الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
راقصة الباليه
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="seeker75الباحث" data-source="post: 57926" data-attributes="member: 2402"><p><strong>راقصة الباليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بقلم الباحث 75 SEEKER 75</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نادين.. تلك الفتاة الصغيرة التي آمن والدها بموهبتها.. منذ نعومة اظفارها..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انها موهوبة فيما يتعلق بدروس الباليه في المدرسة. تلك الدروس المكثفة التي جعلت نادين لا تعيش طفولة عادية مثل اقرانها.. حتى ان ابيها بالغ في ضغطه عليها لدرجة ان مستواها الدراسي تراجع كثيرا بسبب مجهودها المفرط... ولكن بالمقابل.. صارت نادين تفوز بجميع المسابقات المحلية وسَطع نجمها بسرعة.. وخطفت الانظار رغم صغر سنها.. حتى تَوجت كل جهودها تلك و فازت اخيرا ببطولة الجمهورية..وهي لاتزال في 16 من عمرها..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فصارت نادين محط انظار الصحافة والأعلام ومواقع التواصل الأجتماعي وانتشرت لها فيديوهات كثيرة لرقصات باليه مميزة بها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يكن حظها جيدا في الدراسة وبالكاد اتمت دراستها الثانوية ولم تنخرط في اي جامعة.. لقد انهالت عليها العقود المغرية لتصبح مدربة باليه في ارقى واشهر مدرسة باليه في البلاد..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>توفي ابيها.. لكن لاتزال امها تساندها في كل خطوة..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تحسنت احوالها المادية كثيرا..وانخرطت في عالم الباليه لتعطيه كل وقتها ومجهودها وصحتها.. ثم وضعت حلما آخر نصب عينيها.. بطولة العالم!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماحدث .. كان مخالفا لكل الحسابات والخطط.. نادين قد انخرطت في علاقة رومانسية مع احد راقصي الباليه المشهورين جدا..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حملت نادين.. ولم تكن قد خططت لهذا؟؟ كيف حصل ذلك.. ؟ صار الحمل حِملا ثقيلا عليها.. عطّل خططها وأجّل طموحاتها وابعدها خطوات كثيرة عن هدفها وعن تحقيق حلمها..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماحصل ان نادين.. قررت ان تتخلى عن طفلها لصالح امها فور ولادته.. لكي تستطيع العودة سريعا لطريق احلامها وتستعيد نشاطها وصحوها ولياقتها وتدريباتها من جديد..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اخذت امها ابنها مارلو منها.. وقد تفهمت تماما فعل ابنتها هذا.. تفهمت كبيرا.. بينما لامها وعاتبها الاخرين.. لكن نادين لم تهتم.. تركت مارلو ببساطة برعاية والدتها التي تعيش في مدينة اخرى .. بعيدا عنها..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عادت نادين.. وهي تناست أنها اصبحت أُم وسط انكار شديد لواقعها الآني.. ومتحديةً كل الظروف والعوائق التي تقف بوجهها.. تدربت بشكل مضاعف وقاسي بحيث بذلت كل وقتها.. لدرجة لم تعد حتى تتواصل مع امها او تكلف نفسها بالسؤال عنها او عن ابنها..بل ولم تعد تجيب اتصالات او بريد امها لها.. صارت نادين في حالة انكار شديدة .. لما حدث لها.. انكارٌ رافض وطعمه المر ملتصق في روحها وكأنها غصة لا تزول عن حلقها..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سرق الزمن نادين من نفسها.. لقد اضاعت سنوات كثيرة لتستطيع ان تلتحق بأقرانها وعينها صوب بطولة العالم.. وقبل ان تبلغ ال23 عاما.. استطاعت ان تشترك في اللحظات الاخيرة..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وجدت نادين نفسها مع منافسات اصغر منها بكثير.. وبدأت تصاب بالأحباط قبل ان تبدا المنافسة.. ولم تأتي النتائج بشيء مغاير لتوقعاتها..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فخسرت نادين!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نعم..خسرت نادين فرصتها الاخيرة لتحقيق حلم الطفولة الذي انشأها والدها عليه ولأجله.. وأفنت حياتها من أجله.. كل ذلك.. بسبب حملها بمارلو.. !</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عادت نادين لمدينتها بخفي حنين.. منكسرة ومهزومة ومقهورة واختفت من وجهها ملامح السعادة وطغى الحزن على محياها..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم تجد نادين..سوا مدرستها التي صارت منذ مدة قليلة ملكا لها وصارت تحت ادارتها وإشرافها.. فصارت تنخرط بكل وقتها وصحتها في تلك المدرسة وفي تعليم طالباتها والأجيال القادمة تحت إمرتها وخبرتها.. فصارت تقسو كثيرا عليهن.. من أجل ان يعوضن عن فشلها في نفسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سرق الوقت نادين من حياتها وهي منغمسة في مدرستها ومنعزلة عن واقعها.. بل انها ذابت بكل وجدانها ونفسها وكيانها في دروس الباليه القاسية لتقضي ساعات طويلة من الفجر حتى المساء.. دون ملل او كلل.. والعمر يسير.. دون ان تشعر به..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حتى بلغت نادين ال34 والثلاثين من عمرها.. صار عليها الآن ان تدفع الفاتورة.. فاتورة هوسها المجنون بالباليه.. والدفع كان من صحتها..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم تعد اصابع قدميها تحتمل المزيد.. ناهيك عن التقوس الدائمي ونزيف الأظافر المنكسرة بشكل مستمر.. مع تآكل مبكر لبعض فقراتها العنقية..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يمنعها هذا من الرقص.. لكنه صار مؤلما لها.. فلم تعد تستطيع ان ترقص سوا لدقائق معدودة.. بعد ان كانت تمتع انظار الجمهور لساعات!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اصبحت نادين.. بسبب كل ذلك.. مصابة بأكتئاب شديد.. أثر على حياتها.. لم تعد تبتسم وصارت قاسية اكثر .. وتترجم تلك القسوة على شكل تمارين شديدة الصعوبة لطالباتها..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في مرة ما سقطت احدى الراقصات الصغيرات من طالباتها على الارض.. وهي تتألم وتصرخ من قدمها عند اصابعها بسبب كثرة الوقوف عليها..فما كان من نادين الا ان تأتي بقسوة لها.. وتضغط بقدمها على قدم اللاعبة المصابة التي تصرخ وتبكي من الألم.. فتقول لها نادين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>/ اتريدين ان تصبحي راقصة ناجحة مثلي؟؟ كفي عن البكاء اذا.. انهضي الآن.. لتلحقي بحلمك.. فهو لن يبقى طويلاً في انتظارك يا طفلتي.. انهضي الآن !!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عادت نادين في ذلك المساء لبيتها.. وهي تمدد ساقيها في مياه البانيو الساخنه .. تريد ان تتخلص من كل تلك الآلام المبكرة جدا على حياتها.. اخذت تفكر في حياتها ووضعها الحالي..غارقة في بحر تلك الأفكار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فهي وحيدة تماما.. لا حبيب لديها..لا زوج.. حتى انها لا تذكر انها مارست الجنس بعد ولادة ابنها !! حتى العادة السرية.. كانت تحذر منها لكي لا تؤثر على مجهوداتها في الباليه.. فكانت لا تفعلها ألا ماندر.. او فقط حين تكون هناك عطلة طويلة.. لأنها تحتاج يومين على الاقل لتستعيد كامل نشاطها التدريبي..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استرسلت نادين طويلا في تفكيرها وسرحانها..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نادين رغم أنها في 34 الآن.. لكنها لاتزال بقوام رشيق جدا ومتناسق.. فجسمها عندها خط احمر.. وهي تتناول وجبة واحدة فقط في اليوم منذ ان كانت **** في الباليه .. وجبة واحدة غالبا ماتكون من طعام صحي معظمه من الخضار.. قليل من الفواكه الكرزية واحيانا شريحة سالمون نصف مطبوخة!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ومع هذا فأن نادين لا تزال امرأة جذابة جدا وشكلها جميل.. حتى انها تتعرض لكثير من المجاملات والمضايقات وعروض الحب.. من شتى انواع الرجال المعجبين بفنها او بشكلها ..لكنها ترفض بكل ادب واحترام.. تخبرهم انها مرتبطة!! مرتبطة بتلك الرقصة الساحرة التي أفنت عمرها من اجلها.. الباليه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ورغم الأكتئاب الحاد الذي اجتاح حياة نادين.. إلا أن مفرها الوحيد كان ولا يزال موجود في الباليه.. سواء رقصة تؤديها او تشاهدها.. او تعلمها لطالبة من طالباتها.. نادين تحتاج للباليه كحاجتها للهواء لكي تستطيع الاستمرار بالعيش..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وسط كل هذا الفراغ الكبير والاحباط الذي نتج عن عوامل كثيرة.. كفشلها ببطولة العالم وفشلها في زواجها وفشلها في ان تكون ام.. وفشلها في ان تكون انسانة طبيعية.. حدث شيء كسر كل هذا الروتين.. وقطع عنها الصمت.. حدث.. لم يكن في الحسابات ايدا..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رن هاتف نادين..كان اتصالا من والدتها.. نادين لم تكن تجيب اتصالات والدتها ( تيريزا) إلا ما ندر.. واخر اتصال كان منذ سنوات.. لا تعرف نادين.. مالشعور الذي دفعها لتغير من نمطها على غير العادة وتجيب الاتصال..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تيريزا/ أنا مريضة..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نادين/ أمي!! مابكِ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تيريزا/ عليكِ المجيء .. انا مريضة جداً</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نادين/ حسنا يا امي.. هل الامر خطير ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تيريزا/ نعم.. هو كذلك!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رغم ان نادين تستطيع ببساطه ان تترك من ينوب عنها في المدرسة لكنها شخصية وسواسية وتحب ان تقوم بكل شيء بنفسها وبدقة بل وتريده لحد الكمال.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>غير انها اظطرت هذه المرة رغما عنها لتترك من ينوب عنها..وتذهب للقاء أمها بعد سنوات طويلة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اما منزل امها تيريزا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على اعتاب الباب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتح الباب لنادين.. شاب اشقر طويل ونحيف ووسيم جدا.. بعضلات بارزة في صدره.. خطف قلب هيام لوسامته من اول نظرة.. دعاها الشاب للدخول .. فهو يتصرف وكانه يعرفها.. الا ان نادين لم تميزه بعد.. حتى دخلت ورأت امها تجلس مع مجموعة من الناس.. خمسة اشخاص.. مختلفة اعمارهم. شابين وفتاتين وامراة عجوز..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حاولت ان تنقل عينيها بين الحضور لعلها تميز ابنها الذي حتما صار بالغا الآن..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>غير ان امها تيريزا قاطعتها بأن احتضنتها باكية لحضورها.. مع برود شديد من تفاعل نادين معها..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ان جلست نادين.. مع الحضور..خول طاولة الطعام جلس الشاب الأشقر قبالتها.. فاذا بتيريزا تخبر نادين انه مارلو.. ابنها!!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم تصدق نادين ان هذا الشاب الرائع المكتمل الرجولة ان يكون ابنها..فابتسمت ببرورد وهي تحاول ان تخفي نظرات اعجابها غير( البريئة) عن ابنها كي لا يلاحظ .. وقلبها يخفق بسرعة وجلدها يقشعر ونفسها يتصاعد.. والارتباك واضح عليها ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم تكن منتبهَ لكل حوارات امها.. بل حتى انها لم تبادر بالسؤال عنها وكأنها لا تزال غير مصدقة ان ذلك الشاب الذي لا تعرفه.. والذي لم تره من قبل.. والذي وقعت في حبه من اول نظرة ..هو ابنها الذي تخلت عنه منذ اكثر من عشرون عاما..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبينما هي كذلك.. احضرت احدى الشابات التي يبدو انها من صديقات مارلو( ابنها) ..البوما للصور.. وجلست بجانبها تقلب صوره امامها ..صورة صورة.. وتريها مراحل نمو مارلو بالالبوم.. سنة بعد اخرى.. وهو ينمو بعيدا عنها.. وجاهلا بأمومتها..لم يعرف سوى امومة جدته..تيريزا ..كانت تريه صورا.. قديمة هي كل ماتملكه عن نادين قبل ان تلد مارلو.. حين كانت في ريعان شبابها وجمالها وسحرها وشهرتها كراقصة باليه معروفة على مستوى الجمهورية..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لذلك استطاع مارلو ان يميزها على الباب ويتعرف عليها..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان قلب نادين يخفق.. وهي تحاول ان تعاند احساسها.. لم تكن متعودة من قبل ذلك الاحساس.. هي لم تشعر ابدا من قبل بذلك..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صعب جدا ان تقع بحب شخص من اول نظرة ثم يُجهض احساسك بهذا الحب بعد لحظات.. لأنك تكتشف انه محرم عليك !</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم تكن نظرات مارلو لنادين مختلفة عنها..اعجاب واضح خالي من البرائة ! مما زاد من ارتباك نادين الذي خفق قلبها بسرعة..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مر وقت العشاء ونادين لم تكن مهتمة جدا بالحوار.. ولم تكن مركزة تماما مع مايدور..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تيريزا كان عليها ان تشرح تاريخ مارلو لنادين.. بمراحله التي فوتته ولا تعلم شيء عنه. لم تعاتب تيريزا ابنتها نادين.. لأنها تعرفها جيدا.. بل كانت تخاف حتى من عدم حضورها..للقائه!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد انتهاء العشاء والترحيب الروتيني.. غادر رفاق مارلو لبيوتهم..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تيريزا وجهت نادين لغرفتهت حيث ستقيم معهم لفترة غير محدودة.. حسب وقت ومزاج نادين!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت نية تيريزا ان تتعرف نادين على ابنها.. قبل مغادرتها الحياة لمرض عضال٫ مارلو الآن شاب مستقل ويستطيع الاعتماد على نفسه. فهو يمارس الرياضة بانتظام ويعمل مساعد مدرب في قاعة رياضية.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ان دخلت نادين غرفتها واخذت حماما.. استلقت على سريرها.. تفكر بأحداث اليوم.. وقلبها يخفق.. وشعور غريب تسرب نحو الاسفل.. حيث كسها. الذي لم يذق طعم رجل منذ سنوات طويلة.. وها هو ينزل قطرات ترطب لباسها لأول مرة.. مدت نادين يدها.. لتكسر كل قوانين التزامها .. لعلها تهداء بممارسة العادة السرية وتنام...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لكن نادين لم تفلح.. لم تهداء.. صورة مارلو وتقاسيم جسمه ووسامته ملتصقة بمخيلتها لا تستطيع ابعادها ابدا..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لماذا هذا الشاب الوسيم بالذات هو ابنها؟؟ لماذا هو من فتح لها الباب ؟ لماذا؟؟ نادين تتعذب.. بين خيال محرم .. وشهوة متقدة تغزو جسدها بقوة دون مقاومة..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم تصل هيام لشهوتها.. فتركت الممارسة.. ونهضت من السرير..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قررت الخروج من الغرفة ستذهب لتشرب الماء..من المطبخ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارة بغرفة مارلو.. الذي ترك بابه مفتوحا..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فرأته صدفة..ام انه تعمد فعل ذلك لكي تراه امه نادين..؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان مارلو يتدرب مستعرضا عضلاته.. وهو يلاعب بيديه اثقالا حديدية.. واقفا امام مرآته.. بمنظر جانبي لزاوية رؤية نادين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتبهت نادين.. لبروز ماتحت لباسه..وهي تندظر لجانب جسمه من زاويتها.. كان شيئا.. كبيرا مقيدا و محبوسا تحت قماش لباسه المطاطي..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت نادين ترتدي بيجامة عادية فضفاضة بقطعتين.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وجدت نفسها.. تدخل غرفة مارلو لا اراديا.. انتبه مارلو لها لكنه لم يتحرك باتجاهها..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قطعت نادين صمتها وقالت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نادين/ هل استطيع ان اشاهدك وانت تتمرن؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اومأ مارلو رأسه بغرور موافقا.. دون ان يتوقف عن تحريك اثقاله بيديه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت نادين وجسمها كله يرتعش.. وكسها يفرز بكثرة على غير عادته .. مشت نادين حتى صارت امام مارلو..بيننه وبين مرآته.. وهي تراقب بشهوة متقدة .. تقاسيم عضلات صدره.. وانتفاخ لباسه..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقدت نادين كل شعور بالعالم.. ونست من هو الذي امامها.. ودون ان تشعر.. تقدمت نحوه.. ببطيء.. ومارلو لايزال يحرك بالاثقال بيديه بغرور..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حتى لامست يديه بصدرها.. اجبرته على ان يترك الاثقال تلك اللحظة . . فسقطت على الارض..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ومررت نادين اصابعها على صدره.. تلامس عضلاته.. ودون ان تشعر.. ركعت على ركبتيها امام انتفاخه.. لمسته من الخارج.. لكن مارلو لم يحرك ساكنا.. حتى نطقت نادين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نادين/ هل استطيع رؤيته؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بغرور متزايد اومأ مارلو راسه مرة اخرى بالإيجاب..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مدت يديها نادين مرتعشة لا تصدق ماتفعل... واخرجت بيديها النحيفتين.. كنز مارلو .. الذي ما ان تحرر من القماش.. حتى بداء يشد من انتصابه امام عينيها..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>امسكته نادين وهي ترتعش .. تحركه بيديها.. ولم تطل كثيرا حتى قبلته.. نعم.. هي الآن في شبه حلم.. لا تعي ما تفعل.. كل ماتريده ان ترى زب ابنها وتداعبه بشفتيها.. وسط متعتهما كليهما ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقفت نادين من جديد.. وخلعت بيجامتها لتكون عارية مثله.. جسمها الرشيق المتناسق الشهي الذي يعجب الكثيرين.. هو الآن عار وجاهز امام ابنها مارلو.. الذي ذهل لجمال جسدها.. حتى رفيقاته وصديقاته لم يمتلكن جسما رشيقا ومتناسقا مثل جسم نادين.. قياسا بعمرها.. تحفة فنية بدون اخطاء..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يطيلا.. كثيرا.. ساد الصمت.. وزب مارلو في اشد انتصابه.. اقترب من نادين.. رفعها على الكومودا التي امامه ذات المرآة فاستدنت على المرآة بظهرها.. وعلى الكومودا بيديها وعجزها كان كسها املسا تماما.. فنادين منذ مراهقتها اهتمت بتفاصيل جسدها كثيرا.. فهي تحت اضواء الصحافة دوما.. ومهتمة جدا هذه التفاصيل..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كسها كان رطبا.. وصغيرا.. واضح انها لم تمارس الجنس منذ سنوات طويلة.. بل منذ ولادة مارلو!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رفع مارلو ساقيها من تحت ركبتيها بيديه.. وبرز له كسها.. له.. فدفع زبه بدون لحظة تردد.. ليدخل بصعوبة .. مع الم بسيط بان من تعبيرات نادين على وجهها.. لكن بعد لحظات.. استوعبت زبه.. وبداء مارلو بالتحرك بطيئا.. في حين ان نادين.. لم تصدق انها تفعل ذلك.. انه حلم.. لكنها استمتعت بكل لحظة فيه.. كان شعورا.. لذيذا جدا.. افتقدته منذ ولادة مارلو.. وها هي تستعيده الآن.. على يد مارلو نفسه..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يطل مارلو كثيرا..حتى امطر رحم نادين بمائه الابيض اللزج.. دفعات متتالية.. في حين ان نادين ارتعشت مرتين على الاقل قبل ان يقذف مارلو.. بسبب شهوتها المتقدة جدا..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتخى مارلو وهو يسند جذعه في حظن امه.. التي راحت تحظنه الآن وتلاعب شعره.. كأنها تذكرت للتو مشاعر الأمومة.. واستحظرتها..في وقت غير مناسب ابدا.. ولايزال زب مارلو في جوفها!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يتكلما .. اكتفيا بالصمت.. وارتدى كل منهما ثيابه بهدوء.. وعادت نادين لغرفتها..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استلقت.. وفي جوفها لبن ابنها.. لم تصدق ما حصل للتو..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ان كان حلما.. فهو جميل جدا.. ولن ترغب ان تصحو منه..</strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="seeker75الباحث, post: 57926, member: 2402"] [B]راقصة الباليه بقلم الباحث 75 SEEKER 75 نادين.. تلك الفتاة الصغيرة التي آمن والدها بموهبتها.. منذ نعومة اظفارها.. انها موهوبة فيما يتعلق بدروس الباليه في المدرسة. تلك الدروس المكثفة التي جعلت نادين لا تعيش طفولة عادية مثل اقرانها.. حتى ان ابيها بالغ في ضغطه عليها لدرجة ان مستواها الدراسي تراجع كثيرا بسبب مجهودها المفرط... ولكن بالمقابل.. صارت نادين تفوز بجميع المسابقات المحلية وسَطع نجمها بسرعة.. وخطفت الانظار رغم صغر سنها.. حتى تَوجت كل جهودها تلك و فازت اخيرا ببطولة الجمهورية..وهي لاتزال في 16 من عمرها.. فصارت نادين محط انظار الصحافة والأعلام ومواقع التواصل الأجتماعي وانتشرت لها فيديوهات كثيرة لرقصات باليه مميزة بها. لم يكن حظها جيدا في الدراسة وبالكاد اتمت دراستها الثانوية ولم تنخرط في اي جامعة.. لقد انهالت عليها العقود المغرية لتصبح مدربة باليه في ارقى واشهر مدرسة باليه في البلاد.. توفي ابيها.. لكن لاتزال امها تساندها في كل خطوة.. تحسنت احوالها المادية كثيرا..وانخرطت في عالم الباليه لتعطيه كل وقتها ومجهودها وصحتها.. ثم وضعت حلما آخر نصب عينيها.. بطولة العالم! ماحدث .. كان مخالفا لكل الحسابات والخطط.. نادين قد انخرطت في علاقة رومانسية مع احد راقصي الباليه المشهورين جدا.. حملت نادين.. ولم تكن قد خططت لهذا؟؟ كيف حصل ذلك.. ؟ صار الحمل حِملا ثقيلا عليها.. عطّل خططها وأجّل طموحاتها وابعدها خطوات كثيرة عن هدفها وعن تحقيق حلمها.. ماحصل ان نادين.. قررت ان تتخلى عن طفلها لصالح امها فور ولادته.. لكي تستطيع العودة سريعا لطريق احلامها وتستعيد نشاطها وصحوها ولياقتها وتدريباتها من جديد.. اخذت امها ابنها مارلو منها.. وقد تفهمت تماما فعل ابنتها هذا.. تفهمت كبيرا.. بينما لامها وعاتبها الاخرين.. لكن نادين لم تهتم.. تركت مارلو ببساطة برعاية والدتها التي تعيش في مدينة اخرى .. بعيدا عنها.. عادت نادين.. وهي تناست أنها اصبحت أُم وسط انكار شديد لواقعها الآني.. ومتحديةً كل الظروف والعوائق التي تقف بوجهها.. تدربت بشكل مضاعف وقاسي بحيث بذلت كل وقتها.. لدرجة لم تعد حتى تتواصل مع امها او تكلف نفسها بالسؤال عنها او عن ابنها..بل ولم تعد تجيب اتصالات او بريد امها لها.. صارت نادين في حالة انكار شديدة .. لما حدث لها.. انكارٌ رافض وطعمه المر ملتصق في روحها وكأنها غصة لا تزول عن حلقها.. سرق الزمن نادين من نفسها.. لقد اضاعت سنوات كثيرة لتستطيع ان تلتحق بأقرانها وعينها صوب بطولة العالم.. وقبل ان تبلغ ال23 عاما.. استطاعت ان تشترك في اللحظات الاخيرة.. وجدت نادين نفسها مع منافسات اصغر منها بكثير.. وبدأت تصاب بالأحباط قبل ان تبدا المنافسة.. ولم تأتي النتائج بشيء مغاير لتوقعاتها.. فخسرت نادين!! نعم..خسرت نادين فرصتها الاخيرة لتحقيق حلم الطفولة الذي انشأها والدها عليه ولأجله.. وأفنت حياتها من أجله.. كل ذلك.. بسبب حملها بمارلو.. ! عادت نادين لمدينتها بخفي حنين.. منكسرة ومهزومة ومقهورة واختفت من وجهها ملامح السعادة وطغى الحزن على محياها.. لم تجد نادين..سوا مدرستها التي صارت منذ مدة قليلة ملكا لها وصارت تحت ادارتها وإشرافها.. فصارت تنخرط بكل وقتها وصحتها في تلك المدرسة وفي تعليم طالباتها والأجيال القادمة تحت إمرتها وخبرتها.. فصارت تقسو كثيرا عليهن.. من أجل ان يعوضن عن فشلها في نفسها سرق الوقت نادين من حياتها وهي منغمسة في مدرستها ومنعزلة عن واقعها.. بل انها ذابت بكل وجدانها ونفسها وكيانها في دروس الباليه القاسية لتقضي ساعات طويلة من الفجر حتى المساء.. دون ملل او كلل.. والعمر يسير.. دون ان تشعر به.. حتى بلغت نادين ال34 والثلاثين من عمرها.. صار عليها الآن ان تدفع الفاتورة.. فاتورة هوسها المجنون بالباليه.. والدفع كان من صحتها.. لم تعد اصابع قدميها تحتمل المزيد.. ناهيك عن التقوس الدائمي ونزيف الأظافر المنكسرة بشكل مستمر.. مع تآكل مبكر لبعض فقراتها العنقية.. لم يمنعها هذا من الرقص.. لكنه صار مؤلما لها.. فلم تعد تستطيع ان ترقص سوا لدقائق معدودة.. بعد ان كانت تمتع انظار الجمهور لساعات! اصبحت نادين.. بسبب كل ذلك.. مصابة بأكتئاب شديد.. أثر على حياتها.. لم تعد تبتسم وصارت قاسية اكثر .. وتترجم تلك القسوة على شكل تمارين شديدة الصعوبة لطالباتها.. في مرة ما سقطت احدى الراقصات الصغيرات من طالباتها على الارض.. وهي تتألم وتصرخ من قدمها عند اصابعها بسبب كثرة الوقوف عليها..فما كان من نادين الا ان تأتي بقسوة لها.. وتضغط بقدمها على قدم اللاعبة المصابة التي تصرخ وتبكي من الألم.. فتقول لها نادين / اتريدين ان تصبحي راقصة ناجحة مثلي؟؟ كفي عن البكاء اذا.. انهضي الآن.. لتلحقي بحلمك.. فهو لن يبقى طويلاً في انتظارك يا طفلتي.. انهضي الآن !!! عادت نادين في ذلك المساء لبيتها.. وهي تمدد ساقيها في مياه البانيو الساخنه .. تريد ان تتخلص من كل تلك الآلام المبكرة جدا على حياتها.. اخذت تفكر في حياتها ووضعها الحالي..غارقة في بحر تلك الأفكار فهي وحيدة تماما.. لا حبيب لديها..لا زوج.. حتى انها لا تذكر انها مارست الجنس بعد ولادة ابنها !! حتى العادة السرية.. كانت تحذر منها لكي لا تؤثر على مجهوداتها في الباليه.. فكانت لا تفعلها ألا ماندر.. او فقط حين تكون هناك عطلة طويلة.. لأنها تحتاج يومين على الاقل لتستعيد كامل نشاطها التدريبي.. استرسلت نادين طويلا في تفكيرها وسرحانها.. نادين رغم أنها في 34 الآن.. لكنها لاتزال بقوام رشيق جدا ومتناسق.. فجسمها عندها خط احمر.. وهي تتناول وجبة واحدة فقط في اليوم منذ ان كانت **** في الباليه .. وجبة واحدة غالبا ماتكون من طعام صحي معظمه من الخضار.. قليل من الفواكه الكرزية واحيانا شريحة سالمون نصف مطبوخة! ومع هذا فأن نادين لا تزال امرأة جذابة جدا وشكلها جميل.. حتى انها تتعرض لكثير من المجاملات والمضايقات وعروض الحب.. من شتى انواع الرجال المعجبين بفنها او بشكلها ..