قصه منقوله ع لسان واحده صاحبتي ..
اسمي فاطمه عندى 41 سنه منتقبه ومتدينه جدا ، متجوزه شخص محترم وحنين ، متجوزين من 20 سنه ومخلفين ولد وبنت ، البنت اسمها رهف عندها 18 سنه والولد اسمه على عنده 15 سنه ، انا شغاله مدرسة رسم فى مدرسه قريبه من بيتي وجوزي شغال مهندس بيسافر محافظه تانيه بيشتغل هناك 12يوم وبياخد 5 ايام اجازه .
هبدألكم بوصف شكلي ، انا شعرى اسود وتقيل مضعفش من كبر سني خالص ، لون عيني عسلي فاتح ورموشي كتيره وحواجبي تقيله كنت بسحر اى حد بعيوني من ال**** اللى لبساه ، شفايفي كانت مرسومه ومنفوخه حاجه صغيره شبه شفايف هيفاء وهبي وعندى غمزات ولون بشرتي خمريه فاتح طولى كان 162 سم ووزني 66 كيلو ، كان عندى بطن صغيره جدا اللى هي تحت السره بالظبط دى ، صدرى كان متوسط شويه وكان منفوخ ومؤخرتي كانت مدوره وطريه جدا جدا ومكانتش كبيره بس كانت بارزه فى هدومى ، لبسي كله دريسات طويله او چيبه قماش واسعه وفوقيها قميص او چاكت ، وصوتي كانت ناعم وهادي جدا وشخصيتي لطيفه وكان كله بيحبني ما عدا الستات التانيه اللى بتغير مني ، انا شخصيه مثقفه من صغري وبحب اقرا كتير فى الكتب واوسع من علمي ومعلوماتي ، بس علاقتي مع جوزي كانت اه لطيفه وهاديه بس علاقتنا وقت الجنس كانت سيئه جدا لابعد حد ، جوزي طول العضو الذكرى بتاعه 7 سنتي ورفيع ، وجوزى كان بيعاني من سرعة القذف وكنت بمثل ان انا خلصت زى ما هو خلص علشان ميحسش باحباط ولا زعل بس لما كنت بخش اخد شاور كنت بريح نفسي بنفسي جوا بالعاده السريه ، كنت فى شغلي فى المدرسه كنت ملاحظه مدرس الدين بيحاول يفتح معايا كلام بأى طريقه بس كان خجول ولما برد عليه بحسه بيكش ومبيبقاش عارف يتكلم وبيرجع تاني ، وكان فى مدرس التربيه الرياضيه كان بيبص عليا ديما كان كاريزما وكان بيكلمني كل يوم يسألني ان كنت محتاجه حاجه ، اما باقي المدرسين كانو مبيتكلموش بس بشوفهم عينيهم مبتتشالش من عليا وده كان مضايقني ومخليني مش مرتاحه .
المهم فى يوم كنت الصبح عندى حصه لسنه اولى ثانوي وكنت رسمت ملامح وش انسان وطلبت من الطلابه يحاولو يرسموها ويورونى النتيجه وهبقا اصححهالهم واديلهم الدرجه الحصه الجايه وبعد ما خدت الورق وخرجت لما الحصه خلصت قابلت مدرس الدين وسألني ان كان فى حد من الولاد مزعلني او لو عايزه اخرج بعد المدرسه اشم هوا ، طريقته كانت بتضحكني بس رفضت بطريقه لطيفه . بعدها جالى طلب ان مدير المدرسه عايزني ولما روحت نسيت اخبط الباب بمنتهي الغباء ودخلت علطول علشان كنت دايخه وقتها ولاحظت ان المدير ارتبك وزى ما يكون كان بيقفل بنطلونه من تحت المكتب فعملت نفسي مخدتش بالي واعتذرت انى دخلت فجأه وهو قالي عادى وسألني ع رقم موبايلي علشان احتمال هيعمل جروب لكل المدرسين وهيدخلني فيه
فاديته رقمي وخرجت روحت لاوضة المدرسين فطرت وهزرت مع المدرسات صحابي وبعدها خلصت حصصي وخدت الورق بتاع الطلاب وخرجت اروح وبدات اسمع المعاكسات ع جسمي وركبت الميكروباص فى القلاب اللى قبل الكنبه الاخيره ووانا فى الطريق لاحظت ايد اللى ورايا بتحسس ع فخادى من تحت ، انا قلبي اتنفض وكنت مرعوبه يكون حد شايفه ومكنتش عارفه اصوت ولا اسكت كنت متضايقه اوى ، بس بعد كده بدات احس بملامسته لجسمي ملامسه محستش بيها قبل كده وكنت بدات استمتع وهو مكمل لحد اما جيت عند بيتي ونزلت ودخلت البيت واليوم كان عادى بس فضلت افكر فى اللى حصل فى الميكروباص وان ده اول مره حد يلمسني غير جوزى وعملت العاده السريه وانا متخيله الراجل ده نايم معايا بس بعد اما خلصت اتضايقت من نفسي وقومت استحميت وجهزت الغدا للولاد وجوزى رن عليا من شغله قالى انه بيحبني واني وحشته ولما قفل فضلت اعيط انى فكرت فى راجل غيره وانه ميستحقش ده ، بعد كده بدات اصحح ورق الطلاب اللى كانو بيرسمو ملامح الانسان بس جت ورقة ولد فى النص كان راسمني وانا قاعده بقرا كتاب وهما بيرسمو مستنياهم يخلصو
وكتبلى " بحبك يا ملاكي وهفضل احبك لاخر لحظه فى حياتي "
كلامه كان جميل اوى وحسيته طالع من قلب نقي وجميل وشوفته لطيف خصوصا ان رسمته تحفه فاديته 10-10
ولما جيت تاني يوم وزعت الورق وجيت عنده اخر حد واديته ورقته وضحكتله ، بس ووانا بشرحلهم كذا حاجه فى الرسم كنت ملاحظه انه باصصلي وسرحان زى ما يكون سرحان فيا وباقي الولاد والبنات كانو شويه مركزين معايا وشويه لا
وسألتهم نفسهم يطلعو ايه وجاوبو باجبات مختلفه الا بنت قالت نفسي ابقا زيك يا ميس فاطمه وهو قال بعدها نفسي ابقا مدرس رسم زيك وافضل اتعلم منك
كنت فرحت اوى ولما الحصه خلصت خرجت وجالى صوت ماسدچ ع موبايلي ان المدير دخلني الجروب
بعدها عدا اليوم عادى وكنت رايحه اركب علشان اروح سمعت صوت حد بينده عليا وطلع الولد اللى كان راسمني اسمه زياد بالمناسبه
وطلب مني رقمي او اسم اكونت الفيس بتاعي علشان لو احتاج يسالني ع حاجه فى الرسم
فابتسمتله واديته رقمي وهزيت شعره بايدى ومشيت
كانت قاعده فى الميكروباص وسرحانه فى الولد ده ومش عارفه ليه حاسه باعجاب ناحيته الولد لسه 16 سنه وانا متجوزه وكل ده غلط بس كنت مبسوطه وانا بفكر فيه ، الولد كان ذكى وشاطر ومهتم بجسمه وصحته وجميل جدا وسيم ومحترم ، بعد كده وصلت البيت وبسمع يوم ولادى كان عامل ازاى وبذاكر لبنتى اللى فى تالته ثانوي واليوم عدا لحد اما دخلت انام ع الساعه 10 بليل جاتلى رساله من رقم غريب ع الواتساب
رقم مجهول : ميس فاطمه انا زياد
انا : اهلا يا زياد يا حبيبي عامل ايه
زياد : انا كويس ، انا كنت عايز اتأسفلك لو كنت ضايقت حضرتك بالرسمه وكلامي عليها
انا : لا مضايقتنيش ، انت كنت لطيف وجميل
زياد : بس انا فعلا بحبك اوى يا ميس فاطمه ومبتخرجيش من دماغي طول اليوم بفكر فيكي وبرسمك طول اليوم ونفسي اتجوزك اوى يا ميس
انا : ههههه يا حبيبي انت لسه صغير وهتلاقي بنات كتير جميله قدام وهتحبو بعض وهتتجوزو انما انا متجوزه وكبيره قد مامتك
زياد : انا مش صغير انا كبير وبحب حضرتك وعندى استعداد اعمل اى حاجه علشانك .
انا : طب خلاص انا مقدره حبك ليا وخلص دراستك ولو فضلت بتحبني هتجوزك ( كنت بهزر ) .
زياد : حضرتك بتتريقي عليا بس فى العموم هتجوزك وهتشوفي ممكن اعمل ايه علشانك
انا : اتفقنا ، تصبح ع خير يا زياد
زياد : وانتى اهلى يا ملاكي
قفلت معاه وانا مبتسمه وبضحك بس حسيت باثاره رهيبه وفتحت صورته ع الواتساب وكنت بدات اتخيله معايا فى اوضاع جنسيه وانا بعمل العاده السريه وبعدها نمت
وجه يوم الجمعه جوزى كان رجع البيت اجازه جه بعد **** الجمعه وكان عايزني جنسيا ويدوب مكملش دقيقه ونص وكان نزل لبنه جوايا ونام زى المقتول وبعدها روحت اخد شاور وخرجت فتحت الموبايل لاقيت زياد باعتلى شعر ورسومات كتير راسمهالى وكنت مرعوبه يكون جوزي شاف رسايل من برا بس جوزي كان نايم فاصل فخدت موبايلي ودخلت الحمام شكرت زياد وقولتله انه اجمل ولد شوفته فى حياتي
عدا اليوم واتكلمت انا وزياد بليل كلمني عن نفسه وهواياته وكنت عماله بتشد ليه اكتر واكتر وكان قالى انه عرف باباه ومامته انه عايز ياخد كورس رسم عندى وانه يكون برايڤت وهما وافقو وانا عرفته انى مبديش دروس رسم بس هوافق علشانه
واليوم اللى بعده كنت رايحه المدرسه الصبح وكان قاعد جمبى فى الكنبه اللى ورا شخص باين عليه سرسجي مش متربي خرج عضوه الذكرى وفضل يدعكه جمبي لحد اما نزل لبنه وقالي قبل ما ينزل انى وتكه
روحت المدرسه ومدرس الدين استقبلني وقعد يتكلم معايا كتير طول الطريق وعن انجازاته ولما ووانا داخله اوضة المدرسات شوفته بيبص ع مؤخرتي وبيعض ع شفايفه
المهم عدا اليوم عادى ووانا مروحه زياد قالى ان باباه مستنينا بالعربيه هيوصلنا وهيطلع يكمل شغله وفعلا روحت معاه ووالده كان محترم جدا وقالى انه هيديلي 5 الاف فى الشهر وده كان رقم كبير جدا فكنت مبسوطه
وروحت البيت انا وزياد ومامته كانت سابتنا لوحدنا وقفلت الباب وقعدت اضحك انا وزياد وكنت حساه راجل كبير مش صغير
وكنت بدات اخليه يتحسن فى رسم الاشخاص وهو كان شاطر جدا ويوم بعد يوم علاقتي بزياد بتكبر لحد اما فى مره كنا لوحدنا البيت واهله سافرو محافظه تانيه علشان عندهم حالة وفاه وهو فضل موجود مسافرش وهو ملهوش اخوات
فقعدنا سوا وكان قالى شعر كان كاتبهولى وطلب يشوف وشي وحسيت ان انا ضعيفه اوى ووريتهوله وفضل يقولي كلام جميل اوى كنت مسحوره بسببه وقرب مني مسك ايدي قومني وشغل موسيقى هاديه وكان عايزني ارقص معاه وكان بيحركنى واحده واحده وبنرقص سوا لاول مره فى حياتي ارقص مع حد
وبدات احس بايده ع مؤخرتي ماسكها بطريقه احترافيه وجميله اوى ، هو كان 171 سم اطول مني بشويه
وقرب ع شفايفي وبدانا نبوس بعض وبدا يقلعني وانا متخدره واخدني ع سريره قلعني كل هدومي وباسني مني رقبتي وهو بيدعك صدرى وانا متخدره اوى وطالع منى اهات خفيفه ونزل يلحس ويمص حلمات صدرى
زياد : بزازك حلوين اوى يملاكي
انا : اااه يا زياد
زياد فضل يرضع من صدرى ويدعك كسي وانا كنت ع اخرى
انا : مش قادره يا زياد مش قادرره
زياد : انتى اجمل واحده عيني شافتها وممكن تشوفها
ونزل بعد كده فضل يلحس فى كسي ، كان شاطر جدا زى ما تكون مش اول مره ليه
وانا كنت ع اخرى لحد اما نزلت جوا بوقه
كنت مبسوطه جدا وقومت قلعتله التيشرت وجسمه كان مليان عضلات مش كبيره بس كانت بارزه وواضحه ونزلتله البنطلون وشوفت بتاعه كان واضح انه كبير اوى فنزلت البوكسر وكان طويل اوى اوى تقريبا 18 سنتى وعريض شويه وكل عروقه بارزه وواضحه ، فابتسمتله وبدات امصله بتاعه
زياد : اااه يا ملاكي مصي لجوزك حبيبك ااه
انا : بتاعك جميل اوى عايزه اكله
زياد : ااممم يخربيت جمالك
وفضلت امصله بكل ما عندى من طاقه لمدة خمس دقايق وادخل بتاعه فى زورى وكنت مستمتعه اوى وهو قومنى بعدها وفضل يبوسني
وقعدني دوجى استايل وفضل ياكل مؤخرتي
انا : ااااه يا زياده اووف
بعدها قام ودخل بتاعه فى كسي
انا : ااااه
زياد : ااه يا ملاكي كسك جميل اوي
انا : اااااه
زياد : خدى اسبنك ع طيازك الملبن دول
انا : اااي اااااه مش قادرره
وفجأه موبايلى رن وكان جوزى اللى بيكلمني
اتخضيت اوى وقولت لزياد يوقف علشان لازم ارد
زياد : حاضر اما نخلص منه
انا : الو السلام عليكم
جوزى : وعليكم السلام انتى فين يا حبيبتي
انا : معلش يحبيبي نسيت اقولك انى روحت لزياد متأخر النهارده علشان كنت روحت اشتريت شوية حاجات
وهنا زياد كان بدا يدخل بتاعه تاني ورجع يكمل وقلبي كان هيقف
جوزى : اشتريتي ايه اوعي يكون قميص نوم يا سافله هههه
انا : أ أ أ لالا امم ههه شوية حاجات للبيت
جوزى : مالك بتنهجي ليه
انا : اامم أ أهه ولا حاجه بس السلم طويل ولسه مدخلتش عند زياد لسه ااممم
زياد هنا دخل زبه كله
جوزي : ابقي سلميلي عليه هو شكله ولد محترم وابن نا..
انا : اااااهههه
جوزى : انتى كويسه ؟
انا : معلش رجلى اتجزعت كنت ااممم هقع ااه بتوجع اوى اااه
جوزى : يخربيت صوتك انتي هيجتيني
انا : اااممم اااه انت في ايييه اوفف ولا فى ايه بقولك اامم رجلى بتوجعني اااه
* زياد بدا يسرع ويقفش فى طيزي *
جوزى : طب جهزى نفسك علشان هموتك انهارده فى طيزك يا غزال
انا : اوووفف اتفقنا ، هقفل دلوقتي علشان زياد هيفتح دلوقتي وانا قدامم اممم الباب
جوزي : لا استني اسلم عليه
انا شيلت الموبايل وقولت لزياد : يلهوى عايز يكلمك
زياد : هاتيه
زياد : الو ازاي حضرتك عامل ايه
وزياد مكمل فيا بسرعه رهيبه لدرجة انى نزلت ع زبه مرتين
جوزى : تمام يا حبيبي ملكش بركه غير ميس فاطمه
زياد : امم دى فى عينيا انا بحبها جدا وهرجعهالك كل يوم مبسوطه من ادائي .
*انا قلبي وقف فى اللحظه دى اكتر ما هو واقف *
جوزى : اداء ايه
زياد : ادائي فى الرسم حضرتك انا شاطر جدا بس كنت محتاج ميس فاطمه تعلمني اكتر
جوزي : اااه فهمت ههههه
زياد ضربني اسبانك جامد اوى ع طيزى وهو بيفتحها وبينكني بسرعه اوى
جوزى : ايه الصوت ده
زياد : اه لالا بفتح التلاجه اجيب عصير لميس فاطمه والمقشه وقعدت بس
جوزي : ااه ماشي يحبيبي ههه هتعوز حاجه
زياد : سلامتك
وقفلو السكه وزياد مسكني من شعرى وكمل رزع فيا
انا : ااااااهه انت مجنون يخربيتك اااااه
زياد : ههههه بموت فيكي يا لبوتي
الشتيمه اثرت فيا اوى لدرجة انى نزلت لتالت مره
ولقيت زياد بيخرج زبه وبيحاول يدخله فى طيزى
انا : ااااه بلاش علشان هيعمل معايا النهارده فيها
زياد : خلاص هجيبهم ع طيزك
وفعلا نزل لبنه ع طيزى ولقيته مسك موبايله وصور طيزى وهى عليها لبنه
انا : انت بتعمل ايه
زياد : للذكرى يا ملاكي
انا : طيب انا محتاجه اروح واللى حصل ده مش هيتكرر تانى
زياد : انا اسف لو ضايقتك
وقومت من غير ما ارد عليه لبست هدومى علطول وال**** ونزلت وهو عمال بيكلمني وانا مبردش
ونزلت من البيت ووصلت بيتي ع 8 بليل لقيت جوزى كان عمل الغدا بنفسه وعاملين ليا مفاجأة عيد ميلادى وكان جوزى وابنى وبنتى حاطين تورته وغنولى وجوزى باسنى من راسي وقعدت معاهم كلنا وانا حاسه بتأنيب ضمير تجاه جوزى خصوصا ان انا خونته
وبعد ما قعدنا كلنا قومت دخلت الاوضه اغير وجوزى دخل ورايا فجأه فضل يبوسني وقلعني وخلاني الف واوطي ولقيته نزل يبوس طيزي وفضل يبوس شويه بس بعد كده وقف
جوزى : ايه الريحه المميزه دى هو لسه ريحة لبني ع طيزك من امبارح وحتى زى ما كون بلحس حاجه بتتاكل زى ما تكون حيواناتى المنويه ، مش انتى خدتى شاور امبارح
انا : هاه .. اه قصدى لالا عادى انا كنت دخلت استحميت اى حاجه وخرجت علشان كنت عايزه انام بس
جوزى : انتى كويسه يحبيبتي ؟ باين عليكي التعب
انا : اء اه يحبيبي كويسه ومبسوطه باللى عملتهولى انت والولاد النهارده
جوزى : خلاص بلاش نعمل حاجه انهارده انت شكلك فاصله خالص ثم فين الحاجات اللى قولتي هتجيبيها
انا : سيبتها عند واحده صاحبتي علشان زى ما انت لسه قايل فاصله ومش قادره اشوف قدامى
جوزى : انتى مخبيه عنى حاجه يا فاطمه ؟
انا : اخس عليك يا يوسف ، بقا انا هخبي عليك حاجه
جوزى : انا اسف يا حبيبتي خلاص هسيبك براحتك ونتكلم بعدين
بعدها جوزى خرج وانا كنت مرعوبه يفهم حاجه بس افتكرت كلامه وهو بيقول انه بلع حاجه زى ما تكون حيوانات منويه وتخيلت جوزى غصب عني بيمص لزياد وده خلانى هايجه اوى ودخلت الحمام عملت العاده السريه وانا بتخيل زياد بينيك جوزى .
وخدت شاور وروحت نمت وصحيت تاني يوم روحت المدرسه وجت حصة اولى ثانوي ولما دخلت وكنت برسم ع السبوره بصيت ع زياد بطرف عيني كان باصص ع جسمي وده خلاني هايجه شويه بس لما خلصت الرسمه وطلبت من الطلاب يرسمو جاتلى بعدها شويه صوت رساله ولقيتها من زياد باعتلى الصوره اللى كان صورها لطيزى امبارح وهى عليها لبنه وبيقولى مستنيكي انهارده
انا وقتها بصيتله وانا متضايقه علشان المفروض ان انا زعلانه منه وهو مش مهتم وفى نفس الوقت كتت هيجت اوى وخرجت لما الحصه خلصت ونزلت لاوضة المدرسات وجاتلى رساله من المدير ابقا احود عليه فروحتله بما انى فاضيه ونسيت اعرفه انى رايحه ولتاني مره ادخل من غير ما اخبط بس المره دى كان المدير مطلع بتاعه وبيمستربيت وشوفت بتاعه كان فى حدود ال16 سنتي واسمر شويه ففضلت واقفه مكانى مصدومه وهو جه قام من مكانه قفل الباب بالمفتاح وقالى اقعد وفضلت اعتذر كتير ولقيته متضايق جدا علشان دخلت عليه فجأه لتانى مره وعلشان بوصل المدرسه متأخر وقالي انه هيخصملي من مرتبي الف جنيه فقولتله
انا : حرام حضرتك انا بقبض الفين ونص بس
المدير : الشغل شغل ولو دخلتى المكتب من غير استئذان انا هرفدك
انا : انا اسفه
جه المدير وقف قدامى وانا قاعده وزبه كان هيخرم البنطلون بتاعه
المدير : متتأسفيش خلاص بس ممكن نعمل حاجه بدل ميتخصملك
انا : ايه هى
المدير خرج زبه من البنطلون وهو بيدعكه
المدير : تمصيلي يا بطه
انا اتضايقت اوى وقتها وقومت تفيت فى وشه وقولتله ان انا مش هاجي المخروبه دى تاني
وجيت افتح الباب لقيته مقفول وافتكرت ان المفتاح معاه ولقيته لزق فى ضهرى وزبه لزق فى طيزى وهمسلي فى ودني
المدير : اقعدى ع ركبك بدل ما اندمك ع اللي عملتيه
وقتها خوفت يضربني او يعمل فيا حاجه
انا : علشان خاطرى سيبني امشي انا متجوزه وعندى ولاد
المدير : اقعدى ع ركبك يكسمك
وقتها الرعب زاد فى قلبى وقعدت ع ركبي وهو رفع ال****
المدير : طلعتي زى القمر يبطه
وبعدها قرب زبه ع بوقي وقالى امصه
وفعلا بدات امصه وانا بعيط وامص بضانه وكنت قرفانه من كمية الشعر اللى عنده وكنت مقهوره انى مش عارفه اهرب ، بس فضلت امص وقومنى بعدها لفني ووطاني ع المكتب وكان عنده فزلين دعك خرم طيزى ودخل زبه وفضل ينيكنى وهو كاتم بوقي
المدير : اااهه اخيرا كنت مستني اللحظه دى من زمان دنا كنت بنيك بهايم من قبلك
انا : اااممممم اااامممممم اااه امممم
المدير : جوزك بيمتعك كده يا بطه ااه كسم نعومة طيزك
انا : كفايه حرام عليك ااه
بعدها المدير خرج زبه ونزل لبنه ع طيزى وضربني سبانك وهو بيضحك وقالى
المدير : البسي يلا يا بطوط وهستناكي بكرا اول ما تيجي تمصى زب سيدك هنا زى ما عملنا من شويه .
قومت لبست هدومى فعلا ومسحت دموعى وعدلت ال**** وخرجت روحت الحمام وسمعت بنوته بتعيط فخبطت عليها وقولتلها ان كانت محتاجه مساعده
البنت : انا كويسه مفيش حاجه
انا : مفيش غيرنا هنا لو حبيتي نتكلم انا موجوده انا ميس فاطمه
خرجت البنت وكانت يارا بنوته فى 2 ثانوي وحضنتني وهى بتعيط وقالتلي انها هتحكيلي بعدين
وبعد كده عدا اليوم وكنت قرفانه ومتضايقه وروحت لزياد علشان كورس الرسم واهله كانو جم وقدمولنا عصير وخرجو وبدات الدرس معاه وكنا عاديين قاعدين جمب بعض لحد اما حسيت بايده بتحسس ع طيزى فضربته بالقلم وقولتله ان انا همشي فمسكني من ايدى
زياد : مالك يا حبيبتي انا كنت بهزر مع ملاكي
انا : بلا ملاكك بلا زفت انا مش عايزه اشوفك تاني ولا اعرف حاجه عنك وخرجت موبايلي عملتله بلوك وضربته بالقلم تانى وخرجت استأذنت من اهله ومشيت بحجة ان فى مشكله عندى فى البيت ومحتاجه اروح
وروحت البيت جيبت جوزى زقيته قلعته ومسكت زبه فضلت امصه وهو نايم لسه مش واقف
جوزى : ايه ده مالك اااه احا يخربيتك
انا : انا بحبك اوى
جوزى : ااه مصك يجنن اوفف
بعد كده فضلت امص بضانه ورجعت امص زبه تاني كل ده مكملتش 30 ثانيه وكالعاده جوزى نزل لبنه فى بوقى فقومت بوست من شفايفه وكان فى لبن من لبنه مبلعتهوش لسه وكنت بنزله فى بوقه وبلعه من غير ما يعمل اى رد فعل
وسيبته اخرج من الاوضه اعمل حاجه اكلها لاحظت بنتى بتجرى ع اوضتها زى ما تكون شافتنا بس قولت لا مستحيل تكون شافتنا
المهم روحت حضرت الغدا وقررت مش هروح المدرسه تانى وجوزى ميعرفش السبب قولتله محتاجه راحه وهو وافق وراح المدرسه قدملى ع طلب اجازه ومعرفش المدير وافق ازاى
المهم زياد فضل يبعتلى رسايل ع اكونت الفيسبوك بتاعي وانا مبردش وعدت الايام لحد اما عدا شهر
ورجعت المدرسه وعرفت المدير انى مش هعمل اى حاجه حتى لو هيقتلني وهصوت وافضحه لو قرب منى ولقيته بيقولى وهو ماسك زبه
المدير : حاضر بس بكرا زبي يوحشك وتجيلي بنفسك
تفيت ع وشه تاني ومشيت ولما روحت الفصل لاولى ثانوى لاقيت كلهم مبسوطين انى رجعت وقامو سلمو عليا والبنات حضنونى وزياد مبصش عليا حتى بس مهتمتش
وعدت الحصه ووانا ماشيه فى الطرقه يارا البنت اللى كانت بتعيط فى الحمام ندهتلى وطلبت انها عايزه تتكلم معايا وكنت بتدور عليا بقالها شهر وخدنا ارقام بعض وحكتلى ان فى حد من الطلاب بيبتزها بصور عريانه ليها وبيجبرها تروحله كل فتره بيعمل فيها من ورا غصب عنها
انا : مين الحيوان ده وانا هعرف اتعامل معاه
يارا : ولد اصغر منى بسنه اسمه زياد
وقتها قلبى اتنفض ، معقوله ! زياد !
انا : زياد مين وازاى صورك وصلتله
يارا : كان بيحاول يتكلم معايا بقاله كتير وانا كنت معجبه بيه وكنا بنخرج مع بعض وارتبطنا وكنا بنصور صور عريانه لبعض وطلب منى نعمل كده سوا ولما رفضت ابتزنى وكنت بروحله مكان مقطوع بياخد اللى عايزه وبعدين بنروح
انا : متقلقيش يا حبيبتي انا هاخدلك حقك
لما خلصت الحصص استنيت زياد وقولتله عايزه اكلمك
زياد : تعالى البيت وهناكلم هناك وبالمره نكمل الكورس علشان اهلى بيسالونى عنك
وفعلا روحنا هناك واهله رحبو بيا ودخلت اوضته قعدنا
انا : انت بتغتصب يارا يا حقير ؟
زياد : ااه علشان كده عايزه تكلمينى
انا : متلفش وتدور بتعمل كده ليه
زياد : كنت بحبها بس عرفت انها بتخونى مع مدرس الدين كنت شوفت موبايلها وشوفتها بتبعتله نودز فكنت عايز انتقم منها واحسسها انها ولا حاجه
انا : ااممم بردو ده ميدلكش الحق ومتعرفش ممكن يكون بيجبرها ع كده
زياد : بيجبرها ؟ بتقوله كلام رومانسي ونفسها تتجوزه وكده مجبوره ؟
وبدا يعيط ومكنتش عارفه اعمل ايه بس حضنته وطبطبت عليه واتاسفت ع فترة غيابي عنه واتفأجت انه بيبوس شفايفي مره واحده وقولتله
انا : زياد اهلك برا ممكن يشوفونا
زياد : انا بحبك اوى لفي يا ملاكي
انا : لالا زياد مينفعش
ووقتها زياد لففنى وقلعنى الجيبه وتف ع زبه ودخله فى كسي وانا مرعوبه حد يدخل علينا
زياد : بصي للكاميرا نتصور صور سيلفي حلوه سوا وانا بنيكك
انا : ااههه لالا بطل هههه بطللل
زياد صورنا صور كتير وهو بينكني وجاب لبنه بعد تقريبا اربع دقايق جاب لبنه فى كسي
وبعدها عدلت هدومى وقولتلها انه قليل الادب وانا بضحك
وعدا اليوم وبقيت بكلم زياد سكس كول كل يوم بنعمل العاده السريه سوا
لحد اما جه اسود يوم في حياتي ...
انتظرو الجزء التاني والتكمله )
الجزء التانى :
كنت خلاص اتعودت انا وزياد بنعمل سوا كتير خصوصا سكس كول لما جوزى بيكون مسافر
فى يوم جالى رسايل ع موبايلى من رقم مجهول باعتلى صور عضوه الذكرى من غير ولا كلمه
كان رفيع ومعووج شويه وتقريبا طوله 12 سنتى
فرديت عليه قولتله
انا : انت مين يحيوان وجيبت رقمي منين
المجهول : مش مهم جيبته منين ، انا بحبك من زمان ونفسي اتجوزك اوى
انا : لو مقولتش انت مين وجيبت رقمي منين انا هقدم فيك محضر وهفضحك
المجهول : لالا خلاص انا مش عارف انا عملت كده ليه بس غصب عنى انا بحبك اوى وكان نفسي تكونى مراتي
انا : ايوه يعنى انت مين
المجهول : هتوعديني لو قولتلك مش هتعرفى حد ؟ انا عارف انك قد كلمتك
انا : طيب مش هقول لحد انت مين بقا
المجهول : انا نبيل اخو جوزك وكنت جيبت رقمه من عنده من ع الموبايل ومش اخد باله
انا : وليه عملت كده ؟ انا مراة اخوك يعنى المفروض تحميني وتخاف عليا
نبيل : انا كنت بحبك من وقت ما اخويا خطبك وكان كلام الشعر والحب اللى كان بيقولهولك كنت انا اللى بكتبه ، انتى كنتى زى الورده فى عيني واخويا كان جه فى مره قالى انه مبقاش قادر فى الجنس وبقا ضعيف وخايف ياخد منشطات يتعب ويحصله حاجه وانا كمان مراتى بقا عندها برود جنسي معايا وبتتهرب منى كل ما بقرب منها فحسيت ان احنا شبه بعض ومحتاج اقرب منك
انا : حتى لو كنت اتجننت وكنت موافقه ع كلامك ازاى تبدا كلام بالطريقه دى بالصور المقرفه دى
نبيل : يعنى هو مقرف زى ما مراتى شايفاه فعلا .
انا : لالالا مقصدش و**** هو جميل قصدى انك عريان فاهمنى
نبيل : بجد ؟ يعنى بتاعى عجبك ؟
انا : نبيل اسكت وبطل اللى بتقوله ده وازاى جوزى يقولك ع حاجه زى دى ده عمره ما قلى كده
نبيل : علشان هو مبيفهمش فى الرومانسيه ولا الحب ولا يعرف الواحده عايزه ايه
انا : يسلام وانت اللى تعرف ؟
نبيل : جربيني يا وردتى وانتى هتعرفي انا كابت حب سنين كتير ليكي جوايا
انا : انت حيوان ؟ ايه اللى بتقوله ده ، انا مش عارفه بكلمك ليه اصلا انا هعمل بلوك
نبيل : يا فاطمه ثانيه
بعدها عملتله بلوك بس لقيته عمال بيرن كتير لحد اما رديت
انا : عايز ايه
نبيل : انا اسف يا فاطمه انا طول عمرى محترم و**** بس بضعف قدامك اوى
انا : ما علشان كده مستغربه ، ازاى حد محترم كده يطلع منه كل ده
نبيل : غصب عني يا بطه انا بحبك اوى عامله زى البدر جوا قلبي
* انا ضحكت بصوت واطي *
نبيل : اهو بصي ضحكتى يبقا قلبك مال صح
انا : لا طبعا بطل وبعدين متخليش **** يغضب علينا ، انا مستحيل اخون جوزى
نبيل : حقك عليا خلاص واعذرينى ع اللى حصل منى انهارده
وبعد كده قفلنا مع بعض
بس حسيت ان انا مبسوطه مش عارفه ليه
وصف نبيل ؛ عنده 43 سنه طوله 178 سنتى ورفيع شويه بس ايده مليانه عروق وعنده دقن تقيله بس مش طويله وجميله وشعره تقيل فيه خصل لونها ابيض جميله وصوته عميق شويه بس شخصيته ضعيفه دايما ساكت وهادى ومبيتكلمش وقت المشاكل
المهم تخيلته معايا كعادتى وانا بعمل العاده السريه وبتفرج ع صور العضو الذكرى بتاعه ولقيت زياد بيرن بس مردتش ولقيته باعتلى ع الواتس مبترديش ليه بس تجاهلت بردو
لحد اما لقيته باعتلى بيقولى
زياد : انتى يا لبوه مش بكلمك ، اونلاين ومبترديش ليه
وقتها اتعصبت وحسيت ان انا قرفانه ورديت عليه
انا : ايه يحيوان اللى بتقوله ده !!
زياد : خفى مبترديش ليه
انا : انت هتستعبط ؟ بتكلمنى انا بالطريقه دى ؟
زياد : ياني ع البضان هترغي كتير ، هستناكى بكره
انا حسيت ان انا كارهاه اوى
انا : انا معنتش جايه عندك تانى وخلى فلوس الشهر ليكم انا قرفت من قلبتك دى انت مجرد عيل بشخه يكلمنى انا كده ؟ انا هعمل بلوك
زياد : ماشي يشرموطه بس ابقي روحى فسرى لجوزك الصور اللى هبعتهاله وانا بنيكك
انا : نعم ؟ انت ممكن تعمل كده ؟
زياد : انتى اللى بدأتى تتجاهليني وانا اخر حد تشوفى نفسك عليه
انا : انت قذر و**** لو فكرت تعمل حاجه لهندمك طول عمرك
زياد : هههههه هستناكى بكرا البيت هيكون فاضي وعاملك مفاجأه
انا مردتش عليه وبدات اعيط وبعد شويه لقيت الموبايل بيرن وكان نبيل اللى بيرن ومردتش عليه بس فضل يرن كتير ورديت وانا بحاول امسك نفسي ومبينش ان انا بعيط
نبيل : الو ايوا يا فاطمه هههه انا عارف ان انا قولت خلاص مش هنتكلم تانى بس ممكن تسمعينى لحظه
انا : مش قادره اتكلم يا نبيل نتكلم بعدين متضطره اقفل
نبيل : طب استنى بس هقو...
وقفلت الخط وانا عماله افكر زياد هيعمل ايه وبعتله ع الواتساب
انا : انت هتعمل ايه بكرا وايه المفجأه دى ؟
بس مردش عليا ومكنتش نمت طول الليل وروحت عنده تانى يوم كان الجمعه روحت العصر وقت الدرس وجه فتحلى الباب
زياد : اهلا يا لبوتى خشي خشي
انا : انت عايز منى ايه سيبنى فى حالى
زياد : طب مش تبصي المفجأه اللى فى اوضتى
انا : مش عايزه اشوف مفجآت ولا زفت
زياد مسكنى من ايدى ودخلنى الاوضه ولقيت يارا قاعده ع السرير عريانه
وقتها اتخضيت وروحتلها حضنتها كانت بتعيط
يارا : انا خايفه اوى يا ميس فاطمه
انا : متخافيش يا حبيبتي
زياد : اقلعى يلا يا لبوه انتى كمان علشان انا ع اخرى
انا وقتها دمى غلى وروحت قدامه وضربته بالقلم
زياد : ههههه ايدك خفيفه بس بصي هعمل ايه
( مسك موبايله كان فاتح حساب جوزى ع الفيسبوك وفاتح الرسايل ومجهز صورتى وانا موطيه وهو بينكنى من ورايا )
زياد : ها ؟ ابعت ولا تقلعى من سكات
*يارا بدات تعيط بصوت اعلى وبتقول بصوت عالى انت هتفضل تجبرنا ع اغتصابك لينا لحد امتى انت مش خايف حد يعرف حقيقتك *
زياد : لا يلبوه وهفضل اعمل كده فيكم لحد اما ازهق وارميكم فى الزباله واجيب غيركم
يارا بصوت عالى : يعنى هتفضل تصورنا وتهددنا ونجيلك تعمل فينا كده كل مره يا زياد ؟
زياد ايوا يشرموطه ومتعليش صوتك لاكسر حنجرتك وبعدين قومى يبت تعالى مصي زبى ع ما المتناكه تقلع
انا حسيت ان انا بنهار وانا حد بيعاملنى كده بس بدات اقلع غصب عنى ويارا راحت قعدت قدامه وبدات تمص وهى بتعيط وبعدت اما قلعت زياد قال
زياد : اااه يلا اقعدى جمبها مصي بضانى وهى هتكمل مص فى زبى
وفعلا روحت بدات امص فى بضانه كنت بمص وانا ببص ع يارا كانت هى بتبصلي بردو
زياد : اااههه اللحظه اللى كنت بتمناها ايوا مصو اكتر احا اااه
حسيت ان يارا بقت بتمص بضمير اكتر وبدات تحسس ع رجلى ووقتها بدات احس بهيجان شويه
زياد : اطلعى مص انتى كمان فى زبى وبوسو بعض
وقتها طلعت وبدات امص فى زبه مع يارا وبدات اللاحظ يارا بتقرب ع شفايفي وبتبوسني اوى وقتها انا كنت هيجت اوى ولقيتها بتدعك كسي من تحت بايدها
زياد : ايوا كده يا قطط قومو اقعدو دوجى ستايل انتو الاتنين جمب بعض
وفعلا عملنا كده ولقيته بيصورنا من ورا
يارا بصوت عالى : حرام عليك بطل تصورنا انت هتفضل تهددنا لحد امتى
زياد ضربها ع طيزها : وطي صوتك يا شرموطه لو حد من الجيران سمع انتو اللى هتتفضحو .
بعدها راح ورا يارا وحط فزلين تقريبا ودخله فى طيز يارا
يارا : ااااه
زياد : ايوا كده يا فرس
يارا : اااه مش قادره اااه
وبدا زياد يدخل صابعين فى كسي بيبعبصني
انا : ااممم اااه
زياد : منتى كسك هايج اهو يلبوه امال مالك قافشه ليه
انا : اااه
يارا : ااااااه براحه يا غبى
زياد : غبى مين يكسمك اهو اهو
يارا وهى بتعيط : ااااااااهه كفايه بقا حرام عليك
وقتها زياد غصب عنه تقريبا نزل لبنه علشان مرضه النفسي فى ****** البنات سيطر عليه ووصل قمة ذروته فنزل لبنه جوا طيز يارا
زياد : اووووففففف مكنتش عايز اجبهم دلوقتى
يلا يا شراميط البسو وروحو ونكمل بعدين
بعدها قومنا لبسنا وزياد دخل ياخد شاور ولقيت يارا اخدت موبايله كان مفتوح ع الكاميرا وخرجنا انا وهى وطلبت نقعد انا وهى فى بيتى ضرورى وفعلا روحنا البيت عندى
اول ما دخلنا لقيت ابنى موجود وبنتى برا مع صحابها
ودخلت انا ويارا اوضتى وقفلت الباب
يارا : بصي يا ميس طول ما احنا كنا هناك انا كنت بسجل بالموبايل بتاعى ومخبياه فى البنطلون وكنت بزعق علشان صوتى يبان اكتر
انا : بجد ؟؟
وفعلا فتحنا التسجيل وكان صوتنا كلنا واضح اصلا من غير ما يارا تعلى صوتها
انا حضنتها وفضلت اعيط بس هى طبطبت عليا زى ما اكون انا الصغيره وهى الكبيره
وبعدها مسكت موبايل زياد
انا : يلهوى الموبايل اتقفل
يارا : متخفيش انا حافظه الباسورد
انا : عارفاه منين
يارا : انا كنت حبيبته لحد اما قلب عليا لما عرفت انه بيخونى مع بنات تانيه وانا كنت عايزه امشي فبدا يغتصبنى
انا : ده كان قايلى ان انتى اللى بتخونيه مع مدرس الدين
يارا : اتفو عليه انسان قذر
بعدها فتحنا موبايله واتفاجئنا انه بيصور نفسه من عند طيزه وبيوريها لولاد تانيين ع ابلكيشن لولاد شواذ وكان متصور مع رجاله وهما بيعملو فيه وبيشتموه
وطلع كان مهدد 4 بنات تانيين منهم واحده زميلته فى الفصل
فصورنا كل حاجه ع موبايله احتياطي ومسحنا اى حاجه تدل ان كان فى علاقه كويسه قبل كده بينا وبينه
وبدانا ندور اكتر فى موبايله لقيناه عامل حساب تانى على الفيسبوك بشخصية بنت بيبعت صور بنات لابوه علشان ابوه يبعتله صور زبه وابوه كان بتاعه كبير وعريض كان 19 سنتى وعريض كان منفوخ ومليان عروق ، علشان كده زياد وارثه منه
بس بعد اما صورنا كل حاجه ممكن تفضحه وتنتقم منه
لقيت يارا بتكلم صفحه ع الفيس اسمها قاوم وحكتلهم كل حاجه وهما تواصلو معانا بشكل مفصل وبعتنا ليهم كل حاجه وبعدها روحنا تانى يوم انا وزياد لبيته بعد الدرس وهو كان متضايق وقال ليارا انتى جايه تعملى ايه هنا ده معاد الدرس بتاع ميس فاطمه وكان اهله موجودين
ودخل معانا كذا حد من صفحة قاوم وعرفنا اهله ع كل حاجه وكنا عملنا محضر والموضوع فضل يتصعد لان فى حد من صفحة قاوم يعرف يارا قريبها وقريبها متجوز بنت لوا والبوليس جه قبض ع ابنه
وامه طلبت الطلاق لما عرفت ان جوزها بيخونها مش مع ابنه بس لا ده كان فى ستات تانيين
وخلصت منهم وكنت طايره من الفرحه انا ويارا
وبقينا صحاب جدا
وزياد اتفضح بس محدش يعرف مين البنتين اللى كان بيهددهم
وروحت لقيت نبيل رن عليا كتير فرنيت عليه
انا : الو السلام عليكم فى حاجه يا نبيل ؟
نبيل : صوتك رقيق اوى اخيرا سمعته انا كنت هموت واسمع صوتك
انا : هههههه نبيل لو فضلت كده هعرف اخوك ها
نبيل : علشان خاطرى ممكن بوسه حتى
انا : هههه مع السلامه يا نبيل
وقفلت الخط وانا مبسوطه جدا
وعدا اليوم والوقت وبنتى نجحت فى الثانويه وجابت 98% وكنا كلنا مبسوطين ليها والعيله جت تبارك وجوزى بارك من الموبايل علشان كان مسافر وفى وسط زحمة الصاله انا دخلت المطبخ وجه ليا نبيل
نبيل : لسه رافضه يا بطه
انا : يخربيتك انت اهبل
نبيل : انا بتحيل عليكى لشهور علشان خاطرى
انا : هههه ينبيل هتفضحنا
نبيل : مش قادر بتاعى واقف اوى
انا : ينهررسوود
نبيل خرج بتاعه وبدا يدعكه
نبيل : كلهم برا محدش مركز معانا فيلا بقا علشان خاطرى
انا : طيب يا اهبل
روحتله وبدات ادعك زبه اوى وتفيت عليه وبدعكه وانا بضحك تحت ال****
ونبيل بيبص ع الصاله كل شويه يتطمن محدش جاى خصوصا ان فى طرقه طويله شويه بين الصالون والمطبخ
وانا بدعكه اكتر واسرع وحسيت ان انا مبسوطه اوى
نبيل : انهارده اجمل يوم فى حياتى يا بطوط انا بحبك اوى
انا : هههه ماشي يخويا نزلهم بقا بدل ما نتفضح
نبيل : انزلى مصي طيب
انا : هههه اما نشوف اخرتها
نزلت ع ركبى بدات امص زبه بشراهه معرفش حسيت بحب تجاه نبيل فجأه بلحس زبه من تحت لفوق وبخطف راس زبه فى بوقى وبمصها اوى
نبيل كان مغمض عينه وتايه
انا : ركز يا نبيل لحد يشوفنا
نبيل : اه اه مركز مركز
انا : هههههه ماشي يخويا
وكملت بمص زبه وبدعك بضانه وكان زبه بقا حجرر واانا اكنى اول مره امص زب حد ومغمضه عيني وسمعت صوت بنتى جايه فى الطرقه بتنادى ع نبيل
بنتى : عمو نبيل ماما عندك ؟
نبيل عدل نفسه فجاه وجاوب : اه يحبيبتي هنا
انا : ايوا يا رورو هعمل شاى وجايه
بنتى : طنط نيڤين بتسأل عليكي ابقي تعاليلها
انا وانا بدعك زب نبيل : حاضر يحبيبتي
بعد كده نبيل قالى : خلاص مشيت
انا : هووففف قلبى كان هيقف
نبيل : هيقف اكتر ما زبى واقف ؟
انا : هههههه بطل بقا
نبيل : اقفى دورك
انا : دور ايه ؟
نبيل قومنى وخلانى ابص علشان لو حد هييجى من الصاله فى حودة الطرقه وقعد ع ركبه ورفع العبايه ونزل الاندر وفضل يلحس فى كسي وطيزى
انا : يخربيتك هموت
نبيل : طلعتى اجمل ما كنت متخيل ، يبخت اخويا بيكى
انا : اامم ااهه من كلامك الحلو ده
نبيل : مش كلام بس
وبدا باكل كسي اوى من غير رحمه بيلحس بلسانه فتحة كسي وبيدخل لسانه جوا كسي وبيدعك كسي من فوق بايده لحد اما نزلت ع وشه وانه رجلى بتترعش مش قادره اقف خالص وباصه ع الطرقه مرعوبه
واتفاجأت بنبيل مسك زبه ودخله فى طيزى
انا : ااااههه
نبيل كتم بوقي : يخربيتك هتفضحينا لولا فى اغانى برا كنا اتفضحنا
انا : يخربيتك مش قادرره
نبيل : كان نفسي طيازك تبلع زبرى من زمان
انا : ااااه هموت
نبيل بيدخل زبه كله : انتى النتايه بتاعتى لوحدى
انا : ااااه ههه انت فلاح اوى
نبيل : خخخ وانتى وزتى اااخ هموت عليكى
انا : اااااه مش قادره
نبيل عمال بيدخل زبه كله وبيخرجه لحد راسه وبيدخله كله تاني
نبيل : طيازك لبنن لبن يا بطوطه
انا : اووفففففف
نبيل : ااااه متنفخيش يبت هجيب غصب عنى كده
انا حسيت انا مبسوطه وعايزه اضعفه اكتر
انا : اووووفففففففف اوف ااااه اووففففف
نبيل : احا يبطوطط هموت
انا : اووفففف يا نبيل ااااه اوووفففف
رهف بنتى : يا ماما يلاا
انا : حاضر يروحى عمك هيصب ماية الشاى وهاجى اهو
نبيل : احوو عايزانى اصب لبنه فين
انا : اووف مكان متحب يلولو
نبيل انفجر ملحقش يخرج زبه ونزل لبنه كله جوا طيزى وهو حاضنى وبيفعص فى صدرى
نبيل : ااهههخخخ بزازك ملبن يبطوطط اااههخخ وطيازك بيحلبو زبرى
انا : اووفففففف كل ده لبن
نبيل : هموتت من نفختك
وفعلا كل اما بنفخ زب نبيل بينبض اوى وبينزل كل نقطه من لبنه جوايا
ونبيل خرج زبه وانا خرجت اللبن من فتحة طيزى وهو كان فاتح طيزى بيتفرج وبعد كده مسحت اللبن من ع الارض ولبست هدومى وخليته يخرج الشاى ودخلت الحمام نضفت طيزى ورجلى بالمايه وخرجت قعدت معاهم وسالونى ع التاخير ونبيل رد انه كان بيحكيلى مشكله عنده فى الشغل ووقتها بصيت ع مراته لقيتها بتبصلى بصة اللى هو شاكه ان احنا كنا بنعمل حاجه بس اليوم عدا
ونبيل قعد يوم ميكلمنيش وكلمنى اليوم اللى بعده كان جوزى رجع
بعتلى رسايل ع الفيسبوك من حساب غريب قالى ان هو نبيل و ان مراته قلبت فى الموبايل بتاعه كتير وبقت مهتمه بيه جنسيا وتقريبا هى شاكه في حاجه
فرديت فى الحمام بليل ع واحده كده عرفته ان هى شاكه فينا ولازم نبطل نتكلم وفجاه جوزى دخل عليا الحمام كنت مرعوبه لقيته خرج زبه وقالى
جوزى : مفيش وقت للتفسير مصي بسرعه وحشتيني العيال نامو
انا : ايه ده ههه طب افرض شافونا فى الحمام سوا كمان شويه لا اخرج وهجيلك اروق بتاعك
جوزى : ههههه طب متتأخريش بقا وبعدين ايه ده انتى معاكى الموبايل ليه
وقتها وشي احمر اوى
انا : هاه ؟ لالا ابدا بسلي نفسي بس
جوزى : اممم طب هاتى الموبايل يا فاطمه ورينى بتشوفي ايه
انا : ايه ده فى ايه عايزه ليه مش هديهولك
جوزى : اطلعى برا الحمام تعالى الاوضه
طلعت وانا قلبى بيتنفض ودخلت الاوضه ووقتها جوزى نتش الموبايل من ايدى
انا : انت بتعمل ايه يا زباله انت هات الموبايل
جوزى : زباله ؟ انا زباله يا فاطمه ؟
انا : اه زباله بتاخد الموبايل كده ليه الا لو شاكك فيا هاته ياما تطلقنى
جوزى : ايه اللى بتقوليه ده
انا : زى ما سمعت خلص هات الموبايل
جوزى فتح الموبايل ولقى شات اللى بيني وبين الحساب المجهول بيقول. :
نبطل نتكلم ايه يا بطه انا مصدقت طيازك بلعت زبرى والا لما كنت بتمصي زبرى كنتى فرس
انتى روحتى فين
مبترديش ليه
موحشكيش وانا باكل كسك حتى ؟
انا والا جوزك الاهبل ده
يبنتى مبترديش ليه
الو
.........
جوزى بعد اما قرا : مين ده
انا : هفهمك بس اهدى وتعالى اقعد
جوزى : مين ده يا فاطمه
انا بدات اعيط
جوزى : اللى بيقوله ده حصل فعلا ؟
انا كنت لسه بعيط ومبردش
جوزى وقتها فتح الواتساب وشاف اخر شات فى الارشيف كان بتاعى انا واخوه ، واخوه بيبعتلى صور زبه وبيتحايل عليا اوافق وانا كنت بتدلع عليه
جوزى : انتى نمتى مع اخويا ؟
انا : و**** العظيم كانت مره واحده بس و**** مره واحده بس علشان خاطرى انا اسفه مش هكررها تانى
جوزى ضربنى بالقلم *
جوزى : بقا انا اللى زباله ؟
انا وانا بعيط : انا اسفه و**** انا اسفه
فجاه لقيت جوزى حضني وبدا يطبطب عليا : خلاص انا اللى اسف ان انا ضربتك مكنش قصدى ازعلك انتى عارفه ان انا بحبك واتصدمت لما عرفت
انا وانا بعيط : انا اللى اسفه معرفش ازاى ممكن اخونك انت كنت ملاك بالنسبالى
جوزى : انتى اللى ملاك يا فاطومه وعادى ممكن اى حد يغلط انا سامحتك متزعليش
انا : حاضر
جوزى : بس ايه اللى شدك فى اخويا ده اهبل ولا علشان بتاعه كبير
انا بمياصه : لا مش كبير ده عادى
انا بردو لما استوعبت للى بقوله : قصدى لا ايه اللى بتقوله ده
جوزى : انتى حبيتي بتاع اخويا
ولاحظت زب جوزى واقف اوى
انا : عيب اللى بتقوله ده
جوزى : بجد كنتى مستمتعه
انا وانا عيني ع زبه : اه كنت مبسوطه
جوزى : ااه كان بينيكك فى طيزك اوى ؟
انا مسكت زبه وانا باصه فى عينه وانا فى لحظة ادراك ان جوزى ديوث : اه كان بينكنى اوى فى طيزى كنت حاسه ان اول مره اتناك
جوزى : ااااه
انا : مبسوط واخوك بينكنى يحبيبي
جوزى : اوى يا فاطمه
انا مسكت زب جوزى ولفيت قعدت بطيزى ع زبه وبدات اطلع وانزل ع زبه براحه : كان بينكنى كده فى طيزى ااااه من اخوك
جوزى : ااااه
انا : ايه يديوث مش قادر تنيك مراتك اجيب اخوك ينكنى
جوزى : ااااه يفاطمه مش قادر
انا : اووففف زبك يجنن يا نبيل
جوزى : هنزل مش قادر
انا : ده اخرك ولا ايه ؟ انشف زى الرجاله اللى زى اخوك
وقتها جوزى زقنى ونيمنى ع ضهرى ونام فوقى دخل زبه فى كسي ولفيت رجلى ع ضهره
جوزى : بحبك اوى
انا وانا بعمل تعبير وشي انى مسكينه : لو بتحبنى نيكنى اوى اكتر ما اخوك قطعنى
جوزى : اهو يا حبيبتى اهو اهو اهو
انا : اااااه يا يوسف ااااااه ااااااااااااه
جوزى : انا ولا اخويا
انا : لسه اخوك ، اخوك زبه يجنن اووففف اااااااه
جوزى : بدا ينكنى بشكل تحفه كنت نزلت مرتين ع زبه وهو لسه مكمل نيك فيا
انا : اااااه ينبيل تعالى شوف اخوك وهو بينكنى الحقنى ااااااااه ينبيل يحبيبي الحقنى من جوزى
جوزى : ااااااااه اااااااااااه هجيييبببب
انا حضنت جوزى اوى وهمست فى ودنه : كمل واستحمل يخول
جوزى : ااااه اشتمى تانى
انا فى ودنه : عجباك يا خول الشتيمه ؟
جوزى : ااااااه خخخخ
انا : نيكنى اكتر يا خول نيكنى يا ديوث
ونزلت ايدى ع طيزه وبدات اقفش فيها واضربه عليها
جوزى : دخلى صابعك
انا : اوففف مش طايله قوم يخول من عليا
وقام من عليا ولفيته وبدات ابعبصه فى طيزه وانا بدعك زبه من تحت
انا : مبسوط يخول ؟
جوزى : خخخخخ انا مش خول
ولفنى ودخل زبه فى طيزى وفضل ينكنى بقوه رهيبه وانا بصوت اوى من كتر ما نزلت من كسي كتير وهو نزل لبنه جوا طيزى ونام عليا وانا كنت مبسوطه اوى
كانت احلى مره عملت فيها
بس شوفت جوزى بيعيط وقولتله مالك
جوزى : انا مش ديوث ولا خول انا معرفش انا ازاى كلامك اثر فيا
انا : انا اسفه يحبيبي انا مستحيل اعمل حاجه من وراك تانى انا بس كنت عايزاك تبقا مبسوط
جوزى قام يفتح الباب ولقينا رهف بنتى واقفه قدام الباب وبنطلونها الابيض مبلول ومتغرق من عند كسها
ووشها قلب احمر ددمم وقالت : معلش يبابا كنت سمعت صوت عالى من عندكم فكنت لسه هخبط وحضرتك فتحت
جوزى : با يحبيبتى مفيش حاجه ارجعى اوضتك دلوقتى
رهف : حاضر يبابا تصبح ع خير
جوزى مكنش اخد باله من رهف من تحت بس انا خدت بالى
ورجع جوزى تانى ليا وقالى : انا سامحتك ولو هنعمل حاجه مع بعض متشتمنيش تانى علشان انا مش كده
انا : يا روحى انت اجمل واقوى راجل ودكر غصب عن اى كد
جوزى : ايوا لفى يفاطمه
انا : ليه
جوزى : هنيكك يا لبوتى
انا : ههههه شوفت انك دكر اوى اوى
لفيت ليه ويوسف دخل زبه فى كسي وفضل يدخله بعنف اوى ورغم ان زبه صغير بس كان بدا يحسسنى بمتعه رهيبه وفى نص مانا طايره من الهيجان قاطعنى جوزى وهو بيجبهم فى كسي
ورجع جوزى اللى انا عارفاه زى ما هو.
انتظرو الجزء التالت .....
الجزء التالت :
جوزى بعد اما جابهم كان فصل منى خالص ونام ع نفسه ع السرير وقومت مسكت الموبايل ودخلت الحمام لقيت نبيل باعتلى رسايل كتير فرديت
انا : نبيل اللى عملناه مستحيل يتكرر ولو اخوك عرف هيدبحنا اخوك دمه حامى وبيغير عليا من نسمة الهوا ومش عايزه **** يغضب علينا
نبيل : بس انا بحبك يا فاطمه
انا : نبيل انا كلامى واضح احترم مراتك وانا هحترم جوزى ودى اخر كلمه هتتقال بينا من فضلك مع السلامه
نبيل : ماشي يا فاطمه اللي يريحك مع السلامه .
بعدها عملت بلوك ومسحت كل حاجه بينا وانا حاسه ان حياتى متدمره ، شايفه نفسي رخيصه وجوزى ديوث وقررت انى هتوب علشان حياتى تتحسن ولو جوزى فضل زى ما هو هتطلق .
خدت شاور وانا بحاول ابعد اى فكره عن دماغى ودخلت نمت وصحيت كان عندى مراقبه لامتحانات ملاحق فى المدرسه فروحت وكان اليوم عادى بس مدرس الدين كان بيشرفومعايا وكان بيستخف دمه كتير وانا كنت قرفانه وهو حس واتكسف وسكت وبعدها اليوم كان بيخلص فى المدرسه وكنت مروحه روحت الموقف اركب وقولت هركب جمب السواق واخد الكرسيين علشان اكون مرتاحه بس اتفاجأت ان السواق جه وكان بيطلع بالعربيه فسألته ليه ماشي مفيش حد فى العربيه غيرى
السواق : لا يا ابله فى ناس هيركبو ع الطريق هوصلهم
انا : خلاص ماشي اسفه لتدخلى
السواق : لا ملهوش لزوم الاسف احنا بندردش عادى
انا : خلاص حصل خير
السواق : هو حضرتك كام سنه
انا : ليه
السواق : بسال عادى لو مش حابه تجاوبى عادى
انا : 41
السواق : ولا يبان ع حضرتك
انا : ههههه بس انا منتقبه يبان ايه بس
السواق : لا انا كان قصدى حاجات تانيه وبعدين كفايه صوتك الرقيق ده ، البنات والستات دلوقتى صوتهم اعرض من صوت الرجاله لو مؤخذه
انا : حاجات تانيه ايه مش فاهمه
السواق : يعنى ، لو مؤخذه يا ابله انتى جسمك جسم واحده عندها 22 سنه بالكتير
انا : انت بصيت ع جسمي ليه اصلا
السواق : اييه ايه يا ابله اهدى بس انتى اتضايقتي ليه انا بصيت بالصدفه بس مقدرتش ابعد عيني
انا : طب ركز فى الطريق لو سمحت
السواق : فى حد يركز فى الطريق وفى وزه قاعده جمبه بردو
انا : يا تركز يا هبهدلك بجد
السواق : خلاص يا ابله ومالو انتى الخسرانه .
انا : خسرانه ايه
السواق : لا متاخديش فى بالك
انا : طيب
بعد كده بدات اللاحظ بطرف عينى السواق عمال بيدعك بايده تجاه زبه لحد اما خرجه من السوسته واوف كان طويل اوى تقريبا 20 سنتى واسمرانى وارسه حمرا وكان السواق عمال يدندن وهو بيدعكه وانا عامله نفسى مش اخده بالى لحد اما وصلت عند البيت
انا : ع جمب لو سمحت
السواق : انتى ساكنه هنا بقا ماشي .
فتحت الباب وكنت نازله براحه
السواق بصوت واضح : يخربيت طيازك
انا سمعت كلامه من هنا وكنت مرعوبه يكون حد سمعه وكنت رايحه تجاه البيت وبصيت ورايا لقيته لسه واقف ع الطريق باصص عليا ودخلت وانا مرعوبه
طلعت شقتى دخلت ملقتش حد فى الصاله فروحت اوضة بنتى فتحت الباب ولقيت بنتى فجأه اتعدلت وغطت نفسها وبتخبى الموبايل
بنتى رهف : اي ايه يماما يحبيبتى محتاجه حاجه ؟
انا : بابا فين يا رهف
رهف : كان قال انه نازل لصحابه القهوه
انا : اممم وانتى كنتى بتعملى ايه بالموبايل
رهف : هاه لا ابدا هههه هكون بعمل ايه
انا : طيب قومى تعالى نجهز الغدا
رهف : طب اسبقينى وانا دقيقه وجايه
انا : طيب
وخرجت وانا حاسه ان فى حاجه غلط بس مكنتش عايزه اضغط بنتى ولا اخوفها
وروحت خدت شاور وخرجت عملت شعرى سرحته واهتميت ببشرتى وخلصت كل اهتماماتى بنفسي وخرجت لاقيت بنتى لسه مخرجتش
فروحت ليها الاوضه ازعقلها ولما فتحت الباب لاقيتها نايمه
فروحت عندها براحه ولاقيت موبايلها لسه مفتوح زى ما تكون سهت وخدت بالى انها مش لابسه البنطلون ولا الاندر فغطيتها وخدت موبايلها وخرجت روحت الحمام لاقيت فى ولد بتكلمه ع الفيسبوك فقلبت فى الشات بينهم ولاقيته بيبعتلها صور عريانه ليه كان جسمه كله عضلات وزبه عريض بس مش طويل اوى تقريبا 15 سنتى وبنتى كانت بترفض توريه اى صور ليها غير لما يتجوزو وفهمت من كلامهم انهم مرتبطين وانهم عارفين بعض من ع النت وفى نفس سن بعض والولد ده جاب 97% وقالها انه حلمه يدخل هندسه وكان كلامهم كله حب ولطيفين مع بعض
حسيت وقتها بميكس بين الغصب انها بتعمل كده من ورانا وان انا مبسوطه علشانها بس خايفه يكون بيلعب بيها بس شوفت من طريقته انه محترمها وعايز يتقدملها وهى قالتله انها مستنيه فرصه تعرفنى
وقتها قولت مش هعرفها ان انا عرفت وهستنى تعرفنى وهشوف الولد ده هيتقدملها فعلا ولا لا وخرجت من الحمام روحت اوضة رهف كانت لسه نايمه زى ما هى فحطيت الموبايل جمبها وبوست راسها وخرجت وقولت اروح اعمل انا الغدا
وعدت الايام بنفس الشكل وبنتى دخلت طب وحبيبها دخل هندسه وجه فعلا اتقدم بعد ما بنتى صارحتنى وكنت مبسوطه وجوزى وافق ع قراية فتحه والخطوبه بعد سنتين يكون جهز نفسه شويه وعلشان محدش يعلق انهم مخطوبين لفتره طويله ويكون قدامه 3 سنين بعدها ويتجوزو وكلنا كنا مبسوطين
وعدت الايام وكنت كل اما بشوف نفس السواق بهرب منه بركب مع حد تانى ونبيل اخو جوزى ماسك نفسه بالعافيه وجوزى بقاله فتره مبيقربليش ع السرير علشان كل اما نحاول بيبقا عنده مشكله فى الانتصاب والسن اثر عليه
بقيت بعمل العاده السريه بنفسي مره اتخيل جوزى ومره اتخيل رجاله مش حقيقيين علشان مكونش بخون جوزى وانا بحاول اتغير ع قد ما اقدر
وفى يوم كنت مروحه من عند والدتى بليل ع 9 بليل كنت راكبه فى الكنبه اللى ورا وكان معظم الناس نزلو معدش متبقى غير واحد قاعد جمبى وواحد جمب السواق وواحده وبنتها ورا السواق بالظبط
وكان الطريقه لسه باقي نص ساعه وحسيت بايد اللى جمبى ببيخبط ع رجلى براحه فبصيتله كان شاب بدقن وكان وسيم اوڤر وشعره سايح وطويل وكان بعضلات بسيطه لقيته بيشاورلى ع زبه كان مخرجه وهمسلى قالى ممكن تساعدينى من غير ما تفضحيني من فضلك
وزبه كان ابيض وطويل وعريض كان 18 سنتى
فى البدايه رفضت وبصيت قدامى بس هو طلب تانى وهو وشه محمر من الخجل
حسيته محترم واول مره يعمله كده وكنت متردده اساعده ولا لا بس لقيتنى بحط ايدى ع زبه بدعكهوله لفوق وتحت وكانت تعبيرات وشه مخلياني عمال بهيج اكتر واكتر وكان زبه بيتنفخ فى ايدى ولقيته عمال بيشكرنى وانا بدعكهوله فحسيت ان انا عايزه امتعه فبدات اهمسله فى ودنه
انا : تعرف ان ده اجمل عضو اشوفه فى حياتى
هو : اهه بجد ؟
انا بهمس : شش وطي صوتك ، اه بتاعك اجمل واحد شوفته فى حياتى .
( وكنت بدعكله زبه بايديا الاتنين وانا بهمسله )
هو : مش قادر حاسس ان انا هنطرهم
انا : اول مره حد يلمسك ؟
هو : اه و****
وطيت وقتها بالعافيه ورفعت ال**** وبدات امصهوله براحه بس ماخدش ثوانى وكان ملا بوقى بلبنه
هو : شكرا جدا بجد شكرا اوى شكرا شكرا
انا : لا عادى بس متعملش كده مع اى واحده تانيه
هو : حاضر و**** حاضر
بعدها قعدنا وعملنا نفسنا ولا اكننا عملنا حاجه ونزلت وانا هايجه اوى وكسي كان مبلول نزلت قدام البيت ولاقيت نبيل مقابلنى صدفه كان جاى يزورنا
انا فى سرى : مش وقتك خالص يلهوى
نبيل : ازيك يا بطوطه عامله ايه
انا : الحمد**** جاى عندنا ؟
نبيل : اه جاى اسلم ع اخويا والولاد
انا : اتفضل
وطلعنا سوا كانو الولاد نايمين واقترح نبيل نطلع السطح نقعد براحتنا نشرب شاى بالنعناع بهزار
فجوزى وافق وطلعو سبقونى وجبت الشاى وطلعت وراهم
وقعدنا جمب بعض وبدانا نتكلم ونهزر ونبيل كان مموتنى من الضحك انا وجوزى
وكان بدا يحكى ع مواقف حصلت فى فرحى انا وجوزى
نبيل : هههههه فاكره لما كنتى لسه مش منتقبه وكنتى بشعرك ولدملبسينك تاج ههههه
انا : ايوا ههههه كان شكلى مسخره
نبيل : با بس كنتى زى الملايكه وقتها كنت بحسد يوسف ان انتى مراته
يوسف : اه
نبيل : ولا يوسف كان لابس وقتها بدله اخر موضه تحسيه كان سارقها من الترزى ع الفرح من غير ما يكويها حتى
انا : ههههههه يبنى بطلل
نبيل : لا بس وقتها كان عضلات وكان يمسك اى حد يفعصه كان حوت ، شكلك مسلمتيش منه
انا : انت بتقول ايه انت سكرت ولا ايه ههههه
يوسف : مش اوى بس كنت مقطعها طبعا
نبيل : يراجل قدرت عليها هتلاقيك ضعفت فى اول ثانيه وطاقتك اترمو بسرعه
انا : ايه اللى بتقولوه ده بجد بطلو
نبيل : انا بهزر طبعا بس انا لو مكان يوسف مكنتش هرحمك
انا : نعم ؟
يوسف : طب متورينا
انا : يوسف ! انت اتجننت
يوسف : انا عايز اشوف اخره ايه
انا : و**** ؟ هتستعبط ولا ايه انت فاهم انت بتقول ايه ؟
نبيل : هتستحمل تشوفها معايا ؟
انا : نبيل بطل !
نبيل : انا بحبك يا بطه
وقتها سكت وبصيت ليوسف *
نبيل : متبصيش ليه بصيلي انا هو عارف ان انا بحبك
انا : انا اسفه يا يوسف مش عارفه نبيل بيقول ايه
يوسف : انتى عايزاه يا فاطمه ؟
انا : ااء ااممم يوسف ليه بتقول كده
يوسف : عايزاه يحبيبتي صح ، انا مش هقولك لا لو ده هيبسطك
وقتها نبيل جه وقف ورايا وانا قاعده وبدا يدعكلى كتافى بايديه براحه بمساچ يدوب جسمي
يوسف : لو عايزاه يروحى انا موافق
نبيل : ملكيش حجه يا بطوطه
انا : اممم ااء مش عارفه اقول ايه
وقتها نبيل نزل ايده وبدا يدعك صدرى وبينفخ فى ودنى وانا باصه ع يوسف وهو بدا يدعك زبه زى ما يكون مبسوط وبعد كده جه نبيل جمبى وخرج زبه وكان واقف اوى ومسكته وانا ببص ع يوسف ونبيل بعدها رفعلى ال****
وبدات ادعكله زبه
نبيل : ااه يا بطوطه
يوسف : خدى راحتك يا حبيبتى
وقتها دخلت زبه فى بوقى وبدات امصله زبه وانا هايجه اوى
نبيل : اااه يلبوه
الكلمه بهدلتنى جدا وبصيت ع يوسف لقيته خرج زبه وكان واقف اوى وعمال يدعكه وقتها بدات امص اكتر اوى
ووقفنى نبيل قلعنى هدومى وسيبلى شعرى
نبيل : خسيتى اوى معدش عندك بطن خالص بس طيازك كبرت يا بطوطه
يوسف : اااه
نبيل : ايه يخول دنا لسه هنيكهالك
انا : بلاش الكلام ده
نبيل قاطعنى ونزل بوس فى شفايفي وعض فى شفتى اللى تحت ونزل عض رقبتى وهو بيدعك كسي
كنت نايمه مقتوله ع الكنبه اللى ع السطح
وجه بدا يرضع من صدرى بضمير اوى
نبيل : بزازك لبن اوى
انا : اااه
نبيل : همص لبنك كله يبطوطتى
انا : ااااه
بعدها نبيل نزل يلحس كسي وجه يوسف جوزى وقف قدامى علشان امصله زبه
وبدات امصهوله اوى فعلا بمصله بحب رهيب
ممممممممممم
يوسف : ااااه يا فاطمه
نبيل قاطعنا ونام ع الكنبه وقالى اقعد ع زبه وعملت كده فعلاودخلت زبه فى كسي بس لاحظت يوسف لزق فيا وبدا يدخل زبه فى طيزى وكانت اجمل لحظه بعيشها فى حياتى
يوسف زى ما يكون واخد منشطات بينكنى بطريقه جميله مهيجانى اوى من طيزى ونبيل بيدخل زبه ويخرجه من كسي بغل ونبيل بيرضع من بزازى ويوسف بيبوسنى من رقبتى وفضلو الاتنين ينكونى لمدة 15 دقيقه من الحب ع ضوء القمر فى نص الليل فى اكتر لحظات رومانسيه فى حياتى
انا : اااااه
يوسف : ااااخخ يا حبيبتى
نبيل : خخخ مش قادر
انا : ااااااه
يوسف : بحبك يا فاطمه اوى
انا : ااااااااه يا يوسف
وقاطعنا نبيل وهو بيجبهم جوا كسي
نبيل : خخخخ بجيبهم يشرموطه
انا : ااااه اشتمنى انت كمان يا يوسف
يوسف وهو بينكنى فى طيزى : بحبك اوى يا لبوتى
وقتها نزلت اوى اوى انا كمان
انا : ااااااه بجيبهم اويي
يوسف : هجيييب
وقتها زب يوسف زى ما يكون انفجر وفضل ينبض جوا طيزى نزل لبن كتير جدا جوايا ونمنا فوق بعض وخرج كل واحد زبه ولبنهم فضلت اضغط من جوايا لحد اما لبنهم نزل من جوايا وفضلو يبوسونى الاتنين وقومنا لبست هدومى ونزلت اخد شاور وخرجت جيت اطلعلهم اعرفهم لو حد هينزل بس لقيتهم لبسو ونامو جمب بعض
فنزلت تانى ونمت ع السرير سرحانه بس فوقت ع صوت واطي اوى فيه اهات فخرجت من الاوضه كان الصوت جاى من اوضة ابنى فدخلت مره واحده لقيته نايم وهو بنتى حاضنها من ورا ومتغطيين فقولتله
انا : ايه الصوت ده
ابنى : ولا حاجه يماما ممكن تخرجى خمس دقايق
انا : رهف بتعملى ايه هنا
ورهف عملت نفسها نايمها فسحبت البطنيه فجأه
ولقيت ابنى نصه اللى تحت عريان ومدخل زبه اللى كان تقريبا 17 سنتى ومليان عروق وعريض حاجه بسيطه فى طيز بنتى رهف كان مدخل ربعه جواها ولما شوفت المنظر الاتنين اتصدمو وفضلو زى ما هما متحركوش وحسيت باب الشقه بيتفتح فقلت النور وباب التوضه وروحت نمت ورا ابنى وحضنته من ورا وغطيتنا
ودخل جوزى
يوسف : بتعملى ايه هنا انتى ورهف
انا : بحكيى للولاد حدوته هههه
يوسف : خلاص لما تخلصي وحبيتي تيجى اوضتنا تعالى ونبيل روح
انا : ماشي يحبيبي
وخرج جوزى وطبعا مش هعرف افتح النور
فهمست ليهم : انتو بتعملو ايه يولاد الوسخه
ابنى : غصب عنى يماما و**** انا ورهف بنحب نعمل كده من زمان من وقت ما شوفناكى انتى وبابا بتعملو كده من سنتين
رهف : انا اسفه يماما و**** اخر مره
انا : انت لسه حاطه جواها يابن الكلب خرجه
ابنى : لو خرجته ممكن ينزل منى عشره يماما بالغلط
انا : عشره لما يلهوفك ، انتو مبسوطين وانتو كده ؟
ولاحظت ابنى بيكمل نيك فى طيز بنتى ومش مديلى اى اعتبار ان انا معاهم فروحت فتحت النور ولاقيت رهف هايجه اوى ومغمضه عينيها وابنى متخدر ومغمض عينه وشكل زبه وهو بينيك طيز رهف خلانى هايجه اوى وكنت بتفرج وانا سايحه
رهف كانت من غير بطن خالص وصدرها صغير زى البرتقان بس طيزها كبيره شويه بسبب الچيم اللى بتروحه وكانت مدوره وطريه
رهف : اااه براحه
انا غصب عنى : براحه ع اختك يحيوان
بعد كده ادركت ان اللى بيحصل كله غلط
انا : خرجه بدل ما انده لابوك
بعدها ابنى خرجه وكان زبه فى وشي ورهف كانت جابتهم وفاصله وابنى مكمل دعك فى زبه
انا : انت بجح ؟؟؟
ابنى : غصب عنى يماما
انا : طب خلص
وكنت ماسكه نفسي بالعافيه من منظر ابنى وبعد كده ابنى بدا يخرج لبنه فى الهوا بشكل عشوائي وكان لبنه كتير وتقيل اوى زى البركان الهايج وكنت اول مره اشوف زب بيخرج لبن بالكميه دى لدرجة انى كنت بجيبهم ع نفسي من المنظر كنت بترعش وعيني باين عليها
ولما فوقت من الرعشه لقيت ابنى وبنتى بيبصولى
ابنى : انتى كنتى بتنزلى عسلك يماما ؟
انا : هاه ؟ لو مبطلتش همد ايدى عليك وحسابكم انتم الجوز معايا الصبح ع اللى حصل انهارده
اللى فات كوم واللى جاى كوم تانى يولاد الوسخه
وخرجت وانا لسه هايجه اوى وروحت الاوضه لقيت جوزى بيعمل العاده السريه ولسه زبه واقف فروحت وانا مبتسمه وقعدت ع زبه علطول فى كسي
جوزى : اااههحح اخيرا
انا : ااااه يحبيبي
جوزى : كسك مبلول كده ليه للدرجه دى هايجه من وقتها زيي
انا : ايوا اوي ااااااه
وفضل جوزى ينكنى طول الليل فى كسي وخرم طيزى لحد اما نمنا ع نفسنا
..................................................................................................
انتظرو الجزء الرابع
الجزء الرابع :
* بعد 5 سنين *
عدت سنين ورهف اتجوزت خطيبها وابني بقا عنده 20 سنه بس تعاملى معاه هو واخته بقا بحدود ودايما بوريله العين الحمرا وهو بقا بيتجنبني علشان دايما بعامله وحش وهو بقا بيتكسف مني واغلب يومه فى الچيم او مع صحابه .
جوزى جاله شغل برا مصر فى السعوديه، بقيت انا وابني بس اللى فى البيت.
بقيت بحاول اتجنب كبر سني وبهتم بصحتي وجسمي ع قد ما اقدر علشان كنت بخاف من تغير شكل جسمي.
حياتي بقت ممله وحتى نبيل بردو سافر محافظه تانيه علشان يعرف يعيش مع غلاء الاسعار .
بقيت ناسيه متعة الجنس بقالى سنتين مفيش حد لمسني وبقيت بركب مواصلات تاكسي لوحدى علشان اتجنب التحرش علشان جوزى .
مدير المدرسه اتغير بسبب شكاوى المدرسات ضده وجه مكانه مديره محترمه ولطيفه مع كل الناس .
يومي بقا روتيني اروح المدرسه وارجع احضر الغدا واروق الشقه واهتم بنفسي وبس ع كده بكرر كل ايامي .
فى يوم كنت رايحه فرح بنت بنت عمتي، كانت كبرت المفعوصه وهتتجوز ، روحت بچيبه قماش سمرا مناسبه لجسمي مش واسعه اوى ولا ضيقه اوى بس مؤخرتي كانت بارزه فيها وبتتهز وانا ماشيه، المهم ولبست فوق الچيبه بلوزه سمرا بكم وال**** بردو لونه اسمر وحطيت الشال الاسمر ع كتفي ولبست الجوانتى الاسمر الطويل فى ايدي ، وحطيت ايلاينر ع عيني ونزلت، المهم قعدت مع قرايبي ووقت الرقص طلعوني معاهم بالعافيه اسقف رغم اصراري ع الرفض، كنت واقفه بسقف للعروسه وهى بترقص مع صحابها البنات فى دايره كده، وفجاه وانا مش حاسه نهائي بدات احس بايد حد بتحسس ع مؤخرتي واتشالت علطول، فقولت يمكن حد لمسني بالغلط بس بعد كده لقيت بردو الايد رجعت تحسس عليها تاني فلفيت راسي بصيت ورايا اشوف ايه اللى بيحصل ده ولقيت واحده كبيره تقريبا 60 سنه هى اللى بتحسس عليها بايد وبالايد التانيه بتطرقع صوابعها اكنها بتسقف، لما بصيتلها غمزتلى، فبصيت حواليا وشوفت ان محدش اخد باله فزقيت ايديها بس رجعت حطتها تاني والمره دى كانت بتقفش فيها وهى بتمسكها، كنت بدات اتعب فخرجت من الدايره دى اروح الحمام اغسل وشي اهرب منها، المهم دخلت حمامات القاعه ومكنش فيها اى واحده خالص ولقيتها دخلت هى كمان فدخلت باب من الببان اللى قدامي للتويلت والمفجاه انها دخلت ورايا وقفلت الباب وراها وهى بتبتسم وبتقولى كلام غريب زى ان جسمي فاير بسبب ان اكيد جوزى مبينامش معايا، وطلبت تساعدني بس انا رفضت وانا خايفه وقاعده قدامها ع التويلت وبعدها بدات تحسس ع ال**** من ع وشي
هي : راجعي نفسك هكيفك وهعملك اللى جوزك مبيعملهوش ليكي
انا : انتى اتهبلتي يست انتي ؟ اوعي غورى من وشي
وزقيتها وفتحت الباب وخرجت وانا بدعي متضربنيش والحمدلله انها سابتني اعدى لان قلبي كان هيقف، فقررت ان لازم اهرب من القاعه اروح بس لما خرجت من القاعه الساعه كانت 10 والقاعه فى مكان بعيد عن الطريق فمفيش اى تاكسي يروحني ولا حتى العربيه اللى انا جيت فيها مع قرايبي تقدر تتحرك من غير ما هم يرجعو والفرح يخلص، وفى نص مانا واقفه بفكر جه من ورايا السواق اللى كان وصلني قبل كده من 5 سنين وكنت بخاف منه وبتجنبه
السواق : مش حضرتك بردو الابله اللى كنت وصلتها مره قبل كده
انا : هاه ؟ انتى مين انا معرفكش
السواق : محسوبك حمدى، يمكن حصل لغبطه بس بينك وبين استاذه زى القمر كده، المهم انتى واقفه لواحدك هنا ومش جوا فى الفرح معاهم ليه ؟
انا : مفيش اتخنقت وعايزه اروح بس
السواق : طب ما اوصلك لو مش هضايقك
انا : مش عارفه مش عايزه اشغلك
السواق حمدى : لالالا يخبر ابيض تعالى اتفضلى يا ابله
وفعلا روحت معاه الميكروباص وطلع بينا احنا الاتنين وقالى بعد اما اتحركنا ان هو عارف ان انا نفس نفس الشخصيه اللى ركبت معاه قبل كده، بعدها حط كف ايده ع فخدتى
انا : انت بتعمل ايه ؟
حمدى : انا نفسي فيكي من اول يوم شوفتك فيه ومش هستسلم غير لما انام معاكي
انا : ايه الهبل اللى بتقوله ده شيل ايدك بدل ما اصوت والم الناس علينا فى العربيه
* بدا يدعك فخادى اكتر بطريقه هيجتنى اوى، كان بيدعك فخادى وهو مش مهتم لكلامي وبصلي وهو بيضحك وقالى
حمدى : بالهداوه بس .... يعني فخادك متضايقه دلوقتي ؟
انا : اه
حمدى : طب عيني فى عينك كده
انا : ركز فى الطريق لو سمحت وروحني
حمدى : تبقي مش متضايقه ..... تعرفي ان فخادك لبن اوي
انا كنت ع اخرى وقتها وبقيت ببص ليه وانا ساكته وعماله بضعف وهو بيدعك فخادى اكتر وبدات اسيبه يدعك فخادى وهو ابتسملي وبدون اى مقدمات خرج زبه من بنطلونه وكان لسه زى ما هو 20 سنتي ومليان عروق واسمراني، اول ما شوفته جسمي اتنفض وهو حس برعشة جسمي وقالى
حمدى : مصيه يا فرس
مكنتش حاسه بنفسى، مسك ايدي وقربني بجسمي ع زبه ونزل راسي ع زبه بعدها انا رفعت ال**** وبدات امصله زبه وهو سايق وحاسه بخضوع تام تجاهه، بعدها هو قفل نور الميكروباص اللى جوا وكان سايق بايد والايد التانيه كان بيحسس ع جسمي
بعدها خدنا لمكان ع طريق زراعي ودخل فى طريق زى ما يكون مقطوع ووقف العربيه وبدا يحسس ع طيزى وانا باكل زبه بقالى 10 دقايق وبعدها نزلني من العربيه ودخلني فى الكنب اللى ورا السواق وخلانى اسند ع الكنبه بركبتي وبعدها نزل ليا الجيبه والاندر وبدا يلحس فى كسي وطيزى زى الجعان بس كان بيلحسلي بطريقه احترافيه زى ما يكون عمل مع ستات كتير قبلي لدرجة انه خلاني اجيب ع بوقه وهو بياكل كسي، بس بعدها نزلنى وقفت فى الشارع فى الطريق المقطوع ده ووطاني خلاني سانده مكان ما الباب بيتفتح ووقف ورايا ودخل زبه فى كسي وبدا ينكني وانا حاسه ان اول مره زب يدخل جوايا فعلا
كنت بصوت وهو كاتم بوقي وهو بيشتمني
حمدى : خخخخخ احنا فى الشارع يا لبوه
انا : اااااه
بعدها بدات اعض كف ايده علشان مصوتش بس العضات بتاعتي مكنتش بتوجعه ع قد ما كانت بتخليه يدب فى كسي اكتر ، كان بينكني بسرعه مش طبيعيه لدرجة ان كسي كان بيترتش العسل اللى بينزل، وفكرة ان فى سرسجي بينكني كانت ع قد ما هى غريبه ع قد ما هى كانت مهيجاني اكتر واكتر وهو مكتفاش بكده، بعدها قعد ع درجة سلم الميكروباص اللى عند الباب وخلاني اقعد ع زبه وهو بيزفلطه فى طيزى
كنت بطلع وانزل ع زبه براحه لان مكنتش قادره وهو كان مادد ايده من تحت دراعاتي وماسك بزازي بيدعكهم وبيقفش فيهم
زبه كان كبير اوى عليا فكنت بتوجع اوى وفعلا كنت فاصله نهائي بطلع وبقعد ع زبه بالعافيه بس بسبب نوعمة فتحة طيزى هو كان ع اخره وبعده خرج زبه من جوايا ودخله فى بوقي ونزل كل لبنه جوا بوقي وهو بيتوجع
بعدها قومنا وانا عدلت هدومي تاني وهو كان واقف بيستعرض عضلاته قدامي، كان شيء غريب بس كان شكله يهبل وحلو اوى
المهم بعدها وصلني واتفقنا انه مش هيعرف حد ومش هنتقابل تاني
المهم روحت البيت وابني كان نايم
بدات افكر ان انا مش حابه حياتي هنا وعايزه انقل لمحافظه جديده بحياه جديده
وفعلا تاني يوم اتكلمت انا وجوزى فى الموبايل ان لازم ننقل لان انا مخنوقه من المكان اللى انا عايشه فيه وهو كان لطيف جدا معايا ووافق وقالى اشوف مكان مانا عايزه اروح وهو هيدورلى ع شقه فيها وننقل .
نهاية سلسلة قصة فاطمه ...
اسمي فاطمه عندى 41 سنه منتقبه ومتدينه جدا ، متجوزه شخص محترم وحنين ، متجوزين من 20 سنه ومخلفين ولد وبنت ، البنت اسمها رهف عندها 18 سنه والولد اسمه على عنده 15 سنه ، انا شغاله مدرسة رسم فى مدرسه قريبه من بيتي وجوزي شغال مهندس بيسافر محافظه تانيه بيشتغل هناك 12يوم وبياخد 5 ايام اجازه .
هبدألكم بوصف شكلي ، انا شعرى اسود وتقيل مضعفش من كبر سني خالص ، لون عيني عسلي فاتح ورموشي كتيره وحواجبي تقيله كنت بسحر اى حد بعيوني من ال**** اللى لبساه ، شفايفي كانت مرسومه ومنفوخه حاجه صغيره شبه شفايف هيفاء وهبي وعندى غمزات ولون بشرتي خمريه فاتح طولى كان 162 سم ووزني 66 كيلو ، كان عندى بطن صغيره جدا اللى هي تحت السره بالظبط دى ، صدرى كان متوسط شويه وكان منفوخ ومؤخرتي كانت مدوره وطريه جدا جدا ومكانتش كبيره بس كانت بارزه فى هدومى ، لبسي كله دريسات طويله او چيبه قماش واسعه وفوقيها قميص او چاكت ، وصوتي كانت ناعم وهادي جدا وشخصيتي لطيفه وكان كله بيحبني ما عدا الستات التانيه اللى بتغير مني ، انا شخصيه مثقفه من صغري وبحب اقرا كتير فى الكتب واوسع من علمي ومعلوماتي ، بس علاقتي مع جوزي كانت اه لطيفه وهاديه بس علاقتنا وقت الجنس كانت سيئه جدا لابعد حد ، جوزي طول العضو الذكرى بتاعه 7 سنتي ورفيع ، وجوزى كان بيعاني من سرعة القذف وكنت بمثل ان انا خلصت زى ما هو خلص علشان ميحسش باحباط ولا زعل بس لما كنت بخش اخد شاور كنت بريح نفسي بنفسي جوا بالعاده السريه ، كنت فى شغلي فى المدرسه كنت ملاحظه مدرس الدين بيحاول يفتح معايا كلام بأى طريقه بس كان خجول ولما برد عليه بحسه بيكش ومبيبقاش عارف يتكلم وبيرجع تاني ، وكان فى مدرس التربيه الرياضيه كان بيبص عليا ديما كان كاريزما وكان بيكلمني كل يوم يسألني ان كنت محتاجه حاجه ، اما باقي المدرسين كانو مبيتكلموش بس بشوفهم عينيهم مبتتشالش من عليا وده كان مضايقني ومخليني مش مرتاحه .
المهم فى يوم كنت الصبح عندى حصه لسنه اولى ثانوي وكنت رسمت ملامح وش انسان وطلبت من الطلابه يحاولو يرسموها ويورونى النتيجه وهبقا اصححهالهم واديلهم الدرجه الحصه الجايه وبعد ما خدت الورق وخرجت لما الحصه خلصت قابلت مدرس الدين وسألني ان كان فى حد من الولاد مزعلني او لو عايزه اخرج بعد المدرسه اشم هوا ، طريقته كانت بتضحكني بس رفضت بطريقه لطيفه . بعدها جالى طلب ان مدير المدرسه عايزني ولما روحت نسيت اخبط الباب بمنتهي الغباء ودخلت علطول علشان كنت دايخه وقتها ولاحظت ان المدير ارتبك وزى ما يكون كان بيقفل بنطلونه من تحت المكتب فعملت نفسي مخدتش بالي واعتذرت انى دخلت فجأه وهو قالي عادى وسألني ع رقم موبايلي علشان احتمال هيعمل جروب لكل المدرسين وهيدخلني فيه
فاديته رقمي وخرجت روحت لاوضة المدرسين فطرت وهزرت مع المدرسات صحابي وبعدها خلصت حصصي وخدت الورق بتاع الطلاب وخرجت اروح وبدات اسمع المعاكسات ع جسمي وركبت الميكروباص فى القلاب اللى قبل الكنبه الاخيره ووانا فى الطريق لاحظت ايد اللى ورايا بتحسس ع فخادى من تحت ، انا قلبي اتنفض وكنت مرعوبه يكون حد شايفه ومكنتش عارفه اصوت ولا اسكت كنت متضايقه اوى ، بس بعد كده بدات احس بملامسته لجسمي ملامسه محستش بيها قبل كده وكنت بدات استمتع وهو مكمل لحد اما جيت عند بيتي ونزلت ودخلت البيت واليوم كان عادى بس فضلت افكر فى اللى حصل فى الميكروباص وان ده اول مره حد يلمسني غير جوزى وعملت العاده السريه وانا متخيله الراجل ده نايم معايا بس بعد اما خلصت اتضايقت من نفسي وقومت استحميت وجهزت الغدا للولاد وجوزى رن عليا من شغله قالى انه بيحبني واني وحشته ولما قفل فضلت اعيط انى فكرت فى راجل غيره وانه ميستحقش ده ، بعد كده بدات اصحح ورق الطلاب اللى كانو بيرسمو ملامح الانسان بس جت ورقة ولد فى النص كان راسمني وانا قاعده بقرا كتاب وهما بيرسمو مستنياهم يخلصو
وكتبلى " بحبك يا ملاكي وهفضل احبك لاخر لحظه فى حياتي "
كلامه كان جميل اوى وحسيته طالع من قلب نقي وجميل وشوفته لطيف خصوصا ان رسمته تحفه فاديته 10-10
ولما جيت تاني يوم وزعت الورق وجيت عنده اخر حد واديته ورقته وضحكتله ، بس ووانا بشرحلهم كذا حاجه فى الرسم كنت ملاحظه انه باصصلي وسرحان زى ما يكون سرحان فيا وباقي الولاد والبنات كانو شويه مركزين معايا وشويه لا
وسألتهم نفسهم يطلعو ايه وجاوبو باجبات مختلفه الا بنت قالت نفسي ابقا زيك يا ميس فاطمه وهو قال بعدها نفسي ابقا مدرس رسم زيك وافضل اتعلم منك
كنت فرحت اوى ولما الحصه خلصت خرجت وجالى صوت ماسدچ ع موبايلي ان المدير دخلني الجروب
بعدها عدا اليوم عادى وكنت رايحه اركب علشان اروح سمعت صوت حد بينده عليا وطلع الولد اللى كان راسمني اسمه زياد بالمناسبه
وطلب مني رقمي او اسم اكونت الفيس بتاعي علشان لو احتاج يسالني ع حاجه فى الرسم
فابتسمتله واديته رقمي وهزيت شعره بايدى ومشيت
كانت قاعده فى الميكروباص وسرحانه فى الولد ده ومش عارفه ليه حاسه باعجاب ناحيته الولد لسه 16 سنه وانا متجوزه وكل ده غلط بس كنت مبسوطه وانا بفكر فيه ، الولد كان ذكى وشاطر ومهتم بجسمه وصحته وجميل جدا وسيم ومحترم ، بعد كده وصلت البيت وبسمع يوم ولادى كان عامل ازاى وبذاكر لبنتى اللى فى تالته ثانوي واليوم عدا لحد اما دخلت انام ع الساعه 10 بليل جاتلى رساله من رقم غريب ع الواتساب
رقم مجهول : ميس فاطمه انا زياد
انا : اهلا يا زياد يا حبيبي عامل ايه
زياد : انا كويس ، انا كنت عايز اتأسفلك لو كنت ضايقت حضرتك بالرسمه وكلامي عليها
انا : لا مضايقتنيش ، انت كنت لطيف وجميل
زياد : بس انا فعلا بحبك اوى يا ميس فاطمه ومبتخرجيش من دماغي طول اليوم بفكر فيكي وبرسمك طول اليوم ونفسي اتجوزك اوى يا ميس
انا : ههههه يا حبيبي انت لسه صغير وهتلاقي بنات كتير جميله قدام وهتحبو بعض وهتتجوزو انما انا متجوزه وكبيره قد مامتك
زياد : انا مش صغير انا كبير وبحب حضرتك وعندى استعداد اعمل اى حاجه علشانك .
انا : طب خلاص انا مقدره حبك ليا وخلص دراستك ولو فضلت بتحبني هتجوزك ( كنت بهزر ) .
زياد : حضرتك بتتريقي عليا بس فى العموم هتجوزك وهتشوفي ممكن اعمل ايه علشانك
انا : اتفقنا ، تصبح ع خير يا زياد
زياد : وانتى اهلى يا ملاكي
قفلت معاه وانا مبتسمه وبضحك بس حسيت باثاره رهيبه وفتحت صورته ع الواتساب وكنت بدات اتخيله معايا فى اوضاع جنسيه وانا بعمل العاده السريه وبعدها نمت
وجه يوم الجمعه جوزى كان رجع البيت اجازه جه بعد **** الجمعه وكان عايزني جنسيا ويدوب مكملش دقيقه ونص وكان نزل لبنه جوايا ونام زى المقتول وبعدها روحت اخد شاور وخرجت فتحت الموبايل لاقيت زياد باعتلى شعر ورسومات كتير راسمهالى وكنت مرعوبه يكون جوزي شاف رسايل من برا بس جوزي كان نايم فاصل فخدت موبايلي ودخلت الحمام شكرت زياد وقولتله انه اجمل ولد شوفته فى حياتي
عدا اليوم واتكلمت انا وزياد بليل كلمني عن نفسه وهواياته وكنت عماله بتشد ليه اكتر واكتر وكان قالى انه عرف باباه ومامته انه عايز ياخد كورس رسم عندى وانه يكون برايڤت وهما وافقو وانا عرفته انى مبديش دروس رسم بس هوافق علشانه
واليوم اللى بعده كنت رايحه المدرسه الصبح وكان قاعد جمبى فى الكنبه اللى ورا شخص باين عليه سرسجي مش متربي خرج عضوه الذكرى وفضل يدعكه جمبي لحد اما نزل لبنه وقالي قبل ما ينزل انى وتكه
روحت المدرسه ومدرس الدين استقبلني وقعد يتكلم معايا كتير طول الطريق وعن انجازاته ولما ووانا داخله اوضة المدرسات شوفته بيبص ع مؤخرتي وبيعض ع شفايفه
المهم عدا اليوم عادى ووانا مروحه زياد قالى ان باباه مستنينا بالعربيه هيوصلنا وهيطلع يكمل شغله وفعلا روحت معاه ووالده كان محترم جدا وقالى انه هيديلي 5 الاف فى الشهر وده كان رقم كبير جدا فكنت مبسوطه
وروحت البيت انا وزياد ومامته كانت سابتنا لوحدنا وقفلت الباب وقعدت اضحك انا وزياد وكنت حساه راجل كبير مش صغير
وكنت بدات اخليه يتحسن فى رسم الاشخاص وهو كان شاطر جدا ويوم بعد يوم علاقتي بزياد بتكبر لحد اما فى مره كنا لوحدنا البيت واهله سافرو محافظه تانيه علشان عندهم حالة وفاه وهو فضل موجود مسافرش وهو ملهوش اخوات
فقعدنا سوا وكان قالى شعر كان كاتبهولى وطلب يشوف وشي وحسيت ان انا ضعيفه اوى ووريتهوله وفضل يقولي كلام جميل اوى كنت مسحوره بسببه وقرب مني مسك ايدي قومني وشغل موسيقى هاديه وكان عايزني ارقص معاه وكان بيحركنى واحده واحده وبنرقص سوا لاول مره فى حياتي ارقص مع حد
وبدات احس بايده ع مؤخرتي ماسكها بطريقه احترافيه وجميله اوى ، هو كان 171 سم اطول مني بشويه
وقرب ع شفايفي وبدانا نبوس بعض وبدا يقلعني وانا متخدره واخدني ع سريره قلعني كل هدومي وباسني مني رقبتي وهو بيدعك صدرى وانا متخدره اوى وطالع منى اهات خفيفه ونزل يلحس ويمص حلمات صدرى
زياد : بزازك حلوين اوى يملاكي
انا : اااه يا زياد
زياد فضل يرضع من صدرى ويدعك كسي وانا كنت ع اخرى
انا : مش قادره يا زياد مش قادرره
زياد : انتى اجمل واحده عيني شافتها وممكن تشوفها
ونزل بعد كده فضل يلحس فى كسي ، كان شاطر جدا زى ما تكون مش اول مره ليه
وانا كنت ع اخرى لحد اما نزلت جوا بوقه
كنت مبسوطه جدا وقومت قلعتله التيشرت وجسمه كان مليان عضلات مش كبيره بس كانت بارزه وواضحه ونزلتله البنطلون وشوفت بتاعه كان واضح انه كبير اوى فنزلت البوكسر وكان طويل اوى اوى تقريبا 18 سنتى وعريض شويه وكل عروقه بارزه وواضحه ، فابتسمتله وبدات امصله بتاعه
زياد : اااه يا ملاكي مصي لجوزك حبيبك ااه
انا : بتاعك جميل اوى عايزه اكله
زياد : ااممم يخربيت جمالك
وفضلت امصله بكل ما عندى من طاقه لمدة خمس دقايق وادخل بتاعه فى زورى وكنت مستمتعه اوى وهو قومنى بعدها وفضل يبوسني
وقعدني دوجى استايل وفضل ياكل مؤخرتي
انا : ااااه يا زياده اووف
بعدها قام ودخل بتاعه فى كسي
انا : ااااه
زياد : ااه يا ملاكي كسك جميل اوي
انا : اااااه
زياد : خدى اسبنك ع طيازك الملبن دول
انا : اااي اااااه مش قادرره
وفجأه موبايلى رن وكان جوزى اللى بيكلمني
اتخضيت اوى وقولت لزياد يوقف علشان لازم ارد
زياد : حاضر اما نخلص منه
انا : الو السلام عليكم
جوزى : وعليكم السلام انتى فين يا حبيبتي
انا : معلش يحبيبي نسيت اقولك انى روحت لزياد متأخر النهارده علشان كنت روحت اشتريت شوية حاجات
وهنا زياد كان بدا يدخل بتاعه تاني ورجع يكمل وقلبي كان هيقف
جوزى : اشتريتي ايه اوعي يكون قميص نوم يا سافله هههه
انا : أ أ أ لالا امم ههه شوية حاجات للبيت
جوزى : مالك بتنهجي ليه
انا : اامم أ أهه ولا حاجه بس السلم طويل ولسه مدخلتش عند زياد لسه ااممم
زياد هنا دخل زبه كله
جوزي : ابقي سلميلي عليه هو شكله ولد محترم وابن نا..
انا : اااااهههه
جوزى : انتى كويسه ؟
انا : معلش رجلى اتجزعت كنت ااممم هقع ااه بتوجع اوى اااه
جوزى : يخربيت صوتك انتي هيجتيني
انا : اااممم اااه انت في ايييه اوفف ولا فى ايه بقولك اامم رجلى بتوجعني اااه
* زياد بدا يسرع ويقفش فى طيزي *
جوزى : طب جهزى نفسك علشان هموتك انهارده فى طيزك يا غزال
انا : اوووفف اتفقنا ، هقفل دلوقتي علشان زياد هيفتح دلوقتي وانا قدامم اممم الباب
جوزي : لا استني اسلم عليه
انا شيلت الموبايل وقولت لزياد : يلهوى عايز يكلمك
زياد : هاتيه
زياد : الو ازاي حضرتك عامل ايه
وزياد مكمل فيا بسرعه رهيبه لدرجة انى نزلت ع زبه مرتين
جوزى : تمام يا حبيبي ملكش بركه غير ميس فاطمه
زياد : امم دى فى عينيا انا بحبها جدا وهرجعهالك كل يوم مبسوطه من ادائي .
*انا قلبي وقف فى اللحظه دى اكتر ما هو واقف *
جوزى : اداء ايه
زياد : ادائي فى الرسم حضرتك انا شاطر جدا بس كنت محتاج ميس فاطمه تعلمني اكتر
جوزي : اااه فهمت ههههه
زياد ضربني اسبانك جامد اوى ع طيزى وهو بيفتحها وبينكني بسرعه اوى
جوزى : ايه الصوت ده
زياد : اه لالا بفتح التلاجه اجيب عصير لميس فاطمه والمقشه وقعدت بس
جوزي : ااه ماشي يحبيبي ههه هتعوز حاجه
زياد : سلامتك
وقفلو السكه وزياد مسكني من شعرى وكمل رزع فيا
انا : ااااااهه انت مجنون يخربيتك اااااه
زياد : ههههه بموت فيكي يا لبوتي
الشتيمه اثرت فيا اوى لدرجة انى نزلت لتالت مره
ولقيت زياد بيخرج زبه وبيحاول يدخله فى طيزى
انا : ااااه بلاش علشان هيعمل معايا النهارده فيها
زياد : خلاص هجيبهم ع طيزك
وفعلا نزل لبنه ع طيزى ولقيته مسك موبايله وصور طيزى وهى عليها لبنه
انا : انت بتعمل ايه
زياد : للذكرى يا ملاكي
انا : طيب انا محتاجه اروح واللى حصل ده مش هيتكرر تانى
زياد : انا اسف لو ضايقتك
وقومت من غير ما ارد عليه لبست هدومى علطول وال**** ونزلت وهو عمال بيكلمني وانا مبردش
ونزلت من البيت ووصلت بيتي ع 8 بليل لقيت جوزى كان عمل الغدا بنفسه وعاملين ليا مفاجأة عيد ميلادى وكان جوزى وابنى وبنتى حاطين تورته وغنولى وجوزى باسنى من راسي وقعدت معاهم كلنا وانا حاسه بتأنيب ضمير تجاه جوزى خصوصا ان انا خونته
وبعد ما قعدنا كلنا قومت دخلت الاوضه اغير وجوزى دخل ورايا فجأه فضل يبوسني وقلعني وخلاني الف واوطي ولقيته نزل يبوس طيزي وفضل يبوس شويه بس بعد كده وقف
جوزى : ايه الريحه المميزه دى هو لسه ريحة لبني ع طيزك من امبارح وحتى زى ما كون بلحس حاجه بتتاكل زى ما تكون حيواناتى المنويه ، مش انتى خدتى شاور امبارح
انا : هاه .. اه قصدى لالا عادى انا كنت دخلت استحميت اى حاجه وخرجت علشان كنت عايزه انام بس
جوزى : انتى كويسه يحبيبتي ؟ باين عليكي التعب
انا : اء اه يحبيبي كويسه ومبسوطه باللى عملتهولى انت والولاد النهارده
جوزى : خلاص بلاش نعمل حاجه انهارده انت شكلك فاصله خالص ثم فين الحاجات اللى قولتي هتجيبيها
انا : سيبتها عند واحده صاحبتي علشان زى ما انت لسه قايل فاصله ومش قادره اشوف قدامى
جوزى : انتى مخبيه عنى حاجه يا فاطمه ؟
انا : اخس عليك يا يوسف ، بقا انا هخبي عليك حاجه
جوزى : انا اسف يا حبيبتي خلاص هسيبك براحتك ونتكلم بعدين
بعدها جوزى خرج وانا كنت مرعوبه يفهم حاجه بس افتكرت كلامه وهو بيقول انه بلع حاجه زى ما تكون حيوانات منويه وتخيلت جوزى غصب عني بيمص لزياد وده خلانى هايجه اوى ودخلت الحمام عملت العاده السريه وانا بتخيل زياد بينيك جوزى .
وخدت شاور وروحت نمت وصحيت تاني يوم روحت المدرسه وجت حصة اولى ثانوي ولما دخلت وكنت برسم ع السبوره بصيت ع زياد بطرف عيني كان باصص ع جسمي وده خلاني هايجه شويه بس لما خلصت الرسمه وطلبت من الطلاب يرسمو جاتلى بعدها شويه صوت رساله ولقيتها من زياد باعتلى الصوره اللى كان صورها لطيزى امبارح وهى عليها لبنه وبيقولى مستنيكي انهارده
انا وقتها بصيتله وانا متضايقه علشان المفروض ان انا زعلانه منه وهو مش مهتم وفى نفس الوقت كتت هيجت اوى وخرجت لما الحصه خلصت ونزلت لاوضة المدرسات وجاتلى رساله من المدير ابقا احود عليه فروحتله بما انى فاضيه ونسيت اعرفه انى رايحه ولتاني مره ادخل من غير ما اخبط بس المره دى كان المدير مطلع بتاعه وبيمستربيت وشوفت بتاعه كان فى حدود ال16 سنتي واسمر شويه ففضلت واقفه مكانى مصدومه وهو جه قام من مكانه قفل الباب بالمفتاح وقالى اقعد وفضلت اعتذر كتير ولقيته متضايق جدا علشان دخلت عليه فجأه لتانى مره وعلشان بوصل المدرسه متأخر وقالي انه هيخصملي من مرتبي الف جنيه فقولتله
انا : حرام حضرتك انا بقبض الفين ونص بس
المدير : الشغل شغل ولو دخلتى المكتب من غير استئذان انا هرفدك
انا : انا اسفه
جه المدير وقف قدامى وانا قاعده وزبه كان هيخرم البنطلون بتاعه
المدير : متتأسفيش خلاص بس ممكن نعمل حاجه بدل ميتخصملك
انا : ايه هى
المدير خرج زبه من البنطلون وهو بيدعكه
المدير : تمصيلي يا بطه
انا اتضايقت اوى وقتها وقومت تفيت فى وشه وقولتله ان انا مش هاجي المخروبه دى تاني
وجيت افتح الباب لقيته مقفول وافتكرت ان المفتاح معاه ولقيته لزق فى ضهرى وزبه لزق فى طيزى وهمسلي فى ودني
المدير : اقعدى ع ركبك بدل ما اندمك ع اللي عملتيه
وقتها خوفت يضربني او يعمل فيا حاجه
انا : علشان خاطرى سيبني امشي انا متجوزه وعندى ولاد
المدير : اقعدى ع ركبك يكسمك
وقتها الرعب زاد فى قلبى وقعدت ع ركبي وهو رفع ال****
المدير : طلعتي زى القمر يبطه
وبعدها قرب زبه ع بوقي وقالى امصه
وفعلا بدات امصه وانا بعيط وامص بضانه وكنت قرفانه من كمية الشعر اللى عنده وكنت مقهوره انى مش عارفه اهرب ، بس فضلت امص وقومنى بعدها لفني ووطاني ع المكتب وكان عنده فزلين دعك خرم طيزى ودخل زبه وفضل ينيكنى وهو كاتم بوقي
المدير : اااهه اخيرا كنت مستني اللحظه دى من زمان دنا كنت بنيك بهايم من قبلك
انا : اااممممم اااامممممم اااه امممم
المدير : جوزك بيمتعك كده يا بطه ااه كسم نعومة طيزك
انا : كفايه حرام عليك ااه
بعدها المدير خرج زبه ونزل لبنه ع طيزى وضربني سبانك وهو بيضحك وقالى
المدير : البسي يلا يا بطوط وهستناكي بكرا اول ما تيجي تمصى زب سيدك هنا زى ما عملنا من شويه .
قومت لبست هدومى فعلا ومسحت دموعى وعدلت ال**** وخرجت روحت الحمام وسمعت بنوته بتعيط فخبطت عليها وقولتلها ان كانت محتاجه مساعده
البنت : انا كويسه مفيش حاجه
انا : مفيش غيرنا هنا لو حبيتي نتكلم انا موجوده انا ميس فاطمه
خرجت البنت وكانت يارا بنوته فى 2 ثانوي وحضنتني وهى بتعيط وقالتلي انها هتحكيلي بعدين
وبعد كده عدا اليوم وكنت قرفانه ومتضايقه وروحت لزياد علشان كورس الرسم واهله كانو جم وقدمولنا عصير وخرجو وبدات الدرس معاه وكنا عاديين قاعدين جمب بعض لحد اما حسيت بايده بتحسس ع طيزى فضربته بالقلم وقولتله ان انا همشي فمسكني من ايدى
زياد : مالك يا حبيبتي انا كنت بهزر مع ملاكي
انا : بلا ملاكك بلا زفت انا مش عايزه اشوفك تاني ولا اعرف حاجه عنك وخرجت موبايلي عملتله بلوك وضربته بالقلم تانى وخرجت استأذنت من اهله ومشيت بحجة ان فى مشكله عندى فى البيت ومحتاجه اروح
وروحت البيت جيبت جوزى زقيته قلعته ومسكت زبه فضلت امصه وهو نايم لسه مش واقف
جوزى : ايه ده مالك اااه احا يخربيتك
انا : انا بحبك اوى
جوزى : ااه مصك يجنن اوفف
بعد كده فضلت امص بضانه ورجعت امص زبه تاني كل ده مكملتش 30 ثانيه وكالعاده جوزى نزل لبنه فى بوقى فقومت بوست من شفايفه وكان فى لبن من لبنه مبلعتهوش لسه وكنت بنزله فى بوقه وبلعه من غير ما يعمل اى رد فعل
وسيبته اخرج من الاوضه اعمل حاجه اكلها لاحظت بنتى بتجرى ع اوضتها زى ما تكون شافتنا بس قولت لا مستحيل تكون شافتنا
المهم روحت حضرت الغدا وقررت مش هروح المدرسه تانى وجوزى ميعرفش السبب قولتله محتاجه راحه وهو وافق وراح المدرسه قدملى ع طلب اجازه ومعرفش المدير وافق ازاى
المهم زياد فضل يبعتلى رسايل ع اكونت الفيسبوك بتاعي وانا مبردش وعدت الايام لحد اما عدا شهر
ورجعت المدرسه وعرفت المدير انى مش هعمل اى حاجه حتى لو هيقتلني وهصوت وافضحه لو قرب منى ولقيته بيقولى وهو ماسك زبه
المدير : حاضر بس بكرا زبي يوحشك وتجيلي بنفسك
تفيت ع وشه تاني ومشيت ولما روحت الفصل لاولى ثانوى لاقيت كلهم مبسوطين انى رجعت وقامو سلمو عليا والبنات حضنونى وزياد مبصش عليا حتى بس مهتمتش
وعدت الحصه ووانا ماشيه فى الطرقه يارا البنت اللى كانت بتعيط فى الحمام ندهتلى وطلبت انها عايزه تتكلم معايا وكنت بتدور عليا بقالها شهر وخدنا ارقام بعض وحكتلى ان فى حد من الطلاب بيبتزها بصور عريانه ليها وبيجبرها تروحله كل فتره بيعمل فيها من ورا غصب عنها
انا : مين الحيوان ده وانا هعرف اتعامل معاه
يارا : ولد اصغر منى بسنه اسمه زياد
وقتها قلبى اتنفض ، معقوله ! زياد !
انا : زياد مين وازاى صورك وصلتله
يارا : كان بيحاول يتكلم معايا بقاله كتير وانا كنت معجبه بيه وكنا بنخرج مع بعض وارتبطنا وكنا بنصور صور عريانه لبعض وطلب منى نعمل كده سوا ولما رفضت ابتزنى وكنت بروحله مكان مقطوع بياخد اللى عايزه وبعدين بنروح
انا : متقلقيش يا حبيبتي انا هاخدلك حقك
لما خلصت الحصص استنيت زياد وقولتله عايزه اكلمك
زياد : تعالى البيت وهناكلم هناك وبالمره نكمل الكورس علشان اهلى بيسالونى عنك
وفعلا روحنا هناك واهله رحبو بيا ودخلت اوضته قعدنا
انا : انت بتغتصب يارا يا حقير ؟
زياد : ااه علشان كده عايزه تكلمينى
انا : متلفش وتدور بتعمل كده ليه
زياد : كنت بحبها بس عرفت انها بتخونى مع مدرس الدين كنت شوفت موبايلها وشوفتها بتبعتله نودز فكنت عايز انتقم منها واحسسها انها ولا حاجه
انا : ااممم بردو ده ميدلكش الحق ومتعرفش ممكن يكون بيجبرها ع كده
زياد : بيجبرها ؟ بتقوله كلام رومانسي ونفسها تتجوزه وكده مجبوره ؟
وبدا يعيط ومكنتش عارفه اعمل ايه بس حضنته وطبطبت عليه واتاسفت ع فترة غيابي عنه واتفأجت انه بيبوس شفايفي مره واحده وقولتله
انا : زياد اهلك برا ممكن يشوفونا
زياد : انا بحبك اوى لفي يا ملاكي
انا : لالا زياد مينفعش
ووقتها زياد لففنى وقلعنى الجيبه وتف ع زبه ودخله فى كسي وانا مرعوبه حد يدخل علينا
زياد : بصي للكاميرا نتصور صور سيلفي حلوه سوا وانا بنيكك
انا : ااههه لالا بطل هههه بطللل
زياد صورنا صور كتير وهو بينكني وجاب لبنه بعد تقريبا اربع دقايق جاب لبنه فى كسي
وبعدها عدلت هدومى وقولتلها انه قليل الادب وانا بضحك
وعدا اليوم وبقيت بكلم زياد سكس كول كل يوم بنعمل العاده السريه سوا
لحد اما جه اسود يوم في حياتي ...
انتظرو الجزء التاني والتكمله )
الجزء التانى :
كنت خلاص اتعودت انا وزياد بنعمل سوا كتير خصوصا سكس كول لما جوزى بيكون مسافر
فى يوم جالى رسايل ع موبايلى من رقم مجهول باعتلى صور عضوه الذكرى من غير ولا كلمه
كان رفيع ومعووج شويه وتقريبا طوله 12 سنتى
فرديت عليه قولتله
انا : انت مين يحيوان وجيبت رقمي منين
المجهول : مش مهم جيبته منين ، انا بحبك من زمان ونفسي اتجوزك اوى
انا : لو مقولتش انت مين وجيبت رقمي منين انا هقدم فيك محضر وهفضحك
المجهول : لالا خلاص انا مش عارف انا عملت كده ليه بس غصب عنى انا بحبك اوى وكان نفسي تكونى مراتي
انا : ايوه يعنى انت مين
المجهول : هتوعديني لو قولتلك مش هتعرفى حد ؟ انا عارف انك قد كلمتك
انا : طيب مش هقول لحد انت مين بقا
المجهول : انا نبيل اخو جوزك وكنت جيبت رقمه من عنده من ع الموبايل ومش اخد باله
انا : وليه عملت كده ؟ انا مراة اخوك يعنى المفروض تحميني وتخاف عليا
نبيل : انا كنت بحبك من وقت ما اخويا خطبك وكان كلام الشعر والحب اللى كان بيقولهولك كنت انا اللى بكتبه ، انتى كنتى زى الورده فى عيني واخويا كان جه فى مره قالى انه مبقاش قادر فى الجنس وبقا ضعيف وخايف ياخد منشطات يتعب ويحصله حاجه وانا كمان مراتى بقا عندها برود جنسي معايا وبتتهرب منى كل ما بقرب منها فحسيت ان احنا شبه بعض ومحتاج اقرب منك
انا : حتى لو كنت اتجننت وكنت موافقه ع كلامك ازاى تبدا كلام بالطريقه دى بالصور المقرفه دى
نبيل : يعنى هو مقرف زى ما مراتى شايفاه فعلا .
انا : لالالا مقصدش و**** هو جميل قصدى انك عريان فاهمنى
نبيل : بجد ؟ يعنى بتاعى عجبك ؟
انا : نبيل اسكت وبطل اللى بتقوله ده وازاى جوزى يقولك ع حاجه زى دى ده عمره ما قلى كده
نبيل : علشان هو مبيفهمش فى الرومانسيه ولا الحب ولا يعرف الواحده عايزه ايه
انا : يسلام وانت اللى تعرف ؟
نبيل : جربيني يا وردتى وانتى هتعرفي انا كابت حب سنين كتير ليكي جوايا
انا : انت حيوان ؟ ايه اللى بتقوله ده ، انا مش عارفه بكلمك ليه اصلا انا هعمل بلوك
نبيل : يا فاطمه ثانيه
بعدها عملتله بلوك بس لقيته عمال بيرن كتير لحد اما رديت
انا : عايز ايه
نبيل : انا اسف يا فاطمه انا طول عمرى محترم و**** بس بضعف قدامك اوى
انا : ما علشان كده مستغربه ، ازاى حد محترم كده يطلع منه كل ده
نبيل : غصب عني يا بطه انا بحبك اوى عامله زى البدر جوا قلبي
* انا ضحكت بصوت واطي *
نبيل : اهو بصي ضحكتى يبقا قلبك مال صح
انا : لا طبعا بطل وبعدين متخليش **** يغضب علينا ، انا مستحيل اخون جوزى
نبيل : حقك عليا خلاص واعذرينى ع اللى حصل منى انهارده
وبعد كده قفلنا مع بعض
بس حسيت ان انا مبسوطه مش عارفه ليه
وصف نبيل ؛ عنده 43 سنه طوله 178 سنتى ورفيع شويه بس ايده مليانه عروق وعنده دقن تقيله بس مش طويله وجميله وشعره تقيل فيه خصل لونها ابيض جميله وصوته عميق شويه بس شخصيته ضعيفه دايما ساكت وهادى ومبيتكلمش وقت المشاكل
المهم تخيلته معايا كعادتى وانا بعمل العاده السريه وبتفرج ع صور العضو الذكرى بتاعه ولقيت زياد بيرن بس مردتش ولقيته باعتلى ع الواتس مبترديش ليه بس تجاهلت بردو
لحد اما لقيته باعتلى بيقولى
زياد : انتى يا لبوه مش بكلمك ، اونلاين ومبترديش ليه
وقتها اتعصبت وحسيت ان انا قرفانه ورديت عليه
انا : ايه يحيوان اللى بتقوله ده !!
زياد : خفى مبترديش ليه
انا : انت هتستعبط ؟ بتكلمنى انا بالطريقه دى ؟
زياد : ياني ع البضان هترغي كتير ، هستناكى بكره
انا حسيت ان انا كارهاه اوى
انا : انا معنتش جايه عندك تانى وخلى فلوس الشهر ليكم انا قرفت من قلبتك دى انت مجرد عيل بشخه يكلمنى انا كده ؟ انا هعمل بلوك
زياد : ماشي يشرموطه بس ابقي روحى فسرى لجوزك الصور اللى هبعتهاله وانا بنيكك
انا : نعم ؟ انت ممكن تعمل كده ؟
زياد : انتى اللى بدأتى تتجاهليني وانا اخر حد تشوفى نفسك عليه
انا : انت قذر و**** لو فكرت تعمل حاجه لهندمك طول عمرك
زياد : هههههه هستناكى بكرا البيت هيكون فاضي وعاملك مفاجأه
انا مردتش عليه وبدات اعيط وبعد شويه لقيت الموبايل بيرن وكان نبيل اللى بيرن ومردتش عليه بس فضل يرن كتير ورديت وانا بحاول امسك نفسي ومبينش ان انا بعيط
نبيل : الو ايوا يا فاطمه هههه انا عارف ان انا قولت خلاص مش هنتكلم تانى بس ممكن تسمعينى لحظه
انا : مش قادره اتكلم يا نبيل نتكلم بعدين متضطره اقفل
نبيل : طب استنى بس هقو...
وقفلت الخط وانا عماله افكر زياد هيعمل ايه وبعتله ع الواتساب
انا : انت هتعمل ايه بكرا وايه المفجأه دى ؟
بس مردش عليا ومكنتش نمت طول الليل وروحت عنده تانى يوم كان الجمعه روحت العصر وقت الدرس وجه فتحلى الباب
زياد : اهلا يا لبوتى خشي خشي
انا : انت عايز منى ايه سيبنى فى حالى
زياد : طب مش تبصي المفجأه اللى فى اوضتى
انا : مش عايزه اشوف مفجآت ولا زفت
زياد مسكنى من ايدى ودخلنى الاوضه ولقيت يارا قاعده ع السرير عريانه
وقتها اتخضيت وروحتلها حضنتها كانت بتعيط
يارا : انا خايفه اوى يا ميس فاطمه
انا : متخافيش يا حبيبتي
زياد : اقلعى يلا يا لبوه انتى كمان علشان انا ع اخرى
انا وقتها دمى غلى وروحت قدامه وضربته بالقلم
زياد : ههههه ايدك خفيفه بس بصي هعمل ايه
( مسك موبايله كان فاتح حساب جوزى ع الفيسبوك وفاتح الرسايل ومجهز صورتى وانا موطيه وهو بينكنى من ورايا )
زياد : ها ؟ ابعت ولا تقلعى من سكات
*يارا بدات تعيط بصوت اعلى وبتقول بصوت عالى انت هتفضل تجبرنا ع اغتصابك لينا لحد امتى انت مش خايف حد يعرف حقيقتك *
زياد : لا يلبوه وهفضل اعمل كده فيكم لحد اما ازهق وارميكم فى الزباله واجيب غيركم
يارا بصوت عالى : يعنى هتفضل تصورنا وتهددنا ونجيلك تعمل فينا كده كل مره يا زياد ؟
زياد ايوا يشرموطه ومتعليش صوتك لاكسر حنجرتك وبعدين قومى يبت تعالى مصي زبى ع ما المتناكه تقلع
انا حسيت ان انا بنهار وانا حد بيعاملنى كده بس بدات اقلع غصب عنى ويارا راحت قعدت قدامه وبدات تمص وهى بتعيط وبعدت اما قلعت زياد قال
زياد : اااه يلا اقعدى جمبها مصي بضانى وهى هتكمل مص فى زبى
وفعلا روحت بدات امص فى بضانه كنت بمص وانا ببص ع يارا كانت هى بتبصلي بردو
زياد : اااههه اللحظه اللى كنت بتمناها ايوا مصو اكتر احا اااه
حسيت ان يارا بقت بتمص بضمير اكتر وبدات تحسس ع رجلى ووقتها بدات احس بهيجان شويه
زياد : اطلعى مص انتى كمان فى زبى وبوسو بعض
وقتها طلعت وبدات امص فى زبه مع يارا وبدات اللاحظ يارا بتقرب ع شفايفي وبتبوسني اوى وقتها انا كنت هيجت اوى ولقيتها بتدعك كسي من تحت بايدها
زياد : ايوا كده يا قطط قومو اقعدو دوجى ستايل انتو الاتنين جمب بعض
وفعلا عملنا كده ولقيته بيصورنا من ورا
يارا بصوت عالى : حرام عليك بطل تصورنا انت هتفضل تهددنا لحد امتى
زياد ضربها ع طيزها : وطي صوتك يا شرموطه لو حد من الجيران سمع انتو اللى هتتفضحو .
بعدها راح ورا يارا وحط فزلين تقريبا ودخله فى طيز يارا
يارا : ااااه
زياد : ايوا كده يا فرس
يارا : اااه مش قادره اااه
وبدا زياد يدخل صابعين فى كسي بيبعبصني
انا : ااممم اااه
زياد : منتى كسك هايج اهو يلبوه امال مالك قافشه ليه
انا : اااه
يارا : ااااااه براحه يا غبى
زياد : غبى مين يكسمك اهو اهو
يارا وهى بتعيط : ااااااااهه كفايه بقا حرام عليك
وقتها زياد غصب عنه تقريبا نزل لبنه علشان مرضه النفسي فى ****** البنات سيطر عليه ووصل قمة ذروته فنزل لبنه جوا طيز يارا
زياد : اووووففففف مكنتش عايز اجبهم دلوقتى
يلا يا شراميط البسو وروحو ونكمل بعدين
بعدها قومنا لبسنا وزياد دخل ياخد شاور ولقيت يارا اخدت موبايله كان مفتوح ع الكاميرا وخرجنا انا وهى وطلبت نقعد انا وهى فى بيتى ضرورى وفعلا روحنا البيت عندى
اول ما دخلنا لقيت ابنى موجود وبنتى برا مع صحابها
ودخلت انا ويارا اوضتى وقفلت الباب
يارا : بصي يا ميس طول ما احنا كنا هناك انا كنت بسجل بالموبايل بتاعى ومخبياه فى البنطلون وكنت بزعق علشان صوتى يبان اكتر
انا : بجد ؟؟
وفعلا فتحنا التسجيل وكان صوتنا كلنا واضح اصلا من غير ما يارا تعلى صوتها
انا حضنتها وفضلت اعيط بس هى طبطبت عليا زى ما اكون انا الصغيره وهى الكبيره
وبعدها مسكت موبايل زياد
انا : يلهوى الموبايل اتقفل
يارا : متخفيش انا حافظه الباسورد
انا : عارفاه منين
يارا : انا كنت حبيبته لحد اما قلب عليا لما عرفت انه بيخونى مع بنات تانيه وانا كنت عايزه امشي فبدا يغتصبنى
انا : ده كان قايلى ان انتى اللى بتخونيه مع مدرس الدين
يارا : اتفو عليه انسان قذر
بعدها فتحنا موبايله واتفاجئنا انه بيصور نفسه من عند طيزه وبيوريها لولاد تانيين ع ابلكيشن لولاد شواذ وكان متصور مع رجاله وهما بيعملو فيه وبيشتموه
وطلع كان مهدد 4 بنات تانيين منهم واحده زميلته فى الفصل
فصورنا كل حاجه ع موبايله احتياطي ومسحنا اى حاجه تدل ان كان فى علاقه كويسه قبل كده بينا وبينه
وبدانا ندور اكتر فى موبايله لقيناه عامل حساب تانى على الفيسبوك بشخصية بنت بيبعت صور بنات لابوه علشان ابوه يبعتله صور زبه وابوه كان بتاعه كبير وعريض كان 19 سنتى وعريض كان منفوخ ومليان عروق ، علشان كده زياد وارثه منه
بس بعد اما صورنا كل حاجه ممكن تفضحه وتنتقم منه
لقيت يارا بتكلم صفحه ع الفيس اسمها قاوم وحكتلهم كل حاجه وهما تواصلو معانا بشكل مفصل وبعتنا ليهم كل حاجه وبعدها روحنا تانى يوم انا وزياد لبيته بعد الدرس وهو كان متضايق وقال ليارا انتى جايه تعملى ايه هنا ده معاد الدرس بتاع ميس فاطمه وكان اهله موجودين
ودخل معانا كذا حد من صفحة قاوم وعرفنا اهله ع كل حاجه وكنا عملنا محضر والموضوع فضل يتصعد لان فى حد من صفحة قاوم يعرف يارا قريبها وقريبها متجوز بنت لوا والبوليس جه قبض ع ابنه
وامه طلبت الطلاق لما عرفت ان جوزها بيخونها مش مع ابنه بس لا ده كان فى ستات تانيين
وخلصت منهم وكنت طايره من الفرحه انا ويارا
وبقينا صحاب جدا
وزياد اتفضح بس محدش يعرف مين البنتين اللى كان بيهددهم
وروحت لقيت نبيل رن عليا كتير فرنيت عليه
انا : الو السلام عليكم فى حاجه يا نبيل ؟
نبيل : صوتك رقيق اوى اخيرا سمعته انا كنت هموت واسمع صوتك
انا : هههههه نبيل لو فضلت كده هعرف اخوك ها
نبيل : علشان خاطرى ممكن بوسه حتى
انا : هههه مع السلامه يا نبيل
وقفلت الخط وانا مبسوطه جدا
وعدا اليوم والوقت وبنتى نجحت فى الثانويه وجابت 98% وكنا كلنا مبسوطين ليها والعيله جت تبارك وجوزى بارك من الموبايل علشان كان مسافر وفى وسط زحمة الصاله انا دخلت المطبخ وجه ليا نبيل
نبيل : لسه رافضه يا بطه
انا : يخربيتك انت اهبل
نبيل : انا بتحيل عليكى لشهور علشان خاطرى
انا : هههه ينبيل هتفضحنا
نبيل : مش قادر بتاعى واقف اوى
انا : ينهررسوود
نبيل خرج بتاعه وبدا يدعكه
نبيل : كلهم برا محدش مركز معانا فيلا بقا علشان خاطرى
انا : طيب يا اهبل
روحتله وبدات ادعك زبه اوى وتفيت عليه وبدعكه وانا بضحك تحت ال****
ونبيل بيبص ع الصاله كل شويه يتطمن محدش جاى خصوصا ان فى طرقه طويله شويه بين الصالون والمطبخ
وانا بدعكه اكتر واسرع وحسيت ان انا مبسوطه اوى
نبيل : انهارده اجمل يوم فى حياتى يا بطوط انا بحبك اوى
انا : هههه ماشي يخويا نزلهم بقا بدل ما نتفضح
نبيل : انزلى مصي طيب
انا : هههه اما نشوف اخرتها
نزلت ع ركبى بدات امص زبه بشراهه معرفش حسيت بحب تجاه نبيل فجأه بلحس زبه من تحت لفوق وبخطف راس زبه فى بوقى وبمصها اوى
نبيل كان مغمض عينه وتايه
انا : ركز يا نبيل لحد يشوفنا
نبيل : اه اه مركز مركز
انا : هههههه ماشي يخويا
وكملت بمص زبه وبدعك بضانه وكان زبه بقا حجرر واانا اكنى اول مره امص زب حد ومغمضه عيني وسمعت صوت بنتى جايه فى الطرقه بتنادى ع نبيل
بنتى : عمو نبيل ماما عندك ؟
نبيل عدل نفسه فجاه وجاوب : اه يحبيبتي هنا
انا : ايوا يا رورو هعمل شاى وجايه
بنتى : طنط نيڤين بتسأل عليكي ابقي تعاليلها
انا وانا بدعك زب نبيل : حاضر يحبيبتي
بعد كده نبيل قالى : خلاص مشيت
انا : هووففف قلبى كان هيقف
نبيل : هيقف اكتر ما زبى واقف ؟
انا : هههههه بطل بقا
نبيل : اقفى دورك
انا : دور ايه ؟
نبيل قومنى وخلانى ابص علشان لو حد هييجى من الصاله فى حودة الطرقه وقعد ع ركبه ورفع العبايه ونزل الاندر وفضل يلحس فى كسي وطيزى
انا : يخربيتك هموت
نبيل : طلعتى اجمل ما كنت متخيل ، يبخت اخويا بيكى
انا : اامم ااهه من كلامك الحلو ده
نبيل : مش كلام بس
وبدا باكل كسي اوى من غير رحمه بيلحس بلسانه فتحة كسي وبيدخل لسانه جوا كسي وبيدعك كسي من فوق بايده لحد اما نزلت ع وشه وانه رجلى بتترعش مش قادره اقف خالص وباصه ع الطرقه مرعوبه
واتفاجأت بنبيل مسك زبه ودخله فى طيزى
انا : ااااههه
نبيل كتم بوقي : يخربيتك هتفضحينا لولا فى اغانى برا كنا اتفضحنا
انا : يخربيتك مش قادرره
نبيل : كان نفسي طيازك تبلع زبرى من زمان
انا : ااااه هموت
نبيل بيدخل زبه كله : انتى النتايه بتاعتى لوحدى
انا : ااااه ههه انت فلاح اوى
نبيل : خخخ وانتى وزتى اااخ هموت عليكى
انا : اااااه مش قادره
نبيل عمال بيدخل زبه كله وبيخرجه لحد راسه وبيدخله كله تاني
نبيل : طيازك لبنن لبن يا بطوطه
انا : اووفففففف
نبيل : ااااه متنفخيش يبت هجيب غصب عنى كده
انا حسيت انا مبسوطه وعايزه اضعفه اكتر
انا : اووووفففففففف اوف ااااه اووففففف
نبيل : احا يبطوطط هموت
انا : اووفففف يا نبيل ااااه اوووفففف
رهف بنتى : يا ماما يلاا
انا : حاضر يروحى عمك هيصب ماية الشاى وهاجى اهو
نبيل : احوو عايزانى اصب لبنه فين
انا : اووف مكان متحب يلولو
نبيل انفجر ملحقش يخرج زبه ونزل لبنه كله جوا طيزى وهو حاضنى وبيفعص فى صدرى
نبيل : ااهههخخخ بزازك ملبن يبطوطط اااههخخ وطيازك بيحلبو زبرى
انا : اووفففففف كل ده لبن
نبيل : هموتت من نفختك
وفعلا كل اما بنفخ زب نبيل بينبض اوى وبينزل كل نقطه من لبنه جوايا
ونبيل خرج زبه وانا خرجت اللبن من فتحة طيزى وهو كان فاتح طيزى بيتفرج وبعد كده مسحت اللبن من ع الارض ولبست هدومى وخليته يخرج الشاى ودخلت الحمام نضفت طيزى ورجلى بالمايه وخرجت قعدت معاهم وسالونى ع التاخير ونبيل رد انه كان بيحكيلى مشكله عنده فى الشغل ووقتها بصيت ع مراته لقيتها بتبصلى بصة اللى هو شاكه ان احنا كنا بنعمل حاجه بس اليوم عدا
ونبيل قعد يوم ميكلمنيش وكلمنى اليوم اللى بعده كان جوزى رجع
بعتلى رسايل ع الفيسبوك من حساب غريب قالى ان هو نبيل و ان مراته قلبت فى الموبايل بتاعه كتير وبقت مهتمه بيه جنسيا وتقريبا هى شاكه في حاجه
فرديت فى الحمام بليل ع واحده كده عرفته ان هى شاكه فينا ولازم نبطل نتكلم وفجاه جوزى دخل عليا الحمام كنت مرعوبه لقيته خرج زبه وقالى
جوزى : مفيش وقت للتفسير مصي بسرعه وحشتيني العيال نامو
انا : ايه ده ههه طب افرض شافونا فى الحمام سوا كمان شويه لا اخرج وهجيلك اروق بتاعك
جوزى : ههههه طب متتأخريش بقا وبعدين ايه ده انتى معاكى الموبايل ليه
وقتها وشي احمر اوى
انا : هاه ؟ لالا ابدا بسلي نفسي بس
جوزى : اممم طب هاتى الموبايل يا فاطمه ورينى بتشوفي ايه
انا : ايه ده فى ايه عايزه ليه مش هديهولك
جوزى : اطلعى برا الحمام تعالى الاوضه
طلعت وانا قلبى بيتنفض ودخلت الاوضه ووقتها جوزى نتش الموبايل من ايدى
انا : انت بتعمل ايه يا زباله انت هات الموبايل
جوزى : زباله ؟ انا زباله يا فاطمه ؟
انا : اه زباله بتاخد الموبايل كده ليه الا لو شاكك فيا هاته ياما تطلقنى
جوزى : ايه اللى بتقوليه ده
انا : زى ما سمعت خلص هات الموبايل
جوزى فتح الموبايل ولقى شات اللى بيني وبين الحساب المجهول بيقول. :
نبطل نتكلم ايه يا بطه انا مصدقت طيازك بلعت زبرى والا لما كنت بتمصي زبرى كنتى فرس
انتى روحتى فين
مبترديش ليه
موحشكيش وانا باكل كسك حتى ؟
انا والا جوزك الاهبل ده
يبنتى مبترديش ليه
الو
.........
جوزى بعد اما قرا : مين ده
انا : هفهمك بس اهدى وتعالى اقعد
جوزى : مين ده يا فاطمه
انا بدات اعيط
جوزى : اللى بيقوله ده حصل فعلا ؟
انا كنت لسه بعيط ومبردش
جوزى وقتها فتح الواتساب وشاف اخر شات فى الارشيف كان بتاعى انا واخوه ، واخوه بيبعتلى صور زبه وبيتحايل عليا اوافق وانا كنت بتدلع عليه
جوزى : انتى نمتى مع اخويا ؟
انا : و**** العظيم كانت مره واحده بس و**** مره واحده بس علشان خاطرى انا اسفه مش هكررها تانى
جوزى ضربنى بالقلم *
جوزى : بقا انا اللى زباله ؟
انا وانا بعيط : انا اسفه و**** انا اسفه
فجاه لقيت جوزى حضني وبدا يطبطب عليا : خلاص انا اللى اسف ان انا ضربتك مكنش قصدى ازعلك انتى عارفه ان انا بحبك واتصدمت لما عرفت
انا وانا بعيط : انا اللى اسفه معرفش ازاى ممكن اخونك انت كنت ملاك بالنسبالى
جوزى : انتى اللى ملاك يا فاطومه وعادى ممكن اى حد يغلط انا سامحتك متزعليش
انا : حاضر
جوزى : بس ايه اللى شدك فى اخويا ده اهبل ولا علشان بتاعه كبير
انا بمياصه : لا مش كبير ده عادى
انا بردو لما استوعبت للى بقوله : قصدى لا ايه اللى بتقوله ده
جوزى : انتى حبيتي بتاع اخويا
ولاحظت زب جوزى واقف اوى
انا : عيب اللى بتقوله ده
جوزى : بجد كنتى مستمتعه
انا وانا عيني ع زبه : اه كنت مبسوطه
جوزى : ااه كان بينيكك فى طيزك اوى ؟
انا مسكت زبه وانا باصه فى عينه وانا فى لحظة ادراك ان جوزى ديوث : اه كان بينكنى اوى فى طيزى كنت حاسه ان اول مره اتناك
جوزى : ااااه
انا : مبسوط واخوك بينكنى يحبيبي
جوزى : اوى يا فاطمه
انا مسكت زب جوزى ولفيت قعدت بطيزى ع زبه وبدات اطلع وانزل ع زبه براحه : كان بينكنى كده فى طيزى ااااه من اخوك
جوزى : ااااه
انا : ايه يديوث مش قادر تنيك مراتك اجيب اخوك ينكنى
جوزى : ااااه يفاطمه مش قادر
انا : اووففف زبك يجنن يا نبيل
جوزى : هنزل مش قادر
انا : ده اخرك ولا ايه ؟ انشف زى الرجاله اللى زى اخوك
وقتها جوزى زقنى ونيمنى ع ضهرى ونام فوقى دخل زبه فى كسي ولفيت رجلى ع ضهره
جوزى : بحبك اوى
انا وانا بعمل تعبير وشي انى مسكينه : لو بتحبنى نيكنى اوى اكتر ما اخوك قطعنى
جوزى : اهو يا حبيبتى اهو اهو اهو
انا : اااااه يا يوسف ااااااه ااااااااااااه
جوزى : انا ولا اخويا
انا : لسه اخوك ، اخوك زبه يجنن اووففف اااااااه
جوزى : بدا ينكنى بشكل تحفه كنت نزلت مرتين ع زبه وهو لسه مكمل نيك فيا
انا : اااااه ينبيل تعالى شوف اخوك وهو بينكنى الحقنى ااااااااه ينبيل يحبيبي الحقنى من جوزى
جوزى : ااااااااه اااااااااااه هجيييبببب
انا حضنت جوزى اوى وهمست فى ودنه : كمل واستحمل يخول
جوزى : ااااه اشتمى تانى
انا فى ودنه : عجباك يا خول الشتيمه ؟
جوزى : ااااااه خخخخ
انا : نيكنى اكتر يا خول نيكنى يا ديوث
ونزلت ايدى ع طيزه وبدات اقفش فيها واضربه عليها
جوزى : دخلى صابعك
انا : اوففف مش طايله قوم يخول من عليا
وقام من عليا ولفيته وبدات ابعبصه فى طيزه وانا بدعك زبه من تحت
انا : مبسوط يخول ؟
جوزى : خخخخخ انا مش خول
ولفنى ودخل زبه فى طيزى وفضل ينكنى بقوه رهيبه وانا بصوت اوى من كتر ما نزلت من كسي كتير وهو نزل لبنه جوا طيزى ونام عليا وانا كنت مبسوطه اوى
كانت احلى مره عملت فيها
بس شوفت جوزى بيعيط وقولتله مالك
جوزى : انا مش ديوث ولا خول انا معرفش انا ازاى كلامك اثر فيا
انا : انا اسفه يحبيبي انا مستحيل اعمل حاجه من وراك تانى انا بس كنت عايزاك تبقا مبسوط
جوزى قام يفتح الباب ولقينا رهف بنتى واقفه قدام الباب وبنطلونها الابيض مبلول ومتغرق من عند كسها
ووشها قلب احمر ددمم وقالت : معلش يبابا كنت سمعت صوت عالى من عندكم فكنت لسه هخبط وحضرتك فتحت
جوزى : با يحبيبتى مفيش حاجه ارجعى اوضتك دلوقتى
رهف : حاضر يبابا تصبح ع خير
جوزى مكنش اخد باله من رهف من تحت بس انا خدت بالى
ورجع جوزى تانى ليا وقالى : انا سامحتك ولو هنعمل حاجه مع بعض متشتمنيش تانى علشان انا مش كده
انا : يا روحى انت اجمل واقوى راجل ودكر غصب عن اى كد
جوزى : ايوا لفى يفاطمه
انا : ليه
جوزى : هنيكك يا لبوتى
انا : ههههه شوفت انك دكر اوى اوى
لفيت ليه ويوسف دخل زبه فى كسي وفضل يدخله بعنف اوى ورغم ان زبه صغير بس كان بدا يحسسنى بمتعه رهيبه وفى نص مانا طايره من الهيجان قاطعنى جوزى وهو بيجبهم فى كسي
ورجع جوزى اللى انا عارفاه زى ما هو.
انتظرو الجزء التالت .....
الجزء التالت :
جوزى بعد اما جابهم كان فصل منى خالص ونام ع نفسه ع السرير وقومت مسكت الموبايل ودخلت الحمام لقيت نبيل باعتلى رسايل كتير فرديت
انا : نبيل اللى عملناه مستحيل يتكرر ولو اخوك عرف هيدبحنا اخوك دمه حامى وبيغير عليا من نسمة الهوا ومش عايزه **** يغضب علينا
نبيل : بس انا بحبك يا فاطمه
انا : نبيل انا كلامى واضح احترم مراتك وانا هحترم جوزى ودى اخر كلمه هتتقال بينا من فضلك مع السلامه
نبيل : ماشي يا فاطمه اللي يريحك مع السلامه .
بعدها عملت بلوك ومسحت كل حاجه بينا وانا حاسه ان حياتى متدمره ، شايفه نفسي رخيصه وجوزى ديوث وقررت انى هتوب علشان حياتى تتحسن ولو جوزى فضل زى ما هو هتطلق .
خدت شاور وانا بحاول ابعد اى فكره عن دماغى ودخلت نمت وصحيت كان عندى مراقبه لامتحانات ملاحق فى المدرسه فروحت وكان اليوم عادى بس مدرس الدين كان بيشرفومعايا وكان بيستخف دمه كتير وانا كنت قرفانه وهو حس واتكسف وسكت وبعدها اليوم كان بيخلص فى المدرسه وكنت مروحه روحت الموقف اركب وقولت هركب جمب السواق واخد الكرسيين علشان اكون مرتاحه بس اتفاجأت ان السواق جه وكان بيطلع بالعربيه فسألته ليه ماشي مفيش حد فى العربيه غيرى
السواق : لا يا ابله فى ناس هيركبو ع الطريق هوصلهم
انا : خلاص ماشي اسفه لتدخلى
السواق : لا ملهوش لزوم الاسف احنا بندردش عادى
انا : خلاص حصل خير
السواق : هو حضرتك كام سنه
انا : ليه
السواق : بسال عادى لو مش حابه تجاوبى عادى
انا : 41
السواق : ولا يبان ع حضرتك
انا : ههههه بس انا منتقبه يبان ايه بس
السواق : لا انا كان قصدى حاجات تانيه وبعدين كفايه صوتك الرقيق ده ، البنات والستات دلوقتى صوتهم اعرض من صوت الرجاله لو مؤخذه
انا : حاجات تانيه ايه مش فاهمه
السواق : يعنى ، لو مؤخذه يا ابله انتى جسمك جسم واحده عندها 22 سنه بالكتير
انا : انت بصيت ع جسمي ليه اصلا
السواق : اييه ايه يا ابله اهدى بس انتى اتضايقتي ليه انا بصيت بالصدفه بس مقدرتش ابعد عيني
انا : طب ركز فى الطريق لو سمحت
السواق : فى حد يركز فى الطريق وفى وزه قاعده جمبه بردو
انا : يا تركز يا هبهدلك بجد
السواق : خلاص يا ابله ومالو انتى الخسرانه .
انا : خسرانه ايه
السواق : لا متاخديش فى بالك
انا : طيب
بعد كده بدات اللاحظ بطرف عينى السواق عمال بيدعك بايده تجاه زبه لحد اما خرجه من السوسته واوف كان طويل اوى تقريبا 20 سنتى واسمرانى وارسه حمرا وكان السواق عمال يدندن وهو بيدعكه وانا عامله نفسى مش اخده بالى لحد اما وصلت عند البيت
انا : ع جمب لو سمحت
السواق : انتى ساكنه هنا بقا ماشي .
فتحت الباب وكنت نازله براحه
السواق بصوت واضح : يخربيت طيازك
انا سمعت كلامه من هنا وكنت مرعوبه يكون حد سمعه وكنت رايحه تجاه البيت وبصيت ورايا لقيته لسه واقف ع الطريق باصص عليا ودخلت وانا مرعوبه
طلعت شقتى دخلت ملقتش حد فى الصاله فروحت اوضة بنتى فتحت الباب ولقيت بنتى فجأه اتعدلت وغطت نفسها وبتخبى الموبايل
بنتى رهف : اي ايه يماما يحبيبتى محتاجه حاجه ؟
انا : بابا فين يا رهف
رهف : كان قال انه نازل لصحابه القهوه
انا : اممم وانتى كنتى بتعملى ايه بالموبايل
رهف : هاه لا ابدا هههه هكون بعمل ايه
انا : طيب قومى تعالى نجهز الغدا
رهف : طب اسبقينى وانا دقيقه وجايه
انا : طيب
وخرجت وانا حاسه ان فى حاجه غلط بس مكنتش عايزه اضغط بنتى ولا اخوفها
وروحت خدت شاور وخرجت عملت شعرى سرحته واهتميت ببشرتى وخلصت كل اهتماماتى بنفسي وخرجت لاقيت بنتى لسه مخرجتش
فروحت ليها الاوضه ازعقلها ولما فتحت الباب لاقيتها نايمه
فروحت عندها براحه ولاقيت موبايلها لسه مفتوح زى ما تكون سهت وخدت بالى انها مش لابسه البنطلون ولا الاندر فغطيتها وخدت موبايلها وخرجت روحت الحمام لاقيت فى ولد بتكلمه ع الفيسبوك فقلبت فى الشات بينهم ولاقيته بيبعتلها صور عريانه ليه كان جسمه كله عضلات وزبه عريض بس مش طويل اوى تقريبا 15 سنتى وبنتى كانت بترفض توريه اى صور ليها غير لما يتجوزو وفهمت من كلامهم انهم مرتبطين وانهم عارفين بعض من ع النت وفى نفس سن بعض والولد ده جاب 97% وقالها انه حلمه يدخل هندسه وكان كلامهم كله حب ولطيفين مع بعض
حسيت وقتها بميكس بين الغصب انها بتعمل كده من ورانا وان انا مبسوطه علشانها بس خايفه يكون بيلعب بيها بس شوفت من طريقته انه محترمها وعايز يتقدملها وهى قالتله انها مستنيه فرصه تعرفنى
وقتها قولت مش هعرفها ان انا عرفت وهستنى تعرفنى وهشوف الولد ده هيتقدملها فعلا ولا لا وخرجت من الحمام روحت اوضة رهف كانت لسه نايمه زى ما هى فحطيت الموبايل جمبها وبوست راسها وخرجت وقولت اروح اعمل انا الغدا
وعدت الايام بنفس الشكل وبنتى دخلت طب وحبيبها دخل هندسه وجه فعلا اتقدم بعد ما بنتى صارحتنى وكنت مبسوطه وجوزى وافق ع قراية فتحه والخطوبه بعد سنتين يكون جهز نفسه شويه وعلشان محدش يعلق انهم مخطوبين لفتره طويله ويكون قدامه 3 سنين بعدها ويتجوزو وكلنا كنا مبسوطين
وعدت الايام وكنت كل اما بشوف نفس السواق بهرب منه بركب مع حد تانى ونبيل اخو جوزى ماسك نفسه بالعافيه وجوزى بقاله فتره مبيقربليش ع السرير علشان كل اما نحاول بيبقا عنده مشكله فى الانتصاب والسن اثر عليه
بقيت بعمل العاده السريه بنفسي مره اتخيل جوزى ومره اتخيل رجاله مش حقيقيين علشان مكونش بخون جوزى وانا بحاول اتغير ع قد ما اقدر
وفى يوم كنت مروحه من عند والدتى بليل ع 9 بليل كنت راكبه فى الكنبه اللى ورا وكان معظم الناس نزلو معدش متبقى غير واحد قاعد جمبى وواحد جمب السواق وواحده وبنتها ورا السواق بالظبط
وكان الطريقه لسه باقي نص ساعه وحسيت بايد اللى جمبى ببيخبط ع رجلى براحه فبصيتله كان شاب بدقن وكان وسيم اوڤر وشعره سايح وطويل وكان بعضلات بسيطه لقيته بيشاورلى ع زبه كان مخرجه وهمسلى قالى ممكن تساعدينى من غير ما تفضحيني من فضلك
وزبه كان ابيض وطويل وعريض كان 18 سنتى
فى البدايه رفضت وبصيت قدامى بس هو طلب تانى وهو وشه محمر من الخجل
حسيته محترم واول مره يعمله كده وكنت متردده اساعده ولا لا بس لقيتنى بحط ايدى ع زبه بدعكهوله لفوق وتحت وكانت تعبيرات وشه مخلياني عمال بهيج اكتر واكتر وكان زبه بيتنفخ فى ايدى ولقيته عمال بيشكرنى وانا بدعكهوله فحسيت ان انا عايزه امتعه فبدات اهمسله فى ودنه
انا : تعرف ان ده اجمل عضو اشوفه فى حياتى
هو : اهه بجد ؟
انا بهمس : شش وطي صوتك ، اه بتاعك اجمل واحد شوفته فى حياتى .
( وكنت بدعكله زبه بايديا الاتنين وانا بهمسله )
هو : مش قادر حاسس ان انا هنطرهم
انا : اول مره حد يلمسك ؟
هو : اه و****
وطيت وقتها بالعافيه ورفعت ال**** وبدات امصهوله براحه بس ماخدش ثوانى وكان ملا بوقى بلبنه
هو : شكرا جدا بجد شكرا اوى شكرا شكرا
انا : لا عادى بس متعملش كده مع اى واحده تانيه
هو : حاضر و**** حاضر
بعدها قعدنا وعملنا نفسنا ولا اكننا عملنا حاجه ونزلت وانا هايجه اوى وكسي كان مبلول نزلت قدام البيت ولاقيت نبيل مقابلنى صدفه كان جاى يزورنا
انا فى سرى : مش وقتك خالص يلهوى
نبيل : ازيك يا بطوطه عامله ايه
انا : الحمد**** جاى عندنا ؟
نبيل : اه جاى اسلم ع اخويا والولاد
انا : اتفضل
وطلعنا سوا كانو الولاد نايمين واقترح نبيل نطلع السطح نقعد براحتنا نشرب شاى بالنعناع بهزار
فجوزى وافق وطلعو سبقونى وجبت الشاى وطلعت وراهم
وقعدنا جمب بعض وبدانا نتكلم ونهزر ونبيل كان مموتنى من الضحك انا وجوزى
وكان بدا يحكى ع مواقف حصلت فى فرحى انا وجوزى
نبيل : هههههه فاكره لما كنتى لسه مش منتقبه وكنتى بشعرك ولدملبسينك تاج ههههه
انا : ايوا ههههه كان شكلى مسخره
نبيل : با بس كنتى زى الملايكه وقتها كنت بحسد يوسف ان انتى مراته
يوسف : اه
نبيل : ولا يوسف كان لابس وقتها بدله اخر موضه تحسيه كان سارقها من الترزى ع الفرح من غير ما يكويها حتى
انا : ههههههه يبنى بطلل
نبيل : لا بس وقتها كان عضلات وكان يمسك اى حد يفعصه كان حوت ، شكلك مسلمتيش منه
انا : انت بتقول ايه انت سكرت ولا ايه ههههه
يوسف : مش اوى بس كنت مقطعها طبعا
نبيل : يراجل قدرت عليها هتلاقيك ضعفت فى اول ثانيه وطاقتك اترمو بسرعه
انا : ايه اللى بتقولوه ده بجد بطلو
نبيل : انا بهزر طبعا بس انا لو مكان يوسف مكنتش هرحمك
انا : نعم ؟
يوسف : طب متورينا
انا : يوسف ! انت اتجننت
يوسف : انا عايز اشوف اخره ايه
انا : و**** ؟ هتستعبط ولا ايه انت فاهم انت بتقول ايه ؟
نبيل : هتستحمل تشوفها معايا ؟
انا : نبيل بطل !
نبيل : انا بحبك يا بطه
وقتها سكت وبصيت ليوسف *
نبيل : متبصيش ليه بصيلي انا هو عارف ان انا بحبك
انا : انا اسفه يا يوسف مش عارفه نبيل بيقول ايه
يوسف : انتى عايزاه يا فاطمه ؟
انا : ااء ااممم يوسف ليه بتقول كده
يوسف : عايزاه يحبيبتي صح ، انا مش هقولك لا لو ده هيبسطك
وقتها نبيل جه وقف ورايا وانا قاعده وبدا يدعكلى كتافى بايديه براحه بمساچ يدوب جسمي
يوسف : لو عايزاه يروحى انا موافق
نبيل : ملكيش حجه يا بطوطه
انا : اممم ااء مش عارفه اقول ايه
وقتها نبيل نزل ايده وبدا يدعك صدرى وبينفخ فى ودنى وانا باصه ع يوسف وهو بدا يدعك زبه زى ما يكون مبسوط وبعد كده جه نبيل جمبى وخرج زبه وكان واقف اوى ومسكته وانا ببص ع يوسف ونبيل بعدها رفعلى ال****
وبدات ادعكله زبه
نبيل : ااه يا بطوطه
يوسف : خدى راحتك يا حبيبتى
وقتها دخلت زبه فى بوقى وبدات امصله زبه وانا هايجه اوى
نبيل : اااه يلبوه
الكلمه بهدلتنى جدا وبصيت ع يوسف لقيته خرج زبه وكان واقف اوى وعمال يدعكه وقتها بدات امص اكتر اوى
ووقفنى نبيل قلعنى هدومى وسيبلى شعرى
نبيل : خسيتى اوى معدش عندك بطن خالص بس طيازك كبرت يا بطوطه
يوسف : اااه
نبيل : ايه يخول دنا لسه هنيكهالك
انا : بلاش الكلام ده
نبيل قاطعنى ونزل بوس فى شفايفي وعض فى شفتى اللى تحت ونزل عض رقبتى وهو بيدعك كسي
كنت نايمه مقتوله ع الكنبه اللى ع السطح
وجه بدا يرضع من صدرى بضمير اوى
نبيل : بزازك لبن اوى
انا : اااه
نبيل : همص لبنك كله يبطوطتى
انا : ااااه
بعدها نبيل نزل يلحس كسي وجه يوسف جوزى وقف قدامى علشان امصله زبه
وبدات امصهوله اوى فعلا بمصله بحب رهيب
ممممممممممم
يوسف : ااااه يا فاطمه
نبيل قاطعنا ونام ع الكنبه وقالى اقعد ع زبه وعملت كده فعلاودخلت زبه فى كسي بس لاحظت يوسف لزق فيا وبدا يدخل زبه فى طيزى وكانت اجمل لحظه بعيشها فى حياتى
يوسف زى ما يكون واخد منشطات بينكنى بطريقه جميله مهيجانى اوى من طيزى ونبيل بيدخل زبه ويخرجه من كسي بغل ونبيل بيرضع من بزازى ويوسف بيبوسنى من رقبتى وفضلو الاتنين ينكونى لمدة 15 دقيقه من الحب ع ضوء القمر فى نص الليل فى اكتر لحظات رومانسيه فى حياتى
انا : اااااه
يوسف : ااااخخ يا حبيبتى
نبيل : خخخ مش قادر
انا : ااااااه
يوسف : بحبك يا فاطمه اوى
انا : ااااااااه يا يوسف
وقاطعنا نبيل وهو بيجبهم جوا كسي
نبيل : خخخخ بجيبهم يشرموطه
انا : ااااه اشتمنى انت كمان يا يوسف
يوسف وهو بينكنى فى طيزى : بحبك اوى يا لبوتى
وقتها نزلت اوى اوى انا كمان
انا : ااااااه بجيبهم اويي
يوسف : هجيييب
وقتها زب يوسف زى ما يكون انفجر وفضل ينبض جوا طيزى نزل لبن كتير جدا جوايا ونمنا فوق بعض وخرج كل واحد زبه ولبنهم فضلت اضغط من جوايا لحد اما لبنهم نزل من جوايا وفضلو يبوسونى الاتنين وقومنا لبست هدومى ونزلت اخد شاور وخرجت جيت اطلعلهم اعرفهم لو حد هينزل بس لقيتهم لبسو ونامو جمب بعض
فنزلت تانى ونمت ع السرير سرحانه بس فوقت ع صوت واطي اوى فيه اهات فخرجت من الاوضه كان الصوت جاى من اوضة ابنى فدخلت مره واحده لقيته نايم وهو بنتى حاضنها من ورا ومتغطيين فقولتله
انا : ايه الصوت ده
ابنى : ولا حاجه يماما ممكن تخرجى خمس دقايق
انا : رهف بتعملى ايه هنا
ورهف عملت نفسها نايمها فسحبت البطنيه فجأه
ولقيت ابنى نصه اللى تحت عريان ومدخل زبه اللى كان تقريبا 17 سنتى ومليان عروق وعريض حاجه بسيطه فى طيز بنتى رهف كان مدخل ربعه جواها ولما شوفت المنظر الاتنين اتصدمو وفضلو زى ما هما متحركوش وحسيت باب الشقه بيتفتح فقلت النور وباب التوضه وروحت نمت ورا ابنى وحضنته من ورا وغطيتنا
ودخل جوزى
يوسف : بتعملى ايه هنا انتى ورهف
انا : بحكيى للولاد حدوته هههه
يوسف : خلاص لما تخلصي وحبيتي تيجى اوضتنا تعالى ونبيل روح
انا : ماشي يحبيبي
وخرج جوزى وطبعا مش هعرف افتح النور
فهمست ليهم : انتو بتعملو ايه يولاد الوسخه
ابنى : غصب عنى يماما و**** انا ورهف بنحب نعمل كده من زمان من وقت ما شوفناكى انتى وبابا بتعملو كده من سنتين
رهف : انا اسفه يماما و**** اخر مره
انا : انت لسه حاطه جواها يابن الكلب خرجه
ابنى : لو خرجته ممكن ينزل منى عشره يماما بالغلط
انا : عشره لما يلهوفك ، انتو مبسوطين وانتو كده ؟
ولاحظت ابنى بيكمل نيك فى طيز بنتى ومش مديلى اى اعتبار ان انا معاهم فروحت فتحت النور ولاقيت رهف هايجه اوى ومغمضه عينيها وابنى متخدر ومغمض عينه وشكل زبه وهو بينيك طيز رهف خلانى هايجه اوى وكنت بتفرج وانا سايحه
رهف كانت من غير بطن خالص وصدرها صغير زى البرتقان بس طيزها كبيره شويه بسبب الچيم اللى بتروحه وكانت مدوره وطريه
رهف : اااه براحه
انا غصب عنى : براحه ع اختك يحيوان
بعد كده ادركت ان اللى بيحصل كله غلط
انا : خرجه بدل ما انده لابوك
بعدها ابنى خرجه وكان زبه فى وشي ورهف كانت جابتهم وفاصله وابنى مكمل دعك فى زبه
انا : انت بجح ؟؟؟
ابنى : غصب عنى يماما
انا : طب خلص
وكنت ماسكه نفسي بالعافيه من منظر ابنى وبعد كده ابنى بدا يخرج لبنه فى الهوا بشكل عشوائي وكان لبنه كتير وتقيل اوى زى البركان الهايج وكنت اول مره اشوف زب بيخرج لبن بالكميه دى لدرجة انى كنت بجيبهم ع نفسي من المنظر كنت بترعش وعيني باين عليها
ولما فوقت من الرعشه لقيت ابنى وبنتى بيبصولى
ابنى : انتى كنتى بتنزلى عسلك يماما ؟
انا : هاه ؟ لو مبطلتش همد ايدى عليك وحسابكم انتم الجوز معايا الصبح ع اللى حصل انهارده
اللى فات كوم واللى جاى كوم تانى يولاد الوسخه
وخرجت وانا لسه هايجه اوى وروحت الاوضه لقيت جوزى بيعمل العاده السريه ولسه زبه واقف فروحت وانا مبتسمه وقعدت ع زبه علطول فى كسي
جوزى : اااههحح اخيرا
انا : ااااه يحبيبي
جوزى : كسك مبلول كده ليه للدرجه دى هايجه من وقتها زيي
انا : ايوا اوي ااااااه
وفضل جوزى ينكنى طول الليل فى كسي وخرم طيزى لحد اما نمنا ع نفسنا
..................................................................................................
انتظرو الجزء الرابع
الجزء الرابع :
* بعد 5 سنين *
عدت سنين ورهف اتجوزت خطيبها وابني بقا عنده 20 سنه بس تعاملى معاه هو واخته بقا بحدود ودايما بوريله العين الحمرا وهو بقا بيتجنبني علشان دايما بعامله وحش وهو بقا بيتكسف مني واغلب يومه فى الچيم او مع صحابه .
جوزى جاله شغل برا مصر فى السعوديه، بقيت انا وابني بس اللى فى البيت.
بقيت بحاول اتجنب كبر سني وبهتم بصحتي وجسمي ع قد ما اقدر علشان كنت بخاف من تغير شكل جسمي.
حياتي بقت ممله وحتى نبيل بردو سافر محافظه تانيه علشان يعرف يعيش مع غلاء الاسعار .
بقيت ناسيه متعة الجنس بقالى سنتين مفيش حد لمسني وبقيت بركب مواصلات تاكسي لوحدى علشان اتجنب التحرش علشان جوزى .
مدير المدرسه اتغير بسبب شكاوى المدرسات ضده وجه مكانه مديره محترمه ولطيفه مع كل الناس .
يومي بقا روتيني اروح المدرسه وارجع احضر الغدا واروق الشقه واهتم بنفسي وبس ع كده بكرر كل ايامي .
فى يوم كنت رايحه فرح بنت بنت عمتي، كانت كبرت المفعوصه وهتتجوز ، روحت بچيبه قماش سمرا مناسبه لجسمي مش واسعه اوى ولا ضيقه اوى بس مؤخرتي كانت بارزه فيها وبتتهز وانا ماشيه، المهم ولبست فوق الچيبه بلوزه سمرا بكم وال**** بردو لونه اسمر وحطيت الشال الاسمر ع كتفي ولبست الجوانتى الاسمر الطويل فى ايدي ، وحطيت ايلاينر ع عيني ونزلت، المهم قعدت مع قرايبي ووقت الرقص طلعوني معاهم بالعافيه اسقف رغم اصراري ع الرفض، كنت واقفه بسقف للعروسه وهى بترقص مع صحابها البنات فى دايره كده، وفجاه وانا مش حاسه نهائي بدات احس بايد حد بتحسس ع مؤخرتي واتشالت علطول، فقولت يمكن حد لمسني بالغلط بس بعد كده لقيت بردو الايد رجعت تحسس عليها تاني فلفيت راسي بصيت ورايا اشوف ايه اللى بيحصل ده ولقيت واحده كبيره تقريبا 60 سنه هى اللى بتحسس عليها بايد وبالايد التانيه بتطرقع صوابعها اكنها بتسقف، لما بصيتلها غمزتلى، فبصيت حواليا وشوفت ان محدش اخد باله فزقيت ايديها بس رجعت حطتها تاني والمره دى كانت بتقفش فيها وهى بتمسكها، كنت بدات اتعب فخرجت من الدايره دى اروح الحمام اغسل وشي اهرب منها، المهم دخلت حمامات القاعه ومكنش فيها اى واحده خالص ولقيتها دخلت هى كمان فدخلت باب من الببان اللى قدامي للتويلت والمفجاه انها دخلت ورايا وقفلت الباب وراها وهى بتبتسم وبتقولى كلام غريب زى ان جسمي فاير بسبب ان اكيد جوزى مبينامش معايا، وطلبت تساعدني بس انا رفضت وانا خايفه وقاعده قدامها ع التويلت وبعدها بدات تحسس ع ال**** من ع وشي
هي : راجعي نفسك هكيفك وهعملك اللى جوزك مبيعملهوش ليكي
انا : انتى اتهبلتي يست انتي ؟ اوعي غورى من وشي
وزقيتها وفتحت الباب وخرجت وانا بدعي متضربنيش والحمدلله انها سابتني اعدى لان قلبي كان هيقف، فقررت ان لازم اهرب من القاعه اروح بس لما خرجت من القاعه الساعه كانت 10 والقاعه فى مكان بعيد عن الطريق فمفيش اى تاكسي يروحني ولا حتى العربيه اللى انا جيت فيها مع قرايبي تقدر تتحرك من غير ما هم يرجعو والفرح يخلص، وفى نص مانا واقفه بفكر جه من ورايا السواق اللى كان وصلني قبل كده من 5 سنين وكنت بخاف منه وبتجنبه
السواق : مش حضرتك بردو الابله اللى كنت وصلتها مره قبل كده
انا : هاه ؟ انتى مين انا معرفكش
السواق : محسوبك حمدى، يمكن حصل لغبطه بس بينك وبين استاذه زى القمر كده، المهم انتى واقفه لواحدك هنا ومش جوا فى الفرح معاهم ليه ؟
انا : مفيش اتخنقت وعايزه اروح بس
السواق : طب ما اوصلك لو مش هضايقك
انا : مش عارفه مش عايزه اشغلك
السواق حمدى : لالالا يخبر ابيض تعالى اتفضلى يا ابله
وفعلا روحت معاه الميكروباص وطلع بينا احنا الاتنين وقالى بعد اما اتحركنا ان هو عارف ان انا نفس نفس الشخصيه اللى ركبت معاه قبل كده، بعدها حط كف ايده ع فخدتى
انا : انت بتعمل ايه ؟
حمدى : انا نفسي فيكي من اول يوم شوفتك فيه ومش هستسلم غير لما انام معاكي
انا : ايه الهبل اللى بتقوله ده شيل ايدك بدل ما اصوت والم الناس علينا فى العربيه
* بدا يدعك فخادى اكتر بطريقه هيجتنى اوى، كان بيدعك فخادى وهو مش مهتم لكلامي وبصلي وهو بيضحك وقالى
حمدى : بالهداوه بس .... يعني فخادك متضايقه دلوقتي ؟
انا : اه
حمدى : طب عيني فى عينك كده
انا : ركز فى الطريق لو سمحت وروحني
حمدى : تبقي مش متضايقه ..... تعرفي ان فخادك لبن اوي
انا كنت ع اخرى وقتها وبقيت ببص ليه وانا ساكته وعماله بضعف وهو بيدعك فخادى اكتر وبدات اسيبه يدعك فخادى وهو ابتسملي وبدون اى مقدمات خرج زبه من بنطلونه وكان لسه زى ما هو 20 سنتي ومليان عروق واسمراني، اول ما شوفته جسمي اتنفض وهو حس برعشة جسمي وقالى
حمدى : مصيه يا فرس
مكنتش حاسه بنفسى، مسك ايدي وقربني بجسمي ع زبه ونزل راسي ع زبه بعدها انا رفعت ال**** وبدات امصله زبه وهو سايق وحاسه بخضوع تام تجاهه، بعدها هو قفل نور الميكروباص اللى جوا وكان سايق بايد والايد التانيه كان بيحسس ع جسمي
بعدها خدنا لمكان ع طريق زراعي ودخل فى طريق زى ما يكون مقطوع ووقف العربيه وبدا يحسس ع طيزى وانا باكل زبه بقالى 10 دقايق وبعدها نزلني من العربيه ودخلني فى الكنب اللى ورا السواق وخلانى اسند ع الكنبه بركبتي وبعدها نزل ليا الجيبه والاندر وبدا يلحس فى كسي وطيزى زى الجعان بس كان بيلحسلي بطريقه احترافيه زى ما يكون عمل مع ستات كتير قبلي لدرجة انه خلاني اجيب ع بوقه وهو بياكل كسي، بس بعدها نزلنى وقفت فى الشارع فى الطريق المقطوع ده ووطاني خلاني سانده مكان ما الباب بيتفتح ووقف ورايا ودخل زبه فى كسي وبدا ينكني وانا حاسه ان اول مره زب يدخل جوايا فعلا
كنت بصوت وهو كاتم بوقي وهو بيشتمني
حمدى : خخخخخ احنا فى الشارع يا لبوه
انا : اااااه
بعدها بدات اعض كف ايده علشان مصوتش بس العضات بتاعتي مكنتش بتوجعه ع قد ما كانت بتخليه يدب فى كسي اكتر ، كان بينكني بسرعه مش طبيعيه لدرجة ان كسي كان بيترتش العسل اللى بينزل، وفكرة ان فى سرسجي بينكني كانت ع قد ما هى غريبه ع قد ما هى كانت مهيجاني اكتر واكتر وهو مكتفاش بكده، بعدها قعد ع درجة سلم الميكروباص اللى عند الباب وخلاني اقعد ع زبه وهو بيزفلطه فى طيزى
كنت بطلع وانزل ع زبه براحه لان مكنتش قادره وهو كان مادد ايده من تحت دراعاتي وماسك بزازي بيدعكهم وبيقفش فيهم
زبه كان كبير اوى عليا فكنت بتوجع اوى وفعلا كنت فاصله نهائي بطلع وبقعد ع زبه بالعافيه بس بسبب نوعمة فتحة طيزى هو كان ع اخره وبعده خرج زبه من جوايا ودخله فى بوقي ونزل كل لبنه جوا بوقي وهو بيتوجع
بعدها قومنا وانا عدلت هدومي تاني وهو كان واقف بيستعرض عضلاته قدامي، كان شيء غريب بس كان شكله يهبل وحلو اوى
المهم بعدها وصلني واتفقنا انه مش هيعرف حد ومش هنتقابل تاني
المهم روحت البيت وابني كان نايم
بدات افكر ان انا مش حابه حياتي هنا وعايزه انقل لمحافظه جديده بحياه جديده
وفعلا تاني يوم اتكلمت انا وجوزى فى الموبايل ان لازم ننقل لان انا مخنوقه من المكان اللى انا عايشه فيه وهو كان لطيف جدا معايا ووافق وقالى اشوف مكان مانا عايزه اروح وهو هيدورلى ع شقه فيها وننقل .
نهاية سلسلة قصة فاطمه ...