جدو سامى 🕊️ 𓁈
كبير المشرفين
إدارة ميلفات
كبير المشرفين
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
نجم ميلفات
ملك الصور
ناقد قصصي
زعيم الفضفضة
بطرس وفاطمة
المكان هو مصر مدينة المنيا في أحد الشوارع الجانبية المطلة علي النيل المتفرع من شارع سعد زغلول أو طه حسين وشارع كورنيش النيل الذي ينتظم المدينة من دماريس حتي ماقوسة وكدوان وجولات البطل بطرس او بطوطي او بطاطا والبطلة فاطمة وامها عائشة واخته اليزابيث وحبيبته الاخرى خديجة وحبيبته الارملة النوبية زينب وخطيب فاطمة مارك وحبيبها جيسون جولاتهم في شوارع المنيا الجميلة في شارع الحسيني بحري والحسيني قبلي وشارع ابن خصيب وشارع محمود حسين وشارع مصطفى فهمي وميدان عبد المنعم رياض الشرقي والغربي وميدان الساعة وميدان المديرية او صيدناوي والكوبري العالي وكوبري النيل والحديقة العامة ومبنى تلفزيون الصعيد القناة السابعة وميدان بالاس وشارع الجمهورية وشارع المديرية وشارع طه حسين ومحطة قطارات المنيا وموقف السوبرجيت وشارع التجارة. أما الزمان فهو ممتد من عشرة أعوام ماضية إلي اﻵن و لا زالت الأحداث تتوالى بين العشيقين. نعم بطرس و فاطمة قصة عشق جريئة فيها من خصال العشاق الكثير فيها الحب فيها الغيرة المجنونة فيها العشق المذل فيها الجنس اللذيذ الذي ترتجف منه الأعصاب, فيها العهر, فيها الدياثة, فيها الفراق ثم اللقاء , فيها السادية و فيها المازوخية و لا زال في جراب الحاوي الكثير مما تتمخض عنه طبيعة بطرس و فاطمة التي ستكشفها الأيام. في البداية و بطرس لم يتجاوز السادسة عشرة قدمت فاطمة, و والدتها التي تعمل مغنية أو فنانة تغني في الأفراح, إلي حيث يسكن بطرس فسكنا في العمارة المقابلة له في الشقة التي تواجه شقة بطرس في الطابق الثالث. كان بطرس في الصف الثالث الثانوي و فاطمة في الصف الثاني تصغره بعام . منذ أن وقعت عيناه عليها وهي تشغل باله فكان لا يترك فرصة تطل فيها فاطمة الفتاة الجريئة من البلكونة إلا و انتهزها و أسرع إلى بلكونة شقته يقف محدقاً إليها! كانت فاطمة بعينيها الواسعتين العسليتين تبتسم و تتشاغل عنه و تنحني تفتعل التقاط شيئاً من الأرض فيتعرى نصف ظهرها المثير و تبدو فلقتا ردفيها مبرومتين نافرتين من الإستريتش الضيق بشدة! كان بطرس الفتي الحالم يتصبب عرقاً و يشتهيها وبذات الوقت يتحرج.
كانت فاطمة الفتاة الجريئة تلمحه من تحت فرجات خصلات شعرها السوداء المسترسلة فوق وجهها فتضحك لاتساع عينيه و جفاف حلقه الذي نم عنه ارتفاع و انخفاض تفاحة آدم في حلقه! تمضي الأيام و بطرس يزداد بفاطمة تعلقاً حتي أنته انشغل عن تمارين الجيم الذي لا يفوتها مطلقاً. كان يرى صورتها في الكتاب فيغلقه و يتأمل ملامحها الجميلة: حاجبين عريضين مرسومين فوقهما جبهة عريضة ناصعة ملساء فوقها طرة شعر سوداء فاحمة ذات أنف قصير مستقيم و ذات خدين أسيلين ناصعي البياض. ما أحلي الغمازات حين تبتسم! ما أحلي فلجات ثغرها حين تفتر عن ضحكة عذبة من معاكسته لها من الشرفة! ما أحلي عيونها العسلية الواسعة و هدبيها الطويلين الساجيين! ما أروع بزازها المكورة النافرة و بطنها الهضيم! ما أشهي سرتها الغائرة! ألم تريه إياها في إحدى وقفات البلكونة؟!الم ينحسر البودي الرقيق القصير من فوق بطنها اللطيفة! ما أسخن طيازها النافرة العريضة وهي تهتز ! هنا استثير بطرس الحالم و شب قضيبه! امسكه وراح يستمني على صورة مفاتن فاطمة الفتاة الجريئة! أطلق منيه فوق كفه بينما في الجهة الأخري في ذات الوقت في التاسعة مساءا! نرى فاطمة أما مر آتها تستعرض جمالها من وجه مليح و صدر شيق يحمل رمانتي صدرها الكبيرتين و من خصر لطيف و من طياز ناعمة تتحسسهما بكفيها! بطرس يستمني علي صورتها وهي تختال بحسنها لتتسلل يدها من تحت شورته القصير حيث كسها المشعر! نعم تسللت يدها إذ تسللت إلى فكرها صورة بطرس وهو يعاكسها من الشرفة ممسكاً بقضيبه! تسللت يدها و اشتهته و فكرها سارح في بسبساته لها من شرفته و في لصوقه بها في المواصلات العامة! نعم فمنذ أن سكنت في المقابل منه من شهور وهو لا يكف عن التودد إليها! استلقت فوق سريرها ولم يكن في البيت إلا أخيها الصغير الذي جالس أمام شاشة حاسوبه و أمها الفنانة المطربة تحيي الأفراح! راحت تستمني على صورته و تتلمس ذلك البظر الطويل غير المختون! تتحسسه بين إصبعيها الإبهام و السبابة و يدها تعصر بزازها التي نفرت و تكورت و تحجرت! بخبرتها في الفرجة على أفلام السكس مصت إصبعيها وراحت تدلك شق كسها المهتاج و تهمس بعلوقية : آه آه آه …زبرك حلو يا بطرس…آى آ ى آى ..بالراحة يا بطرس….
سنرى في اليوم كيف أن فاطمة الشقية تعرض مفاتنها من صدرها الكبير و طيازها المكتنزة و بطرس يتحسس زبره المنتصب حتى نشوته. فالأيام تمضي ببطرس الفتى الحالم وفاطمة الشقية الفتاة الجريئة و يشتد تعلق أحدهما بالآخر في صمت لم يكسره إلا تلك البسبسات من الشرفة و إلا تلك الابتسامات التي يفتر عنها ثغرفاطمة الشقية المفلج كزهر الأقحوان فيجيبها صاحبنا بتحية من عينيه الضاحكتين بغمزة و بقبلة يطبعها فوق راحة يدها و ينفخ فيها لتطير إليها! كانت فاطمة الشقية تجيبه بضحكة تهتز لها بزازها التي ربت و كبرت و التي نفرت حلماتها من تحت البودي أو التي شيرت فهي تدفعه للأمام دفعاً مثيراً لأعين الناظرين موقفاً لأزبارهم! كذلك كانت تطلبه من التليفون الأرضي و تتحدث معه قليلاً فكانت تغلق الخط سريعاً إذا أحست أمها الفنانة تدنو منها أو أحداً من أسرتها! فقد تعارفت الأسرتان و لكن معرفة لا تخول لبطرس أن يقصد فاطمة الشقية في شقتها و لكن معرفة تحيات معرفة الجار الواجبة للجار
فاطمة, تلك الفتاة الفاتنة الممشوقة العود الذي يرق من الأعلى و ينفر عند صدرها الكبير و يتدرج ببضاضة حتى خصرها ثم يتكور و ينفر للوراء حتى طيازها المكتنزة الناعمة الطرية التي تنسحب للأسفل بفخذين مستديرين ممتلئين غاية في الرقة و النعومة تتصل بهما ساقان أملسان غاية في اللطافة و البياض الذي يشبه بياض الحليب الصافي! غزتها هرمونات الأنوثة في السابعة عشرة من عمرها الغض فبدت ملامح وجهها الطلق المليح! كما قلنا فاطمة الشقية فتاة جريئة قد راقها بطرس الذي سكنت قصاده فراحت تلاعبه و تعلقه فتعلق و استجاب لها فراحت تستعرض أمامه مفاتنها من صدرها الكبير و طيازها المكتنزة لنرى بطرس يتحسس زبره المنتصب و يستجيب لها و يزداد بها تعلقاً فهي أول حبه وهو أول حبها. كذلك أعدت جرأة الفتاة بطرس ابن الجيران فراح كذلك هو يزهو بجسده العضلي و عوده الطويل فأخذ يستعرض أمامها بمعالم رجولته!
كان بطرس يقصد صالة الجيم يتمرن فكان ذا بنية قوية تغري الفتيات من أمثال فاطمة الشقية أيما إغراء! كذلك هو عرف ذلك من نفسه فراح يستعرض بقوامه أمامه ويبالغ في تعرية جسده الممشوق و عضلاته المفتولة و يتحسس زبره زبره المنتصب و يستعرضه بشهوة بالغة أمام فاطمة الفاتنة التي تعرض مفاتنها صدرها الكبير و طيازها المكتنزة أمامه! كانت بلكونات كلا العمارتين لا يكاد يفصل بينهما متر أو ما يزيد عنه قليلاً لشدة قربهما حتى أن فاطمة في بلكونة بيتها كانت تطالع و تكشف الصالون عند بطرس و العكس بالعكس و كأنّ الشقتين باتتا شقة واحدة مادام الشيش ظل مفتوحاً! ولأن الفصل كان صيفاً فكان الشيش دائماً ما يكون مفتوحاً مشرعاً على آخره لعل نسمات الهواء بالليل تداعب تلك الشقق التي تلفحها حرارة شمس الصيف كان بطرس تشاغله فاطمة الشقية منذ فترة فهو يرمقها بإعجاب صامت. كذلك كانت فاطمة الشقية تراه بعين الشهوة , فترنو طويلاً إلى جسده المشرع الطول و وسامته و ملامحه الشديدة الرجولة و كأنها نحتت نحتاً وبشرته السمراء و أنفه المدبب! كان بطرس في فصل الصيف يبقى بالشورت القصير وهو الذي كان يلتصق و ينطبع فوق زبره المنتصب برأسه المدببة المثيرة فتبرز عضلات ردفيه فيثير ذلكفاطمة الشقية أيّما إثارة! وكان جسده رياضي يخبل عقل فاطمة فراحت تبسم له وهو كذلك خبلته سخونةفاطمة الشقية و تحرشات ناظريها به. كانت فاطمة الشقية تضيق بكون بطرس حالم أكثر من كونه مغامراً جريئاً مثلها! أرادت فاطمة الشقية أن تلوعه فكانت كلما رأته يقرب سور بلكونته تلقي بجسدها على سور شرفتها وكأنها تنظر للأسفل فيبرز صدرها الكبير الساخن وقد ألقت بزراعيها أسفلهما وقد قفز من فتحة فستانها المستديرة! راحتفاطمة الشقية تبالغ في إغراءه فألقت بتي شيرتها وراحت تختال بالستيان و الكيلوت في صالة شقتها و كأنه غير موجود! كان أخوها الصغير عند جدتها لأمها وأمها بالطبع مشغولة بفنها! راح بطرس يراقبها بشغف و كانت عينا فاطمة الشقية تلمح زبره المنتصب و قد انتفخ من أسفل الشورت الرقيق القطني! كانت تتشهاه و بدأ بطرس في لفت انتباهها بأن يقرع قدمه أرضاً و يطلق بسبسات! تظاهرت فاطمة الشقية بأنها تفاجأت بوجوده و أسرعت تفر من أمامه إلى حيث ملابسها تفتعل الخجل منه! زاد ذلك يزيد من سخونة الموقف فابتسم بطرس لخجلها! علقته فعلق بها بشدة و سلبته لبه فراح بطرس يتحسس زبره يشتهي فاطمة الشقية وهي تعرض مفاتنها صدرها الكبير و طيازها المكتنزة و هو يحسبها لا تراه! لمحت فاطمة الشقية رأس زبره المنتصب الكبير المنفوخ من وراء الشورت مستديرة محمرة مثيرة جداً! ساعتها لم تتمكن فاطمة الشقية أن تتحكم بنار كسها و بطرس بداخل صالة بيته وهي بداخل صالة شقتها. لم يكن يراهما أحد من أهلها أو أهله بل كان الأمر مقتصر فقط على كليهما!
سنري في تلك الحلقة كيف أن فاطمة تشتهي زبر بطرس الكبير و بطرس يشتهي كس فاطمة المشعر في استمناء مثير من بلكونتي بيتهما. فمنذ أن لمح بطرس مفاتن فاطمة وهو مهتاج الأعصاب قلق يريد المزيد منها. كذلك فاطمة منذ أن رأت منه جسده العضلي و زبره الدسم المطبوع بشورته الرقيق و هي ممحونة مهتاجة لا تني تفكر فيه. ذات مرة أشارت فاطمة الشقية لبطرس أن ينزل الشورت من فوق وسطه فراعه ذلك و تلفت حواليه و رمقها بعيون واسعة متعجبة قلقلة! لم يصدق طلبها! في الوقاع فإن فاطمة تشتهي زبر بطرس الكبير و ودت لو يدخلها و تمسك بين كفيها! كذلك بطرس يشتهي كس فاطمة المشعر الذي لمح شعراته السوداء من شورتها المرة الفائتة وهي تستعرض أمامه. أشار لها مستفهماً عن طلبها فابتسمت و هزت فاطمة الشقية راسها بنعم!! راح بطرس يستعرض زبره المنتصب الذي أخذ يتأرجح ما بين فخذيه غليظاً و سيماً مدبب الرأس! أسقط الشورت أرضاً و انتصب عارياً وقد أخذت فاطمة الشقية برشاقة زبر بطرس الكبير !
شهقت فاطمة و اتسعت حدقتاها لما رأته يستعرض و نزلت بيدها فوق كسها المشعر الذي ترطب بماء شهوتها المندفق من شقه! راحت فرائصها ترتعد وهي تشتي زبر بطرس الكبير و ودت لو تطاله تمسكها بيدها و تقبل رأسه المثيرة! كان زبر بطرس الكبير الواقف المُشرع يكاد يذهب بعقلها! جثت فاطمة على ركبتيها فاهتزت بزازها الكبيرة و طيازها من خلفها و قد دست كفها بين وركيها تضغط تتحك بشهوتها المندفقة! أشارت لبطرس أن يستدير و يستعرض جسمه الرشيق أمامها فراعتها روعة ردفيه العضليين! بدأ بطرس يهيج على منظرها يشتهي كس فاطمة المشعر فأمسك زبره الهائج يدلكه وهو يشير إليها هامساً : و انتي اقلعي هدومك بقا! كانت فاطمة تنتظر طلبه لتلقي بيدها على كيلوتها فتنزله دفعة وحدة لتسمع شهقته عاليةً! راح بطرس يحدق يشتهي كس فاطمة المشعر ذي الشعر الأسود و ذي الشفتين الرقيقتين و الشق المثير! راح يعصر زبره الكبير بشدة في استمناء مثير حتى أن رأسه احمرت و كانت بلون الدم وبحجم الخوخة المتوسطة! راحت فاطمةا تشتهي زبر بطرس الكبير إذ أخذت رأسه تلمع لمعاناً ساحراً سحر فاطمة و أخذت تستدير حوالين نفسها تستعرض هي أيضاً جمالها فتريه طيازها المكتزة المقنبرة و هي ترمقه بطرف عينيها لترى تأثيرها! اشار إليها أن: أخلعي الستيان…ضحكت فاطمة و أجابت طلبه
سحبت فاطمة ستيانتها و ألقتها أرضاً فتأرجحت بزازها العارمة الجمال الثقيلة على صدرها الرقيق! فغر بطرس فاه و شهق شهقة فيها من الرغبة العارمة ما فيها!!أخذ في استمتاء مثير يعتصر زبره وهو يهمس بشفتيه: حاجة تهبل…أنتي أنسية و لا جنية… حاجة جنان… .فيه كده.. فيه كده ..حرام عليكى … أخذت تضحك وتستفهم بيدها: مالك…حلوين…راح جسد بطرس ينتفض وصوته قد أحتبس من فرط اشتهائه لتظل فاطمة تستدير كطاووس مغرور حوالين نفسها ببطء مثير للشهوة تعرض طيازها المقنبرة و صدرها الكبير كعارضة أزياء بل أشد فتنة! كذلك كانت فاطمة تدلك شق كسها المشعر تشتهي زبر بطرس الكبير وهو بدوره في استمناء مثير يفرك زبره يشتهي كس فاطمة المشعر كأنهما يتنايكان فوق سرير واحد! ألقي بطرس جسده علي مقعده يتلوى يميناً و يساراً وزبره الكبير أخذ يتعرق و انتفخت أوداجه ظل يدفع دفعات من منيه الساخن لتنطلق مقذوفة في الهواء خارجة من البلكونة! حملقت فاطمة و ارتعشت من نشوتها علي قذفه الذي كان شديداً كأنه خرطوم مطافي كبير يطفي حريقاً أمسك بجسده الفتي! لحظات و خمدت حركة بطرس و أخذ زبره الكبير الوسيم يتقلص و فاطمة قد هالها و أثار غريزتها و نار كسها المشعر أيما إثارة منظر قذفه فراح كسها يدفق شهوتها ولبنها لتغرق يدها و تسيل مائها على باطن فخذيها الصقيلين و تتساقط قطراتها على أرضية الصالون تحتها! ضمت فخذيها على يدها عاصرة كسها وهي تستلذ بنشوة عارمة! راحت فاطمة بعد استمناء مثير تلهث بانقطاع النفس و تلتقط نسمات الهواء بالكاد! كذلك كان بطرس يتأرجح زفيره و شهيقه في صدره العفي بلا أدني حراك! استعاد بطرس قوته و وعيه من قبضة الشهوة ليطلب هاتفها الأرضي فتجيبه بأنفاس قد خف لهاثها: بطرس…فيهمس: قلب بطرس… مش ممكن طعامتك دي .. كل حتة فيكى قصيدة غزل…كل حتة فيكي قطعة موسيقي ..! ابتسمت فاطمة وقد شنف مسمعيها غزله ولم تنبس ببن شفة! واصل بطرس هامساً: فاطمة…محتاج أقابلك بره .. عندي كلام كتير محتاج أقوله لك…ضحكت فاطمة ::لا لا .. كلام كدا حلو أوي… .. أنت جامد أوي ! ضحك بطرس وخف لهاثه فقال مواصلاً غزله الصادق: أنا اللي جامد يا أجمل قطة شفتها عيوني!! أنت محصلتيش… .أنت مفيش منك.. بكلم جد ممكن نتقابل …أي مكان تقولي عليه أنا مستعد…هنا تهمس فاطمة: بطرس..سلام دلوقتي ماما باينلها جت…أغلقت الهاتف و تركته عاشقاً مدنفاً و لكن إلي حين…
سنري في تلك الحلقة بطرس العاشق الولهان و فاطمة الراقصة الصغيرة و رقص سكسي مثير جداً وذلك قبل اللقاء و جهاً لوجه بعد انتهاء الامتحانات. فلم يكن لفاطمة أن تلتقي بطرس و الامتحانات علي الأبواب؛ فهي شهادة في الصف الثاني الثانوي وهو كذلك في الصف الثالث. منذ أن استعرض بطرس جسده و فاطمة مفاتنها من شرفتي بيتيهما و كليهما مشغول بصاحبه لا يكف عن التفكير فيه. كان بطرس لا يكف عن الوقوف في شفة منزله يبسبس و يتنحنح و ينادي بصوت خفيض حتي كاد يفضح صاحبته الصغيرة! كان مضطراً لذلك؛ فلعل فاطمة تنعم عليه بنطرة من جفنها الساجي أو قبلة من شفتيها المتوردتين أو ضحكة يفتر عنها ثغرها العذب! كان هو العاشق المعني وهي اللعوب المغناج ذات الدلال الآثر إلا أنها كانت تحتاط ألا يعلم بلعبيها غيرها. حينما كان يلتقيها صدفة في الشارع كانت تبتسم و تهمس من بعيد: بلاش في الشارع…حد ياخد باله….
ذات يوم و كان ذلك قبيل الامتحانات بأسبوع دق هاتفها الأرضي الذي كان فوق ترابيزة في صالون بيتها بحيث يكشف من يجيب صالون بيت بطرس فرأته وهو يحادثها فرأته فابتسمت و حياها بقبلة و رفعت السماعة. فاطمة: ألو …. بطرس: أنا العاشق الولهان يا طمطم….فاطمة ضاحكة و قد عرفته: وعاوز أيه يا سي ولهان ….فاطمة أنتي جننتني…عاوز أشوفك….فاطمة: مش ينفع خالص….لازم أذاكر..و أنت كمان يا بطرس ذاكر بقا… بطرس متنهداً: طيب طلب صغير… فاطمة الراقصة الصغيرة و رقص سكسي مثير بدلع رقيق: أطلب يا بطرس… بطرس : ممكن ترقصي …تصبيرة علي ما أشوفك…اشترطت فاطمة علي بطرس: أنا هرقصلك…بس شرط واحد…استفسر بطرس بلهفة: أيه هو! همست فاطمة: أنك تقف بعيد في الصالون… و بعد كده متقعدش تبسبس و ترمي طوب في البلكونة…أنا قلتلك ها قابلك بعد الامتحانات…. بطرس متحسساً عزيزه الذي شب: من عيوني الجوز…طيب يلا بقا …هز يا وز….! فاطمة ضاحكة ضحكة أبدت غمازتي خديها المليحتين وقد لمحهما بطرس من شقته: يا خرابي هو في كدا… الغمازات دي تهبل بجد…جايباهم منين قوليلي…. فاطمة بدلع و رقة: من عند ماما….
اتسعت عينا بطرس ثم قال: ماما الفنانة…أكيد يا طمطم ابن الوز عوام…عارفة انت رقصك يهبل…شوفتك مرة و انت بترقصي في الصالون و انت جاية جديد…ابتسمت فاطمة: بس أنت ساعتها برقتلي و كسفتني فجريت هههه…. ضحك بطرس: أنت لسة فاكرة.. دي عدي عليها شهور دا انا يومها اتهبلت هههه…….ثم سأل بطرس مستفسراً: بس أنتي بجد مين علمك الرقص…!! فاطمة برقة: ماما علمتني الرقص وانا صغيرة….قال بطرس حالماً: عارقة يا طمطم…أنا بعشق مامتك اللي جبتك للدنيا عشان أشوفك…فاطمة: بجد يا بطرس بتحبني…بطرس: أنا بمووووت فيكي يا طمطم…ممكن ترقصي… اتسعت عينا طمطم الواسعة بلمعة وسألت: بلدي ولا اجنبي…دق قلب بطرس العاشق الولهان: عارفة أنا بعشق رقص سهير ذكي…تعرفيها….فاطمة طبعاً…أنا هوريك دلوقتي…ركز و اصبر….دقيقة وجاية باي…ثم غمزت له فتوله بطرس و قبلها قبلة طائرة لتغيب عنه فاطمة دقائق ثم تعود بما يشبه بدلة رقص بلدي! دهش بطرس فقد شاهدها عارية البطن الهضيمة و السرة الغائرة و بما يشبه البكيني!! غمزت له ثم أدارت ريكورد به موسيقي رقص شرقي و راحت فاطمة الراقصة الصغيرة ترقص رقص سكسي مثير فأخذت تتمايل و تتلوي و تهتز و تثني وسطها اللدن و تميس بقامتها الهيفاء الطويلة و بطرس العاشق الولهان قد خف حلمه و زال وقاره و راح يأتي بعصاة يراقصها من صالون بيته! كان وسط فاطمة كأنه مفصول عن باقي نصفها الأعلى فهو يهتز و يرتج اهتزازاً غريباً! كانت تنحني بردفيها العريضين و تكشف عن فخذيها الممتلئين و تغمز لبطرس و تلقي إليه ببوسة عبر الهواء و بطرس العاشق الولهان قلبه يدق دقات النشوة و قد أطلق مزيه في بنطاله! كانت بزازها ترتج في حمالة صدرها و شعورها السائحة الحالكة السواد تطير و تغطي جبينها الناصع البياض وقد تعرقت و تصبب عرقها! فجأة دق هاتفها الأرضي مرات و مرات حتي انتبهت له. أوقفت الريكوردر رفعت السماعة فإذا بها أمها: أيوة يا ماما….أمها: أيه طمطم بتصل من بدري فينك و مالك كدا …بتنهجي ليه!! فاطمة وهي تلتقط أنفاسها واضعة ساق فوق أخري فانحسرت بدلة الرقص و كشفت جل وركها الأيمن هامسة لبطرس الذي يستفسر فتهمس : دي ماما…ثم تردف بصوت عال: معلش يا ماما…أصلي كنت في الحمام و جاي جري… سمعت أمها همسها: أيه طمطم أنت جنبك حد!! فاطمة: لا أبداً…هيكون مين يعني…طيب محتاجة حاجة أجبهالك معايا…فاطمة وهي تضحك ضحكة مكتومة بطرس الذي راح يحملق في مفاتنها: لأ يا ماما…مرسي…ارتابت أمها: فاطمة…أنت في صوت جنبك…! فاطمة: لأ يا ماما دا الريكوردر…كنت برفه عن نفسي شوية بس…الأم: مش وقتي ذاكري و انجحي و في الصيف عاملي اللي انت عايزاه…فاطمة: حاضر ياماما…باي…في ذات الوقت كان بطرس العاشق الولهان قد شد ستائر شرفة منزله إذ قد قدمت شقيقته التي تصغره بعام في مثل عمر فاطمة…
انتهي موسم الامتحانات و خلص منه بطرس و فاطمة بفارغ الصبر و بالأخص بطرس؛ ففاطمة فتاة ذات دلال تريد من عاشقها أن تعذبه و لا يحصل منها إلا ما تريد هي أن تمنحه. تريد ألا تدنيه منها دنواً يزهدها عنده بعد قليل أو إلا تبعده بعد ينفره منها و غنما هي بغريزة الأنثي داخلها تعلم الرجل تطمعه ثم تيأسه فلا يزال هو كالكوب وهي كالشمس يدور فيف فلكها فلا تفلته من مدارها فهو ما بين جذب و طرد و منع و منح. أنتهي الموسم و بطرس ريد أن يواعد فاطمة يريد ان يلمس جسدها الغض أن ينعم بقربها أن يلمس شعورها أن يشمها و أن يضمها! كان بطرس من قبل يستعد من اجل لقاء سكسي ساخن في المنتزه مع فاطمة فهو كان يذهب هنالك مع رفاقه و يري العشاق في عناق و ضم وشم! ماله لا يفعل مثلهم و ماله لا يستمتع بتلك الساكنة الجديدة وهي قد أرته منها ما دفق شلالات منيه الساخن و أضناه و أرق مقلتيه و أسهده الليالي و انحل جسده المتين!
كان يدق تليفونها الأرضي فتجيبه أمها أحياناً فيصمت فتسب امها ذلك المتصل عديم الأدب قليل الذوق الذي يتصل في وقت متأخر من الليل! كانت فاطمة تعلم انه هو و تضحك! ل يتصل حتي أجابته فاطمة و امها في سهرة من سهرات فنها فهمس بطرس: أيه يا فاطمة أنتي فين…فاطمة: موجودة …[س مشغولة شوية… بطرس: كل ما تصل مامتك بترد و انا معرفش أكلم وهي تسبني….فاطمة ضاحكة: مال انت بتتصل في وقت متأخر… بطرس فاطمة أنا عاوز أقابلك…مش معقول نبق جيران الوش في الوش و مش نتقابل…فاطمة بمكر: و أنا كمان نفسي يا بطرس..بس مشغولة شوية الومين دول…مع خالتي في المستشفي…بطرس ضائقاً: و خالتك دي عندهاش أولاد… فاطمة: عندها ابن بس برة مسافر…بطرس هامساً: فاطمة أنا عاوز أخطبك رسمي…! فاطمة بملعة عينين مستغربة: بطرس…طيب مش نتخرج الأول…و بعدين أنا رايحة تالتة السنة دي….! بطرس: فاطمة: أنا نفسي اشوفك بقي…عاوز أعرفك اكتر…فاطمة بدلع: هتعمل ايه يعني… بطرس وقد خفق قلبه: هقطع شفايفك الكرز دول… فاطمة بضحكة: يا سلام…بطرس مهتاجاً: طب عارفة..انا من يومين حلمت بيكي….فاطمة: بجد….شب زبر بطرس فأمسكه وراح يقص عليها تفاصيل لقاء سكسي ساخن في المنتزه معها فهمس: أيو طبعاً…و كنا كمان في المنتزه… انا و انتي و لوحدينا…
خفق قلب فاطمة ؛ فهي إن كانت فتاة لعوب ترقص و تريه مفاتنها فإنها في ذات الوقت لم يمس جسدها شاب حتي اللحظة؛ فهي في مدرسة بنات و أمها و إن كانت فنانة مطربة فإنها شديدة عليها تسألها في كل صغيرة و كبيرة! همست فاطمة: رحنا المنتزه …انا و أنت بس…و بعدين…قال بطرس يقص عليها تفاصيل لقاء سكسي ساخن في المنتزه : قابلتك و سلمت علكيي كف بكف مسكت أيديك ورحنا نمشي هنا و هناك….فاطمة متأثرة قد أرخت ظهرها فوق كنبة الأنتريه: و بعدين….دخللنا كافيه و طلبتلك الفراولة اللي بتحبيها و أنا اخدت برتقال… أول مرة أبص في عينيك…عن قرب…عسلية حلوة أوي…سطلتني…فاطمة باسمة: بجد …عيوني حلوة…بطرس : أمال…قعدنا شوية ورحنا عالنيل…..مشينا فوق اللسان…مشيتي ورايا فكنتي هتتزحلقي فلحقتك…فاطمة شهقت: هاا….وقعت..!! بطرس: لأ…ما انا مسكتك…مكنش غيرنا كتير…كانت ناس بعيدة…بس حصلت حاجة حلوة أوي…فاطمة مستطلعة: أيه هي….بطرس: حضنتك..أخدتك في حضني…فاطمة شاهقة: حضنتني…بطرس: أيوة….فاطمة: و ضمتني…بطرس: ايوة….فاطمة و يدها فوق بزازها التي انتفخت: وبعدين….بطرس: مقدرتش أقاوم نفسي…فبوستك في شفايفك…بوسو … و التانية و التالتة….فاطمة بخفقان قلب: بوستني….! و الناس و أنا خليتك تبوسني…بطرس: أيوة..دا نت كمان شكرتيني…بس الناس شافتنا فمشينا…مني تفرك بزازها بقوة: علي فين…بطرس وهو يتحسس زبه: وسط الأشجار…بعيد أوي…أنا و أنتي بس…فاطمة: يا خرابي..لوحدينا… وبعدين…! بطرس: بتاعي وقف أوي يا طمطم…مقدرتش أقاوم نفسي…فاطمة بمحنة داكة شق كسها: بتاعك وقف…وبعدين…بطرس فاركاً زبه: أنت كمان كنتي عاوزاني….صدرت ضهرك لشجرة و بوستك بوسة طويلة…قطعتك شفايفك…وأيديا دعكت بزازك….فاطمة هائجة: أووووف…..دعك بزازي… و أنا سبتك! بطرس لاهثاً: و كمان رفعت طرف البودي و مصيت الحلمات…مفيش أطعم من كدا….فاطمة بمحنة قوية تستمني: و أيه كمان….! بطرس داعكاً زبره: و كمان دست أيدي من تحت الإستريتش بين وراكك…..فاطمة: يا لهوي…بين وراكي…عملت أيه….بطرس مهتاجاً: حسست علي حبيبي… فلعستني سخونيته…..فاطمة تتافف منفرط نشوتها: أوووووف….بس يا بطرس كفاية….! بطرس مواصلاً: لأ كمان وايه…طلعت بتاعي و شديت الأستريتش وقعدت أدعكه ما بين وراكك…..أوووووف……مكنتش قااااادر…..فاطمة هامسة: كنت بتفرشني…….أمممم..فرشني يا بطرس….فرشني برحتك….أااااح…بطرس وهو يطلق منيه: أأأأه..كسك كان سخن أوي أوي,,,,,انت كامن مبقتيش حاملة…قعدتي تبوسيني…قطعتي شفايفي…و أنا بفرشك….فاطمة وهي بيد تدعك نبزرها الذي طال و بأخري تدعك بزازها المنتفخة: أأأأح….كفاية يا بطرس…كفاية أرجوك…..أأأأأخ..مش قادرة…..بطرس ينهج بقوة: فضلت أجيب لبني جامد أوي…..مكنتش سامعك….كانت فيف لذة مشفتهاش قبل كدة….جبتهم بين وراكك…..فاطمة: أأأأه…اووووووف…خلااااااص……..انا كمان جبتهم فوق بتاعك… بطرس بلهاث شديد: فعلاً… و اترمينا في الأرض سوا….انتهت المكالمة بإتيان نشوتهما وقد تخرت الأطراف منهما و ارتخت المفاصل و دبت اللذة في جسديهما دبيب النمل بيوتها.
نظرت اليزابيث شقيقة بطرس إليه وهو حائر بعينيه كأنه يفتش عن شيء في الشرفة المقابلة لشرفة بيته و نادته أكثر من مرة فعلت بصوتها تلمح قائلة باسمة : اللي واخد بالك يتهنا به…استرعت اليزابيث شققة بطرس انتباهه فاستفسر باسماً: و مين بقا اللي واخد بالي انت كمان …! غمزته اليزابيث بعينه: يعني انت مش عارف…دا أنا من يوم ما فاطمة جت و أنا قاطعة علي اللي بيدور …دق قلب صاحبنا فهمس قلقاً : ايه…قاطعة علي أيه…اليزابيث تمشي بدلع و تجلس بقرب شقيقها هامسة باسمة: يعني …نحنحنة و بسبسة … و صاحبتك متعلقة في البلكونة…. إذن لم تشهد اليزابيث بطرس و فاطمة و نشوة الجنس الممتعة التي استلذ بها كلاهما من قبل! تنهد بطرس مرتاحاً ثم زعق قائلاً وقد أمسكها من ساعدها: أنت ملكيش دعوة بالكلام ده…أوعي تجيبي سيرة لحد…حدجت اليزابيث بطرس بضيق ثم أفلتت ساعدها لائمة: طيب..أنا اللي كنت هقولك هي فين….وبعدين دي صاحبتي …انت ناسي أنها في أخر سنة زيي…!
تذكر بطرس أن فاطمة و اليزابيث يدرسان في آخر سنة في الثانوية و انهما علي علاقة بحكم عمرهما المتماثل فهمس برقة: اليزابيث يا حبيبتي..متزعليش مني…معلش… بس أنا خايف لسانك يزلف قدام حد…رمقته شقيقته بنظرة عتاب ففهمها و ابتسم ملاطفاً إياها من خدها: خلاص بقا متزعليش….يلا قوليلي. أكيد تعرفي …هي غايبه بقالها أكتر من شهر فين! …ضحكت اليزابيث: هقلك…بس تدفع كام….ضحك بطرس ومال علي خد شقيقته الأسيل وطبع قبلة حانية : يلا يا ستي… قوليلي صاحبتك فين…؟! قالت اليزابيث: بتصيف عند قرايبها في الغردقة هي و مامتها و أخوها…..أشاح بطرس بوجهه و تمتم لائماً لحبيبته : يا بنت الأيه…و ماقلتليش قبلها!! أنا شفتك كتير برة!! همست اليزابيث مستفهمة: بتقول أيه؟! بطرس: لا أبداً..بس هي بقالها كتير….هنا نهضت اليزابيث تجيب أمها في المطبخ : حاضر يا ماما…جاية أهو… سرح بطرس في أفكاره في فاطمة و قد أوحشه غيابها فراح يشغل نفسه بصالة الجيم يتمرن فيها حتى دخول الجامعة كلية التجارة جامعة المنيا. منذ بدء الدراسة و بطرس و فاطمة يلتقيان في الخارج فمرة يلتقيها عند مدرستها و أخرى في كافيه بعيد عن مسكنها إلا أن شيئاً ما لم يدر بينهما كما يدور بين العشاق اللهم إلا قبلات خاطفة و لثمات سريعة كانا يختطفانها مراقبين أعين الناس علي النيل أو في كافيه محجوب عن العيون أو تحسيسات فوق الأفخاذ و لف الزراع حوالين الخصر أثناء عبور الطريق! لم يذق بطرس و فاطمة نشوة الجنس الممتعة في غرفته إلا بعد شهور من بدء الدراسة و كانا بيته خالياً وقد واعدها قبلها!
اتصل بها ذات صباح فأجابته و دار الحوار التالي؟, بطرس: وحشتيني……فاطمة: أنت اكتر..أيه أنت مرحتش الكلية…بطرس: معنديش حاجة مهمة ولا سكاشن….و انت مرحتيش المدرسة ليه….فاطمة: صحيت متأخر…وبعدين أحنا مش بناخد حاجة هناك…بطرس متحمساً: طنط موجودة….فاطمة: لأ…ليه…بطرس: طيب تعالي ليا….قاعد لوحدي..بابا في الشغل و كمان ماما و اليزابيث في المدرسة و عندها درس بعدها….يلا….فاطمة وخفق قلبها: لأ…مينفعش….بطرس مهتاجاً عازماً: هتيجي ولا أجيلك أنا! فاطمة مرتاعة: لا..انت مجنون….بطرس: طيب خلاص أنا مستنيكي…..فاطمة: بلاش يا بطرس دلوقتي…..بطرس مهدداً: خلاص أنا جايلك…فاطمة تبادره: لأ لا….أنت هتفضحني……خلاص أنا جاية….بس أوعى تشاقى…!أسرع بطرس إلى الحمام يتحمم و يحلق عانته فيف حين قرعت فاطمة بابا بيته! لف البشكير حوالين وسطه ليفتح فيجدها في وجهه! بسرعة خاطفة سحبها وهي تحملق فيه: يلا أدخلي…لم يكد يجذبها و يغلق بابه حتي سقط البشكير من فوقه!! شهقت فاطمة و عيناها محدقتان في زبه المتدلي بين فخذيه و بطرس قد تسمر في مكانه! أشاحت عنه بوجهها وهرولت اتجاه الصالون تتحاشى رويته عارياً كما ولدته امه فهرع يجري خلفها ليضمها من ورائها و يقبل عنقها وهي تغنج: لا لا ..لا يا بطرس….تتمنع وهي راغبة! حملها بين زراعيه القويتين فحملقت عيناها: هتعمل أيه مجنون! لثم فاها في قبلة حارة وهمس: هاعمل اللي نفسي و فسك فيه….تعلقت بعنقه وهو ملتقم شفتيها يرضعهما بعشق حتي حط بها فوق سريره! فتحت جفنيها المطبقين ونام فوقها ليقبلها في و جنتيها في انفها الحلو في رقبتها ثم ينزع البودي فيلتقم ثدييها مصاً و لاحساص و رضعاً للحلمات و فاطمة تأن ثم نازلاً إلي بطنها لاحساً سرتها ثم نازعاً كيلوتها فضربت بيها فوقه: بطرس…لا لا…أرجوك…ليهمس لها: متخافيش…مش هفتحك…..وعد..تركت كيلوتها لينزل به و ليفشخ ساقيها فيجد أمامه كساً حليقاً فيلحسه حتي تنتشي! ثم بزبه يداعب الشفرات فتصيح في متعة! كذلك راح بطرس و فاطمة في نشوة الجنس الممتعة يطلقا أهات و شهقات و زفرات و تأففات! من فرط متعته نسيانه نفسه و كذلك من شديد نشوتها هي نفسها دخلها بطرس! كان يدلك زبه المتحجر في شق كسها و بين المشافر فدسه في كسها فصاحت فاطمة و شهقت: أوووووه…..لا يبطرس لا لا…راح صاحبنا يرهز بنصفه وهو يزمجر منتشياً! سريعاً أخرج بطرس زبه من كسها ليسمع شهقة من خلفه!كانت شهقة اليزابيث شقيقته وهي تراقبهما! فهي موجودة و تنتشي بنشوة الجنس الممتعة ! شهقت لم شهدت لبن شقيقها ينطر فوق سوة صاحبتها فاطمة فهرولت لغرفتها وقد أحس بطرس بوجودها!
وقفنا في الحلقة السابقة عند بطرس وقد أطلق شهوته سريعاً و لم يكد يسترد و عيه هو و فاطمة حتى همس: قومي …اليزابيث هنا…اليزابيث شافتنا…ذهلت فاطمة: يا نهار اسود…أتفضحنا…هدومي فين…..هرولت فاطمة إلي ملابسها فارتدتها و انسحبت حيث بيتها وهي تخشى أن تكون اليزابيث من الرعونة بأن تكشف سرها مع شقيقها؛ فهي صاحبتها ولكنها تعرف كم غيرتها عليها هي خاصة! أوقعت اليزابيث أخته المشتعلة الشهوة نفسها في ورطة عندما سمحت لنفسها أن تراقبه وهو ينيك فاطمة يعتليها! كذلك أوقعت مرينا أخيها بطرس في ورطة عندما راحت تشتهي زبه الدسم و تساومه علي فضح علاقته بفاطمة إن لم يمارس معها كما مارس مع صاحبتها!
راحت اليزابيث تتحرش بأخيها بطرس بعد أن رأته بأم عينها وهو في وضع الرجل والمرأة أو وضع الذكر من أنثاه صبيحة ذلك اليوم التي كانت أمه فيه عند خالته وهي نفسها في دراستها فهو مطمأن بالا تعود إلا أوان العصر كما تفعل كل يوم ثلاثاء من كل أسبوع. إلا أن اليزابيث أخته المشتعلة الشهوة أصابها قليل من الصداع فلم تكمل يومها الدراسي و استأذنت لتأتي البيت تدخل و تسمع تأوهاته و تأوهات صاحبته فاطمة بل وتراقبهم من فتحة مفتاح الباب وترى لتضحي وهي مشتعلة الشهوة تشتهي زبه الدسم كما رأته ينيك فاطمة و يلقي حليبه فوق بطنها و سوتها! لم يكن لبطرس أن ينظر لأخته و مفاتنها بعين الشهوة إلا أن شقيقته الدلوعة الرقيقة الحسناء ذات العيون الواسعة والصدر النافر المرفوع والوجه الخمري المتطاول قليلاً المثير بأنفه المستقيمة الشماء و بطيزها الرائعة الإثارة المدورة بتقوسات فخذيها و ساقيها المدكوكتين وتكوين جسدها الأنثوي الرائع راحت تتحرش به و تغريه بها وقد باتت أخته المشتعلة الشهوة تشتهي زبه الدسم بقوة!
بعد ذلك اللقاء مع فاطمة و بعد أن تحمم بطرس خرج من الحمام ليجد أخته اليزابيث تضحك وتتهكم وفي عينيها اشتهاءً وهي تهمس بغنج ملمحة: أيه بطرس…عامل أيه…رد بطرس رداً مقتضباً: أنا..أنا كويس….ثم أردفت غامزة وهي تمشي إلي غرفتها : و فاطمة عاملة أيه…لم يجبها بطرس إلا بسؤال فهتف: أنتي ايه اللي جابك بدري كده؟!! لم تجب بل كل ما فعلته انها راحت تتهادى وعلى جانب وجهها ابتسامة ساخرة ثم دلفت إلى غرفتها ونامت على بطنها ورفعت ساقيها تلاعبهما! دخل بطرس عليها فعلته بنظرة ضاحكة وقالت: ” بص يا بطاطا … متقلقش أنت عارف أنا دلوعتك أختك حبيبتك…و مش هجيب سيرة لحد….. أحس بطرس بنار تجري في وجهه و أن الدم كاد ينبجس منه وكان لابد أن يلاطفها !. انحنى بطرس فوقها وهي فوق السرير وجلس إلى جوارها وراح يتحسس شعرها ويهمس: اليزابيث …. اوعي الكلام ده يطلع برة… انت فاهمة…أجابته في تحد باد: بشرط….سألها أخوها مرتاعاً مستعجباً: ” شرط ايه يا اليزابيث؟! فهمست: وأنا كمان…! فما كان من بطرس سوى أن لطمها على وجهها بشدة لتتنمر الدموع من عيونها الجميلة ولم تتكلم فأحس أنه عقد الأمور فأكب فوق رأسها يقبلها ورفع جسدها البض إليه وضمها إليه و شفتاه تلتحم بشفتيها الوردتين فيلثمها وهي تلقي بوجهها يمنة ويسرة ووهو يعدها هامساً : أنا هنفذلك كل اللي عوزاه …ماما عند تيتة بعد بكرة …البيت هيفضلنا و هنستمتع انا وانت بس … خلاص يا روحي…بس بقا…عدي بكرة….كان بطرس يؤجل لقائه بأخته قدر المستطاع ليفكر في ذلك الوضع الغريب! أخته المشتعلة الشهوة تشتهي زبه الدسم وراح يطرح أسئلة كثيرة: هل عندها حق أن تشتهيه…؟!! و هل تشتهي البنت أخيها و إن كان وسيماً جذاباً؟!! وهل هو بلقائه فاطمة عارياً من أشعل نارها الجنسية؟!! و كيف يفعل بأخته و يقعد منها مقعده من فاطمة وهي محرمه؟!! التقى بطرس بفاطمة في اليوم التالي فاطمة فسألته: اليزابيث بقت تشوفني تبصلي من تحت لتحت…مش بتلكمني….بطرس: ما هي كشفتنا ….فاطمة ودق قلبها: خايفة تفضحنا…بموووت مالخوف….بطرس: عارفة …طالبة طلب غريب أوي تمن سكوتها….! فاطمة بنظرة غريبة و كأنها فهمت: طالبة أيه..!! بطرس مقراً: اللي فهمتيه… عاوزاني أعاشرها….فاطمة بضحكة مندهشة: هههه…يا مجنونة يا ميرو…!! ثم ساد صمت قطعته فاطمة فقالت بمكر: طب و ماله….و كمان يبقالك عليها زلة….!! بطرس هائجاً: فاطمة…أنت اتجننتي……!! فاطمة تقنعه: ولا أجننت ولا حاجة…أعملها اللي نفسها فيه…ما هي معذورة….أنت كنت حامي أوي معايا…..صمت بطرس فأردفت فاطمة: خلاص بقا تلاقيها نسيت فكك بقا….عاد بطرس البيت ليجد اليزابيث بعباءة مفتوحة فوق صدرها الأبيض الشهي بملامحها السكسي وهي ترمقه بنظرات كلها إغراء مختلط بشهوة برغبة بعشق باستنجاز لوعده غداً هامسة: أجيبلك تاكل… بطرس: أمال ماما فين….فاطمة وقد انحنت تلتقط ما سقط منها: في أوضتها….ثم اعتدلت و اردفت: نايمة شوية قالتلي أغديك…حملق بطرس في طيز أختها المثيرة جداً وقد وقعت منه موقع الشهوة و الرغبة! حدق فيها فاحمرت اليزابيث على الرغمن جراتها: أيه مالك…بتبحلقي ليه..دنا منها و أمسك ساعدها ادوري كده…فاستدارت مائة و ثمانين درجة فهمس: أثبتي…وحدق في انحناءاتها ثم صفعها علي طيزها وهو ينوي إن أصرت أن يفتحها وقال: يلا هاتيلي الأكل…ضحكت أخته و رمته بنظرة سكسي لا تكون إلا بين الحبيبين و مصمصت شفتيها و راحت ترقص طيازها وهي مدبرة عنه…
انتهى بطرس إلي قرار لا بد منه وهو أن يفتح طيز أخته المقببة العالية المبرومة في لقاء سكس محارم وقد وقعت في نفسه فهو حل يرضيها و يرضيه و يكون بذلك قد كسر عينها و أمسك عليها زلة! الواقع أن بطرس قد صارع نفسه كثيراً قبل أن ييقر علي ذلك القرار رغم سخونة أخته وبضاضة جسدها الفائر. كان هو يمهل نفسه ليفكر كيف يخلص نفسه من تلك الورطة وكيف ينزع تلك الفكرة من راس أخته فهو أخوها و لا يصح أن تشتهيه! و لكنها اشتهته وقد شاهدته يمارس الجنس فربما تأتي ذلك مع احد في الخارج فتحبل منه وتكون الكارثة الكبرى ساعتها ويكون هو المسئول!
حار بطرس فاختار بعد طول جذب و شد أن يفتح طيز أخته المقببة و يكسر عينها في لقاء سكس محارم ويشبع رغبتها الجارفة! قصد في الصباح الباكر كليته ليحضر سكشن هام ليعود بعدها فيجد أخته تلبس قميص نوم يكاد يبرز بزازها الشامخة و ترمقه بنظرة من يستنفذه وعده! كانت أخته في وضع الاستعداد ولم يكن هناك مهرب! هتف بها: اليزابيث…. ادخلي أوضتك ووشغلي الشريط ده في الفيديو… سألته اليزابيث وقد أسرعت إليه:في أيه الشريط ده..؟! قال بطرس متصنعاً الجدّ: هتشوفي … هاخد دش عالسريع … حضري طيزك…. يا شرموطة يا صغيرة…ثم أنحنى فوق شفتيها يفترسهما في قبلة أكلهما فيها وهي مستمتعة إلى أقصى حد!
ذهب إلى غرفة أخته وألقي بجسده فوق فراشها وهو مستعد ان يفتح طيز أخته المقببة و يستمتع بها فجلس خلفها بينما كانت هي ممدده على السرير وزبه قطعة من الفولاذ فمدد جسمه خلف جسم أخته الصغيرة و اقترب منها قليلا قليلا حتى التصق بها وأحس زبه قد اصبح بين فلقتي طيزها فسألها: ايه رأيك في الفيلم؟” فهمست: حلو أوي… ثم ألقى كفيه على بطنها وهي لم تتحرك أبدا ولم تنطق بأي كلمة . راح يحرك زبه على طيزها وأخرجه من الشورت و وضعه بين فخذيها ورفع قميص النوم عنها حتى بدا الكلوت وترك زبه بين وركيها الممتلئين و أخذ يتحسس صدرها بكفيه ويلعب بحلمتيها من فوق الملابس ونزل قليلا قليلا يمسح بطنها إلى ان وصل بيده حتى فوق كسها وبدأ يلعب فيه من فوق الملابس و ببظرها مما جعلها تصدر بعض الأنات الخفيفة . هنا رفع بطرس طرف كيلوت أخته اليزابيث ووضع زبه بين فلقتي طيز أخته المقببة بحيث اصبح رأس زبه على فتحة طيزها ويده لا تزال تلعب بكسها و أخذ يرضع شفايفها وأولج لسانها في فمه وشرع يرضع لسانها بقوة حتى شعرت أن زبه على وشك الدخول في طيزها! تناول بطرس من فوق الكوميدو كريم مرطب ودهن فتحة طيز أخته الساخنة البيضاء الناعمة و أولج اصبعه فيها وأخرجه ثم وضع زبه على فتحة طيزها الكقببة همس لها: عاوزة الحس كسك زي ما في الفيلم..؟! همست أخته بخجل شديد و رقة آسرة: اللي انته عاوزه… خلعها بطرس ثيابها و تناسى كونها أخته لسخونة جسدها! لاول مرة بطرس يكتشف مفاتن شقيقته التي كادت تزري بمفاتن صاحبته فاطمة!! اشتهاها بقوة و أضجعها على ظهرها و اعتلاها يرضع شفتيها ولسانها ونزل إلى صدرها يرضعه ويعضض حلمتيها المنتصبتين الورديتين اللون ونهدها البارز الشامخ مما جعلها تأن ونزل برأسه إلى كسها وأخذ يشمم رائحته العطرة ويدس انفه بين شفتي كسها وبدأت اليزابيث تتحرك تحته وتصدر الآهات والأنين وأخذ يلحس كسها وامصص بظرها ويعضضه بأسنانه مما جعلها تهيج وتصرخ وتتلوى تحتي وبدأت تنطق وقالت: كفاية مش قادرة كفاية انا تعبت أوووووي..أرعشها و أطلق سوائلها ليرفع بعد ذلك رجليها عاليا وطلب منها ان تمسك رجليها هكذا وراح بطرس يفتح طيز أخته المقببة بأن يدخل زبه في خرقها الضيق حتي أولج رأسه بكل سهوله وواصل إدخاله وهي تتألم قليلا إلى أن دخل اكثر من نص زبه فيها . ثم سحب زبه منها وطلب منها أن تنهض على قدميها ورفع ساقها اليمنى ووضعها على الكرسي وأحنى ظهرها إلى الأمام بحيث اصبح طيزها مقابل لزبه تماما ليشرع ينيكها بهدوء و يدخل وخرج زبه منها وفي كل مرة يدخل زبه اكثر حتى استقر زبه بكامله داخل طيزها وتركه بطيزها و أخذ يلعب بكسها حتى ترتاح وتهدأ فبدأت تهيج وترجع بطيزها على زبه ليدخل اكثر وتسحب طيزها وترجعها مما جعله ينيكها بقوة وأخذ يخرج زبه إلى النصف ويدفعه بقوة في طيزها وأخته في لقاء سكس محارم حامي تصرخ وتتأوه وترجوه: لا لا..أححححح بالراااااااحة..أحمممممد…..فراح يعنف بها وهو يلطم طيزها: مش عاوزة تتناكي يا لبوة…و أخذ ينيكها وهي تصيح وهي تلهث: لا لا…لا ..حرممممت…أووووووف كانت تصرخ وتئنّ وتتأوه وقد قبضت بطيزها علي زبه فلم يحتمل اكثر من ذلك و اندفق لبنه داخل طيز أخته المقببة وهي تتأفف: أوووووف….سخن أوووووووي………بركت و برك فوقها هما لاهثان و قد انسل زبه منها و تبعثر حليبه من خرقها على الفراش….سألها بعد أن هدأ ت أنفاسها المتلجلجة في صدرها وقد رقد بجانبها يرضع شفتيها : ها …مبسوطة يا قحبة… فأجابت باسمة محمرة الوجنتين بخجل: بس بقا يا بطرس…صفعها علي طيزها: طب قومي اغسلي الملاية…..
سنري في تلك الحلقة فاطمة صاحبة الغشاء المطاطي و علاقة سحاق ساخنة مع اليزابيث في بيت الأخيرة. فبعد أيام من ممارسة الجنس من الدبر مع شقيقته الصغيرة, فرغ بطرس لصاحبته فاطمة فدق عليها هاتفها الأرضي لتجيبه, فاطمة: ألو …مين…بطرس: عاملة أيه يا روحي….فاطمة:بطرس…أزيك أنت…بطرس: لوحدك ولا ماما هنا…فاطمة: لأ ماما في الشغل..مفيش غير وليد أخويا بيلعب عالكمبيوتر في أوضته….بطرس: بس ما لاحظتيش حاجة غريبة و انتي في حضني… فاطمة: أيه اللي غريب…مفتحتكيش…يعني أنا اتغاشمت …بس مفيش دم….. فاطمة: أخصي عليك…يعني بتعرتف…مخصماك…بطرس: بس اسكتي…انتي عارفة ده معناه أيه….فاطمة بضحكة غنجة : أيوة…غشائي مطاطي… بطرس صارخاً فرحاً: قشطة…ده خبر بمليون جنيه….فاطمة: ومالك فرحت كدا…..بطرس: عشان نحب في بعض براحتنا…فاطمة: و أنت مفكر اللي حصل هيحصل تاني…بعينك….دا انا بس نسيت نفسي معاك…. بطرس: بزمتك بس أيه رأيك …فاطمةا بدلع: في أيه…بطرس: في النيك…صمتت فاطمة باسمة وهمست بغنج: بس يا بطرس عيب عليك….بطرس: لأ قوليها..عاوز أسمعها منك….فاطمةا بدلع: أقول أيه…بطرس: النيك مش حلو…فاطمة برقة: أأأأه…بطرس ذائباً ممسكاً زبه: أأأه أيه…فاطمة بشرمطة: النيك…وقد أمسكت كسها و أردفت: حلو أوي…هنا طرقت أمها الباب فتصنعت أنها تحادث صديقتها: طيب يا اليزابيث باي دلوقتي…
كان عيد الأضحى علي الأبواب و لما كانت الصاحبتان اليزابيث و فاطمة في سنة دراسية واحدة و نفس القسم العلمي فمن الطبيعي أن يتبادلا الزيارات و أن يستذكرا معاً و إن كانا في مدرستين مختلفتين. كانت أم فاطمة قبيل العيد بأيام تنشر الغسيل في شرفتها و اليزابيث في المقابل منها فحيتها الأخيرة لتحيها أم فاطمة لتظهر الأخيرة في المشهد فتهمس لأمها: ماما …اليزابيث هتنضف معايا لبيت عشان العيد ماشي…أم فاطمة: ماشي…بس هي هترضى يعني…قالت اليزابيث من شرفتها: أوة يا طنط….مش بنذاكر مع بعض و في سنة واحدة..مفهاش حاجة يعني لما ننضف شقتكم و كمان فاطمة تساعدني في شقتنا…ابتسمت أم فاطمة: حبايب قلبي الحلوين…ماشي…بس شدوا حيلكوا…بالفعل تبادلا الزيارت و التنظيف فبدأت فاطمة ببيتها ثم في اليوم التالي و في غياب بطرس في جامعته و أمه في عملها و كذلك أبيه قصدت شقة بطرس جارها لتشارك في تنظيفها مع اليزابيث. في ذلك اللقاء نرى فاطمة صاحبة الغشاء المطاطي في علاقة سحاق ساخنة مع اليزابيث شقيقة بطرس لم تعهداها من قبل!
خلا البيت لفاطمة و اليزابيث في الصباح في العاشرة إذ قصدت الأولى صديقتها و جارتها تعينها في تنظيف البيت من مسح البلاط بالماء و تنشيفه! قالت اليزابيث لفاطمة بعد نظرة متفحصة: تصدقي بطرس أخويا عنده حق…ابتسمت فاطمة مستغربة: عنده حق في أيه يا بت….! غمزت اليزابيث: عنده حق أن يقع في دباديبك….أنت مزة أوي….! تنمرت فاطمة و ابتسمت فراحت تمزح معها وهي تدري أن اليزابيث شاهدتها مع أخيها في وضع نيك: أنا عارفة أنك شوفتني مع بطرس….ثم ألقت بالماء على وجه اليزابيث مازحة ضاحكة فشهقت اليزابيث وقد غرقت ملابسها: أاااه…يا متناكة بطرس…طيب هوريكي… غرق جلبابها و انطبع قوق جسدها الذي لا يقل سخونة عن جسد فاطمة بل أكثر امتلاءً. بالطبع لم تهدأ اليزابيث فألقتها بالماء فضحكتا وقد انطبع جلباب فاطمة فوق جسدها و بدأتا تنظران جسديهما نظرات شهوانية مثيرة جداً. ثم خلصا من تنظيف المنزل فدخلتا تغيران ملابسهما الغارقة بالماء في غرفة نوم اليزابيث حتى تعرتا تماماً! تعرتا بمقابل بعضهما البعض فطلبت فاطمة إلى اليزابيث أن تعينها في لبس حمالة صدرها فوافقت اليزابيث وراحت تداعبها مازحة فأتتها من خلفها و أمسكتها من بزازها المكورة مثل حب الرمان الكبير و أخذت تعاكسها بأن تلثم عنقها!أخذت فاطمة صاحبة الغشاء المطاطي تنزل كفيها من فوق بزازها زاعقة: اليزابيث…بلاش هزار بقا ….تجاهلت اليزابيث زعيقها و واصلت شهوتها إلى جسد فاطمة المثير الشهي فزادت و سخن جسدها و تعالت أنفاسها في عنق فاطمة وجعلت تقبل رقبتها و حطت بكفيها فوق بزازها مجدداً بل لطمتها فوق طيزها لطمة قوية آلمت فاطمة فصرخت وقد احمرت طيزها و التفتت إلى اليزابيث صارخة مستهجنة: آى… أيه دا يا اليزابيث!! رمقتها الأخيرة بنظرة عتاب و لوم وهمست: خلاص…لو زعلانة بلاش…دا انا بدلعك…! فاستغربت فاطمة و قالت: بس كدا ميصحش..… لتبتسم اليزابيث وتضغط على خصري فاطمة: أيه هو اللي عيب…طب عني بطرس هو اللي مش عيب…. لصقت اليزابيث جسدها بجسد فاطمة فاستشعرت الأخيرة متعة لتبدأ اليزابيث شقيقة بطرس تحط بيدها على ناعم شعر فاطمة لتتحسسه برقة مثيرة كما لو كانت رجلاً يعبث بشعر أنثاه! جعلت نظرات اليزابيث تعبث بفاتن بجسد فاطمة الغضة و تتحرش به بنظرات شبقة أثارت ها بقوة! أخذت تصعد نظرها في وجهها , عنقها المستدير العاجي و بزازها كحبتي الرمان الكبير! أنزلت نظرات اليزابيث ماء كس فاطمة من داخله فيما كانت يدا الأولى تتحسسان سائر جسدها من أعلى لأسفل و قد اقتربت بشفتيها المكتنزتين من شفتي فاطمة الرقيقتين! راحت اليزابيث تلثمها كثيراً لتنجر فاطمة معها في علاقة سحاق ساخنة وقد كان السرير خلف فاطمة. جعلت اليزابيث تقبلها وكفاها المولعان بمفاتنها تتحرشان ببزازها المنتفخة و تحت إبطيها فتثيرها لتحس فاطمة ارتخاء مفاصلها من سريان اللذة في مفاصلها فتهبط فوق فراشها مستسلمة لما تمارسه عليها اليزابيث شقيقة بطرس .
أخذت اليزابيث تطبق سحاق البنات في الثانوية مما خبرته على فاطمة لتستلم الأخيرة استسلام مثير كاستسلام المرأة لزوجها فوق الفراش فأحنت الأولي جسدها فتلامست البزاز بالبزاز و الحلمات بالحلمات ! ظلت اليزابيث بنعومة ورقة تشب نار و لذة السحاق في بدن فاطمة فترشف ثغرها و تداعب أنفها بجبهتها العريضة المتعرقة و تدس لسانها فتلحس فارق ما بين بزازها و تضربها ضربات بمدبب طرف لسانها في حلماتها ليتخدر جسد الأخيرة في بدء لذة سحاق البنات التي لم تخبره فاطمة من قبل!
انتقلت فاطمة إلى عالم آخر لم تمر به هو عالم سحاق البنات في الثانوية فأطبقت أهدابها من وقع اللذة الضاربة ببدنها الطري لتتسلل اليزابيث ا إلى أسفل جسدها من وجهها وثغرها إلى ما بين بزازها تلحس الفارق و جانبي البزاز الساخنة الناعمة ثم تنتقل بفمها إلى حلمتيها الصغيرتين اللتين بدأتا في الانتصاب فتتلقفهما حلمة وراء حلمة! التقمت حلمتها اليمنى بين شفتيها وجعلت تضع أسفلها طرف لسانها فتضربها به و تضغط بأعلى أسنانها لتجن فاطمة و تصدر آهات اللذة : اهههههههه اووووووو و توحوح و كفا اليزابيث تعتصر البز الأيمن و تشد حلمته فتوحوح : احححححححححح أححححححححح….و تسري المتعة في أبعاض جسدها كما لم تسري من قبل فتنسحب اليزابيث بجسدها إلى سرة اليزابيث فتدغدغها بلسانها ثم تنزل إلى ما بين وركيها المستديرين الناعمين! استقبلت بوجهها كسها المنتوف فاشتهته اليزابيث بشدة! أخرجت لسانها لتبدأ جولة جديدة من سحاق البنات في الثانوية فتدسه بين مشافر كس فاطمة المنفوخ الملتصق الشفرتين الكبريين فتلعق ما بينهما ثم تصعد إلى بظرها فتصفعه بطرفه لسانها صفعات فيهتاج وتأن فاطمة و تتلوى ببدنها: آممممممم…آآآآح..لا لا …يا ..فلم ترحمها اليزابيث بل أطبقت على بظرها تمصمصه بقوة فارتعشت فاطمة بشدة وفقدت وعيها في لذة السحاق الشديدة. راحت ترتعش كما لو أصابتها حمى و اليزابيث تطبق عليها ما خبرته من سحاق البنات في الثانوية لتنزل فاطمة شهوتها كما لم تنزل من قبل! استشعرت فاطمة بعدما استدرت كام وعيها الذي أضاعته لذة المساحقة أن اليزابيث تلعق سائل شهوتها بل أنها ثم التقطت قليلاً منه و مسحت به كسها لتدعها و تستلقي إلى جوارها: يلا بقا و أنا كمان….!
طرحت اليزابيث ظهرها فوق الفراش و و التقطت فاطمة أنفاسها اللاهثة ثم علت بنصفها واضعة مرفقها على الفراش وهمست في وجه الأخيرة: بزمتك مش أحلى من اللي بيعملهولك بطرس أخويا…سحاق البنات في الثانوية احلى من العسل….حدقت فاطمة فيها دهشة: أنت شوفتي بطرس بيعملي أيه! اليزابيث: أمال ايه…أنا شفته وهو راكبك يا مزة لبوة..!! شهقت فاطمة ثم حدقت فيها طويلاً وقالت: و أنا هوريكي انا و لا بطرس لما فتحلك طيزك يا شرموطة……و هجمت عليها و اليزابيث دهشة مما سمعته فشبت فاطمة بنصفها فاهتزت بزازها ليتقابل الوجهان المتعرقان من لذة السحاق البنات في الثانوية و أدنت فاطمة شفتيها من شفتي اليزابيث الرقيقتين فتلثمهما فتحس بحرارة في بدنها و نشوة فتقبلها قبلة ساخنة حارة لتنتحي بعدها إلى شحمة أذنها فتمصصها و تدور بلسانها عليها ويداها قد انسحبت تلقائياً إلى بزاز اليزابيث الكبيرة لتقفش فيهما و تدعكهما دعكاً فتطبق اليزابيث جفنيها و لذة السحاق آخذة في السريان في بدنها و تتأوه برقة! ثم نزلت فاطمة بساخن شفتيها الورديتين لترضع حلماتها. حلمة بعد الأخرى لتجدها ترتعش وتتلوى و تطلق أنينياً تعبر به عن لذتها و وجهها يتفصد عرقاً! ثم نزلت فاطمة إلى حيث كسها المشعر قليلاً و كأنها قريبة عهد بنتفه و أطبقت على شفراته المتباعدة بلحسها وتمص بظرها مصاً شديداً واليزابيث تخبر ذائبة تخبر لذة السحاق الشديدة فتهمس اليزابيث: مش ده أحلى من نيك الطيز يا لبوة….فتهمس اليزابيث شاهقة متأففة : أيوة…أووووووف أيووووووة… لتنقلب دفعة واحدة فتجد فاطمة نفسها في وضع معكوس مع اليزابيث وهو وضع 69!! وجدت فاطمة لسانها الزرب في كس اليزابيث و لسان اليزابيث في كس فاطمة و ظلت الاثنتان تلحسان و تعضضان أكساسهما مده طويلة حتى أنزلت هي و اليزابيث سائل شهوتهما الدافق أصفراً ضاربا إلي البياض او أبيضاً شفافاً ضارباً إلي الصفرة ليكون الإنزال الثاني لها و المرة الأولى من سحاق البنات في الثانوية في آخر سنة ارتعش جسداهما بقوة و تصلبت أطرافهما و تخشبت أوصالهما و انبهرت أنفاسهما حتى انتهتا و قضتا وطريهما من اللذة! بضع دقائق مرت ثم جلستا بجوار بعضهما فوق الفراش الذي تبلل من مياه لذتهما فأخذتا تطلقان ضحكات هستيرية من جسديهما العاريين و مشهد مفاتنهما المجردة ليستريحا قليلاً ثم تهمس فاطمة: اليزابيث يا قلبي…إياك تجيبي سيرة لحد..ولا لبطرس…فتلومها اليزابيث: لا طبعاً…انت اتجنيتي يا بنتي…دي أسرار بنات ..هتفضل ما بينا…فاطمة مسترية ضاحكة: ما انت ساومتي بطرس لما شفتينا..اليزابيث ضاحكة: خلاص أنسي بقا…دي فترة و عدت….ثم ترتديان ما خلعاه ثم توصل اليزابيث فاطمة إلى أسفل الشارع لتصعد الأخيرة بردفين يهتزان اهتزازاً و الأولى تشيعهما بنظرة اشتهاء هامسة في سرها: يا بنت الأيه…عليكي جوز أرداف….
سنرى في تلك الحلقة فاطمة شرموطة الثانوية و لقاءها مع جارها بطرس نياك أولى جامعة خارج المنزل ؛ فهي مثال لشرمطة الطالبات في سن الثامنة عشرة مع الشباب الثانوي و الجمعي على السواء انتصف العام الدراسي ففاطمة في الترم الثاني من الصف الثالث الثانوي و كذلك بطرس الذي نجح بتقدير جيد في الترم الأول من كلية التجارة. لم يلتقي بطرس بفاطمة لقاء العشاق إلا في بيته عندما تجسست عليه شقيقته اليزابيث صديقة فاطمة. من يومها ولم يلمس بطرس لحم فاطمة الطري وقد اشتاق إليه بشدة و كذلك هي! طلبها من هاتفها الأرضي فأجابته، فاطمة: ألو ..مين… بطرس بشوق وقد عرف صوتها : و حشتيني….فاطمة وقد تعرفت علي صوته الجهوري: و أنت أكتر يا بطرس…بطرس: بقالي كتير مشفتوكيش…عاوز أشوفك…فاطمة: مينفعش يابطرس…حد يشوفنا …فاكر المرة اللي فاتت…بطرس: قابليني برة…برة البيت …فاطمة دهشة: برة البيت…و المدرسة بتاعتي…بطرس: زوغي…زوغي و أنا هستناكي…فاطمة: أزوغ!…قصدك أهرب منها…بطرس: اتصرفي…قولي انك تعبانة…خدي أذن…فاطمة: هشوف بس أنا قلقانة يا بطرس….بطرس: متخافيش…هستناكي أخر السور….أوكي…فاطمة بدلع: أوكي….بطرس مداعباً: هاتي بوسة…فاطمة: لأ…مفيش….بطرس: عشان خاطري….تصبيرة لحد بكرة….هنا تدخل أم بطرس فيعتدل في مقعده و يتكلم في صوت جاد: طيب يا فوزي….هجيبلك الأسكتش…..باي لحد أما أشوفك بكرة…
بالفعل دار اليوم دورته و بطرس يتعجل لقاء فاطمة خارج المنزل فهذه أول مرة سيراها فيها عن قرب هو وهي منفردين دونما رقيب! تعللت فاطمة بالصداع و الغثيان و استأذنت في العاشرة صباحاً ليلتقيها بطرس أخر السور فتبتسم و يبتسم و تمشي إلي جواره وكانهما غريبين حتى إذا ابتعدا عن محطة الرمل منطقة المدرسة تأبط زراعها! كانت فاطمة شرموطة الثانوية ترتدي تنورة سوداء ضيقة فوق وسطها أبرزت طيزها العريضة البارزة و قميص أبيض نفرت منه بزازها المكورة الكبيرة بالنسبة إلي من في عمرها. كانت ترتدي غطاء راس يقيق يبدي طرة شعرها الأسود الكثيف من تحته فيصنع مع وجهها الأبيض الحلو تبايناً مثيراً جذاباً! راحا يتمشيا على الشاطئ وزراع بطرس جارها نياك أولى جامعة حول خصرها و رأسها فوق صدره! مال إلي أذنها فهمس : يلا ناخد تاكسي …فاطمة برقة وشوق: علي فين…بطرس: شقة واحد احبي…عاوز أكلم معاكي على انفراد…ثم تسللت كف بطرس تتحسس مؤخرتها المكتنزة العريضة بلطف فغنجت فاطمة شرموطة الثانوية: لأ يا بطرس…انا أخاف….بطرس وهو يضمها إليه: خايفة من أيه يا طمطم….فاطمة بدلع: أخاف تتشاقى… ضحك بطرس وهمس : وماله لما نتشاقى…و مال على شفتيها فاختطف بوسة فلكزته في كتفه: أحيييه!! حد يشوفنا…بطرس بصوت جهوري: كس أم اللي يشوفنا…واحد و حبيبته..مال الناس!
أوقف بطرس تاكسي و صعد في المقعد الخلفي و فاطمة إلي جواره! التحم بجسد صاحبته لترفع وجهها المستدير الحلو ورقت لبطرس: بجد يا بطرس بتحبني….بطرس: هاثبتلك لما نروح شقة صاحبي….فاطمة بدلع: ناوي على ايه…لمعت عينا جارها بطرس نياك أولى جامعة وهمس: ناوي أدلعك أوي…. سألته فاطمة شرموطة الثانوية بشرمطةوقد فاتر ثغرها عن عذب ابتسامة : طيب وانت عارف ايه اللي يبسطني ؟! أومأ جارها بطرس نياك أولى جامعة ثم أكد : أكيد.. و ألقى بكفه على فخذها الأيسر و راح يمررها بلطف ويمسك فخذها برقة ثم ابتلع ريقه وهمس قائلاً: جسمك سخن أوي يا طمطم…. انتي هايجة ولا ايه؟! خفق قلب فاطمة دقات متسارعة ثم أمسك جارها بطرس نياك أولى جامعة ببض كفها و حط بها فوق زبه المنتصب فأحست بغلظته و ضخامته فراحت تستشعر استثارة تتضاعف مع مضي اللحظات و أنفاسها تتلاحق. أمسكت فاطمة شرموطة الثانوية زبه وحركته بكفها وفركته فتمدد بقوة فسألها:عاوزاه …؟! هزت طمطم رأسها بدلع و شرمطة وهمست:أيوه…ثم دنت من اذنه و أردفت: بس من غير نيك!! همستها فاطمة بدلع بالغ و همس مثير و أعقبتها بضحكة شدت من زب صاحبنا فاهتاج هامساً: مفيش نيك ..بس في حاجات تانية تولع….و تشعوط…تورد وجه فاطمة و اتسعت عيناها و ضحكت ضحكة عالية أثارت السائق العجوز : انت قليل الأدب…ضحك جارها بطرس هامساً: وطي صوتك.. ليقل بصوت علي: هنا يا أسطى….نفح السائق و ترجلا لينطلق الأول و يلقي كلة تعبر عن غيرته و تمني ما لبطرس من حظ: أيوة يا عم….**** يسهلوا….ضحكت فاطمة متعجبة و كذلك بطرس ليسيرا معاً بمنطقة افلكي في شارع يكاد يخلو من المارة وقد تسللت كف جارها بطرس نياك أولى جامعة إلى حيث قباب طيز فاطمة العريضة المنفوخة وبدأ بلطف يتحسسها و يولج اصبعه بين الفلقتين ليهمس بعدها مستثاراً : طيزك ناعمة أوي … دي ولا طيز كيم كاردشيان…..ضحكت فاطمة فهمس لها بطرس: أنا هاطلع الأول و أنتي وريا ..العمارة اللي جاية شقة رقم 8 الدور الرابع..هسيب الباب موارب..أدخلي على طول….بالفعل صعد بطرس و لحقته فاطمة ثم اغلق بابه سريعاً!! بمجرد أن اغلق الباب عليهما دق قلب فاطمة سريعاً و اشتعلت وجنتيها!
اختلى بطرس بفاطمة و اختلت به! اقترب منها وراح يقبلها قبلات فرنسية مشتعلة فوق شفتيها المكتنزتين فيمصمص شفتها السفلى و يدعكها و يعضضها بمقدم أسنانه وكفاه تمارس دعلك البزاز بقوة و تحسيس مثير على كسها و طيزها وقد شرع يتحسس طيزها بلطف وبيده الأخرى يدلك كسها من تحت التنورة! أسخنها بطرس وراح يفكك أزرارا قميصها حتي جردها منه فكانت بقميص نومها! هاجت فاطمة فتسللت يدها طواعية كي تمارس حلب الزب الواقف هامسةً له برقة و دلع و غنج آسر: آه… بالراحة انت تعبتني أوي…استمر بطرس في دعلك البزاز و رضع الحلمات وتفريش الكس لتشعر فاطمة بإصبعه من الخلف يتوغل داخل خرق طيزها فيدغدغ أحاسيسها برقة تارة ثم يعنف بها تارة أخرى ! ثم جعلت كفه الأخرى تبدأ في تفريش الكس من تحت التنورة وقد نحى بطرس لباسها و وصل إلى شفافه فأخذت فاطمة تشعر بجسدها يترنح و يتخدر بين يديه باستسلام تام! كادت تسقط لولا ان حملها بطرس بين زراعيه إلى سرير صاحبه! هنا خلع ثيابه إلا الحمالات و جرد فاطمة إلا اللباس الرقيق الفتلة!
سرى الخدر اللذيذ في أوصال فاطمة طالبة الثانوية و من فرط هيجانها ومتعتها بأفعاله همست : انت سخن أوي….فبادلها الهمس : أنت لذيذة أوي,…تعلقت برقبته و مطت فاطمة شفتيها مطبقة جفنيها وراح بطرس يأخذها في قبلات عنيفة يرضع شفتيها الممتلئتين وقد ضمها بقوة و احتضنها و اعتصرها إليه وهو يطبع قبلات مشتعلة متتالية على شفتيها فتحدث طرقعة مثيرة ولسانه ما زال يعانق لسانها وكانه يلعب به ثم يضم شفتيه على لسانها ليمصصه بالكامل لينزل بعدها إلي حيث صدرها حيث دعك البزاز ورضع الحلمات و تفريش الكس إذ هجم بطرس عليها يدلعك بزازها بيديه دعكاً أثارها بقوة ليلقي كفه من بعد على كسها من تحت اللباس الفتلة الرقيق و شرع يزغزغه وهي ترمق عينيه فزادها ولمس بظرها المنتفخ المتطاول فلم تتمالك من شديد متعتها واللذة فجعلت فاطمة تصدر أنات متعتها المشتعلة ليخرج يده يضعها على طيزها ليتحسسها بسخونة و شبق فيولج اصبعه برفق ويزغزغ ما بين الفلقتين ثم لبعنف بها فيدخل اصبعه بقوة و فاطمة هائجة تماما فأولج بطرس يده من تحت لباسها من الخلف وبدا يلعب بأصابعه ويدخل الأصبع الأوسط بين الفلقتين ويزغزغ فتحة طيزها لتحس فاطمة حينها بنشوة وإحساس غريب وممتع واقشعر جسمها من فرط و طغيان اللذة فجعل بطرس يزغزغ بعنف اكبر حتى همست له : مش قاااادرة …آآآآآه ..كفاااية…كانت فاطمة مستثارة بشدة وهو كان مثار كذلك فأمسكت هي زبه بقوة وبدأت تدلكه بعنف و استمرا على ذلك فترة وهي مستمتعة تنتشي مع دعك البزاز و رضع الحلمات و تفريش الكس و جسمها قد سخن في و تخدرت أطرافه! في ذات الوقت كانت فاطمة تمارس حلب الزب لبطرس فطال و انتصب بقوة.
انسحب من فوق تضاريس جسدها الساخنة المتعرقة و راح يسحب بمقدم أسنانه بلباسها فينزل به أسفل قدميها فيخلعه منهما ثم يبدأ بتقبيل أصابع قدميها و باطنيهما ثم سمانتي ساقيها المدكوكتين فيتناولهما باللحس و المصمصة ثم يصعد حتي مفصل ركبتيها فيقبلهما ثم يوسع ما بين فخيها فيقبل و يلحس و يتحسس بشفتيه و لسانه حتي يصل إلي كس فاطمة المشعر قليلاً! نفث فيه فصرخت فاطمة متأفف: أووووووف…لا لا بطرس…ثم نفث فيها أخرى فاهتاجت ثم أطبق فوق شفرتيها يرضعها و يلحسها و زنبورها فيشفطه فأخذت تصرخ و تتلوى و تأن: اووووه……لا لا ..أممممم….حتي ارتعشت وفاضت نشوتها فوق لسانه الزلق! ثم صعدها و ركبها و باعد بين ساقيها و بزبه المنتفخ راح يبدأ تفريش الكس و بيديه دعك البزاز وقد أطبق فوقهما و رضع الحلمات بين شفتيه فأخذتها نشوة كبرى!أمسك بزبه وراح يمشي بين شقي كسها المنتفخ المشافر فيدلك رأسه و باطنه فيغوص في مياه كسها الذي راح ينفتح و ينضم شهوة ولذة! كان يعول برأس زبه فيضرب الزنبور المهتاج فتصرخ فاطمة من شديد متعتها و تحس بخدر اللذة يدب فقي بدنها و أطرافها و حلمتي بزازها التي انتفخت و تحجرت! تأثر بطرس كذلك و زبه يواصل باطنه تفريش كسها وقد ألقى بدنه فوقها فالتقم بأسنانه صدرها ليرضع الحلمات و يدعك البزاز و فاطمة مطبقة الأجفان تأتي نشوتها للمة الثانية وهي تهمس: لا اووووووف….بس..بس ..بس يا أ..ح…م…د مش…قاااااا…..أحححححح..ثم ارتعشت ارتعاشها الأكبر وهي تنتفض من مفرق رأسها حتى أخمص قدميها وقد قبضت بزراعيها على ظهر بطرس وراح كذلك هو يزمجر: آآآآآآآآآآه…أووووووووووه….و أطلق منيه زبه دسماً فواراً أبيضاً غزيراً فوق شق كسها فرواه كما تروي الماء الأرض لتأتي بالثمرة! غير أنها ثمرة عشق و مخادنة فخافها بطرس و خشيتها فاطمة! لم يكدا أن يستوعبا اللذة الجارفة التي ضربت ببدنيهما حتى ولولت فاطمة: يالهوي يا لهوي يا بطرس….هحبل منك…جبتهم جوايا….بطرس لاهثاً: متخافيش…..مش جوة…هانزل أجيبلك حبوب منع حمل…..خمسة وجايلك….
بعد لقاء بطرس و فاطمة في شقة صاحبه ظلت العلاقة قائمة مشتدة بين العاشقين عن طريق الوقوف في شرفتي بيتيهما المتقابلين و المكالمات في الهاتف الأرضي فيبث أحدهما الآخر شوقه و حنينه إلي تجديد اللقاءات كلما فترت. انقضت أولى جامعة بالنسبة لبطرس و كذلك السنة الأخيرة لفاطمة في الثانوية العامة وقد التحقت بكلية العلوم و شقيقة بطرس اليزابيث بكلية التربية قسم الرياضيات. كان بطرس يرتبك قليلاً حينما يشرف من شرفته فيجد أم فاطمة تحييه وهي تنشر غسيلها: أزيك يا بطاطا…عامل أيه..بطرس مبتسماً بعينين حائرتين تستفهمان عن فاطمة: أزيك أنت ياطنط…. أم فاطمة: و ماما عاملة أيه….بطرس: تسلم عليكي…قالها و قد تهللت أساريره بقدوم فاطمة و وقوفها بجانب أمها وهي تتصنع اللطف بها: عنك أنت ياماما..يا خبر….أنت تنشري و أنا هنا…و تلتقط من بين يديها الملابس فتبسم أمها و تمصمص شفتيها: شوف البت يا خواتي…يبتسم بطرس و يلتقي طرفه بطرف فاطمة فترقبهما الأم وتهمس لفاطمة: لأ شاطرة…علقتيه يا بت…فاطمة تلومها ضاحكة هامسة: بس بقا يمام عيب ….الأم وهي تقرصها من زراعها: لأ..يعني أنا مش ملاحظة….ثم رفعت صوتها: سلم لي عل ماما يا بطاطا…ليجيبها ملتفتاً: ها…أه..من عيوني…الأم ضاحكة : تسلم عيونك…ثم هامسة لنفسها و لأبنتها: انت عملت أيه في الواد يا بت انتي…ثم قرصتها و دخلت…تكررت تلك اللقاءات حتى رأت فاطمة بطرس وقد لف زراعه حول خصر فتاة هيفاء على الكورنيش….كان معها في وضع ليس بالبريء فثارت ثائرتها و كانت غيرة عشاق مشتعلة بين بطرس و فاطمة لتنتهي إلى صلح ثم لقاء سينما سكسي للغاية!
حار بطرس في تغير فاطمة معه! لم يعرف لذلك سبباً؛ فهي لم تعد تعطيه وجهها في الشرفة و لم تعد حت ى تنظر إليه أو ترد علي اتصالاته في أوقاته الليلية المعينة! ذات مرة التقاها في الطريق فصاح بها: فاطمة…استني…هرول خلفها ليمسك بزراعها: وقفي..كلميني….فاطمة غاضبة وقد أفلتت زراعها: سيب دراعي…ثم واصلت مشيها الحاد الخطوات فاعترضها بطرس فغير ت اتجاهها فسده عليها فصاحت: ملكش دعوة بيا…خلاص…بطرس مستفهماً: في ايه أنت مجنونة….! فاطمة غاضبة مكشرة: خلي اللي كنت ماشي معها تنفعك…بطرس ناسياً: مين دي…فاطمة: لا يا شيخ…!! عالنيل…..أنا شوفتك بعني دول…ثم هرولت فهرول خلفها: فاطمة ..اسمعيني …أنت فاهمة غلط….ثم أمسك ساعدها فهمست غاضبة: الناس شايفانا…عيب كدا…بطرس: طيب خلينا نتكلم..صدقيني مظلوم…أديني فرصة اشرح لك….فاطمة متهكمة : بجد..طيب قول سامعة أهو…بطرس: طب أضحكي..فاطمة ساخرة مستفزة: هي هي …بس كدا…أوقف بطرس تاكسي ثم أصعدها بالقوة حتى يجلسا إلى كافيه يشرح لها موقفه….رقت فاطمة لبطرس و تلاشت غيرة عشاق مشتعلة في صدرها حينما استعطفها وقال: حتى و غلطت…انت مش بتسامحي…أنت الحب الأول يا طمطم..مش بيقولوا..نقل فؤادك ما استطعت من الهوى….ما الحب إلا للحبيب الأول…كم منزل في الأرض يألفه الفتى… و حنينه أبداً لأول منزل….أنت الحب الأول و الحب الأخير يا طمطم….رقت فاطمة حت كادت تسيح كالزبدة طلعت عليها شمس الضحى ساخنة! حرك كفه لتحتضن كفها فوق الطاولة ثم تتركها و تعلو خدها تتحسسه بلهفة ثم همس: أيه رايك نروح سينما…همست فاطمة: مش النهاردة….خلينا علي اتصال….مرت أيام عدة و كان صلح فء لقاء سينما سكسي للغاية إذ تعلقت فاطمة بزراع بطرس وقدأفهمت أمها أنها برفقة صاحبتها. قصدا سينما ريالتو و كان فيلم تيتانك…
كان ذلك في إجازة العيد الأكبر وقد أطفأت الأنوار و خفتت الأصوات إلا صوت الفيلم الرومانسي! كانت المقاعد تحمل كل ثنائي من العاشقين و العاشقات! فضت زجاجت البيرة و رفعت فوق الشفاة و انشغل كل عاشق بمعشوقته! كان بطرس في ركن يختلي بفاطمة ليصلح ما أفسدته غيرة عشاق مشتعلة شبت أوراها بينهما فأخذ يميل فوق شفتيها يلثمهما فتستجيب في لقاء سنما سكسي جداً! كنت ترتدي تنورة قصيرة حد الفخذين فرفع طرفها بطرس و ساخت كفه في وركها و ما بنيهما حتى كسها دلكاً و دعكاً و شفتاه تحتضن شفتيها بقوة ويد فاطمة فوق زب حبيبها! تحسسته فأطلقته من عقاله بجرأة كبيرة ! سحبت بدلع كيلوتها علي جانب ثم همست: وحشني أوي…! فاطمة مؤدبة في بيتها و أمام أهلها فاجرة شبقة خارجه وقدام بطرس حبيبها! أجلسها فوقه وراحت تدلكه وزبه قد انبطح بين فلقتي طيزها و شق كسها الساخن! أخذ من أمامها دون أن يعريهما يكبش في بزازها بقوة فكانت تكتم اناتها بأن تز فوق شفتها وهي تفرك فوق زب بطرس! كانت استثارة شديدة و كيت ونستون في قبلات ساخنة و **** هاج مع ليوناردو دي كابري و قد اشتعلت الأجواء السكسية الرومانسية! لفت وجهها لتلتقم شفتي بطرس تبلهما وهي تدعك بيديها فوق يديه بزازها حتى صاحت من شديد نشوتها!! أتتها رعشتها وسالت شهوتها فوق زب بطرس ! قبضت بفلقتيها فوق عزيزه فأن بقوة و أنتشى هو كذلك…عادا البيت وكل منهما ثمل من سكر الشهوة…
في تلك الحلقة سنرى بطرس يقع في نزوة جنسية جديدة مع طالبة حقوق المنيا فيقبلها قبلات ساخنة مشتعلة دون علم فاطمة معشوقته الأولى. فقد مر العام الدراسي على بطرس وفاطمة سريعاً فإذا ببطرس فقي الفرقة الثالثة من تجارة و إذ فاطمة و اليزابيث شقيقة بطرس في الفرقة الثانية من علوم و تربية على الترتيب. مضى العام الفائت بأحداث كثيرة في حياتي العاشقين أبرزها انتقال فاطمة و أسرتها من مسكنها القديم إلى آخر فسيح في برج سكني في نفس شارع طه حسين . حزن بطرس لابتعاد حبيبته من أمام ناظريه و إن كان يلتقيها في المجمع أو يتواعدا فيجتمعان في كافيه أو مكان عام! أفتقدها كثيراً واقفة في شرفتها تبتسم له و يبتسم لها و بدأ يومه بحلو وجهها و تبدأ به. كذلك أمتلك بطرس جهاز الهاتف المحمول الجديد من شركة نوكيا و كذلك فاطمة فسهل الاتصال بينهما!
تعرف بطرس على خديجة طالبة حقوق المنيا وهو رئيس اتحاد الطلاب من كلية التجارة في الفرقة الثالثة فراقه حسنها إذ كانت فتاة حسناء شديدة الحسن بضة ملفوفة الجسم شامخة النهدين معتدلة القامة مكتنزة الشفاة بحاجبين رقيقين مسحوبين كالقوس و بشعر حالك السواد يبدو طرته كثيفة ناعمة من تحت الإيشارب الرقيق! عيونها الخضراء تسبي الناظرين ذات فترة ما بينهما تحسبها ناهضة من توها من النوم! كذلك صدرها العامر يثقل لطيف كتفيها الرقيقتين و كذلك ردفاها العريضان البارزان للوراء يصقلان وركيها الممتلئين و ساقيها المصبوبتين الناعمتين! ما أروع ساقيها المدكوكين في تنورتها القصيرة أو حتى بنطالها الجينز!عرفها بطرس خلال حفل جامعي أقامه بدفعته في كلية التجارة وقد قدمت خديجة عن طريق دعوة من زميلة لها في نفس الفرقة.كان بطرس يترأس تنظيم الحفل و كان يشرف عليه فرأها فراعه حسنها وزاغت عينه البصاصة فأوقفها وهي تدخل فقال مداعباً: أيو أيوة يا آنسة….أنت معانا هنا….الجمال ده معقول في تجارة…! ابتسمت خديجة و علته بنظرة لائمة فيها عجب بنفسها و غضب و استزادة للإطراء! قالت: لأ مش معاكو في الدفعة…أحنا جايين لأن زميلتنا سلوى اللي هناك دعتنا ….أكدت سلوى زميلة بطرس صحة ما قالت و رأت بعينه الإعجاب بخديجة فهمست: ايه يا أيمو…عينك منها ولا أيه…عجبتك ..صح..صفر بطرس بهمس: البت مزة أوي يا سالي….أنت عندك صحاب مزز كدة و مش تقولي ليا…ثم رفع بطرس صوته لسه و صاحبتيها: ماشي يا أنسات اتفضلوا…من هنا تبدأ نزوة جنسية جديدة لبطرس مع طالبة حقوق المنيا و قبلات ساخنة مشتعلة إذ قد أسرته بحسنها دون أن تعلم !
راقت خديجة طالبة حقوق المنيا بطرس بقوة إلا أنه بحكم خبرته لم يبد ذلك لها بل تعامل معها بالحياد حتى أوقعها في حبه و حتى أحبته و سقطت معه في نزوة جنسية مثيرة و قبلات ساخنة مشتعلة! كان طوال وقت الحفل يرمقها بطرفٍ خفي عن الجميع و إن لم يخفى على خديجة طالبة حقوق المنيا ذاتها! عرف بطرس أنها تخالسه اللحظات كما يخالسها ليؤكد له ذلك صاحبه الأنتيم ماجد: أيه يا أيمو….دي قمر الحفلة مشلتش عينها من عليك…أنت عملتلها أيه…!. ابتسم بطرس و أدعى عدم معرفته عما يتكلم: بجد… مين دي….! ماجد: لأ متقولش…يعني مش عارف!! طيب المكنة خديجة …خديجة مزة حقوق يا أيمو يا جامد….فض الحفل إلا أن مرأى سه ى لم يفض بعد في عين بطرس! علق بها و حازت فكره ! وهو في موقف ركوب الميكروباص كل يوم أمكن أن يتعرف عليها فرأها ذات مرة واقفة تنتظر في سيارة تقلها إلى منزلها! ألقى عليها السلام فتبسمت و تعرفت عليه. تطورت الأمور من نظرة و من كلمة و من بسمة و عمل شيطان الحب كيوبيد عمله فقارب ما بينهما! بدأ بطرس علاقته بدعوى الصداقة لتتطور و ليدخل فيما بعد في نزوة جنسية جديدة مع طالبة حقوق المنيا و قبلات ساخنة مشتعلة و ذلك بعد أن اعتاد احدهما على الآخر و امتد بينهما حبل الكلام و الغزل الصريح و كان يلذ لأخمد بشدة أن يشاهد احمرار خديها حين خجلها و مغازلتها!انفرد بها ذات مرة في لقاء خلف كلية التجارة في ركن منزو فهمس لها: أيه الجمال ده خديجة…! بسمت و تورّدت وجنتاها فهمست بدلال : عارفة…همسها بحماس: و موزة أووووووي لتهمس: بس بقا يا بطرس… اضطرب صدرها وقد أمال بطرس رأسه يلتقط شفتيها المكتنزتين ليشرع في نزوة جنسية جديدة مع طالبة حقوق المنيا, في قبلات ساخنة مشتعلة فطالت القبلة و أسخن شفتيها بشفتيه المحمومتين لتقبيلها! رشف رضاب ثغرها العذب بقوة وراح يداعبها مداعبة صريحة و يداه يحطان فوق صدرها العامر! لولا طرقات نلع القادمين و القادمات لتطور الأمر! راحا يتلاقيا مرات عديدة و كان الهاتف المحمول و الأرضي كذلك ينقل لأحدهما من الآخر اشتياق في جوف الليل! كان يتحسسان مواضع الشهوة منهما ليجدا لباسيهما مبللاً دون قصد من رغبة احدهما في صاحبه…
سنرى في هذه الحلقة بطرس مع أسخن فتاة مصرية ***** وقد التقاها مجدداً في حفل زفاف صاحبتها لتجمعهما أسخن قبلات فرنسية و دعك بزاز مثير بين صخور النيل وقد مشيا إليه تلفهما الرغبة و يورّد وجهيهما الخجل! التقى بطرس طالبة حقوق المنيا في حفل زفاف إحدى الزميلات و كان هو من المدعوين و كانت و كانت خديجة كذلك من المدعوات فجمع الحظ السعيد بينهما و أبى شيطان الحب الماكر كيوبيد إلا أن يشملهما بعيداً عن جو الدراسة برغباته الساخنة! وفيما الكل مشغول بالعروس و العروسة يهجمون عليهما فرادي و جماعات لالتقاط الصور معهما و فيما المدعوين و المدعوات مشغولون بأطباق الجاتوه و ضجيج الحفل اختلى بطرس بصاحبته خديجة و تلاقت النظرات بعد انقطاع زاد في شوق أحدهما إلى الآخر!
كانت خديجة , أو هكذا شاهدها بطرس, أسخن فتاة مصرية ***** تزين الحفل؛ فقد كانت ترتدي فستان سواريه رقيق أسود يبرز بياض وجهها المثير القسمات و يبز فوق ذلك جيدها الأبيض الشهي! فلم تكن ترتدي أسفله إلا قميص رقيق ابيض يصنع تناقضاً لطيفاً مع فستانها و انسجاماً مع بشرتها لناصعة.تلاقت العيون منهما فارتسمت ابتسامة رقيقة على شفاههما و كان لها ما بعدها! انسلا من الحفل بصخبه و تركا القاعة المجاورة للنيل في ذلك الفصل الخريفي في نهاية الصيف و عبرا الأسفلت وقد احتضن راحته اليمنى راحتها اليسرى.كان الجو أقرب إلي الربيع منه إلي الصيف و كانت هناك لسعة برد خفيفة محببة و امتد حبل الكلام بينهما و هما يشتملان على رغبة أحدهما في صاحبه؛ رغبة الجسد للجسد و الثغر للثغر و الصدر للصدر! اشتاق بطرس أسخن فتاة مصرية ***** و اشتاق إلى أسخن قبلات فرنسية و دعك بزاز معها وقد قابلته هي بذات الشوق وقد شملتهما صخور النيل و أظلتهما ظلمة الليل!
توقف الكلام بينهما لبرهة و كلاهما في حياء من صاحبه ولسان حال خديجة: يلا يا بطرس…مستني أيه…أنا معاك و لوحدينا… متحرجنيش أكتر من كده…و لسان حال صاحبنا: انطقي يا سها…قولي حاجة…قربي شوية…لا أنا الراجل أنا اللي أقرب….و بالفعل بادر بطرس بان دنا منها حيث لا أحد و قد مشت بهما الأقدام إلي حيث لا عزول بين ظلمة صخور النيل فتأخر من ورائها و ضم ظهرها إلى صدره ! ضم دبرها إلى قبله! احتضنها إلا أن ردفي أسخن فتاة مصرية ***** المكتنزين البارزين باستعراض حالا دون أن يمس صدره رقيق ظهرها! أمالت خديجة رأسها و سرت في جسدها الغض البض رعدة خفيفة فمال عليها وطبع قبلة فوق أسل خدها! أمالت أسخن فتاة مصرية ***** رأسها للوراء فوق عظام صدره و تلاقت كفاها الرقيقتين فوق كبير ليضغطهما بطرس و ليهمس قرب أذنها:خديجة…تعرفي أنك أنت العروسة النهادة مش سجى… تبسمت خديجة و جرى دم الخجل في وجنتيها فاحمرتا و سار بطرس إلى جوارها فأوغلا ما بين الصخور حيث يفي إثرهما كيوبيد! كسر بطرس المصت الحديث عن حفل زفاف زميلاتهما و أخذ يلقي النكات على كليهما و قال: النهاردة الجيران اللي تحت مش هتنام…..أبرقت عينا خديجة ببسمة: ليه كدا…قال بطرس: دول هيجروا ورا بعض من المطبخ لأوضة النوم…ضحكت خديجة حتى تأرجحت بزازها العامرة ثم همست بنعومة شديدة ونغمة مثيرة تخفي وراءها رغبة : و أنت لو مكانه هتفضل تجري برده…فهم بطرس مغزى سؤالها فقال لها مداعباً مختبراً: عاوزة تجربي… أحنا فيها……! ارتسمت ابتسامة عريضة فوق شفتي سها و أغزا في المسير تحت ظلام الصخور حتى أظلتهما و حتى استندت إليه وهي تعبر صخرة منحدرة لينتهيا إلى حيث صخرة مستوية و من فوقهما صخرتين و كانهما المظلتان! هنالك أولت خديجة ظهرها للصخور و ألصقها بطرس بها و اشتعلت الرغبات المقنعة وأخذت تعرب عن نفسها! تبدت في ميل بطرس برأسه إلي رأسها فراح يشعل شهوتها في اسخن قبلات فرنسية و دعك بزاز فلثم ثغرها و لثمته و ألقيا خجلهما الذي خلقه بعد أحدهما عن اﻵخر! استعرض ساعديها بعرض الصخرة ورائها و راح يشبع عذاب ثغرها لثمات! شرعا في أسخن قبلات فرنسية محمومة فأولج لسانه المتلهف إلى فمها كي ينيك لسانها وقد التقطه و جعل يمصمصه و يرتشف رضابه العذب و يشفطه وهي مطبقة الجفنين إذ سخنت الأنفاس بسخونة مشاعرهما! سريعاً مبادراً لذاته مبادرة الرقيب و الدهر معاً راح بطرس يطبع قبلاته الساخنة في قبلات فرنسية و دعك بزاز مع أسخن فتاة مصرية ***** بين صخور النيل فوق خدي خديجة و أنفها و جبهتها المستوية الناصعة الملساء وهي لا تكف عن همهمات و آهات حلوة عذبة و تدير وجهها عنه يمنة و يسرة فينزل بطرس منه إلى رقبتها فيلحس و يقبل ثم إلى صدرها الشهي فيقبل بزازها المنتفخة و عنقها وهي تطلق أنات و لاءات كثيرة و تتمنع وهي راغبة!
ارتخت أطراف خديجة بين زراعي بطرس و دبت اللذة في جسدها كخدر الخمر في جسد من يحتسيها لأول مرة! تهالكت قدماها فأسندها بطرس إلى صخرة قريبة كي يشرع معها في أسخن سكس مصري حيث لحس الكس و مص الزب و تفريش عالواقف حتى دفق الشهوة! راح كالمحموم يتحسس نهديها المنتفخين بل يهتصر و يدعك فأخذت أنفاس خديجة تتسارع و تتلاحق و ما زال كفا صاحبنا يجوسان في طري ناعم املس لحم بزازها بعد أن احلل و انزل حمالة صدرها وهي تتأوه و زبه بداخل لباسه قد اطلق مزيه ! كان يقرص الحلمات و يشدهما ثم يهجم بشفتيه فيمصصهما و يرضع في الحلمة بعد الحلمة و خديجة ممسكة برأسه قد أشعلتها الشهوة الكامنة بجسدها الغض! كذلك انتصب شيطان صاحبنا بداخل لباسه و ضج برغبته و ود لو ينطلق يطلب ما بين فخذي خديجة التي غابت عن وعيها و شبت نار الشهوة في جسدها العفي فاستثير بطرس لهياجها الشديد بين يديه!
رفع بطرس بطرف فستانها و كان قد ارتدت من تحته بنطلون استريتش أسود رقيق ملتصق بلحم ساقيها و فخذيها فصار صاحبنا يتحسس بمشتاق راحتيه و ركيها الممتلئين الأملسين و يتلمس طيزها العريضة النافرة. كانت ساخنة لحمها طري ناعم كالإسفنج أو القطن غاصت فلقتيها تحت وطأة كفيه! كانت طيز ساخنة طرية فجعلت تتراقص بين محموم راحتيه الكبيرتين فراح يطلب المزيد من السخونة و الإثارة بان يتحسس طيزها بلا واسطة فانزل البنطال و أولج كفه في لحم طيزها الساخنة المثيرة و هو يعتصرها و يهتصرها ! انطلقت آهات خديجة و أناتها فانتشى بطرس بإحساس الذكر الذي يشبع أنثاه و كأنه يحتسي الخمر!زادها من الشعر بيتاً و من الخمر كأساً فتخدرت أطراف خديجة و أوصالها في بداية أسخن سكس مصري ولما يشرعا في لحس الكس و رضع الزب و لا تفريش عالواقف حيث يلتحم الذكر بكس أنثاه ما بين الوركين!يبدو أن نعومة فلقتي طيز خديجة و لحم وركيها الساخنين جعل أوداج زبه تنتفخ! أمزى بطرس وقد اشتعلت شهوته و كذلك خديجة تاهت عن رشدها فلم يستحضرا إلا لذاتهما ولم يريا إلا رغباتهما فتضاءلت الصخور و نيلها و الليل و نجومه و الناس و كيدهم! تركز انتباههما في لحظتهما الحاضرة و قطوف لذاتهما الدانية العاجلة فراحا يقتطفانها دون حرج و دون حياء!
سريعاً أدار بطرس خديجة ناحية الصخور و استدبرها قبلاً لدبر فتركت له جسدها يستمتع به كيف شاء! . أدرت أملح فتاة مصرية طالبة آداب المنيا فواجهت الصخرة و استدبرتني. كانت كاللقمة تأججت شهوة صاحبنا و انتصب زبه بقوة فدلى بنطاله و لباسه معاً وشرع بمنتصب زبره وقد شلح خديجة و أدلى بنطالها و كيلوتها يتحسس ساخن باطن فخذيها وراح يفركه في لحم فخذيها بقوة في أسخن مقدمات سكس مصري وقد علق طرف فستانها بأصابع يديه اللتين راحتا تدلك بزازها المتأرجحة وهو في يمارس عليها تفريش عالواقف و زبه يلامس لحم كسها المنفوخ المشافر و يستشعر سخونته المثيرة و يضرب بين فلقتي طيزها و في خرقها وخديجة في أسخن تفريش عالوقف و أسخن سكس مصري تضم بقوة فخذيها عليه و هي في قمة استثارتها تنطلق ما بين شفتيها الآهات الملتهبة! شرعت خديجة تميل برأسها فوق صرد بطرس وتدفع بردفيها اتجاه زبه فتزيد من لصوقها به و تضغط بقوة فوق كفيه تريد أن تقتلع بزازها! علت آهاتها و فمه لا يشبع من تقبيل طري رقبتها و جانب عنقه حتى أدارها مجدداً لتواجهه و كانت مطبقة الجفنين سائحة في ساخن شهوتها ليركع بين وريكها و قد دس وجهه في سوتها ليشرع في أسخن سكس مصري حيث لحس الكس منها لتطبق بيديها فوق رأسه وتهمهم وقد سخنت شهوتها بشدة فراحت تهرف بكلامت غير مفهومة و يدا بطرس تعتصر بزازها ولا زال في لحس الكس الساخن ويداعب زنبورها في أعلاه وهي قد ارتعشت ارتعاشات متوالية و أصابتها رعدة و فارقت شفتيها صرخة! أطلقت شهوتها بقوة فأنهضته من ركوع وراحت تتناول شفتيه تشكره و أنفاسها حرى حارقة تلفح وجه وصدره فذاقت مياه كسها! همس صاحبنا : دوقي عسلك يا روحي…تضاحكا فتأججت رغبته فهمست : و أنا كمان…..فركعت على ركبتيها وراحت تمارس في أسخن سكس مصري رضع الزب له فتلوكه بحار رطب صغير فمها!! كانت عيناها الخضراوين كالناعستين وهي تمصص زبه فأخذت تلوك الرأس و تلحس الحشفة و بطرس مشتعل الآهات! ثم إذا وصل لقمة شهوته جعل يدفع بنصفه وقد احتضن بكفيه راسها فانحسر حجابها عن فاحم ناعم شعرها فأخذ يدفع بزبه في فمها حتى كادت خديجة تختنق به من غلظته فحملقت عيناها بشدة! جعل بطرس ينتفض و لم يتمكن من أن ينزع فألقى ثمرة شهوته منياً حاراً دافقاً غزيراً كالنهر في حلقها! ابتلعت خديجة بعضه وبصقت بعضه وهي بين لوم لبطرس و ضحك! رفعها من طرف أصابعها وهو لاهث الأنفاس وهي كذلك و تأسف لها فراحت تقبله وهي تهمس بدلع: دوق عسك بقا….ذاق بطرس لأول مرة منيه فإذا هو أقرب إلى الطعم الحريف إلا أنه استعذبه وقد امتزج برضاب فمها!
سنرى في تلك الحلقة بطرس و فاطمة في مصيف الغردقة شجار و جفوة بين الحبيبين على إثر وشاية من صاحبات الجامعة فتتدخل اليزابيث شقيقة بطرس للصلح بينهما وذلك بعد طول نفور و جفوة بينهما. فقبيل نهاية فصل الصيف وبداية فصل الخريف تم ترتيب لرحلة عائلية إلى الغردقة تضم أسرتي الجارين, بطرس و فاطمة. فبالرغم من انتقال أسرة فاطمة إلى سكن آخر إلا أن العلاقات لا زالت قائمة بين أم بطرس الموظفة الحكومية بشركة بترول المنيا و بين أم فاطمة المطربة الفنانة التي تحي الأفراح. زارت الأخيرة ذات يوم جارتها و صاحبتها أم بطرس فسألها الأخير عن فاطمة وقد فترت علاقتها به ولم تستقبل منه اتصالاً إذ كان هاتفها مغلقاً في الغالب: أزيك يا طنط…وفاطمة عاملة أيه…ثم أردف منعاً للحرج: و و ليد الصغير….ضحكت أم فاطمة ضحكة ذات مغزى فهمتها أم بطرس و بطرس نفسه : كويسة يا حبيبي و كمان فاطمة كويسة…ثم أردفت: و انت عامل أيه في دراستك…يلا بقا عاوزين نفرح بيكم….قصدي بيك…انت ممش ناوي تخطب….بطرس وقد سره زلة لسان أم فاطمة: طبعاً طبعاً…و عقبال ما تفرحي كدا بفاطمة كمان….أم بطرس: بس هو يتشطر و يخلص و احنا معاه….هنا أردفت أمه وقد كادت أن تنسى: يلا يا بطرس جهز نفسك..طالعين أنا و انت و اليزابيث مطروح مع طنط أم فاطمة و فاطمة و وليد….بطرس فرحاً: بجد…أيه هنصيف هناك…رمقته أم حبيبته معجبة به: ايوة …هنروح كلنا نقضي كام يوم…و فكوا عن نفسكوا شوية…
و لأن والد فاطمة يعمل قبطاناً بحرياً و لأن والد بطرس مشغول بعمله غارق حتى أذنيه فقد خلا الجو لصاحبنا و صاحبته وهي التي نفرت منه لأعماله المريبة . فقد نقل إليها من الواشين ما أثار بين بطرس و فاطمة في مصيف الغردقة شجار و جفوة بين الحبيبين وهو الذي لم يهدأ إلا بعد ان توسط اليزابيث بينهما. أقل سوبر جيت العائلتين معاً إلي حيث مصيف الغردقة فتلتقي عينا بطرس بعيني فاطمة: أزيك يا فاطمة… بالكاد خرجت من فاطمة تحية و لولا أن يشك باقي أفراد العائلة ما أجابت: أهلاً….ثم أشاحت عنه بوجهها فزم بطرس شفتيه مستيئساً وهبط خلفها في مقعده وهمس: أكيد أخباري مع خديجة و صلتلها..بس مكنش فيه حد من صاحبتها في القاعة….ثم تذكر: دا أنا غبي أوي…البت رانيا…صاحبتها كانت هناك!!! وصلوا إلي حيث الشقة التي تم استئجارها من أقارب أم فاطمة لها بجوار بلو بيتش وهي شقة فسيحة بأربع غرف و حمام و مطبخ تسع العائلتين! كانت أحياناً فاطمة تبيت مع اليزابيث و بطرس في غرفة مفردة بل صارت العائلتان تتشاركان في كل شيئ! في غياب من الأمين و خلال نوم اليزابيث دخل بطرس غرفة فاطمة وهي أمام مر آتها تمشط حرير شعرها فاستدارت هامسة محذرة: هتطلع بره يا بطرس و لا أصوت….
سريعاً أغلق بطرس الباب خلفه: أنت ايه اللي مزعلك مني…و مش بتردي على اتصالاتي ليه…! زعقت فاطمة: أطلع برة يا أحم….صرخت غاضبة فبادر بطرس بان أسرع إليها و أغلق فاها بيده: يا مجنونة….هتفضيحنا…اليزابيث نايمة….و أخوكي نايم ! هكذا نشب بين بطرس و فاطمة في مصيف الغردقة شجار و جفوة بين الحبيبين ليستعطفها صاحبنا: سمعيني بس…أسمعيني و حياتي عندك ….قالها برقة داعبت عاطفة فاطمة فهمست: بطرس انت مش مخلص ليا….أيه اللي بينك و بين خديجة….بطرس مرتبكاً متملصاً: خديجة..خديجة مين….فاطمة: بطرس..بلاش استعباط…خديجة بتاعت حقوق..بس قولي عرفتها منين…بطرس: دي مجرد زميلة…قصدي حضرت حفل كنت بانظمه في الكلية وجات مع زميلتي اللي هي في تجارة…بنغمة أقرب إلي الهمس: وشفتها في فرح صاحبتها و كمان خرجت معاها…..صح يا بطرس….!! سُقط في يد بطرس فبهت ف همست فاطمة تلومه : مش بترد ليه…دافع عن نفسك…قال بطرس: فاطمة اللي قالتلك الكلام ده…صدقيني عاوز توقع ما بينا…عارفة أني بحبك فبتدق إسفين…صدقيني يا فاطمة…لم تدعه يكمل فهمست: لو سمحت يا بطرس أطلع برة…..انسحب بطرس صامتاً ليغادر غرفتها فتلمحه اليزابيث خارجة ً من الحمام وقد استشعرت أن هناك جفوة بين الحبيبين. طرقت بابه فدخلت فوجدته محتضناً رأسه بين كفيه فقالت مباشرة.: أكيد فاطمة مزعلاك……رفع رأسه صامتاً ثم قال: مش عاوزة تصدقني و وجعة دماغي بخديجة بتاعتها دي …. اليزابيث شقيقته تلومه: و انت تتصدق يا بطرس….! بطرس وقد حدجها غاضباً: قصدك أيه انتي كمان؟!! اليزابيث جالسة إلي جواره على طرف سريره: قصدي…قصدي انك بقيت حبيب المجمع عندنا…مش بس فاطمة اللي عارفة …بطرس دهشاً: حبيب المجمع….انا…ليه عملت أيه….!! اليزابيث: يا بني انت كل شهر مع بت شكل… فوووق يا بطرس بقا…. صدع بطرس بالحقيقة وهمس مستعطفاً: و حتى لو غلطت…لازم تسامحني….اليزابيث: ده لو تضمنلها أنك مش هتعك من وراها تاني…رق بطرس وهمس : اليزابيث هي صاحبتك…تقدري تقنيعها أني خلاص ….هبقى مخلص ليها… و أني كمان هخطبها رسمي….
سنرى في تلك الحلقة بطرس و فاطمة و لعب الكوتشينة و قبلات حامية و غرام مشتعل في يخت بحري في مصيف الغردقة وذلك بعد الصلح التي قامت به اليزابيث. فقد توقفنا عندها وقد تهللت عند وعد بطرس لها بخطبة فاطمة في أقرب فرصة سانحة و قالت: : لو كان كدا..انا هادخل و أصلح ما بينكم..بس توعدني…. بطرس عازماً: وعد ..أكيد…هرعت اليزابيث إلي فاطمة فطرقت باباها ودخلت فرأتها قد استلقت بقميص نومها فقالت تداعبها: أيه الحلاوة دي يا بت…بزازك كبيرة يا كلبة…فاطمة: سيبني يا اليزابيث..مش ناقصاكي ….اليزابيث: انا عارفة …متخانقة مع بطرس….فاطمة باتساع عينين: و انت ايه اللي عرفك….اليزابيث و أصابعها تتخل شعر فاطمة الأسود الحريري: شفته خارج من عندك مكسور زعلان..دخلت عليه عرفت منه كل حاجة….همست فاطمة: عرفتي أنه بيخوني ..انا اتغيرت من يوم ما عرفته وهو بقا العكس….اليزابيث: خلاص بقا…بطرس قرب يعيط…وهو كمان عاهدني و انه في أقرب وقت يخطبك رسمي….تهللت أسارير فاطمة: بجد هو قالك كده….اليزابيث مؤكدة: مش بقلك بطرس بيحبك أوي….في ذات الوقت دخلت أم فاطمة و أم بطرس من الخارج لتناديا على كلاً من اليزابيث و فاطمة: يا بنات….يلا عشان تحضروا معانا الغدا….و لا العشا حتى…خرجت اليزابيث و ارتدت فاطمة عباءتها و خرجت خلفها و خرج بطرس بذات الوقت لتلتقي عيناه الضارعتان المتوسلتان بعيني فاطمة الباسمتين بمزيج من الغفران و اللوم و العشق!
أحضرت الأطباق إلى الطاولة جلس أفراد الأسرتين يتشاركان الطعام و بطرس يخالس فاطمة النظرات لتستشيره أمها: أيه يا بطاطا رأيك في البوري ده…بطرس: تسلم ايديك يا طنط…أم فاطمة ضاحكة: لأ فاطمة اللي عاملاه… بطرس مداعباً: و أنا بقول البوري مدخن ليه….فاطمة بنظرة ضاحكة غاضبة وقد كدمت قدمه أسفل الطاولة: بقا كدا…مكان حلو من شوية… صرخ بطرس: آآه….ضحكت أم فاطمة : في أيه با بني مالك… بطرس: ولا حاجة يا طنط..دي شوكة كانت هتقف في حلقي من البلطي.. فاطمة لبطرس : طيب على مهلك يا سحت تزور….أي حمد فيكي…. أم بطرس ضحكة أوعي تزعلي يا فاطمة يا حبيبتي دا بيهزر بس….في الصباح نزل الجميع المياه الزرقاء الشفافة و عيون بطرس لا تفارق مفاتن فاطمة الساخنة. راحت الأسرتان تعلبان الكرة في المياه حتى إذا تعبت أم فاطمة و أم بطرس خرجتا . اقترح عليهما بطرس: طنط …هتأجر يخت يلا بينا….قالت باسمة: ميرسي يا حبيبي..أنا هاستمتع بالشمس هنا انا و ماما….روح أنت و اليزابيث و فاطمة بس متبعدوش….خدو وليد معاكوا….كانت تلك هي فرصة بطرس وفاطمة كي يجتمعا بعد خصام فينجرفا في لعب الكوتشينة فيتراهناحيث قبلات حامية و غرام مشتعل في يخت بحري في مصيف الغردقة في عرض البحر! استأجر يخت بحري كبير لمدة ساعتين و صعدت فاطمة بالمايوه و كذلك واليزابيث و وليد و أسرع بهم حيث لا أحد إلا المياه المحيطة من كل جانب و السماء الزرقاء فوقهم! هنالك لعبوا الكوتشينة و هنالك زعق وليد: أنا عاوز أصطاد…لمعت عينا بطرس: اليزابيث..خدي وليد علميه يصطاد…السنارة هناك ايه….. فهمت اليزابيث و أخلت الجلو للحبيبين وخلا الجو لفاطمة و بطرس فهمس: هنلعب دور انا و انت…اللي هيغلب هيفرض شروطه عالتاني…
قبلت فاطمة بالتحدي و تربعت و لعبا لعباً حامياً حتى صاح بطرس: كسبتك….شهقت فاطمة و غرقت في ضحك ثم قالت: يلا عاوز أيه….بطرس بلمعة عين: قومي…. نهضت فاطمة ثم هو و قال: غمضي عينيكي….ضحكت فاطمة: هتعمل ايه …بطرس : ملكيش فيه…ثم حملها أمد بين زراعيه فتعقلت فاطمة بعنقه فهمست خائفة: اليزابيث و ليد….بلاش فضايح…بطرس : أششششش…اسكتي ..نزل بها أسفل اليخت و ألصقها بجداره و أمسك زراعيها و ثبتّ عيناه بعينيها. راح يحملق فيهما فأذابها من جديد زفيره الساخن.كانت فاطمة قد شاقها بطرس بشدة فأطبقت جفنيها و أدنت شفتيها من شفتيه فراح يعتصرهما مقبلاً ليبدأ بطرس و فاطمة في أورجي قبلات حامية و غرام مشتعل في يخت بحري في مصيف الغردقة ويمتص شفتيها مصاً. ألصقها بجدار اليخت و أخذ يمطر وجهها بقبلات كثيرة و عنقها و فاطمةت **** بصدره الكبير القوي! ساحت فاطمة بين زراعيه القويتين وهو يعتصر نهديّها المحمرين من المياه الملحة والشمس لتنفتح شفتاها مطلقةً آهات مثيرة تدوي في جنبات اليخت! شرعت كفاه تلعبان بكل قطعة لحم في جسدها الغض فلم تتمالك فاطمة و تهالكت أرضاً ! برقة أنامها بطرس ليجثم بنصفه فوقها فالتصقت من جديد شفاههما ببعضها البعض و و شملتهما سكرة عنيفه هكذا قبلات حامية و غرام مشتعل في هكذا يخت بحري! راح يرضع شفتها السفلية تتناول فاطمة شفته وبادلته الفعل و أولجت بعدها لسانها بفمه و صار يمصصه. راح يطارحهما غرام مشتعل منسحباً فوقها ممتصاً حلمتيها بقوة معتصراً إياهما بشبق و نهم بالغ فزاد من أنينها و أشعل نار ما بين فخذيها. ثم لم تشعر فاطمة به إلا وهو قد انزل عنها المايوه و أولج فمه فوق كسها يلحسه! أمتعها أيّما متعة فأ أزاح قطعة اللحم التي تغطي زنبورها وأخذ يرضع فيه حتى صارت قدماها تضربان ببعضهما من رعشاتها المتتالية وتهبط و تصعد بنصفها الأعلى وقد تلطخ وجه بطرس من مياهها المندفقة من فرجها بشدة.
سنرى في تلك الحلقة كيف أن بطرس يحتفل بعيد ميلاد خديجة طالبة حقوق و يعدها بالزواج و ينيك طيزها المقنبرة المكتنزة و ذلك بعد أن راح يلعب عليها دور العاشق وقد رسم عليها دور الحب و الزواج! في دخيلة قلبه بطرس يعشق فاطمة و لا يستبدل بها غيرها إلا أنه لا يصبر على العط و أن يذوق هذه أو تلك من الفتيات! فهو الآن بالفرقة الرابعة و فاطمة بالثالثة وقد قرر أن يخطبها رسمياً. فاتح والدته التي فاتحت بدورها زوجها و الذي أبى إلا أن يتخرج من جامعته أولاً. عرف بطرس فاطمة ما انتهى إليه أمرهما مع والده و فاتحت فاطمة أمها الفنانة وقالت: ماما…أنتي كنتي قولتيلي أن بطرس المفروض يكلم باباه علي..صحيح…أم فاطمة مؤكدة: أيوة..دا لو كان بيحبك زي ما بتقولي….فاطمة و قد جلست بمقابل أمها: أيوة..ما هو كلم باباه..بس…بس….أم فاطمة: بسايه..انطقي…فاطمة: بس باباه قال أنه لازم يخلص دراسة و يتخرج الأول….وهو مش ممانع ولا حاجة….صمتت أم فاطمة ثم ابتسمت: مفيش مشلكة أهو فاضله سنة و يخلص…و لو عايزك هيجيلك….فاطمة سارحة: أكيد طبعاً….بطرس بيحبني….
بطرس بعد طول اتصال بخديجة طالبة حقوق وقد أجابته أخيراً: أيه يا خديجة مش بتردي عليا ليه….مالصبح برن عليكي…..خديجة غاضبة: لما تبقى تقدرني أبقى أرد عليك….بطرس مناجياُ نفسه” يا ساتر أستر مالك انت كمان”: أيه ي روحي مالك في أيه….؟! خديجة: يعني انت مش عارف….بطرس وقد ارتاب أنها علمت بعلاقته مع فاطمة: لأ مش عارف… و أنا لو عارف اسألك…خديجة بلوم: ما انت لو مهتم كنت عرفت لوحدك… بطرس: خديجة ارجوكي متلعبيش بأعصابي…مالك في أيه… خديجة: أمال لما مش عارف و الدنيا كلها عارفة بتتصل ليه….بطرس مأخوذاً من غموضها: الدنيا عارفة…!! أنا باتصل عشان أقلك هابي بيرز داي…..خديجة وقد رقت: أنت فاكر عيد ميلادي….بطرس في نفسه ” أيوة يا مغفلة ما أنا لا زم أرسم عليكي صح: أيوة يا روحي…أنا لي أغلى منك….أيه بقا اللي مزعلك…خديجة برقة لائمة: مين فاطمة دي يا بطرس…بطرس ضاحكاً: أنت مغفلة…فاطمة دي صاحبة أختي..فكك من اللي بيقولوه ده..انت مش مصدقاني……هسمت خديجة: أنت بتحبني يا بطرس….بطرس: بحبك دي شوية ….و يلا أخرجي عاوز اشوفك دلوقتي…..خديجة: مينفعش يا بطرس…الوقت متأخر بالليل…أقول ايه لماما…بطرس: أتصرفي ..أنا لازم أشوفك دلوقتي….و حشتيني…خديجة متهللة الأسارير: أرجوك يا بطرس متجبليش مشاكل ..ممكن بكرة….بطرس: ماشي يا ستي…بس أعملي حسابك…هاحتفل بعيد ميلادك على طريقتي الخاصة….كان بطرس يحب خديجة حباً جسدياً فهو يعشق حسنها ويود لو ينيك طيزها المقنبرة المكتنزة بأي حال من الأحوال!
في الغد احضر بطرس تورته و بها إحدى و شعرين شمعة عدد سني خديجة التي أتمتها ومعه كذلك من السجائر الملفوفة بالحشيش الكثير! أحبت خديجة بطرس و استجابت لحلو كلماته و ذهبت معه حيث كفر شقة جدته لامه المغلقة في دماريس! هنالك انسل أولاً إليها و تبعته خديجة و أقفلت الباب خلفها! عالى الغم من لقاء البحر الاحمر والنيل من شهور عديدة إلا أن الحياء قد قذف بالدم إلى وجنتي خديجة إذ ضمتها وبطرس أربعة جدران! جلست خديجة متطامنة خجلة وصامتة. كسر بطرس الصمت فسألها: أيه رأيك في شقة ستي…دي يا اما ربت أجيال….ضحكت خديجة فقال لها: قومي بقا اتفرجي….راحت خديجة تتجول .راحت تجيل طرفها في أرجاء الشقة القديمة بأثاثها القديم حتى اطمأنت بعد قلقل و انبسطت بعد انقباض. أتى صاحبنا بالتورتة و وضعها و أطفأ الأنوار و اشعل الشموع و خديجة ترمقه بحب! أمسك بكفها و طبع قبلة فوق ظاهرها وهمس: كل عام و أنت حبيبتي….ضحكت خديجة إذ يغني مثل كاظم و تعلقت برقبته وهمست: كل عام و أنت حبيبي…ثم رفعت طرفا قدميها و قبلت خده ليخالسها فيلصق شفتيه بشفتيها فتضحك و لكمه بكتفه….راح يغني لها و أتاها من خلفها: هابي بيرز تو يو…. هابي بيرز تو يو….راحا يطفأا الشموع و قد أمسك بالسكين من خلفها و التصق بها فراحا يقطعا التورتة….قبل وجنتها من خلفها فتركته و صارا يطعما بعضهما من طبقه و من طبقها! ثم التقت شفاههما في قبلة مستعرة!! قبلة طويلة محمومة خلعا فيها بعضهما عنهما برقع الحياء فألقت التنورة و البلوزة خديجة طالبة حقوق الشهي أمام ناظري بطرس فوق السرير! جلعت كفاه تدعكان بزازها بقوة ثم تسللتا حيث زنبورها ا الاملس الناعم فيداعبه بأطراف أنامله ثم بطرف لسانه أخذ يضرب زنبورها فأخذت خديجة تنوح نواحا لذيذا زاد صاحبنا هيجانا فوق هيجانه! أرعشها و غمس زبه بمائها لليداعب به خرقها كي ينيك طيزها المقنبرة المكتنزة التي شدته إليها بقوة! أمسك بطرس طيزها بكلتا كفيه و أوسع ما بين فخذيها ورشرع يدس قضيبه المتصلب في طيزها المقنبرة المكتنزة بقوة! أخذ يبلل دبرها بلعاب فمه ويمصصه بشفتيه حتى راحت خديجة تتأوه متعةً : آآآه… آآآه ياروحي …. آآآآه … كفاية ..مش قاااادرة ….آآآآه . ثم سرعان ما تمدد صاحبنا يتعليها وقد دفع زبه في فتحة طيزها لتصرخ سه ى حد البكاء!! كانت أحشائها حارة لاسعة فراح ينيكها بقوة حتى انقبض خرقها الساخن على زبه و حلبه بقوة فأنزل فيها……
تحول بطرس إلى ميلفات زبير كبير بعد أن خسر علاقته مع فاطمة و خديجة أجمل جميلات جامعة المنيا بلا منافس و ذلك في بداية العام الدراس من الفرقة الرابعة. فقد كانت فاطمة في المجمع تقف برفقة بطرس و هما يتضاحكان إذ قدمت ناحيتهما خديجة و أحبت أن تفسد ما بينهما وقد علمت به فألقت التحية مقبلة على بطرس متجاهلة فاطمة :أيمو…. أزيك وحشتيني يا وحش …ثم نظرت شزراً لفاطمة: أزيك يا حبيبتي….! بطرس هامساً في نفسه” يا رب عدي اليوم ده على خير..أنت أيه اللي جابك يخرب بيتك”: أزيك يا خديجة….أيه معندكيش محاضرات….خديجة: لأ يا بطرس..أخصي عليك من امبارح برن عليك مش بترد….حدجت فاطمة بطرس غاضبة تنتظر تفسيراً فأمسك بطرس بزراع خديجة مبتعداً مستأذناً: لحظة يا طمطم …ثم أردف موجهاً حديثه لخديجة: أيه يا خديجة..تطبي زي القضا المستعجل… رمقته دهشة: أيه قضا مستعجل دي يا بطرس…بطرس مستدركاً: مش قصدي يا روحي…سها مردفة: و بعدين عملت ايه في موضوعنا ..قلتلك متقدملي ابن صاحب بابا …و مش لاقية سبب أو قادرة أرفضه…أعمل اي حاجة..تعالى اتقدم ….طال حوار خديجة و بطرس الذي كان بين حين و آخر ينظر لفاطمة و يود لو يخلص من ذلك الموقف الحرج! هنا أيقنت فاطمة أن بطرس لا صلاح له فجال فهمست لنفسها” ديل الكلب عمره ما يتعدل” و هرولت دامعة عازمة أن تقطع علاقتها به! غادرت فنادها بطرس: فاطمة…فاطمة… ثم ألتفت إلى خديجة: عاجبك كده أهي مشيت….غضبت خديجة لقلة زوقه فسبته: أنت واطي…ثم ضربته بحقيبتها و غادر ته هي الأخرى!
أيام مرت و بطرس يدق هاتف فاطمة فلا تجيب لا على الأرض أو المحمول! كذلك خديجة كانت تنظر إليه شزراً وهو الذي وعدها بالزواج في أقرب فرصة و إلا يدعها تهرب من بين يديه فهي كما ملأ عقلها” أنتي بتاعتي أنا…انا وبس…”. انفطرت فاطمة من البكاء حتى اسودت جفونها إلا أنها قررت إلا عودة! كذلك بطرس كاد يجن حتى أنه راح يبحث عنها في المجمع فلا يجدها و يدق هاتفها حتى أجابته: عاوز أيه…بطرس: أنتي فهمتي غلط….فاطمة: بطرس انساني خلاص…أنا خطوبتي الشهر اللي جاي….بطرس بجلد: بجد….طيب مبروك..و يا ترى مين….فاطمة: هتعرف فوقتها..سلام و مش تحاول تتصل تاني….بطرس يائساً: طيب خليني أسمع صوتك….مقدرش أستغنى عنك…فاطمة دامعة: كنت في أيديك و ضيعتيني ..ثم أغلقت الهاتف….بطرس هامساً لنفسه ” بتقفلي في وشي يا فاطمة….أنا…أحسن برده..الحرية حلوة….انا هاعرف أغيظك ازاي….قرر بطرس أن يطلق العنان لرغباته فيصبح ميلفات زبير كبير فراح يدور في المجمع و يتعرف علي هذي و تلك و ينتقي من الفتيان أكثرهن حسناً و أقدرهن على إثارة غيرة صاحبته!
خلال ذلك تعرف بطرس على فتاة رقيقة غجرية الشعر مستديرة الوجه مليحة راح يدلعها و يناديها سوزي! كانت في الفرقة الأولى من تجارة فأخذ يتأبط زراعها يجول بها في كلية علوم و المجمع عس ى أن تشاهده فاطمة حبه القديم فيغيظها! بالفعل ضاقت فاطمة بمشاهدة بطرس مع غيرها؛ فهي إن كانت ستخطب لغيره فإنها تريد أن تضايقه و أن تكيده كما كادها! كانت تشاهده معها وهو يمازحها و يكاد يدنو من شتفهيا مقبلاً فكانت تثور و تترك صاحباتها فيتهامسن فتقول إحداهن: هي زعلانة على بطرس…لتسأل الثانية : ليه هما سابوا بعض…..فتهمس غيرها: أيو يا بنتي..أنتي معرفتيش أن واحدة من حقوق هي السبب… فتؤكد ثالثة: أيوة….واحدة كانت معلقة مع أيمو بردة….في تلك الأثناء راح بطرس, وقد استحال إلى ميلفات زبير كبير, يرتاد بيوت الدعارة ولم يكن من مرتاديها. كان لا يكاد يأخذ دوره مع هذي العاهرة أو تلك حتى يسقط فوقها و يضاجعها فلا يحس بروح النيك و طاعمته كما جربه و أحسه و عشاه جسداً و روحاً مع فاطمة! كذلك فاطمة تمت خطبتها على مارك معيد في كلية العلوم وهو إنسان مهذب أعجب بفاطمة لرقتها و نعومتها وهو يدرس لها كورس في سنتر مع زميلاتها. طبيبعة فاطمة تغيرت من كونها فتاة جريئة إلى فتاة فيها خجل و فيها حياء وقد خبرت الحب مع بطرس! راق مارك فاطمة و قالت لأمها: ماما…في شاب اسمه مارك معيد عندنا عاوز يقابلك….عاوز يتقدم ليا…أم فاطمة: متأكدة انك عاوزاه…ولا عشان سيبتي بطرس….فاطمة: لأ طبعاً…بطرس مين ده اللي أوقف حياتي عليه… ام فاطمة: ماشي …. نتقابل برة على كافيه و نشوف سي مارك ده….بالفعل تمت المقابلة و تم الأتفاق على يوم الخطبة وكانت في قاعة! استبدلت فاطمة رقم هاتفها بغيره لتقطع كل صله لها ببطرس إلا أن اأخير أتي ربرقمها الجديد! اتصل بها فعرفت صوته فدق قلبها: أنت عرفت رقمي منين…!! بطرس: كل ده اللي همك….فاطمة: بطرس سيبني في حالي بقا..انت تعبتني….بطرس: فاطمة أنتي بتاعتي …نسيتي اللي بينا…فاطمة برقة: كانت غلطات يا بطرس… و أنا باصلحها….بطرس: و حبنا يا فاطمة….بكت فاطمة ثم تمالكت: هتلاقي اللي تحبك… حاول تنساني يا بطرس….مفيش فايدة ميعاد خطوبتي اتحدد….
سنري في تلك الحلقة بطرس النسوانجي يعط مع الأرملة النوبية المزة جارته الجديدة فيقيم معها علاقة كاملة. فقد أصاب بطرس اليأس من إصلاح علاقته بفاطمة فأخذ يفرج عن نفسه بان زاد من عدد علاقاته النسائية حتي تخطت الجامعة و الفتيات إلي العط مع الجارات في الخارج! فوق مسكنه بالطابق الخامس سكنت تلك الأرملة النوبية المزة التي كان بطرس , بعد أن توطدت علاقته الغرامية بها. يدلعها و يناديها” مزتي..” و ذلك لانها مزة بحق! فهي امرأة نوبية رائعة الحسن لا يبدو عليها أنها تخطت الربعين بخمس سنوات بل أن من يراها لا يزيد في عمرها عن الثلاثين؛ فهي متوسطة القامة ممشوقتها شامخة الصدر مكورة البزاز المتوسطة عريضة العجز كبيرته مثيرة انحناءات الجسد من خصر و بطن لطيفة هضيمة ذلك إلي غير بشرتها الصافية البيضاء و ملامحها الرقيقة و عيونها الفاترة الدعجاء!قدمت زينب إلي مصر و خاصة المنيا لتحيا حياة هادئة بعيدة عن الطائفية كما حكت لبطرس وهي التي قضت علي حياة زوجها فترملت ولها من الأولاد شابين بعمر 26 و 22 عام و فتاة رائعة الجمال عمرها 24 سنة. كان بطرس يعود من جامعته فيجدها في أيام الإجازات الجمع و السبوت وحت بعد عودة والدته تجالس أمه و تحتسي معها القهوة!
و لان أولادها كانوا يعملون حت وقت متأخر من الليل. فإن زينب الأرملة النوبية كانت دائماً ما تشعر بالوحدة فلذلك كانت تزور أم بطرس فيشاهدها سافرة أو تضع منديل شفاف يبين أكثر ما يخفي كونها من عائلة متحررة! حت جيبتها كانت قصيرة حتي الركبة مفتوحة تبدي باطن وركيها الشهيين!كان بطرس يشاهدها فيهيج علي سيقانها الجميلتين الطويلتين و شعرها الأسود الطويل حتى أسفل كتفيها! كانت تصعد السلم أمام بطرس فكانت تر قص مؤخرتها فشغلت باله و شغلته حيناً عن صاحبته الأثيرة فاطمة! تطورت القصة عندما بدأت الأرملة النوبية المزة حينما راحت تثير شهوته متعمدة أو غير عامدة فكانت تطرق الباب عليه لتقترض منه شيئا ما فكانت أشبه بالعارية الكاسية بقميص نومها ذي الصدر المكشوف و القصير حتى أعلى ركبتيها! شغلت زينب خاطر بطرس فهو يحدث أصدقائه عنها و يحدثهم عن شاهدها من مفاتنها و كأنه مراهق!! بدأ بطرس النسوانجي يعط مع الأرملة النوبية المزة جارته الجديدة فبدأ يدخن معها السجائر بل ترسل هي في طلبها منه و تجالسه علي طالة حاسوبه بل تطلب منه أحياناً أن يرسل لها نغمات عبر البلوتوث و تحدد له نغمات لهاني شاكر و محمد فؤاد لو كاظم الساهر !
تطور الأمر فصارت زينب الأرملة النوبية المزة تطلب منه نغمات عاطفية بل راحت تطلب مني أن أضع لها أغاني لعبد الحليم حاف و خاصة قارئة الفنجان الذي يعشقها بطرس و قد علمت ولوعه بها!كان بطرس النسوانجي يحب أن يعط مع تلك الأرملة انوبية إلا انه كان ينتظر أن يفهمها جيداً. تطورت الأمور بينهما حتي أخذت زينب ترفع ثوبها عن ساقيها الجميلتين عندما تجلس مع صاحبتها امه! بل أنها ذات مرة نزلت إليه ملفوفة بثوب قصير شفافا جداً يبدي كيلوتها و البرا خاصتها و ساعداها الناعمان يغريان بركوبها!! ذات يوم دق هاتفه رقم غريب و كان الصوت رقيق أنثوي مثير! سلـّمت عليه ولم يعرفها فطلبت إليه أن يتعرفها من صوتها فلم يفلح فهمست برقة: حتى صوتي ما عرفتو ! أنا جارتكم زينب! لمعت عينا بطرس النسوانجي: مين زينب؟ لتهمس: نعم…أنا زينب.. ما عرفت صوتي! ضحك بطرس: معلش أصلي أول مرة أسمع صوتك في الموبايل… قالت زينب: مو مشكلة .. شو عم تعمل ؟! بطرس: بلعب شوية عالكمبيوتر …. ضحكت زينب و قالت: بزعل منك… عم تلعب و بتترك حفلةهاني شاكر !سألها بطرس مستفسراً: بجد…طيب علي أيه….! زينب: بسرعة روح افتح التلفزيون على أغانينا طالعه يقبرني صوته و اسمع قربني ليك ليه الوقت بيفوت بسرعة و أنا جنبك….ر احت زينب تغنيها له بدلع و مياصة و رقة كبيرة حت انتهت و أغلقت الموبايل! من حينها و بطرس فهم مقصدها فراح بطرس النسوانجي يعط مع الجارة الأرملة النوبية المزة و ينيكها برغبتها!تتابعت اتصالات زينب ببطرس حت في أوقات المحاضرات فكان يسمع ذلك لأصحابه فيهمس أحدهم: الولية دي واقعة يا بني..انا لو منك أركبها…في حد طايل يشقط نوبية…كان بطرس يضحك ويهمس: أتقل …. خليها تستوي علي نار هادية….تعلقت زينب ببطرس حتي كانت لا تفوت ليلة إلا و تهاتفه و تطمئن عليه مع أنه لا يفصلهما سوي السقف. مرت أيام و ليالي و تطورت العلقة بينهما جداً حت صار بطرس يناديها ” يا مزة” بدلاً من زينب و هي ” بطوطي” بدلاً من بطرس! تلق منها اتصال ذات ليلة فهمست: بطوطي…كيفك..أحممد: مزتي..بخير و انتي…زينب: مش ر ايقة كتير… و انت شو عم تعمل ؟ بطرس : بكل … تعالي حماتك بتحبك.. ضحكت زينب و همست: شكراً…بس عم تاكل لوحدك ؟! فهم بطرس نيتها وقال: لا… مع العيلة..بس أنا باكلمك من أوضتي….! زفرت زينب الأرملة النوبية المزة : نيالك…تدري أني انا عم بحسدك….!
تطورت علاقة بطرس مع جارته الجديدة فنراه في تلك الحلقة و قد شغل بها عن فاطمة وراح يشقط الجارة النوبية المراهقة مراهقة متأخرة في مقدمات سكس مثيرة شيقة جداً! فبعد أن اعترفت له زينب بنفثة صدرها أنها تحسده سألها بطرس مستغرباً قليلاً: عل أيه يا حبيبتي… زينب : لأني قاعدة لوحدي و مو لاقية حدا احكي معه .. الأولاد كلهم برة البيت…بطرس: طيب و أنا رحت فين ..انا معاكي بسليكي بالتليفون….زينب تلمح: الحكي عالهاتف حلو بس الحديث الشخصي أحلى..راح بطرس يطرق فوق الحديد وهو ساخن ويشعل مشاعرها وهي هائجة فقال: عارفة يا حبيبتي…أنا نفسي نكون مع بعض…أقضي وقت معاكي لوحدينا….عارفة رغم فرق السن اللي بنا بس …..زينب مستطلعة: بس شـــو ؟ بطرس في سره” ما هو انا لازم أحور عليكي شوية….” قال بتردد: يعني بحس اني …أني إنك نصي التاني .. نصي اللي بيكملني…ثم أردف : بصراحة أنا بعرف بنات كتيير فالجامعة بس حاسس أنهم مش فاهمني….راح صدر الجارة النوبية المراهقة مراهقة متأخرة يتلجلج في صدرها تثيراها كلماته فواصل بطرس: بس عرافة بحس يا زينب أنك الوحيدة اللي بتفهميني …زينب متأثرة: حبيبي… بتعرف إنك نزلت دموعي … بتعرف أني ول مرة بحس إنو قلبي عم ينبض… بتعرف يا بطوطي…انا ..انا و صمتت فأكمل بطرس: بتحبيني …. و أنا كمان بعشقك يا زينب …. انا بمووووت فيك كتير….إنتي فتاة أحلامي حبيبتي رحتي فين…!!!
تأثرت الجارة النوبية المراهقة مراهقة متأخرة بقوة فهمست برقة أسرة وفرت دمعة من عينها: معك يا قلبي معك .. بس ما عم صدق اللي عم اسمعه .. تعا أطلع لعندي… بدي ضمك على صدري وا بعدك عن الناس .. و شوف الغزل و الحب و النشوى الإحساس… بطرس يجاريها: يا عمري…لا لا أنا مقدرش علي الرقة دي كلها…كل ده حب… زينب : و أكتر حبيبي….هلق حبيبي بدي شوفك و إحكي معك بلا دلال ….بطرس معتذراً حت الغد: روح قلبي..انا نفسي أضمك لصدري دلوقتي…بس ممكن هنا يحسو ا بيا…خليها لبكر بعد الجامعة…أجيلك علي طول… قبلت زينب وهمست مؤكدة: طيب بكرة بس ترجع من الجامعة مباشرة بتحكيني حتى نرتب قعدة..اوكي…بطرس: حاضر يا عمري .. تصبحي على خير و…زينب بدلع شديد: و إنت من أهل الخير يا مسهرني …ثم أرسلت له قبلة شهوانية لها طرقعة خالها بطرس فوق خده أنهت علي أثرها المكاملة! بالفعل جاء الغد الذي شهد بطرس يشقط الجارة النوبية المراهقة مراهقة متأخرة في مقدمات سكس مثيرة مع أربعينية هائجة جداً!
رتب بطرس معها اللقاء بالهاتف فتركت له باب شقتها موارباً فدخل و أغلقه خلفه لتتلقاه زينب خارجة من غرفة النوم بروب أزرق مفتوح الصدر فصافحها و جلسا علي كنبة واحدة فراح يكسر الصمت ما بينهما ويداعبها : حبيبتي…عارفة أيه أكتر حلوة فيكي…همست الجارة النوبية المراهقة مراهقة متأخرة: شعري ..! دعب بطرس شعرها الناعم: شعرك حلو بس برده فيكي حاجة احلي…لتعود فتهمس مبتسمة: عيوني ..! حدق فيهما بطرس وهمس: عيونك حلوين كتير بس برده فيكي حاجة احلي…غنجت زينب: تقصد صدري حبيبي…..! قبل بطرس بزازها من فوق القميص وهمس: لأ…. شفايفك…ميتقاوموش…بسمت زينب و ارتعشت شفافها ودنت من شفتي بطرس فأطبقت هي جفنيها و اقتربتْ برأسها نحوه فلفها بزراعه و ضمها إليه و وضع شفتيه على شفتيها وراح يضم شفتها السفلى بشفتيه بينما يسمع الشهيق و الزفير العابرين من أنفها الجميل! التقط لسانها و ضمه بين شفتيه و أخذ يداعبه بلسانه ثم يرضع منه في مقدمات سكس مثيرة وهو يشقط الجارة النوبية المراهقة مراهقة متأخرة فنسي نفسه و نسيت نفسها حت كادت أنفاسهما تنقطع! طالت القبلات النارية حت بضع دقائق حت أنه حين أراد أن ينزل إلي صدرها همست بضعف: خدني على غرفتي حبيبي…لفت ساعديها حول عنقه و أدخل زراعيه تحت فخذيها ثم حملها و لفت ساقيها حول خصره .. ثم سار بها بينما يمصمص شفتيها المكتنزتين ثم ابتعدت من صدره وهو لا يزال يحملها فأحلت الروب عن صدرها ثم ألقته فحط بها بطرس فوق سريرها و أسرع إلي ركبتيها كي يقبلهما فلفت ساقيها حول عنقه ثم جذبت رأسه نحو سوتها! كانت هائجة ذات خبرة و أحب بطرس أن يلثم كيلوتها غير أنها أمسكته بيديها و شدته إلى فمها لتقبله! كانت الجارة النوبية المراهقة مراهقة متأخرة و في مقدمات سكس مثيرة تغنج في حركات سريعة مليئة بالزفرات و الشهقات و الآهات و الضحكات
فألقي بيده تحتها ثم قلبها عل بطنها ثم أمسكها من خصرها و جذبها إلي حيث كان لا يزال واقفاً أمام الفراش!دهش بطرس من حركتها فبينما إذا أنه كان يشدها نحوه فأوسعت ما بين ساقيها حتى أصبحت قدم عند طرف السرير و ألأخري عند الطرف المقابل فراح بطرس يلاعب مؤخرتها بيديه و يمرر أصابعه فوق فخذيها الحريري الملمس!!
انتهينا في الحلقة السابقة عند بطرس وهو يطارح الجارة النوبية الحيحانة الغرام و يسخنها و تسخنه بغنجها و دلعها. سنراه في تلك الحلقة وهو ينيكها في سكس عربي مصري نوبي ملتهب و لكنه حين نشوته و حين غياب عقله الواعي برز عقله الباطن برغباته الدفينة! لم يقدر بطرس أن يصبر عل جارته فدفعها للأمام فضمت فخذيها بينما راحت تقهقه من سرعة حركات بطرس فأدلي كلسونها و ضمت وجهه فوق طيزها يشمم ويلحس خرقها الضيق ذا الرائحة المثيرة العطرة!راحت تضحك :بس بطوطي يا مجنون …لم يدعها بل قبض فوق كتفيها و ضم ظهرها إلى صدره فألقت رأسها على كتفه فراحت تقبل خده بينما هو يخلع ستيانتها يلاعب بزازها المتكورة كالرمان الكبير فأخذت الجارة النوبية الحيحانة تأن و تهمس بدلع و بتنهيدة: بطوطي تقبرني .. بس ما عاد فيني …. خارت قواها فما عادت تستطيع الصمود على ركبتيها فارتمت على السرير فيشرع بطرس ينيك الجارة النوبية الحيحانة فراح يقبل كل ما يراه أمامه: رأسها .. شعرها المبتل بعرقها .. كتفيها الهضميين .. أخدود ظهرها اللطيف …
راحت زينب تلهث و تضحك بينما تلفظ أنفاسها الحارة في صدر السرير فانقلبت على ظهرها فبدت عانتها أمام بطرس خفيفة الشعيرات حليقة الأجناب مبتلة بقطرات الندى! انقض بطرس عليها كالمجنون يقبلها ثم نزل إلى بظرها يمصمصه بشفتيه و يداعبه بلسانه فاطبق بمقدمة شفتيه فوق شفريها الداخليين المبللين بماء شهوتها و أخذ يسحب كل منهما و سط صراخها و محنها الذي لم يتوقف منذ طارحها الغرام! أولج لسانه في مهبلها ثم راح يدخله ويخرجه كما الزب فأمسكت الجارة النوبية الحيحانة برأسه و رفعتها عن كسها ثم ضمته أليها بعد أن جلست على مضض و عادا لتقبيل الشفاه الذي يحسن بطرس ممارسته! راحت تصرخ وهي تفكك أزرارا بنطاله و تصف ردفيه: يلا طلعو طلعووووو ….أحلل أزراره و أمسكته من خصره و ألقت به إلي جانبها فوق السرير ثم قامت و جلست بين فخذيه و أخذت تقبل زبه بشغف و شهوة أولجته في فمها بكامله حتي أنه أحس بأن رأسه يلامس حنجرتها! كانت الجارة النوبية الحيحانة كالمجنونة تقبله ثم تشممه ثم .تمصصه ثم تعود لشمه! لم يستطع صاحبنا أن يصمد! راح بطرس ينيك الجارة النوبية الحيحانة في سكس عربي مصري نوبي ملتهب فقبض فوق كتفيها و جذبها قبالته و قبل شفتيها بينما كانت هي مستلقية فوقه فأمسكته ثم أدخلت رأسه في مهبلها فأحس و كأنها قد غسلته بماء شديد البرودة !راحت الأرملة النوبية تحرك حوضها بحيث يدخل زبه فيها ثم يعود دون أن يفلت منها بينما لا زالت مستلقية فوقه و القبلة التي بداها لم تنته بعد!
راحت زينب ترهز فوقه رويدا رويدا و يبدو أنها قد حميت و استثيرت فجلست على زبه رافعة صدرها عن صدره و أخذت تقوم و تقعد عليه مستندة بيدها على بطنه و يدها الأخرة تلاعب زنبورها الذي طال و قد بدأت مع ملاعبة بزازها المتأرجحة و زادت تنهداتها و زاد شبق بطرس حت امسكها أمسكها من تحت يديها و طرحها على السرير ثم قعد منها مقعد الفحل من أنثاه فأولجه بكسها المثير الجميل الطلعة ثم انكب عليها يمصمص بزازها و يلثم عنقها المتوتر الأعصاب بينما يدفعه فيها بقوة في سكس عربي مصري نوبي قوي! كان بطرس ينيك الجارة النوبية الحيحانة في سكس عربي مصري نوبي ملتهب فكان يهز السرير هزاً و يسمع أزيزه ثقل وطأتهما عليه فراح يخرجه فترفع مؤخرتها كيلا تحرم و لو لأجزاء من الثانية من ملامسته! راحها يتهارشا بقوة حتي أنهما عبرا الفراش فإذا برأس زينب تتدلي من طرف السرير و قد احتضنت رأس صاحبنا بطرس بيد و بيدها الأخرى ضمت بزها الذي ترضعه منه فاحس بطرس أنه غير قادر على المتابعة و أنه سيفجر كل محتويات خصيتيه في داخلها فأمسكها من شعرها المبلول بعرقها و جذبت رأسها نحوه ثم راح يقبل شفاهها ويقبل أنفها و يقبل رأسها و عينيها و يغيب عن وعيه لحظات من النشوة الشديدة فيتأوه هامساً: بحبك يا رباااااااب…كانت هي في مثل غيابه عن وعيه إلا أن أذنها التقطت الاسم” فاطمة”….!! كان هو يتأوه مثل تأوهها بل ربما أشد ثم أدخل زبه حتى آخره فيها فصرخت الجارة النوبية الحيحانة بقوة و صرخ بطرس معها! الق منيه بغزارة فيها ثم سحبها إلى وسط السرير و استلقي بجانبها وهو يقبل كتفها بينما تلفظ زينب أنفاسها المليئة بالحرمان أشعر ببلل تحت خاصرته! . يبدو أن كسها زرف من ماء شهوتها الكثير الكثير فكانت زينب صامتة و تخلو ملامحها من كل ملمح سوى الإرهاق حت إذا سكت عنها لهاثها قبلته من فمه ثم همست: بطوطي… مين فاطمة….!
سنري في تلك الحلقة شرمطة الفتاة المصرية علي أصولها متمثلة في فاطمة الشرموطة تتشرمط مع خطيبها مارك معيد الجامعة وهو الذي لم يكن يعلم بماضيها. فبعد أن لفط بطرس اسم فاطمة و هدأت ثورته و ثورة زينب الجارة النوبية سألته عن فاطمة تلك و قصتها فقصها عليها فكانت متسامحة متفهمة فتوسطت بينهما بان هاتفتها بل و جلست معها علي كافيه باعتبارها صديقة بطرس و جارته! كادت الأمور تعود لمجاريها لولا أن أخبار نزوة بطرس مع تلك النوبية قد تطايرت علي ألسنة الطلبة و الطالبات فعلمت فاطمة بذلك فأبت بشدة أن تعود إليه و خاصة بعد أن ضاجع تلك المراهقة الكهلة ! حزن بطرس لفشل الوساطة و هاتفها: فاطمة…مش قادر استغني عنك…أرحميني بقا…فاطمة غاضبة هازئة: لا تقدر..النوبيات أحل برده….بطرس: ربا محصلش حاجة..دي قد أمي يا حبيبتي…فاطمة ساخرة سخرية مرة: قد امك..بس حلوة و نمت معاها…متكذبش أنا عارفة….بطرس: طب أسمعيني بس….فاطمة مقاطعة والدمعة تطفر من عينها: بطرس …اعتبرني أختك …أي حاجة…اللي بينا انته…تقدر الخميس الجي تحضر فرحي . فق قاعة..رقم…..باي…أغلقت الهاتف و انخرطت باكية حانقة أزمة أن تنساه و أن تكيده كما كادها!
تحلقت الفتيات الجميلات سمراوات و بيضاوات عاريات و كاسيات حول فاطمة العروس و حول مارك فكن كالكواكب يحطن بالشمس! حقاً كانت فاطمة جميلة أية في الحسن! دارت الموسيقي و الأغاني الأجنبية الرومانسية و غيرها و قطعت قطع الجاتوه و الجو مشحون بالفرح و الرضي إلا في قلبين: قلب بطرس الكسير, وقلب فاطمة الساخط عليه. من بعيد و من خلف الحائط كان بطرس يرقب فاطمة الذي رأته فراحت تداعب و ائل تدعي الفرح و الإنشكاح! دنا بطرس منهما فارتبكت فاطمة قليلاً و خالط بشاشة وجهها عبوس و تقطيب حينما بالكاد همس بطرس: مبروك يا فاطمة…بالكاد نطقت: ميرسي….ليبارك بعدها لمارك و يمر و يقف بعيداً يرمقها فيسألها مارك: مين دا يا طمطم…فتجيبه باسمة تفتعل بسمة: دا …دا جارنا القديم…يلا نرقص….راحت , و لتمثل شرمطة الفتاة المصرية, فاطمة الشرموطة تتشرمط مع خطيبها لتكيد بطرس فطلبت من القائمين علي الموسيقي أن تدار أغنية: بشويش عليا ..دا انا وحدانية….فراحت بكيد و شرمطة الفتاة المصرية ترقص و تهتز و تميل علي صدر مارك و تدلك ظهرها بصدره و دبرها بقبله و خاصة عند مقطع” طب واحدة واحدة…مش مرة واحدة….” فراح خطيبها يشاركها في الرقص و تدنو هي بممتلئ شفتيها من شفتيه في شبة قبلة و بطرس قلبه واجف يموت غيطاً و كمداً و حسرة! لم يحتمل فهرول خارجاً مغادراً القاعة ليعبر الطريق الأسفلتي إلي النيل يبثه شجونه و يذكر أولي لقاءاته بفاطمة!
بعد فترة من خطبة فاطمة علي مارك زارها الأخير وقد اختلي بها في الصالون فسألته : أيه أحل حاجة فيا…و بصراحة….مارك راقته فاطمة بحسنها و بضاضة جسدها الفتاك فأسرع لذلك إلي خطبتها و أسرعت فاطمة للإجابة لتغيظ بطرس. فكر و ابتسم مارك و حار بين شعرها الأسود الحريري و لا فمها الضيق م عيونها النجل العسلية أم بزازها الكبيرة الشامخة كده باستدارة آسرة فاجرة.أشار مارك إلي صدرها فاحمر خداها و ضحكت فاطمة بدلع و قالت تمثل شرمطة الفتاة المصرية: كتير بيقولو نفس الكلام…! بسم مارك و أخذ فهمس: مين يا طمطم دول…! أسرعت فاطمة: صحابي طبعاً…فهمس مارك: مين صحابك دول…فاطمة بنطرة ضاحة له: قصدي صحباتي البنات… سألها مارك: بس..مفيش صبيان….فاطمة: لأ..وايه يعني ..انت ملكش صحبات بنات….ضحك مارك و أحب أن يجاريها: ليا بس زميلاتي مش صاحباتي..ضحكت فاطمة وقالت: هتفرق كتير يا عوعو……ثم نهضت تتهادي و عادت بصنية بها كاسين عصير مانجو و ضعتها فوق الطاولة ثم جلست أمامه واضعة رجل على رجل! انحسرت التنورة من فوق سيقان فاطمة الشرموطة فأبرزت سمانتيها و فخاذيها لأنها فلم ينبس مارك ببنت شفة بل أخذ يسرق منها نظرات وهي تهز في رجليها كأنها تلفت نضره لحسن سيقانها الملفوفة الناصعة بصورة مثير و هي تعري من فخذيها رويداً رويداً بشرمطة الفتاة المصرية وهي تتشرمط مع خطيبها! وقف زبر مارك فاحب أن يكسر الصمت فهمس: أكيد زعلتي مني! فقالت: طبعاً…مارك: لي يا طمطم…مكنش في نيتي حاجة…متزعليش خلاص بقا….ابتسمت ابتسامة رقيقة ثم نهضت و جلست إلي جواره فراح يداعبها: ممكن بوسة…أدنت منه خدها بلا تحرج فعجب مارك لإستعدادها فداعبها و أشار لثغرها فتدللت عليه: مينفعش…حد يدخل علينا…اهتاج مارك من فعلها: مش أنا خطيبك….بدلع قالت: أيوة خطيبي..بس مش جوزي…مازحها مارك باسماً: دا أنا لما ابقي جوزك هاعم فيكي عمايل….احمر وجه فاطمة فسألت هامسة تتشرمط مع خطيبها شرمطة الفتاة المصرية المعهودة: هتعمل أيه…! همس مارك: يعني مش عارفة…بدلع قالت فاطمة: لأ..يلا قول…تحرج مارك: لا مش قايل…أعرفي لوحدك…فكر مارك ثم قال: أبله أبلبله في الخرم أدخله…سرحت فاطمة ثم قالت: أيه ده لغز….ضحك مارك: أيوة حليه بقي…ابتسمت فاطمة ثم حارت: مش عارفة حله أنت….مارك: طيب حلي ده….أبيض قاطف شغل مقاطف يخش مرخي يطلع واقف….
سنواصل في تلك الحلقة سرد وقائع شرمطة فاطمة المتناكة وهي في أسخن بوس الشفايف و تقفيش البزاز من خطيبها مارك داخل بيتها وقد نسيت بطرس أو تناسته! فقد أجهدت فاطمة المتناكة عقلها برهة من الزمن في حل اللغز السكسي الذي طرحه خطيبها عليها ثم شهقت بضحكة و شرمطة شديدة! ثم لكمته بيدها: عيب كده…. ضحك مارك: عرفتيه…هزت فاطمة راسها تتصنع الخجل : أيوة عرفته…فسألها خطيبها: طيب ايه هو؟ علت ضحكتها حت خشي أن يقدم عليهما أحد من عائلتها فهمست بدلع: ما انت عارف….شب زب مارك من غنجها و شرطة فاطمة المتناكة و لم يدر أنها خبرة تمثل خميرة شرمطة الفتاة المصرية التي تأخذ منها كل شرموطة مصرية بنصيب! أخفض رأسه من أذنها وهمس مكذبا ادعاءها بعدم معرفته: هو حاجة تكسف كدا … بحق و حقيقي مش عارفاه… جلجلت ضحكة فاطمة المتناكة وهي تتشرمط مع خطيبها و ألقت راحتيها فوق وجهها و همست : عارفة …بش مش هقول…..ضحك مارك فهمس: طيب هو رغيف العيش يا طمطم….حملقت فاطمة بوجهها دهشة: رغيف العيش…!!!
ضحك مارك و لكتمه فاطمة بكتفه ثم همسها: بس هو ليه معني تاني….اللي هو في دماغك…أنطقي بقا…احمرت فاطمة باسمة: لأ..مش هقول….قول انت….دنا منها مارك و همس: طيب الزب….شهقت فاطمة و هاح مارك و وقف زبه و ضم فاطمة في حضنه و ألقت هي برأسها على صدره وكانت هيجانة جداً و تلاقت عيناها بعيني خطيبها و افترقت شفتاها برعشة ثم راحت تزحف نحو شفتي خطيبها فدنت منهما و جسده يرتعش و قد سخن و خشي أن تضبطهما أمها! قبلها و دخل معها في حمي أسخن بوس الشفايف و تقفيش البزاز لدقائق ثم تراجع عنها و أمسك كفها الصغير و مسح بها فوق وجهه المتعرق و باسها ثم نضر للباب فهمست برقة و دلع و شرمطة كمن يدعوه إلي ان يواصل ما بدأه: ماما عند خالتو….
هاج زبر مارك فألصق من جديد شفتيه بشفتيها الكرز الشهي ليبوسها من ثغرها العذب فيمص ريقها وقد هاجت أعصابه! فراح يقبل فاطمة المتناكة و يبوسها أسخن بوس الشفايف ويداه تمارسان أسخن تقفيش البزاز فيداعبها وفاطمة المتناكة هائجة بشدة و قد ساح جسمها و تخدر ثم ثاب إليه رشده و نزع يديه من صدرها الناعم وقد خشي أن يكون قد أغضبها! كان وجه فاطمة محمراً فهتاج مارك بقوة وراحت فاطمة المتناكة تتعلق بعنقه تريده من جديد فتطابقت الشفاة في أسخن بوس الشفايف و أدخل هو لسانها داخل فمه فراح يمصصه بمتعة و شبق في قبلة فرنسية و يبلع ريقها ا الشهي و من هنا راحت كفاه في أسخن تقفيش البزاز تدعك بزازها الممتلئة الساخنة الطرية الناعمة فأمسك بزها الأيسر في البداية فعصره فاهتز بدنها بقوة و ارتعشت كأنها أمسكتها الكهرباء ! سريعاً ما أبعد مارك خطيبته فاطمة المتناكة عنه و افترقت الشافة بعد التصاق و نزعت الأكف بعد دسها في البزاز! لم يطق مارك خطيبها صبراً فراح يمد يده مجدداً فصمتت فاطمة تتصنع الخجل و همست متدللة: بس بقا وبعدين معاك أنت عاوز ايه تاني….كان جسد خطيبها قد سخن و شد زبه و جف حلقه من ارتفاع حرارته فهمس بعينين لامعتين: اشوفهم….دول…بزازك الحلوين….احرم وجه فاطمة فسألته: لما تببقي جوزي….همس خطيبها: اعتبريني جوزك….غنجت فاطمة: ازاي كده!! دنا مارك من بلوزتها فراح يهمس متقطع الأنفاس : يعني زي كده…اهو…ثم شرع يفتح أزرار بلوزتها فكانت تهمس بخجل: ماما تطب علينا فجأة …وهي تتمنع و هي راغبة فبدا السوتيان الاسود أمامه و راعه فارق ما بين بزازها الممتلئة البيضاء الشهية!! سريعاً رفع خطيبها الحمالة فشهقت فاطمة المتناكة و أطبق جفنيها وبدت له امام عينيه بزازها البيضاء بياض الحليب الناعمة نعومة الحرير المنتفخة كالبلالين و بوسطها هالت رقيقة بنية خفيف و وسطها تلك الحلمات الشديدة الحسن كمثل حبات العنب الكبير!! فجأة و خطيبها مستثار فاقد لنصف وعيه وهو يطبق بكفهي عليهما يتحسسهما و يشاهدهما عن قرب حاولان يرفعهما هامساً: خلين أشوف بزازك اللي تجنن.فشد فاطمة المتناكة بكفيها فوق بزازها وهمست: أوعي بقا….مش هتشوف حاجة…لمعت عينه و جسده ضاربة به الشهوة لأ هشوفهم..أنتي بتعتي و هتبقي مراتي….دول ملكي أنا بقا…ثم شدّ على كفيها فاستسلمت فاطمةا المتناكة لخطيبها وهو في يقفش بزازها فساحت و راحت و مرحت أصابعه في لحم بزازها الشهية الطرية الدافئة الناعم نعومة الحرير و راح يعصرهم ا عصراً حت أحس أن جس فاطمة يرتعد ثم تأن برقة و دلع و نعومة أنين اللذة فراح يقرص الحلمات ويشدها بقوة بين أنامله ليجدها تصرخ بصرخة عالية آه! .. لم يعرف مارك ما إذا كانت فاطمة تتألم أم تستلذ فسكت عنها فما كان منها إلا أن أعادت يديه كي يقرص حلميتها من جديد ثم دس خطيبها انفه و شفتيها بين بزازها فيقبل و يلحس ويرضع الحلمات و فاطمة المتناكة برقيق أصابعها تداعب شعره و زب مارك قد شد حتي ألقي منيه في بنطاله فرفع رأسه وقد رمقته بمكر وقد أحست بدفق منيه! برهة ثم أحسا بقرع نعال فإذا هي امها الفنانة قد قدمت فترحب بمارك ليستأذن الأخير بعد بضع دقائق سائلاً نفسه: هي البنت أمورة أوي…و لهطة قشطة بس دي باين عليها خبرة أوي!!
سنري في تلك الحلقة فاطمة في أحلي دلع فتاة مصرية سكسي خبرة مع خطيبها مارك في شقته و ذلك بعد أن صالحها و صالحته وكانت قد جرت بينهما مشاحنة مثارها بطرس و علاقة فاطمة به إلا أن الأخير لم يتحمل بعد الأولي عنه فصالحها علي طريقته و أحبت فاطمة بدورها أن تصالحه في بأن تطاوعه إلي بعض و ليس كل ما يريد! فقد صالح مارك فاطمة و بعد أن أقام لها حفل عيد ميلاد فخيم في كافيه أنيق و دعا إليه صاحباتها و فاجأها بما أعجبها نسيت ثورته عليها و قد أمسك ذات مرة هاتفها: لسه برده بطرس ده يا فاطمة…….كان بطرس لا يكف عن دق هاتف فاطمة و كان لا يمل حت ترضيه و تسمعه صوتها الذي اشتاقه كثيراً. صالح مارك فاطمة في عيد ميلادها الحادي و العشرين وقد استقلا بعد ذلك سيارته وهمس لها: مش عاوزة تشوفي شقتنا…مش عاوزة تشوفي آخر التطورات…همست فاطمة: مارك أوعدني…أوعدني أنك تنس بطرس…خلاص….مارك يعدها: خلاص نسيت…فاطمة بدلع مقتربة من شفتيه بثغرها: بس أوع تكون زعلان مني…مارك متدللاً: زعلان شوية…شوفي تصالحيني ازاي…التصقت الشفاة في قبلة حارة و همست: هصالحك بس في شقتنا…يلا دور بقا…التمعت عينا مارك وهمس: بجد…
أدار مارك سيارته و فاطمة تتحسس فخذه ليشب قضيبه رويداً رويداً و هو يتحسس وركها من فوق بنطالها الأستريتش الملتصق فوق لحمها المكتنز الطري و ذلك حتي وصل شقته في منطقة كليو باترا الصغري فصعدا الأسانسير حيث الطابق الرابع و تقدمت فاطمة بقدمها اليمني و لم يكد مارك يغلق الباب خلفه حتي التفتت فاطمة في أحلي دلع فتاة مصرية سكسي خبرة مع خطيبها مارك: : أيه الحلاوة دي يا عوعو…..! احتضنته و هو يضحك يرقب من عسي أن يكن خلفه في الطابق : طيب اصبري نقفل الباب الناس تشوفنا…قبلته في شفتيه و أغلق الباب و ألقت فاطمة حقيبة يدها فوق كرسي قديم وراحت تتجول في الشقة الفسيحة و تدور حول نفسها ومارك يسألها: مبسوطة يا روحي….!ألقت بزراعيها حوالين رقبته و نرت فيقلب عينيه: أكيد يا حبيبي…ثم أدنت شفتيها من شفتيه و التقطها مارك و راحا في قبلة ساخنة يتهارشا و يتضاما فأخذت كفا مارك تتدلي رويداً رويداً حتي انتهت إلي أروع مؤخرة مصرية مكتنزة ملساء ناعمة مقببة تقبب مثير يُشب أضعف الأزبار بالنار! راح مارك يكبشها بين يديه و يهزها ففرت فاطمة من بين يديه حيث غرفة نومه ثم أغلقت الباب و مارك خلفها قد شب أيره: أفتحي يا طمطم… افتحي بقا…كم أثار فاطمة اسمها الدلع التي كانت طالما تسمعه من بطرس! سريعاً كبتت فكرة بطرس في لا شعورها فهي الأن مع مارك خطيبها ولابد أن تأخذ بنصيبها من الدلع معه و منه!
طرق مارك الباب: أفتحي يا طمطم مش كدا…أخذت فاطمة في أحلي دلع فتاة مصرية سكسي خبرة مع خطيبها مارك في شقته بعد أن صالحها و صالحته تلقي بالبودي عن نصها الأعلى: لأ مش فاتحة…أنت شقي أوي يا عوعو…..مارك يبتلع ريقه بالكاد وقد أسخنته الشهوة: خلاص مش هتشاقي تاني…. بس أفتحي…فاطمة بدلع: مش هافتح غير لما تصارحني….مارك : قولي ي ستي…فاطمة وقد خلعت الأستريتش و بقيت بالأندر الكيولت و الستيان ولم يكن فوقها من قميص: مين صافي اللي بتبرقلها في الكورس دي…. مارك: صافي مين يا روحي…فاطمة بزعيق مفتعل ودلال: صافي اللي في تانية علوم…أنا في ناس قالتلي أنك عل علاقة بيها…مارك وقد تعب: مظلوم يا طمطم صدقيني….دي أشاعات مش انت عارفة الجامعة…فاطمة بدلع ودلال: طيب أحلف….مارك: و حياتك عندي…فاطمة: يعني أنت بتحبني يا عوعو…..مارك بنفاذ صبر: و بموووووت فيكي بس افتحي بقا….فاطمة: طيب أيه أكتر حاجة بتحبها فيا…. مارك متبرماً: ما أنا قلتلك قبل كده…فاطمة: قول تاني و أحنا ورانا حاجة….مارك: **** أما طولك يا ر وح…قلتلك صدرك يا طمطم….فاطمة بمكر: لا…أنت دلوقتي عملت حاجة تانية يا عوعو…مارك مستغرباً: مش فاهم يا حبيبتي… فاطمة: لا فاهم…وقبل كده…قلتلي أنك بتموت فيها….مارك مفكراً ثم متذكراً: أيوة يا روحي….أنا بعشقك من ورا…طيزك بتجنني يا طمطم…فاطمة: يعني بتحبها أوي…مارك: أموووووت فيها….يلا افتحي…فاطمة مصرة: مش هفتح…..مارك غاضباً: كدا…هكسر الباب…وراح مارك يدفع بكتفه باب غرفة نومه وفاطمة: لأ يا مجنون هتكسر الباب….خلاص هافتحه….و بالفعل فتحته فاطمة فهوي مارك بقوة وسرعة فوق السرير و كانه ألقي بنفسه في بسين ماء فهو يسبح! ضحكت فاطمة و رنت ضحكتها في جنبات الغرفة بل في الشقة وقد خرجت منها فارة يهترز من خلفها ردفان ثقيلان قد انغرس شريط كيلوتها الفتلة ما بين فلقتيها فاستثر مارك بقوة وهو يتشهاهما بقوة فهرول خلفها خطيبها فأمسكها من خلفها فقاومت فاستقوي عليها و شدها من ساعدها و ضمها إليه بقوة و اعتصرها في حضنه يحاول لثم شفتيها…
انتهينا سابقاً أن فاطمة فرت من وجه مارك خطيبها الذي غاص في مرتبة سرير غرفة نومه فضحكت بقوة و هربت منه إلي الصالون وقد لحق بها هو ضاحكاً مستثاراً من مشهد مؤخرة فاطمة أروع مؤخرة مصرية مكتنزة مقببة هزازة ترتعد أرتعاداً يوقف الزبر احتراماً لها! أمسكها من ساعدها من خلفها : تعالي هنا يا طمطم….ثم ضمها إليه: أنت بتعذبيني معاكي ليه….حملها بين زراعيه وفاطمة تضحك و ترفس بقدميها تتدلع عليه فجر بها باتجاه غرفة النوم فألقاها عليه برفق وقد تعلقت بعنقه فنضر في عينيها وهمس: بموووووت في دلعك…التقطت فاطمة شفتيه و راحت تقبلهما و تفاعل هو معها بقوة فمص الشفاة مصاً عنيفاً و أولج لسانه في فمها يلعق رضاب ثغرها العذب وراحت تخلعه قميصه بعنف و يدها تتسلل إل قضيبه الذي شب بقوة….
همس خطيبها مارك بوجهها: أيه رأيك أعملك مساج…عندي كريم مستورد خطير…كان مارك يرمي إلي أن ينيك مؤخرة فاطمة أروع مؤخرة مصرية مكتنزة مقببة هزازة قد وقعت عيناه عليها حت اللحضة! جلب الكريم و همس: اديني ضهرك… فاطمة بشرمطة و دلع: ضهري…ولا حاجة تانية…مارك خطيبها: عاوزة الحق….فاطمة: شووووور…مارك: حاجة تانية….تضاحكا و غرقا في قبلة حارة دس مارك بعدها أنفه و وجه و ر اح يمص الحلمات و ينتقل من حلمة إلي أخري و فاطمة مستثارة بقوة و تدلك زنبورها الذي طال من هيجانه و ودت لو يخترقها مارك فراحت تتحسس قضيبه وتهمس: مارك بس..كفاية تعبتني…بس بقا…كانت تريد أن تتناك من كسها الشبق إلا أنها كانت تريده هو ان يبدا بذلك إلا أنه كان يشتهي طيزها المثيرة! قلبها علي ضهرها وراح يمسجها من عنقها مروراً بسلسة ضهرها فأفلت في طريقه مشبك السوتيان و راح يمسج جنبات بزازها الرهيبة و فاطمة تأن برقة و نعومة وقد خلع مارك خطيبها بنطاله و بقي بالشورت! راح خطيبها مارك يفعص في جسدها البض الغض و يتحسسه بشبق حت أنه قذف في شورته؛ فهو سريع القذف لم يكن كبطرس فحل نياك! أكلم مارك و وصلت يداه المرتعشتان حت فلقتيها فراح يضع من الكريم فوقهما و يدلك فتلمع أمامه بصورة مستثيرة مستفزة فشب قضيبه وراح يطلبها! راح بأصابعه يداعب مؤخرة فاطمة أروع مؤخرة مصرية مكتنزة مقببة هزازة و يشتهيها بقوة!
اشتهاها بشدة حتي انه ترك المساج و أكب فوقها بلسانه يلحسها و يدس لسانه ما بين الفلقتين وقد أزاح الفتلة التي غاصت بينهما! أنت فاطمة و غنجت وقد أحست بخشن حامي رطب لسانه في خرم مؤخرتها: لا لا ..مش كده يا عوعو…أنت بتحبني للدرجة دي….لهمس لها خطيبها مارك: أنا بعبدك يا طمطم….لاعبت فاطمة بغنج مؤخرتها ورفعتها قليلاً ففهم مارك فسل الكيلوت الفتلة الرقيق من بين فخذيها الممتلئين و فلقست له وعلت بها في الهواء و أرقصتها بغنج و دلع و شرمطة كبيرة فأكب عليها مارك مجدداً يلحس خرقها و يولج طرف لسانه بها وفاطمة قد القت بأصابعها تداعب كسها الذي أتعبها بقوة! دس مارك خطيبها أصبعه السابابة في علبة الكريم وراح يدهن خرقها التورد و يدس أصبعه فتغنج فاطمة: لأ لا بقا يا عوعو…مش كدا…بالرااحة….مارك مبتلعاً ريقه بالكاد وقد جف حلقه من نار شهوته: حاضر يا روحي…أوسع خرمها وهمست فاطمة: يلا يا عوعو…تعبتني أوي…أحس مارك خطيبها قليلاً بعدم الكفاءة في تلك المهمة وراح يسدد قضيبه المتورم المتوسط الطول في أروع مؤخرة مصرية مكتنزة مقببة هزازة , مؤخرة فاطمة فراح يكبس قضيبه فأنت فاطمة ولم يفلح! همس مارك: حبيبتي وسعي شوية…انت ضيقة أوي….ألقت فاطمة بيديها توسع خرق مؤخرتها الرهيبة و أخذ مارك يدس رأس قضيبه فأدخلها و صرخت فاطمة: أوووووه….سخن أوي أوي….دفع مارك دفعة أخري فأولجه في أحشاء فاطمة بقوة …أولجه و اسكنه و سكت فغنجت فاطمة وراحت تحرك مؤخرتها فأخذ مارك خطيبها يصفقها في خروج و دخلو و سحب و دفع للزب ورابا قد القت بيدها تفرك مشافر فرجها و تداعب زنبورها و لم تكد تنتشي حتن صرخ مارك: اوووووووووووووووه…اوووووووووف..وثم أطلق منيه بقوة في أحشائها ولم تفرغ فاطمة من إتيان شهوتها! هبطت بصدرها فوق الفراش وهي تهمس لنفسها وقد سمعها خطيبها: جبتهم بسرعة ….أووووف منك….انسل قضيب من طيزها و هطل لبنه فوق الفراش وقد ارتمي إلي جانب فاطمة التي استلقت علي بطنها و وجهها فوق ساعديها المتعاكسين! احس مارك بتقصيره فهمس قرب أذنها: حبيبتي أنا أسف….مش عارفة أقولك ايه….لم تنطق فهمس بطرس: فاطمة ردي عليا… فاطمة بهمس و لا مبالاة: خلاص يا مارك..ميهمكش…ثم أحبت أن تمثل أنها لم تكترث فواجهته ثم قبلته باسمة تداعبه: المكنة كانت شديدة عليك…صحيح…!صفع مارك مؤخرة فاطمة أروع مؤخرة مصرية مكتنزة مقببة هزازة برقة و قال معترفاً: دا حقيقي…انت جيباها منيين….!! داعبت فاطمة انفها الصغير المستقيم بانف مارك المدبب قليلاً وهمست: دي مؤهلات يا روحي…مؤهلات طمطم….
انتهينا في الحلقة السابقة علي امتعاض فاطمة المبطن و إحباطها من سرعة قذف خطيبها؛ فهو لم يكد يدخلها من مؤخرتها و لم تكد هي تداعب فرجها تنتشي كما ينتشي وقد وهبته مؤخرتها حتي قذف سريعاً و قد أحس هو ذلك و اعتذر لها! عزم مارك أن يثبت فحولته لفاطمة فبحث و اكتشف علاقة علاقة الترامادول و الجنس و سنري في تلك الحلقة خطة بطرس لإشباع فاطمة بعد ان ابتلع منه ما ابتلع في لقائه معها!! كان يهاتفها وهو يستشعر عدم الكفاءة فكان يضاحكها و يعتذر لها بطريقة غير مباشرة: عارفة يا طمطم..أنت المرة اللي فاتت كنت شديدة أوي عليا…فاطمة مفتعلة الضحك: أيوة يا روحي….عشان تعرف بتتعامل مع مين….خطيبها مارك: لأ بجد….أول مرة أمارس يا طمطم…فكنت منفعل…فاطمة ضاحكة: عشان تعرف ني بمووووت فيك…انا كلي ملكك يا خام أنت…مارك: بس بجد يا طمطم…أنت برده زيي خام…
فاطمة وقد صمتت قليلاً: انت بتشك في كدا يا مارك….مارك مترددًا: لأ….بس أنا بسأل…يعني معملتيش حاجة مع اللي اسمه بطرس بتاع تجارة ده…فاطمة بهدوء: مارك..بطرس ده كان جاري و مفيش حاجة حصلت ما بينا….مارك متردداً ثم مصارحاً: أصلي أنت يا روحي خبرة أوي…قصدي…فاطمةا مقاطعة تدعي الزعل: أخص عليك يا عوعو …يعني أنا عشان أمنت ليك و أديتك أعز حاجة البنت بتديها للي بتبحه تقولي كدا…مارك صادقاً: لا يا حبيبتي…انا مقدر أنك بتحبيني و أنك مش بتعزي علي حاجة…..انا كنت بسال بس….و بعدين انت مدتنيش أعز حاجة…فاطمة وقد فهمت إلا أنها تستغبي: مش فاهمة….مارك: يعني …انت عارفة…فاطمة بلبونة قدمة قد راجعتها: لا مش عارفة….قول قصدك ايه…مارك مبتسماً: قصدي اللي بين رجليكي…..نفسي فيه أوي يا طمطم…فاطمة بشرمطة : قصدك …. مارك وقد صرح به: كسك يا طمطم…أغلقت فاطمة الهاتف بعد أن شهقت شهقة تنم عن افتعال الكسوف! دق مارك خطيبها هاتفها مجدداً فتحت فهمس: أيه يا روحي,,,انت اتكسفتس مني,,,,, احنا كلها ست شهو و هتبقي بتاعتي انا….فاطمة: بس عيب كدا يا مارك….مارك : أي هو اللي عيب…طب تعرفي ان دي لفة عربية فصيحة… فاطمة وقد تناست: أيه هي دي….مارك: الكس…الكس يا طمطم…صمتت فاطمة وهي تبتسم وقد علت أنفاسها ولم تغلق الخط فهمس مارك: أنت معايا يا روحي…بصوت مبحوح قد بحته الشهوة: أيوة يا مارك معاك….بس متقولش تاني كدة..انا تعبت أوي….مارك ممسكاً بزبه:طيب أنا نفسي أقابلك بقا…أنا عاوزك يا فاطمة…انا علي ناري…..فاطمة: و أنا كمان بس مينفعش…مارك واعداً: متخفيش هتفضلي بنت…بس من برة كدا…فاطمة بتهكم: و هتسيبني تعبانة زي المرة اللي فاتت.. مارك لاهثاً و اعداً: متقوليش كدا يا طمطم..أنا راجل أوي…انا بس اللي مكنتش جاهز المرة اللي فاتت..فاطمة بسخرية لاذعة: و يا تري هتجهز ازاي المرة دي…! كان مارك قد عرف علاقة عقار الترامادول و الجنس فعزم أن يتناوله كي يبلغ بها نشوتها الجنسية فهمس يدبي زعله من سخريتها: برده كدة يا طمطم….بتتريقي عليا….! فاطمة ضاحكة: لا عوعو مش كدة…أنا بسأل بس….مارك: بصراحة كانت عندي مشاكل في الشغل و النفسية مش هي المرة اللي فاتت….
فاطمة بدلع: لأ بقي..انا عوزاك لما تون معايا تنسي كل حاجة… وتركز معايا….مارك ضاحكاً: أكيد يا مزة…أنت اللي يشوفك لازم غصباص عن عين أهله يركز أو ي أوي…فاطمة ضاحكة وقد دخلت عليها امها: ماما مارك يسلم عليكي….عرف مارك أن والدته قد دخلت غرفتها فهسم لنفسه” البت طالعة لامها…طيز أي تهبل..: سلمي علي حماتي كتير…..أم فاطمة: قوليله زعلانة منك عشان بطلت تيجي…. خرجت أم فاطمة تهمس فاطمة: خلاص ماما خرجت…داعبها مارك: بصراحة حماتي دي فرسة…فاطمة ضاحكة: احترم نفسك دي ماما…مارك: و أنا قلت حاجة فرسة جابت فرسة….فاطمة بدلع: أيوة ان كان كدة ماشي…..مارك مندفعاً واعداً: عارفة يا بت..لما هشوفك هولع نارك….فاطمة باسمة: لأ متقولش…..مارك: دا أنا هأكلك أكل….فاطمة تثير فحولته: كلام… …مارك: طيب أشوفك أمت عشان أثبتلك……يوم الخميس معنديش محاضات غير محاضرة ينفع….مارك: عز الطلب….ليلة الخميس ليلة إبليس هههه…..فاطمة: أفهم من كدا أنك هتغوي حوة….مارك: هغويكي… و اكلك من الشجرة…فاطمة: وهاخرج مالجنة علي كدا! مارك: لا ا عبيضطة… انتي كدا هتدخليها…..لو أبونا مكنش أكل منها مكناش بنط علي بعض دلوقتي و نجيب عيال و نستمتع…ر باب ضاحكة: أنت بقيت بذيء أوي يا مارك..دا كلام واحد معيد مشروع استاذ جامعة…مارك ضاحكاً: أتعلمت البذاءة علي ايديك يا روحي….فاطمة: ماشي يا عوعو…..بس تبقي كلم البت صافي تاني…مارك: يا لهوي..لسة صافي…احلفلم بأيه ما في حاجة…فاطمة تلفحها الغيرة: خرجها من الكورس بتاعك….. خطيبها دهشاً: أنت اتجننتي يا حبيبتي….أقول لطالبة عندي أمشي….فاطمة: ما هو أنا بصراحة بغير عليك اوي…مارك منتشياً: و أنا بحبك لما تغيري و تجنني بس مش لدرجة اطردها..و خلاص يا ستي اهي شهور ومش هشوفها تاني…فاطمة: لما نشوف أخرتها معاك يا عوعو….مارك مطمئناً: كل خير يا روحي….أنا بثق فيكي و انت كمان لازم تثقي فيا..فاكرة لما قلتي أن بطرس ده كان ماضي و انتهي….تنهدت فاطمة: أيوة فاكرة…مارك: انا واثق في كلام طمطم فلازم تبادلني ثقة بثقة….تصبحي علي أحلام سعيدة بوسة يلا….
كان مارك يلتقي فاطمة في المحاضرات في كلية علوم و في الكورسات و تلتقي أعينهما فتتفاهم وقد لاحظت الطالبات قبل الطلاب فكانت عينا فاطمة تلتقي عينيه وتقرأها الأعين: يلا بقا يا عوعو ..عاوزاك تولعني زي ما قولت…مش فالح بس غير فالمحاضرات….مارك بعينيه: انا هظبطك يا طمطم…هخليكي تحلفي بحياتي..مش هسيبك تفلتي مني…فاطمة بنظرات عينيها: يا ريت يا عوعو متجبهمش بدري زي اللي المرة اللي فاتت..دا أنت سيبتني مولعة…..مارك: متقلقيش يا طمطم دا أنا هبلبع ترامادول مخصوص عشان أفشخك أنتي و عينك مترحش لبعيد….كانت هذه كلمات صامتة تشي بها الأعين إذا التقت حتي كان يوم الخميس فاستأذنت فاطمة من أمها لسهرة مع خطيبها مارك فأذنت لها وهي لا تتوقع و هي في لا وعيها و في نشوة جنسية شديدة بين زراعي خطيبها تتأفف: آه أوف براحة يا بطرس… يا بطرس…نيكني بس بالراحة…. فتكون له نتائج تؤثر علي علاقة مارك بها فيشمأز منها!
بعد سهرة رائعة في كازينو الشاطبي حيث الدلع و الرقص و رشف المشروبات الروحية و إذ كاد الليل أن ينتصف صعدت فاطمة بثلاثة أرباع و عيها لشربها الخمر لأول مرة إلى جانب مارك في سيارته و قصدا شقته في كليوباترا الصغرى ولم يكد صاحبنا يدخل بها شقته حتى عانقها يلثمها فضحكت فاطمة: على مهلك يا عوعو…فهمس لها باسماً: حاضر ياروح عوعو…روحي ف الأوضة استنيني و أنا هاخد دش و هالحقك طوالي إلا أن فاطمة اعترضت: ليدز فرست….مش هطول عليك و قبلته قبلة خاطفة وهرولت إلى الحمام فتحممت و خلعت عنها فستان السهرة الأسود الذي كاد يطير بها من جماله عليها لتبقى بقميص نومها الأسود كذلك و كيلوتها فخرجت فكاد مارك أن يشمطها بوسة إلا أنها وضعت يدها بمقابل فمه وهمست ضاحكة: بعدين…لما تاخد شاور…ضحكا و هرولت هي إلى غرفة النوم لتقف أما المرآة تخلع وراحت تمشط خصلات شعرها وهو إلى الحمام فانقضى من الوقت ربع ساعة تحمم فيها صاحبنا و اطمأن على عمل الترامادول الذي يطيل أمد المعاشرة ليجد صاحبتنا ما زالت أمام المرآة فيضع كفيه فوق عنقها هامساً: أنا الدنيا مش هتسعدني أكتر من وجودك معايا يا روحي…أراحت فاطمة صفحة خدها فوق راحة كفهو قبلتها بشفتيها فهمس لها: عاهديني أنك مش هتسيبيني لأي سبب م الأسباب..نظرت إليه نظرة حانية و همست: عاهدني انت الأول…تعاهدا ثم ـنهضها من يديها و ضمها إليه في عناق طويل ليكون مقدمة فاطمة إلى نشوة جنسية شديدة بين زراعي خطيبها وهي تتأفف: آه أوف براحة يا بطرس…لا يا بطرس…نيكني بس بالراحة…
أرخى مارك فاطمة فوق الفراش وبدأ من عند ركبتيها وصعد فجابه وجهه كسها الشهي المنتوف الضيق فاشتد زبره بقوة و قبل كسها بقوة ثم راح لسانه فقط يلحس كسها الشهي في وفاطمة في حراك و أنين خافت رقيق: آه ام ام أمممم و أخذت تزفر هواءا حارا يلفح وجهه فأولج بظرها كله في فمه ودغدغه بلسانه وفاطمة تأنّ عالياً:” أمممم اممممممممم .ثم راح يدخل لسانه في كسها الشهي المبلل كثيرا وزنبورها قد انتفخ فجأة وتشنج فصار مثل زبر الوليد و أخذت فاطمة وهي في نشوة جنسية شديدة بين زراعي خطيبها تتلوى مثل الأفعى أسفله و تنازع لتزيد في هياج و شبق مارك فانتفخت بزازها و تكورت وتصلبت وهو يدعكها وهي تضغط على راسها برجليها بقوة حتى راحت تأن بقوة و تصعد وتهبط بجسدها فألقت شهوتها بقوة فوق لسانه فذاق عسيلتها!! اهتاج مارك و لم يصبر فوق ذلك فاعتلاها فباعد بين ساقيها بقوة و ركبها وراح يفرش كسها برأس زبره فلم تتمالك: آآآآه دخله ..دخله ….أمسكت فاطمة بزبره و سددته بشق كسها: نيكني….نيكني…مارك دهشاً: متأكددة يا روحي….فاطمة مهتاجة: أخلص….راح مارك يدفعه بهدوء و لطف لتعود فاطمة للتأوه و وأنين المتعة وهي راحت فاطمة تمتدح ذزبه مطلقة أنين متواصل: اممممم .؟…..أأأأح حلو أوي يا عواعو……سخن أوي….راح مارك ينيك فاطمة و قد اهتاج و أثر الترامادول قد عمل عمله فأبطأ من قذفه فراحت فاطمة تولول و توحوح و تتافف: أوووووووووهه..لا لا لا…أأأأأأأأأأح…..أووووووف….أخذ صاحبنا يسحب زبه ويدفعه و هو يهبط بشفتيّه مقبلاً وعاضاً البزاز أو راشفاً لسانها الذي كان و فاطمة ممسكة بإحدى الشراشف بيد لا تتركها واليد الثانية في ظهر مارك فراح مارك يدكها بقوة طيلة نصف ساعة وهي تأتي شهوتها بصورة متواصلة فتعرقت بشدة و تحرر بدنها و سابت و ارتخت مفاصلها بقوة و مارك يكبس فيها كامل زبه حتى البيضتين وهو لا يرحمها فراحت وهي وقد غاب وعيها و عمل لاوعيها في نشوة جنسية شديدة بين زراعي خطيبها تتأفف: آه أوف براحة يا بطرس…لا يا بطرس…نيكني بس بالراحة….و أخذت تخمش ظهره بأظافرها من فرط شهوتها الجارفة! سمع مارك همسها بكلمة” بطرس ” مرات عديدة إلا أن نار شهوته لم تكن لتطفأها تلك الكلمة فواصل نياكتها حتى زمجر غاضباً وقد هتكها: أووووووووووووووووف… آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه…… و دفق منيه بها بلذة عنيفة لم يحسها من قبل و هو يلهث بشدة!ألقى بنفسه من فوقها فطرطش منيه من إحليله فوق سوتها والفراش فاستراح لدقائق ثم همس بعتاب و ضيق شديد: تاني بطرس يا فاطمة….بطرس و انتي في حضني!!!
تمضي الأيام و الشهور و يلتقى الحبيبان بطرس و فاطمة لقاء عشاق بعد طول فراق و بعد طويل قطيعة فتلقى بطرس فاطمة في كارفور الداون تاون وهو يقف على رأس عامه الثلاثين وهي قد أنفقت من سني عمرها تسعة و عشرين عاماً لم تفتح قلبها لحبيب أو تستجيب لخطيب جاء يطرق بابها وقد التزمت الحجاب! تلاقيا العين في العين وقد تسمرا في موضع قدميهما و قد غيرت الخبرة و التجربة مظهر فاطمة إلا أن بطرس قد تعرف عليها وقد ازداد وزنها قليلاً فهمس مشتاقاً دهشاً فرحاً قلقاً: فاطمة….!! لتهمس بدورها بشفتين مرتعشتين و وجه قد شحب و قلب قد انتفض: بطرس…!!! أشاحت فاطمة بوجهها وقد فرت من عينها دمعة ثم أدبرت تبتعد فلاحقها بطرس صارخاً وقد انتبه له ولها الناس فيمسك بساعدها: فاطمة…فاطمة…أرجوكي متسبينيش…نظرت في عينيه بنظرة فيها مشاعر متناقضة شوق و حنينية و لوم و غضب و بغض و خوف وهمست: بطرس أرجوك سيبني عشان الناي متاخدش بالها….بطرس برقة و وداعة الحمام: مينفعش….مينفعش…جوهرة ضاعت مني ولقيتها معقولة أسيبها..لا لا…مستحيل
انصاعت فاطمة وهي تعرف عناد بطرس و تشبثه بساعدها بقوة فهمست: وجعتني يا بطرس ..سيبني أرجوك…تأسف بطرس برقة: معلش..مش قصدي…لازم أقعد معاكي شوية….فاطمة انت متعرفيش أنا من غيرك تايه ازاي…فاطمة بتهكم: لأ انت كويس أوي و بتعمل شوبنج أهو…بطرس متنهداً: بيتهيألك….خلينا نقعد…أنتي اتغيرتي خالص يا فاطمة….انسحبا إلى كافيه جانبي فطلب لها البرتقال التي تحبه فهمست لنفسها” لسة فاكر بحب أيه!!” و طلب لنفسه قهوة زيادة وراح يبحث في عينيها عن معالم فاطمة الشقية عن فاطمة المتهتكة التي عرفها يوماً فلم يتعرف عليها فسألها: فاطمة..انت اتغيرتي أوي….ثم نظر في إصبعيها فلم يجد دبلة لا زواج ولا خطوبة فاطمأن قلبه و تنهد فهمست: عاوز أيه يا بطرس….بطرس برقة: عاوزك يا فاطمة…عاوزك أنتي…أنتي مش غايبة عن بالي لحظة…فاطمة: بس أحنا خلاص يا بطرس مننفعش لبعض….بطرس واضعاً كفه فوق ظهر كفها فوق الطاولة فسحبتها : أزاي…برده بعد الحب الكبير اللي بينا تقولي كده…أنا بحبك يا فاطمة أنتي نسيتي..!!! فاطمة بنبرة جادة: فاطمة اللي حبيتها يا بطرس مش موجودة…انا زي ما أنت قلت اتغيرت….أخذ بطرس و فاطمة في لقاء عشاق بعد طول فراق يتفحصا بعضهما ليحدق هو في حجابها و بلوزتها و تنورتها الفضفاضة: ايوة فعلاً….أنتي ايه اللي خلاكي كده…..أنت أستشيختي هههه…لم تضحك فاطمة و أنما قالت بحزم: أنا عملت الصح يا بطرس… و أنت كمان لازم تتغير…. أنت أكيد زي ما أنت!! بطرس مؤكداً بلهفة: حبيبتي أنا عشانك أعمل اي حاجة… ثم أردف يضاحكها مازحاً: بس أنا مينفعش أتحجب ولا أيه هههه…فاطمة بنبرة جادة في ظاهرها مشحونة بالعاطفة في باطنها: ينفع يا بطرس وبعدين مش عشاني يا بطرس ..عشانك أنت……اتحجب ..اتحجب عن النظرة الحرام..عن العمل الحرام ..عن كل حاجة مش تمام….بطرس دهشاً: فهمتك يا طمطم….بس خلينا نرجع لبعض خلينا نكمل يا طمطم…أنا مقدرش أستغنى عنك…فاطمة متأثرة من داخلها إلا أنها تتماسك: بطرس…طريقي غير طريقك….حاول تكمل مع حد غيري…بطرس بعاطفة مشحونة حب وبنبرة حانية: لأ يا فاطمة..متقوليش كده…أحنا أتخلقنا لبعض..فاطمة لبطرس و بطرس لفاطمة….فاطمة أنا بحبك… بحيك !
فاطمة وقد ترقرقت دمعة في عينيها فاختنقت بها لتسيل و تتحدر فوق أسيل خدها إلى كاس البرتقال أمامها: أرجوك يا بطرس بلاش تعذبني أكتر من كدا..بطرس ممسكاً بيدها متشبثاً بها: فاطمة أنتي كمان بتحبيني ….متعانديش نفسك….انا خلاص قريب هسافر الخيلج و هنبنى نفسنا…فاطمة أنا مستعد أتغير عشانك….فاطمة تسمح دمعتها بمنديلها و ترمق بطرس بنظرة مستريبة فيفهما فيهمس صادقاً: لأ هاتغير…عشان فراقك اصعب من عاداتي يا فاطمة…انا هالتزم….زيك بالظبط…قوليل أمتى أجي اتقملك ر سمي….رفرف قلب فاطمة من نبرة بطرس الصادقة و بنبأ تقدمه لها رسمياً ليكون ذلك وعد و مقدمة بطرس و فاطمة و لقاء عشاق بعد طول فراق فظلت تحدق في عينيه فرفع طرف أصبعها إلى فمه فقبلها هامساً: أنت الحب الأول و الأخير يا ربوبي…أمسك بطرس بهاتف ر باب المحمول ثم سجل رقم هاتفه و دق على هاتفه فسجل رقمها الجديد وضحك قائلاً: عشان مش هنيمك طول الليل…لتبتسم له وقد أشرق وجهها : طيب يا بطرس أسيبك دلوقتي عشان أنا أتأخرت…بطرس: هوصلك انا أصبري…فاطمة: لا ميرسي…عشان رايحة عند صاحبتي…باي…بالفعل يممت فاطمة و جهها باتجاه بيت صديقتها يسرا التي استقبلتها في غرفتها: انت مجنونة يا طمطم…في واحدة ترفض مازن دا مولود و في بقه معلقة دهب!!….فاطمة بفرحة و ابتسامة عريضة: خلاص لا مازن و لا غيره..أنا مش عاوزة حاجة مالدنيا دي تاني خالص…ألقت ربر طرحة راسها فأفرجت عن شعر أسود حاكي الحرير نعومة و ملمساً ثم طرحت نفسها فوق سرير صاحبتها فدهشت يسرا: لأ لا..دا الموضوع فيه أنة….مالك فرحانة أوي ليه كدا!! فاطمة: خلاص…انا مكان قلبي حاسس أني أنا و بطرس هنتقابل و هنرجه لبعض..مش قلقتك أحنا مولدين في الدنيا دي عشان بعض!! قرصتها يسرا في زراعها: طيب مش تحكي لي ولا أنت بس مغلباني بهمومك… فصرخت فاطمة و أمسكت بالوسادة و رمتها بها وهي تضحك فتلتقطها يسرا منها ضاحكة و ترميها بها ثم تقفز فوقها و تشد لحم باطن وركها في منطقة حساسة : هتحكي و لا لأ….و لا أدوس…و فاطمة تلهث: أآه يا مجنونة…خلاص هحكي هحكي…ثم تكشف فاطمة ليسرا تفاصيل ما دار بينها وبين بطرس في لقاء عشاق بعد طول فراق و كيف أن خطبتهما وشيكة قد وعد ها بها بطرس…
سنرى في هذه الحلقة خطبة بطرس و فاطمة و ما لم يتوقعه بطرس نفسه من إغراء حماته السكسي الفنانة و ما إذا كان سيستجيب لها ! وقد مرت شهور و كانت فاطمة قد أخبرت أمها عما دار بينها و بين بطرس حينما التقيا في كارفور و سعدت الأخيرة بذلك و قالت ذات ليلة بلمعة عينين لابنتها: عارفة يا طمطم …أنا عاوزة أفرح بيكي أنت وبطرس ده…دا شاب ابن حلال و محترم و جنتل أوي….ضحكت فاطمة: أيوة تبقي تعالي أنت في صفه لما نزعل في فترة الخطوبة…أم فاطمة و قد مدت بكأس البرتقال لابنتها و هي ترفع كأسها فوق شفتيها: وأيه اللي يجيب الزعل بس…دا انت ناوية تطلعي عينه..ضحكت فاطمة و ربعت ساقيها فوق كنبة الأنتريه وقالت بنبرة حانية رقيقة فيها شغف ببطرس: عارفة يا ماما…بطرس بيحبني أوي…دا مش مبطل هدايا من يوم رجعنا لبعض… أم فاطمة و هي تتناول منها كأسها وقد فرغت: طيب يلا شدي حيلك عشان خطبتكم الخميس الجاي….
بالفعل تمت خطبة بطرس و فاطمة في أجمل قاعات مدينة المنيا و إن لم يكن أغلاها وقد عجب زميلاتها و صديقات الجامعة من تغير فاطمة و التزامها الحجاب و الملابس الفضفاضة و تغير سلوكها! كذلك وقد غيرت فاطمة كثير من خصال بطرس و سلوكياته فاخذ الأخير يلتزم ما استطاعه الالتزام و أن لم يكن كله و على حسب قوة الإغراء أمامه! مرت على خطبة بطرس وفاطمة شهور كان بطرس فيها يرى من رقة حماته السكسي معه و حبها له ما جعله يقدرها بشدة و إن لم ينظر لها نظرته لابنتها! كانت حماته قد فقدت زوجها في تحطم سفينة في البحر من عامين فهي أرملة في منتصف الأربعينات تعيش مع ابنتها فاطمة و ابنها وليد الذي يدرس في السنة الأخيرة من الثانوية العامة. كانت تترد بين النادي و جلسات الأصدقاء و بين بيتها و كأنها فراشة جميلة من يراها يحسبها فتاة عشرينية نشيطة ممشوقة مكتنزة اللحم سوداء العيون الواسعة رقيقة البشرة بيضاء لامعة عذبة الحديث من يجالسها لا يشبع من روحها! دخل بطرس ذات مرة ف زيارة لبيت حماته وقد أغضبته فاطمة فعلى صوته و عقد حاجبيه فدخل و جلس متضايقاً فدخلت عليهما حماته عائشة وقالت في دهشة: خير في أيه بس….مين مزعل التاني…!! رمقت فاطمة بطرس فلم ينطق فأجابت أمها: أبداً يا ماما مفيش حاجة! جلست عائشة أمامهما عل كرسي الأنتريه واضعة ساق فوق أخرى فوقعت عين بطرس على ساقي حماته السكسي البيضاء المصبوبة المكتنزة المثيرة بإعجاب كبير! لأول مرة يرى بطرس حسن حماته و يرمقها بنظرة شهوانية و ذلك بداية إغراء حماته السكسي له وقد أكنت له إعجابا قديم! إلا أنه سريعاً ما طرد إحساسه النذل اتجاهها لتنظر عائشة إليه تحدثه: قولي أنت يا بطرس..في حاجة….
نظر بطرس لفاطمة التي تشاجرت معه من أجل اتصال هاتفي من زميلته في العمل و التي ضاحكته فيه فارتابت في سلوكه فاقسم لها فلم تصدقه! نظر إليها ثم قال: مفيش يا طنط..عندك فاطمة اسأليها….نظرت عائشة حماته لفاطمة فابتسمت الأخيرة فزمت أمها شفتيها وقالت لبطرس تعتذر عن ابنتها التي تعرف تزمتها منذ أن تحجبت: اوعاك تزعل من فاطمة يا بطرس… انت عارف هي بتحبك أوي… رغم خبرته و صياعته تحرج بطرس من كلام حماته لتقترح الأخيرة: بقلكوا أيه..يلا بد القعدة دي قوموا ننزل نتفرج عالأجهزة الكهربائية اللي نقصاكم….يلا بقى نفسيا نفرح بيكم بدل الخناق ده…لم ينطق بطرس و نظر إلى حماته السكسي وقال: أنا عن نفسي موافق…فابتسمت لتنظر إلى فاطمة: و انتي قومي غيري هدومك واخرجي مع بطرس ..يلا…بالفعل نهضت فاطمة و تركت بطرس مع أمها!رفع بطرس عينيه من الأرض و نظر باتجاه حماته التي كانت ما زالت تضع ساقاً فوق أخرى و التي جعلت تهزها فأحس و كأنها تلفت نظره لسيقانها الجميلة! دق قلب بطرس من إغراء حماته السكسي و رمته بنظرة مغزاها أنه فهمت إعجابه بسيقانها فتحرج بطرس قليلاً وكن الصمت سيد الموقف حتى نهضت حماته و أعلنت: طيب يا أنا هلبس و أنزل معاكم…بالفعل خرجا ثلاثتهم و راع بطرس مؤخرة ححماته الساخنة و التي كادت أن تمزق بنطالها الإستريتش!، طيزها فيه كانت كبيرة مثيرة وملفته للانتباه بقوة! راحا يمرا على معارض الأجهزة الكهربائية في أماكن متعددة بالمنيا و لزحمة المرور و ضيق الشوارع الجانبية كانوا يسيرون خلف بعضهم فكانت فاطمة في المقدمة تليها أمها و بطرس خلفهما! توقف المرورة فجأة فتراجعت حامته للخلف لتلصق ردفيها بمقدمة بطرس!! حاول بطرس أن يتراجع إلا أن الطريق و الزحمة لم تسمح فبقى مكانه ليخبر أغراء حماته السكسي وهي تتراجع للوراء تتحرش بها يا و تلصق طيزها الكبيرة في قبله الذي شد بقوة وقد سخن جسمه و تعرق !! زاغ زبره بين فلقتيها الكبيرتين و احس بطرس بلذة غريبة لم يحسها مع فاطمة في الماضي!! هل كانت حماته تقصد أن تثيره ؟!!و أن تلفت انتباهه إليها؟!!
وقفنا سابقاً عند بطرس و قد أشتد قضيبه بين ردفي أم خطيبته المرأة اللعوب وقد التصقت به و استحلت ذلك وهي تنتظر الطريق أن يفرغ من الازدحام! لم يطق بطرس رغب خبرته كل ذلك الإغراء من حماته الجميلة فأكب منيه في بنطاله رغماً عنه وهو يستشعر الخجل! إلا أن حماته لم تستشعره بل تحركت بتحرك الطرق فتحرك هو خلفها كي يلحق بفاطمة التي سبقتهما! لمحت عائشة حماته بنطاله المبتل فتحرج بطرس حسيت بلذة غريبة و عجيبة محستش بيهها مع بنتها خطيبتي!! كان بين أن حماتي تتحرش بيا و ك و ارتبك قليلاً ولم ينظر في عينيها فنادته حماته : يلا يا بطرس…أتأخرنا…رمقها فشاهد ابتسامة مثيرة ارتسمت فوق شفتيها وعيناها تقولان: عارفة أنك جبتهم..!!! تحرج بطرس كثيراً من حماته التي تحرشت به ومشت أمامه و طوفوا بالمعارض حتى إذا انتهوا أوصلهما إلى العمارة قالت عائشة: متيجي يا بطرس..بطرس: شكراً يا طنط..كفاية كدا عشان شغل أخلصه….فاطمة: طيب تبقى سيب موبايلك في مكان فيه شبكة..مش زي المرة اللي فاتت بطرس باسماً: مظلوم و****..ضحكت حماته: طيب أنا بقا عاوزة أتفرج عالشقة …لحد دلوقتي مشفتهاش..بطرس خجلاً: حاضر ياطنط…تشرفيني في أي يوم… و ودعهما و انصرف و فكره مشغول باهتمام حماته الشديد و تحرشها به!
في طريقه لبيته و بطرس يفكر في حماته أم خطيبته المرأة اللعوب و ما إذ كان أحست بقضيبه الراشق ما بين ردفيها الكبيرين؟! هل شعرت بمنيه الساخن؟! نعم شعرت و إلا ما كانت نظرته نظرة تشي بذلك و قد رأت مقدمة بنطلونه المبلولة! تغيرت نظرة بطرس لحماته من ذلك الموقف و أصبح ينظر إليها بكونها أمرأة ناضجة أنثى شهية و ليس على أنها أم زوجته المستقبلية. أحب بطرس أن يفاجأ فاطمة بهدية عيد ميلادها و قد أتمت التاسعة و العشرين فطرق باب شقتها من غير ميعاد مسبق! لم تكن فاطمة تعمل تلك الأيام و حسب بطرس تواجدها في البيت ففتحت له حماته عائشة و تبسمت له و يبدو أنها تفاجأت فارتبك بطرس و خاصة و أن حماته كانت بقميص نوم شبه عاري بفتلة مشدودة فوق كتفيها الرقيقين و قد أبدى نصف بزازها الشامخة الكبيرة نوعاً ما و أبدى وادي ما بينهما, ذلك الفرق الضيق المثير لأقصى حد! كانت حماته صارخة الأنوثة بشعرها الأسود الغزير و ملابسها الكاسية العارية! رحبت به و دخل بطرس الصالون و هي تتقدمه و قد علقت عيناه بطيازها المكتنزة الهزازة في قميصها الخفيف جداً حتى أنه تبين لون الكيلوت الفتلة وقد زاغت بين فلقتيها!
أحس بطرس أنه بحضرة أمرأة ناضجة ذات أنوثة كاملة فشب قضيبه رغماً منه و أقلقه ذلك و أحرجه فبادرها بالسؤال: طنط هي فاطمة فين؟!! باستغراب ابتسمت حماته أم خطيبته المرأة اللعوب و وضعت ساق فوق ساق فانحسر قميصها الخفيف عن سيقانها البيضاء اللامعة و وراكها الممتلئة المثيرة الممتلئة باللحم الأبيض : هي خرجت راحت لصاحبتها يسرا. …هي تعرف أنك جاي! بطرس بارتباك و قد سال لعابه على مفاتنها و اهتاج بشدة: لأ هو أنا كنت عاوز أفاجأها بهدية عيد ميلادها….ابتسمت حماته: يا بختها بيك يا بطاطا…. أنت بتحبها أوي…ضحك بطرس و اعترف: جداً يا طنط…أنت متعرفيش أني فرحان برجوعها لي أد أيه….ضحكت حماته و ألمحت: بس أنت يا ترى بطلت شقاوة و لا لسة…ابتسم بطرس: أنا شقي يا طنط…و هز رأسه باسماً…نهضت حماته من مقعدها و جلست إلى جواره على كنبة الأنتريه وهمست: و ماله لما تكون شقي….دا حتى الستات بتحب الرجل الخبرة… سخن بطرس من كلامها و قد مالت حماته بصدرها العاري تجاهه و أنفاسها الساخنة تثيره بقوة ثم أردفت: أنت مفكر أنا مكنتش أعرف اللي بينك و بين فاطمة من سنين قبل ما ننقل مالشقة! دق قلب بطرس و أحس بحرارته تعلو و همس وهو يبتلع ريقه و قد جف: تعرفي أيه؟!!! رمقته بنظرة معناها” أطلع من دول أنت فاهم أنا فاهمة أيه ” ثم تراجعت للخلف قليلاً وهمست و ارتسمت على شفتيها ابتسامة ماكرة: أنك نمت معاها!! قالتها حماته بنبرة مثيرة رقيقة ذات دلع و غنج! طأطأ بطرس رأسه علامة الاعتراف و التصقت به حماته فخذاً لفخذ ثم واصلت همسها: انا عارفة أنكو كنت طايشين ……أنا نفسي كانت لي تجربة قبل الجواز…رفع بطرس رأسه دهشاً وقد شد قضيبه من اعتراف حماته وقد تسللت يدها ناحية وركه فارتعش فضحكت: قلي بقا كنت بتعمل أيه ما طمطم…..و التصقت به و كفها تلعب في قضيبه المشدود! انتفض بطرس و أجفل وهمس بشفاة مرتعشة: فاطمة..لا لا….لتقبله أم خطيبته المرأة اللعوب في شفتيه هامسة برقة كبيرة: مقلقش…فاطمة هتتأخر برة …..أنا نفسي فيك من زمان…همس بطرس قبل أن ينجرف معها: بس أنا….لتقطع عليه الطريق: مفيش بس…هي فاطمة أحسن مني…اعتبرني فاطمة…ثم أمسكت قضيبه صراحة و رفعت حاجز العمر ما بينه و بينها…
ضاعت خبرة بطرس أمام روعة حماته عائشة و تقهقر تجلده أمام دلعها و إصرارها و راح يجيب إغواء أنثى ناضجة و يضاجع حماته المستقبلية المرأة الأربعينية التي تخطو باتجاه الخمسين و كانها ابنة العشرين! لم يخبر بطرس رغم تهتكه السابق و رغم معرفته بالنساء مثل ما خبر ولم يذق مثل ذاق مع حماته المستقبلية ! يبدو أن بطرس أحب ذلك و أراده في دخيلته كما أحب ذلك حماته المستقبلية و أرادته و لكن صراحة و دون مواربة! فعائشة أم فاطمة التي فعلت معه قبل التزامها الأخير الأفاعيل و يقول المثل اكفي القدرة على فمها تطلع البنت لامها إلا أن ذلك المثل صار مقلوباً اﻵن فما أشبه أم فاطمة بفاطمة قبل أن تتخذ الحجاب أسلوب حياة!
كان بطرس بالكاد يلتقط أنفاسه اللاهثة بين زراعي حماته المستقبلية و هي التي ثارت ثورة شهوتها و اهتاجت بشدة فعانقته و دنت الشفاة من الشفاة و الصدر من الصدر و سخنت الأجواء و قد تنشق صاحبنا عطرها الفواح وغرقت معه في قبلة ثم أخرى ثم ثالثة طويلة وهي قد أمسكت بيديه و تشبثت أصابعها الرخصة البنان بأصابعه ثم لترفعهما حتى صدرها فتضعهما فوق بزازها و لما لم يستجب بطرس لهكذا إغواء أنثى ناضجة جعلت تضغط بهما فوق عامر بزازها و تبالغ في شدهم فوقها و لسانها في فمه يضاجع لسانه فندت من فمه آهة إذ ضغطت فوق قضيبه بإحدى يديه التي أفلتتها من فوق يديه! كانت حماته المستقبلية بيد تسخن قضيبه و بالأخرى تفك ازرار بنطاله زراراً زرار و تدس يدها في داخله حت أمسكته فصرخ بطرس و قد تناسى كونها أنها حماته المستقبلية و أنها أم خطيبته! لم يذكر بطرس وهو يجيب إغواء أنثى ناضجة تطل على الخمسين من العمر عهده مع فاطمة بأن يلتزم فكيف به وهو يضاجع حماته المستقبلية و كيف به هو يطارح أمها الغرام؟! لم يذكر بطرس سو ى أن عائشة ام خطيبته أمرأة رائعة و تريده أن ينيكها! فكرة ان يجمع بين الابنة و أمها فكرة أثارت بطرس بقوة و أعادته إلى سابق عهده من الانسياق لرغباته مع النساء! نسي أو تناسى أنها حماته المقبلة و عاملها و كأنها لبؤة فراح يعتصر بين شفتيه رقيق شفتيها فأرخت حماته نفسها بين زراعيه وقد اهتاج بطرس و اتخذ موضعه السليم من الرغبة فيها؛ فقد أثارته و تركته يفعل بها ما يشاء!
أخذت حماته المستقبلية تطلق الآهات رقيقة مثيرة تعبر عن محنتها و تراخت بصدرها للوراء و مالت حتى استلقت فوق الكنبة فوق ظهرها و بطرس ملتقم شفتيها و يداه تكبشان كبير بزازها التي لم تؤثر عليها الأيام إلا قليلاً فراح يعتصرهما بين يديه و يشد الحلمات الطويلة و اعتلاها وهي لا تزال ممسكة بقضيبه وهو الذي شد بقوة و كبر و انتصب! راح بطرس يجيب إغواء أنثى ناضجة و يضاجع حماته المستقبلية و راح يدعك بطنها و أوراكها الطرية وهي مطبقة الجفنين فأكب فوق بزازها يلحس ها و يقفشها و يمص حلماتها الطويلة و يرضعها بقوة و ينسحب بجسده حتى وصل لبيت القصيد , وصل إلى كيلوتها الذي يشبه البكيني فراح يتحسس كسها الفخم المشعر قليلاً فاهتاج بطرس بشدة وراح ينزله ليراه كس مشعر كبير أداكن البشرة من الخارج متورد من داخله ينفتح و ينضم بصورة تشي بشبق حماته المستقبلية! راح يشمه و يستنشقه ثم يطبق فوقه يلحس مشافره وحماته المستقبلية تغمغم كلمات لم يعيها حتى أنها ترجته أن يدخلها و لا يعذبها: بطرس…يلا بقا…مش قادرة لحد أما ترجتني دخله بقا.….دخله…ر اح يضرب برأس قضيبه المنفوخة بقوة فوق زنبورها و فوق باب كسها فلفت حماته ساقيها فوق ظهره و لقت بزراعيها فوق عنقه و التقمت شفتيه تهمس: يلا نكني يا بطرس….نكني بقا….وراحت ترهز بطيزها فوق الكنبة و بطرس يدعك قضيبه المتشنج في شق كسها و فوق شفتيه المتورمتين لتصرخ حماته المستقبلية: أووووووووه.,..فأولجه فيها فشهقت ثم وحوحت: اححححححححححوه……علت عائشة بنصفها لتستقبل ذلك الغازي الذي دخل ابنتها قديماً و ظلت تطلق شهقات متتاليات وكأن روحها تفارق جدسها و زنبورها قد كبر و استدار و كبر فأقبل عليه يمصصه بشدة فأتت شهوتها و شالت بنصفها و تقوست عظام ظهرها و راتعشت بصورة لم يشدها بطرس من قبل إلا على ابنتها فاطمة!! لم يدعها بطرس وقد اهتاج فدخلها من جديد و راح يضاجع حماته المستقبلية و غرس فيها زبره بقوة فشهقت و اتسعت عيونها و كانها رأت شبحاً ثم أخذت تززززوم و تزم شفتيها لما راح ينيكها و ينسحب قضيبه و يخرج منها وقد سخن كسها حتى صار و كانه المرلج يغلي فلسع قضيب بطرس بشدة فاستثير فسحبه فشهقت مجددً: أوووه..دخله ..دخله ..دخله ..هكذا راحت تضرب فوق ظهره فاولجه فيها مجدداً وراحت تستمتع و تكز فوق شفتيها وتمسك راسها و توحوح وتتأفف : آآآآح..: أووووووف..آآآآآآه…وقد رفعت سقيها عالياً فيدكها بقوة و تصيرح: : لأ لأ,,, مش قوي كده لا لا … آآآآآه…. آوووووووف…. مش قادرة خلاص…! ثم أخذت تنتفض فجأة و تعصر بعضلات كسها قضيبه و تهرف بكلمات:: آآآآآخ.. بر…أووووف !! كان كسها ييحلب قضيبه بصورة قمة الإثارة فاحس بطرس بلذة عاتية! لم يتماسك فاطلق منيه داخل حماته المستقبلية!
سنرى اﻵن زواج بطرس و فاطمة و رقصة البطريق التي يداعب فيها حماته في لية دخلته على ابنتها فاطمة ثم نراه في شهر عسل ساخن في الغردقة! منذ أن فعل بطرس في عائشة حماته ما فعله وهي تتحرج منه و كانها عذراء لم تذق للنيك طعماً! كانت تراه و تحمر و تناجي نفسها” يا بختك يا طمطم…بطرس سخن اوي….”! أما بطرس فكان قد سقطت بينه و حماته كل حواجز الخجل وصار ينظرها نظرته إلى امرأة لبوة و إن كانت أم خطيبته! كان يزرو فاطمة في بيتها و يتحرش بامها أمامها: لأ يا طنط..مش معقول القمر ده يفضل من غير عريس…أنا هشوفلك عريس….حماته باسمة محمرة: بس يا ولا عيب عليك أختشي….فاطمة: طيب مش لما نتجوز أحنا يا فالح الأول…عملت أيه في ترتيبات الفرح…بطرس وهو يشيع ردفي حماته التي مرت من أمامه بنظرة شهوانية فتضحك رابا و تلكمه في كتفه: أنت أتجننت يا بطرس…دي ماما….بطرس يضاحكها: حماتي و بعزها أنت مالك…وبعدين يا هبلة أنا بعبد حماتي عشان جبتك أنتي ليا…ثم رفع يدها يقبلها فرقت فاطمة و قالت: طيب قلي حجزت فالقاعة و لا لسة…بطرس: أكيد …فرحنا هيكون الخميس اللي جاي لا اللي بعده….
تم زواج بطرس و فاطمة رسمياً و قامت حماته معهما بالواجب فغنت لهما أغنية ام كلثوم: هذه ليلتي و حلم حياتي بل و رقصت و أحيت ليلة ابنتها على بطرس كما لم تحي ألأفراح من قبل و كانت قد كفت عن ذلك منذ فترة! و حماته تتراقص و تهتز في القاعة و الكل يصفق همس بطرس مداعباً فاطمة خطيبته: أمك فرسة يا طمطم…نظرت له ببسمة و ضحكت و علته بنظرة عتاب ثم أردف بطرس: مينفعش أتجوزكوا أنتو الأتنين!! قرصته في وركه: أتلم و ملكش دعوة بماما…ضحك بطرس وهمس: عشان تبقى البنت و أمها…ضحكت فاطمة وعلقت: طيب مش لما تقدر على بنتها الأول….بطرس موعداً: طيب هتشوفي…فاطمة بدلع: طيب لما نشوف…. ثم دنت حماته منهما: يلا قومي أرقصوا..قاعدين ليه اقترح بطرس لحماته : رقصة البطريق… لتضحك: يلا البطريق البطريق….ثم جذبت كل من العريس و العروسة و أنهضتهما و راحا يرقصا رقصة البطريق فكانت فاطمة في المقدمة و خلفها أمها و خلفها بطرس و باقي النساء آنسات و متزوجات خلفهف ما كان من بطرس إلا أن داعب حماته و **** بطيزها الكبيرة الهزازة هامساً لها: أخبارك ايه يا حماتي…فما كان منهها إلا أن همست : أتلم و اتعدل…انت جوز بنتي دلوقتي….ثم لما لم يكف وهو يتحسس بيديه عنقها صوبت ضربة باتجاه قضيبه وسددتها بإحكام ليكتم بطرس صرخة: آآآآآه….مستقبل بنتك ضاع يا عائشة… قالها متألما ضاحكاً فعلت ضحكة حماته لتهمس له: عشان تهدى شوية عالبنت….
ثم انتهت رقصة البطريق وطلبت فاطمة أن تدار أغنية أمينة التي تحبها كحثيراً” بشويش عليا دا أنا وحدانية…فراحت تهتز و ترقص و الكل يصفق و عائشة أمها قد وقفت بجوار بطرس زوج ابنتها: أيه وجعتك….بطرس باسماً لائماً: بالذمة في واحدة تعمل في جوز بنتها كدا….عاوزة تقضي على مستقبلي…ضحكت عائشة و قالت بجدية: بطرس مض هوصيك على فاطمة…. ثم دارت موسيقى سلو ليتعانق العروسان ثم ينفض الحفل ليقصدا الغردقة حيث الفندق الذي حجزا فيه ليقضيا شهر عسل ساخن و لا أسخن! كان بطرس قد اشتاق فاطمة بعد التزامها فاشتهاها كم ل لم يمسها قط! اعتصر منها النهود و مصمص الشفايف و قبل البطن و لحس السرة و نزل إلى أطراف أصابع قدميها يلحسها بشهوة و يصعد حتى ساقيها المصبوبتين فيلحس و يقبل و يصعد فيلثم الروك الأبيض الشهي الممتلئ و يلحسه و فاطمة تغنج و تقبض بأصابعها فوق الفراش و تستقبل اللذة من كل بضع في جسدها الغض! ثم تشممم الكس منتفخ المشافر و قبل البظر الطويل و راح ينفث فيه لتشتعل رغبة فاطمة و تتأفف: أووووف..لا لا لا ززز أووووووف و تمسك ب{اسه و تنهض بنصفها و تدسها بين فخذيها: ألحسنس ..ألحس كسي ..ألحسني جامد…أنا بتاعتك يا بطرس..انا مراتك قطعني ..نكني أفسخني…وراح بطرس ينيك كسها بلسانه فبلغ بها النشوة و لما ينيكها! ثم لا تسل عن متعة فاطمة و لذة بطرس وقد دخلها وقد دس زبره في كسها فضم كسها الساخن قضيبه المشتاق و التقمت الشفاة منه حلمات الأثداء و قد رفعت فاطمة ساقيها و وراحت ترهز! لا تسل عن الزبر الذي يضاجع الكس و لا تسل عن الخدر اللذيذ الذي استولى على فاطمة وة على النشوة تدب في أعضاء بطرس وهو يقذف! كل ذلك ولم يقطر دم ولم يهتك غشاء و ذلك لأن فاطمة غشائها مطاطي فهمس لها و هما في شهر عسل ساخن: حبيبتي … أنت مش ملاحظة أن مفيش الكلام اللي بيقولوا عليه….استفهمت فاطمة فقال: يعني مفيش دم ولا حاجة….ابتسمت فاطمة و أذكرته: أنت نسيت…مش قلتلك أنا مالنوع المطاطي…همس بطرس ضاحكاً: لما تولدي هيفرقع لوحده….
سنرى بطرس يتغير في تلك الحلقة فيصبح زوج ديوث يعرض زوجته على الامريكي الثري صديقه و شريكه الجديد و ذلك بعد أن ضاقت الأحوال ببطرس و فاطمة فراح الأول يبحث عن عمل لفترة طويلة دون جدوى. إلى أن رجع ذات يوم إلى فاطمة مبتهجا فضمها إليه و قبلها و أخبرها انه تعرف إلى امريكي ثري أسمه جيسون سيشاركه على العمل في مشروع تجاري كبير على أن يعمل هو بخبرته و ذلك الامريكي برأس المال. فرحت فاطمة و علمت أن ذلك الامريكي الثري شاب مثل زوجها بل أنه يصغره بثلاث سنوات و أخبرها بطرس أنه محترم جدا قد ورث مالا كثيرا عن والديه وهو يرمي إلى أنماء ثروته من طريق التجارة! ذات يوم اتصل بطرس بفاطمة يطلب منها أعداد طعام فخيم على شرف صديقه الامريكي الثري إذ سيقدم لمناقشة شان المشروع سوياً ! أحب بطرس أن يكسب جيسون فدعاه إلى بيته ليقدم في التاسعة مساءاً فرأته فاطمة شاباً صغيراً و سيماً اشد و سامة من بطرس زوجها و وشعلة من النشاط!
كانت فاطمة آنذاك تلبس جيبة طويلة تصل إلى كعبي قدميها وبلوزة محتشمة و بالطبع الحجاب التي لم تتركه منذ أن اتخذته! دخل بطرس عليها بغرفتها: ايه يا حبيبتي..مش تقومي تعملي عصير ولا حاجة..دا ضيف مهم يا طمطم…أسرعت فاطمة إلى المطبخ الذي كان مفتوحاً على الصالون فالقت نظرة على الضيف الجديد الذي بهر زوجها ليملحها بذات اللحظة حسن فتكهرب جسد فاطمة و أعدت العصير سريعاً و نادت على زوجها لكي يحمل عنها الصينية فالتفت إليها هو و جيسون الامريكي الثري وهمّ زوجها بالوقوف إلا أن نظرات صديقه له جعلته يتراجع و ينادي: فاطمة تعالي سلمي على شريكي جيسون!! لم تتوقع فاطمة ذلك ولم تتوقع أن يكون بطرس زوج ديوث يعرض زوجته على الامريكي الثري و أن كان من باب الملاطفة فدق قلبها وتقدمت ببطء ورحبت بالضيف: اهلا وسهلا شرفتنا….أجاب ببسمة : شكراً أحنا اكتر يا فاطمة… كيف حالك وكيف بطرس معك …أجابت بحياء: بخير..شكراً..ثم عادت لغرفتها وهي تتوعد زوجها! ثم طلب إليها بعد قليل صنع فنجانين قهوة ففعلت و قدمتها إليهما فمدحها الامريكي الثري:يسلموا أيديك الحلوين … سرت تلك الكلمات فاطمة من شاب وسيم جداً و ثري جداً و أنيق جداً و خجلت إذ يمدحها امام زوجها! قال بطرس ببسمة: لأ و كمان فاطمة شاطرة أوي في المطبخ… ليرد الضيف: طيب يا ليت تدعوني عالعشا ولا حتى الغدا حتى نجرب عمايل أيدين فاطمة الحلوين….سرت رعدة في جسد الأخيرة وابتسم بطرس وهمس: قريب ..قريب ان شاء…..
في اليوم التالي دق بطرس هاتف فاطمة: ايه ياطمطم جهزت العشا….فاطمة: أيوة كله تمام..هتيجوا امتى انت و شريكك جيسون…بطرس: كمان ساعة….بصي بق ى انا عاوزك تلبس لبس شيك كدا…يعني عشان يحس أننا علة ى نفس المستوى..عاوزك تشرفيني….ارتابت فاطمة في نية بطرس و أحست بدياثته و انصدمت فصمتت فنادها بطرس: فاطمة..فاطمة..أنت معايا..فاطمة: أيوة يا روحي….يلا ظبطي و احنا جايين ..جيسون دا غني جداً مش عاوزين نضيعه من أيدينا….أحبت فاطمة أن تختبر غيرة زوجها عليها فتحممت و وضعت من عطرها ما يثير الشهية و الشهوة و ارتدت فستان قصير حتى الساقين مفتوح الصدر ، له فتحة جانبية تظهر جزء من وراكها المكتظة باللحم الأبيض الشهي وبدون أكمام تظهر ذراعيها الغضين البضين وضعت من الماكياج ما أبدى جمالها بشدة! كانت فاطمة تتوقع من بطرس أن يعنفها بشدة أن تبدو أمام الضيف بتلك الصورة! بالفعل حضر بطرس و جيسون الامريكي الثري فأجلسه في الصالون و رأى فاطمة في غرفتها فصفر صافرة الإعجاب: أيه ده… برافوا ياحبيبتي…ابتسمت فاطمة و تعجبت: يعني عجبتك كدا!! بطرس: هو فيه أجمل من مراتي على وش الدنيا…همست فاطمة: بس شريكك هيشوفني كدا…قبلها بطرس وقال بلمعة عينين: وفيها أيه يعني … فاطمة مغتاظة: يعني مش بتغير عليا!! .ضحك بطرس بسخرية: حبيبتي من أيه! من جيسون ..دا لو قلعتي عريانة ملط قدامه ولا يحرك فيه شعرة..دا متجوز اتنين ملكات جمال يا ماما…….تنهدت فاطمة و عرضت عليه: طيب تحب اعمل لك فنجانين شاي….أومأ أي نعم ثم خرج ليجالسه! نادت فاطمة على بطرس ليتناول منها الشاي فالتفت جيسون و نادها: تعالي يا فاطمة أنا مش غريب,,,و لا انت ويش رأيك يا بطرس…أرتبك بطرس وضحك وتصرف مثل زوج ديوث يعرض زوجته على الامريكي الثري : طبعاً طبعاً أنت صاحب بيت يا حسن …تعالي يا طمطم…تقدمت فاطمة ببطء و أحنت ظهرها و ابتسمت وحيته: شرفتنا…زاغت عينا الامريكي الثري في فتحة صدرها ذي اللحم الغض الطري وقد رمقت بطرس فرأته يبتسم تدني منه الصينية: تفضل يا بطرس…ليجيبها ببسمة: تسليمي يا طمطم…كان جيسون يأكل بعينيه ساقي فاطمة المدكوكتين اللامعتين و يرمقهما بنظرات كلها شبق وتمنى!! أدركت فاطمة ذلك و سرت في بدنها رعدة بلذة غريبة و كان حبها و قدرتها على الأغواء قد عاودتها بعد التزامها! و قفت فاطمة لتسمع جيسون يسأل زوجها: ويش دارسة فاطمة…فانتبه له بطرس: فاطمة درست علوم …خريجة علوم…..ثم راح يبسم لها و يسألها أسألة أخرى ثم مدحها : أنا بحييك يا بطرس على زوقك…عرفت كيف تختار الزوجة….ابتسمت وشكرته و لم تكد تنصرف حتى نادها بطرس كي تعرف أكثر على شريكه!!! صعقت فاطمة من موقف بطرس إلا أنها انصاعت و جلست وراح الامريكي الثري يختلس النظرات إلى فخذيها و بطرس مسرور و يضحك على نكات جيسون شريكه و إن كانت سمجة!
مرت الشهور على علاقة بطرس بصديقه و شريكه الامريكي جيسون فتحسنت فيها ظروف الأول كثيراً بل أنه أثرى نتيجة لتعامله معه فقويت أواصر العلاقة بينهما و أصبح جيسون ليس غريباً بفعل الخروجات و سهرات العمل التي كان الامريكي يدعو بطرس و فاطمة إليها!نتيجة لذلك ودون يشعرا أصبح بطرس بطرس ديوث معرس كبير و فاطمة شرموطة من جديد وهي التي لم لم تفكر يوما في خيانة زوجها قط! أعاد بطرس فاطمة إلى سابق عهدها و جعلها امرأة شبقة جنسيا تتعاهر مع جيسون بعمل بطرس أو بدونه وهو الذي أهملها جنسياً و صب كل اهتمامه من أجل المال و المال فقط! يبدو أن فاطمة قد كمنت فيها الشرمطة إلى حين فقط فهي تجري في دمها و إلا لما انجرفت مع ما أرداه منها زوجها وهو هكذا ديوث معرس كبير!بات جيسون و واحدا من العائلة … كل شئ مباح له فكان يفاجأ فاطمة في المطبخ متعللاً بامر ما فيما بطرس في الصالون غارق في حسابات تجارته مع شركيه حتى أذنيه!!أضحت نظرات جيسون إلى فاطمة نظرات مريبة إلى صدرها و مفاتنها ! كانت تشاهده يحملق في وركيها البيضاء الممتلئة فكانت لا تزجره عملاً بوصية زوجها بان تحسن معاملة شريكه!
كذلك نظرة فاطمة لجيسون تغيرت من نظرة محايدة إلى نظرة اشتهاء؛ فهو أنيق لبق وسيم ثري يفوق زوجها في مميزاته أثا فاطمة ذلك الشعور بانها مرغوبة و بقوة من هكذا شاب و نسيت التزامها وعات فاطمة شرموطة من جديد تستفز حلمات بزازها و توقفها نظرات جيسون الشهوانية!! كان قلبها يخفق ! لم تكن فاطمة لتخبر بطرس بنظرات شريكه أذ أنه لم يكن ليغضب ولي نعمته فهو بالنسبة له كنز علي باب أو طاقة القدر!! بعد عام من الشراكة و إذ دخل جيسون الى المطبخ يتفقد فاطمة وهي تعد الطعام وهي في كامل زينتها و أغرائها و بعد أن حياها و أجابت بتحيته باسمة له لتعود لعملها وهو يشرب فإذا بها تلتفت لتجده خلفها يحملق بردفيها بشبق! استدارت تارة أخرى وقد خفق قلبها عما عساه أن يفعله وقد غزتها أحاسيس مختلفة و أطبقت جفنيها تنتظر منه المزيد وهو ما كان! أحست فاطمة شعرت بكف يده تلج ما بين فخذيها العاريين و يرفع بها طرف جيبتها القصيرة ليصل بسرعة إلى كيلوتها الذي لم يكن يستر من عورتها سوى فتحة كسها الحليق و قسطاً من ردفيها! شهقت فاطمة و يده تقبض على لحم كسها وجعل يضغط عليه بشدة من فوق الكيلوت وأخذ يقبلها قبلة طويلة ليتدلى بعدها إلى عنقها ثم إلى بطنها ثم إلى كسها !! أفقدها كل توازنها و زوجها و بطرس ديوث معرس كبير في الصالون يعلم أو لا يعلم!
ما أن أحست فاطمة بأصبعه يدخلها حتى خرجت من صدرها تنهيدة قوية و ضاعت كل مقاومة لها بل انها استحلت ما يفعله و عادت فاطمة شرموطة من جديد تنحي للأمام و تفتح ساقيها تكشف له المزيد و المزيد و تمكنه من نفسها!!فقط دس جيسون أصابعه ينيك بهم كسها وفتحة شرجها فيما يده الأخرى قابضو فوق كتفها بقوة وهي تتأوه بصوت خفيض خشية أن يسمعها زوجها و يفسد متعتها! ثم أخرج جيسون أصابعه ودسهم في فمها حت تذوق فاطمة ماء كسها وتشم رائحة أحشائها ثم غادرها بدون كلمة شبه منهارة مثارة حتى الشبق ذليلة حتى النخاع تركها غير مرتوية وقد أهاجها بعنف وقسوة! حينها لعنت فاطمة زوجها بطرس الذي أهملها من أجل المال بل و عرضها لذلك! خارت قوى ر باب دقائق معدودات بعبصت فيها نفسها حت ى ارتاحت لتواصل إعداد الطعام لزوجها إلا أنها فوجئت بمغادرة جيسون ولم تعلم السبب فسألت زوجها: أيه أخبار جيسون معاك النهاردة…! ألتفتت إليها بطرس على وجهه علامات الحيرة: مش عارف…مش طبيعي النهاردة….كنت حاسس أنه في حاجة قلقاه من أو ما جه…رمقته فاطمة بنظرة احتقار لم يتبينها بطرس ثم أردف سائلاً: هو مقلكش حاجة في المطبخ ؟!!! كانت فاطمة ملتهبة جنسياً ونرا كسها مشتعلة فدنت منه و أمسكت بيده و دستها ما بين فخذيها و تلمح قائلة له: مقلش حاجة..بس انا شايف أن صاحبك معجب أوي بوراك مراتك….تلمس بطرس ماء كس فاطمة وهمس باسماً: هو و لا مراتي اللي عينه من صاحبي!!! ايه ده…انت هايجة أوي يا طمطم….فاطمة تستفزه: بصراحة ولعني بنظراته لفخادي……لعبت في نفسي لحد ما هديت…. كف بطرس عن الإبتسام و كأنه أدرك ما جرى إلا أنه لا يريد أن يدري!! سحب يده من بين وركيها ثم قال عابساً: أنا جعت ..هاتي الأكل….نعم لم يريد أن يسمع ما جرى فجيسون بالنسبة إليه معين مال لا ينضب! نعم من أجل المال بات بطرس ديوث معرس كبير و فاطمة شرموطة من جديد تشتهي رجلاً غير زوجها! تناول الطاعم وراح بطرس يعاشر فاطمة و التي ما ان شاهدت راس زبه تمصه بشبق لتسمع بطرس يهمس: ” اه ه … ايه مصي . بحبك يا طمطم وانت شرموطة..هانيكك من طيزك النهاردة …فأردات أن تستفز نخوته لاحسة خصيتيه : أيه يا حبيبي..انت هجت كمان زي صاحبك عليا…فهم ولم ينطق و أنما راح يضاجعها كأقوى ما يكون….
أخذت فاطمة تتهتك أمام صديق زوجها و شريكه و ترتدي ما يهيج الشهوة من جيبة قصية و بلوزة شبه عارية و بدون ملابس داخلية فلبستهما على اللحم فسألت بطرس: أيه رأيك..حلوين….علاها زوجها بنظرة أعجاب ثم سألها: حلوين…بس من غير ستيان ولا أندر!! أجابته : هما لازم يتلبسوا كده….دا طقم كامل…فسألها مرتاباً: و انت ناوية تخلي جيسون يشوفك كده…! دق قلب فاطمة و سألته: لو معندكش مانع…. سريعاً جذبها بطرس إليه ثم دس اصبعه الأوسط في كسها فندت عنها آهة عالية ثم نهض فقبل شفتيها و دون كلمة غادرها فعلت أنه موافق!! نعم فقد أصبحت فاطمة عاهرة و الامريكي الثري ينيكها أمام زوجها الديوث نفسه!
قدم جيسون الثري الامريكي في المساء و ما أن رأى فاطمة حتى شدت ناظريه حلمات بزازها السمراء و التي كانت نافرة من تحت القميص بصورة مستفزة من فرط هياجها فأطراها: شو الجمال دا يا فاطمة….تورد وجه فاطمة و الامريكي الثري يغازلها بحضرة زوجها الذي ضحك اغتاظ بذات اللحظة! قدمت فاطمة الأطعمة و الأشربة للضيف و في كل مرة تتعمد أن تميل بصدرها تري الامريكي الثري سخونة بزازها فكان يكاد يلتهمها بقوة و ثم ترمق بطرس زوجها الديوث ما عساه أن يفعل فكانت تراه يتجاهل تلك النظرات ومرات أخرى ترقب ملامح رضى وسرور على وجهه لان زوجته عاهرة ترضي شريكه الامريكي الثري! غدرتهما فاطمة و دلفت للمطبخ عسى أن يدب إليها الامريكي الثري جيسون فانتظرت و انتظرت و انتظرت حتى إذا كادت أن تمل و تغادر وجدته بالباب فأمسكها من يديها و دفعها للحائط و أولج يده تحت جيبتها وصولا إلى لحم كسها العاري وبيده الأخرى يفكك أزرار قميصها وراحت يده تلك شرجها وكسها فتحت له ساقيها و جعلت تهبط و تصعد بجسدها فوق كفها معتمد على الحائط وهو قبض بيده الأخرى على بزها الأيسر و أطبقت جفونها! نعم باتت فاطمة عاهرة و الامريكي الثري ينيكها أمام زوجها الديوث بأن قادت زبه الجسيم لفتحة كسها وبدفعة واحدة أولجه فيها فشهقت وراحت تتشرمط معه : ” اييه … نيك … نيك.. نيكني يا جيسون … اااه … كسي نار يا جيسون ..نيكني و شبع كسي أرويني يا جيسون….
بلغت محنة و اثارة جيسون الامريكي الثري قمتها و جعل زبه يرفعها من كسها من فوق الأرض و يدفعها بكل جسده نحو الحائط و أخذت شفتاه تمطران و جهها بقبلات محمومة فاخرج هو لسانه يلحس شفاهها فأخرجت بدورها ليانها تتذوق لعابه لتحس بجسها كله يتصلب و وبدأت بالارتعاش … وفاضت من أعماق كسها أنهار ماء شهوتها مع أنات صدرها مكتومة و متواصلة! ثم بعد العديد من الرعشات ارتخت مفاصلها و حست براحة كبيرة وراحت تقبل وجهه الجميل ! كانت فاطمةا عاهرة و الامريكي الثري ينيكها بلا هوادة يعض لحم بزازها و ويبصق على وجهها و ويبعبص بأصبعه فتحة طيزها وفاطمة عاهرة مستسلمة تماما لكل ما يفعله بها! كان الامريكي الثري يزداد عنفاًُ كلما قارب إنزال شهوته في رحمها حتى أنها لم تعد تتمكن كتم آهاتها حتى أنها تمادت عسى أن يسمع زوجها الديوث أصوات عهرها و فجورها عساه أن يأتي و يثأر لعرضه و عرضه الذي انتهكه ذلك الامريكي الثري!! أو لتكن الأخرى و ينيكها مع صاحبه في آن واحد و يشبعا خرميها!! لم يقدم و اطلق جيسون مائه في كسها و علت أصوات نشوته و تسربت قطرات منيه فوق وراكها الناعمة فاستدارت لتنحني تقبل زبره و تلحسه و تنظفه ثم أدخلته فمها تمصصه حتى همس: يكفي يا حبيبتي…يكفي..ثم رتب ملابسه و خرج وهي منهارة تبكي لا تصدق أنه هي فاطمة عاهرة ينيكها الامريكي الثري و أن زوجها الديوث بطرس يسمع كل شئ في الغرفة المجاورة منه دون أن يثور دون أينتقم !! سمعت الباب يصفق و زوجها يودع جيسون وداعاً حاراً فانخرطت في حماماها باكية تنظف نفسها مما علق بها من مني الامريكي الثري وهي تنشج بصوت عال! لم تحتمل فاطمة كونها عاهرة دون علم زوجها أو دون أن تعلمه فيحمل معها عب تبكيت الضمير! خرجت عليه ترتدي روب الحمام على اللحم وتركته مفتوحا من الأمام و توجهت الى غرفة نومها لتجد زوجها الديوث مستلقي على سريره يطرح و يحسب فصاح لها: باركي ليا يا طمطم…حقننا نجاحات كتييييرة….هتبقى لي شركة هنا قريب..أنا صاحبها…لما لم تفرح و لما لم تجب سألها: مالك يا طمطم…همست فاطمة: يعني انت مشا عارف!! تعجب بطرس و ابتسم ابتسامة صفراء: لأ مش عارف!! فاطمة: كان معايا جوة طول الوقت ده … و مش عارف…!!! بطرس بدقات قلبه قد علت: مالك يا فاطمة في أيه…فاطمة بضحكة صفراء كالحة: فاطمة…فاطمة عاهرة يا بطرس…بطرس وقد جف حلقه: فاطمة بتقولي أيه؟!!! فاطمة تواصل : و أنت معرس يا حبيبي….كسبت فلوس و خسرت شرفك..هزها من زراعيها بشدة: أنت بتقولي أيه….فاطمة: صاحبك جيسون ناكني يا بطرس و جاب في كسي…. انتصب زبر بطرس بقوة ولاحظته فاطمة وابتسمت بدلال فاضافت لتثيره اكثر ولبن جيسون لسه مالي مهبلي وكسي يا حبيبي يا معرس.. قبض عليها بطرس وحملها للفراش وهي تضحك وسرعان ما جردها وتجرد من ملابسهما ثم رفع ساقيها على كتفيه ودفع زبره في اعماق مهبل زوجته فاطمة التي ضمته بقوة وهمست له: هتنيكوني سوا بعد كده وتبقوا انتم الاتنين اجوازي وحبايبي سوا والبس دبلة عليها اسم جيسون وتاريخ اول نيكة له ليا كعيد جوازي منه مع دبلتك اللي عليها اسمك وتاريخ جوازنا يا حبيبي وعلى فكرة محمود ابن عمي بيحب وينيك اختك اليزابيث من سنين بدون جواز وبقالها شهرين دلوقتي حامل منه وبيموتوا في دباديب بعض من ورا ضهرك يا معرس على مراتك واختك زي مانا معرسة على امي عيشة اللي انت نكتها وكيفتها يا بطوطي ودلوقتي شافت حالها وبتتناك من باباك صلـيب ومكيفها عالاخر والإكس بتاعتك زينب بتتناك دلوقتي من بيار اللبناني الامور وإكسك التانية خديجة هي كمان اتعرفت على زميل تاني ليها وبينيكها كس وطيز وبزاز وبوق وقدمين ومغرقها لبن صاحبك حبيبك اندرو حتى الإكس بتاعي مارك اتعرفت على جارتنا المطلقة فاتن عبد الرحيم وشغالين رع في كسها وطيزها اشمعنى انا اللي وقعت من قعر القفة كل الإكسات بتوعك وحتى اختك الشرموطة شايفة حالها وبتتناك من واحد واتنين بيحبوها ويدلعوها انما انا اللي مكتفية بيك يا خول ليه يعني إن لكسي علي حقا.. ظل بطرس ينيك زوجته فاطمة بقوة والتي انزلت عسلها عدة مرات ثم اطلق شلالا من منيه باعماق مهبلها ليضاف ويمتزج مع مني جيسون ..
المكان هو مصر مدينة المنيا في أحد الشوارع الجانبية المطلة علي النيل المتفرع من شارع سعد زغلول أو طه حسين وشارع كورنيش النيل الذي ينتظم المدينة من دماريس حتي ماقوسة وكدوان وجولات البطل بطرس او بطوطي او بطاطا والبطلة فاطمة وامها عائشة واخته اليزابيث وحبيبته الاخرى خديجة وحبيبته الارملة النوبية زينب وخطيب فاطمة مارك وحبيبها جيسون جولاتهم في شوارع المنيا الجميلة في شارع الحسيني بحري والحسيني قبلي وشارع ابن خصيب وشارع محمود حسين وشارع مصطفى فهمي وميدان عبد المنعم رياض الشرقي والغربي وميدان الساعة وميدان المديرية او صيدناوي والكوبري العالي وكوبري النيل والحديقة العامة ومبنى تلفزيون الصعيد القناة السابعة وميدان بالاس وشارع الجمهورية وشارع المديرية وشارع طه حسين ومحطة قطارات المنيا وموقف السوبرجيت وشارع التجارة. أما الزمان فهو ممتد من عشرة أعوام ماضية إلي اﻵن و لا زالت الأحداث تتوالى بين العشيقين. نعم بطرس و فاطمة قصة عشق جريئة فيها من خصال العشاق الكثير فيها الحب فيها الغيرة المجنونة فيها العشق المذل فيها الجنس اللذيذ الذي ترتجف منه الأعصاب, فيها العهر, فيها الدياثة, فيها الفراق ثم اللقاء , فيها السادية و فيها المازوخية و لا زال في جراب الحاوي الكثير مما تتمخض عنه طبيعة بطرس و فاطمة التي ستكشفها الأيام. في البداية و بطرس لم يتجاوز السادسة عشرة قدمت فاطمة, و والدتها التي تعمل مغنية أو فنانة تغني في الأفراح, إلي حيث يسكن بطرس فسكنا في العمارة المقابلة له في الشقة التي تواجه شقة بطرس في الطابق الثالث. كان بطرس في الصف الثالث الثانوي و فاطمة في الصف الثاني تصغره بعام . منذ أن وقعت عيناه عليها وهي تشغل باله فكان لا يترك فرصة تطل فيها فاطمة الفتاة الجريئة من البلكونة إلا و انتهزها و أسرع إلى بلكونة شقته يقف محدقاً إليها! كانت فاطمة بعينيها الواسعتين العسليتين تبتسم و تتشاغل عنه و تنحني تفتعل التقاط شيئاً من الأرض فيتعرى نصف ظهرها المثير و تبدو فلقتا ردفيها مبرومتين نافرتين من الإستريتش الضيق بشدة! كان بطرس الفتي الحالم يتصبب عرقاً و يشتهيها وبذات الوقت يتحرج.
كانت فاطمة الفتاة الجريئة تلمحه من تحت فرجات خصلات شعرها السوداء المسترسلة فوق وجهها فتضحك لاتساع عينيه و جفاف حلقه الذي نم عنه ارتفاع و انخفاض تفاحة آدم في حلقه! تمضي الأيام و بطرس يزداد بفاطمة تعلقاً حتي أنته انشغل عن تمارين الجيم الذي لا يفوتها مطلقاً. كان يرى صورتها في الكتاب فيغلقه و يتأمل ملامحها الجميلة: حاجبين عريضين مرسومين فوقهما جبهة عريضة ناصعة ملساء فوقها طرة شعر سوداء فاحمة ذات أنف قصير مستقيم و ذات خدين أسيلين ناصعي البياض. ما أحلي الغمازات حين تبتسم! ما أحلي فلجات ثغرها حين تفتر عن ضحكة عذبة من معاكسته لها من الشرفة! ما أحلي عيونها العسلية الواسعة و هدبيها الطويلين الساجيين! ما أروع بزازها المكورة النافرة و بطنها الهضيم! ما أشهي سرتها الغائرة! ألم تريه إياها في إحدى وقفات البلكونة؟!الم ينحسر البودي الرقيق القصير من فوق بطنها اللطيفة! ما أسخن طيازها النافرة العريضة وهي تهتز ! هنا استثير بطرس الحالم و شب قضيبه! امسكه وراح يستمني على صورة مفاتن فاطمة الفتاة الجريئة! أطلق منيه فوق كفه بينما في الجهة الأخري في ذات الوقت في التاسعة مساءا! نرى فاطمة أما مر آتها تستعرض جمالها من وجه مليح و صدر شيق يحمل رمانتي صدرها الكبيرتين و من خصر لطيف و من طياز ناعمة تتحسسهما بكفيها! بطرس يستمني علي صورتها وهي تختال بحسنها لتتسلل يدها من تحت شورته القصير حيث كسها المشعر! نعم تسللت يدها إذ تسللت إلى فكرها صورة بطرس وهو يعاكسها من الشرفة ممسكاً بقضيبه! تسللت يدها و اشتهته و فكرها سارح في بسبساته لها من شرفته و في لصوقه بها في المواصلات العامة! نعم فمنذ أن سكنت في المقابل منه من شهور وهو لا يكف عن التودد إليها! استلقت فوق سريرها ولم يكن في البيت إلا أخيها الصغير الذي جالس أمام شاشة حاسوبه و أمها الفنانة المطربة تحيي الأفراح! راحت تستمني على صورته و تتلمس ذلك البظر الطويل غير المختون! تتحسسه بين إصبعيها الإبهام و السبابة و يدها تعصر بزازها التي نفرت و تكورت و تحجرت! بخبرتها في الفرجة على أفلام السكس مصت إصبعيها وراحت تدلك شق كسها المهتاج و تهمس بعلوقية : آه آه آه …زبرك حلو يا بطرس…آى آ ى آى ..بالراحة يا بطرس….
سنرى في اليوم كيف أن فاطمة الشقية تعرض مفاتنها من صدرها الكبير و طيازها المكتنزة و بطرس يتحسس زبره المنتصب حتى نشوته. فالأيام تمضي ببطرس الفتى الحالم وفاطمة الشقية الفتاة الجريئة و يشتد تعلق أحدهما بالآخر في صمت لم يكسره إلا تلك البسبسات من الشرفة و إلا تلك الابتسامات التي يفتر عنها ثغرفاطمة الشقية المفلج كزهر الأقحوان فيجيبها صاحبنا بتحية من عينيه الضاحكتين بغمزة و بقبلة يطبعها فوق راحة يدها و ينفخ فيها لتطير إليها! كانت فاطمة الشقية تجيبه بضحكة تهتز لها بزازها التي ربت و كبرت و التي نفرت حلماتها من تحت البودي أو التي شيرت فهي تدفعه للأمام دفعاً مثيراً لأعين الناظرين موقفاً لأزبارهم! كذلك كانت تطلبه من التليفون الأرضي و تتحدث معه قليلاً فكانت تغلق الخط سريعاً إذا أحست أمها الفنانة تدنو منها أو أحداً من أسرتها! فقد تعارفت الأسرتان و لكن معرفة لا تخول لبطرس أن يقصد فاطمة الشقية في شقتها و لكن معرفة تحيات معرفة الجار الواجبة للجار
فاطمة, تلك الفتاة الفاتنة الممشوقة العود الذي يرق من الأعلى و ينفر عند صدرها الكبير و يتدرج ببضاضة حتى خصرها ثم يتكور و ينفر للوراء حتى طيازها المكتنزة الناعمة الطرية التي تنسحب للأسفل بفخذين مستديرين ممتلئين غاية في الرقة و النعومة تتصل بهما ساقان أملسان غاية في اللطافة و البياض الذي يشبه بياض الحليب الصافي! غزتها هرمونات الأنوثة في السابعة عشرة من عمرها الغض فبدت ملامح وجهها الطلق المليح! كما قلنا فاطمة الشقية فتاة جريئة قد راقها بطرس الذي سكنت قصاده فراحت تلاعبه و تعلقه فتعلق و استجاب لها فراحت تستعرض أمامه مفاتنها من صدرها الكبير و طيازها المكتنزة لنرى بطرس يتحسس زبره المنتصب و يستجيب لها و يزداد بها تعلقاً فهي أول حبه وهو أول حبها. كذلك أعدت جرأة الفتاة بطرس ابن الجيران فراح كذلك هو يزهو بجسده العضلي و عوده الطويل فأخذ يستعرض أمامها بمعالم رجولته!
كان بطرس يقصد صالة الجيم يتمرن فكان ذا بنية قوية تغري الفتيات من أمثال فاطمة الشقية أيما إغراء! كذلك هو عرف ذلك من نفسه فراح يستعرض بقوامه أمامه ويبالغ في تعرية جسده الممشوق و عضلاته المفتولة و يتحسس زبره زبره المنتصب و يستعرضه بشهوة بالغة أمام فاطمة الفاتنة التي تعرض مفاتنها صدرها الكبير و طيازها المكتنزة أمامه! كانت بلكونات كلا العمارتين لا يكاد يفصل بينهما متر أو ما يزيد عنه قليلاً لشدة قربهما حتى أن فاطمة في بلكونة بيتها كانت تطالع و تكشف الصالون عند بطرس و العكس بالعكس و كأنّ الشقتين باتتا شقة واحدة مادام الشيش ظل مفتوحاً! ولأن الفصل كان صيفاً فكان الشيش دائماً ما يكون مفتوحاً مشرعاً على آخره لعل نسمات الهواء بالليل تداعب تلك الشقق التي تلفحها حرارة شمس الصيف كان بطرس تشاغله فاطمة الشقية منذ فترة فهو يرمقها بإعجاب صامت. كذلك كانت فاطمة الشقية تراه بعين الشهوة , فترنو طويلاً إلى جسده المشرع الطول و وسامته و ملامحه الشديدة الرجولة و كأنها نحتت نحتاً وبشرته السمراء و أنفه المدبب! كان بطرس في فصل الصيف يبقى بالشورت القصير وهو الذي كان يلتصق و ينطبع فوق زبره المنتصب برأسه المدببة المثيرة فتبرز عضلات ردفيه فيثير ذلكفاطمة الشقية أيّما إثارة! وكان جسده رياضي يخبل عقل فاطمة فراحت تبسم له وهو كذلك خبلته سخونةفاطمة الشقية و تحرشات ناظريها به. كانت فاطمة الشقية تضيق بكون بطرس حالم أكثر من كونه مغامراً جريئاً مثلها! أرادت فاطمة الشقية أن تلوعه فكانت كلما رأته يقرب سور بلكونته تلقي بجسدها على سور شرفتها وكأنها تنظر للأسفل فيبرز صدرها الكبير الساخن وقد ألقت بزراعيها أسفلهما وقد قفز من فتحة فستانها المستديرة! راحتفاطمة الشقية تبالغ في إغراءه فألقت بتي شيرتها وراحت تختال بالستيان و الكيلوت في صالة شقتها و كأنه غير موجود! كان أخوها الصغير عند جدتها لأمها وأمها بالطبع مشغولة بفنها! راح بطرس يراقبها بشغف و كانت عينا فاطمة الشقية تلمح زبره المنتصب و قد انتفخ من أسفل الشورت الرقيق القطني! كانت تتشهاه و بدأ بطرس في لفت انتباهها بأن يقرع قدمه أرضاً و يطلق بسبسات! تظاهرت فاطمة الشقية بأنها تفاجأت بوجوده و أسرعت تفر من أمامه إلى حيث ملابسها تفتعل الخجل منه! زاد ذلك يزيد من سخونة الموقف فابتسم بطرس لخجلها! علقته فعلق بها بشدة و سلبته لبه فراح بطرس يتحسس زبره يشتهي فاطمة الشقية وهي تعرض مفاتنها صدرها الكبير و طيازها المكتنزة و هو يحسبها لا تراه! لمحت فاطمة الشقية رأس زبره المنتصب الكبير المنفوخ من وراء الشورت مستديرة محمرة مثيرة جداً! ساعتها لم تتمكن فاطمة الشقية أن تتحكم بنار كسها و بطرس بداخل صالة بيته وهي بداخل صالة شقتها. لم يكن يراهما أحد من أهلها أو أهله بل كان الأمر مقتصر فقط على كليهما!
سنري في تلك الحلقة كيف أن فاطمة تشتهي زبر بطرس الكبير و بطرس يشتهي كس فاطمة المشعر في استمناء مثير من بلكونتي بيتهما. فمنذ أن لمح بطرس مفاتن فاطمة وهو مهتاج الأعصاب قلق يريد المزيد منها. كذلك فاطمة منذ أن رأت منه جسده العضلي و زبره الدسم المطبوع بشورته الرقيق و هي ممحونة مهتاجة لا تني تفكر فيه. ذات مرة أشارت فاطمة الشقية لبطرس أن ينزل الشورت من فوق وسطه فراعه ذلك و تلفت حواليه و رمقها بعيون واسعة متعجبة قلقلة! لم يصدق طلبها! في الوقاع فإن فاطمة تشتهي زبر بطرس الكبير و ودت لو يدخلها و تمسك بين كفيها! كذلك بطرس يشتهي كس فاطمة المشعر الذي لمح شعراته السوداء من شورتها المرة الفائتة وهي تستعرض أمامه. أشار لها مستفهماً عن طلبها فابتسمت و هزت فاطمة الشقية راسها بنعم!! راح بطرس يستعرض زبره المنتصب الذي أخذ يتأرجح ما بين فخذيه غليظاً و سيماً مدبب الرأس! أسقط الشورت أرضاً و انتصب عارياً وقد أخذت فاطمة الشقية برشاقة زبر بطرس الكبير !
شهقت فاطمة و اتسعت حدقتاها لما رأته يستعرض و نزلت بيدها فوق كسها المشعر الذي ترطب بماء شهوتها المندفق من شقه! راحت فرائصها ترتعد وهي تشتي زبر بطرس الكبير و ودت لو تطاله تمسكها بيدها و تقبل رأسه المثيرة! كان زبر بطرس الكبير الواقف المُشرع يكاد يذهب بعقلها! جثت فاطمة على ركبتيها فاهتزت بزازها الكبيرة و طيازها من خلفها و قد دست كفها بين وركيها تضغط تتحك بشهوتها المندفقة! أشارت لبطرس أن يستدير و يستعرض جسمه الرشيق أمامها فراعتها روعة ردفيه العضليين! بدأ بطرس يهيج على منظرها يشتهي كس فاطمة المشعر فأمسك زبره الهائج يدلكه وهو يشير إليها هامساً : و انتي اقلعي هدومك بقا! كانت فاطمة تنتظر طلبه لتلقي بيدها على كيلوتها فتنزله دفعة وحدة لتسمع شهقته عاليةً! راح بطرس يحدق يشتهي كس فاطمة المشعر ذي الشعر الأسود و ذي الشفتين الرقيقتين و الشق المثير! راح يعصر زبره الكبير بشدة في استمناء مثير حتى أن رأسه احمرت و كانت بلون الدم وبحجم الخوخة المتوسطة! راحت فاطمةا تشتهي زبر بطرس الكبير إذ أخذت رأسه تلمع لمعاناً ساحراً سحر فاطمة و أخذت تستدير حوالين نفسها تستعرض هي أيضاً جمالها فتريه طيازها المكتزة المقنبرة و هي ترمقه بطرف عينيها لترى تأثيرها! اشار إليها أن: أخلعي الستيان…ضحكت فاطمة و أجابت طلبه
سحبت فاطمة ستيانتها و ألقتها أرضاً فتأرجحت بزازها العارمة الجمال الثقيلة على صدرها الرقيق! فغر بطرس فاه و شهق شهقة فيها من الرغبة العارمة ما فيها!!أخذ في استمتاء مثير يعتصر زبره وهو يهمس بشفتيه: حاجة تهبل…أنتي أنسية و لا جنية… حاجة جنان… .فيه كده.. فيه كده ..حرام عليكى … أخذت تضحك وتستفهم بيدها: مالك…حلوين…راح جسد بطرس ينتفض وصوته قد أحتبس من فرط اشتهائه لتظل فاطمة تستدير كطاووس مغرور حوالين نفسها ببطء مثير للشهوة تعرض طيازها المقنبرة و صدرها الكبير كعارضة أزياء بل أشد فتنة! كذلك كانت فاطمة تدلك شق كسها المشعر تشتهي زبر بطرس الكبير وهو بدوره في استمناء مثير يفرك زبره يشتهي كس فاطمة المشعر كأنهما يتنايكان فوق سرير واحد! ألقي بطرس جسده علي مقعده يتلوى يميناً و يساراً وزبره الكبير أخذ يتعرق و انتفخت أوداجه ظل يدفع دفعات من منيه الساخن لتنطلق مقذوفة في الهواء خارجة من البلكونة! حملقت فاطمة و ارتعشت من نشوتها علي قذفه الذي كان شديداً كأنه خرطوم مطافي كبير يطفي حريقاً أمسك بجسده الفتي! لحظات و خمدت حركة بطرس و أخذ زبره الكبير الوسيم يتقلص و فاطمة قد هالها و أثار غريزتها و نار كسها المشعر أيما إثارة منظر قذفه فراح كسها يدفق شهوتها ولبنها لتغرق يدها و تسيل مائها على باطن فخذيها الصقيلين و تتساقط قطراتها على أرضية الصالون تحتها! ضمت فخذيها على يدها عاصرة كسها وهي تستلذ بنشوة عارمة! راحت فاطمة بعد استمناء مثير تلهث بانقطاع النفس و تلتقط نسمات الهواء بالكاد! كذلك كان بطرس يتأرجح زفيره و شهيقه في صدره العفي بلا أدني حراك! استعاد بطرس قوته و وعيه من قبضة الشهوة ليطلب هاتفها الأرضي فتجيبه بأنفاس قد خف لهاثها: بطرس…فيهمس: قلب بطرس… مش ممكن طعامتك دي .. كل حتة فيكى قصيدة غزل…كل حتة فيكي قطعة موسيقي ..! ابتسمت فاطمة وقد شنف مسمعيها غزله ولم تنبس ببن شفة! واصل بطرس هامساً: فاطمة…محتاج أقابلك بره .. عندي كلام كتير محتاج أقوله لك…ضحكت فاطمة ::لا لا .. كلام كدا حلو أوي… .. أنت جامد أوي ! ضحك بطرس وخف لهاثه فقال مواصلاً غزله الصادق: أنا اللي جامد يا أجمل قطة شفتها عيوني!! أنت محصلتيش… .أنت مفيش منك.. بكلم جد ممكن نتقابل …أي مكان تقولي عليه أنا مستعد…هنا تهمس فاطمة: بطرس..سلام دلوقتي ماما باينلها جت…أغلقت الهاتف و تركته عاشقاً مدنفاً و لكن إلي حين…
سنري في تلك الحلقة بطرس العاشق الولهان و فاطمة الراقصة الصغيرة و رقص سكسي مثير جداً وذلك قبل اللقاء و جهاً لوجه بعد انتهاء الامتحانات. فلم يكن لفاطمة أن تلتقي بطرس و الامتحانات علي الأبواب؛ فهي شهادة في الصف الثاني الثانوي وهو كذلك في الصف الثالث. منذ أن استعرض بطرس جسده و فاطمة مفاتنها من شرفتي بيتيهما و كليهما مشغول بصاحبه لا يكف عن التفكير فيه. كان بطرس لا يكف عن الوقوف في شفة منزله يبسبس و يتنحنح و ينادي بصوت خفيض حتي كاد يفضح صاحبته الصغيرة! كان مضطراً لذلك؛ فلعل فاطمة تنعم عليه بنطرة من جفنها الساجي أو قبلة من شفتيها المتوردتين أو ضحكة يفتر عنها ثغرها العذب! كان هو العاشق المعني وهي اللعوب المغناج ذات الدلال الآثر إلا أنها كانت تحتاط ألا يعلم بلعبيها غيرها. حينما كان يلتقيها صدفة في الشارع كانت تبتسم و تهمس من بعيد: بلاش في الشارع…حد ياخد باله….
ذات يوم و كان ذلك قبيل الامتحانات بأسبوع دق هاتفها الأرضي الذي كان فوق ترابيزة في صالون بيتها بحيث يكشف من يجيب صالون بيت بطرس فرأته وهو يحادثها فرأته فابتسمت و حياها بقبلة و رفعت السماعة. فاطمة: ألو …. بطرس: أنا العاشق الولهان يا طمطم….فاطمة ضاحكة و قد عرفته: وعاوز أيه يا سي ولهان ….فاطمة أنتي جننتني…عاوز أشوفك….فاطمة: مش ينفع خالص….لازم أذاكر..و أنت كمان يا بطرس ذاكر بقا… بطرس متنهداً: طيب طلب صغير… فاطمة الراقصة الصغيرة و رقص سكسي مثير بدلع رقيق: أطلب يا بطرس… بطرس : ممكن ترقصي …تصبيرة علي ما أشوفك…اشترطت فاطمة علي بطرس: أنا هرقصلك…بس شرط واحد…استفسر بطرس بلهفة: أيه هو! همست فاطمة: أنك تقف بعيد في الصالون… و بعد كده متقعدش تبسبس و ترمي طوب في البلكونة…أنا قلتلك ها قابلك بعد الامتحانات…. بطرس متحسساً عزيزه الذي شب: من عيوني الجوز…طيب يلا بقا …هز يا وز….! فاطمة ضاحكة ضحكة أبدت غمازتي خديها المليحتين وقد لمحهما بطرس من شقته: يا خرابي هو في كدا… الغمازات دي تهبل بجد…جايباهم منين قوليلي…. فاطمة بدلع و رقة: من عند ماما….
اتسعت عينا بطرس ثم قال: ماما الفنانة…أكيد يا طمطم ابن الوز عوام…عارفة انت رقصك يهبل…شوفتك مرة و انت بترقصي في الصالون و انت جاية جديد…ابتسمت فاطمة: بس أنت ساعتها برقتلي و كسفتني فجريت هههه…. ضحك بطرس: أنت لسة فاكرة.. دي عدي عليها شهور دا انا يومها اتهبلت هههه…….ثم سأل بطرس مستفسراً: بس أنتي بجد مين علمك الرقص…!! فاطمة برقة: ماما علمتني الرقص وانا صغيرة….قال بطرس حالماً: عارقة يا طمطم…أنا بعشق مامتك اللي جبتك للدنيا عشان أشوفك…فاطمة: بجد يا بطرس بتحبني…بطرس: أنا بمووووت فيكي يا طمطم…ممكن ترقصي… اتسعت عينا طمطم الواسعة بلمعة وسألت: بلدي ولا اجنبي…دق قلب بطرس العاشق الولهان: عارفة أنا بعشق رقص سهير ذكي…تعرفيها….فاطمة طبعاً…أنا هوريك دلوقتي…ركز و اصبر….دقيقة وجاية باي…ثم غمزت له فتوله بطرس و قبلها قبلة طائرة لتغيب عنه فاطمة دقائق ثم تعود بما يشبه بدلة رقص بلدي! دهش بطرس فقد شاهدها عارية البطن الهضيمة و السرة الغائرة و بما يشبه البكيني!! غمزت له ثم أدارت ريكورد به موسيقي رقص شرقي و راحت فاطمة الراقصة الصغيرة ترقص رقص سكسي مثير فأخذت تتمايل و تتلوي و تهتز و تثني وسطها اللدن و تميس بقامتها الهيفاء الطويلة و بطرس العاشق الولهان قد خف حلمه و زال وقاره و راح يأتي بعصاة يراقصها من صالون بيته! كان وسط فاطمة كأنه مفصول عن باقي نصفها الأعلى فهو يهتز و يرتج اهتزازاً غريباً! كانت تنحني بردفيها العريضين و تكشف عن فخذيها الممتلئين و تغمز لبطرس و تلقي إليه ببوسة عبر الهواء و بطرس العاشق الولهان قلبه يدق دقات النشوة و قد أطلق مزيه في بنطاله! كانت بزازها ترتج في حمالة صدرها و شعورها السائحة الحالكة السواد تطير و تغطي جبينها الناصع البياض وقد تعرقت و تصبب عرقها! فجأة دق هاتفها الأرضي مرات و مرات حتي انتبهت له. أوقفت الريكوردر رفعت السماعة فإذا بها أمها: أيوة يا ماما….أمها: أيه طمطم بتصل من بدري فينك و مالك كدا …بتنهجي ليه!! فاطمة وهي تلتقط أنفاسها واضعة ساق فوق أخري فانحسرت بدلة الرقص و كشفت جل وركها الأيمن هامسة لبطرس الذي يستفسر فتهمس : دي ماما…ثم تردف بصوت عال: معلش يا ماما…أصلي كنت في الحمام و جاي جري… سمعت أمها همسها: أيه طمطم أنت جنبك حد!! فاطمة: لا أبداً…هيكون مين يعني…طيب محتاجة حاجة أجبهالك معايا…فاطمة وهي تضحك ضحكة مكتومة بطرس الذي راح يحملق في مفاتنها: لأ يا ماما…مرسي…ارتابت أمها: فاطمة…أنت في صوت جنبك…! فاطمة: لأ يا ماما دا الريكوردر…كنت برفه عن نفسي شوية بس…الأم: مش وقتي ذاكري و انجحي و في الصيف عاملي اللي انت عايزاه…فاطمة: حاضر ياماما…باي…في ذات الوقت كان بطرس العاشق الولهان قد شد ستائر شرفة منزله إذ قد قدمت شقيقته التي تصغره بعام في مثل عمر فاطمة…
انتهي موسم الامتحانات و خلص منه بطرس و فاطمة بفارغ الصبر و بالأخص بطرس؛ ففاطمة فتاة ذات دلال تريد من عاشقها أن تعذبه و لا يحصل منها إلا ما تريد هي أن تمنحه. تريد ألا تدنيه منها دنواً يزهدها عنده بعد قليل أو إلا تبعده بعد ينفره منها و غنما هي بغريزة الأنثي داخلها تعلم الرجل تطمعه ثم تيأسه فلا يزال هو كالكوب وهي كالشمس يدور فيف فلكها فلا تفلته من مدارها فهو ما بين جذب و طرد و منع و منح. أنتهي الموسم و بطرس ريد أن يواعد فاطمة يريد ان يلمس جسدها الغض أن ينعم بقربها أن يلمس شعورها أن يشمها و أن يضمها! كان بطرس من قبل يستعد من اجل لقاء سكسي ساخن في المنتزه مع فاطمة فهو كان يذهب هنالك مع رفاقه و يري العشاق في عناق و ضم وشم! ماله لا يفعل مثلهم و ماله لا يستمتع بتلك الساكنة الجديدة وهي قد أرته منها ما دفق شلالات منيه الساخن و أضناه و أرق مقلتيه و أسهده الليالي و انحل جسده المتين!
كان يدق تليفونها الأرضي فتجيبه أمها أحياناً فيصمت فتسب امها ذلك المتصل عديم الأدب قليل الذوق الذي يتصل في وقت متأخر من الليل! كانت فاطمة تعلم انه هو و تضحك! ل يتصل حتي أجابته فاطمة و امها في سهرة من سهرات فنها فهمس بطرس: أيه يا فاطمة أنتي فين…فاطمة: موجودة …[س مشغولة شوية… بطرس: كل ما تصل مامتك بترد و انا معرفش أكلم وهي تسبني….فاطمة ضاحكة: مال انت بتتصل في وقت متأخر… بطرس فاطمة أنا عاوز أقابلك…مش معقول نبق جيران الوش في الوش و مش نتقابل…فاطمة بمكر: و أنا كمان نفسي يا بطرس..بس مشغولة شوية الومين دول…مع خالتي في المستشفي…بطرس ضائقاً: و خالتك دي عندهاش أولاد… فاطمة: عندها ابن بس برة مسافر…بطرس هامساً: فاطمة أنا عاوز أخطبك رسمي…! فاطمة بملعة عينين مستغربة: بطرس…طيب مش نتخرج الأول…و بعدين أنا رايحة تالتة السنة دي….! بطرس: فاطمة: أنا نفسي اشوفك بقي…عاوز أعرفك اكتر…فاطمة بدلع: هتعمل ايه يعني… بطرس وقد خفق قلبه: هقطع شفايفك الكرز دول… فاطمة بضحكة: يا سلام…بطرس مهتاجاً: طب عارفة..انا من يومين حلمت بيكي….فاطمة: بجد….شب زبر بطرس فأمسكه وراح يقص عليها تفاصيل لقاء سكسي ساخن في المنتزه معها فهمس: أيو طبعاً…و كنا كمان في المنتزه… انا و انتي و لوحدينا…
خفق قلب فاطمة ؛ فهي إن كانت فتاة لعوب ترقص و تريه مفاتنها فإنها في ذات الوقت لم يمس جسدها شاب حتي اللحظة؛ فهي في مدرسة بنات و أمها و إن كانت فنانة مطربة فإنها شديدة عليها تسألها في كل صغيرة و كبيرة! همست فاطمة: رحنا المنتزه …انا و أنت بس…و بعدين…قال بطرس يقص عليها تفاصيل لقاء سكسي ساخن في المنتزه : قابلتك و سلمت علكيي كف بكف مسكت أيديك ورحنا نمشي هنا و هناك….فاطمة متأثرة قد أرخت ظهرها فوق كنبة الأنتريه: و بعدين….دخللنا كافيه و طلبتلك الفراولة اللي بتحبيها و أنا اخدت برتقال… أول مرة أبص في عينيك…عن قرب…عسلية حلوة أوي…سطلتني…فاطمة باسمة: بجد …عيوني حلوة…بطرس : أمال…قعدنا شوية ورحنا عالنيل…..مشينا فوق اللسان…مشيتي ورايا فكنتي هتتزحلقي فلحقتك…فاطمة شهقت: هاا….وقعت..!! بطرس: لأ…ما انا مسكتك…مكنش غيرنا كتير…كانت ناس بعيدة…بس حصلت حاجة حلوة أوي…فاطمة مستطلعة: أيه هي….بطرس: حضنتك..أخدتك في حضني…فاطمة شاهقة: حضنتني…بطرس: أيوة….فاطمة: و ضمتني…بطرس: ايوة….فاطمة و يدها فوق بزازها التي انتفخت: وبعدين….بطرس: مقدرتش أقاوم نفسي…فبوستك في شفايفك…بوسو … و التانية و التالتة….فاطمة بخفقان قلب: بوستني….! و الناس و أنا خليتك تبوسني…بطرس: أيوة..دا نت كمان شكرتيني…بس الناس شافتنا فمشينا…مني تفرك بزازها بقوة: علي فين…بطرس وهو يتحسس زبه: وسط الأشجار…بعيد أوي…أنا و أنتي بس…فاطمة: يا خرابي..لوحدينا… وبعدين…! بطرس: بتاعي وقف أوي يا طمطم…مقدرتش أقاوم نفسي…فاطمة بمحنة داكة شق كسها: بتاعك وقف…وبعدين…بطرس فاركاً زبه: أنت كمان كنتي عاوزاني….صدرت ضهرك لشجرة و بوستك بوسة طويلة…قطعتك شفايفك…وأيديا دعكت بزازك….فاطمة هائجة: أووووف…..دعك بزازي… و أنا سبتك! بطرس لاهثاً: و كمان رفعت طرف البودي و مصيت الحلمات…مفيش أطعم من كدا….فاطمة بمحنة قوية تستمني: و أيه كمان….! بطرس داعكاً زبره: و كمان دست أيدي من تحت الإستريتش بين وراكك…..فاطمة: يا لهوي…بين وراكي…عملت أيه….بطرس مهتاجاً: حسست علي حبيبي… فلعستني سخونيته…..فاطمة تتافف منفرط نشوتها: أوووووف….بس يا بطرس كفاية….! بطرس مواصلاً: لأ كمان وايه…طلعت بتاعي و شديت الأستريتش وقعدت أدعكه ما بين وراكك…..أوووووف……مكنتش قااااادر…..فاطمة هامسة: كنت بتفرشني…….أمممم..فرشني يا بطرس….فرشني برحتك….أااااح…بطرس وهو يطلق منيه: أأأأه..كسك كان سخن أوي أوي,,,,,انت كامن مبقتيش حاملة…قعدتي تبوسيني…قطعتي شفايفي…و أنا بفرشك….فاطمة وهي بيد تدعك نبزرها الذي طال و بأخري تدعك بزازها المنتفخة: أأأأح….كفاية يا بطرس…كفاية أرجوك…..أأأأأخ..مش قادرة…..بطرس ينهج بقوة: فضلت أجيب لبني جامد أوي…..مكنتش سامعك….كانت فيف لذة مشفتهاش قبل كدة….جبتهم بين وراكك…..فاطمة: أأأأه…اووووووف…خلااااااص……..انا كمان جبتهم فوق بتاعك… بطرس بلهاث شديد: فعلاً… و اترمينا في الأرض سوا….انتهت المكالمة بإتيان نشوتهما وقد تخرت الأطراف منهما و ارتخت المفاصل و دبت اللذة في جسديهما دبيب النمل بيوتها.
نظرت اليزابيث شقيقة بطرس إليه وهو حائر بعينيه كأنه يفتش عن شيء في الشرفة المقابلة لشرفة بيته و نادته أكثر من مرة فعلت بصوتها تلمح قائلة باسمة : اللي واخد بالك يتهنا به…استرعت اليزابيث شققة بطرس انتباهه فاستفسر باسماً: و مين بقا اللي واخد بالي انت كمان …! غمزته اليزابيث بعينه: يعني انت مش عارف…دا أنا من يوم ما فاطمة جت و أنا قاطعة علي اللي بيدور …دق قلب صاحبنا فهمس قلقاً : ايه…قاطعة علي أيه…اليزابيث تمشي بدلع و تجلس بقرب شقيقها هامسة باسمة: يعني …نحنحنة و بسبسة … و صاحبتك متعلقة في البلكونة…. إذن لم تشهد اليزابيث بطرس و فاطمة و نشوة الجنس الممتعة التي استلذ بها كلاهما من قبل! تنهد بطرس مرتاحاً ثم زعق قائلاً وقد أمسكها من ساعدها: أنت ملكيش دعوة بالكلام ده…أوعي تجيبي سيرة لحد…حدجت اليزابيث بطرس بضيق ثم أفلتت ساعدها لائمة: طيب..أنا اللي كنت هقولك هي فين….وبعدين دي صاحبتي …انت ناسي أنها في أخر سنة زيي…!
تذكر بطرس أن فاطمة و اليزابيث يدرسان في آخر سنة في الثانوية و انهما علي علاقة بحكم عمرهما المتماثل فهمس برقة: اليزابيث يا حبيبتي..متزعليش مني…معلش… بس أنا خايف لسانك يزلف قدام حد…رمقته شقيقته بنظرة عتاب ففهمها و ابتسم ملاطفاً إياها من خدها: خلاص بقا متزعليش….يلا قوليلي. أكيد تعرفي …هي غايبه بقالها أكتر من شهر فين! …ضحكت اليزابيث: هقلك…بس تدفع كام….ضحك بطرس ومال علي خد شقيقته الأسيل وطبع قبلة حانية : يلا يا ستي… قوليلي صاحبتك فين…؟! قالت اليزابيث: بتصيف عند قرايبها في الغردقة هي و مامتها و أخوها…..أشاح بطرس بوجهه و تمتم لائماً لحبيبته : يا بنت الأيه…و ماقلتليش قبلها!! أنا شفتك كتير برة!! همست اليزابيث مستفهمة: بتقول أيه؟! بطرس: لا أبداً..بس هي بقالها كتير….هنا نهضت اليزابيث تجيب أمها في المطبخ : حاضر يا ماما…جاية أهو… سرح بطرس في أفكاره في فاطمة و قد أوحشه غيابها فراح يشغل نفسه بصالة الجيم يتمرن فيها حتى دخول الجامعة كلية التجارة جامعة المنيا. منذ بدء الدراسة و بطرس و فاطمة يلتقيان في الخارج فمرة يلتقيها عند مدرستها و أخرى في كافيه بعيد عن مسكنها إلا أن شيئاً ما لم يدر بينهما كما يدور بين العشاق اللهم إلا قبلات خاطفة و لثمات سريعة كانا يختطفانها مراقبين أعين الناس علي النيل أو في كافيه محجوب عن العيون أو تحسيسات فوق الأفخاذ و لف الزراع حوالين الخصر أثناء عبور الطريق! لم يذق بطرس و فاطمة نشوة الجنس الممتعة في غرفته إلا بعد شهور من بدء الدراسة و كانا بيته خالياً وقد واعدها قبلها!
اتصل بها ذات صباح فأجابته و دار الحوار التالي؟, بطرس: وحشتيني……فاطمة: أنت اكتر..أيه أنت مرحتش الكلية…بطرس: معنديش حاجة مهمة ولا سكاشن….و انت مرحتيش المدرسة ليه….فاطمة: صحيت متأخر…وبعدين أحنا مش بناخد حاجة هناك…بطرس متحمساً: طنط موجودة….فاطمة: لأ…ليه…بطرس: طيب تعالي ليا….قاعد لوحدي..بابا في الشغل و كمان ماما و اليزابيث في المدرسة و عندها درس بعدها….يلا….فاطمة وخفق قلبها: لأ…مينفعش….بطرس مهتاجاً عازماً: هتيجي ولا أجيلك أنا! فاطمة مرتاعة: لا..انت مجنون….بطرس: طيب خلاص أنا مستنيكي…..فاطمة: بلاش يا بطرس دلوقتي…..بطرس مهدداً: خلاص أنا جايلك…فاطمة تبادره: لأ لا….أنت هتفضحني……خلاص أنا جاية….بس أوعى تشاقى…!أسرع بطرس إلى الحمام يتحمم و يحلق عانته فيف حين قرعت فاطمة بابا بيته! لف البشكير حوالين وسطه ليفتح فيجدها في وجهه! بسرعة خاطفة سحبها وهي تحملق فيه: يلا أدخلي…لم يكد يجذبها و يغلق بابه حتي سقط البشكير من فوقه!! شهقت فاطمة و عيناها محدقتان في زبه المتدلي بين فخذيه و بطرس قد تسمر في مكانه! أشاحت عنه بوجهها وهرولت اتجاه الصالون تتحاشى رويته عارياً كما ولدته امه فهرع يجري خلفها ليضمها من ورائها و يقبل عنقها وهي تغنج: لا لا ..لا يا بطرس….تتمنع وهي راغبة! حملها بين زراعيه القويتين فحملقت عيناها: هتعمل أيه مجنون! لثم فاها في قبلة حارة وهمس: هاعمل اللي نفسي و فسك فيه….تعلقت بعنقه وهو ملتقم شفتيها يرضعهما بعشق حتي حط بها فوق سريره! فتحت جفنيها المطبقين ونام فوقها ليقبلها في و جنتيها في انفها الحلو في رقبتها ثم ينزع البودي فيلتقم ثدييها مصاً و لاحساص و رضعاً للحلمات و فاطمة تأن ثم نازلاً إلي بطنها لاحساً سرتها ثم نازعاً كيلوتها فضربت بيها فوقه: بطرس…لا لا…أرجوك…ليهمس لها: متخافيش…مش هفتحك…..وعد..تركت كيلوتها لينزل به و ليفشخ ساقيها فيجد أمامه كساً حليقاً فيلحسه حتي تنتشي! ثم بزبه يداعب الشفرات فتصيح في متعة! كذلك راح بطرس و فاطمة في نشوة الجنس الممتعة يطلقا أهات و شهقات و زفرات و تأففات! من فرط متعته نسيانه نفسه و كذلك من شديد نشوتها هي نفسها دخلها بطرس! كان يدلك زبه المتحجر في شق كسها و بين المشافر فدسه في كسها فصاحت فاطمة و شهقت: أوووووه…..لا يبطرس لا لا…راح صاحبنا يرهز بنصفه وهو يزمجر منتشياً! سريعاً أخرج بطرس زبه من كسها ليسمع شهقة من خلفه!كانت شهقة اليزابيث شقيقته وهي تراقبهما! فهي موجودة و تنتشي بنشوة الجنس الممتعة ! شهقت لم شهدت لبن شقيقها ينطر فوق سوة صاحبتها فاطمة فهرولت لغرفتها وقد أحس بطرس بوجودها!
وقفنا في الحلقة السابقة عند بطرس وقد أطلق شهوته سريعاً و لم يكد يسترد و عيه هو و فاطمة حتى همس: قومي …اليزابيث هنا…اليزابيث شافتنا…ذهلت فاطمة: يا نهار اسود…أتفضحنا…هدومي فين…..هرولت فاطمة إلي ملابسها فارتدتها و انسحبت حيث بيتها وهي تخشى أن تكون اليزابيث من الرعونة بأن تكشف سرها مع شقيقها؛ فهي صاحبتها ولكنها تعرف كم غيرتها عليها هي خاصة! أوقعت اليزابيث أخته المشتعلة الشهوة نفسها في ورطة عندما سمحت لنفسها أن تراقبه وهو ينيك فاطمة يعتليها! كذلك أوقعت مرينا أخيها بطرس في ورطة عندما راحت تشتهي زبه الدسم و تساومه علي فضح علاقته بفاطمة إن لم يمارس معها كما مارس مع صاحبتها!
راحت اليزابيث تتحرش بأخيها بطرس بعد أن رأته بأم عينها وهو في وضع الرجل والمرأة أو وضع الذكر من أنثاه صبيحة ذلك اليوم التي كانت أمه فيه عند خالته وهي نفسها في دراستها فهو مطمأن بالا تعود إلا أوان العصر كما تفعل كل يوم ثلاثاء من كل أسبوع. إلا أن اليزابيث أخته المشتعلة الشهوة أصابها قليل من الصداع فلم تكمل يومها الدراسي و استأذنت لتأتي البيت تدخل و تسمع تأوهاته و تأوهات صاحبته فاطمة بل وتراقبهم من فتحة مفتاح الباب وترى لتضحي وهي مشتعلة الشهوة تشتهي زبه الدسم كما رأته ينيك فاطمة و يلقي حليبه فوق بطنها و سوتها! لم يكن لبطرس أن ينظر لأخته و مفاتنها بعين الشهوة إلا أن شقيقته الدلوعة الرقيقة الحسناء ذات العيون الواسعة والصدر النافر المرفوع والوجه الخمري المتطاول قليلاً المثير بأنفه المستقيمة الشماء و بطيزها الرائعة الإثارة المدورة بتقوسات فخذيها و ساقيها المدكوكتين وتكوين جسدها الأنثوي الرائع راحت تتحرش به و تغريه بها وقد باتت أخته المشتعلة الشهوة تشتهي زبه الدسم بقوة!
بعد ذلك اللقاء مع فاطمة و بعد أن تحمم بطرس خرج من الحمام ليجد أخته اليزابيث تضحك وتتهكم وفي عينيها اشتهاءً وهي تهمس بغنج ملمحة: أيه بطرس…عامل أيه…رد بطرس رداً مقتضباً: أنا..أنا كويس….ثم أردفت غامزة وهي تمشي إلي غرفتها : و فاطمة عاملة أيه…لم يجبها بطرس إلا بسؤال فهتف: أنتي ايه اللي جابك بدري كده؟!! لم تجب بل كل ما فعلته انها راحت تتهادى وعلى جانب وجهها ابتسامة ساخرة ثم دلفت إلى غرفتها ونامت على بطنها ورفعت ساقيها تلاعبهما! دخل بطرس عليها فعلته بنظرة ضاحكة وقالت: ” بص يا بطاطا … متقلقش أنت عارف أنا دلوعتك أختك حبيبتك…و مش هجيب سيرة لحد….. أحس بطرس بنار تجري في وجهه و أن الدم كاد ينبجس منه وكان لابد أن يلاطفها !. انحنى بطرس فوقها وهي فوق السرير وجلس إلى جوارها وراح يتحسس شعرها ويهمس: اليزابيث …. اوعي الكلام ده يطلع برة… انت فاهمة…أجابته في تحد باد: بشرط….سألها أخوها مرتاعاً مستعجباً: ” شرط ايه يا اليزابيث؟! فهمست: وأنا كمان…! فما كان من بطرس سوى أن لطمها على وجهها بشدة لتتنمر الدموع من عيونها الجميلة ولم تتكلم فأحس أنه عقد الأمور فأكب فوق رأسها يقبلها ورفع جسدها البض إليه وضمها إليه و شفتاه تلتحم بشفتيها الوردتين فيلثمها وهي تلقي بوجهها يمنة ويسرة ووهو يعدها هامساً : أنا هنفذلك كل اللي عوزاه …ماما عند تيتة بعد بكرة …البيت هيفضلنا و هنستمتع انا وانت بس … خلاص يا روحي…بس بقا…عدي بكرة….كان بطرس يؤجل لقائه بأخته قدر المستطاع ليفكر في ذلك الوضع الغريب! أخته المشتعلة الشهوة تشتهي زبه الدسم وراح يطرح أسئلة كثيرة: هل عندها حق أن تشتهيه…؟!! و هل تشتهي البنت أخيها و إن كان وسيماً جذاباً؟!! وهل هو بلقائه فاطمة عارياً من أشعل نارها الجنسية؟!! و كيف يفعل بأخته و يقعد منها مقعده من فاطمة وهي محرمه؟!! التقى بطرس بفاطمة في اليوم التالي فاطمة فسألته: اليزابيث بقت تشوفني تبصلي من تحت لتحت…مش بتلكمني….بطرس: ما هي كشفتنا ….فاطمة ودق قلبها: خايفة تفضحنا…بموووت مالخوف….بطرس: عارفة …طالبة طلب غريب أوي تمن سكوتها….! فاطمة بنظرة غريبة و كأنها فهمت: طالبة أيه..!! بطرس مقراً: اللي فهمتيه… عاوزاني أعاشرها….فاطمة بضحكة مندهشة: هههه…يا مجنونة يا ميرو…!! ثم ساد صمت قطعته فاطمة فقالت بمكر: طب و ماله….و كمان يبقالك عليها زلة….!! بطرس هائجاً: فاطمة…أنت اتجننتي……!! فاطمة تقنعه: ولا أجننت ولا حاجة…أعملها اللي نفسها فيه…ما هي معذورة….أنت كنت حامي أوي معايا…..صمت بطرس فأردفت فاطمة: خلاص بقا تلاقيها نسيت فكك بقا….عاد بطرس البيت ليجد اليزابيث بعباءة مفتوحة فوق صدرها الأبيض الشهي بملامحها السكسي وهي ترمقه بنظرات كلها إغراء مختلط بشهوة برغبة بعشق باستنجاز لوعده غداً هامسة: أجيبلك تاكل… بطرس: أمال ماما فين….فاطمة وقد انحنت تلتقط ما سقط منها: في أوضتها….ثم اعتدلت و اردفت: نايمة شوية قالتلي أغديك…حملق بطرس في طيز أختها المثيرة جداً وقد وقعت منه موقع الشهوة و الرغبة! حدق فيها فاحمرت اليزابيث على الرغمن جراتها: أيه مالك…بتبحلقي ليه..دنا منها و أمسك ساعدها ادوري كده…فاستدارت مائة و ثمانين درجة فهمس: أثبتي…وحدق في انحناءاتها ثم صفعها علي طيزها وهو ينوي إن أصرت أن يفتحها وقال: يلا هاتيلي الأكل…ضحكت أخته و رمته بنظرة سكسي لا تكون إلا بين الحبيبين و مصمصت شفتيها و راحت ترقص طيازها وهي مدبرة عنه…
انتهى بطرس إلي قرار لا بد منه وهو أن يفتح طيز أخته المقببة العالية المبرومة في لقاء سكس محارم وقد وقعت في نفسه فهو حل يرضيها و يرضيه و يكون بذلك قد كسر عينها و أمسك عليها زلة! الواقع أن بطرس قد صارع نفسه كثيراً قبل أن ييقر علي ذلك القرار رغم سخونة أخته وبضاضة جسدها الفائر. كان هو يمهل نفسه ليفكر كيف يخلص نفسه من تلك الورطة وكيف ينزع تلك الفكرة من راس أخته فهو أخوها و لا يصح أن تشتهيه! و لكنها اشتهته وقد شاهدته يمارس الجنس فربما تأتي ذلك مع احد في الخارج فتحبل منه وتكون الكارثة الكبرى ساعتها ويكون هو المسئول!
حار بطرس فاختار بعد طول جذب و شد أن يفتح طيز أخته المقببة و يكسر عينها في لقاء سكس محارم ويشبع رغبتها الجارفة! قصد في الصباح الباكر كليته ليحضر سكشن هام ليعود بعدها فيجد أخته تلبس قميص نوم يكاد يبرز بزازها الشامخة و ترمقه بنظرة من يستنفذه وعده! كانت أخته في وضع الاستعداد ولم يكن هناك مهرب! هتف بها: اليزابيث…. ادخلي أوضتك ووشغلي الشريط ده في الفيديو… سألته اليزابيث وقد أسرعت إليه:في أيه الشريط ده..؟! قال بطرس متصنعاً الجدّ: هتشوفي … هاخد دش عالسريع … حضري طيزك…. يا شرموطة يا صغيرة…ثم أنحنى فوق شفتيها يفترسهما في قبلة أكلهما فيها وهي مستمتعة إلى أقصى حد!
ذهب إلى غرفة أخته وألقي بجسده فوق فراشها وهو مستعد ان يفتح طيز أخته المقببة و يستمتع بها فجلس خلفها بينما كانت هي ممدده على السرير وزبه قطعة من الفولاذ فمدد جسمه خلف جسم أخته الصغيرة و اقترب منها قليلا قليلا حتى التصق بها وأحس زبه قد اصبح بين فلقتي طيزها فسألها: ايه رأيك في الفيلم؟” فهمست: حلو أوي… ثم ألقى كفيه على بطنها وهي لم تتحرك أبدا ولم تنطق بأي كلمة . راح يحرك زبه على طيزها وأخرجه من الشورت و وضعه بين فخذيها ورفع قميص النوم عنها حتى بدا الكلوت وترك زبه بين وركيها الممتلئين و أخذ يتحسس صدرها بكفيه ويلعب بحلمتيها من فوق الملابس ونزل قليلا قليلا يمسح بطنها إلى ان وصل بيده حتى فوق كسها وبدأ يلعب فيه من فوق الملابس و ببظرها مما جعلها تصدر بعض الأنات الخفيفة . هنا رفع بطرس طرف كيلوت أخته اليزابيث ووضع زبه بين فلقتي طيز أخته المقببة بحيث اصبح رأس زبه على فتحة طيزها ويده لا تزال تلعب بكسها و أخذ يرضع شفايفها وأولج لسانها في فمه وشرع يرضع لسانها بقوة حتى شعرت أن زبه على وشك الدخول في طيزها! تناول بطرس من فوق الكوميدو كريم مرطب ودهن فتحة طيز أخته الساخنة البيضاء الناعمة و أولج اصبعه فيها وأخرجه ثم وضع زبه على فتحة طيزها الكقببة همس لها: عاوزة الحس كسك زي ما في الفيلم..؟! همست أخته بخجل شديد و رقة آسرة: اللي انته عاوزه… خلعها بطرس ثيابها و تناسى كونها أخته لسخونة جسدها! لاول مرة بطرس يكتشف مفاتن شقيقته التي كادت تزري بمفاتن صاحبته فاطمة!! اشتهاها بقوة و أضجعها على ظهرها و اعتلاها يرضع شفتيها ولسانها ونزل إلى صدرها يرضعه ويعضض حلمتيها المنتصبتين الورديتين اللون ونهدها البارز الشامخ مما جعلها تأن ونزل برأسه إلى كسها وأخذ يشمم رائحته العطرة ويدس انفه بين شفتي كسها وبدأت اليزابيث تتحرك تحته وتصدر الآهات والأنين وأخذ يلحس كسها وامصص بظرها ويعضضه بأسنانه مما جعلها تهيج وتصرخ وتتلوى تحتي وبدأت تنطق وقالت: كفاية مش قادرة كفاية انا تعبت أوووووي..أرعشها و أطلق سوائلها ليرفع بعد ذلك رجليها عاليا وطلب منها ان تمسك رجليها هكذا وراح بطرس يفتح طيز أخته المقببة بأن يدخل زبه في خرقها الضيق حتي أولج رأسه بكل سهوله وواصل إدخاله وهي تتألم قليلا إلى أن دخل اكثر من نص زبه فيها . ثم سحب زبه منها وطلب منها أن تنهض على قدميها ورفع ساقها اليمنى ووضعها على الكرسي وأحنى ظهرها إلى الأمام بحيث اصبح طيزها مقابل لزبه تماما ليشرع ينيكها بهدوء و يدخل وخرج زبه منها وفي كل مرة يدخل زبه اكثر حتى استقر زبه بكامله داخل طيزها وتركه بطيزها و أخذ يلعب بكسها حتى ترتاح وتهدأ فبدأت تهيج وترجع بطيزها على زبه ليدخل اكثر وتسحب طيزها وترجعها مما جعله ينيكها بقوة وأخذ يخرج زبه إلى النصف ويدفعه بقوة في طيزها وأخته في لقاء سكس محارم حامي تصرخ وتتأوه وترجوه: لا لا..أححححح بالراااااااحة..أحمممممد…..فراح يعنف بها وهو يلطم طيزها: مش عاوزة تتناكي يا لبوة…و أخذ ينيكها وهي تصيح وهي تلهث: لا لا…لا ..حرممممت…أووووووف كانت تصرخ وتئنّ وتتأوه وقد قبضت بطيزها علي زبه فلم يحتمل اكثر من ذلك و اندفق لبنه داخل طيز أخته المقببة وهي تتأفف: أوووووف….سخن أوووووووي………بركت و برك فوقها هما لاهثان و قد انسل زبه منها و تبعثر حليبه من خرقها على الفراش….سألها بعد أن هدأ ت أنفاسها المتلجلجة في صدرها وقد رقد بجانبها يرضع شفتيها : ها …مبسوطة يا قحبة… فأجابت باسمة محمرة الوجنتين بخجل: بس بقا يا بطرس…صفعها علي طيزها: طب قومي اغسلي الملاية…..
سنري في تلك الحلقة فاطمة صاحبة الغشاء المطاطي و علاقة سحاق ساخنة مع اليزابيث في بيت الأخيرة. فبعد أيام من ممارسة الجنس من الدبر مع شقيقته الصغيرة, فرغ بطرس لصاحبته فاطمة فدق عليها هاتفها الأرضي لتجيبه, فاطمة: ألو …مين…بطرس: عاملة أيه يا روحي….فاطمة:بطرس…أزيك أنت…بطرس: لوحدك ولا ماما هنا…فاطمة: لأ ماما في الشغل..مفيش غير وليد أخويا بيلعب عالكمبيوتر في أوضته….بطرس: بس ما لاحظتيش حاجة غريبة و انتي في حضني… فاطمة: أيه اللي غريب…مفتحتكيش…يعني أنا اتغاشمت …بس مفيش دم….. فاطمة: أخصي عليك…يعني بتعرتف…مخصماك…بطرس: بس اسكتي…انتي عارفة ده معناه أيه….فاطمة بضحكة غنجة : أيوة…غشائي مطاطي… بطرس صارخاً فرحاً: قشطة…ده خبر بمليون جنيه….فاطمة: ومالك فرحت كدا…..بطرس: عشان نحب في بعض براحتنا…فاطمة: و أنت مفكر اللي حصل هيحصل تاني…بعينك….دا انا بس نسيت نفسي معاك…. بطرس: بزمتك بس أيه رأيك …فاطمةا بدلع: في أيه…بطرس: في النيك…صمتت فاطمة باسمة وهمست بغنج: بس يا بطرس عيب عليك….بطرس: لأ قوليها..عاوز أسمعها منك….فاطمةا بدلع: أقول أيه…بطرس: النيك مش حلو…فاطمة برقة: أأأأه…بطرس ذائباً ممسكاً زبه: أأأه أيه…فاطمة بشرمطة: النيك…وقد أمسكت كسها و أردفت: حلو أوي…هنا طرقت أمها الباب فتصنعت أنها تحادث صديقتها: طيب يا اليزابيث باي دلوقتي…
كان عيد الأضحى علي الأبواب و لما كانت الصاحبتان اليزابيث و فاطمة في سنة دراسية واحدة و نفس القسم العلمي فمن الطبيعي أن يتبادلا الزيارات و أن يستذكرا معاً و إن كانا في مدرستين مختلفتين. كانت أم فاطمة قبيل العيد بأيام تنشر الغسيل في شرفتها و اليزابيث في المقابل منها فحيتها الأخيرة لتحيها أم فاطمة لتظهر الأخيرة في المشهد فتهمس لأمها: ماما …اليزابيث هتنضف معايا لبيت عشان العيد ماشي…أم فاطمة: ماشي…بس هي هترضى يعني…قالت اليزابيث من شرفتها: أوة يا طنط….مش بنذاكر مع بعض و في سنة واحدة..مفهاش حاجة يعني لما ننضف شقتكم و كمان فاطمة تساعدني في شقتنا…ابتسمت أم فاطمة: حبايب قلبي الحلوين…ماشي…بس شدوا حيلكوا…بالفعل تبادلا الزيارت و التنظيف فبدأت فاطمة ببيتها ثم في اليوم التالي و في غياب بطرس في جامعته و أمه في عملها و كذلك أبيه قصدت شقة بطرس جارها لتشارك في تنظيفها مع اليزابيث. في ذلك اللقاء نرى فاطمة صاحبة الغشاء المطاطي في علاقة سحاق ساخنة مع اليزابيث شقيقة بطرس لم تعهداها من قبل!
خلا البيت لفاطمة و اليزابيث في الصباح في العاشرة إذ قصدت الأولى صديقتها و جارتها تعينها في تنظيف البيت من مسح البلاط بالماء و تنشيفه! قالت اليزابيث لفاطمة بعد نظرة متفحصة: تصدقي بطرس أخويا عنده حق…ابتسمت فاطمة مستغربة: عنده حق في أيه يا بت….! غمزت اليزابيث: عنده حق أن يقع في دباديبك….أنت مزة أوي….! تنمرت فاطمة و ابتسمت فراحت تمزح معها وهي تدري أن اليزابيث شاهدتها مع أخيها في وضع نيك: أنا عارفة أنك شوفتني مع بطرس….ثم ألقت بالماء على وجه اليزابيث مازحة ضاحكة فشهقت اليزابيث وقد غرقت ملابسها: أاااه…يا متناكة بطرس…طيب هوريكي… غرق جلبابها و انطبع قوق جسدها الذي لا يقل سخونة عن جسد فاطمة بل أكثر امتلاءً. بالطبع لم تهدأ اليزابيث فألقتها بالماء فضحكتا وقد انطبع جلباب فاطمة فوق جسدها و بدأتا تنظران جسديهما نظرات شهوانية مثيرة جداً. ثم خلصا من تنظيف المنزل فدخلتا تغيران ملابسهما الغارقة بالماء في غرفة نوم اليزابيث حتى تعرتا تماماً! تعرتا بمقابل بعضهما البعض فطلبت فاطمة إلى اليزابيث أن تعينها في لبس حمالة صدرها فوافقت اليزابيث وراحت تداعبها مازحة فأتتها من خلفها و أمسكتها من بزازها المكورة مثل حب الرمان الكبير و أخذت تعاكسها بأن تلثم عنقها!أخذت فاطمة صاحبة الغشاء المطاطي تنزل كفيها من فوق بزازها زاعقة: اليزابيث…بلاش هزار بقا ….تجاهلت اليزابيث زعيقها و واصلت شهوتها إلى جسد فاطمة المثير الشهي فزادت و سخن جسدها و تعالت أنفاسها في عنق فاطمة وجعلت تقبل رقبتها و حطت بكفيها فوق بزازها مجدداً بل لطمتها فوق طيزها لطمة قوية آلمت فاطمة فصرخت وقد احمرت طيزها و التفتت إلى اليزابيث صارخة مستهجنة: آى… أيه دا يا اليزابيث!! رمقتها الأخيرة بنظرة عتاب و لوم وهمست: خلاص…لو زعلانة بلاش…دا انا بدلعك…! فاستغربت فاطمة و قالت: بس كدا ميصحش..… لتبتسم اليزابيث وتضغط على خصري فاطمة: أيه هو اللي عيب…طب عني بطرس هو اللي مش عيب…. لصقت اليزابيث جسدها بجسد فاطمة فاستشعرت الأخيرة متعة لتبدأ اليزابيث شقيقة بطرس تحط بيدها على ناعم شعر فاطمة لتتحسسه برقة مثيرة كما لو كانت رجلاً يعبث بشعر أنثاه! جعلت نظرات اليزابيث تعبث بفاتن بجسد فاطمة الغضة و تتحرش به بنظرات شبقة أثارت ها بقوة! أخذت تصعد نظرها في وجهها , عنقها المستدير العاجي و بزازها كحبتي الرمان الكبير! أنزلت نظرات اليزابيث ماء كس فاطمة من داخله فيما كانت يدا الأولى تتحسسان سائر جسدها من أعلى لأسفل و قد اقتربت بشفتيها المكتنزتين من شفتي فاطمة الرقيقتين! راحت اليزابيث تلثمها كثيراً لتنجر فاطمة معها في علاقة سحاق ساخنة وقد كان السرير خلف فاطمة. جعلت اليزابيث تقبلها وكفاها المولعان بمفاتنها تتحرشان ببزازها المنتفخة و تحت إبطيها فتثيرها لتحس فاطمة ارتخاء مفاصلها من سريان اللذة في مفاصلها فتهبط فوق فراشها مستسلمة لما تمارسه عليها اليزابيث شقيقة بطرس .
أخذت اليزابيث تطبق سحاق البنات في الثانوية مما خبرته على فاطمة لتستلم الأخيرة استسلام مثير كاستسلام المرأة لزوجها فوق الفراش فأحنت الأولي جسدها فتلامست البزاز بالبزاز و الحلمات بالحلمات ! ظلت اليزابيث بنعومة ورقة تشب نار و لذة السحاق في بدن فاطمة فترشف ثغرها و تداعب أنفها بجبهتها العريضة المتعرقة و تدس لسانها فتلحس فارق ما بين بزازها و تضربها ضربات بمدبب طرف لسانها في حلماتها ليتخدر جسد الأخيرة في بدء لذة سحاق البنات التي لم تخبره فاطمة من قبل!
انتقلت فاطمة إلى عالم آخر لم تمر به هو عالم سحاق البنات في الثانوية فأطبقت أهدابها من وقع اللذة الضاربة ببدنها الطري لتتسلل اليزابيث ا إلى أسفل جسدها من وجهها وثغرها إلى ما بين بزازها تلحس الفارق و جانبي البزاز الساخنة الناعمة ثم تنتقل بفمها إلى حلمتيها الصغيرتين اللتين بدأتا في الانتصاب فتتلقفهما حلمة وراء حلمة! التقمت حلمتها اليمنى بين شفتيها وجعلت تضع أسفلها طرف لسانها فتضربها به و تضغط بأعلى أسنانها لتجن فاطمة و تصدر آهات اللذة : اهههههههه اووووووو و توحوح و كفا اليزابيث تعتصر البز الأيمن و تشد حلمته فتوحوح : احححححححححح أححححححححح….و تسري المتعة في أبعاض جسدها كما لم تسري من قبل فتنسحب اليزابيث بجسدها إلى سرة اليزابيث فتدغدغها بلسانها ثم تنزل إلى ما بين وركيها المستديرين الناعمين! استقبلت بوجهها كسها المنتوف فاشتهته اليزابيث بشدة! أخرجت لسانها لتبدأ جولة جديدة من سحاق البنات في الثانوية فتدسه بين مشافر كس فاطمة المنفوخ الملتصق الشفرتين الكبريين فتلعق ما بينهما ثم تصعد إلى بظرها فتصفعه بطرفه لسانها صفعات فيهتاج وتأن فاطمة و تتلوى ببدنها: آممممممم…آآآآح..لا لا …يا ..فلم ترحمها اليزابيث بل أطبقت على بظرها تمصمصه بقوة فارتعشت فاطمة بشدة وفقدت وعيها في لذة السحاق الشديدة. راحت ترتعش كما لو أصابتها حمى و اليزابيث تطبق عليها ما خبرته من سحاق البنات في الثانوية لتنزل فاطمة شهوتها كما لم تنزل من قبل! استشعرت فاطمة بعدما استدرت كام وعيها الذي أضاعته لذة المساحقة أن اليزابيث تلعق سائل شهوتها بل أنها ثم التقطت قليلاً منه و مسحت به كسها لتدعها و تستلقي إلى جوارها: يلا بقا و أنا كمان….!
طرحت اليزابيث ظهرها فوق الفراش و و التقطت فاطمة أنفاسها اللاهثة ثم علت بنصفها واضعة مرفقها على الفراش وهمست في وجه الأخيرة: بزمتك مش أحلى من اللي بيعملهولك بطرس أخويا…سحاق البنات في الثانوية احلى من العسل….حدقت فاطمة فيها دهشة: أنت شوفتي بطرس بيعملي أيه! اليزابيث: أمال ايه…أنا شفته وهو راكبك يا مزة لبوة..!! شهقت فاطمة ثم حدقت فيها طويلاً وقالت: و أنا هوريكي انا و لا بطرس لما فتحلك طيزك يا شرموطة……و هجمت عليها و اليزابيث دهشة مما سمعته فشبت فاطمة بنصفها فاهتزت بزازها ليتقابل الوجهان المتعرقان من لذة السحاق البنات في الثانوية و أدنت فاطمة شفتيها من شفتي اليزابيث الرقيقتين فتلثمهما فتحس بحرارة في بدنها و نشوة فتقبلها قبلة ساخنة حارة لتنتحي بعدها إلى شحمة أذنها فتمصصها و تدور بلسانها عليها ويداها قد انسحبت تلقائياً إلى بزاز اليزابيث الكبيرة لتقفش فيهما و تدعكهما دعكاً فتطبق اليزابيث جفنيها و لذة السحاق آخذة في السريان في بدنها و تتأوه برقة! ثم نزلت فاطمة بساخن شفتيها الورديتين لترضع حلماتها. حلمة بعد الأخرى لتجدها ترتعش وتتلوى و تطلق أنينياً تعبر به عن لذتها و وجهها يتفصد عرقاً! ثم نزلت فاطمة إلى حيث كسها المشعر قليلاً و كأنها قريبة عهد بنتفه و أطبقت على شفراته المتباعدة بلحسها وتمص بظرها مصاً شديداً واليزابيث تخبر ذائبة تخبر لذة السحاق الشديدة فتهمس اليزابيث: مش ده أحلى من نيك الطيز يا لبوة….فتهمس اليزابيث شاهقة متأففة : أيوة…أووووووف أيووووووة… لتنقلب دفعة واحدة فتجد فاطمة نفسها في وضع معكوس مع اليزابيث وهو وضع 69!! وجدت فاطمة لسانها الزرب في كس اليزابيث و لسان اليزابيث في كس فاطمة و ظلت الاثنتان تلحسان و تعضضان أكساسهما مده طويلة حتى أنزلت هي و اليزابيث سائل شهوتهما الدافق أصفراً ضاربا إلي البياض او أبيضاً شفافاً ضارباً إلي الصفرة ليكون الإنزال الثاني لها و المرة الأولى من سحاق البنات في الثانوية في آخر سنة ارتعش جسداهما بقوة و تصلبت أطرافهما و تخشبت أوصالهما و انبهرت أنفاسهما حتى انتهتا و قضتا وطريهما من اللذة! بضع دقائق مرت ثم جلستا بجوار بعضهما فوق الفراش الذي تبلل من مياه لذتهما فأخذتا تطلقان ضحكات هستيرية من جسديهما العاريين و مشهد مفاتنهما المجردة ليستريحا قليلاً ثم تهمس فاطمة: اليزابيث يا قلبي…إياك تجيبي سيرة لحد..ولا لبطرس…فتلومها اليزابيث: لا طبعاً…انت اتجنيتي يا بنتي…دي أسرار بنات ..هتفضل ما بينا…فاطمة مسترية ضاحكة: ما انت ساومتي بطرس لما شفتينا..اليزابيث ضاحكة: خلاص أنسي بقا…دي فترة و عدت….ثم ترتديان ما خلعاه ثم توصل اليزابيث فاطمة إلى أسفل الشارع لتصعد الأخيرة بردفين يهتزان اهتزازاً و الأولى تشيعهما بنظرة اشتهاء هامسة في سرها: يا بنت الأيه…عليكي جوز أرداف….
سنرى في تلك الحلقة فاطمة شرموطة الثانوية و لقاءها مع جارها بطرس نياك أولى جامعة خارج المنزل ؛ فهي مثال لشرمطة الطالبات في سن الثامنة عشرة مع الشباب الثانوي و الجمعي على السواء انتصف العام الدراسي ففاطمة في الترم الثاني من الصف الثالث الثانوي و كذلك بطرس الذي نجح بتقدير جيد في الترم الأول من كلية التجارة. لم يلتقي بطرس بفاطمة لقاء العشاق إلا في بيته عندما تجسست عليه شقيقته اليزابيث صديقة فاطمة. من يومها ولم يلمس بطرس لحم فاطمة الطري وقد اشتاق إليه بشدة و كذلك هي! طلبها من هاتفها الأرضي فأجابته، فاطمة: ألو ..مين… بطرس بشوق وقد عرف صوتها : و حشتيني….فاطمة وقد تعرفت علي صوته الجهوري: و أنت أكتر يا بطرس…بطرس: بقالي كتير مشفتوكيش…عاوز أشوفك…فاطمة: مينفعش يابطرس…حد يشوفنا …فاكر المرة اللي فاتت…بطرس: قابليني برة…برة البيت …فاطمة دهشة: برة البيت…و المدرسة بتاعتي…بطرس: زوغي…زوغي و أنا هستناكي…فاطمة: أزوغ!…قصدك أهرب منها…بطرس: اتصرفي…قولي انك تعبانة…خدي أذن…فاطمة: هشوف بس أنا قلقانة يا بطرس….بطرس: متخافيش…هستناكي أخر السور….أوكي…فاطمة بدلع: أوكي….بطرس مداعباً: هاتي بوسة…فاطمة: لأ…مفيش….بطرس: عشان خاطري….تصبيرة لحد بكرة….هنا تدخل أم بطرس فيعتدل في مقعده و يتكلم في صوت جاد: طيب يا فوزي….هجيبلك الأسكتش…..باي لحد أما أشوفك بكرة…
بالفعل دار اليوم دورته و بطرس يتعجل لقاء فاطمة خارج المنزل فهذه أول مرة سيراها فيها عن قرب هو وهي منفردين دونما رقيب! تعللت فاطمة بالصداع و الغثيان و استأذنت في العاشرة صباحاً ليلتقيها بطرس أخر السور فتبتسم و يبتسم و تمشي إلي جواره وكانهما غريبين حتى إذا ابتعدا عن محطة الرمل منطقة المدرسة تأبط زراعها! كانت فاطمة شرموطة الثانوية ترتدي تنورة سوداء ضيقة فوق وسطها أبرزت طيزها العريضة البارزة و قميص أبيض نفرت منه بزازها المكورة الكبيرة بالنسبة إلي من في عمرها. كانت ترتدي غطاء راس يقيق يبدي طرة شعرها الأسود الكثيف من تحته فيصنع مع وجهها الأبيض الحلو تبايناً مثيراً جذاباً! راحا يتمشيا على الشاطئ وزراع بطرس جارها نياك أولى جامعة حول خصرها و رأسها فوق صدره! مال إلي أذنها فهمس : يلا ناخد تاكسي …فاطمة برقة وشوق: علي فين…بطرس: شقة واحد احبي…عاوز أكلم معاكي على انفراد…ثم تسللت كف بطرس تتحسس مؤخرتها المكتنزة العريضة بلطف فغنجت فاطمة شرموطة الثانوية: لأ يا بطرس…انا أخاف….بطرس وهو يضمها إليه: خايفة من أيه يا طمطم….فاطمة بدلع: أخاف تتشاقى… ضحك بطرس وهمس : وماله لما نتشاقى…و مال على شفتيها فاختطف بوسة فلكزته في كتفه: أحيييه!! حد يشوفنا…بطرس بصوت جهوري: كس أم اللي يشوفنا…واحد و حبيبته..مال الناس!
أوقف بطرس تاكسي و صعد في المقعد الخلفي و فاطمة إلي جواره! التحم بجسد صاحبته لترفع وجهها المستدير الحلو ورقت لبطرس: بجد يا بطرس بتحبني….بطرس: هاثبتلك لما نروح شقة صاحبي….فاطمة بدلع: ناوي على ايه…لمعت عينا جارها بطرس نياك أولى جامعة وهمس: ناوي أدلعك أوي…. سألته فاطمة شرموطة الثانوية بشرمطةوقد فاتر ثغرها عن عذب ابتسامة : طيب وانت عارف ايه اللي يبسطني ؟! أومأ جارها بطرس نياك أولى جامعة ثم أكد : أكيد.. و ألقى بكفه على فخذها الأيسر و راح يمررها بلطف ويمسك فخذها برقة ثم ابتلع ريقه وهمس قائلاً: جسمك سخن أوي يا طمطم…. انتي هايجة ولا ايه؟! خفق قلب فاطمة دقات متسارعة ثم أمسك جارها بطرس نياك أولى جامعة ببض كفها و حط بها فوق زبه المنتصب فأحست بغلظته و ضخامته فراحت تستشعر استثارة تتضاعف مع مضي اللحظات و أنفاسها تتلاحق. أمسكت فاطمة شرموطة الثانوية زبه وحركته بكفها وفركته فتمدد بقوة فسألها:عاوزاه …؟! هزت طمطم رأسها بدلع و شرمطة وهمست:أيوه…ثم دنت من اذنه و أردفت: بس من غير نيك!! همستها فاطمة بدلع بالغ و همس مثير و أعقبتها بضحكة شدت من زب صاحبنا فاهتاج هامساً: مفيش نيك ..بس في حاجات تانية تولع….و تشعوط…تورد وجه فاطمة و اتسعت عيناها و ضحكت ضحكة عالية أثارت السائق العجوز : انت قليل الأدب…ضحك جارها بطرس هامساً: وطي صوتك.. ليقل بصوت علي: هنا يا أسطى….نفح السائق و ترجلا لينطلق الأول و يلقي كلة تعبر عن غيرته و تمني ما لبطرس من حظ: أيوة يا عم….**** يسهلوا….ضحكت فاطمة متعجبة و كذلك بطرس ليسيرا معاً بمنطقة افلكي في شارع يكاد يخلو من المارة وقد تسللت كف جارها بطرس نياك أولى جامعة إلى حيث قباب طيز فاطمة العريضة المنفوخة وبدأ بلطف يتحسسها و يولج اصبعه بين الفلقتين ليهمس بعدها مستثاراً : طيزك ناعمة أوي … دي ولا طيز كيم كاردشيان…..ضحكت فاطمة فهمس لها بطرس: أنا هاطلع الأول و أنتي وريا ..العمارة اللي جاية شقة رقم 8 الدور الرابع..هسيب الباب موارب..أدخلي على طول….بالفعل صعد بطرس و لحقته فاطمة ثم اغلق بابه سريعاً!! بمجرد أن اغلق الباب عليهما دق قلب فاطمة سريعاً و اشتعلت وجنتيها!
اختلى بطرس بفاطمة و اختلت به! اقترب منها وراح يقبلها قبلات فرنسية مشتعلة فوق شفتيها المكتنزتين فيمصمص شفتها السفلى و يدعكها و يعضضها بمقدم أسنانه وكفاه تمارس دعلك البزاز بقوة و تحسيس مثير على كسها و طيزها وقد شرع يتحسس طيزها بلطف وبيده الأخرى يدلك كسها من تحت التنورة! أسخنها بطرس وراح يفكك أزرارا قميصها حتي جردها منه فكانت بقميص نومها! هاجت فاطمة فتسللت يدها طواعية كي تمارس حلب الزب الواقف هامسةً له برقة و دلع و غنج آسر: آه… بالراحة انت تعبتني أوي…استمر بطرس في دعلك البزاز و رضع الحلمات وتفريش الكس لتشعر فاطمة بإصبعه من الخلف يتوغل داخل خرق طيزها فيدغدغ أحاسيسها برقة تارة ثم يعنف بها تارة أخرى ! ثم جعلت كفه الأخرى تبدأ في تفريش الكس من تحت التنورة وقد نحى بطرس لباسها و وصل إلى شفافه فأخذت فاطمة تشعر بجسدها يترنح و يتخدر بين يديه باستسلام تام! كادت تسقط لولا ان حملها بطرس بين زراعيه إلى سرير صاحبه! هنا خلع ثيابه إلا الحمالات و جرد فاطمة إلا اللباس الرقيق الفتلة!
سرى الخدر اللذيذ في أوصال فاطمة طالبة الثانوية و من فرط هيجانها ومتعتها بأفعاله همست : انت سخن أوي….فبادلها الهمس : أنت لذيذة أوي,…تعلقت برقبته و مطت فاطمة شفتيها مطبقة جفنيها وراح بطرس يأخذها في قبلات عنيفة يرضع شفتيها الممتلئتين وقد ضمها بقوة و احتضنها و اعتصرها إليه وهو يطبع قبلات مشتعلة متتالية على شفتيها فتحدث طرقعة مثيرة ولسانه ما زال يعانق لسانها وكانه يلعب به ثم يضم شفتيه على لسانها ليمصصه بالكامل لينزل بعدها إلي حيث صدرها حيث دعك البزاز ورضع الحلمات و تفريش الكس إذ هجم بطرس عليها يدلعك بزازها بيديه دعكاً أثارها بقوة ليلقي كفه من بعد على كسها من تحت اللباس الفتلة الرقيق و شرع يزغزغه وهي ترمق عينيه فزادها ولمس بظرها المنتفخ المتطاول فلم تتمالك من شديد متعتها واللذة فجعلت فاطمة تصدر أنات متعتها المشتعلة ليخرج يده يضعها على طيزها ليتحسسها بسخونة و شبق فيولج اصبعه برفق ويزغزغ ما بين الفلقتين ثم لبعنف بها فيدخل اصبعه بقوة و فاطمة هائجة تماما فأولج بطرس يده من تحت لباسها من الخلف وبدا يلعب بأصابعه ويدخل الأصبع الأوسط بين الفلقتين ويزغزغ فتحة طيزها لتحس فاطمة حينها بنشوة وإحساس غريب وممتع واقشعر جسمها من فرط و طغيان اللذة فجعل بطرس يزغزغ بعنف اكبر حتى همست له : مش قاااادرة …آآآآآه ..كفاااية…كانت فاطمة مستثارة بشدة وهو كان مثار كذلك فأمسكت هي زبه بقوة وبدأت تدلكه بعنف و استمرا على ذلك فترة وهي مستمتعة تنتشي مع دعك البزاز و رضع الحلمات و تفريش الكس و جسمها قد سخن في و تخدرت أطرافه! في ذات الوقت كانت فاطمة تمارس حلب الزب لبطرس فطال و انتصب بقوة.
انسحب من فوق تضاريس جسدها الساخنة المتعرقة و راح يسحب بمقدم أسنانه بلباسها فينزل به أسفل قدميها فيخلعه منهما ثم يبدأ بتقبيل أصابع قدميها و باطنيهما ثم سمانتي ساقيها المدكوكتين فيتناولهما باللحس و المصمصة ثم يصعد حتي مفصل ركبتيها فيقبلهما ثم يوسع ما بين فخيها فيقبل و يلحس و يتحسس بشفتيه و لسانه حتي يصل إلي كس فاطمة المشعر قليلاً! نفث فيه فصرخت فاطمة متأفف: أووووووف…لا لا بطرس…ثم نفث فيها أخرى فاهتاجت ثم أطبق فوق شفرتيها يرضعها و يلحسها و زنبورها فيشفطه فأخذت تصرخ و تتلوى و تأن: اووووه……لا لا ..أممممم….حتي ارتعشت وفاضت نشوتها فوق لسانه الزلق! ثم صعدها و ركبها و باعد بين ساقيها و بزبه المنتفخ راح يبدأ تفريش الكس و بيديه دعك البزاز وقد أطبق فوقهما و رضع الحلمات بين شفتيه فأخذتها نشوة كبرى!أمسك بزبه وراح يمشي بين شقي كسها المنتفخ المشافر فيدلك رأسه و باطنه فيغوص في مياه كسها الذي راح ينفتح و ينضم شهوة ولذة! كان يعول برأس زبه فيضرب الزنبور المهتاج فتصرخ فاطمة من شديد متعتها و تحس بخدر اللذة يدب فقي بدنها و أطرافها و حلمتي بزازها التي انتفخت و تحجرت! تأثر بطرس كذلك و زبه يواصل باطنه تفريش كسها وقد ألقى بدنه فوقها فالتقم بأسنانه صدرها ليرضع الحلمات و يدعك البزاز و فاطمة مطبقة الأجفان تأتي نشوتها للمة الثانية وهي تهمس: لا اووووووف….بس..بس ..بس يا أ..ح…م…د مش…قاااااا…..أحححححح..ثم ارتعشت ارتعاشها الأكبر وهي تنتفض من مفرق رأسها حتى أخمص قدميها وقد قبضت بزراعيها على ظهر بطرس وراح كذلك هو يزمجر: آآآآآآآآآآه…أووووووووووه….و أطلق منيه زبه دسماً فواراً أبيضاً غزيراً فوق شق كسها فرواه كما تروي الماء الأرض لتأتي بالثمرة! غير أنها ثمرة عشق و مخادنة فخافها بطرس و خشيتها فاطمة! لم يكدا أن يستوعبا اللذة الجارفة التي ضربت ببدنيهما حتى ولولت فاطمة: يالهوي يا لهوي يا بطرس….هحبل منك…جبتهم جوايا….بطرس لاهثاً: متخافيش…..مش جوة…هانزل أجيبلك حبوب منع حمل…..خمسة وجايلك….
بعد لقاء بطرس و فاطمة في شقة صاحبه ظلت العلاقة قائمة مشتدة بين العاشقين عن طريق الوقوف في شرفتي بيتيهما المتقابلين و المكالمات في الهاتف الأرضي فيبث أحدهما الآخر شوقه و حنينه إلي تجديد اللقاءات كلما فترت. انقضت أولى جامعة بالنسبة لبطرس و كذلك السنة الأخيرة لفاطمة في الثانوية العامة وقد التحقت بكلية العلوم و شقيقة بطرس اليزابيث بكلية التربية قسم الرياضيات. كان بطرس يرتبك قليلاً حينما يشرف من شرفته فيجد أم فاطمة تحييه وهي تنشر غسيلها: أزيك يا بطاطا…عامل أيه..بطرس مبتسماً بعينين حائرتين تستفهمان عن فاطمة: أزيك أنت ياطنط…. أم فاطمة: و ماما عاملة أيه….بطرس: تسلم عليكي…قالها و قد تهللت أساريره بقدوم فاطمة و وقوفها بجانب أمها وهي تتصنع اللطف بها: عنك أنت ياماما..يا خبر….أنت تنشري و أنا هنا…و تلتقط من بين يديها الملابس فتبسم أمها و تمصمص شفتيها: شوف البت يا خواتي…يبتسم بطرس و يلتقي طرفه بطرف فاطمة فترقبهما الأم وتهمس لفاطمة: لأ شاطرة…علقتيه يا بت…فاطمة تلومها ضاحكة هامسة: بس بقا يمام عيب ….الأم وهي تقرصها من زراعها: لأ..يعني أنا مش ملاحظة….ثم رفعت صوتها: سلم لي عل ماما يا بطاطا…ليجيبها ملتفتاً: ها…أه..من عيوني…الأم ضاحكة : تسلم عيونك…ثم هامسة لنفسها و لأبنتها: انت عملت أيه في الواد يا بت انتي…ثم قرصتها و دخلت…تكررت تلك اللقاءات حتى رأت فاطمة بطرس وقد لف زراعه حول خصر فتاة هيفاء على الكورنيش….كان معها في وضع ليس بالبريء فثارت ثائرتها و كانت غيرة عشاق مشتعلة بين بطرس و فاطمة لتنتهي إلى صلح ثم لقاء سينما سكسي للغاية!
حار بطرس في تغير فاطمة معه! لم يعرف لذلك سبباً؛ فهي لم تعد تعطيه وجهها في الشرفة و لم تعد حت ى تنظر إليه أو ترد علي اتصالاته في أوقاته الليلية المعينة! ذات مرة التقاها في الطريق فصاح بها: فاطمة…استني…هرول خلفها ليمسك بزراعها: وقفي..كلميني….فاطمة غاضبة وقد أفلتت زراعها: سيب دراعي…ثم واصلت مشيها الحاد الخطوات فاعترضها بطرس فغير ت اتجاهها فسده عليها فصاحت: ملكش دعوة بيا…خلاص…بطرس مستفهماً: في ايه أنت مجنونة….! فاطمة غاضبة مكشرة: خلي اللي كنت ماشي معها تنفعك…بطرس ناسياً: مين دي…فاطمة: لا يا شيخ…!! عالنيل…..أنا شوفتك بعني دول…ثم هرولت فهرول خلفها: فاطمة ..اسمعيني …أنت فاهمة غلط….ثم أمسك ساعدها فهمست غاضبة: الناس شايفانا…عيب كدا…بطرس: طيب خلينا نتكلم..صدقيني مظلوم…أديني فرصة اشرح لك….فاطمة متهكمة : بجد..طيب قول سامعة أهو…بطرس: طب أضحكي..فاطمة ساخرة مستفزة: هي هي …بس كدا…أوقف بطرس تاكسي ثم أصعدها بالقوة حتى يجلسا إلى كافيه يشرح لها موقفه….رقت فاطمة لبطرس و تلاشت غيرة عشاق مشتعلة في صدرها حينما استعطفها وقال: حتى و غلطت…انت مش بتسامحي…أنت الحب الأول يا طمطم..مش بيقولوا..نقل فؤادك ما استطعت من الهوى….ما الحب إلا للحبيب الأول…كم منزل في الأرض يألفه الفتى… و حنينه أبداً لأول منزل….أنت الحب الأول و الحب الأخير يا طمطم….رقت فاطمة حت كادت تسيح كالزبدة طلعت عليها شمس الضحى ساخنة! حرك كفه لتحتضن كفها فوق الطاولة ثم تتركها و تعلو خدها تتحسسه بلهفة ثم همس: أيه رايك نروح سينما…همست فاطمة: مش النهاردة….خلينا علي اتصال….مرت أيام عدة و كان صلح فء لقاء سينما سكسي للغاية إذ تعلقت فاطمة بزراع بطرس وقدأفهمت أمها أنها برفقة صاحبتها. قصدا سينما ريالتو و كان فيلم تيتانك…
كان ذلك في إجازة العيد الأكبر وقد أطفأت الأنوار و خفتت الأصوات إلا صوت الفيلم الرومانسي! كانت المقاعد تحمل كل ثنائي من العاشقين و العاشقات! فضت زجاجت البيرة و رفعت فوق الشفاة و انشغل كل عاشق بمعشوقته! كان بطرس في ركن يختلي بفاطمة ليصلح ما أفسدته غيرة عشاق مشتعلة شبت أوراها بينهما فأخذ يميل فوق شفتيها يلثمهما فتستجيب في لقاء سنما سكسي جداً! كنت ترتدي تنورة قصيرة حد الفخذين فرفع طرفها بطرس و ساخت كفه في وركها و ما بنيهما حتى كسها دلكاً و دعكاً و شفتاه تحتضن شفتيها بقوة ويد فاطمة فوق زب حبيبها! تحسسته فأطلقته من عقاله بجرأة كبيرة ! سحبت بدلع كيلوتها علي جانب ثم همست: وحشني أوي…! فاطمة مؤدبة في بيتها و أمام أهلها فاجرة شبقة خارجه وقدام بطرس حبيبها! أجلسها فوقه وراحت تدلكه وزبه قد انبطح بين فلقتي طيزها و شق كسها الساخن! أخذ من أمامها دون أن يعريهما يكبش في بزازها بقوة فكانت تكتم اناتها بأن تز فوق شفتها وهي تفرك فوق زب بطرس! كانت استثارة شديدة و كيت ونستون في قبلات ساخنة و **** هاج مع ليوناردو دي كابري و قد اشتعلت الأجواء السكسية الرومانسية! لفت وجهها لتلتقم شفتي بطرس تبلهما وهي تدعك بيديها فوق يديه بزازها حتى صاحت من شديد نشوتها!! أتتها رعشتها وسالت شهوتها فوق زب بطرس ! قبضت بفلقتيها فوق عزيزه فأن بقوة و أنتشى هو كذلك…عادا البيت وكل منهما ثمل من سكر الشهوة…
في تلك الحلقة سنرى بطرس يقع في نزوة جنسية جديدة مع طالبة حقوق المنيا فيقبلها قبلات ساخنة مشتعلة دون علم فاطمة معشوقته الأولى. فقد مر العام الدراسي على بطرس وفاطمة سريعاً فإذا ببطرس فقي الفرقة الثالثة من تجارة و إذ فاطمة و اليزابيث شقيقة بطرس في الفرقة الثانية من علوم و تربية على الترتيب. مضى العام الفائت بأحداث كثيرة في حياتي العاشقين أبرزها انتقال فاطمة و أسرتها من مسكنها القديم إلى آخر فسيح في برج سكني في نفس شارع طه حسين . حزن بطرس لابتعاد حبيبته من أمام ناظريه و إن كان يلتقيها في المجمع أو يتواعدا فيجتمعان في كافيه أو مكان عام! أفتقدها كثيراً واقفة في شرفتها تبتسم له و يبتسم لها و بدأ يومه بحلو وجهها و تبدأ به. كذلك أمتلك بطرس جهاز الهاتف المحمول الجديد من شركة نوكيا و كذلك فاطمة فسهل الاتصال بينهما!
تعرف بطرس على خديجة طالبة حقوق المنيا وهو رئيس اتحاد الطلاب من كلية التجارة في الفرقة الثالثة فراقه حسنها إذ كانت فتاة حسناء شديدة الحسن بضة ملفوفة الجسم شامخة النهدين معتدلة القامة مكتنزة الشفاة بحاجبين رقيقين مسحوبين كالقوس و بشعر حالك السواد يبدو طرته كثيفة ناعمة من تحت الإيشارب الرقيق! عيونها الخضراء تسبي الناظرين ذات فترة ما بينهما تحسبها ناهضة من توها من النوم! كذلك صدرها العامر يثقل لطيف كتفيها الرقيقتين و كذلك ردفاها العريضان البارزان للوراء يصقلان وركيها الممتلئين و ساقيها المصبوبتين الناعمتين! ما أروع ساقيها المدكوكين في تنورتها القصيرة أو حتى بنطالها الجينز!عرفها بطرس خلال حفل جامعي أقامه بدفعته في كلية التجارة وقد قدمت خديجة عن طريق دعوة من زميلة لها في نفس الفرقة.كان بطرس يترأس تنظيم الحفل و كان يشرف عليه فرأها فراعه حسنها وزاغت عينه البصاصة فأوقفها وهي تدخل فقال مداعباً: أيو أيوة يا آنسة….أنت معانا هنا….الجمال ده معقول في تجارة…! ابتسمت خديجة و علته بنظرة لائمة فيها عجب بنفسها و غضب و استزادة للإطراء! قالت: لأ مش معاكو في الدفعة…أحنا جايين لأن زميلتنا سلوى اللي هناك دعتنا ….أكدت سلوى زميلة بطرس صحة ما قالت و رأت بعينه الإعجاب بخديجة فهمست: ايه يا أيمو…عينك منها ولا أيه…عجبتك ..صح..صفر بطرس بهمس: البت مزة أوي يا سالي….أنت عندك صحاب مزز كدة و مش تقولي ليا…ثم رفع بطرس صوته لسه و صاحبتيها: ماشي يا أنسات اتفضلوا…من هنا تبدأ نزوة جنسية جديدة لبطرس مع طالبة حقوق المنيا و قبلات ساخنة مشتعلة إذ قد أسرته بحسنها دون أن تعلم !
راقت خديجة طالبة حقوق المنيا بطرس بقوة إلا أنه بحكم خبرته لم يبد ذلك لها بل تعامل معها بالحياد حتى أوقعها في حبه و حتى أحبته و سقطت معه في نزوة جنسية مثيرة و قبلات ساخنة مشتعلة! كان طوال وقت الحفل يرمقها بطرفٍ خفي عن الجميع و إن لم يخفى على خديجة طالبة حقوق المنيا ذاتها! عرف بطرس أنها تخالسه اللحظات كما يخالسها ليؤكد له ذلك صاحبه الأنتيم ماجد: أيه يا أيمو….دي قمر الحفلة مشلتش عينها من عليك…أنت عملتلها أيه…!. ابتسم بطرس و أدعى عدم معرفته عما يتكلم: بجد… مين دي….! ماجد: لأ متقولش…يعني مش عارف!! طيب المكنة خديجة …خديجة مزة حقوق يا أيمو يا جامد….فض الحفل إلا أن مرأى سه ى لم يفض بعد في عين بطرس! علق بها و حازت فكره ! وهو في موقف ركوب الميكروباص كل يوم أمكن أن يتعرف عليها فرأها ذات مرة واقفة تنتظر في سيارة تقلها إلى منزلها! ألقى عليها السلام فتبسمت و تعرفت عليه. تطورت الأمور من نظرة و من كلمة و من بسمة و عمل شيطان الحب كيوبيد عمله فقارب ما بينهما! بدأ بطرس علاقته بدعوى الصداقة لتتطور و ليدخل فيما بعد في نزوة جنسية جديدة مع طالبة حقوق المنيا و قبلات ساخنة مشتعلة و ذلك بعد أن اعتاد احدهما على الآخر و امتد بينهما حبل الكلام و الغزل الصريح و كان يلذ لأخمد بشدة أن يشاهد احمرار خديها حين خجلها و مغازلتها!انفرد بها ذات مرة في لقاء خلف كلية التجارة في ركن منزو فهمس لها: أيه الجمال ده خديجة…! بسمت و تورّدت وجنتاها فهمست بدلال : عارفة…همسها بحماس: و موزة أووووووي لتهمس: بس بقا يا بطرس… اضطرب صدرها وقد أمال بطرس رأسه يلتقط شفتيها المكتنزتين ليشرع في نزوة جنسية جديدة مع طالبة حقوق المنيا, في قبلات ساخنة مشتعلة فطالت القبلة و أسخن شفتيها بشفتيه المحمومتين لتقبيلها! رشف رضاب ثغرها العذب بقوة وراح يداعبها مداعبة صريحة و يداه يحطان فوق صدرها العامر! لولا طرقات نلع القادمين و القادمات لتطور الأمر! راحا يتلاقيا مرات عديدة و كان الهاتف المحمول و الأرضي كذلك ينقل لأحدهما من الآخر اشتياق في جوف الليل! كان يتحسسان مواضع الشهوة منهما ليجدا لباسيهما مبللاً دون قصد من رغبة احدهما في صاحبه…
سنرى في هذه الحلقة بطرس مع أسخن فتاة مصرية ***** وقد التقاها مجدداً في حفل زفاف صاحبتها لتجمعهما أسخن قبلات فرنسية و دعك بزاز مثير بين صخور النيل وقد مشيا إليه تلفهما الرغبة و يورّد وجهيهما الخجل! التقى بطرس طالبة حقوق المنيا في حفل زفاف إحدى الزميلات و كان هو من المدعوين و كانت و كانت خديجة كذلك من المدعوات فجمع الحظ السعيد بينهما و أبى شيطان الحب الماكر كيوبيد إلا أن يشملهما بعيداً عن جو الدراسة برغباته الساخنة! وفيما الكل مشغول بالعروس و العروسة يهجمون عليهما فرادي و جماعات لالتقاط الصور معهما و فيما المدعوين و المدعوات مشغولون بأطباق الجاتوه و ضجيج الحفل اختلى بطرس بصاحبته خديجة و تلاقت النظرات بعد انقطاع زاد في شوق أحدهما إلى الآخر!
كانت خديجة , أو هكذا شاهدها بطرس, أسخن فتاة مصرية ***** تزين الحفل؛ فقد كانت ترتدي فستان سواريه رقيق أسود يبرز بياض وجهها المثير القسمات و يبز فوق ذلك جيدها الأبيض الشهي! فلم تكن ترتدي أسفله إلا قميص رقيق ابيض يصنع تناقضاً لطيفاً مع فستانها و انسجاماً مع بشرتها لناصعة.تلاقت العيون منهما فارتسمت ابتسامة رقيقة على شفاههما و كان لها ما بعدها! انسلا من الحفل بصخبه و تركا القاعة المجاورة للنيل في ذلك الفصل الخريفي في نهاية الصيف و عبرا الأسفلت وقد احتضن راحته اليمنى راحتها اليسرى.كان الجو أقرب إلي الربيع منه إلي الصيف و كانت هناك لسعة برد خفيفة محببة و امتد حبل الكلام بينهما و هما يشتملان على رغبة أحدهما في صاحبه؛ رغبة الجسد للجسد و الثغر للثغر و الصدر للصدر! اشتاق بطرس أسخن فتاة مصرية ***** و اشتاق إلى أسخن قبلات فرنسية و دعك بزاز معها وقد قابلته هي بذات الشوق وقد شملتهما صخور النيل و أظلتهما ظلمة الليل!
توقف الكلام بينهما لبرهة و كلاهما في حياء من صاحبه ولسان حال خديجة: يلا يا بطرس…مستني أيه…أنا معاك و لوحدينا… متحرجنيش أكتر من كده…و لسان حال صاحبنا: انطقي يا سها…قولي حاجة…قربي شوية…لا أنا الراجل أنا اللي أقرب….و بالفعل بادر بطرس بان دنا منها حيث لا أحد و قد مشت بهما الأقدام إلي حيث لا عزول بين ظلمة صخور النيل فتأخر من ورائها و ضم ظهرها إلى صدره ! ضم دبرها إلى قبله! احتضنها إلا أن ردفي أسخن فتاة مصرية ***** المكتنزين البارزين باستعراض حالا دون أن يمس صدره رقيق ظهرها! أمالت خديجة رأسها و سرت في جسدها الغض البض رعدة خفيفة فمال عليها وطبع قبلة فوق أسل خدها! أمالت أسخن فتاة مصرية ***** رأسها للوراء فوق عظام صدره و تلاقت كفاها الرقيقتين فوق كبير ليضغطهما بطرس و ليهمس قرب أذنها:خديجة…تعرفي أنك أنت العروسة النهادة مش سجى… تبسمت خديجة و جرى دم الخجل في وجنتيها فاحمرتا و سار بطرس إلى جوارها فأوغلا ما بين الصخور حيث يفي إثرهما كيوبيد! كسر بطرس المصت الحديث عن حفل زفاف زميلاتهما و أخذ يلقي النكات على كليهما و قال: النهاردة الجيران اللي تحت مش هتنام…..أبرقت عينا خديجة ببسمة: ليه كدا…قال بطرس: دول هيجروا ورا بعض من المطبخ لأوضة النوم…ضحكت خديجة حتى تأرجحت بزازها العامرة ثم همست بنعومة شديدة ونغمة مثيرة تخفي وراءها رغبة : و أنت لو مكانه هتفضل تجري برده…فهم بطرس مغزى سؤالها فقال لها مداعباً مختبراً: عاوزة تجربي… أحنا فيها……! ارتسمت ابتسامة عريضة فوق شفتي سها و أغزا في المسير تحت ظلام الصخور حتى أظلتهما و حتى استندت إليه وهي تعبر صخرة منحدرة لينتهيا إلى حيث صخرة مستوية و من فوقهما صخرتين و كانهما المظلتان! هنالك أولت خديجة ظهرها للصخور و ألصقها بطرس بها و اشتعلت الرغبات المقنعة وأخذت تعرب عن نفسها! تبدت في ميل بطرس برأسه إلي رأسها فراح يشعل شهوتها في اسخن قبلات فرنسية و دعك بزاز فلثم ثغرها و لثمته و ألقيا خجلهما الذي خلقه بعد أحدهما عن اﻵخر! استعرض ساعديها بعرض الصخرة ورائها و راح يشبع عذاب ثغرها لثمات! شرعا في أسخن قبلات فرنسية محمومة فأولج لسانه المتلهف إلى فمها كي ينيك لسانها وقد التقطه و جعل يمصمصه و يرتشف رضابه العذب و يشفطه وهي مطبقة الجفنين إذ سخنت الأنفاس بسخونة مشاعرهما! سريعاً مبادراً لذاته مبادرة الرقيب و الدهر معاً راح بطرس يطبع قبلاته الساخنة في قبلات فرنسية و دعك بزاز مع أسخن فتاة مصرية ***** بين صخور النيل فوق خدي خديجة و أنفها و جبهتها المستوية الناصعة الملساء وهي لا تكف عن همهمات و آهات حلوة عذبة و تدير وجهها عنه يمنة و يسرة فينزل بطرس منه إلى رقبتها فيلحس و يقبل ثم إلى صدرها الشهي فيقبل بزازها المنتفخة و عنقها وهي تطلق أنات و لاءات كثيرة و تتمنع وهي راغبة!
ارتخت أطراف خديجة بين زراعي بطرس و دبت اللذة في جسدها كخدر الخمر في جسد من يحتسيها لأول مرة! تهالكت قدماها فأسندها بطرس إلى صخرة قريبة كي يشرع معها في أسخن سكس مصري حيث لحس الكس و مص الزب و تفريش عالواقف حتى دفق الشهوة! راح كالمحموم يتحسس نهديها المنتفخين بل يهتصر و يدعك فأخذت أنفاس خديجة تتسارع و تتلاحق و ما زال كفا صاحبنا يجوسان في طري ناعم املس لحم بزازها بعد أن احلل و انزل حمالة صدرها وهي تتأوه و زبه بداخل لباسه قد اطلق مزيه ! كان يقرص الحلمات و يشدهما ثم يهجم بشفتيه فيمصصهما و يرضع في الحلمة بعد الحلمة و خديجة ممسكة برأسه قد أشعلتها الشهوة الكامنة بجسدها الغض! كذلك انتصب شيطان صاحبنا بداخل لباسه و ضج برغبته و ود لو ينطلق يطلب ما بين فخذي خديجة التي غابت عن وعيها و شبت نار الشهوة في جسدها العفي فاستثير بطرس لهياجها الشديد بين يديه!
رفع بطرس بطرف فستانها و كان قد ارتدت من تحته بنطلون استريتش أسود رقيق ملتصق بلحم ساقيها و فخذيها فصار صاحبنا يتحسس بمشتاق راحتيه و ركيها الممتلئين الأملسين و يتلمس طيزها العريضة النافرة. كانت ساخنة لحمها طري ناعم كالإسفنج أو القطن غاصت فلقتيها تحت وطأة كفيه! كانت طيز ساخنة طرية فجعلت تتراقص بين محموم راحتيه الكبيرتين فراح يطلب المزيد من السخونة و الإثارة بان يتحسس طيزها بلا واسطة فانزل البنطال و أولج كفه في لحم طيزها الساخنة المثيرة و هو يعتصرها و يهتصرها ! انطلقت آهات خديجة و أناتها فانتشى بطرس بإحساس الذكر الذي يشبع أنثاه و كأنه يحتسي الخمر!زادها من الشعر بيتاً و من الخمر كأساً فتخدرت أطراف خديجة و أوصالها في بداية أسخن سكس مصري ولما يشرعا في لحس الكس و رضع الزب و لا تفريش عالواقف حيث يلتحم الذكر بكس أنثاه ما بين الوركين!يبدو أن نعومة فلقتي طيز خديجة و لحم وركيها الساخنين جعل أوداج زبه تنتفخ! أمزى بطرس وقد اشتعلت شهوته و كذلك خديجة تاهت عن رشدها فلم يستحضرا إلا لذاتهما ولم يريا إلا رغباتهما فتضاءلت الصخور و نيلها و الليل و نجومه و الناس و كيدهم! تركز انتباههما في لحظتهما الحاضرة و قطوف لذاتهما الدانية العاجلة فراحا يقتطفانها دون حرج و دون حياء!
سريعاً أدار بطرس خديجة ناحية الصخور و استدبرها قبلاً لدبر فتركت له جسدها يستمتع به كيف شاء! . أدرت أملح فتاة مصرية طالبة آداب المنيا فواجهت الصخرة و استدبرتني. كانت كاللقمة تأججت شهوة صاحبنا و انتصب زبه بقوة فدلى بنطاله و لباسه معاً وشرع بمنتصب زبره وقد شلح خديجة و أدلى بنطالها و كيلوتها يتحسس ساخن باطن فخذيها وراح يفركه في لحم فخذيها بقوة في أسخن مقدمات سكس مصري وقد علق طرف فستانها بأصابع يديه اللتين راحتا تدلك بزازها المتأرجحة وهو في يمارس عليها تفريش عالواقف و زبه يلامس لحم كسها المنفوخ المشافر و يستشعر سخونته المثيرة و يضرب بين فلقتي طيزها و في خرقها وخديجة في أسخن تفريش عالوقف و أسخن سكس مصري تضم بقوة فخذيها عليه و هي في قمة استثارتها تنطلق ما بين شفتيها الآهات الملتهبة! شرعت خديجة تميل برأسها فوق صرد بطرس وتدفع بردفيها اتجاه زبه فتزيد من لصوقها به و تضغط بقوة فوق كفيه تريد أن تقتلع بزازها! علت آهاتها و فمه لا يشبع من تقبيل طري رقبتها و جانب عنقه حتى أدارها مجدداً لتواجهه و كانت مطبقة الجفنين سائحة في ساخن شهوتها ليركع بين وريكها و قد دس وجهه في سوتها ليشرع في أسخن سكس مصري حيث لحس الكس منها لتطبق بيديها فوق رأسه وتهمهم وقد سخنت شهوتها بشدة فراحت تهرف بكلامت غير مفهومة و يدا بطرس تعتصر بزازها ولا زال في لحس الكس الساخن ويداعب زنبورها في أعلاه وهي قد ارتعشت ارتعاشات متوالية و أصابتها رعدة و فارقت شفتيها صرخة! أطلقت شهوتها بقوة فأنهضته من ركوع وراحت تتناول شفتيه تشكره و أنفاسها حرى حارقة تلفح وجه وصدره فذاقت مياه كسها! همس صاحبنا : دوقي عسلك يا روحي…تضاحكا فتأججت رغبته فهمست : و أنا كمان…..فركعت على ركبتيها وراحت تمارس في أسخن سكس مصري رضع الزب له فتلوكه بحار رطب صغير فمها!! كانت عيناها الخضراوين كالناعستين وهي تمصص زبه فأخذت تلوك الرأس و تلحس الحشفة و بطرس مشتعل الآهات! ثم إذا وصل لقمة شهوته جعل يدفع بنصفه وقد احتضن بكفيه راسها فانحسر حجابها عن فاحم ناعم شعرها فأخذ يدفع بزبه في فمها حتى كادت خديجة تختنق به من غلظته فحملقت عيناها بشدة! جعل بطرس ينتفض و لم يتمكن من أن ينزع فألقى ثمرة شهوته منياً حاراً دافقاً غزيراً كالنهر في حلقها! ابتلعت خديجة بعضه وبصقت بعضه وهي بين لوم لبطرس و ضحك! رفعها من طرف أصابعها وهو لاهث الأنفاس وهي كذلك و تأسف لها فراحت تقبله وهي تهمس بدلع: دوق عسك بقا….ذاق بطرس لأول مرة منيه فإذا هو أقرب إلى الطعم الحريف إلا أنه استعذبه وقد امتزج برضاب فمها!
سنرى في تلك الحلقة بطرس و فاطمة في مصيف الغردقة شجار و جفوة بين الحبيبين على إثر وشاية من صاحبات الجامعة فتتدخل اليزابيث شقيقة بطرس للصلح بينهما وذلك بعد طول نفور و جفوة بينهما. فقبيل نهاية فصل الصيف وبداية فصل الخريف تم ترتيب لرحلة عائلية إلى الغردقة تضم أسرتي الجارين, بطرس و فاطمة. فبالرغم من انتقال أسرة فاطمة إلى سكن آخر إلا أن العلاقات لا زالت قائمة بين أم بطرس الموظفة الحكومية بشركة بترول المنيا و بين أم فاطمة المطربة الفنانة التي تحي الأفراح. زارت الأخيرة ذات يوم جارتها و صاحبتها أم بطرس فسألها الأخير عن فاطمة وقد فترت علاقتها به ولم تستقبل منه اتصالاً إذ كان هاتفها مغلقاً في الغالب: أزيك يا طنط…وفاطمة عاملة أيه…ثم أردف منعاً للحرج: و و ليد الصغير….ضحكت أم فاطمة ضحكة ذات مغزى فهمتها أم بطرس و بطرس نفسه : كويسة يا حبيبي و كمان فاطمة كويسة…ثم أردفت: و انت عامل أيه في دراستك…يلا بقا عاوزين نفرح بيكم….قصدي بيك…انت ممش ناوي تخطب….بطرس وقد سره زلة لسان أم فاطمة: طبعاً طبعاً…و عقبال ما تفرحي كدا بفاطمة كمان….أم بطرس: بس هو يتشطر و يخلص و احنا معاه….هنا أردفت أمه وقد كادت أن تنسى: يلا يا بطرس جهز نفسك..طالعين أنا و انت و اليزابيث مطروح مع طنط أم فاطمة و فاطمة و وليد….بطرس فرحاً: بجد…أيه هنصيف هناك…رمقته أم حبيبته معجبة به: ايوة …هنروح كلنا نقضي كام يوم…و فكوا عن نفسكوا شوية…
و لأن والد فاطمة يعمل قبطاناً بحرياً و لأن والد بطرس مشغول بعمله غارق حتى أذنيه فقد خلا الجو لصاحبنا و صاحبته وهي التي نفرت منه لأعماله المريبة . فقد نقل إليها من الواشين ما أثار بين بطرس و فاطمة في مصيف الغردقة شجار و جفوة بين الحبيبين وهو الذي لم يهدأ إلا بعد ان توسط اليزابيث بينهما. أقل سوبر جيت العائلتين معاً إلي حيث مصيف الغردقة فتلتقي عينا بطرس بعيني فاطمة: أزيك يا فاطمة… بالكاد خرجت من فاطمة تحية و لولا أن يشك باقي أفراد العائلة ما أجابت: أهلاً….ثم أشاحت عنه بوجهها فزم بطرس شفتيه مستيئساً وهبط خلفها في مقعده وهمس: أكيد أخباري مع خديجة و صلتلها..بس مكنش فيه حد من صاحبتها في القاعة….ثم تذكر: دا أنا غبي أوي…البت رانيا…صاحبتها كانت هناك!!! وصلوا إلي حيث الشقة التي تم استئجارها من أقارب أم فاطمة لها بجوار بلو بيتش وهي شقة فسيحة بأربع غرف و حمام و مطبخ تسع العائلتين! كانت أحياناً فاطمة تبيت مع اليزابيث و بطرس في غرفة مفردة بل صارت العائلتان تتشاركان في كل شيئ! في غياب من الأمين و خلال نوم اليزابيث دخل بطرس غرفة فاطمة وهي أمام مر آتها تمشط حرير شعرها فاستدارت هامسة محذرة: هتطلع بره يا بطرس و لا أصوت….
سريعاً أغلق بطرس الباب خلفه: أنت ايه اللي مزعلك مني…و مش بتردي على اتصالاتي ليه…! زعقت فاطمة: أطلع برة يا أحم….صرخت غاضبة فبادر بطرس بان أسرع إليها و أغلق فاها بيده: يا مجنونة….هتفضيحنا…اليزابيث نايمة….و أخوكي نايم ! هكذا نشب بين بطرس و فاطمة في مصيف الغردقة شجار و جفوة بين الحبيبين ليستعطفها صاحبنا: سمعيني بس…أسمعيني و حياتي عندك ….قالها برقة داعبت عاطفة فاطمة فهمست: بطرس انت مش مخلص ليا….أيه اللي بينك و بين خديجة….بطرس مرتبكاً متملصاً: خديجة..خديجة مين….فاطمة: بطرس..بلاش استعباط…خديجة بتاعت حقوق..بس قولي عرفتها منين…بطرس: دي مجرد زميلة…قصدي حضرت حفل كنت بانظمه في الكلية وجات مع زميلتي اللي هي في تجارة…بنغمة أقرب إلي الهمس: وشفتها في فرح صاحبتها و كمان خرجت معاها…..صح يا بطرس….!! سُقط في يد بطرس فبهت ف همست فاطمة تلومه : مش بترد ليه…دافع عن نفسك…قال بطرس: فاطمة اللي قالتلك الكلام ده…صدقيني عاوز توقع ما بينا…عارفة أني بحبك فبتدق إسفين…صدقيني يا فاطمة…لم تدعه يكمل فهمست: لو سمحت يا بطرس أطلع برة…..انسحب بطرس صامتاً ليغادر غرفتها فتلمحه اليزابيث خارجة ً من الحمام وقد استشعرت أن هناك جفوة بين الحبيبين. طرقت بابه فدخلت فوجدته محتضناً رأسه بين كفيه فقالت مباشرة.: أكيد فاطمة مزعلاك……رفع رأسه صامتاً ثم قال: مش عاوزة تصدقني و وجعة دماغي بخديجة بتاعتها دي …. اليزابيث شقيقته تلومه: و انت تتصدق يا بطرس….! بطرس وقد حدجها غاضباً: قصدك أيه انتي كمان؟!! اليزابيث جالسة إلي جواره على طرف سريره: قصدي…قصدي انك بقيت حبيب المجمع عندنا…مش بس فاطمة اللي عارفة …بطرس دهشاً: حبيب المجمع….انا…ليه عملت أيه….!! اليزابيث: يا بني انت كل شهر مع بت شكل… فوووق يا بطرس بقا…. صدع بطرس بالحقيقة وهمس مستعطفاً: و حتى لو غلطت…لازم تسامحني….اليزابيث: ده لو تضمنلها أنك مش هتعك من وراها تاني…رق بطرس وهمس : اليزابيث هي صاحبتك…تقدري تقنيعها أني خلاص ….هبقى مخلص ليها… و أني كمان هخطبها رسمي….
سنرى في تلك الحلقة بطرس و فاطمة و لعب الكوتشينة و قبلات حامية و غرام مشتعل في يخت بحري في مصيف الغردقة وذلك بعد الصلح التي قامت به اليزابيث. فقد توقفنا عندها وقد تهللت عند وعد بطرس لها بخطبة فاطمة في أقرب فرصة سانحة و قالت: : لو كان كدا..انا هادخل و أصلح ما بينكم..بس توعدني…. بطرس عازماً: وعد ..أكيد…هرعت اليزابيث إلي فاطمة فطرقت باباها ودخلت فرأتها قد استلقت بقميص نومها فقالت تداعبها: أيه الحلاوة دي يا بت…بزازك كبيرة يا كلبة…فاطمة: سيبني يا اليزابيث..مش ناقصاكي ….اليزابيث: انا عارفة …متخانقة مع بطرس….فاطمة باتساع عينين: و انت ايه اللي عرفك….اليزابيث و أصابعها تتخل شعر فاطمة الأسود الحريري: شفته خارج من عندك مكسور زعلان..دخلت عليه عرفت منه كل حاجة….همست فاطمة: عرفتي أنه بيخوني ..انا اتغيرت من يوم ما عرفته وهو بقا العكس….اليزابيث: خلاص بقا…بطرس قرب يعيط…وهو كمان عاهدني و انه في أقرب وقت يخطبك رسمي….تهللت أسارير فاطمة: بجد هو قالك كده….اليزابيث مؤكدة: مش بقلك بطرس بيحبك أوي….في ذات الوقت دخلت أم فاطمة و أم بطرس من الخارج لتناديا على كلاً من اليزابيث و فاطمة: يا بنات….يلا عشان تحضروا معانا الغدا….و لا العشا حتى…خرجت اليزابيث و ارتدت فاطمة عباءتها و خرجت خلفها و خرج بطرس بذات الوقت لتلتقي عيناه الضارعتان المتوسلتان بعيني فاطمة الباسمتين بمزيج من الغفران و اللوم و العشق!
أحضرت الأطباق إلى الطاولة جلس أفراد الأسرتين يتشاركان الطعام و بطرس يخالس فاطمة النظرات لتستشيره أمها: أيه يا بطاطا رأيك في البوري ده…بطرس: تسلم ايديك يا طنط…أم فاطمة ضاحكة: لأ فاطمة اللي عاملاه… بطرس مداعباً: و أنا بقول البوري مدخن ليه….فاطمة بنظرة ضاحكة غاضبة وقد كدمت قدمه أسفل الطاولة: بقا كدا…مكان حلو من شوية… صرخ بطرس: آآه….ضحكت أم فاطمة : في أيه با بني مالك… بطرس: ولا حاجة يا طنط..دي شوكة كانت هتقف في حلقي من البلطي.. فاطمة لبطرس : طيب على مهلك يا سحت تزور….أي حمد فيكي…. أم بطرس ضحكة أوعي تزعلي يا فاطمة يا حبيبتي دا بيهزر بس….في الصباح نزل الجميع المياه الزرقاء الشفافة و عيون بطرس لا تفارق مفاتن فاطمة الساخنة. راحت الأسرتان تعلبان الكرة في المياه حتى إذا تعبت أم فاطمة و أم بطرس خرجتا . اقترح عليهما بطرس: طنط …هتأجر يخت يلا بينا….قالت باسمة: ميرسي يا حبيبي..أنا هاستمتع بالشمس هنا انا و ماما….روح أنت و اليزابيث و فاطمة بس متبعدوش….خدو وليد معاكوا….كانت تلك هي فرصة بطرس وفاطمة كي يجتمعا بعد خصام فينجرفا في لعب الكوتشينة فيتراهناحيث قبلات حامية و غرام مشتعل في يخت بحري في مصيف الغردقة في عرض البحر! استأجر يخت بحري كبير لمدة ساعتين و صعدت فاطمة بالمايوه و كذلك واليزابيث و وليد و أسرع بهم حيث لا أحد إلا المياه المحيطة من كل جانب و السماء الزرقاء فوقهم! هنالك لعبوا الكوتشينة و هنالك زعق وليد: أنا عاوز أصطاد…لمعت عينا بطرس: اليزابيث..خدي وليد علميه يصطاد…السنارة هناك ايه….. فهمت اليزابيث و أخلت الجلو للحبيبين وخلا الجو لفاطمة و بطرس فهمس: هنلعب دور انا و انت…اللي هيغلب هيفرض شروطه عالتاني…
قبلت فاطمة بالتحدي و تربعت و لعبا لعباً حامياً حتى صاح بطرس: كسبتك….شهقت فاطمة و غرقت في ضحك ثم قالت: يلا عاوز أيه….بطرس بلمعة عين: قومي…. نهضت فاطمة ثم هو و قال: غمضي عينيكي….ضحكت فاطمة: هتعمل ايه …بطرس : ملكيش فيه…ثم حملها أمد بين زراعيه فتعقلت فاطمة بعنقه فهمست خائفة: اليزابيث و ليد….بلاش فضايح…بطرس : أششششش…اسكتي ..نزل بها أسفل اليخت و ألصقها بجداره و أمسك زراعيها و ثبتّ عيناه بعينيها. راح يحملق فيهما فأذابها من جديد زفيره الساخن.كانت فاطمة قد شاقها بطرس بشدة فأطبقت جفنيها و أدنت شفتيها من شفتيه فراح يعتصرهما مقبلاً ليبدأ بطرس و فاطمة في أورجي قبلات حامية و غرام مشتعل في يخت بحري في مصيف الغردقة ويمتص شفتيها مصاً. ألصقها بجدار اليخت و أخذ يمطر وجهها بقبلات كثيرة و عنقها و فاطمةت **** بصدره الكبير القوي! ساحت فاطمة بين زراعيه القويتين وهو يعتصر نهديّها المحمرين من المياه الملحة والشمس لتنفتح شفتاها مطلقةً آهات مثيرة تدوي في جنبات اليخت! شرعت كفاه تلعبان بكل قطعة لحم في جسدها الغض فلم تتمالك فاطمة و تهالكت أرضاً ! برقة أنامها بطرس ليجثم بنصفه فوقها فالتصقت من جديد شفاههما ببعضها البعض و و شملتهما سكرة عنيفه هكذا قبلات حامية و غرام مشتعل في هكذا يخت بحري! راح يرضع شفتها السفلية تتناول فاطمة شفته وبادلته الفعل و أولجت بعدها لسانها بفمه و صار يمصصه. راح يطارحهما غرام مشتعل منسحباً فوقها ممتصاً حلمتيها بقوة معتصراً إياهما بشبق و نهم بالغ فزاد من أنينها و أشعل نار ما بين فخذيها. ثم لم تشعر فاطمة به إلا وهو قد انزل عنها المايوه و أولج فمه فوق كسها يلحسه! أمتعها أيّما متعة فأ أزاح قطعة اللحم التي تغطي زنبورها وأخذ يرضع فيه حتى صارت قدماها تضربان ببعضهما من رعشاتها المتتالية وتهبط و تصعد بنصفها الأعلى وقد تلطخ وجه بطرس من مياهها المندفقة من فرجها بشدة.
سنرى في تلك الحلقة كيف أن بطرس يحتفل بعيد ميلاد خديجة طالبة حقوق و يعدها بالزواج و ينيك طيزها المقنبرة المكتنزة و ذلك بعد أن راح يلعب عليها دور العاشق وقد رسم عليها دور الحب و الزواج! في دخيلة قلبه بطرس يعشق فاطمة و لا يستبدل بها غيرها إلا أنه لا يصبر على العط و أن يذوق هذه أو تلك من الفتيات! فهو الآن بالفرقة الرابعة و فاطمة بالثالثة وقد قرر أن يخطبها رسمياً. فاتح والدته التي فاتحت بدورها زوجها و الذي أبى إلا أن يتخرج من جامعته أولاً. عرف بطرس فاطمة ما انتهى إليه أمرهما مع والده و فاتحت فاطمة أمها الفنانة وقالت: ماما…أنتي كنتي قولتيلي أن بطرس المفروض يكلم باباه علي..صحيح…أم فاطمة مؤكدة: أيوة..دا لو كان بيحبك زي ما بتقولي….فاطمة و قد جلست بمقابل أمها: أيوة..ما هو كلم باباه..بس…بس….أم فاطمة: بسايه..انطقي…فاطمة: بس باباه قال أنه لازم يخلص دراسة و يتخرج الأول….وهو مش ممانع ولا حاجة….صمتت أم فاطمة ثم ابتسمت: مفيش مشلكة أهو فاضله سنة و يخلص…و لو عايزك هيجيلك….فاطمة سارحة: أكيد طبعاً….بطرس بيحبني….
بطرس بعد طول اتصال بخديجة طالبة حقوق وقد أجابته أخيراً: أيه يا خديجة مش بتردي عليا ليه….مالصبح برن عليكي…..خديجة غاضبة: لما تبقى تقدرني أبقى أرد عليك….بطرس مناجياُ نفسه” يا ساتر أستر مالك انت كمان”: أيه ي روحي مالك في أيه….؟! خديجة: يعني انت مش عارف….بطرس وقد ارتاب أنها علمت بعلاقته مع فاطمة: لأ مش عارف… و أنا لو عارف اسألك…خديجة بلوم: ما انت لو مهتم كنت عرفت لوحدك… بطرس: خديجة ارجوكي متلعبيش بأعصابي…مالك في أيه… خديجة: أمال لما مش عارف و الدنيا كلها عارفة بتتصل ليه….بطرس مأخوذاً من غموضها: الدنيا عارفة…!! أنا باتصل عشان أقلك هابي بيرز داي…..خديجة وقد رقت: أنت فاكر عيد ميلادي….بطرس في نفسه ” أيوة يا مغفلة ما أنا لا زم أرسم عليكي صح: أيوة يا روحي…أنا لي أغلى منك….أيه بقا اللي مزعلك…خديجة برقة لائمة: مين فاطمة دي يا بطرس…بطرس ضاحكاً: أنت مغفلة…فاطمة دي صاحبة أختي..فكك من اللي بيقولوه ده..انت مش مصدقاني……هسمت خديجة: أنت بتحبني يا بطرس….بطرس: بحبك دي شوية ….و يلا أخرجي عاوز اشوفك دلوقتي…..خديجة: مينفعش يا بطرس…الوقت متأخر بالليل…أقول ايه لماما…بطرس: أتصرفي ..أنا لازم أشوفك دلوقتي….و حشتيني…خديجة متهللة الأسارير: أرجوك يا بطرس متجبليش مشاكل ..ممكن بكرة….بطرس: ماشي يا ستي…بس أعملي حسابك…هاحتفل بعيد ميلادك على طريقتي الخاصة….كان بطرس يحب خديجة حباً جسدياً فهو يعشق حسنها ويود لو ينيك طيزها المقنبرة المكتنزة بأي حال من الأحوال!
في الغد احضر بطرس تورته و بها إحدى و شعرين شمعة عدد سني خديجة التي أتمتها ومعه كذلك من السجائر الملفوفة بالحشيش الكثير! أحبت خديجة بطرس و استجابت لحلو كلماته و ذهبت معه حيث كفر شقة جدته لامه المغلقة في دماريس! هنالك انسل أولاً إليها و تبعته خديجة و أقفلت الباب خلفها! عالى الغم من لقاء البحر الاحمر والنيل من شهور عديدة إلا أن الحياء قد قذف بالدم إلى وجنتي خديجة إذ ضمتها وبطرس أربعة جدران! جلست خديجة متطامنة خجلة وصامتة. كسر بطرس الصمت فسألها: أيه رأيك في شقة ستي…دي يا اما ربت أجيال….ضحكت خديجة فقال لها: قومي بقا اتفرجي….راحت خديجة تتجول .راحت تجيل طرفها في أرجاء الشقة القديمة بأثاثها القديم حتى اطمأنت بعد قلقل و انبسطت بعد انقباض. أتى صاحبنا بالتورتة و وضعها و أطفأ الأنوار و اشعل الشموع و خديجة ترمقه بحب! أمسك بكفها و طبع قبلة فوق ظاهرها وهمس: كل عام و أنت حبيبتي….ضحكت خديجة إذ يغني مثل كاظم و تعلقت برقبته وهمست: كل عام و أنت حبيبي…ثم رفعت طرفا قدميها و قبلت خده ليخالسها فيلصق شفتيه بشفتيها فتضحك و لكمه بكتفه….راح يغني لها و أتاها من خلفها: هابي بيرز تو يو…. هابي بيرز تو يو….راحا يطفأا الشموع و قد أمسك بالسكين من خلفها و التصق بها فراحا يقطعا التورتة….قبل وجنتها من خلفها فتركته و صارا يطعما بعضهما من طبقه و من طبقها! ثم التقت شفاههما في قبلة مستعرة!! قبلة طويلة محمومة خلعا فيها بعضهما عنهما برقع الحياء فألقت التنورة و البلوزة خديجة طالبة حقوق الشهي أمام ناظري بطرس فوق السرير! جلعت كفاه تدعكان بزازها بقوة ثم تسللتا حيث زنبورها ا الاملس الناعم فيداعبه بأطراف أنامله ثم بطرف لسانه أخذ يضرب زنبورها فأخذت خديجة تنوح نواحا لذيذا زاد صاحبنا هيجانا فوق هيجانه! أرعشها و غمس زبه بمائها لليداعب به خرقها كي ينيك طيزها المقنبرة المكتنزة التي شدته إليها بقوة! أمسك بطرس طيزها بكلتا كفيه و أوسع ما بين فخذيها ورشرع يدس قضيبه المتصلب في طيزها المقنبرة المكتنزة بقوة! أخذ يبلل دبرها بلعاب فمه ويمصصه بشفتيه حتى راحت خديجة تتأوه متعةً : آآآه… آآآه ياروحي …. آآآآه … كفاية ..مش قاااادرة ….آآآآه . ثم سرعان ما تمدد صاحبنا يتعليها وقد دفع زبه في فتحة طيزها لتصرخ سه ى حد البكاء!! كانت أحشائها حارة لاسعة فراح ينيكها بقوة حتى انقبض خرقها الساخن على زبه و حلبه بقوة فأنزل فيها……
تحول بطرس إلى ميلفات زبير كبير بعد أن خسر علاقته مع فاطمة و خديجة أجمل جميلات جامعة المنيا بلا منافس و ذلك في بداية العام الدراس من الفرقة الرابعة. فقد كانت فاطمة في المجمع تقف برفقة بطرس و هما يتضاحكان إذ قدمت ناحيتهما خديجة و أحبت أن تفسد ما بينهما وقد علمت به فألقت التحية مقبلة على بطرس متجاهلة فاطمة :أيمو…. أزيك وحشتيني يا وحش …ثم نظرت شزراً لفاطمة: أزيك يا حبيبتي….! بطرس هامساً في نفسه” يا رب عدي اليوم ده على خير..أنت أيه اللي جابك يخرب بيتك”: أزيك يا خديجة….أيه معندكيش محاضرات….خديجة: لأ يا بطرس..أخصي عليك من امبارح برن عليك مش بترد….حدجت فاطمة بطرس غاضبة تنتظر تفسيراً فأمسك بطرس بزراع خديجة مبتعداً مستأذناً: لحظة يا طمطم …ثم أردف موجهاً حديثه لخديجة: أيه يا خديجة..تطبي زي القضا المستعجل… رمقته دهشة: أيه قضا مستعجل دي يا بطرس…بطرس مستدركاً: مش قصدي يا روحي…سها مردفة: و بعدين عملت ايه في موضوعنا ..قلتلك متقدملي ابن صاحب بابا …و مش لاقية سبب أو قادرة أرفضه…أعمل اي حاجة..تعالى اتقدم ….طال حوار خديجة و بطرس الذي كان بين حين و آخر ينظر لفاطمة و يود لو يخلص من ذلك الموقف الحرج! هنا أيقنت فاطمة أن بطرس لا صلاح له فجال فهمست لنفسها” ديل الكلب عمره ما يتعدل” و هرولت دامعة عازمة أن تقطع علاقتها به! غادرت فنادها بطرس: فاطمة…فاطمة… ثم ألتفت إلى خديجة: عاجبك كده أهي مشيت….غضبت خديجة لقلة زوقه فسبته: أنت واطي…ثم ضربته بحقيبتها و غادر ته هي الأخرى!
أيام مرت و بطرس يدق هاتف فاطمة فلا تجيب لا على الأرض أو المحمول! كذلك خديجة كانت تنظر إليه شزراً وهو الذي وعدها بالزواج في أقرب فرصة و إلا يدعها تهرب من بين يديه فهي كما ملأ عقلها” أنتي بتاعتي أنا…انا وبس…”. انفطرت فاطمة من البكاء حتى اسودت جفونها إلا أنها قررت إلا عودة! كذلك بطرس كاد يجن حتى أنه راح يبحث عنها في المجمع فلا يجدها و يدق هاتفها حتى أجابته: عاوز أيه…بطرس: أنتي فهمتي غلط….فاطمة: بطرس انساني خلاص…أنا خطوبتي الشهر اللي جاي….بطرس بجلد: بجد….طيب مبروك..و يا ترى مين….فاطمة: هتعرف فوقتها..سلام و مش تحاول تتصل تاني….بطرس يائساً: طيب خليني أسمع صوتك….مقدرش أستغنى عنك…فاطمة دامعة: كنت في أيديك و ضيعتيني ..ثم أغلقت الهاتف….بطرس هامساً لنفسه ” بتقفلي في وشي يا فاطمة….أنا…أحسن برده..الحرية حلوة….انا هاعرف أغيظك ازاي….قرر بطرس أن يطلق العنان لرغباته فيصبح ميلفات زبير كبير فراح يدور في المجمع و يتعرف علي هذي و تلك و ينتقي من الفتيان أكثرهن حسناً و أقدرهن على إثارة غيرة صاحبته!
خلال ذلك تعرف بطرس على فتاة رقيقة غجرية الشعر مستديرة الوجه مليحة راح يدلعها و يناديها سوزي! كانت في الفرقة الأولى من تجارة فأخذ يتأبط زراعها يجول بها في كلية علوم و المجمع عس ى أن تشاهده فاطمة حبه القديم فيغيظها! بالفعل ضاقت فاطمة بمشاهدة بطرس مع غيرها؛ فهي إن كانت ستخطب لغيره فإنها تريد أن تضايقه و أن تكيده كما كادها! كانت تشاهده معها وهو يمازحها و يكاد يدنو من شتفهيا مقبلاً فكانت تثور و تترك صاحباتها فيتهامسن فتقول إحداهن: هي زعلانة على بطرس…لتسأل الثانية : ليه هما سابوا بعض…..فتهمس غيرها: أيو يا بنتي..أنتي معرفتيش أن واحدة من حقوق هي السبب… فتؤكد ثالثة: أيوة….واحدة كانت معلقة مع أيمو بردة….في تلك الأثناء راح بطرس, وقد استحال إلى ميلفات زبير كبير, يرتاد بيوت الدعارة ولم يكن من مرتاديها. كان لا يكاد يأخذ دوره مع هذي العاهرة أو تلك حتى يسقط فوقها و يضاجعها فلا يحس بروح النيك و طاعمته كما جربه و أحسه و عشاه جسداً و روحاً مع فاطمة! كذلك فاطمة تمت خطبتها على مارك معيد في كلية العلوم وهو إنسان مهذب أعجب بفاطمة لرقتها و نعومتها وهو يدرس لها كورس في سنتر مع زميلاتها. طبيبعة فاطمة تغيرت من كونها فتاة جريئة إلى فتاة فيها خجل و فيها حياء وقد خبرت الحب مع بطرس! راق مارك فاطمة و قالت لأمها: ماما…في شاب اسمه مارك معيد عندنا عاوز يقابلك….عاوز يتقدم ليا…أم فاطمة: متأكدة انك عاوزاه…ولا عشان سيبتي بطرس….فاطمة: لأ طبعاً…بطرس مين ده اللي أوقف حياتي عليه… ام فاطمة: ماشي …. نتقابل برة على كافيه و نشوف سي مارك ده….بالفعل تمت المقابلة و تم الأتفاق على يوم الخطبة وكانت في قاعة! استبدلت فاطمة رقم هاتفها بغيره لتقطع كل صله لها ببطرس إلا أن اأخير أتي ربرقمها الجديد! اتصل بها فعرفت صوته فدق قلبها: أنت عرفت رقمي منين…!! بطرس: كل ده اللي همك….فاطمة: بطرس سيبني في حالي بقا..انت تعبتني….بطرس: فاطمة أنتي بتاعتي …نسيتي اللي بينا…فاطمة برقة: كانت غلطات يا بطرس… و أنا باصلحها….بطرس: و حبنا يا فاطمة….بكت فاطمة ثم تمالكت: هتلاقي اللي تحبك… حاول تنساني يا بطرس….مفيش فايدة ميعاد خطوبتي اتحدد….
سنري في تلك الحلقة بطرس النسوانجي يعط مع الأرملة النوبية المزة جارته الجديدة فيقيم معها علاقة كاملة. فقد أصاب بطرس اليأس من إصلاح علاقته بفاطمة فأخذ يفرج عن نفسه بان زاد من عدد علاقاته النسائية حتي تخطت الجامعة و الفتيات إلي العط مع الجارات في الخارج! فوق مسكنه بالطابق الخامس سكنت تلك الأرملة النوبية المزة التي كان بطرس , بعد أن توطدت علاقته الغرامية بها. يدلعها و يناديها” مزتي..” و ذلك لانها مزة بحق! فهي امرأة نوبية رائعة الحسن لا يبدو عليها أنها تخطت الربعين بخمس سنوات بل أن من يراها لا يزيد في عمرها عن الثلاثين؛ فهي متوسطة القامة ممشوقتها شامخة الصدر مكورة البزاز المتوسطة عريضة العجز كبيرته مثيرة انحناءات الجسد من خصر و بطن لطيفة هضيمة ذلك إلي غير بشرتها الصافية البيضاء و ملامحها الرقيقة و عيونها الفاترة الدعجاء!قدمت زينب إلي مصر و خاصة المنيا لتحيا حياة هادئة بعيدة عن الطائفية كما حكت لبطرس وهي التي قضت علي حياة زوجها فترملت ولها من الأولاد شابين بعمر 26 و 22 عام و فتاة رائعة الجمال عمرها 24 سنة. كان بطرس يعود من جامعته فيجدها في أيام الإجازات الجمع و السبوت وحت بعد عودة والدته تجالس أمه و تحتسي معها القهوة!
و لان أولادها كانوا يعملون حت وقت متأخر من الليل. فإن زينب الأرملة النوبية كانت دائماً ما تشعر بالوحدة فلذلك كانت تزور أم بطرس فيشاهدها سافرة أو تضع منديل شفاف يبين أكثر ما يخفي كونها من عائلة متحررة! حت جيبتها كانت قصيرة حتي الركبة مفتوحة تبدي باطن وركيها الشهيين!كان بطرس يشاهدها فيهيج علي سيقانها الجميلتين الطويلتين و شعرها الأسود الطويل حتى أسفل كتفيها! كانت تصعد السلم أمام بطرس فكانت تر قص مؤخرتها فشغلت باله و شغلته حيناً عن صاحبته الأثيرة فاطمة! تطورت القصة عندما بدأت الأرملة النوبية المزة حينما راحت تثير شهوته متعمدة أو غير عامدة فكانت تطرق الباب عليه لتقترض منه شيئا ما فكانت أشبه بالعارية الكاسية بقميص نومها ذي الصدر المكشوف و القصير حتى أعلى ركبتيها! شغلت زينب خاطر بطرس فهو يحدث أصدقائه عنها و يحدثهم عن شاهدها من مفاتنها و كأنه مراهق!! بدأ بطرس النسوانجي يعط مع الأرملة النوبية المزة جارته الجديدة فبدأ يدخن معها السجائر بل ترسل هي في طلبها منه و تجالسه علي طالة حاسوبه بل تطلب منه أحياناً أن يرسل لها نغمات عبر البلوتوث و تحدد له نغمات لهاني شاكر و محمد فؤاد لو كاظم الساهر !
تطور الأمر فصارت زينب الأرملة النوبية المزة تطلب منه نغمات عاطفية بل راحت تطلب مني أن أضع لها أغاني لعبد الحليم حاف و خاصة قارئة الفنجان الذي يعشقها بطرس و قد علمت ولوعه بها!كان بطرس النسوانجي يحب أن يعط مع تلك الأرملة انوبية إلا انه كان ينتظر أن يفهمها جيداً. تطورت الأمور بينهما حتي أخذت زينب ترفع ثوبها عن ساقيها الجميلتين عندما تجلس مع صاحبتها امه! بل أنها ذات مرة نزلت إليه ملفوفة بثوب قصير شفافا جداً يبدي كيلوتها و البرا خاصتها و ساعداها الناعمان يغريان بركوبها!! ذات يوم دق هاتفه رقم غريب و كان الصوت رقيق أنثوي مثير! سلـّمت عليه ولم يعرفها فطلبت إليه أن يتعرفها من صوتها فلم يفلح فهمست برقة: حتى صوتي ما عرفتو ! أنا جارتكم زينب! لمعت عينا بطرس النسوانجي: مين زينب؟ لتهمس: نعم…أنا زينب.. ما عرفت صوتي! ضحك بطرس: معلش أصلي أول مرة أسمع صوتك في الموبايل… قالت زينب: مو مشكلة .. شو عم تعمل ؟! بطرس: بلعب شوية عالكمبيوتر …. ضحكت زينب و قالت: بزعل منك… عم تلعب و بتترك حفلةهاني شاكر !سألها بطرس مستفسراً: بجد…طيب علي أيه….! زينب: بسرعة روح افتح التلفزيون على أغانينا طالعه يقبرني صوته و اسمع قربني ليك ليه الوقت بيفوت بسرعة و أنا جنبك….ر احت زينب تغنيها له بدلع و مياصة و رقة كبيرة حت انتهت و أغلقت الموبايل! من حينها و بطرس فهم مقصدها فراح بطرس النسوانجي يعط مع الجارة الأرملة النوبية المزة و ينيكها برغبتها!تتابعت اتصالات زينب ببطرس حت في أوقات المحاضرات فكان يسمع ذلك لأصحابه فيهمس أحدهم: الولية دي واقعة يا بني..انا لو منك أركبها…في حد طايل يشقط نوبية…كان بطرس يضحك ويهمس: أتقل …. خليها تستوي علي نار هادية….تعلقت زينب ببطرس حتي كانت لا تفوت ليلة إلا و تهاتفه و تطمئن عليه مع أنه لا يفصلهما سوي السقف. مرت أيام و ليالي و تطورت العلقة بينهما جداً حت صار بطرس يناديها ” يا مزة” بدلاً من زينب و هي ” بطوطي” بدلاً من بطرس! تلق منها اتصال ذات ليلة فهمست: بطوطي…كيفك..أحممد: مزتي..بخير و انتي…زينب: مش ر ايقة كتير… و انت شو عم تعمل ؟ بطرس : بكل … تعالي حماتك بتحبك.. ضحكت زينب و همست: شكراً…بس عم تاكل لوحدك ؟! فهم بطرس نيتها وقال: لا… مع العيلة..بس أنا باكلمك من أوضتي….! زفرت زينب الأرملة النوبية المزة : نيالك…تدري أني انا عم بحسدك….!
تطورت علاقة بطرس مع جارته الجديدة فنراه في تلك الحلقة و قد شغل بها عن فاطمة وراح يشقط الجارة النوبية المراهقة مراهقة متأخرة في مقدمات سكس مثيرة شيقة جداً! فبعد أن اعترفت له زينب بنفثة صدرها أنها تحسده سألها بطرس مستغرباً قليلاً: عل أيه يا حبيبتي… زينب : لأني قاعدة لوحدي و مو لاقية حدا احكي معه .. الأولاد كلهم برة البيت…بطرس: طيب و أنا رحت فين ..انا معاكي بسليكي بالتليفون….زينب تلمح: الحكي عالهاتف حلو بس الحديث الشخصي أحلى..راح بطرس يطرق فوق الحديد وهو ساخن ويشعل مشاعرها وهي هائجة فقال: عارفة يا حبيبتي…أنا نفسي نكون مع بعض…أقضي وقت معاكي لوحدينا….عارفة رغم فرق السن اللي بنا بس …..زينب مستطلعة: بس شـــو ؟ بطرس في سره” ما هو انا لازم أحور عليكي شوية….” قال بتردد: يعني بحس اني …أني إنك نصي التاني .. نصي اللي بيكملني…ثم أردف : بصراحة أنا بعرف بنات كتيير فالجامعة بس حاسس أنهم مش فاهمني….راح صدر الجارة النوبية المراهقة مراهقة متأخرة يتلجلج في صدرها تثيراها كلماته فواصل بطرس: بس عرافة بحس يا زينب أنك الوحيدة اللي بتفهميني …زينب متأثرة: حبيبي… بتعرف إنك نزلت دموعي … بتعرف أني ول مرة بحس إنو قلبي عم ينبض… بتعرف يا بطوطي…انا ..انا و صمتت فأكمل بطرس: بتحبيني …. و أنا كمان بعشقك يا زينب …. انا بمووووت فيك كتير….إنتي فتاة أحلامي حبيبتي رحتي فين…!!!
تأثرت الجارة النوبية المراهقة مراهقة متأخرة بقوة فهمست برقة أسرة وفرت دمعة من عينها: معك يا قلبي معك .. بس ما عم صدق اللي عم اسمعه .. تعا أطلع لعندي… بدي ضمك على صدري وا بعدك عن الناس .. و شوف الغزل و الحب و النشوى الإحساس… بطرس يجاريها: يا عمري…لا لا أنا مقدرش علي الرقة دي كلها…كل ده حب… زينب : و أكتر حبيبي….هلق حبيبي بدي شوفك و إحكي معك بلا دلال ….بطرس معتذراً حت الغد: روح قلبي..انا نفسي أضمك لصدري دلوقتي…بس ممكن هنا يحسو ا بيا…خليها لبكر بعد الجامعة…أجيلك علي طول… قبلت زينب وهمست مؤكدة: طيب بكرة بس ترجع من الجامعة مباشرة بتحكيني حتى نرتب قعدة..اوكي…بطرس: حاضر يا عمري .. تصبحي على خير و…زينب بدلع شديد: و إنت من أهل الخير يا مسهرني …ثم أرسلت له قبلة شهوانية لها طرقعة خالها بطرس فوق خده أنهت علي أثرها المكاملة! بالفعل جاء الغد الذي شهد بطرس يشقط الجارة النوبية المراهقة مراهقة متأخرة في مقدمات سكس مثيرة مع أربعينية هائجة جداً!
رتب بطرس معها اللقاء بالهاتف فتركت له باب شقتها موارباً فدخل و أغلقه خلفه لتتلقاه زينب خارجة من غرفة النوم بروب أزرق مفتوح الصدر فصافحها و جلسا علي كنبة واحدة فراح يكسر الصمت ما بينهما ويداعبها : حبيبتي…عارفة أيه أكتر حلوة فيكي…همست الجارة النوبية المراهقة مراهقة متأخرة: شعري ..! دعب بطرس شعرها الناعم: شعرك حلو بس برده فيكي حاجة احلي…لتعود فتهمس مبتسمة: عيوني ..! حدق فيهما بطرس وهمس: عيونك حلوين كتير بس برده فيكي حاجة احلي…غنجت زينب: تقصد صدري حبيبي…..! قبل بطرس بزازها من فوق القميص وهمس: لأ…. شفايفك…ميتقاوموش…بسمت زينب و ارتعشت شفافها ودنت من شفتي بطرس فأطبقت هي جفنيها و اقتربتْ برأسها نحوه فلفها بزراعه و ضمها إليه و وضع شفتيه على شفتيها وراح يضم شفتها السفلى بشفتيه بينما يسمع الشهيق و الزفير العابرين من أنفها الجميل! التقط لسانها و ضمه بين شفتيه و أخذ يداعبه بلسانه ثم يرضع منه في مقدمات سكس مثيرة وهو يشقط الجارة النوبية المراهقة مراهقة متأخرة فنسي نفسه و نسيت نفسها حت كادت أنفاسهما تنقطع! طالت القبلات النارية حت بضع دقائق حت أنه حين أراد أن ينزل إلي صدرها همست بضعف: خدني على غرفتي حبيبي…لفت ساعديها حول عنقه و أدخل زراعيه تحت فخذيها ثم حملها و لفت ساقيها حول خصره .. ثم سار بها بينما يمصمص شفتيها المكتنزتين ثم ابتعدت من صدره وهو لا يزال يحملها فأحلت الروب عن صدرها ثم ألقته فحط بها بطرس فوق سريرها و أسرع إلي ركبتيها كي يقبلهما فلفت ساقيها حول عنقه ثم جذبت رأسه نحو سوتها! كانت هائجة ذات خبرة و أحب بطرس أن يلثم كيلوتها غير أنها أمسكته بيديها و شدته إلى فمها لتقبله! كانت الجارة النوبية المراهقة مراهقة متأخرة و في مقدمات سكس مثيرة تغنج في حركات سريعة مليئة بالزفرات و الشهقات و الآهات و الضحكات
فألقي بيده تحتها ثم قلبها عل بطنها ثم أمسكها من خصرها و جذبها إلي حيث كان لا يزال واقفاً أمام الفراش!دهش بطرس من حركتها فبينما إذا أنه كان يشدها نحوه فأوسعت ما بين ساقيها حتى أصبحت قدم عند طرف السرير و ألأخري عند الطرف المقابل فراح بطرس يلاعب مؤخرتها بيديه و يمرر أصابعه فوق فخذيها الحريري الملمس!!
انتهينا في الحلقة السابقة عند بطرس وهو يطارح الجارة النوبية الحيحانة الغرام و يسخنها و تسخنه بغنجها و دلعها. سنراه في تلك الحلقة وهو ينيكها في سكس عربي مصري نوبي ملتهب و لكنه حين نشوته و حين غياب عقله الواعي برز عقله الباطن برغباته الدفينة! لم يقدر بطرس أن يصبر عل جارته فدفعها للأمام فضمت فخذيها بينما راحت تقهقه من سرعة حركات بطرس فأدلي كلسونها و ضمت وجهه فوق طيزها يشمم ويلحس خرقها الضيق ذا الرائحة المثيرة العطرة!راحت تضحك :بس بطوطي يا مجنون …لم يدعها بل قبض فوق كتفيها و ضم ظهرها إلى صدره فألقت رأسها على كتفه فراحت تقبل خده بينما هو يخلع ستيانتها يلاعب بزازها المتكورة كالرمان الكبير فأخذت الجارة النوبية الحيحانة تأن و تهمس بدلع و بتنهيدة: بطوطي تقبرني .. بس ما عاد فيني …. خارت قواها فما عادت تستطيع الصمود على ركبتيها فارتمت على السرير فيشرع بطرس ينيك الجارة النوبية الحيحانة فراح يقبل كل ما يراه أمامه: رأسها .. شعرها المبتل بعرقها .. كتفيها الهضميين .. أخدود ظهرها اللطيف …
راحت زينب تلهث و تضحك بينما تلفظ أنفاسها الحارة في صدر السرير فانقلبت على ظهرها فبدت عانتها أمام بطرس خفيفة الشعيرات حليقة الأجناب مبتلة بقطرات الندى! انقض بطرس عليها كالمجنون يقبلها ثم نزل إلى بظرها يمصمصه بشفتيه و يداعبه بلسانه فاطبق بمقدمة شفتيه فوق شفريها الداخليين المبللين بماء شهوتها و أخذ يسحب كل منهما و سط صراخها و محنها الذي لم يتوقف منذ طارحها الغرام! أولج لسانه في مهبلها ثم راح يدخله ويخرجه كما الزب فأمسكت الجارة النوبية الحيحانة برأسه و رفعتها عن كسها ثم ضمته أليها بعد أن جلست على مضض و عادا لتقبيل الشفاه الذي يحسن بطرس ممارسته! راحت تصرخ وهي تفكك أزرارا بنطاله و تصف ردفيه: يلا طلعو طلعووووو ….أحلل أزراره و أمسكته من خصره و ألقت به إلي جانبها فوق السرير ثم قامت و جلست بين فخذيه و أخذت تقبل زبه بشغف و شهوة أولجته في فمها بكامله حتي أنه أحس بأن رأسه يلامس حنجرتها! كانت الجارة النوبية الحيحانة كالمجنونة تقبله ثم تشممه ثم .تمصصه ثم تعود لشمه! لم يستطع صاحبنا أن يصمد! راح بطرس ينيك الجارة النوبية الحيحانة في سكس عربي مصري نوبي ملتهب فقبض فوق كتفيها و جذبها قبالته و قبل شفتيها بينما كانت هي مستلقية فوقه فأمسكته ثم أدخلت رأسه في مهبلها فأحس و كأنها قد غسلته بماء شديد البرودة !راحت الأرملة النوبية تحرك حوضها بحيث يدخل زبه فيها ثم يعود دون أن يفلت منها بينما لا زالت مستلقية فوقه و القبلة التي بداها لم تنته بعد!
راحت زينب ترهز فوقه رويدا رويدا و يبدو أنها قد حميت و استثيرت فجلست على زبه رافعة صدرها عن صدره و أخذت تقوم و تقعد عليه مستندة بيدها على بطنه و يدها الأخرة تلاعب زنبورها الذي طال و قد بدأت مع ملاعبة بزازها المتأرجحة و زادت تنهداتها و زاد شبق بطرس حت امسكها أمسكها من تحت يديها و طرحها على السرير ثم قعد منها مقعد الفحل من أنثاه فأولجه بكسها المثير الجميل الطلعة ثم انكب عليها يمصمص بزازها و يلثم عنقها المتوتر الأعصاب بينما يدفعه فيها بقوة في سكس عربي مصري نوبي قوي! كان بطرس ينيك الجارة النوبية الحيحانة في سكس عربي مصري نوبي ملتهب فكان يهز السرير هزاً و يسمع أزيزه ثقل وطأتهما عليه فراح يخرجه فترفع مؤخرتها كيلا تحرم و لو لأجزاء من الثانية من ملامسته! راحها يتهارشا بقوة حتي أنهما عبرا الفراش فإذا برأس زينب تتدلي من طرف السرير و قد احتضنت رأس صاحبنا بطرس بيد و بيدها الأخرى ضمت بزها الذي ترضعه منه فاحس بطرس أنه غير قادر على المتابعة و أنه سيفجر كل محتويات خصيتيه في داخلها فأمسكها من شعرها المبلول بعرقها و جذبت رأسها نحوه ثم راح يقبل شفاهها ويقبل أنفها و يقبل رأسها و عينيها و يغيب عن وعيه لحظات من النشوة الشديدة فيتأوه هامساً: بحبك يا رباااااااب…كانت هي في مثل غيابه عن وعيه إلا أن أذنها التقطت الاسم” فاطمة”….!! كان هو يتأوه مثل تأوهها بل ربما أشد ثم أدخل زبه حتى آخره فيها فصرخت الجارة النوبية الحيحانة بقوة و صرخ بطرس معها! الق منيه بغزارة فيها ثم سحبها إلى وسط السرير و استلقي بجانبها وهو يقبل كتفها بينما تلفظ زينب أنفاسها المليئة بالحرمان أشعر ببلل تحت خاصرته! . يبدو أن كسها زرف من ماء شهوتها الكثير الكثير فكانت زينب صامتة و تخلو ملامحها من كل ملمح سوى الإرهاق حت إذا سكت عنها لهاثها قبلته من فمه ثم همست: بطوطي… مين فاطمة….!
سنري في تلك الحلقة شرمطة الفتاة المصرية علي أصولها متمثلة في فاطمة الشرموطة تتشرمط مع خطيبها مارك معيد الجامعة وهو الذي لم يكن يعلم بماضيها. فبعد أن لفط بطرس اسم فاطمة و هدأت ثورته و ثورة زينب الجارة النوبية سألته عن فاطمة تلك و قصتها فقصها عليها فكانت متسامحة متفهمة فتوسطت بينهما بان هاتفتها بل و جلست معها علي كافيه باعتبارها صديقة بطرس و جارته! كادت الأمور تعود لمجاريها لولا أن أخبار نزوة بطرس مع تلك النوبية قد تطايرت علي ألسنة الطلبة و الطالبات فعلمت فاطمة بذلك فأبت بشدة أن تعود إليه و خاصة بعد أن ضاجع تلك المراهقة الكهلة ! حزن بطرس لفشل الوساطة و هاتفها: فاطمة…مش قادر استغني عنك…أرحميني بقا…فاطمة غاضبة هازئة: لا تقدر..النوبيات أحل برده….بطرس: ربا محصلش حاجة..دي قد أمي يا حبيبتي…فاطمة ساخرة سخرية مرة: قد امك..بس حلوة و نمت معاها…متكذبش أنا عارفة….بطرس: طب أسمعيني بس….فاطمة مقاطعة والدمعة تطفر من عينها: بطرس …اعتبرني أختك …أي حاجة…اللي بينا انته…تقدر الخميس الجي تحضر فرحي . فق قاعة..رقم…..باي…أغلقت الهاتف و انخرطت باكية حانقة أزمة أن تنساه و أن تكيده كما كادها!
تحلقت الفتيات الجميلات سمراوات و بيضاوات عاريات و كاسيات حول فاطمة العروس و حول مارك فكن كالكواكب يحطن بالشمس! حقاً كانت فاطمة جميلة أية في الحسن! دارت الموسيقي و الأغاني الأجنبية الرومانسية و غيرها و قطعت قطع الجاتوه و الجو مشحون بالفرح و الرضي إلا في قلبين: قلب بطرس الكسير, وقلب فاطمة الساخط عليه. من بعيد و من خلف الحائط كان بطرس يرقب فاطمة الذي رأته فراحت تداعب و ائل تدعي الفرح و الإنشكاح! دنا بطرس منهما فارتبكت فاطمة قليلاً و خالط بشاشة وجهها عبوس و تقطيب حينما بالكاد همس بطرس: مبروك يا فاطمة…بالكاد نطقت: ميرسي….ليبارك بعدها لمارك و يمر و يقف بعيداً يرمقها فيسألها مارك: مين دا يا طمطم…فتجيبه باسمة تفتعل بسمة: دا …دا جارنا القديم…يلا نرقص….راحت , و لتمثل شرمطة الفتاة المصرية, فاطمة الشرموطة تتشرمط مع خطيبها لتكيد بطرس فطلبت من القائمين علي الموسيقي أن تدار أغنية: بشويش عليا ..دا انا وحدانية….فراحت بكيد و شرمطة الفتاة المصرية ترقص و تهتز و تميل علي صدر مارك و تدلك ظهرها بصدره و دبرها بقبله و خاصة عند مقطع” طب واحدة واحدة…مش مرة واحدة….” فراح خطيبها يشاركها في الرقص و تدنو هي بممتلئ شفتيها من شفتيه في شبة قبلة و بطرس قلبه واجف يموت غيطاً و كمداً و حسرة! لم يحتمل فهرول خارجاً مغادراً القاعة ليعبر الطريق الأسفلتي إلي النيل يبثه شجونه و يذكر أولي لقاءاته بفاطمة!
بعد فترة من خطبة فاطمة علي مارك زارها الأخير وقد اختلي بها في الصالون فسألته : أيه أحل حاجة فيا…و بصراحة….مارك راقته فاطمة بحسنها و بضاضة جسدها الفتاك فأسرع لذلك إلي خطبتها و أسرعت فاطمة للإجابة لتغيظ بطرس. فكر و ابتسم مارك و حار بين شعرها الأسود الحريري و لا فمها الضيق م عيونها النجل العسلية أم بزازها الكبيرة الشامخة كده باستدارة آسرة فاجرة.أشار مارك إلي صدرها فاحمر خداها و ضحكت فاطمة بدلع و قالت تمثل شرمطة الفتاة المصرية: كتير بيقولو نفس الكلام…! بسم مارك و أخذ فهمس: مين يا طمطم دول…! أسرعت فاطمة: صحابي طبعاً…فهمس مارك: مين صحابك دول…فاطمة بنطرة ضاحة له: قصدي صحباتي البنات… سألها مارك: بس..مفيش صبيان….فاطمة: لأ..وايه يعني ..انت ملكش صحبات بنات….ضحك مارك و أحب أن يجاريها: ليا بس زميلاتي مش صاحباتي..ضحكت فاطمة وقالت: هتفرق كتير يا عوعو……ثم نهضت تتهادي و عادت بصنية بها كاسين عصير مانجو و ضعتها فوق الطاولة ثم جلست أمامه واضعة رجل على رجل! انحسرت التنورة من فوق سيقان فاطمة الشرموطة فأبرزت سمانتيها و فخاذيها لأنها فلم ينبس مارك ببنت شفة بل أخذ يسرق منها نظرات وهي تهز في رجليها كأنها تلفت نضره لحسن سيقانها الملفوفة الناصعة بصورة مثير و هي تعري من فخذيها رويداً رويداً بشرمطة الفتاة المصرية وهي تتشرمط مع خطيبها! وقف زبر مارك فاحب أن يكسر الصمت فهمس: أكيد زعلتي مني! فقالت: طبعاً…مارك: لي يا طمطم…مكنش في نيتي حاجة…متزعليش خلاص بقا….ابتسمت ابتسامة رقيقة ثم نهضت و جلست إلي جواره فراح يداعبها: ممكن بوسة…أدنت منه خدها بلا تحرج فعجب مارك لإستعدادها فداعبها و أشار لثغرها فتدللت عليه: مينفعش…حد يدخل علينا…اهتاج مارك من فعلها: مش أنا خطيبك….بدلع قالت: أيوة خطيبي..بس مش جوزي…مازحها مارك باسماً: دا أنا لما ابقي جوزك هاعم فيكي عمايل….احمر وجه فاطمة فسألت هامسة تتشرمط مع خطيبها شرمطة الفتاة المصرية المعهودة: هتعمل أيه…! همس مارك: يعني مش عارفة…بدلع قالت فاطمة: لأ..يلا قول…تحرج مارك: لا مش قايل…أعرفي لوحدك…فكر مارك ثم قال: أبله أبلبله في الخرم أدخله…سرحت فاطمة ثم قالت: أيه ده لغز….ضحك مارك: أيوة حليه بقي…ابتسمت فاطمة ثم حارت: مش عارفة حله أنت….مارك: طيب حلي ده….أبيض قاطف شغل مقاطف يخش مرخي يطلع واقف….
سنواصل في تلك الحلقة سرد وقائع شرمطة فاطمة المتناكة وهي في أسخن بوس الشفايف و تقفيش البزاز من خطيبها مارك داخل بيتها وقد نسيت بطرس أو تناسته! فقد أجهدت فاطمة المتناكة عقلها برهة من الزمن في حل اللغز السكسي الذي طرحه خطيبها عليها ثم شهقت بضحكة و شرمطة شديدة! ثم لكمته بيدها: عيب كده…. ضحك مارك: عرفتيه…هزت فاطمة راسها تتصنع الخجل : أيوة عرفته…فسألها خطيبها: طيب ايه هو؟ علت ضحكتها حت خشي أن يقدم عليهما أحد من عائلتها فهمست بدلع: ما انت عارف….شب زب مارك من غنجها و شرطة فاطمة المتناكة و لم يدر أنها خبرة تمثل خميرة شرمطة الفتاة المصرية التي تأخذ منها كل شرموطة مصرية بنصيب! أخفض رأسه من أذنها وهمس مكذبا ادعاءها بعدم معرفته: هو حاجة تكسف كدا … بحق و حقيقي مش عارفاه… جلجلت ضحكة فاطمة المتناكة وهي تتشرمط مع خطيبها و ألقت راحتيها فوق وجهها و همست : عارفة …بش مش هقول…..ضحك مارك فهمس: طيب هو رغيف العيش يا طمطم….حملقت فاطمة بوجهها دهشة: رغيف العيش…!!!
ضحك مارك و لكتمه فاطمة بكتفه ثم همسها: بس هو ليه معني تاني….اللي هو في دماغك…أنطقي بقا…احمرت فاطمة باسمة: لأ..مش هقول….قول انت….دنا منها مارك و همس: طيب الزب….شهقت فاطمة و هاح مارك و وقف زبه و ضم فاطمة في حضنه و ألقت هي برأسها على صدره وكانت هيجانة جداً و تلاقت عيناها بعيني خطيبها و افترقت شفتاها برعشة ثم راحت تزحف نحو شفتي خطيبها فدنت منهما و جسده يرتعش و قد سخن و خشي أن تضبطهما أمها! قبلها و دخل معها في حمي أسخن بوس الشفايف و تقفيش البزاز لدقائق ثم تراجع عنها و أمسك كفها الصغير و مسح بها فوق وجهه المتعرق و باسها ثم نضر للباب فهمست برقة و دلع و شرمطة كمن يدعوه إلي ان يواصل ما بدأه: ماما عند خالتو….
هاج زبر مارك فألصق من جديد شفتيه بشفتيها الكرز الشهي ليبوسها من ثغرها العذب فيمص ريقها وقد هاجت أعصابه! فراح يقبل فاطمة المتناكة و يبوسها أسخن بوس الشفايف ويداه تمارسان أسخن تقفيش البزاز فيداعبها وفاطمة المتناكة هائجة بشدة و قد ساح جسمها و تخدر ثم ثاب إليه رشده و نزع يديه من صدرها الناعم وقد خشي أن يكون قد أغضبها! كان وجه فاطمة محمراً فهتاج مارك بقوة وراحت فاطمة المتناكة تتعلق بعنقه تريده من جديد فتطابقت الشفاة في أسخن بوس الشفايف و أدخل هو لسانها داخل فمه فراح يمصصه بمتعة و شبق في قبلة فرنسية و يبلع ريقها ا الشهي و من هنا راحت كفاه في أسخن تقفيش البزاز تدعك بزازها الممتلئة الساخنة الطرية الناعمة فأمسك بزها الأيسر في البداية فعصره فاهتز بدنها بقوة و ارتعشت كأنها أمسكتها الكهرباء ! سريعاً ما أبعد مارك خطيبته فاطمة المتناكة عنه و افترقت الشافة بعد التصاق و نزعت الأكف بعد دسها في البزاز! لم يطق مارك خطيبها صبراً فراح يمد يده مجدداً فصمتت فاطمة تتصنع الخجل و همست متدللة: بس بقا وبعدين معاك أنت عاوز ايه تاني….كان جسد خطيبها قد سخن و شد زبه و جف حلقه من ارتفاع حرارته فهمس بعينين لامعتين: اشوفهم….دول…بزازك الحلوين….احرم وجه فاطمة فسألته: لما تببقي جوزي….همس خطيبها: اعتبريني جوزك….غنجت فاطمة: ازاي كده!! دنا مارك من بلوزتها فراح يهمس متقطع الأنفاس : يعني زي كده…اهو…ثم شرع يفتح أزرار بلوزتها فكانت تهمس بخجل: ماما تطب علينا فجأة …وهي تتمنع و هي راغبة فبدا السوتيان الاسود أمامه و راعه فارق ما بين بزازها الممتلئة البيضاء الشهية!! سريعاً رفع خطيبها الحمالة فشهقت فاطمة المتناكة و أطبق جفنيها وبدت له امام عينيه بزازها البيضاء بياض الحليب الناعمة نعومة الحرير المنتفخة كالبلالين و بوسطها هالت رقيقة بنية خفيف و وسطها تلك الحلمات الشديدة الحسن كمثل حبات العنب الكبير!! فجأة و خطيبها مستثار فاقد لنصف وعيه وهو يطبق بكفهي عليهما يتحسسهما و يشاهدهما عن قرب حاولان يرفعهما هامساً: خلين أشوف بزازك اللي تجنن.فشد فاطمة المتناكة بكفيها فوق بزازها وهمست: أوعي بقا….مش هتشوف حاجة…لمعت عينه و جسده ضاربة به الشهوة لأ هشوفهم..أنتي بتعتي و هتبقي مراتي….دول ملكي أنا بقا…ثم شدّ على كفيها فاستسلمت فاطمةا المتناكة لخطيبها وهو في يقفش بزازها فساحت و راحت و مرحت أصابعه في لحم بزازها الشهية الطرية الدافئة الناعم نعومة الحرير و راح يعصرهم ا عصراً حت أحس أن جس فاطمة يرتعد ثم تأن برقة و دلع و نعومة أنين اللذة فراح يقرص الحلمات ويشدها بقوة بين أنامله ليجدها تصرخ بصرخة عالية آه! .. لم يعرف مارك ما إذا كانت فاطمة تتألم أم تستلذ فسكت عنها فما كان منها إلا أن أعادت يديه كي يقرص حلميتها من جديد ثم دس خطيبها انفه و شفتيها بين بزازها فيقبل و يلحس ويرضع الحلمات و فاطمة المتناكة برقيق أصابعها تداعب شعره و زب مارك قد شد حتي ألقي منيه في بنطاله فرفع رأسه وقد رمقته بمكر وقد أحست بدفق منيه! برهة ثم أحسا بقرع نعال فإذا هي امها الفنانة قد قدمت فترحب بمارك ليستأذن الأخير بعد بضع دقائق سائلاً نفسه: هي البنت أمورة أوي…و لهطة قشطة بس دي باين عليها خبرة أوي!!
سنري في تلك الحلقة فاطمة في أحلي دلع فتاة مصرية سكسي خبرة مع خطيبها مارك في شقته و ذلك بعد أن صالحها و صالحته وكانت قد جرت بينهما مشاحنة مثارها بطرس و علاقة فاطمة به إلا أن الأخير لم يتحمل بعد الأولي عنه فصالحها علي طريقته و أحبت فاطمة بدورها أن تصالحه في بأن تطاوعه إلي بعض و ليس كل ما يريد! فقد صالح مارك فاطمة و بعد أن أقام لها حفل عيد ميلاد فخيم في كافيه أنيق و دعا إليه صاحباتها و فاجأها بما أعجبها نسيت ثورته عليها و قد أمسك ذات مرة هاتفها: لسه برده بطرس ده يا فاطمة…….كان بطرس لا يكف عن دق هاتف فاطمة و كان لا يمل حت ترضيه و تسمعه صوتها الذي اشتاقه كثيراً. صالح مارك فاطمة في عيد ميلادها الحادي و العشرين وقد استقلا بعد ذلك سيارته وهمس لها: مش عاوزة تشوفي شقتنا…مش عاوزة تشوفي آخر التطورات…همست فاطمة: مارك أوعدني…أوعدني أنك تنس بطرس…خلاص….مارك يعدها: خلاص نسيت…فاطمة بدلع مقتربة من شفتيه بثغرها: بس أوع تكون زعلان مني…مارك متدللاً: زعلان شوية…شوفي تصالحيني ازاي…التصقت الشفاة في قبلة حارة و همست: هصالحك بس في شقتنا…يلا دور بقا…التمعت عينا مارك وهمس: بجد…
أدار مارك سيارته و فاطمة تتحسس فخذه ليشب قضيبه رويداً رويداً و هو يتحسس وركها من فوق بنطالها الأستريتش الملتصق فوق لحمها المكتنز الطري و ذلك حتي وصل شقته في منطقة كليو باترا الصغري فصعدا الأسانسير حيث الطابق الرابع و تقدمت فاطمة بقدمها اليمني و لم يكد مارك يغلق الباب خلفه حتي التفتت فاطمة في أحلي دلع فتاة مصرية سكسي خبرة مع خطيبها مارك: : أيه الحلاوة دي يا عوعو…..! احتضنته و هو يضحك يرقب من عسي أن يكن خلفه في الطابق : طيب اصبري نقفل الباب الناس تشوفنا…قبلته في شفتيه و أغلق الباب و ألقت فاطمة حقيبة يدها فوق كرسي قديم وراحت تتجول في الشقة الفسيحة و تدور حول نفسها ومارك يسألها: مبسوطة يا روحي….!ألقت بزراعيها حوالين رقبته و نرت فيقلب عينيه: أكيد يا حبيبي…ثم أدنت شفتيها من شفتيه و التقطها مارك و راحا في قبلة ساخنة يتهارشا و يتضاما فأخذت كفا مارك تتدلي رويداً رويداً حتي انتهت إلي أروع مؤخرة مصرية مكتنزة ملساء ناعمة مقببة تقبب مثير يُشب أضعف الأزبار بالنار! راح مارك يكبشها بين يديه و يهزها ففرت فاطمة من بين يديه حيث غرفة نومه ثم أغلقت الباب و مارك خلفها قد شب أيره: أفتحي يا طمطم… افتحي بقا…كم أثار فاطمة اسمها الدلع التي كانت طالما تسمعه من بطرس! سريعاً كبتت فكرة بطرس في لا شعورها فهي الأن مع مارك خطيبها ولابد أن تأخذ بنصيبها من الدلع معه و منه!
طرق مارك الباب: أفتحي يا طمطم مش كدا…أخذت فاطمة في أحلي دلع فتاة مصرية سكسي خبرة مع خطيبها مارك في شقته بعد أن صالحها و صالحته تلقي بالبودي عن نصها الأعلى: لأ مش فاتحة…أنت شقي أوي يا عوعو…..مارك يبتلع ريقه بالكاد وقد أسخنته الشهوة: خلاص مش هتشاقي تاني…. بس أفتحي…فاطمة بدلع: مش هافتح غير لما تصارحني….مارك : قولي ي ستي…فاطمة وقد خلعت الأستريتش و بقيت بالأندر الكيولت و الستيان ولم يكن فوقها من قميص: مين صافي اللي بتبرقلها في الكورس دي…. مارك: صافي مين يا روحي…فاطمة بزعيق مفتعل ودلال: صافي اللي في تانية علوم…أنا في ناس قالتلي أنك عل علاقة بيها…مارك وقد تعب: مظلوم يا طمطم صدقيني….دي أشاعات مش انت عارفة الجامعة…فاطمة بدلع ودلال: طيب أحلف….مارك: و حياتك عندي…فاطمة: يعني أنت بتحبني يا عوعو…..مارك بنفاذ صبر: و بموووووت فيكي بس افتحي بقا….فاطمة: طيب أيه أكتر حاجة بتحبها فيا…. مارك متبرماً: ما أنا قلتلك قبل كده…فاطمة: قول تاني و أحنا ورانا حاجة….مارك: **** أما طولك يا ر وح…قلتلك صدرك يا طمطم….فاطمة بمكر: لا…أنت دلوقتي عملت حاجة تانية يا عوعو…مارك مستغرباً: مش فاهم يا حبيبتي… فاطمة: لا فاهم…وقبل كده…قلتلي أنك بتموت فيها….مارك مفكراً ثم متذكراً: أيوة يا روحي….أنا بعشقك من ورا…طيزك بتجنني يا طمطم…فاطمة: يعني بتحبها أوي…مارك: أموووووت فيها….يلا افتحي…فاطمة مصرة: مش هفتح…..مارك غاضباً: كدا…هكسر الباب…وراح مارك يدفع بكتفه باب غرفة نومه وفاطمة: لأ يا مجنون هتكسر الباب….خلاص هافتحه….و بالفعل فتحته فاطمة فهوي مارك بقوة وسرعة فوق السرير و كانه ألقي بنفسه في بسين ماء فهو يسبح! ضحكت فاطمة و رنت ضحكتها في جنبات الغرفة بل في الشقة وقد خرجت منها فارة يهترز من خلفها ردفان ثقيلان قد انغرس شريط كيلوتها الفتلة ما بين فلقتيها فاستثر مارك بقوة وهو يتشهاهما بقوة فهرول خلفها خطيبها فأمسكها من خلفها فقاومت فاستقوي عليها و شدها من ساعدها و ضمها إليه بقوة و اعتصرها في حضنه يحاول لثم شفتيها…
انتهينا سابقاً أن فاطمة فرت من وجه مارك خطيبها الذي غاص في مرتبة سرير غرفة نومه فضحكت بقوة و هربت منه إلي الصالون وقد لحق بها هو ضاحكاً مستثاراً من مشهد مؤخرة فاطمة أروع مؤخرة مصرية مكتنزة مقببة هزازة ترتعد أرتعاداً يوقف الزبر احتراماً لها! أمسكها من ساعدها من خلفها : تعالي هنا يا طمطم….ثم ضمها إليه: أنت بتعذبيني معاكي ليه….حملها بين زراعيه وفاطمة تضحك و ترفس بقدميها تتدلع عليه فجر بها باتجاه غرفة النوم فألقاها عليه برفق وقد تعلقت بعنقه فنضر في عينيها وهمس: بموووووت في دلعك…التقطت فاطمة شفتيه و راحت تقبلهما و تفاعل هو معها بقوة فمص الشفاة مصاً عنيفاً و أولج لسانه في فمها يلعق رضاب ثغرها العذب وراحت تخلعه قميصه بعنف و يدها تتسلل إل قضيبه الذي شب بقوة….
همس خطيبها مارك بوجهها: أيه رأيك أعملك مساج…عندي كريم مستورد خطير…كان مارك يرمي إلي أن ينيك مؤخرة فاطمة أروع مؤخرة مصرية مكتنزة مقببة هزازة قد وقعت عيناه عليها حت اللحضة! جلب الكريم و همس: اديني ضهرك… فاطمة بشرمطة و دلع: ضهري…ولا حاجة تانية…مارك خطيبها: عاوزة الحق….فاطمة: شووووور…مارك: حاجة تانية….تضاحكا و غرقا في قبلة حارة دس مارك بعدها أنفه و وجه و ر اح يمص الحلمات و ينتقل من حلمة إلي أخري و فاطمة مستثارة بقوة و تدلك زنبورها الذي طال من هيجانه و ودت لو يخترقها مارك فراحت تتحسس قضيبه وتهمس: مارك بس..كفاية تعبتني…بس بقا…كانت تريد أن تتناك من كسها الشبق إلا أنها كانت تريده هو ان يبدا بذلك إلا أنه كان يشتهي طيزها المثيرة! قلبها علي ضهرها وراح يمسجها من عنقها مروراً بسلسة ضهرها فأفلت في طريقه مشبك السوتيان و راح يمسج جنبات بزازها الرهيبة و فاطمة تأن برقة و نعومة وقد خلع مارك خطيبها بنطاله و بقي بالشورت! راح خطيبها مارك يفعص في جسدها البض الغض و يتحسسه بشبق حت أنه قذف في شورته؛ فهو سريع القذف لم يكن كبطرس فحل نياك! أكلم مارك و وصلت يداه المرتعشتان حت فلقتيها فراح يضع من الكريم فوقهما و يدلك فتلمع أمامه بصورة مستثيرة مستفزة فشب قضيبه وراح يطلبها! راح بأصابعه يداعب مؤخرة فاطمة أروع مؤخرة مصرية مكتنزة مقببة هزازة و يشتهيها بقوة!
اشتهاها بشدة حتي انه ترك المساج و أكب فوقها بلسانه يلحسها و يدس لسانه ما بين الفلقتين وقد أزاح الفتلة التي غاصت بينهما! أنت فاطمة و غنجت وقد أحست بخشن حامي رطب لسانه في خرم مؤخرتها: لا لا ..مش كده يا عوعو…أنت بتحبني للدرجة دي….لهمس لها خطيبها مارك: أنا بعبدك يا طمطم….لاعبت فاطمة بغنج مؤخرتها ورفعتها قليلاً ففهم مارك فسل الكيلوت الفتلة الرقيق من بين فخذيها الممتلئين و فلقست له وعلت بها في الهواء و أرقصتها بغنج و دلع و شرمطة كبيرة فأكب عليها مارك مجدداً يلحس خرقها و يولج طرف لسانه بها وفاطمة قد القت بأصابعها تداعب كسها الذي أتعبها بقوة! دس مارك خطيبها أصبعه السابابة في علبة الكريم وراح يدهن خرقها التورد و يدس أصبعه فتغنج فاطمة: لأ لا بقا يا عوعو…مش كدا…بالرااحة….مارك مبتلعاً ريقه بالكاد وقد جف حلقه من نار شهوته: حاضر يا روحي…أوسع خرمها وهمست فاطمة: يلا يا عوعو…تعبتني أوي…أحس مارك خطيبها قليلاً بعدم الكفاءة في تلك المهمة وراح يسدد قضيبه المتورم المتوسط الطول في أروع مؤخرة مصرية مكتنزة مقببة هزازة , مؤخرة فاطمة فراح يكبس قضيبه فأنت فاطمة ولم يفلح! همس مارك: حبيبتي وسعي شوية…انت ضيقة أوي….ألقت فاطمة بيديها توسع خرق مؤخرتها الرهيبة و أخذ مارك يدس رأس قضيبه فأدخلها و صرخت فاطمة: أوووووه….سخن أوي أوي….دفع مارك دفعة أخري فأولجه في أحشاء فاطمة بقوة …أولجه و اسكنه و سكت فغنجت فاطمة وراحت تحرك مؤخرتها فأخذ مارك خطيبها يصفقها في خروج و دخلو و سحب و دفع للزب ورابا قد القت بيدها تفرك مشافر فرجها و تداعب زنبورها و لم تكد تنتشي حتن صرخ مارك: اوووووووووووووووه…اوووووووووف..وثم أطلق منيه بقوة في أحشائها ولم تفرغ فاطمة من إتيان شهوتها! هبطت بصدرها فوق الفراش وهي تهمس لنفسها وقد سمعها خطيبها: جبتهم بسرعة ….أووووف منك….انسل قضيب من طيزها و هطل لبنه فوق الفراش وقد ارتمي إلي جانب فاطمة التي استلقت علي بطنها و وجهها فوق ساعديها المتعاكسين! احس مارك بتقصيره فهمس قرب أذنها: حبيبتي أنا أسف….مش عارفة أقولك ايه….لم تنطق فهمس بطرس: فاطمة ردي عليا… فاطمة بهمس و لا مبالاة: خلاص يا مارك..ميهمكش…ثم أحبت أن تمثل أنها لم تكترث فواجهته ثم قبلته باسمة تداعبه: المكنة كانت شديدة عليك…صحيح…!صفع مارك مؤخرة فاطمة أروع مؤخرة مصرية مكتنزة مقببة هزازة برقة و قال معترفاً: دا حقيقي…انت جيباها منيين….!! داعبت فاطمة انفها الصغير المستقيم بانف مارك المدبب قليلاً وهمست: دي مؤهلات يا روحي…مؤهلات طمطم….
انتهينا في الحلقة السابقة علي امتعاض فاطمة المبطن و إحباطها من سرعة قذف خطيبها؛ فهو لم يكد يدخلها من مؤخرتها و لم تكد هي تداعب فرجها تنتشي كما ينتشي وقد وهبته مؤخرتها حتي قذف سريعاً و قد أحس هو ذلك و اعتذر لها! عزم مارك أن يثبت فحولته لفاطمة فبحث و اكتشف علاقة علاقة الترامادول و الجنس و سنري في تلك الحلقة خطة بطرس لإشباع فاطمة بعد ان ابتلع منه ما ابتلع في لقائه معها!! كان يهاتفها وهو يستشعر عدم الكفاءة فكان يضاحكها و يعتذر لها بطريقة غير مباشرة: عارفة يا طمطم..أنت المرة اللي فاتت كنت شديدة أوي عليا…فاطمة مفتعلة الضحك: أيوة يا روحي….عشان تعرف بتتعامل مع مين….خطيبها مارك: لأ بجد….أول مرة أمارس يا طمطم…فكنت منفعل…فاطمة ضاحكة: عشان تعرف ني بمووووت فيك…انا كلي ملكك يا خام أنت…مارك: بس بجد يا طمطم…أنت برده زيي خام…
فاطمة وقد صمتت قليلاً: انت بتشك في كدا يا مارك….مارك مترددًا: لأ….بس أنا بسأل…يعني معملتيش حاجة مع اللي اسمه بطرس بتاع تجارة ده…فاطمة بهدوء: مارك..بطرس ده كان جاري و مفيش حاجة حصلت ما بينا….مارك متردداً ثم مصارحاً: أصلي أنت يا روحي خبرة أوي…قصدي…فاطمةا مقاطعة تدعي الزعل: أخص عليك يا عوعو …يعني أنا عشان أمنت ليك و أديتك أعز حاجة البنت بتديها للي بتبحه تقولي كدا…مارك صادقاً: لا يا حبيبتي…انا مقدر أنك بتحبيني و أنك مش بتعزي علي حاجة…..انا كنت بسال بس….و بعدين انت مدتنيش أعز حاجة…فاطمة وقد فهمت إلا أنها تستغبي: مش فاهمة….مارك: يعني …انت عارفة…فاطمة بلبونة قدمة قد راجعتها: لا مش عارفة….قول قصدك ايه…مارك مبتسماً: قصدي اللي بين رجليكي…..نفسي فيه أوي يا طمطم…فاطمة بشرمطة : قصدك …. مارك وقد صرح به: كسك يا طمطم…أغلقت فاطمة الهاتف بعد أن شهقت شهقة تنم عن افتعال الكسوف! دق مارك خطيبها هاتفها مجدداً فتحت فهمس: أيه يا روحي,,,انت اتكسفتس مني,,,,, احنا كلها ست شهو و هتبقي بتاعتي انا….فاطمة: بس عيب كدا يا مارك….مارك : أي هو اللي عيب…طب تعرفي ان دي لفة عربية فصيحة… فاطمة وقد تناست: أيه هي دي….مارك: الكس…الكس يا طمطم…صمتت فاطمة وهي تبتسم وقد علت أنفاسها ولم تغلق الخط فهمس مارك: أنت معايا يا روحي…بصوت مبحوح قد بحته الشهوة: أيوة يا مارك معاك….بس متقولش تاني كدة..انا تعبت أوي….مارك ممسكاً بزبه:طيب أنا نفسي أقابلك بقا…أنا عاوزك يا فاطمة…انا علي ناري…..فاطمة: و أنا كمان بس مينفعش…مارك واعداً: متخفيش هتفضلي بنت…بس من برة كدا…فاطمة بتهكم: و هتسيبني تعبانة زي المرة اللي فاتت.. مارك لاهثاً و اعداً: متقوليش كدا يا طمطم..أنا راجل أوي…انا بس اللي مكنتش جاهز المرة اللي فاتت..فاطمة بسخرية لاذعة: و يا تري هتجهز ازاي المرة دي…! كان مارك قد عرف علاقة عقار الترامادول و الجنس فعزم أن يتناوله كي يبلغ بها نشوتها الجنسية فهمس يدبي زعله من سخريتها: برده كدة يا طمطم….بتتريقي عليا….! فاطمة ضاحكة: لا عوعو مش كدة…أنا بسأل بس….مارك: بصراحة كانت عندي مشاكل في الشغل و النفسية مش هي المرة اللي فاتت….
فاطمة بدلع: لأ بقي..انا عوزاك لما تون معايا تنسي كل حاجة… وتركز معايا….مارك ضاحكاً: أكيد يا مزة…أنت اللي يشوفك لازم غصباص عن عين أهله يركز أو ي أوي…فاطمة ضاحكة وقد دخلت عليها امها: ماما مارك يسلم عليكي….عرف مارك أن والدته قد دخلت غرفتها فهسم لنفسه” البت طالعة لامها…طيز أي تهبل..: سلمي علي حماتي كتير…..أم فاطمة: قوليله زعلانة منك عشان بطلت تيجي…. خرجت أم فاطمة تهمس فاطمة: خلاص ماما خرجت…داعبها مارك: بصراحة حماتي دي فرسة…فاطمة ضاحكة: احترم نفسك دي ماما…مارك: و أنا قلت حاجة فرسة جابت فرسة….فاطمة بدلع: أيوة ان كان كدة ماشي…..مارك مندفعاً واعداً: عارفة يا بت..لما هشوفك هولع نارك….فاطمة باسمة: لأ متقولش…..مارك: دا أنا هأكلك أكل….فاطمة تثير فحولته: كلام… …مارك: طيب أشوفك أمت عشان أثبتلك……يوم الخميس معنديش محاضات غير محاضرة ينفع….مارك: عز الطلب….ليلة الخميس ليلة إبليس هههه…..فاطمة: أفهم من كدا أنك هتغوي حوة….مارك: هغويكي… و اكلك من الشجرة…فاطمة: وهاخرج مالجنة علي كدا! مارك: لا ا عبيضطة… انتي كدا هتدخليها…..لو أبونا مكنش أكل منها مكناش بنط علي بعض دلوقتي و نجيب عيال و نستمتع…ر باب ضاحكة: أنت بقيت بذيء أوي يا مارك..دا كلام واحد معيد مشروع استاذ جامعة…مارك ضاحكاً: أتعلمت البذاءة علي ايديك يا روحي….فاطمة: ماشي يا عوعو…..بس تبقي كلم البت صافي تاني…مارك: يا لهوي..لسة صافي…احلفلم بأيه ما في حاجة…فاطمة تلفحها الغيرة: خرجها من الكورس بتاعك….. خطيبها دهشاً: أنت اتجننتي يا حبيبتي….أقول لطالبة عندي أمشي….فاطمة: ما هو أنا بصراحة بغير عليك اوي…مارك منتشياً: و أنا بحبك لما تغيري و تجنني بس مش لدرجة اطردها..و خلاص يا ستي اهي شهور ومش هشوفها تاني…فاطمة: لما نشوف أخرتها معاك يا عوعو….مارك مطمئناً: كل خير يا روحي….أنا بثق فيكي و انت كمان لازم تثقي فيا..فاكرة لما قلتي أن بطرس ده كان ماضي و انتهي….تنهدت فاطمة: أيوة فاكرة…مارك: انا واثق في كلام طمطم فلازم تبادلني ثقة بثقة….تصبحي علي أحلام سعيدة بوسة يلا….
كان مارك يلتقي فاطمة في المحاضرات في كلية علوم و في الكورسات و تلتقي أعينهما فتتفاهم وقد لاحظت الطالبات قبل الطلاب فكانت عينا فاطمة تلتقي عينيه وتقرأها الأعين: يلا بقا يا عوعو ..عاوزاك تولعني زي ما قولت…مش فالح بس غير فالمحاضرات….مارك بعينيه: انا هظبطك يا طمطم…هخليكي تحلفي بحياتي..مش هسيبك تفلتي مني…فاطمة بنظرات عينيها: يا ريت يا عوعو متجبهمش بدري زي اللي المرة اللي فاتت..دا أنت سيبتني مولعة…..مارك: متقلقيش يا طمطم دا أنا هبلبع ترامادول مخصوص عشان أفشخك أنتي و عينك مترحش لبعيد….كانت هذه كلمات صامتة تشي بها الأعين إذا التقت حتي كان يوم الخميس فاستأذنت فاطمة من أمها لسهرة مع خطيبها مارك فأذنت لها وهي لا تتوقع و هي في لا وعيها و في نشوة جنسية شديدة بين زراعي خطيبها تتأفف: آه أوف براحة يا بطرس… يا بطرس…نيكني بس بالراحة…. فتكون له نتائج تؤثر علي علاقة مارك بها فيشمأز منها!
بعد سهرة رائعة في كازينو الشاطبي حيث الدلع و الرقص و رشف المشروبات الروحية و إذ كاد الليل أن ينتصف صعدت فاطمة بثلاثة أرباع و عيها لشربها الخمر لأول مرة إلى جانب مارك في سيارته و قصدا شقته في كليوباترا الصغرى ولم يكد صاحبنا يدخل بها شقته حتى عانقها يلثمها فضحكت فاطمة: على مهلك يا عوعو…فهمس لها باسماً: حاضر ياروح عوعو…روحي ف الأوضة استنيني و أنا هاخد دش و هالحقك طوالي إلا أن فاطمة اعترضت: ليدز فرست….مش هطول عليك و قبلته قبلة خاطفة وهرولت إلى الحمام فتحممت و خلعت عنها فستان السهرة الأسود الذي كاد يطير بها من جماله عليها لتبقى بقميص نومها الأسود كذلك و كيلوتها فخرجت فكاد مارك أن يشمطها بوسة إلا أنها وضعت يدها بمقابل فمه وهمست ضاحكة: بعدين…لما تاخد شاور…ضحكا و هرولت هي إلى غرفة النوم لتقف أما المرآة تخلع وراحت تمشط خصلات شعرها وهو إلى الحمام فانقضى من الوقت ربع ساعة تحمم فيها صاحبنا و اطمأن على عمل الترامادول الذي يطيل أمد المعاشرة ليجد صاحبتنا ما زالت أمام المرآة فيضع كفيه فوق عنقها هامساً: أنا الدنيا مش هتسعدني أكتر من وجودك معايا يا روحي…أراحت فاطمة صفحة خدها فوق راحة كفهو قبلتها بشفتيها فهمس لها: عاهديني أنك مش هتسيبيني لأي سبب م الأسباب..نظرت إليه نظرة حانية و همست: عاهدني انت الأول…تعاهدا ثم ـنهضها من يديها و ضمها إليه في عناق طويل ليكون مقدمة فاطمة إلى نشوة جنسية شديدة بين زراعي خطيبها وهي تتأفف: آه أوف براحة يا بطرس…لا يا بطرس…نيكني بس بالراحة…
أرخى مارك فاطمة فوق الفراش وبدأ من عند ركبتيها وصعد فجابه وجهه كسها الشهي المنتوف الضيق فاشتد زبره بقوة و قبل كسها بقوة ثم راح لسانه فقط يلحس كسها الشهي في وفاطمة في حراك و أنين خافت رقيق: آه ام ام أمممم و أخذت تزفر هواءا حارا يلفح وجهه فأولج بظرها كله في فمه ودغدغه بلسانه وفاطمة تأنّ عالياً:” أمممم اممممممممم .ثم راح يدخل لسانه في كسها الشهي المبلل كثيرا وزنبورها قد انتفخ فجأة وتشنج فصار مثل زبر الوليد و أخذت فاطمة وهي في نشوة جنسية شديدة بين زراعي خطيبها تتلوى مثل الأفعى أسفله و تنازع لتزيد في هياج و شبق مارك فانتفخت بزازها و تكورت وتصلبت وهو يدعكها وهي تضغط على راسها برجليها بقوة حتى راحت تأن بقوة و تصعد وتهبط بجسدها فألقت شهوتها بقوة فوق لسانه فذاق عسيلتها!! اهتاج مارك و لم يصبر فوق ذلك فاعتلاها فباعد بين ساقيها بقوة و ركبها وراح يفرش كسها برأس زبره فلم تتمالك: آآآآه دخله ..دخله ….أمسكت فاطمة بزبره و سددته بشق كسها: نيكني….نيكني…مارك دهشاً: متأكددة يا روحي….فاطمة مهتاجة: أخلص….راح مارك يدفعه بهدوء و لطف لتعود فاطمة للتأوه و وأنين المتعة وهي راحت فاطمة تمتدح ذزبه مطلقة أنين متواصل: اممممم .؟…..أأأأح حلو أوي يا عواعو……سخن أوي….راح مارك ينيك فاطمة و قد اهتاج و أثر الترامادول قد عمل عمله فأبطأ من قذفه فراحت فاطمة تولول و توحوح و تتافف: أوووووووووهه..لا لا لا…أأأأأأأأأأح…..أووووووف….أخذ صاحبنا يسحب زبه ويدفعه و هو يهبط بشفتيّه مقبلاً وعاضاً البزاز أو راشفاً لسانها الذي كان و فاطمة ممسكة بإحدى الشراشف بيد لا تتركها واليد الثانية في ظهر مارك فراح مارك يدكها بقوة طيلة نصف ساعة وهي تأتي شهوتها بصورة متواصلة فتعرقت بشدة و تحرر بدنها و سابت و ارتخت مفاصلها بقوة و مارك يكبس فيها كامل زبه حتى البيضتين وهو لا يرحمها فراحت وهي وقد غاب وعيها و عمل لاوعيها في نشوة جنسية شديدة بين زراعي خطيبها تتأفف: آه أوف براحة يا بطرس…لا يا بطرس…نيكني بس بالراحة….و أخذت تخمش ظهره بأظافرها من فرط شهوتها الجارفة! سمع مارك همسها بكلمة” بطرس ” مرات عديدة إلا أن نار شهوته لم تكن لتطفأها تلك الكلمة فواصل نياكتها حتى زمجر غاضباً وقد هتكها: أووووووووووووووووف… آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه…… و دفق منيه بها بلذة عنيفة لم يحسها من قبل و هو يلهث بشدة!ألقى بنفسه من فوقها فطرطش منيه من إحليله فوق سوتها والفراش فاستراح لدقائق ثم همس بعتاب و ضيق شديد: تاني بطرس يا فاطمة….بطرس و انتي في حضني!!!
تمضي الأيام و الشهور و يلتقى الحبيبان بطرس و فاطمة لقاء عشاق بعد طول فراق و بعد طويل قطيعة فتلقى بطرس فاطمة في كارفور الداون تاون وهو يقف على رأس عامه الثلاثين وهي قد أنفقت من سني عمرها تسعة و عشرين عاماً لم تفتح قلبها لحبيب أو تستجيب لخطيب جاء يطرق بابها وقد التزمت الحجاب! تلاقيا العين في العين وقد تسمرا في موضع قدميهما و قد غيرت الخبرة و التجربة مظهر فاطمة إلا أن بطرس قد تعرف عليها وقد ازداد وزنها قليلاً فهمس مشتاقاً دهشاً فرحاً قلقاً: فاطمة….!! لتهمس بدورها بشفتين مرتعشتين و وجه قد شحب و قلب قد انتفض: بطرس…!!! أشاحت فاطمة بوجهها وقد فرت من عينها دمعة ثم أدبرت تبتعد فلاحقها بطرس صارخاً وقد انتبه له ولها الناس فيمسك بساعدها: فاطمة…فاطمة…أرجوكي متسبينيش…نظرت في عينيه بنظرة فيها مشاعر متناقضة شوق و حنينية و لوم و غضب و بغض و خوف وهمست: بطرس أرجوك سيبني عشان الناي متاخدش بالها….بطرس برقة و وداعة الحمام: مينفعش….مينفعش…جوهرة ضاعت مني ولقيتها معقولة أسيبها..لا لا…مستحيل
انصاعت فاطمة وهي تعرف عناد بطرس و تشبثه بساعدها بقوة فهمست: وجعتني يا بطرس ..سيبني أرجوك…تأسف بطرس برقة: معلش..مش قصدي…لازم أقعد معاكي شوية….فاطمة انت متعرفيش أنا من غيرك تايه ازاي…فاطمة بتهكم: لأ انت كويس أوي و بتعمل شوبنج أهو…بطرس متنهداً: بيتهيألك….خلينا نقعد…أنتي اتغيرتي خالص يا فاطمة….انسحبا إلى كافيه جانبي فطلب لها البرتقال التي تحبه فهمست لنفسها” لسة فاكر بحب أيه!!” و طلب لنفسه قهوة زيادة وراح يبحث في عينيها عن معالم فاطمة الشقية عن فاطمة المتهتكة التي عرفها يوماً فلم يتعرف عليها فسألها: فاطمة..انت اتغيرتي أوي….ثم نظر في إصبعيها فلم يجد دبلة لا زواج ولا خطوبة فاطمأن قلبه و تنهد فهمست: عاوز أيه يا بطرس….بطرس برقة: عاوزك يا فاطمة…عاوزك أنتي…أنتي مش غايبة عن بالي لحظة…فاطمة: بس أحنا خلاص يا بطرس مننفعش لبعض….بطرس واضعاً كفه فوق ظهر كفها فوق الطاولة فسحبتها : أزاي…برده بعد الحب الكبير اللي بينا تقولي كده…أنا بحبك يا فاطمة أنتي نسيتي..!!! فاطمة بنبرة جادة: فاطمة اللي حبيتها يا بطرس مش موجودة…انا زي ما أنت قلت اتغيرت….أخذ بطرس و فاطمة في لقاء عشاق بعد طول فراق يتفحصا بعضهما ليحدق هو في حجابها و بلوزتها و تنورتها الفضفاضة: ايوة فعلاً….أنتي ايه اللي خلاكي كده…..أنت أستشيختي هههه…لم تضحك فاطمة و أنما قالت بحزم: أنا عملت الصح يا بطرس… و أنت كمان لازم تتغير…. أنت أكيد زي ما أنت!! بطرس مؤكداً بلهفة: حبيبتي أنا عشانك أعمل اي حاجة… ثم أردف يضاحكها مازحاً: بس أنا مينفعش أتحجب ولا أيه هههه…فاطمة بنبرة جادة في ظاهرها مشحونة بالعاطفة في باطنها: ينفع يا بطرس وبعدين مش عشاني يا بطرس ..عشانك أنت……اتحجب ..اتحجب عن النظرة الحرام..عن العمل الحرام ..عن كل حاجة مش تمام….بطرس دهشاً: فهمتك يا طمطم….بس خلينا نرجع لبعض خلينا نكمل يا طمطم…أنا مقدرش أستغنى عنك…فاطمة متأثرة من داخلها إلا أنها تتماسك: بطرس…طريقي غير طريقك….حاول تكمل مع حد غيري…بطرس بعاطفة مشحونة حب وبنبرة حانية: لأ يا فاطمة..متقوليش كده…أحنا أتخلقنا لبعض..فاطمة لبطرس و بطرس لفاطمة….فاطمة أنا بحبك… بحيك !
فاطمة وقد ترقرقت دمعة في عينيها فاختنقت بها لتسيل و تتحدر فوق أسيل خدها إلى كاس البرتقال أمامها: أرجوك يا بطرس بلاش تعذبني أكتر من كدا..بطرس ممسكاً بيدها متشبثاً بها: فاطمة أنتي كمان بتحبيني ….متعانديش نفسك….انا خلاص قريب هسافر الخيلج و هنبنى نفسنا…فاطمة أنا مستعد أتغير عشانك….فاطمة تسمح دمعتها بمنديلها و ترمق بطرس بنظرة مستريبة فيفهما فيهمس صادقاً: لأ هاتغير…عشان فراقك اصعب من عاداتي يا فاطمة…انا هالتزم….زيك بالظبط…قوليل أمتى أجي اتقملك ر سمي….رفرف قلب فاطمة من نبرة بطرس الصادقة و بنبأ تقدمه لها رسمياً ليكون ذلك وعد و مقدمة بطرس و فاطمة و لقاء عشاق بعد طول فراق فظلت تحدق في عينيه فرفع طرف أصبعها إلى فمه فقبلها هامساً: أنت الحب الأول و الأخير يا ربوبي…أمسك بطرس بهاتف ر باب المحمول ثم سجل رقم هاتفه و دق على هاتفه فسجل رقمها الجديد وضحك قائلاً: عشان مش هنيمك طول الليل…لتبتسم له وقد أشرق وجهها : طيب يا بطرس أسيبك دلوقتي عشان أنا أتأخرت…بطرس: هوصلك انا أصبري…فاطمة: لا ميرسي…عشان رايحة عند صاحبتي…باي…بالفعل يممت فاطمة و جهها باتجاه بيت صديقتها يسرا التي استقبلتها في غرفتها: انت مجنونة يا طمطم…في واحدة ترفض مازن دا مولود و في بقه معلقة دهب!!….فاطمة بفرحة و ابتسامة عريضة: خلاص لا مازن و لا غيره..أنا مش عاوزة حاجة مالدنيا دي تاني خالص…ألقت ربر طرحة راسها فأفرجت عن شعر أسود حاكي الحرير نعومة و ملمساً ثم طرحت نفسها فوق سرير صاحبتها فدهشت يسرا: لأ لا..دا الموضوع فيه أنة….مالك فرحانة أوي ليه كدا!! فاطمة: خلاص…انا مكان قلبي حاسس أني أنا و بطرس هنتقابل و هنرجه لبعض..مش قلقتك أحنا مولدين في الدنيا دي عشان بعض!! قرصتها يسرا في زراعها: طيب مش تحكي لي ولا أنت بس مغلباني بهمومك… فصرخت فاطمة و أمسكت بالوسادة و رمتها بها وهي تضحك فتلتقطها يسرا منها ضاحكة و ترميها بها ثم تقفز فوقها و تشد لحم باطن وركها في منطقة حساسة : هتحكي و لا لأ….و لا أدوس…و فاطمة تلهث: أآه يا مجنونة…خلاص هحكي هحكي…ثم تكشف فاطمة ليسرا تفاصيل ما دار بينها وبين بطرس في لقاء عشاق بعد طول فراق و كيف أن خطبتهما وشيكة قد وعد ها بها بطرس…
سنرى في هذه الحلقة خطبة بطرس و فاطمة و ما لم يتوقعه بطرس نفسه من إغراء حماته السكسي الفنانة و ما إذا كان سيستجيب لها ! وقد مرت شهور و كانت فاطمة قد أخبرت أمها عما دار بينها و بين بطرس حينما التقيا في كارفور و سعدت الأخيرة بذلك و قالت ذات ليلة بلمعة عينين لابنتها: عارفة يا طمطم …أنا عاوزة أفرح بيكي أنت وبطرس ده…دا شاب ابن حلال و محترم و جنتل أوي….ضحكت فاطمة: أيوة تبقي تعالي أنت في صفه لما نزعل في فترة الخطوبة…أم فاطمة و قد مدت بكأس البرتقال لابنتها و هي ترفع كأسها فوق شفتيها: وأيه اللي يجيب الزعل بس…دا انت ناوية تطلعي عينه..ضحكت فاطمة و ربعت ساقيها فوق كنبة الأنتريه وقالت بنبرة حانية رقيقة فيها شغف ببطرس: عارفة يا ماما…بطرس بيحبني أوي…دا مش مبطل هدايا من يوم رجعنا لبعض… أم فاطمة و هي تتناول منها كأسها وقد فرغت: طيب يلا شدي حيلك عشان خطبتكم الخميس الجاي….
بالفعل تمت خطبة بطرس و فاطمة في أجمل قاعات مدينة المنيا و إن لم يكن أغلاها وقد عجب زميلاتها و صديقات الجامعة من تغير فاطمة و التزامها الحجاب و الملابس الفضفاضة و تغير سلوكها! كذلك وقد غيرت فاطمة كثير من خصال بطرس و سلوكياته فاخذ الأخير يلتزم ما استطاعه الالتزام و أن لم يكن كله و على حسب قوة الإغراء أمامه! مرت على خطبة بطرس وفاطمة شهور كان بطرس فيها يرى من رقة حماته السكسي معه و حبها له ما جعله يقدرها بشدة و إن لم ينظر لها نظرته لابنتها! كانت حماته قد فقدت زوجها في تحطم سفينة في البحر من عامين فهي أرملة في منتصف الأربعينات تعيش مع ابنتها فاطمة و ابنها وليد الذي يدرس في السنة الأخيرة من الثانوية العامة. كانت تترد بين النادي و جلسات الأصدقاء و بين بيتها و كأنها فراشة جميلة من يراها يحسبها فتاة عشرينية نشيطة ممشوقة مكتنزة اللحم سوداء العيون الواسعة رقيقة البشرة بيضاء لامعة عذبة الحديث من يجالسها لا يشبع من روحها! دخل بطرس ذات مرة ف زيارة لبيت حماته وقد أغضبته فاطمة فعلى صوته و عقد حاجبيه فدخل و جلس متضايقاً فدخلت عليهما حماته عائشة وقالت في دهشة: خير في أيه بس….مين مزعل التاني…!! رمقت فاطمة بطرس فلم ينطق فأجابت أمها: أبداً يا ماما مفيش حاجة! جلست عائشة أمامهما عل كرسي الأنتريه واضعة ساق فوق أخرى فوقعت عين بطرس على ساقي حماته السكسي البيضاء المصبوبة المكتنزة المثيرة بإعجاب كبير! لأول مرة يرى بطرس حسن حماته و يرمقها بنظرة شهوانية و ذلك بداية إغراء حماته السكسي له وقد أكنت له إعجابا قديم! إلا أنه سريعاً ما طرد إحساسه النذل اتجاهها لتنظر عائشة إليه تحدثه: قولي أنت يا بطرس..في حاجة….
نظر بطرس لفاطمة التي تشاجرت معه من أجل اتصال هاتفي من زميلته في العمل و التي ضاحكته فيه فارتابت في سلوكه فاقسم لها فلم تصدقه! نظر إليها ثم قال: مفيش يا طنط..عندك فاطمة اسأليها….نظرت عائشة حماته لفاطمة فابتسمت الأخيرة فزمت أمها شفتيها وقالت لبطرس تعتذر عن ابنتها التي تعرف تزمتها منذ أن تحجبت: اوعاك تزعل من فاطمة يا بطرس… انت عارف هي بتحبك أوي… رغم خبرته و صياعته تحرج بطرس من كلام حماته لتقترح الأخيرة: بقلكوا أيه..يلا بد القعدة دي قوموا ننزل نتفرج عالأجهزة الكهربائية اللي نقصاكم….يلا بقى نفسيا نفرح بيكم بدل الخناق ده…لم ينطق بطرس و نظر إلى حماته السكسي وقال: أنا عن نفسي موافق…فابتسمت لتنظر إلى فاطمة: و انتي قومي غيري هدومك واخرجي مع بطرس ..يلا…بالفعل نهضت فاطمة و تركت بطرس مع أمها!رفع بطرس عينيه من الأرض و نظر باتجاه حماته التي كانت ما زالت تضع ساقاً فوق أخرى و التي جعلت تهزها فأحس و كأنها تلفت نظره لسيقانها الجميلة! دق قلب بطرس من إغراء حماته السكسي و رمته بنظرة مغزاها أنه فهمت إعجابه بسيقانها فتحرج بطرس قليلاً وكن الصمت سيد الموقف حتى نهضت حماته و أعلنت: طيب يا أنا هلبس و أنزل معاكم…بالفعل خرجا ثلاثتهم و راع بطرس مؤخرة ححماته الساخنة و التي كادت أن تمزق بنطالها الإستريتش!، طيزها فيه كانت كبيرة مثيرة وملفته للانتباه بقوة! راحا يمرا على معارض الأجهزة الكهربائية في أماكن متعددة بالمنيا و لزحمة المرور و ضيق الشوارع الجانبية كانوا يسيرون خلف بعضهم فكانت فاطمة في المقدمة تليها أمها و بطرس خلفهما! توقف المرورة فجأة فتراجعت حامته للخلف لتلصق ردفيها بمقدمة بطرس!! حاول بطرس أن يتراجع إلا أن الطريق و الزحمة لم تسمح فبقى مكانه ليخبر أغراء حماته السكسي وهي تتراجع للوراء تتحرش بها يا و تلصق طيزها الكبيرة في قبله الذي شد بقوة وقد سخن جسمه و تعرق !! زاغ زبره بين فلقتيها الكبيرتين و احس بطرس بلذة غريبة لم يحسها مع فاطمة في الماضي!! هل كانت حماته تقصد أن تثيره ؟!!و أن تلفت انتباهه إليها؟!!
وقفنا سابقاً عند بطرس و قد أشتد قضيبه بين ردفي أم خطيبته المرأة اللعوب وقد التصقت به و استحلت ذلك وهي تنتظر الطريق أن يفرغ من الازدحام! لم يطق بطرس رغب خبرته كل ذلك الإغراء من حماته الجميلة فأكب منيه في بنطاله رغماً عنه وهو يستشعر الخجل! إلا أن حماته لم تستشعره بل تحركت بتحرك الطرق فتحرك هو خلفها كي يلحق بفاطمة التي سبقتهما! لمحت عائشة حماته بنطاله المبتل فتحرج بطرس حسيت بلذة غريبة و عجيبة محستش بيهها مع بنتها خطيبتي!! كان بين أن حماتي تتحرش بيا و ك و ارتبك قليلاً ولم ينظر في عينيها فنادته حماته : يلا يا بطرس…أتأخرنا…رمقها فشاهد ابتسامة مثيرة ارتسمت فوق شفتيها وعيناها تقولان: عارفة أنك جبتهم..!!! تحرج بطرس كثيراً من حماته التي تحرشت به ومشت أمامه و طوفوا بالمعارض حتى إذا انتهوا أوصلهما إلى العمارة قالت عائشة: متيجي يا بطرس..بطرس: شكراً يا طنط..كفاية كدا عشان شغل أخلصه….فاطمة: طيب تبقى سيب موبايلك في مكان فيه شبكة..مش زي المرة اللي فاتت بطرس باسماً: مظلوم و****..ضحكت حماته: طيب أنا بقا عاوزة أتفرج عالشقة …لحد دلوقتي مشفتهاش..بطرس خجلاً: حاضر ياطنط…تشرفيني في أي يوم… و ودعهما و انصرف و فكره مشغول باهتمام حماته الشديد و تحرشها به!
في طريقه لبيته و بطرس يفكر في حماته أم خطيبته المرأة اللعوب و ما إذ كان أحست بقضيبه الراشق ما بين ردفيها الكبيرين؟! هل شعرت بمنيه الساخن؟! نعم شعرت و إلا ما كانت نظرته نظرة تشي بذلك و قد رأت مقدمة بنطلونه المبلولة! تغيرت نظرة بطرس لحماته من ذلك الموقف و أصبح ينظر إليها بكونها أمرأة ناضجة أنثى شهية و ليس على أنها أم زوجته المستقبلية. أحب بطرس أن يفاجأ فاطمة بهدية عيد ميلادها و قد أتمت التاسعة و العشرين فطرق باب شقتها من غير ميعاد مسبق! لم تكن فاطمة تعمل تلك الأيام و حسب بطرس تواجدها في البيت ففتحت له حماته عائشة و تبسمت له و يبدو أنها تفاجأت فارتبك بطرس و خاصة و أن حماته كانت بقميص نوم شبه عاري بفتلة مشدودة فوق كتفيها الرقيقين و قد أبدى نصف بزازها الشامخة الكبيرة نوعاً ما و أبدى وادي ما بينهما, ذلك الفرق الضيق المثير لأقصى حد! كانت حماته صارخة الأنوثة بشعرها الأسود الغزير و ملابسها الكاسية العارية! رحبت به و دخل بطرس الصالون و هي تتقدمه و قد علقت عيناه بطيازها المكتنزة الهزازة في قميصها الخفيف جداً حتى أنه تبين لون الكيلوت الفتلة وقد زاغت بين فلقتيها!
أحس بطرس أنه بحضرة أمرأة ناضجة ذات أنوثة كاملة فشب قضيبه رغماً منه و أقلقه ذلك و أحرجه فبادرها بالسؤال: طنط هي فاطمة فين؟!! باستغراب ابتسمت حماته أم خطيبته المرأة اللعوب و وضعت ساق فوق ساق فانحسر قميصها الخفيف عن سيقانها البيضاء اللامعة و وراكها الممتلئة المثيرة الممتلئة باللحم الأبيض : هي خرجت راحت لصاحبتها يسرا. …هي تعرف أنك جاي! بطرس بارتباك و قد سال لعابه على مفاتنها و اهتاج بشدة: لأ هو أنا كنت عاوز أفاجأها بهدية عيد ميلادها….ابتسمت حماته: يا بختها بيك يا بطاطا…. أنت بتحبها أوي…ضحك بطرس و اعترف: جداً يا طنط…أنت متعرفيش أني فرحان برجوعها لي أد أيه….ضحكت حماته و ألمحت: بس أنت يا ترى بطلت شقاوة و لا لسة…ابتسم بطرس: أنا شقي يا طنط…و هز رأسه باسماً…نهضت حماته من مقعدها و جلست إلى جواره على كنبة الأنتريه وهمست: و ماله لما تكون شقي….دا حتى الستات بتحب الرجل الخبرة… سخن بطرس من كلامها و قد مالت حماته بصدرها العاري تجاهه و أنفاسها الساخنة تثيره بقوة ثم أردفت: أنت مفكر أنا مكنتش أعرف اللي بينك و بين فاطمة من سنين قبل ما ننقل مالشقة! دق قلب بطرس و أحس بحرارته تعلو و همس وهو يبتلع ريقه و قد جف: تعرفي أيه؟!!! رمقته بنظرة معناها” أطلع من دول أنت فاهم أنا فاهمة أيه ” ثم تراجعت للخلف قليلاً وهمست و ارتسمت على شفتيها ابتسامة ماكرة: أنك نمت معاها!! قالتها حماته بنبرة مثيرة رقيقة ذات دلع و غنج! طأطأ بطرس رأسه علامة الاعتراف و التصقت به حماته فخذاً لفخذ ثم واصلت همسها: انا عارفة أنكو كنت طايشين ……أنا نفسي كانت لي تجربة قبل الجواز…رفع بطرس رأسه دهشاً وقد شد قضيبه من اعتراف حماته وقد تسللت يدها ناحية وركه فارتعش فضحكت: قلي بقا كنت بتعمل أيه ما طمطم…..و التصقت به و كفها تلعب في قضيبه المشدود! انتفض بطرس و أجفل وهمس بشفاة مرتعشة: فاطمة..لا لا….لتقبله أم خطيبته المرأة اللعوب في شفتيه هامسة برقة كبيرة: مقلقش…فاطمة هتتأخر برة …..أنا نفسي فيك من زمان…همس بطرس قبل أن ينجرف معها: بس أنا….لتقطع عليه الطريق: مفيش بس…هي فاطمة أحسن مني…اعتبرني فاطمة…ثم أمسكت قضيبه صراحة و رفعت حاجز العمر ما بينه و بينها…
ضاعت خبرة بطرس أمام روعة حماته عائشة و تقهقر تجلده أمام دلعها و إصرارها و راح يجيب إغواء أنثى ناضجة و يضاجع حماته المستقبلية المرأة الأربعينية التي تخطو باتجاه الخمسين و كانها ابنة العشرين! لم يخبر بطرس رغم تهتكه السابق و رغم معرفته بالنساء مثل ما خبر ولم يذق مثل ذاق مع حماته المستقبلية ! يبدو أن بطرس أحب ذلك و أراده في دخيلته كما أحب ذلك حماته المستقبلية و أرادته و لكن صراحة و دون مواربة! فعائشة أم فاطمة التي فعلت معه قبل التزامها الأخير الأفاعيل و يقول المثل اكفي القدرة على فمها تطلع البنت لامها إلا أن ذلك المثل صار مقلوباً اﻵن فما أشبه أم فاطمة بفاطمة قبل أن تتخذ الحجاب أسلوب حياة!
كان بطرس بالكاد يلتقط أنفاسه اللاهثة بين زراعي حماته المستقبلية و هي التي ثارت ثورة شهوتها و اهتاجت بشدة فعانقته و دنت الشفاة من الشفاة و الصدر من الصدر و سخنت الأجواء و قد تنشق صاحبنا عطرها الفواح وغرقت معه في قبلة ثم أخرى ثم ثالثة طويلة وهي قد أمسكت بيديه و تشبثت أصابعها الرخصة البنان بأصابعه ثم لترفعهما حتى صدرها فتضعهما فوق بزازها و لما لم يستجب بطرس لهكذا إغواء أنثى ناضجة جعلت تضغط بهما فوق عامر بزازها و تبالغ في شدهم فوقها و لسانها في فمه يضاجع لسانه فندت من فمه آهة إذ ضغطت فوق قضيبه بإحدى يديه التي أفلتتها من فوق يديه! كانت حماته المستقبلية بيد تسخن قضيبه و بالأخرى تفك ازرار بنطاله زراراً زرار و تدس يدها في داخله حت أمسكته فصرخ بطرس و قد تناسى كونها أنها حماته المستقبلية و أنها أم خطيبته! لم يذكر بطرس وهو يجيب إغواء أنثى ناضجة تطل على الخمسين من العمر عهده مع فاطمة بأن يلتزم فكيف به وهو يضاجع حماته المستقبلية و كيف به هو يطارح أمها الغرام؟! لم يذكر بطرس سو ى أن عائشة ام خطيبته أمرأة رائعة و تريده أن ينيكها! فكرة ان يجمع بين الابنة و أمها فكرة أثارت بطرس بقوة و أعادته إلى سابق عهده من الانسياق لرغباته مع النساء! نسي أو تناسى أنها حماته المقبلة و عاملها و كأنها لبؤة فراح يعتصر بين شفتيه رقيق شفتيها فأرخت حماته نفسها بين زراعيه وقد اهتاج بطرس و اتخذ موضعه السليم من الرغبة فيها؛ فقد أثارته و تركته يفعل بها ما يشاء!
أخذت حماته المستقبلية تطلق الآهات رقيقة مثيرة تعبر عن محنتها و تراخت بصدرها للوراء و مالت حتى استلقت فوق الكنبة فوق ظهرها و بطرس ملتقم شفتيها و يداه تكبشان كبير بزازها التي لم تؤثر عليها الأيام إلا قليلاً فراح يعتصرهما بين يديه و يشد الحلمات الطويلة و اعتلاها وهي لا تزال ممسكة بقضيبه وهو الذي شد بقوة و كبر و انتصب! راح بطرس يجيب إغواء أنثى ناضجة و يضاجع حماته المستقبلية و راح يدعك بطنها و أوراكها الطرية وهي مطبقة الجفنين فأكب فوق بزازها يلحس ها و يقفشها و يمص حلماتها الطويلة و يرضعها بقوة و ينسحب بجسده حتى وصل لبيت القصيد , وصل إلى كيلوتها الذي يشبه البكيني فراح يتحسس كسها الفخم المشعر قليلاً فاهتاج بطرس بشدة وراح ينزله ليراه كس مشعر كبير أداكن البشرة من الخارج متورد من داخله ينفتح و ينضم بصورة تشي بشبق حماته المستقبلية! راح يشمه و يستنشقه ثم يطبق فوقه يلحس مشافره وحماته المستقبلية تغمغم كلمات لم يعيها حتى أنها ترجته أن يدخلها و لا يعذبها: بطرس…يلا بقا…مش قادرة لحد أما ترجتني دخله بقا.….دخله…ر اح يضرب برأس قضيبه المنفوخة بقوة فوق زنبورها و فوق باب كسها فلفت حماته ساقيها فوق ظهره و لقت بزراعيها فوق عنقه و التقمت شفتيه تهمس: يلا نكني يا بطرس….نكني بقا….وراحت ترهز بطيزها فوق الكنبة و بطرس يدعك قضيبه المتشنج في شق كسها و فوق شفتيه المتورمتين لتصرخ حماته المستقبلية: أووووووووه.,..فأولجه فيها فشهقت ثم وحوحت: اححححححححححوه……علت عائشة بنصفها لتستقبل ذلك الغازي الذي دخل ابنتها قديماً و ظلت تطلق شهقات متتاليات وكأن روحها تفارق جدسها و زنبورها قد كبر و استدار و كبر فأقبل عليه يمصصه بشدة فأتت شهوتها و شالت بنصفها و تقوست عظام ظهرها و راتعشت بصورة لم يشدها بطرس من قبل إلا على ابنتها فاطمة!! لم يدعها بطرس وقد اهتاج فدخلها من جديد و راح يضاجع حماته المستقبلية و غرس فيها زبره بقوة فشهقت و اتسعت عيونها و كانها رأت شبحاً ثم أخذت تززززوم و تزم شفتيها لما راح ينيكها و ينسحب قضيبه و يخرج منها وقد سخن كسها حتى صار و كانه المرلج يغلي فلسع قضيب بطرس بشدة فاستثير فسحبه فشهقت مجددً: أوووه..دخله ..دخله ..دخله ..هكذا راحت تضرب فوق ظهره فاولجه فيها مجدداً وراحت تستمتع و تكز فوق شفتيها وتمسك راسها و توحوح وتتأفف : آآآآح..: أووووووف..آآآآآآه…وقد رفعت سقيها عالياً فيدكها بقوة و تصيرح: : لأ لأ,,, مش قوي كده لا لا … آآآآآه…. آوووووووف…. مش قادرة خلاص…! ثم أخذت تنتفض فجأة و تعصر بعضلات كسها قضيبه و تهرف بكلمات:: آآآآآخ.. بر…أووووف !! كان كسها ييحلب قضيبه بصورة قمة الإثارة فاحس بطرس بلذة عاتية! لم يتماسك فاطلق منيه داخل حماته المستقبلية!
سنرى اﻵن زواج بطرس و فاطمة و رقصة البطريق التي يداعب فيها حماته في لية دخلته على ابنتها فاطمة ثم نراه في شهر عسل ساخن في الغردقة! منذ أن فعل بطرس في عائشة حماته ما فعله وهي تتحرج منه و كانها عذراء لم تذق للنيك طعماً! كانت تراه و تحمر و تناجي نفسها” يا بختك يا طمطم…بطرس سخن اوي….”! أما بطرس فكان قد سقطت بينه و حماته كل حواجز الخجل وصار ينظرها نظرته إلى امرأة لبوة و إن كانت أم خطيبته! كان يزرو فاطمة في بيتها و يتحرش بامها أمامها: لأ يا طنط..مش معقول القمر ده يفضل من غير عريس…أنا هشوفلك عريس….حماته باسمة محمرة: بس يا ولا عيب عليك أختشي….فاطمة: طيب مش لما نتجوز أحنا يا فالح الأول…عملت أيه في ترتيبات الفرح…بطرس وهو يشيع ردفي حماته التي مرت من أمامه بنظرة شهوانية فتضحك رابا و تلكمه في كتفه: أنت أتجننت يا بطرس…دي ماما….بطرس يضاحكها: حماتي و بعزها أنت مالك…وبعدين يا هبلة أنا بعبد حماتي عشان جبتك أنتي ليا…ثم رفع يدها يقبلها فرقت فاطمة و قالت: طيب قلي حجزت فالقاعة و لا لسة…بطرس: أكيد …فرحنا هيكون الخميس اللي جاي لا اللي بعده….
تم زواج بطرس و فاطمة رسمياً و قامت حماته معهما بالواجب فغنت لهما أغنية ام كلثوم: هذه ليلتي و حلم حياتي بل و رقصت و أحيت ليلة ابنتها على بطرس كما لم تحي ألأفراح من قبل و كانت قد كفت عن ذلك منذ فترة! و حماته تتراقص و تهتز في القاعة و الكل يصفق همس بطرس مداعباً فاطمة خطيبته: أمك فرسة يا طمطم…نظرت له ببسمة و ضحكت و علته بنظرة عتاب ثم أردف بطرس: مينفعش أتجوزكوا أنتو الأتنين!! قرصته في وركه: أتلم و ملكش دعوة بماما…ضحك بطرس وهمس: عشان تبقى البنت و أمها…ضحكت فاطمة وعلقت: طيب مش لما تقدر على بنتها الأول….بطرس موعداً: طيب هتشوفي…فاطمة بدلع: طيب لما نشوف…. ثم دنت حماته منهما: يلا قومي أرقصوا..قاعدين ليه اقترح بطرس لحماته : رقصة البطريق… لتضحك: يلا البطريق البطريق….ثم جذبت كل من العريس و العروسة و أنهضتهما و راحا يرقصا رقصة البطريق فكانت فاطمة في المقدمة و خلفها أمها و خلفها بطرس و باقي النساء آنسات و متزوجات خلفهف ما كان من بطرس إلا أن داعب حماته و **** بطيزها الكبيرة الهزازة هامساً لها: أخبارك ايه يا حماتي…فما كان منهها إلا أن همست : أتلم و اتعدل…انت جوز بنتي دلوقتي….ثم لما لم يكف وهو يتحسس بيديه عنقها صوبت ضربة باتجاه قضيبه وسددتها بإحكام ليكتم بطرس صرخة: آآآآآه….مستقبل بنتك ضاع يا عائشة… قالها متألما ضاحكاً فعلت ضحكة حماته لتهمس له: عشان تهدى شوية عالبنت….
ثم انتهت رقصة البطريق وطلبت فاطمة أن تدار أغنية أمينة التي تحبها كحثيراً” بشويش عليا دا أنا وحدانية…فراحت تهتز و ترقص و الكل يصفق و عائشة أمها قد وقفت بجوار بطرس زوج ابنتها: أيه وجعتك….بطرس باسماً لائماً: بالذمة في واحدة تعمل في جوز بنتها كدا….عاوزة تقضي على مستقبلي…ضحكت عائشة و قالت بجدية: بطرس مض هوصيك على فاطمة…. ثم دارت موسيقى سلو ليتعانق العروسان ثم ينفض الحفل ليقصدا الغردقة حيث الفندق الذي حجزا فيه ليقضيا شهر عسل ساخن و لا أسخن! كان بطرس قد اشتاق فاطمة بعد التزامها فاشتهاها كم ل لم يمسها قط! اعتصر منها النهود و مصمص الشفايف و قبل البطن و لحس السرة و نزل إلى أطراف أصابع قدميها يلحسها بشهوة و يصعد حتى ساقيها المصبوبتين فيلحس و يقبل و يصعد فيلثم الروك الأبيض الشهي الممتلئ و يلحسه و فاطمة تغنج و تقبض بأصابعها فوق الفراش و تستقبل اللذة من كل بضع في جسدها الغض! ثم تشممم الكس منتفخ المشافر و قبل البظر الطويل و راح ينفث فيه لتشتعل رغبة فاطمة و تتأفف: أووووف..لا لا لا ززز أووووووف و تمسك ب{اسه و تنهض بنصفها و تدسها بين فخذيها: ألحسنس ..ألحس كسي ..ألحسني جامد…أنا بتاعتك يا بطرس..انا مراتك قطعني ..نكني أفسخني…وراح بطرس ينيك كسها بلسانه فبلغ بها النشوة و لما ينيكها! ثم لا تسل عن متعة فاطمة و لذة بطرس وقد دخلها وقد دس زبره في كسها فضم كسها الساخن قضيبه المشتاق و التقمت الشفاة منه حلمات الأثداء و قد رفعت فاطمة ساقيها و وراحت ترهز! لا تسل عن الزبر الذي يضاجع الكس و لا تسل عن الخدر اللذيذ الذي استولى على فاطمة وة على النشوة تدب في أعضاء بطرس وهو يقذف! كل ذلك ولم يقطر دم ولم يهتك غشاء و ذلك لأن فاطمة غشائها مطاطي فهمس لها و هما في شهر عسل ساخن: حبيبتي … أنت مش ملاحظة أن مفيش الكلام اللي بيقولوا عليه….استفهمت فاطمة فقال: يعني مفيش دم ولا حاجة….ابتسمت فاطمة و أذكرته: أنت نسيت…مش قلتلك أنا مالنوع المطاطي…همس بطرس ضاحكاً: لما تولدي هيفرقع لوحده….
سنرى بطرس يتغير في تلك الحلقة فيصبح زوج ديوث يعرض زوجته على الامريكي الثري صديقه و شريكه الجديد و ذلك بعد أن ضاقت الأحوال ببطرس و فاطمة فراح الأول يبحث عن عمل لفترة طويلة دون جدوى. إلى أن رجع ذات يوم إلى فاطمة مبتهجا فضمها إليه و قبلها و أخبرها انه تعرف إلى امريكي ثري أسمه جيسون سيشاركه على العمل في مشروع تجاري كبير على أن يعمل هو بخبرته و ذلك الامريكي برأس المال. فرحت فاطمة و علمت أن ذلك الامريكي الثري شاب مثل زوجها بل أنه يصغره بثلاث سنوات و أخبرها بطرس أنه محترم جدا قد ورث مالا كثيرا عن والديه وهو يرمي إلى أنماء ثروته من طريق التجارة! ذات يوم اتصل بطرس بفاطمة يطلب منها أعداد طعام فخيم على شرف صديقه الامريكي الثري إذ سيقدم لمناقشة شان المشروع سوياً ! أحب بطرس أن يكسب جيسون فدعاه إلى بيته ليقدم في التاسعة مساءاً فرأته فاطمة شاباً صغيراً و سيماً اشد و سامة من بطرس زوجها و وشعلة من النشاط!
كانت فاطمة آنذاك تلبس جيبة طويلة تصل إلى كعبي قدميها وبلوزة محتشمة و بالطبع الحجاب التي لم تتركه منذ أن اتخذته! دخل بطرس عليها بغرفتها: ايه يا حبيبتي..مش تقومي تعملي عصير ولا حاجة..دا ضيف مهم يا طمطم…أسرعت فاطمة إلى المطبخ الذي كان مفتوحاً على الصالون فالقت نظرة على الضيف الجديد الذي بهر زوجها ليملحها بذات اللحظة حسن فتكهرب جسد فاطمة و أعدت العصير سريعاً و نادت على زوجها لكي يحمل عنها الصينية فالتفت إليها هو و جيسون الامريكي الثري وهمّ زوجها بالوقوف إلا أن نظرات صديقه له جعلته يتراجع و ينادي: فاطمة تعالي سلمي على شريكي جيسون!! لم تتوقع فاطمة ذلك ولم تتوقع أن يكون بطرس زوج ديوث يعرض زوجته على الامريكي الثري و أن كان من باب الملاطفة فدق قلبها وتقدمت ببطء ورحبت بالضيف: اهلا وسهلا شرفتنا….أجاب ببسمة : شكراً أحنا اكتر يا فاطمة… كيف حالك وكيف بطرس معك …أجابت بحياء: بخير..شكراً..ثم عادت لغرفتها وهي تتوعد زوجها! ثم طلب إليها بعد قليل صنع فنجانين قهوة ففعلت و قدمتها إليهما فمدحها الامريكي الثري:يسلموا أيديك الحلوين … سرت تلك الكلمات فاطمة من شاب وسيم جداً و ثري جداً و أنيق جداً و خجلت إذ يمدحها امام زوجها! قال بطرس ببسمة: لأ و كمان فاطمة شاطرة أوي في المطبخ… ليرد الضيف: طيب يا ليت تدعوني عالعشا ولا حتى الغدا حتى نجرب عمايل أيدين فاطمة الحلوين….سرت رعدة في جسد الأخيرة وابتسم بطرس وهمس: قريب ..قريب ان شاء…..
في اليوم التالي دق بطرس هاتف فاطمة: ايه ياطمطم جهزت العشا….فاطمة: أيوة كله تمام..هتيجوا امتى انت و شريكك جيسون…بطرس: كمان ساعة….بصي بق ى انا عاوزك تلبس لبس شيك كدا…يعني عشان يحس أننا علة ى نفس المستوى..عاوزك تشرفيني….ارتابت فاطمة في نية بطرس و أحست بدياثته و انصدمت فصمتت فنادها بطرس: فاطمة..فاطمة..أنت معايا..فاطمة: أيوة يا روحي….يلا ظبطي و احنا جايين ..جيسون دا غني جداً مش عاوزين نضيعه من أيدينا….أحبت فاطمة أن تختبر غيرة زوجها عليها فتحممت و وضعت من عطرها ما يثير الشهية و الشهوة و ارتدت فستان قصير حتى الساقين مفتوح الصدر ، له فتحة جانبية تظهر جزء من وراكها المكتظة باللحم الأبيض الشهي وبدون أكمام تظهر ذراعيها الغضين البضين وضعت من الماكياج ما أبدى جمالها بشدة! كانت فاطمة تتوقع من بطرس أن يعنفها بشدة أن تبدو أمام الضيف بتلك الصورة! بالفعل حضر بطرس و جيسون الامريكي الثري فأجلسه في الصالون و رأى فاطمة في غرفتها فصفر صافرة الإعجاب: أيه ده… برافوا ياحبيبتي…ابتسمت فاطمة و تعجبت: يعني عجبتك كدا!! بطرس: هو فيه أجمل من مراتي على وش الدنيا…همست فاطمة: بس شريكك هيشوفني كدا…قبلها بطرس وقال بلمعة عينين: وفيها أيه يعني … فاطمة مغتاظة: يعني مش بتغير عليا!! .ضحك بطرس بسخرية: حبيبتي من أيه! من جيسون ..دا لو قلعتي عريانة ملط قدامه ولا يحرك فيه شعرة..دا متجوز اتنين ملكات جمال يا ماما…….تنهدت فاطمة و عرضت عليه: طيب تحب اعمل لك فنجانين شاي….أومأ أي نعم ثم خرج ليجالسه! نادت فاطمة على بطرس ليتناول منها الشاي فالتفت جيسون و نادها: تعالي يا فاطمة أنا مش غريب,,,و لا انت ويش رأيك يا بطرس…أرتبك بطرس وضحك وتصرف مثل زوج ديوث يعرض زوجته على الامريكي الثري : طبعاً طبعاً أنت صاحب بيت يا حسن …تعالي يا طمطم…تقدمت فاطمة ببطء و أحنت ظهرها و ابتسمت وحيته: شرفتنا…زاغت عينا الامريكي الثري في فتحة صدرها ذي اللحم الغض الطري وقد رمقت بطرس فرأته يبتسم تدني منه الصينية: تفضل يا بطرس…ليجيبها ببسمة: تسليمي يا طمطم…كان جيسون يأكل بعينيه ساقي فاطمة المدكوكتين اللامعتين و يرمقهما بنظرات كلها شبق وتمنى!! أدركت فاطمة ذلك و سرت في بدنها رعدة بلذة غريبة و كان حبها و قدرتها على الأغواء قد عاودتها بعد التزامها! و قفت فاطمة لتسمع جيسون يسأل زوجها: ويش دارسة فاطمة…فانتبه له بطرس: فاطمة درست علوم …خريجة علوم…..ثم راح يبسم لها و يسألها أسألة أخرى ثم مدحها : أنا بحييك يا بطرس على زوقك…عرفت كيف تختار الزوجة….ابتسمت وشكرته و لم تكد تنصرف حتى نادها بطرس كي تعرف أكثر على شريكه!!! صعقت فاطمة من موقف بطرس إلا أنها انصاعت و جلست وراح الامريكي الثري يختلس النظرات إلى فخذيها و بطرس مسرور و يضحك على نكات جيسون شريكه و إن كانت سمجة!
مرت الشهور على علاقة بطرس بصديقه و شريكه الامريكي جيسون فتحسنت فيها ظروف الأول كثيراً بل أنه أثرى نتيجة لتعامله معه فقويت أواصر العلاقة بينهما و أصبح جيسون ليس غريباً بفعل الخروجات و سهرات العمل التي كان الامريكي يدعو بطرس و فاطمة إليها!نتيجة لذلك ودون يشعرا أصبح بطرس بطرس ديوث معرس كبير و فاطمة شرموطة من جديد وهي التي لم لم تفكر يوما في خيانة زوجها قط! أعاد بطرس فاطمة إلى سابق عهدها و جعلها امرأة شبقة جنسيا تتعاهر مع جيسون بعمل بطرس أو بدونه وهو الذي أهملها جنسياً و صب كل اهتمامه من أجل المال و المال فقط! يبدو أن فاطمة قد كمنت فيها الشرمطة إلى حين فقط فهي تجري في دمها و إلا لما انجرفت مع ما أرداه منها زوجها وهو هكذا ديوث معرس كبير!بات جيسون و واحدا من العائلة … كل شئ مباح له فكان يفاجأ فاطمة في المطبخ متعللاً بامر ما فيما بطرس في الصالون غارق في حسابات تجارته مع شركيه حتى أذنيه!!أضحت نظرات جيسون إلى فاطمة نظرات مريبة إلى صدرها و مفاتنها ! كانت تشاهده يحملق في وركيها البيضاء الممتلئة فكانت لا تزجره عملاً بوصية زوجها بان تحسن معاملة شريكه!
كذلك نظرة فاطمة لجيسون تغيرت من نظرة محايدة إلى نظرة اشتهاء؛ فهو أنيق لبق وسيم ثري يفوق زوجها في مميزاته أثا فاطمة ذلك الشعور بانها مرغوبة و بقوة من هكذا شاب و نسيت التزامها وعات فاطمة شرموطة من جديد تستفز حلمات بزازها و توقفها نظرات جيسون الشهوانية!! كان قلبها يخفق ! لم تكن فاطمة لتخبر بطرس بنظرات شريكه أذ أنه لم يكن ليغضب ولي نعمته فهو بالنسبة له كنز علي باب أو طاقة القدر!! بعد عام من الشراكة و إذ دخل جيسون الى المطبخ يتفقد فاطمة وهي تعد الطعام وهي في كامل زينتها و أغرائها و بعد أن حياها و أجابت بتحيته باسمة له لتعود لعملها وهو يشرب فإذا بها تلتفت لتجده خلفها يحملق بردفيها بشبق! استدارت تارة أخرى وقد خفق قلبها عما عساه أن يفعله وقد غزتها أحاسيس مختلفة و أطبقت جفنيها تنتظر منه المزيد وهو ما كان! أحست فاطمة شعرت بكف يده تلج ما بين فخذيها العاريين و يرفع بها طرف جيبتها القصيرة ليصل بسرعة إلى كيلوتها الذي لم يكن يستر من عورتها سوى فتحة كسها الحليق و قسطاً من ردفيها! شهقت فاطمة و يده تقبض على لحم كسها وجعل يضغط عليه بشدة من فوق الكيلوت وأخذ يقبلها قبلة طويلة ليتدلى بعدها إلى عنقها ثم إلى بطنها ثم إلى كسها !! أفقدها كل توازنها و زوجها و بطرس ديوث معرس كبير في الصالون يعلم أو لا يعلم!
ما أن أحست فاطمة بأصبعه يدخلها حتى خرجت من صدرها تنهيدة قوية و ضاعت كل مقاومة لها بل انها استحلت ما يفعله و عادت فاطمة شرموطة من جديد تنحي للأمام و تفتح ساقيها تكشف له المزيد و المزيد و تمكنه من نفسها!!فقط دس جيسون أصابعه ينيك بهم كسها وفتحة شرجها فيما يده الأخرى قابضو فوق كتفها بقوة وهي تتأوه بصوت خفيض خشية أن يسمعها زوجها و يفسد متعتها! ثم أخرج جيسون أصابعه ودسهم في فمها حت تذوق فاطمة ماء كسها وتشم رائحة أحشائها ثم غادرها بدون كلمة شبه منهارة مثارة حتى الشبق ذليلة حتى النخاع تركها غير مرتوية وقد أهاجها بعنف وقسوة! حينها لعنت فاطمة زوجها بطرس الذي أهملها من أجل المال بل و عرضها لذلك! خارت قوى ر باب دقائق معدودات بعبصت فيها نفسها حت ى ارتاحت لتواصل إعداد الطعام لزوجها إلا أنها فوجئت بمغادرة جيسون ولم تعلم السبب فسألت زوجها: أيه أخبار جيسون معاك النهاردة…! ألتفتت إليها بطرس على وجهه علامات الحيرة: مش عارف…مش طبيعي النهاردة….كنت حاسس أنه في حاجة قلقاه من أو ما جه…رمقته فاطمة بنظرة احتقار لم يتبينها بطرس ثم أردف سائلاً: هو مقلكش حاجة في المطبخ ؟!!! كانت فاطمة ملتهبة جنسياً ونرا كسها مشتعلة فدنت منه و أمسكت بيده و دستها ما بين فخذيها و تلمح قائلة له: مقلش حاجة..بس انا شايف أن صاحبك معجب أوي بوراك مراتك….تلمس بطرس ماء كس فاطمة وهمس باسماً: هو و لا مراتي اللي عينه من صاحبي!!! ايه ده…انت هايجة أوي يا طمطم….فاطمة تستفزه: بصراحة ولعني بنظراته لفخادي……لعبت في نفسي لحد ما هديت…. كف بطرس عن الإبتسام و كأنه أدرك ما جرى إلا أنه لا يريد أن يدري!! سحب يده من بين وركيها ثم قال عابساً: أنا جعت ..هاتي الأكل….نعم لم يريد أن يسمع ما جرى فجيسون بالنسبة إليه معين مال لا ينضب! نعم من أجل المال بات بطرس ديوث معرس كبير و فاطمة شرموطة من جديد تشتهي رجلاً غير زوجها! تناول الطاعم وراح بطرس يعاشر فاطمة و التي ما ان شاهدت راس زبه تمصه بشبق لتسمع بطرس يهمس: ” اه ه … ايه مصي . بحبك يا طمطم وانت شرموطة..هانيكك من طيزك النهاردة …فأردات أن تستفز نخوته لاحسة خصيتيه : أيه يا حبيبي..انت هجت كمان زي صاحبك عليا…فهم ولم ينطق و أنما راح يضاجعها كأقوى ما يكون….
أخذت فاطمة تتهتك أمام صديق زوجها و شريكه و ترتدي ما يهيج الشهوة من جيبة قصية و بلوزة شبه عارية و بدون ملابس داخلية فلبستهما على اللحم فسألت بطرس: أيه رأيك..حلوين….علاها زوجها بنظرة أعجاب ثم سألها: حلوين…بس من غير ستيان ولا أندر!! أجابته : هما لازم يتلبسوا كده….دا طقم كامل…فسألها مرتاباً: و انت ناوية تخلي جيسون يشوفك كده…! دق قلب فاطمة و سألته: لو معندكش مانع…. سريعاً جذبها بطرس إليه ثم دس اصبعه الأوسط في كسها فندت عنها آهة عالية ثم نهض فقبل شفتيها و دون كلمة غادرها فعلت أنه موافق!! نعم فقد أصبحت فاطمة عاهرة و الامريكي الثري ينيكها أمام زوجها الديوث نفسه!
قدم جيسون الثري الامريكي في المساء و ما أن رأى فاطمة حتى شدت ناظريه حلمات بزازها السمراء و التي كانت نافرة من تحت القميص بصورة مستفزة من فرط هياجها فأطراها: شو الجمال دا يا فاطمة….تورد وجه فاطمة و الامريكي الثري يغازلها بحضرة زوجها الذي ضحك اغتاظ بذات اللحظة! قدمت فاطمة الأطعمة و الأشربة للضيف و في كل مرة تتعمد أن تميل بصدرها تري الامريكي الثري سخونة بزازها فكان يكاد يلتهمها بقوة و ثم ترمق بطرس زوجها الديوث ما عساه أن يفعل فكانت تراه يتجاهل تلك النظرات ومرات أخرى ترقب ملامح رضى وسرور على وجهه لان زوجته عاهرة ترضي شريكه الامريكي الثري! غدرتهما فاطمة و دلفت للمطبخ عسى أن يدب إليها الامريكي الثري جيسون فانتظرت و انتظرت و انتظرت حتى إذا كادت أن تمل و تغادر وجدته بالباب فأمسكها من يديها و دفعها للحائط و أولج يده تحت جيبتها وصولا إلى لحم كسها العاري وبيده الأخرى يفكك أزرار قميصها وراحت يده تلك شرجها وكسها فتحت له ساقيها و جعلت تهبط و تصعد بجسدها فوق كفها معتمد على الحائط وهو قبض بيده الأخرى على بزها الأيسر و أطبقت جفونها! نعم باتت فاطمة عاهرة و الامريكي الثري ينيكها أمام زوجها الديوث بأن قادت زبه الجسيم لفتحة كسها وبدفعة واحدة أولجه فيها فشهقت وراحت تتشرمط معه : ” اييه … نيك … نيك.. نيكني يا جيسون … اااه … كسي نار يا جيسون ..نيكني و شبع كسي أرويني يا جيسون….
بلغت محنة و اثارة جيسون الامريكي الثري قمتها و جعل زبه يرفعها من كسها من فوق الأرض و يدفعها بكل جسده نحو الحائط و أخذت شفتاه تمطران و جهها بقبلات محمومة فاخرج هو لسانه يلحس شفاهها فأخرجت بدورها ليانها تتذوق لعابه لتحس بجسها كله يتصلب و وبدأت بالارتعاش … وفاضت من أعماق كسها أنهار ماء شهوتها مع أنات صدرها مكتومة و متواصلة! ثم بعد العديد من الرعشات ارتخت مفاصلها و حست براحة كبيرة وراحت تقبل وجهه الجميل ! كانت فاطمةا عاهرة و الامريكي الثري ينيكها بلا هوادة يعض لحم بزازها و ويبصق على وجهها و ويبعبص بأصبعه فتحة طيزها وفاطمة عاهرة مستسلمة تماما لكل ما يفعله بها! كان الامريكي الثري يزداد عنفاًُ كلما قارب إنزال شهوته في رحمها حتى أنها لم تعد تتمكن كتم آهاتها حتى أنها تمادت عسى أن يسمع زوجها الديوث أصوات عهرها و فجورها عساه أن يأتي و يثأر لعرضه و عرضه الذي انتهكه ذلك الامريكي الثري!! أو لتكن الأخرى و ينيكها مع صاحبه في آن واحد و يشبعا خرميها!! لم يقدم و اطلق جيسون مائه في كسها و علت أصوات نشوته و تسربت قطرات منيه فوق وراكها الناعمة فاستدارت لتنحني تقبل زبره و تلحسه و تنظفه ثم أدخلته فمها تمصصه حتى همس: يكفي يا حبيبتي…يكفي..ثم رتب ملابسه و خرج وهي منهارة تبكي لا تصدق أنه هي فاطمة عاهرة ينيكها الامريكي الثري و أن زوجها الديوث بطرس يسمع كل شئ في الغرفة المجاورة منه دون أن يثور دون أينتقم !! سمعت الباب يصفق و زوجها يودع جيسون وداعاً حاراً فانخرطت في حماماها باكية تنظف نفسها مما علق بها من مني الامريكي الثري وهي تنشج بصوت عال! لم تحتمل فاطمة كونها عاهرة دون علم زوجها أو دون أن تعلمه فيحمل معها عب تبكيت الضمير! خرجت عليه ترتدي روب الحمام على اللحم وتركته مفتوحا من الأمام و توجهت الى غرفة نومها لتجد زوجها الديوث مستلقي على سريره يطرح و يحسب فصاح لها: باركي ليا يا طمطم…حقننا نجاحات كتييييرة….هتبقى لي شركة هنا قريب..أنا صاحبها…لما لم تفرح و لما لم تجب سألها: مالك يا طمطم…همست فاطمة: يعني انت مشا عارف!! تعجب بطرس و ابتسم ابتسامة صفراء: لأ مش عارف!! فاطمة: كان معايا جوة طول الوقت ده … و مش عارف…!!! بطرس بدقات قلبه قد علت: مالك يا فاطمة في أيه…فاطمة بضحكة صفراء كالحة: فاطمة…فاطمة عاهرة يا بطرس…بطرس وقد جف حلقه: فاطمة بتقولي أيه؟!!! فاطمة تواصل : و أنت معرس يا حبيبي….كسبت فلوس و خسرت شرفك..هزها من زراعيها بشدة: أنت بتقولي أيه….فاطمة: صاحبك جيسون ناكني يا بطرس و جاب في كسي…. انتصب زبر بطرس بقوة ولاحظته فاطمة وابتسمت بدلال فاضافت لتثيره اكثر ولبن جيسون لسه مالي مهبلي وكسي يا حبيبي يا معرس.. قبض عليها بطرس وحملها للفراش وهي تضحك وسرعان ما جردها وتجرد من ملابسهما ثم رفع ساقيها على كتفيه ودفع زبره في اعماق مهبل زوجته فاطمة التي ضمته بقوة وهمست له: هتنيكوني سوا بعد كده وتبقوا انتم الاتنين اجوازي وحبايبي سوا والبس دبلة عليها اسم جيسون وتاريخ اول نيكة له ليا كعيد جوازي منه مع دبلتك اللي عليها اسمك وتاريخ جوازنا يا حبيبي وعلى فكرة محمود ابن عمي بيحب وينيك اختك اليزابيث من سنين بدون جواز وبقالها شهرين دلوقتي حامل منه وبيموتوا في دباديب بعض من ورا ضهرك يا معرس على مراتك واختك زي مانا معرسة على امي عيشة اللي انت نكتها وكيفتها يا بطوطي ودلوقتي شافت حالها وبتتناك من باباك صلـيب ومكيفها عالاخر والإكس بتاعتك زينب بتتناك دلوقتي من بيار اللبناني الامور وإكسك التانية خديجة هي كمان اتعرفت على زميل تاني ليها وبينيكها كس وطيز وبزاز وبوق وقدمين ومغرقها لبن صاحبك حبيبك اندرو حتى الإكس بتاعي مارك اتعرفت على جارتنا المطلقة فاتن عبد الرحيم وشغالين رع في كسها وطيزها اشمعنى انا اللي وقعت من قعر القفة كل الإكسات بتوعك وحتى اختك الشرموطة شايفة حالها وبتتناك من واحد واتنين بيحبوها ويدلعوها انما انا اللي مكتفية بيك يا خول ليه يعني إن لكسي علي حقا.. ظل بطرس ينيك زوجته فاطمة بقوة والتي انزلت عسلها عدة مرات ثم اطلق شلالا من منيه باعماق مهبلها ليضاف ويمتزج مع مني جيسون ..