من يومها لم أرحم أي أنثى تقع تحت يدي إلا وأكون مصدر متعتها الحقيقية في حضني.
ومن بعدها كانت مداعباتي مع أختي الصغيرة بدأت تأخذ منحنى جنسي شوية بشوية حتى وصلنا للعلاقة الكاملة مع بعض في السرير وخاصة بعد سفر أهلنا للخارج وبقيت هي وحدها معي في البيت منذ أكثر من سنتين
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.