• سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات

مكتملة شخص لم أتخيله....مكتملة الأجزاء (1 مشاهد)

صبرى فخرى

ميلفاوي أبلودر
عضو
ناشر قصص
إنضم
16 أكتوبر 2023
المشاركات
523
مستوى التفاعل
372
النقاط
3
نقاط
533
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
شخص لم أتخيله
الجزء الأول
أنا شاب في الخامسة والثلاثين من عمري مارست الجنس بكل أنواعه ، ولكن أكثر شيء يمتعني هو دخول العضو الذكري في فتحة شرجي ، حينها أشعر أنني وصلت لذروة المتعة
أنا الآن متزوج منذ سبع سنوات وعندي أولاد ، هناك العديد من الرجال اعتلوني وغرسوا ازبارهم في فتحتي ، وحاولت بعد الزواج أن أقلل من ممارساتي حتى لا تشعر زوجتي بمتعتي الخاصة
من بين الرجال الذين متعوني هو حماي والد زوجتي ، وكانت من أحلى المرات التي ناكني فيها رجل ، ورغم أن مرات تقابلنا قليلة إلا أنني أحب هذا الرجل جدا
أما عن كيفية حدوث هذا الأمر ، فكانت مصادفة ، حيث أنني بعد الزواج عشت في القاهرة ووالد زوجتي يعيش في إحدى محافظات الوجه البحري ، وزوجتي لديها أختا وأخ ، أخاها يعمل بإحدى دول الخليج ، وحماي وابنته يعيشان بمفردهما لأن والدة زوجتي متوفاه قبل زواجي بثلاث سنوات
وذات يوم طلبت مني زوجتي أن نسافر لزيارة أهلها ، فأخذت إجازة من عملي حتى أتمكن من السفر ، وسافرنا سويا وكنا في شهر أغسطس ووصلنا نتصبب عرقا من شدة الحر وبعد السلام والقبلات والأحضان جلسنا نأكل من الطعام الذي أعده حماي وابنته وبعدها احتسينا الشاي
ولما حل موعد النوم نامت زوجتي مع أختها وكان نصيبي أن أنام مع حماي في سريره ، ولأنني حين أغير مكان نومي أنام بصعوبة فكان من الصعب أن أنام جيدا ؛ لذا كان نومي متقطعا ، وقلقت أثناء الليل على شيء صلب يلامس طيزي فشعرت بإثارة ومددت يدي لأعرف ما هو الشيء الصلب فإذا به زب حماي وحين لامسته شعرت بكهرباء تسري في جسدي وسحبت يدي على الفور وطار النوم من عيني وكان كل تفكيري حول نقطة واحدة وهي
هل من الممكن أن ينيكني حماي ؟
ولا إراديا وجدتني أرجع بطيزي لتلامس زب حماي من جديد وحركتها لتحتك به ، وما هي إلا ثوانٍ معدودة وشعرت بزب حماي يلتصق أكثر بطيزي وشعرت به ينبض فتعجبت ولكني تفاجأ بأن حماي قام قلقا ولما قام اكتشف أنه يحتضني ويلتصق بي ، وفهمت أن النبض الذي شعرت به كان سببه أنه قذف شهوته
الغريب أن حماي زاد التصاقه بي بل ووضع يده على طيزي وبدأ في التحسيس عليها ، فشعرت بإثارة شديدة وهمس في أذني مبسوط يا حبيبي ، فتعجبت من قوله ولكني لا إراديا وجدتني أهز رأسي كعلامة للقبول
بعدها خلعني الشورت والبوكسر وأنامني على بطني ثم اعتلى ظهري وبدأ في ادخال قضيبه في شرجي
ورغم إنني شعرت ببعض الألم إلا أن حماي بعد قليل شعرت به وكأنه كان يحلم ، فإذا به يخرج زبه من طيزي ويقول : إيه ده إنت مين ؟
فلم أجد أي إجابة يمكنني قولها فقررت أن أمثل النوم ، فإذا بحماي يصمت قليلا ثم يعود لاستكمال ما بدأه وعاد لغرس زبه في طيزي من جديد وظل هكذا حتى فرغ حمولته داخل أحشائي ثم تمدد فوقي وقال لي في أذني
