يا جمدانك يا فهد![]()
بصمة في سكون الليل
حين يتسلل القمر من بين الغيوم،
أجد نفسي أبحث عن أثرك في كل مكان، عن رائحة عطرك في الهواء.
لا أدري ما هو السر الذي يربطني بك، ولكن وجودك يترك بصمة لا تُنسى.
أنت كفنجان قهوة في صباح يوم غائم،
دفء يملأ الروح، ونكهة لا تُنسى.
أنت قطعة من السلام، وسبب هدوء يغمر أيامي.
كل ما في الأمر، أنك تضيف لحياتي لونًا مميزًا،
تُبدل الظلام بنور خافت، وتُعيد للأشياء معناها.
يديمك اللـه لي، يا سببًا لابتسامتي الصامتة.
ياااا جمدااانك![]()
بصمة في سكون الليل
حين يتسلل القمر من بين الغيوم،
أجد نفسي أبحث عن أثرك في كل مكان، عن رائحة عطرك في الهواء.
لا أدري ما هو السر الذي يربطني بك، ولكن وجودك يترك بصمة لا تُنسى.
أنت كفنجان قهوة في صباح يوم غائم،
دفء يملأ الروح، ونكهة لا تُنسى.
أنت قطعة من السلام، وسبب هدوء يغمر أيامي.
كل ما في الأمر، أنك تضيف لحياتي لونًا مميزًا،
تُبدل الظلام بنور خافت، وتُعيد للأشياء معناها.
يديمك اللـه لي، يا سببًا لابتسامتي الصامتة.
تسلم يا قيصووووريا جمدانك يا فهد
يا مَن تركت في روحي بصمةً لا تُمحى،![]()
بصمة في سكون الليل
حين يتسلل القمر من بين الغيوم،
أجد نفسي أبحث عن أثرك في كل مكان، عن رائحة عطرك في الهواء.
لا أدري ما هو السر الذي يربطني بك، ولكن وجودك يترك بصمة لا تُنسى.
أنت كفنجان قهوة في صباح يوم غائم،
دفء يملأ الروح، ونكهة لا تُنسى.
أنت قطعة من السلام، وسبب هدوء يغمر أيامي.
كل ما في الأمر، أنك تضيف لحياتي لونًا مميزًا،
تُبدل الظلام بنور خافت، وتُعيد للأشياء معناها.
يديمك اللـه لي، يا سببًا لابتسامتي الصامتة.
يا مَن تركت في روحي بصمةً لا تُمحى،
كأنك وُلدت لتكون سرّ الليل وهدوءه،
أبحث عنك بين خيوط القمر المتسللة من الغيوم،
فأراك طيفًا يغازل أنفاسي ويُسكنها الطمأنينة.
أنت كالعطر حين يتشبث بالذاكرة،
لا يزول مهما طال الغياب أو تغيّرت الفصول،
أنت فنجان قهوة يذيب مرارة العمر،
ويدفئ أيامي مهما اشتد صقيعها.
وجودك ليس مجرد حضور،
بل حياة كاملة بلونٍ جديد،
نور خافت يزيّن ظلمتي،
وسرّ دفين يزرع السكينة في قلبي.
فابقَ لي كما أنت،
عطرًا لا ينتهي،
ونبضًا لا يخفت،
وسببًا لابتسامةٍ خجولة تسبق الكلام.
يا من زرعت في قلبي ربيعًا لا يزول،يا من جعلتِ من روحي سماءً تتلألأ بنجومٍ لا تُحصى،
وجودكِ ليس مجرد ذكرى، بل حقيقةٌ تملأ أيامي بالضياء،
أنتِ أغنيةٌ صامتة، أستمع إليها في خلوتي،
وأُحبّ لحنها الذي يلامس أوتار قلبي.
أنتِ كوردةٍ تنمو في صحراء روحي،
تُزهرُ كلما مرّ طيفكِ وتُعطّرُ أيامي،
كلّما شعرتُ ببردٍ في عالمي،
أتذكرُ دفءَ صوتكِ الذي يدفئني ويُسكنُ آلامي.
أنتِ القصيدة التي أبحثُ عن كلماتها منذ الأزل،
أنتِ النهاية السعيدة التي أريدُ أن أكتبها في قصتي،
أنتِ الابتسامة التي لا يُمكنني إخفاؤها،
لأنها تُعبّرُ عن سعادتي بوجودكِ.
فلا تغيبي أبدًا،
يا من جعلتِ من حياتي حديقةً لا تذبل،
ويا من جعلتِ من قلبي ينبضُ بالحبّ والسكينة.
يا من جعلتَ من قلبي بستانًا مزهرًا،يا من زرعت في قلبي ربيعًا لا يزول،
وجعلت من أيامي قصائدَ وعُود،
أنتَ نجمٌ لا يأفلُ في سماء روحي،
وصوتُك لحنٌ يُعيد للحياة وجود.
إن كنتَ قصيدتي، فأنتَ معناها،
وإن كنتَ حلمي، فأنتَ يقظتها وسناها،
فلا تبتعد، فالعمر من دونك صحراء،
وأنا لا أزهر إلا إذا
لامستني يداه.