الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس شواذ ومثليين وشيميل
قصة سمير وكيف تحول إلى لوطى ...متسلسلة ..حتى الجزء 20
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="صبرى فخرى" data-source="post: 59954" data-attributes="member: 2260"><p>ج(1)</p><p></p><p>كان سمير يبلغ من العمر 16 عاماً لم يكن لواطياً بعد ولكن كل المؤشرات كانت تقوده لها ليدمنها ويطلبها ويفتش لها.</p><p>التحق بأحد المدارس الشرعية في احد البلدان الأسيوية ذات الطابع التقليدي العشائري التي يكثر فيها عشق الغلمان ويسود فيها المجتمع الذكوري وتنتشر بها ثقافة المساج وتعصير الأجساد في أماكن مخصصه أو أنديه شعبيه ويلهو بها الرجال وهم يتحلقون بحلقات مشاهده الصبية والغلمان وهم يرقصون الرقصات الشعبية كان مجتمع رجولي كامل...كانت تلك البلدان وعرقها البشري الضارب جذوره في الأعماق تمتاز بمتانة الأجساد وضخامة القضبان للرجال وتراهم بصوره ملفته بين الفخدان عندما تسير وهي تضرب السراويل متدحرجة بشدة يمنةً ويسرةً أثناء السير كان الأمر غير ملفت للسكان ولكنه ملفت للغرباء والزوار..خاصة الذين لم يبلغوا مرحلة النضوج</p><p>ولظروف عمل والده كمبعوث لفترة لا تقل عن أربع سنوات فقد اضطر للتأقلم وسط حياءه عندما يري الرجال تسير وهي تضع بين أفخاذها جذوع كالنخل تهتز</p><p>كانت المدارس هناك بعيده عن المدينة خاصة هذا المعهد العلمي</p><p>مما اضطر سمير للمكوث في داخليه تحت إشراف المدير أو لنقل تحت رعاية المدير بذات نفسه حسب وصايا والد سمير</p><p>الداخلية بها غرفتان فقط وساحة كبيرة تفتح وسط الغرفتان للتهوية</p><p>احدهم للمدير المتزوج المحروم عن السكون لزوجته الذي تبعد عنه بآلاف الأميال عن تلك المدينة التي بها ذاك المعهد العلمي</p><p>والأخرى لسمير نسبه لعدم استطاعته الذهاب يومياً لمنزل أسرته وبالكاد تأتي العربة كل أسبوعين لتقله إيابا وذهابا</p><p>الدراسة تتواصل...وبعض الوصايا تأتي لاحقا من المدير أثناء جلوسهم لوحدهم بالمساء....كان يجتهد معه بصوره أرضت سمير وجعلته مرتبط وجدانيا بهذا المدير الوقور ذو الملامح الجادة والقلب الطيب</p><p>كان المدير يبلغ من العمر الخمسون عاماً..ذو لحيه كثيفة طوليه الشكل يخللها دائما أثناء الحديث وشارب ضخم يتطاول حتي شفاهه.</p><p>متين البنيه دون إفراط...أردافه مستديرة وكبيره...... جسيم البدن...تظهر عليه القوه ومظاهر الفتوه والنشاط.....كان نموذج كامل لكل مظاهر الرجولة والفحولة والشهامة..مشعر بصوره كثيفة..دائما ما يرتدي الزي التقليدي الذي يتكون من قميص طويل وسروال من نفس الخامة بازار من الوسط</p><p>كان سمير ذو مؤخره بارزه مستديرة رجراجه نافرة تهتز أثناء سيره دون مقصد منه...وجسد رجولي ممتلي عالي القامة متناسق بدقه دون إفراط.. ووجه وسيم ملفت وفم ممتلئ والشفاه حمراء قانية كان ينضح بالإغراء لعشاق منايكة الغلمان.</p><p>كان علي أعتاب المراهقة والتحولات الفيسولوجيه المعقدة.. لذلك كان من المفترض ألا يختلط رجل قوي نشط يبلغ من العمر الخمسون عاماً وبعيداً عن زوجته بفتي صغير يبلغ عمره 16 عاماً مغري بارز المؤخرة وهو علي أعتاب المراهقة...هذا الاحتكاك غالباً مايقود الذكور لمراوده بعضهم وتحمل أعباء نداء الجنس في دواخلهم خاصة الصغار فيهم فهم يتعرضون للمفاخده أو اشتهاء الرجال للالتحام علي ظهورهم أثناء الازدحام أو سحبهم للموافقة وقبول الأمر. وسط إصرار الرجال لخوض التجربة فيضطر الصغار لإطاعتهم وسط نداء الدواخل وحب التجربة كشئ جديد</p><p>الحياة مابين المدير وسمير كما بين الأب وابنه خاصة في الأيام الأولي وتحولت رويدا رويدا إلى ارتباط وجداني وتعلق عاطفي مستتر وحوار يومي في المساء أثناء تناول الأكل أو أثناء تناول فنجان القهوة مما جعل سمير يعتمد عليه في كل شئ حتي أدق التفاصيل</p><p>واجتهد المدير لراحة سمير حتي تحولت إلى مساعده في غسل ملابس سمير حتي الداخلية منها وكيها مع ملابسه وهم يتسامرون أثناء المساء وسط هاله من الضحك والهزار الممتع الجاد.....ووصايا المدير وصبره علي سمير لحثه علي الصلاة خاصة الصبح وتكاسل سمير وضياع الزمن حتي يستيقظ بنشاط لأدائها وسط صبر المدير وابتسامته التي لا تفارق وجهه..كانت كل هذه المعاملة تقود سمير للتعلق بهذا الشخص بصوره كاملة تغنيه عن التفكير كثيرا بوحدته وهو بعيد عن أسرته....</p><p>كانوا بعض المرات ينامون علي الساحة عند اشتداد الحر</p><p>حتي جاء يوم والمدير يحاول إيقاظ سمير من نومه لأداء الصلاة</p><p>المدير:قم ياسمير حان وقت الصلاة</p><p>تقلب سمير شمالا ويمينا وهو يتأوه..نام مره أخري</p><p>بعد برهه</p><p>المدير:استيقظ ياسمير حتي لا يفوتك الوقت</p><p>سمير:لا استطيع لا يمكنني الصلاة...ثم نام مره أخري</p><p>تشاغل المدير بالصلاة وانقضي وقت كبير حتي استيقظ سمير</p><p>وسط اندهاش المدير وهو يتكئ علي ملحفته</p><p>المدير:هل هناك شئ منعك من الصلاة</p><p>بعد صمت طويل أجاب بصوت خافت</p><p>سمير:نعم</p><p>المدير:ماهو</p><p>تجاهل سمير السؤال وأغمض عينيه وهو يفكر</p><p>المدير:هل أنت مريض</p><p>أجاب سمير بعد فتره</p><p>سمير:هل لك بتذكيري بخطوات الاغتسال فقد نسيت بعض منها</p><p>المدير وهو يلتفت لبعض الكتب التي يحملها</p><p>أوه أوقد بلغت الحُلم</p><p>سمير:نعم</p><p>المدير:يبتسم إنها أول مرة أليس كذلك؟؟؟؟</p><p>سمير:نعم إنها الأولي</p><p>المدير: تناول قضيبك واغسله بالماء فركاً معتدلاً ثم وووووووووووووووو</p><p>ذكر خطوات الاغتسال لسمير كاملة وهو يقول ويرددها له حتي حفظها عن ظهر قلب وسمير يردد وهو في قمة حياءه واسلوب الشرح من المدير العفوي يستفز الحواس</p><p>تكررت تلك الأحداث مع سمير لأيام متتالية... والمدير ينتظره للاغتسال وهو يبتسم بدهشة وخبث طيب ويلاعب شفتيه أمام سمير تعجباً وازدادت علاقة المدير بسمير بصوره تدفق فيها حنان كبير وعاطفة جياشة ويلاحظ سمير ذلك الأمر دون أن يعيره اهتماماً</p><p>بعض الملاحظات وأولها تمر علي سمير أثناء جلوسهم بالمساء وهو تكرار انتعاظ قضيب المدير لفترات متكررة وينكشف ذلك خاصة عندما يتحرك لبعض الأشياء كتناول كوب للماء أثناء الحوار المسائي كان جسد سمير يقشعر...أو عند الصباح والمدير يستيقظ وقضيبه منتعظاً بصوره ملفته وهو يسير للاستحمام وقضيبه يتقدمه حاملاً أمامه الجلباب كالخيام وسمير ينتظره للصلاة...نظرات المدير لسمير أصبحت بها بعض الاهتمامات الزائدة الحنونة العطوفة وتعمده أثناء الحوار المسائي إلى لمس سمير بصوره عفويه متكررة علي ساعده عند الوصف أو علي فخذه بصوره سريعة ويقشعر جسد سمير بأكمله وتبرد أعضاءه</p><p>هناك أيضا ما لاحظه سمير بعض المرات عند دخوله الحمام هو وجود أثار للماء الذكوري متناثر في أطراف الحمام ورائحته النفاذة تملأ أجواء الحمام...ازداد الحوار بينهم أثناء المساء بصوره عميقة أثناء مشاهده التلفاز داخل غرفه المدير وسمير يتنقل بين القنوات والمدير يضحك وهو يخفي الريموت من سمير حتي لا يأتي بقنوات فيها غناء ورقص خليع فهو ممنوع في العرف لتلك البلاد وسمير يترجاه ويتوسل اليه بإلحاح فيستجيب المدير لسمير وهو يضحك بعفويه قائلاً</p><p>أنت صغير ومراهق ولا يصح لك التفرج في النساء وهن يتمايعن مع الرجال وبالصبح تتأخر بسبب الاحتلام بهن..وسمير يضحك بصوت صادق وهو يتفرج في بعض المشاهد لنساء يرقصن للرجال بإغراء</p><p>تطور الأمر في الحوار في هذا اليوم إلى مهمة الأنثى والرجل بلا حفيظة ودور الرجل تجاه الأنثى ودور الأنثى في إسعاد الرجل وإطفاء شهوته في فرجها</p><p>أثار الأمر انتباه سمير خاصة وان المدير ذو خبرات و ثقافة عاليه ومرتب الحديث ورصين النطق</p><p>سمير: متي تزوجت</p><p>المدير:منذ عشر سنوات مضت...ولي ثلاث صبيه وفتاه...ثم فتي أخر من امرأة أخري</p><p>سمير:يالك من رجل سعيد فأنت تمتلك زوجتان</p><p>المدير:إنها واحده الآن وبعيده</p><p>سمير:ان كانت واحده فهي تكفي ويبتسم ببراءة</p><p>المدير:نعم ولكنها بعيده ولم أشاهدهم منذ 3 أشهر مضت ولم أقربها كذلك تلك الفترة كم اشتاق إليها</p><p>سمير:ولكن أنا ليس لي أنثي حتي وان كانت بعيده</p><p>المدير:مشكلتك ليس عسيرة فأنت صغير لم تجرب المؤانسة من قبل لذلك فأنت تفكر فقط ستصبر حتماً وعندما تكبر ستجد زوجه لك لتسعدك</p><p>سمير:كيف اصبر لم أفهمك</p><p>المدير:التجربة غير التفكير مثلاً أنا جربت المضاجعة بإيلاج كامل لقضيبي ولا استطيع الصبر لأنني تذوقت الانثي بكامل تقلباتها أثناء الإيلاج وانتفاضات شهوتها لذلك لا استطيع الاستغناء منها...ولا يريحني التفكير مثلك فأنت لم تتذوق من قبل فرج الانثي</p><p>(تزاحمت الكلمات لسمير بصوره متتابعة لم يستطيع الفهم كاملاً وسط تنهيدات المدير وبساطته في الإلقاء دون خجل فهذه طبيعة أهل المنطقة )</p><p>سمير:أوه لا افهم تلك الكلمات التي تقولها...ايش بتعني إيلاج</p><p>المدير:ببساطه الإيلاج يعني دخول قضيب الرجل داخل فرج الأنثى بشهوة لتصاعد اللذة</p><p>سمير:وهو يضحك انا اشتاق لهذا الأمر وأريد الزواج الحين</p><p>أضاف بعد تفكير وسؤال مفأجي ببراءة</p><p>سمير :ماذا كنت تفعل قبل الزواج لتصبر مثل ما تطلب مني الحين ومن هذا الذي كان يحكم عليك أن لا تقرب الإناث</p><p>ضحك المدير كثيراً...وتجاهل سؤال سمير وسمير يلح وهو يواصل في طرح السؤال</p><p>المدير:ههههه أنت شقي رغم سنك....يالك من فتى رعديد</p><p>سمير:اجبني لا تتهرب فأنت ربما كنت شقي أيضا في مثل سني</p><p>المدير:أنا لا أتهرب فأنت صديقي ولا اخجل منك.. ً</p><p>المدير: كنا نطلبها سراً مع بعض الذكور داخل منطقتنا فنتلاعب لنطفئ شهوتنا وهو أمر مشاع قبل الزواج ونمتنع عنه بعد الزواج إلا بعض الرجال يستمرون في الانغماس فيه ويتذكرونه بعض المرات ويفتشون عنه دائما</p><p>تعسر الفهم تماماً لسمير ودار تفكيره..ايش ما بفهم هيك الحديث</p><p>المدير :دعنا الآن نكتفي هنا وننام</p><p>سمير :لا أنت مراوغ تتهرب مني</p><p>المدير وهو يتململ وينتصب قضيبه بشده وسمير يلاحظ انتفاخ مابين فخذيه بصوره بارزه وهو يحاول إخفاء ما حدث بخجل</p><p>سمير:احكي فانا صديقك كما قلت</p><p>المدير:كان لي غلام اعشقه و نتلاعب سوياً لنرتاح في الليالي المقمرة بعيدا عن أعين الناس</p><p>سمير:ولكنكم ذكور</p><p>المدير نعم فقد كنا نحتاج لذلك...عموما فالرجل لا يحبل ولا يسبب لك مشكله اجتماعيه</p><p>فهم سمير سريعا الأمر وازداد خجلاً بصوره الجمته فتره طويلة</p><p>توترات عضلاته..واثارة فائقه وانعاظ ذكر المدير كأنه جبل يظهر واضحاً...وسمير أيضا قضيبه منتصب كالعود فهو أيضا يمتلك قضيب نشط وضخم وناضر الشموخ</p><p>المدير وهو متوتر الأعصاب</p><p>المدير:دعنا نخلد للنوم</p><p>اضطر سمير لمحاوله النوم في ملحفته التي تبعد قليلا عن ملحفة المدير وتنفسه يزداد ارتفاعاً</p><p>تفكير كثير طاف بسمير مع التفاته بعض المرات خلسة ليشاهد ارتفاع بنطال المدير ذو الملمس الحريري كأنه خيمة للأعلى وبعض المرات المدير وهو نائم يتحسس قضيبه ويفركه بعفويه..لم يستطيع سمير النوم سؤي دقائق محدوده استطاع الاحتلام فيها بقوه والمفاجأة بان الحلم كان يتلاعب مع المدير تحت شجره كثيفة يسنده عليها المدير وهو يقف خلفه يضاجعه بقوة عاصفة وسمير يصرخ متوسلاً</p><p>الصباح الباكر وسمير غارق في ماء ذكورته يد تربت عليه بحنيه</p><p>سمير...سمير..استيقظ للصلاة</p><p>يفتح عينيه ليري المدير بجانبه ونظرات المدير تتجه للأسفل وهو يضحك بصمت فقد عرف ماكان بسمير</p><p>المدير:قم للاغتسال لتحلق بالصلاة</p><p>تناعس سمير وتقلب فوق ملحفته</p><p>صوت الحمام يفتح ويوصد...فتره طويلة مرت والمدير لازال داخل الحمام ولا صوت للمياه....توجس سمير خيفه</p><p>وقاده تفكير الحلم بالأمس ليتحسس دبره ليتأكد ولكن لم يجد شئ يخيفه</p><p>وقاده التفكير أكثر نحو المدير</p><p>مابه المدير...هل حدث له شئ...هل هو مريض ليمكث كل تلك الفترة داخل الحمام</p><p>انسحب سمير ليقف بجانب الحمام وحوجته للتبول ايضاً ولا يدري هل يخاطب المدير أم ينسحب عائداً</p><p>تفكيره الصبياني جعله يتجرأ أكثر وأكثر لينظر من خلال الفرجة التي تتوسط الباب ليطمئن علي المدير فهو يحبه بشده</p><p>بهت....غاب عن وعيه تماماً فقد صدمه المنظر الذي شاهده</p><p>تراجع خائفاً...مذعوراً</p><p>استرجع موقفه وسط تنهيدات وتأوهات المدير داخل الحمام</p><p>تجرأ أكثر وتشجع مره أخري ونظر للفرجة وهو وجل وقلبه ينبض بشده وخوف وهلع</p><p>المدير يقف كالمارد عاري بكامله ويديه تمرج قضيبه بقوه وسرعه صعودا وهبوطاً وهو يهتز...الشعر الأسود يملأ كل جسده السفلي بصوره كاملة...عانته كثيفة وشعرها مموج ناعم طويل</p><p>كان يمسك قضيبه بكلتا يديه فقد كان قضيبه مخيف المنظر...عريض جدا كأنه جزع شجره عتيقة مستدير باتساع قمته...طويل كقضيب الفرس أو أطول منه قليلاً...ضخم عملاق كمارد أسطوري...داكن اللون...راس قضيبه كحبه جوز الهند الكبيرة الناضجة...بيوضه تتدلي وتهتز بتناسق مع حركه سرعته..كانت بيوضه ضخمه وممتلئة والشعر ينبت فيها كثيفاً</p><p>والمدير يتأوه بشده وصوته يتعالي مع تناغم ضرب يديه علي قضيبه بوحشيه وسرعه..فجأة طار ماء قضيبه الأبيض السميك مرتفعاً للأعلى كأنه ينطلق من مدفع</p><p>وأصوات مكتومة من فم المدير</p><p>اه اه اه</p><p>وانتفاضات جسده كالمصروع تتوالي</p><p>تناثر الماء حتي تخيل سمير بان الحمام قد امتلئ تماماً.</p><p>في هذه اللحظة</p><p>تلاقت أعين المدير عبر الفرجه مع أعين سمير المندهشة والمدير يبتسم بعفويه واندهاش وحياء</p><p>انسحب سمير سريعا وهو خائف خجل مبعثر الخواطر..حاول النوم ليتلافي الحرج مع المدير..وهذا ما حدث</p><p>مر زمن طويل جدا..الساعة الآن منتصف النهار وسمير لم يذهب للدروس هذا اليوم وكذلك المدير لم يصر عليه وتركه لينام ربما أيضا لحياء المدير مما حدث وتلصص سمير عليه وهو يدري بتلصصه منذ البداية لان ضوء الشمس الباكر عكس ظل سمير وهو يقف بجانب الباب وظهرت أقدامه تحت الباب بصوره واضحة</p><p>مازال سمير علي الملفحه يفكر فيما شاهد ومنظر قضيب المدير لم يفارق مخيلته ابدأً..وتساؤلات سمير الباطنيه عن كيف ينمو القضيب ويتضخم بهذه الصورة وكيف يصبح داخل رحم الانثي دون أن يمزقها</p><p>دخل المدير فجأة وهو يحمل بعض الطعام</p><p>قام بأداء التحية وهو يبتسم لسمير بخجل...قم ياكسول تناول هذا الطبق الشهى فانا سأرجع للدرس مره أخري صوته يرتجف</p><p>تصرفات المدير عفويه وطيبه كأنه لم يحدث شئ ولكنه يطأطئ رأسه دون النظر لأعين سمير</p><p>المدير:هل اغتسلت</p><p>سمير:لا</p><p>وهو ينظر للأسفل</p><p>قم بالاغتسال الحين</p><p>وعند المساء سأعلمك بعض الأشياء المهمة للرجال فلا تخجل مني فانا صديقك</p><p>انسحب المدير راجعاً للمعهد لمواصله الدروس</p><p>انقضي الوقت لسمير مابين الحمام والأكل ومشاهده التلفاز المحلي</p><p>الباب يفتح ويغلق وسمير مازال أمام التلفاز بغرفة المدير</p><p>دخول المدير علي سمير باسماً....مساك بالخير</p><p>تصرفات المدير عفويه أكثر..وضع بعض الكتب علي الأرفف بجانب الغرفة</p><p>تجرد من ملابسه....أصبح بالسروال القطني الذي يستر عورته المنتفخة نظر سمير نحو افخاد المدير وقضيبه المتوثب سريعا ثم تشاغل بالتلفاز</p><p>ثم انسحب المدير للحمام قائلاً اليوم عصيب فالحر اشتد</p><p>دخل المدير بعد الاستحمام وهو يلتحف بملاءة خفيفة من الأسفل تستر افخاده ولكن هيهات فالنتوء ظاهرة بشده تضغط علي الملاءة وتظهر ملامح حواف رأس القضيب وهو ينام علي جانبه وبيوضه الضخمة ترفع لمستوي الملاءة وتضغط عليها</p><p>المدير:قم للاستحمام حتي نتناول طعامنا</p><p>سمير داخل الحمام..أيادي المدير تناوله الملفحه اعلي الباب</p><p>اكتشف سمير بان المدير يتلصص عليه بالفرجة نفسها وسط الباب..بعض التوتر وتنهد أنفاسه ولكنه تشاغل بالصابون ورغوته وهو يعتصر قضيبه ويقلبه وانقلب وهو يعطى المدير ظهره ليخفي انتصاب قضيبه من المدير والماء وهو ينهمر..تيقن تماما بان المدير قد شاهده الصبح..انسحب المدير وظله ينقص بعيداً</p><p>انتهي سمير من التجفف وخرج يتشاغل بنفض شعره من بقيه الماء العالق</p><p>أصر المدير علي سمير أن يقوم معه بإعداد الطعام وخاصة وان سمير جائع بشده</p><p>المطبخ صغير وضيق الممشى..احتكاكات عفويه بينهم ولكنها أنهكت تماسك سمير</p><p>سمير يقلب الطعام علي النار والمدير يقف خلفه يمد يده علي الرف لتناول الأطباق النظيفة..احتكاك متعمد لشئ صلب دافئ بمؤخره سمير الطريه الرجراجه دام أكثر من دقيقه كان له اثر كبير لاستجابة سمير لتلك اللذة وحوجته لها يطلبها ويفتش لها</p><p>تناولوا الطعام والمدير يشاغل سمير عن لذة ماصنعته يديه الطيبة...وضرورة الطعام ليبني الإنسان جسده بالغذاء الضروري..خاصة في سن المراهقة وهو يستدل بجسد سمير الممتلئ....وعرج للنشاط الجنسي للمراهق وضرورة الغذاء الدسم لحوجة الرجل للتحولات بكل أصنافها</p><p>لم يفهم سمير كل الحديث ولكن اغلب مالاحظه سمير هو الكلمات التي انطلقت من فم المدير تبدى إعجابها بجسده النامي الغض القوي</p><p>سمير:انت كذلك جسدك قوي متين</p><p>المدير :عندما تبلغ مرحله الشباب ياسمير سيتحول جسدك إلى اقوي واقوي هذه طبيعة الجسد</p><p>أضاف المدير:هل يعجبك جسدي</p><p>سمير :نعم</p><p>تشاغل المدير بصب النعناع الساخن</p><p>المدير:ماذا يعجبك فيه</p><p>سؤال مباغت لم يكن سمير يتوقعه</p><p>صمت وأصوات رشف النعنع تكسر حاجز الصمت</p><p>سمير:لماذا لا ينبت شعري مثلك ؟؟؟كان السؤال عفوي دون تفكير</p><p>المدير:وهو يبتسم بصدق وإثارة مضيفاً</p><p>أين تقصد ياسمير حتي استطيع إجابتك بطريقه صحيحة</p><p>سمير:علي الصدر تلعثم أكثر...علي...............ااااااا... اصدر بعض الكحة لاضطرابه</p><p>المدير:هل تقصد حول القضيب وجداره وحول السره والافخاد وماحول الدبر أتقصد ذلك؟؟؟</p><p>سمير وهو يتمني أن تنشق الأرض ويتلاشي خجلاً</p><p>نعم نعم</p><p>المدير:عندما تكبر سيصير شعرك مثلي تماماً في كل منطقة...لا تتسرع فأنت في بداية الفحولة وبديهياً ان تنبت شعيراتك ويتفتق جسدك وتكبر أعضائك</p><p>المدير يتكلم وهو يضع أرجله فوق بعضها البعض وهو جالس علي الأرض وقضيبه يتحفز وهو يتمدد أكثر</p><p>المدير:هل شاهدتني الصبح..لا تخجل نحن أصدقاء وزملاء..انا أيضا شاهدتك قبل قليل أثناء استحمامك حتي تفهم بأنها تصرفات تأتي عفويه فنحن نعيش مع بعضنا</p><p>تشجع سمير بعد حديث المدير خاصة وان كلمه صديق قد أنهت فارق السن بينهم</p><p>سمير:نعم شاهدتك</p><p>المدير:ما هو أكثر الأعضاء أعجبك في جسدي</p><p>سمير وهو يتكور علي نفسه وكأنه يتلاشي حياء</p><p>سمير:قضيبك عملاق كثير وربما تمزق زوجتك إن قمت بإدخاله بكامله في فرجها</p><p>المدير:تتعالي ضحكاته وبشده متواصلة...وهو يهتف أنت غشيم يافتي وخبراتك بسيطة</p><p>ويتابع...........ضاحكاً</p><p>ليس كذلك يا سمير فهي تريد أن ادفعه دفعاً واطرحه داخلها واضربه بها داخل مهبلها بعنف لتهتز شهوتها وتهمد بعد أن يتدفق ماءها...انه ليس مدية لقاتل بل يبعث السعادة لمن يريده</p><p>سمير:هل كان صديقك يريده</p><p>سكون وتفكير عميق من المدير</p><p>المدير: كان كثير الطلب له</p><p>سمير:وهل كنت تمانع أحيانا</p><p>المدير:لا...لا أمانع فقد أحببت غار دبره المتسع حينها فهو طيب وشهى</p><p>سمير:هل كنت تدخله كاملاً في صديقك قبل أن تتزوج</p><p>صمت المدير فتره طويلة وهو يتلذذ باحتساء النعناع</p><p>ثم أضاف مبتسماً ووجهه متوتر ويختلج مرتجفاً</p><p>المدير:إن الإيلاج في الرجل البالغ أسهل فهو قوي ويستطيع الدبر تحمل القضيب واستيعاب حجمه بعد دقائق معدودة.... ولا اخفي عليك فصديقي كان يترجاني أن اغرزه بكامله داخل غار دبره واشتد له لفعل المنايكه رغم خوفي بعض الأحيان أن ينشق دبره</p><p></p><p>كلمه ولفظ المنايكه ألهبت أعصاب سمير</p><p>المدير:لتعلم شئ يا سمير هنا تنتشر ثقافه تختلف عن ثقافتكم في بلدانكم</p><p>فالمضاجعة هنا لابد ان تكون عنيفه وذو باس فالغلمان يحبونها عنيفة دون رحمه كما النساء وهنا اعتقاد بان الضرب والنكاح العنيف يحفظ لك الغلام ويزيد تعلقه في قضيبك أو الانثي فكلهما تكسر إرادتهما ولا يفارقونك رغم الوجع هذا هو العرف لتثبت قوه قضيبك وقوه باسك</p><p>الصمت أكثر وأكثر فتره ليس قصيرة والمدير يبتسم في وجه سمير وسمير خجل جدا ويختلس النظر لقضيب المدير الذي برز مابين أقدامه خاصة وان الملفحه قد ارتفعت وتعالت أكثر</p><p>قطع تلك الوهلة الصامتة كلمات المدير عن احتياج الرجل لنتف وحلق شعره بالشفرة في مناطق معينه كل فتره مناسبة وسمير مندهش لا يدري بها ابدأ</p><p>المدير سأعطيك أمثله للشعر خاصة وأنني شاهدت جسدك</p><p>اخرج المدير قضيبه كاملا ونهض من جلسته وهو يشرح وسط اندهاش سمير وتبلده وبهته ولسانه واجم وعينيه بها زوغان وتوهان من مشاهده قضيب المدير بقربه كاملاً كأنه جزع شجره والمدير يصف شعر عانته</p><p>المدير:شعر العانة هذا يحلق كما شاهدت عانتك أيضا بها شعر كثيف لابد من حلاقته بالشفرة</p><p>المدير يتجرأ أكثر وأكثر وايضاً شعر الابطين وووووو</p><p>كذلك شعر الدبر فهو يتكاثر كل أربعون يوما لذا فهو واجب حلاقته بالشفرة أيضا وببطء حتي لا تجرح دبرك</p><p>كاد سمير أن يغمي عليه خجلاً والمدير يواصل الشرح غير آبه بخجل سمير</p><p>تلعثم سمير أكثر دون نطق</p><p>المدير:إن أردت شفرات فانا سأهديك منها لأنها عندي كثيرة</p><p>وسأدعك تجرب بعد أن تشاهد تجربتي بعد دخولنا الحمام</p><p>حاول سمير الاعتراض..</p><p>المدير:سمير هذا حديث ليس فيه خجل..انه فعل واجب</p><p>حاول التراجع والمدير يبتسم...حاول أن يقول له أنا خجل ولا استطيع مجاراتك</p><p>ولكن المدير يتكلم وهو يعد العديد من شفرات ومقص صغير ويتحرك وقضيبه الناعظ يهتز بقوة بلا ساتر فقد سقطت الملفحه عمداً...تحرك المدير داخل الحمام وهو يحمل أدوات الحلاقة ثم رجع دونه وسمير لازال مبهوتاً كأنه مخدر ثم حمل مقعداُ صغيراً وغاب ثم جاء يمسك بأيدي سمير وهو يبتسم كان لا شئ حدث أو لا شئ غريب سيحدث</p><p>المدير:اتبعني يا سمير ولا تستحى فنحن هنا لوحدنا ونحن اعز صديقين</p><p>سار سمير دون وعى ولأنه ساذج ويحب المدير ويعمل أي شئ له وتغلب حبه للمدير علي كل عقل ومنطق</p><p>الاثنين داخل الحمام وتعري المدير تماماً......وطلباته لسمير بالتعري لبدأ الحلاقة</p><p>المقص يعمل علي جز الشعر الكثيف للمدير وهو يشرح ماسكاً بيد علي رأس قضيبه وبالأخرى يجز علي شهر عانته بفن ومهارة وسمير جالس علي المقعد وهو عاري</p><p>تلاشي الخجل نوعا ما الآن</p><p>سمير: هذا يكفي دع بقيه الشعر فمنظره جميل هكذا</p><p>المدير: يبتسم لسمير ويسأل هل يعجبك هكذا</p><p>سمير:نعم</p><p>المدير: قل لي بصراحة أي منطقة في قضيبي تعجبك</p><p>سمير :وهو ينظر للأسفل حياءً ... ويهمس مقدمته عظيمة</p><p>ابتسم المدير وهو راضى عن نفسه بزهو...فكلمات سمير العفويه تثيره ويرتجف وترسل إشارات بعدم الممانعة إن كان هناك أمر لفعل.</p><p>جلس المدير وبدأ تعميم رغوه الصابون علي دبره والمحاولة في حلق الشعر حول دبره ببطء وتأني فائق وهو يضيف حتي لا تجرح نفسك عليك بالتأنى انقضي الوقت وانتهي المدير ومازال قضيبه ينتصب كالمدفع لأعلي</p><p>صب الماء عبر الصنبور ونزل كل الشعر العالق وهو يتدحرج مع الماء وسمير يشاهد وهو غائب تماماً وفاغر فاه كالأبله</p><p>حركات المدير سريعة وخبيرة لا تدع مجال للاعتراض</p><p>أيادي المدير تلمس عانه سمير وتملئها برغوة الصابون وبدأ سمير في الصمت ولذه تسري بلمسات أيدي المدير الخبير والشفرة تروح وتغدو</p><p>أصبحت عانه سمير ملساء وناعمة وقضيبه منتصب والمدير يتحسسه وهو يضحك...ويفركه له بعصبيه ويعصره بوحشيه للأسفل</p><p>المدير:دعه يرتخي ويهمد لننجز عملنا</p><p>وسمير يبتسم ايضاً مجاملاً مرتجفاً وهو ينعظ أكثر من اثر تحسيس المدير بيده عليه</p><p>المدير تبقي شعر دبرك المزغب كيف تحلقه...حاول سمير أن يجلس كما شاهد المدير ولكنه خائف فهذه أول مره والشفرات حادة حسب ما شاهد سمير قبل قليل</p><p>توتر سمير اكثر وووووو تلعثم لا أريد حلاقه الدبر نطقها بهمس</p><p>المدير:إنها أسهل يا سمير لا تخف</p><p>سمير:أخاف من حدة الشفرة</p><p>المدير:دعني أساعدك</p><p>سمير لا يدري كيف يساعده؟؟؟؟صمت وأصبح ينظر للمدير ببلاهة</p><p>خرج المدير سريعا واتي يحمل مسند وضعه فوق المقعد الصغير وطلب من سمير كأمر وبحسم جاد</p><p>المدير:اجلس علي المقعد يا سمير وأعطني ظهرك وتقرفص</p><p>تقرفص سمير بسرعة وأعطي مؤخرته للمدير لا يدري ما يريد المدير من خطوات</p><p>تجرأ المدير وقام بخفض مقدمه جسد سمير للأسفل حتي وضع سمير رأسه علي المقعد واتكأ فيه وفمه مفتوح يسيل منه اللعاب وأرجله تتباعد فيرتفع بافخاده وتنكشف أمام نظر المدير غار دبره الأحمر الذي تظلله شعيرات كثيفة تحيط به طلب المدير من سمير أن يمسك شق مؤخرته ويفتحهم بشده</p><p>حين ما فعل سمير هذا الطلب برز دبره كاملاً أمام نظر المدير والزغب يحيط بالدبر بصورة مغريه</p><p>اختلاجات فم المدير وتبعثر تماسكه يظهر علي وجهه وارتجاف صدغيه وسمير ينام علي صدغه وفمه مفتوح يسيل منه اللعاب كالأطفال إن هذا الفتى مطيع وهين القياد ولين الاستجابة لكل ما يقوله المدير</p><p>المدير:لا تكن صاحب حياء شامل يا سمير فهنا تنتشر ثقافة بين الأصدقاء القريبين من بعضهم خاصة في الحلاقة لبعضهم البعض فهي أيسر ومجتمعنا ذكوري</p><p>أيدي المدير تعمل علي مسح الرغوة بكاملها وما حول الدبر وسمير يفغر فاه ولسانه يتحرك علي شفتيه دون شعور ببعض اللذة والتوقع نتيجة للذي يحدث</p><p>والشفرات تعمل ببطء لذيذ تأوهات مكتومة من سمير......حنان غريب اعتري المدير ورغباته يكبتها وقاره ويلجم انطلاقها</p><p>وصوته المرتجف يسال...هل تحس بقسوة الشفرات...هل يؤلمك الحلق....هل تشعر بألم</p><p>وسمير يجيب بالنفي</p><p>المدير قضيبه أصبح اشد يقظة واحد ارتفاعاً كأنه مقاتل فضائي</p><p>ويشاهد قضيب سمير من الأسفل وهو ينزل قطرات شفافه من المذي</p><p>المدير:امسك نفسك يا طفلي الحبيب...يالك من غلام طيب</p><p>ايادي المدير تمسح أكثر ما حول الدبر البكر الأصم القاني الحمرة الذي يبلغ من العمر16 عشر عاماً فقط...أنها ناعمة الآن دون شعر أو زغب</p><p>ازدادت أيادي المدير في مسح جميع الأجزاء حول الدبر وهو راغب أكثر كأنه لا يريد الانتهاء</p><p>تراجع المدير للوراء ثم أمر سمير بالنهوض للاستحمام</p><p>المدير تحت الصنبور ويطلب من سمير الدخول معه</p><p>المدير هيا تعال للاستحمام فنحن أصبحنا اعز صديقين الآن لا تخجل</p><p>سمير يطيع أكثر بلا صوت ولا حس ولا يقظة</p><p>انه مقود تماماً للمدير وربما رضخ ايضاً لرغبات المدير اللواطيه نتيجة اشتياقه لزوجته البعيدة بلا تواني أو ممانعة فقد انسحبت كل قوته وتلاشي العقل أمام هذا المدير الرائع الذكي المثقف رغم وقاره....هم يلهوان تحت الماء والمدير يفرك كل جسد سمير بقوه وملمس لذيذ ورغوه الصابون تملأ جسد سمير حتي مؤخرته وجدت حظها من ايادي المدير..المدير يقرص سمير علي أذنيه ويقول أنت اعز صديق لي وسمير يضحك ببراءة الطفولة ويقهقه ويشهق من نزول الماء البارد علي جسده..المدير يقف وراء سمير ملتصق به تماماً يحتضنه ويرعاه ويطوقه بيديه بقوه وهو يمد يديه ويفرك من الأمام بطن سمير وعانته المحلوقة ويعصر قضيبه بسرعة وسمير مستمتع بالأمر ولكن لاحظ سمير أيادي المدير وهو يأخذ بقضيبه ويضعه بين شق مؤخرته المحلوقة قبل قليل...سمير يشعر بدفء القضيب وسخونة رأسه عندما لمس دبره البكر الضيق احتضنه المدير تماماً وتطاول بيده نحو قضيب سمير وهو يتحسس عليه ويعتصره بلذة وسمير يرتجف خوفاً... المدير يضغط ويدفع بقضيبه أكثر وأكثر دفعاً يسيراً نحو قار الدبر الأصم وأنفاسه تتعالي بجانب أذن سمير...استسلم سمير بلا مقاومه...قضيب يبلغ حجمه خمسون عاماً ورأسه الكبير يحتك ببوابة دبر حجمه16 عاماً يريد الإذن بقبوله أول مرة ضيفاً وغازياً عتيداً ومحارباً ماهراً في دروب الكر والفر مدرعاً تتكسر تحته الاراده والقوة للرجال فما بالك بهذه الفتي الغر الضعيف البكر...والدبر الأصم بلا خبرات تعينه للتحمل والصبر علي طعنات ذلك المدرع الفتاك...فجأة تناثر الماء من قضيب سمير بقوه وهو يتأوه بـأنين وسعادة نتيجة اللذة التي أنتجها احتكاك رأس قضيب المدير بدبره الأصم المتماسك الصغير أكثر من مره طالباً الدخول...يا لصبر المدير وانأته للوصول للصعود علي متن هذا الفتي البكر...إن المدير يعرف خطواته بدقه ويقود سمير لها دون ان يلاحظ سمير ذلك.... فانسحب المدير عن التمادي فسحب قضيبه ببطء وفضل انتظار الوقت لمرحله أخري</p><p>ضحكات المدير وهو يمسح بالصابون قضيب سمير الممتلئ بالسائل الذكوري الأبيض جعلت سمير يطير من السعادة</p><p>ثم انقلب المدير وهو يدلك قضيبه بشهوة وسمير يضحك فقد انكسر الحاجز بينهم للأبد</p><p>المدير:خذه بيدك يا سمير ودلكه بقوه وتلاعب به ليزداد إعجابك به أكثر..انه لك يا سمير انه ملكك ورأسه طوعك وتحت أمرك..انه ملك اليمين لك..انه الفارس الذي سيسعدك ويعطيك جرعات الحب والشوق</p><p>والمدير يهتز ويرتجف ويتحدث بشهوة وهيجان وعهر</p><p>تناول سمير القضيب الضخم بيده وبدا بفركه هبوطا وصعودا لأكثر من نصف ساعة وهو يتذكر ما كان يفعله المدير قبل يوم داخل الحمام والمدير يتأوه ويهمس اه اه أكثر...اه هذا جيد أكثر استمر اه اه اه...انت غلام جميل اه اه اه...أنت تسيل لعاب الرجال أنا أشتهيك واتمني تذوق دبرك..اااااااااااااااه</p><p>انهمر شلال من الماء الأبيض كالسيل والمدير يصرخ بصوت مكتوم ولذة عاهرة أيدى سمير أصبحت بيضاء وهو مذعور وخائف نتيجة انهمار تلك الشلالات من هذا الشئ اللزج الذي يخرج من رأس هذا القضيب العملاق</p><p>يقوم المدير بغسل كل جسد سمير وهو يضحك ويداعبه ويوصيه بالاغتسال الحين</p><p>ينامان الآن وهو يتحاوران بصوره اكبر ويضحكان كأنهم أصدقاء في سن متقاربة</p><p></p><p></p><p></p><p>يتبع</p><p></p><p>ج 2</p><p>انقضي اليوم وغدا سيسافر سمير لأسرته لفترة خمس أيام يعود بعدها للمعهد</p><p>الصباح الباكر جاء سريعاً</p><p>وتجهيزات المدير لملابس سمير وترتيبها داخل الحقيبة</p><p>هناك حزن يعتري سمير...وهناك انقباض في قلبه وانفعال ظاهر</p><p>سمير:أريد البقاء معك لا أريد الذهاب الآن</p><p>المدير:لابد من السفر لأسرتك فهيا تشتاق إليك</p><p>سمير:وهو يتوسل للمدير لا اريد أفضل البقاء معك أرجوك</p><p>انفعل سمير وأجهش في البكاء وهو يحتضن صدر المدير</p><p>المدير:لا تتغنج كن رجلاً</p><p>تأثر المدير كثيراً وهو يربت علي ظهره سأنتظرك يا سمير بشوق ولكن لابد من السفر للأسرة أرجوك..</p><p>ولي عندك وصيه لأنني صديقك</p><p>سمير: ما هي سأحفظها</p><p>المدير:ما حدث بيننا ونحن رجال سر كبير لنا وحدنا..لا تحدث به أبيك أو أي شخص أخر وان طلبت مني أن لا يتكرر فلن يتكرر مره أخري</p><p>هل توعدني</p><p>سمير:نعم أوعدك..هذا سر بيني وبينك لن أتحدث به</p><p>لثم المدير بفمه خد سمير..ابتسم سمير وهو ينقاد لعشق ذاك الرجل القوي الخبير في استدراج الغلمان..ليصبحوا له ملك يمين يقلبهم كما يشاء حين شهوته ورغباته اللواطيه</p><p>انطلقت العربة وسمير يحمل سر كبير يضعه في باطن قلبه....وهو حزين لفراق المدير فهو كل ما اعتاد عليه فتره مكوثه بالمعهد</p><p>تناسي سمير الأمر وسط أسرته وخلق جو من المرح والضحك والسعادة لأسرته</p><p>وسط سعادة والده ووالدته ووصايا أبيه بطاعة المدير وان لا يغضبه أو يعصي له امرأ</p><p>ينام سمير بغرفته بعد أن يوصد بابها وهو يلبس فقط البوكسر وهو يفكر في المدير كل يوم حتي الصبح</p><p>أحلام كثيرة وكوابيس وتلاعب في الأحلام مع المدير وهو يعتليه ويغرز قضيبه العملاق بكامله حتي يشهق طالباً الرحمة</p><p>خمس أيام والأحلام تزيد سمير حرماناً ولهفه وشوقاً خاصة وانه خجول أمام النساء أصبح تفكير سمير كله منصباً في لقاء المدير انه العشق والوله انه الصبابة الكاملة لكل مافي المدير...كلماته.....بسمته....ملامحه ...جسده...قضيبه</p><p>انقضت الأيام سريعاً جدا كان سمير يدفعها أمامه دفعاً</p><p>العربة تجد السير للقرية التي بها المعهد بعد انقضاء الأجازة التي نالها سمير</p><p>وأشواقه تسبقه ولهفته للقاء المدير تزيد وتكبر وتتضخم</p><p>أسرع سمير في الدخول بعد أن ودع السائق الساعة الآن الخامسة وكعادة المدير فهو ينام بغرفته</p><p>المدير ينام الآن وسمير يتفرج بجسده العاري وصدره المشعر القوي وأقدامه القوية الضخمة ويديه ذات العروق السميكة التي تبين وهو يفردها للوراء وجهه الرجولي الجاد حتي في النوم ولحيته تعكس جمال مهيب علي وجهه</p><p>طاف سمير بنظره علي هذا الجسد المهيب بشوق وحنان دافق وتمني أن ينام بجانبه وان يضع رأسه علي هذا الصدر الكثيف الصدر ولكنه أكثر حياء</p><p>كان يتمني أن يفتح المدير عينيه ويبتسم لتتلاقي نظراتهم شوقاً</p><p>ولكنه فضل الانسحاب والنوم لأنه مرهق بسبب طول السفر</p><p>نام كما اعتاد ببوكسر فقط وراح في ثبات عميق بعد ان تحسس موضع قبلة المدير في خده...تقلبات جسده شوقاً للمكان والزمان وتضخم إحساسه نحو المدير جعلته يسوح في الاضطجاع بصوره مغريه وفاضحه ومؤخرته تعلو وهو ينام علي بطنه أحس بيد المدير تغطي مؤخرته الرجراجه النافرة بملاءة ثم ينسحب خارجاً من الغرفة قضي بعض الوقت وهو يفكر انسحب للساحة وشاهد المدير يقرأ في احد الكتب</p><p>أسرع نحوه بشوق ورغبه</p><p>احتضنه المدير بحنان دافق وتمني أن يقبله المدير بشفتيه ويحلقان في المتعة حاول أن يقدم فمه أكثر لإغراء المدير وربما أحس المدير بذلك واقترب أكثر ولكن تراجع في اللحظات الاخيره..تراجع وهو يتحدث بجديه أكثر</p><p>المدير:الحمد *** فقد وصلت لنا بخير</p><p>هناك فتور في لقاء المدير يختلف عن ما كان سابقاً</p><p>تحدثوا قليلاً والمدير يتجاهل سمير ويتشاغل عنه ببعض الكتب وهو يرتبها بجانبه</p><p>سمير ينسحب لغرفته حزيناً....ما باله المدير يفتعل الابتعاد عن سمير؟؟؟ مجموعه من الأفكار طافت بسمير كثيراً وشوقه وحرمانه تلك الفترة كأنها دهور وخيالاته نحو المدير وقصص كثيرة تخيلها سمير نحو المدير</p><p>كل ذلك سبب له جرح عميق الآن</p><p>اطفي سمير الإضاءة وصار ينام علي فراشه داخل غرفته المظلمة فتره قد تمتد لأربع ساعات وهو قلق وحزين وصدمات تقوده للانهيار وقلبه ينبض بتوتر وانفعال حزين</p><p>خطوات المدير تتقدم نحو الاضاءه..سمير يتشاغل بالنعاس</p><p>المدير:ما بك هل أنت مريض يا سمير أم إرهاق</p><p>سمير يصمت أكثر....وهو غاضب</p><p>المدير: لا تتجاهلني أرجوك</p><p>سمير:أنا بخير ليس هناك شئ من ما قلته</p><p>المدير:هيا بنا نعد العشاء لأنك جائع اعتقد ذلك</p><p>سمير:لا اريد الأكل لا اريد وتحول برمته نحو الحائط</p><p>المدير:إذا أنت غاضب من شئ ما....</p><p>سمير:دعني أنام الآن...أنا لست بغاضب</p><p>المدير:لا لن ادعك فأنت ستكون جائع...قم فانا اعرف ما بك..أنا آسف فلم استقبلك بصوره معهودة...أنا آسف جدا ولكنني لا استطيع أن أتمادي معك في اشياء كثيرة بسبب سنك الصغير وربما وربما</p><p>انسحب المدير مسرعاً نحو الغرفة خاصته...وأوصد عليه الباب بقوة</p><p>سبعه أيام بلياليها وهناك تباعد مابين المدير وسمير</p><p>حتي الحوار أصبح بينهم بلا معني ولا طعم</p><p>وسمير العاشق ينهار أكثر وأكثر..يبكي طول الليل وان كان نائماً..دموعه تأتي دون ميعاد..عيونه دائما مترقرقة بالدموع</p><p>أصبح التلفاز لا يهتم به أو يصر علي مشاهدته</p><p>أصبح تائه في الدرس ولا يأبه بحديث المدير حين الشرح</p><p>أصبح كثير الاعتذار أثناء الدرس وينسحب لغرفته وينام..انه مرهق انه مجهد أصبح جسده مهدود بالعشق</p><p>والمدير يعرف ذلك جيداً..انه يسعي لأشياء أخري بعد أن يتحكم أكثر بسمير واستدراجه لطاعته في كل شئ</p><p>هذه الليلة اشتد الحر أكثر..انه قاتل لذلك سننام علي الساحة نطقها المدير وهو يحمل فراش سمير للخارج ووضعه بجانب فراشه ثم اضطجع</p><p>نداءات المدير لسمير تكررت كثيراً</p><p>سمير قم الآن للنوم بقربي فالحر سيؤذيك..اخرج الآن من الغرفة..اخرج يا فتي</p><p>خرج سمير وهو يتذكر وصايا أبيه بطاعة المدير وعدم عصيانه فهو يخاف من عقاب والده..وعقاب المدير فهو صارم احياناً</p><p>اضطجع وحاول النوم لا مفر فالنوم بعيد جدا عن عينيه</p><p>التفاتات سمير نحو المدير واختلاسات نظره لجسد المدير الذي حرمه الزمان منه</p><p>اوه...اوه...لا يمكن</p><p>قضيب المدير يرتفع ليعانق السقف وهو يحمل كافه ما يعترضه من ملابس للأعلي</p><p>ثبت سمير نظره وضؤ القمر يعكس ذاك العملاق وهو منعظ بقوة</p><p>المدير:سمير هل نمت</p><p>لم ينطق سمير وأغمض عينيه حياء</p><p>سمير يفتح عينيه بعد فتره</p><p>ايادي المدير تعبث بقضيبه بعفويه يفركه ثم يسحب يده لتتدلي بجانبه وسمير ينظر وجسده ينتفض كأنه مذبوح</p><p>ياليت المدير يأتي ويغرز قضيبه داخلي حتي وان مزقني بعدها(هكذا فكر سمير)</p><p>نام وهواجس كثيره تزحف علي مخيلته وهو يتوقع أن يضاجعه المدير وهو نائم</p><p>هاهو الصباح قد انبثق</p><p>إحساس بان هناك من يتحرك..أقدام تسير ببطء....استيقظ سمير وهو يرى المدير ينسحب للحمام..انقضي زمن طويل وسمير ينظر تجاه الحمام دون أن يحس بماء ينهمر أو حركه للمدير داخل الحمام...إنها نفس الحادثة الأولي...لا صوت أو شئ يجعلك تعتقد بان المدير يغتسل</p><p>فكر سمير هل يتجرأ كما كان يتجرأ أم يردعه المدير ويغضب أن أحس به يتلصص عليه خاصة وانه قد رفض مواصله اللعب معه بحجة صغر سنه</p><p>سمير شقى وهو يطلب مشاهدة جسد المدير فهو مفتون به حتي وان حدث ما لم يتوقعه من غضب أو خلافه من العقاب</p><p>انسحب سمير نحو الفرجة وسط الباب وهو ينحني دون أن تظهر أرجله ونظر</p><p>ارتجف كل جسده اهتزت مؤخرته الرجراجه بقوة</p><p>المدير يلاعب قضيبه بحنيه.....يفركه ويضرب بيديه علي رأسه صعوداً وهبوطاً وهو يهتز ويتأوه بقوه ..اه اه اه اه</p><p>المدير يضاجع يديه التي وضعها علي الحائط وهو يضمها واستدارت كأنها غار لدبر ويضغط بعجزه للأمام كأنه يضاجع شخص ويخرج قضيبه منتصفه ثم يدخله بضغطه سريعة ليده المتماسكة كالدبر</p><p>التفت دون مقدمات نحو الفرجة فجأه ثم نطق بحده</p><p>سمير...سمير مابك</p><p>انسحب سمير وهو يركض وهو خائف</p><p>وقع علي فراشه وحاول إغماض عيناه بعد ان غطى رأسه بالوسادة وهو يتوقع ان يضربه المدير نام علي بطنه بعصبيه وتوتر وهو يرتجف ويهتز متوقعاً ضربات قاسيه علي مؤخرته نتيجة لما فعله</p><p>هناك أقدام تتجه نحو سمير وسمير يرتجف والكلمات لا توصف خوفه ووجله وتوقعاته بما سوف يحدث من المدير تجاهه</p><p>توقفت الأقدام أمام مرقد سمير</p><p>المدير:سمير...سمير</p><p>لم يتلقي اجابه</p><p>المدير:سمير لا تتصنع النوم فقد شاهدتك</p><p>سمير:أرجوك لا تضربني أرجوك..أصبح سمير يبكي ويتوسل بشده مخافة العقاب</p><p>اندهش المدير واعتراه حنان غريب ودفقه من العاطفة تجاه ذاك الصبي الغر سمير</p><p>المدير:أنا لن أضربك ابدأ هذا وعد مني</p><p>سمير:أنا آسف تلصصت عليك لن أكررها مره أخري</p><p>سمير يتكلم ومازالت الوسادة تغطي وجهه</p><p>جلس المدير بجانب سمير وهو يتحسس جسده ويدلك له علي ظهره بحنيه ويمسح بيده علي مؤخرته المرتفعة المستديرة</p><p>المدير: أرجوك ياسمير ابعد الوسادة عن وجهك ولا تبكي أرجوك</p><p>أزاح المدير الوسادة من وجه سمير ببطء وحنان وانفعال</p><p>ثم جذب سمير وحضنه بقوه وعاطفه جياشه وهو يربت علي ظهره وهو يهمس بكلمات حنينه وقويه وصادقه...لا تبكي ياطفلي الحبيب</p><p>أنا أفهمك ياسمير بصوره لا تتصورها ولكنك صغير لن تستمتع معي</p><p>أنت صبي صغير وطلباتي كبيره كمثل عمري وأنت لا تستطيع تلبيتها كلها صدقني ولن تفهمها</p><p>المدير مازال يربت علي ظهر سمير بحنان وهو يحتضنه ويحتويه بكلتا يديه ويمسح الدموع من عينيه ويلثمه علي جبينه وعلي خديه بصوره صادقه</p><p>سمير:أنا أعشقك نطقها سمير بهمس</p><p>المدير:اعرف ذلك ويسعدني أكثر ولكن</p><p>سمير:وهو يمسك دموعه التي اقتربت من الظهور</p><p>أرجوك لا تتركني..أنا قلبي سيتوقف</p><p>كانت هذه الكلمات العفوية الصادقة من سمير مقدمه لاستدعاء شهوه عارمة من المدير تجاه سمير</p><p>انفعالات المدير تظهر علي محياه رومانسيه مخفيه في الدواخل تندفع</p><p>قبلات حارة علي شفاه سمير امتصاص الشفاه والتحام اللعاب الهبت كل ذرات داخليه لسمير أغمض عينيه وساح في اللذة</p><p>أماله المدير في الفراش ونام معه وهو يحتويه بذراعيه وهم يحلقان في الشهوة وامتصاص شفاه سمير بصوره رشفات كأنه يمضغهم بخفه ومهارة استدعت نغزات من دبر سمير تناديه للرضوخ واستقبال ذاك القضيب العملاق الذي أثار إعجاب الفتي سمير بجنون</p><p>ساعات وهم يرشفان من شفاههم بحنان تضخم جسد سمير وهو يتأوه يريد المزيد</p><p>والمدير يقتلع ما يستر جسد سمير اقتلاعاً حتي تبقي فقط البوكسر لتنكسر الاراده</p><p>ثم ينكفي سمير ويعتليه ذاك المدير الشهواني ليكسر عفته ويتذوق طعم حلو المذاق طيب الوطء</p><p>وهذا ما حدث</p><p>المدير يعتلي سمير تماماً وقضيبه مشرع تجاه الدبر ولكن دون أن يجرد سمير من البوكسر ودون أن يقتلع سرواله هو ايضاً</p><p>حاول سمير وسط تلك اللذة والمتعة أن يسحب البوكسر للأسفل ليتثني للقضيب أن يجد حريته ومبتغاه ويتحسس طريقه وينساب إلى ممر الدبر المحروم ويخترقه ولكن أيادي المدير منعته أكثر من مره</p><p>وهو يهمس هذا يكفي دعنا نتلاعب دون إيلاج والمدير يضغط بقوه والملابس تعيق الغزو وتحيل رغبات للقضيب وتمنع أمنيات دبر</p><p>سمير:أنا اريد وهو يتأوه بشده...اوف اوف أرجوك انا اريد</p><p>المدير وهو ينطق بصون اجش متأثراُ بالاثاره</p><p>ماذا تريد</p><p>سمير:أريده كاملاً في بطني.كصديقك القديم</p><p>المدير:أرجوك هذا يكفي لن تتحمل...أنت بكر</p><p>سمير: سأصبر دعني أجرب</p><p>نطق المدير بعنف وغضب وانفعال لا..... لا لن تتحمل ولن استمتع الا بإيلاج كامل هل تفهم يا صبي</p><p>المدير ينهض وينسحب للحمام وهو يستمني بيديه بقوه وأصوات تأوهه تتعالي</p><p>اه اه اه</p><p>صدمه تلو صدمه وسمير حزين رغم اللذة التي أحدثها له المدير..انه غارق في حزنه وتوتره ومضي اليوم رتيباً وهناك جفوه وشرخ في القلب</p><p>المساء كئيب والنوم سلطان</p><p>لعله الآن دون حس أو لعله مغمي عليه...أو لعله نائم من اثر التعب واعتلاء وركض المدير علي ظهره دون إيلاج منذ الصباح الماضي أو ساعات انتهت</p><p>الم حاد يشعر به سمير في المنطقه مابين دبره وقضيبه..سخونه لا تحتمل...اااااااي</p><p>ااااااه.... ااااااااه</p><p>الصبح يفج بضوءه عتمه الليل والم حاد يسري في كل جسد سمير</p><p>المدير: سمير مابك تتألم</p><p>وتاوهات تتكرر اااااااااه....ااااااااه ساموت</p><p>المدير:مابك أرجوك أفصح</p><p>سمير:الم فظيع هنا وأشار لمنطقه الألم</p><p>فهم المدير سريعا ماحدث</p><p>المدير:الم تحلب ماءك بالأمس</p><p>سمير:لا لم استطع</p><p>المدير دعني أساعدك</p><p>تناول المدير قارورة زيت من النافذة ثم صب بها علي يده وسحب بوكسر سمير للأسفل وأمره بالاضطجاع علي ظهره قباله يديه</p><p>امسك المدير قضيب سمير وبدأ بتمريخه ببطء وهو يفركه ويدلكه ويتحسس بيوضه ويعصره بسرعة ومرات ببطء والقضيب ينعظ أكثر ويتمدد بقوة وهو ينظر لوجه سمير بحنان فائق وهو يقول انفض ماءك سترتاح هيا...قضيبك قوي وجميل..انه بحجم قضيبي رقم سنك الصغير</p><p>وهو يمرج رأس قضيب سمير هيا اسكب ماءك هيا</p><p>لو شاهده الغلمان لتحلقوا حولك...وهو يبتسم</p><p>وسمير في لذه والألم ينسحب دون رجعه</p><p>أصوات مكتومة وتأوهات مبحوحة</p><p>تطاير الماء حتي وصل لوجه المدير ويغمض عينيه حتي لا يصيبهم الرشاش</p><p>دفقات وودفقات وسمير ينتفض وهو يصرخ وسط اندهاشات المدير وهو لا زال يمرخ.... ماء كثير قفز من قضيب سمير فهي كانت إثارة كاملة لأول مره</p><p>تبسم المدير وهو يمسح ماتناثر علي وجهه</p><p>وهو يضحك ويقول</p><p>انت شقى ياسمير ولكنني احبك وسأفأجئك ببعض الأشياء التي ستسعدك أكثر ولكن دعها في وقتها</p><p>انسحب المدير للحمام ومن ثم خرج للتدريس</p><p>نام سمير مره أخري فهو مرهق من اثر سخونة مااحتقنه من شهوه وماشعر به من الم</p><p>انقضي اليوم سريعا ولا يزال سمير نائماً بعمق وسط الساحة دخل المدير وهو يتبسم عندما رأي سمير بنفس وضعه في الصباح اقترب أكثر وصوت تنفس سمير يتعالي.....يدي المدير تعدل من جسد سمير ليرتاح أكثر وهو يبتسم بحنان كبير وانفراج شفتيه بدفقات صادقه من العاطفة الجياشة تجاه هذا الفتي العاشق</p><p>صنع المدير الطعام الآن ويده تربت علي جسد سمير</p><p>المدير:الطعام الآن علي الطاولة ياسمير قم وتناول</p><p>كررها كثيراً وهو يربت علي جسد سمير</p><p>تقلب سمير وهو يصدر كلام مبهم.....لا ما أحب اريد أنام</p><p>ضحكات المدير بقهقهة</p><p>:سمير أنت جائع قم وتناول معي ثم نام مره أخري</p><p>تناول المدير ايادي سمير ورفعه قليلاً وأجلسه بجواره وهو يطوقه بيده ثم بدأ في وضع الطعام علي فم سمير بحنان</p><p>سمير يأكل بنهم دون ان يحس ويمضغ الطعام ببراءه وهو مغمض العينين وبعض المرات يفتح عينيه ليري ايادي المدير وهو يضع الطعام علي فمه</p><p>سمير يتجرع الماء بنهم وكثيراً ثم انكفي علي الفرش ونام مره أخري</p><p>اليوم مختلف جدا وتطرأ علي قلب المدير فيض من انحيازه للعشق ليبادل ذاك الفتي الصادق مايحس به تجرد الآن من المنطق والعقل وانسحب ليجرب عفويته وما يحس به فعلاً من عشق وحب ووله</p><p>ينامان ملتصقين في فراش واحد ويندس سمير في حضن المدير وهو لا يعى مايفعل يتكور أكثر لان حضن المدير دافئ والمدير لا زال يقظاً بعد يطوق سمير بكامل جسده فهو له الآن ليدع كل مايفكر فيه وينساق للفتى ليسعده ويسعد به</p><p>خطط ذكيه تطوف بعقل المدير وتبقت خطوه واحده ليكون سمير بأكمله طوعه وجسده الغض ارض جاذبه لرغباته الشهوانية بكل أساليبها...انه جسد طالما رغبه وحلم به وافتتن به دون مايبين علي محياه أو يوضح خباياه. انه جسد يجب اعتلاءه وحرثه وحصاده ليتثني له تلبيه رغباته في كثير من الخبايا القادمة. ونام يحلم ويخطط وهو يحتوي سمير كالطاغية المتجر</p><p></p><p></p><p>يتبع</p><p></p><p></p><p>ج 3</p><p>المدير مازال يحتضن سمير وفاتهم وقت **** الصبح انه يفتعل النوم ليتأكد سمير مدي عشق المدير له تقلب سمير واستيقظ.... وكم اندهش عندما وجد نفسه داخل أحضان المدير ويديه تحتويه بقوه ابتسم أكثر وعلامات الرضا تقوده للتمرق علي جسد المدير وهو يتلوي بمؤخرته ليثير المدير احساس دافئ عندما يحس بقضيب المدير وهو يلتصق بمؤخرته بعفويه..... تمني سمير أن ينامان كل اليوم هكذا تحت قبضه تلك الايادي القويه التي تعطيه احساس بالتملك والسيطره ولكن</p><p>ولكن.... هاهو المدير يتثائب معلناً الاستيقاظ وهو يهمس لسمير</p><p>المدير :هل نمت جيداً ياسمير</p><p>سمير:نعم ولم اشعر بك الا الصباح ولكنني كنت احلم بيديك وهي تحتويني بقوه ولا ادري هل هي حقيقه ام حلم</p><p>المدير:كنت قلق عليك لذلك نمت معك ليطمئن قلبي</p><p>سمير:أنا كنت مرهق ولا ادري ما السبب</p><p>المدير:هل أنت نشط الآن ام هناك وجع بك للان</p><p>سمير:لا اشعر باي الم أو سخونه أو وجع فقد تلاشت</p><p>المدير:لا تؤجل شهوتك مره أخري</p><p>سمير:حاضر</p><p>المدير:بالأمس احتلمت وانا معك نتلاعب ولكنني لم اعطيك ماء شهوتي</p><p>سمير:كيف قل لي فانا صديقك كما تقول كل مره وربما...تلعثم سمير وصمت</p><p>المدير:احتلمت بك وأنا ازرع رأس قضيبي بدبرك..ولكنك لم تكن سعيدأً لذلك اقتلعته ولم احتلب ماء شهوتي</p><p>صمت سمير أكثر وهو يفهم مايرمي اليه المدير</p><p>سمير:ولكن قد تاتيك سخونه ووجع لأنك لم تعطيني ماء شهوتك</p><p>المدير:انا لا احتلب ماء شهوتي الا بعد الإيلاج بكامله..لمن يريد التلاعب معي</p><p>سمير:كيف فعلت اول مره مع ذاك الغلام في قريتك..هل غرزته بإيلاج كامل اول مره ام ماذا</p><p>بدأ سمير يحس بانتعاظ قضيب المدير وهو يلتصق به</p><p>المدير:لا لم يكن إيلاج كامل انما غرزت رأس القضيب فقط وتركته لفتره ساعه ليتعود ومن ثم توسع غار دبره وابتلع قضيبي داخل دبره دون مشقه فهو كان يعشقني مثلك وهكذا كنا اسعد شخصين</p><p>سمير:كم كان عمره عندما زرعت قضيبك بدبره</p><p>المدير:كان يبلغ من العمر 16 عاماً فهو بالغ ويستطيع التحمل والصبر للألم لان عشقه لي يعطيه دافع اكبر وأكثر</p><p>سمير:وهو مندهش</p><p>انه نفس عمري تقريباً</p><p>المدير: كان جسده يشابه جسدك تماماً ومؤخرته بنفس الحجم لذلك استطاع أن يعطيني نفسه بكاملها</p><p>انفعل سمير بشده...وجسده ينساب كأنه موج به بعض من رقص لعوب</p><p>انه الآن في تحدي لان العشيق القديم للمدير بنفس سنه ونفس جسده وهو قادر أن يتحمل اي نوع من الوجع في البداية ليري المدير يستمتع به وهو ايضا مفتون بقضيب المدير يريد أن يتذوقه</p><p>سمير:انا اريد....همس بخجل....ولكنك لا تغضب ارجووووووووووووك</p><p>وهو مازال في حضن المدير وقضيبه يشويه بالحرارة والدفء</p><p>المدير:ماذا قلت يا سمير (وهو يتصنع عدم السماع)</p><p>سمير :انا أريدك الآن أن تزرعه بداخلي كما كنت تفعل مع صديقك لا تغضب وتنهض مني ارجوووووك</p><p>المدير:ولكن يا سمير انا لا اسعد الا بإيلاج كامل لكل قضيبي حتي الجذع واهزه بقوه..وأخاف أن أصاب بالاحتقان نتيجه عدم الإتيان بماء شهوتي أن توجعت تحتي</p><p>سمير وهو في قمة الإثارة : ضاجعني بايلاج كامل الآن..فانا عمري16 مثل صديقك</p><p>حوله المدير نحوه وامتص شفاهه بقوه وشهوه وهو يمتص لسانه ويرضع شفاهه الرضيبه الحمراء ويرشفها ويجرده من كل شئ يستره والمدير يشهق لجمال جسد سمير ويمتص حلمه أثداءه بقوه وسمير يئن من الدغدغه ااااي اااااي والمدير يتجرد من ملابسه وسمير يحلق في عالم لا حدود له لا يري لا يسمع لا يفهم تأوهاته ولا ماذا ينطق أو يهمس ودغدغات امتصاص نهديه تحيله إلى طالب شهوه لا يعرف إلى اين تقوده..قضيب المدير كمارد يتلوي يريد الصراع يشاهده سمير وسط التياعه وشهوته كدواء نفيس فيشهق..يمسك به يفركه باعجاب..ينهض المدير ليغري سمير وهو يسير أمام ناظر سمير مجيئاً وذهاباً ليلهب رغبته ويسيطر عليه ويطلب الرحمه بزرع كامل قضيبه في دبره المتوجع بالحرمان</p><p>المدير يضغط قضيبه لأسفل لأقصي مدي ثم يتركه ليرتد ضارباً بطنه بقوه محدثاً صوتاً داوياً يتلف أعصاب سمير كررها المدير أكثر من مره ويشهق سمير وهو يفغر فاه ولسانه يمسح شفاهه دون شعور</p><p>تناول المدير قارورة للزيت وسكب بها ثم دلك قضيبه ليصبح أملس له بريق ولمعان وسمير دبره ينادي أن كفي اقترب وداويني والمدير يمرخ قضيبه أمام سمير ليقوده أكثر للاستسلام</p><p>سمير الآن ينام علي ظهره واقدامه تتساوي مع صدره والمدير يلحس له دبره ويشمه بشهوه وحنان وجنون وسمير يتدغدغ وهو يرتجف واهات وتاوه وحرقان لذيذ عبر لسان المدير الخشن</p><p>حاول المدير ادخال لسانه بدبر سمير وسمير يعتصر بطنه من اثر الدغدغه وهو يصرخ ازرعه داخلي ارجوك ارجوك اااااااي بليز</p><p>المدير يضرب بقضيبه غار دبر سمير بقوه ويفركها باصبعه بسرعه خرافيه لتصبح حمراء أكثر ويرتخي خاتمها نتيجه الاحتكاك</p><p>رأس القضيب الآن أمام ذاك الدبر البكر وسمير يمسك باقدامه للاعلي لتتساوي بجانب صدره كما اراد المدير وهو يقف يتوسط افخاذ سمير وتبرز فتحه دبره وهي تلمع من اثر الزيت لو اراد المدير أن يغرز قضيبه كاملاً لفعل ومزقها وهتك اشفارها دون مشقه لان سمير مستسلما تماما لا يعئ غير حوجته لشئ صلب داخله ولكن للمدير خطط اخري فهو يقود سمير لشئ احلي وشهوه لا يبرد اوارها ابداً</p><p>ضغطات لقضيب المدير بسرعه وخفه علي الدبر ومناكحه خارجيه ولكن الطيز متماسكه صماء تعاند الاشياء الجديده عليها وتتمنع وهي راغبه</p><p>حمل المدير سمير ثم اضجعه علي بطنه وصعد عليه فهي اسهل وضعيه لفتح الدبر البكر.... احس سمير براس القضيب وهو يطرق ابواب فتحته ولا يستطيع ولكن سمير له جسد طري ومطيع ويرغب في فتح كل ابوابه لذاك القضيب المدرع الخصيب</p><p>والمدير يلحس أذن سمير بشهوه ويهمس له بحنان ويوشوش له بشوق</p><p>وسمير يتلوي ويتدغدغ..ويطلب ايلاجه</p><p>المدير:لا تتعجل ياسمير فنحن نسير بخطوات جيدة لا تتعجل ستجده مدفوناًً داخلك بعد قليل</p><p>حينها</p><p>امسك المدير قضيبه المدهن بالزيوت وطعنه بقوه وشدة أكثر بذاك الدبر المتماسك الغارق بالزيت...شعر بأنها تنفتح ثم ضغط أكثر واحس بترحيبها براس قضيبه</p><p>المدير:سمير هل تشعر بشئ</p><p>سمير:نعم اشعر بضربات قضيبك تخترقني أكثر ودبري ينفرج</p><p>المدير:عليك بالتنفس بعمق لا تخف هل توعدني</p><p>سمير: أوعدك</p><p>عدّل المدير من مؤخره سمير ثم صعد عليها وافترشها ثم طعنات وضربات متسارعه براس قضيبه المتحجر بسرعه وبقوة بغار دبر سمير والمدير يزداد ضرب بقضيبه علي الدبر بخبره وشوق ويهبط بعجزه ثم يرتفع</p><p>اه اه اه اه وسمير يرفع مقدمته ويتلذذ</p><p>سمير يشعر بان دبره يستجيب لراس ذاك المعشوق ويتسع أكثر مع بعض الألم الحارق</p><p>طعنات نجلاء عنيفه ثقيلة اخري للمدير بقضيبه بقوه أمام الغار فانكسر القفل وتمزق الحاجز وتناثر الجدار ودخل المدرع يتهادي بفخر وكبرياء كالابطال وهو ينقنق ويجقجق</p><p>ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااا اااااي</p><p>ووووووووووووووووووووواااااااااااااا اااااااااااااح. .... صرخات تشق الصمت</p><p>ووضع سمير رأسه علي الفرش وفتح فمه يعضعض كل شئ بأسنانه</p><p>سمير يرتجف ويهتز كالمذبوح وعينيه لا تري شئ فهو كالعميان الآن الم حارق ووجع فظيع وافخاده تهتز بلا رادع وسخونه تسري في مفاصله وباطن قدميه</p><p>المدير:سمير تنفس بعمق سيتلاشي الألم فانا ساسعدك لا تخف تناسي الألم واصبر قليلاً سيصبح ذكري بعد قليل تناسي كل الألم ارجوك</p><p>سمير ينتفض وجسده يتعرق بكامله والمدير يعلم مدي الألم الذي يعاني منه سمير لاول مره..فقد تذوقه ايضا بعض المرات عندما كان مع عشيقه صاحب القضيب الملتوي يشتهئ أن يصعد عليه كفارس فقد مر عليه وهو يخفي علي سمير ويخطط ليجعل سمير يعتاد علي هذا المارد العملاق</p><p>المدير:لا تعصب جسدك اتركه مرتخئ ودعنا ننام دون حركه فانا اعشقك بجنون</p><p>حاول سمير اطاعت كلمات المدير وهو يحس بقضيبه يشويه ويفترسه وسمير يتنفس بعمق وزفير وشهيق يتعالي بحده</p><p>وهو يناهد..اه اه اه الم ااااااي وجع كتير</p><p>حاول المدير اخراج رأس قضيبه رحمةً بسمير ببطء ولكن هناك مشكله يصعب حلها الآن</p><p>لان رأس القضيب كحبه جوز الهند اكبر ثلاث مرات من فتحه غار الدبر الذي يملكه سمير.............. يضغط المدير لاقتلاع قضيبه وسحبه ولكن حواف رأسه تعترض في حواف الدبر من الداخل فيصعب اقتلاعه دون أن تخرج حواف الدبر بكامله للخارج</p><p>اااااااااااااااااي سمير يسوح بالالم</p><p>في كلتي الحالتين هناك الم للخارج ام للداخل فهو واحد</p><p>سمير لا تقتلعه دعه فان خرج ستخرج أمعائي معه للخارج</p><p>ااااااااااااااااااااااااي ساموت اي ي ي ي ي</p><p>ساموت</p><p>انكفي المدير وهو يجذب سمير علي جانب الفراش فأصبحا متجاورين تماماً يتجهان بشقيهم الايمن وهم متلاحمان فهذا الوضع ايسر للغلام البكر وهو يحتويه ويحضنه ليخف الألم عبر الاحساس بالمشاعر وقضيب المدير داخل الدبر ينبض بقوه ويبعث بالرسائل ليقبله الدبر دون شكوئ وسوائل يفرغها من رأسه شفافه تزحف نحو الغدد لتقبله وتعتاد عليه</p><p>المدير يحتوي سمير بكلتي يديه ليشعر سمير بالامان أكثر ويمص اذنيه مصاً</p><p>ويمد يده للامام ليداعب قضيب سمير ليشعر بلذه ولكن سمير قضيبه اصبح منكمش وصغير من اثر الفتح قبل قليل.... ساعة ونصف والقضيب مختنق داخل الغار الضيق المظلم الدافئ بسخونه ك****ب لدبر سمير ولا زال المدير يجد ويسعي في ارضاء سمير ويداعبه ويحضنه أكثر ليتلاشي الألم..... ملامح خواء وضعف ونعاس تزحف علي اعين وعقل سمير والمدير يطلب منه أن ينام</p><p>المدير:سمير نام الآن سأرعاك ثق بي..لن افعل شئ حتي تستيقظ</p><p>قضيب يسحب كل القوي ويجعل المنكوح لا يقوي علي شئ سوي التحمل والرضوخ</p><p>أصبح تنفس سمير بطيئاً ومنتظماً ي****ول فقد نام هذا الطفل أو أغمي عليه رغم الألم وهو يمد مؤخرته بين افخاد المدير لان القضيب مازال معقوداً بالدبر كالكلبه التي تحتلب سائل الكلب حين الجماع وسمير مازال موصولاً بالمدير وهو يحلم به وكوابيس تعتريه وهو يشهق</p><p>هناك احساس للمدير بان قضيبه ينسحب للداخل أكثر وأكثر وسمير يرتجف وهو نائم بعمق وينزلق أكثر للداخل وتشفطه الاعماق الدافئه أكثر حتي احس بان الدبر يبتلعه باكمله وتبقي الجذع فقط والبيوض تغمط من اثر اللذه وتقوم بتجميع كل السؤائل اللزجه من بقيه الجسد وتخزينها لوقتها القريب لتنفضها لهذه الطيز التي ترغب دون شعور صاحبها.... تحسس المدير بيده حواف طيز سمير فوجدها وقد ابتلعت كل القضيب العملاق داخلها بنهم انها طيز قويه وصابره وشهوانيه وفتاكه استطاعت التهام ذاك الحجم بسهوله كقضيبه المدرع اجتاحه رضاء جنسي لوصوله لمبتغاه وهدفه....وتبقي أن يحلب قضيبه داخل تلك الاحشاء فتعتاد دوماً للسوائل تطلبها لتلتهمها وتبلل جفافها</p><p>المدير وهو يهمس لسمير</p><p>مبروك ياعروسه</p><p>تنبه سمير واستيقظ</p><p>كررها له المدير وهو يزهو بكلماته</p><p>مبروك فقد ربحت بما تريده وظفرت بما تستحقه</p><p>ابتسم سمير ووجهه شاحب</p><p>أرخي سمير يديه وهو يتحسس دبره بذعر</p><p>انه داخلي كله..اوه...اوه</p><p>المدير:هل ابدا منايكتك ياسمير ام مازال هناك الم</p><p>وهو يلحس أذن سمير ليجعله يتهيأ أكثر وأكثر</p><p>لا ادري نطقها سمير بخجل</p><p>وهذا ما انتظره المدير شهور وشهور حتي حانت لحظتها الآن</p><p>المدير يحضن سمير وينكحه بلذه وقضيبه يدفعه دفعاً ويهزه هزاً ويغرزه غرزاً يدخل ويخرج بانسياب كانه يراقص في الدبر بفن ومهارة والدبر يتسع بلا حول ولا قوه ثم ينكمش. ليتهيأ للحركه الاولي فينفتح......... ساعه اخري من النيك المنساب بلذه والآهات تنطلق وجسد سمير يتضخم كانه خارج من اسطوره بلا حكايا ولا احرف..تحول المدير للاعلي ويحول في اقدام سمير ببطء وهو ينحرف بجسده باكمله وببطء للخارج حتي اصبح يتوسط افخاد ودبر سمير النائم علي ظهره وهو يرفع اقدامه ويضعها بين اكتافه ومازال القضيب مزروع بقوه داخل تلك الطيز الحمراء التي تم فتح ابوابها اليوم لتتذوق اعاصير القضبان ورعودهم وأمطارهم</p><p>نكح سريع والمدير ينام أكثر علي سمير واقدامه ترتفع ليثبتها علي اكتافه وعجزه يرتفع ويهبط بكامله وهو يضغط أكثر ويقبله من شفاهه ويمصها ويرتشف لعابه ويمتص لسانه بشهوه والقضيب يضرب بكل قوته داخل اقصي مدي في الأحشاء الشهيه الدافئة الساخنة وسمير يتمدد قضيبه لينعظ أكثر وأكثر اثر ضربات المدرع القوي داخله</p><p>المدير وهو يرتجف ويهمس لسمير</p><p>المدير:هل أنت مبسوط الحين....تجلد فاتساعها يجعل الأمر يسيراً بلا توجع</p><p>شهقات سمير تمنعه من اختيار الكلمات الصحيحة</p><p>سمير:قضيبك يدغدغني وهو يضربني في أعماقي</p><p>المدير:دعه يوسع دبرك وان كررناها ستستلذ كثيراً فهي البدايات</p><p>سمير:انا غلامك...انا لك ترفق بي ولا تشتد فقضيبك يفترسني كالنمر</p><p>والمدير يعتليه وهو يضرب أعمق ما يمكن أن يصله قضيبه بضربات حاسمه</p><p>واصوات الأحشاء تنقنق وتجقجق بتناغم</p><p>المدير:انت اشهي من زوجتي ومتعتي معك اكبر من التي أجدها في فرج حرمتي</p><p>تلك الكلمات تسعد سمير وتتسع طيزه أكثر وأكثر لترضي رغبات المدير</p><p>سمير:انت رجل منياك قوي لقد فتحتني</p><p>المدير:هل قضيبي يشبعك ام ستحتاج لرجال غيري</p><p>سمير وهو يشهق من طعن المدرع</p><p>تزوجني لأصير لك زوجه مطيعه</p><p>المدير:انت ملك اليمين وستوافق زوجتي بك دون اعتراض</p><p>المدير:سأعطيك حليب قضيبي ليغذيك أكثر ليطيب جسدك أكثر وتصبح غلامي المفضل</p><p>الكلمات جعلت النكاح احلي وألذ والمدير يضرب بقضيبه كل الدبر بأسرع ماعنده من قوه وخبره واندفاع</p><p>شعر سمير بتوترات عضلات المدير وتشنجه وهو يناكحه ويجامعه كالنساء واقدامه يقبض عليها المدير باكتافه ليجعل الدبر أمام القضيب دون صعوبة طعنات سبع كاملة عنيفه ثم ضغط متشنج لأقصي عمق للطيز حتي وصل رأسه إلى حافه الامعاء وشهقات من سمير ومحاوله من الهروب بعيدأ من هذا القضيب الذي يحفر كأنه مترس وثم</p><p>طار الماء الذكوري كالشلال الحبيس أرطال وأرطال من الماء السخين الذي يشوي الدواخل وقضيب المدير يحلب كضرع الشاه ملأ كل اعماق سمير واستقبلته احشاء تفتش عن الارتواء عطشئ للسوائل الشهيه لتلتهمها لتغذي الجسد وقضيب المدير ينبض بقوه ولا زال ينفث ويحتلب الالبان الذكوريه مرات ومرات</p><p>ترجمتها كل احاسيس سمير الملتهبه فانفتح قضيبه كالجدول وهو يرش ماءه للاعلي ليصل إلى مراحل ومراحل من الرشق</p><p>وسط تنهيدات وشهقات كليهما وانتشاء كل عضو في جسديهما</p><p>تبقي كيف يخرج ذاك المدرع من غار دبر سمير والمدير بخبراته يعرف كيف يخرجه دون الم</p><p>يحول المدير جسد سمير ويدوره بخبره وفن بانحناءة أكثر ليجعل سمير امامه وهو في الخلف ومازال قضيبه موصول ويزحف للارتخاء</p><p>يقفان الآن والمدير خلف سمير ملتصق به ويهتف لا تخف دع عنك الوجل</p><p>يلمزه مابين جنبتئ بطنه فيقفز سمير للأمام وهو يتدغدغ فجأة من غمزات المدير فينفك انعقاد قضيب المدير علي دبر سمير وينسل فجأه من اثر القفزه ويلفظه دبره المتسع مع بعض الرشات لماء قضيب المدير المنحبس</p><p>وسط شهقات سمير وتاوه المدير</p><p>ابتسامات رضأ بينهم ولكن سمير لا يستطيع السير كما كان الحين فقد تفشخ وتباعدت افخاده</p><p>انسحب للحمام وافرغ كل مافاض من الماء دون أن تلتهمه الغدد ثم عاد وهو يسير ببطء مشبوح ويخطو واقدامه تفترقان أكثر نتيجه للمضاجعه القويه</p><p>ثم نام بسرعه علي بطنه والهواء يداعب غار دبره فهي مازالت مفتوحه ومتسعه وجريحه</p><p>سمير اصبح تنفسه منتظم فقد غرق في النوم نتيجه لهذا المجهود الجبار وهو يبتسم بشحوب</p><p>المدير ايضا اغتسل ثم نام كفارس متوج</p><p>ولنا حكايا بينهم لاجل اخر</p><p>يتبع</p><p></p><p></p><p>ج 4</p><p>مر يومان وسمير ينام علي بطنه والمدير يضع بجانبه كل ما يحتاجه من مأكل ومشرب..يرعاه ويساعده حتي حين ما يريد الذهاب للحمام وتعافي سمير قليلاً وبدأ غار دبره بالعودة والشفاء دون احتقان ينغزه بدبره</p><p>والمدير يلاعبه ويخفف عليه ويمازحه ستحبل مني ياسمير</p><p>وسمير يبتسم وهو يضحك هل ساأتي بصبيان يشبهانك أم بفتاه تشبهني</p><p>عشره أيام مرت والحب بينهم يلتهب والعشق ينضج والالفه تنتشر حتي اصبحا لا يريدان الافتراق ولو ثانيه من الوقت</p><p>ينامان معا ويستيقظان معا ويتحممان معا</p><p>كانوا يكتفون فقط بالتعصير والدلك وتحسس القضيب لكليهما</p><p>كانت قمه المتعه للمدير عندما يشم دبر سمير ويلحسه</p><p>كانت القبلات تتواصل وارتشاف لعاب اللسان ترتفع وتستديم</p><p>عشر ايام وسمير يشاهد القضيب ويشتهيه فقد ادمنه وصار افيونه</p><p>انه اول قضيب يفتك به ويخترق جدار صمته ويدغدغه في أحشاءه</p><p>وبعض المرات يطلب المدير من سمير أن يصعد وينام فوقه يفترش بطنه وهم يتقابلان والقبل بينهم هي أكثر الآلات التي تترجم العشق والتيه فسمير اخف وزناً من المدير</p><p>الصباح باكر جميل لليوم الحادي عشر وسمير يتململ ويتمرق بين احضان المدير</p><p>والشهوه تزيد وانتعاظ القضيب صباحاً وزرعه في الدبر هو اشد الأفعال باساً وأقواها تاثيراً....فإنعاظ الصباح قوي والدماء تتدفق في شرايينه وأوردته</p><p>المدير:انا اشتهيك ياسمير وارغب في نكاحك واهبك لبناً صافياً لتبتل احشاءك</p><p>سمير:ولكنني...ولكنني</p><p>يحلقان في قبل ملتهبه وإمتصاص الشفاه والمدير يتحول ليمتص اثداء سمير فهي نقطه ضعفه وانكساره فهي تقوده لرفع قدميه واشتهاء القضيب والاستسلام له</p><p>المدير يعرف نقطه ضعف سمير ويمتص اثداءه أكثر وأكثر ليتهيأ ويطلبها لوحده دون ممانعه</p><p>فتقرفص سمير علي ركبتيه وارجع مؤخرته للوراء أمام فم المدير وقالها بهمس وخجل</p><p>الحس لي دبري بلسانك الخشن</p><p>فرق بينهما المدير بيديه بقوه وادخل كل وجهه في دبر سمير وبدأ التهامه وعضعضت مؤخرته بخفه ولحس خاتمها وسمير يتأوه ويتدغدغ ويطلق بعض الأصوات</p><p>اي اي اح ح ح ح ح ح ح</p><p>قضيب المدير وصل لقمه انتصابه وتشنجه وبدأ بضربه علي غار دبر سمير بقوه وخفه كانه يريد تاديب الدبر والانصياع له</p><p>المدير:هل ازرعه الآن</p><p>وسمير مقرفص ينظر للوراء وهو ساهم في رؤيه قضيب المدير يشتهيه</p><p>سمير: اصعد عليّ وافعل بي ما تحبه ولكن لا تشتد في النكح</p><p>تفل المدير بريقه علي دبر سمير ثم</p><p>تفل علي قضيبه وهو يدلكه لتوزيع الريق علي كامل رأس قضيبه وتقدم خطوتان وهو يركع علي ركبتيه وعدل من تقرفص سمير ثم قفز بعجزه للأمام وهو يطعن فزرع قضيبه وسمير يشهق فاقتلعه مره أخري بسرعة وتتابعت شهقات سمير</p><p>نظر المدير لدبر سمير مره اخري فرائ غار الدبر مفتوحاً وهو يصم اشفاره ويفتحها..... زرعه لاكثر من تسع مرات وينظر للدبر سريعاً فيجده يتسع أكثر أمام القضيب وينكسر وينفتح ويلين ويستجيب للزائر مره اخري وسمير يتلوئ وهو يطلق الاهات والتنهدات ويتقرفص أكثر لاسعاد هذا التنين الداكن المفترس الذي ينفث ****يب من فمه....تمدد المدير علي ظهره وهو يقول</p><p>المدير:اصعد للجلوس عليه</p><p>وسمير يطيع فقط ويلبئ الاوامر</p><p>القضيب يرتفع للاعلي وسمير يضعه بين افخاده وراس القضيب أمام الغار وسمير يجلس أكثر وهو يضغط للاسفل إحساس دخول الرأس هي اسعد اللحظات وأقواها ذكرى تدوم في عمق الوجدان وتقبض علي تلابيب النسيان لتظل متدفقه الرؤي</p><p>ااااااااااااااااااااااااااااااه.... ......ااااااااا ااااااااوف</p><p>المدير :هل تشعر به وهو يخترقك</p><p>سمير مغمض العينين من اللذه وهو يرد</p><p>سمير: انه يلسعني ااااوف.....ااااااااااااااااااااح</p><p>المدير:افتح عينيك وانظر لي يا طفلي المدلل..وشاهد من ينكحك ليطيب صدرك وتفرح قلبك</p><p>نظراتهما..اغراء وحنان دفاق وشهوه انها مشاعر لا تكتب وأحاسيس يعجز القلم أن يصفها انها سميفونيه العشق والوصال</p><p>المدير وهو يربت علي شعر سمير ويرتبه له ويتحسس علي جبينه وخدوده بحنان ومازال قضيبه يطلب الاتساع للغوص أكثر وأكثر</p><p>وسمير ينظر لتراجيديا النظرات وهو يلتهب نظرات المدير تترجم عشقه ووله واختياره للكلمات تقود سمير لعالم بلا حدود..عالم يصير الوجع لذة والألم أغنيه والضرب برد وأمطار</p><p>نظراتهما تتكلم لبعضها وسمير يرتخي فقد هزمته نظرات المدير الراضيه عن الاداء وينكسر ويضعف..انه يمضى إلى اعتاب اللواط بقوه ليصبح أكثر اللواطيين طلباً وشبقاً وحوجه....انها إشارات تقوده للافتنان بالفحول وعشق السيوف البتارة مابين الفخوذ</p><p>يصعد سمير ويهبط وطيزه تضغط ذاك القضيب وتحتضنه بقوه وتفتح بابها لتستوعبه كله للجزوع وهو يرتجف ويهتز وانات وخنين واهات وصرخات مكتومه تنطلق من فم المدير وهو ساكن بلا حركه وينظر لسمير وهو يقفز ثم يجلس فيخترقه القضيب كله حتي البيوض ويستمر بنفس الموال</p><p>المدير:ماذا تشعر الحين احكي لي</p><p>سمير وهو يتمتم بضعف</p><p>اشعر بجسدي كله يتضخم ويهتز ويتدغدغ...اااااااااااااااااي..قضيبك يأكلني</p><p>والمدير يتنهد وهو يهمس</p><p>هل نبدل الوضع</p><p>سمير:نعم فدبري صار ممزق</p><p>يقتلع المدير قضيبه برفق وهو يضربه بيده كأنه يطلب منه التمدد أكثر</p><p>ثم يتناول سمير ويضعه فيتشكلان كأحرف السبعه..سمير علي ظهره وترتفع أقدامه ليسندها علي جانب المدير الشمال ومؤخرته تقترب من قضيب المدير..والمدير يضطجع علي جنبه الشمال وهو يزحف للأمام ليقترب من باب الدبر ثم يتناول قضيبه ويشق به دبر سمير ليزرعه بالعرض لتتساوي كل دائره الخاتم في الاستجابة لحجم القضيب</p><p>ااااااااااااااااااي أطلقها سمير وهو يتوجع قليلا</p><p>امسك المدير أكتاف سمير ثم ضغطها عليه أكثر فدخل القضيب بأكمله بشده وبأس</p><p>اااااااااااااااااااااااي بوجع</p><p>اشار المدير لسمير بالصمت</p><p>وهو ينطق ااااااااااااااااااااااااااااش اصمت وتحمل</p><p>سمير:حاضر لكن لا تضربه ببأس أرجوك</p><p>المدير:انه ممتع تيقن بهذا فقط اااااااااااااااااااااااااش</p><p>والمدير يغرز قضيبه ويخرجه ثم يغرزه وسط آهات وانين سمير</p><p>وسمير يضغط بطنه ويفرك افخاده من اّثر الدغدغه وااااااااااااه تعلو فوق الصمت</p><p>والمدير لازال يخرجه ويدخله كله حتي الجزع حتي مرت ساعه كامله والتنهدات والاحتكاكات ولدت السخونه ولهاليب وسمير جسده يتحول ويرتجف ويتعصب هكذا ينكحه المدير لأكثر من شهرين كاملين وعطاء بلا حدود من قضيب يمنح اللبن المليئ بالغذاء والتحولات داخل جسد سمير أكثر وأكثر</p><p>أكثر الأصوات التي تتوقعها وسط سكون الليل دائماً</p><p>جق جق جق</p><p>نتاج صراع قضيب بدبر شحيم يزداد اتساعاً</p><p>سمير اصبح جسده مفتولاً وعضلاته بارزه وتضخم قضيبه أكثر وأكثر والغذاء ياتيه ناضجاً طازجاً لبناً صافيا ً من هذا القضيب المعطاه</p><p>اروع ما تشاهده هو جسد سمير الذي ازداد لونه بياضاً ومؤخرته اتساعاً واستدارت أكثر وتفتقت دهناً وتضخم صوته وازداد بحه وغلظه</p><p>اصبح طبيعياً جدا أن يعتليه المدير ويصعد عليه ليقضي وطره ويطفئ شهوته الكبيره التي لا تنضب وسمير اصبح أكثر جراءه وطلباً للمتعه اصبح يعرف متي يقود المدير ليصعد علي ظهره ومتي يقوده للشهوه وهو عاشق حقيقي وقلبه بكر لم يجرب اي شئ الا مع المدير</p><p>تحولات كثيره في العاطفه من المدير تجاه سمير والعشق اصبح اكبر من مايتصوره المرء..انه التيه والوله</p><p></p><p></p><p>يتبع</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>ج 5</p><p>اصبح المدير يعجب أكثر بكل شئ في هذا الفتي</p><p>وابدأ ملاحظاته كثيراً</p><p>المدير: سمير قضيبك ازداد غلظه وتضخم وأصبح عظيم وقوي كيف فعلت ذلك</p><p>المدير يقارن قضيبه بقضيب سمير وهو يلصقهم ببعض أصبح المدير أكثر مايفعله هو تعصير ودلك وفرك قضيب سمير كأنه يريد شيئا ولكنه يتراجع</p><p>إلا في احد الأمسيات وكان العشق في أقصي مداه والكلمات بينهما نقية وصادقة</p><p>وقضيب سمير ضخم ودماءه تتدفق فتتفتق جدرانه ويشمخ كالجبال التي لم تطأها اقدام انسان والمدير يدلك قضيب سمير ويتحسسه ويتناول بيوضه ويفركها</p><p>فجأه تناول المدير قضيب سمير والتقمه بفمه صرخ سمير من اللذة فلأول مره يجرب تلك الاشياء اه اه اه اه</p><p>المدير:هل يعجبك أن امتص قضيبك</p><p>سمير:اي نعم لذيذ</p><p>والمدير يمتص ويرضعه بأكمله كأنه ثدي أمه واللعاب يملا فمه</p><p>المدير:أنا أريد إسعادك حتي لا تتركني</p><p>سمير:لن أتركك ابدأ</p><p>المدير:هل توعدني</p><p>سمير:نعم أوعدك</p><p>المدير وهو يغمض عينيه ومازال يرضع هذا القضيب الطيب كأنه يريد أشياء أخري فيتغاضي الطرف عنها بإغماض عينيه</p><p>المدير:دعني أتذوق لبنك الآن</p><p>لم يفهم سمير تلك الكلمة</p><p>المدير: يتوسل..انفض ماءك داخل فمي سأبتلعه لتعلم مدي عشقي لكل شئ فيك</p><p>ازداد سمير أهات والمدير يرتشف ويرضع قضيب سمير بنهم وشوق حتي يدخله لأقصي بلعومه وسط آهات سمير واندهاشه</p><p>ا اه اه اه اه اه</p><p>وانسكب الماء الحار داخل ذاك الفم الشهواني والمدير يتجرعه بصوت خافت ويبتلعه ويمص ويشطف وهو يطلب المزيد كأنه *** محروم وتحول بعد أن شرب كل مانفضه سمير من قضيبه إلى لحس بيوضه ولحس دبره وهو يشمه بشهوة وأهات</p><p>نام المدير بجوار سمير سعيداً فرحاً وهو يقول أصبحت اعشق قضيبك ياسمير ...انه العشق الحقيقي لن استحي منك ابدأ...سأرضعه كثيراً حتي لا يتعطل</p><p>وما لاحظه سمير بان قضيب المدير لم ينتصب ولم يبدى حراكاً بل ظل نائم بين فخذيه</p><p>الأيام تمضي وسمير يلاحظ قضيب المدير يتدلى بلا نشاط ولا رغبه فاتر وخامل تساؤلات كثيره لا اجابه لها في عقل الفتي</p><p>الحوار المسائي عميق وشيق</p><p>المدير:بالأمس احتلمت بك تعتليني</p><p>بهت سمير واندهش</p><p>سمير:أنا</p><p>المدير:نعم أنت؟؟؟؟ تغرزه داخل دبري المشعر بقسوة</p><p>الصمت يلفهما والخجل ينتشر</p><p>سمير:ماذا حدث بعدها.</p><p>المدير:.لا شئ غرزته وأنا أتلوي ثم رششت ماء قضيبك بأعماقي وفجاه استيقظت منتصف الليل وانقطع الحلم</p><p>انسحب المدير للحمام وخرج يبتسم وهو يدلك بقايا الماء فوق جسده ويتجفف</p><p>سمير دائما قضيبه منعظ وقوي فهو صبي ونشط ويافع وعلي أعتاب الرجولة في درجاتها الأولي القوية</p><p>يضطجع المدير جوار سمير وهو يتجرد من ملابسه وينام علي بطنه ويسرق النظر لقضيب سمير المنعظ</p><p>المدير يريد شئ ما يسعى اليه ويتحين الفرص فقد أصبح يشتهى أي شئ في سمير حتي قضيبه الذي ازداد حجماً ولكن؟؟أين يشتهيه وكيف يشتهيه</p><p>نظرات المدير ثاقبة تجاه ذاك العضو الذي لا يكف دائما عن القيام</p><p>ياله من قضيب فتياً يذّكره بأيام الشباب حين ما كان الرجال تحلق حول دبر المدير</p><p>المدير يهمس ببطء ويستعد لشئ اخر وياليت سمير يفهم مدي عشقه وولهه ورغباته الاخري سريعاً فهو ايضاً يحتاجها ويرغبها دون ممانعة لمن يستحقها وسمير يستحقها عشقاً وتعلقاً</p><p>المدير: جسدي يوجعني ياسمير</p><p>سمير:مابك اين يوجعك..وهو يضع يده علي شعر المدير يخلله بأصابعه ويفرقه ويرتبه والمدير يغمض عينيه ويفتحهما بحنان وشوق ومازال ينظر لقضيب سمير</p><p>أشار المدير لموضع الوجع..هنا يؤلمني وأشار لجانب مؤخرته اليمني</p><p>وسمير يتعامل معه بحنان وعطف فهو عشيقه وحياته وكل شئ له</p><p>يربت سمير علي موضع الألم ببطء فهو لا يريد الألم لمعشوقه</p><p>المدير:ادلكها لي ببعض الزيوت قليلاً ليذهب الألم</p><p>أشار لموضع الزيت بجانب النافذة</p><p>سمير يصب بعضه ويجرد ما يحيط بافخاد المدير ويدلك موضع ما يؤلم المدير بضغط مترادف ومرخ والزيت يساعد أصابعه للانزلاق أكثر والجسد يطاوعه</p><p>اهات المدير تتعالي</p><p>ااااه ااااااه خفف ضغطك ارجوووووووووووك</p><p>لا يدري سمير فآهات المدير تتصاعد أكثر وهو يحرك مؤخرته ويجعلها تهتز بصوره أيقظت قضيبه أكثر وأكثر ويطلب منه المدير أن يتجرد من البوكسر تماماً حتي لا يتسخ بالزيت والمدير ينظر له وهو يبتسم بحب وشوق</p><p>وسمير يضغط بكلتا يديه مؤخرة المدير للاعلي فيري غار دبره يحيط به الزغب فيزيده جمالاً وينفرج أكثر فيبين بصوره واضحه كله يالمدي جماله ونقاءه فيتبله سمير أكثر وأكثر وهو يجد الدلك ليريح المدير</p><p>المدير :يهمس هل تشتهي شئ ياسمير</p><p>هل تريد شيئ اليوم</p><p>أنا طوعك لان عشقي قد تمادي</p><p>سمير:اااااااااااا</p><p>المدير::قلها ولا تخجل فنحن عاشقان ولا ارضي أن أظلمك</p><p>سمير:هل تقبل أن الحس دبرك بلساني</p><p>ابتسم المدير وهو يلتفت نائما لسمير وسمير يهش علي وجهه ببسمة احلي وأنضر</p><p>المدير:لا مانع فانا أريدك أن تسعد بي كما أنا اسعد بك لا تخجل قل اي شئ تريده سأطيعك حتي لا تتركني كما وعدتني</p><p>المدير يباعد مابين شق مؤخرته بيديه لتصبح أسهل للحس</p><p>سمير يشمها ويلحسها بشوق فهي طيبه ولسانه يتمدد نحو حوافها</p><p>واهات تنطلق من المدير بلذة لم يتوقعها سمير</p><p>اااااااااااااااااح...هذا جميل...اااااااااااوف انت طفلي المدلل</p><p>خذ كل وقتك واستمتع بما تريده مني...ااااااوف يدغدغني لسانك</p><p>يالها من طيز شهية وسمير يدخل لسانه وهي تنفرج وتنضم علي بعضها فتضغط لسانه إنها واسعة ولينه</p><p>بها بعض الآثار لمعارك سابقه ولسانه ينيك دخولاً وخروجاً والمدير يتلوي وينتفض كالمذبوح</p><p>اااااااح...ااااااااااااه انت تدغدغني اااااااااااااااااااااااااوه يافتي أنت تنيك دبري بلسانك اااااااااااوه...انت شقي</p><p>أصبح قضيب سمير كالحجر وهو ينبض بقوه</p><p>المدير:اصعد يا سمير لتنام علي ظهري لم يصدق سمير وهو يفكر بما يريده المدير هل؟؟؟هل ؟؟؟هل ربما أو لعلي واهم....تفكير كثير يطوف بسمير</p><p>وهو يصعد علي ظهر المدير ويمسح شعره ويدغدغه في أذنيه بلسانه كما كان يفعل المدير قبل أيام والمدير يتقدم خطوات للذة والتجربة كما فعلها مع سمير</p><p>مؤخرته تهتز وترتجف لإسعاد سمير الذي يصعد عليها وقضيبه ينبض بالدفء</p><p>انزلق قضيب سمير بين شق مؤخره المدير فجأه فتسمر سمير وأراد إخراجه ولكن يد المدير أسرع فمنعته وهو يقول</p><p>المدير:دعه ياسمير فهو يسعدني أن شعرت بسعادتك</p><p>توترات سمير تجعل القضيب ينفث حرارته أكثر</p><p>المدير:هل تريد شئ يا سمير لتنبسط أكثر</p><p>سمير:لا ادري</p><p>المدير:أنا اعرف ياسمير فقلبي مثل قلبك..دع قلوبنا تتحدث لبعضها فهي أسهل</p><p>رأس قضيب سمير يلتصق بباب غار دبر المدير تماماً وهو يرسل إشارات لرغبته للدخول للأمام</p><p>المدير:لا تؤجل شئ ياسمير..افعل ماتريده لن اعترض</p><p>دفع سمير قضيبه المنعظ للأمام برفق فانفتح الغار وانساب القضيب للداخل وحرارة الغار ولهيبها تصهر المدرع فيشتكى وجعلته يحس بالشهوة انتفاضات المدير وهو كالمذبوح ويعلوا بمؤخرته وينخفض هائج كالمجنون جعلت قضيب سمير يغوص ثم يخرج ويغوص أكثر ويجقجق الاحشاء وينفرج الدبر ويضغط علي المدرع بلذه فيعتصره وسمير يرتجف من تلك الحركات</p><p>المدير:اااااوه ياسمير انت تنيكني هل تشعر بذلك</p><p>سمير: اه نعم هذا لذيذ</p><p>المدير:أنت تستحق هذا ياسمير</p><p>أصبح المدير يتحرك قليلاً ورفع سمير للاعلي وتحول علي ظهره وطلب من سمير الاقتراب من وجهه وهو واقف</p><p>التقم المدير القضيب مره أخري بفمه وهو يتناعس ويمتصه ويتفل عليه ويعضه علي رأسه برفق وحنيه ويلحس بيوض سمير من الأسفل ثم ينام علي ظهره ويطلب من سمير</p><p>الصعود عليه والنوم علي بطنه وهو يرتشفان رحيق بعضهم ويقبلان شفاه بعضهم وسمير تتصاعد اثارته ويمتص صدر المدير وينزل إلى اثداءه فيرضعها بشوق كما كان يفعل به.أهات وانين من فم المدير كما كان يفعل سمير فهي أيضا نقطه ضعفه وسمير يمتص أكثر وأكثر</p><p>والمدير يرفع أقدامه دون شعور حتي أصبح سمير يتوسط افخاد المدير وأقدامه ترتفع أكثر كلما اشتد مص سمير لأثداء المدير وتأوهاته ترتفع</p><p>تناول المدير قارورة الزيت وسمير يمتص أكثر وسكب بعضه علي يده ثم أرجعها</p><p>وسحب يده للأمام بين افخاده وأصبح يمسح بها في قضيب سمير من رأسه حتي الجذع فامتلأ كل القضيب وتنعم ملمسه أكثر وأكثر والمدير ينظر لسمير كيف يمتص اثداءه بلهفه وشبق</p><p>تناول المدير مره أخري بعض الزيت وسكب بعضه علي يده ثم قادها لموضع دبره وهو يرفع أقدامه أكثر وصار يمسح دبره ويفركه ويفرك قضيب سمير الذي اقترب من دبر المدير شاهد سمير تلك الأحداث وهو مندهش لهيجان المدير ورغباته لتذوق قضيب سمير ببأس</p><p>اذا فالمدير يحبه أكثر ويعشقه أكثر</p><p>يريده أن يزرعه في دبره كما فعلها مع سمير مرارا وتكرارا</p><p>أصبحت أقدام المدير شاهقة للاعلي الآن سمير يشاهد الدبر يفتح ويغلق أشفاره أكثر وهو يلمع ومازال المدير يفركه بإصبعه ثم يفرك قضيب سمير بشده</p><p>استعد وتجهز سمير ببساطه ويدا المدير تضع قضيبه أمام باب غار الدبر العتيق</p><p>سمير:هل تريد مره أخري</p><p>المدير: نعم من أجلك ياطفلي المدلل..حتي لا أظلمك فتتركني</p><p>طعنه نجلاء من سمير للأسفل وغاص قضيبه المدرع لأقصي عمق في أحشاء المدير</p><p>صرخه بذعر.........اااااااااااااااااااااا ااي.......مزقتن ي</p><p>والمدير يعض علي شفاهه بعصبيه وهو يتأوه</p><p>ويطلب من سمير..الترفق به</p><p>المدير: دعني اعتاد عليه قليلا</p><p>سمير:أنا آسف لم أكن اقصد</p><p>يتحرك المدير يمينا وشمالا بمؤخرته ليستوعب كل المدرع داخله</p><p>ثم سحب يده وادخلها تحته وتحسس دبره وامسك قضيب سمير وهو داخله وهزه بقوه فحرك أحشاءه وتعدل وضع القضيب داخل احشاءه واصبح وضعه يسير ومريح</p><p>يا سمير اطرحني بقوه الآن..ااااااااااااح اااااااح وااااااااي قضيبك يشويني</p><p>نكحات مسرعه من فتي صبي قوي رعديد</p><p>المدير يصرخ بلذه....دغدغني أكثر قم بواجبك يافتى</p><p>اضرب بقوه ارجووووك ياسمير تحول المدير بكلماته إلى عاهرة مدربه علي المضاجعة وهو يتذكر شكواه وأنينه تحت قبضة الرجال الأقوياء</p><p>وسمير يشتد أكثر وينكح أكثر حتي البيوض فقد كان دبر المدير متسع ودافئ</p><p>المدير يضع يداه تحت رأسه وهو ينظر لتعابير سميرثم يتحول بنظره للأسفل ويشاهد كيف ينكحه سمير بقوه وجسده يهتز للأمام ويعود بتناغم مع ضربات قضيب سمير ونظرات الإعجاب تلون عيونه بالحنان</p><p>ومازال سمير يترس قضيبه بباس للاعماق المظلمه التي جربت الضربات الفتاكه من رجال لا يرحمون الغلمان يراودونهم بحنيه وشوق وتوسل حتي لا يخاف ولا يهرب وبعد أن تبدأ المناكحه لا يرحمونه حتي أن توسل</p><p>ضربات سمير النشطة تزيد حول حواف الغار الخبير بالنزال وطعنات من نصل بتار برز للوجود أيقظت قضيب المدير وضخت به دماء والمدير يفرك قضيبه ويهتف بسمير</p><p>اضرب ياطفلي القوي اخترقني أكثر..أريني قوتك ياصبي...دع قضيبي ينعظ بضرباتك الفتاكه</p><p>اه اااااااااااااااه كلما ضرب سمير الدبر</p><p>اه.....اااااااي</p><p>المدير يتلوي وهو يفرك قضيبه المتمدد</p><p>هيا ياسمير انكح دبري المشتاق أكثر أنا لك ودبري تحمل الحرمان أكثر من عشرةً أعوام أسعدني أكثر اطرح قضيبك داخلي أكثر اشويني يافتي احرقني أوجعني</p><p>ااااااااااه</p><p>وسمير يغز قضيبه ويخرجه ويغزه ويخرجه بكامله ثم يزرعه لأقصي مدي بعنف حتي تهتكت طيز المدير وتغلظ رأس القضيب المدفون في الأعماق وأصوات الضرب تعلوا أكثر</p><p>جق جق جق</p><p>انفتح قضيب سمير بماء يتدفق سخيناً وهو يرشق أعماق الدبر المحروم ليخمد سعيره ويطفي لهيبه ويدعم نشاط قضيب المدير الناضب</p><p>اقتلعه المدير ومسح بقيه الحليب من قضيب سمير بيده ومسحه علي قضيبه بشهوه وسرعه ثم سحب سمير وانامه علي بطنه وصعد عليه وغرز قضيبه داخل دبر سمير صرخات مفزعه لان قضيب المنكوح لا يحتمل فهو موجع وقاتل</p><p>هاج المدير أكثر فقد تم منحه بكهرباء حارقه نكح وآهات وتوجع وضرب موجع بقضيب ضخ دماء الآن وامتلأت عروقه والمدير ينزل بقوه بعجزه علي سمير ودبره يسيل منه الحليب كل ضغطه أو طعنه حتي اتصل بقضيبه وامتزج به وسال علي جنباته فابتل أكثر وهو ما ساعد الدبر السفلي ليلين أكثر ويتبلل اتقاء الوجع والتوجع</p><p>وسمير يفتح أقدامه أكثر ويفرج مابين اشفار دبره أكثر انفتح القضيب بماء دافئ كثير الكم دسم المكونات ثم اقتلعه ونام</p><p>سيستمر النزال كلما نكح سمير المدير ليشحنه بطاقة جنسيه اضافيه و يتحول بعده ليغرزه في سمير فالعشق هو تعادل وتساوي وتبادل في المهام والأدوار وياله من أنين وآهات انها تراجيديا اللذه بوجع والألم بشوق وتحمل</p><p></p><p></p><p>يتبع</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>ج 6</p><p></p><p>صارت الحياة بين العاشقان(سمير والمدير اشهي) صارا كجسد واحد يعرفون كل تفاصيل بعضهم البعض</p><p>متي يريد سمير القضيب ويشتهيه أومتي يريد المدير القضيب ويرغبه</p><p>اصبح ادمان المدير في امتصاص القضيب ورضع راسه وارتشافه وشفطه وابتلاع حليبه</p><p>وادمان سمير في القضيب الذي يدغدغ احشاءه ويكسر شوكته ويعربد في اعماقه</p><p>لقد درسوا بعضهم البعض..صارا جسداً واحداً يعربد والمساء بينهم صار اجمل واحلي</p><p>والحوار به متعة لا توصف وسمير يستمع بشوق وهو يطوق المدير بكلتي يديه ويحضنه وقضيبه يلامس دبر المدير.</p><p>.عشق المدير ان ينام امام سمير وسمير يطوقه ويلسعه بقضيبه</p><p>وسمير يستمع للمواقف التي مرت بالمدير خلال صباه وتسابق الرجال حوله يريدون قضاء وطرهم فيه</p><p>المدير: أول من أرادني رجل كنا في الحقول نحصد الثماروكنت صبياً جميلاً وكان صاحب الحقل متيناً شهوانياً له قضيب كجذع الشجره العتيقه يحمله بين افخاده وسرواله يفضحه عندما يسير فقد كانت ضربات القضيب تطيح بالسروال يمينا شمالا وهو يتنقل بين الثمار كان قضيبه يصل الي ركبته دون جهد وانا اعمل معه بالاجرة كان عمري حين ذاك التاسعه عشر وهو صاحب الخامسه والخمسون عاماً كنت اجير عنده اخدمه اثناء الحصاد وتوفت زوجته قبل زمن طويل كان يطلبني لادلك له جسده بالمساء دائماً واغسل اقدامه بالماء الدافي.. كان يراودني كثيراً ويتوسل ليّ ايام وايام ليقضي وطره ويخمد حرمانه وكنت احتاج للمال واخاف ان يطردني فكنت امانع وارجوه ليكف عن طلبي لتنكيس ظهري وانحناء جسدي وفتح افخادي</p><p>كان لحوحاً اثناء الحصاد وهو ينام علي الظل ينظر لي من الوراء ويغازلني ويصف جسدي ومؤخرتي واردافي كنت ارتجف ويهتز جسدي وتتهالك اعضائي من كلماته وتضعف</p><p>حتي جاء يوماً بالمساء وقام بطردي وامرني بالذهاب من حقوله</p><p>لقد هزمني بتماسكه والحاحه وضعفت امام حوجتي للمال وانا اتوسل اليه ياسيدي ارجوك</p><p>كان يشترط ان يعتليني فقط مره واحده ويوظفني عنده بصفه دائمه دون ان يلمسني مره اخري او اذهب الآن وسط الظلام والليل حالك الي قريتنا البعيده</p><p>توسلت اليه وركعت امامه ليرحمني ويتركني دون ان ينكح دبري ولكنه رفض وازداد توحش وشراسه فهو يصر الان ان يتذوق دبري مره واحده ويتركني كان يقف امامي وقضيبه يهتز من اثر الانعاظ فقد وصلت شهوته لقمتها ولابد ان يخرج ماء ذكورته والحرمان قد صنع جنونه وهيجانه</p><p>الجمني الصمت و طاطأت راسي للاسفل فانا في حيره من امري</p><p>تجرد من ملابسه الاعلي وامرني هل توافق ام تنصرف لاهلك</p><p>لم اتفوه بكلمه وانا اتوسل بصوت خافت ارجوك سيدي ارجوك لا تقودني لهذا الطريق ارجوووووك</p><p>صاحب الحقل:اسحب سروالي وانظر لقضيبي ولا تخف ستكون ساعدي اليمين وسيظل سراً بيننا</p><p>انا: سيدي انا ذكر</p><p>صاحب الحقل:لا تهابني لن اجعلك تتوجع وستكون كابني في الحقل</p><p>اسحب سروالي لتري القضيب الذي سيقودك للثروه والمال</p><p>تكاسلت وانا اتوسل فهذا القضيب لا يمكنني ان اتحمله سيمزقني لا لا</p><p>قذف الرجل ملابسي بجانبي وهو يلبس ملابسه ويركلني بقدمه بشده</p><p>اخرج للابد</p><p>انا: سيدي ارجوك دعني اعيش معك فحوجتي للمال كبيره</p><p>صاحب الحقل:اذا دعني اقضي وطري منك مره واحده واغدق عليك بالمال والوظيفه</p><p>تراجعت وراجعت نفسي وهو يقف امامي يدلك قضيبه بشهوه</p><p>انا:هل مرة واحده فقط كما تقول؟</p><p>صاحب الحقل:نعم هي واحده وتصير ساعدي الايمن</p><p>انكسر نظري للاسفل وصاحب الحقل يتعري مره اخري وهو يهتز ويرتجف من الاثاره وحوجته لغرز قضيبه في فرج امرأه او بين افخاذ غلام</p><p>اكشف سروالي..نطقها بصوت عالي</p><p>تناولت السروال وحللت ازاره وسحبته للاسفل</p><p>اوووووووووووه لا ياسيدي ارجوووووووووووك سيمزقني ارجوووووك</p><p>كان قضيبه عريضاً وضخماً لا يقل عن حجم يد لغلام بالغ وعروقه بارزه بحده تنبت علي حوافه حبيبات الشعر الخشن كان معمعماً بحشفه لا تخترق شئ الا ومزقته</p><p>طلب مني التقامه داخل فمي لم ارفض له طلب لحوجتي للبقاء من اجل العمل</p><p>طعمه كان مالحاً وملمسه ناعماً رغم حبيبات الشعر التي تنبت في كل قضيبه حتي الراس الغليظ..امتصصته وانا امضغه وارضع راسه لننتهي سريعاً واستطيع الحياه بجواره من اجل المال ودون ان نكررها مره اخري</p><p>اهاته خشنه ومبحوحه.ااااااااااااااه</p><p>يطلب مني ان افتح بلعومي لينكحني بفمي اختنقت كثيرا وانا اكح</p><p>طلب مني ان انكس ظهري وانحني لينكحني ونحن وقوف وانا استند علي الحائط</p><p>انحنيت للامام وسحب سروالي للاسفل وجردني من جلبابي وهو يقف خلفي طلب مني ان اتفل علي قضيبه بريقي مرات ومرات اتحول لاتفل ثم انحني للامام واركع تفل هو ايضا حول دبري والتصق بي تماما ثم وضع قضيبه امام باب دبري وهو يهزه هزاً وانا استند اكثر علي الحائط</p><p>امرني ان افتح افخاذي وافرق بيدي اردافي وفعلت فاصبح دبري مكشوفاً امام قضيبه المارد</p><p>غرزه دفعه واحده فتمزق دبري وانفرج ودخل قضيبه لنهايات الاحشاء</p><p>وانا اصرخ من الالم و****يب الذي انطلق في جسدي وانا اتوسل بشده واولول وانوح</p><p>اقتلعه لدقيقه وهو ينفث الهواء بدبري الوجيع ويمسح بيده علي دبري ليخف الالم ثم غرزه مره اخري وسط شهقاتي ووجعي وهو يقبضني بكلتي يديه وينكحني كالعاهره اشعر بقضيبه يقتلع كل الاحشاء ويسحبها للداخل ثم يخرجه للراس ويضربه راجعاً للداخل بقوه وانا اقفز للامام واصارع واتوجع ولا اجد رحمه ولا عطف....... ساعه كامله ودبري يتمزق اكثر وهو يصرخ لذه وشهوه وهو يهتف دعها تتوسع وترحم حرماني ساجعلها حوراء بقضيبي ياغلام وانا اهتز كالمذبوح فقد ذبحني بقضيبه المتخشن..كان ضهر شهوته قوياً لا يأتي بماء شهوته سريعاً انما بساعات طويله</p><p>وينكح بكامل طاقته ليفتحني واصير عبد شهوته وبيوضه تحتك بدبري واصوات ارتطامها تملا الاجواء</p><p>جق جق جق</p><p>احتلب قضيبه داخلي بقوه وهو يرسل الدفعات وراء الدفعات و****يب يكويني ولسعات بذوره التي طال تخزينها تحرقني كالجمر تجعلني انتفض واحاول اقتلاعه من اعماقي للهروب ولكن هيهات وهيهات فهو يطلب المزيد الان</p><p>سيدي اسحبه الان فقد انتهينا ارجووووووك</p><p>لقد وعدتني</p><p>صاحب الحقل: يزمجر بغضب ويردعني قائلاً لا دعني اعطيك جرعه اخري سريعة فقضيبي مازال منعظا ومحمل بالمياه دعه يستفرغ حمولته الاخيره ولك اجرتهاً</p><p>وهو ينيك اكثر وقضيبه يزداد عرضا وطولا وسخونه وباطن اقدامي يلسعني ب****يب واردافي تتخدر اصبح قضيبه مثل الصخر وهو ينساب بقوه ويقبضني بقسوه حتي لا افلت منه وهو يلتحم بي وقضيبه يدخل كالقاطره يدك حصوني ويفتح اغواري البكر الصبيه فهو قوي وخبراته كالسنين القاسيه التي قضاها في الحقول</p><p>ارجووووووك سيدي انا اتوجع هكذا</p><p>لا تضرب قضيبك بشدة وباس ارجووووووووووووك</p><p>بدأ في ادخال قضيبه ببطء ويسر دون عنف ليرضيني وينزلق للاعماق وانا اتلوي</p><p>اح اااح اح اااح</p><p>فجاه اصبحت لا اشعر بالوجع..صار كل شئ مختلف وهو يتناول قضيبي من الامام ليعتصره بيده ويفركه بشهوه وهو يخاطبني تفاعل معي لا تكن كالصنم</p><p>استمتع معي ولا تتعذب ودعني اري شهوتك</p><p>انكسرت ارادتي بعد ان انكسرت رجولتي</p><p>شعرت بقضيبي ينعظ ويقوي ويهتز ببعض اللذه وهو يعتصره بيده</p><p>اسندت الايادي علي الحائط ومدتت مؤخرتي اليه اكثر وانا مستسلم</p><p>صاحب الحقل:هل تريد ان تكون تحتي</p><p>انا:نعم............... فقوتي تلاشت ارجوووووووك</p><p>سحب قضيبه مني وقادني لغرفته بقوه وحليبه مازال يسيل من دبري المفتوح وقضيبه يهتز امامه كالقارب فوق الماء وطرحني علي الفراش الوثير</p><p>وركع بين وافخادي وبرك علي ركبتيه ورفع اقدامي واسندهما علي اكتافه ثم زرع قضيبه باحشائي كالسيف في الجفير</p><p>ااااااااااااااااااي وجع ولكنه اخف من سابقه</p><p>وبدأ يقودني بشهوه وفتوه وباس شديد</p><p>قضيبه يمزقني كالسيف ويضربني كالمطرقه وانا اضع يدي علي وجهي ولذتي تسري وعيوني تتثاقل وانا اكثر حياء اقدامي ترتكز علي اكتافه ودبري واشفاره تفتح ابوابها لاستقبال المارد المتجبر فهو لا يجتهد كثيراً في الزرع والاقتلاع ويدي الاخري تفرك قضيبي وتدلكه لتخفيف الوجع</p><p>اعترقنا كثيرا وانفاسه تتعالي وقضيبي صار ايضاً يسيل منه سائل لزج شفاف</p><p>فجأه ضغط بكامل عجزه ودخل قضيبه بكامله لاعماقي السحيقة حتي احسست بانفاسي تتلاشي وجسدي يموت واطرافي تتقطع وانا اطلق الاصوات بالتوسل والنجده والاستعطاف</p><p>احتلب قضيبه مره اخري باكثر ما يملكه من الماء الحار الحبيس الذي يشوي الاحشاء وباعد بين اقدامي بيديه يمينا ويسارا لاقصي مدي تستطيع يديه وينكح وهو يدلق ماءه وحليبه يخرج من دبري فيعيده عبر ايلاج قضيبه داخلي راجعاً بقوه</p><p>اي اي اي اي</p><p>ساخن ارجووووك</p><p>هكذا ساخن لا لقد مزقتني ارجوووووك</p><p>يهمس لي لن اقتلعه حتي اري ماء شهوتك فانا اعرف بانك كنت تريدني لاعطيك قضيبي</p><p>ينكحني وهو يضحك ستصير ساعدي وملك يميني</p><p>ارشش ماءك يافتي امرخ قضيبك</p><p>كنت فعلا احتاج لاخراج ماء قضيبي ليخف الوجع</p><p>واعتصرته بقوه ويديه تفرك اثدائي وهو يبتسم وقضيبه لازال ينبض في احشائي</p><p>تطايرت كل سوائلي للاعلي وانا اشهق بقوة واصرخ بلهفة</p><p>سحب قضيبه ببطء وانسل يتهادي علي الهواء وسار للحمام وهو يضحك بسعاده</p><p>لم استطيع القيام ونمت للصباح دون حركه</p><p></p><p></p><p>يتبع</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>ج 7</p><p></p><p>صارت الحياة بين العاشقان(سمير والمدير اشهي) صاروا كجسد واحد يعرفون كل تفاصيل بعضهم البعض</p><p>متي يريد سمير القضيب ويشتهيه</p><p>او متي يريد المدير القضيب ويرغبه</p><p>اصبح ادمان المدير في امتصاص القضيب ورضع راسه وارتشفاه وشفطه وابتلاع حليبه</p><p>وادمان سمير في القضيب الذي يدغدغ احشاءه ويكسر شوكته ويعربد في اعماقه</p><p>لقد درسوا بعضهم البعض..صاروا جسداً واحداً يعربد والمساء بينهم صار اجمل واحلي</p><p>والحوار به متعة لا توصف وسمير يستمع بشوق وهو يطوق المدير بكلتي يديه ويحضنه وقضيبه يلامس دبر المدير.</p><p>.عشق المدير ان ينام امام سمير وسمير يطوقه ويلسعه بقضيبه</p><p>وسمير يستمع للمواقف التي مرت بالمدير خلال صباه وتسابق الرجال حوله يريدون قضاء وطرهم فيه</p><p>المدير: اول ماارادني رجل كنا في الحقول نحصد الثماروكنت صبياً جميلاً وكان صاحب الحقل متيناً شهوانياً له قضيب كجذع الشجره العتيقه يحمله بين افخاده وسرواله يفضحه عندما يسير فقد كانت ضربات القضيب تطيح بالسروال يمينا شمالا وهو يتنقل بين الثمار كان قضيبه يصل الي ركبته دون جهد وانا اعمل معه بالاجرة كان عمري حين ذاك التاسعه عشر وهو صاحب الخامسه والخمسون عاماً كنت اجير عنده اخدمه اثناء الحصاد وتوفت زوجته قبل زمن طويل كان يطلبني لادلك له جسده بالمساء دائماً واغسل اقدامه بالماء الدافي..يراودني كثيراً ويتوسل اليّ ايام وايام ليقضي وطره ويخمد حرمانه وكنت احتاج للمال واخاف ان يطردني فكنت امانع وارجوه ليكف عن طلبي لتنكيس ظهري وانحناء جسدي وفتح افخادي</p><p>كان لحوحاً اثناء الحصاد وهو ينام علي الظل ينظر لي من الوراء ويغازلني ويصف جسدي ومؤخرتي واردافي كنت ارتجف ويهتز جسدي وتتهالك اعضائي من كلماته وتضعف</p><p>حتي جاء يوماً بالمساء وقام بطردي وامرني بالذهاب من حقوله</p><p>لقد هزمني بتماسكه والحاحه وضعفت امام حوجتي للمال وانا اتوسل اليه ياسيدي ارجوك</p><p>كان يشترط ان يعتليني فقط مره واحده ويوظفني عنده بصفه دائمه دون ان يلمسني مره اخري او اذهب الان وسط الظلام والليل حالك الي قريتنا البعيده</p><p>توسلت اليه وركعت امامه ليرحمني ويتركني دون ان ينكح دبري ولكنه رفض وازداد توحش وشراسه فهو يصر الان ان يتذوق دبري مره واحده ويتركني كان يقف امامي وقضيبه يهتز من اثر الانعاظ فقد وصلت شهوته لقمتها ولابد ان يخرج ماء ذكورته والحرمان قد صنع جنونه وهيجانه</p><p>الجمني الصمت و طاطأت راسي للاسفل فانا في حيره من امري</p><p>تجرد من ملابسه الاعلي وامرني هل توافق ام تنصرف لاهلك</p><p>لم اتفوه بكلمه وانا اتوسل بصوت خافت ارجوك سيدي ارجوك لا تقودني لهذا الطريق ارجوووووك</p><p>صاحب الحقل:اسحب سروالي وانظر لقضيبي ولا تخف ستكون ساعدي اليمين وسيظل سراً بيننا</p><p>انا: سيدي انا ذكر</p><p>صاحب الحقل:لا تهابني لن اجعلك تتوجع وستكون كابني في الحقل</p><p>اسحب سروالي لتري القضيب الذي سيقودك للثروه والمال</p><p>تكاسلت وانا اتوسل فهذا القضيب لا يمكنني ان اتحمله سيمزقني لا لا</p><p>قذف المدير ملابسي بجانبي وهو يلبس ملابسه ويركلني بقدمه بشده</p><p>اخرج للابد</p><p>انا:سيدي ارجوك دعني اعيش معك فحوجتي للمال كبيره</p><p>صاحب الحقل:اذا دعني اقضي وطري منك مره واحده واغدق عليك بالمال والوظيفه</p><p>تراجعت وراجعت نفسي وهو يقف امامي يدلك قضيبه بشهوه</p><p>انا:هل مرة واحده فقط كما تقول؟</p><p>صاحب الحقل:نعم هي واحده وتصير ساعدي الايمن</p><p>انكسر نظري للاسفل وصاحب الحقل يتعري مره اخري وهو يهتز ويرتجف من الاثاره وحوجته لغرز قضيبه في فرج امراءه او بين افخاذ غلام</p><p>اكشف سروالي..نطقها بصوت عالي</p><p>تناولت السروال وحللت ازاره وسحبته للاسفل</p><p>اوووووووووووه لا ياسيدي ارجوووووووووووك سيمزقني ارجوووووك</p><p>كان قضيب عريضاً وضخماً لا يقل عن حجم يد لغلام بالغ وعروقه بارزه بحده تنبت علي حوافه حبيبات الشعر الخشن كان معمعماً بحشفه لا تخترق شئ الا ومزقته</p><p>طلب مني التقامه داخل فمي لم ارفض له طلب لحوجتي للبقاء من اجل العمل</p><p>طعمه كان مالحاً وملمسه ناعماً رغم حبيبات الشعر التي تنبت في كل قضيبه حتي الراس الغليظ..امتصصته وانا امضغه وارضع راسه لننتهي سريعاً واستطيع الحياه بجواره من اجل المال ودون ان نكررها مره اخري</p><p>اهاته خشنه ومبحوحه.ااااااااااااااه</p><p>يطلب مني ان افتح بلعومي لينكحني بفمي اختنقت كثيرا وانا اكح</p><p>طلب مني ان انكس ظهري وانحني لينكحني ونحن وقوف وانا استند علي الحائط</p><p>انحنيت للامام وسحب سروالي للاسفل وجردني من جلبابي وهو يقف خلفي طلب مني ان اتفل علي قضيبه بريقي مرات ومرات اتحول لاتفل ثم انحني للامام واركع تفل هو ايضا حول دبري والتصق بي تماما ثم وضع قضيبه امام باب دبري وهو يهزه هزاً وانا استند اكثر علي الحائط</p><p>امرني ان افتح افخاذي وافرق بيدي اردافي وفعلت فاصبح دبري مكشوفاً امام قضيبه المارد</p><p>غرزه دفعه واحده فتمزق دبري وانفرج ودخل قضيبه لنهايات الاحشاء</p><p>وانا اصرخ من الالم و****يب الذي انطلق في جسدي وانا اتوسل بشده واولول وانوح</p><p>اقتلعه لدقيقه وهو ينفث الهواء بدبري الوجيع ويمسح بيده علي دبري ليخف الالم ثم غرزه مره اخري وسط شهقاتي ووجعي وهو يقبضني بكلتي يديه وينكحني كالعاهره اشعر بقضيبه يقتلع كل الاحشاء ويسحبها للداخل ثم يخرجه للراس ويضربه راجعاً للداخل بقوه وانا اقفز للامام واصارع واتوجع ولا اجد رحمه ولا عطف....... ساعه كامله ودبري يتمزق اكثر وهو يصرخ لذه وشهوه وهو يهتف دعها تتوسع وترحم حرماني ساجعلها حوراء بقضيبي ياغلام وانا اهتز كالمذبوح فقد ذبحني بقضيبه المتخشن..كان ضهر شهوته قوياً لا يأتي بماء شهوته سريعاً انما بساعات طويله</p><p>وينكح بكامل طاقته ليفتحني واصير عبد شهوته وبيوضه تحتك بدبري واصوات ارتطامها تملا الاجواء</p><p>جق جق جق</p><p>احتلب قضيبه داخلي بقوه وهو يرسل الدفعات وراء الدفعات و****ب يكويني ولسعات بذوره التي طال تخزينها تحرقني كالجمر تجعلني انتفض واحاول اقتلاعه من اعماقي للهروب ولكن هيهات وهيهات فهو يطلب المزيد الان</p><p>سيدي اسحبه الان فقد انتهينا ارجووووووك</p><p>لقد وعدتني</p><p>صاحب الحقل: يزمجر بغضب ويردعني قائلاً لا دعني اعطيك جرعه اخري سريعة فقضيبي مازال منعظا ومحمل بالمياه دعه يستفرغ حمولته الاخيره ولك اجرتهاً</p><p>وهو ينيك اكثر وقضيبه يزداد عرضا وطولا وسخونه وباطن اقدامي يلسعني ب****يب واردافي تتخدر اصبح قضيبه مثل الصخر وهو ينساب بقوه ويقبضني بقسوه حتي لا افلت منه وهو يلتحم بي وقضيبه يدخل كالقاطره يدك حصوني ويفتح اغواري البكر الصبيه فهو قوي وخبراته كالسنين القاسيه التي قضاها في الحقول</p><p>ارجووووووك سيدي انا اتوجع هكذا</p><p>لا تضرب قضيبك بشدة وباس ارجووووووووووووك</p><p>بدأ في ادخال قضيبه ببطء ويسر دون عنف ليرضيني وينزلق للاعماق وانا اتلوي</p><p>اح اااح اح اااح</p><p>فجاه اصبحت لا اشعر بالوجع..صار كل شئ مختلف وهو يتناول قضيبي من الامام ليعتصره بيده ويفركه بشهوه وهو يخاطبني تفاعل معي لا تكن كالصنم</p><p>استمتع معي ولا تتعذب ودعني اري شهوتك</p><p>انكسرت ارادتي بعد ان انكسرت رجولتي</p><p>شعرت بقضيبي ينعظ ويقوي ويهتز ببعض اللذه وهو يعتصره بيده</p><p>اسندت الايادي علي الحائط ومدتت مؤخرتي اليه اكثر وانا مستسلم</p><p>صاحب الحقل:هل تريد ان تكون تحتي</p><p>انا:نعم............... فقوتي تلاشت ارجوووووووك</p><p>سحب قضيبه مني وقادني لغرفته بقوه وحليبه مازال يسيل من دبري المفتوح وقضيبه يهتز امامه كالقارب فوق الماء وطرحني علي الفراش الوثير</p><p>وركع بين وافخادي وبرك علي ركبتيه ورفع اقدامي واسندهما علي اكتافه ثم زرع قضيبه باحشائي كالسيف في الجفير</p><p>ااااااااااااااااااي وجع ولكنه اخف من سابقه</p><p>وبدأ يقودني بشهوه وفتوه وباس شديد</p><p>قضيبه يمزقني كالسيف ويضربني كالمطرقه وانا اضع يدي علي وجهي ولذتي تسري وعيوني تتثاقل وانا اكثر حياء اقدامي ترتكز علي اكتافه ودبري واشفاره تفتح ابوابها لاستقبال المارد المتجبر فهو لا يجتهد كثيراً في الزرع والاقتلاع ويدي الاخري تفرك قضيبي وتدلكه لتخفيف الوجع</p><p>اعترقنا كثيرا وانفاسه تتعالي وقضيبي صار ايضاً يسيل منه سائل لزج شفاف</p><p>فجأه ضغط بكامل عجزه ودخل قضيبه بكامله لاعماقي السحيقة حتي احسست بانفاسي تتلاشي وجسدي يموت واطرافي تتقطع وانا اطلق الاصوات بالتوسل والنجده والاستعطاف</p><p>احتلب قضيبه مره اخري باكثر ما يملكه من الماء الحار الحبيس الذي يشوي الاحشاء وباعد بين اقدامي بيديه يمينا ويسارا لاقصي مدي تستطيع يديه وينكح وهو يدلق ماءه وحليبه يخرج من دبري فيعيده عبر ايلاج قضيبه داخلي راجعاً بقوه</p><p>اي اي اي اي</p><p>ساخن ارجووووك</p><p>هكذا ساخن لا لقد مزقتني ارجوووووك</p><p>يهمس لي لن اقتلعه حتي اري ماء شهوتك فانا اعرف بانك كنت تريدني لاعطيك قضيبي</p><p>ينكحني وهو يضحك ستصير ساعدي وملك يميني</p><p>ارشش ماءك يافتي امرخ قضيبك</p><p>كنت فعلا احتاج لاخراج ماء قضيبي ليخف الوجع</p><p>واعتصرته بقوه ويديه تفرك اثدائي وهو يبتسم وقضيبه لازال ينبض في احشائي</p><p>تطايرت كل سوائلي للاعلي وانا اشهق بقوة واصرخ بلهفة</p><p>سحب قضيبه ببطء وانسل يتهادي علي الهواء وسار للحمام وهو يضحك بسعاده</p><p>لم استطيع القيام ونمت للصباح دون حركه</p><p>انكسرت ارادتي بعد ان فتحني..ضعفت قوتي بعد ان اعتلاني وتذوقت القضيب وحليب الرجال</p><p>لم تمر ايام</p><p>حتي صرت اتوسل اليه واستعطفه ليصعد علي ظهري فقد قادني لادمان قضيبه صرت خادمه وساعده اليمين كما قال ولكن</p><p>سمير:لكن ماذا</p><p></p><p></p><p>هذا ما سنعرفه فى الجزء الثامن</p><p></p><p>يتبع</p><p></p><p></p><p></p><p>ج 8</p><p>سمير:لكن ماذا</p><p>المدير:صار يقدمني للرجال ولاصدقاءه لاطفي شهوتهم .. صار يستخدمني لاتمام الصفقات بين امراء القري ووجهاء القوم واثرياءهم</p><p>لم يمر يوما إلا وقدمني لامير او تاجر او صاحب متجر او مصنع</p><p>كنت اخدم وفادتهم وضيافتهم بابهي الملابس ثم يجردني امامهم ليفوز بي من اراد قضاء ليلة ماجنه</p><p>كانت غرفته تشهد مضاجعه الرجال لي وهو يجهزني لهم ويمسكني بقسوه ليفتح افخادي ويعصرني بحجره ليأتي من ارادني ليغرز قضيبه داخلي بشهوه وانيني يتصاعد وهو يأمرني بالتحمل لإرضاءهم كان يستشير الرجال عن احب الاوضاع اليهم فيساعدني علي تلبيه احب الاوضاع اليهم ويساعدهم بعض المرات عندما يمسك قضيب احدهم ويغرزه في دبري او ان يفتح اشفار دبري لقضيب عريض لن يدخل الا بعد ان يفتح اشفاري ويضعه بين جداره ويدفعه بيديه لينساب داخل احشائي فقد كان قواد للرجال خبير في القضيب وحصيف في تطويع الدبر</p><p>وذات ليله هربت لانني اكتشفت بانه يخطط ليستضيف عشر رجال في ليله واحده يقدمني لهم لاخماد شهوتهم واتمام صفقته الكبيره</p><p>هربت منه للابد ولم التقيه للان</p><p>سمير:هل كنت تستمتع حين مايقدمك للرجال</p><p>المدير:نعم بعض المرات اجد من يسعدني</p><p>هناك رجال احببت مابين افخادهم</p><p>وهناك بعض الرجال بعد ان يقضي وطره مني يطلبني لاعتليه واطفي سعير دبره عندما يشاهد قضيبي منعظ فيدهشه ويعشق ضخامته وهكذا حتي هربت</p><p>سمير:هل وصلت لقريتك بخير</p><p>المدير:لقد عرجت لاحد الرجال الذين تعرفت عليهم في قريه بعيده كان يشبهني في ملامحه في كل شئ رغم نحافته..وهو اكثرهم طلباً لي عند صاحب الحقل......كان يأتي دائما فى المساء وكان يطلب من صاحب الحقل ان نكون لوحدنا فنغلق الغرفه علينا للصباح</p><p>كان مختلفاً عن بقيه الرجال يرضع قضيبي بلذه فينعظ قضيبه ويقودني بعطف وينكحني بلذه ويطلب مني ان افعل به كما فعل بي حتي لا يظلمني كما يقول ويرجوني ان لا ابوح لصاحب الحقل وكان سرا بيننا وذات ليله طلب مني ان اعيش معه بمنزله فهو امير لبعض الاقوام...ووصف لي قريته وهو يقول انا اتوقع حضورك يوما ما...وعند هروبي تذكرته وعرجت عليه وعرفت منطقته بصوره يسيره..واستقبلني بترحاب الشهامه والكرم</p><p>عشت معه سنتان وكان كريما وشهماً وفارس شجاع..</p><p>سمير:احكي لي كيف كنتم تتلاعبون سوياً</p><p>المدير:اسكنني بمنزل بعيد عنه داخل الغابه حيث حقوله ومناطق عماله ولكنه كان شهماً كريماً لم يحوّجني لشئ واغدق عليّ كثيراً باللباس والعطور والمال والغذاء</p><p>واشاع وسط قريته باننا اقارب واصهار خاصه ونحن نتشابه و كان متزوجاُ دون انجاب</p><p>كان يأتيني ليلاً....فهو مدمن لمص القضيب ينكسر عند رؤيته لقضيب منعظ قوي</p><p>كان يعتليني مره واعتليه مرتان ليلحق بزوجته وهو في قمه اثارته وشهوته فينكحها ويعتليها بقوة</p><p>كان يعشقني ولكنني لم اشعر بعشقي له فقد كان احس به كصديق....اصبح بعد فتره لا يرغب بان يعتليني..انما يرضع قضيبي ويشتهي ان اعتليه وازرع قضيبي داخله واطعنه بشده ثم ينسحب سريعاً لمضاجعه زوجته..اعترف لي يوما بان بذوره ضعيفه لا تهب *******</p><p>سمير:هل قضيبه كبير</p><p>المدير: كان قضيبه عريض جدا ومتوسط الطول واعظم مافيه هو رأسه كان كدورق كبير</p><p>سمير: وماذا حدث بينكم احكي فقد شوقتني لمعرفه ماكان بينكم</p><p>المدير:ساعدته لانجاب *** جميل</p><p>سمير:هل انجب</p><p>المدير:لا انما وهبته *** لشهامته وكرمه</p><p>دعنا نسرد ولا تستعجل نهايات القصه</p><p>سمير وهو يبتسم</p><p>اجل</p><p>المدير يواصل السرد</p><p>كان ذاك الصديق يملك من العمر الثانيه والأربعون وزوجته أقل عمراً منه بمراحل وهو غني وذو ثروه كبيره ورثها من ابيه وجده يملك الأراضي الزراعيه والاقطاعيات الشاسعه..اصبحت اخدم داخل منزله منذ الصباح حتي منتصف النهار واعرج لغرفتي وسط الغابه القريبه..كان العمل ايسر ولا اجد فيه صعوبه بعض التكاليف من زوجته او بعضها منه واجلس واترقب بعض المهام الاخري وبعض المرات انام في غرفه خصصت لي لوحدي في طرف المنزل..بعض المرات كان يستدعيني داخل غرفتهم واجد زوجته تضطجع بجواره فأتوتر ويصيبني الحياء كنت اعتذر للانسحاب ولكنه يضحك ويطلب مني عدم الحياء وهو يقول</p><p>انت جزء منا لا تستحي..انت اخي وتلك زوجتي ليس بيننا غريب</p><p>كان بسيطاً معي ويحبني وهو يمتدحني لزوجته بكثير من الكلمات التي تزيدني حياء وحياء...ثم اصبح يطلب مني المبيت بغرفتي دون ان اذهب للغابه لاكون بجوارهم ليلاً وربما احتاجني لبعض الاغراض..اصبحت زوجته تتعود علي وجودي معه وهي تحاوره ويضحكان ويتداعبان كانني غير موجود</p><p>يوما ما استدعاني مساء وزوجته تتشاغل وهي تخيط ملابسها</p><p>نعم سيدي</p><p>اريدك ان تريح جسدي المجهد</p><p>لم افهم وازداد توتري خاصه وزوجته تنظر لكلماته وهي ساهمه تخيط باهتمام</p><p>صديقي:جسدي به ارهاق واريدك ان تدلكه لي ببعض الزيوت العطريه لتذهب اوجاعه</p><p>تمدد علي فراشهم الوثير وتعري من الاعلي اصبح بالسروال الحريري فقط وانا ادلك واعصر كل جسده والزيوت تساعدني علي الانزلاق وهو يطلق الاهات وزوجته تضحك منه بسذاجه وهي تخاطبني اقتله وريحني منه</p><p>وهو يبتسم ويغيظها هيا اقتلني لتصبح حرمتي بلا زوج تثرثر معه</p><p>انقضت ساعات وهم يتداعبان بالكلمات البريئه كانني غير موجود وهو يتوجع ويئن مثل ماكنا نفعل لوحدنا اثناء المناكحه وانا ازداد حياء ولا استطيع ان انتهي دون ان يطلب مني ان اكف عن الدلك.....نهض من فراشهم واراد الاستحمام ورايت قضيبه منعظ بشده وهو عاري وهو يقول الحقني بالحمام واحضر معك بعض الملابس التي ستعطيك لها زوجتي</p><p>شاهدت زوجته وهي تطيل النظر مابين فخذيه</p><p>وانا ايضا قضيبي منعظ احاول اخفاءه من نظراتها ربما عرفت مايمر بي من انعاظ</p><p>سار للحمام وانا انتظر زوجته لتعطيني مايطلبه وانا اميل بجانبي لاستر نشاط قضيبي....ناولتني ملابس داخليه سروال صغير قطني وفانله من نفس الخامه</p><p>وانا في قمه الحياء...سرت الحق بصديقي وطرقت باب الحمام ليتناوله مني سيدي امدد يدك وخذ ملابسك</p><p>صديقي:ادفع الباب وادخل</p><p>ارتجفت فصوته عالي واكيد قد سمعته زوجته؟؟؟كيف ادخل وهو عاري؟؟؟؟؟كيف ادخل وهو يستحم وصوت الماء ينهمر؟؟؟؟؟ماذا تقول زوجته؟؟ستكشفنا هكذا</p><p>صاحبي:ادخل لا تخف</p><p>انا: تناوله مني بيدك ياسيدي</p><p>جاءت زوجته وهي تحمل كميه من الملابس ومرت بالقرب مني لتتجه للناحيه الاخري وهي تسمع اخر طلب من زوجها</p><p>صديقي: ادخل ياسمير وضع الملابس علي الرف</p><p>ااااااااااوه زوجته سمعت حديثه؟؟؟؟؟؟لا انها كشفتنا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ماذا سافعل هل اهرب؟؟؟؟؟؟؟هل اختفي من الوجود؟؟؟؟؟</p><p>دفعت الباب ودخلت وانا اشاهده عاري وجسده جميل وناعم كان نحيلاً ولكن اردافه ممتلئه وموخرته دهينه مستديره ينبت بها زغب يزيدها جمالاً</p><p>صديقي:تعال جففني</p><p>انا:سيدي زوجتك ستعرفنا وتكشفنا فهي مرت بجوارنا الآن ارجوك دعني انسحب</p><p>صديقي:لا تخف فهي تعلم بعض الاشياء عني وانك خادمي وهي غشيمه لا تخف</p><p>تثمرت دون حراك وقضيبي يتحرك للاعلي..ماذا تعلم زوجتك ارجووووك</p><p>سمعت خطوات زوجته وهي تعود وتسير بتمهل وأصابني الوجل خاصه وانه قد هتف بي تعال جففني..ان صديقي كالساذج..كيف عرفت زوجته مابيننا</p><p>جففته بسرعه وتمادي اكثر وانا التفت للباب خائفاً</p><p>همس لي دعني امتص قضيبك زوجتي تنتظرني</p><p>سحب سروالي للاسفل واخرج قضيبي بيديه ورضعه بنهم وعضعضه بخفه ولسانه يمرره علي حشفتي حتي انتصب بقوه وارتفع للاعلي</p><p>صديقي:هيا ادخله في دبري</p><p>انحني امامي وهو يفتح في مؤخرته بكلتي يديه هيا اغرزه</p><p>التصقت به وغرزته بكامله شهق مرات ومرات وانا اطعنه وهويئن بصوت عالي</p><p>انا: ستسمعنا زوجتك ياسيدي ارجوك اصمت</p><p>وهو لا يطيعني</p><p>ااااح اح اح اريد حليبك داخلي هيا فزوجتي تنتظرني الان هيا</p><p>التصقت به وانا اضرب قضيبي داخل اعمق منطقه في دبره ثم رششت حليبي فيه..كان يعشق ان يظل دبره مليئاً ببذور الرجال</p><p>اقتلع قضيبي ولبس ملابسه القطنيه القصيره وقضيبه منعظ بشده..وامرني ان اتلصص عليهم عبر النافذه</p><p>انا: كيف ياسيدي هذا عيب</p><p>صديقي:انت صديقي وانا احبك فلا تعاندني..اطيعني فقط هذا يسعدني واخرج قضيبك لاراه اثناء مجامعة زوجتي ارجوووووووووك</p><p>سحبني لخارج الحمام وهو يصف لي النافذه ثم سار واغلق باب غرفتهم</p><p>توقفت قليلا وانا افكر ماذا افعل صار قضيبي يتحرك وانا اتخيل صديقي يدك فرج زوجته دكاً</p><p>انسحبت للنافذه وانا اسير ببطء وتلصص وتوقفت بجوار الستاره بصوره لا يروني فيها خاصه زوجته ثم مضيت اشاهدهم يا للهول</p><p>زوجته لها اثداء جميله وصغيره ومستديره وهي دون ملابس جسدها ناضر وشيق ومغري وفاتن وهو يمتص اثداءها ويعتصرهم بين يديه وهي تتغنج وتمور كالقطط ثم يتحول ويلحس بطنها وهي تئن وتصرخ وتفرج بين سيقانها فيدفن راسه في فرجها ويعضعضه ويلحسه بشهوه وهي تنتفض كالصريعه وتاتي بشهوتها وهو يشربها بصوت عالي اسمعها هنا</p><p>يرتفع راسه قليلا ويشاهدني ويديم النظر لقضيبي المنتصب ويبتسم وأري اثار الشهوه تلتصق بشواربه وفمه فيحيلها لسانه داخل فمه بشهوه وجنون</p><p>عندما شاهد قضيبي ازداد جنونه واصبح يضرب فرج زوجته بيده ويحك زنبوره ويفركه وهو يبتسم بجنون ويهتف هيا افتحي اشفارك لاغرز قضيبي ويخمد سعيرك</p><p>وزوجته تتلوي وتطلق اهات واهات وهي تفتح سيقانها بشده دخل مابين سيقان زوجته وغرز قضيبه في فرجها فشهقت شهقه ثم همدت تتلوي وترتفع وتنخفض دون وعي التفت لي بحنان وقضيبه يغوص باكمله داخل فرج زوجته ولا يظهر غير البيوض كان يقف امامي وظهره بائن وهو يدك فرج زوجته التي ربما تكون قد اغمي عليها رايت دبره اثناء الدك وهو ينفرج ويغلق وبعض الماء ينساب منه فجاه تشنج وهو يدك فرجها بقوه وباب دبره يفتح ويغمط فعرفت انه يحلب قضيبه لزوجته داخل فرجها الضيق الاحمر الاشفار وزنبورها يرتجف</p><p>صديقي مازال ينام علي زوجته لفتره وانا مازلت اشاهدهما فالتفت لي بايماءه وهي مازالت هامده دون حراك ثم انسحبت لغرفتي وانا ارتجف من الشهوه جاءني دون ملابس وهو يبتسم لي</p><p>صديقي:هل رايت جسد زوجتي</p><p>انا:اجل</p><p>صديقي:هل أعجبك</p><p>انا:أعجبني كثيرا وانت تدكها من فرجها بقوة</p><p>صديقي: هل نكحت انثي من قبل</p><p>انا: لا لم انكح انثي ابدا</p><p>صديقي: لماذا</p><p>انا:لا اجد انثي لارضيها</p><p>صديقي:ان قضيبك يفتتن به النساء ان راينه منعظاً فهو مارد</p><p>ساساعدك لتتذوق فرج امراة</p><p>انا:كيف</p><p>صديقي: دعني اخطط ولكن لابد ان تطيعني ولي بعض الشروط فانت اصبحت خادمي واخي وانت تعلم علاقتنا واحبها معك وانت تحبها معي</p><p>انا:نعم ياسيدي</p><p>واصل في حواره معي ساقول لك بعض الاشياء ولاكن لا تخف فبيننا اكبر من الخوف</p><p>اريدك ان تهب زوجتي ***</p><p>اوه راسي سينشق..اوووووووووه جسدي كله يغوص لحاله ألا وعيّ</p><p>وصديقي يبتسم بجنون</p><p>صديقي:زوجتي تشك في علاقتنا لا تخف....فهي تعرف رغباتي وتوافق عليها من اجل مالي وثروتي.... وانا وعدتها بالتخلي عنها منذ سنين لذلك تزوجتني</p><p>جسدي متوتر وانا أسمع دون وعى وخوفي يزداد</p><p>صديقي:زوجتي تعرف علاقتي باخيها منذ ان كنا غلمان لذلك فلا تستطيع التحدث لانني زوجها وذاك أخيها</p><p>انا:هل لك علاقه لواطيه باخيها</p><p>صديقي: نعم كنا نلوط بعضنا حين الشهوه..كما كنا نفعل سويا وانا معك</p><p>انا:سيدي دعني ارحل فزوجتك حتما تعلم تماما علاقتنا</p><p>صديقي:لماذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ترحل</p><p>دعنا نسعد بعضنا وانا لم اتواني عن كرمي تجاهك فانا اعشق جسدك وحوجتي لك ازدادت</p><p>انا:اعرف ذلك سيدي فانت شهم وكريم وفارس ولكن ولكن سيدي</p><p>صديقي:اطعني فقط وكن معي كما كنت معك لم اشعر بانك انسان غريب</p><p>وهب لزوجتي *** قوي يشبهك وساشكرك طوال حياتي وسامنحك مالاً</p><p>صديقي: اطعني فقط حين ما اقول لك هل توعدني</p><p>انا: أوعدك</p><p>صديقي :نم الان وبيننا حديث قادم</p><p></p><p></p><p>فى الجزء القادم سنعرف ذلك الحديث</p><p></p><p>يتبع</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>ج 9</p><p>انقضي الليل ومر يومان دون مضاجعه او مص او انعاظ فانا لم ازل واجماً</p><p>وصديقي يقودني وسط المزارع يتفقدها والجميع يهابه ويرتجف من النظر له</p><p>ونجلس بعض المرات نتحاور ونضحك والجميع يخدمنا ويعتقدون بانني اخيه او قريبه</p><p>صديقي:اريدك ان تنكحني في غرفتي وفوق فراش زوجتي بشده</p><p>انا: ولكن سترانا زوجتك</p><p>صديقي: دعها ترانا فهي خطتي لتضاجعها وتعطيك نفسها راضيه شبقه</p><p>انا: ربما تغضب</p><p>صديقي: إن غضبت سأدعها ترحل وغيرها الف أنثي يمكنني شرائهم</p><p>انا: ولكنني خائف</p><p>صديقي:دع عنك الخوف ودعنا نصبح سعداء</p><p>يمر يومان اخران واتاني صديقي ليطلب مني ان احضر لهم ليكون مع زوجته وامرني بان البس سروال قصير وخفيف الملمس وفانيلا داخليه تظهر شعر صدري وسحبني لغرفه زوجته</p><p>واستضافني لشرب النعنع والزنجبيل..كان يلبس سروال احمر حريري شفاف يطيح منه للاسفل فارئ بياض دبره وهو ينحني لصب النعنع وزوجته تخدمني وتقدم اعواد الزنجبيل الطريه</p><p>صديقي:سادلك لك بعد قليل لانك حدثتني بوجع افخادك</p><p>فأجأتني كلماته وانا لم اتفوه بشئ له من قبل</p><p>شربنا النعنع واعواد الزنجبيل الحارقه</p><p>ثم امرني بالاضطجاع علي فراش زوجته وهو يساعدني ويجردني ملابسي حتي تبقي فقط السروال القصير</p><p>حياء ليس له حدود وشعر صدري الاسود يقف شامخاً من اثر المفأجاه</p><p>زوجته لم تبدي حراكاً او انفعالاً نمت علي بطني ويطلب من زوجته الزيت العطري وهو يصبه علي جسدي ويمرخ كل جسدي وزوجته تشاهد التلفاز وبعض المرات تنظر لنا وهو يداعبها ساقتله يازوجتي وهي تضحك وتضع يدها علي فمها خجلاًازداد قضيبي انعاظاً من اثر الدلك واعتصار جسدي وفركه لي ولكنه مخبئ بالاسفل فانا انام علي بطني وزوجته تشاهدنا بعض المرات دون ان يبدوأ عليها الانفعال بدأ بتعصير مؤخرتي بشده وخرج مني صوت دون شعور</p><p>ااااه اااااه</p><p>صديقي:انقلب علي ظهرك</p><p>وهويحولني ببطء كانه يتوقع انتصاب قضيبي لتراه زوجته ويعجبها وتشتهييه ليهبها *** قوي جميل</p><p>يفرك اقدامي وافخادي وبطني ويمرخ صدري ويرتب شعري ويقرصني في اثدائي حتي شعرت بان قضيبي يرفع كل الحواجز ويمزق السروال نهض لجلب بعض الزيوت وهو يقول لزوجته</p><p>انظري له يازوجتي فقد انهار ووقتلته بيدي</p><p>وقضيبي يرفع كل السروال كالخيام زوجته ترتجف عندما تنظر وفمها مفتوح من اثر الذهول</p><p>انها ترتجف وتهتز ولكنها خجله ووخائفه من هذا الذي يرفع كل الذي يعترضه</p><p>وياتي ليدلك جوانب افخادي وهو يمس جزء من بيوضي ويرخي السروال لتري زوجته جزء من شعر عانتي الكثيف</p><p>يخاطب زوجته</p><p>انهضي لتدفئه بعض المياه من اجل صديقي وعندما تجهز تعالي ونبهينا</p><p>او عندما ننتهي سندعوك</p><p>انها دعوه لتنسحب لفتره نصف ساعه ليس اكثر</p><p>بمجرد ماخرجت زوجته ببطء للمطبخ بجوار الغرفه سحب سروالي ومد يده واخرج قضيبي الدافئ والتقمه بفمه وبدأ برضعه بشقف وشوق ولحس بيوضي وشفط راس قضيبي بقوة ويسحب ملابسه ليتعري كانه داعره لا تعي ماتفعل مسح كل قضيبي بيده المليئه بالزيت</p><p>ثم نام علي ظهره واقدامه ترتفع لاعلي يطلب المنازله واشتياقه للقضيب الذي يضعف الرجال</p><p>تعال وانكحني لتري زوجتي قوتك وفحولتك</p><p>التهبت اعصابي وانعظ قضيبي ودخلت بين سيقانه وانا ارفعها لاكتافي بقوه ثم غرزت قضيبي بباس صرخ صرخه كانها امراءه تضع مولودها</p><p>ومزيد من الاهات والاحات وهو يتململ ويهتز</p><p>اح اح اوه اوه وانا اطعن بقضيبي لاحشاءه ودبره المتسع ينفرج اكثر</p><p>تقف زوجته امام الباب ركضت من اجل الصرخه لتري مابنا شاهدت زوجها تحتي يتوجع مني وقضيبي بكامله داخل دبره وهو يشكوا بلذة</p><p>وتنسحب وهو يراها ويبتسم لي مشجعاً انها راتنا ستنهار بعد قليل</p><p>قلت له نعم فهي كانت تقف بالباب</p><p>صديقي: اذا احفرني اكثر ليلتهب فرجها ويناديها لتطيعنا</p><p>ازرع قضيبي اكثر وهو يشهق ويصرخ ويولول</p><p>اح اح اح ووووووووووووووووووووواي سخن انه ينفث لهب ااااااااااااااح وهي تسمع كل ماينطقه زوجها لان اصواته عاليه وهو يصر علي الصراخ</p><p>والمفاجاه انني رايت زوجته تتلصص علينا مره اخري وهي مندهشه</p><p>اقتلعته لتراه كالتنين وشاهدتها تشهق وتفتح فمها ثم غرزته في دبر زوجها الذي صرخ</p><p>وهو يقول لذيذ اح قضيبك يدغدغني ااااااااااااااااااح</p><p>ضاجعني..............اااااااااااي يالسعاده النساء ان تذوقنه فهو طيب وفتاك</p><p>جلست زوجته علي الارض وهي لا تقوي علي الوقوف من الشهوه التي احدثها لها صراخ زوجهاوهو يستضيف قضيبي العملاق وانا اراها مبهوته كانها تنوح واضرب بكامل قضيبي المتحجر علي دبر زوجها</p><p>حتي تلاشي صراخه وهمد يتلوي وقضيبه اصبح ايضا كالحجر حلبت ماء ذكورتي وهو يئن اااااي اااااي</p><p>اقتلعته وانسحبت للحمام لاغسل ماعلق به من اثار المناكحه لدبر</p><p>رجعت سريعا لاري صديقي وهو يلحس فرج زوجته ويديه تفتح اشفاره وهي تتلوي وتفتح سيقانها بحده ويدها تفرك زنبورها بعصبيه حاولت الانسحاب خجلاً ولكنه خاطبني</p><p>اجلس بجواري انت لست غريب</p><p>جلست بجوارهم علي فراش الزوجيه وانا اري زوجته تفتح اعينها وتغمضها وهي تئن وتصارع وجسدها ينتفض و وتصرخ دون شعور</p><p>وهو يخاطبها اعطيني ماء شهوتك فانا احب شربها هيا</p><p>ويالها من كريمه فقد تدفق ماءها ارطال وارطال وهو يتجرعها بلذه ويشفط ماتبقي في مهبلها ويمتص اشفارها بجنون وقضيبه يتشنج اكثر</p><p>ثم ينسحب للاعلي ويغرز قضيبه العريض في فرجها ليصل رحمها ولعله يستطيع ان يمنحها بذور نشيطه لياتي *** يسعدهم ويملا حياتهم سعاده</p><p>ضاجعها بقوه وهو يغرز قضيبه ويضرب اعماقها وهي لا تعئ غير نطق الاهه</p><p>وتدفق ماء شهوته في رحمها الضيق المحتاج لقضيب اكبر واطول واضخم يكتم انفاسه ويطفي سعيره ويلوي كبرياء زنبوره ويمزقه</p><p>تدفق مره اخري ماء شهوتها وهي لا تحس لانها تحلق دائما في غيبوبه المضاجعه كانها تحلم ولم يتواني ايضا بلحس كل فرجها وماءه يختلط بماء شهوتها فهو لا يعئ ايضا فجنونه عند النكاح بلا حدود وعقله لايعود الا بعد ساعات كثيره</p><p>خرجنا للاستحمام ونحن نضحك وهو يبتسم بسعاده</p><p>ثم سحبني معه لغرفتهم رغم الحاحي له بان يتركني اذهب لغرفتي</p><p>اجلسني امام زوجته النائمه وفتح سيقانها مره اخري وجعلني اشاهد اشفارها وهو يفتحهم بيديه ويقول لي انظر لفرج زوجتي انه لك..انظر لزنبورها فهو ذو شهوه عظيمه</p><p>صديقي:هل تريدها الان اعتليها وحبلها من اجلي</p><p>وزوجته ترتجف كانها تحلم</p><p>صديقي:الحسه الان لاراك كيف تسعد فرجها</p><p>تناولت اشفارها وفتحتها ثم غرزت لساني بفرجها ولحسته بقوه</p><p>فاطلقت اهه كبيره كانها تعي مايدور</p><p>اعتذرت لصديقي زوجتك متعبه ولن تتحمل قضيبي</p><p>وانسحبت لغرفتي وانا لا اصدق ماسوف يحدث بيننا</p><p>صديقي التصق بي اكثرواصبح مفتونا بي ويامرني بان اريح جسدي وان اتغذي بقوه وزوجته تبتسم لي دائما وحين مايخرج تناديني لاجلس معها حتي عودته ونحن ندردش عن الاسره ومنطقه عشيرتي واهلي وتنظر لي دائما مابين افخادي وتعطيني بعض حبات العنب</p><p>كان قضيبي دائما ينتصب عند رؤيتها....اصبحت تاتي لي الصباح الباكر لايقاظي وزوجها قد خرج للحقول واحس بها تتأملني كثيرا وانا عاري الصدر تلتف حولي ملاءه خفيفه وقضيبي يشدها للاعلي..كانت تاتيني بملابس خفيفه لا تستر جسدها ولكنها تستحي فلا تطلب وانا اخجل ولا اطلب شئ انما ضحك ودعابات خفيفه ومرح بصدق</p><p>وزوجها يدخل وهو يبتسم هل ارضاك يازوجتي</p><p>هل ضايقك هذا الصديق الطيب</p><p>ساقتله لنرتاح منه</p><p>وهي تقول بدعابه لا تقتله فهو طيب كما تقول</p><p>يسحبني من يدي وهو يضحك ونصل غرفتي</p><p>صديقي:هل ضاجعتها</p><p>انا:لم استطيع فانا استحي منها وهي تستحي اكثر</p><p>صديقي:هل ترغب ان تضاجعها اليوم مساء</p><p>انا:ربما</p><p>صديقي:هل طاقتك نشيطه جدا فربما احتجنا ان تضاجعني لترانا وتضعف ثم تضاجعها مرات ومرات</p><p>انا:ان طاقتي وفيره</p><p>مر اليوم</p><p>جلسنا ناكل ثلاثتنا والطعام شهي ودسم المكونات وصديقي يطلب مني الاكل بشراهه</p><p>خذه هذه فهي مغذيه..تناول هذه فهي تضيف لك طاقه وانا استحي من اهتمامه بي بهذه الدرجه وزوجته تبتسم وتضحك وهي تتناول الطعام معنا</p><p>ثم تناولنا بعض المكسرات رغم انني قد اصبت بالتخمه من الاكثار بتناول الطعام الدسم</p><p>تناولنا ايضا عروق الزنجبيل الحارقه فهي تعمل علي ازدياد ماء القضيب</p><p>وانسحبت لغرفتي لبعض النوم وانا اتناعس بشده من اثر التخمه</p><p></p><p></p><p>يتبع</p><p></p><p></p><p></p><p>ج 10</p><p>مر ساعات وانا نائم والتاسعه مساء صديقي يدخل غرفتي ويوقظني</p><p>مساءك بالخير وهو يبتسم وهو يفتح رف ملابسي ويختار رداء قصير اهداني له ولم اجربه للان فهو قصير وناعم الملمس بصوره فاضحه انه بوكسر ليس الا</p><p>صديقي:ستلبس هذا وتنام معنا بالغرفه حتي الصباح</p><p>انا:ولكن سيدي ساضايقكم فالفرش لا يتسع لثلاثتنا</p><p>صديقي:اطيعني وعربد فوق زوجتي واطرحها لتحبل</p><p>انا:كيف سيكون الامر هل حدثتها</p><p>صديقي:سنتحمم سوياً واقودك لتدلك لي ثم تضاجعني بهيجان وساضاجعها وانت تنظر لتاتي بعدي وتنكحها بقوه وهي لك حتي الصباح ولكنني احب ان اري زوجتي وانت تضاجعها فهي لن ترفض...ربما هي تستحي ولكنها تعلم كل مادار وانت تفتح اشفارها</p><p>ستضاجعها وتعتقد بانها مغمي عليها ولكنها يقظه تدعّي ذلك</p><p>دخلنا للاستحمام ونحن نضحك بصوت عالي ومرت زوجته بنا ونحن نسمع خطواتها واستحممت في الحمام الاخر الخاص بالنساء</p><p>خرجنا قبلها وانا ادلك له بنعومه وبطء وهو يئن واصوات الموسيقي القرويه المثيره يرتفع من الاسطوانه وتم تخفيض صوت التلفاز فاصبح دون صوت</p><p>كنت البس رداءه الذي اختاره وصدري كله عاري وقوي وبارز للامام..كان يلبس رداء خفيف حريري ايضا طائح للاسفل....وانا امرر اصابعي علي ظهره دخلت زوجته بثوب شفاف احمر ناعم الملمس قصير جدا يطوقها بشده ليس تحته شئ ويظهر تقاسيم جسدها الفاتن ويضغط علي افخادها..فقد طلب منها زوجها لباسه</p><p>جلست وهي تنظر للتلفاز بلا اهتمام وتتقرفص علي الاريكه اكثر وهي ترتجف من اثر توقعاتها بما سوف يحدث كانت تهتز وجسدها منهار وملامحها تختلج وعطرها فواح ينتشر علي الغرفه ويملأ الرئتان فيزيدك شهوه انه عطرالصندل البّري</p><p>ومازلت ادلك في جسد زوجها وامرر اصابعي علي كل جسده حتي افخاده ومؤخرته فقد تجرءت اليوم بشوق فالمضاجعه للفرج يلهبني فلاول مره ساتزوق فرج انثي</p><p>سحب زوجها رداءه وتخلص منه ثم امرني بدلك مؤخرته وهي عاريه ناعمه ممتلئه لينه الارداف وتجرءت اكثر وانا افركها بشده وهو يتاوه ويهمهم ويشهق بلذه</p><p>زوجته تنظر ويصيبها الخدر وتتناعس...يامرها ان تنام معنا ولكن الحياء يمنعها</p><p>وانا امرخ في اردافه</p><p>طلب منها مره اخري ان تنام معنا بالفرش وجاءت تتسحب دون وعئ</p><p>ادلك له وهو يمسح بيده علي جسد زوجته فتشهق بصوت خفيض وانا افرك بيدي افخاده لاثير حماسته وهو يضغط علي اثداء زوجته بنعومه</p><p>يجردها من كل شئ وهو يتحسس علي بطنها بلسانه ويرضع اثداءها بنهم وهي تشهق وتهمهم توقفت عن الدلك وانا انظر لمداعبته لزوجته وقضيبي ينبض بشده اصبحت اشاهدهما وانا ارتجف</p><p>طلب مني بصوت خفيض امسك بيد زوجتي وقبلها</p><p>امسكت بكفها الناعم وقبلته بشفاهي بعمق وهي تشهق وتقبض بشده علي يدي كانها رساله بضروره التصاقي بها اكثر ولكني لم استطيع فربما كنت مخطئ..لاحظت شئ حدث فجاه فقضيب صديقي قد ارتخئ دون سبب..فاتجهت لدلك اردافه مره اخري وقد اصابني الهياج لانني اريد تزوق فرج تلك الانثي التي امامي الان وبحضور زوجها وارتخاء قضيبه قد لا استطيع الوصول لمبتغاي.....فتحت مؤخرته وادخلت لساني الحس له دبره الطيب وسحبت لي وانا اقف وقرفصته علي طرف الفرش وهو قد سحب زوجته لتبقي بمتناول فمه ويلحس بجسدها وانا الحس دبره وهو يتاوه ويقول الحس حبيبي لسانك ممتع اح اح ولساني يدغدغه والحس حول دبره واتمادي في اللحس وهو يرتجف حتي وصل لفرجها وبدأ لحسها وادخل لسانه وفتح اشفارها وسط هيجاني وهيجانه ومازال يعضعض بزنبورها وهي تئن وتنتفض وتتلوي..اصبح قضيبي كالحديد</p><p>وهتفت به هل تريده الان</p><p>صديقي:نعم ادخله كله بقسوه واوجعني وهو يفرج بين سيقانه لاقف دون تعب</p><p>وقفت امام دبره وانا اضع قضيبي بباب دبره ثم غرزته فشهق وهي شهقت لانه بدأ يشطف زنبورها ويلحس فرجها بشده وباس ولسانه يلعب بسرعه علي اشفارها</p><p>ويطلب منها ان تحلب ماء شهوتها ليشربه كالشهد</p><p>اغرز قضيبي المدرع ثم اخرجه فيصدر دبره اصوات خروج الهواء ثم اغرزه وهكذا حتي تجاوز الاربعون مره كم هائل من الضرب السريع الشيق القوي وهو يتلوي ويطلب منها هيا يافتاتي امنحيني ماء شهوتك هيا</p><p>انتفضت بقوه ولا تخالها تعئ وهي تدفق ماء فرجها وهي تشهق وتئن وتنوح ااااااااااااااااااااااااااااااااه</p><p>ويتجرعه بلذه ويتكرعه بنهم واصوات ابتلاعه تظهر ببلعومه وهو يشفط اكثر</p><p>حينها وانا اسمع واري مايحدث من زوجته تاتيني قوه واضغط قضيبي كله حتي بيوضي واحتلب قضيبي كانه نهر يتفجر وهو يشهق ويصرخ ويتلوي</p><p>اااااي...ااااح ااااااوه ان بزرك كالجمر يشويني</p><p>بعد ان احتلبت اخر نقطه من قضيبي</p><p>اقتلعه واعتلي زوجته وهو يضع اقدامها بين اكتافه وغرز قضيبه العريض الذي صار كالصخر من اثر ضرب قضيبي علي احشاءه وشربه لماء شهوة زوجته كلها عوامل شحنته وتدفقت دماء قضيبه وملئته ارتواء فتمدد وتحجر وصار يدكها وهي تتلوي ويدي تمسك يدها وتقبلها ويطلب مني ان امتص اثداءها</p><p>هيا يارجل دع زوجتي تسعد هيا وانا ارضع اثداءها ببطء ولساني يمر علي عنباتها وسط الاثداء وهي تتحجر وتقوي وتقف منتصبه وهو يدكها دكاً ويضربها براس قضيبه في عمق الفرج المظلم الذي ازداد نشاطاً وهو يراني الاعب زوجته واعربد في جسدها بشوق وزوجته تنوح مستسلمه وتضعف وتنهار حتي دلق ماء شهوته بقوه وهو ينتفض كالمصروع ويصرخ كانه ملسوع اهههههههههههههههههههه ااااااه</p><p>وهمد فوقها وهي ترتجف وفرجها يسيل منه الحليب للخارج رغم ان قضيبه مازال داخل رحمها..سحبه زوجها برفق من رحمها ثم سار للاستحمام ولا زالت تنتفض بقوه وانا بجوارها اصابني حنان دفاق وانا اواسيها بحنيه وعطف واربت علي شعرها برفق واتحسس جبينها واقول لها لا عليك انا اسف فصديقي قد اوجعك بقسوته انا اسف</p><p>تهمس لي بحياء لم اتوقعه</p><p>انا ارغب بك انت</p><p>انا:ماذا تقولي</p><p>امنحني *** فانت قوي...ضاجعني ولا تخف فنحن الاناث نحتاج للشدة حين المضاجعة</p><p>حين ماياتي زوجي ساذهب لاتهيأ بجسدي لك وطرد ماء شهوته من فرجي واتعطر لك فلا تستحي فانا قويه...والنساء لا تبادر ابدأ بما تريد فلا تحرجني وقم انت فتجدني طوعك</p><p>وانكفأت تتصنع النوم.....دخل زوجها وهو يبتسم بسعاده وهو حبور وهو يبدل ملبسه بسروال اخر وينام علي الاريكه يستمع للموسيقي</p><p>نهضت بعد فتره زوجته وهي تتسحب تتصنع الالم ودخلت الحمام وانا اسمع وقع الماء وتدفقه.... قبل ان تاتي زوجته قالها لي قم واغتسل فربما لك شهوه اخري مع زوجتي ساتصنع النوم فلا تستحي فهي تريدك</p><p>دخلت الحمام وتجددت طاقتي وانا اتحدي جسدي بمضاجعتها ثلاث مرات حتي تشتهيني كل يوم لتحبل..فانا اتمني من هذه الانثي ان تهبني ابن جميل حتي وان لم املكه فهو سيكون ابني وهي امه</p><p></p><p></p><p>سنعرف ماذا حدث بينهما فى الجزء القادم</p><p></p><p>يتبع</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>ج11</p><p></p><p>دخلت غرفتهما وانا التحف ملاءه فقط ليسهل سحبها ووجدتها تنام بثوب اخر مزركش شفاف اكثر وتنفرج سيقانها حتي انني تخيلت انني اري فرجها المتورم</p><p>نظرت لزوجها وهمس لي انها نائمه من الشهوه التي تدفقت منها ولكن ستنام بجوارها دون حياء ودعني انام بهذه الاريكه فهي تريحني</p><p>همس علي اذني بعد قليل ضاجعها ودعني اتفرج</p><p>تصنع صديقي النوم وتعالي تنفسه..اصبحت اجلس بجواره واغلقت التلفاز واوقفت الاسطوانه للموسيقي ثم انسحبت لها ونمت بجوارها مرت نصف ساعه وانا اصارع في نفسي كيف ابدأ</p><p>انقلبت علي جانبي وانا انظر لها فوجدتها مستيقظه وهي تبتسم لي وتتصنع النوم</p><p>مددت لها يدي ببطء فوضعت يدها علي يدي يالها من نعومه وملمس لذيذ وانا اعصرها اكثر واكثر ثم تجرءت اكثر ومددت يدي لاثداءها فشهقت بشوق سحبت يدها لقضيبي واعتصرته بشوق كذلك وهي تتحسس عليه لتعرف مدي طوله وعرضه وضخامته وتحسست بيوضي وراس قضيبي جذبتها نحوي وانا اقترب من فمها وشفاهها وهي ترتجف فامتصصتهم بشوق ويالها من شفاه دافئه مكتنزه وطعمها طيب وشهي ارضع في شفاهها ويدي تتحسس فرجها الذي ابتل فركت زنبورها بيدي فشهقت واطلقت اه ربما سمعها زوجها وانا اسحب ثوبها وامزقه بيدي حتي تجردت منه تماماً ثم حلت ازاري بيدها وهي تسحبه للاسفل</p><p>حملتها بيدي وقلبتها ليصبح فمها امام قضيبي وفرجها امام فمي فلحسته لحسة باكمله شهقت بقوه ثم التقمت قضيبي كله وهي تئن وتمص وتتلوي وانا ااكل فرجها والحس اشفارها ولساني داخل فرجها يلحس بسرعه ويلاعبها كماجن خبير واصبحت اهاتها واضحه</p><p>انزلتها مني</p><p>ثم نامت علي ظهرها وصعدت علي بطنها وانا الحس كل جسده ولساني امرره من اعلي لاسفل حتي يصل فرجها ثم ابدا من اثداءها حتي فرجها لحساً بسرعه رايتها ترتجف وتفتح اشفارها بيديها وتفرج عن سيقانها وتضعهم علي افخادي وانا ابرك فيها كانها ترسل لي اشارات بضروره مضاجعتها انزلت عجزي قليلاً ليصبح قضيبي امام مهبلها وامرتها بفتح اشفارها اكثر ثم وضعت راس قضيبي المدرع امام بوابه مهبلها وانا اهزه بعنف وجسدها كله يهتز مع اهتزاز قضيبي وراسه يداعب اشفارها ويحك زنبورها...لم تستطيع التحمل</p><p>وهي تهتف دع قضيبك يخترق مهبلي وهي ترتجف وتهتز واصبح فرجها مبتل يسهل اختراقه ثم طعنتها بقوه فانساب قضيبي المدرع يفتح ابوابها ويوسع فرجها ويحفر داخلها وهي تصرخ</p><p>ااااااااااااااااااااااااااااااااااي</p><p>هب زوجها مفزوعاً وشاهدني اضاجع زوجته فانتشي وتبسم وبرك بجوارنا وهو ينحني لمستوي القضيب ليري مدي دخوله ويقيس عمق فرج زوجته خاصه وانه قد تذوق قساوه هذا القضيب المدمر للاحاسيس اياديه تلامس بيوضي وهو يرتجف ويري زوجته تتلوي وانا افتح اغوار مهبلها وادكها بقوه ويتناول اشفارها فيفتحهما بيديه اكثر</p><p>زوجها يهتز ويطلب مني بتوسل ان اقتلع قضيبي ليمصه ثم اغرزه مره اخري</p><p>وطاوعته وسحبه من فرج زوجته وبه بعض ماء شهوتها والتقمه ومص ولحس ورضع وهو يبلع ماعلق به من شهد ثم فتح اشفارها وامرني بخرقها ليري دخول قضيبي للاخر راس قضيبي يتهيأ وهو ينبض بقوة وعصبيه وضربتها بقوه فاخترق مهبلها وهي</p><p>تطلق صرخات جنونيه وزنبورها لا يظهر فقد ملأ قضيبي كل فرجها وهو يزيح حواجزه كلها اثداءها اصبحت كالحجر وهي تتلوي وتعصرهما بيديها كانها تريد احتلابهم وهي تصارع وتتلوي وانا انكح بباس وشدة وفتك وقضيبي يغوص ليصطدم برحمها بقوه وتنتفض لاعلي وتنخفض وهي تنوح كالثكلي وانا اغرز قضيبي للعمق واخرج منتصفه ثم ازرعه كالمرجل مهبلها يزداد سخونه ودفء وزوجها فوق ذلك يواسيها وهو ينام بجانبها</p><p>صديقي:زوجتي الحبيبه</p><p>وهي تشهق وتتأوه</p><p>ااااااه ااااااه</p><p>صديقي:زوجتي اصبري وتجلّدي فهو الذي سيهبك الطفل الجميل</p><p>ولا زالت تتوجع وتصارع وانا ادكها وعجزي ينزل بكامله وهو يحمل امامه قضيبي المدرع العريض السخين العراك وانا ابرك عليها اطوقها بجسدي وقضيب باكمله داخلها واضربه بوحشيه لازيل غشاءها ان كان لا زال متماسكاً</p><p>قضيبي ينفث ****يب احس به واحتكاكه قد الهب فرجها وحفر اخاديدها وعدلها</p><p>اقتلعته فجاه وانا ابرك عليها ثم غرزته باعظم قوه عندي وانا اقفز للامام بكل جسدي</p><p>فانفرجت سيقانها وطارت مياه شهوتها كالبركان وقضيبي يجد الدغدغه ويلوك احشاءها ويتهيأ لدلق ماء شهوتي السخينه التي تشوي المهبل طعنة اخري للداخل وقضيبي كالضرع يحلب ويرش دفعات ودفعات حتي امتلأ مهبلها وغاص في السوائل واختلطت المياه وبذوري تجد السير لتخترق الرحم وتتسارع لتجد لها مكاناً للحياه</p><p>تطلق ااااااااااااااااااااهه وتهمد كانها تخرج الروح ثم تسكن كالقتيل دون حراك</p><p>احتويها بشده واطوقها وزوجها يوصيني بان احضنها حتي لا تتحرك فتخرج ماء شهوتك من فرجها</p><p>صديقي:لا تدعها تخرج حليبك دعها تحتفظ به وتحوله لرحمها</p><p>كلمات جنونيه وصديقي يدلك قضيبه من اثر الشهوه التي راءها بين افخادنا ونحن نتصارع فيما بينا وبين الفرج والقضيب</p><p>الزوجه تنام وسطنا ونحضنها سويا هو من الامام وانا من خلفها حتي الصباح</p><p>صديقي ذهب للعمل وسط الحقول وهو سعيد جدا يتغني بمرح كانه يطير من الفرح</p><p>وانا لا زلت مضطجع واحضنها واطوقها وهي تتمرخ بجسدي ونظرت لجسدينا</p><p>ونحن دون ملابس</p><p>وقضيبي منعظ بقوه واثار النزال بالامس يتجلط علي حوافه</p><p>انا ارغب ان اضاجعها ونحن لوحدنا دون ان يكون زوجها معنا ياليتها ترغب</p><p>نهضت وانا احاول الذهاب للحمام وقضيبي امامي يتهادي بقوة</p><p>الزوجه:اين تذهب</p><p>انا:للحمام</p><p>الزوجه:دعنا نتحمم سويا</p><p>ولكن لابد ان تحملني للحمام لاشعر بقوتك</p><p>حملتها وانا ابتسم بفخر وشهوه</p><p>اجلستها للتبول وانا انظر لها وهي تطلق الماء وتنظف مهبلها</p><p>ثم تبولت انا ايضا وهي تندهش من كميه الماء وتضحك ببراءه</p><p>نحن الان نداعب بعضنا بالرغوه وادلك في كل جسدها وافرك فرجها بالصابون واثداءها وهي ايضا تفرك جسدي وتضع يدها علي صدري وتتحسس علي شعر صدري بشهوه وتبرك وتجلس امام قضيبي تتأمل فيه بقوة وهي تشهق وتفتح فمها ببلاهه وتفرك سيقاني وتتحسس افخادي لم تجعل شئ الا وتحسست عليه كانها **** لا تفهم الاشياء</p><p>امسكت بقضيبي وهي تدلكه بشوق وتتمعنه وهي ربما تفكر كيف دخل بكامله في مهبلها الصغير</p><p>الماء ينهمر والاجساد نظيفه ومبهره وحيويه...وضعتها علي الدكه داخل الحمام وفرجت بين سيقانها وادخلت راسي وانا اشم فرجها ورائحته الطيبه وهي تهتز قليلا مددت لساني وقبل ان المسها به شهقت وضحكت ثم تبسمت وهي ترتجف</p><p>الزوجه: بالامس كان قضيبك لذيذ</p><p>انا: هل اسعدك ام كان موجع</p><p>الزوجه:الوجع هي اللذه للانثي</p><p>انا: هل ترغبين الان ان اضاجعك</p><p>الزوجه: اريده في اي لحظه</p><p>بركت علي فرجها وانا الحس اشفارها وامد يدي لاثداءها واعتصرهما بشوق وهي ترفع سيقانه وتضغط راسي علي فرجها وتتاوه</p><p>وهناك بلل يسري من داخل فرجها ليسهل لنا الايلاج بكامل القضيب الفتاك</p><p>وقفت امامها وانا افتح سيقانها وهي تسند جسدها علي الحائط وتجلس بتوهط علي الدكه</p><p>ووضعت راس قضيبي بين اشفارها اهزه لتنفرج اشفارها المتورمه الغليظه وادلك زنبورها براس قضيبي فترتجف</p><p>اغمضت عينيها وتدلي راسها وهي تنهار وتضعف يالها من زوجه محرومه وحيده</p><p>هززته ثم غرزته بقوه وانساب كانه قاطره لجدران المهبل المظلم</p><p>اي اي اي اي</p><p>تشهق بشوق وفرجها يضغط قضيبي كالكلبه لم يتبقي الا البيوض فقط التي لم تجد حظها للدخول</p><p>هتفت اضربني بشوق وزربط فرجي</p><p>هذه الكلمه هيجتني لان تلك الانثي شبقه ولا تشبع</p><p>اضربها كانه مطرقه وهي تشهق لذه وليس وجع</p><p>اغرزه فتتوجع واخرج منتصفه فتشهق</p><p>انها اراده الحوجه ونداء المضاجعه وغريزه المناكحه انها تتحمل لتضع مولود يرضي انوثتها وانا يرضي ذكورتي رغم حوجتي لحليب الرجال وقساوه قضبانهم حين الرهز</p><p>هززتها هزاً وضربتها ضرباً وهي تريد وترغب</p><p>وهي توحل وتغرق وتميد بعنقها للوراء</p><p>اااااااااااااااااااااااااااه</p><p>وانا انفض حليبي وارشها داخل جدار مهبلها وثواني واشعر بماء مهبلها يختلط بماء قضيبي وتشهق وتنتفض وتصارع نفسها كانها مذبوحه</p><p>حملتها ومازل قضيبي باعماقها نمنا مره اخري وقضيبي ينتصب وينعظ وهو يلسع فرجها كانه جمر وبزوره تتلوي مندفعه للرحم...ضاجعتها مره اخري ونحن وقوف وهي تنحني امامي وقضيبي ينغرز في فرجها البارز المفتوح بين افخادها انه احمر ونابض بالشهوه والنشاط......ضاجعتها وهي تتحرك للامام وانا ازحف معها حتي وصلنا الفراش ونمت فوقها واضرب باعماقها وانفاسها تتعالي وتنخفض وصوتها مبحوح من اثر الارهاق</p><p>مره اخري وهبتها حليب اعتصرته من الاعماق</p><p>ونمنا ومازال قضيبي داخل مهبلها</p><p>زوجها يدخل ونحن ننام ويبتسم بجنون وينحني ليري قضيبي مازال يشق فرجها وهو معقود بين مهبلها يغوص باكمله باكمله ولا يظهر غير البيوض</p><p>زوجها ينام بجوارنا وهو يضع راسه علي الفراش بقرب فخوذنا الملتحمه يتفرج بصمت وهيجان للقضيب وهو مدفون داخل الرحم حتي نام هو ايضاً</p><p>نكتها اكثر من اربعون مره وزوجها يساعدني ويفتح اشفارها وتتلذ بي عندما يكون دوننا</p><p>حتي جاء يوم وزوجتي كما اناديها عند غياب زوجها تتقيأ وهي ترتجف</p><p>واصابها المرض وانقطاع الشهيه للطعام وحزنت جدا وزوجها ملتاع ونحن نواسي بعضنا</p><p>حتي اتتنا يوما امراءه لها صله قرابه بزوجتنا لتعاودها وبشرتنا بان زوجتنا حبلي بجنين</p><p>التجم صديقي واخرسته المفاجاه واصبح يصرخ كالاطفال</p><p>وزوجتنا تبتسم بحياء</p><p>وانا اتباهي واصابني الغرور</p><p>اصبح المناكحه بيننا وصديقي فقط...حتي توسع دبره بشده وهو يطلب المزيد رغم حوجتي بعض الايام ليعتلي دبري رجل ولكنه يرفض.....ويشتهي ان اغرز قضيبي به باكمل قوتي</p><p>صار خنيسي....ويعشق قضيبي الذي منح زوجته غلام</p><p>انجبته *** جميل بشوش ممتلئ..باسم</p><p>تعلق بي كثيراً واصبح ثلاثتنا نرعاه ونهتم به ونغدق عليه بقلوبنا بحب وشقف جنوني</p><p>اصبح الطفل يخطو ويتكلم فهو يشبهني</p><p>لم يطاوعني قلبي وفضلت الانسحاب من حياتهم</p><p>لان زوجته تطالبني بمنحها صبي اخر....حدثتها بنيتي ولكنها تعلقت بي كثيرا تريد ان تعرف منطقتي وقريتي لانني اب لابنها وهي لا تعرف كيف تسير الحياه فعاهدتها بانني ان احتاجت لشئ ستجدني معها سريعا..وعاهدتها بانني لن انسي ابني وساحبه بمثل حبها له مهما كانت الظروف او تباعدت المسافات</p><p>فمنحني زوجها الكثير..واعطتني في الخفاء مالاً اكثر مما اعطاني زوجها فهي كانت تحبني وتقدر شخصيتي</p><p>سمير:هل هو كبير الان</p><p>المدير:انه صبي جميل وقوي</p><p>سمير:هل تزورهم</p><p>المدير:نعم كلما سنحت الفرصه واقوم بمضاجعتها كل وقت زيارتي</p><p>سمير:هل مازال زوجها وصديقك يحب القضبان</p><p>المدير:صديقي مات في حادث وغرق في احد انهار الغابه نتيجه لهيجان الفرس الذي كان يمتطيه</p><p>واصبحت زوجته وريثته وابني يرث كل المزارع والهكتارات</p><p>ينام سمير الان وعقله يندهش لكل هذه الحكايا كالاساطير القديمه</p><p></p><p></p><p>يتبع</p><p></p><p></p><p>ج 12</p><p>انقضي اليوم.....ومزاحهم يرتفع وترحيب المدير بسمير به فيض من التقدير والحب والود كبير</p><p>فهو طيب وشهم وفارس ومهاب وسط اسرته وذوسطوه ومقام</p><p>وتزاحم الاصدقاء مساءً للتحيه....واقيمت المادبه العامره بالطعام والجميع فرح وكريم ومبتسم وهناك يجتهد رحيم اخ زوجته فيها كثيراً ويتنقل وهو يبتسم خاصه لسمير فهم يتقاربون في العمر</p><p>حديث جانبي مابين المدير وبعض الرجال كل حين..خاصه عندما يتقدمهم للانصراف لباب المبني</p><p>وهم يلتفتون لسمير ويبتسمون..انهم رجال اقوياء ومنعمين ووسامتهم تحيل سمير لمغزي اخر وخيال اخر ولكنه لا يحفظ الاشكال...كل مالاحظه سمير هو انفراد اغلبهم بقضبان كبيره تظهر وهي تدحرج امامها السراويل المزركشه....</p><p>امتد المساء والاسره تتجاذب الحوار بشوق حتي رحيم يبتسم ويتحاور مع سمير وهو بجانبه</p><p>انه غلام ناضج وذو عقل راجح..يلقي النكات بعفويه وذكاء وسرعه انه نبيه</p><p>المدير يتهيأ للنوم وهو يتناعس...وسمير يعرف بان المدير لابد انه يشتاق لزوجته المحرومه</p><p>المدير: اين موضع ضيفنا والحديث موجه لزوجته</p><p>زوجته:لقد اعددت له مع اخي فهم متقاربي الاعمار سيتصادقان فضيفنا ذو مكانه بيننا</p><p>واوصيت اخي رحيم بكرم وفادته وتاخيه وخدمته وهي تبتسم بطيبه وحنان</p><p>رحيم:لا تهتم ياصهري فهو اخي وصديقي منذ الان وهو يبتسم للمدير ولسمير بطيبه وصدق</p><p>المدير:هل رتبت له مرقده ورتبت ملابسه</p><p>رحيم :كل شئ مجهز لصديقي سمير</p><p>انفعل سمير لطيب وحنان تلك الاسره وكرم وفادتها و كلماتها الحنينه</p><p>سمير:وهو يضحك منذ الان رحيم صديقي ولا اريد منك الاجتهاد فنحن متقاربان في العمر وهذا يسرني ويوفر لك الامان فلا تهتم بي</p><p>والمدير يضحك ويضم زوجته بساعديه وهم ينصرفون</p><p>كانت غرفتهما في الطابق الاعلي مع رحيم جميله ومرتبه ووثيره الرياش والستائرتلمع وهي تتطاير من اثر النسيم انها غرفه فارهه...بها مفرشين متقابلين بجوار بعضهم جميلين بملاءاات متشابهه ناعمه طريه الملمس... علي حوائطها رفوف مغلقه لوضع الملابس....وفي اخر الغرفه باب للدخول للحمام..انها معده بدقه وابداع...بها نوافذ تنفتح علي الساحه فتري الاسواق والمباني والشوارع من البعد</p><p>طاف بها سمير وهو يتفحصها ورحيم يضحك وهو يعرفه بالاشياء</p><p>رحيم:اختار اين تريد النوم..فوق هذا ام هذا</p><p>سمير:انام في المرقد الجديد وبهذا اكون قد اعطيتك راحه لانك تعودت علي مرقدك قبل وصولي</p><p>يضحك رحيم بصدق</p><p>انها اول ليله مع شخص غريب..ولكنه يدخل القلب فهو برئ وعفوي وناضج ومهذب</p><p>تناول رحيم بعض العطور ومستزماتها من زيوت يفوح منها المسك والطيب ووضعها علي رف سمير بجواره...... انها لك وانت ضيفي وليس ضيف لصهري وحده</p><p>يبتسم سمير فهذا الغلام كريم وطيب وشهم</p><p>سمير:ماهذه الاشياء</p><p>رحيم:هي عطور محليه وزيوت تتطيب بها فسنك يحتاجها وجسدك يقبلها فهي هنا لنا عاده وارث صارم تصح بها الاجساد وتبعد الحسد</p><p>ينظر سمير لشعر رحيم المضمخ بالطيب ورائحته التي تنطلق منه فيعرف بان للغلمان عادات وتقاليد جميله وغنيه بالارث والتراث العميق</p><p>رحيم:لتمضي وتزيل عنك رهق السفر وتحمم</p><p>سمير:نعم انا لا استطيع النوم الا ان تحممت ولكن امضي انت وانا بعدك</p><p>رحيم :جيد وانت تقوم بالتاّلف علي غرفتنا لتكون اخي وصديقي وقم بترتيب رف ملابسك بطريقه تناسبك</p><p>ابتسم وهو يحمل بعض ملابس النوم وخرج</p><p>رجع خطوه عائداً وهو يشير باصبعه لسمير وهو يبتسم بخبث ومكر</p><p>رحيم:لا تكن ضيفاًً طول بقاءك معنا...تصرف بطبيعتك واعمل كل مايرضيك دون خجل فانت اصبحت اخي</p><p>سمير يقهقه....لا ساكون ضيفاً..ايشرايك</p><p>رحيم وهو يتوعده بابتسامه ساقوم بتاديبك وهو يجري مقهقها للاستحمام</p><p>سمير يرتب ملابسه ويرصها بدقه ويرتب حوجاته واحتياجاته وعطوره ويفكر في هذا الصبي الممتلئ صدق وعفويه وسماحه</p><p>رحيم يبتسم ويدخل نظيفاً وسيماً</p><p>رحيم:اراك وقد انتهيت</p><p>سمير :نعم فهي كانت مرتبه بصوره جميله تسلم اياديك ياصديقي رحيم</p><p>رحيم يلبس حله بهيه من بيجامه شعبيه مزركشه بخيوط حمراء حريريه غاليه الثمن وهي تلتصق بجسده بقوه.... وجسده يتضمخ بالطيب والمسك.انه غلام وسيم فاتن ربما تتعادل وسامته مع وسامه سمير</p><p>تحمم سمير كثيراً فالماء يريحه وبرودته تزيل ارهاق جسده...ثم اختار رداء ابيض ناعم خفيف شفاف قصير..وهو عاري الصدرثم دخل الغرفه ليستطيع النوم</p><p>نظر له رحيم بتمعن ولهفه فلاول مره يري رحيم صبي مثله برداء قصير عصري وصدر عاري مزغب بالشعر الاسود وله عنبات تنبت من ثديه مستديره متحجره منتصبه ينبت حولها الشعر.طاف بنظره حتي سرته وجزء من عانته وهو يتابع الشعر للاسفل</p><p>رحيم:هل ستنام عارياً</p><p>سمير:نعم لا استطيع النوم بدون ذلك</p><p>رحيم:اراك لم تتعطر بالطيب..تعال فانت هنا مثلنا وواحد منا ساعلمك حياتنا يافتي وهو يبتسم</p><p>وسمير يهش عليه..مااريد دعني ورحيم يسابق سمير ويدلك براسه وهو يحثه علي الصمت</p><p>اصمت يافتي...رحيم يسكب الطيب علي راس سمير ويضمخه</p><p>كفي هذا كثير...</p><p>رحيم:حتي لا يصيبك الحسد</p><p>ههههههه يضحك سمير..ايش حسد</p><p>رحيم:انت غلام وسيم ستلفت الانظار وربما اصابك بعض الحساد بالعين والمسك والكافور يكسر حده العين</p><p>لازال رحيم يرتب الطيب علي راس وشعر سمير وهو يتحدث له كانهما اصدقاء منذ الطفوله</p><p>ثم نزل قليلاً لعنق سمير وبدأ يعصره له بعفويه ويدلك اركانه...اااااااوه سمير يرتخي ويتناعس من اثر التعصير اللذيذ حتي احس بفوران دماء قضيبه بين فخذيه وتلك الايادي تعبث علي عنقه بعفويه دون قصد لشئ لتصل للاكتاف والظهر وتعصرهم بفن ودرايه وهي تميد بالطيب ذو الرائحه القوية</p><p>..اه اه اه جميل ذلك مريح تلك كلمات سمير العميقه بصدق وعفويه</p><p>انتهي رحيم وهو يقول تمدد يافتي فقد ارهقتني وهو يبتسم</p><p>لاحظ سمير بان رحيم كان طبيعياً ولم يري شئ بين فخذيه يرتفع لعله دلك دون غرض خفي انها طبيعه الصبيان في هذه البلاد..فقد اعتاداوا علي الدلك والتعصير</p><p>لا زال سمير نائم بعمق وجسده يتمدد بعمق وملمس الفراش الناعم يقوده اكثر للبقاء وعدم الاستيقاظ</p><p>العاشره صباحاً</p><p>رحيم:قم ياكسول...وهو يهزه بشده</p><p>تمادي سمير.....ويش بيك..ليش اقوم الحين</p><p>يضحك رحيم...وهو يقلد سمير</p><p>ويش بيني.....ويش بيني..ويش بيني</p><p>يروح ثم يغدو ويدغدغ سمير علي بطنه</p><p>ويش بيني ويش بيني ويقلد سمير وهو يلمزه</p><p>لا يستطيع سمير تحمل ايادي الفتي فيتقهقه مجبراً</p><p>ههههههه...ابتعد عني....ههههههه اتركني لا تدغدغني</p><p>اغتاظ سمير اكثر...فهذا الفتي مازح ولعوب...وسمير مازال متناعس</p><p>سمير:هل اصابك جنون الببغاء</p><p>ورحيم يقهقه وهو يمسك بطنه بشده فالضحك يدغدغه لرده فعل سمير..اي اي اي يابطني</p><p>نهض سمير وهو لا زال علي الفراش ولكنه لا يستطيع القيام لان قضيبه ينعظ كل صباح</p><p>لاحظ رحيم نشاط مابين الفخذين لسمير...قم وجدد نشاطك فالماء فاتر..وهو يسترق النظر</p><p>ثم علمني تلك الكلمات فهي جميله وانا احبها فيك...لا تغضب انا احبك</p><p>وهو ينطق ويش بيك ويش بيك..</p><p>.ويمثل بمزح وهو يمد كلتي يديه مازحاً نحو الحمام بحركه تمثيليه..ويش للحمام ويش للحمام.......</p><p>ابتسم سمير لهذا الببغاء</p><p>عفويه كامله وصدق روحي عميق</p><p>هب سمير من الفراش وقضيبه يسبقه امامه وهو يعدله للاعلي ليضغط الرداء عليه ويخف من بروزه ولكن نظرات رحيم بها تشوق لهذا الدغل الذي برز صباحاً ثم انسحب سمير للحمام وكلمات رحيم تاتيه بوضوح</p><p>وهو يقف امام باب الحمام من الخارج..واصوات تبول سمير يسمعها رحيم حتي اخجلت سمير</p><p>رحيم:ماذا تفعل ماهذا الماء</p><p>سمير:انا اتبول</p><p>رحيم: اجلس لا تفضحنا....اوووووووف منك</p><p>سمير: اذهب عني ودعني اتبول دون وصايا</p><p></p><p>رحيم:...سنخرج للتسوق هذه وصيه صهري</p><p>سمير:هل السوق بعيد</p><p>رحيم:انه بعيد ولكنها سياحه لك لتعرف المنطقه وتتفرج علي اسواقها وقم بارتداء شئ يناسب عاداتنا</p><p>سمير:ولكن ملابسي هناك علي الرف</p><p>رحيم:اخرج وتلحف بتلك الملاءه أعلي الحمام لانك لم تصب الماء بعد</p><p>واختار ماتريده من ملابسك وعد مره اخري للاستحمام</p><p>غسل سمير قضيبه بالماء وخرج يتلحف بالملاءه وقضيبه يسير للارتخاء</p><p>يتشاغل رحيم بصب القهوه وترتيب المائده في غرفتهم..اسرع حتي لا تبرد القهوه واردافه الكبيره يحيط بها السروال بشوق وتباهي..ينسحب سمير عائداً وينتهي من الحمام ويخرج بكامل ملابسه البهيه الغاليه</p><p>يصفر رحيم بدهشه</p><p>او او او....انت امير يافتي.................... وهو يمازح</p><p>من هذا الذي يقف بجواري الان..........من انت</p><p>سمير وهو يحاكيه</p><p>انا الامير سمير</p><p>رحيم:ماذا تشرب ياامير</p><p>سمير:اريد ان اشرب من دماءك</p><p>رحيم:دمائي ذهبت للسوق</p><p>سمير:دعني اري لاصدقك</p><p>يقوم سمير بخنق رحيم...ورحيم يمثل ويخرج لسانه قققققققققه زبحتني يامير..انت قاسي ليش تذبحني ليش بيك</p><p>يقهقه سمير ببغاء ببغاء...حلق بعيداً عني</p><p>ورحيم يفرد اياديه كالاجنحه يتغنج دون شعور ثم يمثل كانه يحلق وهو يقدم فنجان القهوه لسمير</p><p>دعابات جميله وصادقه جعلتهم اصدقاء بصوره غريبه وسريعه ومتقدمه</p><p>عيون رحيم دغساء عميقه بها حنان فريد وحزن دفين...ودواخله مرحة جدا وتصرفاته تراها بصدق طفولي عفيف</p><p>تحف ضحكته شارب جميل ولحيه صغيره خفيفه مبهره...شفاهه عنابيه اللون عندما يتحدث تنكسر بغنج الطفوله وتنفرج ببطء...تناولوا القهوه والافطار الشهئ المتنوع من لحوم للطيور وحلوي دسمه وفطائر شعبيه شهيه...ثم ناوله مشروب من الشهد المخفوق بالحليب ببعض الاعشاب</p><p>سمير:ماهذا..طعمه جيد</p><p>رحيم:انه يزيد طاقتك ويجدد نشاطك فهنا يتناوله الرجال فقط</p><p>اتريد اخر</p><p>سمير:صب منه فهو لذيذ...تجرع سمير ثلاث اكواب كبيره منه..وطلب المزيد</p><p>رحيم:ياهذا انت غير متزوج......ستفضحني وانت تسير معي وسط النساء............ وبدأ رحيم المزاح</p><p>ايش اقول للناس...ايش اختبي وين اروح وهو يقلد كلمات سمير ويلوي لسانه ليغيظ سمير</p><p>اوف منك...ياسمير</p><p>ضربه سمير مازحاً علي مؤخرته الشحيمة فقفز للامام متفـاجئأُ...وهو يمثل الالم...اي اي اي</p><p>سانتقم منك...واجعلك تتوه واعود لوحدي</p><p>ايش ايش ايش...انه *** كبير وهذا مايقود سمير لادمانه واحتضانه ربما يوافق</p><p>يقبض رحيم علي يد سمير بيده ويقوده عبر الدرجات وهو يغني احد اغنياتهم الشعبيه التي لا يفهمها سمير</p><p></p><p>فى الجزء القادم سنعرف كيف ناك سمير رحيم</p><p></p><p>يتبع</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>ج 13</p><p>الشارع كبير..مزدحم بانماط مختلفه من البشر يتمازحون...يتحاورون..يسيرون بكبرياء...يسيرون بتوده ومهل...لباسهم متشابه الا من بعض الالوان...افخادهم كبيره وممتلئه تجعل ممشاهم رحيب وبرهزوباس</p><p>قضبانهم تضرب السراويل بقوه لتحيلها شمالا يمينا كانها مخلوقات ادمنت العراك..انها تكسر اراده سمير وتجعله غير متزن..تجعله غير يقظ...تسحب تماسكه وتلين اعضاءه فيشتهي كل شئ..يشتهي اي شئ...يطير مع الخيال وهو تحت الرجال الاقوياء المتعطشين لسماع انين الغلمان وهو يغالبون الوجع ليظفروا بلذه الجماع ويفوزوا بماء الرجال الاقوياء الفحول.....</p><p>يتجولان ونظرات الرجال الشهوانيه تلاحقهم تريد افتراسهم...ينتظرون لحظه مرورهم ليروا من الوراء افخادهم ومؤخراتهم وهي تهتز اثناء السير بخطوات نشيطه...بعض المرات يلتفت سمير دون شعور وهو يبحلق في افخاد الرجال فيجد مايجد..قضبان ناعظه واخري متشنجه وهي تستند علي السراويل لترحم غلمتها وتواسيها في شوقها...</p><p>رحيم:سنشتري لك هدايا وملابس</p><p>سمير:انا املك ما يعجز جسدي عن لباسه</p><p>رحيم:انها وصايا صهري..ستكون اغلبها لباسنا الشعبي..فلقد منحنا مال كثير وهو يصر علي ان نضيعه في الشراء</p><p>سمير:انا لا ادري كيف اختار</p><p>يتجولان اكثر ونظرات الرجال تفترسهم وتميل الي الاسفل للنظر لاعجازهم الممتلئه</p><p>دخلوا احد المحال هناك ازدحام كبير...وتتراصص الاقمصه والسراويل والجلابيب....وسراويل النوم والحريريه منها والقطنيه القصيره......هناك من يخدمهم بادب...ويتنقلون بين الممرات والادراج والفترينات</p><p>احتكاكات عفويه واخري ربما تكون غير عفويه....سمير يقف امام البائع وبجواره رحيم</p><p>يفتش عن قميص ويقلبه بيديه...هناك من يقف وراء سمير بحده..يحس به سمير فينسحب شمالا لافساح الطريق له...رجل مهيب نظراته وقوره وهو ينظر للاعلي ويشاهد الملابس.... تشاغل رحيم وهو يبتعد قليلاً ببعض الخامات الحريريه الناعمه...ازدحام الرجال اكثر لعله موسم للشراء...التحم الرجل بسمير قليلاً فتحرك سمير للامام هو الاخر...ولكنه التحم مره اخري بسمير وفاخده..سمير يتجاهل الامر ويمسك بمايحمله ويتحسس عليه..التصق الرجل به تماماً وهو يضغط بقضيبه علي مؤخرة سمير بقوه...التفت سمير ليري هل لاحظه احد الموجودين ولكنه لم يري شخص ينظر فتجاهل الامر كذلك لان الازدحام اكثر وهم يزحفون بين رف واخر احس سمير بان من يقف وراءه يتحسس علي مؤخرته ويطبطب عليها فسرت بجسده موجه من كهرباء فانتفض ولكنه يتجاهله تماماً ثم تجرأ الرجل اكثر فيمسك قضيبه ويحشره بين شق سمير من الخارج...اندهش سمير فهذا الرجل ينيكه ببطء إذاً انه رجل جرئ..... سمير يضعف واياديه تسكن وهي قابضه علي الملابس دون تفوه</p><p>فجاه سمع سمير الرجل يخاطبه بهمس وصوت مبحوح منفعل وفمه بجوار اذنه</p><p>مااسمك</p><p>التفت سمير قليلاً ليري الرجل فهو نفس الشخص الوقور</p><p>سمير: اسمي سمير</p><p>الرجل:اين تسكن</p><p>سمير:انا ضيف بهذه البلاد</p><p>الرجل:انا شهاب الدين...ارغب بالتعرف عليك</p><p>سمير:اهلين شهاب الدين....ولكني ليس وحدي</p><p>شهاب الدين:انا متجري بجوار هذا المتجر تجد اسمي عليه</p><p>شهاب الدين للعطور...وبه مخزن منفصل سنكون لوحدنا</p><p>اندهش سمير اكثر ولجراءه هذا الرجل...ومازال قضيبه محشور بقوه بين افخاد سمير</p><p>سمير:لا استطيع وربما نتعرف لاحقاً</p><p>شهاب الدين:هل انت عربي</p><p>سمير:نعم انا عربي</p><p>شهاب الدين:انا اعشق غلمان العرب وياليتك تدخل معي المخزن لمده ساعه واحده فهي تكفي...لا تخف</p><p>اندهش سمير يالهذه الجراءه والمراوده المكشوفه فهذا الرجل لا يستحي</p><p>سمير:صديقي سيحضر الان فهو معي</p><p>شهاب الدين: هل رحيم هو صديقك شاهدتكما تدخلان معاً</p><p>سمير:اتعرفه</p><p>شهاب الدين:كان ياتيني بالمخزن دائماً فيطيب مقامه ويطيل البقاء بقربي راغباً فزجره صهره ثم انصرف لغيري سراً...رغم ان صهره صديقي منذ الطفوله</p><p>بهت سمير واندهش بشدة</p><p>سمير:ارجوك ابتعد سيرانا</p><p>شهاب الدين:اتركه بين افخادك لبضع دقائق ليفرح قلبي</p><p>ظهر رحيم وهو ياتي بجوارهم ويري مايفعله الرجل مع سمير وهو ينظر بحده وانفعال ويسحب يد سمير</p><p>انصرف ياشهاب الدين هذا ضيف لصهري ارجووووووووووووك</p><p>انسحب شهاب الدين وتشاغل وهو يتفرج بين الارفف ولكن سمير استرق النظر لفخده فوجده يرتفع كالجبل الاشم ويستره بالمعطف الذي يلبسه</p><p>مازال يتنقلان ويشترون الملابس لسمير ويصر سمير بان يشتري رحيم ايضاً بعض الارديه القطنيه القصيره والملابس الداخليه للنوم رغم ان رحيم لم يجربها من قبل</p><p>فالمال الذي بحوزتهم كثير حتي اصبحت الهدايا كثيره وثقيله.... وهم يتحاورون بمزاح ويضحكان ورحيم بعض المرات يعطي التحايا ويتبادل السلام مع اخرون</p><p>لقد اشتقنا لك يارحيم اين انت يافتي.........لماذا امتنعت عن المجئ يارحيم....تعال لزيارتي يارحيم</p><p>كم هائل من الرجال والشبان يبتسمون لرحيم ويتبادلون معه الكلمات ويستفسرون عن سمير بابتسامه صادقه..ويبتسمون مرحبين.... واخرون من الرجال يصدرون كلمات الاعجاب لهم دون حياء</p><p>وسارا يحملون اشياء كثيره...واخرون يريدون مساعدتها بحملها عنا</p><p>سمير:من هذا الذي يسمي شهاب الدين</p><p>رحيم:هو رجل غني ذو مال وفير ولكنه يعشق الغلمان دائماً ولا تبرد غلمته ولا يستحئ او يصيبه الخجل ولا يزاوج النساء</p><p>سمير:لقد احرجني بافعاله</p><p>رحيم:ماذا فعل</p><p>سمير:التصق بي بشدة ودغمني بشي صلب بين افخادي ونغز دبري وهو يستعطفني للذهاب لمخزنه لقد فأجأني والجمني بكلماته الفاحشه...بت اخاف في بلادكم</p><p>قهقه رحيم وتبسم....دغمك؟؟؟؟؟؟</p><p>رحيم:ماذا تقصد بكلمه دغمني</p><p>سمير:بمعني دفع بقسوه..او طعن ليش ماتفهم؟؟؟</p><p>قهقه رحيم بشده...يالك من فتي غشيم لا تغضب</p><p>رحيم:..يالهذا الرجل البشع فهو لا يشبع او يكتفي</p><p>سمير:لقد اتلف اعصابي وفأجاني بقوله دعه بضع دقائق ليفرح قلبي</p><p>رحيم:هههههههههههه..وهل افرحت قلبه</p><p>سمير:لا تمازح فهي الحقيقه التي اخافتني</p><p>رحيم:لماذا لا تزجره</p><p>سمير:لم استطيع</p><p>رحيم:هل كنت ستجعله يقضي وطره دون حراك</p><p>سمير:لم اكن اعرف ماذا افعل..ولا اريد فضح نفسي بفعله الجرئ</p><p>رحيم:ان تماديت في السذاجه..ستجد نفسك تحت الرجال الفحول دون رحمه</p><p>سمير:هل تعرفه</p><p>رحيم:ليس كثيراً</p><p>سمير:هو يقول بانك صديقه</p><p>صمت رحيم وهو يتمتم دعك منه...يريد انهاء الحديث</p><p>تنقلوا مره اخري ببعض الشوارع الكبيره ورحيم يشرح له الاشياء...ثم مباني كثيره يتحلق حولها الرجال</p><p>ماهذا يارحيم</p><p>رحيم:انديتنا الشعبيه تنتشر كملاهي لرقص الصبيان واماكن الدلك والمساج الشعبي والحمام الساخن البلدي</p><p>سمير:دعنا نراهم بالداخل</p><p>رحيم :لا تتعجل ساتنقل معك في كل الاماكن فنحن في اليوم الاول ياصديقي</p><p>سمير:انا احب لجسدي تلك الرياضه..دعني اجرب الان</p><p>رحيم:انها لا تلائم وضعنا ودعنا نمضي فقد اصابنا الارهاق وحملنا كثير</p><p>سمير:اذا سنحضر غداً</p><p>رحيم:ساحاول ان اعطيك جرعه بالمساء فانا ايضا خبير في المساج</p><p>سمير:وهو فرح ومنتشي...انت اعز صديق اشكرك يارحيم</p><p>تبسم رحيم وهو سعيد وحبور يريد ان يقدم للضيف كل مايطلبه ارضاء لصهره</p><p>استقبلهم المدير وهو يبتسم</p><p>هلا...هلا بالشباب الاقوياء...هلا باطفالي الاعزاء</p><p>المدير:غداً ايضا ستتسوقان</p><p>سمير:مااحب ملابس فهي عندي كثيره</p><p>المدير:انت ضيفي وواجبنا اكرامك</p><p>رحيم:انه ليس ضيف فقد صار صديقي واخي</p><p>ارتاح المدير لكلمات رحيم وطلب منهم الاستحمام للنزول للمأدبه فقد حان وقت الطعام</p><p>وضعا الهدايا علي الفرش ثم نزلا للاسفل حيث الصاله الكبيره</p><p>انقضي الوقت سريعا...وسمير يضحك بقلبه وهو يتدغدغ من كلمات رحيم الذي يمثل ويحأكي الاشياء وقدرته المدهشه علي المزاح...ومداعبه سمير ومحاكاته في حركاته والجميع يضحك حتي حان الثبات وصعدا لغرفتهم بعد ان استأذن من المدير وزوجته</p><p>سمير:هل هناك مزيد من ذاك المشروب العجيب فهو شهئ</p><p>رحيم:ساجلب لك منه ولكن لا تكثر منه فهو سيفضحك</p><p>قهقه سمير لا تخف لا يفعل لي شئ</p><p>رحيم وهو ينزل سنري وتتحمل لوحدك تبعات الاكثار منه</p><p>حضر رحيم وهو يحمل كميه كافيه من هذا المشروب الذي يحبه سمير.</p><p>سمير:اراك تقلدني جيداً كالببغاء</p><p>رحيم:هههههههههه...انا اهوي التقليد</p><p>سمير:ولكنك لم تحكي مامر بي مع شهاب الدين</p><p>توتر رحيم وهو يتلفت</p><p>رحيم:سيثور صهري ويزجرنا</p><p></p><p></p><p>يتبع</p><p></p><p></p><p>ج 14</p><p>..ثم انسحب واوصد الباب</p><p>لاحظ سمير شئ جعله يندهش فقد اوصد رحيم الباب وجعل قفله موصد بالداخل ...مما يمنع اي شخص من دخول غرفتهم دون استأذان</p><p>سمير يجرب ملابسه الجديده...ورحيم يشهق..انها جميله فيك..انها طيبه عليك..انها ساحره..جسدك يزيدها بهاء</p><p>وسمير يتناول من المشروب ويبدل بقيه ملابسه</p><p>وسمير يضحك....وهو لا يستحي فقد جرب حتي الداخليه منها ويقول لرحيم اغمض عينيك...ورحيم يغمضهما ببراءه دون ان يري سمير وهو عاري..وعندما يكتمل اللباس يفتحهما باشاره من صوت سمير</p><p>الان افتحهما.فيبدي ملاحظاته</p><p>سمير:قم بتجربه ملابسك لاراها</p><p>يقيس رحيم ملابسه وجسده يجعل سمير يشهق.. فعنبات اثداءه حمراء ناعمه..والشعر فوق سرته ناعم ومنتشر كالحرير علي بطنه ليصل الي مناطق ادني لم يكشفها لباس رحيم...ان اكثر مايصيب سمير بالشهوه هو شعر الرجال....عندما يلامس جسده اثناء الجماع.....الشعر ينشر جنونه حتي يصبح لا يعئ غير استدراج الفحول مهما كان الثمن</p><p>سمير:قم بقياس لبسك الداخلي... وسمير يضع يديه علي عينيه ولكنه يشاهد كل شئ</p><p>رحيم:دعها فهي تناسبني...رغم انني لم البسها قبل الان</p><p>سمير:انت تقلدني في كل شئ وترفض الان ياببغاء</p><p>يبتسم رحيم وهو يتبأطأ في سحب سرواله للاسفل والحياء يكسي وجهه..وهو يهتف بسمير...اغمض عينيك اكثر يافتي</p><p>تجرد رحيم ..انه عاري وهو يهتف لسمير اغمض عينيك اكثر</p><p>سمير ينظر بين فرجات اصابعه..لم يتحمل نهض متوتراً..اصابه الانفعال ووجهه يرتجف</p><p>رحيم يمتلك قضيباَ يعادل قضيب ثلاث رجال اقوياء..رغم انه مرتخي ولكنه يتدليّ كافعي كوبرأ تفتح فمها تتلوي لطرح سمها الزعاف</p><p>سمير:وهو يشير للقضيب الذي اختفي داخل الرداء القطني القصير سريعاً</p><p>ماهذا الثعبان يافتي..فسنك لا يناسب مارايت..</p><p>رحيم:لا تمزح بهذه الاشياء ياسمير...فهي لا مزاح فيها</p><p>سمير يفطن لحياء رحيم ويفتعل الجديه اكثر واكثر</p><p>سمير:ليس كذلك يارحيم ولكن افترضنا باننا اصدقاء وقد ذاب الخجل منا ونحن شباب متقاربون في اعمارنا.فاردت مزاحك كما تمازحني</p><p>سمير يضيف..ان الرداء جميل فيك ويعطيك الحريه اثناء النوم دون ان يضايقك</p><p>رحيم:لقد اعتدت علي السراويل الواسعه وهااناذا اقلدك ولنجربها يومان لنري</p><p>سمير:يضحك بفتور ويتصنع الحزن واللامبالاه وهو يرد دعه عليك وانت ستجرب</p><p>سمير:لماذا تنام برداءك الاعلي خاصه وانك تنام لوحدك</p><p>رحيم:لا...انا انام بحريتي ولكنك معي لذلك......ااااااا....</p><p>استدرك رحيم احراجه لسمير دون قصد</p><p>سمير: لا باس عليك فانت تخجل مني..ونحن شباب..عموما انا تخيلت بانك صاحبي وصديقي بصوره جيده ولكنني.....انا اسف...اسف........... كانه يريد البكاء.</p><p>انسحب سمير للاستحمام وهو يحمل بعض الملابس الجديده بحزن وكأبه</p><p>ادخلت الحزن علي رحيم الفتي الطيب البرئ وهو يحس به</p><p>يدخل سمير برداء قطني خفيف يضغط اكثر علي اردافه ويظهر استداره افخاده وعلو مؤخرته ويظهر ضخامه قضيبه وهوعاري بالاعلي ويتصنع الحزن والغضب والاحراج</p><p>رحيم:هذا رداء جميل يافتي ولكنه فاضح</p><p>سمير:شكرا....ولكننا لوحدنا وليس معنا غريب...ثم اطلق زفره احس بها رحيم</p><p>وينكفي علي فراشه....وهو يتصنع الحزن</p><p>سمير:لقد اشتقت لاهلي</p><p>رحيم:ياهذا لم يمر يومان لتقول ذلك</p><p>سمير:ربما ذهبت غدأ او بعد غداً فالحياه هنا ممله ولا اصدقاء لي</p><p>رحيم:انا اسف ياسمير انت صديقي العزيز</p><p>اووووف............ زفرها سمير اكثر ليحس بحزنه رحيم</p><p>خرج رحيم وهو اكثر احراجاً..انقضي زمن طويل ورحيم مازال يتحمم وسمير يضع الخطط ويدبر الافكار للوصول مع رحيم للتفاهم والعطاء والبذل والاشتهاء ويستمتعان ببعضهم خاصه ونقاء رحيم وبراءه دواخله ولكنه يخاف من صهره</p><p>يدخل رحيم وهو يبتسم بصدق كانه يرغب بالاعتذار لسمير لما بدر منه</p><p>عاري الجسد الا من رداءه الجديد القصير الذي اعجب سمير والذي بالكاد يغطئ عورته ويستر قضيبه المدرع الشحيم يظهر مفاتنه وتقاسيم جسده ينبت عليها الشعر الناعم ويظهر جزء من عانته الغزيرة الناعمة لتبرز فحوله هذا الفتي وقوه عطاءه حين الجماع ان ارادها مع صديقه الضيف الجديد...... نظر سمير نظره واحده لرحيم وتيقن بان قضيبه به نشاط ظاهر نتيجه لاحتكاكه بملمس الرداء القطني وهو يضغط قضيبه ويعصره...ثم تجاهله وانكفي علي بطنه ووجهه علي الحائط يتصنع النوم وهو يهز مؤخرته الرجراحه دون ان يفطن رحيم بانها مصطنعه ومدبره...</p><p>خمس دقائق مرت لا اكثر</p><p>رحيم:سمير هل نمت.</p><p>سمير: ليس بعد ولكنني سانوم شكرا</p><p>يصمت رحيم اكثر ولا يدري مايفعله</p><p>رحيم:هل انت غاضب مني</p><p>سمير:ليش اغضب</p><p>رحيم:ليش كثيره..ليش ليش...رحيم يتصنع المزاح</p><p>سمير:لا تقلدني ودعنا ننوم</p><p>رحيم:اذا انت غاضب من صديقك رحيم</p><p>سمير:لا مافي شئ</p><p>رحيم:دعني اريك مهارتي في الدلك</p><p>سمير:لا اريد الحين</p><p>رحيم:ولكني وعدتك بتعصير جسدك وتمريخه</p><p>سمير:مااريد...حتي لا تتعب</p><p>رحيم: اوف منك انت صبي عنيد...سااعاقبك الحين</p><p>اندفع رحيم يدغدغ سمير وسمير يتصنع الجديه</p><p>ااااااااه..دعني...اااااي..اتركني</p><p>رحيم: لن اتركك...سارتوي من دمائك البارده</p><p>وتعاركا بمزاح ومازال يتعاركان بحنيه........... وجدية اكثر من سمير يتصنعها</p><p>و رغم قوه سمير ولكنه تصنع الضعف وينكفي علي بطنه كانه يريد اتقاء دغدغه رحيم حتي وصل الحال بهما ان تشابكا ورحيم يعتلي سمير بقوة.</p><p>سمير:لقد كسرت عظامي...وسحقت افخادي</p><p>رحيم:وهو يقبض علي عنق سمير ومازال يصعد عليه ويعتليه وسمير يتصنع الضعف ويتلوي بمؤخرته ليوقظ ذاك القضيب المتمرد الذي تحفزت عروقه و انسابت اوردته لتنبيهه من اجل القيام والانعاظ وقد كانت تلك البدايه التي ينتظرها سمير...اذا فرحيم له بكامله مادام شهاب الدين يستضيفه في المخزن</p><p>والصراع بدأ يضعف ويلين</p><p>اي اي اي..اتركني وعدل سمير من ارادافه وقفز بمؤخرته للاعلي ليفتحها ويباعد بين افخاده وهو يتصنع الوجع وليسهل العراك ليجد قضيب رحيم بين فخذيه فكمشه وعصره بين شقيه كانه لا يقصد فارتجف متصنعاً واهتز منفعلاً...وهو يتصنع الوجع...اااااي اااااي بوجع...ااي لا تدغمه بعنف</p><p>سمير:انتم تخيفونني فالكل يريد ان يدغمني بشئ كالصخر بين شق افخادي وينغز دبري من شهاب الدين حتي صديقي رحيم ليقضي وطره مني</p><p>تصنع الخوف والوجل وهو يكمش القضيب ويعتصره ويغمط شقيه اكثر علي القضيب المنعظ ورحيم مازال يعتليه وهو مندهش لانه لم يقصد شئ انما هي الظروف وحالات التشابك</p><p>ولكنه مغتاظ من سمير يريد ان يغيظه اكثر فتمادي</p><p>رحيم:سادغمه اكثر حتي تنوح كالنساء...حتي لا تقيظني مره اخري</p><p>سمير:ارجوك يارحيم لا تدغمه اكثر دعه هكذا لا استطيع ستمزقني به...اح اح انه كالصخر</p><p>كلمات سمير قادت رحيم ليفهم بان سمير قد يرغب بالمناكحه ولكنه يخاف من الوجع</p><p>رحيم: لن اتركك سانام عليك حتي الصباح فتنكسر عظامك تحت ثقلي او تسامحني ويزيل غضبك</p><p>سمير:لن اسامحك..وهو يعصر بفخديه القضيب اكثر واكثر</p><p>رحيم:اذا لن اتركك وساظل اعتليك...هذه الكلمات تثير سمير اكثر نحو المضاجعه</p><p>سمير:اذا لماذا احرجتني وانا امازحك عن قضيبك</p><p>رحيم:ان المزاح في هذه المواضع يقودنا ياسمير لاشياء اخري زجرني منها صهري</p><p>سمير:نحن شباب واصدقاء فلماذا تخاف ونحن لوحدنا</p><p>انحرف رحيم وهو ينام بجوار سمير ويواصل الحديث</p><p>رحيم:ان اكتشف صهري مانتمازح به لزجرنا وغضب</p><p>سمير:كيف يعرف ونحن نوصد الباب....هل ستحدثه انت</p><p>رحيم:ههههههههه لا لا سيقتلني</p><p>سمير:انا ايضاً لن احدثه ان فعلنا الاشياء الاخري فهي سر ان حدثت بين الاصدقاء</p><p>اندهش رحيم وانعظ قضيبه اكثر من اثر تلك الكلمات الصريحه التي يطلقها سمير فهو لا يمانع ان تمادي معه رحيم</p><p>فبرز قضيبه اعلي الرداء وتطاول ينبض للخارج فاتصل بسرته واعلي قليلا وهو يستحي اكثر ويخفض بصره للارض</p><p>عدل سمير رداءه ليغري رحيم وهو يتحسس بيده علي شقه</p><p>لقد بللتني ببعض الماء اظن ذلك</p><p>رحيم:مندهش لا لم افعل شئ</p><p>سمير:ولكن هناك بلل</p><p>رحيم: يافتي انا لم.....................فصمت</p><p>سمير:لا تكذب فقد اشتهيتني كشهاب الدين...ودغمته بين افخادي ووجعتني</p><p>رحيم:اسف لم اقصد</p><p>سمير:لا عليك فانت شاب فتي وقوي ربما تفكر بعض الاحيان في تلك الاشياء</p><p>ينظر سمير مابين افخاد رحيم كانه يريد التاكد وهو يضحك ..انت شقي وماكر يارحيم</p><p>ويشير سمير باصبعه لقضيب رحيم لقد بللتني تلك الافعي الضخمه الناعظة...وهو يضحك</p><p>رحيم:صدقني ياصديقي انا لا اكذب..لم التحم معك بشهوه</p><p>سمير:يمد يده دعني اتاكد...يتحسس علي رداء سمير ويمرر اصابعه فيعتصر قضيب رحيم بقوه ويشم يده..ان بها رائحه ماء الرجال</p><p>رحيم:يقهقه مجلاجلاً...وهو يستلذ بتصرفات سمير كانها مزاح</p><p>انت كاذب لم ااتي بماء شهوتي رغم انعاظ قضيبي من اثر الالتحام وانت تتغنج تحتي كانك تريده كاملاً</p><p>سمير يتصنع الغضب والحزن...تدغمني بدبري واتوجع وتقول لم احتلب قضيبي يالك من فتي رعديد</p><p>لقد تعلمت مكر شهاب الدين عندما كنت تذهب لمخزنه..دعني اري</p><p>سحب سمير رداء رحيم للاسفل دون ان يرفض رحيم...ورحيم يتوسل ارجووووك ياسمير</p><p>سمير:ماهذا قضيبك كبير جداً وعريض</p><p>رحيم:ارجوووووك ياسمير</p><p>صهري ان عرف مانفعله سوياً سيزجرني وربما قتلني دعنا ننام ارجووووك</p><p>سمير:دعنا بضع دقائق..وهو ينظر لقضيب رحيم فيشهق ويصيبه الجنون اكثر فيدلكه ويعصره ويفركه بشهوه وشوق وحنان</p><p>فينهار رحيم وهو يشهق ويسكن لايادي سمير وهي تعصر هذه الافعي وتدلكها بحنيه</p><p>سمير:هل مزقت به النساء واشبعتهن به زرعاً وحرثاً</p><p>تنهدات رحيم تتعالي...ارجووووك انا لا احتمل التعصير بيديك ارجوووووووووووووووو...ااااااااه</p><p>سمير:دعني ارضعه لك قليلاً</p><p>رحيم:ارجوك ياسمير ستقودنا هذه الافعال لاشياء اخري ارجوووووك</p><p>يتناول سمير قضيب رحيم ويلحسه بشوق ويلقمه بفمه ويحاول بلعه</p><p>ثم يتحول لشعر عانته ويلحسه ويقبضه باسنانه ويمص الشعر بشهوه</p><p>رحيم مندهش وهو يشاهد الفتئ الصغير سمير يقوم بتلك الحركات</p><p>وسمير مازال يمص ويرضع القضيب كالطفل الظامئ</p><p>رحيم:هل انت تعشق قضبان الرجال</p><p>سمير:نعم</p><p>رحيم:ولكنك صغير وفحل</p><p>سمير:مره واحده نكحني رجل ثم طافت بي الذكري وانت تعتليني وتلتصق بي وتقودني لتكرارها</p><p>ثم يواصل في رضع قضيب رحيم</p><p>رحيم:هل ادخل قضيبه فيك كاملاً</p><p>سمير:لا انما ادغم نصفه وصار يحلب قضيبه كالضرع داخلي ففاضت ببذوره وملأ بطني</p><p>ثم اشتهي قضيبي فنكحته واستطاع التريث لازرع كامل قضيبي داخله وتجلد ورحل دون عوده</p><p>رحيم:هل تريد الان</p><p>سمير:ولكن قضيبك سيمزقني</p><p>رحيم:لا تخف سادخله بقدر ماتتحمل ولن ازيد فانت صديقي والتهب جسدي بكلماتك</p><p>سمير:وهو يسحب رداءه للاسفل ويتجرد منه تماماً..انا خائف يارحيم وهو يتغنج حتي لا يدع فرصه لتراجع رحيم...اختلاجات وجه رحيم وانفعالاته وهو يري جسد سمير فيشهق</p><p>رحيم: بياض جسدك يثير الرجال..... وشهاب الدين له حق باندفاعه وجراءته</p><p>سمير:اصعد علي افخادي وادغمه داخلي ولكن لا توجعني ارجووووووووووك</p><p>صعد رحيم بعد ان تجرد سريعاً من رداءه غير مصدق لما حدث وهو يهتز ويرتجف ويمد سمير يده للوراء لتعصير قضيب رحيم</p><p>تلاقت الفخود والتحمت تتجهز للصدام</p><p></p><p></p><p>يتبع</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>ج 15</p><p>فرج سمير بين شق افخاده وهو يهمس لرحيم</p><p>لاتوجعني ضاجعني بيسر...وادفعه برفق</p><p>رحيم وضع راس قضيبه بعد ان بلله بريقه الكثيف علي غار الدبر المحروم وهو يدفعه دفعاً ببطء ثم يسكن دون حركه</p><p>ثم يدفعه دفعاً بعطف وشوق ورفق فزرع راسه المستدير ثم يدفعه دفعاً فدخل نصفه وسمير يهتز ويرق صفاءه ويتناعس.ااااااااااااااح</p><p>رحيم: دخل نصفه هل يؤلمك...ام اتابع</p><p>سمير:ادخله كاملاً ساتجلد مثل ماكنت تتجلد مع شهاب الدين</p><p>رحيم:كيف عرفت ذلك...وهو مندهش ويشعر بان سمير يكشفه اكثر</p><p>سمير:هو حكي لي كل شئ وشهوتك التي لا تبرد</p><p>دفعه رحيم كله دون رحمه او عطف فقد تيقن بان سمير يتجلد كما يتجلد هو تحت شهاب الدين فكلهما يعشق القضبان</p><p>اااااح ااااح ترفق بي...ااااح جسمي يتمزق</p><p>ووووووووواااااااااااااااااااح اجد لذه يارحيم فقضيبك يفرح قلبي ويدغدغ اعماقي</p><p>هاج رحيم وماج وقضيبه يجقجق في الاحشاء بباس وهو يسمع كلمات سمير المثيره</p><p>رحيم:دبرك متسع..انت تكذب</p><p>سمير:هي كثيره ولكنها مع فحل واحد واصابني الحياء فامتنعت عن التحدث بها ولكننا الان نعرف بعضنا ونرغب بعضنا ونحن اصدقاء</p><p>رحيم:هل صهري هو الفحل</p><p>سمير:ارجوك هذا سر بيني وبينه</p><p>رحيم: اذا فهو الذي مزق خاتمك وفض عذريتك بقضيبه التخين</p><p>انا اعرف........... فالغلمان يتحدثون عن قضيبه العملاق الناظع...وتقلبات مزاجه احياناً</p><p>فينام تحتهم ليعلمهم الفحوله</p><p>سمير:انه كريم لا يرضي بالظلم فيسعي للتساوي وتعادل المزاج</p><p>رحيم: يقال ان صهري يختار الغلمان الفحول فينوح تحتهم ويشرب حليبهم ولا يرتوي</p><p>سمير:لا يحب ذلك كثيراً الا اذا احب الغلام وهام به</p><p>رحيم:اوهل نام تحتك واصطرع بقضيبك فصرعته ام انك غشيم</p><p>سمير:يطلبني فيرضخ فاعطيه فيهمد عشيقاً شاكراً</p><p>رحيم:اعرف صهري وانا احبه فهو عطوف كريم..يحمل قضيب كم تمنيته لاراه فامصه وارضعه</p><p>سمير:قضيب صهرك كالسيف البتار ومدرع محمل بالامطار الشهيه</p><p>رحيم:هل هو كبير جداً</p><p>سمير:انه كجذع الشجره العتيقه بالف عام</p><p>رحيم:كيف يدخله فيك</p><p>سمير:يدفعه دفعاً ويهزه هزاً طعناً وضرباً فيغزو احشايئ ويدغدغ بطني</p><p>رحيم:هل هو عطوف اثناء النكح</p><p>سمير: ياهذا فصهرك اعظم الفحول نياك خبير يحتويك ويسيطر عليك ويضمك في حجره بحنان وقضيبه داخلك يعطيك الدفء دون وجع</p><p>سمير:وهو يتوجع بغنج..هل تشتهي ان يصعد عليك</p><p>رحيم: لن يرضي صدقني.. سريعاً تدارك رحيم ماتفوه به...فعدل حديثه انه صهري فلا يجوز</p><p>ناك رحيم سمير بقوة وباس وقضيبه يدخل لجذوره ثم يخرج بكامله ثم يزرعه للبيوض ويغرغر اعماقه</p><p>ساعتان وهذا الصبي يعتلئ سمير وهو ينهق ويصهل كالخيل وجقجقات القضيب تتعالي وترتفع ويطلب سمير اكثر واكثر ومؤخرته ترتج بعنف..اه اه اه اه...وووواااااااااااااف</p><p>حتي فاض ماء شهوتة دافئة كثيفه طيبه الانسياب وهي تفور في الاعماق وصهيله يبرد وصوته يتلاشي</p><p>تحكم سمير بنفسه حتي لا يأتي بماء شهوته اثناء الجماع مع رحيم لترتفع اللذه ويشعر بالوجد والشوق لتكرارها..اقتلع رحيم قضيبه الشحيم وهو يتقطر ببعض الحليب</p><p>ثم مال بجانب سمير وهو يطلق الاهات والزفرات ويبتسم</p><p>رحيم: الجماع معك طيب ويريح الجسد</p><p>سمير: دعنا نتحمم ونتخلص من اثار الجماع للنوم بعمق</p><p>رحيم: الا ترغب باخر......... فالليل مازال رحيباً تبسم سمير واندهش وهو يسحب رحيم للاستحمام سوياً</p><p>افرغ سمير ماببطنه واغتسل وتنظف تماماً ثم مال علي رحيم لتفرغ ما ببطنك ان كان بها شئ</p><p>ففعل وهو خبير</p><p>رحيم:هل...تنوي ان...........</p><p>سمير:ربما...فاللذة...تحكمنا</p><p>رحيم:ولكن مر زمن طويل دون ان...........</p><p>تداعكا ورحيم يسترق النظر لقضيب سمير الناعظ</p><p>رحيم:انت تملك قضيب ضخم وطويل جدا..... وبيوض منتفخه بها حليب كثير.</p><p>رغوة الصابون تملي اجسادهم ومازال رحيم يسترق النظر للقضيب الذي يتوقعه يحرث اعماقه رغم انه قد امتنع من زمن طويل فصهره يحذره من التمادي</p><p>سمير: اعتصره قليلاً يارحيم</p><p>رحيم: وهو يعصره ويمرخه بخبره تتفوق علي سمير اكثر واكثر وسمير مندهش</p><p>من علمك تلك الحركات التي شوقتني اليك اكثر</p><p>رحيم:لا تدعى السذاجه فشهاب الدين فحل لا مثيل له.....انا اشتاق اليه ولكنني خائف من صهري</p><p>سمير: دعها لوقتها..فلا نسبق الرغبات</p><p>بدلا رداءتهم باخري ولا حياء بينهم ولا خجل... انما تغنج وممازحه</p><p>ناما بفرش واحد وبدأ الحوار وهم يلتصقان ببعضهما</p><p>رحيم:هل صهري يضاجعك دائماً</p><p>سمير:هو من بدأ معي ولا رجل غيره وقع بين افخادي الا انت الحين</p><p>رحيم:هل تحب قضيبه</p><p>سمير: اعشقه عشقاً فهو طيب الطعن سريع الركض</p><p>رحيم:هل يحب قضيبك</p><p>سمير:انه يدمنه ويداوم علي تركه بفمه حتي الصباح</p><p>رحيم:هل يطيل الجماع</p><p>سمير:نعم فهو ذو ضهر قوي ولكن يتركه داخلي حتي يبرد جسدي ثم يركض بي ركضاً خفيفاً ثم ثقيلاً ثم مندفعاً محملاً ثم يحلب قضيبه داخلي كالضرع وانا اشتهي تكرارها ولا يرفض حتي وان اصبح الصباح وقضيبه مازال معقوداً بي..انه فحل كالثور المتين</p><p>رحيم:منذ سنين وشقيقتي علي سفر ارادني ليلاً وطلبني وهو يحتاج للدلك والتعصير فانعظ قضيبه اثناء المساج وغلبته غلمته فكشف قضيبه وهو يستعطفني ان اصبح تحته ولكنني وجلت منه فامتنع اعتقاداً بانني غير راغب به</p><p>سمير:انت ذو حظ سئ .....فلو اعتلاك لن تفارقه ابدأً</p><p>سمير:هل تركك تذهب دون معاوده</p><p>رحيم:ظهر الحزن عليه لبضعه ايام ثم تناسينا الامر..ولو كان يفطن لمواضع اثارتي لنال مني دون جهد ووجدني تحته اطلبها وشوقي لها يسبقه</p><p>سمير:كيف</p><p>رحيم:انا لا ارفض احد ان امتص اثدائي وقبل شفاهي فلا اعئ شئ سوي الرضوخ له وامنحه نفسي</p><p>رحيم:ولكني اخاف من قبضته اثناء الجماع فيزيقني الوجع ويمزق دبري</p><p>سمير:لا...ان به عطف اثناء الجماع لا يضاهيه احد...فهو يدري كيف يطفي شهوة الغلام</p><p>انعظ سمير بصوره لم يسبق لها مثيل وقضيبه امتلأ وهو يضخ الدماء وبدأ تحسيس جسد رحيم وتقبيله علي شفاهه ورحيم يتناهد وتنفسه يتعالي وهو يتلوي مغمض العينين نام سمير عليه ووجههما متقابلان وهو يمتص شفاهه الرضيبه الشهيه الضخمه ولسانه يتحرك داخل فم رحيم بسرعه واهات رحيم تقوده للذه....انتقل للاسفل ورشف عنبات رحيم وهو يلحس اثداءه</p><p>اااااااااااهة كبري ينطقها رحيم...ويتمتم</p><p>اااااااااااه..لذيذ ماتفعل اه.....ساهبك نفسي...ااااااه ارضع اثدائي فانا لك ياسمير</p><p>فقد اشتهيت قضيبك اول يوم عندما شاهدته يتدحرج بين سروالك يمينه ويسره وانا انقل العفش لك</p><p>وسمير يتبسم اكثر ويرضع الاثداء الحمراء..اذا فهذا الفتي ماكر ذكي</p><p>ااااااي ينطقها رحيم</p><p>سمير:هل قضيبي يعجبك</p><p>رحيم:انه كبير وبه نشاط ارغب به ولونه يبهرني ويدعوني للخضوع له</p><p>ااااااااااااااااااااه</p><p>رحيم:نيكني الان</p><p>هذه الكلمه تثير سمير جدا</p><p>جذب رحيم لطرف الفرش ثم نهض علي اقدامه وسحب رداءه وبرك علي دبره وهو يرفع سيقانه للاعلي ويضغطها علي جوانب جسد رحيم حتي صار دبره يبرز لمستوي فم سمير فلحسه بشوق</p><p>اااااااااااااااااااااي</p><p>اطلقها رحيم لانها لحسة قاتلة وتدغدغ كل جسده وتضعف تماسكه</p><p>لحسة اخر وتمرير اللسان</p><p>اااااااااااااااااااااي</p><p>ادخل سمير لسانه في غار الدبر فانجذب لنصفه وغاص ودبر رحيم تنفتح اشفاره وتنقبض كانه مهبل مهره تحيل لارضاء الفرس</p><p>وووووووووووووووواح</p><p>هي اخري واكثر غنجاً ورحيم يرتجف من اثر لسان سمير</p><p>رحيم::هيا ياسمير ارجووووك نيك الان</p><p>دبره يمتلي بلعاب لسان سمير...وهتف به سمير</p><p>ارضع قضيبي ليبتل...فمصه بسرعه ورضعه بكميه كبيره من اللعاب</p><p>رحيم:نيك الان ارجوك...دبري ينغزني نيكو ليهمد...ارجوك نيكو</p><p>يبرك سمير بين سيقان رحيم شاهراً ادكمه الذي اصبح دون حيله ولا قوة سؤي نداء متقطع بكلمات لا معني لها الا الدفع للاحشاء</p><p>نيكه...نيكه.....افتح كما تريد...انا اعشقه..اريده في بطني دافئاً ليشعلها</p><p>تبسم سمير لهذا الفتي تحته والذي يتخنس كالعروس وهي تطلب المضاجعه وتهابها</p><p>ودفعه دفعاً وهو يطعن بخفه....فهذا الدبر به اتساع وبعض الشروخ نتيجه للعنف الزائد</p><p>ثم طعنه بقوه فدخل باكمله يتهادي</p><p>ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااه .....................وووووووووووووو ووووااااااااااح</p><p>نطقها رحيم ثم ساخ جسده ومال علي الفرش براسه وهو يفتح فمه ويغلقه</p><p>سمير:اقبض اقدامك ثم اضغطهم عليك.هيا اعطيني عجزك اكثر لابدأ عملي يافتي</p><p>سريعا مااطاعه رحيم وبرز عجزه الكبير امام افخاد سمير من الامام فاندفن قضيبه بالدبر ولا يبين الا بيوضه تهتز</p><p>اقتلعه منه تماماً...صرخ رحيم بغنج لا ماتخرجه دعه بالداخل</p><p>غرزه بعنف اكثر فابتلعته احشاءه بيسر دون صعوبه.فاهتز كالمصروع</p><p>فاخرجه سمير مره اخري</p><p>اااااااااوف لا تخرجه ادفعه بالداخل ارجوووووووووووووك</p><p>اااااي ياقلبي</p><p>دفعه سمير بقوة وباس وشدة ونكزه بقضيبه الادكم بوحشيه ودفره دفراً فهذا الفتي اعتاد علي النيك والمضاجعه لقضبان اكبر ومقاسات ادهي فهو يختارهم اختيار ويعزل اكبرهم حجماً واضخمهم مقدرة ليتوجع فدبره متهتك لا يشبعه الا القضيب العظيم الفتاك ولا يبرد شوقه الا القضيب المتعاظم للرجال الفحول</p><p>ولا تبرد غلمته الا بالحليب الوفير والطعن بالجوانب للدبر واعلاه</p><p>يهتز رحيم اكثر وهو يمضغ اسنانه ويصكها بقوة وهو يتلوي وينتفض ويضرب صدر سمير ويقبض علي عنقه بيديه كانه لا يريد ان يبتعد عنه</p><p></p><p>رحيم يجيد الصهيل والنواح دون بكاء انه الاشتهاء والنتح القوي يستدعيه للشكوي. وسمير ينطره نطراً للاعلي في احشاءه..ينحني ثم يرتفع طاعناً فيصيب الاحشاء من الاعلي....ورحيم يفتح عجزه اكثر لتلقي الطعن برد فعل عكسي اقوي كانه يريد لاحشاءه التمزق.</p><p>رحيم:كفي لقد شبعت هذا يكفي اليوم</p><p>سمير:ليس بعد..انا اريد اطفي حرمانك</p><p>رحيم:ساصرخ لااقدر لقد شبعت</p><p>سمير:افتح دبرك اكثر فقضيبي سيحلب بعد قليل</p><p>شهق رحيم خوفاً وارتجاف صدغيه يتعاظم لان لسعات البذور تخيفه وتشقيه وتشعل النار في احشاءه</p><p>رحيم:اه جوفي سيحترق لقد شبعت ارجوووووووك..انفض حليبك خارج ليس ببطني ارجووووووك</p><p>عشر طعنات نجلاء كاأن سمير يريد لبيوضه الدخول</p><p>وجقجقات قضيبه داخل الدبر الواسع تزداد وتحيل الاذان للتنصت</p><p>سكون كامل الا من جقجقات القضيب في الاحشاء</p><p>ااااح اااح اااح</p><p>وتطاير اللبن في جميع الاعماق المظلمه كانه سيل اندفع</p><p>وينقبض القضيب ثم يرش وهكذا ورحيم ينتفض</p><p>اي اي اي اي سخن....وتهتز افخاده ويصرخ ويكتم صرخته سمير بيده فيجذبه رحيم من راسه ويقتلع جزء من شعره بيده من اثر لذة الجماع</p><p>كفايا..كفايا مااقدر ومازال القضيب ضاغطاً بقوه كانه يصل القلب</p><p>ونواح رحيم وهو يدفع سمير منه فيرميه علي الارض ثم يهرب للحمام</p><p>سمير يضحك وهو منتشي ومندهش لقوه مضاجعته لرحيم وهو ينظر لشعره الذي اقتلعه رحيم ويضحك وهو يلتقطه ويجمعه اكثر</p><p>انه الشعور بالرضاً ويذهب للحمام ليري رحيم وهو يتلوي جالساً علي المرحاض</p><p>ويخرج ماببطنه ااااه ااااااهااااااااهااااااه وخروج الهواء مندفعاً بصوت عالي كالضراط</p><p>سمير:هل انت بخير يارحيم</p><p>رحيم: نعم ولكن بذورك كلسعات النحل</p><p>سمير:انا اسف</p><p>رحيم:ولكنك اوجعتني............... وتذكرت شهاب الدين وضرابه كالمطرقة ويقودني تحت قبضته لا يرحم</p><p>هذا لا احبه...انه شقاء وليس لذه...اااااه ويدفع ليخرج ماعلق به من بذور داخل احشاءه</p><p>سمير:انا اسف</p><p>تحمما ومازال رحيم يشهق ويتنفس بشده</p><p>ناما حتي منتصف النهار دون حس او صوت</p><p></p><p></p><p>يتبع</p><p></p><p></p><p></p><p>ج 16</p><p>انقضي اليوم سريعا ومازالا داخل الزرع ويتناولا الثمار الطازجه من الاشجار ويستظلان تحتها وممازحه رحيم لسمير وبعضها لصهره جعلت الموده اكبر وتناسا العناد والذكريات التي حفرها الزمان بينهم..........</p><p>عادا للمنزل المهيب وحان المساء بروح حانية وود شفيف</p><p>موسيقي شيقه وعزف لرحيم بابداع والاكل يتنقل بينهم والثمار تلتقمها الافواه</p><p>سمير يضحك ياليت الليل لا ينتهي</p><p>يعقب المدير لماذا تريده طويلاً</p><p>اشتاق للسمر والممازحه معك وهذا الشقي ويشير لرحيم ورحيم يعزف ويضحك</p><p>سمير:لماذا لا تكون بيننا للصباح بغرفتنا</p><p>المدير:يمكننا ولكن ربما اراد رحيم النوم مبكراً</p><p>رحيم : وهو يعزف..انا اريد............. نطقها سريع حتي لا يخطئ في العزف</p><p>ضحك سمير والمدير بوقت واحد فما هو الذي يريده رحيم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟</p><p>أستأذن المدير من زوجته لان بها طمس النساء فهي عاجزه بنفسها وتريد النوم لتعيد قوتها</p><p>المدير:هولاء الصبيه الاشقياء يردون السمر معي والتمازح بي وربما طاف بنا ليلاً واكتمل للصبح</p><p>زوجته:اذهب لهم فهم صبية طيبون ...لا باس</p><p>تسلقا الدرج واغلقا الغرفه عليهما واوصدا ابوابها من الداخل</p><p>سمير:سابدل ملابس النوم وانسحب للاستحمام وهو يرقص ويتغنج ويغمز بعينيه للمدير</p><p>فقد اتفقا علي شئ</p><p>الصمت بين رحيم والمدير دون كلمات فرحيم يهاب صهره ويخشاه</p><p>المدير:مابالك تصمت يارحيم</p><p>رحيم:لا شئ ياصهري</p><p>المدير:لعل وجودي بينكم يعيق مرحك ومزاحك</p><p>رحيم:لا لا ياصهري لا تقل ذلك وهو يتلعثم بحده</p><p>المدير:اذا لماذا تصمت وجل مني وخائف</p><p>رحيم يهتز بحياء</p><p>رحيم:لا ولكنني اخاف ان اخطئ فتزجرني</p><p>المدير:ليس كل الاخطاء ازجرك فيها ولكن بعضها يغضبني</p><p>رحيم:اجل...اجل</p><p>المدير:اما زلت تسعي لشهاب الدين</p><p>خاف رحيم وارتعد ونطق بسرعه وصوته مبحوح</p><p>رحيم:لا لا ماحصل تركته مابي رغبه للذهاب له...صدقني</p><p>المدير:انا اصدقك..تعال بجواري ودع عنك الخوف والوجل لا تكن طفلاً</p><p>يقترب رحيم ليجلس بجوار صهره وحياءه يقتله ونظرته تجوب كل الارض</p><p>المدير:متي كانت اخر زياره لك عنده</p><p>رحيم:يقطع الكلمات ويتهته انها الاخيره قبل ان تعاقبني وتضربني وتدميني وينضاح دمي تريد قتلي..لقد تركت كل شئ صدقني</p><p>المدير:كنت اريد قتلك ولكنك استعطفتني</p><p>رحيم :وهو يرتجف لقد تيقنت بانك تريد قتلي</p><p>المدير:ماذا يفعل بك: وماذا يعطيك مقابله</p><p>رحيم:لا مااعطاني شئ</p><p>المدير يتصنع الغضب ليخيفه وهو يضحك من دواخله ويكتم صوت ضحكته</p><p>المدير:انطق بصدق....... حتي لا اكرر مافعلته بك مره اخري...لا تغضبني يافتئ</p><p>انت تعرف غضبئ..اياك ان تغضبني..اياك</p><p>رحيم :وهو يريد البكاء ااااااا</p><p>المدير:اوووووووووووووووف انطق بكل التفاصيل او. او ستري غضبي</p><p>....ومال رحيم منحرفاً وهو يرتجف كانه يريد الهرب</p><p>رحيم: ناكني بقضيبه وووووووو...لا زال رحيم يرتجف يريد البكاء</p><p>المدير:ماذا؟؟؟ اتقولها هكذا امامي وهو يتصنع الغضب اكثر</p><p>ثم اردف بغضب متصنع وزمجره</p><p>اين ناكك</p><p>رحيم:يتمني ان يطير ليحلق بعيداً...في دبري</p><p>المدير:هل ادخل قضيبه كاملاً فيك</p><p>رحيم: والدموع تبدأ...انا تركته ياصهري لا احبها الان لا تغضب انا اطيعك لا تغضب</p><p>المدير تدخله اللذه اكثر ومازال يتصنع الغضب والقساوه</p><p>المدير:انطق لا تتماهي ياغلام وتثير غضبي..اوهل ادخل قضيبه كاملاً فيك ودحشه دحشاً وانت تحته تميد وتتلوي ترغب في شهوته ليمنحك بعض العطور والطيب</p><p>اهذا هو الصواب..انطق</p><p>رحيم:لم يكن صواب انا اخطاءت ولن اكررها</p><p>المدير:لا يخدعك شهاب الدين.انا لم ابخل عليك بشئ وتستطيع شراء كل عطور الدنيا ان اردت..فمالي هو مالك..اولست صهري الذي ربيته بيدي</p><p>رحيم:نعم وبكي رحيم</p><p>المدير:يتناوله بساعده ثم يحضنه بشده...لا عليك..لا عليك ستصير صديقي منذ الان حتي لا تحتاج لشئ فتثير الفحول وتخضع لرغباتهم...يتحدث وهو يطبطب علي صدر رحيم ويفرك شعره الناعم ويخلله له</p><p>المدير:كم مره خدعك وادخل قضيبه فيك كاملاً.</p><p>الصمت يلجم رحيم وتنهده متواصل</p><p>...اوه لا تصمت الم نتفق الان لنصبح اصدقاء وربما اساعدك علي التكتم لرغباتك حتي لا يفتضح امرنا ونحن اسره لها مكانتها</p><p>رحيم: هي سبع مرات لم ازيد فيها</p><p>همس المدير بعطف لرحيم</p><p>المدير:هل سعيت له وحدك فاشبع حوجتك..ام طاردك حتي حن جسدك ورق لقضيبه</p><p>انا اكاد انفجر....وهو يتصنع الغضب والانفعال ومازال يحتضن رحيم ويخلل شعره</p><p>رحيم:ذهبت له يوما بالمحل...ثم اقنعني ان ادخل معه للمخزن لاختار مايعجبني من الطيب واغلقه وراءنا ثم سحب سرواله وكشف قضيبه المنعظ وتعري امامي...ووووووووو</p><p>المدير:انطق واياك والكذب عليّ</p><p>رحيم:لقد خدعني واستدرجني...لن اكررها انا اطيعك لن اكررها</p><p>المدير:انطق هل استسلمت له سريعا عندما اراك قضيبه ام تمنعت</p><p>رحيم: كنت اريد الهروب ولكني لم استطع ياصهري صدقني...فبركت ولا ادري ماحدث لي وتخدر جسدي ولم اشعر بنفسي وخرس لساني..فجردني من ملابسي واعتلاني ومزق احشائي واراق دمي</p><p>المدير:وهو غاضب ومنفعل وهائج</p><p>تنكس لاري نتاج مافعله بك....وحتي استطيع ايجاد حلول فانت ادمنت قضيبه داخل بطنك</p><p>.تنكس يارحيم حتي لا يزداد غضبي فيك</p><p>رحيم:ارجوووك ياصهري...انا مااعود له</p><p>المدير:اصمت لاري كيف وصلت وحشيه هذا الكلب وهو يمزق عزريتك</p><p>إن لم تتنكس سااااااااا</p><p>بسرعه جدا تنكس وتفلقس رحيم وهو يسحب السروال لاقدامه</p><p>المدير:قم بفتح افخادك لاري حجم الضرر..ولا تحاججني هل تفهم يافتي</p><p>فتح رحيم فخديه وبرز دبره الضخم المستدير وبه جزء متهتك وبارز بشده للخارج</p><p>المدير:لقد توسعت وتهتك خاتمها كانك ليس ابن للعشرون عاماً</p><p>دعكها له المدير بيده كانه يريد مواساته وفتح اشفار دبره ليري داخلها</p><p>فهاله حمره الاحشاء فاشتهي تجربتها وطاف خياله رحيباً ولكن سيدع الامر يتم دون تسرع</p><p>يزداد انفعال المدير ويتصنع الغضب..وهو يشاهد قضيب رحيم يتدلي ليصل الي الفرش..ان هذا الصبي يملك قضيب كبير وضخم</p><p>مد يده للامام ومابين افخاد رحيم وهو مازال يبرك خلفه وامسك بقضيب رحيم يتفرس فيه</p><p>المدير قضيبك كبير ومرغوب..وانت تشتهي ان تتلوي تحت الفحول...لماذا يافتي تريده داخلك دائماً وتعطل قضيبك وتكسر مفعوله بعد زمان ويتعود ان ينام خاملاً..يعصره له ويمرخه ويدلكه كانه يفعلها دون قصد..انه قضيب فحل ..لماذا ياصهري تنام فقط للرجال</p><p>رحيم:لا لا ياصهري انا ماخنيس</p><p>المدير:الم يتركك تاتي بشهوتك او يبرد وجعك؟؟؟؟؟</p><p>.كيف تترك لنفسك ان تكون خنيس فقط</p><p>كيف تسمح لنفسك ان يدخل قضيبه فيك كاملاً وينفض شهوته ولا تطلب ان تردها له كما فعلها هو بداخلك..انا غاضب</p><p>البس سروالك</p><p>رحيم:حاضر لبس سرواله سريعاً وجلس بقربه</p><p>رحيم...لا ياصهري فانا ايضا ضاجعته</p><p>المدير:انت تكذب علي صهرك</p><p>رحيم...لا لم اكذب ولكني استحي منك</p><p>المدير:إن لم تسرد لي كل التفاصيل لن اثق فيك ابدا.. وسانسحب الان</p><p>رحيم:ارجوووك ياصهري...اااااااا</p><p>المدير:انطق ليذهب غضبي ...انطق لاطمئن عليك</p><p>وتصنع الانفعال اكثر وتهيأ للانصراف</p><p>رحيم:هو كان يدخله بدبري وينكحني ويديه تعصر قضيبي وتجلخه ليبرد وجعي فيجد فرحاً وسروراً وهو يحسني ويامرني ان ادفق مائ شهوتي علي يديه ولكني لا استطيع لان ضغط قضيبه داخلي يمنع تدفق شهوتي....فانصرف عنه وجسدي يرتجف ومائي محتقن ولكنه حزين ولا يجد متعته كامله كما يقول هو</p><p>ويتابع رحيم بحياء وهمس...ثم اتفق معي بان ابادله المضاجعة ليشعر بانه لا يظلمني وفعل</p><p>المدير:ماذا فعلً</p><p>رحيم: كان بعد ان ينتهي فوقي ينام تحتي يتوجع ويرفس ويتلوي ويهتز وقضيبي يضرب احشاءه ويدك اشفاره</p><p>المدير:هل كنت تشعر بالفحوله وانت تصعد عليه ام كان تخنس منك ومجامله</p><p>رحيم:::لا مااتخنس ياصهري صدقني</p><p>فشهاب الدين لا يحب الغلمان المخنسين لذلك ينام تحتي ليدربني علي الفحوله..هذا مايقوله دائما</p><p>المدير:هل كان يطلب قضيبك كثيراً ام بعض المرات</p><p>رحيم: لا ياصهري هو كان يعشق قضيبي ويطلبه مرات ومرات وكنت ازداد قوة وطاقتي تنمو وعندما زجرتني وعاقبتني خفت منك وتركت كل شئ حتي لا يزداد غضبك</p><p>المدير:انه كلب زنديق فقد مزق احشاءك ووسع دائرتها..ليضمن صمتك ..عندما يختارك فحل له</p><p>رحيم:هو كان يعرف قضيبي ويشتهيه..فالغلمان تحدثوا له بقوة قضيبي وضخامه راسه وكثافه ماءه.....اوووووو؟؟؟استدرك رحيم تسرعه واعترافه...ووووووااا</p><p>المدير:اوه اوقد كنت تضاجع الغلمان</p><p>رحيم:لا لا ياصهري...بعض الغلمان فقط طاردوني لاضاجعهم وما تحملت فنكتهم وطافوا يتحدثون بقضيبي..انا تركتهم لا تغضب مني</p><p>رحيم:اوعدك لن اذهب اليه</p><p>جذبه المدير وحضنه بعطف واصابعه تخلل شعره</p><p>استجابه سريعه لرحيم</p><p>المدير:اخاف ان يكون هذا الكلب قد استدرجك بقضيبه الضخم فجقجق احشاءك وزرع فيهم لهيب الحوجه لتتطلب غيره وتتنقل بينهم فينهد حيلك وتصير مدمناً وتفضح اسرتنا</p><p>رحيم:لا تتركني وقم برعايتي ونصحي..ارجوووك ياصهري وهو يبكي بشده</p><p>المدير:لا باس تعال لحضني ياطفلي..من اليوم لن اتركك فريسه للفحول اوعرضتُ للغلمان رحيم:ساطيعك ولكن لا تتركني لوحدي</p><p>المدير:انا لا امنعك ان تريح جسدك وتختار مايناسب وضعك ولكن يافتي التكتم في هذا الامر مهم وحق علينا كااسره لها مكانتها</p><p>كفكف المدير دموع صهره وحضنه اكثر ولكن يارحيم لي شرط ان تطيعني كاملاً ولا تعص لي امراً مهما كان..هل توافق</p><p>رحيم:حاضر</p><p>المدير:اعطيني يدك وعاهدني....وووووووووووووو تعاهدا بصدق لانه تراث شعبي بين الرجال</p><p></p><p>يتبع</p><p></p><p></p><p></p><p>ج 17</p><p></p><p>مازال العشق والحب نضيراً مابين سمير والمدير.انه عشق حقيقي يذيب المستحيل</p><p>فالمدير يعشق سمير بنضج ووقار وخبرات سنينه...وسمير يعشق المدير بشهوة وفتوه وشبابه</p><p>وسمير يكبر وينضج ويزداد وسامه وقوة ومظهر ويتعلق اكثر بالمدير</p><p>بضع شهور واصبح مابينهم عقل وقلب</p><p>والحياة تسير بقلب ودود وعاطفة تشتعل كالنار</p><p>سمير يجتهد في تحصيل الدروس والمدير لا يبخل ابدأ فالوصال هنا عتباته عشق ورفيق وغلمان ولذه</p><p>المدير اصبح لا يفارق مص قضيب سمير فادمنه ويعشق القضيب صباحاً وحين المساء يشتهي ان يكون مشرعاً بين افخاده يعطعط داخله وينقنق كالضفدع الجائع خاصه وان المدير قضيبه قد اصابه الارهاق والكسل وسمير لا زال صبي نشط تهاب قضيبه الادبار وتنفر من قسوته ولكن ليس دبر المدير فهو يتسع لاستضافة قضيب سمير الذي تطاول وتمدد طولاً وعرضاً وتخشن وتحجر وهذا الدبر الممتلئ يستلذ بدغدغه احشاءه بقضيب مدرع لصبي قوي وعاشق مطيع لا يعاند الرغبات</p><p>والعشق يتعالي وسمير يهب المدير مايريده عطاء بلا حدود حليب سخين دافئ يطلبه بفمه او عبر دبره كيفما يرغب</p><p>سمير يحتاج بعض الايام لاخماد سعير دبره الفتيّ وعشيقه ادمن ان يفرج بين سيقانه دائماً</p><p>اصبح يتمني رؤيه قضيب شامخ ضخم فقد اشتاق للطعنات المسرعة وتمني المناكحه وهو تحت فحل قوي رعديد ولا يجد فطال شوقه وحنّ وخياله للقضبان وتمني الجمع دون الفرد يحلقون حوله يشبعونه بكل شئ</p><p>المساء جميل بينهم والدعابه والغنج بين العاشقان تلهبهما وتزيد تعلقهم ببعضهم البعض</p><p>يريد المدير ان يبتلع سمير فالشوق يدغدغه ويحرق قلبه وسمير يريد التهام المدير لعشقه وولهه بكل شئ فيه...مساء له طعم خاص بعد ان منح سمير المدير جرعات من الحليب الدافئ لتلك الاعماق الغائره في اشتياق....رائحه الفحوله تنتشر في جسد سمير قوية لها تاثير كاسر</p><p>وينتقل الحوار الي الغلمان وضيافه الرجال وتلبيه خدمتهم كمظهر اجتماعي خاص بالرجال الاثرياء الذين يحتاجون احياناً للترف وتغيير نمط حياتهم لبعض الايام</p><p>سمير:هل مازال تقديم الغلمان سائداً للان للاصدقاء واصحاب المكانة الاجتماعيه</p><p>المدير:نعم فهي عادةً لا تندثر ولكنها لا تبين انما تمارس بسرية</p><p>سمير:يعجبني هذا الامر وانت تسرد مامر بك مع صاحب الحقل وصفقاته واصدقاءه</p><p>المدير:يضحك ولكنك لا تستطيع التحمل فربما كان الرجال يملكون ما يجعل الاعجاب مخيف وموجع</p><p>يضحكان....ويلثم سمير فم المدير بحنية</p><p>سمير:هل قريتك بها تلك العاده</p><p>المدير نعم بها ولكن لماذا</p><p>سمير:لا شئ ولكن التجربه تزيدني ثقافه وخبرات وتلهب خيالي عندما اتوقع ثلاث من الرجال الاقوياء يخطبون ودي وينتظرون قبولي لمضاجعتي بشوق</p><p>المدير: هل انت تشتهي مزيد من الرجال؟؟؟؟؟</p><p>انا اخاف ان تتركني وتذهب مع من يطالب بك دوما...ربما افتتنوا بك واغراءتهم كبيره ووفيره</p><p>سمير:يبتسم العشق بيننا صادق وكامل فكيف اتركك..لاتقل ذلك مره اخري....اين اذهب وكيف... والدراسه لا تزال في سنتها الاولي</p><p>المدير:ان ذهبت معي لمنطقتي سيتحلق حولك الرجال واخاف ان تفتتن بهم</p><p>سمير:يبتسم لا تخف فلن اتركك فانت عشقي وولهي واول من وطئني..ساجرب وعندما نرجع سانساها واكون لك وحدك فانت من يرعاني</p><p>ولا تنسي انت معلمي وابي يوصيني دائما ان اطيعك ليزداد تحصيلي ونضوج خبراتي</p><p>المدير:انا وعدتك بان تذهب معي للقريه ولكنني استحي من ما سوف يحدث</p><p>فاصدقائي عشاق الغلمان سوف يحاولون إستدراجك..وسوف يلحون عليّ لاهبك لهم بعض الليالي</p><p>وان رفضت ربما تخاصمنا وتباعدنا واصبحت أشتهر بالبخل وسطهم</p><p>وانا ملتاع...ولا ارضي بغيري يقود بين افخادك ويهتز بها ويقضي وطره..فالغيره ستاكلني</p><p>سمير:لما لا تثق بي ويطمئن قلبك</p><p>المدير:العاشق لا يرضي يافتي لذلك تجدني اتعلل بعدم رغبتي للذهاب بك لقريتنا</p><p>سمير:انا اعشقك انت ولا ابدل قلبي تجاه رجل غيرك مهما كانت النتائج</p><p>التفكير يجعل الصمت بينهم يتمدد</p><p>المدير:اترغب باشتهاء رجال وانت لم تراهم...يالك من *** شقئ</p><p>سمير:ليس تلك فكرتي ولكنني اتوقع اصرارهم عليك ليواقعونني طالما انا صغير بسني وربما يفهمون سريعاً سر ارتباطنا وولعنا ببعضنا</p><p>المدير:اوعدني بعدم تركي حتي وان تلذذت ببعض الرجال</p><p>سمير:لقد وعدتك ومره اخري هذا وعدي فانا اعشق كل مافيك ولكن..ولكنني</p><p>المدير:مابك</p><p>سمير: لقد اعتدت علي أن أتناك ويصمت سمير ويعتريه الخجل</p><p>المدير:انا رجل كبير ولكنني اعشقك ولم انضب بعد</p><p>سمير:اعرف فقلبي اصبح يتعلق بك</p><p>المدير:ساحاول ان اكون متماسك ولكن اتمني ان تصرف النظر عن تلك الفكره التي تطوف بك حول الرجال في قريتنا</p><p>سمير:ساحاول</p><p>المدير: ربما ذهبنا قريبا ونحن نقترب من الصيف ولنا شهر سنرتاح فيه ولكن ربما يرفض ابيك</p><p>سمير:دعني ساجعله يوافق</p><p>خلال الايام اللاحقه ارسل سمير رساله لوالده فحواها بانه سوف يذهب مع المدير لفتره شهر لتزداد خبراته في العلم والمعرفه وسط حلقات العلوم لتلك المنطقه</p><p>ولان ابيه يحبه ولا يعصي له امراً فقد وافق</p><p>رساله بها ملاحظه مزيله بنهاياتها</p><p>نرجو من المدير رعايتك بنضج واستمع لوصاياه ولا تعانده</p><p>احتضن سمير المدير بشوق وصدق بعدما قرأ الرساله وهو يشتاق للرجال كم احب قصص المدير عن الضيافه وخدمه الرجال وتلبيه رغباتهم وخدمتهم كعرف اجتماعي غير ظاهر او ملاحظ ولكنه موجود</p><p>اقترب موعد السفر وسمير يشتاق للتجربه</p><p>ومازال المدير يفتتن بقضيب سمير المارد الجميل فينحني بعض الاحيان راغب او ترتفع اقدامه وهو مشتاق او يتنكس جسده طائعاً وهو يتأوه ويتلوي تحت سمير...هناك بعض القوه عادت للمدير وهو يتكرع بنهم شئ من مزيج مصنوع من اعشاب محليه مذاقه حادق يلسع اللسان ويعطي سمير نصيبه منه دون ان يستسيقه سمير ولكنه يطيع المدير فيتجرعه ويثق في كل مايقوله وعامل اخر اعاد الحياه لقضيبه الفاتر هو جقجقت المدرع الادكم للشق المتسع بين افخاد المدير</p><p>لقد اكتسب قضيبه اسماً فريداً يمازحه به المدير(المدرع الادكم)</p><p>اصبح قضيب المدير دماءه تسري فينعظ استعداداً للرمايه فهناك زوجته المحرومه وبعض الغلمان القدامي سيرغبون بتذوق مابين افخاد المدير الذي طال سفره وتعتق قضيبه وتفتق</p><p>العربه تمضي وهي تهز جسدها وسمير يتخيل شكل الرجال وحياتهم وعاداتهم وتقاليدهم وطقوسهم الجنسيه ومواطئة الغلمان</p><p>لقد وصلت العربه وابناء المدير يتحلقون حول ابيهم ويتلاعبون بفرح وهو يهش علي هذا ويداعب هذا ويجامل هذا وترحاب من الاسره وبشاشه علي الوجوه والتحايا تتبادل...وهناك صبي لعله يبلغ العشرون عاماً او تزيد وسيم ونشيط.......... شعره يتدلي لجبينه بشكل جميل ويمتلك جسد فاره ممتلئ مهيب وارداف ممتلئه كبيره وافخاد صلبه ولكنه ضامر البطن اهيف..ان به اغراء قاتل يقود سمير للتفكير به..نظراته جريئه ومحفزه..وابتسامته بها غنج غير مفتعل فكر به سمير دون الاصرار علي تفسيرها اكثر..لعله واحد من الغلمان الذين يستدرجهم الرجال حين الاشتياق خاصه وان جسده يسيل لعاب الرجال</p><p>ينقل العفش ويدخل به ثم يعود مما استدعي سمير بان يسال المدير عنه</p><p>سمير:من هذا؟؟؟ هل هو ابنك؟؟؟؟</p><p>المدير:انه( رحيم) الشقيق الاصغر لزوجتي يقيم معها لخدمتها اثناء غيابي ورعايه ابناء شقيقته.</p><p>لقد عرف سمير بان المدير ذو مكانه اجتماعيه وماليه كبيره من خلال الخدم وشكل البناء فهو كقصر امير مهيب</p><p>قدمه لزوجته كطالب عند معهده العلمي وكصديق وابن لصديقه الدبلوماسي وزوجته تبتسم وسمير يعرف شكل الابتسامه فقد عرفها فهي ابتسامه قبول وترحيب بغلام زوجها وعشيقه اثناء ابتعاده عنها..امراه ناضره ذكية كريمة ومتفهمة للعادات تقبل بالواقع وترحب بهذا الغلام</p><p></p><p>يتبع</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="صبرى فخرى, post: 59954, member: 2260"] ج(1) كان سمير يبلغ من العمر 16 عاماً لم يكن لواطياً بعد ولكن كل المؤشرات كانت تقوده لها ليدمنها ويطلبها ويفتش لها. التحق بأحد المدارس الشرعية في احد البلدان الأسيوية ذات الطابع التقليدي العشائري التي يكثر فيها عشق الغلمان ويسود فيها المجتمع الذكوري وتنتشر بها ثقافة المساج وتعصير الأجساد في أماكن مخصصه أو أنديه شعبيه ويلهو بها الرجال وهم يتحلقون بحلقات مشاهده الصبية والغلمان وهم يرقصون الرقصات الشعبية كان مجتمع رجولي كامل...كانت تلك البلدان وعرقها البشري الضارب جذوره في الأعماق تمتاز بمتانة الأجساد وضخامة القضبان للرجال وتراهم بصوره ملفته بين الفخدان عندما تسير وهي تضرب السراويل متدحرجة بشدة يمنةً ويسرةً أثناء السير كان الأمر غير ملفت للسكان ولكنه ملفت للغرباء والزوار..خاصة الذين لم يبلغوا مرحلة النضوج ولظروف عمل والده كمبعوث لفترة لا تقل عن أربع سنوات فقد اضطر للتأقلم وسط حياءه عندما يري الرجال تسير وهي تضع بين أفخاذها جذوع كالنخل تهتز كانت المدارس هناك بعيده عن المدينة خاصة هذا المعهد العلمي مما اضطر سمير للمكوث في داخليه تحت إشراف المدير أو لنقل تحت رعاية المدير بذات نفسه حسب وصايا والد سمير الداخلية بها غرفتان فقط وساحة كبيرة تفتح وسط الغرفتان للتهوية احدهم للمدير المتزوج المحروم عن السكون لزوجته الذي تبعد عنه بآلاف الأميال عن تلك المدينة التي بها ذاك المعهد العلمي والأخرى لسمير نسبه لعدم استطاعته الذهاب يومياً لمنزل أسرته وبالكاد تأتي العربة كل أسبوعين لتقله إيابا وذهابا الدراسة تتواصل...وبعض الوصايا تأتي لاحقا من المدير أثناء جلوسهم لوحدهم بالمساء....كان يجتهد معه بصوره أرضت سمير وجعلته مرتبط وجدانيا بهذا المدير الوقور ذو الملامح الجادة والقلب الطيب كان المدير يبلغ من العمر الخمسون عاماً..ذو لحيه كثيفة طوليه الشكل يخللها دائما أثناء الحديث وشارب ضخم يتطاول حتي شفاهه. متين البنيه دون إفراط...أردافه مستديرة وكبيره...... جسيم البدن...تظهر عليه القوه ومظاهر الفتوه والنشاط.....كان نموذج كامل لكل مظاهر الرجولة والفحولة والشهامة..مشعر بصوره كثيفة..دائما ما يرتدي الزي التقليدي الذي يتكون من قميص طويل وسروال من نفس الخامة بازار من الوسط كان سمير ذو مؤخره بارزه مستديرة رجراجه نافرة تهتز أثناء سيره دون مقصد منه...وجسد رجولي ممتلي عالي القامة متناسق بدقه دون إفراط.. ووجه وسيم ملفت وفم ممتلئ والشفاه حمراء قانية كان ينضح بالإغراء لعشاق منايكة الغلمان. كان علي أعتاب المراهقة والتحولات الفيسولوجيه المعقدة.. لذلك كان من المفترض ألا يختلط رجل قوي نشط يبلغ من العمر الخمسون عاماً وبعيداً عن زوجته بفتي صغير يبلغ عمره 16 عاماً مغري بارز المؤخرة وهو علي أعتاب المراهقة...هذا الاحتكاك غالباً مايقود الذكور لمراوده بعضهم وتحمل أعباء نداء الجنس في دواخلهم خاصة الصغار فيهم فهم يتعرضون للمفاخده أو اشتهاء الرجال للالتحام علي ظهورهم أثناء الازدحام أو سحبهم للموافقة وقبول الأمر. وسط إصرار الرجال لخوض التجربة فيضطر الصغار لإطاعتهم وسط نداء الدواخل وحب التجربة كشئ جديد الحياة مابين المدير وسمير كما بين الأب وابنه خاصة في الأيام الأولي وتحولت رويدا رويدا إلى ارتباط وجداني وتعلق عاطفي مستتر وحوار يومي في المساء أثناء تناول الأكل أو أثناء تناول فنجان القهوة مما جعل سمير يعتمد عليه في كل شئ حتي أدق التفاصيل واجتهد المدير لراحة سمير حتي تحولت إلى مساعده في غسل ملابس سمير حتي الداخلية منها وكيها مع ملابسه وهم يتسامرون أثناء المساء وسط هاله من الضحك والهزار الممتع الجاد.....ووصايا المدير وصبره علي سمير لحثه علي الصلاة خاصة الصبح وتكاسل سمير وضياع الزمن حتي يستيقظ بنشاط لأدائها وسط صبر المدير وابتسامته التي لا تفارق وجهه..كانت كل هذه المعاملة تقود سمير للتعلق بهذا الشخص بصوره كاملة تغنيه عن التفكير كثيرا بوحدته وهو بعيد عن أسرته.... كانوا بعض المرات ينامون علي الساحة عند اشتداد الحر حتي جاء يوم والمدير يحاول إيقاظ سمير من نومه لأداء الصلاة المدير:قم ياسمير حان وقت الصلاة تقلب سمير شمالا ويمينا وهو يتأوه..نام مره أخري بعد برهه المدير:استيقظ ياسمير حتي لا يفوتك الوقت سمير:لا استطيع لا يمكنني الصلاة...ثم نام مره أخري تشاغل المدير بالصلاة وانقضي وقت كبير حتي استيقظ سمير وسط اندهاش المدير وهو يتكئ علي ملحفته المدير:هل هناك شئ منعك من الصلاة بعد صمت طويل أجاب بصوت خافت سمير:نعم المدير:ماهو تجاهل سمير السؤال وأغمض عينيه وهو يفكر المدير:هل أنت مريض أجاب سمير بعد فتره سمير:هل لك بتذكيري بخطوات الاغتسال فقد نسيت بعض منها المدير وهو يلتفت لبعض الكتب التي يحملها أوه أوقد بلغت الحُلم سمير:نعم المدير:يبتسم إنها أول مرة أليس كذلك؟؟؟؟ سمير:نعم إنها الأولي المدير: تناول قضيبك واغسله بالماء فركاً معتدلاً ثم وووووووووووووووو ذكر خطوات الاغتسال لسمير كاملة وهو يقول ويرددها له حتي حفظها عن ظهر قلب وسمير يردد وهو في قمة حياءه واسلوب الشرح من المدير العفوي يستفز الحواس تكررت تلك الأحداث مع سمير لأيام متتالية... والمدير ينتظره للاغتسال وهو يبتسم بدهشة وخبث طيب ويلاعب شفتيه أمام سمير تعجباً وازدادت علاقة المدير بسمير بصوره تدفق فيها حنان كبير وعاطفة جياشة ويلاحظ سمير ذلك الأمر دون أن يعيره اهتماماً بعض الملاحظات وأولها تمر علي سمير أثناء جلوسهم بالمساء وهو تكرار انتعاظ قضيب المدير لفترات متكررة وينكشف ذلك خاصة عندما يتحرك لبعض الأشياء كتناول كوب للماء أثناء الحوار المسائي كان جسد سمير يقشعر...أو عند الصباح والمدير يستيقظ وقضيبه منتعظاً بصوره ملفته وهو يسير للاستحمام وقضيبه يتقدمه حاملاً أمامه الجلباب كالخيام وسمير ينتظره للصلاة...نظرات المدير لسمير أصبحت بها بعض الاهتمامات الزائدة الحنونة العطوفة وتعمده أثناء الحوار المسائي إلى لمس سمير بصوره عفويه متكررة علي ساعده عند الوصف أو علي فخذه بصوره سريعة ويقشعر جسد سمير بأكمله وتبرد أعضاءه هناك أيضا ما لاحظه سمير بعض المرات عند دخوله الحمام هو وجود أثار للماء الذكوري متناثر في أطراف الحمام ورائحته النفاذة تملأ أجواء الحمام...ازداد الحوار بينهم أثناء المساء بصوره عميقة أثناء مشاهده التلفاز داخل غرفه المدير وسمير يتنقل بين القنوات والمدير يضحك وهو يخفي الريموت من سمير حتي لا يأتي بقنوات فيها غناء ورقص خليع فهو ممنوع في العرف لتلك البلاد وسمير يترجاه ويتوسل اليه بإلحاح فيستجيب المدير لسمير وهو يضحك بعفويه قائلاً أنت صغير ومراهق ولا يصح لك التفرج في النساء وهن يتمايعن مع الرجال وبالصبح تتأخر بسبب الاحتلام بهن..وسمير يضحك بصوت صادق وهو يتفرج في بعض المشاهد لنساء يرقصن للرجال بإغراء تطور الأمر في الحوار في هذا اليوم إلى مهمة الأنثى والرجل بلا حفيظة ودور الرجل تجاه الأنثى ودور الأنثى في إسعاد الرجل وإطفاء شهوته في فرجها أثار الأمر انتباه سمير خاصة وان المدير ذو خبرات و ثقافة عاليه ومرتب الحديث ورصين النطق سمير: متي تزوجت المدير:منذ عشر سنوات مضت...ولي ثلاث صبيه وفتاه...ثم فتي أخر من امرأة أخري سمير:يالك من رجل سعيد فأنت تمتلك زوجتان المدير:إنها واحده الآن وبعيده سمير:ان كانت واحده فهي تكفي ويبتسم ببراءة المدير:نعم ولكنها بعيده ولم أشاهدهم منذ 3 أشهر مضت ولم أقربها كذلك تلك الفترة كم اشتاق إليها سمير:ولكن أنا ليس لي أنثي حتي وان كانت بعيده المدير:مشكلتك ليس عسيرة فأنت صغير لم تجرب المؤانسة من قبل لذلك فأنت تفكر فقط ستصبر حتماً وعندما تكبر ستجد زوجه لك لتسعدك سمير:كيف اصبر لم أفهمك المدير:التجربة غير التفكير مثلاً أنا جربت المضاجعة بإيلاج كامل لقضيبي ولا استطيع الصبر لأنني تذوقت الانثي بكامل تقلباتها أثناء الإيلاج وانتفاضات شهوتها لذلك لا استطيع الاستغناء منها...ولا يريحني التفكير مثلك فأنت لم تتذوق من قبل فرج الانثي (تزاحمت الكلمات لسمير بصوره متتابعة لم يستطيع الفهم كاملاً وسط تنهيدات المدير وبساطته في الإلقاء دون خجل فهذه طبيعة أهل المنطقة ) سمير:أوه لا افهم تلك الكلمات التي تقولها...ايش بتعني إيلاج المدير:ببساطه الإيلاج يعني دخول قضيب الرجل داخل فرج الأنثى بشهوة لتصاعد اللذة سمير:وهو يضحك انا اشتاق لهذا الأمر وأريد الزواج الحين أضاف بعد تفكير وسؤال مفأجي ببراءة سمير :ماذا كنت تفعل قبل الزواج لتصبر مثل ما تطلب مني الحين ومن هذا الذي كان يحكم عليك أن لا تقرب الإناث ضحك المدير كثيراً...وتجاهل سؤال سمير وسمير يلح وهو يواصل في طرح السؤال المدير:ههههه أنت شقي رغم سنك....يالك من فتى رعديد سمير:اجبني لا تتهرب فأنت ربما كنت شقي أيضا في مثل سني المدير:أنا لا أتهرب فأنت صديقي ولا اخجل منك.. ً المدير: كنا نطلبها سراً مع بعض الذكور داخل منطقتنا فنتلاعب لنطفئ شهوتنا وهو أمر مشاع قبل الزواج ونمتنع عنه بعد الزواج إلا بعض الرجال يستمرون في الانغماس فيه ويتذكرونه بعض المرات ويفتشون عنه دائما تعسر الفهم تماماً لسمير ودار تفكيره..ايش ما بفهم هيك الحديث المدير :دعنا الآن نكتفي هنا وننام سمير :لا أنت مراوغ تتهرب مني المدير وهو يتململ وينتصب قضيبه بشده وسمير يلاحظ انتفاخ مابين فخذيه بصوره بارزه وهو يحاول إخفاء ما حدث بخجل سمير:احكي فانا صديقك كما قلت المدير:كان لي غلام اعشقه و نتلاعب سوياً لنرتاح في الليالي المقمرة بعيدا عن أعين الناس سمير:ولكنكم ذكور المدير نعم فقد كنا نحتاج لذلك...عموما فالرجل لا يحبل ولا يسبب لك مشكله اجتماعيه فهم سمير سريعا الأمر وازداد خجلاً بصوره الجمته فتره طويلة توترات عضلاته..واثارة فائقه وانعاظ ذكر المدير كأنه جبل يظهر واضحاً...وسمير أيضا قضيبه منتصب كالعود فهو أيضا يمتلك قضيب نشط وضخم وناضر الشموخ المدير وهو متوتر الأعصاب المدير:دعنا نخلد للنوم اضطر سمير لمحاوله النوم في ملحفته التي تبعد قليلا عن ملحفة المدير وتنفسه يزداد ارتفاعاً تفكير كثير طاف بسمير مع التفاته بعض المرات خلسة ليشاهد ارتفاع بنطال المدير ذو الملمس الحريري كأنه خيمة للأعلى وبعض المرات المدير وهو نائم يتحسس قضيبه ويفركه بعفويه..لم يستطيع سمير النوم سؤي دقائق محدوده استطاع الاحتلام فيها بقوه والمفاجأة بان الحلم كان يتلاعب مع المدير تحت شجره كثيفة يسنده عليها المدير وهو يقف خلفه يضاجعه بقوة عاصفة وسمير يصرخ متوسلاً الصباح الباكر وسمير غارق في ماء ذكورته يد تربت عليه بحنيه سمير...سمير..استيقظ للصلاة يفتح عينيه ليري المدير بجانبه ونظرات المدير تتجه للأسفل وهو يضحك بصمت فقد عرف ماكان بسمير المدير:قم للاغتسال لتحلق بالصلاة تناعس سمير وتقلب فوق ملحفته صوت الحمام يفتح ويوصد...فتره طويلة مرت والمدير لازال داخل الحمام ولا صوت للمياه....توجس سمير خيفه وقاده تفكير الحلم بالأمس ليتحسس دبره ليتأكد ولكن لم يجد شئ يخيفه وقاده التفكير أكثر نحو المدير مابه المدير...هل حدث له شئ...هل هو مريض ليمكث كل تلك الفترة داخل الحمام انسحب سمير ليقف بجانب الحمام وحوجته للتبول ايضاً ولا يدري هل يخاطب المدير أم ينسحب عائداً تفكيره الصبياني جعله يتجرأ أكثر وأكثر لينظر من خلال الفرجة التي تتوسط الباب ليطمئن علي المدير فهو يحبه بشده بهت....غاب عن وعيه تماماً فقد صدمه المنظر الذي شاهده تراجع خائفاً...مذعوراً استرجع موقفه وسط تنهيدات وتأوهات المدير داخل الحمام تجرأ أكثر وتشجع مره أخري ونظر للفرجة وهو وجل وقلبه ينبض بشده وخوف وهلع المدير يقف كالمارد عاري بكامله ويديه تمرج قضيبه بقوه وسرعه صعودا وهبوطاً وهو يهتز...الشعر الأسود يملأ كل جسده السفلي بصوره كاملة...عانته كثيفة وشعرها مموج ناعم طويل كان يمسك قضيبه بكلتا يديه فقد كان قضيبه مخيف المنظر...عريض جدا كأنه جزع شجره عتيقة مستدير باتساع قمته...طويل كقضيب الفرس أو أطول منه قليلاً...ضخم عملاق كمارد أسطوري...داكن اللون...راس قضيبه كحبه جوز الهند الكبيرة الناضجة...بيوضه تتدلي وتهتز بتناسق مع حركه سرعته..كانت بيوضه ضخمه وممتلئة والشعر ينبت فيها كثيفاً والمدير يتأوه بشده وصوته يتعالي مع تناغم ضرب يديه علي قضيبه بوحشيه وسرعه..فجأة طار ماء قضيبه الأبيض السميك مرتفعاً للأعلى كأنه ينطلق من مدفع وأصوات مكتومة من فم المدير اه اه اه وانتفاضات جسده كالمصروع تتوالي تناثر الماء حتي تخيل سمير بان الحمام قد امتلئ تماماً. في هذه اللحظة تلاقت أعين المدير عبر الفرجه مع أعين سمير المندهشة والمدير يبتسم بعفويه واندهاش وحياء انسحب سمير سريعا وهو خائف خجل مبعثر الخواطر..حاول النوم ليتلافي الحرج مع المدير..وهذا ما حدث مر زمن طويل جدا..الساعة الآن منتصف النهار وسمير لم يذهب للدروس هذا اليوم وكذلك المدير لم يصر عليه وتركه لينام ربما أيضا لحياء المدير مما حدث وتلصص سمير عليه وهو يدري بتلصصه منذ البداية لان ضوء الشمس الباكر عكس ظل سمير وهو يقف بجانب الباب وظهرت أقدامه تحت الباب بصوره واضحة مازال سمير علي الملفحه يفكر فيما شاهد ومنظر قضيب المدير لم يفارق مخيلته ابدأً..وتساؤلات سمير الباطنيه عن كيف ينمو القضيب ويتضخم بهذه الصورة وكيف يصبح داخل رحم الانثي دون أن يمزقها دخل المدير فجأة وهو يحمل بعض الطعام قام بأداء التحية وهو يبتسم لسمير بخجل...قم ياكسول تناول هذا الطبق الشهى فانا سأرجع للدرس مره أخري صوته يرتجف تصرفات المدير عفويه وطيبه كأنه لم يحدث شئ ولكنه يطأطئ رأسه دون النظر لأعين سمير المدير:هل اغتسلت سمير:لا وهو ينظر للأسفل قم بالاغتسال الحين وعند المساء سأعلمك بعض الأشياء المهمة للرجال فلا تخجل مني فانا صديقك انسحب المدير راجعاً للمعهد لمواصله الدروس انقضي الوقت لسمير مابين الحمام والأكل ومشاهده التلفاز المحلي الباب يفتح ويغلق وسمير مازال أمام التلفاز بغرفة المدير دخول المدير علي سمير باسماً....مساك بالخير تصرفات المدير عفويه أكثر..وضع بعض الكتب علي الأرفف بجانب الغرفة تجرد من ملابسه....أصبح بالسروال القطني الذي يستر عورته المنتفخة نظر سمير نحو افخاد المدير وقضيبه المتوثب سريعا ثم تشاغل بالتلفاز ثم انسحب المدير للحمام قائلاً اليوم عصيب فالحر اشتد دخل المدير بعد الاستحمام وهو يلتحف بملاءة خفيفة من الأسفل تستر افخاده ولكن هيهات فالنتوء ظاهرة بشده تضغط علي الملاءة وتظهر ملامح حواف رأس القضيب وهو ينام علي جانبه وبيوضه الضخمة ترفع لمستوي الملاءة وتضغط عليها المدير:قم للاستحمام حتي نتناول طعامنا سمير داخل الحمام..أيادي المدير تناوله الملفحه اعلي الباب اكتشف سمير بان المدير يتلصص عليه بالفرجة نفسها وسط الباب..بعض التوتر وتنهد أنفاسه ولكنه تشاغل بالصابون ورغوته وهو يعتصر قضيبه ويقلبه وانقلب وهو يعطى المدير ظهره ليخفي انتصاب قضيبه من المدير والماء وهو ينهمر..تيقن تماما بان المدير قد شاهده الصبح..انسحب المدير وظله ينقص بعيداً انتهي سمير من التجفف وخرج يتشاغل بنفض شعره من بقيه الماء العالق أصر المدير علي سمير أن يقوم معه بإعداد الطعام وخاصة وان سمير جائع بشده المطبخ صغير وضيق الممشى..احتكاكات عفويه بينهم ولكنها أنهكت تماسك سمير سمير يقلب الطعام علي النار والمدير يقف خلفه يمد يده علي الرف لتناول الأطباق النظيفة..احتكاك متعمد لشئ صلب دافئ بمؤخره سمير الطريه الرجراجه دام أكثر من دقيقه كان له اثر كبير لاستجابة سمير لتلك اللذة وحوجته لها يطلبها ويفتش لها تناولوا الطعام والمدير يشاغل سمير عن لذة ماصنعته يديه الطيبة...وضرورة الطعام ليبني الإنسان جسده بالغذاء الضروري..خاصة في سن المراهقة وهو يستدل بجسد سمير الممتلئ....وعرج للنشاط الجنسي للمراهق وضرورة الغذاء الدسم لحوجة الرجل للتحولات بكل أصنافها لم يفهم سمير كل الحديث ولكن اغلب مالاحظه سمير هو الكلمات التي انطلقت من فم المدير تبدى إعجابها بجسده النامي الغض القوي سمير:انت كذلك جسدك قوي متين المدير :عندما تبلغ مرحله الشباب ياسمير سيتحول جسدك إلى اقوي واقوي هذه طبيعة الجسد أضاف المدير:هل يعجبك جسدي سمير :نعم تشاغل المدير بصب النعناع الساخن المدير:ماذا يعجبك فيه سؤال مباغت لم يكن سمير يتوقعه صمت وأصوات رشف النعنع تكسر حاجز الصمت سمير:لماذا لا ينبت شعري مثلك ؟؟؟كان السؤال عفوي دون تفكير المدير:وهو يبتسم بصدق وإثارة مضيفاً أين تقصد ياسمير حتي استطيع إجابتك بطريقه صحيحة سمير:علي الصدر تلعثم أكثر...علي...............ااااااا... اصدر بعض الكحة لاضطرابه المدير:هل تقصد حول القضيب وجداره وحول السره والافخاد وماحول الدبر أتقصد ذلك؟؟؟ سمير وهو يتمني أن تنشق الأرض ويتلاشي خجلاً نعم نعم المدير:عندما تكبر سيصير شعرك مثلي تماماً في كل منطقة...لا تتسرع فأنت في بداية الفحولة وبديهياً ان تنبت شعيراتك ويتفتق جسدك وتكبر أعضائك المدير يتكلم وهو يضع أرجله فوق بعضها البعض وهو جالس علي الأرض وقضيبه يتحفز وهو يتمدد أكثر المدير:هل شاهدتني الصبح..لا تخجل نحن أصدقاء وزملاء..انا أيضا شاهدتك قبل قليل أثناء استحمامك حتي تفهم بأنها تصرفات تأتي عفويه فنحن نعيش مع بعضنا تشجع سمير بعد حديث المدير خاصة وان كلمه صديق قد أنهت فارق السن بينهم سمير:نعم شاهدتك المدير:ما هو أكثر الأعضاء أعجبك في جسدي سمير وهو يتكور علي نفسه وكأنه يتلاشي حياء سمير:قضيبك عملاق كثير وربما تمزق زوجتك إن قمت بإدخاله بكامله في فرجها المدير:تتعالي ضحكاته وبشده متواصلة...وهو يهتف أنت غشيم يافتي وخبراتك بسيطة ويتابع...........ضاحكاً ليس كذلك يا سمير فهي تريد أن ادفعه دفعاً واطرحه داخلها واضربه بها داخل مهبلها بعنف لتهتز شهوتها وتهمد بعد أن يتدفق ماءها...انه ليس مدية لقاتل بل يبعث السعادة لمن يريده سمير:هل كان صديقك يريده سكون وتفكير عميق من المدير المدير: كان كثير الطلب له سمير:وهل كنت تمانع أحيانا المدير:لا...لا أمانع فقد أحببت غار دبره المتسع حينها فهو طيب وشهى سمير:هل كنت تدخله كاملاً في صديقك قبل أن تتزوج صمت المدير فتره طويلة وهو يتلذذ باحتساء النعناع ثم أضاف مبتسماً ووجهه متوتر ويختلج مرتجفاً المدير:إن الإيلاج في الرجل البالغ أسهل فهو قوي ويستطيع الدبر تحمل القضيب واستيعاب حجمه بعد دقائق معدودة.... ولا اخفي عليك فصديقي كان يترجاني أن اغرزه بكامله داخل غار دبره واشتد له لفعل المنايكه رغم خوفي بعض الأحيان أن ينشق دبره كلمه ولفظ المنايكه ألهبت أعصاب سمير المدير:لتعلم شئ يا سمير هنا تنتشر ثقافه تختلف عن ثقافتكم في بلدانكم فالمضاجعة هنا لابد ان تكون عنيفه وذو باس فالغلمان يحبونها عنيفة دون رحمه كما النساء وهنا اعتقاد بان الضرب والنكاح العنيف يحفظ لك الغلام ويزيد تعلقه في قضيبك أو الانثي فكلهما تكسر إرادتهما ولا يفارقونك رغم الوجع هذا هو العرف لتثبت قوه قضيبك وقوه باسك الصمت أكثر وأكثر فتره ليس قصيرة والمدير يبتسم في وجه سمير وسمير خجل جدا ويختلس النظر لقضيب المدير الذي برز مابين أقدامه خاصة وان الملفحه قد ارتفعت وتعالت أكثر قطع تلك الوهلة الصامتة كلمات المدير عن احتياج الرجل لنتف وحلق شعره بالشفرة في مناطق معينه كل فتره مناسبة وسمير مندهش لا يدري بها ابدأ المدير سأعطيك أمثله للشعر خاصة وأنني شاهدت جسدك اخرج المدير قضيبه كاملا ونهض من جلسته وهو يشرح وسط اندهاش سمير وتبلده وبهته ولسانه واجم وعينيه بها زوغان وتوهان من مشاهده قضيب المدير بقربه كاملاً كأنه جزع شجره والمدير يصف شعر عانته المدير:شعر العانة هذا يحلق كما شاهدت عانتك أيضا بها شعر كثيف لابد من حلاقته بالشفرة المدير يتجرأ أكثر وأكثر وايضاً شعر الابطين وووووو كذلك شعر الدبر فهو يتكاثر كل أربعون يوما لذا فهو واجب حلاقته بالشفرة أيضا وببطء حتي لا تجرح دبرك كاد سمير أن يغمي عليه خجلاً والمدير يواصل الشرح غير آبه بخجل سمير تلعثم سمير أكثر دون نطق المدير:إن أردت شفرات فانا سأهديك منها لأنها عندي كثيرة وسأدعك تجرب بعد أن تشاهد تجربتي بعد دخولنا الحمام حاول سمير الاعتراض.. المدير:سمير هذا حديث ليس فيه خجل..انه فعل واجب حاول التراجع والمدير يبتسم...حاول أن يقول له أنا خجل ولا استطيع مجاراتك ولكن المدير يتكلم وهو يعد العديد من شفرات ومقص صغير ويتحرك وقضيبه الناعظ يهتز بقوة بلا ساتر فقد سقطت الملفحه عمداً...تحرك المدير داخل الحمام وهو يحمل أدوات الحلاقة ثم رجع دونه وسمير لازال مبهوتاً كأنه مخدر ثم حمل مقعداُ صغيراً وغاب ثم جاء يمسك بأيدي سمير وهو يبتسم كان لا شئ حدث أو لا شئ غريب سيحدث المدير:اتبعني يا سمير ولا تستحى فنحن هنا لوحدنا ونحن اعز صديقين سار سمير دون وعى ولأنه ساذج ويحب المدير ويعمل أي شئ له وتغلب حبه للمدير علي كل عقل ومنطق الاثنين داخل الحمام وتعري المدير تماماً......وطلباته لسمير بالتعري لبدأ الحلاقة المقص يعمل علي جز الشعر الكثيف للمدير وهو يشرح ماسكاً بيد علي رأس قضيبه وبالأخرى يجز علي شهر عانته بفن ومهارة وسمير جالس علي المقعد وهو عاري تلاشي الخجل نوعا ما الآن سمير: هذا يكفي دع بقيه الشعر فمنظره جميل هكذا المدير: يبتسم لسمير ويسأل هل يعجبك هكذا سمير:نعم المدير: قل لي بصراحة أي منطقة في قضيبي تعجبك سمير :وهو ينظر للأسفل حياءً ... ويهمس مقدمته عظيمة ابتسم المدير وهو راضى عن نفسه بزهو...فكلمات سمير العفويه تثيره ويرتجف وترسل إشارات بعدم الممانعة إن كان هناك أمر لفعل. جلس المدير وبدأ تعميم رغوه الصابون علي دبره والمحاولة في حلق الشعر حول دبره ببطء وتأني فائق وهو يضيف حتي لا تجرح نفسك عليك بالتأنى انقضي الوقت وانتهي المدير ومازال قضيبه ينتصب كالمدفع لأعلي صب الماء عبر الصنبور ونزل كل الشعر العالق وهو يتدحرج مع الماء وسمير يشاهد وهو غائب تماماً وفاغر فاه كالأبله حركات المدير سريعة وخبيرة لا تدع مجال للاعتراض أيادي المدير تلمس عانه سمير وتملئها برغوة الصابون وبدأ سمير في الصمت ولذه تسري بلمسات أيدي المدير الخبير والشفرة تروح وتغدو أصبحت عانه سمير ملساء وناعمة وقضيبه منتصب والمدير يتحسسه وهو يضحك...ويفركه له بعصبيه ويعصره بوحشيه للأسفل المدير:دعه يرتخي ويهمد لننجز عملنا وسمير يبتسم ايضاً مجاملاً مرتجفاً وهو ينعظ أكثر من اثر تحسيس المدير بيده عليه المدير تبقي شعر دبرك المزغب كيف تحلقه...حاول سمير أن يجلس كما شاهد المدير ولكنه خائف فهذه أول مره والشفرات حادة حسب ما شاهد سمير قبل قليل توتر سمير اكثر وووووو تلعثم لا أريد حلاقه الدبر نطقها بهمس المدير:إنها أسهل يا سمير لا تخف سمير:أخاف من حدة الشفرة المدير:دعني أساعدك سمير لا يدري كيف يساعده؟؟؟؟صمت وأصبح ينظر للمدير ببلاهة خرج المدير سريعا واتي يحمل مسند وضعه فوق المقعد الصغير وطلب من سمير كأمر وبحسم جاد المدير:اجلس علي المقعد يا سمير وأعطني ظهرك وتقرفص تقرفص سمير بسرعة وأعطي مؤخرته للمدير لا يدري ما يريد المدير من خطوات تجرأ المدير وقام بخفض مقدمه جسد سمير للأسفل حتي وضع سمير رأسه علي المقعد واتكأ فيه وفمه مفتوح يسيل منه اللعاب وأرجله تتباعد فيرتفع بافخاده وتنكشف أمام نظر المدير غار دبره الأحمر الذي تظلله شعيرات كثيفة تحيط به طلب المدير من سمير أن يمسك شق مؤخرته ويفتحهم بشده حين ما فعل سمير هذا الطلب برز دبره كاملاً أمام نظر المدير والزغب يحيط بالدبر بصورة مغريه اختلاجات فم المدير وتبعثر تماسكه يظهر علي وجهه وارتجاف صدغيه وسمير ينام علي صدغه وفمه مفتوح يسيل منه اللعاب كالأطفال إن هذا الفتى مطيع وهين القياد ولين الاستجابة لكل ما يقوله المدير المدير:لا تكن صاحب حياء شامل يا سمير فهنا تنتشر ثقافة بين الأصدقاء القريبين من بعضهم خاصة في الحلاقة لبعضهم البعض فهي أيسر ومجتمعنا ذكوري أيدي المدير تعمل علي مسح الرغوة بكاملها وما حول الدبر وسمير يفغر فاه ولسانه يتحرك علي شفتيه دون شعور ببعض اللذة والتوقع نتيجة للذي يحدث والشفرات تعمل ببطء لذيذ تأوهات مكتومة من سمير......حنان غريب اعتري المدير ورغباته يكبتها وقاره ويلجم انطلاقها وصوته المرتجف يسال...هل تحس بقسوة الشفرات...هل يؤلمك الحلق....هل تشعر بألم وسمير يجيب بالنفي المدير قضيبه أصبح اشد يقظة واحد ارتفاعاً كأنه مقاتل فضائي ويشاهد قضيب سمير من الأسفل وهو ينزل قطرات شفافه من المذي المدير:امسك نفسك يا طفلي الحبيب...يالك من غلام طيب ايادي المدير تمسح أكثر ما حول الدبر البكر الأصم القاني الحمرة الذي يبلغ من العمر16 عشر عاماً فقط...أنها ناعمة الآن دون شعر أو زغب ازدادت أيادي المدير في مسح جميع الأجزاء حول الدبر وهو راغب أكثر كأنه لا يريد الانتهاء تراجع المدير للوراء ثم أمر سمير بالنهوض للاستحمام المدير تحت الصنبور ويطلب من سمير الدخول معه المدير هيا تعال للاستحمام فنحن أصبحنا اعز صديقين الآن لا تخجل سمير يطيع أكثر بلا صوت ولا حس ولا يقظة انه مقود تماماً للمدير وربما رضخ ايضاً لرغبات المدير اللواطيه نتيجة اشتياقه لزوجته البعيدة بلا تواني أو ممانعة فقد انسحبت كل قوته وتلاشي العقل أمام هذا المدير الرائع الذكي المثقف رغم وقاره....هم يلهوان تحت الماء والمدير يفرك كل جسد سمير بقوه وملمس لذيذ ورغوه الصابون تملأ جسد سمير حتي مؤخرته وجدت حظها من ايادي المدير..المدير يقرص سمير علي أذنيه ويقول أنت اعز صديق لي وسمير يضحك ببراءة الطفولة ويقهقه ويشهق من نزول الماء البارد علي جسده..المدير يقف وراء سمير ملتصق به تماماً يحتضنه ويرعاه ويطوقه بيديه بقوه وهو يمد يديه ويفرك من الأمام بطن سمير وعانته المحلوقة ويعصر قضيبه بسرعة وسمير مستمتع بالأمر ولكن لاحظ سمير أيادي المدير وهو يأخذ بقضيبه ويضعه بين شق مؤخرته المحلوقة قبل قليل...سمير يشعر بدفء القضيب وسخونة رأسه عندما لمس دبره البكر الضيق احتضنه المدير تماماً وتطاول بيده نحو قضيب سمير وهو يتحسس عليه ويعتصره بلذة وسمير يرتجف خوفاً... المدير يضغط ويدفع بقضيبه أكثر وأكثر دفعاً يسيراً نحو قار الدبر الأصم وأنفاسه تتعالي بجانب أذن سمير...استسلم سمير بلا مقاومه...قضيب يبلغ حجمه خمسون عاماً ورأسه الكبير يحتك ببوابة دبر حجمه16 عاماً يريد الإذن بقبوله أول مرة ضيفاً وغازياً عتيداً ومحارباً ماهراً في دروب الكر والفر مدرعاً تتكسر تحته الاراده والقوة للرجال فما بالك بهذه الفتي الغر الضعيف البكر...والدبر الأصم بلا خبرات تعينه للتحمل والصبر علي طعنات ذلك المدرع الفتاك...فجأة تناثر الماء من قضيب سمير بقوه وهو يتأوه بـأنين وسعادة نتيجة اللذة التي أنتجها احتكاك رأس قضيب المدير بدبره الأصم المتماسك الصغير أكثر من مره طالباً الدخول...يا لصبر المدير وانأته للوصول للصعود علي متن هذا الفتي البكر...إن المدير يعرف خطواته بدقه ويقود سمير لها دون ان يلاحظ سمير ذلك.... فانسحب المدير عن التمادي فسحب قضيبه ببطء وفضل انتظار الوقت لمرحله أخري ضحكات المدير وهو يمسح بالصابون قضيب سمير الممتلئ بالسائل الذكوري الأبيض جعلت سمير يطير من السعادة ثم انقلب المدير وهو يدلك قضيبه بشهوة وسمير يضحك فقد انكسر الحاجز بينهم للأبد المدير:خذه بيدك يا سمير ودلكه بقوه وتلاعب به ليزداد إعجابك به أكثر..انه لك يا سمير انه ملكك ورأسه طوعك وتحت أمرك..انه ملك اليمين لك..انه الفارس الذي سيسعدك ويعطيك جرعات الحب والشوق والمدير يهتز ويرتجف ويتحدث بشهوة وهيجان وعهر تناول سمير القضيب الضخم بيده وبدا بفركه هبوطا وصعودا لأكثر من نصف ساعة وهو يتذكر ما كان يفعله المدير قبل يوم داخل الحمام والمدير يتأوه ويهمس اه اه أكثر...اه هذا جيد أكثر استمر اه اه اه...انت غلام جميل اه اه اه...أنت تسيل لعاب الرجال أنا أشتهيك واتمني تذوق دبرك..اااااااااااااااه انهمر شلال من الماء الأبيض كالسيل والمدير يصرخ بصوت مكتوم ولذة عاهرة أيدى سمير أصبحت بيضاء وهو مذعور وخائف نتيجة انهمار تلك الشلالات من هذا الشئ اللزج الذي يخرج من رأس هذا القضيب العملاق يقوم المدير بغسل كل جسد سمير وهو يضحك ويداعبه ويوصيه بالاغتسال الحين ينامان الآن وهو يتحاوران بصوره اكبر ويضحكان كأنهم أصدقاء في سن متقاربة يتبع ج 2 انقضي اليوم وغدا سيسافر سمير لأسرته لفترة خمس أيام يعود بعدها للمعهد الصباح الباكر جاء سريعاً وتجهيزات المدير لملابس سمير وترتيبها داخل الحقيبة هناك حزن يعتري سمير...وهناك انقباض في قلبه وانفعال ظاهر سمير:أريد البقاء معك لا أريد الذهاب الآن المدير:لابد من السفر لأسرتك فهيا تشتاق إليك سمير:وهو يتوسل للمدير لا اريد أفضل البقاء معك أرجوك انفعل سمير وأجهش في البكاء وهو يحتضن صدر المدير المدير:لا تتغنج كن رجلاً تأثر المدير كثيراً وهو يربت علي ظهره سأنتظرك يا سمير بشوق ولكن لابد من السفر للأسرة أرجوك.. ولي عندك وصيه لأنني صديقك سمير: ما هي سأحفظها المدير:ما حدث بيننا ونحن رجال سر كبير لنا وحدنا..لا تحدث به أبيك أو أي شخص أخر وان طلبت مني أن لا يتكرر فلن يتكرر مره أخري هل توعدني سمير:نعم أوعدك..هذا سر بيني وبينك لن أتحدث به لثم المدير بفمه خد سمير..ابتسم سمير وهو ينقاد لعشق ذاك الرجل القوي الخبير في استدراج الغلمان..ليصبحوا له ملك يمين يقلبهم كما يشاء حين شهوته ورغباته اللواطيه انطلقت العربة وسمير يحمل سر كبير يضعه في باطن قلبه....وهو حزين لفراق المدير فهو كل ما اعتاد عليه فتره مكوثه بالمعهد تناسي سمير الأمر وسط أسرته وخلق جو من المرح والضحك والسعادة لأسرته وسط سعادة والده ووالدته ووصايا أبيه بطاعة المدير وان لا يغضبه أو يعصي له امرأ ينام سمير بغرفته بعد أن يوصد بابها وهو يلبس فقط البوكسر وهو يفكر في المدير كل يوم حتي الصبح أحلام كثيرة وكوابيس وتلاعب في الأحلام مع المدير وهو يعتليه ويغرز قضيبه العملاق بكامله حتي يشهق طالباً الرحمة خمس أيام والأحلام تزيد سمير حرماناً ولهفه وشوقاً خاصة وانه خجول أمام النساء أصبح تفكير سمير كله منصباً في لقاء المدير انه العشق والوله انه الصبابة الكاملة لكل مافي المدير...كلماته.....بسمته....ملامحه ...جسده...قضيبه انقضت الأيام سريعاً جدا كان سمير يدفعها أمامه دفعاً العربة تجد السير للقرية التي بها المعهد بعد انقضاء الأجازة التي نالها سمير وأشواقه تسبقه ولهفته للقاء المدير تزيد وتكبر وتتضخم أسرع سمير في الدخول بعد أن ودع السائق الساعة الآن الخامسة وكعادة المدير فهو ينام بغرفته المدير ينام الآن وسمير يتفرج بجسده العاري وصدره المشعر القوي وأقدامه القوية الضخمة ويديه ذات العروق السميكة التي تبين وهو يفردها للوراء وجهه الرجولي الجاد حتي في النوم ولحيته تعكس جمال مهيب علي وجهه طاف سمير بنظره علي هذا الجسد المهيب بشوق وحنان دافق وتمني أن ينام بجانبه وان يضع رأسه علي هذا الصدر الكثيف الصدر ولكنه أكثر حياء كان يتمني أن يفتح المدير عينيه ويبتسم لتتلاقي نظراتهم شوقاً ولكنه فضل الانسحاب والنوم لأنه مرهق بسبب طول السفر نام كما اعتاد ببوكسر فقط وراح في ثبات عميق بعد ان تحسس موضع قبلة المدير في خده...تقلبات جسده شوقاً للمكان والزمان وتضخم إحساسه نحو المدير جعلته يسوح في الاضطجاع بصوره مغريه وفاضحه ومؤخرته تعلو وهو ينام علي بطنه أحس بيد المدير تغطي مؤخرته الرجراجه النافرة بملاءة ثم ينسحب خارجاً من الغرفة قضي بعض الوقت وهو يفكر انسحب للساحة وشاهد المدير يقرأ في احد الكتب أسرع نحوه بشوق ورغبه احتضنه المدير بحنان دافق وتمني أن يقبله المدير بشفتيه ويحلقان في المتعة حاول أن يقدم فمه أكثر لإغراء المدير وربما أحس المدير بذلك واقترب أكثر ولكن تراجع في اللحظات الاخيره..تراجع وهو يتحدث بجديه أكثر المدير:الحمد *** فقد وصلت لنا بخير هناك فتور في لقاء المدير يختلف عن ما كان سابقاً تحدثوا قليلاً والمدير يتجاهل سمير ويتشاغل عنه ببعض الكتب وهو يرتبها بجانبه سمير ينسحب لغرفته حزيناً....ما باله المدير يفتعل الابتعاد عن سمير؟؟؟ مجموعه من الأفكار طافت بسمير كثيراً وشوقه وحرمانه تلك الفترة كأنها دهور وخيالاته نحو المدير وقصص كثيرة تخيلها سمير نحو المدير كل ذلك سبب له جرح عميق الآن اطفي سمير الإضاءة وصار ينام علي فراشه داخل غرفته المظلمة فتره قد تمتد لأربع ساعات وهو قلق وحزين وصدمات تقوده للانهيار وقلبه ينبض بتوتر وانفعال حزين خطوات المدير تتقدم نحو الاضاءه..سمير يتشاغل بالنعاس المدير:ما بك هل أنت مريض يا سمير أم إرهاق سمير يصمت أكثر....وهو غاضب المدير: لا تتجاهلني أرجوك سمير:أنا بخير ليس هناك شئ من ما قلته المدير:هيا بنا نعد العشاء لأنك جائع اعتقد ذلك سمير:لا اريد الأكل لا اريد وتحول برمته نحو الحائط المدير:إذا أنت غاضب من شئ ما.... سمير:دعني أنام الآن...أنا لست بغاضب المدير:لا لن ادعك فأنت ستكون جائع...قم فانا اعرف ما بك..أنا آسف فلم استقبلك بصوره معهودة...أنا آسف جدا ولكنني لا استطيع أن أتمادي معك في اشياء كثيرة بسبب سنك الصغير وربما وربما انسحب المدير مسرعاً نحو الغرفة خاصته...وأوصد عليه الباب بقوة سبعه أيام بلياليها وهناك تباعد مابين المدير وسمير حتي الحوار أصبح بينهم بلا معني ولا طعم وسمير العاشق ينهار أكثر وأكثر..يبكي طول الليل وان كان نائماً..دموعه تأتي دون ميعاد..عيونه دائما مترقرقة بالدموع أصبح التلفاز لا يهتم به أو يصر علي مشاهدته أصبح تائه في الدرس ولا يأبه بحديث المدير حين الشرح أصبح كثير الاعتذار أثناء الدرس وينسحب لغرفته وينام..انه مرهق انه مجهد أصبح جسده مهدود بالعشق والمدير يعرف ذلك جيداً..انه يسعي لأشياء أخري بعد أن يتحكم أكثر بسمير واستدراجه لطاعته في كل شئ هذه الليلة اشتد الحر أكثر..انه قاتل لذلك سننام علي الساحة نطقها المدير وهو يحمل فراش سمير للخارج ووضعه بجانب فراشه ثم اضطجع نداءات المدير لسمير تكررت كثيراً سمير قم الآن للنوم بقربي فالحر سيؤذيك..اخرج الآن من الغرفة..اخرج يا فتي خرج سمير وهو يتذكر وصايا أبيه بطاعة المدير وعدم عصيانه فهو يخاف من عقاب والده..وعقاب المدير فهو صارم احياناً اضطجع وحاول النوم لا مفر فالنوم بعيد جدا عن عينيه التفاتات سمير نحو المدير واختلاسات نظره لجسد المدير الذي حرمه الزمان منه اوه...اوه...لا يمكن قضيب المدير يرتفع ليعانق السقف وهو يحمل كافه ما يعترضه من ملابس للأعلي ثبت سمير نظره وضؤ القمر يعكس ذاك العملاق وهو منعظ بقوة المدير:سمير هل نمت لم ينطق سمير وأغمض عينيه حياء سمير يفتح عينيه بعد فتره ايادي المدير تعبث بقضيبه بعفويه يفركه ثم يسحب يده لتتدلي بجانبه وسمير ينظر وجسده ينتفض كأنه مذبوح ياليت المدير يأتي ويغرز قضيبه داخلي حتي وان مزقني بعدها(هكذا فكر سمير) نام وهواجس كثيره تزحف علي مخيلته وهو يتوقع أن يضاجعه المدير وهو نائم هاهو الصباح قد انبثق إحساس بان هناك من يتحرك..أقدام تسير ببطء....استيقظ سمير وهو يرى المدير ينسحب للحمام..انقضي زمن طويل وسمير ينظر تجاه الحمام دون أن يحس بماء ينهمر أو حركه للمدير داخل الحمام...إنها نفس الحادثة الأولي...لا صوت أو شئ يجعلك تعتقد بان المدير يغتسل فكر سمير هل يتجرأ كما كان يتجرأ أم يردعه المدير ويغضب أن أحس به يتلصص عليه خاصة وانه قد رفض مواصله اللعب معه بحجة صغر سنه سمير شقى وهو يطلب مشاهدة جسد المدير فهو مفتون به حتي وان حدث ما لم يتوقعه من غضب أو خلافه من العقاب انسحب سمير نحو الفرجة وسط الباب وهو ينحني دون أن تظهر أرجله ونظر ارتجف كل جسده اهتزت مؤخرته الرجراجه بقوة المدير يلاعب قضيبه بحنيه.....يفركه ويضرب بيديه علي رأسه صعوداً وهبوطاً وهو يهتز ويتأوه بقوه ..اه اه اه اه المدير يضاجع يديه التي وضعها علي الحائط وهو يضمها واستدارت كأنها غار لدبر ويضغط بعجزه للأمام كأنه يضاجع شخص ويخرج قضيبه منتصفه ثم يدخله بضغطه سريعة ليده المتماسكة كالدبر التفت دون مقدمات نحو الفرجة فجأه ثم نطق بحده سمير...سمير مابك انسحب سمير وهو يركض وهو خائف وقع علي فراشه وحاول إغماض عيناه بعد ان غطى رأسه بالوسادة وهو يتوقع ان يضربه المدير نام علي بطنه بعصبيه وتوتر وهو يرتجف ويهتز متوقعاً ضربات قاسيه علي مؤخرته نتيجة لما فعله هناك أقدام تتجه نحو سمير وسمير يرتجف والكلمات لا توصف خوفه ووجله وتوقعاته بما سوف يحدث من المدير تجاهه توقفت الأقدام أمام مرقد سمير المدير:سمير...سمير لم يتلقي اجابه المدير:سمير لا تتصنع النوم فقد شاهدتك سمير:أرجوك لا تضربني أرجوك..أصبح سمير يبكي ويتوسل بشده مخافة العقاب اندهش المدير واعتراه حنان غريب ودفقه من العاطفة تجاه ذاك الصبي الغر سمير المدير:أنا لن أضربك ابدأ هذا وعد مني سمير:أنا آسف تلصصت عليك لن أكررها مره أخري سمير يتكلم ومازالت الوسادة تغطي وجهه جلس المدير بجانب سمير وهو يتحسس جسده ويدلك له علي ظهره بحنيه ويمسح بيده علي مؤخرته المرتفعة المستديرة المدير: أرجوك ياسمير ابعد الوسادة عن وجهك ولا تبكي أرجوك أزاح المدير الوسادة من وجه سمير ببطء وحنان وانفعال ثم جذب سمير وحضنه بقوه وعاطفه جياشه وهو يربت علي ظهره وهو يهمس بكلمات حنينه وقويه وصادقه...لا تبكي ياطفلي الحبيب أنا أفهمك ياسمير بصوره لا تتصورها ولكنك صغير لن تستمتع معي أنت صبي صغير وطلباتي كبيره كمثل عمري وأنت لا تستطيع تلبيتها كلها صدقني ولن تفهمها المدير مازال يربت علي ظهر سمير بحنان وهو يحتضنه ويحتويه بكلتا يديه ويمسح الدموع من عينيه ويلثمه علي جبينه وعلي خديه بصوره صادقه سمير:أنا أعشقك نطقها سمير بهمس المدير:اعرف ذلك ويسعدني أكثر ولكن سمير:وهو يمسك دموعه التي اقتربت من الظهور أرجوك لا تتركني..أنا قلبي سيتوقف كانت هذه الكلمات العفوية الصادقة من سمير مقدمه لاستدعاء شهوه عارمة من المدير تجاه سمير انفعالات المدير تظهر علي محياه رومانسيه مخفيه في الدواخل تندفع قبلات حارة علي شفاه سمير امتصاص الشفاه والتحام اللعاب الهبت كل ذرات داخليه لسمير أغمض عينيه وساح في اللذة أماله المدير في الفراش ونام معه وهو يحتويه بذراعيه وهم يحلقان في الشهوة وامتصاص شفاه سمير بصوره رشفات كأنه يمضغهم بخفه ومهارة استدعت نغزات من دبر سمير تناديه للرضوخ واستقبال ذاك القضيب العملاق الذي أثار إعجاب الفتي سمير بجنون ساعات وهم يرشفان من شفاههم بحنان تضخم جسد سمير وهو يتأوه يريد المزيد والمدير يقتلع ما يستر جسد سمير اقتلاعاً حتي تبقي فقط البوكسر لتنكسر الاراده ثم ينكفي سمير ويعتليه ذاك المدير الشهواني ليكسر عفته ويتذوق طعم حلو المذاق طيب الوطء وهذا ما حدث المدير يعتلي سمير تماماً وقضيبه مشرع تجاه الدبر ولكن دون أن يجرد سمير من البوكسر ودون أن يقتلع سرواله هو ايضاً حاول سمير وسط تلك اللذة والمتعة أن يسحب البوكسر للأسفل ليتثني للقضيب أن يجد حريته ومبتغاه ويتحسس طريقه وينساب إلى ممر الدبر المحروم ويخترقه ولكن أيادي المدير منعته أكثر من مره وهو يهمس هذا يكفي دعنا نتلاعب دون إيلاج والمدير يضغط بقوه والملابس تعيق الغزو وتحيل رغبات للقضيب وتمنع أمنيات دبر سمير:أنا اريد وهو يتأوه بشده...اوف اوف أرجوك انا اريد المدير وهو ينطق بصون اجش متأثراُ بالاثاره ماذا تريد سمير:أريده كاملاً في بطني.كصديقك القديم المدير:أرجوك هذا يكفي لن تتحمل...أنت بكر سمير: سأصبر دعني أجرب نطق المدير بعنف وغضب وانفعال لا..... لا لن تتحمل ولن استمتع الا بإيلاج كامل هل تفهم يا صبي المدير ينهض وينسحب للحمام وهو يستمني بيديه بقوه وأصوات تأوهه تتعالي اه اه اه صدمه تلو صدمه وسمير حزين رغم اللذة التي أحدثها له المدير..انه غارق في حزنه وتوتره ومضي اليوم رتيباً وهناك جفوه وشرخ في القلب المساء كئيب والنوم سلطان لعله الآن دون حس أو لعله مغمي عليه...أو لعله نائم من اثر التعب واعتلاء وركض المدير علي ظهره دون إيلاج منذ الصباح الماضي أو ساعات انتهت الم حاد يشعر به سمير في المنطقه مابين دبره وقضيبه..سخونه لا تحتمل...اااااااي ااااااه.... ااااااااه الصبح يفج بضوءه عتمه الليل والم حاد يسري في كل جسد سمير المدير: سمير مابك تتألم وتاوهات تتكرر اااااااااه....ااااااااه ساموت المدير:مابك أرجوك أفصح سمير:الم فظيع هنا وأشار لمنطقه الألم فهم المدير سريعا ماحدث المدير:الم تحلب ماءك بالأمس سمير:لا لم استطع المدير دعني أساعدك تناول المدير قارورة زيت من النافذة ثم صب بها علي يده وسحب بوكسر سمير للأسفل وأمره بالاضطجاع علي ظهره قباله يديه امسك المدير قضيب سمير وبدأ بتمريخه ببطء وهو يفركه ويدلكه ويتحسس بيوضه ويعصره بسرعة ومرات ببطء والقضيب ينعظ أكثر ويتمدد بقوة وهو ينظر لوجه سمير بحنان فائق وهو يقول انفض ماءك سترتاح هيا...قضيبك قوي وجميل..انه بحجم قضيبي رقم سنك الصغير وهو يمرج رأس قضيب سمير هيا اسكب ماءك هيا لو شاهده الغلمان لتحلقوا حولك...وهو يبتسم وسمير في لذه والألم ينسحب دون رجعه أصوات مكتومة وتأوهات مبحوحة تطاير الماء حتي وصل لوجه المدير ويغمض عينيه حتي لا يصيبهم الرشاش دفقات وودفقات وسمير ينتفض وهو يصرخ وسط اندهاشات المدير وهو لا زال يمرخ.... ماء كثير قفز من قضيب سمير فهي كانت إثارة كاملة لأول مره تبسم المدير وهو يمسح ماتناثر علي وجهه وهو يضحك ويقول انت شقى ياسمير ولكنني احبك وسأفأجئك ببعض الأشياء التي ستسعدك أكثر ولكن دعها في وقتها انسحب المدير للحمام ومن ثم خرج للتدريس نام سمير مره أخري فهو مرهق من اثر سخونة مااحتقنه من شهوه وماشعر به من الم انقضي اليوم سريعا ولا يزال سمير نائماً بعمق وسط الساحة دخل المدير وهو يتبسم عندما رأي سمير بنفس وضعه في الصباح اقترب أكثر وصوت تنفس سمير يتعالي.....يدي المدير تعدل من جسد سمير ليرتاح أكثر وهو يبتسم بحنان كبير وانفراج شفتيه بدفقات صادقه من العاطفة الجياشة تجاه هذا الفتي العاشق صنع المدير الطعام الآن ويده تربت علي جسد سمير المدير:الطعام الآن علي الطاولة ياسمير قم وتناول كررها كثيراً وهو يربت علي جسد سمير تقلب سمير وهو يصدر كلام مبهم.....لا ما أحب اريد أنام ضحكات المدير بقهقهة :سمير أنت جائع قم وتناول معي ثم نام مره أخري تناول المدير ايادي سمير ورفعه قليلاً وأجلسه بجواره وهو يطوقه بيده ثم بدأ في وضع الطعام علي فم سمير بحنان سمير يأكل بنهم دون ان يحس ويمضغ الطعام ببراءه وهو مغمض العينين وبعض المرات يفتح عينيه ليري ايادي المدير وهو يضع الطعام علي فمه سمير يتجرع الماء بنهم وكثيراً ثم انكفي علي الفرش ونام مره أخري اليوم مختلف جدا وتطرأ علي قلب المدير فيض من انحيازه للعشق ليبادل ذاك الفتي الصادق مايحس به تجرد الآن من المنطق والعقل وانسحب ليجرب عفويته وما يحس به فعلاً من عشق وحب ووله ينامان ملتصقين في فراش واحد ويندس سمير في حضن المدير وهو لا يعى مايفعل يتكور أكثر لان حضن المدير دافئ والمدير لا زال يقظاً بعد يطوق سمير بكامل جسده فهو له الآن ليدع كل مايفكر فيه وينساق للفتى ليسعده ويسعد به خطط ذكيه تطوف بعقل المدير وتبقت خطوه واحده ليكون سمير بأكمله طوعه وجسده الغض ارض جاذبه لرغباته الشهوانية بكل أساليبها...انه جسد طالما رغبه وحلم به وافتتن به دون مايبين علي محياه أو يوضح خباياه. انه جسد يجب اعتلاءه وحرثه وحصاده ليتثني له تلبيه رغباته في كثير من الخبايا القادمة. ونام يحلم ويخطط وهو يحتوي سمير كالطاغية المتجر يتبع ج 3 المدير مازال يحتضن سمير وفاتهم وقت **** الصبح انه يفتعل النوم ليتأكد سمير مدي عشق المدير له تقلب سمير واستيقظ.... وكم اندهش عندما وجد نفسه داخل أحضان المدير ويديه تحتويه بقوه ابتسم أكثر وعلامات الرضا تقوده للتمرق علي جسد المدير وهو يتلوي بمؤخرته ليثير المدير احساس دافئ عندما يحس بقضيب المدير وهو يلتصق بمؤخرته بعفويه..... تمني سمير أن ينامان كل اليوم هكذا تحت قبضه تلك الايادي القويه التي تعطيه احساس بالتملك والسيطره ولكن ولكن.... هاهو المدير يتثائب معلناً الاستيقاظ وهو يهمس لسمير المدير :هل نمت جيداً ياسمير سمير:نعم ولم اشعر بك الا الصباح ولكنني كنت احلم بيديك وهي تحتويني بقوه ولا ادري هل هي حقيقه ام حلم المدير:كنت قلق عليك لذلك نمت معك ليطمئن قلبي سمير:أنا كنت مرهق ولا ادري ما السبب المدير:هل أنت نشط الآن ام هناك وجع بك للان سمير:لا اشعر باي الم أو سخونه أو وجع فقد تلاشت المدير:لا تؤجل شهوتك مره أخري سمير:حاضر المدير:بالأمس احتلمت وانا معك نتلاعب ولكنني لم اعطيك ماء شهوتي سمير:كيف قل لي فانا صديقك كما تقول كل مره وربما...تلعثم سمير وصمت المدير:احتلمت بك وأنا ازرع رأس قضيبي بدبرك..ولكنك لم تكن سعيدأً لذلك اقتلعته ولم احتلب ماء شهوتي صمت سمير أكثر وهو يفهم مايرمي اليه المدير سمير:ولكن قد تاتيك سخونه ووجع لأنك لم تعطيني ماء شهوتك المدير:انا لا احتلب ماء شهوتي الا بعد الإيلاج بكامله..لمن يريد التلاعب معي سمير:كيف فعلت اول مره مع ذاك الغلام في قريتك..هل غرزته بإيلاج كامل اول مره ام ماذا بدأ سمير يحس بانتعاظ قضيب المدير وهو يلتصق به المدير:لا لم يكن إيلاج كامل انما غرزت رأس القضيب فقط وتركته لفتره ساعه ليتعود ومن ثم توسع غار دبره وابتلع قضيبي داخل دبره دون مشقه فهو كان يعشقني مثلك وهكذا كنا اسعد شخصين سمير:كم كان عمره عندما زرعت قضيبك بدبره المدير:كان يبلغ من العمر 16 عاماً فهو بالغ ويستطيع التحمل والصبر للألم لان عشقه لي يعطيه دافع اكبر وأكثر سمير:وهو مندهش انه نفس عمري تقريباً المدير: كان جسده يشابه جسدك تماماً ومؤخرته بنفس الحجم لذلك استطاع أن يعطيني نفسه بكاملها انفعل سمير بشده...وجسده ينساب كأنه موج به بعض من رقص لعوب انه الآن في تحدي لان العشيق القديم للمدير بنفس سنه ونفس جسده وهو قادر أن يتحمل اي نوع من الوجع في البداية ليري المدير يستمتع به وهو ايضا مفتون بقضيب المدير يريد أن يتذوقه سمير:انا اريد....همس بخجل....ولكنك لا تغضب ارجووووووووووووك وهو مازال في حضن المدير وقضيبه يشويه بالحرارة والدفء المدير:ماذا قلت يا سمير (وهو يتصنع عدم السماع) سمير :انا أريدك الآن أن تزرعه بداخلي كما كنت تفعل مع صديقك لا تغضب وتنهض مني ارجوووووك المدير:ولكن يا سمير انا لا اسعد الا بإيلاج كامل لكل قضيبي حتي الجذع واهزه بقوه..وأخاف أن أصاب بالاحتقان نتيجه عدم الإتيان بماء شهوتي أن توجعت تحتي سمير وهو في قمة الإثارة : ضاجعني بايلاج كامل الآن..فانا عمري16 مثل صديقك حوله المدير نحوه وامتص شفاهه بقوه وشهوه وهو يمتص لسانه ويرضع شفاهه الرضيبه الحمراء ويرشفها ويجرده من كل شئ يستره والمدير يشهق لجمال جسد سمير ويمتص حلمه أثداءه بقوه وسمير يئن من الدغدغه ااااي اااااي والمدير يتجرد من ملابسه وسمير يحلق في عالم لا حدود له لا يري لا يسمع لا يفهم تأوهاته ولا ماذا ينطق أو يهمس ودغدغات امتصاص نهديه تحيله إلى طالب شهوه لا يعرف إلى اين تقوده..قضيب المدير كمارد يتلوي يريد الصراع يشاهده سمير وسط التياعه وشهوته كدواء نفيس فيشهق..يمسك به يفركه باعجاب..ينهض المدير ليغري سمير وهو يسير أمام ناظر سمير مجيئاً وذهاباً ليلهب رغبته ويسيطر عليه ويطلب الرحمه بزرع كامل قضيبه في دبره المتوجع بالحرمان المدير يضغط قضيبه لأسفل لأقصي مدي ثم يتركه ليرتد ضارباً بطنه بقوه محدثاً صوتاً داوياً يتلف أعصاب سمير كررها المدير أكثر من مره ويشهق سمير وهو يفغر فاه ولسانه يمسح شفاهه دون شعور تناول المدير قارورة للزيت وسكب بها ثم دلك قضيبه ليصبح أملس له بريق ولمعان وسمير دبره ينادي أن كفي اقترب وداويني والمدير يمرخ قضيبه أمام سمير ليقوده أكثر للاستسلام سمير الآن ينام علي ظهره واقدامه تتساوي مع صدره والمدير يلحس له دبره ويشمه بشهوه وحنان وجنون وسمير يتدغدغ وهو يرتجف واهات وتاوه وحرقان لذيذ عبر لسان المدير الخشن حاول المدير ادخال لسانه بدبر سمير وسمير يعتصر بطنه من اثر الدغدغه وهو يصرخ ازرعه داخلي ارجوك ارجوك اااااااي بليز المدير يضرب بقضيبه غار دبر سمير بقوه ويفركها باصبعه بسرعه خرافيه لتصبح حمراء أكثر ويرتخي خاتمها نتيجه الاحتكاك رأس القضيب الآن أمام ذاك الدبر البكر وسمير يمسك باقدامه للاعلي لتتساوي بجانب صدره كما اراد المدير وهو يقف يتوسط افخاذ سمير وتبرز فتحه دبره وهي تلمع من اثر الزيت لو اراد المدير أن يغرز قضيبه كاملاً لفعل ومزقها وهتك اشفارها دون مشقه لان سمير مستسلما تماما لا يعئ غير حوجته لشئ صلب داخله ولكن للمدير خطط اخري فهو يقود سمير لشئ احلي وشهوه لا يبرد اوارها ابداً ضغطات لقضيب المدير بسرعه وخفه علي الدبر ومناكحه خارجيه ولكن الطيز متماسكه صماء تعاند الاشياء الجديده عليها وتتمنع وهي راغبه حمل المدير سمير ثم اضجعه علي بطنه وصعد عليه فهي اسهل وضعيه لفتح الدبر البكر.... احس سمير براس القضيب وهو يطرق ابواب فتحته ولا يستطيع ولكن سمير له جسد طري ومطيع ويرغب في فتح كل ابوابه لذاك القضيب المدرع الخصيب والمدير يلحس أذن سمير بشهوه ويهمس له بحنان ويوشوش له بشوق وسمير يتلوي ويتدغدغ..ويطلب ايلاجه المدير:لا تتعجل ياسمير فنحن نسير بخطوات جيدة لا تتعجل ستجده مدفوناًً داخلك بعد قليل حينها امسك المدير قضيبه المدهن بالزيوت وطعنه بقوه وشدة أكثر بذاك الدبر المتماسك الغارق بالزيت...شعر بأنها تنفتح ثم ضغط أكثر واحس بترحيبها براس قضيبه المدير:سمير هل تشعر بشئ سمير:نعم اشعر بضربات قضيبك تخترقني أكثر ودبري ينفرج المدير:عليك بالتنفس بعمق لا تخف هل توعدني سمير: أوعدك عدّل المدير من مؤخره سمير ثم صعد عليها وافترشها ثم طعنات وضربات متسارعه براس قضيبه المتحجر بسرعه وبقوة بغار دبر سمير والمدير يزداد ضرب بقضيبه علي الدبر بخبره وشوق ويهبط بعجزه ثم يرتفع اه اه اه اه وسمير يرفع مقدمته ويتلذذ سمير يشعر بان دبره يستجيب لراس ذاك المعشوق ويتسع أكثر مع بعض الألم الحارق طعنات نجلاء عنيفه ثقيلة اخري للمدير بقضيبه بقوه أمام الغار فانكسر القفل وتمزق الحاجز وتناثر الجدار ودخل المدرع يتهادي بفخر وكبرياء كالابطال وهو ينقنق ويجقجق ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااا اااااي ووووووووووووووووووووواااااااااااااا اااااااااااااح. .... صرخات تشق الصمت ووضع سمير رأسه علي الفرش وفتح فمه يعضعض كل شئ بأسنانه سمير يرتجف ويهتز كالمذبوح وعينيه لا تري شئ فهو كالعميان الآن الم حارق ووجع فظيع وافخاده تهتز بلا رادع وسخونه تسري في مفاصله وباطن قدميه المدير:سمير تنفس بعمق سيتلاشي الألم فانا ساسعدك لا تخف تناسي الألم واصبر قليلاً سيصبح ذكري بعد قليل تناسي كل الألم ارجوك سمير ينتفض وجسده يتعرق بكامله والمدير يعلم مدي الألم الذي يعاني منه سمير لاول مره..فقد تذوقه ايضا بعض المرات عندما كان مع عشيقه صاحب القضيب الملتوي يشتهئ أن يصعد عليه كفارس فقد مر عليه وهو يخفي علي سمير ويخطط ليجعل سمير يعتاد علي هذا المارد العملاق المدير:لا تعصب جسدك اتركه مرتخئ ودعنا ننام دون حركه فانا اعشقك بجنون حاول سمير اطاعت كلمات المدير وهو يحس بقضيبه يشويه ويفترسه وسمير يتنفس بعمق وزفير وشهيق يتعالي بحده وهو يناهد..اه اه اه الم ااااااي وجع كتير حاول المدير اخراج رأس قضيبه رحمةً بسمير ببطء ولكن هناك مشكله يصعب حلها الآن لان رأس القضيب كحبه جوز الهند اكبر ثلاث مرات من فتحه غار الدبر الذي يملكه سمير.............. يضغط المدير لاقتلاع قضيبه وسحبه ولكن حواف رأسه تعترض في حواف الدبر من الداخل فيصعب اقتلاعه دون أن تخرج حواف الدبر بكامله للخارج اااااااااااااااااي سمير يسوح بالالم في كلتي الحالتين هناك الم للخارج ام للداخل فهو واحد سمير لا تقتلعه دعه فان خرج ستخرج أمعائي معه للخارج ااااااااااااااااااااااااي ساموت اي ي ي ي ي ساموت انكفي المدير وهو يجذب سمير علي جانب الفراش فأصبحا متجاورين تماماً يتجهان بشقيهم الايمن وهم متلاحمان فهذا الوضع ايسر للغلام البكر وهو يحتويه ويحضنه ليخف الألم عبر الاحساس بالمشاعر وقضيب المدير داخل الدبر ينبض بقوه ويبعث بالرسائل ليقبله الدبر دون شكوئ وسوائل يفرغها من رأسه شفافه تزحف نحو الغدد لتقبله وتعتاد عليه المدير يحتوي سمير بكلتي يديه ليشعر سمير بالامان أكثر ويمص اذنيه مصاً ويمد يده للامام ليداعب قضيب سمير ليشعر بلذه ولكن سمير قضيبه اصبح منكمش وصغير من اثر الفتح قبل قليل.... ساعة ونصف والقضيب مختنق داخل الغار الضيق المظلم الدافئ بسخونه ك****ب لدبر سمير ولا زال المدير يجد ويسعي في ارضاء سمير ويداعبه ويحضنه أكثر ليتلاشي الألم..... ملامح خواء وضعف ونعاس تزحف علي اعين وعقل سمير والمدير يطلب منه أن ينام المدير:سمير نام الآن سأرعاك ثق بي..لن افعل شئ حتي تستيقظ قضيب يسحب كل القوي ويجعل المنكوح لا يقوي علي شئ سوي التحمل والرضوخ أصبح تنفس سمير بطيئاً ومنتظماً ي****ول فقد نام هذا الطفل أو أغمي عليه رغم الألم وهو يمد مؤخرته بين افخاد المدير لان القضيب مازال معقوداً بالدبر كالكلبه التي تحتلب سائل الكلب حين الجماع وسمير مازال موصولاً بالمدير وهو يحلم به وكوابيس تعتريه وهو يشهق هناك احساس للمدير بان قضيبه ينسحب للداخل أكثر وأكثر وسمير يرتجف وهو نائم بعمق وينزلق أكثر للداخل وتشفطه الاعماق الدافئه أكثر حتي احس بان الدبر يبتلعه باكمله وتبقي الجذع فقط والبيوض تغمط من اثر اللذه وتقوم بتجميع كل السؤائل اللزجه من بقيه الجسد وتخزينها لوقتها القريب لتنفضها لهذه الطيز التي ترغب دون شعور صاحبها.... تحسس المدير بيده حواف طيز سمير فوجدها وقد ابتلعت كل القضيب العملاق داخلها بنهم انها طيز قويه وصابره وشهوانيه وفتاكه استطاعت التهام ذاك الحجم بسهوله كقضيبه المدرع اجتاحه رضاء جنسي لوصوله لمبتغاه وهدفه....وتبقي أن يحلب قضيبه داخل تلك الاحشاء فتعتاد دوماً للسوائل تطلبها لتلتهمها وتبلل جفافها المدير وهو يهمس لسمير مبروك ياعروسه تنبه سمير واستيقظ كررها له المدير وهو يزهو بكلماته مبروك فقد ربحت بما تريده وظفرت بما تستحقه ابتسم سمير ووجهه شاحب أرخي سمير يديه وهو يتحسس دبره بذعر انه داخلي كله..اوه...اوه المدير:هل ابدا منايكتك ياسمير ام مازال هناك الم وهو يلحس أذن سمير ليجعله يتهيأ أكثر وأكثر لا ادري نطقها سمير بخجل وهذا ما انتظره المدير شهور وشهور حتي حانت لحظتها الآن المدير يحضن سمير وينكحه بلذه وقضيبه يدفعه دفعاً ويهزه هزاً ويغرزه غرزاً يدخل ويخرج بانسياب كانه يراقص في الدبر بفن ومهارة والدبر يتسع بلا حول ولا قوه ثم ينكمش. ليتهيأ للحركه الاولي فينفتح......... ساعه اخري من النيك المنساب بلذه والآهات تنطلق وجسد سمير يتضخم كانه خارج من اسطوره بلا حكايا ولا احرف..تحول المدير للاعلي ويحول في اقدام سمير ببطء وهو ينحرف بجسده باكمله وببطء للخارج حتي اصبح يتوسط افخاد ودبر سمير النائم علي ظهره وهو يرفع اقدامه ويضعها بين اكتافه ومازال القضيب مزروع بقوه داخل تلك الطيز الحمراء التي تم فتح ابوابها اليوم لتتذوق اعاصير القضبان ورعودهم وأمطارهم نكح سريع والمدير ينام أكثر علي سمير واقدامه ترتفع ليثبتها علي اكتافه وعجزه يرتفع ويهبط بكامله وهو يضغط أكثر ويقبله من شفاهه ويمصها ويرتشف لعابه ويمتص لسانه بشهوه والقضيب يضرب بكل قوته داخل اقصي مدي في الأحشاء الشهيه الدافئة الساخنة وسمير يتمدد قضيبه لينعظ أكثر وأكثر اثر ضربات المدرع القوي داخله المدير وهو يرتجف ويهمس لسمير المدير:هل أنت مبسوط الحين....تجلد فاتساعها يجعل الأمر يسيراً بلا توجع شهقات سمير تمنعه من اختيار الكلمات الصحيحة سمير:قضيبك يدغدغني وهو يضربني في أعماقي المدير:دعه يوسع دبرك وان كررناها ستستلذ كثيراً فهي البدايات سمير:انا غلامك...انا لك ترفق بي ولا تشتد فقضيبك يفترسني كالنمر والمدير يعتليه وهو يضرب أعمق ما يمكن أن يصله قضيبه بضربات حاسمه واصوات الأحشاء تنقنق وتجقجق بتناغم المدير:انت اشهي من زوجتي ومتعتي معك اكبر من التي أجدها في فرج حرمتي تلك الكلمات تسعد سمير وتتسع طيزه أكثر وأكثر لترضي رغبات المدير سمير:انت رجل منياك قوي لقد فتحتني المدير:هل قضيبي يشبعك ام ستحتاج لرجال غيري سمير وهو يشهق من طعن المدرع تزوجني لأصير لك زوجه مطيعه المدير:انت ملك اليمين وستوافق زوجتي بك دون اعتراض المدير:سأعطيك حليب قضيبي ليغذيك أكثر ليطيب جسدك أكثر وتصبح غلامي المفضل الكلمات جعلت النكاح احلي وألذ والمدير يضرب بقضيبه كل الدبر بأسرع ماعنده من قوه وخبره واندفاع شعر سمير بتوترات عضلات المدير وتشنجه وهو يناكحه ويجامعه كالنساء واقدامه يقبض عليها المدير باكتافه ليجعل الدبر أمام القضيب دون صعوبة طعنات سبع كاملة عنيفه ثم ضغط متشنج لأقصي عمق للطيز حتي وصل رأسه إلى حافه الامعاء وشهقات من سمير ومحاوله من الهروب بعيدأ من هذا القضيب الذي يحفر كأنه مترس وثم طار الماء الذكوري كالشلال الحبيس أرطال وأرطال من الماء السخين الذي يشوي الدواخل وقضيب المدير يحلب كضرع الشاه ملأ كل اعماق سمير واستقبلته احشاء تفتش عن الارتواء عطشئ للسوائل الشهيه لتلتهمها لتغذي الجسد وقضيب المدير ينبض بقوه ولا زال ينفث ويحتلب الالبان الذكوريه مرات ومرات ترجمتها كل احاسيس سمير الملتهبه فانفتح قضيبه كالجدول وهو يرش ماءه للاعلي ليصل إلى مراحل ومراحل من الرشق وسط تنهيدات وشهقات كليهما وانتشاء كل عضو في جسديهما تبقي كيف يخرج ذاك المدرع من غار دبر سمير والمدير بخبراته يعرف كيف يخرجه دون الم يحول المدير جسد سمير ويدوره بخبره وفن بانحناءة أكثر ليجعل سمير امامه وهو في الخلف ومازال قضيبه موصول ويزحف للارتخاء يقفان الآن والمدير خلف سمير ملتصق به ويهتف لا تخف دع عنك الوجل يلمزه مابين جنبتئ بطنه فيقفز سمير للأمام وهو يتدغدغ فجأة من غمزات المدير فينفك انعقاد قضيب المدير علي دبر سمير وينسل فجأه من اثر القفزه ويلفظه دبره المتسع مع بعض الرشات لماء قضيب المدير المنحبس وسط شهقات سمير وتاوه المدير ابتسامات رضأ بينهم ولكن سمير لا يستطيع السير كما كان الحين فقد تفشخ وتباعدت افخاده انسحب للحمام وافرغ كل مافاض من الماء دون أن تلتهمه الغدد ثم عاد وهو يسير ببطء مشبوح ويخطو واقدامه تفترقان أكثر نتيجه للمضاجعه القويه ثم نام بسرعه علي بطنه والهواء يداعب غار دبره فهي مازالت مفتوحه ومتسعه وجريحه سمير اصبح تنفسه منتظم فقد غرق في النوم نتيجه لهذا المجهود الجبار وهو يبتسم بشحوب المدير ايضا اغتسل ثم نام كفارس متوج ولنا حكايا بينهم لاجل اخر يتبع ج 4 مر يومان وسمير ينام علي بطنه والمدير يضع بجانبه كل ما يحتاجه من مأكل ومشرب..يرعاه ويساعده حتي حين ما يريد الذهاب للحمام وتعافي سمير قليلاً وبدأ غار دبره بالعودة والشفاء دون احتقان ينغزه بدبره والمدير يلاعبه ويخفف عليه ويمازحه ستحبل مني ياسمير وسمير يبتسم وهو يضحك هل ساأتي بصبيان يشبهانك أم بفتاه تشبهني عشره أيام مرت والحب بينهم يلتهب والعشق ينضج والالفه تنتشر حتي اصبحا لا يريدان الافتراق ولو ثانيه من الوقت ينامان معا ويستيقظان معا ويتحممان معا كانوا يكتفون فقط بالتعصير والدلك وتحسس القضيب لكليهما كانت قمه المتعه للمدير عندما يشم دبر سمير ويلحسه كانت القبلات تتواصل وارتشاف لعاب اللسان ترتفع وتستديم عشر ايام وسمير يشاهد القضيب ويشتهيه فقد ادمنه وصار افيونه انه اول قضيب يفتك به ويخترق جدار صمته ويدغدغه في أحشاءه وبعض المرات يطلب المدير من سمير أن يصعد وينام فوقه يفترش بطنه وهم يتقابلان والقبل بينهم هي أكثر الآلات التي تترجم العشق والتيه فسمير اخف وزناً من المدير الصباح باكر جميل لليوم الحادي عشر وسمير يتململ ويتمرق بين احضان المدير والشهوه تزيد وانتعاظ القضيب صباحاً وزرعه في الدبر هو اشد الأفعال باساً وأقواها تاثيراً....فإنعاظ الصباح قوي والدماء تتدفق في شرايينه وأوردته المدير:انا اشتهيك ياسمير وارغب في نكاحك واهبك لبناً صافياً لتبتل احشاءك سمير:ولكنني...ولكنني يحلقان في قبل ملتهبه وإمتصاص الشفاه والمدير يتحول ليمتص اثداء سمير فهي نقطه ضعفه وانكساره فهي تقوده لرفع قدميه واشتهاء القضيب والاستسلام له المدير يعرف نقطه ضعف سمير ويمتص اثداءه أكثر وأكثر ليتهيأ ويطلبها لوحده دون ممانعه فتقرفص سمير علي ركبتيه وارجع مؤخرته للوراء أمام فم المدير وقالها بهمس وخجل الحس لي دبري بلسانك الخشن فرق بينهما المدير بيديه بقوه وادخل كل وجهه في دبر سمير وبدأ التهامه وعضعضت مؤخرته بخفه ولحس خاتمها وسمير يتأوه ويتدغدغ ويطلق بعض الأصوات اي اي اح ح ح ح ح ح ح قضيب المدير وصل لقمه انتصابه وتشنجه وبدأ بضربه علي غار دبر سمير بقوه وخفه كانه يريد تاديب الدبر والانصياع له المدير:هل ازرعه الآن وسمير مقرفص ينظر للوراء وهو ساهم في رؤيه قضيب المدير يشتهيه سمير: اصعد عليّ وافعل بي ما تحبه ولكن لا تشتد في النكح تفل المدير بريقه علي دبر سمير ثم تفل علي قضيبه وهو يدلكه لتوزيع الريق علي كامل رأس قضيبه وتقدم خطوتان وهو يركع علي ركبتيه وعدل من تقرفص سمير ثم قفز بعجزه للأمام وهو يطعن فزرع قضيبه وسمير يشهق فاقتلعه مره أخري بسرعة وتتابعت شهقات سمير نظر المدير لدبر سمير مره اخري فرائ غار الدبر مفتوحاً وهو يصم اشفاره ويفتحها..... زرعه لاكثر من تسع مرات وينظر للدبر سريعاً فيجده يتسع أكثر أمام القضيب وينكسر وينفتح ويلين ويستجيب للزائر مره اخري وسمير يتلوئ وهو يطلق الاهات والتنهدات ويتقرفص أكثر لاسعاد هذا التنين الداكن المفترس الذي ينفث ****يب من فمه....تمدد المدير علي ظهره وهو يقول المدير:اصعد للجلوس عليه وسمير يطيع فقط ويلبئ الاوامر القضيب يرتفع للاعلي وسمير يضعه بين افخاده وراس القضيب أمام الغار وسمير يجلس أكثر وهو يضغط للاسفل إحساس دخول الرأس هي اسعد اللحظات وأقواها ذكرى تدوم في عمق الوجدان وتقبض علي تلابيب النسيان لتظل متدفقه الرؤي ااااااااااااااااااااااااااااااه.... ......ااااااااا ااااااااوف المدير :هل تشعر به وهو يخترقك سمير مغمض العينين من اللذه وهو يرد سمير: انه يلسعني ااااوف.....ااااااااااااااااااااح المدير:افتح عينيك وانظر لي يا طفلي المدلل..وشاهد من ينكحك ليطيب صدرك وتفرح قلبك نظراتهما..اغراء وحنان دفاق وشهوه انها مشاعر لا تكتب وأحاسيس يعجز القلم أن يصفها انها سميفونيه العشق والوصال المدير وهو يربت علي شعر سمير ويرتبه له ويتحسس علي جبينه وخدوده بحنان ومازال قضيبه يطلب الاتساع للغوص أكثر وأكثر وسمير ينظر لتراجيديا النظرات وهو يلتهب نظرات المدير تترجم عشقه ووله واختياره للكلمات تقود سمير لعالم بلا حدود..عالم يصير الوجع لذة والألم أغنيه والضرب برد وأمطار نظراتهما تتكلم لبعضها وسمير يرتخي فقد هزمته نظرات المدير الراضيه عن الاداء وينكسر ويضعف..انه يمضى إلى اعتاب اللواط بقوه ليصبح أكثر اللواطيين طلباً وشبقاً وحوجه....انها إشارات تقوده للافتنان بالفحول وعشق السيوف البتارة مابين الفخوذ يصعد سمير ويهبط وطيزه تضغط ذاك القضيب وتحتضنه بقوه وتفتح بابها لتستوعبه كله للجزوع وهو يرتجف ويهتز وانات وخنين واهات وصرخات مكتومه تنطلق من فم المدير وهو ساكن بلا حركه وينظر لسمير وهو يقفز ثم يجلس فيخترقه القضيب كله حتي البيوض ويستمر بنفس الموال المدير:ماذا تشعر الحين احكي لي سمير وهو يتمتم بضعف اشعر بجسدي كله يتضخم ويهتز ويتدغدغ...اااااااااااااااااي..قضيبك يأكلني والمدير يتنهد وهو يهمس هل نبدل الوضع سمير:نعم فدبري صار ممزق يقتلع المدير قضيبه برفق وهو يضربه بيده كأنه يطلب منه التمدد أكثر ثم يتناول سمير ويضعه فيتشكلان كأحرف السبعه..سمير علي ظهره وترتفع أقدامه ليسندها علي جانب المدير الشمال ومؤخرته تقترب من قضيب المدير..والمدير يضطجع علي جنبه الشمال وهو يزحف للأمام ليقترب من باب الدبر ثم يتناول قضيبه ويشق به دبر سمير ليزرعه بالعرض لتتساوي كل دائره الخاتم في الاستجابة لحجم القضيب ااااااااااااااااااي أطلقها سمير وهو يتوجع قليلا امسك المدير أكتاف سمير ثم ضغطها عليه أكثر فدخل القضيب بأكمله بشده وبأس اااااااااااااااااااااااي بوجع اشار المدير لسمير بالصمت وهو ينطق ااااااااااااااااااااااااااااش اصمت وتحمل سمير:حاضر لكن لا تضربه ببأس أرجوك المدير:انه ممتع تيقن بهذا فقط اااااااااااااااااااااااااش والمدير يغرز قضيبه ويخرجه ثم يغرزه وسط آهات وانين سمير وسمير يضغط بطنه ويفرك افخاده من اّثر الدغدغه وااااااااااااه تعلو فوق الصمت والمدير لازال يخرجه ويدخله كله حتي الجزع حتي مرت ساعه كامله والتنهدات والاحتكاكات ولدت السخونه ولهاليب وسمير جسده يتحول ويرتجف ويتعصب هكذا ينكحه المدير لأكثر من شهرين كاملين وعطاء بلا حدود من قضيب يمنح اللبن المليئ بالغذاء والتحولات داخل جسد سمير أكثر وأكثر أكثر الأصوات التي تتوقعها وسط سكون الليل دائماً جق جق جق نتاج صراع قضيب بدبر شحيم يزداد اتساعاً سمير اصبح جسده مفتولاً وعضلاته بارزه وتضخم قضيبه أكثر وأكثر والغذاء ياتيه ناضجاً طازجاً لبناً صافيا ً من هذا القضيب المعطاه اروع ما تشاهده هو جسد سمير الذي ازداد لونه بياضاً ومؤخرته اتساعاً واستدارت أكثر وتفتقت دهناً وتضخم صوته وازداد بحه وغلظه اصبح طبيعياً جدا أن يعتليه المدير ويصعد عليه ليقضي وطره ويطفئ شهوته الكبيره التي لا تنضب وسمير اصبح أكثر جراءه وطلباً للمتعه اصبح يعرف متي يقود المدير ليصعد علي ظهره ومتي يقوده للشهوه وهو عاشق حقيقي وقلبه بكر لم يجرب اي شئ الا مع المدير تحولات كثيره في العاطفه من المدير تجاه سمير والعشق اصبح اكبر من مايتصوره المرء..انه التيه والوله يتبع ج 5 اصبح المدير يعجب أكثر بكل شئ في هذا الفتي وابدأ ملاحظاته كثيراً المدير: سمير قضيبك ازداد غلظه وتضخم وأصبح عظيم وقوي كيف فعلت ذلك المدير يقارن قضيبه بقضيب سمير وهو يلصقهم ببعض أصبح المدير أكثر مايفعله هو تعصير ودلك وفرك قضيب سمير كأنه يريد شيئا ولكنه يتراجع إلا في احد الأمسيات وكان العشق في أقصي مداه والكلمات بينهما نقية وصادقة وقضيب سمير ضخم ودماءه تتدفق فتتفتق جدرانه ويشمخ كالجبال التي لم تطأها اقدام انسان والمدير يدلك قضيب سمير ويتحسسه ويتناول بيوضه ويفركها فجأه تناول المدير قضيب سمير والتقمه بفمه صرخ سمير من اللذة فلأول مره يجرب تلك الاشياء اه اه اه اه المدير:هل يعجبك أن امتص قضيبك سمير:اي نعم لذيذ والمدير يمتص ويرضعه بأكمله كأنه ثدي أمه واللعاب يملا فمه المدير:أنا أريد إسعادك حتي لا تتركني سمير:لن أتركك ابدأ المدير:هل توعدني سمير:نعم أوعدك المدير وهو يغمض عينيه ومازال يرضع هذا القضيب الطيب كأنه يريد أشياء أخري فيتغاضي الطرف عنها بإغماض عينيه المدير:دعني أتذوق لبنك الآن لم يفهم سمير تلك الكلمة المدير: يتوسل..انفض ماءك داخل فمي سأبتلعه لتعلم مدي عشقي لكل شئ فيك ازداد سمير أهات والمدير يرتشف ويرضع قضيب سمير بنهم وشوق حتي يدخله لأقصي بلعومه وسط آهات سمير واندهاشه ا اه اه اه اه اه وانسكب الماء الحار داخل ذاك الفم الشهواني والمدير يتجرعه بصوت خافت ويبتلعه ويمص ويشطف وهو يطلب المزيد كأنه *** محروم وتحول بعد أن شرب كل مانفضه سمير من قضيبه إلى لحس بيوضه ولحس دبره وهو يشمه بشهوة وأهات نام المدير بجوار سمير سعيداً فرحاً وهو يقول أصبحت اعشق قضيبك ياسمير ...انه العشق الحقيقي لن استحي منك ابدأ...سأرضعه كثيراً حتي لا يتعطل وما لاحظه سمير بان قضيب المدير لم ينتصب ولم يبدى حراكاً بل ظل نائم بين فخذيه الأيام تمضي وسمير يلاحظ قضيب المدير يتدلى بلا نشاط ولا رغبه فاتر وخامل تساؤلات كثيره لا اجابه لها في عقل الفتي الحوار المسائي عميق وشيق المدير:بالأمس احتلمت بك تعتليني بهت سمير واندهش سمير:أنا المدير:نعم أنت؟؟؟؟ تغرزه داخل دبري المشعر بقسوة الصمت يلفهما والخجل ينتشر سمير:ماذا حدث بعدها. المدير:.لا شئ غرزته وأنا أتلوي ثم رششت ماء قضيبك بأعماقي وفجاه استيقظت منتصف الليل وانقطع الحلم انسحب المدير للحمام وخرج يبتسم وهو يدلك بقايا الماء فوق جسده ويتجفف سمير دائما قضيبه منعظ وقوي فهو صبي ونشط ويافع وعلي أعتاب الرجولة في درجاتها الأولي القوية يضطجع المدير جوار سمير وهو يتجرد من ملابسه وينام علي بطنه ويسرق النظر لقضيب سمير المنعظ المدير يريد شئ ما يسعى اليه ويتحين الفرص فقد أصبح يشتهى أي شئ في سمير حتي قضيبه الذي ازداد حجماً ولكن؟؟أين يشتهيه وكيف يشتهيه نظرات المدير ثاقبة تجاه ذاك العضو الذي لا يكف دائما عن القيام ياله من قضيب فتياً يذّكره بأيام الشباب حين ما كان الرجال تحلق حول دبر المدير المدير يهمس ببطء ويستعد لشئ اخر وياليت سمير يفهم مدي عشقه وولهه ورغباته الاخري سريعاً فهو ايضاً يحتاجها ويرغبها دون ممانعة لمن يستحقها وسمير يستحقها عشقاً وتعلقاً المدير: جسدي يوجعني ياسمير سمير:مابك اين يوجعك..وهو يضع يده علي شعر المدير يخلله بأصابعه ويفرقه ويرتبه والمدير يغمض عينيه ويفتحهما بحنان وشوق ومازال ينظر لقضيب سمير أشار المدير لموضع الوجع..هنا يؤلمني وأشار لجانب مؤخرته اليمني وسمير يتعامل معه بحنان وعطف فهو عشيقه وحياته وكل شئ له يربت سمير علي موضع الألم ببطء فهو لا يريد الألم لمعشوقه المدير:ادلكها لي ببعض الزيوت قليلاً ليذهب الألم أشار لموضع الزيت بجانب النافذة سمير يصب بعضه ويجرد ما يحيط بافخاد المدير ويدلك موضع ما يؤلم المدير بضغط مترادف ومرخ والزيت يساعد أصابعه للانزلاق أكثر والجسد يطاوعه اهات المدير تتعالي ااااه ااااااه خفف ضغطك ارجوووووووووووك لا يدري سمير فآهات المدير تتصاعد أكثر وهو يحرك مؤخرته ويجعلها تهتز بصوره أيقظت قضيبه أكثر وأكثر ويطلب منه المدير أن يتجرد من البوكسر تماماً حتي لا يتسخ بالزيت والمدير ينظر له وهو يبتسم بحب وشوق وسمير يضغط بكلتا يديه مؤخرة المدير للاعلي فيري غار دبره يحيط به الزغب فيزيده جمالاً وينفرج أكثر فيبين بصوره واضحه كله يالمدي جماله ونقاءه فيتبله سمير أكثر وأكثر وهو يجد الدلك ليريح المدير المدير :يهمس هل تشتهي شئ ياسمير هل تريد شيئ اليوم أنا طوعك لان عشقي قد تمادي سمير:اااااااااااا المدير::قلها ولا تخجل فنحن عاشقان ولا ارضي أن أظلمك سمير:هل تقبل أن الحس دبرك بلساني ابتسم المدير وهو يلتفت نائما لسمير وسمير يهش علي وجهه ببسمة احلي وأنضر المدير:لا مانع فانا أريدك أن تسعد بي كما أنا اسعد بك لا تخجل قل اي شئ تريده سأطيعك حتي لا تتركني كما وعدتني المدير يباعد مابين شق مؤخرته بيديه لتصبح أسهل للحس سمير يشمها ويلحسها بشوق فهي طيبه ولسانه يتمدد نحو حوافها واهات تنطلق من المدير بلذة لم يتوقعها سمير اااااااااااااااااح...هذا جميل...اااااااااااوف انت طفلي المدلل خذ كل وقتك واستمتع بما تريده مني...ااااااوف يدغدغني لسانك يالها من طيز شهية وسمير يدخل لسانه وهي تنفرج وتنضم علي بعضها فتضغط لسانه إنها واسعة ولينه بها بعض الآثار لمعارك سابقه ولسانه ينيك دخولاً وخروجاً والمدير يتلوي وينتفض كالمذبوح اااااااح...ااااااااااااه انت تدغدغني اااااااااااااااااااااااااوه يافتي أنت تنيك دبري بلسانك اااااااااااوه...انت شقي أصبح قضيب سمير كالحجر وهو ينبض بقوه المدير:اصعد يا سمير لتنام علي ظهري لم يصدق سمير وهو يفكر بما يريده المدير هل؟؟؟هل ؟؟؟هل ربما أو لعلي واهم....تفكير كثير يطوف بسمير وهو يصعد علي ظهر المدير ويمسح شعره ويدغدغه في أذنيه بلسانه كما كان يفعل المدير قبل أيام والمدير يتقدم خطوات للذة والتجربة كما فعلها مع سمير مؤخرته تهتز وترتجف لإسعاد سمير الذي يصعد عليها وقضيبه ينبض بالدفء انزلق قضيب سمير بين شق مؤخره المدير فجأه فتسمر سمير وأراد إخراجه ولكن يد المدير أسرع فمنعته وهو يقول المدير:دعه ياسمير فهو يسعدني أن شعرت بسعادتك توترات سمير تجعل القضيب ينفث حرارته أكثر المدير:هل تريد شئ يا سمير لتنبسط أكثر سمير:لا ادري المدير:أنا اعرف ياسمير فقلبي مثل قلبك..دع قلوبنا تتحدث لبعضها فهي أسهل رأس قضيب سمير يلتصق بباب غار دبر المدير تماماً وهو يرسل إشارات لرغبته للدخول للأمام المدير:لا تؤجل شئ ياسمير..افعل ماتريده لن اعترض دفع سمير قضيبه المنعظ للأمام برفق فانفتح الغار وانساب القضيب للداخل وحرارة الغار ولهيبها تصهر المدرع فيشتكى وجعلته يحس بالشهوة انتفاضات المدير وهو كالمذبوح ويعلوا بمؤخرته وينخفض هائج كالمجنون جعلت قضيب سمير يغوص ثم يخرج ويغوص أكثر ويجقجق الاحشاء وينفرج الدبر ويضغط علي المدرع بلذه فيعتصره وسمير يرتجف من تلك الحركات المدير:اااااوه ياسمير انت تنيكني هل تشعر بذلك سمير: اه نعم هذا لذيذ المدير:أنت تستحق هذا ياسمير أصبح المدير يتحرك قليلاً ورفع سمير للاعلي وتحول علي ظهره وطلب من سمير الاقتراب من وجهه وهو واقف التقم المدير القضيب مره أخري بفمه وهو يتناعس ويمتصه ويتفل عليه ويعضه علي رأسه برفق وحنيه ويلحس بيوض سمير من الأسفل ثم ينام علي ظهره ويطلب من سمير الصعود عليه والنوم علي بطنه وهو يرتشفان رحيق بعضهم ويقبلان شفاه بعضهم وسمير تتصاعد اثارته ويمتص صدر المدير وينزل إلى اثداءه فيرضعها بشوق كما كان يفعل به.أهات وانين من فم المدير كما كان يفعل سمير فهي أيضا نقطه ضعفه وسمير يمتص أكثر وأكثر والمدير يرفع أقدامه دون شعور حتي أصبح سمير يتوسط افخاد المدير وأقدامه ترتفع أكثر كلما اشتد مص سمير لأثداء المدير وتأوهاته ترتفع تناول المدير قارورة الزيت وسمير يمتص أكثر وسكب بعضه علي يده ثم أرجعها وسحب يده للأمام بين افخاده وأصبح يمسح بها في قضيب سمير من رأسه حتي الجذع فامتلأ كل القضيب وتنعم ملمسه أكثر وأكثر والمدير ينظر لسمير كيف يمتص اثداءه بلهفه وشبق تناول المدير مره أخري بعض الزيت وسكب بعضه علي يده ثم قادها لموضع دبره وهو يرفع أقدامه أكثر وصار يمسح دبره ويفركه ويفرك قضيب سمير الذي اقترب من دبر المدير شاهد سمير تلك الأحداث وهو مندهش لهيجان المدير ورغباته لتذوق قضيب سمير ببأس اذا فالمدير يحبه أكثر ويعشقه أكثر يريده أن يزرعه في دبره كما فعلها مع سمير مرارا وتكرارا أصبحت أقدام المدير شاهقة للاعلي الآن سمير يشاهد الدبر يفتح ويغلق أشفاره أكثر وهو يلمع ومازال المدير يفركه بإصبعه ثم يفرك قضيب سمير بشده استعد وتجهز سمير ببساطه ويدا المدير تضع قضيبه أمام باب غار الدبر العتيق سمير:هل تريد مره أخري المدير: نعم من أجلك ياطفلي المدلل..حتي لا أظلمك فتتركني طعنه نجلاء من سمير للأسفل وغاص قضيبه المدرع لأقصي عمق في أحشاء المدير صرخه بذعر.........اااااااااااااااااااااا ااي.......مزقتن ي والمدير يعض علي شفاهه بعصبيه وهو يتأوه ويطلب من سمير..الترفق به المدير: دعني اعتاد عليه قليلا سمير:أنا آسف لم أكن اقصد يتحرك المدير يمينا وشمالا بمؤخرته ليستوعب كل المدرع داخله ثم سحب يده وادخلها تحته وتحسس دبره وامسك قضيب سمير وهو داخله وهزه بقوه فحرك أحشاءه وتعدل وضع القضيب داخل احشاءه واصبح وضعه يسير ومريح يا سمير اطرحني بقوه الآن..ااااااااااااح اااااااح وااااااااي قضيبك يشويني نكحات مسرعه من فتي صبي قوي رعديد المدير يصرخ بلذه....دغدغني أكثر قم بواجبك يافتى اضرب بقوه ارجووووك ياسمير تحول المدير بكلماته إلى عاهرة مدربه علي المضاجعة وهو يتذكر شكواه وأنينه تحت قبضة الرجال الأقوياء وسمير يشتد أكثر وينكح أكثر حتي البيوض فقد كان دبر المدير متسع ودافئ المدير يضع يداه تحت رأسه وهو ينظر لتعابير سميرثم يتحول بنظره للأسفل ويشاهد كيف ينكحه سمير بقوه وجسده يهتز للأمام ويعود بتناغم مع ضربات قضيب سمير ونظرات الإعجاب تلون عيونه بالحنان ومازال سمير يترس قضيبه بباس للاعماق المظلمه التي جربت الضربات الفتاكه من رجال لا يرحمون الغلمان يراودونهم بحنيه وشوق وتوسل حتي لا يخاف ولا يهرب وبعد أن تبدأ المناكحه لا يرحمونه حتي أن توسل ضربات سمير النشطة تزيد حول حواف الغار الخبير بالنزال وطعنات من نصل بتار برز للوجود أيقظت قضيب المدير وضخت به دماء والمدير يفرك قضيبه ويهتف بسمير اضرب ياطفلي القوي اخترقني أكثر..أريني قوتك ياصبي...دع قضيبي ينعظ بضرباتك الفتاكه اه اااااااااااااااه كلما ضرب سمير الدبر اه.....اااااااي المدير يتلوي وهو يفرك قضيبه المتمدد هيا ياسمير انكح دبري المشتاق أكثر أنا لك ودبري تحمل الحرمان أكثر من عشرةً أعوام أسعدني أكثر اطرح قضيبك داخلي أكثر اشويني يافتي احرقني أوجعني ااااااااااه وسمير يغز قضيبه ويخرجه ويغزه ويخرجه بكامله ثم يزرعه لأقصي مدي بعنف حتي تهتكت طيز المدير وتغلظ رأس القضيب المدفون في الأعماق وأصوات الضرب تعلوا أكثر جق جق جق انفتح قضيب سمير بماء يتدفق سخيناً وهو يرشق أعماق الدبر المحروم ليخمد سعيره ويطفي لهيبه ويدعم نشاط قضيب المدير الناضب اقتلعه المدير ومسح بقيه الحليب من قضيب سمير بيده ومسحه علي قضيبه بشهوه وسرعه ثم سحب سمير وانامه علي بطنه وصعد عليه وغرز قضيبه داخل دبر سمير صرخات مفزعه لان قضيب المنكوح لا يحتمل فهو موجع وقاتل هاج المدير أكثر فقد تم منحه بكهرباء حارقه نكح وآهات وتوجع وضرب موجع بقضيب ضخ دماء الآن وامتلأت عروقه والمدير ينزل بقوه بعجزه علي سمير ودبره يسيل منه الحليب كل ضغطه أو طعنه حتي اتصل بقضيبه وامتزج به وسال علي جنباته فابتل أكثر وهو ما ساعد الدبر السفلي ليلين أكثر ويتبلل اتقاء الوجع والتوجع وسمير يفتح أقدامه أكثر ويفرج مابين اشفار دبره أكثر انفتح القضيب بماء دافئ كثير الكم دسم المكونات ثم اقتلعه ونام سيستمر النزال كلما نكح سمير المدير ليشحنه بطاقة جنسيه اضافيه و يتحول بعده ليغرزه في سمير فالعشق هو تعادل وتساوي وتبادل في المهام والأدوار وياله من أنين وآهات انها تراجيديا اللذه بوجع والألم بشوق وتحمل يتبع ج 6 صارت الحياة بين العاشقان(سمير والمدير اشهي) صارا كجسد واحد يعرفون كل تفاصيل بعضهم البعض متي يريد سمير القضيب ويشتهيه أومتي يريد المدير القضيب ويرغبه اصبح ادمان المدير في امتصاص القضيب ورضع راسه وارتشافه وشفطه وابتلاع حليبه وادمان سمير في القضيب الذي يدغدغ احشاءه ويكسر شوكته ويعربد في اعماقه لقد درسوا بعضهم البعض..صارا جسداً واحداً يعربد والمساء بينهم صار اجمل واحلي والحوار به متعة لا توصف وسمير يستمع بشوق وهو يطوق المدير بكلتي يديه ويحضنه وقضيبه يلامس دبر المدير. .عشق المدير ان ينام امام سمير وسمير يطوقه ويلسعه بقضيبه وسمير يستمع للمواقف التي مرت بالمدير خلال صباه وتسابق الرجال حوله يريدون قضاء وطرهم فيه المدير: أول من أرادني رجل كنا في الحقول نحصد الثماروكنت صبياً جميلاً وكان صاحب الحقل متيناً شهوانياً له قضيب كجذع الشجره العتيقه يحمله بين افخاده وسرواله يفضحه عندما يسير فقد كانت ضربات القضيب تطيح بالسروال يمينا شمالا وهو يتنقل بين الثمار كان قضيبه يصل الي ركبته دون جهد وانا اعمل معه بالاجرة كان عمري حين ذاك التاسعه عشر وهو صاحب الخامسه والخمسون عاماً كنت اجير عنده اخدمه اثناء الحصاد وتوفت زوجته قبل زمن طويل كان يطلبني لادلك له جسده بالمساء دائماً واغسل اقدامه بالماء الدافي.. كان يراودني كثيراً ويتوسل ليّ ايام وايام ليقضي وطره ويخمد حرمانه وكنت احتاج للمال واخاف ان يطردني فكنت امانع وارجوه ليكف عن طلبي لتنكيس ظهري وانحناء جسدي وفتح افخادي كان لحوحاً اثناء الحصاد وهو ينام علي الظل ينظر لي من الوراء ويغازلني ويصف جسدي ومؤخرتي واردافي كنت ارتجف ويهتز جسدي وتتهالك اعضائي من كلماته وتضعف حتي جاء يوماً بالمساء وقام بطردي وامرني بالذهاب من حقوله لقد هزمني بتماسكه والحاحه وضعفت امام حوجتي للمال وانا اتوسل اليه ياسيدي ارجوك كان يشترط ان يعتليني فقط مره واحده ويوظفني عنده بصفه دائمه دون ان يلمسني مره اخري او اذهب الآن وسط الظلام والليل حالك الي قريتنا البعيده توسلت اليه وركعت امامه ليرحمني ويتركني دون ان ينكح دبري ولكنه رفض وازداد توحش وشراسه فهو يصر الان ان يتذوق دبري مره واحده ويتركني كان يقف امامي وقضيبه يهتز من اثر الانعاظ فقد وصلت شهوته لقمتها ولابد ان يخرج ماء ذكورته والحرمان قد صنع جنونه وهيجانه الجمني الصمت و طاطأت راسي للاسفل فانا في حيره من امري تجرد من ملابسه الاعلي وامرني هل توافق ام تنصرف لاهلك لم اتفوه بكلمه وانا اتوسل بصوت خافت ارجوك سيدي ارجوك لا تقودني لهذا الطريق ارجوووووك صاحب الحقل:اسحب سروالي وانظر لقضيبي ولا تخف ستكون ساعدي اليمين وسيظل سراً بيننا انا: سيدي انا ذكر صاحب الحقل:لا تهابني لن اجعلك تتوجع وستكون كابني في الحقل اسحب سروالي لتري القضيب الذي سيقودك للثروه والمال تكاسلت وانا اتوسل فهذا القضيب لا يمكنني ان اتحمله سيمزقني لا لا قذف الرجل ملابسي بجانبي وهو يلبس ملابسه ويركلني بقدمه بشده اخرج للابد انا: سيدي ارجوك دعني اعيش معك فحوجتي للمال كبيره صاحب الحقل:اذا دعني اقضي وطري منك مره واحده واغدق عليك بالمال والوظيفه تراجعت وراجعت نفسي وهو يقف امامي يدلك قضيبه بشهوه انا:هل مرة واحده فقط كما تقول؟ صاحب الحقل:نعم هي واحده وتصير ساعدي الايمن انكسر نظري للاسفل وصاحب الحقل يتعري مره اخري وهو يهتز ويرتجف من الاثاره وحوجته لغرز قضيبه في فرج امرأه او بين افخاذ غلام اكشف سروالي..نطقها بصوت عالي تناولت السروال وحللت ازاره وسحبته للاسفل اوووووووووووه لا ياسيدي ارجوووووووووووك سيمزقني ارجوووووك كان قضيبه عريضاً وضخماً لا يقل عن حجم يد لغلام بالغ وعروقه بارزه بحده تنبت علي حوافه حبيبات الشعر الخشن كان معمعماً بحشفه لا تخترق شئ الا ومزقته طلب مني التقامه داخل فمي لم ارفض له طلب لحوجتي للبقاء من اجل العمل طعمه كان مالحاً وملمسه ناعماً رغم حبيبات الشعر التي تنبت في كل قضيبه حتي الراس الغليظ..امتصصته وانا امضغه وارضع راسه لننتهي سريعاً واستطيع الحياه بجواره من اجل المال ودون ان نكررها مره اخري اهاته خشنه ومبحوحه.ااااااااااااااه يطلب مني ان افتح بلعومي لينكحني بفمي اختنقت كثيرا وانا اكح طلب مني ان انكس ظهري وانحني لينكحني ونحن وقوف وانا استند علي الحائط انحنيت للامام وسحب سروالي للاسفل وجردني من جلبابي وهو يقف خلفي طلب مني ان اتفل علي قضيبه بريقي مرات ومرات اتحول لاتفل ثم انحني للامام واركع تفل هو ايضا حول دبري والتصق بي تماما ثم وضع قضيبه امام باب دبري وهو يهزه هزاً وانا استند اكثر علي الحائط امرني ان افتح افخاذي وافرق بيدي اردافي وفعلت فاصبح دبري مكشوفاً امام قضيبه المارد غرزه دفعه واحده فتمزق دبري وانفرج ودخل قضيبه لنهايات الاحشاء وانا اصرخ من الالم و****يب الذي انطلق في جسدي وانا اتوسل بشده واولول وانوح اقتلعه لدقيقه وهو ينفث الهواء بدبري الوجيع ويمسح بيده علي دبري ليخف الالم ثم غرزه مره اخري وسط شهقاتي ووجعي وهو يقبضني بكلتي يديه وينكحني كالعاهره اشعر بقضيبه يقتلع كل الاحشاء ويسحبها للداخل ثم يخرجه للراس ويضربه راجعاً للداخل بقوه وانا اقفز للامام واصارع واتوجع ولا اجد رحمه ولا عطف....... ساعه كامله ودبري يتمزق اكثر وهو يصرخ لذه وشهوه وهو يهتف دعها تتوسع وترحم حرماني ساجعلها حوراء بقضيبي ياغلام وانا اهتز كالمذبوح فقد ذبحني بقضيبه المتخشن..كان ضهر شهوته قوياً لا يأتي بماء شهوته سريعاً انما بساعات طويله وينكح بكامل طاقته ليفتحني واصير عبد شهوته وبيوضه تحتك بدبري واصوات ارتطامها تملا الاجواء جق جق جق احتلب قضيبه داخلي بقوه وهو يرسل الدفعات وراء الدفعات و****يب يكويني ولسعات بذوره التي طال تخزينها تحرقني كالجمر تجعلني انتفض واحاول اقتلاعه من اعماقي للهروب ولكن هيهات وهيهات فهو يطلب المزيد الان سيدي اسحبه الان فقد انتهينا ارجووووووك لقد وعدتني صاحب الحقل: يزمجر بغضب ويردعني قائلاً لا دعني اعطيك جرعه اخري سريعة فقضيبي مازال منعظا ومحمل بالمياه دعه يستفرغ حمولته الاخيره ولك اجرتهاً وهو ينيك اكثر وقضيبه يزداد عرضا وطولا وسخونه وباطن اقدامي يلسعني ب****يب واردافي تتخدر اصبح قضيبه مثل الصخر وهو ينساب بقوه ويقبضني بقسوه حتي لا افلت منه وهو يلتحم بي وقضيبه يدخل كالقاطره يدك حصوني ويفتح اغواري البكر الصبيه فهو قوي وخبراته كالسنين القاسيه التي قضاها في الحقول ارجووووووك سيدي انا اتوجع هكذا لا تضرب قضيبك بشدة وباس ارجووووووووووووك بدأ في ادخال قضيبه ببطء ويسر دون عنف ليرضيني وينزلق للاعماق وانا اتلوي اح اااح اح اااح فجاه اصبحت لا اشعر بالوجع..صار كل شئ مختلف وهو يتناول قضيبي من الامام ليعتصره بيده ويفركه بشهوه وهو يخاطبني تفاعل معي لا تكن كالصنم استمتع معي ولا تتعذب ودعني اري شهوتك انكسرت ارادتي بعد ان انكسرت رجولتي شعرت بقضيبي ينعظ ويقوي ويهتز ببعض اللذه وهو يعتصره بيده اسندت الايادي علي الحائط ومدتت مؤخرتي اليه اكثر وانا مستسلم صاحب الحقل:هل تريد ان تكون تحتي انا:نعم............... فقوتي تلاشت ارجوووووووك سحب قضيبه مني وقادني لغرفته بقوه وحليبه مازال يسيل من دبري المفتوح وقضيبه يهتز امامه كالقارب فوق الماء وطرحني علي الفراش الوثير وركع بين وافخادي وبرك علي ركبتيه ورفع اقدامي واسندهما علي اكتافه ثم زرع قضيبه باحشائي كالسيف في الجفير ااااااااااااااااااي وجع ولكنه اخف من سابقه وبدأ يقودني بشهوه وفتوه وباس شديد قضيبه يمزقني كالسيف ويضربني كالمطرقه وانا اضع يدي علي وجهي ولذتي تسري وعيوني تتثاقل وانا اكثر حياء اقدامي ترتكز علي اكتافه ودبري واشفاره تفتح ابوابها لاستقبال المارد المتجبر فهو لا يجتهد كثيراً في الزرع والاقتلاع ويدي الاخري تفرك قضيبي وتدلكه لتخفيف الوجع اعترقنا كثيرا وانفاسه تتعالي وقضيبي صار ايضاً يسيل منه سائل لزج شفاف فجأه ضغط بكامل عجزه ودخل قضيبه بكامله لاعماقي السحيقة حتي احسست بانفاسي تتلاشي وجسدي يموت واطرافي تتقطع وانا اطلق الاصوات بالتوسل والنجده والاستعطاف احتلب قضيبه مره اخري باكثر ما يملكه من الماء الحار الحبيس الذي يشوي الاحشاء وباعد بين اقدامي بيديه يمينا ويسارا لاقصي مدي تستطيع يديه وينكح وهو يدلق ماءه وحليبه يخرج من دبري فيعيده عبر ايلاج قضيبه داخلي راجعاً بقوه اي اي اي اي ساخن ارجووووك هكذا ساخن لا لقد مزقتني ارجوووووك يهمس لي لن اقتلعه حتي اري ماء شهوتك فانا اعرف بانك كنت تريدني لاعطيك قضيبي ينكحني وهو يضحك ستصير ساعدي وملك يميني ارشش ماءك يافتي امرخ قضيبك كنت فعلا احتاج لاخراج ماء قضيبي ليخف الوجع واعتصرته بقوه ويديه تفرك اثدائي وهو يبتسم وقضيبه لازال ينبض في احشائي تطايرت كل سوائلي للاعلي وانا اشهق بقوة واصرخ بلهفة سحب قضيبه ببطء وانسل يتهادي علي الهواء وسار للحمام وهو يضحك بسعاده لم استطيع القيام ونمت للصباح دون حركه يتبع ج 7 صارت الحياة بين العاشقان(سمير والمدير اشهي) صاروا كجسد واحد يعرفون كل تفاصيل بعضهم البعض متي يريد سمير القضيب ويشتهيه او متي يريد المدير القضيب ويرغبه اصبح ادمان المدير في امتصاص القضيب ورضع راسه وارتشفاه وشفطه وابتلاع حليبه وادمان سمير في القضيب الذي يدغدغ احشاءه ويكسر شوكته ويعربد في اعماقه لقد درسوا بعضهم البعض..صاروا جسداً واحداً يعربد والمساء بينهم صار اجمل واحلي والحوار به متعة لا توصف وسمير يستمع بشوق وهو يطوق المدير بكلتي يديه ويحضنه وقضيبه يلامس دبر المدير. .عشق المدير ان ينام امام سمير وسمير يطوقه ويلسعه بقضيبه وسمير يستمع للمواقف التي مرت بالمدير خلال صباه وتسابق الرجال حوله يريدون قضاء وطرهم فيه المدير: اول ماارادني رجل كنا في الحقول نحصد الثماروكنت صبياً جميلاً وكان صاحب الحقل متيناً شهوانياً له قضيب كجذع الشجره العتيقه يحمله بين افخاده وسرواله يفضحه عندما يسير فقد كانت ضربات القضيب تطيح بالسروال يمينا شمالا وهو يتنقل بين الثمار كان قضيبه يصل الي ركبته دون جهد وانا اعمل معه بالاجرة كان عمري حين ذاك التاسعه عشر وهو صاحب الخامسه والخمسون عاماً كنت اجير عنده اخدمه اثناء الحصاد وتوفت زوجته قبل زمن طويل كان يطلبني لادلك له جسده بالمساء دائماً واغسل اقدامه بالماء الدافي..يراودني كثيراً ويتوسل اليّ ايام وايام ليقضي وطره ويخمد حرمانه وكنت احتاج للمال واخاف ان يطردني فكنت امانع وارجوه ليكف عن طلبي لتنكيس ظهري وانحناء جسدي وفتح افخادي كان لحوحاً اثناء الحصاد وهو ينام علي الظل ينظر لي من الوراء ويغازلني ويصف جسدي ومؤخرتي واردافي كنت ارتجف ويهتز جسدي وتتهالك اعضائي من كلماته وتضعف حتي جاء يوماً بالمساء وقام بطردي وامرني بالذهاب من حقوله لقد هزمني بتماسكه والحاحه وضعفت امام حوجتي للمال وانا اتوسل اليه ياسيدي ارجوك كان يشترط ان يعتليني فقط مره واحده ويوظفني عنده بصفه دائمه دون ان يلمسني مره اخري او اذهب الان وسط الظلام والليل حالك الي قريتنا البعيده توسلت اليه وركعت امامه ليرحمني ويتركني دون ان ينكح دبري ولكنه رفض وازداد توحش وشراسه فهو يصر الان ان يتذوق دبري مره واحده ويتركني كان يقف امامي وقضيبه يهتز من اثر الانعاظ فقد وصلت شهوته لقمتها ولابد ان يخرج ماء ذكورته والحرمان قد صنع جنونه وهيجانه الجمني الصمت و طاطأت راسي للاسفل فانا في حيره من امري تجرد من ملابسه الاعلي وامرني هل توافق ام تنصرف لاهلك لم اتفوه بكلمه وانا اتوسل بصوت خافت ارجوك سيدي ارجوك لا تقودني لهذا الطريق ارجوووووك صاحب الحقل:اسحب سروالي وانظر لقضيبي ولا تخف ستكون ساعدي اليمين وسيظل سراً بيننا انا: سيدي انا ذكر صاحب الحقل:لا تهابني لن اجعلك تتوجع وستكون كابني في الحقل اسحب سروالي لتري القضيب الذي سيقودك للثروه والمال تكاسلت وانا اتوسل فهذا القضيب لا يمكنني ان اتحمله سيمزقني لا لا قذف المدير ملابسي بجانبي وهو يلبس ملابسه ويركلني بقدمه بشده اخرج للابد انا:سيدي ارجوك دعني اعيش معك فحوجتي للمال كبيره صاحب الحقل:اذا دعني اقضي وطري منك مره واحده واغدق عليك بالمال والوظيفه تراجعت وراجعت نفسي وهو يقف امامي يدلك قضيبه بشهوه انا:هل مرة واحده فقط كما تقول؟ صاحب الحقل:نعم هي واحده وتصير ساعدي الايمن انكسر نظري للاسفل وصاحب الحقل يتعري مره اخري وهو يهتز ويرتجف من الاثاره وحوجته لغرز قضيبه في فرج امراءه او بين افخاذ غلام اكشف سروالي..نطقها بصوت عالي تناولت السروال وحللت ازاره وسحبته للاسفل اوووووووووووه لا ياسيدي ارجوووووووووووك سيمزقني ارجوووووك كان قضيب عريضاً وضخماً لا يقل عن حجم يد لغلام بالغ وعروقه بارزه بحده تنبت علي حوافه حبيبات الشعر الخشن كان معمعماً بحشفه لا تخترق شئ الا ومزقته طلب مني التقامه داخل فمي لم ارفض له طلب لحوجتي للبقاء من اجل العمل طعمه كان مالحاً وملمسه ناعماً رغم حبيبات الشعر التي تنبت في كل قضيبه حتي الراس الغليظ..امتصصته وانا امضغه وارضع راسه لننتهي سريعاً واستطيع الحياه بجواره من اجل المال ودون ان نكررها مره اخري اهاته خشنه ومبحوحه.ااااااااااااااه يطلب مني ان افتح بلعومي لينكحني بفمي اختنقت كثيرا وانا اكح طلب مني ان انكس ظهري وانحني لينكحني ونحن وقوف وانا استند علي الحائط انحنيت للامام وسحب سروالي للاسفل وجردني من جلبابي وهو يقف خلفي طلب مني ان اتفل علي قضيبه بريقي مرات ومرات اتحول لاتفل ثم انحني للامام واركع تفل هو ايضا حول دبري والتصق بي تماما ثم وضع قضيبه امام باب دبري وهو يهزه هزاً وانا استند اكثر علي الحائط امرني ان افتح افخاذي وافرق بيدي اردافي وفعلت فاصبح دبري مكشوفاً امام قضيبه المارد غرزه دفعه واحده فتمزق دبري وانفرج ودخل قضيبه لنهايات الاحشاء وانا اصرخ من الالم و****يب الذي انطلق في جسدي وانا اتوسل بشده واولول وانوح اقتلعه لدقيقه وهو ينفث الهواء بدبري الوجيع ويمسح بيده علي دبري ليخف الالم ثم غرزه مره اخري وسط شهقاتي ووجعي وهو يقبضني بكلتي يديه وينكحني كالعاهره اشعر بقضيبه يقتلع كل الاحشاء ويسحبها للداخل ثم يخرجه للراس ويضربه راجعاً للداخل بقوه وانا اقفز للامام واصارع واتوجع ولا اجد رحمه ولا عطف....... ساعه كامله ودبري يتمزق اكثر وهو يصرخ لذه وشهوه وهو يهتف دعها تتوسع وترحم حرماني ساجعلها حوراء بقضيبي ياغلام وانا اهتز كالمذبوح فقد ذبحني بقضيبه المتخشن..كان ضهر شهوته قوياً لا يأتي بماء شهوته سريعاً انما بساعات طويله وينكح بكامل طاقته ليفتحني واصير عبد شهوته وبيوضه تحتك بدبري واصوات ارتطامها تملا الاجواء جق جق جق احتلب قضيبه داخلي بقوه وهو يرسل الدفعات وراء الدفعات و****ب يكويني ولسعات بذوره التي طال تخزينها تحرقني كالجمر تجعلني انتفض واحاول اقتلاعه من اعماقي للهروب ولكن هيهات وهيهات فهو يطلب المزيد الان سيدي اسحبه الان فقد انتهينا ارجووووووك لقد وعدتني صاحب الحقل: يزمجر بغضب ويردعني قائلاً لا دعني اعطيك جرعه اخري سريعة فقضيبي مازال منعظا ومحمل بالمياه دعه يستفرغ حمولته الاخيره ولك اجرتهاً وهو ينيك اكثر وقضيبه يزداد عرضا وطولا وسخونه وباطن اقدامي يلسعني ب****يب واردافي تتخدر اصبح قضيبه مثل الصخر وهو ينساب بقوه ويقبضني بقسوه حتي لا افلت منه وهو يلتحم بي وقضيبه يدخل كالقاطره يدك حصوني ويفتح اغواري البكر الصبيه فهو قوي وخبراته كالسنين القاسيه التي قضاها في الحقول ارجووووووك سيدي انا اتوجع هكذا لا تضرب قضيبك بشدة وباس ارجووووووووووووك بدأ في ادخال قضيبه ببطء ويسر دون عنف ليرضيني وينزلق للاعماق وانا اتلوي اح اااح اح اااح فجاه اصبحت لا اشعر بالوجع..صار كل شئ مختلف وهو يتناول قضيبي من الامام ليعتصره بيده ويفركه بشهوه وهو يخاطبني تفاعل معي لا تكن كالصنم استمتع معي ولا تتعذب ودعني اري شهوتك انكسرت ارادتي بعد ان انكسرت رجولتي شعرت بقضيبي ينعظ ويقوي ويهتز ببعض اللذه وهو يعتصره بيده اسندت الايادي علي الحائط ومدتت مؤخرتي اليه اكثر وانا مستسلم صاحب الحقل:هل تريد ان تكون تحتي انا:نعم............... فقوتي تلاشت ارجوووووووك سحب قضيبه مني وقادني لغرفته بقوه وحليبه مازال يسيل من دبري المفتوح وقضيبه يهتز امامه كالقارب فوق الماء وطرحني علي الفراش الوثير وركع بين وافخادي وبرك علي ركبتيه ورفع اقدامي واسندهما علي اكتافه ثم زرع قضيبه باحشائي كالسيف في الجفير ااااااااااااااااااي وجع ولكنه اخف من سابقه وبدأ يقودني بشهوه وفتوه وباس شديد قضيبه يمزقني كالسيف ويضربني كالمطرقه وانا اضع يدي علي وجهي ولذتي تسري وعيوني تتثاقل وانا اكثر حياء اقدامي ترتكز علي اكتافه ودبري واشفاره تفتح ابوابها لاستقبال المارد المتجبر فهو لا يجتهد كثيراً في الزرع والاقتلاع ويدي الاخري تفرك قضيبي وتدلكه لتخفيف الوجع اعترقنا كثيرا وانفاسه تتعالي وقضيبي صار ايضاً يسيل منه سائل لزج شفاف فجأه ضغط بكامل عجزه ودخل قضيبه بكامله لاعماقي السحيقة حتي احسست بانفاسي تتلاشي وجسدي يموت واطرافي تتقطع وانا اطلق الاصوات بالتوسل والنجده والاستعطاف احتلب قضيبه مره اخري باكثر ما يملكه من الماء الحار الحبيس الذي يشوي الاحشاء وباعد بين اقدامي بيديه يمينا ويسارا لاقصي مدي تستطيع يديه وينكح وهو يدلق ماءه وحليبه يخرج من دبري فيعيده عبر ايلاج قضيبه داخلي راجعاً بقوه اي اي اي اي ساخن ارجووووك هكذا ساخن لا لقد مزقتني ارجوووووك يهمس لي لن اقتلعه حتي اري ماء شهوتك فانا اعرف بانك كنت تريدني لاعطيك قضيبي ينكحني وهو يضحك ستصير ساعدي وملك يميني ارشش ماءك يافتي امرخ قضيبك كنت فعلا احتاج لاخراج ماء قضيبي ليخف الوجع واعتصرته بقوه ويديه تفرك اثدائي وهو يبتسم وقضيبه لازال ينبض في احشائي تطايرت كل سوائلي للاعلي وانا اشهق بقوة واصرخ بلهفة سحب قضيبه ببطء وانسل يتهادي علي الهواء وسار للحمام وهو يضحك بسعاده لم استطيع القيام ونمت للصباح دون حركه انكسرت ارادتي بعد ان فتحني..ضعفت قوتي بعد ان اعتلاني وتذوقت القضيب وحليب الرجال لم تمر ايام حتي صرت اتوسل اليه واستعطفه ليصعد علي ظهري فقد قادني لادمان قضيبه صرت خادمه وساعده اليمين كما قال ولكن سمير:لكن ماذا هذا ما سنعرفه فى الجزء الثامن يتبع ج 8 سمير:لكن ماذا المدير:صار يقدمني للرجال ولاصدقاءه لاطفي شهوتهم .. صار يستخدمني لاتمام الصفقات بين امراء القري ووجهاء القوم واثرياءهم لم يمر يوما إلا وقدمني لامير او تاجر او صاحب متجر او مصنع كنت اخدم وفادتهم وضيافتهم بابهي الملابس ثم يجردني امامهم ليفوز بي من اراد قضاء ليلة ماجنه كانت غرفته تشهد مضاجعه الرجال لي وهو يجهزني لهم ويمسكني بقسوه ليفتح افخادي ويعصرني بحجره ليأتي من ارادني ليغرز قضيبه داخلي بشهوه وانيني يتصاعد وهو يأمرني بالتحمل لإرضاءهم كان يستشير الرجال عن احب الاوضاع اليهم فيساعدني علي تلبيه احب الاوضاع اليهم ويساعدهم بعض المرات عندما يمسك قضيب احدهم ويغرزه في دبري او ان يفتح اشفار دبري لقضيب عريض لن يدخل الا بعد ان يفتح اشفاري ويضعه بين جداره ويدفعه بيديه لينساب داخل احشائي فقد كان قواد للرجال خبير في القضيب وحصيف في تطويع الدبر وذات ليله هربت لانني اكتشفت بانه يخطط ليستضيف عشر رجال في ليله واحده يقدمني لهم لاخماد شهوتهم واتمام صفقته الكبيره هربت منه للابد ولم التقيه للان سمير:هل كنت تستمتع حين مايقدمك للرجال المدير:نعم بعض المرات اجد من يسعدني هناك رجال احببت مابين افخادهم وهناك بعض الرجال بعد ان يقضي وطره مني يطلبني لاعتليه واطفي سعير دبره عندما يشاهد قضيبي منعظ فيدهشه ويعشق ضخامته وهكذا حتي هربت سمير:هل وصلت لقريتك بخير المدير:لقد عرجت لاحد الرجال الذين تعرفت عليهم في قريه بعيده كان يشبهني في ملامحه في كل شئ رغم نحافته..وهو اكثرهم طلباً لي عند صاحب الحقل......كان يأتي دائما فى المساء وكان يطلب من صاحب الحقل ان نكون لوحدنا فنغلق الغرفه علينا للصباح كان مختلفاً عن بقيه الرجال يرضع قضيبي بلذه فينعظ قضيبه ويقودني بعطف وينكحني بلذه ويطلب مني ان افعل به كما فعل بي حتي لا يظلمني كما يقول ويرجوني ان لا ابوح لصاحب الحقل وكان سرا بيننا وذات ليله طلب مني ان اعيش معه بمنزله فهو امير لبعض الاقوام...ووصف لي قريته وهو يقول انا اتوقع حضورك يوما ما...وعند هروبي تذكرته وعرجت عليه وعرفت منطقته بصوره يسيره..واستقبلني بترحاب الشهامه والكرم عشت معه سنتان وكان كريما وشهماً وفارس شجاع.. سمير:احكي لي كيف كنتم تتلاعبون سوياً المدير:اسكنني بمنزل بعيد عنه داخل الغابه حيث حقوله ومناطق عماله ولكنه كان شهماً كريماً لم يحوّجني لشئ واغدق عليّ كثيراً باللباس والعطور والمال والغذاء واشاع وسط قريته باننا اقارب واصهار خاصه ونحن نتشابه و كان متزوجاُ دون انجاب كان يأتيني ليلاً....فهو مدمن لمص القضيب ينكسر عند رؤيته لقضيب منعظ قوي كان يعتليني مره واعتليه مرتان ليلحق بزوجته وهو في قمه اثارته وشهوته فينكحها ويعتليها بقوة كان يعشقني ولكنني لم اشعر بعشقي له فقد كان احس به كصديق....اصبح بعد فتره لا يرغب بان يعتليني..انما يرضع قضيبي ويشتهي ان اعتليه وازرع قضيبي داخله واطعنه بشده ثم ينسحب سريعاً لمضاجعه زوجته..اعترف لي يوما بان بذوره ضعيفه لا تهب ******* سمير:هل قضيبه كبير المدير: كان قضيبه عريض جدا ومتوسط الطول واعظم مافيه هو رأسه كان كدورق كبير سمير: وماذا حدث بينكم احكي فقد شوقتني لمعرفه ماكان بينكم المدير:ساعدته لانجاب *** جميل سمير:هل انجب المدير:لا انما وهبته *** لشهامته وكرمه دعنا نسرد ولا تستعجل نهايات القصه سمير وهو يبتسم اجل المدير يواصل السرد كان ذاك الصديق يملك من العمر الثانيه والأربعون وزوجته أقل عمراً منه بمراحل وهو غني وذو ثروه كبيره ورثها من ابيه وجده يملك الأراضي الزراعيه والاقطاعيات الشاسعه..اصبحت اخدم داخل منزله منذ الصباح حتي منتصف النهار واعرج لغرفتي وسط الغابه القريبه..كان العمل ايسر ولا اجد فيه صعوبه بعض التكاليف من زوجته او بعضها منه واجلس واترقب بعض المهام الاخري وبعض المرات انام في غرفه خصصت لي لوحدي في طرف المنزل..بعض المرات كان يستدعيني داخل غرفتهم واجد زوجته تضطجع بجواره فأتوتر ويصيبني الحياء كنت اعتذر للانسحاب ولكنه يضحك ويطلب مني عدم الحياء وهو يقول انت جزء منا لا تستحي..انت اخي وتلك زوجتي ليس بيننا غريب كان بسيطاً معي ويحبني وهو يمتدحني لزوجته بكثير من الكلمات التي تزيدني حياء وحياء...ثم اصبح يطلب مني المبيت بغرفتي دون ان اذهب للغابه لاكون بجوارهم ليلاً وربما احتاجني لبعض الاغراض..اصبحت زوجته تتعود علي وجودي معه وهي تحاوره ويضحكان ويتداعبان كانني غير موجود يوما ما استدعاني مساء وزوجته تتشاغل وهي تخيط ملابسها نعم سيدي اريدك ان تريح جسدي المجهد لم افهم وازداد توتري خاصه وزوجته تنظر لكلماته وهي ساهمه تخيط باهتمام صديقي:جسدي به ارهاق واريدك ان تدلكه لي ببعض الزيوت العطريه لتذهب اوجاعه تمدد علي فراشهم الوثير وتعري من الاعلي اصبح بالسروال الحريري فقط وانا ادلك واعصر كل جسده والزيوت تساعدني علي الانزلاق وهو يطلق الاهات وزوجته تضحك منه بسذاجه وهي تخاطبني اقتله وريحني منه وهو يبتسم ويغيظها هيا اقتلني لتصبح حرمتي بلا زوج تثرثر معه انقضت ساعات وهم يتداعبان بالكلمات البريئه كانني غير موجود وهو يتوجع ويئن مثل ماكنا نفعل لوحدنا اثناء المناكحه وانا ازداد حياء ولا استطيع ان انتهي دون ان يطلب مني ان اكف عن الدلك.....نهض من فراشهم واراد الاستحمام ورايت قضيبه منعظ بشده وهو عاري وهو يقول الحقني بالحمام واحضر معك بعض الملابس التي ستعطيك لها زوجتي شاهدت زوجته وهي تطيل النظر مابين فخذيه وانا ايضا قضيبي منعظ احاول اخفاءه من نظراتها ربما عرفت مايمر بي من انعاظ سار للحمام وانا انتظر زوجته لتعطيني مايطلبه وانا اميل بجانبي لاستر نشاط قضيبي....ناولتني ملابس داخليه سروال صغير قطني وفانله من نفس الخامه وانا في قمه الحياء...سرت الحق بصديقي وطرقت باب الحمام ليتناوله مني سيدي امدد يدك وخذ ملابسك صديقي:ادفع الباب وادخل ارتجفت فصوته عالي واكيد قد سمعته زوجته؟؟؟كيف ادخل وهو عاري؟؟؟؟؟كيف ادخل وهو يستحم وصوت الماء ينهمر؟؟؟؟؟ماذا تقول زوجته؟؟ستكشفنا هكذا صاحبي:ادخل لا تخف انا: تناوله مني بيدك ياسيدي جاءت زوجته وهي تحمل كميه من الملابس ومرت بالقرب مني لتتجه للناحيه الاخري وهي تسمع اخر طلب من زوجها صديقي: ادخل ياسمير وضع الملابس علي الرف ااااااااااوه زوجته سمعت حديثه؟؟؟؟؟؟لا انها كشفتنا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ماذا سافعل هل اهرب؟؟؟؟؟؟؟هل اختفي من الوجود؟؟؟؟؟ دفعت الباب ودخلت وانا اشاهده عاري وجسده جميل وناعم كان نحيلاً ولكن اردافه ممتلئه وموخرته دهينه مستديره ينبت بها زغب يزيدها جمالاً صديقي:تعال جففني انا:سيدي زوجتك ستعرفنا وتكشفنا فهي مرت بجوارنا الآن ارجوك دعني انسحب صديقي:لا تخف فهي تعلم بعض الاشياء عني وانك خادمي وهي غشيمه لا تخف تثمرت دون حراك وقضيبي يتحرك للاعلي..ماذا تعلم زوجتك ارجووووك سمعت خطوات زوجته وهي تعود وتسير بتمهل وأصابني الوجل خاصه وانه قد هتف بي تعال جففني..ان صديقي كالساذج..كيف عرفت زوجته مابيننا جففته بسرعه وتمادي اكثر وانا التفت للباب خائفاً همس لي دعني امتص قضيبك زوجتي تنتظرني سحب سروالي للاسفل واخرج قضيبي بيديه ورضعه بنهم وعضعضه بخفه ولسانه يمرره علي حشفتي حتي انتصب بقوه وارتفع للاعلي صديقي:هيا ادخله في دبري انحني امامي وهو يفتح في مؤخرته بكلتي يديه هيا اغرزه التصقت به وغرزته بكامله شهق مرات ومرات وانا اطعنه وهويئن بصوت عالي انا: ستسمعنا زوجتك ياسيدي ارجوك اصمت وهو لا يطيعني ااااح اح اح اريد حليبك داخلي هيا فزوجتي تنتظرني الان هيا التصقت به وانا اضرب قضيبي داخل اعمق منطقه في دبره ثم رششت حليبي فيه..كان يعشق ان يظل دبره مليئاً ببذور الرجال اقتلع قضيبي ولبس ملابسه القطنيه القصيره وقضيبه منعظ بشده..وامرني ان اتلصص عليهم عبر النافذه انا: كيف ياسيدي هذا عيب صديقي:انت صديقي وانا احبك فلا تعاندني..اطيعني فقط هذا يسعدني واخرج قضيبك لاراه اثناء مجامعة زوجتي ارجوووووووووك سحبني لخارج الحمام وهو يصف لي النافذه ثم سار واغلق باب غرفتهم توقفت قليلا وانا افكر ماذا افعل صار قضيبي يتحرك وانا اتخيل صديقي يدك فرج زوجته دكاً انسحبت للنافذه وانا اسير ببطء وتلصص وتوقفت بجوار الستاره بصوره لا يروني فيها خاصه زوجته ثم مضيت اشاهدهم يا للهول زوجته لها اثداء جميله وصغيره ومستديره وهي دون ملابس جسدها ناضر وشيق ومغري وفاتن وهو يمتص اثداءها ويعتصرهم بين يديه وهي تتغنج وتمور كالقطط ثم يتحول ويلحس بطنها وهي تئن وتصرخ وتفرج بين سيقانها فيدفن راسه في فرجها ويعضعضه ويلحسه بشهوه وهي تنتفض كالصريعه وتاتي بشهوتها وهو يشربها بصوت عالي اسمعها هنا يرتفع راسه قليلا ويشاهدني ويديم النظر لقضيبي المنتصب ويبتسم وأري اثار الشهوه تلتصق بشواربه وفمه فيحيلها لسانه داخل فمه بشهوه وجنون عندما شاهد قضيبي ازداد جنونه واصبح يضرب فرج زوجته بيده ويحك زنبوره ويفركه وهو يبتسم بجنون ويهتف هيا افتحي اشفارك لاغرز قضيبي ويخمد سعيرك وزوجته تتلوي وتطلق اهات واهات وهي تفتح سيقانها بشده دخل مابين سيقان زوجته وغرز قضيبه في فرجها فشهقت شهقه ثم همدت تتلوي وترتفع وتنخفض دون وعي التفت لي بحنان وقضيبه يغوص باكمله داخل فرج زوجته ولا يظهر غير البيوض كان يقف امامي وظهره بائن وهو يدك فرج زوجته التي ربما تكون قد اغمي عليها رايت دبره اثناء الدك وهو ينفرج ويغلق وبعض الماء ينساب منه فجاه تشنج وهو يدك فرجها بقوه وباب دبره يفتح ويغمط فعرفت انه يحلب قضيبه لزوجته داخل فرجها الضيق الاحمر الاشفار وزنبورها يرتجف صديقي مازال ينام علي زوجته لفتره وانا مازلت اشاهدهما فالتفت لي بايماءه وهي مازالت هامده دون حراك ثم انسحبت لغرفتي وانا ارتجف من الشهوه جاءني دون ملابس وهو يبتسم لي صديقي:هل رايت جسد زوجتي انا:اجل صديقي:هل أعجبك انا:أعجبني كثيرا وانت تدكها من فرجها بقوة صديقي: هل نكحت انثي من قبل انا: لا لم انكح انثي ابدا صديقي: لماذا انا:لا اجد انثي لارضيها صديقي:ان قضيبك يفتتن به النساء ان راينه منعظاً فهو مارد ساساعدك لتتذوق فرج امراة انا:كيف صديقي: دعني اخطط ولكن لابد ان تطيعني ولي بعض الشروط فانت اصبحت خادمي واخي وانت تعلم علاقتنا واحبها معك وانت تحبها معي انا:نعم ياسيدي واصل في حواره معي ساقول لك بعض الاشياء ولاكن لا تخف فبيننا اكبر من الخوف اريدك ان تهب زوجتي *** اوه راسي سينشق..اوووووووووه جسدي كله يغوص لحاله ألا وعيّ وصديقي يبتسم بجنون صديقي:زوجتي تشك في علاقتنا لا تخف....فهي تعرف رغباتي وتوافق عليها من اجل مالي وثروتي.... وانا وعدتها بالتخلي عنها منذ سنين لذلك تزوجتني جسدي متوتر وانا أسمع دون وعى وخوفي يزداد صديقي:زوجتي تعرف علاقتي باخيها منذ ان كنا غلمان لذلك فلا تستطيع التحدث لانني زوجها وذاك أخيها انا:هل لك علاقه لواطيه باخيها صديقي: نعم كنا نلوط بعضنا حين الشهوه..كما كنا نفعل سويا وانا معك انا:سيدي دعني ارحل فزوجتك حتما تعلم تماما علاقتنا صديقي:لماذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ترحل دعنا نسعد بعضنا وانا لم اتواني عن كرمي تجاهك فانا اعشق جسدك وحوجتي لك ازدادت انا:اعرف ذلك سيدي فانت شهم وكريم وفارس ولكن ولكن سيدي صديقي:اطعني فقط وكن معي كما كنت معك لم اشعر بانك انسان غريب وهب لزوجتي *** قوي يشبهك وساشكرك طوال حياتي وسامنحك مالاً صديقي: اطعني فقط حين ما اقول لك هل توعدني انا: أوعدك صديقي :نم الان وبيننا حديث قادم فى الجزء القادم سنعرف ذلك الحديث يتبع ج 9 انقضي الليل ومر يومان دون مضاجعه او مص او انعاظ فانا لم ازل واجماً وصديقي يقودني وسط المزارع يتفقدها والجميع يهابه ويرتجف من النظر له ونجلس بعض المرات نتحاور ونضحك والجميع يخدمنا ويعتقدون بانني اخيه او قريبه صديقي:اريدك ان تنكحني في غرفتي وفوق فراش زوجتي بشده انا: ولكن سترانا زوجتك صديقي: دعها ترانا فهي خطتي لتضاجعها وتعطيك نفسها راضيه شبقه انا: ربما تغضب صديقي: إن غضبت سأدعها ترحل وغيرها الف أنثي يمكنني شرائهم انا: ولكنني خائف صديقي:دع عنك الخوف ودعنا نصبح سعداء يمر يومان اخران واتاني صديقي ليطلب مني ان احضر لهم ليكون مع زوجته وامرني بان البس سروال قصير وخفيف الملمس وفانيلا داخليه تظهر شعر صدري وسحبني لغرفه زوجته واستضافني لشرب النعنع والزنجبيل..كان يلبس سروال احمر حريري شفاف يطيح منه للاسفل فارئ بياض دبره وهو ينحني لصب النعنع وزوجته تخدمني وتقدم اعواد الزنجبيل الطريه صديقي:سادلك لك بعد قليل لانك حدثتني بوجع افخادك فأجأتني كلماته وانا لم اتفوه بشئ له من قبل شربنا النعنع واعواد الزنجبيل الحارقه ثم امرني بالاضطجاع علي فراش زوجته وهو يساعدني ويجردني ملابسي حتي تبقي فقط السروال القصير حياء ليس له حدود وشعر صدري الاسود يقف شامخاً من اثر المفأجاه زوجته لم تبدي حراكاً او انفعالاً نمت علي بطني ويطلب من زوجته الزيت العطري وهو يصبه علي جسدي ويمرخ كل جسدي وزوجته تشاهد التلفاز وبعض المرات تنظر لنا وهو يداعبها ساقتله يازوجتي وهي تضحك وتضع يدها علي فمها خجلاًازداد قضيبي انعاظاً من اثر الدلك واعتصار جسدي وفركه لي ولكنه مخبئ بالاسفل فانا انام علي بطني وزوجته تشاهدنا بعض المرات دون ان يبدوأ عليها الانفعال بدأ بتعصير مؤخرتي بشده وخرج مني صوت دون شعور ااااه اااااه صديقي:انقلب علي ظهرك وهويحولني ببطء كانه يتوقع انتصاب قضيبي لتراه زوجته ويعجبها وتشتهييه ليهبها *** قوي جميل يفرك اقدامي وافخادي وبطني ويمرخ صدري ويرتب شعري ويقرصني في اثدائي حتي شعرت بان قضيبي يرفع كل الحواجز ويمزق السروال نهض لجلب بعض الزيوت وهو يقول لزوجته انظري له يازوجتي فقد انهار ووقتلته بيدي وقضيبي يرفع كل السروال كالخيام زوجته ترتجف عندما تنظر وفمها مفتوح من اثر الذهول انها ترتجف وتهتز ولكنها خجله ووخائفه من هذا الذي يرفع كل الذي يعترضه وياتي ليدلك جوانب افخادي وهو يمس جزء من بيوضي ويرخي السروال لتري زوجته جزء من شعر عانتي الكثيف يخاطب زوجته انهضي لتدفئه بعض المياه من اجل صديقي وعندما تجهز تعالي ونبهينا او عندما ننتهي سندعوك انها دعوه لتنسحب لفتره نصف ساعه ليس اكثر بمجرد ماخرجت زوجته ببطء للمطبخ بجوار الغرفه سحب سروالي ومد يده واخرج قضيبي الدافئ والتقمه بفمه وبدأ برضعه بشقف وشوق ولحس بيوضي وشفط راس قضيبي بقوة ويسحب ملابسه ليتعري كانه داعره لا تعي ماتفعل مسح كل قضيبي بيده المليئه بالزيت ثم نام علي ظهره واقدامه ترتفع لاعلي يطلب المنازله واشتياقه للقضيب الذي يضعف الرجال تعال وانكحني لتري زوجتي قوتك وفحولتك التهبت اعصابي وانعظ قضيبي ودخلت بين سيقانه وانا ارفعها لاكتافي بقوه ثم غرزت قضيبي بباس صرخ صرخه كانها امراءه تضع مولودها ومزيد من الاهات والاحات وهو يتململ ويهتز اح اح اوه اوه وانا اطعن بقضيبي لاحشاءه ودبره المتسع ينفرج اكثر تقف زوجته امام الباب ركضت من اجل الصرخه لتري مابنا شاهدت زوجها تحتي يتوجع مني وقضيبي بكامله داخل دبره وهو يشكوا بلذة وتنسحب وهو يراها ويبتسم لي مشجعاً انها راتنا ستنهار بعد قليل قلت له نعم فهي كانت تقف بالباب صديقي: اذا احفرني اكثر ليلتهب فرجها ويناديها لتطيعنا ازرع قضيبي اكثر وهو يشهق ويصرخ ويولول اح اح اح ووووووووووووووووووووواي سخن انه ينفث لهب ااااااااااااااح وهي تسمع كل ماينطقه زوجها لان اصواته عاليه وهو يصر علي الصراخ والمفاجاه انني رايت زوجته تتلصص علينا مره اخري وهي مندهشه اقتلعته لتراه كالتنين وشاهدتها تشهق وتفتح فمها ثم غرزته في دبر زوجها الذي صرخ وهو يقول لذيذ اح قضيبك يدغدغني ااااااااااااااااااح ضاجعني..............اااااااااااي يالسعاده النساء ان تذوقنه فهو طيب وفتاك جلست زوجته علي الارض وهي لا تقوي علي الوقوف من الشهوه التي احدثها لها صراخ زوجهاوهو يستضيف قضيبي العملاق وانا اراها مبهوته كانها تنوح واضرب بكامل قضيبي المتحجر علي دبر زوجها حتي تلاشي صراخه وهمد يتلوي وقضيبه اصبح ايضا كالحجر حلبت ماء ذكورتي وهو يئن اااااي اااااي اقتلعته وانسحبت للحمام لاغسل ماعلق به من اثار المناكحه لدبر رجعت سريعا لاري صديقي وهو يلحس فرج زوجته ويديه تفتح اشفاره وهي تتلوي وتفتح سيقانها بحده ويدها تفرك زنبورها بعصبيه حاولت الانسحاب خجلاً ولكنه خاطبني اجلس بجواري انت لست غريب جلست بجوارهم علي فراش الزوجيه وانا اري زوجته تفتح اعينها وتغمضها وهي تئن وتصارع وجسدها ينتفض و وتصرخ دون شعور وهو يخاطبها اعطيني ماء شهوتك فانا احب شربها هيا ويالها من كريمه فقد تدفق ماءها ارطال وارطال وهو يتجرعها بلذه ويشفط ماتبقي في مهبلها ويمتص اشفارها بجنون وقضيبه يتشنج اكثر ثم ينسحب للاعلي ويغرز قضيبه العريض في فرجها ليصل رحمها ولعله يستطيع ان يمنحها بذور نشيطه لياتي *** يسعدهم ويملا حياتهم سعاده ضاجعها بقوه وهو يغرز قضيبه ويضرب اعماقها وهي لا تعئ غير نطق الاهه وتدفق ماء شهوته في رحمها الضيق المحتاج لقضيب اكبر واطول واضخم يكتم انفاسه ويطفي سعيره ويلوي كبرياء زنبوره ويمزقه تدفق مره اخري ماء شهوتها وهي لا تحس لانها تحلق دائما في غيبوبه المضاجعه كانها تحلم ولم يتواني ايضا بلحس كل فرجها وماءه يختلط بماء شهوتها فهو لا يعئ ايضا فجنونه عند النكاح بلا حدود وعقله لايعود الا بعد ساعات كثيره خرجنا للاستحمام ونحن نضحك وهو يبتسم بسعاده ثم سحبني معه لغرفتهم رغم الحاحي له بان يتركني اذهب لغرفتي اجلسني امام زوجته النائمه وفتح سيقانها مره اخري وجعلني اشاهد اشفارها وهو يفتحهم بيديه ويقول لي انظر لفرج زوجتي انه لك..انظر لزنبورها فهو ذو شهوه عظيمه صديقي:هل تريدها الان اعتليها وحبلها من اجلي وزوجته ترتجف كانها تحلم صديقي:الحسه الان لاراك كيف تسعد فرجها تناولت اشفارها وفتحتها ثم غرزت لساني بفرجها ولحسته بقوه فاطلقت اهه كبيره كانها تعي مايدور اعتذرت لصديقي زوجتك متعبه ولن تتحمل قضيبي وانسحبت لغرفتي وانا لا اصدق ماسوف يحدث بيننا صديقي التصق بي اكثرواصبح مفتونا بي ويامرني بان اريح جسدي وان اتغذي بقوه وزوجته تبتسم لي دائما وحين مايخرج تناديني لاجلس معها حتي عودته ونحن ندردش عن الاسره ومنطقه عشيرتي واهلي وتنظر لي دائما مابين افخادي وتعطيني بعض حبات العنب كان قضيبي دائما ينتصب عند رؤيتها....اصبحت تاتي لي الصباح الباكر لايقاظي وزوجها قد خرج للحقول واحس بها تتأملني كثيرا وانا عاري الصدر تلتف حولي ملاءه خفيفه وقضيبي يشدها للاعلي..كانت تاتيني بملابس خفيفه لا تستر جسدها ولكنها تستحي فلا تطلب وانا اخجل ولا اطلب شئ انما ضحك ودعابات خفيفه ومرح بصدق وزوجها يدخل وهو يبتسم هل ارضاك يازوجتي هل ضايقك هذا الصديق الطيب ساقتله لنرتاح منه وهي تقول بدعابه لا تقتله فهو طيب كما تقول يسحبني من يدي وهو يضحك ونصل غرفتي صديقي:هل ضاجعتها انا:لم استطيع فانا استحي منها وهي تستحي اكثر صديقي:هل ترغب ان تضاجعها اليوم مساء انا:ربما صديقي:هل طاقتك نشيطه جدا فربما احتجنا ان تضاجعني لترانا وتضعف ثم تضاجعها مرات ومرات انا:ان طاقتي وفيره مر اليوم جلسنا ناكل ثلاثتنا والطعام شهي ودسم المكونات وصديقي يطلب مني الاكل بشراهه خذه هذه فهي مغذيه..تناول هذه فهي تضيف لك طاقه وانا استحي من اهتمامه بي بهذه الدرجه وزوجته تبتسم وتضحك وهي تتناول الطعام معنا ثم تناولنا بعض المكسرات رغم انني قد اصبت بالتخمه من الاكثار بتناول الطعام الدسم تناولنا ايضا عروق الزنجبيل الحارقه فهي تعمل علي ازدياد ماء القضيب وانسحبت لغرفتي لبعض النوم وانا اتناعس بشده من اثر التخمه يتبع ج 10 مر ساعات وانا نائم والتاسعه مساء صديقي يدخل غرفتي ويوقظني مساءك بالخير وهو يبتسم وهو يفتح رف ملابسي ويختار رداء قصير اهداني له ولم اجربه للان فهو قصير وناعم الملمس بصوره فاضحه انه بوكسر ليس الا صديقي:ستلبس هذا وتنام معنا بالغرفه حتي الصباح انا:ولكن سيدي ساضايقكم فالفرش لا يتسع لثلاثتنا صديقي:اطيعني وعربد فوق زوجتي واطرحها لتحبل انا:كيف سيكون الامر هل حدثتها صديقي:سنتحمم سوياً واقودك لتدلك لي ثم تضاجعني بهيجان وساضاجعها وانت تنظر لتاتي بعدي وتنكحها بقوه وهي لك حتي الصباح ولكنني احب ان اري زوجتي وانت تضاجعها فهي لن ترفض...ربما هي تستحي ولكنها تعلم كل مادار وانت تفتح اشفارها ستضاجعها وتعتقد بانها مغمي عليها ولكنها يقظه تدعّي ذلك دخلنا للاستحمام ونحن نضحك بصوت عالي ومرت زوجته بنا ونحن نسمع خطواتها واستحممت في الحمام الاخر الخاص بالنساء خرجنا قبلها وانا ادلك له بنعومه وبطء وهو يئن واصوات الموسيقي القرويه المثيره يرتفع من الاسطوانه وتم تخفيض صوت التلفاز فاصبح دون صوت كنت البس رداءه الذي اختاره وصدري كله عاري وقوي وبارز للامام..كان يلبس رداء خفيف حريري ايضا طائح للاسفل....وانا امرر اصابعي علي ظهره دخلت زوجته بثوب شفاف احمر ناعم الملمس قصير جدا يطوقها بشده ليس تحته شئ ويظهر تقاسيم جسدها الفاتن ويضغط علي افخادها..فقد طلب منها زوجها لباسه جلست وهي تنظر للتلفاز بلا اهتمام وتتقرفص علي الاريكه اكثر وهي ترتجف من اثر توقعاتها بما سوف يحدث كانت تهتز وجسدها منهار وملامحها تختلج وعطرها فواح ينتشر علي الغرفه ويملأ الرئتان فيزيدك شهوه انه عطرالصندل البّري ومازلت ادلك في جسد زوجها وامرر اصابعي علي كل جسده حتي افخاده ومؤخرته فقد تجرءت اليوم بشوق فالمضاجعه للفرج يلهبني فلاول مره ساتزوق فرج انثي سحب زوجها رداءه وتخلص منه ثم امرني بدلك مؤخرته وهي عاريه ناعمه ممتلئه لينه الارداف وتجرءت اكثر وانا افركها بشده وهو يتاوه ويهمهم ويشهق بلذه زوجته تنظر ويصيبها الخدر وتتناعس...يامرها ان تنام معنا ولكن الحياء يمنعها وانا امرخ في اردافه طلب منها مره اخري ان تنام معنا بالفرش وجاءت تتسحب دون وعئ ادلك له وهو يمسح بيده علي جسد زوجته فتشهق بصوت خفيض وانا افرك بيدي افخاده لاثير حماسته وهو يضغط علي اثداء زوجته بنعومه يجردها من كل شئ وهو يتحسس علي بطنها بلسانه ويرضع اثداءها بنهم وهي تشهق وتهمهم توقفت عن الدلك وانا انظر لمداعبته لزوجته وقضيبي ينبض بشده اصبحت اشاهدهما وانا ارتجف طلب مني بصوت خفيض امسك بيد زوجتي وقبلها امسكت بكفها الناعم وقبلته بشفاهي بعمق وهي تشهق وتقبض بشده علي يدي كانها رساله بضروره التصاقي بها اكثر ولكني لم استطيع فربما كنت مخطئ..لاحظت شئ حدث فجاه فقضيب صديقي قد ارتخئ دون سبب..فاتجهت لدلك اردافه مره اخري وقد اصابني الهياج لانني اريد تزوق فرج تلك الانثي التي امامي الان وبحضور زوجها وارتخاء قضيبه قد لا استطيع الوصول لمبتغاي.....فتحت مؤخرته وادخلت لساني الحس له دبره الطيب وسحبت لي وانا اقف وقرفصته علي طرف الفرش وهو قد سحب زوجته لتبقي بمتناول فمه ويلحس بجسدها وانا الحس دبره وهو يتاوه ويقول الحس حبيبي لسانك ممتع اح اح ولساني يدغدغه والحس حول دبره واتمادي في اللحس وهو يرتجف حتي وصل لفرجها وبدأ لحسها وادخل لسانه وفتح اشفارها وسط هيجاني وهيجانه ومازال يعضعض بزنبورها وهي تئن وتنتفض وتتلوي..اصبح قضيبي كالحديد وهتفت به هل تريده الان صديقي:نعم ادخله كله بقسوه واوجعني وهو يفرج بين سيقانه لاقف دون تعب وقفت امام دبره وانا اضع قضيبي بباب دبره ثم غرزته فشهق وهي شهقت لانه بدأ يشطف زنبورها ويلحس فرجها بشده وباس ولسانه يلعب بسرعه علي اشفارها ويطلب منها ان تحلب ماء شهوتها ليشربه كالشهد اغرز قضيبي المدرع ثم اخرجه فيصدر دبره اصوات خروج الهواء ثم اغرزه وهكذا حتي تجاوز الاربعون مره كم هائل من الضرب السريع الشيق القوي وهو يتلوي ويطلب منها هيا يافتاتي امنحيني ماء شهوتك هيا انتفضت بقوه ولا تخالها تعئ وهي تدفق ماء فرجها وهي تشهق وتئن وتنوح ااااااااااااااااااااااااااااااااه ويتجرعه بلذه ويتكرعه بنهم واصوات ابتلاعه تظهر ببلعومه وهو يشفط اكثر حينها وانا اسمع واري مايحدث من زوجته تاتيني قوه واضغط قضيبي كله حتي بيوضي واحتلب قضيبي كانه نهر يتفجر وهو يشهق ويصرخ ويتلوي اااااي...ااااح ااااااوه ان بزرك كالجمر يشويني بعد ان احتلبت اخر نقطه من قضيبي اقتلعه واعتلي زوجته وهو يضع اقدامها بين اكتافه وغرز قضيبه العريض الذي صار كالصخر من اثر ضرب قضيبي علي احشاءه وشربه لماء شهوة زوجته كلها عوامل شحنته وتدفقت دماء قضيبه وملئته ارتواء فتمدد وتحجر وصار يدكها وهي تتلوي ويدي تمسك يدها وتقبلها ويطلب مني ان امتص اثداءها هيا يارجل دع زوجتي تسعد هيا وانا ارضع اثداءها ببطء ولساني يمر علي عنباتها وسط الاثداء وهي تتحجر وتقوي وتقف منتصبه وهو يدكها دكاً ويضربها براس قضيبه في عمق الفرج المظلم الذي ازداد نشاطاً وهو يراني الاعب زوجته واعربد في جسدها بشوق وزوجته تنوح مستسلمه وتضعف وتنهار حتي دلق ماء شهوته بقوه وهو ينتفض كالمصروع ويصرخ كانه ملسوع اهههههههههههههههههههه ااااااه وهمد فوقها وهي ترتجف وفرجها يسيل منه الحليب للخارج رغم ان قضيبه مازال داخل رحمها..سحبه زوجها برفق من رحمها ثم سار للاستحمام ولا زالت تنتفض بقوه وانا بجوارها اصابني حنان دفاق وانا اواسيها بحنيه وعطف واربت علي شعرها برفق واتحسس جبينها واقول لها لا عليك انا اسف فصديقي قد اوجعك بقسوته انا اسف تهمس لي بحياء لم اتوقعه انا ارغب بك انت انا:ماذا تقولي امنحني *** فانت قوي...ضاجعني ولا تخف فنحن الاناث نحتاج للشدة حين المضاجعة حين ماياتي زوجي ساذهب لاتهيأ بجسدي لك وطرد ماء شهوته من فرجي واتعطر لك فلا تستحي فانا قويه...والنساء لا تبادر ابدأ بما تريد فلا تحرجني وقم انت فتجدني طوعك وانكفأت تتصنع النوم.....دخل زوجها وهو يبتسم بسعاده وهو حبور وهو يبدل ملبسه بسروال اخر وينام علي الاريكه يستمع للموسيقي نهضت بعد فتره زوجته وهي تتسحب تتصنع الالم ودخلت الحمام وانا اسمع وقع الماء وتدفقه.... قبل ان تاتي زوجته قالها لي قم واغتسل فربما لك شهوه اخري مع زوجتي ساتصنع النوم فلا تستحي فهي تريدك دخلت الحمام وتجددت طاقتي وانا اتحدي جسدي بمضاجعتها ثلاث مرات حتي تشتهيني كل يوم لتحبل..فانا اتمني من هذه الانثي ان تهبني ابن جميل حتي وان لم املكه فهو سيكون ابني وهي امه سنعرف ماذا حدث بينهما فى الجزء القادم يتبع ج11 دخلت غرفتهما وانا التحف ملاءه فقط ليسهل سحبها ووجدتها تنام بثوب اخر مزركش شفاف اكثر وتنفرج سيقانها حتي انني تخيلت انني اري فرجها المتورم نظرت لزوجها وهمس لي انها نائمه من الشهوه التي تدفقت منها ولكن ستنام بجوارها دون حياء ودعني انام بهذه الاريكه فهي تريحني همس علي اذني بعد قليل ضاجعها ودعني اتفرج تصنع صديقي النوم وتعالي تنفسه..اصبحت اجلس بجواره واغلقت التلفاز واوقفت الاسطوانه للموسيقي ثم انسحبت لها ونمت بجوارها مرت نصف ساعه وانا اصارع في نفسي كيف ابدأ انقلبت علي جانبي وانا انظر لها فوجدتها مستيقظه وهي تبتسم لي وتتصنع النوم مددت لها يدي ببطء فوضعت يدها علي يدي يالها من نعومه وملمس لذيذ وانا اعصرها اكثر واكثر ثم تجرءت اكثر ومددت يدي لاثداءها فشهقت بشوق سحبت يدها لقضيبي واعتصرته بشوق كذلك وهي تتحسس عليه لتعرف مدي طوله وعرضه وضخامته وتحسست بيوضي وراس قضيبي جذبتها نحوي وانا اقترب من فمها وشفاهها وهي ترتجف فامتصصتهم بشوق ويالها من شفاه دافئه مكتنزه وطعمها طيب وشهي ارضع في شفاهها ويدي تتحسس فرجها الذي ابتل فركت زنبورها بيدي فشهقت واطلقت اه ربما سمعها زوجها وانا اسحب ثوبها وامزقه بيدي حتي تجردت منه تماماً ثم حلت ازاري بيدها وهي تسحبه للاسفل حملتها بيدي وقلبتها ليصبح فمها امام قضيبي وفرجها امام فمي فلحسته لحسة باكمله شهقت بقوه ثم التقمت قضيبي كله وهي تئن وتمص وتتلوي وانا ااكل فرجها والحس اشفارها ولساني داخل فرجها يلحس بسرعه ويلاعبها كماجن خبير واصبحت اهاتها واضحه انزلتها مني ثم نامت علي ظهرها وصعدت علي بطنها وانا الحس كل جسده ولساني امرره من اعلي لاسفل حتي يصل فرجها ثم ابدا من اثداءها حتي فرجها لحساً بسرعه رايتها ترتجف وتفتح اشفارها بيديها وتفرج عن سيقانها وتضعهم علي افخادي وانا ابرك فيها كانها ترسل لي اشارات بضروره مضاجعتها انزلت عجزي قليلاً ليصبح قضيبي امام مهبلها وامرتها بفتح اشفارها اكثر ثم وضعت راس قضيبي المدرع امام بوابه مهبلها وانا اهزه بعنف وجسدها كله يهتز مع اهتزاز قضيبي وراسه يداعب اشفارها ويحك زنبورها...لم تستطيع التحمل وهي تهتف دع قضيبك يخترق مهبلي وهي ترتجف وتهتز واصبح فرجها مبتل يسهل اختراقه ثم طعنتها بقوه فانساب قضيبي المدرع يفتح ابوابها ويوسع فرجها ويحفر داخلها وهي تصرخ ااااااااااااااااااااااااااااااااااي هب زوجها مفزوعاً وشاهدني اضاجع زوجته فانتشي وتبسم وبرك بجوارنا وهو ينحني لمستوي القضيب ليري مدي دخوله ويقيس عمق فرج زوجته خاصه وانه قد تذوق قساوه هذا القضيب المدمر للاحاسيس اياديه تلامس بيوضي وهو يرتجف ويري زوجته تتلوي وانا افتح اغوار مهبلها وادكها بقوه ويتناول اشفارها فيفتحهما بيديه اكثر زوجها يهتز ويطلب مني بتوسل ان اقتلع قضيبي ليمصه ثم اغرزه مره اخري وطاوعته وسحبه من فرج زوجته وبه بعض ماء شهوتها والتقمه ومص ولحس ورضع وهو يبلع ماعلق به من شهد ثم فتح اشفارها وامرني بخرقها ليري دخول قضيبي للاخر راس قضيبي يتهيأ وهو ينبض بقوة وعصبيه وضربتها بقوه فاخترق مهبلها وهي تطلق صرخات جنونيه وزنبورها لا يظهر فقد ملأ قضيبي كل فرجها وهو يزيح حواجزه كلها اثداءها اصبحت كالحجر وهي تتلوي وتعصرهما بيديها كانها تريد احتلابهم وهي تصارع وتتلوي وانا انكح بباس وشدة وفتك وقضيبي يغوص ليصطدم برحمها بقوه وتنتفض لاعلي وتنخفض وهي تنوح كالثكلي وانا اغرز قضيبي للعمق واخرج منتصفه ثم ازرعه كالمرجل مهبلها يزداد سخونه ودفء وزوجها فوق ذلك يواسيها وهو ينام بجانبها صديقي:زوجتي الحبيبه وهي تشهق وتتأوه ااااااه ااااااه صديقي:زوجتي اصبري وتجلّدي فهو الذي سيهبك الطفل الجميل ولا زالت تتوجع وتصارع وانا ادكها وعجزي ينزل بكامله وهو يحمل امامه قضيبي المدرع العريض السخين العراك وانا ابرك عليها اطوقها بجسدي وقضيب باكمله داخلها واضربه بوحشيه لازيل غشاءها ان كان لا زال متماسكاً قضيبي ينفث ****يب احس به واحتكاكه قد الهب فرجها وحفر اخاديدها وعدلها اقتلعته فجاه وانا ابرك عليها ثم غرزته باعظم قوه عندي وانا اقفز للامام بكل جسدي فانفرجت سيقانها وطارت مياه شهوتها كالبركان وقضيبي يجد الدغدغه ويلوك احشاءها ويتهيأ لدلق ماء شهوتي السخينه التي تشوي المهبل طعنة اخري للداخل وقضيبي كالضرع يحلب ويرش دفعات ودفعات حتي امتلأ مهبلها وغاص في السوائل واختلطت المياه وبذوري تجد السير لتخترق الرحم وتتسارع لتجد لها مكاناً للحياه تطلق ااااااااااااااااااااهه وتهمد كانها تخرج الروح ثم تسكن كالقتيل دون حراك احتويها بشده واطوقها وزوجها يوصيني بان احضنها حتي لا تتحرك فتخرج ماء شهوتك من فرجها صديقي:لا تدعها تخرج حليبك دعها تحتفظ به وتحوله لرحمها كلمات جنونيه وصديقي يدلك قضيبه من اثر الشهوه التي راءها بين افخادنا ونحن نتصارع فيما بينا وبين الفرج والقضيب الزوجه تنام وسطنا ونحضنها سويا هو من الامام وانا من خلفها حتي الصباح صديقي ذهب للعمل وسط الحقول وهو سعيد جدا يتغني بمرح كانه يطير من الفرح وانا لا زلت مضطجع واحضنها واطوقها وهي تتمرخ بجسدي ونظرت لجسدينا ونحن دون ملابس وقضيبي منعظ بقوه واثار النزال بالامس يتجلط علي حوافه انا ارغب ان اضاجعها ونحن لوحدنا دون ان يكون زوجها معنا ياليتها ترغب نهضت وانا احاول الذهاب للحمام وقضيبي امامي يتهادي بقوة الزوجه:اين تذهب انا:للحمام الزوجه:دعنا نتحمم سويا ولكن لابد ان تحملني للحمام لاشعر بقوتك حملتها وانا ابتسم بفخر وشهوه اجلستها للتبول وانا انظر لها وهي تطلق الماء وتنظف مهبلها ثم تبولت انا ايضا وهي تندهش من كميه الماء وتضحك ببراءه نحن الان نداعب بعضنا بالرغوه وادلك في كل جسدها وافرك فرجها بالصابون واثداءها وهي ايضا تفرك جسدي وتضع يدها علي صدري وتتحسس علي شعر صدري بشهوه وتبرك وتجلس امام قضيبي تتأمل فيه بقوة وهي تشهق وتفتح فمها ببلاهه وتفرك سيقاني وتتحسس افخادي لم تجعل شئ الا وتحسست عليه كانها **** لا تفهم الاشياء امسكت بقضيبي وهي تدلكه بشوق وتتمعنه وهي ربما تفكر كيف دخل بكامله في مهبلها الصغير الماء ينهمر والاجساد نظيفه ومبهره وحيويه...وضعتها علي الدكه داخل الحمام وفرجت بين سيقانها وادخلت راسي وانا اشم فرجها ورائحته الطيبه وهي تهتز قليلا مددت لساني وقبل ان المسها به شهقت وضحكت ثم تبسمت وهي ترتجف الزوجه: بالامس كان قضيبك لذيذ انا: هل اسعدك ام كان موجع الزوجه:الوجع هي اللذه للانثي انا: هل ترغبين الان ان اضاجعك الزوجه: اريده في اي لحظه بركت علي فرجها وانا الحس اشفارها وامد يدي لاثداءها واعتصرهما بشوق وهي ترفع سيقانه وتضغط راسي علي فرجها وتتاوه وهناك بلل يسري من داخل فرجها ليسهل لنا الايلاج بكامل القضيب الفتاك وقفت امامها وانا افتح سيقانها وهي تسند جسدها علي الحائط وتجلس بتوهط علي الدكه ووضعت راس قضيبي بين اشفارها اهزه لتنفرج اشفارها المتورمه الغليظه وادلك زنبورها براس قضيبي فترتجف اغمضت عينيها وتدلي راسها وهي تنهار وتضعف يالها من زوجه محرومه وحيده هززته ثم غرزته بقوه وانساب كانه قاطره لجدران المهبل المظلم اي اي اي اي تشهق بشوق وفرجها يضغط قضيبي كالكلبه لم يتبقي الا البيوض فقط التي لم تجد حظها للدخول هتفت اضربني بشوق وزربط فرجي هذه الكلمه هيجتني لان تلك الانثي شبقه ولا تشبع اضربها كانه مطرقه وهي تشهق لذه وليس وجع اغرزه فتتوجع واخرج منتصفه فتشهق انها اراده الحوجه ونداء المضاجعه وغريزه المناكحه انها تتحمل لتضع مولود يرضي انوثتها وانا يرضي ذكورتي رغم حوجتي لحليب الرجال وقساوه قضبانهم حين الرهز هززتها هزاً وضربتها ضرباً وهي تريد وترغب وهي توحل وتغرق وتميد بعنقها للوراء اااااااااااااااااااااااااااه وانا انفض حليبي وارشها داخل جدار مهبلها وثواني واشعر بماء مهبلها يختلط بماء قضيبي وتشهق وتنتفض وتصارع نفسها كانها مذبوحه حملتها ومازل قضيبي باعماقها نمنا مره اخري وقضيبي ينتصب وينعظ وهو يلسع فرجها كانه جمر وبزوره تتلوي مندفعه للرحم...ضاجعتها مره اخري ونحن وقوف وهي تنحني امامي وقضيبي ينغرز في فرجها البارز المفتوح بين افخادها انه احمر ونابض بالشهوه والنشاط......ضاجعتها وهي تتحرك للامام وانا ازحف معها حتي وصلنا الفراش ونمت فوقها واضرب باعماقها وانفاسها تتعالي وتنخفض وصوتها مبحوح من اثر الارهاق مره اخري وهبتها حليب اعتصرته من الاعماق ونمنا ومازال قضيبي داخل مهبلها زوجها يدخل ونحن ننام ويبتسم بجنون وينحني ليري قضيبي مازال يشق فرجها وهو معقود بين مهبلها يغوص باكمله باكمله ولا يظهر غير البيوض زوجها ينام بجوارنا وهو يضع راسه علي الفراش بقرب فخوذنا الملتحمه يتفرج بصمت وهيجان للقضيب وهو مدفون داخل الرحم حتي نام هو ايضاً نكتها اكثر من اربعون مره وزوجها يساعدني ويفتح اشفارها وتتلذ بي عندما يكون دوننا حتي جاء يوم وزوجتي كما اناديها عند غياب زوجها تتقيأ وهي ترتجف واصابها المرض وانقطاع الشهيه للطعام وحزنت جدا وزوجها ملتاع ونحن نواسي بعضنا حتي اتتنا يوما امراءه لها صله قرابه بزوجتنا لتعاودها وبشرتنا بان زوجتنا حبلي بجنين التجم صديقي واخرسته المفاجاه واصبح يصرخ كالاطفال وزوجتنا تبتسم بحياء وانا اتباهي واصابني الغرور اصبح المناكحه بيننا وصديقي فقط...حتي توسع دبره بشده وهو يطلب المزيد رغم حوجتي بعض الايام ليعتلي دبري رجل ولكنه يرفض.....ويشتهي ان اغرز قضيبي به باكمل قوتي صار خنيسي....ويعشق قضيبي الذي منح زوجته غلام انجبته *** جميل بشوش ممتلئ..باسم تعلق بي كثيراً واصبح ثلاثتنا نرعاه ونهتم به ونغدق عليه بقلوبنا بحب وشقف جنوني اصبح الطفل يخطو ويتكلم فهو يشبهني لم يطاوعني قلبي وفضلت الانسحاب من حياتهم لان زوجته تطالبني بمنحها صبي اخر....حدثتها بنيتي ولكنها تعلقت بي كثيرا تريد ان تعرف منطقتي وقريتي لانني اب لابنها وهي لا تعرف كيف تسير الحياه فعاهدتها بانني ان احتاجت لشئ ستجدني معها سريعا..وعاهدتها بانني لن انسي ابني وساحبه بمثل حبها له مهما كانت الظروف او تباعدت المسافات فمنحني زوجها الكثير..واعطتني في الخفاء مالاً اكثر مما اعطاني زوجها فهي كانت تحبني وتقدر شخصيتي سمير:هل هو كبير الان المدير:انه صبي جميل وقوي سمير:هل تزورهم المدير:نعم كلما سنحت الفرصه واقوم بمضاجعتها كل وقت زيارتي سمير:هل مازال زوجها وصديقك يحب القضبان المدير:صديقي مات في حادث وغرق في احد انهار الغابه نتيجه لهيجان الفرس الذي كان يمتطيه واصبحت زوجته وريثته وابني يرث كل المزارع والهكتارات ينام سمير الان وعقله يندهش لكل هذه الحكايا كالاساطير القديمه يتبع ج 12 انقضي اليوم.....ومزاحهم يرتفع وترحيب المدير بسمير به فيض من التقدير والحب والود كبير فهو طيب وشهم وفارس ومهاب وسط اسرته وذوسطوه ومقام وتزاحم الاصدقاء مساءً للتحيه....واقيمت المادبه العامره بالطعام والجميع فرح وكريم ومبتسم وهناك يجتهد رحيم اخ زوجته فيها كثيراً ويتنقل وهو يبتسم خاصه لسمير فهم يتقاربون في العمر حديث جانبي مابين المدير وبعض الرجال كل حين..خاصه عندما يتقدمهم للانصراف لباب المبني وهم يلتفتون لسمير ويبتسمون..انهم رجال اقوياء ومنعمين ووسامتهم تحيل سمير لمغزي اخر وخيال اخر ولكنه لا يحفظ الاشكال...كل مالاحظه سمير هو انفراد اغلبهم بقضبان كبيره تظهر وهي تدحرج امامها السراويل المزركشه.... امتد المساء والاسره تتجاذب الحوار بشوق حتي رحيم يبتسم ويتحاور مع سمير وهو بجانبه انه غلام ناضج وذو عقل راجح..يلقي النكات بعفويه وذكاء وسرعه انه نبيه المدير يتهيأ للنوم وهو يتناعس...وسمير يعرف بان المدير لابد انه يشتاق لزوجته المحرومه المدير: اين موضع ضيفنا والحديث موجه لزوجته زوجته:لقد اعددت له مع اخي فهم متقاربي الاعمار سيتصادقان فضيفنا ذو مكانه بيننا واوصيت اخي رحيم بكرم وفادته وتاخيه وخدمته وهي تبتسم بطيبه وحنان رحيم:لا تهتم ياصهري فهو اخي وصديقي منذ الان وهو يبتسم للمدير ولسمير بطيبه وصدق المدير:هل رتبت له مرقده ورتبت ملابسه رحيم :كل شئ مجهز لصديقي سمير انفعل سمير لطيب وحنان تلك الاسره وكرم وفادتها و كلماتها الحنينه سمير:وهو يضحك منذ الان رحيم صديقي ولا اريد منك الاجتهاد فنحن متقاربان في العمر وهذا يسرني ويوفر لك الامان فلا تهتم بي والمدير يضحك ويضم زوجته بساعديه وهم ينصرفون كانت غرفتهما في الطابق الاعلي مع رحيم جميله ومرتبه ووثيره الرياش والستائرتلمع وهي تتطاير من اثر النسيم انها غرفه فارهه...بها مفرشين متقابلين بجوار بعضهم جميلين بملاءاات متشابهه ناعمه طريه الملمس... علي حوائطها رفوف مغلقه لوضع الملابس....وفي اخر الغرفه باب للدخول للحمام..انها معده بدقه وابداع...بها نوافذ تنفتح علي الساحه فتري الاسواق والمباني والشوارع من البعد طاف بها سمير وهو يتفحصها ورحيم يضحك وهو يعرفه بالاشياء رحيم:اختار اين تريد النوم..فوق هذا ام هذا سمير:انام في المرقد الجديد وبهذا اكون قد اعطيتك راحه لانك تعودت علي مرقدك قبل وصولي يضحك رحيم بصدق انها اول ليله مع شخص غريب..ولكنه يدخل القلب فهو برئ وعفوي وناضج ومهذب تناول رحيم بعض العطور ومستزماتها من زيوت يفوح منها المسك والطيب ووضعها علي رف سمير بجواره...... انها لك وانت ضيفي وليس ضيف لصهري وحده يبتسم سمير فهذا الغلام كريم وطيب وشهم سمير:ماهذه الاشياء رحيم:هي عطور محليه وزيوت تتطيب بها فسنك يحتاجها وجسدك يقبلها فهي هنا لنا عاده وارث صارم تصح بها الاجساد وتبعد الحسد ينظر سمير لشعر رحيم المضمخ بالطيب ورائحته التي تنطلق منه فيعرف بان للغلمان عادات وتقاليد جميله وغنيه بالارث والتراث العميق رحيم:لتمضي وتزيل عنك رهق السفر وتحمم سمير:نعم انا لا استطيع النوم الا ان تحممت ولكن امضي انت وانا بعدك رحيم :جيد وانت تقوم بالتاّلف علي غرفتنا لتكون اخي وصديقي وقم بترتيب رف ملابسك بطريقه تناسبك ابتسم وهو يحمل بعض ملابس النوم وخرج رجع خطوه عائداً وهو يشير باصبعه لسمير وهو يبتسم بخبث ومكر رحيم:لا تكن ضيفاًً طول بقاءك معنا...تصرف بطبيعتك واعمل كل مايرضيك دون خجل فانت اصبحت اخي سمير يقهقه....لا ساكون ضيفاً..ايشرايك رحيم وهو يتوعده بابتسامه ساقوم بتاديبك وهو يجري مقهقها للاستحمام سمير يرتب ملابسه ويرصها بدقه ويرتب حوجاته واحتياجاته وعطوره ويفكر في هذا الصبي الممتلئ صدق وعفويه وسماحه رحيم يبتسم ويدخل نظيفاً وسيماً رحيم:اراك وقد انتهيت سمير :نعم فهي كانت مرتبه بصوره جميله تسلم اياديك ياصديقي رحيم رحيم يلبس حله بهيه من بيجامه شعبيه مزركشه بخيوط حمراء حريريه غاليه الثمن وهي تلتصق بجسده بقوه.... وجسده يتضمخ بالطيب والمسك.انه غلام وسيم فاتن ربما تتعادل وسامته مع وسامه سمير تحمم سمير كثيراً فالماء يريحه وبرودته تزيل ارهاق جسده...ثم اختار رداء ابيض ناعم خفيف شفاف قصير..وهو عاري الصدرثم دخل الغرفه ليستطيع النوم نظر له رحيم بتمعن ولهفه فلاول مره يري رحيم صبي مثله برداء قصير عصري وصدر عاري مزغب بالشعر الاسود وله عنبات تنبت من ثديه مستديره متحجره منتصبه ينبت حولها الشعر.طاف بنظره حتي سرته وجزء من عانته وهو يتابع الشعر للاسفل رحيم:هل ستنام عارياً سمير:نعم لا استطيع النوم بدون ذلك رحيم:اراك لم تتعطر بالطيب..تعال فانت هنا مثلنا وواحد منا ساعلمك حياتنا يافتي وهو يبتسم وسمير يهش عليه..مااريد دعني ورحيم يسابق سمير ويدلك براسه وهو يحثه علي الصمت اصمت يافتي...رحيم يسكب الطيب علي راس سمير ويضمخه كفي هذا كثير... رحيم:حتي لا يصيبك الحسد ههههههه يضحك سمير..ايش حسد رحيم:انت غلام وسيم ستلفت الانظار وربما اصابك بعض الحساد بالعين والمسك والكافور يكسر حده العين لازال رحيم يرتب الطيب علي راس وشعر سمير وهو يتحدث له كانهما اصدقاء منذ الطفوله ثم نزل قليلاً لعنق سمير وبدأ يعصره له بعفويه ويدلك اركانه...اااااااوه سمير يرتخي ويتناعس من اثر التعصير اللذيذ حتي احس بفوران دماء قضيبه بين فخذيه وتلك الايادي تعبث علي عنقه بعفويه دون قصد لشئ لتصل للاكتاف والظهر وتعصرهم بفن ودرايه وهي تميد بالطيب ذو الرائحه القوية ..اه اه اه جميل ذلك مريح تلك كلمات سمير العميقه بصدق وعفويه انتهي رحيم وهو يقول تمدد يافتي فقد ارهقتني وهو يبتسم لاحظ سمير بان رحيم كان طبيعياً ولم يري شئ بين فخذيه يرتفع لعله دلك دون غرض خفي انها طبيعه الصبيان في هذه البلاد..فقد اعتاداوا علي الدلك والتعصير لا زال سمير نائم بعمق وجسده يتمدد بعمق وملمس الفراش الناعم يقوده اكثر للبقاء وعدم الاستيقاظ العاشره صباحاً رحيم:قم ياكسول...وهو يهزه بشده تمادي سمير.....ويش بيك..ليش اقوم الحين يضحك رحيم...وهو يقلد سمير ويش بيني.....ويش بيني..ويش بيني يروح ثم يغدو ويدغدغ سمير علي بطنه ويش بيني ويش بيني ويقلد سمير وهو يلمزه لا يستطيع سمير تحمل ايادي الفتي فيتقهقه مجبراً ههههههه...ابتعد عني....ههههههه اتركني لا تدغدغني اغتاظ سمير اكثر...فهذا الفتي مازح ولعوب...وسمير مازال متناعس سمير:هل اصابك جنون الببغاء ورحيم يقهقه وهو يمسك بطنه بشده فالضحك يدغدغه لرده فعل سمير..اي اي اي يابطني نهض سمير وهو لا زال علي الفراش ولكنه لا يستطيع القيام لان قضيبه ينعظ كل صباح لاحظ رحيم نشاط مابين الفخذين لسمير...قم وجدد نشاطك فالماء فاتر..وهو يسترق النظر ثم علمني تلك الكلمات فهي جميله وانا احبها فيك...لا تغضب انا احبك وهو ينطق ويش بيك ويش بيك.. .ويمثل بمزح وهو يمد كلتي يديه مازحاً نحو الحمام بحركه تمثيليه..ويش للحمام ويش للحمام....... ابتسم سمير لهذا الببغاء عفويه كامله وصدق روحي عميق هب سمير من الفراش وقضيبه يسبقه امامه وهو يعدله للاعلي ليضغط الرداء عليه ويخف من بروزه ولكن نظرات رحيم بها تشوق لهذا الدغل الذي برز صباحاً ثم انسحب سمير للحمام وكلمات رحيم تاتيه بوضوح وهو يقف امام باب الحمام من الخارج..واصوات تبول سمير يسمعها رحيم حتي اخجلت سمير رحيم:ماذا تفعل ماهذا الماء سمير:انا اتبول رحيم: اجلس لا تفضحنا....اوووووووف منك سمير: اذهب عني ودعني اتبول دون وصايا رحيم:...سنخرج للتسوق هذه وصيه صهري سمير:هل السوق بعيد رحيم:انه بعيد ولكنها سياحه لك لتعرف المنطقه وتتفرج علي اسواقها وقم بارتداء شئ يناسب عاداتنا سمير:ولكن ملابسي هناك علي الرف رحيم:اخرج وتلحف بتلك الملاءه أعلي الحمام لانك لم تصب الماء بعد واختار ماتريده من ملابسك وعد مره اخري للاستحمام غسل سمير قضيبه بالماء وخرج يتلحف بالملاءه وقضيبه يسير للارتخاء يتشاغل رحيم بصب القهوه وترتيب المائده في غرفتهم..اسرع حتي لا تبرد القهوه واردافه الكبيره يحيط بها السروال بشوق وتباهي..ينسحب سمير عائداً وينتهي من الحمام ويخرج بكامل ملابسه البهيه الغاليه يصفر رحيم بدهشه او او او....انت امير يافتي.................... وهو يمازح من هذا الذي يقف بجواري الان..........من انت سمير وهو يحاكيه انا الامير سمير رحيم:ماذا تشرب ياامير سمير:اريد ان اشرب من دماءك رحيم:دمائي ذهبت للسوق سمير:دعني اري لاصدقك يقوم سمير بخنق رحيم...ورحيم يمثل ويخرج لسانه قققققققققه زبحتني يامير..انت قاسي ليش تذبحني ليش بيك يقهقه سمير ببغاء ببغاء...حلق بعيداً عني ورحيم يفرد اياديه كالاجنحه يتغنج دون شعور ثم يمثل كانه يحلق وهو يقدم فنجان القهوه لسمير دعابات جميله وصادقه جعلتهم اصدقاء بصوره غريبه وسريعه ومتقدمه عيون رحيم دغساء عميقه بها حنان فريد وحزن دفين...ودواخله مرحة جدا وتصرفاته تراها بصدق طفولي عفيف تحف ضحكته شارب جميل ولحيه صغيره خفيفه مبهره...شفاهه عنابيه اللون عندما يتحدث تنكسر بغنج الطفوله وتنفرج ببطء...تناولوا القهوه والافطار الشهئ المتنوع من لحوم للطيور وحلوي دسمه وفطائر شعبيه شهيه...ثم ناوله مشروب من الشهد المخفوق بالحليب ببعض الاعشاب سمير:ماهذا..طعمه جيد رحيم:انه يزيد طاقتك ويجدد نشاطك فهنا يتناوله الرجال فقط اتريد اخر سمير:صب منه فهو لذيذ...تجرع سمير ثلاث اكواب كبيره منه..وطلب المزيد رحيم:ياهذا انت غير متزوج......ستفضحني وانت تسير معي وسط النساء............ وبدأ رحيم المزاح ايش اقول للناس...ايش اختبي وين اروح وهو يقلد كلمات سمير ويلوي لسانه ليغيظ سمير اوف منك...ياسمير ضربه سمير مازحاً علي مؤخرته الشحيمة فقفز للامام متفـاجئأُ...وهو يمثل الالم...اي اي اي سانتقم منك...واجعلك تتوه واعود لوحدي ايش ايش ايش...انه *** كبير وهذا مايقود سمير لادمانه واحتضانه ربما يوافق يقبض رحيم علي يد سمير بيده ويقوده عبر الدرجات وهو يغني احد اغنياتهم الشعبيه التي لا يفهمها سمير فى الجزء القادم سنعرف كيف ناك سمير رحيم يتبع ج 13 الشارع كبير..مزدحم بانماط مختلفه من البشر يتمازحون...يتحاورون..يسيرون بكبرياء...يسيرون بتوده ومهل...لباسهم متشابه الا من بعض الالوان...افخادهم كبيره وممتلئه تجعل ممشاهم رحيب وبرهزوباس قضبانهم تضرب السراويل بقوه لتحيلها شمالا يمينا كانها مخلوقات ادمنت العراك..انها تكسر اراده سمير وتجعله غير متزن..تجعله غير يقظ...تسحب تماسكه وتلين اعضاءه فيشتهي كل شئ..يشتهي اي شئ...يطير مع الخيال وهو تحت الرجال الاقوياء المتعطشين لسماع انين الغلمان وهو يغالبون الوجع ليظفروا بلذه الجماع ويفوزوا بماء الرجال الاقوياء الفحول..... يتجولان ونظرات الرجال الشهوانيه تلاحقهم تريد افتراسهم...ينتظرون لحظه مرورهم ليروا من الوراء افخادهم ومؤخراتهم وهي تهتز اثناء السير بخطوات نشيطه...بعض المرات يلتفت سمير دون شعور وهو يبحلق في افخاد الرجال فيجد مايجد..قضبان ناعظه واخري متشنجه وهي تستند علي السراويل لترحم غلمتها وتواسيها في شوقها... رحيم:سنشتري لك هدايا وملابس سمير:انا املك ما يعجز جسدي عن لباسه رحيم:انها وصايا صهري..ستكون اغلبها لباسنا الشعبي..فلقد منحنا مال كثير وهو يصر علي ان نضيعه في الشراء سمير:انا لا ادري كيف اختار يتجولان اكثر ونظرات الرجال تفترسهم وتميل الي الاسفل للنظر لاعجازهم الممتلئه دخلوا احد المحال هناك ازدحام كبير...وتتراصص الاقمصه والسراويل والجلابيب....وسراويل النوم والحريريه منها والقطنيه القصيره......هناك من يخدمهم بادب...ويتنقلون بين الممرات والادراج والفترينات احتكاكات عفويه واخري ربما تكون غير عفويه....سمير يقف امام البائع وبجواره رحيم يفتش عن قميص ويقلبه بيديه...هناك من يقف وراء سمير بحده..يحس به سمير فينسحب شمالا لافساح الطريق له...رجل مهيب نظراته وقوره وهو ينظر للاعلي ويشاهد الملابس.... تشاغل رحيم وهو يبتعد قليلاً ببعض الخامات الحريريه الناعمه...ازدحام الرجال اكثر لعله موسم للشراء...التحم الرجل بسمير قليلاً فتحرك سمير للامام هو الاخر...ولكنه التحم مره اخري بسمير وفاخده..سمير يتجاهل الامر ويمسك بمايحمله ويتحسس عليه..التصق الرجل به تماماً وهو يضغط بقضيبه علي مؤخرة سمير بقوه...التفت سمير ليري هل لاحظه احد الموجودين ولكنه لم يري شخص ينظر فتجاهل الامر كذلك لان الازدحام اكثر وهم يزحفون بين رف واخر احس سمير بان من يقف وراءه يتحسس علي مؤخرته ويطبطب عليها فسرت بجسده موجه من كهرباء فانتفض ولكنه يتجاهله تماماً ثم تجرأ الرجل اكثر فيمسك قضيبه ويحشره بين شق سمير من الخارج...اندهش سمير فهذا الرجل ينيكه ببطء إذاً انه رجل جرئ..... سمير يضعف واياديه تسكن وهي قابضه علي الملابس دون تفوه فجاه سمع سمير الرجل يخاطبه بهمس وصوت مبحوح منفعل وفمه بجوار اذنه مااسمك التفت سمير قليلاً ليري الرجل فهو نفس الشخص الوقور سمير: اسمي سمير الرجل:اين تسكن سمير:انا ضيف بهذه البلاد الرجل:انا شهاب الدين...ارغب بالتعرف عليك سمير:اهلين شهاب الدين....ولكني ليس وحدي شهاب الدين:انا متجري بجوار هذا المتجر تجد اسمي عليه شهاب الدين للعطور...وبه مخزن منفصل سنكون لوحدنا اندهش سمير اكثر ولجراءه هذا الرجل...ومازال قضيبه محشور بقوه بين افخاد سمير سمير:لا استطيع وربما نتعرف لاحقاً شهاب الدين:هل انت عربي سمير:نعم انا عربي شهاب الدين:انا اعشق غلمان العرب وياليتك تدخل معي المخزن لمده ساعه واحده فهي تكفي...لا تخف اندهش سمير يالهذه الجراءه والمراوده المكشوفه فهذا الرجل لا يستحي سمير:صديقي سيحضر الان فهو معي شهاب الدين: هل رحيم هو صديقك شاهدتكما تدخلان معاً سمير:اتعرفه شهاب الدين:كان ياتيني بالمخزن دائماً فيطيب مقامه ويطيل البقاء بقربي راغباً فزجره صهره ثم انصرف لغيري سراً...رغم ان صهره صديقي منذ الطفوله بهت سمير واندهش بشدة سمير:ارجوك ابتعد سيرانا شهاب الدين:اتركه بين افخادك لبضع دقائق ليفرح قلبي ظهر رحيم وهو ياتي بجوارهم ويري مايفعله الرجل مع سمير وهو ينظر بحده وانفعال ويسحب يد سمير انصرف ياشهاب الدين هذا ضيف لصهري ارجووووووووووووك انسحب شهاب الدين وتشاغل وهو يتفرج بين الارفف ولكن سمير استرق النظر لفخده فوجده يرتفع كالجبل الاشم ويستره بالمعطف الذي يلبسه مازال يتنقلان ويشترون الملابس لسمير ويصر سمير بان يشتري رحيم ايضاً بعض الارديه القطنيه القصيره والملابس الداخليه للنوم رغم ان رحيم لم يجربها من قبل فالمال الذي بحوزتهم كثير حتي اصبحت الهدايا كثيره وثقيله.... وهم يتحاورون بمزاح ويضحكان ورحيم بعض المرات يعطي التحايا ويتبادل السلام مع اخرون لقد اشتقنا لك يارحيم اين انت يافتي.........لماذا امتنعت عن المجئ يارحيم....تعال لزيارتي يارحيم كم هائل من الرجال والشبان يبتسمون لرحيم ويتبادلون معه الكلمات ويستفسرون عن سمير بابتسامه صادقه..ويبتسمون مرحبين.... واخرون من الرجال يصدرون كلمات الاعجاب لهم دون حياء وسارا يحملون اشياء كثيره...واخرون يريدون مساعدتها بحملها عنا سمير:من هذا الذي يسمي شهاب الدين رحيم:هو رجل غني ذو مال وفير ولكنه يعشق الغلمان دائماً ولا تبرد غلمته ولا يستحئ او يصيبه الخجل ولا يزاوج النساء سمير:لقد احرجني بافعاله رحيم:ماذا فعل سمير:التصق بي بشدة ودغمني بشي صلب بين افخادي ونغز دبري وهو يستعطفني للذهاب لمخزنه لقد فأجأني والجمني بكلماته الفاحشه...بت اخاف في بلادكم قهقه رحيم وتبسم....دغمك؟؟؟؟؟؟ رحيم:ماذا تقصد بكلمه دغمني سمير:بمعني دفع بقسوه..او طعن ليش ماتفهم؟؟؟ قهقه رحيم بشده...يالك من فتي غشيم لا تغضب رحيم:..يالهذا الرجل البشع فهو لا يشبع او يكتفي سمير:لقد اتلف اعصابي وفأجاني بقوله دعه بضع دقائق ليفرح قلبي رحيم:هههههههههههه..وهل افرحت قلبه سمير:لا تمازح فهي الحقيقه التي اخافتني رحيم:لماذا لا تزجره سمير:لم استطيع رحيم:هل كنت ستجعله يقضي وطره دون حراك سمير:لم اكن اعرف ماذا افعل..ولا اريد فضح نفسي بفعله الجرئ رحيم:ان تماديت في السذاجه..ستجد نفسك تحت الرجال الفحول دون رحمه سمير:هل تعرفه رحيم:ليس كثيراً سمير:هو يقول بانك صديقه صمت رحيم وهو يتمتم دعك منه...يريد انهاء الحديث تنقلوا مره اخري ببعض الشوارع الكبيره ورحيم يشرح له الاشياء...ثم مباني كثيره يتحلق حولها الرجال ماهذا يارحيم رحيم:انديتنا الشعبيه تنتشر كملاهي لرقص الصبيان واماكن الدلك والمساج الشعبي والحمام الساخن البلدي سمير:دعنا نراهم بالداخل رحيم :لا تتعجل ساتنقل معك في كل الاماكن فنحن في اليوم الاول ياصديقي سمير:انا احب لجسدي تلك الرياضه..دعني اجرب الان رحيم:انها لا تلائم وضعنا ودعنا نمضي فقد اصابنا الارهاق وحملنا كثير سمير:اذا سنحضر غداً رحيم:ساحاول ان اعطيك جرعه بالمساء فانا ايضا خبير في المساج سمير:وهو فرح ومنتشي...انت اعز صديق اشكرك يارحيم تبسم رحيم وهو سعيد وحبور يريد ان يقدم للضيف كل مايطلبه ارضاء لصهره استقبلهم المدير وهو يبتسم هلا...هلا بالشباب الاقوياء...هلا باطفالي الاعزاء المدير:غداً ايضا ستتسوقان سمير:مااحب ملابس فهي عندي كثيره المدير:انت ضيفي وواجبنا اكرامك رحيم:انه ليس ضيف فقد صار صديقي واخي ارتاح المدير لكلمات رحيم وطلب منهم الاستحمام للنزول للمأدبه فقد حان وقت الطعام وضعا الهدايا علي الفرش ثم نزلا للاسفل حيث الصاله الكبيره انقضي الوقت سريعا...وسمير يضحك بقلبه وهو يتدغدغ من كلمات رحيم الذي يمثل ويحأكي الاشياء وقدرته المدهشه علي المزاح...ومداعبه سمير ومحاكاته في حركاته والجميع يضحك حتي حان الثبات وصعدا لغرفتهم بعد ان استأذن من المدير وزوجته سمير:هل هناك مزيد من ذاك المشروب العجيب فهو شهئ رحيم:ساجلب لك منه ولكن لا تكثر منه فهو سيفضحك قهقه سمير لا تخف لا يفعل لي شئ رحيم وهو ينزل سنري وتتحمل لوحدك تبعات الاكثار منه حضر رحيم وهو يحمل كميه كافيه من هذا المشروب الذي يحبه سمير. سمير:اراك تقلدني جيداً كالببغاء رحيم:هههههههههه...انا اهوي التقليد سمير:ولكنك لم تحكي مامر بي مع شهاب الدين توتر رحيم وهو يتلفت رحيم:سيثور صهري ويزجرنا يتبع ج 14 ..ثم انسحب واوصد الباب لاحظ سمير شئ جعله يندهش فقد اوصد رحيم الباب وجعل قفله موصد بالداخل ...مما يمنع اي شخص من دخول غرفتهم دون استأذان سمير يجرب ملابسه الجديده...ورحيم يشهق..انها جميله فيك..انها طيبه عليك..انها ساحره..جسدك يزيدها بهاء وسمير يتناول من المشروب ويبدل بقيه ملابسه وسمير يضحك....وهو لا يستحي فقد جرب حتي الداخليه منها ويقول لرحيم اغمض عينيك...ورحيم يغمضهما ببراءه دون ان يري سمير وهو عاري..وعندما يكتمل اللباس يفتحهما باشاره من صوت سمير الان افتحهما.فيبدي ملاحظاته سمير:قم بتجربه ملابسك لاراها يقيس رحيم ملابسه وجسده يجعل سمير يشهق.. فعنبات اثداءه حمراء ناعمه..والشعر فوق سرته ناعم ومنتشر كالحرير علي بطنه ليصل الي مناطق ادني لم يكشفها لباس رحيم...ان اكثر مايصيب سمير بالشهوه هو شعر الرجال....عندما يلامس جسده اثناء الجماع.....الشعر ينشر جنونه حتي يصبح لا يعئ غير استدراج الفحول مهما كان الثمن سمير:قم بقياس لبسك الداخلي... وسمير يضع يديه علي عينيه ولكنه يشاهد كل شئ رحيم:دعها فهي تناسبني...رغم انني لم البسها قبل الان سمير:انت تقلدني في كل شئ وترفض الان ياببغاء يبتسم رحيم وهو يتبأطأ في سحب سرواله للاسفل والحياء يكسي وجهه..وهو يهتف بسمير...اغمض عينيك اكثر يافتي تجرد رحيم ..انه عاري وهو يهتف لسمير اغمض عينيك اكثر سمير ينظر بين فرجات اصابعه..لم يتحمل نهض متوتراً..اصابه الانفعال ووجهه يرتجف رحيم يمتلك قضيباَ يعادل قضيب ثلاث رجال اقوياء..رغم انه مرتخي ولكنه يتدليّ كافعي كوبرأ تفتح فمها تتلوي لطرح سمها الزعاف سمير:وهو يشير للقضيب الذي اختفي داخل الرداء القطني القصير سريعاً ماهذا الثعبان يافتي..فسنك لا يناسب مارايت.. رحيم:لا تمزح بهذه الاشياء ياسمير...فهي لا مزاح فيها سمير يفطن لحياء رحيم ويفتعل الجديه اكثر واكثر سمير:ليس كذلك يارحيم ولكن افترضنا باننا اصدقاء وقد ذاب الخجل منا ونحن شباب متقاربون في اعمارنا.فاردت مزاحك كما تمازحني سمير يضيف..ان الرداء جميل فيك ويعطيك الحريه اثناء النوم دون ان يضايقك رحيم:لقد اعتدت علي السراويل الواسعه وهااناذا اقلدك ولنجربها يومان لنري سمير:يضحك بفتور ويتصنع الحزن واللامبالاه وهو يرد دعه عليك وانت ستجرب سمير:لماذا تنام برداءك الاعلي خاصه وانك تنام لوحدك رحيم:لا...انا انام بحريتي ولكنك معي لذلك......ااااااا.... استدرك رحيم احراجه لسمير دون قصد سمير: لا باس عليك فانت تخجل مني..ونحن شباب..عموما انا تخيلت بانك صاحبي وصديقي بصوره جيده ولكنني.....انا اسف...اسف........... كانه يريد البكاء. انسحب سمير للاستحمام وهو يحمل بعض الملابس الجديده بحزن وكأبه ادخلت الحزن علي رحيم الفتي الطيب البرئ وهو يحس به يدخل سمير برداء قطني خفيف يضغط اكثر علي اردافه ويظهر استداره افخاده وعلو مؤخرته ويظهر ضخامه قضيبه وهوعاري بالاعلي ويتصنع الحزن والغضب والاحراج رحيم:هذا رداء جميل يافتي ولكنه فاضح سمير:شكرا....ولكننا لوحدنا وليس معنا غريب...ثم اطلق زفره احس بها رحيم وينكفي علي فراشه....وهو يتصنع الحزن سمير:لقد اشتقت لاهلي رحيم:ياهذا لم يمر يومان لتقول ذلك سمير:ربما ذهبت غدأ او بعد غداً فالحياه هنا ممله ولا اصدقاء لي رحيم:انا اسف ياسمير انت صديقي العزيز اووووف............ زفرها سمير اكثر ليحس بحزنه رحيم خرج رحيم وهو اكثر احراجاً..انقضي زمن طويل ورحيم مازال يتحمم وسمير يضع الخطط ويدبر الافكار للوصول مع رحيم للتفاهم والعطاء والبذل والاشتهاء ويستمتعان ببعضهم خاصه ونقاء رحيم وبراءه دواخله ولكنه يخاف من صهره يدخل رحيم وهو يبتسم بصدق كانه يرغب بالاعتذار لسمير لما بدر منه عاري الجسد الا من رداءه الجديد القصير الذي اعجب سمير والذي بالكاد يغطئ عورته ويستر قضيبه المدرع الشحيم يظهر مفاتنه وتقاسيم جسده ينبت عليها الشعر الناعم ويظهر جزء من عانته الغزيرة الناعمة لتبرز فحوله هذا الفتي وقوه عطاءه حين الجماع ان ارادها مع صديقه الضيف الجديد...... نظر سمير نظره واحده لرحيم وتيقن بان قضيبه به نشاط ظاهر نتيجه لاحتكاكه بملمس الرداء القطني وهو يضغط قضيبه ويعصره...ثم تجاهله وانكفي علي بطنه ووجهه علي الحائط يتصنع النوم وهو يهز مؤخرته الرجراحه دون ان يفطن رحيم بانها مصطنعه ومدبره... خمس دقائق مرت لا اكثر رحيم:سمير هل نمت. سمير: ليس بعد ولكنني سانوم شكرا يصمت رحيم اكثر ولا يدري مايفعله رحيم:هل انت غاضب مني سمير:ليش اغضب رحيم:ليش كثيره..ليش ليش...رحيم يتصنع المزاح سمير:لا تقلدني ودعنا ننوم رحيم:اذا انت غاضب من صديقك رحيم سمير:لا مافي شئ رحيم:دعني اريك مهارتي في الدلك سمير:لا اريد الحين رحيم:ولكني وعدتك بتعصير جسدك وتمريخه سمير:مااريد...حتي لا تتعب رحيم: اوف منك انت صبي عنيد...سااعاقبك الحين اندفع رحيم يدغدغ سمير وسمير يتصنع الجديه ااااااااه..دعني...اااااي..اتركني رحيم: لن اتركك...سارتوي من دمائك البارده وتعاركا بمزاح ومازال يتعاركان بحنيه........... وجدية اكثر من سمير يتصنعها و رغم قوه سمير ولكنه تصنع الضعف وينكفي علي بطنه كانه يريد اتقاء دغدغه رحيم حتي وصل الحال بهما ان تشابكا ورحيم يعتلي سمير بقوة. سمير:لقد كسرت عظامي...وسحقت افخادي رحيم:وهو يقبض علي عنق سمير ومازال يصعد عليه ويعتليه وسمير يتصنع الضعف ويتلوي بمؤخرته ليوقظ ذاك القضيب المتمرد الذي تحفزت عروقه و انسابت اوردته لتنبيهه من اجل القيام والانعاظ وقد كانت تلك البدايه التي ينتظرها سمير...اذا فرحيم له بكامله مادام شهاب الدين يستضيفه في المخزن والصراع بدأ يضعف ويلين اي اي اي..اتركني وعدل سمير من ارادافه وقفز بمؤخرته للاعلي ليفتحها ويباعد بين افخاده وهو يتصنع الوجع وليسهل العراك ليجد قضيب رحيم بين فخذيه فكمشه وعصره بين شقيه كانه لا يقصد فارتجف متصنعاً واهتز منفعلاً...وهو يتصنع الوجع...اااااي اااااي بوجع...ااي لا تدغمه بعنف سمير:انتم تخيفونني فالكل يريد ان يدغمني بشئ كالصخر بين شق افخادي وينغز دبري من شهاب الدين حتي صديقي رحيم ليقضي وطره مني تصنع الخوف والوجل وهو يكمش القضيب ويعتصره ويغمط شقيه اكثر علي القضيب المنعظ ورحيم مازال يعتليه وهو مندهش لانه لم يقصد شئ انما هي الظروف وحالات التشابك ولكنه مغتاظ من سمير يريد ان يغيظه اكثر فتمادي رحيم:سادغمه اكثر حتي تنوح كالنساء...حتي لا تقيظني مره اخري سمير:ارجوك يارحيم لا تدغمه اكثر دعه هكذا لا استطيع ستمزقني به...اح اح انه كالصخر كلمات سمير قادت رحيم ليفهم بان سمير قد يرغب بالمناكحه ولكنه يخاف من الوجع رحيم: لن اتركك سانام عليك حتي الصباح فتنكسر عظامك تحت ثقلي او تسامحني ويزيل غضبك سمير:لن اسامحك..وهو يعصر بفخديه القضيب اكثر واكثر رحيم:اذا لن اتركك وساظل اعتليك...هذه الكلمات تثير سمير اكثر نحو المضاجعه سمير:اذا لماذا احرجتني وانا امازحك عن قضيبك رحيم:ان المزاح في هذه المواضع يقودنا ياسمير لاشياء اخري زجرني منها صهري سمير:نحن شباب واصدقاء فلماذا تخاف ونحن لوحدنا انحرف رحيم وهو ينام بجوار سمير ويواصل الحديث رحيم:ان اكتشف صهري مانتمازح به لزجرنا وغضب سمير:كيف يعرف ونحن نوصد الباب....هل ستحدثه انت رحيم:ههههههههه لا لا سيقتلني سمير:انا ايضاً لن احدثه ان فعلنا الاشياء الاخري فهي سر ان حدثت بين الاصدقاء اندهش رحيم وانعظ قضيبه اكثر من اثر تلك الكلمات الصريحه التي يطلقها سمير فهو لا يمانع ان تمادي معه رحيم فبرز قضيبه اعلي الرداء وتطاول ينبض للخارج فاتصل بسرته واعلي قليلا وهو يستحي اكثر ويخفض بصره للارض عدل سمير رداءه ليغري رحيم وهو يتحسس بيده علي شقه لقد بللتني ببعض الماء اظن ذلك رحيم:مندهش لا لم افعل شئ سمير:ولكن هناك بلل رحيم: يافتي انا لم.....................فصمت سمير:لا تكذب فقد اشتهيتني كشهاب الدين...ودغمته بين افخادي ووجعتني رحيم:اسف لم اقصد سمير:لا عليك فانت شاب فتي وقوي ربما تفكر بعض الاحيان في تلك الاشياء ينظر سمير مابين افخاد رحيم كانه يريد التاكد وهو يضحك ..انت شقي وماكر يارحيم ويشير سمير باصبعه لقضيب رحيم لقد بللتني تلك الافعي الضخمه الناعظة...وهو يضحك رحيم:صدقني ياصديقي انا لا اكذب..لم التحم معك بشهوه سمير:يمد يده دعني اتاكد...يتحسس علي رداء سمير ويمرر اصابعه فيعتصر قضيب رحيم بقوه ويشم يده..ان بها رائحه ماء الرجال رحيم:يقهقه مجلاجلاً...وهو يستلذ بتصرفات سمير كانها مزاح انت كاذب لم ااتي بماء شهوتي رغم انعاظ قضيبي من اثر الالتحام وانت تتغنج تحتي كانك تريده كاملاً سمير يتصنع الغضب والحزن...تدغمني بدبري واتوجع وتقول لم احتلب قضيبي يالك من فتي رعديد لقد تعلمت مكر شهاب الدين عندما كنت تذهب لمخزنه..دعني اري سحب سمير رداء رحيم للاسفل دون ان يرفض رحيم...ورحيم يتوسل ارجووووك ياسمير سمير:ماهذا قضيبك كبير جداً وعريض رحيم:ارجوووووك ياسمير صهري ان عرف مانفعله سوياً سيزجرني وربما قتلني دعنا ننام ارجووووك سمير:دعنا بضع دقائق..وهو ينظر لقضيب رحيم فيشهق ويصيبه الجنون اكثر فيدلكه ويعصره ويفركه بشهوه وشوق وحنان فينهار رحيم وهو يشهق ويسكن لايادي سمير وهي تعصر هذه الافعي وتدلكها بحنيه سمير:هل مزقت به النساء واشبعتهن به زرعاً وحرثاً تنهدات رحيم تتعالي...ارجووووك انا لا احتمل التعصير بيديك ارجوووووووووووووووو...ااااااااه سمير:دعني ارضعه لك قليلاً رحيم:ارجوك ياسمير ستقودنا هذه الافعال لاشياء اخري ارجوووووك يتناول سمير قضيب رحيم ويلحسه بشوق ويلقمه بفمه ويحاول بلعه ثم يتحول لشعر عانته ويلحسه ويقبضه باسنانه ويمص الشعر بشهوه رحيم مندهش وهو يشاهد الفتئ الصغير سمير يقوم بتلك الحركات وسمير مازال يمص ويرضع القضيب كالطفل الظامئ رحيم:هل انت تعشق قضبان الرجال سمير:نعم رحيم:ولكنك صغير وفحل سمير:مره واحده نكحني رجل ثم طافت بي الذكري وانت تعتليني وتلتصق بي وتقودني لتكرارها ثم يواصل في رضع قضيب رحيم رحيم:هل ادخل قضيبه فيك كاملاً سمير:لا انما ادغم نصفه وصار يحلب قضيبه كالضرع داخلي ففاضت ببذوره وملأ بطني ثم اشتهي قضيبي فنكحته واستطاع التريث لازرع كامل قضيبي داخله وتجلد ورحل دون عوده رحيم:هل تريد الان سمير:ولكن قضيبك سيمزقني رحيم:لا تخف سادخله بقدر ماتتحمل ولن ازيد فانت صديقي والتهب جسدي بكلماتك سمير:وهو يسحب رداءه للاسفل ويتجرد منه تماماً..انا خائف يارحيم وهو يتغنج حتي لا يدع فرصه لتراجع رحيم...اختلاجات وجه رحيم وانفعالاته وهو يري جسد سمير فيشهق رحيم: بياض جسدك يثير الرجال..... وشهاب الدين له حق باندفاعه وجراءته سمير:اصعد علي افخادي وادغمه داخلي ولكن لا توجعني ارجووووووووووك صعد رحيم بعد ان تجرد سريعاً من رداءه غير مصدق لما حدث وهو يهتز ويرتجف ويمد سمير يده للوراء لتعصير قضيب رحيم تلاقت الفخود والتحمت تتجهز للصدام يتبع ج 15 فرج سمير بين شق افخاده وهو يهمس لرحيم لاتوجعني ضاجعني بيسر...وادفعه برفق رحيم وضع راس قضيبه بعد ان بلله بريقه الكثيف علي غار الدبر المحروم وهو يدفعه دفعاً ببطء ثم يسكن دون حركه ثم يدفعه دفعاً بعطف وشوق ورفق فزرع راسه المستدير ثم يدفعه دفعاً فدخل نصفه وسمير يهتز ويرق صفاءه ويتناعس.ااااااااااااااح رحيم: دخل نصفه هل يؤلمك...ام اتابع سمير:ادخله كاملاً ساتجلد مثل ماكنت تتجلد مع شهاب الدين رحيم:كيف عرفت ذلك...وهو مندهش ويشعر بان سمير يكشفه اكثر سمير:هو حكي لي كل شئ وشهوتك التي لا تبرد دفعه رحيم كله دون رحمه او عطف فقد تيقن بان سمير يتجلد كما يتجلد هو تحت شهاب الدين فكلهما يعشق القضبان اااااح ااااح ترفق بي...ااااح جسمي يتمزق ووووووووواااااااااااااااااااح اجد لذه يارحيم فقضيبك يفرح قلبي ويدغدغ اعماقي هاج رحيم وماج وقضيبه يجقجق في الاحشاء بباس وهو يسمع كلمات سمير المثيره رحيم:دبرك متسع..انت تكذب سمير:هي كثيره ولكنها مع فحل واحد واصابني الحياء فامتنعت عن التحدث بها ولكننا الان نعرف بعضنا ونرغب بعضنا ونحن اصدقاء رحيم:هل صهري هو الفحل سمير:ارجوك هذا سر بيني وبينه رحيم: اذا فهو الذي مزق خاتمك وفض عذريتك بقضيبه التخين انا اعرف........... فالغلمان يتحدثون عن قضيبه العملاق الناظع...وتقلبات مزاجه احياناً فينام تحتهم ليعلمهم الفحوله سمير:انه كريم لا يرضي بالظلم فيسعي للتساوي وتعادل المزاج رحيم: يقال ان صهري يختار الغلمان الفحول فينوح تحتهم ويشرب حليبهم ولا يرتوي سمير:لا يحب ذلك كثيراً الا اذا احب الغلام وهام به رحيم:اوهل نام تحتك واصطرع بقضيبك فصرعته ام انك غشيم سمير:يطلبني فيرضخ فاعطيه فيهمد عشيقاً شاكراً رحيم:اعرف صهري وانا احبه فهو عطوف كريم..يحمل قضيب كم تمنيته لاراه فامصه وارضعه سمير:قضيب صهرك كالسيف البتار ومدرع محمل بالامطار الشهيه رحيم:هل هو كبير جداً سمير:انه كجذع الشجره العتيقه بالف عام رحيم:كيف يدخله فيك سمير:يدفعه دفعاً ويهزه هزاً طعناً وضرباً فيغزو احشايئ ويدغدغ بطني رحيم:هل هو عطوف اثناء النكح سمير: ياهذا فصهرك اعظم الفحول نياك خبير يحتويك ويسيطر عليك ويضمك في حجره بحنان وقضيبه داخلك يعطيك الدفء دون وجع سمير:وهو يتوجع بغنج..هل تشتهي ان يصعد عليك رحيم: لن يرضي صدقني.. سريعاً تدارك رحيم ماتفوه به...فعدل حديثه انه صهري فلا يجوز ناك رحيم سمير بقوة وباس وقضيبه يدخل لجذوره ثم يخرج بكامله ثم يزرعه للبيوض ويغرغر اعماقه ساعتان وهذا الصبي يعتلئ سمير وهو ينهق ويصهل كالخيل وجقجقات القضيب تتعالي وترتفع ويطلب سمير اكثر واكثر ومؤخرته ترتج بعنف..اه اه اه اه...وووواااااااااااااف حتي فاض ماء شهوتة دافئة كثيفه طيبه الانسياب وهي تفور في الاعماق وصهيله يبرد وصوته يتلاشي تحكم سمير بنفسه حتي لا يأتي بماء شهوته اثناء الجماع مع رحيم لترتفع اللذه ويشعر بالوجد والشوق لتكرارها..اقتلع رحيم قضيبه الشحيم وهو يتقطر ببعض الحليب ثم مال بجانب سمير وهو يطلق الاهات والزفرات ويبتسم رحيم: الجماع معك طيب ويريح الجسد سمير: دعنا نتحمم ونتخلص من اثار الجماع للنوم بعمق رحيم: الا ترغب باخر......... فالليل مازال رحيباً تبسم سمير واندهش وهو يسحب رحيم للاستحمام سوياً افرغ سمير ماببطنه واغتسل وتنظف تماماً ثم مال علي رحيم لتفرغ ما ببطنك ان كان بها شئ ففعل وهو خبير رحيم:هل...تنوي ان........... سمير:ربما...فاللذة...تحكمنا رحيم:ولكن مر زمن طويل دون ان........... تداعكا ورحيم يسترق النظر لقضيب سمير الناعظ رحيم:انت تملك قضيب ضخم وطويل جدا..... وبيوض منتفخه بها حليب كثير. رغوة الصابون تملي اجسادهم ومازال رحيم يسترق النظر للقضيب الذي يتوقعه يحرث اعماقه رغم انه قد امتنع من زمن طويل فصهره يحذره من التمادي سمير: اعتصره قليلاً يارحيم رحيم: وهو يعصره ويمرخه بخبره تتفوق علي سمير اكثر واكثر وسمير مندهش من علمك تلك الحركات التي شوقتني اليك اكثر رحيم:لا تدعى السذاجه فشهاب الدين فحل لا مثيل له.....انا اشتاق اليه ولكنني خائف من صهري سمير: دعها لوقتها..فلا نسبق الرغبات بدلا رداءتهم باخري ولا حياء بينهم ولا خجل... انما تغنج وممازحه ناما بفرش واحد وبدأ الحوار وهم يلتصقان ببعضهما رحيم:هل صهري يضاجعك دائماً سمير:هو من بدأ معي ولا رجل غيره وقع بين افخادي الا انت الحين رحيم:هل تحب قضيبه سمير: اعشقه عشقاً فهو طيب الطعن سريع الركض رحيم:هل يحب قضيبك سمير:انه يدمنه ويداوم علي تركه بفمه حتي الصباح رحيم:هل يطيل الجماع سمير:نعم فهو ذو ضهر قوي ولكن يتركه داخلي حتي يبرد جسدي ثم يركض بي ركضاً خفيفاً ثم ثقيلاً ثم مندفعاً محملاً ثم يحلب قضيبه داخلي كالضرع وانا اشتهي تكرارها ولا يرفض حتي وان اصبح الصباح وقضيبه مازال معقوداً بي..انه فحل كالثور المتين رحيم:منذ سنين وشقيقتي علي سفر ارادني ليلاً وطلبني وهو يحتاج للدلك والتعصير فانعظ قضيبه اثناء المساج وغلبته غلمته فكشف قضيبه وهو يستعطفني ان اصبح تحته ولكنني وجلت منه فامتنع اعتقاداً بانني غير راغب به سمير:انت ذو حظ سئ .....فلو اعتلاك لن تفارقه ابدأً سمير:هل تركك تذهب دون معاوده رحيم:ظهر الحزن عليه لبضعه ايام ثم تناسينا الامر..ولو كان يفطن لمواضع اثارتي لنال مني دون جهد ووجدني تحته اطلبها وشوقي لها يسبقه سمير:كيف رحيم:انا لا ارفض احد ان امتص اثدائي وقبل شفاهي فلا اعئ شئ سوي الرضوخ له وامنحه نفسي رحيم:ولكني اخاف من قبضته اثناء الجماع فيزيقني الوجع ويمزق دبري سمير:لا...ان به عطف اثناء الجماع لا يضاهيه احد...فهو يدري كيف يطفي شهوة الغلام انعظ سمير بصوره لم يسبق لها مثيل وقضيبه امتلأ وهو يضخ الدماء وبدأ تحسيس جسد رحيم وتقبيله علي شفاهه ورحيم يتناهد وتنفسه يتعالي وهو يتلوي مغمض العينين نام سمير عليه ووجههما متقابلان وهو يمتص شفاهه الرضيبه الشهيه الضخمه ولسانه يتحرك داخل فم رحيم بسرعه واهات رحيم تقوده للذه....انتقل للاسفل ورشف عنبات رحيم وهو يلحس اثداءه اااااااااااهة كبري ينطقها رحيم...ويتمتم اااااااااااه..لذيذ ماتفعل اه.....ساهبك نفسي...ااااااه ارضع اثدائي فانا لك ياسمير فقد اشتهيت قضيبك اول يوم عندما شاهدته يتدحرج بين سروالك يمينه ويسره وانا انقل العفش لك وسمير يتبسم اكثر ويرضع الاثداء الحمراء..اذا فهذا الفتي ماكر ذكي ااااااي ينطقها رحيم سمير:هل قضيبي يعجبك رحيم:انه كبير وبه نشاط ارغب به ولونه يبهرني ويدعوني للخضوع له ااااااااااااااااااااه رحيم:نيكني الان هذه الكلمه تثير سمير جدا جذب رحيم لطرف الفرش ثم نهض علي اقدامه وسحب رداءه وبرك علي دبره وهو يرفع سيقانه للاعلي ويضغطها علي جوانب جسد رحيم حتي صار دبره يبرز لمستوي فم سمير فلحسه بشوق اااااااااااااااااااااي اطلقها رحيم لانها لحسة قاتلة وتدغدغ كل جسده وتضعف تماسكه لحسة اخر وتمرير اللسان اااااااااااااااااااااي ادخل سمير لسانه في غار الدبر فانجذب لنصفه وغاص ودبر رحيم تنفتح اشفاره وتنقبض كانه مهبل مهره تحيل لارضاء الفرس وووووووووووووووواح هي اخري واكثر غنجاً ورحيم يرتجف من اثر لسان سمير رحيم::هيا ياسمير ارجووووك نيك الان دبره يمتلي بلعاب لسان سمير...وهتف به سمير ارضع قضيبي ليبتل...فمصه بسرعه ورضعه بكميه كبيره من اللعاب رحيم:نيك الان ارجوك...دبري ينغزني نيكو ليهمد...ارجوك نيكو يبرك سمير بين سيقان رحيم شاهراً ادكمه الذي اصبح دون حيله ولا قوة سؤي نداء متقطع بكلمات لا معني لها الا الدفع للاحشاء نيكه...نيكه.....افتح كما تريد...انا اعشقه..اريده في بطني دافئاً ليشعلها تبسم سمير لهذا الفتي تحته والذي يتخنس كالعروس وهي تطلب المضاجعه وتهابها ودفعه دفعاً وهو يطعن بخفه....فهذا الدبر به اتساع وبعض الشروخ نتيجه للعنف الزائد ثم طعنه بقوه فدخل باكمله يتهادي ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااه .....................وووووووووووووو ووووااااااااااح نطقها رحيم ثم ساخ جسده ومال علي الفرش براسه وهو يفتح فمه ويغلقه سمير:اقبض اقدامك ثم اضغطهم عليك.هيا اعطيني عجزك اكثر لابدأ عملي يافتي سريعا مااطاعه رحيم وبرز عجزه الكبير امام افخاد سمير من الامام فاندفن قضيبه بالدبر ولا يبين الا بيوضه تهتز اقتلعه منه تماماً...صرخ رحيم بغنج لا ماتخرجه دعه بالداخل غرزه بعنف اكثر فابتلعته احشاءه بيسر دون صعوبه.فاهتز كالمصروع فاخرجه سمير مره اخري اااااااااوف لا تخرجه ادفعه بالداخل ارجوووووووووووووك اااااي ياقلبي دفعه سمير بقوة وباس وشدة ونكزه بقضيبه الادكم بوحشيه ودفره دفراً فهذا الفتي اعتاد علي النيك والمضاجعه لقضبان اكبر ومقاسات ادهي فهو يختارهم اختيار ويعزل اكبرهم حجماً واضخمهم مقدرة ليتوجع فدبره متهتك لا يشبعه الا القضيب العظيم الفتاك ولا يبرد شوقه الا القضيب المتعاظم للرجال الفحول ولا تبرد غلمته الا بالحليب الوفير والطعن بالجوانب للدبر واعلاه يهتز رحيم اكثر وهو يمضغ اسنانه ويصكها بقوة وهو يتلوي وينتفض ويضرب صدر سمير ويقبض علي عنقه بيديه كانه لا يريد ان يبتعد عنه رحيم يجيد الصهيل والنواح دون بكاء انه الاشتهاء والنتح القوي يستدعيه للشكوي. وسمير ينطره نطراً للاعلي في احشاءه..ينحني ثم يرتفع طاعناً فيصيب الاحشاء من الاعلي....ورحيم يفتح عجزه اكثر لتلقي الطعن برد فعل عكسي اقوي كانه يريد لاحشاءه التمزق. رحيم:كفي لقد شبعت هذا يكفي اليوم سمير:ليس بعد..انا اريد اطفي حرمانك رحيم:ساصرخ لااقدر لقد شبعت سمير:افتح دبرك اكثر فقضيبي سيحلب بعد قليل شهق رحيم خوفاً وارتجاف صدغيه يتعاظم لان لسعات البذور تخيفه وتشقيه وتشعل النار في احشاءه رحيم:اه جوفي سيحترق لقد شبعت ارجوووووووك..انفض حليبك خارج ليس ببطني ارجووووووك عشر طعنات نجلاء كاأن سمير يريد لبيوضه الدخول وجقجقات قضيبه داخل الدبر الواسع تزداد وتحيل الاذان للتنصت سكون كامل الا من جقجقات القضيب في الاحشاء ااااح اااح اااح وتطاير اللبن في جميع الاعماق المظلمه كانه سيل اندفع وينقبض القضيب ثم يرش وهكذا ورحيم ينتفض اي اي اي اي سخن....وتهتز افخاده ويصرخ ويكتم صرخته سمير بيده فيجذبه رحيم من راسه ويقتلع جزء من شعره بيده من اثر لذة الجماع كفايا..كفايا مااقدر ومازال القضيب ضاغطاً بقوه كانه يصل القلب ونواح رحيم وهو يدفع سمير منه فيرميه علي الارض ثم يهرب للحمام سمير يضحك وهو منتشي ومندهش لقوه مضاجعته لرحيم وهو ينظر لشعره الذي اقتلعه رحيم ويضحك وهو يلتقطه ويجمعه اكثر انه الشعور بالرضاً ويذهب للحمام ليري رحيم وهو يتلوي جالساً علي المرحاض ويخرج ماببطنه ااااه ااااااهااااااااهااااااه وخروج الهواء مندفعاً بصوت عالي كالضراط سمير:هل انت بخير يارحيم رحيم: نعم ولكن بذورك كلسعات النحل سمير:انا اسف رحيم:ولكنك اوجعتني............... وتذكرت شهاب الدين وضرابه كالمطرقة ويقودني تحت قبضته لا يرحم هذا لا احبه...انه شقاء وليس لذه...اااااه ويدفع ليخرج ماعلق به من بذور داخل احشاءه سمير:انا اسف تحمما ومازال رحيم يشهق ويتنفس بشده ناما حتي منتصف النهار دون حس او صوت يتبع ج 16 انقضي اليوم سريعا ومازالا داخل الزرع ويتناولا الثمار الطازجه من الاشجار ويستظلان تحتها وممازحه رحيم لسمير وبعضها لصهره جعلت الموده اكبر وتناسا العناد والذكريات التي حفرها الزمان بينهم.......... عادا للمنزل المهيب وحان المساء بروح حانية وود شفيف موسيقي شيقه وعزف لرحيم بابداع والاكل يتنقل بينهم والثمار تلتقمها الافواه سمير يضحك ياليت الليل لا ينتهي يعقب المدير لماذا تريده طويلاً اشتاق للسمر والممازحه معك وهذا الشقي ويشير لرحيم ورحيم يعزف ويضحك سمير:لماذا لا تكون بيننا للصباح بغرفتنا المدير:يمكننا ولكن ربما اراد رحيم النوم مبكراً رحيم : وهو يعزف..انا اريد............. نطقها سريع حتي لا يخطئ في العزف ضحك سمير والمدير بوقت واحد فما هو الذي يريده رحيم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أستأذن المدير من زوجته لان بها طمس النساء فهي عاجزه بنفسها وتريد النوم لتعيد قوتها المدير:هولاء الصبيه الاشقياء يردون السمر معي والتمازح بي وربما طاف بنا ليلاً واكتمل للصبح زوجته:اذهب لهم فهم صبية طيبون ...لا باس تسلقا الدرج واغلقا الغرفه عليهما واوصدا ابوابها من الداخل سمير:سابدل ملابس النوم وانسحب للاستحمام وهو يرقص ويتغنج ويغمز بعينيه للمدير فقد اتفقا علي شئ الصمت بين رحيم والمدير دون كلمات فرحيم يهاب صهره ويخشاه المدير:مابالك تصمت يارحيم رحيم:لا شئ ياصهري المدير:لعل وجودي بينكم يعيق مرحك ومزاحك رحيم:لا لا ياصهري لا تقل ذلك وهو يتلعثم بحده المدير:اذا لماذا تصمت وجل مني وخائف رحيم يهتز بحياء رحيم:لا ولكنني اخاف ان اخطئ فتزجرني المدير:ليس كل الاخطاء ازجرك فيها ولكن بعضها يغضبني رحيم:اجل...اجل المدير:اما زلت تسعي لشهاب الدين خاف رحيم وارتعد ونطق بسرعه وصوته مبحوح رحيم:لا لا ماحصل تركته مابي رغبه للذهاب له...صدقني المدير:انا اصدقك..تعال بجواري ودع عنك الخوف والوجل لا تكن طفلاً يقترب رحيم ليجلس بجوار صهره وحياءه يقتله ونظرته تجوب كل الارض المدير:متي كانت اخر زياره لك عنده رحيم:يقطع الكلمات ويتهته انها الاخيره قبل ان تعاقبني وتضربني وتدميني وينضاح دمي تريد قتلي..لقد تركت كل شئ صدقني المدير:كنت اريد قتلك ولكنك استعطفتني رحيم :وهو يرتجف لقد تيقنت بانك تريد قتلي المدير:ماذا يفعل بك: وماذا يعطيك مقابله رحيم:لا مااعطاني شئ المدير يتصنع الغضب ليخيفه وهو يضحك من دواخله ويكتم صوت ضحكته المدير:انطق بصدق....... حتي لا اكرر مافعلته بك مره اخري...لا تغضبني يافتئ انت تعرف غضبئ..اياك ان تغضبني..اياك رحيم :وهو يريد البكاء ااااااا المدير:اوووووووووووووووف انطق بكل التفاصيل او. او ستري غضبي ....ومال رحيم منحرفاً وهو يرتجف كانه يريد الهرب رحيم: ناكني بقضيبه وووووووو...لا زال رحيم يرتجف يريد البكاء المدير:ماذا؟؟؟ اتقولها هكذا امامي وهو يتصنع الغضب اكثر ثم اردف بغضب متصنع وزمجره اين ناكك رحيم:يتمني ان يطير ليحلق بعيداً...في دبري المدير:هل ادخل قضيبه كاملاً فيك رحيم: والدموع تبدأ...انا تركته ياصهري لا احبها الان لا تغضب انا اطيعك لا تغضب المدير تدخله اللذه اكثر ومازال يتصنع الغضب والقساوه المدير:انطق لا تتماهي ياغلام وتثير غضبي..اوهل ادخل قضيبه كاملاً فيك ودحشه دحشاً وانت تحته تميد وتتلوي ترغب في شهوته ليمنحك بعض العطور والطيب اهذا هو الصواب..انطق رحيم:لم يكن صواب انا اخطاءت ولن اكررها المدير:لا يخدعك شهاب الدين.انا لم ابخل عليك بشئ وتستطيع شراء كل عطور الدنيا ان اردت..فمالي هو مالك..اولست صهري الذي ربيته بيدي رحيم:نعم وبكي رحيم المدير:يتناوله بساعده ثم يحضنه بشده...لا عليك..لا عليك ستصير صديقي منذ الان حتي لا تحتاج لشئ فتثير الفحول وتخضع لرغباتهم...يتحدث وهو يطبطب علي صدر رحيم ويفرك شعره الناعم ويخلله له المدير:كم مره خدعك وادخل قضيبه فيك كاملاً. الصمت يلجم رحيم وتنهده متواصل ...اوه لا تصمت الم نتفق الان لنصبح اصدقاء وربما اساعدك علي التكتم لرغباتك حتي لا يفتضح امرنا ونحن اسره لها مكانتها رحيم: هي سبع مرات لم ازيد فيها همس المدير بعطف لرحيم المدير:هل سعيت له وحدك فاشبع حوجتك..ام طاردك حتي حن جسدك ورق لقضيبه انا اكاد انفجر....وهو يتصنع الغضب والانفعال ومازال يحتضن رحيم ويخلل شعره رحيم:ذهبت له يوما بالمحل...ثم اقنعني ان ادخل معه للمخزن لاختار مايعجبني من الطيب واغلقه وراءنا ثم سحب سرواله وكشف قضيبه المنعظ وتعري امامي...ووووووووو المدير:انطق واياك والكذب عليّ رحيم:لقد خدعني واستدرجني...لن اكررها انا اطيعك لن اكررها المدير:انطق هل استسلمت له سريعا عندما اراك قضيبه ام تمنعت رحيم: كنت اريد الهروب ولكني لم استطع ياصهري صدقني...فبركت ولا ادري ماحدث لي وتخدر جسدي ولم اشعر بنفسي وخرس لساني..فجردني من ملابسي واعتلاني ومزق احشائي واراق دمي المدير:وهو غاضب ومنفعل وهائج تنكس لاري نتاج مافعله بك....وحتي استطيع ايجاد حلول فانت ادمنت قضيبه داخل بطنك .تنكس يارحيم حتي لا يزداد غضبي فيك رحيم:ارجوووك ياصهري...انا مااعود له المدير:اصمت لاري كيف وصلت وحشيه هذا الكلب وهو يمزق عزريتك إن لم تتنكس سااااااااا بسرعه جدا تنكس وتفلقس رحيم وهو يسحب السروال لاقدامه المدير:قم بفتح افخادك لاري حجم الضرر..ولا تحاججني هل تفهم يافتي فتح رحيم فخديه وبرز دبره الضخم المستدير وبه جزء متهتك وبارز بشده للخارج المدير:لقد توسعت وتهتك خاتمها كانك ليس ابن للعشرون عاماً دعكها له المدير بيده كانه يريد مواساته وفتح اشفار دبره ليري داخلها فهاله حمره الاحشاء فاشتهي تجربتها وطاف خياله رحيباً ولكن سيدع الامر يتم دون تسرع يزداد انفعال المدير ويتصنع الغضب..وهو يشاهد قضيب رحيم يتدلي ليصل الي الفرش..ان هذا الصبي يملك قضيب كبير وضخم مد يده للامام ومابين افخاد رحيم وهو مازال يبرك خلفه وامسك بقضيب رحيم يتفرس فيه المدير قضيبك كبير ومرغوب..وانت تشتهي ان تتلوي تحت الفحول...لماذا يافتي تريده داخلك دائماً وتعطل قضيبك وتكسر مفعوله بعد زمان ويتعود ان ينام خاملاً..يعصره له ويمرخه ويدلكه كانه يفعلها دون قصد..انه قضيب فحل ..لماذا ياصهري تنام فقط للرجال رحيم:لا لا ياصهري انا ماخنيس المدير:الم يتركك تاتي بشهوتك او يبرد وجعك؟؟؟؟؟ .كيف تترك لنفسك ان تكون خنيس فقط كيف تسمح لنفسك ان يدخل قضيبه فيك كاملاً وينفض شهوته ولا تطلب ان تردها له كما فعلها هو بداخلك..انا غاضب البس سروالك رحيم:حاضر لبس سرواله سريعاً وجلس بقربه رحيم...لا ياصهري فانا ايضا ضاجعته المدير:انت تكذب علي صهرك رحيم...لا لم اكذب ولكني استحي منك المدير:إن لم تسرد لي كل التفاصيل لن اثق فيك ابدا.. وسانسحب الان رحيم:ارجوووك ياصهري...اااااااا المدير:انطق ليذهب غضبي ...انطق لاطمئن عليك وتصنع الانفعال اكثر وتهيأ للانصراف رحيم:هو كان يدخله بدبري وينكحني ويديه تعصر قضيبي وتجلخه ليبرد وجعي فيجد فرحاً وسروراً وهو يحسني ويامرني ان ادفق مائ شهوتي علي يديه ولكني لا استطيع لان ضغط قضيبه داخلي يمنع تدفق شهوتي....فانصرف عنه وجسدي يرتجف ومائي محتقن ولكنه حزين ولا يجد متعته كامله كما يقول هو ويتابع رحيم بحياء وهمس...ثم اتفق معي بان ابادله المضاجعة ليشعر بانه لا يظلمني وفعل المدير:ماذا فعلً رحيم: كان بعد ان ينتهي فوقي ينام تحتي يتوجع ويرفس ويتلوي ويهتز وقضيبي يضرب احشاءه ويدك اشفاره المدير:هل كنت تشعر بالفحوله وانت تصعد عليه ام كان تخنس منك ومجامله رحيم:::لا مااتخنس ياصهري صدقني فشهاب الدين لا يحب الغلمان المخنسين لذلك ينام تحتي ليدربني علي الفحوله..هذا مايقوله دائما المدير:هل كان يطلب قضيبك كثيراً ام بعض المرات رحيم: لا ياصهري هو كان يعشق قضيبي ويطلبه مرات ومرات وكنت ازداد قوة وطاقتي تنمو وعندما زجرتني وعاقبتني خفت منك وتركت كل شئ حتي لا يزداد غضبك المدير:انه كلب زنديق فقد مزق احشاءك ووسع دائرتها..ليضمن صمتك ..عندما يختارك فحل له رحيم:هو كان يعرف قضيبي ويشتهيه..فالغلمان تحدثوا له بقوة قضيبي وضخامه راسه وكثافه ماءه.....اوووووو؟؟؟استدرك رحيم تسرعه واعترافه...ووووووااا المدير:اوه اوقد كنت تضاجع الغلمان رحيم:لا لا ياصهري...بعض الغلمان فقط طاردوني لاضاجعهم وما تحملت فنكتهم وطافوا يتحدثون بقضيبي..انا تركتهم لا تغضب مني رحيم:اوعدك لن اذهب اليه جذبه المدير وحضنه بعطف واصابعه تخلل شعره استجابه سريعه لرحيم المدير:اخاف ان يكون هذا الكلب قد استدرجك بقضيبه الضخم فجقجق احشاءك وزرع فيهم لهيب الحوجه لتتطلب غيره وتتنقل بينهم فينهد حيلك وتصير مدمناً وتفضح اسرتنا رحيم:لا تتركني وقم برعايتي ونصحي..ارجوووك ياصهري وهو يبكي بشده المدير:لا باس تعال لحضني ياطفلي..من اليوم لن اتركك فريسه للفحول اوعرضتُ للغلمان رحيم:ساطيعك ولكن لا تتركني لوحدي المدير:انا لا امنعك ان تريح جسدك وتختار مايناسب وضعك ولكن يافتي التكتم في هذا الامر مهم وحق علينا كااسره لها مكانتها كفكف المدير دموع صهره وحضنه اكثر ولكن يارحيم لي شرط ان تطيعني كاملاً ولا تعص لي امراً مهما كان..هل توافق رحيم:حاضر المدير:اعطيني يدك وعاهدني....وووووووووووووو تعاهدا بصدق لانه تراث شعبي بين الرجال يتبع ج 17 مازال العشق والحب نضيراً مابين سمير والمدير.انه عشق حقيقي يذيب المستحيل فالمدير يعشق سمير بنضج ووقار وخبرات سنينه...وسمير يعشق المدير بشهوة وفتوه وشبابه وسمير يكبر وينضج ويزداد وسامه وقوة ومظهر ويتعلق اكثر بالمدير بضع شهور واصبح مابينهم عقل وقلب والحياة تسير بقلب ودود وعاطفة تشتعل كالنار سمير يجتهد في تحصيل الدروس والمدير لا يبخل ابدأ فالوصال هنا عتباته عشق ورفيق وغلمان ولذه المدير اصبح لا يفارق مص قضيب سمير فادمنه ويعشق القضيب صباحاً وحين المساء يشتهي ان يكون مشرعاً بين افخاده يعطعط داخله وينقنق كالضفدع الجائع خاصه وان المدير قضيبه قد اصابه الارهاق والكسل وسمير لا زال صبي نشط تهاب قضيبه الادبار وتنفر من قسوته ولكن ليس دبر المدير فهو يتسع لاستضافة قضيب سمير الذي تطاول وتمدد طولاً وعرضاً وتخشن وتحجر وهذا الدبر الممتلئ يستلذ بدغدغه احشاءه بقضيب مدرع لصبي قوي وعاشق مطيع لا يعاند الرغبات والعشق يتعالي وسمير يهب المدير مايريده عطاء بلا حدود حليب سخين دافئ يطلبه بفمه او عبر دبره كيفما يرغب سمير يحتاج بعض الايام لاخماد سعير دبره الفتيّ وعشيقه ادمن ان يفرج بين سيقانه دائماً اصبح يتمني رؤيه قضيب شامخ ضخم فقد اشتاق للطعنات المسرعة وتمني المناكحه وهو تحت فحل قوي رعديد ولا يجد فطال شوقه وحنّ وخياله للقضبان وتمني الجمع دون الفرد يحلقون حوله يشبعونه بكل شئ المساء جميل بينهم والدعابه والغنج بين العاشقان تلهبهما وتزيد تعلقهم ببعضهم البعض يريد المدير ان يبتلع سمير فالشوق يدغدغه ويحرق قلبه وسمير يريد التهام المدير لعشقه وولهه بكل شئ فيه...مساء له طعم خاص بعد ان منح سمير المدير جرعات من الحليب الدافئ لتلك الاعماق الغائره في اشتياق....رائحه الفحوله تنتشر في جسد سمير قوية لها تاثير كاسر وينتقل الحوار الي الغلمان وضيافه الرجال وتلبيه خدمتهم كمظهر اجتماعي خاص بالرجال الاثرياء الذين يحتاجون احياناً للترف وتغيير نمط حياتهم لبعض الايام سمير:هل مازال تقديم الغلمان سائداً للان للاصدقاء واصحاب المكانة الاجتماعيه المدير:نعم فهي عادةً لا تندثر ولكنها لا تبين انما تمارس بسرية سمير:يعجبني هذا الامر وانت تسرد مامر بك مع صاحب الحقل وصفقاته واصدقاءه المدير:يضحك ولكنك لا تستطيع التحمل فربما كان الرجال يملكون ما يجعل الاعجاب مخيف وموجع يضحكان....ويلثم سمير فم المدير بحنية سمير:هل قريتك بها تلك العاده المدير نعم بها ولكن لماذا سمير:لا شئ ولكن التجربه تزيدني ثقافه وخبرات وتلهب خيالي عندما اتوقع ثلاث من الرجال الاقوياء يخطبون ودي وينتظرون قبولي لمضاجعتي بشوق المدير: هل انت تشتهي مزيد من الرجال؟؟؟؟؟ انا اخاف ان تتركني وتذهب مع من يطالب بك دوما...ربما افتتنوا بك واغراءتهم كبيره ووفيره سمير:يبتسم العشق بيننا صادق وكامل فكيف اتركك..لاتقل ذلك مره اخري....اين اذهب وكيف... والدراسه لا تزال في سنتها الاولي المدير:ان ذهبت معي لمنطقتي سيتحلق حولك الرجال واخاف ان تفتتن بهم سمير:يبتسم لا تخف فلن اتركك فانت عشقي وولهي واول من وطئني..ساجرب وعندما نرجع سانساها واكون لك وحدك فانت من يرعاني ولا تنسي انت معلمي وابي يوصيني دائما ان اطيعك ليزداد تحصيلي ونضوج خبراتي المدير:انا وعدتك بان تذهب معي للقريه ولكنني استحي من ما سوف يحدث فاصدقائي عشاق الغلمان سوف يحاولون إستدراجك..وسوف يلحون عليّ لاهبك لهم بعض الليالي وان رفضت ربما تخاصمنا وتباعدنا واصبحت أشتهر بالبخل وسطهم وانا ملتاع...ولا ارضي بغيري يقود بين افخادك ويهتز بها ويقضي وطره..فالغيره ستاكلني سمير:لما لا تثق بي ويطمئن قلبك المدير:العاشق لا يرضي يافتي لذلك تجدني اتعلل بعدم رغبتي للذهاب بك لقريتنا سمير:انا اعشقك انت ولا ابدل قلبي تجاه رجل غيرك مهما كانت النتائج التفكير يجعل الصمت بينهم يتمدد المدير:اترغب باشتهاء رجال وانت لم تراهم...يالك من *** شقئ سمير:ليس تلك فكرتي ولكنني اتوقع اصرارهم عليك ليواقعونني طالما انا صغير بسني وربما يفهمون سريعاً سر ارتباطنا وولعنا ببعضنا المدير:اوعدني بعدم تركي حتي وان تلذذت ببعض الرجال سمير:لقد وعدتك ومره اخري هذا وعدي فانا اعشق كل مافيك ولكن..ولكنني المدير:مابك سمير: لقد اعتدت علي أن أتناك ويصمت سمير ويعتريه الخجل المدير:انا رجل كبير ولكنني اعشقك ولم انضب بعد سمير:اعرف فقلبي اصبح يتعلق بك المدير:ساحاول ان اكون متماسك ولكن اتمني ان تصرف النظر عن تلك الفكره التي تطوف بك حول الرجال في قريتنا سمير:ساحاول المدير: ربما ذهبنا قريبا ونحن نقترب من الصيف ولنا شهر سنرتاح فيه ولكن ربما يرفض ابيك سمير:دعني ساجعله يوافق خلال الايام اللاحقه ارسل سمير رساله لوالده فحواها بانه سوف يذهب مع المدير لفتره شهر لتزداد خبراته في العلم والمعرفه وسط حلقات العلوم لتلك المنطقه ولان ابيه يحبه ولا يعصي له امراً فقد وافق رساله بها ملاحظه مزيله بنهاياتها نرجو من المدير رعايتك بنضج واستمع لوصاياه ولا تعانده احتضن سمير المدير بشوق وصدق بعدما قرأ الرساله وهو يشتاق للرجال كم احب قصص المدير عن الضيافه وخدمه الرجال وتلبيه رغباتهم وخدمتهم كعرف اجتماعي غير ظاهر او ملاحظ ولكنه موجود اقترب موعد السفر وسمير يشتاق للتجربه ومازال المدير يفتتن بقضيب سمير المارد الجميل فينحني بعض الاحيان راغب او ترتفع اقدامه وهو مشتاق او يتنكس جسده طائعاً وهو يتأوه ويتلوي تحت سمير...هناك بعض القوه عادت للمدير وهو يتكرع بنهم شئ من مزيج مصنوع من اعشاب محليه مذاقه حادق يلسع اللسان ويعطي سمير نصيبه منه دون ان يستسيقه سمير ولكنه يطيع المدير فيتجرعه ويثق في كل مايقوله وعامل اخر اعاد الحياه لقضيبه الفاتر هو جقجقت المدرع الادكم للشق المتسع بين افخاد المدير لقد اكتسب قضيبه اسماً فريداً يمازحه به المدير(المدرع الادكم) اصبح قضيب المدير دماءه تسري فينعظ استعداداً للرمايه فهناك زوجته المحرومه وبعض الغلمان القدامي سيرغبون بتذوق مابين افخاد المدير الذي طال سفره وتعتق قضيبه وتفتق العربه تمضي وهي تهز جسدها وسمير يتخيل شكل الرجال وحياتهم وعاداتهم وتقاليدهم وطقوسهم الجنسيه ومواطئة الغلمان لقد وصلت العربه وابناء المدير يتحلقون حول ابيهم ويتلاعبون بفرح وهو يهش علي هذا ويداعب هذا ويجامل هذا وترحاب من الاسره وبشاشه علي الوجوه والتحايا تتبادل...وهناك صبي لعله يبلغ العشرون عاماً او تزيد وسيم ونشيط.......... شعره يتدلي لجبينه بشكل جميل ويمتلك جسد فاره ممتلئ مهيب وارداف ممتلئه كبيره وافخاد صلبه ولكنه ضامر البطن اهيف..ان به اغراء قاتل يقود سمير للتفكير به..نظراته جريئه ومحفزه..وابتسامته بها غنج غير مفتعل فكر به سمير دون الاصرار علي تفسيرها اكثر..لعله واحد من الغلمان الذين يستدرجهم الرجال حين الاشتياق خاصه وان جسده يسيل لعاب الرجال ينقل العفش ويدخل به ثم يعود مما استدعي سمير بان يسال المدير عنه سمير:من هذا؟؟؟ هل هو ابنك؟؟؟؟ المدير:انه( رحيم) الشقيق الاصغر لزوجتي يقيم معها لخدمتها اثناء غيابي ورعايه ابناء شقيقته. لقد عرف سمير بان المدير ذو مكانه اجتماعيه وماليه كبيره من خلال الخدم وشكل البناء فهو كقصر امير مهيب قدمه لزوجته كطالب عند معهده العلمي وكصديق وابن لصديقه الدبلوماسي وزوجته تبتسم وسمير يعرف شكل الابتسامه فقد عرفها فهي ابتسامه قبول وترحيب بغلام زوجها وعشيقه اثناء ابتعاده عنها..امراه ناضره ذكية كريمة ومتفهمة للعادات تقبل بالواقع وترحب بهذا الغلام يتبع [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس شواذ ومثليين وشيميل
قصة سمير وكيف تحول إلى لوطى ...متسلسلة ..حتى الجزء 20
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل