جدو سامى 🕊️ 𓁈
كبير المشرفين
إدارة ميلفات
كبير المشرفين
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
نجم ميلفات
ملك الصور
ناقد قصصي
زعيم الفضفضة
فردوس الرجال البيض من الافريقيات
المراهقة الزنجية السودانية ونجيب الابيض
انا فتاة مراهقة زنجية من ولايات السودان الجنوبية القصوى مررت باحلى علاقة نيك سرية مع والد صديقتي و اسمه نجيب و انا كنت طالبة في الثانوية و عمري لم يتجاوز الثامنة عشر و هو اكبر مني باربعون سنة و كنت اعتبره مثل عمي او خالي و لكن لاحظت ان فيه شيئا ما يجذبني نحوه حتى تادت اني احبه . و كان نجيب دائم الاعتناء بنفسه و ملابسه و حتى وجهه فلم يسبق لي ان رايت لحيته تكبر و حتى نظاراته دائما ممسوحة و تلمع و هو رجل جدي في حياته و منضبط و انا صرت انجذب نحوه و لكن بحب عادي جدا و لم اكن اعلم انه نياك و يعشق الفتيات الصغيرات المراهقات و كنت اذهب اليهم في البيت مع رانيا صديقتي و ابوها نجيب يحييني و احيانا يربت علىى راسي و يمسح شعري و انا اقول عادي جدا انه بمثل والدي
و ذات يوم اختلى بي نجيب و بدا يسالني اسئلة محرجة جدا مثلا هل امك جميلة و هل ابوك يحب امك ثم هل خرجي في حياتك مع صديق ثم حتى يحرجني اكثر كان يحكي لي عن علاقته مع ام رانيا و يقول انا زوجتي احبها و لكنها هي لا تفهمني و يضحك و لم اكن اعرف ان تلك الكلمات ستدفعني الى علاقة نيك سرية ع نجيب . و توطدت العلاقة اكثر حيث صار نجيب يحاول الاقتراب مني اكثر و مرة لم استطع صده حيث استدرجني الى طرف حديقة المنزل و ثبتني على الشجرة و قال انتي جميلة جدا و احلى من بنتي و قبلني من الشفتين قبلات طويلة جعلت قلبي يدق و فهمت يومها انه يريد ان ينيكني من خلال تلك الحركات و تلك القبلات و انطلقت معه في علاقة نيك سرية و ساخنة جدا
و صرت انا احلم برؤية زب نجيب الابيض و السبب انه كلما ذهبت الى بيتهم الا و استقبلني بزب منتصب يبدو انه سيخترق ملابسه و يخرج و كل ذلك و بنته رانيا لا تعرف اي شيء و لم احكي ها ان ابوها حاول التحرش بي عدة مرات و لم احكي لها عن حادثة القبلات الساخنة . و ذات مرة لما وصلت بعث رانيا في مهمة و هي شراء الخضروات و اصر ان ابقى انتظرها و بكل ذكاء اخبر رانيا انه يحتاجني حتى املا له بعض المستندات و ذلك بحجة انه نسي نظارته الطبية في السيارة و لما خرجت رانيا اخذني الى جراج السيارة و كنا لوحدنا و فتح الباب و اختبا معي خلف الباب وبدا يقبلني من فمي بكل حرارة و انا اشتعلت بالشهوة و امسكني من يدي و وضعها على زبه و انطلقنا في علاقة نيك سرية و ساخن جدا
و كان يقبلني و اجبرني ان العب بزبه و لكنه لم يكتفي بذلك بل اخرج زبه و كان زب كبير جدا كما تخيلت و جميل و طلب مني ان ارضع و انا احببت الزب و وقعت في حبه و لم يكن مني ان انكر عليه او ارفض له طلب بل وجدت نفسي انزل على ركبتي العق الزب و امصه بكل حرارة و نجيب كان ينازع و يئن حتى ذق المني ولكن لم يقذف في فمي بل ارسل منيه الى الحائط . و حين قذف المني خرجت انا انتظر رانيا و تركته يمسح زبه و المني حتى يزيل اثاره و انا كان قلبي يدق من الخوف و قد صرت على علاقة نيك سرية مع والد صديقتي و لم اعد قادرة على قطع تلك العلاقة لاني ايضا وقعت في حب الزب
و هكذا وجدت نفسي في علاقة نيك سرية مع نجيب والد رانيا صديقتي رغم اني كنت ما زلت في مرحلة المراهقة و لم اضع في ذهني ن الرجل اكبر مني و اكثر خبرة و لم اخبر بنته حيث يومها مر الامر دون علمها و تكرر اللقاء و كان نجيب كلما وجد الفرصة الا و اعطاني زبه لارضع منه حتى يقذف و كل ذلك و هو لم يسبق له ان قذف في فمي حتى قطرة واحدة . و لم يسبق لنجيب ان طلب مني ان ينيكني في كسي الاسمر السوداني غير المختون بل كان يبحث فقط عن الجنس الفموي و يحب رضع زبه الى ان جاء اليوم الذي وجدت فيه نفسي اتناك من كسي معه و يومها لما وصلت الى البيت ادخلني الى غرفة النوم مباشرة واخبرني ان رانيا و امها ذهبتا الى عرس احدى القريبات
و اعطاني نجيب ملابس زوجته و كانت اكبر مني خاصة في ناحية الصدر و تعرى و لاول مرة رايته عاري و رايت بطنه و طيزه و خصيتيه الكبيرتين و كان يبدو سكسيا اكثر و هو عاري كما ولدته امه و كالعادة اعطاني زبه ارضع و لكن رؤيتي لجسمه و هو عاري هيجني و هو لحس كسي و جعلني كالمجنونة . و بدات احلى علاقة نيك سرية مع نجيب يومها حيث ادخل زبه الابيض في كسي السوداني الاسمر و فتحني و لازلت اذكر كيف اخترق زبه كسي بالتفصيل و كيف كان شعوري جميلا و انا استقبل راس زبه في اقصى نقطة يصل اليها في كسي علما ان طوله كان تقريبا عشرين سنتيم و كبير جدا و يومه رفع رجلاي على كتفيه و غرس زبه بقوة و هو يهمس في اذني اه اح اه احبك حبيبتي
و كانت كلماته تهيجني و تشع شهوتي وانا اتناك في علاقة نيك سرية و نجيب يدفع زبه بقوة كبيرة و انا اشعر ان زبه الابيض يملا كل كسي السوداني الاسمر و جسمي لان زبه كبيرو حين قذف منيه اخرج زبه و يومها ناكني مرتين حيث تركني مستلقية عارية تماما وحافية و انا حزينة لاني فقدت عذريتي ولكنه وعدني بانه سيدفع تكاليف تقيع الغشاء . ثم ناكني مرة اخرى يومها بعدما رضعت له زبه و متعته متعة كبيرة و ادخل زبه الابيض مرة اخرى في كسي السوداني الاسمر للخصيتين و ناكني و حاول ان ينيكني ن طييز و لكنه لم يدخل ذلك الزب الضخم في طيزي لاني بدات ابكي من الالم حتى صار الريح يخرج من طييز لما ادخل الراس و تبرزت تحتي و على زبه و لكني احببت زبه و استمريت معه في علاقة نيك سرية ساخنة جدا و كلما التقيان كنت اسخنه لينيكني عدة مرات
وذات يوم ناكني ثلاث مرات حيث كان ساخنا جدا و قذف المني في كسي في كل تلك النيكات واصبحنا بويفريندا وجيرلفريندا للابد واحببته ججدا وبادلني الحب والعشق بشدة
==
صباح الناميبية من ناميبيا والفتى الابيض
ما احلى صباح الناميبية و ما اجمل حرارة كسها الساخن جدا و انا حين حدثت معي تلك المغامرة لم اكن قد تزوجت و لكن كنت مارست الجنس مع بعض النساء و رغم اني اليوم متزوج الا ان صباح الناميبية لا يمكن ان انسى تلك الليلة الساخنة جدا التي استطعت ان انيكها ثلاث مرات كاملة و انا غير مصدق للطاقة الجنسية التي كنت فيها . و بدات قصتي حين وصلت مع صباح الناميبية الى الفندق على الساعة الثامنة مساءا بعد احلى يوم في شاطئ البحر و قد مر علي ذلك اليوم كله و انا انظر الى طيزها و بزازها السمر و هي بالمايوه علما اني قبل ذلك اليوم لم يسبق لي ان مارست معها الجنس و كنت قد تعرفت عليها قبل ثلاث اشهر فقط في المطار و نحن في رحلة العودة الى البلاد و اثناء السباحة عرضت عليها ان نبيت في الفندق بحجة ان الوقت سيتاخر و الطريق ستمتلئ في المساء و هي وافقت
و كان واضح جدا اني اريد ان انيكها فهي جميلة و رشيقة جدا وزنجية فاتنة و طيزها ليس كبير و لكنه مثل الكرة مدور اما بزازها فكانت واقفة جدا و صغيرة و حلمتها مثل المسمار و اخترنا فندق يقع في غابة تقابل الشاطئ و كان هادئ جدا و حتى المكلف بالاستقبال لم يسالنا عن الدفتر العائلي حيث اعتقد انها زوجتي . و حين دخلنا الغرفة كنتفي الاول افكر كيف ابدا معها امور النيك و لكن صباح فهمتني و علمت اني اريد ان اذوق حرارة كسها و فهمت باني خجول نوعا و لذلك راحت تغير ملابسها امامي مباشرة حيث لفت بالمنشفة على جسمها و رايتها تنزل الكيلوت و الستيان و اقتربت منها و قلت لها انت هنا تبدين اجمل و احلى لاني اراك لوحدي و ضحكت و تركتني اتحسس على كتفيها ثم سخنت وبدات اقبلها من الفم بقوة
و انتصب زبي كالسيف و انا اقابل صباح الناميبية و اقبلها من شفتيها الناعمتين جدا و ادخلت يدي تحت المنشفة لازيلها و المس طيزها و الفتحة و كانت بشرتها ناعمة جدا و جميلة و هي سخنت و بدات تقبلني ثم لمست شفرتي كسها و كانت حرارة كسها عالية جدا و مثيرة . و اصبحت انا هائج جدا و اريد ان ادخل زبي بسرعة في الكس لانيك و استريح و لكن كان يجب علي ان اثبت لها فحولتي و رجولتي و ذلك بالتعامل معها كما يتعامل الرجل السوي مع المراة حيث كان يجب ان اسخنها و اجهزها قبل ان ادخل زبي في كسها و كانت حرارة كسها كبيرة و لكن يجب ان يتبلل الكس قبل ان ادخل زبي فيه اولا و انا كنت اريد ان اسمع انينها و اهاتها قبل ان انيكها
و بعدما سخنتها طرحتها على ظهرها فوق السرير و فتحت لي رجليها ثم وضعت راس زبي علىى الكس و من دون ان ابذل اي مجهود وجدت زبي يتسلل الى الداخل و كانت حرارة كسها جميلة و لذيذة جدا و انا فوقها اقبلها و ادخل و هي تذوب و حين ذاقت زبي بدات تئن اه اح اه اه اه ثم بدات احرك زبي بسرعة و انا اريد ان اريها فحولتي لكن لم اتوقع اني ساقذف بتلك السرعة القياسية حيث لم تمضي سوى ثواني حتى جاءت رغبة القذف التي كانت تطفئ تلك اللذة الجميلة التي كنا فيها و هكذا مرت النيكة الاولى سريعة جدا و لم تدم طويلا رغم لذتها و كانت حرارة كسها جميلة جدا و جد مهيجة و تذيب الزب و تجعله يقذف بسرعة ….
في النيكة الاولى كانت حرارة كسها جميلة جدا و ساخنة الى درجة اني ما ان ادخلت زبي حتى شعرت باني ساقذف و لم اكن استطيع ان اتمالك نفسي و بعدما قذفت ظلت شهوتي مشتعلة و انا مستغرب لان زبي لم يرتخي و بقي في كامل قوته و انتصابه و لكن كان لزاما علي ان استريح قليلا . و اخذت سيجارة و انا عاري و هي تلعب بزبي و كانت صباح ساخنة جدا لان ملامسة زبي في كسها زادت في تهييجها اكثر و اشعلت نيران شهوتها بقوة و لوحدها راحت تمص زبي و ترضعه وانا اغمض عيني و اذوب في عالم المتعة و اللذة الجنسية الجميلة الساخنة جدا ثم عدنا مرة اخرى الى القبلات الساخنة و الاحضان الجميلة و نحن عاريين في السرير ثم ركبت على جسمه و وضعت زبي في كسها و انا اريد ان انيك
و ادخلت زبي في كس صباح و كان مبلولا و لزجا جدا اما حرارة كسها فكانت رهيبة جدا و تذيب الحجر و انا وجدت زبي لوحده يتحرك الى الداخل في رحمها و يرجع للخلف بقوة كبيرة و انا اهتز و اهزها معي بهز قوي جدا و انطلقت صباح الناميبية في التغنج الساخن جدا اه اه اه اه اح اح اح . و كنت انا اهزها و اهز معها السرير بقوة و اقبلها من شفتيها و امسك لها ذراعيها حتى لا تتحرك و هي تسخن و الزب يتحرك في كسها و يعطيها اجمل لذة بينما كنت انا انيكها و استمتع مع حرارة كسها الجميلة و اواصل هزها و النيك معها و اضع فمي على حلمتها حتى العقها و الحسها و صباح تملك حلمة بارزة جدا رغم ان صدرها ليس كبير و كانت تقول اه اه اه احب زبك حبيبي الابيض اه اه اه اه زبك لذيذ
و امسكتها من فخذيها و استمريت اتحسس و العب بهما و زبي كان مثل المنشار يتحرك داخل الكس الى الامام و الخلف بقوة و الرعشة الجنسية بدات تقترب داخلي و زبي على وشك اخراج شهوته للمرة الثانية و صباح كانت ايضا ساخنة و انا اسمع انينها اه اح اح اه اه اه اه اه . ثم جائتني اللحظة الساخنة الجميلة و حرارة كسها كانت قوية جدا و تجعل الزب يذوب في داخل بسرعة كبيرة و حاولت التاخير قليلا حتى استمتع و لكن لم اقدر لان لحظة القذف و الشبق الجنسي الذي كنت عليه يستحيل ان يقاوم و لم اجد الا اخراج زبي بسرعة كبيرة حتى اضعه على بطنها الجميل المسطح حتى اكب فيه شهوتي و اخرج حرارتي الجنسية التي اشتعلت مع حرارة كسها المشعر الاسمر الجميل الساخن جدا
و كان المني ينزلق مني لا اراديا بقوة كبيرة و اندفاع ساخن جدا و انا ادخل زبي و احركه بسرعة كبيرة و صباح الناميبية كانت ترتعش ايضا و علمت اني بدات اقذف فهي تعلم باني اقذف حين تسمع اناتي و انيني اه اه اح اح اح و انا حن انطلق في القذف احب ان اقبلها من شفتيها بالذات . و هكذا بسرعة كبيرة وجدت نفسي انيك مرتين و اقذف مرتين في وقت قياسي جدا و الحقيقة ان حلاوتها و حرارة كسها كانتا تجعلان الزب يسخن بسرعة و يقذف و صباح كانت تريد مني المزيد خاصة و ان الشهرة كانت لا تزال طويلة و بعيدة جدا و انا لم اكن اتخيل ابدا انه باستطاعتي ان انيك امراة ثلاث مرات و اقذف و فعلا مارسنا النيك مرة اخرى و التي ساحكيها في الجزء القادم من قصتي و كيف كانت النيكة الثالثة احلى و حرارة كسها لم اشبع منها
بعدما نكت صباح الناميبية و ذقت حرارة كسها للمرة الثانية واخرجت الشهوة ارتخى زبي و احسست بالتشبع و كانت الساعة حوالي العاشرة ليلا و كنا قد احضرنا معنا طعام العشاء و لاول مرة اتعشى و انا عاري كما ولدتني امي حيث تقابلنا على الطاولة و كلانا عاري و اكلنا حتى شبعنا ثم ثم اخذت حماما خفيفا و تركتها تستحم و ذهبت لانام . و في الوقت الذي احسست ان عيني بدات تثقل و النوم بدا يغلبني احسست برائحة جميلة جدا و التفتت لارى امامي صباح و كانت تفوح منها رائحة العطور و الشامبو و الكريمات و حركت شهوتي بقوة حيث درت اليها و وجدت نفسي اقبلها من فمها بحرارة و بلا توقف و هي تضحك و تقول الم تشبع بعد و انا اقول انا لا اشبع من الكس و النيك حبيبتي
و بسرعة ذاب كل واحد منا في الاخر و كان العناق ساخن جدا و القبلات جميلة و حارة جدا و حرارة كسها كانت ما زالت مرتفعة جدا فهي ايضا شهوانية و تحب الزب و حين كنت اقبلها كانت هي قد امسكت زبي و بدات تفرك عليه و تلعب به حتى توقظه و لكنها وجدته واقف كالعصى . و مرة اخرى راحت صباح تمص زبي و ترضع و انا اريد ان انيكها و انيك حرارة كسها الجميلة و لذلك رضعت لي قليلا ثم لحست انا كسها و كان حار و لزج جدا ثم ادخلت راس زبي و مسحت به بين الشفرتين و قلبي كان ينبض بقوة و كانني سانيك لاول مرة لان صباح الناميبية لذيذة جدا وكسها لا يمكن ان اشبع منه ثم ادخلت زبي بقوة في كسها و دفعته لاعماق رحمها و كانت حرارة كسها ساخنة جدا و عالية و انزلق زبي في الكس بسرعة كبيرة
ثم وجدت نفسي مرة اخرى راكب فوق صباح الناميبية انيكها من الكس و قد اعجبتني هذه النيكة لاني لم احس اني ساقذف بل كنت انيك ببطئ و هدوء و قلبتها على ظهرها و رفعت رجليها و انا واقف على ركبتاي فوق السرير انيك و ادفع زبي بقوة كبيرة نحو الكس و صباح الناميبية في اهات قوية جدا . و كانت اهاتها حارة مثل حرارة كسها و هي تصرخ اه اح اه اه اح اه ا اي اي ادخل اه اه احبيبي اه اه اه احب الزب اه اه اه نيكيني اه اه اح اح و انا كنت اتحرك بقوة و رغم ان كل جسمي كان عرقان و قلبي ينبض الا اني لم اتعب و احسست بقوة جنسية كبيرة جدا ثم دارت صباح الناميبية و قالت نيكني على وضعية الكلبة حبيبي اعشق هذه الوضعية و ادخلت زبي الابيض في كسها الناميبي الاسمر و امسكتها من فردتي طيزها و بدات انيك مرة اخرى بقوة كبيرة
و نزت على الارض بعد ذلك و وقفت و سحبتها من رجليها حتى ادخل زبي مرة اخرى و كانت الوضعية جميلة وساخنة جدا حيث ان زبي كان يتحرك بلا توقف و بقيت على هذه الوضعية لمدة حوالي خمسة دقائق كاملة لذيذة جدا و مليئة بحلاوة النيك و متعة الكس . و حين جدائتني الشهوة الثالثة خطفت زبي من كس صباح الناميبية مباشرة الى ظهرها و وضعته لارى زبي يقذف المني للمرة الثالثة بعد اجمل نيك و احلى سكس مع صباح و حرارة كسها الجميلة و انا اصرخ بقوة اه اح اه اه اح اي اي اي و كل جسمي يرتعش من لذة الشهوة و متعتها الكبيرة و كانت احلى ليلة جنسية في حياتي مع احلى كس
وبقينا بويفريندا وجيرلفريندا للابد
==
بديعة الزائيرية الكونغولية والفتى الابيض
احلى قصة سكس مع ارملة زنجية من زائير او الكونغو الديمقراطية كنت انيكها في بيتها في غياب اخيها فهي امراة جميلة جدا و لكن محرومة لان زوجها متوفى واخوها يعمل مهندس في الصحراء و احيانا يغيب عنها مدد تصل الى ثلاثة شهور و هي بلا اولاد و هذا ما يعني انها كانت محرومة جدا و بحاجة لرجل في جنبه و زب في كسها . و انا حين تعرفت عليها كنا نتعامل بيننا باحترام كبير و لكن حركاتها و اشاراتها كانت توحي انها تريد الزب و كنت احاول تجنبها نظرا لانها متزوجة وهي من زائير او الكونغو الديمقراطية و لكن جمالها و فوران شهوتها و رغبتها كانوا اقوى مني بكثير و هكذا حددنا موعد في بيتها على ان نعيش سهرة جنسية ساخنة جدا مليئة بالنيك
في ذلك اليوم حلقت زبي جيدا و استحممت و ملات جسدي بالعطور و هي فعلت نفس الشيء و ذهبت اليها الى العنوان الذي منحتني اياه كي انيكها في بيتها و لما وصلت الى المكان الذي تسكن فيه بدا قلبي يدق بقوة و انفاسي تتسارع لاني مقبل على النيك الساخن . و ما ان انفتح الباب حتى خبطتني رائحتها الانثوية في انفي و يبدا انتصاب زبي مباشرة عليها و امسكتني من يدي و هي تضحك و تقودني الى غرفة النوم و في الطريق كنت انا ابعبص في طيزها و هي تلتفت الي و تضحك و انا اتبعها الى غرفة النوم بكل شبق حتى دخلنا و كانت غرفتها جميلة جدا
و هكذا اخذتها في حضني و انا اقبلها و انيكها في بيتها بحرارة كبيرة و كانت ايضا ساخنة و شبقها قوي جدا و رائحة كسها الاسمر الزائيري الكونغولي تنبعث حتى من صدرها و بدات اعريها و اخلع ثيابها و انا اواصل التحسس على جسدها و تعريتها . و حين عريتها رايت جسدا جميلا جدا وافريقيا زائيريا كونغوليا اسمر و اكثر مما كنت اتخيل فيه ناعم و صافي جدا و فخذين مكورين و طيز من اجمل ما رايت في حياتي حيث ان يدي غابت كليلة لما وضعتها بين فلقتيها حتى لامست فتحتها و انا انيكها في بيتها و زبي اقربه من الكس و انا اقبلها و العق رقبتها السمراء و اداعبها و كانت جد شهية و رائحتها تهيج الشهوة الجنسية
و رغم انها النيكة الاولى بيننا الا انها لما رات زبي امسكته و كانه زب زوجها و بدات ترضع فيه و تلحس و ادهشتني اكثر كيف كانت حرارتها في الرضع و المص و انا اسخن اكثر و زبي منتصب يكاد يتمزق جلده من قوة الانتصاب و الشهوة . و كنت اداعبها في السرير و اقبلها و العق رقبتها و حين تخرج لسانها كنت الحس و امص اللسان و يدي على صدرها تبحث عن حلمتها و انا انيكها في بيتها و المحرومة هائجة و تتجاوب معي و تطلب مني ان ادخل زبي الابيض في كسها الزائيري الكونغولي الاسمر لانها عطشانة للزب و النيك و تريد ان انيكها بقوة وانا عطشان مثلها للكس والنيك واريد ان انيكها بقوة
حين كنت اقبلها و انا انيكها في بيتها كانت بديعة تتاوه و تذوب فهي حرمت من الزب و جبهتها السمراء تعرق و انا اطبع في فمها اسخن القبلات الحارة واخرج لساني حتى الاقي به لسانها و في نفس الوقت كنت اسحب ستيانها كي ارى بزازها الجميلة و حلماتها . و بديعة الزائيرية الكونغولية كانت تبحث عن مكان زبي لتمسكه و لكن انا كنت لم احرره بعد و بمجرد ان لمست يدها زبي حتى قربته منها و فتحت ازرار سحاب بنطلوني و حررت زبي في وجهها مباشرة و زبي الابيض منتصب بقوة و حين رات بديعة زبي امسكته اصرت على رضعه و مصه بحرارة كبيرة تنم عن مدى التهابها و حرمانها من الزب
و كانت بديعة الزائيرية ترضع زبي و هي مستلقية على ظهرها في السرير و انا على ركبتاي فوق جسدها حيث كانت بين ركبتاي و زبي في فمها و هي ترضع و انا اعتصر من اللذة و المتعة الجنسية التي كانت ربيعة تمنحني اياها و انا انيكها في بيتها بكل حرارة . وادخلت زبي كاملا في فمها و حرارة فمها كانت عالية جدا و فمها لزج و هي تمص ممم مممم و حين اخرج زبي مرة اخرى كانت تمسكه و ترضع مرة اخرى مممممم مم و طلبت مني ان اضع زبي في كسها و انا رجعت زبي للخلف حيث كان زبي و خصيتاي يحتكان على بطنها الى ان جاء زبي على كسها
في تلك اللحظة عدت الى تقبيل بديعة الكونغولية من الفم و لكن هذه المرة كان زبي على باب كسها و انا انيكها في بيتها بقوة حيث دفعته و انا ابحث عن منفذ حتى وقع زبي بين الشفرتين و لحظتها احسست بحرارة كبيرة حول زبي . و دفعت زبي لادخله بقوة كبيرة في كس بديعة لتطلق اهة معبرة جدا فقد كانت محرومة من الزب و محتاجة لاحد يريح كسها و انا ادخلت زبي في كسها الذي كان جد صغير و بالكاد ادخلت زبي بصعوبة و بمتعة جنسية قل نظيرها و انا انيكها في بيتها و استمتع في غرفة نومها في مكان زوجها الغائب بوفاته الذي كان مقصرا جدا في حق زوجته و كسها
و بدا السرير يهتز بنا و انا انيك بديعة الزائيرية الكونغولية و هي تتاوه اه اح اح اه اه اه اشبع كسي اه اه اه و هي تكاد تبكي من الحرمان الجنسي و انا اواصل فوقها ادخال زبي بقوةو الصق صدري على بزازها وبطني على بطنها و اصابع قدماي على كعب قدمها . كانت وضعية جميلة و ساخنة جدا لما ادخلت زبي في كس بديعة التي زاد هيجانها اكثر لما ذاقت زبي و صارحتني ان زب زوجها الراحل كان صغيرا نوعا و لا ينتصب مثل زبي و هكذا بقيت انيكها في بيتها و في غرفة نومها و انا اركب فوق جسمها و زبي يدخل في رمها و مهبلها و النيك ساخن جدا و ملتهب باحلى وضعية جنسية
و ادخلت زبي في الكس و انا مع بديعة الزائيرية الكونغولية انيكها في بيتها لاسمع منها اهة ساخنة جدا و اثرت في نفسي كثيرا فهي كانت تريد البكاء من حرمانها و اشتياقها للزب و اان اختلطت شهوتي بمشاعر حساسة جدا جعلت النيكة ساخنة اكثر و الذ . و دفعت زبي الابيض بقوة في الكس المشعر الاسمر و انا فوقها و كلما ادفعه اسمع اه اه اح اح اح و ارد مؤخرتي الى الخلف ثم ادفع زبي مرة اخرى و انا احشره للخصيتين في كسها و كانت ذات كس صغير جدا و حار و شهوتها جعلت كسها يصبح زلج جدا و انا انا فوقها ادخل و انيك و زبي يستمتع و لم اتوقف عن تقبيلها من الفم بكل حرارة طوال النيك
ثم وقفت انا على حافة السرير و امسكتها من قدميها وجذبتها نحوي حتى وقع كسها على زبي مرة اخرى و ادخل زبي بقوة في كس بديعة و كانت مثل الفريسة بين رجلاي و كان كسها حار و ساخن . و كنت انيكها في بيتها و انا ايضا محروم لاني لو لم اكن كذلك لما غامرت و ذهبت الى بيت امراة ارملة و في هذه الوضعية كنت ادخل زبي للخصيتين بقوة في الكس و ارجع للخلف و سخنت بسرعة لاخرج زبي و اقلبها و وضعت لها وسادة على بطنها و رفعت لها الطيز فانا كنت اريد ان انيكها على وضعية السجود التي اعشق رؤيتها في افلام السكس
و رايت امامي مؤخرتها السمراء بارزة جدا و صفعت فلقتها و ادخلت زبي في كسها بعدما عدلته مرة اخرى بين شفرتي كسها و انا انيكها في بيتها و ادخلت زبي للخصيتين بقوة و بديعة بدات تتاوه بحرارة جنسية كبيرة . و كانت الوضعية هذه ساخنة جدا و فيها لذة كبيرة و انا انيك و ادفع زبي بقوة للامام و الخلف و النيك ساخن جدا و اصفع الفلقة حتى غلبني المني و لم اعد قادر على السيطرة على زبي الذي بدا يدفع و يرتعش داخل كس ربيعة و انا انيكها في بيتها بقوة كبيرة على وضعية السجود و اصفع لها الطيز
و سحبت زبي و خطفته لاضعه على اسفل ظهرها و ينطلق المني كالرشاش من زبي على ظهرها حيث ملات ظهرها بخطوط المني الطويلة المثيرة و انا اعتصر و اذوب و ائن اه اه اح اح اح اه اه اه و زبي يقذف و ينثر المني بحرارة كبيرة جدا . ثم مسحت زبي و انا مغمور بالنشوة الجنسية فوق طيز بديعة الزائيرية الكونغولية و مررته بين فلقتي طيزها و قد انكمش زبي و اصبح صغير جدا و مرتخي بعدما شبعت من الجنس و النيك و انا اعيش احلى متعة جنسة مع بديعة و انا انيكها في بيتها و اصبحت عشيقها الذي ينيكها كلما احتاجت للزب و شعرت بالحرمان الجنسي واصبحنا حبيبين وشبه زوجين للابد وجيرلفريندا وبويفريندا
==
فتون من بوتسوانا والفتى الابيض
في ظل تلك الفترة القاحلة ظهرت لي شمعة الامل مع فتون بنت الجيران الجديدة الزنجية من بوتسوانا
نعم استقبلت فتون البوتسوانية في اول نظرة اليها باستمناء ساخن جدا فهي لها طيز كبيرة اكبر من بقية جسمها و يبدو عليها انها تحب الجنس رغم انها صغيرة نسبيا و انا كنت اريد ان انيكها قبل ان ينتبه لها بقية ابناء الحي . كانت فتون البوتسوانية سمراء قليلا و حين تمشي ارى طيز مكور خلفها يترعد و يتحرك بلا توقف و انا في الاول كنت بمجرد ان اراها حتى تشتعل نار الشهوة في زبي و اختبئ في الاماكن المنعزلة و اخرج حمم شهوتي و لكن قررت ان انيكها و اصبح حلمي هو ان اخرج شهوتي في طيزها من دون ان المس زبي بيدي
و جاءت النيكة الاولى مع فتون البوتسوانية حارة جدا و نار الشهوة كانت حارقة حيث بعد ايام من سكناها امام بيتنا صرت اقول لها صباح الخير و هي ترد و احيانا نختلي لوقت قصير و اول مرة وقع احتكاك بيننا هو التقاءها في ممر ضيق و اغتنمت الفرصة و الصقت زبي في طيزها . حين احتك زبي على طيزها اهتز جسمي بحرارة كبيرة و انا اذوق تلك اللذة الجنسية و لو استمر الامر لحوالي ثلاث ثواني فقط لقذفت فقد كانت نار الشهوة حارة و لم افوت لحظة واحدة و كانت الوجهة الى الحمام و ما ان اخرجت زبي و لمسته حتى انفجر حليبه بقوة و حرارة
كانت حرارة القذف يومها تشبه حرارة النيك الى حد بعيد فانا اخرجت شهوتي بعدما اشتعلت اثناء الاحتكاك على طيز فتون و لكن كنت اريد ان انيكها و انا مصر ان يلامس زبي لحمها على الاقل حتى اخرج الشهوة من دون ان المسه . و جاءت الفرصة الثانية التي لم اضيعها بعد حوالي اسبوع حيث صرت احكي معها بطريقة عادية و هي ترتاح لي و صارحتها و اخبرتها اني منجذب نحوها لتبادلني مشاعرها و اخبرتني ان امها و اخوتها سيغيبون في ذلك اليوم في الصباح و طلبت مني ان اتسلل الى بيتهم و انا امسك شيءا ما في يدي حتى اثير الجيران و اسرعت اليها و نار الشهوة مشتعلة و انا اريد ان انيكها
و وجدت فتون البوتسوانية قد تركت الباب مفتوح متعمدة حتى ادخل مباشرة و كانت نار الشهوة مشتعلة و حارة جدا حيث وجدتها في ثوب مثير جدا خاص بامها و شفاف و رايت حلمة بزازها البنية . و من نقص خبرتي لم اكن اعرف التقبيل من الفم فانا بمجرد ان وضعت فمي على فمها حتى اخرجت زبي و رحت انزع لها كيلوتها و لكن فتون كانت تريد ان تستمتع هي ايضا و طلبت مني ان امتعها بقبلات شفوية حارة جدا و وضعت فمي على فمها من الشفتين و بدات اقبلها بحرارة و قلبي يدق بقوة كبيرة و انا اتحسس على مؤخرتها السمراء الناعمة جدا
كان زبي الابيض منتصبا و نار الشهوة مشتعلة بقوة و حرارة كبيرة جدا حيث اني كنت اقبلها من الفم و انا اقرب زبي من جسمها البوتسواني الافريقي الزنجي الاسمر و اريد ان احكه و كانت فتون ناعمة جدا و ساخنة و تعرف اكثر مني فنون النيك . ثم امسكت فتون البوتسوانية بزبي فوق الثياب و تحسست عليه الى درجة ان النار احسستها في زبي و كاني وضعته على جمرة و اهتز كل جسمي و انا اقبلها م نالفم و اسرعت لفتح سحاب البنطلون و اخرجت زبي امام فتون و امسكته هذه المرة على اللحم بيدها و كانت اول مرة يتم مسك زبي بيد غير يدي و كانت نار الشهوة حارة جدا و ساخنة
ثم رفعت لها انا فستانها كاملا و ادخلت يدي تحت كيلوتها و لمست لها طيزها على اللحم ايضا و يدي تنزلق على نعومة بشرتها و سالتها في تلك اللحظة هل انت مفتوحة و ضحكت فتون بشدة و قالت ماذا تطمع في كسي مرة واحدة و ضحكت . ثم اخبرتها اني اريد ان ادخل زبي لاني كنت ساخن جدا و نار الشهوة مشتعلة و لا يمكن ان ابقى احترق باللمس فقط و انا كنت مستعد ان ادخل زبي حتى في الحائط و امسكتها من طيزها و قربتها اكثر و اان اريد ان ادخل زبي في كسها الذي لم اكن اراه لانها كانت واقفة امامي تقابلني
و كانت فتون البوتسوانية ايضا تريد ان انيكها من الكس لكنها خافت مني و هي تعلم اني عديم الخبرة و قادر على ان اقذف في كسها فهي رغم انها كانت ساخنة ايضا الا انها تمالكت نفسها و دارت و طلبت مني ان استمتع بالطيز . و حين رايت امامي الطيز ارتعشت اكثر حتى ان زبي بدا يرسل اشارات القذف بقوة و كاني على وشك اخراج الشهوة و نار الشهوة كانت حارة جدا و مرتفعة اكثر من اي وقت اخر فانا ارى الطيز لاول مرة امامي و كان طيزها جميل و كبير و فلقاتها مثيرة و مرنة جدا و لمسته و حركته و انا هائج جدا
كان طيز فتون البوتسوانية يجعل نار الشهوة مشتعلة في زبي و كل جسمي و كان اسمر ادكن اللون مقارنة ببقية جسمها الاسمر و له فلقتين ملتصقتين و حجمهما كبير و مدور جدا ما بين فخذيه و خصرها و انا حركته و لمسته و هنا قربت زبي من طيزها . وكنت اعتقد ان زبي بمجرد وضعه على الفتحة سيدخل لاني انيك لاول مرة و لكن لما وضعت زبي على فتحة شرج فتون البوتسوانية وجدتها مغلوقة و متماسكة و انا دفعت راس زبي الابيض لادخله فلم يدخل لاسم فتون تطلب مني ان اضع البزاق و هي تلتفت الي و كانت مائلة و يديها على الحائط
و بزقت على راس زبي و عدت لوضعه على خرم طيز فتون و هنا صارت نار الشهوة مشتعلة اكثر و زبي ينزلق بين فلقتيها و يتجه الى فتحتها حت وصل راس زبي للفتحة و هنا دفعته بقوة كبيرة و انا ارتعش من شدة الشهوة . و انزلق راس زبي مباشرة في فتحتها و احسست به يدخل و كانت حرارة طيزها غير عادية و جميلة جدا جعلتني ادفع اكثر زبي في الفتحة و لم اتخيل ان زبي سيدخل بتلك الحلاوة و اللذة حتى ادخلته كاملا و عانتي اصبحت ملتصقة بطيزها و خصيتي على كسها و بدات فتون تتاوه اه اح اح اح اح متع طيزي اه اه اه نيكني نيكة جميلة اه اه اه
و انا كنت امسكها من اسفل ظهرها و انا ادفع زبي و احس نفسي باني اصبحت رجلا فقط في تلك اللحظات التي كنت انيك فيها فتون البوتسوانية و نار الشهوة مشتعلة حارة و ساخنة جدا و جائتني لحظتها رعشة جميلة و ساخنة جدا لا تقاوم . كان زبي الابيض يرتعش و هو يتحرك في طيز فتون السمراء و كنت انا ادخله اكثر و اشعر باني لا اقاوم تلك الرغبة في القذف فقد كانت قوية و كانها صاروخ عابر للقارات و ادخلت زبي بقوة في طيز فتون و بدات اقذف و هنا اختلطت علي اجمل مشاعر فقد كانت نار الشهوة مشتعلة و جميلة جدا و انا ارى نفسي انيك لاول مرة و زبي يخرج حممه داخل الطيز
كنت اقذف داخل طيز فتون البوتسوانية و انا اواصل التحسيس على فلقتيها و دفع زبي بقوة في احشاءها و الشهوة تخرج مني حارة و جميلة جدا و ساخنة و احسست ان زبي لم يتوقف عن القذف لمدة طويلة جدا و انا اوصال النيك الى ان احسست بالوخز في راس زبي . و لما سحبت زبي رايت لونه بني و انا امسحه على طيزها و انا اعيش تجربة النيك مع فتون لاول مرة و من حسن حظي انها جارتي و وضعت في ذهني اني كلما كانت نار الشهوة مشتعلة و الرغبة في النيك قوية انيكها وتكرر الامر وفضضت بكارة فتون حبيبتي البوتسوانية وانزلت دم عذريتها ونكت في كسها ومهبلها وملات مهبلها بلبني واصبحنا بويفريندا وجيرلفريندا للابد
==
نرمين من جمهورية جنوب افريقيا واستاذها الجامعي الابيض
انا استاذ جامعي احب الكس كثيرا و هذه قصتي كيف كنت انيك احلى كس في حياتي مع تلك الطالبة الجنوب افريقية السمراء الزنجية و الطالبة جميلة الى درجة اني لم استطع مقاومة سحرها و انوثتها و كنت اعرفها لانها تدرس عندي . كان اسمها نرمين و هي سمراء و جميلة جدا لها شعر اسود طويل و هي ايضا طويلة في سيقانها و يديها و نحيفة نوعا ما و دائما مبتسمة و تبدو سكسية جدا و انا كنت احب النظر اليها حين اكون اقدم لهم الدرس و اركز كثيرا في وجهها و لكن من دون ان اثير انتباهها و لم اكن مهتم كثيرا بالنيك معها رغم اني في قرارة نفسي كنت اقول لو تاتيني فرصة النيك مع نرمين فلن اضيعها
و بدا اول احتكاك بيني و بين نرمين الجنوب افريقية الذي اوصلني الى ان انيك احلى كس في حياتي حيث كانت يومها بثياب مثيرة اكثر و انا كنت ارتدي بنطلون خفيف جدا لاننا كنا على مشارف فصل الصيف . في ذلك اليوم التقينا في الرواق و سلمت علي نرمين و لما مرت التفتت اليها لارى طيزها يرتعد و يتحرك فهي كانت ترتدي بنطلون خفيف جدا و الكيلوت كان ضيق مما جعل اثار طيزها واضحة و انا انتصب زبي بقوة حيث رفع زبي الابيض بنطلوني و انا صرت ابحث عن مكان اخفي فيه زبي و لم اجد الا ان اذهب الى الحمام لاحلب زبي فانا كنت ساخن جدا
و حين اتجهت الى الحمام لم اصدق ما وجدت فقد وجدت نرمين هناك و كانها قرات افكاري و نواياي و احظت ايضا ان زبي منتصب و كانها كانت تنظر اليه و انا اريد ان انيك احلى كس و اذوق حلاوته . و حين هممت بالدخول الى الحمام نادتني و طلبت مني الانتظار و لكن انا زبي كان منتصب و لو قابلتها ستلاحظ انتصابه حتما وصرت مضطرب جدا امامها و رغم ذلك قابلتها و نحن على اعتاب باب الحمام و كنا لوحدنا لحظتها نظرت نرمين الى زبي ثم نظرت في عيني و هي تبتسم و فهمت انها ايضا تريد زبي مثلما اريد انا احلى كس في حياتي
ثم طلبت منها ان تدخل معي في حجرة كانت هناك ثم اخبرتها اني اريد ان اقبلها من الفم و الشفتين و لم تمانع و اخبرتني انها في خدمتي و من شدة الشهوة ضممتها بقوة الي و قبلتها و قربتها حتى احتك زبي على جسمها ولم اصدق ان زبي بدا يقذف بتلك السرعة القوية جدا . و كانت لذة جميلة جدا حيث انا كنت اقبلها من فمها بحرارة و زبي يقذف في نفس الوقت و لما اكملت القذف تركتها و اسرعت لتنظيف زبي و عدت اليها و اخبرتها اني املك مفاتيح مكتب خاصة بصديقي و باني اريد ان اخذها هناك لانيكها و نستمتع مع بعض و انيك احلى كس
و جاء اليوم الذي وجدت نفسي انيك احلى كس فيه و نرمين في احضاني عارية تماما و في ذلك اليوم اخذتها الى احد المكاتب التي كانت ملكا لصديقي و كان هو مسافر و المفتاح عندي و صعدنا الى العمارة التي كانت خالية تماما و فتحت الباب . و حين دخلنا بدات احلى قبلات حارة من الشفتين بيني و بين نرمين الجنوب افريقية السمراء و كانت ساخنة اكثر مني و تعطيني فمها لالعقه بحرارة كبيرة و انا اقبلها من شفتيها و اذوب في جمالها و اعريها و كنا لحظتها واقفين و امسكت نرمين زبي و تحسسته و لم اكن قد اخرجت زبي بعد و اعجبها زبي و لم تقدر على اخفاء اعجابها به حيث همست في اذني واو ما هذا الزب
ثم اخرجت زبي الكبير و بدات نرمين الزنجية الافريقية الجنوب افريقية ترضع لي و انا احس كانني امارس الجنس لاول مرة في حياتي من كثرة لذة فمها وجمالها و حرارتها و انا اريد ان انيك احلى كس و اذوق طراوة نرمين حيث بقيت ترضع زبي . و كان زبي منتصب و راسه وردي اللون و العروق بارزة و اجلست نرمين على الكرسي و اصبحت انا احرك زبي في الفم بحركات ساخنة جدا الى الامام و الخلف حتى كدت اخنقها ثم اوقفتها و طلبت منها ان تعطيني كسها لالحسه و فاجاتني حين اخبرتني انها مفتوحة و بامكاني ادخال زبي في كسها و خلعت لها الكيلوت بسرعة لارى امامي احلى كس و بلا اي شعرة
و قد ادهشني كسها من كثرة ما كان يخرج لهيبه الجنسي و افرازاته و انا اريد ان انيك احلى كس في حياتي و كان واضح عليه انه ضيق جدا حيث مسحت زبي بالراس بين الشفرتين و انا الاحظ ان كسها يبلع زبي لوحده . ثم ادخلت زبي و كان فعلا كس جميل و لذيذ و درجة حرارته اعلى من اي كس اخر كيث كان زبي كانه في الماء الساخن و دفعته بقوة فانزلق زبي الى رحمها حتى تاكدت ان زبي قد دخل للخصيتين و انا انيك احلى كس في حياتي و نرمين لحظتها انطلقت تتاوه بحرارة كبيرة و شهوتها ايضا ارتفعت لانها كانت في متعة شديدة و كبيرة
و بقيت ادفع زبي للامام و الخلف بقوة كبيرة جدا و كلانا ذوق المتعة الجنسية الحارة و فتحت نرمين الجنوب افريقية السمراء رجليها باقصى ما تقدر عليه و انا ادخلت زبي الابيض باقصى ما اقدر و صرت اذهب للامام و الخلف بحركة ساخنة جدا و بلا توقف . ثم التصقت بها و زبي مغروس في كسها و بدات اقبلها بجنون من فمها و بقوة كبيرة حيث كانت هي ايضا ساخنة و متجاوبة معي و اعطتني فمها و لسانها و تركتني اقبلها و امسكت لها ايضا بزازاه و لعبت بحلماتها و كل ذلك و زبي في الكس و انا انيك احلى كس و كنت اريد ان اتمتع بذلك النيك لان اللذة كانت جميلة و لا توصف
في تلك اللحظات كنت انيك احلى كس في حياتي و كان زبي يدخل فيه الى اعماقه و نرمين الجنوب افريقية تتاوه اه اه اه و انا فوقها و رغم ان زبي كبير الا ان كسها كان يستوعبه و كثير اللزوجة و الرطوبة و انا اغلي و رفعت رجليها و هي ممددة على الطاولة و فتحت فخذيها . و قلبتها و رايت امامي طيز نرمين الجميل و صفعتها على الفلقات و انا انيك الكس و ادخل زبي للخصيتين بقوة و نرمين الجنوب افريقية ذائبة تماما و كان كسها احلى من كس زوجتي الراحلة بكثير لانه اضيق و اسخن و الذ و من شدة حلاوة الكس حملت نرمين و رفعتها حتى صارت معلقة على زبي و انا انيكها و هي مرفوعة في الهواء و كانت وضعية ساخنة جدا
و فعلا كانت شهوة قوية و ساخنة جدا و انا انيك احلى كس في حياتي حيث نرمين السمراء الجنوب افريقية كانت مثل الدمية و انا احركها كما اريد و اسمع فقط انفاسها و اهاتها الحارة و زبي يتحرك في ذلك الكس الساخن الجميل جدا . و حتى طيزها نل نصيبه من الزب فانا قبل ان اقذف فتحت لها فلقاتها و بصقت على طيزها ثم ادخلت زبي بقوة في الطيز و كان طيز نرمين ساخن جدا و فتحته صغيرة و انا مع تلك الشهوة و اللذة الجميلة استطعت ان ادخل زبي بقوة كبيرة و اخترقت فتحة نرمين الجنوب افريقية و اكملت النيك من الطيز حيث لم اخرج زبي و بقيت من خلفها ادفع به الى الامام و الخلف حتى جاءتني الرعشة
و كانت الرعشة جميلة جدا و انا انيك احلى كس و طيز و نرمين صوتها كان جميل جدا و هي تاكل زبي في طيزها و لحظتها وصلت نرمين الجنوب افريقية الى الرعشة الجنسية باقوى طريقة ممكنة و زبي الابيض في طيزها الزنجية. و رغم اني كنت اريد ان اواصل النيك من الكس حتى لا اكون انانيا و اعطيها اللذة الجنسية مثل التي كنت احصل عليها الا ان حلاوة الطيز اجبرتني ان اكمل النيك من الخلف و تركت زبي يكب حليبه بحرارة في احشاءها و كانت لذة جميلة و زبي يقذف بحرارة و قوة و انا انيك احلى كس و طيز من نرمين الجنوب افريقية السمراء الجميلة الساخنة اللذيذة
و حين كان زبي يقذف كنت انا اذوب فقد كانت نيكة طويلة و متعة جدا حيث احسست ان زبي لن ينتصب الا بعد اسبوع من كثرة التعب الذي شعرت به بعدما اخرجته من الطيز حيث اصبح زبي صغير جدا . ثم ارتميت على ظهري و انا عاري و نرمين امسكت زبي و حاولت لحسه مرة اخرى و رضعه عله يقوم لانها لم تشبع من الزب لكن كنت احس بالام في الراس واخفيت زبي عنها و طلبت منها ان تترك زبي يرتاح بعد ان عشت احلى جنس في حياتي و انا انيك احلى كس و الذ طيز مع نرمين الساخنة
الجنوب افريقية واصبحنا بويفريندا وجيرلفريندا للابد
==
ولاء الزنجية من انجولا والفتى الابيض
كان ذلك في الشتاء الماضية في عزبة من عزب مدينة الإسماعيلية ولا يسعني ذكر اسمها ولا اسم الشابة المزة الصاروخ التي قضيت معها أحلي نيكة في شقتها بعد أن تعرفت إليها وعرضت عليها مساعدتي. ففي يومٍ كانت الأمطار على أشدها والشوارع مملوءة بالمياه كنت أسير وقد وقعت عيني على شابة لا تتجاوز الثلاثين بحال من الأحوال تقاسي لكي تعبر بطفلتها الشارع فعرضت مساعدتي من باب الذوق ولم يكن في نيتي أي شيئ مطلقاً. حملت ابنتها وبسطت إليها يدي كي تمسك به واعبر بها وفعلاً عبرنا وظللت ممسكاً بكفها وكأنما أعجبني ملمسها فقالت: ” شكراً المطر دا حاجة أرف..” فابتسمت قائلاً: ” لي بس دا حتى رزق…” فابتسمت فسألتها: ” انت رايحة فين بالظبط؟” فاجابت: ” رايحة عزبة…..” فأجبتها بابتسامة: ” وأنا كمان رايح هناك..” مشينا وظللت اداعب ابنتها والمقصود أمها فتضحك أمها المزة الصاروخ وتلك هي طريقتي في التعامل مع الأمهات الصغار واطفالهن وليس أقصد أمراً بعينه من وراءه. سالتها عن اسمها وعرفت انها ولاء وعمرها السابعة والعشرين نفس عمري وقلت لها: ” بصرة ههه” فضحكت بوجهها الزنجي الفتان وظهر لي أسنانها البيضاء اللامعة وعرفت أن زوجها سافر إلى إحدى دول الخليج منذ ثلاثة أشهر.
قبل أن نصل إلى المنتهى طلبت منها رقم الهاتف لكي أطمأن عليها وعلى صغيرتها إلا أنها ترددت إلا أنني ظللت اقنعها بضرورة ذلك وأن ذلك لمصلحتها وفعلاً ظفرت به لأجرب الاتصال بها التاسعة مساءً. أجابتني واطمأننت عليها وأغلقت الخط وظللت بعد ذلك حوالي ما يقرب من عشرة أيام وأخبرتني أنها تحس بخنقة وضيق فعرضت عليها أن أتيها فرفضت حتى لا يراها الناس وهي امرأة متزوجة فعرضت عليها أن تأتي إلى شقتي التي أسكنها بمفردي فترددت فطمأنتها أننا سنتناول الشاي وننزل وسط البلد نتجول. وفعلاً اقتنعت بعد جهد جهيد ووصفت لها منزلي ولم تكد تمر ثلث ساعة حتى رنّ جرس الباب وإذا بها ولاء المزة الصاروخ الزنجية الانجولية لتكون بيننا أحلى نيكة لم أكن لأحلم بها. كنت انا ارتدي ترينج يبرز عضلاتي وقوتي ووضعت من برفاني وهي ايضاً اتت وكأنها ليلة دخلتها من برفانها المثير ومكياجها المثير. سالتها على ابنتها فأخبرتني أنها تركتها نائمة في شقتها فعلمت انها إنما أتت لأمر ما في نفسها وهو ما صحّ. قدمت لها العصير وظللنا نتحدث عنها وعن ابنتها وحينما بدانا نتكلم عن زوجها تنهدت وكأنها تعلن ضيقها منه ومن سفره الذي حرمها إياه والجنس. ليس فقط تتنهد بل اغرورقت عيناها وسقطت دموعها فانتقلت لجانبها ولففت ذراعي حول كتفيها وقالت وكأنها تعتذر وتوبخ نفسها لضعفها أمام رجل غريب:” أنا آسفة… أصلي عيني دخلت فيها ناموسة وانا جاية..” قربت منها ولثمتها في وجهها فابتعدت وقالت: ” لا مينفعش كده..لأ…” قلت:” وهو ينفع جوزك يسيبك وليكي حقوق عليه؟!” فسكتت وقلت:” على فكرة هو أناني بيحب الفلوس أكتر منك ومن بنته وإلا كان رضي بالمقسوم هنا..” فطفرت من فمها كلمة لم تستطع سحبها: ” صحي…..” وحملقت عيناها فيا واقتربت منها اشد وضممتها إلي وكانت كالتمثال لا تنطق. أمطرت وجهها الزنجي الفتان قبلات وفمها وعنقها ودسست وجهي في صدرها الاسمر لنشرع في أحلى نيكة لي ولها فشرعت أداعبها بالقبلات واللمس وبدأت أنزع عباءتها إلا أنها رفضت ان تنزع اللباس الداخلي لخوفها من تمادينا فهي لا تستطيع السيطرة على نفسها . وبدأت بمص حلمات صدر تلك المزة الصاروخ الاسمر الأيمن ثم الأيسر ونزلت الى كسها من خلف اللباس ألحسه وأبلله بلساني فاشتدت شهوتها وبدأت تتأوه :” آآآآآآآي آآآآه آه آوي آه آآآ ه ه ه آآآي .” ثم وضعت ذبي على كسها من فوق اللباس أحكه وأفرشه ومن كثرة بلله أحسست وكأنها لا ترتدي شيئا”. ثم بدأت بحك أحد مشافر كسها المشعر الاسمر وحاولت ان تدفعني عنها بطريقة فيها غنج ولذة مما أثارني بشدة فدفعت رأس ذبي أكثر ليصل الى ما بين المشفرين وبدأت أداعب بظرها وأفرشه برأس ذبي ومع تعالي آآآهاتها وهي تتلوى تحتي دفعت رأس ذبي الابيض ببطء ليدخل الى بداية كسها فصاحت: ” آآآآآآآآه ه ه آي ي ي آآآآي آآوه آآآآه ومدت هي يدها بسرعة الى حافة كلوتها وسحبته عن جسمها بقوة تمزق على أثرها وبقي كسها ظاهرا” بأكمله وهنا وبعد أن أصبح رأس ذبي بين الشفرين بدأت بدفعه ببطء مع تفريشه ببظرها الهائج وهذا جعلها تتهيج فدفعت بطيزها إلى أعلى لتسمح بولوج رأس ذبي أكثر فدفعته في كسها الاسمر الانجولي ولم نشعر الا وقد وصل إلى أعماقها مع تعالي صيحاتها: ” آآآه آآه ه آآآآوه أكثر أدفعه أأأكثررر آآآه أدفعه آآآآي ومن فرط لذتها بدأت تتوسل بي أن أدفعه داخل كسها بقوة في أحلى نيكة مع المزة الصاروخ وهي تستزيد :” آآآه كمان نيكني آآه أأأوي أأأيه أكثر ياحبيبي قطع كسي أأي ي ي أأأأأيه أكثر أأأأأأأي آآه.” وقامت بتطويق ظهري بساقيها فقد هاج كسها طالبا” المزيد من اللذة وبدأت بدفع وسحب ذبي بقوة وبسرعة حتى بدأت دفقات لبني الحار تتدفق فيكسها وتنزل بداخلها فامتلأ كسها من المشفرين الى أعماقه بحمم حليبي الملتهبة كالبركان وهذا ماجعلها تهتز وترتعش تحتي كالسعفة يوم الريح وهي تتأوووه وآآآه آآآه ه وتحضنني بقوة تركت آثار أظافرها على ظهري وأرتخت أعصابها من فرط اللذه لتعاتبني لأني لم أتماسك وقذفت داخلها لأنها خشيت الحبل مني. وصرنا بويفريندا وجيرلفريندا للابد وطالبتها فتطلقت من زوجها وتزوجتها
==
نجلاء من تنزانيا ورامي الفتى الابيض
أنا نجلاء عمري اﻵن 19 سنة من تنزانيا وأحب أن أشارككم قصتي الواقعية مع عالم الجنس وشهوة كسي وأبدأكم بوصفي حيث إني فتاة خجولة نوعاً ما ومنطوية أيضاً ، غاية في الجمال والرقة ، يهتز الأولاد عند رؤيتي، والبنات أيضا. عائلتي صغيرة تتكون من أبي وأمي وأخي زياد الذي أكبره بسنة واحدة فقط وهو منطوي على نفسه أكثر مني ولا يعرف سوى دراسته . كنا ومازلنا نعيش في بيئة محافظة في قرية فقيرة حيث كانت بداية اكتشافي عالم الجنس والشهوة من طريق أمي وأبي داخل حجرة نومهما. وأذكر من ذلك كيف كان أبي يقضي مع أمي أوقات طويلة وهو ينيكها بكافة أنواع الجنس، وعندما كنت أراقبهما من فتحة الباب وأسترق السمع كنت أسمع آهات أمي وأحسدها عليها. وكنت حينها في الصف الثاني الثانوي التعليم التجاري. ويبدو أن شهوة الجنس ابتدأت عندي متأخرة قليلاً إذ أن دورتي الشهرية لم تنزل إلّا وانا في الصف الأول الثانوي إلا أنها حين نزلت كانت عاتية، فكنت قبلها بأيام أحس بهياج في منطقة كسي ولم يكن أمامي سوى الاستمناء لإفراغ شهوتي خاصة وأني عرفت ما يدور بين والديّ. وكعادة اهل البلد في بناء بيوتهم، كان بيتنا ملاصق لبيت الجيران، فكان سطحا البيتين ممتدين وقد ابتنينا برج حمام صغير فوق سطح بيتنا وكنت أنا القائمة بتربية الحمام والصعود إلى البرج وقضاء وقت كبير مع أفراخها حتى أني كنت آخذ كتبي وأذاكر هناك بالساعات.وكانت أول تجربة لي مع ابن جيراننا الذي يسكن خلف بيتنا وأنا في الصف الثاني الثانوي وقد برزت ملامحي الأنثوية بشكل صارخ ملفت وامتلأت بزازي ونفرت من الخلف طيزي. كان اسمه رامي وهو يكبرني بعامين وواكن يصعد سطح بيتهم في أوقات أنا فوق سطح منزلي وبدات النظرات تعمل عملها والتي ما لبثت إلى ابتسامات متبادلة ثم مواعدة فوق السطح ثم اعتراف بالحب ولقاء الجنس ما بيني وبينه. اعترف لي أنه يحبني وخدرني بكلامه وصارحني أنه شاهد مرة أفخاذي البيضاء وأنا أنشر الغسيل على السطح فأعجب بي، وأنه يحلم بي ليل نهار وأخذ يلقي لي برسائل الغرام من فوق سطح منزلهم إلى سطح منزلنا فكنت أخبئ
الرسائل في كلسوني حرصا على ألا يشاهدها أحد فكانت تتبلل من شدة هياج كسي وأنا أحلم بابن الجيران الشاب الابيض الوسيم فكانت غريزة الجنس تضرب بقوة في كياني الزنجي التنزاني وتهزني هزاً عنيفاً. ذات مرة طلب مني رامي مرة أن نلتقي على السطح في آخر الليل، فوافقت وقررت المغامرة.فبعد أن نام أهل بيتي، صعدت إلى السطح وجاء رامي من السطح المجاور وقفز فدلفنا إلى داخل برج الحمام وقال لي أنه يهيم بي ويعشقني ويريد أن يتزوجني، ثم بدأ يلثمني من شفتيّ ويا لها من لثمات أشعلت النار في جسدي التنزاني الاسمر البض المثير! . ثم بدأ يلمس طيزي وظهري، وأنا كنت ألبس قميص نوم خفيف وكلسون ضيق فرفع قميص النوم ومد يده إلى الكلسون وبدأ يتحسس كسي من فوقه ثم أدخل يده
تحته وبدأ يدعك في كسي الاسمر حتى اشتعلت النار وكانت تلك اولى بداياتي مع عالم الجنس والشهوة الواقعي ثم سألني هامساً: ” عاوزاني ألحسلك كسك الحلو اللي يجنن؟!
فترددت في البداية لأنني لم أعلم أن الكس يقبل أن يضع رجل لسانه عليه ولكن بدافع الفضول قبلت. فتح رامي ساقيّ وانبطح إلى الأرض وبدأ يأكل كسي وبدأت سوائلي الغزيرة تنزل جارفة إلى أن جاءتني بعد قليل الرعشة الجنسية، وبالمناسبة لم أعرف في حياتي رعشة أجمل وأقوى من رعشة الجنس الأولى في بدء ممارستي له لأنام بعدها كالطفلة الوديعة في حضنه قليلا واسترخي طيلة عشر دقائق لأسمع بعدها صوت أمي تنادي عليّ وكأنها تبحث عني. نزلت على السلالم مسرعة فلاحظت ماما ارتباكي فسألتني على الفور: ” مالك يا بت في أيه؟! فأجبتها:” معلش يا ماما كنت مخنوقة بس ومش جيني نوم … فطلعت اشم شوية هوا!” . في تلك الليلة استلقيت على فراشي ونمت وأنا احتلم، وليس أحلم، الليلة وأنا أحلم برامي الابيض وقد ظلت شهوة كسي تسيل منه إلى باطن فخذيّ طول الليل، حتى إنني عندما استيقظت في الصباح تمنيت لو أن لسان رامي ظل يداعب كسي الملتاع الاسمر التنزاني الذي لم ينيكه بعد. في اليوم التالي لأول يوم لإلتقائنا، جددنا اللقية على السطح أنا ورامي وكنت ألبس بنطال استرتش ضيق لونه أسود ملتصق على طيزي البارزة وفوق فخذيّ الممتلئين. شاهدني رامي وجن جنونه وبدأ يقبلني ويدعك بجسمي ثم نزع عنه بنطلونه فرأيت زبرره منتصبا يخترق ظلمة الليل وظلمة برج البحر .طلب رامي الابيض إليّ أن أمسك زبرره كما تفعل النساء، ففعلت وكان زبرره سميكاً منتصباً وليس طويلاً جداً بل معتدل الطول، ، ولكنه كان منتصبا كالحديد. بعدها طلب إليّ أن أمصه له كما لحس هو بالامس كسي فوقعت في حيرة! ببساطة لأني لم أكن اعرف كيف أقوم بذلك على الإطلاق إلّا أنّ شيئاً وحيداً جعلني أقوم بذلك بمهارة وهو ما ستعرفونه في الجزء التالي من عالم الجنس
توقفت في السابق من قصتي مع عالم الجنس و شهوة كسي وبداية ممارستي الجنس بكافة أنواعه ، أن رامي طلب مني أن امصص له زبره ووقعت في حيرة لانني لا اعرف إلا أنني تراءت أمام عينيّ مشاهد امي وهي تمص زبر أبي الكبير والذي لا أعرف كيف يدخل كله بها. بدأ رامي يبعبص في كسي وطيزي السمراوين وأنا أمص وأمص حتى إنه قذف منيه في فمي فكدت اختنق به لولا أني ابتلعت جزء وبصقت الباقي! كان رامي يلهث لهاثاً شديداً فأحسست أنه قطع مسافة عشرة كيلو مترات جرياً. بعدها ركع على ركبتيه و نزل إلى كسي وراح يشبعه لحسا ولعقاً لزنبوري الصغير فكدت أجن وظل كذلك حتى قذفت وأنا أخمشه بأظافري . من تجاربي الجنسية كذلك أني في نهاية الصف الثاني الثانوي وفي إجازة الصيف سمحت لي أمي في غيبة أبي في السعودية أن أذهب مع أعز صديقاتي سهام وخالها هاشم الذي كان يقارب الاربعين سنة وأمها إلى المصيف في سفاجا لنتمتع بمياه البحر. سمحت لي أمي وأنا لا ادري أني على موعد مع شهوة كسي تنطلق مجدداً مع هاشم خال صاحبتي الذي كانت أمي تثق فيه كثيراً. عندما وصلنا إلى سفاجا والبحر أمامي أحسست أني لأول مرة أخرج من قريتي الصغيرة في الصعيد وكدت اذهل من رؤيتي النساء بالمايوه وأجسادهن عارية. كان لا بد لي أنا كذلك أن أنزل بالمايوه مثل باقي البنات ومثل صديقتي سهام المقربة مني، فأحضر لي هاشم ولابنة أخته عدد 2 مايوه ووقفت على الشط غارقة في خجلي إلا أنني أحببت أن اعيش شعور باقي البنات والنساء وهن شبه عاريات بالمايو أو البكيني، ولاحظت كيف أنّ هاشم راح يتلذذ برؤيتي ورؤية مفاتني العارية أو شبه العرية ومشاهدة تفاصيل جسدي البض .
ذهبت أنا وسهام إلى البحر فاستحمينا معا وبدأت أتعجب لرؤية كس سهام وجسدها العاري وكان على كسها بعض الشعيرات الخفيفة وكان كسها واسع وجميل أما طيزها فكانت مثيرة حيث كان لها فلقتان وكأنها امرأة متزوجة. ونحن إلى جوار بعضنا في المياه لمست كسها والشعيرات القليلة فأحسستها تنتفض وأغلقت جفنيها قليلاً وشعرت بنشوة فظيعة وانزلقت يدي على طيزها وحلمتيها فضحكنا ولبسنا المايوه مجدداً. كاد المايو يتمزق وهي تدخله بصعوبة في جسمها، وكان كسها يظهر ويبرز بكل معالمه من تحت المايو كشقين منفصلين عن بعضهما، أما طيزها فكان المايو يظهر منها أكثر مما يستر. ففما بدا لي أن خالها هاشم البصباص هاشم قد اشترى لها المايوه على هذ النحو لكي يتمتع برؤيتها ويبدو أنه أيضا يتمتع بمشاهدة الشباب وهم يتفرجون عليها وقد كادوا يأكلونها بأعينهم. أما بالنسبة لي فقد لاحظت أنّ أن هاشم يتطلع في جسدي الاسمر الافريقي التنزاني الفتان باستمرار. ولأنني لا أعرف كيف أعوم إلّا على الشط وولانني أول ما دخلت عميقاً في مياه البحر كدت أغرق، قفز ورائي وأنقذني وكانت يداه تتحسس كل مواضع جسدي الاسمر مما زاد في شهوة كسي . بدأ يدربني على العوم فبسطني على بطني فوق الماء وطلب مني أن أحرك قدمي إلى الأعلى والأسفل، وكانت كفاه
تتحسس لى جميع أرجاء جسدي، فأذكرني ذلك تجربة الجنس الاولى فوق السطح مع ابن الجيران رامي وأذكرني والدي وهو يتلمس ماما وهي تتأوه. تلمس هاشم طيزي وكسي وبعد مدة ثبتت يده على كسي وبدأ يدغدغ كسي واستقر إصبعه بين فلقتي كسي وأنا أشهق شهقات متتالية حتى أن سهام لاحظت ذلك، شعرت بعدها بلذة جميلة وبرطوبة بين فخذي. علمت من سهام لاحقا أن خالها البصباص هاشم كان يشتهيها ويحاول إغواءها ومرة جاءها وهي نائمة ويعبث بكسها، غير أنّ سهام كانت في وادِ آخر فهي تعشق بنات جنسها فقط، أي سحاقية ، ولكنها كانت تحب أن تلعب بأعصاب خالها كما قالت لي.
من هنا تأتي علاقتي بالسحاق وهو لون جديد من الوان الجنس أو نوع جديد عليّ فبدأت أمارسه مع سهام صاحبتي المقربة بعد عودتنا من إجازة الصيف. كانت أمي كما قلت تثق في سهام وهاشم وعائلتها المحافظة كما يبدو للعيان، فكانت سهام تستاذن من امي وتصعد إلى حجرتي ومن ضمن حكاياتي لها كانت قصتي مع رامي وما أتيناه سوياً. قلت لها أني اشتقت للحسه كسي واني لا اطيق غيابه لأنه سافر للعمل في القاهرة فعوضتني سهام عنه. أغلقنا باب حجرتي وجردتني من ثيابي وشرعت تداعب نهديّ االمكورين وتدعكهما في نهديها الجميلين الناعمين وكانا اكبر قليلاً من نهديّ. كان كس صاحبتي سهام مثيراً وجميلاً فرحنا نلحس أكساس بعض ونتبادل القبلات ومص الشفايف حتى تأتينا رعشة الجنس مرة ومرة ومرة . ذات يوم مرة فاجأتنا خالتي سها وهي طالبة في جامعة سوهاج كلية التجارة وشاركتنا حفل السحاق بعد أن ضحكت وقالت أننا ما نزال صغار على مثل تلك الامور. في تلك الفترة كنت على قد أتممت الثامنة عشرة وقد بدوت كبنت شابة لها كامل المفاتن الانثوية التنزانية من طياز وبزاز وفخاذ ووجه خمري اسمر زنجي اللون مثير للناظرين والناظرات على السواء. زاد اهتمامي بنفسي أكثر آنذاك فرحت ألبس الملابس التي تثيرني قبل أن تثير الآخرين، وأضع الميكاب على وجهي وأفعل غيره الكثير مكنت أغري الشباب حتى فتح كسي ابن الجيران القديم رامي وذلك ما سأقصه الجزء الثالث مع شهوة كسي .
أيضاً من مواقف الجنس التي اذكرها والتي أسالت شهوة كسي أني ذات مرة كنت أجلس في الاتوبيس عائدة من المعهد التجاري إلى البيت، وكان الأتوبيس مزدحما، أحسست بشيء صلب يضغط على طيزي من خلفي. نظرت للوراء فإذا بشاب يقف فوقي في ممر الأتوبيس ووجهه محمر من الخجل والإرتباك، فكان زبرره يحتك من فوق الجيبة بفلقتي طيزي وهو يمارس الإستمناء كأنه ينيك طيزي فزاد ذلك من شهوة كسي فأحسست بالمحنة وودت لو اتعرى وفتح له رجليّ! في ذات الوقت شعرت بالشفقة على ذلك الشاب الممحون الذي يبحث عن كس يطفئ به لهيب زبره ،حتى إذا أمضى حوالي عشر دقائق وهذا الزبر يحك بي ويتصلب أكثر وأكثر، أحسست بمنيه الساخن يبلل جيبتي وينقع في طيزي وقد انتشرت الرائحة، إنها رائحة الجنس، رائحة نطافه، فأحسست بالإرتباك والنشوة في آنِ ثم نزل في الموقف التالي مباشرة.
أيضاً من قصتي مع عالم الجنس تعرفي على أفلام الجنس في الهواتف الحديثة مع صاحباتي في المعهد إذ كنا نشاهد مع الفتيات في المدرسة أفلام كثيرة فلم تعد هناك أسرار أو حواجز. في تلك اﻵونة وكانت غريزة الجنس عندي قدا اشتدت وشهوة كسي قد علت، عاد رامي ابن الجيران العشيق الأول والذي ابتدأت على يديه قصتي مع عالم الجنس. عاد وصار رجلاً صاحب اموال ومتميز ولكنه لم يكن ينظر لي نظرته الاولى التي اعشقها وهو يشتهني. قررت أن اظهر له مفاتني التنزانية التي اكتملت وثمارت جسدي التي نضجت وأذكره بي فرحت ألبس الملابس الضيقة أو القصيرة والمغرية في البيت وأغطيها طبعا بالعباءة و كنت أختار الألوان الزاهية وأستعمل أغلى العطور وأضع المكياج وكأنني عروس في ليلة دخلتها. صرت أشتهي رامي أشد من ذي قبل وأحلم به، وأمارس العادة السرية وأنا أتخيله وهو ينيكني فكنت اتخيله وهو يمارس الجنس معي وقد ارتعشت وارتعشت وقد قذفت شهوة كسي مرات عديدة . كنت اتعمد أن اخرج للشارع خلف بيتنا متظاهرة أن اشتري شيئاً ما من المحلات فأمر امام بيته واتهادى وهو يراني فكان يبتسم لي وكنت انا احرك العباءة لكي يظهر. التقينا فوق السطح كما من سنة وصار يقبلنب في برج الحمام وحدثني عن نفسه وعن سيارته التي اشتراها لانه اصبح تاجر اقمشة ثري. اتفقنا ان نخرج سوياً في سيارته وأن أخبر امي أني ذاهبة عند صاحبتي وهو ما حصل.
أحذني بسيارته ودعاني إلى غداء لطيف ممتع وبعدها حملني بسيارته إلى السوق وأحب أن يشري لي ملابس فدخلت انا وهو إلى محل ملابس داخلية واشتريت ستيانة وكلسونبلون البطيخ ، جن جنونه، خاصة عندما عرف أن مقاس بزازي 36 وقال لي أنه لم يكن يتخيل أن لي مثل هذا الصدر الكبير على الرغم من صغر سني . بعد أن صعدنا السيارة ونحن في الطريق شاهدت زبره ينتفخ من تحت البنطال وكان رامي تبدو شهوة الجنس عليه وقد ازدادة شهوة كسي معه. ويبدو أن توتره الجنسي وشهوته قد ازدادت وأفقدته أعصابه فلم يعد يتحكم في عجلة قيادة السيارة فتوقف في مكان مهجور وراح يمسح بمنديل فوق جبهته ثم شرع يغازلني. عندما راح يتحسس شعري خفت أن رانا احد ان يفضحنا وخاصة ونحن في الصعيد والتي تبدو فيه الاسر محافظة. وعدته ان نلتقي ولكن ليس في برج الحمام ولكن سأخبره حالما تتوفر الظروف السامحة بذلك. اسبوع مضى وكنت بمفردي في البيت إذ أبي مسافر وأمي وأخي عند خالتي يحضران شبكة ابنتها وانا تعللت بتعبي وإرهاقي. اتصلت برامي وراح يغازلني وأكلمه كلام في الجنس فاشعلت شهوته ورغبته وأشعلت بذلك شهوة كسي حتى طلب أن يلقاني ضروري. اخبرته أن الجو قد خلا لنا وأن البيت ليس فيه إلا انا وأنه بمقدوره أن ياتي من على السطح. وفعلا أتاني رامي ودلفنا سريعاً غلى غرفة نومي ليسيل شهوة كسي و يفقدني بكارتي وأصبح امرأة. لا اعلم كيف أنه جردني من ثيابي كلها ليتجرد هو اﻵخر ليعانقني عناق حار وقد وتعانقت شفتانا بقبلة لم أتذوق مثلها أبدا وبدأت يداه تتحرك
على ظهرى بلطف شديد حتى وصلت إلى طيزى ليدعكها
ويلتصق زبره ببطنى فأدلكه له بلطف شديد ولأنزل إليه أقبل زبره بحرارة شديدة
وبنهم أشد وكانت تصدر منه تأوهات خفيفة ويمسك برأسى ويداعب شعرى ويجذبنى
تجاه زبره أكثر وأكثر حتى دخل كله داخل فمى وأخذت أدخله وأخرجه من فمى بقوة ليلقني عاى سريري
ويقبل رقبتى حتى وصل إلى بزازى التنزانية الزنجية السمراء التى بدأ يعصر فيها بشفاه ويمزق
حلماتى بأسنانه وانا أتأوه واصدر أنّات : ” آآآآه..أممممممم.. اووووف .” حتى كنت أشعر بنبضات كسى وماء شهوته يسيل منه ليقرر رامي أن يرفع قدمي على كتفيه ويبرش شفتي كسي وأنا أتأوه أسفله: ” نيكنييييييي… يالا حرااااام عليك….” ثم أدخل
زبره فى كسى ليمزق غشائي واطلق صرخة وأنا أتأوه بشدة حتى دخل زبره كله فتأوه هو الآخر وإحتضننى
وأخذ يهبط ويصعد وينيكني ببطء
وأنا أشعر بأن إحتكاك زبره بجوانب كسى فارتعشت ارتعاشات متتالية وأتيت شهوتي
ليقذف بعد لحظات داخل كسى حليبه الساخن فصدرت منى آهة نشوة لن أنساها ما حييت.
واصبحنا انا ورامي جيرلفريندا تنزانية لبويفريند ابيض
==
النادلة السمراء من موزمبيق والفتى الابيض
لا يمكن ان انسى اسخن نيك مع تلك النادلة السمراء الموزمبيقية ذات العيون السوداء الكبيرة التي مارست معها الجنس بكل قوة و قد تعرفت عليها في احد المطاعم و كانت تعلم هناك نادلة و ترتدي بنطلون ضيق جدا على طيزها مما حرك شهوتي و لم اقدر على تحويل نظري من على طيزها . و فوق جمالها و سحرها كانت ظريفة جدا حيث تلبي الطلبات بسرعة و بشوشة و ذات ضحكة سكسية جميلة جدا و كانت متجاوبة معي من اول النظرات حيث كلما نظرت في اتجاهها اجد تنظر الي فانا ايضا شاب جميل و كل فتاة تحلم بمغامرة عاطفية معي و هكذا عرفت كيف اصطادها و اسلبها عقلها . و قبل ان اخرج سالتها عن الوقت الذي ينتهي فيه دوامها فاخبرتني انها تنتهي من عملها على الساعة الثانية زوالا و كانت الساعة تشير الى الواحدة و نصف اي بقي لها نصف ساعة عمل فقط و عرضت عليها نزهة معي حين تنتهي من عملها فوافقت بسرعة واخبرتني ان اهلها في الصحراء و هي جاءت للمدينة للدراسة و حين اكملت دراستها بقيت هنا تعمل في المطعم ريثما تجد عملا مناسبا . كانت جميلة جدا و طويلة و لها طيز كبير وصدرها نافر و واقف و لها شفاه صحراوية موزمبيقية كبيرة و عيون مثل عيون الغزال و انا شعرت برغبة الجنس و اسخن نيك معها
و انطلقنا بسيارتي الاودي بسرعة كبيرة نشق الطريق و وجهتي الى فندق جميل جدا و هادئ كي انيك هذه النادلة السمراء الموزمبيقية التي الهبت محنتي و شهوتي و وصلنا بعد حوالي عشرين دقيقة فقط الى الفندق ليبدا اسخن نيك مع النادلة المثيرة . و دخلنا الفندق و بدات ترقص امامي و تحرك صدرها الجميل بطريقة كانت تشعلني اكثر و تهيجني و خاصة لما بدات تنزل الستيان من كتفها و كان لون صدرها اسمر خفيف يشبه شكلاطة الميلكا و حلماتها سوداء و كبيرة و حين حاولت الاقتراب منها لارضع دفعتني و طلبت مني الصبر ريثما تكمل التعري و اكملت العملية الساخنة حتى اصبحت امامي عارية تماما . ثم امسكت ثديها الجميل و حلمتها السوداء وبدات ارضع بكل قوة و بطريقة ساخنة جدا و كانت لذيذة و انا اعيش اسخن نيك و احلى جنس معها و هي امسكت زبي و بدات تفرك فيه و تلعب به و زبي منتصب و طويل كحبة الخيار ثم صارت ترضع لي و كانت شفاهها كبيرة و تلف حول راس زبي و عنقه بكل قوة و هي تمصه و ترضعه بكل قوة . و كنت احس باللذة و المتعة معها و انا ارى زبي الابيض يغيب في فمها الاسود الموزمبيقي مع تناغم جميل بين الالوان و تباين مثير
ثم جاء الوقت الذي لم اعد قادر فيه على الصبر حتى لثانية واحدة لانه يجب ان ادخل زبي في كسها فانا اريد ان اذوق الكس الصحراي الساخن و فعلا كان ساخنا كحرارة الصحراء الحارقة و متعته جميلة و انا في اسخن نيك معها . و كنت فوقها ارفع زبي وانزله عميقا في رحمها و هي تخرج كل اهاتها بكل قوة اه اه اح اح و انا اسخن اكثر و انيك بكل قوة و اشعر ان زبي لن يصمد كثيرا داخل كسها مع تلك الحلاوة و اللذة التي كنت اجدها و لذلك فقد صرت احرك زبي باقصى سرعة ممكنة داخل كسها و انا امسك يديها و ارفعهما الى الفوق و الحس صدرها بكل قوة و انيك بطريقة مجنونة و ساخنة جدا . و هي زادت من الاهات بقوة اح اه اح اح اح اح و كانها كانت ترتعش باللذة حيث كنت اشعر ان جسمها الموزمبيقي يهتز بطريقة ساخنة جدا و انا اواصل النيك حتى وصل زبي الى المرحلة الحاسمة حيث عصفت بي هزة قوية جدا و رعشة ساخنة و قمت بسحب زبي من كسها و انا في اسخن نيك و وضعته على بطنها الاسود الجميل . و لم اكن اتخيل ان زبي سيقذف بتلك القوة الهائلة حين نظرت اليه فقد رايت خطوط و خيوط طويلة من المني الساخن كانت تخرج من زبي باندفاع غزير و عجيب و كانني اقذف المني لاول مرة في حياتي
و كان المني يصل حتى الى صدرها الاسمر و كان يخرج قطرة وراء قطرة بكل قوة و بطاقة قوية جدا حيث امتزج بياض المني مع سواد جسمها و انا انظر الى كسها المشعر و كان يبدو انه مبلل من كثرة ما افرزت من ماء شهوتها . و عشت معها اسخن نيك بكل قوة حيث شعرت بنشوة رهيبة جدا بعدما قذفت وبقينا للأبد حبيبين ومساكنين وزوجين
==
سلوى من زامبيا وسامي الفتى الابيض
أنا اسمي سامي، وأنا أعيش في القاهرة، وأعمل في شركة مالتي ناشونال محترمة، وأنا شاب طويل القامة ورياضي البنية. وأنا محظوظ بفتاة ساخنة وسكسي ومنفتحة جداً اسمها سلوى. كنا مع بعض للخمس سنوات الماضية، وكنا نمارس الجنس الفموي، لكننا لم نمارس الجنس الحقيقي، لإن سلوى كانت تريد المزيد من الوقت. وهذه القصة حصلت في يوم عيد العشاق. غادرت العمل مبكراً من خلال إختلاق بعض الأعذار وأبلغت سلوى الزامبية بأن نتقابل يوم عيد العشاق عند حوالي الساعة الثانية عشر في أحد المولات. كان شكلها ساخن جداً في الميني جيب وبلوزة بلا أكمام. أنحنيت لكي أحضنها لكني أتفاجأت بأنها قبلتني على خدي. ذهبنا للسينما كما خططنا. وجلسنا على كرسيينا ثم انطفأت الأضواء. لم نكن منتبهين للفيلم وكنا نتحدث مع بعضنا البعض ونمسك بأيدينا. سألتها كيف لها أن تقبلني في العلن فقالت لي إن اليوم هو عيد العشاق. قلت لها أنت اليوم ساخن جداً وقبلتها أيضاً. قالت لي لا لكنني ظللت أخبرها بأنها قبلة واحدة فقط، وبعد قليل قالت موافقة لكن قبلة واحدة. قبلتها على شفتيها وكانت متعاونة أيضاً وبعد بعض الوقت كسرت القبلة وقالت لي ربما يرانا أحد. بدأت أقبلها ثانية. وبعد إنتهاء الفيلم خرجنا وذهبنا لتناول العشاء ثم سألتها أين تريدنا أن نذهب. قالت لي خذني على أي مكان.
ذهبنا للتسوق، وأشتريت بعض الملابس لي ولها أيضاً بما في ذلك حمالة صدر حمراء صغيرة وسكسي وكيلوت مماثل. أخبرتني أنها لا تحتاجها لإنها بالفعل تمتلك الكثير منها، لكنني أصررت وهي وافقت. ثم أخبرتني بأنها متعبة ولا تريد أن تذهب إلى مكان أخر. لذلك عرضت عليها أن نذهب إلى منزلي حيث أعيش بمفردي. وصلنا إلى منزلي عند الساعة السابعة وصنعتى لنا القهوة. أخبرتها أن تجرب بعد الفساتين وهي قالت لي حاضر. دخلت وعرضت لي بإرتداء كل الفساتين واحد وراء الأخر وفي النهاية قلت لها أريني كيف تبديني في حمالة الصدر هذه والكيلوت، فقالت لي كنت أعلم أنك ستطلب مني هذا، لكنها لن تجربها. توسلت أمامها أن تجربها، وفي النهاية وافقت ودخلت الغرفة وبعد خمس دقائق خرجت وكانت تبدو مثيرة للغاية. أنتصبت من مجرد رؤيتها. وقفت أمامي وبدأت تقبلني. ظللنا نقبل بعضنا البعض على الأريكة وبعض خمس دقائق رفعتها ودخلت على غرفة النوم. أعتليتها وكنا نقبل بعضنا البعض بجنون. كنت أعتصر نهديها من فوق حمالة الصدر وهي كانت تطلب مني أن أعتصرها أكثر. أزلت حمالة صدرها وبدأت أمص نهديها الأيمن الاسمر الزامبي وأعتصره بيدي، وهي تئن بصوت عالي، لذلك أخبرتها أن تتأوه بصوت منخفض، لكنها لم تكن تستمع لي لذلك أدرت الموسيقى لغطي على صوت تأوهاتها. كنا نقبل بعضنا وأعتصرها حتى قالت لي “نيكني”. لم أقل شيئاً، فقط نزعت كيلوتها الحمر وكان شعرها العاني جميلا وكسها مبلولا. سألتها أنت محضرة كسك هدية عيد العشاق؟ ابتسمت وقالت لي: “لا تضيع الوقت”. بدأت أكل كسها وهي كانت تتأوه بجنون. دفعت رأسي عميقاً داخل مهبلها وأنا لم أكن أستطيع التنفس. أخبرتها ألا تضغط عميقاً جداً لأنني لم أكن أستطيع التنفس وبدأت أمصها ثانية.
أقتربت بقضيبي الابيض من كسها الزامبي الاسمر، وأدخلته فيها لكنه كان ضيقاً فبدأت تصرخ. أخرجت قضيبي لكنها تصرخ في “أيها الأخرق لا تستمع لي.” قلت لها “حاضر” وادخلته ثانية وهذه المرة دفعت أقوى حتى دخل كله في كسها. كانت تطلب مني أن أتوقف، لكنني لم أستمع لها. أخبرتني أنها تشعر بالكثير من الألم أرجوك توقف. قلت لها بجد لكنك قلت لي أنها قاعدتك وأنني لا يجب أن أستمع لك. ظللت أنيكها بكل قوتي وبعد قليل بدأت هي أيضاً تستمتع. أخبرتني أنها تريد أن تصعد علي. غيرنا الوضع وأصبحت هي فوقي. ياااه يا جماعة لابد أن تجربوا هذا الوضع وستحصلون على متعة عظيمة. كان نهديها يتأرجحان أمامي وأنا أخذت نهديها في يدي وبدأت أعتصرهما. في هذه الأثناء جاءت رعشتها مرتين وبعد ذلك أخذنا وضعية الكلبة. دخلتها من الخلف وكنت أعتصر نهديها أيضاً. وبعد حوالي ثلاثين دقيقة قلت لها أنني على وشك القذف، فقالت لي أقذف في داخلي. قلت لها إن هذا غير آمن فنها يمكن أن تصبح حامل، لكنها قالت لي أنها ستأخذ الحبوب غداً لذلك لا يجب أن أقلك. لذلك قذفت في داخلها وذهبنا إلى الحمام لتنظيف أنفسنا. قالت لي إنها تريد أن تستحم وطلبت مني الخروج. فقلت لها استحمي أمامي. قضينا وقتنا في المص والتقبيل واللحس داخل الحمام وخرجنا بعد نصف ساعة. أعددت الأومليت وتناولنا رغيف. كانت الساعة الحادية عشر والنصف فقلت لها أنني اريد أن أنام بعد كل هذا، لكنها قالت لي أن عيد العشاق لم ينتهي بعد وسنجرب أوضاع أخرى. وبالفعل لم ينتهي عيد العشاق حتى يوم 16 فبراير، ومارسنا الجنس في أكتر من عشرين وضع، وخططنا أن نتقابل في عطلة نهاية الأسبوع. وكان هذا عيد العشاق الأفضل في حياتي.
==
فريدة من كينيا والفتى الابيض
ما حدث واقعي وما سأكتبه الآن جرى بحذافيره وأكاد أستعيد مشاهده من جديد. ليس المهم من أنا ولكن المهم الأحداث وما حصل وهو خطير وكنت يومها في أولى هندسة وقد ابتعدت عن محافظتي بسبب التنسيق بفرق درجة ونصف الدرجة عن هندسة محافظتي. أنا في الواقع ليس لى ممارسات الشباب الطائشة، بل كنت جاداً في تحصيلى الثانوي وحققت ما حلمت به وهو الإلتحاق بكلية الهندسة. غير أن ما رأيته من جمال المحافظة – وكنت قد سمعت الكثير عن جميلاتها – حول عامي الدراسى الأول إلى عام جنسي يعج بالملذات ورائحة الجنس الذي طالما اشتهيتها في قرارة نفسي وكبتها على أرض الواقع. دخلت الجامعة، وبدأت عامي الدراسى بجد ولكن بيت الطلبة كان لا ترووق لى الحياة فيه. لم يكد يمضى علي أسبوع فيه حتى قررت أن أتركه و أستأجر سكن لى و لوليد صاحبى الذى شاركنى الرأي في تركه. دلنا أحد اصدقائنا على سمسار حتى يرشدنا إلى منزل نستأجر فيه شقة مفروشة ولكنه دلنا على بيت من ثلاثة طوابق لسيدة اسمها فريدة متزوجة وهي من كينيا وعمرها يقارب الأربعين أو يربو عليها قليلاً. كانت جميلة جداً، غير أنى لم ألتفت أول ما دخلنا شقتنا في الطابق الثالث الأخير إلى جمالها ،بل إلى السكن الجديد نقوم بترتيبه وهو كان مفروشاً و فيه سرير و تلفاز و دش وكأنه غادر منه أهله على التو. اتفقنا على الإيجار الشهرى و كان من ضمنه غسيل ملابسنا و التمسنا انا ووليد من فريدة أن نخبرها بما سنتناوله كل يوم وتطهيه لنا مقابل ما تريد من أجر شهرى فقالت- وكأنى أشاهدها أمامى الآن وأنا أخط تلك السطور- وهى بعباءتها السوداء الذى كانت فيه كأنها صافيناز ولكن سمراء: ” بصوا ياحبايبى اللى انتو عاوزينه…اعتبرونى أختكوا الكبيرة….”. شكرناها و أغلقنا باب سكننا الجديد و التفت إلى وليد اللعوب وقال: ” الست دى جامدة فشخ…” قلت و أنا أقوم بتغيير ملابسى: ” هي فعلاً حلوة….بس احنا جايين ندرس و لا نبصبص…”. قال مازحاً: ” مينفعش الأتنين يا رووقة..ههههه” هكذا كان يتحب إلىّ وليد ” رووقة” لأنّ اسمى فاروق.
كنا انا و وليد نسمى فريدة ” صافيناز السمراء…صافيناز السمراء جات …صافيناز السمراء راحت…جايت الأكل…جابت الهدووم” إلى آخر هذه اللائحة؛ ذلك لأنها كانت بالفعل تشبه الراقصة صافيناز في جسمها و ملامح وجهها و حتى في ردفيها و ثديّيها. لم يمرّ شهران على بدء دراستى حتى كنا أنا و صافيناز السمراء أقصد فريدة كأننا صاحبان و كانت تجارينى في المسائل السياسية و غيرها وهى في الحقيقة كانت مثقفة نوعاً ما فهى معها ثانوية عامة ولم تكمل تعليمها. نظرا ت فريدة بدأت تأخذ لونًا آخر جنسى عندما رنت الجرس و كان وليد في الخارج و كانت تصعد إلىّ بملابسى وكنت قد نسيتها ورنت جرس الباب و كنت فقط بالشورت و الحمالات فإذا بها هي. راحت تشتهينى و قد لمحت بروز قضيبى في حجمه الكبير من داخل الشورت و ابتسمت و عينيها تملؤها نار الإشتهاء. أعطتنى ملابسى و قالت: ” لو احتجت أي حاجة..أى حاجة أنا تحت… رنلى… سلام”… ما فهمته تلك اللحظة كان صحيحاً و ذلك هو ما دفع بأول عام دراسى لى أن يتحول إلى عام جنسي. كنت أذاكر حوالى العاشرة صباحاً فرنّت عليّ وطلبت منى أن أقوم بفك أنبوبة البوتجاز و تركيب أخرى. تسمرّت على عتبة باب شقتها من منظرها السكسى بعباءتها التي تشف عن ضخم بزازها و يديها العريتين البضتين و جسمها المثير.. قالت وقد تعلقت عينيّ بها: ” متدخل …فارووق..ههههه….”… اُحرجت و دخلت ولم يكن زوجها موظف شركة المياه قد عاد ولا ابنها الوحيد الطالب الثانوي. بينما أقوم بحل الانبوبة الفارغة جأءت فريدة بجانبى وكان المطبخ ضيقاً فالتصق صدرها بصدرى. قلت أنها صدفة عابرة ولكن راحت تحتك بردفيها المثيرين بى وقد انحنت لتأتى لى بجلبة للأنبوبة و هو ما حوّل عامي الدراسى إلى عام جنسي. انتصب ذبى و توترت أعصابى. انتصبت من انحناءتها فرحت أقبلها قبلة عنيفة في فمها وهى لا تقاوم بل حدقتا عيناها اتسعتا و تعلقتا بعينيّ. رجعت للوراء: ” آسف…جداً….” توقعت أن تطردنى من منزلها و لكنها ضحكت و قالت: ” هو انت محروم…دا انت حتى عندك البنات أشكال والوان”…كدت أصعق من رد فعلها و لكنى تمالكت وغازلتها : ” بصراحة..لأ أنت فريدة زمانك…مفيش زيك..”…ضحكت ضحكة سرت في مفاصلى بنار الشهوة…
تعلقت فريدة الكينية بعنقى قائلة في محنة و غنج توترت لهما جنسياً: ” طيب وايه اللى مانعك… اهمممم..” ورفعت فمها و أغلقت عينيها لتقبلنى بشره جنسى لم أعهده في حياتى. أحسست بدوار حولى ولم أفق إلا وأنا في غرفة نومها فوق فراشها. صار بينى وببن فريدة الكينية ما يصير بين الأزواج و أكثر بعدما في لمح البصر تجردنا مما يسترنا و كان حقيقة عام جنسي شهى مليئ بالجنس. اخذتها في قبله طويله فسكرنا كلانا من تلك القبله كما لو أنها الخمر، ثم نزلت الي ثديّيها العامرين اللذين كانا كالجيلى وشرعت ارضع فيهما كصبي وليد .ثم نزلت الي سرتها الحسها وانا اسمع منها اهات كانت تثيرنى فوق استثارتى الطبيعية، فكانت تاوهاتها ومحنتها تهيجنى جدا وبعد ذلك رفعت رجلها لاعلي واخذت بلحس كسها الذي كان غرقان بماء لذتها وكلما كنت الحس كانت تتاوه اكثر فاكثر وكلما سمعتها تتاوه وتغنج زدت في لحسى كسها وكانت تصرح من شدة شهوتها فكانت تصيح: ” تعبتنى …قتلتنى… حرام اه كفايه دخلو بقه خلاص تعبت”.. … كنت أعلم أنى من الممكن أن أقذف سريعاً فجلت بخاطرى في مسألة هندسية و أخذت أفكر بشدة فيها دون أن أركز على نياكتى و تفريشى لفريدة الكينية حتى إذا أحسست باستعادتى توازنى جلست منها مجلس الذكر من الأنثى فرفعت ساقيها إلى أعلى ورحت أدور فوق شفتيّ كسها البض السمين و أداعبه و أكيدها أكثر و أفرك بظرها بانامل كفى اليمنى بعد أن أنزلت رجلها اليمين بعيداً فوق حافة السرير. راحت تتلوى أسفلى و تفرك بزازها و تتأفف: ” أوف..أوف..أووووف…” بيديها سحبتنى فوقها لأخترقها ورحت أخترق أول كس في حياتى في عام جنسي شهيّ و أحسست بسخونته فكدت أقذف ولكن أمسكت و رحت أداعب ثدييّها و ادعب بظرها إلى أن استعدت توازنى مرة أخرى….دسست دفعة واحدة ذبى داخلها و رحت أنيكها و أمارس أقصى تلذذ جنسي لى في حياتى.. فما الأستمناء شيىء بجانبه. ظللنا على ذلك الوضع أنا أعتليها و هي تحتى حتى تشبثت بأظافرها في لحم ظهرى وخلت أنها مجنونة. ولكن هي اللذة العارمة الكبرى…ارتعشت وفى رعشتها أتت شهوتها فارتخت أطرافها وتركتنى أظافرها وقبضت بكسها فوق ذبى ولكن سحبت لأتى شهوتى فوق مثير بزازها الضخمة و هكذا حقيقة ، صار عام جنسى لى بدلاً أن يكون عام دراسى. طوال هذا العام وأنا أمارس اللذة مع فريدة الكينية
==
زميلتي من اوغندا وانا الفتى الابيض
لم اكن اريد ان انيك في الاول فقد كنت مهتما بشغلي و لكن زميلتي الاوغندية دائما تتعمد اثارتي و خاصة لما اكون معها لوحدنا في المكتب و احسست اني اما بارد جنسيا او انها تراني كذلك و لابد لها من تذوق زبي حتى تعرف قيمتي وكانت من اجمل النساء الاوغنديات وبالعالم و هي مطلقة و ترتدي البسة مثيرةجدا . في ذلك اليوم الذي دخلت علي و هي ترتدي روب ازرق فاتح و يكشف جزء من صدرها الابيض و طيزها بارزة الى الخلف كثيرا ما جعل شهوتي تتحرك و زبي يتمدد و بدانا نحكي في امور الشغلو انا عيني على فخذها و صدرها و اشعر برغبة كبيرة في ان انيكها و لما جلست على الكرسي فتحت رجلاها حتى ظهر فخذيها جيدا و هنا انتصب زبي كاملا و سخنت و اصبحت اريد ان انيك زميلتي الاوغندية و احشر زبي داخل كسها. حين كانت تتكلم كنتانا في حالة سهو مع ذلك الجسم الناري المثير الذي يقابلني و كانت تتكلم بدلع و غنج و كانها ساخنة تريد الزبو انا لحظتها لم اعد قادرا على التحكم في شهوتي و هيجاني
و هكذا نظرت اليها بحرارة كبيرة وفهمت اني اريد ان انيك و اتذوق الكس و زبي صار اطول من زب الحمار و انامركزا في النظر الى مفاتنها و النتيجة انها قامت و وقفت امامي و هي تريد ايضا ان انيكها لانها محرومة من الزب و رفعت الروب حتى صارت بالستيان و الكيلوت فقط و هكذا بانامامي ذلك الجسم الممتلئ باللذة و الانوثة و انا فقدت صوتي من شدة الشهوة . و قمت من مكاني و اقتربت منها و انا ارتجف من الشهوة و لمستها بيدي و انا غير مصدق انني ساتذوق هذا الجسم الفاتن الرائع الاوغندي و كاد زبي يمزق بنطالي الذي ارتفع مثل السيف و رحت اقبلها من شفتيهابحرارة عالية جدا جعلتني احس ان انفاسي ستتوقف من الشهوة و الهيجان. و رحت امرر يدي على ظهرها من الاعلى الى الاسفل حتى لمست الطيز الطري و ادخلت يداي تحت الكيلوت و لمست حتى فتحة طيزها الشرجية و بعد ذلك رضعت بزازها الكبيرة البيضاء حيث كانت رائحتهما جد مغرية و لحستحلماتها الورديتين و لحستهما بلساني بحرارة و انا اريد ان انيك الكس بقوة بينما كانت زميلتي الممحونة الاوغندية مستعدة الى زبي الكبير الذي كبر اكثر و هي واقفة و لم تحرك ساكنا حيث تركتني اقبلفمها و اتحسس عليها بكل محنة و شهوة
و ذبنا بحرارة في شفشفة حارة جدا وفي قبلات ساخنة و كان يبدو عليها انها ايضا ممحونة جدا و مشتهية و مثلما كنت انا اريد ان انيك كانت هي ايضا تريد الزبو و ذلك من خلال الطريقة التي كانت تخرج بها لسانها و تضع في فمي. بعد ذلك اجلستها فوق الكرسيو فتحت لها رجليها و رايت كسها و كان عليه شعر خفيف جدا وجميل و لحست كسها و ادخلت لساني بين شفرتيه و ذقت حلاوة عسل كسها ولحسته و لم اعد استطيع الصمود اكثر و امسكت زبي الذي صار طويل كزب الحمار و منتصب بقوة و بصقت فيه ثم ادخلته بكل قوتي في الكس الذي كان ساخن. و احسست باجمل لذة جنسية حينو دخل الراس و احسست بحرارة مثيرة و لذيذة جدا في ذلك الكس الحار حيث ان لذتهجعلت الشهوة تسري في كل ارجاء جسمي و احسست بلذة عارمة جدا تجتاحني و انا اقبلها من الفم و اريد ان انيك بقوة و هنا دفعته بقوة اكبر حتى احسست انه دخل كاملا في رحمهاالى ان لمست بخصيتاي عانةكسها و عرفت ان زبي دخل كاملا و اكملت النيك بقوة و انا اغلي و اهتز بلا توقف و المتعة لا توصف
و ظلت زميلتي الاوغندية تئن بحرارة كبيرة و تشعلني بغنجاتها اه اه اح اح احتتنهد و تتاوه بطريقة مغرية جدا و مشتعلة بينما انا احس ان انفاسي المتقطعة ستتوقف من كثرة الحرارة و الشهوة العالية التي كنت فيها و كلما ادخل زبي كاملا اشعر بحلاوة عجيبة جدا في داخل كسها و هو ما جعلني اثناء النيك احاول ادخال زبي كاملا في رحمها بقوة و اخرجه قليلا ثم ادفعه مرة اخرى كاملا الى ان احسست ان رعشة كبيرة تجتاحني و زبي يرتعش و ينبض في كسها . في تلك اللذة كنت اريد ان انيك لفترة اطول و لكن لم اقد لان كسها كان لذيذ جدا فعرفت اني ساقذف و هنا اخرجت زبي بسرعة كبيرة و وضعته على صدرها الكبير الاسمر الاوغندي و رايت زبي يقذف بحرارة كبيرة حليبه الحار.. وبقينا حبيبين وبويفريند وجيرلفريند لليوم وللابد
==
لازم تتطلقي منه لازم .. زوجة جارتي النيجيرية ولاحقا زوجتي من نيجيريا وانا الفتى الابيض
اول مرة بدات فيها انيك زوجة جاري الجميلة الحسناء الزنجية من نيجيريا كنت شابا و هي ايضا شابة و زوجها عقد عليها القـران بعدما ماتت زوجته و كان كبير في السن وسكير و يوميا يدخل الى بيتها يضربها و يشتمها و كانت هي في الاول انسانة عاقلة و رزينة و كنت انا اخل الى البيت حتى انقذها من هجومه . و كم من مرة كانت تختفي خلفي و هو يضربها و تبكي في حضني و الامور كانت تسخن في كل مرة الى ان صرت اجد لذة في الالتصاق بها رغم انها كانت تتصرف لا اراذيا حين يهجم عليها زوجها السكير و في احدى المرات ضربها و هي في حضني مغشي عليها و انا زبي كان على طيزها و في ذلك اليوم رغبت بشدة في الاحتكاك عليها حتى كدت اقذف
و عوض ان اتمنى ان يتعقل زوجها صرت انتظر فقط متى يدخل سكران حتى يضربها و انا اغتنم الامر و تخيلو احدى المرات احسست اني انيك زوجة جاري النيجيرية فهي كانت بملابس فاضحة جدا و زوجها دخل سكران بقوة و بدا يضرب و هجمت انا و امسكته لكنه كان يندفع اليها بقوة . ثم هربت و جاءت تختفي خلفي و انا امنعه ثم جاء هو خلفي و هي جاءت في حضني و رايت بزازها الجميلة و زبي منتصب و التصقت بها جيدا و انا اسمع انفاسها و لما هدا زوجها ابتسمت لي ابتسامة خفيفة كانها علمت اني كنت اتلذذ بالالتصاق بها و عدت الى البيت و اخرجت زبي و هو يغلي و لمستين فقط كانتا كافيتين له حتى يخرج حليبه
و لم ابقى انتظر فقط تلك الاحتكاكات التي كانت تمحنني و تعطيني اللذة بل كنت اريد ان انيك زوجة جاري الحسناء من نيجيريا حتى اكمل متعتي معها بالقذف الصحيح الكامل و اللذيذ و ذات يوم دعتني الى بيتها و وجدت زوجها نائما لانه كان سكرانا اكثر من اللزوم و لا يقوى حتى على الكلام . و انا قلت لها من حسن حظك انه هكذا و هي ضحكت وقالت لكن حظك سيئ و انا قلت لماذا ثم قالت لانك لن تلتصق بجسمي و انا لما سمعت هذا الكلام جذبتها نحوي بقوة وبدات اقبلها من الفم بكل حرارة و هي ترد القبلات الساخنة بلهفة كبيرة و بدات انيك زوجة جاري التي من نيجيريا و المتعة الاكبر هي اني كنت انيكها امام زوجها السكران الذي كان فاقدا للوعي
و تركتني اقبلها بمحنة كبيرة و عريتها و رايت تلك الاثداء الجميلة التي رايتها في ذلك اليوم لكن هذه المرة رايتها بالكامل و لحست و لعبت بالحلمة في فمي و انا امضغ فيها مثل العلكة ثم بدات جارتي الزنجية النيجيرية الفاتنة الشهية تفتح ملابسي و تبحث عن زبي لاخرج لها زبي و لما راته كادت تاكله من الفرحة . و دفعت زبي في فمها و الراس يمر بين اسنانها البيضاء وشفاها السمراء الغليظة و بدات تمص في الزب و البيضتين بقوة و انا واقف امامها بكل فحولة و اراقب زوجها لكنه لم يصحى و اخبرتني انه عادة حين يكون على تلك الحال لا يصحى الا بعد ساعات و انا بقيت انيك زوجة جاري الحسناء التي من نيجيريا و استمتع
امام زوجها النائم السكران كنت انيك زوجة جاري الحسناء و تركتها ترضع لي زبي و تمص فيه مص قوي جدا و انا احرك راسها و راها كيف تدخل زبي و تخرج فمها و تترك زبي يقطر منه اللعاب و تعود مرة اخرى للمص الساخن الحار بقوة كبيرة جدا ثم طرحتها امام زوجها على الارض و انا اتعمد ان انيكها امامه . و بدات اقبلها بمحنة كبيرة و هي تتغنج غنجات ساخنة نار و انا اقلبها بقوة و اقبلها من شفتيها قبلات تهيجني و تهيجها بحرارة كبيرة و امسح على الثديين السمراوين و افرك الحلمات و اعجن بلا توقف و هي توحوح و لا تبالي بزوجها فهي قد ملت منه و حتى لو يطلقها ستكون سعيدة و لو يقتلها ترتاح من العذاب معه
و حين كنت انيك زوجة جاري التي من نيجيريا كنت اضع في الحسبان انها ممحونة لانها دائمة الخصام معه و تشعر بالسعادة الزوجة و لم ينكها منذ مدة و من حقها ان تذوق الزب و تتلقاه في كسها لانها ايضا تملك شهوة و تتمحن مثل اي شخص و انا رحت امسح راس زبي الابيض بين شفراتها و انظر ان كانت تسخن . و اكتشفت محنة جنسية كبيرة جدا فيها حين كنت احك لها الزب و الشفرتين تصدران العسل و الزب يريد الدخول بقوة لكن انا كنت اسخنها حتى تكون النيكة اقوى معها و فعلا لما دفعت زبي قليلا في كسها ابتلع الكس زبي و اخفاه بسرعة و بدات تتغنج اه اه اح اح و تقبلني بجنون و انا انيك زوجة جاري السكران النيجيرية و استمتع بنعومة جسمها و جماله
و ارسلت زبي بحرارة كبيرة في الكس و انا انيك زوجة جاري السكران النيجيرية و هو كانه جثة هامدة بلا تحرك و انا ادخلت لها زبي و بدات اصعد و انزل ببطئ جميل جدا و اقبلها و المس الثديين السمراوين و هي بسرعة قياسية سخنت و بدات توحوح اه اح اح اح و انا احرك زبي و ادخله و اخرج بقوة و لكن ببطئ . و قبلتها من فمها لترد علي بقبلات اسخن و احلى جعلت زبي يزيد في سرعة حركاته لوحده و انا ما زلت اقبل و الحس فيها و امسك الثديين و اضغط و نعومتها كانت تجنني و اجد متعة اكبر لما انظر الى زوجها النائم و كانني انتقم منه لانه لا يستحق مثل تلك الزوجة الجميلة التي من نيجيريا و كنت انيك زوجة جاري في كسها و زبي يغلي داخل الكس
ثم اخرجت زبي و قلت لها اركبي قليلا حبيبتي و ركبت فوق زبي بوضعية الفارسة و انا امام زوجها و ليس بيننا الا حوال ثلاثين سنتيمتر و كانت الزوجة الجميلة الحسناء النيجيرية تصعد و تنزل على زبي بمحنة كبيرة و انا اضع يدي على ثديها اتحسس و العب به و هي رغم ان ثديها ليس كبير و لكن يتحرك كلما تحركت بمرونة مدهشة . و تلك الوضعية التي كانت بها فوق زبي كانت تسخنني لكن انا احب ان انهي النيك و انا اضخ بقوة في الكس حتى اخرج شهوتي ساخنة و حارة و اتلذذ بها و هكذا تركتها فوق زبي قليلا لكن قبل القذف عاودت الركوب على الكس مرة اخرى بكل قوة و بقيت انيك زوجة جاري بكل حرارة
عدت مرة اخرى للركوب و انا انيك زوجة جاري الحسناء التي كانت تلهث بكل حرارة و زبي يخرج لها المحنة الجنسية المكبوتة في داخلها و طبعا زوجها امامنها و لكنه سكران و بلا وعي و انا كنت انتقم منه اشد انتقام و انيك له زوجته رغم انني كنت احترمها كثيرا و السبب هو انه لا يستحق ذلك الجسم . و لما ركبت على كس الزوجة النيجيرية في المرة الاولى كان كسها جد لزج و زبي راح يغوص بقوة و هي تضع رجليها على ظهري و تصرخ اه اح اح ادخله كله اه اه اه ما احلى زبك اه اه اه ستصبح نياكي من اليوم فصاعدا و انا في قمة الشبقو احس ان الاورجازم الحار الساخن بدا يتحرك في داخلي و لم اعد قادر على توقيف حركات زبي
و اصبحت سرعة الزب في الكس قوية جدا كانه محرك كهربائي و انا انيك زوجة جاري الحسناء النيجيرية و رغبة تقبيلها و لمس جسمها تزيد و الرعشة تتحرك قوية و ساخنة نار في كل جسمي و كنت الهث من شدة الشهوة حتى احسست ان المني سيخرج و من شدة غضبي على زوجهاقررت ان انزل منيي في وجه زوجها النائم على ظهره . و فعلا قربت زبي من وجهه و هي تصرخ لا ارجوك لا تفعلها لكن انا لم اكترث لكلامها و وضعت زبي على فم زوجها و خلال اقل من ثانة كان زبي يكب الحليب على شنباته و انفه و انا الهث اه اه اه اه و كنت انيك زوجة جاري نيك ساخن و قوي و انتقمت من زوجها اشد انتقام
و قذفت شهوتي و انا في اورجازم و شبق ساخن جدا و استمتع و انيك زوجة جاري الجميلة التي من نيجيريا و لما اكملت القذف اسرعت هي لاحضار منديل مبلل و بدات تمسح فمه و انفه و هو كان يشخر حين تحركه و انا وددت لو ابول عليه لكن من جانب اخر كنت اشكره في قلبي لان افعاله هي التي سمحت لي ان استمتع .و قلت لها هل تريدي ان نمارس النيك مرة اخرى فقالت ليس اليوم فقد يستيقظ في اي وقت و انا في الحقيقة من شدة النشوة و حلاوة الجنس معها كنت اريد ان انيك زوجة جاري النيجيرية مرة اخرى لكن لما وافقت على رغبتها من دون ان انقاشها لانني اعلم ان زوجها كلما يكون على تلك الحال احضر اليها و انيك معها
و تكررت لقاءاتنا الساخنة حيث احيانا انيكها امام زوجها و احيانا زوجها لا يرجع فابيت معها طوال الليل و حتى لما يدخل علينا اختفي انا في احدى الغرف و انتظره حتى ينام و ارجع للنيك و لم يسبق لي ان رايته يدخل و هو يريد ان ينيكها او يداعبها و هو ما جعلني اعرف السبب الذي جعل محنتها دائما مشتعلة . و من حسن حظي اسكن امامهما و كلما تتحرك شهوتي قليلا اطفئها و ادخل اليها و انيك زوجة جاري النيجيرية في اي وقت في الصباح او في المساء و الليل و حتى بعض الجيران بدؤوا يهمسون بالامر و لكن لا يهمني ان سمع زوجها فانا صرت احب زوجته و اعتبرها زوجتي
وبالنهاية قلت لها لازم تتطلقي منه لازم انا بحبك وعايزك ف بيتي على طول ام ليا واخت وصديقة وصديق واخ واب وزوجة وحبيبة وكل حاجة ليا ف حياتي يا إلهتي الافريقية وسلطانتي الزنجية وهانمي الشوكولاتية وربتي القهوتية تكوني مالتي رول جيرلفريند
==
الطباخة التشادية من تشاد والفتى الابيض
لم اكن اتخيل انها ستكون نيكة مثيرة الى تلك الدرجة مع الطباخة التشادية التي انتصب زبي عليها من اول يوم دخلت بيتنا و كانت سمراء تملك طيز كبير جدا و خصوصا لما تمشي و تحركه و حتى صدرها كبير وقد جعلتني اتصرف بغرابة شديدة امامها من اول يوم . لما دخلت البيت عرفها ابي بالاسرة و اخبرها اني شقي و كنت اصغر اخوتي و من اول يوم بدات اتحرش بها و اتبعها أينما ذهبت ولم تكن تبدي أي اعتراض رغم انها اكبر مني في السن و بعد ذلك تطورت العلاقة فاصبحت أحيانا حين اجدها وحدها اخرج لها زبي و اطلب منها ان ترضع فتغادر و هي خجلانة لكن من دون ان تغضب . مع مرور الوقت صارت تعرف زبي و حفظت شكله من كثرة ما راته و ذات مرة كنت ساخنا جدا و دخلت عليها و هي جالسة فاخرجت زبي و استمنيت امامها حتى قذفت المني و احسست انها تريد ان انيكها من خلال نظراتها و من ذلك اليوم قررت ان انيكها نيكة مثيرة و لم يكد يمر يوم واحد حتى حققت حلمي . في اليوم الموالي دخلت اليها و كنت معها لوحدنا في البيت لان ابي و امي و اختي ذهبوا للتسوق و رميت بجسمي عليها و بدات اقبلها و هي جالسة دون حركة
ثم قبلتها من فمها و لم تكن تفهم العربية و انا ضعيف في الإنجليزية لكنا كنا نحكي لغة السكس و فتحت لها ملابسها و رايت صدرها كان كبيرا جدا و اسمر و عليه خانات كثيرة و بقيت امص حلمتها بكل شهوة و قوة في نيكة مثيرة جدا . ثم قمت و أخرجت زبي و انا في قمة الشهوة و اجبرتها على مصه حيث كانت ترضع بخجل و تمص الراس فقط و مع ذلك فقد كان فمها ناعم جدا و لسانها رطب و لذيذ ثم طرحتها على الأرض و نزعت ثيابها حتى أصبحت امامي عارية كلية و كان جسمها احلى جسم اراه في حياتي . كان طيزها كبير جدا و اسمر جدا و بزازها بدت و كانها اكبر حين رايتها عارية و كسها مشعر جدا حيث لم أرى الفتحة من كثرة الشعر و من شدة شهوتي ارتميت عليها و انا احتضنها و اقبلها بعنف كبير في نيكة مثيرة جدا ثم لم اعرف كيف أدخلت زبي في كسها و احسست ان كسها كبير و واسع جدا بحيث دخل زبي بسرعة و كان كسها ساخنا جدا و لزجا و النيك معها غاية في الروعة . و كنت اثناء النيك امسك طيزها الكبير و العب به و هي صامتة بلا أي كلام و انا ادخل و اخرج زبي في كسها الكبير
و بعد ذلك بدات احس ان جسمي يتبلل بالعرق من شدة الشهوة التي وصلت اليها و فجاة احسست ان جسمي يرتعش و اريد ان اقذف و خفت ان تحمل مني فاخرجت زبي و انا مضطرب من قوة الشهوة و ساخن جدا و وقفت امامها و اعطيتها زبي كي تضعه في فمها لكنها أغلقت فمها جيدا و لم ترد ان اقذف حليبي في فمها و هكذا قذفت بكل قوة على وجهها و صدرها و اصبح جسمها الأسمر التشادي مملوء بالمني بعد نيكة مثيرة جدا و مسحت المني على ثوبها و احسست انها كانت خائفة فاعتذرت منها و اخبرتها بانجليزية ضعيفة انني لم اتمالك نفسي امام جمالها و انني لن اكرر العملية . و لم تمضي الا يومين حتى احسست ان لذة كسها عادت لتحوم في راسي و هذه المرة نكتها في المطبخ حيث دخلت عليها و وكانت تغسل الاواني و جئتها من الخلف و رفعت الروب و أدخلت زبي بكل قوة في كسها و لم تتحرك و تركتني انيكها نيكة مثيرة بطريقة جميلة جدا حيث كنت امسك صدرها من فوق ثوبها لانني لم اخلع عنها الستيان وانا انيك و العب بالصدر الكبير الذي لم اكن استطيع ان امسكه كاملا بيدي و انا أحاول ادخال زبي كاملا في كسها
ثم مرة أخرى جاءت الشهوة بسرعة و هذه المرة سحبت زبي و تركته يقذف على الأرض و انا انظر الى طيزها الأسمر الجميل امامي و تسللت برسرعة الى غرفتي حتى لا يعرف افراد الاسرة اني نكت التشادية نيكة مثيرة . و من تلك الليلة الى هذه القصة نكتها حوالي عشرين مرة تارة في الفراش و تارة في المطبخ و في كل أماكن البيت و النيك معها ساخن و مثير خاصة لما بدات تتعلم الكلمات العربية و علمتها تقول احب زبك و نيكني و كسي وبحبك وانت حبيبي وجوزي و كل الكلمات الساخنة . و انا أعيش معها احلى لحظات الجنس و استمتع دائما معها في نيكة مثيرة كلما شعرت بالشهوة واصبحت جيرلفريندي وانا بويفريندها الابيض
==
جارتي من النيجر
استيقظت من نومي، ونزلت الشارع كالعادة لإحضار طلبات المنزل. وفي العودة أمام شقتي، رأيت جارتي امرأة غاية في الجمال من النيجر، جسمها لا يمكن يوصف، وأردافها لا تشبع من النظر إليها وبزازها تأخذك لعالم آخر. كانت ترتدي قميص نوم وردي وملابس داخلية سوداء. نظرت لها من أعلى لأسفل وضغط على شفايفي. نظرت لي بابتسامة، وتركتني على الباب ودخلت شقتها. أرتدت عباءة خليجية، وطلبت مني الدخول. دخلت إلى شقتها وجلست في الانتريه، وهي وضعت رجلا على رجل لأجد أردافها النايجارية واضحة أمامي حيث أتضح أنها قلعت قميص النوم وأرتدت عباءة خليجية فقط. بدأنا نتحدث، وحكت لي أنها مطلقة وكانت متزوجة من شخص في السعودية.
سألتني جارتي التي من النيجر إذا كان من الممكن أن تشاهد شقتي، فقلت لها على الرحب والسعة. وبمجرد قيامها من على الكرسي، انفتحت العباءة، وبان جسمها. أصابني الهياج من منظر جسمها، وبدأ زبي يكبر. بدأت أفرجها على شقتي، لكن غرفة نومي كانت توحي بأجواء رومانسية للغاية، وهي تشاهدها من الخارج، وأثناء دخولها لامست طيزها زبري. دخلت الغرفة ونظرت إلى كل جزء في جسمها وهي تدعوني للدخول. بدأنا نتحدث، وكانت تحرك في رجليها، وتجلس جلسات تبدي جمال أردافها وطيزها الكبيرة. فأنا أتشجعت وقلت لها: “وراكك حلوة أوي.” ابتسمت جارتي الهيجانة التي من النيجر، وكان زبري واضح من تحت الشورت، وهي بدأت تدخل وتخرج لسانها، وتعض على شفاهها.
بعد عودتنا إلى شقة جارتي، دخلت غرفة النوم، وخرجت بقميص نوم وردي قصير بدون أي ملابس داخلية. بدأت أتغزل في جمالها حتى قالت لي كم تشعر بالملل بسبب الوحدة. أيقنت كم هي هيجانة وتريد أن تتناك بأي طريقة. سألتني هل تحب الرقص. قلت لها بالطبع ومن لا يعشق الرقص. سألتني هل تريد أن أرقص لك. قلت لها بالطبع. قالت لي لندخل غرفة النوم حتى لا يدوي الصوت بالليل. ودخلنا غرفة النوم، وهي ارتدت قميص نوم فاتح كله إغراء وإثارة. بدأت ترقص، وعندما تعبت من الرقص، سقطت على حجري. بدأت أنظر إلى عينيها وأملس بيدي على وجهها وشهرها، والشهوة تشتعل في جسمي وتملك عليا مجامعي. أخرجت لساني على شفاهها، وبدأت أمص بلساني رقبتها، وامتدت يدي على القميص الذي ترتديه، وأرفعه ببطء. سألتني ماذا تفعل أرجوك لا تفعل ذلك. لكنها كانت من داخلها تدعوني للاستمرار وأن أكمل ما بدأت. تريد أن تغرق في بحار الإثارة. أنامتها على السرير، وأخذت شفاهها بين شفاهي، ولساني يمص فيها، وهي متجاوبة معي. يداي كانت تلعب في ملابسها الداخلية وتدعك في طيزها بنعومة مما هيجها للغاية. وكانت أول صرخة لها آآآآح آآآآآه بشويش يا حمادة.
قامت جارتي التي من النيجر من على السرير ونظرت تجاه زبي المنتصب، وعضت على شفاهها، وقالت لي في حالة هيجان كم أن زبك كبير. وهي تهتز في نعومة وتهتز حلماتها معها. وبمجرد أن قلت لها إنه ملكك ممكن تريحي نفسك بيه. قربت مني ونزعت الشورت عني، وعندما رأت زبري، بدأت تمصه ببطء وتلحسه بشفايفها، وتعض على رأسه بخفة لتثيرني. ثم بدأت تدخله بأكمله في فمها وتمصه بسرعة. وأنا أمر بيدي على ظهرها حتى وصلت إلى طيزها، وأخذت من مكانها وأنمتها على السرير ونزلت بلساني على رقبتها ألحسها ونزلت منها على بزازها حتى أخذت حلماتها بين شفاهي وأعض عليها برفق. وهي تتأأأأأأوه. تركن حلماتها ونزلت على كسها الدافئ وبدأت أدعكه بلساني وأخذت شفرات كسها في فمي لحس وتقطيع وهي لا تستطيع آآآآآآح آآآآآآه.
بدأت أعض على كس جارتي التي من النيجر عضات خفيفة وأدعكه براحة، وأخذنا وضعية 69، فهي تمص في زبري، وقد كانت محترفة جداً في المص، وأنا أمص في كسها الدافئ لحوالي النص الساعة مص وعض لا ينقطع حتى خرج لبنها على وجهي بطعمه العسلي. ولكي أصل بزبري إلى أعماق جسمها أتخذنا وضعية الفارسة، وبدأت أدخل زبري ببطء بين شفرتي كسها، وأدخل وأخرج وهي تترجاني ألا أخرج منها. وكنت في أثناء ذلك أدعك في كل أجزاء جسمها ومنها فلقتي طيزها الكبيرة. كانت النايجارية الممحونة محرومة جداً من الجنس من بعد طلاقها وعودتها إلى مصر وتنتظر أي أحد يروي كسها العطشان. وبدأت أضرب على طيزها وهي تتأأأأأأأوه من الهيجان بلا إنقطاع. وبعد حوالي ربع ساعة أخرجت زبري من كسها وجعلتها تستدير لأدخل زبي في خرم طيزها الكبيرة. بدأت بإدخل أصبعي في طيزها بشويش حتى تلين معي، ثم أدخلت زبري في خرم طيزي وأخرج ولا أستطيع التحمل من سخونة طيزها. وهي تترجاني أن أخرج، وأنا لا أسمع إلا صوت خرم طيزها الذي يدعوني للاستمرار. ولقيت جسمها يرتعش بشدة ونزلت كل لبنها، فأخذتها بين أحضاني وبدأت ألحس في عسلها للمرة الثانية مثل الطفل الصغير. منظر كسها الغارق في اللبن هيجني فدخلت زبري في كسها بسرعة وبقوة دخول وخروج وعندما أفترب لبني من القذف، أخرجت زبري من كسها ووضعته في فمها، وهي أخذت تشرب فيه. قلت لها هل أستمتعتي، قالت لي جداً. دخلنا الحمام لنغتسل معنا، واستمرينا في المداعبة لحوالي النصف ساعة، وبعد أن أنتهينا خرج ونمنا في أحضان بعضنا البعض حتى الصباح. أنا خرجت في الصباح الباكر للذهاب للعمل، وفوجئت بها تتصل بي وتتطلب مني الحضور بعد العمل ضروري. وفضلنا على نفس الوضع حتى الآن. فهي زوجتي وجيرلفريندي النايجارية للابد وانا بويفريندها الابيض
==
سامية من مالي وحسام الفتى الابيض
انا اسمي حسام، وعندي 25 سنة من إمبابة، اتمتع بجسم رياضي. المهم في السنة الماضية في الشتاء كانت الأمطار متواصلة والشوارع غرقان، وكنت أمشي في الطريق، وكانت هناك واحدة متزوجة زنجية سمراء فاتنة من مالي كما علمت لاحقا تريد عبور الشارع ومعها أبنتها، ولا تعرف بسبب الأمطار. عرضت عليها المساعدة من باب الذوق، وحملت ابنتها، ومديت يدي لكي أساعدها على عبور الشارع. ظللت ممسكاً بيدها حتى مرت قالت لي: “المطر حاجة سخيفة أوي.” رديت عليها وأنا مبتسم: “بس المطرة رزق.” وسألتها هي رايحة فين. قالت لي: “أنا رايحة العزبة. قلت لها: “وأنا كمان رايح هناك.” وأثناء ما كنا في الطريق ظللت أهزر مع أبنتها، وهي تضحك، واتحدث مع أمها لبعض الوقت حتى لا يبدو أني ركبت من أجلها. من خلال الحديث علمت إن اسمها “سامية” وعمرها 22 سنة، من مالي، متزوجة منذ ثلاث سنوات، وزوجها دائم السفر. قبل أن نصل طلبت منها رقم الهاتف لكي أطمئن عليها وعلى ابنتها. بالطبع هي ترددت، لكني كانت لدي قدر على الإقناع، وبالفعل أقنعتها أن هذا للاطمئنان. وأخذت الرقم. وفي الساعة العاشرة مساءاً، حاولت الاتصال بها، وردت عليا، وأطمأننت عليها. وظللنا على هذه الحال لفترة ليست كبيرة حتى اتصلت بها في يوم من الأيام، وقالت لي إنها مخنوقة. قلت لها أنا موجود تحت الطلب لو تحبي. قالت لي: “لا عشان الناس ماتشفناش وإحنا مع بعض، وأنا ست متزوجة. ” عرضت عليها أن تحضر إلى منزلي. بالطبع رفضت، لكني قلت لها: “تعالي اشربي حاجة معايا معايا وروقي دمك، وبعدين ننزل مع بعض لوسط البلد.”
بعد إلحاح مني، وافقت على عرضي، ووصفت لها المنزل. وبعد ربع ساعة، رن جرس الباب. كنت بالطبع في إنتظارها بفارغ الصبر. وكنت ارتدي ترينج مجسم على جسم لكي تتضح عضلاتي، مع بعض البرفان بالطبع. وهي كانت مثل العروسة الملابس والمايك والبرفان بشكل يطير العقل. رحبت بها وأدخلتها، وسألتها عن ابنتها. قالت لي نائمة في المنزل. أنا قلت في سري: “دي مش جاية بنية سليمة دي عايزة تتناك.” قدمت لها العصر، وظللنا نتحدث لفترة من الوقت، وسألتها عن زوجها. ظلت تتحدث عنه قليلاً وعن حرمانه من ابنته. بالطبع هي كانت تعني نفسها، وليس ابنتها. أنا فهمت أنها تشعر بالحرمان من النيك. سألتها: “طب وأنتي ايه مش حاسة بالحرمان من حنان الزوج؟” وجهها أحمر، وظلت تبكي. بالطبع أنا فهمت كل شئ. كنت اهيم بها عشقا من اول نظرة ولا اريد سواها للابد فأخذتها في أحضاني، وظللت أقول لها: “هو بيتعب عشانك وعشان البنت. بس انتي وبنته ليكم حقوق عليه.” بكت أكثر، وأنا قلت في سري هذه هي فرصتي. بدأت أحضنها أكثر من الأول، وأملس على شعرها وعلى ذراعها، وبدأت انزل بيدي على صدرها الناعم مثل الملبن والمشدود في نفس الوقت. شعرت أن جسمها يسخن معي، فقبلتها على رأسها، ومن ثم على خدها، وعلى فمها قبلة طويلة، ومصيت في شفاهها. نظرت في عينيها، وجدتها تنظر إليّ بقوة، وأغمضت عينيها مرة أخرى كأنها أغمى عليها، وأفاقت لثواني، وأغمى عليها مرة أخرى.
ظللت أقبل فيها وأحضنها، وامص في شفاهها حتى شعرت أن فمها يخرج منه العسل وأنا أمص في شفاهها، وألحس من العسل الخارج منها. ويدي تدعك في بزازها حتى شعرت أنها في عالم آخر. قلعت العباءة، لأجد قطعة قشطة بالشوكولاتة بين يدي. انا هجت، وزبي أنتصب بشدة حتى شعرت أنه يؤلمني. أخرجت بزازها من السونتيان، وظللت أمص وأعض وأرضع في حلماتها، وهي لا تتوقف عن إخراج الآهااات. ومن ثم نزلت على بطنها تقبيل، وحول سرتها وهي تكاد تموت بين يدي، وكسها ينزل عسلها. عندما وجدت كسها غرقان في العسل، نزلت البنطلون حتى ركبتها، وكانت ترتدي كلوت سكسي نار. بدأت ألحس في كسها وأمص فيه من على الكيلوت، وكسها ينزل في العسل، وأنا أمصه، ومن ثم نزلت الكيلوت وقلعته لها. وبمجرد ما أقتربت من كسها وقبلته، وجدتها تصرخ آآآآآه آآآآآآه، وتضم رأسي على كسها، وتقفل رجليها على رأسي. وهذه كانت أول رعشة. نظرت لي نظرة تقول من خلالها يا جامد. تركت بزها الاسمر المالي ووقفت أحضن فيها، وزبي على فتحة كسها. قلعت ملابسي كلها، وأصبحت عاري، وهي أيضاً قلعت ملابسها، ورأت زبي فقالت لي: “ايه ده يا مضروب كسي هيستحمل كل ده.” أنا زبي 17 سم، وكبير وعروقه واضحة، وناعمة. بدأت تمسك في زبي وتقبل فيه، وتلحس ثم أدخلته في فمها، وهي تمص. نمنا في وضع 69، وأنا أشرب في عساها، وهي ترضع في زبي، ولا تتوقف عن الآلآلآلآهاااات حتى نزل لبني في فمها، وهي أنزلت عسلها في فمي، وكل منا نظف للآخر. أخذتها في حضني وقبلت فيها على الهادئ. فوقف زبي مثل العامود، ونزلت على كسها، ووضعت زبي على فتحة كسها بشويش. وأول ما أدخلتها حضنتني بيديها ورجليها وهي تقول آآآآآآه آآآآآه دخلوا على الآخر. وظللت أدخل زبري واخرجه ببطء، وهي تشتعل تحتي وتترجاني أن أدخله بسرعة. بدأت اسرع في النيك ونيمتها على بطنها وكسها واضح من الخلف راشق زبي فيه، وانا أنيك فيها بعنف حتى شعرت أن لبني سينزل في كسها، فاخرجته لكي يهدأ وظللت أقبل وأحضن فيها حتى هدأ قليلاً. ومن ثم نمت على ظهري، وجعلتها تجلس على زبي وسندها على صدري وهي تدعك في شعر صدري. وتلف بوسطها حتى أرتاح زبي في كسها وتطلع وتنزل. وأنا لا أتوقف عن فرك بزازها ودعكها حتى تعبت فأنمتها في وضع الكلبة وظللت أنيك فيها، وهي تصرخ اه اه اه اه اه اه. ونزلنا لبنا سوياً. وبعد ذلك نمت على صدرها وزبي في كسها. ثم قمنا لنأخذ دش، وأرتدت ملابسها، وقبل أن ترحل طبعت على وجهي قبلة وقالت لي أنت من اليوم زوجي. وتطلقت من زوجها حسب رغبتي ورغبتها وتزوجتها انها زوجتي السمراء من مالي وانا زوجها الابيض
==
السمراء التي من الجابون وانا حبيبها وبويفريندها الابيض
هذا ماحصل مع تلك السمراء المحبة التي كانت دوما تقول: لو مت لتمنيتك ان تدخل القبر معي حتى بعد موتي !!!،، .. قالت لي عيناك وشفتاك جميلتان ،،، انها طويلة القامة سمراء حامية كل جسمها كالكهرباء ..
اقتربت من وجهي وشفتاي واصبحت تمصهم بعنف وكانت تضع يداها على رقبتي وتمص رقبتي وانفي وعيوني ووجهي انها تملأني بريقها وفمها وشفتاها الورديتان مثل كرز الخوخ يلعبان بشفتاي و لسانها السريع الناعم المرطب كالتمر اللذيذ يداعب شفتاي انها تدخل لسانها في فمي وتتحسس صدري وتفرك ظهري وتلصق اثدائها السمراء بصدري ونفسها يخرج الى وجهي واشم رائحتها اللذيذه وتقول انت حبيبي وحبيب كل عمري ودنيتي ومناي وكل شيئ عندي .. وانا احاول المقاومة وانا اقف لكنها تنزع عني قميصي وانا انزع كل هدومي وملابسي وابقى في زبي المنتصب ليداعب فخذيها اللتان تشبهان قطع الشوكولاته واضع زبي الحامي المنتصب بين فخذيها وتلتقط زبي كالتي تحبس بين فخذيها متعة الحياة والموت انها تشد عليه وهو بين فخذيها بكل حرارة وقوة ساخنه انها تحتضن زبري بين فخذيها كالام التي ترضع طفلها الصغير تمسك زبري بيديها وتلاعبه على اطراف وشفرات كسها الحامي الناعم المحلوق الرائع الذي ينزل من داخلة مادة لزجه اطيب من عصير الرمان !!!
بقيت تحركه بحرارة ومحنه وشهوة قاسية تفركه بشفرات كسها للاعلى وعلى زنبورها بحركات سريعة وتهيجني واشعر بدوار واستسلام لسمرائتي الناعمة القاسية اللذيذه ثم تعطيني طيزها وتلصق ظهرها بصدري العاري وطيزها على زبي المنتصب الابيض طيزها السمراء الناعمة اللذيذه ترقص على راس زبي ويداعب زبي الحز الفلقة الفاصلة بين طيزها اليمين واليسار ويدخل للاسفل قليلا وهي تقترب مني بكل قوة ليصل بشكل قوسي فتحة كسها وفتحة طيزها يدغدغ خزق طيزها وفتحة كسها الناعم الساخن اللذيذ ثم اراها تبصق على اصبيعن وتضع ريقها على راس زبي وكانها تعلمني النياكه على اصولها !! انها تقبض على راس زبري وكانها تقبض على لص يهرب من وجه العدالة ،، إن زبي المنتصب بكل عروقه الساخنه يداعب فتحة وبخش طيزها اللذيذه وتدفع طيزها وتحركها وترقص الى ان دخل راس زبي في فتحة طيزها،، وتهيجت انا واصبحت اتوجع وانا مغمض عيناي والف يداي الاثنتان حول بطنها وللاسفل لاداعب باصابعي كل شفرات كسها وادخل اصابعي والعب في زنبورها الرقيق وهي تتاوه وتغنج وتقول اههه امممم انت لذيذ نيكني من طيزي نيكني من طيزي ايها الرائع ادخل زبك كمان وكمان واكثر في طيزي لاتدع لزبك حرية الخروج من خزق طيزي ان طيزي خلقت لزبك نيكيني اه ثم دخل زبي بحرارة وقوة الى الاعماق اعماق طيزها ولم يبقى سوى البيض والخصاوي ثم ادخله واخرجه ادخله و اخرجه في طيزها و يداي تلاعب كسها و اعصر بزازها اثدائها و هي منحنية كالذليلة ممحونه امامي .
و ظل زبي ينيك طيزها ويدخل بقوة و تتوجع وتصرخ وتقول اووووه امممم اهههههه ايييييي انت نييكي نايكني يا نييكي انا شرموطتك ومنيوكتك وعبدتك وحبيبتك اخزقني اخزقني اكثر وانا احرك زبي للداخل في الاعماق وانيك فيها نيكا قويا لداخل مصرانها واعصر اثدائها ،، ثم غسلت زبي وفضضت بكارتها وانزلت دم عذريتها وبدات انيكها في كسها ومهبلها طويلا ونحن مستمتعان متاوهان وقلت لها اووهه اريد ان اقذف امممم ثم سحبت جسدها العاري وطيزها الناعمة العريضه اللذيذه واستدارت نحو زبي وكانه قائدها ورئيسها وابتلعته في فمها وقالت امم اوووه اقذف في فمي اقذف امممم اوووه لاتدع قطرة في ظهرك تذهب هباءا اقذف منوك في فمي انا منيوكتك واحتضنت زبي في فمها واغلقت كل فمها الصغير على زبي واخفته في فمها وانا اقذف واقول اووه امممم اييي اهه اصرخ ليقذف منوي كله في فمها وهي تمص زبي كالجائعة وتلف لسانها عليه وتمصه وترضعه وتقبله وتقول لي اههه انه لذيذ حليبك اطيب شيئ في هذه الدنيا اهه اممممم ثم هدات نفسي قليلا وارتخي زبي قليلا وهي تنظر اليه وكانها تنظر الى تمثال او نصب تذكاري ثم اصبحت تحتويه بكف يدها لتعصرة وتلعق كل ما تبقى منه لكني تعبت ولم استطع الاستمرار فاخذتني الى الحمام وفي الماء الساخن اصبحت تدلك ضهري وجسدي وتمص خصاوي زبري في داخل الحمام وترضع من حلمات صدري وتلحسهم بلسهانها السريع وتضع يداها على طيزي من الخلف وتداعب اردافي وتلعب في خصاوي زبري ونحن في مغطس الحمام انه ينتصب مره اخرى انها تهيأه لزبري لتضع كل كسها وزبنورها اللذيذ الاسمر عليه ،،،
و بعد عشر دقائق تجلس على زبي كالتي تجلس على الحصان و تصوبه كالتي تصوب السلاح على الفريسة ليدخل في كسها بعد ان داعب شفراته العريضه السمراء الحامية ثم يدخل في كسها وهي تتنطط تتنطط كالارنب الهارب من الاسد ويدخل في كسها وانا اعصر اثدائها واقرص حلمات بزازها ثم اشعر بماء دافئ ينسكب على راس زبري الغائص في احشاء كسها انه ماء كسها الحار اللذيذ حتى انها غنجت وقالت اوووه انت لذيذ انت مثير انت زاكي انت رائع انت حلو زبك رائع … وقذف نعم قذف مرة اخرى في احشاء كسها اللذيذ وهدات ،، واكملنا الاستحمام والقبل والمداعبات والمص واللحس واللعق لمدة نصف ساعة ونمنا نحن الاثنين على سرير واحد لمدة الساعة تقريبا
==
علوقية صاحبي حسام اللي عاجبة مراتي منال اللي من غانا
مراتى منال سمراء زنجية من غانا مغرمه و تعشق سكس مولع و نيك جامد ومجنونه بزب حسام وعلوقية حسام ونعومة حسام وسكس حسام ……. زب حسام حلم مراتى اللبوه وحلمها دايما زوجة حسام تحكى لها عل حلاوة زبه وشطارته ونيكه الحلو وزبه المعسل وانا كمان حكيت لها كتير عنه وبقى معشش فى خيالها وشهوتها ودايما تقولى وانا بنيكها وهيه هايجه نفسى اشوف زبه نفسى امسكه بايدى اعمل ايه ؟ اعمل ايه ؟ وانا اقولها هجيبهولك ينيكك ترد بنرفزه انت بتاع كلام وعدتنى كتير بس بالكلام انا عايزاه انا عايزاه حتى لو الحل انه ينيكنى فى الشارع انا موافقه بس ييجى هوه مش ناك نسوان كتير طول حياته حبهم وقعد مع كل واحدة فيهم تلات اربع سنين اشمعنى انا ؟رغم ان انا اكتر واحده بحب زبه وملهوفه عليه قلتلها خلاص الدور عليكى وجهزى نفسك عشان حسام يركبك ويرضعك زبره تقولى انا لسه هجهز انا جاهزه من زمان….. لغاية اما سافرت مره واتاخرت وفى اخر المده كنت بانيكها فى التليفون واكلمها برضه عن حسام وزب حسام وهيه تقولى نفسى فيه عشان ابيض وطويل وتخين وكله عروق وراسه زى اليوستفندايه وبانكتها فى التليفون على اساس ان انا حسام كذا مره ورا بعض وتانى يوم بالصدفه اتصل بيها حسام بالليل وقعد يكلمها ويدلع عليها ويتعولق بعلوقيته اللى مراتى الشرموطه بتموت فيه مووووووووت وهيه طبعا اتعولقت عليه وانسجمو مع بعض وبعدين حسام اتصل بيه وسالنى كالعاده اخبارك ايه ؟ وجاى امتى قلتله لسه شويه قالى يااخى ماشتقتش لمراتك طبعا النسوان عندك بالهبل وسايبها مسكينه موحوحه قلتله يعنى انا عندى نسوان وهيه مش حواليها رجاله ؟ قالى انا اتكلمت معاها امبارح وحسيت انها بتشتكى من تتخيرك عليها زى اى ست طبعا قلتله قالتلك انها موحوحه قالى لا طبعا بس انا حسيت كده كان واضح قلت له حاول تكلمها وتسليها وتضيع وقتها هيه برضه بتحب كلامك ودايما بتقولى الوحيد اللى بحبه من اصحابك هوه الدكتور حسام بارتاح فى الكلام معاه ودمه خفيف …….. وتانى يوم كلمت اللبوه منال وقالتلى ان حسام كلمها امبارح قلتلها قالى وقال كمان انك موحوحه ضحكت بعلوقيه وقالت ياسلام عرف منين ده احنا كنا بنتكلم عادى قلتلها ياشرموطه هوه حسام بيعرف يتكلم عادى ؟ وبعدين انتى مش عارفه انه استاذ نسوان ويفهم اى ست ضحكت وقلتلها عموما انا وصيته عليكى وقلت له يكلمك ويضيع وقتك ويريحك ضحكت وقالت يريحنى ازاى يعنى ؟ قلتلها مش علوقيته بتعجبك قالت ده علوقيته مالهاش حل عسسسسسسسسسسل عسسسسسسسسل ده امبارح كلمنى فوجئت مر نص ساعه من غير ماحس قلتلها عموما هيكلمك وغالبا ممكن يكلمك تانى النهارده وقعدت اتعولق عليها وسخنتها بكلام نيك ووصف زب حسام وهوه نفسه يعمل فيها ايه ويركبها ازاى وانا بكلمها عن زب حسام قالتلى ثوانى التليفون الارضى بيرن راحت ردت كان حسام قالتله استنى يادكتور عشان سيد بيكلمنى ع الموبايل قالتلى حسام ع التليفون قلتلها خلاص رنى عليه بعد ماتخلصو … وفعلا بعد اكتر من ساعه كلمتنى قلتلها ايه ده ساعه وربع بتتكلمو قالتلى لا ساعه بس بس بعد المكالمه كنت مسخسه مش عارفه اكلمك قلتلها ليه ؟ قالت لا المكالمه دى كان مزودها حبتين بس كانت مكالمه سخنه ومعسله خاااااااالص قلتلها ازاى ؟ قالت مش عارفه قعد يتكلم ويتدلع ويهزر لدرجة اننى سرحت والجبان سيحنى وخدرنى لدرجة انى ماعرفش كنت برد اقوله ايه قلتلها كنتى لابسه ايه ؟ قالتلى معرفش قلعت الكلت امتى وازاى انا فتحت عينيه فى نص المكالمه لقيتنى من غير كلت وفاتحه رجليا ع الاخر رجل فى اول السرير والتانيه فى اخره وكسى غرقان ومش عارفه كنت باقوله ايه .. انا خايفه لايكون حس بكده وحس بهيجانى لانه كان جرئ وواثق من نفسه فى الكلام على غير عادته قلتلها خايفه من انتى بتموتى فيه ونفسك في زبه وهوه عارف كده وهوه كمان نفسه يركبك وينيكك قالى امبارح انك موحوحه وانا عارف وقايلك وقايله خليه يسليكى مادام بيبسطك …… تانى يوم اتصل حسام وقعدنا ندردش برضه هن النسوان والنيك وقلتله انى اتصلت بيه امبارح بالليل وكان مشغول قالى اتكلمت مع منال وقعددت اكلمها واسليها لقيتها محتاجه فعلا حد يكلمها ويسليها وكانت مبسوطه ومرتاحه قلت له لا هيه مبسوطه عشان انت اللى بتكلمها هيه بترتاح لكلامك اوى مانت عارف انك علق والنسوان كلها بتموت فى علويتك قتلى ايوه بالذات مراتك وانت بقالك مده بعيد عنها واحنا نسوانا ماتقدرش نبعد عنها قلتله ايه انت حسيت باحتاجها ليه قالى طبعاااااا دى مشتاقه ع الاخر قلتله مشتاقه والا شرقانه قالى شرقانه اوى ومحوحه عشان كده اتكلمت براحتى لما لقيتها مبسوطه قلتله هيه كمان قالتلى انها اتبسطت واستلذت اوى اوى اوى من زمان ماتبسطتش كده عموما ياحسام ماتتاخرش عليها …….. بعدها بيوم كلمتها وقلتلها انى كلمت حسام قالتلى قلك ايه حس ان انا كنت هايجه قلتلها طبعا وعرف كمان انك كنتى قالعه الكلت و٣ صوابع فى كسك الاسمر الغاني قالت ياسلام عرف ازاى تصدق فعلا كنت حاطه ٣ صوابع فى كسى الاسمر الغاني من الهيجان بس كنت مابتكلمش عشان مايبنش عليه كنت باسمع كلامه العسل واهيج بس فى اخر المكالمه قلتلها طبعا عرف لانك مابترديش وهوه مستمر فى الكلام ومش منتظر رد هوه فهم طبعا … قلتلها خلاص مش رجليكى وروحى زوريهم بكره قالتلى بلاش بكره لانه كلمنى يومين ورا بعض قلتلها لا روحى بكره بس اقلعى الكلت قبل ماتروحى قالت لا هتكسف ومش هقدر اروح من غير كلت وانت مش معايا قلتها لا روحى وهتتبسطى اكتر واكتر قالت هفكر وهحاول وتانى يوم كلمته وقلتله منال جايه تزوركو النهارده جهزو القهوه وقلتله هتيجى لابسه العبايه بس من الحر قال مش فاهم قلت الدنيا حر وتخفيف اللبس مستحب عموما جهز القهوه ………. وتانى يوم اتصلت بالمتناكه مراتى قلتلها ايه هتروحى لحسام قالتلى اه هروح قلتلها بالكلت قالت لا مش انت قلت كده قلتلها عموما انا عرفته انك رايحه لهم النهارده قالتلى ايش عرفك انى هوافق قلتلها ياوسخه يافاجره انا مش عارف مراتى المتناكه وانتى تقدرى ترفضى حاجه لحسام قالت لا طبعا وفعلا راحت زارتهم وحظها الحلو مراته كانت بتعمل بسبوسه وجلاش ومعكوكه فى المطبخ وتقعد معاهم شويه وتروح المطبخ شويه وحسام نازل غزل وعلوقيه فى مراتى الشرموطه السمراء اللي من غانا وقالها كويس انك جايه صيفى ومخففه الهدوم هيه صعقت وفكرت انى قلتله انها من غير كلت وهاجت اوى اوى قالتله صبفى يعنى ايه ؟ قالها صيفى مش عارفه صيفى يعنى ايه ؟ يعنى مخففه الهدوم راحت ضامه رجليها وضربته على كتفه وقالتله ده انت داهيه قتلها بس داهيه حلوه معسله صح راحت ضاحكه بعلوقيه وقالتله انت عارف نفسك وقعدت هايجه جدا بعد ماعرفت انه عارف انها من غير كلت وبعد مانتهت القعده متاخر وجت مراتى الشرموطه الغانية تمشى مراة حسام قالتله احنا متاخرين روح وصلها حسام ماصدق ونزل مع الشرموطه حبيبته وخدو توكتوك ولما وصلو البيت عندنا فتحت منال الشرموطه البوابه ودخلت وقالتله تعالى يادكتور اتفضل فدخل وبعدين دخلو الشقه وحسام قعد وسال على العيال قالتله ده عند خالتهم فقال ايه الصدف المريحه دى فضحكت الشرموطه بعلوقيه وقالتله تشرب ايه ؟ قالها شاى فدخلت مراتى تعمل الشاى وحسام فى قمة الهيجان راح داخل وراها المطبخ ووقف وراها يقلها مش عايزه مساعده وزبه هيفرتك البنطلون وبيحكه فى طيز مراتى الغانية .. هبه حست بيه هيجانها زاد وولع وقالتله اخرج بره ياحسام اما اجيبلك الشاى وفعلا خرج وشربو الشاى وراح باصص لها وهوه بيبتيم
يتبع في الجزء الثاني من سكس مولعو نيك جامد
اواصل لكم مغامرات سكس مولع و نيك جامد مع مراتي اللبوه الغانية من غانا عاشقة زب حسام و كان ابتدى الحديث بين حسام و الشرموطة و كل واحد فيهم مولع على الاخر و هايج قوي و نفسه ينيك
حسام. : يالا
الشوموطه : يالا ايه
حسام : يالا
منال : يالا ايه مش فاهمه
حسام وهوه بيغمز بعينه : انتى فاهمه …… يالا
الشرموطه : يالا والا اقوم اروح مادام لسه مش فاهمه .
منال : انت بتتكلم بالالغاز ماتقول انت عاوز ايه ؟
حسام : بعد ده كله مش عارفه يالا ايه وانا عاوز ايه …………. طب انتى عاوزه ايه ؟
منال وهيه بتضحك بعلوقيه : قول انت انا عاوزه …….. انت مش بتقول انك شاطر .
حسام : عاوزه تتناكى ياشرموطه ………. صح ؟
الشرموطه وهيه بتضحك : يخرب بيتك .. على طول كده .
حسام : ونفسك تتركبى بالبوه وتمثى زبرى وتعمليله مساج بايدك وبقك ولسانك .
الشرموطه : ايه ده ….. انت محصر المنيو
راح قايم واقف ومراتى وقفت وراح واخدها فى حصنه ونزل فيها بوس بوس بوس ولحس فى خدودها ومصمصه فى شفايفها وفى لسانها وهيه نازله بوس فى خدوده وشفايفه وقعد يكبس طيازها ويرفع العبايه ويخبط على طبازها وهيه قاعده تحك كسها فى زبه الواقف فى البنطلون وراح امرها تقلع فقلعت العبايه وفضلت بالقميص وحضنها حسام تانى ونزل فيها بوس بوس وراح رافع القميص يلعب فى طيزها لقاها من غير كلت قالها هااااايله انتى مره فاجره قالتله انت لسه عارف دلوقتى قالها لا طبعا ده انا عارف انك شرموطه من زمااااان وراح قاعد ع الكنبه ومقعدها على حجره ونزل بوس وعضعضه فى خدودها وهوه بيلعب فى بزازها ومد ايده جوه السنتيانه وطلع بزها وراح شافطه مره واحده راحت شاهقه وقالتله انت مجرم قالها وانتى متناكه قالتله انا مس قادره قالها اققلعى ياوسخه راحت قالعه فى اقل من ثانيه راح موقفها قدامه وقعد يبوس كسها راحت فاتحه رجليها وقعد برضه يبوس يبوس فى كسها وقالها كسك معسل وغرقان عسل قالتله الحس العسل كله اول لسانه مالمس زنبورها صرخت وقالتله لا لا عاوزه اتناك الاول ارجوك مش قادره قالها تعالى بس الاول هاتيهم فى بقى عاوز اشرب لبن كسك وبعدين هعمل كل اللى انتى عاوزاه وهروقك الليل طويل وراح منيمها ع السجاده وحط خداديه تحت طيزها السمرا ورفع رجليها السمر وفتحها ع الاخر وطلع لسانه كله ونزل لحس فى زنبورها ويدخل لسانه كله فى كسها وهيه تصرخ وتقول مششممكن انت جبار … حرام عليك ….. سايبنى كل ده ……. كسى مستنيك من زمان … احوووووه ….. احووووووووه …… احححححححح هجيبهم .. مشقادره ….. هجيبهم ….. اشرب لبن كسى ياحسام …. لبن كسى انت اللى مطلعه .. اشربه كله …. ىوراحة منزله رجليها وسكتو حوالى دقيقتين وراح مقعدها على رجله وقالها ايه رايك ؟
منال : ايه رايك انت .
حسام : حلوه اوى اوى .
منال : وايه كمان .
حسام : انتى مره متناكه ومومس اوى.
منال : وانت بتحب كده .
حسام : اوى اوى هوه انا بحب غير كده .
الشرموطه : هتشوف انا شاطره ازاى .
حسام : انا عارف .
الشرموطه : عارف ايه ؟
حسام : عارف انك بتموتى فى النيك والرضع واللحس وانا هنيكك لغاية اما تشخرى يالبوه وهديكى الزب اللى بتموتى فيه هقطعك نيك يالبوه .
الشرموطه : وانا مش عاوزه غير كده ……. فضى نفسك ليه بس انا وكسى .
دخلت المطبخ تجيب عصير وخرجت ملقتوش فى الصاله ندهت عليه ياحسام ياحسام انت رحت فين راح طالع لها من السفره وهوه قالع ملط وزبه واقف قدامه نص متر اول ماشافته شهقت شهقه كبيره وقتلت حبيبى حبيبى حبيبى حبيب قلبى .. حبيب كسى حبيب روحى راح مقرب لها راحت ركعت ع السجاده وقعدت تعمل مساج بايدها على زبه كله وهيه نازله فيه بوس بوس بوس ولحس وعضعضه وتمشى شفايفها الزنجية الغليظة على راسه وتضغط عليه عشان ينز فى بقها وراح حسام امرها وقالها ارضعى يا وسخه راحت نازله فيه رضع ومص رضع ومص وراح قاعد ع الكرسى وقالها اقعدى عليه يافاجره راحت واقفه ومفشقه علي وراكه وماسكه زبه ومشته على كسها شويه وغرقته لبن من كسها وراحت مداخله راسه وبدات تقعد عليه بالراحه لغاية نصه وتقوم وتقعد وتقوم وتقعد راح حسام شافط بزها فى بقه راحت شاخره وقايله احووووووو وووووة وبدات تقوم وتقعد عليه كله وهيه بتصرخ كل مايدخل كله وهوه يرفعها من عل زبه وينزلها ويقلها اتناكى ياشرموطه ….. اتناكى يالبوه ……. اتماكى ياوسخه ….. اتناكى يافجره …… اتناكى يامره يامومس افريقيا وغانا …… وهيه ترد كل مره وتقوله حاضر يادكتور ….. اامر ييا احلى دكتور …… اامر عشيقتك المومس …… انا هكون لك شرموطه ومومس وحماره ووسخه ….. هاكون زى مانت بتحت .. تحت امرك ….. انا جاريه وخدامه سمرا وانت سيدى الابيض….. وبدا يرصع يرصع ويرزع يرزع وراح مصرخ هجيبهم ياشرموطه … كسك ناااااار …… كسك نااااااار يامنال …….. يالا هاتيهم معايا ياوسخه ……. عاوز دش لبن سخن من كسك يغسل زبرى …… اححححححححح اححححححح احححححح احححح يا زبرى يا زبرى يا زبرى ياااااااااااااا زبرى وهي تقوله كل بزازى الشكولاتة قطع بزازى السمرا خدهم الاتنين فى بقك عصنى عصنى عضنى ياحسام احححححححا اححححححا احووووووه .وبعدين مراتى المتناكه الزنجيه اللي من غانا نزلت من على زبه فى حوالى دقيقه وهيه بتسلت الزب ده كله من كسها ااااااااااه اااااااااه اااااااااااه ايه ده كله …. خرطوم مابيخلصش فى كسى …. لغاية ماتسلت كله وقعدو شويه ساكتين وبعدين حسام سالها ايه رايك ؟ قالتله انت مش عارف رايي ده عاوز كلام ؟ فى واحده ركبتها قبلى قالت راى مخالف. قالها انا بسالك انتى ايه رايك قالتله بصراحه مش لاقيه كلام هقول كلمه واحده انت راجل هاااااااااايل بس المهم بقه انك تكون ليه لوحدى لغاية اما اخد حقى زى كل النسوان والبنات اللى بتنبكها وانا قاعده مستنيه ……. هتعوضنى بجد ياحسام …. راح ضاحك بعلوقيه وقالها اعوضك عن ايه ياشرموطه قالتله اديك قلت شرموطه الشرموطه عاوزه ايه قالها عاوزه تتناك قالتله مش بس كده ده عاوزه ترضع وتلحس وتمص وتتلحس وتتباس وتتناك من اقوى واجمل و اسخن سكس مولع واطعم وارجل زب لاحلى واطعم وارجل راجل …. قالها اوعدك وباسها وراح ماشي
==
عايدة من اثيوبيا والفتى الابيض
اليوم سوف نقدم لكم قصة الجنس الحامي بيني و فتاة الحي الجامعي عايدة التي كنت متاكد انها تعشق الزب و لا تصبر عليه في كسها من خلال نظراتها الجنسية الحارة التي كانت تشعل رغبة الشهوة في دواخلي . كانت عايدة فتاة اثيوبية في العشرين من عمرها و تدرس في جامعة الحقوق و هي مقيمة بالحي الجامعي للبنات حيث جاءت من احدى مدن الصحراء البعيدة صحراء دناكل و كانت سمراء اللون و طويلة القامة و لها طيز جد جذابة و صدر بارز و كنت وقتها اعمل في محل لتصليح الادوات الكهرومنزلية مثل الخلاطات و الرحى و غيرها و ذات صباح وقفت امامي عايدة و كانت تضع خمارا اصفر على راسها وهي عادة بنات الصحراء و ناولتني خلاط كهربائي صغير و اخبرتني انه اصيب بتلف و سالتني عن ثمن اصلاحه و قد اخبرتها ان تتركه حتى افتحه و افحصه كي استطيع ان اجيبها عن الثمن في المساء و كانت اول خطة مني للحصول على نيك مع جسمها المثير . و بمجرد ان خرجت حتى فتحت الجهاز و وجدت خيطين كهربائيين قد تلامسا و حدثت شرارة كهربائية و غيرتهما بسرعة و احكمت تثبيتهما ثم اغلقت الجهاز و جربته فوجدته يعمل و كانه جديد و انتظرت عودتها و بمجرد ان خرجت من الجامعة مرت على الدكان و وقفت امامي مرة اخرى ثم سالتني عن الثمن و لم تتركني حتى اجيبها و بدات تشتكي من قلة الامكانيات و انها طالبة و ليس لها مدخول و بدات امازحها ان الثمن مرتفع ثم جربته امامها و كان يمشي بدقة عالية ففرحت كثيرا ثم اخبرتها ان التصليح هدية من عندي و اعطيتهارقم هاتفي و بادلتني هي نفس الشيئ ثم اتجهت الى سكن البنات في الحي الجامعي و تركتني احترق من رغبة نيك و الشهوة التي هيجتني حين تحدثت معها
بعد حوالي ثلاثة ايام رن هاتفي في الليل و لما نظرت الى الشاشة وجدت اسم عايدة الاثيوبية عليه و كدت اطير من الفرحة و بمجرد ان رديت عليها حتى قطعت الاتصال فاعدت انا المحاولة و لما سالتها عن سبب قطع المكالة بدات مرة اخرى تشتكي و اخبرتني انها لا تملك ثمن شحن الهاتف فعرفت انها تبحث عمن يصرف عليها و يمتعها بالمال مقابل جسمهاالذي يمتع باحلى نيك و ضربت لها موعدا في مقهى راقي و اخبرتها انني ساتكفل بها باحسن طريقة . التقينا في المقهى بعد ذلك و اشتريت لها لما خرجنا هاتف نقال جديد و شحنته بقيمة كبيرة و طلبت منها ان تعطيني قبلة في فمي و قد قبلت بعد الحاح شديد و صرنا نحكي في الهاتف عن الجنس و في كل مرة اخبرها ان زبي صار لا يحتمل البقاء دون كس او طيز و انني كرهت من مرج زبي باليد ثم صرت امدح جسمها و لاحظت انها كانت اكثر مني شهوة و اثارة الى ان ضربنا لبعضنا موعدا في احد الفنادق القريبة من المدينة و اخدتها بسيارتي هناك و دخلنا و صرنا وحيدين . لم اصبر على وجودي معها في غرفة واحدة و لو للحظة حيث عانقتها و رحت اقبلها كالمجنون و انا الهث و انفاسي و نبضات قلبي يمكن سماعها من مكان بعيد حيث الشهوة مختزنة في داخلي منذ سن البلوغ و لم اعرف نيك مع فتاة من قبل و لا اعرف جسد الفتيات الا على التلفزيون او على البلوثوت . و بدات اقبلها من فمها الناعم و امص لسانها الذي كان رطبا جدا ثم لففت يداي على ظهرها و احتضنتها بكل قوة و انا اقبل و اتحسس على ظهرها و طلبت منها ان تخلع ثيابها فبدات تتعرى امامي بطريقة مثيرة جدا و كانها بطلة من افلام البورنو و هي تضحك و لم اصبر على هذا المشهد فساعدتها على خلع ثيابها و انا متلهف الى نيك بكل قوة . كان جسمها حين رايتها عارية جد جميل حيث لها بزاز سمراء كالشكلاطة و طيزها بنية فاتحة و كسها وردي ممزوج بالحمرة و قد عرفت حينها حلاوة الصحراويات الاثيوبيات و كلما لمستها في احدى مناطق جسمها الا وشعرت بطراوة غريبة و لذة عارمة في احلى نيك
و بمجرد ان اخرجت لها زبي بدات ترضعه و كانها كانت تنتظر هذه اللحظة و في كل مرة تدخله في فمها تحرك راسها يمينا و شمالا و كانها تريد ان تقطع زبي بشفتيها ثم تفتح فمها كاملا و تواصل اللحس و المص و مارسنا وضعية 69 مثلما كنا نشاهد في الافلام و لحست كسها الجميل ثم حاولت ان انيكها من كسها لكني تفاجات ان زبي يدخل الى النصف و يتوقف و قد خفت ان افتحها و داخل في مشاكل انا في غنى عنها و يقيت انيكها بنصف الزب فقط اي ادخال الراس و بقية النصف و اترك نصف زبي خارجا و احسست بمتعة عالية جدا و لم اطل كثيرا حتى قذفت بعد نيك رائع مع عايدة الاثيوبية .. و في تلك الاثناء سعدت كثيرا و عرفت انني سامتع زبي في نيك مع عايدة لمدة سنوات و نكتها مرة اخرى في الفندق حيث كنت استمتع بكسها رغم انني كنت اود ادخال زبي كاملا و قد نكتها من طيزها ايضا و كان رائعا جدا لكنني عدت سريعا الى الكس الذي كان اكثر دفئا و زبي اشعر انه ينزلق فيه اكثر و احلى في نيك جد ساخن . وقد بقيت في الفندق معها في النيكة الثانية و انا اتصبب من العرق و متعة الكس و شهوتي التي ارتفعت بطريقة غير مسبوقة تماما و غيرنا الاوضاع عدة مراة حيث ركبتها و ركبتني و نزلنا حتى على الارض ثم امسكتها من خصرها في وضعية الحبو و نكتها من الخلف حتى اشبعت زبي من الكس وفضضت بكارتها وانزلت دم عذريتها وجعلتها ملكي وبتاعتي و قذفت على وجهها مثلما كنت اشاهد مع ابطال البورنو بعد نيك ممتع جدا مع عايدة . و بعد ان غادرنا الفندق حكينا في الليل عن تلك المغامرة و استحضرنا تلك اللحظات الساخنة الى درجة انني قذفت المني في ملابسي من الشهوة التي تملكتني و انا احكي مع عايدة الاثيوبية و بقينا بعد ذلك نلتقي في ذلك الفندق و نمارس نيكا ساخنا كلما احسست برغبة لامتاع زبي و صرت اشتري حبوب منع الحمل لها حتى لا اخرج زبي اثناء القذف و اتركه يقذف براحته داخل كسها او طيزها اثناء احلى و امتع نيك مع عايدة بنت الصحراء صحراء دناكل
==
مايسة من افريقيا الوسطى وهاني الابيض
هاي انا مايسة من افريقيا الوسطى واعيش في مصر و عمري تسعة عشر سنة فقط و ساسرد لكم حكايتي في احلى سكس رفقة حبيبي هاني الذي علمني النيك و ذوقني الزب حتى صرت لا استطيع ان انام دون ان اتلقى زبه في كسي او نحكي عن النيك في الهاتف . و كانت بدايات التعارف بيننا في الجامعة منذ سنة بالضبط اين جذبني نحوه جماله و رجولته اضافة الى اناقته و وسامته العالية و اقتربنا من بعضنا حتى صرنا احباب و مع مرور الوقت صرت اتركه يقبلني من فمي حين نختلي مع بعض و كانت قبلاته ساخنة و تشعرني بالدفئ و الحنان حتى تطورت علاقتنا و صرنا نمارس سكسا سطحيا مع بعض و اتركه يحك زبه خصوصا على طيزي الذي يحبه حتى يقذف دون ان ارى زبه او اراه يقذف بل كان يقذف داخل بنطاله من قوة الشهوة اثناء الاحتكاك . و في احدى المرات تواجهنا في مرحاض الجامعة و شعرت بان هاني كان ممحونا اكثر من العادة حين كان يقبلني حيث كنت اسمع نبضات قلبه بوضوح ثم لمست له زبه من فوق بنطاله فوجدت صلبا جدا و هنا نظر الي و عرض علي لاول مرة ان ارضع له زبه و اخرج لي زبه الذي اعجبني منظره جدا و كان طويلا و يزينه الراس الوردي و بدات ارضع لاول مرة في حياتي زب في سكس رائع جدا و اعجبني دفئ الزب الابيض و الحرارة التي كانت تصدر منه في نيك ممتع جدا و لم اكد ارضع زب هاني سوى لدقيقة او اثنين حتى امسك براسي و طلب مني ان اخرج فمي و بدات اشاهد المني يندفع من زبه ليخبط جدار المحاض بكل قوة و كان عدد القطرات حوالي خمسة او ستة ثم ارتخى زبه و كانت اول مرة ارى زبا يقذف المني امام انظاري . و منذ ذلك اليوم صرت لا اصبر على زب هاني و اتشوق الى رضعه و مصه في اي فرصة تتاح لي الى ان اختلينا ذات يوم في احد الفنادق عن طريق احد اصدقاءه الذي تركنا نمر الى الغرفة و كان الامر ممنوعا الا باحضار عقد الزواج و اخيرا انا و هاني نمارس سكسا بكل حرية في مكان مريح . و بدا هاني يعريني و هو يترقب رؤية جسمي عاري و يكتشف بزازي السمراء الوسط افريقية لاول مرة و كنت ارتدي كيلوت و ستيان جد سكسيان بالدونتيل
و لم يصدق هاني حين شاهدني عارية و امسك زبه بيده ثم اقترب مني و بدات ارضعه له في سكس ساخن بيننا ثم تعرى هاني و صار مثلي دون اي لباس و هنا التحمنا جيدا و واصلنا القبلات الساخنة و كان زبه يحوم حول كسي و انا كنت مترددة بشان ترك زبه يدخل في كسي و يفقدني عذريتي او انيك معه سطحيا او اتركه ينيكني من طيزي رغم اني اخشى الزب في الطيز لان فتحتي صغيرة جدا . و لكن حين شاهدت هاني يرتجف من الشهوة و هو يقبل ذبت معه و خصوصا حين كان يلاعب كسي باصابعه بطريقة حارة جدا فلم اتمالك شهوتي و طلبت منه ان يدخل زبه و بدات الح عليه و هو كان مترددا في فتحي و ادخال زبه في كس كي نمارس سكس كامل و ممتع . و حتى اجعله شجاعا و انزع الخوف من قلبه اتفقت معه ان ينيكني ثم اعمل ترقيع لغشاء بكارتي او نتزوج فيما بعد و نبقي الامور بيننا في السر و هنا احسست براس زب هاني الابيض يخترق كسي المشعر الاسمر المورق الشفاه الذي استقبل اول زب في حياته ثم امسكته من فلقتي طيزه و حاولت جذبه نحوي بكل قوة لكن هاني كان ما زال مترددا و بقي يهز زبه باراس فقط و طلبت منه عند ذلك ان نغير الوضعية و صرت انا فوقه و بدات افعل مثلما كان يفعل هاني في سكس ساخن و انا اجلس على زبه بكسي حتى يصل الى الغشاء و احس زبه قد توقف عن الدخول ثم ارفع نفسي مرة اخرى . و لكني لم اصبر كثيرا حتى ارخيت كل جسدي على زب هاني و احسست بزبه قد دمر كسي و لم اتوقف عن ادخال الزب في كسي حتى وصلت شفرتي الى خصيتيه و هنا علمت انه قد فتحني و مزق غشاء كسي و صرت انيك من فوقه بكل حرية و اتحرك فوق زبه بطريقة رائعة جدا و انا استقبل زب كامل داخل كسي بكل متعة و لذة . و و رغم ان هاني كان مترددا في البداية بادخال زبه في كسي الا انه سرعان ما عاد الى احتضاني و ثبت صدري على صدره و لم يعد يتركني اتحك بحرية و صار هو يضخ بزبه داخل كسي بكل سرعة و انا مثبتة في مكاني استقبل زبه الرائع الذي كان داخل و خارج في كس في احلى سكس
و صرت اسمع هاني يتحدث بعبارات جنسية لم يكن يرددها من قبل رغم انه كان حين نمارس الاحتكاكات يصل الى شهوة كبيرة و يقذف حتى داخل ثيابه و كان يقول لا تتحركي اتركيني انيكك انا قريب من القذف و كسك ممتع و غيرها من الكلمات الجنسية الساخنة التي كانت تزيد من شهوتي اثناء ممارسة الجنس . و بدات اسمعه يفقد صوته حيث صار يتحدث بصوت متقطع و قلبه ازدادا نبضا حتى صفعني على طيزي و طلب مني ان اقوم لانه يريد ان يقذف حليب زبه فاسرعت بالنهوض و قابلته كي ارى الزب يقذف و حالة هاني الذي كانت شهوته في ذلك اليوم تعادل شهوة خمسة رجال او اكثر . و اخيرا بدا زبه يقذف المني على بطنه و هو مستلقي على ظهره و زبه مملوء بالدم الخفيف الطفيف الذي سال من كسي حين فتحني و مزق غشاء بكارتي و طلب مني ان ابقى استمني له و هو يقذف و كنت المس له زبه و هو يقذف الحليب و انا عطيه متعة اضافية بعد ان متعته في الجنس بكل قوة حتى اكمل زبه القذف و احسست به صار طريا فنزعت يدي عنه و قد امتلات بالدم الطفيف الذي نزف من كسي اثناء النيك . و لاحظت بعدها ان هاني كان سعيدا جدا حيث انه تذوق الكس لاول مرة في حياته و قد اكد لي ان النيك السطحي و ادخال الزب في الكس بممارسة السكس كامل لا يمكن ان يقارنا مع بعضهما في كل شيئ من ناحية اللذة و الحلاوة و المتعة الجنسية و رغم اني كنت اتمنى لو ينيكني مرة اخرى يومها الا انه كان من المستحيل على كسي ان يستقبل الزب مرة اخرى و انتظرت حتى مر اسبوع ثم التقينا في سكس اخر و ناكني اربع مرات و صرت مع مرور الوقت مثل الزوجة مع هاني و نمارس النيك مثلما نشاء في اي وقت
المراهقة الزنجية السودانية ونجيب الابيض
انا فتاة مراهقة زنجية من ولايات السودان الجنوبية القصوى مررت باحلى علاقة نيك سرية مع والد صديقتي و اسمه نجيب و انا كنت طالبة في الثانوية و عمري لم يتجاوز الثامنة عشر و هو اكبر مني باربعون سنة و كنت اعتبره مثل عمي او خالي و لكن لاحظت ان فيه شيئا ما يجذبني نحوه حتى تادت اني احبه . و كان نجيب دائم الاعتناء بنفسه و ملابسه و حتى وجهه فلم يسبق لي ان رايت لحيته تكبر و حتى نظاراته دائما ممسوحة و تلمع و هو رجل جدي في حياته و منضبط و انا صرت انجذب نحوه و لكن بحب عادي جدا و لم اكن اعلم انه نياك و يعشق الفتيات الصغيرات المراهقات و كنت اذهب اليهم في البيت مع رانيا صديقتي و ابوها نجيب يحييني و احيانا يربت علىى راسي و يمسح شعري و انا اقول عادي جدا انه بمثل والدي
و ذات يوم اختلى بي نجيب و بدا يسالني اسئلة محرجة جدا مثلا هل امك جميلة و هل ابوك يحب امك ثم هل خرجي في حياتك مع صديق ثم حتى يحرجني اكثر كان يحكي لي عن علاقته مع ام رانيا و يقول انا زوجتي احبها و لكنها هي لا تفهمني و يضحك و لم اكن اعرف ان تلك الكلمات ستدفعني الى علاقة نيك سرية ع نجيب . و توطدت العلاقة اكثر حيث صار نجيب يحاول الاقتراب مني اكثر و مرة لم استطع صده حيث استدرجني الى طرف حديقة المنزل و ثبتني على الشجرة و قال انتي جميلة جدا و احلى من بنتي و قبلني من الشفتين قبلات طويلة جعلت قلبي يدق و فهمت يومها انه يريد ان ينيكني من خلال تلك الحركات و تلك القبلات و انطلقت معه في علاقة نيك سرية و ساخنة جدا
و صرت انا احلم برؤية زب نجيب الابيض و السبب انه كلما ذهبت الى بيتهم الا و استقبلني بزب منتصب يبدو انه سيخترق ملابسه و يخرج و كل ذلك و بنته رانيا لا تعرف اي شيء و لم احكي ها ان ابوها حاول التحرش بي عدة مرات و لم احكي لها عن حادثة القبلات الساخنة . و ذات مرة لما وصلت بعث رانيا في مهمة و هي شراء الخضروات و اصر ان ابقى انتظرها و بكل ذكاء اخبر رانيا انه يحتاجني حتى املا له بعض المستندات و ذلك بحجة انه نسي نظارته الطبية في السيارة و لما خرجت رانيا اخذني الى جراج السيارة و كنا لوحدنا و فتح الباب و اختبا معي خلف الباب وبدا يقبلني من فمي بكل حرارة و انا اشتعلت بالشهوة و امسكني من يدي و وضعها على زبه و انطلقنا في علاقة نيك سرية و ساخن جدا
و كان يقبلني و اجبرني ان العب بزبه و لكنه لم يكتفي بذلك بل اخرج زبه و كان زب كبير جدا كما تخيلت و جميل و طلب مني ان ارضع و انا احببت الزب و وقعت في حبه و لم يكن مني ان انكر عليه او ارفض له طلب بل وجدت نفسي انزل على ركبتي العق الزب و امصه بكل حرارة و نجيب كان ينازع و يئن حتى ذق المني ولكن لم يقذف في فمي بل ارسل منيه الى الحائط . و حين قذف المني خرجت انا انتظر رانيا و تركته يمسح زبه و المني حتى يزيل اثاره و انا كان قلبي يدق من الخوف و قد صرت على علاقة نيك سرية مع والد صديقتي و لم اعد قادرة على قطع تلك العلاقة لاني ايضا وقعت في حب الزب
و هكذا وجدت نفسي في علاقة نيك سرية مع نجيب والد رانيا صديقتي رغم اني كنت ما زلت في مرحلة المراهقة و لم اضع في ذهني ن الرجل اكبر مني و اكثر خبرة و لم اخبر بنته حيث يومها مر الامر دون علمها و تكرر اللقاء و كان نجيب كلما وجد الفرصة الا و اعطاني زبه لارضع منه حتى يقذف و كل ذلك و هو لم يسبق له ان قذف في فمي حتى قطرة واحدة . و لم يسبق لنجيب ان طلب مني ان ينيكني في كسي الاسمر السوداني غير المختون بل كان يبحث فقط عن الجنس الفموي و يحب رضع زبه الى ان جاء اليوم الذي وجدت فيه نفسي اتناك من كسي معه و يومها لما وصلت الى البيت ادخلني الى غرفة النوم مباشرة واخبرني ان رانيا و امها ذهبتا الى عرس احدى القريبات
و اعطاني نجيب ملابس زوجته و كانت اكبر مني خاصة في ناحية الصدر و تعرى و لاول مرة رايته عاري و رايت بطنه و طيزه و خصيتيه الكبيرتين و كان يبدو سكسيا اكثر و هو عاري كما ولدته امه و كالعادة اعطاني زبه ارضع و لكن رؤيتي لجسمه و هو عاري هيجني و هو لحس كسي و جعلني كالمجنونة . و بدات احلى علاقة نيك سرية مع نجيب يومها حيث ادخل زبه الابيض في كسي السوداني الاسمر و فتحني و لازلت اذكر كيف اخترق زبه كسي بالتفصيل و كيف كان شعوري جميلا و انا استقبل راس زبه في اقصى نقطة يصل اليها في كسي علما ان طوله كان تقريبا عشرين سنتيم و كبير جدا و يومه رفع رجلاي على كتفيه و غرس زبه بقوة و هو يهمس في اذني اه اح اه احبك حبيبتي
و كانت كلماته تهيجني و تشع شهوتي وانا اتناك في علاقة نيك سرية و نجيب يدفع زبه بقوة كبيرة و انا اشعر ان زبه الابيض يملا كل كسي السوداني الاسمر و جسمي لان زبه كبيرو حين قذف منيه اخرج زبه و يومها ناكني مرتين حيث تركني مستلقية عارية تماما وحافية و انا حزينة لاني فقدت عذريتي ولكنه وعدني بانه سيدفع تكاليف تقيع الغشاء . ثم ناكني مرة اخرى يومها بعدما رضعت له زبه و متعته متعة كبيرة و ادخل زبه الابيض مرة اخرى في كسي السوداني الاسمر للخصيتين و ناكني و حاول ان ينيكني ن طييز و لكنه لم يدخل ذلك الزب الضخم في طيزي لاني بدات ابكي من الالم حتى صار الريح يخرج من طييز لما ادخل الراس و تبرزت تحتي و على زبه و لكني احببت زبه و استمريت معه في علاقة نيك سرية ساخنة جدا و كلما التقيان كنت اسخنه لينيكني عدة مرات
وذات يوم ناكني ثلاث مرات حيث كان ساخنا جدا و قذف المني في كسي في كل تلك النيكات واصبحنا بويفريندا وجيرلفريندا للابد واحببته ججدا وبادلني الحب والعشق بشدة
==
صباح الناميبية من ناميبيا والفتى الابيض
ما احلى صباح الناميبية و ما اجمل حرارة كسها الساخن جدا و انا حين حدثت معي تلك المغامرة لم اكن قد تزوجت و لكن كنت مارست الجنس مع بعض النساء و رغم اني اليوم متزوج الا ان صباح الناميبية لا يمكن ان انسى تلك الليلة الساخنة جدا التي استطعت ان انيكها ثلاث مرات كاملة و انا غير مصدق للطاقة الجنسية التي كنت فيها . و بدات قصتي حين وصلت مع صباح الناميبية الى الفندق على الساعة الثامنة مساءا بعد احلى يوم في شاطئ البحر و قد مر علي ذلك اليوم كله و انا انظر الى طيزها و بزازها السمر و هي بالمايوه علما اني قبل ذلك اليوم لم يسبق لي ان مارست معها الجنس و كنت قد تعرفت عليها قبل ثلاث اشهر فقط في المطار و نحن في رحلة العودة الى البلاد و اثناء السباحة عرضت عليها ان نبيت في الفندق بحجة ان الوقت سيتاخر و الطريق ستمتلئ في المساء و هي وافقت
و كان واضح جدا اني اريد ان انيكها فهي جميلة و رشيقة جدا وزنجية فاتنة و طيزها ليس كبير و لكنه مثل الكرة مدور اما بزازها فكانت واقفة جدا و صغيرة و حلمتها مثل المسمار و اخترنا فندق يقع في غابة تقابل الشاطئ و كان هادئ جدا و حتى المكلف بالاستقبال لم يسالنا عن الدفتر العائلي حيث اعتقد انها زوجتي . و حين دخلنا الغرفة كنتفي الاول افكر كيف ابدا معها امور النيك و لكن صباح فهمتني و علمت اني اريد ان اذوق حرارة كسها و فهمت باني خجول نوعا و لذلك راحت تغير ملابسها امامي مباشرة حيث لفت بالمنشفة على جسمها و رايتها تنزل الكيلوت و الستيان و اقتربت منها و قلت لها انت هنا تبدين اجمل و احلى لاني اراك لوحدي و ضحكت و تركتني اتحسس على كتفيها ثم سخنت وبدات اقبلها من الفم بقوة
و انتصب زبي كالسيف و انا اقابل صباح الناميبية و اقبلها من شفتيها الناعمتين جدا و ادخلت يدي تحت المنشفة لازيلها و المس طيزها و الفتحة و كانت بشرتها ناعمة جدا و جميلة و هي سخنت و بدات تقبلني ثم لمست شفرتي كسها و كانت حرارة كسها عالية جدا و مثيرة . و اصبحت انا هائج جدا و اريد ان ادخل زبي بسرعة في الكس لانيك و استريح و لكن كان يجب علي ان اثبت لها فحولتي و رجولتي و ذلك بالتعامل معها كما يتعامل الرجل السوي مع المراة حيث كان يجب ان اسخنها و اجهزها قبل ان ادخل زبي في كسها و كانت حرارة كسها كبيرة و لكن يجب ان يتبلل الكس قبل ان ادخل زبي فيه اولا و انا كنت اريد ان اسمع انينها و اهاتها قبل ان انيكها
و بعدما سخنتها طرحتها على ظهرها فوق السرير و فتحت لي رجليها ثم وضعت راس زبي علىى الكس و من دون ان ابذل اي مجهود وجدت زبي يتسلل الى الداخل و كانت حرارة كسها جميلة و لذيذة جدا و انا فوقها اقبلها و ادخل و هي تذوب و حين ذاقت زبي بدات تئن اه اح اه اه اه ثم بدات احرك زبي بسرعة و انا اريد ان اريها فحولتي لكن لم اتوقع اني ساقذف بتلك السرعة القياسية حيث لم تمضي سوى ثواني حتى جاءت رغبة القذف التي كانت تطفئ تلك اللذة الجميلة التي كنا فيها و هكذا مرت النيكة الاولى سريعة جدا و لم تدم طويلا رغم لذتها و كانت حرارة كسها جميلة جدا و جد مهيجة و تذيب الزب و تجعله يقذف بسرعة ….
في النيكة الاولى كانت حرارة كسها جميلة جدا و ساخنة الى درجة اني ما ان ادخلت زبي حتى شعرت باني ساقذف و لم اكن استطيع ان اتمالك نفسي و بعدما قذفت ظلت شهوتي مشتعلة و انا مستغرب لان زبي لم يرتخي و بقي في كامل قوته و انتصابه و لكن كان لزاما علي ان استريح قليلا . و اخذت سيجارة و انا عاري و هي تلعب بزبي و كانت صباح ساخنة جدا لان ملامسة زبي في كسها زادت في تهييجها اكثر و اشعلت نيران شهوتها بقوة و لوحدها راحت تمص زبي و ترضعه وانا اغمض عيني و اذوب في عالم المتعة و اللذة الجنسية الجميلة الساخنة جدا ثم عدنا مرة اخرى الى القبلات الساخنة و الاحضان الجميلة و نحن عاريين في السرير ثم ركبت على جسمه و وضعت زبي في كسها و انا اريد ان انيك
و ادخلت زبي في كس صباح و كان مبلولا و لزجا جدا اما حرارة كسها فكانت رهيبة جدا و تذيب الحجر و انا وجدت زبي لوحده يتحرك الى الداخل في رحمها و يرجع للخلف بقوة كبيرة و انا اهتز و اهزها معي بهز قوي جدا و انطلقت صباح الناميبية في التغنج الساخن جدا اه اه اه اه اح اح اح . و كنت انا اهزها و اهز معها السرير بقوة و اقبلها من شفتيها و امسك لها ذراعيها حتى لا تتحرك و هي تسخن و الزب يتحرك في كسها و يعطيها اجمل لذة بينما كنت انا انيكها و استمتع مع حرارة كسها الجميلة و اواصل هزها و النيك معها و اضع فمي على حلمتها حتى العقها و الحسها و صباح تملك حلمة بارزة جدا رغم ان صدرها ليس كبير و كانت تقول اه اه اه احب زبك حبيبي الابيض اه اه اه اه زبك لذيذ
و امسكتها من فخذيها و استمريت اتحسس و العب بهما و زبي كان مثل المنشار يتحرك داخل الكس الى الامام و الخلف بقوة و الرعشة الجنسية بدات تقترب داخلي و زبي على وشك اخراج شهوته للمرة الثانية و صباح كانت ايضا ساخنة و انا اسمع انينها اه اح اح اه اه اه اه اه . ثم جائتني اللحظة الساخنة الجميلة و حرارة كسها كانت قوية جدا و تجعل الزب يذوب في داخل بسرعة كبيرة و حاولت التاخير قليلا حتى استمتع و لكن لم اقدر لان لحظة القذف و الشبق الجنسي الذي كنت عليه يستحيل ان يقاوم و لم اجد الا اخراج زبي بسرعة كبيرة حتى اضعه على بطنها الجميل المسطح حتى اكب فيه شهوتي و اخرج حرارتي الجنسية التي اشتعلت مع حرارة كسها المشعر الاسمر الجميل الساخن جدا
و كان المني ينزلق مني لا اراديا بقوة كبيرة و اندفاع ساخن جدا و انا ادخل زبي و احركه بسرعة كبيرة و صباح الناميبية كانت ترتعش ايضا و علمت اني بدات اقذف فهي تعلم باني اقذف حين تسمع اناتي و انيني اه اه اح اح اح و انا حن انطلق في القذف احب ان اقبلها من شفتيها بالذات . و هكذا بسرعة كبيرة وجدت نفسي انيك مرتين و اقذف مرتين في وقت قياسي جدا و الحقيقة ان حلاوتها و حرارة كسها كانتا تجعلان الزب يسخن بسرعة و يقذف و صباح كانت تريد مني المزيد خاصة و ان الشهرة كانت لا تزال طويلة و بعيدة جدا و انا لم اكن اتخيل ابدا انه باستطاعتي ان انيك امراة ثلاث مرات و اقذف و فعلا مارسنا النيك مرة اخرى و التي ساحكيها في الجزء القادم من قصتي و كيف كانت النيكة الثالثة احلى و حرارة كسها لم اشبع منها
بعدما نكت صباح الناميبية و ذقت حرارة كسها للمرة الثانية واخرجت الشهوة ارتخى زبي و احسست بالتشبع و كانت الساعة حوالي العاشرة ليلا و كنا قد احضرنا معنا طعام العشاء و لاول مرة اتعشى و انا عاري كما ولدتني امي حيث تقابلنا على الطاولة و كلانا عاري و اكلنا حتى شبعنا ثم ثم اخذت حماما خفيفا و تركتها تستحم و ذهبت لانام . و في الوقت الذي احسست ان عيني بدات تثقل و النوم بدا يغلبني احسست برائحة جميلة جدا و التفتت لارى امامي صباح و كانت تفوح منها رائحة العطور و الشامبو و الكريمات و حركت شهوتي بقوة حيث درت اليها و وجدت نفسي اقبلها من فمها بحرارة و بلا توقف و هي تضحك و تقول الم تشبع بعد و انا اقول انا لا اشبع من الكس و النيك حبيبتي
و بسرعة ذاب كل واحد منا في الاخر و كان العناق ساخن جدا و القبلات جميلة و حارة جدا و حرارة كسها كانت ما زالت مرتفعة جدا فهي ايضا شهوانية و تحب الزب و حين كنت اقبلها كانت هي قد امسكت زبي و بدات تفرك عليه و تلعب به حتى توقظه و لكنها وجدته واقف كالعصى . و مرة اخرى راحت صباح تمص زبي و ترضع و انا اريد ان انيكها و انيك حرارة كسها الجميلة و لذلك رضعت لي قليلا ثم لحست انا كسها و كان حار و لزج جدا ثم ادخلت راس زبي و مسحت به بين الشفرتين و قلبي كان ينبض بقوة و كانني سانيك لاول مرة لان صباح الناميبية لذيذة جدا وكسها لا يمكن ان اشبع منه ثم ادخلت زبي بقوة في كسها و دفعته لاعماق رحمها و كانت حرارة كسها ساخنة جدا و عالية و انزلق زبي في الكس بسرعة كبيرة
ثم وجدت نفسي مرة اخرى راكب فوق صباح الناميبية انيكها من الكس و قد اعجبتني هذه النيكة لاني لم احس اني ساقذف بل كنت انيك ببطئ و هدوء و قلبتها على ظهرها و رفعت رجليها و انا واقف على ركبتاي فوق السرير انيك و ادفع زبي بقوة كبيرة نحو الكس و صباح الناميبية في اهات قوية جدا . و كانت اهاتها حارة مثل حرارة كسها و هي تصرخ اه اح اه اه اح اه ا اي اي ادخل اه اه احبيبي اه اه اه احب الزب اه اه اه نيكيني اه اه اح اح و انا كنت اتحرك بقوة و رغم ان كل جسمي كان عرقان و قلبي ينبض الا اني لم اتعب و احسست بقوة جنسية كبيرة جدا ثم دارت صباح الناميبية و قالت نيكني على وضعية الكلبة حبيبي اعشق هذه الوضعية و ادخلت زبي الابيض في كسها الناميبي الاسمر و امسكتها من فردتي طيزها و بدات انيك مرة اخرى بقوة كبيرة
و نزت على الارض بعد ذلك و وقفت و سحبتها من رجليها حتى ادخل زبي مرة اخرى و كانت الوضعية جميلة وساخنة جدا حيث ان زبي كان يتحرك بلا توقف و بقيت على هذه الوضعية لمدة حوالي خمسة دقائق كاملة لذيذة جدا و مليئة بحلاوة النيك و متعة الكس . و حين جدائتني الشهوة الثالثة خطفت زبي من كس صباح الناميبية مباشرة الى ظهرها و وضعته لارى زبي يقذف المني للمرة الثالثة بعد اجمل نيك و احلى سكس مع صباح و حرارة كسها الجميلة و انا اصرخ بقوة اه اح اه اه اح اي اي اي و كل جسمي يرتعش من لذة الشهوة و متعتها الكبيرة و كانت احلى ليلة جنسية في حياتي مع احلى كس
وبقينا بويفريندا وجيرلفريندا للابد
==
بديعة الزائيرية الكونغولية والفتى الابيض
احلى قصة سكس مع ارملة زنجية من زائير او الكونغو الديمقراطية كنت انيكها في بيتها في غياب اخيها فهي امراة جميلة جدا و لكن محرومة لان زوجها متوفى واخوها يعمل مهندس في الصحراء و احيانا يغيب عنها مدد تصل الى ثلاثة شهور و هي بلا اولاد و هذا ما يعني انها كانت محرومة جدا و بحاجة لرجل في جنبه و زب في كسها . و انا حين تعرفت عليها كنا نتعامل بيننا باحترام كبير و لكن حركاتها و اشاراتها كانت توحي انها تريد الزب و كنت احاول تجنبها نظرا لانها متزوجة وهي من زائير او الكونغو الديمقراطية و لكن جمالها و فوران شهوتها و رغبتها كانوا اقوى مني بكثير و هكذا حددنا موعد في بيتها على ان نعيش سهرة جنسية ساخنة جدا مليئة بالنيك
في ذلك اليوم حلقت زبي جيدا و استحممت و ملات جسدي بالعطور و هي فعلت نفس الشيء و ذهبت اليها الى العنوان الذي منحتني اياه كي انيكها في بيتها و لما وصلت الى المكان الذي تسكن فيه بدا قلبي يدق بقوة و انفاسي تتسارع لاني مقبل على النيك الساخن . و ما ان انفتح الباب حتى خبطتني رائحتها الانثوية في انفي و يبدا انتصاب زبي مباشرة عليها و امسكتني من يدي و هي تضحك و تقودني الى غرفة النوم و في الطريق كنت انا ابعبص في طيزها و هي تلتفت الي و تضحك و انا اتبعها الى غرفة النوم بكل شبق حتى دخلنا و كانت غرفتها جميلة جدا
و هكذا اخذتها في حضني و انا اقبلها و انيكها في بيتها بحرارة كبيرة و كانت ايضا ساخنة و شبقها قوي جدا و رائحة كسها الاسمر الزائيري الكونغولي تنبعث حتى من صدرها و بدات اعريها و اخلع ثيابها و انا اواصل التحسس على جسدها و تعريتها . و حين عريتها رايت جسدا جميلا جدا وافريقيا زائيريا كونغوليا اسمر و اكثر مما كنت اتخيل فيه ناعم و صافي جدا و فخذين مكورين و طيز من اجمل ما رايت في حياتي حيث ان يدي غابت كليلة لما وضعتها بين فلقتيها حتى لامست فتحتها و انا انيكها في بيتها و زبي اقربه من الكس و انا اقبلها و العق رقبتها السمراء و اداعبها و كانت جد شهية و رائحتها تهيج الشهوة الجنسية
و رغم انها النيكة الاولى بيننا الا انها لما رات زبي امسكته و كانه زب زوجها و بدات ترضع فيه و تلحس و ادهشتني اكثر كيف كانت حرارتها في الرضع و المص و انا اسخن اكثر و زبي منتصب يكاد يتمزق جلده من قوة الانتصاب و الشهوة . و كنت اداعبها في السرير و اقبلها و العق رقبتها و حين تخرج لسانها كنت الحس و امص اللسان و يدي على صدرها تبحث عن حلمتها و انا انيكها في بيتها و المحرومة هائجة و تتجاوب معي و تطلب مني ان ادخل زبي الابيض في كسها الزائيري الكونغولي الاسمر لانها عطشانة للزب و النيك و تريد ان انيكها بقوة وانا عطشان مثلها للكس والنيك واريد ان انيكها بقوة
حين كنت اقبلها و انا انيكها في بيتها كانت بديعة تتاوه و تذوب فهي حرمت من الزب و جبهتها السمراء تعرق و انا اطبع في فمها اسخن القبلات الحارة واخرج لساني حتى الاقي به لسانها و في نفس الوقت كنت اسحب ستيانها كي ارى بزازها الجميلة و حلماتها . و بديعة الزائيرية الكونغولية كانت تبحث عن مكان زبي لتمسكه و لكن انا كنت لم احرره بعد و بمجرد ان لمست يدها زبي حتى قربته منها و فتحت ازرار سحاب بنطلوني و حررت زبي في وجهها مباشرة و زبي الابيض منتصب بقوة و حين رات بديعة زبي امسكته اصرت على رضعه و مصه بحرارة كبيرة تنم عن مدى التهابها و حرمانها من الزب
و كانت بديعة الزائيرية ترضع زبي و هي مستلقية على ظهرها في السرير و انا على ركبتاي فوق جسدها حيث كانت بين ركبتاي و زبي في فمها و هي ترضع و انا اعتصر من اللذة و المتعة الجنسية التي كانت ربيعة تمنحني اياها و انا انيكها في بيتها بكل حرارة . وادخلت زبي كاملا في فمها و حرارة فمها كانت عالية جدا و فمها لزج و هي تمص ممم مممم و حين اخرج زبي مرة اخرى كانت تمسكه و ترضع مرة اخرى مممممم مم و طلبت مني ان اضع زبي في كسها و انا رجعت زبي للخلف حيث كان زبي و خصيتاي يحتكان على بطنها الى ان جاء زبي على كسها
في تلك اللحظة عدت الى تقبيل بديعة الكونغولية من الفم و لكن هذه المرة كان زبي على باب كسها و انا انيكها في بيتها بقوة حيث دفعته و انا ابحث عن منفذ حتى وقع زبي بين الشفرتين و لحظتها احسست بحرارة كبيرة حول زبي . و دفعت زبي لادخله بقوة كبيرة في كس بديعة لتطلق اهة معبرة جدا فقد كانت محرومة من الزب و محتاجة لاحد يريح كسها و انا ادخلت زبي في كسها الذي كان جد صغير و بالكاد ادخلت زبي بصعوبة و بمتعة جنسية قل نظيرها و انا انيكها في بيتها و استمتع في غرفة نومها في مكان زوجها الغائب بوفاته الذي كان مقصرا جدا في حق زوجته و كسها
و بدا السرير يهتز بنا و انا انيك بديعة الزائيرية الكونغولية و هي تتاوه اه اح اح اه اه اه اشبع كسي اه اه اه و هي تكاد تبكي من الحرمان الجنسي و انا اواصل فوقها ادخال زبي بقوةو الصق صدري على بزازها وبطني على بطنها و اصابع قدماي على كعب قدمها . كانت وضعية جميلة و ساخنة جدا لما ادخلت زبي في كس بديعة التي زاد هيجانها اكثر لما ذاقت زبي و صارحتني ان زب زوجها الراحل كان صغيرا نوعا و لا ينتصب مثل زبي و هكذا بقيت انيكها في بيتها و في غرفة نومها و انا اركب فوق جسمها و زبي يدخل في رمها و مهبلها و النيك ساخن جدا و ملتهب باحلى وضعية جنسية
و ادخلت زبي في الكس و انا مع بديعة الزائيرية الكونغولية انيكها في بيتها لاسمع منها اهة ساخنة جدا و اثرت في نفسي كثيرا فهي كانت تريد البكاء من حرمانها و اشتياقها للزب و اان اختلطت شهوتي بمشاعر حساسة جدا جعلت النيكة ساخنة اكثر و الذ . و دفعت زبي الابيض بقوة في الكس المشعر الاسمر و انا فوقها و كلما ادفعه اسمع اه اه اح اح اح و ارد مؤخرتي الى الخلف ثم ادفع زبي مرة اخرى و انا احشره للخصيتين في كسها و كانت ذات كس صغير جدا و حار و شهوتها جعلت كسها يصبح زلج جدا و انا انا فوقها ادخل و انيك و زبي يستمتع و لم اتوقف عن تقبيلها من الفم بكل حرارة طوال النيك
ثم وقفت انا على حافة السرير و امسكتها من قدميها وجذبتها نحوي حتى وقع كسها على زبي مرة اخرى و ادخل زبي بقوة في كس بديعة و كانت مثل الفريسة بين رجلاي و كان كسها حار و ساخن . و كنت انيكها في بيتها و انا ايضا محروم لاني لو لم اكن كذلك لما غامرت و ذهبت الى بيت امراة ارملة و في هذه الوضعية كنت ادخل زبي للخصيتين بقوة في الكس و ارجع للخلف و سخنت بسرعة لاخرج زبي و اقلبها و وضعت لها وسادة على بطنها و رفعت لها الطيز فانا كنت اريد ان انيكها على وضعية السجود التي اعشق رؤيتها في افلام السكس
و رايت امامي مؤخرتها السمراء بارزة جدا و صفعت فلقتها و ادخلت زبي في كسها بعدما عدلته مرة اخرى بين شفرتي كسها و انا انيكها في بيتها و ادخلت زبي للخصيتين بقوة و بديعة بدات تتاوه بحرارة جنسية كبيرة . و كانت الوضعية هذه ساخنة جدا و فيها لذة كبيرة و انا انيك و ادفع زبي بقوة للامام و الخلف و النيك ساخن جدا و اصفع الفلقة حتى غلبني المني و لم اعد قادر على السيطرة على زبي الذي بدا يدفع و يرتعش داخل كس ربيعة و انا انيكها في بيتها بقوة كبيرة على وضعية السجود و اصفع لها الطيز
و سحبت زبي و خطفته لاضعه على اسفل ظهرها و ينطلق المني كالرشاش من زبي على ظهرها حيث ملات ظهرها بخطوط المني الطويلة المثيرة و انا اعتصر و اذوب و ائن اه اه اح اح اح اه اه اه و زبي يقذف و ينثر المني بحرارة كبيرة جدا . ثم مسحت زبي و انا مغمور بالنشوة الجنسية فوق طيز بديعة الزائيرية الكونغولية و مررته بين فلقتي طيزها و قد انكمش زبي و اصبح صغير جدا و مرتخي بعدما شبعت من الجنس و النيك و انا اعيش احلى متعة جنسة مع بديعة و انا انيكها في بيتها و اصبحت عشيقها الذي ينيكها كلما احتاجت للزب و شعرت بالحرمان الجنسي واصبحنا حبيبين وشبه زوجين للابد وجيرلفريندا وبويفريندا
==
فتون من بوتسوانا والفتى الابيض
في ظل تلك الفترة القاحلة ظهرت لي شمعة الامل مع فتون بنت الجيران الجديدة الزنجية من بوتسوانا
نعم استقبلت فتون البوتسوانية في اول نظرة اليها باستمناء ساخن جدا فهي لها طيز كبيرة اكبر من بقية جسمها و يبدو عليها انها تحب الجنس رغم انها صغيرة نسبيا و انا كنت اريد ان انيكها قبل ان ينتبه لها بقية ابناء الحي . كانت فتون البوتسوانية سمراء قليلا و حين تمشي ارى طيز مكور خلفها يترعد و يتحرك بلا توقف و انا في الاول كنت بمجرد ان اراها حتى تشتعل نار الشهوة في زبي و اختبئ في الاماكن المنعزلة و اخرج حمم شهوتي و لكن قررت ان انيكها و اصبح حلمي هو ان اخرج شهوتي في طيزها من دون ان المس زبي بيدي
و جاءت النيكة الاولى مع فتون البوتسوانية حارة جدا و نار الشهوة كانت حارقة حيث بعد ايام من سكناها امام بيتنا صرت اقول لها صباح الخير و هي ترد و احيانا نختلي لوقت قصير و اول مرة وقع احتكاك بيننا هو التقاءها في ممر ضيق و اغتنمت الفرصة و الصقت زبي في طيزها . حين احتك زبي على طيزها اهتز جسمي بحرارة كبيرة و انا اذوق تلك اللذة الجنسية و لو استمر الامر لحوالي ثلاث ثواني فقط لقذفت فقد كانت نار الشهوة حارة و لم افوت لحظة واحدة و كانت الوجهة الى الحمام و ما ان اخرجت زبي و لمسته حتى انفجر حليبه بقوة و حرارة
كانت حرارة القذف يومها تشبه حرارة النيك الى حد بعيد فانا اخرجت شهوتي بعدما اشتعلت اثناء الاحتكاك على طيز فتون و لكن كنت اريد ان انيكها و انا مصر ان يلامس زبي لحمها على الاقل حتى اخرج الشهوة من دون ان المسه . و جاءت الفرصة الثانية التي لم اضيعها بعد حوالي اسبوع حيث صرت احكي معها بطريقة عادية و هي ترتاح لي و صارحتها و اخبرتها اني منجذب نحوها لتبادلني مشاعرها و اخبرتني ان امها و اخوتها سيغيبون في ذلك اليوم في الصباح و طلبت مني ان اتسلل الى بيتهم و انا امسك شيءا ما في يدي حتى اثير الجيران و اسرعت اليها و نار الشهوة مشتعلة و انا اريد ان انيكها
و وجدت فتون البوتسوانية قد تركت الباب مفتوح متعمدة حتى ادخل مباشرة و كانت نار الشهوة مشتعلة و حارة جدا حيث وجدتها في ثوب مثير جدا خاص بامها و شفاف و رايت حلمة بزازها البنية . و من نقص خبرتي لم اكن اعرف التقبيل من الفم فانا بمجرد ان وضعت فمي على فمها حتى اخرجت زبي و رحت انزع لها كيلوتها و لكن فتون كانت تريد ان تستمتع هي ايضا و طلبت مني ان امتعها بقبلات شفوية حارة جدا و وضعت فمي على فمها من الشفتين و بدات اقبلها بحرارة و قلبي يدق بقوة كبيرة و انا اتحسس على مؤخرتها السمراء الناعمة جدا
كان زبي الابيض منتصبا و نار الشهوة مشتعلة بقوة و حرارة كبيرة جدا حيث اني كنت اقبلها من الفم و انا اقرب زبي من جسمها البوتسواني الافريقي الزنجي الاسمر و اريد ان احكه و كانت فتون ناعمة جدا و ساخنة و تعرف اكثر مني فنون النيك . ثم امسكت فتون البوتسوانية بزبي فوق الثياب و تحسست عليه الى درجة ان النار احسستها في زبي و كاني وضعته على جمرة و اهتز كل جسمي و انا اقبلها م نالفم و اسرعت لفتح سحاب البنطلون و اخرجت زبي امام فتون و امسكته هذه المرة على اللحم بيدها و كانت اول مرة يتم مسك زبي بيد غير يدي و كانت نار الشهوة حارة جدا و ساخنة
ثم رفعت لها انا فستانها كاملا و ادخلت يدي تحت كيلوتها و لمست لها طيزها على اللحم ايضا و يدي تنزلق على نعومة بشرتها و سالتها في تلك اللحظة هل انت مفتوحة و ضحكت فتون بشدة و قالت ماذا تطمع في كسي مرة واحدة و ضحكت . ثم اخبرتها اني اريد ان ادخل زبي لاني كنت ساخن جدا و نار الشهوة مشتعلة و لا يمكن ان ابقى احترق باللمس فقط و انا كنت مستعد ان ادخل زبي حتى في الحائط و امسكتها من طيزها و قربتها اكثر و اان اريد ان ادخل زبي في كسها الذي لم اكن اراه لانها كانت واقفة امامي تقابلني
و كانت فتون البوتسوانية ايضا تريد ان انيكها من الكس لكنها خافت مني و هي تعلم اني عديم الخبرة و قادر على ان اقذف في كسها فهي رغم انها كانت ساخنة ايضا الا انها تمالكت نفسها و دارت و طلبت مني ان استمتع بالطيز . و حين رايت امامي الطيز ارتعشت اكثر حتى ان زبي بدا يرسل اشارات القذف بقوة و كاني على وشك اخراج الشهوة و نار الشهوة كانت حارة جدا و مرتفعة اكثر من اي وقت اخر فانا ارى الطيز لاول مرة امامي و كان طيزها جميل و كبير و فلقاتها مثيرة و مرنة جدا و لمسته و حركته و انا هائج جدا
كان طيز فتون البوتسوانية يجعل نار الشهوة مشتعلة في زبي و كل جسمي و كان اسمر ادكن اللون مقارنة ببقية جسمها الاسمر و له فلقتين ملتصقتين و حجمهما كبير و مدور جدا ما بين فخذيه و خصرها و انا حركته و لمسته و هنا قربت زبي من طيزها . وكنت اعتقد ان زبي بمجرد وضعه على الفتحة سيدخل لاني انيك لاول مرة و لكن لما وضعت زبي على فتحة شرج فتون البوتسوانية وجدتها مغلوقة و متماسكة و انا دفعت راس زبي الابيض لادخله فلم يدخل لاسم فتون تطلب مني ان اضع البزاق و هي تلتفت الي و كانت مائلة و يديها على الحائط
و بزقت على راس زبي و عدت لوضعه على خرم طيز فتون و هنا صارت نار الشهوة مشتعلة اكثر و زبي ينزلق بين فلقتيها و يتجه الى فتحتها حت وصل راس زبي للفتحة و هنا دفعته بقوة كبيرة و انا ارتعش من شدة الشهوة . و انزلق راس زبي مباشرة في فتحتها و احسست به يدخل و كانت حرارة طيزها غير عادية و جميلة جدا جعلتني ادفع اكثر زبي في الفتحة و لم اتخيل ان زبي سيدخل بتلك الحلاوة و اللذة حتى ادخلته كاملا و عانتي اصبحت ملتصقة بطيزها و خصيتي على كسها و بدات فتون تتاوه اه اح اح اح اح متع طيزي اه اه اه نيكني نيكة جميلة اه اه اه
و انا كنت امسكها من اسفل ظهرها و انا ادفع زبي و احس نفسي باني اصبحت رجلا فقط في تلك اللحظات التي كنت انيك فيها فتون البوتسوانية و نار الشهوة مشتعلة حارة و ساخنة جدا و جائتني لحظتها رعشة جميلة و ساخنة جدا لا تقاوم . كان زبي الابيض يرتعش و هو يتحرك في طيز فتون السمراء و كنت انا ادخله اكثر و اشعر باني لا اقاوم تلك الرغبة في القذف فقد كانت قوية و كانها صاروخ عابر للقارات و ادخلت زبي بقوة في طيز فتون و بدات اقذف و هنا اختلطت علي اجمل مشاعر فقد كانت نار الشهوة مشتعلة و جميلة جدا و انا ارى نفسي انيك لاول مرة و زبي يخرج حممه داخل الطيز
كنت اقذف داخل طيز فتون البوتسوانية و انا اواصل التحسيس على فلقتيها و دفع زبي بقوة في احشاءها و الشهوة تخرج مني حارة و جميلة جدا و ساخنة و احسست ان زبي لم يتوقف عن القذف لمدة طويلة جدا و انا اوصال النيك الى ان احسست بالوخز في راس زبي . و لما سحبت زبي رايت لونه بني و انا امسحه على طيزها و انا اعيش تجربة النيك مع فتون لاول مرة و من حسن حظي انها جارتي و وضعت في ذهني اني كلما كانت نار الشهوة مشتعلة و الرغبة في النيك قوية انيكها وتكرر الامر وفضضت بكارة فتون حبيبتي البوتسوانية وانزلت دم عذريتها ونكت في كسها ومهبلها وملات مهبلها بلبني واصبحنا بويفريندا وجيرلفريندا للابد
==
نرمين من جمهورية جنوب افريقيا واستاذها الجامعي الابيض
انا استاذ جامعي احب الكس كثيرا و هذه قصتي كيف كنت انيك احلى كس في حياتي مع تلك الطالبة الجنوب افريقية السمراء الزنجية و الطالبة جميلة الى درجة اني لم استطع مقاومة سحرها و انوثتها و كنت اعرفها لانها تدرس عندي . كان اسمها نرمين و هي سمراء و جميلة جدا لها شعر اسود طويل و هي ايضا طويلة في سيقانها و يديها و نحيفة نوعا ما و دائما مبتسمة و تبدو سكسية جدا و انا كنت احب النظر اليها حين اكون اقدم لهم الدرس و اركز كثيرا في وجهها و لكن من دون ان اثير انتباهها و لم اكن مهتم كثيرا بالنيك معها رغم اني في قرارة نفسي كنت اقول لو تاتيني فرصة النيك مع نرمين فلن اضيعها
و بدا اول احتكاك بيني و بين نرمين الجنوب افريقية الذي اوصلني الى ان انيك احلى كس في حياتي حيث كانت يومها بثياب مثيرة اكثر و انا كنت ارتدي بنطلون خفيف جدا لاننا كنا على مشارف فصل الصيف . في ذلك اليوم التقينا في الرواق و سلمت علي نرمين و لما مرت التفتت اليها لارى طيزها يرتعد و يتحرك فهي كانت ترتدي بنطلون خفيف جدا و الكيلوت كان ضيق مما جعل اثار طيزها واضحة و انا انتصب زبي بقوة حيث رفع زبي الابيض بنطلوني و انا صرت ابحث عن مكان اخفي فيه زبي و لم اجد الا ان اذهب الى الحمام لاحلب زبي فانا كنت ساخن جدا
و حين اتجهت الى الحمام لم اصدق ما وجدت فقد وجدت نرمين هناك و كانها قرات افكاري و نواياي و احظت ايضا ان زبي منتصب و كانها كانت تنظر اليه و انا اريد ان انيك احلى كس و اذوق حلاوته . و حين هممت بالدخول الى الحمام نادتني و طلبت مني الانتظار و لكن انا زبي كان منتصب و لو قابلتها ستلاحظ انتصابه حتما وصرت مضطرب جدا امامها و رغم ذلك قابلتها و نحن على اعتاب باب الحمام و كنا لوحدنا لحظتها نظرت نرمين الى زبي ثم نظرت في عيني و هي تبتسم و فهمت انها ايضا تريد زبي مثلما اريد انا احلى كس في حياتي
ثم طلبت منها ان تدخل معي في حجرة كانت هناك ثم اخبرتها اني اريد ان اقبلها من الفم و الشفتين و لم تمانع و اخبرتني انها في خدمتي و من شدة الشهوة ضممتها بقوة الي و قبلتها و قربتها حتى احتك زبي على جسمها ولم اصدق ان زبي بدا يقذف بتلك السرعة القوية جدا . و كانت لذة جميلة جدا حيث انا كنت اقبلها من فمها بحرارة و زبي يقذف في نفس الوقت و لما اكملت القذف تركتها و اسرعت لتنظيف زبي و عدت اليها و اخبرتها اني املك مفاتيح مكتب خاصة بصديقي و باني اريد ان اخذها هناك لانيكها و نستمتع مع بعض و انيك احلى كس
و جاء اليوم الذي وجدت نفسي انيك احلى كس فيه و نرمين في احضاني عارية تماما و في ذلك اليوم اخذتها الى احد المكاتب التي كانت ملكا لصديقي و كان هو مسافر و المفتاح عندي و صعدنا الى العمارة التي كانت خالية تماما و فتحت الباب . و حين دخلنا بدات احلى قبلات حارة من الشفتين بيني و بين نرمين الجنوب افريقية السمراء و كانت ساخنة اكثر مني و تعطيني فمها لالعقه بحرارة كبيرة و انا اقبلها من شفتيها و اذوب في جمالها و اعريها و كنا لحظتها واقفين و امسكت نرمين زبي و تحسسته و لم اكن قد اخرجت زبي بعد و اعجبها زبي و لم تقدر على اخفاء اعجابها به حيث همست في اذني واو ما هذا الزب
ثم اخرجت زبي الكبير و بدات نرمين الزنجية الافريقية الجنوب افريقية ترضع لي و انا احس كانني امارس الجنس لاول مرة في حياتي من كثرة لذة فمها وجمالها و حرارتها و انا اريد ان انيك احلى كس و اذوق طراوة نرمين حيث بقيت ترضع زبي . و كان زبي منتصب و راسه وردي اللون و العروق بارزة و اجلست نرمين على الكرسي و اصبحت انا احرك زبي في الفم بحركات ساخنة جدا الى الامام و الخلف حتى كدت اخنقها ثم اوقفتها و طلبت منها ان تعطيني كسها لالحسه و فاجاتني حين اخبرتني انها مفتوحة و بامكاني ادخال زبي في كسها و خلعت لها الكيلوت بسرعة لارى امامي احلى كس و بلا اي شعرة
و قد ادهشني كسها من كثرة ما كان يخرج لهيبه الجنسي و افرازاته و انا اريد ان انيك احلى كس في حياتي و كان واضح عليه انه ضيق جدا حيث مسحت زبي بالراس بين الشفرتين و انا الاحظ ان كسها يبلع زبي لوحده . ثم ادخلت زبي و كان فعلا كس جميل و لذيذ و درجة حرارته اعلى من اي كس اخر كيث كان زبي كانه في الماء الساخن و دفعته بقوة فانزلق زبي الى رحمها حتى تاكدت ان زبي قد دخل للخصيتين و انا انيك احلى كس في حياتي و نرمين لحظتها انطلقت تتاوه بحرارة كبيرة و شهوتها ايضا ارتفعت لانها كانت في متعة شديدة و كبيرة
و بقيت ادفع زبي للامام و الخلف بقوة كبيرة جدا و كلانا ذوق المتعة الجنسية الحارة و فتحت نرمين الجنوب افريقية السمراء رجليها باقصى ما تقدر عليه و انا ادخلت زبي الابيض باقصى ما اقدر و صرت اذهب للامام و الخلف بحركة ساخنة جدا و بلا توقف . ثم التصقت بها و زبي مغروس في كسها و بدات اقبلها بجنون من فمها و بقوة كبيرة حيث كانت هي ايضا ساخنة و متجاوبة معي و اعطتني فمها و لسانها و تركتني اقبلها و امسكت لها ايضا بزازاه و لعبت بحلماتها و كل ذلك و زبي في الكس و انا انيك احلى كس و كنت اريد ان اتمتع بذلك النيك لان اللذة كانت جميلة و لا توصف
في تلك اللحظات كنت انيك احلى كس في حياتي و كان زبي يدخل فيه الى اعماقه و نرمين الجنوب افريقية تتاوه اه اه اه و انا فوقها و رغم ان زبي كبير الا ان كسها كان يستوعبه و كثير اللزوجة و الرطوبة و انا اغلي و رفعت رجليها و هي ممددة على الطاولة و فتحت فخذيها . و قلبتها و رايت امامي طيز نرمين الجميل و صفعتها على الفلقات و انا انيك الكس و ادخل زبي للخصيتين بقوة و نرمين الجنوب افريقية ذائبة تماما و كان كسها احلى من كس زوجتي الراحلة بكثير لانه اضيق و اسخن و الذ و من شدة حلاوة الكس حملت نرمين و رفعتها حتى صارت معلقة على زبي و انا انيكها و هي مرفوعة في الهواء و كانت وضعية ساخنة جدا
و فعلا كانت شهوة قوية و ساخنة جدا و انا انيك احلى كس في حياتي حيث نرمين السمراء الجنوب افريقية كانت مثل الدمية و انا احركها كما اريد و اسمع فقط انفاسها و اهاتها الحارة و زبي يتحرك في ذلك الكس الساخن الجميل جدا . و حتى طيزها نل نصيبه من الزب فانا قبل ان اقذف فتحت لها فلقاتها و بصقت على طيزها ثم ادخلت زبي بقوة في الطيز و كان طيز نرمين ساخن جدا و فتحته صغيرة و انا مع تلك الشهوة و اللذة الجميلة استطعت ان ادخل زبي بقوة كبيرة و اخترقت فتحة نرمين الجنوب افريقية و اكملت النيك من الطيز حيث لم اخرج زبي و بقيت من خلفها ادفع به الى الامام و الخلف حتى جاءتني الرعشة
و كانت الرعشة جميلة جدا و انا انيك احلى كس و طيز و نرمين صوتها كان جميل جدا و هي تاكل زبي في طيزها و لحظتها وصلت نرمين الجنوب افريقية الى الرعشة الجنسية باقوى طريقة ممكنة و زبي الابيض في طيزها الزنجية. و رغم اني كنت اريد ان اواصل النيك من الكس حتى لا اكون انانيا و اعطيها اللذة الجنسية مثل التي كنت احصل عليها الا ان حلاوة الطيز اجبرتني ان اكمل النيك من الخلف و تركت زبي يكب حليبه بحرارة في احشاءها و كانت لذة جميلة و زبي يقذف بحرارة و قوة و انا انيك احلى كس و طيز من نرمين الجنوب افريقية السمراء الجميلة الساخنة اللذيذة
و حين كان زبي يقذف كنت انا اذوب فقد كانت نيكة طويلة و متعة جدا حيث احسست ان زبي لن ينتصب الا بعد اسبوع من كثرة التعب الذي شعرت به بعدما اخرجته من الطيز حيث اصبح زبي صغير جدا . ثم ارتميت على ظهري و انا عاري و نرمين امسكت زبي و حاولت لحسه مرة اخرى و رضعه عله يقوم لانها لم تشبع من الزب لكن كنت احس بالام في الراس واخفيت زبي عنها و طلبت منها ان تترك زبي يرتاح بعد ان عشت احلى جنس في حياتي و انا انيك احلى كس و الذ طيز مع نرمين الساخنة
الجنوب افريقية واصبحنا بويفريندا وجيرلفريندا للابد
==
ولاء الزنجية من انجولا والفتى الابيض
كان ذلك في الشتاء الماضية في عزبة من عزب مدينة الإسماعيلية ولا يسعني ذكر اسمها ولا اسم الشابة المزة الصاروخ التي قضيت معها أحلي نيكة في شقتها بعد أن تعرفت إليها وعرضت عليها مساعدتي. ففي يومٍ كانت الأمطار على أشدها والشوارع مملوءة بالمياه كنت أسير وقد وقعت عيني على شابة لا تتجاوز الثلاثين بحال من الأحوال تقاسي لكي تعبر بطفلتها الشارع فعرضت مساعدتي من باب الذوق ولم يكن في نيتي أي شيئ مطلقاً. حملت ابنتها وبسطت إليها يدي كي تمسك به واعبر بها وفعلاً عبرنا وظللت ممسكاً بكفها وكأنما أعجبني ملمسها فقالت: ” شكراً المطر دا حاجة أرف..” فابتسمت قائلاً: ” لي بس دا حتى رزق…” فابتسمت فسألتها: ” انت رايحة فين بالظبط؟” فاجابت: ” رايحة عزبة…..” فأجبتها بابتسامة: ” وأنا كمان رايح هناك..” مشينا وظللت اداعب ابنتها والمقصود أمها فتضحك أمها المزة الصاروخ وتلك هي طريقتي في التعامل مع الأمهات الصغار واطفالهن وليس أقصد أمراً بعينه من وراءه. سالتها عن اسمها وعرفت انها ولاء وعمرها السابعة والعشرين نفس عمري وقلت لها: ” بصرة ههه” فضحكت بوجهها الزنجي الفتان وظهر لي أسنانها البيضاء اللامعة وعرفت أن زوجها سافر إلى إحدى دول الخليج منذ ثلاثة أشهر.
قبل أن نصل إلى المنتهى طلبت منها رقم الهاتف لكي أطمأن عليها وعلى صغيرتها إلا أنها ترددت إلا أنني ظللت اقنعها بضرورة ذلك وأن ذلك لمصلحتها وفعلاً ظفرت به لأجرب الاتصال بها التاسعة مساءً. أجابتني واطمأننت عليها وأغلقت الخط وظللت بعد ذلك حوالي ما يقرب من عشرة أيام وأخبرتني أنها تحس بخنقة وضيق فعرضت عليها أن أتيها فرفضت حتى لا يراها الناس وهي امرأة متزوجة فعرضت عليها أن تأتي إلى شقتي التي أسكنها بمفردي فترددت فطمأنتها أننا سنتناول الشاي وننزل وسط البلد نتجول. وفعلاً اقتنعت بعد جهد جهيد ووصفت لها منزلي ولم تكد تمر ثلث ساعة حتى رنّ جرس الباب وإذا بها ولاء المزة الصاروخ الزنجية الانجولية لتكون بيننا أحلى نيكة لم أكن لأحلم بها. كنت انا ارتدي ترينج يبرز عضلاتي وقوتي ووضعت من برفاني وهي ايضاً اتت وكأنها ليلة دخلتها من برفانها المثير ومكياجها المثير. سالتها على ابنتها فأخبرتني أنها تركتها نائمة في شقتها فعلمت انها إنما أتت لأمر ما في نفسها وهو ما صحّ. قدمت لها العصير وظللنا نتحدث عنها وعن ابنتها وحينما بدانا نتكلم عن زوجها تنهدت وكأنها تعلن ضيقها منه ومن سفره الذي حرمها إياه والجنس. ليس فقط تتنهد بل اغرورقت عيناها وسقطت دموعها فانتقلت لجانبها ولففت ذراعي حول كتفيها وقالت وكأنها تعتذر وتوبخ نفسها لضعفها أمام رجل غريب:” أنا آسفة… أصلي عيني دخلت فيها ناموسة وانا جاية..” قربت منها ولثمتها في وجهها فابتعدت وقالت: ” لا مينفعش كده..لأ…” قلت:” وهو ينفع جوزك يسيبك وليكي حقوق عليه؟!” فسكتت وقلت:” على فكرة هو أناني بيحب الفلوس أكتر منك ومن بنته وإلا كان رضي بالمقسوم هنا..” فطفرت من فمها كلمة لم تستطع سحبها: ” صحي…..” وحملقت عيناها فيا واقتربت منها اشد وضممتها إلي وكانت كالتمثال لا تنطق. أمطرت وجهها الزنجي الفتان قبلات وفمها وعنقها ودسست وجهي في صدرها الاسمر لنشرع في أحلى نيكة لي ولها فشرعت أداعبها بالقبلات واللمس وبدأت أنزع عباءتها إلا أنها رفضت ان تنزع اللباس الداخلي لخوفها من تمادينا فهي لا تستطيع السيطرة على نفسها . وبدأت بمص حلمات صدر تلك المزة الصاروخ الاسمر الأيمن ثم الأيسر ونزلت الى كسها من خلف اللباس ألحسه وأبلله بلساني فاشتدت شهوتها وبدأت تتأوه :” آآآآآآآي آآآآه آه آوي آه آآآ ه ه ه آآآي .” ثم وضعت ذبي على كسها من فوق اللباس أحكه وأفرشه ومن كثرة بلله أحسست وكأنها لا ترتدي شيئا”. ثم بدأت بحك أحد مشافر كسها المشعر الاسمر وحاولت ان تدفعني عنها بطريقة فيها غنج ولذة مما أثارني بشدة فدفعت رأس ذبي أكثر ليصل الى ما بين المشفرين وبدأت أداعب بظرها وأفرشه برأس ذبي ومع تعالي آآآهاتها وهي تتلوى تحتي دفعت رأس ذبي الابيض ببطء ليدخل الى بداية كسها فصاحت: ” آآآآآآآآه ه ه آي ي ي آآآآي آآوه آآآآه ومدت هي يدها بسرعة الى حافة كلوتها وسحبته عن جسمها بقوة تمزق على أثرها وبقي كسها ظاهرا” بأكمله وهنا وبعد أن أصبح رأس ذبي بين الشفرين بدأت بدفعه ببطء مع تفريشه ببظرها الهائج وهذا جعلها تتهيج فدفعت بطيزها إلى أعلى لتسمح بولوج رأس ذبي أكثر فدفعته في كسها الاسمر الانجولي ولم نشعر الا وقد وصل إلى أعماقها مع تعالي صيحاتها: ” آآآه آآه ه آآآآوه أكثر أدفعه أأأكثررر آآآه أدفعه آآآآي ومن فرط لذتها بدأت تتوسل بي أن أدفعه داخل كسها بقوة في أحلى نيكة مع المزة الصاروخ وهي تستزيد :” آآآه كمان نيكني آآه أأأوي أأأيه أكثر ياحبيبي قطع كسي أأي ي ي أأأأأيه أكثر أأأأأأأي آآه.” وقامت بتطويق ظهري بساقيها فقد هاج كسها طالبا” المزيد من اللذة وبدأت بدفع وسحب ذبي بقوة وبسرعة حتى بدأت دفقات لبني الحار تتدفق فيكسها وتنزل بداخلها فامتلأ كسها من المشفرين الى أعماقه بحمم حليبي الملتهبة كالبركان وهذا ماجعلها تهتز وترتعش تحتي كالسعفة يوم الريح وهي تتأوووه وآآآه آآآه ه وتحضنني بقوة تركت آثار أظافرها على ظهري وأرتخت أعصابها من فرط اللذه لتعاتبني لأني لم أتماسك وقذفت داخلها لأنها خشيت الحبل مني. وصرنا بويفريندا وجيرلفريندا للابد وطالبتها فتطلقت من زوجها وتزوجتها
==
نجلاء من تنزانيا ورامي الفتى الابيض
أنا نجلاء عمري اﻵن 19 سنة من تنزانيا وأحب أن أشارككم قصتي الواقعية مع عالم الجنس وشهوة كسي وأبدأكم بوصفي حيث إني فتاة خجولة نوعاً ما ومنطوية أيضاً ، غاية في الجمال والرقة ، يهتز الأولاد عند رؤيتي، والبنات أيضا. عائلتي صغيرة تتكون من أبي وأمي وأخي زياد الذي أكبره بسنة واحدة فقط وهو منطوي على نفسه أكثر مني ولا يعرف سوى دراسته . كنا ومازلنا نعيش في بيئة محافظة في قرية فقيرة حيث كانت بداية اكتشافي عالم الجنس والشهوة من طريق أمي وأبي داخل حجرة نومهما. وأذكر من ذلك كيف كان أبي يقضي مع أمي أوقات طويلة وهو ينيكها بكافة أنواع الجنس، وعندما كنت أراقبهما من فتحة الباب وأسترق السمع كنت أسمع آهات أمي وأحسدها عليها. وكنت حينها في الصف الثاني الثانوي التعليم التجاري. ويبدو أن شهوة الجنس ابتدأت عندي متأخرة قليلاً إذ أن دورتي الشهرية لم تنزل إلّا وانا في الصف الأول الثانوي إلا أنها حين نزلت كانت عاتية، فكنت قبلها بأيام أحس بهياج في منطقة كسي ولم يكن أمامي سوى الاستمناء لإفراغ شهوتي خاصة وأني عرفت ما يدور بين والديّ. وكعادة اهل البلد في بناء بيوتهم، كان بيتنا ملاصق لبيت الجيران، فكان سطحا البيتين ممتدين وقد ابتنينا برج حمام صغير فوق سطح بيتنا وكنت أنا القائمة بتربية الحمام والصعود إلى البرج وقضاء وقت كبير مع أفراخها حتى أني كنت آخذ كتبي وأذاكر هناك بالساعات.وكانت أول تجربة لي مع ابن جيراننا الذي يسكن خلف بيتنا وأنا في الصف الثاني الثانوي وقد برزت ملامحي الأنثوية بشكل صارخ ملفت وامتلأت بزازي ونفرت من الخلف طيزي. كان اسمه رامي وهو يكبرني بعامين وواكن يصعد سطح بيتهم في أوقات أنا فوق سطح منزلي وبدات النظرات تعمل عملها والتي ما لبثت إلى ابتسامات متبادلة ثم مواعدة فوق السطح ثم اعتراف بالحب ولقاء الجنس ما بيني وبينه. اعترف لي أنه يحبني وخدرني بكلامه وصارحني أنه شاهد مرة أفخاذي البيضاء وأنا أنشر الغسيل على السطح فأعجب بي، وأنه يحلم بي ليل نهار وأخذ يلقي لي برسائل الغرام من فوق سطح منزلهم إلى سطح منزلنا فكنت أخبئ
الرسائل في كلسوني حرصا على ألا يشاهدها أحد فكانت تتبلل من شدة هياج كسي وأنا أحلم بابن الجيران الشاب الابيض الوسيم فكانت غريزة الجنس تضرب بقوة في كياني الزنجي التنزاني وتهزني هزاً عنيفاً. ذات مرة طلب مني رامي مرة أن نلتقي على السطح في آخر الليل، فوافقت وقررت المغامرة.فبعد أن نام أهل بيتي، صعدت إلى السطح وجاء رامي من السطح المجاور وقفز فدلفنا إلى داخل برج الحمام وقال لي أنه يهيم بي ويعشقني ويريد أن يتزوجني، ثم بدأ يلثمني من شفتيّ ويا لها من لثمات أشعلت النار في جسدي التنزاني الاسمر البض المثير! . ثم بدأ يلمس طيزي وظهري، وأنا كنت ألبس قميص نوم خفيف وكلسون ضيق فرفع قميص النوم ومد يده إلى الكلسون وبدأ يتحسس كسي من فوقه ثم أدخل يده
تحته وبدأ يدعك في كسي الاسمر حتى اشتعلت النار وكانت تلك اولى بداياتي مع عالم الجنس والشهوة الواقعي ثم سألني هامساً: ” عاوزاني ألحسلك كسك الحلو اللي يجنن؟!
فترددت في البداية لأنني لم أعلم أن الكس يقبل أن يضع رجل لسانه عليه ولكن بدافع الفضول قبلت. فتح رامي ساقيّ وانبطح إلى الأرض وبدأ يأكل كسي وبدأت سوائلي الغزيرة تنزل جارفة إلى أن جاءتني بعد قليل الرعشة الجنسية، وبالمناسبة لم أعرف في حياتي رعشة أجمل وأقوى من رعشة الجنس الأولى في بدء ممارستي له لأنام بعدها كالطفلة الوديعة في حضنه قليلا واسترخي طيلة عشر دقائق لأسمع بعدها صوت أمي تنادي عليّ وكأنها تبحث عني. نزلت على السلالم مسرعة فلاحظت ماما ارتباكي فسألتني على الفور: ” مالك يا بت في أيه؟! فأجبتها:” معلش يا ماما كنت مخنوقة بس ومش جيني نوم … فطلعت اشم شوية هوا!” . في تلك الليلة استلقيت على فراشي ونمت وأنا احتلم، وليس أحلم، الليلة وأنا أحلم برامي الابيض وقد ظلت شهوة كسي تسيل منه إلى باطن فخذيّ طول الليل، حتى إنني عندما استيقظت في الصباح تمنيت لو أن لسان رامي ظل يداعب كسي الملتاع الاسمر التنزاني الذي لم ينيكه بعد. في اليوم التالي لأول يوم لإلتقائنا، جددنا اللقية على السطح أنا ورامي وكنت ألبس بنطال استرتش ضيق لونه أسود ملتصق على طيزي البارزة وفوق فخذيّ الممتلئين. شاهدني رامي وجن جنونه وبدأ يقبلني ويدعك بجسمي ثم نزع عنه بنطلونه فرأيت زبرره منتصبا يخترق ظلمة الليل وظلمة برج البحر .طلب رامي الابيض إليّ أن أمسك زبرره كما تفعل النساء، ففعلت وكان زبرره سميكاً منتصباً وليس طويلاً جداً بل معتدل الطول، ، ولكنه كان منتصبا كالحديد. بعدها طلب إليّ أن أمصه له كما لحس هو بالامس كسي فوقعت في حيرة! ببساطة لأني لم أكن اعرف كيف أقوم بذلك على الإطلاق إلّا أنّ شيئاً وحيداً جعلني أقوم بذلك بمهارة وهو ما ستعرفونه في الجزء التالي من عالم الجنس
توقفت في السابق من قصتي مع عالم الجنس و شهوة كسي وبداية ممارستي الجنس بكافة أنواعه ، أن رامي طلب مني أن امصص له زبره ووقعت في حيرة لانني لا اعرف إلا أنني تراءت أمام عينيّ مشاهد امي وهي تمص زبر أبي الكبير والذي لا أعرف كيف يدخل كله بها. بدأ رامي يبعبص في كسي وطيزي السمراوين وأنا أمص وأمص حتى إنه قذف منيه في فمي فكدت اختنق به لولا أني ابتلعت جزء وبصقت الباقي! كان رامي يلهث لهاثاً شديداً فأحسست أنه قطع مسافة عشرة كيلو مترات جرياً. بعدها ركع على ركبتيه و نزل إلى كسي وراح يشبعه لحسا ولعقاً لزنبوري الصغير فكدت أجن وظل كذلك حتى قذفت وأنا أخمشه بأظافري . من تجاربي الجنسية كذلك أني في نهاية الصف الثاني الثانوي وفي إجازة الصيف سمحت لي أمي في غيبة أبي في السعودية أن أذهب مع أعز صديقاتي سهام وخالها هاشم الذي كان يقارب الاربعين سنة وأمها إلى المصيف في سفاجا لنتمتع بمياه البحر. سمحت لي أمي وأنا لا ادري أني على موعد مع شهوة كسي تنطلق مجدداً مع هاشم خال صاحبتي الذي كانت أمي تثق فيه كثيراً. عندما وصلنا إلى سفاجا والبحر أمامي أحسست أني لأول مرة أخرج من قريتي الصغيرة في الصعيد وكدت اذهل من رؤيتي النساء بالمايوه وأجسادهن عارية. كان لا بد لي أنا كذلك أن أنزل بالمايوه مثل باقي البنات ومثل صديقتي سهام المقربة مني، فأحضر لي هاشم ولابنة أخته عدد 2 مايوه ووقفت على الشط غارقة في خجلي إلا أنني أحببت أن اعيش شعور باقي البنات والنساء وهن شبه عاريات بالمايو أو البكيني، ولاحظت كيف أنّ هاشم راح يتلذذ برؤيتي ورؤية مفاتني العارية أو شبه العرية ومشاهدة تفاصيل جسدي البض .
ذهبت أنا وسهام إلى البحر فاستحمينا معا وبدأت أتعجب لرؤية كس سهام وجسدها العاري وكان على كسها بعض الشعيرات الخفيفة وكان كسها واسع وجميل أما طيزها فكانت مثيرة حيث كان لها فلقتان وكأنها امرأة متزوجة. ونحن إلى جوار بعضنا في المياه لمست كسها والشعيرات القليلة فأحسستها تنتفض وأغلقت جفنيها قليلاً وشعرت بنشوة فظيعة وانزلقت يدي على طيزها وحلمتيها فضحكنا ولبسنا المايوه مجدداً. كاد المايو يتمزق وهي تدخله بصعوبة في جسمها، وكان كسها يظهر ويبرز بكل معالمه من تحت المايو كشقين منفصلين عن بعضهما، أما طيزها فكان المايو يظهر منها أكثر مما يستر. ففما بدا لي أن خالها هاشم البصباص هاشم قد اشترى لها المايوه على هذ النحو لكي يتمتع برؤيتها ويبدو أنه أيضا يتمتع بمشاهدة الشباب وهم يتفرجون عليها وقد كادوا يأكلونها بأعينهم. أما بالنسبة لي فقد لاحظت أنّ أن هاشم يتطلع في جسدي الاسمر الافريقي التنزاني الفتان باستمرار. ولأنني لا أعرف كيف أعوم إلّا على الشط وولانني أول ما دخلت عميقاً في مياه البحر كدت أغرق، قفز ورائي وأنقذني وكانت يداه تتحسس كل مواضع جسدي الاسمر مما زاد في شهوة كسي . بدأ يدربني على العوم فبسطني على بطني فوق الماء وطلب مني أن أحرك قدمي إلى الأعلى والأسفل، وكانت كفاه
تتحسس لى جميع أرجاء جسدي، فأذكرني ذلك تجربة الجنس الاولى فوق السطح مع ابن الجيران رامي وأذكرني والدي وهو يتلمس ماما وهي تتأوه. تلمس هاشم طيزي وكسي وبعد مدة ثبتت يده على كسي وبدأ يدغدغ كسي واستقر إصبعه بين فلقتي كسي وأنا أشهق شهقات متتالية حتى أن سهام لاحظت ذلك، شعرت بعدها بلذة جميلة وبرطوبة بين فخذي. علمت من سهام لاحقا أن خالها البصباص هاشم كان يشتهيها ويحاول إغواءها ومرة جاءها وهي نائمة ويعبث بكسها، غير أنّ سهام كانت في وادِ آخر فهي تعشق بنات جنسها فقط، أي سحاقية ، ولكنها كانت تحب أن تلعب بأعصاب خالها كما قالت لي.
من هنا تأتي علاقتي بالسحاق وهو لون جديد من الوان الجنس أو نوع جديد عليّ فبدأت أمارسه مع سهام صاحبتي المقربة بعد عودتنا من إجازة الصيف. كانت أمي كما قلت تثق في سهام وهاشم وعائلتها المحافظة كما يبدو للعيان، فكانت سهام تستاذن من امي وتصعد إلى حجرتي ومن ضمن حكاياتي لها كانت قصتي مع رامي وما أتيناه سوياً. قلت لها أني اشتقت للحسه كسي واني لا اطيق غيابه لأنه سافر للعمل في القاهرة فعوضتني سهام عنه. أغلقنا باب حجرتي وجردتني من ثيابي وشرعت تداعب نهديّ االمكورين وتدعكهما في نهديها الجميلين الناعمين وكانا اكبر قليلاً من نهديّ. كان كس صاحبتي سهام مثيراً وجميلاً فرحنا نلحس أكساس بعض ونتبادل القبلات ومص الشفايف حتى تأتينا رعشة الجنس مرة ومرة ومرة . ذات يوم مرة فاجأتنا خالتي سها وهي طالبة في جامعة سوهاج كلية التجارة وشاركتنا حفل السحاق بعد أن ضحكت وقالت أننا ما نزال صغار على مثل تلك الامور. في تلك الفترة كنت على قد أتممت الثامنة عشرة وقد بدوت كبنت شابة لها كامل المفاتن الانثوية التنزانية من طياز وبزاز وفخاذ ووجه خمري اسمر زنجي اللون مثير للناظرين والناظرات على السواء. زاد اهتمامي بنفسي أكثر آنذاك فرحت ألبس الملابس التي تثيرني قبل أن تثير الآخرين، وأضع الميكاب على وجهي وأفعل غيره الكثير مكنت أغري الشباب حتى فتح كسي ابن الجيران القديم رامي وذلك ما سأقصه الجزء الثالث مع شهوة كسي .
أيضاً من مواقف الجنس التي اذكرها والتي أسالت شهوة كسي أني ذات مرة كنت أجلس في الاتوبيس عائدة من المعهد التجاري إلى البيت، وكان الأتوبيس مزدحما، أحسست بشيء صلب يضغط على طيزي من خلفي. نظرت للوراء فإذا بشاب يقف فوقي في ممر الأتوبيس ووجهه محمر من الخجل والإرتباك، فكان زبرره يحتك من فوق الجيبة بفلقتي طيزي وهو يمارس الإستمناء كأنه ينيك طيزي فزاد ذلك من شهوة كسي فأحسست بالمحنة وودت لو اتعرى وفتح له رجليّ! في ذات الوقت شعرت بالشفقة على ذلك الشاب الممحون الذي يبحث عن كس يطفئ به لهيب زبره ،حتى إذا أمضى حوالي عشر دقائق وهذا الزبر يحك بي ويتصلب أكثر وأكثر، أحسست بمنيه الساخن يبلل جيبتي وينقع في طيزي وقد انتشرت الرائحة، إنها رائحة الجنس، رائحة نطافه، فأحسست بالإرتباك والنشوة في آنِ ثم نزل في الموقف التالي مباشرة.
أيضاً من قصتي مع عالم الجنس تعرفي على أفلام الجنس في الهواتف الحديثة مع صاحباتي في المعهد إذ كنا نشاهد مع الفتيات في المدرسة أفلام كثيرة فلم تعد هناك أسرار أو حواجز. في تلك اﻵونة وكانت غريزة الجنس عندي قدا اشتدت وشهوة كسي قد علت، عاد رامي ابن الجيران العشيق الأول والذي ابتدأت على يديه قصتي مع عالم الجنس. عاد وصار رجلاً صاحب اموال ومتميز ولكنه لم يكن ينظر لي نظرته الاولى التي اعشقها وهو يشتهني. قررت أن اظهر له مفاتني التنزانية التي اكتملت وثمارت جسدي التي نضجت وأذكره بي فرحت ألبس الملابس الضيقة أو القصيرة والمغرية في البيت وأغطيها طبعا بالعباءة و كنت أختار الألوان الزاهية وأستعمل أغلى العطور وأضع المكياج وكأنني عروس في ليلة دخلتها. صرت أشتهي رامي أشد من ذي قبل وأحلم به، وأمارس العادة السرية وأنا أتخيله وهو ينيكني فكنت اتخيله وهو يمارس الجنس معي وقد ارتعشت وارتعشت وقد قذفت شهوة كسي مرات عديدة . كنت اتعمد أن اخرج للشارع خلف بيتنا متظاهرة أن اشتري شيئاً ما من المحلات فأمر امام بيته واتهادى وهو يراني فكان يبتسم لي وكنت انا احرك العباءة لكي يظهر. التقينا فوق السطح كما من سنة وصار يقبلنب في برج الحمام وحدثني عن نفسه وعن سيارته التي اشتراها لانه اصبح تاجر اقمشة ثري. اتفقنا ان نخرج سوياً في سيارته وأن أخبر امي أني ذاهبة عند صاحبتي وهو ما حصل.
أحذني بسيارته ودعاني إلى غداء لطيف ممتع وبعدها حملني بسيارته إلى السوق وأحب أن يشري لي ملابس فدخلت انا وهو إلى محل ملابس داخلية واشتريت ستيانة وكلسونبلون البطيخ ، جن جنونه، خاصة عندما عرف أن مقاس بزازي 36 وقال لي أنه لم يكن يتخيل أن لي مثل هذا الصدر الكبير على الرغم من صغر سني . بعد أن صعدنا السيارة ونحن في الطريق شاهدت زبره ينتفخ من تحت البنطال وكان رامي تبدو شهوة الجنس عليه وقد ازدادة شهوة كسي معه. ويبدو أن توتره الجنسي وشهوته قد ازدادت وأفقدته أعصابه فلم يعد يتحكم في عجلة قيادة السيارة فتوقف في مكان مهجور وراح يمسح بمنديل فوق جبهته ثم شرع يغازلني. عندما راح يتحسس شعري خفت أن رانا احد ان يفضحنا وخاصة ونحن في الصعيد والتي تبدو فيه الاسر محافظة. وعدته ان نلتقي ولكن ليس في برج الحمام ولكن سأخبره حالما تتوفر الظروف السامحة بذلك. اسبوع مضى وكنت بمفردي في البيت إذ أبي مسافر وأمي وأخي عند خالتي يحضران شبكة ابنتها وانا تعللت بتعبي وإرهاقي. اتصلت برامي وراح يغازلني وأكلمه كلام في الجنس فاشعلت شهوته ورغبته وأشعلت بذلك شهوة كسي حتى طلب أن يلقاني ضروري. اخبرته أن الجو قد خلا لنا وأن البيت ليس فيه إلا انا وأنه بمقدوره أن ياتي من على السطح. وفعلا أتاني رامي ودلفنا سريعاً غلى غرفة نومي ليسيل شهوة كسي و يفقدني بكارتي وأصبح امرأة. لا اعلم كيف أنه جردني من ثيابي كلها ليتجرد هو اﻵخر ليعانقني عناق حار وقد وتعانقت شفتانا بقبلة لم أتذوق مثلها أبدا وبدأت يداه تتحرك
على ظهرى بلطف شديد حتى وصلت إلى طيزى ليدعكها
ويلتصق زبره ببطنى فأدلكه له بلطف شديد ولأنزل إليه أقبل زبره بحرارة شديدة
وبنهم أشد وكانت تصدر منه تأوهات خفيفة ويمسك برأسى ويداعب شعرى ويجذبنى
تجاه زبره أكثر وأكثر حتى دخل كله داخل فمى وأخذت أدخله وأخرجه من فمى بقوة ليلقني عاى سريري
ويقبل رقبتى حتى وصل إلى بزازى التنزانية الزنجية السمراء التى بدأ يعصر فيها بشفاه ويمزق
حلماتى بأسنانه وانا أتأوه واصدر أنّات : ” آآآآه..أممممممم.. اووووف .” حتى كنت أشعر بنبضات كسى وماء شهوته يسيل منه ليقرر رامي أن يرفع قدمي على كتفيه ويبرش شفتي كسي وأنا أتأوه أسفله: ” نيكنييييييي… يالا حرااااام عليك….” ثم أدخل
زبره فى كسى ليمزق غشائي واطلق صرخة وأنا أتأوه بشدة حتى دخل زبره كله فتأوه هو الآخر وإحتضننى
وأخذ يهبط ويصعد وينيكني ببطء
وأنا أشعر بأن إحتكاك زبره بجوانب كسى فارتعشت ارتعاشات متتالية وأتيت شهوتي
ليقذف بعد لحظات داخل كسى حليبه الساخن فصدرت منى آهة نشوة لن أنساها ما حييت.
واصبحنا انا ورامي جيرلفريندا تنزانية لبويفريند ابيض
==
النادلة السمراء من موزمبيق والفتى الابيض
لا يمكن ان انسى اسخن نيك مع تلك النادلة السمراء الموزمبيقية ذات العيون السوداء الكبيرة التي مارست معها الجنس بكل قوة و قد تعرفت عليها في احد المطاعم و كانت تعلم هناك نادلة و ترتدي بنطلون ضيق جدا على طيزها مما حرك شهوتي و لم اقدر على تحويل نظري من على طيزها . و فوق جمالها و سحرها كانت ظريفة جدا حيث تلبي الطلبات بسرعة و بشوشة و ذات ضحكة سكسية جميلة جدا و كانت متجاوبة معي من اول النظرات حيث كلما نظرت في اتجاهها اجد تنظر الي فانا ايضا شاب جميل و كل فتاة تحلم بمغامرة عاطفية معي و هكذا عرفت كيف اصطادها و اسلبها عقلها . و قبل ان اخرج سالتها عن الوقت الذي ينتهي فيه دوامها فاخبرتني انها تنتهي من عملها على الساعة الثانية زوالا و كانت الساعة تشير الى الواحدة و نصف اي بقي لها نصف ساعة عمل فقط و عرضت عليها نزهة معي حين تنتهي من عملها فوافقت بسرعة واخبرتني ان اهلها في الصحراء و هي جاءت للمدينة للدراسة و حين اكملت دراستها بقيت هنا تعمل في المطعم ريثما تجد عملا مناسبا . كانت جميلة جدا و طويلة و لها طيز كبير وصدرها نافر و واقف و لها شفاه صحراوية موزمبيقية كبيرة و عيون مثل عيون الغزال و انا شعرت برغبة الجنس و اسخن نيك معها
و انطلقنا بسيارتي الاودي بسرعة كبيرة نشق الطريق و وجهتي الى فندق جميل جدا و هادئ كي انيك هذه النادلة السمراء الموزمبيقية التي الهبت محنتي و شهوتي و وصلنا بعد حوالي عشرين دقيقة فقط الى الفندق ليبدا اسخن نيك مع النادلة المثيرة . و دخلنا الفندق و بدات ترقص امامي و تحرك صدرها الجميل بطريقة كانت تشعلني اكثر و تهيجني و خاصة لما بدات تنزل الستيان من كتفها و كان لون صدرها اسمر خفيف يشبه شكلاطة الميلكا و حلماتها سوداء و كبيرة و حين حاولت الاقتراب منها لارضع دفعتني و طلبت مني الصبر ريثما تكمل التعري و اكملت العملية الساخنة حتى اصبحت امامي عارية تماما . ثم امسكت ثديها الجميل و حلمتها السوداء وبدات ارضع بكل قوة و بطريقة ساخنة جدا و كانت لذيذة و انا اعيش اسخن نيك و احلى جنس معها و هي امسكت زبي و بدات تفرك فيه و تلعب به و زبي منتصب و طويل كحبة الخيار ثم صارت ترضع لي و كانت شفاهها كبيرة و تلف حول راس زبي و عنقه بكل قوة و هي تمصه و ترضعه بكل قوة . و كنت احس باللذة و المتعة معها و انا ارى زبي الابيض يغيب في فمها الاسود الموزمبيقي مع تناغم جميل بين الالوان و تباين مثير
ثم جاء الوقت الذي لم اعد قادر فيه على الصبر حتى لثانية واحدة لانه يجب ان ادخل زبي في كسها فانا اريد ان اذوق الكس الصحراي الساخن و فعلا كان ساخنا كحرارة الصحراء الحارقة و متعته جميلة و انا في اسخن نيك معها . و كنت فوقها ارفع زبي وانزله عميقا في رحمها و هي تخرج كل اهاتها بكل قوة اه اه اح اح و انا اسخن اكثر و انيك بكل قوة و اشعر ان زبي لن يصمد كثيرا داخل كسها مع تلك الحلاوة و اللذة التي كنت اجدها و لذلك فقد صرت احرك زبي باقصى سرعة ممكنة داخل كسها و انا امسك يديها و ارفعهما الى الفوق و الحس صدرها بكل قوة و انيك بطريقة مجنونة و ساخنة جدا . و هي زادت من الاهات بقوة اح اه اح اح اح اح و كانها كانت ترتعش باللذة حيث كنت اشعر ان جسمها الموزمبيقي يهتز بطريقة ساخنة جدا و انا اواصل النيك حتى وصل زبي الى المرحلة الحاسمة حيث عصفت بي هزة قوية جدا و رعشة ساخنة و قمت بسحب زبي من كسها و انا في اسخن نيك و وضعته على بطنها الاسود الجميل . و لم اكن اتخيل ان زبي سيقذف بتلك القوة الهائلة حين نظرت اليه فقد رايت خطوط و خيوط طويلة من المني الساخن كانت تخرج من زبي باندفاع غزير و عجيب و كانني اقذف المني لاول مرة في حياتي
و كان المني يصل حتى الى صدرها الاسمر و كان يخرج قطرة وراء قطرة بكل قوة و بطاقة قوية جدا حيث امتزج بياض المني مع سواد جسمها و انا انظر الى كسها المشعر و كان يبدو انه مبلل من كثرة ما افرزت من ماء شهوتها . و عشت معها اسخن نيك بكل قوة حيث شعرت بنشوة رهيبة جدا بعدما قذفت وبقينا للأبد حبيبين ومساكنين وزوجين
==
سلوى من زامبيا وسامي الفتى الابيض
أنا اسمي سامي، وأنا أعيش في القاهرة، وأعمل في شركة مالتي ناشونال محترمة، وأنا شاب طويل القامة ورياضي البنية. وأنا محظوظ بفتاة ساخنة وسكسي ومنفتحة جداً اسمها سلوى. كنا مع بعض للخمس سنوات الماضية، وكنا نمارس الجنس الفموي، لكننا لم نمارس الجنس الحقيقي، لإن سلوى كانت تريد المزيد من الوقت. وهذه القصة حصلت في يوم عيد العشاق. غادرت العمل مبكراً من خلال إختلاق بعض الأعذار وأبلغت سلوى الزامبية بأن نتقابل يوم عيد العشاق عند حوالي الساعة الثانية عشر في أحد المولات. كان شكلها ساخن جداً في الميني جيب وبلوزة بلا أكمام. أنحنيت لكي أحضنها لكني أتفاجأت بأنها قبلتني على خدي. ذهبنا للسينما كما خططنا. وجلسنا على كرسيينا ثم انطفأت الأضواء. لم نكن منتبهين للفيلم وكنا نتحدث مع بعضنا البعض ونمسك بأيدينا. سألتها كيف لها أن تقبلني في العلن فقالت لي إن اليوم هو عيد العشاق. قلت لها أنت اليوم ساخن جداً وقبلتها أيضاً. قالت لي لا لكنني ظللت أخبرها بأنها قبلة واحدة فقط، وبعد قليل قالت موافقة لكن قبلة واحدة. قبلتها على شفتيها وكانت متعاونة أيضاً وبعد بعض الوقت كسرت القبلة وقالت لي ربما يرانا أحد. بدأت أقبلها ثانية. وبعد إنتهاء الفيلم خرجنا وذهبنا لتناول العشاء ثم سألتها أين تريدنا أن نذهب. قالت لي خذني على أي مكان.
ذهبنا للتسوق، وأشتريت بعض الملابس لي ولها أيضاً بما في ذلك حمالة صدر حمراء صغيرة وسكسي وكيلوت مماثل. أخبرتني أنها لا تحتاجها لإنها بالفعل تمتلك الكثير منها، لكنني أصررت وهي وافقت. ثم أخبرتني بأنها متعبة ولا تريد أن تذهب إلى مكان أخر. لذلك عرضت عليها أن نذهب إلى منزلي حيث أعيش بمفردي. وصلنا إلى منزلي عند الساعة السابعة وصنعتى لنا القهوة. أخبرتها أن تجرب بعد الفساتين وهي قالت لي حاضر. دخلت وعرضت لي بإرتداء كل الفساتين واحد وراء الأخر وفي النهاية قلت لها أريني كيف تبديني في حمالة الصدر هذه والكيلوت، فقالت لي كنت أعلم أنك ستطلب مني هذا، لكنها لن تجربها. توسلت أمامها أن تجربها، وفي النهاية وافقت ودخلت الغرفة وبعد خمس دقائق خرجت وكانت تبدو مثيرة للغاية. أنتصبت من مجرد رؤيتها. وقفت أمامي وبدأت تقبلني. ظللنا نقبل بعضنا البعض على الأريكة وبعض خمس دقائق رفعتها ودخلت على غرفة النوم. أعتليتها وكنا نقبل بعضنا البعض بجنون. كنت أعتصر نهديها من فوق حمالة الصدر وهي كانت تطلب مني أن أعتصرها أكثر. أزلت حمالة صدرها وبدأت أمص نهديها الأيمن الاسمر الزامبي وأعتصره بيدي، وهي تئن بصوت عالي، لذلك أخبرتها أن تتأوه بصوت منخفض، لكنها لم تكن تستمع لي لذلك أدرت الموسيقى لغطي على صوت تأوهاتها. كنا نقبل بعضنا وأعتصرها حتى قالت لي “نيكني”. لم أقل شيئاً، فقط نزعت كيلوتها الحمر وكان شعرها العاني جميلا وكسها مبلولا. سألتها أنت محضرة كسك هدية عيد العشاق؟ ابتسمت وقالت لي: “لا تضيع الوقت”. بدأت أكل كسها وهي كانت تتأوه بجنون. دفعت رأسي عميقاً داخل مهبلها وأنا لم أكن أستطيع التنفس. أخبرتها ألا تضغط عميقاً جداً لأنني لم أكن أستطيع التنفس وبدأت أمصها ثانية.
أقتربت بقضيبي الابيض من كسها الزامبي الاسمر، وأدخلته فيها لكنه كان ضيقاً فبدأت تصرخ. أخرجت قضيبي لكنها تصرخ في “أيها الأخرق لا تستمع لي.” قلت لها “حاضر” وادخلته ثانية وهذه المرة دفعت أقوى حتى دخل كله في كسها. كانت تطلب مني أن أتوقف، لكنني لم أستمع لها. أخبرتني أنها تشعر بالكثير من الألم أرجوك توقف. قلت لها بجد لكنك قلت لي أنها قاعدتك وأنني لا يجب أن أستمع لك. ظللت أنيكها بكل قوتي وبعد قليل بدأت هي أيضاً تستمتع. أخبرتني أنها تريد أن تصعد علي. غيرنا الوضع وأصبحت هي فوقي. ياااه يا جماعة لابد أن تجربوا هذا الوضع وستحصلون على متعة عظيمة. كان نهديها يتأرجحان أمامي وأنا أخذت نهديها في يدي وبدأت أعتصرهما. في هذه الأثناء جاءت رعشتها مرتين وبعد ذلك أخذنا وضعية الكلبة. دخلتها من الخلف وكنت أعتصر نهديها أيضاً. وبعد حوالي ثلاثين دقيقة قلت لها أنني على وشك القذف، فقالت لي أقذف في داخلي. قلت لها إن هذا غير آمن فنها يمكن أن تصبح حامل، لكنها قالت لي أنها ستأخذ الحبوب غداً لذلك لا يجب أن أقلك. لذلك قذفت في داخلها وذهبنا إلى الحمام لتنظيف أنفسنا. قالت لي إنها تريد أن تستحم وطلبت مني الخروج. فقلت لها استحمي أمامي. قضينا وقتنا في المص والتقبيل واللحس داخل الحمام وخرجنا بعد نصف ساعة. أعددت الأومليت وتناولنا رغيف. كانت الساعة الحادية عشر والنصف فقلت لها أنني اريد أن أنام بعد كل هذا، لكنها قالت لي أن عيد العشاق لم ينتهي بعد وسنجرب أوضاع أخرى. وبالفعل لم ينتهي عيد العشاق حتى يوم 16 فبراير، ومارسنا الجنس في أكتر من عشرين وضع، وخططنا أن نتقابل في عطلة نهاية الأسبوع. وكان هذا عيد العشاق الأفضل في حياتي.
==
فريدة من كينيا والفتى الابيض
ما حدث واقعي وما سأكتبه الآن جرى بحذافيره وأكاد أستعيد مشاهده من جديد. ليس المهم من أنا ولكن المهم الأحداث وما حصل وهو خطير وكنت يومها في أولى هندسة وقد ابتعدت عن محافظتي بسبب التنسيق بفرق درجة ونصف الدرجة عن هندسة محافظتي. أنا في الواقع ليس لى ممارسات الشباب الطائشة، بل كنت جاداً في تحصيلى الثانوي وحققت ما حلمت به وهو الإلتحاق بكلية الهندسة. غير أن ما رأيته من جمال المحافظة – وكنت قد سمعت الكثير عن جميلاتها – حول عامي الدراسى الأول إلى عام جنسي يعج بالملذات ورائحة الجنس الذي طالما اشتهيتها في قرارة نفسي وكبتها على أرض الواقع. دخلت الجامعة، وبدأت عامي الدراسى بجد ولكن بيت الطلبة كان لا ترووق لى الحياة فيه. لم يكد يمضى علي أسبوع فيه حتى قررت أن أتركه و أستأجر سكن لى و لوليد صاحبى الذى شاركنى الرأي في تركه. دلنا أحد اصدقائنا على سمسار حتى يرشدنا إلى منزل نستأجر فيه شقة مفروشة ولكنه دلنا على بيت من ثلاثة طوابق لسيدة اسمها فريدة متزوجة وهي من كينيا وعمرها يقارب الأربعين أو يربو عليها قليلاً. كانت جميلة جداً، غير أنى لم ألتفت أول ما دخلنا شقتنا في الطابق الثالث الأخير إلى جمالها ،بل إلى السكن الجديد نقوم بترتيبه وهو كان مفروشاً و فيه سرير و تلفاز و دش وكأنه غادر منه أهله على التو. اتفقنا على الإيجار الشهرى و كان من ضمنه غسيل ملابسنا و التمسنا انا ووليد من فريدة أن نخبرها بما سنتناوله كل يوم وتطهيه لنا مقابل ما تريد من أجر شهرى فقالت- وكأنى أشاهدها أمامى الآن وأنا أخط تلك السطور- وهى بعباءتها السوداء الذى كانت فيه كأنها صافيناز ولكن سمراء: ” بصوا ياحبايبى اللى انتو عاوزينه…اعتبرونى أختكوا الكبيرة….”. شكرناها و أغلقنا باب سكننا الجديد و التفت إلى وليد اللعوب وقال: ” الست دى جامدة فشخ…” قلت و أنا أقوم بتغيير ملابسى: ” هي فعلاً حلوة….بس احنا جايين ندرس و لا نبصبص…”. قال مازحاً: ” مينفعش الأتنين يا رووقة..ههههه” هكذا كان يتحب إلىّ وليد ” رووقة” لأنّ اسمى فاروق.
كنا انا و وليد نسمى فريدة ” صافيناز السمراء…صافيناز السمراء جات …صافيناز السمراء راحت…جايت الأكل…جابت الهدووم” إلى آخر هذه اللائحة؛ ذلك لأنها كانت بالفعل تشبه الراقصة صافيناز في جسمها و ملامح وجهها و حتى في ردفيها و ثديّيها. لم يمرّ شهران على بدء دراستى حتى كنا أنا و صافيناز السمراء أقصد فريدة كأننا صاحبان و كانت تجارينى في المسائل السياسية و غيرها وهى في الحقيقة كانت مثقفة نوعاً ما فهى معها ثانوية عامة ولم تكمل تعليمها. نظرا ت فريدة بدأت تأخذ لونًا آخر جنسى عندما رنت الجرس و كان وليد في الخارج و كانت تصعد إلىّ بملابسى وكنت قد نسيتها ورنت جرس الباب و كنت فقط بالشورت و الحمالات فإذا بها هي. راحت تشتهينى و قد لمحت بروز قضيبى في حجمه الكبير من داخل الشورت و ابتسمت و عينيها تملؤها نار الإشتهاء. أعطتنى ملابسى و قالت: ” لو احتجت أي حاجة..أى حاجة أنا تحت… رنلى… سلام”… ما فهمته تلك اللحظة كان صحيحاً و ذلك هو ما دفع بأول عام دراسى لى أن يتحول إلى عام جنسي. كنت أذاكر حوالى العاشرة صباحاً فرنّت عليّ وطلبت منى أن أقوم بفك أنبوبة البوتجاز و تركيب أخرى. تسمرّت على عتبة باب شقتها من منظرها السكسى بعباءتها التي تشف عن ضخم بزازها و يديها العريتين البضتين و جسمها المثير.. قالت وقد تعلقت عينيّ بها: ” متدخل …فارووق..ههههه….”… اُحرجت و دخلت ولم يكن زوجها موظف شركة المياه قد عاد ولا ابنها الوحيد الطالب الثانوي. بينما أقوم بحل الانبوبة الفارغة جأءت فريدة بجانبى وكان المطبخ ضيقاً فالتصق صدرها بصدرى. قلت أنها صدفة عابرة ولكن راحت تحتك بردفيها المثيرين بى وقد انحنت لتأتى لى بجلبة للأنبوبة و هو ما حوّل عامي الدراسى إلى عام جنسي. انتصب ذبى و توترت أعصابى. انتصبت من انحناءتها فرحت أقبلها قبلة عنيفة في فمها وهى لا تقاوم بل حدقتا عيناها اتسعتا و تعلقتا بعينيّ. رجعت للوراء: ” آسف…جداً….” توقعت أن تطردنى من منزلها و لكنها ضحكت و قالت: ” هو انت محروم…دا انت حتى عندك البنات أشكال والوان”…كدت أصعق من رد فعلها و لكنى تمالكت وغازلتها : ” بصراحة..لأ أنت فريدة زمانك…مفيش زيك..”…ضحكت ضحكة سرت في مفاصلى بنار الشهوة…
تعلقت فريدة الكينية بعنقى قائلة في محنة و غنج توترت لهما جنسياً: ” طيب وايه اللى مانعك… اهمممم..” ورفعت فمها و أغلقت عينيها لتقبلنى بشره جنسى لم أعهده في حياتى. أحسست بدوار حولى ولم أفق إلا وأنا في غرفة نومها فوق فراشها. صار بينى وببن فريدة الكينية ما يصير بين الأزواج و أكثر بعدما في لمح البصر تجردنا مما يسترنا و كان حقيقة عام جنسي شهى مليئ بالجنس. اخذتها في قبله طويله فسكرنا كلانا من تلك القبله كما لو أنها الخمر، ثم نزلت الي ثديّيها العامرين اللذين كانا كالجيلى وشرعت ارضع فيهما كصبي وليد .ثم نزلت الي سرتها الحسها وانا اسمع منها اهات كانت تثيرنى فوق استثارتى الطبيعية، فكانت تاوهاتها ومحنتها تهيجنى جدا وبعد ذلك رفعت رجلها لاعلي واخذت بلحس كسها الذي كان غرقان بماء لذتها وكلما كنت الحس كانت تتاوه اكثر فاكثر وكلما سمعتها تتاوه وتغنج زدت في لحسى كسها وكانت تصرح من شدة شهوتها فكانت تصيح: ” تعبتنى …قتلتنى… حرام اه كفايه دخلو بقه خلاص تعبت”.. … كنت أعلم أنى من الممكن أن أقذف سريعاً فجلت بخاطرى في مسألة هندسية و أخذت أفكر بشدة فيها دون أن أركز على نياكتى و تفريشى لفريدة الكينية حتى إذا أحسست باستعادتى توازنى جلست منها مجلس الذكر من الأنثى فرفعت ساقيها إلى أعلى ورحت أدور فوق شفتيّ كسها البض السمين و أداعبه و أكيدها أكثر و أفرك بظرها بانامل كفى اليمنى بعد أن أنزلت رجلها اليمين بعيداً فوق حافة السرير. راحت تتلوى أسفلى و تفرك بزازها و تتأفف: ” أوف..أوف..أووووف…” بيديها سحبتنى فوقها لأخترقها ورحت أخترق أول كس في حياتى في عام جنسي شهيّ و أحسست بسخونته فكدت أقذف ولكن أمسكت و رحت أداعب ثدييّها و ادعب بظرها إلى أن استعدت توازنى مرة أخرى….دسست دفعة واحدة ذبى داخلها و رحت أنيكها و أمارس أقصى تلذذ جنسي لى في حياتى.. فما الأستمناء شيىء بجانبه. ظللنا على ذلك الوضع أنا أعتليها و هي تحتى حتى تشبثت بأظافرها في لحم ظهرى وخلت أنها مجنونة. ولكن هي اللذة العارمة الكبرى…ارتعشت وفى رعشتها أتت شهوتها فارتخت أطرافها وتركتنى أظافرها وقبضت بكسها فوق ذبى ولكن سحبت لأتى شهوتى فوق مثير بزازها الضخمة و هكذا حقيقة ، صار عام جنسى لى بدلاً أن يكون عام دراسى. طوال هذا العام وأنا أمارس اللذة مع فريدة الكينية
==
زميلتي من اوغندا وانا الفتى الابيض
لم اكن اريد ان انيك في الاول فقد كنت مهتما بشغلي و لكن زميلتي الاوغندية دائما تتعمد اثارتي و خاصة لما اكون معها لوحدنا في المكتب و احسست اني اما بارد جنسيا او انها تراني كذلك و لابد لها من تذوق زبي حتى تعرف قيمتي وكانت من اجمل النساء الاوغنديات وبالعالم و هي مطلقة و ترتدي البسة مثيرةجدا . في ذلك اليوم الذي دخلت علي و هي ترتدي روب ازرق فاتح و يكشف جزء من صدرها الابيض و طيزها بارزة الى الخلف كثيرا ما جعل شهوتي تتحرك و زبي يتمدد و بدانا نحكي في امور الشغلو انا عيني على فخذها و صدرها و اشعر برغبة كبيرة في ان انيكها و لما جلست على الكرسي فتحت رجلاها حتى ظهر فخذيها جيدا و هنا انتصب زبي كاملا و سخنت و اصبحت اريد ان انيك زميلتي الاوغندية و احشر زبي داخل كسها. حين كانت تتكلم كنتانا في حالة سهو مع ذلك الجسم الناري المثير الذي يقابلني و كانت تتكلم بدلع و غنج و كانها ساخنة تريد الزبو انا لحظتها لم اعد قادرا على التحكم في شهوتي و هيجاني
و هكذا نظرت اليها بحرارة كبيرة وفهمت اني اريد ان انيك و اتذوق الكس و زبي صار اطول من زب الحمار و انامركزا في النظر الى مفاتنها و النتيجة انها قامت و وقفت امامي و هي تريد ايضا ان انيكها لانها محرومة من الزب و رفعت الروب حتى صارت بالستيان و الكيلوت فقط و هكذا بانامامي ذلك الجسم الممتلئ باللذة و الانوثة و انا فقدت صوتي من شدة الشهوة . و قمت من مكاني و اقتربت منها و انا ارتجف من الشهوة و لمستها بيدي و انا غير مصدق انني ساتذوق هذا الجسم الفاتن الرائع الاوغندي و كاد زبي يمزق بنطالي الذي ارتفع مثل السيف و رحت اقبلها من شفتيهابحرارة عالية جدا جعلتني احس ان انفاسي ستتوقف من الشهوة و الهيجان. و رحت امرر يدي على ظهرها من الاعلى الى الاسفل حتى لمست الطيز الطري و ادخلت يداي تحت الكيلوت و لمست حتى فتحة طيزها الشرجية و بعد ذلك رضعت بزازها الكبيرة البيضاء حيث كانت رائحتهما جد مغرية و لحستحلماتها الورديتين و لحستهما بلساني بحرارة و انا اريد ان انيك الكس بقوة بينما كانت زميلتي الممحونة الاوغندية مستعدة الى زبي الكبير الذي كبر اكثر و هي واقفة و لم تحرك ساكنا حيث تركتني اقبلفمها و اتحسس عليها بكل محنة و شهوة
و ذبنا بحرارة في شفشفة حارة جدا وفي قبلات ساخنة و كان يبدو عليها انها ايضا ممحونة جدا و مشتهية و مثلما كنت انا اريد ان انيك كانت هي ايضا تريد الزبو و ذلك من خلال الطريقة التي كانت تخرج بها لسانها و تضع في فمي. بعد ذلك اجلستها فوق الكرسيو فتحت لها رجليها و رايت كسها و كان عليه شعر خفيف جدا وجميل و لحست كسها و ادخلت لساني بين شفرتيه و ذقت حلاوة عسل كسها ولحسته و لم اعد استطيع الصمود اكثر و امسكت زبي الذي صار طويل كزب الحمار و منتصب بقوة و بصقت فيه ثم ادخلته بكل قوتي في الكس الذي كان ساخن. و احسست باجمل لذة جنسية حينو دخل الراس و احسست بحرارة مثيرة و لذيذة جدا في ذلك الكس الحار حيث ان لذتهجعلت الشهوة تسري في كل ارجاء جسمي و احسست بلذة عارمة جدا تجتاحني و انا اقبلها من الفم و اريد ان انيك بقوة و هنا دفعته بقوة اكبر حتى احسست انه دخل كاملا في رحمهاالى ان لمست بخصيتاي عانةكسها و عرفت ان زبي دخل كاملا و اكملت النيك بقوة و انا اغلي و اهتز بلا توقف و المتعة لا توصف
و ظلت زميلتي الاوغندية تئن بحرارة كبيرة و تشعلني بغنجاتها اه اه اح اح احتتنهد و تتاوه بطريقة مغرية جدا و مشتعلة بينما انا احس ان انفاسي المتقطعة ستتوقف من كثرة الحرارة و الشهوة العالية التي كنت فيها و كلما ادخل زبي كاملا اشعر بحلاوة عجيبة جدا في داخل كسها و هو ما جعلني اثناء النيك احاول ادخال زبي كاملا في رحمها بقوة و اخرجه قليلا ثم ادفعه مرة اخرى كاملا الى ان احسست ان رعشة كبيرة تجتاحني و زبي يرتعش و ينبض في كسها . في تلك اللذة كنت اريد ان انيك لفترة اطول و لكن لم اقد لان كسها كان لذيذ جدا فعرفت اني ساقذف و هنا اخرجت زبي بسرعة كبيرة و وضعته على صدرها الكبير الاسمر الاوغندي و رايت زبي يقذف بحرارة كبيرة حليبه الحار.. وبقينا حبيبين وبويفريند وجيرلفريند لليوم وللابد
==
لازم تتطلقي منه لازم .. زوجة جارتي النيجيرية ولاحقا زوجتي من نيجيريا وانا الفتى الابيض
اول مرة بدات فيها انيك زوجة جاري الجميلة الحسناء الزنجية من نيجيريا كنت شابا و هي ايضا شابة و زوجها عقد عليها القـران بعدما ماتت زوجته و كان كبير في السن وسكير و يوميا يدخل الى بيتها يضربها و يشتمها و كانت هي في الاول انسانة عاقلة و رزينة و كنت انا اخل الى البيت حتى انقذها من هجومه . و كم من مرة كانت تختفي خلفي و هو يضربها و تبكي في حضني و الامور كانت تسخن في كل مرة الى ان صرت اجد لذة في الالتصاق بها رغم انها كانت تتصرف لا اراذيا حين يهجم عليها زوجها السكير و في احدى المرات ضربها و هي في حضني مغشي عليها و انا زبي كان على طيزها و في ذلك اليوم رغبت بشدة في الاحتكاك عليها حتى كدت اقذف
و عوض ان اتمنى ان يتعقل زوجها صرت انتظر فقط متى يدخل سكران حتى يضربها و انا اغتنم الامر و تخيلو احدى المرات احسست اني انيك زوجة جاري النيجيرية فهي كانت بملابس فاضحة جدا و زوجها دخل سكران بقوة و بدا يضرب و هجمت انا و امسكته لكنه كان يندفع اليها بقوة . ثم هربت و جاءت تختفي خلفي و انا امنعه ثم جاء هو خلفي و هي جاءت في حضني و رايت بزازها الجميلة و زبي منتصب و التصقت بها جيدا و انا اسمع انفاسها و لما هدا زوجها ابتسمت لي ابتسامة خفيفة كانها علمت اني كنت اتلذذ بالالتصاق بها و عدت الى البيت و اخرجت زبي و هو يغلي و لمستين فقط كانتا كافيتين له حتى يخرج حليبه
و لم ابقى انتظر فقط تلك الاحتكاكات التي كانت تمحنني و تعطيني اللذة بل كنت اريد ان انيك زوجة جاري الحسناء من نيجيريا حتى اكمل متعتي معها بالقذف الصحيح الكامل و اللذيذ و ذات يوم دعتني الى بيتها و وجدت زوجها نائما لانه كان سكرانا اكثر من اللزوم و لا يقوى حتى على الكلام . و انا قلت لها من حسن حظك انه هكذا و هي ضحكت وقالت لكن حظك سيئ و انا قلت لماذا ثم قالت لانك لن تلتصق بجسمي و انا لما سمعت هذا الكلام جذبتها نحوي بقوة وبدات اقبلها من الفم بكل حرارة و هي ترد القبلات الساخنة بلهفة كبيرة و بدات انيك زوجة جاري التي من نيجيريا و المتعة الاكبر هي اني كنت انيكها امام زوجها السكران الذي كان فاقدا للوعي
و تركتني اقبلها بمحنة كبيرة و عريتها و رايت تلك الاثداء الجميلة التي رايتها في ذلك اليوم لكن هذه المرة رايتها بالكامل و لحست و لعبت بالحلمة في فمي و انا امضغ فيها مثل العلكة ثم بدات جارتي الزنجية النيجيرية الفاتنة الشهية تفتح ملابسي و تبحث عن زبي لاخرج لها زبي و لما راته كادت تاكله من الفرحة . و دفعت زبي في فمها و الراس يمر بين اسنانها البيضاء وشفاها السمراء الغليظة و بدات تمص في الزب و البيضتين بقوة و انا واقف امامها بكل فحولة و اراقب زوجها لكنه لم يصحى و اخبرتني انه عادة حين يكون على تلك الحال لا يصحى الا بعد ساعات و انا بقيت انيك زوجة جاري الحسناء التي من نيجيريا و استمتع
امام زوجها النائم السكران كنت انيك زوجة جاري الحسناء و تركتها ترضع لي زبي و تمص فيه مص قوي جدا و انا احرك راسها و راها كيف تدخل زبي و تخرج فمها و تترك زبي يقطر منه اللعاب و تعود مرة اخرى للمص الساخن الحار بقوة كبيرة جدا ثم طرحتها امام زوجها على الارض و انا اتعمد ان انيكها امامه . و بدات اقبلها بمحنة كبيرة و هي تتغنج غنجات ساخنة نار و انا اقلبها بقوة و اقبلها من شفتيها قبلات تهيجني و تهيجها بحرارة كبيرة و امسح على الثديين السمراوين و افرك الحلمات و اعجن بلا توقف و هي توحوح و لا تبالي بزوجها فهي قد ملت منه و حتى لو يطلقها ستكون سعيدة و لو يقتلها ترتاح من العذاب معه
و حين كنت انيك زوجة جاري التي من نيجيريا كنت اضع في الحسبان انها ممحونة لانها دائمة الخصام معه و تشعر بالسعادة الزوجة و لم ينكها منذ مدة و من حقها ان تذوق الزب و تتلقاه في كسها لانها ايضا تملك شهوة و تتمحن مثل اي شخص و انا رحت امسح راس زبي الابيض بين شفراتها و انظر ان كانت تسخن . و اكتشفت محنة جنسية كبيرة جدا فيها حين كنت احك لها الزب و الشفرتين تصدران العسل و الزب يريد الدخول بقوة لكن انا كنت اسخنها حتى تكون النيكة اقوى معها و فعلا لما دفعت زبي قليلا في كسها ابتلع الكس زبي و اخفاه بسرعة و بدات تتغنج اه اه اح اح و تقبلني بجنون و انا انيك زوجة جاري السكران النيجيرية و استمتع بنعومة جسمها و جماله
و ارسلت زبي بحرارة كبيرة في الكس و انا انيك زوجة جاري السكران النيجيرية و هو كانه جثة هامدة بلا تحرك و انا ادخلت لها زبي و بدات اصعد و انزل ببطئ جميل جدا و اقبلها و المس الثديين السمراوين و هي بسرعة قياسية سخنت و بدات توحوح اه اح اح اح و انا احرك زبي و ادخله و اخرج بقوة و لكن ببطئ . و قبلتها من فمها لترد علي بقبلات اسخن و احلى جعلت زبي يزيد في سرعة حركاته لوحده و انا ما زلت اقبل و الحس فيها و امسك الثديين و اضغط و نعومتها كانت تجنني و اجد متعة اكبر لما انظر الى زوجها النائم و كانني انتقم منه لانه لا يستحق مثل تلك الزوجة الجميلة التي من نيجيريا و كنت انيك زوجة جاري في كسها و زبي يغلي داخل الكس
ثم اخرجت زبي و قلت لها اركبي قليلا حبيبتي و ركبت فوق زبي بوضعية الفارسة و انا امام زوجها و ليس بيننا الا حوال ثلاثين سنتيمتر و كانت الزوجة الجميلة الحسناء النيجيرية تصعد و تنزل على زبي بمحنة كبيرة و انا اضع يدي على ثديها اتحسس و العب به و هي رغم ان ثديها ليس كبير و لكن يتحرك كلما تحركت بمرونة مدهشة . و تلك الوضعية التي كانت بها فوق زبي كانت تسخنني لكن انا احب ان انهي النيك و انا اضخ بقوة في الكس حتى اخرج شهوتي ساخنة و حارة و اتلذذ بها و هكذا تركتها فوق زبي قليلا لكن قبل القذف عاودت الركوب على الكس مرة اخرى بكل قوة و بقيت انيك زوجة جاري بكل حرارة
عدت مرة اخرى للركوب و انا انيك زوجة جاري الحسناء التي كانت تلهث بكل حرارة و زبي يخرج لها المحنة الجنسية المكبوتة في داخلها و طبعا زوجها امامنها و لكنه سكران و بلا وعي و انا كنت انتقم منه اشد انتقام و انيك له زوجته رغم انني كنت احترمها كثيرا و السبب هو انه لا يستحق ذلك الجسم . و لما ركبت على كس الزوجة النيجيرية في المرة الاولى كان كسها جد لزج و زبي راح يغوص بقوة و هي تضع رجليها على ظهري و تصرخ اه اح اح ادخله كله اه اه اه ما احلى زبك اه اه اه ستصبح نياكي من اليوم فصاعدا و انا في قمة الشبقو احس ان الاورجازم الحار الساخن بدا يتحرك في داخلي و لم اعد قادر على توقيف حركات زبي
و اصبحت سرعة الزب في الكس قوية جدا كانه محرك كهربائي و انا انيك زوجة جاري الحسناء النيجيرية و رغبة تقبيلها و لمس جسمها تزيد و الرعشة تتحرك قوية و ساخنة نار في كل جسمي و كنت الهث من شدة الشهوة حتى احسست ان المني سيخرج و من شدة غضبي على زوجهاقررت ان انزل منيي في وجه زوجها النائم على ظهره . و فعلا قربت زبي من وجهه و هي تصرخ لا ارجوك لا تفعلها لكن انا لم اكترث لكلامها و وضعت زبي على فم زوجها و خلال اقل من ثانة كان زبي يكب الحليب على شنباته و انفه و انا الهث اه اه اه اه و كنت انيك زوجة جاري نيك ساخن و قوي و انتقمت من زوجها اشد انتقام
و قذفت شهوتي و انا في اورجازم و شبق ساخن جدا و استمتع و انيك زوجة جاري الجميلة التي من نيجيريا و لما اكملت القذف اسرعت هي لاحضار منديل مبلل و بدات تمسح فمه و انفه و هو كان يشخر حين تحركه و انا وددت لو ابول عليه لكن من جانب اخر كنت اشكره في قلبي لان افعاله هي التي سمحت لي ان استمتع .و قلت لها هل تريدي ان نمارس النيك مرة اخرى فقالت ليس اليوم فقد يستيقظ في اي وقت و انا في الحقيقة من شدة النشوة و حلاوة الجنس معها كنت اريد ان انيك زوجة جاري النيجيرية مرة اخرى لكن لما وافقت على رغبتها من دون ان انقاشها لانني اعلم ان زوجها كلما يكون على تلك الحال احضر اليها و انيك معها
و تكررت لقاءاتنا الساخنة حيث احيانا انيكها امام زوجها و احيانا زوجها لا يرجع فابيت معها طوال الليل و حتى لما يدخل علينا اختفي انا في احدى الغرف و انتظره حتى ينام و ارجع للنيك و لم يسبق لي ان رايته يدخل و هو يريد ان ينيكها او يداعبها و هو ما جعلني اعرف السبب الذي جعل محنتها دائما مشتعلة . و من حسن حظي اسكن امامهما و كلما تتحرك شهوتي قليلا اطفئها و ادخل اليها و انيك زوجة جاري النيجيرية في اي وقت في الصباح او في المساء و الليل و حتى بعض الجيران بدؤوا يهمسون بالامر و لكن لا يهمني ان سمع زوجها فانا صرت احب زوجته و اعتبرها زوجتي
وبالنهاية قلت لها لازم تتطلقي منه لازم انا بحبك وعايزك ف بيتي على طول ام ليا واخت وصديقة وصديق واخ واب وزوجة وحبيبة وكل حاجة ليا ف حياتي يا إلهتي الافريقية وسلطانتي الزنجية وهانمي الشوكولاتية وربتي القهوتية تكوني مالتي رول جيرلفريند
==
الطباخة التشادية من تشاد والفتى الابيض
لم اكن اتخيل انها ستكون نيكة مثيرة الى تلك الدرجة مع الطباخة التشادية التي انتصب زبي عليها من اول يوم دخلت بيتنا و كانت سمراء تملك طيز كبير جدا و خصوصا لما تمشي و تحركه و حتى صدرها كبير وقد جعلتني اتصرف بغرابة شديدة امامها من اول يوم . لما دخلت البيت عرفها ابي بالاسرة و اخبرها اني شقي و كنت اصغر اخوتي و من اول يوم بدات اتحرش بها و اتبعها أينما ذهبت ولم تكن تبدي أي اعتراض رغم انها اكبر مني في السن و بعد ذلك تطورت العلاقة فاصبحت أحيانا حين اجدها وحدها اخرج لها زبي و اطلب منها ان ترضع فتغادر و هي خجلانة لكن من دون ان تغضب . مع مرور الوقت صارت تعرف زبي و حفظت شكله من كثرة ما راته و ذات مرة كنت ساخنا جدا و دخلت عليها و هي جالسة فاخرجت زبي و استمنيت امامها حتى قذفت المني و احسست انها تريد ان انيكها من خلال نظراتها و من ذلك اليوم قررت ان انيكها نيكة مثيرة و لم يكد يمر يوم واحد حتى حققت حلمي . في اليوم الموالي دخلت اليها و كنت معها لوحدنا في البيت لان ابي و امي و اختي ذهبوا للتسوق و رميت بجسمي عليها و بدات اقبلها و هي جالسة دون حركة
ثم قبلتها من فمها و لم تكن تفهم العربية و انا ضعيف في الإنجليزية لكنا كنا نحكي لغة السكس و فتحت لها ملابسها و رايت صدرها كان كبيرا جدا و اسمر و عليه خانات كثيرة و بقيت امص حلمتها بكل شهوة و قوة في نيكة مثيرة جدا . ثم قمت و أخرجت زبي و انا في قمة الشهوة و اجبرتها على مصه حيث كانت ترضع بخجل و تمص الراس فقط و مع ذلك فقد كان فمها ناعم جدا و لسانها رطب و لذيذ ثم طرحتها على الأرض و نزعت ثيابها حتى أصبحت امامي عارية كلية و كان جسمها احلى جسم اراه في حياتي . كان طيزها كبير جدا و اسمر جدا و بزازها بدت و كانها اكبر حين رايتها عارية و كسها مشعر جدا حيث لم أرى الفتحة من كثرة الشعر و من شدة شهوتي ارتميت عليها و انا احتضنها و اقبلها بعنف كبير في نيكة مثيرة جدا ثم لم اعرف كيف أدخلت زبي في كسها و احسست ان كسها كبير و واسع جدا بحيث دخل زبي بسرعة و كان كسها ساخنا جدا و لزجا و النيك معها غاية في الروعة . و كنت اثناء النيك امسك طيزها الكبير و العب به و هي صامتة بلا أي كلام و انا ادخل و اخرج زبي في كسها الكبير
و بعد ذلك بدات احس ان جسمي يتبلل بالعرق من شدة الشهوة التي وصلت اليها و فجاة احسست ان جسمي يرتعش و اريد ان اقذف و خفت ان تحمل مني فاخرجت زبي و انا مضطرب من قوة الشهوة و ساخن جدا و وقفت امامها و اعطيتها زبي كي تضعه في فمها لكنها أغلقت فمها جيدا و لم ترد ان اقذف حليبي في فمها و هكذا قذفت بكل قوة على وجهها و صدرها و اصبح جسمها الأسمر التشادي مملوء بالمني بعد نيكة مثيرة جدا و مسحت المني على ثوبها و احسست انها كانت خائفة فاعتذرت منها و اخبرتها بانجليزية ضعيفة انني لم اتمالك نفسي امام جمالها و انني لن اكرر العملية . و لم تمضي الا يومين حتى احسست ان لذة كسها عادت لتحوم في راسي و هذه المرة نكتها في المطبخ حيث دخلت عليها و وكانت تغسل الاواني و جئتها من الخلف و رفعت الروب و أدخلت زبي بكل قوة في كسها و لم تتحرك و تركتني انيكها نيكة مثيرة بطريقة جميلة جدا حيث كنت امسك صدرها من فوق ثوبها لانني لم اخلع عنها الستيان وانا انيك و العب بالصدر الكبير الذي لم اكن استطيع ان امسكه كاملا بيدي و انا أحاول ادخال زبي كاملا في كسها
ثم مرة أخرى جاءت الشهوة بسرعة و هذه المرة سحبت زبي و تركته يقذف على الأرض و انا انظر الى طيزها الأسمر الجميل امامي و تسللت برسرعة الى غرفتي حتى لا يعرف افراد الاسرة اني نكت التشادية نيكة مثيرة . و من تلك الليلة الى هذه القصة نكتها حوالي عشرين مرة تارة في الفراش و تارة في المطبخ و في كل أماكن البيت و النيك معها ساخن و مثير خاصة لما بدات تتعلم الكلمات العربية و علمتها تقول احب زبك و نيكني و كسي وبحبك وانت حبيبي وجوزي و كل الكلمات الساخنة . و انا أعيش معها احلى لحظات الجنس و استمتع دائما معها في نيكة مثيرة كلما شعرت بالشهوة واصبحت جيرلفريندي وانا بويفريندها الابيض
==
جارتي من النيجر
استيقظت من نومي، ونزلت الشارع كالعادة لإحضار طلبات المنزل. وفي العودة أمام شقتي، رأيت جارتي امرأة غاية في الجمال من النيجر، جسمها لا يمكن يوصف، وأردافها لا تشبع من النظر إليها وبزازها تأخذك لعالم آخر. كانت ترتدي قميص نوم وردي وملابس داخلية سوداء. نظرت لها من أعلى لأسفل وضغط على شفايفي. نظرت لي بابتسامة، وتركتني على الباب ودخلت شقتها. أرتدت عباءة خليجية، وطلبت مني الدخول. دخلت إلى شقتها وجلست في الانتريه، وهي وضعت رجلا على رجل لأجد أردافها النايجارية واضحة أمامي حيث أتضح أنها قلعت قميص النوم وأرتدت عباءة خليجية فقط. بدأنا نتحدث، وحكت لي أنها مطلقة وكانت متزوجة من شخص في السعودية.
سألتني جارتي التي من النيجر إذا كان من الممكن أن تشاهد شقتي، فقلت لها على الرحب والسعة. وبمجرد قيامها من على الكرسي، انفتحت العباءة، وبان جسمها. أصابني الهياج من منظر جسمها، وبدأ زبي يكبر. بدأت أفرجها على شقتي، لكن غرفة نومي كانت توحي بأجواء رومانسية للغاية، وهي تشاهدها من الخارج، وأثناء دخولها لامست طيزها زبري. دخلت الغرفة ونظرت إلى كل جزء في جسمها وهي تدعوني للدخول. بدأنا نتحدث، وكانت تحرك في رجليها، وتجلس جلسات تبدي جمال أردافها وطيزها الكبيرة. فأنا أتشجعت وقلت لها: “وراكك حلوة أوي.” ابتسمت جارتي الهيجانة التي من النيجر، وكان زبري واضح من تحت الشورت، وهي بدأت تدخل وتخرج لسانها، وتعض على شفاهها.
بعد عودتنا إلى شقة جارتي، دخلت غرفة النوم، وخرجت بقميص نوم وردي قصير بدون أي ملابس داخلية. بدأت أتغزل في جمالها حتى قالت لي كم تشعر بالملل بسبب الوحدة. أيقنت كم هي هيجانة وتريد أن تتناك بأي طريقة. سألتني هل تحب الرقص. قلت لها بالطبع ومن لا يعشق الرقص. سألتني هل تريد أن أرقص لك. قلت لها بالطبع. قالت لي لندخل غرفة النوم حتى لا يدوي الصوت بالليل. ودخلنا غرفة النوم، وهي ارتدت قميص نوم فاتح كله إغراء وإثارة. بدأت ترقص، وعندما تعبت من الرقص، سقطت على حجري. بدأت أنظر إلى عينيها وأملس بيدي على وجهها وشهرها، والشهوة تشتعل في جسمي وتملك عليا مجامعي. أخرجت لساني على شفاهها، وبدأت أمص بلساني رقبتها، وامتدت يدي على القميص الذي ترتديه، وأرفعه ببطء. سألتني ماذا تفعل أرجوك لا تفعل ذلك. لكنها كانت من داخلها تدعوني للاستمرار وأن أكمل ما بدأت. تريد أن تغرق في بحار الإثارة. أنامتها على السرير، وأخذت شفاهها بين شفاهي، ولساني يمص فيها، وهي متجاوبة معي. يداي كانت تلعب في ملابسها الداخلية وتدعك في طيزها بنعومة مما هيجها للغاية. وكانت أول صرخة لها آآآآح آآآآآه بشويش يا حمادة.
قامت جارتي التي من النيجر من على السرير ونظرت تجاه زبي المنتصب، وعضت على شفاهها، وقالت لي في حالة هيجان كم أن زبك كبير. وهي تهتز في نعومة وتهتز حلماتها معها. وبمجرد أن قلت لها إنه ملكك ممكن تريحي نفسك بيه. قربت مني ونزعت الشورت عني، وعندما رأت زبري، بدأت تمصه ببطء وتلحسه بشفايفها، وتعض على رأسه بخفة لتثيرني. ثم بدأت تدخله بأكمله في فمها وتمصه بسرعة. وأنا أمر بيدي على ظهرها حتى وصلت إلى طيزها، وأخذت من مكانها وأنمتها على السرير ونزلت بلساني على رقبتها ألحسها ونزلت منها على بزازها حتى أخذت حلماتها بين شفاهي وأعض عليها برفق. وهي تتأأأأأأوه. تركن حلماتها ونزلت على كسها الدافئ وبدأت أدعكه بلساني وأخذت شفرات كسها في فمي لحس وتقطيع وهي لا تستطيع آآآآآآح آآآآآآه.
بدأت أعض على كس جارتي التي من النيجر عضات خفيفة وأدعكه براحة، وأخذنا وضعية 69، فهي تمص في زبري، وقد كانت محترفة جداً في المص، وأنا أمص في كسها الدافئ لحوالي النص الساعة مص وعض لا ينقطع حتى خرج لبنها على وجهي بطعمه العسلي. ولكي أصل بزبري إلى أعماق جسمها أتخذنا وضعية الفارسة، وبدأت أدخل زبري ببطء بين شفرتي كسها، وأدخل وأخرج وهي تترجاني ألا أخرج منها. وكنت في أثناء ذلك أدعك في كل أجزاء جسمها ومنها فلقتي طيزها الكبيرة. كانت النايجارية الممحونة محرومة جداً من الجنس من بعد طلاقها وعودتها إلى مصر وتنتظر أي أحد يروي كسها العطشان. وبدأت أضرب على طيزها وهي تتأأأأأأأوه من الهيجان بلا إنقطاع. وبعد حوالي ربع ساعة أخرجت زبري من كسها وجعلتها تستدير لأدخل زبي في خرم طيزها الكبيرة. بدأت بإدخل أصبعي في طيزها بشويش حتى تلين معي، ثم أدخلت زبري في خرم طيزي وأخرج ولا أستطيع التحمل من سخونة طيزها. وهي تترجاني أن أخرج، وأنا لا أسمع إلا صوت خرم طيزها الذي يدعوني للاستمرار. ولقيت جسمها يرتعش بشدة ونزلت كل لبنها، فأخذتها بين أحضاني وبدأت ألحس في عسلها للمرة الثانية مثل الطفل الصغير. منظر كسها الغارق في اللبن هيجني فدخلت زبري في كسها بسرعة وبقوة دخول وخروج وعندما أفترب لبني من القذف، أخرجت زبري من كسها ووضعته في فمها، وهي أخذت تشرب فيه. قلت لها هل أستمتعتي، قالت لي جداً. دخلنا الحمام لنغتسل معنا، واستمرينا في المداعبة لحوالي النصف ساعة، وبعد أن أنتهينا خرج ونمنا في أحضان بعضنا البعض حتى الصباح. أنا خرجت في الصباح الباكر للذهاب للعمل، وفوجئت بها تتصل بي وتتطلب مني الحضور بعد العمل ضروري. وفضلنا على نفس الوضع حتى الآن. فهي زوجتي وجيرلفريندي النايجارية للابد وانا بويفريندها الابيض
==
سامية من مالي وحسام الفتى الابيض
انا اسمي حسام، وعندي 25 سنة من إمبابة، اتمتع بجسم رياضي. المهم في السنة الماضية في الشتاء كانت الأمطار متواصلة والشوارع غرقان، وكنت أمشي في الطريق، وكانت هناك واحدة متزوجة زنجية سمراء فاتنة من مالي كما علمت لاحقا تريد عبور الشارع ومعها أبنتها، ولا تعرف بسبب الأمطار. عرضت عليها المساعدة من باب الذوق، وحملت ابنتها، ومديت يدي لكي أساعدها على عبور الشارع. ظللت ممسكاً بيدها حتى مرت قالت لي: “المطر حاجة سخيفة أوي.” رديت عليها وأنا مبتسم: “بس المطرة رزق.” وسألتها هي رايحة فين. قالت لي: “أنا رايحة العزبة. قلت لها: “وأنا كمان رايح هناك.” وأثناء ما كنا في الطريق ظللت أهزر مع أبنتها، وهي تضحك، واتحدث مع أمها لبعض الوقت حتى لا يبدو أني ركبت من أجلها. من خلال الحديث علمت إن اسمها “سامية” وعمرها 22 سنة، من مالي، متزوجة منذ ثلاث سنوات، وزوجها دائم السفر. قبل أن نصل طلبت منها رقم الهاتف لكي أطمئن عليها وعلى ابنتها. بالطبع هي ترددت، لكني كانت لدي قدر على الإقناع، وبالفعل أقنعتها أن هذا للاطمئنان. وأخذت الرقم. وفي الساعة العاشرة مساءاً، حاولت الاتصال بها، وردت عليا، وأطمأننت عليها. وظللنا على هذه الحال لفترة ليست كبيرة حتى اتصلت بها في يوم من الأيام، وقالت لي إنها مخنوقة. قلت لها أنا موجود تحت الطلب لو تحبي. قالت لي: “لا عشان الناس ماتشفناش وإحنا مع بعض، وأنا ست متزوجة. ” عرضت عليها أن تحضر إلى منزلي. بالطبع رفضت، لكني قلت لها: “تعالي اشربي حاجة معايا معايا وروقي دمك، وبعدين ننزل مع بعض لوسط البلد.”
بعد إلحاح مني، وافقت على عرضي، ووصفت لها المنزل. وبعد ربع ساعة، رن جرس الباب. كنت بالطبع في إنتظارها بفارغ الصبر. وكنت ارتدي ترينج مجسم على جسم لكي تتضح عضلاتي، مع بعض البرفان بالطبع. وهي كانت مثل العروسة الملابس والمايك والبرفان بشكل يطير العقل. رحبت بها وأدخلتها، وسألتها عن ابنتها. قالت لي نائمة في المنزل. أنا قلت في سري: “دي مش جاية بنية سليمة دي عايزة تتناك.” قدمت لها العصر، وظللنا نتحدث لفترة من الوقت، وسألتها عن زوجها. ظلت تتحدث عنه قليلاً وعن حرمانه من ابنته. بالطبع هي كانت تعني نفسها، وليس ابنتها. أنا فهمت أنها تشعر بالحرمان من النيك. سألتها: “طب وأنتي ايه مش حاسة بالحرمان من حنان الزوج؟” وجهها أحمر، وظلت تبكي. بالطبع أنا فهمت كل شئ. كنت اهيم بها عشقا من اول نظرة ولا اريد سواها للابد فأخذتها في أحضاني، وظللت أقول لها: “هو بيتعب عشانك وعشان البنت. بس انتي وبنته ليكم حقوق عليه.” بكت أكثر، وأنا قلت في سري هذه هي فرصتي. بدأت أحضنها أكثر من الأول، وأملس على شعرها وعلى ذراعها، وبدأت انزل بيدي على صدرها الناعم مثل الملبن والمشدود في نفس الوقت. شعرت أن جسمها يسخن معي، فقبلتها على رأسها، ومن ثم على خدها، وعلى فمها قبلة طويلة، ومصيت في شفاهها. نظرت في عينيها، وجدتها تنظر إليّ بقوة، وأغمضت عينيها مرة أخرى كأنها أغمى عليها، وأفاقت لثواني، وأغمى عليها مرة أخرى.
ظللت أقبل فيها وأحضنها، وامص في شفاهها حتى شعرت أن فمها يخرج منه العسل وأنا أمص في شفاهها، وألحس من العسل الخارج منها. ويدي تدعك في بزازها حتى شعرت أنها في عالم آخر. قلعت العباءة، لأجد قطعة قشطة بالشوكولاتة بين يدي. انا هجت، وزبي أنتصب بشدة حتى شعرت أنه يؤلمني. أخرجت بزازها من السونتيان، وظللت أمص وأعض وأرضع في حلماتها، وهي لا تتوقف عن إخراج الآهااات. ومن ثم نزلت على بطنها تقبيل، وحول سرتها وهي تكاد تموت بين يدي، وكسها ينزل عسلها. عندما وجدت كسها غرقان في العسل، نزلت البنطلون حتى ركبتها، وكانت ترتدي كلوت سكسي نار. بدأت ألحس في كسها وأمص فيه من على الكيلوت، وكسها ينزل في العسل، وأنا أمصه، ومن ثم نزلت الكيلوت وقلعته لها. وبمجرد ما أقتربت من كسها وقبلته، وجدتها تصرخ آآآآآه آآآآآآه، وتضم رأسي على كسها، وتقفل رجليها على رأسي. وهذه كانت أول رعشة. نظرت لي نظرة تقول من خلالها يا جامد. تركت بزها الاسمر المالي ووقفت أحضن فيها، وزبي على فتحة كسها. قلعت ملابسي كلها، وأصبحت عاري، وهي أيضاً قلعت ملابسها، ورأت زبي فقالت لي: “ايه ده يا مضروب كسي هيستحمل كل ده.” أنا زبي 17 سم، وكبير وعروقه واضحة، وناعمة. بدأت تمسك في زبي وتقبل فيه، وتلحس ثم أدخلته في فمها، وهي تمص. نمنا في وضع 69، وأنا أشرب في عساها، وهي ترضع في زبي، ولا تتوقف عن الآلآلآلآهاااات حتى نزل لبني في فمها، وهي أنزلت عسلها في فمي، وكل منا نظف للآخر. أخذتها في حضني وقبلت فيها على الهادئ. فوقف زبي مثل العامود، ونزلت على كسها، ووضعت زبي على فتحة كسها بشويش. وأول ما أدخلتها حضنتني بيديها ورجليها وهي تقول آآآآآآه آآآآآه دخلوا على الآخر. وظللت أدخل زبري واخرجه ببطء، وهي تشتعل تحتي وتترجاني أن أدخله بسرعة. بدأت اسرع في النيك ونيمتها على بطنها وكسها واضح من الخلف راشق زبي فيه، وانا أنيك فيها بعنف حتى شعرت أن لبني سينزل في كسها، فاخرجته لكي يهدأ وظللت أقبل وأحضن فيها حتى هدأ قليلاً. ومن ثم نمت على ظهري، وجعلتها تجلس على زبي وسندها على صدري وهي تدعك في شعر صدري. وتلف بوسطها حتى أرتاح زبي في كسها وتطلع وتنزل. وأنا لا أتوقف عن فرك بزازها ودعكها حتى تعبت فأنمتها في وضع الكلبة وظللت أنيك فيها، وهي تصرخ اه اه اه اه اه اه. ونزلنا لبنا سوياً. وبعد ذلك نمت على صدرها وزبي في كسها. ثم قمنا لنأخذ دش، وأرتدت ملابسها، وقبل أن ترحل طبعت على وجهي قبلة وقالت لي أنت من اليوم زوجي. وتطلقت من زوجها حسب رغبتي ورغبتها وتزوجتها انها زوجتي السمراء من مالي وانا زوجها الابيض
==
السمراء التي من الجابون وانا حبيبها وبويفريندها الابيض
هذا ماحصل مع تلك السمراء المحبة التي كانت دوما تقول: لو مت لتمنيتك ان تدخل القبر معي حتى بعد موتي !!!،، .. قالت لي عيناك وشفتاك جميلتان ،،، انها طويلة القامة سمراء حامية كل جسمها كالكهرباء ..
اقتربت من وجهي وشفتاي واصبحت تمصهم بعنف وكانت تضع يداها على رقبتي وتمص رقبتي وانفي وعيوني ووجهي انها تملأني بريقها وفمها وشفتاها الورديتان مثل كرز الخوخ يلعبان بشفتاي و لسانها السريع الناعم المرطب كالتمر اللذيذ يداعب شفتاي انها تدخل لسانها في فمي وتتحسس صدري وتفرك ظهري وتلصق اثدائها السمراء بصدري ونفسها يخرج الى وجهي واشم رائحتها اللذيذه وتقول انت حبيبي وحبيب كل عمري ودنيتي ومناي وكل شيئ عندي .. وانا احاول المقاومة وانا اقف لكنها تنزع عني قميصي وانا انزع كل هدومي وملابسي وابقى في زبي المنتصب ليداعب فخذيها اللتان تشبهان قطع الشوكولاته واضع زبي الحامي المنتصب بين فخذيها وتلتقط زبي كالتي تحبس بين فخذيها متعة الحياة والموت انها تشد عليه وهو بين فخذيها بكل حرارة وقوة ساخنه انها تحتضن زبري بين فخذيها كالام التي ترضع طفلها الصغير تمسك زبري بيديها وتلاعبه على اطراف وشفرات كسها الحامي الناعم المحلوق الرائع الذي ينزل من داخلة مادة لزجه اطيب من عصير الرمان !!!
بقيت تحركه بحرارة ومحنه وشهوة قاسية تفركه بشفرات كسها للاعلى وعلى زنبورها بحركات سريعة وتهيجني واشعر بدوار واستسلام لسمرائتي الناعمة القاسية اللذيذه ثم تعطيني طيزها وتلصق ظهرها بصدري العاري وطيزها على زبي المنتصب الابيض طيزها السمراء الناعمة اللذيذه ترقص على راس زبي ويداعب زبي الحز الفلقة الفاصلة بين طيزها اليمين واليسار ويدخل للاسفل قليلا وهي تقترب مني بكل قوة ليصل بشكل قوسي فتحة كسها وفتحة طيزها يدغدغ خزق طيزها وفتحة كسها الناعم الساخن اللذيذ ثم اراها تبصق على اصبيعن وتضع ريقها على راس زبي وكانها تعلمني النياكه على اصولها !! انها تقبض على راس زبري وكانها تقبض على لص يهرب من وجه العدالة ،، إن زبي المنتصب بكل عروقه الساخنه يداعب فتحة وبخش طيزها اللذيذه وتدفع طيزها وتحركها وترقص الى ان دخل راس زبي في فتحة طيزها،، وتهيجت انا واصبحت اتوجع وانا مغمض عيناي والف يداي الاثنتان حول بطنها وللاسفل لاداعب باصابعي كل شفرات كسها وادخل اصابعي والعب في زنبورها الرقيق وهي تتاوه وتغنج وتقول اههه امممم انت لذيذ نيكني من طيزي نيكني من طيزي ايها الرائع ادخل زبك كمان وكمان واكثر في طيزي لاتدع لزبك حرية الخروج من خزق طيزي ان طيزي خلقت لزبك نيكيني اه ثم دخل زبي بحرارة وقوة الى الاعماق اعماق طيزها ولم يبقى سوى البيض والخصاوي ثم ادخله واخرجه ادخله و اخرجه في طيزها و يداي تلاعب كسها و اعصر بزازها اثدائها و هي منحنية كالذليلة ممحونه امامي .
و ظل زبي ينيك طيزها ويدخل بقوة و تتوجع وتصرخ وتقول اووووه امممم اهههههه ايييييي انت نييكي نايكني يا نييكي انا شرموطتك ومنيوكتك وعبدتك وحبيبتك اخزقني اخزقني اكثر وانا احرك زبي للداخل في الاعماق وانيك فيها نيكا قويا لداخل مصرانها واعصر اثدائها ،، ثم غسلت زبي وفضضت بكارتها وانزلت دم عذريتها وبدات انيكها في كسها ومهبلها طويلا ونحن مستمتعان متاوهان وقلت لها اووهه اريد ان اقذف امممم ثم سحبت جسدها العاري وطيزها الناعمة العريضه اللذيذه واستدارت نحو زبي وكانه قائدها ورئيسها وابتلعته في فمها وقالت امم اوووه اقذف في فمي اقذف امممم اوووه لاتدع قطرة في ظهرك تذهب هباءا اقذف منوك في فمي انا منيوكتك واحتضنت زبي في فمها واغلقت كل فمها الصغير على زبي واخفته في فمها وانا اقذف واقول اووه امممم اييي اهه اصرخ ليقذف منوي كله في فمها وهي تمص زبي كالجائعة وتلف لسانها عليه وتمصه وترضعه وتقبله وتقول لي اههه انه لذيذ حليبك اطيب شيئ في هذه الدنيا اهه اممممم ثم هدات نفسي قليلا وارتخي زبي قليلا وهي تنظر اليه وكانها تنظر الى تمثال او نصب تذكاري ثم اصبحت تحتويه بكف يدها لتعصرة وتلعق كل ما تبقى منه لكني تعبت ولم استطع الاستمرار فاخذتني الى الحمام وفي الماء الساخن اصبحت تدلك ضهري وجسدي وتمص خصاوي زبري في داخل الحمام وترضع من حلمات صدري وتلحسهم بلسهانها السريع وتضع يداها على طيزي من الخلف وتداعب اردافي وتلعب في خصاوي زبري ونحن في مغطس الحمام انه ينتصب مره اخرى انها تهيأه لزبري لتضع كل كسها وزبنورها اللذيذ الاسمر عليه ،،،
و بعد عشر دقائق تجلس على زبي كالتي تجلس على الحصان و تصوبه كالتي تصوب السلاح على الفريسة ليدخل في كسها بعد ان داعب شفراته العريضه السمراء الحامية ثم يدخل في كسها وهي تتنطط تتنطط كالارنب الهارب من الاسد ويدخل في كسها وانا اعصر اثدائها واقرص حلمات بزازها ثم اشعر بماء دافئ ينسكب على راس زبري الغائص في احشاء كسها انه ماء كسها الحار اللذيذ حتى انها غنجت وقالت اوووه انت لذيذ انت مثير انت زاكي انت رائع انت حلو زبك رائع … وقذف نعم قذف مرة اخرى في احشاء كسها اللذيذ وهدات ،، واكملنا الاستحمام والقبل والمداعبات والمص واللحس واللعق لمدة نصف ساعة ونمنا نحن الاثنين على سرير واحد لمدة الساعة تقريبا
==
علوقية صاحبي حسام اللي عاجبة مراتي منال اللي من غانا
مراتى منال سمراء زنجية من غانا مغرمه و تعشق سكس مولع و نيك جامد ومجنونه بزب حسام وعلوقية حسام ونعومة حسام وسكس حسام ……. زب حسام حلم مراتى اللبوه وحلمها دايما زوجة حسام تحكى لها عل حلاوة زبه وشطارته ونيكه الحلو وزبه المعسل وانا كمان حكيت لها كتير عنه وبقى معشش فى خيالها وشهوتها ودايما تقولى وانا بنيكها وهيه هايجه نفسى اشوف زبه نفسى امسكه بايدى اعمل ايه ؟ اعمل ايه ؟ وانا اقولها هجيبهولك ينيكك ترد بنرفزه انت بتاع كلام وعدتنى كتير بس بالكلام انا عايزاه انا عايزاه حتى لو الحل انه ينيكنى فى الشارع انا موافقه بس ييجى هوه مش ناك نسوان كتير طول حياته حبهم وقعد مع كل واحدة فيهم تلات اربع سنين اشمعنى انا ؟رغم ان انا اكتر واحده بحب زبه وملهوفه عليه قلتلها خلاص الدور عليكى وجهزى نفسك عشان حسام يركبك ويرضعك زبره تقولى انا لسه هجهز انا جاهزه من زمان….. لغاية اما سافرت مره واتاخرت وفى اخر المده كنت بانيكها فى التليفون واكلمها برضه عن حسام وزب حسام وهيه تقولى نفسى فيه عشان ابيض وطويل وتخين وكله عروق وراسه زى اليوستفندايه وبانكتها فى التليفون على اساس ان انا حسام كذا مره ورا بعض وتانى يوم بالصدفه اتصل بيها حسام بالليل وقعد يكلمها ويدلع عليها ويتعولق بعلوقيته اللى مراتى الشرموطه بتموت فيه مووووووووت وهيه طبعا اتعولقت عليه وانسجمو مع بعض وبعدين حسام اتصل بيه وسالنى كالعاده اخبارك ايه ؟ وجاى امتى قلتله لسه شويه قالى يااخى ماشتقتش لمراتك طبعا النسوان عندك بالهبل وسايبها مسكينه موحوحه قلتله يعنى انا عندى نسوان وهيه مش حواليها رجاله ؟ قالى انا اتكلمت معاها امبارح وحسيت انها بتشتكى من تتخيرك عليها زى اى ست طبعا قلتله قالتلك انها موحوحه قالى لا طبعا بس انا حسيت كده كان واضح قلت له حاول تكلمها وتسليها وتضيع وقتها هيه برضه بتحب كلامك ودايما بتقولى الوحيد اللى بحبه من اصحابك هوه الدكتور حسام بارتاح فى الكلام معاه ودمه خفيف …….. وتانى يوم كلمت اللبوه منال وقالتلى ان حسام كلمها امبارح قلتلها قالى وقال كمان انك موحوحه ضحكت بعلوقيه وقالت ياسلام عرف منين ده احنا كنا بنتكلم عادى قلتلها ياشرموطه هوه حسام بيعرف يتكلم عادى ؟ وبعدين انتى مش عارفه انه استاذ نسوان ويفهم اى ست ضحكت وقلتلها عموما انا وصيته عليكى وقلت له يكلمك ويضيع وقتك ويريحك ضحكت وقالت يريحنى ازاى يعنى ؟ قلتلها مش علوقيته بتعجبك قالت ده علوقيته مالهاش حل عسسسسسسسسسسل عسسسسسسسسل ده امبارح كلمنى فوجئت مر نص ساعه من غير ماحس قلتلها عموما هيكلمك وغالبا ممكن يكلمك تانى النهارده وقعدت اتعولق عليها وسخنتها بكلام نيك ووصف زب حسام وهوه نفسه يعمل فيها ايه ويركبها ازاى وانا بكلمها عن زب حسام قالتلى ثوانى التليفون الارضى بيرن راحت ردت كان حسام قالتله استنى يادكتور عشان سيد بيكلمنى ع الموبايل قالتلى حسام ع التليفون قلتلها خلاص رنى عليه بعد ماتخلصو … وفعلا بعد اكتر من ساعه كلمتنى قلتلها ايه ده ساعه وربع بتتكلمو قالتلى لا ساعه بس بس بعد المكالمه كنت مسخسه مش عارفه اكلمك قلتلها ليه ؟ قالت لا المكالمه دى كان مزودها حبتين بس كانت مكالمه سخنه ومعسله خاااااااالص قلتلها ازاى ؟ قالت مش عارفه قعد يتكلم ويتدلع ويهزر لدرجة اننى سرحت والجبان سيحنى وخدرنى لدرجة انى ماعرفش كنت برد اقوله ايه قلتلها كنتى لابسه ايه ؟ قالتلى معرفش قلعت الكلت امتى وازاى انا فتحت عينيه فى نص المكالمه لقيتنى من غير كلت وفاتحه رجليا ع الاخر رجل فى اول السرير والتانيه فى اخره وكسى غرقان ومش عارفه كنت باقوله ايه .. انا خايفه لايكون حس بكده وحس بهيجانى لانه كان جرئ وواثق من نفسه فى الكلام على غير عادته قلتلها خايفه من انتى بتموتى فيه ونفسك في زبه وهوه عارف كده وهوه كمان نفسه يركبك وينيكك قالى امبارح انك موحوحه وانا عارف وقايلك وقايله خليه يسليكى مادام بيبسطك …… تانى يوم اتصل حسام وقعدنا ندردش برضه هن النسوان والنيك وقلتله انى اتصلت بيه امبارح بالليل وكان مشغول قالى اتكلمت مع منال وقعددت اكلمها واسليها لقيتها محتاجه فعلا حد يكلمها ويسليها وكانت مبسوطه ومرتاحه قلت له لا هيه مبسوطه عشان انت اللى بتكلمها هيه بترتاح لكلامك اوى مانت عارف انك علق والنسوان كلها بتموت فى علويتك قتلى ايوه بالذات مراتك وانت بقالك مده بعيد عنها واحنا نسوانا ماتقدرش نبعد عنها قلتله ايه انت حسيت باحتاجها ليه قالى طبعاااااا دى مشتاقه ع الاخر قلتله مشتاقه والا شرقانه قالى شرقانه اوى ومحوحه عشان كده اتكلمت براحتى لما لقيتها مبسوطه قلتله هيه كمان قالتلى انها اتبسطت واستلذت اوى اوى اوى من زمان ماتبسطتش كده عموما ياحسام ماتتاخرش عليها …….. بعدها بيوم كلمتها وقلتلها انى كلمت حسام قالتلى قلك ايه حس ان انا كنت هايجه قلتلها طبعا وعرف كمان انك كنتى قالعه الكلت و٣ صوابع فى كسك الاسمر الغاني قالت ياسلام عرف ازاى تصدق فعلا كنت حاطه ٣ صوابع فى كسى الاسمر الغاني من الهيجان بس كنت مابتكلمش عشان مايبنش عليه كنت باسمع كلامه العسل واهيج بس فى اخر المكالمه قلتلها طبعا عرف لانك مابترديش وهوه مستمر فى الكلام ومش منتظر رد هوه فهم طبعا … قلتلها خلاص مش رجليكى وروحى زوريهم بكره قالتلى بلاش بكره لانه كلمنى يومين ورا بعض قلتلها لا روحى بكره بس اقلعى الكلت قبل ماتروحى قالت لا هتكسف ومش هقدر اروح من غير كلت وانت مش معايا قلتها لا روحى وهتتبسطى اكتر واكتر قالت هفكر وهحاول وتانى يوم كلمته وقلتله منال جايه تزوركو النهارده جهزو القهوه وقلتله هتيجى لابسه العبايه بس من الحر قال مش فاهم قلت الدنيا حر وتخفيف اللبس مستحب عموما جهز القهوه ………. وتانى يوم اتصلت بالمتناكه مراتى قلتلها ايه هتروحى لحسام قالتلى اه هروح قلتلها بالكلت قالت لا مش انت قلت كده قلتلها عموما انا عرفته انك رايحه لهم النهارده قالتلى ايش عرفك انى هوافق قلتلها ياوسخه يافاجره انا مش عارف مراتى المتناكه وانتى تقدرى ترفضى حاجه لحسام قالت لا طبعا وفعلا راحت زارتهم وحظها الحلو مراته كانت بتعمل بسبوسه وجلاش ومعكوكه فى المطبخ وتقعد معاهم شويه وتروح المطبخ شويه وحسام نازل غزل وعلوقيه فى مراتى الشرموطه السمراء اللي من غانا وقالها كويس انك جايه صيفى ومخففه الهدوم هيه صعقت وفكرت انى قلتله انها من غير كلت وهاجت اوى اوى قالتله صبفى يعنى ايه ؟ قالها صيفى مش عارفه صيفى يعنى ايه ؟ يعنى مخففه الهدوم راحت ضامه رجليها وضربته على كتفه وقالتله ده انت داهيه قتلها بس داهيه حلوه معسله صح راحت ضاحكه بعلوقيه وقالتله انت عارف نفسك وقعدت هايجه جدا بعد ماعرفت انه عارف انها من غير كلت وبعد مانتهت القعده متاخر وجت مراتى الشرموطه الغانية تمشى مراة حسام قالتله احنا متاخرين روح وصلها حسام ماصدق ونزل مع الشرموطه حبيبته وخدو توكتوك ولما وصلو البيت عندنا فتحت منال الشرموطه البوابه ودخلت وقالتله تعالى يادكتور اتفضل فدخل وبعدين دخلو الشقه وحسام قعد وسال على العيال قالتله ده عند خالتهم فقال ايه الصدف المريحه دى فضحكت الشرموطه بعلوقيه وقالتله تشرب ايه ؟ قالها شاى فدخلت مراتى تعمل الشاى وحسام فى قمة الهيجان راح داخل وراها المطبخ ووقف وراها يقلها مش عايزه مساعده وزبه هيفرتك البنطلون وبيحكه فى طيز مراتى الغانية .. هبه حست بيه هيجانها زاد وولع وقالتله اخرج بره ياحسام اما اجيبلك الشاى وفعلا خرج وشربو الشاى وراح باصص لها وهوه بيبتيم
يتبع في الجزء الثاني من سكس مولعو نيك جامد
اواصل لكم مغامرات سكس مولع و نيك جامد مع مراتي اللبوه الغانية من غانا عاشقة زب حسام و كان ابتدى الحديث بين حسام و الشرموطة و كل واحد فيهم مولع على الاخر و هايج قوي و نفسه ينيك
حسام. : يالا
الشوموطه : يالا ايه
حسام : يالا
منال : يالا ايه مش فاهمه
حسام وهوه بيغمز بعينه : انتى فاهمه …… يالا
الشرموطه : يالا والا اقوم اروح مادام لسه مش فاهمه .
منال : انت بتتكلم بالالغاز ماتقول انت عاوز ايه ؟
حسام : بعد ده كله مش عارفه يالا ايه وانا عاوز ايه …………. طب انتى عاوزه ايه ؟
منال وهيه بتضحك بعلوقيه : قول انت انا عاوزه …….. انت مش بتقول انك شاطر .
حسام : عاوزه تتناكى ياشرموطه ………. صح ؟
الشرموطه وهيه بتضحك : يخرب بيتك .. على طول كده .
حسام : ونفسك تتركبى بالبوه وتمثى زبرى وتعمليله مساج بايدك وبقك ولسانك .
الشرموطه : ايه ده ….. انت محصر المنيو
راح قايم واقف ومراتى وقفت وراح واخدها فى حصنه ونزل فيها بوس بوس بوس ولحس فى خدودها ومصمصه فى شفايفها وفى لسانها وهيه نازله بوس فى خدوده وشفايفه وقعد يكبس طيازها ويرفع العبايه ويخبط على طبازها وهيه قاعده تحك كسها فى زبه الواقف فى البنطلون وراح امرها تقلع فقلعت العبايه وفضلت بالقميص وحضنها حسام تانى ونزل فيها بوس بوس وراح رافع القميص يلعب فى طيزها لقاها من غير كلت قالها هااااايله انتى مره فاجره قالتله انت لسه عارف دلوقتى قالها لا طبعا ده انا عارف انك شرموطه من زمااااان وراح قاعد ع الكنبه ومقعدها على حجره ونزل بوس وعضعضه فى خدودها وهوه بيلعب فى بزازها ومد ايده جوه السنتيانه وطلع بزها وراح شافطه مره واحده راحت شاهقه وقالتله انت مجرم قالها وانتى متناكه قالتله انا مس قادره قالها اققلعى ياوسخه راحت قالعه فى اقل من ثانيه راح موقفها قدامه وقعد يبوس كسها راحت فاتحه رجليها وقعد برضه يبوس يبوس فى كسها وقالها كسك معسل وغرقان عسل قالتله الحس العسل كله اول لسانه مالمس زنبورها صرخت وقالتله لا لا عاوزه اتناك الاول ارجوك مش قادره قالها تعالى بس الاول هاتيهم فى بقى عاوز اشرب لبن كسك وبعدين هعمل كل اللى انتى عاوزاه وهروقك الليل طويل وراح منيمها ع السجاده وحط خداديه تحت طيزها السمرا ورفع رجليها السمر وفتحها ع الاخر وطلع لسانه كله ونزل لحس فى زنبورها ويدخل لسانه كله فى كسها وهيه تصرخ وتقول مششممكن انت جبار … حرام عليك ….. سايبنى كل ده ……. كسى مستنيك من زمان … احوووووه ….. احووووووووه …… احححححححح هجيبهم .. مشقادره ….. هجيبهم ….. اشرب لبن كسى ياحسام …. لبن كسى انت اللى مطلعه .. اشربه كله …. ىوراحة منزله رجليها وسكتو حوالى دقيقتين وراح مقعدها على رجله وقالها ايه رايك ؟
منال : ايه رايك انت .
حسام : حلوه اوى اوى .
منال : وايه كمان .
حسام : انتى مره متناكه ومومس اوى.
منال : وانت بتحب كده .
حسام : اوى اوى هوه انا بحب غير كده .
الشرموطه : هتشوف انا شاطره ازاى .
حسام : انا عارف .
الشرموطه : عارف ايه ؟
حسام : عارف انك بتموتى فى النيك والرضع واللحس وانا هنيكك لغاية اما تشخرى يالبوه وهديكى الزب اللى بتموتى فيه هقطعك نيك يالبوه .
الشرموطه : وانا مش عاوزه غير كده ……. فضى نفسك ليه بس انا وكسى .
دخلت المطبخ تجيب عصير وخرجت ملقتوش فى الصاله ندهت عليه ياحسام ياحسام انت رحت فين راح طالع لها من السفره وهوه قالع ملط وزبه واقف قدامه نص متر اول ماشافته شهقت شهقه كبيره وقتلت حبيبى حبيبى حبيبى حبيب قلبى .. حبيب كسى حبيب روحى راح مقرب لها راحت ركعت ع السجاده وقعدت تعمل مساج بايدها على زبه كله وهيه نازله فيه بوس بوس بوس ولحس وعضعضه وتمشى شفايفها الزنجية الغليظة على راسه وتضغط عليه عشان ينز فى بقها وراح حسام امرها وقالها ارضعى يا وسخه راحت نازله فيه رضع ومص رضع ومص وراح قاعد ع الكرسى وقالها اقعدى عليه يافاجره راحت واقفه ومفشقه علي وراكه وماسكه زبه ومشته على كسها شويه وغرقته لبن من كسها وراحت مداخله راسه وبدات تقعد عليه بالراحه لغاية نصه وتقوم وتقعد وتقوم وتقعد راح حسام شافط بزها فى بقه راحت شاخره وقايله احووووووو وووووة وبدات تقوم وتقعد عليه كله وهيه بتصرخ كل مايدخل كله وهوه يرفعها من عل زبه وينزلها ويقلها اتناكى ياشرموطه ….. اتناكى يالبوه ……. اتماكى ياوسخه ….. اتناكى يافجره …… اتناكى يامره يامومس افريقيا وغانا …… وهيه ترد كل مره وتقوله حاضر يادكتور ….. اامر ييا احلى دكتور …… اامر عشيقتك المومس …… انا هكون لك شرموطه ومومس وحماره ووسخه ….. هاكون زى مانت بتحت .. تحت امرك ….. انا جاريه وخدامه سمرا وانت سيدى الابيض….. وبدا يرصع يرصع ويرزع يرزع وراح مصرخ هجيبهم ياشرموطه … كسك ناااااار …… كسك نااااااار يامنال …….. يالا هاتيهم معايا ياوسخه ……. عاوز دش لبن سخن من كسك يغسل زبرى …… اححححححححح اححححححح احححححح احححح يا زبرى يا زبرى يا زبرى ياااااااااااااا زبرى وهي تقوله كل بزازى الشكولاتة قطع بزازى السمرا خدهم الاتنين فى بقك عصنى عصنى عضنى ياحسام احححححححا اححححححا احووووووه .وبعدين مراتى المتناكه الزنجيه اللي من غانا نزلت من على زبه فى حوالى دقيقه وهيه بتسلت الزب ده كله من كسها ااااااااااه اااااااااه اااااااااااه ايه ده كله …. خرطوم مابيخلصش فى كسى …. لغاية ماتسلت كله وقعدو شويه ساكتين وبعدين حسام سالها ايه رايك ؟ قالتله انت مش عارف رايي ده عاوز كلام ؟ فى واحده ركبتها قبلى قالت راى مخالف. قالها انا بسالك انتى ايه رايك قالتله بصراحه مش لاقيه كلام هقول كلمه واحده انت راجل هاااااااااايل بس المهم بقه انك تكون ليه لوحدى لغاية اما اخد حقى زى كل النسوان والبنات اللى بتنبكها وانا قاعده مستنيه ……. هتعوضنى بجد ياحسام …. راح ضاحك بعلوقيه وقالها اعوضك عن ايه ياشرموطه قالتله اديك قلت شرموطه الشرموطه عاوزه ايه قالها عاوزه تتناك قالتله مش بس كده ده عاوزه ترضع وتلحس وتمص وتتلحس وتتباس وتتناك من اقوى واجمل و اسخن سكس مولع واطعم وارجل زب لاحلى واطعم وارجل راجل …. قالها اوعدك وباسها وراح ماشي
==
عايدة من اثيوبيا والفتى الابيض
اليوم سوف نقدم لكم قصة الجنس الحامي بيني و فتاة الحي الجامعي عايدة التي كنت متاكد انها تعشق الزب و لا تصبر عليه في كسها من خلال نظراتها الجنسية الحارة التي كانت تشعل رغبة الشهوة في دواخلي . كانت عايدة فتاة اثيوبية في العشرين من عمرها و تدرس في جامعة الحقوق و هي مقيمة بالحي الجامعي للبنات حيث جاءت من احدى مدن الصحراء البعيدة صحراء دناكل و كانت سمراء اللون و طويلة القامة و لها طيز جد جذابة و صدر بارز و كنت وقتها اعمل في محل لتصليح الادوات الكهرومنزلية مثل الخلاطات و الرحى و غيرها و ذات صباح وقفت امامي عايدة و كانت تضع خمارا اصفر على راسها وهي عادة بنات الصحراء و ناولتني خلاط كهربائي صغير و اخبرتني انه اصيب بتلف و سالتني عن ثمن اصلاحه و قد اخبرتها ان تتركه حتى افتحه و افحصه كي استطيع ان اجيبها عن الثمن في المساء و كانت اول خطة مني للحصول على نيك مع جسمها المثير . و بمجرد ان خرجت حتى فتحت الجهاز و وجدت خيطين كهربائيين قد تلامسا و حدثت شرارة كهربائية و غيرتهما بسرعة و احكمت تثبيتهما ثم اغلقت الجهاز و جربته فوجدته يعمل و كانه جديد و انتظرت عودتها و بمجرد ان خرجت من الجامعة مرت على الدكان و وقفت امامي مرة اخرى ثم سالتني عن الثمن و لم تتركني حتى اجيبها و بدات تشتكي من قلة الامكانيات و انها طالبة و ليس لها مدخول و بدات امازحها ان الثمن مرتفع ثم جربته امامها و كان يمشي بدقة عالية ففرحت كثيرا ثم اخبرتها ان التصليح هدية من عندي و اعطيتهارقم هاتفي و بادلتني هي نفس الشيئ ثم اتجهت الى سكن البنات في الحي الجامعي و تركتني احترق من رغبة نيك و الشهوة التي هيجتني حين تحدثت معها
بعد حوالي ثلاثة ايام رن هاتفي في الليل و لما نظرت الى الشاشة وجدت اسم عايدة الاثيوبية عليه و كدت اطير من الفرحة و بمجرد ان رديت عليها حتى قطعت الاتصال فاعدت انا المحاولة و لما سالتها عن سبب قطع المكالة بدات مرة اخرى تشتكي و اخبرتني انها لا تملك ثمن شحن الهاتف فعرفت انها تبحث عمن يصرف عليها و يمتعها بالمال مقابل جسمهاالذي يمتع باحلى نيك و ضربت لها موعدا في مقهى راقي و اخبرتها انني ساتكفل بها باحسن طريقة . التقينا في المقهى بعد ذلك و اشتريت لها لما خرجنا هاتف نقال جديد و شحنته بقيمة كبيرة و طلبت منها ان تعطيني قبلة في فمي و قد قبلت بعد الحاح شديد و صرنا نحكي في الهاتف عن الجنس و في كل مرة اخبرها ان زبي صار لا يحتمل البقاء دون كس او طيز و انني كرهت من مرج زبي باليد ثم صرت امدح جسمها و لاحظت انها كانت اكثر مني شهوة و اثارة الى ان ضربنا لبعضنا موعدا في احد الفنادق القريبة من المدينة و اخدتها بسيارتي هناك و دخلنا و صرنا وحيدين . لم اصبر على وجودي معها في غرفة واحدة و لو للحظة حيث عانقتها و رحت اقبلها كالمجنون و انا الهث و انفاسي و نبضات قلبي يمكن سماعها من مكان بعيد حيث الشهوة مختزنة في داخلي منذ سن البلوغ و لم اعرف نيك مع فتاة من قبل و لا اعرف جسد الفتيات الا على التلفزيون او على البلوثوت . و بدات اقبلها من فمها الناعم و امص لسانها الذي كان رطبا جدا ثم لففت يداي على ظهرها و احتضنتها بكل قوة و انا اقبل و اتحسس على ظهرها و طلبت منها ان تخلع ثيابها فبدات تتعرى امامي بطريقة مثيرة جدا و كانها بطلة من افلام البورنو و هي تضحك و لم اصبر على هذا المشهد فساعدتها على خلع ثيابها و انا متلهف الى نيك بكل قوة . كان جسمها حين رايتها عارية جد جميل حيث لها بزاز سمراء كالشكلاطة و طيزها بنية فاتحة و كسها وردي ممزوج بالحمرة و قد عرفت حينها حلاوة الصحراويات الاثيوبيات و كلما لمستها في احدى مناطق جسمها الا وشعرت بطراوة غريبة و لذة عارمة في احلى نيك
و بمجرد ان اخرجت لها زبي بدات ترضعه و كانها كانت تنتظر هذه اللحظة و في كل مرة تدخله في فمها تحرك راسها يمينا و شمالا و كانها تريد ان تقطع زبي بشفتيها ثم تفتح فمها كاملا و تواصل اللحس و المص و مارسنا وضعية 69 مثلما كنا نشاهد في الافلام و لحست كسها الجميل ثم حاولت ان انيكها من كسها لكني تفاجات ان زبي يدخل الى النصف و يتوقف و قد خفت ان افتحها و داخل في مشاكل انا في غنى عنها و يقيت انيكها بنصف الزب فقط اي ادخال الراس و بقية النصف و اترك نصف زبي خارجا و احسست بمتعة عالية جدا و لم اطل كثيرا حتى قذفت بعد نيك رائع مع عايدة الاثيوبية .. و في تلك الاثناء سعدت كثيرا و عرفت انني سامتع زبي في نيك مع عايدة لمدة سنوات و نكتها مرة اخرى في الفندق حيث كنت استمتع بكسها رغم انني كنت اود ادخال زبي كاملا و قد نكتها من طيزها ايضا و كان رائعا جدا لكنني عدت سريعا الى الكس الذي كان اكثر دفئا و زبي اشعر انه ينزلق فيه اكثر و احلى في نيك جد ساخن . وقد بقيت في الفندق معها في النيكة الثانية و انا اتصبب من العرق و متعة الكس و شهوتي التي ارتفعت بطريقة غير مسبوقة تماما و غيرنا الاوضاع عدة مراة حيث ركبتها و ركبتني و نزلنا حتى على الارض ثم امسكتها من خصرها في وضعية الحبو و نكتها من الخلف حتى اشبعت زبي من الكس وفضضت بكارتها وانزلت دم عذريتها وجعلتها ملكي وبتاعتي و قذفت على وجهها مثلما كنت اشاهد مع ابطال البورنو بعد نيك ممتع جدا مع عايدة . و بعد ان غادرنا الفندق حكينا في الليل عن تلك المغامرة و استحضرنا تلك اللحظات الساخنة الى درجة انني قذفت المني في ملابسي من الشهوة التي تملكتني و انا احكي مع عايدة الاثيوبية و بقينا بعد ذلك نلتقي في ذلك الفندق و نمارس نيكا ساخنا كلما احسست برغبة لامتاع زبي و صرت اشتري حبوب منع الحمل لها حتى لا اخرج زبي اثناء القذف و اتركه يقذف براحته داخل كسها او طيزها اثناء احلى و امتع نيك مع عايدة بنت الصحراء صحراء دناكل
==
مايسة من افريقيا الوسطى وهاني الابيض
هاي انا مايسة من افريقيا الوسطى واعيش في مصر و عمري تسعة عشر سنة فقط و ساسرد لكم حكايتي في احلى سكس رفقة حبيبي هاني الذي علمني النيك و ذوقني الزب حتى صرت لا استطيع ان انام دون ان اتلقى زبه في كسي او نحكي عن النيك في الهاتف . و كانت بدايات التعارف بيننا في الجامعة منذ سنة بالضبط اين جذبني نحوه جماله و رجولته اضافة الى اناقته و وسامته العالية و اقتربنا من بعضنا حتى صرنا احباب و مع مرور الوقت صرت اتركه يقبلني من فمي حين نختلي مع بعض و كانت قبلاته ساخنة و تشعرني بالدفئ و الحنان حتى تطورت علاقتنا و صرنا نمارس سكسا سطحيا مع بعض و اتركه يحك زبه خصوصا على طيزي الذي يحبه حتى يقذف دون ان ارى زبه او اراه يقذف بل كان يقذف داخل بنطاله من قوة الشهوة اثناء الاحتكاك . و في احدى المرات تواجهنا في مرحاض الجامعة و شعرت بان هاني كان ممحونا اكثر من العادة حين كان يقبلني حيث كنت اسمع نبضات قلبه بوضوح ثم لمست له زبه من فوق بنطاله فوجدت صلبا جدا و هنا نظر الي و عرض علي لاول مرة ان ارضع له زبه و اخرج لي زبه الذي اعجبني منظره جدا و كان طويلا و يزينه الراس الوردي و بدات ارضع لاول مرة في حياتي زب في سكس رائع جدا و اعجبني دفئ الزب الابيض و الحرارة التي كانت تصدر منه في نيك ممتع جدا و لم اكد ارضع زب هاني سوى لدقيقة او اثنين حتى امسك براسي و طلب مني ان اخرج فمي و بدات اشاهد المني يندفع من زبه ليخبط جدار المحاض بكل قوة و كان عدد القطرات حوالي خمسة او ستة ثم ارتخى زبه و كانت اول مرة ارى زبا يقذف المني امام انظاري . و منذ ذلك اليوم صرت لا اصبر على زب هاني و اتشوق الى رضعه و مصه في اي فرصة تتاح لي الى ان اختلينا ذات يوم في احد الفنادق عن طريق احد اصدقاءه الذي تركنا نمر الى الغرفة و كان الامر ممنوعا الا باحضار عقد الزواج و اخيرا انا و هاني نمارس سكسا بكل حرية في مكان مريح . و بدا هاني يعريني و هو يترقب رؤية جسمي عاري و يكتشف بزازي السمراء الوسط افريقية لاول مرة و كنت ارتدي كيلوت و ستيان جد سكسيان بالدونتيل
و لم يصدق هاني حين شاهدني عارية و امسك زبه بيده ثم اقترب مني و بدات ارضعه له في سكس ساخن بيننا ثم تعرى هاني و صار مثلي دون اي لباس و هنا التحمنا جيدا و واصلنا القبلات الساخنة و كان زبه يحوم حول كسي و انا كنت مترددة بشان ترك زبه يدخل في كسي و يفقدني عذريتي او انيك معه سطحيا او اتركه ينيكني من طيزي رغم اني اخشى الزب في الطيز لان فتحتي صغيرة جدا . و لكن حين شاهدت هاني يرتجف من الشهوة و هو يقبل ذبت معه و خصوصا حين كان يلاعب كسي باصابعه بطريقة حارة جدا فلم اتمالك شهوتي و طلبت منه ان يدخل زبه و بدات الح عليه و هو كان مترددا في فتحي و ادخال زبه في كس كي نمارس سكس كامل و ممتع . و حتى اجعله شجاعا و انزع الخوف من قلبه اتفقت معه ان ينيكني ثم اعمل ترقيع لغشاء بكارتي او نتزوج فيما بعد و نبقي الامور بيننا في السر و هنا احسست براس زب هاني الابيض يخترق كسي المشعر الاسمر المورق الشفاه الذي استقبل اول زب في حياته ثم امسكته من فلقتي طيزه و حاولت جذبه نحوي بكل قوة لكن هاني كان ما زال مترددا و بقي يهز زبه باراس فقط و طلبت منه عند ذلك ان نغير الوضعية و صرت انا فوقه و بدات افعل مثلما كان يفعل هاني في سكس ساخن و انا اجلس على زبه بكسي حتى يصل الى الغشاء و احس زبه قد توقف عن الدخول ثم ارفع نفسي مرة اخرى . و لكني لم اصبر كثيرا حتى ارخيت كل جسدي على زب هاني و احسست بزبه قد دمر كسي و لم اتوقف عن ادخال الزب في كسي حتى وصلت شفرتي الى خصيتيه و هنا علمت انه قد فتحني و مزق غشاء كسي و صرت انيك من فوقه بكل حرية و اتحرك فوق زبه بطريقة رائعة جدا و انا استقبل زب كامل داخل كسي بكل متعة و لذة . و و رغم ان هاني كان مترددا في البداية بادخال زبه في كسي الا انه سرعان ما عاد الى احتضاني و ثبت صدري على صدره و لم يعد يتركني اتحك بحرية و صار هو يضخ بزبه داخل كسي بكل سرعة و انا مثبتة في مكاني استقبل زبه الرائع الذي كان داخل و خارج في كس في احلى سكس
و صرت اسمع هاني يتحدث بعبارات جنسية لم يكن يرددها من قبل رغم انه كان حين نمارس الاحتكاكات يصل الى شهوة كبيرة و يقذف حتى داخل ثيابه و كان يقول لا تتحركي اتركيني انيكك انا قريب من القذف و كسك ممتع و غيرها من الكلمات الجنسية الساخنة التي كانت تزيد من شهوتي اثناء ممارسة الجنس . و بدات اسمعه يفقد صوته حيث صار يتحدث بصوت متقطع و قلبه ازدادا نبضا حتى صفعني على طيزي و طلب مني ان اقوم لانه يريد ان يقذف حليب زبه فاسرعت بالنهوض و قابلته كي ارى الزب يقذف و حالة هاني الذي كانت شهوته في ذلك اليوم تعادل شهوة خمسة رجال او اكثر . و اخيرا بدا زبه يقذف المني على بطنه و هو مستلقي على ظهره و زبه مملوء بالدم الخفيف الطفيف الذي سال من كسي حين فتحني و مزق غشاء بكارتي و طلب مني ان ابقى استمني له و هو يقذف و كنت المس له زبه و هو يقذف الحليب و انا عطيه متعة اضافية بعد ان متعته في الجنس بكل قوة حتى اكمل زبه القذف و احسست به صار طريا فنزعت يدي عنه و قد امتلات بالدم الطفيف الذي نزف من كسي اثناء النيك . و لاحظت بعدها ان هاني كان سعيدا جدا حيث انه تذوق الكس لاول مرة في حياته و قد اكد لي ان النيك السطحي و ادخال الزب في الكس بممارسة السكس كامل لا يمكن ان يقارنا مع بعضهما في كل شيئ من ناحية اللذة و الحلاوة و المتعة الجنسية و رغم اني كنت اتمنى لو ينيكني مرة اخرى يومها الا انه كان من المستحيل على كسي ان يستقبل الزب مرة اخرى و انتظرت حتى مر اسبوع ثم التقينا في سكس اخر و ناكني اربع مرات و صرت مع مرور الوقت مثل الزوجة مع هاني و نمارس النيك مثلما نشاء في اي وقت