جدو سامى 🕊️ 𓁈
كبير الإداريين
إدارة ميلفات
كبير الإداريين
حكمدار صور
كاتب حصري
كاتب برنس
ملك الحصريات
أوسكار ميلفات
مستر ميلفاوي
ميلفاوي أكسلانس
ميلفاوي واكل الجو
ميلفاوي كاريزما
ميلفاوي حكيم
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
ميلفاوي حريف سكس
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
شاعر ميلفات
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
ملك الصور
ناقد قصصي
فضفضاوي أسطورة
كوماندا الحصريات
ميلفاوي مثقف
ناشر عدد
ميلفاوي علي قديمو
ميلفاوي متفاعل
كاتب مميز
كاتب خبير
- إنضم
- 20 يوليو 2023
- المشاركات
- 10,343
- مستوى التفاعل
- 3,249
- النقاط
- 62
- نقاط
- 37,781
- النوع
- ذكر
- الميول
- طبيعي
ليلة المغامرة
الفصل الأول: الحياة في ستينيات القاهرة
نورا، امرأة في الثالثة والثلاثين من عمرها عام 1978، كانت تعيش حياة هادئة ومستقرة في القاهرة. تزوجت من أحمد في عام 1960، عندما كانت في الثامنة عشرة، في زواج قائم على الحب العميق والتفاهم المتبادل. أحمد، الذي كان من برج العذراء مثلما اكتشفت لاحقًا، كان الرجل الأول والوحيد في حياتها، الذي أحبها بصدق وفتح لها أبواب عالم جديد. نورا، التي كانت من برج الجوزاء، كانت دائمًا مليئة بالطاقة والفضول، مما جعل علاقتهما مثيرة ومتنوعة.في ليلة زفافهما، في غرفة نوم بسيطة في شقتهما الصغيرة، بدأ أحمد في فض بكارة نورا بلطف وحنان. كانت نورا متوترة، لكن أحمد هدأها بقبلات ناعمة على شفتيها، يهمس في أذنها: "لا تخافي، يا حبيبتي، أنا معاكي خطوة بخطوة". خلع ملابسها ببطء، يكشف عن جسدها الشاب، نهودها الصغيرة والمستديرة، وبشرتها الناعمة. أمسك بيدها وقادها إلى السرير، حيث بدأ يقبل رقبتها، ثم نزل إلى صدرها، يمص حلماتها بلطف حتى انتصبتا. كانت نورا تئن بخجل، تشعر بحرارة ترتفع في جسدها.
ثم، فتح ساقيها بلطف، يكشف عن فرجها البريء، شفاه الفرج الوردية والرطبة قليلاً من الإثارة. أدخل إصبعه بلطف، يداعب البظر، يعلمه كيف يستجيب جسدها. "حلو كده؟" همس، وهي تكتم أنينها. بعد ذلك، خلع ملابسه، يكشف عن إيره المنتصب، متوسط الحجم ومحاط بشعر أسود. أمسكت نورا به بخجل، تدلكه تحت توجيهه. انحنى أحمد وقبل فرجها، يلعق الشفرات بلطف، ثم يمص البظر حتى صاحت نورا من المتعة. أخيرًا، وضع رأس إيره عند مدخل فرجها، يدخل ببطء، يشعر بغشاء البكارة يتمزق بلطف، مصحوبًا بألم خفيف سرعان ما تحول إلى متعة. تحرك داخلها بإيقاع بطيء، يحتضنها، يقبل شفتيها بعمق، حتى وصلا إلى ذروتهما معًا، يفرغ داخلها بينما تتشبث به.
مع مرور السنوات، أصبحت لقاءاتهما الجنسية متنوعة ومثيرة في أنحاء المنزل. في المطبخ، ذات صباح بعد أن غادر الأطفال إلى المدرسة، رفع أحمد تنورتها، يداعب مؤخرتها المستديرة، يدخل إصبعه في فتحة الشرج بلطف بينما يقبل رقبتها. ثم، رفعها على الطاولة، يدخل إيره في فرجها بسرعة، يحرك بقوة حتى صاحا معًا، يفرغ على بطنها لتجنب الحمل غير المخطط.
في غرفة المعيشة، على الأريكة، كانا يمارسان الجنس الفموي. كانت نورا تمص إيره بعمق، تلعق الرأس والعمود، بينما يمسك بشعرها بلطف. ثم، يتبادلان، يلعق أحمد فرجها، يدخل لسانه داخل الشفرات، يمص البظر حتى تصل إلى النشوة، تفرز سوائلها على وجهه.
في الحمام، تحت الدش، كانا يحتضنان أجسادهما الرطبة. يدلك أحمد نهودها بالصابون، يداعب حلماتها، ثم يدخل من الخلف، يمسك بمؤخرتها، يحرك داخل فرجها بينما يتدفق الماء عليهما. كانت نورا تئن بقوة، تشعر بالماء يمزج مع سوائلها.
خلال العامين الأولين من زواجهما، رزقا بثلاثة *****: ليلى، الابنة الكبرى التي تبلغ الآن 18 عامًا، وياسر وكريم، الابنان اللذان أضفيا على حياتهما بهجة وسعادة. نورا، بجمالها الأنيق وذكائها اللافت، بدأت العمل بعد تخرجها من الجامعة في بنك كبير في وسط القاهرة، حيث أثبتت نفسها كموظفة متميزة في قسم الخدمات المصرفية.
كانت الحياة في الستينيات والسبعينيات في القاهرة تحمل طابع البساطة والروتين اليومي. تستيقظ نورا وأحمد معًا، يتناولان الإفطار مع أطفالهما الثلاثة، ثم يذهب كل منهما إلى عمله. في المساء، يجتمعون حول مائدة العشاء، يتبادلون الحديث عن يومهم. ليلى، الابنة الكبرى، كانت الآن شابة في الثامنة عشرة، تستعد لدخول الجامعة، وكانت مصدر فخر لنورا بذكائها وطموحها. لكن مع مرور السنوات، بدأت نورا تشعر بفراغ خفي، ربما بسبب الروتين الذي سيطر على حياتها، أو رغبة دفينة في استعادة إحساس الشباب الذي بدأ يتلاشى.
الفصل الثاني: لقاء ياسين
في صباح ربيعي من عام 1978، دخل شاب إلى البنك حيث تعمل نورا. كان ياسين، في الثامنة عشرة من عمره، شابًا وسيمًا بملامح ناعمة وابتسامة خجولة. جاء لفتح حساب مصرفي، وكان واضحًا من تصرفاته أنه لم يعتد بعد على التعامل مع العالم الخارجي، ولم يسبق له أن عاش تجربة عاطفية أو جسدية مع امرأة. نورا، التي كانت معتادة على إنهاء المعاملات بسرعة وكفاءة، شعرت بشيء مختلف هذه المرة. كانت نظرات ياسين البريئة وطريقته الهادئة في الحديث تجذبانها بطريقة لم تتوقعها. رأت فيه نسخة شابة من زوجها أحمد، خاصة بعد أن اكتشفت أنه من برج العذراء أيضًا، وهذا كان جزءًا مما أعجبها فيه."شكرًا على مساعدتك، آنسة نورا"، قال ياسين بنبرة خجولة وهو ينظر إلى الأرض. شعرت نورا بدفق من الحيوية، وردت بابتسامة دافئة: "العفو، ده واجبي". لكن قلبها كان يخفق بشكل غير معتاد. لاحقًا، اكتشفت من خلال حديث عابر أن ياسين من برج العذراء، وهو ما زاد من اهتمامها، إذ كانت تقرأ عن الأبراج وتؤمن بأن مواليد العذراء يتميزون باللطف والدقة.
عاد ياسين إلى البنك عدة مرات خلال الأسابيع التالية، بحجة استفسارات بسيطة. في كل مرة، كان يطلب التعامل مع نورا. تحوّلت المحادثات بينهما من رسمية إلى أكثر ودية. كان ياسين يحكي عن حياته كطالب في الجامعة، وعن أحلامه البسيطة في أن يصبح مهندسًا. نورا، من جانبها، وجدت نفسها تشاركه قصصًا عن عملها، متجاهلة شعور الذنب الذي بدأ يتشكل في داخلها.
الفصل الثالث: الصراع الداخلي
في إحدى الليالي، بينما كانت نورا مستلقية بجانب أحمد النائم، بدأت الأفكار تدور في رأسها. لماذا تشعر بهذا الانجذاب تجاه ياسين؟ أحمد كان زوجًا مثاليًا، لم يقصر معها يومًا، وكان أبًا رائعًا لليلى وياسر وكريم. لكن شباب ياسين، براءته، وتلك الطاقة التي تحملها عيناه، أيقظت فيها شيئًا كانت تعتقد أنه مات منذ زمن. كانت تشعر وكأنها تعود إلى أيام شبابها في الستينيات، حين كانت الحياة مليئة بالإمكانيات. وجود ليلى، ابنتها البالغة من العمر 18 عامًا، بنفس عمر ياسين، جعلها تشعر بمزيد من التعقيد، كأنها تخون ليس فقط زوجها، بل أيضًا جزءًا من دورها كأم.بدأت تتخيل سيناريوهات لم تكن تتوقع أن تفكر فيها. ماذا لو اقتربت من ياسين؟ ماذا لو سمحت لنفسها بخوض تجربة جديدة؟ كانت الفكرة مخيفة، لكنها كانت أيضًا مغرية. علمت نورا أن ياسين لم يسبق له أن عاش تجربة عاطفية أو جسدية مع امرأة، مما جعلها تشعر بمزيج من القوة والمسؤولية. كانت تعلم أن هذه الخطوة ستكون مغامرة محفوفة بالمخاطر، لكن جزءًا منها أراد أن يشعر بالحياة مجددًا. أعجبها في ياسين سذاجته الجنسية التامة، وتخيلت نفسها وهي تعلمه كل شيء خطوة بخطوة، تفض بكارته بلطف وصبر، مستمتعة ببراءته التي تذكرها بشبابها.
الفصل الرابع: القرار
بعد أسابيع من التردد، قررت نورا أن تأخذ خطوة جريئة. في إحدى زيارات ياسين للبنك، وبعد انتهاء المعاملة، سألته إن كان يرغب في تناول القهوة معها في مقهى صغير قريب بعد انتهاء دوامها. تفاجأ ياسين، لكنه وافق بنظرة فيها خليط من الخجل والحماس. في المقهى، تحدثا لساعات، وكانت الكيمياء بينهما واضحة. نورا شعرت بأنها لم تعد الزوجة المخلصة أو الأم الحنون أو الموظفة المحترفة، بل امرأة تستعيد جزءًا من شبابها.في نهاية اللقاء، اقترح ياسين، بتردد واضح، أن يذهبا إلى مكان هادئ لمواصلة الحديث. نورا، التي كانت تعلم ما يعنيه هذا الاقتراح، وافقت بعد لحظة صمت. في تلك الليلة، في غرفة صغيرة يستأجرها ياسين بالقرب من الجامعة، بدأت اللحظة التي غيرت كل شيء. كانت نورا مدركة تمامًا لسذاجة ياسين الجنسية، فهو لم يكن قد مارس الجنس مع أي فتاة أو امرأة من قبل، وكانت هي التي ستقوده خطوة بخطوة، مستمتعة ببراءته التي أثارت فيها شعورًا بالقوة والرغبة.
بدأت الأمر بالقبلات الخفيفة، حيث وضعت شفتيها على شفتيه بلطف، تعلمه كيف يقبلها بعمق أكبر. كانت همساتها في أذنه: "لا تخف، يا حبيبي، أنا هاعلمك كل حاجة"، وهي تحتضنه بقوة، تشعر بجسده الشاب يرتعش من الإثارة. خلعت ملابسها ببطء أمامه، كاشفة عن نهودها الكبيرة والممتلئة، التي كانت ناعمة وبشرتها بيضاء. أمسكت بيده ووضعتها على صدرها، قائلة له: "لمسها، حس بيها"، وهو يلمسها بخجل، يداعب حلماتها التي انتصبت تحت لمسته.
ثم، خلعت ملابسه، وكشفت عن جسده الشاب، وقضيبه الذي كان ينتصب لأول مرة أمام امرأة. كان الإير (القضيب) لديه متوسط الحجم، ناعمًا وبشرته ناعمة، محاطًا بشعر خفيف. أمسكت نورا به بلطف، تدلكه بيدها، تعلمه كيف يشعر بالمتعة، وهي تهمس: "ده حلو، مش كده؟"، وهو يئن بخجل. ثم، انحنت نحوه، وقبلت رأس القضيب بلطف، ثم أدخلته في فمها ببطء، تمصه بلذة، تعلمه كيف يستمتع بهذه المتعة الجديدة عليه.
بعد ذلك، استلقت على السرير، وفتحت ساقيها، كاشفة عن فرجها الذي كان رطبًا من الإثارة. كانت شفاه الفرج (الشفرات) لديها ممتلئة ووردية، محاطة بشعر أسود خفيف. أمسكت بيده مرة أخرى، ووضعت أصابعه على شفراتها، تعلمه كيف يداعبها، يلمس البظر الذي انتفخ تحت لمسته. "هنا، يا ياسين، لمس هنا بلطف"، قالت وهي تئن من المتعة. ثم، طلبت منه أن يقبل فرجها، فانحنى بخجل، يقبل الشفرات بلطف، ثم يلعقها بلسانه، مسترشداً بتوجيهاتها: "أسرع شوية، اه كده".
انتقلت بعد ذلك إلى مؤخرتها، التي كانت مستديرة وممتلئة. أدارته على بطنه، ودلكت مؤخرته بلطف، ثم أدخلت إصبعها بلطف في فتحة شرجه، تعلمه متعة اللمس هناك، وهي تهمس: "مش خايف، ده حلو". ثم، عادت إلى وضعها، وطلبت منه أن يفعل الشيء نفسه لها، فداعب مؤخرتها بأصابعه، يلمس الفتحة بلطف.
أخيرًا، جاءت اللحظة الكبرى. أمسكت بقضيبه، ووجهته نحو فرجها، قائلة: "ادخل ببطء، يا حبيبي". دخل ياسين ببطء، يشعر بضيق فرجها الدافئ يحيط بقضيبه، وهي تفض بكارته خطوة بخطوة، مستمتعة بأنينه البريء. تحركا معًا، هي تعلمه الإيقاع، تضغط على مؤخرته بيديها لتوجهه، وتقبله بعمق أثناء ذلك. وصلت إلى ذروتها أولاً، تئن بقوة، ثم هو، يفرغ داخلها، يرتعش من المتعة الأولى في حياته.
كانت هذه المرة الأولى التي تخون فيها نورا زوجها أحمد، والمرة الثانية التي تكون فيها مع رجل في حياتها. بالنسبة لياسين، كانت هذه تجربته الأولى على الإطلاق، مما جعل اللحظة أكثر تعقيدًا وتأثيرًا بالنسبة لكليهما.
الفصل الخامس: العودة إلى الواقع
في اليوم التالي، استيقظت نورا وهي تشعر بثقل الذنب. عادت إلى منزلها، حيث كان أحمد ينتظرها كعادته، يبتسم ويسألها عن يومها، بينما كانت ليلى تتحدث بحماس عن خططها للجامعة. لم تستطع نورا النظر في عيني زوجها أو ابنتها مباشرة. في العمل، خلال فترة الغداء، جلست مع صديقتيها الحميمتين، فاطمة وسارة، اللتين تعملان معها في البنك كزميلتين مقربتين. كانت هناك امرأة ثالثة تعمل في البنك معهن، تدعى منى، لكنهن لم يكن صديقات لها. كانت منى في أوائل العشرينات، متزوجة منذ عامين فقط، وكانت في الأيام الأخيرة تنظر إلى نورا نظرات غريبة، مزيج من الرغبة نحوها والشماتة فيها. لم تكن نورا تفهم هذه النظرات، لكنها كانت تشعر بعدم الراحة منها.كانت منى، التي كانت من برج الحوت، قد بدأت علاقة جنسية محمومة مع زوج نورا أحمد سرًا، وكانت تستمتع بالسرية والإثارة التي تأتي معها. وبالوقت نفسه، كانت تشتهي نورا نفسها جنسيًا، تتخيلها عارية حافية في أحضانها، تحك كسها في كسها بلذة، تشعر بسخونة جسد نورا الناضج يلتصق بجسدها الشاب، تقبل شفتيها بعمق بينما أيديهما تتجولان على النهود والمؤخرات، تئن معًا في نشوة مشتركة. كانت هذه الخيالات تجعل منى تشعر بمزيج من الغيرة والرغبة، وهو ما ينعكس في نظراتها الغريبة نحو نورا.
كانت هذه الصديقات جزءًا من روتينها اليومي، وكانت تحدثاتهن عادةً تخفف عنها، لكن اليوم كانت تشعر بأنها تحمل سرًا ثقيلاً.
بدأت فاطمة الحديث، وهي تتنهد: "يا بنات، أنا تعبت من الروتين ده. زوجي مش بيفهم إني بعمل إيه طول اليوم، وأولادي الاتنين صغيرين ومش عارفة أسيبهم مع مين وأنا في الشغل. والمواصلات دي، يا ***، كل يوم بقضي ساعتين في الترام عشان أوصل البنك، والناس متكدسة زي السردين."
ردت سارة بضحكة متعبة: "أنتِ لسه خير، يا فاطمة. أنا زوجي كويس، بس حياتنا الاجتماعية معدومة. آخر مرة خرجنا مع صحابنا كانت من شهور، وأنا عندي ولد في الإعدادية بيسبب مشاكل في المدرسة كل يوم. والشغل هنا، مع الزحمة والعملاء اللي مش عارفين يقولوا إيه، بيخلصني. أنا بقول لزوجي إني محتاجة إجازة، بس هو مشغول في شغله برضو."
نظرت نورا إليهما، تحاول التركيز، وقالت بصوت هادئ: "أنا كمان تعبانة النهاردة، بس الحمد *** أحمد **** يخليه، بيساعدني في البيت، وليلى كبرت وبتساعد في الأولاد. بس المواصلات دي فعلاً بلاء، خاصة في الشتا لما الجو برد."
ضحكت فاطمة: "أنتِ محظوظة يا نورا، زوجك ده كنز. أنا لو عندي زي أحمد كنت هعيش في سلام. بس برضو، الحياة دي كلها روتين، مفيش حاجة جديدة. أحلامي الاجتماعية راحت مع الزواج والأولاد."
أضافت سارة: "صح، يا فاطمة. أنا بفتكر أيام الشغل الأولى لما كنا بنخرج كتير، دلوقتي كل حياتنا شغل وبيت وأولاد. بس الحمد ***، على الأقل العمل هنا مستقر، مش زي اللي بيشتغلوا في مكاتب صغيرة."
استمعت نورا إلى حديثهما، وشعرت بذنب أكبر. كانت حياتها مستقرة، لكنها اختارت أن تخونها بليلة واحدة من المغامرة. كانت تعلم أن ما حدث سيظل سرًا، لكنه سيظل يطاردها. قررت أن تتوقف عن رؤية ياسين، وأن تركز على حياتها مع أحمد وأطفالها الثلاثة. لكن تلك الليلة، تلك المغامرة، بقيت محفورة في ذاكرتها كذكرى للحظة اختارت فيها أن تكون امرأة مختلفة، ولو لليلة واحدة.
الفصل السادس: الإغراء الجديد
لم تكن نورا تعرف شيئًا عن السحاق من قبل، ولم تختبره أو تفكر في تجربته أبدًا. كانت فكرة غريبة وجديدة تمامًا بالنسبة لها، لكنها أثارت فضولها رغم شعورها بالحيرة والتردد. بعد أيام قليلة، قررت منى، التي كانت تحمل في قلبها رغبة ملتهبة تجاه نورا، أن تأخذ خطوة جريئة. استدرجت نورا إلى منزلها بحجة مناقشة أمر عملي، في غياب زوجها الذي كان مسافرًا. كانت منى من برج الحوت، معروفة بطبيعتها الحالمة والعاطفية، لكنها كانت تخفي جانبًا أكثر جرأة وشهوانية.في غرفة المعيشة، بدأت منى تحكي لنورا قصة جنسية ملتهبة جدًا، تفاصيلها حارة ومثيرة، عن لقاء سري مع امرأة خيالية، تصف كيف قبلتها بعمق، لمست جسدها بلطف، ثم انتقلت إلى تفاصيل أكثر حميمية، كيف لعقت فرجها بلذة، وكيف حكتا كسيهما معًا في إيقاع محموم. كانت منى تهدف إلى إثارة نورا، لكن نورا لم تستجب بسهولة، محاولة تغيير الموضوع، تشعر بالحرج والتوتر. "منى، ده مش وقت الكلام ده"، قالت نورا بصوت مرتجف.
لكن منى استمرت، تقترب أكثر، تهمس في أذنها تفاصيل أكثر إثارة، تصف كيف كانت تشعر بالحرارة تنتشر في جسدها، وكيف كانت أجسادهما تتلاصق في نشوة مشتركة. مع مرور الوقت، بدأت نورا تشعر بالإثارة رغم مقاومتها، قلبها ينبض بسرعة، وجسدها يتجاوب مع الكلمات. في النهاية، أثيرت نورا جدًا، وتمكنت منى من تجريدها من ثيابها بلطف، تقبل شفتيها بعمق، ثم تنزل إلى صدرها، تمص نهودها الكبيرة بلذة، تلعق الحلمات حتى انتصبتا.
بدأت علاقة سحاقية كاملة بينهما، وكانتا متكلمتين جدًا خلال العلاقة، لا تتاوهان فقط، بل تقولان كلمات قذرة جدًا لبعضهما، مما زاد من حدة الإثارة. استلقت نورا على الأريكة، وفتحت منى ساقيها، تلعق شفاه الفرج بلطف، تدخل لسانها داخل الشفرات، تمص البظر بينما تقول: "يا نهارك ساخن، كسك مبلول أوي، عايزة ألحسه كله." ردت نورا، التي بدأت تفقد تحكمها، وهي تئن: "آه، يا منى، الحسيه أكتر، عايزاكي تموتيني من المتعة."
ثم، جلست منى فوق نورا، تحك كسها في كسها بإيقاع سريع، تشعران بالسخونة والرطوبة تمتزجان. قالت منى بنبرة مليئة بالرغبة: "كسك حلو أوي، نفسي أحس بيه يترعش عليا، هاتيهم يا لبوة." ردت نورا، وقد استسلمت تمامًا للإثارة: "آه، يا شرموطة، هاتيهم معايا، حسي بكسي وهو بيجيبهم." كانت أيديهما تتجولان على الجسدين، تداعبان النهود والمؤخرات، تقبلان بعمق بينما تستمران في الحديث القذر. "بزازك دي تجنن، عايزة أمصهم لحد ما تصرخي"، قالت منى وهي تمص حلمات نورا بقوة. ردت نورا: "امصيهم يا قحبة، خليني أحس بلسانك في كل حتة."
وصلتا إلى الذروة معًا، يرتعشان من اللذة، وهما تصرخان: "آه، هجيبهم، يا منى!" و"جيبيهم يا نورا، كسك بيجننني!" في لحظة من الإفراج عن الرغبات المكبوتة. كانت هذه تجربة جديدة وغريبة تمامًا بالنسبة لنورا، تضيف إلى ذنبها، لكنها أيضًا فتحت أبوابًا جديدة في عالمها السري، عالم لم تكن تعتقد أبدًا أنها ستخوضه.
الفصل السابع: أسرار الجيل الجديد
في ذلك الوقت نفسه، كانت ليلى، ابنة نورا البالغة من العمر 18 عامًا، طالبة في السنة الأولى بكلية الآداب في جامعة القاهرة. كانت ليلى فتاة جميلة وذكية، تشبه أمها في طاقتها وفضولها، لكنها كانت أكثر هدوءًا وتركيزًا على دراستها. لديها صديقة مقربة تدعى سلمى، فتاة مرحة واجتماعية، وكانتا لا تفارقان بعضهما في الجامعة، يجلسان معًا في المحاضرات، يتبادلان الملاحظات، ويخرجان معًا إلى المقاهي الصغيرة حول الكلية.في نفس السنة الدراسية، كان هناك شاب يدعى عمرو، في الثامنة عشرة من عمره أيضًا، يدرس هندسة مدنية في الجامعة نفسها. كان عمرو فيرجين تمامًا، لم يمارس الجنس مع أي فتاة من قبل، وكان خجولاً بطبعه، يتجنب التواصل الاجتماعي الكبير. لكنه بدأ يراقب ليلى من بعيد في ساحة الكلية، معجبًا بجمالها الهادئ وذكائها الواضح في المناقشات. تدريجيًا، تحول إعجابه إلى حب رومانسي، وشعر بضغط داخلي يدفعه للتقرب منها.
قرر عمرو أن يضغط على نفسه رغم خجله، فبدأ يحاول التعرف عليها. في البداية، حاول الاقتراب منها ومن سلمى في فترات الراحة، يسأل عن الملاحظات أو يشارك في حديث عام. لكن ليلى وسلمى لم تستجيبا بسهولة؛ كانتا مشغولتين بدراستهما وصداقتهما الخاصة، واعتبرتا محاولاته مجرد إزعاج خفيف. "مش عايزين نصاحب، شكرًا"، قالت سلمى ذات مرة بلباقة، بينما ابتسمت ليلى وأدارت وجهها.
لم ييأس عمرو، فكان مثابرًا. استمر في محاولاته بلطف، يجلب لها كتابًا عن الأدب الذي يعرف أنها تحبه، أو يساعد في حل مشكلة دراسية صغيرة. بعد أسابيع، بدأت سلمى تضحك من نكاته، ثم قبلت ليلى صداقتهما تدريجيًا. أصبح الثلاثة يجلسون معًا في المكتبة، يناقشون الدروس والأفلام، وتطورت صداقتهم إلى علاقة مستقرة تستمر عدة أشهر، تتماسك بالتدريج مع الوقت. كان عمرو سعيدًا بقربه من ليلى، يتعلم كيف يتحدث معها دون خجل، ويحلم بيوم يعترف لها بمشاعره.
ذات يوم صيفي حار في الجامعة، ظهرت ليلى وحدها في الكلية، إذ كانت صديقتها سلمى مريضة وغائبة عن الدراسة. انتهز عمرو الفرصة، ورأى ليلى تجلس وحدها تحت شجرة في ساحة الكلية، تقرأ كتابًا. اقترب بخطى مترددة، لكنه شجع نفسه، وجلس جوارها بلطف. "مرحبا ليلى، سلمى إيه أخبارها؟" سأل بابتسامة خجولة.
نظرت ليلى إليه مبتسمة: "آه عمرو، سلمى مريضة، مش هتيجي النهاردة. وأنت عامل إيه؟"
بدأ عمرو يتقرب منها أكثر، يحكي عن يومه، ثم انتقل تدريجيًا إلى مشاعره الرومانسية. "تعرفي، ليلى، من أول يوم شفتك فيه في الكلية، حسيت إن في حاجة خاصة فيكي. أنتِ مش بس ذكية وجميلة، بس طريقتك في الكلام بتخليني أحس إني عايز أعرفك أكتر. أنا معجب بيكي جدًا، وده مش صداقة عادية بالنسبة لي."
تفاجأت ليلى، لكنها لم تغضب، بل احمرت وجنتاها قليلاً. "عمرو، ده مفاجأة... أنا مش عارفة أقول إيه دلوقتي، بس أنا سعيدة بصداقتنا." كان هذا البداية لفصل جديد في حياة ليلى، مليء بالإثارة والتردد، بينما كانت أمها تغرق في أسرارها الخاصة.
الفصل الثامن: الاكتشاف المروع
ذات مرة، وبينما كان أحمد وأولاد نورا، ياسر وكريم، خارج المنزل، استغلت نورا الفرصة واستدعت ياسين إلى منزلها. كانت ترغب في استعادة تلك الإثارة التي شعرت بها معه في اللقاء الأول، فدعته ليضاجعها في غرفة نومها. جاء ياسين، وسرعان ما بدأت الأمور تتصاعد. خلعت نورا ملابسها بسرعة، كاشفة عن جسدها الناضج، نهودها الممتلئة، ومؤخرتها المستديرة. أمسكت بياسين، تقبله بعمق، وهي تهمس: "ياللا، يا ياسين، عايزاك تخليني أنسى كل حاجة." خلع ياسين ملابسه، يكشف عن جسده الشاب، وقضيبه المنتصب الذي بدأ ينبض بالرغبة.استلقت نورا على السرير، فتحت ساقيها، ووجهت ياسين ليدخلها. بدأ يحرك قضيبه داخل فرجها بإيقاع متسارع، يداعب شفراتها الرطبة، بينما كانت نورا تئن بصوت عالٍ: "آه، أقوى يا ياسين، حسسني بيك!" كان ياسين يقبل نهودها، يمص حلماتها، ثم ينتقل إلى رقبتها، يهمس: "أنتِ تجنني، نورا، نفسي أفضل جواكي للأبد." تحركا معًا، يتبادلان القبلات العميقة، ويضحكان من المتعة، مختلطة بأنينهما المتصاعد. انتقل ياسين إلى وضعية من الخلف، يمسك بمؤخرتها، يدخل قضيبه بعمق، بينما كانت نورا تصرخ: "آه، كده، اضربني هنا، خليني أجيبهم!" كانا في غاية الاستمتاع، يجربون أوضاعًا مختلفة، من الجنس الفموي حيث لعقت نورا قضيبه بلذة، إلى حك بظرها بأصابعه بينما يدخلها بقوة.
في تلك اللحظة، عادت ليلى إلى المنزل على غفلة. كانت قد انتهت من محاضراتها مبكرًا، وفتحت الباب بمفتاحها كعادتها، تنوي قضاء الوقت مع أمها. قبل أن تنادي على نورا، سمعت ضحكات وأصوات أنين عالية صادرة من غرفة نوم والديها. اقتربت بحذر، قلبها ينبض بقوة، ولاحظت أن الباب موارب. نظرت من الفتحة الصغيرة، وفوجئت بمنظر صادم: ياسين، شاب في عمرها، يعتلي أمها نورا، يضاجعها بعنف ولذة، بينما كانت نورا تتلوى تحته، تئن وتصرخ من المتعة: "آه، يا ياسين، أنت بتجننني، أدخله أعمق!" كان ياسين يداعب نهودها، يقبلها بعمق، ويحرك جسده بإيقاع سريع، بينما كانت نورا تمسك بمؤخرته، تشجعه: "كده، يا حبيبي، خليني أحس بيك في كل حتة."
لم تنصرف ليلى، بل بقيت متجمدة خلف الباب، تراقب كامل اللقاء الجنسي بين أمها وعشيقها. شاهدت كيف يتحرك ياسين بإيقاع متناغم، يتبادلان الأوضاع بسلاسة: من الوضعية التقليدية إلى وضعية الفارسة حيث ركبت نورا ياسين، تحرك جسدها لأعلى ولأسفل، نهودها ترتجف مع كل حركة، وهي تصرخ: "آه، إيرك حلو أوي، حس بكسي وهو بيضم عليك!" ثم عادا إلى الجنس الفموي، حيث لعق ياسين شفرات فرجها، يمص بظرها، بينما كانت نورا تئن: "لسانك بيجننني، الحس أكتر!" تعلمت ليلى الكثير من هذا اللقاء، من الأوضاع المختلفة، الحركات الدقيقة، وطريقة التفاعل الجسدي بينهما. كانت تراقب كيف يداعب ياسين جسد أمها، كيف يستخدم أصابعه ولسانه، وكيف تستجيب نورا بأنين وصراخ يملآن الغرفة.
في تلك اللحظة، وبينما كانت ليلى تراقب، بدأت تتخيل نفسها مكان أمها، وعمرو، الشاب الذي أعربت عن إعجابه بها، مكان ياسين. تخيلت جسدها العاري يتحرك مع عمرو، يقبلها بعمق، يداعب نهودها، ويدخلها بنفس الشغف. شعرت بحرارة تنتشر في جسدها، وسائل عسل كسها يتدفق وهي واقفة، رطوبة خفيفة تتسرب بين فخذيها. كانت ترتجف من الإثارة الشديدة التي اجتاحتها، لكن الغضب لم يفارقها. كيف لأمها أن تخون والدها، أحمد، الرجل المخلص والمحب، مع شاب في عمرها؟ كان الغضب يتصارع مع الفضول والإثارة في قلبها، مما جعلها عالقة بين مشاعر متضاربة.
استمرت في المشاهدة حتى وصل ياسين ونورا إلى الذروة مرة أخرى. كان ياسين يدخلها بقوة، ونورا تصرخ: "آه، هجيبهم، يا ياسين!" بينما يفرغ ياسين داخلها، يرتعشان معًا من اللذة. في تلك اللحظة، شعرت ليلى أنها لا تستطيع تحمل المزيد، فانصرفت بهدوء، تغادر المنزل دون أن تُسمع، وهي ترتجف من الإثارة الشديدة التي أشعلت جسدها، ومن الغضب الذي أحرق قلبها. عقلها كان مليئًا بالصور والأسئلة: كيف ستتعامل مع هذا السر؟ وكيف ستستمر في حياتها بعد ما شاهدته؟
الفصل التاسع: الحيرة والمغامرة
مع مرور الأشهر، أصبحت ليلى أكثر انخراطًا في حياتها الجامعية. بدأ شاب آخر في الجامعة، يدعى أمير، أكبر من ليلى بعامين وسنتين دراسيتين، بالتقرب منها. كان أمير جذابًا وجريئًا، يدرس في كلية الاقتصاد، وكان يشارك في أنشطة الجامعة، مما جعله يلفت انتباهها. بدأ يتقرب منها بلطف، يدعوها إلى نزهات قصيرة في حديقة الجامعة، أو يشاركها في مناقشات أدبية، مما أثار فيها مشاعر جديدة.أصبحت ليلى حائرة ومحصورة بين مغازلات ولقاءات ونزهات بينها وبين عمرو، الشاب الخجول الذي أصبح صديقًا مقربًا، وبين أمير، الشاب الجريء الذي يضيف إثارة إلى يومها. كانت تخرج مع عمرو إلى المكتبات، يتحدثان عن الكتب والأحلام، بينما مع أمير كانت النزهات أكثر مرحًا، مثل التنزه في شوارع القاهرة أو حضور حفلات جامعية. استمرت حيرتها بينهما لعدة أشهر، تشعر بالانجذاب إلى خجل عمرو وبراءته، وإلى جرأة أمير وثقته.
ذات يوم، ضبطها عمرو مع أمير في مقهى قريب من الجامعة، يضحكان معًا، يمسك أمير بيدها بلطف. شعر عمرو بالغيرة والغضب، فسألها: "ده إيه ده، ليلى؟" ثم انصرف غاضبًا دون انتظار إجابة. شعرت ليلى بالذنب، لكنها قررت أن تقرب بين الشابين وتصالح بينهما. كانت تعلم أن كلاهما فيرجين مثلها، لم يسبق لهما ممارسة الجنس، مما جعلها تشعر بأنها يمكن أن تكون الجسر بينهما.
قررت ليلى أن يجتمعا معها في شقة أمير، التي كان يستأجرها مع أصدقاء آخرين، لكن في ذلك اليوم كانت الشقة خالية. أخبرتهما أنها تريد حل الخلاف، لكنها كانت تخطط لشيء أكبر. عندما اجتمعا، بدأت ليلى بالحديث عن مشاعرها: "أنا بحبكم الاتنين، ومش عايزة أخسر حد منكم." ثم، في لحظة جريئة، خلعت ملابسها ببطء، كاشفة عن جسدها الشاب، نهودها الصغيرة والمستديرة، ومؤخرتها الناعمة، وفرجها البريء الذي لم يمسسه رجل من قبل.
تفاجأ عمرو وأمير، لكنهما شعرا بالإثارة. كان كلاهما فيرجين، فبدآ يخلعان ملابسهما، يكشفان عن قضيبيهما المنتصبين، متوسطي الحجم، محاطين بشعر خفيف. بدأت ليلى بتقبيل عمرو بعمق، ثم انتقلت إلى أمير، تقبل شفتيه بلطف. أمسك عمرو بيدها، يقودها إلى السرير، بينما أمير يقبل رقبتها من الخلف. استلقت ليلى، فتحت ساقيها، وفي لحظة جريئة وغير تقليدية، قررت أن يدخلا معًا فرجها البكر. وجهت عمرو وأمير، كلاهما مرتجف من الإثارة والتوتر، لوضع قضيبيهما معًا عند مدخل فرجها. "مع بعض، يا شباب، عايزاكم تحسوا بيا كده"، قالت ليلى بنبرة مليئة بالرغبة.
ببطء وحذر، بدأ عمرو وأمير يدخلان قضيبيهما معًا، يشعران بضيق فرجها البكر يحيط بهما. في لحظة واحدة، اخترقا غشاء بكارتها معًا، مصحوبًا بألم خفيف سرعان ما تحول إلى متعة شديدة. صرخت ليلى: "آه، يا عمرو، يا أمير، حسيت بيكم مع بعض، كده تجنن!" تحركا معًا في إيقاع متناغم، قضيبيهما يحتكان ببعضهما داخل فرجها الرطب، بينما كانت ليلى تئن بصوت عالٍ: "آه، الاتنين جوايا، دي متعة ما تتوصفش!" كان عمرو يقبل شفتيها بعمق، يداعب بظرها بأصابعه، بينما أمير يمص نهودها، يلعق حلماتها المنتصبة.
جربوا أوضاعًا مختلفة بعد ذلك: انتقلت ليلى إلى وضعية الفارسة، تركب عمرو بينما أمير يدخلها من الخلف في فتحة الشرج بلطف، يداعب مؤخرتها. كانت تصرخ: "آه، الاتنين مع بعض، ده جنان!" ثم انتقلت إلى الجنس الفموي، تمص قضيب أمير بلذة، تلعق رأسه، بينما عمرو يلعق فرجها، يمص بظرها. كانا يتبادلان الأدوار، يضاجعانها معًا، واحد في الفرج والآخر في الفم أو المؤخرة. وصلت ليلى إلى ذروتها مرات عدة، تفرغ سوائلها، وهي تصرخ: "آه، هجيبهم، يا شباب!" ثم وصلا هما إلى الذروة، يفرغان داخلها وعليها، يرتعشان من اللذة. كانت هذه التجربة قد فضت بكارة ليلى بطريقة غير تقليدية، وكانت الأولى لكليهما، مما جعلهم أقرب، وأصبحت علاقتهم ثلاثية مليئة بالإثارة والحب.
الفصل العاشر: الإغراء المخفي
كانت منى دائمًا تحمل في قلبها رغبة سرية تجاه نورا، لكنها وجدت فرصة أخرى لإثارة الإثارة في حياتها عندما لاحظت أحمد، زوج نورا، في إحدى المناسبات الاجتماعية المتعلقة بالعمل. كان أحمد رجلاً جذابًا، في الأربعينيات من عمره، يعمل في مجال الهندسة، وكان يزور البنك أحيانًا للقاء زوجته. بدأت منى في إغرائه بلطف، تبدأ بابتسامات خفيفة ومحادثات عابرة عندما يأتي إلى البنك. "يا سلام، يا أستاذ أحمد، أنت دائمًا أنيق كده"، قالت له ذات مرة بنبرة مغرية، وهي تنظر إليه بعينين لامعتين. كان أحمد يشعر بالإطراء، لكنه لم يفكر في الأمر كثيرًا في البداية.مع مرور الوقت، زادت منى من جرأتها. في إحدى الأيام، عندما كان أحمد ينتظر نورا في مكتبها، اقتربت منى ودعته إلى غرفة استراحة العاملين، بحجة تقديم فنجان قهوة. هناك، بدأت تحكي له عن حياتها الزوجية المملة، تقول: "زوجي مشغول دائمًا، مش بيعرف يقدر الست اللي معاه." كانت تقترب منه، تلمس ذراعه بلطف، وتنظر إليه بنظرات مليئة بالرغبة. شعر أحمد بالتوتر، لكنه لم يبتعد، مستمتعًا بالاهتمام الذي لم يشعر به منذ سنوات.
في اللقاء الجنسي الأول بينهما، حدث في شقة منى الصغيرة، بعد أن دعته بحجة مساعدتها في أمر منزلي. عندما وصل، خلعت منى ملابسها بسرعة، كاشفة عن جسدها الشاب المثير، نهودها الممتلئة، ومؤخرتها المستديرة. أمسكت بأحمد، تقبله بعمق، وهي تهمس: "عايزاك تشعرني إني ست حقيقية." خلع أحمد ملابسه، يكشف عن إيره المنتصب، متوسط الحجم، محاط بشعر أسود. استلقت منى على السرير، فتحت ساقيها، ووجهته ليدخلها. بدأ يحرك داخل فرجها بإيقاع بطيء، يداعب شفراتها الرطبة، بينما كانت منى تئن: "آه، يا أحمد، أنت قوي أوي!" كان أحمد يقبل نهودها، يمص حلماتها، ثم ينتقل إلى رقبتها، يهمس: "أنتِ حلوة أوي، منى." تحركا معًا، يتبادلان القبلات، ووصلا إلى الذروة، يفرغ أحمد داخلها، يرتعشان من اللذة.
مع مرور الوقت، أصبحت لقاءاتهما الجنسية متكررة ومتنوعة. في لقاء آخر، في سيارة أحمد في مكان نائي، رفع منى تنورتها، ركبت عليه، تحرك جسدها لأعلى ولأسفل، نهودها ترتجف، وهي تصرخ: "آه، إيرك بيملاني، حس بكسي!" كان أحمد يمسك بمؤخرتها، يداعبها بأصابعه، ثم يدخل إصبعه في فتحة شرجها بلطف. في لقاء ثالث، في حمام شقة منى، تحت الدش، دلك أحمد جسدها بالصابون، يدخل من الخلف، يحرك داخل فرجها بقوة، بينما كانت منى تئن: "آه، المية الساخنة والإير الساخن، ده جنان!" كانت تمص إيره بعمق، تلعق الرأس، ثم يتبادلان، يلعق أحمد فرجها، يمص بظرها حتى تصل إلى النشوة.
كانت هذه اللقاءات سرية، تضيف إثارة إلى حياة أحمد، لكنه كان يشعر بالذنب تجاه نورا، بينما كانت منى تستمتع بالانتقام السري من نورا، التي كانت تشتهيها أيضًا.
الفصل الحادي عشر: الصداقة الغريبة
دبرت الصدفة عدة لقاءات بين أحمد وياسين، الذي كان عشيق نورا السري. في البداية، التقيا في مقهى قريب من البنك، حيث كان أحمد ينتظر نورا، وياسين يجلس هناك بعد زيارة للبنك. تبادلا نظرات، ثم حديثًا عابرًا عن الطقس والحياة في القاهرة. في لقاء آخر، التقيا في حديقة عامة، حيث كان أحمد يتنزه، وياسين يمارس رياضة الجري. تبادلا التحية، واكتشفا تشابهًا في الهوايات، مثل حب الكتب والرياضة.تدريجيًا، بدأت صداقة بينهما. أصبحا يجلسان معًا في المقهى بانتظام، يتحدثان عن العمل، العائلة، والحياة. كانا يشتركان في طباع هادئة، دقيقة، واهتمام بالتفاصيل، كما في برج العذراء الذي ينتميان إليه. مع الوقت، انتقل الحديث إلى مواضيع أكثر حميمية، مثل الجنس. كان أحمد يتحدث عن تجاربه مع نورا، وياسين يستمع بانتباه، يشارك قصصًا عامة عن الشباب. "الجنس ده زي الرياضة، بيحتاج تدريب وفهم للشريك"، قال أحمد ذات مرة، وأجاب ياسين: "صح، بس أحيانًا بيجي من غير توقع."
لاحظت نورا تلك الصداقة، التي بدأت تتطور إلى انجذاب غريب بين الرجلين، تمامًا مثل انجذابها هي ومنى. كان أحمد يتحدث عن ياسين بحماس، يدعوه إلى المنزل للعشاء، وياسين يقبل الدعوات. شعرت نورا بالقلق، لكنها لم تتدخل، خاصة أنها كانت تخفي علاقتها بياسين.
ذات يوم، لاحظت نورا دخول أحمد وياسين منزل ياسين معًا. تبعتهما خلسة، واستخدمت المفتاح الذي تملكه لزياراتها السرية لياسين، فتحت الباب بهدوء. داخل الغرفة، فوجئت بتقبيل الرجلين لشفتي بعضهما بعمق، يتجردان من ملابسهما ببطء، يكشفان عن أجسادهما العارية، وانتصاب إيريهما الواضح. استلقيا على السرير، معهما كريم KY، وبدآ في مص إير الآخر بلذة، يلعقان الرأس والعمود، يئن كل منهما: "آه، يا أحمد، إيرك حلو أوي!" و"يا ياسين، مص أكتر، تجننني!" مداعبا كل منهما جسد الآخر من الأمام والخلف، يلمسان الشعر، الظهر، البطن، الساقين، والقدمين.
ثم، بدآ في تليين شرج الآخر بالكي واى وأصابعهما، يدخلان الأصابع بلطف، يوسعان الفتحة تدريجيًا. "حس بإصبعي جواك، يا ياسين"، قال أحمد وهو يداعب شرج ياسين. رد ياسين: "آه، يا أحمد، خليني أحس بإيرك." بدأ كل منهما يدخل إيره في شرج الآخر لبعض الوقت، يحركان ببطء ثم بسرعة، يفضان بكارة بعضهما في تلك اللحظة، يئن كل منهما من الألم الخفيف الذي تحول إلى متعة: "آه، يا أحمد، أنت فضيت بكارتي، حس بي!" و"يا ياسين، إيرك بيملاني، كده تجنن!" وصلا إلى الذروة، يفرغان داخل بعضهما، يرتعشان معًا في نشوة جديدة عليهما.
شعرت نورا بالإثارة والاستغراب معًا حين رأت أحمد يضاجع ياسين وياسين يضاجع أحمد، يدلكان ويمصان كل منهما إير الآخر. بدأت تفكر في فكرة غريبة وجريئة: هل يمكن أن تجتمع هي ومنى وأحمد وياسين في رباعية سحاقية، لواطية، ومغايرة أيضًا؟ لقد أصبحوا جميعًا بايسكشوال، ليسوا فقط مغايرين ولا فقط مثليين. في حالة أحمد وياسين، لم يكن هناك "توب" أو "بوتوم"، بل كان كلاهما سالبًا وموجبًا في آن واحد، يتبادلان الأدوار بحرية. وهي ومنى، بعد تجربتهما السحاقية، أصبحتا أيضًا تتجاوزان الحدود التقليدية للتوجه الجنسي. هل يمكن أن تتكون رباعية على فراش واحد بينهم هم الأربعة، حيث يختلط الجميع في رقصة من الرغبة والمتعة، يتبادلون الأدوار والأحاسيس دون قيود؟
انصرفت نورا بهدوء، عقلها مليء بالأسئلة والصور، تخيلت نفسها ومنى تتحكمان كسيهما معًا، بينما أحمد وياسين يتبادلان القبلات والمداعبات، ثم يتحول الجميع إلى لقاء جماعي، حيث تمتزج الأجساد في إيقاع واحد. كانت الفكرة مغرية ومخيفة في آن واحد، لكنها أشعلت فيها شرارة فضول جديدة، تجعلها تتساءل عن حدود الرغبة والإمكانيات التي تنتظرها.