الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
إبن أخي المراهق يطفئ شهوة طيزي المنيوكة قصة محارم جديدة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="١ No name" data-source="post: 68447" data-attributes="member: 158"><p><h3>إبن أخي المراهق يطفئ شهوة طيزي المنيوكة قصة محارم جديدة</h3><h3></h3><h3>سأحكي لكم ماذا فعل إبن أخي المراهق في طيزي التي أصبحت متعطشة لأزبار الرجال أنا امرأة في الثامنة والثلاثون تزوجت وعمري 25 عاما من رجل بليد المشاعر سقيم القلب عديم الإحساس سخيف بخيل عشت معه في معاناة وعنت ثلاثة سنوات عجاف كان يأكل وينيك بلا حس أو شعور وينام. كان سمينا متكرش نتن الرائحة يعاملني بآلية مميتة لم أحس بلذة النيك معه ولم أجد رغبة حتى في محاورته إذ أنه لا يفقه ألا في وظيفته وشراء الوجبات الجاهزة والنهم الشديد وحب الطعام وحين ينام صوت الشخير. أقسى لحظات العذاب حين يقبلني رغم أنه لا يفعل ذلك كثيرا. وبعد عذاب السنوات الثلاث عدت إلى منزل أخي المتزوج وعشت مع أسرته المكونة منه وزوجته أبنه الوحيد.في منزل أخي أصبحت سلوتي الوحيدة مشاهدة أفلام الجنس وزيارة مواقع الإثارة على الانترنت. أشاهد أفلام السكس طوال الليل والعب في كسي وأداعبه حتى يتبلل بمائي ثم أنام. كانت لي مجموعة من الصديقات أزورهن ويزرنني ونتبادل أشرطة الجنس والسيدهات وكانت لي علاقة خاصة مع أحداهن فرغم أنها متزوجة فهي تحب الجنس المثلي حيث كنا نمارس السحاق والحب ونقضي وقتا ممتعا متى ما أتيحت لنا الفرصة في منزلها أو في غرفتي. استمر هذا الروتين في حياتي دون تغيير يذكر لسنوات وسنوات حتى وقع الزلزال الذي احدث تغيرا كبيرا في حياتي كلها. ففي احد الأيام عدت من زيارتي لأحدى الصديقات لأجد البوم الصور الخاص بي في غير موضعه في خزانة ملابسي ولاحظت إن هناك من عبث به. لا يوجد في المنزل من يفعل ذلك سوى شخص واحد هو وليد ابن أخي البالغ من العمر 17 عاما وما أغضبني حقا إن هناك صورا لي ولصديقتي لا ينبغي إن يراها احد ولي مجموعة صور اظهر فيها شبه عارية. كتمت غيظي ولم اسأل أحدا ولكني وبعد أيام معدودة فقدت شريطا جنسيا استعرته من إحدى صديقاتي. بحثت عنه في كل إرجاء الغرفة دون جدوى فانتظرت إلى اليوم التالي وأثناء غياب وليد دخلت غرفته حيث وجدت الشريط في خزانة ملابسه فاشتعلت غضبا تركته مكانه وأثناء تناولنا وجبة الغداء أنا وهو ووالديه كنت ارمقه بنظرات نارية وبعد صعود الكل إلى غرفهم للقيلولة دخلت على ابن أخي واتجهت مباشرة نحو مكان شريطي وأخذته وسألته بعنف ما هذا؟ فرد ببرود هذا شريط استعرته من غرفتك فقلت له إلا تعرف إن شريطا كهذا لا يجب إن يشاهده شاب في عمرك فأجاب بنفس البرود وأعرف أيضا انه لا يجب لأي إنسان محترم مشاهدته خاصة امرأة في أي سن. فأسقط في يدي ولكني قلت مكابرة للكبار حياتهم الخاصة لايصح إن يطلع عليها الصغار فقال لستُ صغيرا وعلى الكبار إن يكونوا قدوة حسنة للصغار فوصلت قمة غضبي وصرخت في وجه على كل حال سأخبر والدك بوقاحتك وسؤ سلوكك فقال متهكما وأنا سأخبره بما تشاهديه من أفلام وما تفعلينه إثناء ذلك ــ يبدو إن وليد كان يتلصص عليّ ويراني وأنا اعبث بكسي ــ وسأخبره كذلك بصورك العارية التي يعج بها البومك. صمت بعض الوقت ثم قال مصالحا يا عمتي ما دمت تستطيعين الحصول على هذه الأفلام من صديقاتك فلماذا لا تدعيني استعيرها أشاهدها واردها لمكانها ولا من شاف ولا من درى فوجدت نفسي في موقف لا أحسد عليه ووافقت بشرط إن لا يدخل غرفتي في غيابي وأن يطلب مني ما يريد من أفلام. وبذلك بدأت علاقة غريبة بيني ووليد حيث كنت أعيره الأشرطة يشاهدها ويحاورني حول بعض ما يشاهده ويعرب عن دهشته من بعض الأوضاع الجنسية الغريبة وأضطر لشرح المسائل وشيئا فشيئا ارتفع حاجز الحياء بيننا ودخل الحوار إلى مستوى لا يوجد إلاّ بين الأصدقاء أو الأزواج وكنت ألاحظ شبقا جنسيا قويا في عينيه إثناء الكلام في السكس. في إحدى الليالي سمعت طرقا على باب الغرفة وكنت لحظتها أشاهد فلما مثيرا وإصبعي داخل كسي المبتل بمائي وسمعت صوت ابن أخي يهمس من خلف الباب عمتي عمتي فلممت نفسي وسمحت له بالدخول وكان الفيديو مازال يعرض ففقر فاه وصاح ياه إنه فلم حديث لم أراه من قبل وجلس على طرف السرير مركزا عينيه على الشاشة فسحبت غطائي على أرجلي وأفخاذي العارية وأنا راقدة على سريري وكانت تفصلني عنه مسافة قصيرة. لاحظت أن زبه بدأ يرفع البيجاما منتصبا وهو لايحاول مداراته عني بل يحاول ابراز زبه امام عيوني مدعيا تركيزه على الشاشة يطلق إثناء ذلك تعليقات بذيئة على ما يعرض امامه. أما أنا فقد غبت في تهويمات من الخيال الجنسي وقد غرق كسي بالبلل أصبحت ابحلق في البيجاما المرتفعة غير مصدقة أن هذا الولد يملك آلة بهذا الحجم خاصة وأنا لم أرى زبا حقيقيا منذ سنوات عديدة وحتى الزب الوحيد الذي تعاملت معه لم يكن ممتعا. تهيجت هياجا شديدا وعدت أداعب كسي وأنا تحت الغطاء وكان ابن الكلب يراقب حركاتي بطرف عينيه وفاجأني بقوله عمتي ماذا تفعلين ووضع يده على يدي من فوق الغطاء وكنت خارج السيطرة فاستغل الوضع وأقبل على خدودي يقبلها بشغف شديد ثم تحول نحو عنقي وحلمة أذني ثم شفتي السفلى مصها بنهم. لم يكن في استطاعتي سوى الاستسلام وتسليمه كافة مفاتيح جسدي المتعطش فأخذت جسده النحيل في حضني بقوة وبدأنا نأكل شفايف بعضنا ونمص ألسنتنا وأنا أتأوه بصوت واهن وهو يقول يا عمتي يا حبيبتي يا أحلى إمراة في الدنيا من زمان وأنا أشتهيك وأحبك وأتمنى أن أنيكك ثم خلع ملابسه ونزع عني قميصي حيث لم أكن ارتدي سواه وأصبحنا عراة تماما. هنا تذكرت أن باب الغرفة غير مغلق بالمفتاح فقمت لأغلقه وعندما رأى وليد طيزي لم يصبر حتى أعود إليه فلحق بي وضمني من الخلف ووضع زبه بين فلقتي طيزي وامسك نهودي بيديه كان زبه دافئا ولذيذا على طيزي الكبير وبدأ يحك زبه با أطيازي ونحن نئن من النشوة. أغلقنا الباب وعدنا إلى السرير وأخذت زب ابن أخي في فمي ومصصته أدخلته حتى حلقي تم لحست بيوضه وعانته الخشنة وأعطيته كسي يلحسه وقد استفاد الولد واكتسب خبرة من أفلام الجنس فها هو يلحس كسي أفضل من صديقتي وأفضل مما أشاهده في الأفلام الأجنبية. لحس الولد الملعون كسي وعض بظري وجعلني اكشف عن جوع السنين والخواء العاطفي الذي عشته طوال عمري. رفعت أفخاذي وفتحت كسي وطلبت منه أن ينيكني قائلة نيكني يا حبيبي نيك كس عمتك يا ابن أخي كسي جائع أشبعه بزبك الكبير فبدأ يدخل زبه في كسي على مهل وهو يقول يا عمتي الحبيبة ما أشهى كسك لن أدعك تشتاقين للنيك بعد الآن لن يفارق زبي كسك أبدا أدخل زبه كله في كسي وتحرك فوقي ضاغطا صدره على صدري ولف يديه حول عنقي يقبلني في كل مكان من وجهي وعنقي وزبه يدخل ويخرج في كسي وأنا أئن وأتأوه حتى جاءت مائي وطلبت منه أن يصب في فمي لأني أحب أن اشرب منيه وشربته بلذة ومتعه في تلك الليلة ناكني وليد ثلاث نيكات وخرج من غرفتي قرب الصباح. اليوم التالي انتظرت مجيء الليل بفارغ الصبر فقد تملكتني فكرة أن اجعل وليد ينيكني في الطيز ويفض بكارته إذ لم يسبق لي أن دخل زب في طيزي وجاء الليل أخيرا وجاءني نياكي حبيبي أخذته في حضني فضربني بزبه المنتصب كالصخر على أفخاذي والتصق بي وقبلني وقال يا حبيبتي اشتقت اليك وتمنيت أن انيكك نهارا ولكن لم أجد فرصة فأخبرته بأني أيضا اشتهيته طوال ساعات النهار وبعد التقبيل والمص واللحس وضعت كريما على زبه وطيزي وسجدت في وسط السرير وطلبت منه أن ينيكني في طيزي فأدخل رأسه وأخرجه عدة مرات حتى إتسعت فتحة الطيز وأدخل زبه كاملا في طيزي صرخت ألما ولذة آه يا حبيبي فتحت طيزي يا وليد يا نياكي أنا عمتك منيوكتك شرموطتك عذبني بزبك الكبير حك طيزى حتى يتورم. ناكني بعنف وقوة وصب ماءه داخل طيزي ثم استلقى بجنابي فقمت ومصيت الزب ودموعي في عيني من شدة الشهوة والمتعة الجنسية. يومها ناكني مرتين في الطيز ومرة واحدة في الكس وغادرني قرب الصبح أيضا استمرت نياكتنا أكثر من سنة وما زلنا نتنايك إلى الآن. في يوم من الأيام كنت مع زوجة شقيقي في المطبخ حيث فاجأتني بضربة خفيفة على أطيازي وقالت يا شرموطة ماذا يفعل وليد في غرفتك كل ليلة؟ فوجئت تماما بسؤالها وارتبكت فأطلقت والدة وليد ضحكة طويلة وفالت ارجوأن يكون مستوى أدائه جيدا وأن تكوني مستمتعة بزب ابن أخيك وعندما أحست بحرجي طبطبت على مؤخرتي ثم أخذتني في حضنها وقبلتني حتى أزالت خجلي وذهبت معي إلى غرفتي وهناك رويت لها تفاصيل ما يحدث بيني وابنها وليد شعرت بأنها تناقش الموضوع بشهوانية كأنها ترغب في نيك ابنها وطلبت مني أن أقول لوليد أن أمه تعرف كل شيء وانها سعيدة بأن ابنها اصبح رجلا ينيك النساء وعندما أخبرت وليد لم يهتم كثيرا. سافر شقيقي في رحلة عمل تستغرق اسبوعين وفي أول يوم طلبت مني زوجة أخي أن لا أغلق باب الغرفة بالمفتاح تلك الليلة حتى تستطيع مشاهدة ما يجري داخل الغرفة ودأبت على ذلك كل ليلة وعندما علم وليد أن أمه خلف الباب تشاهده ينيك عمته أخذ يستعرض بزبه الكبير أما أنا فقد طلبت منها الدخول ودخلت وجلست على كرسي وأخذت تشاهد نيكنا وتشجع أبنها على المزيد من النيك وأنا أردد ألفاظا بذيئة وأغنج وهو يصفني بالشرموطة المنيوكة وزوجة أخي تضع يديا على كسها وبعد أن انتهت النيكة الاولى خرجت إلى غرفتها فقلت لوليد يبدو أن أمك مشتهية النيك فقال لي دعيها تنتظر عودة أبي لينيكها أما أنا فلن أنيك غير عمتي حبيبتي وشرموطتي المحببة. تقدم رجلا ميسور الحال يطلب يدي من أخي وعندما علم وليد بالأمر أصيب برعب شديد خوفا من أن يفقدني خاصة وقد أصبح مدمنا على كسي وطيزي وقال لي أنه سيقتل نفسه إن مكنت رجلا سواه من نفسي وأنه لن يستطيع العيش بعيدا عني وعندما أخبرته بأنه يمكن أن ينيكني بعد الزواج رفض فكرة أن ينالني رجل آخر مهما كانت الاسباب فنزلت عند رغبته وكانت دهشة أخي كبيرة من رفضي للعريس المناسب كما يظن هو ولم يفهم السبب الحقيقي لرفضي العريس غير زوجة أخي. وبذلك أصبحت ملكا خالصا لأبن أخي ينيكني كل ليلة وينام في حضني حتى الصباح حتى صديقتي السحاقية قطعت علاقتي بها ومانزال حتى اليوم نعيش أنا وابن أخي</h3></blockquote><p></p>
[QUOTE="١ No name, post: 68447, member: 158"] [HEADING=2]إبن أخي المراهق يطفئ شهوة طيزي المنيوكة قصة محارم جديدة[/HEADING] [HEADING=2][/HEADING] [HEADING=2]سأحكي لكم ماذا فعل إبن أخي المراهق في طيزي التي أصبحت متعطشة لأزبار الرجال أنا امرأة في الثامنة والثلاثون تزوجت وعمري 25 عاما من رجل بليد المشاعر سقيم القلب عديم الإحساس سخيف بخيل عشت معه في معاناة وعنت ثلاثة سنوات عجاف كان يأكل وينيك بلا حس أو شعور وينام. كان سمينا متكرش نتن الرائحة يعاملني بآلية مميتة لم أحس بلذة النيك معه ولم أجد رغبة حتى في محاورته إذ أنه لا يفقه ألا في وظيفته وشراء الوجبات الجاهزة والنهم الشديد وحب الطعام وحين ينام صوت الشخير. أقسى لحظات العذاب حين يقبلني رغم أنه لا يفعل ذلك كثيرا. وبعد عذاب السنوات الثلاث عدت إلى منزل أخي المتزوج وعشت مع أسرته المكونة منه وزوجته أبنه الوحيد.في منزل أخي أصبحت سلوتي الوحيدة مشاهدة أفلام الجنس وزيارة مواقع الإثارة على الانترنت. أشاهد أفلام السكس طوال الليل والعب في كسي وأداعبه حتى يتبلل بمائي ثم أنام. كانت لي مجموعة من الصديقات أزورهن ويزرنني ونتبادل أشرطة الجنس والسيدهات وكانت لي علاقة خاصة مع أحداهن فرغم أنها متزوجة فهي تحب الجنس المثلي حيث كنا نمارس السحاق والحب ونقضي وقتا ممتعا متى ما أتيحت لنا الفرصة في منزلها أو في غرفتي. استمر هذا الروتين في حياتي دون تغيير يذكر لسنوات وسنوات حتى وقع الزلزال الذي احدث تغيرا كبيرا في حياتي كلها. ففي احد الأيام عدت من زيارتي لأحدى الصديقات لأجد البوم الصور الخاص بي في غير موضعه في خزانة ملابسي ولاحظت إن هناك من عبث به. لا يوجد في المنزل من يفعل ذلك سوى شخص واحد هو وليد ابن أخي البالغ من العمر 17 عاما وما أغضبني حقا إن هناك صورا لي ولصديقتي لا ينبغي إن يراها احد ولي مجموعة صور اظهر فيها شبه عارية. كتمت غيظي ولم اسأل أحدا ولكني وبعد أيام معدودة فقدت شريطا جنسيا استعرته من إحدى صديقاتي. بحثت عنه في كل إرجاء الغرفة دون جدوى فانتظرت إلى اليوم التالي وأثناء غياب وليد دخلت غرفته حيث وجدت الشريط في خزانة ملابسه فاشتعلت غضبا تركته مكانه وأثناء تناولنا وجبة الغداء أنا وهو ووالديه كنت ارمقه بنظرات نارية وبعد صعود الكل إلى غرفهم للقيلولة دخلت على ابن أخي واتجهت مباشرة نحو مكان شريطي وأخذته وسألته بعنف ما هذا؟ فرد ببرود هذا شريط استعرته من غرفتك فقلت له إلا تعرف إن شريطا كهذا لا يجب إن يشاهده شاب في عمرك فأجاب بنفس البرود وأعرف أيضا انه لا يجب لأي إنسان محترم مشاهدته خاصة امرأة في أي سن. فأسقط في يدي ولكني قلت مكابرة للكبار حياتهم الخاصة لايصح إن يطلع عليها الصغار فقال لستُ صغيرا وعلى الكبار إن يكونوا قدوة حسنة للصغار فوصلت قمة غضبي وصرخت في وجه على كل حال سأخبر والدك بوقاحتك وسؤ سلوكك فقال متهكما وأنا سأخبره بما تشاهديه من أفلام وما تفعلينه إثناء ذلك ــ يبدو إن وليد كان يتلصص عليّ ويراني وأنا اعبث بكسي ــ وسأخبره كذلك بصورك العارية التي يعج بها البومك. صمت بعض الوقت ثم قال مصالحا يا عمتي ما دمت تستطيعين الحصول على هذه الأفلام من صديقاتك فلماذا لا تدعيني استعيرها أشاهدها واردها لمكانها ولا من شاف ولا من درى فوجدت نفسي في موقف لا أحسد عليه ووافقت بشرط إن لا يدخل غرفتي في غيابي وأن يطلب مني ما يريد من أفلام. وبذلك بدأت علاقة غريبة بيني ووليد حيث كنت أعيره الأشرطة يشاهدها ويحاورني حول بعض ما يشاهده ويعرب عن دهشته من بعض الأوضاع الجنسية الغريبة وأضطر لشرح المسائل وشيئا فشيئا ارتفع حاجز الحياء بيننا ودخل الحوار إلى مستوى لا يوجد إلاّ بين الأصدقاء أو الأزواج وكنت ألاحظ شبقا جنسيا قويا في عينيه إثناء الكلام في السكس. في إحدى الليالي سمعت طرقا على باب الغرفة وكنت لحظتها أشاهد فلما مثيرا وإصبعي داخل كسي المبتل بمائي وسمعت صوت ابن أخي يهمس من خلف الباب عمتي عمتي فلممت نفسي وسمحت له بالدخول وكان الفيديو مازال يعرض ففقر فاه وصاح ياه إنه فلم حديث لم أراه من قبل وجلس على طرف السرير مركزا عينيه على الشاشة فسحبت غطائي على أرجلي وأفخاذي العارية وأنا راقدة على سريري وكانت تفصلني عنه مسافة قصيرة. لاحظت أن زبه بدأ يرفع البيجاما منتصبا وهو لايحاول مداراته عني بل يحاول ابراز زبه امام عيوني مدعيا تركيزه على الشاشة يطلق إثناء ذلك تعليقات بذيئة على ما يعرض امامه. أما أنا فقد غبت في تهويمات من الخيال الجنسي وقد غرق كسي بالبلل أصبحت ابحلق في البيجاما المرتفعة غير مصدقة أن هذا الولد يملك آلة بهذا الحجم خاصة وأنا لم أرى زبا حقيقيا منذ سنوات عديدة وحتى الزب الوحيد الذي تعاملت معه لم يكن ممتعا. تهيجت هياجا شديدا وعدت أداعب كسي وأنا تحت الغطاء وكان ابن الكلب يراقب حركاتي بطرف عينيه وفاجأني بقوله عمتي ماذا تفعلين ووضع يده على يدي من فوق الغطاء وكنت خارج السيطرة فاستغل الوضع وأقبل على خدودي يقبلها بشغف شديد ثم تحول نحو عنقي وحلمة أذني ثم شفتي السفلى مصها بنهم. لم يكن في استطاعتي سوى الاستسلام وتسليمه كافة مفاتيح جسدي المتعطش فأخذت جسده النحيل في حضني بقوة وبدأنا نأكل شفايف بعضنا ونمص ألسنتنا وأنا أتأوه بصوت واهن وهو يقول يا عمتي يا حبيبتي يا أحلى إمراة في الدنيا من زمان وأنا أشتهيك وأحبك وأتمنى أن أنيكك ثم خلع ملابسه ونزع عني قميصي حيث لم أكن ارتدي سواه وأصبحنا عراة تماما. هنا تذكرت أن باب الغرفة غير مغلق بالمفتاح فقمت لأغلقه وعندما رأى وليد طيزي لم يصبر حتى أعود إليه فلحق بي وضمني من الخلف ووضع زبه بين فلقتي طيزي وامسك نهودي بيديه كان زبه دافئا ولذيذا على طيزي الكبير وبدأ يحك زبه با أطيازي ونحن نئن من النشوة. أغلقنا الباب وعدنا إلى السرير وأخذت زب ابن أخي في فمي ومصصته أدخلته حتى حلقي تم لحست بيوضه وعانته الخشنة وأعطيته كسي يلحسه وقد استفاد الولد واكتسب خبرة من أفلام الجنس فها هو يلحس كسي أفضل من صديقتي وأفضل مما أشاهده في الأفلام الأجنبية. لحس الولد الملعون كسي وعض بظري وجعلني اكشف عن جوع السنين والخواء العاطفي الذي عشته طوال عمري. رفعت أفخاذي وفتحت كسي وطلبت منه أن ينيكني قائلة نيكني يا حبيبي نيك كس عمتك يا ابن أخي كسي جائع أشبعه بزبك الكبير فبدأ يدخل زبه في كسي على مهل وهو يقول يا عمتي الحبيبة ما أشهى كسك لن أدعك تشتاقين للنيك بعد الآن لن يفارق زبي كسك أبدا أدخل زبه كله في كسي وتحرك فوقي ضاغطا صدره على صدري ولف يديه حول عنقي يقبلني في كل مكان من وجهي وعنقي وزبه يدخل ويخرج في كسي وأنا أئن وأتأوه حتى جاءت مائي وطلبت منه أن يصب في فمي لأني أحب أن اشرب منيه وشربته بلذة ومتعه في تلك الليلة ناكني وليد ثلاث نيكات وخرج من غرفتي قرب الصباح. اليوم التالي انتظرت مجيء الليل بفارغ الصبر فقد تملكتني فكرة أن اجعل وليد ينيكني في الطيز ويفض بكارته إذ لم يسبق لي أن دخل زب في طيزي وجاء الليل أخيرا وجاءني نياكي حبيبي أخذته في حضني فضربني بزبه المنتصب كالصخر على أفخاذي والتصق بي وقبلني وقال يا حبيبتي اشتقت اليك وتمنيت أن انيكك نهارا ولكن لم أجد فرصة فأخبرته بأني أيضا اشتهيته طوال ساعات النهار وبعد التقبيل والمص واللحس وضعت كريما على زبه وطيزي وسجدت في وسط السرير وطلبت منه أن ينيكني في طيزي فأدخل رأسه وأخرجه عدة مرات حتى إتسعت فتحة الطيز وأدخل زبه كاملا في طيزي صرخت ألما ولذة آه يا حبيبي فتحت طيزي يا وليد يا نياكي أنا عمتك منيوكتك شرموطتك عذبني بزبك الكبير حك طيزى حتى يتورم. ناكني بعنف وقوة وصب ماءه داخل طيزي ثم استلقى بجنابي فقمت ومصيت الزب ودموعي في عيني من شدة الشهوة والمتعة الجنسية. يومها ناكني مرتين في الطيز ومرة واحدة في الكس وغادرني قرب الصبح أيضا استمرت نياكتنا أكثر من سنة وما زلنا نتنايك إلى الآن. في يوم من الأيام كنت مع زوجة شقيقي في المطبخ حيث فاجأتني بضربة خفيفة على أطيازي وقالت يا شرموطة ماذا يفعل وليد في غرفتك كل ليلة؟ فوجئت تماما بسؤالها وارتبكت فأطلقت والدة وليد ضحكة طويلة وفالت ارجوأن يكون مستوى أدائه جيدا وأن تكوني مستمتعة بزب ابن أخيك وعندما أحست بحرجي طبطبت على مؤخرتي ثم أخذتني في حضنها وقبلتني حتى أزالت خجلي وذهبت معي إلى غرفتي وهناك رويت لها تفاصيل ما يحدث بيني وابنها وليد شعرت بأنها تناقش الموضوع بشهوانية كأنها ترغب في نيك ابنها وطلبت مني أن أقول لوليد أن أمه تعرف كل شيء وانها سعيدة بأن ابنها اصبح رجلا ينيك النساء وعندما أخبرت وليد لم يهتم كثيرا. سافر شقيقي في رحلة عمل تستغرق اسبوعين وفي أول يوم طلبت مني زوجة أخي أن لا أغلق باب الغرفة بالمفتاح تلك الليلة حتى تستطيع مشاهدة ما يجري داخل الغرفة ودأبت على ذلك كل ليلة وعندما علم وليد أن أمه خلف الباب تشاهده ينيك عمته أخذ يستعرض بزبه الكبير أما أنا فقد طلبت منها الدخول ودخلت وجلست على كرسي وأخذت تشاهد نيكنا وتشجع أبنها على المزيد من النيك وأنا أردد ألفاظا بذيئة وأغنج وهو يصفني بالشرموطة المنيوكة وزوجة أخي تضع يديا على كسها وبعد أن انتهت النيكة الاولى خرجت إلى غرفتها فقلت لوليد يبدو أن أمك مشتهية النيك فقال لي دعيها تنتظر عودة أبي لينيكها أما أنا فلن أنيك غير عمتي حبيبتي وشرموطتي المحببة. تقدم رجلا ميسور الحال يطلب يدي من أخي وعندما علم وليد بالأمر أصيب برعب شديد خوفا من أن يفقدني خاصة وقد أصبح مدمنا على كسي وطيزي وقال لي أنه سيقتل نفسه إن مكنت رجلا سواه من نفسي وأنه لن يستطيع العيش بعيدا عني وعندما أخبرته بأنه يمكن أن ينيكني بعد الزواج رفض فكرة أن ينالني رجل آخر مهما كانت الاسباب فنزلت عند رغبته وكانت دهشة أخي كبيرة من رفضي للعريس المناسب كما يظن هو ولم يفهم السبب الحقيقي لرفضي العريس غير زوجة أخي. وبذلك أصبحت ملكا خالصا لأبن أخي ينيكني كل ليلة وينام في حضني حتى الصباح حتى صديقتي السحاقية قطعت علاقتي بها ومانزال حتى اليوم نعيش أنا وابن أخي[/HEADING] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
إبن أخي المراهق يطفئ شهوة طيزي المنيوكة قصة محارم جديدة
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل