الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس شواذ ومثليين وشيميل
الطريق الي طيز يوسف ..ثمانية اجزاء
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="صبرى فخرى" data-source="post: 59939" data-attributes="member: 2260"><p>انا إسمي كريم ..... والحكاية بتبتدي وانا في 1 ثانوي ..... في الترم التاني بالتحديد وطبعاً في الوقت ده كان الفصل متقسّم شلل وانا كُنت في شلة الدحاحين .... كُنا أذكياء ومتفوقين وفِي نفس الوقت أشقياء جداً وكنا بنعشق حاجة اسمها لعب كورة</p><p>وكان في شلل تانية في الفصل وكان من اكبرهم شلة تامر</p><p></p><p>تامر وشلته كانوا من النوع المشاغب ... شاطرين باردوا بس مشاغبين جداً وتقريباً كانوا بيجروا شكل الناس كلها بس بهزار الي حد ما وكانوا هما المسئولين عن حماية الفصل واي خناقة بيخشوا يخلصوها ويجيبوا حق اي واحد مننا</p><p></p><p>وكان في الشلة دي يوسف ....</p><p></p><p>يوسف ده بقي هو الحكاية كلها .... كان قصير شوية ومُش تخين ومُش رفيّع لونه قمحي شكله أمور بالنسبالي وكان ناعم جداً لان وشه مافيهاش دقن خالص وايديه ورجليه تقريباً مافيهاش شعره واحدة</p><p></p><p>كنت بستني حِصة الألعاب بفارغ الصبر علشان بس اشوف رجليه في الشورت وطيزه مظبوطة لا تخينة ولا رفيعة مشدودة ومدورة وكانت قبَّه لبرة شوية تقريباً كل العشرات اللي ضربتها كانت عليه لدرجة أني بس كنت بستني ينزل الحمام علشان استأذن وانزل الحمام انا كمان وراه لا ربما اشوف اي حاجة من جسمه وهو بيطرطر</p><p></p><p>انا ويوسف علاقتنا كويسة بس مش اصحاب يعني وانا كنت بخاف احاول اقرب منه جامد علشان هو كان شخصيته ضعيفة شوية وكان مسخرة شلة تامر مستهفأينه وبيشتموه وبيتريقوا عليه من باب الهزار طبعاً بس علطول مستلمينه وهو كان متعايش مع ده جداً ومُش بيزعل وتقريباً كان يهمه يبقي معاهم علطول كنوع من الحماية علشان جسمه كان صغيّر زي ماقلتلكم</p><p></p><p>المهم ... في مرة من المرات في حصة الألعاب بنلعب ماتش عادي وكنا بنلعب قدام شلة تامر ويوسف طبعاً كانوا موقفينه جون بالعافيه وهو مابيقولش لأ طبعاً</p><p></p><p>وفِي وسط اللعب وانا بجري علي كورة كانت انفراد طلع عليَّا ووقف بيني وبين الكوره وبيحجز بجسمه لغاية الكورة ماتطلع علشان ماينفعش يمسكها لأننا كنا برة منطقة الجزاء .... طبعاً انا في لحظه كان زبري وقف زي الحديدة لكن للأسف علشان يوسف قصير شوية وانا طويل نسبياً كان زبري خابط في ضهره فوق طيزه علطول ومُش طايلها</p><p>وماقدرتش أمسك نفسي اكتر من كِده ورحت غارفه بعبوص حنين خالص كِده قال ايه احتكاك عادي علشان يبان اني مش قصدي وكان احساس مايتوصفش وانا بلمس بين فلقتين طيزه والاغرب من إحساسي كان رد فعله</p><p></p><p>وقف وبصلي وهو متنح وبعلو صوته راح مشخر ومسكني من التيشيرت وقالي "في ايه يابن المتناكة .... ماتتظبط ياعرص" .... طبعاً كان لازم رد فعل سريع مِنِّي علشان الغوش علي اللي حصل .... رحت ناطر إيده وبعلو صوتي رحت رادد عليه "جري ايه يا ابن ستين متناكة مالك ما تلعب زي الرجالة" .... طبعاً الماتش وقف والفرقتين جم يحجزوا وحصل خير يارجاله في ايه ومُش عارف ايه لغاية ما تامر راح ليوسف وقاله في ايه يا يوسف واحد رادد عليه وقاله هو عارف هو عمل ايه .... يقصدني انا طبعاً</p><p></p><p>راح تامر قايلي في ايه يا كريم .... قلتله ما اعرفش ماله مانت شايف اهو مرة واحدة اتنرفز وقل أدبه .... مش عارف يلعب زي الرجالة يركن ويريح نفسه</p><p></p><p>المهم كلمه من هنا علي كلمة من هنا الموضوع هدي وكملنا الماتش عادي لغاية ما الجرس ضرب واحنا رحنا الحمام بسرعه شربنا وغسلنا وشنا وطلعنا علي السلم علشان نروح الفصل وانا خلاص معتقد الموضوع خلص وعمال أفتكر وانا صباعي بين فلقتين طيز يوسف وفجأة ألاقي حد بيغرفني بعبوص ابن وسخة فشخ طيزي ببص ورايا لاقيته يوسف</p><p>انا طبعاً وقفت متفاجئ وهو جري علي الفصل وهو بيقولي "كِده خالصين يا خول"</p><p></p><p>طبعاً زي ما أنتم فاهمين موضوع ان احنا نبعبص بعض ده عادي وهزار ومُش حاجة تزعل يعني فالموضوع مكانش محرج بس فور الدم في جسمي علشان ده مكانش هزار</p><p></p><p>المهم خدت بعضي ورحت جريت وراه طلعت لقيته واقف مع تامر جريت عليه ورحت ماسكه من ياقة القميص وبايدي التانية عايز ابعبصه منها باخد حقي ومنها فرصة طبعاً المس طيزه تاني ..... بس طبعاً ماعرفتش علشان الشباب حجزوا بينَّا وتامر مسكني من القميص وبعدني قلتله اوعي يا تامر انا ليا حق وهاخده</p><p>راح تامر قايلي افهم الاول ايه اللي حصل قلتله كنت طالع علي السلم عادي لقيت العرص ده بعبصني وهاخد حقي راح قايلي طب اتقل بقي ونتفاهم بعد المدرسه ونشوف في ايه واللي ليه حق ياخده وهو بيتكلم المدرس دخل فا كل واحد رجع مكانه وانا قلت لتامر ماشي معادنا بعد المدرسة</p><p>ورحت مكاني وانا مافيش في دماغي غير حاجة واحدة بس</p><p>اني لازم اخد حقي واغرف يوسف بعبوص صعايدة وطبعاً مجرد التفكير في حاجة زي كدة كانت كفيلة ان زبري يفضّل واقف لأخر الحصة!</p><p></p><p>يتبع .......</p><p></p><p>خلصت الحصة واستنيت تامر علي باب الفصل وطبعاً أصحابي كلهم كانوا عايزين يجوا معايا علشان مابقاش لوحدي قلتلهم ماتخافوش مش هيبقي في حد غير انا وتامر ويوسف بس</p><p></p><p>المهم ..... خرجت انا وتامر ويوسف وماحدش فينا تقريباً بيكلم التاني لغاية لما دخلنا في شارع هادي خالص وتقريباً مقطوع .... ودار الحوار الآتي:</p><p>تامر: مالكم بقي في ايه</p><p>انا: البيه يوسف خلاني طالع علي السلم ومُش مدي خوانة وراح مبعبصني وشتمني قدام الناس وطلع يجري يتحامي فيك</p><p>يوسف: حصل ... قوله بقي الحكاية من أولها وقوله انت عملت ايه واحنا بنلعب كورة النهاردة</p><p>انا: تاني باردوا!!! مش خلصنا الموضوع ده ... انا فعلاً مش عارف عملت ايه ياريت تعرفنا انت</p><p>يوسف: بعبصتني .... وانت اللي ابتديت</p><p>انا: "باستغراب مصطنع" انا!!!!! انت اهبل يابني .... احنا بنلعب وانت بتحجز علي الكورة ولامؤاخذه مصدَّرها .... وعادي الاحتكاك يحصل .... لو مش عايز كِده ماتلعبش مع رجالة تاني وابقي أقف شجَّع !</p><p>يوسف: وحياة امك!</p><p>انا: وحياة أمي وأمك يا علق</p><p>تامر: خلاص يا شباب .... يوسف انت غلطت .... كريم معاه حق ... سيبه ياخد حقه</p><p>يوسف: تامر!!! "بغضب"</p><p>تامر: انت بتزعق ليه يا عرص! قلتلك ياخد حقه</p><p>يوسف: ماشي ياتامر "باستسلام" .... اتفضل يا كريم باشا وراح لافف ومصدرلي طيزه</p><p>انا: اقلع الشنطة</p><p>يوسف: "قلع الشنطة" اهو إخلص</p><p>انا: "قربت منه وزبري واقف علي اخره طبعاً ورحت حاطط ايدي الشمال علي كتفه من وراه وبايدي اليمين رحت جايب فلقة طيزه من تحت يادوب من ورا بضانه ومشيت بصباعي لغاية ماوصلت لأول ضهره. طبعاً احساس لا يوصف وجسمي كله كان متكهرب وانا ماسك طيز يوسف في ايدي لأ وكمان بمزاجه! ورحت قايله" خلاص خالصين</p><p>تامر: وهتفضلوا مبضينين علي بعض كِده ولا ايه</p><p>انا: لا انا خلاص مافيش حاجة ... احنا زملاء باردوا</p><p>يوسف: خلاص ياتامر .... أقفل الحوار ويلا علشان عايز اروّح</p><p>تامر: طيب روح يا يوسف انت</p><p>يوسف: يلا سلام "وراح ماشي"</p><p>انا: ماشي يا تامر ... الف سكريا معلم ... اسيبك انا كمان عَشان اروّح</p><p>تامر: لا استني انا عايزك في موضوع</p><p>انا: "بقلق" خير؟؟</p><p>تامر: لا خير ... ماتيجي نقعد علي اي قهوة ونتكلم شوية</p><p>انا: بس الوقت يا تامر قولي هنا عايز ايه وايه الحوار</p><p>تامر: يا عم هي نصاية مش هنأخر وانا اعرف قهوة قريبة سكة 3 دقايق مشي من هنا مش بعيدة</p><p>انا: "وطبعاً الفضول متملكني" طيب ... بس ياريت مانأخرش فعلاً</p><p>تامر: يلا بينا</p><p>ومشينا في اتجاه القهوة</p><p>=============================</p><p>وصلنا القهوة وقعدنا وطلبنا شاي وحجرين تفاح</p><p>تامر: انت بعبصت يوسف ليه؟</p><p>انا: ما انت عارف انا بس كنت باخد حقي</p><p>تامر: لا مش قصدي .... انا قصدي واحنا بنلعب</p><p>انا:"بقلق واندهاش" انت كمان يا تامر! انت هتعود علي عومه ... انت مش كنت بتلعب معانا وشفت الوضع بنفسك</p><p>تامر: "بنبرة تحدي" كريم اسلك!! يوسف مش بيكدب انا عارفه وانت كمان مش بتعرف تخبي!</p><p>انا: أخبي ايه؟</p><p>تامر: زبرك اللي كان واقف وبالل البنطلون وانت بتبعبص يوسف من شوية ... انا شوفت بنفسي</p><p>انا: "بتردد" ايه اللي انت بتقوله ده ... ماحص--</p><p>تانر: "مقاطعاً" ماحصلش ايه ... ده لسه واقف اهو ومغرق البنطلون "وراح مشاور بلي الشيشة وهو بيضحك علي زبري"</p><p></p><p>طبعاً كلامه كان صح ... زبري كان واقف ومبهدل الدُنيَّا وبالل البنطلون ومنظري عرة ... رحت عدلته بتلقائية من غير ما أعلّق ومُش عارف أقول ايه</p><p></p><p>تامر: ما جاوبتش</p><p>انا: اجاوب علي ايه؟!</p><p>تامر: بعبصت يوسف ليه</p><p>انا: تاني يا...</p><p>تامر: عينك منه؟ "وراح غامز"</p><p>انا: "فتحت بقي في ذهول من غير ما أرد"</p><p>تامر: "مكرر" عينك منه؟؟؟؟؟</p><p>انا: يعني ... مش كِده .... بس ...</p><p>تامر: لآخر مرة ومُش هسأل تاني وهتبقي ضيعت الفرصة من إيدك ... عينك منه؟</p><p>انا: فرصة إيه</p><p>تامر: "وصوته ابتدي يعلي" عينك منه؟؟؟؟</p><p>انا: بس يابني هتفضحنا .... صوتك عالي .... اه .... عيني منه</p><p>تامر: كِده الكلام يحلو .... سيب الموضوع ده عليَّا</p><p>انا: موضوع ايه!</p><p>تامر: انا هخليك تنيك يوسف</p><p></p><p>زبري راح هايج تاني ورجع مكانه الأولاني قبل ما اعدله وتامر خد بالع وقعد يضحك</p><p></p><p>انا: "بذهول" ده بجد!!!!!!</p><p>تامر: اه بجد .... هخليك تنيكه بس بشرط</p><p>انا: "بحذر" شرط ايه؟!</p><p>تامر: يبقي ليّا عندك طلب تنفذه وقت ما أحب</p><p>انا: ايوةً طلب ايه؟</p><p>تامر: ما اعرفش دلوقتي .... اي طلب .... المهم هيبقي ليا عندك خدمة في المقابل ... قلت ايه؟؟؟</p><p>انا: موافق بس ليه؟!</p><p>تامر: ليه ايه؟</p><p>انا: ليه هتساعدني في حاجة زي كدة؟</p><p>تامر: خليني احتفظ بالسبب لنفسي</p><p>انا: لا مانا لازم اعرف مش احنا بنتكلم بصراحة دلوقتي</p><p>تامر: من الاخر انا مبضون نيك من الواد يوسف .... ومُش عارف اشيله من دماغي</p><p>انا: ليه ايه اللي حصل</p><p>تامر: اخر مرة كان عندي في البيت هو مصطفي وعلاء ورامي وكنا بنتفرج علي سيكس جينا في الاخر هجنا وطلعت زبري أضرب عشرة .... ابن الوسخة رايح قايلي ده زبر ده وراح مطلع زبره .... احا!! عنده حتة زبر اكبر من زبري يجي مرة ونص وخلي منظري عار وسط أصحابي ومن ساعتها وانا هموت واطلع ميتين أمه وفِي نفس الوقت خايف أصحابنا يقولوا عليَّا غيران منه ابن الاحبة ده</p><p>انا: "بضحك" يوسف ده عنده زبر قدك مرة ونص!! احا مش باين عليه خالص العلق ده .... ده قصير واوزعة!</p><p>تامر: مانا استغربت فشخ انا كمان ساعتها!</p><p>انا: "بحذر" انا أسف يعني بس مش يمكن انت اللي زبرك قصير زيادة عم اللزوم؟ معلش بس وارد ... انا مش متخيل يوسف ده بصراحة زي مانت بتقول كِده</p><p>تامر: انا اكبر زبر في شلتنا وهما كلهم عارفين كِده علشان طلعنا أزبارنا وفرجنا بعض قبل كدة بس يوسف مكانش معانا .... بص استني</p><p></p><p>وراح مطلع موبايله وقلب فيه وقالي خد شوف .... مسكت موبايله لقيت صوره لزبر</p><p>انا: ايه ده!</p><p>تامر: زبري</p><p>انا: احا ويوسف اكبر من كِده !!!! "صورة زبر تامر كان كبير تقريباً 16 او 17 سم زي زبري بالظبط وكان حجمه باردوا شبهي تخين سيكا"</p><p>تامر: اه اكبر وبكتير كمان .... مش اقل من 21 او 22 سم</p><p>انا: احااااااااااا! وده هنقنعه اني انيكه ازاي وهو زبرتي كِده!</p><p>تامر: دي سيبها عليَّا .... المهم تعمل اللي هقولك عليه بُكرة في المدرسة</p><p>انا: اعمل ايه؟</p><p>تامر: تبعبصه تاني بُكرة ! بس من غير ما مخلوق يشوفك</p><p>عايزك تأكله بعبوص يطلع من بقه! اهم حاجة ماحدِّش يشوفك</p><p>انا: وبعدين؟</p><p>تامر: هتفهم كل حاجة في وقتها .... المهم لو واجهتك أنكر وقله اثبت!</p><p>انا: ههههههه ... ده بجد؟!</p><p>تامر: ويتنفذ بالحرف</p><p>انا: اعتبره حصل!</p><p></p><p>وكملنا كلامنا وقومنا روحنا بعدها بشوية صغيرين وانا هموت من الفضول وعايز اعرف تامر في دماغه ايه!</p><p></p><p>يتبع .....</p><p></p><p>الجزء الثاني</p><p></p><p>قمت الصبح في معادي تاني يوم وأنا مستني اللحظة اللي هتيجي وأنفذ فيها كلامي مع تامر وأشوف في دماغه ايه .....</p><p></p><p>عدت الحصص ورا بعض لغاية الحصة قبل الأخيرة وحصل اللي كنت مستنيه من الصبح</p><p>يوسف استإذن من الأستاذ عشان ينزل الحمام ويادوب عدت دقيقة واستإذنت أنا كمان لنفس السبب</p><p></p><p>نزلت أجري علي السلالم علشان الحقه قبل ما يخلّص .... دخلت الحمام جري لقيته واقف قدام المبولة وبيطرطر</p><p></p><p>جيت وقفت في المبولة اللي جنبه وطلعت زبري علشان اطرطر أنا كمان وابتديت بالكلام</p><p></p><p>أنا: ايه ياعم يوسف مقموص من امبارح ليه يا خول</p><p>يوسف: بقولك ايه يا علق أنت مالكش كلام معايا</p><p>أنا: أنت هتتناك عليا .... في ايه حصل لكل ده .... بعبصتني وبعبصتك وخلصنا .... مالك؟!</p><p>يوسف: في ان جنابك خول ... وبعبوص عن بعبوص يفرق .... واللي أنت عملته واحنا بنلعب مش حلو</p><p>أنا: يعني هي اول مرة ولا اخر مرة .... ما تامر وشلتك كلها بيبعبصوك ليل نهار في الفصل وبتضحك وعادي وهزار .... ايه الجديد يا شرموط؟!</p><p>يوسف: لأ تفرق يا خول .... أديك قولت ... بنهزّر .... أنت بقي ماكنتش بتهزر وعارف أنت بتعمل ايه كويس</p><p>أنا: يا سيدي اعتبرني كنت بهزر عادي .... وبعدين أنت طيزك حلوة .... أنا مالي ؟!</p><p>يوسف: وزبري احلي يا علق .... المرة الجاية هبقي اكيفك بزبري .... شكل صباعي ماكيفكش</p><p>أنا: زبر ايه يا أبو زبر ..... ده أنت كلك قد زبري</p><p>يوسف: "بتحدي" طب ماتوريني يا خول زبرك اللي قدي ده!</p><p>أنا: لا تتخض</p><p>يوسف: "وهو مطمن طبعاً أني مش هوريه حاجة لانه عارف شلتي وعارف ان احنا مالناش في الهري ده" لا وريني بس ومالكش دعوة يا حيلتها</p><p>أنا: قلتلك تتخض .... وبعدين زبري مش بيطلع لحد غير علشان يمصه</p><p>يوسف: طب وريني بس لو أنت دكر وأنا همصهولك</p><p>أنا: واذا طلعته هتمصه؟!</p><p>يوسف: "بثقة" آه ... ده إذا طلعته أساساً</p><p>أنا: طب تعالي جوا "ورحت داخل حمام من الحمامات علشان مانبقاش مكشوفين ورحت فاكك الحزام"</p><p>يوسف: "وابتدي يقلق اني ممكن اوريهوله فعلاً" ماشي كل واحد يطلع زبره واللي زبره اكبر التاني يمصله!</p><p>أنا: أنت هتتناك عليا تاني .... مش قولتلي لو طلعته همصه! ولا بترجع في كلامك زي النسوان!</p><p>يوسف: كس أمك .... مش أنت اللي قولت ان زبرك قدي .... لا ياعم مش عايزه قدي .... أنا عايزه يطلع بس قد زبري وأنا امصهولك</p><p>أنا: وأنا مالي بزبرك .... احنا بينا اتفاق أني لو طلعته تمصه .... وأنا مش برجع في كلامي زيك زي النسوان .... اهو .... "ورحت فاتح زراير البنطلون ورحت مطلع زبري اللي كان واقف علي اخره" .... اهو يا لبوة ..... تعالي مص</p><p>يوسف: كس أمك هو ده زبر .... اتفرج علي الازبار .... وراح مطلع زبره ....</p><p></p><p>زي ما تامر حكالي بالظبط .... وحش عملاق طوله يجي 21 سم وتخين .... حاجة غريبة نيك ان واحد بالحجم ده والقُصر ده يبقي شايل زبر بالمنظر ده</p><p></p><p>فوقت من الدهشة بسرعه وقولتله:</p><p>ماليش فيه أنت قلت طلع زبرك وأنا همصه وأنا طلعته اهو .... تعالي مص</p><p>يوسف: كس أمك ..... روح شوفلك كلبة "ودخل زبره وابتدي يقفل البنطلون"</p><p>أنا: "جريت عليه بسرعه قبل ما يقفل سوستة وزرار البنطلون بتاعه وشديته جوه الحمام وطبعاً جسمه صغير واني اتحكم فيه حاجة سهلة فشخ ورحت قافل ورانا الباب وزانقه بوشه في الحيطة وقولتله"</p><p>كُس امين أمك يا عرص .... احنا بينا اتفاق انك تمص زبري</p><p>يوسف: أوعي يابن الاحبة .... بدل ما اخلي تامر يطلع ميتين أمك</p><p>أنا: من هتمص يعني ..... ماشي .... وابقي خلي تامر ينفعك يا بطة .... وفضلت زانقه في الحيطة بايدي الشمال وبايدي اليمين رحت منزله البنطلون بتاعه لغاية نص فخاده .... وأخيراً طيزه قدامي بالبوكسر ومقنعر طبعاً ليا بحكم الوقفة .... طيزه قدامي بالبوكسر الابيض ولا اجمل وأحسن 100 مرة عن اللي كان في خيالي .... ورحت محسس عليها بايدي .... ااااااااااااآه علي الروعة وأنا بفعص فيها وهو عمال يقاوم ويشتم خفت لحسن حد يجي رحت بسرعه منزل البوكسر بتاعه وشفتها ..... ولا شعرة وناعمة ومشدودة .... حسست عليها بسرعة ورحت بالل صباعي من بوقي ورحت حاطط أيدي بين فلقتين طيزه وصباعي علي خرمه وقعدت ابعبص وأنا بقوله .... خد يا متناك .... كس أم جمال طيزك .... من هتنسي في حياتك البعبوص ده وقعدت ابعبعص بصباعي لغاية تقريباً ما دخلت عقلة من صباعي في طيزه .... صوته ابتدا يعلي .... خفت لحد يجي رحت مخرج صباعي ومحسس مرة اخيره وضربته علي طيزه في السريع علشان أشوفها بتتهز قدامي وسيبته</p><p></p><p>يوسف: وحياة كس أمك لأوريك ...... وحياة أمك لأخلي تامر ينيكك يا ابن الشرموطة وراح لابس هدومه بسرعه ونط عليا علشان يضربني بس طبعاً مش هيعرف يعمل حاجة معايا كتفته وزقيته برة الحمام ورحت مديله بعبوص تاني في السريع وهو طلع يجري وهو بيهلفط في الكلام</p><p></p><p>وأنا غسلت أيدي مكان طيزه وطلعت الفصل ولا كأن أي حاجة حصلت وطبعاً لقيته قاعد جنب تامر وهاتك يا كلام ..... ضحكت في سري وأنا هموت واعرف تامر هيكمل الجزء التاني من الخطة ازاي</p><p></p><p>تتبع ..........</p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء الثالث</p><p></p><p></p><p></p><p>خلصت الحصتين وجه وقت المرواح ...، لمين حاجتي وخدت شنطتي علي ضهري وعمال ادور بعيني علي يوسف وتامر</p><p>يادوب خرجت من باب المدرسة ولقيتهم واقفين مستنيين</p><p></p><p>تامر: كريم!</p><p>انا: تامر إزيّك ..... خير ؟ في حاجة؟</p><p>يوسف: "بغضب" وحياة امك!</p><p>انا: بس ياد يا علق .... خير يا تامر؟</p><p>تامر: عايزك في موضوع مهم</p><p>انا: طيب قول انا سامعك</p><p>تامر؛ مش هينفع هنا علشان الدوشة والناس وكده</p><p>انا: طيب نروح الشارع بتاع امبارح؟</p><p>تامر: باردوا مش هينفع .... احنا هنروح علي البيت عندي</p><p>انا: البيت عندك! ازاي؟ وليه؟</p><p>تامر: علشان نتكلم براحتنا انا عايزك انا ويوسف في موضوع مهم</p><p>انا: طب وهو في البيت عندك هنبقي براحتنا! ما أهلك هيبقوا موجودين</p><p>تامر: لأ هنقعد في الشقة اللي في الدور الأخير .... البيت كله بتاعنا</p><p>انا: ماعنديش مانع .... ثواني بس هكلم البيت عندي أعرفهم اني هتأخر شوية .... "كلمت بابا علي الموبايل" آلو .... ايوة يابابا ..... كويس .... آه تمام .... بقولك .... انا هتأخر شوية النهاردة علشان هنلعب ماتش كورة مهم اوي .... يعني ..... 3 او 4 ساعات .... ماشي حاضر ..... سلام ..... "انظر الي تامر" خلاص كله تمام يلا بينا</p><p></p><p>اتحركنا كلنا علي بيت تامر وكلها ربع ساعه وبقينا هناك في الشقة اللي في الدور السادس وهما قاعدين في التاني، وتامر دخلنا ودخل وقفل ورانا الباب من جوه بالمفتاح</p><p></p><p>تامر: اتفضلوا .... البيت بيتكم</p><p>انا: شكراً</p><p>قعدت علي كرسي ويوسف قعد علي الكرسي اللي قصادي وتامر قعد جنب يوسف</p><p></p><p>تامر: كريم انت عيل خول و غشيم ومتناك</p><p>انا: "باندهاش" احا ... انت جايبني تشتمني في بيتك! كس ام كده يا عم</p><p>تامر: ايه اللي انت عملته مع يوسف ده؟</p><p>انا: عملت ايه مع يوسف!</p><p>تامر: اللي هو حكهولي ... بلاش بيضان وجاوب</p><p>انا: ايوة اجاوب علي ايه .... ايه اللي انا عملته مش فاهم</p><p>يوسف: انت هتتناك يا علق .... اللي عملته في الحمام معايا النهاردة .... انت مش خدتني علي خوانه وقلعتني البنطلون والبوكسر وبعبصتني ودخلت صباعك في خرمي كمان</p><p>انا: ايه! هو ياريت طبعاً لو اطول اعمل كده .... بس انت بتخرف بتقول ايه! انا عملت كده!</p><p>يوسف: يابن الوسخة ويحاول يقوم يضربني</p><p>تامر: يشده من ايده ويقعده جنبه ويقوله ... خلاص بقي مادام هتاخد حقك بايدك يبقي كس امك انت كمان وانزلوا بقي وانت اضربه بمعرفتك</p><p>يوسف: خلاص يا تامر اسف .... بس الباشا بجح وكداب وبيتناك عليا</p><p>تامر: اخلص يا كريم وقول عملت كده ليه ... ده غير ان يوسف ليه حق وهياخده</p><p>انا: حق ايه وزفت ايه .... انا سايبكم تهروا مع نفسكم من الصبح وساكت .... ايه الهبل ده .... الكلام ده ماحصلش</p><p>يوسف: يابن الكدابة يا عرص</p><p>انا: كس امك احترم نفسك بدل ما اعملها معاك .... وعلشان نقصر في الكلام اللي بيقول حاجة يثبتها .... عندك دليل يبقي حقك وتاخده ... ماعندكش دليل يبقي اخبط دماغك في الحيط</p><p>تامر: يعني انت ماعملتش كده يا كريم</p><p>انا: لا ماعملتش كده يا تامر</p><p>يوسف: "ينظر لي بغضب"</p><p>تامر: "موجه كلامه ليوسف" رأيك ايه في الكلام ده؟</p><p>يوسف: رأي ايه يا تامر ده بيستهبل ... يعني أقوله ايه مش فاهم .... نرفع بصمات من علي طيزي مثلاً!!!!!</p><p>انا وتامر اتفشخنا ضحك علي الايفيه وتامر راح قايم ونده ليوسف وغابو جوه بتاع ربع ساعه وانا قعدت العب علي الموبايل لغاية ما طلعوا</p><p></p><p>تامر: خلاص يا جماعه فككوا بقي من البعابيص والجو الضيق ده وبطلوا هري والمسامح كريم وما محبة الا بعد عداوة وتعالوا مانضيعش الوقت ونعمل اي حاجة ليها لازمة</p><p></p><p>انا: انا بيس ... كده كده معايا لسه بتاع 3 ساعات</p><p>تامر: خلاص يا يوسف خلصنا الموضوع ؟ خلاص يا كريم؟</p><p>يوسف: خلاص يا تامر عَشان خاطرك ... خلاص ياعم كريم</p><p>انا: وعشان خاطري انا كمان يا علق ... يا اما نرفع بصمات موافق... بس انا اللي ارفعها</p><p>يوسف: بس يا علق يا ابو زب نونو</p><p>تامر: "ينظر ليوسف نظرة غضب ويكتمها بسرعه ثم يقول ليوسف" ... بقولك ايه يا يوسف ماتنزل تجيبلنا حاجة نأكلها وبيبسي من تحت .... خد 50 جنيه أهي هاتلنا شيبسي وبيبسي وبسكوت من تحت</p><p>يوسف: ماشي ياعم جايبنا تشغلنا !</p><p>تامر: اه براحتي يا كس امك "بضحك"</p><p>يوسف: ماشي ياعم البلطجي براحتك "وراح نازل"</p><p></p><p>تامر: بص يا كريم بسرعه قبل مايجي .... انا اتفقت معاه ان احنا مش هنعرف ناخد منك لا حق ولا باطل علشان انت بتنكر ومافيش دليل .... وقلتله ان انا هتلكك في الكلام وأجيب سيرة السيكس ونشغل فيلم ونتفرج سوا ... وساعتها هسخنكم علشان تتحدوا بعض ان كل واحد بيطول في ضرب العشرة اكتر من التاني ... وهتخشوا تحدي ان اللي يجيب الاول هو الخسران وساعتها انا هحكم ان الكسبان ينيك التاني .... خد دي "وراح مديني ازازة ببخاخ صغيرة" دي بنج موضعي ومخدر ادهن بيه زبرك كويس دلوقتي وانت مش هتحس بحاجة خالص لمدة نص ساعه علي الأقل .... علشان مهما تدعك فيه وانت بتضرب عشرة ماتسخنش وماتجيبش ويجيب هو الاول ويخسر .... انا أديته واحده زي دي علشان قال ايه هو اللي يكسب بس طبعاً انا مفضيها وماليها ماية من الحنفية علشان يلبس في الحيط</p><p></p><p>انا: يخرب عقلك .... كس ام دماغك ههههههههه</p><p></p><p>تامر: انا قلتلك هخليك تنيكه عيب عليك</p><p></p><p>انا: احاااااا لو حصل .... تبقي برنس!</p><p>تامر: هيحصل المهم ماتنساش تعيش معايا في الحوار اللي هيحصل</p><p></p><p>الباب يخبط</p><p>تامر: ايوه يا يوسف جاي "يفتح الباب"</p><p></p><p>يلا ناكل يا شباب</p><p></p><p>قعدنا ناكل وفتحنا الشيبسي وتامر جاب عيش و كبايات وصبينا بيبسي وابتدينا في الاكل</p><p></p><p>تامر: إنما بقولك ايه يا تامر ايه موضوع الزب النونو اللي بيقول عليه يوسف ده!</p><p>انا: كلام العيال حلاوة يا تامر .... تلاقيه بس بيستفزني علشان عايز يشوفه ههههه</p><p>يوسف: بس يا خول .... اشوف ايه مانت عارف وانا عارف وخلي الطابق مستور بقي مادام مافيش دليل</p><p>انا: وبعدين يا عم تامر ... الزبر مش بالطوووول لأ بالمفعووووول</p><p>تامر: معاك حق في دي ... هتعمل ايه بزبر طوله متر وبتجيبهم في ثواني زي العلق!</p><p>انا: "موجهاً كلامي ليوسف" اوعي تكون علق يا يوسف ههههههه</p><p>ضحكنا كلنا ويوسف قالي بس يا خول وهو بيضحك</p><p></p><p>خلصنا الاكل وشربنا البيبسي وتامر قام جاب اللاب توب بتاعه من تحت</p><p></p><p>تامر: بقولكم ايه .... انا عندي حتة فيلم سكس جااااااااااحد ... خدته من واحد صاحبي من كام يوم .... وحاجة ايه بنت وسخة .... حتة بت تهيج نيك وتلاته بينيكوها</p><p></p><p>يوسف: دي حاجة لطيفة ماتورينا</p><p>تامر: وانت يا كريم</p><p>انا: دايس يا معلم ... بس انا اخاف علي يوسف يجيبهم بسرعه زي العلق هههههه</p><p>يوسف: طب ماتيجي نشوف مين فينا اللي علق</p><p>انا: واللي يطلع علق ويجيبهم الأول .... يتأدب ازاي؟</p><p>يوسف: لا كلامي ولا كلامك .... تامر يقول</p><p>انا: موافق</p><p>تامر: ايه يا رجالة ماتهدوا شوية ده فيلم سكس مش ماتش كورة</p><p>يوسف: هو عايز يتحداني وانا قبلت التحدي يا تامر احكم علي الخسران</p><p>انا: وانا راضي بحكمك انا كمان يا تامر</p><p>تامر: راضيين بحكمي مهما ان كان؟؟؟؟</p><p>انا ويوسف: اه</p><p>تامر: خلاص اذا كان كده اللي يخسر يتناك!</p><p>لحظة صمت</p><p>يوسف: موافق</p><p>انا: وانا موافق .... بس في ناس هنا بترجع في كلامها ياعم تامر .... هتحكمها ازاي؟!!!</p><p>تامر: انا هضمنها بطريقتي</p><p>يوسف: ايوة يعني هتعمل ايه</p><p>تامر: ثواني وهتشوفوا</p><p>يوسف: طيب ثواني ادخل الحمام بس</p><p>تامر: اتفضل</p><p>يطمن تامر ان يوسف قفل باب الحمام عليه فيقول بسرعه:</p><p>تامر: كريم ... حط البخاخ بسرعة قبل ما يطلع</p><p>انا: أحط فين ياعم ماهو دخل الحمام</p><p>تامر: احا انت هتتكسف اخلص رش هنا وبسرعه قبل مايطلع</p><p>انا: "بتوتر وحبة خجل" فتحت السوستة وطلعت زبري قدّامه وطلعت البخاخ ورشيت منه بختين علي زبري ... راح تامر خطف مني البخاخ ورش علي زبري بختين كمان وقالي ادعكه كويس اوي قبل ما تدخله علشان المخدر يجي عليه كله</p><p></p><p>صوت باب الحمام بيتفتح ويوسف جاي .... دخلت زبري بسرعه وقفلت السوسته</p><p></p><p>يوسف: هاااا ... ماقولتش هتضمن ازاي ان الخسران هيتناك غصب عنه حتي لو رفض</p><p></p><p>تامر: اه .... ثواني "ودخل جوا وطلع معاه خيارة"</p><p></p><p>انا: ايه ده؟!!!!</p><p></p><p>تامر: "راح مطلع موبايله ومسك الخيارة واداها ليوسف" بمنتهي البساطة انا هصوركم انتم الاتنين علي موبايلي وانتم عريانين .... كل واحد هيتصور وهو قاله ملط ومديني ضهره ومقنعر سيكا وفاتح طيزه بأيديه الاتنين وهو بيبي للكاميرا وبيضحك ... وهيتصور وهو ماسك الخيارة وحاططها علي خرم طيزه وبيضحك باردوا .... وصوركم انتم الاتنين هتبقي معايا .... اللي هيخسر ومش هيخلي الكسبان ينيكه تاني يوم صوره هتبقي علي موبايلات المدرسة كلها</p><p></p><p>يوسف: موافق</p><p>انا: "بتوتر" بس احنا ما اتفقناش علي كده يا تامر!</p><p>تامر: انتم قلتم هترضوا بحكمي .... وانا قلت كلمتي مش عايزين خلاص ... بس انا ما اضمنش ان اللي يخسر مش هيرجع في كلامه .... وطبعاً مش هسمح ان حد يتناك بالعافية ... انا مش هجيب لنفسي مصيبة .... فكروا وبراحتكم</p><p></p><p>يوسف: موافق</p><p>انا: "نظرة طويله بيني وبين تامر" ماشي يا تامر .... موافق</p><p></p><p>كل اللي كان في بالي اللحظة دي ... اني انيك يوسف باي طريقة</p><p>تامر: ماشي ... متفقين .... يلا يا يوسف ... اقلع وقنعر وبص للكاميرا بضهرك وافتح طيزك بايديك وبصلي بنظرة شرمطة</p><p></p><p>يوسف: قلع القميص .... وبعدين الجزمة والبنطلون ووقف بالبوكسر والفانلة</p><p>تامر: يلا يا علق الوقت</p><p>يوسف: قلع الفانلة ووقف متردد ومكسوف</p><p>تامر: احا يا يوسف اخلص ماحنا هنضرب عشرات دلوقتي قدام بعض اخلص</p><p>يوسف: طيب ..... وراح قاله البوكسر وقعد يلعب في زبره وكان واقف ....</p><p>تامر: "ينظر لزبره في غضب ويعض علي شفته السفلي" اخلص يا علق</p><p>يوسف: احا ماتزعقش .... ماهو مش انت اللي بتتصور</p><p>تامر: طب اخلص علشان الوقت</p><p></p><p>يوسف راح متدوّر .... وشفت طيزه كامله ... جسمه كله عريان قدامي من كعب رجله لغاية سمانته المشدودة ومفصل ركبته اللي مافيهوش خط ترهل واحد وفوقيهم اجمل فخاد شفتها في حياتي بلونها القمحي اللي مافيهاش ولا شعرة وملفوفين وشايلين اجمل فردتين اطياز ممكن يبقوا موجودين في بوكسر راجل!</p><p></p><p>انا شفت المنظر ماقدرتش ورحت علطول قالع البنطلون والبوكسر والقميص والفانلة ووقفت ملط ماسك زبري وعمال أدعك فيه وا....</p><p></p><p>احا .... انا مش حاسس بزبري خالص !!! .... احا كأنه مش موجود اصلاً ... هو واقف اه وعلي اخره بس عَشان عيني شايفه الطيز اللي هموت عليها قدامي ... لكن احساس مش حاسس بيه اصلاً ... بصيت لزبري بنظرة اندهاش تلقائي وتامر خد باله وفهم وبصلي وغمزلي</p><p></p><p>يوسف: "بيكلمني" بتلعب في زبرك ليه يا خول ....</p><p>انا: يا عم كلها شوية والعب في طيزك الملبن دي</p><p>يوسف: كس امك ... انت هتلعب في زبري بس وراح ماسك زبره ولافف وموريهوني</p><p>تامر: "بغضب" اخلص يا علق وسيب زبرك وقنعر وافتح طيزك</p><p>يوسف : حاضر ... وراح لافف ومقنعر ومسك فلقتين طيزه وفتحهم</p><p>تامر: بص للكاميرا واتشرمط</p><p>يوسف: اهو ... "وراح باصص للكاميرا ومتقصع وعوج بقه"</p><p></p><p>ما قدرتش امسك نفسي ... مديت ايدي علشان امسك طيزه راح تامر مزعقلي وغمز من غير ما يوسف ياخد باله</p><p></p><p>تامر: امسك الخيارة سبتها بين فلقتين طيزك وانت مقنعر وباصصلي</p><p>يوسف: حاضر ... وراح حاطط الخيارة بين فلقتين طيزه ثبتت لوحدها من غير ما يسندها علشان فلقتين طيزه قابين لبرة</p><p>تامر: خلاص ... روح اقعد انت ... يلا يا كريم دورك</p><p>انا: طيب .... وروحت وقفت من غير كلام وعملت نفس اللي يوسف عمله وبسرعه علشان الوقت يعدي بسرعه</p><p>تامر: خلاص يا كريم ... كده تمام</p><p></p><p>روحنا قعدنا كلنا قدام اللاب .... انا ويوسف قالعين ملط وتامر قلع هو كمان وقال اشمعني انا</p><p></p><p>تامر: بصوا دلوقتي انا هشتغل الفيلم السكس ... كل واحد فيكم هيمسك زبر التاني وهيفضل يدعك فيه بسرعه واللي هيجيب الاول هيخسر والتاني هينيكه</p><p></p><p>انا: طب ما كل واحد في زبره عادي يعني!</p><p>تامر: لأ علشان لو كل واحد بيدعك في زبره هو ممكن يسيبه او يوقف دعك في اي وقت وساعتها المسابقة هتبوظ</p><p></p><p>انا ويوسف: تمام</p><p></p><p>راح تامر مشغل الفيلم وفضلنا نتفرج لغاية ما البت اللي في الفيلم بقت واخده زبر في طيزها وزبر في كسها وزبر في بقها</p><p>تامر: هعد 1 2 3 تبتدوا تدعكوا بسرعه "وورانا السرعه بإيده علي زبره اللي كان قد زبري او اصغر حاجة بسيطة قوي" وبنبهكم تاني .... اللي هيسحب زبره من إيد التاني في اي وقت هيبقي هو الخسران فوراً</p><p>اتفضلوا امسكوا ازبار بعض</p><p>انا ويوسف: كل واحد مسك زبر التاني</p><p>1</p><p>2</p><p>3</p><p>ابتدوا</p><p></p><p>انا ويوسف ابتدينا ندعك في ازبار بعض</p><p>علي قد ما انا مش حاسس بايده ومبضون نيك ان ايد يوسف حوالين زبري وانا مش حاسس علي قد ما انا فرحان ان كلها ثواني وهنيكه وطيزه هتبقي ملكي!</p><p></p><p>عدت اول دقيقه ويوسف ابتدي يمون ويطلع منه اهات وزبره نشف في ايدي زي الخشبه</p><p></p><p>انا: مالك يا خول .... ماتمسك نفسك ولا هتجيب زي النسوان بسرعه</p><p>يوسف: آآآه .... ااااااه .... امممممم</p><p>انا: ايه يا لبوة ... هتجيبهم خلاص وهتتناك</p><p>يوسف: آي .... اححححح ... مش قادر</p><p>انا: ايه .... زبرك هايج وناقح عليك وهتنزل؟!! يلا هات لبنك ... يلا يا لبوة .... هات لبنك علشان عايز انيكك في طيزك الوتكة</p><p>يوسف: احااااااااا .... "وبص لتامر في ذهول" انا هجيب يا تامر احااااااااااااا .... اااااااااااااااااااااااااااااااااه</p><p>انا: يلا يا خول هات ... هات .... هات .... ريح زبرك وهات</p><p>يوسف: احااااً.... ااااااه ... مش قادر .... مش قادر .... مش قااااااااااااااااااااادر ... خلاص هجيب أدعك بسرعه يا كريم .... اسرع اسرع ... هنزل "وواضح ان شهوته غلبت عليه وادرك انه خلاص هيتناك لا مفر فقال يستمتع بقي علي الأقل وانا بحلب زبره"</p><p>انا: سرعت حركت ايدي وأول ما لبنه ابتدي يخرج رحت شايل ايدي من علي زبره</p><p>يوسف: احاااااا يا كريم .... انت بتبوظ شهوتي .... أدعك زبري</p><p>كريم: كس امك انت خسرت خلاص .... زبرك عندك ادعكه براحتك</p><p></p><p>يوسف مسك زبره وفضل يدعك ولبنه بيخرج شلال وغرق الدنيا واول نطرة جات علي رجل تامر راح متنرفز نيك ونط علي كريم مسك إيديه الاتنين وكتفه علشان يبوظ شهوته ومايحسش بالمتعه ولبنه بينزل</p><p></p><p>يوسف: احا سيبني أدعك في زبري ... احاااا يا تامر .. مكانش قصدي .... حد يدعك زبري يا جدعان .... اااااااه</p><p></p><p>وفضل يوسف يتلوي في الهوا وزبره عمال يخرج لبن وكأنه نافورة ... وتامر ماسك ايده الاتنين ومكتفه علشان مايعرفش يمسك زبره وهو بينزل ويتعذب لغاية ما يوسف نطر كل لبنه وبطّل يتلوي وهدي خالص</p><p></p><p>تامر: يوسف .... ادخل خد شاور واغسل اللبن من عليك علشان كريم يعرف ينيكك</p><p></p><p>يوسف: بس يا تامر .... "وبصله بنظرة عتاب لأنه كان متعشم انه هيكسب والبخاخ بتاعه هيجيب نتيجه زي ما تامر قاله"</p><p>تامر: بس ايه ... انت حمار وغبي ... وانا مش هعرف ارجع في كلمتي قدامك حاجتين ... يا اما تستحمي وتيجي علشان كريم ينيكك يا اما هتروح بكرة المدرسه وتلتقط الصور بتاعتك مع كل الشباب</p><p>يوسف: ماشي يا تامر ... انا داخل استحمي</p><p>تامر: بص وغمزلي تاني</p><p>انا: قمت جريت عليه حضنته من فرحتي بيه وازبارنا خبطت في بعض ضحكنا</p><p>تامر: بعد ما يطلع ادخل اغسل زبرك كويس علشان ريحته وطعمه لما يمصلك مايبانش ان عليه مخدر وكمان علشان مفعوله يروح وتتمتع</p><p>يوسف: حبيبي يا تامر .... ليك عندي خدمة بنت متناكة في اي وقت بعد اللي عملته معايا</p><p>تامر: "يبتسم" كل شئ في وقته!</p><p></p><p>تتبع ......</p><p></p><p>الجزء الرابع</p><p></p><p></p><p>يوسف خرج من الحمَّام وهو لافف الفوطه حوالين وسطه وانا وتامر قاعدين ملط خالص وطبعاً زبري كان واقف علي أخره وماهديش لحظة واحده</p><p></p><p>يوسف: "جه قعد علي الكرسي اللي جنبي وباصص لتامر ونظراته كلها توتر وعتاب"</p><p>انا: ثواني يا يوسف .... هدخل اخد شاور علطول وطالعلك .... ولا أقولك تعالي الأوِّل</p><p>يوسف: أجي فين .... إيه!</p><p>انا: مالك مخضوض ليه .... ماتخافش انا عامل عليك وعايز أوسعلّك طيزك الأول قبل ما أنيكك علشان ما تتوجعش</p><p>يوسف: احا .... هتعمل إيه</p><p>انا: قوم بس .... تامر عندك زيت أكل؟؟</p><p>تامر: اه</p><p>انا: ممكن تجيب شوية</p><p>تامر: حاضر ثواني "ودخل جاب ازازة زيت اكل وطلع ادهاني"</p><p>انا: قوم يا يوسف "ورحت ماسكه من ايده ومقومه وشايل الفوطة من حوالين وسطه وقعدت أحسس عاي طيزه وامسكها بايديا الاتنين وانا مش مصدق ان طيزه في ايدي وبرضاه!"</p><p>يوسف: إخلص يا كريم مش هنقضيها تحسيس .... نيكني واخلص!</p><p>انا: مش هينفع يا يوسف انيكك كده لازم تتوسع الأول .... تعالي</p><p></p><p>"ورحت قاعد علي الكرسي ومنيمه علي رجلي علي بطنه بحيث يكون زبره مدلدل مابين رجليا الاتنين وطيزه قدامي"</p><p>يوسف: هتعمل ايه؟</p><p>انا: هوسعلك خرمك شوية علشان ماتتوجعش</p><p>ورحت كابب شوية زيت صغيرين علي خرم طيزه وقعدت احسس عليه لغاية ما ابتدي يفتح شويه ... ورحت مدخل صباعي</p><p>يوسف: اااااااااه .... بيوجعني ياكريم بالراحه انا كده هتعوّر ... وحياة أمك سيبني وبلاش نيك واعملك اي حاجة</p><p>كريم: يوسف حبيبي انا نفسي فيك من زمان وعايز انيكك بقالي سنة ... ماينفعش اسيبك دلوقتي خالص بس أوعدك هحاول علي قد ما اقدر ما اوجعكش علشان تتبسط</p><p>يوسف: اتبسط ايه يا علق .... انت فاكرني خول! هيتبسط لما يتناك ... ده كان تحدي وانت كسبت وخلاص .... زي ما كنت انا اللي هنيكك لو انا اللي كسبت ... الموضوع مالوش دعوة بالانبساط .... كس امك</p><p>انا: خليك محترم بدل ما افشخ طيزك علي الناشف .... ورحت مدخل صباعي التاني</p><p>يوسف: احااااااااااا ..... أي أي .... طيزي يابن الوسخة</p><p>انا: بتشتم تاني "رحت حاطط صباع تالت علي خرمه" هااااا .... أدخل التالت؟</p><p>يوسف: لا وحياة ابوك انا اسف</p><p>انا: ايوة كده "ورحت شايل الصباع التالت من علي خرمه واكتفيت باتنين بس" هاااا .... كده أحسن؟</p><p>يوسف: اه .... لأ بيوجعوا باردوا .... كفاية صباع واحد دلوقتي يا كريم علشان خاطري</p><p>انا: لأ اتنين حلويين علشان توسع</p><p>يوسف: اااااااه .... احا ... طيزي واجعاني نيك</p><p>انا: ماتسترجل شوية يا يوسف وتستحمل .... امال هتستحمل زبري ازاي؟!</p><p>يوسف: ما اعرفش .... طيزي واجعاني نيك وحاسس اني عايز اعمل حمام</p><p>انا: اصبر بس شوية ... "وفضلت ابعبص بصوابعي الاتنين داخل طالع ورحت مسرع شوية"</p><p>يوسف: اه اه اه اه .... اه اه .... مش قادر عايز ادخل الحمام يا كريم وبعد كده كمل</p><p>انا: طيب ... "ورحت شايل صوابعي ... لقيت فيها شوية فضلات اتقرفت فشخ" احاااااا .... ايه القرف ده</p><p>يوسف: قرف ايه وزفت ايه .... حد قالك انك بتبعبص كس! دي طيز !</p><p>انا: طب تعالي ورايا علي الحمام</p><p>يوسف: قام ودخل ورايا علي الحمام</p><p>تامر: قام دخل ورانا وهو ساكت وما بيتكلمش</p><p>انا: تعالي يا يوسف ... اقعد اعمل حمام وعرفني لما تخلص</p><p>يوسف: قعد علي الحمام وعمل حمام وبعد شوية قالي انه خلص</p><p>انا: طيب بص افتح الشطاف ودخل ماية كتير جوا طيزك وسيبهم جوا شوية ماتنزلهمش</p><p>يوسف: طيب "وعمل زي ماقلتله" اه اه ... جالي احساس اعمل حمام تاني!</p><p>انا: نزلهم دلوقتي واعمل حمام لو عايز وعرفني لما تخلص</p><p>يوسف: طيب ................... خلاص خلصت</p><p>انا: استخدم الشطاف تاني ودخل ماية في طيزك تاني ... بس شوية حلويين</p><p>يوسف: جالي احساس الحمام تاني بس اقل من الاول</p><p>انا: ماشي خليهم جوه شوية وهز طيزك وانت حابس المايه جوه بعد كده نزلهم</p><p>يوسف: "هز طيزه علي القاعدة شوية وبعد كده نزلهم" .... خلاص</p><p>انا: تاني كرّر الموضوع ده كذا مرة لغاية احساس انك عايز تعمل حمام ما يروح خالص</p><p>يوسف: طيب .... "وفضل يكرر الموضوع كذا مرة" ..... كريم ... انا كده في ماية في طيزي ومش متضايق</p><p>انا: طب تمام .... نزلهم خلاص</p><p>يوسف: نزلتهم</p><p>انا: طب قوم وريني</p><p>يوسف: "قام ولف يوريني طيزه"</p><p>انا: قنعر شوية</p><p>يوسف: اهو</p><p>انا: رحت بالل صباع تاني من بقي ومدخله في خرمه لغاية اخره</p><p>يوسف: اه .... اه</p><p>انا: "طلعت صباعي لقيته نضيف رحت مديه ليوسف يشمه" ... شم يا يوسف في ريحة حاجة؟</p><p>يوسف: لأ</p><p>انا: طب تمام .... تامر ممكن تجيبلي الخيارة اللي كنّا بنتصور بيها من برة</p><p>تامر: ثواني طيب "وراح جابها" ... خد</p><p>انا: مص الخيارة دي يا يوسف ... "وحطتها قدام بقه"</p><p>يوسف: مصها شوية وقالي خلاص</p><p>انا: حطيت شوية زيت تاني علي خرمه ورشيت بختين من المخدر اللي تامر اداهوني من غير ما يوسف ياخد باله ورحت مدخل الخيارة في طيزه شوية شوية</p><p>يوسف: اااااااااااااااااااه ...... احااااااااا .... طيزي بتتقطع يا كريم بالراحة!</p><p>انا: استحمل بس شوية والألم هيروح خالص</p><p>يوسف: طب كفاية كده</p><p>انا: استني بس .... لازم تتعود عليها هي طول زبري تقريباً بس ارفع شوية ... علشان تاخد زبري من غير ماتتوجع</p><p>يوسف: طب كفاية دلوقتي ... اريح شوية</p><p>انا: طب تعالي الصالة ... بس خلي الخيارة في طيزك ... انا ماسكهالك عامة</p><p>يوسف: طيب</p><p></p><p>ومشينا لغاية الصالة وانا ماشي وراه وساند الخيارة في طيزه بايدي</p><p>ورحت مقعده علي الكرسي بالراحة علشان الخيارة ماتخرجش وسندت الخياره بايدي علشان تفضل واقفة</p><p></p><p>انا: اقعد بالراحة يا يوسف</p><p>يوسف: طيب ... اه .... اااااااااه ... هااااا .... خلاص .... خلاص</p><p>انا: دخلت كلها؟</p><p>يوسف: تقريباً .... طيزي ابتدت تهدي شوية باردوا</p><p>انا: "ضحكت في سري" طيب تمام ثواني واجيلك خليك كده</p><p></p><p>"ورحت مشغل الفيلم السيكس تاني ليه ... وقولتله اتفرج علشان تسخن شوية بس اوعي تجيبهم تاني .... علشان انت بتجيبهم بسرعه نيك"</p><p>يوسف: طيب انجز</p><p></p><p>رحت دخلت الحمام خدت شاور بسرعه وغسلت زبري بالصابون كويس علشان ريحة المخدر تروح من عليه وانبسطت نيك علشان ابتديت احس بزبري تاني ومفعول المخدر ابتدا يروح وهحس بزبري وهو جوا طيز يوسف! خلصت بسرعه وطلعت الصاله لقيت يوسف بيلعب في زبره وهو واقف نيك في ايده وتامر قاعد ماسك زبره و بيلعب فيه باردوا</p><p></p><p>انا: اهدي شوية يا يوسف مش عايزك تجيبهم دلوقتي</p><p>يوسف: مش هعرف اصلاً العشرة التانية بتطوّل شوية</p><p>انا: طب تمام</p><p>ورحت مقرب منه وهو قاعد وخليت زبري قدامه</p><p>انا: طيزك لسه واجعاك ؟</p><p>يوسف: لأ خالص!</p><p>انا: طيب اتنطط شوية كده علي الخياره</p><p>يوسف: اهو اخلص بقي ونيك وخلّص خلينا نخلص ام الليلة دي</p><p>يوسف: لسه مش دلوقتي .... قوم</p><p>يوسف: "قام ... راحت الخيارة متزفلطة برة طيزه"</p><p>انا: ميل هاتها</p><p>يوسف: "جابها وادهاني"</p><p>انا: مصها</p><p>يوسف: احا ... همصها ازاي وهي مكان طيزي يا علق يا معفن</p><p>انا: "رحت ماسكه من بضانه وضغط عليهم" مش قلتلك تحترم نفسك يابن الوسخة وتتكلم بأدب</p><p>يوسف: اه .... اااااه خلاص اسف اسف</p><p>انا: "سبت بضانه" مص الخياره .... وماتخافش احنا نضفنا طيزك خلاص وبقت فلة ماتخافش</p><p>يوسف: طيب .... "ومص الخياره" .... احا تصدق مافيهاش لا طعم ولا ريحة فعلاً!</p><p>انا: ما انا قلتلك .... مص كويس ... دخلها في بقك لغاية ماتقدر</p><p>يوسف: "دخل يجي تلات ارباعها في بقه"</p><p>انا: "ضغطت شوية كمان لغاية تقريباً ماخدها كلها وطلعتها تاني"</p><p>يوسف: ماتضغطش انت ... انا هعرف احطها كلها في بقي لوحدي .... انا متعود اكل الساندوتش كله علي مرة واحدة من وانا صغير</p><p>انا: ده انت فاجر .... انزل علي ركبك</p><p>يوسف: ليه</p><p>انا: علشان تمص زبري</p><p>يوسف: احنا ما اتفقناش علي مص</p><p>انا: امال هنيكك من غير ما تمص! يعني تتناك عادي إنما تمص لأ؟! انزل يا خول</p><p>يوسف: "نزل وهو بيبص لتامر وكأنه بيستنجد بيه"</p><p>تامر: اخلص يا يوسف .... انت بتاعه لمدة ساعه خلينا نخلّص</p><p>يوسف: “يبص لزبري في حسره ويمسكه بايده ويبتدي يلعب فيه"</p><p>انا: امممممم .... شاطر يا يوسف .... ادعكه كويس ... ااااااااه</p><p>يوسف: "يستمر في الدعك"</p><p>تامر: ما تمص يابني واخلص ... علشان ينيكك</p><p>يوسف: "يبص لتامر في عتاب" حاضر يا تامر ... حاضر</p><p>انا: يلا يا حبيبي .... مصه يا يوسف ... حطه في بقك .... يلا!</p><p>يوسف: "ينظر لزبري وهو بيدعك فيه ويقربه من بقه في تردد"</p><p>تامر: "يجي من ورا يوسف ويمسك راسه ويزقها ناحية زبري" يلا يا ابني اخلص ... مصله</p><p>يوسف: "يفتح بقه ويدخل زبري جواه ويبدأ يمصه"</p><p>انا: ااااااااااااه .... اممممممم .... مُص زبري يا يوسف ... اااااه ... امممم .... مُص زبري حلو ... اااااه .... جامد يا يوسف</p><p>يوسف:"يسرع رتمه شويه"</p><p>انا: امسك بضاني بايدك التانيه يا يوسف وادعك فيهم</p><p>يوسف: "يمسك بضاني بايده ويبتدي يضغط عليهم بالراحة"</p><p>انا: ااااااااااه حلو نيك .... استمر كده بقي .... مص شويه والحسه شوية وخليك باصصلي اااااااااه</p><p>يوسف: "يخرج زبري من بقه" مش هعرف ابصلك .... ماتضغطش عليا اكتر من كده .... كفاية اللي انا بعمله ده!</p><p>انا: لما أقولك حاجة تعملها "ورحت ماسك راسه ومدخل زبري وضاغط عليها لغاية ما تقريباً كل زبري بقي جوا بقه"</p><p>يوسف: خخخخ ... غغخخخخ ... كحححح</p><p>انا: "سبت راسه وطلعت زبري"</p><p>يوسف: خلاص اسف ماتعملش كده تاني مش عارف أتنفس هتخنق</p><p>انا: قلتلك تسمع كل اللي بقوله وتتكلم كويس</p><p>يوسف: حاضر</p><p>انا: يلا كمل مص والعب في بضاني وخليك باصصلي</p><p>يوسف: حاضر يا كريم "وفضل يمص زبري وهو ايده ماسكه بضاني وباصصلي"</p><p>انا: اااااااااه .... امممممممم .... حلو نيييييييك .... ااااااااه .... شاطر يا يوسف ... مص حلو علشان اهيج اكتر وانيكك! حلو يا يوسف؟؟ مبسوط؟</p><p>يوسف: "يرد لأ براسه وهو بيمص من غير مايخرج زبري من بقه"</p><p>انا: تامر</p><p>تامر:"يرد عليا وهو صوته محشرج وعمال يلعب في زبره وباصص علي يوسف وهو بيمصلي" نعم!</p><p>انا: ااااااه .... ممكن اطلب منك طلب ... اممممم</p><p>تامر: ايه؟</p><p>انا: ممكن تلعبله في زبره شوية علشان يدخل في الموود؟</p><p>تامر: كس امك انت وهو ... انت هتتناك عليا انا!</p><p>انا: امممم ... مش قصدي ... بس عايزه يدخل في الموود ... اااااه ... شاطر يا يوسف ... مبسوط يا يوسف؟</p><p>يوسف: "يشاور لأ براسه وهو بيمص وراح مخرج زبري" لأ ... ممكن كفاية؟؟</p><p>انا: لأ يا يوسف .... لسه شوية ... خد زبري كله في بقك ... ومصه جامد</p><p>يوسف: "يدخل زبري كله في بقه واحده واحده" تشووو ... صوووو</p><p>انا: بُصلي يا يوسف ... اااااااااااه</p><p>يوسف: " يبصلي وهو واحد زبري كله في بقه"</p><p>انا: ااااااااااااه شاطر يا يوسف.... مبسوط ؟؟؟؟</p><p>يوسف: "يشاور لأ براسه وهو واخد زبري كله في بقه"</p><p>انا: طب تعالي ... "ورحت مقومه وقعدت علي الكرسي ومسكت الخياره بايدي علشان تفضل واقفه وخليته يقعد عليها واحده واحده لغاية ما دخلت كلها في طيزه" .... هااااا .... طيزك واجعاك؟</p><p>يوسف: "باندهاش" لا ... غريبة!</p><p>انا: طب يلا ميل علي زبري ومصه وانت الخيارة في طيزك وامسك بضاني بايدك</p><p>يوسف: حاضر ... " وابتدا يمص زبري تاني والخيارة في طيزه"</p><p>انا: ااااااه ... جامد .... اممممممم ... ااااه ااااااااه جامد يا يوسف مص جامد ... "ورحت ماسك زبره بايدي وقعدت ادعكله فيه" اوعي تجيبهم</p><p>يوسف: "يشاور براسه" ااومممممم ... صوك ... تشششاك ... صااااك ... ااااااااممممممم</p><p>انا: مبسوط يا يوسف</p><p>يوسف: امممممم ... "يشاور اه براسه اه"</p><p>انا: اااااه .... شاطر .... مص جامد اوي يا يوسف ... مُصه قبل ما ينيكك يا يوسف ... اممممم .... ااااااااه</p><p></p><p>وفضلت ادعكله زبره بايدي لغاية ما وقف خالص .... احا علي ده زبر ... ياريته كان زبري انا ابن الوسخة ده!</p><p></p><p>يوسف: امممم ... اوووومممم .... تشااااااك .... صووووووك ..."وراح مخرج زبري من بقه وفضل يدعك فيه بأيديه" كريم .... ممكن نعمل 69 وتمصلي انت كمان؟</p><p>انا: خخخخخخخخ .... كس امك .... انت جاي تتناك وتمص بس ... "ورحت ماسك بضانه وضاغط عليها جامد"</p><p>يوسف: اه ااااه ... اسف اسف .... خلاص اسف</p><p>انا: تبطل علوقية وتمص وتتناك وانت ساكت فاهم؟</p><p>يوسف: حاضر يا كريم ... اخر مرة ... والنبي سيب بضاني</p><p>انا: مُص حلو وانا اسيبها</p><p>يوسف: "راح نازل علي زبري مص وفضل يضغط علي زبري بشفايفه وهو بيتلوي من الألم" اووووم ... اااااه ... امممم</p><p>انا: شاطر يا خول ... "ورحت سايب بضانه راح مهدي الرتم رحت ماسكهم تاني سرّع زي الخول ففهم انه لازم يمص بضمير وان مافيش مفر"</p><p></p><p>فضلت مكمل دعك في زبره وهو بيمصلي بشراهه علشان خايف افعص بضانه كل ده والخياره في طيزه</p><p></p><p>انا: كفاية يا يوسف قوم</p><p>يوسف: "راح شايل زبري وسايبه"</p><p>انا: انا قلت كفاية مص ... تبطل مص اه .... تشيل إيدك من علي زبري لأ .... تفضل ماسكه وتدعك فيه لغاية ما انيكك</p><p>يوسف: حاضر "وراح ماسك زبري وفضل يدعك فيه من فوق لتحت"</p><p>انا: اااااااه .... امممممم .... شاطر يا يوسف .... أدعك زبري جامد</p><p>يوسف: حاضر يا كريم .... "وفضل يدعك وهو ماسك زبره وبيدعك فيه بايده التانية والخيارة لسه في طيزه"</p><p>انا: أدعك زبري بايدك الاتنين</p><p>يوسف: حاضر "وراح سايب زبره اللي واقف وتقريباً مرة ونص قد زبري ومسك زبري بأيديه الاتنين وفضل يدعك فيه"</p><p>انا: ااااااااه .... ااااه حلو نيك .... احلب زبري جامد وادعك فيه</p><p>يوسف: حاضر اهو</p><p>انا: بتعمل ايه يا يوسف؟</p><p>يوسف: بدعكلك</p><p>انا: بتدعكلي في ايه؟</p><p>يوسف: بتاعك</p><p>انا: اسمه ايه يا خول</p><p>يوسف: بدعكلك في زبرك يا كريم</p><p>انا: جامد؟</p><p>يوسف: اه</p><p>انا: اه ايه؟</p><p>يوسف: بدعكلك في زبرك جامد يا كريم</p><p>انا: جامد اوي؟</p><p>يوسف: اه</p><p>انا: اه ايه يا يوسف؟</p><p>يوسف: بدعكلك في زبرك جامد اوي يا كريم</p><p>انا: مبسوط؟</p><p>يوسف: لأ</p><p>انا: مبسوط يا خول؟</p><p>يوسف: لأ يا كريم</p><p>انا: طب كمل دعك .... اااااااه .... زبري هايج نيك .... اممممم ...</p><p>يوسف: طب هاتهم يلا .... هات لبنك ... انا بدعكلك جامد اهو</p><p>انا: كس امك بتحلم هههههه لسه هانيكك</p><p>يوسف: اه ياريت تنيكني بسرعه علشان نخلص</p><p>انا: لما انا أقول يا خول</p><p>يوسف: حاضر يا كريم</p><p>تامر: بصراحه مش قادر .... "وراح قام وقاعد جنب يوسف من الناحية التانية وشال إيد من إيديه الاتنين من علي زبري وحطها علي زبره"</p><p>يوسف: احااااا ... ما اتفقناش علي كده يا تامر!</p><p>تامر: طيزك .... العب في زبري شوية اشمعني كريم ... وانا هلعبلك في زبرك باردوا</p><p>يوسف: ماشي "وفضل يدعك في زبري بايد وفِي زبر تامر بايد والخيارة لسه في طيزه" ..... اهو يا تامر .... انا بلعبلك في زبرك ... العب في زبري انت كمان</p><p>تامر: راح ماسك زبر يوسف الضخم وقلب فيه بيشوف حجمه المهول وابتدا يدعك فيه</p><p>يوسف: اااااااااه .... اممممم .... زبري هااااج اوي ... اااااه .... كريم ممكن تلعب انت كمان في زبري مع تامر .... إيد واحده مش هتكفي زبري واديك شايف حجمه</p><p>انا: ماشي ... بس ماتتعودش علي كده يا خول ... وماتنساش انك هتتناك بعد شوية</p><p>يوسف: عارف عارف ..... نيكني زي ماتحب بس العب في زبري شوية مع تامر</p><p>انا: "رحت ماسك زبر يوسف مع تامر ... احا ... إيد تامر وفوقيها ايدي ولسه في مكان لأيد تالته غير راسه كمان! كبير نيك"</p><p></p><p>يوسف: احححححح .... اووووه ... اممممم</p><p>تامر: اااااااااه .... ااااه .... اوووووووو</p><p>انا: امممممم .... اااااااه .... امممم .... اتنطط علي الخيارة وانت بتدعك يا يوسف .... اتنطط</p><p>يوسف: اححححح .... حاضر .... اهو ... طيزي وسعت نيك مش حاسس بيها اصلاً .... ااااااه ادعكوا زبري جامد ااااااه اااححححح</p><p></p><p>وهنا جاتلي فكرة غريبه</p><p></p><p>انا: امممم ... اااه .... يوسف عايز زبرك يتمص؟؟!</p><p>يوسف: اااااه ... ياريت وحياة ابوك يا شيخ</p><p>انا: طب قوم وشيل الخياره دي خلاص طيزك وسعت بما فيه الكفاية</p><p>يوسف: راح قايم وشايل الخياره</p><p>تامر: هتعمل ايه يا كريم ... بتفصلنا ليه يا جدع؟!</p><p>انا: استني بس ... "ورحت منيم يوسف علي ضهره ورافع رجليه لفوق وتانيها بحيث ركبه بقت عند صدره ورحت ماسك زبره ومقربه من راسه ... ولان زبره كبير نيك كان قريب اوي من بقه" ..... امسك رجلك يا يوسف كويس .... تامر دوس معايا علي رجليه لغاية مازبره يبقي قدام بقه"</p><p>تامر: يا ابن اللعيبه</p><p>يوسف: احا انتم هتخلوني انا تمص زبري بنفسي؟!</p><p>انا: مش عايز خلاص يا خول ... ماحدش فينا هيمصلك ... تمص لنفسك ولا نسيب رجلك تقع ومش هتعرف من غيرنا؟</p><p>يوسف: لا لا خلاص .... انا عايز اجري عامة ... وفِي الاخر هيبقي زبري اتمص وخلاص حتي لو انا اللي مصير لنفسي</p><p>انا: ايوة كده .... إعدل ... تامر ... دروس معايا علي رجليه لغاية ما يدخل بقه</p><p>تامر: يلا</p><p></p><p>وفضلت انا وتامر نضغط علي رجليه لغاية ما يوسف عرف يحط راس زبره في بقه</p><p></p><p>انا: حلو نيك .... يلا ارفع رأسك انت شوية ومص وانا وتامر هنساعدك يلا</p><p>يوسف: اوووم ... تصاك ... تشاك ... امممم ... اومتشي اومتش ... تشاومممم ... "وراح مخرج زبره" اححححححح حلو نيك ... دوسو شوية كمان عايز اخده اكتر في بقي</p><p>يوسف: ماشي .... يلا يا تامر .... بس بص يا خول شوية تمص زبرك وشوية انا وشوية تامر</p><p>يوسف: حاضر حاضر .... دوسوا بس .. احححححححح</p><p></p><p>وفضل يمص في زبره شوية وشوية انا وشوية تامر</p><p></p><p>انا: تامر ... هات صباعك معايا انت بعبوص وانا بعبوص وفِي طيزه</p><p>تامر: يلا</p><p>ورحت انا وتامر مدخلين بعبوصين في طيزه وفضلنا نحركهم جامد نيك وهو بيمص لنفسه</p><p></p><p>يوسف: اووووم .... اححححححححححح ... اااااااااااااااااه حلو نيك</p><p>انا: مبسوط يا يوسف وانت بتتبعبص؟!</p><p>يوسف: مش عارف ... بس مبسوط جامد وانا بمص لنفسي ... امممم .... تصاك تشاك ... امتشوووووو</p><p>انا: بعبصه جامد يا تامر خلينا نشوفه مبسوط ولا لأ</p><p>وابتديت انا وتامر نسرع حركة صوابعنا في طيزه</p><p>يوسف: "صوته بيعلي نيك" ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااه .... جامد جامد جاااااامد</p><p>انا: عايز تتبعبص جامد</p><p>يوسف: ااااااااه يا كريم .... بعبصوني جامد ... جامد يا تامر</p><p>تامر: هو ده الكلام ... هههههه</p><p>انا: ده وقت النيك يا يوسف</p><p>يوسف: طب يلا نيكني يا يوسف</p><p>تامر: قصدك نيكوني</p><p>يوسف: احا .... خربانه خربانه .... نيكوني بس ماتنسوش زبري تفضلوا تدعكوا فيه ولما أقول استنوا تستنوا علشان ما انزلش</p><p>تامر: يلا بينا</p><p>انا: طب يلا مص زبري شوية قبل ما انيكك</p><p>يوسف: "نزل علي ركبه ومسك زبري وهاتك يا دعك ومص لمده دقيقتين وراح واقف" ..... يلا نيكني!</p><p>انا: عايز ايه؟؟!!!</p><p>يوسف: عايزك تنيكني بزبرك جامد اوي في طيزي يا كريم!</p><p>انا: ااااااااححححححح</p><p></p><p>تتبع</p><p></p><p>عمري ما كنت اتخيل ان يوسف الملبن اللي بحلم بيه طول عمري وبضرب عليه كل عشراتي بقاله سنه</p><p>بيطلب مني بلسانه اني انيكه في طيزه جامد!</p><p>كأني بحلم</p><p>يوسف: يلا يا كريم مش قادر .... نيكني .... مش ده اللي انت عايزه</p><p>كريم: عايزه بس ... ده حلم حياتي</p><p>يوسف: طب يلا نيكني جامد طيزي أهي ( وراح لافف ومقنعر شوية وفاتح طيزه بايديه الاتنين)وقفت اتفرج علي طيزه اللي مافيهاش شعره وفلقتين اطيازه المشدودين ومليانين شويه وخرمه البينك اللي بقي مفتوح وواسع وجاهز</p><p>يوسف: يلا يا كريم وحياة امك .... نيكها أهي قدامك أهي مش قادر استحمل</p><p>تامر: "بصوت محشرج" يلا يا كريم اخلص الواد فاشخلك نفسه اهو</p><p>رحت واقف وراه وقولت ليوسف:</p><p>افتح كويس يا خول</p><p>يوسف: "فتح طيزه اكتر" احححححح .... اهو .... يلا بقي دخله</p><p>حاولت ادخل زبري بس ماعرفتش علشان يوسف اقصر مني شوية ومش طايل خرمه وانا واقف ورحت قايله:</p><p>احا يا يوسف انت قصير اوي</p><p>يوسف: ياعم نيكني في اي وضع بس يلا دخله وابتدي يلعب في زبره وهو واقف فشخ زي الوحش العملاق</p><p>انا: طيب هقولك .... تعالي هنا قدام تامر وبصله .... "ورحت محركه وخليته واقف قدام تامر وباصصله وش لوش" .... تامر ممكن تلف ايدك حوالين وسطه وترفعه شويه وهو يلف رجله حوالين وسطك</p><p>تامر: ياعم اخلص انت هتتشرط كمان .... ما تنيك وتخلص</p><p>يوسف: يا كريم مش قادر عَشان خاطري .... انا سخنت نيك .... نيكني قبل ما خرمي يضيق تاني</p><p>انا: عَشان خاطري يا تامر .... عايز انيكه علي الواقف الاول .... الوضع ده بيهيجني اوي</p><p>تامر: حاضر اخلص .... "وراح شايل يوسف من وسطه ويوسف لف رجليه علي وسط تامر وأيديه حوالين رقبته وطيزه بقت في مستوي زبري بالظبط ..... يلا يا كريم دخله واخلص الواد علي اخره</p><p>انا: "وقفت ورا يوسف ورحت حاطط زبري بين فلقتين يوسف" ..... افتح طيزك يا يوسف</p><p>يوسف: مش هعرف علشان ماسك في تامر</p><p>تامر: "راح شال ايده من علي وسط يوسف ومسك اطيازه بأيديه الاتنين وفتحهم" .... اخلص يا كريم</p><p>يوسف: احححححح .... الوضع ده حلو نيك .... يلا يا كريم نيكها .... أهي قدامك أهي ومفتوحه .... افتحها كويس يا تامر ماتخافش مش موجوع</p><p>تامر: "فتح اطيازه اكتر" اهو</p><p>يوسف: يلا يا كريم.... دخل زبرك</p><p>انا: "خرم طيز يوسف بقي قدامي ومفتوح وجاهز، رحت حاطط تافف في ايدي كتير وملين خرمه كويس ودعكت زبري ورحت حاطط راسه علي خرم يوسف وابتديت ادخله"</p><p>يوسف: احححححححححححححححح ..... احا يا كريم .... حلو فشخ ....، أتحرك بقي</p><p>انا: "ابتديت أتحرك وادخل زبري وأخرجه وانا مش مصدق نفسي خرمه كان ضيق وقامط علي زبري حلو وفِي نفس الوقت شايل زبري حلو ومش موجوع علشان المخدر اللي دهنت بيه خرمه والخياره اللي اتناك بيها في الاول" ..... اااااااه .... مبسوط يا يوسف وانا بنيكك؟</p><p>يوسف: احححححح .... مبسوط اوي .... احا انا مش عارف مالي .... نيكني ....... نيكني أسرع .... نيك</p><p>انا: اهو ... خُد .... خُد في طيزك يا يوسف .... "وسرعت رتمي اكتر"</p><p>يوسف: احححح .... ااااااه .... اممممم ..... نيكني .... نيكني ..... نيكني في طيزي ...... اححححححح ..... عايز أدعك في زبري مش عارف ..... ااااااااه ..... نيكني اسرع يا كريم ..... مش موجوع ..... نيك جامد .... بس ياريت نغير الوضع علشان مش عارف أدعك في زبري علشان انبسط اكتر</p><p>انا: طب استني "ورحت مدخل ايدي بين بطن تامر وبطن يوسف وطبعاً مالحقتش ادور .... زبر يوسف واخد المساحه كلها من حجمه"</p><p>يوسف: ااااااااااااااه ..... حلو نييييييييييييييييك .... أدعك بقي بالراحة بس نيييييييييك جامد ..... ارزع جامد اوي يا كريم ..... اممممم</p><p>تامر: يا ولاد المتناكة هيجتوني ..... كريم تعرف تمسك زبري مع زبر يوسف وتدعك فيهم هما الاتنين مع بعض</p><p>انا: ياعم احا هو انا عارف امسك زبره هو اصلا لوحده .... انت مش شايف زبره عامل ازاي ..... ده وحش</p><p>تامر: شايف .... وحش ابن وسخه</p><p>يوسف: يا جدعان بطلوا كلام علي زبري ..... ركزوا في طيزي ..... اااااااااه .... عايز اتناك اجمد ..... طيزي مش موجوعه ومبسوط نيك وعايز اتناك اسرع ...... نيك يا كررررررريم جااااااااامد</p><p>انا: اهو يا خول "سبت زبره ومسكت وسطه وبعزم ماعندي فضلت انيك باقصي سرعه اقدر عليها وطبعاً زبري مش حاسس اوي علشان اثر المخدر لسه موجود شوية" هااااا .... كدة حلى يا يوسف</p><p>يوسف: ااااه .... احسن يا كريم .... اثبت علي كدة بقي ..... نيكني ...... نيكني ..... احححح ..... نيك ..... نيك .... نيك نيك نيك</p><p>وفضلنا كدة لمدة دقيقة تقريباً ويوسف مش بيقول حاجة غير "نيكني" طبعاً جسمي ابتدي يرتعش من الوقف والنيك علي الواقف رحت مطلع زبري</p><p>يوسف: احا يا كريم خرجته ليه .... دخله ونيك تاني بسرعه</p><p>انا: ياعم اهمد شوية رجلي تعبت من الوقفة والمكاركة</p><p>تامر: وانا كمان .... غيروا الوضع .... وراح منزل يوسف</p><p>يوسف اول مانزل راح قاعد علي ركبه وماسك زبر تامر وحاشره في بقه ..... وفضل يمص وتامر مخضوض من يوسف وجرأته</p><p>يوسف: حقك عليا يا تامر تعبتك ... تصصصصاك .... متصشووو .... امتشاه .... حقك تتدلع شوية .... متصاه .... امتصشووو متشااااك</p><p>وراح ساب تامر وجري عليا مسك زبري وبصلي وهو واقف وقايلي: كريم ممكن تحطه في طيزي بقي باي وضع يريحك علشان تعرف تكارك جامد من غير ماتتعب؟</p><p>انا: طب مصه شوية</p><p>يوسف: "نزل علي ركبه بسرعة البرق وخد زبري كله في بقه" متصوووو متصشاه امتصااااه تشااااك متصوووو</p><p>يلا بقي حطهولي .... اقولك اقعد انت وارتاح وانا هتنطط عليه</p><p>انا: "قعدت علي الكنبه" يلا تعالي</p><p>يوسف: راح مديلي ضهره ومسك زبري وظبطه علي خرمه ونزل مرك واحدة عليه لغاية بضاني ما كانت قربت تدخل جوه طيزه مع زبري وفضل يتنطط كأنه مركب زنبلك وزبره واقف قدامه وعمال يتهز .... 22 سم من اللحم الصلب عماله تتمرجح في الهوا" ..... اححححح .... ااااااااه ..... ااااااه ..... امممم .... اححححح</p><p>تامر: "راح مقرفص قدام يوسف علي الارض وباصص ليوسف في تشفي وطبعاً يوسف في دنيا تانية كأنه شرموطة ماتناكتش بقالها سنين" ...... مبسوط يا يوسف</p><p>يوسف: مبسوط نيك يا تامر ..... احححححح ..... لو اعرف ان النيك حلو كدة كنت اتناكت من زمان .... ااااااااااه ..... عايز اتناك اسرع ومش عارف اتنطط اسرع من كدة .... احححححح</p><p>تامر: شفت بقي ان زبرك ده بكل طوله وتخنه وحجمه ده مالهوش لازمة دلوقتي</p><p>يوسف: يا عم كسم زبري دلوقتي ..... ياريت كنت اعرف ابدل مع حد فيكم علشان اتناك بيه ..... فايدته ايه وهو بين رجليا بيتمرجح كدة .... انا عايزه في طيزي .... اححححححح ..... أتحرك معايا يا كريم .... أبوس ايدك أتحرك .... عايز اتناك اجمد</p><p>تامر: تحب اجيبلك حاجة اكبر من زبر كريم ننيكك بيها؟</p><p>يوسف: ياريت بس هتجيب ايه ... ما انت زبرك قده</p><p>تامر: لا ما اقصدش ازبار .... اقصد اي حاجة تاني .... عندي أتا وخيار جوا .... اروح اشوف حاجة كبيرة واجي؟</p><p>يوسف: ماشي بس تبقي تخينه قد زبري ... اححححح ... حاسس ان طيزي تقدر تشيل .... انا مش موجوع خالص</p><p>تامر: وريني خرمك بقي واسع د ايه</p><p>يوسف: "راح قايم من علي زبري ولافف وميل علي زبري يمصه وفتح طيزه بأيديه الاتنين وهو واقف ومميل وطيزه بقت قدام تامر مفتوحه" اهو يا تامر .... بُص</p><p>تامر: احا يا كريم .... الواد اتفشخ "وهى بيحسس علي طيز يوسف"</p><p>انا: الواد جامد اوي يا تامر .... جرَّب</p><p>تامر: راح مدخل زبره في طيز يوسف وهو بيمصلي</p><p>يوسف: ااااااااااه ..... نيك جامد بقي .... أقصي سرعه عندك</p><p>كريم: اهو .... "وراح ماسك الواد يوسف من وسطه واتغاشم عليه ويوسف طبعاً مابيقولش حاجة نيكني"</p><p>يوسف: اااااااه نيكني يا تامر .... نيك طيزي جاااااامد ... احححححح نيك نيك نيك نيك</p><p>تامر: احا يا يوسف انت قلبت شرموطة كدة ليه ... انت اتناكت قبل كدة؟!!</p><p>يوسف: لأ اول مرة ... بس حلو نيك "وابتدي يلعب في زبره بايد وهو ساند بايده التانيه علي فخدي وهو بيمص زبري" ..... تامر أدعك في زبري معايا .... ساعدني مش عارف أدعك بايدي الاتنين هقع</p><p>تامر: "مد ايده ومسك زبر يوسف معاه وفضل يدعك معاه ويوسف اتجنن مننا خالص".... ااااااااااااااااااااااااااااه نيكني يا تاااااااامر .... نيك اطياااااااااازي جااااااامد ..... اااااااااه</p><p>تامر: "سخن علي يوسف نيك وفضل يرزع في اطيازه جامد وهما بيدعكوا هما الاتنين في زبر يوسف" .... اهو يا خول</p><p>يوسف: "من كتر انبساطه نسي زبري خالص اللي في ايده وسابه ومد ايده التانيه وبقي بيدعك في زبره بأيديه الاتنين مع إيد تامر" اااااااااااااه ..... نيك نيك نيك نيك</p><p>انا: بصراحه المنظر استفزني ومنظر زبر يوسف اللي بقي واقف زي الحديده و 3 إيدين مش مكفيينه هيجني ورحت قاعد علي رجلي وماسك زبر يوسف بايديا الاتنين معاهم وهاتك يا دعك ويوسف اتجنن علي الااااااااااااخر</p><p>يوسف: ااااااااه اااااحححححححح نيكووووووووووني يا جدعان وادعكوا زبري معايا ..... ااااااااه هجيب هجيب لبني ادعكوا معايا جاااااامد ونيكوووووووني .... اااااااااااااااااه</p><p>تامر: راح سايب زبر يوسف ومكتف إيدين يوسف وراح شايله علي الواقف كده وفضل يرزع جامد علشان يبضن يوسف ومايعرفش يدعك في زبره وهو بيجيب لبنه</p><p>يوسف: لا يا تامر حرام عليك .... مش كل مرة كدة .... عايز اتمتع وحياة امك يا شيخ .... سيبني أدعك زبري انا خلاص بجيب مش عارف امسك نفسي ...... نيكني زي ما انت عايز بس سيبني أدعك زبري وانا بنزل لبني</p><p>تامر: بس يا متناك .... اتناك وانت ساكت .... انت بتتبسط من طيزك .... زبرك الكبير ده مالوش لازمه .... أنساه وركز في طيزك وفِي خرمك وفِي منظر اطيازك وهي شايله زبر جواها</p><p>يوسف: اااااااااه.... احححححح .... زبري يا تامر حرام عليك "وابتدي ينزل ويتلوي وتامر حاكمه كويس علشان مايعرفش يلمس زبره حتي وهو بينزل" ااااااه ..... نيك جااااااااااامد .... ارزع جامد طيب يا تامر علشان زبري يتهز وانا بنزل</p><p>تامر: لأ</p><p>انا: "بصراحه منظر يوسف صعب عليا وانا كمان كنت عايزه يتمتع اوي علشان يكررها تاني، رحت وقفت جنبهم ومسكت زبر يوسف بايديا الاتنين" نيكه جامد يا تامر علشان زبره يحك في ايدي انا مش هحرك أيديا .... كفاية اني مسكتهوله .... علشان خاطري انا ابسطه زي ما بسطنا</p><p>تامر: طيب ... "وفضل ينيك فيه جامد وزبر يوسف بقي بيتحرك بين أيديا الاتنين وانا قافل عليه كويس علشان يتبسط، ولبنه نازل شلاااال عمال يخرج شوية شوية"</p><p>يوسف: ااااااه .... اااااااااااااااااه ...... احححححح .... اااااااااااااه .... ااااح .... ااه . أح ... امممم "لغاية مانزل كل لبنه وعمد خالص"</p><p>تامر: "فضل يكمل نياكه في يوسف ويوسف مش بينطق وحاطط خالص" ااااااه .... طيزك حلوة اوي يا يوسف .... انت وتكة .... احححح</p><p>يوسف: هاتهم طيب واتبسط</p><p>انا: لا ماتجيبهمش جوه علشان نعرف ننيكه تاني .... نزله ونشوف هنجيب لبنا ازاي</p><p>تامر: مش قااااادر ..... ااااااااه .... اححححححح "وهو عمال ينيك"</p><p>يوسف: براحتكم مش فارق معايا</p><p>انا: "رحت شادد يوسف من بين إيدين تامر ومنيمه علي الكنبه".... مناوله يا عم تامر مش مقاوله ..... "ورحت مدخل زبري في طيز يوسف وهو نايم علي بطنه علي الكنبه وانت فوقيه" .... اااااااه ..... طيزك حلوة نيك يا يوسف .... نفسي افضل انيكها للصبح</p><p>يوسف: نيك براحتك يا كريم بس هاتهم بسرعه علشان الوقت وعلشان نتبسط انت كمان</p><p>انا: فضلت انيك فيه جامد لغاية ما قربت اجيبهم .... "وهنا جاتلي فكرة هيجتني زيادة"</p><p></p><p>انا عرفت هجيب لبني انا وكريم ازاي؟!</p><p></p><p>يتبع ......</p><p></p><p>الجزء السادس</p><p></p><p></p><p>في الوقت اللي كنت بفكّر فيه في الطريقة اللي هجيب بيها لبني انا وتامر كان يوسف نايم تحتي علي بطنه ومستسلم ليا تماماً وفاتح طيزه بأيديه الاتنين ومش بيطلع منه غير بعض الأهات البسيطة اللي هديت خالص بعد مانزل لبنه</p><p>تامر: نيكه حلو يا كريم ..... الواد جاب لبنه ولسه شغال</p><p>يوسف: ههههههه .... بصراحه هو ما قصرش خالص ولا انت قصرت يا تامر ... انا اللي مش عارف مالي .... إحساسي ان ازباركم في طيزي وبتنيكوني جامد جداً وانا مش موجوع وشايف زبري واقف قدامي هيجني علي الاخر وخلاني عايز اتناك اسرع واجمد</p><p>انا: طب تعالي انت يا تامر كارك شوية عَشان انا خلاص قربت اجيبهم</p><p>تامر: طب اوعي</p><p>انا: "قومت من فوق يوسف وهو لسه فاتح طيزه بايديه الاتنين ومستني تامر يجي ياخد دوره وينيكه وهو مستسلم جداً"</p><p>تامر: "وهو قاعد علي الكرسي" قوم يا يوسف مش هنيكك كدة هغيّر الوضع .... تعالي</p><p>يوسف: "يقوم من علي الكنبه ويروح لتامر علشان يقعد علي زبره"</p><p>تامر: لأ استني وريني خرم طيزك الاول وصل لغاية فين</p><p>يوسف: "يلف قدام تامر وهو واقف ويقنعر شوية ويفتح طيزه بايديه الاتنين" .... أهو</p><p>تامر: احا .... خرمك وسع اوي يا يوسف ... بس لسه لونه بينك وشكله حلو نيك!</p><p>يوسف: وهو بعد الرزع اللي رزعته انت وكريم عايزه يبقي عامل ازاي يعني</p><p>تامر: طيب اقعد يلا علي زبري واتنطط</p><p>يوسف: اقعد علي زبرك ماشي .... اتنطط لأ ..... ههههه .... جسمي كله سايب مش قادر بصراحه .... شوف اي وضع ابقي مريّح فيه وانت نيكني براحتك</p><p>تامر: طيب نام علي ضهرك وارفع رجلك وانا هتعامل</p><p>يوسف: "ينام علي ضهره علي الكرسي ويرفع رجله ويسندها بايديه"</p><p>تامر: "يقف قدّامه علي الارض ويميل شويه ويدخل زبره في طيز يوسف بسهوله" ... اوففففف ..... احا يا يوسف .... طيزك فاجرة اوي .... هنيك جامد ها؟</p><p>يوسف: براحتك .... ارزع زي ما انت عايز</p><p>تامر: احححح .... خُد في طيزك يا يوسف .... خدُ خُد خُد</p><p>يوسف: اااااه ..... نيك بسرعه اوي علشان تجيبهم</p><p>انا: لأ ماتجيبهمش يا كريم .... علشان عندي فكرة هنجيب بيها لبنا كلنا بيه</p><p>يوسف: طيب بسرعه علشان ابتديت اهيج تاني "زبر يوسف ابتدي يقف وهو واصل تقريباً لصدر تامر"</p><p>انا: ما انا عايزك تهيج علشان هتنزل لبنك تاني معانا</p><p>تامر: يا اخي كسم ده زبر شيله من علي جسمي يا يوسف او خبيه في اي داهية</p><p>يوسف: ياعم البضين انت بتنيكني في طيزي دلوقتي وانا فاتحهالك بمزاجي .... مالك بزبري! .... اعمل فيه ايه يعني</p><p>تامر: خبيه في اي حته .... بصراحه مبضون نيك ان زبرك يبقي بالحجم ده واحنا اللي بننيكك في طيزك ومكيفينك يبقي ازبارنا قد كدة!</p><p>يوسف: ايوة يعني اعمل ايه .... نيك بس جامد .... ااااه "وابتدي يدعك في زبره الواقف زي الوحش"</p><p>انا: انا هريحك يا تامر دلوقتي ..... نيكه بس شوية لغاية ماتقرب تجيبهم وعرفني .... وانا هدعك باردوا في زبري شوية لغاية ما اقرب اجيبهم وهعرفك هنعمل ايه .... ولا اقولك .... خد مص زبري شويه يا يوسف</p><p>يوسف: امصلك ازاي وانا نايم علي الكرسي مش هعرف علشان دراعات الكرسي .... احححح ... ماتنيك حلو يا تامر ... اسرع شوية ... ااااه</p><p>انا: انا هاجي اقف علي الكرسي فوقيك وهقرفص فوق رأسك وانت خد زبري في بقك وانا هتحرك وانيكك في بوقك بس رجع انت راسك لورا شوية</p><p>يوسف: ااااه .... ااااااااحححححح ..... طب تعالي نجرب .... احححح .... نيك طيزي بسرعه اكتر يا تامر علشان خاطري ... اجمد حاجة عندك</p><p>تامر: حاضر يا خول ... اوفففففف "وابتدي يكارك اجمد وجسمه كله بينزل عرق"</p><p>يوسف: ااااه .... ايوة كدة .... خليك كدة وزق زبرك كله جوه طيزي قبل ما تسحبه .... خلي بضانك تخبط في طيزي جامد</p><p>انا: "طلعت فوق الكرسي ووقفت وحطيت راس يوسف بين رجليا تحت وقرفصت لغاية مازبري بقي عند راسه" ..... رجع راسك لورا شوية يا يوسف وافتح بوقك حلو</p><p>يوسف: أهو "ولقم راس زبري ببوقه"</p><p>انا: ريح راسك لورا بقي ..... ايوة كدة .... اثبت بقي علي كدة وانا هنيكك في بقك .... "وسندت بايديا الاتنين علي إيدين الكرسي ونزلت لغاية ما زبري كله تقريباً بقي في بوق يوسف وابتديت انيكه في بوقه"</p><p>تامر: احا علي الوضع ده يا جدعان .... الواد يوسف بقي شرموطه</p><p>انا: طب نيكه كويس بس .... الواد عايز جحش ينيكه</p><p>تامر: وانت كمان نيكه حلو في بوقه .... اقفل شفايفك علي زبر كريم كويس يا يوسف</p><p>يوسف: "يضم شفايفه اكتر علي زبري علشان يزود الاحتكاك" امممم .... تصوووو .... تشششششاك</p><p>تامر: "ينيك يوسف اسرع ويخبط ببضانه في اطيازه" تاك تاك تاك تاك تاك</p><p>انا: احا حلو نيك ..... خد في بوقك وطيزك يا يوسف .... اتناك حلو واشبع من ازبارنا</p><p>كريم: وانت نيك بوقه جامد يا كريم .... كيفه ... ااااه احححححح تاك تاك تاك تاك</p><p>يوسف: اممممممم .... متصشاااااااه .... متصووووو .... تصااااك</p><p>انا: احححححححح .... خُد خُد خُد</p><p>يوسف: "يدعك في زبره بايديه الاتنين ولسه مش مكفي"</p><p>انا: "اسند بايد واحدة علي الكرسي وبايدي اليمين اساعد يوسف في دعك زبره الضخم" اااااااه .... يلا يا شباب .... عايزين نجيب لبنا مع بعض بس قولوا لما تقربوا</p><p>تامر: انا خلاص قربت ..... اححححححح</p><p>يوسف: "يشيل ايدي من علي زبره بسرعه ويسيب زبره هو كمان وعروقه نافره جامد وواضح انه قرب ينزل وانا كمان قربت ... رحت قايم بسرعه من فوق راس يوسف وخرجت زبري من بوقه بسرعه ونزلت وقفت جنب تامر علي الارض"</p><p>انا: روح بسرعه يا تامر هات اتايه او خياره كبيره من جوه قد زبر يوسف او اكبر كمان لو لقيت بس بسرعه</p><p>تامر: طيب ثانيه "ويخرج زبره من طيز يوسف ويجري علي المطبخ"</p><p>يوسف: ايه يا كريم سيبه ينيكني عايز اجيبهم</p><p>انا: استني بس هظبطك دلوقتي .... خد مص زبري علي مايجي</p><p>يوسف: حاضر ... امتصوووو ... تصاااااك ... امممم .... ااااه .... تصشاااك</p><p>تامر: "يرجع وفِي ايده خرطوم غساله طوله يجي متر وعرضه تخين زي زبر يوسف بالظبط" ..... مالقيتش حاجة عرض زبره غير ده</p><p>انا: شغااال ... هيقضي الغرض .... تعالي اقف علي الارض هنا يا يوسف بينا في الوسط</p><p>يوسف: حاضر "ينزل يقف علي الارض بيني انا وتامر"</p><p>كريم: هتعمل ايه مش فاهم</p><p>انا: هننيكه في زبره علشان ترتاح يا سيدي</p><p>يوسف: نعم !! مش فاهم</p><p>انا: اسمع بس الكلام هظبطك ... مش انت نفسك تتناك من زبر قد زبرك</p><p>يوسف: ياريت</p><p>انا: طب اسمع الكلام وانا هكيفك</p><p>يوسف: حاضر</p><p>انا: افتح طيزك يا يوسف وانت واقف من غير ماتقنعر ... بس افتحها كويس علشان نعرف نوصل لخرمك</p><p>يوسف: حاضر .... اهو "ويفتح طيزه كويس وهو اقف بيني انا وتامر"</p><p>انا: هات الخرطوم يا تامر</p><p>تامر: اهو</p><p>انا: "خدت الخرطوم من كريم ولفيت ورا يوسف وابتديت ادخله في طيزه وهو واقف لغاية مادخل منه حوالي 15 سم"</p><p>يوسف: احااااااااااااااااا .... اوففففففففف .... جامد نيك .... أتحرك بقي</p><p>انا: اصبر بس</p><p>يوسف: احححححح .... فشييييييخ</p><p>انا: "اتاكدت ان الخرطوم دخل كويس ورجعت وقف جنب يوسف بحيث يبقي هو في النص بيني وبين تامر" ..... يوسف سيب طيزك خلاص الخرطوم ثابت ماتخافش ووقف زبرك قدامك وأسنده بس بايدك الاتنين من تحت بحيث يبقي مفرود قدامك</p><p>يوسف: حاضر .... اهو</p><p>انا: كريم حُط زبرك بالعرض فوق زبر يوسف</p><p>كريم: اهو</p><p>انا: "حطيت زبري علي زبر يوسف جنب كريم بس من الناحيه التانيه" يوسف اقفل بايديك الاتنين علي ازبارنا كلنا يا يوسف وانت يا كريم بايدك اليمين امسك ازبارنا مع يوسف وبايدك الشمال اسند الخرطوم في طيز يوسف من ورا ضهره</p><p>كريم: اهو</p><p>انا: "من الناحية التانية مسكت ازبارنا بايدي الشمال وبايدي اليمين ساند الخرطوم في طيز يوسف من ورا ضهره"</p><p>يوسف : وبعدين مش قادر .... هايج فشخ يا جدعان وعايز الخرطوم يتحرك</p><p>انا: الخرطوم مش هيتحرك يا يوسف .... مش انت عايز تتناك؟</p><p>يوسف: فشخ</p><p>انا: طب يلا أتحرك انت ونيك نفسك جامد زي ما انت تحب ولما تتحرك ازبارنا هتنيك زبرك ونجيب لبنا كلنا عليه وطيزك هترتاح</p><p>تامر: يا ابن اللعيبه!!!!</p><p>يوسف: اححححح ... طب امسكوا الخرطوم كويس</p><p>انا: ماتخافش .... يلا نيك نفسك جامد زي ما انت عايز</p><p>يوسف: "يبتدي يتحرك لورا بطيزه علشان يدخل الخرطوم اكتر ويرجع يطلع لقدام وأزبارنا ثابته علي زبره وبتنيكه مع الحركة" اححححححححححح .... جامد نيك .... حلو نيك .... امسكوا ازبارنا معايا حلو علشان هتحرك جامد مش قادر</p><p>تامر: طب يلا يا خول أتحرك عايز انيك زبرك وأنزل لبني</p><p>يوسف: ااااااح .... اااااه .... يالهوي حلو نيييييييك .... يلا .... تاك تاك تاك تاك "وهاتك يا رزع"</p><p>انا: "ببص لورا لقيت الواد واخد يجي 25 سم علي الاقل من الخرطوم جوا خرم طيزه وعمال يرجع عليه ويرزع في نفسه" ..... اه ... اوففففف .... يلا يا يوسف بسرعه عايز اجيب لبني</p><p>تامر: بسرعه يا يوسف مش قادر .... اااااه</p><p>يوسف: اححححح اوففففف ااااااه .... ازباركم حلوة اوي يا عيال في ايدي وناشفه ..... ااااااه .... والوحش اللي في طيزي ده فاااااجر .... اححححح اوففففف تاك تاك تاك تاك</p><p>انا: ااااااه .... هجيب ..... ااااااااااااااه</p><p>تامر: اححححححح وانا كمان</p><p>يوسف: اوفففففف .... هنزل مش قادر ..... طيزي متكيفه نيييييك .... احححححححححححححح</p><p>كلنا: ااااااه .... احححححححح .... امممم .... احااااااااااا</p><p></p><p>ومرة واحدة 3 نوافير لبن سخن اتفتحت في ايدينا ويوسف بقي بيترعش وطيزه شغاله حركة لورا ولقدام وفضلنا ننطر لبن في كل حتة علي الارض .... سبنا الخرطوم انا وتامر وكل واحد قفش في فلقة من طيز يوسف واحنا بننزل لبنا علي زبره وهو لبنه بينزل علي الاوض قدامه</p><p></p><p>اوففففففففف .... احساس فاجر</p><p>وفضلنا كدة لغاية ما هدينا</p><p>انا: اوففففف يا يوسف علي طيزك .... مش مصدق اللي حصل!</p><p>يوسف: ولا انا</p><p>انا: طيب تعالي وريهاني</p><p>يوسف: "يلف يوريهاني"</p><p>انا: "زقيته علي الحيطة وبقي وشه ليها وطيزه ليا" .... قنعت شوية يا يوسف</p><p>يوسف: "قنعر"</p><p>انا: "مسكت طيزه بايدي اليمين وسندت ايدي الشمال علي كتفه وفضلت احسس عليها وابعبصه" .... طيزك حلوة نيك يا فاجر!</p><p>يوسف: هههه.... أديك خدت اللي انت عايزه</p><p>انا: مبسوط وانا ماسك طيزك في ايدي؟</p><p>يوسف: خلاص بقت بتاعتك بقي فعص فيها براحتك</p><p>انا: "فضلت ادعك فيها وابعبص واضربه عليها" .... يوسف قولي اضربني علي طيزي يا كريم وهزها وهي في ايدي</p><p>يوسف: اضربني علي طيزي يا كريم وحسس عليها</p><p>انا: اوففففف ... تاااااااك</p><p>يوسف: هههه .... يلا بقي علشان نلحق نروح الوقت يا كريم</p><p>انا: هنيكك تاني امتي</p><p>تامر: قصدك هننيكه تاني امتي</p><p>انا: ههههه هنيكك تاني امتي يا يوسف</p><p>يوسف: بكرة نتقابل هنا تاني</p><p>انا: اتفقنا ..... يلا بينا علشان نلحق ننضف الارض ونمشي</p><p>تامر: يلا</p><p></p><p>نضفنا الارض ولبسنا هدومنا ونزلنا انا ويوسف</p><p>وانا مش بفكّر في حاجة غير بكرة هنيكه ازاي</p><p></p><p>تتبع ......</p><p></p><p>روحت البيت وأنا مش مصدق اللي حصل لغاية دلوقتي ....</p><p>انا نيكت يوسف!!! .... وبرضاه! .... وهو اللي طلب مني! .... واتكيف وأنا بدعك في طيزه!!!!!</p><p>كنت متخيل أني في أي وقت ممكن اصحي من النوم واطلع بحلم!</p><p>بس شوية بشوية إبتديت أصدق اللي حصل واللي كان أحلي من أجمل أحلامي!</p><p></p><p>اتغديت وأخدت شاور وحلقت زبري كويس وطبعاً جبتهم وأنا بفتكر كل اللي حصل بالتفاصيل ... وقعدت مع البيت شوية ودخلت اوضتي بعد ما اتحججت ان اليوم كان طويل وأنا تعبان ومحتاج أنام علشان أريح قبل المدرسة بكرة. وعرفتهم طبعاً أني ممكن أتأخر بكرة تاني علشان هنلعب كورة بعد المدرسة علشان لو روحنا ننيك يوسف تاني في بيت تامر يبقي تأخيري ليه مبرر مسبقاً.</p><p></p><p>قعدت علي السرير أتقلب يمين شمال علشان أنام .... مافيش</p><p>اغمض عيني أفتحها .... باردوا مافيش .... مش عارف أمنع نفسي من التفكير في اللي حصل وزبري واقف هو كمان ... لا انا عارف أنام ولا زبري عارف ينام .... قولت أكلم يوسف أحكها معاه .... مسكت تيليفوني وإتصلت بيه ماردش .... هجت زيادة .... كلمته تاني كام جرس ورد ودار بينا الحوار ده</p><p></p><p>انا: يوسف ... إزيك</p><p>يوسف: تمام وإنت أخبارك إيه</p><p>انا: تعبان "بصوت متقطع وأنا بلعب في زبري"</p><p>يوسف: "سكوت" .... اه الماتش النهاردة كان مُتعب الصراحة انا كمان مفرهض</p><p>انا: "ضحكت" إنت في حد جنبك ولا إيه؟</p><p>يوسف: أه</p><p>انا: طيب أنا بس حبيت أتصل أسلم عليك وأكّد عليك اننا بكرة هنتقابل بعد المدرسة علشان نلعب ماتش زي بتاع النهاردة</p><p>يوسف: "يضحك" .... مش عارف بصراحة رجلي هتستحمل ماتش تاني بكرة ولا هبقي محتاج أريح شوية</p><p>انا: لا ماتقلقش .... أنا هريحك</p><p>يوسف: يابني انا عايز بس خايف ما اعرفش علشان رجلي واجعاني جداً</p><p>انا: أنت فاتح السبيكر؟</p><p>يوسف: لأ ليه؟</p><p>انا: أنت طيزك واجعاك فعلاً؟</p><p>يوسف: اه جداً ... ومش عارف أمشي ولا أقف .... أنتوا بتلعبوا بغشم ياعم</p><p>انا: مش أنت اللي كنت عمال تقول جامد وعايز أجمد! ..... طيب حمام دافي كدة وأشطفها بماية دافية ونام علي بطنك النهاردة</p><p>يوسف: هشوف هشوف .... يلا بقي باي دلوقتي</p><p>انا: باي</p><p></p><p>الواد صوته فعلاً تعبان .... وفكرة أني مش هعرف انيكه بكرة جننتني! ده غير إني قلقت عليه فعلاً يحصله حاجة ولا المخدر يكون خلاه مايحسش ساعتها باي مشكلة! ايه بقي القلق ده ... انا لازم اعرف تامر .... ماكدبتش خبر ورفعت عليه سماعة التيليفون هو كمان</p><p></p><p>جرس ... وتامر يرد</p><p>تامر: إيه يا عريس</p><p>انا: هههه ... إيه يا عريس أنت كمان</p><p>تامر: هههههههه .... علي رأيك .... أخبارك إيه</p><p>انا: هيجان نيك</p><p>تامر: ومين سمعك .... انا بتفرج علي سكس ولاد وبلعب في زبي دلوقتي</p><p>انا: وبتكلمني وأنت يتعمل كدة يا خول!</p><p>تامر: ياعم أنت اللي كلمتني انا مالي</p><p>انا: طب غور دلوقتي خلص وكلمني</p><p>تامر: طب ماتقلع أنت كمان وتعالي نعمل سكس فون واحنا بنتخيل يوسف ونهيج بعض</p><p>انا: ايه الهبل ده .... لا فكك خلص وكلمني</p><p>تامر: ياعم هنتبسط .... ونجيبهم سوا</p><p>انا: لأ مش هينفع ومش هعرف اصلاً انا مش قاعد في شقة لوحدي زي حالاتك</p><p>تامر: طيب ماتجيلي نبات سوا ونطلع علي المدرسة سوا ... انا نزلت كام فيلم يستاهلوا زبك!</p><p>انا: "طار النوم من عين زبري تاني وقام وقف علي حيله" يا سلام .... وأقولهم ايه في البيت وأنا راجع يادوب ماكملتش من ساعتين ثلاثة!</p><p>تامر: قولهم أي حاجة .... هبات عند واحد صاحبي نذاكر سوا .... وانت دحيح وهيصدقوك</p><p>انا: واقولهم مين بقي .... هما عارفين كل اصحابي واسمك عمرهم ما سمعوه</p><p>تامر: قولهم تامر .... واحد صاحبي جديد عرفته من أي درس ودماغه زي دماغي وهننجز سوا</p><p>انا: بقولك ايه .... لأ .... مش هينفع ... وبعدين هنعمل ايه اصلاً ... هنهيج وخلاص ومش هنلاقي حد ننيكه</p><p>تامر: ياعم هنهيج بعض و نفتكر اللي عملناه ونجيبهم سوا علي أي فيلم احسن من القرديحي وخلاص</p><p>انا: "بتردد" مش عارف .... صعب بيتهيألي</p><p>تامر: بقولك ايه مستنيك</p><p>انا : فكك مش هينفع وركز معايا علشان كلمت يوسف وعايزك في حوار</p><p>تامر: لما تجيلي نتكلم .... مستنيك</p><p>انا: يا عـ ...</p><p>تامر: مستنيك .... سلام.</p><p>وقفل السكة!</p><p></p><p>ايه بقي الحوسة دي .... اروحله زي ما طلب وأقول للبيت اللي قالهولي ولا اعمل إيه .... ولا أروحله علشان ابقي براحتي ونقضيها سكس بقي وعشرات براحتنا بدل ما انا خايف حد يدخل عليا الأوضة ... والحمام مش هينفع اروحه كتير باردوا ولا أتأخر جواه ..... ظ£ دقايق وكنت لبست وجاهز علي النزول .... عرف يهيجني تامر ابن الذين!</p><p></p><p>جهزت شنطتي وحطيت فيها شوية كتب ولبست لبس المدرسة وخدت معايا شورت وفانلة علشان أنام بيهم وقولت للبيت أني هروح اذاكر مع تامر واحد صاحبي عرفته جديد من درس ودماغنا شبه بعض وهروحله نزاكر سوا .... ونزلت وكلمت تامر تاني</p><p></p><p>جرس ..... ألو</p><p>انا: ربع ساعة وأكون عندك</p><p>تامر: قشطة هحضر القعدة والبس هدومي وهنزل اخدك من تحت</p><p>انا: طيب ما تأخرش علشان انا في الطريق خلاص هرن عليك اول لما أوصل</p><p>تامر: قشطة باي</p><p>انا: باي</p><p></p><p>قعدت أفكر في يوسف وأنا رايح لتامر .... وأفتكر طيزه وهي بين أيديا وبتتلوي وبيقولي نيكني وهي زي لهطة القشطة ومافيهاش شعرة وحجمها مظبوط ولا تخينه ولا رفيعه ... أححححح .... زبري عمال ينبض وواقف زي الحديدة وكأنه بيفتكر معايا!</p><p></p><p>وصلت تحت البيت عند تامر لقيته واقف اصلاً مستنيني رغم أني وصلت بدري خمس دقايق</p><p></p><p>تامر: إيه يا معلم</p><p>انا: سلمت عليه وبوسته بوستين علي خدوده وطلعنا</p><p></p><p>طلعنا فوق دخلنا الشقة وتامر قفل ورانا</p><p>تامر: إتفضل يا معلم البيت بيتك بقي طبعاً اقلع هدومك وعلقها في أي مكان بقي ورحرح كدة</p><p>انا: اوك</p><p>تامر: الجو حلو إقلع وأقعد بالبوكسر كدة وظبط</p><p>انا: انا جايب معايا لبس اقعد بيه ماتقلقش</p><p>تامر: ياعم لبس ايه واحنا جايين نسكس! خف تعوم</p><p>انا: هههههههه .... عيل خول</p><p>تامر: غير وأنا دقيقة وجاي هجيب حاجة نشربها من جوا .... سخن ولا ساقع؟</p><p>انا: ياريت شاي لو فيه</p><p>تامر: قشطة "وسابني ودخل المطبخ"</p><p></p><p>دخلت الصالون وغيرت هدومي وعلقتها وطلعت الشورت والفانلة ولبستهم ورشيت برفان وقعدت ... لقيت الباشا مشغل موقع سكس ولاد قعدت أقلب فيه واتفرج علي صور الافلام اللي موجودة وعينيا مش شايفة غير وش يوسف علي جسم كل اللي بيتناكوا في الأفلام!</p><p></p><p>تامر وصل دلوقتي ومعاه كبايتين شاي .... حطهم علي الترابيزة جنب الكومبيوتر وراح قالع لبسه ورماه علي الأرض وفضل بالبوكسر بس</p><p></p><p>انا: أنت هايج للدرجادي</p><p>تامر:"مسك زبره من فوق البوكسر" مش شايف؟!</p><p>انا: "أمسك زبري من فوق البنطلون" مش شايف أنت كمان؟ الحال من بعضه ..... فينك يا يوسف</p><p>تامر: كان زمانه اتفشخ</p><p>انا: كان زمانه بقي حامل</p><p>تامر: ماتقلع طيب يا معلم .... هتفضل قاعد متكتف كدة</p><p>انا: ما انا قالع اهو وزي الفل</p><p>تامر: يا عم اقلع الشورت وخلي زبك يريح علشان أكيد مكبوت في الشورت وعلشان تعرف تلعب فيه براحتك</p><p>انا: “قومت قلعت الشورت والفانلة زيه وقعدت بالبوكسر وطبعاً زبري هيفرتك البوكسر"</p><p>تامر: احااااااا</p><p>انا: ايه مالك</p><p>تامر: زبك هيقطع البوكسر وشكلك هايج جداً أنت كمان</p><p>انا: "مسكت زبري وقعدت ادعك فيه من فوق البوكسر" ااااااااه .... هايج نيك .... ونفسي أنيك يوسف دلوقتي</p><p>تامر: "يدعك في زبره بإيده وهو بيبص علي زبري" أحححح .... ياريت كنّا نيكناه دلوقتي وريحنا أزبارنا الهايجة دي .... إدعك زبك جامد يا كريم .... إدعكه خليه يرتاح</p><p>انا: "شغال دعك في زبري" مش مرتاح يا تامر ..... نفسي أنيك يوسف دلوقتي .... هتجنن عليه ... اممممم ..... البيت أمان يا تامر ولا إيه.</p><p>تامر: يا معلم عيب عليك ماحدش هيطلع وأنا قافل البيت من جوا .... خد راحتك وعيش</p><p>انا: "طلعت زبري من البوكسر ومسكته وفضلت أدعك فيه" امممم .... ااااااه ..... احا هايج نيك يا تامر عايز أنيك طيز يوسف دلوقتي حالاً مش قادر</p><p>تامر: "يطلع زبره هو كمان ويدعك فيه وهو بيبص علي زبري" أححححح .... عايز تنيك طيزه الوتكة ...</p><p>انا: أه .... أوووووي .... اممممم</p><p>تامر: وتبقي بتتهز قدامك وهي بيضا وطريه ومدورة ومافيهاش شعر ... أححححح</p><p>انا: اه يا تامر ... اااااه نفسي نيك</p><p>تامر: طيب أدعك في زبك جامد يا كريم .... أدعك في زبك وأتخيل ان طيز يوسف قدامك</p><p>انا: بدعك اهو يا تامر .... بس هايج اوي ومش مرتاح</p><p>تامر: إدعكه جامد وانت ترتاح .... إدعك زبك بإيديك الاتنين</p><p>انا: "أدعك زبري بإيديا الاتنين ... اممممممم .... اححححح" هايج اوي يا تامر .... مش قادر</p><p>تامر: "يقرب مني وهو بيدعك في زبره ويبص شوية عليه وشوية علي زبري انا" احححححح .... أزبارنا هايجة اوي .... صح يا كريم</p><p>انا: احححح ... ما اعرفش ... زبري انا اللي هايج اووووووي</p><p>تامر: وأنا كمان ... إستني اشغل فيلم بس وكمل أنت دعك في زبرك علشان هو هايج اوي</p><p>انا: ااااه .... هايج نيك .... شغلنا حاجة</p><p>تامر: عينيا ... "ويقرب الترابيزة مننا علشان مايقومش من جنبي ويشغل فيلم من اللي كانوا موجودين ويكتم الصوت" ااااح .... حلو كدة ....</p><p>انا: حلو نيك</p><p>تامر: طيب أدعك في زبك الهايج .... أدعك يا كريم</p><p>انا: بدعك اهو ....</p><p>تامر: أجمد .... إدعك أجمد</p><p>انا: هجيبهم كدة ... عايز اتمتع شوية قبل ما أجيبهم</p><p>تامر: إستني أجيبلك مخدر من اللي استخدمناه مع يوسف علشان تأخر شوية</p><p>انا: ماشي بس بسرعه</p><p>تامر: "يقوم يجري بسرعه يجيب المخدر ويديهولي" ... خد اهو ... حط منه شوية حلوين وادعكه حلو "وقعد جنبي تاني"</p><p>انا: "خدت منه شوية وحطيته علي زبري ودعكت شوية"</p><p>تامر: ياعم أنت بخيل ... حط شوية كمان علشان يشتغل كويس "وراح واخد شوية وحطهم علي زبري ودعكه جامد من فوق لتحت لغاية بيضاني"</p><p>انا: احححححح .... حلو نيك</p><p>تامر: كمل أنت بقي زي ما انا ما بعمل كدة ..... ادعك فيه من فوق لتحت .... ادعكه كله علشان تهيج اكتر</p><p>انا: لأ ... انا هيجت اكتر من إيدك</p><p>تامر: طيب أوعي أنت "ومسك زبري وفضل يدعك فيه"</p><p>انا: احححححح .... عايز أنيك يوسف دلوقتي</p><p>تامر: طيب إدعك زبي بإيدك أنت كمان</p><p>انا: لا مش عايز كدة .... خلاص سيب زبري انا هدعكه</p><p>تامر: خلاص ياعم ماتتحمقش ... رجع ضهرك لورا شوية وأنا هدعك زبك بإيد وزبي بالإيد التانية</p><p>انا: "سمعت كلامه وريحت ضهري لورا علشان يعرف يمسك زبري كويس وهو لف شوية ومسك زبري بإيده اليمين وزبره هو بالشمال وفضل يدعك فيهم" ...... ااااااه ..... امممممم .... هايج نيك مش قادر .... احححححح</p><p>تامر: اوففففف .... زبك ناشف اوي في أيدي .... وزبي كمان ناشف اوي .... عايزين طيز يوسف الملبن</p><p>انا: ااااااااااااااااااه</p><p>تامر: عايزين طيزه تتقصع دلوقتي قدامنا ويقعد علي زبك ويتنطط</p><p>انا: اااااااااه .... ياريت يا تامر عايز انيكه</p><p>تامر: ويقوم يقعد علي الأرض ويمصلك زبك جامد وتنيكه في بوقه</p><p>انا: مش قادر .... أنت كدة بتموتني يا تامر</p><p>تامر: إتمتع يا معلم ..... اممممم .... إمسك زبك معايا وادعك معايا علشان يبقي مبسوط كله .... أزبارنا كبيره أيد واحدة ماتكفيهاش وانت كمان زبك تخين عني شوية .... عايز دعك أكتر علشان يتمتع</p><p>انا: ااااااه .... ادعك طيب زبري التخين جامد</p><p>تامر: أهو ..... أهو ..... بدعكه جامد اهو ..... احححح ..... أزبارنا هايجة نيك</p><p>انا: زبري هايج نيك يا تامر مش قادر ..... ممكن تمصه؟</p><p>تامر: أمص زبرك!!! ... ههههه .... احا يا كريم انا مش يوسف</p><p>انا: ياعم يوسف ايه بس .... انا هايج خلاص علي أخري ويوسف مش موجود .... مصوهولي بس شوية</p><p>تامر: بشرط تمصلي زبي أنت كمان</p><p>انا: لا ... اعذرني ... أخري ادعكلك فيه شوية لو مصيتلي</p><p>تامر: طيب سيبني وأنا لوحدي لما اهيج جامد ممكن أمصلك .... بس هتدعكلي شوية زي ما قولتلي</p><p>انا: حاضر حاضر .... بس ادعك أنت ماتوقفش بليز</p><p>تامر: طيب ادعك معايا .... زبك تخين</p><p>انا: حاضر اهو ... بس ادعك أنت كمان في زبرك علشان تهيج وتمصلي</p><p>تامر: انا بدعك زبي بإيدي الشمال اهو .... ركز أنت بس في يوسف وطيزه الملبن .... عايز زبك يبقي صخرة في أيدي</p><p>انا: ههه اممم .... أكتر من كدة</p><p>تامر: اه .... زبك لسه عنده أكتر من كدة</p><p>انا: احححححححح ...... كلامك يهيج نيك يا تامر</p><p>تامر: بتهيج لما بقول زبك؟!</p><p>انا: ااااه ... ههههه اوي</p><p>تامر: زبك ..... زبك .... زبك زبك زبك</p><p>انا: هههههه ماله</p><p>تامر: كبير وتخين وهايج</p><p>انا: احححححح .... هايج نييييييك</p><p>تامر: استني اجيبلك صورة يوسف اللي كنت صورتها بموبايلي وهو مقنعر تتفرج عليها</p><p>انا: يااااااااااريت</p><p>تامر: طب استني "ويجيب موبايله من جنبه ويطلع صورة يوسف اللي صورهاله الصبح وهو ملط ومقنعر ومدي طيزه للكاميرا" .... خد امسك أنت الموبايل بايديك الشمال علشان اعرف ادعك زبك معاك</p><p>انا: "خدت الموبايل امسكه وأول ما شوفت طيز يوسف زبري وقف زياده" اححححححححح ..... ايوة عايز الطيز دي دلوقتي</p><p>تامر: ايوة كدة .... زبك شد زيادة .... ركز لسه زبك ممكن يكبر اكتر من كدة كمان</p><p>انا: وانت عرفت منين</p><p>تامر: كان اكبر من كدة وانت بتنيك يوسف الصبح</p><p>انا: ههه ... امممم ... ده أنت مركز بقي</p><p>تامر: ايوة يا عِلق .... مركز .... زبك حلو بصراحة</p><p>انا: اححححححح</p><p>تامر: هيجت؟</p><p>انا: نيك</p><p>تامر: طيب هيج اكتر علشان زبك يوصل اكبر حجم ليه</p><p>انا: "عملت زووم للصورة علي طيز يوسف علشان اشوفها اوضح وإيديا إتزحلقت علي الشاشة فجيبت الصورة اللي بعدها ... لقيتها صورتي وأنا مقنعر للكاميرا انا كمان لما تامر صورنا الصبح من باب الضمان" ....."إتنفضت من مكاني" ...!!!! احا يا تامر .... أنت لسه شايل الصورة دي ليه ؟!! .... انا همسحها</p><p>تامر: "نزل بسرعة علي زبري ببوقه وفضل يمص فيه" امممممم .... تصاك ... تشو .... تشاك .... تصوك .... امممممممم ....</p><p>انا: "الموبايل وقع من ايدي" اه ..... اه يا تامر .... حلو نيك كدة .... حلو نيك .... اااااااه .... أضغط بشافيفك اكتر ... امممممم</p><p>تامر: تصوووووك .... تصااااااااك ... تشووووووك ... تشصاااااه</p><p>انا: ااااااااااااااااه</p><p></p><p>"يتبع"</p><p></p><p>الجزء الاخير</p><p></p><p></p><p></p><p>تامر ماسك زبري بإيده اليمين وشغَّال مص ..... وبيدعك في زبره بإيده الشمال وأنا خلاص علي أخري من المتعة</p><p></p><p>انا: أححححححح يا تامر ..... يخرب عقلك ..... هيجتني زيادة ما انا هايج ..... أححححح .... مُص زبري جامد علشان أحس أكتر بشفايفك ..... المُخدر اللي أنت حطيتهولي ده مخليني مش حاسس بيه خالص</p><p></p><p>تامر: "يطلع زبري من بوقه ويدعك بإيده" طيب إدعكلي في زبي زي ما اتفقنا</p><p></p><p>انا: طيب هدعكلك ازاي وانت قاعد قُدامي علي الأرض كدة .... ركز أنت بس في المص وأنا هدعكلك زبرك بعد ماتخلص</p><p></p><p>تامر: ماهو بالمنظر ده مش هتخلص يا عِلق .... "وضحك"</p><p>انا: شوية بس .... عشان خاطري "ومسكت راسه ونزلتها علي زبري تاني علشان ياخذه في بوقه" .... مُص جامد</p><p>تامر: "يمص زبري جامد ويضغط عليه بشفايفه" اومممم ..... اومتصاااااك .... تشصوووك .... تصاااااامتشوووو ....</p><p></p><p>"وفضل يمص في زبري يجي ربع ساعة من غير ما يطلعه من بوقه ولا لحظة"</p><p></p><p>انا: اممممم ..... اححححح ..... عايز يوسف دلوقتي ..... عايز أنيكه دلوقتي يا تامر.</p><p></p><p>تامر: "قام من علي الأرض" بقولك نام علي الكنبة علي ضهرك</p><p>انا: إشمعني؟!</p><p>تامر: نام علي ضهرك بس .... ماهي مناولة مش مقاولة</p><p>انا: مش فاهم</p><p>تامر: نام بس</p><p>انا: "فردت جسمي علي الكنبة ونمت علي ضهري" أهو</p><p>تامر: "قعد علي بطني وإداني ضهره رجله الشمال حاططها جنب بطني ورجله اليمين علي الأرض ورجع لورا بحيث طيزه بقت عند رقبتي .... وراح ماسك زبري بإيده اليمين ومميل عليه يلحس راسه بلسانه فطيزه إترفعت شوية وزبره مدلدل بين فلقتينه"</p><p>تامر: مصلي زبي يا كريم شوية أنت كمان</p><p>انا: تامر انا قولتلك انا مش بمص! .... قولتلك هدعكلك بس .... يا إما يا سيدي قوم خلاص وكفاية مص .... انا ماغصبتكش</p><p>تامر: ماشي يا خول .... إدعك في زبي طيب وأنا بمصلك</p><p>انا: طيب ميل علي زبري أكتر وإرفع طيزك شوية علشان أعرف أمسكه</p><p>تامر: أهو ..... "وراح واخد زبري في بوقه تاني وإيديه اليمين بتفعص في بضاني .... وإيده الشمال ماسكة زبري من أوله وراسه في بوقه وشغال مص"</p><p>انا: أيوة كدة ..... اممممم .... بسرعة يا تامر</p><p>تامر: "يطلع زبري من بوقه ومكمل دعك بأيديه" طيب إدعكلي أنت كمان يلا علشان انا كمان هايج .... أهو قدامك اهو .... "ويهز طيزه علشان زبره يتهز قدامي"</p><p>انا: طيب حاضر ..... مُص أنت بس وأنا هدعك .... وماتطلعش زبري من بوقك .... انا هدعك فيه لوحدي</p><p>تامر: طيب إنجز "ويميل ياخد زبري في بوقه تاني ويكمل مص وهو بيلعب في بضاني بإيده اليمين" امممتصصصصاك .... امتصووووو .... تصااااكككك .... امتشااااااه .... امممم</p><p>انا: ااااااااه ...... اااااااااه .... سسسسسسه ..... اححح .... إضغط بإيدك الشمال اوي علي زبري يا تامر من تحت وانت بتمص .... ماتوقفش</p><p>تامر: "يسمع الكلام ويضغط علي زبري من تحت بإيده الشمال وهو شغال مص مص مص" اممممممتصششششاااااه ..... تصاااااااك .... متشاااااااصصصصك .... امتصووووواااااااااه</p><p>انا: "خفت لا يخرج زبري من بوقه .... إبتديت ألعب بصباع إيديا اليمين بين بضانه"</p><p>تامر: "شكله هاج من الحركة" امممممممم .... امممممم .... امتصااااااه .... امتشصااااوووه</p><p>انا: "فضلت العب بصباعي بين بضانه وإيديا الشمال ابتدت تلمس زبره المدلدل"</p><p>تامر: شغال مص بشراهه وهاتك يا اهاااااات</p><p>انا: "مسكت زبره بإيديا الشمال ضغط عليه وإبتديت أدعك، ولا إراديا حطيت إيديا اليمين علي علي فردة طيزه اليمين وإبتديت أحسس عليها وأنا بتخيلها طيز يوسف"</p><p>تامر: "خرج زبري من بوقه" مالكش دعوة بطيزي يا متناك انا موجب زيك وإدعك في زبي كويس"</p><p>انا: ماتخدهاش علي صدرك اوي كدة .... مش قصدي حاجة بس الوضع اللي أنت واخده يهيج وطيزك قدامي مفلقسه .... ماتخافش مش قصدي حاجة لزوم الهيجان بس .... وبعدين انا بتخيلها طيز يوسف .... انا عارف انك موجب زيي ماتخافش.</p><p>تامر: طيب اخرك كدة ماتسرحش</p><p>انا: أنت ونصيبك بقي</p><p>تامر: هقوم يا علق وإسلك</p><p>انا: احا ماتقوم هو انا ماسكك</p><p>تامر: لا مش ماسكني .... إوعي كدة ... "وراح قايم وقعد علي الكرسي اللي جنب الكنبة"</p><p>انا: "اتعدلت وقومت قعدت علي الكنبة جنبه" ايه ياعم المقموص .... قولتلك مش قصدي حاجة .... مالك؟ .... طيزك قدامي وانت شغال مص في زبري ... غصب عني هيجت ....</p><p>تامر: قولتلك ماشي وماتسرحش .... تقوم تقولي أنت ونصيبك! دي اسمها خولنة</p><p>انا: طيب ما أنا عارف انها خولنة .... امال احنا بنعمل ايه من الصبح .... ما احنا بنتخولن "وقمت وقفت قدامه وميلت ومسكت زبه دعكت فيه شوية وروحت واقف تاني قدام وشه .... ومسكت زبري بإيديا اليمين وفتحت بوقه بإيديا الشمال"</p><p>انا: خُد كمّل ..... مصوهولي زي ما كنت تعمل</p><p>تامر: "خده في بوقه ومصهولي مصتين بسرعة كدة وبعدين طلعه ومسكه بإيده اليمين وفضل يدعك فيه ورفع وشه وبصلي"</p><p>تامر: عايز اقولك علي حاجة يا كريم</p><p>انا: مصه بس دلوقتي ونتكلم بعدين</p><p>تامر: ياعم همصهولك حاضر بس عايز أقولك علي حاجة مهمة بجد</p><p>انا: ده أنت فصيل "وروحت قعدت علي الكنبة تاني" ....... قول عايز ايه</p><p>تامر: فاكر امبارح لما سألتني أنت بتساعدني ليه انك تنيك يوسف؟</p><p>انا: اه فاكر .... وقولتلي ساعتها ليا عندك خدمة</p><p>تامر: بالظبط ..... وأنا عايز الخدمة بتاعتي</p><p>انا: ايه بقي الخدمة بتاعتك</p><p>تامر: "سكت شوية وهو باصصلي وبعدين نزل قعد في الأرض علي ركبه قدامي بين رجليا ومسك زبري بإيديه الاتنين وفضل يدعك فيه" لما زبك يشد تاني .... هقولك</p><p>انا: ماهو مش هيشد بالمنظر ده</p><p>تامر: مالكش دعوة انا هعرف اهيجهولك تاني "وفضل يدعك فيه بإيديه الاتنين وهو باصصلي" ..... زبك تخين ..... ونضيف "ويدعك جامد بإيديه الإتنين" ..... يلا يا وَحش هيج وإكبر أكتر .... "ويمسكه من تحت جامد ويهزه لورا ولقدام" لسه في أحسن من كدة</p><p>انا: امممممم</p><p>تامر: "ينزل عليه ياخده في بوقه وياكله بشفايفه" ..... امتصصصصصاك .... متشصااااااااك .... امتصووووووو</p><p>انا: احا ..... حلو نيك كدة كمل شوية ما توقفش</p><p>تامر: امممممتصووااااك .... امتشصوووووو .... امممممممم ... اممممم</p><p>انا: انا هيجت تاني يا تامر .... قول عايز ايه بقي</p><p>تامر: "يخرج زبري من بوقه ويرفع وشه لفوق ويبصلي" ..... عايزك تنيكني وتخليني أنيكك</p><p>انا: طيزك .... أنيكك ماشي ..... تنيكني لأ</p><p>تامر: بص يا صاحبي .... الصراحة انا تبادل وعايزك من زمان ..... والفرصة جات ومش هضيعها ..... عايز أنيكك وتنيكني</p><p>انا: إنسي</p><p>تامر: "يقوم من علي الأرض ويقعد جنبي علي الكنبة، ويسيب زبري ويمسك زبره اللي واقف علي اخره ويفضل يدعك فيه ويبصلي" ...... خلاص براحتك ..... بس إنسي بقي</p><p>انا: أنسي إيه؟!</p><p>تامر: إنسي إنك تنيك يوسف تاني .... والشقة دي مش هتعتبها تاني ..... ويوسف هنيكه لوحدي</p><p>انا: احا!!!! ..... تامر .... أنت تبادل حقك ... براحتك .... انا موجب برضه وبراحتي ..... مش بالعافية .... عايزني انيكك اوكي انيكك .... لكن تنيكني لأ ..... مستحيل</p><p>تامر: خلاص براحتك .... انا قولت اللي عندي ... انا تبادل بحب اتناك وانيك في نفس الوقت ... انا مش سالب علشان اتناك بس</p><p>انا: وأنا مش هتناك يا تامر ..... انا بنيك بس</p><p>تامر: بشوقك بقي يا صاحبي</p><p>انا: طيب انا عندي فكرة</p><p>تامر: ايه؟</p><p>انا: بكرة وأنت بتنيك يوسف .... ابقي انيكك وساعتها هتبقي تبادل .... بتنيك وتتناك</p><p>تامر: كسمك أنت اتهبلت! .... أنت عايز يوسف يشوفني وانت بتنيكني! .... ويعرف اللي فيها .... ده انا ادبحك وادبحه</p><p>انا: ياعم أنت مش تبادل! .... ماتخليه يعرف وتنيكوا بعض انتم الاتنين..... مش أنت عاجبك زبره؟</p><p>تامر: احا .... زبه فاجر .... كان نفسي يبقي بين رجليا انا .... مش بين رجليه هو العرص .... لازم أزله واحسسه انه علق وشرموط وزبه مالوش لازمة .... مش أخده في طيزي! أنت اهبل شكلك</p><p>انا: طيب خلاص ملحوقة .... مش لازم يعرف ولا يشوفك وأنا بنيكك .... وكمان أخليك تزله وتحسسه ان زبره مالوش لازمة زي ما أنت عايز</p><p>تامر: إزاي بقي يا عبقرينو</p><p>انا: سهلة .... عينيه تتغمي وهو بيتناك .... وإيده تتربط ورا ضهره .... ووزبره ببضانه يتلف عليهم شراب ويتربطوا كويس ... ولا هيعرف يمسكه حتي .... وساعتها هيبقي يوسف عبارة عن طيز بس ..... وأنا وانت براحتنا بقي ساعتها .... إرزع زبرك في طيزه ودُق فيه براحتك وفي نفس الوقت تمصلي زبري وأنيكك براحتي وهو مش هيشوف حاجة</p><p>تامر: بُص انا ماانكرش انك فاجر ودماغك شغالة ..... بس مش هي دي بس المشكلة</p><p>انا: إيه تاني</p><p>تامر: أنت كمان مشكلة ..... انا ماينفعش اتناك من حد من غير ما انيكه .... ماحدش يكسر عيني .... اللي هتعمله معايا هعمله معاك</p><p>انا: انا مش هتناك يا تامر .... وانت صاحبي ومجدعة .... واحنا مع بعض أنيكك وأي وقت تاني اصحاب وبس</p><p>تامر: فكك من الكلام ده .... ماياكلش</p><p>انا: نيك مش هتناك .... ايه الحل دلوقتي</p><p>تامر: الحل سهل .... مادام انت مش هتخليني انيكك .... يبقي صورتك معايا مش همسحها ..... وتبقي معايا لأي حركة ندالة كدة ولا كدة</p><p>انا: ما اتفقناش علي كدة يا تامر ..... صورتي معاك ملط ومقنعر وباصص للكاميرا وبضحك يعني خول رسمي ماينفعش تفضل موجودة</p><p>تامر: وبالنسبة لانك هتنيكني من غير ضمان ده عادي يعني! كسمك</p><p>انا: وايه اللي يضمني انك مش هتوريها لحد وتفضحني!</p><p>تامر: وايه اللي يضمنلي انك مش هتقول لحد انك نكتني وتفضحني!</p><p>انا: الكلام ببلاش واللي يثبت .... وأنا ما أقدرش أقول كدة اصلاً انت اتجننت!</p><p>تامر: وأنا باردوا ما أقدرش اوري الصورة لحد .... والصورة فوتوشوب واللي يثبت</p><p>انا: "بصيت لتامر بِغيظ شوية وأنا بهز رجلي"</p><p>تامر: اتفقنا</p><p>انا: "شوية سكوت" اتفقنا يا عِلق ..... تعالي وريهاني</p><p>تامر: إيه هي؟</p><p>انا: هنستعبط بقي .... هتكون ايه .... طيزك أكيد</p><p>تامر: ااااه ... مافهمتش يا خول مالك ماتزقش</p><p>انا: طيب تعالي نام علي رجلي هنا ووريهاني</p><p>تامر: "ينزل علي الأرض بين رجليا ويمسك زبري بإيديه ويميل ياخده في بوقه ويمص" .... امتصاااااااك .... امتصوووووه .... لما زبك يقف تاني ويكبر علي الأخر</p><p>انا: ااااااااااه ..... طيب مصه جامد وادعك فيه وفي بضاني في نفس الوقت</p><p>تامر: امممممم .... متصشوووووااااه .... متصاااااك .... امتشاااااه .... امممم</p><p>انا: مُص ..... مُص زبري جامد .... اححححححح ..... خُده في بوقك جامد .... ااااااااه</p><p>تامر: تصاااااااااك .... امتصشااااااك .... اممممم</p><p>انا: تعالي وريهاني بقي</p><p>تامر: "يقوم من علي الأرض وينام علي بطنه علي رجلي وأنا قاعد علي الكنبة .... ويعدل نفسه بحيث طيزه تكون قدامي بالظبط"</p><p>انا: "مسكت كتفه بإيدي الشمال .... وإيديا اليمين علي طيزه بتحسس" .... اوووووووووه .... حلوة يا تامر</p><p>تامر: زي يوسف؟</p><p>انا: لا طبعاً .... طيز يوسف حاجة تاني .... بس انت طيزك معضله وناعمة وليها حلاوتها برضه .... اوووووه .... زبري هايج اوي</p><p>تامر: طيب ففّش فيها بإيديك وبعبصني .... ما أهي قدامك اهي</p><p>انا: "فضلت ادعك في طيزه ... واحسس عليها وإبتديت اضربه عليها"</p><p>تامر: أه</p><p>انا: "ضربته علي طيزه تاني"</p><p>تامر: اه</p><p>انا: وجعتك ولا مبسوط</p><p>تامر: لأ مش موجوع ... ولا مبسوط .... عادي يعني .... انا عايزك تهيج علي الآخر ..... اعمل اللي انت عايزه .... وقول اللي انت عايزه من غير شتيمه بالأهل</p><p>انا: طب انا عايز اضربك علي طيزك يا خول</p><p>تامر: اضرب</p><p>انا: سلااااااااب "صوت الفرقعه علي طيزه"</p><p>تامر: اه</p><p>انا: سلااااااب .... سلااااااااب</p><p>تامر: اااااااه</p><p>انا: هز طيزك يا عِلق</p><p>تامر: "يهز طيزه والفردتين يترقصوا قدامي"</p><p>انا: احححححح ..... سلاااااااااب</p><p>تامر: اه</p><p>انا: إفتح طيزك بايديك الاتنين يا متناك</p><p>تامر: "يفتح طيزه بإيديه الاتنين وخرمه يبان قدامي واسع شوية"</p><p>انا: احا خرمك واسع يا تامر.... انت اتناكت قبل كدة؟</p><p>تامر: ما أنا قولتلك أني تبادل ... يعني نيكت واتناكت قبل كدة أكيد</p><p>انا: "تفيت في خرم طيزه اللي تحت بوقي علطول ودخلت صباع دخل بسهوله وفضلت ابعبص ادخله واخرجه"</p><p>تامر: جامد شوية</p><p>انا: "دخلت صباع تاني دخل! وفضلت ابعبص"</p><p>تامر: جامد يا خول ... ولا تيجي اعلمك البعبصة ازاي</p><p>انا: طيب خُد ..... "ورحت مدخل صباع تالت وهات يا بعبصة أدخل وأخرج التلات صوابع مع بعض بسرعه"</p><p>تامر: اححححح ..... براحة شوية</p><p>انا: بس يا عِلق</p><p>تامر: احححح .... كدة كتير وهتوجع</p><p>انا: بس يا شرموط .... اتبعبص وانت ساكت</p><p>تامر: امممممم ... ااااه .... طيب شوية كدة وشوية كدة .... علشان انا كدة طيزي هتتفشخ</p><p>انا: اتفشخ وانت ساكت يا خول .... ماتتكلمش .... مد إيدك إلعب في زبرك من تحت علشان طيزك تهيج</p><p>تامر: طيزي وزبي هايجين</p><p>انا: ريح زبرك .... وأنا هريح طيزك</p><p>تامر: "يمد أيده يلعب في زبره من تحت" .... اممممم .... ااااااه ... زبري هايج اوي</p><p>انا: وطيزك؟</p><p>تامر: هايجة باردوا</p><p>انا: طيب كدة كفاية بعبصة .... تعالي انيكك</p><p>تامر: قولتلك هتنيكني هنيكك</p><p>انا: مش اتفقنا خلاص ؟!</p><p>تامر: اتفقنا تنيكني بكرة وأنا بنيك يوسف مش دلوقتي</p><p>انا: هتفرق يعني؟</p><p>تامر: اه تفرق .... ههيج اوي وهبقي عايز أنيك انا كمان ومش هلاقي حد انيكه .... الا لو خلتني انيكك انا كمان</p><p>انا: انسي يا عِلق</p><p>تامر: خلاص مافيش نيك النهاردة باردوا</p><p>انا: طيب اقعد علي زبري بس واتحرك</p><p>تامر: "يقوم من علي رجليا ويقوم يقف قدامي ويديني ضهره ويمسك زبري من وراه ويظبطه بين فلقتين طيزه ويقعد عليه ويفضل يتلوي عليه"</p><p>انا: احححححححححخ</p><p>تامر: العب في زبي</p><p>انا: "مسكت زبه وفضلت ادعك فيه وهو هاج علي الآخر وزود حركة طيزه"</p><p>تامر: اااااه .... اححححح حلو نيك .... العب في زبي يا كريم .... ايوة كدة</p><p>انا: قولي نيكني يا تامر</p><p>تامر: نيكني يا كريم</p><p>انا: طيزك مبسوطة يا خول؟</p><p>تامر: طيزي مبسوطة وزبي مبسوط وانت بتلعب فيه</p><p>انا: قولي نيكني جامد</p><p>تامر: نيكني جامد والعب في زبي جامد</p><p>انا: اااااممممممم "سرعت حركة أيدي علي زبره وهو سرع حركة طيزه علي زبري"</p><p>انا : ااااااااااه ... ااانمممممممم ... اه ... اه</p><p>تامر: اححححححححح .... ااااااه</p><p>انا: انا هايج نيك</p><p>تامر: وأنا هجيبهم مش قادر</p><p>انا:"قومته بسرعه ووقفت جنبه علي الأرض ورحت رازع صباعين في طيزه وقعدت ابعبصه جامد نيك وأنا ماسك زبه بايدي التانيه"</p><p>تامر: احححححححححخخخخ .... جامد .... جامد</p><p>انا: اهو يا خول "وروحت مسرع البعبصة"</p><p>تامر: مش البعابيص يا متناك .... جامد علي زبري .... ادعكه جامد</p><p>انا: ده اخري علشان اعرف اتحكم في طيزك كويس</p><p>تامر: طب أوعي انت "وشال أيدي من علي زبره .... وفضل يدعك هو فيه بسرعه طالع نازل وهو مغمض عينه وهايج علي أخره"</p><p>احححححح .... امممممم ... خخخخخخ</p><p>انا: ايه مالك</p><p>تامر: هجيبهم يا كريم ..... هجيبهواااااااااااااام .... اححححححح</p><p>"وراح ضارب شخرة وهو بيدعك زبره اللي فتح شلال لبن وصل للحيطة اللي قصادنا .... وفضل جسمه يترعش وخرم طيزه يبقفل علي بعابيصي لمدة يجي ظ¥ ثواني لغاية ما هدي خالص"</p><p>انا: "شيلت صوابعي من طيزه بسرعه ولفيته بحيث يبقي وشه ليا وروحت منزله علي ركبه بسرعه ومسكت زبري وزقيته في بقه"</p><p>خد مص بسرعه .... عايز أجيبهم انا كمان ... احححححح</p><p>تامر: "بلع زبري في بقه هو كمان وفضل يلحس ويمص" .... انممممم ... امممم .... متصووووو ... اااااه .... انممممنننمممم ..... سلاااااااا ... امتصااااااااااك .... امممم</p><p>انا: اه .... اه ..... هجيبهم .... هجيبهم ....</p><p>تامر: "راح قام بسرعه من علي الأرض ووقف جنبي وفضل يدعك في زبري جامد علشان أجيبهم علي الأرض مش عليه"</p><p>انا: "روحت شاده من أيدي وقفته قدامي وش لوش ومسكت زبره بايدي الشمال وحطيته قدامي ..... وبايدي اليمين ادعك في زبري "</p><p>تامر: بتعمل ايه؟</p><p>انا: هجيبهم علي زبرك .... ساعدني .... إدعك زبري معايا</p><p>تامر: "يمسك زبري بإيده الشمال معايا ويدعك جامد معايا"</p><p>انا: اححححححححح ..... اااااااااااااااه .... هجيبهم .... هجيبهم</p><p>تامر: هات يا عِلق هات</p><p>انا: قابل .... قابل ... ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااه</p><p>"وروحت مخرج يجي نص كيلو لبن علي زبره وعلي بطنه لدرجة حسيت ركبي مش شايلاني وروحت واقع علي الكنبة وقعدت وأنا جسمي كله عرق" ..... اااااااه</p><p>تامر: زبرك ارتاح؟</p><p>انا: اه احسن كتير، وانت؟ .... طيزك هديت؟</p><p>تامر: اه احسن باردوا وزبي برضه ارتاح</p><p>انا: طب كويس ... اااااه</p><p>تامر: استني اروح اغسل زبي من لبنك واجي</p><p>انا: استني خدني معاك اغسلي زبري معاك مش عارف احرك جسمي</p><p>تامر: طب تعالي</p><p></p><p>"دخلنا الحمام وتامر غسل زبري كويس بالصابون وبعدين غسل زبره هو كمان وطلعنا بعدها علي الأوضة علطول ويادوب ظ،ظ* دقايق وكان صوت شخيرنا جايب اخر الشارع"</p><p></p><p>كان لازم نرتاح شوية علشان بكرة هيبقي يوم حافل</p><p></p><p>وبكدة ينتهي الموسم الأول من الطريق الي طيز يوسف</p><p>اتمني تكونوا استمتعوا بالأحداث، وبوعدكم اول ما ظروفي تسمح أني أكون موجود بإنتظام انزل بالموسم الثاني علطول علشان ما اعذبكوش معايا</p><p></p><p>إلي لقاء قريب</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="صبرى فخرى, post: 59939, member: 2260"] انا إسمي كريم ..... والحكاية بتبتدي وانا في 1 ثانوي ..... في الترم التاني بالتحديد وطبعاً في الوقت ده كان الفصل متقسّم شلل وانا كُنت في شلة الدحاحين .... كُنا أذكياء ومتفوقين وفِي نفس الوقت أشقياء جداً وكنا بنعشق حاجة اسمها لعب كورة وكان في شلل تانية في الفصل وكان من اكبرهم شلة تامر تامر وشلته كانوا من النوع المشاغب ... شاطرين باردوا بس مشاغبين جداً وتقريباً كانوا بيجروا شكل الناس كلها بس بهزار الي حد ما وكانوا هما المسئولين عن حماية الفصل واي خناقة بيخشوا يخلصوها ويجيبوا حق اي واحد مننا وكان في الشلة دي يوسف .... يوسف ده بقي هو الحكاية كلها .... كان قصير شوية ومُش تخين ومُش رفيّع لونه قمحي شكله أمور بالنسبالي وكان ناعم جداً لان وشه مافيهاش دقن خالص وايديه ورجليه تقريباً مافيهاش شعره واحدة كنت بستني حِصة الألعاب بفارغ الصبر علشان بس اشوف رجليه في الشورت وطيزه مظبوطة لا تخينة ولا رفيعة مشدودة ومدورة وكانت قبَّه لبرة شوية تقريباً كل العشرات اللي ضربتها كانت عليه لدرجة أني بس كنت بستني ينزل الحمام علشان استأذن وانزل الحمام انا كمان وراه لا ربما اشوف اي حاجة من جسمه وهو بيطرطر انا ويوسف علاقتنا كويسة بس مش اصحاب يعني وانا كنت بخاف احاول اقرب منه جامد علشان هو كان شخصيته ضعيفة شوية وكان مسخرة شلة تامر مستهفأينه وبيشتموه وبيتريقوا عليه من باب الهزار طبعاً بس علطول مستلمينه وهو كان متعايش مع ده جداً ومُش بيزعل وتقريباً كان يهمه يبقي معاهم علطول كنوع من الحماية علشان جسمه كان صغيّر زي ماقلتلكم المهم ... في مرة من المرات في حصة الألعاب بنلعب ماتش عادي وكنا بنلعب قدام شلة تامر ويوسف طبعاً كانوا موقفينه جون بالعافيه وهو مابيقولش لأ طبعاً وفِي وسط اللعب وانا بجري علي كورة كانت انفراد طلع عليَّا ووقف بيني وبين الكوره وبيحجز بجسمه لغاية الكورة ماتطلع علشان ماينفعش يمسكها لأننا كنا برة منطقة الجزاء .... طبعاً انا في لحظه كان زبري وقف زي الحديدة لكن للأسف علشان يوسف قصير شوية وانا طويل نسبياً كان زبري خابط في ضهره فوق طيزه علطول ومُش طايلها وماقدرتش أمسك نفسي اكتر من كِده ورحت غارفه بعبوص حنين خالص كِده قال ايه احتكاك عادي علشان يبان اني مش قصدي وكان احساس مايتوصفش وانا بلمس بين فلقتين طيزه والاغرب من إحساسي كان رد فعله وقف وبصلي وهو متنح وبعلو صوته راح مشخر ومسكني من التيشيرت وقالي "في ايه يابن المتناكة .... ماتتظبط ياعرص" .... طبعاً كان لازم رد فعل سريع مِنِّي علشان الغوش علي اللي حصل .... رحت ناطر إيده وبعلو صوتي رحت رادد عليه "جري ايه يا ابن ستين متناكة مالك ما تلعب زي الرجالة" .... طبعاً الماتش وقف والفرقتين جم يحجزوا وحصل خير يارجاله في ايه ومُش عارف ايه لغاية ما تامر راح ليوسف وقاله في ايه يا يوسف واحد رادد عليه وقاله هو عارف هو عمل ايه .... يقصدني انا طبعاً راح تامر قايلي في ايه يا كريم .... قلتله ما اعرفش ماله مانت شايف اهو مرة واحدة اتنرفز وقل أدبه .... مش عارف يلعب زي الرجالة يركن ويريح نفسه المهم كلمه من هنا علي كلمة من هنا الموضوع هدي وكملنا الماتش عادي لغاية ما الجرس ضرب واحنا رحنا الحمام بسرعه شربنا وغسلنا وشنا وطلعنا علي السلم علشان نروح الفصل وانا خلاص معتقد الموضوع خلص وعمال أفتكر وانا صباعي بين فلقتين طيز يوسف وفجأة ألاقي حد بيغرفني بعبوص ابن وسخة فشخ طيزي ببص ورايا لاقيته يوسف انا طبعاً وقفت متفاجئ وهو جري علي الفصل وهو بيقولي "كِده خالصين يا خول" طبعاً زي ما أنتم فاهمين موضوع ان احنا نبعبص بعض ده عادي وهزار ومُش حاجة تزعل يعني فالموضوع مكانش محرج بس فور الدم في جسمي علشان ده مكانش هزار المهم خدت بعضي ورحت جريت وراه طلعت لقيته واقف مع تامر جريت عليه ورحت ماسكه من ياقة القميص وبايدي التانية عايز ابعبصه منها باخد حقي ومنها فرصة طبعاً المس طيزه تاني ..... بس طبعاً ماعرفتش علشان الشباب حجزوا بينَّا وتامر مسكني من القميص وبعدني قلتله اوعي يا تامر انا ليا حق وهاخده راح تامر قايلي افهم الاول ايه اللي حصل قلتله كنت طالع علي السلم عادي لقيت العرص ده بعبصني وهاخد حقي راح قايلي طب اتقل بقي ونتفاهم بعد المدرسه ونشوف في ايه واللي ليه حق ياخده وهو بيتكلم المدرس دخل فا كل واحد رجع مكانه وانا قلت لتامر ماشي معادنا بعد المدرسة ورحت مكاني وانا مافيش في دماغي غير حاجة واحدة بس اني لازم اخد حقي واغرف يوسف بعبوص صعايدة وطبعاً مجرد التفكير في حاجة زي كدة كانت كفيلة ان زبري يفضّل واقف لأخر الحصة! يتبع ....... خلصت الحصة واستنيت تامر علي باب الفصل وطبعاً أصحابي كلهم كانوا عايزين يجوا معايا علشان مابقاش لوحدي قلتلهم ماتخافوش مش هيبقي في حد غير انا وتامر ويوسف بس المهم ..... خرجت انا وتامر ويوسف وماحدش فينا تقريباً بيكلم التاني لغاية لما دخلنا في شارع هادي خالص وتقريباً مقطوع .... ودار الحوار الآتي: تامر: مالكم بقي في ايه انا: البيه يوسف خلاني طالع علي السلم ومُش مدي خوانة وراح مبعبصني وشتمني قدام الناس وطلع يجري يتحامي فيك يوسف: حصل ... قوله بقي الحكاية من أولها وقوله انت عملت ايه واحنا بنلعب كورة النهاردة انا: تاني باردوا!!! مش خلصنا الموضوع ده ... انا فعلاً مش عارف عملت ايه ياريت تعرفنا انت يوسف: بعبصتني .... وانت اللي ابتديت انا: "باستغراب مصطنع" انا!!!!! انت اهبل يابني .... احنا بنلعب وانت بتحجز علي الكورة ولامؤاخذه مصدَّرها .... وعادي الاحتكاك يحصل .... لو مش عايز كِده ماتلعبش مع رجالة تاني وابقي أقف شجَّع ! يوسف: وحياة امك! انا: وحياة أمي وأمك يا علق تامر: خلاص يا شباب .... يوسف انت غلطت .... كريم معاه حق ... سيبه ياخد حقه يوسف: تامر!!! "بغضب" تامر: انت بتزعق ليه يا عرص! قلتلك ياخد حقه يوسف: ماشي ياتامر "باستسلام" .... اتفضل يا كريم باشا وراح لافف ومصدرلي طيزه انا: اقلع الشنطة يوسف: "قلع الشنطة" اهو إخلص انا: "قربت منه وزبري واقف علي اخره طبعاً ورحت حاطط ايدي الشمال علي كتفه من وراه وبايدي اليمين رحت جايب فلقة طيزه من تحت يادوب من ورا بضانه ومشيت بصباعي لغاية ماوصلت لأول ضهره. طبعاً احساس لا يوصف وجسمي كله كان متكهرب وانا ماسك طيز يوسف في ايدي لأ وكمان بمزاجه! ورحت قايله" خلاص خالصين تامر: وهتفضلوا مبضينين علي بعض كِده ولا ايه انا: لا انا خلاص مافيش حاجة ... احنا زملاء باردوا يوسف: خلاص ياتامر .... أقفل الحوار ويلا علشان عايز اروّح تامر: طيب روح يا يوسف انت يوسف: يلا سلام "وراح ماشي" انا: ماشي يا تامر ... الف سكريا معلم ... اسيبك انا كمان عَشان اروّح تامر: لا استني انا عايزك في موضوع انا: "بقلق" خير؟؟ تامر: لا خير ... ماتيجي نقعد علي اي قهوة ونتكلم شوية انا: بس الوقت يا تامر قولي هنا عايز ايه وايه الحوار تامر: يا عم هي نصاية مش هنأخر وانا اعرف قهوة قريبة سكة 3 دقايق مشي من هنا مش بعيدة انا: "وطبعاً الفضول متملكني" طيب ... بس ياريت مانأخرش فعلاً تامر: يلا بينا ومشينا في اتجاه القهوة ============================= وصلنا القهوة وقعدنا وطلبنا شاي وحجرين تفاح تامر: انت بعبصت يوسف ليه؟ انا: ما انت عارف انا بس كنت باخد حقي تامر: لا مش قصدي .... انا قصدي واحنا بنلعب انا:"بقلق واندهاش" انت كمان يا تامر! انت هتعود علي عومه ... انت مش كنت بتلعب معانا وشفت الوضع بنفسك تامر: "بنبرة تحدي" كريم اسلك!! يوسف مش بيكدب انا عارفه وانت كمان مش بتعرف تخبي! انا: أخبي ايه؟ تامر: زبرك اللي كان واقف وبالل البنطلون وانت بتبعبص يوسف من شوية ... انا شوفت بنفسي انا: "بتردد" ايه اللي انت بتقوله ده ... ماحص-- تانر: "مقاطعاً" ماحصلش ايه ... ده لسه واقف اهو ومغرق البنطلون "وراح مشاور بلي الشيشة وهو بيضحك علي زبري" طبعاً كلامه كان صح ... زبري كان واقف ومبهدل الدُنيَّا وبالل البنطلون ومنظري عرة ... رحت عدلته بتلقائية من غير ما أعلّق ومُش عارف أقول ايه تامر: ما جاوبتش انا: اجاوب علي ايه؟! تامر: بعبصت يوسف ليه انا: تاني يا... تامر: عينك منه؟ "وراح غامز" انا: "فتحت بقي في ذهول من غير ما أرد" تامر: "مكرر" عينك منه؟؟؟؟؟ انا: يعني ... مش كِده .... بس ... تامر: لآخر مرة ومُش هسأل تاني وهتبقي ضيعت الفرصة من إيدك ... عينك منه؟ انا: فرصة إيه تامر: "وصوته ابتدي يعلي" عينك منه؟؟؟؟ انا: بس يابني هتفضحنا .... صوتك عالي .... اه .... عيني منه تامر: كِده الكلام يحلو .... سيب الموضوع ده عليَّا انا: موضوع ايه! تامر: انا هخليك تنيك يوسف زبري راح هايج تاني ورجع مكانه الأولاني قبل ما اعدله وتامر خد بالع وقعد يضحك انا: "بذهول" ده بجد!!!!!! تامر: اه بجد .... هخليك تنيكه بس بشرط انا: "بحذر" شرط ايه؟! تامر: يبقي ليّا عندك طلب تنفذه وقت ما أحب انا: ايوةً طلب ايه؟ تامر: ما اعرفش دلوقتي .... اي طلب .... المهم هيبقي ليا عندك خدمة في المقابل ... قلت ايه؟؟؟ انا: موافق بس ليه؟! تامر: ليه ايه؟ انا: ليه هتساعدني في حاجة زي كدة؟ تامر: خليني احتفظ بالسبب لنفسي انا: لا مانا لازم اعرف مش احنا بنتكلم بصراحة دلوقتي تامر: من الاخر انا مبضون نيك من الواد يوسف .... ومُش عارف اشيله من دماغي انا: ليه ايه اللي حصل تامر: اخر مرة كان عندي في البيت هو مصطفي وعلاء ورامي وكنا بنتفرج علي سيكس جينا في الاخر هجنا وطلعت زبري أضرب عشرة .... ابن الوسخة رايح قايلي ده زبر ده وراح مطلع زبره .... احا!! عنده حتة زبر اكبر من زبري يجي مرة ونص وخلي منظري عار وسط أصحابي ومن ساعتها وانا هموت واطلع ميتين أمه وفِي نفس الوقت خايف أصحابنا يقولوا عليَّا غيران منه ابن الاحبة ده انا: "بضحك" يوسف ده عنده زبر قدك مرة ونص!! احا مش باين عليه خالص العلق ده .... ده قصير واوزعة! تامر: مانا استغربت فشخ انا كمان ساعتها! انا: "بحذر" انا أسف يعني بس مش يمكن انت اللي زبرك قصير زيادة عم اللزوم؟ معلش بس وارد ... انا مش متخيل يوسف ده بصراحة زي مانت بتقول كِده تامر: انا اكبر زبر في شلتنا وهما كلهم عارفين كِده علشان طلعنا أزبارنا وفرجنا بعض قبل كدة بس يوسف مكانش معانا .... بص استني وراح مطلع موبايله وقلب فيه وقالي خد شوف .... مسكت موبايله لقيت صوره لزبر انا: ايه ده! تامر: زبري انا: احا ويوسف اكبر من كِده !!!! "صورة زبر تامر كان كبير تقريباً 16 او 17 سم زي زبري بالظبط وكان حجمه باردوا شبهي تخين سيكا" تامر: اه اكبر وبكتير كمان .... مش اقل من 21 او 22 سم انا: احااااااااااا! وده هنقنعه اني انيكه ازاي وهو زبرتي كِده! تامر: دي سيبها عليَّا .... المهم تعمل اللي هقولك عليه بُكرة في المدرسة انا: اعمل ايه؟ تامر: تبعبصه تاني بُكرة ! بس من غير ما مخلوق يشوفك عايزك تأكله بعبوص يطلع من بقه! اهم حاجة ماحدِّش يشوفك انا: وبعدين؟ تامر: هتفهم كل حاجة في وقتها .... المهم لو واجهتك أنكر وقله اثبت! انا: ههههههه ... ده بجد؟! تامر: ويتنفذ بالحرف انا: اعتبره حصل! وكملنا كلامنا وقومنا روحنا بعدها بشوية صغيرين وانا هموت من الفضول وعايز اعرف تامر في دماغه ايه! يتبع ..... الجزء الثاني قمت الصبح في معادي تاني يوم وأنا مستني اللحظة اللي هتيجي وأنفذ فيها كلامي مع تامر وأشوف في دماغه ايه ..... عدت الحصص ورا بعض لغاية الحصة قبل الأخيرة وحصل اللي كنت مستنيه من الصبح يوسف استإذن من الأستاذ عشان ينزل الحمام ويادوب عدت دقيقة واستإذنت أنا كمان لنفس السبب نزلت أجري علي السلالم علشان الحقه قبل ما يخلّص .... دخلت الحمام جري لقيته واقف قدام المبولة وبيطرطر جيت وقفت في المبولة اللي جنبه وطلعت زبري علشان اطرطر أنا كمان وابتديت بالكلام أنا: ايه ياعم يوسف مقموص من امبارح ليه يا خول يوسف: بقولك ايه يا علق أنت مالكش كلام معايا أنا: أنت هتتناك عليا .... في ايه حصل لكل ده .... بعبصتني وبعبصتك وخلصنا .... مالك؟! يوسف: في ان جنابك خول ... وبعبوص عن بعبوص يفرق .... واللي أنت عملته واحنا بنلعب مش حلو أنا: يعني هي اول مرة ولا اخر مرة .... ما تامر وشلتك كلها بيبعبصوك ليل نهار في الفصل وبتضحك وعادي وهزار .... ايه الجديد يا شرموط؟! يوسف: لأ تفرق يا خول .... أديك قولت ... بنهزّر .... أنت بقي ماكنتش بتهزر وعارف أنت بتعمل ايه كويس أنا: يا سيدي اعتبرني كنت بهزر عادي .... وبعدين أنت طيزك حلوة .... أنا مالي ؟! يوسف: وزبري احلي يا علق .... المرة الجاية هبقي اكيفك بزبري .... شكل صباعي ماكيفكش أنا: زبر ايه يا أبو زبر ..... ده أنت كلك قد زبري يوسف: "بتحدي" طب ماتوريني يا خول زبرك اللي قدي ده! أنا: لا تتخض يوسف: "وهو مطمن طبعاً أني مش هوريه حاجة لانه عارف شلتي وعارف ان احنا مالناش في الهري ده" لا وريني بس ومالكش دعوة يا حيلتها أنا: قلتلك تتخض .... وبعدين زبري مش بيطلع لحد غير علشان يمصه يوسف: طب وريني بس لو أنت دكر وأنا همصهولك أنا: واذا طلعته هتمصه؟! يوسف: "بثقة" آه ... ده إذا طلعته أساساً أنا: طب تعالي جوا "ورحت داخل حمام من الحمامات علشان مانبقاش مكشوفين ورحت فاكك الحزام" يوسف: "وابتدي يقلق اني ممكن اوريهوله فعلاً" ماشي كل واحد يطلع زبره واللي زبره اكبر التاني يمصله! أنا: أنت هتتناك عليا تاني .... مش قولتلي لو طلعته همصه! ولا بترجع في كلامك زي النسوان! يوسف: كس أمك .... مش أنت اللي قولت ان زبرك قدي .... لا ياعم مش عايزه قدي .... أنا عايزه يطلع بس قد زبري وأنا امصهولك أنا: وأنا مالي بزبرك .... احنا بينا اتفاق أني لو طلعته تمصه .... وأنا مش برجع في كلامي زيك زي النسوان .... اهو .... "ورحت فاتح زراير البنطلون ورحت مطلع زبري اللي كان واقف علي اخره" .... اهو يا لبوة ..... تعالي مص يوسف: كس أمك هو ده زبر .... اتفرج علي الازبار .... وراح مطلع زبره .... زي ما تامر حكالي بالظبط .... وحش عملاق طوله يجي 21 سم وتخين .... حاجة غريبة نيك ان واحد بالحجم ده والقُصر ده يبقي شايل زبر بالمنظر ده فوقت من الدهشة بسرعه وقولتله: ماليش فيه أنت قلت طلع زبرك وأنا همصه وأنا طلعته اهو .... تعالي مص يوسف: كس أمك ..... روح شوفلك كلبة "ودخل زبره وابتدي يقفل البنطلون" أنا: "جريت عليه بسرعه قبل ما يقفل سوستة وزرار البنطلون بتاعه وشديته جوه الحمام وطبعاً جسمه صغير واني اتحكم فيه حاجة سهلة فشخ ورحت قافل ورانا الباب وزانقه بوشه في الحيطة وقولتله" كُس امين أمك يا عرص .... احنا بينا اتفاق انك تمص زبري يوسف: أوعي يابن الاحبة .... بدل ما اخلي تامر يطلع ميتين أمك أنا: من هتمص يعني ..... ماشي .... وابقي خلي تامر ينفعك يا بطة .... وفضلت زانقه في الحيطة بايدي الشمال وبايدي اليمين رحت منزله البنطلون بتاعه لغاية نص فخاده .... وأخيراً طيزه قدامي بالبوكسر ومقنعر طبعاً ليا بحكم الوقفة .... طيزه قدامي بالبوكسر الابيض ولا اجمل وأحسن 100 مرة عن اللي كان في خيالي .... ورحت محسس عليها بايدي .... ااااااااااااآه علي الروعة وأنا بفعص فيها وهو عمال يقاوم ويشتم خفت لحسن حد يجي رحت بسرعه منزل البوكسر بتاعه وشفتها ..... ولا شعرة وناعمة ومشدودة .... حسست عليها بسرعة ورحت بالل صباعي من بوقي ورحت حاطط أيدي بين فلقتين طيزه وصباعي علي خرمه وقعدت ابعبص وأنا بقوله .... خد يا متناك .... كس أم جمال طيزك .... من هتنسي في حياتك البعبوص ده وقعدت ابعبعص بصباعي لغاية تقريباً ما دخلت عقلة من صباعي في طيزه .... صوته ابتدا يعلي .... خفت لحد يجي رحت مخرج صباعي ومحسس مرة اخيره وضربته علي طيزه في السريع علشان أشوفها بتتهز قدامي وسيبته يوسف: وحياة كس أمك لأوريك ...... وحياة أمك لأخلي تامر ينيكك يا ابن الشرموطة وراح لابس هدومه بسرعه ونط عليا علشان يضربني بس طبعاً مش هيعرف يعمل حاجة معايا كتفته وزقيته برة الحمام ورحت مديله بعبوص تاني في السريع وهو طلع يجري وهو بيهلفط في الكلام وأنا غسلت أيدي مكان طيزه وطلعت الفصل ولا كأن أي حاجة حصلت وطبعاً لقيته قاعد جنب تامر وهاتك يا كلام ..... ضحكت في سري وأنا هموت واعرف تامر هيكمل الجزء التاني من الخطة ازاي تتبع .......... الجزء الثالث خلصت الحصتين وجه وقت المرواح ...، لمين حاجتي وخدت شنطتي علي ضهري وعمال ادور بعيني علي يوسف وتامر يادوب خرجت من باب المدرسة ولقيتهم واقفين مستنيين تامر: كريم! انا: تامر إزيّك ..... خير ؟ في حاجة؟ يوسف: "بغضب" وحياة امك! انا: بس ياد يا علق .... خير يا تامر؟ تامر: عايزك في موضوع مهم انا: طيب قول انا سامعك تامر؛ مش هينفع هنا علشان الدوشة والناس وكده انا: طيب نروح الشارع بتاع امبارح؟ تامر: باردوا مش هينفع .... احنا هنروح علي البيت عندي انا: البيت عندك! ازاي؟ وليه؟ تامر: علشان نتكلم براحتنا انا عايزك انا ويوسف في موضوع مهم انا: طب وهو في البيت عندك هنبقي براحتنا! ما أهلك هيبقوا موجودين تامر: لأ هنقعد في الشقة اللي في الدور الأخير .... البيت كله بتاعنا انا: ماعنديش مانع .... ثواني بس هكلم البيت عندي أعرفهم اني هتأخر شوية .... "كلمت بابا علي الموبايل" آلو .... ايوة يابابا ..... كويس .... آه تمام .... بقولك .... انا هتأخر شوية النهاردة علشان هنلعب ماتش كورة مهم اوي .... يعني ..... 3 او 4 ساعات .... ماشي حاضر ..... سلام ..... "انظر الي تامر" خلاص كله تمام يلا بينا اتحركنا كلنا علي بيت تامر وكلها ربع ساعه وبقينا هناك في الشقة اللي في الدور السادس وهما قاعدين في التاني، وتامر دخلنا ودخل وقفل ورانا الباب من جوه بالمفتاح تامر: اتفضلوا .... البيت بيتكم انا: شكراً قعدت علي كرسي ويوسف قعد علي الكرسي اللي قصادي وتامر قعد جنب يوسف تامر: كريم انت عيل خول و غشيم ومتناك انا: "باندهاش" احا ... انت جايبني تشتمني في بيتك! كس ام كده يا عم تامر: ايه اللي انت عملته مع يوسف ده؟ انا: عملت ايه مع يوسف! تامر: اللي هو حكهولي ... بلاش بيضان وجاوب انا: ايوة اجاوب علي ايه .... ايه اللي انا عملته مش فاهم يوسف: انت هتتناك يا علق .... اللي عملته في الحمام معايا النهاردة .... انت مش خدتني علي خوانه وقلعتني البنطلون والبوكسر وبعبصتني ودخلت صباعك في خرمي كمان انا: ايه! هو ياريت طبعاً لو اطول اعمل كده .... بس انت بتخرف بتقول ايه! انا عملت كده! يوسف: يابن الوسخة ويحاول يقوم يضربني تامر: يشده من ايده ويقعده جنبه ويقوله ... خلاص بقي مادام هتاخد حقك بايدك يبقي كس امك انت كمان وانزلوا بقي وانت اضربه بمعرفتك يوسف: خلاص يا تامر اسف .... بس الباشا بجح وكداب وبيتناك عليا تامر: اخلص يا كريم وقول عملت كده ليه ... ده غير ان يوسف ليه حق وهياخده انا: حق ايه وزفت ايه .... انا سايبكم تهروا مع نفسكم من الصبح وساكت .... ايه الهبل ده .... الكلام ده ماحصلش يوسف: يابن الكدابة يا عرص انا: كس امك احترم نفسك بدل ما اعملها معاك .... وعلشان نقصر في الكلام اللي بيقول حاجة يثبتها .... عندك دليل يبقي حقك وتاخده ... ماعندكش دليل يبقي اخبط دماغك في الحيط تامر: يعني انت ماعملتش كده يا كريم انا: لا ماعملتش كده يا تامر يوسف: "ينظر لي بغضب" تامر: "موجه كلامه ليوسف" رأيك ايه في الكلام ده؟ يوسف: رأي ايه يا تامر ده بيستهبل ... يعني أقوله ايه مش فاهم .... نرفع بصمات من علي طيزي مثلاً!!!!! انا وتامر اتفشخنا ضحك علي الايفيه وتامر راح قايم ونده ليوسف وغابو جوه بتاع ربع ساعه وانا قعدت العب علي الموبايل لغاية ما طلعوا تامر: خلاص يا جماعه فككوا بقي من البعابيص والجو الضيق ده وبطلوا هري والمسامح كريم وما محبة الا بعد عداوة وتعالوا مانضيعش الوقت ونعمل اي حاجة ليها لازمة انا: انا بيس ... كده كده معايا لسه بتاع 3 ساعات تامر: خلاص يا يوسف خلصنا الموضوع ؟ خلاص يا كريم؟ يوسف: خلاص يا تامر عَشان خاطرك ... خلاص ياعم كريم انا: وعشان خاطري انا كمان يا علق ... يا اما نرفع بصمات موافق... بس انا اللي ارفعها يوسف: بس يا علق يا ابو زب نونو تامر: "ينظر ليوسف نظرة غضب ويكتمها بسرعه ثم يقول ليوسف" ... بقولك ايه يا يوسف ماتنزل تجيبلنا حاجة نأكلها وبيبسي من تحت .... خد 50 جنيه أهي هاتلنا شيبسي وبيبسي وبسكوت من تحت يوسف: ماشي ياعم جايبنا تشغلنا ! تامر: اه براحتي يا كس امك "بضحك" يوسف: ماشي ياعم البلطجي براحتك "وراح نازل" تامر: بص يا كريم بسرعه قبل مايجي .... انا اتفقت معاه ان احنا مش هنعرف ناخد منك لا حق ولا باطل علشان انت بتنكر ومافيش دليل .... وقلتله ان انا هتلكك في الكلام وأجيب سيرة السيكس ونشغل فيلم ونتفرج سوا ... وساعتها هسخنكم علشان تتحدوا بعض ان كل واحد بيطول في ضرب العشرة اكتر من التاني ... وهتخشوا تحدي ان اللي يجيب الاول هو الخسران وساعتها انا هحكم ان الكسبان ينيك التاني .... خد دي "وراح مديني ازازة ببخاخ صغيرة" دي بنج موضعي ومخدر ادهن بيه زبرك كويس دلوقتي وانت مش هتحس بحاجة خالص لمدة نص ساعه علي الأقل .... علشان مهما تدعك فيه وانت بتضرب عشرة ماتسخنش وماتجيبش ويجيب هو الاول ويخسر .... انا أديته واحده زي دي علشان قال ايه هو اللي يكسب بس طبعاً انا مفضيها وماليها ماية من الحنفية علشان يلبس في الحيط انا: يخرب عقلك .... كس ام دماغك ههههههههه تامر: انا قلتلك هخليك تنيكه عيب عليك انا: احاااااا لو حصل .... تبقي برنس! تامر: هيحصل المهم ماتنساش تعيش معايا في الحوار اللي هيحصل الباب يخبط تامر: ايوه يا يوسف جاي "يفتح الباب" يلا ناكل يا شباب قعدنا ناكل وفتحنا الشيبسي وتامر جاب عيش و كبايات وصبينا بيبسي وابتدينا في الاكل تامر: إنما بقولك ايه يا تامر ايه موضوع الزب النونو اللي بيقول عليه يوسف ده! انا: كلام العيال حلاوة يا تامر .... تلاقيه بس بيستفزني علشان عايز يشوفه ههههه يوسف: بس يا خول .... اشوف ايه مانت عارف وانا عارف وخلي الطابق مستور بقي مادام مافيش دليل انا: وبعدين يا عم تامر ... الزبر مش بالطوووول لأ بالمفعووووول تامر: معاك حق في دي ... هتعمل ايه بزبر طوله متر وبتجيبهم في ثواني زي العلق! انا: "موجهاً كلامي ليوسف" اوعي تكون علق يا يوسف ههههههه ضحكنا كلنا ويوسف قالي بس يا خول وهو بيضحك خلصنا الاكل وشربنا البيبسي وتامر قام جاب اللاب توب بتاعه من تحت تامر: بقولكم ايه .... انا عندي حتة فيلم سكس جااااااااااحد ... خدته من واحد صاحبي من كام يوم .... وحاجة ايه بنت وسخة .... حتة بت تهيج نيك وتلاته بينيكوها يوسف: دي حاجة لطيفة ماتورينا تامر: وانت يا كريم انا: دايس يا معلم ... بس انا اخاف علي يوسف يجيبهم بسرعه زي العلق هههههه يوسف: طب ماتيجي نشوف مين فينا اللي علق انا: واللي يطلع علق ويجيبهم الأول .... يتأدب ازاي؟ يوسف: لا كلامي ولا كلامك .... تامر يقول انا: موافق تامر: ايه يا رجالة ماتهدوا شوية ده فيلم سكس مش ماتش كورة يوسف: هو عايز يتحداني وانا قبلت التحدي يا تامر احكم علي الخسران انا: وانا راضي بحكمك انا كمان يا تامر تامر: راضيين بحكمي مهما ان كان؟؟؟؟ انا ويوسف: اه تامر: خلاص اذا كان كده اللي يخسر يتناك! لحظة صمت يوسف: موافق انا: وانا موافق .... بس في ناس هنا بترجع في كلامها ياعم تامر .... هتحكمها ازاي؟!!! تامر: انا هضمنها بطريقتي يوسف: ايوة يعني هتعمل ايه تامر: ثواني وهتشوفوا يوسف: طيب ثواني ادخل الحمام بس تامر: اتفضل يطمن تامر ان يوسف قفل باب الحمام عليه فيقول بسرعه: تامر: كريم ... حط البخاخ بسرعة قبل ما يطلع انا: أحط فين ياعم ماهو دخل الحمام تامر: احا انت هتتكسف اخلص رش هنا وبسرعه قبل مايطلع انا: "بتوتر وحبة خجل" فتحت السوستة وطلعت زبري قدّامه وطلعت البخاخ ورشيت منه بختين علي زبري ... راح تامر خطف مني البخاخ ورش علي زبري بختين كمان وقالي ادعكه كويس اوي قبل ما تدخله علشان المخدر يجي عليه كله صوت باب الحمام بيتفتح ويوسف جاي .... دخلت زبري بسرعه وقفلت السوسته يوسف: هاااا ... ماقولتش هتضمن ازاي ان الخسران هيتناك غصب عنه حتي لو رفض تامر: اه .... ثواني "ودخل جوا وطلع معاه خيارة" انا: ايه ده؟!!!! تامر: "راح مطلع موبايله ومسك الخيارة واداها ليوسف" بمنتهي البساطة انا هصوركم انتم الاتنين علي موبايلي وانتم عريانين .... كل واحد هيتصور وهو قاله ملط ومديني ضهره ومقنعر سيكا وفاتح طيزه بأيديه الاتنين وهو بيبي للكاميرا وبيضحك ... وهيتصور وهو ماسك الخيارة وحاططها علي خرم طيزه وبيضحك باردوا .... وصوركم انتم الاتنين هتبقي معايا .... اللي هيخسر ومش هيخلي الكسبان ينيكه تاني يوم صوره هتبقي علي موبايلات المدرسة كلها يوسف: موافق انا: "بتوتر" بس احنا ما اتفقناش علي كده يا تامر! تامر: انتم قلتم هترضوا بحكمي .... وانا قلت كلمتي مش عايزين خلاص ... بس انا ما اضمنش ان اللي يخسر مش هيرجع في كلامه .... وطبعاً مش هسمح ان حد يتناك بالعافية ... انا مش هجيب لنفسي مصيبة .... فكروا وبراحتكم يوسف: موافق انا: "نظرة طويله بيني وبين تامر" ماشي يا تامر .... موافق كل اللي كان في بالي اللحظة دي ... اني انيك يوسف باي طريقة تامر: ماشي ... متفقين .... يلا يا يوسف ... اقلع وقنعر وبص للكاميرا بضهرك وافتح طيزك بايديك وبصلي بنظرة شرمطة يوسف: قلع القميص .... وبعدين الجزمة والبنطلون ووقف بالبوكسر والفانلة تامر: يلا يا علق الوقت يوسف: قلع الفانلة ووقف متردد ومكسوف تامر: احا يا يوسف اخلص ماحنا هنضرب عشرات دلوقتي قدام بعض اخلص يوسف: طيب ..... وراح قاله البوكسر وقعد يلعب في زبره وكان واقف .... تامر: "ينظر لزبره في غضب ويعض علي شفته السفلي" اخلص يا علق يوسف: احا ماتزعقش .... ماهو مش انت اللي بتتصور تامر: طب اخلص علشان الوقت يوسف راح متدوّر .... وشفت طيزه كامله ... جسمه كله عريان قدامي من كعب رجله لغاية سمانته المشدودة ومفصل ركبته اللي مافيهوش خط ترهل واحد وفوقيهم اجمل فخاد شفتها في حياتي بلونها القمحي اللي مافيهاش ولا شعرة وملفوفين وشايلين اجمل فردتين اطياز ممكن يبقوا موجودين في بوكسر راجل! انا شفت المنظر ماقدرتش ورحت علطول قالع البنطلون والبوكسر والقميص والفانلة ووقفت ملط ماسك زبري وعمال أدعك فيه وا.... احا .... انا مش حاسس بزبري خالص !!! .... احا كأنه مش موجود اصلاً ... هو واقف اه وعلي اخره بس عَشان عيني شايفه الطيز اللي هموت عليها قدامي ... لكن احساس مش حاسس بيه اصلاً ... بصيت لزبري بنظرة اندهاش تلقائي وتامر خد باله وفهم وبصلي وغمزلي يوسف: "بيكلمني" بتلعب في زبرك ليه يا خول .... انا: يا عم كلها شوية والعب في طيزك الملبن دي يوسف: كس امك ... انت هتلعب في زبري بس وراح ماسك زبره ولافف وموريهوني تامر: "بغضب" اخلص يا علق وسيب زبرك وقنعر وافتح طيزك يوسف : حاضر ... وراح لافف ومقنعر ومسك فلقتين طيزه وفتحهم تامر: بص للكاميرا واتشرمط يوسف: اهو ... "وراح باصص للكاميرا ومتقصع وعوج بقه" ما قدرتش امسك نفسي ... مديت ايدي علشان امسك طيزه راح تامر مزعقلي وغمز من غير ما يوسف ياخد باله تامر: امسك الخيارة سبتها بين فلقتين طيزك وانت مقنعر وباصصلي يوسف: حاضر ... وراح حاطط الخيارة بين فلقتين طيزه ثبتت لوحدها من غير ما يسندها علشان فلقتين طيزه قابين لبرة تامر: خلاص ... روح اقعد انت ... يلا يا كريم دورك انا: طيب .... وروحت وقفت من غير كلام وعملت نفس اللي يوسف عمله وبسرعه علشان الوقت يعدي بسرعه تامر: خلاص يا كريم ... كده تمام روحنا قعدنا كلنا قدام اللاب .... انا ويوسف قالعين ملط وتامر قلع هو كمان وقال اشمعني انا تامر: بصوا دلوقتي انا هشتغل الفيلم السكس ... كل واحد فيكم هيمسك زبر التاني وهيفضل يدعك فيه بسرعه واللي هيجيب الاول هيخسر والتاني هينيكه انا: طب ما كل واحد في زبره عادي يعني! تامر: لأ علشان لو كل واحد بيدعك في زبره هو ممكن يسيبه او يوقف دعك في اي وقت وساعتها المسابقة هتبوظ انا ويوسف: تمام راح تامر مشغل الفيلم وفضلنا نتفرج لغاية ما البت اللي في الفيلم بقت واخده زبر في طيزها وزبر في كسها وزبر في بقها تامر: هعد 1 2 3 تبتدوا تدعكوا بسرعه "وورانا السرعه بإيده علي زبره اللي كان قد زبري او اصغر حاجة بسيطة قوي" وبنبهكم تاني .... اللي هيسحب زبره من إيد التاني في اي وقت هيبقي هو الخسران فوراً اتفضلوا امسكوا ازبار بعض انا ويوسف: كل واحد مسك زبر التاني 1 2 3 ابتدوا انا ويوسف ابتدينا ندعك في ازبار بعض علي قد ما انا مش حاسس بايده ومبضون نيك ان ايد يوسف حوالين زبري وانا مش حاسس علي قد ما انا فرحان ان كلها ثواني وهنيكه وطيزه هتبقي ملكي! عدت اول دقيقه ويوسف ابتدي يمون ويطلع منه اهات وزبره نشف في ايدي زي الخشبه انا: مالك يا خول .... ماتمسك نفسك ولا هتجيب زي النسوان بسرعه يوسف: آآآه .... ااااااه .... امممممم انا: ايه يا لبوة ... هتجيبهم خلاص وهتتناك يوسف: آي .... اححححح ... مش قادر انا: ايه .... زبرك هايج وناقح عليك وهتنزل؟!! يلا هات لبنك ... يلا يا لبوة .... هات لبنك علشان عايز انيكك في طيزك الوتكة يوسف: احااااااااا .... "وبص لتامر في ذهول" انا هجيب يا تامر احااااااااااااا .... اااااااااااااااااااااااااااااااااه انا: يلا يا خول هات ... هات .... هات .... ريح زبرك وهات يوسف: احااااً.... ااااااه ... مش قادر .... مش قادر .... مش قااااااااااااااااااااادر ... خلاص هجيب أدعك بسرعه يا كريم .... اسرع اسرع ... هنزل "وواضح ان شهوته غلبت عليه وادرك انه خلاص هيتناك لا مفر فقال يستمتع بقي علي الأقل وانا بحلب زبره" انا: سرعت حركت ايدي وأول ما لبنه ابتدي يخرج رحت شايل ايدي من علي زبره يوسف: احاااااا يا كريم .... انت بتبوظ شهوتي .... أدعك زبري كريم: كس امك انت خسرت خلاص .... زبرك عندك ادعكه براحتك يوسف مسك زبره وفضل يدعك ولبنه بيخرج شلال وغرق الدنيا واول نطرة جات علي رجل تامر راح متنرفز نيك ونط علي كريم مسك إيديه الاتنين وكتفه علشان يبوظ شهوته ومايحسش بالمتعه ولبنه بينزل يوسف: احا سيبني أدعك في زبري ... احاااا يا تامر .. مكانش قصدي .... حد يدعك زبري يا جدعان .... اااااااه وفضل يوسف يتلوي في الهوا وزبره عمال يخرج لبن وكأنه نافورة ... وتامر ماسك ايده الاتنين ومكتفه علشان مايعرفش يمسك زبره وهو بينزل ويتعذب لغاية ما يوسف نطر كل لبنه وبطّل يتلوي وهدي خالص تامر: يوسف .... ادخل خد شاور واغسل اللبن من عليك علشان كريم يعرف ينيكك يوسف: بس يا تامر .... "وبصله بنظرة عتاب لأنه كان متعشم انه هيكسب والبخاخ بتاعه هيجيب نتيجه زي ما تامر قاله" تامر: بس ايه ... انت حمار وغبي ... وانا مش هعرف ارجع في كلمتي قدامك حاجتين ... يا اما تستحمي وتيجي علشان كريم ينيكك يا اما هتروح بكرة المدرسه وتلتقط الصور بتاعتك مع كل الشباب يوسف: ماشي يا تامر ... انا داخل استحمي تامر: بص وغمزلي تاني انا: قمت جريت عليه حضنته من فرحتي بيه وازبارنا خبطت في بعض ضحكنا تامر: بعد ما يطلع ادخل اغسل زبرك كويس علشان ريحته وطعمه لما يمصلك مايبانش ان عليه مخدر وكمان علشان مفعوله يروح وتتمتع يوسف: حبيبي يا تامر .... ليك عندي خدمة بنت متناكة في اي وقت بعد اللي عملته معايا تامر: "يبتسم" كل شئ في وقته! تتبع ...... الجزء الرابع يوسف خرج من الحمَّام وهو لافف الفوطه حوالين وسطه وانا وتامر قاعدين ملط خالص وطبعاً زبري كان واقف علي أخره وماهديش لحظة واحده يوسف: "جه قعد علي الكرسي اللي جنبي وباصص لتامر ونظراته كلها توتر وعتاب" انا: ثواني يا يوسف .... هدخل اخد شاور علطول وطالعلك .... ولا أقولك تعالي الأوِّل يوسف: أجي فين .... إيه! انا: مالك مخضوض ليه .... ماتخافش انا عامل عليك وعايز أوسعلّك طيزك الأول قبل ما أنيكك علشان ما تتوجعش يوسف: احا .... هتعمل إيه انا: قوم بس .... تامر عندك زيت أكل؟؟ تامر: اه انا: ممكن تجيب شوية تامر: حاضر ثواني "ودخل جاب ازازة زيت اكل وطلع ادهاني" انا: قوم يا يوسف "ورحت ماسكه من ايده ومقومه وشايل الفوطة من حوالين وسطه وقعدت أحسس عاي طيزه وامسكها بايديا الاتنين وانا مش مصدق ان طيزه في ايدي وبرضاه!" يوسف: إخلص يا كريم مش هنقضيها تحسيس .... نيكني واخلص! انا: مش هينفع يا يوسف انيكك كده لازم تتوسع الأول .... تعالي "ورحت قاعد علي الكرسي ومنيمه علي رجلي علي بطنه بحيث يكون زبره مدلدل مابين رجليا الاتنين وطيزه قدامي" يوسف: هتعمل ايه؟ انا: هوسعلك خرمك شوية علشان ماتتوجعش ورحت كابب شوية زيت صغيرين علي خرم طيزه وقعدت احسس عليه لغاية ما ابتدي يفتح شويه ... ورحت مدخل صباعي يوسف: اااااااااه .... بيوجعني ياكريم بالراحه انا كده هتعوّر ... وحياة أمك سيبني وبلاش نيك واعملك اي حاجة كريم: يوسف حبيبي انا نفسي فيك من زمان وعايز انيكك بقالي سنة ... ماينفعش اسيبك دلوقتي خالص بس أوعدك هحاول علي قد ما اقدر ما اوجعكش علشان تتبسط يوسف: اتبسط ايه يا علق .... انت فاكرني خول! هيتبسط لما يتناك ... ده كان تحدي وانت كسبت وخلاص .... زي ما كنت انا اللي هنيكك لو انا اللي كسبت ... الموضوع مالوش دعوة بالانبساط .... كس امك انا: خليك محترم بدل ما افشخ طيزك علي الناشف .... ورحت مدخل صباعي التاني يوسف: احااااااااااا ..... أي أي .... طيزي يابن الوسخة انا: بتشتم تاني "رحت حاطط صباع تالت علي خرمه" هااااا .... أدخل التالت؟ يوسف: لا وحياة ابوك انا اسف انا: ايوة كده "ورحت شايل الصباع التالت من علي خرمه واكتفيت باتنين بس" هاااا .... كده أحسن؟ يوسف: اه .... لأ بيوجعوا باردوا .... كفاية صباع واحد دلوقتي يا كريم علشان خاطري انا: لأ اتنين حلويين علشان توسع يوسف: اااااااه .... احا ... طيزي واجعاني نيك انا: ماتسترجل شوية يا يوسف وتستحمل .... امال هتستحمل زبري ازاي؟! يوسف: ما اعرفش .... طيزي واجعاني نيك وحاسس اني عايز اعمل حمام انا: اصبر بس شوية ... "وفضلت ابعبص بصوابعي الاتنين داخل طالع ورحت مسرع شوية" يوسف: اه اه اه اه .... اه اه .... مش قادر عايز ادخل الحمام يا كريم وبعد كده كمل انا: طيب ... "ورحت شايل صوابعي ... لقيت فيها شوية فضلات اتقرفت فشخ" احاااااا .... ايه القرف ده يوسف: قرف ايه وزفت ايه .... حد قالك انك بتبعبص كس! دي طيز ! انا: طب تعالي ورايا علي الحمام يوسف: قام ودخل ورايا علي الحمام تامر: قام دخل ورانا وهو ساكت وما بيتكلمش انا: تعالي يا يوسف ... اقعد اعمل حمام وعرفني لما تخلص يوسف: قعد علي الحمام وعمل حمام وبعد شوية قالي انه خلص انا: طيب بص افتح الشطاف ودخل ماية كتير جوا طيزك وسيبهم جوا شوية ماتنزلهمش يوسف: طيب "وعمل زي ماقلتله" اه اه ... جالي احساس اعمل حمام تاني! انا: نزلهم دلوقتي واعمل حمام لو عايز وعرفني لما تخلص يوسف: طيب ................... خلاص خلصت انا: استخدم الشطاف تاني ودخل ماية في طيزك تاني ... بس شوية حلويين يوسف: جالي احساس الحمام تاني بس اقل من الاول انا: ماشي خليهم جوه شوية وهز طيزك وانت حابس المايه جوه بعد كده نزلهم يوسف: "هز طيزه علي القاعدة شوية وبعد كده نزلهم" .... خلاص انا: تاني كرّر الموضوع ده كذا مرة لغاية احساس انك عايز تعمل حمام ما يروح خالص يوسف: طيب .... "وفضل يكرر الموضوع كذا مرة" ..... كريم ... انا كده في ماية في طيزي ومش متضايق انا: طب تمام .... نزلهم خلاص يوسف: نزلتهم انا: طب قوم وريني يوسف: "قام ولف يوريني طيزه" انا: قنعر شوية يوسف: اهو انا: رحت بالل صباع تاني من بقي ومدخله في خرمه لغاية اخره يوسف: اه .... اه انا: "طلعت صباعي لقيته نضيف رحت مديه ليوسف يشمه" ... شم يا يوسف في ريحة حاجة؟ يوسف: لأ انا: طب تمام .... تامر ممكن تجيبلي الخيارة اللي كنّا بنتصور بيها من برة تامر: ثواني طيب "وراح جابها" ... خد انا: مص الخيارة دي يا يوسف ... "وحطتها قدام بقه" يوسف: مصها شوية وقالي خلاص انا: حطيت شوية زيت تاني علي خرمه ورشيت بختين من المخدر اللي تامر اداهوني من غير ما يوسف ياخد باله ورحت مدخل الخيارة في طيزه شوية شوية يوسف: اااااااااااااااااااه ...... احااااااااا .... طيزي بتتقطع يا كريم بالراحة! انا: استحمل بس شوية والألم هيروح خالص يوسف: طب كفاية كده انا: استني بس .... لازم تتعود عليها هي طول زبري تقريباً بس ارفع شوية ... علشان تاخد زبري من غير ماتتوجع يوسف: طب كفاية دلوقتي ... اريح شوية انا: طب تعالي الصالة ... بس خلي الخيارة في طيزك ... انا ماسكهالك عامة يوسف: طيب ومشينا لغاية الصالة وانا ماشي وراه وساند الخيارة في طيزه بايدي ورحت مقعده علي الكرسي بالراحة علشان الخيارة ماتخرجش وسندت الخياره بايدي علشان تفضل واقفة انا: اقعد بالراحة يا يوسف يوسف: طيب ... اه .... اااااااااه ... هااااا .... خلاص .... خلاص انا: دخلت كلها؟ يوسف: تقريباً .... طيزي ابتدت تهدي شوية باردوا انا: "ضحكت في سري" طيب تمام ثواني واجيلك خليك كده "ورحت مشغل الفيلم السيكس تاني ليه ... وقولتله اتفرج علشان تسخن شوية بس اوعي تجيبهم تاني .... علشان انت بتجيبهم بسرعه نيك" يوسف: طيب انجز رحت دخلت الحمام خدت شاور بسرعه وغسلت زبري بالصابون كويس علشان ريحة المخدر تروح من عليه وانبسطت نيك علشان ابتديت احس بزبري تاني ومفعول المخدر ابتدا يروح وهحس بزبري وهو جوا طيز يوسف! خلصت بسرعه وطلعت الصاله لقيت يوسف بيلعب في زبره وهو واقف نيك في ايده وتامر قاعد ماسك زبره و بيلعب فيه باردوا انا: اهدي شوية يا يوسف مش عايزك تجيبهم دلوقتي يوسف: مش هعرف اصلاً العشرة التانية بتطوّل شوية انا: طب تمام ورحت مقرب منه وهو قاعد وخليت زبري قدامه انا: طيزك لسه واجعاك ؟ يوسف: لأ خالص! انا: طيب اتنطط شوية كده علي الخياره يوسف: اهو اخلص بقي ونيك وخلّص خلينا نخلص ام الليلة دي يوسف: لسه مش دلوقتي .... قوم يوسف: "قام ... راحت الخيارة متزفلطة برة طيزه" انا: ميل هاتها يوسف: "جابها وادهاني" انا: مصها يوسف: احا ... همصها ازاي وهي مكان طيزي يا علق يا معفن انا: "رحت ماسكه من بضانه وضغط عليهم" مش قلتلك تحترم نفسك يابن الوسخة وتتكلم بأدب يوسف: اه .... اااااه خلاص اسف اسف انا: "سبت بضانه" مص الخياره .... وماتخافش احنا نضفنا طيزك خلاص وبقت فلة ماتخافش يوسف: طيب .... "ومص الخياره" .... احا تصدق مافيهاش لا طعم ولا ريحة فعلاً! انا: ما انا قلتلك .... مص كويس ... دخلها في بقك لغاية ماتقدر يوسف: "دخل يجي تلات ارباعها في بقه" انا: "ضغطت شوية كمان لغاية تقريباً ماخدها كلها وطلعتها تاني" يوسف: ماتضغطش انت ... انا هعرف احطها كلها في بقي لوحدي .... انا متعود اكل الساندوتش كله علي مرة واحدة من وانا صغير انا: ده انت فاجر .... انزل علي ركبك يوسف: ليه انا: علشان تمص زبري يوسف: احنا ما اتفقناش علي مص انا: امال هنيكك من غير ما تمص! يعني تتناك عادي إنما تمص لأ؟! انزل يا خول يوسف: "نزل وهو بيبص لتامر وكأنه بيستنجد بيه" تامر: اخلص يا يوسف .... انت بتاعه لمدة ساعه خلينا نخلّص يوسف: “يبص لزبري في حسره ويمسكه بايده ويبتدي يلعب فيه" انا: امممممم .... شاطر يا يوسف .... ادعكه كويس ... ااااااااه يوسف: "يستمر في الدعك" تامر: ما تمص يابني واخلص ... علشان ينيكك يوسف: "يبص لتامر في عتاب" حاضر يا تامر ... حاضر انا: يلا يا حبيبي .... مصه يا يوسف ... حطه في بقك .... يلا! يوسف: "ينظر لزبري وهو بيدعك فيه ويقربه من بقه في تردد" تامر: "يجي من ورا يوسف ويمسك راسه ويزقها ناحية زبري" يلا يا ابني اخلص ... مصله يوسف: "يفتح بقه ويدخل زبري جواه ويبدأ يمصه" انا: ااااااااااااه .... اممممممم .... مُص زبري يا يوسف ... اااااه ... امممم .... مُص زبري حلو ... اااااه .... جامد يا يوسف يوسف:"يسرع رتمه شويه" انا: امسك بضاني بايدك التانيه يا يوسف وادعك فيهم يوسف: "يمسك بضاني بايده ويبتدي يضغط عليهم بالراحة" انا: ااااااااااه حلو نيك .... استمر كده بقي .... مص شويه والحسه شوية وخليك باصصلي اااااااااه يوسف: "يخرج زبري من بقه" مش هعرف ابصلك .... ماتضغطش عليا اكتر من كده .... كفاية اللي انا بعمله ده! انا: لما أقولك حاجة تعملها "ورحت ماسك راسه ومدخل زبري وضاغط عليها لغاية ما تقريباً كل زبري بقي جوا بقه" يوسف: خخخخ ... غغخخخخ ... كحححح انا: "سبت راسه وطلعت زبري" يوسف: خلاص اسف ماتعملش كده تاني مش عارف أتنفس هتخنق انا: قلتلك تسمع كل اللي بقوله وتتكلم كويس يوسف: حاضر انا: يلا كمل مص والعب في بضاني وخليك باصصلي يوسف: حاضر يا كريم "وفضل يمص زبري وهو ايده ماسكه بضاني وباصصلي" انا: اااااااااه .... امممممممم .... حلو نيييييييك .... ااااااااه .... شاطر يا يوسف ... مص حلو علشان اهيج اكتر وانيكك! حلو يا يوسف؟؟ مبسوط؟ يوسف: "يرد لأ براسه وهو بيمص من غير مايخرج زبري من بقه" انا: تامر تامر:"يرد عليا وهو صوته محشرج وعمال يلعب في زبره وباصص علي يوسف وهو بيمصلي" نعم! انا: ااااااه .... ممكن اطلب منك طلب ... اممممم تامر: ايه؟ انا: ممكن تلعبله في زبره شوية علشان يدخل في الموود؟ تامر: كس امك انت وهو ... انت هتتناك عليا انا! انا: امممم ... مش قصدي ... بس عايزه يدخل في الموود ... اااااه ... شاطر يا يوسف ... مبسوط يا يوسف؟ يوسف: "يشاور لأ براسه وهو بيمص وراح مخرج زبري" لأ ... ممكن كفاية؟؟ انا: لأ يا يوسف .... لسه شوية ... خد زبري كله في بقك ... ومصه جامد يوسف: "يدخل زبري كله في بقه واحده واحده" تشووو ... صوووو انا: بُصلي يا يوسف ... اااااااااااه يوسف: " يبصلي وهو واحد زبري كله في بقه" انا: ااااااااااااه شاطر يا يوسف.... مبسوط ؟؟؟؟ يوسف: "يشاور لأ براسه وهو واخد زبري كله في بقه" انا: طب تعالي ... "ورحت مقومه وقعدت علي الكرسي ومسكت الخياره بايدي علشان تفضل واقفه وخليته يقعد عليها واحده واحده لغاية ما دخلت كلها في طيزه" .... هااااا .... طيزك واجعاك؟ يوسف: "باندهاش" لا ... غريبة! انا: طب يلا ميل علي زبري ومصه وانت الخيارة في طيزك وامسك بضاني بايدك يوسف: حاضر ... " وابتدا يمص زبري تاني والخيارة في طيزه" انا: ااااااه ... جامد .... اممممممم ... ااااه ااااااااه جامد يا يوسف مص جامد ... "ورحت ماسك زبره بايدي وقعدت ادعكله فيه" اوعي تجيبهم يوسف: "يشاور براسه" ااومممممم ... صوك ... تشششاك ... صااااك ... ااااااااممممممم انا: مبسوط يا يوسف يوسف: امممممم ... "يشاور اه براسه اه" انا: اااااه .... شاطر .... مص جامد اوي يا يوسف ... مُصه قبل ما ينيكك يا يوسف ... اممممم .... ااااااااه وفضلت ادعكله زبره بايدي لغاية ما وقف خالص .... احا علي ده زبر ... ياريته كان زبري انا ابن الوسخة ده! يوسف: امممم ... اوووومممم .... تشااااااك .... صووووووك ..."وراح مخرج زبري من بقه وفضل يدعك فيه بأيديه" كريم .... ممكن نعمل 69 وتمصلي انت كمان؟ انا: خخخخخخخخ .... كس امك .... انت جاي تتناك وتمص بس ... "ورحت ماسك بضانه وضاغط عليها جامد" يوسف: اه ااااه ... اسف اسف .... خلاص اسف انا: تبطل علوقية وتمص وتتناك وانت ساكت فاهم؟ يوسف: حاضر يا كريم ... اخر مرة ... والنبي سيب بضاني انا: مُص حلو وانا اسيبها يوسف: "راح نازل علي زبري مص وفضل يضغط علي زبري بشفايفه وهو بيتلوي من الألم" اووووم ... اااااه ... امممم انا: شاطر يا خول ... "ورحت سايب بضانه راح مهدي الرتم رحت ماسكهم تاني سرّع زي الخول ففهم انه لازم يمص بضمير وان مافيش مفر" فضلت مكمل دعك في زبره وهو بيمصلي بشراهه علشان خايف افعص بضانه كل ده والخياره في طيزه انا: كفاية يا يوسف قوم يوسف: "راح شايل زبري وسايبه" انا: انا قلت كفاية مص ... تبطل مص اه .... تشيل إيدك من علي زبري لأ .... تفضل ماسكه وتدعك فيه لغاية ما انيكك يوسف: حاضر "وراح ماسك زبري وفضل يدعك فيه من فوق لتحت" انا: اااااااه .... امممممم .... شاطر يا يوسف .... أدعك زبري جامد يوسف: حاضر يا كريم .... "وفضل يدعك وهو ماسك زبره وبيدعك فيه بايده التانية والخيارة لسه في طيزه" انا: أدعك زبري بايدك الاتنين يوسف: حاضر "وراح سايب زبره اللي واقف وتقريباً مرة ونص قد زبري ومسك زبري بأيديه الاتنين وفضل يدعك فيه" انا: ااااااااه .... ااااه حلو نيك .... احلب زبري جامد وادعك فيه يوسف: حاضر اهو انا: بتعمل ايه يا يوسف؟ يوسف: بدعكلك انا: بتدعكلي في ايه؟ يوسف: بتاعك انا: اسمه ايه يا خول يوسف: بدعكلك في زبرك يا كريم انا: جامد؟ يوسف: اه انا: اه ايه؟ يوسف: بدعكلك في زبرك جامد يا كريم انا: جامد اوي؟ يوسف: اه انا: اه ايه يا يوسف؟ يوسف: بدعكلك في زبرك جامد اوي يا كريم انا: مبسوط؟ يوسف: لأ انا: مبسوط يا خول؟ يوسف: لأ يا كريم انا: طب كمل دعك .... اااااااه .... زبري هايج نيك .... اممممم ... يوسف: طب هاتهم يلا .... هات لبنك ... انا بدعكلك جامد اهو انا: كس امك بتحلم هههههه لسه هانيكك يوسف: اه ياريت تنيكني بسرعه علشان نخلص انا: لما انا أقول يا خول يوسف: حاضر يا كريم تامر: بصراحه مش قادر .... "وراح قام وقاعد جنب يوسف من الناحية التانية وشال إيد من إيديه الاتنين من علي زبري وحطها علي زبره" يوسف: احااااا ... ما اتفقناش علي كده يا تامر! تامر: طيزك .... العب في زبري شوية اشمعني كريم ... وانا هلعبلك في زبرك باردوا يوسف: ماشي "وفضل يدعك في زبري بايد وفِي زبر تامر بايد والخيارة لسه في طيزه" ..... اهو يا تامر .... انا بلعبلك في زبرك ... العب في زبري انت كمان تامر: راح ماسك زبر يوسف الضخم وقلب فيه بيشوف حجمه المهول وابتدا يدعك فيه يوسف: اااااااااه .... اممممم .... زبري هااااج اوي ... اااااه .... كريم ممكن تلعب انت كمان في زبري مع تامر .... إيد واحده مش هتكفي زبري واديك شايف حجمه انا: ماشي ... بس ماتتعودش علي كده يا خول ... وماتنساش انك هتتناك بعد شوية يوسف: عارف عارف ..... نيكني زي ماتحب بس العب في زبري شوية مع تامر انا: "رحت ماسك زبر يوسف مع تامر ... احا ... إيد تامر وفوقيها ايدي ولسه في مكان لأيد تالته غير راسه كمان! كبير نيك" يوسف: احححححح .... اووووه ... اممممم تامر: اااااااااه .... ااااه .... اوووووووو انا: امممممم .... اااااااه .... امممم .... اتنطط علي الخيارة وانت بتدعك يا يوسف .... اتنطط يوسف: اححححح .... حاضر .... اهو ... طيزي وسعت نيك مش حاسس بيها اصلاً .... ااااااه ادعكوا زبري جامد ااااااه اااححححح وهنا جاتلي فكرة غريبه انا: امممم ... اااه .... يوسف عايز زبرك يتمص؟؟! يوسف: اااااه ... ياريت وحياة ابوك يا شيخ انا: طب قوم وشيل الخياره دي خلاص طيزك وسعت بما فيه الكفاية يوسف: راح قايم وشايل الخياره تامر: هتعمل ايه يا كريم ... بتفصلنا ليه يا جدع؟! انا: استني بس ... "ورحت منيم يوسف علي ضهره ورافع رجليه لفوق وتانيها بحيث ركبه بقت عند صدره ورحت ماسك زبره ومقربه من راسه ... ولان زبره كبير نيك كان قريب اوي من بقه" ..... امسك رجلك يا يوسف كويس .... تامر دوس معايا علي رجليه لغاية مازبره يبقي قدام بقه" تامر: يا ابن اللعيبه يوسف: احا انتم هتخلوني انا تمص زبري بنفسي؟! انا: مش عايز خلاص يا خول ... ماحدش فينا هيمصلك ... تمص لنفسك ولا نسيب رجلك تقع ومش هتعرف من غيرنا؟ يوسف: لا لا خلاص .... انا عايز اجري عامة ... وفِي الاخر هيبقي زبري اتمص وخلاص حتي لو انا اللي مصير لنفسي انا: ايوة كده .... إعدل ... تامر ... دروس معايا علي رجليه لغاية ما يدخل بقه تامر: يلا وفضلت انا وتامر نضغط علي رجليه لغاية ما يوسف عرف يحط راس زبره في بقه انا: حلو نيك .... يلا ارفع رأسك انت شوية ومص وانا وتامر هنساعدك يلا يوسف: اوووم ... تصاك ... تشاك ... امممم ... اومتشي اومتش ... تشاومممم ... "وراح مخرج زبره" اححححححح حلو نيك ... دوسو شوية كمان عايز اخده اكتر في بقي يوسف: ماشي .... يلا يا تامر .... بس بص يا خول شوية تمص زبرك وشوية انا وشوية تامر يوسف: حاضر حاضر .... دوسوا بس .. احححححححح وفضل يمص في زبره شوية وشوية انا وشوية تامر انا: تامر ... هات صباعك معايا انت بعبوص وانا بعبوص وفِي طيزه تامر: يلا ورحت انا وتامر مدخلين بعبوصين في طيزه وفضلنا نحركهم جامد نيك وهو بيمص لنفسه يوسف: اووووم .... اححححححححححح ... اااااااااااااااااه حلو نيك انا: مبسوط يا يوسف وانت بتتبعبص؟! يوسف: مش عارف ... بس مبسوط جامد وانا بمص لنفسي ... امممم .... تصاك تشاك ... امتشوووووو انا: بعبصه جامد يا تامر خلينا نشوفه مبسوط ولا لأ وابتديت انا وتامر نسرع حركة صوابعنا في طيزه يوسف: "صوته بيعلي نيك" ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااه .... جامد جامد جاااااامد انا: عايز تتبعبص جامد يوسف: ااااااااه يا كريم .... بعبصوني جامد ... جامد يا تامر تامر: هو ده الكلام ... هههههه انا: ده وقت النيك يا يوسف يوسف: طب يلا نيكني يا يوسف تامر: قصدك نيكوني يوسف: احا .... خربانه خربانه .... نيكوني بس ماتنسوش زبري تفضلوا تدعكوا فيه ولما أقول استنوا تستنوا علشان ما انزلش تامر: يلا بينا انا: طب يلا مص زبري شوية قبل ما انيكك يوسف: "نزل علي ركبه ومسك زبري وهاتك يا دعك ومص لمده دقيقتين وراح واقف" ..... يلا نيكني! انا: عايز ايه؟؟!!! يوسف: عايزك تنيكني بزبرك جامد اوي في طيزي يا كريم! انا: ااااااااححححححح تتبع عمري ما كنت اتخيل ان يوسف الملبن اللي بحلم بيه طول عمري وبضرب عليه كل عشراتي بقاله سنه بيطلب مني بلسانه اني انيكه في طيزه جامد! كأني بحلم يوسف: يلا يا كريم مش قادر .... نيكني .... مش ده اللي انت عايزه كريم: عايزه بس ... ده حلم حياتي يوسف: طب يلا نيكني جامد طيزي أهي ( وراح لافف ومقنعر شوية وفاتح طيزه بايديه الاتنين)وقفت اتفرج علي طيزه اللي مافيهاش شعره وفلقتين اطيازه المشدودين ومليانين شويه وخرمه البينك اللي بقي مفتوح وواسع وجاهز يوسف: يلا يا كريم وحياة امك .... نيكها أهي قدامك أهي مش قادر استحمل تامر: "بصوت محشرج" يلا يا كريم اخلص الواد فاشخلك نفسه اهو رحت واقف وراه وقولت ليوسف: افتح كويس يا خول يوسف: "فتح طيزه اكتر" احححححح .... اهو .... يلا بقي دخله حاولت ادخل زبري بس ماعرفتش علشان يوسف اقصر مني شوية ومش طايل خرمه وانا واقف ورحت قايله: احا يا يوسف انت قصير اوي يوسف: ياعم نيكني في اي وضع بس يلا دخله وابتدي يلعب في زبره وهو واقف فشخ زي الوحش العملاق انا: طيب هقولك .... تعالي هنا قدام تامر وبصله .... "ورحت محركه وخليته واقف قدام تامر وباصصله وش لوش" .... تامر ممكن تلف ايدك حوالين وسطه وترفعه شويه وهو يلف رجله حوالين وسطك تامر: ياعم اخلص انت هتتشرط كمان .... ما تنيك وتخلص يوسف: يا كريم مش قادر عَشان خاطري .... انا سخنت نيك .... نيكني قبل ما خرمي يضيق تاني انا: عَشان خاطري يا تامر .... عايز انيكه علي الواقف الاول .... الوضع ده بيهيجني اوي تامر: حاضر اخلص .... "وراح شايل يوسف من وسطه ويوسف لف رجليه علي وسط تامر وأيديه حوالين رقبته وطيزه بقت في مستوي زبري بالظبط ..... يلا يا كريم دخله واخلص الواد علي اخره انا: "وقفت ورا يوسف ورحت حاطط زبري بين فلقتين يوسف" ..... افتح طيزك يا يوسف يوسف: مش هعرف علشان ماسك في تامر تامر: "راح شال ايده من علي وسط يوسف ومسك اطيازه بأيديه الاتنين وفتحهم" .... اخلص يا كريم يوسف: احححححح .... الوضع ده حلو نيك .... يلا يا كريم نيكها .... أهي قدامك أهي ومفتوحه .... افتحها كويس يا تامر ماتخافش مش موجوع تامر: "فتح اطيازه اكتر" اهو يوسف: يلا يا كريم.... دخل زبرك انا: "خرم طيز يوسف بقي قدامي ومفتوح وجاهز، رحت حاطط تافف في ايدي كتير وملين خرمه كويس ودعكت زبري ورحت حاطط راسه علي خرم يوسف وابتديت ادخله" يوسف: احححححححححححححححح ..... احا يا كريم .... حلو فشخ ....، أتحرك بقي انا: "ابتديت أتحرك وادخل زبري وأخرجه وانا مش مصدق نفسي خرمه كان ضيق وقامط علي زبري حلو وفِي نفس الوقت شايل زبري حلو ومش موجوع علشان المخدر اللي دهنت بيه خرمه والخياره اللي اتناك بيها في الاول" ..... اااااااه .... مبسوط يا يوسف وانا بنيكك؟ يوسف: احححححح .... مبسوط اوي .... احا انا مش عارف مالي .... نيكني ....... نيكني أسرع .... نيك انا: اهو ... خُد .... خُد في طيزك يا يوسف .... "وسرعت رتمي اكتر" يوسف: احححح .... ااااااه .... اممممم ..... نيكني .... نيكني ..... نيكني في طيزي ...... اححححححح ..... عايز أدعك في زبري مش عارف ..... ااااااااه ..... نيكني اسرع يا كريم ..... مش موجوع ..... نيك جامد .... بس ياريت نغير الوضع علشان مش عارف أدعك في زبري علشان انبسط اكتر انا: طب استني "ورحت مدخل ايدي بين بطن تامر وبطن يوسف وطبعاً مالحقتش ادور .... زبر يوسف واخد المساحه كلها من حجمه" يوسف: ااااااااااااااه ..... حلو نييييييييييييييييك .... أدعك بقي بالراحة بس نيييييييييك جامد ..... ارزع جامد اوي يا كريم ..... اممممم تامر: يا ولاد المتناكة هيجتوني ..... كريم تعرف تمسك زبري مع زبر يوسف وتدعك فيهم هما الاتنين مع بعض انا: ياعم احا هو انا عارف امسك زبره هو اصلا لوحده .... انت مش شايف زبره عامل ازاي ..... ده وحش تامر: شايف .... وحش ابن وسخه يوسف: يا جدعان بطلوا كلام علي زبري ..... ركزوا في طيزي ..... اااااااااه .... عايز اتناك اجمد ..... طيزي مش موجوعه ومبسوط نيك وعايز اتناك اسرع ...... نيك يا كررررررريم جااااااااامد انا: اهو يا خول "سبت زبره ومسكت وسطه وبعزم ماعندي فضلت انيك باقصي سرعه اقدر عليها وطبعاً زبري مش حاسس اوي علشان اثر المخدر لسه موجود شوية" هااااا .... كدة حلى يا يوسف يوسف: ااااه .... احسن يا كريم .... اثبت علي كدة بقي ..... نيكني ...... نيكني ..... احححح ..... نيك ..... نيك .... نيك نيك نيك وفضلنا كدة لمدة دقيقة تقريباً ويوسف مش بيقول حاجة غير "نيكني" طبعاً جسمي ابتدي يرتعش من الوقف والنيك علي الواقف رحت مطلع زبري يوسف: احا يا كريم خرجته ليه .... دخله ونيك تاني بسرعه انا: ياعم اهمد شوية رجلي تعبت من الوقفة والمكاركة تامر: وانا كمان .... غيروا الوضع .... وراح منزل يوسف يوسف اول مانزل راح قاعد علي ركبه وماسك زبر تامر وحاشره في بقه ..... وفضل يمص وتامر مخضوض من يوسف وجرأته يوسف: حقك عليا يا تامر تعبتك ... تصصصصاك .... متصشووو .... امتشاه .... حقك تتدلع شوية .... متصاه .... امتصشووو متشااااك وراح ساب تامر وجري عليا مسك زبري وبصلي وهو واقف وقايلي: كريم ممكن تحطه في طيزي بقي باي وضع يريحك علشان تعرف تكارك جامد من غير ماتتعب؟ انا: طب مصه شوية يوسف: "نزل علي ركبه بسرعة البرق وخد زبري كله في بقه" متصوووو متصشاه امتصااااه تشااااك متصوووو يلا بقي حطهولي .... اقولك اقعد انت وارتاح وانا هتنطط عليه انا: "قعدت علي الكنبه" يلا تعالي يوسف: راح مديلي ضهره ومسك زبري وظبطه علي خرمه ونزل مرك واحدة عليه لغاية بضاني ما كانت قربت تدخل جوه طيزه مع زبري وفضل يتنطط كأنه مركب زنبلك وزبره واقف قدامه وعمال يتهز .... 22 سم من اللحم الصلب عماله تتمرجح في الهوا" ..... اححححح .... ااااااااه ..... ااااااه ..... امممم .... اححححح تامر: "راح مقرفص قدام يوسف علي الارض وباصص ليوسف في تشفي وطبعاً يوسف في دنيا تانية كأنه شرموطة ماتناكتش بقالها سنين" ...... مبسوط يا يوسف يوسف: مبسوط نيك يا تامر ..... احححححح ..... لو اعرف ان النيك حلو كدة كنت اتناكت من زمان .... ااااااااااه ..... عايز اتناك اسرع ومش عارف اتنطط اسرع من كدة .... احححححح تامر: شفت بقي ان زبرك ده بكل طوله وتخنه وحجمه ده مالهوش لازمة دلوقتي يوسف: يا عم كسم زبري دلوقتي ..... ياريت كنت اعرف ابدل مع حد فيكم علشان اتناك بيه ..... فايدته ايه وهو بين رجليا بيتمرجح كدة .... انا عايزه في طيزي .... اححححححح ..... أتحرك معايا يا كريم .... أبوس ايدك أتحرك .... عايز اتناك اجمد تامر: تحب اجيبلك حاجة اكبر من زبر كريم ننيكك بيها؟ يوسف: ياريت بس هتجيب ايه ... ما انت زبرك قده تامر: لا ما اقصدش ازبار .... اقصد اي حاجة تاني .... عندي أتا وخيار جوا .... اروح اشوف حاجة كبيرة واجي؟ يوسف: ماشي بس تبقي تخينه قد زبري ... اححححح ... حاسس ان طيزي تقدر تشيل .... انا مش موجوع خالص تامر: وريني خرمك بقي واسع د ايه يوسف: "راح قايم من علي زبري ولافف وميل علي زبري يمصه وفتح طيزه بأيديه الاتنين وهو واقف ومميل وطيزه بقت قدام تامر مفتوحه" اهو يا تامر .... بُص تامر: احا يا كريم .... الواد اتفشخ "وهى بيحسس علي طيز يوسف" انا: الواد جامد اوي يا تامر .... جرَّب تامر: راح مدخل زبره في طيز يوسف وهو بيمصلي يوسف: ااااااااااه ..... نيك جامد بقي .... أقصي سرعه عندك كريم: اهو .... "وراح ماسك الواد يوسف من وسطه واتغاشم عليه ويوسف طبعاً مابيقولش حاجة نيكني" يوسف: اااااااه نيكني يا تامر .... نيك طيزي جاااااامد ... احححححح نيك نيك نيك نيك تامر: احا يا يوسف انت قلبت شرموطة كدة ليه ... انت اتناكت قبل كدة؟!! يوسف: لأ اول مرة ... بس حلو نيك "وابتدي يلعب في زبره بايد وهو ساند بايده التانيه علي فخدي وهو بيمص زبري" ..... تامر أدعك في زبري معايا .... ساعدني مش عارف أدعك بايدي الاتنين هقع تامر: "مد ايده ومسك زبر يوسف معاه وفضل يدعك معاه ويوسف اتجنن مننا خالص".... ااااااااااااااااااااااااااااه نيكني يا تاااااااامر .... نيك اطياااااااااازي جااااااامد ..... اااااااااه تامر: "سخن علي يوسف نيك وفضل يرزع في اطيازه جامد وهما بيدعكوا هما الاتنين في زبر يوسف" .... اهو يا خول يوسف: "من كتر انبساطه نسي زبري خالص اللي في ايده وسابه ومد ايده التانيه وبقي بيدعك في زبره بأيديه الاتنين مع إيد تامر" اااااااااااااه ..... نيك نيك نيك نيك انا: بصراحه المنظر استفزني ومنظر زبر يوسف اللي بقي واقف زي الحديده و 3 إيدين مش مكفيينه هيجني ورحت قاعد علي رجلي وماسك زبر يوسف بايديا الاتنين معاهم وهاتك يا دعك ويوسف اتجنن علي الااااااااااااخر يوسف: ااااااااه اااااحححححححح نيكووووووووووني يا جدعان وادعكوا زبري معايا ..... ااااااااه هجيب هجيب لبني ادعكوا معايا جاااااامد ونيكوووووووني .... اااااااااااااااااه تامر: راح سايب زبر يوسف ومكتف إيدين يوسف وراح شايله علي الواقف كده وفضل يرزع جامد علشان يبضن يوسف ومايعرفش يدعك في زبره وهو بيجيب لبنه يوسف: لا يا تامر حرام عليك .... مش كل مرة كدة .... عايز اتمتع وحياة امك يا شيخ .... سيبني أدعك زبري انا خلاص بجيب مش عارف امسك نفسي ...... نيكني زي ما انت عايز بس سيبني أدعك زبري وانا بنزل لبني تامر: بس يا متناك .... اتناك وانت ساكت .... انت بتتبسط من طيزك .... زبرك الكبير ده مالوش لازمه .... أنساه وركز في طيزك وفِي خرمك وفِي منظر اطيازك وهي شايله زبر جواها يوسف: اااااااااه.... احححححح .... زبري يا تامر حرام عليك "وابتدي ينزل ويتلوي وتامر حاكمه كويس علشان مايعرفش يلمس زبره حتي وهو بينزل" ااااااه ..... نيك جااااااااااامد .... ارزع جامد طيب يا تامر علشان زبري يتهز وانا بنزل تامر: لأ انا: "بصراحه منظر يوسف صعب عليا وانا كمان كنت عايزه يتمتع اوي علشان يكررها تاني، رحت وقفت جنبهم ومسكت زبر يوسف بايديا الاتنين" نيكه جامد يا تامر علشان زبره يحك في ايدي انا مش هحرك أيديا .... كفاية اني مسكتهوله .... علشان خاطري انا ابسطه زي ما بسطنا تامر: طيب ... "وفضل ينيك فيه جامد وزبر يوسف بقي بيتحرك بين أيديا الاتنين وانا قافل عليه كويس علشان يتبسط، ولبنه نازل شلاااال عمال يخرج شوية شوية" يوسف: ااااااه .... اااااااااااااااااه ...... احححححح .... اااااااااااااه .... ااااح .... ااه . أح ... امممم "لغاية مانزل كل لبنه وعمد خالص" تامر: "فضل يكمل نياكه في يوسف ويوسف مش بينطق وحاطط خالص" ااااااه .... طيزك حلوة اوي يا يوسف .... انت وتكة .... احححح يوسف: هاتهم طيب واتبسط انا: لا ماتجيبهمش جوه علشان نعرف ننيكه تاني .... نزله ونشوف هنجيب لبنا ازاي تامر: مش قااااادر ..... ااااااااه .... اححححححح "وهو عمال ينيك" يوسف: براحتكم مش فارق معايا انا: "رحت شادد يوسف من بين إيدين تامر ومنيمه علي الكنبه".... مناوله يا عم تامر مش مقاوله ..... "ورحت مدخل زبري في طيز يوسف وهو نايم علي بطنه علي الكنبه وانت فوقيه" .... اااااااه ..... طيزك حلوة نيك يا يوسف .... نفسي افضل انيكها للصبح يوسف: نيك براحتك يا كريم بس هاتهم بسرعه علشان الوقت وعلشان نتبسط انت كمان انا: فضلت انيك فيه جامد لغاية ما قربت اجيبهم .... "وهنا جاتلي فكرة هيجتني زيادة" انا عرفت هجيب لبني انا وكريم ازاي؟! يتبع ...... الجزء السادس في الوقت اللي كنت بفكّر فيه في الطريقة اللي هجيب بيها لبني انا وتامر كان يوسف نايم تحتي علي بطنه ومستسلم ليا تماماً وفاتح طيزه بأيديه الاتنين ومش بيطلع منه غير بعض الأهات البسيطة اللي هديت خالص بعد مانزل لبنه تامر: نيكه حلو يا كريم ..... الواد جاب لبنه ولسه شغال يوسف: ههههههه .... بصراحه هو ما قصرش خالص ولا انت قصرت يا تامر ... انا اللي مش عارف مالي .... إحساسي ان ازباركم في طيزي وبتنيكوني جامد جداً وانا مش موجوع وشايف زبري واقف قدامي هيجني علي الاخر وخلاني عايز اتناك اسرع واجمد انا: طب تعالي انت يا تامر كارك شوية عَشان انا خلاص قربت اجيبهم تامر: طب اوعي انا: "قومت من فوق يوسف وهو لسه فاتح طيزه بايديه الاتنين ومستني تامر يجي ياخد دوره وينيكه وهو مستسلم جداً" تامر: "وهو قاعد علي الكرسي" قوم يا يوسف مش هنيكك كدة هغيّر الوضع .... تعالي يوسف: "يقوم من علي الكنبه ويروح لتامر علشان يقعد علي زبره" تامر: لأ استني وريني خرم طيزك الاول وصل لغاية فين يوسف: "يلف قدام تامر وهو واقف ويقنعر شوية ويفتح طيزه بايديه الاتنين" .... أهو تامر: احا .... خرمك وسع اوي يا يوسف ... بس لسه لونه بينك وشكله حلو نيك! يوسف: وهو بعد الرزع اللي رزعته انت وكريم عايزه يبقي عامل ازاي يعني تامر: طيب اقعد يلا علي زبري واتنطط يوسف: اقعد علي زبرك ماشي .... اتنطط لأ ..... ههههه .... جسمي كله سايب مش قادر بصراحه .... شوف اي وضع ابقي مريّح فيه وانت نيكني براحتك تامر: طيب نام علي ضهرك وارفع رجلك وانا هتعامل يوسف: "ينام علي ضهره علي الكرسي ويرفع رجله ويسندها بايديه" تامر: "يقف قدّامه علي الارض ويميل شويه ويدخل زبره في طيز يوسف بسهوله" ... اوففففف ..... احا يا يوسف .... طيزك فاجرة اوي .... هنيك جامد ها؟ يوسف: براحتك .... ارزع زي ما انت عايز تامر: احححح .... خُد في طيزك يا يوسف .... خدُ خُد خُد يوسف: اااااه ..... نيك بسرعه اوي علشان تجيبهم انا: لأ ماتجيبهمش يا كريم .... علشان عندي فكرة هنجيب بيها لبنا كلنا بيه يوسف: طيب بسرعه علشان ابتديت اهيج تاني "زبر يوسف ابتدي يقف وهو واصل تقريباً لصدر تامر" انا: ما انا عايزك تهيج علشان هتنزل لبنك تاني معانا تامر: يا اخي كسم ده زبر شيله من علي جسمي يا يوسف او خبيه في اي داهية يوسف: ياعم البضين انت بتنيكني في طيزي دلوقتي وانا فاتحهالك بمزاجي .... مالك بزبري! .... اعمل فيه ايه يعني تامر: خبيه في اي حته .... بصراحه مبضون نيك ان زبرك يبقي بالحجم ده واحنا اللي بننيكك في طيزك ومكيفينك يبقي ازبارنا قد كدة! يوسف: ايوة يعني اعمل ايه .... نيك بس جامد .... ااااه "وابتدي يدعك في زبره الواقف زي الوحش" انا: انا هريحك يا تامر دلوقتي ..... نيكه بس شوية لغاية ماتقرب تجيبهم وعرفني .... وانا هدعك باردوا في زبري شوية لغاية ما اقرب اجيبهم وهعرفك هنعمل ايه .... ولا اقولك .... خد مص زبري شويه يا يوسف يوسف: امصلك ازاي وانا نايم علي الكرسي مش هعرف علشان دراعات الكرسي .... احححح ... ماتنيك حلو يا تامر ... اسرع شوية ... ااااه انا: انا هاجي اقف علي الكرسي فوقيك وهقرفص فوق رأسك وانت خد زبري في بقك وانا هتحرك وانيكك في بوقك بس رجع انت راسك لورا شوية يوسف: ااااه .... ااااااااحححححح ..... طب تعالي نجرب .... احححح .... نيك طيزي بسرعه اكتر يا تامر علشان خاطري ... اجمد حاجة عندك تامر: حاضر يا خول ... اوفففففف "وابتدي يكارك اجمد وجسمه كله بينزل عرق" يوسف: ااااه .... ايوة كدة .... خليك كدة وزق زبرك كله جوه طيزي قبل ما تسحبه .... خلي بضانك تخبط في طيزي جامد انا: "طلعت فوق الكرسي ووقفت وحطيت راس يوسف بين رجليا تحت وقرفصت لغاية مازبري بقي عند راسه" ..... رجع راسك لورا شوية يا يوسف وافتح بوقك حلو يوسف: أهو "ولقم راس زبري ببوقه" انا: ريح راسك لورا بقي ..... ايوة كدة .... اثبت بقي علي كدة وانا هنيكك في بقك .... "وسندت بايديا الاتنين علي إيدين الكرسي ونزلت لغاية ما زبري كله تقريباً بقي في بوق يوسف وابتديت انيكه في بوقه" تامر: احا علي الوضع ده يا جدعان .... الواد يوسف بقي شرموطه انا: طب نيكه كويس بس .... الواد عايز جحش ينيكه تامر: وانت كمان نيكه حلو في بوقه .... اقفل شفايفك علي زبر كريم كويس يا يوسف يوسف: "يضم شفايفه اكتر علي زبري علشان يزود الاحتكاك" امممم .... تصوووو .... تشششششاك تامر: "ينيك يوسف اسرع ويخبط ببضانه في اطيازه" تاك تاك تاك تاك تاك انا: احا حلو نيك ..... خد في بوقك وطيزك يا يوسف .... اتناك حلو واشبع من ازبارنا كريم: وانت نيك بوقه جامد يا كريم .... كيفه ... ااااه احححححح تاك تاك تاك تاك يوسف: اممممممم .... متصشاااااااه .... متصووووو .... تصااااك انا: احححححححح .... خُد خُد خُد يوسف: "يدعك في زبره بايديه الاتنين ولسه مش مكفي" انا: "اسند بايد واحدة علي الكرسي وبايدي اليمين اساعد يوسف في دعك زبره الضخم" اااااااه .... يلا يا شباب .... عايزين نجيب لبنا مع بعض بس قولوا لما تقربوا تامر: انا خلاص قربت ..... اححححححح يوسف: "يشيل ايدي من علي زبره بسرعه ويسيب زبره هو كمان وعروقه نافره جامد وواضح انه قرب ينزل وانا كمان قربت ... رحت قايم بسرعه من فوق راس يوسف وخرجت زبري من بوقه بسرعه ونزلت وقفت جنب تامر علي الارض" انا: روح بسرعه يا تامر هات اتايه او خياره كبيره من جوه قد زبر يوسف او اكبر كمان لو لقيت بس بسرعه تامر: طيب ثانيه "ويخرج زبره من طيز يوسف ويجري علي المطبخ" يوسف: ايه يا كريم سيبه ينيكني عايز اجيبهم انا: استني بس هظبطك دلوقتي .... خد مص زبري علي مايجي يوسف: حاضر ... امتصوووو ... تصاااااك ... امممم .... ااااه .... تصشاااك تامر: "يرجع وفِي ايده خرطوم غساله طوله يجي متر وعرضه تخين زي زبر يوسف بالظبط" ..... مالقيتش حاجة عرض زبره غير ده انا: شغااال ... هيقضي الغرض .... تعالي اقف علي الارض هنا يا يوسف بينا في الوسط يوسف: حاضر "ينزل يقف علي الارض بيني انا وتامر" كريم: هتعمل ايه مش فاهم انا: هننيكه في زبره علشان ترتاح يا سيدي يوسف: نعم !! مش فاهم انا: اسمع بس الكلام هظبطك ... مش انت نفسك تتناك من زبر قد زبرك يوسف: ياريت انا: طب اسمع الكلام وانا هكيفك يوسف: حاضر انا: افتح طيزك يا يوسف وانت واقف من غير ماتقنعر ... بس افتحها كويس علشان نعرف نوصل لخرمك يوسف: حاضر .... اهو "ويفتح طيزه كويس وهو اقف بيني انا وتامر" انا: هات الخرطوم يا تامر تامر: اهو انا: "خدت الخرطوم من كريم ولفيت ورا يوسف وابتديت ادخله في طيزه وهو واقف لغاية مادخل منه حوالي 15 سم" يوسف: احااااااااااااااااا .... اوففففففففف .... جامد نيك .... أتحرك بقي انا: اصبر بس يوسف: احححححح .... فشييييييخ انا: "اتاكدت ان الخرطوم دخل كويس ورجعت وقف جنب يوسف بحيث يبقي هو في النص بيني وبين تامر" ..... يوسف سيب طيزك خلاص الخرطوم ثابت ماتخافش ووقف زبرك قدامك وأسنده بس بايدك الاتنين من تحت بحيث يبقي مفرود قدامك يوسف: حاضر .... اهو انا: كريم حُط زبرك بالعرض فوق زبر يوسف كريم: اهو انا: "حطيت زبري علي زبر يوسف جنب كريم بس من الناحيه التانيه" يوسف اقفل بايديك الاتنين علي ازبارنا كلنا يا يوسف وانت يا كريم بايدك اليمين امسك ازبارنا مع يوسف وبايدك الشمال اسند الخرطوم في طيز يوسف من ورا ضهره كريم: اهو انا: "من الناحية التانية مسكت ازبارنا بايدي الشمال وبايدي اليمين ساند الخرطوم في طيز يوسف من ورا ضهره" يوسف : وبعدين مش قادر .... هايج فشخ يا جدعان وعايز الخرطوم يتحرك انا: الخرطوم مش هيتحرك يا يوسف .... مش انت عايز تتناك؟ يوسف: فشخ انا: طب يلا أتحرك انت ونيك نفسك جامد زي ما انت تحب ولما تتحرك ازبارنا هتنيك زبرك ونجيب لبنا كلنا عليه وطيزك هترتاح تامر: يا ابن اللعيبه!!!! يوسف: اححححح ... طب امسكوا الخرطوم كويس انا: ماتخافش .... يلا نيك نفسك جامد زي ما انت عايز يوسف: "يبتدي يتحرك لورا بطيزه علشان يدخل الخرطوم اكتر ويرجع يطلع لقدام وأزبارنا ثابته علي زبره وبتنيكه مع الحركة" اححححححححححح .... جامد نيك .... حلو نيك .... امسكوا ازبارنا معايا حلو علشان هتحرك جامد مش قادر تامر: طب يلا يا خول أتحرك عايز انيك زبرك وأنزل لبني يوسف: ااااااح .... اااااه .... يالهوي حلو نيييييييك .... يلا .... تاك تاك تاك تاك "وهاتك يا رزع" انا: "ببص لورا لقيت الواد واخد يجي 25 سم علي الاقل من الخرطوم جوا خرم طيزه وعمال يرجع عليه ويرزع في نفسه" ..... اه ... اوففففف .... يلا يا يوسف بسرعه عايز اجيب لبني تامر: بسرعه يا يوسف مش قادر .... اااااه يوسف: اححححح اوففففف ااااااه .... ازباركم حلوة اوي يا عيال في ايدي وناشفه ..... ااااااه .... والوحش اللي في طيزي ده فاااااجر .... اححححح اوففففف تاك تاك تاك تاك انا: ااااااه .... هجيب ..... ااااااااااااااه تامر: اححححححح وانا كمان يوسف: اوفففففف .... هنزل مش قادر ..... طيزي متكيفه نيييييك .... احححححححححححححح كلنا: ااااااه .... احححححححح .... امممم .... احااااااااااا ومرة واحدة 3 نوافير لبن سخن اتفتحت في ايدينا ويوسف بقي بيترعش وطيزه شغاله حركة لورا ولقدام وفضلنا ننطر لبن في كل حتة علي الارض .... سبنا الخرطوم انا وتامر وكل واحد قفش في فلقة من طيز يوسف واحنا بننزل لبنا علي زبره وهو لبنه بينزل علي الاوض قدامه اوففففففففف .... احساس فاجر وفضلنا كدة لغاية ما هدينا انا: اوففففف يا يوسف علي طيزك .... مش مصدق اللي حصل! يوسف: ولا انا انا: طيب تعالي وريهاني يوسف: "يلف يوريهاني" انا: "زقيته علي الحيطة وبقي وشه ليها وطيزه ليا" .... قنعت شوية يا يوسف يوسف: "قنعر" انا: "مسكت طيزه بايدي اليمين وسندت ايدي الشمال علي كتفه وفضلت احسس عليها وابعبصه" .... طيزك حلوة نيك يا فاجر! يوسف: هههه.... أديك خدت اللي انت عايزه انا: مبسوط وانا ماسك طيزك في ايدي؟ يوسف: خلاص بقت بتاعتك بقي فعص فيها براحتك انا: "فضلت ادعك فيها وابعبص واضربه عليها" .... يوسف قولي اضربني علي طيزي يا كريم وهزها وهي في ايدي يوسف: اضربني علي طيزي يا كريم وحسس عليها انا: اوففففف ... تاااااااك يوسف: هههه .... يلا بقي علشان نلحق نروح الوقت يا كريم انا: هنيكك تاني امتي تامر: قصدك هننيكه تاني امتي انا: ههههه هنيكك تاني امتي يا يوسف يوسف: بكرة نتقابل هنا تاني انا: اتفقنا ..... يلا بينا علشان نلحق ننضف الارض ونمشي تامر: يلا نضفنا الارض ولبسنا هدومنا ونزلنا انا ويوسف وانا مش بفكّر في حاجة غير بكرة هنيكه ازاي تتبع ...... روحت البيت وأنا مش مصدق اللي حصل لغاية دلوقتي .... انا نيكت يوسف!!! .... وبرضاه! .... وهو اللي طلب مني! .... واتكيف وأنا بدعك في طيزه!!!!! كنت متخيل أني في أي وقت ممكن اصحي من النوم واطلع بحلم! بس شوية بشوية إبتديت أصدق اللي حصل واللي كان أحلي من أجمل أحلامي! اتغديت وأخدت شاور وحلقت زبري كويس وطبعاً جبتهم وأنا بفتكر كل اللي حصل بالتفاصيل ... وقعدت مع البيت شوية ودخلت اوضتي بعد ما اتحججت ان اليوم كان طويل وأنا تعبان ومحتاج أنام علشان أريح قبل المدرسة بكرة. وعرفتهم طبعاً أني ممكن أتأخر بكرة تاني علشان هنلعب كورة بعد المدرسة علشان لو روحنا ننيك يوسف تاني في بيت تامر يبقي تأخيري ليه مبرر مسبقاً. قعدت علي السرير أتقلب يمين شمال علشان أنام .... مافيش اغمض عيني أفتحها .... باردوا مافيش .... مش عارف أمنع نفسي من التفكير في اللي حصل وزبري واقف هو كمان ... لا انا عارف أنام ولا زبري عارف ينام .... قولت أكلم يوسف أحكها معاه .... مسكت تيليفوني وإتصلت بيه ماردش .... هجت زيادة .... كلمته تاني كام جرس ورد ودار بينا الحوار ده انا: يوسف ... إزيك يوسف: تمام وإنت أخبارك إيه انا: تعبان "بصوت متقطع وأنا بلعب في زبري" يوسف: "سكوت" .... اه الماتش النهاردة كان مُتعب الصراحة انا كمان مفرهض انا: "ضحكت" إنت في حد جنبك ولا إيه؟ يوسف: أه انا: طيب أنا بس حبيت أتصل أسلم عليك وأكّد عليك اننا بكرة هنتقابل بعد المدرسة علشان نلعب ماتش زي بتاع النهاردة يوسف: "يضحك" .... مش عارف بصراحة رجلي هتستحمل ماتش تاني بكرة ولا هبقي محتاج أريح شوية انا: لا ماتقلقش .... أنا هريحك يوسف: يابني انا عايز بس خايف ما اعرفش علشان رجلي واجعاني جداً انا: أنت فاتح السبيكر؟ يوسف: لأ ليه؟ انا: أنت طيزك واجعاك فعلاً؟ يوسف: اه جداً ... ومش عارف أمشي ولا أقف .... أنتوا بتلعبوا بغشم ياعم انا: مش أنت اللي كنت عمال تقول جامد وعايز أجمد! ..... طيب حمام دافي كدة وأشطفها بماية دافية ونام علي بطنك النهاردة يوسف: هشوف هشوف .... يلا بقي باي دلوقتي انا: باي الواد صوته فعلاً تعبان .... وفكرة أني مش هعرف انيكه بكرة جننتني! ده غير إني قلقت عليه فعلاً يحصله حاجة ولا المخدر يكون خلاه مايحسش ساعتها باي مشكلة! ايه بقي القلق ده ... انا لازم اعرف تامر .... ماكدبتش خبر ورفعت عليه سماعة التيليفون هو كمان جرس ... وتامر يرد تامر: إيه يا عريس انا: هههه ... إيه يا عريس أنت كمان تامر: هههههههه .... علي رأيك .... أخبارك إيه انا: هيجان نيك تامر: ومين سمعك .... انا بتفرج علي سكس ولاد وبلعب في زبي دلوقتي انا: وبتكلمني وأنت يتعمل كدة يا خول! تامر: ياعم أنت اللي كلمتني انا مالي انا: طب غور دلوقتي خلص وكلمني تامر: طب ماتقلع أنت كمان وتعالي نعمل سكس فون واحنا بنتخيل يوسف ونهيج بعض انا: ايه الهبل ده .... لا فكك خلص وكلمني تامر: ياعم هنتبسط .... ونجيبهم سوا انا: لأ مش هينفع ومش هعرف اصلاً انا مش قاعد في شقة لوحدي زي حالاتك تامر: طيب ماتجيلي نبات سوا ونطلع علي المدرسة سوا ... انا نزلت كام فيلم يستاهلوا زبك! انا: "طار النوم من عين زبري تاني وقام وقف علي حيله" يا سلام .... وأقولهم ايه في البيت وأنا راجع يادوب ماكملتش من ساعتين ثلاثة! تامر: قولهم أي حاجة .... هبات عند واحد صاحبي نذاكر سوا .... وانت دحيح وهيصدقوك انا: واقولهم مين بقي .... هما عارفين كل اصحابي واسمك عمرهم ما سمعوه تامر: قولهم تامر .... واحد صاحبي جديد عرفته من أي درس ودماغه زي دماغي وهننجز سوا انا: بقولك ايه .... لأ .... مش هينفع ... وبعدين هنعمل ايه اصلاً ... هنهيج وخلاص ومش هنلاقي حد ننيكه تامر: ياعم هنهيج بعض و نفتكر اللي عملناه ونجيبهم سوا علي أي فيلم احسن من القرديحي وخلاص انا: "بتردد" مش عارف .... صعب بيتهيألي تامر: بقولك ايه مستنيك انا : فكك مش هينفع وركز معايا علشان كلمت يوسف وعايزك في حوار تامر: لما تجيلي نتكلم .... مستنيك انا: يا عـ ... تامر: مستنيك .... سلام. وقفل السكة! ايه بقي الحوسة دي .... اروحله زي ما طلب وأقول للبيت اللي قالهولي ولا اعمل إيه .... ولا أروحله علشان ابقي براحتي ونقضيها سكس بقي وعشرات براحتنا بدل ما انا خايف حد يدخل عليا الأوضة ... والحمام مش هينفع اروحه كتير باردوا ولا أتأخر جواه ..... ظ£ دقايق وكنت لبست وجاهز علي النزول .... عرف يهيجني تامر ابن الذين! جهزت شنطتي وحطيت فيها شوية كتب ولبست لبس المدرسة وخدت معايا شورت وفانلة علشان أنام بيهم وقولت للبيت أني هروح اذاكر مع تامر واحد صاحبي عرفته جديد من درس ودماغنا شبه بعض وهروحله نزاكر سوا .... ونزلت وكلمت تامر تاني جرس ..... ألو انا: ربع ساعة وأكون عندك تامر: قشطة هحضر القعدة والبس هدومي وهنزل اخدك من تحت انا: طيب ما تأخرش علشان انا في الطريق خلاص هرن عليك اول لما أوصل تامر: قشطة باي انا: باي قعدت أفكر في يوسف وأنا رايح لتامر .... وأفتكر طيزه وهي بين أيديا وبتتلوي وبيقولي نيكني وهي زي لهطة القشطة ومافيهاش شعرة وحجمها مظبوط ولا تخينه ولا رفيعه ... أححححح .... زبري عمال ينبض وواقف زي الحديدة وكأنه بيفتكر معايا! وصلت تحت البيت عند تامر لقيته واقف اصلاً مستنيني رغم أني وصلت بدري خمس دقايق تامر: إيه يا معلم انا: سلمت عليه وبوسته بوستين علي خدوده وطلعنا طلعنا فوق دخلنا الشقة وتامر قفل ورانا تامر: إتفضل يا معلم البيت بيتك بقي طبعاً اقلع هدومك وعلقها في أي مكان بقي ورحرح كدة انا: اوك تامر: الجو حلو إقلع وأقعد بالبوكسر كدة وظبط انا: انا جايب معايا لبس اقعد بيه ماتقلقش تامر: ياعم لبس ايه واحنا جايين نسكس! خف تعوم انا: هههههههه .... عيل خول تامر: غير وأنا دقيقة وجاي هجيب حاجة نشربها من جوا .... سخن ولا ساقع؟ انا: ياريت شاي لو فيه تامر: قشطة "وسابني ودخل المطبخ" دخلت الصالون وغيرت هدومي وعلقتها وطلعت الشورت والفانلة ولبستهم ورشيت برفان وقعدت ... لقيت الباشا مشغل موقع سكس ولاد قعدت أقلب فيه واتفرج علي صور الافلام اللي موجودة وعينيا مش شايفة غير وش يوسف علي جسم كل اللي بيتناكوا في الأفلام! تامر وصل دلوقتي ومعاه كبايتين شاي .... حطهم علي الترابيزة جنب الكومبيوتر وراح قالع لبسه ورماه علي الأرض وفضل بالبوكسر بس انا: أنت هايج للدرجادي تامر:"مسك زبره من فوق البوكسر" مش شايف؟! انا: "أمسك زبري من فوق البنطلون" مش شايف أنت كمان؟ الحال من بعضه ..... فينك يا يوسف تامر: كان زمانه اتفشخ انا: كان زمانه بقي حامل تامر: ماتقلع طيب يا معلم .... هتفضل قاعد متكتف كدة انا: ما انا قالع اهو وزي الفل تامر: يا عم اقلع الشورت وخلي زبك يريح علشان أكيد مكبوت في الشورت وعلشان تعرف تلعب فيه براحتك انا: “قومت قلعت الشورت والفانلة زيه وقعدت بالبوكسر وطبعاً زبري هيفرتك البوكسر" تامر: احااااااا انا: ايه مالك تامر: زبك هيقطع البوكسر وشكلك هايج جداً أنت كمان انا: "مسكت زبري وقعدت ادعك فيه من فوق البوكسر" ااااااااه .... هايج نيك .... ونفسي أنيك يوسف دلوقتي تامر: "يدعك في زبره بإيده وهو بيبص علي زبري" أحححح .... ياريت كنّا نيكناه دلوقتي وريحنا أزبارنا الهايجة دي .... إدعك زبك جامد يا كريم .... إدعكه خليه يرتاح انا: "شغال دعك في زبري" مش مرتاح يا تامر ..... نفسي أنيك يوسف دلوقتي .... هتجنن عليه ... اممممم ..... البيت أمان يا تامر ولا إيه. تامر: يا معلم عيب عليك ماحدش هيطلع وأنا قافل البيت من جوا .... خد راحتك وعيش انا: "طلعت زبري من البوكسر ومسكته وفضلت أدعك فيه" امممم .... ااااااه ..... احا هايج نيك يا تامر عايز أنيك طيز يوسف دلوقتي حالاً مش قادر تامر: "يطلع زبره هو كمان ويدعك فيه وهو بيبص علي زبري" أححححح .... عايز تنيك طيزه الوتكة ... انا: أه .... أوووووي .... اممممم تامر: وتبقي بتتهز قدامك وهي بيضا وطريه ومدورة ومافيهاش شعر ... أححححح انا: اه يا تامر ... اااااه نفسي نيك تامر: طيب أدعك في زبك جامد يا كريم .... أدعك في زبك وأتخيل ان طيز يوسف قدامك انا: بدعك اهو يا تامر .... بس هايج اوي ومش مرتاح تامر: إدعكه جامد وانت ترتاح .... إدعك زبك بإيديك الاتنين انا: "أدعك زبري بإيديا الاتنين ... اممممممم .... اححححح" هايج اوي يا تامر .... مش قادر تامر: "يقرب مني وهو بيدعك في زبره ويبص شوية عليه وشوية علي زبري انا" احححححح .... أزبارنا هايجة اوي .... صح يا كريم انا: احححح ... ما اعرفش ... زبري انا اللي هايج اووووووي تامر: وأنا كمان ... إستني اشغل فيلم بس وكمل أنت دعك في زبرك علشان هو هايج اوي انا: ااااه .... هايج نيك .... شغلنا حاجة تامر: عينيا ... "ويقرب الترابيزة مننا علشان مايقومش من جنبي ويشغل فيلم من اللي كانوا موجودين ويكتم الصوت" ااااح .... حلو كدة .... انا: حلو نيك تامر: طيب أدعك في زبك الهايج .... أدعك يا كريم انا: بدعك اهو .... تامر: أجمد .... إدعك أجمد انا: هجيبهم كدة ... عايز اتمتع شوية قبل ما أجيبهم تامر: إستني أجيبلك مخدر من اللي استخدمناه مع يوسف علشان تأخر شوية انا: ماشي بس بسرعه تامر: "يقوم يجري بسرعه يجيب المخدر ويديهولي" ... خد اهو ... حط منه شوية حلوين وادعكه حلو "وقعد جنبي تاني" انا: "خدت منه شوية وحطيته علي زبري ودعكت شوية" تامر: ياعم أنت بخيل ... حط شوية كمان علشان يشتغل كويس "وراح واخد شوية وحطهم علي زبري ودعكه جامد من فوق لتحت لغاية بيضاني" انا: احححححح .... حلو نيك تامر: كمل أنت بقي زي ما انا ما بعمل كدة ..... ادعك فيه من فوق لتحت .... ادعكه كله علشان تهيج اكتر انا: لأ ... انا هيجت اكتر من إيدك تامر: طيب أوعي أنت "ومسك زبري وفضل يدعك فيه" انا: احححححح .... عايز أنيك يوسف دلوقتي تامر: طيب إدعك زبي بإيدك أنت كمان انا: لا مش عايز كدة .... خلاص سيب زبري انا هدعكه تامر: خلاص ياعم ماتتحمقش ... رجع ضهرك لورا شوية وأنا هدعك زبك بإيد وزبي بالإيد التانية انا: "سمعت كلامه وريحت ضهري لورا علشان يعرف يمسك زبري كويس وهو لف شوية ومسك زبري بإيده اليمين وزبره هو بالشمال وفضل يدعك فيهم" ...... ااااااه ..... امممممم .... هايج نيك مش قادر .... احححححح تامر: اوففففف .... زبك ناشف اوي في أيدي .... وزبي كمان ناشف اوي .... عايزين طيز يوسف الملبن انا: ااااااااااااااااااه تامر: عايزين طيزه تتقصع دلوقتي قدامنا ويقعد علي زبك ويتنطط انا: اااااااااه .... ياريت يا تامر عايز انيكه تامر: ويقوم يقعد علي الأرض ويمصلك زبك جامد وتنيكه في بوقه انا: مش قادر .... أنت كدة بتموتني يا تامر تامر: إتمتع يا معلم ..... اممممم .... إمسك زبك معايا وادعك معايا علشان يبقي مبسوط كله .... أزبارنا كبيره أيد واحدة ماتكفيهاش وانت كمان زبك تخين عني شوية .... عايز دعك أكتر علشان يتمتع انا: ااااااه .... ادعك طيب زبري التخين جامد تامر: أهو ..... أهو ..... بدعكه جامد اهو ..... احححح ..... أزبارنا هايجة نيك انا: زبري هايج نيك يا تامر مش قادر ..... ممكن تمصه؟ تامر: أمص زبرك!!! ... ههههه .... احا يا كريم انا مش يوسف انا: ياعم يوسف ايه بس .... انا هايج خلاص علي أخري ويوسف مش موجود .... مصوهولي بس شوية تامر: بشرط تمصلي زبي أنت كمان انا: لا ... اعذرني ... أخري ادعكلك فيه شوية لو مصيتلي تامر: طيب سيبني وأنا لوحدي لما اهيج جامد ممكن أمصلك .... بس هتدعكلي شوية زي ما قولتلي انا: حاضر حاضر .... بس ادعك أنت ماتوقفش بليز تامر: طيب ادعك معايا .... زبك تخين انا: حاضر اهو ... بس ادعك أنت كمان في زبرك علشان تهيج وتمصلي تامر: انا بدعك زبي بإيدي الشمال اهو .... ركز أنت بس في يوسف وطيزه الملبن .... عايز زبك يبقي صخرة في أيدي انا: ههه اممم .... أكتر من كدة تامر: اه .... زبك لسه عنده أكتر من كدة انا: احححححححح ...... كلامك يهيج نيك يا تامر تامر: بتهيج لما بقول زبك؟! انا: ااااه ... ههههه اوي تامر: زبك ..... زبك .... زبك زبك زبك انا: هههههه ماله تامر: كبير وتخين وهايج انا: احححححح .... هايج نييييييك تامر: استني اجيبلك صورة يوسف اللي كنت صورتها بموبايلي وهو مقنعر تتفرج عليها انا: يااااااااااريت تامر: طب استني "ويجيب موبايله من جنبه ويطلع صورة يوسف اللي صورهاله الصبح وهو ملط ومقنعر ومدي طيزه للكاميرا" .... خد امسك أنت الموبايل بايديك الشمال علشان اعرف ادعك زبك معاك انا: "خدت الموبايل امسكه وأول ما شوفت طيز يوسف زبري وقف زياده" اححححححححح ..... ايوة عايز الطيز دي دلوقتي تامر: ايوة كدة .... زبك شد زيادة .... ركز لسه زبك ممكن يكبر اكتر من كدة كمان انا: وانت عرفت منين تامر: كان اكبر من كدة وانت بتنيك يوسف الصبح انا: ههه ... امممم ... ده أنت مركز بقي تامر: ايوة يا عِلق .... مركز .... زبك حلو بصراحة انا: اححححححح تامر: هيجت؟ انا: نيك تامر: طيب هيج اكتر علشان زبك يوصل اكبر حجم ليه انا: "عملت زووم للصورة علي طيز يوسف علشان اشوفها اوضح وإيديا إتزحلقت علي الشاشة فجيبت الصورة اللي بعدها ... لقيتها صورتي وأنا مقنعر للكاميرا انا كمان لما تامر صورنا الصبح من باب الضمان" ....."إتنفضت من مكاني" ...!!!! احا يا تامر .... أنت لسه شايل الصورة دي ليه ؟!! .... انا همسحها تامر: "نزل بسرعة علي زبري ببوقه وفضل يمص فيه" امممممم .... تصاك ... تشو .... تشاك .... تصوك .... امممممممم .... انا: "الموبايل وقع من ايدي" اه ..... اه يا تامر .... حلو نيك كدة .... حلو نيك .... اااااااه .... أضغط بشافيفك اكتر ... امممممم تامر: تصوووووك .... تصااااااااك ... تشووووووك ... تشصاااااه انا: ااااااااااااااااه "يتبع" الجزء الاخير تامر ماسك زبري بإيده اليمين وشغَّال مص ..... وبيدعك في زبره بإيده الشمال وأنا خلاص علي أخري من المتعة انا: أححححححح يا تامر ..... يخرب عقلك ..... هيجتني زيادة ما انا هايج ..... أححححح .... مُص زبري جامد علشان أحس أكتر بشفايفك ..... المُخدر اللي أنت حطيتهولي ده مخليني مش حاسس بيه خالص تامر: "يطلع زبري من بوقه ويدعك بإيده" طيب إدعكلي في زبي زي ما اتفقنا انا: طيب هدعكلك ازاي وانت قاعد قُدامي علي الأرض كدة .... ركز أنت بس في المص وأنا هدعكلك زبرك بعد ماتخلص تامر: ماهو بالمنظر ده مش هتخلص يا عِلق .... "وضحك" انا: شوية بس .... عشان خاطري "ومسكت راسه ونزلتها علي زبري تاني علشان ياخذه في بوقه" .... مُص جامد تامر: "يمص زبري جامد ويضغط عليه بشفايفه" اومممم ..... اومتصاااااك .... تشصوووك .... تصاااااامتشوووو .... "وفضل يمص في زبري يجي ربع ساعة من غير ما يطلعه من بوقه ولا لحظة" انا: اممممم ..... اححححح ..... عايز يوسف دلوقتي ..... عايز أنيكه دلوقتي يا تامر. تامر: "قام من علي الأرض" بقولك نام علي الكنبة علي ضهرك انا: إشمعني؟! تامر: نام علي ضهرك بس .... ماهي مناولة مش مقاولة انا: مش فاهم تامر: نام بس انا: "فردت جسمي علي الكنبة ونمت علي ضهري" أهو تامر: "قعد علي بطني وإداني ضهره رجله الشمال حاططها جنب بطني ورجله اليمين علي الأرض ورجع لورا بحيث طيزه بقت عند رقبتي .... وراح ماسك زبري بإيده اليمين ومميل عليه يلحس راسه بلسانه فطيزه إترفعت شوية وزبره مدلدل بين فلقتينه" تامر: مصلي زبي يا كريم شوية أنت كمان انا: تامر انا قولتلك انا مش بمص! .... قولتلك هدعكلك بس .... يا إما يا سيدي قوم خلاص وكفاية مص .... انا ماغصبتكش تامر: ماشي يا خول .... إدعك في زبي طيب وأنا بمصلك انا: طيب ميل علي زبري أكتر وإرفع طيزك شوية علشان أعرف أمسكه تامر: أهو ..... "وراح واخد زبري في بوقه تاني وإيديه اليمين بتفعص في بضاني .... وإيده الشمال ماسكة زبري من أوله وراسه في بوقه وشغال مص" انا: أيوة كدة ..... اممممم .... بسرعة يا تامر تامر: "يطلع زبري من بوقه ومكمل دعك بأيديه" طيب إدعكلي أنت كمان يلا علشان انا كمان هايج .... أهو قدامك اهو .... "ويهز طيزه علشان زبره يتهز قدامي" انا: طيب حاضر ..... مُص أنت بس وأنا هدعك .... وماتطلعش زبري من بوقك .... انا هدعك فيه لوحدي تامر: طيب إنجز "ويميل ياخد زبري في بوقه تاني ويكمل مص وهو بيلعب في بضاني بإيده اليمين" امممتصصصصاك .... امتصووووو .... تصااااكككك .... امتشااااااه .... امممم انا: ااااااااه ...... اااااااااه .... سسسسسسه ..... اححح .... إضغط بإيدك الشمال اوي علي زبري يا تامر من تحت وانت بتمص .... ماتوقفش تامر: "يسمع الكلام ويضغط علي زبري من تحت بإيده الشمال وهو شغال مص مص مص" اممممممتصششششاااااه ..... تصاااااااك .... متشاااااااصصصصك .... امتصووووواااااااااه انا: "خفت لا يخرج زبري من بوقه .... إبتديت ألعب بصباع إيديا اليمين بين بضانه" تامر: "شكله هاج من الحركة" امممممممم .... امممممم .... امتصااااااه .... امتشصااااوووه انا: "فضلت العب بصباعي بين بضانه وإيديا الشمال ابتدت تلمس زبره المدلدل" تامر: شغال مص بشراهه وهاتك يا اهاااااات انا: "مسكت زبره بإيديا الشمال ضغط عليه وإبتديت أدعك، ولا إراديا حطيت إيديا اليمين علي علي فردة طيزه اليمين وإبتديت أحسس عليها وأنا بتخيلها طيز يوسف" تامر: "خرج زبري من بوقه" مالكش دعوة بطيزي يا متناك انا موجب زيك وإدعك في زبي كويس" انا: ماتخدهاش علي صدرك اوي كدة .... مش قصدي حاجة بس الوضع اللي أنت واخده يهيج وطيزك قدامي مفلقسه .... ماتخافش مش قصدي حاجة لزوم الهيجان بس .... وبعدين انا بتخيلها طيز يوسف .... انا عارف انك موجب زيي ماتخافش. تامر: طيب اخرك كدة ماتسرحش انا: أنت ونصيبك بقي تامر: هقوم يا علق وإسلك انا: احا ماتقوم هو انا ماسكك تامر: لا مش ماسكني .... إوعي كدة ... "وراح قايم وقعد علي الكرسي اللي جنب الكنبة" انا: "اتعدلت وقومت قعدت علي الكنبة جنبه" ايه ياعم المقموص .... قولتلك مش قصدي حاجة .... مالك؟ .... طيزك قدامي وانت شغال مص في زبري ... غصب عني هيجت .... تامر: قولتلك ماشي وماتسرحش .... تقوم تقولي أنت ونصيبك! دي اسمها خولنة انا: طيب ما أنا عارف انها خولنة .... امال احنا بنعمل ايه من الصبح .... ما احنا بنتخولن "وقمت وقفت قدامه وميلت ومسكت زبه دعكت فيه شوية وروحت واقف تاني قدام وشه .... ومسكت زبري بإيديا اليمين وفتحت بوقه بإيديا الشمال" انا: خُد كمّل ..... مصوهولي زي ما كنت تعمل تامر: "خده في بوقه ومصهولي مصتين بسرعة كدة وبعدين طلعه ومسكه بإيده اليمين وفضل يدعك فيه ورفع وشه وبصلي" تامر: عايز اقولك علي حاجة يا كريم انا: مصه بس دلوقتي ونتكلم بعدين تامر: ياعم همصهولك حاضر بس عايز أقولك علي حاجة مهمة بجد انا: ده أنت فصيل "وروحت قعدت علي الكنبة تاني" ....... قول عايز ايه تامر: فاكر امبارح لما سألتني أنت بتساعدني ليه انك تنيك يوسف؟ انا: اه فاكر .... وقولتلي ساعتها ليا عندك خدمة تامر: بالظبط ..... وأنا عايز الخدمة بتاعتي انا: ايه بقي الخدمة بتاعتك تامر: "سكت شوية وهو باصصلي وبعدين نزل قعد في الأرض علي ركبه قدامي بين رجليا ومسك زبري بإيديه الاتنين وفضل يدعك فيه" لما زبك يشد تاني .... هقولك انا: ماهو مش هيشد بالمنظر ده تامر: مالكش دعوة انا هعرف اهيجهولك تاني "وفضل يدعك فيه بإيديه الاتنين وهو باصصلي" ..... زبك تخين ..... ونضيف "ويدعك جامد بإيديه الإتنين" ..... يلا يا وَحش هيج وإكبر أكتر .... "ويمسكه من تحت جامد ويهزه لورا ولقدام" لسه في أحسن من كدة انا: امممممم تامر: "ينزل عليه ياخده في بوقه وياكله بشفايفه" ..... امتصصصصصاك .... متشصااااااااك .... امتصووووووو انا: احا ..... حلو نيك كدة كمل شوية ما توقفش تامر: امممممتصووااااك .... امتشصوووووو .... امممممممم ... اممممم انا: انا هيجت تاني يا تامر .... قول عايز ايه بقي تامر: "يخرج زبري من بوقه ويرفع وشه لفوق ويبصلي" ..... عايزك تنيكني وتخليني أنيكك انا: طيزك .... أنيكك ماشي ..... تنيكني لأ تامر: بص يا صاحبي .... الصراحة انا تبادل وعايزك من زمان ..... والفرصة جات ومش هضيعها ..... عايز أنيكك وتنيكني انا: إنسي تامر: "يقوم من علي الأرض ويقعد جنبي علي الكنبة، ويسيب زبري ويمسك زبره اللي واقف علي اخره ويفضل يدعك فيه ويبصلي" ...... خلاص براحتك ..... بس إنسي بقي انا: أنسي إيه؟! تامر: إنسي إنك تنيك يوسف تاني .... والشقة دي مش هتعتبها تاني ..... ويوسف هنيكه لوحدي انا: احا!!!! ..... تامر .... أنت تبادل حقك ... براحتك .... انا موجب برضه وبراحتي ..... مش بالعافية .... عايزني انيكك اوكي انيكك .... لكن تنيكني لأ ..... مستحيل تامر: خلاص براحتك .... انا قولت اللي عندي ... انا تبادل بحب اتناك وانيك في نفس الوقت ... انا مش سالب علشان اتناك بس انا: وأنا مش هتناك يا تامر ..... انا بنيك بس تامر: بشوقك بقي يا صاحبي انا: طيب انا عندي فكرة تامر: ايه؟ انا: بكرة وأنت بتنيك يوسف .... ابقي انيكك وساعتها هتبقي تبادل .... بتنيك وتتناك تامر: كسمك أنت اتهبلت! .... أنت عايز يوسف يشوفني وانت بتنيكني! .... ويعرف اللي فيها .... ده انا ادبحك وادبحه انا: ياعم أنت مش تبادل! .... ماتخليه يعرف وتنيكوا بعض انتم الاتنين..... مش أنت عاجبك زبره؟ تامر: احا .... زبه فاجر .... كان نفسي يبقي بين رجليا انا .... مش بين رجليه هو العرص .... لازم أزله واحسسه انه علق وشرموط وزبه مالوش لازمة .... مش أخده في طيزي! أنت اهبل شكلك انا: طيب خلاص ملحوقة .... مش لازم يعرف ولا يشوفك وأنا بنيكك .... وكمان أخليك تزله وتحسسه ان زبره مالوش لازمة زي ما أنت عايز تامر: إزاي بقي يا عبقرينو انا: سهلة .... عينيه تتغمي وهو بيتناك .... وإيده تتربط ورا ضهره .... ووزبره ببضانه يتلف عليهم شراب ويتربطوا كويس ... ولا هيعرف يمسكه حتي .... وساعتها هيبقي يوسف عبارة عن طيز بس ..... وأنا وانت براحتنا بقي ساعتها .... إرزع زبرك في طيزه ودُق فيه براحتك وفي نفس الوقت تمصلي زبري وأنيكك براحتي وهو مش هيشوف حاجة تامر: بُص انا ماانكرش انك فاجر ودماغك شغالة ..... بس مش هي دي بس المشكلة انا: إيه تاني تامر: أنت كمان مشكلة ..... انا ماينفعش اتناك من حد من غير ما انيكه .... ماحدش يكسر عيني .... اللي هتعمله معايا هعمله معاك انا: انا مش هتناك يا تامر .... وانت صاحبي ومجدعة .... واحنا مع بعض أنيكك وأي وقت تاني اصحاب وبس تامر: فكك من الكلام ده .... ماياكلش انا: نيك مش هتناك .... ايه الحل دلوقتي تامر: الحل سهل .... مادام انت مش هتخليني انيكك .... يبقي صورتك معايا مش همسحها ..... وتبقي معايا لأي حركة ندالة كدة ولا كدة انا: ما اتفقناش علي كدة يا تامر ..... صورتي معاك ملط ومقنعر وباصص للكاميرا وبضحك يعني خول رسمي ماينفعش تفضل موجودة تامر: وبالنسبة لانك هتنيكني من غير ضمان ده عادي يعني! كسمك انا: وايه اللي يضمني انك مش هتوريها لحد وتفضحني! تامر: وايه اللي يضمنلي انك مش هتقول لحد انك نكتني وتفضحني! انا: الكلام ببلاش واللي يثبت .... وأنا ما أقدرش أقول كدة اصلاً انت اتجننت! تامر: وأنا باردوا ما أقدرش اوري الصورة لحد .... والصورة فوتوشوب واللي يثبت انا: "بصيت لتامر بِغيظ شوية وأنا بهز رجلي" تامر: اتفقنا انا: "شوية سكوت" اتفقنا يا عِلق ..... تعالي وريهاني تامر: إيه هي؟ انا: هنستعبط بقي .... هتكون ايه .... طيزك أكيد تامر: ااااه ... مافهمتش يا خول مالك ماتزقش انا: طيب تعالي نام علي رجلي هنا ووريهاني تامر: "ينزل علي الأرض بين رجليا ويمسك زبري بإيديه ويميل ياخده في بوقه ويمص" .... امتصاااااااك .... امتصوووووه .... لما زبك يقف تاني ويكبر علي الأخر انا: ااااااااااه ..... طيب مصه جامد وادعك فيه وفي بضاني في نفس الوقت تامر: امممممم .... متصشوووووااااه .... متصاااااك .... امتشاااااه .... امممم انا: مُص ..... مُص زبري جامد .... اححححححح ..... خُده في بوقك جامد .... ااااااااه تامر: تصاااااااااك .... امتصشااااااك .... اممممم انا: تعالي وريهاني بقي تامر: "يقوم من علي الأرض وينام علي بطنه علي رجلي وأنا قاعد علي الكنبة .... ويعدل نفسه بحيث طيزه تكون قدامي بالظبط" انا: "مسكت كتفه بإيدي الشمال .... وإيديا اليمين علي طيزه بتحسس" .... اوووووووووه .... حلوة يا تامر تامر: زي يوسف؟ انا: لا طبعاً .... طيز يوسف حاجة تاني .... بس انت طيزك معضله وناعمة وليها حلاوتها برضه .... اوووووه .... زبري هايج اوي تامر: طيب ففّش فيها بإيديك وبعبصني .... ما أهي قدامك اهي انا: "فضلت ادعك في طيزه ... واحسس عليها وإبتديت اضربه عليها" تامر: أه انا: "ضربته علي طيزه تاني" تامر: اه انا: وجعتك ولا مبسوط تامر: لأ مش موجوع ... ولا مبسوط .... عادي يعني .... انا عايزك تهيج علي الآخر ..... اعمل اللي انت عايزه .... وقول اللي انت عايزه من غير شتيمه بالأهل انا: طب انا عايز اضربك علي طيزك يا خول تامر: اضرب انا: سلااااااااب "صوت الفرقعه علي طيزه" تامر: اه انا: سلااااااب .... سلااااااااب تامر: اااااااه انا: هز طيزك يا عِلق تامر: "يهز طيزه والفردتين يترقصوا قدامي" انا: احححححح ..... سلاااااااااب تامر: اه انا: إفتح طيزك بايديك الاتنين يا متناك تامر: "يفتح طيزه بإيديه الاتنين وخرمه يبان قدامي واسع شوية" انا: احا خرمك واسع يا تامر.... انت اتناكت قبل كدة؟ تامر: ما أنا قولتلك أني تبادل ... يعني نيكت واتناكت قبل كدة أكيد انا: "تفيت في خرم طيزه اللي تحت بوقي علطول ودخلت صباع دخل بسهوله وفضلت ابعبص ادخله واخرجه" تامر: جامد شوية انا: "دخلت صباع تاني دخل! وفضلت ابعبص" تامر: جامد يا خول ... ولا تيجي اعلمك البعبصة ازاي انا: طيب خُد ..... "ورحت مدخل صباع تالت وهات يا بعبصة أدخل وأخرج التلات صوابع مع بعض بسرعه" تامر: اححححح ..... براحة شوية انا: بس يا عِلق تامر: احححح .... كدة كتير وهتوجع انا: بس يا شرموط .... اتبعبص وانت ساكت تامر: امممممم ... ااااه .... طيب شوية كدة وشوية كدة .... علشان انا كدة طيزي هتتفشخ انا: اتفشخ وانت ساكت يا خول .... ماتتكلمش .... مد إيدك إلعب في زبرك من تحت علشان طيزك تهيج تامر: طيزي وزبي هايجين انا: ريح زبرك .... وأنا هريح طيزك تامر: "يمد أيده يلعب في زبره من تحت" .... اممممم .... ااااااه ... زبري هايج اوي انا: وطيزك؟ تامر: هايجة باردوا انا: طيب كدة كفاية بعبصة .... تعالي انيكك تامر: قولتلك هتنيكني هنيكك انا: مش اتفقنا خلاص ؟! تامر: اتفقنا تنيكني بكرة وأنا بنيك يوسف مش دلوقتي انا: هتفرق يعني؟ تامر: اه تفرق .... ههيج اوي وهبقي عايز أنيك انا كمان ومش هلاقي حد انيكه .... الا لو خلتني انيكك انا كمان انا: انسي يا عِلق تامر: خلاص مافيش نيك النهاردة باردوا انا: طيب اقعد علي زبري بس واتحرك تامر: "يقوم من علي رجليا ويقوم يقف قدامي ويديني ضهره ويمسك زبري من وراه ويظبطه بين فلقتين طيزه ويقعد عليه ويفضل يتلوي عليه" انا: احححححححححخ تامر: العب في زبي انا: "مسكت زبه وفضلت ادعك فيه وهو هاج علي الآخر وزود حركة طيزه" تامر: اااااه .... اححححح حلو نيك .... العب في زبي يا كريم .... ايوة كدة انا: قولي نيكني يا تامر تامر: نيكني يا كريم انا: طيزك مبسوطة يا خول؟ تامر: طيزي مبسوطة وزبي مبسوط وانت بتلعب فيه انا: قولي نيكني جامد تامر: نيكني جامد والعب في زبي جامد انا: اااااممممممم "سرعت حركة أيدي علي زبره وهو سرع حركة طيزه علي زبري" انا : ااااااااااه ... ااانمممممممم ... اه ... اه تامر: اححححححححح .... ااااااه انا: انا هايج نيك تامر: وأنا هجيبهم مش قادر انا:"قومته بسرعه ووقفت جنبه علي الأرض ورحت رازع صباعين في طيزه وقعدت ابعبصه جامد نيك وأنا ماسك زبه بايدي التانيه" تامر: احححححححححخخخخ .... جامد .... جامد انا: اهو يا خول "وروحت مسرع البعبصة" تامر: مش البعابيص يا متناك .... جامد علي زبري .... ادعكه جامد انا: ده اخري علشان اعرف اتحكم في طيزك كويس تامر: طب أوعي انت "وشال أيدي من علي زبره .... وفضل يدعك هو فيه بسرعه طالع نازل وهو مغمض عينه وهايج علي أخره" احححححح .... امممممم ... خخخخخخ انا: ايه مالك تامر: هجيبهم يا كريم ..... هجيبهواااااااااااااام .... اححححححح "وراح ضارب شخرة وهو بيدعك زبره اللي فتح شلال لبن وصل للحيطة اللي قصادنا .... وفضل جسمه يترعش وخرم طيزه يبقفل علي بعابيصي لمدة يجي ظ¥ ثواني لغاية ما هدي خالص" انا: "شيلت صوابعي من طيزه بسرعه ولفيته بحيث يبقي وشه ليا وروحت منزله علي ركبه بسرعه ومسكت زبري وزقيته في بقه" خد مص بسرعه .... عايز أجيبهم انا كمان ... احححححح تامر: "بلع زبري في بقه هو كمان وفضل يلحس ويمص" .... انممممم ... امممم .... متصووووو ... اااااه .... انممممنننمممم ..... سلاااااااا ... امتصااااااااااك .... امممم انا: اه .... اه ..... هجيبهم .... هجيبهم .... تامر: "راح قام بسرعه من علي الأرض ووقف جنبي وفضل يدعك في زبري جامد علشان أجيبهم علي الأرض مش عليه" انا: "روحت شاده من أيدي وقفته قدامي وش لوش ومسكت زبره بايدي الشمال وحطيته قدامي ..... وبايدي اليمين ادعك في زبري " تامر: بتعمل ايه؟ انا: هجيبهم علي زبرك .... ساعدني .... إدعك زبري معايا تامر: "يمسك زبري بإيده الشمال معايا ويدعك جامد معايا" انا: اححححححححح ..... اااااااااااااااه .... هجيبهم .... هجيبهم تامر: هات يا عِلق هات انا: قابل .... قابل ... ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااه "وروحت مخرج يجي نص كيلو لبن علي زبره وعلي بطنه لدرجة حسيت ركبي مش شايلاني وروحت واقع علي الكنبة وقعدت وأنا جسمي كله عرق" ..... اااااااه تامر: زبرك ارتاح؟ انا: اه احسن كتير، وانت؟ .... طيزك هديت؟ تامر: اه احسن باردوا وزبي برضه ارتاح انا: طب كويس ... اااااه تامر: استني اروح اغسل زبي من لبنك واجي انا: استني خدني معاك اغسلي زبري معاك مش عارف احرك جسمي تامر: طب تعالي "دخلنا الحمام وتامر غسل زبري كويس بالصابون وبعدين غسل زبره هو كمان وطلعنا بعدها علي الأوضة علطول ويادوب ظ،ظ* دقايق وكان صوت شخيرنا جايب اخر الشارع" كان لازم نرتاح شوية علشان بكرة هيبقي يوم حافل وبكدة ينتهي الموسم الأول من الطريق الي طيز يوسف اتمني تكونوا استمتعوا بالأحداث، وبوعدكم اول ما ظروفي تسمح أني أكون موجود بإنتظام انزل بالموسم الثاني علطول علشان ما اعذبكوش معايا إلي لقاء قريب [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس شواذ ومثليين وشيميل
الطريق الي طيز يوسف ..ثمانية اجزاء
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل