• سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات

مكتملة الزبال ـ سبعة اجزاء (1 مشاهد)

صبرى فخرى

ميلفاوي أبلودر
عضو
ناشر قصص
إنضم
16 أكتوبر 2023
المشاركات
523
مستوى التفاعل
373
النقاط
3
نقاط
536
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
الزبال اللي أولاده ماسكين المنطقة بتاعتنا زي القمر اسمه عم حليم من وأنا صغير كنت بشوفه يجي ياخد الزبالة من الشقق اللي في المنطقة
هو لون عيونه رمادي وشعر راسه مغطيه بعمة بس واضح إنه مصفر ، ولما اولاده كبروا نزلوا مكانه الشغل
أكبرهم بيتر دايما أشوفه ملحوس ووشه مش باين لون بشرته من كتر الوساخة اللي عليه بس عيونه خضرا وشعره رغم إني مش متأكد من لونه إلا إن شكله كدة كستنائي
وله أخ بقابله ساعات اسمه جون ده أصغر من بيتر هو عيونه زرقا وأشقر وشكله أنضف شوية من بيتر ولهم أخ تالت مش شبههم رغم إنه وسيم
أنا شريف عندي 23 سنة طولي 168 سم وزني 72 كجم أبيضاني وجسمي ناعم وشعري أسود ناعم وغزير كل علاقاتي كنت فيها سالب وبيشدني دايما الراجل الوسيم المعضل المشعر
في يوم كنت قاعد بقلب على الفيسبوك واتفاجأت بحساب لواحد اسمه بيتر حليم ، شكيت إنه بيتر الزبال معرفش ليه قلت أقلب في صوره وكانت المفاجأة
لقيته بيتر الزبال فعلا ، وله صور على البلاج ويا خرابي على وسامته اللي صدمتني كان لابس تيشرت حمالات مبين شعر صدره الغزير وعضلاته البارزة وبشرته الحمرا وشعره فعلا كستنائي وناعم ، والشمس مخلية عينه جميلة جدا وخضارها زاهي ، بصراحة هيجني جدا وخصوصا لما قلبت في الصور وشوفت له صورة لابس فيها سبيدو مخلي شكله سكسي جدا
قعدت أتخيل نفسي في حضنه واتخيله بيمتعني ويشبعني بزبه ، وتخيلت زبه إنه متوسط الحجم وشكله يخلي الواحد يقعد عليه ما يقومش
جت في دماغي فكرة وهي إني أعمل حساب وهمي وأكلمه منه وأحاول أشوف ميوله إيه ، وفعلا عملت كدة وكتبت له (هاي إنت وسيم وشكلك حلو أوي)
بس ما ردش عليا ، واستنيت رده لحد ما غلبني النوم
تاني يوم لما صحيت لاقيته كاتب لي (هاي مين حضرتك)
ولاقيت الباب بيخبط قومت أفتح لاقيته بيتر الزبال كانت نظرتي ليه رغم إن شكله مش نضيف بس لأني شوفت صوره وهو مستحمي كنت ببص لوشه وأدرس أجسمه بعيوني وكأني بعمله سكان ، كنت عايز أدخله الشقة واستفرد بيه وأخليه يمتعني وخصوصا أن بابا وماما وحسن أخويا نزلوا الشغل بس طبعا ما أضمنش رد فعله
فوقت على صوته وهو بيقول : صباح الخير يا أستاذ شريف
- صباح الفل يا بيتو ، أخبار عم حليم إيه
- ‏بخير شكرا على سؤالك
- ‏تعيش يا حبيبي ، يا ريت تبقى تسلم لي عليه
مشي وأنا هموت وأدخله الشقة أخليه يمتعني بس قلت أصبر على ما أوصل له عن طريق الفيسبوك
بالليل وواضح إن ده الوقت اللي بيقعد فيه على الفيس لاقيته كتب لي :
- مش هتقولي حضرتك مين
فهمت إنه مهتم بالموضوع ، فكتبت له :
- أنا اسمي شادي ، ومعجب بيك جدا
- ‏معجب بيا ازاي ، أنا مش شخص مشهور عشان تعجب بيا
- ‏مش خسارة تبقى مز كدة ومش مشهور
- ‏يااااه للدرجة دي
- ‏عارف لما شوفت صورك تعبت جدا
- ‏ليه كدة ؟
- ‏صورتك في الاسبيدو توحي بحاجات تتعب
- ‏مش فاهم قصدك
- ‏بصراحة وبدون مط وتطويل ممكن أسألك إذا كنت تقبل تمتعني
- ‏يعني إيه أمتعك ؟
- ‏يعني تنيكني
- ‏يا سلام ، للدرجة دي معجب بيا
- ‏وهموت عليك
- ‏إنت منين يا شادي
- ‏أنا من الزمالك
- ‏طب إنت تعرفني كويس
- ‏بصراحة لا ، بس لما قابلتني صفحتك على الفيس وشوفت صورك عجبتني جدا
- ‏طب عايزك تعرف إني بشتغل زبال
- ‏طب وإيه يعني هو الشغلانة الشريفة عيب
- ‏يا سيدي تشكر
- ‏طالما كدة ، أحب أقولك إني موجب وبعشق نيك السوالب
- ‏أنا فرحان جدا
- ‏إنت عندك كام سنة
- ‏أنا عندي 23 وأنت
- ‏31 ، وأحب أقولك إن معايا بكالوريوس تجارة
- ‏نعم ، إنت بتتكلم جد
- ‏هو عشان بشتغل زبال ، ما ينفعش يكون معايا مؤهل
- ‏يا قمر كفاية بس إني أعيش تحت منك ولو لمرة واحدة
- ‏طب إنت ظروفك إيه دلوقت
- ‏يعني إيه ؟
- ‏يعني أنا قاعد لوحدي ، وكلامي معاك هيجني ، فهل تقدر تجيني
- ‏إنت ساكن فين ؟
وصف لي العنوان لاقيتها فرصة استأذنت من بابا على إني نازل أقابل أصحابي وقلت أروح له من غير ما أعرفه إني شريف ، وأول ما وصلت وفتح لي اتصدم وقالي وهو مستغرب : أستاذ شريف ، خير في حاجة
فتح لي وهو لابس شورت كحلي وفانلة كت حمرا مخلين شكله يهوس ، صفرت وقلت له :
- بقى هدوم الشغل مخبيه القمر ده
- ‏إنت شادي
- ‏هنتكلم من على الباب
- ‏اتفضل
دخلت وقعدت على أقرب كرسي لاقيته بيقولي :
- تشرب إيه ؟
- ‏ألف شكر ، أنا كفاية إني أكون معاك
- ‏إنت معجب بيا أوي كدة
- ‏صدقني يا بيتو ، أنا ولا كان في دماغي ، وأنت لابس هدوم الشغل ، شكلك ما شدنيش ، اللي كان بيشدني بصراحة عم حليم والدك
- ‏طب وإيه اللي شدك فيا
- ‏زي ما قلت لك أنا شوفت صورك على الفيس اتهوست
- ‏طب مش قلقان وخصوصا إنك ما تعرفنيش كويس
- ‏إنت وأخواتك ووالدك معانا بقالكم سنين في المنطقة وعمرنا ما شوفنا منكم حاجة وحشة ، وده السبب اللي مخليني متطمن ، بس بصراحة ما كنتش متوقع إن الموضوع هيجي بالسرعة دي
- ‏يا حبيبي أقصر الطرق الخط المستقيم ، ليه نلف وندور ، خلينا دوغري أحسن
- ‏طب مش هتوريني زبك
- ‏طب تعالي أقعد جنبي وفي حضني
قعدت جنبه وأنا في قمة هيجاني راح حاضني وهو بيحسس على ضهري وبيبوس في رقبتي ، وأنا بحسس على عضلات دراعه وصدره وحاسس إني في دنيا تانية وخصوصا إنه حاطط برفان ريحته هادية وجميلة جدا
بعد شوية بدأ ينزل بإيده ويدخلها من البنطلون ويلعب في طيزي وانا نزلت إيدي أمسك زبه رغم إن كان نايم إلا إني حسيت إنه عريض
همس لي وقالي : بتعرف ترقص
- يعني ، مش قوي
- ‏طب ممكن ترقص لي
- ‏حاضر
راح مشغل موسيقى رقص ، وهو بيقولي : عايزك تعملي عرض استربتيز
ابتسمت له وقلت له من عيني حاضر ، بدأت أرقص وأتمايل وأنا بقلع هدومي حتة حتة ، وهو قلع التيشرت والشورت ، وفضل بالسليب اللي مبين إن في حاجة حجمها يجنن تحت منه ، كنت قلعت كل هدومي ما عدا البوكسر لاقيت بيتر وقف ورايا وبدأ يتحرش بيا ويحضني من ضهري ويحرك جسمه معايا وزبه على طيزي وشعر صدره بيزغزغني في ضهري وبدأت أحس بزبه وهو بيقف وبعد شوية لفني وقعد يبوسني من شفايفي ، وانا في قمة هيجاني مديت إيدي أمسك زبه لقيته كبير وتخين ، مقدرتش أقاوم نزلت على ركبي وبدأت أبوس زبه من فوق السليب وأحس بحجمه بشفايفي ، شويه وطلعت العملاق ، زبه طوله 19 سم وعريض وعروقه تهوس ، بدأت أبوس زبه وألحسه وامصه وأنا بلعب في بيضانه الكبيرة وقلت :
- يا خرابي على جمال زبك
- ‏عجبك يا حبيبي
- ‏جدا جدا ، وما تزعلش مني أنا بقول لما إنت زبك حلو كدة وكبير يا ترى عم حليم زبه شكله إيه
- ‏إنت للدرجة دي معجب بوالدي
- ‏جدا جدا
- ‏طب خلي بالك عشان هو اللي معلمني النيك
- ‏ازاي يعني ؟
- ‏خلينا دلوقت في المتعة وبعدين نقعد ونحكي
كنت مستغرب جدا إن الشخص الراقي ده شغال زبال الصبح ، اندمجت في مص زبه ولحس بيضانه وهو ماسك راسي وبيحرك وسطه لورا وقدام وهو بينيك زوري ، بعد شوية طلب مني اطلع على الكنبة واسند بإيدي على ضهرها
قلعت البوكسر وقعدت زي ما قالي على الكنبة ، نزل هو بلسانه يلحس لي خرمي ويدخل لسانه وأنا بزوم من المتعة ، ويبل خرمي ويدخل صباعه وينيكني بيه شوية ويرجع يطلعه وينزل يلحس لي خرمي
بعد شوية قالي : ها مستعد
- مستعد جدا
- ‏بس إنت خرمك ضيق
- ‏لأني قليل لما بتناك
- ‏آخر مرة كانت إمتى ؟
- ‏من حوالي 3 أسابيع
- ‏طب استحمل يا بطل
وبدأ يدخل زبه ويضغط ورغم الألم إلا إني كنت مستحمل وعايز زبه كله ، وهو كان فنان كل ما يحس إني موجوع يهدي لحد ما زبه دخل كله وبدأ يدخله ويخرجه وبعد شوية قالي : تعالى ندخل الأوضة على السرير أحسن ، بس من غير ما زبي يخرج
وفعلا نزلت رجلي براحة ومشيت وزبه في طيزي لحد السرير نمت على بطني ورجلي على الأرض وهو نايم فوقي وزبه داخل طالع في خرمي بدأت طيزي توجعني لأني حسيت إنه طول بس مفيش خمس دقائق وبدأ لبنه ينزل وهو بيزغزغزني بطريقة غريبة ، وكنت بضحك من زغزغزة زبه لطيزي ، إحساس كنت أول مرة أحسه
أخدني الحمام اتشطفت ولقيت إن الوقت اتأخر ، فطلبت منه يحكي موضوع عم حليم قالي :
- بص أنا مش بشبع بسرعة من النيك ، فأنت لو قعدت وبدأت أحكي لك هاضطر أنيكك تاني بس هطول عن أول مرة ، فلو مستعد اقعد وانا أحكي لك
- ‏لا مش هاقدر ، ده أنا حاسس إن خرمي مولع ، محدش طول معايا بالطريقة دي قبل كدة
- ‏خلاص إنت عارف إني إجازة يوم الأحد ، لو كدة نظبط ونتقابل ونقضي اليوم سوا
شكرته ومشيت وأنا في غاية السعادة

الجزء الثاني

لما روحت لبيتو حبيبي كان يوم الخميس بالليل رجعت من عنده ، وأنا حاسس إني في دنيا تانية ، ورسمة وشه الجميل فضلت قدام عيني مش مفرقاني
على فكرة أنا بحب لما أناديله أقوله يا بيتو ، مش يا بيتر يمكن عشان بابا دايما يقوله كدة وأنا اتعودت على اسمه يتنطق كدة
يوم الجمعة الصبح الباب خبط نفس الميعاد اللي بيخبط فيه بيتو كل يوم وكالعادة بحكم إني أصغر واحد قمت فتحت له ، وأنا مش عارف اتعامل معاه ازاي ، وأول ما فتحت لقيته بيقولي : صباح الخير يا أستاذ شريف
فهمت إن معاملته معايا قدام الناس هتكون معاملة رسمي فارتحت وقلت له : ازيك يا بيتو أخبارك أيه ؟
- بخير يا أستاذنا شكرا على سؤالك
استجدعته جدا ، وكبر في نظري ، لأنه ما طلعش استغلالي
عدى النهار و بالليل دخلت أكلمه ، لقيته مش أون لاين ساعة وانا هطق لحد ما قررت إني أرن عليه لكنه غاب في الرد وأول ما فتح قالي : ألو أيوة يا أستاذ شريف خير في حاجة
- إيه يا بيتو ، إنت فين ، مش عارف أوصلك ؟
- ‏عمك حليم بخير ، أصل إحنا النهاردة متجمعين عنده
فهمت طبعا إنه قاعد مع أسرته ، ومش هينفع نتكلم ، فتأسفت له وقفلت معاه ، حسيت بضيقة إني مش معرفتش أتكلم مع بيتو ، وأنا في الحالة دي لقيت تليفوني بيرن ببص لقيته هشام ابن عمتي ، فرحت جدا :
- ألو ، ازيك يا إتش
- ‏عامل إيه يا شيرو
- ‏بخير يا حبيب قلبي
- ‏إيه ظروفك
- ‏أبدا قاعد زهقان لوحدي
- ‏ليه كدة ؟
- ‏أصل خالك كالعادة قاعد على اللاب يرد على الإيميلات ويتابع مشاغله ، وماما يا إما بتابع الموضة وبتعمل شات مع صحباتها ، يا مشغولة في أي حاجة
- ‏طب ما تيجي نقعد مع بعض شوية
- ‏يا ريت لأحسن أنا عندي ملل
- ‏تمام هكلم خالو واتفق معاه إني أخدك تبات معايا الليلة
- ‏بجد يا أبيه
- بجد يا حبيب قلب أبيه
هشام ابن عمتي ده أكبر مني ب 18 سنة ، هو أقرب شخص ليا أكتر من مجدي أخويا اللي أكبر من ب 4 سنين ، وهو أول حد مارس معايا الجنس
هو عوده رياضي بس معضل على خفيف ، جسمه مشعر جدا ، رغم إنه أقرع ألا من شوية شعر ناعم على جوانب راسه ، عنده شنب تقيل ومربي دقنه دوجلاس ، متزوج ومخلف
كنت دايما أشكي له من كل حاجة مضايقاني ، حتى لو حد من زمايلي عمل معايا حركة سافلة
وأنا عندي 18 سنة كنت بلعب كورة مع زمايلي فاتصبت بضربة شمس وكان بابا وماما مسافرين لقيت نفسي بدأت أسخن وتعبت جامد وكان مجدي خرج مع أصحابه حاولت اتصل بيه ماردش عليا، قلت اتصل بأبيه هشام وأول ما عرف اتصل بمجدي وجاب دكتور وجالي بسرعة
هزق مجدي وبهدله واتصل ببابا وعرفه إنه هيخدني عنده ،
كانت مراته والدة بقالها اسبوعين وقاعدة مع مامتها لأنها كانت تعبت في الولادة شوية
اهتم هو بيا فكان بيشلني يدخلني الحمام ويديني اللبوس ، كان بيفتح طيزي عشان يحطلي اللبوس ، ويضغط على اللبوسة عشان تدخل في طيزي لدرجة إنه في مرة اللبوسة خرجت راح ضاغط عليها ودخل جزء من صباعه ، لما حس بسخونة خرمي ، جسمه هاج عليا ، وخصوصا إن بقالة أسبوعين محروم من الجنس ، فضل يقاوم إحساسه بس مقدرش راح منزل هدومي وكشف طيزي وطلع زبه وحطه بين فلقة طيزي ، وفضل يحكه لحد ما حس إن هينزل قام وجابهم في الحمام
تاني يوم وهو بيحطلي اللبوس حاول يدخل صباعه كله وفعلا فضل يحاول لحد ما قدر يدخل صباعه ، وهنا كانت الانطلاقة ، بعد عدة محاولات غلبته شهوته واغتصب طيزي ونزل فيا ، ولما فاق من سكرة الشهوة قعد يعيط
رغم إنه لما عمل ده معايا كنت أنا شبه فايق ، بس ما زعلتش ، والسبب إني من كتر ما بحبه كنت بغير من مراته لأني كنت حاسس إنها خديته مني ، حسيت في لحظة ما فوقت على دخول صباعه ، ومعرفش ليه ماقاومتش ، ولما نام فوقي ودخل زبه فيا رغم الألم إلا إني لما حسيت إني في حضنه كنت مبسوط جدا
لما سمعت صوت بكاه ندهت له :
- أبيه ، يا أبيه
رد عليا ، وهو بيحاول يداري نبره البكا اللي في صوته
- أيوة يا شيري
- ‏مالك يا حبيبي ، إيه اللي مضايقك
- ‏لا أبدا مفيش
- ‏يا أبيه أنا مش زعلان منك ، بالعكس أنا حاسس إني مبسوط
اتلفت لي وقالي : قصدك إيه ؟
- بص يا أبيه ، أنا بحبك جدا جدا ، وكنت بحس بغيرة من مراتك بسبب إنها خدتك مني
- ‏انت سخنت تاني ولا إيه ؟
- ‏صدقني يا إتش ، إنت اللي عملته ده مخليني مبسوط جدا
- ‏يا شيري ، إنت زي أخويا الصغير ، وزي ابني ، ومعرفش ازاي ضعفت وعملت معاك كدة ، بدل ما أحافظ عليك
- ‏عشان خاطري يا أبيه ما تزعلش
- ‏ما زعلش ازاي
- ‏طب ممكن توديني الحمام
شالني ودخلني وقعدني على التواليت ، قعدت افضي بطني وقمت فتحت الدش ، وندهت هشام ، وطلبت منه يحميني ، دخلنا تحت الدش سوا وهو كان لابس سليب بس ، فبدأت أتعمد إني ألمس زبه وهو يحاول يمنعني ، فقلت له :
- عشان خاطري يا إتش
- ‏بس يا شيري اتلم
- ‏مش هتلم ، ألا لما أحس إني مراتك ، واني قدرت انتصر عليها وأخدك منها ولو لليلة واحدة
- ‏يا ابني إنت بتستهبل ، ما ينفعش
- ‏طب ما هو نفع من شوية
- ‏بلاش عشان خاطري يا شريف
- ‏يبقى إنت مش بتحبني
معرفش ليه صعبت عليا نفسي وبكيت ، لقيته شدني ليه وقالي : إنت للدرجة دي بتحبني
- أنا بغير عليك ، وبخاف عليك وبموت فيك ، محدش بيديني نص اهتمامك بيا ، محدش بيهتم لأمري زيك ، إنت ناسي إنك إنت اللي كنت بتوديني المدرسة وكنت دايما ألجألك في أي مشكلة ، إنت لما سيبت بيت العيلة عشان تتجوز ، كنت في حالة نفسية زي الزفت
- ‏وأنا كمان بحبك جدا يا شريف ، و عشان كدة بقولك بلاش
- ‏طب ممكن تنام معايا وتعاملني على إني مرات الليلة بس ، وأوعدك إني مش هطلب منك الطلب ده تاني
مع إلحاحي وافق هشام وخدني على أوضة النوم وأنا كنت بالبشكير فشالني ونيمني على السرير وخدني في حضنه وباسني من شفايفي بوسة خلت جسمي كله هاج ، شوية وهو نزل على صدري وقعد يلحس فيه وأنا بتلوى من شفايفه بعد كدة طلع ناحية رقبتي وقعد يبوس فيا وأنا بنهج من المتعة وزبي وقف وبقا على آخره ، نام فوقي وقعد يحك زبه في زبي وهو بيقرص في حلمة صدري ونازل تقطيع في شفايفي من البوس ، شوية وحسيت إني هجيب وفعلا مفدرتش أقاوم اللي بيعمله فيا ونزلت لبني وغرقت بطني وبطنه ، قام جاب منديل ومسح لبني ، وبعد كدة طلب مني نقعد في وضعية 69 وأمص له ، فقلت له :
- يعني أعمل إيه ؟
- ‏إنت تمسك زبي وتحطه في بوقك وتمص فيه ، جرب وأنت هتلاقي نفسك بتمص تلقائي
وفعلا مسكت زبه وقعدت ألحس فيه وأحطه في بوقي وأمصه ، لكن هو قعد يلحس خرمي ويلعب لي بصوابعه ، بعد شوية قالي :
- يلا يا حبيبتي نامي على ضهرك وارفعي رجلك
نمت على ضهري ورفعت رجلي ، فرفع هو وسطي وحط لي مخدة ، وجاب فازلين ودهن خرمي من برة ومن جوة ودهن زبه وحطه على خرمي وبدأ يضغط ، حسيت بوجع جامد فسحبت نفسي لورا شوية ، فقالي :
- بلاش يا شريف يا حبيبي عشان ما تتعبش
- ‏عشان خاطري يا أبيه ، طب أنا هنام على بطني وأنت دخله
وفعلا اتمكن مني وزبه دخل كله فأنا شهقت من الوجع ، فقالي : شوية وخرمك هيتعود
- ولا يهمك يا حبيبي
بعد شوية بدأ يدخل زبه ويخرجه بهدوء على ما حس إن الوجع راح بدأ ينيكني بسرعة ويقولي :
- مبسوطة يا حبيبتي
- ‏فوق ما تتخيل يا حبيبي
- ‏حاسة بمتعة
- ‏أنا عمري ما كنت أتخيل إني هعيش متعة زي دي
- ‏طب بص أنا مش هنزل فيك
- ‏ليه كدة
- ‏خايف تتعود
- ‏عشان خاطري يا حبيبي
- ‏طب استعدي
بدأ ينيكني بسرعة وهو بيزوم وأنا حسيت بنبض زبه لحظة نزول لبنه فيا ، بعد ما هدي نام فوقي وقالي :
- خايف ضميري يأنبني في يوم على اللي عملته ده
- ‏يا حبيب قلبي إنت عملته برضايا ، فعشان خاطري بلاش تأنب نفسك
- ‏طب يلا نستحمى عشان ناكل لقمة سوا ، إنت لسة قايم من مرض
فضلت معاه لأخر الأسبوع كان كل يوم ينيكني مرتين تلاتة ، وكنت في قمة سعادتي
افتكرت ده كله وأنا بلبس ، عشان حبيبي ، وأول واحد متعني يجي ياخدني ، عشان أبات معاه لأن مراته مسافرة فرح ببلدهم وهتغيب 3 أيام عن البيت

الجزء الثالث


بعد ما أبيه هشام كلم بابا ، كنت لبست واستنيته لحد ما جه ، جريت عليه وحضنته جامد ، فأخدني هو بالحضن وسلم عليا وأنا مش عايز أسيبه
دخل قعد مع بابا وماما وشرب قهوته ، وبعد كدة نزلنا وأول ما ركبت معاه العربية هجمت عليه وبوسته من شفايفه كأننا عشاق ، رغم إنه تجاوب معايا إلا إنه شدني وقالي :
- يا مجنون إحنا في الشارع
- ‏أديك قولتها أنا مجنون ومجنون بيك إنت
- ‏مش أكتر مني يا روح إتش
ساق بعدها العربية وفضلنا ندردش مع بعض في كل حاجة ، مش في موضوع معين لحد ما وصلنا عنده ، جريت أنا على الأسانسير وسبقته ، فتفاجأت بابن البواب واقف بيكلمه ومرة واحدة مد إيده ومسك زب هشام ، أنا بصراحة استغربت جدا ، وخصوصا إن الواد بتاع 16 سنة يعني عيل بالنسبة لهشام
لقيت هشام طبطب على الواد ومشي وسابه وركب معايا الأسانسير وخدني في حضنه وطلعنا شقته وهو حاضني كأننا اتنين عشاق ، بعد ما دخل وقفل الباب اتعلقت في رقبته وقلت له : وحشتني يا جوزي يا حبيبي
- يا بكاش ، أنا لو جوزك بجد ما كانتش طيزك لمسها حد غيري
- ‏طب أعمل ايه وقت ما بحتاجك مش بلاقيك
- ‏طب بص أنا عايزك المرة دي تلبس من هدوم مراتي
استغربت جدا وقلت له : اشمعنى
- لا أبدا كنوع من التجديد ، ده غير باروكة حمرا
- ‏سيدي يا سيدي ، ده أنت شكلك هتغتصبني ، إيه الحكاية
- ‏لو مش عايز خلاص
- ‏أنا لو مش عايز ، لازم أعوز ، طالما حبيبي عايز
- ‏طب ادخل أوضة النوم وهتلاقي كل حاجة على السرير
دخلت الأوضة وسمعت باب الشقة بيخبط فسمعت هشام بعد ما فتح الباب بيقول لحد : مش قلت لك مش هينفع النهاردة عشان عندي ضيوف
فندهت بصوت عالي : مين يا أبيه ؟
- ده نزيه ابن البواب كان بيشوفني لو عايز حاجة
بعد ما قفل الباب ، خرجت وقلت له :
- بقولك إيه يا أبيه ، هسألك سؤال وجاوبني بصراحة
- ‏خير يا حبيبي
- ‏إنت في حاجة بينك وبين نزيه
- ‏حاجة ازاي يعني ؟
- ‏إنت فاهم قصدي يا إتش ، فمن فضلك جاوبني
- ‏بصراحة آه في ، بص يا شيري أنا مش بمنعك تعمل علاقة مع حد ، فأظن إني من حقي أعمل علاقات بحريتي
- ‏معاك حق يا أبيه بس من فضلك المفروض الوقت ده من حقي أنا ، والمفروض إنه يسيبك في حالك طالما أنا معاك
- ‏يا شيري اللي بيني وبينك ده سر ما حدش يعرفه ، وأنا زي ما أنت شايف ما مقربتش منه ، إلا لو إنت حابب نكون جماعي
- ‏لا طبعا أنا عايزك ليا وحدي ، وعايز أحس إني مراتك ومن فضلك ناديني يا شوشو ، طالما هالبس حريمي
- ‏ماشي يا شوشو ، يلا روحي اجهزي لحبيبك
دخلت قلعت وأخدت الهدوم ودخلت الحمام أخدت ماكينة حلاقة جديدة وحلقت دقني وشنبي وخدت دش وبعد كدة لبست قميص النوم وكان لونه بني غامق وعليه الروب بتاعه وسترينج فتلة ، ولبست الباروكة ، وأنا جسمي ناعم مفيش فيه شعر ، وحطيت برفيوم حريمي ، وخرجت لهشام وأنا بتمايع في مشيتي وكان قاعد ضهره ليا جريت عليه ولفيت إيدي على رقبته وأنا ببوسه من خده اللي شوكني ، فمسك إيدي وشدني ناحيته وهو بيصفر وبيمدح في جمال جسمي ، ووقف وهو لابس البوكسر بس وشغل اللاب على موسيقى هادية وخدني في حضنه وهو بيرقص بيا slow كأننا عروسين في فرحنا ويلفني وهو حاضني وزبه واقف ولازق في طيزي وهو نازل بوس في رقبتي وعضعضة خفيفة في حلمة ودني ، وأنا جسمي بيسيب من حركاته ، شوية ولفني وهجم على شفايفي يبوس فيهم ويمص لساني ، وبإيده بيدعك في طيزي وبيعبص في خرم طيزي وبدأ ينزل حمالة اللانجيري وينزل بلسانه وشفايفه يمص صدري وأنا هموت من المتعة ومرة واحدة شالني ودخل بيه أوضة النوم وحطني على السرير ونيمني على بطني ونزل بلسانه يلحس خرم طيزي ويفشخ طيزي ويدخل لسانه وأنا عايز أصرخ من المتعة ، شوية وطلب مني أمص له ، نمنا عكس بعض ، وهو مستمر في امتاع طيزي بلسانه وصوابعه ، مسكت أنا زبه اللي بعشقه وبموت فيه وبحسد مراته عليه ، ونزلت لحس فيه ومص وأمسك بيضانه أمصهم وألحسهم واتفاجأت بإنه مسك زبي وقعد يدعكه ويبوس فيه ما استحملتش وقولت له : كفاية مش قادر هاجيب
لقيته ضغط على زبي لحد ما نزلت وراح حاطط راس زبي على بوقه وجمع لبني كله في بوقه وراح ساحب جسمي وفتح طيزي ونزل كل اللبن اللي في بوقه على خرمي وهو بيدخله بصباعه جوا خرمي وراح حاطط راس زبه على خرمي وضغط ضغطه خفيفة لاقيت زبه دخل بسرعة جدا وبدأ ينيكني وهو نايم فوقي ولفيت وشي له وهو نازل تقطيع لشفايفي بشفايفه ، وتقطيع لطيزي بزبه ومرة واحدة ضغط جامد وزبه نزل لبنه كله في طيزي وأنا بقيت أضغط على زبه بخرمي وهو عمال يطلع آهات المتعة وأنا بزوم تحت منه
ريح شوية وبعد كدة من غير ما يطلع زبه عدلني بحيث أكون نايم على ضهري ووشي في وشه ، ورجلي على أكتافه واتفاجأت بيه بيكمل نيك وهو نازل تقطيع لبزازي وقرص بإيديه ونازل فيا بوس كنت حاسس إني مراته ، بقيت أتكلم على إني واحدة من غير وعي وأقوله : قطعني يا حبيبي ، افشخ لي كسي بزبك الكبير هاتهم في كسي خليني أحمل منك أنا مراتك حبيبتك اللي ما تستغناش عن زبك
كنت أول مرة أكلمه بالطريقة دي لقيته اندمج معايا وقالي : كسك حلو قوي يا شوشو ، ضيق على زبي ومجنني ، نفسي أنيكك كل يوم ، ومش هاشبع منك
- أنا كلي ملكك يا حبيبي ، أعمل فيا اللي إنت عايزه
- نامي على جنبك يا حبيبتي ومتعي نفسك بزبي
من غير ما يطلع زبه نمت على جنبي وهو قاعد على ركبته ورجله التانية معديها من فوقي ، حسيت إن زبه كله بيدخل لأخره بقيت أصوت ، وهو نازل تقفيش في بزازي
فضلنا على الوضع ده شوية لحد ما زبه انفجر للمرة التانية في طيزي من غير ما يطلعه
جسمي تعب وهمد وكأني واخد علقة ، نام هو جنبي وأنا قربت منه وبوسته ونمت جنبه على بطني وأنا حاسس إن خرمي بيطلع نار من طول فترة النيك
حط إيده على ضهري وقالي : انبسطت يا حبيبي
- بس المرة دي حاسس إني في حاجة مختلفة
- ‏ازاي يعني ؟
- ‏في تصرفات جديدة وأساليب جديدة
- ‏دي حاجات شوفتها في أفلام وحبيت أجربها ، أتمنى تكون اتمتعت
- ‏يا حبيبي أنا بس أكون في حضنك ده بالنسبة لي كفاية
- ‏طب أنا هقوم آخد دش واطلب بيتزا نتعشى بيها
- ‏وأنا هريح شوية على ما تخلص
كنت هنام خلاص لكن أبيه نده لي وخلاني قمت استحميت كان بتاع الدليفري ، وصل وأبيه حط الأكل على السفرة ونده لي ، لبست تيشرت حمالات وشورت وخرجت آكل معاه ، وجه في دماغي الواد نزيه ، والفضول شغلني بقيت عايز أعرف ازاي هشام نام معاه ، فقلت له :
- بقولك إيه يا أبيه
- ‏قول يا حبيب أبيه
- ‏إنت ازاي نمت مع نزيه ؟
- ‏إنت غيران منه ولا إيه ؟
- ‏أنا قايلك قبل كدة إني بغير من سناء مراتك
- ‏تصدق إنك فعلا مجنون
- ‏ده شيء طبيعي ، لازم أتجنن طالما حبيبي قمر يا ناس
- ‏إنت اللي بدر التمام يا حبيبي
- ‏ما تغيرش الموضوع ، وعشان خاطري أحكي لي موضوع نزيه
- ‏عشان خاطرك بس
- ‏ما تحرمش منك يا بيبي
- ‏من كام شهر كنت تعبان أوي وسناء كان عليها الدورة ، وكنت محتاج جدا أعمل علاقة وبالصدفة كان الواد نزيه بيمسح السلم وموطي والهدوم مبلولة ، بصراحة الواد صغير ابن 16 سنة وشكله هيجني ، وقفت أبص عليه شوية لحد ما اتفاجأت بحد بينادي عليه من الأدوار اللي فوقينا ، فالواد طلع جري غاب شوية ونزل يكمل فلمحت بقعة في بنطلونه وهو مميل ، معرفش ليه حسيت إنه طلع لحد ناكه ونزل من غير ما ينشف اللبن ، كانت سناء خرجت من الصبح وأنا تعبان ومش قادر قلت أنادي له وأجرجره يمكن أقدر أوقعه وساعتها تبقى فرصة
ندهت عليه وطلبت منه يدخل يمسح لي الحمام عشان أنا قاعد لوحدي ، الواد دخل وميل وسمعت طيزه بتعمل صوت أنا عارفه كويس ومتأكد منه صوت الريح اللي بتخرج من الطيز لما يكون فيها لبن فقلت له :
- مالك يا نزيه بطنك وجعاك ولا حاجة
- ‏آسف يا بيه معلش فلتت مني
كنت جبت آخري وقلت لازم آجي دوغري ويا تصيب يا تخيب فقلت له : واضح إنه نزل لبن كتير
الواد اتخض وارتبك فحسيت إن ظني في محله فقالي :
- هه لبن ، لبن إيه يا بيه
- ‏اللبن اللي نازل من طيزك في البنطلون
لقيته عيط ومسك إيدي عايز يبوسها ويقولي أرجوك ما تفضحنيش ، ما توقعتش أبدا إنه هيقع بالسهولة دي
فقلت له : طب كنت مع مين فوق
- معلش يا بيه ده سر ، وعشان خاطري قفل على الموضوع ده ، أنا ما كنتش مع حد
- ‏طب وريني طيزك
- ‏ليه ؟
- ‏عايزك أمتعك
- ‏عشان خاطري يا أستاذ هشام بلاش
- ‏ليه بلاش ؟
- ‏أصل أنا خايف أبويا يقفشني ، غير إني طيزي مليانة لبن
- ‏طب ما تتشطف
- ‏ما هو أبويا ممكن يقفشني
- ‏مش فاهم قصدك
- ‏بص يا أستاذ هشام أبويا بياخد عرقي
- ‏ازاي يعني ؟ إنت بتقول ألغاز
- ‏يا بيه خلي الطابق مستور
- ‏خلاص براحتك ، روح شوف وراك إيه
الواد خرج وخلص مسح السلم وطلع لي ولما فتحت له قالي : أنا جيت أمسح لك الحمام زي ما حضرتك طلبت مني
لسة هارد عليه لقيته دخل وقفل الشقة وهو بيقولي :
- عشان خاطري يا أستاذ هشام خد غرضك مني بس بسرعة
- ‏خلاص يا نزيه ارجع من مطرح ما جيت
- ‏يا أستاذ إنت ما تعرفش حاجة
ببص له لقيته عيونه مليانة دموع ، بصراحة صعب عليا فقربت منه ومسكته من كتافه وأنا بقوله :
- ممكن تفضفض لي
اترمى على كتفي وهو بيعيط فطبطبت عليه وقلت له :
- تعالى نقعد واحكي لي
- ‏حضرتك طيب أوي يا أستاذ هشام
طبطبت على ضهره وأخدته ودخلنا المطبخ ، صبيت له عصير وقلت له : فضفض بقا وقولي إيه اللي مضايقك
- حضرتك أنا أبويا بيعشق الفلوس أكتر من أي حاجة في الدنيا لدرجة إنه باعني لأستاذ ألبرت اللي في الثامن مقابل مبلغ في كل مرة ينام معايا فيها ، وما بطولش منه غير اللي بخنصره من وراه
كلامه فاجأني جدا وقلت له : وايه مصبرك على كدة ؟
- قالوا إيه اللي رماك على المر قلت اللي أمر منه ، يا بيه وأنا في إيدي إيه
- ‏بس اللي نده عليك ما كنش ألبرت
- ‏آه ما هو ساعات بيكون معاه ابنه مجدي
- ‏يعني إنت كنت مع ألبرت وكمان مجدي
- ‏ده حقيقي اللي بيخلص اللي بعده بيدخل ، وبيقعدوا يذلوني ويضربوني
- ‏طب خلاص ما تزعلش قوم اغسل وشك وانزل
- ‏يعني مش هتعمل معايا حاجة
- ‏لا خلاص مفيش داعي
- ‏لقيته لف ونزل بنطلونه وقالي : بص ، كفوفهم معلمة على طيزي ازاي
ببص لقيت طيزه بيضا ومكان ضرب ألبرت ومجدي مخلي طيزه حمرا جدا ، بصراحة هجت من منظرها وقربت منه وقعدت أحسس على طيزه وأنا زبي وقف وشد جامد لقيت نفسي بقلع وموجه زبي ناحية طيزه وبليته وروحت منيم نزيه على ترابيزة المطبخ وبدأت أدخله لقيت نزيه بيضغط بطيزه عشان زبي يدخل ومجرد ما بدأ يدخل الواد اتنفض وقالي : آه ده وجعني أوي
وأول ما اتلفت وشاف زبي قالي : زبك كبير أوي
استغربت جدا وقلت له : ليه هو زب مجدي وألبرت أصغر من زبي
- ده زب أبويا نفسه أصغر من زبك
- ‏طب استحمل بس على ما يدخل وأنت هتتعود
- ‏ماشي ، بس بالراحة عليا
حطيت راس زبي على خرم طيزه وضغطت ضغطة خفيفة فالواد حاول يهرب مني فمسكته واتمكنت منه وضغطت جامد فزبي رشق كله مرة واحدة ، نزيه حاول تاني إنه يهرب من زبي بس أنا كنت مكتفه وقلت له :
- دخل خلاص اهدى بقا على ما تتعود عليه
- ‏أصله تخين وكبير فواجعني
- ‏واضح إن ألبرت ومجدي بتاعهم صغير
- ‏بالنسبة لزبرك فهما ازبارهم أصغر من زبرك
- ‏طب ايه الاخبار لسة في وجع
- ‏لا هدي شوية
- ‏طب أنا هابدا أدخله وأخرجه بالراحة عشان تتعود عليه
وبدأت أحرك وسطي وأنيكه وأنا مولع من سخونة طيزه وخرمه الضيق ، وكأنه أول مرة بيتفتح
بدأ نزيه يمد إيده ويلعب في زبه عرفت أنه بدأ يتمتع بزبي ، فسرعت في النيك وهو عمال يصرخ بصوت مكتوم وأنا أطبطب على ضهره ويقولي :
- قربت ولا لسة
- ‏لا لسة إنت تعبت ولا إيه
- ‏أصل محدش طول معايا زيك كدة
- ‏ليه هو في حد غير ألبرت ومجدي
- ‏لا مفيش
- ‏أومال عرفت ازاي إن أبوك زبه أصغر من زبي
- ‏ده أنا بقولها كدة
- ‏أكيد دخله فيك
- ‏إن جيت للحق هو اللي فتحني عشان أكون جاهز لألبرت وابنه
- ‏أنا عمري ما شوفت أب يعمل في ابنه كدة
- ‏عشان الفلوس أبويا نفسه ممكن يتناك
- ‏ده وسخ أوي
- ‏أنا تعبت هو لسة كتير
- ‏خلاص هاسرع عشان أجيب وما تتعبش
ونمت فوقه وأنا بزود سرعة النيك لحد ما حسيت بخرمه بيضغط على زبي فعرفت إنه نزل ما طولتش بعده وجبتهم وهو عمال يقول : أه أه أأأه ، أنا محسيتش بمتعة زي دي قبل كدة
- انبسطت يا نزيه
- ‏جدا جدا ، إنت بجد لك طعم مختلف
- ‏ازاي يعني
- ‏نيكتني ومتعتني وإنت خايف عليا
- ‏يا حبيبي النيك متعة لو الطرفين مش مبسوطين مالوش لازمة
- ‏ألف شكر لحضرتك
روحت مطلع 100 جنيه وقلت له : خد دي بقا ليك
زعل مني وقالي : يا أستاذ هشام أنا جيت لك بمزاجي ، وعملت ده معاك مش عشان الفلوس ، عشان إنت عجبتني
- طب وأنا قلت حاجة ، دي عشانك إنت من غير ما أبوك يعرف عنها حاجة
- ‏ألف شكر يا أستاذ شريف ، هاستأذنك بس أتشطف قبل ما أنزل
وعليها بقيت لما ألاقي فرصة أجيبه وأمتع نفسي بيه
شريف : كلامك هيجني ومخليني عايز أمص لك
- وأنا زبي واقف ومستنيك
نزلت على زبه أمص فيه وألحسه من رأسه للبيضان وارجع أحطه في بوقي وأدخله في زوري ، لاقيت هشام بيقولي :
- عندك استعداد تتناك تاني
- ‏لا أنا طيزي مستوية وعلى آخرها
- ‏طب أقعد وأسند ضهرك وأنا هنيك زورك
قعدت ومسكت زبه حطيته في بوقي وبدأ هو يحرك وسطه وزبه داخل خارج من بوقي وأوقات يضغط جامد وزبه يدخل في زوري وأنا ريقي ينزل من بوقي وعيوني تتدمع بس مبسوط وبعد شوية ضغط جامد ولبنه نزل كله في بطني مالحقش ينزل في بوقي
قعد جنبي وهو بينهج وخدني في حضنه ونمنا للصبح

الجزء الرابع

بعد ما هشام ظبطني ومتعني وحكالي على حكايته مع نزيه ، خدني في حضنه ونمنا للصبح
أنا صحيت الساعة 8 الصبح ، على صوت تليفوني بيرن ، رديت وقلت : ألو
الصوت : ألو أيوا يا شريف عامل إيه ؟
شريف : بخير مين معايا ؟
الصوت : إنت مش مسجل رقمي ولا إيه ؟
شريف : معلش أصل أنا نايم
الصوت : معلش قلقتك ، أنا بيتر
انتبهت لصوته فقلت له : حبيب قلبي معلش مكنتش مركز خليك معايا ثواني
قمت من جنب هشام وأنا عريان روحت وقفت في الصالة وقلت له : عامل إيه يا روح قلبي
بيتر : بخير يا حبيبي ، أنا بس قلقت عليك لما خبطت ووالدتك اللي فتحت لي ، قلت أطمن عليك
شريف : تسلم لي على سؤالك يا بيتو ، ده أنا بايت عند ابن عمتي
بيتر : أستاذ هشام ولا أستاذ مدحت
(ما تستغربوش إنه عارف العيلة ، إحنا كلنا من صغرنا وعائلة بابا كانت ساكنة في نفس العمارة بتاعة جدو ، لكن في اللي اتجوزوا واشتروا برة العمارة زي هشام ابن عمتي)
شريف : لا هشام
بيتر : سلم لي عليه
شريف : يوصل يا حبيبي ، ده أنا كنت مخنوق جدا وهو اللي أنقذني امبارح من الخنقة دي
بيتر : سلامتك خنقة إيه بس ؟
شريف : لما كلمتك امبارح كنت عامل حسابي نتقابل ، لكن خطتي باظت فاتضايقت
بيتر : معلش يا غالي ، احنا ساعات بنتجمع عند أبويا وأنا نسيت أعرفك
شريف : آه من أبوك ده ، نفسي أخطفه واكتفه وأخليه عريان وأمتع نفسي بزبه
بيتر : يا حبيبي ما تقلقش من غير ما تعمل ده كله هخليك تمتع نفسك بيه
شريف : بجد يا بيتو
بيتر : بجد يا روح قلب بيتو
شريف : ما تحرمش منك
بيتر : بقولك إيه هينفع نتقابل النهاردة
شريف : آه يا ريت
بيتر : خلاص ظبط وعلى ألو
شريف : اتفقنا
بيتر : مش عايز حاجة
شريف : ما استغناش عنك يا قلبي
قفلنا السكة وحطيت التليفون ، ودخلت أخدت دش ، ونزلت الصيدلية جبت مرهم مخدر موضعي ، وطلعت حطيت منه وبعدها دخلت المطبخ أعمل لنفسي فنجان قهوة فوقع مني الكبريت وأنا مميل أجيبه لقيت حد لزق فيا من ورا ، وطبعا كان هشام ، بس أنا بصراحة اتخضيت وأول ما وقفت لقيته لفني وخدني في حضنه وقعد يبوسني
كان لابس الروب على اللحم وسايبه مفتوح ، صبح عليا وسألني باعمل إيه ، فقلت له : أبدا كنت باعمل لنفسي فنجان قهوة
هشام : تعرف ، تحضر فطار على ما آخد شاور
شريف : تؤمرني يا جوزي يا حبيبي
روحت متعلق في رقبته وبايسه من شفايفه ، بعدها جهزت الفطار وحطيته على ترابيزة المطبخ وعرفته إن الفطار جاهز لاقيته جاي لابس البورنس ، قعد معايا فطرنا سوا وبعدها فتحنا البلاي ستيشن وقعدنا نلعب سوا ولقيته بيقولي : بقولك إيه ، ما تيجي نخرج نتفسح بالليل
لسة هوافق افتكرت أني مواعد بيتر نتقابل بالليل فقلت له : لا صعب ، أنا عندي شغل بكرة الصبح وعملت حسابي إني مش هبات ، غير إن اصحابي اتصلوا بيا عايزين يتجمعوا ونقعد مع بعض شوية
هشام : اصحابك في الشغل
شريف : لا دول زمايلي ، أنا بتكلم على شلة الجامعة
هشام : مفيش مشكلة
واحنا بنتكلم الباب خبط ، قمت أفتح لاقيته نزيه ، فقالي : هو أستاذ هشام موجود
بصيت لهشام وقلت له : يا أبيه تعالى كلم
قام هشام ووقف أتكلم شوية مع نزيه وأنا قاعد هولع من الغيرة ، فجأة هشام بص لي وسكت شوية ، فبصيت له وأنا بحرك إيدي اللي هو كأني بقوله (في إيه ؟)
رجع تاني بص لنزيه ، وقاله بصوت أنا سامعه : طب أنزل إنت دلوقت
بعدها جه قعد جنبي وقالي : عندي فكرة مجنونة أتمنى إنك توافق عليها
شريف : خير في إيه ؟
هشام : إيه رأيك نعمل حاجة جديدة ؟
شريف : حاجة إيه دي ؟
راح لازق فيا وقرب ولف دراعه على كتفي وهو بيقول : الواد نزيه حيحان ونفسه يتناك
- وأنا أعمله إيه ؟
- ‏إيه رأيك لو أجيبه وأمتعكم إنتوا الاتنين
- ‏ما ينفعش طبعا
- ‏ليه بس ؟
- ‏أنا زي الفريك ما بحبش شريك
لقيت هشام بيرد عليا بطريقة حسستني إنه متضايق ويقولي : خلاص زي ما تحب
وقام وسابني ، فحسيت إني رخمت عليه وضايقته ، بس الغيرة اللي جوايا خليتني كابرت ، لقيته بيقولي : معلش يا شريف أنا رايح مشوار نصاية كدة وراجع ، معرفش ليه حسيت إنه هيروح يقابل نزيه من ورايا عشان ما يزعلنيش
بقت الافكار عمالة تاخدني وتوديني وأول ما باب الشقة اتقفل قمت جري فتحت الباب وندهت لهشام :
- يا أبيه
- ‏نعم يا شريف
حسيت من طريقة رده إنه متضايق وإني خانقه بتصرفاتي فقلت له : حقك عليا
- على إيه يا شريف ، ما حصلش حاجة
- ‏طب ممكن تيجي ثواني نتكلم
رجع لي ولما دخل قفلت باب الشقة وقلت له : أنا هغير هدومي واطلب أوبر عشان أروح
- ليه ؟
- ‏أنا رخمت عليك وضايقتك ، وكأنه من حقي أحجر على تصرفاتك
- ‏بص يا شريف إنت عارف أنا بحبك قد إيه ، ف..
- ‏من فضلك يا أبيه إنت ما تعرفش أنا بعشقك ازاي
- ‏ممكن سؤال يا شرشورتي
- ‏اتفضل يا حبيبي
- ‏أنا عارف إنك بتحبني وبتموت في دباديبي وأنا زيك بالظبط بس في حد زيك محتاجني وعرضت عليك نعمل علاقة جماعية بس انت فاجأتني برفضك طب ليه
- ‏حقك عليا يا حبيبي ، أنا موافق على أي حاجة تطلبها
لاقيت تليفونه بيرن فقلت له : لو نزيه خليه يطلع
- هو فعلا نزيه
- ‏طب رد عليه وقوله يطلع
هشام فعلا كلم نزيه وفهمه إني موجود وإننا هنعمل علاقة جماعية ، رغم إن نزيه كان متردد وخايف بس فعلا طلع وأنا قررت استمتع بالجماعي وما فاوتش الفرصة
هشام كان لابس شورت رياضي من غير بوكسر وكان قاعد من غير تيشرت وأنا على يمينه وكنت لابس شورت چيل وبردو من غير بوكسر وعليه تيشرت كت لكن نزيه قلع ملط وقعد على شمال هشام وشد الشورت ومسك زبه وقعد يمص فيه وأنا وهشام قطعنا شفايف بعض من البوس وإيديه داخله من تحت التيشرت ونازله تقفيش في صدري وأيده التانية بيحسس بيها على ضهر نزيه
اتفاجأت بنزيه بيشد الشورت اللي أنا لابسه ومسك زبي يمصه ، يااااااااه على الإحساس بدفا البوق وضمة الشفايف على الزبر إحساس ممتع بشكل ولعبه في بيضاني ، الواد محترف بشكل غريب ، مستحملتش ونزلت بسرعة بسبب سخونة بوق نزيه بالإضافة إلى إن هشام كان مدخل صابعه في خرمي وبينيكني بيه ، نزيه شرب لبني كله ورجع تاني يمص لهشام
هشام قالي : ما تلحس لنزيه خرم طيزه
فقمت وقلعت وقعدت ورا نزيه ونزلت على ركبي شوفت حتة خرم رغم سمار بشرته إلا إن خرمه لونه وردي وشكله وقف زبي من جديد وبدأت ألحس خرمه والعب له بصوابعي والواد خرمه سخن خلاني وقفت وحطيت زبي على خرمه وبدأت أفرشه وهو عمال يتلوى ويحرك طيزه دليل على إنه مبسوط روحت بالل زبي بريقي وبدأت أدخله في طيزه وبصراحة إحساس ممتع جدا لما تحس بدفا الخرم بيمتع زبك بدأت أنيكه وفي نفس الوقت نزيه نازل مص في زب هشام بعد شويه ميلت عليه ومديت إيدي ألعب له في زبه اتفاجأت إنه حجم حلو بالنسبة لسنه هو صحيح لما قلع ما كنتش مركز معاه بس معرفش ليه لما مسكت زبه صابني الفضول إني لازم أجرب زبه ومع التفكير والتخيل والإثارة جبت لبني في طيز نزيه ، وأهات أبيه من متعة مص نزيه لزبه مع آهات نزيه من استمتاعه بمص زب هشام وفي نفس الوقت أنا بدق في طيزه ، غير آهاتي من طيز نزيه اللي ممتعة زبي ، كنا عاملين زي اللي في الكورال وبيغنوا
بعد ما نكت نزيه سيبته ورحت الحمام كنت حاسس إني مزنوق ، بعد ما عملت حمام رجعت لقيت نزيه قام ودخل الحمام ، فسألت هشام : في حاجة ولا إيه ؟
هشام : أبدا رايح يفضي طيزه وينضفها عشان لما أنيكه تكون طيزه نضيفه ، بس واضح إن طيز نزيه عجبتك
شريف : بصراحة يا إتش ، رغم إني أول مرة أنيك ، بس الواد طيزه سخنه وتهيج
هشام : طب ما تيجي تمتعني بطيزك على ما يجي
وفعلا طلعت على الكنبة وأنا وشي لهشام ومسكت زبه وقعدت عليه وبقيت أتنطط وهو نازل تقفيش في بزازي ، وكل ما أقعد أريح ينزل بشفايفه على حلماتي ويرضعهم وأنا أحضن راسه من المتعة ، شوية ونزل خرج من الحمام ونزل بين رجلين هشام يمص في بيضانه ويلحس طيزي ، بصراحة سخنت جامد وحسيت بمتعة جديدة وحلوة
فقلت لهشام : بقولك إيه يا أبيه ينفع نزيه يدخل زبه فيا وإنت تنيكه
هشام : تصور فكرة حلوة
نمت على الأرض ورفعت رجلي وجه نزيه دخل زبه في طيزي ، معرفش ليه كنت مستمتع بزبه يمكن عشان إحساسي إنه عيل بالنسبة لي ، وكمان لما بدأ هشام يدخل زبه في طيز نزيه وبدأ ينيكه ومع حركة النيك كان زب نزيه بيدخل فيا جامد ، بس المهم إنه كان إحساس ممتع جدا ، أنا زبي كان ريح وجاب آخره وموقفش تاني وبقا كل تركيز إحساسي على متعة دخول زب نزيه في طيزي ، فجأة سمعت هشام بيزوم ويضغط جامد على نزيه فعرفت إنه جابهم
لكن نزيه طلب مني أنام على جنبي وفضل يرزع في خرمي لحد ما ضغط جامد وجاب لبنه في خرمي وبعدها نام فوقي لحد ما زبه خرج من خرمي ، وبعدها قمنا دخلنا تحت الدش وخدنا دش جماعي ما يخلاش من تقفيش وقرص ومص لزب هشام لحد ما جاب لبنه علينا
نزيه لبس ونزل وأنا دخلت نمت شوية لحد ما يجي معاد بيتر

الجزء الخامس

بعد ما خلصنا العلاقة الجماعية اللي جمعتني مع هشام ونزيه قمنا خدنا دش جماعي ما يخلاش من تقفيش وقرص ومص لزب هشام لحد ما جاب لبنه علينا بعدها
نزيه لبس ونزل وأنا دخلت نمت شوية لحد ما يجي معاد بيتر ولما صحيت لبست وسلمت على أبيه هشام ونزلت واتصلت على بيتر عشان أأكد عليه المعاد وفعلا قالي إنه مستنيني على نار ركبت ولما وصلت وقربت من باب الشقة سمعت صوت من جوا الشقة استغربت المفروض إن بيتر لوحدة فقلت أخبط ولما بيتر فتح لي كان متفاجيء قلت له : في إيه ؟
بيتر : بعد ما قفلت معايا بشوية اتفاجأت بواحد صاحبي طب عليا ، فنسيت أكلمك
أنا : يعني أمشي ولا إيه ؟
بيتر سكت شوية وبعد كدة قالي : بقولك إيه ، ادخل وهو أكيد شوية وهيمشي
وفعلا دخلت ولقيت شاب أبيض له دقن وشنب وشعره أسود وناعم عيونه قططي لونها قريب من الأصفر ووسيم جدا وفاتح قميصه ولابس سلسلة وصدره مليان شعر ورفيع ، بيتر عرفني بيه وعرفت إن اسمه محسن وأنهم زمايل من أيام الجامعة ، وقاله إن أنا ابن واحد من اللي بيلف عليهم ياخد زبالتهم
قعدنا نهزر ونضحك حوالي نص ساعة ، فحسيت إن محسن هيطول ، فقلت أحاول استأذن من بيتر وبقينا نبص لبعض والمفاجأة إن محسن خد باله لا مش كدة وبس ده طلع جريء واتفاجأنا بيه بيقول : مالكم يا بيتر في إيه ؟
بيتر : مالنا ازاي ، ما إحنا كويسين أهو
محسن : من الآخر كدة أنا حاسس إن في حاجة
بيتر : حاجة ازاي يعني
محسن : ما هو بص ، إن الواد يكون أصغر منك ويجي لك وإنت قاعد لوحدك وكمان هو من ولاد واحد من اللي بتعدي عليهم تاخد زبالتهم ده مالوش غير معنى واحد ، إن الواد ده
بيتر : لا لا لا إنت دماغك راحت لبعيد ، مفيش حاجة من اللي في دماغك
أنا : أستأذنك أنا هامشي يا بيتر
محسن : إيه يا عم بيتر ، هو أنا قلت حاجة ولا إنت عرفت دماغي رايحة لفين
بيتر : في إيه يا محسن ؟
محسن : من الآخر ، أنا كنت شاكك ودلوقت أتأكدت ، وإن كنت أنت دكر يا عم بيتر ، ما إحنا كمان دكورة ، وبنعرف نمتع اللي يجي تحت مننا
بصراحة أنا اتكسفت وقمت جري ناحية الباب وبيتر جه ورايا واعتذر لي بس معرفش ليه شدتني طريقة محسن وجرأته فقلت لبيتر : إنت معرف زميلك ده حاجة
بيتر : لا لا لا لا لا يمكن
أنا : طب أمان
بيتر : قصدك إيه ؟
أنا : قصدي إني جايلك وأنا نفسي فيك جدا ، فكنت عايز أعرف هل لو صاحبك نام معايا أمان ولا ممكن يفضحنا
بيتر : بصراحة هو جدع جدا وعمري ما آمنته على سر ألا وحافظ عليه
أنا : يبقى ما باليد حيلة ، هنعمل علاقة جماعية
بيتر : لو مالكش مزاج بلاش
أنا : لا عادي ، أنا صعب أجي لك وأمشي من غير ما تمتعني
بيتر : خلاص براحتك
دخلنا أنا وبيتر وأنا قعدت وشي في الأرض ، لقيت بيتر بيقول : مالك يا عم محسن داخل بصدرك في شريف كدة ليه ؟
محسن : أنا لو عليا أدخل بحاجة تانية هههههههه
بيتر : ما تخف يا علق ، الواد مش حمل هزارك الثقيل
محسن : خلاص يا حبيب قلبي ، أنا هاسكت
بيتر : إلا قولي يا خول ، بتعرف تنيك ولا هتتناك
محسن : عيب عليك ما تخلقش اللي يقدر يلمس طيزي
بيتر : ماشي يا عم الزبير
بعدها بيتر قام قعد جنبي وبدأ يحضني ويقفش في بزازي وبدأ يقلعني لحد ما بقيت بالبوكسر بس بعدها قام وقلع هدومه وفضل بالسليب بس
سمعت محسن بيقول : إيه الجسم ده يا واد يا بيتر
بيتر : إيه يا متناك مش عاجبك جسمي ولا إيه ؟
محسن : لا مش القصد ، بس جسمك مع وشك ، محدش يصدقك إنك زبال
بيتر : ومالهم الزبالين يا متناك
محسن : مش قصدي يا شرموط ، بس بجد شكلك زي الأجانب
بيتر : طب هتشاركنا ولا هتقعد تتفرج
محسن : أنا عايز المزة هي اللي تقلعني
أنا : من عيني
محسن : بس يا ريت تدلعيني
أنا : تؤمر يا قمر
قربت منه وفتحت زراير القميص وقلعته له ويا جمال صدره المشعر بقيت أحسس عليه لاقيته بيقولي : أخرك تحسيس ولا إيه ، مش تلحس كدة وتدلعني
ابتسمت له ونزلت بشفايفي على حلماته ألحسهم وأرضع فيهم راح رافع باطه وطلب مني ألحس له باطه ساعتها فهمت إنه بيهيج باللحس قررت أدلع له جسمه
قربت من ودنه وبقيت ألحسهم ومن رقبته طبعا زبه كان واقف وباين جدا في البنطلون روحت فاكك الحزام وبدأت أقلعه البنطلون وكان واضح من البوكسر إن زبه كبير كل ده وبيتر قاعد بيتفرج وبيدعك في زبه
محسن طلب من بيتر ندخل على السرير عشان نكون براحتنا وبعد ما دخلنا وطلعنا على السرير طلب مني أقلع البوكسر وأنزل أمص لبيتر زبه بحيث طيزي تكون عند حرف السرير وعملت زي ما قالي وأول ما شاف طيزي قال : أحا إيه الطيز دي ، ده طيز من اللي صعب ما تتقطعش نيك
أنا : يعني عجبتك وهتكيفها
محسن ما ردش ونزل على خرم طيزي بلسانه بطريقة خليتني شهقت من المتعة وفي نفس الوقت أنا ماسك زب بيتر بمصه وبلعب له في بيضانه بصوابعي وبعد شوية محسن حط صابعه على خرم طيزي ودخله وبدأ ينيكني بيه وهو بيضرب في طيزي ، زبي كان على آخره من المتعة ومحسن مش سايبه وكل شوية يمسكه يلعب فيه وينزل بشفايفه يبوس زبي لحد ما حسيت إني هنزل رحت مادد إيدي وقارص على زبي فمحسن قالي : إيه جبتهم ولا إيه ؟
أنا : طبعا ، أنا ما استحملتش عمايلك
محسن راح ماسك زبي وقالي : سيبهم ينزلوا في إيدي
سيبت زبي ينزل لبنه في إيد محسن وأنا بمص لبيتر بعدها حط لبني على خرم طيزي وفضل يدعك خرمي بلبني بطريقة تهيج الحجر ويضغط بصوابعه لحد ما دخل صابعين وفضل ينيكني لحد ما بيتر قال : كفاية مص أنا عايز أنيك شوية
روحت قايم وقعدت على زب بيتر ومحسن قاعد بيدعك لي في بزازي وبيزود هيجاني لقيت بيتر بيقولي : أقعد على ايديك ورجليك ومص لمحسن عشان عايز أجيب
قعدت زي ما بيتر قالي وطلبت من محسن يقلع البوكسر وكانت الصدمة ، زبه تخين وطوله حوالي 22 سم
شهقت من منظر زبه فبيتر قالي : إيه مالك ؟
وبص على محسن فضحك وقاله : إيه يا ابني الزب ده ، ده نيكت بيه قبل كدة
محسن : وحياتك مافيش واحدة جربته الا وأدمنته
في اللحظة دي بيتر رشق زبه وبدأ ينيكني وأنا مسكت زب محسن اللي ايدي ما لفيتش عليه ولا عرفت أدخله في بوقي فقررت ألحسه وأمص رأسه وأدلع بيضانه الكبيرة لحد ما بيتر ضغط جامد ونزل لبنه في طيزي
بعدها محسن طلب مني أدخل الحمام أنضف طيزي وبعد ما فضيت بطني من لبن بيتر رجعت لمحسن اللي كان معاه كريم حط منه على خرمي وعلى زبه وطلب مني أقعد على زبه عشان ما يتعبنيش عملت زي ما قالي وبدأت أقعد ومن تخن زبه ما دخلش
بدأ هو يساعدني ويمسك وسطي ويضغط خفيف لحد ما دخلت الراس وحسيت بألم فظيع طلب مني أصبر حبه على ما الوجع يروح ومجرد ما الوجع راح بدأت أنزل بتقلي حبة بحبه لحد ما زبه دخل كله
كان ماليني وكنت حاسس كأنه واصل لزوري بدأت أتنطط على زبه بالراحة لحد ما طيزي خدت على حجم زبه ، وهو نازل دعك في صدري ومهيجني
بعدها شالني ووقف بيا وحطني على السرير وساعدني ألف بجسمي بحيث أنام على ضهري وأنا رافع رجلي لفوق وهو ماسك رجلي الاتنين وضاممهم على بعض ونازل دق بزبه في طيزي وبعد شويه نيمني على جنبي وهو مستمر في النيك
بعد شوية بيتر كان زبه وقف تاني جه وطلب مني أمص له فلقيت محسن بيقوله : طب ما تيجي تنيكه شوية
وفعلا خرج محسن زبه وطلب مني أقعد وضع الدوجي وأمص له لاقيته نام قدامي ومديني زبه ألحس فيه وأمص في بيضانه وبيتر نازل دق في طيزي بعد شوية محسن رفع وسطه وطلب مني ألحس له خرمه
بيتر قاله : إنت بتاخد فيها ولا إيه ؟
محسن : دي متعة تخلي أعصابك تسيب يا ابني ، إنت مجربتهاش قبل كدة
بيتر : لا يا عم متشكر
محسن : جرب وبعد كدة أتكلم
نزلت لحس في خرم محسن وهو بينهج من المتعة ويرفع زبه عشان أمصه وبقيت أتنقل من زبه لبيضانه لخرم طيزه لحد ما طلب من بيتر يوسع له وبعدها طلب مني أنام على بطني وطلع فوقي ودخل زبه وبدأ ينيكني لحد ما ضغط جامد وبدأ لبنه ينزل وهو ماسك راسي وبيبوس في شفايفي بعد ما زبه نام وخرج من طيزي قام ودخل الحمام
بيتر قعد قدامي وقالي : مص لي واشربهم
مسكت زبه ونزلت فيه مص ، وبعد شوية قالي : عايز أنيك زورك
سندت ضهري على مخدة السرير ووقف هو ودخل زبه في بوقي وبدأ يحرك وسطه ويضغط بيه عشان يدخل في زوري لحد ما ضغط جامد ونزل لبنه كله في زوري وأنا شربته كله بعدها نام على السرير ومحسن جه خد رقم تليفوني وسلم عليا واستأذن ومشي

الجزء السادس


بعد ما مشيت من عند هشام وروحت لبيتر اتفاجأت بصاحبه اللي اتعرفت عليه وطلع اسمه محسن وصادف إن الظروف اتهيأت وحصلت علاقة جماعية بيني كسالب وبين بيتر ومحسن كموجبين منعوني أحلى متعة بعدها محسن خد رقم موبايلي ومشي
قمت أخدت دش ، ورجعت لبيتر وقلت له : مش ناوي بقا تحكي لي عن قصة عمو حليم
بيتر : قصة إيه ؟
أنا : مش قلت لي هو اللي علمك النيك
بيتر : اااااه افتكرت
أنا : طب إيه ؟
بيتر : أنا هاخد دش واشرب كوباية شاي ونقعد نحكي
فعلا قام خد دش وأنا عيني راحت في النوم بس قلقت على حركة بيتر في الأوضة ، كان عمل الشاي وقعد فقمت قعدت واستنيته يحكي لي وبعد شوية بدأ كلامه وقال : بص يا سيدي حكاية أبويا بدأت من وهو عنده 19 سنة ، كان في يوم حاسس إنه مزنوق فوقف على جنب وطلع زبه عشان يفك زنقته ، وبعد ما خلص اتفاجيء بابن واحد من الناس اللي بيلف عليهم واقف بيتفرج عليه ، بس أبويا ما حطش في دماغه ومشي وتاني يوم لما طلع عند شقة أبو الولد ده لقاه بيفتح وهو لابس فانلة حمالات وسليب وبيقوله : بيقولك ايه لو عايز تعمل حمام أنا لوحدي في الشقة تقدر تدخل تعمل براحتك
أبويا ساعتها مكانش مزنوق بس دخل وقفل باب الشقة وقاله : هات من الآخر وقولي عايز إيه ؟
الولد : بصراحة أنت عاجبني أوي
حليم : والمطلوب مني ؟!
الولد : خايف أتكلم
حليم : بص يابن الناس أبوك راجل محترم وصعب إني اغلط معاك
الولد : طب ممكن طلب واحد
حليم : إيه هو ؟!
الولد : أشوف بتاعك
حليم : عشان إيه ؟
الولد : في إيه يا حليم ، هو أنا طلبي صعب ، ده كل الحكاية إني أشوفه بس
أبويا استسهل الموضوع ونزل البنطلون والشورت وطلع زبه ، والواد أول ما شافه شهق ، أبويا استغرب وقاله : مالك في إيه ؟
الولد : أصل بتاعك أكبر من بتاع أبويا
حليم : وأنت شوفت بتاع أبوك فين ؟
الولد : كان بيستحمى وسايب باب الحمام مفتوح وأنا كنت نايم وهو مايعرفش فواخد راحته وقفت متعت عيني بيه
في وسط ماكان بيتكلم كان قرب من أبويا وقعد يدلك له في زبه اللي وقف وشد على الآخر والواد نزل عليه قعد يمصه ويلحس فيه وأبويا هاج وضعف وسابه يمص له لحد ما جابهم في بوق الولد ، أبويا بعدها استحلى المص وبقى يستمتع بيه واتطور الأمر إنه ناك الواد ده وحس بمتعة ما تتوصفش واتعود عليها ، والواد ده جاب لأبويا على مدار 3 سنين ولدين كمان
والموضوع بقى متعة لأبويا وبعد فترة كدة جدي عرض على أبويا إنه اختار له عروسة وعايزه اتجوزها ، أبويا وافق عليها واتجوزوا اللي هي أمي ، وبعد الجواز اتصدم
شريف : ليه إيه اللي حصل ؟!
بيتر : طلب من أمي تمص له قالت له إيه القرف ده ، طب ألحس لك قالت له لا بقرف طب أنيك بزازك قالت وتخلي بتاعك قريب من شفايفي بلاش قرف ، وفي يوم طلبها فقالت له عندي الدورة قالها طب عايز أنيك طيزك ، رفضت وعملت معاه مشكلة ، وكان أمي آخرها تنام على ضهرها وترفع رجليها وأبويا يدخل وينيك لو مد صابعه ولعب لها تضايق لو حاول يقفش لها تقوله ايدك تقيلة
أبويا زهق وقرر يرجع ينيك شباب تاني بعد ما كان فاكر إن الجواز هيغنيه ، وفي يوم وأنا عندي 18 سنة كنت بضرب عشرة في الحمام وكنت قافل بالترباس بس للاسف مكانش مقفول كويس وفي لحظة ما كنت بنزل أبويا بيخبط عليا الباب أتفتح وشافني وأنا بنزل وكان منظري وحش جدا واتحرجت من أبويا جدا ساعتها ، بس الغريبة أنه ما زعقش ولا اتكلم بس بعد الموقف ده بكام يوم كنت معاه في الشغل لاقيته بيقولي : خلاص كبرت يا بيتر وبقيت تضرب عشرة
بيتر : أنا آسف يابا
حليم : طب قولي الصراحة ، كنت بتضرب عشرة ليه ؟
بيتر : بصراحة يابا شوفت مجلة فيها صور بنات قالعة كانت مرمية في الزبالة
حليم : طب انت بترتاح بعد ما بتضرب عشرة
بيتر : اه
لأن أنا أكبر واحد في اخواتي ، فأنا أقرب واحد في اخواتي منه عشان كدة عمره ما عاملني على إني ابنه بالعكس بيعاملني على إني صاحبه ، وده لأنه مالوش اخوات رجالة فطول عمره مصاحبني
لقيته بيقولي : طب لو لقيت فرصة تمتع زبك وتنيك هتعرف
بيتر : مش عارف أنا عمري ما جربت
حليم : طب أنا هعلمك وده يبقى سر بينا
انبسطت جدا لأن أبويا ما زعقليش ولا ضايقني بالعكس من يومي واحنا أصحاب وسرنا مع بعض ، وفي يوم طلب مني ألبس عشان هنخرج ، واتفاجأت إن أبويا عنده شقة مخليها على قد المتعة وبعد ما وصلنا بشوية الباب خبط واتفاجأت بواحد حوالي 35 سنة أبويا عرفني عليه كان اسمه سامح ، سامح ده عود بناتي مليان على وش راجل وصدره صغير بس تحس إنك عايز ترضع فيه وماتشبعش وطيزه حتة ملبن ومفيش في جسمه شعرة بعد ما دخل قلع ولبس سنتيان وكلوت حريمي ، أبويا شغل موسيقى وقاله ارقصي يا نوسة
الشاب قعد يتمايل ويرقص ولا أجدع شرموطة خلى زبي ولع ووقف على آخره وأبويا مولع فحم وقاعد بيشرب جوزة بعد شوية قام وقلع جلابيتة ولمحت زبه رافع الشورت ولا أجدعها عمود ، وكنت في الأول متاخد ومكسوف بس أبويا جرأني وخلاني قمت قلعت وفضلت بالسليب وزبي هيقطع السليب وبيضاني جابت آخرها لقيت سامح نزل بين رجلين أبويا وطلع زبه من الشورت عشان يمصه لكن أبويا قاله : لا يا شرموطة متعي سيدك بيتر الأول
لقيته جه عليا ونزل السليب ومسك زبي وقعد يمصه ويدلع فيه وينزل على بيضاني يمصهم ويمتعهم مقدرتش أقاوم وجبتهم في بوقه وهو بعد ما شربهم غمز لي وسابني وراح لأبويا ومسك زب أبويا الكبير وفضل يمتع فيه وبعد شوية أبويا طلب منه ينام على بطنه بعدها أبويا نزل عليه وقلعه الكلوت ونزل لحس في طيزه وسامح بيزوم من المتعة وبصراحة المنظر وقف زبي تاني وبعد شوية أبويا شاور لي أنزل أنيك سامح ونزلت وأبويا عرفني أعمل إيه وأول ما دخلت زبي في طيز سامح وحسيت سخونتها كنت هصوت من المتعة وبقيت طالع نازل في طيزه وأبويا قاعد قدامه وسامح بيمص له لحد ما أبويا حس إنه قرب ينزل طلب مني أقوم عشان يجيبهم في طيزه ، وعليها من ساعة الموقف ده بقينا نتقابل في الشقة دي ونمتع نفسنا
شريف : بجد عمو حليم ده شخص رائع
بيتر : طب الحكاية وقفت زبي مش ناوي تخليني أجيبهم
شريف : انت تؤمرني يا حبيبي
مسكت زبه وقعدت أمصه وألحس رأسه وأمتعه وأنا بدلك بيضانه وبعد شوية طلب مني ينيكني بس بوضع غريب شوية نيمني على بطني وحط رجله عند رأسي وخلاني ظبطت زبه على خرمي ونزل بكل تقله وفضل ينيكني لحد ما نزلهم ومتعني بحكايته اللي شوقتني اكتر لعمو حليم وبزبه اللي بيخليني أتخيل زب عمو حليم ممكن يكون ازاي

الجزء السابع والأخير


بعد ما بيتر حكالي حكاية أبوه عمو حليم وشوقني أكتر إني أتمتع بزبه مشيت من عنده وروحت البيت وأنا مجهد جدا خدت دش دافي ودخلت نمت ما دريتش بنفسي إلا على صوت المنبه اللي ظابطه للشغل
قمت ظبطت نفسي ونزلت شغلي وعدى 3 أيام عادي جدا كان آخري شات مع بيتو وفي مرة لقيت حد باعت لي على الواتس وبيقولي : ازيك يا شيري
مارديتش وخدت الرقم ودخلت على تروكوللر وبحثت عنه طلع إنه رقم محسن صاحب بيتر
رديت عليه وقعدنا ندردش ولقيته بيقولي : عندك استعداد نتقابل عندي
قلت : مفيش مشكلة طالما أمان
محسن : أكيد طبعا أمان ، خلي بالك أنا عمري ما جبت حد هنا شقتي ، الفكرة إن أنا مرتاح لك
قلت له : أشكرك بجد ، كلك ذوق
واتفقنا على إننا نتقابل تاني على الساعة 7 بالليل ، عدى الوقت وروحت له ولما خبطت فتح لي وكان لابس طقم داخلي كحلي أول ما شافني فتح لي دراعاته وخدني بالحضن وقعد يبوس فيه ، بصراحة حضنه جميل جدا خلاني هجت وخد شفايفي بين شفايفه ومتعني بشفايفه والبوس الجميل وأيده بتلعب في جسمي كله وأنا أعصابي مبقيتش شايلاني ، وحسيت بزبه وهو واقف وبيخبط في زبي اللي واقف هو كمان
بعد شوية من التسخين سابني وقالي : تحب تاخد دش ولا نتعشى سوا
قلت : أنا مش عايز غير حاجة واحدة
محسن : وايه هي ؟!
أنا : عايز أشرب لبن
حضني وقالي : تحب ترضعه انت ، ولا أحطه لك مباشر
ضحكت وقلت له : لو ينفع الاتنين
محسن : يا سلام من عيني يا حبيبي
خدني من دراعي ودخلنا أوضة الأنتريه وأنا قلعت كل هدومي وهو عمال يتغزل في جسمي وبعد ما قلعت لقيته قلع الفانلة الحمالات وواقف بالبوكسر وصدره اللي متغطي بالشعر شكله يجنن قربت منه ونزلت بشفايفي على صدره ألحس فيه وهو شغال بإيده نازل تقفيش في صدري بعد شوية لاقيته رفع أيده فروحت بلساني ناحية باطه ألحسه ومعرفش ليه لقيت نفسي بزنق زبي في فخده وهو ولا حتى رفض لفيت وحضنته وزنقت زبي في طيزه وأنا بلحس ودنه ورقبته وفاجأني بإنه لف رأسه واداني لسانه أمص فيه بعد شوية لفيت قدامه ونزلت على ركبي وشديت البوكسر واتكشف زبه الجميل وبقيت أمتع عيني بيه وأدلكه وأحركه على شفايفي كأني باحط روچ وبعد كدة بوست رأسه وبدأت أمصه وهو مفتح عيونه وعمال يبص لي ومستمتع باللي أنا باعمله
بعد شوية لاقيته شدني وقفني وشدني عليه وبقا يحك زبه في زبي فمسكت زبه مع زبي وبقيت أدلك الاتنين في نفس الوقت وهو بيقفش ويقرص في صدري وبعد شوية خدني في حضنه ونام بيا على السرير أنا تحت وهو فوق ونزل هرس بجسمه المشعر في جسمي بطريقة ممتعة جدا وفي نفس الوقت بييوس في شفايفي وأنا قمة هيجاني لدرجة إني ما استحملتش وجبتهم ، واداني مناديل ورق نزلت عليه ، بعدها نام على ضهره وطلب مني أمص له نمت بين رجليه ومسكت زبه قعدت أمص فيه وأنزل على بيضانه أمصهم وأدلع فيه لقيته رفع رجليه وقالي ألحس لي خرمي
استغربت جدا من طلبه وخصوصا لما شوفت خرمه ضيق وبحالته ماتلمس وزي ما يكون فهم استغرابي لقيته بيقولي : الحركة دي بتهيجني جدا ، وأنا عايز أتمتع معاك لأقصى درجة
ابتسمت لما فهمت ونزلت بلساني ألحس خرمه وألف بلساني حوالين الخرم وأطلع ألحس الخط اللي من تحت البيضان لحد الخرم وهو فجأة قالي : كفاية لاحسن هجيب
وقام وخلاني أنام على ضهري ورفع وسطي بإيده وحط زبه على خرمي وبدأ يضغط خفيف ويدعك خرمي بزبه لما بقيت على آخري وقلت له : عشان خاطري دخله أنا مش قادر
محسن : إنت تؤمر يا حبيبي
جاب فازلين وحط على خرمي وبدأ يضغط بزبه لحد ما دخل وبدأ يتحرك بوسطه وينيكني وأنا رجلي على اكتافه ويا سلام عليه وعلى حركاته اللي جننتني وبعد شوية ضغط جامد ونزل لبنه السخن في بطني وأنا مستمتع جدا
بعد ما نزل فتح رجلي ونام فوقي وهو بيقولي : مبسوطة يا شرشورتي
قلت له : جدا جدا يا حبيبي
محسن : تعرف إن محدش جالي البيت هنا غيرك
أنا : هو أنت بتحب العلاقات المثلية أوي كدة
محسن : لا أنا مش فارق معايا شاب من بنت
أنا : انت متعدد العلاقات بقا
محسن كان زبه نام وخرج من خرمي فقام من فوقي ونام جنبي وهو بيقول : لا مش للدرجة ، أنا اللي اعرفه وبيحب يكمل معايا يتعدوا على الايدين
قمت بوسته واستأذنته آخد دش ، قام معايا وخدني للحمام قعد هو يعمل حمام وأنا خدت دش وهو عمال يتغزل فيا ويشكر فيا خلصت وخرجت لبست واستنيته على ما خرج ولما جيت أمشي مسك فيا وحلف ما أمشي الا لما نتعشى مع بعض
بصراحة حبيت شخصية محسن لأنه اتصاحب عليا وبقيت ممكن اتصل بيه وادردش معاه بدون ما نجيب سيرة عن الجنس
عدى حوالي 10 أيام ولقيت بيتر بيتصل بيا عشان عايز يقابلني وظبطت معاه معاد بعد 3 أيام عشان كان عندي شوية مشاغل ، وفي اليوم والمعاد اللي اتفقت عليه مع بيتو حبيبي روحت ولما خبطت والباب أتفتح اتفاجأت إن اللي فتح لي عمو حليم ، كنت طاير من الفرحة سلمت عليه وخدني بالحضن ، وبعد السلام والكلام دخلنا قعدنا في الصالون وطبعا كان أول كلامه : عامل ايه يا شريف
أنا : بخير يا عمو ، أخبارك انت ايه
حليم : نحمد **** يا غالي يا ابن الغوالي
أنا : ما تحرمش منك يا عمو
حليم : معلش يا ابني أنا هقلع الجلابية عشان حران ومش طايق اللبس اللي عليا
أنا : اتفضل يا عمو
وهو واقف وبيقلع الجلابية وبيسحبها لفوق كنت متخيل المواقف السينمائية اللي بتكون بالحركة البطيئة ، كنت باستمتع بجسمه وهو بيتكشف قدامي
من بداية رجله المعضلة ومليانة شعر وبعدها الشورت الأبيض اللي واضح إنه مخبي حاجة تخوف وبعدها بطنه اللي واضح انها معضلة ولا أجدع لاعب كمال أجسام وشعر صدره المصفر اللي واضح إنه كثيف وطويل وعضلات دراعاته وعيونه الرمادي وشعره المصفر الناعم وداخل فيه الشيب كنت حاسس إني بتفرج على ممثل أجنبي في فيلم بورنو ، كنت موهوم بيه وبجمال جسمه الذكوري المعضل المشعر وبشرته الخشنة رغم بياضه المحمر ، قنبلة جمال ذكوري
بعد ما خلع جلابيته قعد بالملابس الداخلية ، وأنا قلعت هدومي وفضلت بالبوكسر وقعدت جنبه وأنا بأكله بعينيا ، هو مد أيده وحطها على خدي وهو بيقول : مالك كدة زي اللي بياخد لي صورة
أنا : بحبك أوي يا عمو
راح شاددني مقعدني على حجرة ووشي في وشه ، فتحت رجلي وقعدت مسك وشي بين كفوفه وقرب من شفايفي وباسني روحت لافف إيدي حوالين رقبته وغرقت في بوسة شفايفه ونزل بإيده اليمين يدعك في صدري وشنبه التخين بيدخل في بوقي بريحة السجاير معرفش ليه كانت بتهيجني ، بدأت أحرك وسطي لما حسيت بزبه بين فلقة طيزي وبدأ زبه يكبر ويقوم وحسيت بيه بيتضخم
في اللحظة دي افتكرت جملة فليتضخم الوحش اللي كانت في باور رينجرز
بدأت أحرك وسطي وأحك طيزي في زبه وأنا دايب في بوسة الشفايف اللي بيمتعني بيها عمو حليم ، بعد شوية ساب شفايفي ونزل على رقبتي بطريقة ولعتني ونزل لصدري يعضعصه ويمصه وأنا خلاص مش قادر حاسس إني هنزلهم في البوكسر
طلب مني أمص له زبه فقمت من على حجره فقلع الفانلة وأنا مديت ايدي حسست على زبه وكانت المفاجأة زبه عريض وطويل ، روحت مقلعه الشورت واول ما شوفت زبه شهقت ، لقيته طبطب عليا وبيقولي : متخافش منه ده حنين جدا ، وكل اللي جربوه عشقوه
روحت ماسكه وبدأت أبوسه وأمصه وألحسه وأمص بيضانه وهو عيونه ملاينه استمتاع ومتعة لقيته بيقولي : مبسوط يا شريف
قلت له : جدا جدا يا عمو ، أنا حلم حياتي اتحقق النهاردة
عمو حليم : طب قوم نام على بطنك
عملت زي ما قالي ولقيته بيلحس لي خرمي وينيكني بصباعه حسيت اني خلاص مش قادر ومسكت زبي ونزلتهم ، اداني قماشة نزلت عليها ورجعت نمت تاني ورجع يمتع لي خرمي بلسانه وأنا في دنيا تانية من المتعة بعد شوية قام ونام فوقي وهو بيدهس جسمي بجسمه بطريقة تخلي الواحد يهيج وخرمه يفتح لوحده
شعر صدره بيحك في ضهري وزبه بيخبط في طيزي وهو ماسك راسي وبيبوسني من شفايفي
بعد شوية اداني إزازة وقالي : شم شمة صغيرة من الإزازة دي
قلت له : دي ايه دي يا عمو ؟
قالي : متخافش ده حاجة تخلي خرم طيزك يفتح من غير ما تتعب ، دي مبعوتة لي من برة
مسكت الإزازة اقرا اللي عليها ، عرفت انها مادة باسطة للعضلات عن طريق الشم ، فأخدت شمة ونمت على بطني فارد رجلي اليمين وتاني رجلي الشمال ، وعمو حليم دهن خرمي بحاجة تساعد زبه أنه يدخل مرتاح وحط راس زبه وبدأ يضغط فدخلت الرأس وأنا شهقت وتنيت ضهري راح بايس رقبتي وبيقولي : ما تشدش نفسك واهدا
ومسك رقبتي وحط شفايفه على شفايفي وهوب ضغط بكل تقله ورشق زبه مرة واحدة ، صرختي طلعت مكتومة بين شفايفه ، بس كنت مبسوط أن الزب اللي أكتر من 20 سم ده دخل كله جوايا ، ساب زبه جوايا من غير أي حركة غير دعكه لصدري بطريقة تهيجني وبوسه لشفايفي بطريقة تولعني ، حركاته دي نسيتني الحرقان اللي في خرمي فبدأ يدخل ويخرج بزبه في خرمي وينيكني بمتعة فوق الوصف ، بعد شوية رفع جسمه من غير ما يخرج زبه ومسك رجلي وطلب مني ألف بجسمي وأتقلب على ضهري من غير ما يخرج زبه ، وساعدني واتقلبت على ضهري ورجلي بقت مفتوحة وزبه داخل خارج في طيزي وهو نام فوقي يبوسني من شفايفي ودراعاته فاردة دراعاتي ومشبك كفه في كفي بطريقة غاية في المتعة
فضلنا على الوضع ده شوية ، وبعدها ، طلب مني إني أقعد على زبه ، فقعد هو وأن وقفت ومسكت زبه وبدأت أقعد عليه لحد ما دخل كله ، ومسك صدري يقفش لي فيه ويمصه وأنا متشعبط في رقبته ومستمتع بزبه في طيزي وبلسانه على صدري وأوقات بين شفايفي
واحنا على الوضع ده سمعت حد دخل الشقة فاتخضيت لقيت عمو حليم بيقولي : متخافش ده تلاقيه بيتر
سمعت صوت بيتر بيقول : مساكم لبن
دخل بيتر وسلم علينا وقلع هدومه ووقف جنبنا واداني زبه أمصه ، وعمو حليم نازل دق في خرمي وتقفيش في صدري ، وأنا في قمة سعادتي
بعد شوية نمت على بطني وبيتر قعد ادامي فمسكت زبه أمصه وعمو حليم نام فوقي وبدأ ينيكني من جديد ،
بعد شوية عمو حليم وقف على الأرض وشالني من وسطي بحيث اتعلق في رقبته وجه بيتر رفع رجلي على كتفه وبقت طيزي لامسه زب بيتر مع زب عمو حليم
وبدأ بيتر يدخل زبه وينيكني شوية وبعدها يطلع زبه وعمو حليم يدخل زبه وينيكني وبقوا ينيكوني بالتبادل وأنا مش مصدق نفسي
بعد كدة نزلوني ونمت على ضهري وعمو حليم رفع رجلي ودخل زبه وبيتر قعد على صدري ودخل زبه في بوقي وبقيت بتناك في طيزي من زب عمو حليم وبتناك في زوري من زب بيتر
بعد شوية عمو حليم بدأ يزوم ويسرع من حركة النيك لحد ما حسيت بلبنه وهو بينزل ويملأ بطني ، ساب زبه جوة بطني وبدأ يدلك لي زبي اللي كان واقف من كتر الهيجان اللي أنا فيه وفي نفس الوقت كان بيتر طالع نازل في زوري لحد ما حسيت إني هانزل كان بيتر جابهم في زوري ونزلهم وأنا قافش على زبه بشفايفي لحد ما خلص وقام ، وفي نفس اللحظة كان عمو حليم بيمتع زبي وبيضاني بصوابعه لحد ما جبتهم على إيده وبطني ، اتفاجأت بيه جمع لبني في بوقه وطلع زبه من طيزي ونام فوقي وحط شفايفه على شفايفي ونزل لبني في بوقي ومن بين شفايفه الجميلة اللي ريحتها دخان سجاير ، وأنا بلعت لبني وأنا حاسس إني تايه عن الدنيا وإني وصلت لقمة المتعة
كنت مستغرب جدا إن عمو حليم رغم إنه زبال وكبير في السن إلا إنه عنده خلفية بأوضاع وأفكار جنسية جديدة وجميلة ، بس عرفت منه إن بيتر بيفرجوا على أفلام سكس كتير وده خلاه يعرف حاجات جديدة ، ولما جربها لقاها ممتعة جدا
بعد اللقاء ده بقيت أقابل عمو حليم كل فترة ، وكنا بنتجمع أوقات مع بيتر اللي لقيت معاهم أحلى متعة في حياتي
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل