الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
بولا اتجوز مامته يوستينا الدلوعه و ناك خالته و بناتها المتجوزين ( السلسلة الاولى ) عشرة اجزاء
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="صبرى فخرى" data-source="post: 60548" data-attributes="member: 2260"><p>بولا كان حرفيا متجوز مامته يوستينا. كان يروح المدرسه و يرجع تكون جاهزاله على سنجة عشره. كانت بتعلفه و بتديله فيتامينات و عصاير. كانت منعاه من ضرب العشره. قالتله انت خلاص جوزي و ليك حقوق فيا. ساعتها بولا اتخض. كان صغير اوي. وهي ميلفايه بطايه كانت علطول بتريح زبره و علطول بتقطع زبره.</p><p></p><p>الابن ابتسم لمامته (كل عيد ام و انت طيبه يا ماما) وباس شفايفها. مسكت زبره و قامت ماصه شفايف ابنها اوي و ردت (وانت طيب يا روح ماما.). ناموا ملط لازقين فبعض. الابن اللي عنده 17 سنه و الام اللي من اصول فلاحي و عندها 34 سنه. بتتناك من ابنها من زمان اوي. محدش يعرف فالدنيا العلاقه دي. اول ما جوزها بيسافر ال 11 شهر بتوعوا بترجع تعيش حياة المتجوزين مع ابنها. و بترجع ام شهر واحد بس فالسنه. بقالها 5 سنين بتعاشر ابنها يوميا. وعايشه اسعد مخلوقه فالكون. خلفت من ابنها و لبسته فجوزها. و ناويه تفضل تخلف لابنها. على كلامها ان زبر ابنها كبير و هي خايفه عليه من البنات. و على كلامها برضه انها بعد ما جربت ابنها قررت تضحي بشعور الام و تختار زنا المحارم بايديها لمدى الحياه.</p><p></p><p>الام: ااااه مالك يا حبيبي ااااه متخبطنيش كده. اوفف يا هيجان</p><p>الابن: اااه زبري يا ماما. زبري بيعشقك يا ماما</p><p></p><p>الابن نايم فوق بطن امه و حاشر زبره الهيجان جوه كسها الغرقان بعسل الكس.</p><p></p><p>الام: حبيبي طلعه اااه انت وعدتني انك متعملش كده تاني ااااه</p><p>الابن: معملش ايه يا ماما. وعدتك بايه.</p><p></p><p>وفجاه الابن هجم على شفايف امه. و امه بدورها شفطت شفايفه. هيجانين. بياكلوا شفايف بعض. و الابن نازل تدخيل فزبره لاخر كسها جوه.</p><p></p><p>الام و هي بتصرخ من الهيجان: حبيبي انا ماماتك بس بقى كده اااااااه اييييي.</p><p></p><p>وفجاه الام تزق ابنها و تنيمه على الارض و تقوم ماسكه زبره الطويل اوي و تقوم شافطاه كله بكسها.</p><p></p><p>الام بتشخر: احا يا خول انت مش وعدتني مش هتنيكني تاني. احا مفيش ابن اااااه يعمل كداااا.</p><p></p><p>وفجاه الام بقت بتتنطط بغل و شهوه على زبر ابنها و عماله تصرخ (يخربيت زبرك. يخربيت زبرااااالك. احاااا ضاجعني بقى بكل احااااااااااااااااااه). وفجاه الواد قام بضهره و حضن بزاز امه بايده وصرخ فيها و هو بيهبد فكسها بزبره بكل قوته (اه ماما انت معرصااااااا معرصااااا معرصاااااا). و الام نسيت نفسها خلاص و عماله تصرخ (اوفففف انا معرصا و قحبة ابني. شرموطة ابني. مراة ابني. عشيقة ابني. زانية زبر ابني وخدامة مني ابني.). وقامت شافطه شفايف ابنها وكلتها بشهوه ولعاب كتير اوي غرق وش الواد. لعاب امه اللي عماله تشفط زبر ابنها.</p><p></p><p>وفجاه الواد ارتعش و صرخ (كسك قطعني يا ماما. ااااه اااااه زوبريييي). وامه بتنط كانها ملبوسه و بتفشخ زبره. وبتصرخ جدا (عشر امك يلااااااا. عشرني. عشر امك يابني. وقامت فجاه فردت ضهرها و رقصت بزازها قصاد عنيه و قالتله بعهر (بزمتك هتلاقي عروسه احلى من امك. هتلاقي بزاز احلى من دي فين. رضعتك وانت صغير و بترضعك و انت كبير.).</p><p></p><p>وفجاه بيسمعوا صوت بكاء *** صغير. الابن بيزود سرعة نيكه. الام بتصرخ (جيبهم جيبهم جيبهم اااااااه هات لبن هات لبن فامك. مامتك. هات لبن لماما يلااااااا). وفجاه انفجر زبر الابن فكس الام الهيجانه اللي شهقت وقفلت على زبره تعصره. و بتضحك لابنها بهيجان. (اسفه بس كان واحشني لبنك يا حبيبي).</p><p></p><p>الابن ابتسملها و قال (انا كان واحشني كسك يا ماما. كل ده نفاس.). الام قامت من على زبر ابنها وقالت (مش انت اللي كان نفسك تخلف مني. يلا بقى سيبني و خليني ارضع ابنك.). وفجاه الابن كتف الام و نيمها على الارض و قام حاشر زبره فكسها تاني و صرخ (مامااا عايز اخلف منك تاني. عايز انفخك تاني.)</p><p></p><p>الام فتحت وراكها و مسكت طياز ابنها ونزلت عض فرقبته (عايز الناس تشوفني منفوخه بمنيك يا حبيبي. ااااه و انا كمان نفسي يا دكري. ااااه يا دكر امك. اجمد يا جوز امك. اكترررر ااااحااااا. يلا بقى ده كسي ادمن لبنك.). وزبر الابن بيعشر رحم الام تاني.</p><p></p><p>باسو شفايف بعض و استحموا ملط فاحضان بعض. مصلها كسها قبل ما تنام. و مصتله زبره لحد ما جابهم فبقها. و نامت وهو حاضن بزازها و بيقولها كلام رومانسي (يا لهوي يا ماما ازاي ما عشرتكيش من زمان. ازاي سبتك كل ده). الام باست شفايفه و ضحكت (ولد ده انت بتنيكني من اول ما بلغت يخربيتك. انت مبتشبعش من جسمي. بس شكرا بجد على النيكه الحلوه).</p><p></p><p>الجزء 2:</p><p></p><p>يوستينا قامت بمياصه من جنب بولا وقالتله بشقاوه (بس بقى خليني اقوم اتشطف خالتك جيه كمان شويه). بولا شد امه العريانه بالكامل و قعدها على السرير بالعافيه وهي صرخت بمياعه و قام شافط شفايفها بسخونه و فضل يلحس شفايفها بسرعه اوي بلسانه. وسابها وهي دايخه و مستمتعه باللي شفايف ابنها بتعمله فشفايفها. اتنهدت و قالتله حبيبي بوستك حلوه اوي. حضنها و قال بعشق شفايفك دي يا ماما.</p><p></p><p>الام استحمت و هي فرحانه. مكنتش تحلم بالدلع ده كله. متجوزه ابنها عرفي و بتتعشر كل يوم من لبنه و مخلفه من صلبه. شالت ابن ابنها جوه رحمها و نسبته لجوزها مجدي اللي ظروف شغله بتبعده سنه كامله عن مراته و عن جسمها. بس هي جسمها كان تعب من نظرات الرجاله و من نظرات ابنها. ابنها كان بيهيج عليها من قبل ما يبلغ. و هي كانت حاسه بهيجانه. كانت بتحس بيه و هو بيلحس شفايفها و هي عامله نايمه. كانت بتحس بيه و هو بيحسس على طيزها و هي برضه عامله نايمه. كانت بتحس بزبره الكبير اوي واقف و تخين اوي. زبر ابنها اكبر من سنه. كانت بتحس بنظرات ابنها وهي فالبيت. وهي كانت لبوه بصحيح. كانت بتتعمد تصوت وهي بتتناك و تسمع ابنها الصغير. و بره البيت بقى الواد مكنش بيعتق لحم امه. كان بيعمل زي بقية الرجاله. كان بينهش العريان من جسم مامته يوستينا. من صغره اتعود على لبس امه السافل اوي فالمناسبات و الاعياد. كان بيشوف الرجاله فالشارع مبحلقين فجسم امه. و هو بحلق معاهم.</p><p></p><p>الخاله وصلت. ماريان 42 سنه متجوزه وعندها بنتين متجوزين و ولد مش متجوز ادي فالسن. ست فورتيكه. و لبسها كان سافل علطول. مفاتنها كانت معروضه طول الوقت لكل الناس. برغم ان بناتها متجوزين. جوزها مكاريوس اكبر منها فالسن اوي. عنده 57 سنه تاجر قماش و غني اوي و الشغل واخد كل وقته. ماريان متعوده اول ما بتوصل عند اختها يوستينا تقلع و تاخد راحتها. برغم انها كانت بتشوف نظرات بولا ابن اختها ليها. كانت بتقعد بكومبليزون شفاف قصير و ماسك على تفاصيلها و مبين تحتيه سنتيانتها و كلوتها الضيق الازرق الشفاف سنه. و يوستينا طبعا قاعده شبه ملط فبيتها. لابسه لانچيري وسخ اوي اوي اوي. و بولا زبره هيجان بسبب منظر امه و خالته.</p><p></p><p>يوستينا بعد ما ابتدت تتناك من ابنها وهو بينيكها كل يوم و اكتر من مره. جسمها اتنفخ من الهرمونات. كانت عايشه ايامها كلها شعر عسل مع جوزها بولا ابنها. لدرجة انهم نسيو نفسهم و عملوا سكس مع بعض فوجود ماريان معاهم فالبيت. الواد زنق امه فالمطبخ و مطمن ان خالته نايمه. و مقلع امه كلوتها و عمال ينيكها فخرم طيزها. و يوستينا بتنهج و بتصرخ (اجمد يا بولا افشخ طيز مامتك اوي يا حبيبي). لحد ما بولا جاب لبنه جوه طيز امه الوسخه. بولا بص على الخره اللي لازق فزبره و اللي خرج من طيز امه بسبب النيك. و الام يوستينا نزلت على الارض تمص خراها و لبن ابنها و لحست زبره نضفته و بلعت كل اللي عليه. و ماريان واقفه و شايفاهم و هم مش عارفين. و عمله تقول (يالهوي. يوستينا مع ابنها). ماريان كانت متعوده برضه على نيك الطيز. و جوزها كان بيحب ينيك خرمها اوي. بس خلاص جوزها راحت عليه.</p><p></p><p>الخاله ماريان اتصدمت و رجعت و محدش شافها. ابن ماريان وصل بعد شويه علشان يروح امه لانه كان مع صحابه جنب البيت. يوستينا طلعت لابن اختها بيتر باللانچيري الشفاف والواد عينه هتتطلع على خالته و بزاز و طياز خالته. و بولا واخد باله من نظرات بيتر ابن خالته لمامته. بس هو متعود على نظرات قرايبه كلهم لمامته. و بيتر كمان متعود على على نظرات الشباب لمامته طول الوقت فالشارع و فالمصيف كل سنه وحتى الجيران مش راحمينها وعارف ان جيرانه بيتفرجوا على امه و هي بتستحمى من فوق السطوح. ماريان روحت بس منسيتش اللي شافته بعنيها. شافت اختها بتتناك فطيزها من ابنها. و زبر بولا كبير اوي. ماريان هاجت و حتى فالمناسبات بقت تبين جسمها اكتر. بقت تحضر الافراح بفساتين وسخه اوي. كانت بتسيب الكل يبرق فلحمها. و بيتر لاول مره بياخد باله من شرمطة امه. چيباتها القصيره اوي فالعيد اللي وقفت ازبار الشارع كله. و بزازها اللي بتتمرجح علطول وهي ماشيه.</p><p></p><p>ماريان قررت تعزم اختها و ابن اختها فبيتها. كانت عايزه تشوفهم تاني. جوزها كان مسافر سفرية شغل و بناتها متجوزين و كل واحده فبيتها. و بيتر ابنها بس اللي موجود. طبعا يوستينا برضه بتاخد راحتها اوي فبيت اختها و مبتتكسفش من بيتر. ماريان دخلت تستحمى قام بولا طلع فوق السطح و قال لبيتر انه هيكلم ناس صحابه من الموبايل. بس بيتر حس بحاجه غريبه. طلع ورى بولا و شافه بيتفرج على شباك حمامهم. بيتفرج اكيد على امه ماريان. مستحملش و كان هيتخانق مع ابن خالته اللي بيتفرج على امه. و فجاه يوستينا دخلت على اختها الحمام و قلعت ملط. بيتر تنح فجسم خالته. و تنح فجسم امه. صوت اللي فالحمام كان مسموع اوي. و فجاه لقى بولا بيقول (يخربيت جسم امك يا بيتر. بيتر مردش و كان موهوم بجسم يوستينا خالته. بولا قرب من بيتر. ولزق فيه من عند الزبر و هم بيتفرجوا على امهاتهم عريانه ملط. بولا قال لبيتر فجاه (بيتر انا نفسي انيك امك. اهدى واسمعني للاخر. انا متجوز ماما و بقالنا كتير عايشين زي الازواج لو انت كمان حابب تعمل كده مع خالتو ماريان هساعدك. امك هيجانه اوي زي امي و نفسها ترتاح. و عارفه علاقتي بماما. بس هي عامله مش عارفه. انا و ماما شفناها بتتفرج علينا. و اصلا هي عازمانا انهرده كمان علشان تتفرج برضه علينا. بيتر مكنش مصدق و طلب من بولا يثبتله. و فعلا بولا قال لابن خالته يكون صاحي واحده الفجر. و هيشوف ايه اللي هيحصل.</p><p></p><p>والساعه واحده الفجر. يوستينا دخلت تستحمى و ابنها دخل الحمام وراها. و بيتر كان نايم فاوضته مع بولا. وكان عارف ان بولا هيدخل الحمام. و فجاه سمع صوت رجلين مامته ماريان و سمع صوت باب الشقه بيتفتح و بيتقفل بشويش. شك فحاجه معينه. شك ان امه طالعه السطوح علشان تتفرج على اختها و ابن اختها المتجوزين. بيتر طلع بعد شويه ورى امه. و اول ما طلع شاف امه مخرجه بزازها و عماله تقفش فنفسها. ماريان حست بابنها و غطت نفسها و بيتر مثل انه متعصب و جري عليها وعمل نفسه مصدوم. بس هو فعلا كان مصدوم اوي. خالته يوستينا نايمه على بلاط الحمام و ابنها نازل لحس بلسانه فجسمها كله كله. بيتر بص لامه. بص على كتافها العريانه. على بزازها اللي كانت بتتقفش. قالتله باستغراب (مالك يا بيتر بتبص عليا كده ليه. اللي بيعمله بولا ده عيب. مينفعش الابن و الام ...). و قبل ما تكمل كلامها ابنها شفط شفايفها وبقى يبوسها بمحن اوي و تعب و قلعها من فوق. و بدا يبوس رقبتها و بزازها و بطنها. ماريان مكنتش مصدقه و كانها بتحلم. كلمت ابنها الهيجان بصوت واطي (بيتر انا مامتك بس عيب كده). و بيتر نازل تحسيس على حلمات امه و هو بيبوس سرتها. وقف جنبها و طلع زبره و قال (مين قال انه مينفعش يا ماما. ما هو قصادك بولا و مامته. شايفه بيعمل ايه). بولا كان بيدخل زبره فكس امه. عمال يدخل بعنف. ماريان مبرقه و مش مصدقه. ماريان بتكلم ابنها (سيبني يا بيتر بقولك انا مامتك و ده غلط). ماريان جريت ملط من ابنها. جريت قصاده و لحم جسمها بيترج. و الواد ابنها اول مره يحس بحلاوة المحارم. بيتر قال فنفسه (يا لهوي دي الام طعمها بيفشخ الزبر). بيتر فهم ازاي بولا متجوز مامته. و دماغه خلته يتخيل انه يتجوز هو كمان مامته.</p><p></p><p>بعدها باسبوع ماريان عزمت اختها فمصيف اسكندريه. واضح انها بتخطط لحاجه. حتى يوستينا استغربت من عزومة اختها. يوستينا كانت عارفه ان ابنها نفسه ينيك خالته ماريان اوي وهي اتفقت معاه تساعده. و طبعا هي اكدتله ان كان لازم بيتر يشترك معاهم. مصيف ماريان كان شقه فمنطقة ميامي فاسكندريه على البحر. مصيف شعبي شويه بس ملكهم و بيرفه عنهم فالصيف و خصوصا ان جوزها دايما مشغول فتجارته. اول ما وصلوا يوستينا لبست شورت اسود خفيف اوي و من فوق تيشيرت خفيف اوي مبين السنتيانه. كان منظر جسمها وسخ و يهيج و كانت متفقه مع ابنها على كده. بولا كان واخد فياجرا و زبره شادد و عامل حسابه للخطه اللي عملها مع امه. بيتر هاج على خالته. يوستينا وشوشته (خلاص يا حبيبي كلها ساعه و هتنيك امك اوي. امك تعبانه و هيجانه زيي يا بيتر. و الرب رزقني ببولا و رزق ماريان بيك. و ازباركم الحلوه دي احنا اولى بيها. )</p><p></p><p>ماريان فجاه خرجت من الحمام. كانت بتلبس زي اختها علشان ينزلوا يتمشوا. ماريان كانت بتزعق لاختها (يوستينا المايوه ده سافل اوي). وفجاه بيتر و و بولا شافوها. بيتر برق فمنظر مامته. مايوه معرص اوي و مخليها كانها بتقول للناس يلا هيجوا عليا. المايوه شفاف و مبين شكل بزازها و من تحت شورت كده. بيتر زبره وقف على جسم امه. و واضح ان قصة محارم جديده هتبتدي فالعيله.</p><p></p><p>نزلوا الشارع. شعرهم اصفر. امهااات نجسه. ولادهم الخولات ماشيين جنبهم. الرجاله و الشباب بينهشوا لحم ماريان و يوستينا. بيتر زبره بيقف على الدياثه. واحد عاكس ماريان و قال (بزك باين من المايوه يا مره). بيتر سمع الجمله زبره وقف اكتر. و واحد عاكس يوستينا (منوره اسكندريه يا قمر. محسوبك فادي لو محتاجه مساعده). يوستينا اتشرمطت اوي و هي بتتكلم (ايوه احنا محتاجين نروح المنتزه. نركب مواصلة ايه. الراجل كان بيتكلم و عينه مبحلقه فبزاز يوستينا. يوستينا اتشرمطت و قالت (في ايه يا راجل بتبص عليا كده ليه. مش شايف ابني معايا). فادي اندرو مصور فتوغرافيا. فادي اللي هيكون سبب فحفلة السكس الجماعي اللي هتحصل بين الامهات و ولادهم فادي كان ماسك كاميرا. كانت صدفه او يمكن ده شيء طبيعي انه رايح نفس المكان. لما ركبوا المشروع بلهجة اهل اسكندريه بيتر ركب ورا خالص على الكنبه جنب الشباك الشمال. و امه ركبت جنبه. بزازها شبه باينه من المايوه و عامله ميك اب يهيج و لابسه سلسله دهب بين بزازها. و فجاه طلع شاب ثلاثيني جنب ماريان. يوستينا طلعت قعدت جنب الشباك قصاد اختها و جنبها المصور. يوستينا همست للمصور بمياصه (تعالى فيه مكان جنبي. متزنقش نفسك). فادي فهم قصدها و لزق فيها اوي. قالتله بقولك فيه مكان تعالى براحتك. فادي هاج على يوستينا ومهمهوش ابنها اللي على الجنب التاني. فادي كان لازق جسمه كله فيوستينا. و ماريان خدت بالها. و الراجل اللي جنب ماريان فجاه لمس بزازها. عملت نفسها مخدتش بالها. لمس فخادها. وشوشها (محسوبك محمود ممكن نتعرف). ماريان عارفه ان ابنها سامع. محمود لمس فخاد ماريان. لقت نفسها بتفتح وراكها. وبيتر واخد باله و مستمتع بالتعريص. و بولا متابع فشخ فادي لامه. كتافه بتدعك بزاز امه الكبيره. فادي سالها. اسم حضرتك ايه. قالتله يوستينا. فرح اوي. و بص على سلسلتها.</p><p></p><p>فادي كان عارف ان يوستينا دي هتكون لقطه فالتوصير. هو متعود يصور اجسام الستات فالافراح و فالاعياد. يا ما صور مفاتن الستات. بالذات اللي زي يوستينا و ماريان. نزلوا فالمنتزه. و لما نزلوا بيتر خد امه على جنب و اتعصب (ماما الراجل اللي كان جنبك كان بيحسس عليكي). ماريان بصت على زبر ابنها الواقف تحت ميوه خفيف اوي. ابتسمت. قالتله ده من غير قصده يا حبيبي. و بولا زبره هيتقطع. خد رقم تيليفون فادي. و فادي فهم ان بولا معرص اوي على امه. عرض عليهم يعملهم فوتوسيشن فشاليه برايفت فالمنتزه محدش يقدر يشوف الناس اللي فيه. راحوا معاه و فرجهم. و وافقوا.</p><p></p><p>بعد كده بولا و امه و بيتر و امه اتغدوا فمطعم. و اتمشوا و اتفسحوا. لحم اجسام يوستينا و ماريان كان بيتقطع فالشارع. يعني كل زبر كان بيقف عليهم. و ولادهم متعودين على الدياثه من زمان. بيتر زبره واقف على امه و بيبصلها كتير اوي على اماكن حساسه فيها. لدرجة انها اتعصبت عليه (مالك يا واد انت هيجان على امك زي ابن خالتك. ما تلم عنيك دي اللي تعبتها فالبص عليا و ريح زبرك ده شويه). يوستينا كانت بتتصنت على اختها. خطتها بتنجح. و اختها حست بتعب ابنها. ولما روحوا. كانت مليطه. فاتحين كل الشبابيك. و الامهات قاعدين بقمصان بيت خفيفه اوي و طبعا من غير سنتيانه. و الجيران واقفين فالشبابيك بيتفرجوا. غلى لحم الستات. و العيال ازبارها نفسها تعشر ارحام امهاتها.</p><p></p><p>وبالليل الاختين ناموا فاوضه و الولاد فاوضه. الولاد خلاص تعبوا بسبب امهاتهم. و خطة بولا و امه بتنجح وخلاص بيتر نفسه يعشر امه النجسه. ماريان دي من صغرها وهي معريه جسمها و بتلبس هدوم متحرره اوي. يعني تقريبا تفاصيل جسمها كلها اتعرت لناس كتير جدا جدا. خصوصا انا بتحب تتمشى فالشارع على رجليها علشان تتشرمط و تهيج ازبار الناس عليها. بولا خد بيتر من ايده. قال ليه تعالى هخليك تمسك لحم امك و امي. طلب منه طلب غريب اوي. انه يقلع و يلف فوطة قصيره حوالين وسطه. و اداله فياجرا و هو كمان خد فياجرا. بعد ساعه دخلو على امهاتهم. ازبارهم واقفه جدا جدا و باينه اوي. يوستينا بمياصه قالت لابنها يدعكلها جسمها اللي موجوع من المشي. ماريان متغطيه. بولا بيشيل الغطا من على امه. لابسه لانچيري قصير اوي. بيتر هاج على خالته. يوستينا القحبه طلبت منه يساعد بولا فدعك جسمها. كانت مش لابسه كلوت و كسها عريان. و ازبار بيتر و بولا خرجت من الفوط و منزله مذي كتير بيلمع. يوستينا عارفه ان اختها صاحيه و بتمثل. وده اللي خلاها تقول بمياصه (استنوا يا ولاد هقلع علشان هدومي هتتوسخ بالمرهم كده) وفجاه قلعت ملط. قعدت ملط قصاد ابنها و قصاد ابن اختها. وفجاه يوستينا قالت لبيتر ابن اختها (بيتر حبيبي تعالى قفشلي بزازي). و فجاه ماريان شهقت و عملت نفسها صحيت من النوم. زعقت فاختها (يوستينا انت بتقولي ايه. قالعه ملط كده ليه). يوستينا رقصت بزازها قصاد الولاد وقالت بشرمطه (ما كفايه تمثيل بقى يا شرموطه ابنك بقى على اخره.)</p><p></p><p>وفجاه بيتر زعق وصرخ ايوه يا مامااااااا انا عايزك اوي اوي. عايز اتجوزك بجد يا حبيبتي. ماريان لطشت ابنها بالقلم. شخطت فيه. يا وسخ يا قذر. انا امك. وفجاه بيتر حضنها و زبره راشق فكسها (طب طالما امي يبقى مليش غيرك و ملكيش غيري. خالتو يوستينا خلي ماما توافق).</p><p></p><p>يوستينا فجاه وقفت وقالت لماريان (بصي يا حبيبتي. ياختي انت عارفه ان عادي يعني بتحصل علاقات حب غريبه. انا بحب ابني و بعبده. و زنا المحارم منتشر اوي وانت عارفه. فيها ايه اني اكون ام ابني و مراته. مش احسن ما اتناك من الغريب. وابنك عايزك و نفسه فيكي. هتحرمي ابنك منك ليه. متريحي زبره يا حبيبتي.). و فجاه بيتر هجم على شفايف امه اللي سلمت نفسها و قالت يخربيتك كده حرام يا واد. و فجاه شفطت شفايف ابنها و هي بتهمهم بهيجان (هيجانه اوي هيجانه اوي). و فجاه بولا هجم على خالته و فتح وراكها و حشر زبره فكسها و صرخ فيها (يا خالتو ريحي كسك بقا). و بيتر بيتفرج على كس امه بيتناك. و فجاه بيتر وشه احمر و على تكه و ينزل لبنه. قام زاقق بولا و قام راكب مامته ماريان. و قام حاشر زبره كله فكسها.</p><p></p><p>الام تنحت: بيتر حاسب بتاعك دخل فيا. و هي فاتحه وراكها على الاخر. و قامت صرخت اااااه. يوستينا صرخت فيها (حسيتي بطعم زبر الابن). ماريان صرخت (احا يا يوستينا دي نعمه ازاي ممتعتش نفسي بيها. اااه يا بيتر يلا هاتهم يا حبيبي).</p><p></p><p>و فجاه بيتر جابهم فكس امه. و ساب زبره جوه. امه شهقت (يخربيتك يا يوستينا. ابني كده هيحبلني). يوستينا ضحكت بشرمطه (يخربيتك يا بيتر كل ده لبن. هههه). وفجاه بيتر صرخ و نزل لبن تاني فكس امه. ماريان صرخت فابنها (احشره فرحمي يا بيتر. جوه رحمي.) عدلتله جسمها فشختله وراكها و حضنته و هو غرز زبره و فشخ رحمها. ماريان صوتت اااااااه فرقع التالته جوه رحم امك يا بيتر. و فعلا الواد اول ما سمع هاج. خالته قربت من راسه. يوستينا وشوشته بصوت هيجان (عشر ماريان مراتك يا بيتر يلا. خليها تحمل منك. شعور حلو اوي. اهو ابني الرضيع اللي نايم جوه ده من ابني. من صلب ابني. وقامت بايسه شفايف ابن اختها. و قالتله (يلا بقى عشر امك). و فجاه ماريان صرخت و يمكن سمعت الجيران كلهم (يلا بقى حرام عليك عشرني يا بيتر. اليومين دول فترة التخصيب عندي. بويضاتي مستعده لمنيك..عشرني يا جوزي. الرب يشهد اني من اللحظه دي مراتك و يربط بيني و بينك رابط الجواز المقدس. يلا حبل رحم مراتك يا بيتر. و فجاه بولا خطف وش خالته ماريان. خطف شفايفها. باسهم بكل هيجان. زبر بيتر وقف تلني اوي جوه كس امه. ده جابهم مرتين فكسها ولسه مشبعش. بيتر بيتفرج على امه و هي بتلحس شفايف بولا و فجاه بيتر خطف شفايف خالته يوستينا. ونزل بوس و مصمصه فشفايفها. و بيتر نازل تخبيط فكس امه. امه بتتباس و هو بيبوس خالته. بيتر صرخ (اااه ماما الزقي كسك فيا. هنزل فرحمك خلاص.). فتحتله رجلها. صرخت (جيب منيك بقا ده انا خلاص بقيت الزانيه بتاعتك.) بيتر شهق (انت بتقولي ايه يا ماما). ماريان بقت تلزق كسها فزبر ابتها اوي و بتصرخ (الزانيه بتاعتك. الزانيه بتاعتك. انا عارفه انه مينفعش لانك ابني. بس انا محتاجه زوج دكر يشبعني. شبعني بقى يا بيييييتر). و فجاه بيتر فرقع. امه شهقت من قوة اللبن. شرقت. هي كمان جابت شهوتها. ضحكت لابنها (مبروك يا حبيبي. اوعدك من هنا ورايح اكون خدامتك وقامت بايسه شفايف ابنها).</p><p></p><p>و فجاه سابت شفايف ابنها و بصت على بولا. (شكرا يا بولا انك خليتني اعمل كده.</p><p></p><p>ناموا كلهم فحضن بعض. ابن يوستينا و ابنها كان بيرضع و ينام. و ماريان منامتش لحظه. نازله سكس مع ابنها لحد ما خلاص كانت هتموت. لدرجة ان بيتر جابهم تاني فكسها. صحيوا و نزلوا البحر. كانوا محضرين شنطهم. فادي عدى عليهم و خدهم معاه شاليه المنتزه. و المفاجاه ان بنات ماريان هيوصلوا كمان و هيقابلوهم فالمنتزه. ايستر اللي عندها عيلين و ايفون اللي عندها بنت صغيره. و واضح انها هتبقى مدعره خصوصا ان بوستينا مجهزه شوية هدوم سافله لاختها و بناتها. هيخلوا الهيجان و النجاسه للركب.</p><p></p><p>ماريان متجوزه من مكاريوس جوزها وهي عندها 15 سنه و خلفت بنتها ايستر وهي 16 سنه. و ايستر دلوقتي عندها 28 سنه و متجوزه بدري برضه من وهي 16 ايام ما كانو لسه عايشين فالبلد فالمنيا. ايستر عندها ابن و بنت توأم 12 سنه تقريبا. ايستر برضه متحرره اوي فلبسها و مش بتارعي ان ولادها كبروا. و الاخت التانيه ايڤون 25 سنه و دي شرموطه اكتر من ايستر. متجوزه و عندها بنت 5 سنين. ايستر و ايفون و صلوا المنتزه مع عيالهم. و ابتدت حفلة الشرمطة خصوصا ان اجواز ايستر و ايفون هم اللي وصلوهم. و اتصوروا كمان فالشاليه. الجزء الجاي هقوللكم المصور عمل ايه معاهم كلهم.</p><p></p><p>الجزء 3:</p><p></p><p>ايستر و ايفون وصلوا. المنظر كان زي الزفت. هم طبعا كالعاده لابسين سافل اوي حتى فوجود اجوازهم. مش عارف ازاي كلهم بيسمحوا للحمهم يتعرض كده. طبعا المنتزه كلها و الاسكندرانيه كلهم متنحين فلحم الوسخين ايستر و ايفون و امهم و خالتهم القحبه. يوستينا لبست فستان شفاف شويه. هي متعوده تقعد قصاد قرايبها كده. هي عارفه انهم ازبارهم مفشوخه بسبب لحم جسمها. و ماريان اختها كمان بتعمل كده. بتجنن الرجاله كل يوم فالشارع بجسمها الفتان. كانها لبوه فسرير نوم. و حتى ولادهم اتعودوا على كده. بنات ماريان كانو فاجرين. بزازهم بتترج. و اجوازهم ازبارهم مفشوخه من الدياثه.</p><p></p><p>اجواز بنات خالة بولا كانوا معرصين اوي زيه هو و بيتر. و مكنش فارق معاهم المصور بيعمل ايه. فادي اصلا مكنش مصدق عنيه. قام مكلم محمود زميله فمكتب التصوير. و فعلا محمود جاله فعشر دقايق. فادي اتجنن و عزم العيله كلها على حسابه. و ابتدى يصور. صور يوستينا ام بولا. جسمها عريان خالص. و صور بولا جنب مامته. يوستينا كانت لازقه فابنها فالصوره. عايزه تحضنه. اصله جوزها مش ابنها و بس. بس هي مكسوفه من اجواز بنات اختها. محمود المصور وصل. وايه بقى كان عامل حسابه. لابس شورت خفيف خالص و مفيش كلوت ماسك زبره. و زبره كبير. لدرجة ان زميله فادي شهق و قال (يخربيتك زبرك كبير و باين كده الرجاله هيخدوا بالهم. احنا منعرفش هم ديوثين اد ايه). محمود قال ليه (وحياتك لاحسس اجسامهم بزبري حرمه حرمه. يوستينا و مارينا و ايستر و ايفون و حتى بنت ايستر الصغننه دي هبهدل لحمها بالكاميرا بتاعتي.)</p><p></p><p>فادي استغرب من كلام محمود و قال (انت شكلك هيجان و على اخرك ياض. اعقل دول معاهم رجاله). محمود زعقله (انت نسيت ياض اخر عروسه صورناها. اللي كانت من اسبوع دي. اسمها زينب. شفت ياض بزازها كانت عريانه ازاي قصادك. ده انت قطعتها بالكاميرا ياض.).</p><p></p><p>فادي فعلا فالفرح ده قطع لحم العروسه زينب قصاد اهلها و اهل جوزها. هي كانت معريه بزازها بشكل رهيب برغم انها فالحقيقه مش بتبين جسمها. اهلها كلهم كانوا هيجانين عليها لانهم اول مره يشوفوا لحم جسمها المعرص اللي كانت مخبياه ده. و بزازها كانت كبيره و مغريه و سافله. وهي كانت فرحانه بحد من جواها علشان اصلا من زمان نفسها تبين انوثتها. و فادي فالفرح كان بيصور و بيتجوز العروسه كمان. و كمان كان بيقطع لحم صحباتها. كان واضح اوي ان جوز زينب و ابوها معرصين اوي. علشان كده فادي اتجنن و صورهم بعد الفرح فالسويت بتاع الفندق. زينب لبست لبس عريان اوي و عملت اوضاع تبين لحم جسمها. وزبر جوزها كان على اخره و فادي كان بيصور. بيصور عهر القحبه زينب اللي خلاص جسمها عرف معنى هيجان الرجاله عليه. فادي اتعمد ينشر كل صور زينب فالبوم على الفيس بوك. ومكنش مصدق ازاي جوزها وافق. ده كده كل البشر هيشوفوا لحم مراته المحترمه طول عمرهم. فخادها و سمانتها و بزازها كانها ملط.</p><p></p><p>محمود كان مركز مع مارتينا بنت ايستر. استغل انهم كانو لوحدهم جوه الشاليه. اتاكد ان الباب مقفول. والباقي مشغولين بالتصوير على البحر. البنت كانت صغنونه بس فاجره. ابوها واقف جنبها وكلوتها باين تحت الفيزون. طيزها كبيره و حلوه. محمود خد باله ان ابو مارتينا زبره واقف سنه. فعرف انه معرص اوي. زبر محمود وقف تحت الشورت. الاب خد باله. محمود قرب منها. لمس ضهرها علشان يظبط وقفتها. لمس طيازها. ابوها زبره وقف اكتر. محمود زبره واضح و باين و مارتينا كانت بتتأمله. حتى ابوها خد باله ان بنته بتتفرج على زبر المصور.</p><p></p><p>بولا و بيتر كانو على الشط. كانوا هيجانين و تعبانين من منظر امهاتهم. بيتر كان على اخره بسبب اخواته البنات العريانين. واللي هيجه اكتر ان اجوازهم واقفين. فنفس الوقت ايستر قلقت على بنتها و جوزها لما طولوا فالشاليه و دخلت عليهم. محمود المصور هاج اوي على مارتينا لدرجة ان ايستر خادت بالها و خافت على بنتها. راحت للمصور و قالتله (مالك يا استاذ محمود هتفضل تصور البنت كتير). محمود زبره كان هيجان على منظر كلوت مارتينا. و منظر زبر ابوها. علشان كده محمود اتعمد يخلي منير يلزق فجسم بنته من ورى. الاب مرفضش. البنت كانت طيزها لازقه فابوها اوي و الاب زبره سخن. ومحمود بيصور العهر. و امها واقفه فخوره بلحم مارتينا بنتها.</p><p></p><p>فادي كان على البحر. مشغول مع ايفون شويه. كان بيصورها مع جوزها وبنتها الصغيره. ايفون لابسه خفيف و عريان اوي. و جوزها الديوث مايكل واقف جنبها زبره تعبان اوي. و ايفون معندهاش مشكله انها تقف لبوه كده قصاد كاميرة فادي. فرق بزازها ضخم. لدرجة ان خالتها يوستينا خدت بالها و زعقتلها (ايفون اتلمي. غطي صدرك شويه).</p><p></p><p>يوستينا و مارينا خدو بالهم ان ولادهم تعبانين. اجواز ايستر و ايفون روحوا. فادي قام مكلم اسامه صاحبهم التالت. اسامه عبد اللطيف ده بقى مبيرحمش اي ست متشرمطه. حتى لو قصاد جوزها و اهلها. زبره كبير فشخ يجي ربع متر. وفنفس الوقت اللي فادي كان بيتفق مع اسامه. محمود كان اتاكد ان الشاليه اللي مأجرينه للتصوير محدش شايفه. كان غالي اوي بس هم مصاحبين المسؤولين عن حراسة الشاليه. و بيفرجوهم على اجسام الستات اللي بتتصور. محمود طلع فجاه طقم مايوهات بيضه سافله اوي. واقترح يصور الستات على الشط بنفس المايوه. الستات الهيجانه و بتعشق القلع وافقت و الولاد بيتر و بولا و ابن ايستر الصغير كانوا على اخرهم من الدياثه. كانوا واخدين راحتهم. الستات لبست مايوهات سافله تهيج الحجر. كانوا لوحدهم و مفيش غير بنت بتنضف هاجت على كل ده. غلبانه صغيره. اسمها فاطمه. فاطمه كانت 14 سنه و جسمها فاير. واللي يشوفها يتمنى يركب شرفها. عامله خجوله بس وشها ممحون. و جسمها جسم ستات قحابي. البت كانت تعرف فادي و بتنضفله الشاليه كل ما بيجيب ناس يصورهم. وكانت طول عمرها نفسها تقلع ملط زي الستات اللي بتيجي مع اجوازهم كده. دايما كانت بتقول اشمعنى هم بيقلعوا براحتهم كده وانا لا.</p><p></p><p>بولا سحب بيتر من ايده. صرخ فيه وهم واقفين بعيد (يخربيت اخواتك يا بيتر. انا هيجان على مارتينا بنت اختك اوي. يا بختك بيها). وفجاه بيتر زعق لبولا و اتطمن ان محدش شايفهم و دمع بجد و كان كانه بيعيط (بولا انا زبري خلاص هيموتني) و قام فجاه هاجم على شفايف بولا. بولا كانه كان مستني شفايف بيتر قام حضنه و قام شافط شفايفه و ازبارهم عماله تخبط فبعض. بيتر شهق (بولا ابعد زبرك كده هنزل لبن مش قادر). بولا قام مبعبص ابن خالته و لحس لسانه (انا نفسي احبلك يا بيتر واحبل امك و اخواتك و بنت اخ...). بيتر قطع كلامه (بسسس اياك تتكلم عن مارتينا. دي منيوكتي). اتفقوا ان بولا يحبل و يعشر ايستر و ايفون اخوات بيتر. و بيتر هيحبل بنت اخته الصغيره. بس ميعرفش ان فاللحظه ده محمود و اسامه المصورين كانو مقلعين مارتينا و بينيكوها و بيعشروا كسها هم الاتنين. و ان فادي فنفس اللحظه بيعشر ايستر و ايفون.</p><p></p><p>فاطمه الشغاله كانت بتتفرج من بعيد. كانت ورى الشاليه. فاوضه كده بتاعة كراكيب. بتتفرج على فادي وهو واقف زانق الاختين ايستر و ايفون. وخلاص غصب عنها قلعت طرحتها و مسكت شعرها سرحته بصوابعها وهي بتلعب فبزازها .</p><p></p><p>فاللحظه دي مارتينا كانت مهتوكه على البحر. وبتصرخ (عمو اسامه حاسب طيزي. اااه كسي يا عمو محمود.) و هم نازلين تقطيع فيها و اسامه بيصرخ (انت اللي زيك يا مارتينا النجسه مفروض تكون عبدة زبري. انت اصلا ملك زبري انت و اهلك كلهم.) و فجاه اسامه نزل منيه فكس مارتينا. ملاه بالمني. والبت اتبسطت اخر انبساط. و الموج بيخبط فضهرها. على شط كامل محدش شايفها. بس يا ترى امها و خالتها كانوا بيعملوا ايه فزبر فادي. و يا ترى الستات الكبيره يوستينا و مارينا هيعملوا ايه فالمدعره دي مع ولادهم. و يا ترى فاطمه الشغاله هتستحمل و لا هتقرر تبقى زي بولا و اهله. خصوصا ان يوستينا و اختها شافو فاطمه قالعه طرحتها. شافو فاطمه بنت عم يس اللي بينضف الشاليه برضه. البت جسمها حلو اوي. يوستينا قالتلها (يخربيت حلاوة شعرك انت ازاي مخبياه يا بت انتي). و فجاه مارينا قفشت بزازها (مش عيب تتفرجي على بناتي و هم بيتعشروا.) و فجاه فادي خلص نيك فايستر و ايفون و ملا ارحامهم بمنيه. وطلع شاف المنظر. شاف فاطمه الشغاله متقفشلها. قفل الباب على اللي لسه ناكحهم و حضر زبره علشان يعشر رحم الشغاله.</p><p></p><p>وفجاه مارينا و يوستينا كتفوا فاطمه و فجاه فادي قلعها. و فجاه فاطمه بقت واقفه عريانه ملط. و فجاه بولا و بيتر بيشوفوا اللي بيحصل. بيشوفوا امهاتهم ماسكين الشغاله و مقلعينها. و جسم البيت مفروض ميتغطاش ابدا. ازباره كانت هيجانه. و فجاه فاطمه برقت فازبار فادي المصور و بولا و بيتر. 3 ازبار هيجانه و تعبانه. و فجاه اغتصبوها اوسخ ****** فالدنيا.</p><p></p><p>الجزء الرابع</p><p></p><p>وفجاه فاطمه لقت نفسها و سط عيلة بولا. و لقت فادي كتفها و قام نازل نهش فلحم جسمها. يوستينا شفطت شفايف الخدامه و قالتلها (انت من انهارده هتكوني الخدامه بتاعتنا و هتسافري معانا و احنا راجعين البيت.). بولا كان هيجان على فاطمه اوي وعمال يدعك طيازها و البت وشها بيتلحس من فادي. و بيتر كان مشتاق لامه. قام شايلها و فاتح رجليها و ناكها قصادهم.</p><p></p><p>فاطمه صرخت (يا لهوي دي امك يا استاذ بيتر). و فجاه فادي نزل لبنه فكس فاطمه. فادي سالهم وهو هيجان اوي (يخربيتكم انتم عاملين علاقة محارم. اووف ده انا لازم اعمل ليكم سيشن مخصوص). بولا كان مبرق فاللبن اللي بينزل من كس فاطمه. و فجاه قام نايم عليها و قام مغتصبها جامد اوي لحد ما ملى كسها لبن. بيتر بعده علطول بطل نيك فامه و قام شايل الخدامه خلاها تسجد وتلحس سلسلة مارينا امه. فاطمه خافت بعد كده لقت نفسها بتمص السلسه الدهب اوي و فجاه دخل زبره فطيزها للاخر. وفضل يدقها و قام حاشره فكسها لحد ما كب لبنه جوه كسها. و هي شافطة صلسله مارينا. فاطمه اتعشرت من لبن 3 ازبار هيجانه اوي. فادي و بولا و بيتر اتجوزو فاطمه الخدامه رسمي.</p><p></p><p>اليوم ده مارتينا الصغيره اتعشرت من لبن اسامه المصور. و حبلت جوه رحمها من منيه. وكانت هتتفضح لولا ان الموضوع اتلم جوه العيله زي ما هحكيلكم بعدين. و محمود المصور نزل لبنه فطيزها. و مارينا اتناكت من زبر ابنها. و بنات مارينا اتعشروا من فادي. و فاطمه الشغاله بقت مراة بولا و بيتر و المصور اللي ضاجعوا كسها و رحمها.</p><p></p><p>حفلة النيك خلصت. و كلهم رجعوا شقتهم. البنات كلها استحمت. ايستر و ايفون عارفين اللي اخوهم بيتر عمله فامهم. دخلوا على اخوهم الحمام. كان بيستحمى بشورت و هم كل لبوه فيهم لابسه لانچيري وسخ فشخ و كلوتات چي ستيرنج باينه من الشفاف. وقفوا قصاده. دخلو الدش معاه. حضنوا اخوهم. تعبوا زبره. ايستر خدت بالها ان ابنها مايكل واقف على الباب. اتكسفت. قالتله تعالى يا مايكل احنا بنستحمى. اقلع و متتكسفش. الواد قلع ملط و دخل لزق فامه و فخالته و زبره خابط فزبر بيتر. و بزاز الستات ضخمه. و فجاه بيتر بص فعيون مايكل و صرخ (مايكل مالك بترتعش كده ليه). و فجاه مايكل غمض عينه و قام ماصص شفايف بيتر اوي. و مايكل فجاه نزل كمية لبن بنت كلب من زبره. لدرجة ان امه شهقت. امه قالتله حصل خير يا مايكل ده من غير قصدك. و خرج الواد.</p><p></p><p>ايستر بصت لبيتر اخوها و قالتله (يخبريتك هو انت مش عاتق حد). و قامت حاضناه اوي و مصت شفايفه اوي و فجاه اخته التانيه ايفون نزلت شفطت زبره جوه بقها و بقت ترضع زبر اخوها الكبير. لحد ما فجاه زبره نزل لبن فبق اخته. و ضحكوا كلهم من السعاده. بيتر باس اخواته البنات و اتفق معاهم ينيك كل واحده فيهم فبيتها لما يروحوا و اجوازهم فالشغل.</p><p></p><p>يوستينا رجعت بعد المصيف بيتها مع بولا ابنها و مع فاطمه الشغاله. و ابو فاطمه كمان رجع معاهم لانه هيشتغل طباخ ليهم. يوستينا اتفقت معاه هياخد اوضه فبيتهم الكبير و مرتب حلو اوي. و ابو فاطمه مقدرش يرفض العرض. و يوستينا اتوصت بيه خالص. بتقعد فالبيت قصده بقمصان النوم و فوجود ابنها بولا الديوث. ابو فاطمه بقى هيجان على الست اللي مشغلاه. بس خايف على اكل عيشه. و فيوم يوستينا دخلت عليه الحمام و قعدت على زبره و حضنته. ساعتها ابو فاطمه مرحمش يوستينا. عشر كسها بتاع 3 مرات بلبنه. و بولا كان عارف ان مامته بتتجوز ابو فاطمه الطباخ بتاعهم. بس هو متفق معاها علشان الخطوه اللي بعدها يشرمطوا فاطمه.</p><p></p><p>و فيوم ماريان و بناتها ايستر و ايفون و مارتينا بنت ايستر زاروا يوستينا. يوستينا اتعمدت تسرب ابنها و تسرب ابو فاطمه. كانت عايزاها جلسه حريمي و بس. و فعلا الستات اتجمعوا و فاطمه كانت الضحيه. كل ست لمست حته فجسم فاطمه. كل ست قفشت تقفيشه. يوستينا حركت صوابعها فشعر فاطمه و وشوشتها بحب اوي (يخربيت شعرك ده هيجني. ليكي حق تداريه). و قامت بايسه شفايفها. و فجاه ماريان فتحت هدوم فاطمه و قلعتها ملط. ماريان شهقت و صوتت (يالهوي دي مكنه اوي يا بت). و فجاه مارتينا الصغيره قربت من فاطمه و قامت بايسه شفايفها بحنيه و قالتها متخافيش. و فاطمه سايبه لحمها مبتتكلمش. فضلوا ساعتين كاملين ينهشوا فشرف فاطمه و جسمها باوسخ الطرق.</p><p></p><p>يوستينا بقت مستعبده الخدامه جنسيا. بتخليها تلحسلها كسها. كانت بتتعمد متنضفش كسها وتخلي فاطمه تلحسه و تنضفه و تخليه يبرق. و كانت بتدي فلوس كتير لفاطمه بعد كل نيكه حلوه. ابو فاطمه كان خلاص زبره تعبان. نفسه يعشر يوستينا تاني. بس هي كانت بتعذبه و بتتمنع. يوستينا كانت بتعريله نفسها اكتر. و كانت بتعري فاطمه اكتر قصاد ابوها. يوستينا ابتدت تخلي فاطمه تلبس عريان فالبيت. و الاب وافق. الاب مبقاش فارق معاه. اصله بقى عبد للحم يوستينا. يوستينا بقت تتناك من ابنها عادي و اتعمددت تعرف ابو فاطمه.</p><p></p><p>الراجل مبقاش مستحمل و فيوم دخل ينام جنب بنته. لقاها بتعمل سبعه و نص. سالها بتعملي ايه يا فاطمه. البت عيطت و قالتله كنت تعبانه. وفجاه الاب قلع و حشر زبره فكس البت للاخر. و فجاه فاطمه برقت و صرخت (بابا حرام كده طلعه). الاب مستحملش و زبره فرقع جوه كس بنته. و فضل كل ليله على كده. و بقى يسمح بان بولا يتحرش بفاطمه. في مقابل انه متمتع بجسم يوستينا ام بولا.</p><p></p><p>فاطمه اصلا جسمها علق خالص. وصلت انها تقعد بكلوت بس جوه البيت و قصاد ابوها. يوستينا كانت بتحاول تقرب بين الاب و بنته. اصل مينفعش علاقتهم تفضل نيك بالليل و خلاص. يوستينا مشت بولا. و قالت لابو فاطمه (بص يا حاج دي خلاص مبقتش بنتك و انت عارف. و البت بتحكيلي كل حاجه. هي كل طلبها انها تبقى مراتك.) و فجاه فاطمه قلعت طرحتها و جلبيتها قصاد ابوها. و كانت مش لابسه حاجه من تحت. قعدت ملط على حجر ابوها و قالتله (زوجتك نفسي يابا). و فجاه الاب شال بنته من فخادها و حشر زبره جوه كسها. و فضل يهبد فيها و يصرخ (و انا موافق. زوجتك نفسي يا لبوه). كان بيغتصبها زي الحلوف و قصاد يوستينا. و البت عماله تنهج من نكاح ابوها فجسمها لحد ما جاب لبنه فكس بنته. البت كانت عرقانه بس ضحكت لابوها. و من ساعتها فاطمه و ابوها عايشين متجوزين فبيت يوستينا و ابنها بولا.</p><p></p><p>و فيوم يوستينا عزمت اختها و كان عيد و كلهم فرحانين بيوم العيد. و ابنها بيتر و بناتها و اجواز بناتها. و مارتينا حفيدة مارينا. و اليوم ده الحريم كلها كانت لابسه لبس يهيج اوي. خرجوا الاول كلهم راحوا سينيما. بولا و بيتر و اجواز ايستر و ايفون كانو معرصين اوي. اولا يوستينا لابسه جمب سوت مخليها فاجره و مبين حز كلوتها و بولا كان هيجان على امه فشخ. و مارينا لابسه جينز خفيف اوي و ضيق اوي اوي و من فوق بلوزه خفيفه مبينه السنتيانه بتاعتها. بيتر طبعا كان هيجان على منظر امه. بولا و بيتر علطول فاي خروجه مع امهاتهم بيركزوا فنظرات الرجاله لامهاتهم. الرجاله كلها بتزني فلحمهم حرفيا. بالذات لما بيتشيكوا فالمناسبات و الاعياد. حجزوا التذاكر و كل الشباب حرفيا كانوا بيبصوا على يوستينا و مارينا. قابلو بالصدفه انطوانيت صاحبتهم وساحبه ابنها الكبير اللي فثانوي فايديها.</p><p></p><p>انطوانيت كانت بتنفخ و متضايقه و كانت لابسه سافل اوي. بزازها كبيره و كسها باين و كلوتها باين اوي و چيبتها قصيره. ولد عدى جمبها عاكسها (اركبك يا مره). و واحد تاني قال ليها كس امك يا قحبه. و انطوانيت جابت اخرها من المعاكسات. وقفوا يتكلموا. و بولا خد باله من طيز انطوانيت. كل ده و ايستر و ايفون و اجوازهم موصلوش. بولا لزق فطيز صاحبة امه وهم داخلين السينيما. و ابن انطوانيت خد باله ان بولا لازق فطيز امه. و انطوانيت حست بزبر ابن صاحبتها. و ابتسمتله. و جوه السينيما كان زحمه اكتر. و كرم لزق هو فامه انطوانيت. زبره وقف اوي. دخل ففلقة طيزها. امه حست و لزقت اكتر. و بقت بتطلع و تنزل على زبره بشقاوه. و فجاه ايستر و ايفون و اجوازهم وصلوا. الستات سخنه اوي. هم متعودين فالخروجات يتعروا كانهم فبيت دعاره و اجوازهم اتعودوا على كده خلاص. كلوت ايستر الاخضر باين اوي و كسها متحدد فالجمب سوت الخفيف. لحمها بيرقص رقص. و ايفون فرق بزها كله عريان. لدرجة ان العامل اللي فالسينيما نسي نفسه و سرح ففرق بزازها لحد ما جوزها خد باله.</p><p></p><p>فاستراحة الفيلم. كلهم خرجوا يشربوا سجاير. اجواز ايستر و ايفون لزقوا فحماتهم مارينا و بيشربوا معاها سجاير. و ايستر واقفه بتتشرمط قصاد شلة ولاد شايفين لحم جسمها. و بولا قاعد يلعب فكس امه جوه فالسينيما. و انطوانيت بتحرك ايديها على زبر ابنها و بتوشوشه (هريحك بالليل يا حبيبي). و بيتر واقف مع اخته ايفون و امه مارينا و عمال يخبط دراعه فبزازهم الكبيره العريانه. و اصلا فيه 3 عمال نظافه واقفين مبرقين فلحم امه و اخته. و بعد السينيما. المول كله كان عامل مظاهره على الشراميط. الناس كلها مبرقه فلحم يوستينا و مارينا و ايستر و ايفون. و فيه ناس بقت تصورهم بالموبايلات عيني عينك. و الرجاله الديوثه على اخرها. اجواز ايستر و ايفون قفشوا بزاز حماتهم مارينا بسرعه قامت ضاحكلاهم (مش هنا يا هيجانين). و و ايستر و ايفون نفسهم واقفين بيلحسوا شفايف بعض جوه الحمام. و ضحكوا لبعض و اتفقوا انهم يخلوا اجوازهم يتجوزوا امهم مارينا.</p><p></p><p>وبعد الهيجان ده كله رجعوا البيت. و يوستينا قالتلهم كلهم ياخدوا راحتهم و عزمتهم يباتو. الرجاله لبست بيچاماتها. و الستات لبست لانچيريهات عريانه اوي اوي اوي. و يوستينا صحت فاطمه و ابوها. ابو فاطمه كان زبره واقف لانه كان لسه بيعشر رحم فاطمه بنته. و البت كانت عايزه تجيب شهوتها و ملحقتش.</p><p></p><p>الراجل المسكين ابو فاطمه دخل المطبخ و شاف ايستر و ايفون لابسين سافل اوي. حك فيهم. اتفرج عليهم. اتشرمطوا عليه اوي. زبره تعب. خرج بره شاف مارينا مزنوقه بين اجواز بناتها وكانها مراتهم. شدوا حماتهم من ايديها و دخلوا اوضه. ابو فاطمه بص يتفرج وشاف الرجاله بتنيك حماتهم فكسها بالتناوب لحد ما كل واحد جاب لبنه فكسها. و فجاه سمع ايستر و ايفون بيضحكوا فالمطبخ و اخوهم بيتر مقفش بزازهم و معريها ملط. و يوستينا بقى كانت فالحمام مع فاطمه و عماله تدعك كس فاطمه جامد اوي و تقول ليها (انت من انهرده من عيلتنا و واحده زينا. عايزاكي تلبسي براحتك و متخافيش من باباكي. البسي اللي شايفه ان جسمك يستحق يظهر بيه قصاد الناس.). و فاطمه فعلا لبست جلبيه بلدي شفافه سنه من غير سنتيانه و بزازها الكبيره بتتمرجح.</p><p></p><p>كلهم اتجمعوا فالصاله. وندهوا على ابو فاطمه و بنته. يوستينا قالت للطباخ انهم عايزين يشوفوا بنته ملط و هتديله 10 تلاف جنيه. و وعدته انها تتناك منه نيكه حلوه اوي. الراجل وافق بسبب الفلوس و بسبب الهيجان. يوستينا لمحتله انها تقدر تخليه ينيك اختها و بناتها كمان. و زبره اصلا كان نفسه فيهم كلهم. يوستينا رجعت مكانها على الكنبه جنب اختها. و بنات اختها و اجوازهم على الكنبه التانيه. و بولا و بيتر واقفين. و يوستينا قالتلهم يلا هتتفرجوا على حاجه حلوه اوي و غمزت للطباخ.</p><p></p><p>الاب بص لبنته اللبوه. و ابتدى ينزل فستانها الشفاف من على جسمها. و جسم بنته بيتعرى بالتدريج قصاد الرجاله و الستات لحد ما عرى كل جسمها. يوستينا اللئيمه قالتله (هو زبرك واقف كده ليه انت هجت على بنتك يا راجل). و قامت رايحه فاتحه سوستة بنطلونه. و خرجت زبره كله و كان واقف اوي. و وشوشت الراجل (هديلك 50 الف جنيه لو عشرت كسها قصادنا. انت كده كده متجوزها خلاص). و فعلا الاب قلع عريان ملط. و بص على بنته المكسوفه و عريانه ملط. و مسك راسها خلاها تمص زبره بوساخه. والبت كانت مشتاقه لزبر ابوها و مصته بحب. و بيتر نازل بوس فايفون اخته و جوز ايفون ماسك بز حماته ام بيتر. و ايستر نازله دعك فزبر بولا ابن خالتها. و يوستينا قاعده على حجر جوز ايستر. بعد ما فاطمه مصت لابوها. ابوها كان هيجان اوي قام شايلها من طيزها و وقف فرد جسمه كله و نشف جسمه فشخ. و بنته قافشه فرقبته و بتتنطط على زبر ابوها الكبير. و الاب اتحول لشيطان عمال ينكح بنته. و فاطمه بتصرخ من الشهوه و من ضرب زبر ابوها فرحمها. و فجاه يوستينا قالتله (يلا يا حاج جيب لبنك فبنتك فاطمه). و فعلا الاب بيبرق و بيحس ان زبره بيتحرق و ان فيه نار بتخرج منه. و فجاه شلال مني دخل فرحم فاطمه. اللي كانت حاضناه و بتصرخ (احا يايبا بعشقك انت من هنا ورايح جوزي و بس. وانا بشهدهم اهو كلهم اني مراتك و رحمي ده ملكك تجيب منه عيال تفرح بيهم. يلا فرقع فكس بنتك تاني يابا). و فعلا الراجل نزل مني تاني جوه رحم بنته. الاب ضحك لبنته (بحبك ييا مراتي). و البنت ضحكت لابوها (بحبك يا دكري).</p><p></p><p>فاطمه نزلت من على زبر ابوها مكسوفه. بولا شدها مسك بزها. و بيتر لحس رقبتها. و ايستر شدت ابو فاطمه و قعدت على زبره علشان تشفط الباقي من لبنه. و جوز ايستر ماسك بزاز حماته بيفعصها. و فضلت حفلة الجنس الجماعي للصبح.</p><p></p><p>زنا المحارم كان سخن اوي و حلو اوي ليهم. مارتينا كانت اكتشفت انها حامل من لبن المصور اسامه اللي اتجوزها و عشر رحمها. ابو مارتينا اتفق انه يجوزها لبولا. و كلهم طبعا عارفين ان البنت حامل من حد تاني بس بيمثلوا انهم مش عارفين. و استعدوا للفرح. كلهم اتشيكوا للفرح اللي كان مدعره و طبعا منسيوش يعزمو فادي المصور اللي اعتذر بسبب مواعيده. بس المصورين التانين محمود و اسامه وافقوا و كمان جابو زميلهم شهاب اللي معاهم في نفس مكتب التصوير. و المصورين التلاته فشخوا المعازيم كلهم بكاميراتهم. الفرح كان فعز الحر و الصيف و فيه حواليي 100 ست و 100 راجل. و الستات كلهم بلا استثناء لابسين لبس شرموط اوي. الستات كانت عريانه اوي لدرجة ان اسامه كلم 7 صحابه. متخيلين. عشر رجاله ماسكين كاميرات و بيسجلوا حلاوة اجسام الستات.</p><p></p><p>الفرح كان سافل اوي. المعازيم كالعاده كلهم مبينين مفاتنهم النجسه. بزازهم بتترج. المصورين حرفيا صوروا اجسام كل الستات. و الستات نجسه اوي. و فجاه فاطمه دخلت ترقص و هي لابسه بدلة رقص. في مقابل 10 الاف جنيه ابوها وافق. و كانت لابسه عبايه واسعه فضفاضه كده و فجاه قلعتها قصاد كل المعازيم. و تحت العبايه لابسه كلوت و سنتيانه متطرزين كده و صغيرين اوي. هيجت المعازيم. رقصت على ام كلثوم. حد من المعازيم شربها خمره. شربت كتير.</p><p></p><p>الجزء الجاي هحكيلكم عن فستان فرح مارتينا و ازاي كان عريان اوي. و هحكيلكم ايه اللي المصورين عملوه فالمعازيم. و فقرايب فاطمه اللي راحو زياره ليهم و شافو الشرمطه. اخت فاطمه و عماتها الاتنين اللي اصغر من ابوها. و برضه هحكي ازاي يوستينا ابتدت تستغل زبر الخدام ابو فاطمة المنيوكه فبيزنس حلو. طلعت اشاعه انها بتعرف تعالج العقم. هنعرف ازاي يوستينا خلت الراجل ينيك ستات كتير اوي و يزرع ***** جواهم.</p><p></p><p>الجزء الخامس</p><p></p><p>الفرح كان طويل اوي. و الستات كلها فخادها عريانه ملط. و فيه ستات فساتينها شفافه. زي ماري اللي تبقى بنت عمة يوستينا. و دي ست عندها 40 سنه و كانت شبه عريانه ملط. و مش لابسه سنتيانه و حلماتها عريانه خالص و معاها جوزها و ابنها الكبير اللي خلاص زبره جاب اخره و قرر انه ينام مع امه لما يروحوا. و طبعا الرجاله المعازيم كلهم هيجانين على مراتات بعض. و المصورين نازلين تصوير فلحم الستات. كلهم قاعدين واخدين راحتهم. و مبينين كلوتاتهم لكل الرجاله. و المصورين نازلين نيك فلحم الستات. اسامه المصور كان عمال يصور مارتينا اللي بطنها منفوخه سنه. اسامه عارف انه ابو اللي فبطن مارتينا. مارتينا كانت لابسه فستان فرح قصير اوي لحد طيزها و من فوق الفستان رقيق على بزازها و معريها خالص. مخبي حلماتها و بس و مخليها بزازها بتلعب و بترقص بالكامل. و مارتينا كانت فرحانه و عماله تتشرمط قصاد المعازيم اللي ازبارهم وقفت على لحم العروسه. و ابتدى الرقص و التنطيط و المصورين زنقوا نفسهم فاجسام الستات و عمالين يخبطوا فالبزاز النجسه.</p><p></p><p>محمود المصور مكنش مصدق نفسه و كان هيجان و بيكلم مصور معاه (احا انا عمري ما صورت فرح وسخ كده). صاحبه كان بيدعك زبره و هيجان (هم افراحهم علطول كده يا محمود. دول كللهم عريانين. ده انا لسه شايف كس ست بالكامل جوه.). العشر مصورين زنوا فاجسام المعزومات كللهم. و اول ما جت فقرة رقص فاطمه كلهم صوروها و فيديو كمان. فاطمه فالاول كانت مكسوفه اوي. يوستينا حزمتها فوق فستانها اللي مقفول بزراير. و ابتدت فاطمه تحس بحلاوة رقصها الشرقي. و بقت تهز اكتر. ولد اسمه جرجس صاحب بولا العريس دخل يرقص مع فاطمه. لزق فطيزها و كان جريء اوي و زبره باين و عمال يزني ففاطمه و البت عادي بتحك طيزها فزبره و بتغمز غمزات سافله. و فجاه ابو مارتينا العروسه خد ايد بنته يرقصها مع فاطمه. و مارتينا فستانها كان واقع اوي من فوق لدرجة ان خلاص بزازها ممكن تخرج فاي لحظه و من تحت فستانها اترفع خالص ووصل لطيزها. و الكاميرات العشره بيسجلوا رقص مارتينا و رقص فاطمه. والكاميرا اللي فوق المتحركه بتصور بزاز العروسه من فوق. و اتعمد يزوم. حلماتها بالكامل عريانه ملط لانها مش لابسه برا فالكب بتاع الفستان. و فجاه المعازيم كلهم فضلوا مبرقين فشاشات العرض لان بزاز مارتينا حلوه فشخ و ابو مارتينا العرص عمال يتمتع بالدياثه على لحم بنته.</p><p></p><p>مارتينا رقصت مع فاطمه و فتحتلها الزراير قصاد كل المعازيم. و فرجتهم على المفجاه. المصورين و المعازيم كانوا بيدعكوا ازبارهم على منظر فاطمه. طرحتها الزرقا الملفوفه برقه على وشها و مخبيه شعرها الحلو. و تحتها فاطمه بقت لابسه طقم الرقص و بس. الستات اصلا شهقت لما شافو جسم فاطمه الفشيخ. و الرجاله هاجت على كلوتها و سنتيانتها الصغيرين اوي. و مارتينا نسيت ان بزازها عريانه و عماله تهز. و فاطمه نسيت نفسها و بقت بترقص زي اللبوه و فرحانه باعجاب الناس بجسمها. و حلمات فاطمه اصلا خلاص هتخرج من فوق. و فجاه مارتينا قربت منها و قامت مقلعاها طرحتها و قامت بايسه خدها و ضحكالها (يخربيت رقصك يجنن يا كلبه).</p><p></p><p>بعد الفرح اسامه المصور خد مارتينا و جوزها بولا و طلعوا السويت. و فجاه كلهم قلعوا. اسامه مص شفايف بولا. و مارتينا مصت زبر اسامه. و بعبصت بولا بضوافرها. و بولا بيصرخ و بيقول ليها (بعبصيني يا مارتينا. و انت كمان بعبصني يا اسامه).</p><p>وفجاه اسامه شال بولا العريس و ناكه فطيزه لحد ما نزل اللبن جوه طيزه. و بعدها قام مطلع زبره و عمل بيبي عليه. مارتينا لما شافت اسامه بيشخ على بولا هي كمان سجدت قصاد اسامه و بقت بتشرب البيبي بتاعه من على طيز جوزها بولا. مارتينا شهقت و قالت (اسامه عايزه اتناك منك اوي بس غلط على الحمل). اسامه مسك بطنها و ق****ا متخافيش. و قام نازل لاحس كسها اوي و قام داعك زبره جامد جامد و قام مخلي بولا يمصله زبره.</p><p></p><p>بولا كان بيمص زبر اسامه بوساخه اوي لدرجة ان اسامه سأله لو ينفع يخلي بيتر كمان يمصله. بيتر كان طول الفرح متضايق. لانه كان نفسه هو اللي يتجوز مارتينا. بس هو يبقى خالها و مينفعش يتجوزها. بيتر كان هيجان على منظر مارتينا فالفرح. طلعلهم السويت و دخل. و شاف بولا بيمص زبر اسامه المصور. و مارتينا كمان نزلت تمص الزبر. و بيتر قام داخل وراهم و التلاته عمالين يلحسوا زبر اسامه الضخم المليان لبن. و فجاه بولا طلع و باس شفايفه و قال (تعبت بقى يلا جيبهم بقى). قام فجاه مارتينا قعدت بكسها على زبر اسامه و فجاه اسامه مقدرش يستحمل و فرقع جوه كس مارتينا. فضى لبن كتييير اوي. كميه عملاقه خلت كسها ينقط كتير قصاد جوزها و قصاد خالها. و حضنت اسامه اوي قبل ما يمشي و طلبت منه يتجوزها لانها عمرها ما شافت زبر زي زبره و ماسبتهوش غير لما كتبوا عقد عرفي و جوزها بولا و خالها بيتر شهدوا على العقد وباركوا للعرسان.</p><p></p><p>اسامه مشي و ساب بولا و بيتر بيستحموا مع مارتينا. و فجاه باب السويت خبط. مارتينا لبست برنس الحمام و فتحت. لقت مصور من المصورين بيكلمها (انا حامد صاحب اسامه و عايزك). مارتينا دخلته و سالته بمياصه (عايز ايه). قال (عايز اصورك سيشن شقيه اوي. البسي دول يلا. قالتله طب استنى هسال جوزي و خالي اصلهم هنا. بولا و بيتر لبسوا هدومهم و خرجوا شافو مارتينا المنيوكه لابسه بيكيني چي سترينج رفيع اوي و فتله اوي اوي و من فوق المايوه صغير خالص و مبين حلماتها فشخ و لابسه طرحة العروسه و بس. فاللحظه دي يوستينا راحت السويت علشان تطمن على مراة ابنها و ايستر ام مارتينا رايحه تطمن على بنتها مع مايكل اخو مارتينا. الاتنين اتفاجئوا من منظر مارتينا و البيكيني الابيض معري جسمها كله لدرجة ان كسها شفايفه باظه جدا و هتتعرى خلاص مع اي حركه. يوستينا و ايستر اتخضوا ان بولا سايب مراته تتصور كده. و ايستر مسحت شويه من لبن بولا من على وش اخوها بيتر و وشوشته (حبيبي انت بتشز مع بولا ليه ما قولتلك اني ملككو مسلمالك روحي كلها.</p><p></p><p>المصور هاج خالص على جسم مارتينا. وفضل يصور كل جسمها بشكل وسخ اوي. لدرجة ان فيه صور خرم طيز مارتينا كان باين و عريان خالص و طبعا بولا وافق ان المصور ينشر صور مارتينا على الفيسبوك. و مايكل اخو مارتينا زبره خلااااص على اخره بس كان متعصب ان اخته الناس هتشوفها ملط كده على الفيس. لحد ما امه هدته و فكرته بالسيشن بتاع كارولين قريبتهم اللي اتصورت مع جوزها بقميص نوم شفاف عادي. المصور مشي و ايستر مشيت ووصت اخوها بيتر على بنتها. و بيتر اتوصى ببنت اخته اوي. خدها من ايديها و هي بصاله بكسوف (خالو بلاش كده انا دلوقتي متجوزه اسامه و بولا و مينفعش اتجوز تالت.) مدلهاش فرصه و قام مقلعها المايوه و قلع هو ملط و حضنها و ابتدى يضاجعها وهي بتصرخ. و جوزها بولا ماسك شفايف امه فالحمام نازل فيها تقطيع وهي بتتمايص عليه (ولد عيب الابن يعمل كده مع مامته). و هو نازل لحس فوشها و عمال ينهج (شفتي ابن صاحبتك انطوانيت لزق فيها ازاي. شفتي كانت بتحشر طيزها فزبر ابنها ازاي). يوستينا كانت سامعه صريخ مارتينا اللي بتتجوز خالها بيتر. يوستينا ضحكت بمسخره (الواد بيتر بقاله نص ساعه بينيك بنت اخته. يخربيت سكس المحارم اللي تعبكم ده). بولا قلع مامته كل هدومها و قلع و وقف معاها تحت الدش و هو بيقفش فبزازها و هو بيبرطم (احا و قال ايه مينفعش اتمتع ببزك ده يا ماما. يا بنت العرص احا ايه البز ده كله يا ماما). يوستينا ابتدت تبعبص طيز بولا (فاكر يا بولا لما كنا فرحلة السنه اللي فاتت و شفنا مارك بيضاجع مامته ميريت. انهرده ميريت خلفت منه تؤام). بولا دخل زبره فكس امه يوستينا و ابتدر يضاجعها و سامع مارتينا بتعيط من النيك مع خالها. بولا صرخ فامه (شفتي اخرة لبسكم العريان ايه. كل ولد بينيك فامه و كل راجل بيتمنى مراة التاني. شفتي فالعيد ازاي كنتو نجسين. ده طوب الارض عشر شرفكم). بولا بقى ينيك امه بعنف و هي اتوجعت و صرخت (اااه مالك يا بولا ماهو كلنا متعودين نلبس كده دايما. و اتربينا على كده من صغرنا. و حبينا القلع و اجوازنا شافوا لحم مراتات الكل). بولا صرخ و هو بيقطع رحم امه (انت مراتي انا بس. انت فاهمه. ولازم تخلفي مني تاني). و قام مغرق كس امه بلبنه.</p><p></p><p>و بيتر غرق كس و طيز مارتينا 3 مرات. لدرجة ان يوستينا دخلت عليهم و زعقتله (كفايه بقى نيك فالبت. البت حامل). و قامت راكبه زبر بيتر. بيتر قال ليها (يلعن كس امك يا خالتو يوستينا. انت نيكك متعه. انا من بكره هروح لابويا و هخليه يجوزني عليكي) يوستينا ضحكت بمسخره و شفطت زبره (ولد اعقل انا اخت مامتك هتجوزك ازاي). بولا دخل عليهم شاف مراته نايمه ميته من النيك و شاف زبر بيتر فكس امه يوستينا. و شاف اللبن مغرق جوه كسها. و طلع نام جنبهم لحد الصبح.</p><p></p><p>فبيت يوستينا ابو فاطمه كان عازم اخواته الاتنين سندس و عفاف و اخت فاطمه الكبيره. سندس كانت 46 سنه و اينها كان الصغير اللي عنده 15 سنه معاها و عفاف عندها 36 سنه متجوزه و معاها ابنها عنده 12 سنه. و اخت فاطمه اللي اسمها نعمه و دي بقى مغطيه كل جسمها و وشها معدا عنيها. باتو و اتعشوا كلهم و فاطمه رجعتلهم من الفرح لوحدها و نامت فحضن جوزها ابوها. بس ابوها معشرهاش. ابوها كان بيفكر فاختها. ابو فاطمه كان من زمان متجننن على بنته الكبيره نعمه اللي اتجوزت بدري اوي و جوزها مبيخرجهاش من البيت. كان بقاله زمن مشافش نعمه بنته عريانه. نعمه كانت بايته فاوضة بولا. ولسه بهدومها و مغطيه وشها. ابوها طمنها ان مفيش رجاله فالبيت وان سيده بولا بيتجوز. قال لنعمه بنته (اتطمنى و خدي راحتك).</p><p></p><p>الراجل غطى نفسه و مسك زبره و بقى بيتفرج على نعمه بنته بتكشف وشها. قال فنفسه (احا يا نعمه ما هو لازم تخبيه يا بنتي ده انت وشك يجبر اي راجل يبصلك بشهوه). نعمه كانت بقالها كتير مقلعتش قصاد ابوها بس متكسفتش لانه ابوها. قلعت الطرحه و ابوها عمال يضرب عشره. ابوها مدحها (يالهوي يا نعمه انت ليه مخبيه شعرك كده). نعمه لفتله و هي بتفتح زراير العبايه و قالتله (بجد يابا ده جوزي شايفني وحشه). و قامت قلعت عبايتها و وقفت قصاد ابوها باكلوت و السنتيانه وبس. لدرجة ان زبر ابوها نطر شوية لبن على منظر جسمها. ابوها تهته وهو عرقان (جوزك ده اعمى يا بت). نعمه لبست قميص بيت و مدت على السرير جنب ابوها. الراجل عاش ليله جحيم. نص الليل متنح فوش بنته اللي علطول مخبياه لانه مبيشوفهاش غير مع جوزها فالعزومات. فضل يحسس على وش بنته و يملم نفسه بهيجان (احا يا مومس انت ازاي تخبي وشك عن الرجاله ده انت وشك اتعمل للتعشير)</p><p></p><p>يوستينا رجعت بيتها اليوم اللي بعده و اصرت ان قرايب فاطمه يبيتو يوم كمان. يوستينا شافتهم قاعدين بلبسهم كامل حتى نعمه قاعده كان فيه رجاله. يوستينا اتسحرت بعنين نعمه اخت فاطمه. يوستينا قلعت لبس الخروج و لبست قميص بيت مقور اوي و مفتوح لحد بطنها و بزازها محدوفه على الجنبين. نعمه كانت مستغربه ازاي يوستينا قاعده كده ملط قصاد ابوها.</p><p></p><p>يوستينا قالت لنعمه (حبيبتي اكشفي وشك مفيش رجاله هنا). وفجاه يوستينا اتصدمت اول ما شافت وش نعمه و شرقت و داخت و قالت لنفسها (اوف يا نعمه على جمال وشك). يوستينا قالتلهم بمكر (اقلعوا العبايات يا ستات. مفيش غير اخوكم. و انت يا نعمه انت مكسوفه من ابوكي). وفعلا اخوات الراجل قلعوا طرحهم و عباياتهم. و يوستينا متنحه فنعمه و فعماتها الاتنين سندس و عفاف. حتى ولاد سندس و عفاف هاجو فشخ على امهاتهم لانهم كانو لابسين جلبيات بيت خفيفه اوي. بس يوستينا اتسحرت بنعمه. قلبها دق و نعمه بتظبط شعرها. يوستينا كسها نزل ميه و عسل اول ما شافت نعمه. لدرجة انها ندهت ابو فاطمه فالمطبخ لوحدهم و كانت بتدمع و هي بتقول (بنتك نعمه فشخت كسي انت مستحملها ازاي). و فجاه ابو نعمه شهق و غرق هدومه بلبن زبره و هو بيتنهد (اااه يا ست يوستينا انا مش قادر استحملها انا كمان. كس ام حظ جوزها ابن الكلب اللي بينيكها كل يوم). يوستينا قربت منه و باست شفايفه (وايه رايك فاللي تريح تعبك و تخليك تتجوز بنتك و تحبلها كمان). ابو فاطمه قال وهو خايف (بس نعمه غير فاطمه يا ست يوستينا). قالتله خلي نعمه تشتغل مع فاطمه فالبيت.</p><p></p><p>و فعلا نعمه عاشت معاهم و بولا رجع مع مراته مارتينا بعد شهر العسل. ومن يومها نعمه مغطيه نفسها قصاد بولا اكمنه راجل غريب. وبولا من اول لحظه هاج عليها وعلى عنيها المتكحله اوي وقال لامه انه من زمان نفسه فواحده زي نعمه يستعبدها ويخليها ملك زبره. نعمه مكنتش بتاخد بالها ان هدومها كلها مبينه حز كلوتها. بالذات وهي موطيه. بولا بقى ينيك مارتينا و يدخل ينيك امه فالخباثه فالحمام علشان نعمه لسه متعرفش انه متجوز امه و بعدها يتجسس على نعمه و هي بتعمل كل حاجه. نعمه مكنتش بتبين لبولا غير عنيها. و بولا زبره كان بينهج من شكل عيون نعمه. ابو فاطمه اصلا كان بيضاجع فاطمه على سلم الخدامين و محدش شايفهم. ابو فاطمه مبقاش يستحمل هيجانه على نعمه. البت بعد ما بتخلص تنضيف بتدخل الاوضه على ابوها و تقلع عادي من غير كسوف. ابوها كان بيحسس عليها وهي نايمه جنبه كل ليله و فاطمه نايمه لازقه فيه موقفه زبره بس مش عارفه تتناك منه بسبب اختها. ابوهم كان بيقول كل ما يشوف وش نعمه (وغلاوتك يا بنتي انت من حق زبر ابوكي. انا اولى بالنجاسه دي من جوزك اللي دافنك بالحياه ده).</p><p></p><p>يوستينا اشترت لنعمه طقم عبايات ضيقه اوي و خفيفه اوي بس مفطيه كل جسمها. بولا كان علطول شايف حز كلوت نعمه. لحد ما حصل موقف ابن كلب. نعمه كانت ساجده على الارض ومفنسه طيزها فوش بولا و بتنضف ورا الكنبه و هو مبرق فمنظر كلوتها وعمال يدعك زبره. وهي فضلت ساجده بتاع 5 دقايق وفاتحه وراكها. وبولا حس انه خلاص هيجيبهم قام دخل على امه يوستينا وفشخ رجليها. يوستينا صرخت (بولا حاسب انا عندي البريود حاسب الدم). بولا خلاص كان مش فارق معاه قام حاشر زبره فكس امه و فلحظه زبره جابهم فكسها. بولا ساب امه و خرج و شاف نعمه لسه ساجده و بتنضف فرش الكنبه و بتمسح الارض تحتها قام مصور طيزها بموبايله. صور جسمها وهي بتشيل الزباله اللي ورى الكرسي و ساجده و طيزها كبيره اوي. و قام مثبت تليفونه على الطربيزه ووجهه ناحية نعمه. قرب منها و هي ساجده و لزق فيها. نعمه متحركتش. عملت نفسها لسه بتنضف. و بولا ركبها اكتر. نعمه لفت و لطشته بالقلم. اول ما شاف عنيها قام واقف و فرجها على زبره. ونعمه اول ما شافت زبر بولا عجبها اوي و فضلت متنحه فيه. و بولا اول ما شاف هيجان عنيها قام عمل حركه مجنونه. قام بولا مدخل زبره تحت غطا وشها و نعمه مصت زبره و مش باين غير عنيها هيجانه و مغمضه. لحد ما بولا نزل لبنه فبقها و خرج زبره و هي مغطية وشها و مش باين اللبن اللي مغرق بقها و شفايفها. نعمه صرخت فيه (انت ازاي يا سافل تعمل كده.) عملت نفسها مقموصه و صرخت و قررت تمشي من البيت ده بس من جواها كانت لسه فاكره طعم لبن بولا. حبت بلبن بولا. حتى هدومها مغسلتهاش من لبنه. كانت كل يوم تقف قصاد لبنه الناشف على غطا وشها وتشم ريحته و عشقت ريحة بولا لكرجة انها بقت تلبس نفس القماش اللي اتنجس بلبن بولا وهي بتشتغل فالبيت.</p><p></p><p>فاطمه مكنتش عارفه تتناك من ابوها غير على السلم. و فاطمه عارفه ان زبر ابوها نفسه فاختها. حاولت تعقل ابوها (يابا مبلاش نعمه. كفايه عليك انا. ده انت خلاص معتبرني حلالك و جاريتك. انت خلاص جواز الاب لبنته بقى عادي عندك. تخيل لو كل الابهات زيك كده هههه).ابو فاطمه حشر زبره فرحم بنته تاني و قال (مفروض كل اب يدوق كس بنته. يحس بعضلات كس بنته. احا وهو الاب يكبر و ياكل و يصرف و بنته تحلو وميعرفش يتمتع بيها. يعني نعمه اختك دي اللي مانعني عنها انها بتحمل بسرعه و خايف تحبل مني. فاطمه ضحكتله بمياصه (يابا طب ما تحبلني انا. اااه يابا نفسي اجرب شعور اني اخلف من ابويا. اني ابقى ام اخويا و ابقى مراتك بجد. حاسه انه هيبقى شعور يجنن)</p><p></p><p>فاطمه قررت تساعده. فيوم قلعت اختها ملط علشان تعمل لها حلاوه. نعمه عماله تحكي عن بيتر و عن ام بيتر. بتضحك و بتسال اختها (هم عيلة ست يوستينا كلهم بيقلعوا كده. هم مش بيتكسفوا من بعض خالص). فاطمه فهمتها ان هم متعودين على كده و فهمتها انهم بيحبو يسيبوا شبابيكهم مفتوحه قصد علشان الجيران كلهم يزنوا فيهم.</p><p></p><p>بولا خلاص يوميا بيصور نعمه وهي موطيه و هي بتنضف. كان بيضاجع امه مرتين كل يوم. و فاطمه خلاص بقت عبدة لبوها رسمي. كل يوم ينزل منيه فكسها على السلم لحد ما حملت و شالت ابن منه. و نعمه بقت تحب تفنس و توري طيزها لبولا. وابتدت تاخد بالها من نظرات ابوها لجسمها و جسم اختها كل يوم قبل ما ينامو جنبه. و ابو فاطمه مخبي عن نعمه انه متجوز اختها. لحد ما فيوم نعمه شافت بولا و مراته مارتينا بيستحموا بس مش لوحدهم. دول كانو بيستحموا مع امه يوستينا. و يوستينا عماله تمصمص شفايف مارتينا لحد ما قطعتها. وفجاه بولا دخل زبره فكس امه. نعمه صرخت و فضحت الدنيا.</p><p></p><p>ابو نعمه كان خلاص عمل قرشين حلوين من يوستينا اللي مشت فاطمه بقالها فتره فسكة الدعاره. و بس يوستينا كانت مقرره تكسبه فلوس اكتر. و اكتر. لانها هتهعمل فنعمه حاجات محدش يتخيلها.</p><p></p><p>الجزء السادس</p><p></p><p>و فيوم مارينا اخت يوستينا جاتلها البيت متاخر اوي مع بيتر بالليل و بتعيط. جوزها اكتشف علاقتها بابنها و طردها بره البيت و طرد بيتر. و هددهم انهم لو دخلوا بيته تاني هيفضحهم و هيقول لايستر و ايفون اخوات بيتر. العبيط ميعرفش ان بنلاه الكبار اصلا عارفين و موافقين على علاقة امهم باخوهم. و ميعرفش ان ايستر و ايفون متعودين على المحارم هم كمان. و طبعا مارينا حكت لاختها كل حاجه حصلت و حكت لها انهم فهموا الناس ان هم حصل خناقه كبيره بينهم. وانها هتغير جو شويه. لحد ما يشوفوا صرفه للي حصل ده. مارينا باتت مع اختها يوستينا. و بيتر نام مع بولا فاوضه تانيه. و مارتينا اتكسفت تنام معاهم مع انها مراة بيتر زي بولا و الاتتين بينيكوا كسها عادي خالص لانها حلالهم واحد جوزها و واحد خالها. مارتينا نامت فاوضه لوحدها.</p><p></p><p>بيت يوستينا كان كبير و اوضه كتير و طبعا على النيل و متجهزه سوبر لوكس. جوز يوستينا مرتبه عالي و بعمله اجنبيه و معيش ابنه و مراته احلى عيشه و ميعرفش حاجه عن وساخاتهم مع بعض و مع اهل مراته. مارتينا بقت تنام لوحدها. و اوقات بتنسى باب اوضتها مفتوح. و نعمه كانت بتحب تبص عليها اوي. نعمه كانت بتتخيل نفسها مكان مارتينا و كانت دايما بتسال نفسها (هو انا معريش لحمي ليه زي مارتينا و اهلها. ده انا جسمي حلو و مينفعش يتدارى كده. اوف يخربيت ابو اللي جابرني على حزني ده. يالهوي لو جوزي يموت و اعري لحمي بقى). نعمه حبت بيت يوستينا اوي.</p><p></p><p>طبعا نعمه لما شافت بعنيها من فتره بولا بيستحمى مع امه و مراته فنفس الوقت و شافت زنا المحارم قصاد عنيها صوتت و صحت ابوها و فاطمه. و فهموها انهم عارفين بس ساكتين علشان لقمة عيشهم و طلبوا منها تسكت و تكمل شغل فالبيت معاهم لان عيشيتهم ارتاحت. وفعلا نعمه فكرت بعقلها و قلبها. اولا هي مش عايزه ترجع لجوزها الفقير الكحيان و ثانيا هي عايشه ملكه فبيت ستها يوستينا. و شغلها 5 ساعات بس تنضيف و احيانا ترويق و بس و اختها برضه 5 ساعات و باقي اليوم هي ملكه. و قلبها بقى كان خلاص عشق بولا. هي لما فكرت مع نفسها في علاقة المحارم اللي بين بولا و امه قالت لنفسها (بصراحة الواد مز و زبره يدوخ ده انا لو امه اكيد كنت هضعف و كمان ست يوستينا جسمها حلو و مغري و مش معقول هتخبي جسمها عن ابنها. والواد ليه حق يهيج على امه. اي ابن اصلا فمكانه هياخد حقه الطبيعي فامه.). يوستينا كمان زغللت عين نعمه بالفلوس و جابتلها هدوم حلوه و سنه سنه نعمه اتعودت. و خلاص بولا مبقاش يتكسف يمارس حياته الزوجيه عادي مع امه قصاد نعمه.</p><p></p><p>و نعمه بقت تلاحظ حاجات غريبه بين ابوها و اختها. و الاب ضعف و بقى ينيك فاطمه على نفس السرير و نعمه جنبهم. نعمه كان كسها تعبان. طول اليوم بتسمع صريخ مارتينا وهي بتتناك. وقصاد عنيها يوستينا بتمصمص شفايف مراة ابنها. نعمه وصلت لدرجة هيجان صعبه. كل يوم بتحس بحركة ابوها مع اختها لحد ما قررت توريهم انها صاحيه و عارفه و زعقت لابوها (بتعاشر بنتك يا حاج. يابا زبرك مينفعش يلمس جسمها دي بنتك). و فجاه الاب مستحملش و قام شافط شفايف نعمه بنته و هي من حلاوة البوسه داخت و غمضت و اتنهدت (اوووف يخربيت شفايفك يابا. دوختني كده مينفعش يابا. احنا بناتك و من صلبك دي حاجه كبيره اوي). ابوها وراها منظر زبره. زبر ابو فاطمه كان حوالي 25 سم و تخين اوي اوي و عروقه طخينه جدا و راسه كبيره جدا و ناشف اوي و ناعم اوي اوي اوي و محمر و مبلول و بيرتعش. نعمه اول ما شافت زبر ابوها شهقت و صرخت (يالهوي يابا كل ده زبر). الراجل شخط فيها (يا علقه ده زبر ابوكي يعني انت اولى بيه و هو اولى بيكي. ولا جوزك ارجل مني يا بت). نعمه كانت اول مره تشوف زبر الحاج و بلمت فيه و سرحت و قالت بهيجان (ده انت سيد الرجاله يا حاج)</p><p></p><p>نعمه كانت خلاص على اخرها و عشقت اصلا مص الازبار خصوصا مقابل الفلوس. و قامت ماصه زبر ابوها حتة *** مصه ولا اجدعها بورن ستار و فاطمه قلعت ملط و نزلت مص فرقبة ابوها و لعب فجلد ضهره و عماله تدعك كسها و توشوشه (يابا احنا ملكك و ملك زبرك. ده انت اللي مهنينا و مربينا و مكبرنا يابا. انا عن نفسي مقتنعه يابا ان البنت لازم تبقى مراة ابوها هو حد هيحبك قدي يابا). وقامت ساحبه شفايفه تاني و لحستها بوساخه و قامت شالت راس نعمه من زبر ابوهم و قامت قايمه وقعدت على زبر ابوها وعماله تصرخ فنعمه و هي بتنط بجنون على زبر ابوها (اااه يا نعماااا عارفه انه حاجه غلط يا نعمه و مبسوطه و نفسي اعيش طول عمري اتناك فكسي من ابويا. و هكون ام اخواتي منه كمان.). و قامت نطت بسرعه اوي على زبر ابوها و هي بتصرخ فيه (ما تجيبهم يابا بقى هو زبرك مخاصم كس بنتك.). و نعمه مبرقه فالهيجان و ابتدى كسها يتبل و يهيج و تقول لابوها (يابا عيب بقى دي بنتك مينفعش) و ابوها نازل تخبيط بزبره و بيصرخ (احاا يا بت منك ليها انا اتبريت من ابوتي و اخترتكم مراتاتي و هخليكوا تحبلوا انتم الجوز مني) و قام منزل لبنه فكس فاطمه و كميه رهيبه من المني و نعمه برقت فاللبن اللي بينزل و ابوها بيزعق فيها (لبن ابوها اهو بيخرج من كسها. لبن راجل سخن و مولع ميفرقش عن اي راجل تاني).</p><p></p><p>نعمه اتعودت ان ابوها ينيك فاطمه اختها جنبها. طول الليل سامعه المحارم وهم بيعملوا احلى حاجه عملوها فحياتهم. و تصحى تلاقي كسها غرقان من الوجع. قبلت علاقة ابوها باختها فاطمه لكن هي مقدرتش تعمل زي اختها. كانت هيجانه على ابوها اوي و كانت بتبرر لنفسها وتقول (يوه بقى ما انا مش ذنبي ان ابويا شكله حلو و زبره حلو. يوه ما هو راجل و ارجل من كل الرجاله كمان. هيحصل ايه يعني لو متعت نفسي بيه). كانت بتدعك كسها كل يوم و هي بتتخيل انها مع ابوها و تشهق و تعيط فالحمام و تقول (يعني فيها ايه لو البنت اتمتعت بابوها. ماهي نيتهم حلوه و عايزين يسعدوا بعض. ابويا بيحبني و خايف عليا و انا بحبه و خايفه عليه. طول عمره حنيته عليا اجمل حاجه و هيبقى حنين معايا اكتر. ايه يعني لما اسعده و اطيعه. ماهو ابويا برضه و مينفعش اعصي امره و اكيد هو صح)</p><p></p><p>نعمه كسها على اخره. و علشان كده اول حاجه كانت بتعملها هي انها تنضف اوضة بولا و مراته. نعمه كانت لسه بتتكسف توريه وشها و بتعتبره راجل غريب بس كانت ادمنت انها تعذبه بطيزها. بتتعمد تدخل عليه و مارتينا مراته مش موجوده و تقوم شغاله عرض لطيزها قصاده و تكون لابسه عبايات ضيقه اوي و كلوتها متحدد و تفضل موطيه قصاده و تفضل موطيه اوي و هي بتنضف و تتعمد تحط راسها فالارض اوي و ترفع طيزها قصاد عينه اوي و يوميا تخليه يهيج اوي اوي لحد ما يقف قصادها و يرميلها شوية فلوس و يقوم مدخل زبره جوه بقها. عنيها كانت بتسحره. مكنش شايف زبره ولا شايف شفايفها اللي بتزني فزبره بسبب غطا وشها لحد ما يقوم منزل لبنه على كل وشها وهي تبلعه كله. و فيوم مارتينا ندهت نعمه. كانت الساعه ٤ الفجر و دخلت نعمه اوضتها هي و بولا. مارتينا رمت لنعمه رزمة فلوس. وقامت قالعه ملط وقالت لنعمه (تعالي اشربي بولي يا كلبه). وفعلا نعمه حطت كس مارتينا بين شفايفها و برقت ففتحة خروج البيبي و هي بتقول لمارتينا (غرقيني يا ستي غرقيني ببولك). و ساعتها بولا و يوستينا امه دخلوا الاوضه و شافو المنظر. نعمه لابسه كل هدومها و كاشفه وشها علشان تشرب بول. يوستينا و بولا قلعوا ملط و وقفوا فوق جسم نعمه و قاموا شاخين عليها هم كمان و نعمه غرقت و هدومها بقت غرقانه بالبول و بعد ما خلصوا شخ عليها وعلى هدومها يوستينا وشوشت بولا و قالتله هات هدية نعمه. بولا خرج و جاب الكلب اللي كانو لسه شاريينه جديد. كلب زبره كبيييير كبييييير و عريض. الكلب كان اليف و متربي على نيك الستات. صاحبته اللي بولا اشترى منها الكلب كانت معوده الكلب يلحس كسها و اوقات كان بينيكها بزبره. نعمه اتخضت من الكلب ومن منظر زبره. و جسمها غرقان بالبيبي كله وريحتها صنانه كلها و غطا وشها لازق فشفايفها. و فجاه بولا نيمها و مارتينا و حماتها كتفوها و فسخوا رجلها و الكلب اول ما شاف كس نعمه قام راكبها و فضل ينيكها و نعمه شهقت و قالت (اووف زبره كبييير اااااه). وفجاه الكلب نزل لبنه جوه كس نعمه و مرضيش يخرج زبره.</p><p></p><p>يوستينا ضحكت بمياصه (ههههه يخربيتك يا نعمه ده الكلب هاج بجد عليكي مبروك عليكي يا عروسة). الكلب بعد ما عشر رحم نعمه اتسير هو كمان و شخ على وشها. و لبنه نازل سيل من كس البت. و طبعا كانوا متفقين مع ابوها يفشخ اختها قصادها كل ليله و بولا كان بيحك فنعمه ليل ويا نهار. و مارتينا عشقت شعور الساديه مع نعمه و فيوم جابت كل صحباتها و عملوا حفله على شرف نعمه. كل صحبات مارتينا دفعوا فلوس لنعمه. كريستينا تفت فبقها كتير و رينا شخت كاكا و خلت نعمه تلحسه و مارجو جابت كلبها و خلته يعشر كس نعمه. و طبعا كلهم فلحظه قطعوا لنعمه هدومها و قاموا شاخين كلهم عليها وبقوا لما بيشوفوها فالشارع بقو يبعبصوها عادي. حتى صحابهم الولاد بقوا عارفين شكلها فالشارع و كل ما يشوفوها يزنقوها فمدخل اي عماره و يعروا وشها و ينزلوا لحس و بوس بشفايفهم فكل وشها. يوميا الموقف بقى يحصل مرتين و تلاته كمان. اول مره كان بولا و اتنين صحابه. مشيو وراها فالشارع و فجاه دخلوها مدخل عماره و شدو غطى وشها و اول ما صحاب بولا شافوا وشها شهقوا و طلعو ازبارهم و بقو يحلبوها و هم موهومين بجمالها وفجاه كلهم نزلوا لحس فوشها. هي اتبسطت اوي اوي اوي وحست ان من حق اي حد هيجان عليها يعمل كده. كفايه ان طول عمرها مخبيه وشها و حلاوته الكتيره دي. بعدها صحاب بولا التانيين عرفوها. و صحاب مارتينا و صحاب صاحبات مارتينا. و خلاص نعمه كل يوم حوالي 30 راجل بيعري وشها و بينزل تقفيش فبزازها. بقت متعوده تنزل بعبايات خفيفه اوي و من غير ملابس تحتانيه و جسمها ابن كلب مغري مش مناسب مع نقابها خالص. و الشرموطه مبقتش تعد كام ايد بتمسك لحمها. ومبقاش يهمها ان كان بولا ولا بيتر ولا اسحق ولا مايكل ولا جون. والعيال كانو حرفيا بيشرمطوا لحمها كانها عبدتهم.</p><p></p><p>طبعا لما مارينا راحت تعيش مع اختها كانت واخده راحتها خالص وقالت لابنها (حبيبي بيتر انت من انهارده جوزي يا حبيبي و فاي وقت نفسك فيا اعمل فيا اللي تحبه و يلا بجد شد حيلك علشان عايزه اخلف منك يا حبيبي). و علشان تطمنه كتبت معاه عقد جواز عرفي و مضت انها موافقه تكون مراته و انها ملزمه تكون زوجه مخلصه ليه.) زي عقد جواز اسامه و مارتينا. و فعلا مارينا بقت بتتناك من ابنها يوميا و فكسها. و بولا مبقاش يشبع من امه و كل يوم بيعشرها اكتر من اليوم اللي قبله. و مارتينا استغلت انشغال بولا عنها و رجعت تكلم اسامه المصور اللي اجر شقه ليها. شقة زوجيه. مارتينا كانت كل ليله تبص على عقد الجواز العرفي اللي بينها و بين اسامه و تبتسم. و بقت تروحله الشقه كل يوم يعاشروا بعض ساعتين تلاته و هي اصلا حامل منه وبطنها منفوخه منه. كانوا مستنيين ابنهم بفارغ الصبر علشان يربوه سوا.</p><p></p><p>نعمه بقى بقت تتفرج على لحم يوستينا و اختها و على لحم مارتينا و بقت تتخيل نفسها شبههم. و يوستينا تعلقها بنعمه بيزيد كل يوم و بتعبد وشها كل يوم اكتر لدرجة انها فيوم شدتها و زنقت نعمه فالحمام و ندهت على مارينا و الاتنين كتفوا نعمه و ندهوا ابوها و قالو ليه تعالى شوف بنتك وهي بتتجوز الكلب. وفعلا نعمه اصلا فتحت رجليها لوحدها لان الكلب كان بيمتعها بزبره اوي. ابوها صرخ فيها (هو الكلب ماله يا بت بيحب يضاجعك كده ليه). و فجاه نعمه ضغطت بقوه رهيبه بعضلات كسها على زبر الكلب و ضحكت و قالت بسعاده (يخربيتك ده انت احلى من جوزي). و فجاه الكلب فرقع فكس نعمه و يوستينا مسكت وشها تفرجها على لبن الكلب وهو سايل. و فجاه ابو نعمه طلع زبره و مسك نعمه لطشها و نزل فيها ضرب. و يوستينا برضه جابت ديلدو كبير و غرقته مرهم كده علشان تنيك طيز نعمه. و بقت تدخل الديلدو و تطلعه بكل قوتها وعماله تصرخ فنعمه (ها يا بنت النجسين مش ناويه بقى تبقى زينا). و ابو نعمه نازل ضرب فبنته و مارينا رفعت الكلب و فرجت زبره قصاد عين نعمه و صرخت فيها (يلا يا كلبه مصي زبر جوزك). يوستينا بتنيك طيزها بساديه و ابوها بيضربها بساديه و مارينا بتحشر زبر الكلب فبق نعمه. و فجاه بولا و مارتينا دخلوا عليهم.</p><p></p><p>مارتينا دخلت و اتفاجئت بمص نعمه لزبر الكلب كانه راجل متجوزاه قامت ضربت نعمه بالقلم و خلتها تلحسلها خرم طيزها و طلعت غازات وخرى فوش نعمه و قالتلها نضفي طيزي. و فعلا نعمه لحست طياز العيله كلها و لحست الخرى اللي بيخرج من طيازهم ولما دخلت تستحمى شدت ابوها من ايده و قالتله (يابا تعالى نيكني. ده الكللابب بتعشرني يابا. انت اولى بكسي يابا). وابتدت اكبر قصة عشق فالتاريخ بين نعمه و ابوها.</p><p>و الفلوس اللي معاهم عملوا بيها مشروع مع يوستينا. يوستينا اجرت شقه و عملتها للدجل. بقيت تجيب الستات اللي اجوازها مايعرفوش يخلفوا و تخليهم يحملوا بطرق وسخه. و فنفس الشقه نعمه بتعالج الستات بالوساخه. بتجيب صحباتها و تضحك عليهم وتبتدي تقلعهم طرحهم و نقابهم و تهيجهم. و تخليهم يرقصوا ملط و بولا بيبقى جايب صحابه كلهم علشان يحبلوا صاحبات نعمه. زي ما ابو نعمه عمال يتجوز صاحبات يوستينا و يخليهم امهااات من صلبه. و فاطمه طبعا كانت بتجيب فلوس بطريقه تانيه. اتناكت من كل صحاب بولا و بيتر و من كل صحاب اجواز ايستر و ايفون و صحاب مايكل. مايكل كمان حكايته حكايه. و هو كمان بقى نفسه يعشر امه. مايكل كان بيتناك من بيتر و بيتناك من صحابه و اكترهم صاحبه محمود. محمود كان بيفقع طيز مايكل عشر مرات كل يوم و بيبات معاه غالشقه و ام مايكل عارفه ان ابنها خول. و ابو مايكل اصلا طول عمره بيهيج على ابنه لانه وسيم اوي. كانه ملاك. الجزء الجاي هنعرف تفاصيل المشروع بتاع يوستينا ده. و هنعرف مايكل عمل ايه فاهله و ازاي اتجوز يوستينا اخت جدته و اتجوز مارينا جدته.</p><p></p><p>الجزء السابع</p><p></p><p>نعمه عشقت زبر ابوها و اعتبرت نفسها مراته رسمي و بقت تنام ملط مع اختها فاطمه فحضنه كل ليله. و فاطمه حبلت من ابوها وكان غلط عليها تتناك. فنفس الوقت مارتينا كانت بطنها كبرت اوي من ابن اسامه جوزها وجوزها بولا مكنش مهتم بيها و مكنش بينيك غير امه و خالته مع بيتر اللي هو و امه بقوا زي المتجوزين رسمي. مارتينا ملقتش حنيه غير من فاطمه. كل ليله فاطمه تروح تلحس كس مارتينا و تنام ملط جنبها ولازم فقرة الوساخه كل يوم. فاطمه لازم علشان تجيب شهوتها لازم تقلع مارتينا سلسلتها و تقوم واخداه و تدعك بيه كسها اوي و تدخله فخرم طيزها و اوقات بتشخ عليها و تلحس شختها. و بعدها فاطمه تلبس سلسلة مارتينا و ترقصلها بيه ملط و تخلي مارتينا هي كمان تلحس الخره بتاع فاطمه من على السلسله. وفالاخر ينامو فحضن بعض وهم فرحانين اوي.</p><p></p><p>ايستر بنت مارينا شغاله مدرسه فمدرسه. و لبسها قذر فالشغل اوي اوي وعلطول من فوق لابسه مقور و فرق بزازها دايما باين و من تحت طيزها بتفرتك بنطلوناتها. العيال التلاميذ مش بيركزوا فالدروس. علطول متنحين فميس ايستر مدرسة التربية و الدين بتلبس چيبات قصيره و فخادها كبيره اوي اوي و اللي يشوفها يعرف انها ايستر علطول. مايكل ابنها كان طالب فالمدرسه و بيشوف هيجان كل الولاد على امه. ايستر كانت مهيجه المدرسين كمان. مستر عبد الرحمن بتاع الدراسات كان بيقطعها ففصل فاضي. كل يوم يمسك شفايفها يشرمطها خالص و كذا ولد شافهم سوا. و مستر كريم بتاع الكومبيوتر شغللها فيلم سكس مره و هي ضحكت بمسخره و مكنتش مكسوفه وهو كان مستغرب و سالها (هو انتم مبتتكسفوش خالص يا ايستر). ايستر بصت على ميس ماجي صحبتها و ضحكت. و ماجي قالت لكريم بمياصه (عادي احنا مش بنتكسف من الحاجات دي احنا اجوازنا بيمشونا عادي شراميط و عريانين فالشارع.). ايستر وطت وفرجت كريم على فرق بزازها و قالتله بمياصه (انت مش بتشوف اجسامنا. احا يا كريم ده احنا بنبقى ولاد زانيه.).</p><p></p><p>ماجي قفلت باب الاوضه عليها وعلى زمايلها المدرسين كريم و ايستر. و كريم فجاه لحس رقبة ايستر و هي طلعت زبره من بنطلونه و ابتدت تدعكه بايديها الناعمه. وهو نازل لحس ففرق بزازها. كريم كان هيجان اوي و سالها (هو انتم مبتتكسفوش تقعدوا قصاد ولادكم كده. انا امي عمري ما شفتها كده. ولادكم بيستحملوا ازاي.). ماجي قلعت قميصها و مكانتش لابسه سنتيانه و لابسه سلسله شبه بتاعة ايستر بس اكبر و عمال يتمرجح و يخبط بين بزاز ماجي الكبيره. و قربت من زبر استاذ كريم الشاب اللي كانه اخوهم الصغير. مشيت قصاده تمرجح سلسلتها و وطت وخلت السلسله الدهب تلزق على راس زبره. ايستر اصلا مستحملتش شهوتها و قلعت ملط هي كمان و نزلت تتفرج ازاي ماجي بتنيك زبر كريم. كريم اصلا زي اخوهم الصغير و كان تلميذ فنفس المدرسه كمان و باباه يبقى استاذ محمد بتاع الرياضيات. كريم زبره بيرتعش و ماجي ماسكه سلسلتها و بتدعك راس زبر كريم بيها و كريم باصص و هيجان . ماجي كلمته بشهوه (كريم. هو انت فاكر ان ابهاتنا و اخواتنا و ولادنا و اجوازنا مش بيغيروا علينا. لا هم بيغيروا بس احنا اتعودنا ان كلنا نبص على بعض و حتى محارمنا. حرام نخبي حلاوة اجسامنا و كمان بزمتك منفسكش تتجوز واحده مننا). كريم شهق و بص على زبره اللي خلاص على اخره وعلى سلسلة ماجي و ايستر بتلحس بزازها الكبيره و بتهزر (بزمتك مش بتلاحظ اننا بزازنا كبيره عنكم و طيازنا كمان) و فجاه ايستر فنست و فرجت كريم على خرم طيزها و فرق طيزها و كريم برق علشان لقى ايستر دقه تاتو بنفس شكل سلسلة ماجي و سلسلتها على فرق طيزها. التاتو بادي من اخر ضهرها و عامل كروس كده عند خرم طيز ايستر. ايستر بمياصه قالت لكريم (نيكه يلا). و قامت مرقصه طيزها و ضحكت (مالك هو التاتو خضك). و فجاه كريم مسك طياز ايستر و قام لاحس التاتو بتاعها وهي بتنهج الحسه الحسه انكحه نزل لبنك عليه. ااااه يا خرم طيزي. و كريم قام مدخل زبره كله و منظر طيز ايستر بفجر اي زبر. و فجاه كريم نزل لبنه جوه طيز ايستر و ماجي نزلت لحس فتاتو ايستر اللي غرقان مني و قامت قايله لكريم (احا و انا كمان مليش دعوه). ماجي و ايستر متعودين يلبسوا الچيبات من غير كلوت و چيباتهم قصيره علطول قامت ماجي قعدت بچيبتها على زبر كريم و قالتله عشرني يا استاذ كريم و قامت شفطت زبره جوه كسها للاخر و كريم مش مصدق وماجي طمنته وهي بتتنطط بشهوه على زبره (متخافش انا اصلا زانيه. الزنا عندنا عادي خالص يلا جيبهم بقى). ايستر طمنت كريم و فضلت تصرخ فيه (احنا جواريك يا كريم. انا و ايستر و كلنا جواري ازباركم و من حقكم كلكم انكم ترتاحو باجسامنا. يلا يا حبيبي خلي ماجي تحبل منك يلاااااا). و فجاه كريم شهق و صرخ و نزل لبنه جوه جسم ماجي اللي غمضت عنيها و قالت (يالهوي يا كريم لبنك سخن اوي) و حضنته و فضلت تبوسه و بعدها لبست هدومها مع ايستر علشان</p><p>يلحقوا حصصهم. ايستر دخلت الفصل و ابنها كان فالفصل ده. مايكل عارف ان المدرسه كلها هيجانه على امه و صحابه مسميينه ابن ايستر الجاريه. ايستر قعدت بچيبتها القصيره اوي على تخته قصاد الفصل كله و فاتحه وراكها و ابنها فاول صف قصادها و شايف كسها كله كله ملط. و مايكل منزلش عينه من على كس امه. و طول الوقت ايستر بتوطي قصاد ال 50 ولد اللي فالفصل و هي عارفه ان بزازها بتتعرى كلها و اتعمدت تشد هدومها لتحت لحد ما معظم بزازها اتعرت و سلسلتها خرجت و بقت تتمرجح فوق بزازها الكبيره لحد ما كل الولاد نزلوا لبنهم جوه هدومهم على منظرها.</p><p></p><p>ايستر روحت مع مايكل و اول ما دخلوا البيت قلعت ملط قصاده ولا كان الواد كبير و زبره خلاص تعبان. ايستر متعوده تقعد فبيتها بكلوت وبس و بقية جسمها ملط و مبتقلقش من ابنها لانها عارفه انه خول و لوطي و بيحب يتدقر فخرم طيزه. مايكل من اول ما كبر و هو بيحلو كانه بنت. فخاده حلوه اوي و وسطه حلو اوي و وشه حلو اوي اوي اوي. لما كبر و طيزه احلوت امه بقت تلبسه بنطلونات ضيقه خفيفه و عمرها ما لبسته كلوتات خالص سواء فالبيت او بره البيت و مدرسين مايكل لما كانو بيجولو البيت وهو صغير كانو بيلمسوا كل جسمه. اول مره ايستر تشوف ابنها على حجر مدرس فرحت اوي. كانت داخله تقدم الشاي لاستاذ عرابي حسن بتاع العربي. ايستر كانت داخله ولابسه قميص بيت شفاف خالص و اتفاجئت ان المدرس مقعد مايكل على حجره وعمال يتحرك و يخبط فطيز ابنها و مايكل كان سايح و على اخره. عنين المدرس زنت فجسم ام مايكل وهي ضحكت بمسخره (بشويش على الولد يا استاذ عرابي علمه بشويش) وقامت موطيه فرجت الاستاذ على كلوتها. و لما خرجت سمعت مايكل بينهج (اااه يا مستر اوووف زبرك ناشف اوي) وفجاه شافت الاستاذ بيمص شفايف مايكل الحلوه اوي كانه مراته. طبعا ايستر كانت متقبله وضع ابنها خصوصا ان ابوه كمان بيهيج عليه. وهي كانت دايما بتهيج الاب على ابنه و تقول (حبيبي ابنك بقى مز اوي اوي و بيحب اللواط اوي مش هيجرى حاجه لما تتجوزه ده ابنك وانت اولى من عرابي و محمود و بقية اساتذة مايكل اللي بينيكو الواد).</p><p></p><p>يومها الاب نده ابنه و واجهه باللي مامته شافته و مايكل عيط اوي واتاسف لباباه. الاب اول ما شاف دموع ابنه اللي مخلياه ملاك قام قلع بنطلونه وقال لمايكل (يخربيتك بقى مبقتش قادر استحمل مياعتك دي). وقام نازل لحس فوش ابنه وهو بيصرخ (مش قادر. اااه. انت حلو اوي اوي. انت احلى من اي بنت). و فجاه مايكل بقى حاضن ابوه بهيجان و عمال يحرك جسمه و ابوه حاشر ايده ففرق طيز ابنه و عمال يصوط فيه (ايه الطيز دي يابنل كلب فضحتنا) و قام شادد ابنه على الحمام و قلعوا ملط و ابتدت علاقة الجواز بينهم. و مع كل نيكه فطيز مايكل الواد هرموناته الانثويه كانت بتزيد اكتر و اكتر و بقى لما بيروحوا مناسبات الرجاله كلها عنيها بتروح على مايكل خصوصا ان معظم معارف و قرايب مايكل الرجاله بيحبوا الدياثه و اللواط و ده سبب ان ولاد النجسه بيسيبوا مراتاتهم يتشرمطوا و يلبسوا عريان اوي و يبينوا سنتياناتهم و كلوتاتهم اوي.</p><p></p><p>و فبيت يوستينا بقى نعمه خلاص بقت مبوله لعيلة يوستينا سواء فالبيت او بره البيت. يوستينا كانت بتعشق وش نعمه و كل شويه تحرضها تقلع و تتعرى و نعمه محافظه على حشمتها و التزامها. نعمه قربت اوي من عيلة يوستينا و بقت تروح معاهم الافراح و المناسبات و الاعياد بتاعتهم. و من كتر عري و وساخة اهل يوستينا نعمه فمره و فقلب الشارع قلعت وعرت وشها الحلو. ايوه صرخت و قالت (احااا اوفف بقى هو انا جسمي اتخلق علشان يتغطى) و قعدت تعيط و يوستينا خدتها فحضنها و قالتلها بهيجان (حبيبتي خليكي زينا احنا بنقلع عادي و بندي اجسامنا حقها زي ما انت شايفه). و نعمه عيطت اوي وقالت ليوستينا انها نفسها تبقى زيهم و قامت يوستينا خدتها محل كان فطريقهم.</p><p></p><p>و نعمه قلعت و كشفت وشها و لبست سلسلة يوستينا و جرجس اللي شغال فالمحل مسك جسمها وهي بتقيس الهدوم وبعبصها و لما نعمه دخلت على ابوها بمنظرها ده ابوها اتخض. وشها عريان وحلو اوي اوي و شعرها لوحده يوقف اي زبر و لابسه مقور جدا جدا و معريه بزازها زي يوستينا و صليسله يوستينا منوره على بزاز نعمه ومن تحت نعمه معريه كل وراكها. ابوها فرح و حضنها و قال لبنته (ايوه بقى يا بنت الكلب عيشي حياتك. افرحي بجسمك و عمرك و شبابك) وقام شاددها من ايديها علشان ينيكها. بس يوستينا منعته وقالتله مفجاه كبيره محدش كان يتخيلها. نعمه اتجوزت خلاص و مبقاش ينفع تتجوز ابوها.</p><p></p><p>الجزء 8 (عذرا الجزء قصير لضيق الوقت و ساعوضه فالقادم شكرا)</p><p></p><p>ابو نعمه اتخض من منظرها جدا و قام شاددها من ايديها و قطعلها هدومها كلها و مكانتش لابسه لا سنتيانه ولا كلوت و برق فاللي بين بزازها و زعقلها (ايه اللي لابساه ده يا منيوكه). نعمه اتمشت ناحية ابوها و هي ملط و مش لابسه غير السلسله اللي يوستينا ادتهالها و بزازها حاضنه السلسله و حلماتها كبيره و بارزه اوي و ابوها مركز فاللي بين بزازها الكبيره و بيلمع و زبره وقف من منظر نعمه بنته اللي عماله تقرب منه و بترج فسلسلتها وبزازها و بتقول بمحن (بزمتك مش حلو على جسمي يابا) وقامت باصه بشرمطه على اللي مدلدل من رقبتها و عضت شفايفها (محلي بزازي اوي يابا مش كده). الاب طلع زبره و لطش بنته و خلاها تقعد على الارض على ركبها قصاد زبره و اول ما شاف بزازها منفوخه و ملط قصاده و اللي على صدرها بيلمع و قام مغرق رقبتها و فرق بزازها بلبن زبره و البت صوتت من كنية اللبن (كل ده لبن يابا؟؟!! هو هيجك للدرجادي ) و بنت اللبوه قعدت قصاد زبر ابوها الضخم تلحس لبنه بلسانها من على حلماتها الواقفه و بعد كده وقفت و قالتله بشرمطه (نضف رقبتي يابا) و ابوها فجاه نزل لحس و شفط فلبنه اللي مغرق رقبتها و سلسلتها خدها جوه بقه وهو مغمض عينه و عمال يمصها وهي بتحلب بايديها اللبن اللي بينقط لسه من زبره و لما شافت ابوها زبره هاج تاني ضحكت بشرمطه (خلاص يابا نضف من لبنك خلاص سيبه بقى انت هتاكله). ابوها فاق و لطشها بالقلم بسبب اللي بنته خلته يعمله و فنفس اللحظه يوستينا دخلت عليهم و لحقت نعمه قبل ما ابوها يغتصبها.</p><p></p><p>يوستينا جرجرت نعمه لسكة المحارم خالص و استغلت لهفتها على تعرية جسمها اسوا استغلال كانها اتجوزتها. لدرجة انها بقت تستحمى ملط معاها والباب مفتوح و بيتها بقى مليطه. بولا بينيك فامه و فاطمه خلاص هتخلف من ابوها و بتعمل سحاق ابن كلب مع مارتينا و بيتر نازك نكاح محارم فامه مارينا اللي بقت بتصرخ كل ليله من تعشير ابنها فلحمها. و نعمه كل ليلة بتتجوز راجل جديد و ابوها كل يوم بيتجوز ست جديده. يوستينا اجرت شقه و بقت مشغله نعمه و ابوها فالدعاره. يوستينا خلت الاول نعمه و ابوها يعملوا عمليات تكبير لاعضائهم. كبرت فخاد و طياز نعمه و نحتت جسمها و كبرت زبر ابوها اللي اصلا كان 25 سم و خلته 31 سم. متخيلين تلت متر زبر طخين اوي و كبير و كله شعر و يخوف اوي. و نعمه بقى بقت بورن ستار و نضفت و لحمها بقى مغري اكتر من الاول. يوستينا ابتدت الموضوع بست صاحبتها جوزها مش بيخلف و قالتلها عندي راجل مبروك اعرفه و كذا ست صاحبتي شكرت فيه. صاحبة يوستينا كان اسمها ميرا. ميرا كانت عندها 35 سنه و بقالها 11 سنه مش بتخلف من جوزها اندرو و كمان يعني هو زي بقية الرجاله مبيعرفش اوي و ديوث خالص مش بيخاف على عرضها و شرفها. يوستينا قدرت تقنع ميرا. خصوصا ان ميرا متتوصاش فالهدوم العريانه و لحمها مدملك خالص كانها مخلفة عشر عيال و يوستينا كانت متاكده ان ميرا هتعجب ابو فاطمه اوي.</p><p></p><p>ميرا فالاول ضحكت و كانها مش مصدقه كلام صاحبتها و قالتها مستغربه (يا عبيطه وهو الدجال ده تعاويذه بتمشي علينا احنا كمان). يوستينا اقنعتها و اخترعت قصه وهميه عن واحده صاحبتها اسمها كريستين راحت للشيخ ده و خلاها تخلف. طبعا يوستينا عارفه ان ده دجل و شعوزه مريضه و وهميه و انها اغلبها بيكون خداع للمحتاجين بطرق نصب. بس ميرا كانت على اخرها و نفسها اصلا تتناك من راجل غير جوزها. وجوزها السبب عمره ما اعترض على طريقة لبسها و عمره ما اتضايق من نظرات الهيجانين للحمها و هي تعبت من نظراتهم و من هيجانهم. جيرانها علطول بيبصوا عليها لان جوزها عمره ما اهتم يقفل الشباك. ميرا كانت فالاول بتتكسف بس بعد كذا سنه جواز مبقتش تتكسف و كل الجيران بجحين و مكانوش بيتكسفوا بس المشكله ان الجيران دول معظمهم رجاله مغتربه علشان عمارة تبع شركه. ميرا من المنيا و ساكنه فحي شعبي و العمارات لازقه فببعضها. العمال و المهندسين فال 3 ادوار قصادها كانوا كلهم بيتمتعوا بلحم جسم جارتهم ميرا فكل الاوضاع كل يوم. اوضة نومها و اوضة المعيشه شبابيكهم قصاد الجيران كلهم. و اندرو جوز ميرا نطع و خول زي بقيتهم ولاد الزانيه اللي مبيغيروش على مراتاتهم اللي تحس لما تشوفهم فالشارع انك عايز تزني فكل حرمه نجسه من حريمهم و تحس ان كل لبوة فيهم حلال لزبرك و حلال للبن زبرك. ولاد المنيوكه اللي تحس انهم نازلين يوقفوا زبرك حتى لو ماشيين مع اجوازهم و تحس انهم بياخدوا فطيزهم من كتر ما طيازهم مليانه و فخادهم حلوه. اندرو كان علطول معري مراته و مراته بقت تحب تقعد لابسه سافل طول الوقت فالبيت. قصاد الجيران الهيجانين. و فالشارع ميرا بقى كانها فبيت دعاره و تعبت من هيجان كل الرجاله على لحمها. تعبت و جوزها مش مكفي لحمها و كمان تعرية جسمها مش مكفيه هيجانها و كمان نفسها تخلف. ميرا وافقت و راحت لابو فاطمه. ميرا دخلت اوضة الدجال مع يوستينا و اتخضت.</p><p></p><p>الجزء التاسع</p><p></p><p>ميرا دخلت على ابو نعمه اللي عامل فيها دجال. قالع ملط و واخد فياجرا و زبره معدي ال 30 سم و تخين و راسه كانها راس صاروخ حربي و محمر و مدهون زيت و يوستينا حلقاله شعره و عملته ليزر. و الشعر لما اتشال طول زبره اكتر. ميرا سجدت قصاده علطول اول ما شافت زبره و خدت زبره جوه بقها و ابو نعمه شهق من شفطها لزبره و يوستينا واقفه بتتفرج و بتبتسم بشهوه و قربت من ميرا و فتحتلها زراير هدومها و قلعتها واحده واحده و هي بتبوس رقبتها و بتقلع معاها لحد ما بيبقوا هم الاتنين ملط و بيلحسوا الزبر الهيجان بتاع ابو نعمه. ميرا بصت ليوستينا و قالت (يالهوي ده لازم يكون ابو ابني. يا لهوي يا يوستينا). و بعد كده ميرا قامت فجاه بلحم جسمها المدملك و بزازها الكبيره و سلسلتها بتتمرجح و بتلمع و قامت قاعده فوق زبر ابو نعمه و شهقت و نفسها راح و قامت ضاحكه ضحكه شرموطه اوي من المتعه و ابتدت تتنطط فوقه و عماله تصرخ (يخربيت زبرك. يخربيتك. ده انا مكنتش متجوزه. حبلني يا شيخ و ليك حلاوه كبيره اوي. ابو نعمه نزل دق فكس ميرا و عمال يلحس كل جسمها و فاشخ رقبتها عض علشان تعلم لانه عايز يعرف جوزها اندرو الديوث ان مراته بتتعض من الرجاله. ميرا كانت بتصرخ من وجع النيك و يوستينا اتسحبت خرجت من الاوضه و طلعت و دخلت الاوضه اللي جنبها. و قفلت على ميرا و سابتها تتجوز ابو نعمه و تخلف منه ابن يملى عليها حياتها و هتبقى تنسبه لجوزها اللي مبيخلفش.</p><p></p><p>يوستينا دخلت على اوضه فيها بيتر و امه مارينا و فيه كذا صاحب لبيتر مع امهاتهم برضه. يوسف و امه ماري و جون و امه كارول و باسم و امه تينا. كانو لابسين هدومهم و كل ام واقفه جنب ابنها. لما يوستينا دخلت عليهم ملط بولا بعد كده دخل هو كمان. و حضن امه قصاد الامهات و عيالهم. و مارينا اتكلمت (شفتوا بقى ان يوستينا متجوزه ابنها. بصوا بيحضنوا بعض بشهوه ازاي. شوفوا شفايفه بتحب اللي خلفته اد ايه). ماري ام يوسف قطعت مارينا (بسسس يا مارينا ده مينفعش). مارينا قربت منها و بصت على جسم صاحبتها كله (بزمتك هو الابن مين اقرب ست ليه. مين اللي حمته و اكلته و لبسته و خافت عليه. الواد يعني لما هيتمتع بيها مش هيبقى ابنها. و قامت فجاه مارينا بايسه ابنها بيتر قصاد الكل بوسه شهوانيه و هي بتكلمهم (طب ما انا اهو بزني مع ابني و فنفس الوقت هو ابني و حبيبي). الستات اتخضت لان يوستينا و بولا ابنها بقوا هيجانين خالص و عاملين وضع ال 69 و الام واخده زبر الابن فبقها و الابن واخد كس الام فبقه. مارينا قلعت ملط و اتمشت بشرمطه قصاد الستات و ولادهم و بتكلمهم بشرمطه (يا حبايبي افهموني. احنا بالذات اجسامنا محتلفه عن يعني الناس التانيه. احنا اجسامنا حلوه و .... رزقنا بشهوه كده و فوران فالجسم و الدلع لدرجة ان رجالتنا مبقوش قادرين علينا و بقوا يسيبونا نعرض اجسامنا بحريه. طب بزمتكم ولادكم دول مش حرام كل الهيجان اللي بيشوفوه ده. دول بيبصوا على امهااات بعض كلهم و بيشوفوا عري اخوات بعض و جسم محارم بعض و شرمطة بنات بعض. ولادكم اولى بيكم و انتم اولى بيهم. و كمان دي حاجه حلوه اصلا. ولادكم هيكونوا حنينين زي ما ابني حنين على لحمي.)</p><p></p><p>فاللحظه دي كلهم سمعوا صريخ ميرا اللي بتتناك من ابو نعمه و عماله تصرخ (اتجوزني اتجوزني انا عايزه زبرك ميخرجشي). و يوستينا فجاه قعدت على زبر ابنها و بتضحك للستات (اهو زبره فكسي اهو و مجراش حاجه يعني. اهو بصو كده قضيبه بيدخل كله ازاي فكس الست اللي خلفته من رحمها و كسها و متحرمه عليه). و بولا هاج على امه و بقى يرزع كسها رزع جامد و يصرخ فيها (انت ايه). و هي بتضحك من الشهوه و فجاه ابنها بقى يرزع فكسها اجمد و اجمد و اجمد بكل عنف هيستيري و هي شهقت و برقت و نفسها اتاخد و جسمها كله بيترج و بتشحت من ابنها (مالك يا واد. اااي مالك هيجان كده ليه). و فجاه الام حضنت ابنها من كتر متعتها و صرخت فيه (نيك امك نيك امك نيك امك نيك امك اايييي) و فاللحظه دي بقية الولاد مستحملتش الهيجان ده كله و قصاد عنيهم عادي بيتر عمال يزني فامه مارينا و بولا بيزني فامه يوستينا زي اي راجل و ست بيزنوا مع بعض. چون لزق فامه كارول من ورا و ابتدى يحك زبره فطيزها و هي ساحت خالص و عماله ترقص طيزها و نامت براسها لورا و عماله تقول لابنها (لا يا چون ابعد عني. اااه مينفعش كده انا مامتك) و هي اصلا نازله دعك فزبره بطيازها و سايبه ايده تفتح زراير قميصها و فجاه كارول شهقت و لفت و قامت حاضنه ابنها و شفطت شفايفه جوه بقها و ابتدت تمص لسانه بشهوانيه بشعه و فجاه خدت بالها و اتكسفت و بصت على تينا اللي قعدت على الارض وكانت بتلحس زبر ابنها و بتكلمه (حبيبي انت هيجان على ماما من زمان. معقول كل الزبر ده مخبيه عن مامتك.). و فجاه الولاد كلهم شدو امهاتهم و عروهم ملط و نيموهم على الارض و كل ابن فتح وراك امه و برقوا فالمكان الحلو ده اللي بين فخاد امهاتهم.</p><p></p><p>وفجاه الولاد كلهم ركبوا اكساس امهاتهم و الامهات اول ما ازبار ولادهم دخلت جوه لحم كسهم لاول مره شهقوا و غمضوا و خربشوا طياز ولادهم وقفشوها جامد اوي. الام تينا بصت فعيون ابنها الهيجان اللي عمال يرزع كسها بعنف و فضلت تتامل حلاوة ابنها و شهوته و قالتله (اااه حبيبي للدرجادي نفسك فيا للدرجادي نفسك تزني فماما. مقولتليش ليه من زمان. مكنتش حقولك لاء يا قلبي. نيك يا حبيبي نيك ماما. نيك الكس اللي انت جيت منه. اااه اااه زبرك طويل اوي يا حبيبي الحرام انه كل ده كان نفسه فيا وانا مش حاسه بيه. اعتبرني مراتك يا حبيبي). و الامهات كارول و ماري نيموا ولادهم على الارض و ركبوهم كانهم راكبين خيول و في سباق و كل ام فيهم باصه للتانيه و بتضحك و بيتسابقوا مين اللي هتشفط زبر ابنها جواها اكتر. ماري كانت خلاص هيغم عليها و ابنها مفعص بزازها الكبيره. و كارول عماله تبرطم (اوفف يا لهوي يا لهوي معقوله بنيك ابني. اااااه بنيك ابني). و يوستينا قامت من على زبر بولا ابنها و راحت توشوش كارول فودنها (كده كده انت ست و هو ولد. نطي اكتر يا حبيبتي نطي و ازني كمان). كارول اول ما سمعت يوستينا بتوشوشها بالكلام اللي يهيج ده شهقت و بقت بتتنطط اكتر على زبر ابنها و يوستينا خدت بالها قامت مكمله كلامها (شفتي يا حبيبتي ان جواز الام و الابن حلو اوي). كارول صرخت بكل قوتها (ايوه حلو ايوه حلو زنا المحارم حلو اوييييييييييي كسييييييييي) وقامت منزله شلال شهوه من كسها و ابنها صرخ (ماما نفسي اجيب مني فكسك). امه نزلت شفطت شفايفه بشهوه و كلمته بهيجان ابن كلب (خلاص انت نكتني يعني بقيت جوزي. خليني اجرب مني الابن عامل ازاي). وفنفس اللحظه بقية الامهات كانت بتصوت بمحن و وجع و فيه حفلة بوس جنسي سخن بينهم و بين ولادهم. و يوستينا لما شافت الامهات و الاولاد شفايفهم بتقطع بعض كده هاجت تاني و قامت مقربه من بولا و حضنته و باست شفايفه و مارينا و ابنها كل ده في وادي تاني. وادي المتعه الجميله و الشهوه. و الامهات الجداد فالمحارم داقوا طعم لبن ولادهم و كل واحده فيهم رفعت رجليها لفوق علشان تمنع لبن ابنها كن الخروج من كسها. و بعد كده يوستينا فرجتهم على عقد الجواز العرفي بينها و بين بولا ابنها و مارينا كمان ورتهم عقد جوازها على ابنها بيتر و بقية الستات كتبوا عقود و مضوا انهم و بمحض ارادتهم موافقين و بيتجوزا اولادهم جواز كامل و الاولاد ابتدوا حفلة نيك جديده بطعم جديد. تينا مصت زبر ابنها و قالتله (مبروك يا حبيبي انا مراتك رسمي دلوقتي وتنيكني فاي وقت انت عايزه).</p><p></p><p>ميرا كانت خلصت زنا مع ابو نعمه اللي عشر رحمها 3 مرات علشان تتاكد انها تحمل منه بالابن اللي بتتمناه و شكرت صاحبتها يوستينا و يوستينا رفضت تاخد منها فلوس و قالتلها الحلاوه لما نفرح بيكي و نشوفك منفوخه. و ميرا جه بعدها ستات كتير اوي. ميرا بقت حامل و حكت لصاحباتها و صاحباتها لما سمعوا عن المتعه اللي ميرا حست بيها قرروا يجربوا خصوصا ان ميرا اقنعتهم بانه عادي و محدش هيعرف ان اللي هيكبر فبطنهم يبقى ابن الشيخ ابو نعمه.</p><p></p><p>صاحبات ميرا كلهم فالعادي بيمشوا عريانين جدا فالشارع و المشكله انهم مبيراعوش ان اجسامهم مختلفه. مبيراعوش ان طيازهم و فخادهم مدملكه اوي اوي و ان بزازهم كبيره اوي كانهم مبيعملوش حاجه فحياتهم غير ان اجسامهم بتتعجن و اي راجل بيشوفهم بيحسد اجوازهم عليهم. ولاد القحبه بيبقوا ماشيين فالشارع و شايفين عيون الرجاله هتطلع من مكانها بسبب لحمهم و بيشوفوا ازاي الازبار بتتمنى تتحشر فاجسامهم الطريه. مفيش دكر مبيتمناش يزني فميرا و كل صاحباتها و يوستينا و كل قرايبها و كل ست فيهم بتكون حاسه بالهيجان ده و واخده بالها منه و بتتعمد تتشرمط اكتر فاللبس. و ابو نعمه بقى كل يوم يتجوز اتنين ستات جداد و يمتعهم و يحبلهم و يكتب ورق عرفي ان كل ست فيهم مراته حلاله و كذا ست فيهم حتى بعد ما حبلت فضلت تروحله و تتناك منه و اجوازهم فاكرين ان مراتاتهم شريفه مع ان كل رجالتهم عارفين ان مراتاتهم كلهم شراميط و اوسخ من الشراميط كمان. الجزء الجاي هنعرف ازاي فاطمه اشتغلت فالدعاره مع ابوها و ازاي نعمه كمان بقت عامله فيها شيخه دجاله و بقت تساعد صاحباتها انهم يحبلوا من بولا و كل اصحابه الولاد. و هنعرف ازاي بولا خلف من خالته و بناتها الاتنين ايستر و ايفون.</p><p></p><p>الجزء العاشر (نهاية السلسلة الاولى)</p><p></p><p>نعمه و صحباتها كلهم عرفوا طعم الشهوه و العري الحلو. نعمه ابتدت بواحده صاحبتها و جارتها اسمها نسرين. نسرين دي مره فتاكه. و هيجانه خالص. بس مشكلتها ان جوزها متزمت خالص و فالسكس معاها مش شقي. هي علطول كانت بتشحت منه و تفهمه ان السكس ملهوش دعوه بالاحترام و انها يعني بتحتاج اللي يشرمطها و طبعا فشلت فانها تغير جوزها اللي بيعتبر ان السكس دخول فالكس وخلاص. و بيعتبر اي حركات تانيه عيب و متصحش. نسرين كانت محترمه بس فالسكس بتبقى هيوجه اوي و بتبقى نفسها تصرخ و تفضح نفسها بس بتكتم صويتها خوفا على منظرها قصاد الجيران و خصوصا ان اخو جوزها عايش معاهم فنفس البيت و علطول متغطيه قصاده و متغطيه قصاد الجيران. و برغم ان جسمها وسخ و مبهر بتفاصيله اللي مظلومه بطريقة لبسها حتى فالبيت. اما بره البيت فاصلا هدومها مبتحددش جسمها خالص و واسعه اوي و مغطيه وشها حتى فبيتها علشان اخو جوزها. نسرين تعرف نعمه من زمن و بتحكي لنعمه كل تعبها و همها و فمره زمان ضعفوا و عملوا سحاق مع بعض. نسرين كانت هيجانه و جوزها مش مشبعها و نعمه جوزها مبيقربلهاش و شاغل وقته كله فحاجات تانيه. نسرين ركبت مع نعمه اتوبيس زحمه اوي و وقفوا غصب عنهم لازقين فبعض. سنتياناتهم طريه اوي و مخليه بزازهم واخده شكلها كله. كانو لازقين فبعض اوي. و نسرين مكنتش مستحمله حد يلمس لحمها كده و نعمه كانت تعبانه خالص و كسها سايح لانها كان نفسها تتناك بس جوزها مبينيكهاش و عنده زهذ فالدنيا و سايبها مولعه. و برغم ان نعمه و نسرين مكانوش شايفين غير عيون بعض بس عنيهم قالت لبعض كلام كتير اوي. شفايفهم متداريه و متغطيه بس عرقانه و بتهته. كانوا بيضاجعوا بعض بالعيون و بيلزقوا فاجسامهم وسط الناس و متطمنين ان محدش هيشك فيهم بسبب لبسهم المحترم. و لما نزلوا من الاوتوبيس مستحملوش و عند اول مدخل عماره نعمه قلعت نسرين نقابها و قلعت هي كمان و شافوا وش بعض. فضلوا متنحين ولازقين فبعض و فجاه كل ست شفطت شفايف الست التانيه فبوسه عميقه و سخنه طلعوا فيها وجعهم و تعبهم و حرمانهم. بوسه طويله اوي و اجسامهم لازقه فبعض و عباياتهم الواسعه لازقه فبعضها. و فجأه فاقوا. نعمه كانت مخضوضه من اللي حصل و غطت وشها و نسرين كانت مغمضه و عيطت من الهيجان و الخجل و عماله تعمل بيبي على نفسها و تحرك وسطها ونعمه هي كمان غصب عنها فتحت وراكها ورفعت عبايتها و جابت كلوتها على الجنب و عملت بيبي و قالت ااااااه مش قادره و نسرين عماله تشخ على نفسها و عبايتها غرقت من شخها و شخ نعمه عليها. الاتنين كانوا مبحلقين فوش بعض و عمالين ينجسوا عبايات بعض بشخهم. ومن كسوفهم من بعض مكلموش بعض من ساعتها. و نعمه لما اتشرمطت على ايد يوستينا و بعد ما اتحولت و بقت زي يوستينا الشرموطه و عيليتها المنيوكه قررت انها تجرب الجنس مع صاحبتها نسرين مره تانيه. خصوصا ان وكر الدعاره بتاع يوستينا كبير. متقسم لمكان فيه ابو نعمه بيتجوز صاحبات يوستينا و معارفها كلهم و بيخليهم يخلفوا من صلبه و مكان مارينا اخت يوستينا بتجيب فيها امهااات و اولادهم حابين يعملوا سكس محارم و يتجوزا و معظم صاحبات مارينا و يوستينا كانوا هيجانين خالص من كتر ما اتعودوا يعني انهم يمشوا فالشوارع بلبس وسخ و بقى عادي ان اي حد بيبص عليهم و اوقات بيبعبصهم. المكان الاخير بقى نعمه ابتدت فيه تمتع الستات المحرومه اللي اجسامهم محدش بيشوفها و بقت تمتعهم بالازبار اللي بتهيج على النوع ده و الشكل ده من الستات. و بولا و صحابه و حتى ابهات صحابه بيعشقوا يتخيلوا اللي زي نعمه و نسرين. بيبقوا نفسهم يقلعوهم ملط و ينزلوا ****** فلحمهم و منهم اللي بيعشق فكرة انه ينيك الواحده منهم بهدومها و هي كمان مغطية وشها و بعدها يقوم جايب لبنه على كل هدومهم. و ده اللي حصل مع نسرين صاحبة نعمة.</p><p></p><p>نعمه من وهي صغيره كانت بدر و زي القمر و لان محدش يعرف جمال وشها غير ابوها من وهي عندها 12 سنه فكانت دايما بتشوف اعجاب الستات بوشها و لحم جسمها. اصلها عمرها ما لبست حاجه تحدد جسمها. و لما كبرت و حلاوتها كبرت بقت تخطف قلب و عيون اي ست بتشوفها. خصوصا ان جسمها موردش على اي ست تانيه. ام نعمه كانت عايشه ايام ما كانت نعمه 18 سنه. و صاحبات امها كانوا بيتهبلوا على نعمه لدرجة انهم مره كانوا ففرح بنت قريبتهم فالبلد و نعمه وكل قرايبها لابسين كل هدومهم علشان الرجالة الاغراب. و لما نعمة قامت تساعد و تجيب الشربات واحده صاحبة امها قامت وراها و طلبت منها تكشف وشها. و اول ما صاحبة امها كشفت وش نعمه و شافت فجره شهقت و برطمت بكلام غريب و فضلت تتفرج على وش نعمه و بتحسس على كسها اللي اتوجع اول ما شافت وش نعمه. نعمه كانت مشغوله في صب الشربات. و صاحبة امها وراها لازقه فيها بتلزق كسها فطيز نعمة الكبيره الطريه و عاملة نفسها بتساعدها وفضلت تحك جامد لدرجة ان صاحبة امها جابت شهوتها وهي لازقه فنعمه. و نعمه لما حست بصاحبة امها بتقول اااه غصب عنها لفتلها وكانت مستغربه من اللي صاحبة امها بتعمله و مكنتش شايفه غير عنيها. و عيون صاحبة امها كانت هيجانه خالص و عماله تزني فوش نعمه كله و غمضت من الشهوه تاني لما بزاز نعمه لزقت فبزازها لانها هي كمان بزازها كبيره خالص. و صاحبة امها جابت شهوتها تاني و طلعت اااه سخنه خالص و نعمه مكنتش تعرف شخصية صاحبة امها و لا شايفه وشها. و حصل كذا موقف بعد كده خلى نعمه تعشق السكس مع الستات من صغرها و تميل ليهم و تعتبر ان الصح اصلا هو السكس بين الست و الست. و ده اللي شجع نعمه تشرمط بقية اهلها و صاحباتها و بنات صاحبات امها اللي كانوا نسخه زيها و اجسامهم محرومه من العيون و من شهوة الرجاله.</p><p></p><p>نهاية السلسلة الاولى.</p><p></p><p>منتظر تعليقات كافة القراء و توقعاتهم لاحداث السلسلة الثانيه بخصوص كل الشخصيات.</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="صبرى فخرى, post: 60548, member: 2260"] بولا كان حرفيا متجوز مامته يوستينا. كان يروح المدرسه و يرجع تكون جاهزاله على سنجة عشره. كانت بتعلفه و بتديله فيتامينات و عصاير. كانت منعاه من ضرب العشره. قالتله انت خلاص جوزي و ليك حقوق فيا. ساعتها بولا اتخض. كان صغير اوي. وهي ميلفايه بطايه كانت علطول بتريح زبره و علطول بتقطع زبره. الابن ابتسم لمامته (كل عيد ام و انت طيبه يا ماما) وباس شفايفها. مسكت زبره و قامت ماصه شفايف ابنها اوي و ردت (وانت طيب يا روح ماما.). ناموا ملط لازقين فبعض. الابن اللي عنده 17 سنه و الام اللي من اصول فلاحي و عندها 34 سنه. بتتناك من ابنها من زمان اوي. محدش يعرف فالدنيا العلاقه دي. اول ما جوزها بيسافر ال 11 شهر بتوعوا بترجع تعيش حياة المتجوزين مع ابنها. و بترجع ام شهر واحد بس فالسنه. بقالها 5 سنين بتعاشر ابنها يوميا. وعايشه اسعد مخلوقه فالكون. خلفت من ابنها و لبسته فجوزها. و ناويه تفضل تخلف لابنها. على كلامها ان زبر ابنها كبير و هي خايفه عليه من البنات. و على كلامها برضه انها بعد ما جربت ابنها قررت تضحي بشعور الام و تختار زنا المحارم بايديها لمدى الحياه. الام: ااااه مالك يا حبيبي ااااه متخبطنيش كده. اوفف يا هيجان الابن: اااه زبري يا ماما. زبري بيعشقك يا ماما الابن نايم فوق بطن امه و حاشر زبره الهيجان جوه كسها الغرقان بعسل الكس. الام: حبيبي طلعه اااه انت وعدتني انك متعملش كده تاني ااااه الابن: معملش ايه يا ماما. وعدتك بايه. وفجاه الابن هجم على شفايف امه. و امه بدورها شفطت شفايفه. هيجانين. بياكلوا شفايف بعض. و الابن نازل تدخيل فزبره لاخر كسها جوه. الام و هي بتصرخ من الهيجان: حبيبي انا ماماتك بس بقى كده اااااااه اييييي. وفجاه الام تزق ابنها و تنيمه على الارض و تقوم ماسكه زبره الطويل اوي و تقوم شافطاه كله بكسها. الام بتشخر: احا يا خول انت مش وعدتني مش هتنيكني تاني. احا مفيش ابن اااااه يعمل كداااا. وفجاه الام بقت بتتنطط بغل و شهوه على زبر ابنها و عماله تصرخ (يخربيت زبرك. يخربيت زبرااااالك. احاااا ضاجعني بقى بكل احااااااااااااااااااه). وفجاه الواد قام بضهره و حضن بزاز امه بايده وصرخ فيها و هو بيهبد فكسها بزبره بكل قوته (اه ماما انت معرصااااااا معرصااااا معرصاااااا). و الام نسيت نفسها خلاص و عماله تصرخ (اوفففف انا معرصا و قحبة ابني. شرموطة ابني. مراة ابني. عشيقة ابني. زانية زبر ابني وخدامة مني ابني.). وقامت شافطه شفايف ابنها وكلتها بشهوه ولعاب كتير اوي غرق وش الواد. لعاب امه اللي عماله تشفط زبر ابنها. وفجاه الواد ارتعش و صرخ (كسك قطعني يا ماما. ااااه اااااه زوبريييي). وامه بتنط كانها ملبوسه و بتفشخ زبره. وبتصرخ جدا (عشر امك يلااااااا. عشرني. عشر امك يابني. وقامت فجاه فردت ضهرها و رقصت بزازها قصاد عنيه و قالتله بعهر (بزمتك هتلاقي عروسه احلى من امك. هتلاقي بزاز احلى من دي فين. رضعتك وانت صغير و بترضعك و انت كبير.). وفجاه بيسمعوا صوت بكاء *** صغير. الابن بيزود سرعة نيكه. الام بتصرخ (جيبهم جيبهم جيبهم اااااااه هات لبن هات لبن فامك. مامتك. هات لبن لماما يلااااااا). وفجاه انفجر زبر الابن فكس الام الهيجانه اللي شهقت وقفلت على زبره تعصره. و بتضحك لابنها بهيجان. (اسفه بس كان واحشني لبنك يا حبيبي). الابن ابتسملها و قال (انا كان واحشني كسك يا ماما. كل ده نفاس.). الام قامت من على زبر ابنها وقالت (مش انت اللي كان نفسك تخلف مني. يلا بقى سيبني و خليني ارضع ابنك.). وفجاه الابن كتف الام و نيمها على الارض و قام حاشر زبره فكسها تاني و صرخ (مامااا عايز اخلف منك تاني. عايز انفخك تاني.) الام فتحت وراكها و مسكت طياز ابنها ونزلت عض فرقبته (عايز الناس تشوفني منفوخه بمنيك يا حبيبي. ااااه و انا كمان نفسي يا دكري. ااااه يا دكر امك. اجمد يا جوز امك. اكترررر ااااحااااا. يلا بقى ده كسي ادمن لبنك.). وزبر الابن بيعشر رحم الام تاني. باسو شفايف بعض و استحموا ملط فاحضان بعض. مصلها كسها قبل ما تنام. و مصتله زبره لحد ما جابهم فبقها. و نامت وهو حاضن بزازها و بيقولها كلام رومانسي (يا لهوي يا ماما ازاي ما عشرتكيش من زمان. ازاي سبتك كل ده). الام باست شفايفه و ضحكت (ولد ده انت بتنيكني من اول ما بلغت يخربيتك. انت مبتشبعش من جسمي. بس شكرا بجد على النيكه الحلوه). الجزء 2: يوستينا قامت بمياصه من جنب بولا وقالتله بشقاوه (بس بقى خليني اقوم اتشطف خالتك جيه كمان شويه). بولا شد امه العريانه بالكامل و قعدها على السرير بالعافيه وهي صرخت بمياعه و قام شافط شفايفها بسخونه و فضل يلحس شفايفها بسرعه اوي بلسانه. وسابها وهي دايخه و مستمتعه باللي شفايف ابنها بتعمله فشفايفها. اتنهدت و قالتله حبيبي بوستك حلوه اوي. حضنها و قال بعشق شفايفك دي يا ماما. الام استحمت و هي فرحانه. مكنتش تحلم بالدلع ده كله. متجوزه ابنها عرفي و بتتعشر كل يوم من لبنه و مخلفه من صلبه. شالت ابن ابنها جوه رحمها و نسبته لجوزها مجدي اللي ظروف شغله بتبعده سنه كامله عن مراته و عن جسمها. بس هي جسمها كان تعب من نظرات الرجاله و من نظرات ابنها. ابنها كان بيهيج عليها من قبل ما يبلغ. و هي كانت حاسه بهيجانه. كانت بتحس بيه و هو بيلحس شفايفها و هي عامله نايمه. كانت بتحس بيه و هو بيحسس على طيزها و هي برضه عامله نايمه. كانت بتحس بزبره الكبير اوي واقف و تخين اوي. زبر ابنها اكبر من سنه. كانت بتحس بنظرات ابنها وهي فالبيت. وهي كانت لبوه بصحيح. كانت بتتعمد تصوت وهي بتتناك و تسمع ابنها الصغير. و بره البيت بقى الواد مكنش بيعتق لحم امه. كان بيعمل زي بقية الرجاله. كان بينهش العريان من جسم مامته يوستينا. من صغره اتعود على لبس امه السافل اوي فالمناسبات و الاعياد. كان بيشوف الرجاله فالشارع مبحلقين فجسم امه. و هو بحلق معاهم. الخاله وصلت. ماريان 42 سنه متجوزه وعندها بنتين متجوزين و ولد مش متجوز ادي فالسن. ست فورتيكه. و لبسها كان سافل علطول. مفاتنها كانت معروضه طول الوقت لكل الناس. برغم ان بناتها متجوزين. جوزها مكاريوس اكبر منها فالسن اوي. عنده 57 سنه تاجر قماش و غني اوي و الشغل واخد كل وقته. ماريان متعوده اول ما بتوصل عند اختها يوستينا تقلع و تاخد راحتها. برغم انها كانت بتشوف نظرات بولا ابن اختها ليها. كانت بتقعد بكومبليزون شفاف قصير و ماسك على تفاصيلها و مبين تحتيه سنتيانتها و كلوتها الضيق الازرق الشفاف سنه. و يوستينا طبعا قاعده شبه ملط فبيتها. لابسه لانچيري وسخ اوي اوي اوي. و بولا زبره هيجان بسبب منظر امه و خالته. يوستينا بعد ما ابتدت تتناك من ابنها وهو بينيكها كل يوم و اكتر من مره. جسمها اتنفخ من الهرمونات. كانت عايشه ايامها كلها شعر عسل مع جوزها بولا ابنها. لدرجة انهم نسيو نفسهم و عملوا سكس مع بعض فوجود ماريان معاهم فالبيت. الواد زنق امه فالمطبخ و مطمن ان خالته نايمه. و مقلع امه كلوتها و عمال ينيكها فخرم طيزها. و يوستينا بتنهج و بتصرخ (اجمد يا بولا افشخ طيز مامتك اوي يا حبيبي). لحد ما بولا جاب لبنه جوه طيز امه الوسخه. بولا بص على الخره اللي لازق فزبره و اللي خرج من طيز امه بسبب النيك. و الام يوستينا نزلت على الارض تمص خراها و لبن ابنها و لحست زبره نضفته و بلعت كل اللي عليه. و ماريان واقفه و شايفاهم و هم مش عارفين. و عمله تقول (يالهوي. يوستينا مع ابنها). ماريان كانت متعوده برضه على نيك الطيز. و جوزها كان بيحب ينيك خرمها اوي. بس خلاص جوزها راحت عليه. الخاله ماريان اتصدمت و رجعت و محدش شافها. ابن ماريان وصل بعد شويه علشان يروح امه لانه كان مع صحابه جنب البيت. يوستينا طلعت لابن اختها بيتر باللانچيري الشفاف والواد عينه هتتطلع على خالته و بزاز و طياز خالته. و بولا واخد باله من نظرات بيتر ابن خالته لمامته. بس هو متعود على نظرات قرايبه كلهم لمامته. و بيتر كمان متعود على على نظرات الشباب لمامته طول الوقت فالشارع و فالمصيف كل سنه وحتى الجيران مش راحمينها وعارف ان جيرانه بيتفرجوا على امه و هي بتستحمى من فوق السطوح. ماريان روحت بس منسيتش اللي شافته بعنيها. شافت اختها بتتناك فطيزها من ابنها. و زبر بولا كبير اوي. ماريان هاجت و حتى فالمناسبات بقت تبين جسمها اكتر. بقت تحضر الافراح بفساتين وسخه اوي. كانت بتسيب الكل يبرق فلحمها. و بيتر لاول مره بياخد باله من شرمطة امه. چيباتها القصيره اوي فالعيد اللي وقفت ازبار الشارع كله. و بزازها اللي بتتمرجح علطول وهي ماشيه. ماريان قررت تعزم اختها و ابن اختها فبيتها. كانت عايزه تشوفهم تاني. جوزها كان مسافر سفرية شغل و بناتها متجوزين و كل واحده فبيتها. و بيتر ابنها بس اللي موجود. طبعا يوستينا برضه بتاخد راحتها اوي فبيت اختها و مبتتكسفش من بيتر. ماريان دخلت تستحمى قام بولا طلع فوق السطح و قال لبيتر انه هيكلم ناس صحابه من الموبايل. بس بيتر حس بحاجه غريبه. طلع ورى بولا و شافه بيتفرج على شباك حمامهم. بيتفرج اكيد على امه ماريان. مستحملش و كان هيتخانق مع ابن خالته اللي بيتفرج على امه. و فجاه يوستينا دخلت على اختها الحمام و قلعت ملط. بيتر تنح فجسم خالته. و تنح فجسم امه. صوت اللي فالحمام كان مسموع اوي. و فجاه لقى بولا بيقول (يخربيت جسم امك يا بيتر. بيتر مردش و كان موهوم بجسم يوستينا خالته. بولا قرب من بيتر. ولزق فيه من عند الزبر و هم بيتفرجوا على امهاتهم عريانه ملط. بولا قال لبيتر فجاه (بيتر انا نفسي انيك امك. اهدى واسمعني للاخر. انا متجوز ماما و بقالنا كتير عايشين زي الازواج لو انت كمان حابب تعمل كده مع خالتو ماريان هساعدك. امك هيجانه اوي زي امي و نفسها ترتاح. و عارفه علاقتي بماما. بس هي عامله مش عارفه. انا و ماما شفناها بتتفرج علينا. و اصلا هي عازمانا انهرده كمان علشان تتفرج برضه علينا. بيتر مكنش مصدق و طلب من بولا يثبتله. و فعلا بولا قال لابن خالته يكون صاحي واحده الفجر. و هيشوف ايه اللي هيحصل. والساعه واحده الفجر. يوستينا دخلت تستحمى و ابنها دخل الحمام وراها. و بيتر كان نايم فاوضته مع بولا. وكان عارف ان بولا هيدخل الحمام. و فجاه سمع صوت رجلين مامته ماريان و سمع صوت باب الشقه بيتفتح و بيتقفل بشويش. شك فحاجه معينه. شك ان امه طالعه السطوح علشان تتفرج على اختها و ابن اختها المتجوزين. بيتر طلع بعد شويه ورى امه. و اول ما طلع شاف امه مخرجه بزازها و عماله تقفش فنفسها. ماريان حست بابنها و غطت نفسها و بيتر مثل انه متعصب و جري عليها وعمل نفسه مصدوم. بس هو فعلا كان مصدوم اوي. خالته يوستينا نايمه على بلاط الحمام و ابنها نازل لحس بلسانه فجسمها كله كله. بيتر بص لامه. بص على كتافها العريانه. على بزازها اللي كانت بتتقفش. قالتله باستغراب (مالك يا بيتر بتبص عليا كده ليه. اللي بيعمله بولا ده عيب. مينفعش الابن و الام ...). و قبل ما تكمل كلامها ابنها شفط شفايفها وبقى يبوسها بمحن اوي و تعب و قلعها من فوق. و بدا يبوس رقبتها و بزازها و بطنها. ماريان مكنتش مصدقه و كانها بتحلم. كلمت ابنها الهيجان بصوت واطي (بيتر انا مامتك بس عيب كده). و بيتر نازل تحسيس على حلمات امه و هو بيبوس سرتها. وقف جنبها و طلع زبره و قال (مين قال انه مينفعش يا ماما. ما هو قصادك بولا و مامته. شايفه بيعمل ايه). بولا كان بيدخل زبره فكس امه. عمال يدخل بعنف. ماريان مبرقه و مش مصدقه. ماريان بتكلم ابنها (سيبني يا بيتر بقولك انا مامتك و ده غلط). ماريان جريت ملط من ابنها. جريت قصاده و لحم جسمها بيترج. و الواد ابنها اول مره يحس بحلاوة المحارم. بيتر قال فنفسه (يا لهوي دي الام طعمها بيفشخ الزبر). بيتر فهم ازاي بولا متجوز مامته. و دماغه خلته يتخيل انه يتجوز هو كمان مامته. بعدها باسبوع ماريان عزمت اختها فمصيف اسكندريه. واضح انها بتخطط لحاجه. حتى يوستينا استغربت من عزومة اختها. يوستينا كانت عارفه ان ابنها نفسه ينيك خالته ماريان اوي وهي اتفقت معاه تساعده. و طبعا هي اكدتله ان كان لازم بيتر يشترك معاهم. مصيف ماريان كان شقه فمنطقة ميامي فاسكندريه على البحر. مصيف شعبي شويه بس ملكهم و بيرفه عنهم فالصيف و خصوصا ان جوزها دايما مشغول فتجارته. اول ما وصلوا يوستينا لبست شورت اسود خفيف اوي و من فوق تيشيرت خفيف اوي مبين السنتيانه. كان منظر جسمها وسخ و يهيج و كانت متفقه مع ابنها على كده. بولا كان واخد فياجرا و زبره شادد و عامل حسابه للخطه اللي عملها مع امه. بيتر هاج على خالته. يوستينا وشوشته (خلاص يا حبيبي كلها ساعه و هتنيك امك اوي. امك تعبانه و هيجانه زيي يا بيتر. و الرب رزقني ببولا و رزق ماريان بيك. و ازباركم الحلوه دي احنا اولى بيها. ) ماريان فجاه خرجت من الحمام. كانت بتلبس زي اختها علشان ينزلوا يتمشوا. ماريان كانت بتزعق لاختها (يوستينا المايوه ده سافل اوي). وفجاه بيتر و و بولا شافوها. بيتر برق فمنظر مامته. مايوه معرص اوي و مخليها كانها بتقول للناس يلا هيجوا عليا. المايوه شفاف و مبين شكل بزازها و من تحت شورت كده. بيتر زبره وقف على جسم امه. و واضح ان قصة محارم جديده هتبتدي فالعيله. نزلوا الشارع. شعرهم اصفر. امهااات نجسه. ولادهم الخولات ماشيين جنبهم. الرجاله و الشباب بينهشوا لحم ماريان و يوستينا. بيتر زبره بيقف على الدياثه. واحد عاكس ماريان و قال (بزك باين من المايوه يا مره). بيتر سمع الجمله زبره وقف اكتر. و واحد عاكس يوستينا (منوره اسكندريه يا قمر. محسوبك فادي لو محتاجه مساعده). يوستينا اتشرمطت اوي و هي بتتكلم (ايوه احنا محتاجين نروح المنتزه. نركب مواصلة ايه. الراجل كان بيتكلم و عينه مبحلقه فبزاز يوستينا. يوستينا اتشرمطت و قالت (في ايه يا راجل بتبص عليا كده ليه. مش شايف ابني معايا). فادي اندرو مصور فتوغرافيا. فادي اللي هيكون سبب فحفلة السكس الجماعي اللي هتحصل بين الامهات و ولادهم فادي كان ماسك كاميرا. كانت صدفه او يمكن ده شيء طبيعي انه رايح نفس المكان. لما ركبوا المشروع بلهجة اهل اسكندريه بيتر ركب ورا خالص على الكنبه جنب الشباك الشمال. و امه ركبت جنبه. بزازها شبه باينه من المايوه و عامله ميك اب يهيج و لابسه سلسله دهب بين بزازها. و فجاه طلع شاب ثلاثيني جنب ماريان. يوستينا طلعت قعدت جنب الشباك قصاد اختها و جنبها المصور. يوستينا همست للمصور بمياصه (تعالى فيه مكان جنبي. متزنقش نفسك). فادي فهم قصدها و لزق فيها اوي. قالتله بقولك فيه مكان تعالى براحتك. فادي هاج على يوستينا ومهمهوش ابنها اللي على الجنب التاني. فادي كان لازق جسمه كله فيوستينا. و ماريان خدت بالها. و الراجل اللي جنب ماريان فجاه لمس بزازها. عملت نفسها مخدتش بالها. لمس فخادها. وشوشها (محسوبك محمود ممكن نتعرف). ماريان عارفه ان ابنها سامع. محمود لمس فخاد ماريان. لقت نفسها بتفتح وراكها. وبيتر واخد باله و مستمتع بالتعريص. و بولا متابع فشخ فادي لامه. كتافه بتدعك بزاز امه الكبيره. فادي سالها. اسم حضرتك ايه. قالتله يوستينا. فرح اوي. و بص على سلسلتها. فادي كان عارف ان يوستينا دي هتكون لقطه فالتوصير. هو متعود يصور اجسام الستات فالافراح و فالاعياد. يا ما صور مفاتن الستات. بالذات اللي زي يوستينا و ماريان. نزلوا فالمنتزه. و لما نزلوا بيتر خد امه على جنب و اتعصب (ماما الراجل اللي كان جنبك كان بيحسس عليكي). ماريان بصت على زبر ابنها الواقف تحت ميوه خفيف اوي. ابتسمت. قالتله ده من غير قصده يا حبيبي. و بولا زبره هيتقطع. خد رقم تيليفون فادي. و فادي فهم ان بولا معرص اوي على امه. عرض عليهم يعملهم فوتوسيشن فشاليه برايفت فالمنتزه محدش يقدر يشوف الناس اللي فيه. راحوا معاه و فرجهم. و وافقوا. بعد كده بولا و امه و بيتر و امه اتغدوا فمطعم. و اتمشوا و اتفسحوا. لحم اجسام يوستينا و ماريان كان بيتقطع فالشارع. يعني كل زبر كان بيقف عليهم. و ولادهم متعودين على الدياثه من زمان. بيتر زبره واقف على امه و بيبصلها كتير اوي على اماكن حساسه فيها. لدرجة انها اتعصبت عليه (مالك يا واد انت هيجان على امك زي ابن خالتك. ما تلم عنيك دي اللي تعبتها فالبص عليا و ريح زبرك ده شويه). يوستينا كانت بتتصنت على اختها. خطتها بتنجح. و اختها حست بتعب ابنها. ولما روحوا. كانت مليطه. فاتحين كل الشبابيك. و الامهات قاعدين بقمصان بيت خفيفه اوي و طبعا من غير سنتيانه. و الجيران واقفين فالشبابيك بيتفرجوا. غلى لحم الستات. و العيال ازبارها نفسها تعشر ارحام امهاتها. وبالليل الاختين ناموا فاوضه و الولاد فاوضه. الولاد خلاص تعبوا بسبب امهاتهم. و خطة بولا و امه بتنجح وخلاص بيتر نفسه يعشر امه النجسه. ماريان دي من صغرها وهي معريه جسمها و بتلبس هدوم متحرره اوي. يعني تقريبا تفاصيل جسمها كلها اتعرت لناس كتير جدا جدا. خصوصا انا بتحب تتمشى فالشارع على رجليها علشان تتشرمط و تهيج ازبار الناس عليها. بولا خد بيتر من ايده. قال ليه تعالى هخليك تمسك لحم امك و امي. طلب منه طلب غريب اوي. انه يقلع و يلف فوطة قصيره حوالين وسطه. و اداله فياجرا و هو كمان خد فياجرا. بعد ساعه دخلو على امهاتهم. ازبارهم واقفه جدا جدا و باينه اوي. يوستينا بمياصه قالت لابنها يدعكلها جسمها اللي موجوع من المشي. ماريان متغطيه. بولا بيشيل الغطا من على امه. لابسه لانچيري قصير اوي. بيتر هاج على خالته. يوستينا القحبه طلبت منه يساعد بولا فدعك جسمها. كانت مش لابسه كلوت و كسها عريان. و ازبار بيتر و بولا خرجت من الفوط و منزله مذي كتير بيلمع. يوستينا عارفه ان اختها صاحيه و بتمثل. وده اللي خلاها تقول بمياصه (استنوا يا ولاد هقلع علشان هدومي هتتوسخ بالمرهم كده) وفجاه قلعت ملط. قعدت ملط قصاد ابنها و قصاد ابن اختها. وفجاه يوستينا قالت لبيتر ابن اختها (بيتر حبيبي تعالى قفشلي بزازي). و فجاه ماريان شهقت و عملت نفسها صحيت من النوم. زعقت فاختها (يوستينا انت بتقولي ايه. قالعه ملط كده ليه). يوستينا رقصت بزازها قصاد الولاد وقالت بشرمطه (ما كفايه تمثيل بقى يا شرموطه ابنك بقى على اخره.) وفجاه بيتر زعق وصرخ ايوه يا مامااااااا انا عايزك اوي اوي. عايز اتجوزك بجد يا حبيبتي. ماريان لطشت ابنها بالقلم. شخطت فيه. يا وسخ يا قذر. انا امك. وفجاه بيتر حضنها و زبره راشق فكسها (طب طالما امي يبقى مليش غيرك و ملكيش غيري. خالتو يوستينا خلي ماما توافق). يوستينا فجاه وقفت وقالت لماريان (بصي يا حبيبتي. ياختي انت عارفه ان عادي يعني بتحصل علاقات حب غريبه. انا بحب ابني و بعبده. و زنا المحارم منتشر اوي وانت عارفه. فيها ايه اني اكون ام ابني و مراته. مش احسن ما اتناك من الغريب. وابنك عايزك و نفسه فيكي. هتحرمي ابنك منك ليه. متريحي زبره يا حبيبتي.). و فجاه بيتر هجم على شفايف امه اللي سلمت نفسها و قالت يخربيتك كده حرام يا واد. و فجاه شفطت شفايف ابنها و هي بتهمهم بهيجان (هيجانه اوي هيجانه اوي). و فجاه بولا هجم على خالته و فتح وراكها و حشر زبره فكسها و صرخ فيها (يا خالتو ريحي كسك بقا). و بيتر بيتفرج على كس امه بيتناك. و فجاه بيتر وشه احمر و على تكه و ينزل لبنه. قام زاقق بولا و قام راكب مامته ماريان. و قام حاشر زبره كله فكسها. الام تنحت: بيتر حاسب بتاعك دخل فيا. و هي فاتحه وراكها على الاخر. و قامت صرخت اااااه. يوستينا صرخت فيها (حسيتي بطعم زبر الابن). ماريان صرخت (احا يا يوستينا دي نعمه ازاي ممتعتش نفسي بيها. اااه يا بيتر يلا هاتهم يا حبيبي). و فجاه بيتر جابهم فكس امه. و ساب زبره جوه. امه شهقت (يخربيتك يا يوستينا. ابني كده هيحبلني). يوستينا ضحكت بشرمطه (يخربيتك يا بيتر كل ده لبن. هههه). وفجاه بيتر صرخ و نزل لبن تاني فكس امه. ماريان صرخت فابنها (احشره فرحمي يا بيتر. جوه رحمي.) عدلتله جسمها فشختله وراكها و حضنته و هو غرز زبره و فشخ رحمها. ماريان صوتت اااااااه فرقع التالته جوه رحم امك يا بيتر. و فعلا الواد اول ما سمع هاج. خالته قربت من راسه. يوستينا وشوشته بصوت هيجان (عشر ماريان مراتك يا بيتر يلا. خليها تحمل منك. شعور حلو اوي. اهو ابني الرضيع اللي نايم جوه ده من ابني. من صلب ابني. وقامت بايسه شفايف ابن اختها. و قالتله (يلا بقى عشر امك). و فجاه ماريان صرخت و يمكن سمعت الجيران كلهم (يلا بقى حرام عليك عشرني يا بيتر. اليومين دول فترة التخصيب عندي. بويضاتي مستعده لمنيك..عشرني يا جوزي. الرب يشهد اني من اللحظه دي مراتك و يربط بيني و بينك رابط الجواز المقدس. يلا حبل رحم مراتك يا بيتر. و فجاه بولا خطف وش خالته ماريان. خطف شفايفها. باسهم بكل هيجان. زبر بيتر وقف تلني اوي جوه كس امه. ده جابهم مرتين فكسها ولسه مشبعش. بيتر بيتفرج على امه و هي بتلحس شفايف بولا و فجاه بيتر خطف شفايف خالته يوستينا. ونزل بوس و مصمصه فشفايفها. و بيتر نازل تخبيط فكس امه. امه بتتباس و هو بيبوس خالته. بيتر صرخ (اااه ماما الزقي كسك فيا. هنزل فرحمك خلاص.). فتحتله رجلها. صرخت (جيب منيك بقا ده انا خلاص بقيت الزانيه بتاعتك.) بيتر شهق (انت بتقولي ايه يا ماما). ماريان بقت تلزق كسها فزبر ابتها اوي و بتصرخ (الزانيه بتاعتك. الزانيه بتاعتك. انا عارفه انه مينفعش لانك ابني. بس انا محتاجه زوج دكر يشبعني. شبعني بقى يا بيييييتر). و فجاه بيتر فرقع. امه شهقت من قوة اللبن. شرقت. هي كمان جابت شهوتها. ضحكت لابنها (مبروك يا حبيبي. اوعدك من هنا ورايح اكون خدامتك وقامت بايسه شفايف ابنها). و فجاه سابت شفايف ابنها و بصت على بولا. (شكرا يا بولا انك خليتني اعمل كده. ناموا كلهم فحضن بعض. ابن يوستينا و ابنها كان بيرضع و ينام. و ماريان منامتش لحظه. نازله سكس مع ابنها لحد ما خلاص كانت هتموت. لدرجة ان بيتر جابهم تاني فكسها. صحيوا و نزلوا البحر. كانوا محضرين شنطهم. فادي عدى عليهم و خدهم معاه شاليه المنتزه. و المفاجاه ان بنات ماريان هيوصلوا كمان و هيقابلوهم فالمنتزه. ايستر اللي عندها عيلين و ايفون اللي عندها بنت صغيره. و واضح انها هتبقى مدعره خصوصا ان بوستينا مجهزه شوية هدوم سافله لاختها و بناتها. هيخلوا الهيجان و النجاسه للركب. ماريان متجوزه من مكاريوس جوزها وهي عندها 15 سنه و خلفت بنتها ايستر وهي 16 سنه. و ايستر دلوقتي عندها 28 سنه و متجوزه بدري برضه من وهي 16 ايام ما كانو لسه عايشين فالبلد فالمنيا. ايستر عندها ابن و بنت توأم 12 سنه تقريبا. ايستر برضه متحرره اوي فلبسها و مش بتارعي ان ولادها كبروا. و الاخت التانيه ايڤون 25 سنه و دي شرموطه اكتر من ايستر. متجوزه و عندها بنت 5 سنين. ايستر و ايفون و صلوا المنتزه مع عيالهم. و ابتدت حفلة الشرمطة خصوصا ان اجواز ايستر و ايفون هم اللي وصلوهم. و اتصوروا كمان فالشاليه. الجزء الجاي هقوللكم المصور عمل ايه معاهم كلهم. الجزء 3: ايستر و ايفون وصلوا. المنظر كان زي الزفت. هم طبعا كالعاده لابسين سافل اوي حتى فوجود اجوازهم. مش عارف ازاي كلهم بيسمحوا للحمهم يتعرض كده. طبعا المنتزه كلها و الاسكندرانيه كلهم متنحين فلحم الوسخين ايستر و ايفون و امهم و خالتهم القحبه. يوستينا لبست فستان شفاف شويه. هي متعوده تقعد قصاد قرايبها كده. هي عارفه انهم ازبارهم مفشوخه بسبب لحم جسمها. و ماريان اختها كمان بتعمل كده. بتجنن الرجاله كل يوم فالشارع بجسمها الفتان. كانها لبوه فسرير نوم. و حتى ولادهم اتعودوا على كده. بنات ماريان كانو فاجرين. بزازهم بتترج. و اجوازهم ازبارهم مفشوخه من الدياثه. اجواز بنات خالة بولا كانوا معرصين اوي زيه هو و بيتر. و مكنش فارق معاهم المصور بيعمل ايه. فادي اصلا مكنش مصدق عنيه. قام مكلم محمود زميله فمكتب التصوير. و فعلا محمود جاله فعشر دقايق. فادي اتجنن و عزم العيله كلها على حسابه. و ابتدى يصور. صور يوستينا ام بولا. جسمها عريان خالص. و صور بولا جنب مامته. يوستينا كانت لازقه فابنها فالصوره. عايزه تحضنه. اصله جوزها مش ابنها و بس. بس هي مكسوفه من اجواز بنات اختها. محمود المصور وصل. وايه بقى كان عامل حسابه. لابس شورت خفيف خالص و مفيش كلوت ماسك زبره. و زبره كبير. لدرجة ان زميله فادي شهق و قال (يخربيتك زبرك كبير و باين كده الرجاله هيخدوا بالهم. احنا منعرفش هم ديوثين اد ايه). محمود قال ليه (وحياتك لاحسس اجسامهم بزبري حرمه حرمه. يوستينا و مارينا و ايستر و ايفون و حتى بنت ايستر الصغننه دي هبهدل لحمها بالكاميرا بتاعتي.) فادي استغرب من كلام محمود و قال (انت شكلك هيجان و على اخرك ياض. اعقل دول معاهم رجاله). محمود زعقله (انت نسيت ياض اخر عروسه صورناها. اللي كانت من اسبوع دي. اسمها زينب. شفت ياض بزازها كانت عريانه ازاي قصادك. ده انت قطعتها بالكاميرا ياض.). فادي فعلا فالفرح ده قطع لحم العروسه زينب قصاد اهلها و اهل جوزها. هي كانت معريه بزازها بشكل رهيب برغم انها فالحقيقه مش بتبين جسمها. اهلها كلهم كانوا هيجانين عليها لانهم اول مره يشوفوا لحم جسمها المعرص اللي كانت مخبياه ده. و بزازها كانت كبيره و مغريه و سافله. وهي كانت فرحانه بحد من جواها علشان اصلا من زمان نفسها تبين انوثتها. و فادي فالفرح كان بيصور و بيتجوز العروسه كمان. و كمان كان بيقطع لحم صحباتها. كان واضح اوي ان جوز زينب و ابوها معرصين اوي. علشان كده فادي اتجنن و صورهم بعد الفرح فالسويت بتاع الفندق. زينب لبست لبس عريان اوي و عملت اوضاع تبين لحم جسمها. وزبر جوزها كان على اخره و فادي كان بيصور. بيصور عهر القحبه زينب اللي خلاص جسمها عرف معنى هيجان الرجاله عليه. فادي اتعمد ينشر كل صور زينب فالبوم على الفيس بوك. ومكنش مصدق ازاي جوزها وافق. ده كده كل البشر هيشوفوا لحم مراته المحترمه طول عمرهم. فخادها و سمانتها و بزازها كانها ملط. محمود كان مركز مع مارتينا بنت ايستر. استغل انهم كانو لوحدهم جوه الشاليه. اتاكد ان الباب مقفول. والباقي مشغولين بالتصوير على البحر. البنت كانت صغنونه بس فاجره. ابوها واقف جنبها وكلوتها باين تحت الفيزون. طيزها كبيره و حلوه. محمود خد باله ان ابو مارتينا زبره واقف سنه. فعرف انه معرص اوي. زبر محمود وقف تحت الشورت. الاب خد باله. محمود قرب منها. لمس ضهرها علشان يظبط وقفتها. لمس طيازها. ابوها زبره وقف اكتر. محمود زبره واضح و باين و مارتينا كانت بتتأمله. حتى ابوها خد باله ان بنته بتتفرج على زبر المصور. بولا و بيتر كانو على الشط. كانوا هيجانين و تعبانين من منظر امهاتهم. بيتر كان على اخره بسبب اخواته البنات العريانين. واللي هيجه اكتر ان اجوازهم واقفين. فنفس الوقت ايستر قلقت على بنتها و جوزها لما طولوا فالشاليه و دخلت عليهم. محمود المصور هاج اوي على مارتينا لدرجة ان ايستر خادت بالها و خافت على بنتها. راحت للمصور و قالتله (مالك يا استاذ محمود هتفضل تصور البنت كتير). محمود زبره كان هيجان على منظر كلوت مارتينا. و منظر زبر ابوها. علشان كده محمود اتعمد يخلي منير يلزق فجسم بنته من ورى. الاب مرفضش. البنت كانت طيزها لازقه فابوها اوي و الاب زبره سخن. ومحمود بيصور العهر. و امها واقفه فخوره بلحم مارتينا بنتها. فادي كان على البحر. مشغول مع ايفون شويه. كان بيصورها مع جوزها وبنتها الصغيره. ايفون لابسه خفيف و عريان اوي. و جوزها الديوث مايكل واقف جنبها زبره تعبان اوي. و ايفون معندهاش مشكله انها تقف لبوه كده قصاد كاميرة فادي. فرق بزازها ضخم. لدرجة ان خالتها يوستينا خدت بالها و زعقتلها (ايفون اتلمي. غطي صدرك شويه). يوستينا و مارينا خدو بالهم ان ولادهم تعبانين. اجواز ايستر و ايفون روحوا. فادي قام مكلم اسامه صاحبهم التالت. اسامه عبد اللطيف ده بقى مبيرحمش اي ست متشرمطه. حتى لو قصاد جوزها و اهلها. زبره كبير فشخ يجي ربع متر. وفنفس الوقت اللي فادي كان بيتفق مع اسامه. محمود كان اتاكد ان الشاليه اللي مأجرينه للتصوير محدش شايفه. كان غالي اوي بس هم مصاحبين المسؤولين عن حراسة الشاليه. و بيفرجوهم على اجسام الستات اللي بتتصور. محمود طلع فجاه طقم مايوهات بيضه سافله اوي. واقترح يصور الستات على الشط بنفس المايوه. الستات الهيجانه و بتعشق القلع وافقت و الولاد بيتر و بولا و ابن ايستر الصغير كانوا على اخرهم من الدياثه. كانوا واخدين راحتهم. الستات لبست مايوهات سافله تهيج الحجر. كانوا لوحدهم و مفيش غير بنت بتنضف هاجت على كل ده. غلبانه صغيره. اسمها فاطمه. فاطمه كانت 14 سنه و جسمها فاير. واللي يشوفها يتمنى يركب شرفها. عامله خجوله بس وشها ممحون. و جسمها جسم ستات قحابي. البت كانت تعرف فادي و بتنضفله الشاليه كل ما بيجيب ناس يصورهم. وكانت طول عمرها نفسها تقلع ملط زي الستات اللي بتيجي مع اجوازهم كده. دايما كانت بتقول اشمعنى هم بيقلعوا براحتهم كده وانا لا. بولا سحب بيتر من ايده. صرخ فيه وهم واقفين بعيد (يخربيت اخواتك يا بيتر. انا هيجان على مارتينا بنت اختك اوي. يا بختك بيها). وفجاه بيتر زعق لبولا و اتطمن ان محدش شايفهم و دمع بجد و كان كانه بيعيط (بولا انا زبري خلاص هيموتني) و قام فجاه هاجم على شفايف بولا. بولا كانه كان مستني شفايف بيتر قام حضنه و قام شافط شفايفه و ازبارهم عماله تخبط فبعض. بيتر شهق (بولا ابعد زبرك كده هنزل لبن مش قادر). بولا قام مبعبص ابن خالته و لحس لسانه (انا نفسي احبلك يا بيتر واحبل امك و اخواتك و بنت اخ...). بيتر قطع كلامه (بسسس اياك تتكلم عن مارتينا. دي منيوكتي). اتفقوا ان بولا يحبل و يعشر ايستر و ايفون اخوات بيتر. و بيتر هيحبل بنت اخته الصغيره. بس ميعرفش ان فاللحظه ده محمود و اسامه المصورين كانو مقلعين مارتينا و بينيكوها و بيعشروا كسها هم الاتنين. و ان فادي فنفس اللحظه بيعشر ايستر و ايفون. فاطمه الشغاله كانت بتتفرج من بعيد. كانت ورى الشاليه. فاوضه كده بتاعة كراكيب. بتتفرج على فادي وهو واقف زانق الاختين ايستر و ايفون. وخلاص غصب عنها قلعت طرحتها و مسكت شعرها سرحته بصوابعها وهي بتلعب فبزازها . فاللحظه دي مارتينا كانت مهتوكه على البحر. وبتصرخ (عمو اسامه حاسب طيزي. اااه كسي يا عمو محمود.) و هم نازلين تقطيع فيها و اسامه بيصرخ (انت اللي زيك يا مارتينا النجسه مفروض تكون عبدة زبري. انت اصلا ملك زبري انت و اهلك كلهم.) و فجاه اسامه نزل منيه فكس مارتينا. ملاه بالمني. والبت اتبسطت اخر انبساط. و الموج بيخبط فضهرها. على شط كامل محدش شايفها. بس يا ترى امها و خالتها كانوا بيعملوا ايه فزبر فادي. و يا ترى الستات الكبيره يوستينا و مارينا هيعملوا ايه فالمدعره دي مع ولادهم. و يا ترى فاطمه الشغاله هتستحمل و لا هتقرر تبقى زي بولا و اهله. خصوصا ان يوستينا و اختها شافو فاطمه قالعه طرحتها. شافو فاطمه بنت عم يس اللي بينضف الشاليه برضه. البت جسمها حلو اوي. يوستينا قالتلها (يخربيت حلاوة شعرك انت ازاي مخبياه يا بت انتي). و فجاه مارينا قفشت بزازها (مش عيب تتفرجي على بناتي و هم بيتعشروا.) و فجاه فادي خلص نيك فايستر و ايفون و ملا ارحامهم بمنيه. وطلع شاف المنظر. شاف فاطمه الشغاله متقفشلها. قفل الباب على اللي لسه ناكحهم و حضر زبره علشان يعشر رحم الشغاله. وفجاه مارينا و يوستينا كتفوا فاطمه و فجاه فادي قلعها. و فجاه فاطمه بقت واقفه عريانه ملط. و فجاه بولا و بيتر بيشوفوا اللي بيحصل. بيشوفوا امهاتهم ماسكين الشغاله و مقلعينها. و جسم البيت مفروض ميتغطاش ابدا. ازباره كانت هيجانه. و فجاه فاطمه برقت فازبار فادي المصور و بولا و بيتر. 3 ازبار هيجانه و تعبانه. و فجاه اغتصبوها اوسخ ****** فالدنيا. الجزء الرابع وفجاه فاطمه لقت نفسها و سط عيلة بولا. و لقت فادي كتفها و قام نازل نهش فلحم جسمها. يوستينا شفطت شفايف الخدامه و قالتلها (انت من انهارده هتكوني الخدامه بتاعتنا و هتسافري معانا و احنا راجعين البيت.). بولا كان هيجان على فاطمه اوي وعمال يدعك طيازها و البت وشها بيتلحس من فادي. و بيتر كان مشتاق لامه. قام شايلها و فاتح رجليها و ناكها قصادهم. فاطمه صرخت (يا لهوي دي امك يا استاذ بيتر). و فجاه فادي نزل لبنه فكس فاطمه. فادي سالهم وهو هيجان اوي (يخربيتكم انتم عاملين علاقة محارم. اووف ده انا لازم اعمل ليكم سيشن مخصوص). بولا كان مبرق فاللبن اللي بينزل من كس فاطمه. و فجاه قام نايم عليها و قام مغتصبها جامد اوي لحد ما ملى كسها لبن. بيتر بعده علطول بطل نيك فامه و قام شايل الخدامه خلاها تسجد وتلحس سلسلة مارينا امه. فاطمه خافت بعد كده لقت نفسها بتمص السلسه الدهب اوي و فجاه دخل زبره فطيزها للاخر. وفضل يدقها و قام حاشره فكسها لحد ما كب لبنه جوه كسها. و هي شافطة صلسله مارينا. فاطمه اتعشرت من لبن 3 ازبار هيجانه اوي. فادي و بولا و بيتر اتجوزو فاطمه الخدامه رسمي. اليوم ده مارتينا الصغيره اتعشرت من لبن اسامه المصور. و حبلت جوه رحمها من منيه. وكانت هتتفضح لولا ان الموضوع اتلم جوه العيله زي ما هحكيلكم بعدين. و محمود المصور نزل لبنه فطيزها. و مارينا اتناكت من زبر ابنها. و بنات مارينا اتعشروا من فادي. و فاطمه الشغاله بقت مراة بولا و بيتر و المصور اللي ضاجعوا كسها و رحمها. حفلة النيك خلصت. و كلهم رجعوا شقتهم. البنات كلها استحمت. ايستر و ايفون عارفين اللي اخوهم بيتر عمله فامهم. دخلوا على اخوهم الحمام. كان بيستحمى بشورت و هم كل لبوه فيهم لابسه لانچيري وسخ فشخ و كلوتات چي ستيرنج باينه من الشفاف. وقفوا قصاده. دخلو الدش معاه. حضنوا اخوهم. تعبوا زبره. ايستر خدت بالها ان ابنها مايكل واقف على الباب. اتكسفت. قالتله تعالى يا مايكل احنا بنستحمى. اقلع و متتكسفش. الواد قلع ملط و دخل لزق فامه و فخالته و زبره خابط فزبر بيتر. و بزاز الستات ضخمه. و فجاه بيتر بص فعيون مايكل و صرخ (مايكل مالك بترتعش كده ليه). و فجاه مايكل غمض عينه و قام ماصص شفايف بيتر اوي. و مايكل فجاه نزل كمية لبن بنت كلب من زبره. لدرجة ان امه شهقت. امه قالتله حصل خير يا مايكل ده من غير قصدك. و خرج الواد. ايستر بصت لبيتر اخوها و قالتله (يخبريتك هو انت مش عاتق حد). و قامت حاضناه اوي و مصت شفايفه اوي و فجاه اخته التانيه ايفون نزلت شفطت زبره جوه بقها و بقت ترضع زبر اخوها الكبير. لحد ما فجاه زبره نزل لبن فبق اخته. و ضحكوا كلهم من السعاده. بيتر باس اخواته البنات و اتفق معاهم ينيك كل واحده فيهم فبيتها لما يروحوا و اجوازهم فالشغل. يوستينا رجعت بعد المصيف بيتها مع بولا ابنها و مع فاطمه الشغاله. و ابو فاطمه كمان رجع معاهم لانه هيشتغل طباخ ليهم. يوستينا اتفقت معاه هياخد اوضه فبيتهم الكبير و مرتب حلو اوي. و ابو فاطمه مقدرش يرفض العرض. و يوستينا اتوصت بيه خالص. بتقعد فالبيت قصده بقمصان النوم و فوجود ابنها بولا الديوث. ابو فاطمه بقى هيجان على الست اللي مشغلاه. بس خايف على اكل عيشه. و فيوم يوستينا دخلت عليه الحمام و قعدت على زبره و حضنته. ساعتها ابو فاطمه مرحمش يوستينا. عشر كسها بتاع 3 مرات بلبنه. و بولا كان عارف ان مامته بتتجوز ابو فاطمه الطباخ بتاعهم. بس هو متفق معاها علشان الخطوه اللي بعدها يشرمطوا فاطمه. و فيوم ماريان و بناتها ايستر و ايفون و مارتينا بنت ايستر زاروا يوستينا. يوستينا اتعمدت تسرب ابنها و تسرب ابو فاطمه. كانت عايزاها جلسه حريمي و بس. و فعلا الستات اتجمعوا و فاطمه كانت الضحيه. كل ست لمست حته فجسم فاطمه. كل ست قفشت تقفيشه. يوستينا حركت صوابعها فشعر فاطمه و وشوشتها بحب اوي (يخربيت شعرك ده هيجني. ليكي حق تداريه). و قامت بايسه شفايفها. و فجاه ماريان فتحت هدوم فاطمه و قلعتها ملط. ماريان شهقت و صوتت (يالهوي دي مكنه اوي يا بت). و فجاه مارتينا الصغيره قربت من فاطمه و قامت بايسه شفايفها بحنيه و قالتها متخافيش. و فاطمه سايبه لحمها مبتتكلمش. فضلوا ساعتين كاملين ينهشوا فشرف فاطمه و جسمها باوسخ الطرق. يوستينا بقت مستعبده الخدامه جنسيا. بتخليها تلحسلها كسها. كانت بتتعمد متنضفش كسها وتخلي فاطمه تلحسه و تنضفه و تخليه يبرق. و كانت بتدي فلوس كتير لفاطمه بعد كل نيكه حلوه. ابو فاطمه كان خلاص زبره تعبان. نفسه يعشر يوستينا تاني. بس هي كانت بتعذبه و بتتمنع. يوستينا كانت بتعريله نفسها اكتر. و كانت بتعري فاطمه اكتر قصاد ابوها. يوستينا ابتدت تخلي فاطمه تلبس عريان فالبيت. و الاب وافق. الاب مبقاش فارق معاه. اصله بقى عبد للحم يوستينا. يوستينا بقت تتناك من ابنها عادي و اتعمددت تعرف ابو فاطمه. الراجل مبقاش مستحمل و فيوم دخل ينام جنب بنته. لقاها بتعمل سبعه و نص. سالها بتعملي ايه يا فاطمه. البت عيطت و قالتله كنت تعبانه. وفجاه الاب قلع و حشر زبره فكس البت للاخر. و فجاه فاطمه برقت و صرخت (بابا حرام كده طلعه). الاب مستحملش و زبره فرقع جوه كس بنته. و فضل كل ليله على كده. و بقى يسمح بان بولا يتحرش بفاطمه. في مقابل انه متمتع بجسم يوستينا ام بولا. فاطمه اصلا جسمها علق خالص. وصلت انها تقعد بكلوت بس جوه البيت و قصاد ابوها. يوستينا كانت بتحاول تقرب بين الاب و بنته. اصل مينفعش علاقتهم تفضل نيك بالليل و خلاص. يوستينا مشت بولا. و قالت لابو فاطمه (بص يا حاج دي خلاص مبقتش بنتك و انت عارف. و البت بتحكيلي كل حاجه. هي كل طلبها انها تبقى مراتك.) و فجاه فاطمه قلعت طرحتها و جلبيتها قصاد ابوها. و كانت مش لابسه حاجه من تحت. قعدت ملط على حجر ابوها و قالتله (زوجتك نفسي يابا). و فجاه الاب شال بنته من فخادها و حشر زبره جوه كسها. و فضل يهبد فيها و يصرخ (و انا موافق. زوجتك نفسي يا لبوه). كان بيغتصبها زي الحلوف و قصاد يوستينا. و البت عماله تنهج من نكاح ابوها فجسمها لحد ما جاب لبنه فكس بنته. البت كانت عرقانه بس ضحكت لابوها. و من ساعتها فاطمه و ابوها عايشين متجوزين فبيت يوستينا و ابنها بولا. و فيوم يوستينا عزمت اختها و كان عيد و كلهم فرحانين بيوم العيد. و ابنها بيتر و بناتها و اجواز بناتها. و مارتينا حفيدة مارينا. و اليوم ده الحريم كلها كانت لابسه لبس يهيج اوي. خرجوا الاول كلهم راحوا سينيما. بولا و بيتر و اجواز ايستر و ايفون كانو معرصين اوي. اولا يوستينا لابسه جمب سوت مخليها فاجره و مبين حز كلوتها و بولا كان هيجان على امه فشخ. و مارينا لابسه جينز خفيف اوي و ضيق اوي اوي و من فوق بلوزه خفيفه مبينه السنتيانه بتاعتها. بيتر طبعا كان هيجان على منظر امه. بولا و بيتر علطول فاي خروجه مع امهاتهم بيركزوا فنظرات الرجاله لامهاتهم. الرجاله كلها بتزني فلحمهم حرفيا. بالذات لما بيتشيكوا فالمناسبات و الاعياد. حجزوا التذاكر و كل الشباب حرفيا كانوا بيبصوا على يوستينا و مارينا. قابلو بالصدفه انطوانيت صاحبتهم وساحبه ابنها الكبير اللي فثانوي فايديها. انطوانيت كانت بتنفخ و متضايقه و كانت لابسه سافل اوي. بزازها كبيره و كسها باين و كلوتها باين اوي و چيبتها قصيره. ولد عدى جمبها عاكسها (اركبك يا مره). و واحد تاني قال ليها كس امك يا قحبه. و انطوانيت جابت اخرها من المعاكسات. وقفوا يتكلموا. و بولا خد باله من طيز انطوانيت. كل ده و ايستر و ايفون و اجوازهم موصلوش. بولا لزق فطيز صاحبة امه وهم داخلين السينيما. و ابن انطوانيت خد باله ان بولا لازق فطيز امه. و انطوانيت حست بزبر ابن صاحبتها. و ابتسمتله. و جوه السينيما كان زحمه اكتر. و كرم لزق هو فامه انطوانيت. زبره وقف اوي. دخل ففلقة طيزها. امه حست و لزقت اكتر. و بقت بتطلع و تنزل على زبره بشقاوه. و فجاه ايستر و ايفون و اجوازهم وصلوا. الستات سخنه اوي. هم متعودين فالخروجات يتعروا كانهم فبيت دعاره و اجوازهم اتعودوا على كده خلاص. كلوت ايستر الاخضر باين اوي و كسها متحدد فالجمب سوت الخفيف. لحمها بيرقص رقص. و ايفون فرق بزها كله عريان. لدرجة ان العامل اللي فالسينيما نسي نفسه و سرح ففرق بزازها لحد ما جوزها خد باله. فاستراحة الفيلم. كلهم خرجوا يشربوا سجاير. اجواز ايستر و ايفون لزقوا فحماتهم مارينا و بيشربوا معاها سجاير. و ايستر واقفه بتتشرمط قصاد شلة ولاد شايفين لحم جسمها. و بولا قاعد يلعب فكس امه جوه فالسينيما. و انطوانيت بتحرك ايديها على زبر ابنها و بتوشوشه (هريحك بالليل يا حبيبي). و بيتر واقف مع اخته ايفون و امه مارينا و عمال يخبط دراعه فبزازهم الكبيره العريانه. و اصلا فيه 3 عمال نظافه واقفين مبرقين فلحم امه و اخته. و بعد السينيما. المول كله كان عامل مظاهره على الشراميط. الناس كلها مبرقه فلحم يوستينا و مارينا و ايستر و ايفون. و فيه ناس بقت تصورهم بالموبايلات عيني عينك. و الرجاله الديوثه على اخرها. اجواز ايستر و ايفون قفشوا بزاز حماتهم مارينا بسرعه قامت ضاحكلاهم (مش هنا يا هيجانين). و و ايستر و ايفون نفسهم واقفين بيلحسوا شفايف بعض جوه الحمام. و ضحكوا لبعض و اتفقوا انهم يخلوا اجوازهم يتجوزوا امهم مارينا. وبعد الهيجان ده كله رجعوا البيت. و يوستينا قالتلهم كلهم ياخدوا راحتهم و عزمتهم يباتو. الرجاله لبست بيچاماتها. و الستات لبست لانچيريهات عريانه اوي اوي اوي. و يوستينا صحت فاطمه و ابوها. ابو فاطمه كان زبره واقف لانه كان لسه بيعشر رحم فاطمه بنته. و البت كانت عايزه تجيب شهوتها و ملحقتش. الراجل المسكين ابو فاطمه دخل المطبخ و شاف ايستر و ايفون لابسين سافل اوي. حك فيهم. اتفرج عليهم. اتشرمطوا عليه اوي. زبره تعب. خرج بره شاف مارينا مزنوقه بين اجواز بناتها وكانها مراتهم. شدوا حماتهم من ايديها و دخلوا اوضه. ابو فاطمه بص يتفرج وشاف الرجاله بتنيك حماتهم فكسها بالتناوب لحد ما كل واحد جاب لبنه فكسها. و فجاه سمع ايستر و ايفون بيضحكوا فالمطبخ و اخوهم بيتر مقفش بزازهم و معريها ملط. و يوستينا بقى كانت فالحمام مع فاطمه و عماله تدعك كس فاطمه جامد اوي و تقول ليها (انت من انهرده من عيلتنا و واحده زينا. عايزاكي تلبسي براحتك و متخافيش من باباكي. البسي اللي شايفه ان جسمك يستحق يظهر بيه قصاد الناس.). و فاطمه فعلا لبست جلبيه بلدي شفافه سنه من غير سنتيانه و بزازها الكبيره بتتمرجح. كلهم اتجمعوا فالصاله. وندهوا على ابو فاطمه و بنته. يوستينا قالت للطباخ انهم عايزين يشوفوا بنته ملط و هتديله 10 تلاف جنيه. و وعدته انها تتناك منه نيكه حلوه اوي. الراجل وافق بسبب الفلوس و بسبب الهيجان. يوستينا لمحتله انها تقدر تخليه ينيك اختها و بناتها كمان. و زبره اصلا كان نفسه فيهم كلهم. يوستينا رجعت مكانها على الكنبه جنب اختها. و بنات اختها و اجوازهم على الكنبه التانيه. و بولا و بيتر واقفين. و يوستينا قالتلهم يلا هتتفرجوا على حاجه حلوه اوي و غمزت للطباخ. الاب بص لبنته اللبوه. و ابتدى ينزل فستانها الشفاف من على جسمها. و جسم بنته بيتعرى بالتدريج قصاد الرجاله و الستات لحد ما عرى كل جسمها. يوستينا اللئيمه قالتله (هو زبرك واقف كده ليه انت هجت على بنتك يا راجل). و قامت رايحه فاتحه سوستة بنطلونه. و خرجت زبره كله و كان واقف اوي. و وشوشت الراجل (هديلك 50 الف جنيه لو عشرت كسها قصادنا. انت كده كده متجوزها خلاص). و فعلا الاب قلع عريان ملط. و بص على بنته المكسوفه و عريانه ملط. و مسك راسها خلاها تمص زبره بوساخه. والبت كانت مشتاقه لزبر ابوها و مصته بحب. و بيتر نازل بوس فايفون اخته و جوز ايفون ماسك بز حماته ام بيتر. و ايستر نازله دعك فزبر بولا ابن خالتها. و يوستينا قاعده على حجر جوز ايستر. بعد ما فاطمه مصت لابوها. ابوها كان هيجان اوي قام شايلها من طيزها و وقف فرد جسمه كله و نشف جسمه فشخ. و بنته قافشه فرقبته و بتتنطط على زبر ابوها الكبير. و الاب اتحول لشيطان عمال ينكح بنته. و فاطمه بتصرخ من الشهوه و من ضرب زبر ابوها فرحمها. و فجاه يوستينا قالتله (يلا يا حاج جيب لبنك فبنتك فاطمه). و فعلا الاب بيبرق و بيحس ان زبره بيتحرق و ان فيه نار بتخرج منه. و فجاه شلال مني دخل فرحم فاطمه. اللي كانت حاضناه و بتصرخ (احا يايبا بعشقك انت من هنا ورايح جوزي و بس. وانا بشهدهم اهو كلهم اني مراتك و رحمي ده ملكك تجيب منه عيال تفرح بيهم. يلا فرقع فكس بنتك تاني يابا). و فعلا الراجل نزل مني تاني جوه رحم بنته. الاب ضحك لبنته (بحبك ييا مراتي). و البنت ضحكت لابوها (بحبك يا دكري). فاطمه نزلت من على زبر ابوها مكسوفه. بولا شدها مسك بزها. و بيتر لحس رقبتها. و ايستر شدت ابو فاطمه و قعدت على زبره علشان تشفط الباقي من لبنه. و جوز ايستر ماسك بزاز حماته بيفعصها. و فضلت حفلة الجنس الجماعي للصبح. زنا المحارم كان سخن اوي و حلو اوي ليهم. مارتينا كانت اكتشفت انها حامل من لبن المصور اسامه اللي اتجوزها و عشر رحمها. ابو مارتينا اتفق انه يجوزها لبولا. و كلهم طبعا عارفين ان البنت حامل من حد تاني بس بيمثلوا انهم مش عارفين. و استعدوا للفرح. كلهم اتشيكوا للفرح اللي كان مدعره و طبعا منسيوش يعزمو فادي المصور اللي اعتذر بسبب مواعيده. بس المصورين التانين محمود و اسامه وافقوا و كمان جابو زميلهم شهاب اللي معاهم في نفس مكتب التصوير. و المصورين التلاته فشخوا المعازيم كلهم بكاميراتهم. الفرح كان فعز الحر و الصيف و فيه حواليي 100 ست و 100 راجل. و الستات كلهم بلا استثناء لابسين لبس شرموط اوي. الستات كانت عريانه اوي لدرجة ان اسامه كلم 7 صحابه. متخيلين. عشر رجاله ماسكين كاميرات و بيسجلوا حلاوة اجسام الستات. الفرح كان سافل اوي. المعازيم كالعاده كلهم مبينين مفاتنهم النجسه. بزازهم بتترج. المصورين حرفيا صوروا اجسام كل الستات. و الستات نجسه اوي. و فجاه فاطمه دخلت ترقص و هي لابسه بدلة رقص. في مقابل 10 الاف جنيه ابوها وافق. و كانت لابسه عبايه واسعه فضفاضه كده و فجاه قلعتها قصاد كل المعازيم. و تحت العبايه لابسه كلوت و سنتيانه متطرزين كده و صغيرين اوي. هيجت المعازيم. رقصت على ام كلثوم. حد من المعازيم شربها خمره. شربت كتير. الجزء الجاي هحكيلكم عن فستان فرح مارتينا و ازاي كان عريان اوي. و هحكيلكم ايه اللي المصورين عملوه فالمعازيم. و فقرايب فاطمه اللي راحو زياره ليهم و شافو الشرمطه. اخت فاطمه و عماتها الاتنين اللي اصغر من ابوها. و برضه هحكي ازاي يوستينا ابتدت تستغل زبر الخدام ابو فاطمة المنيوكه فبيزنس حلو. طلعت اشاعه انها بتعرف تعالج العقم. هنعرف ازاي يوستينا خلت الراجل ينيك ستات كتير اوي و يزرع ***** جواهم. الجزء الخامس الفرح كان طويل اوي. و الستات كلها فخادها عريانه ملط. و فيه ستات فساتينها شفافه. زي ماري اللي تبقى بنت عمة يوستينا. و دي ست عندها 40 سنه و كانت شبه عريانه ملط. و مش لابسه سنتيانه و حلماتها عريانه خالص و معاها جوزها و ابنها الكبير اللي خلاص زبره جاب اخره و قرر انه ينام مع امه لما يروحوا. و طبعا الرجاله المعازيم كلهم هيجانين على مراتات بعض. و المصورين نازلين تصوير فلحم الستات. كلهم قاعدين واخدين راحتهم. و مبينين كلوتاتهم لكل الرجاله. و المصورين نازلين نيك فلحم الستات. اسامه المصور كان عمال يصور مارتينا اللي بطنها منفوخه سنه. اسامه عارف انه ابو اللي فبطن مارتينا. مارتينا كانت لابسه فستان فرح قصير اوي لحد طيزها و من فوق الفستان رقيق على بزازها و معريها خالص. مخبي حلماتها و بس و مخليها بزازها بتلعب و بترقص بالكامل. و مارتينا كانت فرحانه و عماله تتشرمط قصاد المعازيم اللي ازبارهم وقفت على لحم العروسه. و ابتدى الرقص و التنطيط و المصورين زنقوا نفسهم فاجسام الستات و عمالين يخبطوا فالبزاز النجسه. محمود المصور مكنش مصدق نفسه و كان هيجان و بيكلم مصور معاه (احا انا عمري ما صورت فرح وسخ كده). صاحبه كان بيدعك زبره و هيجان (هم افراحهم علطول كده يا محمود. دول كللهم عريانين. ده انا لسه شايف كس ست بالكامل جوه.). العشر مصورين زنوا فاجسام المعزومات كللهم. و اول ما جت فقرة رقص فاطمه كلهم صوروها و فيديو كمان. فاطمه فالاول كانت مكسوفه اوي. يوستينا حزمتها فوق فستانها اللي مقفول بزراير. و ابتدت فاطمه تحس بحلاوة رقصها الشرقي. و بقت تهز اكتر. ولد اسمه جرجس صاحب بولا العريس دخل يرقص مع فاطمه. لزق فطيزها و كان جريء اوي و زبره باين و عمال يزني ففاطمه و البت عادي بتحك طيزها فزبره و بتغمز غمزات سافله. و فجاه ابو مارتينا العروسه خد ايد بنته يرقصها مع فاطمه. و مارتينا فستانها كان واقع اوي من فوق لدرجة ان خلاص بزازها ممكن تخرج فاي لحظه و من تحت فستانها اترفع خالص ووصل لطيزها. و الكاميرات العشره بيسجلوا رقص مارتينا و رقص فاطمه. والكاميرا اللي فوق المتحركه بتصور بزاز العروسه من فوق. و اتعمد يزوم. حلماتها بالكامل عريانه ملط لانها مش لابسه برا فالكب بتاع الفستان. و فجاه المعازيم كلهم فضلوا مبرقين فشاشات العرض لان بزاز مارتينا حلوه فشخ و ابو مارتينا العرص عمال يتمتع بالدياثه على لحم بنته. مارتينا رقصت مع فاطمه و فتحتلها الزراير قصاد كل المعازيم. و فرجتهم على المفجاه. المصورين و المعازيم كانوا بيدعكوا ازبارهم على منظر فاطمه. طرحتها الزرقا الملفوفه برقه على وشها و مخبيه شعرها الحلو. و تحتها فاطمه بقت لابسه طقم الرقص و بس. الستات اصلا شهقت لما شافو جسم فاطمه الفشيخ. و الرجاله هاجت على كلوتها و سنتيانتها الصغيرين اوي. و مارتينا نسيت ان بزازها عريانه و عماله تهز. و فاطمه نسيت نفسها و بقت بترقص زي اللبوه و فرحانه باعجاب الناس بجسمها. و حلمات فاطمه اصلا خلاص هتخرج من فوق. و فجاه مارتينا قربت منها و قامت مقلعاها طرحتها و قامت بايسه خدها و ضحكالها (يخربيت رقصك يجنن يا كلبه). بعد الفرح اسامه المصور خد مارتينا و جوزها بولا و طلعوا السويت. و فجاه كلهم قلعوا. اسامه مص شفايف بولا. و مارتينا مصت زبر اسامه. و بعبصت بولا بضوافرها. و بولا بيصرخ و بيقول ليها (بعبصيني يا مارتينا. و انت كمان بعبصني يا اسامه). وفجاه اسامه شال بولا العريس و ناكه فطيزه لحد ما نزل اللبن جوه طيزه. و بعدها قام مطلع زبره و عمل بيبي عليه. مارتينا لما شافت اسامه بيشخ على بولا هي كمان سجدت قصاد اسامه و بقت بتشرب البيبي بتاعه من على طيز جوزها بولا. مارتينا شهقت و قالت (اسامه عايزه اتناك منك اوي بس غلط على الحمل). اسامه مسك بطنها و ق****ا متخافيش. و قام نازل لاحس كسها اوي و قام داعك زبره جامد جامد و قام مخلي بولا يمصله زبره. بولا كان بيمص زبر اسامه بوساخه اوي لدرجة ان اسامه سأله لو ينفع يخلي بيتر كمان يمصله. بيتر كان طول الفرح متضايق. لانه كان نفسه هو اللي يتجوز مارتينا. بس هو يبقى خالها و مينفعش يتجوزها. بيتر كان هيجان على منظر مارتينا فالفرح. طلعلهم السويت و دخل. و شاف بولا بيمص زبر اسامه المصور. و مارتينا كمان نزلت تمص الزبر. و بيتر قام داخل وراهم و التلاته عمالين يلحسوا زبر اسامه الضخم المليان لبن. و فجاه بولا طلع و باس شفايفه و قال (تعبت بقى يلا جيبهم بقى). قام فجاه مارتينا قعدت بكسها على زبر اسامه و فجاه اسامه مقدرش يستحمل و فرقع جوه كس مارتينا. فضى لبن كتييير اوي. كميه عملاقه خلت كسها ينقط كتير قصاد جوزها و قصاد خالها. و حضنت اسامه اوي قبل ما يمشي و طلبت منه يتجوزها لانها عمرها ما شافت زبر زي زبره و ماسبتهوش غير لما كتبوا عقد عرفي و جوزها بولا و خالها بيتر شهدوا على العقد وباركوا للعرسان. اسامه مشي و ساب بولا و بيتر بيستحموا مع مارتينا. و فجاه باب السويت خبط. مارتينا لبست برنس الحمام و فتحت. لقت مصور من المصورين بيكلمها (انا حامد صاحب اسامه و عايزك). مارتينا دخلته و سالته بمياصه (عايز ايه). قال (عايز اصورك سيشن شقيه اوي. البسي دول يلا. قالتله طب استنى هسال جوزي و خالي اصلهم هنا. بولا و بيتر لبسوا هدومهم و خرجوا شافو مارتينا المنيوكه لابسه بيكيني چي سترينج رفيع اوي و فتله اوي اوي و من فوق المايوه صغير خالص و مبين حلماتها فشخ و لابسه طرحة العروسه و بس. فاللحظه دي يوستينا راحت السويت علشان تطمن على مراة ابنها و ايستر ام مارتينا رايحه تطمن على بنتها مع مايكل اخو مارتينا. الاتنين اتفاجئوا من منظر مارتينا و البيكيني الابيض معري جسمها كله لدرجة ان كسها شفايفه باظه جدا و هتتعرى خلاص مع اي حركه. يوستينا و ايستر اتخضوا ان بولا سايب مراته تتصور كده. و ايستر مسحت شويه من لبن بولا من على وش اخوها بيتر و وشوشته (حبيبي انت بتشز مع بولا ليه ما قولتلك اني ملككو مسلمالك روحي كلها. المصور هاج خالص على جسم مارتينا. وفضل يصور كل جسمها بشكل وسخ اوي. لدرجة ان فيه صور خرم طيز مارتينا كان باين و عريان خالص و طبعا بولا وافق ان المصور ينشر صور مارتينا على الفيسبوك. و مايكل اخو مارتينا زبره خلااااص على اخره بس كان متعصب ان اخته الناس هتشوفها ملط كده على الفيس. لحد ما امه هدته و فكرته بالسيشن بتاع كارولين قريبتهم اللي اتصورت مع جوزها بقميص نوم شفاف عادي. المصور مشي و ايستر مشيت ووصت اخوها بيتر على بنتها. و بيتر اتوصى ببنت اخته اوي. خدها من ايديها و هي بصاله بكسوف (خالو بلاش كده انا دلوقتي متجوزه اسامه و بولا و مينفعش اتجوز تالت.) مدلهاش فرصه و قام مقلعها المايوه و قلع هو ملط و حضنها و ابتدى يضاجعها وهي بتصرخ. و جوزها بولا ماسك شفايف امه فالحمام نازل فيها تقطيع وهي بتتمايص عليه (ولد عيب الابن يعمل كده مع مامته). و هو نازل لحس فوشها و عمال ينهج (شفتي ابن صاحبتك انطوانيت لزق فيها ازاي. شفتي كانت بتحشر طيزها فزبر ابنها ازاي). يوستينا كانت سامعه صريخ مارتينا اللي بتتجوز خالها بيتر. يوستينا ضحكت بمسخره (الواد بيتر بقاله نص ساعه بينيك بنت اخته. يخربيت سكس المحارم اللي تعبكم ده). بولا قلع مامته كل هدومها و قلع و وقف معاها تحت الدش و هو بيقفش فبزازها و هو بيبرطم (احا و قال ايه مينفعش اتمتع ببزك ده يا ماما. يا بنت العرص احا ايه البز ده كله يا ماما). يوستينا ابتدت تبعبص طيز بولا (فاكر يا بولا لما كنا فرحلة السنه اللي فاتت و شفنا مارك بيضاجع مامته ميريت. انهرده ميريت خلفت منه تؤام). بولا دخل زبره فكس امه يوستينا و ابتدر يضاجعها و سامع مارتينا بتعيط من النيك مع خالها. بولا صرخ فامه (شفتي اخرة لبسكم العريان ايه. كل ولد بينيك فامه و كل راجل بيتمنى مراة التاني. شفتي فالعيد ازاي كنتو نجسين. ده طوب الارض عشر شرفكم). بولا بقى ينيك امه بعنف و هي اتوجعت و صرخت (اااه مالك يا بولا ماهو كلنا متعودين نلبس كده دايما. و اتربينا على كده من صغرنا. و حبينا القلع و اجوازنا شافوا لحم مراتات الكل). بولا صرخ و هو بيقطع رحم امه (انت مراتي انا بس. انت فاهمه. ولازم تخلفي مني تاني). و قام مغرق كس امه بلبنه. و بيتر غرق كس و طيز مارتينا 3 مرات. لدرجة ان يوستينا دخلت عليهم و زعقتله (كفايه بقى نيك فالبت. البت حامل). و قامت راكبه زبر بيتر. بيتر قال ليها (يلعن كس امك يا خالتو يوستينا. انت نيكك متعه. انا من بكره هروح لابويا و هخليه يجوزني عليكي) يوستينا ضحكت بمسخره و شفطت زبره (ولد اعقل انا اخت مامتك هتجوزك ازاي). بولا دخل عليهم شاف مراته نايمه ميته من النيك و شاف زبر بيتر فكس امه يوستينا. و شاف اللبن مغرق جوه كسها. و طلع نام جنبهم لحد الصبح. فبيت يوستينا ابو فاطمه كان عازم اخواته الاتنين سندس و عفاف و اخت فاطمه الكبيره. سندس كانت 46 سنه و اينها كان الصغير اللي عنده 15 سنه معاها و عفاف عندها 36 سنه متجوزه و معاها ابنها عنده 12 سنه. و اخت فاطمه اللي اسمها نعمه و دي بقى مغطيه كل جسمها و وشها معدا عنيها. باتو و اتعشوا كلهم و فاطمه رجعتلهم من الفرح لوحدها و نامت فحضن جوزها ابوها. بس ابوها معشرهاش. ابوها كان بيفكر فاختها. ابو فاطمه كان من زمان متجننن على بنته الكبيره نعمه اللي اتجوزت بدري اوي و جوزها مبيخرجهاش من البيت. كان بقاله زمن مشافش نعمه بنته عريانه. نعمه كانت بايته فاوضة بولا. ولسه بهدومها و مغطيه وشها. ابوها طمنها ان مفيش رجاله فالبيت وان سيده بولا بيتجوز. قال لنعمه بنته (اتطمنى و خدي راحتك). الراجل غطى نفسه و مسك زبره و بقى بيتفرج على نعمه بنته بتكشف وشها. قال فنفسه (احا يا نعمه ما هو لازم تخبيه يا بنتي ده انت وشك يجبر اي راجل يبصلك بشهوه). نعمه كانت بقالها كتير مقلعتش قصاد ابوها بس متكسفتش لانه ابوها. قلعت الطرحه و ابوها عمال يضرب عشره. ابوها مدحها (يالهوي يا نعمه انت ليه مخبيه شعرك كده). نعمه لفتله و هي بتفتح زراير العبايه و قالتله (بجد يابا ده جوزي شايفني وحشه). و قامت قلعت عبايتها و وقفت قصاد ابوها باكلوت و السنتيانه وبس. لدرجة ان زبر ابوها نطر شوية لبن على منظر جسمها. ابوها تهته وهو عرقان (جوزك ده اعمى يا بت). نعمه لبست قميص بيت و مدت على السرير جنب ابوها. الراجل عاش ليله جحيم. نص الليل متنح فوش بنته اللي علطول مخبياه لانه مبيشوفهاش غير مع جوزها فالعزومات. فضل يحسس على وش بنته و يملم نفسه بهيجان (احا يا مومس انت ازاي تخبي وشك عن الرجاله ده انت وشك اتعمل للتعشير) يوستينا رجعت بيتها اليوم اللي بعده و اصرت ان قرايب فاطمه يبيتو يوم كمان. يوستينا شافتهم قاعدين بلبسهم كامل حتى نعمه قاعده كان فيه رجاله. يوستينا اتسحرت بعنين نعمه اخت فاطمه. يوستينا قلعت لبس الخروج و لبست قميص بيت مقور اوي و مفتوح لحد بطنها و بزازها محدوفه على الجنبين. نعمه كانت مستغربه ازاي يوستينا قاعده كده ملط قصاد ابوها. يوستينا قالت لنعمه (حبيبتي اكشفي وشك مفيش رجاله هنا). وفجاه يوستينا اتصدمت اول ما شافت وش نعمه و شرقت و داخت و قالت لنفسها (اوف يا نعمه على جمال وشك). يوستينا قالتلهم بمكر (اقلعوا العبايات يا ستات. مفيش غير اخوكم. و انت يا نعمه انت مكسوفه من ابوكي). وفعلا اخوات الراجل قلعوا طرحهم و عباياتهم. و يوستينا متنحه فنعمه و فعماتها الاتنين سندس و عفاف. حتى ولاد سندس و عفاف هاجو فشخ على امهاتهم لانهم كانو لابسين جلبيات بيت خفيفه اوي. بس يوستينا اتسحرت بنعمه. قلبها دق و نعمه بتظبط شعرها. يوستينا كسها نزل ميه و عسل اول ما شافت نعمه. لدرجة انها ندهت ابو فاطمه فالمطبخ لوحدهم و كانت بتدمع و هي بتقول (بنتك نعمه فشخت كسي انت مستحملها ازاي). و فجاه ابو نعمه شهق و غرق هدومه بلبن زبره و هو بيتنهد (اااه يا ست يوستينا انا مش قادر استحملها انا كمان. كس ام حظ جوزها ابن الكلب اللي بينيكها كل يوم). يوستينا قربت منه و باست شفايفه (وايه رايك فاللي تريح تعبك و تخليك تتجوز بنتك و تحبلها كمان). ابو فاطمه قال وهو خايف (بس نعمه غير فاطمه يا ست يوستينا). قالتله خلي نعمه تشتغل مع فاطمه فالبيت. و فعلا نعمه عاشت معاهم و بولا رجع مع مراته مارتينا بعد شهر العسل. ومن يومها نعمه مغطيه نفسها قصاد بولا اكمنه راجل غريب. وبولا من اول لحظه هاج عليها وعلى عنيها المتكحله اوي وقال لامه انه من زمان نفسه فواحده زي نعمه يستعبدها ويخليها ملك زبره. نعمه مكنتش بتاخد بالها ان هدومها كلها مبينه حز كلوتها. بالذات وهي موطيه. بولا بقى ينيك مارتينا و يدخل ينيك امه فالخباثه فالحمام علشان نعمه لسه متعرفش انه متجوز امه و بعدها يتجسس على نعمه و هي بتعمل كل حاجه. نعمه مكنتش بتبين لبولا غير عنيها. و بولا زبره كان بينهج من شكل عيون نعمه. ابو فاطمه اصلا كان بيضاجع فاطمه على سلم الخدامين و محدش شايفهم. ابو فاطمه مبقاش يستحمل هيجانه على نعمه. البت بعد ما بتخلص تنضيف بتدخل الاوضه على ابوها و تقلع عادي من غير كسوف. ابوها كان بيحسس عليها وهي نايمه جنبه كل ليله و فاطمه نايمه لازقه فيه موقفه زبره بس مش عارفه تتناك منه بسبب اختها. ابوهم كان بيقول كل ما يشوف وش نعمه (وغلاوتك يا بنتي انت من حق زبر ابوكي. انا اولى بالنجاسه دي من جوزك اللي دافنك بالحياه ده). يوستينا اشترت لنعمه طقم عبايات ضيقه اوي و خفيفه اوي بس مفطيه كل جسمها. بولا كان علطول شايف حز كلوت نعمه. لحد ما حصل موقف ابن كلب. نعمه كانت ساجده على الارض ومفنسه طيزها فوش بولا و بتنضف ورا الكنبه و هو مبرق فمنظر كلوتها وعمال يدعك زبره. وهي فضلت ساجده بتاع 5 دقايق وفاتحه وراكها. وبولا حس انه خلاص هيجيبهم قام دخل على امه يوستينا وفشخ رجليها. يوستينا صرخت (بولا حاسب انا عندي البريود حاسب الدم). بولا خلاص كان مش فارق معاه قام حاشر زبره فكس امه و فلحظه زبره جابهم فكسها. بولا ساب امه و خرج و شاف نعمه لسه ساجده و بتنضف فرش الكنبه و بتمسح الارض تحتها قام مصور طيزها بموبايله. صور جسمها وهي بتشيل الزباله اللي ورى الكرسي و ساجده و طيزها كبيره اوي. و قام مثبت تليفونه على الطربيزه ووجهه ناحية نعمه. قرب منها و هي ساجده و لزق فيها. نعمه متحركتش. عملت نفسها لسه بتنضف. و بولا ركبها اكتر. نعمه لفت و لطشته بالقلم. اول ما شاف عنيها قام واقف و فرجها على زبره. ونعمه اول ما شافت زبر بولا عجبها اوي و فضلت متنحه فيه. و بولا اول ما شاف هيجان عنيها قام عمل حركه مجنونه. قام بولا مدخل زبره تحت غطا وشها و نعمه مصت زبره و مش باين غير عنيها هيجانه و مغمضه. لحد ما بولا نزل لبنه فبقها و خرج زبره و هي مغطية وشها و مش باين اللبن اللي مغرق بقها و شفايفها. نعمه صرخت فيه (انت ازاي يا سافل تعمل كده.) عملت نفسها مقموصه و صرخت و قررت تمشي من البيت ده بس من جواها كانت لسه فاكره طعم لبن بولا. حبت بلبن بولا. حتى هدومها مغسلتهاش من لبنه. كانت كل يوم تقف قصاد لبنه الناشف على غطا وشها وتشم ريحته و عشقت ريحة بولا لكرجة انها بقت تلبس نفس القماش اللي اتنجس بلبن بولا وهي بتشتغل فالبيت. فاطمه مكنتش عارفه تتناك من ابوها غير على السلم. و فاطمه عارفه ان زبر ابوها نفسه فاختها. حاولت تعقل ابوها (يابا مبلاش نعمه. كفايه عليك انا. ده انت خلاص معتبرني حلالك و جاريتك. انت خلاص جواز الاب لبنته بقى عادي عندك. تخيل لو كل الابهات زيك كده هههه).ابو فاطمه حشر زبره فرحم بنته تاني و قال (مفروض كل اب يدوق كس بنته. يحس بعضلات كس بنته. احا وهو الاب يكبر و ياكل و يصرف و بنته تحلو وميعرفش يتمتع بيها. يعني نعمه اختك دي اللي مانعني عنها انها بتحمل بسرعه و خايف تحبل مني. فاطمه ضحكتله بمياصه (يابا طب ما تحبلني انا. اااه يابا نفسي اجرب شعور اني اخلف من ابويا. اني ابقى ام اخويا و ابقى مراتك بجد. حاسه انه هيبقى شعور يجنن) فاطمه قررت تساعده. فيوم قلعت اختها ملط علشان تعمل لها حلاوه. نعمه عماله تحكي عن بيتر و عن ام بيتر. بتضحك و بتسال اختها (هم عيلة ست يوستينا كلهم بيقلعوا كده. هم مش بيتكسفوا من بعض خالص). فاطمه فهمتها ان هم متعودين على كده و فهمتها انهم بيحبو يسيبوا شبابيكهم مفتوحه قصد علشان الجيران كلهم يزنوا فيهم. بولا خلاص يوميا بيصور نعمه وهي موطيه و هي بتنضف. كان بيضاجع امه مرتين كل يوم. و فاطمه خلاص بقت عبدة لبوها رسمي. كل يوم ينزل منيه فكسها على السلم لحد ما حملت و شالت ابن منه. و نعمه بقت تحب تفنس و توري طيزها لبولا. وابتدت تاخد بالها من نظرات ابوها لجسمها و جسم اختها كل يوم قبل ما ينامو جنبه. و ابو فاطمه مخبي عن نعمه انه متجوز اختها. لحد ما فيوم نعمه شافت بولا و مراته مارتينا بيستحموا بس مش لوحدهم. دول كانو بيستحموا مع امه يوستينا. و يوستينا عماله تمصمص شفايف مارتينا لحد ما قطعتها. وفجاه بولا دخل زبره فكس امه. نعمه صرخت و فضحت الدنيا. ابو نعمه كان خلاص عمل قرشين حلوين من يوستينا اللي مشت فاطمه بقالها فتره فسكة الدعاره. و بس يوستينا كانت مقرره تكسبه فلوس اكتر. و اكتر. لانها هتهعمل فنعمه حاجات محدش يتخيلها. الجزء السادس و فيوم مارينا اخت يوستينا جاتلها البيت متاخر اوي مع بيتر بالليل و بتعيط. جوزها اكتشف علاقتها بابنها و طردها بره البيت و طرد بيتر. و هددهم انهم لو دخلوا بيته تاني هيفضحهم و هيقول لايستر و ايفون اخوات بيتر. العبيط ميعرفش ان بنلاه الكبار اصلا عارفين و موافقين على علاقة امهم باخوهم. و ميعرفش ان ايستر و ايفون متعودين على المحارم هم كمان. و طبعا مارينا حكت لاختها كل حاجه حصلت و حكت لها انهم فهموا الناس ان هم حصل خناقه كبيره بينهم. وانها هتغير جو شويه. لحد ما يشوفوا صرفه للي حصل ده. مارينا باتت مع اختها يوستينا. و بيتر نام مع بولا فاوضه تانيه. و مارتينا اتكسفت تنام معاهم مع انها مراة بيتر زي بولا و الاتتين بينيكوا كسها عادي خالص لانها حلالهم واحد جوزها و واحد خالها. مارتينا نامت فاوضه لوحدها. بيت يوستينا كان كبير و اوضه كتير و طبعا على النيل و متجهزه سوبر لوكس. جوز يوستينا مرتبه عالي و بعمله اجنبيه و معيش ابنه و مراته احلى عيشه و ميعرفش حاجه عن وساخاتهم مع بعض و مع اهل مراته. مارتينا بقت تنام لوحدها. و اوقات بتنسى باب اوضتها مفتوح. و نعمه كانت بتحب تبص عليها اوي. نعمه كانت بتتخيل نفسها مكان مارتينا و كانت دايما بتسال نفسها (هو انا معريش لحمي ليه زي مارتينا و اهلها. ده انا جسمي حلو و مينفعش يتدارى كده. اوف يخربيت ابو اللي جابرني على حزني ده. يالهوي لو جوزي يموت و اعري لحمي بقى). نعمه حبت بيت يوستينا اوي. طبعا نعمه لما شافت بعنيها من فتره بولا بيستحمى مع امه و مراته فنفس الوقت و شافت زنا المحارم قصاد عنيها صوتت و صحت ابوها و فاطمه. و فهموها انهم عارفين بس ساكتين علشان لقمة عيشهم و طلبوا منها تسكت و تكمل شغل فالبيت معاهم لان عيشيتهم ارتاحت. وفعلا نعمه فكرت بعقلها و قلبها. اولا هي مش عايزه ترجع لجوزها الفقير الكحيان و ثانيا هي عايشه ملكه فبيت ستها يوستينا. و شغلها 5 ساعات بس تنضيف و احيانا ترويق و بس و اختها برضه 5 ساعات و باقي اليوم هي ملكه. و قلبها بقى كان خلاص عشق بولا. هي لما فكرت مع نفسها في علاقة المحارم اللي بين بولا و امه قالت لنفسها (بصراحة الواد مز و زبره يدوخ ده انا لو امه اكيد كنت هضعف و كمان ست يوستينا جسمها حلو و مغري و مش معقول هتخبي جسمها عن ابنها. والواد ليه حق يهيج على امه. اي ابن اصلا فمكانه هياخد حقه الطبيعي فامه.). يوستينا كمان زغللت عين نعمه بالفلوس و جابتلها هدوم حلوه و سنه سنه نعمه اتعودت. و خلاص بولا مبقاش يتكسف يمارس حياته الزوجيه عادي مع امه قصاد نعمه. و نعمه بقت تلاحظ حاجات غريبه بين ابوها و اختها. و الاب ضعف و بقى ينيك فاطمه على نفس السرير و نعمه جنبهم. نعمه كان كسها تعبان. طول اليوم بتسمع صريخ مارتينا وهي بتتناك. وقصاد عنيها يوستينا بتمصمص شفايف مراة ابنها. نعمه وصلت لدرجة هيجان صعبه. كل يوم بتحس بحركة ابوها مع اختها لحد ما قررت توريهم انها صاحيه و عارفه و زعقت لابوها (بتعاشر بنتك يا حاج. يابا زبرك مينفعش يلمس جسمها دي بنتك). و فجاه الاب مستحملش و قام شافط شفايف نعمه بنته و هي من حلاوة البوسه داخت و غمضت و اتنهدت (اوووف يخربيت شفايفك يابا. دوختني كده مينفعش يابا. احنا بناتك و من صلبك دي حاجه كبيره اوي). ابوها وراها منظر زبره. زبر ابو فاطمه كان حوالي 25 سم و تخين اوي اوي و عروقه طخينه جدا و راسه كبيره جدا و ناشف اوي و ناعم اوي اوي اوي و محمر و مبلول و بيرتعش. نعمه اول ما شافت زبر ابوها شهقت و صرخت (يالهوي يابا كل ده زبر). الراجل شخط فيها (يا علقه ده زبر ابوكي يعني انت اولى بيه و هو اولى بيكي. ولا جوزك ارجل مني يا بت). نعمه كانت اول مره تشوف زبر الحاج و بلمت فيه و سرحت و قالت بهيجان (ده انت سيد الرجاله يا حاج) نعمه كانت خلاص على اخرها و عشقت اصلا مص الازبار خصوصا مقابل الفلوس. و قامت ماصه زبر ابوها حتة *** مصه ولا اجدعها بورن ستار و فاطمه قلعت ملط و نزلت مص فرقبة ابوها و لعب فجلد ضهره و عماله تدعك كسها و توشوشه (يابا احنا ملكك و ملك زبرك. ده انت اللي مهنينا و مربينا و مكبرنا يابا. انا عن نفسي مقتنعه يابا ان البنت لازم تبقى مراة ابوها هو حد هيحبك قدي يابا). وقامت ساحبه شفايفه تاني و لحستها بوساخه و قامت شالت راس نعمه من زبر ابوهم و قامت قايمه وقعدت على زبر ابوها وعماله تصرخ فنعمه و هي بتنط بجنون على زبر ابوها (اااه يا نعماااا عارفه انه حاجه غلط يا نعمه و مبسوطه و نفسي اعيش طول عمري اتناك فكسي من ابويا. و هكون ام اخواتي منه كمان.). و قامت نطت بسرعه اوي على زبر ابوها و هي بتصرخ فيه (ما تجيبهم يابا بقى هو زبرك مخاصم كس بنتك.). و نعمه مبرقه فالهيجان و ابتدى كسها يتبل و يهيج و تقول لابوها (يابا عيب بقى دي بنتك مينفعش) و ابوها نازل تخبيط بزبره و بيصرخ (احاا يا بت منك ليها انا اتبريت من ابوتي و اخترتكم مراتاتي و هخليكوا تحبلوا انتم الجوز مني) و قام منزل لبنه فكس فاطمه و كميه رهيبه من المني و نعمه برقت فاللبن اللي بينزل و ابوها بيزعق فيها (لبن ابوها اهو بيخرج من كسها. لبن راجل سخن و مولع ميفرقش عن اي راجل تاني). نعمه اتعودت ان ابوها ينيك فاطمه اختها جنبها. طول الليل سامعه المحارم وهم بيعملوا احلى حاجه عملوها فحياتهم. و تصحى تلاقي كسها غرقان من الوجع. قبلت علاقة ابوها باختها فاطمه لكن هي مقدرتش تعمل زي اختها. كانت هيجانه على ابوها اوي و كانت بتبرر لنفسها وتقول (يوه بقى ما انا مش ذنبي ان ابويا شكله حلو و زبره حلو. يوه ما هو راجل و ارجل من كل الرجاله كمان. هيحصل ايه يعني لو متعت نفسي بيه). كانت بتدعك كسها كل يوم و هي بتتخيل انها مع ابوها و تشهق و تعيط فالحمام و تقول (يعني فيها ايه لو البنت اتمتعت بابوها. ماهي نيتهم حلوه و عايزين يسعدوا بعض. ابويا بيحبني و خايف عليا و انا بحبه و خايفه عليه. طول عمره حنيته عليا اجمل حاجه و هيبقى حنين معايا اكتر. ايه يعني لما اسعده و اطيعه. ماهو ابويا برضه و مينفعش اعصي امره و اكيد هو صح) نعمه كسها على اخره. و علشان كده اول حاجه كانت بتعملها هي انها تنضف اوضة بولا و مراته. نعمه كانت لسه بتتكسف توريه وشها و بتعتبره راجل غريب بس كانت ادمنت انها تعذبه بطيزها. بتتعمد تدخل عليه و مارتينا مراته مش موجوده و تقوم شغاله عرض لطيزها قصاده و تكون لابسه عبايات ضيقه اوي و كلوتها متحدد و تفضل موطيه قصاده و تفضل موطيه اوي و هي بتنضف و تتعمد تحط راسها فالارض اوي و ترفع طيزها قصاد عينه اوي و يوميا تخليه يهيج اوي اوي لحد ما يقف قصادها و يرميلها شوية فلوس و يقوم مدخل زبره جوه بقها. عنيها كانت بتسحره. مكنش شايف زبره ولا شايف شفايفها اللي بتزني فزبره بسبب غطا وشها لحد ما يقوم منزل لبنه على كل وشها وهي تبلعه كله. و فيوم مارتينا ندهت نعمه. كانت الساعه ٤ الفجر و دخلت نعمه اوضتها هي و بولا. مارتينا رمت لنعمه رزمة فلوس. وقامت قالعه ملط وقالت لنعمه (تعالي اشربي بولي يا كلبه). وفعلا نعمه حطت كس مارتينا بين شفايفها و برقت ففتحة خروج البيبي و هي بتقول لمارتينا (غرقيني يا ستي غرقيني ببولك). و ساعتها بولا و يوستينا امه دخلوا الاوضه و شافو المنظر. نعمه لابسه كل هدومها و كاشفه وشها علشان تشرب بول. يوستينا و بولا قلعوا ملط و وقفوا فوق جسم نعمه و قاموا شاخين عليها هم كمان و نعمه غرقت و هدومها بقت غرقانه بالبول و بعد ما خلصوا شخ عليها وعلى هدومها يوستينا وشوشت بولا و قالتله هات هدية نعمه. بولا خرج و جاب الكلب اللي كانو لسه شاريينه جديد. كلب زبره كبيييير كبييييير و عريض. الكلب كان اليف و متربي على نيك الستات. صاحبته اللي بولا اشترى منها الكلب كانت معوده الكلب يلحس كسها و اوقات كان بينيكها بزبره. نعمه اتخضت من الكلب ومن منظر زبره. و جسمها غرقان بالبيبي كله وريحتها صنانه كلها و غطا وشها لازق فشفايفها. و فجاه بولا نيمها و مارتينا و حماتها كتفوها و فسخوا رجلها و الكلب اول ما شاف كس نعمه قام راكبها و فضل ينيكها و نعمه شهقت و قالت (اووف زبره كبييير اااااه). وفجاه الكلب نزل لبنه جوه كس نعمه و مرضيش يخرج زبره. يوستينا ضحكت بمياصه (ههههه يخربيتك يا نعمه ده الكلب هاج بجد عليكي مبروك عليكي يا عروسة). الكلب بعد ما عشر رحم نعمه اتسير هو كمان و شخ على وشها. و لبنه نازل سيل من كس البت. و طبعا كانوا متفقين مع ابوها يفشخ اختها قصادها كل ليله و بولا كان بيحك فنعمه ليل ويا نهار. و مارتينا عشقت شعور الساديه مع نعمه و فيوم جابت كل صحباتها و عملوا حفله على شرف نعمه. كل صحبات مارتينا دفعوا فلوس لنعمه. كريستينا تفت فبقها كتير و رينا شخت كاكا و خلت نعمه تلحسه و مارجو جابت كلبها و خلته يعشر كس نعمه. و طبعا كلهم فلحظه قطعوا لنعمه هدومها و قاموا شاخين كلهم عليها وبقوا لما بيشوفوها فالشارع بقو يبعبصوها عادي. حتى صحابهم الولاد بقوا عارفين شكلها فالشارع و كل ما يشوفوها يزنقوها فمدخل اي عماره و يعروا وشها و ينزلوا لحس و بوس بشفايفهم فكل وشها. يوميا الموقف بقى يحصل مرتين و تلاته كمان. اول مره كان بولا و اتنين صحابه. مشيو وراها فالشارع و فجاه دخلوها مدخل عماره و شدو غطى وشها و اول ما صحاب بولا شافوا وشها شهقوا و طلعو ازبارهم و بقو يحلبوها و هم موهومين بجمالها وفجاه كلهم نزلوا لحس فوشها. هي اتبسطت اوي اوي اوي وحست ان من حق اي حد هيجان عليها يعمل كده. كفايه ان طول عمرها مخبيه وشها و حلاوته الكتيره دي. بعدها صحاب بولا التانيين عرفوها. و صحاب مارتينا و صحاب صاحبات مارتينا. و خلاص نعمه كل يوم حوالي 30 راجل بيعري وشها و بينزل تقفيش فبزازها. بقت متعوده تنزل بعبايات خفيفه اوي و من غير ملابس تحتانيه و جسمها ابن كلب مغري مش مناسب مع نقابها خالص. و الشرموطه مبقتش تعد كام ايد بتمسك لحمها. ومبقاش يهمها ان كان بولا ولا بيتر ولا اسحق ولا مايكل ولا جون. والعيال كانو حرفيا بيشرمطوا لحمها كانها عبدتهم. طبعا لما مارينا راحت تعيش مع اختها كانت واخده راحتها خالص وقالت لابنها (حبيبي بيتر انت من انهارده جوزي يا حبيبي و فاي وقت نفسك فيا اعمل فيا اللي تحبه و يلا بجد شد حيلك علشان عايزه اخلف منك يا حبيبي). و علشان تطمنه كتبت معاه عقد جواز عرفي و مضت انها موافقه تكون مراته و انها ملزمه تكون زوجه مخلصه ليه.) زي عقد جواز اسامه و مارتينا. و فعلا مارينا بقت بتتناك من ابنها يوميا و فكسها. و بولا مبقاش يشبع من امه و كل يوم بيعشرها اكتر من اليوم اللي قبله. و مارتينا استغلت انشغال بولا عنها و رجعت تكلم اسامه المصور اللي اجر شقه ليها. شقة زوجيه. مارتينا كانت كل ليله تبص على عقد الجواز العرفي اللي بينها و بين اسامه و تبتسم. و بقت تروحله الشقه كل يوم يعاشروا بعض ساعتين تلاته و هي اصلا حامل منه وبطنها منفوخه منه. كانوا مستنيين ابنهم بفارغ الصبر علشان يربوه سوا. نعمه بقى بقت تتفرج على لحم يوستينا و اختها و على لحم مارتينا و بقت تتخيل نفسها شبههم. و يوستينا تعلقها بنعمه بيزيد كل يوم و بتعبد وشها كل يوم اكتر لدرجة انها فيوم شدتها و زنقت نعمه فالحمام و ندهت على مارينا و الاتنين كتفوا نعمه و ندهوا ابوها و قالو ليه تعالى شوف بنتك وهي بتتجوز الكلب. وفعلا نعمه اصلا فتحت رجليها لوحدها لان الكلب كان بيمتعها بزبره اوي. ابوها صرخ فيها (هو الكلب ماله يا بت بيحب يضاجعك كده ليه). و فجاه نعمه ضغطت بقوه رهيبه بعضلات كسها على زبر الكلب و ضحكت و قالت بسعاده (يخربيتك ده انت احلى من جوزي). و فجاه الكلب فرقع فكس نعمه و يوستينا مسكت وشها تفرجها على لبن الكلب وهو سايل. و فجاه ابو نعمه طلع زبره و مسك نعمه لطشها و نزل فيها ضرب. و يوستينا برضه جابت ديلدو كبير و غرقته مرهم كده علشان تنيك طيز نعمه. و بقت تدخل الديلدو و تطلعه بكل قوتها وعماله تصرخ فنعمه (ها يا بنت النجسين مش ناويه بقى تبقى زينا). و ابو نعمه نازل ضرب فبنته و مارينا رفعت الكلب و فرجت زبره قصاد عين نعمه و صرخت فيها (يلا يا كلبه مصي زبر جوزك). يوستينا بتنيك طيزها بساديه و ابوها بيضربها بساديه و مارينا بتحشر زبر الكلب فبق نعمه. و فجاه بولا و مارتينا دخلوا عليهم. مارتينا دخلت و اتفاجئت بمص نعمه لزبر الكلب كانه راجل متجوزاه قامت ضربت نعمه بالقلم و خلتها تلحسلها خرم طيزها و طلعت غازات وخرى فوش نعمه و قالتلها نضفي طيزي. و فعلا نعمه لحست طياز العيله كلها و لحست الخرى اللي بيخرج من طيازهم ولما دخلت تستحمى شدت ابوها من ايده و قالتله (يابا تعالى نيكني. ده الكللابب بتعشرني يابا. انت اولى بكسي يابا). وابتدت اكبر قصة عشق فالتاريخ بين نعمه و ابوها. و الفلوس اللي معاهم عملوا بيها مشروع مع يوستينا. يوستينا اجرت شقه و عملتها للدجل. بقيت تجيب الستات اللي اجوازها مايعرفوش يخلفوا و تخليهم يحملوا بطرق وسخه. و فنفس الشقه نعمه بتعالج الستات بالوساخه. بتجيب صحباتها و تضحك عليهم وتبتدي تقلعهم طرحهم و نقابهم و تهيجهم. و تخليهم يرقصوا ملط و بولا بيبقى جايب صحابه كلهم علشان يحبلوا صاحبات نعمه. زي ما ابو نعمه عمال يتجوز صاحبات يوستينا و يخليهم امهااات من صلبه. و فاطمه طبعا كانت بتجيب فلوس بطريقه تانيه. اتناكت من كل صحاب بولا و بيتر و من كل صحاب اجواز ايستر و ايفون و صحاب مايكل. مايكل كمان حكايته حكايه. و هو كمان بقى نفسه يعشر امه. مايكل كان بيتناك من بيتر و بيتناك من صحابه و اكترهم صاحبه محمود. محمود كان بيفقع طيز مايكل عشر مرات كل يوم و بيبات معاه غالشقه و ام مايكل عارفه ان ابنها خول. و ابو مايكل اصلا طول عمره بيهيج على ابنه لانه وسيم اوي. كانه ملاك. الجزء الجاي هنعرف تفاصيل المشروع بتاع يوستينا ده. و هنعرف مايكل عمل ايه فاهله و ازاي اتجوز يوستينا اخت جدته و اتجوز مارينا جدته. الجزء السابع نعمه عشقت زبر ابوها و اعتبرت نفسها مراته رسمي و بقت تنام ملط مع اختها فاطمه فحضنه كل ليله. و فاطمه حبلت من ابوها وكان غلط عليها تتناك. فنفس الوقت مارتينا كانت بطنها كبرت اوي من ابن اسامه جوزها وجوزها بولا مكنش مهتم بيها و مكنش بينيك غير امه و خالته مع بيتر اللي هو و امه بقوا زي المتجوزين رسمي. مارتينا ملقتش حنيه غير من فاطمه. كل ليله فاطمه تروح تلحس كس مارتينا و تنام ملط جنبها ولازم فقرة الوساخه كل يوم. فاطمه لازم علشان تجيب شهوتها لازم تقلع مارتينا سلسلتها و تقوم واخداه و تدعك بيه كسها اوي و تدخله فخرم طيزها و اوقات بتشخ عليها و تلحس شختها. و بعدها فاطمه تلبس سلسلة مارتينا و ترقصلها بيه ملط و تخلي مارتينا هي كمان تلحس الخره بتاع فاطمه من على السلسله. وفالاخر ينامو فحضن بعض وهم فرحانين اوي. ايستر بنت مارينا شغاله مدرسه فمدرسه. و لبسها قذر فالشغل اوي اوي وعلطول من فوق لابسه مقور و فرق بزازها دايما باين و من تحت طيزها بتفرتك بنطلوناتها. العيال التلاميذ مش بيركزوا فالدروس. علطول متنحين فميس ايستر مدرسة التربية و الدين بتلبس چيبات قصيره و فخادها كبيره اوي اوي و اللي يشوفها يعرف انها ايستر علطول. مايكل ابنها كان طالب فالمدرسه و بيشوف هيجان كل الولاد على امه. ايستر كانت مهيجه المدرسين كمان. مستر عبد الرحمن بتاع الدراسات كان بيقطعها ففصل فاضي. كل يوم يمسك شفايفها يشرمطها خالص و كذا ولد شافهم سوا. و مستر كريم بتاع الكومبيوتر شغللها فيلم سكس مره و هي ضحكت بمسخره و مكنتش مكسوفه وهو كان مستغرب و سالها (هو انتم مبتتكسفوش خالص يا ايستر). ايستر بصت على ميس ماجي صحبتها و ضحكت. و ماجي قالت لكريم بمياصه (عادي احنا مش بنتكسف من الحاجات دي احنا اجوازنا بيمشونا عادي شراميط و عريانين فالشارع.). ايستر وطت وفرجت كريم على فرق بزازها و قالتله بمياصه (انت مش بتشوف اجسامنا. احا يا كريم ده احنا بنبقى ولاد زانيه.). ماجي قفلت باب الاوضه عليها وعلى زمايلها المدرسين كريم و ايستر. و كريم فجاه لحس رقبة ايستر و هي طلعت زبره من بنطلونه و ابتدت تدعكه بايديها الناعمه. وهو نازل لحس ففرق بزازها. كريم كان هيجان اوي و سالها (هو انتم مبتتكسفوش تقعدوا قصاد ولادكم كده. انا امي عمري ما شفتها كده. ولادكم بيستحملوا ازاي.). ماجي قلعت قميصها و مكانتش لابسه سنتيانه و لابسه سلسله شبه بتاعة ايستر بس اكبر و عمال يتمرجح و يخبط بين بزاز ماجي الكبيره. و قربت من زبر استاذ كريم الشاب اللي كانه اخوهم الصغير. مشيت قصاده تمرجح سلسلتها و وطت وخلت السلسله الدهب تلزق على راس زبره. ايستر اصلا مستحملتش شهوتها و قلعت ملط هي كمان و نزلت تتفرج ازاي ماجي بتنيك زبر كريم. كريم اصلا زي اخوهم الصغير و كان تلميذ فنفس المدرسه كمان و باباه يبقى استاذ محمد بتاع الرياضيات. كريم زبره بيرتعش و ماجي ماسكه سلسلتها و بتدعك راس زبر كريم بيها و كريم باصص و هيجان . ماجي كلمته بشهوه (كريم. هو انت فاكر ان ابهاتنا و اخواتنا و ولادنا و اجوازنا مش بيغيروا علينا. لا هم بيغيروا بس احنا اتعودنا ان كلنا نبص على بعض و حتى محارمنا. حرام نخبي حلاوة اجسامنا و كمان بزمتك منفسكش تتجوز واحده مننا). كريم شهق و بص على زبره اللي خلاص على اخره وعلى سلسلة ماجي و ايستر بتلحس بزازها الكبيره و بتهزر (بزمتك مش بتلاحظ اننا بزازنا كبيره عنكم و طيازنا كمان) و فجاه ايستر فنست و فرجت كريم على خرم طيزها و فرق طيزها و كريم برق علشان لقى ايستر دقه تاتو بنفس شكل سلسلة ماجي و سلسلتها على فرق طيزها. التاتو بادي من اخر ضهرها و عامل كروس كده عند خرم طيز ايستر. ايستر بمياصه قالت لكريم (نيكه يلا). و قامت مرقصه طيزها و ضحكت (مالك هو التاتو خضك). و فجاه كريم مسك طياز ايستر و قام لاحس التاتو بتاعها وهي بتنهج الحسه الحسه انكحه نزل لبنك عليه. ااااه يا خرم طيزي. و كريم قام مدخل زبره كله و منظر طيز ايستر بفجر اي زبر. و فجاه كريم نزل لبنه جوه طيز ايستر و ماجي نزلت لحس فتاتو ايستر اللي غرقان مني و قامت قايله لكريم (احا و انا كمان مليش دعوه). ماجي و ايستر متعودين يلبسوا الچيبات من غير كلوت و چيباتهم قصيره علطول قامت ماجي قعدت بچيبتها على زبر كريم و قالتله عشرني يا استاذ كريم و قامت شفطت زبره جوه كسها للاخر و كريم مش مصدق وماجي طمنته وهي بتتنطط بشهوه على زبره (متخافش انا اصلا زانيه. الزنا عندنا عادي خالص يلا جيبهم بقى). ايستر طمنت كريم و فضلت تصرخ فيه (احنا جواريك يا كريم. انا و ايستر و كلنا جواري ازباركم و من حقكم كلكم انكم ترتاحو باجسامنا. يلا يا حبيبي خلي ماجي تحبل منك يلاااااا). و فجاه كريم شهق و صرخ و نزل لبنه جوه جسم ماجي اللي غمضت عنيها و قالت (يالهوي يا كريم لبنك سخن اوي) و حضنته و فضلت تبوسه و بعدها لبست هدومها مع ايستر علشان يلحقوا حصصهم. ايستر دخلت الفصل و ابنها كان فالفصل ده. مايكل عارف ان المدرسه كلها هيجانه على امه و صحابه مسميينه ابن ايستر الجاريه. ايستر قعدت بچيبتها القصيره اوي على تخته قصاد الفصل كله و فاتحه وراكها و ابنها فاول صف قصادها و شايف كسها كله كله ملط. و مايكل منزلش عينه من على كس امه. و طول الوقت ايستر بتوطي قصاد ال 50 ولد اللي فالفصل و هي عارفه ان بزازها بتتعرى كلها و اتعمدت تشد هدومها لتحت لحد ما معظم بزازها اتعرت و سلسلتها خرجت و بقت تتمرجح فوق بزازها الكبيره لحد ما كل الولاد نزلوا لبنهم جوه هدومهم على منظرها. ايستر روحت مع مايكل و اول ما دخلوا البيت قلعت ملط قصاده ولا كان الواد كبير و زبره خلاص تعبان. ايستر متعوده تقعد فبيتها بكلوت وبس و بقية جسمها ملط و مبتقلقش من ابنها لانها عارفه انه خول و لوطي و بيحب يتدقر فخرم طيزه. مايكل من اول ما كبر و هو بيحلو كانه بنت. فخاده حلوه اوي و وسطه حلو اوي و وشه حلو اوي اوي اوي. لما كبر و طيزه احلوت امه بقت تلبسه بنطلونات ضيقه خفيفه و عمرها ما لبسته كلوتات خالص سواء فالبيت او بره البيت و مدرسين مايكل لما كانو بيجولو البيت وهو صغير كانو بيلمسوا كل جسمه. اول مره ايستر تشوف ابنها على حجر مدرس فرحت اوي. كانت داخله تقدم الشاي لاستاذ عرابي حسن بتاع العربي. ايستر كانت داخله ولابسه قميص بيت شفاف خالص و اتفاجئت ان المدرس مقعد مايكل على حجره وعمال يتحرك و يخبط فطيز ابنها و مايكل كان سايح و على اخره. عنين المدرس زنت فجسم ام مايكل وهي ضحكت بمسخره (بشويش على الولد يا استاذ عرابي علمه بشويش) وقامت موطيه فرجت الاستاذ على كلوتها. و لما خرجت سمعت مايكل بينهج (اااه يا مستر اوووف زبرك ناشف اوي) وفجاه شافت الاستاذ بيمص شفايف مايكل الحلوه اوي كانه مراته. طبعا ايستر كانت متقبله وضع ابنها خصوصا ان ابوه كمان بيهيج عليه. وهي كانت دايما بتهيج الاب على ابنه و تقول (حبيبي ابنك بقى مز اوي اوي و بيحب اللواط اوي مش هيجرى حاجه لما تتجوزه ده ابنك وانت اولى من عرابي و محمود و بقية اساتذة مايكل اللي بينيكو الواد). يومها الاب نده ابنه و واجهه باللي مامته شافته و مايكل عيط اوي واتاسف لباباه. الاب اول ما شاف دموع ابنه اللي مخلياه ملاك قام قلع بنطلونه وقال لمايكل (يخربيتك بقى مبقتش قادر استحمل مياعتك دي). وقام نازل لحس فوش ابنه وهو بيصرخ (مش قادر. اااه. انت حلو اوي اوي. انت احلى من اي بنت). و فجاه مايكل بقى حاضن ابوه بهيجان و عمال يحرك جسمه و ابوه حاشر ايده ففرق طيز ابنه و عمال يصوط فيه (ايه الطيز دي يابنل كلب فضحتنا) و قام شادد ابنه على الحمام و قلعوا ملط و ابتدت علاقة الجواز بينهم. و مع كل نيكه فطيز مايكل الواد هرموناته الانثويه كانت بتزيد اكتر و اكتر و بقى لما بيروحوا مناسبات الرجاله كلها عنيها بتروح على مايكل خصوصا ان معظم معارف و قرايب مايكل الرجاله بيحبوا الدياثه و اللواط و ده سبب ان ولاد النجسه بيسيبوا مراتاتهم يتشرمطوا و يلبسوا عريان اوي و يبينوا سنتياناتهم و كلوتاتهم اوي. و فبيت يوستينا بقى نعمه خلاص بقت مبوله لعيلة يوستينا سواء فالبيت او بره البيت. يوستينا كانت بتعشق وش نعمه و كل شويه تحرضها تقلع و تتعرى و نعمه محافظه على حشمتها و التزامها. نعمه قربت اوي من عيلة يوستينا و بقت تروح معاهم الافراح و المناسبات و الاعياد بتاعتهم. و من كتر عري و وساخة اهل يوستينا نعمه فمره و فقلب الشارع قلعت وعرت وشها الحلو. ايوه صرخت و قالت (احااا اوفف بقى هو انا جسمي اتخلق علشان يتغطى) و قعدت تعيط و يوستينا خدتها فحضنها و قالتلها بهيجان (حبيبتي خليكي زينا احنا بنقلع عادي و بندي اجسامنا حقها زي ما انت شايفه). و نعمه عيطت اوي وقالت ليوستينا انها نفسها تبقى زيهم و قامت يوستينا خدتها محل كان فطريقهم. و نعمه قلعت و كشفت وشها و لبست سلسلة يوستينا و جرجس اللي شغال فالمحل مسك جسمها وهي بتقيس الهدوم وبعبصها و لما نعمه دخلت على ابوها بمنظرها ده ابوها اتخض. وشها عريان وحلو اوي اوي و شعرها لوحده يوقف اي زبر و لابسه مقور جدا جدا و معريه بزازها زي يوستينا و صليسله يوستينا منوره على بزاز نعمه ومن تحت نعمه معريه كل وراكها. ابوها فرح و حضنها و قال لبنته (ايوه بقى يا بنت الكلب عيشي حياتك. افرحي بجسمك و عمرك و شبابك) وقام شاددها من ايديها علشان ينيكها. بس يوستينا منعته وقالتله مفجاه كبيره محدش كان يتخيلها. نعمه اتجوزت خلاص و مبقاش ينفع تتجوز ابوها. الجزء 8 (عذرا الجزء قصير لضيق الوقت و ساعوضه فالقادم شكرا) ابو نعمه اتخض من منظرها جدا و قام شاددها من ايديها و قطعلها هدومها كلها و مكانتش لابسه لا سنتيانه ولا كلوت و برق فاللي بين بزازها و زعقلها (ايه اللي لابساه ده يا منيوكه). نعمه اتمشت ناحية ابوها و هي ملط و مش لابسه غير السلسله اللي يوستينا ادتهالها و بزازها حاضنه السلسله و حلماتها كبيره و بارزه اوي و ابوها مركز فاللي بين بزازها الكبيره و بيلمع و زبره وقف من منظر نعمه بنته اللي عماله تقرب منه و بترج فسلسلتها وبزازها و بتقول بمحن (بزمتك مش حلو على جسمي يابا) وقامت باصه بشرمطه على اللي مدلدل من رقبتها و عضت شفايفها (محلي بزازي اوي يابا مش كده). الاب طلع زبره و لطش بنته و خلاها تقعد على الارض على ركبها قصاد زبره و اول ما شاف بزازها منفوخه و ملط قصاده و اللي على صدرها بيلمع و قام مغرق رقبتها و فرق بزازها بلبن زبره و البت صوتت من كنية اللبن (كل ده لبن يابا؟؟!! هو هيجك للدرجادي ) و بنت اللبوه قعدت قصاد زبر ابوها الضخم تلحس لبنه بلسانها من على حلماتها الواقفه و بعد كده وقفت و قالتله بشرمطه (نضف رقبتي يابا) و ابوها فجاه نزل لحس و شفط فلبنه اللي مغرق رقبتها و سلسلتها خدها جوه بقه وهو مغمض عينه و عمال يمصها وهي بتحلب بايديها اللبن اللي بينقط لسه من زبره و لما شافت ابوها زبره هاج تاني ضحكت بشرمطه (خلاص يابا نضف من لبنك خلاص سيبه بقى انت هتاكله). ابوها فاق و لطشها بالقلم بسبب اللي بنته خلته يعمله و فنفس اللحظه يوستينا دخلت عليهم و لحقت نعمه قبل ما ابوها يغتصبها. يوستينا جرجرت نعمه لسكة المحارم خالص و استغلت لهفتها على تعرية جسمها اسوا استغلال كانها اتجوزتها. لدرجة انها بقت تستحمى ملط معاها والباب مفتوح و بيتها بقى مليطه. بولا بينيك فامه و فاطمه خلاص هتخلف من ابوها و بتعمل سحاق ابن كلب مع مارتينا و بيتر نازك نكاح محارم فامه مارينا اللي بقت بتصرخ كل ليله من تعشير ابنها فلحمها. و نعمه كل ليلة بتتجوز راجل جديد و ابوها كل يوم بيتجوز ست جديده. يوستينا اجرت شقه و بقت مشغله نعمه و ابوها فالدعاره. يوستينا خلت الاول نعمه و ابوها يعملوا عمليات تكبير لاعضائهم. كبرت فخاد و طياز نعمه و نحتت جسمها و كبرت زبر ابوها اللي اصلا كان 25 سم و خلته 31 سم. متخيلين تلت متر زبر طخين اوي و كبير و كله شعر و يخوف اوي. و نعمه بقى بقت بورن ستار و نضفت و لحمها بقى مغري اكتر من الاول. يوستينا ابتدت الموضوع بست صاحبتها جوزها مش بيخلف و قالتلها عندي راجل مبروك اعرفه و كذا ست صاحبتي شكرت فيه. صاحبة يوستينا كان اسمها ميرا. ميرا كانت عندها 35 سنه و بقالها 11 سنه مش بتخلف من جوزها اندرو و كمان يعني هو زي بقية الرجاله مبيعرفش اوي و ديوث خالص مش بيخاف على عرضها و شرفها. يوستينا قدرت تقنع ميرا. خصوصا ان ميرا متتوصاش فالهدوم العريانه و لحمها مدملك خالص كانها مخلفة عشر عيال و يوستينا كانت متاكده ان ميرا هتعجب ابو فاطمه اوي. ميرا فالاول ضحكت و كانها مش مصدقه كلام صاحبتها و قالتها مستغربه (يا عبيطه وهو الدجال ده تعاويذه بتمشي علينا احنا كمان). يوستينا اقنعتها و اخترعت قصه وهميه عن واحده صاحبتها اسمها كريستين راحت للشيخ ده و خلاها تخلف. طبعا يوستينا عارفه ان ده دجل و شعوزه مريضه و وهميه و انها اغلبها بيكون خداع للمحتاجين بطرق نصب. بس ميرا كانت على اخرها و نفسها اصلا تتناك من راجل غير جوزها. وجوزها السبب عمره ما اعترض على طريقة لبسها و عمره ما اتضايق من نظرات الهيجانين للحمها و هي تعبت من نظراتهم و من هيجانهم. جيرانها علطول بيبصوا عليها لان جوزها عمره ما اهتم يقفل الشباك. ميرا كانت فالاول بتتكسف بس بعد كذا سنه جواز مبقتش تتكسف و كل الجيران بجحين و مكانوش بيتكسفوا بس المشكله ان الجيران دول معظمهم رجاله مغتربه علشان عمارة تبع شركه. ميرا من المنيا و ساكنه فحي شعبي و العمارات لازقه فببعضها. العمال و المهندسين فال 3 ادوار قصادها كانوا كلهم بيتمتعوا بلحم جسم جارتهم ميرا فكل الاوضاع كل يوم. اوضة نومها و اوضة المعيشه شبابيكهم قصاد الجيران كلهم. و اندرو جوز ميرا نطع و خول زي بقيتهم ولاد الزانيه اللي مبيغيروش على مراتاتهم اللي تحس لما تشوفهم فالشارع انك عايز تزني فكل حرمه نجسه من حريمهم و تحس ان كل لبوة فيهم حلال لزبرك و حلال للبن زبرك. ولاد المنيوكه اللي تحس انهم نازلين يوقفوا زبرك حتى لو ماشيين مع اجوازهم و تحس انهم بياخدوا فطيزهم من كتر ما طيازهم مليانه و فخادهم حلوه. اندرو كان علطول معري مراته و مراته بقت تحب تقعد لابسه سافل طول الوقت فالبيت. قصاد الجيران الهيجانين. و فالشارع ميرا بقى كانها فبيت دعاره و تعبت من هيجان كل الرجاله على لحمها. تعبت و جوزها مش مكفي لحمها و كمان تعرية جسمها مش مكفيه هيجانها و كمان نفسها تخلف. ميرا وافقت و راحت لابو فاطمه. ميرا دخلت اوضة الدجال مع يوستينا و اتخضت. الجزء التاسع ميرا دخلت على ابو نعمه اللي عامل فيها دجال. قالع ملط و واخد فياجرا و زبره معدي ال 30 سم و تخين و راسه كانها راس صاروخ حربي و محمر و مدهون زيت و يوستينا حلقاله شعره و عملته ليزر. و الشعر لما اتشال طول زبره اكتر. ميرا سجدت قصاده علطول اول ما شافت زبره و خدت زبره جوه بقها و ابو نعمه شهق من شفطها لزبره و يوستينا واقفه بتتفرج و بتبتسم بشهوه و قربت من ميرا و فتحتلها زراير هدومها و قلعتها واحده واحده و هي بتبوس رقبتها و بتقلع معاها لحد ما بيبقوا هم الاتنين ملط و بيلحسوا الزبر الهيجان بتاع ابو نعمه. ميرا بصت ليوستينا و قالت (يالهوي ده لازم يكون ابو ابني. يا لهوي يا يوستينا). و بعد كده ميرا قامت فجاه بلحم جسمها المدملك و بزازها الكبيره و سلسلتها بتتمرجح و بتلمع و قامت قاعده فوق زبر ابو نعمه و شهقت و نفسها راح و قامت ضاحكه ضحكه شرموطه اوي من المتعه و ابتدت تتنطط فوقه و عماله تصرخ (يخربيت زبرك. يخربيتك. ده انا مكنتش متجوزه. حبلني يا شيخ و ليك حلاوه كبيره اوي. ابو نعمه نزل دق فكس ميرا و عمال يلحس كل جسمها و فاشخ رقبتها عض علشان تعلم لانه عايز يعرف جوزها اندرو الديوث ان مراته بتتعض من الرجاله. ميرا كانت بتصرخ من وجع النيك و يوستينا اتسحبت خرجت من الاوضه و طلعت و دخلت الاوضه اللي جنبها. و قفلت على ميرا و سابتها تتجوز ابو نعمه و تخلف منه ابن يملى عليها حياتها و هتبقى تنسبه لجوزها اللي مبيخلفش. يوستينا دخلت على اوضه فيها بيتر و امه مارينا و فيه كذا صاحب لبيتر مع امهاتهم برضه. يوسف و امه ماري و جون و امه كارول و باسم و امه تينا. كانو لابسين هدومهم و كل ام واقفه جنب ابنها. لما يوستينا دخلت عليهم ملط بولا بعد كده دخل هو كمان. و حضن امه قصاد الامهات و عيالهم. و مارينا اتكلمت (شفتوا بقى ان يوستينا متجوزه ابنها. بصوا بيحضنوا بعض بشهوه ازاي. شوفوا شفايفه بتحب اللي خلفته اد ايه). ماري ام يوسف قطعت مارينا (بسسس يا مارينا ده مينفعش). مارينا قربت منها و بصت على جسم صاحبتها كله (بزمتك هو الابن مين اقرب ست ليه. مين اللي حمته و اكلته و لبسته و خافت عليه. الواد يعني لما هيتمتع بيها مش هيبقى ابنها. و قامت فجاه مارينا بايسه ابنها بيتر قصاد الكل بوسه شهوانيه و هي بتكلمهم (طب ما انا اهو بزني مع ابني و فنفس الوقت هو ابني و حبيبي). الستات اتخضت لان يوستينا و بولا ابنها بقوا هيجانين خالص و عاملين وضع ال 69 و الام واخده زبر الابن فبقها و الابن واخد كس الام فبقه. مارينا قلعت ملط و اتمشت بشرمطه قصاد الستات و ولادهم و بتكلمهم بشرمطه (يا حبايبي افهموني. احنا بالذات اجسامنا محتلفه عن يعني الناس التانيه. احنا اجسامنا حلوه و .... رزقنا بشهوه كده و فوران فالجسم و الدلع لدرجة ان رجالتنا مبقوش قادرين علينا و بقوا يسيبونا نعرض اجسامنا بحريه. طب بزمتكم ولادكم دول مش حرام كل الهيجان اللي بيشوفوه ده. دول بيبصوا على امهااات بعض كلهم و بيشوفوا عري اخوات بعض و جسم محارم بعض و شرمطة بنات بعض. ولادكم اولى بيكم و انتم اولى بيهم. و كمان دي حاجه حلوه اصلا. ولادكم هيكونوا حنينين زي ما ابني حنين على لحمي.) فاللحظه دي كلهم سمعوا صريخ ميرا اللي بتتناك من ابو نعمه و عماله تصرخ (اتجوزني اتجوزني انا عايزه زبرك ميخرجشي). و يوستينا فجاه قعدت على زبر ابنها و بتضحك للستات (اهو زبره فكسي اهو و مجراش حاجه يعني. اهو بصو كده قضيبه بيدخل كله ازاي فكس الست اللي خلفته من رحمها و كسها و متحرمه عليه). و بولا هاج على امه و بقى يرزع كسها رزع جامد و يصرخ فيها (انت ايه). و هي بتضحك من الشهوه و فجاه ابنها بقى يرزع فكسها اجمد و اجمد و اجمد بكل عنف هيستيري و هي شهقت و برقت و نفسها اتاخد و جسمها كله بيترج و بتشحت من ابنها (مالك يا واد. اااي مالك هيجان كده ليه). و فجاه الام حضنت ابنها من كتر متعتها و صرخت فيه (نيك امك نيك امك نيك امك نيك امك اايييي) و فاللحظه دي بقية الولاد مستحملتش الهيجان ده كله و قصاد عنيهم عادي بيتر عمال يزني فامه مارينا و بولا بيزني فامه يوستينا زي اي راجل و ست بيزنوا مع بعض. چون لزق فامه كارول من ورا و ابتدى يحك زبره فطيزها و هي ساحت خالص و عماله ترقص طيزها و نامت براسها لورا و عماله تقول لابنها (لا يا چون ابعد عني. اااه مينفعش كده انا مامتك) و هي اصلا نازله دعك فزبره بطيازها و سايبه ايده تفتح زراير قميصها و فجاه كارول شهقت و لفت و قامت حاضنه ابنها و شفطت شفايفه جوه بقها و ابتدت تمص لسانه بشهوانيه بشعه و فجاه خدت بالها و اتكسفت و بصت على تينا اللي قعدت على الارض وكانت بتلحس زبر ابنها و بتكلمه (حبيبي انت هيجان على ماما من زمان. معقول كل الزبر ده مخبيه عن مامتك.). و فجاه الولاد كلهم شدو امهاتهم و عروهم ملط و نيموهم على الارض و كل ابن فتح وراك امه و برقوا فالمكان الحلو ده اللي بين فخاد امهاتهم. وفجاه الولاد كلهم ركبوا اكساس امهاتهم و الامهات اول ما ازبار ولادهم دخلت جوه لحم كسهم لاول مره شهقوا و غمضوا و خربشوا طياز ولادهم وقفشوها جامد اوي. الام تينا بصت فعيون ابنها الهيجان اللي عمال يرزع كسها بعنف و فضلت تتامل حلاوة ابنها و شهوته و قالتله (اااه حبيبي للدرجادي نفسك فيا للدرجادي نفسك تزني فماما. مقولتليش ليه من زمان. مكنتش حقولك لاء يا قلبي. نيك يا حبيبي نيك ماما. نيك الكس اللي انت جيت منه. اااه اااه زبرك طويل اوي يا حبيبي الحرام انه كل ده كان نفسه فيا وانا مش حاسه بيه. اعتبرني مراتك يا حبيبي). و الامهات كارول و ماري نيموا ولادهم على الارض و ركبوهم كانهم راكبين خيول و في سباق و كل ام فيهم باصه للتانيه و بتضحك و بيتسابقوا مين اللي هتشفط زبر ابنها جواها اكتر. ماري كانت خلاص هيغم عليها و ابنها مفعص بزازها الكبيره. و كارول عماله تبرطم (اوفف يا لهوي يا لهوي معقوله بنيك ابني. اااااه بنيك ابني). و يوستينا قامت من على زبر بولا ابنها و راحت توشوش كارول فودنها (كده كده انت ست و هو ولد. نطي اكتر يا حبيبتي نطي و ازني كمان). كارول اول ما سمعت يوستينا بتوشوشها بالكلام اللي يهيج ده شهقت و بقت بتتنطط اكتر على زبر ابنها و يوستينا خدت بالها قامت مكمله كلامها (شفتي يا حبيبتي ان جواز الام و الابن حلو اوي). كارول صرخت بكل قوتها (ايوه حلو ايوه حلو زنا المحارم حلو اوييييييييييي كسييييييييي) وقامت منزله شلال شهوه من كسها و ابنها صرخ (ماما نفسي اجيب مني فكسك). امه نزلت شفطت شفايفه بشهوه و كلمته بهيجان ابن كلب (خلاص انت نكتني يعني بقيت جوزي. خليني اجرب مني الابن عامل ازاي). وفنفس اللحظه بقية الامهات كانت بتصوت بمحن و وجع و فيه حفلة بوس جنسي سخن بينهم و بين ولادهم. و يوستينا لما شافت الامهات و الاولاد شفايفهم بتقطع بعض كده هاجت تاني و قامت مقربه من بولا و حضنته و باست شفايفه و مارينا و ابنها كل ده في وادي تاني. وادي المتعه الجميله و الشهوه. و الامهات الجداد فالمحارم داقوا طعم لبن ولادهم و كل واحده فيهم رفعت رجليها لفوق علشان تمنع لبن ابنها كن الخروج من كسها. و بعد كده يوستينا فرجتهم على عقد الجواز العرفي بينها و بين بولا ابنها و مارينا كمان ورتهم عقد جوازها على ابنها بيتر و بقية الستات كتبوا عقود و مضوا انهم و بمحض ارادتهم موافقين و بيتجوزا اولادهم جواز كامل و الاولاد ابتدوا حفلة نيك جديده بطعم جديد. تينا مصت زبر ابنها و قالتله (مبروك يا حبيبي انا مراتك رسمي دلوقتي وتنيكني فاي وقت انت عايزه). ميرا كانت خلصت زنا مع ابو نعمه اللي عشر رحمها 3 مرات علشان تتاكد انها تحمل منه بالابن اللي بتتمناه و شكرت صاحبتها يوستينا و يوستينا رفضت تاخد منها فلوس و قالتلها الحلاوه لما نفرح بيكي و نشوفك منفوخه. و ميرا جه بعدها ستات كتير اوي. ميرا بقت حامل و حكت لصاحباتها و صاحباتها لما سمعوا عن المتعه اللي ميرا حست بيها قرروا يجربوا خصوصا ان ميرا اقنعتهم بانه عادي و محدش هيعرف ان اللي هيكبر فبطنهم يبقى ابن الشيخ ابو نعمه. صاحبات ميرا كلهم فالعادي بيمشوا عريانين جدا فالشارع و المشكله انهم مبيراعوش ان اجسامهم مختلفه. مبيراعوش ان طيازهم و فخادهم مدملكه اوي اوي و ان بزازهم كبيره اوي كانهم مبيعملوش حاجه فحياتهم غير ان اجسامهم بتتعجن و اي راجل بيشوفهم بيحسد اجوازهم عليهم. ولاد القحبه بيبقوا ماشيين فالشارع و شايفين عيون الرجاله هتطلع من مكانها بسبب لحمهم و بيشوفوا ازاي الازبار بتتمنى تتحشر فاجسامهم الطريه. مفيش دكر مبيتمناش يزني فميرا و كل صاحباتها و يوستينا و كل قرايبها و كل ست فيهم بتكون حاسه بالهيجان ده و واخده بالها منه و بتتعمد تتشرمط اكتر فاللبس. و ابو نعمه بقى كل يوم يتجوز اتنين ستات جداد و يمتعهم و يحبلهم و يكتب ورق عرفي ان كل ست فيهم مراته حلاله و كذا ست فيهم حتى بعد ما حبلت فضلت تروحله و تتناك منه و اجوازهم فاكرين ان مراتاتهم شريفه مع ان كل رجالتهم عارفين ان مراتاتهم كلهم شراميط و اوسخ من الشراميط كمان. الجزء الجاي هنعرف ازاي فاطمه اشتغلت فالدعاره مع ابوها و ازاي نعمه كمان بقت عامله فيها شيخه دجاله و بقت تساعد صاحباتها انهم يحبلوا من بولا و كل اصحابه الولاد. و هنعرف ازاي بولا خلف من خالته و بناتها الاتنين ايستر و ايفون. الجزء العاشر (نهاية السلسلة الاولى) نعمه و صحباتها كلهم عرفوا طعم الشهوه و العري الحلو. نعمه ابتدت بواحده صاحبتها و جارتها اسمها نسرين. نسرين دي مره فتاكه. و هيجانه خالص. بس مشكلتها ان جوزها متزمت خالص و فالسكس معاها مش شقي. هي علطول كانت بتشحت منه و تفهمه ان السكس ملهوش دعوه بالاحترام و انها يعني بتحتاج اللي يشرمطها و طبعا فشلت فانها تغير جوزها اللي بيعتبر ان السكس دخول فالكس وخلاص. و بيعتبر اي حركات تانيه عيب و متصحش. نسرين كانت محترمه بس فالسكس بتبقى هيوجه اوي و بتبقى نفسها تصرخ و تفضح نفسها بس بتكتم صويتها خوفا على منظرها قصاد الجيران و خصوصا ان اخو جوزها عايش معاهم فنفس البيت و علطول متغطيه قصاده و متغطيه قصاد الجيران. و برغم ان جسمها وسخ و مبهر بتفاصيله اللي مظلومه بطريقة لبسها حتى فالبيت. اما بره البيت فاصلا هدومها مبتحددش جسمها خالص و واسعه اوي و مغطيه وشها حتى فبيتها علشان اخو جوزها. نسرين تعرف نعمه من زمن و بتحكي لنعمه كل تعبها و همها و فمره زمان ضعفوا و عملوا سحاق مع بعض. نسرين كانت هيجانه و جوزها مش مشبعها و نعمه جوزها مبيقربلهاش و شاغل وقته كله فحاجات تانيه. نسرين ركبت مع نعمه اتوبيس زحمه اوي و وقفوا غصب عنهم لازقين فبعض. سنتياناتهم طريه اوي و مخليه بزازهم واخده شكلها كله. كانو لازقين فبعض اوي. و نسرين مكنتش مستحمله حد يلمس لحمها كده و نعمه كانت تعبانه خالص و كسها سايح لانها كان نفسها تتناك بس جوزها مبينيكهاش و عنده زهذ فالدنيا و سايبها مولعه. و برغم ان نعمه و نسرين مكانوش شايفين غير عيون بعض بس عنيهم قالت لبعض كلام كتير اوي. شفايفهم متداريه و متغطيه بس عرقانه و بتهته. كانوا بيضاجعوا بعض بالعيون و بيلزقوا فاجسامهم وسط الناس و متطمنين ان محدش هيشك فيهم بسبب لبسهم المحترم. و لما نزلوا من الاوتوبيس مستحملوش و عند اول مدخل عماره نعمه قلعت نسرين نقابها و قلعت هي كمان و شافوا وش بعض. فضلوا متنحين ولازقين فبعض و فجاه كل ست شفطت شفايف الست التانيه فبوسه عميقه و سخنه طلعوا فيها وجعهم و تعبهم و حرمانهم. بوسه طويله اوي و اجسامهم لازقه فبعض و عباياتهم الواسعه لازقه فبعضها. و فجأه فاقوا. نعمه كانت مخضوضه من اللي حصل و غطت وشها و نسرين كانت مغمضه و عيطت من الهيجان و الخجل و عماله تعمل بيبي على نفسها و تحرك وسطها ونعمه هي كمان غصب عنها فتحت وراكها ورفعت عبايتها و جابت كلوتها على الجنب و عملت بيبي و قالت ااااااه مش قادره و نسرين عماله تشخ على نفسها و عبايتها غرقت من شخها و شخ نعمه عليها. الاتنين كانوا مبحلقين فوش بعض و عمالين ينجسوا عبايات بعض بشخهم. ومن كسوفهم من بعض مكلموش بعض من ساعتها. و نعمه لما اتشرمطت على ايد يوستينا و بعد ما اتحولت و بقت زي يوستينا الشرموطه و عيليتها المنيوكه قررت انها تجرب الجنس مع صاحبتها نسرين مره تانيه. خصوصا ان وكر الدعاره بتاع يوستينا كبير. متقسم لمكان فيه ابو نعمه بيتجوز صاحبات يوستينا و معارفها كلهم و بيخليهم يخلفوا من صلبه و مكان مارينا اخت يوستينا بتجيب فيها امهااات و اولادهم حابين يعملوا سكس محارم و يتجوزا و معظم صاحبات مارينا و يوستينا كانوا هيجانين خالص من كتر ما اتعودوا يعني انهم يمشوا فالشوارع بلبس وسخ و بقى عادي ان اي حد بيبص عليهم و اوقات بيبعبصهم. المكان الاخير بقى نعمه ابتدت فيه تمتع الستات المحرومه اللي اجسامهم محدش بيشوفها و بقت تمتعهم بالازبار اللي بتهيج على النوع ده و الشكل ده من الستات. و بولا و صحابه و حتى ابهات صحابه بيعشقوا يتخيلوا اللي زي نعمه و نسرين. بيبقوا نفسهم يقلعوهم ملط و ينزلوا ****** فلحمهم و منهم اللي بيعشق فكرة انه ينيك الواحده منهم بهدومها و هي كمان مغطية وشها و بعدها يقوم جايب لبنه على كل هدومهم. و ده اللي حصل مع نسرين صاحبة نعمة. نعمه من وهي صغيره كانت بدر و زي القمر و لان محدش يعرف جمال وشها غير ابوها من وهي عندها 12 سنه فكانت دايما بتشوف اعجاب الستات بوشها و لحم جسمها. اصلها عمرها ما لبست حاجه تحدد جسمها. و لما كبرت و حلاوتها كبرت بقت تخطف قلب و عيون اي ست بتشوفها. خصوصا ان جسمها موردش على اي ست تانيه. ام نعمه كانت عايشه ايام ما كانت نعمه 18 سنه. و صاحبات امها كانوا بيتهبلوا على نعمه لدرجة انهم مره كانوا ففرح بنت قريبتهم فالبلد و نعمه وكل قرايبها لابسين كل هدومهم علشان الرجالة الاغراب. و لما نعمة قامت تساعد و تجيب الشربات واحده صاحبة امها قامت وراها و طلبت منها تكشف وشها. و اول ما صاحبة امها كشفت وش نعمه و شافت فجره شهقت و برطمت بكلام غريب و فضلت تتفرج على وش نعمه و بتحسس على كسها اللي اتوجع اول ما شافت وش نعمه. نعمه كانت مشغوله في صب الشربات. و صاحبة امها وراها لازقه فيها بتلزق كسها فطيز نعمة الكبيره الطريه و عاملة نفسها بتساعدها وفضلت تحك جامد لدرجة ان صاحبة امها جابت شهوتها وهي لازقه فنعمه. و نعمه لما حست بصاحبة امها بتقول اااه غصب عنها لفتلها وكانت مستغربه من اللي صاحبة امها بتعمله و مكنتش شايفه غير عنيها. و عيون صاحبة امها كانت هيجانه خالص و عماله تزني فوش نعمه كله و غمضت من الشهوه تاني لما بزاز نعمه لزقت فبزازها لانها هي كمان بزازها كبيره خالص. و صاحبة امها جابت شهوتها تاني و طلعت اااه سخنه خالص و نعمه مكنتش تعرف شخصية صاحبة امها و لا شايفه وشها. و حصل كذا موقف بعد كده خلى نعمه تعشق السكس مع الستات من صغرها و تميل ليهم و تعتبر ان الصح اصلا هو السكس بين الست و الست. و ده اللي شجع نعمه تشرمط بقية اهلها و صاحباتها و بنات صاحبات امها اللي كانوا نسخه زيها و اجسامهم محرومه من العيون و من شهوة الرجاله. نهاية السلسلة الاولى. منتظر تعليقات كافة القراء و توقعاتهم لاحداث السلسلة الثانيه بخصوص كل الشخصيات. [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
بولا اتجوز مامته يوستينا الدلوعه و ناك خالته و بناتها المتجوزين ( السلسلة الاولى ) عشرة اجزاء
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل