هاني الزبير
كاتب المنتدي الأول
أوسكار ميلفات
كاتب ماسي
عضو
ناشر قصص
ميلفاوي علي قديمو
ميلفاوي متفاعل
كاتب مميز
كاتب خبير
________________
هذه القصة من إعداد هاني
الزبير وخاصة وحصرية لموقع (منتديات ميلفات) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.
________________
هذه القصة حقيقية عن مغامرة
جنسية مثيرة حدثت بيني وبين عمتي المطلقة الممحونة.
_______________
أنا (هاني) .. وحدثت لي هذه المغامرة الجنسية اللذيذة منذ عدة سنوات، عندما كان عمري وقتها 20 سنة وكانت (سلوى) عمتي المطلقة وهي أكبر مني بحوالي 10 سنوات يعني كان عمرها وقت ذلك 30 سنه.
وكانت عمتي قد تزوجت منذ 5 سنوات وتم طلاقها بسبب عجرفتها مع زوجها ولعدة مشاكل أسرية.
ولإنها يتيمة الأب والأم فهي رجعت لتعيش معنا في بيتنا، لأن أبويا هو أخوها الوحيد وليس لها أحد غيره.
وكنت أنا وقت ذلك في الأجازة الصيفية بعد السنة الثانية في كلية الآداب قسم إنجليزي، وكنت أقضي معظم اليوم في البيت ومفيش ورايا حاجة، فكانت عمتي تأتي عندي وتشاركني معظم النهار وأجزاء من الليل معايا في غرفتي بحكم تقارب العمر بيننا، فهي قريبة مني نفسياً لدرجة الصداقة، حتى إنها كانت دائماً تفضفض معايا عن همومها الخاصة.
وعمتي سلوى على قدر كبير من الجمال، هادئة رومانسية حنونة وعاطفية تحب الحياة إلا إنها متعجرفة شيئاً ما، وكان ذلك سبب طلاقها من زوجها.
فهي جميلة وترى نفسها جميلة وجديرة بأن تعامل كالأميرات.
أما أنا فكنت شاب منطوي نوعاً ما وأقضي معظم وقتي في غرفتي مع الكمبيوتر بتاعي بالساعات ولي غرفة مستقلة منعزلة بفناء البيت فيها كل أغراضي، ولذلك كثيراً ما كانت عمتي تأتي لي وندردش سوا مع بعض.
ولكن لم يخطر ببالي أبداً إن عمتي المطلقة ممحونة وبتشتهيني وتسعى إلى ممارسة الجنس معايا لتعويضها عن حرمانها الجنسي والعاطفي.
وكانت عمتي لم تكمل تعليمها الجامعي، وكانت ضعيفة جداً في اللغة الإنجليزية التي أنا أتقنها جداً.
فكانت لذلك تجلس معي بالساعات وتطلب مني أن أعملها اللغة الإنجليزية فهي لا تفقه فيها شيئاً لإنها لم تكمل تعليمها الجامعي.
ولإننا كنا في الصيف فكانت عمتي بتكون لابسه في البيت هدوم خفيفة عبارة عن عبايات بيت خفيفة تكشف جمال جسمها المثير أو قمصان نوم خفيفة وقصيرة شوية أو بنطلونات فيزون لازقة على فخادها وباين منها حز كلوتها وطيزها المدورة المثيرة مع تيشيرتات خفيفة بنص كم أو كات وأحياناً بدون سنتيان، وحلمات بزازها بتكون بارزة بشكل مُغري ومثير.
وأنا كنت أنظر أليها بعين الشهوة وهي معايا في غرفتي وأنا بعلمها اللغة الإنجليزية، وكنت بأشعر إنها بتحاول تثيرني وتغريني بجسمها وخاصة لما كانت تقعد جنبي فوق سريري أحياناً راكعة فوق إيديها وركبتيها كالقطة، وأنا كنت أبص وأبحلق في صدرها الممتلئ وهو يهبط بالسنتيان، حتى إنها كانت بتلاحظ نظراتي وتركيز عيوني على بزازها وتضربني على إيدي بدلع ومياصة وتهزر معايا وتقولي: عينيك يا واد.. بتبص فين يا نمس.. بص هنا.
وكنا نضحك أنا وهي، وأعلق أنا وأقولها: أنا مش عارف الخروف جوزك طلقك ليه.. دا حتى إنتي مُزه أوي وزي قمر.
فكانت تنتشي وتنبسط وتقولي: ماكانش مقدرني.. شوف إنت بتقول عليا قمر أما هو ماكانش حاسس بالنعمة إللي هوه فيها.
وكانت تهز إكتافها وتقوم تمشي وتهز طيازها وتتركني وفلقتي طيزها يتراقصان، أما أنا فكنت أتابعها بنظرة يتدفق على أثرها الدم في عروق زبي المتصلب.
ومرة في ساعة متأخرة من الليل بعد متتصف الليل تقريباً في غرفتي وأنا كنت هايج، وأنا بتفرج لوحدي على فيلم سكس في الكمبيوتر بتاعي ومركز ومندمج مع الفيلم وكنت طلعت زبي المنتصب من الشورت وبدلكه وبدعك فيه بإيديا وأنا مندمج مع الفيلم.. وقتها دخلت عليا عمتي
بقميص نوم قصير وأنا مش واخد بالي، وهي وقفت ورايا وأنا ماسك زبي المنتصب بإيدي وبدلكه بقوة وشهوة وأتأوه مع حركات النيك إللي في الفيلم.
وبينما أنا على ذلك الحال و إذ بها حطت إيديها على كتفي بتحسس عليه وعلى رقبتي بنعومة، وبتهمس وبتقولي: إنت بتعمل إيه يا عفريت.
أنا إتفاجئت بوجودها وإتخضيت وحاولت أداري زبي إللي كان برة الشورت بتاعي ومنتصب أوي وفيلم السكس شغال على شاشة الكمبيوتر قدامي، وكنت خايف مووت ومش عارف أرد عليها أقول إيه.
عمتي: مش تقول إنك عندك الحاجات دي وبتتفرج عليها يا شقي.
أنا (بإرتباك): أنا آسف يا عمتي، ده فيلم إشتغل قدامي بالغلط.
عمتي: حبيبي.. أنا عارفة إنك شاب وليك شهواتك وإحتياجاتك، ومافيش مشكلة خالص إنك تتفرج على ده بس لازم تخلي بالك من صحتك يا هاني.
أنا: أنا مش هعمل كده تاني، بس عشان خاطري بلاش تقوليلهم في البيت.
عمتي: يا حبيبي.. إحنا صحاب وستر وغطا على بعض، لأ.. طبعاً ماحدش في البيت هيعرف حاجة.
أنا كده إطمنت وراح مني الخوف والإرتباك شوية، وشكرتها ومسكت إيدها وبوستها.
وهي راحت قاعدة جنبي ولازقة فيا أوي، وقالتلي: طب ولما إنت بتتفرج على الأفلام دي بتحس بإيه؟
أنا (بعد ما فكيت شوية): بصراحة.. بتخيل نفسي إني أنا إللي في الفيلم وبعمل كده مع واحدة، وبفضل أدعك وأفرك في بتاعي وأنزل وأرتاح وأنام.
عمتي: طب أسكت كفاية تفسير أكتر من كده يا وسخ.. خلاص فهمت.
أنا (كنت تجرأت شوية): مش إنتي إللي بتسأليني!!
عمتي: طب يللا يا عفريت شغل الفيلم من الأول عشان أنا عايزة أتفرج معاك على الحاجات دي.
أنا: بجد يا عمتي؟
عمتي: طبعاً بجد يا حبيب عمتك، مش إحنا صحاب وستر وغطا على بعض!! وبصراحة أنا محرومة من الحاجات دي من يوم طلاقي.
أنا(حضنتها بالراحة وبوستها في خدها وأنا هايج عليها): يا حبيبتي يا أحلى وأجمل سلوى في الدنيا كلها.
عمتي (وهي بتبص على زبي المنتصب وخارج من الشورت): طب لم البضاعة بتاعتك دي الأول في الشورت.
أنا: إنتي خايفة مني يا قمر.
عمتي: يا واد إتلم شوية وإحترم نفسك.
أنا: أصل الشورت ضيق وبيكون زانق عليه وكده بيتعبني، طب أنا هداريه بإيدي.
وأنا شغلت الفيلم وهي قاعدة جنبي هايجة وممحونة أوي ولازقة فيا أوي، وبزازها الطرية لازقين ومحشورين في دراعي، وفخادها العريانين لازقين في فخادي، وأنا حاضنها بإيدي، وبإيدي التانية ماسك زبي وبدعك فيه.
عمتي (وهي بتبص على زبي وبتتنهد): أوووووووف.
أنا (وأنا واخدها في حضني): مالك يا روحي.
عمتي (بهمس): هس.. أسكت دلوقتي.
أنا دخلت إيدي جوه قميصها ومسكت بزازها وبقفش في حلماتهم، وهي كانت متجاوبة معايا وسايحة مني خالص وراحت رامية راسها على كتفي وبتلحس وتمص في رقبتي، ومدت إيدها ومسكت زبي بتدلكه وتدعك فيه بلبونة أوي، وأنا روحت رافع إيدي من على زبي ودخلتها بين فخادها وبضغط على كسها بإيدي من فوق كلوتها، وهي هايجة وممحونة أوي وبتقفل فخادها على إيدي، وبتصرخ: آآآآه.. آآآآآه.. أحححح.
أنا روحت كاتم بوقها بشفايفي وببوسها بشهوة جنونية في شفايفها وهي متجاوبة معايا وسايحة مني خالص.
عمتي همست بلبونة: آآآآه.. هاني حبيبي.. ما تيجي نريح بعض مش حرام عليك كل ده وتسيب عمتك تعبانة كده بنارها.
وقتها دق قلبي بقوة وأنا أسمع عمتي المطلقة الممحونة عايزة زبي وتطلبه بلسانها وهي تتمحن عليا كده بلبونة.
وفي نشوة هيجانا إحنا الإتنين على بعض، وفي لحظة واحدة أنا كنت قلعتها قميصها وفكيت سنتيانها وشديت كلوتها وقلعتهولها، وهي هايجة وممحونة أوي كانت بتسحب الشورت بتاعي بالبوكسر، وبقينا إحنا الإتنين عريانين ملط.
ونمنا على سريري وأنا فوق منها وزبي واقف ومنتصب أوي بين فخادها تحت كسها، وأنا ماسك طيزها من تحت وبضغط عليها وببعبصها بصوابعي في فتحة طيزها، وبدأت ألحس وأمص في حلمات بزازها، وأطلع تاني لفوق شوية وأبوس وأمص وألحس شفايفها ورقبتها بشهوة جنونية وهي هايجة وممحونة أوي ومتجاوبة معايا.
وبعد شوية نزلت على بطنها لحس ومص بحنية على بطنها، ثم نزلت على كسها المنفوخ، والحتة دي بالذات هي أهم وأغلى حتة عندي من أي حتة تانية في جسمها.
وبدأت ألحس كسها برقة واحدة واحدة بطرف لساني حتى تبلل كسها وأنا بدلعه بلساني وهي بتنزل عسل شهوتها بغزارة، وهي بتتأوه وبتأن تحت مني، وأنا باخد عسلها كله على لساني.
وبعد ما كانت عمتي إستوت خالص، روحت أنا فاتح فخادها وهي رفعت رجليها، وأنا نايم فوق منها وحطيت زبي على كسها المنفوخ وغرقان من عسل شهوتها ومولع ناااار وبدأت أحك وأدلك زبي ببظر كسها وهي تنتفض تحت مني من شدة الرعشة.
وأنا بدأت أدخل زبي برقة وأنا أتلذذ بلحم وسخونة كس عمتي الممحونة، وأنا مستمتع بنظرة عينيها الشبقتين وهي تهمس وتكِز على شفايفها، وتقولي: هااااني.. دخلوووو كله يا حبيبي، آآآآآآه.. آآآآآآه.. دخلووووو كله.
وأنا كنت هايج وسخن عليها أوي من كلامها وحركاتها وهي بتتلوى تحت زبي وتتراقص بجسمها المشتعل بنار الشهوة زي الأفعى.
فإشتعلت النار بجسمي كله وضغطت بزبي فغاص كله في كسها حتى حسيت إن زبي وكسها جزء واحد، وبدأت أخرج زبي وأدخله كله في كسها وأنيكها بشهوة وأدلعها وأمتعها وأستمتع بلبونتها تحت مني، حتى حسيت إني خلاص هنزل لبني في كسها، وهي حست بكده، فصرخت: لأ.. لأ.. بلاش تنزل جوه كسي.. كده ممكن تحبلني.. هاتهم برة على جسمي.
كلامها ولبونتها وشرمطتها تحت مني أثارني وهيجني عليها أكتر، ورجعت تاني أنيكها بقوة وهي تنتشي وتفرك بجسمها كله تحت مني على السرير، وبعد شوية سحبت زبي وأنا على وشك القذف فألقيت حمولة زبي فوق بطنها وصدرها حتى وصل لبني لرقبتها ووجهها.
وعمتي الممحونة شدتني من رقبتي وبتبوسني في شفايفي، وتهمس: ماكونتش أعرف إنك بقيت راجل كده يا واد يا هاني، إنت من دلوقتي جوزي وبتاعي أنا وبس، تدلعني وأدلعك تلاعبني وألاعبك يا روحي.
وفعلاً من الليلة دي وعمتي المطلقة الممحونة هي محور حياتي العاطفية والجنسية، وبقينا نمارس الجنس بكل الأوضاع ونستمتع مع بعض في غرفتي المنعزلة على سريري كل ليلة بعد ما كل أهلنا يناموا.
وهي بدأت تستعمل حبوب منع الحمل عشان ناخذ راحتنا كاملة ونمارس كل فنون وأوضاع الجنس وأنا بنيكها وبمتعها وأنزل لبني في كسها الموحوح وكأني زوجها.
ورغم أنني جربت الجنس مع أخريات غيرها إلا أنني لم أجد تلك اللذة التي وجدتها في نيك عمتي المطلقة الممحونة وأنا بنيكها في سريري للآن.
______________
هذه القصة من إعداد هاني
الزبير وخاصة وحصرية لموقع (منتديات ميلفات) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.
_______________