مساء الخير عليكم
الاول احب اعرفكم بنفسي وبطلة قصتي
انا احمد حاليا في الاربعينات وقصتي كانت وانا عندي ١٦ سنة والقصة حقيقية ١٠٠%
بطلت القصة دي كانت جارتنا وصاحبة امي وكانت وقتها ٢٧ سنة
وصفها نفس جسم الهام شاهين بس علي جمال فلاحي
نبدا القصة
بعد ما خلصت امتحانات كان عندي عادة حب صيد السك كنت ديما بروح مكان اسمو الموردة ودة مكان كان النسوان بيروحو يغسلو فية المواعين بس الموردة دي كان خاصة ورا بيتنا وكانت بتغسل فيها جارتنا موعنها هي وخوتها وسليفها انا كنت كل يوم اصبح اروح اصطاد وافضل قاعد لحد المغرب وكانت سعدية كل يوم تجي تغسل وانا قاعد بصطاد وكنت بتفرج عليها وهي بتغسل وكنت عيل مراهق ومن صغري بعشق اني اتفرج علي النسوان وكنت بحب تفاصيل جسم النسوان قوي بس سعدية دي كانت غير كانت سكسية قوي كانت بتهيجني جدا وكنت ديما بتكلم وهرج معها وهي تهرج معيا عيل بالنسبلها بس هي متعرفش ان العيل دة شايل زبر مبيهمدش وطبعا انا لوقلتلكم ان انا يوميا كنت بضربلي بتاع ٧ او ٨ عشرات محدش هيصدق بس هي دي الحقيقة عيل علطول هايج ولو طولت انيك طول اليوم عادي مش هشبع لحد اليوم الموعود اللي غير فيا كل حاجة اليوم اللي دقت فية طعم الكس هتقولي وانت وقتها عرفت منين لحس الكس هقولك ان جوز خالتي كان ديما عندو صور سكس ابيض واسود عاملة زي ورق الجرايد وكنت بتفرج عليها من ورة وشفت واحد بيلحس لوحدة ومن وقتها وانا نفسي انيك علشان اجرب دة المهم غيوم سعدية قالتلي هو انت بتعمل اية بالسمك دة قلتلها برمية للبط قالتلي ياخيبة دة لما بيتشوي بيبقي حلو قوي ابقي هاتو وتعالي نشوية فوق السطوح وانا بما اني عيل وسخ وبحب النسوان مكدبتش خبر واخر النهار روحت بدري شوية ورحت علشان نشوية انا مش رايح في دماغي غير اني هتفرج علي جسمها علشان لما اروح احلب زبري عليها وخصوصا انها كانت ديما بتلبس جلليب ضيقة رحت وسلمت علي حمها وحمتها وسالت عليها قلولي فوق اطلعلها طلعت واول ما طلعت تنحت مكاني احا علي المنظر اللي وقف زبري كانت قاعدة بتظغط دكر بط وحطة تحت وركها ورافعة الجلابية ووركها اووووووف حاجة كدة مرمر علي قشطة حاجة تخلي الزبر يسيل لوحدة نسيت اقلكم انا كنت بقولها خالتي خلنا نكمل بقي الحديث بيني وبنها المنظر انا واقف ومتنح وهي .
سعدية . مالك يا ولا وقافق كدة لية تعالي
احمد .هة اه انا جبت السمك الغريب انها مغطتش نفسها
سعدية . طيب هات شوية اوالح من الشوال دة وولعه في جمب وهات الصاج اللي هناك دهوة حطو فقيهم يسخن
احمد. حاضر وبما اني عيل شهواني حطيت الاوالح في مكان ابقي شيفها كويس ومتمتع بفخدها المرمر علي فكرة الاوالح دي بتاعت الدرة
سعدية . انزل لستك ام سعيد هات منها شوية ردة وطبق وملح وشطة وكمون
احمد . نزلت جبت الحاجة وطلعت زي الصاروخ مش عاوز افوت لحظة
سعدية . هو انت يالا متنح لدكر البط لية
احمد . ابدا بتفرج علية وهو بيزغط
سعدية علية بردك
احمد .سكت ومعرفتش ارد
طيب شوف الولعة صفت ولا لسة
قلبها
احمد . حاضر رحت عند الولعة وبقيت تقريبا شايف شفايف كسها وكانها متعمدة تبين كسها لان قبل ما انزل كنت الجلبية مغطية ومش باين غير وركها واللي خلاني اتاكدت لقيتها من وقت لتاني تبص عليا تشوفني ببص فين وشويه وتبص علي نفسها تقريبا بتتاكد اني هشوف كسها ولا لا
سعدية . علي فكرة انا شفتك وانت بتبص علي هناء . هناء دي سلفتها . وهي بتستحما امبارح
احمد . انا ساكت مش عارف ارد ولا حتي اكدب ولا اي حاجة
سعدية . مش عيب انا مردتش اقول لمك لاني لو قلتلها هتدبحك .معلومة منسية سعدية جوزها مسافر بقالو ٣ سنين ليبيا
احمد . ساكت خالص انا اصلا مفيش فدماغي حاجة غير اني اول مرة اشوف كس علي الطبيعة ومش فدماغي اي كلام غير اني نفسي اعمل زي ما شفت في الصورة ولحس كسها ودوق طعمة ودة كل اللي فدماغي ولحظت انها اصلا خلصت تظغيط للدكر بس سيبة تحت وركها ومقومتوش
سعدية . مبتردش لية ولا تحب اقول لمك
احمد. و**** مش هتكرر تاني بس متقوليش لامي لحسن دي من اقل حاجة بتضرني وتكرشني ودا فعلا كان بيحصل
سعدية . مش هقولها حاجة بس توعدني متعملش كدة تاني ستك ولا سيدك لو كانو شفوك كانت بقت نايبة ومش بعيد سيدك كان حش وسطك بالمنجل
احمد. اوعدك ياخالتي مش هتحصل تاني
سعدية . ولما نبقي لوحدنا متقليش يا خالتي قولي سعدية وتعالي خد دكر البط دهو حطو في العشة رحت اخد دكر البط ولسه هوطي اخدو منها قامت مسكانا وشداني عليها جامد وقالتلي لوحصل تاني وجت مسكني من زبري وقالتلي هقطعلك بتاعك دهو اللي وقف علية وهو انت مفكر اني مش شيفاك وانت بتبص علي رجلي وانا ساكت وقلت قلبت بغم
بس هنا اتقلبت الموازين انا زبري وقتها كان تقريبا ١٨ سم وعريض لقيتها قلتلي بخربيت هو اية دهو وجات شادة البنطلون ومعاة الكلوت وقتها مكنش في بوكسر مكنش في غير الكلوت الابيض وزبري نطر قدمها لقيتها سكتت واتلخبطتت وجات زقاني وادتني دكر البط وقالتلي ودية العشة بس لحظت اديها بترتعش ووشها احمر اخدت الدكر ورحت ادخلو العشه لقتها وراية وزقتني جوة وقالتلي اللي هيحصل دلوقت لوحد عرف كلمة منو هموتك سامع انا ساكت خالص وخايف متلخبط مليون احساس
لقتها رفعت الجلبية وقلعت الكلوت وشفت كسها احة بقالي ٢٦ سنة فاكرة منستوش
كس منفوخ ابيض لية قبة كدة ري الجيلي ومبلول والبلل مديلة لمعة انا لقيت زبري وقف لدرجة انو وجعني من كتر ما هو شادد
اول بوسة واحلي بوسة بستهالي خدت شفايفي وفضلت تمص فيها شوية ونزلت الجلبية وطلعت برة جابت حصيرة وفرشتها ونامت عليها ورفعت الجلابة وانا واقف متسمر مكاني كان جويا حجات كتير متضاربة خصوصا انها اول مرة ومع مين مع الست اللي كنت مفضي ركبي عشرات عليها وفنفس الوقت الواقع غير الخيال وفوقني صوتها وهي نايمة وقالتلي هتفضل واقف متسمر عندك وقتها فقت ولقيت نفسي بنزل بين رجليها وباكل في كسها اكل بغشومية لقيتها بتشدني من شعري علي كسها قوي وكسها كانة حنفية مية بتنقط ونازل منها سائل ابيض كتير وطعمة في الاول مكنش حلو بس معرفش فية حاجة غريبة بتشدني اني عاوز اكتر واكتر وهي ايد كتمة بيها بقها وايد بتشد في شعري جامد علي سكسها ومرة وحدة قفلت رجليها علي راسي وضغطت جامد جدا لدرجت اني قلت اني خلاص هموت وهنا تحصل المفاجاة اللي بوظة كل حاجة .
اه دقت طعم الكس بس زبري منكش لان المفاجاة صوت هناء من عند باب العشة
السمك اتحرق يا سعدية اصل انا حطيت السمك في الردة وحطتة علي الصاج ونسيناه
بس الغريب انها ولا كانها شافت حاجة وخدت بعضها ونزلت لما سعدية بصتلها بصة غبية وقامت ولا كان حد دخل علينا لبست الكلوت وقالتلي قوم البس وطفي النار ورمي السمك للبط وانزل روح واغسل وشك في الطرمبة واستناني بكرة علي المردة عملت زي ما قالتلي وروحت ولما روحت البيت وهديت من الخضة وبدات استوعب اللي حصل زبري وقف تاني وريحت وطعم كسها سكنين جويا ولحد النهاردة سكنين جويا وفي اليوم دة انا ضربت بتاع ٩ عشرات ورا بعض لحد ما النوم غلبني وحلمت احلام كتير جدا بس اللي سكن جويا وكبر معاية حبي لطعم الكس لدرجة اني من كتر حبي للحس الكس معنديش مانع اني افضل نايم طول الليل الحس في كس اللي معاية واهم حاجة ان ريحة الكس افضل شممها وبكدة يكون خلص الجزء الاول لو عجبتكم شجعوني علشان اكمل في الجزء الجديد معنا شخصيات تانية غير سعدية شخصيات الجزء التاني سعدية وهناء وعزة
الاول احب اعرفكم بنفسي وبطلة قصتي
انا احمد حاليا في الاربعينات وقصتي كانت وانا عندي ١٦ سنة والقصة حقيقية ١٠٠%
بطلت القصة دي كانت جارتنا وصاحبة امي وكانت وقتها ٢٧ سنة
وصفها نفس جسم الهام شاهين بس علي جمال فلاحي
نبدا القصة
بعد ما خلصت امتحانات كان عندي عادة حب صيد السك كنت ديما بروح مكان اسمو الموردة ودة مكان كان النسوان بيروحو يغسلو فية المواعين بس الموردة دي كان خاصة ورا بيتنا وكانت بتغسل فيها جارتنا موعنها هي وخوتها وسليفها انا كنت كل يوم اصبح اروح اصطاد وافضل قاعد لحد المغرب وكانت سعدية كل يوم تجي تغسل وانا قاعد بصطاد وكنت بتفرج عليها وهي بتغسل وكنت عيل مراهق ومن صغري بعشق اني اتفرج علي النسوان وكنت بحب تفاصيل جسم النسوان قوي بس سعدية دي كانت غير كانت سكسية قوي كانت بتهيجني جدا وكنت ديما بتكلم وهرج معها وهي تهرج معيا عيل بالنسبلها بس هي متعرفش ان العيل دة شايل زبر مبيهمدش وطبعا انا لوقلتلكم ان انا يوميا كنت بضربلي بتاع ٧ او ٨ عشرات محدش هيصدق بس هي دي الحقيقة عيل علطول هايج ولو طولت انيك طول اليوم عادي مش هشبع لحد اليوم الموعود اللي غير فيا كل حاجة اليوم اللي دقت فية طعم الكس هتقولي وانت وقتها عرفت منين لحس الكس هقولك ان جوز خالتي كان ديما عندو صور سكس ابيض واسود عاملة زي ورق الجرايد وكنت بتفرج عليها من ورة وشفت واحد بيلحس لوحدة ومن وقتها وانا نفسي انيك علشان اجرب دة المهم غيوم سعدية قالتلي هو انت بتعمل اية بالسمك دة قلتلها برمية للبط قالتلي ياخيبة دة لما بيتشوي بيبقي حلو قوي ابقي هاتو وتعالي نشوية فوق السطوح وانا بما اني عيل وسخ وبحب النسوان مكدبتش خبر واخر النهار روحت بدري شوية ورحت علشان نشوية انا مش رايح في دماغي غير اني هتفرج علي جسمها علشان لما اروح احلب زبري عليها وخصوصا انها كانت ديما بتلبس جلليب ضيقة رحت وسلمت علي حمها وحمتها وسالت عليها قلولي فوق اطلعلها طلعت واول ما طلعت تنحت مكاني احا علي المنظر اللي وقف زبري كانت قاعدة بتظغط دكر بط وحطة تحت وركها ورافعة الجلابية ووركها اووووووف حاجة كدة مرمر علي قشطة حاجة تخلي الزبر يسيل لوحدة نسيت اقلكم انا كنت بقولها خالتي خلنا نكمل بقي الحديث بيني وبنها المنظر انا واقف ومتنح وهي .
سعدية . مالك يا ولا وقافق كدة لية تعالي
احمد .هة اه انا جبت السمك الغريب انها مغطتش نفسها
سعدية . طيب هات شوية اوالح من الشوال دة وولعه في جمب وهات الصاج اللي هناك دهوة حطو فقيهم يسخن
احمد. حاضر وبما اني عيل شهواني حطيت الاوالح في مكان ابقي شيفها كويس ومتمتع بفخدها المرمر علي فكرة الاوالح دي بتاعت الدرة
سعدية . انزل لستك ام سعيد هات منها شوية ردة وطبق وملح وشطة وكمون
احمد . نزلت جبت الحاجة وطلعت زي الصاروخ مش عاوز افوت لحظة
سعدية . هو انت يالا متنح لدكر البط لية
احمد . ابدا بتفرج علية وهو بيزغط
سعدية علية بردك
احمد .سكت ومعرفتش ارد
طيب شوف الولعة صفت ولا لسة
قلبها
احمد . حاضر رحت عند الولعة وبقيت تقريبا شايف شفايف كسها وكانها متعمدة تبين كسها لان قبل ما انزل كنت الجلبية مغطية ومش باين غير وركها واللي خلاني اتاكدت لقيتها من وقت لتاني تبص عليا تشوفني ببص فين وشويه وتبص علي نفسها تقريبا بتتاكد اني هشوف كسها ولا لا
سعدية . علي فكرة انا شفتك وانت بتبص علي هناء . هناء دي سلفتها . وهي بتستحما امبارح
احمد . انا ساكت مش عارف ارد ولا حتي اكدب ولا اي حاجة
سعدية . مش عيب انا مردتش اقول لمك لاني لو قلتلها هتدبحك .معلومة منسية سعدية جوزها مسافر بقالو ٣ سنين ليبيا
احمد . ساكت خالص انا اصلا مفيش فدماغي حاجة غير اني اول مرة اشوف كس علي الطبيعة ومش فدماغي اي كلام غير اني نفسي اعمل زي ما شفت في الصورة ولحس كسها ودوق طعمة ودة كل اللي فدماغي ولحظت انها اصلا خلصت تظغيط للدكر بس سيبة تحت وركها ومقومتوش
سعدية . مبتردش لية ولا تحب اقول لمك
احمد. و**** مش هتكرر تاني بس متقوليش لامي لحسن دي من اقل حاجة بتضرني وتكرشني ودا فعلا كان بيحصل
سعدية . مش هقولها حاجة بس توعدني متعملش كدة تاني ستك ولا سيدك لو كانو شفوك كانت بقت نايبة ومش بعيد سيدك كان حش وسطك بالمنجل
احمد. اوعدك ياخالتي مش هتحصل تاني
سعدية . ولما نبقي لوحدنا متقليش يا خالتي قولي سعدية وتعالي خد دكر البط دهو حطو في العشة رحت اخد دكر البط ولسه هوطي اخدو منها قامت مسكانا وشداني عليها جامد وقالتلي لوحصل تاني وجت مسكني من زبري وقالتلي هقطعلك بتاعك دهو اللي وقف علية وهو انت مفكر اني مش شيفاك وانت بتبص علي رجلي وانا ساكت وقلت قلبت بغم
بس هنا اتقلبت الموازين انا زبري وقتها كان تقريبا ١٨ سم وعريض لقيتها قلتلي بخربيت هو اية دهو وجات شادة البنطلون ومعاة الكلوت وقتها مكنش في بوكسر مكنش في غير الكلوت الابيض وزبري نطر قدمها لقيتها سكتت واتلخبطتت وجات زقاني وادتني دكر البط وقالتلي ودية العشة بس لحظت اديها بترتعش ووشها احمر اخدت الدكر ورحت ادخلو العشه لقتها وراية وزقتني جوة وقالتلي اللي هيحصل دلوقت لوحد عرف كلمة منو هموتك سامع انا ساكت خالص وخايف متلخبط مليون احساس
لقتها رفعت الجلبية وقلعت الكلوت وشفت كسها احة بقالي ٢٦ سنة فاكرة منستوش
كس منفوخ ابيض لية قبة كدة ري الجيلي ومبلول والبلل مديلة لمعة انا لقيت زبري وقف لدرجة انو وجعني من كتر ما هو شادد
اول بوسة واحلي بوسة بستهالي خدت شفايفي وفضلت تمص فيها شوية ونزلت الجلبية وطلعت برة جابت حصيرة وفرشتها ونامت عليها ورفعت الجلابة وانا واقف متسمر مكاني كان جويا حجات كتير متضاربة خصوصا انها اول مرة ومع مين مع الست اللي كنت مفضي ركبي عشرات عليها وفنفس الوقت الواقع غير الخيال وفوقني صوتها وهي نايمة وقالتلي هتفضل واقف متسمر عندك وقتها فقت ولقيت نفسي بنزل بين رجليها وباكل في كسها اكل بغشومية لقيتها بتشدني من شعري علي كسها قوي وكسها كانة حنفية مية بتنقط ونازل منها سائل ابيض كتير وطعمة في الاول مكنش حلو بس معرفش فية حاجة غريبة بتشدني اني عاوز اكتر واكتر وهي ايد كتمة بيها بقها وايد بتشد في شعري جامد علي سكسها ومرة وحدة قفلت رجليها علي راسي وضغطت جامد جدا لدرجت اني قلت اني خلاص هموت وهنا تحصل المفاجاة اللي بوظة كل حاجة .
اه دقت طعم الكس بس زبري منكش لان المفاجاة صوت هناء من عند باب العشة
السمك اتحرق يا سعدية اصل انا حطيت السمك في الردة وحطتة علي الصاج ونسيناه
بس الغريب انها ولا كانها شافت حاجة وخدت بعضها ونزلت لما سعدية بصتلها بصة غبية وقامت ولا كان حد دخل علينا لبست الكلوت وقالتلي قوم البس وطفي النار ورمي السمك للبط وانزل روح واغسل وشك في الطرمبة واستناني بكرة علي المردة عملت زي ما قالتلي وروحت ولما روحت البيت وهديت من الخضة وبدات استوعب اللي حصل زبري وقف تاني وريحت وطعم كسها سكنين جويا ولحد النهاردة سكنين جويا وفي اليوم دة انا ضربت بتاع ٩ عشرات ورا بعض لحد ما النوم غلبني وحلمت احلام كتير جدا بس اللي سكن جويا وكبر معاية حبي لطعم الكس لدرجة اني من كتر حبي للحس الكس معنديش مانع اني افضل نايم طول الليل الحس في كس اللي معاية واهم حاجة ان ريحة الكس افضل شممها وبكدة يكون خلص الجزء الاول لو عجبتكم شجعوني علشان اكمل في الجزء الجديد معنا شخصيات تانية غير سعدية شخصيات الجزء التاني سعدية وهناء وعزة