متسلسلة موجب ومبادل بالرغم مني - متسلسلة....حتى الجزء 11

صبرى فخرى

ميلفاوي أبلودر
عضو
ناشر قصص
إنضم
16 أكتوبر 2023
المشاركات
523
مستوى التفاعل
376
النقاط
3
نقاط
538
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
موجب ومبادل بالرغم مني
الجزء الأول

اهلا بالجميع اعرفكم بنفسي انا عمري 35 سنة سالب وبتناك من وانا عمري 5 سنين وليا عشرات الحكايات والتفاصيل عن المرات ال اتكت فيها طوال السنين الماضية بس المشكلة اني مش بحب الكتابة وحاسسها صعبة عليا ومش بعرف اعبر كويس
عموما ححكي بعض المقتطفات والوقائع الطريفة ال حصلتلي وححاول ارتب التفاصيل والوقائع تحسبا اني اكتب مذكراتي وانشرها في المنتدى
انا زي ما قلت لحضراتكم اني سالب وبحس بالمتعة وانا بتناك والمرات القليلة ال كنت فيها مبادل لم ارتاح وانا بنيك على الاطلاق ده غير مرات نادرة كنت فيها موجب وخلالها حصلت على شهوة تقل عن شهوتي وانا بتناك عشرات المرات
اذكر وانا عمري 15 عام وطبعا كنت وقتها سالب محترف واستقبل خرمي عشرات الازبار المختلفة في الطول والحجم واللون
نسيت اوصف نفسي واقول ان شكلي عادي بس اتمتع بطيز كبير وبارز بوضوح للخلف مع استدارة مثيرة وهو السبب لما وصلت له الان حيث كنت دائم اتعرض للتحرش وغالبا ما ينتهي التحرش بان يسكن زبر المتحرش في طيزي ويسكب منيه داخلي واصير بعدها تابع له وربما اظل سنين اتناك منه حتى يمل احدنا الاخر او ينتقل من المنطقة
اعود للحكاية حين كان عمري 15 عاماً وكان لي اكثر من حبيب من مختلف الاعمار ينيكوني حسب الظروف احيانا يطلبوني واحيانا اطلبهم انا
جاءت فترة لم استطع ان اتواصل مع اي من فحولي وشعرت برغبة عارمة اني اتناك واخذ خرمي ينبض بقوة يطالب بحقه في زبر يخترقه ويريحه وكدت اطلب ذلك من اشخاص لا تجارب لي معهم رغم خطورة الامر حتى تهيأت الظروف والتقيت حين خروجي من المدرسة بزميل دراسة نفس عمري وسرنا معا حيث كان بيتنا متجاور وتبادلنا النقاش في اكثر من موضوع حتى وصلنا للمواضيع الجنسية واذ به يسألني هل بتضرب عشرات ( تمارس العادة السرية ) طبعا كنت مدمن عليها ولكني انكرت ذلك بل وتماديت وتساءلت عن معنى ضرب العشرات ودهش صديقي واخذ يشرح لي ويبين اللذة التي يشعر بها حين يمارسها وانها تساوي اللذة التي يشعر بها الشخص الذي ينيك واحدة او واحد
بسرعة التقطت الخيط وقلت له انا اعرف ان البنات بتتناك بس الولاد بيتناكوا ازاي وهم لا كس لهم
قال لي ولكن لديهم طيز يمكن ان يتناكوا منها ويتمتعوا ويمتعوا من ينيكهم
احسست اني اقترب من هدفي ( وهو ان استقبل زبره في طيزي ) واحسست ان زبري انتصب بشدة وزاد النبض في خرمي وللعلم ان زبري متوسط الطول حوالي 16 سم وينتصب بقوة حين اتناك ويعمل زاوية حادة مع بطني
واخذت اقترب من هدفي وانا اسأله كيف يدخل الزبر في الطيز والخرم يكون ضيق اخذ يشرح لى كيف ينم النيك وكيف يفتح السالب فلقته في وضع الوقوف ليسمح للخرم ان يتوسع ويعطي فرصة للموجب ان يرى الخرم ليرطبه باللعاب ويظبط زبره عليه ويضغط حتى يستقر بالكامل داخل تجويف الطيز ويخرجه ويدخله حتى يقذف كل لبنه داخل طيز السالب
وافاض في شرح اللذة التي يحصل عليها الطرفان
ولما اكثرت من أسألتي بادرني بان اذهب معه لينيكني ليريني كل شئ على الطبيعة عندها انطلقت زغرودة فرح في قلبي ولاحظت انتفاخ زبره تحت بتطاله
ولكني سريعا اجبته انا سأذهب معك ولكن انا من سينيكك وسيدخل زبره في طيزك ويمكن لك ان تشرح لي وانا بنيكك
ولدهشتي اجاب سريعا بان كل واحد منا سينيك التاني ويمكن لك ان تبدا انت واكون انا التالي وانا راضي بان اقدم لك طيزي على ان احصل على طيزك الكبيرة ال تجنن دي واملأها بلبني وسريعا وضع يده على طيزي ولكني ابعدتها سريعا حيث كنا نسير في الشارع
وشعرت بانه لا يقل محنة عني وها انا وصلت معه للتبادل رغم ان اقصى امنياتي كانت ان استقبل زبره في طيزي
واوشكت ان أقول له هيا لنتبادل الان ولكني وجدتني أقول له ان اردتني ان اتي معك فانا فقط الذي سيضع زبره في طيزك ويمكنك ان تشرح لي وانا بنيكك
وحاول معي واخذ يشرح بحماس ان الشخص الذي يتناك يشعر بلذة رهيبة لا تقل عن لذة الشخص الذي ينيك واني اضيع فرصة لا تعوض للحصول على اللذة
وخفت ان يرفض الموضوع كله وقبل ان أقول له موافق بادرني انه يوافق على ان انيكه وسيعلمني كيف اضع الزبر في طيزه بل وسيمص زبري ويغرقه باللعاب وسيجعلني ابلل خرمه ليسهل دخول الزبر داخلها
زادت رعشة اللذة داخلي وقلت له هل عندك مكان أجاب نعم لدينا في سطح البيت غرفة منقولات مهجورة ومعي مفتاحها وهي امان تماما
اسرعنا في السير تجاه بيته واللذة تكاد تعصف بنا خصوصاً من ناحيته وهو يصف لي طيزه وانها نظيفة وخالية من الشعر وخرمه نظيف يستطيع ان يستقبل زبري بنعومة وانسياب وانني لو نكته صح وكيفته كويس لن يتركني وستكون طيزه تحت امري في أي وقت ولا يمانع لو أحببت انيكه كل يوم
وصلنا البيت وصعدنا سريعا للسلم ووصلنا السطح وذهبنا للغرفة وفتحها سريعا ودلفنا اليها واغلقنا خلفنا
وكانت الغرفة بها الكثير من الأغراض وكان واضح اني لن استطيع ان انيكه الا في وضع الوقوف فالمساحة المتبقية لا تسمح بأكثر من ذلك
نظر الي وابتسم ثم ارتمى في حضني وهمس في شبق وهو يتحسس زبري عايزك تقطعني وتفشخني عايزك تدخله كله ولو عرفت تدخل البيوض دخلهم قلت له طيب يالا بسرعة اقلع واديني طيزك
بسرعة اعطاني ظهره وانزل البنطلون والداخلي وظهرت لي طيزه وكانت بالفعل ناعمة ونظيفة ولكنها صغيرة ولها بروز خفيف بصراحة لا تقارن بطيزي ابدا
فتح فلقتيه بيده ومال للامام واتكأ على منضدة قديمة ليسمح لي بان أرى خرمه الداكن وبالفعل كان نظيف وخالي من الشعر ثم استدار وسألني عجبتك طيزي قلت له انها رائعة بس الأهم تكون ممتعة في النيك
قال لي الان سترى
وامسك زبري من فوق البنطلون ثم فك السوستة وقمت بفك الزرار واخرجت زبري الذي كان في قمة انتصابه ومشرع لاعلى ونظيف تماما مسكه بيده واخذ يدلكه وهو يهمس اححححححححح عايزه يفشخني
نزل على ركبتيه ووضع زبرى في فمه واخذ يمص وهو يداعب بيوضي وواضح انه معتاد على المص لم يستمر طويلا وقام وأعطى لي ظهره بعد ان بلل زبري بلعابه واتكـأ وفتح فلقتيه وقال لي بصوت مبحوح من الشهوة بلل الخرم بلعابك حط كتير ودخل صباعك جوة عملت كما قال وانا في قمة الشهوة ولكنه كرر حط كتير
نزلت قليلا حتى صار خرمه المفتوح امامي وبصقت بصقة كبيرة اصابت هدفها وهو يهمس اححححححححح ايوه كده انت بتتعلم كويس اضبط راس الزبر على الخرم واضغط بالراحة عملت كما قال واحسست بامس الخرم على مقدمة راس زبري واخذت اضغط برفق وهو يفتح بكل ما يملك وزاد انحتاءه اكثر ليسمح للخرم ان يصل لاقصى اتساع له وبالفعل اتسع الخرم واخذت ازيد في الضغط وانا امسك ردفيه واضمهم بقوة وبعدها احسست ان مقدمة الراس تأخذ طريقها داخل الطيز وضغطت بكل قوة وانزلق الزبر سريعا ليستقر بكامله في تجويف الطيز وهو لا يكف عن اححححححححححححح
تركت زبري ليستقر داخل الطيز وانا اشعر بليونة حوله من جراء اللعاب الكثير الذي دخل في طيزه ثم اخذت اسحب وادفع بنعومة ثم زادت الوتيرة شيئا فشيئا حتى تحولت الى اشبه بالعنف وهو يطالبني ان انيك بسرعة وقوة
اخذت انيك بقوة ولاحظت انه يدلك زبره بقوة وهو لا يكف عن اححححححححححح
احسست انني ساقذف فمسكته بكل قوة وانا انيك ثم افرغت بكل قوة داخل أعماق طيزه وانا اضمه بقوة ونحن نلهث معا حتى هدئنا ثم أخرجت زبري من طيزه واستدار ليمسكه بيده ويمسح بقايا اللبن من عليه وهو بيقول ده فشخني انا مش حسيبه ابتسمت وانا أرى اثار اللبن على زبره
لبسنا ملابسنا سريعا ونزل معي وهو يقول ده انت طلعت حكاية اعمل حسابك انا مش حسيبك واعتبر طيزي ملكك وتحت امرك ومعلش معرفناش ناخد راحتنا عشان الأغراض ال في الغرفة بس انا حرتب مكان كويس تنيكني فيه بكل الأوضاع ال تحبها
تركته ومشيت وانا لا اصدق ما حصل فانا كنت أتمنى ان اجد من يريح طيزي فاذا بي انا الذي اريح طيز شخص آخر
عذرا للإطالة وسأحاول في مرة أخرى مارست كمبادل مع اشخاص رغم اني ذهبت معهم كسالب
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــ
الجزء الثاني

ذكرت في القصة الاولى كيف ذهبت مع صاحبي وكنت الطرف الموجب رغم اني كنت اقصى ما اسعى اليه هو ان اكون سالب
هذه المرة سأحكي لكم كيف تبادلت مع طارق ( اسمه الحقيقي ) رغم اني ذهبت معه على أساس ان ينيكني وكنت وقتها ابلغ من العمر 10 سنوات وهو يكبرني بثلاث سنوات
كان طارق الأخ الاصغر لثلاث اخوة مارست معهم وكان منزلهم مجاور لمنزلنا وكنت تقريبا اراهم يومياً
فتحي الأكبر وكان يكبرتي بحوالي 9 سنوات وحين ناكني كنت في العاشرة وهو في التاسعة عشر من عمره وكان وقتها في اجازة من الخدمة العسكرية التي يؤديها
وكان فتحي شابا طويلا رشيقا وسيما دائم البسمة محبوب من الجيران مشهور بالادب والهدوء لذلك كانت دهشتي كبيرة حين ناكني مقارنة بأخوية اللذان حاولا معي كثيرا قبل ان ينيكوني
من صغري اعتدت على التحرش والنظرات التي افهم ان صاحبها يريد ان يلتهمني ولكن فتحي لم الحظ مطلقا تلك النظرات ولم يحاول ابدا ان يتحرش بي
لذلك عندما طلب مني ان اصعد معه لسطح منزلهم لاساعده في نقل اغراض لم يراودني ادنى شك في صدقه
وبالفعل صعدنا للسطح وفتح غرفة ودخلنا اليها وكانت فارغة تماما الا من كرسي وحيد في المنتصف
سألته اين الاغراض
اجاب ربما ان اخويه نقلاها دون ان يعلماه
استدرت لاخرج ولكنه مسك يدي وقال لي اجلس قليلا لترتاح من السلم جلس هو على الكرسي وسحبني اليه واخذ يسألني اسألة عادية عن اهلي وفجأة وجدت يده تتسلل لتداعب طيزي الكبيرة من فوق الملابس وقتها فقط توقعت ما سيحدث
تركت نفسي له يعبث كما يريد ضمني بقوة ويداه تعصران طيزي ثم ابعدني قليلا ووضع يد على زبره والاخرى استمرت في البعبصة
ادارني برفق ثم بهدوء سحب بنطلوني لاسفل واتبعه بالكلت لتظهر طيزي امامه سمعته صوته يهمس طيزك حلوة
انتصب زبري بقوة مع مداعباته المستمرة لطيزي فتح فاقتي وانحنيت للامام لاسمح له برؤية كاملة لخرمي
سريعا بصق على الخرم ودلكه برفق ( لم يكن وقتها نستخدم مزلقات ) اخذ يبصق على يده ويدلك الخرم ثم ادخل اصبعه
خرجت اول اه مني توقف وسالني بيوجعك قلت ايوه شوية
متخفش انا حدخله بالراحة وبعدين انت باين انك مبسوط وزبرك واقف على الاخر
قام من كرسيه ومسك زبره الابيض الجميل ووجهه لخرمي الرطب بلعابه
ساعدته كما اعتدت وفتحت فاقتي وانحنيت باقصى قدر وشعرت بثقل الرأس التي تحاول اختراق الخرم
وكنت واثق ان زبره سيستقر بسهولة في خرمي الذي استقبل قبلها عشرات الازبار كما انه يتميز بمرونة كبيرة فهو يتسع ويستقبل الزبر مهما كان حجمه ( سأحكي عن تجربتي مع ابن عمي الذي يكبرني ب 8 سنوات وكيف ادخل زبره الضخم وكان عمري سبع سنوات )
بالفعل انزلق الزبر داخل طيزي بليونة ومرونة واحكم فتحي يديه وهو يشدني بقوة ثم افلتها قليلا واخذ يرهز بهدوء دخولا وخروجا
واثناء ذلك كان يداعب زبري المنتصب
وزادت وتيرة النيك ورتفع لهاث فتحي
اححححححححح طيزك روعة احلى من طيز البنات
اححححححح خسارة انا بكرة رايح الجيش ويمكن اتاخر اكتر من شهرين
- بعد ما ترجع من الجيش حتلاقيني مستنيك
- صح يا عمرو ( اسمي ) يعني انت مبسوط اني بنيكك
- ايوه مبسوط وعايزك تنيكني على طول ( للاسف كانت تلك هي المرة الوحيدة التي استقبلت طيزي زبر فتحي )
اححححححح
شعرت بقوة فتحي تزداد وعرفت انه قارب على الانزال وبالفعل ضمني بكل قوة وانا اشعر بنبضات زبره القوية وهو يلقي بحمولته داخلي
افلتني ولكنه ترك زبره داخلي قليلا ثم سحبه بهدوء وشعرت ان لبنه يسيل من خرمي
التفت اليه ووجدته التقط منشفة قديمة مسح بها زبره ثم اعطاها لي
- امسح طيزك بالمنشفة
- حاسس طيزي بتحرقني
- متخفش الحرقان حيروح بسرعة نشف اللبن من على طيزك ولما تروح اغسلها بالمية
- طيب انا حنزل
- طيب يا حبيبي خد بااك انت ونازل لحسن حد يشوفك
نزلت مسرعا وكانت الدهشة مازالت مسيطرة عليا ولكني كنت سعيد اني استطعت ان الفت نظر فتحي واجعله ينيكني

في الجزء القادم ساحكي حكايتي مع الاخ الاوسط فريد وكيف ناكني نيكة اشبه بال****** وكذلك حكايتي مع الاخ الاصغر طارق وكيف تبادلنا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــ
الجزء (3)

ذكرت في المرة السابقة كيف ناكني فتحي وهو أكبر 3 اخوة مارست معهم وكنت اتمنى ان استمر مع فتحي ولكنه التحق بالجيش ثم سافر للعمل بالخارج بعد ان ادى الخدمة العسكرية ولم اره مرة أخرى
وكان ثاني الاخوة هو فريد وكان يكبرني بست سنوات وكان على العكس من فتحي في كل شئ فلم يكن وسيما ولا مهتم بهندامه وكان اقرب للقبح وكان بدينا وقصيرا وغير محبوب بسبب مشاكله مع الجيران وكان بذيئا ووقحا في الفاظه
ةقد حاول معي كثيرا وكنت اهرب منه ولم اتخيل ان اتناك من هذا لشخص الكريه وفي اكثر من مرة استغل وجودي في مدخل المنزل وحيدا وقام بمسكي ودفس اصبعه في طيزي من فوق الملابس وحاول ان يدخل اصبعه من تحت الملابس ولكنى هددته بالصراخ فتركني
ومرة أخرى فوجئت بمن يحتضنني بقوة من الخلف وانا اشعر بزبر صلب يحتك في طيزي بقوة وعتمدا استدرت ووجدته صرخت فتركني
وظل فريد طوال سنتين يحاول معي وانا اصده حتى حدثت واقعة جعلتني اتنازل عن اصراري واقبل وانا مكره ان اتناك منه
الواقعة هي انني قد شارفت على 12 عاما وكنت قد تعلمت كيف امارس العادة السرية و وقتها كنت اظل اكثر من نصف ساعة متواصلة ادلك في زيري حتى افرغ شحنتي في تلك الفترة كنت امارس بانتظام مع شخصين من الجيران واحد اكبر مني بسنتين واسمه مأمون والتاني اصغر مني بسنتين واسمه سامي وكانت علاقتي بهما في الاول كسالب ولكن بعد ذلك تحولت العلاقة لمبادل ( سأحكي حكايتهما بالتفصيل في وقته ) المهم انني كنت سالب وقتها مع مأمون وسامي ولا انسى اول ممارسة مع سامي بعد ان تعملت ممارسة العادة فقد كانت اول مرة اقذف لبني وانا بتناك وكان الشعور قويا جدا وتمنيت وقتها ان يظل سامي ينيكني ولا يخرجه ابدا كما ان الشهوة اتتني سريعاً جدا فبدلا من نصف ساعة اصبحت اقذف في خلال 10 دقائق او اقل
وقتها اصبحت احرص من مأمون وسامي على ان ينيكوني وكنت انا الذي الح عليهما وقمت بجمعهما اكثر من مرة لينيكوني معا وكانوا يتبادلون عليا بالساعات واذكر في احدى المرات استغلينا خلو بيت والد مأمون وذهبنا وتعرينا تماما وظل مأمون وسامي يتبادلون عليا اكثر من 5 ساعات وفي هذه المرة تبادل سامي ومأمون بعد ان اقترحت عليهم ذلك وفي المرة التالية وانا امارس مع مأمون وبعد ان ناكني وقذف في طيزي طلب مني ان اضع زبري في طيزه من الخارج حتى ينتصب زبره وينيكني مرة اخرى ولما فعلت ذلك اخذ يدلك في زبره الضخم جدا ( 25سم دون مبالغة )والذي للاسف الحلو ميكملش كان يعاني من ضعف ظاهر و لم يكن زبره ينتصب بقوة
عندها طلب مني مأمون ان ادخل زبري في خرمه وقام بوضع لعابه على خرمه وكنا في وضع الوقوف فامال جزعه لاسفل وفتح فلقته وظهر خرمه مفتوح وحوله شعيرات قليلة وضعت زبري المنتصب على خرمه فانزلق بسرعة لاخره واعتدل مامون وهو يقمط بقوة على زبري وطلب مني ان احرك زبري دخولا وخروجا وبالفعل ظللت ارهز وانيك بكل ما املك من قوة حتى شعرت بقرب الانزال
- اححححححح انا قربت اجيب
- اححححححححح نيك جامد هاتهم جوة
- احح انا بنزل
- نزل لبنك كله جوة ومطلعوش لغاية ما اقولك
ضممت مامون بكل ما املك من قوة وانا ارمي بحممي في اعماق طيزه وشعرت بدوار عنيف من قوة اللذة فقد كنت قد افرغت شهوتي قبلها بنصف ساعة اثناء ما كان مأمون ينيكني
بعد هذه النيكة تحولت علاقتي مع مأمون لعلاقة مبادل وكانت احيانا موجب حيث ان مامون كان في اوقات كثيرة وبسبب الضعف الذي عنده لا يستطيع ادخاله في طيزي وكان يكتفي بالحك من الخارج حتى يقذف في الوقت الذي كنت انا لا اقذف لا في اعماق طيزه
نفس الشئ حصل مع سامي باختلاف بسيط
سامي كان وقتها لم يبلغ ولم يكن يقذف رغم انه كان يدخل زبره باحتراف اكثر من مامون وحين ذهبت معه في اول مرة بعدعد ان تبادلت مع مامون قلت له ما حدث ولكنه وقتها رفض ان نتبادل وطلب مني قبل النيك ان امص زبره حتى ينتصب لاخره وفعلا مصيت له وناكني
في المرة التي بعدها ذهبنا لبيت مهجور وكنا سنمارس في وضع الوقوف وحين دخلنا للمكان سارعت باعطاءه ظهري وكشف طيزي وفتح فلقتي لاستقبل زبره ولكنه تاخر علي وحين التفت وجدته يدلك زبره حتى ينتصب
ولكنه لدهشتي انزل ملابسه وكشف طيزه وقال لي ان اضع زبري في طيزه دون ادخال حتى ينتصب
سريعا قمت بتوجيه زبري لطيزة البيضاء الجميلة واخذت اضمه ثم قمت بتحريك زبري لاعلي واسفل بين فلقتيه ولم رايته لم يمانع قمت بمسك زبري ودهانه بلعابي وقمت بتدليك خرمه باللعاب دون ان اراه ووجهت زبري قدر الامكان للمكان الذي يوجد به خرمه حيث لم استطع تحديده بدقة لانه لم يفتح فلقته ولحسن الحظ اصبت المكان وانزلق زبري في خرمه واستقر بالكامل في اعماق طيزه
وبعد ان نكته وقذفت في طيزه ناكني هو ايضا ومن وقتها تحولت معه لمبادل
نعود لحكايتي مع فريد حيث كما ذكرت كنت قد بلغت وزادت شهوتي بقوة وكنت حين لم اجد من ينيكني اضع خرطوم في طيزي وافتح المياه بقوة منها انظف طيزي ومنها افرق شهوتي
في تلك الفترة زادت تحرشات فريد بي وحاولت المقاومة حتى جاء اليوم الذي لم استطع ان اقاومه
في هذا اليوم ذهبت الى السينما ليلا وكان الوقت شتاء والسينما لا يوجد بها سوى عدد قليل جدا
جلست اشاهد وفجأة وجدت فريد يجلس بجانبي فوجئت ولكني صمت وشغلت نفسي بمشاهدة الفيلم لم يضع فريد وقت واخذ يعبث بفخذي لم اقاوم لذلك تمادى ووجدته يقترب من زبري ثم اخذ يدلك فيه من فوق الملابس وبالطبع فضحني زبري وانتصب وشعر فريد بذلك ثم اتجه الى طيزي واخذ يعبث بها من فوق الملابس دون اي اعتراض مني
ثم بعد ذلك مسك يدي ووجها لزبره من فوق الملابس وضعت يدي على زبره واخذت ادلك فيه وانا دهش من تصرفاتي
بعدها ابعد فريد يدي وفعل شئ لا ادري ما هو حيث كان نظري موجه للفيلم دون انتباه واعاد يدي مرة اخرى وكانت المفاجأة انه اخرج زبره ووضع يدي عليه استمريت في التدليك في زبره الذي انتصب بكل قوة وسمعت صوت لهاسه
بعدها همس لي فريد في حزم
- تعالى حنطلع بره
- انا عايز اكمل الفيلم
- حوريك فيلم تاني احلى من ده
- حتروح فين
- ورا الزراعات فيه هناك مكان كويس حنيكك فيه
- طيب تعالى في دورة المية بتاعة السينما المكان هناك امان ( اتنكت فيه اكتر من مرة )
- لا لو رحنا هناك مش حنعرف ناخد راحتنا ومش حعرف انيكك الا بوضع الوقوف
- امال انت عايز ايه
- في الزراعات حناخد راحتنا خالص قوم عشان منتأخرش
قمت معه كالمخدر وسلكنا طريقنا في الظلام الدامس ناحية الزراعات حتى وصلنا لمكان فسيح وبه جزء مسقوف بخشب ويوجد سجادة حصير قديمة على الارض
دخلنا فيها ونحن لا نرى شئ قت لفريد انا خايف حد يشوفنا هنا قال لي لا متخفش ده مكان خفير الزراعات الحكومية وهو لا ياتي هنا لا في النهار وفي الليل يجلس في بيته وانا اعرفه جيدا
بعدها ضمني فريد اليه
- حححححح اخيرا حنيكك
- مش عايزين نتاخر
- لا انا جايبك هنا عشان انيكك براحتنا
- انا خايف من الضلمة
- لا متخفش مع اني بخب انيك في النور
اقلع ملط وتعالى جنبي عشان تدفى
قلعت كما قال واحسست بالبرد وذهبت اليه ووجدته قد خلع النصف السفلة واخذ يعبث في صدري وبطني وطيزي وحتى زبري
ثم طلب مني ان اجلس على ركبتي وارفع طيزي لفوق وفعلت ذلك وجلس ورائي واخذ يفتح فلقتي ويبصق فيها
ثم اخذ يدلك الخرم ثم دفس اصبعه في الخرم واخذ ينيكني بصباعه دخول وخروج وانا اتوجع بصوت مكتوم
- احححححححح انا حوسع خرمك عشان اعرف ادخل زبري
- انا خرمي واسع دخل زبرك وحيدخل على طول
- انت خرمك واسع مين ناكك قبل كده
- اخوك فتحي
- احا انت كداب فتحي مش بتاع الكلام ده
- لا ناكني من اكتر من سنة لما كان في الجيش في غرفة السطح في بيتكم
- طيب ولما فتحي ناكك من اكتر من سنة غلبتني معاك ليه
حححححححح
تعالى اقعد عليه ا
قمت وجلست عليه
ايوه اظبط خرمك على زبري
احححح حاسس بيه بيدخل
احححححححح طيزك حلوة
قوم واقعد عليه
اخذت اقوم واجلس على زبره وانا اشعر بمتعة تتزايد بالتدريج
- اححححح قوم نام على بطنك
- قمت ونمت كما طلب مني
- افتح طيزك
- احححححح خرمك يجنن
بعد ان ادخله اخذ ينيك بقوة حتى شعرت بانفاسه تتسارع وبعدها قذف لبته بالكامل في طيزي في الوقت الذي قذفت انا ايضا
قام توفيق وهو يلهس
- تعالى مص زبري ونضفه
- لا انا مش بمص بعد ما يطلع من طيزي
- ايه يا خول عايز تقول انك مش بتمص
- لا بمص بس قبل النيك
- طيب تعالى انا حمصلك
ولدهشتي وجدته ينحنى على زبر ي المنتصب والذي مازال فيه اثار لبني والتقطه بفمه واخذ يمص بتلذذ
لم يعلق على اثار اللبن على زبري واخذ يمص وزبري ما زال منتصب حتى انتهى واخبرني ان اكون جاهز له في اي وقت
قمنا ولبسنا ملابسنا واتجهنا للعمران وكان الساعة قد قاربت منتصف الليل

في المرة القادمة احكي كيف تبادلت مع الاخ الاصغر طارق
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــ
جزء (4)


في هذا الجزء سوف احكي قصتي مع ثالث الاخوة واصغرهم واسمه طارق
طارق كان اكبر مني بثلاث سنوات وكان وسط بين احويه فتحي وفريد فبينما كان فتحي طوبلا رشيقا وسيما هادئا على عكس فريد الذي كان قصير بدين دميم وقح فقد كان طارق طويلا ولكن جسده ممتلئ وكان اقل وسامة من فتحي ولكنه اوسم كثير من فريد واكثر هدوءا ولا يثير المشاكل مثله
حكايتي مع طارق اوجدتها الصدفة البحتة التي لولاها ربما لم يحدث شئ بيني وبينه
البداية كانت في ليلة مظلمة وكان النور قد قطع من المنطقة ونزلت من البيت لاشتري شمع للاضاءة وسرت تجاه المتجر ولكني وجدته مغلق وعند عودتي للمنزل فوجئت بزميل دراسة لي اسمه علاء يلتفت في ريبة ثم يدخل مدخل بيت مهجور معروف ان من يدخله وخصوصا في هذا الوقت اما انه سينيك أو يتناك
تسحبت رغم خوفي من الظلام لاستكشف ما يجرى وفوجئت بزميل آخر اسمه عماد وقد انزل الشرط الذي يرتديه وطيزه مواجهة لي وهو ينيك بوضع الوقوف شخص آخر لم اتبينه من مكاني ووجدت علاء منتظر هو يحس عماد ان يسرع حتى ياخذ هو دوره في نيك الشخص المجهول
وكنت وقتها قد تجاوزت 12 عاما وكنت امارس بكثرة مع مأمون وسامي تسمرت في مكاني لاراقب مع يحدث وتوقعت ان لا ينتهي عماد قبل ان يقذف في طيز المجهول وبالفعل سمعت صوت عماد هو يصرخ اححححححححححح
ثم سمعت صوت علاء وهو ينبهه ان يخفض صوته ثم سأله وهو يستحثه
- نزلت ولا لسه
- اححح ايوه
- طيب طلعه عشان انا كمان انيكه
- طيب استنى شوية لغاية ما اللبن ينزل كله في طيزه
- كده حنتأخر
- لسه بدري انا حنيكه تاني بعد ما انت تخلص
- انا حنيكه وامشي واعمل انت ال عايزه
وبالفعل اخرج عماد زبره من طيز الغريب وكان مازال منتصبا بقوة وتحرك علاء ناحية الغريب الذي التفت وتعرفت عليه من وجهه وصوته وهو يوجه حديثه لعماد انه لن يستطيع التأخر أكتر من كده وسيغادر بعد ان ينيكه علاء
وكان الغريب اسمه عصام اصغر مني بثلاث سنوات وكان متوسط الطول ابيض مشرب بحمرة على درجة كبيرة من الجمال والوسامة
اخرج علاء زبره ووجهه لطيز عصام الذي امال جزعه للامام وفتح فلقته بيده ولفت نظري زبر علاء الذي كان كبير ومنتصب بقوة وحاول ان يدخله في طيز عصام ويبدو ان خرم عصام كان اضيق من ان يستوعب زبر علاء حتى سمعت صوت عماد وهو يوجه علاء ان يبلل زبره وخرم طيز عصام
بالفعل اخذ علاء يبلل زبره ووضع كذلك على خرم عصام الذي كان يستحثه ان يسرع لانه تاخر
حاول علاء اكثر من مرة حتى نجح اخيرا ان يدس زبره في خرم عصام الذي اطلق انه خافته
اخذ علاء ينيك عصام وهذه المرة كان عماد هو الذي يستحث علاء ان ينتهي
وبالفعل زادت سرعة علاء وضم عصام بكل قوة وهو يقذف بطيزه ثم اخرجه وهو يتنحى جانبا
في تلك اللحظة اقتحمت انا المكان وانا اقول بتعملوا ايه ؟
فزعوا جميعا وكان اول من تصرف هو عصام الذي اطلق ساقيه للريح
تحدث عماد قائلا كنا بنيك عصام لو جئت مبكراً لنكته معنا
- عموما احنا بنيكه من زمان والمرة الجاية حنخليك تنيك معانا لو تحب
- هو انتم الاثنين بتنيكوه مع بعض
- ايوه
- طيب مش بتنيكوا حد تاني
- لا انت تعرف حد
ا- يوه
- تقدر تجيبه الان انا لسه هايج وعايز انيك تاني
- طيب عندي فكرة
- ايه هي
- ممكن تنيك واحد وهو كمان ينيكك
- لا احنا بنيك بس لو عندك حد بيتناك ابعته
- فيه واحد اعرفه
- مين
- انا
- ااه نت بتتناك وانا بقول طيزك الكبيرة دي مش ممكن تتساب
- انا بتناك وبنيك
- عشان منضيعش وقت ان كنت حابب انيكك اقلع بسرعة عشان منتأخرش
دون وعي مني اعطيت عماد ظهري وتوجهت للحائط واستندت عليه وانزلت البنطلون واللباس وكشفت طيزي لعماد الذي توجه الي واخذ يحسس عليها ويتغزل في طبرها واستدارتها وبصق على اصبعه الاوسط ودفسه بين فلقتي وهو يدلك الخرم في رفق ثم اعاد اخراجه والبصق عليه اكثر من مرة ثم دفسه الى داخل الخرم وانا اقمط عليه وهو يطلب مني ان افلته حتى يحركه
بعد ذلك اخرج عماد زبره وبلله فتحت فلقتي كما اعتدت ان افعل شعرت بصباع عماد وهو يتحسس مكان الخرم ثم وجه زبره الذي ضبطه وضغط وانا اساعده وافتح خرمي حتى استقر الراس داخل الخرم
ارخيت نفسي وانا اقمط على راس زبر عماد وزاد عماد من قوته حتى اقتحم زبره بالكامل واستقر داخل تجويف طيزى
- اححححححححح طيزك تجنن
- اححححححححححح حرك زبرك جامد
- ايه عجبك زبري
- ايوه بس عايز اسرع واقوى
- اححححححححح خد في طيزك انت باين عليك متناك كبير
- احححح ايوه يا عماد اسرع واقوى
- خد يا متناك انا حقطعلك طيزك
- احححححححح عايزك تحبلني
- احححححححححح هيجتني على الاخر انا ححبلك وحقطعك
- اووووف اححححح نزل لبنك كله جوايا
- اححححححح انا خلاص حنزل
ضمني عماد اليه بكل ما يملك من قوة وشعرت بزبره ينبض في طيزي هو يقذف في اعماقي اخذت اقمط وارخي وعماد يصرخ احححححححححححححححح
ثم هدأ وشعرت بزبره تقل صلابته تركه قليلا ثم سحبه هو يقول وهو يلهث كثم ام عصام انت ملكش حل ومن هنا رايح حنيكك ليل نهار
قبل ان ارفع لباسي سمعت صوت علاء الذي نسيت وجوده هو انا مليش في النيك نايب ولا ايه
ابتسمت وانا اقول له ان اعتقدت انك غادرت خصوصا وانا سمعتك تحس عماد ان ينتهي من عصام حتى تنيكه وتغادر
ايوه ده قبل ما اشوف طيزك
يعني عايز ايه
اقلع ونام على بطنك وانا حدخله في طيزك وانا نايم فوقك
الارض مش نضيفة كده حتوسخ
اقلع ملط ومتخفش الوقت اتاخر والنور مقطوع
كان منظر زبر علاء مثير جدا ولم اضيع وقت خلعت ملابس بالكامل واعطيتها لعماد ونمت على بطني وكانت الارض صلبة تحتى وزبري منتصب مما اشعرني بالم وانا احاول ان اجعل زبري يستقر تحت دون الم وفشلت في ذلك حيث ان زبري كان منتصب جدا
قلت لعلاء انا حنزل على ركبي وايدي وحرفع طيزي لفوق وانت تنيكني
وافق علاء وبالفعل نزلت على اربع وانا عاري تماما وجاء علاء خلفى وبصق مباشرة على خرمي حيث ان الخرم كان واضح ومفتوح
دخله على طول طيزي مليانه لبن عماد حيسهل دخول زبرك
ورغم ذلك دلك الخرم قليلا ودلك زبره بلعابه واحسست بزبره الضخم يحاول ان يقتحم طيزي وبعد اكثر من محاولة دخلت مقدمة الراس وتبعها سريعا باقي زبره الذي ساعد لبن عماد على دخوله بسرعة وانا منتشي جدا من صلابه وقوة زبره صرخت فيه نيك جامد
هنف عماد وطي صوتك يا خول انت عايز تفضحنا
لم استطع السيطرة وعلاء ينيك بقوة وشعرت بزبره يلامس البروستاتا ويدلكها وانا اشتعل من الشهوة
اححححححححححححححححححححح اووووووووووووووف ايوه يا علاء نيك
حححححححححححححححححححححح
وطي صوتك يا متناك
زاد علاء من سرعته وقوته حتى شعرت بزبره ينبض ويتقلص وهو ينيك بقوة
اححححححححححح انا بنزل
ضمني بكل ما يملك من قوة وافرغ بداخلي ثم اخرجه
استدرت سريعا ومسكت زبر علاء وهو غرقان باللبن وانحنيت وقبلته ثم ادخلته في فمي وانا امص بتلذذ
صرخ عماد احه يا خول امال ممصتليش ليه
تجاهلت عماد ونظفت زبر علاء تماما ثم قمنا ولبسنا ملابسنا
وفجأة ارتعبنا حين سمعنا صوت طارق وهو يقول رايحين فين يا خولات
وسأكمل ما حدث في الجزء القادم
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ


جزء (5)

في الجزء السابق وصلنا حين دخل علينا ثالث الاخوة طارق وارتعبنا جميعا وهو يصرخ رايحين فين يا خولات
سارع علاء برفع البنطلون وكنت انا مازلت ارتدي ملابس حيث كان علاء ينيكني وانا عار تماماً
تماسك عماد واجاب طارق انا وعلاء بنيك عمرو وكنا قبلها بنيك عصام وانا عارف انك بتنيك عصام وهو حكى لي انك نكته اكثر من مرة في سطوح بيتكم
اجاب طارق ايوه بنيكه بس مش بنطلع صوت عالي زيكم كده
رد عماد وهو يشير لي كله من الخول المتناك ده ال مش بيشبع
نظر الي طارق وكنت قد انتهيت من ارتداء ملابسي قائلا تحب اشيعك
ابتسمت لطارق وانا اقول بخبث حتقدر تشبعني
- احنا فيها جرب وحتشوف
تدخل علاء في الكلام وقال انا ساغادر لاني اتاخرت واردف عماد خدني معاك وانا برضه اتاخرت وغادرونا في الحال
- اصبحنا وحدنا عايزك في الاول تمصلي زي ما مصيت لعلاء وبعدين تقلع ملط عشان حنيكك للصبح لغاية ما تشبع
* انا حمصلك بس اجل النيك لبكرة انا طيزي مليانة لبن من علاء وعماد انا عايزك تنكني وانا نضيف عشان تنبسط
- ليه هما نزله في طيزك كنير
* انا حاسس طيزي مليانة لبن
- طيب اقلعي وفقس (فنس = طوبز ) ووريني الخرم
فعلت كما طلب واقترب ونظر في خرمي ثم صرخ احا ده اللبن بيشر من طيزك ولباسك ريحته كله لبن
* ما انا قولت لك
- طيب تعالى مصه لغاية ما يجيب في بقك وتبلع اللبن
كنت قد اعتدت على المص وبلع اللبن من ممارستي مع اثنين من اقاربي كانوا ينيكوني جماعي ( ياسر و عبده وساحي حكايتهما بالتفصيل )
اخرج زبره الذي كان في قمة انتصابه نزلت حتى اصبح امام فمي والتقته واخذت امص كما تعلمت من قبل وارتفعت احات طارق وهو يهمس ايوه ايوه احح حرك لسانك انزل للبضان والحسهم وزادت شهوة طارق وانزل اللباس والبنطلون ليسمح لي بحريه اكبر في المص
تسللت يدي وراءه وهي تضغط على طيزه الطرية الكبيرة ولما وجدته لم يمانع تماديت وانا اتحسس الفرق واضمه الي
واخيرا اطلق طارق انة مكتومة وهو يطلق حممه على دفقات داخل فمي وانا ابلعها كلها واحاول ان لا اسمح لاي نقطة ان تهرب للخارج كما علموني ياسر وعبده
- اححححححححححححح ده مص احلى من النيك
* ولسه بكرة حخليك تحلف بطيزي
- انا بحلف بيها من الان ولولا انها مليانة لبن ماتركتها
استدار طارق وهو يرفع ملابسه ورايت طيزه الكبيرة البيضاء المثيرة التي لفتت نظري
* على فكرك طيزك حلوة خالص
- جرى ايه يا خول انت حتهيج عليها ولا ايه
*هههههههه انا هايج على زبرك بس لفت نظري ان طيزك كبيرة ومدورة
- طيب يا خول خلينا نمشي وجهز نفسك بكرة واعمل حسابك اني حنيكك لغاية ما تعب يعني مش مرة وخلاص
* انا تحت امرك طيب المكان حيكون هنا ولا فين
- لا تقابلني بكرة بعد العشا عند بيتكم وانا حاخدك ونروح المكان سوا
* طيب انا حطلع الان وانت اطلع بعدي بخمس دقائق
وفعلا خرجت قبل طارق واسرعت ناحية البيت لاغتسل فقد كان طيزي يشر بالفعل لبن كما ان رائحة فمي وملابسي تنضح برائحة اللبن المميزة
وفي الحلقة القادمة ساحكي كيف ناكني طارق
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــ
جزء (6)


بعد ان ناكني عماد وعلاء وعبأوا طيزي باللبن ومصيت لطارق وبلعت لبنه مع واعد ان ينيكني اليوم التالي رجعت للبيت لاغتسل من رائحة اللبن التي كانت تملأ انفي وبالفعل بمجرد ان دخلت الى البيت سريعا دلفت للحمام لاغتسل وابدل ملابسي
اغتسلت جيدا ونظفت طيزي من اثار لبن عماد وعلاء ثم ازلت بعض الشعيرات القليلة التي كانت حول خرمي وقررت ان لا اكل اي شئ واكتفي بالمشروبات حتى لقاء الغد مع طارق وكنت معتاد على ذلك لو اتيحت الظروف حتى اضمن النظافة التامة للطيز من الداخل وكان ابن عمي ناصر وهو اول من فتحني هو من اشار لي بذلك بعد اول نيكة ناكني فيها كان وقتها عمري 7 سنوات وكنت قبلها اتناك دون ادخال وكان عمر ناصر 16 سنة ونجح ناصر في ادخال زبره بالكامل بعد ان اخذ وقتا في دهان زبره بالكامل وليس الراس بلعابه ووضع قليل من اللعاب على خرمي وادخله في وضع الجنب وانزلق زبره بالكامل في اعماق طيزي وكنت اول مرة اعرف ان الزبر يدخل في الخرم حيث كانت كل النيكات السابقة دون ادخال
لم اشعر باي الم مطلقا رغم صغر سني وكبر زبر ناصر ولكن يبدو ان كبر حجم طيزي وطبيعة خرمي المرنة جدا هي من ساعدت على الادخال دون اي الم وللاسف بعد ان اخرج ناصر زبره كان عليه بعض من اثار البراز وكان موقف محرج جدا ولكن ناصر تعامل مع الموضوع بهدوء وعلمني كيف انضف طيزي من الداخل بخرطوم المياه وان امتنع عن الاكل فترة قبل النيك ( سأحكي الحكاية بالتفصيل فيما بعد )
انتظرت للغد حتى جاء الميعاد والتقيت طارق وسرنا معاً وانا لا ادري اين سيأخذني وتوقعت ان نتجه ناحية الزراعات كما حدث مع شقيقة فريد ولكن الوجه كانت مختلفة فقد سرنا نحية المنطقة القديمة من البلدة وتوغلنا فيها حتى وصلنا قريبا من المناطق الجبلية وكان الظلام الدامس يحيط بنا حيث لا توجد اعمدة انارة في هذه المنطقة وكنت بالكاد ارى طارق وهو يسير بجانبي وواصلنا السير وتسللت يد طارق لتتحسس طيزي وتبعبصها من فوق الملابس وتركته حيث كان الظلام دامس ومن المستحيل ان يرانا احد حتى لو سرنا عراة
واخيرا توقف طارق امام بيت مهجوز ودون اي حذر دخلنا اليه وصعدنا السلم ونحن نتخبط للدور التالي ودخلنا اول حجرة قابلتنا وكانت دون ابواب او نوافذ
سمعت طارق يهمس هناك استطيع ان انيكك للصبح دون خوف
ضمني اليه من الخلق وشعرت بزبره المنتصب يحك في طيزي ويضمني بقوة ثم قال في لهاس اقلع كل هدومك
قلت له سانزع البنطلون والكلوت فقط
قال لا انزع الكل وانا برضه سانزع
فعلت كما قال ورايته على ضوء القمر وهو ينزع ملابسه بالكامل ولمحت طيزه االكبيرة المستديرة الجميلة ولمحتى وانا انظر اليها
وقال لي ايه يا خول عاجباك طيزي
بصراحة جميلة
وافرض انها جميلة انت بتتناك مش بتنيك يعني مش حتفرق معاك
قلت له انا برضه بنيك واخبرته بحكايتي مع مأمون وسامي واني اتبادل معهما
طيب تعالى مص ومتضيعش وقت
نزلت على زبره المنتصب امص والحس صعودا وهبوطا وهو يرفع لي بضانه لالحسها
اشتعلت الرغبة بطارق وهو يهمس اححححححححححح ايوه الحس البضان دخله كله في فمك
اكتفى طارق من المص وطلب مني ان افقس ( افنس )
قلت له اني سانزل على ركبي وارفع طيزي لفوق افضل
وافق طارق اخذت الوضع وشعرت بيد طارق تفتح فلقتي بقوة وهو يفترب ويبصق في بطئ موجها لعابه للخرم
شعرت بخرمي ترطب من لعاب طارق الذي استمر في البصق ثم دفس اصبعه السبابة نحو الخرم وهو يدهن اللعاب ثم يدخل اصبعه ليدفع اللعاب في الداخل
استمر طارق يبصق ويدفع حتى شعرت ان طيزي امتلات بلعابه
واخيرا اقترب بزبره من طيزي ووجهه للخرم مسترشدا بصباعه حتى ظبطه واخذ يضغط ببطئ ملت انا بجزعي تماما وحركت يدي وفتحت فلقتي بكل ما املك من قوة ومع ضغط طارق وانزلق الزبر سريعا ليملا تجويف طيزي
- اححححححححححح طيزك بلعت زبري كله
* عجبتك طيزي
- اححححححح طيز متناكة
* طيب عايزك تشبعها نيك
- ححححححححح خد يا خول انا ححبلك النهاردة
* ايوه يا طارق نيك جامد ححححححح
اخذ طارق يسرع في النيك وهو يحرك زبره في سرعة وقوة ويده تضمني بقوة وكان زبره يتحرك بانسيابية وقوة مستغلا اللعاب الذي يملأ تجويف الطيز
زاد طارق من سرعته وشهقت حين خرج زبره من طيزي تاركا فراغا امتلا بالهواء البارد ولكن سرعان ما اعاده داخل تجويف طيزي
غلبتني الشهوة تماماً وانا اصرخ نييييك جامد قطع طيزي ححححححححح
شعرت بقوة طارق وسرعته تزداد وهو يلهث ححححححححححح
واخيرا شعرت بنبضات زبره القوية قمت بقمط خرمي بقوة وانا اشعر بقوة نبضات زبرهتوقف طارق عن الحركة حين شعر بقوة قمطي عليه وضمني بشدة وهو يقذف حممه داخلي ويلهث ححححححححححححححح
سحب طارق زبره بعد ان قذف منيه بالكامل وهو يلهث
اتكيفتي يا بيضة
مش اوي
احا يا خول ده انت شفطته كله
عايز مرة تاني
انا مش حسيبك غير وانت حامل
ههههههه طيب وريني
حريح شوية واديك التاني بس قولي فيه حد من ال ناكوك كيفك زيي كده
كتير ال ناكوني وكيفوني زي اخواتك فتحي وفريد
احا هو فتحي وفريد ناكوك
ايوه
انا عارف فريد مش سايب طيز حد لو طال ينيكني انا حينيكني بس فتحي معرفش انه بينيك عيال
ناكني مرة واحدة في غرفة السطح في بيتكم
طيب تعالى مصه عشان يقف واديك التاني
اقتربت والتقطت زبر طارق المرتخي واخذت امص رغم وجود اثار اللبن عليه وبدأ في الانتصاب ولكنه لم يصل لاقصى قوة له
اخذت احاول وانا الحس بضانه وجوانبه وهو كما هو
همس طارق تعرف تلحس الخرم وكان ياسر وعبده ( ساحكي قصتهما ) قد لحسا لي خرمي وعلماني كيف الحس اخرامهما
ايوه بس الحسلي انت الاول
خرمك غرقان لبن الحسلك ازاي
حمسحه
حتى لو مسحته طيزك مليانة وحتجيب على طول المرة الجاية حلحسلك قبل ما انيكك انا حفقسلك ( افتسلك أو اطوبزلك )وريني حتلحس ازاي

نزل طارق على الارض واخذ نفس الوضع الذي اخذته وبرزت طيزه الجميلة المثيرة اقتربت وفتحت فلقتيه وساعدني هو بفتحها بيديه وظهر خرمه فاهويت عليه تقبيلا ولحسا وانا احرك لساني حوله ثم حاولت ان ادخل لساني داخله وبالفعل دخل جزء صغير واستمريت في اللحس وترطب خرمه تماما بلعابي وهو يلهث ويستحثني على المزيد ويده كانت قد توجهت لزبره تدلكه بقوة
وخطر لي خاطر وسألته ادخل صباعي
دخله ححححححححح
وبالفعل وجهت صباعي الاوسط ناحية خرمه وانزلق في سهولة وكان واضح ان طارق مفتوح من قبل
اخذت اخرجه واطلعه وهو يلهث في شبق وبصقت على الخرم اكثر من مرة حتى امتلأت طيزه باللعاب
فجأة قال طارق كده كفاية
توقعت ان يعطيني النيكة الثانية خصوصا وانا زبره قد انتصب بشدة
ولكن لدهشتي قال انه سيجعلني انيكه حتى اطمئن له تماما وانه لن يستغل نيكه لي في التشهير او الابتزاز
ادركت ان طارق طيزه اشتعلت ويقول اي مبرر لانيكه
لم يمهلني طارق ونام تماما على بطنه وارتفعت قبه طيزه المثيرة وفتح فلقتيه تماما
دلكت زبري قليلا ثم نمت فوقه وانا اوجه زبري لخرمه ولكنه ساعدني بيده ووجه الزبر تماما ناحية الخرم الرطب
فردت جسمي فوقه وضغطت بقوة وهو يفتح لي ويشجعني
وانزلق زبري بسرعة داخل طيزه واستقر بالكامل
ححححححححح حرك زبرك بسرعة
حركت طلوعا ونزولا وطارق يحثني على السرعة
وكانت طيز طارق رائعة وخصوصا وهو يقمط على زبري بقوة
واخيرا انفجر لبني داخل طيز طارق الذي قمط عليه هو بلهث احححححححححححححححححححح
اخذت فترة بعد ان قذفت نائما على طارق واللذة تعصف بي ولا استطيع القيام
حتى تململ طارق من تحتي فسحبته منه وكان مازال منتصب
نظر طارق لزبري وقال لي واضح انك بتنيك كويس
انت ال طيزك حلوة
مش احلى من طيزك
نام على بطنك عشان اديك التاني
ارتخى زبري قليلا وهو ما سمح لي ان انام على بطني وجاء طارق وقال لي افتح طيزك
فتحت بصق طارق على الخرم ووجه زبره ناحيته ونام على ظهري ودخل زبره بسهولة واخذ ينيك بقوة حتى قذف منيه داخلي
كان قد مر علينا أكثر من ثلاث ساعات ونحن نتنايك
لبسنا ملابسنا وتوجهنا ناحية العمران وتوادعنا ولم ينسى طارق ان يؤكد عليا ان يظل الموضوع سر كما اخبرني ان نلتقي غدا في نفس المكان
في الحلقة القادمة ساحكي بدايتي من ست 5 سنوات والممارسات الاولى حتى فتحني ناصر ابن عمي في سن الثامنة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ

جزء (7)

في هذا الجزء سأحاول ان احكي البدايات الاولى وكيف دخلت في هذا العالم
البداية كانت في عمر مبكر جداً لم اكن وقتها قد بلغت الخامسة من عمري حين تبادلنا النيك انا وبكر
بكر كان في نفس عمري وكان جار لنا وكان *** وسيم وناصع البياض طويل رشيق يتمتع بطيز رائع جدا وواضح انه لم يسلم من التحرش وبالتأكيد لم تسلم طيزه من النيك في سن مبكرة وما حدث بيننا في هذه السن المبكرة يؤكد ذلك
ما اتذكره تحديدا انني خرجت من المنزل ربما لالعب قليلا حول البيت ورايت بكر ولعبنا معا حتى تعبنا ولا ادري السبب الذي جعل بكر ياخذني في مدخل بيتهم وحين سالته اخبرني انه سينيكني ولم اكن وقتها اعرف معنى الكلمة
توجهت معه حتى دخلنا في المدخل المظلم ودخلنا تحت السلم وكان المكان آمن تماما لاطفال في عمرنا
وكان واضح ان بكر تعرض للنيك في نفس المكان وربما اكثر من مرة والا ما تصرف مثل هذا التصرف
المهم دخلنا تحت السلم وقال لي بكر اقلع عشان حنيكك في طيزك
وقفت متحير ولكن بكر ادارني وجعل ظهري مواجه له وانزل الشورت والكلت اللذان كنت ارتديهما وظهرت طيزي امامه فاخرج زبره ودسه بين فلقتي دون ادخال بالطبع
كنت في دهشة ولكن لم يخلو الامر من لذة رغم صغر السن
ظل زبر بكر الابيض الجميل بين فلقتي فترة ثم اخرجه واستدار وكشف طيزه وطلب ان انيكه
فعلت كما فعل معي ودسست زبري بين فلقتيه الرائعتين وتركتهما فترة ثم تبادلنا اكثر من مرة طوال ساعة او اكثر
وظلت هذه الذكرى في دهني لم تغيب عنها وبعد تلك الواقعة انتقل بكر من المنطقة هو واسرته وكنت لا اراه الا نادرا
ومرت سنوات وخلال هذه الفترة تشكلت جنسيا واستقبلت طيزي عشرات الازبار وادمنت الزبر وصرت لا اصير عليه
حتى وصلت للبلوغ فزاد شبقي ورغبتي وتمتع بطيزي الكثيرين كما تمتعت بأزبارهم ووصل الامر ان كل واحد ناكني كنت استطيع ان اميزه من احساسي بزبره داخلي وكأن كل زبر له بصمة خاصة لا تخطئها طيزي
ولكن كنت دائما احن لاول تجربة مع بكر واتخيل زبره الرائع وقررت ان اتحين الفرصة لاحظى بهذا الزبر الذي كان اول بختي
وبالفعل التقيت بكر وكنت وقتها في اوج محنتي بعد البلوغ وكنت لا امل من النيك ولا اشبع منه كما سأفصل في حينه
وقررت ان المح لبكر تلميح اقرب للتصريح او اطلب منه صراحة ان ينيكني ان لزم الامر ولكن الموضوع جاء ابسط من ذلك
فقد بدأت مع بكر الكلام وكأني امزح وذكرته بما حدث بيننا من سنوات تحت سلم بيتهم القديم
ولحسن الحظ وجدته يتذكر الموضوع بكل تفاصيله وهو يقول خسارة مكنتش بالغ وقتها والا كنت كيفتك و دخلته في طيزك الكبيرة دي
اشتعلت بالرغبة وشعرت بخرمي ينبض في قوة فالحوار يسير كما اتمناه تماماً
جرى ايه يا خول ما انا كمان حطيته في طيزك البيضة الحلوة وللو كنت بالغ وقتها كنت خرمتها بزبري
- ولا تقدر تعمل حاجة انت اخرك تحطه من بره
* تعالى وانا اوريك واراهنك لو عرفت تدخل راسه في طيزي
- لو معرفتش ادخله في طيزك الكبيرة دي ادفن نفسي احسن
* انت آخرك كلام وشكل زبرك مش بيقف
- تعالى ووريني حتستحمله ازاي
أصبح الكلام على المكشوف تماماً
* انا مستعد آجي معاك دلوأتي لو عندك مكان
- المكان موجود هيا بنا
تذكرت شئ هام
*اسمح لي بربع ساعة وحكون جاهز
- هههههههههههههههه ايه خفت وجبت ورا عموما ليك حق تخاف انا مكنتش حسيبك الا وانا معشرك وانصحك ان كنت حتيجي معايا تاخد حبوب منع حمل
*هههه آخرك كلام انا حروح البيت انضف طيزي كويس عشان ميبقاش ليك حجة
- ان كان كده ماشي انا حستناك
بالفعل في سرعة الريح ذهبت للبيت ودخلت الحمام وادخلت الخرطوم بطيزي وفتحت الماء حتى امتلات طيزي تماما وقمت بافرغها واعادة ملأها اكثر من عشر مرات حتى شعرت انها نظيفة تماما
وكما قلت تلك الطريقة علمها لي ابن عمي ناصر حين فنحني اول مرة
وكنت في هذه السن معتاد على هذه الطريقة في التظيف قبل النيا مباشرة اما بعد ذلك فقد كنت امتنع عن الاكل قبل النيك بيوم كامل واكتفي بالعصائر ثم انظف قبل النيك الا لو كانت النيكة فجائية فقد كنت الجأ لطريقة التنظيف رغم انها غير مضمونة 100%
المهم انتهيت من النظافة واسرعت لبكر ووجدته منتظرني في نفس المكان وتوجهنا لبيت مهجور ( نفس البيت الذي ناكتي فيه ياسر وعبده بعد ذلك ببضع اشهر
ودخلنا المكان وكان مكان آمن ولا يخشى منه الا ان يكون هناك اشخاص يتنايكوا سبقونا بالدخول
دخلت وكان زبري منتصب بقوة وخرمي ينبض في عنف وهو يمني نفسه بزبر بكر الذي طالما حلمت به
وكنت متلهف جدا توجهت لبكر وسالته تحب اقلع ملط وانام على بطني
- لا خلينا نتنايك بوضع الوقوف احسن
تنبهت من كلام بكر ان العلاقة ستكون تبادلية لا يهمني كل ما اريده ان اشعر بزبره في طيزي
- تعرف تمص
وكنت امص قبل ذلك ولكن لم اكن قد بلعت اللبن من قبل ( اول مرة بلعت كانت مع ياسر وعبده )
*ايوه بس اوعى تجيب في بقي
- لا متخفش انا حجيب في طيزك امال حعشرك ازاي
* طيب اخلص طلع زبرك
اقررت ان انزع البنطلون والكلوت قبل ان امص لازيد من اثارة بكر حين يشاهد طيزي البارزة الكبيرة المستديرة
وبالفعل حين شاهد بكر طيزي شهق وهو يصرخ
احححححححححححح مكنتش فاكر طيزك بالجمال ده
* ليه هو انت اول مرة تشوفها
- وقتها كنا صغيرين منعرفش حاجة
تعالى وريني الطيز المتناكة دي
اقتربت منه وانا ازيح طيزي للخلف وهو يعصر في الافخاذ بقوة
ححححححححححححححححححححححححححححححححححح ححححح وقام بالتوجه ناحية الفرق وبيديه الاثنين فتح الفلقتين وقمت بمساعدته بالانحاء اكثر وابعاد الفلقتين باقصى درجة لاتيح له ان يرى الخرم
ححححححححححححححححححح تففففففففففففففففف
بصق بكر بصقة كبيرة على الخرم ودفس اصبعه الوسطى وهو يحاول ان يخترق الخرم
انحنيت اقصى ما يمكن وفتحت فلقتي بالحد الاقصى وبالفعل انزلق اصبعه في طيزي
شهقت انا احححححححححححححححححححححححححح ايوه يا بكر وسع الخرم
اعاد بكر البصق اكثر من مرة واعاد ادخال واخراج اصبعه واصبحت طيزي رطبة من الداخل وجاهزة تماما للنيك
اخرج بكر اصبعه واستدرت انا وانحنيت انا لألتقط زبره الابيض النظيف الرائع بين شفتي واخذت أمص وهو يوجهني
الحس الراس
الحس الجنب
الحس البضان
مص الراس بقوة
دخله كله في بقك
ثم اكتفى واستدرت مرة اخرى وانحنيت وفتحت فلقتي حتى شعرت براس زبر بكر الرطب يلامس الخرم
احححححححححححححححححححححححح افتحني يا بكر افشختي حبلني
حححححححح انا مش حسيبك الا وانت حامل مني

شعرت برأس الزبر القوية تخترق الخرم ببطء وثبات وانا اشتعل من المحنة والهيجان
ححححححححححححححححححححححح ايوه يا بكر جامد
دخل الراس بكامله وشعرت بحز الر اس عند بداية الخرم من الخارج
استمر بكر في الدفع واصبح الادخال اكثر سهولة وانسيابية حيث كان الراس قد توغل في التجويف بينما باقي زبره ينزلق في بطئ حتى دخل بكامله
- اححححح ايه عجبك وكيفك وهو في طيزك
* احححححححححححححح اتمنى يبقى في طيزي العمر كله
- يعني مطلعتش بتاع كلام وبس
*ححححح انا بحلم بزبرك من يوم ما تنايكنا واحنا صغيرين انا كنت بحفزك عشان تديني اكتر ما عندك
- طيزك لوحدها حكاية ومش محتاجة تحفيز
بدا بكر في النيك وتحريك زبره دخولا وخروجا وانا اموت من المحنة مع كل دفعة وسحبة من زبره
حححححححححححححححححححححححح ايوه يا بكر اسرع
تنوع بكر بين السرعة والبطئ فاخذت كالعادة اقمط بخرمي على زبره لاستحثه على السرعة
اححححححححححححححح ايوه ضم طيزك عليه
اخذت اواصل القمط والبسط حين شعرت ان الحركة اعجبته
زاد بكر من سرعته وشعرت انه قارب على القذف وضمني اليه بقوة فقمطت عليه بقوة واختلطت شهقاتنا وهو يلقي بكل حممه داخلي زدت في القمط حتى انتهى من افراغ كل منيه في تجويف طيزي
بسطت خرمي من حول زبره فسحبه التفت اليه فوجدته عليه اثار اللبن وما زال منتصب لم اكن وقتها قد تعلمت مص الزبر بعد ما يطلع من طيزي والا كنت التهمته ( اول من مصيت لهما بعد خروجه من طيزي هما عبده وياسر كما سياتي )
-اححححححححححححح اكتر مرة نزلت فيها لبن في طيز واحد بنيكه
*يعني طيزي عجبتك في النيك
- احلى وانضف طيز دخل فيها زبري
* على فكرة انا مخدتش حبوب منع حمل يبقى اكيد ححبل منك
- هههه بالكمية ال نزلت في طيزك انت المفروض تكون حامل في توأم
* وانت بجد زبرك اجمل زبر سكن في طيزي ودي احلى نيكة اتنكتها وكان عندي حق لما كنت بحلم بيه
- طيب عشان منتاخرش انا حقلع عشان تنيكني
وبالفعل نزع بكر ملابسه السفلى واعطاني طيزه الرائعة ثم انحنى وفتحها وظهر لي خرمه الوردي ( للاسف وقتها لم اكن اعرف ان الخرم يتلحس والا للحسته ولكن بعد تلك النيكة بحوالي سنة لحست خرم بكر ولحس خرمي ومصيت له بعد ما اخرجه من طيزي مباشرة )
بللت زبري بلعابي ووضعت على خرم بكر ووجهته ناحية الخرم وضغطت وبمساعدتة طه انزلق زبري داخل طيزه التي كان واضح انها معتادة على النيك ( حكى لي بكر انه يبادل مع 2 من جيرانهم وحكيت انا له عن كل ال ناكوني ونكتهم )
مسكت بارادف بكر الطرية الجميلة وانا انيك وحاولت ان اهيج بكر زيادة فقمت بمسك زبره وتدليكه وانا انيكه وبالفعل انتصب زبره وصار اكثر فاعلية معي واخذ يقمط كما كنت افعل انا وهو يحاول ان يعطيني المتعة التي اعطيته اياها واخيرا قذفت بداخله وانا اصرخ من قوة اللذة وانا اضمه بقوة
انتهينا من النيكة الرائعة وارتدينا ملابسنا وسألني بكر
- طيزي عجبتك
* طيزك روعة صدقني انا لم ارى اجمل من طيزك سواء مع من نكتهم او ناكوني
- يعني طيزي اجمل من طيزك !
* بكتيييييير بس انا بصراحة بحب اتناك اكتر من اني انيك وانت بتحب تنيك اكتر ما تتناك فطبيعي انك تكون استمتعت اكتر وانت بتنيكني وانا استمتعت اكتر وانا بتناك منك
- عموما انا مش حسيبك وطيزك دي مش حسيبها وطيزي تخت امرك في اي وقت
خرجنا انا وبكر وكان لنا لقاءات كثيرة معظمها كانت في منزل بكر حيث كان له غرفة منفرده كنا نتنايك فيها وفي كثير من المرات كنت اترك بكر ينيكني دون ان انيكه حيث كان بكر ينيكني اولا وانا نائم على بطني وكنت في الغالب اقذف في نفس الوقت الذي يقذف فيه هو في طيزي فلا تكن لي رغبة في النيك وعلى العكس فقد كان بكر ينيكني مرتين متتاليتين وممكن ان انيكه بعدها او لا
الحلقة القادمة ساحكي حكايتي مع ابن عمي ناصر اول من فتحني وقذف في طيزي من الداخل
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ
جزء (8)

في هذا الجزء سأحكي حكايتي مع ابن عمي ناصر وهو اول من فتحني ولكم اكن قد بلغت الثامنة من عمري وانا اعتبره بداية النيك الحقيقي حيث ان كل النيكات التي كانت قبلها بدون ادخال وكل من ناكني كانوا يكتفون بوضع ازبارهم بين فلقتي ولم يحاول احد منهم ان يدخله في خرمي رغم ان بعضهم كان بالغ ولو حاول ان يبذل مجهود بسيط في ادخاله لكان قد دخل فأنا كما ذكرت من قبل اتمتع بخرم مرن جدا يستطيع ان يستوعب اي زبر بسهولة مهما كان حجمه وهو ما حدث مع ناصر
وقبل ان اتحدث عن تجربتي الاهم مع ناصر دهوني بسرعة اذكر بعض التجارب التي كانت قبل ناصر وبعد بكر اي خلال الفترة من سن الخامسة حتى الثامنة
من الاشخاص الذين مارست معهم في تلك الفترة كان صابر وكان في نفس عمري ولا ادري تحديدا ما الذي دفعنا لذلك كل ما اتذكره ان صابر طلب مني يوما ان يرى طيزي ثم يريني طيزه وكنا نرتدي شورتات وقتها
واختلفنا في من يكشف طيزه الاول ولم نتفق ولكن بعد مرور ايام ونحن نلعب في مدخل بيته وجدتني انهض فجأة وانزل الشورت واوجه طيزي لصابر حتى يراها ثم رفعت الشورت مرة اخرى وسالته ان يريني طيزه ولكنه رفض
لم اغضب على العكس كنت فرحاً جدا ان صابر رأى طيزي
تطور الموضوع وايضا في مدخل بيتهم وكان الوقت ليلا نزعت الشورت وكشفت طيزي له واقترب هو وانزل شورته واخرج زبره ووضعه بين فلقتي وحضنني وكان واضح انه يعي جيدا ما يفعل
وظللنا فترة وزبر صابر بيت فلقتي حتى سمعت صوت فلبسنا سريعا واطلقنا سيقاننا للريح
وتكرر الموضوع اكثر من مرة بنفس الطريقة
وكانت لي تجربة مع اشخاص بالغين متفاوتي الاعمار من سن 15 حتى 30 سنة وفي الغالب يكون اللقاء في بيوتهم التي يستغلون خلوها وينيكوني فيها
ورغم ان كثير منهم كان ينزع ملابسي بالكامل ويجعلني استلقي على بطني ويفتح فلقتي ويبصق فيها ولكن لم يحاول احدهم ان يدخله ابدا حتى جاء اللقاء مع ناصر
ناصر كان يكبرني بثمان سنوات يعني كان عمره وقتها 16 سنة وقبل المرة التي فتحني فيها كان هناك تحرشات كثيرة منه بدات بالبعبصة ثم تدرجت حتى كان يكشف طيزي ويداعب الافحاز ثم استخدم اصبعه الاوسط لمداعبة الخرم برفق دون ادخال حتى استغل يوما وجودي في منزلهم واخدني في غرفته رغم وجود اهله بالبيت وسريعا انزل الشورت وجلس على كرسي واخرج زبره الابيض الكبير ورفعني واجلسني عليه وشعرت بزبره بين فلقتي يحتك وهو يحركني للامام والخلف حتى قذف لبنه من الخارج ومسح لي طيزي بسرعة والبسني الشورت وكان ناصر كل مرة يختلي بي ياتي بجديد وبعد تلك المرة التي قذف فيها بين فلقتي تساءلت عن الذي سيفعله في المرة التالية
وبالفعل خطط ناصر ليختلي بي في بيتهم الجديد والذي لم يكن مجهز بالاثاث سوى غرفة واحدة وباقي البيت كان ينقصه تشطيب وبالفعل كان هناك كثير من العمالة تعمل في البيت
واخذني ناصر وتوجهنا الي البيت قرب الزوال وبالطبع كانت العمالة قد غادرت وصعدنا للغرفة الوحيدة المفروشه وفيها سرير كبير ودولاب ملابس
لم يضع ناصر الوقت مسكني برفق ونزع ملابسي بالكامل واخذ يتحسس جسدي وانا واقف هو جالس على السري وادارني ومسك طيزي وفتحها وجعلنا اتكا قليلا واخذ يتمعن في الخرم وكنت وقتها محرج جدا فلم يكن اي من الذين ناكوني من قبل قد تمعن بالخرم بمثل هذه الطريقة حتى من بصقوا عليه لم يطيلوا النظر اليه بعكس ناصر الذي وضع اصبعه واخذ يدلكه في رفق
وبعد فترة قام وخلع ملابسه بالكامل ورايت زبره الضخم وكان غاية في الجمال ومنتصب بقوة ونظيف تماما
اخذني ناصر وانامني على السرير بوضع الجنب وقد جعل طيزي مواجهة له
نام خلفي ثم بدأ في وضع اللعاب على زبره ودهن الزبر بالكامل بدءا من الراس حتى التقاءه بالخصية وكان صبورا تماما وبالفعل اصبح زبره بالكامل غارق باللعاب
ثم اقترب مني فاستدرت للامام بعد ان كنت انظر اليه وهو يدهن زبره
وتوقعت ان يضعه بين فلقتي كالعادة وينيك حتى يقذف وينتهي
ولكني شعرت بشئ غريب فقد كان اصبعه يتحسس الخرم ويحدد مكانه ثم شعرت بمقدمة راس زبره الرطبة جدا تلامس الخرم وتضغط عليها برفق
مسكني ناصر وضمني اليه برفق وهو يضغط بزبره دون اي مساعدة مني فلم اكن اعرف وقتها ان الزبر يدخل بالكامل في الخرم وكنت اعتقد ان النيك هو وضع الزبر بين الفلقتين فقط
واستمر ناصر في الضغط وبدأ الخرم يتسع بالتدريج ليستقبل او ل زبر يغزوه
وبالفعل استمر تغلغل الزبر داخل طيزي وانا في دهشة كبيرة فهذه اول مرة يحدث لي هذا
واخيرا دخل زبر ناصر بكامله في طيزي ولم اشعر باي الم مطلقا على العكس كان الشعور رائعا رغم اني لم اكن وقتها قد بلغت
وبدأ ناصر بالنيك وهو يحركه دخولا وخروجا في منتهى القوة والمرونة وكنت اشعر بسوائل داخل طيزي اسهل حركز الزبر
وارجعتها للعاب ناصر الذي دهن به زبره ولكن هذا لم يكن صحيح
واستمر ناصر في النيك بمنتهى القوة والشبق حتى قارب على الانزال واستمر في الدفع والسحب حتى قذف لبته بالكامل في قعر طيزي
تركه قليلا وهو يلهث ثم اخرجه ببطئ وكانت المفاجأة الغير سارة
فقد كانت هناك طبقة بنيه خفيفة ملتصقة براس زبره وجرى ناصر بسرعة على الحمام ونظف زبره وكنت في منتهى الحرج والخجل
ولكن ناصر طلب مني ان انهض وان ادخل الحمام لاغتسل بالكامل وسيحبني من يدي وادخلني الحمام وتحممنا معا ثم طلب مني ان ادخل خرطوم التشطيف في طيزي وافتح الماء حتى تمتلئ طيزي ثم افرغه واعيد الكرة اكثر من مرة فعلت كما طلب مني
ثم قال لي لا تخجل ما حدث شئ عادي والمفروض انا كنت خليتك نضفت طيزك قبل ما انيكك
المرة الجاية لما انيكك تنضف ظيزك زي ما علمتك ولما نوصل هنا تنضفها تاني وكده مفيش براز حيطلع
وبالفعل ناكني ناصر بعد ذلك كثيرا ولم تتكرر تلك الواقعة مرة اخرى فقد كنت التزم بكلامه وكان هو كذلك يدخلني الحمام قبل النيك مباشرة لانظفها بالخرطوم حتى يخرج الماء نظيف تماماً
ورغم حرصي الشديد بعد ذلك مع كل من ناكني الا ان هناك بعض المواقف التي حدثت والتي غالبا يرجع سببها لكثر المياه التي استخدمها في تظافة طيزي فقد كان احيانا بعد ما يخرج الزبر من طيزي يخرج سائل اصفر شفاف جدا ولكن دون اي رائحة ولم يكن يشعر به من ينيكني انا فقط كنت اشعر به وهو يسيل من فخاذي ويكون احيانا مختلط باللبن
ظلت ذكرى اول نيكة من خالد ماثلة في ذهني وحين بلغت وكنت امارس العادة السرية كنت دائما اتذكر تلك النيكة والشعور الذي اعتراني حين دخل زبر خالد بالكامل في طيزي وطريقته المميزة في النيك والتي مازلت اذكرها حتى الان بعد مرور حوالي 28 سنة على تلك الواقعة
وبالطبع بعد تلك النيكة لم يحدث ان ناكني احدهم دون ادخال واتذكر اني ذهبت مرة مع رجل كان صديق لوالدي
وكان عمري 10 سنين وذهبنا لمنزله وحين حاول ان ينيكني وجدته يضعه بين الفلقتين دون ان يحاول ان يدخله رعم اني وقتها كانت طيزي مغرية جدا ولكني تململت وكنت نايم على بطني تحته وقمت بفتح فلقتي ليرى خرمي ويضع راس زبره عليه ولكنه للاسف وضع زبره طوليا بين فخذي واخذ يحركه صعودا وهبوطا لا دخولا وخروجا كما كنت اشتهي
فورا قلت له لماذا لا تدخله
فوجئ الرجل وقال لي اخشي ان يؤلمك
قلت له انا معتاد عليه ولن يؤلمني ضع قليل من اللعاب على راس زبرك وعلى خرمي وسيدخل مباشرة
وبالفعل فعل الرجل كما طلبت منه ودخل زبره بالكامل على ضخامته وناكني اكثر من مرة وكان هذا الر جل كلما ناكني لابد ان يعطيني هدية
مرة اعطاني شتطة مدرسية ومرة دستة اقلام ومرة كتب ***** وكنت اعطيها لاهلي ولم يساورهم الشك انه اعطاني اياها لانه صديق والدي وانه يعتبرني مثل ابته خصوصا وانه لا ينجب
المرة القادمة ساحكي حكايتي مع اول نيك جماعي مع عبده وياسر
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــ
جزء (9)

قبل ان احكي حكايتي مع عبده وياسر
ساحكي حكايتي مع فهمي
قهمي كان يكبرني بحوالي 5 سنين وكان نحيفاً قصيرا دائم الابتسام وبدات محاولاته معي في صور تحرشات
فقد كان يستغل تواجدنا في مكان واحد معاً ويحاول ان يبغبصني وكنت اصده في البداية ولكن بعد ذلك كنت اتركه لاتمتع بلمسات اصابعه على طيزي من الخارج وتمادينا حتى كان يدخل يديه داخل الملابس ويتحسس طيزي حتى وصل به الامر ان ادخل اصبعه الاوسط في خرمي بعد ان يبلله بريقه وكانت دائما يده الاخرى تدلك في زبره فوق ملابسه وهو لا يكف عن اثارتي بكلام زي عايز انيكك واحبلك وكنت وقتها اتناك من عبده وياسر بانتظام فلم احب ان اذهب معه وكنت اعتقد ان زبره ليس كبير ولن يكيفني حتى جاءت اللحظة وقابلته في شارع جانبي خالي من الناس في عز الظهيرة والتفت حتى تاكد من عدم وجود اي انسان في تلك الساعة وبدأ يمارس هوايته في البعبصة ومسك يدي ووضعها على زبره فوق الملابس ففوجئت بزبر ضخم وطويل ولم اتمالك نفسي واخذت اتحسسه بقوة حتى لاحظ هو ذلك وقال وهو مستمر في البعبصة
- ايه عجبك زبري
* يجنن انت مخبيه ليه
- انت ال مش عايزه انا ليه فترة بقولك عايز انيكك وانت مش عايز
*لا انا عايز بس بتقل شوية
- أححح طيب تعالى معايا
* حتروح فين
- انت مش عايز تتناك
* ايوه
طيب تعالى
مشيت معه والطريف انه اخذني للمكان الذي ناكني فيه ياسر وعبده وبكر
وكان عبارة عن بيت مهجور له حوش فيه امكن مسقوفة مظلمة نوعا
دخلت مع فهمي الذي من الواضح انه كان يعشق البعبصة
ولحسن الحظ كنت خلال هذه الفترة مستعد للنيك في اي لحظة ودائما انظف طيزي من الداخل بالخرطوم كما علمني ناصر
وكنت متوقع ان يخرج فهمي زبره وامصه حتى اجهزه ليخترق طيزي ولكن بدلا من ذلك
- اقلع وفقس عايز اشوف خرمك الاول
* انا خرمي نضيف وطيزي نضيفة من جوة
- خليني اشوف
سريعة استدرت ونزعت بتطلوني ولباسي ونزلت على ركبي ورفعت طيزي لفوق لاسمح له ان يرى الخرم
سمعته يلهث احححححححح وهو يتغزل في جمال طيزي ثم فتح الفلقتين وشعرت بالهواء يتسلل الى داخل خرمي
ثم بصق عليها ودهن اللعاب على جوانب الخرم ثم ادخل صباعه برفق ثم اخرجه وبعد ان تأكد من نظافته بصق مرة اخرى ثم اعاد ادخاله حتى آخره وهو يحركه بر فق وانا اموت من الهيجان وعايزه يطلع زبره ويحشره ويطفي النار ال والعة فيا
اخيرا اخرج اصبعه استدرت وانا اراه يفك زرار بنطلونه ويخرج زبره الضخم الرائع والذي كان في قمة انتصابه ولا يتناسب مع جسمه
بدون كلام توجهت لزبره ودعكته بيدي قليلا ثم ادخلته في فمي واخذت امص كما تعلمت وهو لا يكف عن ترديد كلام مثل اححححح ايوه مص انا حفشخك حعبيك بلبني مش حرحم طيزك الكبيرة دي حعشرك لازم تحبل مني
وبعد ذلك جائت اللحظة المنتظرة وطلب منى ان انام على بطني
وكانت مشكلتي ان زبري يكون في قمة انتصابه ولا ستطيع ان اتحمل احتكاكه بالارض تحتي مع ثقله وحركته اثناء النيك
قلت له ذلك
وعرضت ان ينيكني بوضع الدوجي
ولكنه بدلا من ذبك طلب مني الوقوق وان اعطيه ظهري ولم يطلب مني ان انحتي ومسك زبره بيده ووجدت اليد الثانيه تتحسس الخرم وتحدد مكانه انحتيت قليلا وشعرت بمقدمة الراس تضغط على الخرم الذي استجاب واخذ يتسع بالتدريج كلما زاد هو من ضغطه وهو يمسك اردافي ويضمني اليه قليلا حتى شعرت بالراس تتخطى العنق الضيق وتصل لتجويف الطيز المتسع تبعا باقي الزبر حتى استقر بالكامل في اعماق طيزي
- اححححححححح دخل كويس في طيزك
* اي ايوه
اخذت اقمط عليه لاحسه على النيك بسرعة
فهم هو المقصود
وزاد من سرعة النيك دخول وخروج ثم يقف قليلا ثم يغاود الحركة حتى احسست بنبضات الزبر القوية التي تسبق القذف عندها ضمني بكل قوة وهو يلقي بحمولته داخلي عندها دلكت زبري بقوة لاقذف انا ايضا وانا في قمة الهيجان والاثارة واستمر بعدها فترة وهو يضمني حتى اخرجه سريعا استدرت لارى زبره الضخم وعليه اثار اللبن نظرت اليه هو يبتسم كالعادة وينظر لزبري وغليه اثار لبني ويسالني
اتكيفت كويس
قلت له انا مش بتكيف من اول مرة لازم اتناك منك كذا مرة عشان اتكيف
ضحك وهو يقول لي اكيد من هنا ورايخ حتكون المتناك بتاعي وحنيكك كل ما تكون فيه فرصة
قلت له وانا البس ملابسي عايزين مكان كويس نعرف ناخد راحتنا فيه انا خايف من المكان ده خصوصا انه معروف واي حد عايز ينيك او يتناك بييجي هنا
قالي هو انت اتنكت فيه قبل كده
ايوه
مين ناكك
قولتله على حكايتي مع بكر وياسر وعبده
ضحك وقالي ده انت طلعت حكاية
خلاص انا حرتب مكان انيكك فيه غير هنا
بس مش عايز حد يعرف اني بنيكك
هزت راسي بالموافقة
وللاسف لم ينكني بعدها فهمي لا في هذا المكان ولا غيره
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ
جزء (10)


في هذا الجزء سأحكي حكايتي المثيرة مع ياسر وعبده وكيف كانت البداية مغعها وكيف ناكوني فرادى ومعا
البداية كانت مع عبده وحده وهي مشابهة لقصتي مع فتحي شقيق فريد وطارق حيث كان هادئا ورزينا ولم يبد عليه يوما انه له في الشذوذ ولم يحدث ات لمح لي او حاول ان يتحرش كما فعل غيره
ورغم ذلك كانت البداية معه اقرب الى ال****** واصابتني دهشة شديدة من الطريقة التي بدا بها معي
ما حدث اننا كنا مجموعة كبيرة من الشباب تتراوح اعمارهم من 12 سنة حتى 16 ستة جالسين في الظل امام بيت مهجور وكان المكان مفضل بسبب هدوءه واتساعه وكان النقاش كله يدور حول الافلام والمسلسلات وابطالهم
واستمر النقاش حتى ارتفعت الشمس في السماء وزادت سخونة الجو فبدا البعض ينسحب الى منازلهم وفجأة خلى المكان الا مني ومن عبده
وقبل ان اغادر قال لي عبده هل رايت راس العجل الكبير الموجود في البيت المهجور ( نفس البيت الذي ناكني فيه بكر )
قلت له لا وانا اخاف ادخل البيت وعمري ما دخلته
قال لي تعالى متخافش انا حدخل معاك اوريك ونمشي على طول
دخلت معه ولم يساورني ادتى شك في نيته
وبالفعل دخلنا الي البيت وسرنا في الساحة المهجورة حتى وصلنا الى المنطقة المسقوفة وكان عبده يتقدمني وحين وصل الى المنطقة المسقوفة التي لها مدخل بدون باب قال لي بص كده
تقدمت وانا انظر ولم ارى شيئا فتقدمت اكثر حيث كان المكان مظلم وكان عبده خلفى واذ به يهجم عليا من الخلف ويحتضني بقوة وشعرت بانتصاب زبره والجمتني المفاجأة
لم يمهلني وبحركة سريعة انزل بنطلون الترينج الذي كان يلبسه وانزل بنطلوني ولباسي وشعرت بزبره بين فلقتي
لم ادري ماذا افعل واستمر هو يضغط بزبره المنتصب دون اي كلمة
وبعدها قال لي متخافش يا حبيبي حنيكك بسرعة ونمشي على طول
لم ارد
تشجع هو وقلعني البنطلون واللباس بالكامل وانا شبه مخدر واستدرت ورايت زبره الابيض في قمة انتصابه فشعرت بالرغبة الشديدة واستسلمت تماما له
ونحن في وضع الوقوف اعطيته طيزي واتحنيت قليلا وبلل هو زبره ووجهة لطيزي وهو يفتح فلقتي بيده دون ان اساعده
بعد فترة استطاع ان يضبط راس زبره على خرمي ويدخله شيئا فشيئا في اعماق طيزي
- اححححححححححححح دخل يا حبيبي في طيزك كويس
لم ارد رغم الهيجان الذي كنت اشعر به
ظل ينيك فتره وهو يدخله ويخرجه ويمدح في طيزى وجمالها
ثم زادت السرعة وشعرت بنبضات زبره داخلي وهو يقذف بقوة ويضمني وهو يلهث احححححححححححح
وبعد ان انتهى اخرجه ولبس ملابسه وانا كذلك وبدلا من ان نغادر
اجلسني جانبه واعتذر عن الطريقة التي ناكني بها وقال لي انه يعلم ان بكر ينيكني وكان يتمنى ان ينيكني من فترة
قلت له ان بكر بالفعل ناكني وانا كذلك نكته وحين سالته من اخبره اخبرني انه ناك بكر وهو من اخبره
قلت له اني تفاجات من تصرفه ولم اكن ادري انه يحب نيك الولاد
اعتذر مرة اخرى وقال انه يعشق طيز الخولات خصوصا ال طيازهم كبيرة وبارزة زيي
طلبت ان انصرف
ولكنه امهلني لانه يريد ان يعطيني زبر تاني على رواقة كما قال
وكنت لم اقذف في المرة الاولى لذلك اعجبتني الفكرة
قال لي يالا يا حبيبي اقلع لوحدك وميل وافتح طيزك لغاية ما يبان الخرم
فعلت كما طلب وانا في قمة الاثارة
عايزك تمسك زبري بايدك وتظبطه على خرمك
فعلت كما قال وانا اموت من المحنة فتلك الحركة تهج اي سالب
بالفعل وجهت زبره الذي استعاد اتتصابه على خرمي الذي انفتح ليستقبل زبر عبده للمرة الثانية خلال اقل من نص ساعة
دخل بكامله لم امنع نفسي وانا الهث احححححححححححححح
نيك جامد ضمني على الاخر عشرني حبلني
اخدن ادلك بقوة في زبري اثناء النيك وانا لا اكف عن حث عبده ينيك بقوة
من حطي ان عبده اطال في النيك ولم يقذف الا بعد ان قذفت وانا اصرخ احححححححححح
اخرج عبده زبره وطلب مني ان امصه
لم اتردد لحظة اهويت عليه امصه وهو مختلط بمنيه ولم اتركه الا بعد ان نظفته تماما وبلعت كل ما علق به
بعد ان انتهينا قال لي عبده بكرة تستناني في نفس المكان عشان محضر لك مفاجأة
خرج عبده اولا وخرجت لعده بخمس دقائق وانا اشعر ان طيزي مفتوحة وينساب منها اللبن توجهت بسرعة للبيت لانظف نفسي وانا افكر في مفاجأة الغد التي يعدها لي عبده
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ

جزء (11)
في هذا الجزء سأكمل حكايتي مع غيدو الذي كان قد ناكني مرتين متتاليين في البيت المهجور الذي سبق وان تبادلت فيه مع بكر وناكني فيه فهمي
واخبر ني عبدو انه يعد لي مفاجأة في الغد وعليا ان انتظره في نفس الميعاد
وفعلا في اليوم التالي حدث كما حدث في اليوم السابق مع ارتفاع الحرارة غادر الجميع باستثنائي وعبدو وشخص ثالث اسمه ياسر
ولاحظت ان ياسر ينظر لي بوقاحة ويغمز بعينه وقبل ان افكر فوجئت بعبدو يقول لي انه سينيكني وان ياسر سينيكني ايضا وعرفت انها هي المفاجأة التي اخبرني بها امس
وكنت معتاد على النيك مع اكثر من شخص كما حدث من قبل مع مأمون وسامي وكذلك عماد وعلاء وكان الامر يثيرني جدا
ياسر كان متوسط الطول ابيض وسيم عابس الوجه وكان سليط اللسان ودائما الفاظه وقحة
تمنيت ان يكون زبر ياسر اتخن من زبر عبدو الذي كان طويلا وقويا ولكنه رفيع لا يملأ تجويف الطيز
تحركنا ناحية البيت الخرب حتى وصلنا للجزء المسقوف وانتظرت التعليمات من عبدو ان كان سينيكني هو الاول ام ان ياسر هو الذي سيبدأ
كان ياسر يدلك زبره فوق الملابس وهو ينظر لي ويعض على شفتيه ولكن عبده قال انه من سينيكني الاول وسيغادر لان لديه موعد لا يستطيع ان يتاخر عنه
وطلب مني ان اخلع البنطلون واللباس وبالفعل نزعت الملابس وانا اتحاشى النظر لياسر وتظراته الوقحة المثيرة
ولكنه بمجرد ان راى طيزي ومدى بروزها واستدارتها هجم عليا وهو يمسك بها ويعصر افخاذي بقوة وهو يقول اححححححححح طيزك روعة انا خفشخك واحبلك النهاردة
وفوجئت باصبعه الوسطى يضغط على خرمي فهربت بعيد منه وانا اموت من الهيجان في الوقت الذي كان عبده قد اخرج زبره وطلب من ياسر ان يتمهل ختى ينتهي هو ثم ينيكني كما يحب
ابتعد ياسر وهو يكاد يجن من الاثارة وعينه لا تفارق طيزي وطلب عبده مني ان امص له استدرت له ونزلت على ركبي ولمحت ياسر وهو يكور قبضته امام زبره ويحركها للامام والخلف ويعض على شفتيه بمعنى انه سيفشخني
التقظت زبر عبده الذي كان ساخنا في فمي واخذت امص في الراس ثم اخدت ادخله بالتدريج في فمي وانا امص وادلك بيوضه برفق وهو يأن احححححححح ايوه مص يا حبيبي ومتعني وانا كمان حنيكك وامتعك ومعايا ياسر كمان حيفشخك ومش حنسيبك غير لما نحبلك
اخذ خرمي ينبض بشدة وانا امص لعبده واخرجت زبره من فمي وبصقت على اصبعي الاوسط ووجهته لخرمي ادلكه وادخله برفق في الوقت الذي استمريت في المص
كل هذا وياسر يشاهدنا منتظر دوره ولكنه بمجرد ما راني ابعبص نفسي قام بسرعة وجلس خلفي وبصق على اصبعه وابعد اصبعي وحشر اصبعه في طيزي في قوة وجعلني اصرخ من الاثارة والالم واخرجه ثم بصق مرة اخرى واعاده وهو يبعبص في قوة ويدلك جدران طيزي ودفسه حتى وصل للتجويف الداخلي وضغط على البروستاتا وانا اصرخ من الاثارة واطالبه ان يستمر في البعبصة ولا يتوقف
انهى عبده الموقف وهو يطالبني بالقيام وان اعطيه ظهري وافلقس على ركبي حتى ينيكني اخرج ياسر صباعه وفعلت كما طلب عبده
وشعرت بخرمي يتسع والهواء يدخل فيه ولكن عبده سد الخرم ببصقة كبيرة عليه ثم دلك ووزع لعابه حول الخرم وادخل اصبعه قليلا وهو يدفع باللعاب داخل طيزي
وكنت مفلقس راس اسفل وطيزي لفوق ومرتكز على ركبي ويدي حين شعرت براس زبر عبده الساخنة نضغط على خرمي وتنزلق بالتدريج في طيزي وعبدو ماسك بيديه الاثنين الفلقتين وهو يفتحهم باقصى ما يمكن ليسمح لزبره ان يستقر بالكامل في طيزي
وهو ما حدث حين عبرت الراس جدران الطيز الضيقة ووصلت للتجويف الاكثر اتساعا وقتها اصبحت ايدي عبده تشدني اليه بقوة بدلا من فتح الفلقتين لتوسيع الخرم
ثم بدا عبدو ينيك دخولا وخروجا وهو يمسك افخاذي ويعصرهم وهو يجدثني بخفوت
عاجبك زبري يا حبيبي
داخل في طيزك كويس
مكيفك كويس
لم ارد رغم الاثارة التي اشعر بها وزادت قوة وسرعة عبده وانا اشعر بخرمي اتسغ ولا استطيع ان اتحكم في العضلة القابضة بسبب الوضع الذي انا فيه
واخيرا شعرت بانقباضات زبر عبده وزادت سرعته اكثر وزاد من عصر افخادي وهو يطلق حممه داخلي وهو يصرخ احححححححححح انا نزلت في طيزك نام على بطنك
نمت على بطني وزبره ما زال داخلي وما زال يضمني وان كان زبره قد بدا يرتخي وبالفعل سحبه بعد ان افرغ الحمولة بالكامل في طيزي
كنت ما ازال منبطح على بطني حين سمغت عبدو وهو يقول انه سيغادر بسبب ميعاده وطلب من ياسر ان ينيكني بقوة ولكن دون عنف
وهو ما توقعته من ياسر خصوصا حين بعبصني ولم يصبر لحين انتهاء عبده
في الجزء القادم ساحكي كيف ناكني ياسر نيكة من اشد واقوى النيكات التي اتنكتها في حياتي.....
 
أعلى أسفل