لا أريده أن يهمس،
بل أن يزمجر.
أن يدخل عليّ كعاصفة... لا تطرق الباب،
تبعثرني على السرير،
وتعلّمني كيف تصرخ الأنوثة حين تُؤخذ بلا رحمة.
أنا لا أكتب الشعر،
أنا أكتب بلحمي حين تشتعل أنفاسه على عنقي،
حين يُغرِقني بأصابعه لا بكلماته،
وحين يُجبرني أن أنسى اسمي...
لأتذكّر فقط أنني له.
أشتهيه غليظ الرغبة،
ثقيل اللمسة، لا يعرف الرحمة في اللذة،
يجعلني أرتعش لا من النشوة فقط،
بل من سلطته، من عينَيه، من حضوره الطاغي.
هو لا يطلب إذني،
هو يأخذه من ارتعاشة شفتي،
من انحناءة ظهري حين يستوطنني،
ومن شهقتي... حين يُشعلني،
ويتركني خامدة، مبلّلة، ممتلئة به.
بل أن يزمجر.
أن يدخل عليّ كعاصفة... لا تطرق الباب،
تبعثرني على السرير،
وتعلّمني كيف تصرخ الأنوثة حين تُؤخذ بلا رحمة.
أنا لا أكتب الشعر،
أنا أكتب بلحمي حين تشتعل أنفاسه على عنقي،
حين يُغرِقني بأصابعه لا بكلماته،
وحين يُجبرني أن أنسى اسمي...
لأتذكّر فقط أنني له.
أشتهيه غليظ الرغبة،
ثقيل اللمسة، لا يعرف الرحمة في اللذة،
يجعلني أرتعش لا من النشوة فقط،
بل من سلطته، من عينَيه، من حضوره الطاغي.
هو لا يطلب إذني،
هو يأخذه من ارتعاشة شفتي،
من انحناءة ظهري حين يستوطنني،
ومن شهقتي... حين يُشعلني،
ويتركني خامدة، مبلّلة، ممتلئة به.