لكنها ترفض بكل ادب واحترام.. تخبرهم انها مرتبطة!! مرتبطة بتلك الرقصة الساحرة التي أفنت عمرها من اجلها.. الباليه. ورغم الأكتئاب الحاد الذي اجتاح حياة نادين.. إلا أن مفرها الوحيد كان ولا يزال موجود في الباليه.. سواء رقصة تؤديها او تشاهدها.. او تعلمها لطالبة من طالباتها.. نادين تحتاج للباليه كحاجتها للهواء لكي تستطيع الاستمرار بالعيش.. وسط كل هذا الفراغ الكبير والاحباط الذي نتج عن عوامل كثيرة.. كفشلها ببطولة العالم وفشلها في زواجها وفشلها في ان تكون ام.. وفشلها في ان تكون انسانة طبيعية.. حدث شيء كسر كل هذا الروتين.. وقطع عنها الصمت.. حدث.. لم يكن في الحسابات ايدا.. رن هاتف نادين..كان اتصالا من والدتها.. نادين لم تكن تجيب اتصالات والدتها ( تيريزا) إلا ما ندر.. واخر اتصال كان منذ سنوات.. لا تعرف نادين.. مالشعور الذي دفعها لتغير من نمطها على غير العادة وتجيب الاتصال.. تيريزا/ أنا مريضة.. نادين/ أمي!! مابكِ؟ تيريزا/ عليكِ المجيء .. انا مريضة جداً نادين/ حسنا يا امي.. هل الامر خطير ؟ تيريزا/ نعم.. هو كذلك! رغم ان نادين تستطيع ببساطه ان تترك من ينوب عنها في المدرسة لكنها شخصية وسواسية وتحب ان تقوم بكل شيء بنفسها وبدقة بل وتريده لحد الكمال. غير انها اظطرت هذه المرة رغما عنها لتترك من ينوب عنها..وتذهب للقاء أمها بعد سنوات طويلة اما منزل امها تيريزا على اعتاب الباب فتح الباب لنادين.. شاب اشقر طويل ونحيف ووسيم جدا.. بعضلات بارزة في صدره.. خطف قلب هيام لوسامته من اول نظرة.. دعاها الشاب للدخول .. فهو يتصرف وكانه يعرفها.. الا ان نادين لم تميزه بعد.. حتى دخلت ورأت امها تجلس مع مجموعة من الناس.. خمسة اشخاص.. مختلفة اعمارهم. شابين وفتاتين وامراة عجوز.. حاولت ان تنقل عينيها بين الحضور لعلها تميز ابنها الذي حتما صار بالغا الآن.. غير ان امها تيريزا قاطعتها بأن احتضنتها باكية لحضورها.. مع برود شديد من تفاعل نادين معها.. بعد ان جلست نادين.. مع الحضور..خول طاولة الطعام جلس الشاب الأشقر قبالتها.. فاذا بتيريزا تخبر نادين انه مارلو.. ابنها!!! لم تصدق نادين ان هذا الشاب الرائع المكتمل الرجولة ان يكون ابنها..فابتسمت ببرورد وهي تحاول ان تخفي نظرات اعجابها غير( البريئة) عن ابنها كي لا يلاحظ .. وقلبها يخفق بسرعة وجلدها يقشعر ونفسها يتصاعد.. والارتباك واضح عليها .. لم تكن منتبهَ لكل حوارات امها.. بل حتى انها لم تبادر بالسؤال عنها وكأنها لا تزال غير مصدقة ان ذلك الشاب الذي لا تعرفه.. والذي لم تره من قبل.. والذي وقعت في حبه من اول نظرة ..هو ابنها الذي تخلت عنه منذ اكثر من عشرون عاما.. وبينما هي كذلك.. احضرت احدى الشابات التي يبدو انها من صديقات مارلو( ابنها) ..البوما للصور.. وجلست بجانبها تقلب صوره امامها ..صورة صورة.. وتريها مراحل نمو مارلو بالالبوم.. سنة بعد اخرى.. وهو ينمو بعيدا عنها.. وجاهلا بأمومتها..لم يعرف سوى امومة جدته..تيريزا ..كانت تريه صورا.. قديمة هي كل ماتملكه عن نادين قبل ان تلد مارلو.. حين كانت في ريعان شبابها وجمالها وسحرها وشهرتها كراقصة باليه معروفة على مستوى الجمهورية.. لذلك استطاع مارلو ان يميزها على الباب ويتعرف عليها.. كان قلب نادين يخفق.. وهي تحاول ان تعاند احساسها.. لم تكن متعودة من قبل ذلك الاحساس.. هي لم تشعر ابدا من قبل بذلك.. صعب جدا ان تقع بحب شخص من اول نظرة ثم يُجهض احساسك بهذا الحب بعد لحظات.. لأنك تكتشف انه محرم عليك ! لم تكن نظرات مارلو لنادين مختلفة عنها..اعجاب واضح خالي من البرائة ! مما زاد من ارتباك نادين الذي خفق قلبها بسرعة.. مر وقت العشاء ونادين لم تكن مهتمة جدا بالحوار.. ولم تكن مركزة تماما مع مايدور.. تيريزا كان عليها ان تشرح تاريخ مارلو لنادين.. بمراحله التي فوتته ولا تعلم شيء عنه. لم تعاتب تيريزا ابنتها نادين.. لأنها تعرفها جيدا.. بل كانت تخاف حتى من عدم حضورها..للقائه! بعد انتهاء العشاء والترحيب الروتيني.. غادر رفاق مارلو لبيوتهم.. تيريزا وجهت نادين لغرفتهت حيث ستقيم معهم لفترة غير محدودة.. حسب وقت ومزاج نادين! كانت نية تيريزا ان تتعرف نادين على ابنها.. قبل مغادرتها الحياة لمرض عضال٫ مارلو الآن شاب مستقل ويستطيع الاعتماد على نفسه. فهو يمارس الرياضة بانتظام ويعمل مساعد مدرب في قاعة رياضية. بعد ان دخلت نادين غرفتها واخذت حماما.. استلقت على سريرها.. تفكر بأحداث اليوم.. وقلبها يخفق.. وشعور غريب تسرب نحو الاسفل.. حيث كسها. الذي لم يذق طعم رجل منذ سنوات طويلة.. وها هو ينزل قطرات ترطب لباسها لأول مرة.. مدت نادين يدها.. لتكسر كل قوانين التزامها .. لعلها تهداء بممارسة العادة السرية وتنام... لكن نادين لم تفلح.. لم تهداء.. صورة مارلو وتقاسيم جسمه ووسامته ملتصقة بمخيلتها لا تستطيع ابعادها ابدا.. لماذا هذا الشاب الوسيم بالذات هو ابنها؟؟ لماذا هو من فتح لها الباب ؟ لماذا؟؟ نادين تتعذب.. بين خيال محرم .. وشهوة متقدة تغزو جسدها بقوة دون مقاومة.. لم تصل هيام لشهوتها.. فتركت الممارسة.. ونهضت من السرير.. قررت الخروج من الغرفة ستذهب لتشرب الماء..من المطبخ.. مارة بغرفة مارلو.. الذي ترك بابه مفتوحا.. فرأته صدفة..ام انه تعمد فعل ذلك لكي تراه امه نادين..؟ كان مارلو يتدرب مستعرضا عضلاته.. وهو يلاعب بيديه اثقالا حديدية.. واقفا امام مرآته.. بمنظر جانبي لزاوية رؤية نادين انتبهت نادين.. لبروز ماتحت لباسه..وهي تندظر لجانب جسمه من زاويتها.. كان شيئا.. كبيرا مقيدا و محبوسا تحت قماش لباسه المطاطي.. كانت نادين ترتدي بيجامة عادية فضفاضة بقطعتين. وجدت نفسها.. تدخل غرفة مارلو لا اراديا.. انتبه مارلو لها لكنه لم يتحرك باتجاهها.. قطعت نادين صمتها وقالت نادين/ هل استطيع ان اشاهدك وانت تتمرن؟ اومأ مارلو رأسه بغرور موافقا.. دون ان يتوقف عن تحريك اثقاله بيديه دخلت نادين وجسمها كله يرتعش.. وكسها يفرز بكثرة على غير عادته .. مشت نادين حتى صارت امام مارلو..بيننه وبين مرآته.. وهي تراقب بشهوة متقدة .. تقاسيم عضلات صدره.. وانتفاخ لباسه.. فقدت نادين كل شعور بالعالم.. ونست من هو الذي امامها.. ودون ان تشعر.. تقدمت نحوه.. ببطيء.. ومارلو لايزال يحرك بالاثقال بيديه بغرور.. حتى لامست يديه بصدرها.. اجبرته على ان يترك الاثقال تلك اللحظة . . فسقطت على الارض.. ومررت نادين اصابعها على صدره.. تلامس عضلاته.. ودون ان تشعر.. ركعت على ركبتيها امام انتفاخه.. لمسته من الخارج.. لكن مارلو لم يحرك ساكنا.. حتى نطقت نادين نادين/ هل استطيع رؤيته؟؟ بغرور متزايد اومأ مارلو راسه مرة اخرى بالإيجاب.. مدت يديها نادين مرتعشة لا تصدق ماتفعل... واخرجت بيديها النحيفتين.. كنز مارلو .. الذي ما ان تحرر من القماش.. حتى بداء يشد من انتصابه امام عينيها.. امسكته نادين وهي ترتعش .. تحركه بيديها.. ولم تطل كثيرا حتى قبلته.. نعم.. هي الآن في شبه حلم.. لا تعي ما تفعل.. كل ماتريده ان ترى زب ابنها وتداعبه بشفتيها.. وسط متعتهما كليهما .. وقفت نادين من جديد.. وخلعت بيجامتها لتكون عارية مثله.. جسمها الرشيق المتناسق الشهي الذي يعجب الكثيرين.. هو الآن عار وجاهز امام ابنها مارلو.. الذي ذهل لجمال جسدها.. حتى رفيقاته وصديقاته لم يمتلكن جسما رشيقا ومتناسقا مثل جسم نادين.. قياسا بعمرها.. تحفة فنية بدون اخطاء.. لم يطيلا.. كثيرا.. ساد الصمت.. وزب مارلو في اشد انتصابه.. اقترب من نادين.. رفعها على الكومودا التي امامه ذات المرآة فاستدنت على المرآة بظهرها.. وعلى الكومودا بيديها وعجزها كان كسها املسا تماما.. فنادين منذ مراهقتها اهتمت بتفاصيل جسدها كثيرا.. فهي تحت اضواء الصحافة دوما.. ومهتمة جدا هذه التفاصيل.. كسها كان رطبا.. وصغيرا.. واضح انها لم تمارس الجنس منذ سنوات طويلة.. بل منذ ولادة مارلو! رفع مارلو ساقيها من تحت ركبتيها بيديه.. وبرز له كسها.. له.. فدفع زبه بدون لحظة تردد.. ليدخل بصعوبة .. مع الم بسيط بان من تعبيرات نادين على وجهها.. لكن بعد لحظات.. استوعبت زبه.. وبداء مارلو بالتحرك بطيئا.. في حين ان نادين.. لم تصدق انها تفعل ذلك.. انه حلم.. لكنها استمتعت بكل لحظة فيه.. كان شعورا.. لذيذا جدا.. افتقدته منذ ولادة مارلو.. وها هي تستعيده الآن.. على يد مارلو نفسه.. لم يطل مارلو كثيرا..حتى امطر رحم نادين بمائه الابيض اللزج.. دفعات متتالية.. في حين ان نادين ارتعشت مرتين على الاقل قبل ان يقذف مارلو.. بسبب شهوتها المتقدة جدا.. ارتخى مارلو وهو يسند جذعه في حظن امه.. التي راحت تحظنه الآن وتلاعب شعره.. كأنها تذكرت للتو مشاعر الأمومة.. واستحظرتها..في وقت غير مناسب ابدا.. ولايزال زب مارلو في جوفها!! لم يتكلما .. اكتفيا بالصمت.. وارتدى كل منهما ثيابه بهدوء.. وعادت نادين لغرفتها.. استلقت.. وفي جوفها لبن ابنها.. لم تصدق ما حصل للتو.. ان كان حلما.. فهو جميل جدا.. ولن ترغب ان تصحو منه..[/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
راقصة الباليه
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل