• سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات

مكتملة الجرعة العلاجية ـ سبعة اجزاء (1 مشاهد)

صبرى فخرى

ميلفاوي أبلودر
عضو
ناشر قصص
إنضم
16 أكتوبر 2023
المشاركات
523
مستوى التفاعل
373
النقاط
3
نقاط
536
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
الجزء الأول

قررت النهاردة إني أحكي لكم حكايتي ، ممكن تكون غريبة ، ممكن تشوفوها خيال ، كل واحد فيكم هيبقى ليه رأي بس أنا بردو هحكيها لكم
أنا سمير ، شاب عايش في قرية من الوجه البحري من بيئة ريفية ، عندي دلوقت 21 سنة ، معايا دبلوم تجارة
أمي ماتت وأنا عمري 12 سنة وأبويا قعد بعدها فترة من غير جواز ، كان بيدور ومش لاقي واحدة تناسبه وتناسب ظروفه
بس في واحدة جارتنا اسمها انشراح ما بتخلفش جوزها مات بعد أمي بسنتين ونص وأهل جوزها طردوها لما طالبت بحقها في ورث جوزها اللي مات وقالولها : يعني ما بتخلفيش وعايزة تورثي في جوزك ، هو أنتي جبتي له العيل اللي يورث فيه
ومشوها لأبوها مكسورة الخاطر ، أبويا لما عرف ظروفها قرر يتجوزها ، فراح كلم أبوها عم أيوب ، وعم أيوب قاله :
ده أحنا نتشرف يا فتحي ، بس إنت عارف إن جوزها لسة ميت ، أقله بعد السنوية بتاعته
وفعلا بعد ما عدت سنة على موت جوزها ، أبويا راح اتقدم رسمي لانشراح وبعدها بكام شهر اتجوزها وجابها تعيش معانا
نسيت أعرفكم بأبويا ، هو اسمه فتحي ، طوله 178 سم وعوده ضخم أبيضاني بحمار ، وشعره بني مصفر وعيونه زرقا ومشعر أوي لدرجة ان شعر صدره طالع من فتحة الجلابية
أبويا عنده 5 قراريط بيزرعهم ، وعايشين منهم وانا بساعده في زراعتهم ، غير أوضة في الدار عاملها دكان ومأجرها
انشراح ليها أخ اسمه عزمي ده أكبر مني بخمس سنين ، هو طوله 170 وقمحي وجسمه فيه شعر على خفيف
أما أبوها عم أيوب فأغلب الوقت عايش من غير مراته خالتي سميحة لأنها بتروح تقعد مع أمها تخدمها 3 أيام في الأسبوع بالتبادل مع أختها ، وأمها ساكنة بعيد شوية عن دار عم أيوب
بالنسبة لحكايتي فهي تبدأ بعد ما أبويا اتجوز انشراح بكام شهر ، واللي حصل إن عزمي بعد سنة تقريبا من جوازة أبويا لأخته كان بيقعد يعمل معايا حركات تضايقني زي إنه يحط ايده على طيزي ، أو يحسس لي على صدري ، وساعات يخليني موطي أجيب حاجة ويلزق فيا ، وأنا كل اللي كنت أعرفه إن الحاجات دي اسمها قلة أدب ، وفي يوم صحيت لقيت نفسي من غير لباس وأنا للاسف نومي تقيل ، وعزمي نايم فوقي ، وحاطط صابون على طيزي وزبه بين فلقتي وعمال يحك فيا ، أنا لسة هاصرخ فيه ، لاقيته بيقولي وهو بيحط السكينة قدام عيني : لو سمعت صوتك هادبحك ، وأتاويك ، اخرس خالص
بصراحة أنا خفت لحد ما قام ونزل لبنه على طيزي
من غشامتي فكرته عمل حمام ، لسة هقوم لقيته مسك لباسي ومسح لبنه ، فزعلت وبقوله :
- إنت بستهبل يا عزمي ، ينفع كدة ، ما كنت دخلت الحمام ، ينفع كدة تعملها عليا
قعد يضحك ، فبقوله في إيه ، قالي :
- إنت عارف أنا كنت باعمل إيه
- أيوة ، قلة أدب وأخرتها عملت حمام عليا
ضحك جامد ، وقالي : في شحط عنده 16 سنة ، ومش فاهم يعني إيه نيك
- طب البس لباسك وداري حمامتك ، بلا قلة أدب
- ‏يا نهارك أبيض ده أنت خام ، يا وله إنت ما تعرفش إنه اسمه زبر ، واني كنت بنيكك
- ‏أنا بصراحة مش بفهم الكلام ده ، اللي أعرفه إنه قلة أدب
- ‏طب قوم اغسل طيزك ، وتعالى هخليك تجرب حاجة عمرك ما جربتها
وفعلا قمت اتشطفت ورجعت له قالي :
- اقلع لباسك وأرفص
- ‏ليه ؟
- ‏هخليك تعيش إحساس عمرك ما حسيته
كنت قلقان منه بس ضعفت ونزلت لباسي وكشفت له طيزي وخفت أقلع ، لاقيته قرب بلسانه من خرمي ولحسه ، أنا جسمي كله اترعش ، فقلت له :
- لا بلاش ، أنا زي ما يكون اتكهربت
- ‏يا خايب ما تفوتش الفرصة ، ده أنت هتحب اللي هاعمله أوي
رجعت تاني وارفصت ، وهو بدأ يلحس طيزي ويلعب بلسانه في خرمي ، بدأ زبي يشد ويقف ، وطلعت مني آهات متعة وحسيت ساعتها بمتعة رهيبة وبقيت أزق طيزي عليه بس بعد شوية حسيت خلاص إني هاعمل حمام فقمت جري دخلت الحمام ولقيت جسمي كله اتشنج وبدل ما أنزل ميه لاقيت بينزل مني حاجة لونها أبيض وكنت حاسس إحساس غريب جدا مش عارف أوصفه ، لاقيت عزمي واقف جنبي وبيقولي : يخرب بيتك ، إيه الزب ده كله
اتكسفت وحاولت اداري نفسي فقالي : يا خايب الرجا ما أنت كنت قالع ونايم قدامي ، مكسوف من إيه
- أنا غلطان إني طاوعتك
لاقيته قرب مني ومد إيده ومسك زبي وقعد يدلك فيه لحد ما بدأ يقف تاني ، فلفني ووقف ورايا وقعد يحك زبه في طيزي ، وهو بيلعب في زبي وبيدعك في صدري
كنت حاسس إني دايخ ، ومش قادر أقف وبدون وعي لاقيتني بحك طيزي في زبه ، شوية ومسك زبه حطه على خرم طيزي وجاب لبنه وهو بيضغط فدخلت حته صغيره من زبه في طيزي وجعتني، جيت أبعد لاقيته قامط فيا جامد ولبنه بقى نازل على فخادي بعدها قالي :
- اضرب عشرة إنت بإيدك
- ‏يعني إيه ؟
- ‏يعني دلك زبك زي ما كنت أنا باعملك ، وجرب تبله بالصابون
وفعلا حطيت صابون في إيدي وسندت على الحيطة وبدأت أضرب عشرة زي ما عزمي علمني وهو واقف ورايا عمال يحسس على طيزي ويلعب بصباعه في خرمي لحد ما دخل صباع من صوابعه وبدأ ينيكني بيه ، كنت حاسس بأحاسيس غريبة وكنت مبسوط مش فاهم ليه ولما سألت عزمي فهمني إن الإحساس ده هو المتعة ، كنت مستغرب إني بطاوعه زي مايكون بيسحر لي ، أو يمكن عشان حاجة جديدة عليا
طبعا بعد المرة دي بقيت كل ما عزمي يبات معايا أخليه يحسسني بالمتعة لحد ما في يوم سألني : عندك استعداد أخليك تتمتع أكتر وأدخل زبي فيك
- طبعا وهي دي عايزة كلام
- ‏طب نام على بطنك
راح فاتح طيزي وقعد يلحس خرمي وأنا أهيج وأزوم من المتعة وشوية وتف على خرمي ونام فوقي وحط راس زبه وضغط حبه فدخلت حتة وجعتني على خفيف لأنه كان معودني من فترة إنه يدخل فيا صابعين من صوابعه ، ومع ضغطة كمان كان دخل كله وأني كنت هاصوت من الحرقان بس هو قالي : اجمد يا خول شوية وهتتحايل عليا ما طلعش زبي من طيزك
- عشان خاطري طلعه يا عزمي
- ‏اصبر شوية على ما تتعود عليه
وسمعت كلامه واتحملت وهديت وبعد شوية بدأ يدخل ويخرج وأنا مش قادر نفسي أفلفص منه بس معرفش ليه كنت حاسس بمتعة تخليني استحمل وفعلا بعد شوية بقت تطلع مني الاهات وازوم من المتعة لحد ما بدأ يسرع ومرة واحدة ضغط جامد وبدأ ينطر لبنه في طيزي وأنا عمال أشخر من المتعة ، ومجرد ما طلع زبه بدأت طيزي تعمل أصوات غريبة ولبنه نازل من فتحتي وكنت حاسس إني همدان ومش قادر أقف على حيلي ، بس عزمي ساعدني وسندني لحد الحمام واتشطفنا سوا
بعد ما دوقت طعم الزب في طيزي بقا عندي إحساس إن اللي عملته ده غلط وما ينفعش يتكرر تاني ، وإحساس تاني بيقولي ده أنت حسيت بمتعة ما كنتش تتخيلها ولا تحلم بيها وبقيت متلخبط لحد ما عزمي بعد يومين جه وبيت معايا ، ولما اتقفل علينا باب الأوضة ضعفت واشتهيت إن عزمي ينيكني وفعلا عزمي مجرد ما قلع الجلابية وشوفت زبه واقف في اللباس روحت مادد إيدي ومطلع زبه وقعدت أمص فيه وهو عمال يلعب لي في شعري ويصغط على راسي وزبه يدخل في زوري ، بعد شوية طلب مني إني أقلع وأنام على ضهري ، عملت زي ما قالي ، لاقيته رفع رجلي وتف على خرمي وراح مدخل زبه كان الوضع جديد عليا وكنت مبسوط وهو عمال يقرص في حلماتي ويحسس لي على زبي وأنا بتلوى من المتعة وهو داخل خارج بزبه في خرمي وأنا حاسس بمتعة مفيش زيها بعد شوية عدلني بحيث أكون نايم على جنبي وهو شغال نيك ومتمزج لحد ما بدأ يزوم ويضغط بزبه وأنا حاسس بلبنه وهو نازل في بطني رمي نفسه عليا وقالي : طيزك بنت كلب فاجرة
- ما هو انت اللي خليتها كدة
- ‏طب لو حد غيري حب يجربها هتوافق
في اللحظة دي كان زبه نام وبدأ يخرج من طيزي وحسيت بلبنه وهو نازل على طيزي ، راح قايم وعاد عليا السؤال تاني فقلت له : لا طبعا ، أخاف يفضحني
- طب لو حد معرفتي ، وآمان
- ‏ساعتها ممكن أفكر
سابني بعدها ولبس وراح الحمام اتشطف ومشي ، وأنا كمان روحت الحمام فضيت لبنه من بطني ورحت بعدها في سابع نومة

الجزء الثاني


تاني يوم بعد العشا لاقيت عزمي بيتصل بيا وبيقولي :
- تعالالي دلوقت على البيت
- ‏خير في حاجة ؟
- ‏هنروح مشوار سوا
- ‏حاضر هحط هدمة على جتتي وآجي
وفعلا لبست جلابيتي وروحت له ولاقيته مستنيني على باب الدار فقالي : أحنا هنروح بحري البلد
- في حاجة ولا إيه؟
- ‏متقلقش
ومشينا سوا نرغي وقالي إننا هنروح عند واحد اسمه كمال وده واحد من أهل البلد بس عايش في مصر وبينزل البلد 3 أيام في الشهر وبيعشق نيك الطيز جدا بعدها بدأنا نحكي في السكس وقالي إنه بيحب طيزي ونفسه يشوفني مبسوط ومتمتع ، وبعد يجي نص ساعة مشي لاقيته بيخبط على دار وقف قدامه
خرج لنا واحد عنده حوالي 35 سنة سلم على عزمي وخده بالحضن ولما عرفه بيا لاقيته شدني وحضني وباسني من رقبتي بطريقة خلت جسمي كله قشعر ، بعد السلام دخلنا وشاور لنا على المقعد ودخلنا بعد شوية جه قعد جنبي وقالي : إيه القمر ده
وراح مقفش لي في صدري ، فأنا اتكسفت راح مقرب مني وحط ايده حوالين رقبتي وشدني عليه ومسكني من دقني وقالي : مال القمر كدة مكسوف مني ولا إيه
- أصل إنت جرئ جدا
- ‏طب اقف كدة واقلع جلابيتك ورحرح
وفعلا قلعت الجلابية وهو كمان قلع ووقف قدامي بالسليب والفانلة الحمالات ، بصراحة هو وسيم بشكل غريب لما بصيت في عيونه كنت عايز اترمي في حضني بس هو زي ما يكون حاسس بي اللي جوايا لاقيته قرب مني وحضني من وسطي وزبي كان واقف فخبط في بطنه لاقيته حط ايده على طيزي وشدني عليه جامد ، وقالي : عايزك تاخد دش معتبر وتنضف طيزك وتغسلها بالمطهر
- ده إيه المطهر ده ؟
- ‏تعالى معايا الحمام ، وأنا هعرفك كل حاجة
شدني من يدي وأنا مشيت معاه فسمعت عزمي بيقوله : طب أنا همشي وعاود كمان شوية
كمال : ماشي
خرج عزمي وكمال اخدني الحمام لاقيته افرنجي راح فاتحة الدش والمية كانت دافية راح مقرب مني ومقلعني وقالي : انزل تحت الدش
سمعت كلامه ونزلت تحت مية الدش الدافيه اللي حسستني إن جسمي كله مسترخي لاقيته قلع ودخل معايا تحت المية وجاب إزازة شامبو وحط لي منه على شعري وبدء يدعكه لحد ما بدأت تنزل الرغاوي على وشي وجسمي بدأ هو يفرك لي في حلماتي بطريقة خلت زبي وقف تاني راح لفني ووقف ورايا يدعك لي ضهري ويحضني وزبه يدخل بين فلقة طيزي وأنا جسمي سايح ومش عارف اتلم على نفسي من عمايله ، بعد ما اتشطفت جاب ازازة وعرفني انها مطهر حطي لي منه في إيدي وطلب مني أغسل بيه طيزي بعدها اداني غرغرة وعرفني استخدمها ازاي عشان انضف بوقي ، بعد كل ده اداني فوطة وهو لبس روب وعرفني انه بورنس حمام وان اللي معايا بشكير
مش عارف ليه كنت حاسس اني واحدة وعريسها بيجهزها عشان يمتعها في سريره
المهم إننا دخلنا أوضة النوم وكانت زي اللي بنشوفها في التليفزيون ، لو فضينا وقعدنا قدامه ، وهو طلع على السرير وطلب مني أمص له واخلي طيزي ناحية راسه مسكت زبه النايم وحطيته في بوقي وقعدت أمصه وهو بدأ يلحس لي خرمي وأنا طلعت مني آهات متعة ماحسيتش بيها مع عزمي وبدأ يدلك لي بيضاني وزبي ولما زبه وقف طلب مني أمص له بيضانه واستغربت وسألته ازاي عرفني اعمل ايه فنزلت بلساني لحست زبه وبدأت انزل على بيضانه أمصها زي ما قالي
بعد شوية قالي : قوم نام على ضهرك
عملت زي ما قالي لاقيته جه نام فوقي وشعر صدره لما لمس جسمي حسيت إني واحدة ومعاها دكرها بيمتعها وبدأ يحك زبه في زبي ويبوسني من رقبتي ومن شفايفي وأنا حاسس إني طاير وفي دنيا تانية ونزل على صدري يلحس في حلماتي واني بتلوى من عمايله فجأة حسيت إني هجيب خلاص فعرفته لاقيته مسك زبي وبدأ يدلكه لحد ما نزلت وبطني غرقت لاقيته قام وجاب سرنجه وبدأ يجمع في لبني وبعد ما جمعه خلاني نمت على بطني وحط السرنجة على خرم طيزي وغرق خرمي بلبني وبعد كدة حط راس زبه وبدأ يضغط ، هو زبه عريض وطوله حوالي 20 سم لما دخل كنت مستمتع ومش بتوجع لأنه جهز خرمي بعمايله ولبني سهل دخول زبه اللي كنت مستنيه يدخل لآخره وأحس بيه مالي طيزي ولما دخل كله همس لي ودني وقالي : مبسوطة يا لبوة
- مبسوطة أوي يا دكري
- ‏زبي بيوجعك
- ‏بالعكس ده بيمتعني ونفسي يفضل جوة طيزي ما يخرجش منها
- ‏تمام يا شرموطة
بدأ يدخل ويخرج وأنا مستمتع جدا أكتر من ما أكون مع عزمي بعد شوية قام من فوقي وطلب مني أنام على ضهري نفذت كلامه بسرعة فرفع وسطي وحط مخدة تحت مني فمسكت رجلي راح تف في إيده ودهن خرمي بريقه وحط زبه ودخله وبدأ حركة النيك من جديد داخل طالع في خرمي وزبي كان واقف فكمال مسكه وقعد يلعب لي فيه شوية وفي بيضاني شوية بعد حوالي تلت ساعة لاقيته سرع حركته ومرة واحدة بدأ يزوم وزبه انفجر بلبنه جوة طيزي وكنت حاسس بيه وهو بينزل ومن كتر المتعة زبي نزل على بطني لاقيت كمال بيبص في عيني وبيقولي
- إيه رأيك ؟
- ‏أنا حاسس إني أول مرة أتناك
- ‏يعني اتبسطت
- ‏جدا جدا
بدأ زبه ينام ويخرج من طيزي لاقيته جاب مناديل ورق وحطها على خرمي اللي بدأ يعمل أصوات غريبة واللبن بينزل منها
- أنا هاكلم عزمي عشان كان عايز ينيكك ، تحب أكون معاكم ولا أسيبكم براحتكم
- ‏هو ينفع تكون معانا ؟
- ‏آه عادي هو ينيكك وأنت تمص لي
- ‏بجد
- ‏أو نبدل عليك ، و عارف لو خرمك واسع شوية كنا دخلنا فيك مع بعض
- ‏طب كلمه خليه يجي
وفعلا كمال اتصل على عزمي وأنا قمت نضفت نفسي وبعد شوية عزمي دخل ومن غير أي تمهيد هجم عليا بعد ما قلع ورشق زبه وبكل عنف كان بينيكني وأنا نايم على بطني وهو نايم فوقي وكمال قاعد قدامي فاتح رجليه وأنا ماسك زبه بمص فيه وبدلك له بيضانه وانزل عليهم امص فيهم وكل شوية يضغط على راسي عشان زبه يدخل في زوري ورغم ان عزمي كان بيتعمد يوجعني معرفش ليه إلا إن زب كمال وهو في بوقي كان منسيني اللي بيعمله عزمي بعد شوية لاقيت عزمي جابهم في طيزي وقام بس كمال كان لسة فطلب مني اقعد في الأرض واسند راسي على السرير عملت زي ما قالي وقف هو وسند على السرير وبدأ ينيك زوري ويضغط و عيني تدمع وأنا مبسوط ومتمتع بزبه ومرة واحدة ضغط بزبه وجابهم كلهم في زوري على بطني عدل بدأ يسحب زبه فضميت عليه شفايفي وكأني بشفطه بعدها فرد جسمه على السرير
عزمي كان قام استحمى وخرج لبس ونده عليا عشان نمشي فأنا قمت وطلعت حطيت راسي على صدر كمال وقلت له : تؤمرني بحاجة يا سيدي
راح لاعب في شعري وقالي : حبيبة قلبي أنا لسة ما شبعتش منك
- معلش يا حبيبي هاسيبك عشان أبويا ما يقلقش
راح شاددني عليه ومحسس على ضهري وباسني من شفايفي وقالي : لو عزتني في أي وقت رن عليا
شكرته وقمت استحميت ولبست ومشيت وأنا حاسس بسعادة غريبة كنت عامل زي البنت اللي لقت فتي أحلامها
طبعا عزمي سألني إذا كنت اتبسطت ولا لا وطبعا عرفته إني اتبسطت جدا
روحت البيت ودخلت نمت في أوضتي من غير ما أدرى صحيت تاني يوم وبعد الضهر لاقيت موبايلي بيرن برد لقيته كمال
- آلو صباحية مباركة
- ‏حبيبي يبارك فيك
- ‏عايزك تجي لي النهاردة وتبات معايا
- ‏خير في حاجة
- ‏إنت عارف إني مسافر بكرة فعايزك تيجي نسهر سوا وتبات معايا
- ‏مش عارف ، بس هقول لأبويا وأجي لك
- ‏ماشي وأنا مستنيك على الساعة عشرة بالليل
فعلا استأذنت أبويا وعلى الساعة عشرة كنت قدام باب بيت كمال ولما وصلت لاقيت في عربية غير عربية كمال واقفة قدام البيت استغربت وقلت في عقل بالي :
- معقول يكون في حد جه لكمال ونسي يقولي
رحت مخبط عشان أعرف فيه إيه ، كمال فتح لي وخدني بالحضن وباسني وقالي : اتفضلي يا مزة
- هو انت عندك ضيوف ؟
- ‏لا ده اتنين أصحابي كانوا في اسكندرية ولما عرفوا إني في البلد جم يباتوا معايا وهنمشي سوا بكرة
- ‏طب مش كنت تكلمني عشان مجيش
- ‏لا ما هما ليهم في اللون
- ‏يعني إيه ؟
- ‏ادخل بس وأنت هتفهم كل حاجة
دخلت لاقيت اتنين قاعدين واحد قمحي وشعره ناعم وعنده شعر خفيف في صدره باين من التيشرت الحمالات اللي لابسه وعوده رفيع ، و التاني أسمر وعوده مليان شوية وجسمه مليان شعر كانوا بيلعبوا بلاي ستيشن وأول ما دخلت الشاب الرفيع صفر وقال :
- إيه القمر اللي هل علينا ده
بصراحة أنا اتكسفت ، كمال شاور لي عليه وقالي : ده كريم
لاقيته قام ومد إيده وسلم عليا وفتح دراعاته وحضني
كمال شاور على التاني وقالي : ده أمير
مديت له إيدي وسلمت عليه فكمال كمل كلامه وقالي :
- كريم يبقى سالب يعني بيتناك بس لكن أمير شغال مبادل يعني بينيك ويتناك بس هو ميال إنه ينيك أكتر
- ‏عشان كدة بتقولي ليهم في اللون
- ‏عليك نور
- ‏أهلا بيكم ، نورتم بلدنا
كريم : منورة بيكم يا سمسم
كمال : يلا نتعشى يا شباب الأكل هيبرد
سمير : معلش اعفوني أنا واكل قبل ماجي
أمير حط إيده على طيزي وبعبصني وهو بيقول : مفيش أعذار احنا هنا جايين نقضي وقت حلو
بصراحة اتخضيت فكمال قال : يا سمورتي مش عايزك تعملي تكليف إنتي هتباتي معانا يعني مفيش داعي إنك تعملي غريبة
سمير : حاضر
وفعلا قلت أجاريهم واقضي الليلة واتبسط واعيش الجو الجديد اللي عمري ما شوفته في حياتي وكانوا جايبين سمك معاهم من اسكندرية مشوي ومقلي و اشي كابوريا على جمبري وشوربة اسمها سي فوود ، قعدنا أكلنا ولمينا مكان الأكل وعملنا شاي نحبس بيه بعد كدة قالوا نلعب شايب بأحكام أنا طبعا مش فاهم ففهموني وبدأنا اللعب وكانت بصراحة لعبة جميلة وقعدنا نضحك
بعد اللعب دخلنا أوضة النوم وكمال قال : يلا يا شباب ، تحبوا نمشيها ازاي
كريم : ينفع نبدأ ثنائي وابقى مع سمير
كمال : واضح إنك عينك منه
كريم ضحك وقال : بصراحة آه
كمال بص لي وقالي : بص يا سمرة انت وكريم هتمتعوا بعض وأنا وأمير هنمتع بعض
لاقيت كريم قرب مني وحط إيده حوالين رقبتي وقالي وهو بيمد إيده التانية من فوق بنطلون الترينج اللي أنا لابسه : سمعت إن زبك كبير وأنا محتاجك تمتعني بيه
رغم كسوفي بس كريم هجم على شفايفي وقعد يبوسني خلى زبي وقف فمد إيده وشهق وهو بيقول : إيه الزب الكبير ده
كمال : مش بقولك إن زبه أكبر من زبي
كان كمال وأمير قالعين وأمير نايم على ضهره على السرير وكمال فوقه بيبوسوا بعض ويحكوا ازبارهم في بعض
كريم نزل على ركبه وشد لي البنطلون واللباس وطلع زبي وقال : أول مرة أشوف زب أحمر وكبير كدة
قلعت كل هدومي أنا وكريم وقعدت على كرسي وكريم بين رجلي عمال يمص في زبي وأنا كنت عامل زي اللي مغمى عليه من الإحساس الجديد وهو نازل لحس ومص في بيضاني وزبي بعد شوية وقف وقعد في حجري بيحك طيزه في زبي بعدين وقف ومد لي إيده وشدني وطلب مني اطلع على السرير وأنام على ضهري فسمعت آهات لما بصيت لاقيت كمال رشق زبه في طيز أمير وبينيكه فأنا طلعت ونمت على ضهري وكريم راح دهن طيزه فازلين ودلك زبي بشوية فازلين وطلع على السرير ومسك زبي وظبطه على خرم طيزه وبدأ يقعد بس ما أستحملش فصبر شوية وراح قاعد تاني وفضل يعمل كدة لحد ما زبي كله دخل في خرمه بعدها بدأ يطلع وينزل وينيك نفسه بزبي وأنا مديت إيدي وبدأت افرك حلماته وهو بيتلوى وبعد شوية شد إيدي وبدأ يمص صوابعي بطريقة خلتني هايج أكتر شوية ولاقيت أمير بيشدني وخلى وسطى برة السرير وبل زبه من ريقه ودخله في طيزي وأنا على الوضع ده
كريم بيتنطط على زبي وأمير بعد ما كمال جابهم فيه جه ورفع رجلي وناكني وبسرعة كان جابهم روحت أنا نيمت كريم على بطنه ونمت فوقه وقعدت أنيكه وهو بيصوت تحت مني لحد ما جبتهم ومليت له طيزه
بعد الجولة دي قررنا نريح شوية ونرجع نكمل بعد ما نرتاح

الجزء الثالث


بعد ما خلصنا كمال دخل الحمام استحمى وأنا دخلت معاه نضفت طيزي ونزلت معاه تحت الدش وقعد يلعب لي في صدري ويبعبصني وأنا أبوسه ودخل علينا أمير وقعد على القاعدة يحزق عشان ينضف طيزه فكمال خرج ونشف جسمه وهو خارج كريم دخل
أمير اتشطف ودخل تحت الدش وأنا خرجت ونشفت جسمي وقعدت مع كمال على الركنة ، كمال قالي : اتبسطت يا حبيبي
- جدا جدا
- ‏يعني مش متضايق من أصحابي
- ‏دول زي العسل ، ده أنا حبيتهم
- ‏إنت اللي عسل ( فتح لي دراعاته قربت منه وحطيت راسي على صدره)
- ‏إنت متعرفش أنا حبيتك قد إيه
- ‏صدقني يا كمال أنا عشقتك ومش عارف هاعمل إيه بعد ما تسافر
راح رافع راسي بكفه وباسني من بوقي ، دخل كريم في الوقت ده وقال : لحقتوا ترتاحوا
ضحك كمال وقال : وأنت مالك يا خول
كريم : يا عم وأنا مالى ، أنا داخل أعمل شاي حد عايز ؟
كمال : يا ريت لو فنجان قهوة يا كوكي
كريم : وأنت مش عايز حاجة يا سمير
سمير : يا ريت لو كوباية شاي مغلي
كمال : أومال فين أمير ؟
كريم : في المطبخ بيعمل فيشار ونسكافيه
راح كريم المطبخ وغاب شوية ورجع مع أمير ومعاهم صينية عليها المشروبات مع طبق كبير مليان فيشار ، قعدنا نشرب ونتسلى بالفيشار وطبعا قاعدين كلنا ملط وكانوا بيتكلموا عن اسكندرية ومغامراتهم الجنسية فيها
بعد ما خلصنا قالوا يلا نعمل واحد كمان فكمال قال لكريم : انت تقعد على الأرض وهنقف إحنا الثلاثة قدامك تمص في إزبارنا
كريم : وااااااو فكرة ممتعة و مجنونة
فعلا وقف كمال جنبي وحط إيده على كتفي وأمير وقف جنبي الناحية التانية ولف إيده على وسطي يعني أنا اللي واقف في النص وكريم حاطط زب كمال في بوقه بيمص فيه وبإيديه الاتنين ماسك زبي وزب أمير بيدلك فيهم وطبعا ازبارنا كانت نايمة بس مع إيد كريم زبي شد بسرعة ووقف راح سايب زب كمال اللي كان بدأ يقوم وبدأ يمص في زبي وبردو بيدلك في زب كمال وزب أمير ، كمال نزل إيده وحطها على طيزي وبدأ يحسس عليها ويبعبص في خرمي لكن أمير طلب مني ألحس له باطه وصدره وكريم قعد يتنقل بين أزبارنا بعد شوية كمال طلب من أمير يشيلني على كتفه
أمير شالني وراسي بقت مدلدلة ناحية طيزه ، راح كمال وقف على الركنة وقالي مص زبي ، وأنت يا كريم ألحس خرم سمير بدأ كمال يمسك راسي ويساعدني في مص زبه وراسي طالعة نازلة على زبه وكأنه بينيك بوقي
كريم وقف قدام أمير يلحس في خرمي وبيضاني وفي نفس الوقت ماسك زب أمير بيدلك فيه وآهات المتعة بدأت تطلع من الكل وزبي بدأ ينزل منه حاجات شفافة بدأت تسيل على صدر أميربيلحس في خرمي ويمص في بيضاني وينزل على صدر أمير يلحس اللي بينزل من زبي ويمص في صدر أمير ، وكان أمير بيلعب بصوابعه في خرم طيزي وينيكني بصوابعهبصوابعه ويدلك في بيضاني وزبي ، وكريم نزل على زب أمير يمص فيه ومدخل ايده من بين رجلين أمير وبيلعب له في خرمه
بعد شوية أمير نزلني لما بطني وجعتني من الشيلة فكمال قالي :
- حط إيديك على كتف أمير وكريم وأمسك فيهم كويس
عملت زي ما قالي بعدها كمال مسك رجلي ورفعها على كتافه وبدأ يدخل زبه في طيزي وأنا على وضع ده متعلق في الهوا ويا خرابي على الإحساس الجميل وأنا متمتع بزب كمال في طيزي داخل خارج وفي نفس الوقت أمير بيلعب لي في صدري وكريم بيبوس فيا ، لما كمال حس إنه قرب ينزل راح مطلع زبه وخلاهم ينزلوني وطلب من كريم يقعد على إيديه ورجليه بعد ما عمل كدة جه أمير ووقف وراه وبدأ يلحس له في خرمه وكريم عمال يطلع آهات وبعد شويه وقف وحط زبه على طيز كريم وبدأ يتحرك كأنه بينيكه من غير ما يدخله و شوية ويمسك زبه ويضرب بيه على خرم كريم وكريم كان مغمض عينه وعمال يزوم من المتعة بعد شوية بدأ أمير يدخل زبه في طيز كريم وبدأت حركة النيك فكمال قالي أقف ورا أمير وحاول تنيكه
أمير : لا يا عم ده زبه كبير
كمال : ما تستحمل يا خول
رحت وقعدت على الأرض وبدأت ألحس لأمير في خرمه وألعب له في بيضانه ونزلت لحد خرم كريم وطلعت لساني وحطيته تحت زب أمير ومع حركه دخوله وخروجه من طيز كريم بقى لساني بيحك فيه كأني بلحسه
كمال لما حس إن زبه هينام جه ورا أمير وبدأ يبعبصه ويدخل صباعه في خرمه وأمير مسك طيزه بيفتحها لكمال راح كمال شدني من تحتهم وبدأ يدخل زبه في طيز أمير وينيكه وأنا وقفت قدام كريم وأديته زبي يمص فيه بعد شوية كنت جبتهم في بوق كريم وبعدها كمال جابهم في طيز أمير وأمير جابهم في طيز كريم ، أنا زبي كان لسة واقف فكمال قال لأمير ما تجرب تقعد على زب سمير
لاقيت أمير جه ناحيتي وبدأ يقعد على زبي وكان لبن كمال مخلي خرمه مزفلط فزبي دخل فيه كله مع آهات من الوجع وآهات متعة مني وبدأ أمير يطلع وينزل على زبي اللي مانمش من سخونة طيز أمير والغريبة إن أمير عجبه زبي وبدأ ينيك نفسه بيه بعد شوية كريم جه وقعد يمص في زب أمير وكمال قرب مننا وبدأ يبوس في أمير ويلحس له في حلماته
أمير زق كريم وقاله : زبي جاب آخره
وفضل بعدها يتنطط على زبي
كمال بعدها قعد جنبي فكريم جه بين رجليه ومسك زبه يمص فيه وكان لسة واقف بس مش قوي فكمال مسك راسه وبقا بيضغط عشان زبه يدخل للآخر في زور كريم ، بعد شوية لما حس إن زبه شد ووقف جامد راح مخلي كريم يسند بإيده على ضهر الركنة وركبه على الركنة وقام كمال وقف وراه وكان لبن أمير مغرق طيز كريم فاستغل كمال الفرصة ورشق زبه في طيز كريم مرة واحدة فكريم صرخ بمتعة وبقا كمال شغال نيك بسرعة في كريم ويشده من رقبته ويمسك راسه ويبوسه من بوقه ويمصوا في لسان بعض
أمير ريح وقعد على زبي وقالي رجلي وجعتني أنا هقعد زي كريم وأنت اعمل زي كمال ، وفعلا قعد زي كريم وأنا وقفت وراه ودخلته وبدأت أتحرك داخل خارج بزبي في طيزه شديته عليا وبدأت ألعب له في زبه وبيضاته وأدلك له في بزازه وهو يزوم ويصرخ من المتعة مقدرتش أطول أكتر من كدة وزبي بدأ يرمي لبنه في طيز أمير فميلت عليه وصدري لزق في ضهره وأنا لسه بلعب له في زبه النايم وبقفش له في صدره المشعر وأنا على الوضع ده سمعت كمال وهو بيصرخ ويزوم ، بصيت عليه عرفت إنه بينزل خلاص ، زبي كان بدأ ينام وخرج من خرم أمير وبدأ لبني مع لبن كمال بدأ يسيل على وراك أمير وطبعا كريم هو كمان كان لبن كمال مع لبن أمير كان نازل من طيزه على وراكه لمحت زب كريم واقف فقربت منه وبقوله :
- هات زبك أمصه لك
- ‏لا بلاش أنا مش متعود
رحت نازل على ركبي ومسكت زبه اللي حجمه صغير جدا حوالي 10 سم ورفيع وبدأت أحطه في بوقي وأمصه وهو كان بيحاول يمنعني بس بسرعة كان استمتع بمصي وبسرعة كان جاب لبنه في بوقي بعد ما نزل قالي :
- ألف شكر يا سمسم
- ‏على إيه بس
- ‏أصل أول مرة حد يهتم بزبي
- ‏يعني هو أنت مالكش نفس تمتع زبك
- ‏ما أنت عارف إنه الكل مهتم بطيزي أكتر و عشان زبي صغير محدش بيهتم بيه ، أنا بجد متشكر جدا
كان كمال وأمير دخلوا يتشطفوا وخرجوا ناموا كانت الساعة حوالى 3 الفجر دخلت اتشطفت أنا كريم و خرجنا نمنا
أنا صحيت الساعة 9 الصبح كانوا كلهم نايمين ، أخدت مفاتيح كمال وخرجت روحت دارنا كانت انشراح بتعمل فطير وخبز ، فطلبت منها فطيرتين ودخلت عند الفراخ جمعت كام بيضة وسلقتهم وأخدت جبنة قريش وجبنة قديمة ورجعت على بيت كمال ، كانوا لسة نايمين مع إن الساعة كانت قربت على عشرة ونص ، فقربت من كمال اللي كان نايم بالسليب وميلت عليه بوسته من بوقه وحطيت راسي على صدره بدأ كمال يقلق فهمست له : اصحى يا حبيبي عشان تفطر
فتح نص عين وقالي : صباح الخير يا حبيبتي
- صباحك عسل يا روحي
- ‏ايه اللي مصحيكي بدري كدة
- ‏كنت بجيب لك الفطار
استغرب وقالي : ده أنت بتتكلم جد بقا
- جبت لك فطير وبيض مسلوق وجبنة
راح شاددني عليه وقالي : تعبت روحك ليه بس
- مش بقولك حبيتك
- ‏طب أنا هقوم ادخل الحمام على ما تصحي العيال دي
روحت صحيت أمير وكريم اللي صحيوا بالعافية وقعدنا فطرنا وكريم دخل المطبخ عمل قهوة وشاي ونسكافيه كل واحد حسب ما بيشرب كنا مبسوطين جدا وبنهزر ونضحك كمال بعد شوية قال : ها يا شباب هنمشي امتى
كريم : لو عايزين تمشوا دلوقت يلا بينا
أمير : لا أنا ماشبعتش نوم ، أنا هادخل أنام ونمشي بعد العصر
كمال : ماشي مفيش مشكلة
سمير : طب أنا أسلم عليكم وأمشي أنا
كمال : لا طبعا ، إحنا لازم نعمل واحد معاك قبل ما نسافر
سمير : مش فاهم قصدك
كمال : يعني هاتصل بيك لما نصحى وتيجي نظبط نيكة حلوة قبل ما تسافر
سمير : يا حبيبي يا كمال
روحت حاضنة وبايسه ، فكريم قال :
- كمال بس اللي حبيبك
- ‏لا بجد أنا حبيتكم إنتوا التلاتة ، ولو عليا نفسي تقعدوا هنا على طول
أمير : و احنا كمان حبيناكي يا لبوة
ضحكت وقلت له : طب أسيبكم تناموا وهعاود لما تصحوا
رجعت الدار غيرت وروحت لأبويا الأرض ساعدته شوية و رجعت على الدار بعد العصر كان كمال رن عليا ، استحميت ولبست وروحت لكمال خبطت عليهم فتح لي كريم سلمت عليه ودخلت لقيتهم قاعدين بيتفرجوا على التليفزيون وكانوا كلهم لابسين شورتات
سلمت عليهم وقعدت بين كمال وأمير لقيت أمير مد إيده وقرصني من صدري وهو بيقولي : طيزك عاملة إيه يا شرموطة
ضحكت وقلت له : تقدر عليها
- وعلى عشرة زيها يا لبوة
فكمال قاله : طب وزبه لما جربته وكيفك أخباره إيه ؟
ضحك أمير ضحكة صفرا وقاله : وانت مالك يا سخيف
كريم : طب يلا نبدأ عشان نلحق نرجع قبل الضلمة
قلعت وهما قلعوا الشورتات اللي كانوا لابسينها
قعد كمال وجنبه أمير اللي ميل على زبه وقعد يمصه وأنا قعدت جنب أمير وميلت على زبه أمصه وقعد جنبي كريم يمص لي في زبي وبدأنا في حفلة المص وبدأت آهات المتعة تطلع وبدأت ازبارنا تقف وتشد وكل واحد بيتفنن في مصه لزب اللي جنبه من لحس للزب ومص للبيضان ودعك في حلمات الصدر ولما هيجنا كلنا أمير قال :
- كمال ، خلي سمير وكريم يناموا وضع 69
سمير : يعني إيه ؟
كمال : هفهمك أنا ، تعالى نام على ضهرك وارفع رجل على ضهر الركنة
عملت زي ما قالي ، وقام كريم نام فوقي بس راسه ناحية زبي وزبه ناحية راسي
كمال راح قعد بين رجليا ورفع وسطي وبقى زبي لازق في زبه وبدأ كريم يمص في أزبارنا احنا الاتنين مع بعض
أما أمير فقعد ناحية راسي ونزل على خرم كريم يلحس فيه وأنا بقيت بلعب بشفايفي في زب كريم
بعد شوية كمال حط زبي في خرمي ، وأمير طلب مني أمص له زبه وبعد ما بليته رشقه في طيز كريم وأنا بقيت بلحس في بيضان أمير وفي زبه وهو داخل خارج في طيز كريم ، وفي نفس الوقت كمال بينيك فيا وكريم بيمص في زبي
وإحنا في وسط المتعة دي تليفون كمال رن ، بص عليه لقى عزمي هو اللي بيرن ، فتح عليه وقاله يجي
بعد شوية جه عزمي وقام أمير فتح له ، ولما دخل قال :
- ازيكم يا شباب عاملين إيه ؟
كمال : اتفضل معانا
عزمي : ماليش مكان
أمير : طيزي فاضية ، أنا هركب في كريم ، وأنت تعالى ركب فيا
بعد شوية كنت أنا جبت في بوق كريم وكان كريم جابهم على صدري و مفيش بعدها بدأ كمال يضغط بزبه ويزوم وهو بيجيب في طيزي وفي نفس اللحظة أمير طلع زبه وقعد يدلكه لحد ما نطرهم على طيز كريم ونزلوا على بيضانه وأنا لحستهم ، قمنا بعدها وكان لسة عزمي ما نزلش
أمير نام على الأرض ورفع وسطه على الركنة وبقا جسمه مقلوب فوقف عزمي ودخل زبه وبقا طالع نازل بزبه جوة خرم أمير ، كريم نزل على الأرض وقعد يمص لأمير في زبه لحد ما وقف من جديد ، فأنا استغليت الفرصة ونزلت على زب كمال وقعدت أمص فيه لحد ما وقف من جديد وفي نفس الوقت كنت أنا بدلك زبي لحد ما وقف من جديد شوية وعزمي طلع زبه وقعد يدلكه لحد ما جابهم على خرم أمير وبيضانه
لما أمير حس إنه هيجيب خلاص زق كريم وهو على الوضع المقلوب ده وقعد يدلك لنفسه في زبه وكريم بيلحس في لبن عزمي من على بيضان أمير وخرمه فجأة أمير صرخ ولبنه بقا نازل على وشه وبوقه ، يعني شرب لبن نفسه
كمال بعدها نزل لبنه في بوقي وشربته ، وكريم كمل على زبي وما سابوش إلا لما شرب كل اللبن اللي نزل مني
قمنا استحمينا والجماعة ركبوا عربياتهم وأنا حاضن كمال وبعيط وبقوله : هتوحشني أوي
كمال قالي : عشان خاطري ما تعيطش ، وصدقني لو لقيت فرصة آجي هاكلمك ، ولو لقيت إنت فرصة تيجي تقعد معايا يومين في القاهرة قولي
سافروا ورجعت أنا وعزمي على دارهم

الجزء الرابع

بعد ما الجماعة سافروا وسلمنا عليهم أنا وعزمي ، اتمشينا سوا و احنا بنتكلم عن كمال وأصحابه ، وقد إيه هما محترفين في الجنس وبيعرفوا يوصلوا الواحد للمتعة الصح ، وصلت معاه لحد دارهم فعزم عليا أقعد معاه شوية
لما دخلت سمعت صوت حد بيستحمى بضرب بعيني لاقيته عم أيوب واقف تحت الدش وباب دورة المية موارب وزبه مدلدل فوق بيضانه وشكله حلو جدا ، سرحت فيه ونسيت نفسي لحد ما سمعت عزمي بينده عليا ، روحت له أوضة الضيوف وأنا مش على بعضي خفت ياخد باله فحاولت اتلم على نفسي فطلبت منه كوباية شاي
راح ورجع قالي : معلش يا سمير أستأذنك بس هاروح أجيب سكر ، إنت في بيتك
قلت استغل الفرصة وأقوم اتفرج على عم أيوب ، ولما بصيت عليه كان واقف بيغسل راسه بالصابون ، والرغاوي نازلة على وشه فكانت فرصة أقرب منه وامتع عيني بزبه عن قرب ، الغريبة إنه طول على ما بدأ يغسل راسه بالميه ، ولما حسيت إنه قرب يخلص وممكن يشوفني جريت على الأوضة اللي كنت فيها ، وبعد شوية جه عزمي وعمل الشاي وقعدت معاه شوية وقمت عشان أروح
وأنا ماشي افتكرت خالتي تفيدة بنت خالة أمي ، كانت أكتر من أخت لأمي ، بحبها جدا لأنها حنينة عليا زي ما تكون أمي ، غير إن عندها ابن اسمه حمدان أكبر مني بسبع سنين بس احنا اصحاب
أخدت حالي وروحت لخالتي قعدت معاها شوية وبعدين سألتها على حمدان فعرفتني إنه في الدور الفوقاني ، استأذنتها وطلعت له
(على فكرة حمدان ده اللي حكالكم حكايته مع عم غريب العربجي ، بس حكايته مع العربجي كانت لسة ما حصلتش)
وأنا على السلم فكرت إني أدخل عليه وأنا بتسحب وأخضه ، مديت إيدي على أوكرة الباب وفتحته بشويش ولسة هادخل لاقيت حمدان نايم على جنبه وحاطط خيارة في طيزه وبينيك نفسه بيها ، أنا اتصدمت ، ووقفت متسمر مكاني شوية ، بس المنظر هيجني وخلى زبي وقف ، فقفلت الباب جامد
حمدان اتخض ، ورمى الخيارة وقعد يتهته ومش عارف يتلم على روحه ، بس أنا خلعت جلابيتي ونزلت اللباس وزبي بقى مكشوف فحمدان بدأ يركز مع زبي وقالي :
- إنت بتعمل إيه يا ولا ؟
- ‏هنيكك با خول وطفي نار طيزك
- ‏اياك تقرب مني ، مبقاش إلا العيال كمان
- ‏هتشوف اللي هيجرالك من العيال يا شرموط يا متناك
- ‏طب وطي صوتك
روحت قلبه وفاشخ طيزه لاقيتها غرقانة بريقه روحت ماسك لباسه وماسحها بيه ، وخدت شوية ماية من إزازة محطوطة ونضفت له طيزه بيها ، ونزلت بلساني على خرمه ألحس فيه وهو كان بيحاول يقاوم بس هو أساسا هايج فبسرعة كان ضعف وعمال يصوت ويزوم وهو كاتم صوته ويقولي :
- يخرب بيت عقلك ده أنا كنت فاكرك لسة عيل
- هتشوف العيل ، هيقطع طيزك ازاي
وبدأت أدخل لساني في خرمه وأبله بريقي وبعدين ألعب له بصباعي وهو عمال يزق طيزه عليا وبعد شوية قالي :
- عشان خاطري دخل زبك بقا عشان أنا استويت
روحت شاده عليا وبدأت أضرب خرمه بزبي ، وهو بيتلوى ويعض على شفايفه ، بعدها ميلت عليه وبدأت أبوسه من رقبته وامشي بلساني على ضهره لاقيته اترعش واتنفض وقالي :
- سيبت أعصابي يا واد يا سمير
- ‏طب جهز نفسك واستعد لزبي اللي هيشق طيزك
ثبت راس زبي وبدأت اضغط لحد ما دخلت الراس وهو بيتوجع وماسك نفسه عشان صوته ما يطلعش لحد ما دخلت زبي كله ، قالي :
- ايه يا واد يا سمير الزب ده
- ‏ماله
- ‏كبير على سنك
- ‏طالع لأبويا
- ‏يوه وأنت ايش عرفك
- ‏لمحته قبل كدة
- ‏طب متع طيزي بزبك الجميل ده
وبدأ أدخل وأخرج بزبي وأنا واقف وراه وهو نايم على السرير والآهات شغالة ، بعد حوالي 10 دقايق طلبت منه ينام على ضهره ، بعدها رفعت رجليه على كتفي ودخلت زبي في طيزه وبدأ أقرص حلماته وشوفت زبه حجمه حلو وشكله جميل عريض ومشدود بدأت ألعب له في بيضانه وأحسس له على زبه وهو بيصوت من المتعة بعدها من غير ما أطلع زبي عدلت رجله عشان ينام على جنبه واشتغلت نيك فيه ، لما حسيت إني قربت أنزل ، عدلته عشان ينام بجسمه كله على بطنه ودخلت زبي في طيزه ولميت رجليه بين فخادي بحيث يكون زبي محشور بين فلقة طيزه وبدأت أنيكه وأسرع لحد ما جبتهم ، وهو عمال يوحوح ويطلع آهات ويقولي : لبنك سخن أوي ، أكتر من لبن عم سويلم ، آآآآه
رميت نفسي فوقه : عم سويلم مين ؟
خد باله إنه وقع في الكلام ، ومبقاش عارف يتلم على نفسه
- تعالى معايا دوغري ، وقولي مين عم سويلم اللي قلت عليه
- ‏طب قوم وأنا هقولك
قمت من فوقه وقعدت على السرير بعدها هو نام على جنبه وسند راسه بكفه وزبه كان لسة واقف وشكله هيج طيزي ، بس قلت أمسك نفسي على ما أعرف مين عم سويلم ده وإيه حكايته
- بصراحة هو عم سويلم أبو منصور ، ابن عم أبويا
- ‏أنت بتتكلم جد يا حمدان
- ‏وهي دي فيها هزار يا سمير
- ‏وده حصل ازاي
- ‏في يوم كنت معاه في الغيط اللي على الترعة ، وكنت قالع ملط وبعوم في الترعة ، بعد شوية ندهلى وقالي :
- ‏تحب تاخد عشرة جنيه
- ‏طبعا
- ‏بس بشرط هنلعب عروسة وعريس
- ‏ودي نلعبها ازاي
- ‏تعالي معايا وأنت تعرف
ركبت معاه على الحمارة وقعدني قدامه وكنت حاسس بزبه لازق في طيزي بي ما كنتش فاهم ، خدني الزريبة وقالي اقلع جلابيتك وفنس ، عملت زي ما قالي بعدها
- العريس عشان يسعد عروسته لازم يديها لبوس ، ماشي يا عروسة
- ‏وأنا بكل سذاجة وهبل قلت له ماشي يا عريس
لقيته تف على طيزي وحط صباعه وبدأ يدخله في طيزي فوجعتني فقالي : اصبري يا عروسة
وبدأ يدخل صباعة ويخرجه بعد شوية لقيته فوقي وحسيت بزبه على خرمي بسأله إنت هتحط إيه لقيته حط يده على بوقي وصغط مرة واحدة ورشق زبه بكل قوة لدرجة إني حسيت إن روحي راحت مني فكنت بصرخ وهو كاتم صوتي وبحاول اهرب منه بس كان أقوى وفضل ينيكني لحد ما جابهم فيا
- وبعدين إيه اللي حصل ؟
- ‏أبدا كان في الأول بيغريني ويجرجرني بالفلوس لحد ما تعودت وبقيت أروح له من نفسي منع عني أي قرش
- ‏وهو بس اللي ناكك ولا جربت حظك مع غيره
- ‏بصراحة آه جربت ، وكان مع ابنه رياض
- ‏طب وزبك الحلو ده بتمتعه ازاي
- ‏بضرب عشرة
- ‏طب بص أنا بردو بتناك زيك وعجبني زبك وعايزك تنيكني
- ‏إنت بتتكلم جد
لقيته لفحني ألم وقالي : وعامل عليا دكر
روحت نازل على زبه أمص فيه لأنه كان بدأ ينام ولما شد ووقف طلبت منه ينام على ضهره ومسكت زبه وقعدت عليه وفضلت اتنطط عليه شوية بس للأسف مقدرش يطول وجابهم في طيزي بسرعة
طبعا سألني عن اللي فتحني فحكيت له عن عزمي وعن كمال وأصحابه خلصنا قعدتنا وروحت و بالليل نمت ولما صحيت قلت أروح لعزمي عشان حسيت نفسي هايج ، ولما روحت فتح لي عم أيوب ولما شوفته هجت أكتر وافتكرته وهو واقف ملط تحت الدش ، فسألته عن عزمي فعرفني إنه نايم في أوضته ، دخلت ورحت أوضته وفتحت الباب كان عزمي نايم بالجلابية وزبه واقف ورافع الجلابية بصراحة رفعت الجلابية ونزلت لباسة ولسة بحط زبه في بوقي فتح عليا عم أيوب

الجزء الخامس

تاني يوم لما صحيت كانت طيزي بتاكلني ففكرت في عزمي قمت غسلت وشي وروحت له ، ولما وصلت عند دارهم وخبطت فتح لي عم أيوب ولما شوفته هجت أكتر وافتكرته وهو واقف ملط تحت الدش وزبه الكبير مدلدل قدامه
سألته عن عزمي وأنا مش على بعضي فعرفني إنه نايم في أوضته ، دخلت لعزمي لقيته نايم بالجلابية وزبه واقف ورافع الجلابية بصراحة من كتر الهيجان مفكرتش إني أصحيه بس رفعت جلابيته ونزلت لباسه ولسة بحط زبه في بوقي لقيت الباب اتفتح وعم أيوب واقف على الباب وبيقولي : إيه اللي بتعمله ده ؟
اتبرجلت ومبقيتش على بعضي وريقي نشف ومش عارف انطق بكلمة
- يا واد رد عليا ، إنت ماسك زب الواد ليه ؟
- ‏معلش يا عم أيوب ، مش هاعمل كدة تاني (كنت بتكلم وأنا ميت من الرعب)
- ‏هو في تاني ، إنت عايز تبوظ لي أخلاقه يا خول
- حقك عليا يا عم أيوب
- ‏كسر حقك ، ده أنا لازم أقول لأبوك
لطمت على وشي ، وكل شوية أبص على عزمي ألاقيه نايم قتيل ، ولا كأن أبوه واقف بيزعق وأنا بتكلم جنبه ، فقلت له : أوعى تقول لأبويا يا عم أيوب
جريت عليه عشان أبوس إيده وانا بمد إيدي أمسك إيده خبط في زبه ، بس الخوف منه خلاني كل همي إنه مايقولش لأبويا فبقوله بحسن نيه :
- اعمل فيا اللي إنت عايزه ، بس ما تقولش لأبويا
كان قصدي ، إنه يضربي ولا يعاقبني بأي طريقة بس لقيته خرج من الأوضة ، فخرجت وراه ، مشي لحد اقرب مقعد وقعد وهو بيبص لي وقال :
- وأنت يا خول هاعمل فيك إيه ، اللي زي آخره يتناك يا شرموط
كلامه خلاني حسيت إن في فرصة أمتع نفسي بزبه اللي مهيجني ، فقلت له :
- لو ده اللي يخليك ما تقولش لأبويا ، أنا موافق
- ‏امشي ، أهو ده اللي ناقص
جريت عليه وقعدت تحت رجله ومسكت يده ، وقلت له :
- عشان خاطري يا عم أيوب
- ‏وأنا أوافق ليه ؟
- ‏أنا عارف إن خالتي سميحة بقالها مدة عند أمها
- ‏قصدك إيه ؟!
- ‏قصدى إني هعوضك عن غيابها
- ‏وإنت يا عرص هتعرف تخليني أنبسط
لقيته بدأ يلين ، وحسيت إنه ممكن يوافق ، فقلت استمر يمكن فعلا يوافق ومايقولش لأبويا ، روحت مادد إيدي ناحية زبه ولسة بامسكه يا وعدي على حجمه من تحت الهدوم وهو نايم لقيته زق يدي وهو بيقول :
- ابعد يدك
حسيت إنه بيقولها وهو مش عايزني ابعد يدي ، فمديتها تاني وأنا باحسس عليه وبقوله :
- عشان خاطري يا عم أيوب
- ‏بس عارف لو ما انبسطش ، هافضحك
ما صدقت إنه اداني الضوء الأخضر روحت رافع الجلابية ومن فتحة الكلسون طلعت العملاق وبدأت ألحس راسه وانزل عليه بلساني ألحسه لحد البيضان وبدأت أمصه ومديت يدي طلعت بيضانه وبدأت أدلكه لقيته اترعش وهو بيقول : شكلك هتبسطني يا ولا
بصيت له وعمزت له ، ونزلت على بيضانه أمصهم وادلعهم ، لقيت زبه وقف وبقى زي عود الحديد ، فضلت أمصه وألحسه وادلك في بيضانه وقعدت على كدة حوالي 10 دقايق ولما حسيت إنه على آخره قلعت الجلابيه واللي تحتها وأول ما شاف ضهري وطيزي قال :
- إيه ده يا ولا
- ‏خير يا عم أيوب
- ‏جسمك ولا الحريم
- ‏يعني عجبتك
- ‏اخلص يا خول يا شرموط
- ‏حاضر
بليت خرمي بريقي ومسكت زبه وبدأت أقعد عليه وهو يزق زبه على خرمي حبة بحبة لحد ما دخل كله لاقيته بيقولي بمحن :
- طيزك سخنة أوي يا ولا
فضلت أقعد وأقوم على زبه وأنا مستمتع أوي وكنت حاسس إني في دنيا تانية ، وخصوصا إنه أول مرة أتناك من راجل أكبر من أبويا ، بعد شوية لما حس بمتعة قومني وخلاني أميل وقام جاي من ورايا ودخل زبه وبدأ ينيكني ويسرع في حركة النيك لحد ما ضغط جامد ونزلهم سخنين في بطني ، بعدها طلع زبه وقعد تاني
جيت أروح له أمص زبه ، لقيته بيقولي :
- قوم إلبس هدومك وأمشي
- ‏حاضر يا عم أيوب
- ‏ماتخافش ، أنا مش هاقول لأبوك حاجة ، بس لو عوزتك تجيني
فرحت إنه انبسط فشكرته ومشيت ، وروحت البيت ولما دخلت لمحت عزمي ، واقف وزانق أخته انشراح وزي اللي بيبوسها ، اتخضيت واتداريت فسمعته بيقولها :
- خطتنا ماشية تمام ، وسمير بقا متناك كبير
- ‏ليه هو فين دلوقت
- ‏تحت زب أبوكي
- ‏طب دخل زبك بقا عشان أنا استويت
- هو جوزك قدامه كتير ويعاود
- ‏ما تقلقش لسة بدري ، بس بلاش نقلع عشان لو حد عاود نلحق نلم نفسنا
دخلوا أوضة النوم ، فاتسحبت ودخلت الدار وقربت من الأوضة وبدأت أسمع أهات انشراح اللي واضح جدا إن عزمي أخوها كان فوقها وبينيكها ، وطبعا كان باين من صوت السرير اللي بيزيق تحت منهم
خرجت متضايق أوي من عزمي وانشراح ، وخصوصا من كلمة عزمي إنه خلاني متناك كبير ، طب ليه يعملوا فيا كدة أنا كنت عملت لهم إيه
فضلت ماشي لحد ما وصلت عند حمدان ، كانت خالتي تفيدة لوحدها قاعدة بتتشمس قدام الدار سلمت عليها ولما سألتها عن حمدان قالت لي :
- لو قدمت خمسة كنت لحقته
- ‏ليه هو راح فين ؟
- ‏عمك سويلم أبو منصور كلمه وقاله تعالالي
- ‏خير في حاجة ولا إيه ؟
- ‏خير يا حبيبي اتطمن ، لو عايز تروح لهم ألحقه
- ‏طب عن إذنك يا خالتي
مشيت نواحي بيت عم سويلم وكنت بمد عشان ألحق حمدان بس وصلت عند الدار ووقفت محتار أخبط ولا أمشي ، وقفت شوية وفي الآخر خبطت ، شوية وسمعت عم سويلم بيقول : مين ؟
- أنا سمير با عم سويلم
- ‏طب حاضر
غاب عليا شوية وبعدها فتح لي وهو لابس الجلابية ، بس كان واضح إنه لابسها على اللحم لأن شعر صدره كان باين من فتحة الجلابية ، معرفش ليه كنت عايز أمد يدي وامسك زبه ، بس خوفت ، على فكرة عم سويلم قريب أمي بس من بعيد ، عشان كدة كان عادي إني أروح له وهو مراته ميتة أدي لها سنين ، لما فتح بدل ما يقولي ادخل لاقيته بيقولي : خير يا سمير
- أصل سألت خالتي على حمدان قالت لي إنه عندك
- ‏أه هو جوة
- ‏هو أنا هافضل واقف على الباب كدة
عم سويلم كان متبرجل على الآخر ، راح راجع لورا سنة وقالي : معلش اعذرني ، مصدع شوية ومش مركز
لسة داخل وبمد ايدي أقفل الباب ايدي خبطت في زبه ، من غير وعي مديت ايدي ومسكت زبه ، هو اتخض ورجع لورا وقال : ايه اللي انت عملته ده
لسة هارد لاقيت حمدان خارج عريان وبيقول :
- اتأخرت ليه يا عم سويلم
لقاني واقف ، راح **** عليا ، وبص لعم سويلم وقاله : حظك حلو
- ليه ؟
- ‏لو شوفت طيزه زبك مش هينام
عم سويلم ابتسم أوي وقال : إيه ده هو سمير بيتناك
قلت : بس خايف ما تقدرش على طيزي
- طب خاف إنت على نفسك من دلوقت وطالع
دخلنا أوضة النوم وعم سويلم قلع جلابيته اللي فعلا كان مش لابس تحتها حاجة ، وشوفت زبه لاقيته مش كبير وحجمه عادي فقلت له : زبك مش كبير يعني ، ده أنا زبي أكبر منه
- الحكاية مش بالحجم ، قرن الفلفل الرومي كبير وتخين بس بارد ، لكن قرن الفلفل شطة السوداني قد عقلة الصباع بس مولع نار
ضحكت من كلامه وقلت له : سيدي على الحكم ، وريني همتك
لسة هاوريه طيزي افتكرت إني ما غلستهاش بعد نيكة عم أيوب ، فقلت له : معلش يا عم سويلم هادخل الحمام الأول
روحت الحمام شطفت نفسي كويس ونضفت خرمي ورجعت لهم لقيت حمدان قاعد على ركبه وبيمص زب عم سويلم ، وعم سويلم مغمض عينيه ومستمتع على الآخر روحت أنا قاعد على ركبي وزقيت حمدان ومسكت زب عم سويلم وبدأ ألحس راسه وأدخل الراس بين شفايفي ومسكت بيضانه أدلك فيهم لاقيته قال :
- يخرب بيتك ، إيه الجمال ده ، هو في مص بالشكل ده
- ‏ولسة يا حبيب قلبي ، دي البداية
- ‏لا ده كدة يبقى نطلع على السرير ونتمتع
طلعنا على السرير و نام هو على ضهره روحت مقرب من صدره وبدأت ألحس حلماته لقيته اتنفض وقالي :
- ايه اللي عملته ده ؟ ، ده جسمي قشعر
- سيب لي نفسك خالص
نزلت بلساني من صدره لحد سرته ولعبت له بلساني ، كان وقتها حمدان بيمص له زبه ، رجعت تاني ألحس له باطه ورقبته وهو بيتلوى من المتعة وعمال يزوم ويطلع آهاته وهو مغمض وعلى آخره
بعد شوية زقيت حمدان ونمت فوق عم سويلم وخليت زبي يحك في زبه راح فاتح لي رجله ولفهم على وسطي وبقينا نحك أزبارنا في بعض ولما حس إنه هيجيبهم زقني وهو بيقول : إيه يا أستاذ ده ، ده أنت على صغر سنك ومعلم
حمدان : عايز الحق يا عم سويلم ، الواد سمير ده مالوش حل
سويلم : معلش يا حمدان شكلي مش هلحق أنيكك
حمدان : ليه ؟
سويلم : زبي جاب آخره وحاسس إني لو دخلته في طيزك مش هلحق أطول وهجيبهم على طول
سمير : يبقى أول مرة تكون عشاني والتانية لحمدان
سويلم : للاسف آخري مرة يا حلو
قلت له وانا بتمايع عليه وماسك زبه : الزب الحلو ده حرام يجيب مرة واحدة ، مبقاش سمير لو ما وقفش أكتر من مرة
سويلم : طب استعد وخاف على طيزك من زبي
نمت على ضهري ورفعت وسطي ومسكت رجلي بإيدي ، لقيته بيقولي : إيه الخرم الجميل ده
بدأ يحط زبه ويحكه من بره من غير ما يدخله وبضرب بيه على خرمي بعد شوية طلب مني أنام على جنبي راح جاي ونام ورايا وبدأ يشدني عليه وزبه يدخل بين فلقة طيزي وبإيده بيدلك في صدري ويقفش لي فيه وأنا عمال أحرك وسطي ناحية زبه وأمسك زبه وأحطه على خرمي ، بعد شوية نيمني على بطني ونام فوقي وهو بيعض ودني علي خفيف بطريقة ولعتني ، وشعر صدره مشوكني في ضهري بعد شوية قام وبل خرمي بريقه وحط زبه وأول ما ضغط دخل زبه بسرعة عشان خرمي كان واسع ، روحت ضاغط عليه بعضلة طيزي ، وبدأ بعدها حركة النيك طالع نازل وفعلا ما طولش وجابهم وهو بيعوي ويزوم من المتعة ، وفضل نايم فوقي وهو بيقول : ده أنت غلبت المرة الشرموطة
- وأنت فعلا متعتني بحق
بعد شوية لما زبه نام وخرج من طيزي قام ، ودخل غسل زبه ورجع تاني قلت له
- استعد بقا للجولة الثانية
نزلت على زبه مص ولحس وعلى صدره وباطه ورقبته واقعد على زبه أحك طيزي فيه ، زبه وقف وبقى زي سيخ الحديد فقالي : ده أنت لبوة كبيرة
- ده نصيب حمدان
حمدان : تسلم لي يا غالي
سيبتهم وقمت استحمى ، ولما رجعت لقيت حمدان بيصوت تحت عم سويلم من كتر ما طول ، وفضل عم سويلم يسرع لحد ما جابهم ، كانوا عرقانين ومفرهدين ، استأذنت منهم ومشيت
بعد ما خرجت من عندهم افتكرت عزمي وكلامه ، معرفش ليه جه في بالي اتصل بكمال وأحكي له

الجزء السادس

بعد ما خرجت من عند عم سويلم كنت مبسوط جدا بس وأنا ماشي افتكرت عزمي وكلامه مع انشراح ، كنت عايز أفهم إيه الخطة اللي يقصدها ، وليه عمل معايا كدة ؟ و ازاي بينيك أخته ؟ وليه أخته توافق تتناك وهي متجوزة ؟ لا وإيه متجوزة دكر بمعنى الكلمة ، فضلت الأفكار تاخدني وتوديني لحد ما جه في بالي اتصل بكمال وأحكي له
رنيت عليه ، ولما رد سلم عليا وبعد مغازلات وكلام زي العسل قلت له : أنا كنت عايزك في موضوع مهم
- خير يا حبيبتي
- ‏انت عارف عزمي ؟
- ‏ماله ؟
- ‏إنت عارف طبعا إنه أخو مرات أبويا
- ‏مين ده ؟
- ‏عزمي
- ‏عزمي يبقا أخو مرات أبوك ؟!
- ‏أيوا
- ‏المهم ؟؟!
- ‏المهم إنه هو اللي ضحك عليا ، وماسابنيش إلا لما أدمنت الجنس ، ومن شوية سمعته بيقول لأخته إن خطتهم نجحت وإني بقيت متناك كبير
- ‏إيه ؟ خطة إيه اللي نجحت ؟
- ‏صدقني مش عارف ولا فاهم حاجة ، وصعبان عليا نفسي
- ‏لا يا سمسم يا حبيبي ما تحطش في بالك ، على العموم أنا جاي البلد بكرة ، وهاحاول أعرف لك إيه الموضوع
- ‏يا حبيب قلبي ، ما يحرمنيش منك أبدا
- ‏تعيشي يا موزتي ، يلا سلام
- ‏سلام يا روح قلبي
بعد ما قفلت مع كمال حسيت إني ارتحت ، وقلت أروح البيت ، وأول ما دخلت لقيت أبويا قاعد وحاطط راسه بين إيديه وباصص في الأرض ، قربت منه وقلت له :
- مالك يابا
بص لي وعيونه حزينة وقالي :
- صحيح اللي انشراح بتقوله ده
- وهي بتقول إيه ؟
- ‏بتقول إنك بتتناك زي الحريم
- ‏هه
- ‏هه إيه ، الكلام ده صحيح ولا لأ
- ‏وهي جابت الكلام ده منين
- ‏هي فهمتني كل حاجة
- ‏فهمتك إيه ؟
- ‏ إنك عيان
- ‏عيان ازاي يابا
- ‏يعني لا مؤاخذة طيزك بتاكلك ، وما بترتحش إلا لما ينزل لبن الرجالة فيها ، وهو ده دواك

كلام انشراح اللي أبويا بيقوله ، كلام غريب ، كلام قلقني جدا ، وخلاني بقيت مش عارف أعمل إيه ، وفضلت مسهم ومش عارف أقول لأبويا إيه ، لحد ما أبويا قالي :
- يا ابني أني ما حلتيش غيرك ، وخايف عليك ، بص انشراح قالت لي بدل ما أخليك تروح للرجالة وتفضحنا ، أعمل أنا الموضوع ده وأبقى ستر وغطا عليك
- ‏إنت بتقول إيه يابا
- ‏يا سمير ، أني صعب أعمل ده ، بس لو دواك إن لبن الرجالة ينزل فيك ، أنا هديك لبني وحطه إنت في طيزك

أهل البلد تشهد كلها لأبويا إنه راجل طيب ، طيب لأبعد ما تتصوروا ، لكن إن مراته تقنعه إن اللي أنا فيه ده مرض ، وتفهمه إنه ممكن ينيكني عشان ماروحش لرجالة ، ده مالوش غير معنى واحد ، لولا العيبة كنت قلت إنه ساذج

وأنا قاعد ومش عارف أرد أقول إيه ، وبفتكر إن في خطة بتعملها إنشراح مع عزمي ، عقلي قالي إن أكيد اللي عملته انشراح ده وإقناعها لأبويا مالوش معنى غير إن دي حاجة لها علاقة بخطتهم ، بس إيه اللي هيوصلوا له مش فاهم
لما أبويا لقاني ساكت قالي : السكوت علامة الرضا
ومد لي يده بواقي ذكري فيه لبن وقال : ده لبني اتصرف وحطه في طيزك وكل ما تعوز قولي بس عشان خاطر أبوك يا ابني ما تروحش لرجالة وتخليهم يفضحوك
أخدت الواقي من أبويا وأنا مذهول ومش عارف إيه اللي أنا فيه ، ولما دخلت أوضتي ولقيت لبن أبويا معايا افتكرت كمال لما ملا سرنجة بلبني وغرق بيها طيزي ، روحت مشتري واحدة ومليتها بلبن أبويا وحطيته في طيزي وأنا مبسوط إن اللبن اللي في طيزي بتاع أبويا
وبالليل أبويا جالي أوضتي ونده عليا :
- سمير ، إنت صاحي
- ‏تعالى يابا أنا لسة ما نمتش
- ‏طب يا ابني عرفت تتصرف وارتحت ولا لسة
- ‏اتصرف في إيه يابا
- ‏عرفت تحط اللبن في طيزك وارتحت ولا فعلا زي ما انشراح بتقول إنك مش بترتاح إلا لو حد دخله فيك
بصراحة كان نفسي أجرب زب أبويا ، بس لمحت انشراح واقفة برة الأوضة ، وخفت أوافق تكون مخططة لحاجة تضرني أنا وأبويا ، فقلت لأبويا :
- يابا ما تصدقش الكلام ده ، أنا صاغ سليم ، كلامك الصبح خلاني مخضوض ومتلجم ومش عارف أقولك إيه
حسيت أبويا فرح من ردي وقال : بجد يا سمير طمنت قلبي يا حبيبي ، تصبح على خير
انسحبت ومشيت ناحية الباب ، وسمعت انشراح بتقول لأبويا : عملت إيه ؟
- الواد طلع صاغ سليم ومالوش في الكلام ده
- ‏وأنت صدقته
- ‏أومال إيه ؟
- ‏يا رجل خش نام معاه بدل ما يروح يفضحك مع رجالة البلد
في اللحظة دي خرجت من الأوضة ووقفت على الباب وقلت لانشراح : وأنتي كنتي شوفتيني فين يا مرات أبويا ، وليه مصرة تخلي أبويا يعمل العملة دي
لقيت انشراح اتلجلجت ومبقيتش عارفة تقول إيه ، وسحبت نفسها على أوضتها وهي بتقول : أنا غلطانة حقكم عليا
عدى الليل وأبويا تاني يوم راح الغيط ، وأنا عملت نفسي خارج واستخبيت في حتة متدارية جوة الدار وبعد شوية لقيت الباب خبط راحت انشراح فتحت طلع عزمي ولما دخل قالها : في إيه ؟ ليه ما صوتيش ولميتي الناس على جوزك وابنه ؟
- الواد عملي فيها دور الشريف ورفض يخلي أبوه يلمسه

اتصدمت من كلامهم ، وحزنت من جوايا بس بردو كنت فرحان إني بوظت لهم اللي مخططين له ، حتى لو كان بدون قصد ، لقيته بيقولها : طب تعالي متعيني ، عشان كسك وحشني
دخلوا الأوضة ، وأنا اتسحبت وخرجت ومشيت لحد الترعة وقعدت وأنا بعيط من كتر الحزن ، بعد يجي ساعة موبايلي رن ، وكان كمال اللي بيتصل ، ولما رديت عليه عرفني إنه في مدخل البلد ، ولما سمع صوتي وعرف إني بعيط قالي تعالى على البيت عشان نقعد ونتكلم
فعلا روحت لكمال وحكيت له على كل اللي حصل ، بقى مستغرب جدا وعرفني إن عزمي لما حكى له عني كان مفهمه إني جارهم ، وإنه ظبطني وأنا بتناك في الغيط ، ومكانش قايل إن أخته متجوزة أبويا
كنت حاطط راسي على كتف كمال لقيت نفسي بحسس على رجله وبمد يدي ألعب له في زبه فقال :
- لو مالكش مزاج بلاش
- ‏معاك لو ماليش مزاج هيجي لي مزاج
- ‏طب استناني على السرير على ما أخد دش من تراب السفر
سبقته على السرير ، وقلعت كل هدومي وفردت جسمي وأنا نايم على بطني ، بعد شوية دخل وهو لابس البرنس وفاتحه وزبه نايم وشكله يجنن ، طلع على السرير وقعد وهو ساند ضهره على السرير وأنا روحت لزبه أمصه وألحس راسه وأدلك في بيضانه وأمصهم وهو عمال يحسس بإيده على جسمي وطيزي بطريقة تهيج الحجر مع المص زبه وقف بدأت ألحس راسه وأفتح خرم زبه وألعب فيه بلساني وألحس البتاع الشفاف اللي بينزل من زبه
بعد شوية قالي : تعالى أقعد عليه
قمت عشان أقعد على زبه راح داهن خرمي فازلين ، مسكت زبه وحطيته على خرم طيزي ونزلت عليه لحد ما دخل كله بدأ يبوسني من رقبتي وخدودي ويعض ودني بسنانه ويلعب لي في حلماتي ، وأنا طالع نازل على زبه ، وهاتجنن من عمايله ، بعد شوية طلب مني أنام على جنبي ، فنمت راح خلاني تنيت رجل وفردت رجل وهو عدى رجل من عليا ودخل زبه وبدا يتحرك بوسطه داخل طالع في طيزي ، وأنا هتجنن من المتعة ، بعد شوية خلاني أقعد على إيدي ورجلي وهو وقف ودخل زبه وجسمي بين رجليه وفضل داخل خارج لحد ما جابهم فيا وأنا مبسوط ومتمتع باللي عمله معايا
بعد ما خلصنا كمال قالي : واضح جدا إن العالم دي نويالكم على نية وسخة يا سمسم
- طب والحل ؟
- ‏أنا بفكر إني أجيب عزمي هنا وأسقيه خمرة لحد ما يتسطل وساعتها أقرره وأفهم منه كل حاجة
- ‏يا حبيبي يا كمال ، أنا مش عارف من غيرك كنت هاعمل إيه
- ‏ماتقولش كدة ، لولا إنك من أصل طيب ما كنتش وقفت جنبك
- ‏طب وهو عزمي هيرضى يشرب خمرة
- ‏ما هو بيشرب
- ‏خلاص أنا مش هبات الليلة في دارنا وهستناك تقولي إيه اللي حصل بكرة
وفعلا في الليلة دي إني ما بايتش في دارنا و استأذنت أبويا إني أبات مع حمدان ، وروحت لحمدان وعرفته إني زهقان إني قاعد لوحدي فقلت أبيت معاه
فقالي : بس خلي بالك أنا طيزي وجعاني ولو لك مزاج تنيكني أنا مش هاقدر
- وطيزك وجعاك ليه بقا
- ‏أصل رياض ابن عم سويلم ناكني هو واتنين أصحابه لما طيزي ورمت
- ‏إنت يا حمدان مش خايف من الفضيحة
- ‏يعني هو رياض هيفضحني
- ‏مش القصد ، بس أصحابه ممكن يفضحوك
- ما تشغلش بالك ، أنا متطمن
- ‏طب ما تحكي لي اللي حصل
- ‏بص يا سيدي أنا لقيت رياض بيتصل بيا وبيقولي أروح له عشان عايزني في موضوع مهم قلت له :
- ‏خير يا رياض في حاجة
- ‏أيوة في اتنين أصحابي عايزين يتمتعوا
- ‏إنت اتخبلت يا رياض ، عايزني أبقى شرموطة لأصحابك
- ‏إخص عليك يا حمدان ، بقا أنا بفكر فيك وقلت في عقل بالي أخليك تتمتع وبدل ما أكون لوحدي اللي بمتعك أخليك تتمتع أكتر
- ‏خلاص ماشي ، تحب أجيلك امتى
- ‏كمان ساعة
وعليها قمت غسلت جسمي ولبست جلابيتي وروحت له بعد ساعة ، ولما دخلت لقيت اتنين قاعدين
الاولاني طوله حوالي 175 وقمحاوي ومشعر على خفيف ، وعوده حلو لا رفيع ولا تخين وده كان اسمه سيد
والتاني طوله حوالي 170 وأسمر وجسمه معضل وكان اسمه طاهر
- الا قولي صحيح رياض بقى شكله إيه دلوقت أصله من يوم ما قعد في مصر وأنا ما شوفتوش
- ‏رياض ده فلقة قمر ، أبيضاني وشعره أسود سواد الليل وناعم أوي ، وجسمه كله شعر ، هو بيلعب كمال أجسام مع طاهر ، عليه بصة عين بتجنني ، وهو أطول من طاهر سنة
- ‏المهم بعد ما اتعرفت عليهم حصل إيه
قعدت معاهم لقيت طاهر قرب مني ، وهو بيخلع لبسه وزبه واقف في البنطلون وهو بيقول : يلا يا خول قوم عشان أنا على آخري ، ولو إنت وأهلك قدامي دلوقت هنيككم كلكم
بصراحة كلامه ضايقني ، ورياض طبعا لاحظ فقاله :
- اتلم يا متناك ، الواد يبقى ابن عمي ، وبلاش الأسلوب ده معاه
طاهر : ليه يعني ؟
رياض : بقولك ابن عمي ، ولما تغلط فيه يبقى بتغلط فيا
طاهر : طب أقلع وأنيكه ، ولا هتقولي ابن عمي
رياض : اخلص يا خول ، وورينا طيزك وهي بتتهز فوقه
طاهر : دي طيز دكر ، مش زي طيزك اللي ملعوب فيها
استغربت من طريقة هزارهم ، بعدها قلعت ونمت على بطني لقيت طاهر فتح طيزي وتف على خرمي وحط زبه وكبسه مرة واحدة بطريقة عنيفة أنا صرخت وقلت له :
- إيه يا جدع إنت ، هو إنت بتعشر جاموسة
أنا قلت كدة ولقيتهم كلهم وقعوا من الضحك ، وعلى كدة هو نازل حرت في طيزي وبطريقة غريبة زي ما يكون عايزني اتوجع وخلاص ، فرياض قاله :
- ما تهدى ع الواد با طاهر ، مالك كدة !
- أصل طيزه سخنة وواسعة
رياض ضحك وقاله : هههههه ، قول إن زبك صغير
- إنتم اللي عيلة مخروقة ، الواد طيزه واسعة من كتر النيك
- ‏وإنت الصادق ، الواد طيزه واسعة لأن زب أبويا قد زبك مرتين يا خول
في اللحظة دي كان بدأ يجيبهم ومعرفش ليه كان بيخرج زبه بميل عشان يوجعني ، وفعلا لما شوفت زبه لقيته حوالي 13 سم
- وحصل إيه بعد كدة ؟
- ‏بعد كدة قمت اتشطفت وطلبت منهم أريح شوية ، فسيد طلب مني أمص له على ما طيزي تهدى ، وفعلا قعدت على ركبي ووقف سيد ورياض قدامي وبقيت أمص لده شوية ولده شوية ، وهما الاتنين زبهم قريب من بعض ، يعني طوله حوالي 18 سم بس زب رياض كان أتخن من زب سيد ، فضلت أمص لما طيزي هاجت عليا تاني فقمت وأديت طيزي لسيد ، فقالي :
- ‏معلش أنا هنيكك وأنا لابس واقي ذكري
وفعلا طلع واقي ولبسه لزبه وحط زيت على خرمي وبدأ يضغط بزبه لحد ما دخل كله ، قام رياض وقف قدامي فمسكت زبه وقعدت أمص فيه وألحس في بيضانه وبصراحة كان سيد حنين ، وماكانش بيتعافى لحد ما حس إنه هيجيبهم فطلب مني أحط زبه في بوقي عشان يجيبهم وأول ما حطيت زبه في بوقي ضغط على راسي جامد لما زبه دخل في زوري ولبنه نزل في بطني
بعد ما خلص سيد ، رياض خلاني أنام على ضهري ، ومسك رجلي حطها على كتفه ودخل زبه وبدأ ينيكني لقيت طاهر بيقولي وهو واقف عند راسي :
- افتح بوقك يا متناك عشان زبي وقف وعايز أجيبهم
فتحت له بوقى وهو نزل بجسمه لحد ما قعد على صدري ومال بجسمه وبدأ ينيك زوري بطريقة كانت بتخليني أتخنق ، وهو زي التور الهايج ، محدش عارف يحوشه ، بعد ما رياض نزلهم في طيزي حاولت أبعد طاهر لكنه ضغط بزبه جامد وجابهم في زوري
ولما قام بصيت لرياض وأنا متضايق ، وقمت عشان أمشي لكن سيد طلب مني إنه ينيكني تاني وبصراحة من ذوقه وافقت وطلعنا على السرير لوحدنا ، ورياض وطاهر سابونا وخرجوا ، لقيت سيد بيرضع صدري وأنا مسكت راسي وحسيت إحساس لذيذ جدا ، وفضل ينزل بشفايفه لحد ما وصل لزبي قعد يبوس فيه ويلحس بيضاني ويلعب لي في خرمي لحد ما قلت له هنزل مش قادر
مسك زبي وخلاني نزلت لبني على إيده وبدأ يحط لبني على زبه ويدلكه بيه وراح قايل لي :
- تعالى دوق زبي بطعم لبنك
عجبتني الفكرة ونزلت على زبه أمص فيه واستطعم لبني من عليه وأنزل على بيضانه أرضع فيهم بعد شوية جاب واقي ذكري ولبسه لزبه وطلب مني أقعد عليه وفعلا عملت زي ما طلب مني وبقيت بتنطط على زبه وهو بيقرصني من حلمات صدري ويمسك طيزي ويساعدني على التنطيط على زبه لما حسيت إنه قرب ينزل طلبت منه إنه ينزلهم في طيزي فاعتذر وقالي أنه بيخاف من الأمراض
‏وطلب مني اقعد دوجي ستايل فمهمتش فطلب مني أقعد على إيدي ورجلي عملت زي ما قالي وهو وقف ورايا وخلع الواقي وبدأ يدلك زبه لحد ما حسيت بلبنه بينزل على خرمي وسيد ماسك زبه وبيمسح راسه بلبنه في خرمي وضغط ضغطه خفيفة خلت راس زبه دخلت من غير ما يدخل زبه كله ، بعد ما نزلهم حط زبه بين فلقة طيزي وقعد يحركه لقدام وورا لحد ما هدي وسابني ونام على ضهره
‏سيبته وقمت استحميت وكنت حاسس إني طيزي ورمت من كتر النيك ، لبست هدومي وجيت على هنا
سمير : كلامك هيجني وزبي وقف على آخره
- انسى أنا طيزي وجعاني ومش قادر
- ‏طب مصه لي
قلعنا هدومنا ومصينا لبعض لحد ما كل واحد نزل لبنه ، بعد ما ارتاحنا قمنا اتشطفنا ودخلنا نمنا بعدها

الجزء السابع والأخير


تاني يوم لما صحيت رنيت على كمال لاقيته مش بيرد ، قلت يمكن لسة نايم ، كنت عارف إن أبويا في الوقت ده بيكون في الغيط ، وأنا نازل لقيت خالتي تفيدة قاعدة مع جوزها عم راضي ولما عرفتهم إني رايح لأبويا الغبط حلفت ما أمشي إلا لما أفطر معاهم ، قعدنا فطرنا كلنا وبعد الفطار روحت لأبويا عشان أساعده على ما كمال يصحى ، بعد الظهر تليفوني رن وكان كمال اللي بيتصل لما رديت عليه طلب مني أروح له عشان هو مسافر كمان ساعتين
إستأذنت من أبويا وروحت له ولما فتح لي قالي :
- ابسط يا معلم ، أنا عرفت لك كل حاجة
- ‏يا حبيبي يا كمال
- ‏ادخل على ما أعمل قهوة
- ‏لا ده أنا اللي هاعملها لك بإيدي
دخلت المطبخ عملت له فنجان قهوة و رجعت قعدت جنبه وبدأ يحكي لي :
- بص يا سيدي ، عزمي بينيك أخته أنشراح من قبل ما جوزها الأولاني يموت ، وده لأن جوزها بقا قليل لما ينيكها من ساعة ما عرف إنها مش بتخلف ، كانت بتروح عند أبوها وتشتكي لأمها من بعد ما جوزها بقى بعيد عنها وفي مرة عزمي سمعها فرمى شباكه عليها لحد ما قدر ينام معاها وعوضها بعد جوزها عنها ، وبعد ما جوزها مات أهله حرموها من الميراث
- ‏آه ده حقيقي ، وقالولها إنها مش هتورث طالما ما خلفتش
- ‏المهم إن لما أبوك اتقدم لها كانت هي رافضاه لكن عزمي أقنعها إنها تتجوزه ويلعبوا عليك وعلى أبوك ، وعزمي ينيكك و يخليك بتحب النيك وبعد كدة يقنعوا أبوك إنك عيان وعلاجك هو لبن الرجالة و بالطريقة دي أبوك يقتنع إنه ينيكك وفي لحظة ما هو قالع ونايم فوقك هي تصوت وتفضحكم ، ولما أهل البلد تتلم مش هيسيبوكم وأكيد البوليس هيقبض عليكم وتبقى قضية شرف وهي ترفع قضية وتحجر على أبوك ، وبدل ما أنت تورث كل حاجة عشان إنت الولد ، هي تطيرك إنت وأبوك وتكوش على كل حاجة
- ‏بس أبوهم عم أيوب ناكني ، وهما عارفين ، معنى كدة إنهم متفقين معاه
- ‏بصراحة ما سألتوش في الحتة دي ، بس يمكن جت صدفة
- ‏ازاي يعني ؟
- ‏يمكن لما أبوهم ناكك قالوا طالما هتقبل إنه ينيكك يبقى إنت بقيت متناك وبتحب الجنس
- ‏ليه ده كله ، كنا عملنا لهم إيه عشان يعملوا فينا كدة
- ‏بص يا معلم ، الحل الوحيد إنك تتغدى بيهم قبل ما يتعشوا بيك
- ‏يعني إيه ؟
- ‏يعني ترقد لعزمي وانشراح ولما يكونوا في حضن بعض تخلي أبوك يطب عليهم وساعتها بقى لو عايزها فضيحة ابقى لم أهل البلد عليهم
شكرت كمال وقعدت أبوس فيه وقلت له :
- ‏ أنا لازم أمتع زبك بطيزي
- ‏لا يا شرموطتي مش هينفع
- ‏ليه بس ؟
- ‏أنا عايز أرجع القاهرة ولو ظرفتك واحد دلوقت ممكن النوم يغلبني
- ‏زي ما تحب يا روح قلبي
كمال سافر وبعد ما مشيت من عنده بقى كل همي إني أكشف عزمي وانشراح قدام أبويا ، وقعدت أفكر إيه اللي ممكن أعمله ، وقلت أقصر الطرق الخط المستقيم
اللي خلى انشراح تقدر تكلمه وتقنعه إنه ينيكني ، يخليني أكلمه ، وأفهمه إن كل اللي حصل ده كان خطة عشان يداروا على عملتهم ، ونرقد لهم أنا وهو ، وفعلا اللي فكرت فيه طلع صح ، وأبويا اتصدم ومبقاش عارف يعمل إيه ، فقلت له :
- بص يابا دي ولية ، فبلاش نعمل فضايح ، إحنا أحسن منهم ، بص إحنا نجيب أبوهم ونطب عليهم وهو معانا ، وتطلقها من غير أي شوشرة
- ‏إنت بتقول إيه ، دول لازم يتفضحوا فضيحة الدبيحة في السوق
- ‏يابا إحنا أحسن منهم ، يكفي إنك هتخلص من جوازة الندامة دي من غير خساير
- ‏طب وهنطب عليهم ازاي ؟
- ‏دي سيبها عليا أنا يابا
- ‏قعدت مرقد لهم قد يومين ، ولما شوفت عزمي رايح يمة دارنا ، روحت جري لأبويا وأخدته ، وأول ما دخلنا الدار كانت آهات إنشراح ملعلعة ، دخلنا أنا وأبويا عليهم وأنا فاتح الكاميرا بتاعة الموبايل وكانوا مغمضين ومش حاسين بيا ، بس أبويا أول ما شافهم لفح عزمي كف فلاحي على ضهره خلاه شهق زي اللي سقط قلبه ، ونزل ضرب فيهم وهو بيقول :
- آه يا أوساخ يا عدماة الرباية ، وأنا اللي فكرتك شريفة يا بنت الكلب يا نجسة
أخدت هدومهم وحطيتها في أوضة وقفلت عليها ، وخرجت اتصلت بعم أيوب وقلت له الحق بنتك من أبويا لحسن اتخانقوا وأبويا نازل فيها ضرب
في لمح البصر كان عم أيوب وسط الدار وشاف بنته وابنه وهما متغطين بملاية زي بتوع الاداب وفرجته على الفيديو اللي صورته لهم ، أول ما شاف الفيديو قال لابنه :
- آه يا وسخ يا ابن الكلب هو أنت تزقني ع الواد أنيكه وأنت نازل دق في كس أختك
لقيت أبويا لفحه كف على وشه وقاله :
- يا راجل يا معرص ، بقى كل اللي همك إنك ابنك طلعك خول ومش فارق معاك إنه بينيك أخته ، كتت عملت لكم إيه آني عشان تعملوا فيا كدة
أيوب : إنت اتهبلت يا فتحي بتمد يدك عليا
سمير : إنت لك عين تتكلم ، إنت عارف أنا هاعمل إيه دلوقت
أيوب : إيه ؟
سمير : هفرج أهل البلد علي عيالك وأخلي فضيحتكم بجلاجل
عزمي : نسيت نفسك يا خول لما كنت بتطلب مني أنيكك
سمير : كان زمان يا أوسخ عيلة في البلد ، أنا هقف على الباب وألم أهل البلد يشوفوكم وإنتم عريانين ، وأفرجهم عليكم وأنتم في حضن بعض
أيوب : وطب وليه الفضايح دي بس ؟
سمير : أيوة كدة جر ناعم وهات ورا
أيوب : خلاص يا فتحي ، طلقها ويا دار ما دخلك شر
سمير : ما هو فعلا هيطلقها ، بس قبل كل شيء ، خدي يا انشراح امضي على الورق ده
انشراح : إيه ده ؟
سمير : ده ورق يثبت إنك أخدتي كل حقوقك ، وإنك بريتي ذمة أبويا
عزمي : إنت هتستهبل ، عايز تطلعنا من المولد بلا حمص
لقيت أبويا راح لافحة كف وراح صارخ وقال :
- يا أهل البلد ، تعالوا شوفوا
راح أيوب حاطط إيده على بوق أبويا وقاله : خلاص يا فتحي ، البت هتمضي ، وعشان خاطري بلاش فضايح
وراح ضارب بنته وقالها : امضي يا بنت الكلب
وراح ضارب ابنه بالكف على وشه وقاله : انت تخرس خالص وما اسمعش حسك
بعد ما انشراح مضت على الورق اللي جهزه كمال حبيب قلبي المحامي اللي مالوش حل ، قمت جبت لهم لبسهم وخرجوا قفاهم يقمر عيش
أبويا بعدها مشي في إجراءات الطلاق ، والديّانة طالبت عم أيوب بالديون اللي عليه ، وفي الفترة دي أم خالتي سميحة ماتت فعم أيوب باع كل اللي حيلته وسدد ديونه وساب المنطقة وراح عاش في بيت حماته
بعد الموضوع ده بحوالي إسبوعين ، كنت قاعد في الغيط مع أبويا لاقيته بيقولي :
- بقولك إيه يا واد يا سمير
- ‏نعم يابا
- ‏أيوب قال إنه ناكك ، معناته إيه الكلام ده
سكت شوية وقلت : عايز الحق يابا الواد عزمي هو السبب
- السبب في إيه ؟
- ‏دخل لا مؤاخذة زبه فيا ، وخلاني بقيت عامل زي الولية بتاعة فيلم وش إجرام
- ‏ولية مين ؟
- ‏اللي كانت بتقول اديني الحقنة بسرعة أرجوك محتاجة الجرعة
- ‏يعني إيه ؟
- ‏يعني فعلا عزمي وأبوه خلوني بحتاج كل فترة إن حد يديني حقنة
- حقنة إيه دي ؟
- ‏بصراحة يابا حقنة من لبن الرجالة
- ‏يعني انشراح كانت بتتكلم صح
- ‏بصراحة هي كانت قاصدة تفضحنا لما حاولت تقنعك إنك تنيكني
- ‏ماشي
خلص أبويا كلامه وعدى النهار و بالليل ، كان نفسي أدوق زب أبويا ، قلت أروح له أوضته وأشوف هيعمل إيه ، بعد ما خبطت ودخلت قلت له :
- بقولك يابا
- ‏نعم يا سمير
- ‏أنا محتاج لبن زي اللي اديتهوني قبل سابق
- ‏اتلم يا سمير وادخل نام
- ‏خلاص ما تشغلش بالك أنا هتصرف
لقيت أبويا قعد على حيلة وبيقولي : تتصرف إزاي يعني ؟
- هشوف أي حد يرضى يديني لبنه
- ‏إنت عايز تفضحني في البلد يا سمير
- ‏ما هو يابا ..
- ‏يا سمير افهمني ، أنا ممكن أديك لبني ، بس المشكلة مش عارف أجيبه ازاي
- ‏زي المرة اللي فاتت
- ‏المرة اللي فاتت إنشراح ساعدتني
- ‏والمرة دي أنا هساعدك ، عشان خاطري يابا
- ‏يعني هتعمل إيه ؟
- ‏سيب لي نفسك إنت خالص ، وأنا عارف إيه اللي هاعمله
- ‏طب طفي النور
- ‏حاضر يا حبيبي
روحت طفيت النور ، ومشيت ناحية السرير ، كان أبويا قالع الجلابيه وقاعد باللباس والفانلة الحملات ، كنت شايف على ضوء اللمبة السهاري قربت منه ومديت يدي أحسس على زبه ، لقيت أبويا اتنفض ، فمسكت في زبه جامد ونزلت عليه أبوس فيه من فوق اللباس لحد ما بدأ أبويا يستسلم وبدأ زبه يكبر ويتضخم روحت منزل لباسه ومسكت زبه وحطيته في بوقي وقعدت أمص فيه لقيت أبويا طلع آه ومع الوقت لقيته أستسلم ، فمسكت زبه وبقيت ألحس راسه وأنزل عليه بلساني من راسه لحد البيضان ، لحد ما وقف ولقيت حاجة كبيرة في إيدي وبقى صعب ادخله في بوقي ، روحت ماسك بيضانه الكبيرة وقعدت أدلك فيهم وأمصهم ، وهو عمال يطلع آهات ويزوم ، بعد شوية وقفت وبليت خرمي بريقي ومسكت زب أبويا وظبطه على خرم طيزي وقعدت عليه حبة بحبة لحد ما دخل كله بالعافية لقيته بيقول :
- طيزك سخنة أوي
- ‏ولسة يا حبيبي
فضلت طالع نازل واتنطط على زبه ، وأنا مش مصدق نفسي إن زب أبويا في طيزي ، بعد حوالي 10 دقايق حسيت بزبه بينبض وبينزل لبنه في طيزي وحسيت بكل نقطه سخنة من لبنه وهي نازلة بتمتعني
قمت ومسكت موبايلي ونورت كشافه وبصيت على زب أبويا لقيت حتة زب مالوش حل لما قيسته بعد كدة لاقيته 22 سم وتخين لدرجة إن كف يدي مش بيلف عليه
بصيت على أبويا لقيته حاطط دراعه على عينه وجسمه الابيضاني مع شعر صدره مجنني روحت طالع على السرير ومحسس على شعر صدره وبوسته من خده ونزلت على صدره أبوسه ونزلت أبوس جسمه لحد ما وصلت لزبه لما لقيته مستسلم عرفت إنه استمتع
روحت فارد جسمي ورفعت دراعه وأنا نايم جنبه وقلت له :
- سي فتحي
- ‏نعم
- ‏هتفضل مداري وشك مني
- ‏وهتعمل بوشي إيه ؟
- ‏ما هو بص بقا ، مش هينفع كدة
فتح عينه وبص لي وهو بيقول :
- هو إيه اللي مش هينفع يا ولا
روحت بايسه من بوقه ، وقعدت أمص في شفايفه اللي زي الورد وبإيدي الشمال ماسك زبه بدلك فيه ، بعد شوية قلت له :
- أنا إديت لنفسي الحقنة ، ممكن إنت اللي تديهاني بقا
- ‏ماشي يا ابن الكلب
نمت على بطني وأبويا نام فوقي ، وأنا مسكت زبه وظبطه على خرم طيزي لحد ما دخل وفضل أبويا ينيكني وقت طويل لحد ما حسيت إن خرمي اتخدر ، وفجأة لقيته بيضغط بزبه جامد وهو بيصرخ ويطلع آهات المتعة وزبه بينبض في طيزي ، لما خلص وجاي يقوم قلت له :
- خليك في حضني يا سي فتحي
- ‏إيه سي فتحي دي يا ولا
- ‏طول مانا في حضنك وبتديني الحقنة ، هقولك يا سي فتحي
- ماشي يا خول
استمرت علاقتي بأبويا كدة حوالي سنتين ، لحد ما طلع عمرة ، واتفقنا إننا ننسى الموضوع ده ، ونرجع نعيش أب وابنه
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل