انا وعلى ومسعد ورامى
الجزء الأول
انا هانى أحب اعرفكم بنفسى عمرى الآن 19 سنه وشهور صديقى وحبيبى وجارى سمسم الناعم طبعا هو حكا ازاى ميمى اللى فى الشقه اللى قدامه فتحنى انا وهو بس انا قبله بشهر واحنا فى أولى اعدادى وبنفس الطريقة والأسلوب وكنا دايما نروح عنده سواء مع بعض او كل واحد لوحدة عشان ينيكنا ويشرح لنا الدروس لانه اكبر مننا ب 3 سنين وشويه ولغاية دلوقت بنحبه وبينكنا بس سمسم لما بيكتب بيحكى اللى حصل معاه واللى بيشعر بيه وأوقات كتيرة بنبقى مع بعض فى مكان واحد مثلا مع مهند ومع يوسف ووسام واحنا فى الرحله وكمان ابن صاحب الفندق وولاد عمة اللى كنا فيه ... وانا حاكتب اللى حصل معايا واحساسى انا ونبدأ من النهاردة..... لما رحنا شقه رامى مساعد المخرج انا وسمسم ودودى وكان معانا رامى المخرج ومسعد وعلى اللى حيبقوا يصوروا معانا الافلام ورامى خلانا نقابلهم عشان نتعود عليهم وناخد عليهم ومانتكسفش منهم وكمان نقول راينا فيهم وكان رامى خد دودى ودخلوا حجرة نوم وانا ومسعد الحجرة التانيه وسمسم مع علي فى نفس الحجرة ودخلت انا ومسعد اللى كان شكله حلو وابيض وجسمه جميل ويوم السبت كنت شفت زبه كبير وتخين وطويل وانا بصور مع منير اللى كان بينكنى امام الكاميرا وكان علي ومسعد موجودين بس بصراحه زبه خلانى اتشعلق فيه واجى النهارد عشان ينكنى وقلع كل هدومه ومسك زبه بايدة ودعك فيه ولقيت نفسى باقلع كل هدومى وكان جسمه ناعم ووقف ورأيا وحضنى جامد قوى وبقى يبوس فى قفايا ويقفش فى طيزى لما سحت وزبه وقف وخابط فى طيزى وشالنى ونيمنى على السرير وقعد جنبى يحسس على فخادى ويمسك زبى ويقولى دا صغير قلتله ما انا ما يهمنيش هو ...قالى طيزك اللى تهمك طبعا قلتله اه قالى دى زى الفل وبيضه يابطه انتى.. وفضل يبوس فى صدرى وايدى واكتافى لما بقي جسمى مش مستحمل وقام حط كريم على زبه وقعد بين رجلى ورفعهم على صدرى ومسكت فخادى بايدى وشدتهم على صدرى وحطلى كريم وقالى طيزك بتنده على زبى قلتله نكها وريحها وريحه ومسكنى من بيوضى ورفعهم بايدة وبدأ يدخل زبه بالراحه لأنه تخين وانا قلتله بالراحه زبك بيوجعنى قالى حوسعهالك دلوقت ياخول ويدخله ويخرجه لغايه الكريم ماساح وانا سحت وقلتله زبك بيخبط فى بطنى وبيوضك فى طيزى وانا بقيت مولع اااااه مسعد انت حلو ونيكك حلو وحنين وحبيتك وعايزك تنكنى كتير ولما تنزلهم يكونوا جوا طيز لبوتك قالى حاضر يامتناك ولقيت نفسى على أخرى وهو عمال يقول ااااح ياخول ااااااه يامتناك اااااااف يالبوتى وانا سايح وكل كلمه منى بتدل على انى مبصوط من زبه وقالى انتى مايعه قوى يا لبوة قلتله انا كل حاجه مدام زبك داخل خارج وقلتله ااااااااااه حبيبى نزلهم قوام وصوته طلع جامد ونزلهم جوه طيزى ونام عليا وبأسنى وقالى انت مش ممكن تكون ولد انت ناعم قوى صوتك وجسمك وخرج زبه وقعد جنبى شويه وبعد ما خرج لقيت على جه عريان وزبه زى زب مسعد وجسمه كمان وقعد جنبى وقالى سمسم زى العسل قلتله أمور قوى قالى واضح انك انت كمان ممتع واتمنى تكون مبصوط معايا وقلتله الزب دا يمتع بلد وطبعا كان قالع هدومه لأنه جاى من عند سمسم وكان زبه أحمر وجميل وعشان ما أكررش الكلام قعدت على ركبى فوق مخدة ترفع طيزى وكتفى على المرتبة ودخل زبه ودخل بسرعه لأن مسعد وسعها شويه وكمان لبنه كان بيزحلق فكان على بيدخل زبه بسهوله وناكنى واتمتعت وكان كلامة حلو وكلمة ياخول ويا متناك ويالبوه بتخرج منه جميله وبتسيحنى ولما خرج زبه مسكته بايدى وانا مبصوط بيه ونفسى ما يقومش من جنبى لما جه يقوم قلتله خليك شويه قالى معلش حاخش الحمام واروح لدودى وقام ولما حسيت ان طيزى بتخرج لبن دخلت الحمام التانى وخليت ميه تخش جوة ونضفتها عشان رامى حيجى ينكنى ورحت الحجرة لقيت رامى قاعد وداهن زبه كريم ولما بصيت على زبه قالى انا حطيت كريم رغم أن طيزك مش عايزة كريم اكيد وسعت مافيه الكفاية وخلانى انام على وشى ونام عليا ونكنى ونزلهم وخلانى حسيت بانوثتى الدفينه جوايا ولما لقينا الجو هادى خرجنا رحنا عند سمسم كان لسه مسعد مخرج زبه وأمام الجميع كلنا شكرنا فى بعض وأرتاحنا لبعض واتفقنا أننا ما نسيبش بعض وحنصور معاهم افلام بعد الامتحانات ورامى نبه عليا انا وسمسم ودودى أن التصوير يوم التلات الساعة 8 صباح ومسعد وعلى لو عايزين يجوا يبقوا يجوا ومسعد قاله احنا معاك على طول مدام سمسم ودودى وهانى حيصوروا ومشيوا ورامى ودانا لغايه البيت وطلعت استحميت وكتبت على قد ما اقدر لانى مش حريف فى الكتابه وريحت شويه ورحت لسمسم نذاكر وأثناء الراحة نشرت اللى كتبته على المنتدى اللى اشتركت فيه أمس فقط وكان سمسم نشر اللى كتبه ولما نصور يوم التلات انا مع منير وسمسم مع أحمد ودودى حبقى اكتب اللى منير حيعمله معايا.... وأتمنى أكون وصلت جزء من اللى شعرت بيه ليكم ......
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــ
آخر يوم تصوير مع منير
الجزء الثاني
صباح يوم الثلاثاء الساعة 8 الصبح ركبنا انا وسمسم العربيه مع رامى وكان دودى وأحمد ومنير راكبين العربيه وسمسم ركب مع دودى جنب رامى وانا قعدت بين أحمد ومنير ووصلنا شقة التصوير ودخلنا كلنا قلعنا ولبسنا الشورت وقعدنا فى انتظار المصورين ولما جم كان معاهم مسعد وعلى وبدأ التصوير انا ومنير وطلعنا على السرير وهو نام على ضهرة وانا نمت جنبه ومديله ضهرى وكانى نايم وهو بيلعب فى زبه لغاية ما وقف خرجة من الشورت ومد ايدة على طيزى من تحت الشورت وبيلعب بصوابعه فى طيزى واتعدل ونزل الشورت بتاعى شويه عشان طيزى تبان وهو بيلعب فيها وبيلعب بصوابعه على فتحتى وانا نايم واتعدل وقلعنى الشورت وبصيتله وابتسمتله ونمت تانى على وشى وكان حاطط زيت فى زبه واتعدل وفتح رجليه ومشا زبه على طيزى زى ما يكون ماسك فرشه وسحت جدا ودخل زبه مرة واحدة قلت اى اى راح مخرجه وبعدين دخله تانى وبقى ينيك فيا بعنف شديد واستمر يدخل زبه ويخرجه وحسيت بطيزى بتوسع لزبه وتقفل عليه واستمر ينكنى وانا حتجنن وأقوله منير حبيبى يقولى ايه ياخول قلتله بحبك وزبك فشخنى وهو بينكنى ااح ااااح ااح ااااف اف اف اف ااااه اه اه وهو يقولى طيز تهبل يامتناك لغايه ما سحت منة خالص بقيت بتمنى أن ينزلهم وبقوله طيزى الحقنى راح رفع نفسه لفوق وسحب طيزى لفوق وحط ايدة على وسطى وبيضغط بايدة على وسطى تقوم طيزى تعلى وتتفشخ اكتر ولما يضغط على وسطى وشى ينزل على المرتبة وفضل ينكنى وانا اقول اااح ااح صرخت جامد من لذة زبه ودخوله وخروجه واحتكاكه فى فتحتى قالى ايه يامتناك عايز ايه ياخول قلتله نزلهم طيزى عطشانه قالى لسه يابطه وغير الوضع وبقى وشى قدامه وزبه فى طيزى ورجلى على كتفه وصرخت بأعلى صوتى وقالي نازلين ياحبيبى وكانت صرخته اللى بتهيجنى جامدة فصرخت انا كمان ونزل فى طيزى وفرد رجله ونام عليا وسمعت اسطوب وتصفيق وخرج زبه ...وخرجت اتفرجت على سمسم وهو بيتناك من احمد وبعدها دخلت انا ومنير نصور تانى نبدأ من آخر وضع كنا عليه نمت على ضهرى ورجلي على كتفه ودخل زبه وبدأ التصوير وكان زبه مولع طيزى وشعرت باحتياجى لزبه جامد وقعد ينيك فيا بقوة زى ما يكون بيعزق فى أرض بكر وانا مرتاح لزبه وبتعولق واتمايع واتدلع عليه وانا قلتله حبيبى انت جوزى وروحى وعقلى وراجلى ومن كتر الهيجان نزل لبنه وريحنى وأرتاح وباسنى وبعدين اتغدينا وريحنا شويه ..دخلنا نتفرج على سمسم وهو بيتناك من احمد ودودى وكنت خايف عليه وبدأ التصوير ودودى تحت وزبه فى طيز سمسم وأحمد راكب فوقه ومدخل زبه مع دودى وسمسم عايش فى دنيا تانيه ومش حاسس بينا وأحمد بيرزع فى طيزة ومبصوط وفكرت انى أبقى اصور مرة فى الوضع دة بس أخاف. .. وخلصوا نيك فى سمسم وصفقنا جامد وكلنا بوسنا سمسم بإعجاب وكان فى الوضع التانى والأخير بعد ما نكوه والتصوير مستمر عرض طيزة للكاميرا وكان خرم طيزة مفتوح خالص وجنبه دودى وأحمد ازبارهم ناحية الكاميرا وركزت الكامير على سمسم بس كان مقطعين فى منتهى الحلاوة واللى زود حلاوتهم سمسم ودودى وأحمد ولما خلص التصوير ولبسنا دخل معايا مسعد وقالى عايزين نقابلك يوم انت وسمسم عندنا فى البيت نسهر يوم سوا قلتله اشوف سمسم وأبقى اقولك قالى تليفونى أهو قلتله انا ماعنديش خط لا انا ولا سمسم قالى كلمنى من اى تليفون خارجى ولبست ومنير وأحمد بردوا ادونى أرقام تليفوناتهم وخرجنأ كلنا سلمنا على بعض بالقبلات والاحضان إلى حين نلتقى للتصوير مرة اخرى ورامى ودودى وصلونا وطلعت البيت ... حاولت اكتب بس معرفتش اكتب بالتفصل فكتبت بقدر الإمكان رغم ان اللى حصل معايا وانا بتناك اكتر من اللى كتبته بكتير وصوتى وصوت منير كانوا بيهيجوا كل اللى بيتفرجوا ودخلت الحمام وانا سعيد بانى لقيت اللى يسعدنى واتعرفت بناس حلوين وبيخافوا علي وبيحترمونى وعايزنى وقريبين منى فى السكن وفى السن وفى تفكيرى وهما عايزنى وانا عايزهم وحاولت اذاكر لقيت نفسى مش قادر كان مجهود كبير علي اكتر من 4 ساعات بتناك على مدار اليوم واسترجعت ايامى مع ميمي وكمان واحنا فى الرحله وابن صاحب الفندق وولاد عمه شريط لذيذ من الذكريات مر أمام عينى ومع أن طيزى بتالمنى من كتر ما اتنكت النهاردة بس كنت مشتاق ليهم ونشرت اللى كتبته ودخلت على السرير وقلت انام عشان سمسم حيعدى عليا الصبح بدرى ....ولو رحت لأحمد يوم السبت حابقى احكي اللى حصل .... تصبحوا على خير...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ
الجزء الثالث
لقائى فى بيت احمد
كنت اتفقت مع أحمد أنى اروح عندة البيت يوم السبت وكان طلب منى انى أجيب سمسم معايا وهو حيخلى منير يجى ولما قلت لسمسم قالى كان نفسى بس انت شايف انى عيان من ساعة اخر يوم تصوير وانتظرت أحمد أمام الجامعه الساعة 9 صباحا وجه ورحنا البيت عندة وكانت شقه فى منطقه راقيه وهاديه ودخلنا وقام بواجب الضيافة وسأل على سمسم عرفته انه عيان قالى أصل منير حيجى دلوقت ونبقى نروح معاك نشوفه ونطمن عليه وقام قلع وفضل بالبوكسر وقلعت انا كمان ودخلنا حجرة النوم وجرس الباب رن خرج يفتح كان منير جه ودخل وسلم علي وسأل على سمسم وزعل انه عيان وقالى دا وحشنى قوى وفتح الكمبيوتر وشغل فيلم سكس واحنا بنتفرج أحمد قلعنى البوكسر وقلع هو كمان ومسكت زبه بكل حنيه احسس عليه ومنير بص وقام خرج من الحجرة وانا كلى سعادة بلعبى بزب أحمد اللى وقف ومن طوله وتخنه كنت بقفش فيه براحتى وقالى مش حتبوسه ومسك دماغى وقرب زبه من بقى وبقيت ابوس فيه بشفايفى وهو يقولى شفايفك حلوه ودخلته فى بقى وخرجته وانا قافش عليه بشفايفى وبيتزحلق بينهم وهو بيزعق ويقول ااأأاححححح ااافففف شفايفك نار وشعرت بزبه وهو نار وكأنه خبور محاط بلحم طرى قمت وقفت وزنقت زبى فى زبه وحضنى وبأسنى فى شفايفى ويمصمص لسانى وانا سايح وحتجنن من حلاوة شفايفه لحد ما قلتله أحمد حبيبى انا عايزك تنكنى بزبك دا اللى زى الوتد قالى ياه انا مشتاقلك قوى وجاب كريم ودهن زبه و لوحدى نمت على ضهرى وفتحت رجلى ورفعتها قالى دا انت شرقان قوى قلتله اوى وقعد يمشى زبه على طيزى وعلى زبى لغايه ما طيزى وزبى اتملوا كريم ومسكت زبى وقعدت ادعك فيه وهجت جدا ودخل زبه كله وشعرت بزبه وهو بيخش بيخترق طيزى وضغط بايدة الاتنين على فخادى وكل ما يدخله يقول خد ياخول يامتناك وانا اقول كمان اااححح اااافففف ااااااه طيزى بتحب زبك وهو يقولى وهو بينيكها يا يالبوه يامتناكه ااااااااح ااااااااااح ااااااف اااااح يا خول طيزك قمر ومرة واحدة زعق جامد وقالى حينزلوا قلته بردنى بيهم حبيبى وقذف جامد وصرخت من نشوتى وبأسنى بقوة وحسيت بلبونتى وخرج زبه وقعد جنبى وبيقولى طيزك وسعت عن الأول وحلوه نفسى انيكها ويكون معايا حد يدخل زبه جنب زبى ايه رايك واهو منير جوة وانت بتحب تتناك منه قلتله كان نفسى واتمتع بيكم فى وقت واحد بس أخاف قالى ليه قلتله زبكم كبير واخاف طيزى توجعنى زى سمسم لما نكته انت ودودى بتألمه اشحال زب منير مع زبك قالى حندخلوا بالراحه قلتله خليك مرة تانيه بعد ما نخلص امتحانات وقام خرج ولقيت منير جه ولابس شورت وقالى صحيح انا وأحمد حنيكك فى وقت واحد ودخل أحمد وقاله مش النهاردة وأحمد نام على ضهرة على السرير وكان زبه نايم بس مغرى وقالى مصلى زبى وطلعت على السرير ومصيطه وعرفت ادخله كله فى بقى لأنه كان نايم وهو فى بقى بدأ يقف وخبط مرة واحدة فى خدى من جوه وبقى ناشف وطلعت حته منه ومرة واحدة لقيت منير بيدخل زبه فى طيزى وحسيت بحلاوة زبه واستمريت ابوس فى زب أحمد ومنير بيخرج زبه وبيدخله وانا بنغنغ من اللى انا فيه ومنير بيقول ااح اففففف اااه يا حبيبى يامجننى وأحمد يقول ااااه يامتناك اااه يا خول وانا نفسى اصرخ مش عارف من زب أحمد اللى فى بقى وواصل لزورى وخرجته وقلت الحقنى يامنير نزلهم وأحمد مسك راسى ودخل زبه فى بقى تانى وانفجرت قذائف من لبنهم أحمد فى بقى ومنير فى طيزى وخرجت زب أحمد وكمل قذف على صدرى ووشى ومنير بيقذف فى طيزى ومن غير ما اتملك نفسى نمت على احمد ومنير نام علي وقالى ااه يا لبوة ملكتينى بطيزك وخرج زبه ونام جنب أحمد وانا نمت فى وسطهم وسالتهم انتم نزلتم لبنكم بسرعه النهاردة غير ايام التصوير كنت باصرخ عشان تنزلوا لبنكم رد منير وقال انت النهاردة معانا حنيكك براحتنا مرتين تلاته ومش محتاجين نطول فى المرة الواحدة وطيزك تلتهب وتوجعك فمخدناش الحبوب اللى بتطول فى القذف قلتهم تعرفوا أن كدة بطبيعتكم الذ وانبسطت بيكم ودخلت الحمام وخرجت وكل واحد خد دش وجه وشربنا عصير وقعدنا ندردش ومنير قالى ايه رايك النهاردة ودلوقت ننيكك مع بعض وتتمتع بازبارنا فى طيزك فى وقت واحد قلتله مش النهاردة وأحمد قاله سيبه براحته هو وعد وسألونى مين اللى فتحنى قالتلهم ميمى وحكيت ازاى فتحنى انا وسمسم ... وبعد حوالى نصف ساعة ناكنى أحمد وشبعنى لانى كنت مشتاقله من مدة كبيرة واثناء ماكان بيدخل زبه شعرت بان زبه كبر عن الاول وبعد عشر دقائق شعرت بان كبر تانى ونزلهم وقالى على فكرة طيزك ممكن بسهوله يخش فيها زبى مع زب منير لانى حطيت صباع جنب زبى وانا بنيكك دلوقت وبعدين حطيت اتنين وطيزك استقبلتهم من غير ماتوجعك قلتله انا حسيت ان زبك بيكبر وكنت مرتاح لزبك قالى ولما انيكك انا ومنير مش حتوجعك قلتله بعد الامتحانات قالى دا وعد قلتله اكيد لانى نفسى انتم مع بعض وخرج استحمى ولبس هدومه وجه وكان منير قاعد معايا عريان فعرف أن منير لسه حينكنى فخرج على طول وخروجه اكدلى انهم فى منتهى الذوق وناكنى منير تانى وانا نايم على وشى ونفس اللى عمله أحمد عمله منير وحط صباعين فى طيزى جنب زبه فعرفت وقلتله حاطط صباعين جنب زبك قالى وجعك قلتله لا انا مبصوط بيهم قالى أن خرم طيزك مرن وعضلاته بتفتح حسب الحجم اللى بينكها وكدة لما انيكك انا واحمد مع بعض مش حتوجعك وصرخت من لذة احتكاك زبه مع الصباعين وقلتله الحقنى ونزلهم وفعلا نزلهم وخرج صوابعة وأرتاح وريحنى وفضل نايم عليا يبوس فى رقبتى من ورا وضهرى لحد ما زبه نام واتزحلق وخرج لوحدة قام ودخلت انا وهو ناخد دش وكان هو اللى ماسك الدش المتحرك وغسلى طيزى وانا موطى وبيدخل صباعين ويخرهم وفيهم اللبن وموجه الدش على طيزى لما خرج اللبن كله وخدت منه الدش وغسلتله زبه ودعكتهوله ولما بدأ يقف سبته وعلعقت الدش وخرجت نشفت جسمى ومنير كمل الدش وخرج ولبسنا وقالولى نروح لسمسم قلتله لما اديله خبر الأول فتحت الفيس كان قافل قلتلهم انا عرفت البيت لما يخف حديكم خبر ونبقى نيجى ونزلنا ركبنا عربيه احمد ونزلت رحت لسمسم وكان كويس وحكيتله اللى حصلى وأنهم عايزين ينكونى هما الاتنين مع بعض وعايزنا نروح لهم يوم قالى جرب حتحس متعة اكتر ولما نذاكر ونحس أننا عايزين نرفه عن نفسنا نبقى نروح لعلي ومسعد الاول يالا روح استحمى وأبقى تعالى نذاكر عشان الوقت ما يسرقناش قلتله انا استحميت عندهم وهما فى البيت عارفين انى حبقى عندك عشان نذاكر وقلعت ولبست شورت من بتوع سمسم على اللحم ولما شاف طيزى قالى واضح انك اتمتعت قوى ومتعتهم قلتله عرفت ازاى قالى طيزك محمرة من كتر التقفيش والدعك فيها ... وقعدت كتبت اللى حصل ....ونشرته....ونبقى نتقابل مرة أخرى لو رحنا لعلي ومسعد أو حدث حاجة تستاهل الكتابه ....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الرابع
الصدفه جمعتنى مع أحمد جوز هيام
يوم الأحد الماضى كنت بذاكر انا وسمسم عندة فى البيت وطبعا قاعدين بحريتنا بالشورتات والباب كان مقفول علينا سمعنا والد سمسم بيقول اتفضل هما بيذاكروا جوه اتفضل ادخل لهم وباب الحجرة اتفتح وكان مع والد سمسم أحمد اللى ساكن فى العمارة مع سمسم ودخل سلم على سمسم وباسه وسلم علي وقالى ان سعيد أن اشوفك واتعرف عليك وقعد معانا وسمسم خرج وغاب برة وهو اتكلم معايا وقالى انه معجب بيا انا وسمسم وعلاقتنا المتينه ببعض وانه طلب من سمسم انه يعرفنا على بعض ونطلع عنده يشرحلنا محاسبه وهيام مراته تشرح لينا رياضه وكان منتظر زيارتى ليهم مع سمسم قلتله لي الشرف انى اتعرف بيكم ورجع سمسم ومعاه حاجه ساقعة وقال لسمسم ماتجيب هانى وتطلعوا عندى يوم الخميس نعمل سهرة على الضيق انا وواحد صحبى وهيام مراتى ونوسه ونتفرج على فيلم جديد وسمسم قاله حأشوف هانى ونبقى نطلع وقال صاحبى مش من هنا ومش حيعرف انتم منين وقال لو هانى مايحبش يقعد مع هيام ونوسه نقعد لوحدنا وهما فى الحجرة التانيه وقعد شرح لنا باب كامل فى المحاسبة وقام ولما سلم علي لقيته بيبص على فخاد سمسم وطيزة بشوق وخرج ووصله سمسم لباب الشقة ورجع وبيضحك وبيقولى حتروحله قلتله بتضحك ليه قالى صدفه حلوة وعشان طلب منى انى اصرحلك باللى بيحصل بينا انا وهو واعرفك أن نوسه حتبقى موجودة تحت امرك وأنك حتنبسط معاهم وكمان صاحبه أمور قوى وان احمد عايزك وانه كلمنى عليك كتير قلتله انت حتطلع قالى غالبا لانى زهقت من القاعدة ومشتاقله قلتله حاطلع معاك لانى حسيت بيه وانجزبت ليه غير الكلام إلا أنت قلتهولى عليه قبل كدة والازبار الصناعى اللى عندة قالى ونشوف صاحبه وكمان مش عايز أحمد يزعل منى واستمرينا نذاكر وفى اليوم التالى كنت بشترى حاجه ولقيت اللى بينده علي هانى.. هانى كان أحمد ....رحتله ووقف يتكلم معايا وقالى انا منتظرك ضرورى واذا حسيت انك مش مرتاح معانا أبقى امشى قلتله حاجى بس سمسم لسه عيان قالى لعلمك انا بحب سمسم قوى قلتله وهو بيحبك جدا وواضح انى حبيتك بس لو سمسم فضل تعبان قالى تعالى بكرة لوحدك انا إجازة وهيام فى الشغل نقعد مع بعض الصبح ونكون براحتنا ويبقى لو يوم الخميس خف تتطلعوا سوا ما خفش اطلع لوحدك قلتله ماشى وسلم علي وداس بايدة على ايدى وقالى تحب أحضر لك حاجه تاكلها أو تشربها او تلبسها بكرة قالتله انت عندى كل خاجة وحضر اللى يعجبك ورحت لسمسم لقيته بيكح جامد وبياخد مضاد حيوي وقلتله ان أحمد طلب منى انى اطلع الصبح عندة قالى اطلع انت الصبح وأبقى وانت مروح عدى علي وألصبح لبست شورت ساخن تحت البنطلون وتيشيرت على اللحم وطلعت ولما رنيت الجرس فتحلى أحمد وقالى هانى حبيبى أهلا بيك منور قلبى وكان لابس برنس وقالى انا لسه خارج من الحمام تحب تاخد شاور قلتله خدت فى البيت ودخلنا الانتريه وقعدت على الكنبه وقعد جنبى والبرنس عرى فخاده وكانت بتلمع ولاحظ انى بصيت عليها وقالى تعالى ندخل الحجرة التانيه وقعدت على السرير وشغل فيلم سكس لغاية الآخر وقالى ايه رايك قلتله جميل قوى قالى مين فيهم قلتله الاتنين قام شغل فيلم تانى وكنت خلاص سحت وبعد ما خلص الفيلم وشعر انى هجت قالى ايه رايك فى زبه قلتله بتلقائية جميل قوى وقعد جنبى وتعمد يبعد البرنس عن زبه وبصيت عليه برهه من الزمن وقالى ماتقلع وتقعد براحتك قلعت البنطلون وفضلت بالشورت والتيشرت وقام وقف قدامى وقلعنى التيشرت وكان البرنس فتح خالص وزبه قدام وشى وفضل واقف كدة وانا سرحت فى زبه وبعد شويه فقت قالى انا محتاجلك وبكسوف ومياعة قلتله انا معاك اهو ومرة واحدة تشجع وقلع البرنس وبقى بلبوص وقالى تعالى فى حضنى وطلع على السرير وشدنى لورا وبقيت نايم على صدرة وزبه واقف جامد وفتح سوستة الشورت بتاعى فاندفع زبى وهو واقف وقالى انت هايج زى حلاتى قلتله اوى وحسس على كل جسمى ونزل على زبى وقعد يمص فيه ويلحسه ويعضض بسنانه فى رأس زبى لغاية ما هجت جدا وقلت اححححححح انا على أخرى ولوحدى وطيط امص زبه وادخله فى بقى ابوس فيه ممممموواه ولما هاج قوى قام جاب كريم حطه على زبه وانا كملت قلع الشورت ونمت على جنبى عامل مكسوف راح نيمنى على وشى وحط كريم فى طيزى وقالى طيزك حلوة قوى ونام علي ودخل زبه وحسيت بجمال زبه وهو بيخترق فتحتى وفضل طالع نازل وداخل خارج وانا اقول اااااح اااف وهو يقول كلام كتير وانا اهيج اكتر ولما خرمى نمل قلتله طيزى نملت حبيبى قالى وانا مش حاسس بزبى قلتله زبك حلو ومريحنى وفجاءة صرخت وقلتله نزلهم قالى حينزلوا ياحلوه ياموزتى ولبوتى وصرخ جامد ونزل كميه كتيرة من اللبن وفضل نايم علي وبيقولى فى ودنى انت متناك ولبوه قوى وحنيكك مرة تانيه ونعمل وضع تانى قلتله اه عايزك تنكنى تانى قالى من عيونى ياخول .... وقام من علي وقعد جنبى شويه ودخل الحمام وجه وقالى انا بقالى حوالى شهرين ونفسى انيكك واخيرا نكتك بس عايز انيكك دايما قلتله من كتر سمسم ماحكالى عنك وعن حلاوتك وانت بتنيكه حبيتك وكنت بتمنى اليوم دا بس كنت بخاف اطلع عندكم عشان ماحدش ياخد باله قالى تحب تتفرج على حاجة حلوة قلتلة اتفرج .. فتح الدولاب وورانى الازبار الصناعى قلتله سمسم حكالى عنهم قالى ايه رايك احط واحد جنب زبى وانا بنيكك قالى حاجرب الرفيع دا وبعدين اشيله واحط التخين دا وسكت وقلت فى نفسى اجرب دخول زبين فى وقت واحد ونمت على السرير على ضهرى ورفع رجلى وحط الزب الرفيع وفيه كريم ودخل ربه ودخل بسهوله وفضل ينكنى داخل خارج ورجلى على كتفه وانسجمت قوى وخرج زبه وانا هايج قوى وبقوله دخله ماتطلعوش وبعدين دخله تانى وانا بقوله زبك حلو وبيحك فى خرمى اكتر من الاول ولذيذ قالى انا بنيكك والزب التخين فى طيزك يامتناك قلتله نكنى جامد قوى قالى مبصوطه يا لبوة قلتله قوى وانفجر شلال من اللبن فى طيزى وصرخت اوى ونام علي وبسنى فى بقى وخرج زبه وساب الزب الصناعى جوة وقالى ايه رايك عايز انيكك انا وصاحبى مع بعض ولعلمك زبه ارفع من الزب اللى فى طيزك وأطول يعنى حتتمتع وتمتعنا قلتله المرة الجايه قالى أمته قلتله لما تجيب صحبك قولى وانا حطلعلك جرى وقام وخرجت الزب الصناعى من طيزى ومسكته ولقيته زى زب منير واحمد قلت كدة اخلى أحمد ومنير ينكونى مع بعض بس بعد ما احمد جوز هيام ينكنى هو وصاحبه وجه أحمد وقالى تقوم احميك قلتله انا حاخش استحمى وخرجت وقالى صاحبى حيجى يوم الخميس اللى جاى زى ما قلتلك قبل كدة وياريت يكون سمسم خف ولبست هدومى ونزلت لسمسم وحكيتله وقالى كويس انك جربت الزبرين فى طيزك عشان احمد ومنير قلتله متعه حقيقيه ولقيت سمسم فاق وبقى احسن وقالى ححاول اطلع معاك يوم الخميس بس نفهمه أننا ما نتأخرش ونمت عندة شويه وكتبت اللى حصل وقمت ذاكرت مع سمسم وجه ميمى اداله إبرة مضاد حيوي وقالنا انتم وحشنى قوى ولما تخف عايزكم عشان مشتاقلكم قوى وخرج وقلت لسمسم خف بقى عشان نطلع يوم الخميس مع بعض تتخيل انى اشتقت لأحمد رغم أنه كان معايا من شويه ... وإلى أن نلتقى لكم منى الف بوسة...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الخامس
يوم حلو مع أحمد وعز
كنت اتفقت مع أحمد جوز هيام أننا انا وسمسم حنطلع عندة يوم الخميس نقعد معاه هو وصاحبه ومراته ونوسه صاحبة مراته ويوم الأربعاء مساء أحمد جه عند سمسم وشرح لنا محاسبه وقال انا منتظركم بكرة زى ما اتفقنا سمسم قاله بلاش انا عشان ما اعياش تانى وخلينى بعد الامتحانات ونعملها سهرة صباحى قال ماشى طب اطلع انت ياهانى قلتله حكون عندك الساعة سبعه قال وانا فى انتظارك وحوضب كل حاجة ووصلته لغاية الباب ورجعت وسمسم قالى كان نفسى أبقى معاكم قلتله بعد الامتحانات أبقى عوض كل اللى فاتك قالى اكيد لازم اعوض حتى ولو كل يوم عند حد منهم انت ماتعرفش انا حالتى ايه دلوقت قلتله حاسس بيك وانا ببقى زيك ... وكملنا مذاكرة ونمت عند سمسم وروحت الصبح وقبل الموعد دخلت خدت شور ولبست شورت بدل البوكسر وتيشرت وطلعت لقيت أحمد وصاحبه قاعدين فى انتظارى بيتفرجوا على فيلم سكس وأحمد سلم علي وبأسنى وعرفنى على صاحبه وقالى عز من الأصدقاء المقربين وقام عز سلم علي وبأسنى وكملت معاهم الفيلم وأحمد قالى انا خليت هيام تروح عند نوسه عشان نبقى براحتنا قلتله كان نفسى اشوف نوسه قالى يوم تانى تيجى واجيبهالك مخصوص وسبنا وخرج وعز قالى انت حلو جدا اكتر مما وصفك أحمد قلتله شكرا وانت الذ واكيد حتكون أحلى من اللى قاله احمد ليا وأحمد جه لابس بوكسر ضيق وزبه مكور فيه وقال ما تفكوا شويه وتقلعوا الدنيا حر وقلعنى التيشرت وقام عز قلع وكان لابس شورت ووقفت راح أحمد مقلعنى البنطلون وشاله ومسك الشورت بتاعى ونزله شويه من ورا عز قال ياه على الجمال وأحمد شجعنا باللى عمله وخرج وعز قرب منى وكمل تنزيل الشورت وانا واقف ولف حواليا ومسكنى من وسطى وبقى يبوس فى رقبتى من ورا ومسك بزازى بين صوابعه وفرك فيهم وحسيت بأن روحى بتروح منى من بوسته لرقبتى وفرك حلمات بزازى ولزق في جامد من ورا وكان زبه واقف جامد ولازق فى طيزى من ورا الشورت بتاعة لفيت ايدى ونزلتله الشورت وكان زبه رفيع وطويل وارفع من الزب الصناعى ولزق في اكتر وبقيت ارجع لورى بطيزى وهو يزق لقدام بزبه وكانت رأس زبه بتخش بس بتوجع عشان مافيش كريم علي زبه وكمان حسيت أن زبه بيتمدد ويطول وينشف اكتر ولفيت ومسكته من وسطه ونزلت امص زبه بحنيه وهو يدخله ويخرجه فى بقى وقمت وقفت وقلتله أنت حلو قوى ياعز قالى انا ملكك واللى انت عايزة حعمله قلتله نكنى حبيبى وكان باين من كلامى اللى كله دلع ومياعة انى هجت وسحت جامد حط مسحة كريم صغيرة على زبه وحط مخدتين على بعض على الأرض جنب السرير ووقفنى عليهم ونزلت بكوعى على السرير ولما طيزى بقت قدامه قالى خرمك واسع وحلو ومحمر وطيزك ناعمه ياحبيبى ومش حتندم لحظه انى نكتك ودخل زبه شويه شويه وانا مسترخى عشان يخش كله ولما دخل كله بدأ يدخله ويخرجه ويقولى حبيبى انت جميل وطيزك ممتعة وانا اقوله زبك واصل لبطنى وبيدلعنى اااااااه اااااح ياااااااه حبيبى زبك رائع قالى وانت حبيبى وجميل وعسل وانا مبصوط بطيزك العسوله ياجميل ومرة واحد حركته فى الدخول والخروج بقت سريعه قوى ويقول ااااااااااااااحح ااااااف ااااااااااااااحح ااااه وانا كل جسمى اتخدر وصوتى بقى عالى وبقول اااااااه طيزى نملت حبيبى نزلهم قالى حينزلوا يا عيونى وصرخت قوى اااااااااااااااااه ونزل لبنه جوه ونمت على السرير وهو نام علي ويبوسنى فى ضهرى ويقولى انا حبيتك ياهانى قلتله وانا ملكك ولما زبه ارتخى شويه خرجه وقام دخل الحمام وأحمد جه وقالى ايه رايك فى عز بصطك هزيت دماغى وبمياعه غير مقصودة تلقائية قلتله قوى صحبك جميل قوى وقعد جنبى وجه عز عريان وزبه ابيض وردى اللون وقعد جنبى من الناحيه التانيه وحط ايدة على كتفى وبأسنى فى خدى وقالى احمد قالى كمان على سمسم قلتله عيان شويه أحمد قاله حيبقى يجى مع هانى بعد الامتحانات وهو عسل زى هانى واتفرجنا على فيلم وأحمد زبه وقف وحيمزق البوكسر قال لعز استاذن بقى قام وخرج وأحمد قلع البوكسر وقالى وحشتنى ياخول حتمتع بيك دلوقت وتتمتع بزبى وهو بينيكك يامتناك وكلامه هيجنى قوى ومسكت زبه وكان على آخره ومسكنى ودخل زبه فى طيزى من غير كريم ودخل بسهوله وهو بينكنى قالى حنيكك انا وعز مع بعض دلوقتى يالبوه وحنمتعك احنا الاتنين وحنتمتع بعلوقيتك اللى تهيج قلتله اه انا عايز ازباركم فى طيزى مع بعض قالى يبقى زب عز عجبك يامتناك قلتله ااااااوووووى حبيبى وبعد شويه نزلهم وطيزى اتملت وقام وإدانى فوطه من بتوع مراته قالى حطها بين فلقتى طيزك عشان اللبن يبقى فيها وتدخل ازبارنا من غير ما طيزك توجعك وخرج جاب عصير وجه ومعاه عز وانا قاعد على السرير مستنى دخلتى عليهم وشغل فيلم تانى وكانوا اتنين بينيكوا واحد وقالولى فى نفس واحد حنيكك كدة وخلص الفيلم ونأم عز على ضهرة وقعدت على زبه ووشى فى وشه ودخلت زبه بالراحه حبه حبه لحد ما دخل كله وشدنى عليه وحضنى جامد وأحمد ركب علي وايده على ضهرى وعز بيبوسنى ويمصمص لسانى وأحمد دخل زبه بالراحه ودخل وأحمد قالى شفت يا متناك طيزك بقت عايزة زب تالت واستمروا داخلين خارجين لحد ما قذف عز ووراه أحمد ولقيت اللبن بيخرج من طيزى وهما مستمرين لغايه ما زبهم بطل ينزل لبن احمد خرج زبه وقام وعز مسك في وحضنى جامد وفضلت نايم عليه فترة كان أحمد خد دش وجه وعز خرج زبه وقمت دخلت الحمام نزلت كميه من اللبن تقيله جدا وكتيرة ولزجه وفتحت الدش ودخل علي عز وقعد يحضنى جامد ويقولى اشكرك هانى انا حبيتك قوى وحنتظرك دايما عند احمد قلتله أحمد يبقى يقولى وانا اجيلك لانى حبيتك ومسك زبه وقالى ودة قلتله دا حبيبى واستحمينا وخرجنأ لبسنا الهدوم واحمد قالى حستناك بعد ماتخلص اول يوم امتحان انت وسمسم قلتله ماشى ونزلت رحت لسمسم قالى واضح انك سعيد قوى وصفتله عز واللى عمله وسالنى ناكوك مع بعض قلتله اه وكانت متعه ما بعدها متعه قالى حتسهر معايا تذاكر والا حتروح قلتله حذاكر وانا مرتاح كدة ساعتين تلاته واروح وكتبت اللى حصل وذاكرت وروحت وانا على السرير سرحت فى اللى عملوه في هما الاتنين وكنت فرحان ونشرت اللى حصل ونمت .....
الجزء السادس
نكت نوسه وناكنى أحمد وعز
بعد امتحان النهاردة ماخلص فوجئت بسمسم بيقولى انه حيطلع معايا عند احمد ولما طلعت انا وسمسم كان موجود عنده نوسه وعز.... وأحمد قالى انه خلى نوسه تيجى مخصوص عشانى وسلمت عليهم وعز سالنى الأمور دا سمسم قلتله اه وعرفته كل حاجه عنك وسلم عليه وقعدنا مع بعض كل واحد يحكى بعض من ذكرياته ونوسه قالتلى انهم قالولها أن انا نفسى اشوفها واقعد معاها وغمزتلى بعينها وخرجت وخرجت وراها ودخلنا حجرة نوم وقلعتنى كل هدومى وقلعتها وكان عليها بزار مدورة ومشدودة والحلمه طويله وفى نصف بزها وقعدت ارضع من بزازها وصوابعى فى كسها وايدها بتلعب فى زبى وهى بتتمايع وبتدلع زى ما سمسم بيكون على اخرة وهو بيتناك ونمت عليها ورفعت رجليها حوالين وسطى وكان كسها ناعم وحلو دخلت زبى ونكتها وقذفت لبنى فيها وقالتلى انت حلو وبتعرف تنيك وحقول لهيام عليك لو عايزها تطلعلها يوم الصبح وبعد شويه جه أحمد وقعد وسالتله على سمسم عرفت انه لسه هو وعز مع بعض وأحمد كان فى ايدة زب صناعى اللى دخله فيا المرة اللى فاتت وكان عريان خالص وزبه كله حيويه من كتر اندفاع الدم فيه وانتصابه وسالنى ايه رأيك فى نوسه قلتله جميله وهى بتتدلع وتتمايع عامله زى سمسم قالى دا رأيي فيها وزبه اغرانى وقعدت امص فيه شويه وقالى طيزك وحشانى ياخول يامتناك وحأهريها النهاردة يالبوه قلتله ولبوتك جاهزة ونمت على ضهرى ورفع رجلى وحط الزب الصناعى جنب زبه ولبس عليهم واقى ذكرى وكان منظرهم زى الزب الواحد بس تخين شويه ولما شفته فتحت بقى متعجب من شكلة وحط علي الواقى الذكرى كمية كريم وحركهم على طيزى ولما حسيت بيهم خرمى وسع وقلتله الحقنى نيكنى يااحمد وبالراحة دخلهم مع بعض واستمر ينيك في بيهم وقالى طيزك واسعة ياخول اكتر من آخر مرة قلتله عشان عايزاك وهاج قوي وانا كمان وفضل يدفعهم فى طيزى بقوه وبنقول اح اف اه ويقولى خد ياخول يامتناك ومرة واحدة خرجهم وشال الواقى ورمى الزب الصناعى ودخل زبه واستمر ينكنى بكل حب وحنيه وانا اقوله اااه زبك حلو من الواقى قالى وانا حسيت بطيزك قوى ياخول. ..خد زبى كله ليك ولما سحت قوى صرخت وقلتله الحقنى نزلهم جوة ااااااح يالهوى انا بتناك من الزب العسل وصرخ ونزلهم وكانت دفعات جامدة من اللبن وقالى نزلوا يامتناك قلته سخنين ولسعونى فى طيزى بحب زبك يا أحمد وخرج زبه وكان غرقان لبن كتل لزجه وخرج من الحجرة وجانى عز وقالى حبيبتى قلتله عيونى ليك قالى عايز عينك اللى تحت وضحك وقالى واحشنى وناكنى ونزل لبنه فى طيزى وقالى انتى مزة جميله وسمسم جميل زيك وبعد فترة خرجنا رحنا الحجرة اللى سمسم بيتناك فيها لقيناهم قاعدين حوالين سمسم وهو نايم على وشه وطيزه عاليه ومدورة وغرقانه لبن وصحى من النوم ولقانه حواليه وقمنا اتعشينا ولبسنا ونزلت عند سمسم وكان هيمان ومبصوط وقالى مش يوم الامتحان بالليل ما بنذاكرش وبنريح قلتله اه قالى خلاص اتفق مع علي ومسعد نروح عندهم بعد امتحان المادة اللى جايه قلتله ماشى لأنهم وحشونى والمادة اللى بعدها قالى حيروح للراجل اللى كنا بنلعب كورة قدام بيته جوز سوسو واللى بينيك سمسم وبيقوله انت سوسو مراتى وكتبت اللى حصل ونشرته وروحت استحميت ورشيت كولونيا فى طيزى ولسعتى شويه ونمت ....
الجزء الأول
انا هانى أحب اعرفكم بنفسى عمرى الآن 19 سنه وشهور صديقى وحبيبى وجارى سمسم الناعم طبعا هو حكا ازاى ميمى اللى فى الشقه اللى قدامه فتحنى انا وهو بس انا قبله بشهر واحنا فى أولى اعدادى وبنفس الطريقة والأسلوب وكنا دايما نروح عنده سواء مع بعض او كل واحد لوحدة عشان ينيكنا ويشرح لنا الدروس لانه اكبر مننا ب 3 سنين وشويه ولغاية دلوقت بنحبه وبينكنا بس سمسم لما بيكتب بيحكى اللى حصل معاه واللى بيشعر بيه وأوقات كتيرة بنبقى مع بعض فى مكان واحد مثلا مع مهند ومع يوسف ووسام واحنا فى الرحله وكمان ابن صاحب الفندق وولاد عمة اللى كنا فيه ... وانا حاكتب اللى حصل معايا واحساسى انا ونبدأ من النهاردة..... لما رحنا شقه رامى مساعد المخرج انا وسمسم ودودى وكان معانا رامى المخرج ومسعد وعلى اللى حيبقوا يصوروا معانا الافلام ورامى خلانا نقابلهم عشان نتعود عليهم وناخد عليهم ومانتكسفش منهم وكمان نقول راينا فيهم وكان رامى خد دودى ودخلوا حجرة نوم وانا ومسعد الحجرة التانيه وسمسم مع علي فى نفس الحجرة ودخلت انا ومسعد اللى كان شكله حلو وابيض وجسمه جميل ويوم السبت كنت شفت زبه كبير وتخين وطويل وانا بصور مع منير اللى كان بينكنى امام الكاميرا وكان علي ومسعد موجودين بس بصراحه زبه خلانى اتشعلق فيه واجى النهارد عشان ينكنى وقلع كل هدومه ومسك زبه بايدة ودعك فيه ولقيت نفسى باقلع كل هدومى وكان جسمه ناعم ووقف ورأيا وحضنى جامد قوى وبقى يبوس فى قفايا ويقفش فى طيزى لما سحت وزبه وقف وخابط فى طيزى وشالنى ونيمنى على السرير وقعد جنبى يحسس على فخادى ويمسك زبى ويقولى دا صغير قلتله ما انا ما يهمنيش هو ...قالى طيزك اللى تهمك طبعا قلتله اه قالى دى زى الفل وبيضه يابطه انتى.. وفضل يبوس فى صدرى وايدى واكتافى لما بقي جسمى مش مستحمل وقام حط كريم على زبه وقعد بين رجلى ورفعهم على صدرى ومسكت فخادى بايدى وشدتهم على صدرى وحطلى كريم وقالى طيزك بتنده على زبى قلتله نكها وريحها وريحه ومسكنى من بيوضى ورفعهم بايدة وبدأ يدخل زبه بالراحه لأنه تخين وانا قلتله بالراحه زبك بيوجعنى قالى حوسعهالك دلوقت ياخول ويدخله ويخرجه لغايه الكريم ماساح وانا سحت وقلتله زبك بيخبط فى بطنى وبيوضك فى طيزى وانا بقيت مولع اااااه مسعد انت حلو ونيكك حلو وحنين وحبيتك وعايزك تنكنى كتير ولما تنزلهم يكونوا جوا طيز لبوتك قالى حاضر يامتناك ولقيت نفسى على أخرى وهو عمال يقول ااااح ياخول ااااااه يامتناك اااااااف يالبوتى وانا سايح وكل كلمه منى بتدل على انى مبصوط من زبه وقالى انتى مايعه قوى يا لبوة قلتله انا كل حاجه مدام زبك داخل خارج وقلتله ااااااااااه حبيبى نزلهم قوام وصوته طلع جامد ونزلهم جوه طيزى ونام عليا وبأسنى وقالى انت مش ممكن تكون ولد انت ناعم قوى صوتك وجسمك وخرج زبه وقعد جنبى شويه وبعد ما خرج لقيت على جه عريان وزبه زى زب مسعد وجسمه كمان وقعد جنبى وقالى سمسم زى العسل قلتله أمور قوى قالى واضح انك انت كمان ممتع واتمنى تكون مبصوط معايا وقلتله الزب دا يمتع بلد وطبعا كان قالع هدومه لأنه جاى من عند سمسم وكان زبه أحمر وجميل وعشان ما أكررش الكلام قعدت على ركبى فوق مخدة ترفع طيزى وكتفى على المرتبة ودخل زبه ودخل بسرعه لأن مسعد وسعها شويه وكمان لبنه كان بيزحلق فكان على بيدخل زبه بسهوله وناكنى واتمتعت وكان كلامة حلو وكلمة ياخول ويا متناك ويالبوه بتخرج منه جميله وبتسيحنى ولما خرج زبه مسكته بايدى وانا مبصوط بيه ونفسى ما يقومش من جنبى لما جه يقوم قلتله خليك شويه قالى معلش حاخش الحمام واروح لدودى وقام ولما حسيت ان طيزى بتخرج لبن دخلت الحمام التانى وخليت ميه تخش جوة ونضفتها عشان رامى حيجى ينكنى ورحت الحجرة لقيت رامى قاعد وداهن زبه كريم ولما بصيت على زبه قالى انا حطيت كريم رغم أن طيزك مش عايزة كريم اكيد وسعت مافيه الكفاية وخلانى انام على وشى ونام عليا ونكنى ونزلهم وخلانى حسيت بانوثتى الدفينه جوايا ولما لقينا الجو هادى خرجنا رحنا عند سمسم كان لسه مسعد مخرج زبه وأمام الجميع كلنا شكرنا فى بعض وأرتاحنا لبعض واتفقنا أننا ما نسيبش بعض وحنصور معاهم افلام بعد الامتحانات ورامى نبه عليا انا وسمسم ودودى أن التصوير يوم التلات الساعة 8 صباح ومسعد وعلى لو عايزين يجوا يبقوا يجوا ومسعد قاله احنا معاك على طول مدام سمسم ودودى وهانى حيصوروا ومشيوا ورامى ودانا لغايه البيت وطلعت استحميت وكتبت على قد ما اقدر لانى مش حريف فى الكتابه وريحت شويه ورحت لسمسم نذاكر وأثناء الراحة نشرت اللى كتبته على المنتدى اللى اشتركت فيه أمس فقط وكان سمسم نشر اللى كتبه ولما نصور يوم التلات انا مع منير وسمسم مع أحمد ودودى حبقى اكتب اللى منير حيعمله معايا.... وأتمنى أكون وصلت جزء من اللى شعرت بيه ليكم ......
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــ
آخر يوم تصوير مع منير
الجزء الثاني
صباح يوم الثلاثاء الساعة 8 الصبح ركبنا انا وسمسم العربيه مع رامى وكان دودى وأحمد ومنير راكبين العربيه وسمسم ركب مع دودى جنب رامى وانا قعدت بين أحمد ومنير ووصلنا شقة التصوير ودخلنا كلنا قلعنا ولبسنا الشورت وقعدنا فى انتظار المصورين ولما جم كان معاهم مسعد وعلى وبدأ التصوير انا ومنير وطلعنا على السرير وهو نام على ضهرة وانا نمت جنبه ومديله ضهرى وكانى نايم وهو بيلعب فى زبه لغاية ما وقف خرجة من الشورت ومد ايدة على طيزى من تحت الشورت وبيلعب بصوابعه فى طيزى واتعدل ونزل الشورت بتاعى شويه عشان طيزى تبان وهو بيلعب فيها وبيلعب بصوابعه على فتحتى وانا نايم واتعدل وقلعنى الشورت وبصيتله وابتسمتله ونمت تانى على وشى وكان حاطط زيت فى زبه واتعدل وفتح رجليه ومشا زبه على طيزى زى ما يكون ماسك فرشه وسحت جدا ودخل زبه مرة واحدة قلت اى اى راح مخرجه وبعدين دخله تانى وبقى ينيك فيا بعنف شديد واستمر يدخل زبه ويخرجه وحسيت بطيزى بتوسع لزبه وتقفل عليه واستمر ينكنى وانا حتجنن وأقوله منير حبيبى يقولى ايه ياخول قلتله بحبك وزبك فشخنى وهو بينكنى ااح ااااح ااح ااااف اف اف اف ااااه اه اه وهو يقولى طيز تهبل يامتناك لغايه ما سحت منة خالص بقيت بتمنى أن ينزلهم وبقوله طيزى الحقنى راح رفع نفسه لفوق وسحب طيزى لفوق وحط ايدة على وسطى وبيضغط بايدة على وسطى تقوم طيزى تعلى وتتفشخ اكتر ولما يضغط على وسطى وشى ينزل على المرتبة وفضل ينكنى وانا اقول اااح ااح صرخت جامد من لذة زبه ودخوله وخروجه واحتكاكه فى فتحتى قالى ايه يامتناك عايز ايه ياخول قلتله نزلهم طيزى عطشانه قالى لسه يابطه وغير الوضع وبقى وشى قدامه وزبه فى طيزى ورجلى على كتفه وصرخت بأعلى صوتى وقالي نازلين ياحبيبى وكانت صرخته اللى بتهيجنى جامدة فصرخت انا كمان ونزل فى طيزى وفرد رجله ونام عليا وسمعت اسطوب وتصفيق وخرج زبه ...وخرجت اتفرجت على سمسم وهو بيتناك من احمد وبعدها دخلت انا ومنير نصور تانى نبدأ من آخر وضع كنا عليه نمت على ضهرى ورجلي على كتفه ودخل زبه وبدأ التصوير وكان زبه مولع طيزى وشعرت باحتياجى لزبه جامد وقعد ينيك فيا بقوة زى ما يكون بيعزق فى أرض بكر وانا مرتاح لزبه وبتعولق واتمايع واتدلع عليه وانا قلتله حبيبى انت جوزى وروحى وعقلى وراجلى ومن كتر الهيجان نزل لبنه وريحنى وأرتاح وباسنى وبعدين اتغدينا وريحنا شويه ..دخلنا نتفرج على سمسم وهو بيتناك من احمد ودودى وكنت خايف عليه وبدأ التصوير ودودى تحت وزبه فى طيز سمسم وأحمد راكب فوقه ومدخل زبه مع دودى وسمسم عايش فى دنيا تانيه ومش حاسس بينا وأحمد بيرزع فى طيزة ومبصوط وفكرت انى أبقى اصور مرة فى الوضع دة بس أخاف. .. وخلصوا نيك فى سمسم وصفقنا جامد وكلنا بوسنا سمسم بإعجاب وكان فى الوضع التانى والأخير بعد ما نكوه والتصوير مستمر عرض طيزة للكاميرا وكان خرم طيزة مفتوح خالص وجنبه دودى وأحمد ازبارهم ناحية الكاميرا وركزت الكامير على سمسم بس كان مقطعين فى منتهى الحلاوة واللى زود حلاوتهم سمسم ودودى وأحمد ولما خلص التصوير ولبسنا دخل معايا مسعد وقالى عايزين نقابلك يوم انت وسمسم عندنا فى البيت نسهر يوم سوا قلتله اشوف سمسم وأبقى اقولك قالى تليفونى أهو قلتله انا ماعنديش خط لا انا ولا سمسم قالى كلمنى من اى تليفون خارجى ولبست ومنير وأحمد بردوا ادونى أرقام تليفوناتهم وخرجنأ كلنا سلمنا على بعض بالقبلات والاحضان إلى حين نلتقى للتصوير مرة اخرى ورامى ودودى وصلونا وطلعت البيت ... حاولت اكتب بس معرفتش اكتب بالتفصل فكتبت بقدر الإمكان رغم ان اللى حصل معايا وانا بتناك اكتر من اللى كتبته بكتير وصوتى وصوت منير كانوا بيهيجوا كل اللى بيتفرجوا ودخلت الحمام وانا سعيد بانى لقيت اللى يسعدنى واتعرفت بناس حلوين وبيخافوا علي وبيحترمونى وعايزنى وقريبين منى فى السكن وفى السن وفى تفكيرى وهما عايزنى وانا عايزهم وحاولت اذاكر لقيت نفسى مش قادر كان مجهود كبير علي اكتر من 4 ساعات بتناك على مدار اليوم واسترجعت ايامى مع ميمي وكمان واحنا فى الرحله وابن صاحب الفندق وولاد عمه شريط لذيذ من الذكريات مر أمام عينى ومع أن طيزى بتالمنى من كتر ما اتنكت النهاردة بس كنت مشتاق ليهم ونشرت اللى كتبته ودخلت على السرير وقلت انام عشان سمسم حيعدى عليا الصبح بدرى ....ولو رحت لأحمد يوم السبت حابقى احكي اللى حصل .... تصبحوا على خير...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ
الجزء الثالث
لقائى فى بيت احمد
كنت اتفقت مع أحمد أنى اروح عندة البيت يوم السبت وكان طلب منى انى أجيب سمسم معايا وهو حيخلى منير يجى ولما قلت لسمسم قالى كان نفسى بس انت شايف انى عيان من ساعة اخر يوم تصوير وانتظرت أحمد أمام الجامعه الساعة 9 صباحا وجه ورحنا البيت عندة وكانت شقه فى منطقه راقيه وهاديه ودخلنا وقام بواجب الضيافة وسأل على سمسم عرفته انه عيان قالى أصل منير حيجى دلوقت ونبقى نروح معاك نشوفه ونطمن عليه وقام قلع وفضل بالبوكسر وقلعت انا كمان ودخلنا حجرة النوم وجرس الباب رن خرج يفتح كان منير جه ودخل وسلم علي وسأل على سمسم وزعل انه عيان وقالى دا وحشنى قوى وفتح الكمبيوتر وشغل فيلم سكس واحنا بنتفرج أحمد قلعنى البوكسر وقلع هو كمان ومسكت زبه بكل حنيه احسس عليه ومنير بص وقام خرج من الحجرة وانا كلى سعادة بلعبى بزب أحمد اللى وقف ومن طوله وتخنه كنت بقفش فيه براحتى وقالى مش حتبوسه ومسك دماغى وقرب زبه من بقى وبقيت ابوس فيه بشفايفى وهو يقولى شفايفك حلوه ودخلته فى بقى وخرجته وانا قافش عليه بشفايفى وبيتزحلق بينهم وهو بيزعق ويقول ااأأاححححح ااافففف شفايفك نار وشعرت بزبه وهو نار وكأنه خبور محاط بلحم طرى قمت وقفت وزنقت زبى فى زبه وحضنى وبأسنى فى شفايفى ويمصمص لسانى وانا سايح وحتجنن من حلاوة شفايفه لحد ما قلتله أحمد حبيبى انا عايزك تنكنى بزبك دا اللى زى الوتد قالى ياه انا مشتاقلك قوى وجاب كريم ودهن زبه و لوحدى نمت على ضهرى وفتحت رجلى ورفعتها قالى دا انت شرقان قوى قلتله اوى وقعد يمشى زبه على طيزى وعلى زبى لغايه ما طيزى وزبى اتملوا كريم ومسكت زبى وقعدت ادعك فيه وهجت جدا ودخل زبه كله وشعرت بزبه وهو بيخش بيخترق طيزى وضغط بايدة الاتنين على فخادى وكل ما يدخله يقول خد ياخول يامتناك وانا اقول كمان اااححح اااافففف ااااااه طيزى بتحب زبك وهو يقولى وهو بينيكها يا يالبوه يامتناكه ااااااااح ااااااااااح ااااااف اااااح يا خول طيزك قمر ومرة واحدة زعق جامد وقالى حينزلوا قلته بردنى بيهم حبيبى وقذف جامد وصرخت من نشوتى وبأسنى بقوة وحسيت بلبونتى وخرج زبه وقعد جنبى وبيقولى طيزك وسعت عن الأول وحلوه نفسى انيكها ويكون معايا حد يدخل زبه جنب زبى ايه رايك واهو منير جوة وانت بتحب تتناك منه قلتله كان نفسى واتمتع بيكم فى وقت واحد بس أخاف قالى ليه قلتله زبكم كبير واخاف طيزى توجعنى زى سمسم لما نكته انت ودودى بتألمه اشحال زب منير مع زبك قالى حندخلوا بالراحه قلتله خليك مرة تانيه بعد ما نخلص امتحانات وقام خرج ولقيت منير جه ولابس شورت وقالى صحيح انا وأحمد حنيكك فى وقت واحد ودخل أحمد وقاله مش النهاردة وأحمد نام على ضهرة على السرير وكان زبه نايم بس مغرى وقالى مصلى زبى وطلعت على السرير ومصيطه وعرفت ادخله كله فى بقى لأنه كان نايم وهو فى بقى بدأ يقف وخبط مرة واحدة فى خدى من جوه وبقى ناشف وطلعت حته منه ومرة واحدة لقيت منير بيدخل زبه فى طيزى وحسيت بحلاوة زبه واستمريت ابوس فى زب أحمد ومنير بيخرج زبه وبيدخله وانا بنغنغ من اللى انا فيه ومنير بيقول ااح اففففف اااه يا حبيبى يامجننى وأحمد يقول ااااه يامتناك اااه يا خول وانا نفسى اصرخ مش عارف من زب أحمد اللى فى بقى وواصل لزورى وخرجته وقلت الحقنى يامنير نزلهم وأحمد مسك راسى ودخل زبه فى بقى تانى وانفجرت قذائف من لبنهم أحمد فى بقى ومنير فى طيزى وخرجت زب أحمد وكمل قذف على صدرى ووشى ومنير بيقذف فى طيزى ومن غير ما اتملك نفسى نمت على احمد ومنير نام علي وقالى ااه يا لبوة ملكتينى بطيزك وخرج زبه ونام جنب أحمد وانا نمت فى وسطهم وسالتهم انتم نزلتم لبنكم بسرعه النهاردة غير ايام التصوير كنت باصرخ عشان تنزلوا لبنكم رد منير وقال انت النهاردة معانا حنيكك براحتنا مرتين تلاته ومش محتاجين نطول فى المرة الواحدة وطيزك تلتهب وتوجعك فمخدناش الحبوب اللى بتطول فى القذف قلتهم تعرفوا أن كدة بطبيعتكم الذ وانبسطت بيكم ودخلت الحمام وخرجت وكل واحد خد دش وجه وشربنا عصير وقعدنا ندردش ومنير قالى ايه رايك النهاردة ودلوقت ننيكك مع بعض وتتمتع بازبارنا فى طيزك فى وقت واحد قلتله مش النهاردة وأحمد قاله سيبه براحته هو وعد وسألونى مين اللى فتحنى قالتلهم ميمى وحكيت ازاى فتحنى انا وسمسم ... وبعد حوالى نصف ساعة ناكنى أحمد وشبعنى لانى كنت مشتاقله من مدة كبيرة واثناء ماكان بيدخل زبه شعرت بان زبه كبر عن الاول وبعد عشر دقائق شعرت بان كبر تانى ونزلهم وقالى على فكرة طيزك ممكن بسهوله يخش فيها زبى مع زب منير لانى حطيت صباع جنب زبى وانا بنيكك دلوقت وبعدين حطيت اتنين وطيزك استقبلتهم من غير ماتوجعك قلتله انا حسيت ان زبك بيكبر وكنت مرتاح لزبك قالى ولما انيكك انا ومنير مش حتوجعك قلتله بعد الامتحانات قالى دا وعد قلتله اكيد لانى نفسى انتم مع بعض وخرج استحمى ولبس هدومه وجه وكان منير قاعد معايا عريان فعرف أن منير لسه حينكنى فخرج على طول وخروجه اكدلى انهم فى منتهى الذوق وناكنى منير تانى وانا نايم على وشى ونفس اللى عمله أحمد عمله منير وحط صباعين فى طيزى جنب زبه فعرفت وقلتله حاطط صباعين جنب زبك قالى وجعك قلتله لا انا مبصوط بيهم قالى أن خرم طيزك مرن وعضلاته بتفتح حسب الحجم اللى بينكها وكدة لما انيكك انا واحمد مع بعض مش حتوجعك وصرخت من لذة احتكاك زبه مع الصباعين وقلتله الحقنى ونزلهم وفعلا نزلهم وخرج صوابعة وأرتاح وريحنى وفضل نايم عليا يبوس فى رقبتى من ورا وضهرى لحد ما زبه نام واتزحلق وخرج لوحدة قام ودخلت انا وهو ناخد دش وكان هو اللى ماسك الدش المتحرك وغسلى طيزى وانا موطى وبيدخل صباعين ويخرهم وفيهم اللبن وموجه الدش على طيزى لما خرج اللبن كله وخدت منه الدش وغسلتله زبه ودعكتهوله ولما بدأ يقف سبته وعلعقت الدش وخرجت نشفت جسمى ومنير كمل الدش وخرج ولبسنا وقالولى نروح لسمسم قلتله لما اديله خبر الأول فتحت الفيس كان قافل قلتلهم انا عرفت البيت لما يخف حديكم خبر ونبقى نيجى ونزلنا ركبنا عربيه احمد ونزلت رحت لسمسم وكان كويس وحكيتله اللى حصلى وأنهم عايزين ينكونى هما الاتنين مع بعض وعايزنا نروح لهم يوم قالى جرب حتحس متعة اكتر ولما نذاكر ونحس أننا عايزين نرفه عن نفسنا نبقى نروح لعلي ومسعد الاول يالا روح استحمى وأبقى تعالى نذاكر عشان الوقت ما يسرقناش قلتله انا استحميت عندهم وهما فى البيت عارفين انى حبقى عندك عشان نذاكر وقلعت ولبست شورت من بتوع سمسم على اللحم ولما شاف طيزى قالى واضح انك اتمتعت قوى ومتعتهم قلتله عرفت ازاى قالى طيزك محمرة من كتر التقفيش والدعك فيها ... وقعدت كتبت اللى حصل ....ونشرته....ونبقى نتقابل مرة أخرى لو رحنا لعلي ومسعد أو حدث حاجة تستاهل الكتابه ....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الرابع
الصدفه جمعتنى مع أحمد جوز هيام
يوم الأحد الماضى كنت بذاكر انا وسمسم عندة فى البيت وطبعا قاعدين بحريتنا بالشورتات والباب كان مقفول علينا سمعنا والد سمسم بيقول اتفضل هما بيذاكروا جوه اتفضل ادخل لهم وباب الحجرة اتفتح وكان مع والد سمسم أحمد اللى ساكن فى العمارة مع سمسم ودخل سلم على سمسم وباسه وسلم علي وقالى ان سعيد أن اشوفك واتعرف عليك وقعد معانا وسمسم خرج وغاب برة وهو اتكلم معايا وقالى انه معجب بيا انا وسمسم وعلاقتنا المتينه ببعض وانه طلب من سمسم انه يعرفنا على بعض ونطلع عنده يشرحلنا محاسبه وهيام مراته تشرح لينا رياضه وكان منتظر زيارتى ليهم مع سمسم قلتله لي الشرف انى اتعرف بيكم ورجع سمسم ومعاه حاجه ساقعة وقال لسمسم ماتجيب هانى وتطلعوا عندى يوم الخميس نعمل سهرة على الضيق انا وواحد صحبى وهيام مراتى ونوسه ونتفرج على فيلم جديد وسمسم قاله حأشوف هانى ونبقى نطلع وقال صاحبى مش من هنا ومش حيعرف انتم منين وقال لو هانى مايحبش يقعد مع هيام ونوسه نقعد لوحدنا وهما فى الحجرة التانيه وقعد شرح لنا باب كامل فى المحاسبة وقام ولما سلم علي لقيته بيبص على فخاد سمسم وطيزة بشوق وخرج ووصله سمسم لباب الشقة ورجع وبيضحك وبيقولى حتروحله قلتله بتضحك ليه قالى صدفه حلوة وعشان طلب منى انى اصرحلك باللى بيحصل بينا انا وهو واعرفك أن نوسه حتبقى موجودة تحت امرك وأنك حتنبسط معاهم وكمان صاحبه أمور قوى وان احمد عايزك وانه كلمنى عليك كتير قلتله انت حتطلع قالى غالبا لانى زهقت من القاعدة ومشتاقله قلتله حاطلع معاك لانى حسيت بيه وانجزبت ليه غير الكلام إلا أنت قلتهولى عليه قبل كدة والازبار الصناعى اللى عندة قالى ونشوف صاحبه وكمان مش عايز أحمد يزعل منى واستمرينا نذاكر وفى اليوم التالى كنت بشترى حاجه ولقيت اللى بينده علي هانى.. هانى كان أحمد ....رحتله ووقف يتكلم معايا وقالى انا منتظرك ضرورى واذا حسيت انك مش مرتاح معانا أبقى امشى قلتله حاجى بس سمسم لسه عيان قالى لعلمك انا بحب سمسم قوى قلتله وهو بيحبك جدا وواضح انى حبيتك بس لو سمسم فضل تعبان قالى تعالى بكرة لوحدك انا إجازة وهيام فى الشغل نقعد مع بعض الصبح ونكون براحتنا ويبقى لو يوم الخميس خف تتطلعوا سوا ما خفش اطلع لوحدك قلتله ماشى وسلم علي وداس بايدة على ايدى وقالى تحب أحضر لك حاجه تاكلها أو تشربها او تلبسها بكرة قالتله انت عندى كل خاجة وحضر اللى يعجبك ورحت لسمسم لقيته بيكح جامد وبياخد مضاد حيوي وقلتله ان أحمد طلب منى انى اطلع الصبح عندة قالى اطلع انت الصبح وأبقى وانت مروح عدى علي وألصبح لبست شورت ساخن تحت البنطلون وتيشيرت على اللحم وطلعت ولما رنيت الجرس فتحلى أحمد وقالى هانى حبيبى أهلا بيك منور قلبى وكان لابس برنس وقالى انا لسه خارج من الحمام تحب تاخد شاور قلتله خدت فى البيت ودخلنا الانتريه وقعدت على الكنبه وقعد جنبى والبرنس عرى فخاده وكانت بتلمع ولاحظ انى بصيت عليها وقالى تعالى ندخل الحجرة التانيه وقعدت على السرير وشغل فيلم سكس لغاية الآخر وقالى ايه رايك قلتله جميل قوى قالى مين فيهم قلتله الاتنين قام شغل فيلم تانى وكنت خلاص سحت وبعد ما خلص الفيلم وشعر انى هجت قالى ايه رايك فى زبه قلتله بتلقائية جميل قوى وقعد جنبى وتعمد يبعد البرنس عن زبه وبصيت عليه برهه من الزمن وقالى ماتقلع وتقعد براحتك قلعت البنطلون وفضلت بالشورت والتيشرت وقام وقف قدامى وقلعنى التيشرت وكان البرنس فتح خالص وزبه قدام وشى وفضل واقف كدة وانا سرحت فى زبه وبعد شويه فقت قالى انا محتاجلك وبكسوف ومياعة قلتله انا معاك اهو ومرة واحدة تشجع وقلع البرنس وبقى بلبوص وقالى تعالى فى حضنى وطلع على السرير وشدنى لورا وبقيت نايم على صدرة وزبه واقف جامد وفتح سوستة الشورت بتاعى فاندفع زبى وهو واقف وقالى انت هايج زى حلاتى قلتله اوى وحسس على كل جسمى ونزل على زبى وقعد يمص فيه ويلحسه ويعضض بسنانه فى رأس زبى لغاية ما هجت جدا وقلت اححححححح انا على أخرى ولوحدى وطيط امص زبه وادخله فى بقى ابوس فيه ممممموواه ولما هاج قوى قام جاب كريم حطه على زبه وانا كملت قلع الشورت ونمت على جنبى عامل مكسوف راح نيمنى على وشى وحط كريم فى طيزى وقالى طيزك حلوة قوى ونام علي ودخل زبه وحسيت بجمال زبه وهو بيخترق فتحتى وفضل طالع نازل وداخل خارج وانا اقول اااااح اااف وهو يقول كلام كتير وانا اهيج اكتر ولما خرمى نمل قلتله طيزى نملت حبيبى قالى وانا مش حاسس بزبى قلتله زبك حلو ومريحنى وفجاءة صرخت وقلتله نزلهم قالى حينزلوا ياحلوه ياموزتى ولبوتى وصرخ جامد ونزل كميه كتيرة من اللبن وفضل نايم علي وبيقولى فى ودنى انت متناك ولبوه قوى وحنيكك مرة تانيه ونعمل وضع تانى قلتله اه عايزك تنكنى تانى قالى من عيونى ياخول .... وقام من علي وقعد جنبى شويه ودخل الحمام وجه وقالى انا بقالى حوالى شهرين ونفسى انيكك واخيرا نكتك بس عايز انيكك دايما قلتله من كتر سمسم ماحكالى عنك وعن حلاوتك وانت بتنيكه حبيتك وكنت بتمنى اليوم دا بس كنت بخاف اطلع عندكم عشان ماحدش ياخد باله قالى تحب تتفرج على حاجة حلوة قلتلة اتفرج .. فتح الدولاب وورانى الازبار الصناعى قلتله سمسم حكالى عنهم قالى ايه رايك احط واحد جنب زبى وانا بنيكك قالى حاجرب الرفيع دا وبعدين اشيله واحط التخين دا وسكت وقلت فى نفسى اجرب دخول زبين فى وقت واحد ونمت على السرير على ضهرى ورفع رجلى وحط الزب الرفيع وفيه كريم ودخل ربه ودخل بسهوله وفضل ينكنى داخل خارج ورجلى على كتفه وانسجمت قوى وخرج زبه وانا هايج قوى وبقوله دخله ماتطلعوش وبعدين دخله تانى وانا بقوله زبك حلو وبيحك فى خرمى اكتر من الاول ولذيذ قالى انا بنيكك والزب التخين فى طيزك يامتناك قلتله نكنى جامد قوى قالى مبصوطه يا لبوة قلتله قوى وانفجر شلال من اللبن فى طيزى وصرخت اوى ونام علي وبسنى فى بقى وخرج زبه وساب الزب الصناعى جوة وقالى ايه رايك عايز انيكك انا وصاحبى مع بعض ولعلمك زبه ارفع من الزب اللى فى طيزك وأطول يعنى حتتمتع وتمتعنا قلتله المرة الجايه قالى أمته قلتله لما تجيب صحبك قولى وانا حطلعلك جرى وقام وخرجت الزب الصناعى من طيزى ومسكته ولقيته زى زب منير واحمد قلت كدة اخلى أحمد ومنير ينكونى مع بعض بس بعد ما احمد جوز هيام ينكنى هو وصاحبه وجه أحمد وقالى تقوم احميك قلتله انا حاخش استحمى وخرجت وقالى صاحبى حيجى يوم الخميس اللى جاى زى ما قلتلك قبل كدة وياريت يكون سمسم خف ولبست هدومى ونزلت لسمسم وحكيتله وقالى كويس انك جربت الزبرين فى طيزك عشان احمد ومنير قلتله متعه حقيقيه ولقيت سمسم فاق وبقى احسن وقالى ححاول اطلع معاك يوم الخميس بس نفهمه أننا ما نتأخرش ونمت عندة شويه وكتبت اللى حصل وقمت ذاكرت مع سمسم وجه ميمى اداله إبرة مضاد حيوي وقالنا انتم وحشنى قوى ولما تخف عايزكم عشان مشتاقلكم قوى وخرج وقلت لسمسم خف بقى عشان نطلع يوم الخميس مع بعض تتخيل انى اشتقت لأحمد رغم أنه كان معايا من شويه ... وإلى أن نلتقى لكم منى الف بوسة...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الخامس
يوم حلو مع أحمد وعز
كنت اتفقت مع أحمد جوز هيام أننا انا وسمسم حنطلع عندة يوم الخميس نقعد معاه هو وصاحبه ومراته ونوسه صاحبة مراته ويوم الأربعاء مساء أحمد جه عند سمسم وشرح لنا محاسبه وقال انا منتظركم بكرة زى ما اتفقنا سمسم قاله بلاش انا عشان ما اعياش تانى وخلينى بعد الامتحانات ونعملها سهرة صباحى قال ماشى طب اطلع انت ياهانى قلتله حكون عندك الساعة سبعه قال وانا فى انتظارك وحوضب كل حاجة ووصلته لغاية الباب ورجعت وسمسم قالى كان نفسى أبقى معاكم قلتله بعد الامتحانات أبقى عوض كل اللى فاتك قالى اكيد لازم اعوض حتى ولو كل يوم عند حد منهم انت ماتعرفش انا حالتى ايه دلوقت قلتله حاسس بيك وانا ببقى زيك ... وكملنا مذاكرة ونمت عند سمسم وروحت الصبح وقبل الموعد دخلت خدت شور ولبست شورت بدل البوكسر وتيشرت وطلعت لقيت أحمد وصاحبه قاعدين فى انتظارى بيتفرجوا على فيلم سكس وأحمد سلم علي وبأسنى وعرفنى على صاحبه وقالى عز من الأصدقاء المقربين وقام عز سلم علي وبأسنى وكملت معاهم الفيلم وأحمد قالى انا خليت هيام تروح عند نوسه عشان نبقى براحتنا قلتله كان نفسى اشوف نوسه قالى يوم تانى تيجى واجيبهالك مخصوص وسبنا وخرج وعز قالى انت حلو جدا اكتر مما وصفك أحمد قلتله شكرا وانت الذ واكيد حتكون أحلى من اللى قاله احمد ليا وأحمد جه لابس بوكسر ضيق وزبه مكور فيه وقال ما تفكوا شويه وتقلعوا الدنيا حر وقلعنى التيشرت وقام عز قلع وكان لابس شورت ووقفت راح أحمد مقلعنى البنطلون وشاله ومسك الشورت بتاعى ونزله شويه من ورا عز قال ياه على الجمال وأحمد شجعنا باللى عمله وخرج وعز قرب منى وكمل تنزيل الشورت وانا واقف ولف حواليا ومسكنى من وسطى وبقى يبوس فى رقبتى من ورا ومسك بزازى بين صوابعه وفرك فيهم وحسيت بأن روحى بتروح منى من بوسته لرقبتى وفرك حلمات بزازى ولزق في جامد من ورا وكان زبه واقف جامد ولازق فى طيزى من ورا الشورت بتاعة لفيت ايدى ونزلتله الشورت وكان زبه رفيع وطويل وارفع من الزب الصناعى ولزق في اكتر وبقيت ارجع لورى بطيزى وهو يزق لقدام بزبه وكانت رأس زبه بتخش بس بتوجع عشان مافيش كريم علي زبه وكمان حسيت أن زبه بيتمدد ويطول وينشف اكتر ولفيت ومسكته من وسطه ونزلت امص زبه بحنيه وهو يدخله ويخرجه فى بقى وقمت وقفت وقلتله أنت حلو قوى ياعز قالى انا ملكك واللى انت عايزة حعمله قلتله نكنى حبيبى وكان باين من كلامى اللى كله دلع ومياعة انى هجت وسحت جامد حط مسحة كريم صغيرة على زبه وحط مخدتين على بعض على الأرض جنب السرير ووقفنى عليهم ونزلت بكوعى على السرير ولما طيزى بقت قدامه قالى خرمك واسع وحلو ومحمر وطيزك ناعمه ياحبيبى ومش حتندم لحظه انى نكتك ودخل زبه شويه شويه وانا مسترخى عشان يخش كله ولما دخل كله بدأ يدخله ويخرجه ويقولى حبيبى انت جميل وطيزك ممتعة وانا اقوله زبك واصل لبطنى وبيدلعنى اااااااه اااااح ياااااااه حبيبى زبك رائع قالى وانت حبيبى وجميل وعسل وانا مبصوط بطيزك العسوله ياجميل ومرة واحد حركته فى الدخول والخروج بقت سريعه قوى ويقول ااااااااااااااحح ااااااف ااااااااااااااحح ااااه وانا كل جسمى اتخدر وصوتى بقى عالى وبقول اااااااه طيزى نملت حبيبى نزلهم قالى حينزلوا يا عيونى وصرخت قوى اااااااااااااااااه ونزل لبنه جوه ونمت على السرير وهو نام علي ويبوسنى فى ضهرى ويقولى انا حبيتك ياهانى قلتله وانا ملكك ولما زبه ارتخى شويه خرجه وقام دخل الحمام وأحمد جه وقالى ايه رايك فى عز بصطك هزيت دماغى وبمياعه غير مقصودة تلقائية قلتله قوى صحبك جميل قوى وقعد جنبى وجه عز عريان وزبه ابيض وردى اللون وقعد جنبى من الناحيه التانيه وحط ايدة على كتفى وبأسنى فى خدى وقالى احمد قالى كمان على سمسم قلتله عيان شويه أحمد قاله حيبقى يجى مع هانى بعد الامتحانات وهو عسل زى هانى واتفرجنا على فيلم وأحمد زبه وقف وحيمزق البوكسر قال لعز استاذن بقى قام وخرج وأحمد قلع البوكسر وقالى وحشتنى ياخول حتمتع بيك دلوقت وتتمتع بزبى وهو بينيكك يامتناك وكلامه هيجنى قوى ومسكت زبه وكان على آخره ومسكنى ودخل زبه فى طيزى من غير كريم ودخل بسهوله وهو بينكنى قالى حنيكك انا وعز مع بعض دلوقتى يالبوه وحنمتعك احنا الاتنين وحنتمتع بعلوقيتك اللى تهيج قلتله اه انا عايز ازباركم فى طيزى مع بعض قالى يبقى زب عز عجبك يامتناك قلتله ااااااوووووى حبيبى وبعد شويه نزلهم وطيزى اتملت وقام وإدانى فوطه من بتوع مراته قالى حطها بين فلقتى طيزك عشان اللبن يبقى فيها وتدخل ازبارنا من غير ما طيزك توجعك وخرج جاب عصير وجه ومعاه عز وانا قاعد على السرير مستنى دخلتى عليهم وشغل فيلم تانى وكانوا اتنين بينيكوا واحد وقالولى فى نفس واحد حنيكك كدة وخلص الفيلم ونأم عز على ضهرة وقعدت على زبه ووشى فى وشه ودخلت زبه بالراحه حبه حبه لحد ما دخل كله وشدنى عليه وحضنى جامد وأحمد ركب علي وايده على ضهرى وعز بيبوسنى ويمصمص لسانى وأحمد دخل زبه بالراحه ودخل وأحمد قالى شفت يا متناك طيزك بقت عايزة زب تالت واستمروا داخلين خارجين لحد ما قذف عز ووراه أحمد ولقيت اللبن بيخرج من طيزى وهما مستمرين لغايه ما زبهم بطل ينزل لبن احمد خرج زبه وقام وعز مسك في وحضنى جامد وفضلت نايم عليه فترة كان أحمد خد دش وجه وعز خرج زبه وقمت دخلت الحمام نزلت كميه من اللبن تقيله جدا وكتيرة ولزجه وفتحت الدش ودخل علي عز وقعد يحضنى جامد ويقولى اشكرك هانى انا حبيتك قوى وحنتظرك دايما عند احمد قلتله أحمد يبقى يقولى وانا اجيلك لانى حبيتك ومسك زبه وقالى ودة قلتله دا حبيبى واستحمينا وخرجنأ لبسنا الهدوم واحمد قالى حستناك بعد ماتخلص اول يوم امتحان انت وسمسم قلتله ماشى ونزلت رحت لسمسم قالى واضح انك سعيد قوى وصفتله عز واللى عمله وسالنى ناكوك مع بعض قلتله اه وكانت متعه ما بعدها متعه قالى حتسهر معايا تذاكر والا حتروح قلتله حذاكر وانا مرتاح كدة ساعتين تلاته واروح وكتبت اللى حصل وذاكرت وروحت وانا على السرير سرحت فى اللى عملوه في هما الاتنين وكنت فرحان ونشرت اللى حصل ونمت .....
الجزء السادس
نكت نوسه وناكنى أحمد وعز
بعد امتحان النهاردة ماخلص فوجئت بسمسم بيقولى انه حيطلع معايا عند احمد ولما طلعت انا وسمسم كان موجود عنده نوسه وعز.... وأحمد قالى انه خلى نوسه تيجى مخصوص عشانى وسلمت عليهم وعز سالنى الأمور دا سمسم قلتله اه وعرفته كل حاجه عنك وسلم عليه وقعدنا مع بعض كل واحد يحكى بعض من ذكرياته ونوسه قالتلى انهم قالولها أن انا نفسى اشوفها واقعد معاها وغمزتلى بعينها وخرجت وخرجت وراها ودخلنا حجرة نوم وقلعتنى كل هدومى وقلعتها وكان عليها بزار مدورة ومشدودة والحلمه طويله وفى نصف بزها وقعدت ارضع من بزازها وصوابعى فى كسها وايدها بتلعب فى زبى وهى بتتمايع وبتدلع زى ما سمسم بيكون على اخرة وهو بيتناك ونمت عليها ورفعت رجليها حوالين وسطى وكان كسها ناعم وحلو دخلت زبى ونكتها وقذفت لبنى فيها وقالتلى انت حلو وبتعرف تنيك وحقول لهيام عليك لو عايزها تطلعلها يوم الصبح وبعد شويه جه أحمد وقعد وسالتله على سمسم عرفت انه لسه هو وعز مع بعض وأحمد كان فى ايدة زب صناعى اللى دخله فيا المرة اللى فاتت وكان عريان خالص وزبه كله حيويه من كتر اندفاع الدم فيه وانتصابه وسالنى ايه رأيك فى نوسه قلتله جميله وهى بتتدلع وتتمايع عامله زى سمسم قالى دا رأيي فيها وزبه اغرانى وقعدت امص فيه شويه وقالى طيزك وحشانى ياخول يامتناك وحأهريها النهاردة يالبوه قلتله ولبوتك جاهزة ونمت على ضهرى ورفع رجلى وحط الزب الصناعى جنب زبه ولبس عليهم واقى ذكرى وكان منظرهم زى الزب الواحد بس تخين شويه ولما شفته فتحت بقى متعجب من شكلة وحط علي الواقى الذكرى كمية كريم وحركهم على طيزى ولما حسيت بيهم خرمى وسع وقلتله الحقنى نيكنى يااحمد وبالراحة دخلهم مع بعض واستمر ينيك في بيهم وقالى طيزك واسعة ياخول اكتر من آخر مرة قلتله عشان عايزاك وهاج قوي وانا كمان وفضل يدفعهم فى طيزى بقوه وبنقول اح اف اه ويقولى خد ياخول يامتناك ومرة واحدة خرجهم وشال الواقى ورمى الزب الصناعى ودخل زبه واستمر ينكنى بكل حب وحنيه وانا اقوله اااه زبك حلو من الواقى قالى وانا حسيت بطيزك قوى ياخول. ..خد زبى كله ليك ولما سحت قوى صرخت وقلتله الحقنى نزلهم جوة ااااااح يالهوى انا بتناك من الزب العسل وصرخ ونزلهم وكانت دفعات جامدة من اللبن وقالى نزلوا يامتناك قلته سخنين ولسعونى فى طيزى بحب زبك يا أحمد وخرج زبه وكان غرقان لبن كتل لزجه وخرج من الحجرة وجانى عز وقالى حبيبتى قلتله عيونى ليك قالى عايز عينك اللى تحت وضحك وقالى واحشنى وناكنى ونزل لبنه فى طيزى وقالى انتى مزة جميله وسمسم جميل زيك وبعد فترة خرجنا رحنا الحجرة اللى سمسم بيتناك فيها لقيناهم قاعدين حوالين سمسم وهو نايم على وشه وطيزه عاليه ومدورة وغرقانه لبن وصحى من النوم ولقانه حواليه وقمنا اتعشينا ولبسنا ونزلت عند سمسم وكان هيمان ومبصوط وقالى مش يوم الامتحان بالليل ما بنذاكرش وبنريح قلتله اه قالى خلاص اتفق مع علي ومسعد نروح عندهم بعد امتحان المادة اللى جايه قلتله ماشى لأنهم وحشونى والمادة اللى بعدها قالى حيروح للراجل اللى كنا بنلعب كورة قدام بيته جوز سوسو واللى بينيك سمسم وبيقوله انت سوسو مراتى وكتبت اللى حصل ونشرته وروحت استحميت ورشيت كولونيا فى طيزى ولسعتى شويه ونمت ....