- صدمتني يا جوز بنتي ، ما كنتش أتوقع إنك خول
فتماديت في تمثيل النوم ، والتزمت الصمت ، فقال لي :
- قوم يا خول ، أنا عارف إنك صاحي
كل هذا وزبه مغروس في شرجي ، فقلت ببساطة :
- زبك حلو أوي يا عمي
- يا ترى بقا راجل مع مراتك ولا لأ
فقام وجلس على السرير وجلست أنا الآخر وكلي شعور بالخجل مما حدث وبعد لحظات من الصمت قلت
- صدقني يا عمي أنا بطلت بعد الجواز وإنت أول واحد يعمل معايا كدة بعد ما اتجوزت
- بس إنت طيزك مهرية
- إيه الحكاية يا عمي ، كلامك محسسني إن ليك تجارب سابقة
سكت قليلا ثم قال :
- ماتغيرش الموضوع
- هو ده صلب الموضوع ، بص يا عمي ، بنتك في عيني وأنا محافظ عليها ، واللي حصل دلوقت ممكن ننساه
- قصدك إيه ؟
- إنت ليه نكتني ؟
بعد أن ساد الصمت قطعه صوتي وأنا أقول :
- من فضلك يا عمي فهمني إنت ليه عملت معايا كدة
- بصراحة يا ابني بعد وفاة مراتي خصوصا وأنا في الخمسينات كنت باحس إني عايز أفضي شهوتي ، لحد ما في مرة قابلت ولد عنده حوالي 17 سنة وهو اللي اتجرأ وطلب مني إني أنيكه ، فبقيت كل ما بنتي تروح عند خالتها أجيبه ومتع نفسي بيه ، والنهاردة لما دخلت زبي فيك كنت باحلم إني بانيكه وفوقت واكتشفت إني بانيكك إنت وفكرتك نايم فكملت وفوقت اكتر لما عرفت إنك صاحي ومستمع بزبي
- وعرفت ازاي إني صاحي
- بكل تأكيد صاحي لأنك لو مش صاحي مش هتستحمل زبي وهتقلق
- عشان خاطري ياعمي لو عايز تنسى اللي حصل دلوقت انساه ونبدأ صفحة أوعدك فيها إني مش هاكرر اللي حصل
- وننسى ليه ، هو إنت ماتبسطش
شعرت من سؤاله أنه يريد أن يختبر قوة تحملي ورغم ذلك قلت له :
- أنا مستعد أن أمتنع عن كل الرجال ، إلا أنت
تبسم عمي من ردي ثم قال :
- طب قوم نضف طيزك وتعالي عوضني حرماني
قمت مسرعا إلى الحمام نظفت شرجي من مني حماي ثم عدت إليه لأجده عاريا تماما لا يغطيه إلا شعر جسده الغزير ، وما أن دخلت حتى أغلقت الباب جيدا ثم هجمت على زبه لأمصه مصاً وألعق خصيتيه وأمصهما م ارتفعت إلى شفتيه لأقبله قبله طويلة جعلت قضيبي ينتصب ويحتك بقضيبه الذي يكبر عن قضيبي وبدأ يلحس أذني ويمص حلمة صدري وأنا أذوب بين يديه وشفتيه فما كان مني إلا أن فتحت له ساقي وأمسكت بقضيبه بعد أن نمت على ظهري وشدته كي ينام فوقي ثم وجهت قضيبه إلي فتحة شرجي كي يدخل كاملا ويبدأ في نيكي وكأني زوجته التي حرم منها وكلما أدخله في شرجي أشعر أني مع أقوى الرجال فكان طعم زبه جميييييل في طيزي
وظل حوالي عشر دقائق يمتعني بحركة قضيبه في شرجي حتى انفجر في أحشائي وكنت قد فرغت شهوتي قبل منه بقليل على بطني
بعدها ارتاح قليلا على ظهره ثم قام قبل أن يغلبه النوم ليستحم ثم عاد لي ليجدني نائماً ، فأيقظني لاستحم قبل أن تستيقظ زوجتي وأختها
واستمرت علاقتنا حتى وقتنا الحالى ، فكلما سافرنا إليه وننعزل سويا في غرفته حتى أتحول إلى زوجته طوال الليل وما أن يطلع النهار حتى تعود علاقتنا الطبيعية كحما ونسيبه......

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
الجزء الثاني

أخبرتكم في المرة السابقة كيف تحولت العلاقة بيني وبين حماي إلى علاقة جنسية وكان ذلك وأنا أبلغ من العمر تقريبا ثلاثون عاما ، أي بعد الزواج بعامين تقريبا ،وبعد أن ناكني حماي بحوالي سنة ونصف اتصل بي ليخبرني أن ابنته الصغرى تقدم لخطبتها شاب في الخامسة والعشرون من عمره وأنه وافق عليه وكذلك ابنته وتم تحديد ثاني أيام عيد الفطر لعمل الخطوبة
فسألته : و ليه ما يكونش أول يوم العيد ؟
قال : لأنك هتضطر تيجي تبات أول يوم عندي
أنا : يا سبعي لو عايزني دلوقت أجيلك
حماي : لا خليها للعيد يا خول ، يلا سلام
وبالفعل جاء العيد وسافرت أنا وزوجتي لحضور خطبة أختها وكانت مفاجأة لحماي أننا سافرنا يوم الوقفة وما أن جاء الليل حتى سبقت حماي للسرير وتصنعت النوم وإذا بحماي يدخل ويغلق الباب جيدا ويقول لي : نايم أو صاحي هتتناك إنت طيزك وحشاني
وبالفعل خلع ملابسة تماما ثم صعد فوقي يهمس في أذني ويقول :
- قدرت تنام وتسيب زبي مشتاق لك
ضحكت وقلت له : مقدرش يا حياتي
حماي : طب اقلع
أنا : بس بالراحة عليا ، عشان طيزي ما توجعنيش
حماي : ليه مالها ؟
أنا : مالهاش ، بس زي ما قلت لك أنا مش هخلي أي زب يمتعني إلا زبك
حماي : يعني عايز تقولي إنك فعلا مخلص لي ولا لما بتاكلك بتدوقها لغيري
أنا : صدقني يا حبيبي أنا على وعدي ليك
حماي : طب قوم اقلع عشان أنا على آخري
وفعلا قلعت وكان حمايا كان قاعد على السرير فهجمت على زبه أمصه وأرضع فيه اتفاجأت إنه نزل بسرعه فقلت له :
- إيه يا حبيبي نزلت بسرعة كدة ليه ؟
حماي : معلش بقا محروم بقالي فترة
أنا : ولا يهمك المهم تكون ارتحت
حماي : لا طبعا ، أنا لسة عايز تاني
ريحنا شوية واحنا بندردش وأنا ماسك زب حمايا نازل فيه تدليك لحد ما وقف تاني فنمت على باطني وحمايا نام فوقي وفضل ينيكني سوفت الاول وبعد شوية جاب جل ودهن بيه خرمي وأول ما حط زبه على فتحتى دخل بسرعة أنا أتألمت جدا حمايا طبطب على ضهري وهداني وهو مثبت زبه مش بيحركه لحد ما الوجع راح وبدأ ينيكني حوالي نصف ساعة لحد ما جابهم في بطني ومتعني جدا
المهم عدت الليلة ونمنا ولما صحيت كان حمايا صاحي ومشغول مع بناته عشان الفرح تاني يوم والعريس هيعدي عشان يجيب الشبكة للعروسة تشيلها عندها
وعدى الوقت والعريس جه ، وأنا أول ما شوفته ذهلت ، لأنه شاب حوالي 180 سم ، وجسمه معضل ، ومشعر ، وشعره بني وناعم وعينه خضرا
صدقوني أنا لما شوفته حسدت أخت مراتي عليه لأنه شاب زي القمر عيني فرزت جسمه وشعر صدره اللي واضح وخارج من القميص وعضلاته اللي هتفرتك القميص وعيني طبعا ركزت على بين رجليه بس كالعادة مش بيبان حجم الزب قد إيه
أنا بصراحة كان نفسي اترمي في حضنه بس طبعا صعب
المهم عدت الليلة ومشي العريس وجه الليل وحمايا ما كانش ليه مزاج ينيك عشان عايز ينام لأنه مشغول و أنا كنت هايج بسبب العريس فقولت له :
- إيه يا حبيبي هتسيبني وتنام
فقالي : إيه ما شبعتش امبارح
أنا : يا حبيبي أنا مقدرش أشبع منك
حماي : عديها النهاردة ، عشان يومي بكرة طويل
أنا : اعتبرني جيت النهاردة ، مش إنت مواعدني على النهاردة وأنا اللي فاجأتك وجيت امبارح
حماي : أنا عارف إنك مش هترتاح إلا لما تتناك يا خول
أنا : إخص عليك ، ده فين وفين على ما بنتقابل
كان حمايا قلع فهجمت على زبه أمص فيه وأنا بتخيل إني في حضن عديلي خطيب أخت مراتي وكنت في قمة النشوة ، وحمايا نيمني على ضهري ورفع رجلي ورشق زبه الرائع وبدأ يدخله لأخره ويضغط جامد وأنا مبسوووط ومغمض عيني وبتخيل إن عديلي هو اللي بينكني
وبعد شوية حمايا نام وباسني بطريقة أول مرة يعملها باسني من شفايفي فحضنته واندمجت في بوسته وزبه مندمج مع فتحة شرجي ، لحد ما نزل شهوته اللي حسيت بيها وبنفضة جسمه فوقي ، نام على ضهره وقال :
- مالك النهاردة ؟
استغربت من سؤاله فقولت له :
- مالي ازاي يعني ؟
حمايا : حسيت إنك النهاردة هايج أوي
ضحكت وقولت له :
- عايز الحق
- أه طبعا
- بصراحة خطيب بنتك هو اللي هيجني
لا قيت حمايا قعد مرة واحدة وقالي :
- اتلم يا متناك ، ده هيبقى عديلك
- ما تقلقش يا حبيبي ، إنت اللي يدوق زبك ما يفكرش يبص برة
المهم الحوار انتهى واتشطفنا ونمنا وحضرنا الفرح ورجعنا البيت وأنا مبسوط جدا لأن في حاجات حصلت في الفرح ما كنتش متوقعها...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ




الجزء الثالث

جاء ثاني أيام العيد وكان يوما مشحون من أوله زوجتي مشغولة مع أختها ، والقرايب بدأوا يهلوا خالة زوجتي وعماتها وباقي العيلة الكريمة وعلى آخر النهار جاء الرجال عشان يتجمعوا ونركب الأتوبيس
ورغم إن شباب عيلة حمايا موجود إلا أنه اعتمد عليا كأني ابنه بالضبط
ووصل الأتوبيس للقاعة وحمايا استأذني أخلي بالي من المدعويين لأنه رايح يجيب العروسة من الكوافير
المهم العروسة والعريس وصلوا وبدأت الزفة والعريس كان بدر التمام كان وسيم بدرحة ملفتة وماكانش ليه إخوات أولاد عشان كدة أول ما شافني شاورلي أروح له وأول ما قربت منه لاقيته بيطلع موبايله وبيقولي : معلش خليه معاك عشان كتير بيتصلوا ومش عارف أرد وما ينفع أقفله
وفعلا أخدت الموبايل وأنا متفاجيء من تصرفه لأنه ما يعرفنيش كويس
المهم دخلنا القاعة وبدأ الرقص وكنت برقص مع الشباب والعريس معانا واسمه ياسر بالمناسبة المهم وسط الرقص اتفاجأت بياسر بيحسس على طيزي بصراحة اتخضيت وبعد شوية بعبصني أنا خفت وبعدت عنه وقعدت
بعد ما قعدت بشوية طلبوا إن الشباب يتجمعوا فلاقيت ياسر بيشاور لي أقوم مع الشباب بصراحة كنت متردد أقوم بس لاقيته هيجي لي يقومني
فقومت وروحت له وبدأ رقص الشباب ووسط الهوجة أتفاجأت بياسر بيلزق فيا وزبه واقف حسيت بجسمي اتكهرب وكنت عايز ابعد عنه بس خفت ألفت الأنظار فتسحبت وروحت الحمام ودخلت واحدة من كباين الحمام وقفلت على نفسي ووقفت أهدى شوية بس حد خبط عليا
اتنحنحت وشوية وفتحت الباب لاقيت ياسر قدامي شدني عليه وباسني من خدي وقالي : من ساعة ماشوفتك وأنت بتفحص جسمي بعينيك وأنا عرفت إنك نفسك فيا ، وصدقني أنا كمان نفسي فيك
وفجأة حد دخل الحمام وكنا واقفين عادي وكان واحد من قرايبه فقاله :
يلا يا ياسر بيدورا عليك
خرجنا وبعد الفرح راح ياسر وخطيبته على الاستوديو وبعدها خرجنا أنا وزوجتي وحمايا وبنته وخطيبها اتعشينا في مطعم وكان في فرقة بتعزف فعزفوا موسيقى رومانسية رقص عليها ياسر وخطيبته
بعد العشا عمي قالي يلا نروح
ياسر : ممكن يا عمي تسيب عديلي العزيز يبات معايا
حمايا : اشمعنا
ياسر : بصراحة أنا عايز نبقا أصحاب ، وحضرتك عارف إنه هيرجع بعد بكرة على القاهرة فقلت يبات معايا عشان نقرب من بعض
وفعلا ركب ياسر عربيته وركبت معاه وبصراحة كنت بترعش من جوايا لأني مستغرب من جرأة ياسر جدا
المهم وأنا سرحان اتفاجأت بياسر بيطبطب على رجلي وبيقولى :
مالك يا أبو نسب
فوقت من سرحاني وقولت له :
مفيش حاجة
ياسر : إنت اتضايقت إني أخدتك تبات معايا
أنا : لا أبدا ، ده حتى فرصة نتعرف على بعض
ياسر : طب قولي كدة وبصراحة إنت سوفت ولا هارد
استغربت من كلامه وقولت له :
معلش مفهمتش تقصد إيه
يعني إنت طيزك مفتوحة
بصراحة اتفاجأت من جرأته الزايدة وقولت له : مش عيب اللي بتقوله ده
قالي : إنت قفشت ليه ، يا سيدي أنا غلطان ، أنا حبيت أختصر الطريق ، عموما انسى إني اتكلمت
وبعد ما سكت شوية وأنا حاسس إني ضيعت من إيدي حاجة بتمناها قولت له :
طيزي مفتوحة
لاقيته ساكت ووقف العربية ونزل وقالي اتفضل
نزلت من العربية وطلعت معاه وأول ما اتقفل باب الشقة لاقيته بيقولي
البيت بيتك لو عايز تاخد شاور الحمام على شمالك
وسابني ودخل أوضة من أوض الشقة
بصراحة دخلت وراه وقولت له
اعذرني أنا ما قابلتش حد جريء زيك كدة
وكان قلع هدومه كلها ماعدا السليب فقربت منه وحسست على زبه
قالي : خلاص يلا استحمى عشان أنا كمان محتاج آخد دش يفوقني
بعد ما كل واحد فينا أخد الشاور بتاعه لاقيته راح جاب من الثلاجة 2 كانز بيرة وقالي خد اشرب دي
قلت له : اعذرني ما شربتهاش قبل كدة
ياسر : براحتك ، أهي قدامك عشان لو حبيت تشرب
قعدنا ندردش وبعد شوية طلب مني ندخل على السرير وكان زبه واقف في السليب وشكله يجنن ودخلنا على السرير وهو نام على ضهره وأنا ما استحملتش مديت إيدي ومسكت زبه وحسست عليه وهو ساكت خالص كأني ما بعملش حاجة فنزلت السليب وشوفت زبه الجميل ونزلت فيه مص ونزلت على بيضانه أمص فيها فطلب مني نعمل وضع 69 عشان يلحس لي خرم طيزي وأنا كانت أول مرة حد يلحس لي كدة فبقيت باتنفض من النشوة وهو يلحس ويبعبص وشوية ومسك بيضاني يمصهم ويلعب لي في زبي وأنا في دنيا تانية مش عارف أركز مع زبه من اللي بيعمله فيا بعد شوية قالي :
تعرف تلعب لي بلسانك في خرمي
قلت له : بصراحة مجربتش قبل كدة بس أحاول
ولاقيته وقف ونزل على ركبه وفتح طيزه بإيديه أنا ظنيت إن طيزه مفتوحه وإنه بيتناك لكن اتفاجأت إن خرمه ضيق بس فهمت إن حركة اللحس دى بتمتعه المهم قعدت ألحس وهو يعرفني أعمل إيه وأعمله وبعد شوية قالي : ها طيزك جاهزة
قلت له : طبعا
راح جاي حاطط مخدة تحت وسطي ورافع رجلي لفوق وحط چل على زبه وخرمي وبدأ يدخل زبه بالراحة لحد ما دخل كله وبدأت حركة النيك يدخل زبه لحد آخره يمتعني ويخرج وأنت مش عايزه يفارقني وبعد شوية سألني إذا كنت بحب البوس ولا لا
قلت له بصراحة مجربتش
راح هاجم على شفايفي وأنا اتجننت فحضنته جامد وحسيت بشعر صدره وهو بيلمسني وشوية ومسك صدري وهو لا كبير ولا صغير وقعد يفعص فيه وبعد شوية قالي : يلا نجيب مع بعض
مسك زبي وقعد يدعكه وفي نفس الوقت بيلهلب طيزي بزبه الجميل وبدأ يسرع في حركة وهو بيأن وبيصرح وبيحشر زبه جامد وجبنا شهوتنا في وقت واحد
بص على بطني لاقي لبني مغرق بطني راح نازل عليه لاحسه وطلع باسني واتفاجأت بلبني في فمه وبيحطه في فمي
بصراحة كنت مستغرب جدا لأن الحاجات دي مش بشوفها غير في الأفلام بس كنت مبسوط جدا
النوم غلبنا وصحيت على تليفوني بيرن وكانت زوجتي بتطمن عليا


الجزء الرابع
صحيت من النوم على صوت موبايلي وكانت زوجتي بتطمن عليا وبعد ما خلصت المكالمة ببص على ياسر مالقيتهوش جنبي
لبست البوكسر وخرجت لاقيت ياسر بيتكلم في التليفون ، شاورت له ودخلت الحمام اتشطفت وأخدت دش وخرجت لياسر أعرفه إني ماشي فلاقيته بيقولي :
جربت قبل كدة الجنس الجماعي ؟
أنا : لا طبعا
ياسر : طب عندك استعداد تجربه ؟
أنا : مش عارف بصراحة ، بس إيه سبب السؤال ده ؟
ياسر : أصل ليا واحد صاحبي اسمه سمير كان لسة بيكلمني وقالي إنه جاي وجايب معاه واد بنوتي
أنا : مش فاهم
ياسر : أنا فكرت يعني إنك لو ليك مزاج تحضر معانا وتمتع نفسك
أنا : بصراحة فاجأتني
ياسر : طب أقعد ومش هتندم
وفعلا قررت أقعد وأجرب وقام ياسر حضر الفطار وبعد ما خلصنا بشوية الباب خبط قام ياسر فتح الباب ودخل شاب شوفته في الفرح من أصحاب ياسر هو جسمه ضخم وعريض ووسيم له شنب ولحيه ولابس قميص فاتح أول زرار باين منه شعر صدره بس لما قلع طلع شعر صدرة مش غزير طوله حوالي 180 والولد اللي معاه جسمه صغير وشكله فعلا بنوتي
المهم اتعرفت بيه وبالولد وشربوا بيرة وبعد ما خلصوا لاقيت سمير ميل على الولد البنوتي مسمي نفسه ناهد قعدوا يبوسوا في بعض وناهد قعدت تحسس لسمير على زبه وشوية وسمير قلع ناهد التيشرت وكان لابسه على اللحم ونزل سمير على صدرها يمص فيه ويلحس وشوية وقام ياسر يمص في صدرها الثاني
وناهد بتأن ورامية راسها لورا وبإيديها عماله تدعك في إزبار سمير وياسر شوية وسمير شدها عند زبه عشان تمصه وياسر شاورلي عشان أمص له فقربت منه وزبي واقف على آخره ونزلت على زبه أكلته أكل وأنا عيني علي منظر طيز ناهد وياسر مقطعها لحس بعد شوية ياسر رفع رجله عشان ألحس له خرمه فقربت لساني وغرقت خرمه من لعابي وبدأت أداعب خرمه بصباعي واتجرأت ودخلته وبدأت أحركه لاقيت ياسر قالي:
بلاش عشان كدة هاجيبهم بسرعة
المهم بعد وصلت اللحس والمص لاقيت ياسر :
بيقولي تعالى دخل زبك في طيز ناهد
رحت واقف وراه وبدأت أدخل زبي بالراحة لحد ما دخل كله وياسر ورايا بيبعصني بصباعه ويحرك زبه على طيزي وسمير واقف قدام ناهد ومديله زبه يمصه بعد شويه سمير قال لناهد :
ناهودي تقدري تستحملي زبين يدخلوا فيكي
ناهد : استحمل عشان خاطرك يا روحي
سمير : طب تعالي أقعدي على زبي
طلعت زبي من طيز ناهد وسمير كان قاعد فناهد قعدت على زبه ووشها ليه قعدت تتنطط على زبه شوية وبعدها سمير قال لياسر يدخل زبه في ناهد بس بالراحة واداله جل يحطه على زبه بدأ ياسر يدخل زبه في طيز ناهد مع زب سمير وناهد بتصوت من الوجع وسمير يبوسها من شفايفها ويقولها استحملي يا حياتي وناهد بدأت دموعها تنزل من الوجع بس بعد شوية ياسر قال إنه خلاص دخل زبه وبدأت حركة النيك ياسر وسمير بينيكوا مع بعض في طيز ناهد وسمير مقطع شفايفها وبزازها تقفيش وبوس وشويه وياسر وسمير يبوسوا بعض ويقفشوا لبعض وبعد شوية سمير قال لياسر إنه خلاص هيجيبهم وبدأت سمير يأن ويشد ناهد عليه جامد وياسر يقوله نبض زبك بيدق في زبي وهتخليني أجيبهم وصرخ وزنق نفسه جامد في ناهد وجابهم هو كمان بعد ثواني خرج ياسر زبه من طيز ناهد وقعد يريح جنب سمير وناهد مش قادرة تقوم من على زب سمير من التعب لاقيت سمير شالها من على زبه وبعدها شالها على دراعه ودخلها الحمام ورجع وزبه لسة واقف.....

الجزء الخامس
بعد ما خرج سمير من الحمام وزبه واقف زي الصاروخ لاقيته بيقولي :
تعالى أنت بقا ريح لي زبي وخليه ينام
أنا : ليه هو ما بينامش بعد أول واحد
سمير : ممكن ينام ، بس زنقة زب ياسر وحكه في زبي مهيجاني ، ومخلياني عايز أعمل واحد كمان
طلعت على الكنبة واديته ضهري وسندت على ضهر الكنبة وبدأ سمير يدخل زبه وأنا حاسس بمتعة غريبة مش عارف ليه وبدأ ينيكني وأنا متكيف أوي
ياسر قالي :
إيه رأيك يا ماجد ، اتبسط
أنا : بصراحة اتمتعت النهاردة متعة بعمري كله
ياسر : طب ما تمصلي شوية
طلع ياسر على الكنبة وحط زبه في فمي قعدت أمص له وسمير بينيك فيا بعد شوية ناهد خرجت من الحمام وقعدت تريح فسمير قالها :
بقولك إيه متخلي ماجد ينيكك وأنا بنيكه
ناهد : طب أريح شويه وبعد كدة مفيش مشكلة
سمير : تريحي إيه بس ، قومي متعي نفسك يا حلوة
ناهد : يا سمسم ده أنا لسة واكلة زبرين مع بعض
سمير : طب نامي على ضهرك وارفعي رجلك
ناهد : حاضر يا روحي
نامت ناهد على ضهرها ورفعت رجلها لفوق فسمير خرج زبه من طيزي وقالي :
يلا يا ماجد دخل زبك فيها
فقربت وحطيت زبي على خرمها وبدأت أدخله وطبعا دخل بسرعة وهي صرخت ووحوحت وجه سمير وقف ورايا ودخل زبه فيا شوية وياسر وقرب مننا ووقف على الكنبة بلف عشان آخد زبه وأمصه لقيت سمير بيمص فيه استغربت جدا
لاقيت ياسر بيقولي :
مالك يا عديلي العزيز ، حاسس إنك مستغرب أن سمير بيمصلي
أنا : بصراحة آه ، وخصوصا إني عارف إن سمير وأنت موجب
ياسر : وهو الموجب لو مص الزب هيبقى سالب
سمير بدأ يأن ويشد عليا وجابهم فيا وسابني وقعد لاقيت ياسر بيغمزلي ، بصيت لاقيته بيمص زب سمير
سمير قاله : بس يا ياسر إنت عارف إن جسمي بيتنفض من الحركة دي
ياسر ضحك وقاله : عارف وأنا غمزت لماجد عشان يشوفك
المهم جبتهم في طيز ناهد وكان لبن سمير نزل على رجلي لقيت ياسر بيقولي خليك زي ما أنت لبن سمير هيخلي زبي يدخل جري وفعلا وقف ياسر ورايا ودخل زبه رشق مرة واحدة أنا صرخت بس صرخة متعة مش وجع فلاقيت ياسر بيطبطب على ضهري وبدأ ينيكني ويرزع فيا جامد لحد ما جابهم فيا
بعد ما خلصنا أخدت دش ورجعت لحمايا ، وأول ما شافني قالي :
بقولك إيه البنات مش هنا وأنا عايز أعمل واحد دلوقت....

الجزء السادس والأخير

بعد ما رجعت من عند ياسر كنت حاسس بإن خرمي اتهرى وشبع نيك وكنت حاسس إن رجلي مش شيلاني فقررت إني أروح أنام بحجة إني معرفتش أنام عند ياسر ، وأول ما دخلت قابلني حمايا وقالي : جايالك على الطبطاب
أنا : هي إيه دي ؟
حمايا : البنات مش هنا ، خرجوا يشتروا شوية حاجات ومراتك ناوية تزور واحدة صاحبتها وهيرجعوا متأخر
أنا : طب كويس جدا ، أنا تعبان من قلة النوم ومحتاج أنام
حمايا : إنت بتقول إيه ؟ ده أنا مستنيك من بدري وعايزك تريحني
أنا اتفاجأت وخفت أتعب ، أو حمايا يعرف إن ياسر ناكني فقولت له : طب ممكن أنام ساعة وبعد كدة مش هاسيبك
حمايا : تنام إيه ( وراح هاجم عليا ومدخلني الأوضة ) ده أنا حاسس إني على آخري
ولما لاقيته مصر قلت له : طب هانزل أجيب مسكن لضرسي عشان بيوجعني
حمايا : طب بسرعة عشان أنا على آخري
نزلت لأقرب صيدلية وقولت للدكتور إن عندي شرخ شرجي ومحتاج مسكن موضعي ، وبالفعل جبت المسكن وطلعت الحمام دهنت واستنيت شوية بحجة إني باخد دش ، وطلعت لاقيت حمايا زبه شادد وعلى آخره يا دوب مسكته حطيته في بوقي وشوية ولاقيته جابهم قلت كويس أهو ارتاح ، أتاريه كان واخد حباية منشطة وراح منيمني على بطني ومدخل زبه فيا وبدأ ينكني بجنون وجاب فيا 3 مرات المهم دخلنا الحمام نتشطف فقالي : في حاجة عايز أقولك عليها
أنا : خير يا عمي
حمايا : عندك استعداد تنام مع حد غيري ؟
أنا : قصدك إيه يا عمي ؟
حمايا : بصراحة ليا واحد صاحبي مراته ماتت من شهرين وهو كان متعود ينام معاها كل يوم ومن ساعة ما ماتت وهو تعبان لدرجة إنه بيحتلم كل يوم
أنا : طب و حضرتك هتقبل إنه ينام معايا
حمايا : عايز الحق ، آه
استغربت جدا وقلت له : ليه ؟!
حمايا : أصل أنا وهو في شبابنا كنا بنتشاقى مع بعض ، وعمر ما حد فينا إتأخر عن التاني
أنا : طب وهو عارف أنا مين ؟
حمايا : طبعا ، مش بقولك ما بنخبيش على بعض حاجة
أنا : مفيش مشكلة يا عمي ، طالما أنت موافق
حمايا : طب نام ولما تصحى هاخدك ونروح له ، بس هو عنده مشكلة
أنا : إيه هي ؟
حمايا : هو مالوش غير في الحريم لأنه زبه كبير وبيخاف ما يستمتعش من الشباب
أنا : عموما أنا هنام دلوقت ولما أصحى نبقى نشوف
كانت الساعة حوالي 11 الصبح نمت ومادريتش بنفسي إلا وعمي بيصحيني الساعة 6 المغرب وبيقولي : إيه يا حبيبي إنت هتقضيها نوم ، قوم يلا
وفعلا قمت خدت دش ولبست شورت جينز وتيشرت أبيض وحطيت برفان عمي قالي : إنت مالك كدة زي القمر
قلت له : ده في عينك إنت يا قمر
المهم وصلنا عند صاحب عمي واسمه والي وهو رجل طوله حوالي 185 وجسمه مليان ومشعر وراسه صلعاء بس في شعر ناعم على جوانب الرأس أبيض ووسيم وبكرش أنا أول ما شوفته ظنيت إن زبه صغير واطمنت وقلت مش هيتعبني اتعرفنا على بعض ولاقيته بيقولي : اعذرني يا ماجد أنا ما نكتش الطيز قبل كدة وماليش في الخشن بس الحوجة
أنا : ولا يهمك ، المهم أنك تنبسط
عمي قاله : يا والي ، نيك الطيز بيمتع جدا ، وصدقني مش هتندم
عم والي : طب يلا بينا فمديت إيدي أمسك زبه لاقيته نايم وكاشش وحجمه معقول وهو كان لابس بيجامة بدأ زبه يقوم واتفاجأت بضخامته فشديت البنطلون والبوكسر واتفاجأت بالوحش هو صحيح طوله حوالي 20 سم بس تخته مش طبيعي إيدي مقفلتش عليه ولما جيت أحطه في بوقي ما دخلش لاقيت عمي بيقولي : ما تكسفنيش يا ماجد ، عايزك تظبط عمك والي
أنا : حاضر يا عمي ، بس إن جيت للحق الزب ده آخره الكس وما ينفعش أبدا للطيز
لاقيت عم والي سحب نفسه وقال لعمي : مش قولت لك بلاش
روحت أنا هاجم على زبه وقلت له : بلاش إيه ، الزب ده لازم أبلعه كله يلا بينا على السرير
دخلنا الاوضة وعمي جاب چل ودهن بيه خرمي وأنا وقفت وميلت عشان عم والي يدخل زبه فيا وفعلا دخل منه جزء فوجعني فسحبت نفسي فقرب مني ودخل زبه فدخل حتة أكبر فوجعني وسحبت نفسي لاقيته زقني على السرير ونام فقوقي ورشق زبه مرة واحدة ، رغم الوجع إلا إني حسيته وجع متعة مش وجع ألم وحسيت بإن زبه واصل لزوري من كتر ما طيزي مخنوقة على زبه و مفيش ثواني وحسيت بزبه بينبض في طيزي كنت مش عايزه يقوم من فوقي وفعلا ما قامش وكمل فحت في طيزي بزبه لحد ما جابهم مرة تانية قام من فوقي وأنا حاسس بلذة غريبة ومتعة جديدة وكنت مش عايز أمشي بس الظروف المهم خلصت الإجازة ورجعت شغلي وقدمت طلب نقل للمحافظة اللي فيها حمايا واستقريت هناك وبقيت أمتع نفسي مع حمايا وعم والي وسمير وياسر عديلي..
النهـــــــــــــــاية
 

صبرى فخرى

ميلفاوي أبلودر
عضو
ناشر قصص
إنضم
16 أكتوبر 2023
المشاركات
523
مستوى التفاعل
372
النقاط
3
نقاط
533
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
شكرا لكم
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل