جدو سامى 🕊️ 𓁈
كبير المشرفين
إدارة ميلفات
كبير المشرفين
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
نجم ميلفات
ملك الصور
ناقد قصصي
زعيم الفضفضة
رح أحكيلكم حكايتي مع خالتي ذات ال45 سنة ذات الجسم الرهيب الفاجر الميلفي
إسمي رأفت عمري 26 سنة عم كمل دراستي في كلية الهندسة.
الحكاية صارت من شي 8 سنين كنت عم أهتم بدراستي و كانت خالتي هي إلي تساعدني في الدراسة خاصة انها خريجة إدارة أعمال.كنت كل نهاية أسبوع لعندها مشان ادرسني. ما كان في شي كانت علاقتنا مثل أي ولد هو و خالته. في يوم إجا النهار الي غير نظرتي لخالتي من نظرة براءة إلى نظرة العهر. كنت متل كل أسبوع أروح لأخوالي مشان دروسي مع خالتي بس هاليوم تأخرت ما أجتني للغرفة. انتظر كتير بس ما اجت قلت اروح شوفها و أنا ماشي لغرفتها فتحت الباب بس انصدمت من هول المشهد خالتي متل ما ولدتها أمها جسم ملبن صدر كبير و شفت كسها لقيته مشعر
(جسمها متل هي الصورة)
لون حلمات بزازها حمر على و ما لقيت إلا و زبي واقف
خالتي شافتني و أنا مصدوم قامت قالتي يلاا روح انقلع على برة شو مو علموك انك تدق الباب قبل ما تفوت يل روح بدك تخربلي بيتي.
خرجت و أنا مذهول من جسمها الملفي الرهيب. رجعت للغرفة استنيت شوية و اجت .
كانت عم ادرسني و كأنه ما صار شي و أنا طبعا مش معاها و قتها و أنا عم أتخيل كيف الحس كس خالتي و كيف أدخل زبي في كسها في هديك الوقت و إلى يومنا ما نسيت صورة جسمها المولع. رحت للدار و أنا عم فكر في جسمها و بزها و خاصة كسها.اخرجت زبي مالبنطلون و بديت أجلخه لوين ماجيت ظهري بس هي المرة كانت الكمية كتير كبيرة و ما وقفت هيك بعدما كملت أجلخ لأن حسيت ما شبعت في هديك الليلة جبت ظهري 9 مرات و تعبت كتير لأنه هي أول مرة بجيبهم أكتر من 4 مرات.
بعد أسبوع رحت لعند خالتي و كانت عم تنظف البيت
ما كانت لابسة سونتيانا و كان نصف بزها بارز و انا زدت هجت قالتلي تعال ساعدني في لمان هل الأكياس هدول فيهم سونتيانات أمك لما كانت صغيرة بس هلا مو من مقاسها صدرها صار كبير متل البطيخ.و أنا رايح بالأكياس اخدت سونتيانتين و رميتهم في غرفتها و هي دخلت للدش مشان تنحمم .بعد الحمام اجت تفهمني الدروس بس هي ملاحظة اني ماني مركز و شافتني عم بص لبزها قامت قالت سونتيانات أمك كتير صغار على بدي انزعهم مشان ما يجرحولي بري. لما قالت هيك أنا هجت و زبي وقف متل الحديدة ومن يومها أصبح كل همي هو كس خالتي.
رح الجزء التاني عن قريب
بتمنى تفاعلاتكم و تعليقاتكم و متابعة للحساب ليصلكم كل جديد
إسمي رأفت عمري 26 سنة عم كمل دراستي في كلية الهندسة.
الحكاية صارت من شي 8 سنين كنت عم أهتم بدراستي و كانت خالتي هي إلي تساعدني في الدراسة خاصة انها خريجة إدارة أعمال.كنت كل نهاية أسبوع لعندها مشان ادرسني. ما كان في شي كانت علاقتنا مثل أي ولد هو و خالته. في يوم إجا النهار الي غير نظرتي لخالتي من نظرة براءة إلى نظرة العهر. كنت متل كل أسبوع أروح لأخوالي مشان دروسي مع خالتي بس هاليوم تأخرت ما أجتني للغرفة. انتظر كتير بس ما اجت قلت اروح شوفها و أنا ماشي لغرفتها فتحت الباب بس انصدمت من هول المشهد خالتي متل ما ولدتها أمها جسم ملبن صدر كبير و شفت كسها لقيته مشعر
(جسمها متل هي الصورة)
لون حلمات بزازها حمر على و ما لقيت إلا و زبي واقف
خالتي شافتني و أنا مصدوم قامت قالتي يلاا روح انقلع على برة شو مو علموك انك تدق الباب قبل ما تفوت يل روح بدك تخربلي بيتي.
خرجت و أنا مذهول من جسمها الملفي الرهيب. رجعت للغرفة استنيت شوية و اجت .
كانت عم ادرسني و كأنه ما صار شي و أنا طبعا مش معاها و قتها و أنا عم أتخيل كيف الحس كس خالتي و كيف أدخل زبي في كسها في هديك الوقت و إلى يومنا ما نسيت صورة جسمها المولع. رحت للدار و أنا عم فكر في جسمها و بزها و خاصة كسها.اخرجت زبي مالبنطلون و بديت أجلخه لوين ماجيت ظهري بس هي المرة كانت الكمية كتير كبيرة و ما وقفت هيك بعدما كملت أجلخ لأن حسيت ما شبعت في هديك الليلة جبت ظهري 9 مرات و تعبت كتير لأنه هي أول مرة بجيبهم أكتر من 4 مرات.
بعد أسبوع رحت لعند خالتي و كانت عم تنظف البيت
ما كانت لابسة سونتيانا و كان نصف بزها بارز و انا زدت هجت قالتلي تعال ساعدني في لمان هل الأكياس هدول فيهم سونتيانات أمك لما كانت صغيرة بس هلا مو من مقاسها صدرها صار كبير متل البطيخ.و أنا رايح بالأكياس اخدت سونتيانتين و رميتهم في غرفتها و هي دخلت للدش مشان تنحمم .بعد الحمام اجت تفهمني الدروس بس هي ملاحظة اني ماني مركز و شافتني عم بص لبزها قامت قالت سونتيانات أمك كتير صغار على بدي انزعهم مشان ما يجرحولي بري. لما قالت هيك أنا هجت و زبي وقف متل الحديدة ومن يومها أصبح كل همي هو كس خالتي.
رح الجزء التاني عن قريب
بتمنى تفاعلاتكم و تعليقاتكم و متابعة للحساب ليصلكم كل جديد