مقدمة :
بعد مرور 13 عام على بداية قصتي , وبعد تفكير عميق , قررت أن أقدم لكم قصتي هذه علها تنال إعجابكم , وأقسم لكم بكل ماهو مقدس بأن قصتي هذه حقيقية وكاملة التفاصيل , إلا أنني سأقوم بتغير الأسماء وبعض التفاصيل البسيطة دون أي تغيير بواقع القصة وذلك لسرية الشخصيات فقط لاغير .
اسمي ربيع عمري الان 36 عام من سورية , وقصتي تتمحور في علاقتي بأختي رشا وعمرها الان 34 عاما .
أما عائلتي تتكون من أبي وأمي ووأنا كبير أخوتي ورشا محور القصة , رامي 30 عام , شيرين 25 عام , هيفين 25 عام وهما توأمين . وعادل 18 عام .
الجزء الاول
]تبدأ أحداث قصتي منذ نعومة أظفاري . كان عمري 3 سنوات عندما افترقت عن عائلتي لأسباب يطول شرحها , كنت قريب منهم واعرف انهم اخوتي ولكن كنت أعيش في بيت جدي , وعندما صار عمري 10 سنوات وكنت في الصف الرابع سافرت عائلتي الى بلد عربي لضرورات عمل والدي , ودام غيابهم 14 عام , كنت خلالها اتواصل معهم ولكن بشكل قليل جدا . وخلال هذه الفترة فقد اصبحنا شبابا ولكن دون ان نعرف بعض الا من خلال الصور .
وفي يوم من ايام عام 2005 اتصل بي والدي هاتفيا واخبرني بأن اختي رشا ستعود الى سورية برفقة اولادها الاربعة وسيبقى زوجها هناك . وطلب مني ان ازورها في منزل اهل زوجها واهتم بها وبأولادها . وفعلا زرتها تاني يوم لوصولها ولا اخفيكم كان شوقي للقياها لا يوصف لاني اخيرا سأرى احدا من عائلتي بعد 14 عام من الفراق . وكم كان لقاؤنا حارا ومشوقا وقد أبكينا كل من حضر ذلك اللقاء .
ومن ذلك اليوم وأنا اتردد عليها وأزورها بشكل مستمر و أحيطكم علما أنني لم أفكر بها لو للحظة الا كأخت وكانت مشاعري تجاهها نقية لا شائب بها .
وبعد ثلاثة شهور اتصل بي والدي مجددا ليخبرني بأن أمي وباقي أخوتي سيعودون أيضا وأما والدي وصهري سيبقيا هناك لاتمام أعمالهم .
وفعلا عادت أمي وأخوتي وانتقلت اختي للسكن مع امي , أما أنا فكنت لا افارقهم الا قليل من الايام اذهب في اواخر الليل للنوم في بيت جدي .
كنت في تلك الاثناء شابا ابلغ من العمر 23 عام , ممتلئا بالحيوية ولا اخفيكم انني كنت صاحب علاقات مع الفتيات ولكن لم أجرب الجنس الكامل ابدا , فكل علاقاتي لم تتجاوز القبلات والمداعبات الجنسية وفي بعض الاحيان كانت تصل إلى حد التفريش او أن تمص لي أحدهن زبي وهذا أقصى حد لعلاقاتي لأن كل علاقاتي كانت مع فتيات عذراوات .
إلى أن أتى ذلك اليووووم الرهيب .....
رشااا أختي ... فتاة تبلغ من العمر في تلك الايام 21 سنة وام لاربع اولاد , رشيقة القوام , متناسقة الجسد , تملك جمالا فتانا , ***** طبعا وذات اخلاق عالية ومحترمة . فتاة غابت عن زوجها لفترة لا تقل عن 5 شهور متوقدة الحيوية .
في ذلك اليوم الذي غير مجرى حياتي وحياتها .. كالعادة سهرت في بيت امي وفي الساعة الواحدة ليلا بعد انا نام الجميع ولم يبقى الا انا وامي واختي واما الباقي في غرفهم نائمون , امي واختي كانو ينامون في الصالون كعادتهم لصغر البيت , وكانو ينامون على فراش عادي أي أن الجميع يكون قريب من بعضهم
كنت في بعض الاحيان اجلس فتنام امي في حضني بحكم مشاعر الامومة والفراق , واختي رشا ايضا ، كنت في بعض الاحيان تكون فرشتي بجانب فرشتها يعني حسب ظروف العجقة في البيت وحسب منامة ابنائها , وفي الساعة الواحدة وقفت واسأذنت بالذهاب الى بيت جدي للنوم . الا ان امي طلبت مني ان انام عندهم , لم اقدر ان ارفض طلبها وقررت المبيت عندهم وكان امرا عاديا. ولحسن حظي شاءت الاقدار ان تكون فرشتي ملاصقة لفرشة اختي رشا ونامت امي وغطت في نوم عميق , اما انا ورشا فكنا نتحادث , وبدون اي افكار جنسية .
نامت رشا على يدي وعانقتها وتلاصقت اجسادنا , والاضواء مطفأة بشكل كامل , وضمن الحديث قلت لرشا اوعك تخجلي مني بأي طلب مهما كان فعانقتني بشدة وقالت يخليلي ياك وميحرمني منك يا اخي وباستني في خدي وبحكم مشاعر الاخوة بادلتها البوسة على خدها , صدقوني لم يكن ببالي اي خواطر جنسية تجاهها , وتتالت القبلات والتلاصق , فأصبحت القبلات تحمل حرارة غريبة وكنت اجد فيها حنان وشوق لايوصف حتى اصبحت القبلات تتماشى بشكل رومنسي وهادى بالقرب من شفاهنا لبعضنا , فساد الصمت بيننا تحضيرا للنوم . ولكن القبلات لم تتوقف ولكن بشكل صامت .
وفي لحظة لم اشعر بنفسي الا وقد طبعت بوسة على شفتاها واحسست للحظة بالذنب , الا انها قطعت احساسي بالذنب عندما ردت لي البوسة ببوسة على شفتاي , هنا... اصبحت القبلات حصرا على الشفاه مني ومنها ولكن قبلات عادية وازداد تلاصق اجسادنا وصدقوني لم اشعر بنفسي الا وانا نائم بشكل كامل فوق جسد اختي رشا جسدي فوق جسدها , صدري فوق صدرها وزبي فوق كسها وشفتاي تتبادل القبلات الخاطفة مع شفتاها , وهنا زبي انتصب بشكل هستيري وبدأت الشهوة تجتاح كل اعصابي , وبدون مقدمات تلاقت شفتانا وبدأت تعزف اجمل سيمفونية مص رائعة , وهنا تجرأت وبدأت اداعب جسدها وهي ايضا , وبدأت امص رقبتها واداعبها بشكل جنسي مثير ولم اشعر الا ويدها تعبث بزبي من فوق البيجامة , وهنا طار صوابي فنزلت بيجامتي واطلقت العنان لزبي ليحترق بلهيب اصابع يديها الحريريتان , وبعد اكتر من نص ساعة من المداعبات مددت يدي لكي انزل بيجامتها وكنت قد قررت ان اقتحم جدران كسها المحترق بنيران شهوتها التي اظهرتها لي , لتوقفني بلحظة قاتلة وتمسك يدي وتقول لي اول كلمة بعد كل تلك المداعبات .
رشا : لاااااا
انا : وبصدمة رهيبة وخوف نوعا ما.. ليش
رشا : لا استطيع اليوم
أنا : طيب قوليلي ليش
رشا : لك خلص ربيع .!!!. وما زالت تلعب بزبي بحرقة شديدة.
كنت اعرف انها لم تتراجع ولكن هناك سبب قد منعها .
رشا : لك جايتني الدورة !!
أنا : لك كس اخت حظي !!
رشا : لاتزعل حبيبي كلها يومين وبخلص منها .
أنا طيب عمري حاضر .
بس وهاد اللي بايدك كيف بدو يقدر يصبر ؟؟
قاالتها بكل غنج ورومنسية انا رح ابسطو اليوم رح جيبو عايدي وبعدين كلي تحت امرو .
وفعلا ضلت تداعب زبي حتى انتفضت عروقه وافرغ حممه البركانية بين اصابع يدها ولبسنا ثيابنا ونمنا في حضن بعض حتى الصباح وكأن شئ لم يحدث . [/COLOR]
يتبع في الجزء الثاني .... لا تخافو مارح طول عليكم حبايبي
الجزء الثاني
..
وفي الصباح كانت تصرفاتنا أنا وأختي رشا طبيعية جدا وكأن ليلة الامس كانت حلما , إلا أن نظراتنا لبعض كانت تحمل عشقا وشوقا لايوصف . كنت أسرق اللحظات والفرص لأخذ قبلة خاطفة من شفتاها في غيبة باقي سكان البيت لو للحظات , ولم يخلو الأمر من بعض المداعبات الصبيانية بشكل خاطف مغموس بالشوق والرغبة والخوف في نفس الوقت .
كنت أنتظر أن تنهي دورتها الشهرية بفارغ الصبر ولا أخفي عليكم أن الثلاثة أيام التي كنت انتظرها لتنهي دورتها كانت أصعب أيام حياتي على الاطلاق .
وفي صباح اليوم الثالث , كنت في تلك الليلة نائما كعادتي في بيت جدي فاستيقظت مبكرا وفورا لبست ثيابي وتعطرت وخرجت من بيت جدي مبكرا دون أن اشرب قهوتي المعتادة وعلى خلاف عادتي المشهورة حيث كنت من المستحيل أن أغادر المنزل قبل شرب قهوتي الصباحية , متجها بكل شوق الى بيت أمي وكنت مستعدا لذلك اليوم الأسطوري الذي سوف يكون يومي التاريخي بأنه يوم فض بكارتي ومع من مع أختي التي خرجت أنا وهي من بطن واحد ويسري في عروقنا ددمم واحد . وكان ذلك اليوم مميزا حتى لكافة افراد عائلتنا حيث أنه في ذلك اليوم كان هناك حفل لزفاف أحد الاقارب وذلك الحفل سيقام في أحد شواع الحي لأننا نقيم أعراسنا بشكل شعبي.
في النهار لم يتسنا لي الانفراد برشا الا كالمعتاد للحظات مسروقة وانتم تعلمون أن يوم الزفاف يكون ضاجا بالازدحام حيث كل شخص يقوم بتهيئة نفسه من لباس وبعض التحضيرات.
وهكذا حتى جاءت الساعة الخامسة مساءا , وذهبنا جميعا إلى العرس , جلست على كرسي ملاصق لاختي رشا وبعد أن بدأت الموسيقا والدبكة وضجت الأجواء , اقتربت من أذن رشا وهمست لها : شو حبيبتي جاهزة اليوم , اليوم عرس فلان وفلانة ... ولاتنسي اليوم كمان عرسنا وليلة دخلتنا , فضحكت رشا على استحياء وخجل ولم تقل أي كلمة , وفي لحظة خطرت ببالي فكرة جهنمية : الجميع مشغولين بالعرس ولن يلاحظ أحد غيابنا فلماذا لا نذهب أنا وأختي رشا الى البيت لكي ننفذ ماعزمنا عليه من نيك وحب وعشق , فهمست لرشا :
حبيبتي تعالي نروح عالبيت بما أن الكل هون والبيت فاضي .
رشا: لاعمري بخاف حدا يشوفنا أو أمي تلاحظ غيابي .
وكان رفضها قاطعا , فبلعت ريقي وسكت على مضض .
وبعد حوالي نصف ساعة قالت أمي لرشا أن ابنها الرضيع قد عملها في ثيابه وعليها أن تذهب للبيت وتغير ثياب ابنها وتغسل له جسمه لأن جسم ابنها كان يتحسس فورا من الحفوضات المبللة .
فقالت رشا لأمي أنها لن تذهب لينتهي العرس فنهرتها أمي وقالت لها : حرام عليكي منشان الولد كلها نص ساعة غيري ثيابو وارجعي فورا.
كل هذا الحديث بين رشا وأمي وأنا لا أعلم به .
وفجأة نادتني أمي وقالت لي : ربيع يا أمي ... يرضى عليك روح مع أختك عالبيت منشان تغسل لابنها وتغير ملابسو .
هنا أنا أخذتني الرعشة وأحسست بأني سأطير من الفرح حيث أن الأقدار هي من ترتب لنا هذا اللقاء بدون تخطيط , وعلى الفور قلت لأمي على راسي وعيني تكرمي انتي ورشا وابن رشا.
وفعلا تركنا العرس واخذنا الولد وذهبنا على الفور , ولحسن حظي كان البيت بعيدا نوعا ما عن العرس وبهذا اضمن عدم لحاق أحد بنا .
وفي الطريق قلت لرشا : شايفة كيف ياعمري انتي ماقبلتي نروح بس اجت الشغلة لحالها .
رشا : لا عمري رح نرجع دغري بلا ما حدا يجي فجأة خلص خليها لليل .
انا تضايقت كتير بس قلتلها امرك حبيبتي منشان مازعلها ,
وصلنا عالبيت وفعلا غيرت لابنها وجهزتو ونام الولد فورا , قلتلها شو جاهزة نروح عالعرس
قالت جاهزة . قلتلها طيب بس بوسة لان رح موت عشفايفك , وقربت منها بدون ما انتظر موافقتها وفورا حضنتها وبدون مقدمات تلاقت شفتاي بشفتاها ودخلنا في موجة من البوس والمص لشفايف بعض بشكل هستيري واخذت البوسات تشتد والملامسات والمداعبات تتزايد وشيئا فشيئا نسينا أننا ذاهبون الى العرس وبدأت اقبل رقبتها ورويدا رويدا كنت ازيد في مص رقبتها فقالت لي حبيبي اوعك تعلم عرقبتي بخاف حدا يشوفا و... بننفضح وفعلا سيطرت على نفسي وبدأت امص رقبتها ومسك بزازها بيدي وهي مسكت زبي من فوق البنطلون وصارت تلعب فيه وزبي صار متل الصخر ورح يشق البنطلون , وطلعت بزها اليمين وحطيت حلمتو بين شفتاي وبلشت مصو وافركو بسناني وهي دابت بين ايدي عالاخر , كل هاد واحنا واقفين , وبلحظة حملتها بين ايدي ونيمتها عالارض وبلشت شلحها كنزتها , قالت : خلص حبيبي بكفي خلينا نروح منشان ماحدا ينتبه لغيابنا , قلتلها : لاتخافي حبيبتي ماحدا بينتبه الكل مشغولين وأمي بتعرف انك جيتي تنظفي ابنك , وشلحتها كنزتها وستيانتها وضعت في جمال صدرها الرهيب الواقف مثل حصان عربي أصيل , أصبحت كغواص يتغلغل بين بحور ثدياها اللؤلؤيين وفي غيبة من كتاب الزمن بدأت اسمع أنغام تلك السمفونية التي تطلقها من بين شفتيها آهاات لم أسمعها ولا أظن أن مخلوق سمعها من قبل .
هنا انهارت كل قواي وتحطمت رجولتي أمام جبروت شهوتها التي جعلتني أثور كبركان هائج لألثم بشفتاي كل مسامة من مسامات بشرتها الحريرية وبدون مقدمات وضعت يدي على محيط خصرها وهممت بنزع بنطالها عنها بسرعة خيالية , ويا لمنظر كلسونها الرقيق الذي يلتف بين ثنايا كسها ليرسم بكل رقة ذلك الخط الذي يكون تضاريس هذا الكس الخيالي , فركعت صاغرا على ركبتي لأواجه كسها المرمري بوجهي وبكل رقة أستل ذلك الكلسون الرقيق الى اسفل قدميها فأراها عارية كما ولدتها أمنا , في تلك اللحظة سمعت صوتا لكائن لا يتكلم يناديني بكل شوق لأقبل شفرتيه الناعمتين الخاليتين من أي زغب , فوضعت لساني على عانتها ليتسلل بكل رقة مقتحما كل ثنايا كسها وبدأت ألعقه بشراهة متناهية مقطوعة النظير . مسكت زنبورها بين أسناني فأسمع صرخة أظن أن من كانو في العرس قد سمعوها رغم صوت الاذاعة الصاخب , فأمسكت رشا برأسي وكادت أن تقتلع شعري بيديها من فرط اللذة والشهوة . رفعت عيناي لأنظر إلى وجهها فوجدتها في كوكب آخر. فوضعت لساني على زنبورها وبدأت الصعود بلساني مارا بكل مسامة مابين كسها و شفتاها ,ولتتلاقى شفاهنا من جديد , فمدت يدها وهي تلعق شفتاي لتفك أزاز البنطلون خاصتي وتمسك بزبي بيدها المرمرية وتخرجه وتداعبه بأصابعها وبدون شعور مني وجدت نفسي عاريا امامها جسدي يقابل جسها العاري المنحوت بكل عناية .
حضنتها ...
اعتصرتها ....
وهي مازلات تقبض بيدها على زبي تعتصره وتكبله وكأنها خائفة أن يهرب من يدها .
وضعت شفتاي على حلمة أذنها لامصها بشغف وهي وضعت رأس زبي على شفرتا كسها وأخذت تفركه كأنها فنانة ترسم بريشة بيكاسو , وضعت كلتا يداي على فلقتي طيزها المكتنزة وأخذت ادعكهما كمنتقم ,وبعد القليل من الفرك والمص والتفريش صدرت من بين شفتاها أول كلمة بعد تلك الدقائق المثيرة ,قالت بكل غنج ومحنة واضحة : حبيبي يلا فوتو دبحتي مابقى أقدر أتحمل , وكمان منشان ما نتأخر عالعرس مابدنا حدا يفقدنا ...
وهناااااااااا .... حانت اللحظة التي انتظرتها ثلاثة ايام مروا علي كأنهم ثلاث قرون ...
أمسكت بفخذها ورفعت رجلها الى الاعلى ووجهت زبي الى شفر كسها وبدأت افرك راس زبي بكسها ليبتل بماء شهوتها المنهمر ليسهل ايلاج زبي بداخله .
ورغم أنها تجربتي الاولى في النيك الا انني استطعت انذاك ان اجعلها كقطعة شوكولا على صفيح من نار ... بدأت بادخال رأس زبي رويدا رويدا وارجع لاسحبه بطريقة هادئة جعلتها تولول من اللذة وتحاول دفع جسمها ليبتلع كسها زبي بكامله , الا انني لم أمكنها من ذلك .
وفجأة وبدفعة مفاجئة مني وصل رأس زبي إلى أعماق رحمها ليرتطم بثناياه , فصرخت رشا من نار شهوتها وبدأت أنا بادخاله واخراجه بسرعة كبيرة وهي تقول: اووووووه كماااان وووووولي شوطيب .
وبدأت أتفنن بنيك كسها الوردي , وحملتها بين ذراعي لأضعها على الأرض وأرفع رجليها على كتفاي ووضعت زبي من جديد داخل كسها , وبدأت أنيكها وجها لوجه وعيناي تحدق بعيناها , يتناقشان , يتغازلان , رأيت في بريق عينها عذوبة ومحنة وشهوة لاتوصف فيها شئ من الحب وشئ من الرغبة القاتلة وشئ من الترجي بأن أخلصها من حرمانها .
وأحسست خلال نيكي لها بأنها قد أتت بشهوتها أكثر من ثلاث مرات .
واثناء نيكي لها انحنيت إلى صدرها لأنهل من ينبوعه الدافئ وأدعكه بأسناني .
وفي خضم تلك اللحظات التي نقضيها والرغبة التي تجتاحنا .. قاطعنا صوت بكاء ابنها الرضيع النائم لينبهنا بنهرة منه بأننا تأخرنا ونسينا أن هناك عرسا من الأساس , فقالت لي حبيبتي وأختي رشا:
حبيب يلا بقى جيبو خلينا نروح تأخرنا كتير .
أنا : يلاعمري رح يجي مع أنو لسه ماشبعت منك ياعمري .
فنظرت رشا إلى ابنها الذي عاد للنوم بعد لحظات وقالت : منيح رجع نام .
وهنا أنا سارعت من وتيرةنيكي لها و دك حصون كسها بعنف شديد كجيش فاتح , فتعالت أصوات آهاتها التي تدل على الاستمتاع المفرط , وهي تقول : آآآآآآآآآآآآآآآآآآه
لك ااااااااااااااااااي نيكني
يلاااااااااااا بسرررررررعة حبيبي
وووووولي ناااااااااااااااااااااااااااااااااا اااار
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ ه رررربيع آآآآآآآآآآآآآآه زبك ناااار بجننننننن
آهاتها تلك كانت لي بمثابة المحفز القوي على اطلاق حمم بركاني الذي بقي خامدا طول عمري لينفجر مطلقا حممه الثائرة في أول تجربة نيك في حياتي ومع من ...........
مع أختي التي لم أراها يوما برؤى جنسية ....
وبعد انفراج نهر المني الذي تدفق من زبي داخل كسها , نظرت لعينيها . فرأيت ابتسامة لأنثى لم أراها في حياتي وكأنها تقول لي شكرا لك على مجهودك فقد أرحتني وأسعدتني .
فسألتها : رشا
رشا : روح رشا .
أنا : انبسطتي حبيبتي .
رشا : كتير كتير .
أنا : دخيل روحك .
فقمنا ودخلت هي الى الحمام وقامت بغسل كسها بشكل سريع , ثم خرجت ولبسنا ورتبنا أنفسنا وخرجنا متجهين إلى العرس .
وفي الطريق سألتها بتردد ........
أنا : رشا عمري .
رشا : شو حبيبي .
أنا : عنجد انبسطي معي .
رشا ( بنظرة من خجل ) : وغلاك عندي انبسطت كتيرررر .
أنا : طيب ممكن سؤال وتجاوبيني بصراحة .
رشا : تفضل .
أنا : ندمانة عالشي اللي صار ..؟
رشا ( بعد صمت للحظات ) : بصراحة ربيع ..... مع أنو أنا بعرف هالشي غلط .. وغلط كبير
بس مابعرف في شي غريب عميخليني حس اني أسعد مخلوقة عوجه الأرض .
أنا : وحياتك وأنا كمان مابعرف ليش هيك ... لك من 3 أيام و أنا متل المجنون عمبستنا هاللحظة .
رشا : ربيع رح قلك شغلة ... لا أنا موندمامة عهل شي أبدا .... بالعكس مبسوطة فيه كتير .
أنا : .... لا يحرمني منك ياعمري .
رشا : عمري أمانة اليوم نام عنا بالبيت لاتروح عبيت جدي .
أنا : لك بتأمري أمر .
طبعا طلبها مني أن أبيت عندهم هو في الحقيقة طلب مخفي لتكرار ماحصل منذ قليل وهذا يدل أنها كانت سعيدة وأنها تريد المزيد .
ومع أننا قضينا في نيكتنا الأول حوالي ساعة كاملة ,إلا أن كلانا نشعر بأننا لم نأخذ حقنا بشكل كامل وهذا كان واضحا من طريقة كلامنا .
وصلنا إلى العرس ووجدنا الناس في حال فرح وهرج والدبكة والغناء على أشده . جلسنا بجانب أمي وأمي لم تسألنا لو مجرد سؤال عن التأخير وذلك دلالة على أنها لم تنتبه لتأخرنا .
وقمت أنا بعد قليل أشارك بالدبكة وخلال الدبكة كنت أنظر إلى حبيبتي ومعشوقتي رشا , وهي أيضا لم تزح عيناها عني وكأن العرس يخلو من كل الموجودين ولا يوجد غير أنا ورشا .
وهكذا كان أول لقاء جنسي لي في حياتي مع معشوقتي وأختي رشا .
طبعا في الجزء الثالث سأخبركم بما تبع ذلك اللقاء وخاصة في تلك الليلة بعد عودتنا من العرس ... فانتظروا الجزء الثالث
...
الجزء الثالث ..........
بعد انتهاء العرس انفض المدعويين كل إلى بيته . وحملت ابن أختي رشا الصغير بين ذراعي وتوجهنا أنا وأمي وأختي رشا وباقي افراد العائلة إلى المنزل ماعدا رامي وعادل فقد كانا مدعوان للسهرة مع شباب العائلة للسهر , وقد قالا لأمي أنهما سينامان في بيت أحد الأقارب .
وصلنا إلى المنزل وقامت أخواتي البنات باعداد طعام العشاء وتعشينا جميعا , وبعد لملة الأواني والصحون استأذنت شيرين وهيفين بالذهاب للنوم حيث أن التعب قد نال منهما وكانت الساعة تقارب الثانية عشرة ليلا , وبقينا في الصالون أنا وأمي ورشا , فقالت لي أمي : لاتقلي رايح تنام ببيت جدك , اليوم بتنام هون لأن أخواتك الشباب نايمين برة .
ففرحت من قلبي لأن أمي من طلبت مني المبيت ونظرت إلى رشا لأرى منها ابتسامة شفافة تدل على السعادة , فقلت لأمي : أمرررك يا ست الكل .
وسهرنا انا وامي ورشا معا وكنا انا ورشا نتبادل الغمزات والابتسامات الخفية كالمراهقين , وكانت اختي رشا قد بدلت ملابسها ولاول مرة تتحرر امامي بلباسها بوجود أمي , فلبست بيجامة لونها رمادي تفصل فخذيها وطيزها وكسها المنتفخ الذي يكاد أن يشق البيجامة , أما من الاعلى فلبست بروتيل يظهر جزء كبير من بزازها المتكورين تحت ستيانتها الكحلية اللامعة .
وجلسنا نتكلم ونضحك وبان لنا أن النعاس بدأ يفعل فعله بعيون أمي فنظرنا لبعض نظرة من فرح وفاجأتني رشا بابتسامة مثيرة تبعتها بعضة على شفتها السفلى مما اوقد ناري وكدت أن أتحامق وأفقز عليها , ولكني تمالكت نفسي , وفي حوالي الساعة الثانية والنصف ليلا نظرت لأمي لأجدها قد غطت في نوم عميق , وقد خلا لنا الجو , فقلت لرشا بهمس : شو رأيك ننام بغرفة الشباب .
رشا : لا عمري هون أفضل بخاف تفيق أمي وما تلاقيني وتشك بالموضوع .
أنا : الحق معك .
رشا : حبيبي خمس دقايق راجعتلك .
أنا : طيب حبي بس ما تتأخري علي ماعد فيي أصبر .
رشا : لاتستعجل عمري , بعدين ماشبعت مني .
أنا : لك ليش انتي بينشبع منك
وأطلقت من صدري تنهيدة حارقة فابتسمت رشا وذهبت , وأنا أنتظرها على نار حارقة .
وتفاديا للتأخير قمت أنا وغيرت بنطالي ولبست بيجامة رقيقة وجلست أنتظر كسجين ينتظر أمر الافراج .
بعد 7 دقائق سمعت صوت خطوات رشا حبيبتي وفي نوع من المزاح تظاهرت بالنوم , فاقتربت من أذني وهمست بسخرية وجاذبية في نفس الوقت :
عامل حالك نايم , طيب ياربيع انت الخسران , مع اني متأكدة انو مستحيل تقدر تنام .
فضحكت وضحكت هي ايضا , ثم قامت بفرش الفراش بجانب بعضنا وأطفأت الأضواء لتشعل معها نار قلبي ومشاعري وشهوتي .
استلقت أختي رشا بجانبي ووضعنا غطاء واحد فوقنا ووضعت رأسها على كتفي فاحتضنتها بكل حنان وشغف ,لفت يدها حول بطني ووضعت رجلها فوق حوضي وحضنتني بكل شوق وقالت : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا ربيع شو حضنك دافي وحنون .
فقبلت جبينها وبدأت أداعب شعرها وأترك أصابعي تباعد بين خصال شعرها الأسود الطويل , وضعت رشا يدا فوق صدري لتلاعب شعر صدري الكثيف بكل حنان وكأنها عازفة على قيثارة ملاك الحب فينوس .
مسكت رأسها بيدي الثانية ورفعته نحو وجهي لتتقابل شفاهنا , وبدأت أبادلها القبلات العاطفية الراقية فعندما تتلاقي شفتاي بشفتاها كأنما موجات كهرومغناطيسية متذبذبة , وتتسارع وتيرة القبلات بتناغم لا متناهي يبشر بعاصفة جنسية قادمة تحمل كل شهوات الدنيا لنا لنستمتع بها سويا.
بدأت أبعثر القبلات مابين شفتاها وخدودها وجبينها بشكل رومنسي , لأقبض أخيرا على تلك الشفتان بكلابة شفتاي وننغمس معا في بحر من مص الشفاه لأمسك لسانها وأمصه بنهم لا متناهي , وتبدأ يدها تتسلل إلى صدري فتنازليا إلى بطني فسرتي وتستقر أخيرا فوق زبي لكن من فوق بيجامتي الرقيقة , زبي الذي انتصب واشتد عوده بمجرد ان لامس جسدي لجسدها العاجي .
وتبدأ يدها بمساجها الرقيق لزبي وتمتد داخل بيجامتي لتمتشق ذلك السيف الدمشقي الاصيل وتخرجه من غمده وتتلاعب به وكأنها قد وجدت ضالتها , أما أنا في هذه الأثناء كنت قد بدأت ألتهم رقبتها التي تشبه في مذاقها ورقتها قطعة من الجيليه الطري , ونزلت بيدي لأمسك صدرها وأرفع بروتيلها الى أعلى صدرها لأكتشف أنها حين تركتني لسبع دقائق قد قامت بخلع ملابسها الداخلية لتكون أكثر استعدادا لما هو آت.
أطبقت بشفتاي على حلمات بزازها أعتصر هذه وأمص تلك لتتناهى لأسماعي تأوهاتها الممحونة , وهي مازالت تبارز زبي بيديها وبدون مقدمات هربت من بين يدي لتنزلق تحت الغطاء تاركة نصفي الأعلى لتطبق بشفتاها على رأس زبي وتبدأ بمصه وأذوب أنا من تلك اللذة الرائعة , بكل صراحة سبق لي وأن مصت الفتيات زبي , إلا أنني أجزم أنني الم أشعر بعمري بمتعة بذلك تشابه هذه المتعة , أخذت كل وقتها تتلذذ بمص زبي حتى اكتفت وعادت إلى أحضاني وتركب فوقي بكل خفة , وبلحظة واحدة كان زبي يستقر في أعماق كسها ويا لتلك السخونة التي أحسست بها تجتاح زبي , طار صوابي ولم أعد أفكر بأي شئ إلا بتلك المتعة الغريبة , فأحطت طيزها بيداي وبأت أرفعها صعودا ونزولا فوق زبي , فنزلت بوجهها لتقابل وجهي وانغمست شفتاها مع شفتاي في مزيج من القبلات والمصات , وأخذت تتلوى فوق زبي بفنية ممتعة , رفت يدي اليمنى لألامس شعرها المتدلي فوق وجهي والاعبه ويدي اليسرى تتنقل بعفوية من طيزها إلى ظهرها وخصرها وأحيانا ألاعب نهديها المتراقصان مع اهتزازاتها فوق زبي , كان الصمت سائدا إلا من بعض وحوحاتها المكتومة خوفا من أن يسمعها أحد .
بقينا على هذا الوضع لأكثر من ربع ساعة لتطلق بعدها صرخة مكتومة : اممممممممممممممم
اااااااااااااااااااي اجااااااااااااااا ضهررررررررررري ااااااااااااااااااااااااه , كنت أزداد هياجا ومتعة بسماع كلماتها التي بصعوبة تصلني رغم أنها تعتليني , وبعد أن أنزلت شهوتها نزلت من فوقي لتنسدح بجانبي وتعانقني بحنان مطلق ورضا بكل ما جرى .
فقلبتها لتعطيني ظهرها ’ وتتكور طيزها باتجاه زبي , حضنتها من الخلف ومددت يدي لأمسك زبي وأضعه أسفل فلقتي كسها لينزلق مع لزوجة شهوتها عائدا إلى كسها الناعم ليتغلغل في أعماقه من جديد , وأبدأ بنيك كسها مرة أخرى , ومع تناغم اهتزازاتنا بدأت أدفع زبي بسرعة كبيرة جدا وبقوة أكبر لتتناعم آهاتها أأأأأأأأأوووووه كمااااااااااااااان كماااااااااااااااااااااااان آآآآآآآآآآآه .
بعد ذلك قلبتها على ظهرها وباعدت بين فخذيها أتمركز بينهما وأدك زبي في كسها مقابلا لوجهها , ورغم الظلام الدامس إلا أنني استطعت رؤية لمعة مليئة بالشهوة تنطلق من بؤبؤ عينها , نزلت إلى صدرها لأمصمص حلماتهما وأنا أنيكها بهياج كبير .
في تلك اللحظات أحسست بأنها قاربت على إنزال شهوتها للمرة الثانية فتعمدت أنا أيضا أن أسارع بقذف شهوتي معها , وفعلا خلال أقل من دقيقتين أخذنا نتلوى مع بعضنا ونحن ننزل شهوتنا مع بعضنا البعض مطلقين جميع أنواع التأوهات المحتملة في هكذا لحظات , لنهدأ بعد ثوان ونرتمي بأحضان بعضنا متعانقين كأننا جسد واحد .
بقينا على حالتنا أكثر من نصف ساعة نداعب بعضنا بحنان وعشق حتى سمعت همسها في أذني : حبيبي رح قوم عالحمام غسل ... بس بينما أرجع بعد فرشاتنا عن بعض شوي .
أنا : ليش حبيبتي خلينا هيك .
رشا : لاحبي هيك أحسن مابدنا حدا يشك فينا ويخرب علينا هالسعادة وننفضح .
وذهبت أختي رشا إلى الحمام بينما هممت أنا بابعاد الفراش عن بعضه قليلا , وكنت أفكر بكلامها فوجدت أن كلامها صحيح وأنها تفكر بشكل منطقي , أبعدت الفراش واستلقيت وصفنت بكل مايحدث بيننا كأنني في حلم , حتى عادت رشا واستلقت في فراشها وقالت لي : تصبح عخير حبيبي .
فقلت لها : وأنتي من أهل الخير عمري.
وبعد حوالي دقيقتين مدت يدها لتمسك يدي وبدأنا نتلاعب بايدي بعضنا بحب , لم اعرف كم مضى من الوقت حتى أخذني النوم , ولم أحس بشئ إلا بيد تداعب شعري وصوت رشا تقول لي : يلا يا كسلان بكفي نوم صارت الساعة وحدة الظهر .
فتحت عيناي لأرى أجمل اشراقة من عينيها العسليتان وخداها الورديان وابتسامة ملائكية تنطلق من شفتاها , وعندما تلاقت عيوننا غمزتني وقالت : يلا قوم بقى قهوتك جاهزة .
يا ويلي كل هذا الدلال لي أنا , هل أنا في حلم أم أنها حقيقة واقعة ؟
أختي التي غابت عني تلك السنين تعاملني كزوجتي وتعطيني كل حقوق الزوج الجنسية والمعنوية , تهتم بقهوتي , توقذني من نومي كما توقظ العروس عريسها . ... صرت أحسد نفسي على كل مايحدث وتمنيت أن يبقى ذلك طوال عمري .
تركت فراشي وذهبت لأغسل وجهي وعدت لأحتسي قهوتي مع أمي وأخواتي وأخوتي الشباب فقد كان كل من في البيت موجود وصاحي الا أنا كنت أخر المستيقظين ربما بسبب ماجرى ليلة أمس.
ومضى اليوم كباقي الايام في المنزل , إلا أننا أنا ورشا كنا نتحادث بنظراتنا التي كانت في ظاهرها بريئة أمام العائلة , إلا أنها كانت تحمل كل معاني الحب والعشق والشبق والانتظار لما تحمله لنا الأقدار.
ومرت الأيام وأصبحنا لبعضنا كالماء والهواء وتتالت لقائاتنا الجنسية التي كنا نغتنم كل فرصة لنختلي ببعض ونمارس بأجسادنا كل أنواع العشق فنترجم كل الحب إلى واقع جنسي ممتع غريب ممنوع ولكنه لذيذ إلى حد يستحيل وصفه .
طبعا حبوب منع الحمل كانت الشئ الوحيد الذي لايفارق اختي لكنها كانت تخفيه خوفا من أن تراه أمي أو أخواتي وتبدأ التساؤلات , وكنت أنا من يحضر لها تلك الحبوب قبل أن تنهي دورتها الشهرية .
وهكذا حتى جاء ذلك اليوم المرير الصعب الذي صعقنا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
في ليلة من ليالينا التي اعتدناها وصارت الشئ الذي نعيش لأجله ,وبعد دورتها الشهرية قالت لي أختى رشا : حبيبي هاد الشهر مارح آخذ حب مانع حمل لأن الدكتورة قالتلي لازم توقفيه .
أنا : بس ياعمري شو بدنا نعمل مابقدر اتخيل حالي ماقرب عليكي .
رشا : ليش يا أجدب أنا بقدر استغني عنك , بس حبيبي اعمل حسابك ماتجيبو جوا أبدا .
أنا ( على مضض ) : طيب عمري حاضرصحتك عندي بالدنيا .
وبعد أيام قليلة , كانت أمي تزور بيت خالتي في منطقة بعيدة وأخذت معها أختي شيرين وابن رشا وابنتها , أما هيفين فكانت تقضي معظم أوقاتها عند ابنة عمتي لأنهما كانتا تحبان بعض جدا , اما رامي وعادل يذهبا لعملما ولا يعودان حتى المساء .
كنت يومها نائم في بيت جدي فاتصلت بي رشا وأخبرتني بأنها في المنزل لوحدها وتريدني أن أحضر لها بعض الأغراض , أنا كنت أعرف أنها تقصد أن الفرصة سانحة لنختلي ببعض وأنيكها , إلا أنها ورغم كل ما حدث بيننا لأكثر من 4 أشهر نكتها خلالها مرات كثيرة لكنها كانت تخجل أن تحدثني بذلك بصراحة مفرطة .
وعلى الفور ذهبت مسرعا إلى بيت أمي ودخلت فوجدت رشا في البيت مع ولداها الصغيرين فابتسمت وقالت : اهلا وسهلا . لا تواخذني بس مالقيت حدا يجبلي الغراض وبدي أطبخ .
فضحكت وقلت لها : هلأ بنطبخ سوا . وغمزتها .فضحكت بكل دلع .
تركت طفلاها أمام التلفزيون واتصلت رشا بأختي هيفين لتتأكد من أنها ستتأخرعند ابنة عمتي وبعد التأكد من ذلك اتجهنا إلى المطبخ , فحضنتها فورا وقلت لها : اشتقتلك كتير .
فقالت : وأنا أكتر .
فمسكتها من يدها وسحبتها إلى أحد الغرف وتعانقنا بشكل هستيري لأننا كنا منذ أسبوع لم نتعانق ولا حتى نتلامس , وفورا بدأنا نمصمص شفاه بعضنا , ثم ابعدت أنا شفتاي عن شفتاها وقلت لها : بس أنا زعلان منك .
رشا : ماعاش اللي بزعلك ربوعتي , ليش زعلان ياروحي .
أنا : رشا حبيبتي يعني ضروري تقوليلي تعال جيبلي غراض , خلص قوليلي البيت فاضي .
رشا : لك عمري و**** بخجل قولها بالمشرمحي.
أنا : لك ياعمري ليش ضل بينا خجل بعد كل اللي صار بينا .
رشا : اي عمري بخجل لو مهما صار , صحيح أنا بموت فيك وبتمنى ما ابعد عن حضنك لحظة بس مابعرف ليش بخجل منك .
أنا :يقبشني الخجول أنا .لك دخيلووووووووووو ما أطيبو .
رشا (بغنج وميوعة شديدة ) : شو هوووووو؟؟؟؟
أنا : كسك حبيبتي كسك ليش في أطيب منو ,
رشا : مابعرف اسأل حالك . وضحكنا معا وعدت لألثم شفتاها فلفت يداها حول رقبتي وبدأت تمص شفتاي وتتالت القبلات لأنتقل إلى أذنها وأمصها بشهوانية وأخذت أتنقل بين شفتاها وأذنها ورقبتها , لأجدها وقد تغيبت عن الوعي بشهوانيتها وغنجها مغمضة عيناها تجوب في عالم آخر , خلعت عنها قميص نومها الرقيق وفورا شلحتها ستيانتها وكلسونها وحملتها بين يدي لأمددها على الأرض وأضع وجهي بين ساقيها لأقابل معشوقي الخرافي الحليق الناعم أخذت ألحس كسها وزنبورها وأمصه بنهم شديد وهي تتصارخ وتشد شعري وأنا أستمتع بذلك وبد فترة من مصي لكسها جعلتها خلالها تذوب كشمعة من فرط اللذة تصارع آهاتها قمت وتجردت من ملابسي وهممت بالركوب فوقها لأغرز زبي داخل كسها إلا أنها سارعت بالابتعاد وأمسكت بزبي ووضعته بين شفتاها وأخذت تمصه بنهم , مع كل هذه الاثارة لم أعد قادر على الصبر فبطحتها تحتي وغرزت زبي ليصل إلى باب رحمها وأخذت أنيكها بجنون لايوصف فأخذت تصرخ وتتأوه بشدة وزال الخجل وبدأت تتفوه بكلمات الاثارة آآآآه كماااااااااان نيكني أكتررررررررررررر فوتووووووووووو كلووووووووووووووووو آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه زبك نااااااااااااااار حرقتني ما أطيبووووووووووووووووووووووووووووووو و آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه أووووووووووووووه
قضينا على ذلك الوضع أكثر من ساعة أنزلت خلالها شهوتها أكثر متن ثلاث مرات وعندما حان وقت أن أنزل شهوتي وقد نسيت تماما موضوع أنها لا تأخذ حبوب منع الحمل فسكبت كل مافي ضهري من سائل منوي داخل كسها وقد كنا في حالة الاثارة التي أنستنا حتى أسمائنا وبعد أن قذفت تذكرت هي ذلك وقالت بخوف شديد : لك ليش جبتو جواااا . لك ممكن يصير حمل موقلتلك اني ما شربت حب مانع حمل .
وقامت على الفور متجهة الى الحمام لتفرغ مابداخلها من سائل منوي , وبعد عودتها كنت قد ارتديت ملابسي وهي ايضا , كانت علامات الخوف ظاهرة على وجهها , حاولت تهدئتها فقالت لي : هلأ رح ضل خايقة لموعد الدورة .
فقلت لها : لاتخافي حبيبتي مارح يصير شي .
ولا أخفيكم أن الخوف قد اعتلاني أيضا ولكني كنت أحاول تهدئتها .
ومضى ذلك اليوم وتبعته الأيام وكل يوم كانت تبدي لي خوفها ومضى على ذلك 22 يوم لم أحاول حتى لمسها خوفا من ردة فعلا ولأحسسها بالامان , وأتى موعد دورتها الشهرية الا أنها لم يظهر عليها أي شئ يدل على أنها قد جاءتها الدورة فبكت وقالت لي : أكيد صار حمل , فطبطبت عليها وحاولت تهدئتها والخوف يعتصرني أكثر منها ,ولمني لم أظهر لها خوفي .
وفعلا مضت 6 ايام ولم يحدث شئ فأخذتها إلى مخبر طبي وعملت تحليل حمل وبقينا على أعصابنا حتى ظهرت النتيجة .....
أعزائي في الجزء الرابع سأخبركم بنتيجة التحليل
الجزء الرابع من قصتي مع أختي رشا.........
نتيجة التحليل
بعد إجراء تحليل كشف الحمل في المختبر طبعا نتيجة التحليل لاتظهر بأقل من 8 ساعات , فذهبنا أنا ورشا إلى المنزل , وكانت رشا بحال يرثى لها مما اعتراها من خوف , وأنا أيضا كنت على حال سيئة فقد كنت تائه مابين التفكير بماحصل , وماذا اذا كانت أختي رشا قد حملت مني , وما العواقب المحتملة , واذا كان ذلك قد حصل , كيف سنستطيع التخلص من الجنين لأننا من المؤكد لانستطيع الاحتفاظ بالجنين وخصوصا في ظل غياب زوج أختي , وإلا لكان الأمر سهل بوجود زوج أختي , وماذا عن الفضيحة إذا ما عرف أحد بأن أختي حامل ولو بالصدفة أو عن طريق الخطأ .
كل هذه الأفكار كانت تتصارع داخل تلافيف دماغي ودماغ رشا سويا وكنا خلال تلك الساعات القلية نبوح لبعضنا عن مخاوفنا بشكل مقتضب .
كان موعد استلام نتيجة التحليل الساعة السادسة مساءا , خرجت من المنزل متجها إلى المخبر بخطوات متثاقلة والأفكار تسابق قدماي , وكلمات أختي بأن لا أتأخر بالعودة لكي أطمأنها تدفعني رغم أن مخاوفي كانت تكبح خطواتي , لاأبالغ إذا قلت أنني كنت كفاقد للوعي ,وصلت إلى المخبر , سألت عن التحليل فرحبت بي دكتورة المخبر وقالت لي أن التحليل جاهز , فسألتها متلهفا عن نتيجة التحليل , فقالت لي : لحظة لو سمحت , التحليل باسم السيدة رشا ..., فقلت لها : نعم . أمسكت بعدد من الظروف وأخذت تبحث بينها عن الظرف الخاص بتحليل أختي وكانت كمن تعبث بأعصابي , وأخيرا استلت الظرف وفتحته وأخذت تقرأه , وابتسمت ... سكتت للحظة ثم قالت : مبروك المدام حامل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
صدقوني في هذه اللحظة كنت قد ضعت بين صدمة وخطورة الموضوع ولكن كان يعتريني شعور بالسعادة بنفس الوقت.
أخذت النتيجة وخرجت من المخبر بخطوات أثقل من أن أستطيع وصفها ,,, وأخذت الأفكار تعذبني عبر طريقي القصير بمسافته ولكنه أطول طريق مشيته بحياتي .
كنت حائرا كيف سأتصرف وهل سأستطيع تدارك الأمر قبل أن تظهر بشائر الحمل على أختي , وكيف سأصارحها بنتيجة التحليل , وماذا اذا انهارت رشا أمام الصدمة عندما أخبرها فيكون انهيارها هو الفضحية الحقيقية , وهل هذه هي نهاية علاقتنا التي رسمنا لها حياتا طويلة , وهل اذا استطعنا التخلص من الجنين وتدارك الأمر ستعود علاقتنا كما كانت أم ان رشا ستكتفي إلى هذا الحد خوفا من العواقب .
خلال عشر دقائق هي المسافة بين المخبر ومنزلنا تصارعت مع أفكاري لساعات طويلة , كيف علي أن أتصرف . وأخيرا توصلت إلى فكرة نبعت في رأسي في لحظة من الضياع وسأنفذها , فابتسمت للحظة بيني وبين نفسي , أخرجت ولاعة من جيبي وأحرقت نتيجة التحليل وأكملت طريقي إلى المنزل .
وصلت إلى المنزل قرعت جرس الباب وانتظرت للحظة , فتحت أختي شيرين الباب ودخلت إلى الصالون , ووقعت عيني مباشرة على أختي وحبيبتي رشا , ويا لتلك النظرة التي رمقتني بها , كانت نظرة متمازجة مابين الخوف والرجاء والانتظار وتوتر الأعصاب .
بعد التحية على الحاضرين قلت لأختي رشا على مسمع من جميع الحاضرين : رشا تروحي معي مشوار .
رشا (بتعجب وخوف ظاهر) : لووووين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أنا : بدي أنزل عالسوق اشتري ثياب وحابب أخد رأيك وشوف زوقك .
رشا : متل مابدك أخي .
أنا : طيب يلا قومي البسي خلينا نروح ونرجع ع بكير .
رشا : طيب يلا بس البس ولبس ابني .
هنا تدخلت أمي بالحدبث........
أمي .. لرشا : لا أمي خلي ابنك عندي منشان ما تتلبكو بالسوق .
رشا : اي أنا هيك رأيي كمان .
وعلى الفور قامت رشا لتجهز نفسها للخروج وكأنها فهمت أنني أريد الحديث معها بعيدا عن المنزل والعائلة , وخلال عشر دقائق كانت أختي رشا جاهزة للخروج , وخرجنا من المنزل ولم نبتعد عن المنزل مسافة تقل عن بضعة أمتار فقالت رشا بلهفة : شوووو ربيع طمني شو صار معك .
أنا : حبي طولي بالك أنا عملت نزلة السوق حجة لنحكي على راحتنا .
رشا (بشئ من الغضب) : ربيع لا تجنني أنا رح موت من الخوف , طمني .
أنا : روقي ياعمري واطمني ولا تخافي وخليكي عادية وهلأ بنروح عشي مكان وبنحكي .
رشا : ربيع أسوبك هاد عميقولي اني طلعت حامل , ما هيك .
أنا ( متداركا لخوفها ) : لا لا لا لا مافي حمل طولي بالك .
رشا : طيب ماشي مع اني مو مصدقة ولسه خايفة .
وسرنا في طريقنا وبدأت أنا بتغير الموضوع وكنت قد خططت لأخذها إلى مكان أعرفه يخلو تقريبا من الناس الا بعض المارة .
وعندما وصلنا إلى ذلك المكان , كنت أنا من فتح الموضوع وبدأت بالحديث :
أنا : رشا عمري ...
فنظرت رشا إلى نظرة المنتظر ولم تتفوه بكلمة ولكنها كانت تنتظر خروج الحروف من بين شقتاي ....
أنا ( مستكملا) : حبيبتي قبل ما احكي أي شي رح قلك شي مهم ,وبتمنى تخليني احكي للآخر وماتقاطعيني لخلص كلامي .
رشا : طيب احكي بس بسرعة لان خوفتني ربيع كرمااالي احكي .
أنا : رشا أنتي قبل كل شي أختي واللي بيصير عليكي بيصير عليي , وأنتي بتعرفي قديش غبنا عن بعض وأنا ماصدقت شفتكن انتي واهلي , واللي صار بينا انتي بتعرفي انو ماكنا مخططين يصير وصار فجأة وبدون مقدمات ,صح؟
رشا: صح؟
أنا : رشا حبيبتي بدي تعرفي اني مستحيل اقبل يصير شي يشوه سمعتك ولو بدي موت , لأنك أختي وحبيبتي ومرتي وبنتي وكل شي الي بالدنيا .
رشا : وأنت كمان كل شي الي بالدنيا .
أنا : حبيبتي رح كون صريح معك بس بدك توعديني تفكري بعقلك مو بمشاعرك .
رشا (بارتباك شديد) : ربيع كنت عارفة اني حامل , من الاخر قلي وريحني لاتلعب بأعصابي.
أنا : رشا أنا ما عمبلعب بأعصابك حبيبتي , بس صدقيني صعب علي قول اللي بدي قولو بهل سهولة .
رشا (بانفعال): لاتقول شي خلص أنا عرفت اني حامل ’ خلص انفضحت ومشي حالي , حاااااااااااامل ومن مين من أخي .
وبدأت تبكي .... وهنا كانت دموعها بمثابة السكاكين التي تقطع شرايين قلبي .
أنا : كرمالي لاتبكي وحياتك مارح اتخلى عنك حبيبتي , ومارح أسمح انو تصير هالفضيحة.
رشا: طيب قلي شو بدنا نعمل . شووو الحل ؟
أنا : حبيبتي أول شي بدنا نعملو وهو أهم شي انو نكون طبيعيين لأبعد الحدود ومايبين علينا الارتباك , مابدنا حدا يحس انو خايفين من شي .
تاني شي أنا بدي شوف شي دكتورة تقبل تعملك كورتاج ونتخلص من الجنين .
رشا : بس ياربيع أنا عوارض الحمل عندي بتظهر بسرعة وأمي بالذات بتعرف عوارض حملي كتير منيح , يعني لازم نخلص فورا
أنا : ياعمري لا تخافي كرمالي بس المهم أوعك تخلي حدا يحس انك ملبكة أبدا واضحكي وامزحي ولا كأنو في شي ابدا .
رشا : لك شو عم تحكي انت كيف بدي اقدر اضحك وامزح مفكر الموضوع سهل .
أنا: ياااااعمري لأنو الموضوع مو سهل بنوب عمقلك خليكي طبيعية وأنا بأقرب وقت رح لاقي حل وحياة عيونك حبيبتي .
رشا : طيب ربيع ... افرض ما لقيت حل بتعرف شو رح يصير ... رح ننفضح ويدبحونا أنا وأنت .
أنا : وحياتك بعرف ... ولما بدي لاقي انو مافي حل رح أخدك ونروح نسافر عمكان ماحدابيعرفنا فيه .
رشا : أنت عمتحكي جد , لك شو أنت مجنون ربيع .
أنا : اي رشا مجنون أنا مجنون فيكي حبيبتي ومستحيل أقبل حدا يضرك لو شو ما كان السبب ياعمري .
وهنا رأيت أول ابتسامة من شفتا رشا حبيبتي وأختي وقالت بلهفة : مايحرمني منك ياعمري .
ورغم أنني متأكد أن قلبها كان يعتصر خوفا إلا أنني أحسست بالراحة بدأت تنساب في عروقها وقد بدأ التوتر يقل لديها , واتفقنا على ما جرى من حديث ووعدتني أن تتمالك أعصابها قدر المستطاع .
ومرت من أمامنا سيارة أجرة فأشرت للسائق بالوقوف , فركبنا بها وذهبنا إلى السوق واشتريت لي بنطالا وبلوزة واشتريت لها أيضا بعض الحاجيات , رغم أنني لم أكن بحاجة شراء ثياب جديدة إلا أنني اشتريتهم لكي نوهم الاهل أن مشوارنا كان فعلا لشراء الثياب .
وذهبنا إلى مطعم في حارات دمشق القديمة تناولنا العشاء وعدنا للبيت حوالي الساعة الحادية عشرة ليلا , وكانت تصرفات رشا أكثر من عادية وتصرفت بكل هدوء , أظن أن الأسلوب الذي صارحتها به بنتيجة الحمل كان له أثراً ايجابياً على نفسيتها .
طبعا كل هذا ما كان ليبرد التوتر بدواخلنا , وكنت أنا أحاول إيجاد حلاً يقينا شر الفضيحة وبنفس الوقت لا أخسر علاقتي الجنسية مع رشا , فرشا لم تكن لي مجرد علاقة جنسية فقط , رشا هي أختي قبل كل شئ , وأقسم بكل مايمكن القسم به أن عشقي لها وهيامي بها قد فاق كل تصور .
مرت ثلاث أيام ولم أهتدي إلى حل , حتى أننا لم نتكلم بالموضوع أنا ورشا أبدا , إلا أن نظراتها لي كانت مملوءة باللوم لأنني ام أجد حلاً لما حل بنا .
إلى أن عادت بي الذاكرة لأستذكر صديقاً لي كان والده يعمل طبيب أمراض نسائية , فقررت أن أستنجد به , وعلى الفور اتصلت به وحددت معه موعدا لألقاه وقلت له أني أريده بموضوع مهم جداً .
وفعلا صديقي العزيز ماهر لم يتوانى عن لقائي , والتقينا وشرحت له الموضوع ولكن طبعا قلت له أن الفتاة ليست أختي وانما هي صديقتي وأن زوجها مسافر .
ماهر كان صديقي في المرحلة الثانوية , بل إنه كان صديقي المقرب لأبعد الحدود, إلا أنه لا يعرف أحد من عائلتي بحكم أنهم كانوا مغتربين وهذا ما شجعني للبوح له بسري .
فأخذني ماهر إلى عيادة والده ودخلنا إلى والده وشرح له الموضوع , ولكن والده قال لي أنه يرفض عمل هذه العمليات لخطورتها أولاً , ولمسؤليتها القانونية من ناحية أخرى .
ولكن بعد اصرار ماهر عليه أن يقدم لي هذه الخدمة وأخيرا وافق والده باجراء الاجهاض لأختي ولكن على أنها صديقتي , وأعطاني موعد في اليوم التالي , فخرجت من العيادة وودعت صديقي ماهر وتوجهت مسرعا إلى أختي رشا لأبشرها .
وصلت إلى المنزل حوالي الساعة السابعة مساءا ولحسن حظي كانت أمي في زيارة لأحد جاراتها , فدخلت وطلبت من رشا أن أكلمها بوضوع مهم , ودخلنا إلى الغرفة وأخبرتها بكل شئ , ويا لها من سعادة وانفراج رأيته في عينيها وقالت لي : يخليلي ياك ياعمري .
وفي اليوم التالي رتبنا خروجنا بحجة أننا نريد الذهاب إلى السوق لشراء بعض الحاجيات وبتخطيط مني ومن أختي رشا , وذهبنا إلى الطبيب وقام الطبيب بإجراء عملية الاجهاض , وخرجنا من العيادة وكانت رشا متعبة من أثر العملية , فقالت لي أن أمي ربما تنتبه لتعبها واتفقنا أن نقول أننا خلال تجولنا في السوق قد تعبت وداخت وأخذتها للطبيب وأن الطبيب قال أن ذلك بسبب فقر الدم وأن عليها الراحة لعدة أيام , وفعلا هذا ماحصل , وانطلت الحيلة على أمي وباقي أفراد العائلة , فقدموا لأختي رشا كل أساليب العناية والراحة .
مر أسبوع على هذه الواقعة وعادت أختي رشا إلى صحتها وتعافت بشكل كامل وهذا كان سبب لسعادتي وسعادتها بأننا استطعنا تدارك هذه المصيبة .
كنت أخاف أن ألمح لها بموضوع الجنس لأنني كنت على يقين أن علاقتي الجنسية بها قد تحطمت بعد ماجرى , وكان ها الموضوع يؤرقني ويزعجني بمجرد التفكير به .
إلى أن أتى ذلك الحديث الغير متوقع بيني وبين أختي رشا .....
كنا جالسين في الصالون فقمت وقلت أنني أرغب في عمل نفس أركيلة , فقالت لي رشا وبحضور أمي وأخواتي ...
رشا : لا أخي أنت ارتاح أنا بعمل الاركيلة .
أنا : طيب أختي يسلمو ايديكي أنا بدي أطلع عالسطح بس تجهز الأركيلة ناديلي أخذها .
رشا : تكرم عينك ربيع أفندي أنا بجبلك ياها لعندك .
أنا : لا مابدي عزبك أختي .
رشا : ولووو بدنا خدمة تحرز سيد ربيع .
ثم ضحكت وذهبت إلى المطبخ لإعداد الاركيلة وأن صعدت إلى السطح , وبعد حوالي عشر دقائق لحقت بي رشا إلى السطح حاملة معها الأركيلة وابريق شاي وكأسين , وقالت لي :
حابة اشرب معك شاي .
فقلت لها : اي بتشرفي اهلا وسهلا .
طبعا بنوع من المزاح .
جلسنا على الكراسي وبدأت هي تصب الشاي وأن قمت بتشغيل الاركيلة . وبدون مقدمات دار بيننا الحوار الآتي:
رشا : لو تعرف ياعمري قديش كنت خايفة وقديش ارتحت هلأ.
أنا : عطول تضلي مرتاحة حياتي .
رشا : بس من اليوم ورايح لازم ننتبه منشان ما ترجع تصير هالمصيبة .
في هذه اللحظة نظرت لها وكانت تنتابني كومة من المشاعر المختلطة , مشاعر مخلوطة بالحب و****فة والاستغراب والشوق والسعادة .
نعم انها أختي رشا تصرّح لي برغبتها باستكمال علاقتنا الجنسية , كان كلامها واضح وصريح , نعم انها تقول أن علينا الانتباه في المرات القادمة , هذا يعني أنها لم تنسحب من علاقتنا وأنها تريد أن نبقى على هيامنا , ويا لها من فرحة زارت قلبي بعد أيام كانت عصيبة بالنسبة لي .
فأجبتها بنوع من ****فة : ولايهمك عمري أكيد لازم ننتبه .
وتبعتها بالقول ممازحاً : خلص من اليوم ورايح بجيبو برا .
فضحكت رشا ضحكة من صميم قلبها , ولكن فيها شئ من الخجل وقالت :
لاعمري مارح اقطع حب المانع كرمالك .
أنا : ياعمري انتي شو بحبك .
رشا : وأنا كمان بموت فيك .
أنا : يعني اليوم حط فرشتي جنبك حبيبتي .
رشا : لا ياعمري انت ريح حالك , أنا بحطلك فرشتك جنبي أنت خليك مرتاح .
وضحكنا سويا وبدأت في ذاتي بتجهيز نفسي لليلة حمراء بعد غياب مع أختي الحبيبة رشا .
مرت الساعات ثقيلة بطيئة مملة وأنا أنتظر قدوم الليل وموعد النوم لألقى جسد رشا المكتنز انتظر الولوج بين أحضانها بعد ما مر علينا من عذاب الايام الماضية , وأخيرا نام كل من في البيت وتظاهرنا بأننا نجهز نفسنا للنوم لنتأكد من نوم الجميع , وفعلا كالعادة نمت مع رشا وأمي في الصالون وقامت رشا لتعد الفراش وأنا دخلت للحمام وتجردت من ملابسي الداخلية وخرجت لأجد فرشتي ملاصقة لفرشة رشا كما وعدتني في النهار , وكانت هي قد سبقتني للفراش , فأطفأت الأنوار وآويت إلى فراشنا وفورا بدون مقدات انغمسنا في أحضان بعضنا البعض , كانت كل لمسة تحكي قصة ساعات من الشوق والانتظار , وفورا التقت شفاهنا في قبلة لا أعرف كم دامت من الوقت , لأتلذذ برحيق شفتاها , ولا أخفيكم أنني أحسست بأن لهفتها كانت أكبر لهفتي بمرات , تقلبنا... تلامسنا تداعبنا لوقت طويل , أما شفتاي ولساني فلم تتركا جزءا من مكامن اثارتها إلا وقد لعبا به , ويداي كانتا يبحثان في كل أنحاء جسدها وكأنهما تكتشفان هذا الجسم المثير للمرة الأولى .
أما رشا فكانت ترتدي قميص نوم ولاترتدي تحته شئ أبدا تمهيدا لاستقبالي بين ذراعيها ,أخذت أرضع ثدييها بكل نهم متجاهلا كل الوحوحات التي تنبثق من بين شفتاها , ويدها كانت تعبث بعملاق فرجي بكل لذه .
هذه المرة لم أكن أطيق الصبر للكثير من المداعبات , ومن فوري جعلتها تحتي واستقريت بين فخذيها موجها زبي إلى شفرا كسها وأخذت أداعبهما برأس زبي المنتفخ , وهي تهمس لي برقة وشغف شديد : يلا عمري فوتو ريحني يلاااا..
وبلحظة نارية دفعت بزبي ليستقر بأعماق كسها لتبدأ وعلى الفور دفعات متتالية ومتسارعة لزبي , أخذت أنيكها بجنون وهي تتلوى كثعبان في شهر آب , وأحسست برعشتها تتدفق ليزداد زبي سخونة ولزوجة و أنا كنت على شفا حفرة من تنزيل كل مافي ظهري من سائل منوي , وعندما أحست رشا بأنني سأنزل شهوتي سارعتني بالقول : حبيبي جيب ضهرك جوا كسي لاتخاف شربت حب مانع .
كلماتها هذه أثارت جنوني وشهوتي فانفجر بركان المني الراكد في زبي ليندلع نارا داخل جوف كس أختي وحبيبتي رشا , ونهدأ بعدها لدقائق قضيناها بأحضان بعضنا البعض , ونستسلم أخيرا للنوم بعد أن ارتدينا ملابسنا بعد هذه المعركة المثيرة البركانية .
وبعد ذلك عدنا أنا وأختي رشا إلى سابق عهدنا من ليالينا وسهراتنا واغتنامنا لجميع الفرص المحتملة لننفرد ببعضنا ونعبر لبعضنا عن حبنا وشوقنا فنترجم كل ذلك في كل مرة نيكاً وفجراً ومجوناً .
وتسارعت الأيام وقضينا ماقضينا من أيامنا ليأتي يوم كبح فينا شئ مما نحن فيه وهذا ما سأقدمه لكم في الجزء الخامس من قصتي .....
فما هو الجديد الذي دخل إلى حياتنا ؟
ومادور أخي رامي فيما سيأتي ... ؟
وزوج أختي رشا ماذا عنه ؟
هذا ما ستقرأونه في الجزء الخامس من قصتي مع أختي وحبيبتي رشا ....
انتظروني...........
أعزائي القراء ...
أولا أود الاعتذار منكم لطول الفترة بعد نشري الجزء الرابع من قصتي إلا أنني أود إعلامكم بأن ذلك كان لظروف خارجة عن إرادتي ...
فمني الاعتذار ومنكم العفو والسماح
وها أنا أضع بين يديكم الجزء الخامس آملا أن ينال إعجابكم
الجزء الخامس من قصتي مع أختي رشا ....
تسارعت الأيام وقضينا ماقضينا من أيامنا الرائعة المملوءة بكل مايتوقع من لذة بين زوجين حديثي العهد بزواجهما الا أن ما كان يميزنا هي تلك العلاقة المحرمة التي وقعنا بين أنيابها لتنتهك ماتبقى من شرذمة علاقة الأخوة السامية.
ليأتي يوم كبح فينا شئ مما نحن فيه , ففي يوم من أيام صيف عام 2006 وكنا قد انغمسنا في علاقتنا المحرمة لأكثر من عام , وكعادتنا مضى يومنا عاديا مابين الجلوس في المنزل وخروج أخوتي للقاء أصدقائهم وعودتهم في الثلث التاني من الليل أي حوالي الساعة العاشرة والنص ليلا , كنا نسهر أنا وأمي وأختي رشا وأختاي هيفين وشيرين فدخل علينا رامي وعادل وألقيا التحية وتوجه عادل إلى غرفته معتذرا لأنه يريد النوم , متعذرا بأن لديه عمل في الصباح .
أما رامي فقال مسرعا : حطو عقناة سيما أفلام طالع فيلم الطريق إلى إيلات , هلأ من 10 دقايق بلش الفيلم .
وما كادت أمي أن سمعت باسم الفيلم حتى أمسكت بجهاز الريموت كونترول ووضعت على القناة لنتابع الفيلم . حيث كان لهذا الفيلم شعبية كبيرة في عائلتنا , وفعلا بدأنا نتابع الفيلم وكما تعرفون فيلم الطريق إلى إيلات مدته أكثر من 3 ساعات .
3ساعات مرّوا والكل في حالة انتباه ومتابعة للفيلم إلا أن هيفين وشيرين قد تركونا لمتابعة الفيلم وواستسلمو للنوم في منتصف الفيلم تقريبا.
كنت أنا ورشا ننتظر نهاية الفيلم بفارغ الصبر بلحظات كنا نعدها لحظة بلحظة , وذلك بحسب اتفاق مسبق فيما بيننا لقضاء هذه الليلة في أحضان بعض لأن رشا كانت في أول يوم لها بعد انهاء دورتها الشهرية وهذا يعني أنني لم ألمسها منذ 6 أيام وكان الشوق قد فعل فعله فينا .
وفعلا بعد انتهاء الفيلم استأذن أخي رامي للذهاب إلى النوم وبقينا مع أمي وكانت الساعة حوالي الثانية الا ربع ليلاً , وبعد أقل من نصف ساعة كانت أمي تغط في نوم عميق , فنظرنا لعيون بعضنا البعض مبتسمين معبرين عن الرضا وعن قدوم العاصفة المنتظرة بعد شوق ل6 أيام متتالية .
وفورا قامت رشا متجهة إلى الحمام لتجهيز نفسها لما هو آت , كما قمت أن بتجهيز الفراش بجانب بعضنا , وقد كانت هذه عادت اكتسبناها خلال العام الذي مضى ونحن على هذه العلاقة المثيرة.
وماهي إلى دقائق وكانت أختي رشا تطل علي من باب الحمام , متجهة إلي بخطوات متناغمة متناثرة الإثارة في جميع أرجاء المكان , تلبس عليها قميص نوم رقيق جداً قصير نوعا ما إلى حدود ركبتيها , محفور التقاسيم من فوق ساعديها , وعلى الفور رمقتني بنظرة الهائم المنتظر لتطفئ أنوار الصالون فيغيب صالون بيتنا في ظلام دامس , إلا من بصيص ضوء خفيف جدا آت من الحمام المغلق .
انسدحت بجانبي ومددت لها يدي لتلقي برأسها فوقها وتتكور بكامل جسدها بين أحضاني وأخذها بين يدي وأحيطها بشلالات من القبلات المتتالية في جميع أنحاء وجهها ورقبتها ومكامن أنوثتها , فيبدأ ذلك الجليد المتكدس بالذوبان ويسيل ليغرقنا في بحر فجورنا ومجوننا وشهوتنا المحرمة , التي رغم كل ما تحمله من فسق وفجور ومجون إلا أنها تحمل لنا متعة لم ولن نتذوق مثلها طوال حياتنا .
بدأت أقبل شفتاها مستقبلا منها مصاً ولعقاً لشفتاي , وبدأت يداي تنساب في تضاريس جسدها الذي بتُ أعرف كل مرتفعاته وهضابه ومنحدراته , وضعت يدي فوق قميص نومها القطني الرقيق الناعم المنسدل فوق طيزها لأجد أن نعومة ذلك القميص ليست إلا نعومة زائفة أمام تلك النعومة المخبأة تحته مباشرة , فبادرت برفعه لأنني عرفت أن لا شئ يستر طيز رشا وجسدها إلا ذلك القميص الرقيق , وبدأت يدي تجول بين أردافها مباعدة بين فلقتي طيزها العاري باحثة عن ذلك الثقب الصغير الذي لم يتسنى لي مداعبته من قبل , وأما يدي الأخرى كانت تخرج ثديها من مكمنه لألتقفه بين أسناني وأدغدغ حلمته الوردية , أماأختي رشا فكانت منهمكة بإخراج زبي من تحت البيجامة التي كنت أرتديها لتداعبه بأناملها العاجية , وضعنا في غياهب الزمان بين مص ولحس ولمس وهمس , لتحين اللحظة الحاسمة فانقلب بكامل جسدي جاثما بين ساقيها, لتستقبلني هي بدورها مباعدة ساقيها مفرجة بينهما بزاوية حادة لتستقبل زبي بكامله بين شفري كسها , ولتبدأ ضربات متتالية من زبي تدك حصون كسها بنهم شديد وكأننا عاشقين ونمارس هذا الفعل للمرة الأولى , وبدأت آهاتها تتكاثر معلنة عن حجم الشوق وشدة الرغبة , تعالت آهاتها أكثر فأكثر لتعلن لي وبدون كلام عن قدوم شهوتنا المكبوتة من ستة أيام فبادرت أنا لإمطارها بوابل من القبلات على شفتيها ونهديها المتحجرين , فمدت يديها تعتصر فلقتي طيزي تشدني إليها أكثر فأكثر . وهذا ما أثار بداخلي بركاني الهامد لتنفجر حممه داخل كسها وتتعالى آهاتنا سوية معلنة عن نهاية هذه الجولة النارية المثيرة ,فيهدأ بركان حممنا وتبرد مشاعرنا قليلا حتى بقينا كجثتين هامدتين لبعض الوقت .
وأخيرا وبعد وقت لم نحتسبه تحركت رشا تهمّ بالوقوف فأمسكت بيدها أشدها إلي ...
فقالت بهمس شديد : شوباك بدي قوم عالحمام .
أنا : بس أنا لسه جوعان .
رشا : لاتكون طماع حبيبي بكفي اليوم رح يطلع الفجر .
أنا : ياعمري ماشبعت منك . بدي كمان واحد.
رشا : طيب عمري بس غسل وبرجع , بس عالسريع منشان مانطول ,
أنا : حاضر عمري , ناطرك لا تتأخري علي .
وقفت رشا متجهة إلى الحمام , ولكنني لمحت كأن أحد كان يراقبنا وانسل هاربا فور وقوف رشا وتعديل ملابسها .
أخذت الهواجس تلاحقني هل هناك من يراقبنا , ومن يكون إذا ما كان توقعي صحيحا , أمي نائمة بالقرب مني ونومها ثقيل , هل هو رامي ,, أم عادل ... هيفين أم شيرين .. وإن كان فعلا هناك من يراقبنا لماذا التزم الصمت ولم يمسكنا بالجرم المشهود .. وفي خضم هذه الهواجس التي كانت تدور بيني وبين نفسي وأنا أحاول اقناع نفسي بأنها مجرد خيالات وهواجس ليقاطع هواجسي صوت نقاش مهموس قادم من المطبخ .
نعم إنها رشا تحادث أحد ما ولكن من هو ....بدأ الخوف يسري في عروقي وبدأت نار قلبي تستعر وأخيرااااا...
طلت رشا وأتت لتسقط في فراشها مرتبكة... وأشارت لي بالصمت فسكت ولم أكلمها لأكثر من ربع ساعة وبعد هدوء مميت سألتها : شوفي شبك ؟؟؟
رشا بهمس : رامي عرف كل شي وعميراقبنا من البداية .
نظرت إليها بصدمة رهيبة مملوءة بالخوف .
أنا : وشو قلك .فقالت لي رشا أنه حصل الآتي :
في حين كنا في خضم شهوتنا لم نحس بأن هناك عين تسهر لتراقبنا , ويبدو أن قربنا من بعض وحميمية علاقتنا كانت مكشوفة نوعا ما , وبعد الانتهاء من تلك الجولة الجنسية , وبعد أن ذهبت رشا إلى الحمام وقامت بتنظيف جسدها من آثار تلك الليلة المثيرة , فتحت رشا باب الحمام لتخرج لتتفاجئ بأخي رامي واقفا ينتظرها أمام باب الحمام وعندما رأته تجمد الدم في عروقها وقبل أن تلفظ شفتاها حرفا واحدا أشار لها بالصمت وأمسك يدها ليسحبها ورائه إلى المطبخ خلال لحظة , ودار بينهما الحوار التالي :
رامي (بهمس شديد وغضب ثائر) : شو يا مدام شو هاد اللي شفتو .
رشا (بخوف شديد متصنعة الغباء) : شو اللي شفتو .
رامي: اللي شفتو بينك وبين ربيع أخوكي .
رشا : مافي شي بيني وبين ربيع .
رامي : لا تحاولي تنكري أنا شفت كل شي من البداية للآخر .
رشا ( في محاولة للانكار ) : صدقني مافي شي رامي .
رامي : اخرسي وبلا كزب ربيع صرلو عمينيكك أكتر من ساعة وبتقولي مافي شي .
رشا ( وقد بدأت بالبكاء ) : رامي لاتقول هيك ...
رامي ( مقاطعا) : ليكي رشا كلمتين ورد غطاهن , رح أعتبر حالي ماشفت شي بس بشرط.
رشا( وكأنها وجدت لها مخرجا من مأزقها وبلهفة واضحة):شو الشرط؟؟؟
رامي : بدي كون معك متل ربيع .
رشا ( متفاجئة مذهولة ) : لك شو عمتحكي أنت رامي .لك أنت أخي.
رامي(مبتسما بسخرية) : أخوكي هههه ليش ربيع ابن الجيران , هلأ من الآخرمتل ما سمعتي , معك من هلأ لبكرة المسا تعطيني جواب وغير هيك ماعندي .
أخذت رشا تستعطف رامي عله يغير رأيه إلا أنه تركها ودار ظهره وانصرف إلى غرفته .
قالت لي رشا كل هذه التفاصيل والدموع تنهمر من عينيها ,قالت لي :
ربيع شو بدنا نعمل هلأ .
أنا : مابعرف .
وكنت ضائعا مابين الفضيحة اذا ما رفضت رشا عرض رامي ومابين الخوف من ردة فعله , ومابين حبي لرشا وغيرتي عليها فكيف لي أن أقبل وأنا أعرف أن مخلوقا غيري سيلمسها .
قاطعت رشا عراكي مع ذاتي وقالت : ربيع قلي شو أعمل .
وبعد نقاش دام أكثر من ربع ساعة وصلنا أنا ورشا إلى قرار كان صعباً على كلانا إلا أنه المهرب الوحيد من أزمتنا هذه ....
قرارنا كان مفاده أن تقبل رشا بأن يضاجعها رامي لمرة واحدة فقط وأن تعده أننا لن نعود لما نحن عليه , وأن تشترط عليه ألا يعود لمطالبتها بذلك مرة أخرى .
أمسكت رشا بجوالها وأرسلت لرامي رسالة أن يلحقها للمطبخ وفعلا ذهبت للمطبخ ولحق بها رامي ودار بينهما مايلي :
رامي : شو بدك ؟؟
رشا : رامي اسمعني ...
رامي : رشا من هلأ عمقلك مافي نقاش بالموضوع إلا توافقي عطلبي .
رشا : طيب اسمعني شو بدي قول .
رامي : طيب احكي لشوف ..
رشا : أنا رح لبيلك طلبك بس بشرط ..
رامي : بشرررط كمان ...
رشا : أمانة اسمعني للآخر.
رامي : طيب احكي لشوف .
رشا : رامي أنا رح وافق عطلبك بس بدي توعدني تكون المرة الأولى و الأخيرة .يعني بس مرة وحدة وما تضل تستغلني بهل شي هاد.
رامي : ايواااا ..يعني ربيع هيك قلك.
رشا : رامي انت وربيع ماعد بدي هالشي كلو يعني خلص بوعدك رح تكون المرة بيني وبينك وبعدا خلص ماعد تنعاد.وأنا قلت لربيع هالحكي .
رامي ( بعد صفنة وتفكير لدقيقة) : طيب ماشي , بس اذا بحس انو رجعتوانتي وربيع لهاد الشي مارح اتركك بحالك .
وبتفهمي ربيع إني ما بدي منك شي بس بشرط تبطلو هالوساخة ,بس طبعا انا بدي نام معك بس قدام ربيع عأساس ماصار شي.
رشا : ماشي وانا موافقة .
وفورا اقترب رامي من رشا ليأخذ غرضه منها وينيكها إلا أنها منعته وقالت له : مجنون مو هلأ صارت الساعة 5 هلأ بفيق عادل شبك . عادل صار وقت فيقو عالشغل .
تنبه رامي إلى أن كلام رشا صحيح وقال لها : لكن ايمت رشا ؟؟
رشا : خلص بهل يومين لتسمح الفرصة وعد .
رامي : طيب ماشي وتركها بعد أن طبع قبلة على شفتاها مع مصة سريعة وانسحب إلى غرفته .
كل هذا وأنا أتظاهر بالنوم ولكن أعصابي تكاد أن تتلف من حدة الانتظار .
عادت رشا وطبعاً أبلغتني بكل ماجرى من حديث وطلبت مني أن أتظاهر بأني لا أعرف مادار بينهم من حديث .وطلبت مني النوم خوفا من أن يستيقظ أحدا آخر ويحصل ما لا نستطيع مداراته.
وفعلا خلدنا للنوم ولكن فعليا لم تغمض لي عين وعلمت لاحقا أن رشا أيضا لم تنم وإنما بقينا كل في فراشه نتصارع مع أفكارنا .
وفي صباح اليوم التالي كان عادل قد ذهب لعمله, أيقظتنا أمنا لشرب القهوة معها وجلسنا أنا وأمي ورشا ورامي وهيفين وشيرين نشرب قهوتنا , وكأن شئ لم يحدث , وكانت تصرفات ربيع عادية جدا , بل وكان يمازحني ويمازح رشا كالمعتاد ونضحك كلنا معا , ولكن بداخلي سيول من التساؤولات عما هو آت .وكنا أنا ورشا نتبادل نظرات الخوف والاستغراب عن موقف رامي إلا أننا ألتزمنا الصمت الكامل .
وفجأة وفي الساعة الحادية عشرة صباحا رن جرس الهاتف الأرضي وكانت على الخط ابنة عمتي تستأذن أمي باصطحاب هيفين وشيرين معها إلى المطعم حيث أنها متفقة مع صديقاتها بقضاء هذا اليوم في المطعم , فوفقت أمي وابتسمت هيفين وشيرين وضحكوا فرحا لذهابهما , أما أمي فقالت لرشا أنها ستذهب لتزور بيت جدي وطلبت من رشا مرافقتها إلا أن رشت رفضت ذلك من أجل لبكة اصطحاب أولادها الأربعة , وهنا لمعت عينا رامي لأنه يعرف أن علي أن أذهب إلى عملي بعد قليل , وكأن القدر كان يرتب لقاء رامي برشا , وبعد قليل استأذن للذهاب إلى عملي ولم يكن لدي خيار , وذهبت تاركا أمي ورامي ورشا في المنزل .
بعد ذهابي بقليل ذهبت أمي لبيت جدي تاركة رشا وأولادها في البيت ورامي أيضا, ولكن كيف لرامي الاختلاء يرشا بوجود أولادها ؟؟؟؟
بعد اختلاء رامي برشا لمعت في رأس رامي فكرة أن يرسل طفلا رشا الكبيران لاحضار الدخان له واعطائهم النقود ليشتروا لهم بعض الأكلات الطيبة من الكان وكان قد أرسلهم لدكان بعيد قليلا ليضمن فرصته.
وفور خروج الطفلين كانت رشا تتجاهل وجود رامي واتفاقها معه , وفجأة وبدون مقدمات نادى رامي لرشا لغرفته وفورا وبدون أي مداعبات بطحها أرضا وقامت بخلع بيجامتها عنها في ركود كامل منها , وقام على فوره بخلع بنطالهه واستقر بين ساقيها وأدخل زبه داخل كسها وأخذ ينيكها بشكل حيواني لا يحمل أي مشاعر ولا توقده إلا الغريزة وكان يلهث لهاثاً شديدا علماً أن رامي معروف بكثرة علاقاته الجنسية , إلا أنه ربما طبيعة هذه المرة كان مختلف لديه , كيف لا وهو ينيك أحد محارمه ,, ومن تكون هي أخته من بطن أم وظهر أبيه , والظاهر أن ما زاد غريزته أنه كان ينيكها بدون إرادتها وبأقل من 5 دقائق أخرج زبه من كسها ليدفق كل مافي ظهره فوق بطنها ويقوم على فوره من فوقها ويرتدي بنطاله ويخرج علبة الدخان خاصته ويوقد سيجارة كانت له مخرجا لما فعل , أما رشا ففي كل ما حدث كانت تحته جثة هامدة لا حراك بها على الاطلاق , وقامت على فورها لتغتسل من قذارة ما فعل بها أخوها رامي , ثم عادت إليه بعد تنظيف نفسها وطلبت منه أن يعدها بعد طلب ذلك مرة أخرى , وفعلا كان لها ذلك ووعدها شريطة أن تنهي علاقتها معي نهائياً .
أعلم أنكم ستستغربون من سرعة هذه اللحظات وهذا شئ طبيعي لأن ماحدث كان لا رغبة فيه من جهة رشا على الأقل.
وفي المساء وعند عودتي للبيت حيث أن أمي كانت لاتزال في بيت جدي وأختاي هيفين وشيرين لم يعودا من المطعم , أما عادل فقد علمت لاحقاً أنه عاد ليغير ملابسه وخرج فورا , ورامي أيضا كان مع أصدقائه .
قرعت جرس الباب لتفتح لي أختي رشا الباب وفور إغلاق الباب خلفي ارتمت رشا بين أحضاني وانهارت في بكاء لم أشهده من أنثى من قبل , فعرفت في قرارة نفسي أنه قد سبق السيف العذل , وأن رامي قد نفذ ما عزم عليه وأنه ناك رشا , ولم أستطيع منع نفسي من البكاء معها , حاولت تهدئتها وأخذتها لنجلس في الصالون وأخذت تقص علي ماجرى , وكانت كل كلمة تخرج من فمها تقع علي كجبل يتجلجل .
في لحظات بوحها لي بما جرى كنت أتألم لأني كنت على ثقة تامة أن كل ما بنيناه من علاقتنا وكل حميميتها سينهار عند هذه الحادثة وأني سأخسر أختي رشا كحبيبة وكزوجة عقدت ****ي عليها متجاوزا كل مايسمى بالأعراف والتقاليد , كنت ميقينا أني لن أكسب ماجرى بيننا من علاقة جنسية من جديد .
إلا أن أختي وحبيبتي رشا فاجأتني كما في السابق بكلمتها التي كانت لي بمثابة طوق النجاة لغريق في وسط المحيط ...
رشا ( وهي تجهش بالبكاء) : ربيع لازم ننتبه كتير من هلأ ورايح .
أنا ( متفاجئ) : يعني مارح تتخلي عني حبيبتي .
رشا : لك ربيع شو أنت مجنون ليش أن بقدر أتخلا عنك . بس ياعمري لازم ننتبه كتير لأنو إذا رامي بيرجع يلمسني يمكن أقتل حالي .
أنا ( مبتسما) : لك يخليلي ياكي ياعمري , لك أنتي مفكرة هالشي كان سهل علي , وحياتك رح أختنق .
رشا : سلامة قلبك حبيبي ...
ربيع حبيبي أوعدني ماتتخللا عني بعمرك .
أنا : بوعدك ياروحي بعمري ما بتخلا عنك لو بيقطعو رقبتي .
رشا : ياعمري انت.
واشرأب وجهها وابتسمت ابتسامتها الأولى ,
أنا : إي ها هيك دخيل ضحكتك .
يلا قومي غسلي وجهك قبل مايجي حدا يشوفك عمتبكي وتكتر التساؤلات .
رشا : حاضر حبيبي .
ثم وقفت رشا وطبعت قبلة على شفتاي واتجهت للحمام لتغسل وجهها وعادت إلى كغزال وضحكتها تملأ وجهها .
وانتهى ذلك اليوم على خير وبعد ذلك اليوم كانت تصرفات رامي معنا طبيعية وخاصة معي أنا , فلم يفكر أن يفتح معي الموضوع لا من قريب ولا من بعيد .
وبعد ذلك توالت الأيام وعدنا أنا وأختي رشا إلى حبنا وعشقنا نغتنم أصغر الفرص لتلبية حاجاتنا الجنسية ولكن كل ذلك بحذر شديد ودون لفت أي انتباه من رامي أو أي أحد آخر , وكان لنا رأي تداولناه , حيث أنه من الممكن أن يلتفت أحد لقرب علاقتنا طالما أن رامي انتبه لذلك وراقبنا واستطاع ضبطنا بالجرم المشهود , ولذلك كنا نحسب ألف حساب قبل الاقدام على أي شئ يلفت النظر , واستمرت أيامنا على ذلك حتى احتفلنا معا بمرور سنتين كاملتين على علاقتنا وكالعادة بحجة التسوق اصطحبت رشا معي , وأخذتها إلى أحد المطاعم وتغدينا وطلبنا قالب من الكاتو , صحيح أنه احتفال بسيط إلا أنه كان له أثراً كبيرا في نفس حبيبتي رشا .
وفي شهر آب وكعادتنا السنوية اتفقنا مع العائلة كاملة بالذهاب للاصطياف على بحر مدينة اللاذقية , وأعددنا العدة لهذه الرحلة التي ستدوم لأسبوع كامل , وأتت ساعة الانطلاق ولحسن حظي وحظ حبيبتي رشا لم يستطع رامي الذهاب معنا لظروف تتعلق بعمله , وهذا يعني أننا سنكون على راحتنا ولن نخاف من أي عين ستراقبنا .
الطريق إلى اللاذقية كان على الأقل حوالي أربع ساعات قضينا أنا ورشا متلاصقين في كرسينا الخاص في الباص , وكان ابنها الصغير فوق أحضاننا وطبعا طوال الطريق لم نتوقف عن المداعبات خلسة عن أعين الجميع , وخصوصا أن ابنها كان يغطي أسفل أجسادنا , وما ساعدنا أكثر أننا كنا في منتصف الليل لأننا كنا دائما نختار السفر في الليل هربا من الحر الشديد وازدحام الطرقات , وهذه العوامل كانت المساعد الأكبر لمداعباتنا وملامساتنا طوال أكثر من 4 ساعات , 4 ساعات لم أدخل زبي داخل بنطالي وانما كانت يد حبيبتي رشا تحيطه وتداعبه بنعومة وهدوء فائقين , وأنا أيضا لم أقصر في حق كسها وملاعبته بأصابعي .
وأخيرا وصلنا إلى شاطئ البحر وقمنا باستئجار شاليه خاص بنا وكان عبارة عن غرفتان صغيرتان وصالون له واجهة زجاجية كبيرة وتراس يطلا على البحر ومطبخ وحمام, وأخذنا بتفريغ محتويات الحقائب في أماكنها , فقالت أمي : يلا خلينا نعرف كل واحد منا وين غرفتو منشان نوزع الغراض بالغرف . تدخلت شيرين وقالت : أنا وهيفين بدنا الغرفة الجوانية لأنها بتطل عالبحر , أما أخي عادل قاطع الكلام قائلا : أنا لا تحسبوا حسابي بالنومة هون لأن متفق مع رفقاتي وأخدنا شاليه خاص لنسهر وننام فيه .
أمي : وين بدك تروح وتتركنا لحالنا يا دب.
عادل : مو لحالكن ليكو ربيع معكن .. بعدين أنا والشباب متفقين موحلوة اتراجع بكلامي ماما
أمي : طيب عراحتك حبيبي المهم تكونوا مبسوطين .
ثم سكتت أمي للحظات وقالت لي : وانت ربيع أفندي مو متفق مع رفقاتك كمان .
أنا : لا أمي أنا مابتركن كرمال حدا .
أمي : يخليلي ياك ياعمري.
أنا : دخيل عمرك ماما ...
وقبلت والدتي من خدها .
ثم قالت لي : طيب وين بتحب تنام ماما.
أنا : مابتفرق معي وين ماكان كلو متل بعضو.
ونظرت إلى أختي رشا لأجدها منهمكة بتفريغ الأطعمة من الصناديق .
فقالت أمي ( وكأنها كانت متفقة مع قدرنا لتفسح لنا المجال لمزيد ومزيد من الراحة والمجون): طيب أنا رح نام مع أخواتك هيفين وشيرين لأن الغرف صغار مابيوسعو تنام رشا وولادها معهن .والغرفة التانية خليك فيها أنت وأختك رشا وولادها .
فتلاقت عيوني بعيون رشا متسائلين في أعماقنا عن مدى القرب الذي يمنحه لنا القدر . ورأيت في عيون رشا ابتسامة تعبر وتدل عن فرحتها برأي أمي .
فقلت لأمي : أمرك ماميتو ... مع إنو ولاد أختي مارح يخلوني أعرف أرتاح وضحكتك.
فنظرت لي رشا نظرة استهزاء وكأنها تقول لي أنت ما صدقت وعامل نفسك مزعوج ...
وضحكنا جميعا وتابعنا نقل الاغراض وتوضيبها في الغرف حتى انتهينا .
خرجنا لنجلس على التراس وكانت الساعة تقارب على الثانية ظهرا , وطبعا منظر البحر وشاعريته غني عن التعريف , وأثناء انغراسنا في تلك الأجواء الرائعة كنت أسترق نظرات الحب والغمزات من حبيبتي رشا , وهي تبادلني النظرات على حياء , وبعد قليل ذهبت إلى غرفتي وبدلت ثيابي وارتديت مايوه السباحة الخاص بي , وكان مشدودا لامعا يفصل كل تقاسيم زبي رغم أن زبي لم يكن بكامل انتصابه , وعند خروجي رمقتني أختي رشا بنظرة وكأنها تراني وترى زبي لأول مرة رغم أنها تحفظ كل تقاسيمه عن ظهر قلب , ورأيت الشهوة تلمع في عينيها , فقاطعت أمي هذه النظرات مبادرة بسؤالي ....
أمي : شو حبيبي نازل تسبح .
أنا : إي نازل عالبحر الجو شوب وجسمي بلش يدبق .
أمي : إي بالهنا ياعمري.
أنا : يهني عمرك ماما ... قوموا انزلوا عالبحر ..الدنيا نار .
أمي : لا أمي بكير لسه اليوم وصلنا وانت بتعرف انا مابنزل البحر كتير .
أمي ( موجهة الكلام لأخواتي البنات) : قوموا انزلوا اسبحوا شوي.
هيفين : انا مابدي هلأ انزل الشمس قوية هلأ بينحرق وجهي .
شيرين : وأنا مابدي هلأ مابحب انزل الا الصبح بكير او اخر النهار .
أما رشا فكانت صامتة لاتعلق بشئ.
أمي ( لرشا) : قومي انتي انزلي شوي ريحي حالك من الشغل .
رشا : لا أمي وابني شو بدي اعمل فيه .
أمي : تضربي .. ابنك خليه عندي متل العادة .
فتدخلت أنا مشجعا لرشا: يلا قومي خلين ننزل شوي ونرجع.
رشا : لك الف شغلة براسي بدي جهز الغدا وابني نايم , واكتر شي هكلانة هم الحمام بس ارجع .
أمي : خلص قومي يلا لا تهتمي انا بساوي الغدا وبهتم بابنك , بعدين قومي شوفي وجهك كيف صار من الشوب متل الشوندر.
فتشجعت رشا بعد أن غمزتها وقامت قائلة لي : بس بشرط ماتنزل لألبس وأنزل معك لأني مابعرف اسبح وبخاف انزل لحالي عالبحر .
أنا : أمرك ست رشا بس يلا خلصينا عالسريع .
توجهت رشا إلى الغرفة وبدلت ملابسها وارتدت بنطال بيجامة أسود وفوقه كنز كم طويل سوداء , وذلك طبعا بحكم عاداتنا لأن البنت عندنا لاتلبس المايوهات والملابس الفاضحة .
وتوجهنا إلى البحر وعندما لامس ماء البحر أرجلنا تشبثت أختي رشا بيدي وبدأنا نغيب داخل المياه حتى غطى الماء كامل جسدينا ولم يبق الا رأسينا فوق سطخ الماء , وبدأت أعلمها السباحة فأمد لها يدي وتسترخي فوقهماومن ثم أمسك بخصرها ونلعب ونضحك .
ومع رقة الملامسات ورقرقة مياه البحر الدافئة بدأت نيران الغريزة تشتعل وبدأ زبي بالانتصاب وبدأ صديقنا الشيطان يداعب أفكاري , فمسكت بيد رشا من تحت الماء , وكنت قد أخرجت زبي من المايوه ووضعت يدا لتمسك زبي وتداعبه , تفاجأت رشا من حركتي هذه , وحاولت سحب يدها خوفا من أن يراها أحد, إلا أنني طمأنتها بأن كل من في البحر مشغولون بالعب والسباحة وأن أحدا لن ينتبه .
فأمسكت أختي رشا بزبي تحيطه بأناملها الرقيقة , ومع رقة يدها ومياه البحر بدأ زبي بالانتصاب أكثر فأكثر حتى أصبح كصاروخ معدني متحجر , ومع تزايد اللمسات والمداعبات من تحت الماء وبخفية عن عيون السابحين والمصطافين , تفاقم هياتي إلى حد لم أشعر به من قبل فمددت يدي لألعب بكسها وألامسه وكانت ترتدي بنطال من النوع الرقيق المطاطي . فوضعت يدي بين فخذيها ممسكا بكسها أعتصر لأحس بحرارته رغم برودة ماء البحر المالح ومع مداعباتي لكسها خطرت ببالي فكرة جهنمية وباشرت فورا بتنفيذها دون أخذ رأي أختي رشا . وبدون أ مقدمات بدأت أمزق بنطالها بشكل دائري صغير عند فتحة كسها لأسمح لزبي باختراق كسها من خلال هذه الفتحة الصغيرة التي أعملها بأصابعي وفعلا نجحت بفتح تلك الفتحة الدائري ومسكت رشا من خصرها ورفعتها بمساعدة ماء البحر لتستقر فوق زبي وبدأت أدخل زبي من تلك الفتحة وقمت بإزاحة كلسونها ونجح زبي بالوصول إلى كسها واستقر بكامله داخل تلافيف جوف كسها . وياله من شعور , شعور غريب فأنا أنيك أختي في وضح النهار في وسط مياه البحر وكسي يستقر في كسها والناس كثر في محيطنا , وهي بدأت تضحك بابتسامتها الرقيقة وقال لي : لك شو هالجنان ربيع .
فضحكت وقلت : الجنان انو ما اعمل هالشي لأني جان عليكي رشروش .
بأت اهزها مع تناغم أمواج البحر الرقيقة ومن يرانا يظن أنني أعلمها السباحة ولا يعرف أني فعليا أنيكها على الملأ . وبعد دقائق من ولوج زبي وخروجه داخل كسها جائتني رعشة الجماع الرهيبة وأفرغت كامل ماء زبي داخل كسها وسحبته بهدوء وصرنا نضحك
فقالت لي :انبسطت عمري .
أنا : كتير ياقلبي بس كنتا حابب تجيبي شهوتك .
رشا : ليش مين قلك إنو ماجبت شهوتي بس ماخليت هالشي يبين منشان الناس .
وصرنا نضحك , وتوالت الأيام ووكل يوم على هذا المنوال على موعدنا مع النيك الممتع برفقة مياه البحر وأمواجه الرقيقة .
طبعا كل هذا في النهار أما الليل فكان له حصة في المتعة كل يوم في ضوء الخدمة التي قدمتها لنا أمي بقرارها أن أنام مع أختي وأولادها في غرفة مستقلة ,كان أسبوعا من أجمل ما قضيناه في حياتنا وأخيرا انتهى الأسبوع وعدنا إلى منزلنا وانتهت تلك الرحلة لنعود لحياتنا المعتادة.
وبعد مرور فترة رن جرس الهاتف ومن كان على الخط ؟؟؟؟
إنه زوج أختي رشا يخبرها بعودته إلى دمشق خلال أسبوع على الأكثر .
تابعوني في الجزء السادس ...
بعد مرور 13 عام على بداية قصتي , وبعد تفكير عميق , قررت أن أقدم لكم قصتي هذه علها تنال إعجابكم , وأقسم لكم بكل ماهو مقدس بأن قصتي هذه حقيقية وكاملة التفاصيل , إلا أنني سأقوم بتغير الأسماء وبعض التفاصيل البسيطة دون أي تغيير بواقع القصة وذلك لسرية الشخصيات فقط لاغير .
اسمي ربيع عمري الان 36 عام من سورية , وقصتي تتمحور في علاقتي بأختي رشا وعمرها الان 34 عاما .
أما عائلتي تتكون من أبي وأمي ووأنا كبير أخوتي ورشا محور القصة , رامي 30 عام , شيرين 25 عام , هيفين 25 عام وهما توأمين . وعادل 18 عام .
الجزء الاول
]تبدأ أحداث قصتي منذ نعومة أظفاري . كان عمري 3 سنوات عندما افترقت عن عائلتي لأسباب يطول شرحها , كنت قريب منهم واعرف انهم اخوتي ولكن كنت أعيش في بيت جدي , وعندما صار عمري 10 سنوات وكنت في الصف الرابع سافرت عائلتي الى بلد عربي لضرورات عمل والدي , ودام غيابهم 14 عام , كنت خلالها اتواصل معهم ولكن بشكل قليل جدا . وخلال هذه الفترة فقد اصبحنا شبابا ولكن دون ان نعرف بعض الا من خلال الصور .
وفي يوم من ايام عام 2005 اتصل بي والدي هاتفيا واخبرني بأن اختي رشا ستعود الى سورية برفقة اولادها الاربعة وسيبقى زوجها هناك . وطلب مني ان ازورها في منزل اهل زوجها واهتم بها وبأولادها . وفعلا زرتها تاني يوم لوصولها ولا اخفيكم كان شوقي للقياها لا يوصف لاني اخيرا سأرى احدا من عائلتي بعد 14 عام من الفراق . وكم كان لقاؤنا حارا ومشوقا وقد أبكينا كل من حضر ذلك اللقاء .
ومن ذلك اليوم وأنا اتردد عليها وأزورها بشكل مستمر و أحيطكم علما أنني لم أفكر بها لو للحظة الا كأخت وكانت مشاعري تجاهها نقية لا شائب بها .
وبعد ثلاثة شهور اتصل بي والدي مجددا ليخبرني بأن أمي وباقي أخوتي سيعودون أيضا وأما والدي وصهري سيبقيا هناك لاتمام أعمالهم .
وفعلا عادت أمي وأخوتي وانتقلت اختي للسكن مع امي , أما أنا فكنت لا افارقهم الا قليل من الايام اذهب في اواخر الليل للنوم في بيت جدي .
كنت في تلك الاثناء شابا ابلغ من العمر 23 عام , ممتلئا بالحيوية ولا اخفيكم انني كنت صاحب علاقات مع الفتيات ولكن لم أجرب الجنس الكامل ابدا , فكل علاقاتي لم تتجاوز القبلات والمداعبات الجنسية وفي بعض الاحيان كانت تصل إلى حد التفريش او أن تمص لي أحدهن زبي وهذا أقصى حد لعلاقاتي لأن كل علاقاتي كانت مع فتيات عذراوات .
إلى أن أتى ذلك اليووووم الرهيب .....
رشااا أختي ... فتاة تبلغ من العمر في تلك الايام 21 سنة وام لاربع اولاد , رشيقة القوام , متناسقة الجسد , تملك جمالا فتانا , ***** طبعا وذات اخلاق عالية ومحترمة . فتاة غابت عن زوجها لفترة لا تقل عن 5 شهور متوقدة الحيوية .
في ذلك اليوم الذي غير مجرى حياتي وحياتها .. كالعادة سهرت في بيت امي وفي الساعة الواحدة ليلا بعد انا نام الجميع ولم يبقى الا انا وامي واختي واما الباقي في غرفهم نائمون , امي واختي كانو ينامون في الصالون كعادتهم لصغر البيت , وكانو ينامون على فراش عادي أي أن الجميع يكون قريب من بعضهم
كنت في بعض الاحيان اجلس فتنام امي في حضني بحكم مشاعر الامومة والفراق , واختي رشا ايضا ، كنت في بعض الاحيان تكون فرشتي بجانب فرشتها يعني حسب ظروف العجقة في البيت وحسب منامة ابنائها , وفي الساعة الواحدة وقفت واسأذنت بالذهاب الى بيت جدي للنوم . الا ان امي طلبت مني ان انام عندهم , لم اقدر ان ارفض طلبها وقررت المبيت عندهم وكان امرا عاديا. ولحسن حظي شاءت الاقدار ان تكون فرشتي ملاصقة لفرشة اختي رشا ونامت امي وغطت في نوم عميق , اما انا ورشا فكنا نتحادث , وبدون اي افكار جنسية .
نامت رشا على يدي وعانقتها وتلاصقت اجسادنا , والاضواء مطفأة بشكل كامل , وضمن الحديث قلت لرشا اوعك تخجلي مني بأي طلب مهما كان فعانقتني بشدة وقالت يخليلي ياك وميحرمني منك يا اخي وباستني في خدي وبحكم مشاعر الاخوة بادلتها البوسة على خدها , صدقوني لم يكن ببالي اي خواطر جنسية تجاهها , وتتالت القبلات والتلاصق , فأصبحت القبلات تحمل حرارة غريبة وكنت اجد فيها حنان وشوق لايوصف حتى اصبحت القبلات تتماشى بشكل رومنسي وهادى بالقرب من شفاهنا لبعضنا , فساد الصمت بيننا تحضيرا للنوم . ولكن القبلات لم تتوقف ولكن بشكل صامت .
وفي لحظة لم اشعر بنفسي الا وقد طبعت بوسة على شفتاها واحسست للحظة بالذنب , الا انها قطعت احساسي بالذنب عندما ردت لي البوسة ببوسة على شفتاي , هنا... اصبحت القبلات حصرا على الشفاه مني ومنها ولكن قبلات عادية وازداد تلاصق اجسادنا وصدقوني لم اشعر بنفسي الا وانا نائم بشكل كامل فوق جسد اختي رشا جسدي فوق جسدها , صدري فوق صدرها وزبي فوق كسها وشفتاي تتبادل القبلات الخاطفة مع شفتاها , وهنا زبي انتصب بشكل هستيري وبدأت الشهوة تجتاح كل اعصابي , وبدون مقدمات تلاقت شفتانا وبدأت تعزف اجمل سيمفونية مص رائعة , وهنا تجرأت وبدأت اداعب جسدها وهي ايضا , وبدأت امص رقبتها واداعبها بشكل جنسي مثير ولم اشعر الا ويدها تعبث بزبي من فوق البيجامة , وهنا طار صوابي فنزلت بيجامتي واطلقت العنان لزبي ليحترق بلهيب اصابع يديها الحريريتان , وبعد اكتر من نص ساعة من المداعبات مددت يدي لكي انزل بيجامتها وكنت قد قررت ان اقتحم جدران كسها المحترق بنيران شهوتها التي اظهرتها لي , لتوقفني بلحظة قاتلة وتمسك يدي وتقول لي اول كلمة بعد كل تلك المداعبات .
رشا : لاااااا
انا : وبصدمة رهيبة وخوف نوعا ما.. ليش
رشا : لا استطيع اليوم
أنا : طيب قوليلي ليش
رشا : لك خلص ربيع .!!!. وما زالت تلعب بزبي بحرقة شديدة.
كنت اعرف انها لم تتراجع ولكن هناك سبب قد منعها .
رشا : لك جايتني الدورة !!
أنا : لك كس اخت حظي !!
رشا : لاتزعل حبيبي كلها يومين وبخلص منها .
أنا طيب عمري حاضر .
بس وهاد اللي بايدك كيف بدو يقدر يصبر ؟؟
قاالتها بكل غنج ورومنسية انا رح ابسطو اليوم رح جيبو عايدي وبعدين كلي تحت امرو .
وفعلا ضلت تداعب زبي حتى انتفضت عروقه وافرغ حممه البركانية بين اصابع يدها ولبسنا ثيابنا ونمنا في حضن بعض حتى الصباح وكأن شئ لم يحدث . [/COLOR]
يتبع في الجزء الثاني .... لا تخافو مارح طول عليكم حبايبي
الجزء الثاني
..
وفي الصباح كانت تصرفاتنا أنا وأختي رشا طبيعية جدا وكأن ليلة الامس كانت حلما , إلا أن نظراتنا لبعض كانت تحمل عشقا وشوقا لايوصف . كنت أسرق اللحظات والفرص لأخذ قبلة خاطفة من شفتاها في غيبة باقي سكان البيت لو للحظات , ولم يخلو الأمر من بعض المداعبات الصبيانية بشكل خاطف مغموس بالشوق والرغبة والخوف في نفس الوقت .
كنت أنتظر أن تنهي دورتها الشهرية بفارغ الصبر ولا أخفي عليكم أن الثلاثة أيام التي كنت انتظرها لتنهي دورتها كانت أصعب أيام حياتي على الاطلاق .
وفي صباح اليوم الثالث , كنت في تلك الليلة نائما كعادتي في بيت جدي فاستيقظت مبكرا وفورا لبست ثيابي وتعطرت وخرجت من بيت جدي مبكرا دون أن اشرب قهوتي المعتادة وعلى خلاف عادتي المشهورة حيث كنت من المستحيل أن أغادر المنزل قبل شرب قهوتي الصباحية , متجها بكل شوق الى بيت أمي وكنت مستعدا لذلك اليوم الأسطوري الذي سوف يكون يومي التاريخي بأنه يوم فض بكارتي ومع من مع أختي التي خرجت أنا وهي من بطن واحد ويسري في عروقنا ددمم واحد . وكان ذلك اليوم مميزا حتى لكافة افراد عائلتنا حيث أنه في ذلك اليوم كان هناك حفل لزفاف أحد الاقارب وذلك الحفل سيقام في أحد شواع الحي لأننا نقيم أعراسنا بشكل شعبي.
في النهار لم يتسنا لي الانفراد برشا الا كالمعتاد للحظات مسروقة وانتم تعلمون أن يوم الزفاف يكون ضاجا بالازدحام حيث كل شخص يقوم بتهيئة نفسه من لباس وبعض التحضيرات.
وهكذا حتى جاءت الساعة الخامسة مساءا , وذهبنا جميعا إلى العرس , جلست على كرسي ملاصق لاختي رشا وبعد أن بدأت الموسيقا والدبكة وضجت الأجواء , اقتربت من أذن رشا وهمست لها : شو حبيبتي جاهزة اليوم , اليوم عرس فلان وفلانة ... ولاتنسي اليوم كمان عرسنا وليلة دخلتنا , فضحكت رشا على استحياء وخجل ولم تقل أي كلمة , وفي لحظة خطرت ببالي فكرة جهنمية : الجميع مشغولين بالعرس ولن يلاحظ أحد غيابنا فلماذا لا نذهب أنا وأختي رشا الى البيت لكي ننفذ ماعزمنا عليه من نيك وحب وعشق , فهمست لرشا :
حبيبتي تعالي نروح عالبيت بما أن الكل هون والبيت فاضي .
رشا: لاعمري بخاف حدا يشوفنا أو أمي تلاحظ غيابي .
وكان رفضها قاطعا , فبلعت ريقي وسكت على مضض .
وبعد حوالي نصف ساعة قالت أمي لرشا أن ابنها الرضيع قد عملها في ثيابه وعليها أن تذهب للبيت وتغير ثياب ابنها وتغسل له جسمه لأن جسم ابنها كان يتحسس فورا من الحفوضات المبللة .
فقالت رشا لأمي أنها لن تذهب لينتهي العرس فنهرتها أمي وقالت لها : حرام عليكي منشان الولد كلها نص ساعة غيري ثيابو وارجعي فورا.
كل هذا الحديث بين رشا وأمي وأنا لا أعلم به .
وفجأة نادتني أمي وقالت لي : ربيع يا أمي ... يرضى عليك روح مع أختك عالبيت منشان تغسل لابنها وتغير ملابسو .
هنا أنا أخذتني الرعشة وأحسست بأني سأطير من الفرح حيث أن الأقدار هي من ترتب لنا هذا اللقاء بدون تخطيط , وعلى الفور قلت لأمي على راسي وعيني تكرمي انتي ورشا وابن رشا.
وفعلا تركنا العرس واخذنا الولد وذهبنا على الفور , ولحسن حظي كان البيت بعيدا نوعا ما عن العرس وبهذا اضمن عدم لحاق أحد بنا .
وفي الطريق قلت لرشا : شايفة كيف ياعمري انتي ماقبلتي نروح بس اجت الشغلة لحالها .
رشا : لا عمري رح نرجع دغري بلا ما حدا يجي فجأة خلص خليها لليل .
انا تضايقت كتير بس قلتلها امرك حبيبتي منشان مازعلها ,
وصلنا عالبيت وفعلا غيرت لابنها وجهزتو ونام الولد فورا , قلتلها شو جاهزة نروح عالعرس
قالت جاهزة . قلتلها طيب بس بوسة لان رح موت عشفايفك , وقربت منها بدون ما انتظر موافقتها وفورا حضنتها وبدون مقدمات تلاقت شفتاي بشفتاها ودخلنا في موجة من البوس والمص لشفايف بعض بشكل هستيري واخذت البوسات تشتد والملامسات والمداعبات تتزايد وشيئا فشيئا نسينا أننا ذاهبون الى العرس وبدأت اقبل رقبتها ورويدا رويدا كنت ازيد في مص رقبتها فقالت لي حبيبي اوعك تعلم عرقبتي بخاف حدا يشوفا و... بننفضح وفعلا سيطرت على نفسي وبدأت امص رقبتها ومسك بزازها بيدي وهي مسكت زبي من فوق البنطلون وصارت تلعب فيه وزبي صار متل الصخر ورح يشق البنطلون , وطلعت بزها اليمين وحطيت حلمتو بين شفتاي وبلشت مصو وافركو بسناني وهي دابت بين ايدي عالاخر , كل هاد واحنا واقفين , وبلحظة حملتها بين ايدي ونيمتها عالارض وبلشت شلحها كنزتها , قالت : خلص حبيبي بكفي خلينا نروح منشان ماحدا ينتبه لغيابنا , قلتلها : لاتخافي حبيبتي ماحدا بينتبه الكل مشغولين وأمي بتعرف انك جيتي تنظفي ابنك , وشلحتها كنزتها وستيانتها وضعت في جمال صدرها الرهيب الواقف مثل حصان عربي أصيل , أصبحت كغواص يتغلغل بين بحور ثدياها اللؤلؤيين وفي غيبة من كتاب الزمن بدأت اسمع أنغام تلك السمفونية التي تطلقها من بين شفتيها آهاات لم أسمعها ولا أظن أن مخلوق سمعها من قبل .
هنا انهارت كل قواي وتحطمت رجولتي أمام جبروت شهوتها التي جعلتني أثور كبركان هائج لألثم بشفتاي كل مسامة من مسامات بشرتها الحريرية وبدون مقدمات وضعت يدي على محيط خصرها وهممت بنزع بنطالها عنها بسرعة خيالية , ويا لمنظر كلسونها الرقيق الذي يلتف بين ثنايا كسها ليرسم بكل رقة ذلك الخط الذي يكون تضاريس هذا الكس الخيالي , فركعت صاغرا على ركبتي لأواجه كسها المرمري بوجهي وبكل رقة أستل ذلك الكلسون الرقيق الى اسفل قدميها فأراها عارية كما ولدتها أمنا , في تلك اللحظة سمعت صوتا لكائن لا يتكلم يناديني بكل شوق لأقبل شفرتيه الناعمتين الخاليتين من أي زغب , فوضعت لساني على عانتها ليتسلل بكل رقة مقتحما كل ثنايا كسها وبدأت ألعقه بشراهة متناهية مقطوعة النظير . مسكت زنبورها بين أسناني فأسمع صرخة أظن أن من كانو في العرس قد سمعوها رغم صوت الاذاعة الصاخب , فأمسكت رشا برأسي وكادت أن تقتلع شعري بيديها من فرط اللذة والشهوة . رفعت عيناي لأنظر إلى وجهها فوجدتها في كوكب آخر. فوضعت لساني على زنبورها وبدأت الصعود بلساني مارا بكل مسامة مابين كسها و شفتاها ,ولتتلاقى شفاهنا من جديد , فمدت يدها وهي تلعق شفتاي لتفك أزاز البنطلون خاصتي وتمسك بزبي بيدها المرمرية وتخرجه وتداعبه بأصابعها وبدون شعور مني وجدت نفسي عاريا امامها جسدي يقابل جسها العاري المنحوت بكل عناية .
حضنتها ...
اعتصرتها ....
وهي مازلات تقبض بيدها على زبي تعتصره وتكبله وكأنها خائفة أن يهرب من يدها .
وضعت شفتاي على حلمة أذنها لامصها بشغف وهي وضعت رأس زبي على شفرتا كسها وأخذت تفركه كأنها فنانة ترسم بريشة بيكاسو , وضعت كلتا يداي على فلقتي طيزها المكتنزة وأخذت ادعكهما كمنتقم ,وبعد القليل من الفرك والمص والتفريش صدرت من بين شفتاها أول كلمة بعد تلك الدقائق المثيرة ,قالت بكل غنج ومحنة واضحة : حبيبي يلا فوتو دبحتي مابقى أقدر أتحمل , وكمان منشان ما نتأخر عالعرس مابدنا حدا يفقدنا ...
وهناااااااااا .... حانت اللحظة التي انتظرتها ثلاثة ايام مروا علي كأنهم ثلاث قرون ...
أمسكت بفخذها ورفعت رجلها الى الاعلى ووجهت زبي الى شفر كسها وبدأت افرك راس زبي بكسها ليبتل بماء شهوتها المنهمر ليسهل ايلاج زبي بداخله .
ورغم أنها تجربتي الاولى في النيك الا انني استطعت انذاك ان اجعلها كقطعة شوكولا على صفيح من نار ... بدأت بادخال رأس زبي رويدا رويدا وارجع لاسحبه بطريقة هادئة جعلتها تولول من اللذة وتحاول دفع جسمها ليبتلع كسها زبي بكامله , الا انني لم أمكنها من ذلك .
وفجأة وبدفعة مفاجئة مني وصل رأس زبي إلى أعماق رحمها ليرتطم بثناياه , فصرخت رشا من نار شهوتها وبدأت أنا بادخاله واخراجه بسرعة كبيرة وهي تقول: اووووووه كماااان وووووولي شوطيب .
وبدأت أتفنن بنيك كسها الوردي , وحملتها بين ذراعي لأضعها على الأرض وأرفع رجليها على كتفاي ووضعت زبي من جديد داخل كسها , وبدأت أنيكها وجها لوجه وعيناي تحدق بعيناها , يتناقشان , يتغازلان , رأيت في بريق عينها عذوبة ومحنة وشهوة لاتوصف فيها شئ من الحب وشئ من الرغبة القاتلة وشئ من الترجي بأن أخلصها من حرمانها .
وأحسست خلال نيكي لها بأنها قد أتت بشهوتها أكثر من ثلاث مرات .
واثناء نيكي لها انحنيت إلى صدرها لأنهل من ينبوعه الدافئ وأدعكه بأسناني .
وفي خضم تلك اللحظات التي نقضيها والرغبة التي تجتاحنا .. قاطعنا صوت بكاء ابنها الرضيع النائم لينبهنا بنهرة منه بأننا تأخرنا ونسينا أن هناك عرسا من الأساس , فقالت لي حبيبتي وأختي رشا:
حبيب يلا بقى جيبو خلينا نروح تأخرنا كتير .
أنا : يلاعمري رح يجي مع أنو لسه ماشبعت منك ياعمري .
فنظرت رشا إلى ابنها الذي عاد للنوم بعد لحظات وقالت : منيح رجع نام .
وهنا أنا سارعت من وتيرةنيكي لها و دك حصون كسها بعنف شديد كجيش فاتح , فتعالت أصوات آهاتها التي تدل على الاستمتاع المفرط , وهي تقول : آآآآآآآآآآآآآآآآآآه
لك ااااااااااااااااااي نيكني
يلاااااااااااا بسرررررررعة حبيبي
وووووولي ناااااااااااااااااااااااااااااااااا اااار
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ ه رررربيع آآآآآآآآآآآآآآه زبك ناااار بجننننننن
آهاتها تلك كانت لي بمثابة المحفز القوي على اطلاق حمم بركاني الذي بقي خامدا طول عمري لينفجر مطلقا حممه الثائرة في أول تجربة نيك في حياتي ومع من ...........
مع أختي التي لم أراها يوما برؤى جنسية ....
وبعد انفراج نهر المني الذي تدفق من زبي داخل كسها , نظرت لعينيها . فرأيت ابتسامة لأنثى لم أراها في حياتي وكأنها تقول لي شكرا لك على مجهودك فقد أرحتني وأسعدتني .
فسألتها : رشا
رشا : روح رشا .
أنا : انبسطتي حبيبتي .
رشا : كتير كتير .
أنا : دخيل روحك .
فقمنا ودخلت هي الى الحمام وقامت بغسل كسها بشكل سريع , ثم خرجت ولبسنا ورتبنا أنفسنا وخرجنا متجهين إلى العرس .
وفي الطريق سألتها بتردد ........
أنا : رشا عمري .
رشا : شو حبيبي .
أنا : عنجد انبسطي معي .
رشا ( بنظرة من خجل ) : وغلاك عندي انبسطت كتيرررر .
أنا : طيب ممكن سؤال وتجاوبيني بصراحة .
رشا : تفضل .
أنا : ندمانة عالشي اللي صار ..؟
رشا ( بعد صمت للحظات ) : بصراحة ربيع ..... مع أنو أنا بعرف هالشي غلط .. وغلط كبير
بس مابعرف في شي غريب عميخليني حس اني أسعد مخلوقة عوجه الأرض .
أنا : وحياتك وأنا كمان مابعرف ليش هيك ... لك من 3 أيام و أنا متل المجنون عمبستنا هاللحظة .
رشا : ربيع رح قلك شغلة ... لا أنا موندمامة عهل شي أبدا .... بالعكس مبسوطة فيه كتير .
أنا : .... لا يحرمني منك ياعمري .
رشا : عمري أمانة اليوم نام عنا بالبيت لاتروح عبيت جدي .
أنا : لك بتأمري أمر .
طبعا طلبها مني أن أبيت عندهم هو في الحقيقة طلب مخفي لتكرار ماحصل منذ قليل وهذا يدل أنها كانت سعيدة وأنها تريد المزيد .
ومع أننا قضينا في نيكتنا الأول حوالي ساعة كاملة ,إلا أن كلانا نشعر بأننا لم نأخذ حقنا بشكل كامل وهذا كان واضحا من طريقة كلامنا .
وصلنا إلى العرس ووجدنا الناس في حال فرح وهرج والدبكة والغناء على أشده . جلسنا بجانب أمي وأمي لم تسألنا لو مجرد سؤال عن التأخير وذلك دلالة على أنها لم تنتبه لتأخرنا .
وقمت أنا بعد قليل أشارك بالدبكة وخلال الدبكة كنت أنظر إلى حبيبتي ومعشوقتي رشا , وهي أيضا لم تزح عيناها عني وكأن العرس يخلو من كل الموجودين ولا يوجد غير أنا ورشا .
وهكذا كان أول لقاء جنسي لي في حياتي مع معشوقتي وأختي رشا .
طبعا في الجزء الثالث سأخبركم بما تبع ذلك اللقاء وخاصة في تلك الليلة بعد عودتنا من العرس ... فانتظروا الجزء الثالث
...
الجزء الثالث ..........
بعد انتهاء العرس انفض المدعويين كل إلى بيته . وحملت ابن أختي رشا الصغير بين ذراعي وتوجهنا أنا وأمي وأختي رشا وباقي افراد العائلة إلى المنزل ماعدا رامي وعادل فقد كانا مدعوان للسهرة مع شباب العائلة للسهر , وقد قالا لأمي أنهما سينامان في بيت أحد الأقارب .
وصلنا إلى المنزل وقامت أخواتي البنات باعداد طعام العشاء وتعشينا جميعا , وبعد لملة الأواني والصحون استأذنت شيرين وهيفين بالذهاب للنوم حيث أن التعب قد نال منهما وكانت الساعة تقارب الثانية عشرة ليلا , وبقينا في الصالون أنا وأمي ورشا , فقالت لي أمي : لاتقلي رايح تنام ببيت جدك , اليوم بتنام هون لأن أخواتك الشباب نايمين برة .
ففرحت من قلبي لأن أمي من طلبت مني المبيت ونظرت إلى رشا لأرى منها ابتسامة شفافة تدل على السعادة , فقلت لأمي : أمرررك يا ست الكل .
وسهرنا انا وامي ورشا معا وكنا انا ورشا نتبادل الغمزات والابتسامات الخفية كالمراهقين , وكانت اختي رشا قد بدلت ملابسها ولاول مرة تتحرر امامي بلباسها بوجود أمي , فلبست بيجامة لونها رمادي تفصل فخذيها وطيزها وكسها المنتفخ الذي يكاد أن يشق البيجامة , أما من الاعلى فلبست بروتيل يظهر جزء كبير من بزازها المتكورين تحت ستيانتها الكحلية اللامعة .
وجلسنا نتكلم ونضحك وبان لنا أن النعاس بدأ يفعل فعله بعيون أمي فنظرنا لبعض نظرة من فرح وفاجأتني رشا بابتسامة مثيرة تبعتها بعضة على شفتها السفلى مما اوقد ناري وكدت أن أتحامق وأفقز عليها , ولكني تمالكت نفسي , وفي حوالي الساعة الثانية والنصف ليلا نظرت لأمي لأجدها قد غطت في نوم عميق , وقد خلا لنا الجو , فقلت لرشا بهمس : شو رأيك ننام بغرفة الشباب .
رشا : لا عمري هون أفضل بخاف تفيق أمي وما تلاقيني وتشك بالموضوع .
أنا : الحق معك .
رشا : حبيبي خمس دقايق راجعتلك .
أنا : طيب حبي بس ما تتأخري علي ماعد فيي أصبر .
رشا : لاتستعجل عمري , بعدين ماشبعت مني .
أنا : لك ليش انتي بينشبع منك
وأطلقت من صدري تنهيدة حارقة فابتسمت رشا وذهبت , وأنا أنتظرها على نار حارقة .
وتفاديا للتأخير قمت أنا وغيرت بنطالي ولبست بيجامة رقيقة وجلست أنتظر كسجين ينتظر أمر الافراج .
بعد 7 دقائق سمعت صوت خطوات رشا حبيبتي وفي نوع من المزاح تظاهرت بالنوم , فاقتربت من أذني وهمست بسخرية وجاذبية في نفس الوقت :
عامل حالك نايم , طيب ياربيع انت الخسران , مع اني متأكدة انو مستحيل تقدر تنام .
فضحكت وضحكت هي ايضا , ثم قامت بفرش الفراش بجانب بعضنا وأطفأت الأضواء لتشعل معها نار قلبي ومشاعري وشهوتي .
استلقت أختي رشا بجانبي ووضعنا غطاء واحد فوقنا ووضعت رأسها على كتفي فاحتضنتها بكل حنان وشغف ,لفت يدها حول بطني ووضعت رجلها فوق حوضي وحضنتني بكل شوق وقالت : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا ربيع شو حضنك دافي وحنون .
فقبلت جبينها وبدأت أداعب شعرها وأترك أصابعي تباعد بين خصال شعرها الأسود الطويل , وضعت رشا يدا فوق صدري لتلاعب شعر صدري الكثيف بكل حنان وكأنها عازفة على قيثارة ملاك الحب فينوس .
مسكت رأسها بيدي الثانية ورفعته نحو وجهي لتتقابل شفاهنا , وبدأت أبادلها القبلات العاطفية الراقية فعندما تتلاقي شفتاي بشفتاها كأنما موجات كهرومغناطيسية متذبذبة , وتتسارع وتيرة القبلات بتناغم لا متناهي يبشر بعاصفة جنسية قادمة تحمل كل شهوات الدنيا لنا لنستمتع بها سويا.
بدأت أبعثر القبلات مابين شفتاها وخدودها وجبينها بشكل رومنسي , لأقبض أخيرا على تلك الشفتان بكلابة شفتاي وننغمس معا في بحر من مص الشفاه لأمسك لسانها وأمصه بنهم لا متناهي , وتبدأ يدها تتسلل إلى صدري فتنازليا إلى بطني فسرتي وتستقر أخيرا فوق زبي لكن من فوق بيجامتي الرقيقة , زبي الذي انتصب واشتد عوده بمجرد ان لامس جسدي لجسدها العاجي .
وتبدأ يدها بمساجها الرقيق لزبي وتمتد داخل بيجامتي لتمتشق ذلك السيف الدمشقي الاصيل وتخرجه من غمده وتتلاعب به وكأنها قد وجدت ضالتها , أما أنا في هذه الأثناء كنت قد بدأت ألتهم رقبتها التي تشبه في مذاقها ورقتها قطعة من الجيليه الطري , ونزلت بيدي لأمسك صدرها وأرفع بروتيلها الى أعلى صدرها لأكتشف أنها حين تركتني لسبع دقائق قد قامت بخلع ملابسها الداخلية لتكون أكثر استعدادا لما هو آت.
أطبقت بشفتاي على حلمات بزازها أعتصر هذه وأمص تلك لتتناهى لأسماعي تأوهاتها الممحونة , وهي مازالت تبارز زبي بيديها وبدون مقدمات هربت من بين يدي لتنزلق تحت الغطاء تاركة نصفي الأعلى لتطبق بشفتاها على رأس زبي وتبدأ بمصه وأذوب أنا من تلك اللذة الرائعة , بكل صراحة سبق لي وأن مصت الفتيات زبي , إلا أنني أجزم أنني الم أشعر بعمري بمتعة بذلك تشابه هذه المتعة , أخذت كل وقتها تتلذذ بمص زبي حتى اكتفت وعادت إلى أحضاني وتركب فوقي بكل خفة , وبلحظة واحدة كان زبي يستقر في أعماق كسها ويا لتلك السخونة التي أحسست بها تجتاح زبي , طار صوابي ولم أعد أفكر بأي شئ إلا بتلك المتعة الغريبة , فأحطت طيزها بيداي وبأت أرفعها صعودا ونزولا فوق زبي , فنزلت بوجهها لتقابل وجهي وانغمست شفتاها مع شفتاي في مزيج من القبلات والمصات , وأخذت تتلوى فوق زبي بفنية ممتعة , رفت يدي اليمنى لألامس شعرها المتدلي فوق وجهي والاعبه ويدي اليسرى تتنقل بعفوية من طيزها إلى ظهرها وخصرها وأحيانا ألاعب نهديها المتراقصان مع اهتزازاتها فوق زبي , كان الصمت سائدا إلا من بعض وحوحاتها المكتومة خوفا من أن يسمعها أحد .
بقينا على هذا الوضع لأكثر من ربع ساعة لتطلق بعدها صرخة مكتومة : اممممممممممممممم
اااااااااااااااااااي اجااااااااااااااا ضهررررررررررري ااااااااااااااااااااااااه , كنت أزداد هياجا ومتعة بسماع كلماتها التي بصعوبة تصلني رغم أنها تعتليني , وبعد أن أنزلت شهوتها نزلت من فوقي لتنسدح بجانبي وتعانقني بحنان مطلق ورضا بكل ما جرى .
فقلبتها لتعطيني ظهرها ’ وتتكور طيزها باتجاه زبي , حضنتها من الخلف ومددت يدي لأمسك زبي وأضعه أسفل فلقتي كسها لينزلق مع لزوجة شهوتها عائدا إلى كسها الناعم ليتغلغل في أعماقه من جديد , وأبدأ بنيك كسها مرة أخرى , ومع تناغم اهتزازاتنا بدأت أدفع زبي بسرعة كبيرة جدا وبقوة أكبر لتتناعم آهاتها أأأأأأأأأوووووه كمااااااااااااااان كماااااااااااااااااااااااان آآآآآآآآآآآه .
بعد ذلك قلبتها على ظهرها وباعدت بين فخذيها أتمركز بينهما وأدك زبي في كسها مقابلا لوجهها , ورغم الظلام الدامس إلا أنني استطعت رؤية لمعة مليئة بالشهوة تنطلق من بؤبؤ عينها , نزلت إلى صدرها لأمصمص حلماتهما وأنا أنيكها بهياج كبير .
في تلك اللحظات أحسست بأنها قاربت على إنزال شهوتها للمرة الثانية فتعمدت أنا أيضا أن أسارع بقذف شهوتي معها , وفعلا خلال أقل من دقيقتين أخذنا نتلوى مع بعضنا ونحن ننزل شهوتنا مع بعضنا البعض مطلقين جميع أنواع التأوهات المحتملة في هكذا لحظات , لنهدأ بعد ثوان ونرتمي بأحضان بعضنا متعانقين كأننا جسد واحد .
بقينا على حالتنا أكثر من نصف ساعة نداعب بعضنا بحنان وعشق حتى سمعت همسها في أذني : حبيبي رح قوم عالحمام غسل ... بس بينما أرجع بعد فرشاتنا عن بعض شوي .
أنا : ليش حبيبتي خلينا هيك .
رشا : لاحبي هيك أحسن مابدنا حدا يشك فينا ويخرب علينا هالسعادة وننفضح .
وذهبت أختي رشا إلى الحمام بينما هممت أنا بابعاد الفراش عن بعضه قليلا , وكنت أفكر بكلامها فوجدت أن كلامها صحيح وأنها تفكر بشكل منطقي , أبعدت الفراش واستلقيت وصفنت بكل مايحدث بيننا كأنني في حلم , حتى عادت رشا واستلقت في فراشها وقالت لي : تصبح عخير حبيبي .
فقلت لها : وأنتي من أهل الخير عمري.
وبعد حوالي دقيقتين مدت يدها لتمسك يدي وبدأنا نتلاعب بايدي بعضنا بحب , لم اعرف كم مضى من الوقت حتى أخذني النوم , ولم أحس بشئ إلا بيد تداعب شعري وصوت رشا تقول لي : يلا يا كسلان بكفي نوم صارت الساعة وحدة الظهر .
فتحت عيناي لأرى أجمل اشراقة من عينيها العسليتان وخداها الورديان وابتسامة ملائكية تنطلق من شفتاها , وعندما تلاقت عيوننا غمزتني وقالت : يلا قوم بقى قهوتك جاهزة .
يا ويلي كل هذا الدلال لي أنا , هل أنا في حلم أم أنها حقيقة واقعة ؟
أختي التي غابت عني تلك السنين تعاملني كزوجتي وتعطيني كل حقوق الزوج الجنسية والمعنوية , تهتم بقهوتي , توقذني من نومي كما توقظ العروس عريسها . ... صرت أحسد نفسي على كل مايحدث وتمنيت أن يبقى ذلك طوال عمري .
تركت فراشي وذهبت لأغسل وجهي وعدت لأحتسي قهوتي مع أمي وأخواتي وأخوتي الشباب فقد كان كل من في البيت موجود وصاحي الا أنا كنت أخر المستيقظين ربما بسبب ماجرى ليلة أمس.
ومضى اليوم كباقي الايام في المنزل , إلا أننا أنا ورشا كنا نتحادث بنظراتنا التي كانت في ظاهرها بريئة أمام العائلة , إلا أنها كانت تحمل كل معاني الحب والعشق والشبق والانتظار لما تحمله لنا الأقدار.
ومرت الأيام وأصبحنا لبعضنا كالماء والهواء وتتالت لقائاتنا الجنسية التي كنا نغتنم كل فرصة لنختلي ببعض ونمارس بأجسادنا كل أنواع العشق فنترجم كل الحب إلى واقع جنسي ممتع غريب ممنوع ولكنه لذيذ إلى حد يستحيل وصفه .
طبعا حبوب منع الحمل كانت الشئ الوحيد الذي لايفارق اختي لكنها كانت تخفيه خوفا من أن تراه أمي أو أخواتي وتبدأ التساؤلات , وكنت أنا من يحضر لها تلك الحبوب قبل أن تنهي دورتها الشهرية .
وهكذا حتى جاء ذلك اليوم المرير الصعب الذي صعقنا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
في ليلة من ليالينا التي اعتدناها وصارت الشئ الذي نعيش لأجله ,وبعد دورتها الشهرية قالت لي أختى رشا : حبيبي هاد الشهر مارح آخذ حب مانع حمل لأن الدكتورة قالتلي لازم توقفيه .
أنا : بس ياعمري شو بدنا نعمل مابقدر اتخيل حالي ماقرب عليكي .
رشا : ليش يا أجدب أنا بقدر استغني عنك , بس حبيبي اعمل حسابك ماتجيبو جوا أبدا .
أنا ( على مضض ) : طيب عمري حاضرصحتك عندي بالدنيا .
وبعد أيام قليلة , كانت أمي تزور بيت خالتي في منطقة بعيدة وأخذت معها أختي شيرين وابن رشا وابنتها , أما هيفين فكانت تقضي معظم أوقاتها عند ابنة عمتي لأنهما كانتا تحبان بعض جدا , اما رامي وعادل يذهبا لعملما ولا يعودان حتى المساء .
كنت يومها نائم في بيت جدي فاتصلت بي رشا وأخبرتني بأنها في المنزل لوحدها وتريدني أن أحضر لها بعض الأغراض , أنا كنت أعرف أنها تقصد أن الفرصة سانحة لنختلي ببعض وأنيكها , إلا أنها ورغم كل ما حدث بيننا لأكثر من 4 أشهر نكتها خلالها مرات كثيرة لكنها كانت تخجل أن تحدثني بذلك بصراحة مفرطة .
وعلى الفور ذهبت مسرعا إلى بيت أمي ودخلت فوجدت رشا في البيت مع ولداها الصغيرين فابتسمت وقالت : اهلا وسهلا . لا تواخذني بس مالقيت حدا يجبلي الغراض وبدي أطبخ .
فضحكت وقلت لها : هلأ بنطبخ سوا . وغمزتها .فضحكت بكل دلع .
تركت طفلاها أمام التلفزيون واتصلت رشا بأختي هيفين لتتأكد من أنها ستتأخرعند ابنة عمتي وبعد التأكد من ذلك اتجهنا إلى المطبخ , فحضنتها فورا وقلت لها : اشتقتلك كتير .
فقالت : وأنا أكتر .
فمسكتها من يدها وسحبتها إلى أحد الغرف وتعانقنا بشكل هستيري لأننا كنا منذ أسبوع لم نتعانق ولا حتى نتلامس , وفورا بدأنا نمصمص شفاه بعضنا , ثم ابعدت أنا شفتاي عن شفتاها وقلت لها : بس أنا زعلان منك .
رشا : ماعاش اللي بزعلك ربوعتي , ليش زعلان ياروحي .
أنا : رشا حبيبتي يعني ضروري تقوليلي تعال جيبلي غراض , خلص قوليلي البيت فاضي .
رشا : لك عمري و**** بخجل قولها بالمشرمحي.
أنا : لك ياعمري ليش ضل بينا خجل بعد كل اللي صار بينا .
رشا : اي عمري بخجل لو مهما صار , صحيح أنا بموت فيك وبتمنى ما ابعد عن حضنك لحظة بس مابعرف ليش بخجل منك .
أنا :يقبشني الخجول أنا .لك دخيلووووووووووو ما أطيبو .
رشا (بغنج وميوعة شديدة ) : شو هوووووو؟؟؟؟
أنا : كسك حبيبتي كسك ليش في أطيب منو ,
رشا : مابعرف اسأل حالك . وضحكنا معا وعدت لألثم شفتاها فلفت يداها حول رقبتي وبدأت تمص شفتاي وتتالت القبلات لأنتقل إلى أذنها وأمصها بشهوانية وأخذت أتنقل بين شفتاها وأذنها ورقبتها , لأجدها وقد تغيبت عن الوعي بشهوانيتها وغنجها مغمضة عيناها تجوب في عالم آخر , خلعت عنها قميص نومها الرقيق وفورا شلحتها ستيانتها وكلسونها وحملتها بين يدي لأمددها على الأرض وأضع وجهي بين ساقيها لأقابل معشوقي الخرافي الحليق الناعم أخذت ألحس كسها وزنبورها وأمصه بنهم شديد وهي تتصارخ وتشد شعري وأنا أستمتع بذلك وبد فترة من مصي لكسها جعلتها خلالها تذوب كشمعة من فرط اللذة تصارع آهاتها قمت وتجردت من ملابسي وهممت بالركوب فوقها لأغرز زبي داخل كسها إلا أنها سارعت بالابتعاد وأمسكت بزبي ووضعته بين شفتاها وأخذت تمصه بنهم , مع كل هذه الاثارة لم أعد قادر على الصبر فبطحتها تحتي وغرزت زبي ليصل إلى باب رحمها وأخذت أنيكها بجنون لايوصف فأخذت تصرخ وتتأوه بشدة وزال الخجل وبدأت تتفوه بكلمات الاثارة آآآآه كماااااااااان نيكني أكتررررررررررررر فوتووووووووووو كلووووووووووووووووو آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه زبك نااااااااااااااار حرقتني ما أطيبووووووووووووووووووووووووووووووو و آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه أووووووووووووووه
قضينا على ذلك الوضع أكثر من ساعة أنزلت خلالها شهوتها أكثر متن ثلاث مرات وعندما حان وقت أن أنزل شهوتي وقد نسيت تماما موضوع أنها لا تأخذ حبوب منع الحمل فسكبت كل مافي ضهري من سائل منوي داخل كسها وقد كنا في حالة الاثارة التي أنستنا حتى أسمائنا وبعد أن قذفت تذكرت هي ذلك وقالت بخوف شديد : لك ليش جبتو جواااا . لك ممكن يصير حمل موقلتلك اني ما شربت حب مانع حمل .
وقامت على الفور متجهة الى الحمام لتفرغ مابداخلها من سائل منوي , وبعد عودتها كنت قد ارتديت ملابسي وهي ايضا , كانت علامات الخوف ظاهرة على وجهها , حاولت تهدئتها فقالت لي : هلأ رح ضل خايقة لموعد الدورة .
فقلت لها : لاتخافي حبيبتي مارح يصير شي .
ولا أخفيكم أن الخوف قد اعتلاني أيضا ولكني كنت أحاول تهدئتها .
ومضى ذلك اليوم وتبعته الأيام وكل يوم كانت تبدي لي خوفها ومضى على ذلك 22 يوم لم أحاول حتى لمسها خوفا من ردة فعلا ولأحسسها بالامان , وأتى موعد دورتها الشهرية الا أنها لم يظهر عليها أي شئ يدل على أنها قد جاءتها الدورة فبكت وقالت لي : أكيد صار حمل , فطبطبت عليها وحاولت تهدئتها والخوف يعتصرني أكثر منها ,ولمني لم أظهر لها خوفي .
وفعلا مضت 6 ايام ولم يحدث شئ فأخذتها إلى مخبر طبي وعملت تحليل حمل وبقينا على أعصابنا حتى ظهرت النتيجة .....
أعزائي في الجزء الرابع سأخبركم بنتيجة التحليل
الجزء الرابع من قصتي مع أختي رشا.........
نتيجة التحليل
بعد إجراء تحليل كشف الحمل في المختبر طبعا نتيجة التحليل لاتظهر بأقل من 8 ساعات , فذهبنا أنا ورشا إلى المنزل , وكانت رشا بحال يرثى لها مما اعتراها من خوف , وأنا أيضا كنت على حال سيئة فقد كنت تائه مابين التفكير بماحصل , وماذا اذا كانت أختي رشا قد حملت مني , وما العواقب المحتملة , واذا كان ذلك قد حصل , كيف سنستطيع التخلص من الجنين لأننا من المؤكد لانستطيع الاحتفاظ بالجنين وخصوصا في ظل غياب زوج أختي , وإلا لكان الأمر سهل بوجود زوج أختي , وماذا عن الفضيحة إذا ما عرف أحد بأن أختي حامل ولو بالصدفة أو عن طريق الخطأ .
كل هذه الأفكار كانت تتصارع داخل تلافيف دماغي ودماغ رشا سويا وكنا خلال تلك الساعات القلية نبوح لبعضنا عن مخاوفنا بشكل مقتضب .
كان موعد استلام نتيجة التحليل الساعة السادسة مساءا , خرجت من المنزل متجها إلى المخبر بخطوات متثاقلة والأفكار تسابق قدماي , وكلمات أختي بأن لا أتأخر بالعودة لكي أطمأنها تدفعني رغم أن مخاوفي كانت تكبح خطواتي , لاأبالغ إذا قلت أنني كنت كفاقد للوعي ,وصلت إلى المخبر , سألت عن التحليل فرحبت بي دكتورة المخبر وقالت لي أن التحليل جاهز , فسألتها متلهفا عن نتيجة التحليل , فقالت لي : لحظة لو سمحت , التحليل باسم السيدة رشا ..., فقلت لها : نعم . أمسكت بعدد من الظروف وأخذت تبحث بينها عن الظرف الخاص بتحليل أختي وكانت كمن تعبث بأعصابي , وأخيرا استلت الظرف وفتحته وأخذت تقرأه , وابتسمت ... سكتت للحظة ثم قالت : مبروك المدام حامل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
صدقوني في هذه اللحظة كنت قد ضعت بين صدمة وخطورة الموضوع ولكن كان يعتريني شعور بالسعادة بنفس الوقت.
أخذت النتيجة وخرجت من المخبر بخطوات أثقل من أن أستطيع وصفها ,,, وأخذت الأفكار تعذبني عبر طريقي القصير بمسافته ولكنه أطول طريق مشيته بحياتي .
كنت حائرا كيف سأتصرف وهل سأستطيع تدارك الأمر قبل أن تظهر بشائر الحمل على أختي , وكيف سأصارحها بنتيجة التحليل , وماذا اذا انهارت رشا أمام الصدمة عندما أخبرها فيكون انهيارها هو الفضحية الحقيقية , وهل هذه هي نهاية علاقتنا التي رسمنا لها حياتا طويلة , وهل اذا استطعنا التخلص من الجنين وتدارك الأمر ستعود علاقتنا كما كانت أم ان رشا ستكتفي إلى هذا الحد خوفا من العواقب .
خلال عشر دقائق هي المسافة بين المخبر ومنزلنا تصارعت مع أفكاري لساعات طويلة , كيف علي أن أتصرف . وأخيرا توصلت إلى فكرة نبعت في رأسي في لحظة من الضياع وسأنفذها , فابتسمت للحظة بيني وبين نفسي , أخرجت ولاعة من جيبي وأحرقت نتيجة التحليل وأكملت طريقي إلى المنزل .
وصلت إلى المنزل قرعت جرس الباب وانتظرت للحظة , فتحت أختي شيرين الباب ودخلت إلى الصالون , ووقعت عيني مباشرة على أختي وحبيبتي رشا , ويا لتلك النظرة التي رمقتني بها , كانت نظرة متمازجة مابين الخوف والرجاء والانتظار وتوتر الأعصاب .
بعد التحية على الحاضرين قلت لأختي رشا على مسمع من جميع الحاضرين : رشا تروحي معي مشوار .
رشا (بتعجب وخوف ظاهر) : لووووين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أنا : بدي أنزل عالسوق اشتري ثياب وحابب أخد رأيك وشوف زوقك .
رشا : متل مابدك أخي .
أنا : طيب يلا قومي البسي خلينا نروح ونرجع ع بكير .
رشا : طيب يلا بس البس ولبس ابني .
هنا تدخلت أمي بالحدبث........
أمي .. لرشا : لا أمي خلي ابنك عندي منشان ما تتلبكو بالسوق .
رشا : اي أنا هيك رأيي كمان .
وعلى الفور قامت رشا لتجهز نفسها للخروج وكأنها فهمت أنني أريد الحديث معها بعيدا عن المنزل والعائلة , وخلال عشر دقائق كانت أختي رشا جاهزة للخروج , وخرجنا من المنزل ولم نبتعد عن المنزل مسافة تقل عن بضعة أمتار فقالت رشا بلهفة : شوووو ربيع طمني شو صار معك .
أنا : حبي طولي بالك أنا عملت نزلة السوق حجة لنحكي على راحتنا .
رشا (بشئ من الغضب) : ربيع لا تجنني أنا رح موت من الخوف , طمني .
أنا : روقي ياعمري واطمني ولا تخافي وخليكي عادية وهلأ بنروح عشي مكان وبنحكي .
رشا : ربيع أسوبك هاد عميقولي اني طلعت حامل , ما هيك .
أنا ( متداركا لخوفها ) : لا لا لا لا مافي حمل طولي بالك .
رشا : طيب ماشي مع اني مو مصدقة ولسه خايفة .
وسرنا في طريقنا وبدأت أنا بتغير الموضوع وكنت قد خططت لأخذها إلى مكان أعرفه يخلو تقريبا من الناس الا بعض المارة .
وعندما وصلنا إلى ذلك المكان , كنت أنا من فتح الموضوع وبدأت بالحديث :
أنا : رشا عمري ...
فنظرت رشا إلى نظرة المنتظر ولم تتفوه بكلمة ولكنها كانت تنتظر خروج الحروف من بين شقتاي ....
أنا ( مستكملا) : حبيبتي قبل ما احكي أي شي رح قلك شي مهم ,وبتمنى تخليني احكي للآخر وماتقاطعيني لخلص كلامي .
رشا : طيب احكي بس بسرعة لان خوفتني ربيع كرمااالي احكي .
أنا : رشا أنتي قبل كل شي أختي واللي بيصير عليكي بيصير عليي , وأنتي بتعرفي قديش غبنا عن بعض وأنا ماصدقت شفتكن انتي واهلي , واللي صار بينا انتي بتعرفي انو ماكنا مخططين يصير وصار فجأة وبدون مقدمات ,صح؟
رشا: صح؟
أنا : رشا حبيبتي بدي تعرفي اني مستحيل اقبل يصير شي يشوه سمعتك ولو بدي موت , لأنك أختي وحبيبتي ومرتي وبنتي وكل شي الي بالدنيا .
رشا : وأنت كمان كل شي الي بالدنيا .
أنا : حبيبتي رح كون صريح معك بس بدك توعديني تفكري بعقلك مو بمشاعرك .
رشا (بارتباك شديد) : ربيع كنت عارفة اني حامل , من الاخر قلي وريحني لاتلعب بأعصابي.
أنا : رشا أنا ما عمبلعب بأعصابك حبيبتي , بس صدقيني صعب علي قول اللي بدي قولو بهل سهولة .
رشا (بانفعال): لاتقول شي خلص أنا عرفت اني حامل ’ خلص انفضحت ومشي حالي , حاااااااااااامل ومن مين من أخي .
وبدأت تبكي .... وهنا كانت دموعها بمثابة السكاكين التي تقطع شرايين قلبي .
أنا : كرمالي لاتبكي وحياتك مارح اتخلى عنك حبيبتي , ومارح أسمح انو تصير هالفضيحة.
رشا: طيب قلي شو بدنا نعمل . شووو الحل ؟
أنا : حبيبتي أول شي بدنا نعملو وهو أهم شي انو نكون طبيعيين لأبعد الحدود ومايبين علينا الارتباك , مابدنا حدا يحس انو خايفين من شي .
تاني شي أنا بدي شوف شي دكتورة تقبل تعملك كورتاج ونتخلص من الجنين .
رشا : بس ياربيع أنا عوارض الحمل عندي بتظهر بسرعة وأمي بالذات بتعرف عوارض حملي كتير منيح , يعني لازم نخلص فورا
أنا : ياعمري لا تخافي كرمالي بس المهم أوعك تخلي حدا يحس انك ملبكة أبدا واضحكي وامزحي ولا كأنو في شي ابدا .
رشا : لك شو عم تحكي انت كيف بدي اقدر اضحك وامزح مفكر الموضوع سهل .
أنا: ياااااعمري لأنو الموضوع مو سهل بنوب عمقلك خليكي طبيعية وأنا بأقرب وقت رح لاقي حل وحياة عيونك حبيبتي .
رشا : طيب ربيع ... افرض ما لقيت حل بتعرف شو رح يصير ... رح ننفضح ويدبحونا أنا وأنت .
أنا : وحياتك بعرف ... ولما بدي لاقي انو مافي حل رح أخدك ونروح نسافر عمكان ماحدابيعرفنا فيه .
رشا : أنت عمتحكي جد , لك شو أنت مجنون ربيع .
أنا : اي رشا مجنون أنا مجنون فيكي حبيبتي ومستحيل أقبل حدا يضرك لو شو ما كان السبب ياعمري .
وهنا رأيت أول ابتسامة من شفتا رشا حبيبتي وأختي وقالت بلهفة : مايحرمني منك ياعمري .
ورغم أنني متأكد أن قلبها كان يعتصر خوفا إلا أنني أحسست بالراحة بدأت تنساب في عروقها وقد بدأ التوتر يقل لديها , واتفقنا على ما جرى من حديث ووعدتني أن تتمالك أعصابها قدر المستطاع .
ومرت من أمامنا سيارة أجرة فأشرت للسائق بالوقوف , فركبنا بها وذهبنا إلى السوق واشتريت لي بنطالا وبلوزة واشتريت لها أيضا بعض الحاجيات , رغم أنني لم أكن بحاجة شراء ثياب جديدة إلا أنني اشتريتهم لكي نوهم الاهل أن مشوارنا كان فعلا لشراء الثياب .
وذهبنا إلى مطعم في حارات دمشق القديمة تناولنا العشاء وعدنا للبيت حوالي الساعة الحادية عشرة ليلا , وكانت تصرفات رشا أكثر من عادية وتصرفت بكل هدوء , أظن أن الأسلوب الذي صارحتها به بنتيجة الحمل كان له أثراً ايجابياً على نفسيتها .
طبعا كل هذا ما كان ليبرد التوتر بدواخلنا , وكنت أنا أحاول إيجاد حلاً يقينا شر الفضيحة وبنفس الوقت لا أخسر علاقتي الجنسية مع رشا , فرشا لم تكن لي مجرد علاقة جنسية فقط , رشا هي أختي قبل كل شئ , وأقسم بكل مايمكن القسم به أن عشقي لها وهيامي بها قد فاق كل تصور .
مرت ثلاث أيام ولم أهتدي إلى حل , حتى أننا لم نتكلم بالموضوع أنا ورشا أبدا , إلا أن نظراتها لي كانت مملوءة باللوم لأنني ام أجد حلاً لما حل بنا .
إلى أن عادت بي الذاكرة لأستذكر صديقاً لي كان والده يعمل طبيب أمراض نسائية , فقررت أن أستنجد به , وعلى الفور اتصلت به وحددت معه موعدا لألقاه وقلت له أني أريده بموضوع مهم جداً .
وفعلا صديقي العزيز ماهر لم يتوانى عن لقائي , والتقينا وشرحت له الموضوع ولكن طبعا قلت له أن الفتاة ليست أختي وانما هي صديقتي وأن زوجها مسافر .
ماهر كان صديقي في المرحلة الثانوية , بل إنه كان صديقي المقرب لأبعد الحدود, إلا أنه لا يعرف أحد من عائلتي بحكم أنهم كانوا مغتربين وهذا ما شجعني للبوح له بسري .
فأخذني ماهر إلى عيادة والده ودخلنا إلى والده وشرح له الموضوع , ولكن والده قال لي أنه يرفض عمل هذه العمليات لخطورتها أولاً , ولمسؤليتها القانونية من ناحية أخرى .
ولكن بعد اصرار ماهر عليه أن يقدم لي هذه الخدمة وأخيرا وافق والده باجراء الاجهاض لأختي ولكن على أنها صديقتي , وأعطاني موعد في اليوم التالي , فخرجت من العيادة وودعت صديقي ماهر وتوجهت مسرعا إلى أختي رشا لأبشرها .
وصلت إلى المنزل حوالي الساعة السابعة مساءا ولحسن حظي كانت أمي في زيارة لأحد جاراتها , فدخلت وطلبت من رشا أن أكلمها بوضوع مهم , ودخلنا إلى الغرفة وأخبرتها بكل شئ , ويا لها من سعادة وانفراج رأيته في عينيها وقالت لي : يخليلي ياك ياعمري .
وفي اليوم التالي رتبنا خروجنا بحجة أننا نريد الذهاب إلى السوق لشراء بعض الحاجيات وبتخطيط مني ومن أختي رشا , وذهبنا إلى الطبيب وقام الطبيب بإجراء عملية الاجهاض , وخرجنا من العيادة وكانت رشا متعبة من أثر العملية , فقالت لي أن أمي ربما تنتبه لتعبها واتفقنا أن نقول أننا خلال تجولنا في السوق قد تعبت وداخت وأخذتها للطبيب وأن الطبيب قال أن ذلك بسبب فقر الدم وأن عليها الراحة لعدة أيام , وفعلا هذا ماحصل , وانطلت الحيلة على أمي وباقي أفراد العائلة , فقدموا لأختي رشا كل أساليب العناية والراحة .
مر أسبوع على هذه الواقعة وعادت أختي رشا إلى صحتها وتعافت بشكل كامل وهذا كان سبب لسعادتي وسعادتها بأننا استطعنا تدارك هذه المصيبة .
كنت أخاف أن ألمح لها بموضوع الجنس لأنني كنت على يقين أن علاقتي الجنسية بها قد تحطمت بعد ماجرى , وكان ها الموضوع يؤرقني ويزعجني بمجرد التفكير به .
إلى أن أتى ذلك الحديث الغير متوقع بيني وبين أختي رشا .....
كنا جالسين في الصالون فقمت وقلت أنني أرغب في عمل نفس أركيلة , فقالت لي رشا وبحضور أمي وأخواتي ...
رشا : لا أخي أنت ارتاح أنا بعمل الاركيلة .
أنا : طيب أختي يسلمو ايديكي أنا بدي أطلع عالسطح بس تجهز الأركيلة ناديلي أخذها .
رشا : تكرم عينك ربيع أفندي أنا بجبلك ياها لعندك .
أنا : لا مابدي عزبك أختي .
رشا : ولووو بدنا خدمة تحرز سيد ربيع .
ثم ضحكت وذهبت إلى المطبخ لإعداد الاركيلة وأن صعدت إلى السطح , وبعد حوالي عشر دقائق لحقت بي رشا إلى السطح حاملة معها الأركيلة وابريق شاي وكأسين , وقالت لي :
حابة اشرب معك شاي .
فقلت لها : اي بتشرفي اهلا وسهلا .
طبعا بنوع من المزاح .
جلسنا على الكراسي وبدأت هي تصب الشاي وأن قمت بتشغيل الاركيلة . وبدون مقدمات دار بيننا الحوار الآتي:
رشا : لو تعرف ياعمري قديش كنت خايفة وقديش ارتحت هلأ.
أنا : عطول تضلي مرتاحة حياتي .
رشا : بس من اليوم ورايح لازم ننتبه منشان ما ترجع تصير هالمصيبة .
في هذه اللحظة نظرت لها وكانت تنتابني كومة من المشاعر المختلطة , مشاعر مخلوطة بالحب و****فة والاستغراب والشوق والسعادة .
نعم انها أختي رشا تصرّح لي برغبتها باستكمال علاقتنا الجنسية , كان كلامها واضح وصريح , نعم انها تقول أن علينا الانتباه في المرات القادمة , هذا يعني أنها لم تنسحب من علاقتنا وأنها تريد أن نبقى على هيامنا , ويا لها من فرحة زارت قلبي بعد أيام كانت عصيبة بالنسبة لي .
فأجبتها بنوع من ****فة : ولايهمك عمري أكيد لازم ننتبه .
وتبعتها بالقول ممازحاً : خلص من اليوم ورايح بجيبو برا .
فضحكت رشا ضحكة من صميم قلبها , ولكن فيها شئ من الخجل وقالت :
لاعمري مارح اقطع حب المانع كرمالك .
أنا : ياعمري انتي شو بحبك .
رشا : وأنا كمان بموت فيك .
أنا : يعني اليوم حط فرشتي جنبك حبيبتي .
رشا : لا ياعمري انت ريح حالك , أنا بحطلك فرشتك جنبي أنت خليك مرتاح .
وضحكنا سويا وبدأت في ذاتي بتجهيز نفسي لليلة حمراء بعد غياب مع أختي الحبيبة رشا .
مرت الساعات ثقيلة بطيئة مملة وأنا أنتظر قدوم الليل وموعد النوم لألقى جسد رشا المكتنز انتظر الولوج بين أحضانها بعد ما مر علينا من عذاب الايام الماضية , وأخيرا نام كل من في البيت وتظاهرنا بأننا نجهز نفسنا للنوم لنتأكد من نوم الجميع , وفعلا كالعادة نمت مع رشا وأمي في الصالون وقامت رشا لتعد الفراش وأنا دخلت للحمام وتجردت من ملابسي الداخلية وخرجت لأجد فرشتي ملاصقة لفرشة رشا كما وعدتني في النهار , وكانت هي قد سبقتني للفراش , فأطفأت الأنوار وآويت إلى فراشنا وفورا بدون مقدات انغمسنا في أحضان بعضنا البعض , كانت كل لمسة تحكي قصة ساعات من الشوق والانتظار , وفورا التقت شفاهنا في قبلة لا أعرف كم دامت من الوقت , لأتلذذ برحيق شفتاها , ولا أخفيكم أنني أحسست بأن لهفتها كانت أكبر لهفتي بمرات , تقلبنا... تلامسنا تداعبنا لوقت طويل , أما شفتاي ولساني فلم تتركا جزءا من مكامن اثارتها إلا وقد لعبا به , ويداي كانتا يبحثان في كل أنحاء جسدها وكأنهما تكتشفان هذا الجسم المثير للمرة الأولى .
أما رشا فكانت ترتدي قميص نوم ولاترتدي تحته شئ أبدا تمهيدا لاستقبالي بين ذراعيها ,أخذت أرضع ثدييها بكل نهم متجاهلا كل الوحوحات التي تنبثق من بين شفتاها , ويدها كانت تعبث بعملاق فرجي بكل لذه .
هذه المرة لم أكن أطيق الصبر للكثير من المداعبات , ومن فوري جعلتها تحتي واستقريت بين فخذيها موجها زبي إلى شفرا كسها وأخذت أداعبهما برأس زبي المنتفخ , وهي تهمس لي برقة وشغف شديد : يلا عمري فوتو ريحني يلاااا..
وبلحظة نارية دفعت بزبي ليستقر بأعماق كسها لتبدأ وعلى الفور دفعات متتالية ومتسارعة لزبي , أخذت أنيكها بجنون وهي تتلوى كثعبان في شهر آب , وأحسست برعشتها تتدفق ليزداد زبي سخونة ولزوجة و أنا كنت على شفا حفرة من تنزيل كل مافي ظهري من سائل منوي , وعندما أحست رشا بأنني سأنزل شهوتي سارعتني بالقول : حبيبي جيب ضهرك جوا كسي لاتخاف شربت حب مانع .
كلماتها هذه أثارت جنوني وشهوتي فانفجر بركان المني الراكد في زبي ليندلع نارا داخل جوف كس أختي وحبيبتي رشا , ونهدأ بعدها لدقائق قضيناها بأحضان بعضنا البعض , ونستسلم أخيرا للنوم بعد أن ارتدينا ملابسنا بعد هذه المعركة المثيرة البركانية .
وبعد ذلك عدنا أنا وأختي رشا إلى سابق عهدنا من ليالينا وسهراتنا واغتنامنا لجميع الفرص المحتملة لننفرد ببعضنا ونعبر لبعضنا عن حبنا وشوقنا فنترجم كل ذلك في كل مرة نيكاً وفجراً ومجوناً .
وتسارعت الأيام وقضينا ماقضينا من أيامنا ليأتي يوم كبح فينا شئ مما نحن فيه وهذا ما سأقدمه لكم في الجزء الخامس من قصتي .....
فما هو الجديد الذي دخل إلى حياتنا ؟
ومادور أخي رامي فيما سيأتي ... ؟
وزوج أختي رشا ماذا عنه ؟
هذا ما ستقرأونه في الجزء الخامس من قصتي مع أختي وحبيبتي رشا ....
انتظروني...........
أعزائي القراء ...
أولا أود الاعتذار منكم لطول الفترة بعد نشري الجزء الرابع من قصتي إلا أنني أود إعلامكم بأن ذلك كان لظروف خارجة عن إرادتي ...
فمني الاعتذار ومنكم العفو والسماح
وها أنا أضع بين يديكم الجزء الخامس آملا أن ينال إعجابكم
الجزء الخامس من قصتي مع أختي رشا ....
تسارعت الأيام وقضينا ماقضينا من أيامنا الرائعة المملوءة بكل مايتوقع من لذة بين زوجين حديثي العهد بزواجهما الا أن ما كان يميزنا هي تلك العلاقة المحرمة التي وقعنا بين أنيابها لتنتهك ماتبقى من شرذمة علاقة الأخوة السامية.
ليأتي يوم كبح فينا شئ مما نحن فيه , ففي يوم من أيام صيف عام 2006 وكنا قد انغمسنا في علاقتنا المحرمة لأكثر من عام , وكعادتنا مضى يومنا عاديا مابين الجلوس في المنزل وخروج أخوتي للقاء أصدقائهم وعودتهم في الثلث التاني من الليل أي حوالي الساعة العاشرة والنص ليلا , كنا نسهر أنا وأمي وأختي رشا وأختاي هيفين وشيرين فدخل علينا رامي وعادل وألقيا التحية وتوجه عادل إلى غرفته معتذرا لأنه يريد النوم , متعذرا بأن لديه عمل في الصباح .
أما رامي فقال مسرعا : حطو عقناة سيما أفلام طالع فيلم الطريق إلى إيلات , هلأ من 10 دقايق بلش الفيلم .
وما كادت أمي أن سمعت باسم الفيلم حتى أمسكت بجهاز الريموت كونترول ووضعت على القناة لنتابع الفيلم . حيث كان لهذا الفيلم شعبية كبيرة في عائلتنا , وفعلا بدأنا نتابع الفيلم وكما تعرفون فيلم الطريق إلى إيلات مدته أكثر من 3 ساعات .
3ساعات مرّوا والكل في حالة انتباه ومتابعة للفيلم إلا أن هيفين وشيرين قد تركونا لمتابعة الفيلم وواستسلمو للنوم في منتصف الفيلم تقريبا.
كنت أنا ورشا ننتظر نهاية الفيلم بفارغ الصبر بلحظات كنا نعدها لحظة بلحظة , وذلك بحسب اتفاق مسبق فيما بيننا لقضاء هذه الليلة في أحضان بعض لأن رشا كانت في أول يوم لها بعد انهاء دورتها الشهرية وهذا يعني أنني لم ألمسها منذ 6 أيام وكان الشوق قد فعل فعله فينا .
وفعلا بعد انتهاء الفيلم استأذن أخي رامي للذهاب إلى النوم وبقينا مع أمي وكانت الساعة حوالي الثانية الا ربع ليلاً , وبعد أقل من نصف ساعة كانت أمي تغط في نوم عميق , فنظرنا لعيون بعضنا البعض مبتسمين معبرين عن الرضا وعن قدوم العاصفة المنتظرة بعد شوق ل6 أيام متتالية .
وفورا قامت رشا متجهة إلى الحمام لتجهيز نفسها لما هو آت , كما قمت أن بتجهيز الفراش بجانب بعضنا , وقد كانت هذه عادت اكتسبناها خلال العام الذي مضى ونحن على هذه العلاقة المثيرة.
وماهي إلى دقائق وكانت أختي رشا تطل علي من باب الحمام , متجهة إلي بخطوات متناغمة متناثرة الإثارة في جميع أرجاء المكان , تلبس عليها قميص نوم رقيق جداً قصير نوعا ما إلى حدود ركبتيها , محفور التقاسيم من فوق ساعديها , وعلى الفور رمقتني بنظرة الهائم المنتظر لتطفئ أنوار الصالون فيغيب صالون بيتنا في ظلام دامس , إلا من بصيص ضوء خفيف جدا آت من الحمام المغلق .
انسدحت بجانبي ومددت لها يدي لتلقي برأسها فوقها وتتكور بكامل جسدها بين أحضاني وأخذها بين يدي وأحيطها بشلالات من القبلات المتتالية في جميع أنحاء وجهها ورقبتها ومكامن أنوثتها , فيبدأ ذلك الجليد المتكدس بالذوبان ويسيل ليغرقنا في بحر فجورنا ومجوننا وشهوتنا المحرمة , التي رغم كل ما تحمله من فسق وفجور ومجون إلا أنها تحمل لنا متعة لم ولن نتذوق مثلها طوال حياتنا .
بدأت أقبل شفتاها مستقبلا منها مصاً ولعقاً لشفتاي , وبدأت يداي تنساب في تضاريس جسدها الذي بتُ أعرف كل مرتفعاته وهضابه ومنحدراته , وضعت يدي فوق قميص نومها القطني الرقيق الناعم المنسدل فوق طيزها لأجد أن نعومة ذلك القميص ليست إلا نعومة زائفة أمام تلك النعومة المخبأة تحته مباشرة , فبادرت برفعه لأنني عرفت أن لا شئ يستر طيز رشا وجسدها إلا ذلك القميص الرقيق , وبدأت يدي تجول بين أردافها مباعدة بين فلقتي طيزها العاري باحثة عن ذلك الثقب الصغير الذي لم يتسنى لي مداعبته من قبل , وأما يدي الأخرى كانت تخرج ثديها من مكمنه لألتقفه بين أسناني وأدغدغ حلمته الوردية , أماأختي رشا فكانت منهمكة بإخراج زبي من تحت البيجامة التي كنت أرتديها لتداعبه بأناملها العاجية , وضعنا في غياهب الزمان بين مص ولحس ولمس وهمس , لتحين اللحظة الحاسمة فانقلب بكامل جسدي جاثما بين ساقيها, لتستقبلني هي بدورها مباعدة ساقيها مفرجة بينهما بزاوية حادة لتستقبل زبي بكامله بين شفري كسها , ولتبدأ ضربات متتالية من زبي تدك حصون كسها بنهم شديد وكأننا عاشقين ونمارس هذا الفعل للمرة الأولى , وبدأت آهاتها تتكاثر معلنة عن حجم الشوق وشدة الرغبة , تعالت آهاتها أكثر فأكثر لتعلن لي وبدون كلام عن قدوم شهوتنا المكبوتة من ستة أيام فبادرت أنا لإمطارها بوابل من القبلات على شفتيها ونهديها المتحجرين , فمدت يديها تعتصر فلقتي طيزي تشدني إليها أكثر فأكثر . وهذا ما أثار بداخلي بركاني الهامد لتنفجر حممه داخل كسها وتتعالى آهاتنا سوية معلنة عن نهاية هذه الجولة النارية المثيرة ,فيهدأ بركان حممنا وتبرد مشاعرنا قليلا حتى بقينا كجثتين هامدتين لبعض الوقت .
وأخيرا وبعد وقت لم نحتسبه تحركت رشا تهمّ بالوقوف فأمسكت بيدها أشدها إلي ...
فقالت بهمس شديد : شوباك بدي قوم عالحمام .
أنا : بس أنا لسه جوعان .
رشا : لاتكون طماع حبيبي بكفي اليوم رح يطلع الفجر .
أنا : ياعمري ماشبعت منك . بدي كمان واحد.
رشا : طيب عمري بس غسل وبرجع , بس عالسريع منشان مانطول ,
أنا : حاضر عمري , ناطرك لا تتأخري علي .
وقفت رشا متجهة إلى الحمام , ولكنني لمحت كأن أحد كان يراقبنا وانسل هاربا فور وقوف رشا وتعديل ملابسها .
أخذت الهواجس تلاحقني هل هناك من يراقبنا , ومن يكون إذا ما كان توقعي صحيحا , أمي نائمة بالقرب مني ونومها ثقيل , هل هو رامي ,, أم عادل ... هيفين أم شيرين .. وإن كان فعلا هناك من يراقبنا لماذا التزم الصمت ولم يمسكنا بالجرم المشهود .. وفي خضم هذه الهواجس التي كانت تدور بيني وبين نفسي وأنا أحاول اقناع نفسي بأنها مجرد خيالات وهواجس ليقاطع هواجسي صوت نقاش مهموس قادم من المطبخ .
نعم إنها رشا تحادث أحد ما ولكن من هو ....بدأ الخوف يسري في عروقي وبدأت نار قلبي تستعر وأخيرااااا...
طلت رشا وأتت لتسقط في فراشها مرتبكة... وأشارت لي بالصمت فسكت ولم أكلمها لأكثر من ربع ساعة وبعد هدوء مميت سألتها : شوفي شبك ؟؟؟
رشا بهمس : رامي عرف كل شي وعميراقبنا من البداية .
نظرت إليها بصدمة رهيبة مملوءة بالخوف .
أنا : وشو قلك .فقالت لي رشا أنه حصل الآتي :
في حين كنا في خضم شهوتنا لم نحس بأن هناك عين تسهر لتراقبنا , ويبدو أن قربنا من بعض وحميمية علاقتنا كانت مكشوفة نوعا ما , وبعد الانتهاء من تلك الجولة الجنسية , وبعد أن ذهبت رشا إلى الحمام وقامت بتنظيف جسدها من آثار تلك الليلة المثيرة , فتحت رشا باب الحمام لتخرج لتتفاجئ بأخي رامي واقفا ينتظرها أمام باب الحمام وعندما رأته تجمد الدم في عروقها وقبل أن تلفظ شفتاها حرفا واحدا أشار لها بالصمت وأمسك يدها ليسحبها ورائه إلى المطبخ خلال لحظة , ودار بينهما الحوار التالي :
رامي (بهمس شديد وغضب ثائر) : شو يا مدام شو هاد اللي شفتو .
رشا (بخوف شديد متصنعة الغباء) : شو اللي شفتو .
رامي: اللي شفتو بينك وبين ربيع أخوكي .
رشا : مافي شي بيني وبين ربيع .
رامي : لا تحاولي تنكري أنا شفت كل شي من البداية للآخر .
رشا ( في محاولة للانكار ) : صدقني مافي شي رامي .
رامي : اخرسي وبلا كزب ربيع صرلو عمينيكك أكتر من ساعة وبتقولي مافي شي .
رشا ( وقد بدأت بالبكاء ) : رامي لاتقول هيك ...
رامي ( مقاطعا) : ليكي رشا كلمتين ورد غطاهن , رح أعتبر حالي ماشفت شي بس بشرط.
رشا( وكأنها وجدت لها مخرجا من مأزقها وبلهفة واضحة):شو الشرط؟؟؟
رامي : بدي كون معك متل ربيع .
رشا ( متفاجئة مذهولة ) : لك شو عمتحكي أنت رامي .لك أنت أخي.
رامي(مبتسما بسخرية) : أخوكي هههه ليش ربيع ابن الجيران , هلأ من الآخرمتل ما سمعتي , معك من هلأ لبكرة المسا تعطيني جواب وغير هيك ماعندي .
أخذت رشا تستعطف رامي عله يغير رأيه إلا أنه تركها ودار ظهره وانصرف إلى غرفته .
قالت لي رشا كل هذه التفاصيل والدموع تنهمر من عينيها ,قالت لي :
ربيع شو بدنا نعمل هلأ .
أنا : مابعرف .
وكنت ضائعا مابين الفضيحة اذا ما رفضت رشا عرض رامي ومابين الخوف من ردة فعله , ومابين حبي لرشا وغيرتي عليها فكيف لي أن أقبل وأنا أعرف أن مخلوقا غيري سيلمسها .
قاطعت رشا عراكي مع ذاتي وقالت : ربيع قلي شو أعمل .
وبعد نقاش دام أكثر من ربع ساعة وصلنا أنا ورشا إلى قرار كان صعباً على كلانا إلا أنه المهرب الوحيد من أزمتنا هذه ....
قرارنا كان مفاده أن تقبل رشا بأن يضاجعها رامي لمرة واحدة فقط وأن تعده أننا لن نعود لما نحن عليه , وأن تشترط عليه ألا يعود لمطالبتها بذلك مرة أخرى .
أمسكت رشا بجوالها وأرسلت لرامي رسالة أن يلحقها للمطبخ وفعلا ذهبت للمطبخ ولحق بها رامي ودار بينهما مايلي :
رامي : شو بدك ؟؟
رشا : رامي اسمعني ...
رامي : رشا من هلأ عمقلك مافي نقاش بالموضوع إلا توافقي عطلبي .
رشا : طيب اسمعني شو بدي قول .
رامي : طيب احكي لشوف ..
رشا : أنا رح لبيلك طلبك بس بشرط ..
رامي : بشرررط كمان ...
رشا : أمانة اسمعني للآخر.
رامي : طيب احكي لشوف .
رشا : رامي أنا رح وافق عطلبك بس بدي توعدني تكون المرة الأولى و الأخيرة .يعني بس مرة وحدة وما تضل تستغلني بهل شي هاد.
رامي : ايواااا ..يعني ربيع هيك قلك.
رشا : رامي انت وربيع ماعد بدي هالشي كلو يعني خلص بوعدك رح تكون المرة بيني وبينك وبعدا خلص ماعد تنعاد.وأنا قلت لربيع هالحكي .
رامي ( بعد صفنة وتفكير لدقيقة) : طيب ماشي , بس اذا بحس انو رجعتوانتي وربيع لهاد الشي مارح اتركك بحالك .
وبتفهمي ربيع إني ما بدي منك شي بس بشرط تبطلو هالوساخة ,بس طبعا انا بدي نام معك بس قدام ربيع عأساس ماصار شي.
رشا : ماشي وانا موافقة .
وفورا اقترب رامي من رشا ليأخذ غرضه منها وينيكها إلا أنها منعته وقالت له : مجنون مو هلأ صارت الساعة 5 هلأ بفيق عادل شبك . عادل صار وقت فيقو عالشغل .
تنبه رامي إلى أن كلام رشا صحيح وقال لها : لكن ايمت رشا ؟؟
رشا : خلص بهل يومين لتسمح الفرصة وعد .
رامي : طيب ماشي وتركها بعد أن طبع قبلة على شفتاها مع مصة سريعة وانسحب إلى غرفته .
كل هذا وأنا أتظاهر بالنوم ولكن أعصابي تكاد أن تتلف من حدة الانتظار .
عادت رشا وطبعاً أبلغتني بكل ماجرى من حديث وطلبت مني أن أتظاهر بأني لا أعرف مادار بينهم من حديث .وطلبت مني النوم خوفا من أن يستيقظ أحدا آخر ويحصل ما لا نستطيع مداراته.
وفعلا خلدنا للنوم ولكن فعليا لم تغمض لي عين وعلمت لاحقا أن رشا أيضا لم تنم وإنما بقينا كل في فراشه نتصارع مع أفكارنا .
وفي صباح اليوم التالي كان عادل قد ذهب لعمله, أيقظتنا أمنا لشرب القهوة معها وجلسنا أنا وأمي ورشا ورامي وهيفين وشيرين نشرب قهوتنا , وكأن شئ لم يحدث , وكانت تصرفات ربيع عادية جدا , بل وكان يمازحني ويمازح رشا كالمعتاد ونضحك كلنا معا , ولكن بداخلي سيول من التساؤولات عما هو آت .وكنا أنا ورشا نتبادل نظرات الخوف والاستغراب عن موقف رامي إلا أننا ألتزمنا الصمت الكامل .
وفجأة وفي الساعة الحادية عشرة صباحا رن جرس الهاتف الأرضي وكانت على الخط ابنة عمتي تستأذن أمي باصطحاب هيفين وشيرين معها إلى المطعم حيث أنها متفقة مع صديقاتها بقضاء هذا اليوم في المطعم , فوفقت أمي وابتسمت هيفين وشيرين وضحكوا فرحا لذهابهما , أما أمي فقالت لرشا أنها ستذهب لتزور بيت جدي وطلبت من رشا مرافقتها إلا أن رشت رفضت ذلك من أجل لبكة اصطحاب أولادها الأربعة , وهنا لمعت عينا رامي لأنه يعرف أن علي أن أذهب إلى عملي بعد قليل , وكأن القدر كان يرتب لقاء رامي برشا , وبعد قليل استأذن للذهاب إلى عملي ولم يكن لدي خيار , وذهبت تاركا أمي ورامي ورشا في المنزل .
بعد ذهابي بقليل ذهبت أمي لبيت جدي تاركة رشا وأولادها في البيت ورامي أيضا, ولكن كيف لرامي الاختلاء يرشا بوجود أولادها ؟؟؟؟
بعد اختلاء رامي برشا لمعت في رأس رامي فكرة أن يرسل طفلا رشا الكبيران لاحضار الدخان له واعطائهم النقود ليشتروا لهم بعض الأكلات الطيبة من الكان وكان قد أرسلهم لدكان بعيد قليلا ليضمن فرصته.
وفور خروج الطفلين كانت رشا تتجاهل وجود رامي واتفاقها معه , وفجأة وبدون مقدمات نادى رامي لرشا لغرفته وفورا وبدون أي مداعبات بطحها أرضا وقامت بخلع بيجامتها عنها في ركود كامل منها , وقام على فوره بخلع بنطالهه واستقر بين ساقيها وأدخل زبه داخل كسها وأخذ ينيكها بشكل حيواني لا يحمل أي مشاعر ولا توقده إلا الغريزة وكان يلهث لهاثاً شديدا علماً أن رامي معروف بكثرة علاقاته الجنسية , إلا أنه ربما طبيعة هذه المرة كان مختلف لديه , كيف لا وهو ينيك أحد محارمه ,, ومن تكون هي أخته من بطن أم وظهر أبيه , والظاهر أن ما زاد غريزته أنه كان ينيكها بدون إرادتها وبأقل من 5 دقائق أخرج زبه من كسها ليدفق كل مافي ظهره فوق بطنها ويقوم على فوره من فوقها ويرتدي بنطاله ويخرج علبة الدخان خاصته ويوقد سيجارة كانت له مخرجا لما فعل , أما رشا ففي كل ما حدث كانت تحته جثة هامدة لا حراك بها على الاطلاق , وقامت على فورها لتغتسل من قذارة ما فعل بها أخوها رامي , ثم عادت إليه بعد تنظيف نفسها وطلبت منه أن يعدها بعد طلب ذلك مرة أخرى , وفعلا كان لها ذلك ووعدها شريطة أن تنهي علاقتها معي نهائياً .
أعلم أنكم ستستغربون من سرعة هذه اللحظات وهذا شئ طبيعي لأن ماحدث كان لا رغبة فيه من جهة رشا على الأقل.
وفي المساء وعند عودتي للبيت حيث أن أمي كانت لاتزال في بيت جدي وأختاي هيفين وشيرين لم يعودا من المطعم , أما عادل فقد علمت لاحقاً أنه عاد ليغير ملابسه وخرج فورا , ورامي أيضا كان مع أصدقائه .
قرعت جرس الباب لتفتح لي أختي رشا الباب وفور إغلاق الباب خلفي ارتمت رشا بين أحضاني وانهارت في بكاء لم أشهده من أنثى من قبل , فعرفت في قرارة نفسي أنه قد سبق السيف العذل , وأن رامي قد نفذ ما عزم عليه وأنه ناك رشا , ولم أستطيع منع نفسي من البكاء معها , حاولت تهدئتها وأخذتها لنجلس في الصالون وأخذت تقص علي ماجرى , وكانت كل كلمة تخرج من فمها تقع علي كجبل يتجلجل .
في لحظات بوحها لي بما جرى كنت أتألم لأني كنت على ثقة تامة أن كل ما بنيناه من علاقتنا وكل حميميتها سينهار عند هذه الحادثة وأني سأخسر أختي رشا كحبيبة وكزوجة عقدت ****ي عليها متجاوزا كل مايسمى بالأعراف والتقاليد , كنت ميقينا أني لن أكسب ماجرى بيننا من علاقة جنسية من جديد .
إلا أن أختي وحبيبتي رشا فاجأتني كما في السابق بكلمتها التي كانت لي بمثابة طوق النجاة لغريق في وسط المحيط ...
رشا ( وهي تجهش بالبكاء) : ربيع لازم ننتبه كتير من هلأ ورايح .
أنا ( متفاجئ) : يعني مارح تتخلي عني حبيبتي .
رشا : لك ربيع شو أنت مجنون ليش أن بقدر أتخلا عنك . بس ياعمري لازم ننتبه كتير لأنو إذا رامي بيرجع يلمسني يمكن أقتل حالي .
أنا ( مبتسما) : لك يخليلي ياكي ياعمري , لك أنتي مفكرة هالشي كان سهل علي , وحياتك رح أختنق .
رشا : سلامة قلبك حبيبي ...
ربيع حبيبي أوعدني ماتتخللا عني بعمرك .
أنا : بوعدك ياروحي بعمري ما بتخلا عنك لو بيقطعو رقبتي .
رشا : ياعمري انت.
واشرأب وجهها وابتسمت ابتسامتها الأولى ,
أنا : إي ها هيك دخيل ضحكتك .
يلا قومي غسلي وجهك قبل مايجي حدا يشوفك عمتبكي وتكتر التساؤلات .
رشا : حاضر حبيبي .
ثم وقفت رشا وطبعت قبلة على شفتاي واتجهت للحمام لتغسل وجهها وعادت إلى كغزال وضحكتها تملأ وجهها .
وانتهى ذلك اليوم على خير وبعد ذلك اليوم كانت تصرفات رامي معنا طبيعية وخاصة معي أنا , فلم يفكر أن يفتح معي الموضوع لا من قريب ولا من بعيد .
وبعد ذلك توالت الأيام وعدنا أنا وأختي رشا إلى حبنا وعشقنا نغتنم أصغر الفرص لتلبية حاجاتنا الجنسية ولكن كل ذلك بحذر شديد ودون لفت أي انتباه من رامي أو أي أحد آخر , وكان لنا رأي تداولناه , حيث أنه من الممكن أن يلتفت أحد لقرب علاقتنا طالما أن رامي انتبه لذلك وراقبنا واستطاع ضبطنا بالجرم المشهود , ولذلك كنا نحسب ألف حساب قبل الاقدام على أي شئ يلفت النظر , واستمرت أيامنا على ذلك حتى احتفلنا معا بمرور سنتين كاملتين على علاقتنا وكالعادة بحجة التسوق اصطحبت رشا معي , وأخذتها إلى أحد المطاعم وتغدينا وطلبنا قالب من الكاتو , صحيح أنه احتفال بسيط إلا أنه كان له أثراً كبيرا في نفس حبيبتي رشا .
وفي شهر آب وكعادتنا السنوية اتفقنا مع العائلة كاملة بالذهاب للاصطياف على بحر مدينة اللاذقية , وأعددنا العدة لهذه الرحلة التي ستدوم لأسبوع كامل , وأتت ساعة الانطلاق ولحسن حظي وحظ حبيبتي رشا لم يستطع رامي الذهاب معنا لظروف تتعلق بعمله , وهذا يعني أننا سنكون على راحتنا ولن نخاف من أي عين ستراقبنا .
الطريق إلى اللاذقية كان على الأقل حوالي أربع ساعات قضينا أنا ورشا متلاصقين في كرسينا الخاص في الباص , وكان ابنها الصغير فوق أحضاننا وطبعا طوال الطريق لم نتوقف عن المداعبات خلسة عن أعين الجميع , وخصوصا أن ابنها كان يغطي أسفل أجسادنا , وما ساعدنا أكثر أننا كنا في منتصف الليل لأننا كنا دائما نختار السفر في الليل هربا من الحر الشديد وازدحام الطرقات , وهذه العوامل كانت المساعد الأكبر لمداعباتنا وملامساتنا طوال أكثر من 4 ساعات , 4 ساعات لم أدخل زبي داخل بنطالي وانما كانت يد حبيبتي رشا تحيطه وتداعبه بنعومة وهدوء فائقين , وأنا أيضا لم أقصر في حق كسها وملاعبته بأصابعي .
وأخيرا وصلنا إلى شاطئ البحر وقمنا باستئجار شاليه خاص بنا وكان عبارة عن غرفتان صغيرتان وصالون له واجهة زجاجية كبيرة وتراس يطلا على البحر ومطبخ وحمام, وأخذنا بتفريغ محتويات الحقائب في أماكنها , فقالت أمي : يلا خلينا نعرف كل واحد منا وين غرفتو منشان نوزع الغراض بالغرف . تدخلت شيرين وقالت : أنا وهيفين بدنا الغرفة الجوانية لأنها بتطل عالبحر , أما أخي عادل قاطع الكلام قائلا : أنا لا تحسبوا حسابي بالنومة هون لأن متفق مع رفقاتي وأخدنا شاليه خاص لنسهر وننام فيه .
أمي : وين بدك تروح وتتركنا لحالنا يا دب.
عادل : مو لحالكن ليكو ربيع معكن .. بعدين أنا والشباب متفقين موحلوة اتراجع بكلامي ماما
أمي : طيب عراحتك حبيبي المهم تكونوا مبسوطين .
ثم سكتت أمي للحظات وقالت لي : وانت ربيع أفندي مو متفق مع رفقاتك كمان .
أنا : لا أمي أنا مابتركن كرمال حدا .
أمي : يخليلي ياك ياعمري.
أنا : دخيل عمرك ماما ...
وقبلت والدتي من خدها .
ثم قالت لي : طيب وين بتحب تنام ماما.
أنا : مابتفرق معي وين ماكان كلو متل بعضو.
ونظرت إلى أختي رشا لأجدها منهمكة بتفريغ الأطعمة من الصناديق .
فقالت أمي ( وكأنها كانت متفقة مع قدرنا لتفسح لنا المجال لمزيد ومزيد من الراحة والمجون): طيب أنا رح نام مع أخواتك هيفين وشيرين لأن الغرف صغار مابيوسعو تنام رشا وولادها معهن .والغرفة التانية خليك فيها أنت وأختك رشا وولادها .
فتلاقت عيوني بعيون رشا متسائلين في أعماقنا عن مدى القرب الذي يمنحه لنا القدر . ورأيت في عيون رشا ابتسامة تعبر وتدل عن فرحتها برأي أمي .
فقلت لأمي : أمرك ماميتو ... مع إنو ولاد أختي مارح يخلوني أعرف أرتاح وضحكتك.
فنظرت لي رشا نظرة استهزاء وكأنها تقول لي أنت ما صدقت وعامل نفسك مزعوج ...
وضحكنا جميعا وتابعنا نقل الاغراض وتوضيبها في الغرف حتى انتهينا .
خرجنا لنجلس على التراس وكانت الساعة تقارب على الثانية ظهرا , وطبعا منظر البحر وشاعريته غني عن التعريف , وأثناء انغراسنا في تلك الأجواء الرائعة كنت أسترق نظرات الحب والغمزات من حبيبتي رشا , وهي تبادلني النظرات على حياء , وبعد قليل ذهبت إلى غرفتي وبدلت ثيابي وارتديت مايوه السباحة الخاص بي , وكان مشدودا لامعا يفصل كل تقاسيم زبي رغم أن زبي لم يكن بكامل انتصابه , وعند خروجي رمقتني أختي رشا بنظرة وكأنها تراني وترى زبي لأول مرة رغم أنها تحفظ كل تقاسيمه عن ظهر قلب , ورأيت الشهوة تلمع في عينيها , فقاطعت أمي هذه النظرات مبادرة بسؤالي ....
أمي : شو حبيبي نازل تسبح .
أنا : إي نازل عالبحر الجو شوب وجسمي بلش يدبق .
أمي : إي بالهنا ياعمري.
أنا : يهني عمرك ماما ... قوموا انزلوا عالبحر ..الدنيا نار .
أمي : لا أمي بكير لسه اليوم وصلنا وانت بتعرف انا مابنزل البحر كتير .
أمي ( موجهة الكلام لأخواتي البنات) : قوموا انزلوا اسبحوا شوي.
هيفين : انا مابدي هلأ انزل الشمس قوية هلأ بينحرق وجهي .
شيرين : وأنا مابدي هلأ مابحب انزل الا الصبح بكير او اخر النهار .
أما رشا فكانت صامتة لاتعلق بشئ.
أمي ( لرشا) : قومي انتي انزلي شوي ريحي حالك من الشغل .
رشا : لا أمي وابني شو بدي اعمل فيه .
أمي : تضربي .. ابنك خليه عندي متل العادة .
فتدخلت أنا مشجعا لرشا: يلا قومي خلين ننزل شوي ونرجع.
رشا : لك الف شغلة براسي بدي جهز الغدا وابني نايم , واكتر شي هكلانة هم الحمام بس ارجع .
أمي : خلص قومي يلا لا تهتمي انا بساوي الغدا وبهتم بابنك , بعدين قومي شوفي وجهك كيف صار من الشوب متل الشوندر.
فتشجعت رشا بعد أن غمزتها وقامت قائلة لي : بس بشرط ماتنزل لألبس وأنزل معك لأني مابعرف اسبح وبخاف انزل لحالي عالبحر .
أنا : أمرك ست رشا بس يلا خلصينا عالسريع .
توجهت رشا إلى الغرفة وبدلت ملابسها وارتدت بنطال بيجامة أسود وفوقه كنز كم طويل سوداء , وذلك طبعا بحكم عاداتنا لأن البنت عندنا لاتلبس المايوهات والملابس الفاضحة .
وتوجهنا إلى البحر وعندما لامس ماء البحر أرجلنا تشبثت أختي رشا بيدي وبدأنا نغيب داخل المياه حتى غطى الماء كامل جسدينا ولم يبق الا رأسينا فوق سطخ الماء , وبدأت أعلمها السباحة فأمد لها يدي وتسترخي فوقهماومن ثم أمسك بخصرها ونلعب ونضحك .
ومع رقة الملامسات ورقرقة مياه البحر الدافئة بدأت نيران الغريزة تشتعل وبدأ زبي بالانتصاب وبدأ صديقنا الشيطان يداعب أفكاري , فمسكت بيد رشا من تحت الماء , وكنت قد أخرجت زبي من المايوه ووضعت يدا لتمسك زبي وتداعبه , تفاجأت رشا من حركتي هذه , وحاولت سحب يدها خوفا من أن يراها أحد, إلا أنني طمأنتها بأن كل من في البحر مشغولون بالعب والسباحة وأن أحدا لن ينتبه .
فأمسكت أختي رشا بزبي تحيطه بأناملها الرقيقة , ومع رقة يدها ومياه البحر بدأ زبي بالانتصاب أكثر فأكثر حتى أصبح كصاروخ معدني متحجر , ومع تزايد اللمسات والمداعبات من تحت الماء وبخفية عن عيون السابحين والمصطافين , تفاقم هياتي إلى حد لم أشعر به من قبل فمددت يدي لألعب بكسها وألامسه وكانت ترتدي بنطال من النوع الرقيق المطاطي . فوضعت يدي بين فخذيها ممسكا بكسها أعتصر لأحس بحرارته رغم برودة ماء البحر المالح ومع مداعباتي لكسها خطرت ببالي فكرة جهنمية وباشرت فورا بتنفيذها دون أخذ رأي أختي رشا . وبدون أ مقدمات بدأت أمزق بنطالها بشكل دائري صغير عند فتحة كسها لأسمح لزبي باختراق كسها من خلال هذه الفتحة الصغيرة التي أعملها بأصابعي وفعلا نجحت بفتح تلك الفتحة الدائري ومسكت رشا من خصرها ورفعتها بمساعدة ماء البحر لتستقر فوق زبي وبدأت أدخل زبي من تلك الفتحة وقمت بإزاحة كلسونها ونجح زبي بالوصول إلى كسها واستقر بكامله داخل تلافيف جوف كسها . وياله من شعور , شعور غريب فأنا أنيك أختي في وضح النهار في وسط مياه البحر وكسي يستقر في كسها والناس كثر في محيطنا , وهي بدأت تضحك بابتسامتها الرقيقة وقال لي : لك شو هالجنان ربيع .
فضحكت وقلت : الجنان انو ما اعمل هالشي لأني جان عليكي رشروش .
بأت اهزها مع تناغم أمواج البحر الرقيقة ومن يرانا يظن أنني أعلمها السباحة ولا يعرف أني فعليا أنيكها على الملأ . وبعد دقائق من ولوج زبي وخروجه داخل كسها جائتني رعشة الجماع الرهيبة وأفرغت كامل ماء زبي داخل كسها وسحبته بهدوء وصرنا نضحك
فقالت لي :انبسطت عمري .
أنا : كتير ياقلبي بس كنتا حابب تجيبي شهوتك .
رشا : ليش مين قلك إنو ماجبت شهوتي بس ماخليت هالشي يبين منشان الناس .
وصرنا نضحك , وتوالت الأيام ووكل يوم على هذا المنوال على موعدنا مع النيك الممتع برفقة مياه البحر وأمواجه الرقيقة .
طبعا كل هذا في النهار أما الليل فكان له حصة في المتعة كل يوم في ضوء الخدمة التي قدمتها لنا أمي بقرارها أن أنام مع أختي وأولادها في غرفة مستقلة ,كان أسبوعا من أجمل ما قضيناه في حياتنا وأخيرا انتهى الأسبوع وعدنا إلى منزلنا وانتهت تلك الرحلة لنعود لحياتنا المعتادة.
وبعد مرور فترة رن جرس الهاتف ومن كان على الخط ؟؟؟؟
إنه زوج أختي رشا يخبرها بعودته إلى دمشق خلال أسبوع على الأكثر .
تابعوني في الجزء السادس ...