبخ وأعددت لها فنجان كان عربيا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أثنت على نوعية القهوة فقلت لها أما زلت تريدين أن تكتبي الغرامة ضدي فضحكت من كل قلبها وقالت لي انك حقيقي شقي جدا” فنهضت لأجلس بجانبها وأنا أقول لها أحيانا” الانسان لايعرف كل شيء فان للدنيا أحكام تسري عليه وهو راض” وأخذت شفتيها بين شفتاي أمصهما وألحسهما بلساني وكانت حلوة كالشهد وذبنا سوية بقبلاتنا المحمومة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وشعرت بالحرارة تصعد الى رأسي كما أحسست بحرارة وجهها فنهضنا وتمشينا متعانقين لنجلس على حافة السرير وبدأت يداي تجوبان في النفق الظاهر من اعلى قميصها فأفلتت شفتيها مني وقالت ألا تخاف أن تتوه في النفق فقلت لها أحب التوهان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ونزلت بشفتي على نفق نهديها بعد أن مددتها على الفراش وبدأت أفتح أزار قميصها الوردي ثم فتحت حمالة نهديها ليخرج أمامي نهدان بارزان بحلمتان منتصبتان الى الامام كمدفعي رشاش لم أتمالك نفسي فبدأت بلحسهما ومصهما فأخذت تتأوه ه ه ه بشدة وارتفع صوت آآآآآهااااااتها عاليا وكنت أزداد شراهة بلحس حلمتيها وأتنقل ما بين الحلمتين كطير جوال لا يعرف أين يحط وازدادت تأأأأوهاااتها آآآآه أأأأوي آآآآآي أأأيه أأأأأأأأأأأأأأأأوي أأوي أأأأوووووووه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأت بانزاعها تنورتها وسحبت معها كيلوتها لتصبح عارية تماما وبدأت أتحسس كسها وكان مشعرا” ناعما و ما أن بدأت أداعبه بأصابعي حتى ابتل وسال ماء الشهوة منه فتخلصت من ملابسي على عجل فلم يعد قضيبي يحتمل سجنه وبعد أن أصبحت عاريا ولامس قضيبي فخذها مدت يدها لتمسكه براحة يدها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولا تزال شفاهنا غارقة بالقبلات ومص اللسان وأخذت تدلكه تدليكا” متمرسا” فكانت تصعد بأصابعها من الخصيتين الى رأسه وتمررها على فوهته وتمسح قطرات دموع الفرح التي تنزل منه قبل الولوج ثم تعود بأصابعها نزولا” الى الخصيتين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وشعرت بأن قضيبي قد اشتعل نارا” فصعدت فوقها و دخلت بين فخذيها وهي لا تزال ممسكة به فوضعت بيدها رأس قضيبي بين شفري كسها وسحبته من خلف الخصيتين نحو مدخل كسها ثم سحبت يدها من بين جسدينا ولم أدفعه ليدخل كسها بسرعة فقد كنت أريد أن أدحسه فيها بهدوء لكي لا أؤذيها وتضيع اللذة إلا أنها سبقتني وسحبت جسدي من جانبي طيزي بيديها الاثنتين ليدخل قضيبي متوغلا” الى أعماق مهبلها ويدق أبواب رحمها مع تعالي صيحاتها أأأأأأأأأأأأأيه أأأيه أأأأأأأوه أأأووووي آآآآآه ه ه أأأأأيه أأأأوف نعم أأأيه أكثرررررر آآآآه آآآآآآه أأأأوه ه ه أأأأوووووووه ادفعه كله أأأأأأيه أأأأأوه أأأأأأوي يااااااااااه أأأأأأوووووي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأت أتلذذ بسحب ودفع قضيبي فقد كان كسها محتضنا” قضيبي ورغم أن كسها كان صغيرا” إلا أنه استوعب قضيبي الكبير المتين بكل سهوله بل بالعكس أخذت تصيح أأأوي ي ي ي ااادفع أكثرررر أريد أن أحس به في ررررحمي أأأيييه أأأأأوه أأأأأكثررر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهيجني صراخها هذا فأسرعت بنيكها ولما شعرت بقرب قذفي مددت يداي الاثنتين تحتها ووضعتهما على فردتي طيزها وسحبت جسدها نحوي فانطبق على جسدي وأصبح قضيبي الى نهايته في داخل كسها و همست لها لم أعد أستحمل سأقذف فصاحت أأأيه أأأأأي آآآآوه اقذف في كسي أأيه ف ف في ك ك كسسسسي أأأي ي ي ي أأيه ه ه أأه ه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولم أستحمل صيحاتها التي زادتني هياجا” فقذفت في داخلها وبدأت دفقات منيي الحارة تتدفق في كسها مع رعشاتها تحتي وكانت ساقيها تطبقان على جسدي ويداها تحتضنني بشدة ومع انتهاء دفقات منيي استكانت بجسدها وهي لا تزال مطبقة بساقيها على ظهري ثم سحبت وجهي بيديها وأخذت تمص شفتاي بنهم حتى خلت أنها ستمزقها ثم أفلتتها وتبسمت بوجهي قائلة فعلا ان القهوة عندك لا تعوض ولكنني لم أشبع منها حتى الآن فضحكت وقلت لها أن قهوتنا تبقى حارة حتى الصباح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت ما أطيبها خاصة عند الفجر وبقينا في الفراش حتى الفجر فقد كانت نهمة جنسيا” لا تشبع مطلقا” لم تتركني أنام حتى الصباح وكان بقائها المقرر في مصر حسب منهاجها ثلاثة ليال كان فيها جسدينا لا يفترقان إلا عند الطعام أو الحمام فقد كان الفراش مأوانا الدائم وقد قطعنا صلتنا بالعالم الخارجي وعندما حل موعد سفرها تواعدنا على الاتصال لتحديد موعد أخر فقد كنت قد نسيت حتى منزلي وعملي الذي جئت من أجلهما لفندق الحسين مؤقتا لأنها و كسها لامثيل له وسوف تعود أماندا مجددا لمصر للقاهرة كثيرا لأن معظم رحلاتها الجوية تكون لمصر فهي عاشقة لها وكانت تشبه جدا نجمة البورن الكلاسيكية اللاتينية الجميلة ماري شارب فيلم بلو انترفيو 1983 ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شرد ابو بكر في حبيبته الاولى اميمه التي فرقت بينهما السنون لكنه بعد تطليقه لزينب النوبيه التقى صدفه باميمه وبدات اواصر الحب القديم والاولد فليم اميمه تندلع في قلبه مجددا.. يقول ابو بكر:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد عناء سنه شغل بالغربه بالعراق عدت الي بلدي لقضاء اجازه وهناك علمت ان اميمه بنت الجيران عادت بعد زواج ثلاثه سنوات والسفر الي فرنسا ومات زوجها بحادث سياره وترك لها بنتا وحزنا بالوجه والعين . وبعد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واميمه دي ابنه الخامسه والعشرون اسيوية يابانية الابوين والاصل بالكامل ولكن والداها اليابانيان توفيا بحادثة بالقاهرة لدى زيارتهما لمصر ولما لم يكن لديها اهل يستدل عليهم باليابان تربت اميمه بملجأ ايتام مصري كأنها مصريه تماما وكانت متوسطه الطول ذات وجه ناعم جميل وعيون سوداء وتلبس ايشاربات دائما ناعمه وفاتحه لتظهر جمال وجهها الياباني الفتان وتلبس الفساتين الطويله الرقيقه التي تظهر شكل جسمها الجميل وطيظها البارزه للخارج وكسها الفتان .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وعندما تكلمها تكلمك بكل تواضع ونفس مكسوره وابتسامه رقيقه وهدوء .واكاد احس انا انها تمتلك حراره كبيره بجسمها وهي بنت رومانسيه وعاطفيه .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في يوم من ايام الصيف صحيت من نومي الساعه الثانيه بعد منتصف الليل ومكثت بالشباك انظر للشارع وكانت بلكونه اميمه مفتوحه حيث كنا نسكن في الجماميز قرب الحلميه الجديده والسيده زينب وبركه الفيل في حاره السادات وقرب مدرسه الحلميه الثانويه بنات وهناك ستاره مفتوح جزء قليل منها والظلمه تملا الغرفه . وبعد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفجاه سمعت صراخ الطفله وهنا شب نور الغرفه وتحركت اميمه بقميص نوم قصير شفاف ومن خلال فتحه الستاره اكاد اري جسم اميمه الفتان وفخاذها الناعمه وتحت القميص يظهر ظلال كيلوتها الرقيق واختلست نظرات لجسم اميمه وهنا تحركت مشاعري ورغباتي المكبوته وتحرك زبي وشد وطال وسخن من المنظر الرائع وتعبت كثيرا من المنظر ولن استطيع ان اصف لكم مشاعري تجاه هذي الانثي وفجاه ينطفئ النور تانيا ولم استطع رؤيه شئ اخر وجلست باقي الليل بالشباك علي امل ان اراها ثانيا ولكن للاسف نمت بجانب الشباك للصبح يالها من لحظات عشتها مع جسم اميمه واخد فكري يجيب ويودي وانا احلم احلام اليقظه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفي يوم كنت بسيارتي بالشارع الرئيسي شارع بورسعيد واذا بي اجد اميمه هي وطفلتها ينتظرون تاكسي فوقفت لهم وعرضت عليهم التوصيل فوافقت وسالتها اي اتجاه قالت ليس عندي اتجاه معين بس انا وبنتي نازلين لقضاء وقت ممتع بالشارع والجلوس باي مكان فعرضت عليها ان اعزمهم باي مكان فوافقت . وبعد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قضينا وقت ممتع من اللعب والضحك وخاصه مع الصغيره وكنت مغرم كثير بالصغيره لاني معجب بامها وخيالاتي ظلت توسع وبعد اوقاتنا السعيده قالت لي اميمه اني قد انسيتها اليوم حزن عام كامل وانها في غايه السعاده واني غيرت حياتها بهدا اليوم فعرضت عليها ان نكرر هدا اليوم ولكن ليوم كامل باحدى المناطق الساحليه فوافقت وقالت لي انها سوف تدبر ظروفها واتصلت بي وتواعدنا .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اخدتها بالصباح الباكر بسيارتى وذهبنا لاحدى القرى الساحلية وقمت بتاجير شاليه وقمنا بتغيير ملابسنا وهي لبست شورت وحماله لصدرها ونزلنا المياه وانا العب معها ومع البنت ومن حين لاخر احضنها واحاول ان اشعرها بوجودي وهي تبتعد وتبتسم ابتسامه فيها كسوف وفي لحظه حضنتها فارتعشت رعشه عنيفه وهربت مني وابتسمت ورجعنا الي الشاليه لتناول الغذاء ونامت الطفله نوما عميقا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكانت اميمه بلبس البحر بجانبي وتحاورنا وفجاه من سعادتها بكت اميمه واخذتها بحضني وقبلتها قبله حاره وتجاوبت معي مش عارف ليه وفجاه قالت لا يا احمد انا لا افعل هدا انا بنت ناس متربيه ارجوك لا تفعل هدا بي واتركني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتركتها فانتابتني حاله صمت فقالت لي انت زعلت انا لا اقصد انت نستني حزني وحسستني بوجودي مرة تانيه وانت الانسان اللي نفسي فيه بس العادات والتقاليد واخدت يدي وحطتها علي صدرها وكان للشهوه كلام تاني بعيدا عن العادات والتقاليد فاخدتها بين احضاني ونامت علي صدري وهي تحس حراره جسمي وانا احس نعومه وحراره جسمها الفتان وانا اتحسس فخازها وقبلتها واخذتني بين صدرها واخدت تشهق وتتقلب تحتي من القبله وهي تعوض اشتياقها وحرمانها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واخرجت اميمه الطاقه الجنسيه الكامنه فيها لي لوحدي واخدت تقبلني بقوه وحراره وانا اقبل جسمها وامص حلمات صدرها وكانت حلمات صدرها مشدودتين وكمان واقفتين ولونهم وردي وكانت نقطه ضعفها ونامت وساحت وناحت وبعد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اخدت ادلك كسها بيدي وهي ترفع رجلها لاعلي ونزلت بين فخادها الحس كسها واشد اشفارها بشفايفي واضع لساني بكسها وهي تتاوه وتتلوي مثل اللبؤه التي تبحث عن رجل نياك واخدت الحس كسها بعنف وهي تتاوه وتفرز افرازاتها وكل ما الحس اكثر تتاوه اكثر وكانت مولعه وفي شوق ورغبه عنيفه وحرمانها جعلها مثل العجينه بيدي افعل معها ما اريد ووعدتها اني لا اقذف بداخلها حتي لا تحمل مني وتكون فضيحه لها ولي وكنت هابدا انام عليها واحاول ان اضع زبي بداخلها واذ بالبنت تصحو ونذهب احنا الاتنين تحت الغطاء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولبست اميمه ملابس البحر وخرجت هي والبنت للخارج وانا لبست وتبعتهم للخارج وفي البحر كانت اميمه هي اللي تقترب مني وتحضني وتحس بجسمي وانا كنت بمنتهي السعاده والرغبه والنشوه والشهوه ولكن وجود البنت الصغيره حال دون عمل اي شئ وكنت اضع يدي داخل الشورت واتحسس كسها وهي تسلم نفسها شويه وتبتعد شويه وكانت هايجه هيجان كثير وكنت عاوز جنس بالقوه ونفسها تتقطع من الشغل فيها انا حسيت بذلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتدا النهار يذهب وقررنا العوده للمنزل ومشينا وفي الطريق الصحراوي نامت البنت الصغيره بالخلف وراحت بنوم عميق من تعب اليوم وانا امسك يد اميمه واقبلها وبالذراع التاني اقود السياره وبعد وكنت ابحث بين رجليها علي فتحه كسها واضع صباعي الوسطي داخل كسها واحركه داخلها وهي تشهق وتتاوه وتدفع بكسها للامام وزبي شد ووقف والراس صارت كبيره وتريد ان تقتحم كس اميمه ونظرت للخارج لابحث علي مكان مناسب لاوقف فيه السياره ووجدت بالظلام بيتا مهجورا رحت اليه وركنت سيارتي هناك بالظلام بحيث لا يرانا احد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكانت اميمه خائفه ولكن الشهوه والاثاره الجنسيه لا يعرفان الخوف وكانت ترتدي فستانا طويلا فرفعت عنها فستانها لاعلي ونيمت كرسي السياره للخلف ورفعت رجلها علي كتفي ووضعت زبي علي فتحه كسها ودفعت زبي للداخل فصرخت صرخه برجفه ورعشات وكانت اسنانها ترتجف من النشوه وكمان جسمها وحسيت ان جسمها قد اشتعل نارا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واخدت ادخل زبي بقوه بكسها بحركات اماميه وخلفيه وبيضاتي تلمس خرم طيظها وتضرب فيه واذ بها تقذف للخارج حممها وياتيها رعشه الجماع وهي تشهق ونفسها يزداد وهي تقبلني وتضع لسانها بفمي وانا ادرتها واخدت طيظها لناحيتي ودفعت زبي لداخل كسها واخدت انيك وانيك وانيك لمده ليست بقصيره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكانت شهوتنا ممزوجه بالخوف من ان احد ياتي واضطريت ان اقذف المني للخارج علي فستانها حتي لا تحمل وكانت المشكله تنظيف الفستان ورحنا بعيدا عن المكان تحت نور عمود نور وحاولت تنظيف الفستان بورق الكيلنكس ومشينا راجعين للبيت وهي تضع راسها علي صدري وتحاول من الحين للاخر ان تقبلني واحس برومانسيتها وحبها واشتياقها واحس انها انثي حقيقيه وكان يوما من عمري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتهت اجازتي وعدت للعراق وبعد عده شهور قررت الزواج بها واحضارها للعيش بالعراق معي هي وبنتها ثم اندلعت حرب الخليج وضعنا من بعضنا حين عودتي لمصر وبحثت عنها طويلا وعن بنتها دون جدوى والتقيت بزينب وتزوجنا وقررت اني سوف اظل احلم باميمه وبهذا اليوم --والذى كان يوما جميلا على البحر مع اللى ساكن قصادى وبحبه .. حتى التقينا صدفه بفرحه بعد طلاقي لزينب.. وعادت مياه حبنا وزواجنا لمجاريها..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا رمسيس تحتمس خوفو – اسم مركب – احد ابنى فادى وزينب .. كنت بالثانية والاربعين من عمري ولم اتزوج بعد ولا مارست الحب الحلو مع اية امراة من قبل.. كانت سلوى جميلة جداً وكنت أتمناها كل يوم ، ابنة وحيدة لجار مدرس بعمارتنا بشارع محمود بسيوني او الانتكخانة قرب ميدان التحرير وقبل ميدان طلعت حرب الذي لم تغيرهما السنون.. كانت علاقتي به جيدة بسبب الاشتراك في نفس المهنة فانا ايضا مدرس، كنت أراها صباح كل يوم عند الثامنة تخرج إلى دوامها ، فيما قبل كنت أتأخر عن عملي لأني كنت أسهر إلى ساعة متأخرة من الليل وأنام حتى الثامنة والنصف ولكن عندما رأيتها أعجبت بها من أول نظرة وعلمت أنها تخرج إلى عملها عند الثامنة فأصبحت أستيقظ باكراً حتى أراها والقي عليها تحية الصباح فقد كنت أنتظر خروجها من الشقة فهي تسكن في الشقة المقابلة وأخرج فننزل سوياً في المصعد نتبادل التحية والسؤال عن الأحوال . علمت منها أنها تعمل في شركة استشارات قانونية ودوامها على فترتين صباحية ومسائية ومطابق لموعد دوامي ،كانت مرحة ودائماً مبتسمة و لم أتذكر أنني رأيتها غير مبتسمة ،تصرفاتها تدل على أنها تعيش في جو متحرر ،يوماً بعد يوم توطدت علاقتي معها ومع والدها ومع العائلة ككل ،فأصبح الوالد يدعوني لزيارتهم أحيانا ،وأحياناً هي تدعوني لتناول الشاي على البلكونة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرت الأيام سريعاً وجاء وقت العطلة الصيفية والإجازات ،علمت منها أنهم سوف يسافرون إلى دولة أخرى للاصطياف وحددت لي بداية شهر يوليو/تموز كموعد للسفر والوداع ،انفطر قلبي لسماع هذا الخبر ،واعتقد انها هي كذلك شعرت بالحزن فقد كانت تخبرني الأمر وهي جامدة على غير عادتها ،أحسست حينها أنها تكن لي مشاعر خاصة أعتقد أنها تحبني .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في يوم من الأيام وقد قاربت ساعة الفراق دعوت سلوى إلى نزهة قصيرة في الحديقة فوافقت، وفي المصعد كانت قريبة مني فأمسكت يدها لم تمانع بل ابتسمت ،خرجنا من المصعد وأيدينا متشابكة ،تمشينا في الحديقة ساعة أو أكثر وتحادثنا .. كانت أحاديث عادية أولاً ثم بدأت تتجه نحو العواطف أخيرا صرحت لها بحبي لها وهي كذلك ،بعد يومين اتصلت بي أثناء العمل وقالت لي لك مفاجأة ؟ فقلت وما هي فقالت أريد البشارة ،فقلت على ماذا ؟ ،فقالت لي عدني بشيء ،فقلت لها ما تريدين فهو لك ، فقالت ألغيت عطلتي الصيفية فأنا بحاجة أن أبقى هنا بسبب دورة تدريبية لا أستطيع التخلي عنها وقد أخبرت أهلي عن الأمر فوافقوا على بقائي وحدي هنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سافر الأهل وأصبحت سلوى تعيش وحدها في البيت ،مر أول يوم عادي وكذلك التالي والتالي لمدة أسبوع وعلاقتنا لا تغيير فيها ،وفي ليلة من الليالي اتصلت بي في ساعة متأخرة وصوتها يرتجف من الخوف وقالت لي هناك شئ ما في المنزل كانت تسمع حركة فخافت لأنها تعيش وحدها فقلت لها أنني قادم ؟ ارتديت ملابسي بسرعة وبما أن الجو صيف فلم أكن أرتدي سوى ما يستر ،فتحت لي الباب بسرعة وكانت شكلها كأنها شاهدت شبح شاحبة مكفهرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت لي سلوى سمعت شئ انكسر في المطبخ فذهبت بهدوء لأراقب أعطتني عصا قصيرة ،لم اشاهد شيئا في المطبخ لكن كانت هناك أواني على الأرض بالإضافة إلى صحن مكسور ،اقتربت من بلكونة المطبخ فسمعت صوت خربشة على الأرض وإذ بقط كبير قفز من البلكونة ،إذن غريمنا قط وليس شئ آخر ،هرب القط ،ضحكت مما حدث وهي أحمر لونها بعد أن عادت الحياة إلى جسدها الغض ،عندما نظرت إليها بعد رؤية القط ،انتبهت أنا لا ترتدي سوى روب ديشمبر يغطي القسم العلوي من جسدها حتى أسفل كسها بقليل ،نزلت عيناي على فخذيها الجميلين كانا لذيذين بحق ،فنظرت هي لنفسها ثم هربت من أمامي ،خرجت من المطبخ وجلست في الصالون</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد قليل خرجت سلوى من غرفتها وهي ترتدي جلابية طويلة . فقلت لها مازحاً كنت أجمل قبل قليل فقالت لي يا لك من أزعر ضحكت وفجأة خطر على بالي أن اغتنم الفرصة فنحن لوحدنا ،ولكن قلت في نفسي لآ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استأذنت للخروج ووقفت واتجهت نحو الباب ،فاعتذرت لي سلوى عما حدث ،فاقتربت منها ولا شعورياً حضنتها وقبلتها وقلت لا بأس حبيبتي ،أحمر وجهها من المفاجأة وكذلك أنا ،لكن تابعت طريقي كأن شيئا لم يحدث بعد أن نظرنا إلى بعضنا نظرة طويلة دارسة لنتائج القبلة ،عند الباب قلت لها آمل أن يأتي القط مرة أخرى ولكن هذه المرة تنسين ملابسك ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في البداية لم تعلق سلوى ولكن بعد أن وصلت لبيتي اتصلت بي وقالت ما قصدت بكلامك ؟ وحيث أن الكلام على الهاتف أسهل قلت لها : أن أتفاجأ بعد خروج القط بأنك عارية من كل شئ فقالت لي يا لك من أزعر كبير ؟ وأغلقت السماعة . في اليوم التالي قالت لي بأنها لم تسطع النوم من الخوف فقلت أنا بقربك لا تخافي ،مر يومان على الحادث وفي اليوم الثالث رن جرس الهاتف بعد منتصف الليل وإذ بها تخبرني بأن هناك شئ ما في البيت فذهبت وفتحت لي وكانت ترتدي نفس الروب القصير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>درت في أنحاء البيت ولا شئ يذكر فنظرت لها خلفي فإذا هي عارية تماماً وحافية أو كانت ترتدي فقط كعبها العالي الكلاسيكي الابيض المغلق،فقلت لها صدق حدسي ولكن هذا مقصود واقتربت منها أتلمس جسدها وأقبلها وهي لا تمانع ثم حملتها إلى غرفتها وقلت لها يبدو أنك لا تعرفين النوم وحدك سوف أشاركك السرير .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في غرفتها بدأت بتقبيلها من أسفل قدميها إلى رأسها وهي تتأوه وتغنج مررت يدي على كسها صعوداً ونزولاً فأحسست برطوبة كسها مدت يدها إلي وبدأت تخلع ملابسي حتى أصبحت عارياً أمامها كان زبي قد انتصب بل أصبح كالحديد جاهزا لأي غارة .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نامت سلوى على ظهرها فاستلقيت عليها وأدخلت زبي بين فخذيها وبدأت أحركه نحو الأعلى حتى اصطدم بكسها فأرتجف جسدها ،بدأت بحك كسها بزبي وهي تتلوى تحتي ،وكان فخذيها يبتعدان قليلاً قليلاً عن بعضهما حتى نزلت بينهما وزبي عالق على كسها صعوداً وهبوطاً ابتعدت عنها ونظرت إلى كسها ،أصبح أحمر اللون من التحريض والسوائل تخرج منه ،قلت لها أريد أن أنيكك من كسك فهل أنت موافقة فقالت عدني ان نبقى معا للابد ولا نفترق بمساكنة او علاقة جيرلفريند بويفريند فقلت نعم فأنا أحبك ،فقالت لك ما تريد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت سلوى عذراء وانا ليس عندي أي خبرة جنسية من قبل مع أنني كنت مهووس جنسياً ولكن لا خبرة عندي لأنني لم أمارس الجنس من قبل ،وهنا كانت صعوبة الأمر علي فمعلوماتي نظرية عن الجنس والوضعيات وغير ذلك ،لكن كاول تصرف تلقائي رفعت ساقيها عالياً بحيث بدا كسها مفتوحا أكثر رغم صغره ،وضعت زبي على فتحة كسها ودفعته قليلاً فدخل رأسه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دفعته أكثر كانت عملية الإدخال صعبة ،وهي تتأوه من الألم واللذة في نفس الوقت دفعته أكثر بعد أن شاهدت بضع قطرات من الدم وعلمت أنني فضضت بكارتها وتابعت الدفع رغم اعتراضها وصراخها حتى دخل كل زبي في كسها وهدأت لمدة حتى أحسست أن ضغط كسها على زبي أصبح طبيعيا ،نزلت بثقلي على جسدها وأنا أقبلها من فمها ورقبتها وصدرها وكل ما وقع عليه فمي ،هدئنا قليلاً ثم أخرجت زبي من كسها ثم أدخلته من جديد وبدأت أدخله وأخرجه وهي تتأوه وتطلب مني التوقف ،ثم تغير طلبها بأن أسرع وأسرع حتى احسست أني سأقذف فأخرجت زبي من كسها وقذفت على كسها من الخارج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت سلوى تنظر بشهوة إلى زبي والمني يخرج من قمته ،ارتحنا قليلاً أعطيتها منديلا لتمسح كسها من آثار النياكة ثم قامت إلى الحمام وهي تتمايل .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عادت سلوى بعد قليل تمشي على مهلها ،انحنت علي تقبلني وقالت أحبك جداً ،احتضنتها بين ذراعي وبدأت أقبلها من جديد وقلت لها ألف مبروك يا عروس ،أحمر وجهها من الخجل ، وقالت لي أنت وعدتني ،فقلت لها وأنا عند وعدي ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نمنا تلك الليلة في غرفتها وصباحاً خرجنا سوياً إلى العمل ،بعد الظهر مارسنا الحب الحلو في غرفتها بأوضاع مختلفة مرة على الواقف ومرة على الجنب و قضينا شهر عسل سعيدا حتى عاد أهلها ،فسألني أبوها وكان قد أوصاني بها قبل السفر فقلت له اسألها ،وكانت حاضرة فقالت سلوى : نعم الجار .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد خمس سنوات من علاقتنا كبويفريند وجيرلفريند ولم يكن ذلك سرا عن والدها – فقد تغيرت مصر الى حد كبير عام 2065 وعادت الدولة للاشتراكية وتعيين خريجى الجامعة الشباب والشابات وخفضت اسعار المسكن والطعام والشراب والدواء لاقل حد وقضت على البطالة والتضخم بالتالى وتراجع انتشار الحجـاب والنـقاب العباءات الخليجية واللحى بالمدن والريف والصعيد ولكن بقى المجتمع يقدس البكارة ويرفض الجنس قبل الزواج خصوصا للفتاة كما ظلوا يغالون بالمهور ويشترطون كتابة قائمة منقولات ماعدا فئة متنورة قليلة من ضمنها والد فتاتى- بفترة ليست ببعيدة طلبت يدها من أبيها ووافق على زواجنا وليلة الدخلة قلت لها بعد أن أدخلت زبي في كسها أين دم العذارى فقالت سلوى ذهب به الحب الحلو منذ خمس سنوات ،مضى على علاقتي الزوجية بها اكثر من ثلاثة أعوام وعلاقتي البويفريندية الجيرلفريندية الجنسية والرومانسية المهبلية واليدوية والفموية الكاملة وعلاقتي العقلية والفكرية والتنويرية والعلمانية والثقافية والقلبية والروحية بها قبل زواجي بها خمسة اعوام ،وكل يوم نمارس الحب الحلو وأحس بها تزداد تألقاً وجمالا روحيا وقلبيا وعقليا ووجهيا وفكريا وتنويريا يوماً عن يوم</strong></p><p></p><p></p><p></p><p>==</p><p></p><p></p><p></p><p><strong>انا احمس خفرع منكاورع – اسم مركب – توام اخى وابن ابويه فادى وزينب لم أكن أتخيل قبل عام من الآن عندما إنتقلت من شقتي السابقة بإحدى عمارات شارع البستان بالقاهرة إلى شقتي الحالية بالمنيل منيل الروضة الحي الهادئ بالقاهرة أنني سوف أعيش حياة جنسيه رائعة مثل تلك التي أعيشها الآن.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ظللت على برنامجي اليومي حتى عودتي ذات مساء بعد جولة التريض اليومية لأجد أحد الجيران يوقف سيارته أمام المنزل وتصادف دخولنا سوياً من مدخل العمارة فتبادلت معه التحيه دون إنتظار لأي محادثة بيني وبينه فأنا لا أعرف حتى إسمه. فاجأني الجار بقوله أنه يشعر بالتقصير الشديد نحوي فهو لم يزورني منذ سكنت في العمارة ولا تعرف علي ويحس بالخجل الشديد مني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وإنطلق يتكلم دون إنتظار لأن يسمع رأيي فيما يقوله أو تعليقي عليه. أما ماشد إنتباهي من حديثه أنه قال أن اخته حاولت أن تتعرف على زوجتي عدة مرات دون جدوى ، فزوجتي لا تفتح الباب لأحد ويبدو أنها لا تود التعرف على الجارات على حد قول اخته. ضحكت عالياً عندما وصل بحديثه إلى هذه النقطه من الحديث وكنا وصلنا إلى أمام شقتي فدعوته للدخول إذا لم يكن عنده مانع. إستغرب وجيه – وهذا إسمه – لضحكي وسألني إن كان هناك ما يضحك في حديثه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت ياعزيزي أنا أعيش وحدي هنا ولايعيش معي في شقتي إلا بعض النباتات وقطة سيامية لطيفة تؤنس علي وحدتي. ضحك وجيه أيضاً ووعدني بالزيارة قريباً ودخل كل منا شقته.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في اليومين التاليين تقابلت مع وجيه مصادفةً عند عودتي من التريض وتبادلنا أحاديثاً قصيرة ثم سألني من أين آتي كل يوم في مثل هذا الوقت فأخبرته بنظام التريض الذي أداوم عليه فضحك وقال بمثل قوامك الرياضي هذا وتنتظم في التريض؟ وماذا أفعل أنا في كرشي هذا؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان وجيه بديناً بعض الشئ من قلة الرياضة والعمل المكتبي. ولكنني نصحته بأن عليه أن يخفف فقط من الأكل اللذيذ الذي تطعمه إياه اخته والذي يبدو أثره في مطبخي ويثير شجون حياة العزوبية والوحدة التي أحياها والسندوتشات التي أصبحت أحد معالم غذائي اليومي. فرغم ان وجيه اعزب مثلي ويعيش مع اخته فان اخته تملأ عليه حياته بالطعام الشهي والايناس الانثوي والامومة والحنان والصداقة حتى وان كانت اخته وليست زوجته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مضت عدة أيام قبل أن ألتقي وجيه مرة أخرى عند عودتي من التريض وبعد أن تبادلنا حديثاً قصيراً أعرب لي عن رغبته في أن يتريض معي يومياً وأنني سأكون خير رفيق له نظراً لإنتظامي في التريض يومياً. وافقت على الفكرة حيث أنه يبدو ودوداً ولطيفاً معي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>، أخرت موعدي اليومي ساعة كاملة حتى ينتهي وجيه من دوامه المسائي ونخرج سوياً.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد يومين أو ثلاثة دققت عليهم الباب لنخرج فوجدت هدى تفتح الباب وهي تلبس قميصاً وردياً ساخنا يكشف عن ثدييها وأفخاذها ويبدو تحته كلوت أسود صغير يغطي بالكاد فتحة كسها وشعرها الأسود الفاحم يغطي رقبتها. كاد زبي يقفز من ثيابي من شدة الهيجان وسألتها وأنا لا أحول عيني عنها أين وجيه؟ هل ستتريضون الليلة؟. قالت أن وجيه إتصل وأنه سيتأخر الليلة ولن يمكنه التريض.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إستدرت لأمشي ولكني سمعتها تقول أنها أخبرته بأنها ستتريض معي ووافق. ثم اضافت فقط أعطني خمسة دقائق وسأكون جاهزة. أنتظرتها وعقلي لا يكاد يستقر مكانه من روعة ماشاهدته منذ لحظات. مرت الخمسة دقائق كأنها خمس سنوات حتى وجدتها تفتح الباب وتعتذر عن تأخرها. نظرت إليها وأنا مازلت أتخيلها في قميص النوم وجدتها تلبس توب ابيض بحمالات وحلماتها تتقافز منه وبنطلون جينز. ضاعت مني الكلمات ومشينا سوياً بشوارع منيل الروضة وأنا صامت وعقلي يفكر كيف ومتى أضم هذا الجسد الرائع بين ذراعي وأدفن رأسها الجميل في صدري وأتنفس عطرها الأخاذ في رئتي وأحس حرارة جسدها تكوي جسدي. كانت ارملة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتكررت لقاءاتنا وتريضنا كثيرا لعام ونصف وذات يوم ونحن نتريض انا وهي ووسط شرودي صحوت من أحلامي على يد تهزني وصوتها يقول لي. شو؟ وينك؟ عمبكلمك وانت موهوون. نعم انها لبنانية هي واخوها لكنهما مولودان بالقاهرة مصر وتعلما اللهجة اللبنانية من ابويهما ولكن يتكلمان العامية المصرية ايضا بطلاقة كاحد المصريين .. إستدرت لها وأنا أعتذر عن سهوي ولكنها ضحكت ضحكة ذات مغزى وقالت اللي ماخدة عقلاتك تتهنى بيها. قلت بدون أن أدري ياليت. قالت شو؟ الموضوع عن جد صار. لازم تحكيني من هي ومن وين ومتى صارلك تحبها. كل شئ كل شئ مابتنازل إلا تحكيلي بالتفصيل. قلت لأغير الموضوع تعالي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نمشي بسرعة فرصة أن وجيه مايعطلنا الليلة. قالت أوكى بس ماتهرب من الموضوع. لازم تحكيني متى صار كل هيدا الحب يللي مضيعلك عقلاتك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت بأني سأحكي لها كل شئ عندما يحين الوقت المناسب. قالت بلهفة، لا أنا مابتنازل عن أنو أسمع هلا. من جد عم بحكي. بزعل منك عن جد. قلت ، أنا بعدي ماعرفت أنها تحبني مثلما أحبها أو لا. قالت، ولو. من هيدي يللي واكله عقلاتك؟ ماحكيت معها؟ إحكيلي وانا عمبساعدك تاتخليها تحبك وتموت فيك. من يللي ترفض شاب مثلك؟ يلا بسرعه أحكيلي على كل شئ. ماتخبي أي شئ. بدي إياك تحكي بالتفصيل كل شئ. كل شئ.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت، فيه شئ مايخلينيش أصارحها بالحب الذي أكنه في قلبي لها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت. شو؟ عم بتحبا من جد كل هالحب؟ من متى؟ قلت أحبها أكثر مما تتخيلي. طيب إحكيلي وأنا بشوفلك طريقة تحكي معها أنا عم بعرف منيح شو يللي يخللي البنت توقع ع راسها بالحب. مابتعرف تليفونها؟ إحكي معها وخبرها بحبك هيدا وأنا متأكدة إنها بتسلم من أول مكالمة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وأكملت وهي تضحك ضحكة مُنغًمه. هيدى مابتقدر تقاوم جاذبية صوتك المثير. سألتها إن كانت تؤمن بما قالته فعلاً؟ قالت أنها متأكدة من تأثير صوتي على أي بنت كانت.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت، فقط عندي مشكله لا أجد لها حلاً. نظرت بإهتمام وقالت شو المشكله؟ قلت اعرفها وتعرفني بقالنا كتير بس هي مش حاسه بيا. سكتت للحظة ثم رددت ، مو حاسه فيك؟ كيف عرفتها؟ وليش مابتلاقيلك شي بنت من سنك بتحس فيك؟ أجبت وأنا أنظر في عينيها مباشرة، أنا تجذبني أكثر للمرأة العاقلة المجربة مثل …</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>. وسكتت وأنا أركز نظراتي عليها أكثر. أحسست بالدماء تهرب من وجنتيها الناعمتين وصوتها يضطرب وهي تسأل . مثل ماذا؟ نظرت لها بعمق أكثر وأخذت هي تهرب من نظراتي وتحاول الإنشغال بشئ لاتجده أمامها. قلت بعد فترة صمت كنت أحسبها ساعات طوال بالنسبة لها، لا داعي للإستمرار في هذا الحديث خلنا نتريض أفضل. كنت أختبر مدى تأثير كلماتي عليها والحيرة التي أوقعتها فيه. لم يستمر صمتنا كثيراً. فاجأتني، وماذا لو لم تكن هذه المرأة تبادلني شعوري؟ قلت مراوغاً مرة أخرى. لا أدري إن كانت تحس بمشاعري تجاهها أم لا فأنا لم أبح لها بحبي بعد. قالت ، حتى لو كانت تبادلك نفس الشعور ماذا سيكون شكل العلاقة التي تنوي إقامتها معها. هل لمجرد التسلية فقط؟ سكت ولم أجب عليها فزاد توترها ومشينا بضعة أمتار لتسألني مرة أخرى، ليش ماتجاوب على سؤالي؟ قلت، عندما أحببتها لم أفكر بأي شئ سوى أن أحبها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ومنذ عرفتها وأنا يجافيني النوم ولم تعد صحتي على مايرام منذ أن سيطر حبها على قلبي. هه. مارأيك الأن. هل تستطيعين مساعدتي؟ لقد وعدتني. صح؟ مضت بضعة دقائق ونحن في صمتنا وأخيراً قالت، هل أعرفها؟ قلت تعرفينها حق المعرفة. توقفت عن السير فجأة ونظرت إلى عينيَ وقالت من هي؟ حان الوقت الأن. سألقي بالحقيقة بين يديها مباشرة. نظرت بدوري في عينيها حتى أنها أشاحت بنظرها عن نظري وقلت أنت يا هدى. أنت من حرمني حبها من النوم. أنت من أقض حبها مضجعي. أنت التي أحلم بها كل يوم ,اعيش مع خيالها في أحضاني. كان لابد من أن يأتي هذا اليوم الذي أعترف لك فيه بحبي لك. وسعادتي وهنائي بين يديك الأن.إن شئت أسعدتني وإن شئت أشقيت قلبي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صمتت ووجهها يموج بإضطرابها وصدرها يعلو ويهبط وأحس بأن أنفاسها تخذلها. مشينا لبضع دقائق في طريقنا للعودة صامتين تماماً. كنت أنتظر رد فعلها وتركتها قليلاً لتقرر ما سوف تفعله.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طال صمتها قليلاً فقلت وأنا أستحثها على الكلام. هه ياهدى ياحبيبتي واسمحيلي أناديك بحبيبتي لأني أعنيها فعلاً وينطق بها قلبي قبل لساني. هل قررت شقائي أو سعادتي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت وهي ساهمة. أنا لم أمارس الجنس مع احد غير زوجي الراحل أبداً ولم أفكر أن أخونه حتى وان مات. تذكر أني أم أيضاً. قلت قبل أن يضيع مني طرف الخيط. ومن قال بأن تخوني زوجك؟ كل ما أرجوه هو حبك فقط. أريد أن أحس بأن هناك من يحبني ويقلق علي. أحب أن أجد من يؤنس وحدتي وأشكو له همي ووجدي عندما تقتلني الوحدة. هل أطلب كثيراً؟ يكفيني منك صباح الخير أو مساء الخير. يكفيني منك أن أراك كل يوم لبضعة دقائق. أن أحس بحبيبتي بجواري.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صمتت قليلاً وقالت، ليس الأمر سهلاً كما تظن. قلت حاولي فقط صباح الخير تجعل يومي سعيداً. هل أتصل بك في الصباح لأسمع تغريد البلابل من شفتيك؟ قالت، شاعر أنت يا احمس؟ قلت شاعر بحبك ياحياتي وما أشعر بأي شئ في الدنيا غير حبك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طوال اليوم التالي لم أحاول أن أتصل بها وأنا في العمل. كنت أقصد أن أختبر مشاعرها وفي المساء مررت بهم لننتريض كعادتنا. فتحت الباب وفي نظرتها عتاب شديد ونادت على وجيه لنخرج، كنت أعرف معنى نظراتها فبادرتها بأني كنت مشغولاً طوال اليوم ببعض الإجتماعات واعتذرت بعودتي المتأخرة للبيت.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت مابنتحاسب هللا،بس بدي إياك تعرف إني زعلانه كتير كتير كتير. أخذنا جولة التريض بشوارع منيل الروضة كالمعتاد ولم يكف اخوها وجيه عن الثرثرة كعادته. حاولت أن أبدو مجاملاً حتى لايلحظ شيئاً</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفي طريق العودة دخل وجيه لإحدى البقالات ليشتري شيئاً فأخبرتها أني سأنتظرها الليله على التليفون فضربت يدي بأصابعها وقالت، مابتصل عليك. خلك تغتلظ مثل ماغتظت أنا اليوم وانا عمبنتظرك طول اليوم تتصل وإنت مو هون.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد منتصف الليل بقليل رن جرس التليفون، كانت هدى. ألو ألو ألو. من معي وهي ولاترد. سكرت الخط ثم عاودت الإتصال وتكرر نفس الشئ مرة أخرى. تركتها تستمتع بلهوها البرئ ولم أطلبها. مرة أخرى رن جرس التليفون. ألو… ألو.. أدري إنك حلو ولك حق تتدلل بس خلاص أنا تبت ومابسويها مرة ثانية. جاء صوتها يغنج في دلال، خلاص مابتسوي هيك مرة تانيه؟ قلت أكيد حبيبتي أبغا السماح والعفو من الحلوين. ضحكت قائله، خلاص الحلوين مسامحينك، بس مابتسويها مرة تانيه وإلا بزعل عن جد. ظللنا نحكي ونتباوس ع التليفون ساعة أخرى وأنهينا المكالمة على وعد بالإتصال صباحاً من العمل.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدأ شيطاني في تلك الليلة يعمل بنشاط للإستعداد للخطوة التالية وفي الصباح ذهبت للعمل وحوالي الساعة التاسعة إستأذنت لألم وصداع شديدين ورجعت للبيت وأنا أعد العدة لنيل ما أتمنى. لم أجد أي سيارات أمام البيت وإطمأن قلبي لقرب نجاح خطتي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إتصلت بهدى ووجدتها متلهفة لسماع صوتي. قلت أنا عندي مفاجأة لك حبيبتي. بان الفرح في صوتها وقالت وشو هي المفاجأة حياتي؟ قلت أنا الأن في البيت تجي لعندي أو أجي لعندك؟ قالت لا من جد عمتخوفني. وش يصير إذا حدا من الجارات جت لعندي. لا لا مايصير. خلنا ع التليفون حبيبي. اللعبه صارت خطر هيك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت بإصرار أنا جاي لعندك الحين. قالت مابفتحلك الباب. قلت سأضرب الجرس مرة واحدة، إما أن تفتحين وإما أن تنسين سعود وبسرعة سكرت الخط حتى لا أعطيها فرصة لمحاورتي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتحت بابي ودققت بابها وإنتظرت حوالي دقيقة ثم سمعت حفيف ثوبها خلف الباب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>. فتحت الباب وخرجت منه بسرعه وأشارت لي بأن أدخل شقتي. رجعت وفتحت بابي وأنتظرت فجاءت وأدخلتها وسكرت الباب. حاولت أن تبدو غاضبة وهي تقول بأني أتصرف تصرف مجانين وأني لو كنت أحبها حقاً ماوضعتها في مثل هذا الموقف الصعب فربما يشاهدنا أي من الجيران في مثل هذا الوقت وتكون فضيحة لها ولاخيها وعائلتها. سحبتها من يدها للداخل وأنا أمطرها بكلمات الحب والغزل في رقتها وجسمها وشعرها وكل شئ فيها ثم سندتها على الجدار وأمسك رأسها بين يدي ونظرت مباشرة في عينيها وأنا أسألها. هل تظنينني مجنوناً حقاً.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت نعم. أنت مجنون رسمي. قلت وأنا أتطلع بنهم لنيل قبلة ساخنة من شفتيها المكتنزتين. هل جنوني ظاهر لهذه الدرجة؟ قالت بإصرار نعم نعم نعم. أنا حظي أحب واحد مجنون مثلك. جذبت رأسها في حركة مباغته وألصقت شفتي بشفتيها وبدأت بتقبيلها وإلتهام شفتيها الساخنتين. صدرت عنها بعض الآهات وهي تحاول التملص من قبضتي بدون فائدة. كنت ألتهم شفتيها وأضغط بجسمي عليها وهي لاتجد خلاصاً مني فقضيبي الذي بدأ في الإنتصاب يدغدغ أفخاذها من الأمام وشفتي العطشى تلتهم شفتيها بنهم شديد. كانت تدفع جسدي بعيداً عن جسدها يائسة وكلما ظنت أنها نجحت أعود وأضغط جسدها بيني وبين الجدار مرة أخرى حتى بدأت مقاومتها تخف بعض الشئ فتركت شفتيها ونزلت بشفتي على عنقها اقبله وألحس تحت أذنيها وهي تحاول أن تمنعني وأنا أتناوب عن يمينها وشمالها حتى بدأت أسمع صوت تنهداتها وهي مستسلمة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خففت عنها ضغطي قليلاً لتسترد أنفاسها وأخذتها بين ذراعي وأنا أقبلها برقه وحنان وأخذت رأسها على صدري وأنا أداعب شعرها وأمسح بيدي على خدها حتى أحسست بها تهدأ قليلاً لإابعتها عني قليلاً وأمسكت بكتفيها في مواجهتي وقلت بهمس… أحبك …. أحبك ….. أحبك … رفعت خصلة من الشعر سقطت على جبينها وقالت ، انت مجنون حقيقي . شوهاد اللي سويته؟ خلاص. تركني لحالي. بدي أمشي ع داري.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم أرد عليها. نظرت في عينها مرة أخرى فتحاشت نظراتي ومرة أخرى حاولت أن تغادر البيت فأمسكت بها ثانية وقبلتها وأنا أحتضنها وأضغطها بين ذراعي وصدري بشدة وهي تأن قليلاً وتحاول التملص من أحضاني قليلاً. كانت تلبس قميصاً من الشيفون الأحمر وفوقه روب منزلي خفيف إنحسر عن كتفيها وأنا أحتضنها وبدا من تحته نهداها كحبتي رمان وحلمتاها منتصبتان بشدة. نزلت فجأة بشفتي على حلمتها اليمنى وبدأت في مصها ولحس ثديها في حركات دائرية بلساني حول حلمتها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمعتها تقول بصوت واهِ. بليز احمس. تركني أروح داري. ماعد بتحمل بليز احمس.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم أعرها إهتماماً وتحولت لثديها الأيسر وبدأت أمصمص حلمتها وأشدها قليلاً بأسناني و أنا ألحس حول حلمتها بلساني في حركات دائرية سريعة وهي تتآوه. ثم بدأت أحس بيديها تضغط رأسي على صدرها وتساعدني على الإنتقال بين ثدييها مرة في اليمين ومرة في الشمال. إعتدلت مرة أخرى وبدأت أقبلها في شفتيها وأدخل لساني في فمها وبدأت هي في الإستجابة ومص لساني داخل فمها وتضغط جسمها إلى جسمي حتى تحس بقضيبي المنتصب يضرب أفخادها وهي تتآوه وأصبح جسدها ناراً بين يدي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ظللنا محتضنين بعضنا البعض وأنا أتحرك بها ببطئ تجاه غرفة النوموف يمنتصف الطريق كنت قد تخلصت من الروب الذي ترتديه وبقيت في القميص الشيفون الأحمر يكاد يأكل من بياض جسمها المتفجر.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت تمشى معي وهي منقادة تماماً وقبلاتي تأخذها إلى عالم من النشوة حتى وصلنا غرفة النوم. تخلصت من ثيابي بسرعة وأنا أشاغلها بقبلة ساخنه أو مداعبة في ثديها ثم أخذتها بين ذراعي مرة أخرى وبدأت ألاعب ثدييها بيدي وأضغط حلماتها بين إصابعي وأشدها وهي تتآوه من شدة النشوة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزلت معها بهدوء على حافة السرير ثم أنمتها على ظهرها ونمت فوقها مباعداً بين فخذيها وقضيبي يضرب كسها وبين فخذيها. كانت تلبس كيلوتاً أحمر أيضاً تبلل حتى يكاد ماؤها أن يسيل منه. مددت يدي ونزعت عنها الكيلوت ليبدو تحته كسها رائعاً مظللاً بغابة من الشعر الأسود الناعم وسط بياض جسدها الرائع. أوه. ما أجمل الكس الغجري المشعر. مثير لأقصى حد في شكل جزيرة سوداء وسط محيط من البياض الساحر.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدأت أضرب بقضيبي على كسها وأشفارها المتهدلة المورقة الغليظة العريضة مثل اجنحة الفراشة او بتلات الوردة وهي تتآوه ثم علا صوتها فجأة وهي تصرخ. نكني يااحمس. هللا نيكني. شرمطني حبيبي. نيك نيك نيكني يااحمس. خلاص ماعدفيني أتحمل. إدحشة كلاته جوات كسي. يللا حبيبي. آه آه آه آه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزعت قميصها بسرعة حتى أن حمالته إنقطعت في يدي وأصبحنا عاريين تماماً. باعدت قليلاً بين فخديها فلفت رجولها حول خصري ووضعت طرف قضيبي على فتحة كسها وبدأت ألاعب بظرها برأس قضيبي المنتفخ حتى ليكاد أن ينفجر في كسها. كان صوتها يعلو كلما ضربت بظرها برأس قضيبي ثم دفعته كله فجأة داخل كسها المبلول وإذا بها تطلق صرخة عالية تخيلت أنها سوف تجمع علينا الجيران جميعاً.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدأت أدخل قضيبي وأخرجه ببطئ في أول الأمر وأنا أحس أن كسها ضيق وكأنها لم تنجب من قبل وهي تضغط قضيبي في كسها وتعصره بعضلات كسها وتمتصه مصاً كمن تحلبه بكسها. في الوقت الذي كنت أمصمص حلماتها واحدة تلو الأخرى. وهي تصرخ من الشهوة والشبق حتى أحسست برعشتها وبعسلها ساخنا يحيط بقضيبي داخل كسها وبدأت خلجاتها تقل.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قللت حركة قضيبي في كسها قليلاً وهي تمسك برأسي وتقبله وفي عيونها نظرة عرفان. قالت، شو عيوني. انبسطت؟ قلت بعدي مانزلت لبني حبيبتي. بدياكي على بطنك. قالت. شو؟ بطيزي لا حبيبي. قلبتها وهي لاتدري ماسأفعل بها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم رفعت خصرها قليلاً وسحبتها على حافة السرير. وقفت ورائها على الأرض ممسكاً بخصرها وقضيبي يلامس كسها من الخلف ثم دفعته فيها جميعه مرة واحدة وأنا أسحب جسدها تجاهي لأحس بقضيبي يشق طريقه في جحيم فرن ملتهب داخل كسها. أخذت تدفع بطيزها في إتجاهي وقضيبي يشق كسها دخولاً وخروجاً وهي تتآوه من اللذة وأحسست برعشتها الثانيه تأتي وأنا أتأهب لرعشتي فسارعت دخولاً وخروجاً وخصيتي تضربان كسها بشدة حتى أتت رعشتنا سوياً ودفقت لبني كله داخل كسها الملتهب.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تمددنا سوياً قليلاً من الوقت ونحن نداعب بعضنا البعض ونتبادل القبلات والأحضاان ومنذ ذلك اليوم وأنا وهدى نتمتع باللقاءات الساخنه كلما حانت فرصة للقاء واصبحنا جيرلفريند وبويفريند منذ كان عمري 25 عاما اي بعام 2048.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت الشراشف الناعمة ذات الرائحة الزكية تلفنا بمنزلها بشارع لاظوغلي بحلوان بالقاهرة على بعد ثلاثين كيلومترا من منزلي وشقتي بالعمارة التي تمتلكها وتسكن بها السيدة زينب زوجة السيد ابو بكر بشارع البنهاوي امام جامع الحاكم بالجمالية والحسينية، لم تكن هناك رائحة أخرى غير رائحة كس تلك الفتاة المجهولة الهوية والإسم والتي ترتدي قناعا غاية في الواقعية هايبر رياليستيك ماسك تختلف بملامحها الوجهية الحقيقية الجميلة عن ملامح وجه القناع الواقعي للغاية الجميلة ايضا. سألتها كثيرا وأنا أنيك كسها عن اسمها لكنها رفضت، قلت لها إنني أريد أن أهمس اسمك عندما أقذف منيي كله في كسك لكنها رفضت رفضا شديدا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طلبت مني أن أتعهد بأن لا أسألها عن إسمها ففعلت ذلك طائعا حتى لا أخسرها في تلك اللحظة التي كان جسدانا ملتصقين بحرارة وحب وشوق . فكرت أن أسألها ما الذي جعلها تتصل برقم هاتفي وهل كانت تعرفني قبل الاتصال أم لا. لكني غيرت رأيي لأنها لا تريد أسئلة.. كل ماكانت تريده هو الجنس والجنس الشهي من اثنين متعطشين لبعضهما الآخر.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد أن قذفت كل ما كان فيي من مني في اعماق كسها ومهبلها سألتني إن كنت أريد كأسا من الليمونادة فأجبتها لا. قالت ألا تشرب الليمونادة فقلت لها لا بسبب حموضة معدتي المزمنة. قالت بلهجة متهكمة غريبة أنك لا تشرب وأنت الذي تتغنى في كتاباتك بالليمون والليمونادة. فاجأتني بتلك المعلومة، إذن لا بد أنك تعرفيني وإلا كيف تسنى لك أن تعرفي بأنني أكتب أولا وكيف عرفت بأنني أستخدم تلك المفردات في كتاباتي. لكنها لم تجب. قامت من على السرير ورأيت جسدها الذي صقله الخالقون والخالقات بصورة عجيبة وغريبة. الجسد الذي يتمناه الإنسان في حياته ومماته وما بعدهما من حيوات.تحركت من على السرير وتوجهت للحمام وأنا لا أشعر بالارتياح في داخلي بوجودي مع فتاة رائعة الجمال في مكان غريب وهي تعرفني وأنا لا أعرفها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إذن هي لم تدير قرص الهاتف خطأ بل كانت تقصدني أنا بالتحديد. انتهيت من الحمام وعدت إلى الغرفة لا أرتدي ملابسي وإذا بها خلفي تسألني عما أفعله فقلت لها إنني أرتدي ملابسي لكي أذهب إلى البيت. لكنها أمسكت بثيابي وألقت بهم في أحد أركان الغرفة وطوقت عنقي بيديها وقربت شفتيها مني والتي كانت تفوح منها رائحة عصير الفروالة الذي تناولته في المطبخ. قبلتني قبلة طويلة لعلها تكون أطول قبلة في حياتي وهي تداعب بفخذيها أيري. ثم مدت يدها ولمسته وسألتني ماذا به هل هو زعلان أيضا فلماذا لا يريد الانتصاب قلت لها لأنه يريد المغادرة . صحيح وجودي معك هنا كالحلم الجميل الذي لا أريده أن ينتهي ولكن أنا لا أعرف عنك شيئا حتى اسمك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت دعك من الأسماء فإنها لا تعني شيئا البتة أو سمني ما شت أماندا جنيفر منال ناهد وداد خعمررنبتي حتشبسوت حنوتسن نفرتاري نفرتيتي كليوبترا. اغتنم من هذه اللحظات ما تقدر عليه فلعلها لا تعوض. تركتني واقفا ونامت على السرير لا تزال عارية تماما وحافية وهي تنظر بعينيها الحلوتين لي نظرات كلها إغراء بينهما وقفت أنا حائر بين الرحيل وبين تقبيل شفتيها ومص لسانها الذي أذابني لساعات طويلة قبل هذه اللحظة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قررت في لحظة أن أبقى معها. رفعت ساقيها ولحست كسها داعبته بلساني وأدخلت لساني داخل كسها وكانت رائحته تذيب كل عظامي وتفجر كل قطرة ددمم في عروقي وكان طعمه لذيذا أذهلني. كانت هي تتأوه وتطلب أن أمص كسها بعنف كانت تسحب شعري وفجأة سمعتها تنادي اسمي مرارا ومرارا. أدرتها على بطنها ورفعت رجليها إلى الأعلى قليلا ثم بدأت بتقبيل عنقها وكتفيها وظهرها إلى أن وصلت على ردفيها وعندما بدأت بتقبيلهما ومداعبتهما بلساني وشفايفي كانت تتأوه وتتلوى كالأفعى.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طلبت مني في تلك اللحظة أن ادخل أيري في كسها ففعلت ذلك ببطء لكنها كانت تقول وهي تتأوه أدخله كله أعطني إياه كله إن كسي يلتهب شوقا إليه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لكني تمهلت ولم أفعل ما كانت تريد في تلك اللحظة. مارست معها الحب الحلو بقوة وعنف بعد ثواني من تلك اللحظة وكنا نحن الاثنين نتأوه ونتلذذ بهذا النيك الذي جعل جسدينا وكأنهما مبتلين بمطر بينهما هو عرق فقط. أخرجت أيري من كسها وهي تقول لا لا لا أدخله، لكنني أدرتها فرأيت نهدين وحلمتين ما خلق اللـه مثلهما في البلاد، فانقضضت عليهما كما ينقض الجوعان على حلوى شهية وطازجة، حلمتين بارزتين وكأنها حبتان من الفراولة الطازجة لذيذة في طعمها وجميلة في مظهرها. أما النهدان فكانا بطعم الكثمرى التي كلما أكلت منها أردت المزيد. قبلت شفايفها ثم قربت أيري من فمها فصارت تداعبه بلسانها ثم أمسكته بيدها وأدخلته كله في فمها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صارت تمصه وهي تنظر لي بعينين ناعستين حتى شعرت بأنني سأقذف مرة أخرى وعندما شعرت هي أيضا بأنني قد اقتربت من القذف قالت لا تكن أنانيا أنا أريد نصيبي أيضا من التمتع الكامل بهذه اللحظات فطلبت مني أن أدخله في كسها لكنها طلبت مني أن أنام على ظهري بينما هي فوقي تقوم وتجلس عليه حتى شعرنا نحن الاثنين بأننا سنقذف سويا، وهكذا فعلنا ونزل لبني ونزل عسلها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قبلنا بعضنا بعد القذف كثيرا وطويلا وقلت لها بهمس أنها أول وألذ من مارست الحب الحلو معها في حياتي وقالت وأنت أول وألذ من مارست الحب الحلو معه في حياتي وعندما بادرتها للقول ولكن أنت لست ، وضعت يدها على شفتي لتسكتني وقالت أنا فقدت عذريتي مع صديقة لي وليس مع أي رجل. سألتها هل هذا يعني أنك ستحملين ، فقالت لا أنا أعتمد على وسيلة حماية.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استلقينا على السرير لدقائق ثم قلت لها أنا مضطر للذهاب ، فنظرت لي بنظرات زعل وغضب . قمت من على السرير وارتديت ملابسي بينما هي على السرير تنظر لي وتراقب كل حركة أقوم بها. وعندما انتهيت من ارتداء ملابسي سألتها إن كانت ستأتي الطابق الأرضي معي لكي تودعني. فقامت ببطء شديد من على السرير ووضعت يدها في يدي وهي تنزل معي على السلم عارية حافية بقناع وجهها الجميل الغاية في الواقعية الهايبر رياليستيك ماسك وشعرها الغجري ونهديها الراقصان على خطوات السلم. طلبت منها شيئا أشربه فسحبتني معها إلى المطبخ وفتحت الثلاجة وقالت اشرب ما تريد ، فأنا سادخل الحمام للحظة وأعود. شربت كأسا من عصير التفاح وأغلقت الثلاجة وفكرت بالمغادرة مباشرة وهممت بفعل ذلك فعلا، لكني توقفت قليلا فليس من الأصول أن أخرج من دون أن أودعها. فكرت بأنني قد مارست معها الحب الحلو مرتين خلال سويعات قليلة ، فلماذا سأودعها، خاصة بما أنني لا أعرفها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجت من الحمام وقد سرحت شعرها ووضعت شيئا من المكياج على وجنتيها وشيئا من الروج على شفتيها . سألتني خلاص ستمشي وتتركني وحيدة هنا؟ قلت لها يجب أن أذهب وأعتقد بأنه يجب أن تذهبي لبيتكم أنت أيضا فهل يعقل أن تبقي في بيت أختك كل هذا الوقت؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظرت لي بعينين تتوسلانني أن أبقى فأبعدت عيوني عنها حتى لا أتأثر بنظراتها وأغير قراري بالذهاب. قالت لي قبلني قبل أن تذهب قبلة طويلة كالتي قبلتك إياها في غرفة النوم.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جلست هي على حافة طاولة الطعام في المطبخ بينما وقفت أنا متهيئا لتقبيلها فباعدت بين فخذيها ثم حوطت بهما على خصري، بدأت بتقبيلها ومص شفايفها ومداعبة لسانها الطري والحلو. كان ريقها مسكرا أفضل من أفخر أنواع المولاس العسل الأسود وأشهى من أفضل أنواع الكريمكراميل والحلاوة الطحينية، لا البوادي ولا الرشيدي الميزان ، إنه ريق هذه الفتاة المجهولة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أبعدتني عنها قليلا بيديها وقالت أريد أن أقول لك شيئا أرجو أن تسمعه جيدا. وبدأت تحكي......</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عرفت إمرأة سعودية كانت تتواعد مع شاب سوري الأب جزائري الأم عادي وكانت هي ثرية وزوجها مسؤول كبير جدا في الجيش ، فكانت تتواعد معه في القاهرة في شقتها المفروشة ، كل ما بين شهرين تتصل به وتقول له إنها ذاهبة إلى القاهرة وأنها حجزت له معها، إن بإمكانه أن يأخذ التذكرة من أحد المكاتب السياحية في أحد شوارع الرياض الرئيسية. واستمر هذا الحال سنتين تقريبا وكان خلال تلك السنتين يريد أن يعرف اسمها أو عنوانها أو رقم تلفونها لكنه لم ينجح وعندما كان يسألها كانت ترفض وكانت تقول له إنه في اللحظة التي تقول له من هي أو زوجة من أو عندما يعرف هو ذلك بطريقته الخاصة، فإنها لن تكون معه أبدا بعد ذلك فالافضل أن نبقى هكذا لكن ذلك الشاب استمر في محاولاته. لقد كان ذلك الشاب عاديا جدا لكنه كان وسيما وكان يشبعها جنسيا خاصة مع مشاغل زوجها في الجيش. كانت تغدق عليه من الهدايا والأموال النقدية ما يجعله لا يفكر في غيرها أبدا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد فترة زمنية وعن طريق الصدفة التي لا داعي لذكرها هنا عرف اسم زوجها ورقم هاتفه في البيت. اتصل بالتلفون وردت عليه الشغالة فسأل عن صاحب البيت فقالت له الشغالة أنه غير موجود في البلد بل أنه مسافر، ففكر بأنها فرصة سانحة لكي يلتقي عشيقته. فطلب من الشغالة أن يكلم المدام، وعندما ردت المدام على التلفون كان هو في الجانب الآخر، كان فرحا ومبسوطا لانه أخيرا تمكن من معرفة هاتفها وشيء ما عنها، ولكنها عندما سمعت صوته على التلفون قالت له كلمة بسيطة ، قلت لك قبل سنتين لا تبحث عن اسمي أو رقم هاتفي والإ فانك ستخسرني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واقفلت السماعة في وجهه وبعد أقل من يومين ألغي ذلك الرقم ووضع رقم جديد في قصرها الصغير ولم يريا بعضهما بعد ذلك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتهت من حكايتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتنهدت أنا بأسى وحيرة وسألت الفتاة المجهولة وماذا تريدين أن تقولي بالضبط.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت له أنت لذيذ ووسيم وأنا معجبة بك منذ فترة طويلة بل كنت أراقبك بين فترات متباعدة. فلا تحاول أن تعرف اسمي أو اسم عائلتي حتى نستمتع بلحظات مثل هذه لأطول فترة ممكنة من حياتنا, فأنت الوحيد الذي سمحت له بهذه الفرصة فإذا كانت تعجبك لا تضيعها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وعادت لتحوطني بساقيها وهي عارية حافية جالسة على طاولة الطعام وقبلتني طويلا طويلا حتى شعرت بأن ما بين فخذي آخذ في التمدد يلامس كسها العاري. وضعت يديها على وجهي وهي تقبلني وباعدت شفتيها قليلا وهمست لي هل تريد الذهاب الآن،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لكنني لم يرد عليها وعدت أقبلها وأقبلها بينما مدت هي يدها لتداعب أيري المتستر تحت الثياب. فتحت ازراره وعرتني شيئا فشيئا من كل ثيابي قلت لها لنذهب إلى السرير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لكنها رفضت قالت لي أريدك هنا على طاولة الطعام بل أريدك أن تمارس الحب الحلو معي وتنيكني في كل ركن في البيت حتى أذكرك أينما جلست.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مصصت نهديها ومصصت حلمتيها وهي ما تزال جالسة على حافة الطاولة، وانا واقف تمددت على الطاولة بنصف جسدها الأعلى بينما رجلها مثنيتين على الطاولة فطلبت مني أن امص كسها وفعلت ذلك بكل شهوة ولذة وشوق إلى الكس الذي أذاب خلايا دمي وجعلني انسى اين انا ولماذا انا هناك. مصصت الكس بكل عنف وكل ما في يريدها، وقف وإذا بأيري منتصب كله فأدخلت الجزء الأمامي منه في كسها وهي تمد لي يدها فوضعت اصبعها في فمي وصرت امصه فشعرت بأني اريدها أن تمص أيري فاستدارت وصارت تمص أيري وتداعبه بلسانها بينما انا اداعب كسها باصبعي وعندما شعرت بأن كسها بدأ ينزل سائله الحار والذي نم عن استعداد ذلك الكس للنيك أدرتها وجعلتها تركع على ساعديها وعلى ركبتيها فرأيت طيزها وكسها بارزين فوضعت اصبعي على فتحة طيزها وصرت اداعبها بعد أن بللت اصبعي بريقي وصرت ادخله شيئا فشيئا وهي تتألم وتتأوه ثم قربت ايري الى تلك الفتحة التي رايتها في تلك اللحظة فكرة شهية وفعلا بدأت ادخله بصعوبة وهي تصرخ وتشد على الطاولة بكلتي يديها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صرت ادخله واخرجه حتى شعرت بأني شبعت من طيزها فكرت بذلك المسكين الذي يلتهب شوقا لايري فأخرجته من طيزها ووضعته في كسها فأحسست أنها فرحت وأن كسها استقبله بشوق ولهفة وكأنه لم ينتاك منذ زمن. نكتها بعض الشيء على الطاولة حسب رغبتها ثم حملتها وايري في كسها ووضعتها على ارض الصالون وصرت انيك كسها متلذذين نحن الاثنين بكل لحظة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تأوهت كثيرا وطويلا وعلا صوتها حتى شعرت بأن هذا النيك هو مايرضيها ثم أنزلنا منينا سويا لبني وعسلها وبقينا نحضن بعضنا طويلا. قبل أن أغادر وعدتني بالاتصال بي في وقت ما قبلتها وخرجت</strong></p><p></p><p></p><p></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عام 2030 كانت عزيزة أو باسمها الإيطالي الحقيقي زوي جبريللا امرأة على مشارف الأربعين متزوجة من رجل سوري عاشق لمصر ومقيم فيها بالتحديد بالأقصر بعد جولة له من الاسكندرية للقاهرة ودمياط والسويس وبورسعيد والاسماعيلية والزقازيق وسانت كاترين وراس سدر والعريش وشرم الشيخ والغردقة – التى تحولت لموقع سياحي مصري في الثمانينات من القرن العشرين وليس قبل ذلك تماما مثل شرم الشيخ – وبني سويف والمنيا واسيوط وسوهاج وقنا والاقصر واسوان وادفو ودندرة وكوم امبو ونجع حمادي وابو سمبل وأحبته عزيزة وأحبها جدا منذ عقود يعيشان في بيتهما في شارع الاسايطة قرب شارع المنشية الشهير بمدينة الاقصر وترى محطة سكك حديد الاقصر من بلكونة شقتهما.. وهي تعشق السير في الحواري والدروب والسكك والدهاليز والشوارع الصغيرة الظليلة الواصلة بين شارع المحطة وشارع المنشية وشارع التلفزيون ومعبد الاقصر والساحة امامه وميدان ابو الحجاج وكورنيش النيل ومخبز عروس النيل ومطعم بندق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكان يملك سلسلة محلات (سوبر ماركت) فخمة مجاورة لمحطة سكك حديد الاقصر ومواجهة لفندق انجلو وموقف السوبرجيت وهو يحكي الان قصته معها:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعدما ضللت الطريق من ابوي السوريين برحلتهما بالاقصر او لعلي ضللت نفسي بصغري لاني اردت البقاء في مصر وظننت بعقل الاطفال انهما سيعرفان اين انا بكل سهوله بعد قليل ولكنهما لم يجداني وحزنتُ ولم استدل عليهما ولا استدل عليهما من عثروا علي كان فتى وفتاة متزوجان حديثا نوبيان – هما قريبان لزينب بطلة قصتنا وقد قصا عليها قصتهما مع هذا الصبي السوري - ربياني وتبنياني ولما كبرت بدأت اتعلم لهجتي السوريه مجددا بعد انتشار الفضائيات ومنها التربويه السوريه والاخباريه السوريه وسما وسوريه وسوريه دراما.. اول حياتي كشاب كانت رحله لمده سنتين بايطاليا وهناك طبعا تعلمت احكي ايطالي متل الطليان نفسهم وبعد رجعتي بسنه تقريبا التقيت بزباين الام طليانيه في اول الاربعين من عمرها والبنت حوالي 16 سنه العربي تبعها كتير تقيل صراحه ما حبيت احكي معهم ايطالي لشوف شو راي الزباين فيي بدون اي احراج وبصدق المهم كان الابن والاب بايطاليا والام والبنت لقو بيت جديد وبدهم ينتقلو عليه بعد ما يدهنوه من المنشيه بالاقصر البنت والام صراحه كانو كانهم جايين من كوكب اخر مش عارفين شي ولا ملاقيين اي مساعده من اي شخص بديت دهان البيت طبعا نسيت احكيلكم انه انا دهان بيوت وفي تاني يوم عمل وهمه طالعين من البيت مروحين على المنشيه صار حادث للام عل باب الورشه سياره كبيره صدمت الام بالمرايه البارزه فكسرتلها كتفها ومع وقوعها على الارض نكسر الحوض كمان فعملت متل اي انسان ما ممكن يعمل وحملت الام و البنت بسيارتي ورحنا على المستشفى الحكومي وعالجوها للام علاج اسعاف والبنت بدها انه نوخد امها على مستشفى احسن واستقرينا على احد المستشفيات الخاصه ونقلناها هناك كل يوم اجيب العمال على البيت واخد البنت على المستشفى طبعا اكتملت اكم غرفه وبلشت مع البنت ترحيل العفش من المنشيه للبيت الجديد والليل نروح على المستشفى نتطمن على الام كانت لولو تخاف تنام لحالها وصراحه كنت اروح انام عندها لغايه ما طلعت امها بالسلامه وما لمست منها شعره خلال هالاسبوعين اللي اكتمل فيها البيت وصار العفش كله فيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طلعنا الام من المستشفى على بيتها الجديد وصراحه عرفت انه ما معهم اي فلوس لانه المستشفى خلصت على كل شي حتى الفلوس اللي مفروض تندفع اللي بدل دهان البيت صرت كل يوم وانا مروح من شغلي امر عليهم واعطي البنت – زوي جبريللا او لولو - فلوس تسلك حالها لغايه ما ييجي اهلها من ايطاليا الام حبتني وحبت تصاهرني خصوصا لما صرنا نحكي ايطالي مع بعض وهيه مش لاقيه حد تحكي معه غير بنتها ولما اجا الاب حكتله عن اللي صار والاب حبني كمان وصرت من اهل البيت وكل اكله زاكيه اكون اول المعزومين بيوم صارحت الاب اني بدي البنت فكانت رده فعله غريبه بجد وصرت العدو الاول وجوز البنت لاول شخص طلبها البنت ضلت تحبني بس من بعيد لبعيد والعريس طلع صديق اللي من حاره جمب حارتنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ومن المدرسه كمان وما بيعرف باللي بينا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضلينا صحاب سوا انا وميشو ولولو مرته ودخلنا جامعه سوا لغايه ما تعرفت لولو على روزا بنت خالتي على النت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صار وضعها بالبت مش مزبوط وخصوصا انها كمان ما بتخلف وراحت هيه وجوزها على امريكا عشان تتعالج وبعد حوالي شهر طلعت انا على سوريه لاتعرف باهلي الحقيقيين واشتغل هناك والا هيه بتتصل فيي ووانها بدمشق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جبتها من مطار دمشق الدولي والا هيه بتحكيلي: باركلي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>:مبروك بس على شو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: طلقت ميشو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: متل ما سمعت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اخدتها على بيتي اخدت دوش ورتاحت ونامت ولما صحيت اكلنا وسهرنا شويه واجا وقت النوم سرير واحد عندي بس كبير شويه نامت جمبي لفيت وجهي للجمب التاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>:قرفان مني؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>:شو مالك هبله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>:ليش بتلف وجهك طيب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: انته بنت حلو وانا شب ممكن انام او يجيني نوم وانا شايفك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>:لو روزا بنت خالتك النوبيه لصرت فوقها هلاء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>:بلا هبل وشو بدك يعني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: مش عارف شو بدي جايياك من اخر الدنيا لتلف وجهك عني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لفيت حالي وجهي لوجها وبستها على جبينها وانا بجد راح اموت من الكبت بس هاي رفيقه من اكتر من 10 سنوات بيس كمان انثى ومش بعقل كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باستني وحطت راسها على صدري وولعت سيجاره حشيش خدلك مجه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماشي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>:ايس انته بتعاملني هيك انا مش الصغيره اللي كنت تعرفها من ايام امي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>:بس اخوكي ابوكي اهلك شو ممكن يحكو خاين عشره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>:يحكو اللي بدهم اياه ما بيهموني كس اختهم كلهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طيب كيف ممكن اعاملك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>:متل اي انسان بيحب انسانه وبده يتجوزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>:ممكن تتجوزيني لولو؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>:اكيد وحتى بدون جواز مستعده اضل العمر جمبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باستني من تمي وانا بادلتها البوسه حضنتها لحسيت عضامها ممكن تتكسر نفسي تصير جواتي وبقلبي بجد بحبها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رفعتها لفوقي واحنا نايمين على التخت وبلست ابوس كل اشي بوجهها كل حرمان السنين منها بدي اطلعه بليله وحده وساعه وحده ابوس واشلح عنها اليبجاما هيه عم تشلحني بيجامتي صرنا بالزلط ونزلت على صدرها ابوسه احطه بتمي مش عم بشبع منه كانه اكله زاكيه بايد اجوع الناس مش عم بشبع منها كلها نزلت على بطنها بوس لحس وايدييي على الصدر تلييف مو هاين عليي فراقهم وانا نازل لتحت لتحت وصلت احلى مكان بالدنيا اللي كان مبارح مستعد اني اموت لاجله او اجل مكالمه من صاحبته صار بين ايديي اقدس مكان لقلبي ونزلت فيه لحس وبوس وحب بدي ادوبه بدي اموته بدي احبه ضلينا اكتر من نص ساعه على هل وضع هيه تفرك بشعري وتبوس ايديي وانا عم بلحس وادوق عسل كسها اللي بينزل مره بعد مره بعد مره شفايف كسها صارت حمرا من كترما لحوست وبست وعضيت نفسي اكلك يا هل كس ما احلاك صارت لولو تحكي مشان اللـه حطه مشان حبيبتك حطه دخيلك مش قادره استحمل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حطيته عبابه ودفشت شويه حسيت حالي ملك لهالدنيا باللي فيها طالع نازل طالع نازل لغايه ما اجا ضهري باعماق كسها اللي عم يبكي للقاء حبيبه ونمنا مشلحين وتاني يوم كس اخت الشغل والدنيا كلها ضلينا بالفرشه طول اليوم بس بوس ومصمصه وحب بدون نياكه المهم اشوفها قدامي بالليل بعد ما خلصنا طقوس حبنا نزلنا ساحه المرجه شويه سهرنا انبسطنا وشربنا حبتين وتمشينا على الشط لنهر بردى من ساحه المرجه لغايه البيت وايدي على ضهرها وايدي التانيه بايدها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وصلنا البيت رجعنا للعبتنا من اول وجديد دخلنا اخدنا شور مع بعض وبدينا البوس واحنا تحت الميه دخلنا غرفتنا عريانين زلطبلشت فيها بوس ولحس من تمها لدينيها لغايه صدرها نزلت لصرتها لكسها وبلشت العب فيه باصبعي ونزلت بلساني على خرم طيزها اجمل مكان ممكن اني اموت عليه ضليت الحس فيه وادخل لساني فيه قلبتها على بطنها عشان اخد راحتي مع حبيبي حسيتها كانها مش معي مش متفاعله معي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>:زعلانه مني حبيبتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>:لا بس بحياتي ما حد لمس طيزي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>:وميشو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>:كان ممكن يموت لو فكر مجرد تفكير فيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>:اسف حبيبتي وقمت عنها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>:ايس حبيبي لو بدك روحي هيه الك مش بس طيزي انا كلني الك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اعمل اللي بدك اياه انا تحت امرك مستعدك اموت لاجلك مستعده اكون خدامه لرجليك حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: ما راح تزعلى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>: لو تموتني بايدك ما راح ازعل بس ازا بتحرم حالك من اشي عشاني راح ازعل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>:لولو حياتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>:كمل اللي بدك اياه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجعت للخرم الحلو وانا مستعد بعد هالكلام الحلو وصار زبي متل رمح دخلت اصبع ورح احركعه جوا دخلت التاني وحطيت كريم نيفيا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حطيت التالت وضليت ابرم لغايه ما صار خرم طيزها متل المهلبيه وبيوسع زبي حطيت راس زبي ودفشته شويه جوه صرخت من وجعها وبعد كمان شويه دخلت كمان شويه وكمان شويه لغايه ما دخل كله وضليت رايح جاي لغايه ما جبت ضهري كله جوا طيزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تفرجت فيها دموعها نازله بس عم تبتسم حسيت حالي متل حيوان صراحه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>:وجعك كتير ليش ما حكيتي حبيبتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>:بالعكس مبسوطه على فرحتك يا عمري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>:بس ان هلا حاسس حالي متل حيوان انا بدياياكي دايما سعيده ومبسوطه يكسر خاطري اللي وجعتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>:كنت مبسوطه كتير ومبسوطه فيك بتعرف وجع بعدي عنك بامريكا اكتر من وجع سكين بقلبي واللـه مبسوطه حياتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمانا الليله سهر وعند وجه الصبح نكتها من كسها وضلينا حب لاسبوع ورجعنا مصر للاقصر بلدنا الحقيقي ولبيتنا بشارع الاسايطه بالمنشيه .. وعشنا مساكنه لخمس سنين وبعدين تزوجنا رسمي .. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبينما تحصل احداث قصة زينب مع زوجها ابو بكر وحبيبها فادى بالقاهرة وشقيقه اسعد بالمنيا واولاد زينب وفادى رمسيس واحمس بالقاهرة وقصة عزيزة بالاقصر بمواضع مختلفة في نهر الزمان والمكان .. حصلت قصة لا علاقة لهم بها زمانيا ولا مكانيا ولا تربطهم معرفة او صلة قرابة او صداقة او عداوة مع ابطالها لكنها تشترك مع قصصهم بانها قصص بشر تحصل فى مصر رومانسية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انها قصتى وجارتى الارملة الساخنة فى الاسانسير امام شارع الملك وادارة الامن المركزي بشارع الثلاثيني بعمارات الزهور بالمندرة قبلي بالاسكندرية عام 2023</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اسمي ( جاد ) وعمري (24) سنة طالب كلية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واسمي يدل على شكلي فقد وهبني اللـه الجمال اضافة لمعالم الرجولة الواضحة غير متزوج وأسكن وحدي في عمارة من أحد عشر طابقا في كل طابق سبعة شقق وفي عمارتنا ثلاثة مصاعد للسكان ويسكن في احدى شقق طابقنا بالطابق السابع رجل أرمل مسن عمره أكثر من ستين عاما" بقليل وابنته الأرملة الشابة وعمرها تجاوز الثلاثين عاما تقريبا" بقليل وهي جميلة بشكل يعجز اللسان عن وصفه فقد كان لجارتنا الجميلة جسم رائع فهي ممشوقة القوام مشدودة الساقين لها مؤخرة صغيرة مستديرة وتبرز دائما" من خلال ملابسها الضيقة التى ترتديها وصدرها صغير الحجم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكانت تتفنن فى أظهاره من خلال قمصانها الخفيفة او الفساتين ذات الصدر المفتوح حيث كانت تحب ارتدائها لتظهر مفاتنها المغرية للعيان فهى تعلم جيدا" أنها جميلة جدا" لذلك تحاول أن تظهر جمالها بشتى الاشكال دائما ... وكلنا نعلم أنها كانت متزوجة برجل غني ولا نعرف عنها غير ذلك وكان هو غيورا" عليها بشكل واضح ويضع في خدمتها أكثر من خادمة في كل شؤون الشقة فواحدة للتنظيف وأخرى للطبخ وهكذا وكنا نشعر بتحررها من غيرته بعدما توفي فكانت في هذه الفترة تكثر من ذهابها للتسوق وأرتداء أجمل الملابس وأغلاها والعودة محملة بما تسوقت وكانت تنظر لي بنظرات تدل على مدى حرمانها وشبقها الجنسى فنظراتها الماجنة التى ترمقنى بها كلما تقابلنا فى مدخل العمارة أو أثناء أنتظارنا للمصعد مع زوجها أو بدونه تدل على ذلك وكنت أبادلها نفس النظرات فقد كنت شابا في عنفوان رغباتي الجنسية وفي أحد الايام تقابلنا عند مدخل المصعد وتبادلنا السلام ثم صعدنا مع بعض سكان العمارة ولأن المصعد الثاني والثالث كان متوقفا عن العمل بسبب تعطله فقد أضطررنا للتقارب لفسح المجال لصعود أكبر عدد ممكن وهنا تلاصق جسدانا وألتصق ظهرها بصدري وشعرت بحرارتها وأحست هي بحرارتي وازددنا التصاقا" حتى شعرت ان قضيبي سيمزق ملابسي ويخترق جسدها الحار فكنت ادفع بجسدي نحوها وكانت هي ترجع بجسدها نحوي فشعرت بلذة لا مثيل لها وحزنت كثيرا" عندما نزل البعض في طوابقهم ليصبح المصعد قليل الازدحام ولأن هذا قد أضطرنا للتباعد ونحن في أوج حرارتنا وعندما وصلنا وأفترقنا كانت نظراتنا متلاصقة ببعض كأنما لا تريد الفراق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفي اليوم التالي وصلنا في نفس الوقت تقريبا" فقد تعمدت ذلك ويظهر أنها تعمدت ذلك أيضا" من غير أن نتفق ودخلنا الى المصعد سوية" وكانت ترتدى فستانا" قصيرا وبعد أن أغلق المصعد أبوابه مع زحمة السكان رجعت بجسدها الى الخلف ليلتصق قضيبي الهائج بفلقتي طيزها الحار ومددت يدي من تحت فستانها من الامام لألمس كسها من خلف كيلوتها الذي كان مبللا" من شدة شهوتها فبدأت أحكه بأصابعي بهدوء بعد ان أدخلت احدهما من خلف حافة الكيلوت ليتلمس شفرها وكان مشعرا جميلا" وناعما بشعرته" وحارا جدا" ومبللا" بسائلها اللزج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وأفترقنا عنوة" لدى وصولنا ونظرت اليها فكأنما لسان حالها يقول لي أريدك ان تمارس الحب الحلو معي وتكون بويفريندي ورفيق حياتي وتوأم روحي وجليس عقلي وحلوى قلبي ولكن كيف ومتى لا أعرف ؟؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وعدت الى شقتي ودخلت غرفتي أتخيلها بين أحضاني ونظراتها لا تفارق خيالي وأنتظر اليوم التالي بفارغ الصبر ... وفعلا في اليوم التالي رجعت في نفس موعد عودتي ورأيتها تنتظر عند مدخل العمارة متعمدة عدم الصعود فقد كانت بأنتظاري رغم أنني لم أكن متأخرا" حيث يظهر بأنها أتت مبكرة عن موعدها اليومي وأحسست أن ذلك كان بسبب كثرة هياجها الجنسي ونزعتها الرومانسية المؤتلفة معي روحيا وقلبيا وعقليا وفكريا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفعلا" دخلنا المصعد سوية" رغم قلة الصاعدين فقد أشتغل المصعد الثاني والثالث بعد أصلاحهما وبدأنا نتلمس بعضنا بحذر هذه المرة فلم يكن المصعد مشغولا" ومزدحما كاليوم السابق ورغم ذلك فأنها هذه المرة مدت يدها الى الخلف لتتلمس قضيبي من خلف بنطالي وتتحسسه بشغف وكأنها تقيس حجمه وما أن وصلنا الى الطابق السادس حتى خرج الجميع فلم يكن من الصاعدين الى الطابق السابع سوانا وما أن بقينا وحدنا وأغلق المصعد أبوابه وتحرك صاعدا" للطابق السابع حتى مددت يدي بسرعة وفتحت باب المصعد كيلا يتمكن أحد من استدعائه لأعلى أو أسفل ليتوقف المصعد في الطابق السابع وكأنها كانت تنتظر مني ذلك فأستدارت نحوي وضمتني بشدة الى جسدها الحار الملتهب فمددت يدي وسحبت لباسها الى الاسفل فساعدتني بنزعه بسرعة ورمته على أرض المصعد فيما كانت يدي الاخرى تفتح سحاب بنطلوني وتخرج قضيبي منه ثم رفعت بيدي أحد أفخاذها الى أعلى بعد أن الصقتها بجدار المصعد وأمسكت طيزها بيدي الاخرى وكان قضيبي متوترا منتصبا" وما أن رأته حتى أمسكته بيدها وأدخلته بين شفري كسها المبلول من شدة هياجها وبدأت أنيكها بقوة وهى تتأوة من اللذة وتقول لي آآآآه آآآآى أيه آآوي نيكنى بقوة آآآه كسي آآآآآه كسي أأي ي ي أأأأأأأأأأأأأأأأأوه ه وكانت تعض شفتاي وكأنها تريد أن تأكلني ففتحت أزرار قميصها ليندفع نهداها الصغيرين فتلقفتهما بشفتاي أمصمص حلمتيها كطفل رضيع فيما كانت تسحبني نحو جسدها الملتصق بجدار المصعد وبعد عدة رهزات بدأ قضيبي يصب حممه المنوية في كسها وهي تصيح آآآآآآى آآآآآى آآآآآوه ه ه أييييييه ثم أرتعشت بجسدها رعشة شديدة وقبلتنى بشدة وهي تئن بصوت رخيم آآآه ماأطيبك آآآه آآه ه ه ه ما ألذك آآآه أأأأأأأأأأووووووي أأأأأأوووووه ه ه وهدأت وأستكانت واضعة رأسها على كتفي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد لحظات أنتبهنا لحالنا فأعتدلنا بجسدينا وبدأنا نرتب ملابسنا على عجل فيما كان قضيبي لايزال ينقط منيه داخل كيلوتي الذي حبسته فيه ورأيتها تأخذ كيلوتها من على الارض وتمسح به كسها من منيي الذي كان ينساب من بين شفريها مبللا باطن فخذها ثم وضعته في كيس مواد التسوق الذي كانت تحمله معها وهو مبللا بمنيي وعندما لاحظت أن حالنا قد ترتب خرجنا من المصعد دون ان ننبس بكلمة واحدة كأننا نخاف أن يسمعنا أحد وأفترقنا الا أن نظراتنا لم تفترق وكأننا نقول لبعضنا غدا سنعاود اللقاء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم يدور روليت قصتنا بنهر الزمان والمكان العشوائي ليحكي لنا قصة ساكن السطوح امام قصر عابدين بالقاهرة وحبيبته مندوبة المبيعات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اعمل موظفا بحديقة الحيوانات بالجيزة واسكن في شقة متواضعة في الطابق الثالث عشر اي فوق السطوح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضمن عمارة امام قصر عابدين بالقاهرة من اثني عشر طابقا العمارة جميلة المدخل والمظهر الخارجي فهي مغرية لمندوبات المبيعات وهم كثرة يأتون في صباح يوم الجمعة أو في المساء في الأيام الأخرى وقد يصادف أن يطرق الباب مندوبة مبيعات كل يوم على الأقل لقد كان يوما عاصفا طرق الباب احداهن – وانا اعرفها تحديدا دون غيرها من الاخريات منذ عام ونصف كلما اتت لعرض بضائع وتعارفنا وتكلمنا وتعمقت معرفتنا فكريا وعقليا وروحيا وقلبيا حتى مارسنا الحب الحلو سويا مرارا – وبذلك اليوم المطير دعوتها للدخول فلم تتردد دخلت بزخمها وكسها المبلول المنتفخ المتهدل الشفاه المورق الاشفار الغليظها العريضها هكذا تخيلته وهكذا هو دوما بالفعل بصراحة لاصفها لكم كانت جميلة الوجه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بضة الأصابع أمسكت بيدها فلم ترتعش أو تمانع ومن هنا ألصقت شفتي بشفتيها وأخذت ألثم وأبوس بصوت مسموع وامتدت يدي إلى بزها النافر فعصرته فتأوهت وأخذت تتلوى بين يدي كأنها سمكة تونة ثم قبضت على طرف فستانها وشلحته وأنزلت أنا بنطلوني فبدا كلسوني وقد نفر منه زبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صانعا ما يشبه الخيمة المؤقتة بقي ماتحت الفستان لكني مددت يدي إلى كلوتها فوجدته مبللا بعسلها فقط كالعادة نظرت إليه فإذا به بلل كبير سألتها إن كانت قد انتاكت في بيت آخر فأجابت كاذبة لتثيرني بآه عند جارك الشاب حيث ملأ كسي بمنيه وكان يعضني في طيزي ويمص كسي بشدة وهنا حملتها إلى الحمام وجردتها من بقية ملابسها حتى أن كسها بدا أحمرا متورما وقد حلت شعرها فأصبحت فاتنة ساهمت في زيادة ضربات فؤادي الملتاع والمحروم فوضعتها تحت الدوش الدافئ لتغسل جسدها وكسها وهنا لم أستطع الصبر خلعت كل شيء وبدا زبي يتأرجح بين فخذي وينبض بعنف بعد أن اشتم رائحة كسها وفي الواقع كنت أود أن أشم طيزها لولا أن قلت بعد الحمام لعل هناك شيئا ما وبدأت أليفها وكانت يدي تمتد نحو كسها لغسله بالصابون السائل والتحسيس عليه وكانت ترسل آهات طويلة من جراء ذلك نسيت نفسي فنزلت نحو كسها وأخذته في فمي أمصه وألاعبه بلساني وما هي إلا لحظات حتى أدخلت زبي الطويل (20سم ) في أعماق مهبلها وكسها وهي الفتاة ذات الخمسة وعشرين ربيعا وأنا أبو عذرتها وبدأت آتي بحركاتي لافا كفي على طيزها ومدخلا إصبعي في خرمها ناكشا طيزها جيئة وذهابا وأنا أشعر أنها مستلذة فأسرعت الرهز وممارسة الحب الحلو ببي في مهبلها حتى سخن ظهري وأحسست أن شيئا يملأ زبي ويخرج بدفق مريح ولذيذ يالها من نيكة حلوة إنها فتاتي البسيطة لكن عقلها عقل مفكرة وروحها روح ملاكة وقلبها قلب حبيبة وجسدها جسد ممثلة اغراء اوروبية وكسها كس أميرة وشفتاها شفتا نورا اخت بوسي فيا لها من نيكة ممتعة كلما كانت بحضني لنيك او رومانسية او نوم أكاد أحلم بها وأنا بصراحة لا أشبع من نيك حبيبتي البسيطة... طردها صاحب العمل من عملها وكانت حاصلة على بكالوريوس زراعة ولمعرفتي بكثيرين في المتحف الزراعي بالدقي فقد تم تعيينها بالمتحف الزراعي قريبة الى حد ما من موقع عملي بيننا ثلاثة كيلومترات ونصف تقريبا..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم يدور بنا روليت وزهر ونرد نهر الزمان والمكان لتلتقي قصتنا بقصة جدجيدة فرعية هي قصة الطالبة اليابانية الصينية يانج كيكو والطالب المصرى فى المملكة المتحدة.. يحكيها الطالب المصري على لسان اسعد شقيق ابو بكر زوج زينب بطلة قصتنا. يقول الطالب المصري:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت في مرحلة التخصص ، و هي طالبة والدها صيني وامها يابانية تدرس الدكتوراه في ذات الدائرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بجامعة مانشستر ببريطانيا . و لما كنا من منطقة الشرق الأوسط فقد جمعتنا صداقة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت في البدء أكثر أخوة من أي شيء آخر . هي في الرابعة و العشرين من العمر و</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا في التاسعة و العشرين . رشيقة ، جميلة ، ساحرة العينين ، بيضاء ناصعة و في غاية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الرقة . دائماً مرحة و لو أني شعرت أن خلف تلك البسمة الحلوة يوجد مسحة حزينة .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت ارملة من حبيب طفولتها و زوجها الاسيوي الراحل الذي كان يتخصص في ذات الجامعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هندسة ميكانيكة . عندما تراهما سوياً بالصور تشعر أنك مع زوجين سعيدين يحب الواحد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>منهما الآخر و يحترمه . و كنا (يانج كيكو) – أسمها المركب من اسمين انثويين احدهما صيني وهو يانج والثاني ياباني وهو كيكو - و أنا نتناول طعام الغذاء سوياً تقريباً</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يومياً نتحدث بكافة المواضيع السياسية و الدراسية و حياة الغربة . و في فترة الإجازة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الصيفية غادرت مانشستر لزيارة أهلي في بلدنا بمدينة المنيا بمنزل كالدوار بالدور الارضي بحارة متفرعة من شارع الدمراني قرب فندق اخناتون لمدة شهر كامل . و في أول يوم لعودتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لمانشستر تناولنا طعام الغذاء في الكافتيريا مع بعض الزملاء و كانت رحلتي مدار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الحديث . لكن حوالي الساعة الثالثة من بعد الظهر أتت يانج كيكو لمكتبي لتدعوني نتناول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فنجان قهوة . جلسنا في ركن الكافتيريا و حدثتني عن كيف قضت فترة غيابي و عن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشائعات الجديدة في الدائرة ، ثم بتردد واضح قالت أنها تحب أن تأخذ رأيي بموضوع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خاص جداً و أكدت ثقتها بي و قدرتي على أن أحفظ السر . شكرتها على ثقتها بي فأنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كأخ لها ، و شعورنا متبادل .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و أصرت أن حديثها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>معي كان فقط لتضعني بالصورة فأنا أخوها الوحيد هنا في منشستر . و هكذا في</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الأسابيع التي تلت و كلما التقينا أو اتصلنا هاتفياً كان محور حديثها خسارة لزوجها بليلة عرسهما بعد حب طويل دون اي لقاء جنسي بينهما فهي لا تزال عذراء كما علمت لاحقا .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و أما بالنسبة لي فقد أصبح الحديث مهيجاً و كثيراً ما دلكت قضيبي حتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>النشوة خلال إتصالاتها الهاتفية العديدة . و أخذت أفكر عما إذا كانت تدعوني بحذر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>للنوم معها لإطفاء لهيب الشهوة الذي اجتاح جسدها من ذلك الحرمان الجنسي الذي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عانت منه بعد وفاة زوجها الذي عشقته طويلا وعشقها بليلة الدخلة و الذي تملكها و تحكم بها . أصبحت يانج كيكو بفكري دوماً و تدريجياً لم تعد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الزميلة و بمثابة الأخت و أصبحت أنثى جميلة مغرية أحلم و أحتلم بها . لكني لم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أخطو خطوة واحدة نحوها خوفاً من أن تشمئز و تنفر مني .عندما يكون الموضع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهوة مصحوبة بجبن و تتردد فإنه موضع لا يحسد المرء عليه . لكني في الوقت ذاته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت أضرب عصفورين بحجر واحد . كنت أسألها أسئلة بمنتهى الصراحة و أعطيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نصائح مماثلة خاصة عندما نتحدث على التلفون مما يسنح لي فرصة الإستمناء دون</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أن تدري . ففي أحد المرات سألتها:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عجيب انك لم تمارسي معه الحب الحلو المهبلي قبل زواجكما الرسمي هل عمرك أخدتي عضوه في فمك ؟ الرجال يحبون أن تقبل حبيباتهم عضوهم و</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يمصوه..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فيأتي الجواب : - لا لم افعل!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هل سمحتي له أن يقبل أعضائك الخاصة ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لم يحاول ! لا أعتقد أنه يحب أن يقبلني هناك ! ربما يقرف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- رجل مجنون أكيد ! لم أسمع مطلقاً أنه يوجد رجل لا يحب تقبيل حبيبته بين رجليها!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عن صحيح ؟ أنت كنت تقبل جيرلفريندك السابقة هناك ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- نعم ! طبعاً ! دائماً في البدء! !</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- و هي تلتذ و إنت كمان ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>؟ - طبعاً تلتذ ! و أنا أيضاً ! هل جربت وضع ال ٦٩</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>؟ - لا أظن ... ما هو وضع ال ٦٩</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا يمكن إلا و أن تعرف ال ٦٩ . ربما تريد أن تسمع الوصف حتى تزيد شهوتها و</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيجانها!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ال ٦٩ هو الوضع ... عندما يقبل و يلحس الرجل أعضاء حبيبته الخاصة في ذات الوقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الذي هي تقبل و تمص قضيبه!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و وصفت لها بغاية الدقة الإحتمالات الأربعة : هي فوقه ، هو فوقها ، هما ملتقحان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على جانبيهما ، و الأصعب هو واقف حاملاً حبيبته بالمقلوب وجه مدفون بين فخذيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و هي تمصه في ذات الوقت . طلبت صور فأرسلت لها من الإنترنيت ما استطعت على</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إيميلها الخاص . و كان ردها أنها تحسد الفتيات في الصور و إن وجدتهم صور مقرفة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و مرت الأيام و أنا في غاية الشهوة لها . و كان قضيبي في حالة انتصاب لحظة سماع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صوتها على التلفون . لقد كان صعبا جداً إخفاء مقدار إثارتها لي و نحن في الكافتيريا و</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أصبح حديثنا حميماً و شخصي جداً خاصة على الهاتف فقد سألتها مرة إذا ما كان تجد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حديثنا مثيراً لها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ماذا تقصد ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مثلاً ، هل تشعرين برطوبة أو بللان بين رجليكي ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ترددت بالرد ثم أجابت بصوت رقيق : - قليلاً ! و مرة أخرى كان جوابها : - جداً ! و أنت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- جداً ! جداً" !</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم تتطور الأمور أكثر من ذلك إلى أن أتى الأسبوع السنوي لمؤتمر المنظمة العلمية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>التي ننتمي إليها و كان في لندن . و حجز لنا غرفتين في فندقين صغيرين قريبين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>من قاعة المؤتمر . لم يحدث شيء يستحق الذكر طيلة المؤتمر حتى نهايته . فقد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قررنا البقاء ليلة أخرى حتى نرى معالم لندن . بعد تناولي طعام الفطور توجهت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>للفندق الذي أقامت به يانج كيكو حوالي الساعة التاسعة .كانت يانج كيكو لوحدها حيث أن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زميلتها التي شاركتها الغرفة قد غادرت الفندق في الصباح الباكر عائدة لمانشستر .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جلسنا في غرفتها نتحدث عن مشاريع اليوم و نتعرف من خارطة المدينة مواقع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المعالم المهمة . و بينما كانت تشير لموقع نصب فيكتوريا التذكاري بإصبعها حتى تلامس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إصبعانا . لم تسحب يدها و لم ترتد يدي . إلتقى نظرانا . و التقت شفتانا في قبلة خفيفة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>. لم تبتعد . تركت لشفتيها حرية لمس شفتي . مسكت يدها برفق دون أن أعرف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تماماً ما هي الخطوة الثانية و من منا سيتخذها . فتحت عيني . كانت عيناها مغلقتين و</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نفسها في غاية السكينة . ثم تنهدت آه !! سحبت نفساً طويلاً ثم قالت : - دعنا نذهب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>! و نهضت لتحضر حقيبة يدها و توجهنا نحو الباب . كانت تسير خطوة أو اثنتين أمامي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و ما أن وصلنا الباب وضعت يدي تلقائياً على كتفها فالتفتت . أخذتها بين يدي و</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضممتها نحو صدري مقبلاً شفتيها بشدة . بادلتني القبلة و كانت شفتاها منفرجتين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فلمست شفتاي أسنانها الناصعة البياض . و تحولت إلى قبلة فرنسية لا تعرف منها أين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لساني و أين لسانها . و كان ريقها فعلاً أشهى من الخمر . وضعت ذراعيها حولي و</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضغطت جسمها على جسمي بينما كان قضيبي يريد أن يتحرر و هو مسجون داخل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بنطلوني و محاصراً بين جسدينا . تركت ليداي الحرية الكاملة لاكتشاف نعومة ثدييها و</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مؤخرتها و كل جزء من جسدها الغض إذا استطاعت يداي الوصول له بينما دفعت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فخذي بين فخذيها فأصبح قضيبي يضغط على فرجها . لم تمانع بل بالعكس ازداد عنف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قبلاتها و عناقها . و بعد تردد ليس بقصير وضعت يدها فوق قضيبي تجصه من فوق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الملابس . توقفت من تقبيلها ففتحت عينيها الناعستين متنهدة فاندفعت بركبتي على</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الأرض و بأصابع يدي بدأت أفك زر جينزها ثم أرخيت السحاب و أنا أحدق بعينيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>السوداوتين فأدركت أنني ثوان فقط بعيد عن كسها ملمس العفة منها ، و أنها إذا لم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>توقفني في تلك اللحظة فمجرد أن أرخي جينزها نحو الأرض فإننا سنكون في لحظة اللا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عودة . و كانت نظراتي تسألها أما الان أو لا مطلقاً . لم تنطق بحرف و شعرت كما لو أن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عيني تقتحمان الأسوار التي تبنيها الفتاة حولها ، فوضعت يديها على وجهها مخفية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عينيها من نظراتي الخارقة . و بسحبة واحدة ، كان الجيب و كيلوتها الأسود بين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قدميها ليبان أمام عيني الجائعتين شعرتها السوداء الناعمة الاسيوية الخفيفة الجميلة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و الجزء الأعلى لكسها بينما اختبأ الجزء الأسفل بين فخذيها الكاملتين روعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>. و في اللحظة التي بان كسها فاح عطره حملني بنسيمه لعالم الشهوة العارية التي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تقتحم الرجل فتنهار مقاومته . إقتربت بشفتي من فخذيها و قبلتهما . قبلات خفيفة و</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لحسات طفيفة ، لكني تجاهلت كسها . كانت تهتز لكل لمسة و كل قبلة فقد كانت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تدخل عالماً جديداً طالما حلمت به . و بيدي أدرتها فعرفت قصدي و دارت ليقابل وجهها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الباب بينما نعمت بمنظر طيزها المثيرة و انهلت عليها بلساني و فمي ثم بأسناني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أعضها برفق دون إيلامها ، مرة على اليمين و مرة على الشمال ثم أبعدت بيدي و أنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>منهمك في لمس طيزها بشفتي حتي شق طيزها قليلاً دون أن تشعر أني أتجسس على</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتحة جسدها الخلفية ، شرجها . بانت قليلاً ، بنية اللون كالكنز المغمور عن الأعين . و</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تحت فتحة الإست بان كسها الغارق بعصير شهوتها . كنت في عالم آخر طالما حلمت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>به.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عدت مرة أخرى أقبل فخذيها من الأمام ثم لمست بشفتي كسها. أخذ جسدها يهتز</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و هي تتنهد بصوت عال مما جعلني أخشى أن يسمعنا المارة خارج الغرفة . أبعدت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ساقيها قليلاً و انهلت أمص كسها و أقبله و أداعبه بلساني و أنا أستنشق رائحته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المسكرة . لم أذق في حياتي كساً بتلك الحلاوة و الحموضة الليمونية. لكنها على</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الرغم من حالتها فإنها لم ترتعش و لم تصلها النشوة المنشودة . فزحفت بلساني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نحو سرتها بينما كانت يداي تكتشفان صدرها تحت الجرزة ، و ساعدتني يانج كيكو بأن فكت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>البرازير اي السوتيان فضممت بكفي ثدييها الكاملين فاركاً براحتي حلمتيها . - دعني أراه ! أرجوك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>!! . توقفت و دون أنهض فككت حزامي و سحبت بنطلوني ولباسي التحتي في آن واحد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ظهر قضيبي لها المنتصب . قرفصت بقربي تنظر بعجب نحو المخلوق الغريب الذي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كشف نفسه لها . و سألت إذا كان ممكناً لها أن تلمسه . طبعا! أرجوكي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت تنظر إلى قضيبي كالطفل الذي يرى شيئاً للمرة الأولى . مدت يدها بحذر لتلمسه و</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظراتها تطلب الأستئذان فمسكت بيدها و وضعتها عليه . مسكته و أخذت تدلكه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بلطف و حنان و عيناها تتنقل بين عيني و ما تعمل يدها بقضيبي . طلبت منها أن تأخذه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بفمها فقالت بحياء : - ليس الآن ، ربما في المستقبل ! ثم انحنت قليلاً لتضعه على</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خدها و تطبع قبلة خاطفة على جانبه . سألتني عن القطرات الشفافة التي كانت تنقط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>من رأسه . إنها فعلاً **** في عالم الجنس لا تعرف شيئاً . قلت هو ما قبل المني . كنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دائماً نستعمل الإصطلاحات الفصحى ، بالإنجليزية طبعاً لأنها لا تتكلم العربية ، لا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الإصطلاحات العامية مثل كس و زب و طيز . وبدأت أشك أنها قبلت قضيب زوجها الراحل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كذلك . لا بد و أنها كانت تتباهى على أنها قبلت عضو زوجها . إستمرت يانج كيكو تمسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قضيبي كما لو كان لعبة جديدة بيد طـفل فضولي يعشق الإستطلاع . ثم أخذت بيدها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بكفها يدها الأخرى تضم خصيتي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هل أؤلمك ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لا ! بالعكس ، أنا في منتهى المتعة!! ألا تلاحظين مقدار انتصابي!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- في منتهى الروعة ! لم أكن أتصور أن عضو الرجل بهذا الجمال!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- و أنت أيضاً ! أجزاء جسمك الخاصة في غاية الجمال ! و رائحتها مسكرة!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنا في الواقع خجلانه من رائحتى التي انبعثت عندما سحبت جيبتي و كيلوتي !</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أخشى أن تقرف مني!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أقرف منك ؟ بالعكس ! هذا هو عطر المرأة الذي يثير الرجل . و طعمه أذكى من</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رائحته!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنت جاد ! خسارة " توموهيسا " لم يقبلك هناك ربما كان ذلك سبب عجزه ! مسكين !لا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يعرف طعم الأنثى!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ربما يعرف ، لكن ليس مني !و يجب أن أعترف أني كذبت عليك عندما قلت أني قبلت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عضوه!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ذلك ما ظننت!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>"توموهيسا " كان إسم زوجها . لا شك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أن كليهما طفلين في عالم الجنس . هذا ما قلته لنفسي . حل صمت وهي ما تزال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تلاعب قضيبي و خصيتي بنعومة و حنان و أنا بدوري أفرك حلمتيها من تحت بلوزتها و</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باليد الأخرى أدلك كسها الذي فاض بعسله و عصيره . أردت أن أستعمل الكلمات القوية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في الجنس إذ تمنيت لو أقول لها : - أريد أن أنيكك الآن ! أو : - دعيني ألحس كسك و</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طيزك !! لكنني قاومت و حافظت على الرسميات التي تكون عادة بين الرجل و المرأة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في لقائهما الجنسي الأول . إلتقت شفتانا مرة أخرى و فتحت فمها للساني يداعب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لسانها . كانت حرارة فمها كالثلاجة و هذا سببه اندفاع الدم نحو أعضائها الجنسية . -</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دعيني أمص لسانك !!فلبت الطلب و خرج لسانها من حجره فأخذته بفمي أمصه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعنف الشهوة حتى شعرت أني أكاد أقلعه من جذوره . ثم طلبت أن أرد المعروف فلبيت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طلبها و أخرجت لساني لها لتمصه بذات العنف ثم أتى سؤالها الذي طالما حلمت به:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ألا تريد أن تضعه بي ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هذا مناي ! هل أنت متأكدة ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أريد أن أعرف ما تشعر به الزوجات عندما ينمن مع أزواجهن!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نهضنا من الأرض . و خلعت قميصي و هي بالتالي رفعت يديها فرفعت بلوزتها فوق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رأسها و وقفنا الواحد أمام الأخر عاريين حافيين كما خلقنا . ضممت جسدها نحو جسدي و</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تعانقنا بينما كان قضيبي و ثدييها الجميليين محصورين بيننا . و مرة أخرى كانت شفتانا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المنفرجتين متلاحمتين . وضعت يدي على فلقتي مؤخرتها إداعبهما ، و لا شعورياً و</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جدت أصبعي يصل فتحة شرجها و يطبطب على بابه . انقطعت عن تقبيلي و قالت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باستغراب : - ما الذي تفعله ؟ يجب أن تغسل يدك حالاً ! أخشى أن لا أكون نظيفة هناك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و أن تقرف مني ! نظرت بعينيها و قلت : - في الحب ، يانج كيكو ، حبيبتي ، لا يوجد قرف .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لكني سأغسل إصبعي كما تأمرين ! ثم وضعت إلإصبع الذي لمس إستها بفمي الحسه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و قلت مبتسماً : - إنه قد اصبح نظيفاً الآن ! كانت علامات الإستغراب على محياها من جراء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تصرفي الشاذ ، باعتبارها ، و قهقهت ضاحكة . و في تلك اللحظة حملتها و وضعتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على الفراش . و وضعت يدي على ركبتيها مبعدهما فبان كسها و إستها اللزجين لعيني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجائعتين في كامل روعتهما فانهلت بلساني و فمي آشفي عطشي و جوعي من</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الوليمة التي قدمها كسها العاري لي ! و في ذات الوقت دعتني أترك الحرية لأصبعي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ليكتشف فتحة شرجها دون اعتراض منها أو مقاومة منه ! كانت تأوهاتها عالية و</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تنهداتها سريعة و بيديها كانت تشد على رأسي حتى يلتهم فمي الأكثر من كنوزها و</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نعماتها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أرجوك ! ضعه بي !! أدخله !! كانت ترجوني أن أدخل بها ، لكن على الرغم من حالة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيجانها الواضحة و ارتجاف جسدها كما لو صعقه تيار كهربائي للمساتي و قبلاتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فإنها لم ترتعش مرة واحدة . لم تصل الذروة . كان أمراً غريباً كما لو أن ذروتها سجينة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا تريد أن تطلق عنانها . حاولت إدخال قضيبي إلا إنه وجد حاجزاً . إنها عذراء ! ألزوجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الارملة العذراء!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يانج كيكو ! أنت ما زلت عذراء . أليس كذلك ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أظن ذلك ! لم يدخلني أحد.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مم!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- و لم أكن مع أحد كهذا قبلك ! هل أنا طبيعية ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طبعاً طبيعية !! لكن يجب أن تسترخي و ترتاحي حتى تستمتعي حقاً</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- سأحاول ! إلا أنني مستمتعة جداً بخبرتي الجديدة...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هل تريدين أن نستمر و أن تفقدي عذريتك ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طبعاً ! و لا أجمل من أن أفقدها مع شخص هو أنت!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أفضل طريقة أن أستلقي على ظهري و أن تجلسي عليه ، هكذا تكوني متحكمة في</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخوله...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و بالفعل أخذنا ذلك الوضع . مسكت قضيبي و وضعت رأسه على مدخل كسها و بدأت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تدفع نفسها عليه ببطء حتى يدخل و هي تشد على شفتها السفلى بأسنانها . قالت أن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الألم محتمل . ثم عدلت عن رأيها و شدت عليه حتى دخل كلياً و قالت : - أنا إمرأة الآن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>!! تبادلنا القبل و ما هي إلا لحظات حتى بدأ قضيبي بقذف حليبه فأخرجته رأساً حتى لا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تحبل و كان فعلاً أحمر اللون من ددمم بكارتها!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قضينا النهار في لندن كعروسين في شهر العسل و عدنا لمانشستر لتعود الأمور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لعادتها . مجرد حديث و لمس و قبلات خفيفة و لم تسنح لنا الفرصة لنلتق إلى أن قرع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الهاتف في مكتبي بعد ظهر أحد الأيام لتخبرني أنها ستبقى في مكتبها حتى السابعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مساء ودعتني لزيارتها الساعة الخامسة و النصف حين يكون زملاؤها في المكتب قد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>غادروا . و في تمام الساعة الخامسة و النصف أخذت المصعد من الطابق الثاني إلى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>السادس و منه إلى غرفة مكتبها . كان الباب مغلقاً ، فنقرت الباب و أتى الصوت الملا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ئكي : - أدخل ! فتحت الباب لأجد يانج كيكو واقفة في نصف الغرفة مرتدية فستاناً أزرق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اللون و مرخية شعرها . و التقت شفتانا و أخذنا بعضنا البعض بالأحضان . حامت يداي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فوق جسدها و أدخلتهما تحت تنورتها . كانت عارية بلا كيلوت ! يا للمفاجأة ! وضعت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يدي على طيزها و من هناك إلى فتحته الشهية . لم تمانع و لم تعلق و تركت لإصبعي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الحرية الكاملة في منطقتها الخاصة و التي كانت مبلولة من عصير كسها الشهي !</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تجرأت يانج كيكو و فتحت سحاب بنطلوني و أدخلت يدها لتمسك بقضيبي . و بعد لحظات كنت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واقفاً على ركبتي و رأسي تحت تنورة الفستان أقبل فخذيها ، أستنشق عبير كسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفياض ، أمص بظرها و ألحس كسها و المنطقة الغامضة المثيرة بين كسها و شرجها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>. غازلت كسها بفمي و لساني من موضعي المفضل و أنفي مدفونا في شقحة طيزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بقرب فتحته الجميلة و عيناي تنعمان بمنظر طيزها و التي كانت في منتهى الكمال .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إتأكت يانج كيكو على جانب مكتبها خشية أن تقع تتأوه من شعور اللذة الذي انتابها فإذا بها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تصرخ من شعور غريب أصاب جسمها .لقد كانت أول رعشة و أول ذروة تصلها مع رجل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>. - أريد أن أمصك ! دعني أمص قضيبك ! سمعتها تقول فنهضت و أخرجت قضيبي من</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لباسي . انحنت قليلاً و للمرة الأولى كان بداخل فمها زب تمصه . تأوهت . - هل مصي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مظبوط ؟ قررت أن أستعمل كلمات الحب العامية في ردي فهمست : - طبعاً حبيبتي !</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلحس زبي ! زبي عاوز ينيك فمك و ينيك كسك كمان ! يريد أن ينيك طيزك أيضاً وجدت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نفسي أستمع الكلمات الصريحة الوصف و لم تمانع . كانت تبتسم و هي مستمرة في</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مصها و لحسها . فعدت أقول : - آه لو تعرفين كم طعم كسك زكي ! فإذا بها تتوقف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم تقبلني على شفتي على الطريقة الفرنسية ثم قالت : - لقد عرفت الآن كم طعمي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زكي ! . - أريد أن أنيكك من الخلف ! ظنت أني أريد جماعها شرجياً فرفضت . و لما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أدركت أنني أريد أن أنيك كسها من الوضع الكلابي دارت بظهرها و و ضعت يديها على</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مكتبها و أبعدت ساقيها . رفعت تنورتها لتبان طيزها الرائعة و وضعت يدي و أنا أقترب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بأيري منها على ردفيها و أبعدتهما فظهرت فتحة طيزها الزهرية للعيان . كانت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مغرية بشكل كبير فوجدت نفسي أجلس مرة على ركبتي دافناً وجهي بين فلقتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طيزها و نكت بلساني الحرية فتحة طيزها العذراء و لم تمانع بل بالعكس أتتها رعشة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قوية أخرى فأدركت أن يانج كيكو لن تمانع باكتشافات جنسية جديدة . ثم أتت المفاجأة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الكبرى عندما قالت:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- نيكني!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لم أسمعك مظبوط!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- نيكني حالاً !أرجوك!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قولي نيك كسي أولاً !! و أنا مستمر بنيك طيزها بلساني.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ..نيك ... كسي أرجوك!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لا ! ليس كافٍ ! قولي نيك كسي بزبك!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أرجوك ! لا أستطيع أن أتحمل أكثر ! نيك كسي بزبك ! إنبسطت ! ها أنا قلتها!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نهضت و دفعت بقضيبي داخل كسها دفعة واحدة . لا أعرف تماماً كم مرة أتتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>النشوة . عدة مرات في مختلف الأوضاع . و أتى ظهري ذلك المساء مرتين . إنهار كبتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و مقاومتها و أصبحت إمرأة كاملة. بقينا في علاقة جيرلفريند بويفريند لعدة اعوام ثم انتقلت لتعيش بمنزلي كزوجين في مساكنة دون زواج لعدة اعوام اخرى ثم تزوجنا رسميا وعدنا الى مدينتي الحبيبة المنيا عام 2021 حيث سكنت بدوار ارضي مجاور لدوار اسرتي بتلك الحارة المبلطة بالبلاط الاسمنتي على شكل خلية النحل المسدسة Concrete hexagon pavers .. وانجبنا اطفالا علمناهم البوذية والكونفوشية والرلجن العربي وتركنا لهم حرية اعتناق الرلجن الذي يناسبهم من الرلجنز الثلاث او غيرها او اعتناق الاثيسزمية بكل حرية .. وكنا جيرانا لأسعد شقيق أبو بكر زوج زينب بطلة القصة ومن هنا قص أسعد حكايتنا أنا ويانج كيكو عليكم</strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="جدو سامى 🕊️ 𓁈, post: 68615, member: 731"] [B]زينب وفادى قصه حقيقيه وقعت بحي الجماليه . احب اولا اكلمكم عن مدام زينب فهي ست متزوجه نوبيه منذ خمسه عشر عاما وهي عمرها الان 32 عاما ولم تنجب اطفالا . زوجها كان الاستاذ ابو بكر احد التجار ورجال الاعمال الامبراطوريين الحيتان الكبار جدا بوسط القاهره وبمصر ككل وله نفوذ كبير مع القيادات السياسيه في مصر ولتجارته واعماله فروع في فرنسا والمانيا وبريطانيا والولايات المتحده وروسيا وهو يتاجر في المعدات الصناعيه الكبرى والهامه في مجالات كثيره في الكهرباء والغاز والنفط والصلب والكيماويات والنسيج والطاقه النوويه والتعدين والتسليح والصناعات العسكريه الكبرى والادويه والاجهزه الالكترونيه والسيارات والطيران وعمره 39 عاما . كان الاستاذ ابو بكر يهتم بعمله كثيرا ويرجع بعد الحاديه عشر مساءا ويذهب لتجارته الساعه الحاديه عشر صباحا . كان كل وقته لتجارته . ومن هنا كان هناك فتور بعلاقته مع زوجته زينب . كان الاتنين يتقابلان صباحا علي مائده الافطار ويتقابلان نادرا بالعشاء . كان الزوجان كل منهما بعالم تاني . مدام زينب تهتم بالملابس والبرفانات والذهاب للكوافير والقراءه والتنوير والثقافه والعلمانيه واللادينيه والفنون والعلوم والاداب والرياضات الاوليمبيه والحريات والمحبه والسلام والرومانسيه والروحانيه والاشتراكيه. والاستاذ ابو بكر فقط لتجارته وما يهمه بالمقام الاول مكسبه كما انها لاحظت عده مرات من حوادث شخصيه وعمليه كثيره قام بها ابو بكر انه اناني جدا لا يرحم –كديدن رجال الاعمال وقاده الشركات المتعدده الجنسيات الكبرى بالعالم وكديدن قاده العالم عموما - وعملي جدا وكثيرون كانوا يترجونه بمكتبه او ببيته من اجل اعفائهم من مديونياتهم لشركاته او تاجيل سدادها لكنه كان قاسيا جدا يشبه انور وجدي في فيلم قلوب الناس او فريد شوقي في فيلم العملاق. كما كانت له صفقاته في بيع السلاح للدواعش والاخوان والسلفيين وحماس والجيش الحر وجبهه النصره وبوكوحرام وحركه الشباب في سوريا وليبيا والسودان ونيجيريا والصومال وباكستان وافغانستان والعراق واليمن وقطاع غزة والضفه الغربيه دون ايه مراعاه للابرياء وللشعوب ولايه قيم انسانيه او تنويريه اضافه لميوله الداعشيه والاخوانوسلفيه بالاساس كان هناك فتور وبرود بالعلاقه الزوجيه والرومانسيه والانسانيه لدرجه انهم نسوا ماهو التواصل الانساني صداقاتي وفكري وروحي وقلبي ورومانسي وايضا الاتصال الجنسي . مع العلم ان مدام زينب تتمتع بجسم اسمر نوبي جميل وهي تتباهي به وتهتم باكلها ونظافتها وعندها من الرقه والامومه والحنان والثقافه والتنوير والقيم الغربيه والعلمانيه والسفور والتبرج والملابس الغربيه والشعر المكشوف بالشارع والشعر المكشوف والانوثه مايكفي لتحريك روح وقلب وعقل وشهوه زوجها . كانت العلاقه الانسانيه والرومانسيه والجنسيه شبه غير موجوده كان هناك برود جنسي وعاطفي نظرا لروتين الحياه اليومي . كان الاستاذ ابو بكر بوادي ومدام زينب بوادي اخر . كان بيت زينب شبه مشغول يوميا بالضيوف والاقارب والعزومات بعد عودتها من عملها كرئيسه قسم في احد البنوك الكبرى يوميا من التاسعه صباحا حتى الثانيه عصرا وكان الاستاذ ابو بكر يرجع اخر الليل منهوك القوي وينام ويغيب عن الوعي وكان نادرا ما يتنزه او يتناقش او يتكلم او يتواصل اي نوع من التواصل بين الاصدقاء والاخوه والام والابن والاب والابن والعشاق الرومانسيين ونادرا ما يمارس الجنس مع زوجته مره كل شهرين او تلاته . وكانت العمليه الجنسيه لا تاخد اكتر من تلات دقائق حتي ان زينب كانت لا تستطيع ان تقذف ويجلها الرعشه وكانت تحس بكل مره بعذاب البدايه والنهايه فهي تؤمن ان مايفعله زوجها حقه الشرعي بس هو ماكانش حاسس بشعورها وباحاسيسها الجنسيه كامراه لها ايضا حقوق . من هذا الاهمال تربي عند مدام زينب شئ من التبلد العاطفي والانساني عموما وايضا البرود الجنسي او الخمول الجنسي وكانت كل مره يمارس معها زوجها الجنس عارفه ان العمليه سوف لا تاخد اكتر من دقيقتين وانها سوف لا تصل لنشوتها وذروتها فتربي لها نوع من التبلد العاطفي والبرود الجنسي . اضافه لدخولهما في حاله صمت وخرس زوجي وانعدام النزهات والنقاشات والتواصل والكلام.. احست مدام زينب بالوحده الانسانيه واحست انها رغم عملها اليومي بالبنك مسجونه داخل بيتها بقيه اليوم وبالعطلات الاسبوعيه والرسميه وارادت ان تزور الاهل والاقارب والصديقات وان تخرج للشارع حتي تحس بانها انسانه . كانت تخرج لشرفه الشقه باستمرار لتتأمل الناس والاحوال والسيارات والمحلات ونداءات الباعه والمواصلات بقيه النهار بعد عودتها من عملها ولوقت متأخر من الليل وكان منزلهم امام جامع الحاكم بامر اللـه في شارع البنهاوي بالحسينيه. لم يكن وقوفها بالشرفه لنشر الغسيل او اخذه للداخل فقط وانما كان بهدف التسليه وتنخرط في العنايه باصص الزرع او عصافير الزينه الاستراليه بالقفص بالشرفه. المهم طلبت من زوجها ان ياخدها للمعارف والاهل والاصدقاء فاعتذر بحجه تجارته وشغله . وكانت هذه بدايه مشكله . المهم قال لها الاستاذ ابو بكر زوجها انه عنده فكره لحل المشكله ان يشتري لها سياره تكون تحت امرها وتخرجها من وحدتها . فقالت له انها لا تعرف قياده السيارات وانها لا تجرؤ علي القياده . فقال لها سوف يكون هناك سائق يسوق لك السياره ويقوم بتلبيه طلباتك المنزليه . اخذ ابو بكر في البحث عن سائق لزوجته وكان عنده بتجارته رئيس محاسبين من اصل فلسطيني يدعى عبد الغني هو وزوجته التي كانت امها توامه متماثله مسيحيه من فلسطينيي 48 في الناصره ولها اختان افترقا عنها وهي صغيره جدا احداهما ربتها اسره متنوره بالضفه الغربيه والاخرى ربتها اسره متشدده اسلاميه في قطاع غزه حتى قبل ظهور حركه حماس والجهاد بسنوات كثيره لكن كانوا نواه للانغلاق وربوها على عاداتهم ومعتقداتهم بشكل متزمت ومنغلق مقارنه بالضفاويه والناصريه ولهما ابن مخلص الجيش يدعى فادى وعنده رخصه قياده ويبحث عن شغل منذ سنين طويله . فطلب الاستاذ ابو بكر ان يري الولد. كان فادى ابن عبد الغني ولد فارع الطول ومظهره مقبول لكنه من اسره محدوده الدخل. عين ابو بكر فادى كسائق لزوجته . كان الولد مؤدبا جدا وكان متواضعا وبسيطا ومطيعا . ابتدات السيده زينب الاهتمام بملابس فادى وظهرت علي فادى علامات الوسامه . كان من نتيجه ادب فادى السائق ان السيده زينب وثقت فيه . وكان يلبي لها كل طلباتها . وابتدا يتعود علي شراء الاغراض والتحرك بشئ من الحريه بشقه الاستاذ ابو بكر . كانت السيده زينب وهي تجلس بالبيت تلبس الملابس الخفيفه التي تظهر شيئا من جمالها وانوثتها وجسمها الاسمر النوبي وصدرها الكبير واكتافها الملساء . استمر فادى بالعمل حوالي سته شهور وبكل يوم تزداد ثقه زينب فيه . كانت قد اعطته مفتاح الشقه حتي اذا احضر الاشياء فتح الباب وادخلها الي المطبخ او وضعها علي طاوله السفره . بيوم طلبت مدام زينب من فادى ان يشتري لها اغراضا وكان زوجها بالشغل وكانت تجلس لحالها . ذهب السائق فادى الي السوق واشتري الاغراض ورجع البيت وفتح باب البيت ودخل الي المطبخ وهناك بجانب المطبخ الحمام وهنا راي منظرا يحرك مشاعر الحجر وجد مدام زينب بالدش وهي عاريه تماما وحافيه وكان الباب مش مغلق كتير . شاف بزازها الكبيرتان السمراوتان ذوات الحلمات الكبيره وطيزها المستديره الناعمه وشاف كسها المشعر الجميل الشعر الناعمه احس ساعتها فادى بانه قد هاج وماج ولاول مره ياخد باله من مدام زينب وفجاه احست مدام زينب بوجود فادى .فقفلت الباب بسرعه وفادى عمل نفسه ماشافش شئ . رجع فادى بنفس اليوم الي البيت واراد النوم ولكن منظر مدام زينب اثر فيه كتيرا احس ان زبه شد ومد ونشف والراس قد اندفعت للامام وماقدرش ينام الا بالتخلص من ذلك الشعور الجنسي العنيف الا بعمل العاده السريه واخيرا نطر زبه المني للامام وراح فادى بالنوم ولم يحس بنفسه الا ووالده عبد الغني ينادي عليه للذهاب لعمله ؟ المهم كانت عينا فادى قد اثيرت واراد ان يري جسم مدام زينب ويتمتع بنظراته . المهم كل يوم كانت مدام زينب عن دون قصد تلبس الملابس المغريه العريانه وفادى يتمعن بجسمها من بعيد لبعيد وكانت تطلب منه ان يشتري لها الاغراض وبيوم كان يحمل اغراض المطبخ وفتحت له وطلبت منه ان يدخل الاغراض الى المطبخ وفي رجوعه من المطبخ تصادم بدخول مدام زينب واحس بهذا الجسم الناعم الرقيق السخن الانثوي ولمسه عن دون قصد واحس برعشه كبيره بكل جسمه وفي نفس الوقت احست مدام زينب بوجود رجل قوي البنيه بالمنزل ولكنها لم تاخد ببالها . كان فادى من ان الي اخر يختلس النظرات الى جسم مدام زينب ويدخل الحمام لممارسه العاده السريه وتفضيه كل حممه بالتواليت . ادمن فادى علي رؤيه جسم مدام زينب وكان يهتم بنفسه ويحاول ان يلبس التيشرتات التي تظهر مفاتنه كشاب واراد ان يحسسها برجولته وشعره الناعم ووسامه وجهه كما بدا يتناقشان ويتكلمان بكل مجال ديني وسياسي ورومانسي وجنسي وفني وعلمي وادبي وحياتي وحرياتي وتنويري وعلماني ولاديني وتاريخي ورياضي اوليمبي. وكان من ان لاخر يدخل غرفه نوم مدام زينب لتنظيفها او ترتيبها وكان هناك دولاب الملابس وفيه ملابس مدام زينب من فساتين وجونلات وجيبات وبلوزات وتوبات وبناطيل جلدية ودينيم او جينز وقماشية واحذية عاليه الكعب. وهناك قسم الملابس الداخليه واللانجيري وقمصان النوم القصيره والطويله والحمالات والدانتيل والشفاف والحرير والساتان التي كانت تتفنن باختيارها حتي تظهر مفاتنها ولكن هيهات فزوجها بعالم التجاره ولم المال واهمالها هي وروحها وعقلها وقلبها وانسانيتها وجسمها اللي اعتبره انا قنبله موقوته ممكن ان تنفجر باي وقت ولكنها محتاجه الي العاشق الولهان المتنور المثقف اللي يشعل فتيل القنبله ويفجرها . فادى امن بالوهيه وربانيه وملائكيه وروحانيه روح وقلب وعقل وجسم مدام زينب بس هو لا يتشجع علي فعل اي شئ لانه عامل عندها وبيدها رزقه وممكن ان يفقد كل شئ باي لحظه . المهم بيوم دخل الشقه وكانت مدام زينب بالحمام تاخد الدش فطلبت منه ان يحضر لها منشفه وان يضعها علي اوكره الباب وينصرف للصاله. المهم دخل غرفه النوم وفتح دولاب الملابس واخد يتفحص الدولاب بسرعه شديده ووقعت عينه علي سوتيان وردي دانتيل مع ساتان مغري جدا جدا فاخده ووضعه بجيبه واخد المنشفه بسرعه ووضعها علي باب الحمام . وكان يجلس ليشاهد التلفزيون وهنا وقعت عيناه علي مدام زينب وهي تخرج من الحمام وهي لابسه بورنس الحمام وهو مفتوح من الامام وشاف رجليها وفخادها وهي لم تاخد ببالها لانها كانت تضع المنشفه علي راسها . دخلت غرفتها وقفلت الباب ولكن فادى كان في قمه اثارته وهنا تسحب اللي غرفه النوم وهنا سمع صوت الشيسوار وهو يجفف شعر مدام زينب وهنا اخد فادى يلقي نظره علي مدام زينب من خرم الباب وكانت عاريه تماما وحافيه فلفت نظره ان طيزها رهيبه ذات شكل مستدير غريب وهناك فاصل كبير بين فلقتي طيزها واطراف طيزها ناعمه ملساء تشد زوبر اي رجل بالدنيا وصدرها كانت حلماته بنيه وكسها املس ناعم مليان بحجم كف اليد لم يستطع فادى الصبر اخرج زوبره وعينه تتفرج علي جسم زينب وهنا قذف منيه بايده وجري علي التواليت وهو يمسح زوبره بورق التواليت . وهنا ارتاح شويه . بعد شويه خرجت مدام زينب ونظرت له نظره غريبه وقالت له مالك يافادى انت تعبان ؟؟ فقال لها لا قالت له لماذا تغير وجهك للون الاصفر؟ فلم يرد المهم كانت تلبس جلبابا ابيض دانتيل لحد منتصف فخدها وهو منقط بورود زهريه الشكل رقيقه من الليس و طلبت منه ان يشتري اغراضا لها وهنا قالت له اكتب علشان ماتنساش شئ فكتب كل ماقالته وهنا قالت تعالي وريني يافادى لحسن تنسي شئ والعزومه بتاعة الليل ماتنفعش . قالت له وريني واجلس جنبي واخدت تقرا الورقه واخدت تعدل بالاشياء وكان وهي تميل فادى يري بزازها او نهودها ورائحه برفان زينب تذوب في انف فادى وكان برفانا غريبا وعجيبا . كانت زينب تتمايل عن دون قصد وهنا لمست فادى مرتين وهنا احس فادى بان زبه شد وان زبه انطلق للامام وان البنطلون بقي فيه شئ للامام قالت له يالا روح تردد لان منظر زوبره كان رهيبا وهنا وقف وهنا رات زينب هذا المدفع الذي يدفع بنطلون فادى للامام فابتسمت ابتسامه بسيطه . وجري فادى الي الخارج. المهم كانت مدام زينب تنتظر زوجها يوميا علي امل اشباع روحها وعقلها وفكرها وقلبها وانوثتها حتي بكلمه ولكن لم يحدث . بيوم الصبح كان زينب في قمه انوثتها وبقمه تعطشها الروحي والانساني والرومانسي والقلبي والعقلي وهيجانها وارادت ان زوجها يشبع رغباتها ولو جسديا فلم يعطيها انتباهه . تكررت هذه الحاله مرات كتيره وابتدات زينب تستشيط غضبا من اهمال زوجها . ابتدات زينب تهدئ نفسها بيدها وهي تحاول ان تقذف بيدها ولكن لم يحدث كانت متغاظه ومهمومه من اهمال زوجها ليها . كما انها لو بلغت الذروه الجسديه فهي تعاني بشكل اكبر من ذلك بكثير بالعطش الروحي والانساني والفكري والقلبي والوحده الانسانيه والرومانسيه بيوم دخل فادى الشقه وكانت هنا مشاده كلاميه بين زينب وابو بكر وكانت زينب تؤنبه علي اهماله لها وعرف فادى بالمصادفه ان هناك مشاكل انسانيه وتواصليه وروحيه وفكريه وقلبيه ورومانسيه وزوجيه بين ابو بكر وزينب . خرج ابو بكر زعلان ومتنرفز من الشقه وجري للخارج وخرجت زينب عفويا من الغرفه بقميص نومها الاخضر الفاتح الحريري القاتم اللي يبين اسفل الجسم من كيلوت شفاف رهيب وكانت لا تلبس السنتيان او الحماله وكانت متعصبه وجريت علي التلفون لتكلم امها ولكن التلفون كان مشغول واخدت تبكي علي الكنبه وهنا ظهر لها فادى بكوب ماء واعطاها اياه واخدت بمسح دموعها وكان فادى يختلس النظرات لجسمها عن بعد. قررت مدام زينب ان تسافر لقضاء المصيف بالاسكندريه مع امها العجوز وقريبه عجوز اخري . كان عندهم شاليه من دورين بالبحر الاحمر وكانت غرف الشاليه بالاعلي وغرف المعيشه بالاسفل وفيها غرفه صغيره . اخدت فادى وامها وقريبتهم بالسياره وراحوا لقضاء اسبوعين لاراحه اعصابهم هناك . كان الطقس شديد الحراره وكانت مدام زينب تلبس الملابس الخفيفه جدا وكان فادى ينام بالغرفه السفلي لحاله . وكان كل ليله يلعب بزبه وهو يتخيل مدام زينب بصوتها ووجهها وتنويرها ورومانسيتها وروحها وعقلها وفكرها وقلبها وجسمها . كانت السيدتان العجوزتان تنامان بدري جدا . وكان فادى يشاهد التلفزيون واذا راي مشهدا رومانسيا حضنه او بوسه يتذكر الجسم الرهيب اللي كله انوثه اللي ينام فوق. بتلك الليله كانت زينب تريد ان تاكل شيئا وكانت الساعه الحاديه عشر مساءا ونزلت الي الاسفل لتسال فادى ان يقوم بشراء الاكل لها وهنا فوجئت بفادى ينام علي ظهره وزوبره مرتفع لاعلي كالمئذنه وكان زوبره طويلا وغليظا وكله شهوه وشباب وقوه. احست ساعتها زينب برعشه في كل جسمها واخدت تبعد عن الغرفه وهي في ابو بكر المفاجئه من اللي بيعمله فادى وفادى لم ياخد بباله ان زينب قد راته ورات زبه الطويل . رجعت زينب الي غرفتها وهي تتنفس بصعوبه . واخدت تتخيل هذا الزب الرائع اللي ينعش شهوه اي بنت وست واخدت انوثتها بالتحرك وهي تصارع نفسها . كانت مدام زينب يوميا تري فادى وعندما تراه تتخيل زبه ورجولته . وهي تصارع نفسها وتقوم نفسها لتقع ضحيه هذا الشاب القوي الفارع المؤدب . كان فادى من ان لاخر يلبس المايوه وينزل الماء وهو طالع كان زبه يطبع علي المايوه ومنظره رهيب . ادمنت زينب على منظر زب فادى بالمايوه وهو خارج من المياه وكانت كل صباح تاخده وتامره بالنزول للمياه وبعد شويه تنادي عليه حتي يحضر لها شيئا من الشاليه كانت فقط تختلس النظر لزبه من الخارج. وكانت تصارع نفسها فهي الزوجه المحترمه ذات الحسب والنسب وذات التربيه الكريمه لا يمكن ان تعمل خطا فاحشا. بيوم كان فادى يسبح وراي بنتا مصريه تلبس البيكيني احس ساعتها بالهيجان واخد يلعب بزبه وهنا احست زينب بما يفعله فادى بالماء فارادت ان تري حال زبه وهو واقف وهو يرتدي المايوه وهنا خرج فادى وزبه شادد للاخر. وهنا احس ان زينب تختلس النظرات لزبه . فاحس بالمتعه وكان كل مره ينزل فيها الماء يوقف زبه ويلعب بيه ويشده علي الاخر ويتعمد الخروج ويعمل نفسه مش واخد باله.كانت تصارع نفسها كانت شهوتها كل يوم تتحرك اكتر واكتر لفادى . بيوم كان التلاته زينب وامها ورفيقتها جالسات علي البحر وفادى بالماء نادت عليه زينب وكانت لابسه ملابس مغريه وعريانه خالص وطلبت منه الذهاب معها لمطبخ الشاليه لاحضار الغذاء من الشاليه وكان فادى مبلولا بالماء والمايوه لازق بزبه . وذهب الاتنين الي الشاليه وهنا بالصدفه لمس جسم زينب بجسمه فاحس بالكهرباء وشعور غريب ينتابه وبروده بجسمه وشد زوبره لدرجه كبيره بالمايوه . ساعتها راي عيني مدام زينب تتمعن بزوبره . المهم كانت راس زبه ح تقطع المايوه وتخترقه واحس ان زينب بتقاوم نفسها وهو بنفس الوقت لا يستطيع القياد بحركه البدايه وجدها تقول له انت علي طول كده قال لها مش فاهم السؤال قالت له اف اف اسكت . المهم كان المطبخ ضيق وهنا خبط زوبر فادى بفخدها قالت له اف اف ابعد يا اخي . المهم احس فادى ان مدام زينب قد احست بشئ . المهم تعمد خبط زوبره بجنبها تاني فلم تقل شئ . زنقها اكتر احس انها قد خدرت واحس ان الفرصه سانحه فالسكوت علامه الرضا المهم وقفت زينب وظهرها لطاوله المطبخ وزنق فادى زوبره بمنتصف جسمها ومسها واخد يقبلها وهي تعطيه فقط خدودها ولا تعطيه فمها . طلع فادى زوبره واخد يدلكه بجسمها وهي انهارت قوتها وبعد شويه قالت له فادى بلاش كده تاني فتوقف فادى . رجعوا للشاطئ وهنا كانت زينب دايخه من اللي حصل وقاومت نفسها حتي لا تعمل شئ مع السائق الجامعي فادى. المهم عرف فادى ان زينب تريده فقال لنفسه لا تتسرع. ومابقاش يروح الشاطئ وهي تقول له كل مره مش ح تنزل البحر ؟ فكان يقول لها لا . المهم كان بالشاليه اللي بجانبهم اسره رجل وزوجته وبناته الاتنين . تعرفوا علي خالد وكان يخدمهم وكانت البنات 19 و 17 عاما. احست زينب ان البنات قد اخدوا منها فادى واستشاطت غيره . وبيوم الصبح وجدت فادى في البحر ومعه البنتين وهو يلعب معهما بالبحر ويحملهما ويلقيهما بالبحر فازدادت غيره. كانت زينب ليلا تهيج وروحها متعطشه وعقلها محروم وقلبها متالم وجسمها يشتاق ومكبوت وكانت رومانسيتها ووحدتها وغريزتها اقوي من ارادتها المهم بيوم نادت عليه وقالت له كفايه لعب مع البنات وتعالي المهم جلس جنبها وكان زبه مالي المايوه . واحس انها تريد ان ينيكها بس مش قادره تصارحه بسبب وجود امها وصديقتها . بتلك الليله كان فادى يشاهد التلفزيون وهو يلبس فقط كيلوت قطن . وفجاه وجد زينب علي راسه بغرفتها وهي تساله ان يشتري لها شيئا ولكن كان السؤال غريبا واحس فادى بشهوتها وانها تريد شيئا لانها كانت لابسه قميص نوم ابيض قصير شفاف وهنا انقض عليها ومسكها وهي تقول له لا لا وقف ماسمعش كلامها ووجدت نفسها تنام علي ظهرها علي السرير وزوبر فادى بمنتصف رجلها تماما عند كسها واخد يدك زوبره بكسها وهنا مسك بزازها بشدة واخد يرضع فيها ونزلت ايده علي الكيلوت واخرجه من كسها وطيظها ورفع رجلها علي كتفه وماكان عنده اي تجارب سابقه بالجنس فهو قد اراد ان يدخل زوبره بكسها ويحس ان راس لحم زوبره يخترق لحم كسها المشعر الناعم شعره السخن الذي كان مليئا بالسوائل والخيوط البيضاء وهنا دك راس زوبره بكسها بشدة وفي هذه اللحظه صرخت مدام زينب صرخه مكتومه واحست ان عمود نار جميل بكسها وهي تنهج وتتاوه وتحس بالمتعه وكان فادى جسمه قوي ومسكها بكل قوه واحست لاول مره منذ سنوات برجل ينيكها حقيقي . واخيرا قذف فادى منيه بكسها واحست بماء سخن كثيف وغزير يدخل بمهبلها واحست بلذه رهيبه واحست ان كل عضله من عضلات فخدها وبطنها ترتعش وهي تقذف سوائلها وتحس بالمتعه وتمنت ان ذلك لم ينتهي جريت زينب علي غرفتها ودخلت هناك الدش لكن فادى شاب بخيره بعد شويه قصيره زبه وقف تاني وهاج اكتر من الاول . صعد السلالم وفتح غرفه زينب وكانت عاريه تماما وحافيه وهنا هجم عليها فقالت لها لحسن امي وصديقتها يصحوا . المهم طلب منها النزول فلم توافق فقال لها مش ح انزل الا وانتي معي . مع الحاح فادى نزلت معه وهنا هجم عليها واخد يدك زوبره مره تانيه بكسها بين شفاهه المورقه المتهدله الغليظه كاجنحه الفراشه وبتلات الورده ومهبلها وكان الزوبر التاني واخدت زينب تنتعش نشوه من زوبر فادى واحست انها ترتعش بشده وكانت راس زوبر فادى تلامس الغشاء الداخلي لكسها ومهبلها ومع كل ضربه راس باحشائها كانت تنتعش وتتاوه وكانت رهيبه رهيبه احست انها تمتلك فادى . تعددت اللقاءات المحرمه بين زينب وفادى .ورجعوا للقاهره . وتقابلت زينب مع زوجها ابو بكر وكان مشتاقا ليها وهنا مارست مع زوجها ابو بكر الجنس وهي تفكر بفادى ولكنها ايضا احست بشعورها الرومانسي والجنسي والفكري والعقلي والقلبي الاول الذي كانت تشعر به مع زوجها ابو بكر مما اعاد الترابط الانساني والزوجي بقوه بينها وبين ابو بكر لان فادى قد اشبعها عن جد روحيا وفكريا وانسانيا واخويا واموميا وابويا وبنويا وصداقتيا وعقليا وقلبيا ورومانسيا وليس فقط جنسيا وجسديا واحست بانوثتها وشهوتها ورغبتها. رجعت زينب والعائله مع فادى السائق الجامعي بالسياره من الاسكندريه الي القاهره . وجلست بجانبه واحست انها وجدت ضالتها . كان بداخلها خوف ورهبه من مقابله زوجها ابو بكر . لانها اول مره بحياتها تفعل اللي فعلته وغلطه صعبه جدا ان تخون زوجها لان اللي علي راسه بطحه بيحسس عليها علي طول. ولكن الشهوه ساعات اقوي من اراده الانسان . كان فادى اثناء قياده السياره بالطريق الصحراوي من ان لاخر يلمس رجلها بطريقه ناعمه وكان العجوزتان نائمتان بالخلف . وكانت الايادي تتلامس وكانت زينب سعيده وواقعه بحب فادى . رجعت زينب للبيت وعاد زوجها ابو بكر من الشغل . وكانت لا تستطيع النظر بعينه لانها عامله عمله . وكانت حذره ومتردده معه وكان اذا سكت زوجها ولم يكلمها تظن انه عرف شئ . انه الشك المهم ذهب الاتنين زينب وزوجها الي غرفه النوم . وهنا احست ان زوجها يريدها بعدما قضت اسبوعين بالاسكندريه بعيدا عنه . ولكن ايد زوجها لم تحسسها بشئ واحست انه يقبلها ولكن ليس بقبله زوجها بل طعم قبله فادى السائق الجامعي السخنه .. احست ان زوجها بيضع زبه بداخلها ولكنها لم تحس معه باي نشوه او اي شهوه كانت راسها وعيناها بتروح لبعيد وتتذكر فادى ومايفعله بيها والاحاسيس اللي لم تجدها مع زوجها . احست ان زوجها ادخل زبه وقذف لبنه بداخلها واعطاها ظهره ونام من غير ما يراعي شعورها او انوثتها اخد منها ما يريد ونام . نامت علي ظهرها وبحلقت بالسقف . كان هناك فرق بين نيكه فادى ونيكه زوجها. وهي تحس الفارق بين زوجها وفادى السائق الجامعي . تركت زوجها بالسرير وخرجت لغرفه الصالون وهي تفكر بحالها وزوجها وعشيقها وان زوجها لم يراعي شعورها او شهوتها او غريزتها او انوثتها . فهو دائما يعاملها متل الالة الدائره ياخد منها مزاجه ويتركها .من الناحيه الاخر فادى وشهوته السخنه معه. ناهيك عن الاختلافات الفكريه والطباعيه والعقليه والروحيه بينها وبين زوجها ابو بكر من جهه وتوافقها مع فادى من جهه اخرى حين وجدت ان فادى عانى كثيرا من الدوله والامن الوطني والمجتمع بسبب سلاميته تجاه اسرائيل والجميع وتسامحه الشامل ومحبته الشامله لكل الاديان والحضارات وايمانه بالحريات الدينيه والجنسيه والابداعيه ودعمه للمثليين والمحارميين ولتحول من يشاء من المصريين لديانات غير عربيه رجالا ونساء وزواج المصريه المسلمه بغير المسلم ودعمه للمساكنه والبويفريند الجيرلفريند المهبلي الكامل لبنت البنوت المصريه والعربيه والمسلمه وحبه لمسلسلات ايران وافلام امريكا عن الانبياء ولادينيته وربوبيته التعدديه وكمتيته وعلمانيته واشتراكيته ورفضه للراسماليه ولنزع الدوله يدها من تعيين الخريجيين الجامعيين والخريجات ورفعها الاسعار للدواء والغذاء والشراب والمسكن والملابس واطلاق الدوله يد الاخوان والسلفيين منذ السادات مرورا بمبارك وانتهاء بطنطاوي والسيسي لتحجيب وتنقيب المصريات واخونه ومسلفه الشباب والرجال المصريين.. بينما ابو بكر يضايقها لعدم تحجبها ويدعم بالمال والسلاح امريكا والسعوديه وايران وحماس وداعش والاخوان والسلفيين وطالبان والقاعده الخ ويؤيد التكفير باليوم التالي خرج الزوج للعمل وكانت اليوم ده تتزين وتلبس احلي قمصان النوم لفادى . كانت رائحه العطر تملا الشقه وكان القميص يظهر كل جسمها من اسفل . المهم لبست روب فوق قميص النوم تحسبا لمجئ اي شخص من العائله وقعدت منتظره فادى . فلم يحضر فادى وتاخر فادى وكانت حاسه بالوحده والغربه بمنزلها بدون فادى كانت شهوتها وعواطفها لفادى متل البنت المراهقه .اتصلت بفادى بالمحمول فقال لها ان السياره عطلانه عند الميكانيكي وانه سوف يحضر بعد مايخلصها . جاءت زينب زياره من عائلتها وفي نفس الوقت حضر فادى . كانت تنظر له نظرات غريبه كلها شهوه واحاسيس واشتياق . المهم ذهب زوارها وكان فادى منتظر بالسياره تحت حتي يلبي طلباتها . المهم طلبته بالتلفون وطلع ليها . وهناك راي فادى زينب كالعروسه بزي جميل كله اغراء وشهوه ليه . كانت تخلع الروب وواضعه احلي برفانات . وهنا نظر اليها فادى ولم يحس بنفسه الا وهو واخدها بين ذراعيه وهي تروح بعالم تاني احست انها نايمه وسايحه ودايبه بذراعي فادى احست بالفرق بين زوجها وعشيقها السائق . ملامسه فادى لها جعلها تفرز مياهها ويغرق الكيلوت بتاعها . احست بايد فادى تلعب بجسمها واحست ان قدميها لا تستطيع ان تحملها راحت ناحيه الكنبه واحست ان فادى نار نار وهايج وان زوبر فادى بقي متل الحديده واحست ان راس زوبر فادى تلامس جسدها الرقيق واحست انها تريد ان تاخده بكسها . ابتدا فادى اللمسات واخرج بزازها واخد برضاعتهم واخد بتقبيل جسدها .واحست انها راحت بعالم تاني لم تعيشه مع زوجها.كذلك فادى كانت هي اول تجاربه الجنسيه. لم ترد زينب ان ينيكها فادى بشقه الزوجيه فقط كانت تقتصر على الاحضان والقبلات والرغبه والشهوه ولكنها لم ترض ان تتناك بشقه زوجها .فاوقفت شهوه فادى وقالت له مش الان. المهم هدات من فادى وقالت له فادى كفايه كده مش عاوزه مع العلم انها كانت بداخلها طاقه فظيعه مافيش مخلوق ممكن يوقفها . احست زينب برغبتها واحست بشهوتها . كان عندهم شقه صغيره بمنطقه منشيه البكري لا تستخدم من زمان طلبت من زوجها ان ينظفوها وان يهتموا بيها فسالها زوجها عن السبب قالت له يمكن يجينا ضيوف من البلد فيكون هذا بيت الضيوف .ده كان تفكير المراه اللي عاوزه تتناك عاوزه يكون لها عش غرام تجتمع بيه مع عشقها فادى. وافق الزوج واخيرا تحولت الشقه من جحر مهجور الي عش جميل . كان فادى ينظر لها بشوق ورغبه وشهوه وهي لا تعطيه الاهتمام ولكنها من داخلها ح تموت عليه وعلي زبه الذي اخرج كل كبتها وحرمانها . خلصت الشقه وطلبت بيوم ان يوصلها فادى لهناك وكان الجو الثانيه ظهرا بعز حر القاهره . وفعلا وصلا للشقه . وهي تخلع الايشارب . وتقول لفادى الدنيا حر اوي . وكانت تلبس بلوزه خفيفه وجونله طويله. المهم وقف فادى بعيد فقالت له ليه يافادى واقف بعيد . طيب اقلك انزل اشتري لنا مياه غازيه وشغل الثلاجه . فنزل فادى لشراء الاغراض . وعندما رجع وجد زينب بقميص نوم ابيض جميل كانت محتفظه بيه بشنطتها . فوجئ فادى . واحس ان زينب تريده . المهم استعبط وطنش لانها كانت مطنشاه فتره كبيره . المهم . راح المطبخ ورجع وجد زينب تنام علي الكنبه ورجلها باينه ماقدرش من المنظر وهجم عليها وهي تقوله ايه ح تعمل ايه اعقل يافادى بلاش يافادى وهو يبوس بجسمها ويحتضنه واخيرا وصل براسه لكسها وهنا مسك كسها بشفايفه وعضه وهنا قالت اه اخ اف يافادى حلو حلو . هجم علي الكيلوت واخرجه من رجلها واخد يلحس بكسها وهي راحت بعالم تاني كالعاده عندما يلمسها فادى بتروح فيها وبتحس انها بعالم تاني لا تدري بنفسها ولكنها تدري فقط بكسها . راحت زينب ونامت علي الكنبه وهجم عليها فادى وكان قد تعلم اشياء جديده واخد رجلها علي كتفه وهي تقوله مش بالاوي خليك حنين ورقيق خليك ناعم ارجوك وهو لا يسمع من شهوته وادخل زوبره بكسها وقذفه للداخل وكانت الراس تخبط بالاغشيه الداخليه لكسها ومهبلها وهي تحس بضربات راس زوبر فادى بكسها وفي كل مره تتاوه وتتمتع وتحس برغبه اكثر واكتر وكانت بتذرف شهوتها وعسلها من زوبر فادى واخيرا احست ان كل عضلات جسمها ترتعش واحست ان هناك مياه سخنه تندفع من كسها وهي تضع اظافرها بظهر فادى ولكن فادى مستمر بحركته واخد ينيك فيها من غير رحمه وهي راحت وخارت قواها وهو ينيك وينيك وكانت نايمه علي ظهرها فقط تتاوه. وهي تاخد فادى بين احضانها وتنتشي من جسمه وسخونيته.وفجاه قذفت حممها وهي تضغط بايدها بقوه علي جسم فادى وهو كمان ماقدرش يستحمل وقذف لبنه الزفير بكسها . وكانت متل العطشان اللي مايرتويش الا من مياه عذبة وهي ارتوت من مياه مني فادى . تعددت مقابلات فادى السائق الجامعي وزينب بالشقه ونزهاتهم بالحدائق والكورنيش والمتاحف والاحياء والشوارع والاثار والكافتيريات .وزاد اهتمام زينب بفادى تعطيه الهدايا وتغدق عليه بالمال . احس زوج زينب باهتمام زوجته بالسائق الجامعي فادى. ولاحظ علامات تغيير بحياه زوجته . حتي انها منعت نفسها عنه بالفراش . كان يظن بوجود علاقه بين السائق وزوجته . المهم واجه زوجته بالامر فانكرت فقال لها خلاص يبقي فادى مايجيش يشتغل هنا تاني . احست زينب ان متعتها ح تروح منها . فلم توافق ولكن الزوج نادي علي فادى واعطاه حسابه وصرفه . اتجننت زينب من فعله زوجها . المهم اتصلت بفادى وقابلته بمكان عام واحست انه يائس من حياته . قررت ان تساعده حتي لا يحتاج . اشترت له تاكسي كي يعمل عليه .وكان عشقها له مالوش حدود . المهم اشترت زينب لفادى تاكسي حتي يسترزق منه . وتعددت مقابلاتها معه بالشقه . وهنا احس الزوج ان الزوجه احتمال ان تكون بتتقابل مع فادى هناك . وعندما تاكد من ذلك طلق زوجته بلا رجعه . احست زينب بالوحده والفراغ . ففادى مشغول بالتاكسي والزوج طلقها . قررت الارتباط بفادى . ولكن كيف ترتبط بفادى وهو يصغرها بحوالي 12 عاما . تزوجت زينب فادى عرفيا لانها حبلت وارادا نسبه الاولاد له بعد سنوات من مساكنتهما وعلاقتهما الجيرلفرينديه البويفرينديه. واصبح لديهم شقه يستطعيون التقابل فيها . كان فادى قد تعلم اشياء كتيره بالجنس . احبت زينب طرق فادى . وكان فادى يلحس ويمص صدرها وكانت الاشياء دي جديده عليها واهتمت بجسمها واعطت فادى الكثير . كان فادى يتفنن بنيك زينب وهي عشقت نيك فادى . كان فادى سريع الهيجان وكانت هي تتفنن بانواع الاكل من اسماك وغيره. كانت بتاخد زوبر فادى بداخلها وتمسكه بكسها وتقفل عليه بشفرات كسها . كانت تعرف كيف تاخد الزوبر بداخلها وكانت بتنتشي وكل يوم شهوتها بتزيد . كانت مجنونه جنسيا ومافيش قوه ممكن توقفها . كان فادى بالاساس 2023 لديه مشاكل من قبل التحاقه بالجامعه حيث كان ولا يزال اشتراكيا ولادينيا وقرر الالتحاق بالحربيه لكنهم رفضوه لتوجهاته الاشتراكيه واللادينيه وكان نشطا سياسيا بالجامعه ضد الاخوان والسلفيين والراسماليه، وكان مثله الاعلى حامد عبد الصمد وسيد القمني والاخ رشيد حمامي وهشام المصري ود جورج بول وبورقيبه واتاتورك وعبد الناصر والحركات العلمانيه والاشتراكيه من البعث لفتح للجبهه الشعبيه ولذلك ضايقه الامن الوطني الذي يحارب اللادينيين والاشتراكيين والمتحولين لديانه اخرى غير الديانه الاساسيه الاغلبيه بمصر .. ولم يشغله حبه لزينب وارتباطه القوي بها وحملها منه وولادتها توامين ذكرين لم يختناهما ولن يختناهما.. لم يشغله عن قضاياه السلامية والعلمانية واللادينية والكمتية والتنويرية ورفضه لحماس تماما ولطالبان وللازهر وللتكفير والحدود وال سعود وال الشيخ وداعش والجيش الحر وارهابيي الربيع العربي والسودان والصومال ولذلك عانى مع الامن الوطني هو وزينب.. == أنا (أسعد) شقيق ابو بكر اصلي انا وهو من المنيا ولا ازال اعيش في عمارة تطل على نيل المنيا الكورنيش جوار فندق اخناتون ومديريه امن المنيا وامامي منظر جزيره المنيا الساحره التي ينبغي ان تتحول لمثل جزيره القاهره والجبل بالجهه والضفه الاخرى عمري 35 سنة مهندس أبنية أعمل في شركة معروفة سأتكلم عن واحدة من الاحداث التي مرت في حياتي ولا تزال ذكرياتها الجميلة محفورة في ذاكرتي لانها ليست ذكريات مضت بل هي احداث سعيدة لا ازال اعيشها مع صاحبة السعادة اللاتينية اماندا.. فقبل عدة سنين وبينما كنت مسافرا” بطائرات احدى الخطوط الجوية وكانت الرحلة طويلة نسبيا” وكانت احدى المضيفات ذات جمال لا يوصف فبشرتها سمراء قليلا جدا وشعرها أسود وجسدها لاتيني ناري يثير الغرائز وخلال الرحلة حصلت بيننا أحاديث ودية انتهت بموعد عشاء عند الوصول وفعلا نزلت بأحد الفنادق الراقية بالحسين وبعد أن ارتحت جيدا” كان الموعد قد اقترب فأسرعت للوصول الى المطعم الفاخر الذي تم الاتفاق عليه وحجزت طاولة وبقيت أنتظر وفي تمام السابعة مساء وهو الموعد المحدد حضرت المضيفة اللاتينية واسمها (أماندا) ولكنها لم تكن بنفس الجمال الذي شاهدته عليها بل كانت أروع بكثير فقد كانت جميلة بحق واستقبلتها بحفاوة وترحاب وجلسنا نتحدث ولم نشعر بمرور الوقت إلا في الحادية عشر مساء” وكنا قد تعشينا ولما طلبت الاستئذان للرجوع الى مقر سكنها الخاص بشركة الطيران طلبت منها أن تقبل دعوتي لتناول فنجان قهوة في الفندق الذي أقيم فيه بالحسين بالقاهرة ريثما تنظف خادمتي منزلي جوار قسم الخليفة ومسجدي السلطان حسن والرفاعي حيث اقيم بعض الوقت هناك لكن معظم حياتي ووقتي في المنيا بشقتي جوار فندق اخناتون ومديريه امن المنيا على الكورنيش وامامي منظر النيل الساحر وجزيره المنيا والجبل بالضفه الاخرى حيث نقاء الجو بالصعيد كله على خلاف التلوث الجوي في القاهره حاليا وقلت لها أن قهوتنا لا تعوض ونادرة فقالت وان كانت القهوة اعتيادية فقلت لها عندئذ يحق لك تحديد غرامة وأنا أقوم بتسديدها فورا” فضحكت وذهبنا الى كافيتريا الفندق وطلبت القهوة وكانت الساعة قد قاربت منتصف الليل وخلال جلستنا كان قميصها مفتوحا” قليلا” من أعلى نهديها وكنت أنظر الى بداية النفق الموجود بينهما فضحكت وقالت الى ماذا تنظر فقلت لها الى نفق الاحلام فقالت انك ومن أول ما رأيتك عرفتك جريئا” ولا أعرف تفسير سحرك وكيف انتهيت معك الى هنا ونحن لم نلتقي إلا ساعات وعلى متن الطائرة فتبسمت وقلت لها هل أعجبتك القهوة فقالت أنها اعتيادية وليس فيها شيء مميز كما وصفت وانك قد خسرت الرهان فطلبت منها تحديد الغرامة أو اعطائي فرصة لأعد لها فنجان قهوة ثاني وهو الذي قصدته قبل الرهان وسأعده بيدي فضحكت وقالت هل ستدخل الى مطبخ الفندق وتعده فأجبتها كلا انني وفي كل سفرة تكون القهوة العربية في حقيبتي ولا تفارقني وأنا أقوم باعدادها بنفسي ودعوتها لتناول الفنجان الثاني في غرفتي فصعدنا ودخلت غرفتي وسارعت الى المطبخ وأعددت لها فنجان كان عربيا أثنت على نوعية القهوة فقلت لها أما زلت تريدين أن تكتبي الغرامة ضدي فضحكت من كل قلبها وقالت لي انك حقيقي شقي جدا” فنهضت لأجلس بجانبها وأنا أقول لها أحيانا” الانسان لايعرف كل شيء فان للدنيا أحكام تسري عليه وهو راض” وأخذت شفتيها بين شفتاي أمصهما وألحسهما بلساني وكانت حلوة كالشهد وذبنا سوية بقبلاتنا المحمومة وشعرت بالحرارة تصعد الى رأسي كما أحسست بحرارة وجهها فنهضنا وتمشينا متعانقين لنجلس على حافة السرير وبدأت يداي تجوبان في النفق الظاهر من اعلى قميصها فأفلتت شفتيها مني وقالت ألا تخاف أن تتوه في النفق فقلت لها أحب التوهان ونزلت بشفتي على نفق نهديها بعد أن مددتها على الفراش وبدأت أفتح أزار قميصها الوردي ثم فتحت حمالة نهديها ليخرج أمامي نهدان بارزان بحلمتان منتصبتان الى الامام كمدفعي رشاش لم أتمالك نفسي فبدأت بلحسهما ومصهما فأخذت تتأوه ه ه ه بشدة وارتفع صوت آآآآآهااااااتها عاليا وكنت أزداد شراهة بلحس حلمتيها وأتنقل ما بين الحلمتين كطير جوال لا يعرف أين يحط وازدادت تأأأأوهاااتها آآآآه أأأأوي آآآآآي أأأيه أأأأأأأأأأأأأأأأوي أأوي أأأأوووووووه وبدأت بانزاعها تنورتها وسحبت معها كيلوتها لتصبح عارية تماما وبدأت أتحسس كسها وكان مشعرا” ناعما و ما أن بدأت أداعبه بأصابعي حتى ابتل وسال ماء الشهوة منه فتخلصت من ملابسي على عجل فلم يعد قضيبي يحتمل سجنه وبعد أن أصبحت عاريا ولامس قضيبي فخذها مدت يدها لتمسكه براحة يدها ولا تزال شفاهنا غارقة بالقبلات ومص اللسان وأخذت تدلكه تدليكا” متمرسا” فكانت تصعد بأصابعها من الخصيتين الى رأسه وتمررها على فوهته وتمسح قطرات دموع الفرح التي تنزل منه قبل الولوج ثم تعود بأصابعها نزولا” الى الخصيتين وشعرت بأن قضيبي قد اشتعل نارا” فصعدت فوقها و دخلت بين فخذيها وهي لا تزال ممسكة به فوضعت بيدها رأس قضيبي بين شفري كسها وسحبته من خلف الخصيتين نحو مدخل كسها ثم سحبت يدها من بين جسدينا ولم أدفعه ليدخل كسها بسرعة فقد كنت أريد أن أدحسه فيها بهدوء لكي لا أؤذيها وتضيع اللذة إلا أنها سبقتني وسحبت جسدي من جانبي طيزي بيديها الاثنتين ليدخل قضيبي متوغلا” الى أعماق مهبلها ويدق أبواب رحمها مع تعالي صيحاتها أأأأأأأأأأأأأيه أأأيه أأأأأأأوه أأأووووي آآآآآه ه ه أأأأأيه أأأأوف نعم أأأيه أكثرررررر آآآآه آآآآآآه أأأأوه ه ه أأأأوووووووه ادفعه كله أأأأأأيه أأأأأوه أأأأأأوي يااااااااااه أأأأأأوووووي وبدأت أتلذذ بسحب ودفع قضيبي فقد كان كسها محتضنا” قضيبي ورغم أن كسها كان صغيرا” إلا أنه استوعب قضيبي الكبير المتين بكل سهوله بل بالعكس أخذت تصيح أأأوي ي ي ي ااادفع أكثرررر أريد أن أحس به في ررررحمي أأأيييه أأأأأوه أأأأأكثررر وهيجني صراخها هذا فأسرعت بنيكها ولما شعرت بقرب قذفي مددت يداي الاثنتين تحتها ووضعتهما على فردتي طيزها وسحبت جسدها نحوي فانطبق على جسدي وأصبح قضيبي الى نهايته في داخل كسها و همست لها لم أعد أستحمل سأقذف فصاحت أأأيه أأأأأي آآآآوه اقذف في كسي أأيه ف ف في ك ك كسسسسي أأأي ي ي ي أأيه ه ه أأه ه ولم أستحمل صيحاتها التي زادتني هياجا” فقذفت في داخلها وبدأت دفقات منيي الحارة تتدفق في كسها مع رعشاتها تحتي وكانت ساقيها تطبقان على جسدي ويداها تحتضنني بشدة ومع انتهاء دفقات منيي استكانت بجسدها وهي لا تزال مطبقة بساقيها على ظهري ثم سحبت وجهي بيديها وأخذت تمص شفتاي بنهم حتى خلت أنها ستمزقها ثم أفلتتها وتبسمت بوجهي قائلة فعلا ان القهوة عندك لا تعوض ولكنني لم أشبع منها حتى الآن فضحكت وقلت لها أن قهوتنا تبقى حارة حتى الصباح فقالت ما أطيبها خاصة عند الفجر وبقينا في الفراش حتى الفجر فقد كانت نهمة جنسيا” لا تشبع مطلقا” لم تتركني أنام حتى الصباح وكان بقائها المقرر في مصر حسب منهاجها ثلاثة ليال كان فيها جسدينا لا يفترقان إلا عند الطعام أو الحمام فقد كان الفراش مأوانا الدائم وقد قطعنا صلتنا بالعالم الخارجي وعندما حل موعد سفرها تواعدنا على الاتصال لتحديد موعد أخر فقد كنت قد نسيت حتى منزلي وعملي الذي جئت من أجلهما لفندق الحسين مؤقتا لأنها و كسها لامثيل له وسوف تعود أماندا مجددا لمصر للقاهرة كثيرا لأن معظم رحلاتها الجوية تكون لمصر فهي عاشقة لها وكانت تشبه جدا نجمة البورن الكلاسيكية اللاتينية الجميلة ماري شارب فيلم بلو انترفيو 1983 .. == شرد ابو بكر في حبيبته الاولى اميمه التي فرقت بينهما السنون لكنه بعد تطليقه لزينب النوبيه التقى صدفه باميمه وبدات اواصر الحب القديم والاولد فليم اميمه تندلع في قلبه مجددا.. يقول ابو بكر: بعد عناء سنه شغل بالغربه بالعراق عدت الي بلدي لقضاء اجازه وهناك علمت ان اميمه بنت الجيران عادت بعد زواج ثلاثه سنوات والسفر الي فرنسا ومات زوجها بحادث سياره وترك لها بنتا وحزنا بالوجه والعين . وبعد واميمه دي ابنه الخامسه والعشرون اسيوية يابانية الابوين والاصل بالكامل ولكن والداها اليابانيان توفيا بحادثة بالقاهرة لدى زيارتهما لمصر ولما لم يكن لديها اهل يستدل عليهم باليابان تربت اميمه بملجأ ايتام مصري كأنها مصريه تماما وكانت متوسطه الطول ذات وجه ناعم جميل وعيون سوداء وتلبس ايشاربات دائما ناعمه وفاتحه لتظهر جمال وجهها الياباني الفتان وتلبس الفساتين الطويله الرقيقه التي تظهر شكل جسمها الجميل وطيظها البارزه للخارج وكسها الفتان . وعندما تكلمها تكلمك بكل تواضع ونفس مكسوره وابتسامه رقيقه وهدوء .واكاد احس انا انها تمتلك حراره كبيره بجسمها وهي بنت رومانسيه وعاطفيه . في يوم من ايام الصيف صحيت من نومي الساعه الثانيه بعد منتصف الليل ومكثت بالشباك انظر للشارع وكانت بلكونه اميمه مفتوحه حيث كنا نسكن في الجماميز قرب الحلميه الجديده والسيده زينب وبركه الفيل في حاره السادات وقرب مدرسه الحلميه الثانويه بنات وهناك ستاره مفتوح جزء قليل منها والظلمه تملا الغرفه . وبعد وفجاه سمعت صراخ الطفله وهنا شب نور الغرفه وتحركت اميمه بقميص نوم قصير شفاف ومن خلال فتحه الستاره اكاد اري جسم اميمه الفتان وفخاذها الناعمه وتحت القميص يظهر ظلال كيلوتها الرقيق واختلست نظرات لجسم اميمه وهنا تحركت مشاعري ورغباتي المكبوته وتحرك زبي وشد وطال وسخن من المنظر الرائع وتعبت كثيرا من المنظر ولن استطيع ان اصف لكم مشاعري تجاه هذي الانثي وفجاه ينطفئ النور تانيا ولم استطع رؤيه شئ اخر وجلست باقي الليل بالشباك علي امل ان اراها ثانيا ولكن للاسف نمت بجانب الشباك للصبح يالها من لحظات عشتها مع جسم اميمه واخد فكري يجيب ويودي وانا احلم احلام اليقظه وفي يوم كنت بسيارتي بالشارع الرئيسي شارع بورسعيد واذا بي اجد اميمه هي وطفلتها ينتظرون تاكسي فوقفت لهم وعرضت عليهم التوصيل فوافقت وسالتها اي اتجاه قالت ليس عندي اتجاه معين بس انا وبنتي نازلين لقضاء وقت ممتع بالشارع والجلوس باي مكان فعرضت عليها ان اعزمهم باي مكان فوافقت . وبعد قضينا وقت ممتع من اللعب والضحك وخاصه مع الصغيره وكنت مغرم كثير بالصغيره لاني معجب بامها وخيالاتي ظلت توسع وبعد اوقاتنا السعيده قالت لي اميمه اني قد انسيتها اليوم حزن عام كامل وانها في غايه السعاده واني غيرت حياتها بهدا اليوم فعرضت عليها ان نكرر هدا اليوم ولكن ليوم كامل باحدى المناطق الساحليه فوافقت وقالت لي انها سوف تدبر ظروفها واتصلت بي وتواعدنا . اخدتها بالصباح الباكر بسيارتى وذهبنا لاحدى القرى الساحلية وقمت بتاجير شاليه وقمنا بتغيير ملابسنا وهي لبست شورت وحماله لصدرها ونزلنا المياه وانا العب معها ومع البنت ومن حين لاخر احضنها واحاول ان اشعرها بوجودي وهي تبتعد وتبتسم ابتسامه فيها كسوف وفي لحظه حضنتها فارتعشت رعشه عنيفه وهربت مني وابتسمت ورجعنا الي الشاليه لتناول الغذاء ونامت الطفله نوما عميقا وكانت اميمه بلبس البحر بجانبي وتحاورنا وفجاه من سعادتها بكت اميمه واخذتها بحضني وقبلتها قبله حاره وتجاوبت معي مش عارف ليه وفجاه قالت لا يا احمد انا لا افعل هدا انا بنت ناس متربيه ارجوك لا تفعل هدا بي واتركني فتركتها فانتابتني حاله صمت فقالت لي انت زعلت انا لا اقصد انت نستني حزني وحسستني بوجودي مرة تانيه وانت الانسان اللي نفسي فيه بس العادات والتقاليد واخدت يدي وحطتها علي صدرها وكان للشهوه كلام تاني بعيدا عن العادات والتقاليد فاخدتها بين احضاني ونامت علي صدري وهي تحس حراره جسمي وانا احس نعومه وحراره جسمها الفتان وانا اتحسس فخازها وقبلتها واخذتني بين صدرها واخدت تشهق وتتقلب تحتي من القبله وهي تعوض اشتياقها وحرمانها واخرجت اميمه الطاقه الجنسيه الكامنه فيها لي لوحدي واخدت تقبلني بقوه وحراره وانا اقبل جسمها وامص حلمات صدرها وكانت حلمات صدرها مشدودتين وكمان واقفتين ولونهم وردي وكانت نقطه ضعفها ونامت وساحت وناحت وبعد اخدت ادلك كسها بيدي وهي ترفع رجلها لاعلي ونزلت بين فخادها الحس كسها واشد اشفارها بشفايفي واضع لساني بكسها وهي تتاوه وتتلوي مثل اللبؤه التي تبحث عن رجل نياك واخدت الحس كسها بعنف وهي تتاوه وتفرز افرازاتها وكل ما الحس اكثر تتاوه اكثر وكانت مولعه وفي شوق ورغبه عنيفه وحرمانها جعلها مثل العجينه بيدي افعل معها ما اريد ووعدتها اني لا اقذف بداخلها حتي لا تحمل مني وتكون فضيحه لها ولي وكنت هابدا انام عليها واحاول ان اضع زبي بداخلها واذ بالبنت تصحو ونذهب احنا الاتنين تحت الغطاء ولبست اميمه ملابس البحر وخرجت هي والبنت للخارج وانا لبست وتبعتهم للخارج وفي البحر كانت اميمه هي اللي تقترب مني وتحضني وتحس بجسمي وانا كنت بمنتهي السعاده والرغبه والنشوه والشهوه ولكن وجود البنت الصغيره حال دون عمل اي شئ وكنت اضع يدي داخل الشورت واتحسس كسها وهي تسلم نفسها شويه وتبتعد شويه وكانت هايجه هيجان كثير وكنت عاوز جنس بالقوه ونفسها تتقطع من الشغل فيها انا حسيت بذلك ابتدا النهار يذهب وقررنا العوده للمنزل ومشينا وفي الطريق الصحراوي نامت البنت الصغيره بالخلف وراحت بنوم عميق من تعب اليوم وانا امسك يد اميمه واقبلها وبالذراع التاني اقود السياره وبعد وكنت ابحث بين رجليها علي فتحه كسها واضع صباعي الوسطي داخل كسها واحركه داخلها وهي تشهق وتتاوه وتدفع بكسها للامام وزبي شد ووقف والراس صارت كبيره وتريد ان تقتحم كس اميمه ونظرت للخارج لابحث علي مكان مناسب لاوقف فيه السياره ووجدت بالظلام بيتا مهجورا رحت اليه وركنت سيارتي هناك بالظلام بحيث لا يرانا احد وكانت اميمه خائفه ولكن الشهوه والاثاره الجنسيه لا يعرفان الخوف وكانت ترتدي فستانا طويلا فرفعت عنها فستانها لاعلي ونيمت كرسي السياره للخلف ورفعت رجلها علي كتفي ووضعت زبي علي فتحه كسها ودفعت زبي للداخل فصرخت صرخه برجفه ورعشات وكانت اسنانها ترتجف من النشوه وكمان جسمها وحسيت ان جسمها قد اشتعل نارا واخدت ادخل زبي بقوه بكسها بحركات اماميه وخلفيه وبيضاتي تلمس خرم طيظها وتضرب فيه واذ بها تقذف للخارج حممها وياتيها رعشه الجماع وهي تشهق ونفسها يزداد وهي تقبلني وتضع لسانها بفمي وانا ادرتها واخدت طيظها لناحيتي ودفعت زبي لداخل كسها واخدت انيك وانيك وانيك لمده ليست بقصيره وكانت شهوتنا ممزوجه بالخوف من ان احد ياتي واضطريت ان اقذف المني للخارج علي فستانها حتي لا تحمل وكانت المشكله تنظيف الفستان ورحنا بعيدا عن المكان تحت نور عمود نور وحاولت تنظيف الفستان بورق الكيلنكس ومشينا راجعين للبيت وهي تضع راسها علي صدري وتحاول من الحين للاخر ان تقبلني واحس برومانسيتها وحبها واشتياقها واحس انها انثي حقيقيه وكان يوما من عمري انتهت اجازتي وعدت للعراق وبعد عده شهور قررت الزواج بها واحضارها للعيش بالعراق معي هي وبنتها ثم اندلعت حرب الخليج وضعنا من بعضنا حين عودتي لمصر وبحثت عنها طويلا وعن بنتها دون جدوى والتقيت بزينب وتزوجنا وقررت اني سوف اظل احلم باميمه وبهذا اليوم --والذى كان يوما جميلا على البحر مع اللى ساكن قصادى وبحبه .. حتى التقينا صدفه بفرحه بعد طلاقي لزينب.. وعادت مياه حبنا وزواجنا لمجاريها.. == انا رمسيس تحتمس خوفو – اسم مركب – احد ابنى فادى وزينب .. كنت بالثانية والاربعين من عمري ولم اتزوج بعد ولا مارست الحب الحلو مع اية امراة من قبل.. كانت سلوى جميلة جداً وكنت أتمناها كل يوم ، ابنة وحيدة لجار مدرس بعمارتنا بشارع محمود بسيوني او الانتكخانة قرب ميدان التحرير وقبل ميدان طلعت حرب الذي لم تغيرهما السنون.. كانت علاقتي به جيدة بسبب الاشتراك في نفس المهنة فانا ايضا مدرس، كنت أراها صباح كل يوم عند الثامنة تخرج إلى دوامها ، فيما قبل كنت أتأخر عن عملي لأني كنت أسهر إلى ساعة متأخرة من الليل وأنام حتى الثامنة والنصف ولكن عندما رأيتها أعجبت بها من أول نظرة وعلمت أنها تخرج إلى عملها عند الثامنة فأصبحت أستيقظ باكراً حتى أراها والقي عليها تحية الصباح فقد كنت أنتظر خروجها من الشقة فهي تسكن في الشقة المقابلة وأخرج فننزل سوياً في المصعد نتبادل التحية والسؤال عن الأحوال . علمت منها أنها تعمل في شركة استشارات قانونية ودوامها على فترتين صباحية ومسائية ومطابق لموعد دوامي ،كانت مرحة ودائماً مبتسمة و لم أتذكر أنني رأيتها غير مبتسمة ،تصرفاتها تدل على أنها تعيش في جو متحرر ،يوماً بعد يوم توطدت علاقتي معها ومع والدها ومع العائلة ككل ،فأصبح الوالد يدعوني لزيارتهم أحيانا ،وأحياناً هي تدعوني لتناول الشاي على البلكونة مرت الأيام سريعاً وجاء وقت العطلة الصيفية والإجازات ،علمت منها أنهم سوف يسافرون إلى دولة أخرى للاصطياف وحددت لي بداية شهر يوليو/تموز كموعد للسفر والوداع ،انفطر قلبي لسماع هذا الخبر ،واعتقد انها هي كذلك شعرت بالحزن فقد كانت تخبرني الأمر وهي جامدة على غير عادتها ،أحسست حينها أنها تكن لي مشاعر خاصة أعتقد أنها تحبني . في يوم من الأيام وقد قاربت ساعة الفراق دعوت سلوى إلى نزهة قصيرة في الحديقة فوافقت، وفي المصعد كانت قريبة مني فأمسكت يدها لم تمانع بل ابتسمت ،خرجنا من المصعد وأيدينا متشابكة ،تمشينا في الحديقة ساعة أو أكثر وتحادثنا .. كانت أحاديث عادية أولاً ثم بدأت تتجه نحو العواطف أخيرا صرحت لها بحبي لها وهي كذلك ،بعد يومين اتصلت بي أثناء العمل وقالت لي لك مفاجأة ؟ فقلت وما هي فقالت أريد البشارة ،فقلت على ماذا ؟ ،فقالت لي عدني بشيء ،فقلت لها ما تريدين فهو لك ، فقالت ألغيت عطلتي الصيفية فأنا بحاجة أن أبقى هنا بسبب دورة تدريبية لا أستطيع التخلي عنها وقد أخبرت أهلي عن الأمر فوافقوا على بقائي وحدي هنا سافر الأهل وأصبحت سلوى تعيش وحدها في البيت ،مر أول يوم عادي وكذلك التالي والتالي لمدة أسبوع وعلاقتنا لا تغيير فيها ،وفي ليلة من الليالي اتصلت بي في ساعة متأخرة وصوتها يرتجف من الخوف وقالت لي هناك شئ ما في المنزل كانت تسمع حركة فخافت لأنها تعيش وحدها فقلت لها أنني قادم ؟ ارتديت ملابسي بسرعة وبما أن الجو صيف فلم أكن أرتدي سوى ما يستر ،فتحت لي الباب بسرعة وكانت شكلها كأنها شاهدت شبح شاحبة مكفهرة قالت لي سلوى سمعت شئ انكسر في المطبخ فذهبت بهدوء لأراقب أعطتني عصا قصيرة ،لم اشاهد شيئا في المطبخ لكن كانت هناك أواني على الأرض بالإضافة إلى صحن مكسور ،اقتربت من بلكونة المطبخ فسمعت صوت خربشة على الأرض وإذ بقط كبير قفز من البلكونة ،إذن غريمنا قط وليس شئ آخر ،هرب القط ،ضحكت مما حدث وهي أحمر لونها بعد أن عادت الحياة إلى جسدها الغض ،عندما نظرت إليها بعد رؤية القط ،انتبهت أنا لا ترتدي سوى روب ديشمبر يغطي القسم العلوي من جسدها حتى أسفل كسها بقليل ،نزلت عيناي على فخذيها الجميلين كانا لذيذين بحق ،فنظرت هي لنفسها ثم هربت من أمامي ،خرجت من المطبخ وجلست في الصالون وبعد قليل خرجت سلوى من غرفتها وهي ترتدي جلابية طويلة . فقلت لها مازحاً كنت أجمل قبل قليل فقالت لي يا لك من أزعر ضحكت وفجأة خطر على بالي أن اغتنم الفرصة فنحن لوحدنا ،ولكن قلت في نفسي لآ... استأذنت للخروج ووقفت واتجهت نحو الباب ،فاعتذرت لي سلوى عما حدث ،فاقتربت منها ولا شعورياً حضنتها وقبلتها وقلت لا بأس حبيبتي ،أحمر وجهها من المفاجأة وكذلك أنا ،لكن تابعت طريقي كأن شيئا لم يحدث بعد أن نظرنا إلى بعضنا نظرة طويلة دارسة لنتائج القبلة ،عند الباب قلت لها آمل أن يأتي القط مرة أخرى ولكن هذه المرة تنسين ملابسك ، في البداية لم تعلق سلوى ولكن بعد أن وصلت لبيتي اتصلت بي وقالت ما قصدت بكلامك ؟ وحيث أن الكلام على الهاتف أسهل قلت لها : أن أتفاجأ بعد خروج القط بأنك عارية من كل شئ فقالت لي يا لك من أزعر كبير ؟ وأغلقت السماعة . في اليوم التالي قالت لي بأنها لم تسطع النوم من الخوف فقلت أنا بقربك لا تخافي ،مر يومان على الحادث وفي اليوم الثالث رن جرس الهاتف بعد منتصف الليل وإذ بها تخبرني بأن هناك شئ ما في البيت فذهبت وفتحت لي وكانت ترتدي نفس الروب القصير درت في أنحاء البيت ولا شئ يذكر فنظرت لها خلفي فإذا هي عارية تماماً وحافية أو كانت ترتدي فقط كعبها العالي الكلاسيكي الابيض المغلق،فقلت لها صدق حدسي ولكن هذا مقصود واقتربت منها أتلمس جسدها وأقبلها وهي لا تمانع ثم حملتها إلى غرفتها وقلت لها يبدو أنك لا تعرفين النوم وحدك سوف أشاركك السرير . في غرفتها بدأت بتقبيلها من أسفل قدميها إلى رأسها وهي تتأوه وتغنج مررت يدي على كسها صعوداً ونزولاً فأحسست برطوبة كسها مدت يدها إلي وبدأت تخلع ملابسي حتى أصبحت عارياً أمامها كان زبي قد انتصب بل أصبح كالحديد جاهزا لأي غارة . نامت سلوى على ظهرها فاستلقيت عليها وأدخلت زبي بين فخذيها وبدأت أحركه نحو الأعلى حتى اصطدم بكسها فأرتجف جسدها ،بدأت بحك كسها بزبي وهي تتلوى تحتي ،وكان فخذيها يبتعدان قليلاً قليلاً عن بعضهما حتى نزلت بينهما وزبي عالق على كسها صعوداً وهبوطاً ابتعدت عنها ونظرت إلى كسها ،أصبح أحمر اللون من التحريض والسوائل تخرج منه ،قلت لها أريد أن أنيكك من كسك فهل أنت موافقة فقالت عدني ان نبقى معا للابد ولا نفترق بمساكنة او علاقة جيرلفريند بويفريند فقلت نعم فأنا أحبك ،فقالت لك ما تريد كانت سلوى عذراء وانا ليس عندي أي خبرة جنسية من قبل مع أنني كنت مهووس جنسياً ولكن لا خبرة عندي لأنني لم أمارس الجنس من قبل ،وهنا كانت صعوبة الأمر علي فمعلوماتي نظرية عن الجنس والوضعيات وغير ذلك ،لكن كاول تصرف تلقائي رفعت ساقيها عالياً بحيث بدا كسها مفتوحا أكثر رغم صغره ،وضعت زبي على فتحة كسها ودفعته قليلاً فدخل رأسه دفعته أكثر كانت عملية الإدخال صعبة ،وهي تتأوه من الألم واللذة في نفس الوقت دفعته أكثر بعد أن شاهدت بضع قطرات من الدم وعلمت أنني فضضت بكارتها وتابعت الدفع رغم اعتراضها وصراخها حتى دخل كل زبي في كسها وهدأت لمدة حتى أحسست أن ضغط كسها على زبي أصبح طبيعيا ،نزلت بثقلي على جسدها وأنا أقبلها من فمها ورقبتها وصدرها وكل ما وقع عليه فمي ،هدئنا قليلاً ثم أخرجت زبي من كسها ثم أدخلته من جديد وبدأت أدخله وأخرجه وهي تتأوه وتطلب مني التوقف ،ثم تغير طلبها بأن أسرع وأسرع حتى احسست أني سأقذف فأخرجت زبي من كسها وقذفت على كسها من الخارج كانت سلوى تنظر بشهوة إلى زبي والمني يخرج من قمته ،ارتحنا قليلاً أعطيتها منديلا لتمسح كسها من آثار النياكة ثم قامت إلى الحمام وهي تتمايل . عادت سلوى بعد قليل تمشي على مهلها ،انحنت علي تقبلني وقالت أحبك جداً ،احتضنتها بين ذراعي وبدأت أقبلها من جديد وقلت لها ألف مبروك يا عروس ،أحمر وجهها من الخجل ، وقالت لي أنت وعدتني ،فقلت لها وأنا عند وعدي ، نمنا تلك الليلة في غرفتها وصباحاً خرجنا سوياً إلى العمل ،بعد الظهر مارسنا الحب الحلو في غرفتها بأوضاع مختلفة مرة على الواقف ومرة على الجنب و قضينا شهر عسل سعيدا حتى عاد أهلها ،فسألني أبوها وكان قد أوصاني بها قبل السفر فقلت له اسألها ،وكانت حاضرة فقالت سلوى : نعم الجار . بعد خمس سنوات من علاقتنا كبويفريند وجيرلفريند ولم يكن ذلك سرا عن والدها – فقد تغيرت مصر الى حد كبير عام 2065 وعادت الدولة للاشتراكية وتعيين خريجى الجامعة الشباب والشابات وخفضت اسعار المسكن والطعام والشراب والدواء لاقل حد وقضت على البطالة والتضخم بالتالى وتراجع انتشار الحجـاب والنـقاب العباءات الخليجية واللحى بالمدن والريف والصعيد ولكن بقى المجتمع يقدس البكارة ويرفض الجنس قبل الزواج خصوصا للفتاة كما ظلوا يغالون بالمهور ويشترطون كتابة قائمة منقولات ماعدا فئة متنورة قليلة من ضمنها والد فتاتى- بفترة ليست ببعيدة طلبت يدها من أبيها ووافق على زواجنا وليلة الدخلة قلت لها بعد أن أدخلت زبي في كسها أين دم العذارى فقالت سلوى ذهب به الحب الحلو منذ خمس سنوات ،مضى على علاقتي الزوجية بها اكثر من ثلاثة أعوام وعلاقتي البويفريندية الجيرلفريندية الجنسية والرومانسية المهبلية واليدوية والفموية الكاملة وعلاقتي العقلية والفكرية والتنويرية والعلمانية والثقافية والقلبية والروحية بها قبل زواجي بها خمسة اعوام ،وكل يوم نمارس الحب الحلو وأحس بها تزداد تألقاً وجمالا روحيا وقلبيا وعقليا ووجهيا وفكريا وتنويريا يوماً عن يوم[/B] == [B]انا احمس خفرع منكاورع – اسم مركب – توام اخى وابن ابويه فادى وزينب لم أكن أتخيل قبل عام من الآن عندما إنتقلت من شقتي السابقة بإحدى عمارات شارع البستان بالقاهرة إلى شقتي الحالية بالمنيل منيل الروضة الحي الهادئ بالقاهرة أنني سوف أعيش حياة جنسيه رائعة مثل تلك التي أعيشها الآن. ظللت على برنامجي اليومي حتى عودتي ذات مساء بعد جولة التريض اليومية لأجد أحد الجيران يوقف سيارته أمام المنزل وتصادف دخولنا سوياً من مدخل العمارة فتبادلت معه التحيه دون إنتظار لأي محادثة بيني وبينه فأنا لا أعرف حتى إسمه. فاجأني الجار بقوله أنه يشعر بالتقصير الشديد نحوي فهو لم يزورني منذ سكنت في العمارة ولا تعرف علي ويحس بالخجل الشديد مني وإنطلق يتكلم دون إنتظار لأن يسمع رأيي فيما يقوله أو تعليقي عليه. أما ماشد إنتباهي من حديثه أنه قال أن اخته حاولت أن تتعرف على زوجتي عدة مرات دون جدوى ، فزوجتي لا تفتح الباب لأحد ويبدو أنها لا تود التعرف على الجارات على حد قول اخته. ضحكت عالياً عندما وصل بحديثه إلى هذه النقطه من الحديث وكنا وصلنا إلى أمام شقتي فدعوته للدخول إذا لم يكن عنده مانع. إستغرب وجيه – وهذا إسمه – لضحكي وسألني إن كان هناك ما يضحك في حديثه؟ قلت ياعزيزي أنا أعيش وحدي هنا ولايعيش معي في شقتي إلا بعض النباتات وقطة سيامية لطيفة تؤنس علي وحدتي. ضحك وجيه أيضاً ووعدني بالزيارة قريباً ودخل كل منا شقته. في اليومين التاليين تقابلت مع وجيه مصادفةً عند عودتي من التريض وتبادلنا أحاديثاً قصيرة ثم سألني من أين آتي كل يوم في مثل هذا الوقت فأخبرته بنظام التريض الذي أداوم عليه فضحك وقال بمثل قوامك الرياضي هذا وتنتظم في التريض؟ وماذا أفعل أنا في كرشي هذا؟ كان وجيه بديناً بعض الشئ من قلة الرياضة والعمل المكتبي. ولكنني نصحته بأن عليه أن يخفف فقط من الأكل اللذيذ الذي تطعمه إياه اخته والذي يبدو أثره في مطبخي ويثير شجون حياة العزوبية والوحدة التي أحياها والسندوتشات التي أصبحت أحد معالم غذائي اليومي. فرغم ان وجيه اعزب مثلي ويعيش مع اخته فان اخته تملأ عليه حياته بالطعام الشهي والايناس الانثوي والامومة والحنان والصداقة حتى وان كانت اخته وليست زوجته مضت عدة أيام قبل أن ألتقي وجيه مرة أخرى عند عودتي من التريض وبعد أن تبادلنا حديثاً قصيراً أعرب لي عن رغبته في أن يتريض معي يومياً وأنني سأكون خير رفيق له نظراً لإنتظامي في التريض يومياً. وافقت على الفكرة حيث أنه يبدو ودوداً ولطيفاً معي ، أخرت موعدي اليومي ساعة كاملة حتى ينتهي وجيه من دوامه المسائي ونخرج سوياً. بعد يومين أو ثلاثة دققت عليهم الباب لنخرج فوجدت هدى تفتح الباب وهي تلبس قميصاً وردياً ساخنا يكشف عن ثدييها وأفخاذها ويبدو تحته كلوت أسود صغير يغطي بالكاد فتحة كسها وشعرها الأسود الفاحم يغطي رقبتها. كاد زبي يقفز من ثيابي من شدة الهيجان وسألتها وأنا لا أحول عيني عنها أين وجيه؟ هل ستتريضون الليلة؟. قالت أن وجيه إتصل وأنه سيتأخر الليلة ولن يمكنه التريض. إستدرت لأمشي ولكني سمعتها تقول أنها أخبرته بأنها ستتريض معي ووافق. ثم اضافت فقط أعطني خمسة دقائق وسأكون جاهزة. أنتظرتها وعقلي لا يكاد يستقر مكانه من روعة ماشاهدته منذ لحظات. مرت الخمسة دقائق كأنها خمس سنوات حتى وجدتها تفتح الباب وتعتذر عن تأخرها. نظرت إليها وأنا مازلت أتخيلها في قميص النوم وجدتها تلبس توب ابيض بحمالات وحلماتها تتقافز منه وبنطلون جينز. ضاعت مني الكلمات ومشينا سوياً بشوارع منيل الروضة وأنا صامت وعقلي يفكر كيف ومتى أضم هذا الجسد الرائع بين ذراعي وأدفن رأسها الجميل في صدري وأتنفس عطرها الأخاذ في رئتي وأحس حرارة جسدها تكوي جسدي. كانت ارملة. وتكررت لقاءاتنا وتريضنا كثيرا لعام ونصف وذات يوم ونحن نتريض انا وهي ووسط شرودي صحوت من أحلامي على يد تهزني وصوتها يقول لي. شو؟ وينك؟ عمبكلمك وانت موهوون. نعم انها لبنانية هي واخوها لكنهما مولودان بالقاهرة مصر وتعلما اللهجة اللبنانية من ابويهما ولكن يتكلمان العامية المصرية ايضا بطلاقة كاحد المصريين .. إستدرت لها وأنا أعتذر عن سهوي ولكنها ضحكت ضحكة ذات مغزى وقالت اللي ماخدة عقلاتك تتهنى بيها. قلت بدون أن أدري ياليت. قالت شو؟ الموضوع عن جد صار. لازم تحكيني من هي ومن وين ومتى صارلك تحبها. كل شئ كل شئ مابتنازل إلا تحكيلي بالتفصيل. قلت لأغير الموضوع تعالي نمشي بسرعة فرصة أن وجيه مايعطلنا الليلة. قالت أوكى بس ماتهرب من الموضوع. لازم تحكيني متى صار كل هيدا الحب يللي مضيعلك عقلاتك؟ قلت بأني سأحكي لها كل شئ عندما يحين الوقت المناسب. قالت بلهفة، لا أنا مابتنازل عن أنو أسمع هلا. من جد عم بحكي. بزعل منك عن جد. قلت ، أنا بعدي ماعرفت أنها تحبني مثلما أحبها أو لا. قالت، ولو. من هيدي يللي واكله عقلاتك؟ ماحكيت معها؟ إحكيلي وانا عمبساعدك تاتخليها تحبك وتموت فيك. من يللي ترفض شاب مثلك؟ يلا بسرعه أحكيلي على كل شئ. ماتخبي أي شئ. بدي إياك تحكي بالتفصيل كل شئ. كل شئ. قلت، فيه شئ مايخلينيش أصارحها بالحب الذي أكنه في قلبي لها. قلت. شو؟ عم بتحبا من جد كل هالحب؟ من متى؟ قلت أحبها أكثر مما تتخيلي. طيب إحكيلي وأنا بشوفلك طريقة تحكي معها أنا عم بعرف منيح شو يللي يخللي البنت توقع ع راسها بالحب. مابتعرف تليفونها؟ إحكي معها وخبرها بحبك هيدا وأنا متأكدة إنها بتسلم من أول مكالمة. وأكملت وهي تضحك ضحكة مُنغًمه. هيدى مابتقدر تقاوم جاذبية صوتك المثير. سألتها إن كانت تؤمن بما قالته فعلاً؟ قالت أنها متأكدة من تأثير صوتي على أي بنت كانت. قلت، فقط عندي مشكله لا أجد لها حلاً. نظرت بإهتمام وقالت شو المشكله؟ قلت اعرفها وتعرفني بقالنا كتير بس هي مش حاسه بيا. سكتت للحظة ثم رددت ، مو حاسه فيك؟ كيف عرفتها؟ وليش مابتلاقيلك شي بنت من سنك بتحس فيك؟ أجبت وأنا أنظر في عينيها مباشرة، أنا تجذبني أكثر للمرأة العاقلة المجربة مثل … . وسكتت وأنا أركز نظراتي عليها أكثر. أحسست بالدماء تهرب من وجنتيها الناعمتين وصوتها يضطرب وهي تسأل . مثل ماذا؟ نظرت لها بعمق أكثر وأخذت هي تهرب من نظراتي وتحاول الإنشغال بشئ لاتجده أمامها. قلت بعد فترة صمت كنت أحسبها ساعات طوال بالنسبة لها، لا داعي للإستمرار في هذا الحديث خلنا نتريض أفضل. كنت أختبر مدى تأثير كلماتي عليها والحيرة التي أوقعتها فيه. لم يستمر صمتنا كثيراً. فاجأتني، وماذا لو لم تكن هذه المرأة تبادلني شعوري؟ قلت مراوغاً مرة أخرى. لا أدري إن كانت تحس بمشاعري تجاهها أم لا فأنا لم أبح لها بحبي بعد. قالت ، حتى لو كانت تبادلك نفس الشعور ماذا سيكون شكل العلاقة التي تنوي إقامتها معها. هل لمجرد التسلية فقط؟ سكت ولم أجب عليها فزاد توترها ومشينا بضعة أمتار لتسألني مرة أخرى، ليش ماتجاوب على سؤالي؟ قلت، عندما أحببتها لم أفكر بأي شئ سوى أن أحبها. ومنذ عرفتها وأنا يجافيني النوم ولم تعد صحتي على مايرام منذ أن سيطر حبها على قلبي. هه. مارأيك الأن. هل تستطيعين مساعدتي؟ لقد وعدتني. صح؟ مضت بضعة دقائق ونحن في صمتنا وأخيراً قالت، هل أعرفها؟ قلت تعرفينها حق المعرفة. توقفت عن السير فجأة ونظرت إلى عينيَ وقالت من هي؟ حان الوقت الأن. سألقي بالحقيقة بين يديها مباشرة. نظرت بدوري في عينيها حتى أنها أشاحت بنظرها عن نظري وقلت أنت يا هدى. أنت من حرمني حبها من النوم. أنت من أقض حبها مضجعي. أنت التي أحلم بها كل يوم ,اعيش مع خيالها في أحضاني. كان لابد من أن يأتي هذا اليوم الذي أعترف لك فيه بحبي لك. وسعادتي وهنائي بين يديك الأن.إن شئت أسعدتني وإن شئت أشقيت قلبي. صمتت ووجهها يموج بإضطرابها وصدرها يعلو ويهبط وأحس بأن أنفاسها تخذلها. مشينا لبضع دقائق في طريقنا للعودة صامتين تماماً. كنت أنتظر رد فعلها وتركتها قليلاً لتقرر ما سوف تفعله. طال صمتها قليلاً فقلت وأنا أستحثها على الكلام. هه ياهدى ياحبيبتي واسمحيلي أناديك بحبيبتي لأني أعنيها فعلاً وينطق بها قلبي قبل لساني. هل قررت شقائي أو سعادتي؟ قالت وهي ساهمة. أنا لم أمارس الجنس مع احد غير زوجي الراحل أبداً ولم أفكر أن أخونه حتى وان مات. تذكر أني أم أيضاً. قلت قبل أن يضيع مني طرف الخيط. ومن قال بأن تخوني زوجك؟ كل ما أرجوه هو حبك فقط. أريد أن أحس بأن هناك من يحبني ويقلق علي. أحب أن أجد من يؤنس وحدتي وأشكو له همي ووجدي عندما تقتلني الوحدة. هل أطلب كثيراً؟ يكفيني منك صباح الخير أو مساء الخير. يكفيني منك أن أراك كل يوم لبضعة دقائق. أن أحس بحبيبتي بجواري. صمتت قليلاً وقالت، ليس الأمر سهلاً كما تظن. قلت حاولي فقط صباح الخير تجعل يومي سعيداً. هل أتصل بك في الصباح لأسمع تغريد البلابل من شفتيك؟ قالت، شاعر أنت يا احمس؟ قلت شاعر بحبك ياحياتي وما أشعر بأي شئ في الدنيا غير حبك. طوال اليوم التالي لم أحاول أن أتصل بها وأنا في العمل. كنت أقصد أن أختبر مشاعرها وفي المساء مررت بهم لننتريض كعادتنا. فتحت الباب وفي نظرتها عتاب شديد ونادت على وجيه لنخرج، كنت أعرف معنى نظراتها فبادرتها بأني كنت مشغولاً طوال اليوم ببعض الإجتماعات واعتذرت بعودتي المتأخرة للبيت. قالت مابنتحاسب هللا،بس بدي إياك تعرف إني زعلانه كتير كتير كتير. أخذنا جولة التريض بشوارع منيل الروضة كالمعتاد ولم يكف اخوها وجيه عن الثرثرة كعادته. حاولت أن أبدو مجاملاً حتى لايلحظ شيئاً وفي طريق العودة دخل وجيه لإحدى البقالات ليشتري شيئاً فأخبرتها أني سأنتظرها الليله على التليفون فضربت يدي بأصابعها وقالت، مابتصل عليك. خلك تغتلظ مثل ماغتظت أنا اليوم وانا عمبنتظرك طول اليوم تتصل وإنت مو هون. بعد منتصف الليل بقليل رن جرس التليفون، كانت هدى. ألو ألو ألو. من معي وهي ولاترد. سكرت الخط ثم عاودت الإتصال وتكرر نفس الشئ مرة أخرى. تركتها تستمتع بلهوها البرئ ولم أطلبها. مرة أخرى رن جرس التليفون. ألو… ألو.. أدري إنك حلو ولك حق تتدلل بس خلاص أنا تبت ومابسويها مرة ثانية. جاء صوتها يغنج في دلال، خلاص مابتسوي هيك مرة تانيه؟ قلت أكيد حبيبتي أبغا السماح والعفو من الحلوين. ضحكت قائله، خلاص الحلوين مسامحينك، بس مابتسويها مرة تانيه وإلا بزعل عن جد. ظللنا نحكي ونتباوس ع التليفون ساعة أخرى وأنهينا المكالمة على وعد بالإتصال صباحاً من العمل. بدأ شيطاني في تلك الليلة يعمل بنشاط للإستعداد للخطوة التالية وفي الصباح ذهبت للعمل وحوالي الساعة التاسعة إستأذنت لألم وصداع شديدين ورجعت للبيت وأنا أعد العدة لنيل ما أتمنى. لم أجد أي سيارات أمام البيت وإطمأن قلبي لقرب نجاح خطتي. إتصلت بهدى ووجدتها متلهفة لسماع صوتي. قلت أنا عندي مفاجأة لك حبيبتي. بان الفرح في صوتها وقالت وشو هي المفاجأة حياتي؟ قلت أنا الأن في البيت تجي لعندي أو أجي لعندك؟ قالت لا من جد عمتخوفني. وش يصير إذا حدا من الجارات جت لعندي. لا لا مايصير. خلنا ع التليفون حبيبي. اللعبه صارت خطر هيك. قلت بإصرار أنا جاي لعندك الحين. قالت مابفتحلك الباب. قلت سأضرب الجرس مرة واحدة، إما أن تفتحين وإما أن تنسين سعود وبسرعة سكرت الخط حتى لا أعطيها فرصة لمحاورتي. فتحت بابي ودققت بابها وإنتظرت حوالي دقيقة ثم سمعت حفيف ثوبها خلف الباب . فتحت الباب وخرجت منه بسرعه وأشارت لي بأن أدخل شقتي. رجعت وفتحت بابي وأنتظرت فجاءت وأدخلتها وسكرت الباب. حاولت أن تبدو غاضبة وهي تقول بأني أتصرف تصرف مجانين وأني لو كنت أحبها حقاً ماوضعتها في مثل هذا الموقف الصعب فربما يشاهدنا أي من الجيران في مثل هذا الوقت وتكون فضيحة لها ولاخيها وعائلتها. سحبتها من يدها للداخل وأنا أمطرها بكلمات الحب والغزل في رقتها وجسمها وشعرها وكل شئ فيها ثم سندتها على الجدار وأمسك رأسها بين يدي ونظرت مباشرة في عينيها وأنا أسألها. هل تظنينني مجنوناً حقاً. قالت نعم. أنت مجنون رسمي. قلت وأنا أتطلع بنهم لنيل قبلة ساخنة من شفتيها المكتنزتين. هل جنوني ظاهر لهذه الدرجة؟ قالت بإصرار نعم نعم نعم. أنا حظي أحب واحد مجنون مثلك. جذبت رأسها في حركة مباغته وألصقت شفتي بشفتيها وبدأت بتقبيلها وإلتهام شفتيها الساخنتين. صدرت عنها بعض الآهات وهي تحاول التملص من قبضتي بدون فائدة. كنت ألتهم شفتيها وأضغط بجسمي عليها وهي لاتجد خلاصاً مني فقضيبي الذي بدأ في الإنتصاب يدغدغ أفخاذها من الأمام وشفتي العطشى تلتهم شفتيها بنهم شديد. كانت تدفع جسدي بعيداً عن جسدها يائسة وكلما ظنت أنها نجحت أعود وأضغط جسدها بيني وبين الجدار مرة أخرى حتى بدأت مقاومتها تخف بعض الشئ فتركت شفتيها ونزلت بشفتي على عنقها اقبله وألحس تحت أذنيها وهي تحاول أن تمنعني وأنا أتناوب عن يمينها وشمالها حتى بدأت أسمع صوت تنهداتها وهي مستسلمة. خففت عنها ضغطي قليلاً لتسترد أنفاسها وأخذتها بين ذراعي وأنا أقبلها برقه وحنان وأخذت رأسها على صدري وأنا أداعب شعرها وأمسح بيدي على خدها حتى أحسست بها تهدأ قليلاً لإابعتها عني قليلاً وأمسكت بكتفيها في مواجهتي وقلت بهمس… أحبك …. أحبك ….. أحبك … رفعت خصلة من الشعر سقطت على جبينها وقالت ، انت مجنون حقيقي . شوهاد اللي سويته؟ خلاص. تركني لحالي. بدي أمشي ع داري. لم أرد عليها. نظرت في عينها مرة أخرى فتحاشت نظراتي ومرة أخرى حاولت أن تغادر البيت فأمسكت بها ثانية وقبلتها وأنا أحتضنها وأضغطها بين ذراعي وصدري بشدة وهي تأن قليلاً وتحاول التملص من أحضاني قليلاً. كانت تلبس قميصاً من الشيفون الأحمر وفوقه روب منزلي خفيف إنحسر عن كتفيها وأنا أحتضنها وبدا من تحته نهداها كحبتي رمان وحلمتاها منتصبتان بشدة. نزلت فجأة بشفتي على حلمتها اليمنى وبدأت في مصها ولحس ثديها في حركات دائرية بلساني حول حلمتها. سمعتها تقول بصوت واهِ. بليز احمس. تركني أروح داري. ماعد بتحمل بليز احمس. لم أعرها إهتماماً وتحولت لثديها الأيسر وبدأت أمصمص حلمتها وأشدها قليلاً بأسناني و أنا ألحس حول حلمتها بلساني في حركات دائرية سريعة وهي تتآوه. ثم بدأت أحس بيديها تضغط رأسي على صدرها وتساعدني على الإنتقال بين ثدييها مرة في اليمين ومرة في الشمال. إعتدلت مرة أخرى وبدأت أقبلها في شفتيها وأدخل لساني في فمها وبدأت هي في الإستجابة ومص لساني داخل فمها وتضغط جسمها إلى جسمي حتى تحس بقضيبي المنتصب يضرب أفخادها وهي تتآوه وأصبح جسدها ناراً بين يدي. ظللنا محتضنين بعضنا البعض وأنا أتحرك بها ببطئ تجاه غرفة النوموف يمنتصف الطريق كنت قد تخلصت من الروب الذي ترتديه وبقيت في القميص الشيفون الأحمر يكاد يأكل من بياض جسمها المتفجر. كانت تمشى معي وهي منقادة تماماً وقبلاتي تأخذها إلى عالم من النشوة حتى وصلنا غرفة النوم. تخلصت من ثيابي بسرعة وأنا أشاغلها بقبلة ساخنه أو مداعبة في ثديها ثم أخذتها بين ذراعي مرة أخرى وبدأت ألاعب ثدييها بيدي وأضغط حلماتها بين إصابعي وأشدها وهي تتآوه من شدة النشوة. نزلت معها بهدوء على حافة السرير ثم أنمتها على ظهرها ونمت فوقها مباعداً بين فخذيها وقضيبي يضرب كسها وبين فخذيها. كانت تلبس كيلوتاً أحمر أيضاً تبلل حتى يكاد ماؤها أن يسيل منه. مددت يدي ونزعت عنها الكيلوت ليبدو تحته كسها رائعاً مظللاً بغابة من الشعر الأسود الناعم وسط بياض جسدها الرائع. أوه. ما أجمل الكس الغجري المشعر. مثير لأقصى حد في شكل جزيرة سوداء وسط محيط من البياض الساحر. بدأت أضرب بقضيبي على كسها وأشفارها المتهدلة المورقة الغليظة العريضة مثل اجنحة الفراشة او بتلات الوردة وهي تتآوه ثم علا صوتها فجأة وهي تصرخ. نكني يااحمس. هللا نيكني. شرمطني حبيبي. نيك نيك نيكني يااحمس. خلاص ماعدفيني أتحمل. إدحشة كلاته جوات كسي. يللا حبيبي. آه آه آه آه. نزعت قميصها بسرعة حتى أن حمالته إنقطعت في يدي وأصبحنا عاريين تماماً. باعدت قليلاً بين فخديها فلفت رجولها حول خصري ووضعت طرف قضيبي على فتحة كسها وبدأت ألاعب بظرها برأس قضيبي المنتفخ حتى ليكاد أن ينفجر في كسها. كان صوتها يعلو كلما ضربت بظرها برأس قضيبي ثم دفعته كله فجأة داخل كسها المبلول وإذا بها تطلق صرخة عالية تخيلت أنها سوف تجمع علينا الجيران جميعاً. بدأت أدخل قضيبي وأخرجه ببطئ في أول الأمر وأنا أحس أن كسها ضيق وكأنها لم تنجب من قبل وهي تضغط قضيبي في كسها وتعصره بعضلات كسها وتمتصه مصاً كمن تحلبه بكسها. في الوقت الذي كنت أمصمص حلماتها واحدة تلو الأخرى. وهي تصرخ من الشهوة والشبق حتى أحسست برعشتها وبعسلها ساخنا يحيط بقضيبي داخل كسها وبدأت خلجاتها تقل. قللت حركة قضيبي في كسها قليلاً وهي تمسك برأسي وتقبله وفي عيونها نظرة عرفان. قالت، شو عيوني. انبسطت؟ قلت بعدي مانزلت لبني حبيبتي. بدياكي على بطنك. قالت. شو؟ بطيزي لا حبيبي. قلبتها وهي لاتدري ماسأفعل بها. ثم رفعت خصرها قليلاً وسحبتها على حافة السرير. وقفت ورائها على الأرض ممسكاً بخصرها وقضيبي يلامس كسها من الخلف ثم دفعته فيها جميعه مرة واحدة وأنا أسحب جسدها تجاهي لأحس بقضيبي يشق طريقه في جحيم فرن ملتهب داخل كسها. أخذت تدفع بطيزها في إتجاهي وقضيبي يشق كسها دخولاً وخروجاً وهي تتآوه من اللذة وأحسست برعشتها الثانيه تأتي وأنا أتأهب لرعشتي فسارعت دخولاً وخروجاً وخصيتي تضربان كسها بشدة حتى أتت رعشتنا سوياً ودفقت لبني كله داخل كسها الملتهب. تمددنا سوياً قليلاً من الوقت ونحن نداعب بعضنا البعض ونتبادل القبلات والأحضاان ومنذ ذلك اليوم وأنا وهدى نتمتع باللقاءات الساخنه كلما حانت فرصة للقاء واصبحنا جيرلفريند وبويفريند منذ كان عمري 25 عاما اي بعام 2048. == كانت الشراشف الناعمة ذات الرائحة الزكية تلفنا بمنزلها بشارع لاظوغلي بحلوان بالقاهرة على بعد ثلاثين كيلومترا من منزلي وشقتي بالعمارة التي تمتلكها وتسكن بها السيدة زينب زوجة السيد ابو بكر بشارع البنهاوي امام جامع الحاكم بالجمالية والحسينية، لم تكن هناك رائحة أخرى غير رائحة كس تلك الفتاة المجهولة الهوية والإسم والتي ترتدي قناعا غاية في الواقعية هايبر رياليستيك ماسك تختلف بملامحها الوجهية الحقيقية الجميلة عن ملامح وجه القناع الواقعي للغاية الجميلة ايضا. سألتها كثيرا وأنا أنيك كسها عن اسمها لكنها رفضت، قلت لها إنني أريد أن أهمس اسمك عندما أقذف منيي كله في كسك لكنها رفضت رفضا شديدا. طلبت مني أن أتعهد بأن لا أسألها عن إسمها ففعلت ذلك طائعا حتى لا أخسرها في تلك اللحظة التي كان جسدانا ملتصقين بحرارة وحب وشوق . فكرت أن أسألها ما الذي جعلها تتصل برقم هاتفي وهل كانت تعرفني قبل الاتصال أم لا. لكني غيرت رأيي لأنها لا تريد أسئلة.. كل ماكانت تريده هو الجنس والجنس الشهي من اثنين متعطشين لبعضهما الآخر. بعد أن قذفت كل ما كان فيي من مني في اعماق كسها ومهبلها سألتني إن كنت أريد كأسا من الليمونادة فأجبتها لا. قالت ألا تشرب الليمونادة فقلت لها لا بسبب حموضة معدتي المزمنة. قالت بلهجة متهكمة غريبة أنك لا تشرب وأنت الذي تتغنى في كتاباتك بالليمون والليمونادة. فاجأتني بتلك المعلومة، إذن لا بد أنك تعرفيني وإلا كيف تسنى لك أن تعرفي بأنني أكتب أولا وكيف عرفت بأنني أستخدم تلك المفردات في كتاباتي. لكنها لم تجب. قامت من على السرير ورأيت جسدها الذي صقله الخالقون والخالقات بصورة عجيبة وغريبة. الجسد الذي يتمناه الإنسان في حياته ومماته وما بعدهما من حيوات.تحركت من على السرير وتوجهت للحمام وأنا لا أشعر بالارتياح في داخلي بوجودي مع فتاة رائعة الجمال في مكان غريب وهي تعرفني وأنا لا أعرفها. إذن هي لم تدير قرص الهاتف خطأ بل كانت تقصدني أنا بالتحديد. انتهيت من الحمام وعدت إلى الغرفة لا أرتدي ملابسي وإذا بها خلفي تسألني عما أفعله فقلت لها إنني أرتدي ملابسي لكي أذهب إلى البيت. لكنها أمسكت بثيابي وألقت بهم في أحد أركان الغرفة وطوقت عنقي بيديها وقربت شفتيها مني والتي كانت تفوح منها رائحة عصير الفروالة الذي تناولته في المطبخ. قبلتني قبلة طويلة لعلها تكون أطول قبلة في حياتي وهي تداعب بفخذيها أيري. ثم مدت يدها ولمسته وسألتني ماذا به هل هو زعلان أيضا فلماذا لا يريد الانتصاب قلت لها لأنه يريد المغادرة . صحيح وجودي معك هنا كالحلم الجميل الذي لا أريده أن ينتهي ولكن أنا لا أعرف عنك شيئا حتى اسمك. قالت دعك من الأسماء فإنها لا تعني شيئا البتة أو سمني ما شت أماندا جنيفر منال ناهد وداد خعمررنبتي حتشبسوت حنوتسن نفرتاري نفرتيتي كليوبترا. اغتنم من هذه اللحظات ما تقدر عليه فلعلها لا تعوض. تركتني واقفا ونامت على السرير لا تزال عارية تماما وحافية وهي تنظر بعينيها الحلوتين لي نظرات كلها إغراء بينهما وقفت أنا حائر بين الرحيل وبين تقبيل شفتيها ومص لسانها الذي أذابني لساعات طويلة قبل هذه اللحظة. قررت في لحظة أن أبقى معها. رفعت ساقيها ولحست كسها داعبته بلساني وأدخلت لساني داخل كسها وكانت رائحته تذيب كل عظامي وتفجر كل قطرة ددمم في عروقي وكان طعمه لذيذا أذهلني. كانت هي تتأوه وتطلب أن أمص كسها بعنف كانت تسحب شعري وفجأة سمعتها تنادي اسمي مرارا ومرارا. أدرتها على بطنها ورفعت رجليها إلى الأعلى قليلا ثم بدأت بتقبيل عنقها وكتفيها وظهرها إلى أن وصلت على ردفيها وعندما بدأت بتقبيلهما ومداعبتهما بلساني وشفايفي كانت تتأوه وتتلوى كالأفعى. طلبت مني في تلك اللحظة أن ادخل أيري في كسها ففعلت ذلك ببطء لكنها كانت تقول وهي تتأوه أدخله كله أعطني إياه كله إن كسي يلتهب شوقا إليه. لكني تمهلت ولم أفعل ما كانت تريد في تلك اللحظة. مارست معها الحب الحلو بقوة وعنف بعد ثواني من تلك اللحظة وكنا نحن الاثنين نتأوه ونتلذذ بهذا النيك الذي جعل جسدينا وكأنهما مبتلين بمطر بينهما هو عرق فقط. أخرجت أيري من كسها وهي تقول لا لا لا أدخله، لكنني أدرتها فرأيت نهدين وحلمتين ما خلق اللـه مثلهما في البلاد، فانقضضت عليهما كما ينقض الجوعان على حلوى شهية وطازجة، حلمتين بارزتين وكأنها حبتان من الفراولة الطازجة لذيذة في طعمها وجميلة في مظهرها. أما النهدان فكانا بطعم الكثمرى التي كلما أكلت منها أردت المزيد. قبلت شفايفها ثم قربت أيري من فمها فصارت تداعبه بلسانها ثم أمسكته بيدها وأدخلته كله في فمها. صارت تمصه وهي تنظر لي بعينين ناعستين حتى شعرت بأنني سأقذف مرة أخرى وعندما شعرت هي أيضا بأنني قد اقتربت من القذف قالت لا تكن أنانيا أنا أريد نصيبي أيضا من التمتع الكامل بهذه اللحظات فطلبت مني أن أدخله في كسها لكنها طلبت مني أن أنام على ظهري بينما هي فوقي تقوم وتجلس عليه حتى شعرنا نحن الاثنين بأننا سنقذف سويا، وهكذا فعلنا ونزل لبني ونزل عسلها. قبلنا بعضنا بعد القذف كثيرا وطويلا وقلت لها بهمس أنها أول وألذ من مارست الحب الحلو معها في حياتي وقالت وأنت أول وألذ من مارست الحب الحلو معه في حياتي وعندما بادرتها للقول ولكن أنت لست ، وضعت يدها على شفتي لتسكتني وقالت أنا فقدت عذريتي مع صديقة لي وليس مع أي رجل. سألتها هل هذا يعني أنك ستحملين ، فقالت لا أنا أعتمد على وسيلة حماية. استلقينا على السرير لدقائق ثم قلت لها أنا مضطر للذهاب ، فنظرت لي بنظرات زعل وغضب . قمت من على السرير وارتديت ملابسي بينما هي على السرير تنظر لي وتراقب كل حركة أقوم بها. وعندما انتهيت من ارتداء ملابسي سألتها إن كانت ستأتي الطابق الأرضي معي لكي تودعني. فقامت ببطء شديد من على السرير ووضعت يدها في يدي وهي تنزل معي على السلم عارية حافية بقناع وجهها الجميل الغاية في الواقعية الهايبر رياليستيك ماسك وشعرها الغجري ونهديها الراقصان على خطوات السلم. طلبت منها شيئا أشربه فسحبتني معها إلى المطبخ وفتحت الثلاجة وقالت اشرب ما تريد ، فأنا سادخل الحمام للحظة وأعود. شربت كأسا من عصير التفاح وأغلقت الثلاجة وفكرت بالمغادرة مباشرة وهممت بفعل ذلك فعلا، لكني توقفت قليلا فليس من الأصول أن أخرج من دون أن أودعها. فكرت بأنني قد مارست معها الحب الحلو مرتين خلال سويعات قليلة ، فلماذا سأودعها، خاصة بما أنني لا أعرفها. خرجت من الحمام وقد سرحت شعرها ووضعت شيئا من المكياج على وجنتيها وشيئا من الروج على شفتيها . سألتني خلاص ستمشي وتتركني وحيدة هنا؟ قلت لها يجب أن أذهب وأعتقد بأنه يجب أن تذهبي لبيتكم أنت أيضا فهل يعقل أن تبقي في بيت أختك كل هذا الوقت؟ نظرت لي بعينين تتوسلانني أن أبقى فأبعدت عيوني عنها حتى لا أتأثر بنظراتها وأغير قراري بالذهاب. قالت لي قبلني قبل أن تذهب قبلة طويلة كالتي قبلتك إياها في غرفة النوم. جلست هي على حافة طاولة الطعام في المطبخ بينما وقفت أنا متهيئا لتقبيلها فباعدت بين فخذيها ثم حوطت بهما على خصري، بدأت بتقبيلها ومص شفايفها ومداعبة لسانها الطري والحلو. كان ريقها مسكرا أفضل من أفخر أنواع المولاس العسل الأسود وأشهى من أفضل أنواع الكريمكراميل والحلاوة الطحينية، لا البوادي ولا الرشيدي الميزان ، إنه ريق هذه الفتاة المجهولة. أبعدتني عنها قليلا بيديها وقالت أريد أن أقول لك شيئا أرجو أن تسمعه جيدا. وبدأت تحكي...... عرفت إمرأة سعودية كانت تتواعد مع شاب سوري الأب جزائري الأم عادي وكانت هي ثرية وزوجها مسؤول كبير جدا في الجيش ، فكانت تتواعد معه في القاهرة في شقتها المفروشة ، كل ما بين شهرين تتصل به وتقول له إنها ذاهبة إلى القاهرة وأنها حجزت له معها، إن بإمكانه أن يأخذ التذكرة من أحد المكاتب السياحية في أحد شوارع الرياض الرئيسية. واستمر هذا الحال سنتين تقريبا وكان خلال تلك السنتين يريد أن يعرف اسمها أو عنوانها أو رقم تلفونها لكنه لم ينجح وعندما كان يسألها كانت ترفض وكانت تقول له إنه في اللحظة التي تقول له من هي أو زوجة من أو عندما يعرف هو ذلك بطريقته الخاصة، فإنها لن تكون معه أبدا بعد ذلك فالافضل أن نبقى هكذا لكن ذلك الشاب استمر في محاولاته. لقد كان ذلك الشاب عاديا جدا لكنه كان وسيما وكان يشبعها جنسيا خاصة مع مشاغل زوجها في الجيش. كانت تغدق عليه من الهدايا والأموال النقدية ما يجعله لا يفكر في غيرها أبدا. وبعد فترة زمنية وعن طريق الصدفة التي لا داعي لذكرها هنا عرف اسم زوجها ورقم هاتفه في البيت. اتصل بالتلفون وردت عليه الشغالة فسأل عن صاحب البيت فقالت له الشغالة أنه غير موجود في البلد بل أنه مسافر، ففكر بأنها فرصة سانحة لكي يلتقي عشيقته. فطلب من الشغالة أن يكلم المدام، وعندما ردت المدام على التلفون كان هو في الجانب الآخر، كان فرحا ومبسوطا لانه أخيرا تمكن من معرفة هاتفها وشيء ما عنها، ولكنها عندما سمعت صوته على التلفون قالت له كلمة بسيطة ، قلت لك قبل سنتين لا تبحث عن اسمي أو رقم هاتفي والإ فانك ستخسرني واقفلت السماعة في وجهه وبعد أقل من يومين ألغي ذلك الرقم ووضع رقم جديد في قصرها الصغير ولم يريا بعضهما بعد ذلك. انتهت من حكايتها فتنهدت أنا بأسى وحيرة وسألت الفتاة المجهولة وماذا تريدين أن تقولي بالضبط. فقالت له أنت لذيذ ووسيم وأنا معجبة بك منذ فترة طويلة بل كنت أراقبك بين فترات متباعدة. فلا تحاول أن تعرف اسمي أو اسم عائلتي حتى نستمتع بلحظات مثل هذه لأطول فترة ممكنة من حياتنا, فأنت الوحيد الذي سمحت له بهذه الفرصة فإذا كانت تعجبك لا تضيعها. وعادت لتحوطني بساقيها وهي عارية حافية جالسة على طاولة الطعام وقبلتني طويلا طويلا حتى شعرت بأن ما بين فخذي آخذ في التمدد يلامس كسها العاري. وضعت يديها على وجهي وهي تقبلني وباعدت شفتيها قليلا وهمست لي هل تريد الذهاب الآن، لكنني لم يرد عليها وعدت أقبلها وأقبلها بينما مدت هي يدها لتداعب أيري المتستر تحت الثياب. فتحت ازراره وعرتني شيئا فشيئا من كل ثيابي قلت لها لنذهب إلى السرير لكنها رفضت قالت لي أريدك هنا على طاولة الطعام بل أريدك أن تمارس الحب الحلو معي وتنيكني في كل ركن في البيت حتى أذكرك أينما جلست. مصصت نهديها ومصصت حلمتيها وهي ما تزال جالسة على حافة الطاولة، وانا واقف تمددت على الطاولة بنصف جسدها الأعلى بينما رجلها مثنيتين على الطاولة فطلبت مني أن امص كسها وفعلت ذلك بكل شهوة ولذة وشوق إلى الكس الذي أذاب خلايا دمي وجعلني انسى اين انا ولماذا انا هناك. مصصت الكس بكل عنف وكل ما في يريدها، وقف وإذا بأيري منتصب كله فأدخلت الجزء الأمامي منه في كسها وهي تمد لي يدها فوضعت اصبعها في فمي وصرت امصه فشعرت بأني اريدها أن تمص أيري فاستدارت وصارت تمص أيري وتداعبه بلسانها بينما انا اداعب كسها باصبعي وعندما شعرت بأن كسها بدأ ينزل سائله الحار والذي نم عن استعداد ذلك الكس للنيك أدرتها وجعلتها تركع على ساعديها وعلى ركبتيها فرأيت طيزها وكسها بارزين فوضعت اصبعي على فتحة طيزها وصرت اداعبها بعد أن بللت اصبعي بريقي وصرت ادخله شيئا فشيئا وهي تتألم وتتأوه ثم قربت ايري الى تلك الفتحة التي رايتها في تلك اللحظة فكرة شهية وفعلا بدأت ادخله بصعوبة وهي تصرخ وتشد على الطاولة بكلتي يديها. صرت ادخله واخرجه حتى شعرت بأني شبعت من طيزها فكرت بذلك المسكين الذي يلتهب شوقا لايري فأخرجته من طيزها ووضعته في كسها فأحسست أنها فرحت وأن كسها استقبله بشوق ولهفة وكأنه لم ينتاك منذ زمن. نكتها بعض الشيء على الطاولة حسب رغبتها ثم حملتها وايري في كسها ووضعتها على ارض الصالون وصرت انيك كسها متلذذين نحن الاثنين بكل لحظة. تأوهت كثيرا وطويلا وعلا صوتها حتى شعرت بأن هذا النيك هو مايرضيها ثم أنزلنا منينا سويا لبني وعسلها وبقينا نحضن بعضنا طويلا. قبل أن أغادر وعدتني بالاتصال بي في وقت ما قبلتها وخرجت[/B] [B]== عام 2030 كانت عزيزة أو باسمها الإيطالي الحقيقي زوي جبريللا امرأة على مشارف الأربعين متزوجة من رجل سوري عاشق لمصر ومقيم فيها بالتحديد بالأقصر بعد جولة له من الاسكندرية للقاهرة ودمياط والسويس وبورسعيد والاسماعيلية والزقازيق وسانت كاترين وراس سدر والعريش وشرم الشيخ والغردقة – التى تحولت لموقع سياحي مصري في الثمانينات من القرن العشرين وليس قبل ذلك تماما مثل شرم الشيخ – وبني سويف والمنيا واسيوط وسوهاج وقنا والاقصر واسوان وادفو ودندرة وكوم امبو ونجع حمادي وابو سمبل وأحبته عزيزة وأحبها جدا منذ عقود يعيشان في بيتهما في شارع الاسايطة قرب شارع المنشية الشهير بمدينة الاقصر وترى محطة سكك حديد الاقصر من بلكونة شقتهما.. وهي تعشق السير في الحواري والدروب والسكك والدهاليز والشوارع الصغيرة الظليلة الواصلة بين شارع المحطة وشارع المنشية وشارع التلفزيون ومعبد الاقصر والساحة امامه وميدان ابو الحجاج وكورنيش النيل ومخبز عروس النيل ومطعم بندق وكان يملك سلسلة محلات (سوبر ماركت) فخمة مجاورة لمحطة سكك حديد الاقصر ومواجهة لفندق انجلو وموقف السوبرجيت وهو يحكي الان قصته معها: بعدما ضللت الطريق من ابوي السوريين برحلتهما بالاقصر او لعلي ضللت نفسي بصغري لاني اردت البقاء في مصر وظننت بعقل الاطفال انهما سيعرفان اين انا بكل سهوله بعد قليل ولكنهما لم يجداني وحزنتُ ولم استدل عليهما ولا استدل عليهما من عثروا علي كان فتى وفتاة متزوجان حديثا نوبيان – هما قريبان لزينب بطلة قصتنا وقد قصا عليها قصتهما مع هذا الصبي السوري - ربياني وتبنياني ولما كبرت بدأت اتعلم لهجتي السوريه مجددا بعد انتشار الفضائيات ومنها التربويه السوريه والاخباريه السوريه وسما وسوريه وسوريه دراما.. اول حياتي كشاب كانت رحله لمده سنتين بايطاليا وهناك طبعا تعلمت احكي ايطالي متل الطليان نفسهم وبعد رجعتي بسنه تقريبا التقيت بزباين الام طليانيه في اول الاربعين من عمرها والبنت حوالي 16 سنه العربي تبعها كتير تقيل صراحه ما حبيت احكي معهم ايطالي لشوف شو راي الزباين فيي بدون اي احراج وبصدق المهم كان الابن والاب بايطاليا والام والبنت لقو بيت جديد وبدهم ينتقلو عليه بعد ما يدهنوه من المنشيه بالاقصر البنت والام صراحه كانو كانهم جايين من كوكب اخر مش عارفين شي ولا ملاقيين اي مساعده من اي شخص بديت دهان البيت طبعا نسيت احكيلكم انه انا دهان بيوت وفي تاني يوم عمل وهمه طالعين من البيت مروحين على المنشيه صار حادث للام عل باب الورشه سياره كبيره صدمت الام بالمرايه البارزه فكسرتلها كتفها ومع وقوعها على الارض نكسر الحوض كمان فعملت متل اي انسان ما ممكن يعمل وحملت الام و البنت بسيارتي ورحنا على المستشفى الحكومي وعالجوها للام علاج اسعاف والبنت بدها انه نوخد امها على مستشفى احسن واستقرينا على احد المستشفيات الخاصه ونقلناها هناك كل يوم اجيب العمال على البيت واخد البنت على المستشفى طبعا اكتملت اكم غرفه وبلشت مع البنت ترحيل العفش من المنشيه للبيت الجديد والليل نروح على المستشفى نتطمن على الام كانت لولو تخاف تنام لحالها وصراحه كنت اروح انام عندها لغايه ما طلعت امها بالسلامه وما لمست منها شعره خلال هالاسبوعين اللي اكتمل فيها البيت وصار العفش كله فيها طلعنا الام من المستشفى على بيتها الجديد وصراحه عرفت انه ما معهم اي فلوس لانه المستشفى خلصت على كل شي حتى الفلوس اللي مفروض تندفع اللي بدل دهان البيت صرت كل يوم وانا مروح من شغلي امر عليهم واعطي البنت – زوي جبريللا او لولو - فلوس تسلك حالها لغايه ما ييجي اهلها من ايطاليا الام حبتني وحبت تصاهرني خصوصا لما صرنا نحكي ايطالي مع بعض وهيه مش لاقيه حد تحكي معه غير بنتها ولما اجا الاب حكتله عن اللي صار والاب حبني كمان وصرت من اهل البيت وكل اكله زاكيه اكون اول المعزومين بيوم صارحت الاب اني بدي البنت فكانت رده فعله غريبه بجد وصرت العدو الاول وجوز البنت لاول شخص طلبها البنت ضلت تحبني بس من بعيد لبعيد والعريس طلع صديق اللي من حاره جمب حارتنا ومن المدرسه كمان وما بيعرف باللي بينا ضلينا صحاب سوا انا وميشو ولولو مرته ودخلنا جامعه سوا لغايه ما تعرفت لولو على روزا بنت خالتي على النت صار وضعها بالبت مش مزبوط وخصوصا انها كمان ما بتخلف وراحت هيه وجوزها على امريكا عشان تتعالج وبعد حوالي شهر طلعت انا على سوريه لاتعرف باهلي الحقيقيين واشتغل هناك والا هيه بتتصل فيي ووانها بدمشق جبتها من مطار دمشق الدولي والا هيه بتحكيلي: باركلي :مبروك بس على شو : طلقت ميشو شو : متل ما سمعت اخدتها على بيتي اخدت دوش ورتاحت ونامت ولما صحيت اكلنا وسهرنا شويه واجا وقت النوم سرير واحد عندي بس كبير شويه نامت جمبي لفيت وجهي للجمب التاني :قرفان مني؟ :شو مالك هبله :ليش بتلف وجهك طيب : انته بنت حلو وانا شب ممكن انام او يجيني نوم وانا شايفك :لو روزا بنت خالتك النوبيه لصرت فوقها هلاء :بلا هبل وشو بدك يعني : مش عارف شو بدي جايياك من اخر الدنيا لتلف وجهك عني لفيت حالي وجهي لوجها وبستها على جبينها وانا بجد راح اموت من الكبت بس هاي رفيقه من اكتر من 10 سنوات بيس كمان انثى ومش بعقل كمان باستني وحطت راسها على صدري وولعت سيجاره حشيش خدلك مجه ماشي :ايس انته بتعاملني هيك انا مش الصغيره اللي كنت تعرفها من ايام امي :بس اخوكي ابوكي اهلك شو ممكن يحكو خاين عشره :يحكو اللي بدهم اياه ما بيهموني كس اختهم كلهم طيب كيف ممكن اعاملك :متل اي انسان بيحب انسانه وبده يتجوزها :ممكن تتجوزيني لولو؟ :اكيد وحتى بدون جواز مستعده اضل العمر جمبك باستني من تمي وانا بادلتها البوسه حضنتها لحسيت عضامها ممكن تتكسر نفسي تصير جواتي وبقلبي بجد بحبها رفعتها لفوقي واحنا نايمين على التخت وبلست ابوس كل اشي بوجهها كل حرمان السنين منها بدي اطلعه بليله وحده وساعه وحده ابوس واشلح عنها اليبجاما هيه عم تشلحني بيجامتي صرنا بالزلط ونزلت على صدرها ابوسه احطه بتمي مش عم بشبع منه كانه اكله زاكيه بايد اجوع الناس مش عم بشبع منها كلها نزلت على بطنها بوس لحس وايدييي على الصدر تلييف مو هاين عليي فراقهم وانا نازل لتحت لتحت وصلت احلى مكان بالدنيا اللي كان مبارح مستعد اني اموت لاجله او اجل مكالمه من صاحبته صار بين ايديي اقدس مكان لقلبي ونزلت فيه لحس وبوس وحب بدي ادوبه بدي اموته بدي احبه ضلينا اكتر من نص ساعه على هل وضع هيه تفرك بشعري وتبوس ايديي وانا عم بلحس وادوق عسل كسها اللي بينزل مره بعد مره بعد مره شفايف كسها صارت حمرا من كترما لحوست وبست وعضيت نفسي اكلك يا هل كس ما احلاك صارت لولو تحكي مشان اللـه حطه مشان حبيبتك حطه دخيلك مش قادره استحمل حطيته عبابه ودفشت شويه حسيت حالي ملك لهالدنيا باللي فيها طالع نازل طالع نازل لغايه ما اجا ضهري باعماق كسها اللي عم يبكي للقاء حبيبه ونمنا مشلحين وتاني يوم كس اخت الشغل والدنيا كلها ضلينا بالفرشه طول اليوم بس بوس ومصمصه وحب بدون نياكه المهم اشوفها قدامي بالليل بعد ما خلصنا طقوس حبنا نزلنا ساحه المرجه شويه سهرنا انبسطنا وشربنا حبتين وتمشينا على الشط لنهر بردى من ساحه المرجه لغايه البيت وايدي على ضهرها وايدي التانيه بايدها وصلنا البيت رجعنا للعبتنا من اول وجديد دخلنا اخدنا شور مع بعض وبدينا البوس واحنا تحت الميه دخلنا غرفتنا عريانين زلطبلشت فيها بوس ولحس من تمها لدينيها لغايه صدرها نزلت لصرتها لكسها وبلشت العب فيه باصبعي ونزلت بلساني على خرم طيزها اجمل مكان ممكن اني اموت عليه ضليت الحس فيه وادخل لساني فيه قلبتها على بطنها عشان اخد راحتي مع حبيبي حسيتها كانها مش معي مش متفاعله معي :زعلانه مني حبيبتي :لا بس بحياتي ما حد لمس طيزي :وميشو :كان ممكن يموت لو فكر مجرد تفكير فيها :اسف حبيبتي وقمت عنها :ايس حبيبي لو بدك روحي هيه الك مش بس طيزي انا كلني الك اعمل اللي بدك اياه انا تحت امرك مستعدك اموت لاجلك مستعده اكون خدامه لرجليك حبيبي : ما راح تزعلى : لو تموتني بايدك ما راح ازعل بس ازا بتحرم حالك من اشي عشاني راح ازعل :لولو حياتي :كمل اللي بدك اياه رجعت للخرم الحلو وانا مستعد بعد هالكلام الحلو وصار زبي متل رمح دخلت اصبع ورح احركعه جوا دخلت التاني وحطيت كريم نيفيا حطيت التالت وضليت ابرم لغايه ما صار خرم طيزها متل المهلبيه وبيوسع زبي حطيت راس زبي ودفشته شويه جوه صرخت من وجعها وبعد كمان شويه دخلت كمان شويه وكمان شويه لغايه ما دخل كله وضليت رايح جاي لغايه ما جبت ضهري كله جوا طيزها تفرجت فيها دموعها نازله بس عم تبتسم حسيت حالي متل حيوان صراحه :وجعك كتير ليش ما حكيتي حبيبتي :بالعكس مبسوطه على فرحتك يا عمري :بس ان هلا حاسس حالي متل حيوان انا بدياياكي دايما سعيده ومبسوطه يكسر خاطري اللي وجعتك :كنت مبسوطه كتير ومبسوطه فيك بتعرف وجع بعدي عنك بامريكا اكتر من وجع سكين بقلبي واللـه مبسوطه حياتي كمانا الليله سهر وعند وجه الصبح نكتها من كسها وضلينا حب لاسبوع ورجعنا مصر للاقصر بلدنا الحقيقي ولبيتنا بشارع الاسايطه بالمنشيه .. وعشنا مساكنه لخمس سنين وبعدين تزوجنا رسمي .. == == وبينما تحصل احداث قصة زينب مع زوجها ابو بكر وحبيبها فادى بالقاهرة وشقيقه اسعد بالمنيا واولاد زينب وفادى رمسيس واحمس بالقاهرة وقصة عزيزة بالاقصر بمواضع مختلفة في نهر الزمان والمكان .. حصلت قصة لا علاقة لهم بها زمانيا ولا مكانيا ولا تربطهم معرفة او صلة قرابة او صداقة او عداوة مع ابطالها لكنها تشترك مع قصصهم بانها قصص بشر تحصل فى مصر رومانسية انها قصتى وجارتى الارملة الساخنة فى الاسانسير امام شارع الملك وادارة الامن المركزي بشارع الثلاثيني بعمارات الزهور بالمندرة قبلي بالاسكندرية عام 2023 اسمي ( جاد ) وعمري (24) سنة طالب كلية واسمي يدل على شكلي فقد وهبني اللـه الجمال اضافة لمعالم الرجولة الواضحة غير متزوج وأسكن وحدي في عمارة من أحد عشر طابقا في كل طابق سبعة شقق وفي عمارتنا ثلاثة مصاعد للسكان ويسكن في احدى شقق طابقنا بالطابق السابع رجل أرمل مسن عمره أكثر من ستين عاما" بقليل وابنته الأرملة الشابة وعمرها تجاوز الثلاثين عاما تقريبا" بقليل وهي جميلة بشكل يعجز اللسان عن وصفه فقد كان لجارتنا الجميلة جسم رائع فهي ممشوقة القوام مشدودة الساقين لها مؤخرة صغيرة مستديرة وتبرز دائما" من خلال ملابسها الضيقة التى ترتديها وصدرها صغير الحجم وكانت تتفنن فى أظهاره من خلال قمصانها الخفيفة او الفساتين ذات الصدر المفتوح حيث كانت تحب ارتدائها لتظهر مفاتنها المغرية للعيان فهى تعلم جيدا" أنها جميلة جدا" لذلك تحاول أن تظهر جمالها بشتى الاشكال دائما ... وكلنا نعلم أنها كانت متزوجة برجل غني ولا نعرف عنها غير ذلك وكان هو غيورا" عليها بشكل واضح ويضع في خدمتها أكثر من خادمة في كل شؤون الشقة فواحدة للتنظيف وأخرى للطبخ وهكذا وكنا نشعر بتحررها من غيرته بعدما توفي فكانت في هذه الفترة تكثر من ذهابها للتسوق وأرتداء أجمل الملابس وأغلاها والعودة محملة بما تسوقت وكانت تنظر لي بنظرات تدل على مدى حرمانها وشبقها الجنسى فنظراتها الماجنة التى ترمقنى بها كلما تقابلنا فى مدخل العمارة أو أثناء أنتظارنا للمصعد مع زوجها أو بدونه تدل على ذلك وكنت أبادلها نفس النظرات فقد كنت شابا في عنفوان رغباتي الجنسية وفي أحد الايام تقابلنا عند مدخل المصعد وتبادلنا السلام ثم صعدنا مع بعض سكان العمارة ولأن المصعد الثاني والثالث كان متوقفا عن العمل بسبب تعطله فقد أضطررنا للتقارب لفسح المجال لصعود أكبر عدد ممكن وهنا تلاصق جسدانا وألتصق ظهرها بصدري وشعرت بحرارتها وأحست هي بحرارتي وازددنا التصاقا" حتى شعرت ان قضيبي سيمزق ملابسي ويخترق جسدها الحار فكنت ادفع بجسدي نحوها وكانت هي ترجع بجسدها نحوي فشعرت بلذة لا مثيل لها وحزنت كثيرا" عندما نزل البعض في طوابقهم ليصبح المصعد قليل الازدحام ولأن هذا قد أضطرنا للتباعد ونحن في أوج حرارتنا وعندما وصلنا وأفترقنا كانت نظراتنا متلاصقة ببعض كأنما لا تريد الفراق وفي اليوم التالي وصلنا في نفس الوقت تقريبا" فقد تعمدت ذلك ويظهر أنها تعمدت ذلك أيضا" من غير أن نتفق ودخلنا الى المصعد سوية" وكانت ترتدى فستانا" قصيرا وبعد أن أغلق المصعد أبوابه مع زحمة السكان رجعت بجسدها الى الخلف ليلتصق قضيبي الهائج بفلقتي طيزها الحار ومددت يدي من تحت فستانها من الامام لألمس كسها من خلف كيلوتها الذي كان مبللا" من شدة شهوتها فبدأت أحكه بأصابعي بهدوء بعد ان أدخلت احدهما من خلف حافة الكيلوت ليتلمس شفرها وكان مشعرا جميلا" وناعما بشعرته" وحارا جدا" ومبللا" بسائلها اللزج وأفترقنا عنوة" لدى وصولنا ونظرت اليها فكأنما لسان حالها يقول لي أريدك ان تمارس الحب الحلو معي وتكون بويفريندي ورفيق حياتي وتوأم روحي وجليس عقلي وحلوى قلبي ولكن كيف ومتى لا أعرف ؟؟؟ وعدت الى شقتي ودخلت غرفتي أتخيلها بين أحضاني ونظراتها لا تفارق خيالي وأنتظر اليوم التالي بفارغ الصبر ... وفعلا في اليوم التالي رجعت في نفس موعد عودتي ورأيتها تنتظر عند مدخل العمارة متعمدة عدم الصعود فقد كانت بأنتظاري رغم أنني لم أكن متأخرا" حيث يظهر بأنها أتت مبكرة عن موعدها اليومي وأحسست أن ذلك كان بسبب كثرة هياجها الجنسي ونزعتها الرومانسية المؤتلفة معي روحيا وقلبيا وعقليا وفكريا وفعلا" دخلنا المصعد سوية" رغم قلة الصاعدين فقد أشتغل المصعد الثاني والثالث بعد أصلاحهما وبدأنا نتلمس بعضنا بحذر هذه المرة فلم يكن المصعد مشغولا" ومزدحما كاليوم السابق ورغم ذلك فأنها هذه المرة مدت يدها الى الخلف لتتلمس قضيبي من خلف بنطالي وتتحسسه بشغف وكأنها تقيس حجمه وما أن وصلنا الى الطابق السادس حتى خرج الجميع فلم يكن من الصاعدين الى الطابق السابع سوانا وما أن بقينا وحدنا وأغلق المصعد أبوابه وتحرك صاعدا" للطابق السابع حتى مددت يدي بسرعة وفتحت باب المصعد كيلا يتمكن أحد من استدعائه لأعلى أو أسفل ليتوقف المصعد في الطابق السابع وكأنها كانت تنتظر مني ذلك فأستدارت نحوي وضمتني بشدة الى جسدها الحار الملتهب فمددت يدي وسحبت لباسها الى الاسفل فساعدتني بنزعه بسرعة ورمته على أرض المصعد فيما كانت يدي الاخرى تفتح سحاب بنطلوني وتخرج قضيبي منه ثم رفعت بيدي أحد أفخاذها الى أعلى بعد أن الصقتها بجدار المصعد وأمسكت طيزها بيدي الاخرى وكان قضيبي متوترا منتصبا" وما أن رأته حتى أمسكته بيدها وأدخلته بين شفري كسها المبلول من شدة هياجها وبدأت أنيكها بقوة وهى تتأوة من اللذة وتقول لي آآآآه آآآآى أيه آآوي نيكنى بقوة آآآه كسي آآآآآه كسي أأي ي ي أأأأأأأأأأأأأأأأأوه ه وكانت تعض شفتاي وكأنها تريد أن تأكلني ففتحت أزرار قميصها ليندفع نهداها الصغيرين فتلقفتهما بشفتاي أمصمص حلمتيها كطفل رضيع فيما كانت تسحبني نحو جسدها الملتصق بجدار المصعد وبعد عدة رهزات بدأ قضيبي يصب حممه المنوية في كسها وهي تصيح آآآآآآى آآآآآى آآآآآوه ه ه أييييييه ثم أرتعشت بجسدها رعشة شديدة وقبلتنى بشدة وهي تئن بصوت رخيم آآآه ماأطيبك آآآه آآه ه ه ه ما ألذك آآآه أأأأأأأأأأووووووي أأأأأأوووووه ه ه وهدأت وأستكانت واضعة رأسها على كتفي وبعد لحظات أنتبهنا لحالنا فأعتدلنا بجسدينا وبدأنا نرتب ملابسنا على عجل فيما كان قضيبي لايزال ينقط منيه داخل كيلوتي الذي حبسته فيه ورأيتها تأخذ كيلوتها من على الارض وتمسح به كسها من منيي الذي كان ينساب من بين شفريها مبللا باطن فخذها ثم وضعته في كيس مواد التسوق الذي كانت تحمله معها وهو مبللا بمنيي وعندما لاحظت أن حالنا قد ترتب خرجنا من المصعد دون ان ننبس بكلمة واحدة كأننا نخاف أن يسمعنا أحد وأفترقنا الا أن نظراتنا لم تفترق وكأننا نقول لبعضنا غدا سنعاود اللقاء == ثم يدور روليت قصتنا بنهر الزمان والمكان العشوائي ليحكي لنا قصة ساكن السطوح امام قصر عابدين بالقاهرة وحبيبته مندوبة المبيعات اعمل موظفا بحديقة الحيوانات بالجيزة واسكن في شقة متواضعة في الطابق الثالث عشر اي فوق السطوح ضمن عمارة امام قصر عابدين بالقاهرة من اثني عشر طابقا العمارة جميلة المدخل والمظهر الخارجي فهي مغرية لمندوبات المبيعات وهم كثرة يأتون في صباح يوم الجمعة أو في المساء في الأيام الأخرى وقد يصادف أن يطرق الباب مندوبة مبيعات كل يوم على الأقل لقد كان يوما عاصفا طرق الباب احداهن – وانا اعرفها تحديدا دون غيرها من الاخريات منذ عام ونصف كلما اتت لعرض بضائع وتعارفنا وتكلمنا وتعمقت معرفتنا فكريا وعقليا وروحيا وقلبيا حتى مارسنا الحب الحلو سويا مرارا – وبذلك اليوم المطير دعوتها للدخول فلم تتردد دخلت بزخمها وكسها المبلول المنتفخ المتهدل الشفاه المورق الاشفار الغليظها العريضها هكذا تخيلته وهكذا هو دوما بالفعل بصراحة لاصفها لكم كانت جميلة الوجه بضة الأصابع أمسكت بيدها فلم ترتعش أو تمانع ومن هنا ألصقت شفتي بشفتيها وأخذت ألثم وأبوس بصوت مسموع وامتدت يدي إلى بزها النافر فعصرته فتأوهت وأخذت تتلوى بين يدي كأنها سمكة تونة ثم قبضت على طرف فستانها وشلحته وأنزلت أنا بنطلوني فبدا كلسوني وقد نفر منه زبي صانعا ما يشبه الخيمة المؤقتة بقي ماتحت الفستان لكني مددت يدي إلى كلوتها فوجدته مبللا بعسلها فقط كالعادة نظرت إليه فإذا به بلل كبير سألتها إن كانت قد انتاكت في بيت آخر فأجابت كاذبة لتثيرني بآه عند جارك الشاب حيث ملأ كسي بمنيه وكان يعضني في طيزي ويمص كسي بشدة وهنا حملتها إلى الحمام وجردتها من بقية ملابسها حتى أن كسها بدا أحمرا متورما وقد حلت شعرها فأصبحت فاتنة ساهمت في زيادة ضربات فؤادي الملتاع والمحروم فوضعتها تحت الدوش الدافئ لتغسل جسدها وكسها وهنا لم أستطع الصبر خلعت كل شيء وبدا زبي يتأرجح بين فخذي وينبض بعنف بعد أن اشتم رائحة كسها وفي الواقع كنت أود أن أشم طيزها لولا أن قلت بعد الحمام لعل هناك شيئا ما وبدأت أليفها وكانت يدي تمتد نحو كسها لغسله بالصابون السائل والتحسيس عليه وكانت ترسل آهات طويلة من جراء ذلك نسيت نفسي فنزلت نحو كسها وأخذته في فمي أمصه وألاعبه بلساني وما هي إلا لحظات حتى أدخلت زبي الطويل (20سم ) في أعماق مهبلها وكسها وهي الفتاة ذات الخمسة وعشرين ربيعا وأنا أبو عذرتها وبدأت آتي بحركاتي لافا كفي على طيزها ومدخلا إصبعي في خرمها ناكشا طيزها جيئة وذهابا وأنا أشعر أنها مستلذة فأسرعت الرهز وممارسة الحب الحلو ببي في مهبلها حتى سخن ظهري وأحسست أن شيئا يملأ زبي ويخرج بدفق مريح ولذيذ يالها من نيكة حلوة إنها فتاتي البسيطة لكن عقلها عقل مفكرة وروحها روح ملاكة وقلبها قلب حبيبة وجسدها جسد ممثلة اغراء اوروبية وكسها كس أميرة وشفتاها شفتا نورا اخت بوسي فيا لها من نيكة ممتعة كلما كانت بحضني لنيك او رومانسية او نوم أكاد أحلم بها وأنا بصراحة لا أشبع من نيك حبيبتي البسيطة... طردها صاحب العمل من عملها وكانت حاصلة على بكالوريوس زراعة ولمعرفتي بكثيرين في المتحف الزراعي بالدقي فقد تم تعيينها بالمتحف الزراعي قريبة الى حد ما من موقع عملي بيننا ثلاثة كيلومترات ونصف تقريبا.. == ثم يدور بنا روليت وزهر ونرد نهر الزمان والمكان لتلتقي قصتنا بقصة جدجيدة فرعية هي قصة الطالبة اليابانية الصينية يانج كيكو والطالب المصرى فى المملكة المتحدة.. يحكيها الطالب المصري على لسان اسعد شقيق ابو بكر زوج زينب بطلة قصتنا. يقول الطالب المصري: كنت في مرحلة التخصص ، و هي طالبة والدها صيني وامها يابانية تدرس الدكتوراه في ذات الدائرة بجامعة مانشستر ببريطانيا . و لما كنا من منطقة الشرق الأوسط فقد جمعتنا صداقة كانت في البدء أكثر أخوة من أي شيء آخر . هي في الرابعة و العشرين من العمر و أنا في التاسعة و العشرين . رشيقة ، جميلة ، ساحرة العينين ، بيضاء ناصعة و في غاية الرقة . دائماً مرحة و لو أني شعرت أن خلف تلك البسمة الحلوة يوجد مسحة حزينة . كانت ارملة من حبيب طفولتها و زوجها الاسيوي الراحل الذي كان يتخصص في ذات الجامعة هندسة ميكانيكة . عندما تراهما سوياً بالصور تشعر أنك مع زوجين سعيدين يحب الواحد منهما الآخر و يحترمه . و كنا (يانج كيكو) – أسمها المركب من اسمين انثويين احدهما صيني وهو يانج والثاني ياباني وهو كيكو - و أنا نتناول طعام الغذاء سوياً تقريباً يومياً نتحدث بكافة المواضيع السياسية و الدراسية و حياة الغربة . و في فترة الإجازة الصيفية غادرت مانشستر لزيارة أهلي في بلدنا بمدينة المنيا بمنزل كالدوار بالدور الارضي بحارة متفرعة من شارع الدمراني قرب فندق اخناتون لمدة شهر كامل . و في أول يوم لعودتي لمانشستر تناولنا طعام الغذاء في الكافتيريا مع بعض الزملاء و كانت رحلتي مدار الحديث . لكن حوالي الساعة الثالثة من بعد الظهر أتت يانج كيكو لمكتبي لتدعوني نتناول فنجان قهوة . جلسنا في ركن الكافتيريا و حدثتني عن كيف قضت فترة غيابي و عن الشائعات الجديدة في الدائرة ، ثم بتردد واضح قالت أنها تحب أن تأخذ رأيي بموضوع خاص جداً و أكدت ثقتها بي و قدرتي على أن أحفظ السر . شكرتها على ثقتها بي فأنا كأخ لها ، و شعورنا متبادل . و أصرت أن حديثها معي كان فقط لتضعني بالصورة فأنا أخوها الوحيد هنا في منشستر . و هكذا في الأسابيع التي تلت و كلما التقينا أو اتصلنا هاتفياً كان محور حديثها خسارة لزوجها بليلة عرسهما بعد حب طويل دون اي لقاء جنسي بينهما فهي لا تزال عذراء كما علمت لاحقا . و أما بالنسبة لي فقد أصبح الحديث مهيجاً و كثيراً ما دلكت قضيبي حتى النشوة خلال إتصالاتها الهاتفية العديدة . و أخذت أفكر عما إذا كانت تدعوني بحذر للنوم معها لإطفاء لهيب الشهوة الذي اجتاح جسدها من ذلك الحرمان الجنسي الذي عانت منه بعد وفاة زوجها الذي عشقته طويلا وعشقها بليلة الدخلة و الذي تملكها و تحكم بها . أصبحت يانج كيكو بفكري دوماً و تدريجياً لم تعد الزميلة و بمثابة الأخت و أصبحت أنثى جميلة مغرية أحلم و أحتلم بها . لكني لم أخطو خطوة واحدة نحوها خوفاً من أن تشمئز و تنفر مني .عندما يكون الموضع شهوة مصحوبة بجبن و تتردد فإنه موضع لا يحسد المرء عليه . لكني في الوقت ذاته كنت أضرب عصفورين بحجر واحد . كنت أسألها أسئلة بمنتهى الصراحة و أعطيها نصائح مماثلة خاصة عندما نتحدث على التلفون مما يسنح لي فرصة الإستمناء دون أن تدري . ففي أحد المرات سألتها: - عجيب انك لم تمارسي معه الحب الحلو المهبلي قبل زواجكما الرسمي هل عمرك أخدتي عضوه في فمك ؟ الرجال يحبون أن تقبل حبيباتهم عضوهم و يمصوه.. فيأتي الجواب : - لا لم افعل! - هل سمحتي له أن يقبل أعضائك الخاصة ؟ - لم يحاول ! لا أعتقد أنه يحب أن يقبلني هناك ! ربما يقرف - رجل مجنون أكيد ! لم أسمع مطلقاً أنه يوجد رجل لا يحب تقبيل حبيبته بين رجليها! - عن صحيح ؟ أنت كنت تقبل جيرلفريندك السابقة هناك ؟ - نعم ! طبعاً ! دائماً في البدء! ! - و هي تلتذ و إنت كمان ؟ ؟ - طبعاً تلتذ ! و أنا أيضاً ! هل جربت وضع ال ٦٩ ؟ - لا أظن ... ما هو وضع ال ٦٩ لا يمكن إلا و أن تعرف ال ٦٩ . ربما تريد أن تسمع الوصف حتى تزيد شهوتها و هيجانها! - ال ٦٩ هو الوضع ... عندما يقبل و يلحس الرجل أعضاء حبيبته الخاصة في ذات الوقت الذي هي تقبل و تمص قضيبه! و وصفت لها بغاية الدقة الإحتمالات الأربعة : هي فوقه ، هو فوقها ، هما ملتقحان على جانبيهما ، و الأصعب هو واقف حاملاً حبيبته بالمقلوب وجه مدفون بين فخذيها و هي تمصه في ذات الوقت . طلبت صور فأرسلت لها من الإنترنيت ما استطعت على إيميلها الخاص . و كان ردها أنها تحسد الفتيات في الصور و إن وجدتهم صور مقرفة. و مرت الأيام و أنا في غاية الشهوة لها . و كان قضيبي في حالة انتصاب لحظة سماع صوتها على التلفون . لقد كان صعبا جداً إخفاء مقدار إثارتها لي و نحن في الكافتيريا و أصبح حديثنا حميماً و شخصي جداً خاصة على الهاتف فقد سألتها مرة إذا ما كان تجد حديثنا مثيراً لها. - ماذا تقصد ؟ - مثلاً ، هل تشعرين برطوبة أو بللان بين رجليكي ؟ ترددت بالرد ثم أجابت بصوت رقيق : - قليلاً ! و مرة أخرى كان جوابها : - جداً ! و أنت ؟ - جداً ! جداً" ! لم تتطور الأمور أكثر من ذلك إلى أن أتى الأسبوع السنوي لمؤتمر المنظمة العلمية التي ننتمي إليها و كان في لندن . و حجز لنا غرفتين في فندقين صغيرين قريبين من قاعة المؤتمر . لم يحدث شيء يستحق الذكر طيلة المؤتمر حتى نهايته . فقد قررنا البقاء ليلة أخرى حتى نرى معالم لندن . بعد تناولي طعام الفطور توجهت للفندق الذي أقامت به يانج كيكو حوالي الساعة التاسعة .كانت يانج كيكو لوحدها حيث أن زميلتها التي شاركتها الغرفة قد غادرت الفندق في الصباح الباكر عائدة لمانشستر . جلسنا في غرفتها نتحدث عن مشاريع اليوم و نتعرف من خارطة المدينة مواقع المعالم المهمة . و بينما كانت تشير لموقع نصب فيكتوريا التذكاري بإصبعها حتى تلامس إصبعانا . لم تسحب يدها و لم ترتد يدي . إلتقى نظرانا . و التقت شفتانا في قبلة خفيفة . لم تبتعد . تركت لشفتيها حرية لمس شفتي . مسكت يدها برفق دون أن أعرف تماماً ما هي الخطوة الثانية و من منا سيتخذها . فتحت عيني . كانت عيناها مغلقتين و نفسها في غاية السكينة . ثم تنهدت آه !! سحبت نفساً طويلاً ثم قالت : - دعنا نذهب ! و نهضت لتحضر حقيبة يدها و توجهنا نحو الباب . كانت تسير خطوة أو اثنتين أمامي و ما أن وصلنا الباب وضعت يدي تلقائياً على كتفها فالتفتت . أخذتها بين يدي و ضممتها نحو صدري مقبلاً شفتيها بشدة . بادلتني القبلة و كانت شفتاها منفرجتين فلمست شفتاي أسنانها الناصعة البياض . و تحولت إلى قبلة فرنسية لا تعرف منها أين لساني و أين لسانها . و كان ريقها فعلاً أشهى من الخمر . وضعت ذراعيها حولي و ضغطت جسمها على جسمي بينما كان قضيبي يريد أن يتحرر و هو مسجون داخل بنطلوني و محاصراً بين جسدينا . تركت ليداي الحرية الكاملة لاكتشاف نعومة ثدييها و مؤخرتها و كل جزء من جسدها الغض إذا استطاعت يداي الوصول له بينما دفعت فخذي بين فخذيها فأصبح قضيبي يضغط على فرجها . لم تمانع بل بالعكس ازداد عنف قبلاتها و عناقها . و بعد تردد ليس بقصير وضعت يدها فوق قضيبي تجصه من فوق الملابس . توقفت من تقبيلها ففتحت عينيها الناعستين متنهدة فاندفعت بركبتي على الأرض و بأصابع يدي بدأت أفك زر جينزها ثم أرخيت السحاب و أنا أحدق بعينيها السوداوتين فأدركت أنني ثوان فقط بعيد عن كسها ملمس العفة منها ، و أنها إذا لم توقفني في تلك اللحظة فمجرد أن أرخي جينزها نحو الأرض فإننا سنكون في لحظة اللا عودة . و كانت نظراتي تسألها أما الان أو لا مطلقاً . لم تنطق بحرف و شعرت كما لو أن عيني تقتحمان الأسوار التي تبنيها الفتاة حولها ، فوضعت يديها على وجهها مخفية عينيها من نظراتي الخارقة . و بسحبة واحدة ، كان الجيب و كيلوتها الأسود بين قدميها ليبان أمام عيني الجائعتين شعرتها السوداء الناعمة الاسيوية الخفيفة الجميلة و الجزء الأعلى لكسها بينما اختبأ الجزء الأسفل بين فخذيها الكاملتين روعة . و في اللحظة التي بان كسها فاح عطره حملني بنسيمه لعالم الشهوة العارية التي تقتحم الرجل فتنهار مقاومته . إقتربت بشفتي من فخذيها و قبلتهما . قبلات خفيفة و لحسات طفيفة ، لكني تجاهلت كسها . كانت تهتز لكل لمسة و كل قبلة فقد كانت تدخل عالماً جديداً طالما حلمت به . و بيدي أدرتها فعرفت قصدي و دارت ليقابل وجهها الباب بينما نعمت بمنظر طيزها المثيرة و انهلت عليها بلساني و فمي ثم بأسناني أعضها برفق دون إيلامها ، مرة على اليمين و مرة على الشمال ثم أبعدت بيدي و أنا منهمك في لمس طيزها بشفتي حتي شق طيزها قليلاً دون أن تشعر أني أتجسس على فتحة جسدها الخلفية ، شرجها . بانت قليلاً ، بنية اللون كالكنز المغمور عن الأعين . و تحت فتحة الإست بان كسها الغارق بعصير شهوتها . كنت في عالم آخر طالما حلمت به. عدت مرة أخرى أقبل فخذيها من الأمام ثم لمست بشفتي كسها. أخذ جسدها يهتز و هي تتنهد بصوت عال مما جعلني أخشى أن يسمعنا المارة خارج الغرفة . أبعدت ساقيها قليلاً و انهلت أمص كسها و أقبله و أداعبه بلساني و أنا أستنشق رائحته المسكرة . لم أذق في حياتي كساً بتلك الحلاوة و الحموضة الليمونية. لكنها على الرغم من حالتها فإنها لم ترتعش و لم تصلها النشوة المنشودة . فزحفت بلساني نحو سرتها بينما كانت يداي تكتشفان صدرها تحت الجرزة ، و ساعدتني يانج كيكو بأن فكت البرازير اي السوتيان فضممت بكفي ثدييها الكاملين فاركاً براحتي حلمتيها . - دعني أراه ! أرجوك !! . توقفت و دون أنهض فككت حزامي و سحبت بنطلوني ولباسي التحتي في آن واحد ظهر قضيبي لها المنتصب . قرفصت بقربي تنظر بعجب نحو المخلوق الغريب الذي كشف نفسه لها . و سألت إذا كان ممكناً لها أن تلمسه . طبعا! أرجوكي. كانت تنظر إلى قضيبي كالطفل الذي يرى شيئاً للمرة الأولى . مدت يدها بحذر لتلمسه و نظراتها تطلب الأستئذان فمسكت بيدها و وضعتها عليه . مسكته و أخذت تدلكه بلطف و حنان و عيناها تتنقل بين عيني و ما تعمل يدها بقضيبي . طلبت منها أن تأخذه بفمها فقالت بحياء : - ليس الآن ، ربما في المستقبل ! ثم انحنت قليلاً لتضعه على خدها و تطبع قبلة خاطفة على جانبه . سألتني عن القطرات الشفافة التي كانت تنقط من رأسه . إنها فعلاً **** في عالم الجنس لا تعرف شيئاً . قلت هو ما قبل المني . كنا دائماً نستعمل الإصطلاحات الفصحى ، بالإنجليزية طبعاً لأنها لا تتكلم العربية ، لا الإصطلاحات العامية مثل كس و زب و طيز . وبدأت أشك أنها قبلت قضيب زوجها الراحل كذلك . لا بد و أنها كانت تتباهى على أنها قبلت عضو زوجها . إستمرت يانج كيكو تمسك قضيبي كما لو كان لعبة جديدة بيد طـفل فضولي يعشق الإستطلاع . ثم أخذت بيدها بكفها يدها الأخرى تضم خصيتي. - هل أؤلمك ؟ - لا ! بالعكس ، أنا في منتهى المتعة!! ألا تلاحظين مقدار انتصابي!! - في منتهى الروعة ! لم أكن أتصور أن عضو الرجل بهذا الجمال! - و أنت أيضاً ! أجزاء جسمك الخاصة في غاية الجمال ! و رائحتها مسكرة!! - أنا في الواقع خجلانه من رائحتى التي انبعثت عندما سحبت جيبتي و كيلوتي ! أخشى أن تقرف مني!! - أقرف منك ؟ بالعكس ! هذا هو عطر المرأة الذي يثير الرجل . و طعمه أذكى من رائحته! - أنت جاد ! خسارة " توموهيسا " لم يقبلك هناك ربما كان ذلك سبب عجزه ! مسكين !لا يعرف طعم الأنثى! - ربما يعرف ، لكن ليس مني !و يجب أن أعترف أني كذبت عليك عندما قلت أني قبلت عضوه! - ذلك ما ظننت! "توموهيسا " كان إسم زوجها . لا شك أن كليهما طفلين في عالم الجنس . هذا ما قلته لنفسي . حل صمت وهي ما تزال تلاعب قضيبي و خصيتي بنعومة و حنان و أنا بدوري أفرك حلمتيها من تحت بلوزتها و باليد الأخرى أدلك كسها الذي فاض بعسله و عصيره . أردت أن أستعمل الكلمات القوية في الجنس إذ تمنيت لو أقول لها : - أريد أن أنيكك الآن ! أو : - دعيني ألحس كسك و طيزك !! لكنني قاومت و حافظت على الرسميات التي تكون عادة بين الرجل و المرأة في لقائهما الجنسي الأول . إلتقت شفتانا مرة أخرى و فتحت فمها للساني يداعب لسانها . كانت حرارة فمها كالثلاجة و هذا سببه اندفاع الدم نحو أعضائها الجنسية . - دعيني أمص لسانك !!فلبت الطلب و خرج لسانها من حجره فأخذته بفمي أمصه بعنف الشهوة حتى شعرت أني أكاد أقلعه من جذوره . ثم طلبت أن أرد المعروف فلبيت طلبها و أخرجت لساني لها لتمصه بذات العنف ثم أتى سؤالها الذي طالما حلمت به: - ألا تريد أن تضعه بي ؟ - هذا مناي ! هل أنت متأكدة ؟ - أريد أن أعرف ما تشعر به الزوجات عندما ينمن مع أزواجهن! نهضنا من الأرض . و خلعت قميصي و هي بالتالي رفعت يديها فرفعت بلوزتها فوق رأسها و وقفنا الواحد أمام الأخر عاريين حافيين كما خلقنا . ضممت جسدها نحو جسدي و تعانقنا بينما كان قضيبي و ثدييها الجميليين محصورين بيننا . و مرة أخرى كانت شفتانا المنفرجتين متلاحمتين . وضعت يدي على فلقتي مؤخرتها إداعبهما ، و لا شعورياً و جدت أصبعي يصل فتحة شرجها و يطبطب على بابه . انقطعت عن تقبيلي و قالت باستغراب : - ما الذي تفعله ؟ يجب أن تغسل يدك حالاً ! أخشى أن لا أكون نظيفة هناك و أن تقرف مني ! نظرت بعينيها و قلت : - في الحب ، يانج كيكو ، حبيبتي ، لا يوجد قرف . لكني سأغسل إصبعي كما تأمرين ! ثم وضعت إلإصبع الذي لمس إستها بفمي الحسه و قلت مبتسماً : - إنه قد اصبح نظيفاً الآن ! كانت علامات الإستغراب على محياها من جراء تصرفي الشاذ ، باعتبارها ، و قهقهت ضاحكة . و في تلك اللحظة حملتها و وضعتها على الفراش . و وضعت يدي على ركبتيها مبعدهما فبان كسها و إستها اللزجين لعيني الجائعتين في كامل روعتهما فانهلت بلساني و فمي آشفي عطشي و جوعي من الوليمة التي قدمها كسها العاري لي ! و في ذات الوقت دعتني أترك الحرية لأصبعي ليكتشف فتحة شرجها دون اعتراض منها أو مقاومة منه ! كانت تأوهاتها عالية و تنهداتها سريعة و بيديها كانت تشد على رأسي حتى يلتهم فمي الأكثر من كنوزها و نعماتها. - أرجوك ! ضعه بي !! أدخله !! كانت ترجوني أن أدخل بها ، لكن على الرغم من حالة هيجانها الواضحة و ارتجاف جسدها كما لو صعقه تيار كهربائي للمساتي و قبلاتي فإنها لم ترتعش مرة واحدة . لم تصل الذروة . كان أمراً غريباً كما لو أن ذروتها سجينة لا تريد أن تطلق عنانها . حاولت إدخال قضيبي إلا إنه وجد حاجزاً . إنها عذراء ! ألزوجة الارملة العذراء! - يانج كيكو ! أنت ما زلت عذراء . أليس كذلك ؟ - أظن ذلك ! لم يدخلني أحد. - مم!! - و لم أكن مع أحد كهذا قبلك ! هل أنا طبيعية ؟ - طبعاً طبيعية !! لكن يجب أن تسترخي و ترتاحي حتى تستمتعي حقاً - سأحاول ! إلا أنني مستمتعة جداً بخبرتي الجديدة... - هل تريدين أن نستمر و أن تفقدي عذريتك ؟ - طبعاً ! و لا أجمل من أن أفقدها مع شخص هو أنت! - أفضل طريقة أن أستلقي على ظهري و أن تجلسي عليه ، هكذا تكوني متحكمة في دخوله... و بالفعل أخذنا ذلك الوضع . مسكت قضيبي و وضعت رأسه على مدخل كسها و بدأت تدفع نفسها عليه ببطء حتى يدخل و هي تشد على شفتها السفلى بأسنانها . قالت أن الألم محتمل . ثم عدلت عن رأيها و شدت عليه حتى دخل كلياً و قالت : - أنا إمرأة الآن !! تبادلنا القبل و ما هي إلا لحظات حتى بدأ قضيبي بقذف حليبه فأخرجته رأساً حتى لا تحبل و كان فعلاً أحمر اللون من ددمم بكارتها! قضينا النهار في لندن كعروسين في شهر العسل و عدنا لمانشستر لتعود الأمور لعادتها . مجرد حديث و لمس و قبلات خفيفة و لم تسنح لنا الفرصة لنلتق إلى أن قرع الهاتف في مكتبي بعد ظهر أحد الأيام لتخبرني أنها ستبقى في مكتبها حتى السابعة مساء ودعتني لزيارتها الساعة الخامسة و النصف حين يكون زملاؤها في المكتب قد غادروا . و في تمام الساعة الخامسة و النصف أخذت المصعد من الطابق الثاني إلى السادس و منه إلى غرفة مكتبها . كان الباب مغلقاً ، فنقرت الباب و أتى الصوت الملا ئكي : - أدخل ! فتحت الباب لأجد يانج كيكو واقفة في نصف الغرفة مرتدية فستاناً أزرق اللون و مرخية شعرها . و التقت شفتانا و أخذنا بعضنا البعض بالأحضان . حامت يداي فوق جسدها و أدخلتهما تحت تنورتها . كانت عارية بلا كيلوت ! يا للمفاجأة ! وضعت يدي على طيزها و من هناك إلى فتحته الشهية . لم تمانع و لم تعلق و تركت لإصبعي الحرية الكاملة في منطقتها الخاصة و التي كانت مبلولة من عصير كسها الشهي ! تجرأت يانج كيكو و فتحت سحاب بنطلوني و أدخلت يدها لتمسك بقضيبي . و بعد لحظات كنت واقفاً على ركبتي و رأسي تحت تنورة الفستان أقبل فخذيها ، أستنشق عبير كسها الفياض ، أمص بظرها و ألحس كسها و المنطقة الغامضة المثيرة بين كسها و شرجها . غازلت كسها بفمي و لساني من موضعي المفضل و أنفي مدفونا في شقحة طيزها بقرب فتحته الجميلة و عيناي تنعمان بمنظر طيزها و التي كانت في منتهى الكمال . إتأكت يانج كيكو على جانب مكتبها خشية أن تقع تتأوه من شعور اللذة الذي انتابها فإذا بها تصرخ من شعور غريب أصاب جسمها .لقد كانت أول رعشة و أول ذروة تصلها مع رجل . - أريد أن أمصك ! دعني أمص قضيبك ! سمعتها تقول فنهضت و أخرجت قضيبي من لباسي . انحنت قليلاً و للمرة الأولى كان بداخل فمها زب تمصه . تأوهت . - هل مصي مظبوط ؟ قررت أن أستعمل كلمات الحب العامية في ردي فهمست : - طبعاً حبيبتي ! إلحس زبي ! زبي عاوز ينيك فمك و ينيك كسك كمان ! يريد أن ينيك طيزك أيضاً وجدت نفسي أستمع الكلمات الصريحة الوصف و لم تمانع . كانت تبتسم و هي مستمرة في مصها و لحسها . فعدت أقول : - آه لو تعرفين كم طعم كسك زكي ! فإذا بها تتوقف ثم تقبلني على شفتي على الطريقة الفرنسية ثم قالت : - لقد عرفت الآن كم طعمي زكي ! . - أريد أن أنيكك من الخلف ! ظنت أني أريد جماعها شرجياً فرفضت . و لما أدركت أنني أريد أن أنيك كسها من الوضع الكلابي دارت بظهرها و و ضعت يديها على مكتبها و أبعدت ساقيها . رفعت تنورتها لتبان طيزها الرائعة و وضعت يدي و أنا أقترب بأيري منها على ردفيها و أبعدتهما فظهرت فتحة طيزها الزهرية للعيان . كانت مغرية بشكل كبير فوجدت نفسي أجلس مرة على ركبتي دافناً وجهي بين فلقتي طيزها و نكت بلساني الحرية فتحة طيزها العذراء و لم تمانع بل بالعكس أتتها رعشة قوية أخرى فأدركت أن يانج كيكو لن تمانع باكتشافات جنسية جديدة . ثم أتت المفاجأة الكبرى عندما قالت: - نيكني!! - لم أسمعك مظبوط! - نيكني حالاً !أرجوك!! - قولي نيك كسي أولاً !! و أنا مستمر بنيك طيزها بلساني. - ..نيك ... كسي أرجوك! - لا ! ليس كافٍ ! قولي نيك كسي بزبك! - أرجوك ! لا أستطيع أن أتحمل أكثر ! نيك كسي بزبك ! إنبسطت ! ها أنا قلتها! نهضت و دفعت بقضيبي داخل كسها دفعة واحدة . لا أعرف تماماً كم مرة أتتها النشوة . عدة مرات في مختلف الأوضاع . و أتى ظهري ذلك المساء مرتين . إنهار كبتها و مقاومتها و أصبحت إمرأة كاملة. بقينا في علاقة جيرلفريند بويفريند لعدة اعوام ثم انتقلت لتعيش بمنزلي كزوجين في مساكنة دون زواج لعدة اعوام اخرى ثم تزوجنا رسميا وعدنا الى مدينتي الحبيبة المنيا عام 2021 حيث سكنت بدوار ارضي مجاور لدوار اسرتي بتلك الحارة المبلطة بالبلاط الاسمنتي على شكل خلية النحل المسدسة Concrete hexagon pavers .. وانجبنا اطفالا علمناهم البوذية والكونفوشية والرلجن العربي وتركنا لهم حرية اعتناق الرلجن الذي يناسبهم من الرلجنز الثلاث او غيرها او اعتناق الاثيسزمية بكل حرية .. وكنا جيرانا لأسعد شقيق أبو بكر زوج زينب بطلة القصة ومن هنا قص أسعد حكايتنا أنا ويانج كيكو عليكم[/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
زينب وفادى - جدو سامى
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل