جدو سامى 🕊️ 𓁈
كبير المشرفين
إدارة ميلفات
كبير المشرفين
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
نجم ميلفات
ملك الصور
ناقد قصصي
زعيم الفضفضة
صاحبى مصطفى وامه سعاد اللى كانت مهاجرة لامريكا - جزءان
الجزء الأول
عندي صاحب أسمه مصطفى راجل محترم و عازب زيي عايش مع أبوه الحاج محمود
و ابوه كان بيعتبرني ابنه و بيتعامل معايا على هذا الأساس كنت بزور مصطفى كتير في البيت
وساعات كنت ببات عنده لغاية ما في يوم كلمني مصطفى في التليفون وهو منهار و
بيعيط وبيقول أن ابوه مات..اللي اعرفه عنهم انهم عيلة متحررة جدا مش معقدين المهم
قمت معاه بالواجب طبعا ودفناه و عملنا العزاء وكله
تمام وفي أخر اليوم قالي اعمل حسابك هتعدي عليا بكره نروح نجيب ماما من المطار
كنت أول مره اعرف ان امه عايشه اصلا لأنه كان ما بيتكلمش خالص عنها وفيه عندهم
صورة في البيت كبيرة و عليها شريطة سوداء انا فكرتها ماتت وسألته عنها وحكى لي
أن ابوه طلقها لما شك فيها وقطعوا مع بعض واعتبرها ميتة وحط الشريطة السودا دى على صورتها وهي كده كدا كانت راجعة مصر بكره
وتاني يوم روحنا نستقبل أم مصطفى و قفنا نستنى لغاية ما طلع علينا واحدة
صاروخ لابسة بنطلون أسود ضيق عليها فشخ و بلوزه لاممه صدرها بالعافية لونها اسود
وشعرها أسود فرداه ولابسه نظارة شمس وراحت رايحة لمصطفى اللي حضنها وباسها
وقالها حمد **** على السلامة ياماما.... ماما ماما مين يا عم ده اللي جه في دماغي
ست بزازها كبار وطيز عالمية كبيرة وشفايف مكلبظه و تهيج دولة و رجعنا على البيت
و قعدت تكلمني وانا عملت محترم و كانت كل كلمتين تقول حته انجليزي وأنها رغم
زعلها من عم محمود لكنها زعلانة عليه رغم أنه ظلمها و انها رجعت تستقر في مصر
بعد الغربة في بيتها القديم بيت عم محمود سألت صاحبي هي ما كنتش بتحبه اصلا
قال إنها كانت في نظره خاينه و انه كان طلقها علشان كان فاكرها بتخونه مع صاحبه
واهي رجعت بعد ما بقى عندها اربعين سنة وكبرت في السن حبة وعايزه ترتاح شوية
روحنا البيت وطلعنا الشنط وكنت شايل شنط كبيره وهي قالت هتعرف تشيلهم
يا احمد قولت لها وأشيل قدهم عشر مرات ابتسمت كده و بصت بصة هيجتني عليها
اكتر و طلعنا قعدت معاهم شوية وانا مش مركز غير معاها لغاية ما قامت تدخل تستريح
وانا عيني متابعه امكانياتها ودخلت الطرقه اللي بتوصل لأوضة النوم و انا في الخباثة ببص
لفت وشها فجأه وبصت لي وضحكت ودخلت تدلع وتقول لأبنها اللي كان بيوضب الاوضة
ليها أطلع لصاحبك لحسن شكله تعب النهاردة وخرج مصطفى و انا قولت له انا نازل
قالي ما تبات معايا يا جدع... قولت له ما يصحش البيت بقى فيه ست خلاص يا برنس
خرجت من الاوضة لابسه عبايه واسعة وبتقول ايوه يعني ايه مش محمود كان زي بابا
اعتبرني ماما.... من هنا ورايح انا ماما سعاد كنت اول مره اعرف اسمها سعاد اسم حلو
وكملت وقالت انا ايه ماما سعاد وبتضحك قولت لها حاضر ياماما سعاد هسمع الكلام
بس اروح اجيب غيار من شقتي وفعلا نزلت جبت غياري بعد الشغل وروحت عليهم
كانت ماما سعاد في المطبخ ومصطفى نزل يجيب حاجات للبيت وكانت واقفة على الحوض
جيت من وراها وقولت لها أنا هنا يا ماما... لفت وشها وهي بتضحك وبتقول **** حلوه
قوي ماما منك يا حمادة لقيت نفسي بتلجلج و قولت لها حمد **** على سلامتك يا ماما
كان زبري ساعتها عامل خيمة في البنطلون وهي لاحظت ده وبصت لتحت وقالت
ادخل غير هدومك وخد دش عقبال ما الغداء يجهز وبتضحك وعملت زي ما قالت
ودخلت اخد دش و دي لقيتها بتفتح الباب انا اتخضيت وداريت زبري اللي كان شاهر
وهي ضحكت وقالت مالك ياولا هو انا مش ماما حد يتكسف من ماما برضو يا خلبوص
انا حضرتلك الاكل وجعانة ( وهي بتبص ناحية زبري) خلص بقى علشان نتغدى
الباب خبط وكان مصطفى دخل وانا خرجت من الحمام وقعدنا ناكل وعنيها في عيني
و بتبتسم البيت كان فيه كذا اوضة منهم اوضة ليا لواحدي قدام الحمام على طول
بعد الغدا دخلت اريح شوية ونمت مقتول من التعب وصحيت على الساعة تسعة بليل
كانت سعاد بتتفرج على التليفزيون و مصطفى بسألها عليه قالت ياااااه ده نزل
مع أصحابه وبيقول لك هما مستنينك في القهوة... اترميت جنبها وانا بقول لا قهوة ايه
بلاش هم هيرغوا في أي هم خلينا قاعدين النهاردة هي كانت قاعدة رجل على رجل
وبتتفرج على التليفزيون و قعدنا نتكلم
==
شوية ودخلت انام وهي نامت
تاني يوم مصطفى انشغل ف مذاكرته ووصاني افسح مامته ماما سعاد وافرجها على القاهرة اللي بقالها خمستاشر ماشافتهاش وانا بصراحة كنت فعلا عايز افسحها وندردش سوا وكنت منجذب لها جدا مش بس جسديا انما فيه رابط روحي وقلبي وفكري كده حسيته ابتدا يتكون ما بيننا.. كانت متنورة ومثقفة جدا ..
كان بيتهم بيت قديم قدام جامع ابن طولون بالضبط بس واسع وابوابه ام شراعات ازاز وحديد وسقف الشقة عالى بيت اصيل رغم انه قديم..
مر علينا انا وهي سنة ونص ف فسح وكلام ونقاشات ف كل الموضوعات اللي تتخيلها سياسة واديان وفنون وعلوم واداب ورياضات اولمبية وطب وهندسة كله كله بس ماتكلمناش عن حياتها كانت دايما مبتحبش نتكلم ف حياتها الشخصية .. واتكونت بينا علاقة انسانية وطيدة ساعات احسها امي وساعات احسها اختي وساعات احسها صديقتي ورفيقة فكري او زميلتي ف الشغل وساعات احسها بابايا او اخويا .. وكان ما بينا اعجاب وكنت بعتبرها الهتى وبحترمها جدا والاعجاب مع الوقت اتطور لحب وبعض الاشتهاء بس ماكنتش عايز اطور الموضوع عشان ماخسرش صاحبى
لحد ما ف يوم واحنا لوحدنا ف البيت انا وهي وابنها مصطفى على القهوة مع اصحابه سألتها كانت عايشة ازاي ومع مين قالت
انها كانت عايشة مع واحدة صاحبتها وجوزها لغاية ما أتخانقوا لأن صاحبتها قفشت
جوزها بيبص على سعاد و قررت بعدها تنزل مصر لأن مالهاش حد هناك غير صاحبتها
قولت لها وهو فعلا كان بيبص... قالت بصراحة ماكنش بيبص بس ساعات كان يعني
بيمد ايده بس انا كنت بهزأه ومبرضاش اقول لصاحبتي فادية عن جوزها عصام
قولت لها بصراحة عنده حق وكان زبري بيكبر في الشورت وكملت كلامي وقولت
انتي بصراحة تتعبي اي حد يا ماما... بصت وهي فاتحة بوقها وبتبتسم وبتقول
يعني انا ما كبرتش يا حمادة برضو انا كبرت... قولت لها على رأي كاظم كل ما تكبر تحلى
قالت بجد أنا لسه حلوه... قولت لها أحلى من الاول يا ماما اتكسفت ولفت وشها
تتفرج على الفيلم ورجعت تسألني انت متجوزتش ليه... قولت لها النصيب
بصت بصة وضحكت بصوت وقالت انت يا واد شقى وقامت وقالت انا داخلة
اوضب البيت ولقيتها دخلت على أوضتي وانا وراها لقيتها بتوضب السرير
وقدام زبري طيزها الكبيرة وما دريتش بنفسي غير وانا بحكه في طيزها فأتنفضت
ولفت وشها وبتقول انت بتعمل ايه يا واد...قولت لها بصراحة انا بحبك يا سعاد
قالت وهي بتبص على زبري انا قولت ماما سعاد وضربتني بقلم خفيف كده وضحكت هي
ورحت ماسك وشي قال يعني القلم وجعني قالت هي لا ما تزعلش وراحت بايسه خدي
وقالت معلش وجعتك روحت ماسك ايدها وحطيتها على زبري وقايل وهنا بيوجعني
قالت ياللا هوى لا انت لازم تستريح و نزلتني على كرسي جنب السرير وخرجت زبري
وشافته قالت احيه ده زبك تعبان قوي شكله ما اصطادش بقاله كتير لا ما ينفعش كده
ونزلت تمصه مص محترفه شرقانه من زمان ماشفتش زبر لغاية ما ضرب شلال في بقها
قالت **** ده كان تعبان قوي... وغرقت هدومها وقامت تقلعها كلها وقالت دول يتغسلوا بقى
ها ارتحت يا حبيب ماما قولت لها انتي احن ماما في الدنيا باستني وقومتني وخدت مكاني
وفشخت رجلها وقالت تعالى بقى لحسن كسي تعابني يا حمادة عايزاك تريحه وبتغمز لي
قعدت امص والحس واكل فيه لغاية ما جابت وهي بتدفن راسي في كسها
رميتها على السرير ونمت جنبها ورفت رجليها وقعدت وراها ودخلت زبري في كسها
قالت اههه ده كبير يا ولا هيفترك كسي يخرب بيتك وقعدت انيك فيها وغيرنا الوضع
ونيمتها وفشخت رجليها على طرف السرير ودخلته في كسها تاني وهي بتزووم وهايجة
وتقفش في بزها وتقول احيه كمان يا حبيبي ريح ماما ماما تعبانة كمان متعني اي
لسه كسي تعبان لغاية ما جبت في كسها قالت اههه اهو كده ريحت قلبي يريح قلبك الكبير
وقصعت ضحكة قولت لها انا عايز اكشف ورا... قالت لا أخاف ده انا مش قادرة من اللي حصل
قدام روحت لفيت ظهرها وقايل لها مش انتي تعابنة سيبيني اريحك يا ماما يرضيكي ابنك
زبره يتعبه كان لسه زبري قايم شويه وانا بسخنه بأيدي ورحت لفتها وبايسها في بقها و في بزازها
قالت خلاص يا روح ماما مايرضنيش زبرك يبقى تعبان تعالى ريحه بس براحه عليا ياواد
ده انت عايز اربع نسوان يهدوا زبرك الكبير ده ووطت وانا دخلته بصعوبة وهي بتصوت تحته
لغاية ما دخل وبدأت انيكها بدأت تترجاني ما طلعوش وقالت ده جامد النيك من ورا ده يا حمادة
كمان يا روح ماما كمان انا شرموطة وانت بتعالجني يا قلبي كمان ايييي اححح سخن اوي
لبنك ده ولقينا باب الشقة بيتفتح اتنفضت سعاد ولمت هدومها ودخلت الحمام في ثواني
وانا قفلت الباب والنور وعملت نايم كان مصطفى اللي وصل دخل لقى صاحبه لسه نايم
وأمه بتستحمى من توقيع زبر صاحبه في كسها بس هي قالت إنها بتستحمى بس
والي اللقاء في الجزء الثاني
الجزء الثاني
رجع مصطفى علشان يلاقي أمه سعاد في الحمام وأنا كنت قافل النور وعامل نايم
بعد اللي حصل ونمت فعلا صحيت تاني يوم وقعدت مع سعاد وابنها نفطر مع بعض
وهي عمالة تبص لي وتضحك وتلعب برجليها في رجلي و شوية ومصطفى قال طيب
هنزل أنا علشان ورايا شغل وسألني هتيجي معايا قولت لا أنا معنديش شغل وتعبان
من امبارح الظاهر عندي برد هأجز النهاردة وشكلي هخش أكمل نوم تاني ميت يا نجم
قالي طيب ونزل فعلا ولقيت بعدها بمفيش سعاد عندي في الاوضة و مقتولة من الضحك
وبتقول ياااه ده انا كنت مرعوبة ليحس بحاجة بس جدع انك قفلت النور و الاوضة
بس أيه ياواد يا سافل اللي عملته معايا ده يخرب عقلك زبرك ممتع أوي يا حمادة جامد
نيك ياولا
وسكتت شوية وبعدها قالت
تعالى هنا هات بوسة وأخذت بوسة بنت حرام من أحلى ماما سعاد وهي بتقول لي
لا يواد انت ما تتسابش
قامت توضب في البيت و راحت الصالون وخرجت لها وانا لابس البوكسر بس
كانت موطيه قدامي خرجت زبري وسخنته ورفعت الجلابية اللي لبساها
اتخضت وقالت **** انت مستكفتش امبارح يا ولا قولت لها بصراحة مالحقتش
اتمتع بطيزك يا مره... قصعت ضحكة شرموطة وقالت لا هو انت يتعبك تيجي تركبني
ياواد انت بتهدها نيك ياولا وانا عايزه انضف البيت... جسمي بعدها بيوجعني
كنت نزلت لباسها و بليت خرم طيزها خلاص وهي بتتنهد وتقول ااااه
ودخلته في خرمها.... قالت اي زبرك عامل زي السيخ ياللا اشوي طيزي وانا هكمل ترويق
وفضلت بنيك طيزها وهي واقفة بتروق لغاية ماجيت في طيزها ونزل لبنى على الأرض
قالت كده روح شوف لي حاجة أنضف بيها روحت جبت لها فوطة ورجعت كان لسه
نصي التحتاني عريان نزلت قدامي تنضف الأرض ورفعت رأسها بقت قدام زبري.
وقالت يخرب عقلك ابعد لحسن انا نفسي رايحه على مصه ابن الوسخة زبك ده
قولت لها وحد حايشك اهو عندك كنت ماسك موبيلي و هي بتمصلي وانا واقف
ولقيتها بتلعب فيه بجنون لغاية ما قولت لها هجيب يا ماما قالت احا عليك هو خزان
لا روح هاتهم في الحمام انا لسه واخده دش وروحت جبتهم في الحمام
قعدت جنبي نتفرج على تليفزيون وهي ماسكة الموبيل
وقضيت الليلة مع ام صاحبي مصطفى الشرموطة كأني
متجوزها
نهاية القصة
الجزء الأول
عندي صاحب أسمه مصطفى راجل محترم و عازب زيي عايش مع أبوه الحاج محمود
و ابوه كان بيعتبرني ابنه و بيتعامل معايا على هذا الأساس كنت بزور مصطفى كتير في البيت
وساعات كنت ببات عنده لغاية ما في يوم كلمني مصطفى في التليفون وهو منهار و
بيعيط وبيقول أن ابوه مات..اللي اعرفه عنهم انهم عيلة متحررة جدا مش معقدين المهم
قمت معاه بالواجب طبعا ودفناه و عملنا العزاء وكله
تمام وفي أخر اليوم قالي اعمل حسابك هتعدي عليا بكره نروح نجيب ماما من المطار
كنت أول مره اعرف ان امه عايشه اصلا لأنه كان ما بيتكلمش خالص عنها وفيه عندهم
صورة في البيت كبيرة و عليها شريطة سوداء انا فكرتها ماتت وسألته عنها وحكى لي
أن ابوه طلقها لما شك فيها وقطعوا مع بعض واعتبرها ميتة وحط الشريطة السودا دى على صورتها وهي كده كدا كانت راجعة مصر بكره
وتاني يوم روحنا نستقبل أم مصطفى و قفنا نستنى لغاية ما طلع علينا واحدة
صاروخ لابسة بنطلون أسود ضيق عليها فشخ و بلوزه لاممه صدرها بالعافية لونها اسود
وشعرها أسود فرداه ولابسه نظارة شمس وراحت رايحة لمصطفى اللي حضنها وباسها
وقالها حمد **** على السلامة ياماما.... ماما ماما مين يا عم ده اللي جه في دماغي
ست بزازها كبار وطيز عالمية كبيرة وشفايف مكلبظه و تهيج دولة و رجعنا على البيت
و قعدت تكلمني وانا عملت محترم و كانت كل كلمتين تقول حته انجليزي وأنها رغم
زعلها من عم محمود لكنها زعلانة عليه رغم أنه ظلمها و انها رجعت تستقر في مصر
بعد الغربة في بيتها القديم بيت عم محمود سألت صاحبي هي ما كنتش بتحبه اصلا
قال إنها كانت في نظره خاينه و انه كان طلقها علشان كان فاكرها بتخونه مع صاحبه
واهي رجعت بعد ما بقى عندها اربعين سنة وكبرت في السن حبة وعايزه ترتاح شوية
روحنا البيت وطلعنا الشنط وكنت شايل شنط كبيره وهي قالت هتعرف تشيلهم
يا احمد قولت لها وأشيل قدهم عشر مرات ابتسمت كده و بصت بصة هيجتني عليها
اكتر و طلعنا قعدت معاهم شوية وانا مش مركز غير معاها لغاية ما قامت تدخل تستريح
وانا عيني متابعه امكانياتها ودخلت الطرقه اللي بتوصل لأوضة النوم و انا في الخباثة ببص
لفت وشها فجأه وبصت لي وضحكت ودخلت تدلع وتقول لأبنها اللي كان بيوضب الاوضة
ليها أطلع لصاحبك لحسن شكله تعب النهاردة وخرج مصطفى و انا قولت له انا نازل
قالي ما تبات معايا يا جدع... قولت له ما يصحش البيت بقى فيه ست خلاص يا برنس
خرجت من الاوضة لابسه عبايه واسعة وبتقول ايوه يعني ايه مش محمود كان زي بابا
اعتبرني ماما.... من هنا ورايح انا ماما سعاد كنت اول مره اعرف اسمها سعاد اسم حلو
وكملت وقالت انا ايه ماما سعاد وبتضحك قولت لها حاضر ياماما سعاد هسمع الكلام
بس اروح اجيب غيار من شقتي وفعلا نزلت جبت غياري بعد الشغل وروحت عليهم
كانت ماما سعاد في المطبخ ومصطفى نزل يجيب حاجات للبيت وكانت واقفة على الحوض
جيت من وراها وقولت لها أنا هنا يا ماما... لفت وشها وهي بتضحك وبتقول **** حلوه
قوي ماما منك يا حمادة لقيت نفسي بتلجلج و قولت لها حمد **** على سلامتك يا ماما
كان زبري ساعتها عامل خيمة في البنطلون وهي لاحظت ده وبصت لتحت وقالت
ادخل غير هدومك وخد دش عقبال ما الغداء يجهز وبتضحك وعملت زي ما قالت
ودخلت اخد دش و دي لقيتها بتفتح الباب انا اتخضيت وداريت زبري اللي كان شاهر
وهي ضحكت وقالت مالك ياولا هو انا مش ماما حد يتكسف من ماما برضو يا خلبوص
انا حضرتلك الاكل وجعانة ( وهي بتبص ناحية زبري) خلص بقى علشان نتغدى
الباب خبط وكان مصطفى دخل وانا خرجت من الحمام وقعدنا ناكل وعنيها في عيني
و بتبتسم البيت كان فيه كذا اوضة منهم اوضة ليا لواحدي قدام الحمام على طول
بعد الغدا دخلت اريح شوية ونمت مقتول من التعب وصحيت على الساعة تسعة بليل
كانت سعاد بتتفرج على التليفزيون و مصطفى بسألها عليه قالت ياااااه ده نزل
مع أصحابه وبيقول لك هما مستنينك في القهوة... اترميت جنبها وانا بقول لا قهوة ايه
بلاش هم هيرغوا في أي هم خلينا قاعدين النهاردة هي كانت قاعدة رجل على رجل
وبتتفرج على التليفزيون و قعدنا نتكلم
==
شوية ودخلت انام وهي نامت
تاني يوم مصطفى انشغل ف مذاكرته ووصاني افسح مامته ماما سعاد وافرجها على القاهرة اللي بقالها خمستاشر ماشافتهاش وانا بصراحة كنت فعلا عايز افسحها وندردش سوا وكنت منجذب لها جدا مش بس جسديا انما فيه رابط روحي وقلبي وفكري كده حسيته ابتدا يتكون ما بيننا.. كانت متنورة ومثقفة جدا ..
كان بيتهم بيت قديم قدام جامع ابن طولون بالضبط بس واسع وابوابه ام شراعات ازاز وحديد وسقف الشقة عالى بيت اصيل رغم انه قديم..
مر علينا انا وهي سنة ونص ف فسح وكلام ونقاشات ف كل الموضوعات اللي تتخيلها سياسة واديان وفنون وعلوم واداب ورياضات اولمبية وطب وهندسة كله كله بس ماتكلمناش عن حياتها كانت دايما مبتحبش نتكلم ف حياتها الشخصية .. واتكونت بينا علاقة انسانية وطيدة ساعات احسها امي وساعات احسها اختي وساعات احسها صديقتي ورفيقة فكري او زميلتي ف الشغل وساعات احسها بابايا او اخويا .. وكان ما بينا اعجاب وكنت بعتبرها الهتى وبحترمها جدا والاعجاب مع الوقت اتطور لحب وبعض الاشتهاء بس ماكنتش عايز اطور الموضوع عشان ماخسرش صاحبى
لحد ما ف يوم واحنا لوحدنا ف البيت انا وهي وابنها مصطفى على القهوة مع اصحابه سألتها كانت عايشة ازاي ومع مين قالت
انها كانت عايشة مع واحدة صاحبتها وجوزها لغاية ما أتخانقوا لأن صاحبتها قفشت
جوزها بيبص على سعاد و قررت بعدها تنزل مصر لأن مالهاش حد هناك غير صاحبتها
قولت لها وهو فعلا كان بيبص... قالت بصراحة ماكنش بيبص بس ساعات كان يعني
بيمد ايده بس انا كنت بهزأه ومبرضاش اقول لصاحبتي فادية عن جوزها عصام
قولت لها بصراحة عنده حق وكان زبري بيكبر في الشورت وكملت كلامي وقولت
انتي بصراحة تتعبي اي حد يا ماما... بصت وهي فاتحة بوقها وبتبتسم وبتقول
يعني انا ما كبرتش يا حمادة برضو انا كبرت... قولت لها على رأي كاظم كل ما تكبر تحلى
قالت بجد أنا لسه حلوه... قولت لها أحلى من الاول يا ماما اتكسفت ولفت وشها
تتفرج على الفيلم ورجعت تسألني انت متجوزتش ليه... قولت لها النصيب
بصت بصة وضحكت بصوت وقالت انت يا واد شقى وقامت وقالت انا داخلة
اوضب البيت ولقيتها دخلت على أوضتي وانا وراها لقيتها بتوضب السرير
وقدام زبري طيزها الكبيرة وما دريتش بنفسي غير وانا بحكه في طيزها فأتنفضت
ولفت وشها وبتقول انت بتعمل ايه يا واد...قولت لها بصراحة انا بحبك يا سعاد
قالت وهي بتبص على زبري انا قولت ماما سعاد وضربتني بقلم خفيف كده وضحكت هي
ورحت ماسك وشي قال يعني القلم وجعني قالت هي لا ما تزعلش وراحت بايسه خدي
وقالت معلش وجعتك روحت ماسك ايدها وحطيتها على زبري وقايل وهنا بيوجعني
قالت ياللا هوى لا انت لازم تستريح و نزلتني على كرسي جنب السرير وخرجت زبري
وشافته قالت احيه ده زبك تعبان قوي شكله ما اصطادش بقاله كتير لا ما ينفعش كده
ونزلت تمصه مص محترفه شرقانه من زمان ماشفتش زبر لغاية ما ضرب شلال في بقها
قالت **** ده كان تعبان قوي... وغرقت هدومها وقامت تقلعها كلها وقالت دول يتغسلوا بقى
ها ارتحت يا حبيب ماما قولت لها انتي احن ماما في الدنيا باستني وقومتني وخدت مكاني
وفشخت رجلها وقالت تعالى بقى لحسن كسي تعابني يا حمادة عايزاك تريحه وبتغمز لي
قعدت امص والحس واكل فيه لغاية ما جابت وهي بتدفن راسي في كسها
رميتها على السرير ونمت جنبها ورفت رجليها وقعدت وراها ودخلت زبري في كسها
قالت اههه ده كبير يا ولا هيفترك كسي يخرب بيتك وقعدت انيك فيها وغيرنا الوضع
ونيمتها وفشخت رجليها على طرف السرير ودخلته في كسها تاني وهي بتزووم وهايجة
وتقفش في بزها وتقول احيه كمان يا حبيبي ريح ماما ماما تعبانة كمان متعني اي
لسه كسي تعبان لغاية ما جبت في كسها قالت اههه اهو كده ريحت قلبي يريح قلبك الكبير
وقصعت ضحكة قولت لها انا عايز اكشف ورا... قالت لا أخاف ده انا مش قادرة من اللي حصل
قدام روحت لفيت ظهرها وقايل لها مش انتي تعابنة سيبيني اريحك يا ماما يرضيكي ابنك
زبره يتعبه كان لسه زبري قايم شويه وانا بسخنه بأيدي ورحت لفتها وبايسها في بقها و في بزازها
قالت خلاص يا روح ماما مايرضنيش زبرك يبقى تعبان تعالى ريحه بس براحه عليا ياواد
ده انت عايز اربع نسوان يهدوا زبرك الكبير ده ووطت وانا دخلته بصعوبة وهي بتصوت تحته
لغاية ما دخل وبدأت انيكها بدأت تترجاني ما طلعوش وقالت ده جامد النيك من ورا ده يا حمادة
كمان يا روح ماما كمان انا شرموطة وانت بتعالجني يا قلبي كمان ايييي اححح سخن اوي
لبنك ده ولقينا باب الشقة بيتفتح اتنفضت سعاد ولمت هدومها ودخلت الحمام في ثواني
وانا قفلت الباب والنور وعملت نايم كان مصطفى اللي وصل دخل لقى صاحبه لسه نايم
وأمه بتستحمى من توقيع زبر صاحبه في كسها بس هي قالت إنها بتستحمى بس
والي اللقاء في الجزء الثاني
الجزء الثاني
رجع مصطفى علشان يلاقي أمه سعاد في الحمام وأنا كنت قافل النور وعامل نايم
بعد اللي حصل ونمت فعلا صحيت تاني يوم وقعدت مع سعاد وابنها نفطر مع بعض
وهي عمالة تبص لي وتضحك وتلعب برجليها في رجلي و شوية ومصطفى قال طيب
هنزل أنا علشان ورايا شغل وسألني هتيجي معايا قولت لا أنا معنديش شغل وتعبان
من امبارح الظاهر عندي برد هأجز النهاردة وشكلي هخش أكمل نوم تاني ميت يا نجم
قالي طيب ونزل فعلا ولقيت بعدها بمفيش سعاد عندي في الاوضة و مقتولة من الضحك
وبتقول ياااه ده انا كنت مرعوبة ليحس بحاجة بس جدع انك قفلت النور و الاوضة
بس أيه ياواد يا سافل اللي عملته معايا ده يخرب عقلك زبرك ممتع أوي يا حمادة جامد
نيك ياولا
وسكتت شوية وبعدها قالت
تعالى هنا هات بوسة وأخذت بوسة بنت حرام من أحلى ماما سعاد وهي بتقول لي
لا يواد انت ما تتسابش
قامت توضب في البيت و راحت الصالون وخرجت لها وانا لابس البوكسر بس
كانت موطيه قدامي خرجت زبري وسخنته ورفعت الجلابية اللي لبساها
اتخضت وقالت **** انت مستكفتش امبارح يا ولا قولت لها بصراحة مالحقتش
اتمتع بطيزك يا مره... قصعت ضحكة شرموطة وقالت لا هو انت يتعبك تيجي تركبني
ياواد انت بتهدها نيك ياولا وانا عايزه انضف البيت... جسمي بعدها بيوجعني
كنت نزلت لباسها و بليت خرم طيزها خلاص وهي بتتنهد وتقول ااااه
ودخلته في خرمها.... قالت اي زبرك عامل زي السيخ ياللا اشوي طيزي وانا هكمل ترويق
وفضلت بنيك طيزها وهي واقفة بتروق لغاية ماجيت في طيزها ونزل لبنى على الأرض
قالت كده روح شوف لي حاجة أنضف بيها روحت جبت لها فوطة ورجعت كان لسه
نصي التحتاني عريان نزلت قدامي تنضف الأرض ورفعت رأسها بقت قدام زبري.
وقالت يخرب عقلك ابعد لحسن انا نفسي رايحه على مصه ابن الوسخة زبك ده
قولت لها وحد حايشك اهو عندك كنت ماسك موبيلي و هي بتمصلي وانا واقف
ولقيتها بتلعب فيه بجنون لغاية ما قولت لها هجيب يا ماما قالت احا عليك هو خزان
لا روح هاتهم في الحمام انا لسه واخده دش وروحت جبتهم في الحمام
قعدت جنبي نتفرج على تليفزيون وهي ماسكة الموبيل
وقضيت الليلة مع ام صاحبي مصطفى الشرموطة كأني
متجوزها
نهاية القصة