جدو سامى 🕊️ 𓁈
كبير المشرفين
إدارة ميلفات
كبير المشرفين
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
نجم ميلفات
ملك الصور
ناقد قصصي
زعيم الفضفضة
أم على مرات البواب
أم على هي مرات بواب العماره اللى فيها المكتب اللى شغال فيه كان جلنا بواب جديد فى العماره اسمه مسعد جاى من بلد ارياف ومعاه مراته وعياله زى اى بواب لكن مراته مكنتش زى اى مرات بواب شفتها كعاده نسوان الفلاحين اللى تلاقى جسمهم ابيض اوى وجسمهم ملبن دى بقا زياده على كدا كانت عنيها عسلى وحلوه اوى يعنى جسم فاجر ووش يهيج لوحده مش عارف بيجيبو الحريم الجامده دى منين وتلاقى جوزها اصلا عبيط جدا ولا فى دامغه حاجه غير انه بيجيب عيال وخلاص كان عندها 3 ولاد والكبير اسمه على 5 سنين وواد وسطانى والصغير كان لسه بيرضع وده كان احسن حاجه فى العماره الواد اللى بيرضع اللى ورانا الخير كله اوضه البواب كانت قدام الباب الرئيسى للعماره يعنى وانتا داخل لازم عنيك تشوف كل الاوضه واجنا فى الصيف يعنى فاتحين الباب عالطول ......
اول يوم هيجان طالع الصبح على مكان شغلى المح بطرف عينى كدا فى اوضه البواب حاجه كبيره بيضه كدا وواحده شايله على الارض شايله عيل انا مكنتش مصدق انه بزها لانى لامج حاجه كبيره اوى اوى وبيضه فشخ عملت نفسى عبيط وطلعت الموبيل على اسا حد بيكلمنى وطلعت للشارع تانى علشان ادخل مره تانيه وبصيت كويس المره دى لقيته بزها احلى بزاز ف العالم كله شفتها بزاز كبيره اوى ومدوره والحلمه طويله وحوليها احمر بزاز احلى من اللى بنشوفها فى افلام السكس والغريبه ان لما خدت بالها انى باصص متحركتش ولا حولت تدارى وعرفت بقا كدا ان الموضوع عادى انها ترضع فى اى مكان تقريبا العادى ان احنا اللى منبصش بس مين يشوف بز زى ده وبتاعه ميفلقش البنطلون المهم طبعا بقت كل يوم اطلع المكتب وانزل كل شويا مره اشحن مره اشترى اكل المهم اعمل اى حوار وانزل وخلاص وبدات اجر معاها كلام ومنين وكدا وجوزها كان بيغسل العربيات فى الشارع ومنفض للدنيا مين قاعد فين مش عارف حاجه وبقيت وانا طالع ونازل تسلم عليا لحد مفيوم طالع لقتها قاعده على اول السلم جمب الاوضه وبترضع برده المره دى برا يعنى باينه اكتر انا اول مشوفت كدا بتاعى وقف بشكل ملفت فشخ حولت وانا داخل ادريه بالشنطه لكن مفيش طبعا انا كان بقا ليا كلام معاها قربت عليها وقولتلها ازيك حولت تدارى صدرها شويا لكن دى قنبله هتدرى ايه ولا ايه ووقفت اتكلم معاه وقولت استلوح فملست على شعر البيبى كدا وانا نفسى امسك بزازها الكبيره دى بس بزاز مش عايزا ايد واحد الفرده عايزا الايدين مع بعض المهم الواد ساب صدرها وبصصلى كدا طبعا لما سابه انا شوفت احلا حلمه فى الدنيا طويله كدا وتجنن انا قولتلها هاتى الواد اشيله وانا بخده منها حكيت فى بزازها بايدى ولمست حلمتها بحجت انى بشيله ومش بعرف اشيل عيال المهم فضلت تضحك والغريبه مدخلتش بزها بسرعه مع ان الواد رضع وبعديا بشويا راحت مدخلاه وانا ادتها الواد وطلعت طبعا على الحمام عالطول كان لازم كيلو اللبن ده ينزل علشان اعرف اشتغل وطبعا هيا وبزازها مش بيروحو عن بالى والغريبه لقييت مهندس فى المكتب بيتكلم عن الموضوع هوا كمان ويقولى الوليه مطلعا صدرها فى اى حتا وبترضع وضحكنا جامد وقالى استاذ عمر وكان ده المحاسب عندنا وكان شيخ كدا قالى انه اشتكا لجوزها وقاله ميصحش تقعد كدا طبعا انا فضلت اشتم فى سرى على استاذ عمر ده وانا متأكد اصلا انه لما بيشوفها بيبقا مش قادر اصل دى حاجه متتقومش من اى حد المهم تانى يوم ملقتهاش واقفه قدام الباب ولا حتا فاتحه باب الاوضه قولت بس يبقا استاذ زفت ده عمل زى مقال وجوزها بقا مدريها جوا بصيت فى الشارع لقيت جوزها بيغسل عربيه برا روحت داخل مخبط على الباب ابنها الصغير فتح الباب عالطول لقتها بتقوم من على السرير ولابسه جلبيه شفافه كدا وفتحاها من فوق علشان الجو حر وهيا قافله باب الاوضه اللى تحت السلم يعنى نار طبعا شوفتها بالمنطر ده راج زبرى شرب الشعار ووقف على اخره حطت حاجه على جسمها وقلتلى اتفضل يا استاذ طبعا حتت حاجه مبينه جسمها برده وانا بتاعى واقف ومش معايا حاجه ادريه بيها قلتلها فينك مختفيه النهارده قالتلى جوزى قالى خلى الباب مقفول عالطول ومتقعديش بره ومتطلعيش غير لما حد يعوزك طبعا هيا بتتكلم وانا عنيا كلها على بزازها وجسمها لحد مابنها جه جنبى وماسك فيا علشان العبه وانا بعبه خدت بالى ان عنيها على بتاعى وبتبص عليه انا بتاعى كبير وطخين ومشكلته لما بيقف فضيحه فبصتلها ضحكت وبعدين لقيت جوزها داخل العماره وبيقولى ايه يا استاذنا فى حاجه قولتله لا انا لقيت الاوضه مقفوله قولت فى حاجه انا قولت هيقفش بقا لقيته بيقولى المحاسب اللى عندكم اللى جه قالى مينفعش تسبهم لحد محبستهم فى الاوضه خالص طبعا انا مسكتش ابتديت اقنعه مينفعش الجو حر وتحبسهم ليه وكدا لحد مالراجل اقتنع واحنا نزلين اخر اليوم كلنا لاقيناها قاعده قدام الباب بجلبيه مبينه صدرها الكبير ده وابنها على حجرها انا بصتلها وضحكت ووهيا كمان بصت وضحكت بس النظره بقت مختلفه بعد مشافت زبرى واقف تحت البنطلون وروحت وخلاص مش قادر انسى شكل جسمها بزازها المدوره وطيزه العاليه اوى الىل بتتهز فى كل خطوه تخطيها وتهز قلبى معاها وعنيها اللى تندب فيها رصاصه اللى كانت بتاكل زبرى وهيا بتبصله قولت لازم اخد خطوه كلمت مديرى وقولتله المكتب ببقا مترب ومبهدل عايزين نجيب حد ينظفه وكان ساعى الشركه مشى من فتره ومجبوش غيره قالى نكلم البواب قولتله لا مش هيعرف ينضف مراته برده ست وهتنضف المكان احسن روحت كلمتها وقولتلها قالتلى ماشى بس كلم جوزى قولتله مكنش موافق بس اقنعته وزودت الفلوس وافق مانا لازم اقنعه امال زبرى اللى واقف عالطول يحلم بيها هيعمل ايه وجه تانى يوم اول يوم نظافه ليهاز المهم المكتب بتاعنا ده اول اليوم بيبقا فى ناس كتير لحد مكله يطلع شغله مبفضلش غير اتنين تلاته اللى بيديرو المكان وخلاص طبعا قولتلها تيجى على الساعه 2 الظهر يكون المكان رايق جت خبطت كان معاها ابنها اللى بيرضع على ايدها ودخلت لابسه جلابيه مهربده بقا علشان هتشتغل فيها ورتها المكان وهتعمل ايه وفضلت رايح جاى وراها زى ظلها علشان عينى تتمتع بالنظر ليها ولجسمها الفاجر وكمان كنت اشتريت ميداليه صغيره كدا بيبقا فيها كاميرا قولت لازم اسجلها علشان اتمتع واتفرج وانا فى البيت المهم ابنها ابتدا يعيط قالتلى معلش هرضعه وابتدى شغل عالطول قولتلها ولا يهمك جريت جرى جبت الميداليه الكامير وحطتها فى المطبخ على رف وقولتلها ادخلى هنا رضعيه وسبتها علشان محدش ياخد باله من الاتنين التانين رحت مكتبى وانا متخيلها وهيا مقعده ابنها على حجرها وبتحط ايديها كدا جوا الجلابيه وتطلع بفرده بزها البيضه المرمر وتحط حلمتها فى بوق ابنها انا قاعد مش قادر زبرى هيتجنن نفسى اخش ارضع مكان ابنها وامسك بزازها افرتكهم وانيكها فى طيزها الكبار بس عارف مش هينفع دلوقتى قولت استنا تخلص اخد الكاميرا واتفرج لحد مخلصت قولتلها ادخلى عند اعملى الاوضه دى وجرى خدت الميداليه وطلعت الميمورى وحطيته على الجهاز وفتحت الفيديو وشوفت احلى بزاز لاحلى مره وماسكه بزها لابنها وتظغط عليه علشان ينزل لبن دماعى ونت قولت مش قادر انا هقوملها وخدت معايا الكاميرا اصورها دخلت علشها لقتها بتمسح الكراسى وموطيه وبزازها رايجه يمين وشمال وطبعا الجلابيه مفتوحه من فوق ودى بزاز كبيره موطيه جامد وانا باصص وموجه الكاميرا لبزازها خدت بالها منى راحت معدوله وقالتلى تامرنى بحاجه قولتلها لا هقف معاكى اقولك تعملى ايه بس والمره دى لقتها باصه على زبرى الواقف واللى قررت مش هدريه وهيا كمان تقريبا قررت تتعبنى اكتر لقتها لفتك كدا بتمسح تراب من المكتب وطيزها دى علىها تدويره والجلبيه ضيقه وقطن ومع الميا والتنظيف لزقه على جسمها وفلقه طيزها باينه وفردتين طيزها كدا ملبن ومقسومين يمين وشمال وبيتهزو مع كل حركه ليها خلاص اتهبلت قررت انى الزق فيها من ورا وزبرى يلمس طيزها وروحت لازق فيها جامد على اساس انى بشيل حاجه من المكتب لقيت جسمها اتنفض كدا طبعا هيا كان جسمها هجمه كدا وانا رفيع بس ملكت طيزها كلها وزبرى اول مره يحس بالمتعه دى لقتها سكتت خالص وانا فضلت احك واحرك زبرى واحنا الاتنين ساكتين مش بنتكلم وانا مش مصدق انى بعمل معاها لحد مقولت لازم امسك صدرها روحت مادد ايدى وروحت قافش بزازها جامد طبعا ايدى بالنسبه لحجم بزازها ولا حاجه يدوب امسك الحلمه وشويا من حوليها وهيا حاسه بزبرى بيجك فى طيزها ووشها احمر اوى وساكته خالص لحد مواحد من اصحابى نده عليا من مكتبه مش لقينى وجاى ناحيتنا فى الاوضه انا قولت ابن الكلب ايه اللى جابه دلوقتى طبعا سبتها بسرعه وهيا اتلبخت جامد وكان وشها احمر ددم ومش قادره تتلم على اعصابها فخرجت جرى قبل ميدخل الاوضه هوا ومسكت شويا ملفات ادارى بيهم بتاعى اللى واقف على اخره ده قالى تعالى فى موضوع مهم وفضلنا نتكلم فى الشغل وانا مش مركز خالص مش قادر المس بايدى حاجه بعد مكنت لامس صدرها الطرى وبتاعى اللى كان لازق بين طيزها فضلنا فى الشغل مش عارف اطلعلها لحد مبعد فتره طويله جت وقالت انا خلصت خلاص انا اللى كان معايا الفلوس علشان احاسبها قولتلها طيب تعالى وطلعنا بره مكنتش بتبصلى كانت مكسوفه اوى قولتلها مضايقه قالتلى لا روحت حضنها وبوستها من بوقها فى الطرقه كدا بسرعه قبل محد يطلع ضحكت جامد وقالتلى مينفعش حد يشوفنا قولتلها خلاص انزلى وانا ايدى على صدرها مش قدار اسبها حتا وهيا بتتحرك تنزلى لحد مشالت ايديا بايدها وهيا مبتسمه كدا ونزلت وانا خلاص دماغى فارت وقولت لازم انكيها المفروض كانت بتيجى مرتين فى الاسبوع جه معادى المره التانيه وانا طالع الصبح وكان خلاص بقا ممكن امسك صدرها وانا طالع احضنها اى حاجه اعملها لو محدش شيفنا قالتلى انا طالعه النهارده قولتلها لا لقيت وشها اتغير واتضيقت كدا قولتلها قصدى لا اطلعى بس بعد الساعه 4 ضحكت وقالتلى بس جوزى هيتكلم قولتلها متخفيش انا هقوله طلعتله قولتله بس جيلنا ناس من برا ومينفع تنضف وهما موجودين خليها تطلع على الساعه4 وكلنا هنبقا سهرانين النهارده قالى خلاص يا استاذ مفيش مشكله راجل اصلا عرص وانا كنت مظبطه فلوس ومكنش بيسال عليها حتا وهيا فوق طالما معاه فلوس يشترى مزاج المهم جه معاد الانصراف قولتلهم انا هسهر شويا يا جماعه عندى حجات مهمه قالو ماشى ومشيو كلمهم وشويا ولقتها طالعه وابنها على كتفيها كالعاده ولابسه جلابيه حلوه وشكلها مستحميه كدا ومظبطه نفسها قولت خلاص دى طلعا تتناك دخلت ووشها مبتسم كدا وعنيها بتقولى نيكنى مش قادره اول مدخلت وقعدت قفلت باب المكتب وزبرى واقف بدون تردد وقدامها قولتلها رضعى ابنك بقا علشان ميعيطش قالتلى حاضر ولسه بتطلع فرده بزها وبتحط الحلمه فى بوق ابنها روحت انا حاطط ايدى فى ججلبيتها ومطلع الفرده التانيه وهيا بتبص وتقولى بتعمل ايه قولتله برضع انا كمان مش معنا ابنك ومسكت فردت بزها عمال افعص فيها بايديا الاتنين جامد ومسكت حلمت بزها امص فيها واشد فيها وهيا وشهها احمر على الاخر ومش قادره وانا مش قادر روحت سايب بزها وبقلع بنطلونى وهيا عنيها مستنيه اللى هيطلع من ورا البنطلون ده لحد مطلعت زبى قدامها بصت عليها واندهاشها من حجمه وطوله خلتنى هجت اكتر وروحت مقرب منها وحطيته فى بوقها جامد وايديا ماسكه برده بزها بتعصرهم حد مقلتلى استنى ابنى نام روحنا شايلنه على الكنبه وبقا قدامى بزينها بقا نيمتها على ظهرها ونزلت اكل فى بزازها مسكهم بفعص فيهم جامد وهيا تتاوه اكتر وانا اسخن اكتر وامص فى حلمت كل برده من بزازها جامد واعض بسنانى وهيا بايديها ماسكه زبرى مش راضيه تسيبه مصدقت لقيته وراحت معدوله فضلت ابوسها من شفايفها كانت كل حاجه فيها حلوه وطريه وراحت مسكت زبرى حطته فى بوقها ونزلت مص بطريقه خلاص كنت هجبهم مش قادر طلعت شرقانه جنس وتعبانه اوى روحت شايلو من بوقها لو كنت سبته كنت هجيب خلاص بتمص بسرعه وبلبونه اوى قلعتها الجلابيه والسنتيان علشان اشوف جسمها الابيض اللى بيبرق وروحت منزل الاندر بتاعها كان نفسى اشوف كسها اول مره اشوفه وعمال اتخيله بقت عريانه ملط قدامى وانا كمان قلعت خالص وخلتها تلف قدامى اشوف طيزها اللى كنت بحك فيها امبارح لقيت طيز مدوره وحلوه اوى تحسها مرسومه وبارزه لقيت نفسك بمسكها جامد وعمال اضربها عليها وهيا تصوت جامد من مجنها وانا نزلت ودخلت وشى بين طيزها والحس فى طيزها جامد لحد ملفت وقالتلى مش قادره خلاص وقعدت وفتحت رجلها وشوفت كسها كان منفوخ وشفراته بارزه اوى وزنبوره يجنن كسها كان زى بقيت جسمها طرى ومنفوخ نزلت على كسها لحس جامد وايديا ماسكه فى بزازها تقفيش وهيا عمال تقول اه اه اه لحد مصوتها على قومت بسرعه قفلت الباب قولتلها يخربيتك هتفضحينا قالتلى نكنى ابوس ايدك مش قادره قولتلها ااستنى انيك بزازك الاول حطيت زبرى بين بزازها الكبيره وطبعا مبقاش باين منه اى حاجه وهيا قلت علىه ببزازها وفضلت تطلع وتنزل وانا صبعى فى بوقها وبتلحسه وهايجين على الاخر لحد مقررت انى ادخل زبرى فى كسها ازور العالم ده وادخل الكس المنفوخ رحت منيمها على ظهرها ونمت فوقها وقومت مدخل زبرى فى كسها كنت حاسس سعتها انى بدخل زبرى فى حتت عجيبنه طريه عمال ادخل وانا مستمتع اوى وزبرى بيجرى جوا فرحان بالكس اللى دخله وفضلت ادلخ واخرج وهيا تصوت حطيت ايدى على بوقها علشان صوت صويتها وانا مش بقف خالص بدخله بكل قوتى وصوت الرزع بتاع رجلى وكسمها عمال يزيد بدخله جامد مهو اللى زى دى مينفعش بحنيه وسط كل الملبن ده لحد مخلاص كنت هجبهم مانا بقالى ساعه عمال ادعك فيها وماسك نفسى بالعافيه روحت مطلعه بالعافيه لانه كانت زنقا عليه جامد ومش عيزانى اجبهم طلعتو ورحت على بزازها ونزلت كميله لين غرقت بزازها الكبيره اوى وهيا مبسوطه وتقولى سخنين اوى وتمسح باللبن بزازها وانا بتاعى لسه واقف حتا بعد مجبتهم وانا كل اللى فى بالى انكها تانى كان نفسى اجرب اوضاع كتير معاها نفسى اركبها دوجى واعمل اوضاع تانيه كتير ولسه بنتكلم وقررت انيكها تانى لقيت جرس الباب بيرن ..........
أم على هي مرات بواب العماره اللى فيها المكتب اللى شغال فيه كان جلنا بواب جديد فى العماره اسمه مسعد جاى من بلد ارياف ومعاه مراته وعياله زى اى بواب لكن مراته مكنتش زى اى مرات بواب شفتها كعاده نسوان الفلاحين اللى تلاقى جسمهم ابيض اوى وجسمهم ملبن دى بقا زياده على كدا كانت عنيها عسلى وحلوه اوى يعنى جسم فاجر ووش يهيج لوحده مش عارف بيجيبو الحريم الجامده دى منين وتلاقى جوزها اصلا عبيط جدا ولا فى دامغه حاجه غير انه بيجيب عيال وخلاص كان عندها 3 ولاد والكبير اسمه على 5 سنين وواد وسطانى والصغير كان لسه بيرضع وده كان احسن حاجه فى العماره الواد اللى بيرضع اللى ورانا الخير كله اوضه البواب كانت قدام الباب الرئيسى للعماره يعنى وانتا داخل لازم عنيك تشوف كل الاوضه واجنا فى الصيف يعنى فاتحين الباب عالطول ......
اول يوم هيجان طالع الصبح على مكان شغلى المح بطرف عينى كدا فى اوضه البواب حاجه كبيره بيضه كدا وواحده شايله على الارض شايله عيل انا مكنتش مصدق انه بزها لانى لامج حاجه كبيره اوى اوى وبيضه فشخ عملت نفسى عبيط وطلعت الموبيل على اسا حد بيكلمنى وطلعت للشارع تانى علشان ادخل مره تانيه وبصيت كويس المره دى لقيته بزها احلى بزاز ف العالم كله شفتها بزاز كبيره اوى ومدوره والحلمه طويله وحوليها احمر بزاز احلى من اللى بنشوفها فى افلام السكس والغريبه ان لما خدت بالها انى باصص متحركتش ولا حولت تدارى وعرفت بقا كدا ان الموضوع عادى انها ترضع فى اى مكان تقريبا العادى ان احنا اللى منبصش بس مين يشوف بز زى ده وبتاعه ميفلقش البنطلون المهم طبعا بقت كل يوم اطلع المكتب وانزل كل شويا مره اشحن مره اشترى اكل المهم اعمل اى حوار وانزل وخلاص وبدات اجر معاها كلام ومنين وكدا وجوزها كان بيغسل العربيات فى الشارع ومنفض للدنيا مين قاعد فين مش عارف حاجه وبقيت وانا طالع ونازل تسلم عليا لحد مفيوم طالع لقتها قاعده على اول السلم جمب الاوضه وبترضع برده المره دى برا يعنى باينه اكتر انا اول مشوفت كدا بتاعى وقف بشكل ملفت فشخ حولت وانا داخل ادريه بالشنطه لكن مفيش طبعا انا كان بقا ليا كلام معاها قربت عليها وقولتلها ازيك حولت تدارى صدرها شويا لكن دى قنبله هتدرى ايه ولا ايه ووقفت اتكلم معاه وقولت استلوح فملست على شعر البيبى كدا وانا نفسى امسك بزازها الكبيره دى بس بزاز مش عايزا ايد واحد الفرده عايزا الايدين مع بعض المهم الواد ساب صدرها وبصصلى كدا طبعا لما سابه انا شوفت احلا حلمه فى الدنيا طويله كدا وتجنن انا قولتلها هاتى الواد اشيله وانا بخده منها حكيت فى بزازها بايدى ولمست حلمتها بحجت انى بشيله ومش بعرف اشيل عيال المهم فضلت تضحك والغريبه مدخلتش بزها بسرعه مع ان الواد رضع وبعديا بشويا راحت مدخلاه وانا ادتها الواد وطلعت طبعا على الحمام عالطول كان لازم كيلو اللبن ده ينزل علشان اعرف اشتغل وطبعا هيا وبزازها مش بيروحو عن بالى والغريبه لقييت مهندس فى المكتب بيتكلم عن الموضوع هوا كمان ويقولى الوليه مطلعا صدرها فى اى حتا وبترضع وضحكنا جامد وقالى استاذ عمر وكان ده المحاسب عندنا وكان شيخ كدا قالى انه اشتكا لجوزها وقاله ميصحش تقعد كدا طبعا انا فضلت اشتم فى سرى على استاذ عمر ده وانا متأكد اصلا انه لما بيشوفها بيبقا مش قادر اصل دى حاجه متتقومش من اى حد المهم تانى يوم ملقتهاش واقفه قدام الباب ولا حتا فاتحه باب الاوضه قولت بس يبقا استاذ زفت ده عمل زى مقال وجوزها بقا مدريها جوا بصيت فى الشارع لقيت جوزها بيغسل عربيه برا روحت داخل مخبط على الباب ابنها الصغير فتح الباب عالطول لقتها بتقوم من على السرير ولابسه جلبيه شفافه كدا وفتحاها من فوق علشان الجو حر وهيا قافله باب الاوضه اللى تحت السلم يعنى نار طبعا شوفتها بالمنطر ده راج زبرى شرب الشعار ووقف على اخره حطت حاجه على جسمها وقلتلى اتفضل يا استاذ طبعا حتت حاجه مبينه جسمها برده وانا بتاعى واقف ومش معايا حاجه ادريه بيها قلتلها فينك مختفيه النهارده قالتلى جوزى قالى خلى الباب مقفول عالطول ومتقعديش بره ومتطلعيش غير لما حد يعوزك طبعا هيا بتتكلم وانا عنيا كلها على بزازها وجسمها لحد مابنها جه جنبى وماسك فيا علشان العبه وانا بعبه خدت بالى ان عنيها على بتاعى وبتبص عليه انا بتاعى كبير وطخين ومشكلته لما بيقف فضيحه فبصتلها ضحكت وبعدين لقيت جوزها داخل العماره وبيقولى ايه يا استاذنا فى حاجه قولتله لا انا لقيت الاوضه مقفوله قولت فى حاجه انا قولت هيقفش بقا لقيته بيقولى المحاسب اللى عندكم اللى جه قالى مينفعش تسبهم لحد محبستهم فى الاوضه خالص طبعا انا مسكتش ابتديت اقنعه مينفعش الجو حر وتحبسهم ليه وكدا لحد مالراجل اقتنع واحنا نزلين اخر اليوم كلنا لاقيناها قاعده قدام الباب بجلبيه مبينه صدرها الكبير ده وابنها على حجرها انا بصتلها وضحكت ووهيا كمان بصت وضحكت بس النظره بقت مختلفه بعد مشافت زبرى واقف تحت البنطلون وروحت وخلاص مش قادر انسى شكل جسمها بزازها المدوره وطيزه العاليه اوى الىل بتتهز فى كل خطوه تخطيها وتهز قلبى معاها وعنيها اللى تندب فيها رصاصه اللى كانت بتاكل زبرى وهيا بتبصله قولت لازم اخد خطوه كلمت مديرى وقولتله المكتب ببقا مترب ومبهدل عايزين نجيب حد ينظفه وكان ساعى الشركه مشى من فتره ومجبوش غيره قالى نكلم البواب قولتله لا مش هيعرف ينضف مراته برده ست وهتنضف المكان احسن روحت كلمتها وقولتلها قالتلى ماشى بس كلم جوزى قولتله مكنش موافق بس اقنعته وزودت الفلوس وافق مانا لازم اقنعه امال زبرى اللى واقف عالطول يحلم بيها هيعمل ايه وجه تانى يوم اول يوم نظافه ليهاز المهم المكتب بتاعنا ده اول اليوم بيبقا فى ناس كتير لحد مكله يطلع شغله مبفضلش غير اتنين تلاته اللى بيديرو المكان وخلاص طبعا قولتلها تيجى على الساعه 2 الظهر يكون المكان رايق جت خبطت كان معاها ابنها اللى بيرضع على ايدها ودخلت لابسه جلابيه مهربده بقا علشان هتشتغل فيها ورتها المكان وهتعمل ايه وفضلت رايح جاى وراها زى ظلها علشان عينى تتمتع بالنظر ليها ولجسمها الفاجر وكمان كنت اشتريت ميداليه صغيره كدا بيبقا فيها كاميرا قولت لازم اسجلها علشان اتمتع واتفرج وانا فى البيت المهم ابنها ابتدا يعيط قالتلى معلش هرضعه وابتدى شغل عالطول قولتلها ولا يهمك جريت جرى جبت الميداليه الكامير وحطتها فى المطبخ على رف وقولتلها ادخلى هنا رضعيه وسبتها علشان محدش ياخد باله من الاتنين التانين رحت مكتبى وانا متخيلها وهيا مقعده ابنها على حجرها وبتحط ايديها كدا جوا الجلابيه وتطلع بفرده بزها البيضه المرمر وتحط حلمتها فى بوق ابنها انا قاعد مش قادر زبرى هيتجنن نفسى اخش ارضع مكان ابنها وامسك بزازها افرتكهم وانيكها فى طيزها الكبار بس عارف مش هينفع دلوقتى قولت استنا تخلص اخد الكاميرا واتفرج لحد مخلصت قولتلها ادخلى عند اعملى الاوضه دى وجرى خدت الميداليه وطلعت الميمورى وحطيته على الجهاز وفتحت الفيديو وشوفت احلى بزاز لاحلى مره وماسكه بزها لابنها وتظغط عليه علشان ينزل لبن دماعى ونت قولت مش قادر انا هقوملها وخدت معايا الكاميرا اصورها دخلت علشها لقتها بتمسح الكراسى وموطيه وبزازها رايجه يمين وشمال وطبعا الجلابيه مفتوحه من فوق ودى بزاز كبيره موطيه جامد وانا باصص وموجه الكاميرا لبزازها خدت بالها منى راحت معدوله وقالتلى تامرنى بحاجه قولتلها لا هقف معاكى اقولك تعملى ايه بس والمره دى لقتها باصه على زبرى الواقف واللى قررت مش هدريه وهيا كمان تقريبا قررت تتعبنى اكتر لقتها لفتك كدا بتمسح تراب من المكتب وطيزها دى علىها تدويره والجلبيه ضيقه وقطن ومع الميا والتنظيف لزقه على جسمها وفلقه طيزها باينه وفردتين طيزها كدا ملبن ومقسومين يمين وشمال وبيتهزو مع كل حركه ليها خلاص اتهبلت قررت انى الزق فيها من ورا وزبرى يلمس طيزها وروحت لازق فيها جامد على اساس انى بشيل حاجه من المكتب لقيت جسمها اتنفض كدا طبعا هيا كان جسمها هجمه كدا وانا رفيع بس ملكت طيزها كلها وزبرى اول مره يحس بالمتعه دى لقتها سكتت خالص وانا فضلت احك واحرك زبرى واحنا الاتنين ساكتين مش بنتكلم وانا مش مصدق انى بعمل معاها لحد مقولت لازم امسك صدرها روحت مادد ايدى وروحت قافش بزازها جامد طبعا ايدى بالنسبه لحجم بزازها ولا حاجه يدوب امسك الحلمه وشويا من حوليها وهيا حاسه بزبرى بيجك فى طيزها ووشها احمر اوى وساكته خالص لحد مواحد من اصحابى نده عليا من مكتبه مش لقينى وجاى ناحيتنا فى الاوضه انا قولت ابن الكلب ايه اللى جابه دلوقتى طبعا سبتها بسرعه وهيا اتلبخت جامد وكان وشها احمر ددم ومش قادره تتلم على اعصابها فخرجت جرى قبل ميدخل الاوضه هوا ومسكت شويا ملفات ادارى بيهم بتاعى اللى واقف على اخره ده قالى تعالى فى موضوع مهم وفضلنا نتكلم فى الشغل وانا مش مركز خالص مش قادر المس بايدى حاجه بعد مكنت لامس صدرها الطرى وبتاعى اللى كان لازق بين طيزها فضلنا فى الشغل مش عارف اطلعلها لحد مبعد فتره طويله جت وقالت انا خلصت خلاص انا اللى كان معايا الفلوس علشان احاسبها قولتلها طيب تعالى وطلعنا بره مكنتش بتبصلى كانت مكسوفه اوى قولتلها مضايقه قالتلى لا روحت حضنها وبوستها من بوقها فى الطرقه كدا بسرعه قبل محد يطلع ضحكت جامد وقالتلى مينفعش حد يشوفنا قولتلها خلاص انزلى وانا ايدى على صدرها مش قدار اسبها حتا وهيا بتتحرك تنزلى لحد مشالت ايديا بايدها وهيا مبتسمه كدا ونزلت وانا خلاص دماغى فارت وقولت لازم انكيها المفروض كانت بتيجى مرتين فى الاسبوع جه معادى المره التانيه وانا طالع الصبح وكان خلاص بقا ممكن امسك صدرها وانا طالع احضنها اى حاجه اعملها لو محدش شيفنا قالتلى انا طالعه النهارده قولتلها لا لقيت وشها اتغير واتضيقت كدا قولتلها قصدى لا اطلعى بس بعد الساعه 4 ضحكت وقالتلى بس جوزى هيتكلم قولتلها متخفيش انا هقوله طلعتله قولتله بس جيلنا ناس من برا ومينفع تنضف وهما موجودين خليها تطلع على الساعه4 وكلنا هنبقا سهرانين النهارده قالى خلاص يا استاذ مفيش مشكله راجل اصلا عرص وانا كنت مظبطه فلوس ومكنش بيسال عليها حتا وهيا فوق طالما معاه فلوس يشترى مزاج المهم جه معاد الانصراف قولتلهم انا هسهر شويا يا جماعه عندى حجات مهمه قالو ماشى ومشيو كلمهم وشويا ولقتها طالعه وابنها على كتفيها كالعاده ولابسه جلابيه حلوه وشكلها مستحميه كدا ومظبطه نفسها قولت خلاص دى طلعا تتناك دخلت ووشها مبتسم كدا وعنيها بتقولى نيكنى مش قادره اول مدخلت وقعدت قفلت باب المكتب وزبرى واقف بدون تردد وقدامها قولتلها رضعى ابنك بقا علشان ميعيطش قالتلى حاضر ولسه بتطلع فرده بزها وبتحط الحلمه فى بوق ابنها روحت انا حاطط ايدى فى ججلبيتها ومطلع الفرده التانيه وهيا بتبص وتقولى بتعمل ايه قولتله برضع انا كمان مش معنا ابنك ومسكت فردت بزها عمال افعص فيها بايديا الاتنين جامد ومسكت حلمت بزها امص فيها واشد فيها وهيا وشهها احمر على الاخر ومش قادره وانا مش قادر روحت سايب بزها وبقلع بنطلونى وهيا عنيها مستنيه اللى هيطلع من ورا البنطلون ده لحد مطلعت زبى قدامها بصت عليها واندهاشها من حجمه وطوله خلتنى هجت اكتر وروحت مقرب منها وحطيته فى بوقها جامد وايديا ماسكه برده بزها بتعصرهم حد مقلتلى استنى ابنى نام روحنا شايلنه على الكنبه وبقا قدامى بزينها بقا نيمتها على ظهرها ونزلت اكل فى بزازها مسكهم بفعص فيهم جامد وهيا تتاوه اكتر وانا اسخن اكتر وامص فى حلمت كل برده من بزازها جامد واعض بسنانى وهيا بايديها ماسكه زبرى مش راضيه تسيبه مصدقت لقيته وراحت معدوله فضلت ابوسها من شفايفها كانت كل حاجه فيها حلوه وطريه وراحت مسكت زبرى حطته فى بوقها ونزلت مص بطريقه خلاص كنت هجبهم مش قادر طلعت شرقانه جنس وتعبانه اوى روحت شايلو من بوقها لو كنت سبته كنت هجيب خلاص بتمص بسرعه وبلبونه اوى قلعتها الجلابيه والسنتيان علشان اشوف جسمها الابيض اللى بيبرق وروحت منزل الاندر بتاعها كان نفسى اشوف كسها اول مره اشوفه وعمال اتخيله بقت عريانه ملط قدامى وانا كمان قلعت خالص وخلتها تلف قدامى اشوف طيزها اللى كنت بحك فيها امبارح لقيت طيز مدوره وحلوه اوى تحسها مرسومه وبارزه لقيت نفسك بمسكها جامد وعمال اضربها عليها وهيا تصوت جامد من مجنها وانا نزلت ودخلت وشى بين طيزها والحس فى طيزها جامد لحد ملفت وقالتلى مش قادره خلاص وقعدت وفتحت رجلها وشوفت كسها كان منفوخ وشفراته بارزه اوى وزنبوره يجنن كسها كان زى بقيت جسمها طرى ومنفوخ نزلت على كسها لحس جامد وايديا ماسكه فى بزازها تقفيش وهيا عمال تقول اه اه اه لحد مصوتها على قومت بسرعه قفلت الباب قولتلها يخربيتك هتفضحينا قالتلى نكنى ابوس ايدك مش قادره قولتلها ااستنى انيك بزازك الاول حطيت زبرى بين بزازها الكبيره وطبعا مبقاش باين منه اى حاجه وهيا قلت علىه ببزازها وفضلت تطلع وتنزل وانا صبعى فى بوقها وبتلحسه وهايجين على الاخر لحد مقررت انى ادخل زبرى فى كسها ازور العالم ده وادخل الكس المنفوخ رحت منيمها على ظهرها ونمت فوقها وقومت مدخل زبرى فى كسها كنت حاسس سعتها انى بدخل زبرى فى حتت عجيبنه طريه عمال ادخل وانا مستمتع اوى وزبرى بيجرى جوا فرحان بالكس اللى دخله وفضلت ادلخ واخرج وهيا تصوت حطيت ايدى على بوقها علشان صوت صويتها وانا مش بقف خالص بدخله بكل قوتى وصوت الرزع بتاع رجلى وكسمها عمال يزيد بدخله جامد مهو اللى زى دى مينفعش بحنيه وسط كل الملبن ده لحد مخلاص كنت هجبهم مانا بقالى ساعه عمال ادعك فيها وماسك نفسى بالعافيه روحت مطلعه بالعافيه لانه كانت زنقا عليه جامد ومش عيزانى اجبهم طلعتو ورحت على بزازها ونزلت كميله لين غرقت بزازها الكبيره اوى وهيا مبسوطه وتقولى سخنين اوى وتمسح باللبن بزازها وانا بتاعى لسه واقف حتا بعد مجبتهم وانا كل اللى فى بالى انكها تانى كان نفسى اجرب اوضاع كتير معاها نفسى اركبها دوجى واعمل اوضاع تانيه كتير ولسه بنتكلم وقررت انيكها تانى لقيت جرس الباب بيرن ..........