مترجمة مكتملة أهديته لمن يستحق (مترجمة) - جزئين 22/7/2025

ابو دومة

ميلفاوي خبير
عضو
ناشر قصص
إنضم
11 يوليو 2024
المشاركات
499
مستوى التفاعل
297
النقاط
0
نقاط
596
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
ازيكم يا جماعة أنا چاسيثا عندي 37 سنة ، أنا أساسا من مومباي ، لكن دلوقت عايشة في فيشاخاباتنام ، بعد ما عشت أحلى تجربة جنسية من سنين قررت إني أحكيهالكم ، وهي قصة واقعية وحقيقية تماما

الهند فيها لغات كتير وأنا أمي ماراثية ووالدي من التيلجو ، وأسرتي كانت عبارة عن 4 أشخاص ، والدي واسمه (ناراسيمها مورثي) وهو رجل أعمال شغال في الموبيليا ، وأمي اسمها (سابنا ديساي) كانت مدرسة ، وأخويا الكبير (ديراچ) وبعد كدة أنا (چاسيثا)
انا اتولدت سنة 1985 وللاسف ماما ماتت بعد ما ولدتني بأسبوع لأنها كانت عندها السكر فحصلها مضاعفات اتسببت في وفاتها .
كان جواز بابا وماما عن حب ، لدرجة انهم اتجوزوا من غير ما جدودي يوافقوا على جوازهم ؛ عشان كدة محدش لا من أهل ماما ولا من أهل بابا وقف جنبه بعد وفاة ماما ، وكان هو اللي عليه كل الحمل في تربيتنا أنا وأخويا ، تربية الولد سهلة ، لكن تربية البنت من غير أم صعب جدا ، بس بابا حبيبي هو اللي رباني واهتم بيا وخلى باله مني من ساعة ما اتولدت ، بالنسبة لي هو أعظم رجل في العالم لأنه كان قادر يحتويني ويستوعب كل المشاكل اللي بتقابلني كبنت في أي مرحلة من مراحل حياتي
يعني على سبيل المثال لما نزلت عليا أول دورة شهرية ، كان بابا بيتعامل معايا كأنه أمي ، عمري ما انسى أبدا لما فهم سبب الألم اللي أنا كنت فيه لدرجة إنه نيمني في حجره واحتواني لأقصى درجة وخفف عني الوجع
أخويا ديراچ سابنا وراح عاش في بنجالور ، بس سنة 2005 رجع لنا ومعاه بنت قالنا إنها حبيبته هي مالايالية ومسيحية وكمان زميلته في الشغل ، أبوها وأمها رفضوا جوازهم ، عشان كدة هربوا ورجع لنا مومباي ، ولأن بابا محبش يكرر مأساته ، فقرر إنه لازم يروح يقابل أبوها وأمها ويتكلم معاهم يمكن يقدر يقنعهم .
وروحنا ألابوزا وقابلناهم لكن للاسف رفضوا برضو ؛ عشان كدة لما رجعنا مومباي بابا جوزهم وعملهم احلى احتفال شوفته في حياتي ، وبصراحة هي كويسة جدا وبعتبرها صديقتي المقربة
عدت الايام وفي سنة 2009 خلصت بكالوريوس الطب ، وبدأت اتدرب في المستشفى بتاعة صاحب بابا ، كانت كل حاجة في الأول تمام ومفيش مشكلة ، لكن بعد فترة ، الدكتور اللي يعتبر رئيسي كان بيقرب مني جدا ويحاول يلمس جسمي ويعمل نفسه ما يقصدش
كنت ساكتة وبقول يمكن هو فعلا ما يقصدش ، لحد ما في يوم كنت في أوضتي في النوبتچية الليلية ولقيته دخل عليا الأوضة وقفل الباب من جوة وهجم عليا عايز يحضني وببوسني من رقبتي قمت زقيته وجريت فتحت الباب وطلعت أجري على الاستقبال
لما رجعت البيت حكيت لبابا كل حاجة ، لقيته خدني على بيت الدكتور اللي اتهجم عليا ، ومن غير أي مقدمات اداله ألم جامد على وشة وكان قدام مراته
وبعد كدة قاله : انت ما تستاهلش اني اتكلم معاك أصلا ، بس كل اللي أتمناه إنك تكون مكسوف من نفسك ، وبلاش تبص لبنات الناس بنظرتك الوسخة ، وياريت لو فكرت تعمل اي حاجة مع اي بنت ، عايزك تخيل أن مراتك ممكن تتعرض لنفس الشيء ، ياريت تفكر في كلامي وتحس بالندم على اللي عملته
كنت معجبة جدا بقوة كلام بابا ، ورغم أنه متنرفز جدا إلا إنه كان عنده ثبات انفعالي رهيب
واحنا راجعين كنت مبسوطة جدا ومعجبة بعقلية بابا جدا لدرجة اني ما شيلتش عيني من عليه طول الطريق ، كنت شايفاه حاجة كبيرة أوي ، وفهمت هو قد ايه انسان ناضج وعظيم وعارف امتى يستمع وامتى يتكلم ، وحسيت اني بحبه بس مش حب بنت لابوها
طول عمري بحلم برجل يدخل حياتي تكون شخصيته زي شخصية بابا ، عدى من عمري 25 سنة وما شوفتش رجل عقله موزون زي بابا وفعلا وقعت في حبه
بعد اللي حصل بكام يوم كان عيد ميلادي الـ25 ولقيت بابا اشترى لي سكوتر (ڤيسبا) جديد وماركة غالية ، كنت مبسوطة جدا روحت متعلقة في رقبته وحضنته جامد
ورغم إني حضنت بابا كتير قبل كدة ، إلا إني إحساسي بحضنه المرة دي كان مختلف ، كان قلبي بيدق جامد وحسيت بهيجان لدرجة أن حلماتي وقفت ، وفي اللحظة دي حسيت إني غرقانة لشوشتي في حبه ، وفي وسط مانا مبسوطة باللي أنا حساه ، بابا فاجأني وقالي اللي كسر فرحتي
لقيته بيقولي : بقولك إيه يا چاسي ، في عريس متقدم لك ، وعلى فكرة هو دكتور زيك ، بس هو من ڤيچاياوادا ، اعتقد أنك لو اتجوزتيه هتبقي سعيدة طول حياتك ، هو عيلته تقرب لي من بعيد واللي اعرفه عنهم أنهم لطاف جدا ومتفاهمين
أول ما خلص كلامه ، لقاني فجأة فتحت في العياط وطلعت أجري على أوضتي وقفلت على نفسي ، لقيت بابا بيخبط على الباب وبيطلب مني أخرج له ، قعدت حوالي ربع ساعة على ما هديت وبعد كدة خرجت له
بابا : ايه يا چاسي ، مالك يا ماما ، إيه اللي حصل ؟!
سكت وما قولتش ولا كلمة
بابا : بصي يا ماما ، أنا عارف إنه طبيعي جدا أن البنات بتخاف لما حد يكلمهم عن الجواز ، بصي يا حبيبتي قولي لي الحقيقة ، إنتي في حد في حياتك ؟ ، صارحيني يا حبيبتي أنا معنديش مشكلة خالص لو في حد بتحبيه ، أنا كل اللي يهمني إنك تبقي سعيدة طول حياتك
أنا : أخاف ترفضه
بابا : لا يا حبيبتي ، قولي لي بس هو مين ، أنا كل اللي يهمني إنه يكون دخله كويس ، ويقدر يخلي باله منك طول عمره زيي كدة
أنا : هو فعلا بيخلي باله مني زيك كدة يا بابا
بابا : عظيم جدا ، يا ترى بقا بيشتغل إيه ؟
أنا : نفسك شغلك يا بابا ، بيشتغل في الموبيليا
بابا : روعة ، ده كدة لما يبقى جوز بنتي ، هنشتغل سوا
أنا : واسمه ناراسيمها مورثي ، ومن كاكينادا
بابا : إيه المفاجأة دي ، وكمان اسمه زي اسمي ، دي صدفة مالهاش حل ، وريني صورته كدة
كنت حاطة صورة بابا خلفية للموبايل ، روحت فاتحة الموبايل واديتهوله ، اول ما شاف صورته أتصدم ، وبعدها حط الموبايل على الترابيزة ودخل أوضته ومخرجش ، كنت قلقانة عليه ونفسي اعرف ايه اللي بيدور في دماغه ، ده غير اني عايزه أقنعه بأي تمن
قررت اطبخ له الأكل اللي بيحبه ، لحمة ضاني بالكاري ، وفراخ برياني واتصلت على واحدة صاحبتي وطلبت منها تجيب لي ازازة نبيذ أحمر ، لاني عارفة أن بابا بيحبه ، بعد كدة استحميت ووقفت قدام المراية عريانة بتفرج على نفسي
شايفة نفسي سكسي ، وجسمي شبه الساعة الرملية ، وطولي حوالي 162 سم ، فقررت أن الليلة جسمي لازم يكون ملك بابا ، طلعت ساري أحمر من بتوع ماما وبلوزة سودة من بتوعها وطلعت مقاسي ، وقلت لازم أخلي بابا يستعيد زكرياته مع ماما ، اول ما لبست لقيت شكلي مثير جدا
الساعة كانت 8 فخبطت على اوضة بابا ، اول ما فتح الباب وشافني بالساري بتاع ماما وقف مذهول لثواني لأنه افتكرني ماما
أنا : بابا أنا جهزت لك الاكل اللي بتحبه ضاني بالكاري وبرياني الفراخ ، مع نبيذ أحمر اللي بتحبه ، يلا بينا نتعشى ونشرب نبيذ ، وبعد كدة تبقى تنيـ...
سكت ومارضيتش أكمل كلامي
بابا : چاسي ، احنا لازم نتكلم يا حبيبتي
أنا : ناكل الاول وبعد كدة نتكلم زي ما أنت عايز
قعدنا اتعشينا ، وطول ما احنا بنتعشى عيني مانزلتش من عليه ، وده خلاه مكانش مرتاح ، بعد ما انا وهو خلصنا العشا لميت الاطباق وقمت عشان اغسلها كان بابا لسه قاعد في الصالة وباله مشغول
بعد ما خلصت غسيل الاطباق كان الساري بتاعي مبلول والبلوزة كانت بسبب البلل مبينة حلماتي اللي واقفة ، قعد ساكت شوية ومش راضي يتكلم ، لكن في الاخر قال لي : چاسي ، اللي انت بتطلبيه مني ده مش صح
قلت له : بص يا بابا قبل ما تقول اي حاجه انا عايزة اقول لك على اللي جوايا ، انا عارفة الصعوبات والعقبات اللي انت واجهتها من ساعة ما ماما ماتت ، انت ربيتني من غير ما تحسسني في يوم ان ماما مش موجودة ، عشان كده اتمنيت ان الراجل اللي هيتجوزني يكون واحد زيك ، ودلوقتي انا قررت ان الراجل ده يكون إنت
بابا فضل ساكت
كملت كلامي وقلت : انا ما اعرفش حاجه عن المجتمع ولا عن الدنيا ، انا كل اللي اعرفه ان انت دنيتي ، وكأنثى عارفة أهمية الجنس في حياة كل إنسان ، ماما ماتت وسابتك وانت في ذروة احتياجك للجنس ، وأنا متأكدة ان انت محتاج جدا لواحدة تنام معاها وتشبع معاها رغباتك ، وانا اتمنى انك تقبل اني اكون الست دي ، ارجوك اقبلني انا بحبك قوي يا بابا
بابا كان مصدوم من كلامي ، عشان كده فضل ساكت ما بيتكلمش ، عمال يبصلي وهو ساكت ، قربت منه ومسكت ايده حطيتها على خدي ونزلت بيها على رقبتي بعد كده على وسطي حسيت ان جسمي كله هايج من لمسة ايديه
قربت منه وبوسته على خده وقربت من شفايفه وحسيت بنفسه السخن روحت بايسة شفايفه لأول مرة ، وقف فجأة وبعد عني روحت ماسكة ايده وحضنته من ظهره راح لافف وباصص في عينيا
أخيرا ضعف ومسك وسطي وشدني عليه ، ونزل على شفايفي وباسني بوسة كلها حب ، وحط لسانه في بوقي وبدأ يمص لساني ، كنت مبسوطة وفي قمة سعادتي لأن أول بوسة ليا كانت مع بابا ، اللي أيده كانت بتحسس على ضهري بطريقة هيجتني زيادة
أخيرا أيده نزلت على طيزي وكان بيفعص فيها ، فبصيت في عينيه وقلت له : بحبك يا سيمها ، بما إنك بقيت أسدي فأنا هبقى لبوتك

كان خلاص استوى وبقا على آخره ، بدأ يقلعني الساري ، وشاف حلماتي بارزة وواقفة في البلوزة راح نازل عليها بشفايفه من فوق البلوزة هيجني زيادة ، راح مقلعني البلوزة لقاني مش لابسة برا ، وانا بصراحة ما رضيتش ألبسه عشان أسهل الموضوع على بابا حبيبي
بدأ يرضع في بزازي وخلاني في دنيا تانية كنت حاسة بمتعة مش قادرة أوصفها بالكلام ، وشنبه كان بيزغزغني ، وكنت بتلوى من كتر المتعة
مد إيده وحطها على كسي من فوق الأندر وقعد يدعك فيه ، الحركة دي خليتني أحس بأن جسمي كله اتكهرب وبقيت أطلع آهات ، وجسمي بيتلوى في أيده زي الأفعى ، راح مدخل أيده جوة الأندر واتفاجيء إن كسي محلوق
لقيته ابتسم وقالي : تعرفي إني ياما طلبت من أمك تحلق كسها وكانت بترفض ، بس واضح كدة انك عارفة أنا بحب إيه ، بحبك يا چاسي
بعدها قلعني كل هدومي ووقفت عريانة قدامه ، وهو كمان قلع كل هدومه وراح شايلني ودخل بيا أوضة نومه وحطني على السرير ، وراح مشغل التكييف وطلع لي على السرير ، حضني وقعد يبوس فيا ، روحت مادة ايدي ومسكت زبه اللي طوله 15 سم وقعدت أدلكه لقيته غمض عينيه وطلع آهات ، ما هو يا عيني بقاله 25 سنة ما لمسش واحدة وأنا أول واحدة يلمسها بعد أمي ، وده اللي مخليني مبسوطة لأنه نفس الزب اللي متع أمي من 25 سنة هو اللي هيمتعني دلوقت ، ده غير إني هعوض بابا الحرمان اللي حصله طول السنين دي ، ميلت على زبه وحطيته في بوقي كان تخين أوي ومالي بوقي وواصل لحد زوري
بابا وقف على ركبه ومسك راسي وبدأ ينيك زوري حوالي 5 دقايق ولما حس إنه هيجيبهم ، راح ساحب زبه ونيمني على ضهري ونزل على كسي بلسانه ولعني وكان واضح إنه خبرة
قلت لنفسي : يا بختك يا ماما إنك حسيتي بالمتعة دي قبل مني ، عشان كدة أنا مش هحرم نفسي من المتعة دي طول عمري
كان بيعض بظري ويلاعبه بلسانه ومخليني في دنيا تانية ، وبدأت أطلع آهات واقوله: اااااه ... أممممم ، ايه الجمال ده ، أيوة كدة .... أنا مبسوطة أوي ... أنا بحبك يا بابا .. قطع لي كسي يا بابا يا حبيبي ... اااااه ، أنا خلاص هجيب
كنت بنزل وبابا مش عاتق كسي شرب كل اللي نزل مني وقعد يبوس في جسمي وده خلاني خلاص جبت آخري ومش قادرة استحمل فقلت له : يلا يا بابا نيكني بقا ، أنا مش قادرة استحمل اكتر من كدة ، أرجوك دخله بقا ، دخل زبك في كسي ومتعني
لقيت بابا سابني وقام ونزل من على السرير فقلت له وانا مستغربة : سايبني ورايح فين يا حبيب قلبي ؟
بابا : رايح أجيب واقي ذكري ، أخاف إنك تحملي
أنا : وانت جبت واقي ذكري منين ؟ ده انت ما خرجتش من أوضتك
بابا ضحك وقالي : لما كنتي بتطبخي ، أنا اتسحبت ونزلت اشتريت الواقي الذكري ، توقعت إني هضعف ويحصل حاجة بينا النهاردة
ابتسمت وانا مكسوفة وقلت له : إنت مالكش حل ، بعشقك يا سيمها ، ايه رأيك أنا شايفة إنه مفيش داعي للكاندوم ، أنا عايزة نتجوز ونعيش مع بعض واحنا مبسوطين ، بلاش نضيع وقت وتعالى نيك مراتك الجديدة يا حبيبي
بابا ما صدق سمع اللي قولته ، وراح طالع على السرير وراح فاشخ رجليا ، ودعك زبه في كسي وغرقه من سوايلي خلاني اترعشت ، وبعدها بدأ يدخل زبه في كسي بالراحة ، كان قلبي بيدق جامد وانا حاسة بزبه داخل في كسي بالراحة لحد ما دخل نصه وانا حاسة بوجع أول نيكة ليا
وبدأ يدخل زبه ويطلعه عشان اتعود على حجمه وما يوجعنيش ، كنت من الخوف ماسكة في ايدة وضاغطة عليها جامد ، وكانت آهاتي طالعة من المتعة ومن الخوف ، نام عليا وباسني من شفايفي وراح مرة واحدة مدخل زبه وفتحني
صرخت من الألم ، وهو ماسك شفايفي بشفايفه عشان يكتم صوتي ، كنت حاسة بالدم اللي نازل من كسي ، وكنت حاسة بالوجع بتاع فقدان العذرية فقلت لبابا : أرجوك طلعه ، ده بيوجع اوي
راح موشوشني في ودني وقالي : ما تستعجليش واصبري والوجع ده كله هيتحول لمتعة
كان بيكلمني وزبه داخل خارج في كسي
بعد حوالي دقيقتين من الوجع الرهيب ، بدأت أحس إحساس غريب كان إحساس جميل جدا
لدرجة اني بقيت اقول لبابا : نيكني يا بابا ، دخل زبك كله متعني يا حبيبي ، قطع لي كسي يا حبيبي
بابا لما عرف أن الوجع راح واني مستمتعة بزبه ، بدأ يدق كسي بزبه جامد ، بعد شوية قعد وخلاني قعدت على زبه واتنطط وكأني بنيك نفسي في وضعية الفارسة وبصراحة أنا بحب الوضعية دي ، وبعد شوية خلاني أخدت وضع الدوجي اللي هو بيحبه واشتغل دق في كسي
كان بيمتع لي كسي احلى متعة ، خلاني أصرخ وأطلع آهات وأزوم وانا مبسوطة من الوجع اللذيذ اللي أنا حاسة بيه ، وكان بيضربني على طيزي لدرجة أنها احمرت وده كان بيثيرني أكتر
لما حس إنه خلاص هيجيب سحب زبه وخلاني نمت على ضهري تاني ، وبدا يبوس بزازي ويرضع فيهم وشوية وحط رجلي على أكتافه ودخل زبه في كسي ، بس المرة دي كانت مختلفة ، لأن حركته كانت أسرع ، وكان بيرزع جامد في كسي وده خلاني أجيب لتالت مرة وفهمت إنه خلاص هينزل
فقلت له : نزل لبنك في كسي ، أنا عايزة أحس بيه وهو بيروي كسي ، طبعا ده مخزون 25 سنة
لقيته نام فوقي وباسني من شفايفي ومرة واحدة اتشنج واترعش ونزل لبنه السخن فيا
كنت سعيدة جدا إن بابا في حضني واحنا عريانين تماما ، كان حاطط راسه على بزازي زي البيبي ، وكان سايب زبه في كسي ما طلعوش وكأنه سايبه ومطمن عليه جوة بيته ، وأنا نفسي يسيبه جوة كسي على طول ، النوم غلبنا على وضعنا ومصحيناش ألا بالليل
قمنا ناخد دش سوا ، وعمل معايا واحد تحت الدش ، بعدها اتعشينا باللي اتبقى من أكل الغدا ، بعد كدة نمنا سوا في حضن بعض والأمر مخليش من التقفيش والبوس ، ودي كانت بداية تغيير العلاقة القديمة بينا كأب وبنته ، لشكل جديد للعلاقة كزوج وزوجة
عشان كدة تاني يوم كنت بقوله سيمها حبيبي ، وهو بيقولي چاسي حبيبتي

🌹🌹🌹🌹الجزء الثاني 🌹🌹🌹

إزيكم يا جماعة وحشتوني ، أنا چاسيثا ناراسيمها رجعت لكم تاني عشان اكملكم قصة حياتي ، بعد ما مارست الجنس لأول مرة في حياتي مع بابا ، حبيبي سيمها ، أنا سعيدة جدا إن حياتي اتغيرت وبقيت أعيش الرومانسية مع أكتر شخص عشقته وحبيته في حياتي كلها
كانت الايام ماشية حلوة أوي ومليانة حب وجنس ، ولأن سيمها مكانش بيحب يستخدم الواقي الذكري وأنا كمان كنت رافضة أنه يستخدمه عشان أحس بملمس زبه وهو بيتحرك جوه كسي ، ده خلاني استخدم حبوب منع الحمل
بعد حوالي شهرين اخويا اتصل بينا وقالنا أن مراته حامل ، وأنهم جايين لنا مومباي عشان نحتفل كلنا سوا ، في الاول كنت قلقانة جدا وخايفة لأن الاتنين اللي عايشين في البيت مبقوش أب وبنته لا دول بقوا اتنين عشاق ، وبقيت خايفة أن اخويا لما يزورنا يعرف عن علاقة المحارم اللي بيني وبين بابا حبيبي سيمها
عشان كدة اتكلمت مع سيمها في الموضوع ده ، لكن الغريبة أنه كان واخد الموضوع ببساطة جدا وقالي : اهدي يا حبيبتي ومتشغليش بالك ، احنا بس كل اللي هنعمله أننا ناخد بالنا ، ومناخدش راحتنا مع بعض في وجودهم
كنت بردو متوترة وقلقانة وسيمها حس بيا ، لقيته حضني وباس راسي وطبطب عليا ، الحركة دي من اي اب لابنته كفيلة أنها تهديها وتخلي بالها يروق ، لكن بالنسبة لي أنا ، ده أنا في حضن حبيبي وده خلاني أحس أن اللي عمله مش كفاية ، واني عايزة اكتر من كدة
رفعت عيني وبصيت في عيونه ، وبابا كان اول ما يبص في عيني يفهم أنا عايزة ايه ، لقيته باسني من شفايفي ، وبدأ يمص لساني وياكل شفايفي ، فمديت ايدي جوة بنطلونه ومسكت زبه اللي واقف زي الصخر ومش محتاج اي مساعدة عشان يقف
نزلت على ركبي وشديت البنطلون وحطيت زب بابا في بوقي وبدأت أمصه ، مش عارفة ليه كنت حاسة أن بابا المرة دي هايج أوي ، لأنه كان ماسك شعري وبيدخل زبه في زوري بطريقة بتخنقني وتخليني مش عارفة اخد نفسي ، بس كنت مبسوطة
رغم أنه كان بيتعامل معايا بعنف إلا إنه لأول مرة كان بيتعامل معايا على إني مراته
رغم أنه كان بينيك بوقي ، بس كأنه كان بيلمس قلبي (كان شعور جميل جدا لدرجة اني بانصح اي حد بيقرا قصتي ، إنه يجرب الاحساس ده فلو كنت شاب فأنت هتخلي حبيبتك تحب تعمل كدة ، ولو كنتي بنت خلي حبيبك يجرب يعمل كدة معاكي)
زبه كبر في بوقي ودخل كله ، ولأول مرة حبيبي ينزل لبنه في بوقي ، اللي لقيت طعمه مالح ، بس عجبني
حبيبي سيمها ابتدى ياخد راحته أكتر معايا ، وكل يوم كنت باحس أنه بيهيج عليا أكتر من اللي قبله ، ورغم إني كنت متضايقة عشان جابهم في بوقي ، وما ناكنيش في كسي ، بس معداش ثواني واكتشفت اني فاهمة سبعي غلط
بابا كان عنده طاقة جامدة ، لقيته رماني على السرير ورفع رجلي وقلعني الأندر ، وبدأ يلحس كسي ويشمه ، ويعض بظري ويمصه ، خلاني حاسة إني في عالم تاني من كتر المتعة
مسكت راسه وبدأت اضغط أكثر على كسي ، لقيته هاج أكتر وبدأ يعض بظري بشهوة أكبر ، وانا بدأت اصرخ من كتر المتعة ، ولما هو سمعني بصرخ زود في عض بظري وينكني بلسانه ، وبصراحة اللي عمله فيا سيب اعصابي وخلاني سيحت على الاخر ، وصرخت جامد وانا بتنفض وعسلي نازل مني وبابا بيشربه ، اللي حصلي ده وصلني لقمة المتعة ، وحسيت اني اتهديت خالص وجسمي منهار على السرير
بعدها سيمها قام قلعني بسرعة وخلاني ملط من كتر الهيجان اللي هو فيه ، وراح نازل على بزازي يرضع في حلماتي ، وفي وسط ما هو مشغول ببزازي ، كان زبه بيستعيد قوته وبيكبر ويحك في كسي ، وفي نفس الوقت هو بيمص في حلماتي ، وده خلاني في قمة المتعة
وفجأة لقيته رشق زبه مرة واحدة في كسي ، بدون اي تمهيد ، وكان بيرزع في كسي جامد ، مش عارفة ليه كنت حاسة أنه المرة دي هايج أوي ، لدرجة اني كنت بصرخ من كتر الوجع والمتعة
سيمها بص لي في عيني وسيطر على صريخي وقعد يبوس شفايفي ، وفي نفس الوقت بيلعب في بزازي وبينكني ، كنت حاسة إني طايرة في السما ، كان عامل زي فحل الخيل وهو بينكني
قعد ينكني حوالي 10 دقايق من غير ما نغير الأوضاع لحد ما جابهم فيا ، من غير ما يطلع زبه كنوع من الحذر ، وانا بصراحة كنت مبسوطة جدا المرة دي
انهارنا تماما احنا الاتنين على السرير ، بصيت في عينيه وحضنته وبعدها نمت فوقه ، كان باين عليه أنه سعيد جدا ، لقيته بيقولي : عايزين مانعملش أي حاجة لحد ما اخوكي ومراته يمشوا ، هو قالي أنه جاي اسبوع وهيرجع ، خلينا نحاول نسيطر على نفسنا الاسبوع ده بس يا جيسثا
زعلت طبعا من كلامه ، بس لما فهمت انه يقصد مصلحتنا ، وافقت على طول ، بعد شوية قمنا نستحمى ، ورزعني زبر تحت الدش ، واول ما خرجت اخدت حبوب منع الحمل بتاعة الطوارئ
تاني يوم اخويا ومراته وصلوا ، وبصراحة كنت مبسوطة جدا ، لما شوفتها حامل. حضنتها وبوستها على خدها. قالتلي : استني يا حبيبتي، البوس ده ما يتوزعش كده على الكل! خلي منه شوية لجوزك
ابتسمت وبصيت على بابا، كان مكسوف زي العيال الصغيرة. وأنا كمان كنت مكسوفة في نفس اللحظة. حسيت إني عايزة أبوس حبيبي قدامهم.
حاسة إن الأسبوع هيعدي عليا كإنه سنة ، لأني مش قادرة أحضن أو أبوس حبيبي ، وما كنتش مرتاحة وده ما حصليش قبل كده ، صحيح أنا بحب أخويا جدًا ، بس دلوقتي بقيت مستنية يوم سفره بفارغ الصبر
عدّى 3 أيام وكنت تعبانة ، لدرجة إني مرة حاولت أبوس حبيبي، بس هو وقّفني وقاللي : هدي نفسك يا جاسي عشان خاطري ... تخيلي لو شافونا وإحنا بنبوس بعض
وفي يوم، أخويا ومراته كانوا معزومين على الغدا عند واحد صاحبهم ، بصراحة أنا فرحت جدًا، لأني هكون لوحدي مع سيمها . استنيت لحد ما خرجوا وسلّمت عليهم، وقفلت الباب وراهم وبصيت على سيمها بنظرة هايجة كأني شرموطة ممحونة ، وهو فهم أنا بفكر في إيه. وقررت أعمله عرض تعري مخصوص له
بدأت اقلع هدومي حتة وحتة ، وهو قاعد في مكانه بيتفرج عليا ، من غير ما يتحرك من مكانه ، واضح إنه كان مستمتع بالعرض
كان فاضل البرا الاسود والبانتي الاسود ، واول ما قلعت البرا ، بزازي نطت بحلماتي الواقفة كأنهم خارجين من السجن ، وكان باين على حبيبي إنه هايج وعلى آخره
قربت منه وبوسته من خده ، وبعدين على مناخيره ، بعدها لحست ودانه ، وفي الاخر بوسته من شفايفه وقعدت أمص فيهم ، ومن كتر الهيجان عضيت شفته اللي تحت
مديت ايدي امسك زب بابا من على البنطلون ، وفي نفس الوقت كنت بقلعه التيشرت ، كان شكله مبسوط أوي باللي باعمله ، مانا اخيرا شوفت جسم حبيبي بعد 3 أيام من الاشتياق له ، نزلت على حلماته أمصهم ، وهو كان بيئن من المتعة ، قلعته البنطلون والبوكسر ، هو بقى ملط وانا لسة لابسة البانتي
نزلت على ركبي وبدأت أمص في زب بابا حبيبي ، وكنت أنا المرة دي اللي مسيطرة ، عشان كدة هو ما دخلش زبه في زوري ، بس انا كنت عايزاه يخنقني بزبه ، عشان كدة دخلته في زوري
رغم اني كنت مش قادرة اتنفس وزوري مسدود بزبه الكبير ، الا اني كنت مبسوطة كدة وكنت حابة ده ، ولما حسيت أنه خلاص هيجيبهم طلعت زبه من بوقي حسيت أنه زعل لاني ما سيبتوش يجيب لبنه واشربه
عشان كدة قلت له : يا حبيبي لبنك مكانه مش بوقي ، لكن لبنك مكانه هنا (كنت بقلع البانتي واشاور له على كسي)
لقيته ابتسم وهجم على كسي يلحسه ويمص بظري وفي خلال 5 دقايق كنت بنزل عسلي وهو يشربه ويلحس جامد ويعض في بظري ، ولقيته طلع فوقي وباسني وبعدها نزل على حلماتي وخلاني اتلوى زي التعبان تحت منه
وحط زبه على باب كسي ورشقه مرة واحدة بكل قوة ، ولقيت زبه جوايا كله ، لدرجة أنه لمس نقطة (الجي سبوت) اللي بتولعني ، ابتسمت من كتر المتعة ودموعي نازلة من عيني
كان بينكني بقوة وانا نايمة على ضهري وبعدها خلاني في وضع الدوجي ودخله جامد ، لأن هو بيحب الوضع ده
لقيته مسكني من شعري وبدأ ينكني زي اللي راكب فرس ، وانا كنت بصرخ جامد من المتعة ، بس هو ما منعنيش أصرخ المرة دي ، كان البيت كله مليان بصوتين صوت خبط أجسامنا في بعض ، وصوت صريخي
بابا قعد ينكني حوالي 15 دقيقة ، وحسيت إنه خلاص هيجيبهم لاني حسيت بزبه اتنفخ في كسي ، فغيرنا الوضع ونام هو على ضهره وانا قعدت على زبه في وضع راعية البقر ، ضربات زبه بقت أقوى وأسرع
لدرجة أن بزازي كانت بتنط لفوق جامد ، لقيته راح ماسكهم وعاصرهم جامد فارتحت ، بعدها بدأ يضربني على طيزي جامد ، وده خلاني احس اني في عالم تاني
فجأة، لقيته بيزوم بصوت عالي ، وبعدها نزل لبنه السخن اللي زي القذائف في كسي
كنا خلاص فرهدنا وجبنا آخرنا ، واترميت فوقه ، وكانت لسة عيني هتروح في النوم ، بس فجأة افتكرت أن اخويا ممكن يرجع في اي لحظة
روحت قايمة بسرعة نضفت الاوضة وبعدها دخلت الحمام اتشطفت ومن كتر المتعة خدودي كانت حمرا زي الورد ، لان المرة دي كانت مختلفة لأنها بعد اشتياق 3 أيام حرمان
وبعد ما خرجت من الحمام بحوالي 5 دقايق لقيت اخويا وصل هو ومراته ، ولما مرات اخويا شافتني لقيتها بتقولي : هو ايه اللي حصل يا چاسي ؟! وشك منور كدة ليه ، هو انتي حاطة كريم ؟
ابتسمت وقلت لها : لا . ده شوية تمارين كدة عملتهم وانتي برة
قالت لي : طب من فضلك علميني التمارين دي يا حبيبتي ، عشان وشي أنا كمان يبقى منور زيك كدة
ضحكت وقلت لها : من عيني يا حبيبة قلبي
بس من جوايا أنا عارفة أنها عارفة التمارين دي كويس جدا ، أومال هي بقت حامل ازاي
بعد 3 أيام أخويا جاله اتصال من شغله في بنجالور وأنه لازم يرجع عشان محتاحينه
وبعد ما سافر أخويا ، رجعت ايام شهر العسل من تاني في حضن بابا حبيبي سيمها
وكدة انا حكيت لكم كل اللي حصل ، ولو حصل اي جديد معايا هارجع لكم واحكيهولكم ، باي يا شباب
 


أكتب ردك...
أعلى أسفل