مبروك يا عروسة
انا اسمى غادة حسين من مصر ابا واما عن جد وجدة وجد وجدة واعيش فى اوروبا منذ طفولتي وهي مسقط رأسي وكنت ابلغ من العمر 22 عاما في بداية قصتى عندما كنت اقضى معظم الاوقات على النت اتسلى انا وصديقاتى بسماع الاغانى والكلام عن الجنس ولى صديقة مقربة مصرية ايضا اسمها ريهام علي كنا نجلس سويا نحكى قصص جنسية ونتكلم عن الجنس واحلامنا فى الزواج
ولكن فى يوم من الايام جاءت لى صاحبتى ريهام تحكى لى عن شاب تعرفت عليه بمراهقتها اسمه فارس واخذت توصف لى جسده وكلامه الناعم الجميل وكيف انه سحرها بكلامه وغازلها لكنها احبت صديقه علاء.
وفى يوم من الايام كنا نجلس سويا واعترفت لى انها مارست الجنس مع علاء صديق هذا الشاب وفض بكارتها وظلا معا بصفة جيرلفريند وبويفريند لعدة سنوات قبل ان التقيها ثم حصلت بينهما خلافات وانفصلا وارتبطت ببويفريند اخر يدعى سمير واخذت تحكى لى عن مدى متعتها واقترحت علي انها بامكانها اقناع هذا الشاب فارس بممارسة الجنس معى بعدما التقيت انا وهي وفارس مرارا ووقعت في قلبه ووقع في قلبي كما تبادلنا الحديث انا وهو مطولا بالثقافة والفنون والاداب والسياسة والالعاب الاولمبية والحريات والعلمانية والتنوير واللادينية وكل مجال عام وخاص وكانت ريهام تعلم جيدا من كلامي نفسه وكلام فارس معها ان كلينا يهيم بالاخر ولكن لا يقوم اي منا بالخطوة الاولى مطلقا فعرضت علي اقناعه بممارسة الجنس معي وان لا نكتفي انا وهو بالتنزه معها والثرثرة في كل مجال حتى الرومانسية ماعدا الاعتراف بحبنا واشتهائنا لبعضنا واعجابنا ببعضنا جنسيا وعاطفيا مثلما نعترف لبعضنا بالتوافق فكريا وروحيا ولكنى رفضت وقلت لها ان هذا مستحيل لاننى مازلت عذراء . ولست مثلها ولن اتخلى عن عادات اهلي وبلدي وكيف اواجه اهلي المحافظين اصلا فهي متحررة عني ويساعدها بذلك ان اهلها مشغولين عنهم باستثماراتهم الكبيرة والدها ووالدتها اصحاب شركة عملاقة وهما يمنحانها ما تريد من اموال وما تطلبه لكنهما لا يضيقان عليها بحريتها الشخصية.
وفى يوم وانا اجلس على النت وكنت اكلم ريهام واخذت تحكى لى عما تفعله هى وسمير ومن قبله علاء وتقول لي تخيلينا انا وهو انت وفارس ولم استطيع ان اتمالك روحى وانا اسمعها توصف سمير وعلاء وتوصف ما يفعلانه سويا وتجعلني اتخيلها انا وفارس بدلا منها هي وعلاء او سمير فقلت لها ان تطلب من هذا الشاب فارس ان يمارس معى الجنس بشرط ان يتركنى عذراء .
وفى اليوم التالى فوجئت بها تبلغنى ان فارس قد وافق على ان يمارس معى الجنس ووافق ايضا على شرطى واعطتنى رقم موبايله لاتصل به . وعندما ذهبت للمنزل لم اجد ابى او امى بالمنزل ورايت رساله منهم تقول انهم سيسهرون بالخارج حتى وقت متأخر . فأخذت افكر لماذا لا اتصل بهذا الشاب الان . وعندما اتصلت بالرقم التى اعطتنى اياه ريهام وجدت صوته الجميل يرد ويقول لى اهلا يا غادة
ففوجئت ولم استطع الكلام كيف لفارس ان يعرف ان هذا رقمي ويميز صوتي بالهاتف وانا لم اكلمه هاتفيا من قبل وعندما وجدنى صامته قال لى اعرف انك متفأجاة من انى اعرفك ولكن الحكاية بسيطة وهى ان ريهام هى من اعطتنى الرقم .
وجدت نفسى اقول له وهل شرحت لك طلبى الذى طلبته منها فقال لى نعم وانه يوافق عليه ومن ثم اتفقت معه على ان يأتينى حالا . وبعد تلت ساعة وجدت الباب يدق . ففتحت الباب ووجدته امامى بشبابه ووسامته وقوة بنيته وعندما وجدنى انظر اليه بتساؤل قال لى الن تدعيني للدخول .
اخذت انظر اليه لثوان ثم دعوته للدخول ولبى دعوتى ودخل ولكنى جلست بعيدة عنه ففوجئت به يتقرب لى ويجلس بجوارى ويقول لى لماذا انتى خائفة فقلت له اننى مازالت عذراء كما تعلم فقال لى الا اخاف وانه سيحافظ على عذريتى ووجدت يده تحيط رقبتى ووجدته بدا يبوس شفتاى ورقبتى ويهمس فى اذنى باعذب الكلمات فلم اتمالك روحى من شده النشوة
واخذته من يده الى غرفة النوم فبدأ يقبلنى فى رقبتى وشفتاى ثم وجدته ينزع عنى قميص النوم الخاص بى لاقف امامه بالسنتيان والكلوت فقط ووجدته نزل بشفتاه على صدرى واخد يخلع عنى السوتيان ورماه على الارض ثم بدأ بمص ثدياى ويلحسهم وفى بعض الاحيان يعضهم ولكن برقة وفى بعض الاحيان كان يقرص صدرى برقة ثم اخد يزيد القوة حتى احسست بنار تسرى بجسدى ولم احس بيده وهى تتسلل الى الكلوت لتنزعه عنى
ثم قال لى نامى على السرير ونمت على السرير وفوجئت به عاريا من الملابس ولا اعرف متى تعرى منها ولكنى وجدته يمص شفتى وينزل على صدرى ليمصهم بقوة ثم نزل على بطنى ثم وجدته يبعد قدماى ويفتح فخدى وبدا يمص كسى ويلعب فى بظرى ويداه على صدرى تقرص حلماتى بقوه وانا فى عالم اخر من النشوه والمتعه ووجدت كسى يزرف ما لم يزرفه فى يوم من الايام
ووجدت فارس يبتلع العسل الذى ينزل من كسى ثم وجدته يطلب منى مص زبه وانا كنت دائما اقرف من هذه العادة ولكن بعد الحاحه وجدت نفسى مرغمة على فعل ذلك ولكن بعد ان ادخل زبه فى فمى لم اجد الامر سيئا بالعكس زاد استمتاعى بالامر حتى انزل منيه فى فمى
ووجدته مرة اخرى يذهب لكسى ليلحسه ويمصه حتى وصل بى الامر الى الجنون ولم استطيع التحمل فطلبت منه ان يطفى نار جحيمى ولكنى وجدته يقول لى خدى وضعية الكلب الشهيرة ووجدته يمد يده للكريم الموضوع بجانب التسريحة ويضع من هذا الكريم على فتحة طيزى ووضعه ايضا على زبه ثم بدا يدخل زبه فى طيزى بكل هدوء ولكن الامر كان مؤلما جدا فوجدته يدخل اصبعا فى فتحة طيزى بعد ان دهنه بالكريم ثم ادخل اصبعين ثم ادخل ثلاثه ثم سحب اصابعه وبدا مرة اخرى فى مهمة حشر زبه بداخل طيزى
ونجح الامر وبدا يدخل زبه فى طيزى وكان الامر مؤلما ولكن ممتع ووجدته يدخله بهدوء حتى ادخله باكمله وتركه بالداخل لثوانى ثم بدا بادخاله واخراجه ببطء ثم اخذت سرعته تزيد وكسى المسكين كان يزرف العسل كما لم يفرز من قبل واخذ يمارس هذه الوضعيه لمدة ربع ساعة حتى انزل المنى فى طيزى
ووجدته يقلبنى مرة اخرى على ظهرى ويمص كسى وبظرى بقوة فتوسلت اليه ان يرحمنى وان ينيكنى فى كسى ولكنه رفض وقال لى انى عذراء ولكنى قلت له ( عايزاك تفتحنى ) وبعد الحاح منى وافق وبدا يلعب بزبه على فتحه كسى كانه يدفعنى للجنون اكثر واكثر وفجأة وجدته يدخل راس زبه فى كسى المسكين المشتاق ووبدا يدخله ببطء ولكنه اخرجه مرة اخرى وبدا يدخله ثانية وببطء شديد حتى ادخل نصفه ثم فجأة وجدته يدخله بقوة وانخلع قلبى مع دخول زبه الى كسى واحسست ان قلبى توقف ولكنى وجدته يخرجه تانية ويدخله ببطئ تانية ثم يبدا بالاسراع اكثر واكثر حتى وصل سرعته الى الجنون وانا اخذت اتأوة من كثرة الالام ولكنى فى نفس الوقت كنت مستمتعه جدا ووصلت لقمة شهوتى عشرات المرات ووجدته فجاة يخرج زبه ليسكب منيه على صدرى وكان منيه حارا جدا واخذت ادعك منيه على صدرى ووجدته يضع زبه على صدرى ويقول لى مبروك يا عروسة بقيتى مدام
واستلقى جواري يقبلني وانا افكر فيما هو آت هل ابقى معه هل احبه حقا ام اردت فقط ان اتحرر من عذريتي واتعرف على من اشاء بصيني او هندي او اوروبي اخر او هندي احمر او زائيري ابقى مع كل منهم عامين او ثلاثة اعوام كبويفريند وجيرلفريند ثم ننفصل واتعرف باخر .. ساكتفي بفارس حاليا ولارى ما ستأتي به الاحداث والايام القادمة .. لقد اصبحت حرة واصبحت مدام