• سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات

مكتملة عشقت بلطجي .. من 11 جزء (1 مشاهد)

صبرى فخرى

ميلفاوي أبلودر
عضو
ناشر قصص
إنضم
16 أكتوبر 2023
المشاركات
523
مستوى التفاعل
372
النقاط
3
نقاط
533
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
قصة عشقت بلطجي

الجزء الاول (الطفولة المره):



سوف احكي لكم قصتي، اسمي امير وانا الان طالب بالجامعة لم اتخرج بعد، امي اجنبيه تعرف عليها ابي وتزوجها وماتت وهي تلدني، ومنها ورثت عيوني الملونه الجميلة وبياض البشرة المخلوط بحمرة خفيفه وشعري الاسود الناعم والجسم الممتلئ المثير، هذا الجمال هو سبب عذابي في حياتي فقد تربيت يتيماً ولم يعتني بي أحد، فابي رجل اعمال كبير وغني يهتم باعماله فقط ودائما يكون مسافر، واهلي مجرد يوفرون لي الاكل والمشرب والملبس ولا يأبهون لما يحدث لي في خارج البيت والمدرسة، فقد تعرضت للتحرش وال****** منذ صغري لمرات لا استطيع تذكر عددها، من اصدقائي وزملائي بالمدرسة والشباب الاكبر مني سناً في منطقتنا، من صاحب السوبرماركت الذي كان يضمن صمتي لكي احصل علي قطعة الشيكولاته التي احبها، من استاذي الذي عرض علي ابي ان يساعدني في دروسي وصدقه ابي بحسن نيه، لكنه كان يستغل وجودي معه في بيته ويفعل بي ما يريد.
في البدايه كنت اغضب وابكي وارفض واقاوم ولكن بلا فائدة يأخذون ما يريدونه مني لاني لا اقدر علي منعهم، فصرت أخذ الالم مضاعف، الم ال****** والم الضرب حتي اكف عن المقاومة واستسلم، مرات عديدة كنت اتعرض للضرب وال****** ولا احد يبالي، حتي اصبحت انا ايضا لا ابالي، فصرت اعطيهم ما يريدون لكي لا يضربونني، بمجرد ان يتحرش بي احدهم وقبل ان يؤذيني ويضربني استدير وانزل بنطالي وبمجرد ان يري مؤخرتي البيضاء المستديره وذلك الشرج الوردي لا يستطيع المقاومه، لدرجة ان بعضهم يقذف قبل ان يدخل قضيبه، الجميل في الرجال انهم حين يقذفون يكرهون الجنس ويطلبوا مني المغادرة فورا، صار ال****** شيئاً عاديا بالنسبة لي، لا اقاومه ولا استمتع به، فقط لا اريد ان اضرب او اهان او اذل، اعطيهم ما يريدونه فيتركونني انصرف، ولكن هذا حولني الي انسان ضعيف مستسلم لا اقاوم اي شيئ وليس لي اصدقاء لان من صادقوني كانوا يصادقونني من اجل الجنس.
كبرت ودخلت المراهقة وبدلا من ان يتحول جسدي لجسد مراهق صلب وينبت به الشعر، بدأ جسمي يكون مثل اجسام البنات المراهقات، اللعنه علي هذة الجينات الاجنبية التي لم تجلب لي الا التعاسة في حياتي، امتلئ جسدي اكثر وبرزت مؤخرتي اكثر ومعها زاد التحرش وال******، وفي المدرسة الثانويه كان الحديث السري بين الزملاء عن جمال مؤخرتي ونعومتها، فمن ذاقها يحكي ومن لم يذقها يحلم بها وينتظر الفرصه لينقض عليها، بالطبع لم تتوقف عمليات التحرش وال****** فمؤخرة فتاكه مثل هذة وسط مجموعه من المراهقين كفيله بجعلهم حيوانات هائجة متشوقه للمضاجعة، لا اتذكر كم مره حدث لي ذلك في حمام المدرسة، ولا اتذكر كم مرة تم ضربي علي مؤخرتي ونحن نصعد سلم المدرسة.
استمرت حياتي علي هذا النمط واصبح شيئأ عادي عندي، احيانا اتعرض لل****** مرتين في نفس اليوم، حتي وصلت لمرحلة اني اصبح لا احس بالالم اثناء ال****** ولا احس بالمتعه ايضاً الا مع القليل جدا ممن يجيدون التعامل مع من هم مثلي، وهم نادرون جداً.
دخلت الجامعة في مدينة بعيدة جداً عن مدينتي، لا اعرف احداً هنا ولا احد يعرفني، الكل يريد مصادقة ذلك الشاب الجميل الوجه، في اول ايام صنعت عدة صداقات مع اصدقاء محترمين لا يعرفون الماضي المرير الذي عشته، كان اصدقائي يتكلمون عن البنات والعلاقات معهم كانوا يقولون بالتأكيد يا امير الفتيات يرغبن في مصادقتك، ولكني لم اشعر بإي انجذاب نحوهن، كن بالنسبة لي مجرد زميلات لا أكثر، وقررت ان اعيش حياتي بشكل مختلف، ولكن اكتشفت المشكلة: انا لست كباقي الشباب، لا احب البنات، اذن ماذا اكون؟

الجزء الثاني ( عودة الشوق):

مر ما يقارب الشهر علي بداية دراستي في الجامعة وكنت اقيم لوحدي في شقة استأجرها لي ابي، قال لي لا اريد ان يكون معك احد يعطلك عن الدراسة، وكان يرسل لي اموال كثيره ويوصيني بالاهتمام بالدراسة، في البداية لم افكر بشيئ الا بأنني ارتحت من المطاردات والتحرش وال******، لكن مع مرور الوقت صرت احن لذلك، وبدأت الشهوة تتملكني حيث كنت انظر لمؤخرتي الجميلة والمسها فتشتعل شهوتي واجن، وامشي عاريا في الشقة ثم قلت لنفسي كيف ستبدو مؤخرتي في الكيلوت الحريمي، فذهبت لاحد الاسواق الشعبيه واشتريت بضعة قطع ملابس داخليه لنفسي وكيلوت حريمي اسود اللون من الساتان وعلي اطرافه نقوش مفرغه جعلته جميلاً، لا انسي نظرة البائع حين طلبت شراءه، رجعت الشقة بسرعة وارتديت الكيلوت فقط، وي****ول كم كان جميلاً علي، منظر مثير جعل قضيبي ينتصب بشدة وتمنيت ان تعود الايام وادخل حمام المدرسة الثانويه هكذا فقط بالكيلوت الساتان الاسود، وجلست اتخيل ماذا كان زملائي سيفعلون بي.
اصابتني محنة شديدة، واصبحت لا استطيع الصبر علي شوق مؤخرتي لقضيب منتصب ينغرس فيها ويقذف حمم المني بداخلها، لقد اصبحت عطشانه ولا بد ان ابحث عن حل لارويها من مني الرجال، لا اريد ان تكون لي اي علاقات في الجامعة فانا اريد ان تكون علاقاتي سرية، اختار فيها من يعجبني وارفض من لا يعجبني.
في احد المساءات الهادئة لم استطع الصبر علي المحنة وكنت ارتدي ذلك الكيلوت الاسود، فقررت الخروج به، ارتديت فوقه بنطال ضيق من الجينز يبرز مؤخرتي وجمالها، وخرجت في الشارع لا اعرف ماذا افعل وكيف احصل علي رفيق لهذة الليلة، ففي الماضي من كان يريدني يحصل علي الان انا اريد ان اعكس الموضوع ولا اعرف كيف.
كانت الساعه تقارب التاسعة مساء وانا امشي في احد الشوارع البعيدة، فجأة توقفت بجانبي سيارة ميكروباص وقفز منها عدد من الرجال احاطوا بي وصاح احدهم( كلم الباشا)، ذهبت لقرب السيارة وكان يجلس بجانب السائق رجل يبدو انه ظابط شرطة وطلب بطاقتي الشخصيه فأعطيتها اياه، فقال لي ( انته من ******* ايه اللي جابك هنا؟) اجبته ( بدرس في الجامعة يا باشا) سألني (معاك كارنية الجامعة) فأعطيته اياه نظر به لدقيقه ثم نظر الي وامر الرجال الواقفين بجانبي (هاتوه)، اركبوني الميكروباص ووجدت شابين اخرين معي، قال لنا الظابط سنذهب للقسم لنتحري عنكم ثم سأخلي سبيلكم لا تقلقوا.
دخلنا القسم واخذوا بياناتنا وصاح الظابط موجهاً الامر لاحدهم (امين عبدو فتشهم وخد متعلقاتهم الشخصيه ودخلهم القفص لحد ما نخلص التحري عنهم)، اقترب الامين عبدو وفتش الشابين الاخرين ثم وقف امامي ونظر في وجهي لثواني معدودة، لكنها نظرة احفظها عن ظهر قلب، انها نظرة الرغبة فقد رأيتها في عيون رجال كثيرين من قبل، وبدأ بتفتشي تفتيشاً ذاتياً وكان تفتيشه اقرب للتحسيس والتحرش، فقد وضع كلتا يديه علي مؤخرتي وفركها بيديه وزفر انفاسه، ثم اخذ متعلقاتنا الشخصيه ووضعنا في القفص.
بعد ما يقارب الساعة تقريباً ظهر من جديد الامين عبدو وفتح الباب واخذ الشابين الاخرين واعطاهما متعلقاتهما وامرهما بالانصرف، وهنا بدأت اخاف واضطرب، سألته ( يا سيادة الامين ليه انا ممشيتش معاهم؟) اجابني ( انته علشان من بلد تانيه تحرياتك لسه مخلصتش)، ثم اقترب من باب القفص وقال ( انت هتبات معانا الليله هنا) وعلت وجهة إبتسامه، ثم فتح الباب وقال( تعالا معايا اخليك تبات في اوضة احسن من دي) واخذني ونزلنا السلم للاسفل، وحين نزولنا لاحظت انه وضع يده علي مؤخرتي يتحسسها، فأستغليت الفرصه وقلت له( يا باشا ساعدني امشي **** يخليك) فقال لي( اسمع الكلام وانا اوعدك الصبح اول ما يجي الظابط اخليه يمشيك، دا وعد شرف) وضربني علي مؤخرتي فصدر عنها صوت مسموع فصاح الامين عبدو ( ملبن)، هنا ثارت شهوتي واصبحت اريد ان اكون تحت رحمة زب الامين عبدو، سرنا في الطرقة وفتح باب احد المكاتب ودفعني فيه وقال ( بص بقي انا بقالي عشرين يوم ما نكتش، وانته طيزك حلوه وجننتني وعاوزها، هتديني يبقي بكره الصبح هتروح معزز مكرم ومحدش هيعرف اللي حصل بينا هنا، انما لو تعبتني اقسم ب**** لاخلي الظابط يقعدك هنا اسبوعين وكل ليله اجي انيكك واجيب العساكر كلها تنيكك) فقلت له ( لا لا ارجوك عاوز امشي) فقفل الباب وصاح بي ( عاوز تمشي يبقي تسمع الكلام) ثم امسك بي ودفعني علي المكتب وجعلني انحني وبدأ يتحسس مؤخرتي ويتغزل بها( ايه الطيز دي، دي كبيره ومدوره، فك البنطلون كده خليني اشوف لونها) وهنا تذكرت الكيلوت الاسود الذي كنت ارتديه تحت البنطلون، ولكنه كان لن يشكل فرقاً كبيرا، فالامين عبدو قرر ان يضاجعني حتي قبل ان يراه، فكيت ازرار البنطلون وانزلته للاسفل فقفزت مؤخرتي للخارج وعليها ذلك الكيلوت الاسود الساتان، اما الامين عبدو فقد شهق شهقة كبيرة ونزل علي ركبتيه ووضع وجهة امام مؤخرتي تماماً وصاح بصوت عالي( ياااالهوي).


الجزء الثالث: (حديقتي الخلفية ترتوي):

كان الامين عبدو في قمة الهيجان الجنسي عندما رأي منظر مؤخرتي بالكيلوت الاسود، فقام بانزاله فورا وهجم عليها يقبلها ويعضها مما جعلني اتاوه وصار يفتح الفلقتين ويقبل شرجي ويلحسه بلسانه، هذه الحركات جعلتني اجن فمددت يدي للخلف وامسكت بقضيبه من خلف بنطاله وصرت اتلمسه، كان ضخما ومنفوخا، استدرت وجثوت علي ركبتي امامه فاخرج قضيبه، كان لونه اسمر وعروقه بارزه وحجمه كبيرا، بدون تردد التقمته في فمي وبدأت امصه وارضعه والامين عبدو يتأوه في شوق ومتعه، وبدأ بنيك فمي وادخال قضيبه اقصي ما يستطيع حتي جعلني اختنق ولعابي يسيل، يبدو انه من النوع الذي يحب السيطرة والعنف، استمر بنيك فمي حتي كدت اختنق، ثم جعلني استدير مرة اخري وبدأ بضرب مؤخرتي بيده بقوه، كان يصدر عنها صوت عال وعلامة كفه ترسم علي فلقة طيزي وانا اتاوه من الالم، اه كم اشتقت لهذا الالم، استسلمت له واستمر بضرب مؤخرتي وهو يسبني باوصاف قذرة ويقول ( يا شرموط يا خول يابو طيز حلوه ) ثم بلل اصبعه وبدأ بادخاله في شرجي، في البدايه اصبع واحد ثم اصبعين واستسلم شرجي له وفتح ابوابه لكي يستقبل اصابع الامين عبدو وقضيبه المنتصب، شرجي من النوع الذي يفتح بسهوله ولونه وردي جميل، استمر الامين عبدو بتوسيع شرجي ثم وقف خلفي تماماً فأحسست بشئ صلب يضرب اردافي، وكان هذا قضيب الامين عبدو يبحث عن فتحة شرجي لكي يغتصبها ولم يطل بحثه كثيرا فقعد عثر عليها واخترقها بقوة وبدون سابق انذار مما جعلني اشهق شهقة قويه وقفزت للامام فامسكني وشدني اليه وصرخ في (ما تتحركش يا متناك علشان ادخله) الان اصبح قضيب الامين عبدو بداخلي، وبدأ بالادخال والاخراج وبدأت مؤخرتي تعتاد عليه وتستمتع به، اه كم هو جميل ذلك الاحساس والقضيب المنتصب يخترق شرجي ويدخل عميقاً بداخلي حتي يصل البروستاتا ويدلكها، وارتفع صوت اصطدام جسد الامين عبدو بأردافي البيضاء الضخمه، وامسكني من وسطي وصار ينيك بقوه، كنت في قمة الاستمتاع ولا اريده ان يتوقف فلقد عاد لي ذلك الاحساس الجميل والقضيب بداخلي، كنت اريد ان يبقي طوال الليل هكذا ولكن سرعان ما علت انفاس الامين عبدو فعرفت انه سيقذف منيه فقلت له ( لا ما تجيبهومش لسه عاوز اتناك كمان) ولكنه كان في قمة الشهوة ولم يعرني اي انتباه فقد كنت بالنسبة له مجرد اداة لتفريغ شهوته فيها كمثل حال كل الرجال الذين قاموا باغتصابي ف الماضي، وما هي الا لحظات حتي بدأ يصرخ بصوت عال وأحسست بالمني الساخن يتدفق داخلي شرجي، كانت بالتأكيد كمية كبيره لاني بحكم تجاربي اعرف هل قذف الرجل داخلي مني كثير ام قليل، ويبدو ان الامين عبدو لم يقذف من فتره ولذلك ملأني بالمني الساخن، وانتظر حتي هدأت نبضاته وثورته وانفاسه ثم قام باخراج قضيبه من داخلي فصدر صوت من شرجي وهو يقذف المني للخارج، التفت له وانا اكاد ابكي( ليه عملت كده؟ ليه جبتهم؟ انا لسه ما شبعتش من زبك)، ونظرت الي قضيبه المرتخي المغطي بالمني فهجت وثارت ثورتي الجنسيه ونزلت عليه بسرعه ووضعته في فمي امصه وانظف المني عنه، دفعني الامين عبدو بعيداً وصاح في ( ما كفايه كده يا خول)، كلماته ونهره لي لم يؤثر في فما زلت اريد ذلك القضيب بشدة فهجمت عليه مرة اخري لكي امصه فضربني علي وجهي ضربة قويه ارتميت بسببها علي ارضية المكتب وبكيت، انا الان علي الارض تحت اقدام الامين عبدو ابكي ومؤخرتي عاريه يسيل منها المني وانا اتوسل له ان يضاجعني مرة اخري لاني لم اكتف بعد، فقال لي (انته لسه عاوز تتناك؟ شكلك بتحب تتناك كتير؟) فقلت له (اه عاوز لسه طيزي ما شبعتش نيك، نيكني تاني ابوس رجلك)، فقال لي ( لان انا كده استكفيت منك، بس ليك حل حلو عندي هيخليك تاخد نيك يكفيك سنه جايه).
امرني الامين عبدو بارتداء الكيلوت الاسود والبنطلون، ثم خرجنا ومشينا في الطرقه ونزلنا طابق للاسفل كاننا نزلنا تحت الارض ومشينا في طرقة اخري تتراص علي جانبيها ابواب سوداء ضخمة لزنازين تحتوي علي مساجين يطلون برؤسهم من فتحة الباب، حتي وصلنا احدي الزنازين وفتح الباب ثم دفعني الي داخل الزنزانه ووقف هو علي الباب وصاح في المساجين ( دا واحد مسكناه بيتناك ولابس اندر حريمي لونه اسود وانا جيبتهولكم علشان تسهروا عليه للصبح، عاوزه الصبح ميعرفش يوقف علي رجليه من كتر النيك، افشخوه) ثم اغلق الباب وذهب، نظرت حولي فرأيت ما يقرب ال 17 رجلا في الزنزانه تبدو عليهم علامات الاجرام، وقف البعض منهم من اماكنهم وصاروا يقتربون مني فاصابني خوف شديد وتمنيت اني لم اكن هنا ولم اخرج من الشقة اساسا، تجمع المساجين حولي وبدأو بمهاجمتي، البعض يشتمني ( ياخول بتتناك) والبعض يضربني في كل انحاء جسدي واحدهم اخرج شفرة حلاقة من فمه وقال( سيبوه انا هشوه وشه الحلو ده علشان محدش يرضي يقرب له بعد كده) وفجأة ضربني احدهم بقوة علي ضهري فوقعت علي وجهي علي الارض تحت اقدامهم، وسمعت صوت قوي يصرخ فيهم( ابعد عنه منك ليه، محدش يلمسه) فابتعدوا عني خطوتين للخلف، ثم جاء ووقف امام وجهي ونظرت من عند اقدامه لاعلي، فرأيت شابا اسمراً ضخما ذو جسد رياضي يرتدي شورت وفانله داخليه بيضاء ونظرت الي وجهه فوجدت فيه وسامه مدفونه ووجه له قبول ويمسك في يده مشرطاً كبيراً، خفت اكثر وقولت لنفسي انه سيقطع وجهي وجسدي بهذا المشرط ويشوهني للابد، ولكنه مد لي يده ليساعدني علي الوقوف وقال لي ( متخفش محدش هيقدر يأذيك وانا هنا).


الجزء الرابع: (قطة بين الذئاب):

مد الشاب يده لي وساعدني علي الوقوف، ثم وجه كلامه لباقي المساجين ( محدش يلمسه لحد اما نشوف قصته ايه ده)، ثم سألني( صحيح الكلام اللي الامين عبدو قاله ده؟) فقلت له( لا طبعا دا راجل وسخ وكداب طلب مني فلوس علشان يسيبني اروح وانا مرضيتش اديه وممعيش فلوس اصلا فقام جابني هنا وقال كده علشان يعاقبني)، فقال لي الشاب ( هو قال انك لابس اندر اسود تحت البنطلون ) رددت بسرعه ( كداب ) فصاح في (افتح زراير البنطلون ونزله شويه نتأكد) فقلت له (لا طبعاً مينفعش اعمل كده قدامكم) فقال لي ( يلا والا هخليهم يقلعوك البنطلون بالعافيه) ترددت قليلا ونظرت للارض فصاح في صيحة قويه ارعبتني ( يلا بقولك)، فبدأت افك ازرار البنطلون وانزلته قليلا فظهر طرف الكيلوت الاسود فقال لي ( كمان، نزل البنطلون كمان) فأنزلته حتي منتصف مؤخرتي فأقترب مني من الامام وامسك ببنطالي وانزله للاسفل لفوق ركبتي، فقفزت مؤخرتي البيضاء الكبيره بالكيلوت الاسود للخارج، صاح الرجال ( ايه ده؟ دي ولا طياز النسوان؟) نظر لي الشاب نظرة كلها شهوة وابتسم وقال ( انته بنوتي؟) تفاجأت من انه يعرف ماهو البنوتي، نظرت للارض وقلت في خجل شديد ( ايوه)، صاح احد المساجين (يعني ايه بنوتي؟) فرد عليه الشاب ( يعني بيتناك، وانا هسيبكم تنيكوه بس بالعقل علشان ما يموتش في ايدينا) نظرت له وكلي رعب وتخيلت ماذا سيحدث لي اذا اغتصبني كل هؤلاء في ليلة واحده؟ بالتأكيد سأموت او ان مؤخرتي ستنشق الي نصفين، جثوت امام ركبيته ونزلت علي اقدامه اقبلها واتوسل اليه ( **** يخليك بلاش كل دول انا مش هستحمل) مد يده الي مؤخرتي وتحسسها وقال ( لا دي طريه وملبن وهتستحمل) ثم اوقفني امامه وقال لي ( اقلع كل هدومك ما عدا الكيلوت)، عرفت انه لا مهرب من ال****** الشديد الليلة، وقررت العودة الي طريقتي القديمه وهي الاستسلام بدلاً من المقاومة والموت، فخلعت جميع ملابسي ووقفت امامهم بالكيلوت الاسود فقط، امرهم هو بان يجلسوا علي الاطراف ويتركوا المنتصف فارغ فجلسوا، فقال لي ( انا عايزك تعمل عرض حلو للرجاله وتمتعهم )، وذهب وجلس في الركن البعيد، وبدأت انا امشي وانا عاري الا من الكيلوت الذي يظهر جمال مؤخرتي البيضاء واصبحت ادور امامهم واسمع كلمات الاعجاب واري نظرات الشهوة في عيونهم وكل منهم يقوم بفرك قضيبه المنتصب فثارت شهوتي، وبدأت اتقمص دور العاهره وارقص واهز مؤخرتي ثم اعريها قليلا واعيد الكيلوت للاعلي، واقف امام احدهم واضع مؤخرتي امام وجهه ليقبلها ويتغزل بها، وكنت من حين لاخر انظر الي ذلك الشاب وهو يجلس بعيدا وينظر الي لكن الغريب انه يركز علي وجهي وليس علي مؤخرتي مثل بقيتهم، مشيت نحوه وقلت لنفسي سأحاول اغراءه لكي يضاجعني في هذا الركن امام الجميع، بدأت ارقص امامه فوقف واحتضنني وقبلني علي شفاهي، ااه يا الهي ما هذا؟ لاول مرة في حياتي كلها يقبلني رجل، تبادلت معه القبلات بحراره وهو يعتصر مؤخرتي بيده ويده الاخري حول عنقي، لم اريده ان يتوقف عن تقبيلي، لكنه توقف بسبب هتافات المساجين الاخرين ( ايه ياعم؟ انته هتاخده لنفسك ولا ايه؟ كلنا عاوزين نركبه)، فوضع يده حول خاصرتي وكان اطول قامة مني بكثير وهو اطول من في الزنزانه جميعاً واوسمهم جميعاً، في هذة اللحظات كنت اتخيل اني امشي معه ذاهبين لحجرة النوم ليضاجعني بقوة طوال الليل، مشينا بأتجاه الحمام وادخلني في الحمام ثم قال لي ( انزل علي ايديك وركبك) ووضع وجهي مقابل للحائط ومؤخرتي مقابله لباب الحمام، لم يكن باب فقط ستاره تحجب الرؤيه، ثم احضر قطعة حبل وقيد يداي بشدة في انبوب المياه حتي لا اتحرك، وقام بيخلع الكيلوت الاسود عن مؤخرتي ورمي به في زاوية الحمام، كل هذا وانا اعتقد انه سيضاجعني لذلك كنت مستسلما لكي اجرب قضيبه، لكنه قال لي ( انا اسف، لازم اعمل كده مقدرش امنعهم والا هيقطعوني وهيقطعوك، وانته حاول ما تقاومش) نظرت له وقلت ( دول هيموتوني، دول كتير اوي) فقال لي ( متخفش) ثم اخرج من جيبه قرص وقسمه نصفين ووضع نصفاً بفمه والنصف الاخر بفمي وقال( ابلع دي هتساعدك تعدي الليله) ثم قبلني وخرج.
وسمعته بالخارج يوجه الكلام لباقي المساجين ( اهو مربوط جوا الحمام وجاهز للنيك، ادخلوا عليه بالدور وانا هبقي اخر واحد فيكم بعد ما تشبعوا منه نيك، بس بلاش غشوميه وبلاش تبهدلوه علشان ما يموتش مننا)
ثم سمعت اصواتهم تتعالي بتنظيم الدور لمن سيحصل علي مؤخرتي اولاً، ثم دخل احدهم وبدأ بتقبيل مؤخرتي ووضع لعابه علي شرجي الوردي وبدأ بايلاج قضيبه، وحينها بدأت السهرة، بدأ النيك عنيف بدون رحمه، وانا استسلمت تماما وارخيت عضلاتي كي لا يسببون لي اذي، فاستمر الاول بالنيك لمدة حتي قذف منيه داخلي واخرج قضيبه وغسله بالماء وخرج من الحمام ودخل الثاني، وهكذا استمروا بأغتصابي واحدا تلو الاخر وانا في استسلام تام، بل بدأت استمتع واشعر بسعادة غامرة، علي اغلب الظن هو بسسب نصف القرص الذي اعطاه لي، توقفت عن العد بعد الرجل الرابع وبدأت استمتع بالطعم المختلف لكل قضيب يدخل في، الكبير والصغير والرفيع والغليظ، لم يعد احد منهم قادر علي اشباع شرجي النهم، كنت اضع يداي علي الارض وراسي فوقهما ومؤخرتي مرتفعه للاعلي، الرجال يخرجون ويتركون المني يسيل منها والذي يأتي بعده يغسل شرجي ومؤخرتي ببعض الماء، واخذت استمتع بهذا النيك المتواصل من هؤلاء الرجال المحرومين، فبعضهم لم يمارس الجنس منذ سنوات، حتي ان احدهم عجوزاً قد تعدي الستين، قال لي ان قضيبه لم ينتصب لسنوات ولكنه الليله عاد للعمل بسبب جمال مؤخرتي البيضاء المستديره، واستمرت الحفله ما يقارب الساعتين او اكثر، لا اعرف كم مره تمت مضاجعتي ولا كم مره تم القذف بداخلي لكني كنت اري بركة من المني بين ركبتي علي الارض.
حتي سمعت الرجل الذي خرج من عندي ينادي ويقول ( كله خلص كده واستكفي، مفيش غيرك انته يابو دومه) فسمعت صوته يقول( استكفيتكم كلكم؟ اللي لسه عاوزه يدخل ينيكه) اجابوه بالرفض وانهم تعبوا من كثر المضاجعه فبعضهم قد ضاجعني اكثر من مره، دخل علي ابو دومه وكنت ما زلت علي نفس الوضعيه وما زلت ارغب بالمزيد، ولكني عندما رأيته نسيت كل الرجال الذين ضاجعوني قبله ولم ارده الا هو، جلس بجانبي وتفحص مؤخرتي وقال لي ( خرمك بقي قد الكوبايه، معلش شوية حيوانات اكيد وجعوك) فنظرت في عينيه وقولت له (اه، ولسه انته شكلك هتوجعني اكتر منهم كلهم) فاقترب مني وفك وثاقي ورفع رأسي نحوه ونظر في عيني وقال لي (انا غير دول كلهم، دول عاوزين شهوة وبس انا بدور علي العشق والحب) ثم قبلني بشدة وعنف جعلت قضيبي ينتصب وقلت له ( يله نيكني ) فقال ( هنيكك بس مش هنا ومش دلوقت) وقام واستندت عليه وقمت انا ايضا، فقال لي( استحمي والبس الكلوت بس وتعالي علي الفرشه بتاعتي انا مجهزلك عشا حلو علشان نتعشي سوا)، شعرت بأني عروس تستعد لزوجها وكانت سعادتي غامرة بكل ما حصل الليله وصرت اتلهف لما سيفعله معي البلطجي ابو دومه.


الجزء الخامس: ابو دومه

قمت بالاستحمام وارتديت الكيلوت الاسود وخرجت الي الزنزانه امشي بين المساجين، كانوا منهكين ويبدوا عليهم التعب وقد نام بعضهم، حينما رأوني امشي مبتسما وجسدي يلمع بعد الاستحمام صاح بي احدهم( انته ما بتشتبعش؟ 18 راجل ناكوك وهديت حيلهم، في منهم اللي ناكك مرتين وتلاته، وكل ده لسه عاوز تاني) فجاة قفز ابو دومه وجري باتجاهه ووضع المشرط علي رقبته وصاح فيه ( انا قلت لكم اللي عاوزه يشبع منه، دلوقتي خلاص بقي بتاعي ومحدش هيلمسه غيري) صمت الرجل وابتلع خوفه، يبدو ان ابو دومه هو المسيطر في هذا السجن، جلست بجانبه فوجدته قد احضر بعض الطعام وزجاجة عصير، كنت جائعا جداً، فقال لي ( اتفضل كل، انا جايب ده علشانك) فمددت يدي وبدأت اكل وهو ايضا، سألني عن قصتي واخبرته بها بدون ان اعطيه اية بيانات شخصيه، حتي اسمي الحقيقي لم اخبره به، فكنت اريد ان ما حصل هنا هذا الليله ينتهي بمجرد خروجي من السجن في الصباح، اكلنا وشربنا وتحدثنا كثيراً، وحكي لي سيد وكان هذا اسمه الحقيقي وشهرته ابو دومه، حكي لي عن قصة حياته وكيف وصل للسجن، بعد الاكل تممدت بجانبه علي بطني، ونظر هو الي مؤخرتي وقال لي (انا وعدتك اني مش هلمسك الليله ولا هنا) فقلت له (لكن انا عاوزك ويا عالم هنتقابل تاني ولا لا) فقال لي (هنتقابل اكيد) ثم سحب الملايه فوقنا لكي تغطينا واحتضنني وبدأ بتقبيلي، ويداه تعبث بجميع جسدي، ثارت شهوتي واردته بشده،فخلعت كيلوتي ومددت يدي واخرجت قضيبه، لم يكن ضخما ولكن كان حجمه جيد، طويل وله شكل جميل ومنتصب كانه قطعة حديد، نزلت برأسي وبدأت امص قضيب سيد وهو يتلمس مؤخرتي ويعبث بشرجي الواسع، لم استطع الصبر أكثر فقلت له (يلا نيكني) فقال انه لا يريد الان وفي هذا المكان ويريد ان تكون مضاجعتنا الاول في مكان مميز، فقلت له ( وهو في مميز اكتر من هنا) وفي هذة اللحظه اعتليته وهو مستلقي علي ظهرة، وجلست فوق قضيبه الذي انزلق بسهولة داخل شرجي الواسع، وصرت اتحرك فوقه ونحن مغطيان بالملايه، كان طعم قضيبه رائعا رغم اني شرجي كان واسعا بسبب اغتصابي من مجموعة المساجين، كان يقبلني بشهوة ويقبل عنقي ونزل لصدري يقبله وبين القبلات يمطرني بكلمات الغزل ووصف جسمي وصفاً رقيقا ليس به كلمات بذيئه ، لم يفعل معي اي احد هذا من قبل مما اعطاني شعوراً غامراً بالنشوة والسعاده وان هذا الرجل مختلف فهو لا يريد مؤخرتي فقط بل يريدني كلي كحبيب له.
ثارت شهوة سيد وانا امتطيه كخيال يمتطي حصانه واستمر في تقبيلي بشدة ثم قام بقلبي حتي اصحبت اسفل منه ورفع اقدامي ووضعهما علي صدري وبدأ بنيك مؤخرتي بعنف وقوة، كان قضيبي منتصبا بشدة وكان منظر سيد وهو يمارس الجنس معي مغريا جدا لي، فقام سيد بمسك قضيبي ورجع برأسه للخلف وبدأ يمصه وهو يحفر شرجي الوردي بقضيبه، يا الهي ما الذي يفعله بي، هذة اول مرة في حياتي يمص احدهم قضيبي الابيض الصغير، كنت انا دائما من امص القضيب ويتم اغتصابي، الان انا باحضان رجل يهتم بمتعتي مثلما يهتم بمتعته، لم استطع المقاومة كثيراً، وسحبت رأس سيد ناحيتي لنتبادل القبل وبدأت بفرك قضيبي، صار سيد ينكحني بسرعة وقوة اكبر، كنا في ركن الزنزانه وبعض المساجين حولنا يشاهدون اجسامنا تهتز تحت الملايه واهاتنا تملأ المكان ونسينا انفسنا تماماً، كاننا في غرفة لوحدنا وليس هناك اي احد يشاهدنا، بدأت اهات سيد تعلو وانفاسه تشتد ونكاحه يشتد، فعرفت انه سيقذف منيه بداخلي، وماهي الا لحظات حتي شعرت بالمني الدافئ يتدفق داخلي وفي نفس اللحظه قذف قضيبي لبنه علي بطني وصرت اصرخ من اللذة والمتعه، وكانت هذة احلي نشوة اشعر بها طوال حياتي، ترك سيد قضيبه بداخلي ولم يخرجه ولكن استمر في تقبيلي وكان العرق ينزل منه علي وجهي وجسمي، وبدأت تهدأ انفاسه وقال لي ان هذة اول مرة له منذ ما يقارب العام، فقلت له اني ضاجعني 18 رجلا الليله لكني لم اشعر الا بك انت.
انهكنا الجنس والتعب فنمنا مثلما نحن عرايا في احضان بعضنا الاخر، ولم اشعر بنفسي الا في الصباح وسيد يهزني بقوة ويقول لي (قوم قوم البس هدومك بسرعه العساكر جايين ياخدوا العدد بلاش يشوفونا كده)، فلبست ملابسي بسرعه وفتح الباب وظهر الشاويش وقال كله يوقف علشان العدد فوقف الجميع، ووقفت انا بجانب سيد، فانهي الشاويش العدد وقال ( العدد تمام، فين الواد اللي جابه الامين عبدو تحري امبارح؟) فرفعت يدي فقال لي( هات حاجتك وتعالا علشان تروح) نظرت الي سيد ونظر لي، كنت لا اريد المغادرة حقاً، اريد ان ابقي معه حتي لو في السجن، فالمشاعر التي احسست بها لم احس بها من قبل، ويبدو ان الحب يدق علي باب قلبي، تبلدت في مكاني لدقيقه فصرخ بي الشاويش ( تعالا اخلص ولا مش عاوز تروح) كنت افكر اني سأفترق عن سيد ولن اراه مرة اخري فكدت ابكي، وبينما انا اتحرك للخارج لمحت سيد يخرج قلما وقطعة كارتون صغيره ويكتب عليها شيئا ما، وخرجت من باب الزنزانة ومشيت في الطرقة خلف الشاويش، والتفت خلفي فرأيت سيد قادما يجري نحو باب الزنزانه واصطدم جسده بجسدي الجنديين الواقفين علي الباب ووقع ثلاثتهما علي الارض فقاما الجنديين فوراً يعتقدان انه سيهرب وبدأ بركله في بطنه وجسده ولكنه كان ينظر لي ويمد يده بقطعة الكارتون الصغيرة، فرجعت وانا اجري برغم تحذير الشاويش (تعالا هنا مالكش دعوه) وجريت نحو سيد الذي كان ممداً علي الارض والتقطت قطعة الكارتون من يده وعدت ادراجي نحو الشاويش وقام الجنديين بسحب سيد لداخل الزنزانه، ونظرت في الورقه فإذا بها رقم تليفون وتاريخ، فابتسمت وعرفت انني لم اضيع سيد ومضيت في طريقي للخروج.


اذا اعجبتكم القصه سأقوم بنشر باقي الاجزاء..

الجزء السادس: عائلتي الجديده


خرجت من القسم صباحا وبيدي الورقه التي اعطاها لي سيد، انظر اليها واقرأ التاريخ 13/12 كنا ما نزال في اواخر شهر اكتوبر، ورقم التليفون حفظته عن ظهر قلب خوفا ان اضيعه، رجعت لدراستي وحياتي العاديه لكني لم انس هذة الليله المميزه وخصوصا سيد، مرات كثيره كنت استمني وانا اتخيل نفسي بحضنه، لم استطع الصبر كثيرا فاتصلت علي الرقم، ردت علي سيده يبدو من صوتها انها عجوز فسألتها (مش دا رقم سيد؟) فاجابتني( ايوه يابني وانا والدته) فحكيت لها اني كنت مع سيد في السجن وانه صنع معي معروفا كبيرا واوصاني علي امه وقلت لها انا اريد ان ازورك فاعطتني عنوان البيت، بعد العصر اخذت بعض الفاكهة وذهبت للعنوان، فتحت لي الباب سيدة عجوز وبجانبها طفلين، ولد وبنت صغيرين، سملت عليها وعلي الطفلين وقبلتهمها، قالت هؤلاء ***** سيد، وهنا صدمت لما عرفت انه متزوج ولكنها اوضحت لي ان امهما انفصلت عن سيد وتزوجت من رجل اخر وتركتهما لتربيهما الجده، فارتاح قلبي كثيرا لاني لا احب ان يشاركني احد فيه، لاحظت ان حالتهم الماديه صعبه وملابس ******* قديمه، اعدت لي ام سيد كوب من الشاي وجلسنا نتحدث،قالت لي( انته شكلك ابن ناس، ايه اللي دخلك السجن) اجبتها انها ليلة واحده فقط وكنت ساتعرض للسرقه والضرب لكن سيد قام بالدفاع عني، حكت لي العجوز ان احوالها الماديه قد ساءت بعد دخول سيد السجن وانها تعيش علي معاش بسيط لا يكفي، جلست في بيت سيد ما يقارب الساعه وخرجت، وفي اليوم التالي ذهبت الي السوق واشتريت خضروات فاكهة ولحوم واشياء تكفي البيت، واتصلت بام سيد وابلغتها بقدومي، حينما دخلت عليها تفاجأت مما احضرته وقالت لي( يابني مالوش لزوم تكلف نفسك، مستوره والحمد ***) فقلت لها ان المعروف الذي صنعه معي سيد لا يكفي مال العالم لسداده، وحاولت ان اعطيها بعض المال لكنها رفضت بشده، وهكذا صرت ازورها وازور الاولاد كل اسبوع واحضر لهم معي ما يكفيهم من متطلبات المنزل وحلويات وشيكولاته للاطفال حتي احبوني وصاروا ينادوني ( عمو امير)، مرت الايام مسرعه وجاء ميعاد الافراج عن سيد، قبلها بيوم اشتريت للاطفال ملابس واحذيه جديده ليقابلوا بها اباهم.
في يوم الافراج عن سيد احضرت لحوم وفاكهه تكفي وليمه كبيره وقمت بتجهيزها حتي الظهر ثم اخذت ام سيد والاولاد وذهبنا ننتظر امام القسم، وحوالي الساعه الثانيه مساء ظهر سيد من بعيد وبما ان لمحه اطفاله جروا باتجاهه واحتضنهم وجرت امه ايضا واحتضنته اما انا فقد بقيت متوارياً بجانب سياره، جاء سيد واسرته باتجاهي وسمعته يقول( الولاد هدومهم حلوه اوي **** يباركلك يمه علي وفقتك معاهم) فقالت امه ( **** يبارك للراجل الطيب ده، صاحبك رامي دا مكانش بيخلي حاجه تنقص علينا) وحينها انتبه سيد لوجودي ونظر الي نظره كلها شوق فأبتسمت بخجل ومشيت نحوه احتضنه بقوه، اخيرا انا في حضن سيد في الشارع وامام عائلته، كنت لا اريد ان اترك حضنه لكني خفت ان تلاحظ امه، سالني عن صحتي واحوالي وكيف وصلت الي امه فاخبرته بالتفاصيل، ذهبنا جميعاً لبيت سيد وجلس هو مع اطفاله في الصاله بينما بدأت انا وامه بتجهيز السفرة واحضار الطعام، انبهر سيد من السفرة الضخمه وقال(ايه دا كله يمه؟) فاجابته (اشكر صاحبك امير هو اللي جاب كل حاجه وهو اللي طبخ) فنظر الي نظرة كلها حب وسعادة جعلتني اخجل، فقلت لهم( دا ولا حاجه جنب خروجك بالسلامة وبعدين انا من هواياتي الطبخ)، جلست معهم حتي المغرب تقريباً ثم طلبت الانصراف والحوا علي ان اضل فتعللت بان امتحاناتي قد اقتربت ويجب ان اذاكر، وقبل ان امشي نادني سيد بحجة انه يريد ان يقول لي شيئاً خاصاً ودخلنا غرفة الاولاد واغلق الباب، وبمجرد اغلاقه للباب اندفعت الي حضنه اقبله بشده وهي امطر شفتاي وخدودي ورقبتي وصدري بالقبل وهو يلقي علي مسامعي كلمات الحب والغرام( يا حبيبي يا قلبي انا من اول ما شفتك حبيتك ومش قادر انساك) قلت له( بجد بتحبني يا سيد) فقال لي (ايوه وعاوز نبقي مع بعض علطول) وضعت يدي فاذا قضيبه منتصب بشده فقلت له (عاوز ده) قال لي (مينفعش هنا) قلت له( خلاص يبقي تعالا بكرا بالليل تبات عندي ف الشقه) فواقق وخرجنا من الغرفه وسلمت علي ام سيد والاولاد، ومشيت في الطريق الي شقتي وانا افكر في ليلة غد مع سيد وكيف أجعلها ليلة مميزة.



الجزء السابع : في احضان الحب
نزلت صباحاً الي السوق واشتريت ما يلزم للاكل وفواكه وعصائر، ثم ذهبت الي محل ملابس نسائيه داخليه، واشتريت طقمين داخليين احدهما اسود والاخر احمر واشتريت ايضا قميصي نوم مثيرين، واشتريت كريم لازالة الشعر ومستحضرات تجميل وباروكه لونها اسود، وفي طريقي مررت بكوافير رجالي وجعلته يقص شعري ويجعله قصيرا جدا جدا، وصلت البيت بعد الظهر بقليل فاتصلت بسيد واكدت معه الموعد ان ياتيني في السابعه مساء وان يبيت معي وطلبت منه ان لا ياكل لاني قد اعددت له طعام، ثم نمت قليلا ليرتاح جسدي واقدر علي هذة السهرة الطويله.
صحوت من النوم ودخلت الحمام وقمت بازالة الشعر الخفيف الذي يغطي بعض المناطق في جسدي، فاصبح جسمي ناعماً وبراقاً ووقفت امام المراة اتامل مؤخرتي البيضاء المستديره واتحسسها واقول اخيراً ستكونين ملك لحبيبك سيد، ثم بدأت باعداد الطعام وتجهيزة والفواكه وتقطيعها وجعل كل شيئ جاهز للسهرة وفي السادسه دخلت الحمام واستحممت ونظفت نفسي جيدا من الخارج والداخل، ثم خرجت الي غرفتي وارتديت قميص نوم مثير وجلست اضع المكياج بدقه واهتمام وعندما انتهيت وضعت الباروكه، فكان شكلي فتاه كاملة الانوثه ولا تظهر اي ملامح رجوله ما عدا قضيبي المنتفخ تحت الاندر.
في السابعه تمام دق جرس الباب ونظرت من العين السحريه فإذا به حبيبي سيد بكامل اناقته، فتحت له باب الشقه وحينما رأني رجع خطوه للخلف كانه صدم، فضحكت وقلت له (تعالي تعالي متخفش دا انا)، فدخل وقال لي ( يخربيتك ايه ده؟ دا انا افتكرتك وحده) فقلت له( ما انا هبقي حبيبتك ومراتك، المهم عجبتك ولا لا؟) فرد علي( عجبتيني ايه؟ دا انا دماغي لفت) ثم سحبني االيه واحتضنني، وتبادلنا القبل بشده وقبل رقبتي وصدري وهو يقول لي كلمات الحب والغرام، فطلبت منه ان يجلس علي الكرسي وبدأت استعرض جسمي الجميل امامه وارقص واهز مؤخرتي البيضاء وهو جالس يتأمل جمالي، وعندما يحاول ان يقوم من مكانه اشير له بيدي واقول له اجلس مكانك، واستمريت في تعذيبه برقصي وحركاتي وبدأ هو بخلع ملابسه حتي لم يبقي الا ملابسه الداخليه، وهنا اقتربت منه وبدات المس جسده وهو جالس وانا واقف ثم استدير واهز مؤخرتي امامه فيمسكها بيديه ويقبلها، واستدير مرة اخري وانزل بوجهي واقبله قليلا ثم انزل وقبل صدره ورقبته، حتي فاض بي وجلست علي ركبته وتبادلنا القبل وهو يعتصر صدري الرقيق بيديه ومددت يدي فوجدت قضيبه في قمة انتصابه، صار هو يحسس علي مؤخرتي الكبيره وانا اعبث بقضيبه ثم نزلت وجلست بين ركبيته واخرجت قضيبه بيدي، كان منتصباً بشده وعروقه نافره، فبدأت اقبله وامصه وادخله في فمي وظهرت اثار احمر الشفاه عليه فقد كنت امصه بنهم، اما سيد فكان يداعب مؤخرتي وشرجي ويدخل اصابعه مما جعلني اتأوه، وكنت سعيدا بهذا لانه كان يوسع شرجي لاستقبال زبه اللذيذ، ومع اشتداد عبث اصابع سيد بشرجي لم اعد استطع الاحتمال اكثر، فقمت وانا بقميص النوم والاندر وازحت فتلة الاندر جانباً ووضعت بعض لعابي علي فتحة شرجي ووضعت البعض الاخر علي زب سيد ثم جلست عليه، ااه كم انا مشتاق لهذا الزب، بدأت بادخاله ببطئ حتي لا يؤلمني وصرت اتحرك عليه حتي دخل كله في شرجي وابتلعته طيزي البيضاء وصرت اتبادل القبلات مع سيد بينما امتطي قضيبه وهو جالس علي الكرسي ومازال بملابسة الداخليه، زاد هياجي وزادت سرعة ركوبي لزب سيد وهو يمص جسدي ويفرك مؤخرتي بيديه، حتي علت اهاته وصاح في ( اهدي شويه انا كده هجيبهم) ولكنني كنت في عالم اخر واريد المزيد فاستمريت بالنيك القوي لزب سيد حتي علت اهاته وارتعش جسده ثم قذف حمم منيه الساخن في مؤخرتي وانا ما زلت اصعد واهبط علي ذلك القضيب ثم ضغطت نفسي للاسفل حتي يفرغ جميع منيه داخلي ولا يخرج شيئ منه للخارج وتبادلت معه القبل وقال لي (ليه كده؟ انا كنت عاوز انيكك اكتر؟) فأجبته ان السهرة ما زالت في بدايتها واني اردت ان يقذف وتهدأ شهوته قليلاً حتي يستمر بأمتاع مؤخرتي طوال الليل، فقال لي لك ذلك يا حبيبتي ميرو، وكان هذا هو اسمي الجديد ميرو البنوتي حبيبة سيد ابو دومه.


الجزء الثامن: اسعد ليالي حياتي:

بعد ان قذف سيد داخلي وهدأت شهوته، ذهبت للحمام وقمت بتنظيف نفسي واعادة ترتيب مكياجي ثم خرجت الي المطبخ وبدأت اضع العشاء، دخل سيد الحمام ونظف نفسه ايضا وحينما خرج رأي اصناف الطعام علي المائدة قام باحتضاني وتقبيلي وقال ( يا حبيبتي دا كتير اووي) فقلت له ( مش خساره في حبيبي في اول ليله نقضيها مع بعض) ثم جلسنا سويا نتناول الطعام ونتحدث وحكيت لسيد قصة حياتي كلها وكيف اصبحت هكذا، وقال لي انه من اليوم لن يستطيع احد التعرض لي لاني اصبحت ملكاً له ومن واجبه حمايتي، بعد الطعام جلسنا علي الاريكه وامامنا تشكيلة من الفواكه والعصائر، ووضعت رأسي علي صدر سيد ونحن نتحدث وانا اطعمه الفواكه اللذيذه كانني زوجته، كان يظهر في عيني سيد حب وعشق وليس مجرد شهوة، اما انا فكنت انظر الي ملامحه الرجوليه واهيم بها عشقاً، ثم وقفت ومشيت من امامه فصاح بي ( رايحه فين) قلت له ( علي السرير يا حبي ) وذهبت الي غرفة النوم وتعريت تماماً واستلقيت علي بطني ومؤخرتي البيضاء المستديره لاعلي، دخل سيد خلفي وحينما رأني بهذا المنظر صاح بي ( انا كنت عارف انك جميل بس كل لحظه بقضيها معاك بتثبت لي انك اجمل)، خلع سيد ملابسه واصبح عارياً تماماً مثلي، ثم نام فوقي وبدأ بتقبيل رقبتي من الخلف ومص اذناي وادرت رأسي قليلا فقبلني علي شفتاي وعاد لتقبيل رقبتي وكنت اشعر بقضيبه المنتصب بين اردافي، نزل سيد لتقبيل ضهري حتي وصل الي اردافي البيضاء المستديره فبدأ بتقبيلها وعضها بحنيه وصرت اتأوه مما يفعله بي، ثم قبل شرجي وبدأ يلعقه بشفتيه ويداعبه بلساني فأنتصب قضيبي وزاد هياجي، وسيد يمسك اردافي بيديه ويلتهم شرجي الوردي كانه لم يفرغ شهوته داخل هذا الشرج منذ ساعة، نزل سيد بفمه ولعق المنطقه بين شرجي وخصياتي ثم نزل وبدأ يلعق الخصيتين ويمصهما داخل فمه ثم مد يده وارجع زبي المنتصب للوراء وبدأ بتقبيله وقال لي ( دا انته شكلك مولع، زبك زي الحجر) ثم بدأ سيد بمص قضيبي بشده وابتلعه باكلمه فقد كان صغيراً مقارنه بقضيبه هو، صرت اتأوه واتلوي مثل قطة شبقه صرت اريد المزيد واصبحت طيزي تريد ذلك الزب المنتصب وما زال سيد يمص قضيبي حتي صحت به ( نيكني ارجووك) فترك قضيبي وعاد للنوم فوقي، كان شرجي مبللاً وواسعا بفعل النيكة الاولي، فبمجرد ان وضع سيد رأس قضيبه علي شرجي وضغط قليلاً انزلق داخلي باكلمه فأطلقت اهه فسألني سيد ( وجعك؟ اطلعه شويه) فقلت له ( لا سيبه جوا) وبدأ سيد ينيك مؤخرتي البيضاء وبدأت اصوات ارتطام جسدينا تعلو والاهات وسيد يمطرني بكلمات الحب والغزل، وذلك القضيب المنتصب يدخل بكامله داخلي فيضرب البروستاتا ويشعرني بلذة لم اجربها في حياتي مع احد من قبل، وبدأ سيد بالنيك العنيف فصار يرفع جسده وقد كان لديه جسد رياضياً رشيقاً، صار يرفعه لاعلي حتي يكاد يخرج قضيبه من مؤخرتي ثم ينزل بكل قوته فيخترق القضيب شرجي بقوه واطلق اهه كلها غنج وشهوة، استمر علي ذلك فترة من الوقت ثم أخرج قضيبه فأطلقت طيزي ضرطات قويه تعلن عن ان شرجي الوردي لم يعد بأمكانه الاغلاق، رفعني سيد اليه واجلسني علي طريقة الكلبة علي يداي وركبتاي واعاد ادخال قضيبه داخلي وبدأ بنيك مؤخرتي بهذة الطريقه وصار يضربني علي اردافي الببيضاء الضخمه وهو يتغزل بجمال مؤخرتي، اما انا فكنت في عالم اخر في شبه غيبوبه لا ادرك اين انا ولا ادرك من الدنيا شيئاً غير ذلك القضيب الذي يخترق شرجي ويكاد يصل لمعدتي، واصوات ارتطام زب سيد بطيزي تزيد هياجي حتي قام بأخراجه فأطلق شرجي ضرطات اقوي من المرة الاولي واحسست بالهواء يدخل الي داخل شرجي فعرفت انه فتحني تماماً وكانت هذة هي المرة الاولي التي افتح فيها بهذة الطريقه، امسكت فلقتي طيزي بيدي وطلبت من سيد ان يلتقط صورة لشرجي ففعل،
واعطاني الموبايل لاشاهد ردفين ابيضين وبينهما شرجي قد انفتح تماما ليكون نفقاً عميقاً ذو لون وردي لا تظهر نهايته.
طلب مني سيد النوم علي ظهري فنمت، واستلقي فوقي وادخل قضيبه بداخي فقمت بوضع قدامي حول جسده وبدأت بتبادل القبلات معه، كان ينيكني عميقاً فأشعر بقضيبه يرتطم بمعدتي وهو يقبلني ويمص رقبتي ثم نزل الي حلماتي فقبلها وعضها، ثم ارتفع بجسده عني وقال لي ( هفشخك دلوقتي) فأبتسمت له وقلت ( عاوزه اتفشخ يا دكري) وضع سيد قدماي فوق صدري فبرزت مؤخرتي البيضاء وفي وسطها شرجي الوردي الواسع وفوقه خصيتيان بيضاوان وقضيب صغير منتصب ابيض اللون، بصق سيد واغرق قضيبه من لعابه ورفع جسده علي يديه واقدامه وادخل قضيبه وبدأ ينيكني بقوه، هذة المرة احسست ان قضيبه سيخترقني ويخرج من بطني، صار قصيبه يرتطم بداخلي بقوه مما يجعلني اتاوه حين يضرب ذلك القضيب الضخم غدة البروستاتا لدي ويكمل انزلاقه نحو معدتي فصرت اصرخ بصوت عالي، وصار شرجي يضرط بصوت عال ايضاً كانه يستغيث من قضيب سيد الذي اعمته شهوته وصار لا يرحمني، اهاتي وصوت ضراط شرجي وعرق سيد الذي صار يتساقط علي وجهي وجسدي جعلني في قمة الشهوة والانتصاب، صار قضيبي منتصباً بشكل لم اره من قبل، وبينما استمر سيد في هتك شرجي بقوه ضرب قضيبه في احد المرات غدة البروستاتا لدي فأنفجرت دفعة لبن من قضيبي وفي الضربة التي تليها انفجرت دفعة اخري من المني وخرجت من قضيبي واصبح قضيبي يقذف منيه علي بطني بدون ان المسه، اما انا فقد دخلت في غيبوبة تامه ولا اتذكر غير انني اصرخ واتلوي تحت سيد، رحت في غيبوبة للحظات قصيرة وأفقت علي صراخ سيد وهو يقذف شهوته بداخلي، لم يستطيع شرجي الواسع ان يحافظ علي مني سيد بداخله فصار المني يسيل خارج علي اردافي وسيد يستمر في النيك لاعتصار اخر لحظات النشوة، حتي هدأ جسدي تماما وجسده ايضا ولم يتبقي سوي صوت انفاسه المنهكة، باعدت بين ساقي واحتضنت سيد وما زال قضيبه بداخلي، وقبلني قبلة كلها حنان ثم احتضنني ، احتضنته وجعلت جسده يرتخي في حضني وقد خرج قضيبه من شرجي الواسع واندفع منيه ليغرق اردافي والسرير ولكن لم تكن لدينا طاقه لتنظيف شيئ فنمنا في احضان بعضنا البعض عاريين ورائحة المني تملأ الغرفه.


الجزء التاسع: العذاب

مرت علي اياماً سعيده عشتها مع حبيبي سيد، فقد كان يقضي معي ليلتين علي الاقل كل اسبوع ونخرج كثيرا سويا، احببت روحه وطيبته وشهامته وقررت ان اساعده فأقنعت ابي ان يشتري سيارة تاكسي ويسجلها باسمي وجعلت سيد يعمل عليها ونقسم الايراد بيننا بالتساوي ليستطيع اعاشة امه واولاده، ومرت شهورهادئه كنت اركز في دراستي فقط واقضي اوقات فراغي برفقة سيد، حتي جاءت تلك الليلة المشئومة.

في تلك الليله دق جرس الباب وكنت اعرف ان سيد يعمل ولن يأتيني تلك الليله، لكن بمجرد ان فتحت الباب رأيت وجهه المخيف، انه الامين عبدو الذي ضاجعني في القسم منذ عدة اشهر، لم اكن اريد رؤيته ولا رؤية اي من الرجال الطامعين بجسدي فقد نذرت نفسي لحبيبي فقط، لكنه دفع الباب ودخل واغلقه خلفه فصحت به ( انته عاوزايه وعرفت مكاني ازاي؟) فقال( انته ناسي انك كتبت عنوانك في المحضر عندنا ف قسم الشرطه؟ اما عاوز ايه فانته اكيد عارف يا حلو، عاوز انيكك زي ما نكتك قبل كده) كنت عزمت ان لا اجعل اي رجل غير سيد يلمسني فصحت به ( انا بطلت خلاص ولو سمحت امشي من هنا) ودفعته من صدره، فاخرج مسدسه ورفعه وهوي به علي رأسي فسقطت مغشيا علي في غيبوبة تامه.

افقت من الغيبوبه بعد وقت لا اعرف مدته لكني وجدت نفسي عارياً تماماً وبطني علي جانب السرير وركبتاي علي الارض ويداي مقيدتان بالسرير من كل جانب وكذلك اقدامي، لقد قيدني جيدا فلم استطيع التحرك وكانت مؤخرتي في وضع مناسب له، اللعنه علي هذا الشيطان ماذا ينوي ان يفعل بي، صرخت به (انته هتعمل فيا ايه) فاجاب بهدوء ( انا الاول كنت هنيكك وامشي لكن انته هتخليني اعملها بالطريقه اللي بحبها) سألته( طريقة ايه؟) لم يجبني لكنه بدأ بخلع ملابسه حتي تعري تماماً، ثم جلس خلف مؤخرتي يتحسسها ويقبلها ويلحسها ثم بدأ بضربي عليها، كان يضربني بقوة تجعل مؤخرتي تهتز، كانت ضرباته عنيفه جعلتني اتاأوه من الالم، فقررت العوده لطريقتي القديمه، الاستسلام التام فقلت له (كفايه ضرب يا حبيبي انا مشتاق لزبك يلا دخله) كنت اريده ان يضاجعني ويقذف شهوته وينصرف بدون ان يؤذيني لانني احسست انه ينتوي تعذيبي، لكن الحيله لم تنطلي علي هذا الشيطان فصرخ بي( اخرس يا متناك مسمعش صوتك، انته الليله ملكي اعمل فيك اللي انا عاوزه) فعرفت انها ستكون ليلة صعبه، عاد لضرب مؤخرتي بقوه حتي جعلني اصرخ فقام بربط فمي ثم امسك بحزامه وبدأ بجلدي، ضربات قويه علي ظهري واردافي واوراكي وقدماي، كان يجلد بقوة وكان الالم شديداً يجعل جسدي ينكمش و ابكي بقوة وصرت اتمني ان يدخل علينا سيد لينقذني من هذا العذاب، استمر بجلدي ما يقارب الربع ساعه وصار جسدي كله علامات حمراء بسبب الضرب، ثم توقف ورمي الحزام وجلس امام وجهي وامسك برأسي يتأمل وجهي الباكي ودموعي التي تسيل، كان يبدو عليه انه منتشي بسبب هذا المنظر.

فك رباط فمي وبدأ بادخال قضيبه داخل فمي، كنت اريد ان يفعل اي شيئ بشرط ان لا يعود لجلدي ثانية، لذلك تجاوبت معه وصرت امص قضيبه علي امل ان اجعله يقذف لكي يتركني وينصرف لكنه لم يرد مجرد مص كان ينتوي ان يغتصب فمي، فصاريدخل قضيبه باكمله في فمي حتي يخنقني وصار ينيك فمي بقوة مما جعلني اختنق كثيرا وسال لعابي علي فمي ورقبتي وصدري، ويدخل قضيبه ويغلق انفي ويمنعني من التنفس حتي تجحظ عيناي واكاد اختنق فيتركني اخذ نفساً قصيرا ثم يعود لفعلته، واستمر في عمل هذا لبعض الوقت، ثم قام وعاد خلفي ووضع قضيبه علي شرجي ودفعه بقوه فأنزلق داخلي وابتلعته مؤخرتي الكبيره، وبدأ بنيكي بقوة وعنف واستمر بضرب مؤخرتي اثناء النيك، فتناغمت معه لان هذة فرصتي لانهي العذاب بجعله يقذف منيه داخلي، وانا اعرف الرجال جيدا بمجرد ان يقذفون شهوتهم يتركوني وشأني وينصرفون، كان ينيك بقوة ويضرب ويشتمني فتجاوبت معه حتي اسرعت انفاسه وتشنج جسده وقذف منيه داخلي لاخر قطره حتي هدأت ثورته فقام بأخراج قضيبه وسال منيه علي اردافي، وذهب للحمام لتنظيف نفسه وكنت انا قد ارتحت لان هذة نهاية العذاب... لكن هل كانت كذلك فعلاً؟ ام مجرد استراحه للشيطان.

الجزء العاشر: العذاب مضاعف

عاد الامين عبدو من الحمام وجلس عاريا بجواري وكنت لا ازال مقيدا في السرير، اشعل سيجاره وجلس يدخنها وصار ينفخ دخانها في وجهي ويرمي رمادها بين اردافي، لقد جعل من مؤخرتي منفضة سجائر، قال لي وهو يدحن سيجارته ( من زمان نفسي في حد زيك كده استعبده واذله واكيفه بزبي، عاوزك تبقي شرموطتي للابد) انتهي من سيجارته واطفأها بين اردافي مما جعلني اصرخ من الالم وبدأت ابكي، فقام وامسك بحزامه من جديد وعاد لجلدي بضربات قويه وبعد دقائق توقف وقال (الحزام ده مش كفايه) فصرت ارتعش مما سيفعله بي، فذهب وعاد بكابل كهربائي قام بجدله لجعله سميكاً، وقام بربط فمي بقوه ثم بدأ بجلدي علي ظهري ومؤخرتي، كان الالم فظيعا وكنت اصرخ وابكي ولكن لا احد يسمعني، قام الامين عبدو بجلدي بعنف لكي يرضي شهوته الساديه وظل يضربني حتي تعب وصار جلدي لونه احمر وبعض المناطق بدأت تنزف في ظهري وطيزي فقرر التوقف وانا ابكي بحرقه شديده بسبب الالم، فصار يتحسس مؤخرتي التي تنزف دما وهو يتغزل بجمالها، وبدأ بادخال اصابعه في شرجي، اصبع ثم اثنين ثم ثلاثه ثم اصابعه جميعاً، وبدأت اتوجع من الالم فدهن يده من الكريم المزلق ودفعها لداخلي فأنزلقت داخل شرجي لتختفي حتي الرسغ وبدأ يحركها بداخل جسدي لفتره وانا اتأوه واصرخ من افعاله المجنونه كان قاسيا لا يرحم وكلما زادت معاناتي وصراخي ودموعي زادت متعته، استمر بنيكي بيده لفتره من الوقت ثم اخرج يده فأطلق شرجي ظرطه عظيمه جعلته يضحك عالياً، ثم قام واحضر بضع حبات من الخيار وادركت فورا ما ينتوي فعله بهذا الخيار، فصار يدهنها كريم ويدخلها داخل شرجي، ابتعلت مؤخرتي اول واحده والثانيه وعندما ادخل الثالثه صرت اشعر بالم في بطني فصرت اصرخ واهز رأسي كاني اقول له لا لا، فضغط بقوه حتي انحشرت تلك الخيارة الثالثه داخلي، ثم حاول ادخال قضيبه المنتصب مع الخيار، واجه بعض الصعوبات في البدايه ثم استطاع حشر قضيبه في احد اركان مؤخرتي التي اصبحت ضيقه جدا بسبب الخيار بداخلها وبدأ بنيكي بقوة، كان قضيبه يدفع الخيارة الاخيره وهي تدفع التي قبلها حتي اشعر باول خيارة تخترق معدتي، وهكذا استمر قضيب وثلاث حبات كبيره من الخيار في ****** مؤخرتي التي تدمرت تماما ولا اعتقد انها ستصلح للجنس مرة اخرى.

بعد فتره من الوقت توقف الوحش عن النيك واخرج قضيبه قبل ان يقذف، وبما ان اخرج قضيبه اندفعت اول خيارة خارج طيزي ودفعت لتتبعها الثانيه وهو يفتح اردافي بيديه ويشاهد، عانيت والخيارة الثالثه ترفض الخروج اظنها التصقت بامعائي، كان هو مستمتعاً وهو يشاهد لحم شرجي يتدلي للخارج كأني امرأة تضع مولودها والخيارة ما زالت بالداخل، وفجأه قام بادخال اصابعه داخلي وقام بسحب الخيارة الثالثه من شرجي، وصار يفتح شرجي بيديه الاثنتين وكنت انا لا اشعر بفتحتي بسبب التوسعه التي حصلت لها، اخرج موبايله والتقط صوره لمؤخرتي وهو يمسك باحد اردافي ثم اراني ايها، صعقت مما رأيت، فبين تلك الارداف البيضاء الجميله اصبحت هناك كتلة حمراء من اللحم المتدلي ولا تظهر اي معالم لشرجي كما اعهده.

تركني الامين عبدو كما انا مربوط وشرجي مدمر تماما واردافي تنزف دما وذهب الي الحمام، ثم سرعان ما عاد وفي يده خرطوم تصريف مياه الغسالة، كان من المطاط الاسود طوله يقارب المتر وقطره حوالي بوصه ونصف، انهرت من الرعب وانمكش جسدي وصرت اصرخ وارفس برجلي ويدي ارفض ان يفعل بي ما ينوي، لكنه لم تهمه توسلاتي ولا دموعي فانهال علي ضرباً بذلك الخرطوم حتي توقفت عن المقاومه واستسلمت وتركت له مؤخرتي يعبث بها كما يشاء، فتوقف عن ضربي وقام بدهان الخرطوم بالكريم المزلق ووضع بدايته علي فتحة شرجي المدمرة وبدأ يدفع، كان يؤلمني بشده وضل يحرك الخرطوم حتي دخل اوله وصار يدفع بقوة وبدون رحمه حتي يدخله داخل مؤخرتي، بدأت مؤخرتي رويدا رويدا تبتلع الخرطوم الكبير الذي يشبه قضيب الحصان واستمر هو في حشر ودفع الخرطوم بدون رحمه، حين ادخل نصفه تقريباً توقف الخرطوم عن الدخول اكثر وكنت اشعر به يمزق معدتي فصرت اصرخ من الالم، تأكد الامين عبدو ان هذا اقصي ما استطيع تحمله، ما يقارب النصف متر من خرطوم قطره كبير، فصار يخرجه ويدخله كانه ينكني به وهو يشاهد الخرطوم يفلق مؤخرتي واردافي البيضاء الي نصفين، ثم قام وجلس امامي والخرطوم ما زال بداخلي وفك رباط فمي وحشر قضيبه في فمي ومد يديه الي اتجاه مؤخرتي وامسك بالخرطوم وعاد لنيكي به، فكان قضيب الامين عبدو يضاجع فمي وخرطوم الغسالة الضخم يضاجع مؤخرتي، اما انا فكنت لا اشعر الا بالالم الشديد في بطني اما شرجي لا اشعر به اطلاقاً وكنت اعتقد انني انزف دما من شرجي، ضل الوحش علي هذا الوضع حتي تسارعت انفاسه وبدأ يتشنج فعرفت انه سيقذف منيه، فقام بادخال قضيبه اعمق ما يمكن وقذف لبنه الساخن في جوفي وضل يدفق القطرات حتي اخر قطره وهدأت حركته ثم قام باخراج قضيبه من فمي ولكنه لم يخرج الخرطوم من مؤخرتي، قام وذهب الي الحمام واغتسل ثم عاد الي وارتدي ملابسه وقال لي ( اتمني تكوني استمتعتي يا لبوه، كل اسبوع هجيلك اعمل فيك كده واكتر ولو قلت لاي حد اعرف انه هيكون اخر يوم في عمرك) ثم قام بفك وثاقي وتركني وانصرف، كنت في حالة يرثي لها، فظهري ومؤخرتي مليئه بعلامات مكان الضرب والجلد وبعضها جروح صغيره تنزف دما، وخرطوم الغساله ما زال داخلي لا اعرف كيف سأخرجه، والم شديد في بطني وفي كل انحاء جسدي والخيار ما زال ملقي علي الارض بجانب السرير، لقد اغتصبني بقوه وانتهك جسدي ولم اعاني في حياتي كلها مثلما عانيت هذة الليله، سندت نفسي ووقفت منحنيا للامام ومددت ذراعي لاسحب الخرطوم لخارج شرجي، كان كبيرا وطويلا ومع السحب للخارج صرت احس ان روحي ستخرج مني، لكن كان لابد من اخراجه فأستجمعت قواي وسحبته للخارج مرة واحده فوقع علي الارض، فأحسست ان الدنيا اصبحت سوداء وراسي يدور ثم سقطت علي وجهي فوق السرير مغشياً علي ودخلت في غيبوبة تامة.

في اثناء غيبوبتي الطويله التي بدأت في حوالي العاشره مساء، اتصل علي سيد في منتصف الليل ليطمئن علي قبل النوم كعادته، بالطبع لم اجب فأعتقد انني قد نمت وفي الصباح اتصل مرة اخري ولم اجب لانني كنت في غيبوبه فاستمر بالاتصال حتي شعر بالقلق عند الساعه التاسعه صباحاً، فترك العمل وجاء الي شقتي ودخل اليها لان بحوزته مفتاحاً اعطيته اياه، عندما دخل الي الشقه ثم الي غرفة النوم صعق من المنظر، فقد كنت ملقيا علي وجهي عاريا تماماُ وظهري ومؤخرتي بهما علامات تعزييب، وجروح قد نزفت بعض الدماء والخيار ملقي بجانبي والخرطوم الذي اغتصبني، اسرع الي سيد وقام باحضار بعض الماء وفقام بأفاقتي، بمجرد ان استفقت احتضنت سيد بقوة وبدأت ابكي، فسألني ( مين عمل فيك كده؟ ايه اللي حصل؟) فأجابته بصوت ضغيف ( الامين عبدو)، فصاح سيد ( والـلله لانتقملك واجيب حقك منه حتي لو هاخد فيها اعدام).



الجزء الاخير: الانتقـام


اخذني سيد لبيته حتي اشفى واتعافي ولاننا كنا نتوقع عودة الامين عبدو في اي وقت وكان يعتني بي وامه تعتني بي في غيابه، جلست في بيت سيد اسبوع وفي خلال هذا الاسبوع كان سيد قد استأجر لي شقة جديده في حي اخر وبدأ بنقل اشيائي اليها، وفي احد الايام عاد الي سيد وجلس معي في الغرفه وقال لي انه احضر رقم تليفون الامين عبدو ويجب ان نستدرجه لكي ننتقم منه، كنت انوي ان اترك الموضوع يمر لكن سيد اقنعني ان الامين عبدو لن يتركني وشأني ويجب ان ننتقم منه لكي لا يعود.
اتصلت بالامين عبدو وقلت له انني مشتاق له ولتعذيبه لي واني اريد ان يأتيني مساء الغد وقال انه حضر الي شقتي مرتين ولم يجدني فقلت له لقد سافرت لزيارة اهلي لمدة اسبوع والان عدت واريدك يا فحلي، ابتلع الامين عبدو الطعم واتفقنا ان يأتيني في مساء اليوم التالي، وفي اليوم الموعود جاء سيد واحضر اقراص منومه وطلب مني ان استعد بكامل زينتي لكي نستطيع استدراجه فهو دائما يحمل مسدسه ولن نستطيع التغلب عليه الا بالحيله، قمت بالتزين وارتداء قميص نوم مثير ودخل سيد واختبأ داخل الغرفه وهو يحمل بيده عصا كبيره للاحتياط، وفي الثامنه دق جرس الباب ففتحت فإذا به الامين عبدو، دخل واحتضنني وقبلني بشدة فتماشيت معه وقال لي (وحشتيني يا لبوتي دا انا هطلع روحك الليله) فأجبته ( انا لبوتك كلبتك وعاوزه اتفشخ يا فحلي) امسكني وادارني وتحسس مؤخرتي وهو يمتدح جمالها بكلمات قذرة، ثم بدأ بصفع مؤخرتي بقوه فتأوهت فصاح في (اخرسي يا خنزيرة هو انتي لسه شفتي حاجه) فقلت له (حبيبي لسه معانا الليل طويل، اقلع هدومك وخدلك دش اكون جهزتلك الاكل) فقال لي (كمان عشا واكل؟ ايه الدلع ده؟) دخل ليستحم وانا دخلت المطبخ واعددت كوبين من العصير ووضعت المنوم داخل احدهما، ورجعت للصاله وشربت كوبي كاملا وتركت فيه بقية قليله جدا لكي يعرف اني شربته وتركت له كوبه الذي به المنوم، خرج من الحمام يرتدي البوكسر فقط وجلس ثم جذبني واجلسني بحضنه وتبادلنا القبل، ثم مددت يدي واعطيته كوب العصير وقلت له اشرب العصير وخليك قاعد، ثم قمت وشغلت الموسيقي وبدأت ارقص له وبدأ هو يشرب العصير ويشاهدني ارقص ويتغزل بي وبجسدي، استمريت بالرقص حتي لاحظت انه بدأ يدوخ ويترنح وبعد عدة دقائق سقط رأسه علي الاريكه ونام تماماً، كلمته وفحصته وهززته وتأكدت انه نائم تماما.
دخلت الي الداخل واحضرت سيد، فأخذ سيد مسدس الامين عبدو وخبأه ثم حملناه الي غرفة النوم وقيدناه في السرير وهو عار تماما بنفس الوضعيه التي قيدني بها، ثم ارتدي سيد قناعاً لكي لا يتعرف عليه الامين عبدو وبدأنا بافاقته بالماء والكولونيا حتي استفاق تماماً، وحينها حاول التملص من القيود ولم يستطع ووقفت انا امامه فقال لي (ايه اللي عملته ده؟ فكني قبل ما اقتلك) فصحت به (تقتلني ازاي وانته مربوط زي الكلب؟ انا هعمل فيك زي ما عملت فيا واكتر علشان تتأدب يا كلب)،
فصاح الامين عبدو مهددا ( لو لمستني هقتلك اول ما تفكني) وهنا ظهر سيد ووقف امامه بالقناع ويحمل مسدسه وقال له (انته اللي هتموت الليله وبمسدسك ده، بس بعد ما نشبع منك تعزييب) فبصق الامين عبدو علي سيد الذي قام بضربه علي وجهة، قم قام بحشر قطعة قماش في فم الامين سيد كي لا يصرخ واتي لي بحزام جلدي وقال لي ( خد حقك منه) فأمسكت بالحزام وبدأت بضرب الامين عبدو وللامانه لم اكن مستمتعاً بما يحدث ولذلك قام سيد بأخذ الحزام مني وبدأ هو بضرب الامين عبدو لفتره، كان يجلده علي ظهره ومؤخرته والامين عبدو يتأوه ويبكي من الالم، ثم توقف سيد وفتح ارداف الامين عبدو بيديه، كانت مؤخرته بها شعر وشرجه حوله شعر ومنظرها رجولي جداً، فقال لي سيد (يلا نيكه علشان تهزأه وتكسر نفسه) فرفضت لانني لم افعلها في حياتي من قبل وعندما افعلها تكون بمؤخرة كهذة، لكن سيد نهرني وقال يجب ان تفعلها لكي نذله، فقلت له افعلها انت اذن، فقال لي يجب ان يكون قضيبك اول قضيب يغتصب مؤخرة الامين عبدو، وصار امراً لابد منه ان ابدأ ب****** هذة المؤخرة الرجولية المقرفه.
وقفت خلف الامين عبدو وصرت اتفحص مؤخرته بيدي واشاهد شرجه، لم يكن بها اي اغراء وانا بالاصل لم اقم بأدخال قضيبي في اي احد من قبل، لم ينتصب قضيبي فصرت افركه بارداف الامين عبدو وشرجه لكي ينتصب فلم ينتصب، نزل سيد فجأه وبدأ بمص قضيبي ومداعبة مؤخرتي بيده لكي يجعلني انتصب وقمت انا بوضع بعض اللعاب علي شرج الامين عبدو وبدأت بادخال اصابعي فيه فبدأ بالتأوه فزدت اكثر وادخلت اصبعي كله، ثم ادخلت الثاني فازددات اهاته ومعها ومع مص سيد لقضيبي انتصب تماماً، فاخرجته من فم سيد ووضعته علي شرج الامين عبدو ودفعته للامام فانزلق راسه فصرخ من الالم فزدت الدفع بقوة حتي انزلق قضيبي باكمله للداخل فازداد صراخه وتشنج جسده للامام محاولاً الهروب وبدأت بنيكه بقوه، كنت اريد ان اسبب له اقصي الم ممكن له، استمريت ب****** الامين عبدو وهو يتأوه ويصرخ، وكان قضيبي الابيض الناعم الصغير يخترق ذلك الشرج الرجولي ويختفي بأكمله داخله، كان شرجه دافئا وكان شعور جديد اشعر به فهذة اول مرة لي، اما سيد فصار يقبلني ويتحسس جسدي ومؤخرتي حتي يزيد هياجي، ثم استدار خلفي وفتح اردافي بيديه وبدأ يلعق شرجي، كان شعورا رائعا وقضيبي داخل مؤخرة الامين عبدو وهو يصرخ ولسان سيد يداعب شرجي، ثم امسك سيد قضيبه ووضعه علي شرجي يريد ان يدخله، فقولت له لا تفعل لان مؤخرتي لم تشفى بعد بسبب ****** الامين عبدو وتعذيبه لها منذ عشرة ايام، كان حبيبي سيد يهتم بي اكثر من اي شخص في العالم لذلك لم يدخل قضيبه خوفاً علي، و عاد لدفن وجهه بين اردافي الكبيرة ومداعبة مؤخرتي بلسانه، اما الامين عبدو يبدو ان مؤخرته قد اعتادت علي قضيبي فخفت اهاته واصبحت انفاس مكتومه فقط، فصرت انيكه اقوي واسرع، ومع لعق سيد لشرجي ونيكي لمؤخرة الامين عبدو بقوة اقتربت شهوتي واحسست بها تندفع عبر قضيبي ثم لحظات وانطلقت دفعات المني داخل شرج الامين عبدو فصرت اعصر قضيبي حتي افرغت منيي كله بادخل جسد الامين عبدو، كان شعوراً رائعا لم اعرفه من قبل.
عندما اخرجت قضيبي سال المني من شرج الامين عبدو فنظرت الي سيد ووجدت قضيبه منتصباً بشده، فقال الان دوري وقام بادخال قضيبه الضخم في شرج الامين عبدو، كان قضيبه ضخما يقارب حجم قضيبي بثلاث مرات، ولكن مع توسعة شرج الامين عبدو بقضيبي وتعبئته بالمني لم يجد سيد صعوبة في انزلاق قضيبه داخل ذلك الشرج، اما الامين عبدو فبدأ يصرخ ويتأوه بسبب ذلك القضيب الضخم الذي اخترقه من الخلف، بدأ سيد بمضاجعته بقوه وعنف فكان يخرج قضيبه ثم يدفعه بقوه ليخترق ذلك الشرج ويصل الي المعده ليطلق الامين عبدو صرخة مكتومه، طلب مني سيد تصوير هذا ال****** لنستخدمه في تهديد وإذلال الامين عبدو لاحقاً، فصرت اصور بالفيديو قضيب سيد وهو يغتصب تلك المؤخرة الرجولية، وللامانه شعرت بالغيرة وتمنيت ان اكون انا مكان الامين عبدو وقضيب حبيبي يخترقني مثلما يخترق هذة المؤخرة، ظل سيد يضاجعه بقوه حتي قذف منيه بداخله وانتهي منه، وكل هذا تم تصويره.
بعد اغتصابنا نحن الاثنين لمؤخرة الامين عبدو قام سيد بتشغيل الفيديو امامه وهدده انه اذا اقترب مني مرة اخري سينشر هذا الفيديو ويفضحه، كان الامين عبدو يبكي علي رجولته التي تم اغتصابها وعلي اهانته وما زال يهدد بأنه سيقتلنا وينتقم منا، اخذني سيد للصاله وقال ان ما فعلناه لا يكفي ولا بد ان ندمر عبدو تماماً لكي يستسلم، فقررنا الانتقام اكثر.
دخل سيد وضرب الامين عبدو علي رأسه ففقد الوعي وفكينا وثاقه ثم قمت انا بالباسه احد قمصان النوم الخاصة بي ووضعت له احمر شفاه ومكياج، ثم لفيناه بملاية وحملناه الي السيارة، وذهبنا الي احد التقاطعات المزدحمة بالمدينة وكان الوقت قبل الفجر فكان التقاطع خالياً تماما من الماره، وقمنا بتقييد الامين عبدو الي احد اعمدة الكهرباء وهو بقميص النوم وعليه احمر الشفاه، ووضعنا ملابسه بجانبه وخبئنا مسدسه بداخلها ثم انصرفنا مسرعين.
في الصباح الباكر عاد سيد الي التقاطع ليري ماذا حدث، فوجد الناس مجتمعين حول الامين عبدو يلتقطون له الصور ويسخرون منه وهو يتوسل اليهم ان يفكوا قيوده، ولكن لان الناس تكرهه بسب بلطجته عليهم واستغلاله لنفوذه لم يساعده احد وتركوه مقيدا حتي الساعه التاسعه صباحا حينما اتت دورية الشرطه وفكت قيوده والبسوه ملابسه واخذوه لقسم الشرطه.
اما انا فانتقلت الي الشقة الجديدة وتوقفت عن الذهاب للجامعة والخروج خوفا من ان يجدني الامين عبدو، حتي جاء سيد بعد ثلاثة ايام يزف الي الخبر السعيد، لقد تم نقل الامين عبدو الي محافظة بعيده بناء علي طلبه فلم يعد يستطيع النظر في وجه احد بعد الفضيحه وبعد صوره بقميص النوم التي ملأت المدينه وصارت مادة للسخرية والضحك.


وبهذا اقفلت بابا اسودا في حياتي وتجربة سيئة مررت بها، واجتهدت في دراستي حتي تخرجت من الجامعة بتقدير عال واصبحت مهندس ديكور، وقام ابي بإفتتاح مكتب خاص بي في المدينة التي قررت ان استقر بها للابد بجانب حبيبي سيد الذي لم يتركني ولم اتركه، وعشنا معاً في سعادة وهناء كحبيبين ولا احد يعرف عنا شيئ سوي اننا صديقين حميمين...
تمت.
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل