في البداية أحب أقول أن صورة البروفايل دي بتاعتي ، وقصتي النهاردة لما طلعت أشتغل بره مصر في دولة عربية معروفة.
وكان الشغل جايبلي شقة في عمارة معظمها متسكن من شركات للأجانب بتوعها، العمارة فيها جيم وحمام سباحة في مرة قررت أروح الجيم ده هو صغير بس شغال ونضيف، المهم هناك كان في واحد انجليزي اسمر في أول التلاتين هو جته وطويل ومعضل على خفيف، لقيته جي يكلمني ويقولي العب ازاي طبعا انا كان عادي ليا بتحصل كتير
مجمعتش كل حاجة غير قدام، بعدها متاقبلنش غير مرة تانية في الجراج واحنا طلعين على الشغل، وساعتها قالي انت مش بتجي ليه وكده ولازم تجي تاني وقالي انا هشجعك وخد رقم الموبيلو فعلا لقيته يوم الراحة بيكلمني ويقولي اطلع يلا انا فوق، مكنش ورايا حاجة روحت طلعت، لعبنا بردو عادي جدا بس الفرق انه كان بيوجهني كتير زيادة ويجي من ضهري ويعدل وقفتي وحركتي بس أنا فعلا مكنش في بالي حاجة وان كل عادي اتنين متغربين وبيتسلوا
في يوم اجازة تاني بعد فترة خلصنا جيم وقالي ندخل ساونا قولت ماشي قلعنا وكل واحد لف فوطة حوالين وسطه وقعدنا، اتكلمنا في كل حاجة بعدين بدأ يكلمني انه ازاي كان خايف لما جه هنا انه ميعرفش ينيك وانه لو ناك واحدة ممكن يتحبس ويتجلد وكده زي ما بيسمع بس لقى الدنيا ايزي وفي شرمطة كتير ومحدش بيتكلم وحكى هو بينيك الستات ازاي لحد ما انا قولتله انا نفسي اجرب بردو انيك، هو استغرب جدا وقالي انت لسه مجربتش اي تجربة جنسية!!
قولته لا قالي الجنس حاجة ممتعة جدا وبتظبط مودك اوووي، وكمل كلام ان هو بيحب الطياز الكبيرة وان دي اكتر حاجة باسطه ان الطياز العربية كتير منها كبير وأنهم بيتشرمطوا عليه فشخ، قولتله ممكن ده بسبب الكبت وكده فلما بيجربوا بينطلقوا ابتسم ومردش، بعدها بحبة بصلي وقالي انت على فكرة طيزك كبيرة، أنا اتحرجت واتخضيت وقولت اخده الموضوع بهزار
فتكلمت ان ده السبب اللي خلاني انزل الجيم، عشان اخس شوية وبردو هو مردش، فقولت اغير الموضوع واقوله هو ليه احنا كعرب وانتوا كسمر بنحب الطياز الكبيرة، قالي معرفش بالنسبة ليكو ليه بس بالنسبة لينا احنا حاجة منطقية عشان ازبارنا كبيرة، أنا ضحكت وقولتله على فكرة لما دورت لقيت ان الاحصائيات بتقول الفرق مش كبير وان افلام البورن هي اللي صدرت الفكرة دي
لقيته قام من مكانه وقالي لحظة واحدة وراح خرج برة غاب بتاع دقيقة كده ورجع دخل تاني وأول ما رجع راح نزل الفوطة، أنا شوفت أزبار كبيرة في الأفلام بس فعلا يا جماعة المنظر في الحقيقة حاجة تانية، زبره من تخنه وحجمه كان رامي على تحت خالص مش واقف لفوق، ومعرق وتحسه ناشف أووي وبضانه مدلدله تحسه فعلا ماشي برجل تالتة
أنا مكنتش مخضوض من الحجم على قد ما انا مخضوض اني هيجان من المنظر، منطقتش ولا كلمة وفضل هو ينطط زبه بايده وانا مشلول مكاني لما هو بص على الفوطة بتاعتي وفهم اني هيجت عليه قرب مني وقالي لو عايز تمسكه امسكه، بردو فضلت متسمر شوية بس قعدت أبصله وابص على زبه لحد ما براحة حطيت ايدي عليه وبدأت ادعكه كمان، وزن زبره كان مفأجاة بردو ليا!!
تقيل نيييك ويوزن في كفك جامد، كل الفترة دي انا حساس ان عقلي مشلول وجسمي متخدر ومنمل لحد ما هو قالي على فكرة مفيش مشكلة انك تدوقه لو عايز، هنا انا فوقت شوية وفكرت ان عمري ما كنت أتوقع اني امسك زب حد، عمري أصلا ما توقعت ان حد يوريني زبه!! ودلوقتي انا ماسك زبر دكر ومولع فشخ وفعلا حاسس اني عايز ادوقه وامصله، بس انا لو عملت كده هبقى خووول رسمي ومفيش رجوع خلاص.. اتوترت جامد وقومت من مكاني أعتذرتله أني همشي وحرفيا طلعت اجري البس هدومي ورجعت شقتي. نكمل في الجزء اللي جي بقى
#شرموطةتعبانة، #زبرحجم_عائلي
الجزء التاني من قصتي مع فحل أسود انجليزي
رجعت شقتي وحاولت جامد اني اشتت تفكري عن اللي حصل واتعامل كأنه محصلش، عملت حاجات كتير جوه الشقة بس احساس الهيجان جوايا وبحاول اكتمه، وفي الاخر قررت أحاول انام وكان الوقت بعد العصر
معرفتش انام طبعا وكل شوية اتخيل صورة زبره الأسود قدامي وفضلت اتلقب يمين وشمال وانام على بطني وافتح الموبيل أشوف اي حاجة وارجع انام أهيج تاني، فضلت كده اكتر من ساعة لحد ما تعبت وقررت استسلم وقعدت اقول لنفسي، اعترف أنك هيجان على دكر وعايز تجرب سيب نفسك بقى عشان كده كده مش هتعرف تستحمل انك متجربش فى احساس لذيذ انك تستسلم لرغبتك في النهاية وتتجاهل اي احساس ممكن ينغص عليك محنتك وتسيب نفسك على أخر، المشكلة انك لما توصل للمرحلة دي بتأفور منك اوووي، أنا أمي وابويا بيجو عندي مرتين في السنة يشتروا حاجات ويتفسحوا وأمي بتسيب في دولابها شوية لبس ليها
قومت فتحت الدولاب لقيت قميص نوم رمادي خدته وبانتي دنتيلا أزرق وقعلت ولبستهم
أنا ساعتها ولعت احساس قميص النوم الناعم وهو محزق على جسمي سخني اووووى حسيت اني مره وكنت مبسوط فشخ، كنت ناوي اخد شوية صور مقدرتش رميت نفسي على سرير وفضلت على بطني ادعك نفسي واحسس على طيزي امشي ايدي على خرمي وفتحت الموبيل وجبت صور ازبار كبيرة وجبت خيارة وقعدت امص فيها وفضلت على حالة دي لحد ما حسيت اني هجبهم فوقفت عشان كنت خايف اني لو جبتهم اجيب ورا من اللي انا ناوي اعمله النهاردة
روحت اتصورت كتير وبعت كل الصور لصاحبنا الانجليزي الفحل الأسود، من التوتر والحماس رميت الموبيل جنبي ومرضتش ابص في، أنا كنت متوقع انه هو هيرد عليا في رسالة مثلا بس اتخضيت لما لقيت الموبيل بيرن، ردت بسرعة لقيته من غير اي مقدمة بيقولي بصوته الفخم انزل حالا عندي يا شرموط يا صغير وقفل السكة، كنت فرحان فشخ وقعدت اضحك على نفسي اني هطير من السعادة عشان هتناك النهاردة، لبست اي تشيرت وبنطلون قطن على قميص النوم ونزلتله، خبطت فتحلي وكان لابس روب دخلني وأول ما قفل الباب حضني جامد وحسيت بزبره الكبير لازق في بطني، بدأ يقفش في طيزي من فوق الهدوم ويبوسني براحة في رقبتي وجنب شفايفي، وقالي انه عايز ينكني من اول مرة شافني فيها عشان طيزي ووشي عجبوه، ردت عليه وقولتله مش انت بتنيك نسوان قالي انا هناك في بلدي بنيك بنات وولاد واي طيز حلوة تقع في طريقي، بعدها سحبني من ايدي
وخدني قدام الكنبة وقلع الروب بتاعه وشوفت حتة الحديدة اللي بين رجله تاني الزبر الضخم المدلدل ناحية الأرض من تقله، مسكته على طول وبدأت ادعك وهو حضني بس اجمد وبدأ يعضني تاني بس اجمد بردو وبصوت، أنا لسه بهدومي وهو عريان راح قلعني التيشيرت ولما لاقني لابس قميص النوم قالي انا شرموطة شطورة ، نزلت انا بنطلوني وبكفين ايده هو قفش في فقلتين طيزي بدأ يفعص فيهم وانا ادعك زبه وهو يعض في رقبتي وابص لفوق عشان افتحله رقبتي كلها يعض فيها براحته، كنت بدوب في مكاني وانا حاسس بجسمه الناشف لازق فيا وانا منهار من المحنة بين ايديه، وبعدها نزل قميص النوم لوسطي وبدأ يلحس ويعض في حلماتي كل واحدة شوية لحد ما رجع لورا وقعد على الكنبة وفتح رجله ورفع زبره لفوق وقالي انزل على ركبتك، نزلت حسيت زبه بقى اكبر وانا في وشه كده كأنه شومة لو نزلت على راسي هتفتحها حجمه فعلا يعدي راسي بحته بسيطة، المهم هو قالي وريني هتعرف تمص ولا لا انا خوفت اوجعه بسناني عشان معنديش خبرة فبدات الحس وادعك الأول وهو كبير فلذيذ فشخ في اللحس وكنت مشدود أووي لبضانه وانها كبيرة ومدلدلة مصتهم كتير وكل شوية امرمغ وشي فيهم، فضلت كده حبه بعدين قررت ابدأ امص من رأس الزب
وافتكرت كل فيلم بورن شوفته الست كانت بتعمل ايه رغم اني كنت بتفرج عشان اتخيل نفسي مكان الرجالة بس دلوقتي انا اللي بين رجل دكر وتحت زبه وعايز افسح زبره في بوقي، غطيت سناني بلساني وشفايفي وبدأت امص شوية شوية واحاول ادخله اكتر وأريل عليه وهو بدأ يطلع صوت ففهمت انه مستمتع وانبسط من نفسي فشخ واتشجعت اني ادخله جوة بوقي اكتر ومسك هو راسي وبدأ ينيك وشي ويشتمني ويقولي "شكل زبي وهو بيفشخ وشك حلو"
لما حس انه هو ممكن يجيب لبنه وقف وقالي انا لازم اركبك الأول، قومني من على الأرض وعمل حركة بسطتني اوووي شالني كأني عروسة بس لبسة قميص نوم حوالين وسطي وبانتي ارزق لما وصلنا لأوضة النوم حدفني على السرير وده برده حاسسني اني مره وحتة لعبة بين ايده، نايميني على بطني وسحبني عليه وطلع عند طيزي ونزل البانتي وقفش الفلقتين وفتحهم وحسيت بلسانه على خرمي، أنا اتجننت وولعت على آخرى وهو مكمل لحس ويحاول يدخل لسانه جوه خرمي وانا اتلبون بصوتي لحد ما مقدرتش استحمل وجبتهم، استغربت جدا اني جبتهم ولسه زي ما انا هيجان وعايز اتناك وحتى طلبت منه ده، انه يبطل لحس ويقوم ينيكني وهو عمل كده فعلا جاب جل ومخدر موضعي للكس ودهن على زبه ودهن جوه طيزي
أنا هختصر الحتة دي وهقول انها فعلا كان فيها وجع جامد ومعاناة ومكنتش مبسوط وفضلنا اكتر من نص ساعة بيحاول يدخل زبه فيا، بس لما عرف يدخل معظمه انا فضلت موجوع بس بقى في شعور لذيذ أووي مع الوجع، لدرجة اني رفعت وشي بدل ما كنت دفسه في المخدة من الوجع وطلبت اني يبدأ ينيك، هو فهمني وبدأ يحرك زبه براحة واحساس اللذة موجود
ورجعت اسخن تاني وقولتله اسرع نييك اسرع، هو ما صدق ومسك وسطى وبقى يرفعه لفوق ناحية زبه وينزله لتحت بسرعة وشغال نيييك وانا اتجننت من الولعة اللي انا فيها وبقيت اصوت أعلى واقوله "نيكني.. نيكنننني.. أنا شرموطة.. نيكني زي الشرامييييط" رمى جسمه عليا وحضني من ضهري وفضل ينيك ويعض في كتافي لحد ما صوته بقى عالي فجأة وجابهم جوة طيزي، فضل شوية بعدها نايم فوقيا بعدين اترمى جمبي وقعدت انا امشي ايدي على جسمه وطلبت ان احنا نحضن بعض، نمت حبه في حضنه وقومت لبست رجعت شقتي خدت دش سخن وانا بتخيل كل اللي حصل تاني ولعبت في نفسي لحد ما جبتهم تاني بعدين دخلت السرير وجمعت أحداث اليوم وقولت في سري "احاااا انت بقيت خول رسمي" الجزء اللي جي هيبقى عن مغامرتي مع الفحل ده لما أهلي جم يزوروني
الجزء التالت
من قصتي مع الفحل الانجليزي الأسود اللي فتحني، عديت شهور واحنا مع بعض وناكني كتير وعملنا علاقات كتيرة وبقينا فاهمين بعض وفاهمين كل واحد بيهيج ازاي، وجربنا افكار كتيرة، هلخصلكوا اللي حصل في الفترة دي قبل ما احكي اللي حصل بينا لما أبويا وأمي وصلوا عندي زيارة أسبوعين كان ناكني أكتر من مرة وبدأت أحس أن لازم نغير ونولع الدنيا عشان الزهق وحسيت أني عايز أجرب كل أنواع الجنس معاه
فبدأت اشتري لانجيري من المولات والبسهم لي، وجبت كريمة وعسل وغرقت بيها زبه وجسمه ولحستهم وهو بردو هحطهم على طيزي وبزازي وقعد يلحس طالع نازل، هو كان بيشرب انا لا فكان يخليني أسند على حيطة الحمام وانا ملط ويدلق الخمرة على طيزي ويشربها من على خرمي، وجبنا زيت وعملنا مساج لبعض وطلع ركبني بعدها وكانت نيكة اخر زفلطة، كمان ناكني في كل حتة في شقته وشقتي، حمام ومطبخ وعلى بلاط والكنب والكرسي وفوق السفرة
مرة قررنا ندي نسخة من مفتاح شقة كل واحد فينا لبعض، رجع من الشغل لاقني لابس بيبي دول ونايم فاتح رجلي على سفرة ومغمض عيني وحاطط ورقة مكتوب عليها "لو عايز تشغل اللعبة حط حاجة على مقاس الخرم" قعد يضحك وقلع وتقريبا قعد يدعك زبره وهو بيلعب في خرمي لحد ما وقف راح مدخله في طيزي عدل، أول ما عمل كده فتحت عيني وأنا بقول "آآآآآآآآآي" ونط عليا فوق السفرة، كمان اتعلمت الطبخ عشان أكله من ايدي زي أي مره ترجع من الشغل تطبخ للفحل بتاعها وبعدها يسحبها هو ساعة العصاري على الأوضة ينط عليها ويناموا سوا، وأنا كنت بحب اطبخ ملط أو على جسمي مريلة المطبخ بس ويجي هو من ضهري يقفش فيا وينكني واقفي أو على البلاط أو سبعاوي فوق الرخامة
ولما نطول في النيك ونعمل واحد اكتر من مرة كنا نبات مع بعض واصحي وانا برضع من زبره الضخم ومبسوط فشخ وأنا شايف الزب بيكبر ويضخم بين ايدي لحد ما اضطر امسكه بالأيدين، أو يكلمني قبل ما ينزل الشغل يقولي هيجان أوي أقوم انزله بسرعة افتح سوستة بنطلون بدلته اطلع زبره وامصله وأخلي يجبهم جوه بوقي عشان هدومه وهدومي، أو انزل بنطلوني وينكني واقفي بسرعة أوي يجبهم في خمس دقايق
من الحاجات بردو اللي مقدرش انساها هي أول مرة نبوس بعض فيها، كل اللي فات كان نيك وعض ولحس في الجسم بس، لكن أول مرة دي حصلت لما كان بينكني وأنا على ضهري وفاتح رجلي وزبه جوه خرمي وزبه بيخبط في طيزي وهو مايل بجسمه عليا وحاضني بدراعته من تحت كتافي واحنا عرقانين عشان أنا بحب اطفي التكيف ساعة العلاقة ورحت مسكت وشه بإيدي الاتنين وقعدت امسح براحة وابصله وأنا بتلبون وبعض في شفايفي راح هوووب لقيته هجم عليا حط لسانه جوه بوقي ونزل عض في شفايفي وأنا ولعت مسكت راسه من ورا عشان ميطلعش لسانه من على لساني وفضلنا زي المجانين نبوس ونعض في شفايف، وناخد نفسنا كام ثانية ونرجع نعط بجنون تاني وهو يقولي انت عينك حلوة أوي وأنا أقوله أنا بعشقك وبعشق زبك لحد ما جبهم بعدين هو فضل يبوسني ويبعبصني لحد ما جبتهم أنا كمان
من الحاجات بردو اللي اكتشفتها في نفسي أن أنا بحب لما اضرب على طيزي بسخن أوووي وبحس أني لبوة بجد، لما مكنش في المود للنيك وهو عايز يولعني بسرعة يلفني من دراعي ويرزع على طيزي بكف ايده، لازم كل مرة أشهق وأتحول لبوة في ساعتها، ساعات كان يجيبني يقلعني وأنام على حجره ويقعد يضربني على طيازي بس لحد ما تبقى حتة بطيخة حمرا يحط وشه فيها ويدوق العسل
بس كل اللي فات ده كوم وأنه يرفعني على زبه وهو واقف كوم تاني، أحلى وضعية جنسية في التاريخ، أول مرة عملها معايا معداش خمس دقايق وقولتله ينزلني عشان هجبهم وجبتهم فعلا، وضعية تحسسك انك حتة لعبة في ايد دكرك حتة لحمة طرية بيطلع فيها كبته وغله، وشي يبقى في وشه ورجلي على كتافه ورفعني في الهوا من فخادي أو طيازي لحمي كله متكوم عليه ومضغوط على صدره الناشف وهو بينططني بعنف على زبره، أكتر وضعية صوت لبونتي وشرمطتي بيعلى من كتر الحلاوة واللذة اللى أنا فيها
ده كان ملخص ٦ شهور مع فحلي الانجليزي، قربنا من بعض فشخ ونمنا مع بعض كتير، لحد ما أمي وأبوي جم يزورني زي كل سنة، هو فضل ينكني بردو بس بشكل أقل ومبقاش في بيات هو النيكة وأرجع شقتي، وطبعا هو مش بيطلع عندي خالص، وفي ليلة والوقت متأخر بعتلي رسالة فيها طلب مفاجئ ليا، الأول بعتلي أنه هو هيجان أوي، رديت عليه أني أنزل شقته يفشخني بس هو قالي لا، قالي "أنا عايز أجي انيكك في أوضتك وأمك وأبوك نايمين في الأوضة التانية".. وبكده الجزء ده يخلص، ونكمل القصة في اللي الجزء الرابع
الجزء الرابع
لما قالي عايز انيكك في اوضتك وامك وابوك نايمين في الاوضة اللي جنبك انا تخضيت بس حسيت انها فكرة لذيذة فقولتله طب سبني افكر او نخليها بكرة اكون خطط نعمل ايه بس هو قالي انه كان بيبلغني وكده كده هينكني النهاردة يعني هينكني ولو موافقتش هينزل يرن الجرس ويصحي اللي في البيت، قولتله طب خلاص ماشي يلا بينا بس نبقى هاديين فشخ، هو نزل رن عليا فتحتله دخلته وروحت أوقف في الطرقة قدام أوضة ابويا وامي اتأكد انهم نايمين بعدها نادته بشوش وقولتله يدخل اوضتي بسرعة، دخلنا قفلنا على نفسنا
انا طلبت منه أن نقفل النور عشان لو حد صحي ميشوفش نور اوضتي مولع من عقب الباب وهو وافق، طفينا النور انا كنت متحمس أووي من الفكرة الجديدة دي وقلعت هدومي على طول ونمت على ضهري وهو قلع كل هدومه برضه وفتح رجلي ونام فوقيا، بدأنا نبوس بعض براحة ونحضن ويعضني عضات خفيفة ويحك زبه الطري في بطني لحد ما وقف ونشف على اخره روحت حطيت زبره بإيدي في طيزي، بدأ ينيك فيا وكنا بنمارس الجنس برومانسية اوووي وانا بتأووه بصوت ضعيف وهو هادي في النيك وعامل يعض شفايفي ويلحس حلماتي ويقفش في فخادي وفضلنا كده سايحين على بعض وبنمتع بعض لحد ما حسيته قرب يجبهم فيا، روحت لفت رجلي حوالين ضهره ودراعتي حوالين رقبته وهو ضغط جسمه على جسمي وقفش فيا جاااامد بردو وبدأ يسرع النيك ويزقني بالنيك ناحية ضهر السرير والسرير يزيق بينا، قعدت اهمس في ودنه "أسرررع بلييز أسرع أملى طيزي بلبنك" وفعلا هاااج على اخر وجابهم فيا، بعد ما شال زبره من خرمي ونام جنبي وبدأ يهدا نمت على كتفه وقولتله كانت نيكة حلوة تعالى نكررها بكرة
راح قالي بكرة ايه انا لسه مخلصتش تعشير فيك، قلتله انت عايز واحد كمان قالي اه بس مش زي اللي قبله، المرادي هيبقى نييك بجد انا عايز انيكك وباب الأوضة مفتوح، أنا سكت كده وبصتله وقولتله انت بتهزر صح قالي قوم افتح الباب يلا وهاتلي طيزك قولتله انسى الموضوع ده خالص، ده لو حد فتح الباب بس هنروح في داهية قالي اسمع كلامي بدل ما اقوم ادخل على ابوك وامك ويصحوا يلاقوا قدامهم دكر أسود بزبر واقف في وشهم، المهم اتخنقت معاه شوية وفي الاخر اضطرت اسمع كلامه وانا هموت من الرعب من الفضيحة وقولتله اعمل حسابك دي اخر مرة هتركبني فيها قالي ماشي هنشوف بعدين
روحت فتحت الباب وهو قالي خليك طافي النور، طلبت اني اورب الباب وهو رفض وصمم اني اسيبه على أخر، باب أوضة امي وابويا في آخر الطرقة وانا جنبهم على يمين على طول، يعني لو فتحوا هيشوفوا ابنهم بيتناك على سريره، بعد ما فتحت رجعت السرير هو خلاني اقعد في آخر السرير على الطرف ساند على أيدي وركبي في وضع الدوجي ووشي بقى ناحية باب الاوضة، كنت سامع ضربات قلبي من الرعب وحاسس ان هيغمي عليا من الخوف، وعايز اخلص بسرعة، هو نزل بوشه بين فلقتين طيزي وبدأ يلحس فيا ويدعك الفردتين بأيده جامد، بدأت أهيج تاني وهو شغال أكل في طيازي وتقفيش فيهم وبقيت عايزه ينيكني أووي مش عشان عايز اخلص عشان بقى جوايا ميكس بين أني مولع نار ومرعوب في نفس الوقت، بعد شوية من أكل طيازي رفع راسه وجاب زبه زنقه بين الفلقتين وبدأ يخبط على خرمي ويدعك زبه بلحم طيزي وانا هموت من التوتر والمحنه، الخوف بيخلي الدم يجري في العروق وده بيسهل انك تهيج وتجبهم اسرع فبقت حاسس بنار مولعة في جسمي ومش مبطل اتحايل عليه يحطه فيا، لحد ما اخيرا وافق وراح بكف ايده جبني من شعري والكف التاني مسك في وسطي ورشق زبره مرة واحدة في لحمي، أنا من كتر اللذة اللي حستها دمعت وشهقت من حلاوة إحساس زبه التخين وهو بيشق طيزي شق
وبدأ الفحل الأسود ينكني وشد شعري جاامد عشان يفهمني انه هيسرع في النيك زي الخيال لم يشد لجام الفرسة بتعته وهو راكبها وأنا عيني على باب أوضة امي وابويا بتخيل ان حد منهم فتح الباب وشافني وفي دكر اسود معضل طالع على طيزي وبيرزع في لحمي الأبيض، الخوف من الفضيحة ومتعة النيك من دكري بوظت أعصابي وقلبي بقى مش مستحمل، فضل ينيك فيا على سرعة واحد مش راضي يهدا وانا الصراحة زي اللبوة مش عايزه يهدا بالعكس فضلت اقوله أسرع.. اقسمني نصين بزبرك
لما دراعتي نملت من وضعية الدوجي نزلت بأيدي على الأرض بقى وشي على السجادة وطيزي مرفوعة لفوق على زبه وهو قاعد على السرير وقافش بأيده الاتنين على وسطي كأنه خايف طيزي تهرب من تحت زبه، وبدأ يجيب اخر حاجة عنده وبقى بيوجعني وارجع ايدي لورا عشان أفهمه يهدالكن في الحقيقة انا بستفزه اكتر وبلبون عليه بس فهو يتغاظ ويقوم يلوي دراعي ويطلع فوقيا أكتر عشان يحمل وزنه كله عليا ومسكني من كتفي شدني على زبره وانا بقيت رقبتي ملوحة على أخر ومتثبتة على أرض مقدرش اتحرك خالص ساعتها وعيني لسه جايبة أوضة أهلي والحركة دي هيجتني جامد فقولت له زي المحرومة من النيك بقالها سنين أنا شرموطتك.. كسي ملكك نيييك زي ما انت عايز، قالي مش خايف من أهلك قولتله طز فيهم المهم تنيكني، رجع يرزع فيا ويكتم زبره على أخره في خرمي لحد ما كتمه في مرة وشد عضلة زبره فشخ وطلع لبنه كله جوايا، أول ما خلص راح قام من عليا وجري يقفل الباب، اتكلمنا شوية بعدها واتفقنا نكررها بكرة تاني واتسحب من الشقة ومشي، في الجزء اللي جي هحكي ازاي طلب مني طلب جديد أخطر من ده.
الجزء الخامس
تاني يوم نزل دخلته الشقة بنفس الطريقة، أمي وأبويا ناميين دخلنا الأوضة سبنا الباب مفتوح قلعنا ملط قعد هو على طرف السرير ونمت انا على ضهري على أرض ورفعت رجلي لفوق، هو مسكني من فخادي ورفع نصي التحتاني على حجره، بقت طيزي على زبره وضهري
في الهوا وراسي بالشقلوب يدوبك لامسة الأرض، حشر زبه في خرمي وبدأ يمارس فنون النيك على طيزي، حبة هادي حبة سريع حبة يضربني على بطني وحبة يبوس فيها يحرك زبه يمين وشمال وفي كل اتجاه وانا متكيف فشخ مش عايزه يخلص ابدا، رفع جسمي كله على حجره ولف دراعه حوالين ضهري ودراعه التاني حوالين طيزي ولازقني جامد في جسمه ودفس راسه في رقبتي وبقى ينطتني على زبه وانا بنط معاه وهو في نفس الوقت بيحرك زبه في طيزي وقافشين في بعض جامد، وراح هو قام شايلني بنفس الوضعية وخدني عند باب اوضتي المفتوح لحد ما قالي وهو على آخره في ودني بعشقك يا **** وبعشق طيزك وفجر لبنه في طيزي
بعد ما جابهم خدنا بعض بوسة مشبك طويلة وراح هبدني على السرير وأدنى كف معتبر على طيزي وقالي أنا لسه مش عارف أشبع تعالي نعمل حاجة أخطر من كده، قولتله هو في أخطر من كده قالي اه تعالى انيكك في الطرقة قدام باب أوضة أهلك، قولتله خد بالك احنا كده بنغامر جاامد قالي انت مش انبسط زي، والصراحة فكرة انك تمارس الجنس والادرنالين ضارب كده بتخلي النيييك يولع، عشان كده أول مرة معترضش على كلامه اوووي، وقفنا ورا باب اوضتي اتفقنا انه هينكني على أول الطرقة عشان لو حصل حاجة نجري بسرعة للصالة، قعدنا مترددين شوية بعدنا خرجنا بسرعة من الأوضة واحنا ملط نزلت انا على أيدي وركبي وهو ورايا بزبه ووشنا لأوضه امي وابويا في أخر الطرقة، مفيش مص مفيش بوس هو زب في طيز وارزع، مستناش ونزل بزبره في طيزي على طول قفش في وسطى وبدأ يدب فيا، كان لحمي كله بيترج رج وصوت زفلطة النيك بدأ يعلى ومتوترين فشخ، ده مش بينكني في اوضتي فى الضلمة ده بينكني في الطرقة ونور الصالة والطرقة مولعين، لما الواحد بيهيج فشخ بيبقى زي السكران مش همه حاجة وعايز يطلع شهوته على أخرها وخلاص
ده اللي حصل معايا بالظبط طلبت معايا أن انا اطلع زبره من طيزي وازحف لباب أوضة اهلي والزق خدي في الباب بصتله بلبونه جامد وشورتله بصباعي يجي يكمل نييك، قالي بحب جنونك يا وسخ، كملنا نيك وكان نيك جامد بس من غير صوت مش بيحطه على اخر عشان ميخبطش في طيزي، وفي وسط ما هو بيفشخني سمعنا صوت باب الحمام الداخلي للاوضة بتاعت أهلي بيتقفل يعني حد منهم صحي ودخل الحمام، احنا وقفنا واتسمرنا في مكانا ومبقناش عارفين هنعمل ايه، أنا لسه طيزي هايجة على أخر وجسمي كله فاير ونار مش عايزه يوقف بس
في نفس الوقت مستوعب انا اللي دخل الحمام ده ممكن يخرج بعد ما يخلص او يسمعنا ممكن ابويا يفتح الباب دلوقتي يلاقي ابنه الوحيد اللي كان فكره راجل، عريان على الارض ومصدر طيزه الكبيرة لفحل اسود بزب زي الشاكوش نازل دق في لحم طيازه، وزي ما قولت انا مولع لدرجة مش فارق معايا اعتقد لو كان حصل وابويا فتح وشافني بتناك كنت هبص لأبويا وأقوله زبه حلو أوووي يا بابا واقول لدكري اوعى توقف كمل نيك فيا بلييز
عشان كده لفيت راسي وبصتله جامد وقولتله هاتهم فيا دلوقتي حالا نيك بأقوى حاجة عندك كنت عايزه يجبهم واحنا مرعوبين من الفضيحة وفي نفس الوقت هاجينين ومش فارق معنا، هو فهم انا عايز ايه وبدء يرزع في طيزي وصوت النيك عالي بضانه بتخبط في لحمي، الموضوع كله مقعدش اكتر من عشرة او خمستاشر ثانية بس كانوا طوال فشخ من كتر اللذة، كنت ماسك نفسي بالعافية عشان مصوتش كان نفسي العمارة كلها تسمعني وانا بقوله ااااااااه عشررررررني نيييكني ااااااااه، وهو يدخل للآخر ونازل دب فيا لدرجة اني مبقتش قادر اثبت ايدي مكانها فنمت على أرض وبقى وشي وبزازي وبطني على البلاط الساقع وضهري وطيزي تحت جسمه السخن وانا فارد ايديا على اخر وبخربش في البلاط من الولعة وحاسس بعرق الفحل بينزل عليا وعرق الفحل وهو بينكيك بيبقى عرق العافية، ريحته حلوة وتهيج
في الأخر وسط خلاط المشاعر والمتعة الحرام والخوف لاقيت صوت نفسه عالي وانا بنهج وبيقول في ودني ااااااااه وغرق بلبنه خرم طيزي ودي كانت من المرات القليلة اللي نجبهم سوا في وقت واحد، بعد النيكة بتروح لسعة الهيجان وبتفوق فطبعا استوعبنا حجم الكارثة اللي احنا عملنها وطلعنا نجري على الحمام اللي في الصالة وانا رجعت امسح البلاط ما طرح ما جبتهم، بعدين رجعتله ومعايا هدومه، كنا لسه بنحاول ناخد نفسنا وقعدنا نضحك لبعض وقالي دي احلى مرة نيكت فيها في حياتي قولتله وانا كمان، بعدها فتحنا المية هو غسلي طيزي وانا غسلتله زبه ولبس وحضني وخرج من الشقة، ودي نهاية الجزء ده، فالجزء اللي جي هحكي ازاي بعد ما اهلي سافروا بقينا بندور على حاجة تانية فيها مخاطرة اكبر
الجزء السادس
لما أمي وأبويا سافروا رجعنا للنيك العادي، هو طبعا حلو ومتنوع بس بردو انك تمارس الجنس مع حد مولعك وانت خايف تتفضح لي حلوته بردو، قعدنا نفكر نعمل ايه شبه اللي كنا بنعمله هو اقترح عليا ينيكني في مكتبه في الشغل، أنا عجبتني الفكرة اتفقنا هروحله الشغل بدري واعتذر من شغلي وهو هيعمل انه في اجتماع مغلق معايا ومش هيدخل حد علينا، وفعلا لبست البدلة وروحت دخلت المكتب طلب حاجة اشربها عشان يبين الدنيا عادي، وطلب ان محدش يدخل، الباب اتقفل وهو قام قفل الستاير عشان المكتب بيبص على صالة الموظفين ورجع قعد مكانه كأني مش موجود، وقالي وريني هتعمل ايه بقى
قومت قلعت جاكت البدلة روحت عنده وطلعت على حجره ووشي في وشه، وبدأت احرك وسطي وانا ماسك راسه واحنا لسه بهدومنا محدش قلع، هو كان سايب نفسه خالص مش بيعمل حاجة وانا اللي بحك جسمي في زبه من فوق البنطلون، بعدها قومت لفت نفسي وقعدت تاني على زبه وبقيت طيزي تحت ايده قعد يحسس عليها ولسه بردو محدش فينا قلع، لحد ما هو طلع قميصي بره البنطلون ومد ايده فتح زرار بنطلوني نزله ورجعني على زبره تاني فضل يفرش شوية ويقفش في لحمي، وانا حسيت بزبه وقف تحت البنطلون بعدين قومنا خلاني اقعد بركبي على الكرسي ووشي يبقى لضهر الكرسي، وارفع راسي لفوق عشان اتني ضهري وطيزي ترفع لفوق، مسكني من طيزي فتح الفلقتين على اخر ودفن راسه بينهم، وبدأ يلحس فيا، النار ولعت في جسمي كان بيعذبني بطريقة لحسه، عامل يمشي لسانه براحة حوالين الخرم ويدخل بشويش وانا التحايل عليه الحس بسرعة اكتر وهو مش راضي وانا بموت وبزق طيزي على وشه عشان يلحس أكتر لحد ما جبت أخري، روحت رجعت ايدي على راسه وحشرتها جوه طيزي أكتر وانا بقوله " أسرع بقى لحسن أصوت" أخيرا قرر أنه يلحس أجمد وأسرع وبدأ يحاول يدخل لسانه على الأخر، بقيت رجلي بتترعش من المحنة وصوتي بدأ يطلع، وأنا ببص على الستاير نفسي موظف ولا سكرتيرة اللي دخلتني تكون بتحاول تبص علينا
وتشوف الراجل المحترم اللي هي وصلته من شوية لمديرها قالع ملط سايب طيزه البيضة الملظلظة لفحل أسود شغال أكل ولحس فيها طالع نازل، يعض في كل فردة شوية ويقفش بغوشمية ويرجهم رج ويتف على الخرم ويرجع يلحس تاني ويحرك لسانه في داوير لحد لما تعبت من محنتي وهيجت مبقاش في دماغي غير حاجة واحدة بس.. زبره الأسود المعرق، روحت نزلت من على الكرسي مسكته قعدته هو فتحت رجله ونزلت بوشي امرمغ راسي في زبره والحس من فوق بنطلون البدلة وهو بيضحك لحد ما جابني من شعري وقالي نفسك في زب المدير، هزت راسي وقولتله " بليز طلعه خليني امص وارضع من لبنك" فتح السوستة طلع حتة الحديدة، بدأت احلبه بأيدي وانا بلحس في بضانه وباخد كل بيضة في بوقي شوية وامسك زبه اخبطه في وشي وعلى خدي مستمتع فشخ ان حجمه بيغطي وشي كله، بدأت ارضع الزبر بدور على اللبن السخن اللي في زبه وفضلت اقوله مش هسيبك غير ولبنك مغرق وشي، وامص وادعك بسرعة وارجع على بضانه وهو مغمض عينه ومتكيف بلهفتي على زبره وامص في لحد ما أشرق والحس بالطول واعصره بأيدي الاتنين وأريل عليه ومنسجمين فشخ احنا الاتنين لحد ما تليفون المكتب رن والسكرتيرة قلتله في مكالمة جايلك من الشركة الأم
طبعا اتبضن نيك قالي البس وامشي عشان هطول طالما من بره قولتله قولتله تحب اضربلك عشرة بسرعة قالي لا خلينا في البيت نكمل، لبست هدومي وانا شايفه متعصب فشخ عشان كان عايز يجبهم ورجعت على شقته قلعت ودخلت استحمى وجتلي فكرة اني اولعه واستفزه أكتر، روحت بعت جبت بوكيه ورد خدت الورد نقعته في ميه وجبت الميه غسلت بي جسمي وطيزي وكسي وقعدت ابعتله في صور وفويسات لبونة وافرك الورد المبلول على طيزي وفخادي وبزازي، هو كان مولع ونازل شتيمة فيا وانه هيفشخ كسي لما يرجع، طلعت من الحمام لبست قميص نوم وقعدت في السرير لحد ما غفلت، مصحتيش غير على صوت باب الأوضة بيتفتح كان هو رجع وتقريبا قلع الجاكت والجزمة أول ما دخل الشقة عشان مكنش لبسهم، مضعيش وقت شال الغطا من عليا دخل بين رجلي وفشخهم رفعلي قميص النوم ورمى راسه على صدري وهو حاضني من تحت كتافي حاولت اهدي وازقه براحة بعيد عشان افوق شوية ونكمل اللي كنا بنعمله في المكتب يبقى في مص وبوس وأحضان بس هو قالي مش قادر استنى وفعلا فتح السوستة وهو نايم عليا وحشر زبه فيا، بدأ رزع سريع في كسي، وفي خلال اقل من نص دقيقة كان جبهم وانا كل اللي عملته حضنته جامد ولفيت رجلي حوالين ضهره وبقيت اخربش في ضهره بضوافري عشان احمسه لحد ما فضى شهوته في طيزي
ريح جسمه فوق جسمي سبته شوية وبعديت روحت قلعته قميصه وخليته يفرد على السرير جنبي وقومت قلعته البنطلون والبوكسر، وقولتله يدخل يستحمى لحد ما اطلب أكل، هو ضحك وقالي نضفني انت الأول، قربت منه وبلساني مشيت على كل حتة في جسمه وكل عضلة وقعدت الحس من رقبته لصدره لرجله مخلتيش، حتى صوابع ايده مصيتهم صوباع صوباع ولحسيت حوالين زبه ولحسيت زبه نفسه وهو نايم ونضفته كويس دخل يستحمى حضرتله بيجامة ودخلتها وطلعت استنى الاكل يجي، وصل الأوردر وطلع هو بعدها بشوية مش لابس البيجامة، كان ماشي عريان خالص قولتله ملبستش ليه قالي بعد الأكل قعدنا ناكل قعد يتحرش بيا ويقرصني ويحضني من وسطى يقربني عليه، وقعدني على حجره ويأكلني في بوقي ويبوسني من رقبتي، ينزل حملات قميص النوم ويجيب الصوص ويحطه على بزازي ويلحس فيهم، مكنتش عارف اقاومه وبتنفس بصعوبة من الولعة اللي أنا فيها لحد ما حسيت زبه وقف تحت طيزي ولقيته بيرفع قميص النوم من على فخادي روحت مسكت ايده قولتله لا امسك نفسك لحد ما نكمل تاني النيك في مكتبك بكرة عشان تبقى مولع على أخرك، قالي انا عندي فكرة أحسن بخصوص الموضوع ده مش هينفع تجي تاني يوم نقولهم في اجتماع بينا، الأحسن انت تجي قبل الشغل ما يخلص بساعة تدخل الحمام هناك تحبس نفسك لحد ما الناس تمشي وانا هألف أي حاجة تخليني اسهر في الشغل، تطلع انت بعدها انيكك براحتي في مكتبي، عجبتني الفكرة واتفقنا عليها، لما دخلنا ننام مع بعض معداش ربع ساعة وقومت رجعت شقتي، عشان محدش فينا كان عارف يمسك نفسه على التاني، أنا بتقلب شمال ويمين من المحن وبرجع بطيزي على زبه بعدين ابعد يحط هو ايده تحت قميص النوم عندي ويقفش في بزازي، نحاول نهدا ويخادني انام على صدره، ألاقي ايدي بتنزل في البوكسر بتاعه وادعك بضانه اجي اطلع ايدي يمسكها ويخليها على زبره، ويقفش على زبره بأيدي لما حسيت اننا مش هنقدر نقاوم قلتله لا لازم نوفر الهيجان ده لنيكة بكرة، وقومت لبست ورجعت أنام في شقتي
تاني يوم بعد ما خلصت شغل طلعت على شغله لابس قميص وبنطلون بس معايا شنطة شغل فيها لانجري هبلسهوله لما الموظفين يمشوا ويستفرد بيا، دخلت الحمام عندهم وبعتله واتس اني جوه، الشغل بيخلص ٥ فضلت مستني ل ٦ ونص عمال اتفرج على سكس واتخيل دكري هينيكني ازاي، لحد ما بعتلي تعالى، طلعت دخلت المكتب قالي غير لحد ما اعدي في الدور اتأكد تاني مفيش حد، طلع بره وقفل عليا لما رجع، لقاني رامي كل حاجته اللي على المكتب على الأرض ولابس لانجري أسود قصير لحد بطني وبانتي أسود دانتيل تشوف منه طيزي البيضة ونايم على مكتب على جنبي مديله ضهري، وببص لورا واخبط على طيزي بقوله وأنا بعض شفايفي شرموطتك تعبانة اوووي، على طول قلع في مكانه كل حاجة إلا قميصه وطلع يجري عليا، جه من جنب المكتب عند وشي ونيمني على بطني مسك راسي وحشرها في زبره، وانا شرقان عليه فشخ من امبارح بدأت امص بجنون، سبني امص في بتاعه ولاقيت كف جامد نازل على فردة طيزي بعدها نزل بكف تاني وانا ولعت فتحت زارير قميصه وبقيت امشي بلساني على عضلات بطنه
هو مسك راسي تاني ورجعها على زبره وقعد يدعك وشي في زبه ويحركه يمين وشمال وانا الحس وأشم في جمال الزبر الناشف واريل عليه واخلي مزفلط وامصه لحد ما أشرق واتف عليه وادعكه بسرعة، مد ايده زق فتلة البانتي ودخل صباعه وبعبص في خرمي، واسمع صوت زفلطة صوابعه جوه طيزي، بعد ما طلع صوابعه من خرمي ناميني على جنبي وطلع طيزي على حرف المكتب في الهوا وانا لفيت راسي عشان ابص عليه وهو بيرشق زبره فيا، زي الجزار حسس على حتة اللحمة الأول وخبط عليها بعدين غرز السكينة في لحم طيزي، شهقت وانا بقول ااااه بلبونة محنتي، بدأ يعشرني، جسمي سلم لحلاوة النيكة ورميت راسي لقدام راح جابني من شعري خلاني ارجع ابص على زبه وهو بيدق طيزي وابصله الاقي بيضحك كأنه بيغظني انه شايف فحولته داخلة طالعة بترج طيزي وانا زي السكران فاتح بوقي كأني مش عارف اخد نفسي وعيني مقلوبة وجسمي رايح جي تحته لحمي بيلعب في كل اتجاه، قرر انه يغير الوضعية وطلع جنبي نام ورايا لازق صدره في ضهري ورفع رجلي من تحت الركبة لفوق وعلقها في الهوا وحطاهولي، لف دراعه حوالين رقبتي ولزق شفايفه فيها وانا حاسس بنفسه السخن بين رقبتي وخدي، بدأ ينيك في طيزي وانا منهار مش قادر اتحرك او اعمل اي حاجة حتى مش قادر اصوت وعيني بدمع من الحلاوة الجنسية اللي مولعة في كل حتة في لحمي مش طيزي بس، بدراعه زق خدي ناحية وشه وضغط على رقبتي عشان اطلع لساني لبره طلعته قعد يحلس في لساني بلسانه وزبره شغال في طيزي
بقيت هعيط فعلا من كتر ما انا مبسوط مش عايزه يجبهم نفسي ينيكني للأبد، نزل من على المكتب شالني زي العروسة حدفني على الكنبة وقبل ما اعدل نفسي زقني على كورنر الكنبة وثبت ضهري عليه ورفع رجلي الاتنين لفوق ولزق ركبتي في وشي ورزع بزبره فيا على طول، مكنتش شايف حاجة وهو بينكني كل اللي شايفه ركبتي بتخبط في وشي وحاسس بدكري بيفحر في خرمي، وسامع صوت خبط بضانه المدلدلة في طيزي، وفجأة لما لاقى نفسه هيجبهم فتح رجلي على الأخر طلع زبره من طيزي مسكه بأيده والأيد التانية مسك راسي وطلع على صدري بجسمه قرب راسي لزبه كأنه بيشربني وحطه جوه بوقي وقعدت ارضع في لبنه السخن اللي طالع وهو بيجعر ويتشمني لحد ما شربت لبنه كله، كل واحد اترمى على ناحية على كنبة نريح شوية لحد ما انا قربت منه وبدأت امشي ضوافري على صدره ونزلت على زبره الطري اققفش في بضانه، قبل ما زبره يوقف ويعمل واحد تاني قالي استنى هنيكك بره وشاور ناحية صالة الموظفين قولتله ازاي وفي كاميرات.
وبكده خلص الجزء ده ونكمل في الجزء اللي جي ازاي فحلي الأسود قرر يركبني على مكاتب الموظفين
وكان الشغل جايبلي شقة في عمارة معظمها متسكن من شركات للأجانب بتوعها، العمارة فيها جيم وحمام سباحة في مرة قررت أروح الجيم ده هو صغير بس شغال ونضيف، المهم هناك كان في واحد انجليزي اسمر في أول التلاتين هو جته وطويل ومعضل على خفيف، لقيته جي يكلمني ويقولي العب ازاي طبعا انا كان عادي ليا بتحصل كتير
مجمعتش كل حاجة غير قدام، بعدها متاقبلنش غير مرة تانية في الجراج واحنا طلعين على الشغل، وساعتها قالي انت مش بتجي ليه وكده ولازم تجي تاني وقالي انا هشجعك وخد رقم الموبيلو فعلا لقيته يوم الراحة بيكلمني ويقولي اطلع يلا انا فوق، مكنش ورايا حاجة روحت طلعت، لعبنا بردو عادي جدا بس الفرق انه كان بيوجهني كتير زيادة ويجي من ضهري ويعدل وقفتي وحركتي بس أنا فعلا مكنش في بالي حاجة وان كل عادي اتنين متغربين وبيتسلوا
في يوم اجازة تاني بعد فترة خلصنا جيم وقالي ندخل ساونا قولت ماشي قلعنا وكل واحد لف فوطة حوالين وسطه وقعدنا، اتكلمنا في كل حاجة بعدين بدأ يكلمني انه ازاي كان خايف لما جه هنا انه ميعرفش ينيك وانه لو ناك واحدة ممكن يتحبس ويتجلد وكده زي ما بيسمع بس لقى الدنيا ايزي وفي شرمطة كتير ومحدش بيتكلم وحكى هو بينيك الستات ازاي لحد ما انا قولتله انا نفسي اجرب بردو انيك، هو استغرب جدا وقالي انت لسه مجربتش اي تجربة جنسية!!
قولته لا قالي الجنس حاجة ممتعة جدا وبتظبط مودك اوووي، وكمل كلام ان هو بيحب الطياز الكبيرة وان دي اكتر حاجة باسطه ان الطياز العربية كتير منها كبير وأنهم بيتشرمطوا عليه فشخ، قولتله ممكن ده بسبب الكبت وكده فلما بيجربوا بينطلقوا ابتسم ومردش، بعدها بحبة بصلي وقالي انت على فكرة طيزك كبيرة، أنا اتحرجت واتخضيت وقولت اخده الموضوع بهزار
فتكلمت ان ده السبب اللي خلاني انزل الجيم، عشان اخس شوية وبردو هو مردش، فقولت اغير الموضوع واقوله هو ليه احنا كعرب وانتوا كسمر بنحب الطياز الكبيرة، قالي معرفش بالنسبة ليكو ليه بس بالنسبة لينا احنا حاجة منطقية عشان ازبارنا كبيرة، أنا ضحكت وقولتله على فكرة لما دورت لقيت ان الاحصائيات بتقول الفرق مش كبير وان افلام البورن هي اللي صدرت الفكرة دي
لقيته قام من مكانه وقالي لحظة واحدة وراح خرج برة غاب بتاع دقيقة كده ورجع دخل تاني وأول ما رجع راح نزل الفوطة، أنا شوفت أزبار كبيرة في الأفلام بس فعلا يا جماعة المنظر في الحقيقة حاجة تانية، زبره من تخنه وحجمه كان رامي على تحت خالص مش واقف لفوق، ومعرق وتحسه ناشف أووي وبضانه مدلدله تحسه فعلا ماشي برجل تالتة
أنا مكنتش مخضوض من الحجم على قد ما انا مخضوض اني هيجان من المنظر، منطقتش ولا كلمة وفضل هو ينطط زبه بايده وانا مشلول مكاني لما هو بص على الفوطة بتاعتي وفهم اني هيجت عليه قرب مني وقالي لو عايز تمسكه امسكه، بردو فضلت متسمر شوية بس قعدت أبصله وابص على زبه لحد ما براحة حطيت ايدي عليه وبدأت ادعكه كمان، وزن زبره كان مفأجاة بردو ليا!!
تقيل نيييك ويوزن في كفك جامد، كل الفترة دي انا حساس ان عقلي مشلول وجسمي متخدر ومنمل لحد ما هو قالي على فكرة مفيش مشكلة انك تدوقه لو عايز، هنا انا فوقت شوية وفكرت ان عمري ما كنت أتوقع اني امسك زب حد، عمري أصلا ما توقعت ان حد يوريني زبه!! ودلوقتي انا ماسك زبر دكر ومولع فشخ وفعلا حاسس اني عايز ادوقه وامصله، بس انا لو عملت كده هبقى خووول رسمي ومفيش رجوع خلاص.. اتوترت جامد وقومت من مكاني أعتذرتله أني همشي وحرفيا طلعت اجري البس هدومي ورجعت شقتي. نكمل في الجزء اللي جي بقى
#شرموطةتعبانة، #زبرحجم_عائلي
الجزء التاني من قصتي مع فحل أسود انجليزي
رجعت شقتي وحاولت جامد اني اشتت تفكري عن اللي حصل واتعامل كأنه محصلش، عملت حاجات كتير جوه الشقة بس احساس الهيجان جوايا وبحاول اكتمه، وفي الاخر قررت أحاول انام وكان الوقت بعد العصر
معرفتش انام طبعا وكل شوية اتخيل صورة زبره الأسود قدامي وفضلت اتلقب يمين وشمال وانام على بطني وافتح الموبيل أشوف اي حاجة وارجع انام أهيج تاني، فضلت كده اكتر من ساعة لحد ما تعبت وقررت استسلم وقعدت اقول لنفسي، اعترف أنك هيجان على دكر وعايز تجرب سيب نفسك بقى عشان كده كده مش هتعرف تستحمل انك متجربش فى احساس لذيذ انك تستسلم لرغبتك في النهاية وتتجاهل اي احساس ممكن ينغص عليك محنتك وتسيب نفسك على أخر، المشكلة انك لما توصل للمرحلة دي بتأفور منك اوووي، أنا أمي وابويا بيجو عندي مرتين في السنة يشتروا حاجات ويتفسحوا وأمي بتسيب في دولابها شوية لبس ليها
قومت فتحت الدولاب لقيت قميص نوم رمادي خدته وبانتي دنتيلا أزرق وقعلت ولبستهم
أنا ساعتها ولعت احساس قميص النوم الناعم وهو محزق على جسمي سخني اووووى حسيت اني مره وكنت مبسوط فشخ، كنت ناوي اخد شوية صور مقدرتش رميت نفسي على سرير وفضلت على بطني ادعك نفسي واحسس على طيزي امشي ايدي على خرمي وفتحت الموبيل وجبت صور ازبار كبيرة وجبت خيارة وقعدت امص فيها وفضلت على حالة دي لحد ما حسيت اني هجبهم فوقفت عشان كنت خايف اني لو جبتهم اجيب ورا من اللي انا ناوي اعمله النهاردة
روحت اتصورت كتير وبعت كل الصور لصاحبنا الانجليزي الفحل الأسود، من التوتر والحماس رميت الموبيل جنبي ومرضتش ابص في، أنا كنت متوقع انه هو هيرد عليا في رسالة مثلا بس اتخضيت لما لقيت الموبيل بيرن، ردت بسرعة لقيته من غير اي مقدمة بيقولي بصوته الفخم انزل حالا عندي يا شرموط يا صغير وقفل السكة، كنت فرحان فشخ وقعدت اضحك على نفسي اني هطير من السعادة عشان هتناك النهاردة، لبست اي تشيرت وبنطلون قطن على قميص النوم ونزلتله، خبطت فتحلي وكان لابس روب دخلني وأول ما قفل الباب حضني جامد وحسيت بزبره الكبير لازق في بطني، بدأ يقفش في طيزي من فوق الهدوم ويبوسني براحة في رقبتي وجنب شفايفي، وقالي انه عايز ينكني من اول مرة شافني فيها عشان طيزي ووشي عجبوه، ردت عليه وقولتله مش انت بتنيك نسوان قالي انا هناك في بلدي بنيك بنات وولاد واي طيز حلوة تقع في طريقي، بعدها سحبني من ايدي
وخدني قدام الكنبة وقلع الروب بتاعه وشوفت حتة الحديدة اللي بين رجله تاني الزبر الضخم المدلدل ناحية الأرض من تقله، مسكته على طول وبدأت ادعك وهو حضني بس اجمد وبدأ يعضني تاني بس اجمد بردو وبصوت، أنا لسه بهدومي وهو عريان راح قلعني التيشيرت ولما لاقني لابس قميص النوم قالي انا شرموطة شطورة ، نزلت انا بنطلوني وبكفين ايده هو قفش في فقلتين طيزي بدأ يفعص فيهم وانا ادعك زبه وهو يعض في رقبتي وابص لفوق عشان افتحله رقبتي كلها يعض فيها براحته، كنت بدوب في مكاني وانا حاسس بجسمه الناشف لازق فيا وانا منهار من المحنة بين ايديه، وبعدها نزل قميص النوم لوسطي وبدأ يلحس ويعض في حلماتي كل واحدة شوية لحد ما رجع لورا وقعد على الكنبة وفتح رجله ورفع زبره لفوق وقالي انزل على ركبتك، نزلت حسيت زبه بقى اكبر وانا في وشه كده كأنه شومة لو نزلت على راسي هتفتحها حجمه فعلا يعدي راسي بحته بسيطة، المهم هو قالي وريني هتعرف تمص ولا لا انا خوفت اوجعه بسناني عشان معنديش خبرة فبدات الحس وادعك الأول وهو كبير فلذيذ فشخ في اللحس وكنت مشدود أووي لبضانه وانها كبيرة ومدلدلة مصتهم كتير وكل شوية امرمغ وشي فيهم، فضلت كده حبه بعدين قررت ابدأ امص من رأس الزب
وافتكرت كل فيلم بورن شوفته الست كانت بتعمل ايه رغم اني كنت بتفرج عشان اتخيل نفسي مكان الرجالة بس دلوقتي انا اللي بين رجل دكر وتحت زبه وعايز افسح زبره في بوقي، غطيت سناني بلساني وشفايفي وبدأت امص شوية شوية واحاول ادخله اكتر وأريل عليه وهو بدأ يطلع صوت ففهمت انه مستمتع وانبسط من نفسي فشخ واتشجعت اني ادخله جوة بوقي اكتر ومسك هو راسي وبدأ ينيك وشي ويشتمني ويقولي "شكل زبي وهو بيفشخ وشك حلو"
لما حس انه هو ممكن يجيب لبنه وقف وقالي انا لازم اركبك الأول، قومني من على الأرض وعمل حركة بسطتني اوووي شالني كأني عروسة بس لبسة قميص نوم حوالين وسطي وبانتي ارزق لما وصلنا لأوضة النوم حدفني على السرير وده برده حاسسني اني مره وحتة لعبة بين ايده، نايميني على بطني وسحبني عليه وطلع عند طيزي ونزل البانتي وقفش الفلقتين وفتحهم وحسيت بلسانه على خرمي، أنا اتجننت وولعت على آخرى وهو مكمل لحس ويحاول يدخل لسانه جوه خرمي وانا اتلبون بصوتي لحد ما مقدرتش استحمل وجبتهم، استغربت جدا اني جبتهم ولسه زي ما انا هيجان وعايز اتناك وحتى طلبت منه ده، انه يبطل لحس ويقوم ينيكني وهو عمل كده فعلا جاب جل ومخدر موضعي للكس ودهن على زبه ودهن جوه طيزي
أنا هختصر الحتة دي وهقول انها فعلا كان فيها وجع جامد ومعاناة ومكنتش مبسوط وفضلنا اكتر من نص ساعة بيحاول يدخل زبه فيا، بس لما عرف يدخل معظمه انا فضلت موجوع بس بقى في شعور لذيذ أووي مع الوجع، لدرجة اني رفعت وشي بدل ما كنت دفسه في المخدة من الوجع وطلبت اني يبدأ ينيك، هو فهمني وبدأ يحرك زبه براحة واحساس اللذة موجود
ورجعت اسخن تاني وقولتله اسرع نييك اسرع، هو ما صدق ومسك وسطى وبقى يرفعه لفوق ناحية زبه وينزله لتحت بسرعة وشغال نيييك وانا اتجننت من الولعة اللي انا فيها وبقيت اصوت أعلى واقوله "نيكني.. نيكنننني.. أنا شرموطة.. نيكني زي الشرامييييط" رمى جسمه عليا وحضني من ضهري وفضل ينيك ويعض في كتافي لحد ما صوته بقى عالي فجأة وجابهم جوة طيزي، فضل شوية بعدها نايم فوقيا بعدين اترمى جمبي وقعدت انا امشي ايدي على جسمه وطلبت ان احنا نحضن بعض، نمت حبه في حضنه وقومت لبست رجعت شقتي خدت دش سخن وانا بتخيل كل اللي حصل تاني ولعبت في نفسي لحد ما جبتهم تاني بعدين دخلت السرير وجمعت أحداث اليوم وقولت في سري "احاااا انت بقيت خول رسمي" الجزء اللي جي هيبقى عن مغامرتي مع الفحل ده لما أهلي جم يزوروني
الجزء التالت
من قصتي مع الفحل الانجليزي الأسود اللي فتحني، عديت شهور واحنا مع بعض وناكني كتير وعملنا علاقات كتيرة وبقينا فاهمين بعض وفاهمين كل واحد بيهيج ازاي، وجربنا افكار كتيرة، هلخصلكوا اللي حصل في الفترة دي قبل ما احكي اللي حصل بينا لما أبويا وأمي وصلوا عندي زيارة أسبوعين كان ناكني أكتر من مرة وبدأت أحس أن لازم نغير ونولع الدنيا عشان الزهق وحسيت أني عايز أجرب كل أنواع الجنس معاه
فبدأت اشتري لانجيري من المولات والبسهم لي، وجبت كريمة وعسل وغرقت بيها زبه وجسمه ولحستهم وهو بردو هحطهم على طيزي وبزازي وقعد يلحس طالع نازل، هو كان بيشرب انا لا فكان يخليني أسند على حيطة الحمام وانا ملط ويدلق الخمرة على طيزي ويشربها من على خرمي، وجبنا زيت وعملنا مساج لبعض وطلع ركبني بعدها وكانت نيكة اخر زفلطة، كمان ناكني في كل حتة في شقته وشقتي، حمام ومطبخ وعلى بلاط والكنب والكرسي وفوق السفرة
مرة قررنا ندي نسخة من مفتاح شقة كل واحد فينا لبعض، رجع من الشغل لاقني لابس بيبي دول ونايم فاتح رجلي على سفرة ومغمض عيني وحاطط ورقة مكتوب عليها "لو عايز تشغل اللعبة حط حاجة على مقاس الخرم" قعد يضحك وقلع وتقريبا قعد يدعك زبره وهو بيلعب في خرمي لحد ما وقف راح مدخله في طيزي عدل، أول ما عمل كده فتحت عيني وأنا بقول "آآآآآآآآآي" ونط عليا فوق السفرة، كمان اتعلمت الطبخ عشان أكله من ايدي زي أي مره ترجع من الشغل تطبخ للفحل بتاعها وبعدها يسحبها هو ساعة العصاري على الأوضة ينط عليها ويناموا سوا، وأنا كنت بحب اطبخ ملط أو على جسمي مريلة المطبخ بس ويجي هو من ضهري يقفش فيا وينكني واقفي أو على البلاط أو سبعاوي فوق الرخامة
ولما نطول في النيك ونعمل واحد اكتر من مرة كنا نبات مع بعض واصحي وانا برضع من زبره الضخم ومبسوط فشخ وأنا شايف الزب بيكبر ويضخم بين ايدي لحد ما اضطر امسكه بالأيدين، أو يكلمني قبل ما ينزل الشغل يقولي هيجان أوي أقوم انزله بسرعة افتح سوستة بنطلون بدلته اطلع زبره وامصله وأخلي يجبهم جوه بوقي عشان هدومه وهدومي، أو انزل بنطلوني وينكني واقفي بسرعة أوي يجبهم في خمس دقايق
من الحاجات بردو اللي مقدرش انساها هي أول مرة نبوس بعض فيها، كل اللي فات كان نيك وعض ولحس في الجسم بس، لكن أول مرة دي حصلت لما كان بينكني وأنا على ضهري وفاتح رجلي وزبه جوه خرمي وزبه بيخبط في طيزي وهو مايل بجسمه عليا وحاضني بدراعته من تحت كتافي واحنا عرقانين عشان أنا بحب اطفي التكيف ساعة العلاقة ورحت مسكت وشه بإيدي الاتنين وقعدت امسح براحة وابصله وأنا بتلبون وبعض في شفايفي راح هوووب لقيته هجم عليا حط لسانه جوه بوقي ونزل عض في شفايفي وأنا ولعت مسكت راسه من ورا عشان ميطلعش لسانه من على لساني وفضلنا زي المجانين نبوس ونعض في شفايف، وناخد نفسنا كام ثانية ونرجع نعط بجنون تاني وهو يقولي انت عينك حلوة أوي وأنا أقوله أنا بعشقك وبعشق زبك لحد ما جبهم بعدين هو فضل يبوسني ويبعبصني لحد ما جبتهم أنا كمان
من الحاجات بردو اللي اكتشفتها في نفسي أن أنا بحب لما اضرب على طيزي بسخن أوووي وبحس أني لبوة بجد، لما مكنش في المود للنيك وهو عايز يولعني بسرعة يلفني من دراعي ويرزع على طيزي بكف ايده، لازم كل مرة أشهق وأتحول لبوة في ساعتها، ساعات كان يجيبني يقلعني وأنام على حجره ويقعد يضربني على طيازي بس لحد ما تبقى حتة بطيخة حمرا يحط وشه فيها ويدوق العسل
بس كل اللي فات ده كوم وأنه يرفعني على زبه وهو واقف كوم تاني، أحلى وضعية جنسية في التاريخ، أول مرة عملها معايا معداش خمس دقايق وقولتله ينزلني عشان هجبهم وجبتهم فعلا، وضعية تحسسك انك حتة لعبة في ايد دكرك حتة لحمة طرية بيطلع فيها كبته وغله، وشي يبقى في وشه ورجلي على كتافه ورفعني في الهوا من فخادي أو طيازي لحمي كله متكوم عليه ومضغوط على صدره الناشف وهو بينططني بعنف على زبره، أكتر وضعية صوت لبونتي وشرمطتي بيعلى من كتر الحلاوة واللذة اللى أنا فيها
ده كان ملخص ٦ شهور مع فحلي الانجليزي، قربنا من بعض فشخ ونمنا مع بعض كتير، لحد ما أمي وأبوي جم يزورني زي كل سنة، هو فضل ينكني بردو بس بشكل أقل ومبقاش في بيات هو النيكة وأرجع شقتي، وطبعا هو مش بيطلع عندي خالص، وفي ليلة والوقت متأخر بعتلي رسالة فيها طلب مفاجئ ليا، الأول بعتلي أنه هو هيجان أوي، رديت عليه أني أنزل شقته يفشخني بس هو قالي لا، قالي "أنا عايز أجي انيكك في أوضتك وأمك وأبوك نايمين في الأوضة التانية".. وبكده الجزء ده يخلص، ونكمل القصة في اللي الجزء الرابع
الجزء الرابع
لما قالي عايز انيكك في اوضتك وامك وابوك نايمين في الاوضة اللي جنبك انا تخضيت بس حسيت انها فكرة لذيذة فقولتله طب سبني افكر او نخليها بكرة اكون خطط نعمل ايه بس هو قالي انه كان بيبلغني وكده كده هينكني النهاردة يعني هينكني ولو موافقتش هينزل يرن الجرس ويصحي اللي في البيت، قولتله طب خلاص ماشي يلا بينا بس نبقى هاديين فشخ، هو نزل رن عليا فتحتله دخلته وروحت أوقف في الطرقة قدام أوضة ابويا وامي اتأكد انهم نايمين بعدها نادته بشوش وقولتله يدخل اوضتي بسرعة، دخلنا قفلنا على نفسنا
انا طلبت منه أن نقفل النور عشان لو حد صحي ميشوفش نور اوضتي مولع من عقب الباب وهو وافق، طفينا النور انا كنت متحمس أووي من الفكرة الجديدة دي وقلعت هدومي على طول ونمت على ضهري وهو قلع كل هدومه برضه وفتح رجلي ونام فوقيا، بدأنا نبوس بعض براحة ونحضن ويعضني عضات خفيفة ويحك زبه الطري في بطني لحد ما وقف ونشف على اخره روحت حطيت زبره بإيدي في طيزي، بدأ ينيك فيا وكنا بنمارس الجنس برومانسية اوووي وانا بتأووه بصوت ضعيف وهو هادي في النيك وعامل يعض شفايفي ويلحس حلماتي ويقفش في فخادي وفضلنا كده سايحين على بعض وبنمتع بعض لحد ما حسيته قرب يجبهم فيا، روحت لفت رجلي حوالين ضهره ودراعتي حوالين رقبته وهو ضغط جسمه على جسمي وقفش فيا جاااامد بردو وبدأ يسرع النيك ويزقني بالنيك ناحية ضهر السرير والسرير يزيق بينا، قعدت اهمس في ودنه "أسرررع بلييز أسرع أملى طيزي بلبنك" وفعلا هاااج على اخر وجابهم فيا، بعد ما شال زبره من خرمي ونام جنبي وبدأ يهدا نمت على كتفه وقولتله كانت نيكة حلوة تعالى نكررها بكرة
راح قالي بكرة ايه انا لسه مخلصتش تعشير فيك، قلتله انت عايز واحد كمان قالي اه بس مش زي اللي قبله، المرادي هيبقى نييك بجد انا عايز انيكك وباب الأوضة مفتوح، أنا سكت كده وبصتله وقولتله انت بتهزر صح قالي قوم افتح الباب يلا وهاتلي طيزك قولتله انسى الموضوع ده خالص، ده لو حد فتح الباب بس هنروح في داهية قالي اسمع كلامي بدل ما اقوم ادخل على ابوك وامك ويصحوا يلاقوا قدامهم دكر أسود بزبر واقف في وشهم، المهم اتخنقت معاه شوية وفي الاخر اضطرت اسمع كلامه وانا هموت من الرعب من الفضيحة وقولتله اعمل حسابك دي اخر مرة هتركبني فيها قالي ماشي هنشوف بعدين
روحت فتحت الباب وهو قالي خليك طافي النور، طلبت اني اورب الباب وهو رفض وصمم اني اسيبه على أخر، باب أوضة امي وابويا في آخر الطرقة وانا جنبهم على يمين على طول، يعني لو فتحوا هيشوفوا ابنهم بيتناك على سريره، بعد ما فتحت رجعت السرير هو خلاني اقعد في آخر السرير على الطرف ساند على أيدي وركبي في وضع الدوجي ووشي بقى ناحية باب الاوضة، كنت سامع ضربات قلبي من الرعب وحاسس ان هيغمي عليا من الخوف، وعايز اخلص بسرعة، هو نزل بوشه بين فلقتين طيزي وبدأ يلحس فيا ويدعك الفردتين بأيده جامد، بدأت أهيج تاني وهو شغال أكل في طيازي وتقفيش فيهم وبقيت عايزه ينيكني أووي مش عشان عايز اخلص عشان بقى جوايا ميكس بين أني مولع نار ومرعوب في نفس الوقت، بعد شوية من أكل طيازي رفع راسه وجاب زبه زنقه بين الفلقتين وبدأ يخبط على خرمي ويدعك زبه بلحم طيزي وانا هموت من التوتر والمحنه، الخوف بيخلي الدم يجري في العروق وده بيسهل انك تهيج وتجبهم اسرع فبقت حاسس بنار مولعة في جسمي ومش مبطل اتحايل عليه يحطه فيا، لحد ما اخيرا وافق وراح بكف ايده جبني من شعري والكف التاني مسك في وسطي ورشق زبره مرة واحدة في لحمي، أنا من كتر اللذة اللي حستها دمعت وشهقت من حلاوة إحساس زبه التخين وهو بيشق طيزي شق
وبدأ الفحل الأسود ينكني وشد شعري جاامد عشان يفهمني انه هيسرع في النيك زي الخيال لم يشد لجام الفرسة بتعته وهو راكبها وأنا عيني على باب أوضة امي وابويا بتخيل ان حد منهم فتح الباب وشافني وفي دكر اسود معضل طالع على طيزي وبيرزع في لحمي الأبيض، الخوف من الفضيحة ومتعة النيك من دكري بوظت أعصابي وقلبي بقى مش مستحمل، فضل ينيك فيا على سرعة واحد مش راضي يهدا وانا الصراحة زي اللبوة مش عايزه يهدا بالعكس فضلت اقوله أسرع.. اقسمني نصين بزبرك
لما دراعتي نملت من وضعية الدوجي نزلت بأيدي على الأرض بقى وشي على السجادة وطيزي مرفوعة لفوق على زبه وهو قاعد على السرير وقافش بأيده الاتنين على وسطي كأنه خايف طيزي تهرب من تحت زبه، وبدأ يجيب اخر حاجة عنده وبقى بيوجعني وارجع ايدي لورا عشان أفهمه يهدالكن في الحقيقة انا بستفزه اكتر وبلبون عليه بس فهو يتغاظ ويقوم يلوي دراعي ويطلع فوقيا أكتر عشان يحمل وزنه كله عليا ومسكني من كتفي شدني على زبره وانا بقيت رقبتي ملوحة على أخر ومتثبتة على أرض مقدرش اتحرك خالص ساعتها وعيني لسه جايبة أوضة أهلي والحركة دي هيجتني جامد فقولت له زي المحرومة من النيك بقالها سنين أنا شرموطتك.. كسي ملكك نيييك زي ما انت عايز، قالي مش خايف من أهلك قولتله طز فيهم المهم تنيكني، رجع يرزع فيا ويكتم زبره على أخره في خرمي لحد ما كتمه في مرة وشد عضلة زبره فشخ وطلع لبنه كله جوايا، أول ما خلص راح قام من عليا وجري يقفل الباب، اتكلمنا شوية بعدها واتفقنا نكررها بكرة تاني واتسحب من الشقة ومشي، في الجزء اللي جي هحكي ازاي طلب مني طلب جديد أخطر من ده.
الجزء الخامس
تاني يوم نزل دخلته الشقة بنفس الطريقة، أمي وأبويا ناميين دخلنا الأوضة سبنا الباب مفتوح قلعنا ملط قعد هو على طرف السرير ونمت انا على ضهري على أرض ورفعت رجلي لفوق، هو مسكني من فخادي ورفع نصي التحتاني على حجره، بقت طيزي على زبره وضهري
في الهوا وراسي بالشقلوب يدوبك لامسة الأرض، حشر زبه في خرمي وبدأ يمارس فنون النيك على طيزي، حبة هادي حبة سريع حبة يضربني على بطني وحبة يبوس فيها يحرك زبه يمين وشمال وفي كل اتجاه وانا متكيف فشخ مش عايزه يخلص ابدا، رفع جسمي كله على حجره ولف دراعه حوالين ضهري ودراعه التاني حوالين طيزي ولازقني جامد في جسمه ودفس راسه في رقبتي وبقى ينطتني على زبه وانا بنط معاه وهو في نفس الوقت بيحرك زبه في طيزي وقافشين في بعض جامد، وراح هو قام شايلني بنفس الوضعية وخدني عند باب اوضتي المفتوح لحد ما قالي وهو على آخره في ودني بعشقك يا **** وبعشق طيزك وفجر لبنه في طيزي
بعد ما جابهم خدنا بعض بوسة مشبك طويلة وراح هبدني على السرير وأدنى كف معتبر على طيزي وقالي أنا لسه مش عارف أشبع تعالي نعمل حاجة أخطر من كده، قولتله هو في أخطر من كده قالي اه تعالى انيكك في الطرقة قدام باب أوضة أهلك، قولتله خد بالك احنا كده بنغامر جاامد قالي انت مش انبسط زي، والصراحة فكرة انك تمارس الجنس والادرنالين ضارب كده بتخلي النيييك يولع، عشان كده أول مرة معترضش على كلامه اوووي، وقفنا ورا باب اوضتي اتفقنا انه هينكني على أول الطرقة عشان لو حصل حاجة نجري بسرعة للصالة، قعدنا مترددين شوية بعدنا خرجنا بسرعة من الأوضة واحنا ملط نزلت انا على أيدي وركبي وهو ورايا بزبه ووشنا لأوضه امي وابويا في أخر الطرقة، مفيش مص مفيش بوس هو زب في طيز وارزع، مستناش ونزل بزبره في طيزي على طول قفش في وسطى وبدأ يدب فيا، كان لحمي كله بيترج رج وصوت زفلطة النيك بدأ يعلى ومتوترين فشخ، ده مش بينكني في اوضتي فى الضلمة ده بينكني في الطرقة ونور الصالة والطرقة مولعين، لما الواحد بيهيج فشخ بيبقى زي السكران مش همه حاجة وعايز يطلع شهوته على أخرها وخلاص
ده اللي حصل معايا بالظبط طلبت معايا أن انا اطلع زبره من طيزي وازحف لباب أوضة اهلي والزق خدي في الباب بصتله بلبونه جامد وشورتله بصباعي يجي يكمل نييك، قالي بحب جنونك يا وسخ، كملنا نيك وكان نيك جامد بس من غير صوت مش بيحطه على اخر عشان ميخبطش في طيزي، وفي وسط ما هو بيفشخني سمعنا صوت باب الحمام الداخلي للاوضة بتاعت أهلي بيتقفل يعني حد منهم صحي ودخل الحمام، احنا وقفنا واتسمرنا في مكانا ومبقناش عارفين هنعمل ايه، أنا لسه طيزي هايجة على أخر وجسمي كله فاير ونار مش عايزه يوقف بس
في نفس الوقت مستوعب انا اللي دخل الحمام ده ممكن يخرج بعد ما يخلص او يسمعنا ممكن ابويا يفتح الباب دلوقتي يلاقي ابنه الوحيد اللي كان فكره راجل، عريان على الارض ومصدر طيزه الكبيرة لفحل اسود بزب زي الشاكوش نازل دق في لحم طيازه، وزي ما قولت انا مولع لدرجة مش فارق معايا اعتقد لو كان حصل وابويا فتح وشافني بتناك كنت هبص لأبويا وأقوله زبه حلو أوووي يا بابا واقول لدكري اوعى توقف كمل نيك فيا بلييز
عشان كده لفيت راسي وبصتله جامد وقولتله هاتهم فيا دلوقتي حالا نيك بأقوى حاجة عندك كنت عايزه يجبهم واحنا مرعوبين من الفضيحة وفي نفس الوقت هاجينين ومش فارق معنا، هو فهم انا عايز ايه وبدء يرزع في طيزي وصوت النيك عالي بضانه بتخبط في لحمي، الموضوع كله مقعدش اكتر من عشرة او خمستاشر ثانية بس كانوا طوال فشخ من كتر اللذة، كنت ماسك نفسي بالعافية عشان مصوتش كان نفسي العمارة كلها تسمعني وانا بقوله ااااااااه عشررررررني نيييكني ااااااااه، وهو يدخل للآخر ونازل دب فيا لدرجة اني مبقتش قادر اثبت ايدي مكانها فنمت على أرض وبقى وشي وبزازي وبطني على البلاط الساقع وضهري وطيزي تحت جسمه السخن وانا فارد ايديا على اخر وبخربش في البلاط من الولعة وحاسس بعرق الفحل بينزل عليا وعرق الفحل وهو بينكيك بيبقى عرق العافية، ريحته حلوة وتهيج
في الأخر وسط خلاط المشاعر والمتعة الحرام والخوف لاقيت صوت نفسه عالي وانا بنهج وبيقول في ودني ااااااااه وغرق بلبنه خرم طيزي ودي كانت من المرات القليلة اللي نجبهم سوا في وقت واحد، بعد النيكة بتروح لسعة الهيجان وبتفوق فطبعا استوعبنا حجم الكارثة اللي احنا عملنها وطلعنا نجري على الحمام اللي في الصالة وانا رجعت امسح البلاط ما طرح ما جبتهم، بعدين رجعتله ومعايا هدومه، كنا لسه بنحاول ناخد نفسنا وقعدنا نضحك لبعض وقالي دي احلى مرة نيكت فيها في حياتي قولتله وانا كمان، بعدها فتحنا المية هو غسلي طيزي وانا غسلتله زبه ولبس وحضني وخرج من الشقة، ودي نهاية الجزء ده، فالجزء اللي جي هحكي ازاي بعد ما اهلي سافروا بقينا بندور على حاجة تانية فيها مخاطرة اكبر
الجزء السادس
لما أمي وأبويا سافروا رجعنا للنيك العادي، هو طبعا حلو ومتنوع بس بردو انك تمارس الجنس مع حد مولعك وانت خايف تتفضح لي حلوته بردو، قعدنا نفكر نعمل ايه شبه اللي كنا بنعمله هو اقترح عليا ينيكني في مكتبه في الشغل، أنا عجبتني الفكرة اتفقنا هروحله الشغل بدري واعتذر من شغلي وهو هيعمل انه في اجتماع مغلق معايا ومش هيدخل حد علينا، وفعلا لبست البدلة وروحت دخلت المكتب طلب حاجة اشربها عشان يبين الدنيا عادي، وطلب ان محدش يدخل، الباب اتقفل وهو قام قفل الستاير عشان المكتب بيبص على صالة الموظفين ورجع قعد مكانه كأني مش موجود، وقالي وريني هتعمل ايه بقى
قومت قلعت جاكت البدلة روحت عنده وطلعت على حجره ووشي في وشه، وبدأت احرك وسطي وانا ماسك راسه واحنا لسه بهدومنا محدش قلع، هو كان سايب نفسه خالص مش بيعمل حاجة وانا اللي بحك جسمي في زبه من فوق البنطلون، بعدها قومت لفت نفسي وقعدت تاني على زبه وبقيت طيزي تحت ايده قعد يحسس عليها ولسه بردو محدش فينا قلع، لحد ما هو طلع قميصي بره البنطلون ومد ايده فتح زرار بنطلوني نزله ورجعني على زبره تاني فضل يفرش شوية ويقفش في لحمي، وانا حسيت بزبه وقف تحت البنطلون بعدين قومنا خلاني اقعد بركبي على الكرسي ووشي يبقى لضهر الكرسي، وارفع راسي لفوق عشان اتني ضهري وطيزي ترفع لفوق، مسكني من طيزي فتح الفلقتين على اخر ودفن راسه بينهم، وبدأ يلحس فيا، النار ولعت في جسمي كان بيعذبني بطريقة لحسه، عامل يمشي لسانه براحة حوالين الخرم ويدخل بشويش وانا التحايل عليه الحس بسرعة اكتر وهو مش راضي وانا بموت وبزق طيزي على وشه عشان يلحس أكتر لحد ما جبت أخري، روحت رجعت ايدي على راسه وحشرتها جوه طيزي أكتر وانا بقوله " أسرع بقى لحسن أصوت" أخيرا قرر أنه يلحس أجمد وأسرع وبدأ يحاول يدخل لسانه على الأخر، بقيت رجلي بتترعش من المحنة وصوتي بدأ يطلع، وأنا ببص على الستاير نفسي موظف ولا سكرتيرة اللي دخلتني تكون بتحاول تبص علينا
وتشوف الراجل المحترم اللي هي وصلته من شوية لمديرها قالع ملط سايب طيزه البيضة الملظلظة لفحل أسود شغال أكل ولحس فيها طالع نازل، يعض في كل فردة شوية ويقفش بغوشمية ويرجهم رج ويتف على الخرم ويرجع يلحس تاني ويحرك لسانه في داوير لحد لما تعبت من محنتي وهيجت مبقاش في دماغي غير حاجة واحدة بس.. زبره الأسود المعرق، روحت نزلت من على الكرسي مسكته قعدته هو فتحت رجله ونزلت بوشي امرمغ راسي في زبره والحس من فوق بنطلون البدلة وهو بيضحك لحد ما جابني من شعري وقالي نفسك في زب المدير، هزت راسي وقولتله " بليز طلعه خليني امص وارضع من لبنك" فتح السوستة طلع حتة الحديدة، بدأت احلبه بأيدي وانا بلحس في بضانه وباخد كل بيضة في بوقي شوية وامسك زبه اخبطه في وشي وعلى خدي مستمتع فشخ ان حجمه بيغطي وشي كله، بدأت ارضع الزبر بدور على اللبن السخن اللي في زبه وفضلت اقوله مش هسيبك غير ولبنك مغرق وشي، وامص وادعك بسرعة وارجع على بضانه وهو مغمض عينه ومتكيف بلهفتي على زبره وامص في لحد ما أشرق والحس بالطول واعصره بأيدي الاتنين وأريل عليه ومنسجمين فشخ احنا الاتنين لحد ما تليفون المكتب رن والسكرتيرة قلتله في مكالمة جايلك من الشركة الأم
طبعا اتبضن نيك قالي البس وامشي عشان هطول طالما من بره قولتله قولتله تحب اضربلك عشرة بسرعة قالي لا خلينا في البيت نكمل، لبست هدومي وانا شايفه متعصب فشخ عشان كان عايز يجبهم ورجعت على شقته قلعت ودخلت استحمى وجتلي فكرة اني اولعه واستفزه أكتر، روحت بعت جبت بوكيه ورد خدت الورد نقعته في ميه وجبت الميه غسلت بي جسمي وطيزي وكسي وقعدت ابعتله في صور وفويسات لبونة وافرك الورد المبلول على طيزي وفخادي وبزازي، هو كان مولع ونازل شتيمة فيا وانه هيفشخ كسي لما يرجع، طلعت من الحمام لبست قميص نوم وقعدت في السرير لحد ما غفلت، مصحتيش غير على صوت باب الأوضة بيتفتح كان هو رجع وتقريبا قلع الجاكت والجزمة أول ما دخل الشقة عشان مكنش لبسهم، مضعيش وقت شال الغطا من عليا دخل بين رجلي وفشخهم رفعلي قميص النوم ورمى راسه على صدري وهو حاضني من تحت كتافي حاولت اهدي وازقه براحة بعيد عشان افوق شوية ونكمل اللي كنا بنعمله في المكتب يبقى في مص وبوس وأحضان بس هو قالي مش قادر استنى وفعلا فتح السوستة وهو نايم عليا وحشر زبه فيا، بدأ رزع سريع في كسي، وفي خلال اقل من نص دقيقة كان جبهم وانا كل اللي عملته حضنته جامد ولفيت رجلي حوالين ضهره وبقيت اخربش في ضهره بضوافري عشان احمسه لحد ما فضى شهوته في طيزي
ريح جسمه فوق جسمي سبته شوية وبعديت روحت قلعته قميصه وخليته يفرد على السرير جنبي وقومت قلعته البنطلون والبوكسر، وقولتله يدخل يستحمى لحد ما اطلب أكل، هو ضحك وقالي نضفني انت الأول، قربت منه وبلساني مشيت على كل حتة في جسمه وكل عضلة وقعدت الحس من رقبته لصدره لرجله مخلتيش، حتى صوابع ايده مصيتهم صوباع صوباع ولحسيت حوالين زبه ولحسيت زبه نفسه وهو نايم ونضفته كويس دخل يستحمى حضرتله بيجامة ودخلتها وطلعت استنى الاكل يجي، وصل الأوردر وطلع هو بعدها بشوية مش لابس البيجامة، كان ماشي عريان خالص قولتله ملبستش ليه قالي بعد الأكل قعدنا ناكل قعد يتحرش بيا ويقرصني ويحضني من وسطى يقربني عليه، وقعدني على حجره ويأكلني في بوقي ويبوسني من رقبتي، ينزل حملات قميص النوم ويجيب الصوص ويحطه على بزازي ويلحس فيهم، مكنتش عارف اقاومه وبتنفس بصعوبة من الولعة اللي أنا فيها لحد ما حسيت زبه وقف تحت طيزي ولقيته بيرفع قميص النوم من على فخادي روحت مسكت ايده قولتله لا امسك نفسك لحد ما نكمل تاني النيك في مكتبك بكرة عشان تبقى مولع على أخرك، قالي انا عندي فكرة أحسن بخصوص الموضوع ده مش هينفع تجي تاني يوم نقولهم في اجتماع بينا، الأحسن انت تجي قبل الشغل ما يخلص بساعة تدخل الحمام هناك تحبس نفسك لحد ما الناس تمشي وانا هألف أي حاجة تخليني اسهر في الشغل، تطلع انت بعدها انيكك براحتي في مكتبي، عجبتني الفكرة واتفقنا عليها، لما دخلنا ننام مع بعض معداش ربع ساعة وقومت رجعت شقتي، عشان محدش فينا كان عارف يمسك نفسه على التاني، أنا بتقلب شمال ويمين من المحن وبرجع بطيزي على زبه بعدين ابعد يحط هو ايده تحت قميص النوم عندي ويقفش في بزازي، نحاول نهدا ويخادني انام على صدره، ألاقي ايدي بتنزل في البوكسر بتاعه وادعك بضانه اجي اطلع ايدي يمسكها ويخليها على زبره، ويقفش على زبره بأيدي لما حسيت اننا مش هنقدر نقاوم قلتله لا لازم نوفر الهيجان ده لنيكة بكرة، وقومت لبست ورجعت أنام في شقتي
تاني يوم بعد ما خلصت شغل طلعت على شغله لابس قميص وبنطلون بس معايا شنطة شغل فيها لانجري هبلسهوله لما الموظفين يمشوا ويستفرد بيا، دخلت الحمام عندهم وبعتله واتس اني جوه، الشغل بيخلص ٥ فضلت مستني ل ٦ ونص عمال اتفرج على سكس واتخيل دكري هينيكني ازاي، لحد ما بعتلي تعالى، طلعت دخلت المكتب قالي غير لحد ما اعدي في الدور اتأكد تاني مفيش حد، طلع بره وقفل عليا لما رجع، لقاني رامي كل حاجته اللي على المكتب على الأرض ولابس لانجري أسود قصير لحد بطني وبانتي أسود دانتيل تشوف منه طيزي البيضة ونايم على مكتب على جنبي مديله ضهري، وببص لورا واخبط على طيزي بقوله وأنا بعض شفايفي شرموطتك تعبانة اوووي، على طول قلع في مكانه كل حاجة إلا قميصه وطلع يجري عليا، جه من جنب المكتب عند وشي ونيمني على بطني مسك راسي وحشرها في زبره، وانا شرقان عليه فشخ من امبارح بدأت امص بجنون، سبني امص في بتاعه ولاقيت كف جامد نازل على فردة طيزي بعدها نزل بكف تاني وانا ولعت فتحت زارير قميصه وبقيت امشي بلساني على عضلات بطنه
هو مسك راسي تاني ورجعها على زبره وقعد يدعك وشي في زبه ويحركه يمين وشمال وانا الحس وأشم في جمال الزبر الناشف واريل عليه واخلي مزفلط وامصه لحد ما أشرق واتف عليه وادعكه بسرعة، مد ايده زق فتلة البانتي ودخل صباعه وبعبص في خرمي، واسمع صوت زفلطة صوابعه جوه طيزي، بعد ما طلع صوابعه من خرمي ناميني على جنبي وطلع طيزي على حرف المكتب في الهوا وانا لفيت راسي عشان ابص عليه وهو بيرشق زبره فيا، زي الجزار حسس على حتة اللحمة الأول وخبط عليها بعدين غرز السكينة في لحم طيزي، شهقت وانا بقول ااااه بلبونة محنتي، بدأ يعشرني، جسمي سلم لحلاوة النيكة ورميت راسي لقدام راح جابني من شعري خلاني ارجع ابص على زبه وهو بيدق طيزي وابصله الاقي بيضحك كأنه بيغظني انه شايف فحولته داخلة طالعة بترج طيزي وانا زي السكران فاتح بوقي كأني مش عارف اخد نفسي وعيني مقلوبة وجسمي رايح جي تحته لحمي بيلعب في كل اتجاه، قرر انه يغير الوضعية وطلع جنبي نام ورايا لازق صدره في ضهري ورفع رجلي من تحت الركبة لفوق وعلقها في الهوا وحطاهولي، لف دراعه حوالين رقبتي ولزق شفايفه فيها وانا حاسس بنفسه السخن بين رقبتي وخدي، بدأ ينيك في طيزي وانا منهار مش قادر اتحرك او اعمل اي حاجة حتى مش قادر اصوت وعيني بدمع من الحلاوة الجنسية اللي مولعة في كل حتة في لحمي مش طيزي بس، بدراعه زق خدي ناحية وشه وضغط على رقبتي عشان اطلع لساني لبره طلعته قعد يحلس في لساني بلسانه وزبره شغال في طيزي
بقيت هعيط فعلا من كتر ما انا مبسوط مش عايزه يجبهم نفسي ينيكني للأبد، نزل من على المكتب شالني زي العروسة حدفني على الكنبة وقبل ما اعدل نفسي زقني على كورنر الكنبة وثبت ضهري عليه ورفع رجلي الاتنين لفوق ولزق ركبتي في وشي ورزع بزبره فيا على طول، مكنتش شايف حاجة وهو بينكني كل اللي شايفه ركبتي بتخبط في وشي وحاسس بدكري بيفحر في خرمي، وسامع صوت خبط بضانه المدلدلة في طيزي، وفجأة لما لاقى نفسه هيجبهم فتح رجلي على الأخر طلع زبره من طيزي مسكه بأيده والأيد التانية مسك راسي وطلع على صدري بجسمه قرب راسي لزبه كأنه بيشربني وحطه جوه بوقي وقعدت ارضع في لبنه السخن اللي طالع وهو بيجعر ويتشمني لحد ما شربت لبنه كله، كل واحد اترمى على ناحية على كنبة نريح شوية لحد ما انا قربت منه وبدأت امشي ضوافري على صدره ونزلت على زبره الطري اققفش في بضانه، قبل ما زبره يوقف ويعمل واحد تاني قالي استنى هنيكك بره وشاور ناحية صالة الموظفين قولتله ازاي وفي كاميرات.
وبكده خلص الجزء ده ونكمل في الجزء اللي جي ازاي فحلي الأسود قرر يركبني على مكاتب الموظفين