جدو سامى 🕊️ 𓁈
كبير المشرفين
إدارة ميلفات
كبير المشرفين
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
نجم ميلفات
ملك الصور
ناقد قصصي
زعيم الفضفضة
في البداية اريد ان انوه اني لست صاحب القصة و لكن اردت ان تستكمل و تكون لها نهاية لاني مهووس بهذه القصة و باحداثها الاكثر من رائعة و ايضا لاني تمنيت من صاحبها ان يكملها و تكون من اجمل القصص التي قرات .و لكن لم يحدث هذا ... و لهذا بعد طول انتظار احببت ان اكملها باسلوبي و مخيلتي و ارجو ان تنال رضا و اعجاب القراء في المنتدى و شكرا .سنبدا القصة بسلسلة جديدة تبدا من حيث انتهت القصة لكاتبها الاصلي الزميل xxx123456789 .....,ولكن لحفظ حقوق الكاتب الاصلي باستكمال قصته سنبدا هنا من الجزء الاول من حيث انتهى هو ولكن باسلوبي وطريقتي مع حفظ حقه باستكمال قصته الاصلية على موضوعها الاصلي متى شاء
جوز ماما محارم ودياثة
السلسلة الثانية
الجزء الاول
كانت مفاجأة ماما ليا بانها تاخذني معاها السوق و تتناك قدامي و اكون شاهد فعلي على تعريصي و دياثتي الحقيقة ليها اكثر من معنى و قصد و انها تكتشف اني كنت بنيك تيتا و تعجبها الفكرة باردو كان فيه نوع من الشعور و الاحساس الي امي تتناك وانا عارف و كمان انها عارفة انو امها تتناك مني و دا عاجبها و داخل مزاجها و بعد دا كلو كان من المفروض انو تحصل حاجات تانية تغير من شكل الموضوع و تخليني اكثر جرأة و كمان سيطرة على امي و شهوتها و اكون ليها اكثر من السند و الابن الي بيخاف عليها و اكون كمان عرصها و ديوثها الي نفسي اكونو مع ماما و تيتا و نسوان العيلة كلها ..
اول ماقالت كده كان زبرى وقف تانى . نزلت ماما بين رجليا و حطت زبرى بين بزازها علشان احس بكهربا في جسمى كله . لمسه زبرى لبزازها و لمسته للبن صالح اللى مغرق بزازها . قفلت بزازها على زبرى و حركتهم عليه و في دقايق طبعا مكنتش مستحمل و جبت لبنى اللى اختلط بلبن صالح . قامت ماما تستحمى و انا بعدها . بعد ماخرجنا و لبسنا قعدنا قدام التلفزيون .
انا : ايه مفيش مفاجأت تانى
ماما : لأ كفايه عليك كده
انا : طيب ايه رأيك اعملك انا مفاجأه
ماما: و يا ترى مفاجأتك حتكون زي مانا احب و اشتهي
انا : موش حتخسري حاجة لو تجربيني ...
ماما : يا خبر بفلوس بكره ببلاش ....
بعد ما كملنا تفرجنا في التلفزيون و تعشينا دخلت الاوضة و رميت جسمي على السرير و انا بخمن و بفكر اعمل ايه لماما و ياترى حتكون مفاجأتي ليها ايه لاني ماكانش عندي فكرة علي عاوز اعملو معاها و لا ايه هيا المفاجأة ... كان كل اهتمامي ازاي تكون المفاجأة حلوة و من العيار الثقيل و كمان لازم ماما تنبهر و تعمل حساب ليا و ازاي اني بعرف أخطط و اتعامل مع الموقف دا من غير حد ما يشك ولا يأخذ بالو بالي نعملو ....
قمت جسمي كلو متكسر و دماغي شغالة في حواري مع ماما و مفاجأتي ليها و كان دا باين على وشي و موش عارف حتى الساعة كام ... خرجت لقيت ماما قاعدة في الصالة و بتتكلم في التليفون ....
انا : صباح الخير
ماما : سلميلي على العيال و لو احتاجتي حاجة كلميني ،،، ( صباح الخير ايه يا محمد دا احنا بقينا الظهر ، مالك فيه ايه )
انا : الظهر ، ليه ما صحيتنيش طيب دانا كان عندي كام مشوار
ماما: انا لقيتك نايم ما رضيتيش اصحيك ولا اقلقك
انا : كنتي بتكلمي مين
ماما : كنت بكلم نجاة وحدة معرفة قديمة
انا : نجاة ولا جوز نجاة ههههههههههه
ماما : لا بجد دي معرفة قديمة و ظروفها زي الزفت اهو بساعدها بالي فيه النصيب
انا : تسلمي يا ست الكل ... طب انا حادخل اخذ دوش و انزل ، عاوزة حاجة
ماما : لا سلامتك بس عاوزة المفاجأة الي وعدتني بيها
انا : هههههه بالسرعة دي ما البارح كنتي غرقانة في العسل
ماما : و هو في حد يشبع من العسل يا واد ،ولا انت موش عارف تعمل ايه و كلو كلام و خلاص ...
انا : انتي حتشوفي مني الي عمرك ما شوفيته في حياتك ولا حتى مع جوزك ....
ماما : حنشوف ،،،
دخلت خدت دوش في السريع و لبست هدومي و خرجت وانا موش عارف رايح فين ولا حعمل ايه و دماغي شغالة في ماما و حعمل ايه ....
نزلت عند تيتا و قعدت افكر و بعدين قمت و جيت خارج
تيتا: مالك فيه ايه رايح فين
انا: مشوار و راجع يا اجمد تيتا في الدنيا
تيتا : و انا كنت فاكر اني وحشتك
انا : انتي دائما وحشاني و انا شوية و راجعلك يا مزة و حضريلي نفسك عشان جايلك تاني
خرجت ركبت عربيتي و كنت موش عاوز الا اني الاقي صيدلية علشان كنت خلاص لقيتها و لقيت مفاجأتي لماما
ركنت عند الناصية و رحت الصيدليه الي في اول الشارع
دخلت لقيتها زحمة شوية ،، فضلت عشان اكون اخر الناس
الصيدلي : اتفضل حضرتك
انا : تسلم ،، انا بعد اذنك عاوز حاجة و خدمة منك
الصيدلي : تامر اتفضل
انا : انا مكسوف و موش عارف اقول ايه ،، بس الموضوع محرج و عاوز منك تساعدني ... انا متجوز و مراتي موش بترضى اني انام معاها من مكان موش المفروض يكون عادي ، فانا بطلب من حضرتك دواء مخدر ما تكنش حاسة بحاجة وانا نايمه معاها ....
الصيدلي : بس دا حيكلفك و انت عارف انو المنوم بيتاخذ برشتة يعني الامر فيه مشاكل
انا : موش مهم الفلوس ...
الصيدلي : تمام ، لحظة و راجعلك
رجع الصيدلي و كان مديني العلبة عبارة على برشام و فهمني كيفية استعمالو و اني ما كثرش منو لانو في نفس الوقت بيكون ليه تاثير على الاعصاب ......
خذت الدواء و رجعت عالبيت كانت الساعة تقريبا خمسة و نص ....
ماما: انت جيت يا محمد
انا : ايوا انا هنا ،.. ماما تعالي عاوزاك
ماما : ايوا في ايه
انا: انتي جاهزة للمفاجأة
ماما : ايه هو انت لحقت يعني
انا: اه لحقت و الي أقولو تنفذيه
ماما : يعني ايه انفذ الي تقول عليه
انا: كلمي صالح و قوليلو يجيلك الساعة 7:30
ماما : هيا دي المفاجأة بتاعتك (و ضحكت ضحكة بتاع مياصة و استهزاء ) مانا كنت اقدر اكلمو لوحدي
انا : لكن انتي تكلمي عشان تتناكي منو انتي لوحدك موش معاك تيتا
ماما: مين معايا ، !! ماما ، جدتك تتناك معايا انا و صالح
انا: ايوا الليلة انتي و تيتا فوق زب صالح .،،عاوز اشوفك و انتي تتنططي فوق زب صالح و بتلحسي في كس تيتا
ماما: ازاي حتعملها دي
انا: انا مجهز كل حاجة انتي تتصلي بصالح و تقوليلو يجيلك على حسب الميعاد و انا مرتب كل حاجة ... تقعدي معاه شوية و بعدين ارنلك رنتين تنزلي انتي و هو لتيتا حتلاقيها في فوق سريرها مستنياك يا عسل ......
ماما : لا دا مستحيل ما اقدرش على كده ،، طب هيا حتقول ايه ....
انا : هيا موش راح تقول حاجة ،هيا اصلا حتبقى موش دريانة باي حاجة ،، دي مدخدرة ......
ماما : بس يا محمد ،..دي.....
انا: لا احنا قلنا بلاش و تسمعي كلامي زي ما انا بسمع كلامك و مابقلش حاجة
ماما : حاضر يا عرص يا ديوث مامتك و جدتك
كلمت ماما صالح و إتفقت معاه على الوقت الي يجيلها فيه ،بعدها بشوية نزلت عند تيتا ،لقيتها من غير هدوم لابسة روب اسود وبس ... و سايبة شعرها و على اخرها
انا : ايه دا يا لبوة ،يا متناكة
تيتا : مستنياك ، مشتاقة لزبرك ، مولعة سخنة خالص يا فحلي ، عاوزة اتناك ،بص كدا لكسي ،، من ساعة ما خرجت و انا ماسبتوش ..
انا: طيب و لو ما رجعتش انا البيت ،حتعملي ايه يا شرموطة ، حتنزلي الشارع تتناكي
تيتا : ايوا حنزل ادور على زب فحل يمتعني و يروي عطش كسي بلبنو ... بدل ما انت سايبني كدا
انا: تعالي يا لبوة يا بنت المتناكة
نزلت تيتا على ايدها و رجليها زي الكلبة موش دارية بحاجة لاني شهوتها غالبها ، فتحتلي سوسته البنطول و طلعت زبي و بدأت تحلب و تشم فيه و تبوسو و تلعب بيضانو و انا ماسكها من شعرها و بشتمها و بسمعها كلام عمرها ما سمعتو ،و هيا ولا حاسة بحاجة غير تلعب و تمص زبري الي واقف زي العصا قدامها ....
اخذت تيتا و دخلنا الاوضة نكتها نيكا جامدة و فرغت لبني على وشها و هيا كان غائبة عن الوعي شوية .... خرجت للمطبخ جبت قزازة ماء و قومتها ...
انا : قومي يا شرموطة دا احنا لسه قدامنا اليل كلو
تيتا : بجد انت حتبات معايا الليلة
انا : اه انا معاك الليل كلو و عشان كدا خذي الحباية دي عشان تبقي مصحصة معايا و تبقي زي الرهوان ،موش عاوزك تنامي الليلة ...
خدت تيتا الحباية و هيا مصدقة كلامي و موش عارفة انا بخطط لي ايه بالظبط ..... بعد نص ساعة كانت تيتا ولا في الاحلام زي القتيل .... نايمة ،دي ميتة موش حاسة بحاجة ..لبست هدومي و طلعت لماما لقيتها في غرفتها ،،
ماما : انت طلعت جامد يا عرص ،، قتلت الولية بزبرك دا (و راحت مسكاني من زبري )
انا: صالح جاي ولا لا
ماما: ايوا في الطريق
انا : انا حنزل لتيتا دلوقتي و البسها حاجة حلوة على ذوقي و انتي لما يجي صالح تاخذيه و تنزلي بيه لتحت ..
ماما: و انت حتكون فين
انا : انا حطلع الاوضة عندي اتفرج عليكم
نزلت غيرت لتيتا و لبستها الروب الاسود و خليتها نايمة فوق سريرها و طلعت لاوضتي و فتحت الشاشة الي عندي و بقيت مستني صالح يجي ....
الساعة 7:30 بالثانية و صالح عند باب شقة ماما ،،..
ماما : مين
صالح : افتحي يا ولية انا صالح
فتحت ماما الباب و كانت لابسة عباية بيتي مفصلة جسمها و كان نص بزازها باين عاوزة تطلع برا ،،، مد ايدو صالح و مسك بزها و قالها ..
صالح : هو انتي ما تشبعيش يا متناكة يا لبوة ،كسك ما لوش حل يا شرموطة
ماما : زب هو الي مالوش حل يا فحلي ،، اليلة محضرالك مفاجأة بفلوس الدنيا كلها
صالح : مانا عارفك شرموطة و مفاجأتك في النيك ما تخلصش يا فاجره
ماما : تعالى ورايا ،...
صالح : على فين العزم
ماما : ننزل تحت للشقة التانية
صالح : شقة مين بالظبط و ايه الي يدور في دماغك يا ولية
ماما : تعالى و انت تعرف
نزل صالح ورا ماما و هو موش فاهم حاجة ،، فتحت ماما الشقة و دخلو الاثنين ...
صالح : شقة مين دي ،،؟
ماما : شقة ماما
صالح : انتي عاوزة تودينا في داهية يا متناكة بكسك الي عاوز الحرق
ماما : ماهيا دي المفاجأة يا فحل
صالح : مفاجأة ايه ،دي مصيبة ( و كانو خايف و عاوز يخرج ) لا يالا نطلع فوق احسن
ماما: تعالى انت رايح فين ...(فتحت ماما أوضة تيتا الي كانت عريانة فوق السرير و لابسة الروب الاسود على اللحم ) ايه ايه رايك في الجمال دا
صالح : اه يا بنت المتناكة ... و انا بقول طلعتي شرموطة فاجره لمين ... دا انتو عيلة قحاب شراميط
قلعت ماما العباية و نزلت على ركابها و فتحت البنطلون لصالح و خرجت زبري و بدأت تحلب فيه و تبوس في بيضاتو و هو مركز مع تيتا و كان عاوز يقفش في بزازها الي باين من تحت الروب و يلمس فخاذها و يحسس عليهم ،بس ماما ما خلتلوش فرصة لانها مكلبشة في زبو و تحلب فيه و ترضع في بيضاتو المليانين لبن ....
صالح: امك دي يا متناكة الي يشوفها يقول عليها ست عجوزة بس دي طلعت قشطة جسمها الملبن دا كان مستخبي فين
ماما : و هي بتلعب في زبر صالح ( دا انا حخليك تشبع في الملبن دي للصبح و تلعب في البنت و امها )
صالح : يا فاجره يا متناكة يا شرموطة دا انا ح خلي صوتكم جايب اخر الشارع
ماما: احنا تحت امر زبرك يا فحل
و بدأو حفلة النيك الي ما خلصتش الا على الساعة 11 بالليل كانت ماما مرمية في ناحية و لبن صالح على كل حتة في جسمها و تيتا الي موش داريانة بالي بيحصل رجليها مفتوحة على الاخر و شعرها منكوش في كل حتة و اللبن على بزازها و وشها و كسها .....
لبس صالح و خرج و انا نزلت الشقة ، و كنت موش دريان بنفسي و انا عريان ملط ... وصلت قدام باب الاوضة ،، هزت ماما رأسها ناحيتي و قالتلي
ماما: انت جيت يا عرص
انا : موش عارف انطق ولا اتكلم ،،، دلدلت براسي من فوق لتحت و رحت ناحية تيتا و مسكت بزازها الي كان لسه بلبن صالح و بدأت افعص فيهم و ابوس فيهم
ماما : ذوق لبن صالح و قولي طعمو حلو ولا لا
انا : برضع في بزاز تيتا و عيني في عين ماما و بجاوبها
اه حلو طعمو حلو
ماما : ماتجي تذوق من هنا يمكن طعمو يطلع احلى
انا : مبلم و موش فاهم ايه الي بيجرالي ...
رحت قربت من ماما و رايح عند بزازها و انا بلساني بلحس و ادور فيه على راس بزازاها و ماحسيتش الا و ايد ماما على راسي تنزلي بشويش لتحت خالص عند كسها الي غرقان لبن و عرق و عسل و بتقولي
ماما : كسي اتعور جامد يا محمد من زب صالح ، عوزاك تطفي نارو الي قايدة و تنظفو من اللبن
انا : الشهوة و المتعة و الجنان قتلو كل حاجة فيا (حاضر يا ماما ) و بديت الحس كسها بلساني و اشفط و امص و اللبن و العسل كلو في فمي و على وشي و ذقني و انا موش في وعيي ....
ماما : انت من النهاردة عرص امك و ديوثها و مهمتك انك تروي كسي و تمتع جسمي و تطفي شهوتي و تجيبلي رجالة كثير عاوزة اتمتع اكثر و اكثر
انا : كنت مستمع كثير بلحس كس ماما و ايدي الي مرة في كس تيتا و مرة على بزازاها و مرة تحلب زبي الي ما عاد يقدر يجيب لبن من كثر الي خرج منو .....
نمنا كدا لغاية الفجر لما حسيت بماما قامت و لبست عبايتها و خرجت و انا رجعت كملت نومي في حضن تيتا الي المفروض سهرت انا هيا لوحدنا و كانت ليلتنا حمراء
ينتهي الجزء 14... اتمنى انو يعجبكم و لو حبيتو اكمل حكمل .نتلاقى فيى الحزء الي بعدو
جوز ماما محارم و دياثة
السلسة الثانية
الجزء الثاني
في البداية اردت ان اطلب اعتذاري من كاتب القصة الاصلي و الذي يبدو انه غير موافق على اكمالي لقصته لاسباب لا اعرفها و لكنني ارجو منه الموافقة و كذالك اطلب منه ان يكون لي المساند و الملاحظ لما اكتبه و يعطني رأيه كي يساعدني على ان تكون القصة على احسن صورة و يكون لها اسولب و طريقة تتناسب مع الي فات منها و شكرا جزيلا
و اطلب من السادة القراء ان يشاركوني بأرائهم و ملاحظاتهم و نقدهم لاستطيع كتابة اجزاء تكون في تتطلعات ما يشتهون و ينتظرون و شكرا جزيلا للجميع
بعد ما كانت ليلة ولا في الاحلام بالنسبة ليا و اني اشاهد تيتا و ماما بيتناكو مع صالح في نفس الوقت و على سرير جدتي و بعدها بلحظات اكون انا الي بنظف كس ماما و اشقط لبن صالح من كسها و انا مستمتع و شهوتي فاضت و ماما الي كانت بتقولي كلام ما تعودتش اني اسمعو منها خاصة و انو كان بينا اتفاق اني ما المسهاش ولا اقرب لجسمها لانها ماما و دا المفروض الي يحصل بس العكس هو الي حصل و كنت استمعت بجسمها و بلحس كسها و بزازها و رجليها و هي على اخرها ،،،، ....
فتحت عيني كنت لسه على سرير تيت هزيت راسي لقيت نفسي عريان بلبوص و تيتيا الغلبانة لسه موش في وعيها ولا حاسة بحاجة و جسمها عريان خالص و شعرها مفرود على وشها و رجليها مفتوحة على الاخر و كسها البارز لسه ملمسو لبن و عرق و عسل و اثار صوابع و ايدين صالح و ماما لسه موجودة على جسمها من شدة تفعيص لفخاذها وبزها المولع ..... .... قمت جيت جنب تيتا عاوز أفوقها من نومها الي طول .....
انا : تيتا ،، تيتا ،،، ( كنت بكلمها و هيا لسه فاقدة وعيها مدخدرة بجد ،كنت خايف لا يحصل ليها حاجة ،،،و انا بكلمها و بضربها على وشها عشان تصحا ،،،،) فتحت عينيها شوية و قالت .....
تيتا: اه ،،ايه ،،في ايه ،، ( و كانت زي ماتكون موش مركزة و واعية بنفسها ) انا فين ، محمد مالك بتعمل ايه هنا
انا : صباح النور يا عروسة ،،، بعمل ايه هههههههههه ... انتي الي عملت فيا ايه امبارح ،،، دا انتي طلعتي رهوان فرسة بجد يا جامدة
تيتا : لا بجد يا محمد هو حصل ايه ،،انا جسمي متكسر و موش فاكرة حاجة .....
انا : قومي كدا و خذيلك دوش و افطري و بعدين نكمل كلام ،،، ي**** بقا قومي بلاش دلع العرايس دا ...،،
قمت من مكاني و سندت تيتا وهيا لسه عريانة و وديتها الحمام ،دخلتها و عدلت ليها المياه و خرجت ،،، و انا في نفسي اني اعمل معاها واحد كدا على الصبح لاني جسمها و ريحت اللبن و العسل هيجني خالص وخلى زبري يوقف حبتين بس الحقيقة كان مافياش حيل و لا نفس اعمل نيكا معاها بعد اللبن الي خرج مني ليلة امبارح .....رحت الاوضة عشان البس هدومي و اطلع لشقتنا فوق بس افتكرت اني نزلت و انا عريان .... رحت التليفون و رنيت لماما
انا : صباح الخير ،،انا نسيت هدومي فوق نزليهالي عشان البس و اطلع
ماما: بتضحك ..صباح الخير يا بلبوص يا عرص
انا: بلاش هزار بايخ على الصبح نزليلي هدومي
ماما : ازاي انزل و اجيبلك هدومك و جدتك تقول عليا ايه
انا : دي في الحمام ،،دخلتها تأخذ دوش
ماما: شوية و نزلالك عشان موش لوحدي
انا : موش لوحدك ازاي مين معاك ، في الشقة
ماما : بعدين بعدين .انا حنزل احطلك الهدوم عند الباب و اطلع و انت ما تطلعلش دلوقتي فهمت
انا : طيب طيب حاضر بس تحكيلي ايه الي بيحصل
حطيت التليوفن و دماغي بتلف بيا ،، هيا ماما معاها مين فوق و للدرجة دي ماما شهوتها و رغبتها للنيك و الزبر متحكمة فيها و موش مخلياها تتحكم في نفسها .... في نفس الوقت دا كان صوت تيتا و هي بتقول
تيتا : محمد ،انت فين ،، جيبلي المنشفة و لبس من الدولاب عشان انشف و اخرج ....
انا: حاضر يا تيتا
روحت جبت ليها عشان تنشف جسمها و دخلت عليها الحمام لقيتها و شعرها المبلول و حبات الماء الي نازلة تقطر على وشها و بزازها و حلمتها الي واقفين و فخاذها الملفوفين و هوما مبلولين و كسها المنفوخ هيجوني عليها و كان زبري وقف زي العصا قدامي و هيا بتضحك و تقلي
تيتا: انت ما بتشبعش يا واد
انا : و الي يشوف الملبن دا و الكس دا يقدر يشبع ، دا انتي توقفي الحجر يا شرموطة يا متناكة
تيتا : هاتلي الفوطة عشان انشف جسمي بدل ما أخذ برد و أعيالك و ما تعرفش تعمل حاجة و انا عيانة
انا: لا كلو الا كدا ،خوذي
تيتا : (و هيا بتنشف جسمها) الا امبارح حصل ايه يا واد ،انا ما افتكرتش ولا حاجة بعد الحباية الي اخذتها
انا: حصل ايه ؛؛؛ دا انتي ما خليتيش فيا حيل يا متناكة طول اليل و انتي نازلة هري في زبري لحس و رضيع شفطي لبني كبو
تيتا: ههههههه انا ولا انت الي قتلتني و خليتني احس باني اتناك من عشرة رجالة في بعض ......(سكتت و بعدين كملت) و مالك كدا لسه عريان ما لبستش ليه .....
انا : ما انا فضلت مستنيك تأخذي دوش عشان استحمى بعديك و البس و اخرج على طول ....
خرجت انا و تيتا و رحنا الاوضة ،. دخلت هيا و انا قفلت الباب عشان ماتحس بيا و انا بفتح باب الشقة عشان اجيب هدومي الي ماما المفروض تكون حطاهم قدام الباب ..
فتحت الباب لقيت ماما و هيا بتحط الهدوم و هيا تقريبا موش لابسة حاجة ،، روب خفيف بتاع نوم مبين كل جسمها و موش لابسة برا وحلمة بزازها بارزة و واقفة و ريحتها عرق و لبن زي الي كانت بتتناك فوق ،،، و انا مبحلق في منظرها دا ،.. إتلفت بوشي ريت خيال نازل في السلم .، ،، عاوز اخرج من الشقة عاوز ألحق اشوف مين ما دتنيش فرصة و كانت واقفة قدامي و بتقولي
ماما: رايح فين بمنظرك دا البلوص ،،، انت عاوز جدتك تخرج تلاقينا كدا
انا: مين الي نازل على السلم دا و ايه انتي الي لبساه و انتي هنا
ماما : لما تطلع نتكلم ......
طلعت ماما و انا سكرت الباب بشويش عشان تيتا ما تحسش بحاجة و دخلت أخذت دوش و انا بفكر مين الي كان مع ماما و من إمتا بالظبط كان معاه ....
نشفت جسمي و لبست هدومي و كانت تيتا عملت لينا فطار عشان من البارح ما اكلناش و احنا بنفطر قالتلي
تيتا : هيا امك ما سالتش عليك ،، تعرف انك بايت عندي ولا ايه العبارة
انا : لا هيا موش عارفة اني بايت هنا ..انا قولتلها اني بايت عند واحد صاحبي ...
فطرت و نزلت عشان تيتا ما تأخذ في بالها كنا تقريبا الظهر ركبت العربية و قلت اروح الشركة لاني ماعنديش مكان تاني اروحلو غيرو ....وصلت للشركة قعدت كدا بتاع نص ساعة و جاتلي مكالمة من عميل عندنا انو طلبيتو لسه ما وصلتش و بقالو كام يوم بيكلم و الاستاذ المشرف على الطلبيات في الشركة بيماطل معاه ... خلصت المكالمة و كلمت السكرتيرة و طلبت حضور الاستاذ متولي .....ف جاني ردها انو لسه ما وصلش لحد دلوقتي ولا بلغ انو موش جاي النهاردة .......
كلمت بتوع الطلبيات عشان يحضرو طلبية العميل الفلاني و كملت شوية شغل عندي و طلبت و انا خارج من السكرتيرة انها تعطي خبر للاستاذ متولي لما يجي بكره الصبح يجيني مكتبي اول ما يوصل ......
كانت تقريبا الساعة خمسة و نص قولت اروح عشان ارتاح و اريح جسمي من ليلة امبارح و بالمرة اعرف ماما مخبية عليا ايه و دا الي كان واخذ اهتمامي من اول ماىشفتها على باب الشقة و مين الي كان معاها .....
روحت البيت ركنت العربية و طلعت على طول شقتنا فتحت الباب و دخلت
انا : ماما انا جيت ..،،،،،
ماما : انا هنا في الاوضة
رحت ليها و كان لسه زي ما شفتها الصبح على باب الشقة
انا : ايه مالك انتي لسه كدا من الصبح ما غيرتيش هدومك و لا عملت اي حاجة
ماما : انا بعد ما نزلتلك و طلعت روحت في سابع نومة ما فقتش الا من نص ساعة كدا ...و انت رحت فين
انا : رحت الشركة قعدت لاخر اليوم و دلوقتي رجعت عشان تفهميني
ماما : افهمك ايه
انا : مين كان معاك في الشقة الصبح
ماما: ليه
انا : انت لو موش عاوزة تقولي انا حروح واعرف لوحدي انتي ناسية اني مركب كميرات و لا ايه
ماما : لا موش ناسية
انا : طب مين الي كان معاكي
ماما : متولي
انا : و مين سي متولي دا بقا
ماما : الي شغال معاك في الشركة
انا : بتقولي ايه يا ماما متولي بتاع الشركة ازاي يعني و بقالو قد ايه بينام معاك و ايه الي عرفو بيكي.... سكتت و قعدت افكر و اخمن ( اه يا ابن المتناكة عشان كدا ما جيتش الشغل )
ماما : دي حكاية طويلة أبقى احكيهالك بعدين
انا : طيب قوليلي عجبتك مفاجأتي
ماما : ما كنتش فاكرة انك عرص للدرجة دي و هي بتتمايص و في عينيها شهوة تغرق العالم كلو
انا : يعني عجبتك ...
ماما : ايوا عجبتني و ياريت تكون في مرة تانية بس المرة دي انا الي اختار الراجل الي ينام معايا انا و جدتك ...
انا : ازاي يعني ما فهمتش تختاري الراجل
ماما: يعني موش لازم كل مرة يكون صالح هو الي بينكني انا ووجدتك ...عاوزة حد تاني
انا : و مين عاوزة يكون الراجل دا يكون
ماما : افكر و اختار و بعدين أديك خبر عشان تعرص علينا يا ديوثي
انا : مابلاش الكلام دا ،،،، عرص و ديوث ،،
ماما : (بتضحك و عاوزة تحطني قدام الامر الواقع اني فعلا ديوث معرص ليها و لجدتي ).. انت زعلت يا واد ..ولا نسيت امبارح لما جهزت جدتك لزبر صالح و نزلت جري عريان زبرك قدام منك و نزلت على ركبك تلحس لبن صالح من كسي يا عرص امك ...
انا : لا ما نسيتش بس .....دا كان في حالة شهوة و رغبة و انتي عارفة كدا .... انما احنا دلوقتي مافيش حاجة بتحصل ...موش عاوز نخلط حياتنا يا ماما و عاوز كل حاجة نفصلها عن بعض ( كنت بقول كدا عشان تفهم اني انا الي بحدد و الي بيسيطر على الموقف و اني الي بيقرر ازاي و إمتا دا يحصل )
ماما : طيب خلاص ما تزعلش مني انا بهزر معاك
انا : انتي عارفة اني عمري ما ازعل منك و كمان ما اقدرش على زعلك
ماما : طب تعال كدا دلكلي رجليا شوية لا احسن جسمي كلو مكسر
اتلقبت ماما على بطنها و مددت فوق السرير و كان منظر جسمها من فوق لتحت مخليني مبلم و موش شايف غير طيزها المدورة الي باينة كلها و فخاذها الي زي مايكونو مدهونين بزيت عمالين بيلمعو .. عقلي فلت مني و جسمي كلو ساب و مديت بايدي هزيت الروب الي موش ساتر ولا حاجة من جسم ماما و بديت امسد ليها في رجليها و انا طالع نازل بايدي و شهوتي غلبت زبري الي كان بيقوم وحدة وحدة وانا بحسس على جسم ماما الي كانت من كل لمسة مني بتحاول تفتح رجليها و تهز الروب لحد ما بان ليا كسها الي كان منفوخ و محمر بكلو و مبلول ... ما دريتش بنفسي و انا رايح بوشي ناحية طيز ماما و بشم في طيزها و كسها و مخرج لساني و بلحس ..،، في اللحظة دي ماما هزت بطيزها ناحيتي و مسكتني من راسي و تنهدت و قالت
ماما : مممم اح احح اح اه اه .، ..، موش قلتلك انك عرص و ديوث ..ماكفاكش تتفرج عليا و تجيلي رجالة عاوز كمان تنيكني .... الحس الحس كمان عاوزة اجيب عسلي في بقك يا متناك عاوزة احس بلسانك جو كسي يا عرص يا ديوث احح احح احح اح اح اه اه اه اه اح
و انا كنت ولا كاني مدخدر او حاسس بحاجة الا اني الحس و ادخل لساني جو طيزها و كسها و افتح بايدي فلقات طيزها عشان اغوص و ادخل بكلي في خرقها و كسها .....
ادورت ماما ليا و فتحت رجليها و كنت انا بلحس فيها و في جسمها كلو و بحسس بصوابعي على حلمات بزازها و لساني مابين شفرات كسها بيلحس و يشفط كل العسل الي نازل منو و هيا عمالة تتوحوح و تزوم و تفعص في بزها و تعظ على شفايفها لغاية ما جابت كل شهوتها و كان خلصانة خالص و موش قادرة تقوم ،..كنت انا جبت لبني من زبي الي ما لمستوش خالص بس من فرط شهوة ماما و كلامها كنت جبت لبني و غرقت هدومي من جوا ... قمت رحت اوضتي و قلعت هدومي و اخذت دوش على مافاقت ماما كان دخلت عملت دوش و دخلت المطبخ عملت لينا اكل .،، تعشينا و قعدنا نتفرج في التليفزون و كنا بندردش مع بعض لغاية الساعة عشرة و نص كدا دخلت ماما تنام و انا دخلت اوضتي قعدت قدام الشاشة و كنت عاوز اشوف حصل ايه في اليومين الي فاتو مع العيلة و بلاويهم .، اصل دي عيلة متناكة و كنت كمان عاوز اشوف ماما مع متولي و من إمتا كان معاها في الشقة و انا بشوف في التسجيلات و بعدي و بارجع و بشوف لغاية ما شفت حاجة كنت موش مستوعبها و لا فاهمها ... ازاي كدا و ليه بيحصل كدا ......
نتقابل في الجزء الثالث و نشوف ايه هو الي شفتو في التسجيلات خلاني موش مستوعب الامر و ارجو انو الجزء دا ينال اعجابكم ووتصوراتكم و قراءة متتعة للجميع ...
شكرا ادارة المنتدي و شكرا للكاتب الاصلي صديقي ...
جوز ماما محارم و دياثة
السلسة الثانية
الجزء الثالث
بعد الليلة الحمراء بكل معانيها بما فيها من احداث و وقائع بين ماما و صالح و تيتا و انا ،،،.. و كمان اكتشافي لعلاقة ماما بمتولي الي ما كنتش عامل ليها حساب و لا كنت بخمن في يوم انو ماما تعمل علاقة مع واحد شغال عندنا في الشركة .، و كمان الي حصل بيني و بين ماما بعد ما رجعت من الشركة و ازاي كنت زي العبد لشهوتي و جسمها و كسها الي كلو رغبة متوحشة بتسيطر عليا بطريقة ماكنتش فاهمها و لا اني اقدر احط حاجز الابن و الام و يحصل الي حصل و اغوص في اعماق جسمها و بزازها و طيزها الي كل ما افتكرها أبقى زي المجنون المهووس جنسيا و مثار لحد اني اخرج عن وعيي .....
دخلت غيرت هدومي و خذت دوش كانت ماما كمان خذت دوش بعديا و عملت لينا عشاء ..،.، تعشينا و قعدنا قدام التليفزون و كنا بندردش اي كلام كدا خصوصا اني ماكنتش عاوز افتح معاها سيرة متولي لاي عاوزها هيا الي تقلي عليه و ازاي اتقابلت معاه و من إمتى ابتدات علاقتهم. لاني موش عاوزها تحس باني مهتم قوي و موش الديوث العرص الي عاوز يتمتع بجسم امو و هي بتتناك من اي راجل و لا حتى بايعها لاي راجل عاوز ينام معاها و دا موش صح في مخيلتي ولا في رغبتي لاني بالتاكيد كنت على العكس تماما اني باستمتع و رغبتي بتزيد و بهيج على كل زبر راجل كان يدخل في كسها و يلعب على لحمها .... دخلت ماما تنام و قمت انا كمان دخلت الاوضة عندي فتحت الشاشة و كنت عاوز اشوف متولي من إمتى كانةمع ماما و هل كان بايت عندنا من البارح ولا كلمتو الصبح و جالها و عمل فيها ايه .،.، أبديت اتصفح التسجيلات و خصوصا اني عندي كام يوم ما شيكتش عليهم ولا شفت في ايه جديد ... أبديت افتح الملفات الي عليها التسجيلات و ارجع و أقدم و اشوف لحد ما كان في تسجيل كدا ما فهمتش ازاي دا يحصل بجد ولا ليه ... كان في شخص في شقة تيتا ..، منين الشخص الي انا شايفه ... لا لا لا دا هو بعينو العيل بتاع السوبرماركت .،.، ايوه هو بشحمو و لحمو عريان و تيتا على ركبها بتمص في زبرو و هو ماسكها من شعرها و بيتلذذ فيها و بيتمحن ..، ماكنتش فاهم ازاي دا بيحصل مع تيتا و ازاي وصلت بيها انها تعمل كدا مع العيل دا .... و انا بشوف باقي التسجيلات شفت كمان مصيبة تانية في شقة خالي ... سامية مراتو عريانة ملط بتلعب في كسها و بزازها و جوز خالتي سومية واقف قدامها بيلعب في زبو و يحلبو و بيشتم فيها و في جوزها و هيا بتتشرمط و تضحك و لا على بالها .......
كنت خلاص عامل زي المجنون موش فاهم ايه الي بيحصل مع العيلة و درجة الزنا و الفساد و العهر و الفجور الي وصلت ليه ... مددت على السرير و سارح بخيالي ... ما فقتش الا على صوت ماما
ماما : محمد .، انت يا واد .محمد قوم بقا كفايك نوم
انا : ( ملت بجنبي و حطي راسي تحت المخدة ) صحيني كمان ساعة .،موش قادر جسمي متكسر
ماما : ساعة ايه ..قوم ي**** بلاش كسل .، دي الساعة 8:30 . انت ماعندكش شغل ولا حاتقضيها دلع و مياصة ...
خرجت ماما من عندي .، هزيت راسي و اتكسلت شوية و قمت .اخذت المنشفة و عدل تحت الدوش .. دخلت غيرت هدومي و لبست، لقيتك ماما محضرة الفطار ..
انا : صباح النور يا سوسو
ماما : صباح الخير يا قلب سوسو ( و بتضحك و كان باين في عينيها كلام )
انا : ايه مالك .، شكلك نمتي كويس امبارح
ماما : ايوه شكلي كده و كمان عاوزة اقلك حاجة
انا : خير قولي انا كلي أذان صاغية ههههههههه
ماما : حاول ما ترجعش بدري اليوم ولو جيت إبقى اطلع عندك او رنلي قبل ما تجيلي هنا
انا : مممممممم وليه بقا ،، ايه العبارة هو فين حد جييلنا النهاردة
ماما : ايوه متولي
انا : متولي مين بقا؟؟؟ !! متولي الي بشتغل معانا .،. ليه هو شايفنا فاتحينها شقة مفروشة و لا انتي شايفة نفسك شرموطة بتتناكي من طوب الارض
ماما : ( بحدة في كلامها بترد عليا ) هو انا جيت أخذ موافقة حضرتك .، انت مالك انا حرة اعمل الي يريحني و يرضيني و مالكش دعوة فهمت و لا اعيد تاني ....
إتسمرت في مكاني و اللقمة وحلت في زوري ..ما كنتش مستني رد زي كده من ماما و لا انها تنفعل و تكلمني بالطريقة الحادة دي .،، سكتت شوية و قمت
انا : تمام يا ماما .، انت فعلا حرة تعملي الي انتي عوزاها بس تعملي دا برا البيت دا فهمتي و لو للدرجة دي انتي تكوني فاجره و شرموطة بس موش في البيت دا .،،
خرجت على طول بعد الكلمتين دول وانا بجد مصدوم من كلام ماما ليا و طريقتها .، و انا نازل على السلم شفت باب شقة تيتا بينفتح او يتسكر .، في حد كان عاوز يدخل او يخرج موش عارف ،. ما ركزتش قوي معاه عشان كنت منفعل و بالي شارد في كلام ماما ليا .....
نزلت العمارة ، ركبت العربية و على طول للشركة .، بعد حوالي ساعة او اكثر من الزحمة وصلت .، طلعت للمكتب ،
لقيت الاستاذ متولي كان خارج من عند السكرتيرة ..
متولي : صباح الخير يا افندم
انا: ( موش عاوز افضح نفسي ولا يبان عليا اني بعرف الي بينو و بين ماما .... على فكرة متولي دا زي ما تقولو كده شبه احمد زكي موش وسيم بس فيه سمات الرجولة و الفحولة و طول بعرض و عندو بتاع 45 سنة ) اهلا يا استاذ متولي
متولي : انا كنت منتظر حضرتك لانك طلبتني
انا : اه انا فعلا كنت طلبتك عشان في شكوة من عميل عندنا بخصوصك .، . و كمان على الغيابات الي بتكرر و تزيد يوم عن التاني .،اتفضل معايا للمكتب
دخلنا المكتب و كان ماشي تقريبا جنبي موش باين عليه انو مخضوض او في شك تجاهه ....
متولي : لا يا افندم بالنسبة للعميل الي اشتكى دا بقا احنا المفروض الي نشتكي عليه ، عشان سيادته موش راضي يسدد باقي الفواتير و الفلوس الي عليه و انا كتبت تقرير لسيدتك في الموضوع دا ...، ( سكت شوية ) اما للغيابات فانا بأعتذر من سيدتك لانو عندي شوية ظروف خاصة و الست الوالدة بعافية حبتين
انا : بالنسبة للعميل انا حشوف التقرير و اراجعو و نشوف الخطا منين و نصلحو ،اما بالنسبة للغياب فدا ارجو انو ما يتكررش و تعلم الادارة بعدم حضورك في اي مرة تانية ، .... ( قلت كدا عشان لو في يوم وما جاش الشغل و بلغ انا حعرف على طول انو مع ماما )
خرج متولي من عندي و كنت بشد في شعري عشان ابن المتناكة كان بيستهبلني و مقرطسني على الاخر و عارف اني موش عارف انو بينيك ماما ، و كل تفكير ازاي يا ترى متولي حيقدر يروح لماما النهاردة و هل ممكن يعملها و انا كنت نبهت عليه على الغياب و كمان الي مجنني ماما الي كانت متاكدة انو متولي رايحلها بعد الظهر .........ما كانش عندي مزاج للشغل و كان تفكيري كلو في ماما و متولي الي عندهم ميعاد مع بعض ،..، كان لسه فاضل وقت على معاد ماما و متولي خرجت من المكتب كنت عاوز اراقبه و اشوفه حا يروح و لا ينطش المعاد و خصوصا اني نبهت عليه و كنت اموت و افهم حيتعامل ازاي مع الموضوع .... كنت باتمشى في اورقة الشركة و ادخل المكتب دا و اخرج من دا عادي لغاية ما جا معادو مع ماما رحت مكتبوا وقفت قدام الباب كان موارب شوية لقيتو لسه قاعد و منغمس في الاوراق الي قدامو ولا حاسس بيا و لا بالوقت .،، رجعت لوراء احسن يشوفني و قعدت قدام مكتبه يجي ربع ساعة وهو بيشوف الاوراق و يقلب فيها ،قلت ما بدهاش ادخل عليه و اقعد معاه عشان ازنقوا فيا و كدا مايقدرش يروح و يقعد معايا لغاية ما يفوت المعاد .، دخلت و عشان ما يشكش فيا ....
انا : استاذ متولي هو التقرير الي كتبتو عشان العميل فين
متولي : اهلا يا افندم اهوه قدامي براجع فيه و كنت جايلك دلوقتي
انا : تمام هاته و تعالى عشان نشوف حنعمل ايه بالظبط .
خرجت انا و متولي و روحنا لمكتبي قعدنا لغاية الساعة اربعة كدا و انا كنت مركز معاه و مع الموبايل بتاعه لا احسن يرن ولا يجيلو مسج من ماما تستعوقوا ولا هو يطلب مني المغادرة ، لكن ما حصلش لغاية ما زهأت من دا كلو و من التفكير الي قتلني
انا : تمام تمام ،إبقى تمم انت الموضوع وإتصرف ولو في حاجة بلغني بيها
متولي : دا في لسه حاجات تانية يا افندم كنت عاوز نتكلم فيها عن ......
انا : خليها لبكرة يا استاذ متولي لا احسن انا خلصان على اخري ....
متولي : تمام يا افندم ، اكمل باقي الفواتير و اخلصها و بكرى الصبح حيكون التقرير كامل عندك ...
انا و كأني موش مستوعب الحكاية ،. ازاي بقا ماما تقولي انو متولي جاييلها بعد الظهر و مصممة و كانت بتكلمني بالطريقة الحادة دي و ازاي متولي قعد معايا طول اليوم و لا خمم انو يتكلم في التليفون او يبعث مسج او حتى يتلكك بحجة عشان يعمل حاجة و يوصل خبر لماما بانو ما يقدرش يجيلها .،.، ما فهمتش ولا حاجة و قعدت اخمن و افكر هو في ايه بالظبط ......قلت اطلبها في الموبايل اكلمها ،بعدين قلت لا ،،، دي ممكن تفتكر اني باحاول اصالحها او استسمحها ...
كانت الساعة تقريبا خمسة و ثلث ، خلصت شوية ورق عندي و شوية حاجات في الشركة و خرجت ،ركبت العربية و طلعت الموبايل و كلمت تيتا ،..،
انا : الو .، ايوه يا مزة انا محمد
تيتا : ايوه يا حبيبي انت فين
انا : انا والا انتي الي فين يا شرموطة
تيتا: (موش عارفة ترد عليا لانها موش لوحدها) عاوز ماماتك .، طلبتها و ما بتردش عليك .، دي اصلها عندي من بدري هيا و خالتك .تحب تكلمها
انا : لا لا انا كنت عاوزك انت بس خليها بعدين لما اروح
سكرت الخط ، و شغلت العربية و قلت اروح اشوف في ايه بالظبط و ايه حكاية ماما و كلامها و كمان اشوف المصيبة التانية الي ما كنتش متخيل انها بتتناك مع حد تاني و اهي طلعت شرموطة بتتناك من الواد بتاع السوبرماركت و يا عالم مين تاني ....
وصلت العمارة طلعت و في بالي يا ترى اطلع فين الاول لتيتا عشان اعرف منها حكاية الواد و لا لماما و لا لشقتي و اشوف مين الي كان عند تيتا و انا نازل الصبح ،و انا طالع و سرحان في افكاري كانت في ست اول مرة اشوفها نازلة على السلم و بتتكلم في التليفون و بتقول .، ( انا خلصت معاها الموضوع و هيا لما تلاقي طريقة حاتجيلك او تكلمك تجيلها ) و خرجت ..
طلعت لشقتي و دخلت غيرت هدومي و كان لازم اعرف ايه الي بيحصل بالظبط عشان اعرف افكر و امشي المواضيع على طريقتي و زي ما انا احب ،،، لقيت موبايلي بيرن و اسم الدلع لماما سوسو طالع عليه
ماما : انت جيت ولا لسه ما وصلتش
انا : لا انا وصلت ،انتى عاوزاني في حاجة
ماما: ايوه اطلع عشان عاوزة اتكلم معاك
انا: انا حنام شوية جسمي متكسر و دماغي من صداع الشغل مموتاني ، لما اصحى حطلع
ماما : يا تطلعلي يا انزلك انا دلوقتي
انا : طيب طيب انا طالعلك
طلعت لماما من السلم الداخلي الي بيوصل الشقتين مع بعض ،و كانت ماما قاعدة حاطة رجل على رجل في الصالة و لابسة فستان بيتي بزراير قصير كل فخاذها و حتة من طيزها باينة و بزازها متصدر على برا و حلمتها واقفة بارزة زي ماتكون موش لابسة برا ... و كانت فاردة شعرها على اكتافها و متزوقة باحمر شفايف فاقع و كحل في العينين و خدودها و ريحتها فل و ياسمين .،،،، اول ما شفتها و انا عيني ما سابتش ولا حتة في جسمها الا و عاينتها و اكلتها بعيني ..قالتلي
ماما: حلوة ، عجبتك يا واد
انا: انتي تعجبي اي راجل في الدنيا
ماما : انا عاوزة اعجبك انت و بس يا محمد
انا: انتي عجباني و انا بحبك يا ماما و بموت فيكي و في جمالك
ماما: بتحبني و بتموت في جمالي بس .، مافيش حاجة تانية بتحبها فيا
انا: انت عارفة انا بحب ايه و بموت في ايه كمان
ماما : طب طالما بتحبني قد كدا ليه ما وافقتش انو متولي يجيلي البيت اليوم ولا انا ما استاهلش اريح الي واجعني دا ( و كانت حطت ايدها على كسها و هيا بتشاورلي عليه)
انا: (نزلت راسي الارض ) انت ندهتيلي عشان تكلميني على متولي بتاعك .، يعني ما يكفيش انو بيشتغل عندنا و كمان بيقرطسني و يشتغلني بحجج و كلام فارغ و هو كل ما يغيب يجيلك البيت عشان يشبع و يتمتع في جسمك ...
ماما: انت عارف يا محمد انك محيرني و عاجبني في نفس الوقت .. و موش فاهمة انت ازاي بتكون مستمتع بيا و انا في حضن راجل و عصبيتك معايا و انا بكلمك على متولي.... هو متولي موش راجل زي باقي الرجالة ولا ايه
انا: انا الي معصبني اكثر انو متولي الزفت بيشتغل عندنا و بيرقطسني و بياكلني على قد عقلي و كمان موش مضمون يعني ممكن يكون قايل لاي حد تاني انو بينيكك و يمسكها عليكي ذلة و يبقى بمزاجو ..... و كمان احنا متفاهمين ان كل حاجة بيني و بينك تكون بصراحة و ثقة و تقوليلي على كل حاجة ،انما العكس هو الصحيح ......
ماما :على فكرة انا لما قلتلك على متولي انو جايلي كنت بغيضك و كنت عاوزة اشوف رد فعلك و حتكون فعلا معرص بجد و توافق انو اي حد يجيلي ولا لا .،
انا: هي بقت كده الحكاية ،، عاوزة تشوفي رد فعلي عامل ازاي ،،،، اهو شفتي اني موش موافق حتعملي ايه يعني
ماما: انت عارف اني موش ممكن اخسرك يا محمد ولا عاوزة ثقتك فيا تتهز و كمان انا بقيت مرتبطة بك انت ...
انا : ازاي بقا مرتبطة بيا ،، دي موش فاهمها
ماما : في الاول انت عارف انو مدحت هو الي كان بيمشي الحكاية و بعد ما راح بقيت انت بدالو و انا ماأقدرش اعمل حاجة من غيرك ( كانت بتحاول تكسبني و تسيطر عليا و تخليني احس انو انا الي ماسك بالامر كلو )
انا : لو كلامك صح طب ليه متولي من غير ما اعرف و الواد العيل بتاع السوبرماركت و يا ترى مين غيرو
ماما : متولي دا حكاية قديمة قبل حتى جوازي من مدحت و العيل انا قلتلك عليه و دلوقتي خلينا في المهم
انا: انت بتهربي من أسئلتي و موش عاوزة تردي عليا ليه
ماما : خلينا في الي جاي بقا ما تبقاش رخم و عصبي ،،،و قلي انت عارف انو جدتك بتتناك من غيرك
انا: اه ،، و انتي عرفتي ازاي؟؟؟
ماما: عرفت زي ما عرفت قلي بس انت عارف و لا الحكاية عجبتك فقلت تسكت و اهو انت بتنيك فيها و خلاص ...
انا: ( كنت شاكك انو ماما شافت التسجيلات عشان كده بتقلي على تيتا) جاوبيني انتي الاول
ماما : انا كنت عارفة دا من زمان قبل حتى انت ما تنام معاها ....
انا : صحيح الكلام دا و لا بتشتغليني و ازاي دا حصل
ماما : ما انا قلتلك انت في حاجات لسه ما تعرفهاش عن العيلة كلها .، و عاوزة قلك حاجة تانية .، انا الي مخططة انو جدتك تتناك من الواد ....
انا: هو في ايه،،، عشان انا موش فاهم حاجة ولا عارف اصلا انتي بتقولي ايه
ماما : موش من اولها ، حتعرف كل حاجة في وقتها .،،
سكتت ماما و كنت بحاول افهم منها الموضوع لكنها اصرت على سكوتها و كانت بتحاول تهرب من الكلام و تخليني مركز في حاجات تانية ،. لغاية ما رن موبايلها و كنت سامع صوت ماما و كلامها هيا بس
ماما: اه عملت ايه يا بت ، كلو تمام ، يعني خلصتي معاه .. و قالك ايه (ههههههههههه و هيا بتضحك ) يا دي النيلة دا شكلو تجنن خالص و عاوز إمتى ،، تمام حابقى اكلمك سلام دلوقتي
قفلت ماما الخط و كانت عينيها كلها شهوة و رغبة و بتعض في شفتها و موش على بعضها ...،
انا : مين دي يا ماما و مالك عاملة زي الي بتت( لسه ما كملتش الكلمة )
ماما: عاملة زي الي بتناك صح ،، ماهو لو شفتو زبرو عامل ازاي موش حتقدر تقول لا ،،،،
انا: مين دا و مين البت الي كلمتك و في ايه بقا
ماما :مافيش دا واحد شافني عجبتو فعاوز يقابلني
انا: عاوز ينيكك و يشبع في جسمك
ماما: ايوه عاوزة و حابقى مبسوطة و انت معايا و مبسوطة اكثر لو انت الي ترتب معاه
انا: ارتب مع مين بالظبط، و شافك و لا عرفك إزاي دا
ماما : ترتب مع الراجل الي عاوزة العب في زبرو و اتنطط عليه ،. هو انت موش حابب تشوفني وانا بتناك و بتشرمط و اللبن سايح على بزازي و كسي ،،،
كنت خلاص سحت من كلام ماما و منظرها و كان زبرى واقف على اخرو و باين من تحت البيجاما و انا بقرب عليها و بكلمها
انا : انتي حاتروحيلو إمتى
ماما : لما انت تأخذي يا عرصي
و مسكتني من إيدي و حطت صباع في بقها و عمالة تمص فيه و تدخلو لاخرو و تحط صباع تاني و ثالث وتف عليهم و تكرر الحركة و تدخلهم الثلاثة مع بعض و انا سايح و زبري عمال بيوقف و إبتدى ينقط لبن و ماحستش الا بماما تمسك إيدي و تحطها على بزازها و تضغط عليها عشان اقفش اقوى و اكثر على بزها و حلماتها الواقفة زي الفروالة ... و كان بتتمحن و تزوم احححح اححححح اكثر يا محمد اقوى يا واد ايوه اححححح اه اه اه اه اححححح و في لحظة بعدتني عليها و قالت
ماما : عاوزة اتناك .، عاوزة زب ،عاوزة راجل يفلق كسي و طيزي ،عاوزة لبن يروي عطش كسي ،،، هاتلي راجل يا عرص ،هاتلي فحل يا ديوث مامتك
انا: (و كلي هيجان و رغبة اكثر من ماما) اكلمك صالح ،و لا متولي و لا الواد العيل ولا الراجل ابو زبر جامد قوليلي
ماما: ممممم انت عاوز مين ينيك ماماتك قدامك و تعرص عليها ،، عاوز تلحس لبن مين من على بزاز ماماتك و كسها يا ديوث يا عرص يا خول يا ابن المتناكة
كانت ماما قلعت و بقت عريانة خالص و قعدت على الكنبة و فتحت رجليها و بتقفش في بزازاها و تحك في كسها و تعض شفايفها و تقلي ريحني يا متناك ، تعالى بقا الحسلي كسي طفيلي ناري يا شرموط يا ابن المتناكة ،، نزلت على ركبي و شدتني بكل قوتها من راسي دفشتني ناحية كسها و انا بلحس في فخاذها و مابين كسها و بمسك في بزها و بشد على الحلمة و هيا تشتم و تسب في الي جابو اهلي و انا ولا هنا غير اني استمتع و اطفي نار زبري الهايج و كس ماما الي مولع نار ...... هيجاني كان على اخرو قلعب البيجاما و البوكسر و كنت بلعب في زبري و احلبو ، شافت ماما منظر زبري الواقف زي العصا عدلت من نفسها و جات ناحيتي و مسكتني منو و بدأت تلحس فيه و تحطو بين شفايفها و تضرب بيه وشها و تتف عليه و تحلب و تشدني من البيضات مرة بعنف مرة بحنية و تنزلو عند بزازها و تحك بيها على حلمتها و هيا تتشرمط و تشتم
ماما: اه يا عرص يا شرموط عاوز تجيب لبن ،عاوزة تنيك مامتك يا عرص ،يا خول ، عاوز تشبع زبرك في لحم مامتك الرخيصة ، المتناكة ، ..........و انا مغمض عيني و بعض على شفايفي و بزوم و بجاوبها
انا: اححححح احححححح براحة احححححح بيوجعني بشويش يا قحبة يا فاجره ،يا بتاعت الرجالة يا شرموطة بالراحة ...
و كنت خلاص موش قادر و موش مستحمل عاوز اجيب لبني ... كنت فعلا جبت لبني في ايدها و على وشها و بزازها و خلصان و كلي عرق و لبن .... مسكتني ماما و قربت بزها ليا و انا رحت ماسكهم بلحس اللبن من عليهم و ايدها في بقي بتدخل صوابعها عشان الحس الي كان فيهم من لبن . مددت جنبها و إيدها بتلعب في شعر راسي و مبسوط و ابتسامتي في عيني موش حاسس باي حاجة في الدنيا غير بنفس ماما و ريحت عرقها و لبني و جسمها الملبن ... بعد شوية من دا جيت أقوم إتكلمت ماما
ماما: اعمل حسابك تكلم الراجل و ترتب معاه عاوزه ارحلو بكرى ،او يجيلي ....
انا: بس انا ما اعرفوش و لا عندي نمرتو ...
ماما: انا حابقي اعطيك نمرتو وانت تخلص معاه ،
انا : و لو سالني انا مين و بصفة ايه بكلمو
ماما: قلو انا من طرف نجاة و هو حايفهم و يتفق معاك ،،
رجعت بذاكرتي و افتركت نجاة ،،،دي البت الي قالت ماما انها غلبانة و بتعطف عليها ،،بس دي الظاهر البت الي بتجيب لماما رجالة .... كنت عاوز اسال ماما و استفسر بس لقيت انو مامنوش فايدة لانها موش راح تقلي حاجة و لا تفهمني ، تحب تخليني دلدول تحت طوع كسها و شهوتي و رغبتها اني اكون ديوثها و عرصها الي بينفذ اوامرها بطريقتها الخاصة و الي حتكشفه الايام الي جاية في علاقة ماما بيا و مين نجاة و مين الراجل الي حايجي لماما .، و تيتا و حكايتها مع العيل و ايه علاقة ماما بيهم ،،، و جوز خالتي و علاقته بمرات خالي .،، كل دا حنشوفو في الاجزاء الي جاية .....
قراءة ممتعة للجميع نتقابل في الاجزاء الجاية و شكر ....
جوز ماما محارم و دياثة
السلسة الثانية
الجزء الرابع
بعد ما تاكدت ماما اني فعلا عبد للرغبة الجنسية و شهوتي و ما اقدرش اتحكم و اسيطر على نفسي قدام كلامها و جسمها ، و عرفت نقطة ضعفي بدات تسيطر عليا و تخليني بجد العرص الديوث الي ما يقولش لا و ما يحاورش و ينفذ ليها كلامها من غير اي اعتراض ،... بدليل أمرها ليا باني اكلم الراجل الي عاوزة تنام معاه و اني انا الي ارتب الموضوع من غير ما اسال ليه او ازاي ،، كنت مسلوب الارادة و شهوتي غلبت كل ما فيا ...كنت لسه عريان و ماما لسه مكانها على الكنبة عريانة ..
ماما : جيبلي الموبايل من جوه عشان اديك نمرة الراجل تكلمه
دخلت جبتلها الموبايل و ادتني النمرة و اتصلت و كنت مخضوض موش عارف اعمل ايه و لا حاقول ايه
انا: الو اهلا ،،انا من طرف نجاة
الراجل : ايوه اهلا انت محمد ، تحب إمتى
كنت متفاجأ بانو يعرف اسمي و زي الي مايكون مستني مكالمتي و واثق من نفسه و صوت تخين شوية ...
انا : ممكن اعرف انت مين قبل كده و ازاي تعرفني
الراجل : هو في ايه يا عرص ،، احنا حنتصاحب و لا ايه .. انت تجيبلي امك و تجيني الليلة الساعة عشرة بالظبط على العنوان الي هبعثهولك ....و قفل السكة في وشي
كنت مخضوض و خايف و جسمي بيتنفض من الكلام الي سمعته و موش فاهم الي بيحصل و الي ممكن يحصل بعدين ...و ما اقدرتش انطق بكلمة لغاية ماما ما تكلمت
ماما : مالك مبلم كده ،، رتبت مع الراجل
انا: هو يعرفني منين و بيكلمني بالطريقة دي ليه
ماما: و تحب جنابك يقلك ايه بالظبط ماهو عارف انك عرص ديوث (زي ما يكون ماماىعارفة قالي ايه بالظبط )
انا: انتي ليه بتحسيسني انك مومس شرموطة و دا بيت دعارة بتتناكي بفلوس و ليكي زباين ، انت بتعملي فيا كده ليه ،
ماما: هو انت لما تلحس كسي و تجيب لبنك فوق بزازي و تلحسو حلو ،و تجيبلي صالح و تخليه ينيك جدتك كمان حلو ،، بس لو في حد قالك يا عرص و ديوث عاوز انيك امك و تجيبهالي تبقى عامل فيه راجل قوي كده ... انت تسمع الكلام و تنفذ و بس .....
طاطيت راسي وبهز بالموافقة و انا مكسور و مسلوب الارادة و بشتم في نفسي اني استاهل كل الي جرالي ...
قامت ماما من مكانها و جات عليا اخذتني في حضنها و كأنها بتراضيني او تواسني و تقلي ...
ماما: انت لو موش عاوز نروح بلاش و لو تحب نبطل كل حاجة انا ماعنديش مانع باردو ،المهم ما تزعلش و ما تعمل في روحك كده ،، دا انت الحاجة الوحيدة الي عايشة على خاطرها و انت راجلي و سندي .. و كانت بتحضن فيا جامد و هي لسه عريانة و جسمها سخن و بزازها واقفة و بتدخل رجليها وسط رجليا و تحك فيهم بنعومة ،،حست ماما بزبري إبتدى يوقف زادت قوة تحريك رجليها و فخاذها و نزلت ايدها لتحت و مسكت زبري بإيدها و بدأت تلعب و تحلب فيه ،،و تقلي
ماما: هو زبرك دا ما يهمدش خالص دايما هايج كدا و ما يتهدش يا حبيب مامتك
انا: احح اححححح احححح مممم اه اه ... الراجل قالي الساعة عشرة نروحله .،، عاوز اشوفك وانتي بتتناكي منه و تلعبي في زبرو و تتنططي عليه اححح اه ممم.....
و ماما بتزود في حلبها لزبي الواقف و تلعب بلسانها على رقبتي و وشي و انا بزوم و عاوز اجيب لبن
ماما: لا انا بطلت موش حاروح ،و موش عاوزة خلاص ،موش عاوزة مدام انت موش عاوز و بتزعل ( كانت بتقلي الكلام دا وهي لسه شغالة حلب في زبري و عاوزة تقتل كل نفس رجولة فيا) ....
انا: اح اح اح ليه كدا دا الراجل ماكد عليا المعاد و انا عاوزة اشوفك مبسوطة يا سوسو ...
ماما: طيب ليه قفشت عليا و زعلت لما كلمك ...( و كانت بتحلب جامد و تعصر بيضات زبي في ايدها و بتخليني موش عراف اقول الا الكلام الي يرضيها)
انا: انا حاعمل كل الي يرضيك عشان تنبسطي ....
بطلت ماما لعب و حلب في زبري و بعدت شوية عني و قالتلي
ماما: هو قالك الساعة عشرة ، يبقى تخلي فيك نفس لبعدين عاوزة اشوفك و انت بتمتع زبرك و انا بتناك يا متناك و روح ريحلك شوية على ما اجهز .....نزلت شقتي و انا كان نفسي اجيب لبني و شهوتي بس ماما كان ليها راي تاني خضوصا اني وافقت على الي هيا عاوزها و كل دا كان برضايا التام الي من غير شروط .....
بعد نص ساعة رنت تيتا عليا ....
تيتا: انت فين مالك موش قلت عاوزني ضروري
انا: بعدين يا تيتا اصلي عاوز انام و اريح شوية اصل تعبان و لما اصحي حنزلك
تيتا : هو انا ما وحشتاكش ولا ايه
انا: اكيد وحشاني بس الضاهر انه في مين تاني بيوحشك كمان يا لبوة
تيتا: تقصد ايه بكلامك دا يا واد
انا: انا الي واد ولا العيل بتاع السوبرماركت الي نازل فيكي هري و نيك لما خلى صوتك جايب اخر العمارة يا شرموطة
تيتا : ( مخضوضة و موش عارفة تجاوب ) انت اكيد اتهطلت في مخك ولا جرالك حاجة ،،
انا: هو انتي بعمايلك دي خليتي فيا مخ ولا حاجة ،، بلاش لف و دوران و خليكي دغري معايا عشان اعرف انقضك من المصيبة الي حطيت نفسك فيها .
تيتا: مصيبة ايه كفر**** الشر
انا: الكلام موش في التليفون بعدين لما اصحى انزلك و نتفاهم ........ قفلت السكة في وشها و كنت عاوز احطها قدام الامر الواقع و ما تعرفش تهرب مني ولا تكذب عليا عشان اقدر اسيطر عليها و اهو ابقى عالقليلة فاهم حاجة و امشي وراء الحكاية عشان اعرف ماما عملت كدا ليه مع تيتا....مددت فوق السرير ما فقتش الا على صوت ماما بتندهلي و هيا نازلة من السلم الداخلي المربوط بين الشقتين
ماما: محمد ،انت يا واد ،محمد انت نايم
انا: انا هنا يا ماما في الاوضة ، عاوزة حاجة
ماما: هو انت نسيت معادنا مع الراجل ولا ايه (كانت بتكلمني لغاية ما وصلت عندي الاوضة و ولعت النور عشان الاوضة كان ظلمة )
انا: هي الساعة كام دلوقتي ،، (و بفتح عيني لقيت ماما غير العادة ،، قمت من فرشتي اشوف عاملة ايه في نفسها عشان اول مرة في حياتي اشوف ماما كدا ،، دي زي العروسة يوم جوازها بالظبط ..... كانت صابغة خصلات من شعرها شقر و مركبة رموش و لينسز عدسات في عينها زرق و خدودها مدورين و اشي احمر واشي اخضر ،، و ريحتها فل و ياسمين و لافة نفسها في بشكير مغطي يادوب طيزها و عاملة صوابع رجليها بمناكير احمر فاقع ، و انا مذهول و موش فاهم ليه ماما عاملة في نفسها كدا ...
ماما : مالك في ايه متنح و بتبص عليا كانك اول مرة تشوفني ، ايه وحشة
انا: لا ،، انت قمر و طول عمرك قمر 14 ،، بس ليه كل دا هو احنا رايحين فرح ولا يكونش فرحك انتي النهاردة وانا ما عرفش
ماما: لا وانت الصادق دي دخلتي النهاردة لكن من غير جواز و قوم كدا حضر نفسك عشان الوقت اتاخر
طلعت ماما تلبس و خرجت انا اخدت دوش و لبست هدومي و طلعت اشوف ماما جهزت ولا لا ...
كانت واقفة قدام المراية تعدل من مكياجها و لابسة بالطو جلد اسود و جزمة بكعب عالي ،، كملت اخر لماستها و جات ناحيتي و كانت موش لابسة حاجة تحت البالطو غير طقم لانجري اسود كولون لغاية فخاذها و سنتيان و كلوت شفاف مبين كسها .
انا: هو انتي حاتخرجي كدا
ماما: ايوه عندك مانع ،،
انا : بس لو،،،،
ماما: ما بسش هو احنا حانروح مشي ولا في تاكسي ما احنا في عربيتك .و قبل ما نروح قول لجدتك احنا خارجين عشان لو حبت تكلمك او تكلمني تعرف انو احنا برا
انا: طيب حاقولها ايه
ماما: قول اي حاجة اتصرف بقا
نزلت انا و ماما وصلتها العربية و رجعت لتيتا عشان افهمها اننا رايحين مشوار و راجعين ، خبطت فتحت تيتا و كانت خايفة و مخصوضة فاكرة اني جايلها عشان موضوع العيل
انا: مالك وشك اصفر كدا و موش على بعضك
تيتا : انت حتفضل قدام الباب خش ..
انا: لا اصلي خارج انا و ماما و جيت أقلك عشان لو طلعتي و ما لقيتش حد ما تتخضيش ...
تيتا : و على فين حتتاخره برا يعني
انا: لا دول ساعتين زمن و لما ارجع نكمل موضوعنا ولا نسيتي ...
نزلت و كانت تيتا ركبها بتضرب في بعض من كلامي و خايفة بتفكر تعمل ايه ،وصلت لماما دورت العربية و طلعنا ..
انا: قوليلي بقا من غير ما نخبي على بعض ،انت تعرفي الراجل دا منين و اسمو ايه و مين نجاة دي
ماما: اسمو سعد و اعرفو منين لما نرجع حابقى احكيلك ،دلوقتي خلينا نستمتع مع بعض و نعدي ليلة حلوة د انا محضرالك مفاجأة حاتبسطك يا واد
انا: مفاجاة ايه دي ،،،
ماما: اصبر على رزقك و بطل مناهدة و اسئلة بلا طعم بقا ،،خليك روش يا واد
وصلت للعنوان الي مكتوب عندي في المسج ، طلعت الموبايل و طلبت سعد
انا: الو انا وصلت في العربية ...
سعد: لا ذكر يا واد ،، انت شايف العمارة الي قدامك تطلع الدور الرابع الشقة رقم 12 تمام ..
نزلت انا و ماما من العربية عدينا الناصية و كنت ببص يمين و شمال خايف لا الاقي حد يعرفني او يعرف ماما .. دخلت العمارة لقيت البواب قاعد و كان بيبصلنا بطريقة غريبة
البواب : اتفضل حضرتك عاوز خدمة
انا: لا شكرا .،،
طلعت الاسانسير و وصلت للدور الرابع قدام الشقة 12 و عندي احساس غريب ،موش فاهم ايه هو ، خوف و رعب او رغبة و شهوة ... خبطت شوية و فتح الباب كان في راجل طول بعرض اسمر لابس روب و شعر صدره مغطي كل صدرو و بطنو و بشنب و ماسك كوباية في ايدو و بيقول
سعد : الملبن وصل ، القشطة البلدي وصلت ،، خشي برجلك اليمين يا عروسة ،،ليلتنا فل ، ليلتنا عسل ... كان بيتكلم عن ماما ولا كاني موجود ولا شايفني ، دخلنا و هو بيمشي قدام ماما و ماسكها من ايدها لغاية الصالة ... كانت في طربيزة عليها لحمة و فراخ و فواكه و سلاطات و حلويات و قزازتين باين انهم ويسكي ، قعدت ماما على الكنبة ووهو قعد جنبها و كان ماسكها من ايدها و يحسس عليهم و وشه في وشه ماما و عاوز يخطف بوسة و اتلفت ناحيتي ...
سعد: هو انت بقا محمد الي عامل فيها ذكر و انت بتكلمني في التليفون
انا: و ليه الغلط دا بقى ،انا ذكر غصب عنك
سعد : ماهو باين يا واد ذكر و نص ( كلامه تريقة) و انا الليلة حاخليك تكون ذكر بصحيح و انت بتفتح في الكس دا لزبري ..،
انا كنت بجد متنرفز من طريقة كلامه ليا عشان اول مرة في حياتي حد يعاملني بالاسلوب دا و كنت تقريبا حامشي و ما درتش الا و في ايدين بتحسس على ضهري و رقبتي من وراء ،ادورت لقيت البت الي كنت شفتها النهاردة عندنا في العمارة ،، يبقى دي نجاة
نجاة: مالك مخضوض و موش على بعضك ،انت زعلان من حاجة
انا: انت مين وليه حاتخض ..
نجاة : انا نجاة و اسم الدلع نوجا
كان وخداني من ايدي و ماشية لغاية ما و صلت لماما وطت و بتسلم عليها
نجاة : ايه الجمال دا يا سوسو انتي ولا قمر 14،( وراحت حاطة شفايفها فوق شفايف ماما و رايحين في بوسة طويلة و ايدين سعد بتلعب و تحسس على فخاذها و رجليها و مستمتع بمنظر ماما و نجاة و انا واقف جنبهم ....
ما بقتش عارف اعمل ايه ،اسيبهم و امشي ولا اقعد لغاية ما تكلمت ماما الي ما سمعتش حسها من لحظة ما دخلنا ..
ماما: هو احنا موش نبتدي سهرتنا ولا انا جاية هنا عرض و خلاص
سعد: دا احنا حنسهر سهرة ولا في الاحلام و حنعمل عمايل سوده، بس خلي الواد دا يلين يقعد بدل ماهو واقف زي الحيطة المايلة
ماما: لا ما تخافش يا سعدوتي ،محمد دا عسل و شاطر و حيسمع كلام مامته ،،موش كدا يا حبيبي ،،،( و غمزتلي بعينها و شاورة لنجاة عليا )
نجاة : ( بتكلمني ) ايه يا دودي ما تفكك بقى و مددت ايدها و سحبتني ناحية ماما ، كانت ماما وقفت من مكانها و انا واقف قدامها و هي بتشاورلي ...
ماما: انت موش حاتقلعلي البالطو يا محمد انا بقيت حرانة و سخنة قوي قوي ....
مديت ايدي بفتح زراير البالطو و ماما بتحسس على وشي و تلعب على شفايفي و ايدين نجاة من تحت تحسس على فخاذي ،لغاية ما وصلت لزبري و بقت بتقفش فيه... قلعت ماما البالطو و كانت موش لابسة غير طقم اللانجري ،و سعد نزل على ركبه مد ايدو بيقفش في طيز ماما و فخاذها و يبوس و يلعب فيهم و هيا ساندة عليا و تتمحن و سعد بيفتح في فلقات طيزها و يدخل في وشه بين فخاذها عاوز يوصل لابعد نقطة في جسمها ... و نجاة عمالة تقفش جامد في زبري لغاية ما حسيت انو وقف من تحت البنطلون و عاوز يخرج برا ... سحبتني نجاة لتحت و قعدتني على ركبي و تلاقى وشي و شها قدام كس ماما و فخاذها اخذت شفتي و بقت عمالة تلحس فيهم و تعضض بسنانها و نازلة حلب في زبري بايد و الايد التانية ماسكة بيها شعري جامد و انا سايح على اخرى .. و سعد كان فاتح رجلين ماما و هيا موطية بجسمها و ساندة عليا و نزل ليها الكلوت لغاية ركبها و عمال يلحس في خرمها و شوافر كسها و يفعص و يضرب على فلقات طيزها و ماما بتزوم
ماما:: احححخ اححححح اه اه اوووووي حلو لساني يا سعد ،قطع طيزي المتناكة ،، الحس كمان ،،، دخلو جوه احححح احححححح اه اه اه موش قادرة براحة عليا .....كمان دخلو الحس اححححححح........و انا رايح مع نجاة في بوسة طويلة و بمص لسانها و ايدي بتقفش في فخاذ ماما بتحسس عليها و بحس بايد سعد و هيا واخذة ايدي و بيمسكها و يتف على خرم ماما و يحط صباعي جوه خرمها و ماما زي المجنونة هايجة على اخرها و و بتكبس بطيزها على صباعي الي دخل كله جواها و سعد بيحرك فيه و يدوره جوه و يقلي ......
سعد:: اوووووووي دخلو جامد يا ذكر ،حطو في طيز امك المتناكة ،، كمان خليها تتناك منك يا ذكر امك يا عرص ... انا حشرمط طيز امك دي الليلة ، انا حخيلك تفتح كسها لزبري و تتف عليه عشان ينيكها ،،كمان يا عرص و كان بيتف على طيزها و خرمها و يدور في صباعي بقوة شديدة ..... كانت ماما على اخرها حا توقع من شدة هيجان طيزها و شهوتها و بتميل بجسمها لغاية ما سحب سعد صباعي من جوها و اخذ ايدي و حطهالي في بقى و بيقلي .....
سعد:: اه حلو طعمه حلو ،، ذوق دخلو كلو .........و كان ماسكني من وشي و ايدي و موش مخليني اتحرك و نجاة شالة حركة ايدي التانية و انا بلحس في صباعي و بذوق طيز ماما ......
وقف سعد اخذ ماما في حضنه و قعد يقفش جسمها و في بزازاها و يمسكها من شعرها جامد و بيحط ايدها وراء و يبزقها لغاية ما قعدت على الكنبة و هو نازل فيها هري و لحس و تفعيص لكل حته في جسمها ... قلعها السنتيان و بقت ماما ملط عريانة و هو قلع الروب و بقى بالبوكسر بس و كان باين زبرو كبير قوي و هو مشدود و راسه منفوخة..و ماما على اخرها مستنية سعد يقوم معاها بالصح و عينيها في عيني و هايجة و بتقول لسعد
ماما: اححح ، عاوزاها،موش قادرة هاته بقا عاوزة اشوفه ،عاوزة الحسه و اتمتع بيه (و هيا بتمد ايدها لغاية زبرو عاوزة تقفشه و تخرجه من مكانه ).. مسكها سعد من ايدها جامد زنقهم تحت رجليه و يمسكها من شعرها و يتف عليها و يديها بالقلم على وشها و يمسك شفتها بقرص فيهم جامد و يضرب في بزازاها و يقرص و يعض في في شفتها و هريها هري و بيشتم ....
سعد: جرالك ايه يا شرموطة ،على طول كد عاوزة تلمسي زبري دا لسه بدري ،، انا حشرمط *** ام لحمك الرخيص دا و حخلي صوتك جايب اخر الشارع .. و نازل فيه فعص و تقفيش و ضرب لبزازها الي عمالة تحمر و ماما ولا جاوبت ولا قالت كلمة ،كانت مستمتعة بضرب سعد و شهوتها بتزيد اكثر و انا كان الدم تجمد في عروقي و بردت و خفت ما حسيتش الا بنجاة جاية ناحيتي و تقلي
نجاة :: ما تخافش عليها دي متعودة على اكثر من كدا و الي حاتشفوه دلوقتي حبتين من الي ماماتك بتعمله ....
انا: بس دا بيضربها جامد و حاتموت تحت منه ،
نجاة:: سيبك منهم و تعالى انت موش عاوز تريح زبرك الي قايد نار دا ...( و راحت مسكاه جامد ) نرلت نجاة و فتحتلي سسته البنطلون و خرجت زبري و بقت تلعب و تلحس فيه و تعض في راسه و انا عيني على سعد وماما الي كان بجد هريها .....
وقف سعد و مسك ماما من شعرها نزلها عى ركبها ،، راح موطي ليها راسها لغاية رجليه و هيا فتحت بقها و بتبوس في رجليه و تلحسهم و ايدها مكتفة ورا ضهرها و هو عمال يلعب في زبرو من تحت البوكسر و عينه في عيني زي ما يقلي امك دي كلبة زبي عبدة لزبري يا متناك ،امك دي رخيصة و شرموطة ..... و نجاة بتحلب في زبري و تتف عليه اقوى و اقوى عشان اضيع في الشهوة و الرغبة و ما احسش بالي انا شايفه قدام عيني من اهانة سعد لماما ...و كملت لعب و حلب في زبري و طلعت فوق مني و كانت لابسة قميص بيتي قصير و هيا بتحك فخاذها على زبري و بتتمايل و بتحرك في كسها عليا و بتوبسني من شفايفي و عيني و خدودي و رقبتي ما خلتش حته فيا و انا بقيت بجد على اخري من طريقتها و احساسها و ازاي بتتعامل معايا .... كانت ماما لسه في مكانها بتلحس و بتبوس في رجلين سعد ،، بعد عليها خطوتين راحت تمشي على اربعة بتقرب عليه و هو بيبعد و هيا تقرب لغاية ما شدها من شعرها و بيجرها خلفه .. لف بيها لف في الصالة وهو بيشتم فيها و يضربها على طيزها الي عمالة بترج رج من صفعاته ليها وهيا زي الكلبة بتتمحن و اهاتها متمكنة منها ،،، ،،، كانت نجاة قلعتلي البنطول و مفلئسه قدامي و راحت ناحية زبي الواقف و بلعتو في بقها و بترضعه و بتلحس في بيضاته، و فخاذها و طيزها باينين ، ... راح سعد يجر في ماما لغاية ما وصل بيها ناحية نجاة وراح ماسكها من شعرها و دافف وشها في طيز نجاة و بيزقه جامد و يكبس عليها و يضرب طيزها وهيا نفسها بدا ينقطع و تتمحنن و تزوم و تشخر ... مددت ماما ايدها قلعت كلوت نجاة بتفتح فلقات طيزها و بتلحس في خرمها و تدخل لسانها و انا هيجني منظر ماما و هيا بتلحس في طيز نجاة ... قام سعد و غاب شوية و رجع و كان جايب في إيديه كلبشات و طوق للرقبة و سلسلة و كرباج جلد مشرشف .... قعد على الكنبة و حطهم جنبه و هو مستمتع من منظر ماما الي بتفعص في طيز نجاة و نجاة الي بتلعب في زبري و مخليني هايج و مستمتع ..... نده لماما
سعد : انت يا متناكة يا كلبة تعالي هنا
زي ما هيا راحت على اربعة و كانت مخرجة لسانها و صلت لغاية سعد و نزلت تلحس في رجليه و هو ماسكها من ايدها لفهم ورا و لبسها الكلبشات .و علق الطوق في رقبتها و حزام جلد بكورة في بقها و بعد ما خلص دا كلو زقها برجله جامد و راح ماسك الكرباج و قام نحيتها و بيمشيه على جسمها بحنية و بشويش و هيا بتتلوى يمين و شمال و هو عمال يزيد لغاية ماىبدأ يقوي في ضربها في كل حته من جسمها و يشتم ....
سعد :: يا رخيصة ،يا كلبة ،يا لبوة يا متناكنة تفوووووووووووه عليك و على امك يا بنت الشرموطة يا مومس يا فاجره و كانت ماما بتتلوى تحت منه من شدة الضرب و في عينها شهوة و متعة و رغبة اول مرة اشوفها .... كنت فعلا مصدوم من المنظر و مروعب و خايف جدا على ماما و حاولت اقوم أحوش سعد على ماما بس نجاة كانت فهمت اني فقت من دوختي و شهوتي فزودت جرعة رضيع زبي و قامت على طول ركبت فوقي و حطت زبي الي دخل جوه كسها بسهولة و بدأت تتنطط عليه و تحك بزها على وشي و توحوح و تزوم ...
نجاة:: جامد يا محمد ،نيكني نيكني ، جامد يا خرررررابي على زبك ،، قوي قوي اه اه اححححح قوي قوي نيكني شبع كسي المتناك بزبك ، و كان سعد لسه مكمل ضرب بس اقل من الاول في ماما الي مستمتعه و غرقانه في شهوتها.بطل ضرب فيها و رفعها على الكنبة و فتح رجليها على اخرهم و تف على خرم طيزها و كسها و مسك الكرباج و راح يحك به على خرمها و يضغط لغاية ما دخل راس الكرباج و نزل يلحس في كسها و يدخل لسانه و يعضض فيه و هيا تتلوى و صوتها مكتوم بس واضح انها لو فكيت الحزام على بقها كان سكان العمارة سمعه صوت ماما و هيا بتزوم من شدة هياجها و انا من شدة هياجني بمنظر ماما و نجاة الي راكبة زبي و تتنطط عليه سحت خالص و اخير نطقت و قلت ...
انا:: اه اه يا متناكة يا شرموطة ،إيدها يا سعد نيكها إفلق كسها و طيزها ،،دي ما بتشبشع من النيك و الزبر ،، دي لحمها رخيص و لو عشرة رجالةفي بعض ما يقدرو عليها..
سعد:: ما انا عارف يا عرص امك دي رخيصة مومس فاجره و مخلفه واد خول بيعرص عليها و بيفتح كسها للرجالة و لا انت اي متناك
انا: انا عرص و ديوث ماما القحبة ، المتناكة ،انا ابن الزانية الي تحت رجليك كلبتك و خدامتك
كنت خلاص استويت و نجاة بقت تتنطط فوقي جامد و حاسس اني حجيب لبني و شهوتي ،، فهمت نجاة كدا قامت من عليا .، كانت موش عاوزاني اجيب لبني دلوقتي ،كانت عاوزة تخليني سايح اكثر و اكثر من الي انا فيه ... مسكت زبي و بدات تلعب فيه بحنية و تعصر في بيضاتي بشويش و جرتني معاها ناحية ماما و سعد و نزلت رايحة لزبر سعد الي كان عامل زي الوتد تحت البوكسر تشم فيه و تعضض في راسه و تلحس فيه بلسانها و مسكاني من زبري و تعصر فيه جامد و انا وشي في وش سعد الي كان صباعه جو كس ماما خرجه و حطه على بقي ،، خرجت لساني و كان مدخله وانا مغمض عيني و برضع و بلحس في كس ماما من صباع سعد و هو بيقلي ..
سعد :: كس مامتك طعمه ايه ،حلو ،عسل يا خول
انا:: ( صباعه في بقي ) مممممممم احححح حلو قوي
سعد : و طعم زبري و هو في كس مامتك حايبقى طعمه ايه
انا:: دا حايبقى نار و هيجان و اكثر من العسل
سعد :: خرجه بقى و حطه على كسها عاوز اشوف طعمه عامل ازاي و انت بتحطه جوها
مديت إيدي ناحية زبره و هي بتترعش و موش فاهم ازاي بنفذ طلبه من غير ماىقلت ولا حرف و طلعتهلو و الي كان أتخن و اكبر من الي كنت متخيله براسه المنفوخة .. و كانت نجاة بتلحس فيه و حطت ايدها على ايدي و تمشي فيه على زب سعد من تحت لفوق و تحلبه و انا مستمتع و احساس اول مرة احسه ... لمحلي سعد بعينه زي الي بيقلي حطه على كس ماماتك .. قام شوية عشان يجي في مستوى قعدت ماما و انا ماسك زبه و بحطه على شوافر كس ماما بمشيه و أجيبه و احك به كسها و زنمبورها الي واقف و سايح و جايب ماء و شهوة و بدأ سعد يضغط بزبه جوه ماما لغاية ما دخل الرس كله و هيا كانها لدغتها حية برقت بعينها و شهوتها زادت و انا ماسك زبه بحلب فيه و بلعب في بيضاته و نجاة رجعت لزبري حطته في بقها ترضع عشان تخليني في المود و تزود محنتي و رغبتي وسعد عمال يزيد في تدخيل زبه جوه كس ماما و بدا يدف و يدخل لغاية ما دخله كله جواها و فضل يرزع و ينيك فيها جامد و يقفش في بزازها و يضربهم و يتف على وشها و يشتم فيها و فيا .....
سعد :: يا وسخة يا فاجره يا متناكة حفشخ كسمك و انيكك لغاية ما تقدري تقومي و انت يا عرص يا ديوث امك دي جابتك هنا عشان تخليك خول متناك في طيزك و تعرص عليها و تلحس لبني من كسها ........... و هو لسه رازع فيها زبه و ينيك و يرزع و ينيك و يدخل بكل قوته و صوت زفلطة كس ماما جايب الشقة كلها و هيا موش قادرة تتطلع صوتها و تزوم و تتمحنن و دموعها من الشهوة مغرقة عينيها و لعاب بزاقها خارج من بقها مختلط ببزاق سعد الي تفه عليها و انا على اخري ....
خرج سعد زبه من ماما و دف وشي ناحية كسها و انا ماىصدقت رحت مخرج لساني و بلحس في كسها و زنمبورها الوقف و بشفط شهوتها و ميتها .... فك سعد الحزام من بقها و راح حاطط زبه كله جواها بيخنقها به و يطلعه و يدخله تاني و ثالث و رابع و هيا موش قادره ..... و رجع نزل تاني و مسك زبه و حطو على كسها و راح مدخله و ينيك فيها و يرزع و هيا ......
ماما:: اححححححح احححححخحح .. اوووووووووي نيكني نيكني بزبك يا سعد دخله كله ما تخرجوش خليه جوه .....كسي دا متناك .... انا شرموطة زبك و كلبتك ، نيكني جامد يا سعد اححححح اه اه اه اه اه.
بطلت نجاة لعب في زبي و طلبت مني الحس كسها و طيزها راحت مفلئسه وشها لماما و طيزها ليا قمت اخدت طيزها وبفتح فلقات طيزها بايدي و بلحس و دخل لساني في خرمها و بايدي بحك كسها و ببعبص فيها و هيا تقفش و تمص في بزاز و حلمات ماما و تعضض فيهم و جايبة اخرتها من المحنة ،،، بقينا نتبادل الادوار على ماما ،مرة نجاة و مرة انا و قام بعد كدا سعد الي نزل على الارض و طلع ماما فوق زبه و بدات تتنطط عليه و راكبة فوقه و و نجاة فاتحة رجليها و قاعدةعلى وشه بيلعب ليها في كسها و انا واقف و زبي بين شفايف ماما و نجاة الي بيلحسه فيه و بياكله في بيضاته مع بوسة بينهم و شفط للسان وحدة فيهم .... و كنت عاوز اجيب لبني لاني سحت خالص و مةش قادر و اول مرة اقعد الوقت دا كله ما اجيبش لبن و احس بنشوتي و شهوتي ... رحت شادد نجاة و فاتح رجليها و راشق زبي كله في كسها و برزع فيها و بنيك و بنيك و هيا بتتملص مني و موش عاوزاني انيكها و بتسكر في رجليها و كان الاتفاق الي بينهم اني ما اجيبش لبن و لا اعمل اي حاجة بمزاجي يعني متسيطر عليا و كل حاجة تتم بمزاجهم هوما و انا ماكنتش فاهم دا ولا حاسس به ،، و زقتني نجاة من عليها و رزعتني قلم على وشي و تفت عليا و قالت
نجاة:: بتعمل ايه يا حيوان،هو بمزاجك عاوز تجيب لبنك و خلاص ... براحة اتقل كدا و خليك طري دا لسه الليل في اوله و لا خلاص ما بقاش فيك حيل يا متناك ..... و شدتني من شعري بكل قوتها و دفت وشي على طيز ماما و هيا بتتنطط فوق زب سعد و تزنق فيا جامد عليها و كان كل ما زب سعد يخرج من كس ماما يلمس وشي و نجاة تزق جامد و تحسس على ضهري لغاية ما وصلت لطيزي و بقت تحسس براحة و حنية و ما حستش الا بصبعها بيتحرك على خرم طيزي و بيلعب من فوق فتحة طيزي و بدوره و بتحك بيه و انا سايح و احساس غريب في جسمي ابتدى يجري فيا ..،شهوة و رغبة و متعة و احساس حلو .... لغاية ما بطلت ماما نط من فوق زب سعد الي خرج من كسها و كان واقف على وشي وتد محمر و راسه كبيرة منفوخة و ايد نجاة بتزقني ناحيته ،، و سعد ماسكه بيقرب من شفايفي لغاية ما فتحت بقي و حطيته و بدات اذوق طعمه لاول مرة في حياتي و الحس و اطلعه و اخرجه و اتمتع به و نجاة نازلة هري في خرمي و بتحاول تدخل صبعها جوايا و ماما ادورت ليا و جات عيني في عينيها و تقلي
ماما:: عجبك الزبر يا عرص، دا انت ولا اجدعها شرموطة ،، الحس كمان ،ارضع ،حلوة زب سعد و طعمه
و انا بلحس و برضع و ماما ماسكاني من راسي بتدفعني على زب سعد عشان يغوص اكثر في بقي و سعد عمال هاري ليها كسها لحيس و بعبصة و نجاة نازلة هري في طيزي لغاية ما حسيت بصبعها بيدخل في خرمي و بدوره ،فنست ليها عشان كنت مستمتع بالي بتعمله و شهوتي زادت عن حدها و بقيت بتمحن و نازل مص و شفط لزب سعد اكثر و اكثر لغاية ما نجاة شاورة لسعد و ماما اني استويت و سحت و بقيت على اخرى........
انتهى الجزء الرابع نتقابل الجزء الي جاي و نشوف يا ترى فعلا حاقبل اني اتناك و ابقى عرص و خول رسمي ولا الحكاية خلصت على صباع نجاة و بعبصتها ليا و ايه الي ممكن يعمله سعد فيا و في ماما
ارجو دمج الجزء الخامس
جوز ماما محارم و دياثة
السلسة الثانية
الجزء الخامس
بعد ما حسيت بصباع نجاة و هو داخل خرم طيزي فنست اكثر و كنت مستمتع و هيا بدوره و بتنيكني بصباعها سحت اكثر و نزلت على زب سعد ادخله في بقى و بشفط فيه و امصه جامد ،،، هزت نجاة دماغها و شاورة لسعد و ماما اني خلاص وصلت اخرى و موش حاسس بحاجة الا الرغبة و الشهوة الي قاتلني و سايبه نجاة تعمل الي تعمله ... قامت ماما و جات ورايا اخدت مكان نجاة الي كان صبعها لسه جويا بتحركه بهدوء و تدوره لغاية ما حسيت بصباع تاني عاوز يدخل كمان ،، هزيت طيزي عشان موش حقدر استحمل فجاني الرد من سعد الي مسك دماغي و زنقني على زبه عاوز يدخله كله جوه زوري حسيت انه في حاجة بتحصل غير عادية و دا الي خلاني اتجشنج و ابتديت احاول اتملص وقفت نجاة ركبت فوق مني مسكت ايدي و شلت حركة ايدي و رجلي و ماما كانت بتحاول تدخل صباعها في خرمي .... حسيت وقتها اني دي محاولة ****** ليا و دا مترتب و متخطط عشان بعد كدا اكون مكسور و ما اقدرش افتح بقى ولا اهز رمش عيني و مااقدرش اعمل حاجة و اقف لتصرفات ماما الي ممكن تفضحنا و تخلي سريتنا على كل لسان ،،، نجحت في التخلص و التملص من نجاة الي راكبة فوقي و شلت زب سعد من بقى و وقفت و كنت بزعق و بصيح
انا:: انا موش خول ولا متناك ،انا موش زي ما انتم فاهمين ،صحيح اناىعرص و ديوث و بخليكي تتمتعي مع الرجالة لكن موش يعني انك ترتبي و تخططي لاني اتناك و ابقى خول و كلب ........انت ليه بتعملي فيا كدا ...
وقف سعد من مكانه و كان بيزعق كمان و عاوز يضربني بس ماما جات عليه و وقفت قدامه و قالتله
ماما:: لا لا احنا ما تفاهمناش على كدا ،خلاص هو موش عاوز و ماتحاولش تعمل حاجة تندم عليها .، خلاص بقلك
و جات ماما عليا و حضنتني و بتقلي
ماما:: حقك عليا ،انا غلطانة ،انا محقوقه ليك ،بلاش تعمل في نفسك كدا ،سامحني يا حبيبي
و كانت بتحضني جامد و بتحسس على راسي و ضهري و كانها حست بغلطتها و ندمانة على الي كانت ناوية تعمله فيا ...... قعدنا على الكنبة و كنت جنب ماما و سعد اخد مكانو و صب كاس ويسكي و ولع سيجارة و نجاة لسه في مكانها على الارض و بتقول ،،،،،،....
نجاة: هي الليلة باضت ولا ايه ،،يعني كدا خلص فركش ايه الحظ دا يعني لما اكون في المود و عاوزة كسي يجيب لبن و اتشرمط يصير الي صار دا اوووووووووووف منكم يا ....
ماما:: اهمدي بقا يا متناكة ،،، و بتغمز لنجاة بعينيها و كانها بتقولها اصبري على رزقك ...
قامت ماما و مسكتني من ايدي و قالتلي تعالى عوزاك جوه .... دخلنا الاوضة قعدتني و قعدت جنبي و مسكت ايدي و قالتلي ....
ماما:: انا اسفة يا حبيبي ،ما كنتش عارفة اننا ممكن نوصل للمرحلة دي انك تاخذ على خاطرك بالشكل دا ....
انا:: انت لسه مصممة انه كل شي عادي ولا كإن في حاجة حصلت .. انت عاوزاني اتناك زيك و ابقى خول رسمي ولا ايه نظامك
ماما:: انت راجل و سيد الرجالة و مين يقدر يلمسك و لا يحط.ايدو عليك
انا:: و الي كان مترتبله برا دا اسمه ايه ،،
ماما:: هو حصل ايه برا دا ،،، انت كنت مستمتع و نجاة هيجت عليك و انت وحدك الي اخدت زب سعد و بديت ترضع فيه ولا نسيت ... قلي هو في حد غصبك على حاجة برا ولا عمل معاك حاجة تقفش و تزعل منها و تعمل الي عملته،،،
كنت موش عارف ارد على كلامها لاني انا الي حطيت نفسي في الموقع دا و سبت نفسي لشهوتي ،، فما كنتش عارف ارد او اتكلم بس كنت عاوز انهي الموقف و اشوف ماما ناوية على ايه و رايها
انا:: انا نسيت نفسي و ما حستش باي حاجة و بعدين هو انت عاوزاني ابقى كدا يعني و عادي قدامك .
ماما: تبقى كدا ازاي يعني و عموما انت حر في الي بتعمله ،انا لا اقدر امنعك ولا اقدر اجبرك يا حبيبي انت تعمل الي تحبه والي يريحك و يخليك مستمتع ،، و انا متعتي في اني اشوفك مبسوط و فرحان يا روح امك ..... و كانت ماما مع كلامها بتحسس على رقبتي و نازلة بشويش بايدها على ضهري و الايد التانية داخلة بين فخاذي و تحسس عليهم بحنية و نفسها خارج سخن و ريحة عرقها خلاني ابتديت احس انه زبي بيوقف ..... حست ماما اني ابتديت اهيج من تاني بحركة من ايدها لمست زبري الي وقف و ايدها التانية تتحرك و طراطيف صوابعها بتلمس طيزي ،،، برقت بعيني و حاتكلم بس هيا خطفت مني الكلام و قالت
ماما :: مالك في ايه يا حبيبي عاوز تقول حاجة
انا:: لا بس عاوز .....
ماما :: عاوز ايه قول ما تتكسفش يا روحي .....( و ايدها عمالة تتحرك على زبري الي خلاص وقف و صوابعها واقفة عند خط فلقات طيزي مستنية زي الاشارة مني)
انا:: لا ولا حاجة بس انا خايف
ماما :: خايف من ايه ،، و لا تحب نمشي نروح ..،،،( و كانت مسكت زبي بإيديها و انا فتحت فخاذي و موش عارف ارد بايه )
انا:: انت عاوزه ايه و انا معاك ...
ماما :: لا يا حبيبي بعدين تزعل و تقفش ،، قلي انت عاوز ايه
انا :: انا موش عاوز سعد يقرب عليا و لا يلمسني و اقعد اتفرج عليكم بس من غير ولا حاجة
ماما :: يعني موش عاوز تنيك نجاة و تجيب لبنك جوه كسها و تستمتع
انا:: لا موش عاوز خليني كدا معاكم .....
خرجت ماما برا الاوضة و فهمت سعد و نجاة انا عاوز ايه و لكن ماكنتش عارف هوما اتفاهمو على ايه بالظبط ... شوية و دخلت نجاة عليا الاوضة و كانت لابسة حزام بزبر اصطناعي ،،، خفت من شكلها و قلت في نفسي هوما اتفاهمو على ايه بالضبط ....
نجاة:: هو انت موش خارج برا ،، حاتقعد لوحدك هنا ...
انا :: اه ليه عاوزة حاجة و عيني مرشوقة على الي في وسطها ....... ضحكت بمياعة و مياصة ... و قالت
نجاة:؛ ما تخفش دا موش ليك دا لامك عشان هيا زبر واحد ما يكيفهاش و كمان انا ما لقيتش مين ريحني ،،، الضاهر الي كان في بالي طلع ما بيعرفش و عيل بريالة
انا :: مين الي ما بيعرفش و عيل يا بت انت
نجاة :: بت لما بتك يا واد ،،، شوفه النيلة ،ماهو لو انت بتعرف بصحيح ماكنتش هربت و مستخبي هنا زي القطة
انا :: انا راجل غصب عنك و انت شفتي عملت فيكي ايه ولا نسيتي و انتي تنططي على زبري دا
كانت نجاة بتستفز رجولتي و بتكلمني زي ما اكون بجد خول و متناك و ما بعرفش انيك ..... قمت و هيا واقفة قدامي مسكتها من شعرها و كتفت ايدها و زنقتها على الحيطة و زبري واقف مرشوق في ضهرها و هيا بتحاول تتملص مني و تشتم فيا .....
نجاة :: بتعمل ايه يا حيوان يا خول
انا: انا حاوريكي الخول حيعمل فيكي ايه يا شرموطة ،،
و مسكت زبي و نزلت شوية لتحت عشان اكون في مستوى طيزها و ابتديت احكه بين فلقاتها و احاول ادخل زبي في خرمها و هيا بتصوت و بتصيح وانا عمال اضغط في زبي جامد لغاية ما دخل راسه فيها و بدات ارزع فيها وانيك في طيزها و ادخل في زبي و اشتم .....
انا: اه يا متناكة ،ايه رايك يا قحبة يا شرموطة تفووه تفوووه عليك يا بنت الزانية ،،،،،،
نجاة:: طب بالراحة وجعتني ،، بالراحة يا متناك موش قادرة اقف ...
و انا كنت راشق زبي في خرمها و برزع فيه و حسيت بماما واقفة جنب الباب بتبص علينا و بتضحك و تقلي ....
ماما :: بالراحة على البت يا واد انت فشخت كس امها
نجاة :: ( و هيا بتكلم ماما و صوتها جايبة اخر البيت ) حوشي ابنك عني انا موش قادرة يا متناكة يا لبوة ،،،اه اه اه بالراحة يا ابن الشرموطة اه احخححح ...كانت ماما جات ناحيتي و بتحسس على ضهري و رقبتي و انا مساك في نجاة برزع زبي فيها و هيا بتلعب بايدها لغاية طيزي و بحس بصوابعها بين فلقات طيزي و بتحاول توصل لخرمي و تقلي .....
ماما :: نيكها جامد يا فحل ،،نيكها الشرموطة ، ارزع زبك في كسها يا حبيب امك ... خليها تعرف انك راجل و فحل و زبك بيعرف يجيب لبن ،،، ... ....... و كانت مكملة تحسيس و قفش في طيزي و بتلحس ضهري و اكتافي و نجاة خلاص استوت و بقت عمالة تزوم و تتمحنن
نجاة ::: اه اه اه اححححححح جامد ،،،،اااااووووووووي ،، دخله ... زبك نار يا عرص ... زبك نار يا ابن الشرموطة احححح اححححح موش قادرة ،،،،،،،
مسكت نجاة و انا مكتف ايدها عشان ما تقدرش تهرب ،فكيت الحزام الي على وسطها ،و رميتها على السرير و فتحت رجليها و ركبت فوق منها و بديت احرك زبي على كسها و شوافره و اضغط و هيا عمالة تتحرك تحت مني و رفعت وسطها وشفطت زبي في كسها الي كان عامل زي البلاعة دخل على اخره و بديت ارزع و انيك و صوت زفلطة و اللحم بيضرب في بعضه و هيا جايبة اخرها .....
نجاة :: اححححح اووف اححححح اه اه اه زبك نار ،زبك نار يا متناك ،زبك فلقني ،، دخله ،ما تخرجوش ،اوعى يخرج خليه اححححححح اححححح نيكني في كسي اححح اه
،،، كانت ماما نزلت على ركبها ورايا و ايدها بتحسس و بتمسك طيزي و تفتح في فلقاتها و بكفها بتمشيها على خرمي تلمس بيضاتي و زبري و تعاود نفس الحركة لغاية ما حسيت بصباعها و هي بتدوره و بتضغط به على فتحة طيزي و صوتها في وذاني تقلي ......
ماما :: طيزك سخنة قوي يا عرص ،، طيزك مولعة نار يا ديوث،، خرمك بيوجعك يا واد ،،، عاوز ايه قول لمامتك عاوز ايه ،، تحب اريحك ، و امتعلك طيزك قلي ،،،،
انا: اححححح اه اه اه ايوه دخليه ،، عاوزة احسه جوايا
سمعت ماما الكلمتين دول و بسرعة دخلت صباعها كله في خرمي و انا حسيت بكهرباء و متعة شديدة مع زبري الي في كس نجاة كنت خلاص سحت و نازل هري و فشخ في نجاة الي مغمضة عينيها و تفعص في بزازها و تعض على شفايفها و ماما بتنكني و حاطة الزبر الصناعي في كسها بتتنطط عليه ،،،، و دخل سعد علينا ماسك زبه الي كان نص واقف بيحلب فيه و جاي ناحية نجاة حط زبه على شفايفها الي اول ما حست به فتحت بقها و اخدت تلعب به و تلحس في راسه و تدخله و هو مد ايدو يقفش في بزازها و نازل لغاية عانتها بيلعب على كسها و زبي الي داخل خارج و كان بيلمس ايدين سعد و انا بنيك فيها لغاية ما خلاص قربت اجيب لبني و حسيت اني موش قادر و كنت بزوم و بتمحن ،،، ...
انا:: اه اه اححححححح يا بنت المتناكة يا قحبة حاجيب لبني اهه حجيب لبني يا عاهره
نجاة : اه اه اه هاته في كسي كله خليه جوه يا متناك يا عرص اه اه احححححح اووووووووي ،احححححح
كنت خلاص جبت لبني و فرغت شهوتي و اترميت في حضن نجاة و زبي لسه جواها و بكل عرق و بنهج ..و ماما بتلعب على طيزي و صباعها لسه فيا و بتتنطط على الصباعي و بتتمحن و شهوتها زادت بعد ما شافت لبني الي بينقط من كس نجاة .....بتنادي لسعد
ماما:: اححححح موش قادرة كسي عاوز زبك يا سعد تعالى طفي ناري اه اه اه ياخراااااااابي موش قادرة طفي نار كسي بزبك ياىسعد
وقف سعد و راح لمام و حطها على السرير و فتح رجليها و مسك زبه الي خلاص بقا زي العمود من لحس نجاة ليه و رشقه كله في كس ماما الي برقت و شهقت و صوتها جاب اخر العمارة و بتقله ......
ماما:؛ جامد ،اكثر خليه ،دخله ،زبرك نار ،فشخني نصين ، اه اه اه اه اه احححححححح ممممممممممممم نيكني نكني شرمطني نيك كلبتك نيك ام العرص ام الديوث خليه يشوف زب الفحل ينيك ازاي .....
مسكتني نجاة من وشي و زقتني بايدها لغاية كسها و انا ما صدقت نزلت و ايدي بتفعص بزازاها و رحت فاتح رجليها و ناحية كسها بدخل لساني فيه و بلحس و بشفط كل اللبن الي متخلط بعسلها و عرقها و انا هايج على اخري من رزع زب سعد في كس ماما الي جايب اخر الناصية ... كنت بمص و بلحس كس نجاة بنشوة و رغبة كبيرة و زبري بدا ينتفض من مكانه و يعلن عن انتصابه كمان و انا بشوف منظر ماما الي بجد هيجني اكثر من الاول وهيا بتتشرمط تحت زب سعد الكبير قوي و الي فاشخها و مخليه تولول و تزوم و تصيح و هو نازل رزع فيها بزبه الي حسيت انه وصل لزورها من شدة رزعه فيها ..... و نجاة ماسكة شعري و بزقني بقوة عشان اشفط و الحس و امص زمنبورها و الحس لبني الي ماىبقاش منه ولا نقطة في كسها لانه كله في بقى .... مسكتني نجاة من راسي و سحبتني ناحية وش ماما و بتفتح في بقى عشان انزل اللبن الي شفطته من كسها على شفايف ماما و رحت منزله عليها و ماما فاتحه بقها و بتلعب بلسانها بلساني و على شفايفي تشفط لبني و تلعب به في بقها و تعمل زي الفقاقيع به و انا نازل فيها لحس و مص و فعص لبزازاها و هيا تزوم اكثر و اكثر و متعتها و شهوتي مختلطين مع بعض و سعد بيزوم و كان حايجيب لبنه ...
سعد :: اه يا متناكة اجيب لبني فين يا شرموطة ،عاوزة لبني فين يا نجسه يا فاجره يا كلبة ، اه اه اه اه احححح حاجيب يا قحبة
ماما:: عاوزها في بقى هاته على وشي هاته كله عاوزها في بقي يا فحل يا سيدي
قام سعد و زبه في ايده و نجاة كانت مسكاني من راسي مثبتاه و انا بلحس في و بمص في لسان ماما و قرب مننا و بدا يحلب في زبه الي كان جايب لبن سخن على بقى و و بق ماما و منزله كله لينا و انا و ماما بنلحس و بنشفط فيه و نمص راسه و ناكل اللبن و نلعب بيه بلسانتنا و شافيفنا و انا على اخرى مستوي و سحت و هايج .... عصر سعد زبه لاخر نقطة فيه و كان بيزوم و بيشخر و انا رحت انا و ماما في بوسة طويلة و لبني و لبن سعد مختلطين ببعض .... و نجاة بتحسس علينا و نزلت على بزاز ماما الي كان عليهم شوية لبن بتشفطهم و بتلحسهم و جاية ناحيتنا بتدخل لسانها في بق ماما بتلحس و بتعضض فيه و تشفط لبن كمان ... كان سعد اترمى على طرف السرير و ماسك زبه بيلعب به و بيزوم و يقول
سعد :: اه يا متناكين يا عيلة شراميط ،،اه يا عرص ،يا ديوث بتحب اللبن للدرجة دي ،دا انت طلعت ذكر و انا ما عرفش ..... انت جامد يا واد دا زبرك لسه واقف اهوه ...
نجاة :: ( و هيا بتكلم سعد) ممممممم دا سبع و فحل خلاني ما قدرتش اقف على رجلي ولا اصلب طولي دا زبه عامل زي السكينة يقتل على طول ،، بس بيحب اللبن قوي و طعمه ....
ماما:: محمد ابني دا جامد و زبه على طول جاهز يشق اي متناكة زيك يا شرموطة
اترمينا الاربعة جنب بعض .. انا لسه متسند على بزاز ماما و نجاة بين سعد و ماما يجي ربع ساعة و ماما كانت مادة ايدها ناحية زبر صالح بتحسس عليه و تلعب على راسه لحد ما قام من مكانه و مد ايد ناحية ماما سحبها من رجليها نزلها الارض و مسك شعرها و زبه الي كان مدلدل بيلمس وش ماما الي راحت عليه بلسانها تلحس فيه .. مدت ايدها عشان تمسكه ،ضربها بالقلم ففهمت و رجعت ايدها ورا ضهرها ، تف عليها و على وشها و مسكها من رقبتها و كان بيخنقها و هيا عينيها طالعة و نفسها مقطوع و هو بيكبس اكثر و اقوى زي الي كانت بتموت ...كنت عاوز اقوم بس نجاة مسكت ايدي و قالت
نجاة:: انت ماىفهمتش انه ماماتك بتحب كدا و الطريقة دي
انا:: بس انا خايف عليها دا بيخنقها و حايموتها
نجاة:: ما تخفش بقا ،امك دي كلبة ،سليف ،بتعشق الاهانة و النيك العنيف و الي يكيفها و يخليها مستمتعة و انت حاتشوف بعينك ...
و كان سعد بيخنق بايد و يتف عليها و يضرب فيها و على بزازاها و يشتم في ماما و يقول ..
سعد :: انت ايه يا فاجره ،انت ايه متناكة و انا مين يا شرموطة ...
ماما:: ( بتحاول تنطق بس صوتها موش واصل صح لغاية ما فك سعد ايده من رقبتها و هي بتنهج و نفسها مقطوع) اهاه اه ه ه ها اه انا كلبة ،انا خدامة ،انا عبدة لزبرك يا سيدي ،انا لبوتك يا سيدي ، يا فحلي يا تاج راسي .. كمان زيدني كمان ابوس ايدك موش قادرة ماترحمنيش ، شرمطني ،نيكني ، بول عليا ،عاوزة لبنك اححححححححح
راح سعد جرها من شعرها لبرا الاوضة و انا بشوف ماما زي الخيشة الي بيتمسح بيها البلاط و هيا على ظهرها و سعد يجرها وراه ..، مسكت نجاة ايدي و قالتلي ..
نجاة::سمعت امك قالت ايه عن نفسها يا عرص .. امك دي كلبة كبيرة قوي و متناكة ،تعالى بقى نشوف حيتعمل فيها ايه المتناكة دي ....
وطت نجاة اخدت الزبر الصباعي في ايدها و خرجنا لحقنا بيهم للصالة لقيت ماما مفروشة رجليها مفتوحةو مربوطة في رجلين الكنبة و ايدها في الكلبشات و بقها متكمم و سعد فاتح طيزها حاشر ايد الكرباج و بيقفش في بزها و يضرب على فخاذها و يشتم و يلعن في ام امها و الي جابوها ،،،، وقفت جنبهم و كنت ماسك في زبري و منظر ماما و هيا كدا هيجني على اخري خصوصا اني سمعتها بتقول على نفسها انها كلبة و لبوة و عبدة للزبر فهجت اكثر و بلعب في زبري و ايدي في ايد نجاة الي لصقاني و فخاذها تحسس على فخاذي و بتلعب بالزبر الصناعي على شفايفها و تدخله و ترضعه و تقلي ....
نجاة:؛ امك دي شرموطة ،شايف منظرها عامل ازاي ،شايف طيزها بترج رج و بزازها و حلمتها الواقفة دي لبوة يا عرص دي عاوزة الف زب في بعض دلوقتي تلعب بيهم .....
كنت انا هايج و سايح و زبري بيوقف و نجاة عمالة تتمحن عليا و ايدها بتقفش في فخاذي و زبري و بتلسح رقبتي و تعض فيها و الزبر الصناعي في ايدها بتقربه من وشي و شفتي و تلعب براسه عليهم و راحت ماسكني بتزقني على الارض جنب ماما و قاعدة على حجري و تحك في طيزها عليا و عينيها كلها شهوة لفيت ايدي على وسطها اثبتها عشان زبي يدخل في كسها بس هيا بعدت و طلعت بطيزها على بطني و نزلت بشفايفها تاكل شفتي و تعض فيهم و تمص لساني و راحت مدخلة راس الزبر الصناعي مابين شفايفنا ،و تدخله شوية شوية لبقى لغاية ما بقا كله جوايا و انا برضع و بلحس فيه و مدت ايدها ناحية زبري تحلبه عشان تزيد من محنتي و شهوتي ،،و في دا كله كان سعد نزل لكس ماما بيفتح فيه و يدخل 3صوابع و يبعبص فيها و ايده التانية ماسكة الكرباج بيدخل و يخرج في خرمها و ينيكها و هيا تتلوى و تزوم و لعابها نازل من بقها المتكمم على ذقنها واصل لبزها و حلمتهم الي كانو بلون حباب الطماطم من ضرب و قرص و قفش سعد ليهم ،،، كملت نجاة حلب في زبري الي وقف على اخره و مدد ايدها نزلتها بشويش ناحية بيضاتي و بتحسس عليهم شوية و صباعها على خرمي بدوره و عينيها في عيني و تقلي ...
نجاة:: زبرك نار يا معرص ،، و طيزك مهيجاني عاوزة اكيفها و الحسها ... عاوزة صباعي في خرمك يا معرص ،،
انا:: ( كنت برضع في الزبر الصناعي و هايج على اخرى هزيت براسي بالموافقة ليها و قلت ) اححححح دخليه حطيه فيا عاوزة احس به اه اححححححح
نجاة:: عاوز ايه يا متناك قلي يا معرص يا ديوث عاوز تتناك مني
انا:: عاوز صباعك في خرمي ، دخليه ، اه اححححح اه اه آه اححححححخخ احح ايوا بالراحة احححح
و طلعت نجاة صباعها و دخلته في بقى مع الزبر و رحت امص امص فيه و الحسه و بعدين خرجته تفت على ايدها و نزلتها لفتحتي بلتها و دخلت صباعها كله على طول فيها ،برقت بعيني و طلعت بطيزي لفوق عشان حسيت بوجع صباعها ... خرجته تاني و ادورت ادتني بكسها و طيزها ( اخذنا وضع 69) و رفعت رجلي لفوق شوية و اخدت زبري في بقها ترضع فيه و صباعها جويا بيبعبص و تنيك فيا و انا نازل لحس ز مص لكسها و بدخل الزبر في طيزها و بدوره جامد و هيا بتزوم و سايحة ....
قام سعد و راح راشق زبه في كس ماما و يرزع فيها و ينيك و نازل فعص في بزازاها و تف على وشها و نزع عنها الكمامة من بقها و صوتها المكتوم خرج و بقت بتصيح و هو نازل هري فيها و موش راحم لحمها الي بيترج رج مع ضربات فخاذه في فخاذها و زبه المحشور في كسها الي واصل لسرتها .....
ماما:: اححححححححح اه اه اه اه اه اه اه مممممممممم اخخخخخخ اكثر ااااااااااووووووووي يا خرااااااااااابي نيكني كمان نيكني زبك نار كسي متناك ،انا كلبة شرمطني نيكني ،،
سعد:: تفووووه يا بنت اللبوة ، تفووو.وه عليك يا فاجره يا متناكة ، يا وسخه يا عاهره ، يا نجسه يا بنت الزانية
و كان سعد عينه في عيني و هو بيشتم ماما و يتف عليها و كانه بيقلي ،، شفت مامتك فاجره قد ايه يا عرص ،، شوف امك و هيا كلبة لزبري .....
قامت نجاة من فوقي و راحت شدتني قومتني و مسكاني بتوجهني اعمل ايه بالظبط ،، رحت واقف جنب ماما و زبي على جنب وشها و نجاة بتحلب فيه و بتحط بين شفايف ماما الي اخدته كله و راحت تلحس و تمص فيه جامد و تعض في راسه وانا هايج و بشخر من محنتي و شهوتي الي خلتني عبد ليها بامسك في وش ماما و بدخل زبي اكثر و اكثر في زورها لحد ما وصل لاخره و هيا عينيها مبرقة و كلها بزاق اخرج و ادخل انيك و ارزع في بقها و نجاة مسكاني من وسطي بتزقني جامد عليها عشان ازود من نيكتي لبق ماما ... سعد كان بيقفش في حلمات ماما المحمرين و يقرص فيهم جامد و نازل ضرب فيهم و زبه الي داخل خارج في كسها مع زفلطة و نار هايجة .... لبست نجاة الزبر الصناعي و وقف سعد فك رجلين ماما و اتممد على البلاط و ركبت ماما فوقيه و حشر زبه فيها و نجاة جات من وراه و بتحط الزبر الصناعي في خرم طيزها و بتحك بيه و دخله و ماما في عالم تاني من المتعة و زبر سعد في كسها و زبر نجاة الي في خرمها و انا واقف بحلب في زبري قدام منظرها دا ،و بروح لبقها احشره فيها و ادخله و انيكها بكل شهوتي الي زادت .....
كنت فعلا على اخرى و بزوم و استمتع بتعريصي على ماما و زبر سعد الي داخل فيها و زبر نجاة الي في طيزها و استمتع اكثر بزبي الي محشور في بقها و انا بنيكها به و كلام و شتيمة نجاة و سعد ليا و لماما الي خلى زبري يجيب لبنه في بقها و سعد الي جاب لبنه في كس ماما و هيا كانت لسه هايجة و عاوزة تتناك تاني و ثالث و رابع ... راحت نجاة لكس ماما تلحس فيه و تشفط لبن سعد الي كان بينقط و هيا بتبعبص في ماما و وقفت راحت ناحية شفايفها بتفتحهم و بتنزل لبن سعد الي اختلط مع لبني جوا بقها و ببتزقه بلسانها جواها و انا مترمي على الكنبة بلعب في زبري الي كان نص واقف و سعد تحت ماما الي زقها و قام قعد على الكنبة و ولع سيجارة و صب كاس و شاورلي عشان يصبلي كاس معاه بس انا ما كنتش عاوز ....
بعد معركة النيك و الشهوة قعدنا الاربعة و كان في اكل على الطربيزة اكلنا و كانو بيضحكو و يقفشه في لحم بعض ماما وونجاة و سعد و انا عاوز كنت خلصان و تعبان و عاوز اريح جثتي ... كلتمني ماما
ماما:: مالك يا واد انت ما انبسطش ولا ايه ،،، مالك قافش كدا ،ما تفك بقا
انا::لا يا حبيبتي انا مبسوط و تماما بس تعبان موش ي**** بينا بقا نروح
ماما :: نروح فيه يا واد ،، دا الليل في اوله و السهرت تو ما ابتدت
انا:: يعني ايه .دي الساعة 2:30 الصبح ،، انتي ناوية على ايه
ماما :: لو تعبان روح الاوضة التانية مددلك شوية و لما نكمل قعدتنا حجيلك و نروح ...
انا:: انا موش حاسيبك لوحدك معاهم
ماما:: (و هيا بتضحك و بتقفش في شفتي بايدها ) عاوز تشوفني و انا بتناك و تجيب لبنك يا عرص ، انت ما بتشبعش خالص ،،
انا:: يعني انتي الي بتشبعي يا متناكة ... دا انتي طلعتي اكثر من الي انا اعرفه ولا شفته قبل كدا
ماما:: هو انت لسه شفت حاجة يا متناك دا انا ماماتك الي بخلي الازبار تاقف عليا من بصت عيني بس ....
انا:: ما انا عارف انك شرموطة و كمان طلعتي كلبة و بتحبي .....
ماما:: ايوا بحب ابقى كلبة و خدامة للراجل و الفحل الي بجد و باموت في الضرب و الشتيمة ،، ما انت شفت كل حاجة قدامك
انا:: ايوا شفت و عرفت انك ماىتقدريش تكوني غير كدا
كنت انا و ماما بنتكلم و نقفش في بعض و شوية شوية انسجمت مع سعد و نجاة و ابتدينا نضحك و نقفش في بعض الاربعة و مع كل لمسة ايد ابتدينا جولة ثالثة في النيك و التعريص انتهت تقريبا الساعة 4 الفجر ... كنت مبسوط و مستريح و بنضحك سلمت على نجاة و سعد و خرجت انا و ماما مروحين ... ركبنا العربية و رايحين لبيتنا و كنت على اخرى و ماما فاتحة البالطو من فوق و بتهزر معايا و بتفكرني بزب سعد و نيكها ليها لغاية ما وصلنا حتتنا الي كانت مافيهاش ولا نفس ، و كانت في عربية قدام باب العمارة بتاعتنا واقفة و مافيهاش حد ....ركنت العربية و بفتح الباب انا و ماما و ببص ناحية عمارتنا اشوف 3رجالة خارجين منها ،،، 2 طلعو و الثالث وقف كانه مستني حد شوية و خرجت ست موش عارفين مين هيا لانها كانت لابسة **** ... طلعت هيا و الراجل للعربية و مشييو ... نزلت انا و ماما من العربية و طلعنا و احنا بنسال بعض مين دول و مين الست الي معاهم .... وصلنا شقة ماما و دخلنا قلعت ماما البالطو و شاورت ليا بايدها و قالت
ماما :: انت حتنام و لا حتاقعد معايا شوية
انا:: انتي ما بتتهديش خالص .. انا عاوز انام انا ورايا شغل بكره
ماما:: بكره ايه يا واد ،،و شغل ايه الي يلهيك على ماماتك
انا:: ( كان بالي في الرجالة و الست الي خرجو منةالعمارة ) انت تعرفي الرجالة الي خرجه و الست
ماما:: و لا عمري شفتهم ليه بتسال
انا :: انا شاكك في حاجة يا ماما
ماما :: شاكك في ايه يا واد و بعدين انت موش مركب كميرات يعني لما تعاين التسجيلات حتعرف هوما كانو عند مين و بيعملو ايه ولا نسيت
كان مخي و دماغي موش شغالين صح عشان نسيت اني مركب كميرات بعد الليلة مع سعد وونجاة و تعبان و جسمي مهدود ... نزلت شقتي و رحت ناحية الاوضة و عاوز افتح الشاشة و اشوف بس قلت خليها بكره اصلي موش قادر اصلب طولي .... رحت في غيبوبة نوم و ما صحيتش الا صوت ماما الي بتصحيني ......
اارجو قراءة ممتعة للجميع و يعجبكم الجزء دا و نتقابل في الي جاي عشان نعرف مين الرجالة و الست و كانو عند مين و بيعملو ايه و كمان عشان نشوف ماما وحكايتها مع تيتا الي خلتها تتناك و تبقى شرموطة
جوز ماما محارم و دياثة
السلسلة الثانية
الجزء السادس
بعد ليلة طويلة بكل ما فيها من احداث غريبة مرت عليا و على ماما الي ما كنتش ولو لثانية اتخيل انها بتعشق الجنس السادي و العنف و انها تكون مطيعة لاوامر سعد و رغبته في اذلالها و ضربها و ليها في الميول دا لاني كنت متخيل كالعادة انها عاوزة تستمتع و تطفي نار كسها و تروي عطشها للمتعة ،، بس كان العكس تماما و الضاهر كمان اني غلطت و تماديت في احساسي و افرطت في الرغبة و الشهوة باني اكون العرص الديوث لرغبات ماما و البي ليها طلابتها الي حاتزيد اكثر لو اني سلمت ليها رقبتي و ما عرفتش اسيطر عليها من جديد و اتلافى الخطا الي حطيت نفسي فيه في ليلة مبارح لما كانت مخططة هي و سعد و نجاة انهم يغتصبوني و يرجعوني خول و متناك و بكدا تكون الحكاية خلصت و ماما تقدر تعمل كل الي بتحلم به و الي بتخططلو .... بس على مين انا لسه هنا و اكتشفت ماما تحب ايه و ميولها ايه هو و بكدا اكون حطيت ايدي على الاول الخيط و لازم كمان اعرف هيا عملت في تيتا ايه و ليه بتخليها تتناك من الواد بتاع السوبر ماركت و ايه حكاية الرجالة و الست الي خارجين من العمارة و كانو عند مين و بيعملو ايه ..... مددت جثتي على السرير و كان جسمي متكسر عاوز انام و بس ،،،،، رحت في غيبوبة نوم ماىفقتش الا على صوت ماما بتنده عليا ...
ماما:: محمد ،حبيبي قوم بقا ،، كفاياك نوم يا واد قوم بلاش كسل ...
انا:: ( كنت لسه بهدومي من مبارح و موش حاسس باي حاجة و بتكسل ) اه اه ايه مالك عاوز انام ،، انام ،تعبان
ماما:: تنام ايه دا احنا بقينا العصر قوم بلاش دلع ،،قوم خذلك دوش و صحح و لا ليلة مبارح ماىخلتش فيك حيل ( و هيا بتضحك و تتريق عليا و خرجت برا الاوضة )
قمت من فرشتي و صححت شوية ، قلعت هدومي و على الحمام فتحت الماء و قعدت تحتيها و انا بفكر اعمل ايه و ازاي حامشي الامور ...
خرجت من الدوش بعد ما فقت و صحصحت لبست هدومي و كانت ماما جايبالي اكل حطاها فوق الطاولة و كاتبة ورقة فيها ،انا نزلت مشوار و موش حاتاخر ،، اخدت ورقة قطعتها و رميتها بكل غل و عصبية ....اكلت و انا دماغي بتلف بيا اعمل ايه ، اتصرف ازاي ، مع المتناكة دي ... كملت اكل و دخلت اوضتي قعدت على المكتب و فتحت الشاشة عاوز اشوف حصل ايه مبارح ...
فتحت التسجيل الي كان جايب الكاميرا بتاعت باب العمارة عشان اعرف وقت دخول الرجالة و الست بالظبط و طلعو عند مين لقيت توقيت دخولهم الساعة منتصف الليل بالثانية بس في حاجة دول 3 رجالة بس الي طالعين مافيش ست معاهم ،،، ايه دا بقا .......فتحت التسجيلات الي فيهم شقق العمارة كلها و اشوف و بعدي شقة تيتا كانت عادي و مافيهاش حاجة غير تيتا الي بعد ما تركتها و نزلت و هيا عمالة بتمشي و تيجي و تقعد و تقوم و بتكلم نفسها لغاية ما راحت نامت ... بادخل للفولدر التاني الي فيه تسجيل شقة خالي و مراته سامية المتناكة لقيت الي كنت بدور عليه ،،،،،3 رجالة دخلو لشقة الخول خالي و كان بيسلم عليهم و بيرحب بيهم و كان في واحد منهم زي الي كان خالي بيعرفه قوي و عندهم علاقة من زمان ، دخلو و قعدو في الصالون و بيتكلمو ...
الراجل 1:: ( كان اسمه بيومي ) هي فين موش سامع ليها حس يعني ولا هي مكسوفة و لا حاجة
خالي:: ( كان بيرد الكلام و هو فرحان و مبسوط) لا لا يا بيومي بيه مكسوفة من ايه كفر**** الشر، دي بس بتحضر في ضيافتك و ضيافة الرجالة
بيومي:: هو انا غريب عشان تشغل نفسها بالحاجات دي و الرجالة دول ما يعتبروش اغراب طالما دخلو البيت دا ولا ايه ...
خالي :: دا البيت بيتكم يا متولي بيه انت و الرجالة
بيومي :: صحيح انا ما عرفتكش بيهم ،، دا بقا ابو الفتوح بيه ملك القماش و الملابس الجاهزة و التاني بقا دا محروس بيه صاحب اكبر شركة مقولات في البلد
خالي :: الشرف ليا يا بيومي بيه انت و البهوات ،،
كان خالي بيتكلم معاهم و يدردشو مع بعض لغاية ما قام بيومي من مكانه و كانه عارف البيت حتة حتة و رايح على المطبخ على طول و كانت سامية واقفة و ساندة ايدها على الباب كانها مستنياه .،، و كانت لابسة روب احمر ستان قصير مبين كل فخاذها و صدرها باين و عينيها بتضحك و الفرحة موش سايعاها ....
وصل لعندها و لف ايده على وسطها و سحبها ليه و راح نازل بشفايفه على شفايفها و باسها و ايده بتحسس على طيزها و فخاذها و هيا ماسكاه من راسه و متشعلقه و شفايفهم في شفايف بعض قد دقيقة او اكثر على الحال دا و بعدها دخلها جوا المطبخ و قعد على الكرسي الي كان موجود و هيا قعدت على حجره .....
سامية :: ( بدلع و مياصة و ايدها بتحسس على فخاذ بيومي ) يعني حضرتك ما بتجيش غير باستدعاء ،انا زعلانة منك ،انت نستني و مابقتش زي الاول
بيومي :: ( و هو بيقفش في شفتها ) انت بقيتي زي القطط يا ولية و بعدين انا جيت اهوه ....
سامية:: طب تعالى نخش اوضتي اصلك واحشني ..
بيومي :: انا الي وحشتك و لا .....
سامية :: انت و زبرك يا فحل ....
بيومي :: قوليلي طيب قبل ما ندخل عملتي ايه في الي قولتلك عليه ،، عشان انا جيت و جبت معايا الرجالة زي ما قتلك ...
سامية:: ( و كانت موش عارفة تقول ايه) اصل ابنها تعبان و بعافية حبتين ما قدرتش تجي بس اوعدك المرة الجاية حاتلاقيها ...
بيومي :: (بينفخ و موش عاجبه ردها) يعني الرجالة الي معايا اعمل معاه ايه دلوقتي ،،
سامية :: (بمياصة و بتضحك و بتمسك بزازاها) يتعمل معاه الواجب و زيادة يا فحلي انا تحت امرك و امر الرجالة
بيومي :: عارفك متناكة و لبوة و ما تقوليش لا على الزبر ... بس اعملي حسابك انت حتروحي معانا بعدين تمام
سامية :: الي تامر به يتنفذ يا باشا ي**** بينا على الاوضة عاوزة اشبع من زبرك دلوقتي
اخدها بيومي و راح بيها الاوضة و خالي و الرجالة الي معاه قاعدين في الصالة و شوية و نده بيومي على محروس و ابو الفتوح و دخله جوا و عينك ماتشوف الا النور ...رزع و نيك و لحس و ضرب على الطيز و عياط و محنة و شهوة مافيش زيها و خالي كان قاعد قدام الباب و مخرج زبره و بيلعب به و يطل من الفتحه بتاع الباب يشوف لحم بيخبط في بعض و صوت سامية و هيا توحوح و تتمحن و تجلجل ،،، احححححححح اه اه اه اه اه مممممممممم دخله ،خليه حطه كله ،، يا شرموطة يا متناكة يا لبوه .. كسي متناك ،، جوزي العرص الخول المتناك ... على الساعة 3 الصبح تقريبا انفتح الباب و خرج بيومي عريان ملط رايح للحمام و خالي كان قاعد مستند على الحيطة و شايف زب بيومي بدلدل قدامه و راح بعينه على السرير كانت سامية راكبة فوق زبر ابو الفتوح بتتنطط عليه و محروس قدام وشها بيحلب في زبره الي كان جاب لبن و هيا بتزوم و تتمحنن .... خلصت على كدا دخلوا واحد بعد واحد نضفو لحمهم في الحمام و سامية لبست لبسها و خرجه مع بعض لغاية ما شفتهم انا .....
بعد ما تفرجت على التسجيل كله و كنت متلخبط من الي انا شايفه و سامعه و عرفت مين الرجالة و مين الست و كان في حاجة شادة فكري مين الست الي بتحكي عليها سامية و بيومي ،، هل هيا ماما او ست تانية كانت ناوية تجيبها و تجرجر رجليها في النياكة و الشرمطة .....
رن موبايلي و كانت تيتا على الخط
تيتا :: ( متلخبطة شوية في كلامها) محمد انت فين يا حبيبي ،،
انا:: ( كنت عاوزها تخاف مني ) مالك يا لبوة في ايه بتسالي على كس امي ليه لما اخلص الي في ايدي حاجيلك
تيتا؛ مرعوبة و خايفة) لا بس كنت عاوزة اطمن عليك
انا:: خلاص لما ارجع البيت حاجيلك
قفلت السكة و انا متاكد انه تيتا ركبها بتضرب في بعض و بتفكر حاتقلي ايه لاني فتحت الكاميرا الي جايبة شقتها لقيتها قاعدة و بتضرب في رجليها و تولول و تقول ،،،، يا خرابي يا خرابي دا الواد عرف كل حاجة و موش بعيدة يقول لامه و تبقى فضيحتي بجلاجل يا خرابي ياني ،،، انا حاقلو كل حاجة و استسمحو .. و الي يحصل يحصل المهم ما يقلش لحد تاني ....
كنت باضحك على تيتا و خوفها مني و فهمت انها موش عارفة حاجة بخصوص الي بنعمله انا و ماما ولا الي بتعمله المتناكة سامية مرات خالي ،،،، فضلت افكر اتصرف ازاي و حا اعمل ايه عشان تبقى تيتا بداية المشوار الجديد في حكاية العيلة المتناكة ،،، كنت قاعد و موش حاسس بالوقت بصيت لقيتها الساعة داخلة على سبعة و ماما لسه ما وصلتش و لا رجعت من مشوارها .... اتصلت بيها لقيت نمرتها مقفولة ،يعني راحت تتناك الشرموطة .....
طلعت لشقتها عشان اتاكد رجعت ولا لا بردو مافيش حد ، نزلت لتيتا و انا نازل على السلم اتقابلت انا و الخول خالي سلمت عليه عادي و كانه مافيش حاجة و سالتو على مراته ازايها و الاولاد ازيهم ،، و كان قالي انه سامية مراته راحت تزور اختها الي تعبانة و حتقعد عندها يومين ،،، دخل هو لشقته و انا خبطت على تيتا الي فتحتلي على اول خبطة مني زي ما تكون واقفة وراه و دخلت تجري ،، دخلت وراها و بكلمها ...
انا:: الي يشوفك و انتي بتجري و خايفة كدا ما يعرفش انك شرموطة و متناكة و نازلة على ركبك تلعبي في زبر العيل،، دا انتي طلعتي وسخة قوي يا متناكة
تيتا :: ( موش عارفة ترد عليا و مبلمة و واقفة بعيد قدام باب اوضتها ) انا حاقلك على كل حاجة بس سماح النوبة و النبي ما تقول لحد ،،
انا:: تقوليلي ايه و لا ايه يا فاجره ما المستخبي بان و طلعتي متناكة و يا ترى مين تاني فاتحتيلو رجليك يا لبوة
تيتا:: ( و هيا جاية لعندي و في عينيها دموع ) مافيش حد تاني احلفلك انه ما في حد لمسني غيرك و الواد يقطع خبره و سنينه ...
انا:: عاوز اعرف كل حاجة بالتفصيل و ما تخبيش عليا حاجة تماما يا فاجرة ( و كنت بشد في شعرها و بمسكها من ايدها و زقيتها على الكنبة )
قعدت تيتا على الكنبة و عينيها في الارض مكسورة و هيا بتحكيلي ازاي الواد غواها و بقى يجيلها البيت ينيكها و يشرمطها و ما يكفيش كدا كمان بتديلو فلوس ... كانت بتحكيلي و بتعيط و بتلطم على وشها و نازلة خبط في صدرها و انا قاعد قدامها ... و بقلها
انا:: لما انتي شرموطة قد كدا و موش مكفيكي زبري الي شافطة لبنه في الطالعةو النازلة بتروحي تتناكي برا ليه يا لبوة .....
و رحت هازز ايدي على طولها و مديها بالقلم جامد على وشها و بشدها من شعرها و منزلها الارض و بسحبها ورايا و انا بشتم فيها و هيا بتشد في ايدي و كاتمة صوتها و نفسها لانها عارفة و متاكدة انها لو صوتت او حسها طلع برا حتبقى فضيحتها بجلال قدام العيلة ،، دخلت بيها الاوضة رميتها على البلاط و سكرت الباب برجلي و رحت موطي راكب فوقيها و بهز في راسها و بتف عليها و قافش في شفايفها جامد
انا:: انت من النهاردة تسمعي كلامي و تنفذيه بالحرف الواحد و ما سمعليكيش حس فاهمة يا لبوة يا متناكة .. انت من اللحظة دي حتبقى خدامة ،كلبة رخيصة تحت رجلي و لو حاولتي تلعبي بذيلك حافضحك قدام بناتك و ابنك و العيلة كلها ،، و اخليهم يتفرجو على فيديوهاتك و يشوف امهم المحترمة بتتناك من العيل ابو ريالة فاهمة ولا اعيد تاني ...
تيتا: ( و نفسها مقطوع خالص من العياط و بتشهق ) ه اه ه ه اه ها ه ه اه ممم اه مم انا حاعمل كل الي انت عاوزو مني بس و النبي لا تجيب سيرة لحد انا بردو جدتك ..
انا :: انتي وحدة متناكة شرموطة خدامة زبري و كلبتي فاهمة يعني ايه كلبتي و خدامة زبري و لا لا
تيتا:: مممم ه ها ه مم اح مم اعمل كل الي انت عاوزو انا كلبتك و خدامتك و كل الي تامر ....
كنت راكب عليها و منظرها هيجني بعد ما افتكرت ماما مع سعد و هو بيذلها و يضربها و يخنقها و يتف على وشها و يشتم فيها و يخليها تنفذ اوامره من غير ولا حرف، خصوصا اني ماكنتش ميال للرغبة و الجنس السادي العنيف لكن بعد ليلة امبارح و منظر تيتا دلوقتي ،،شهوتي سيطرت عليا و حبيت اجرب دا و استمتع باهانة الشرموطة تيتا الي كان لازم اعرف اسيطر عليها و ما اعطيهاش مجال تفكر انها تلعب بذيلها فكان من الطبيعي اني اتعامل معاها كدا .....
وقفت من فوقيها و امرتها تتبعني برا ،، جات تاقف على حيلها ، فجاها الرد مني سريع انو مافيش مشي على الرجلين بعد كدا وانها لازم تفهم و هيا معايا انها تكون كلبة و طبيعي انه مافيش كلبة تمشي على رجلين اثنين بس .. فوطت على ايديها و رجليها و راحت ماشية ورايا لغاية الكنبة ، قعدت و هيا لسه على اربعة و وشها في الارض و ريق بقها بينقط و شعرها المنكوش و لبسها المتبهدل .. مديت رجلي ناحية وشها و هزيت راسها و اكلمها
انا:: في ايه يا لبوة ،، انت لسه موش عارفة مقامك و لا ايه ،، انتي كلبتي و كلبتي توطي لسيدها و تبوس رجليه و تكون جاهزة و لما اخش عليكي في اي لحظة تنزلي على اربعة زي دلوقتي و تعملي حسابك من النهاردة كل شي باذن فاهمة . و موش عاوز اسمع نفسك خالص و ما تخافيش زبري بردو حايكون من نصيبك يا متناكة حاكيف امك و اريحك بردو انتي تستاهلي دا انتي الشرموطة بتاعتي ، و دلوقتي حاسيبك تجهزي في نفسك عشان راجعلك بالليل و اشوفك اتعلمتي الدرس ولا لا ...
خرجت و انا موش مصدق نفسي اني عملت في تيتا دا كله بس دا كان لازم يحصل و تعرف اني موش بهزر و لا دي حكاية و حاتعدي بالساهل و كمان تعرف انه حياتها بين ايدي يا الفضيحة قدام العيلة يا تسمع كلامي و تبقى كلبتي و خدامتي و دا الي ابتديت معاها فيه ، و الي لازم اعرف اكمله مع غيرها من نسوان العيلة الشراميط .... و اولهم المتناكة ماما الي موش عارف رجعت ولا لا ...
طلعت الشقة بنادي عليها بس مافيش حس و لا خبر اخدت الموبايل ارن عليها كالعادة مقفول ،،، . شغلت التليفزيون و قعدت اتسلى لغاية ما فتح الباب و شرفت الست ماما تقريبا كانت الساعة 8:30 بالليل ...و كانت لابسة جلبية و في ايديها كيس اسود .... دخلت عليا و اترمت جنبي على الكنبة و رمت الكيس على الطربيزة و كان مكياجها متلخبط حبتين و ريحتها عرق و لبن و جلبيتها الي عليها بقع تراب و حالها ما يسرها ابدا ،،،، مديت ايدي على الكيس عاوز اشوف فيه ايه .... فتحته لقيت سنتيان و كلوت ابو فتلة مبلول و عليه بقع لبن .... فسالتها
انا:: انت كنت فين لحد دلوقتي
ماما:: اسكت يا واد دا طلع عند زبر قد الحمار اخخخخ منه دا فلقني نصين ،،،، دا ما سابنيش من ساعة ما وصلت عنده
انا:: ( كنت بكلمها بحذر عشان الي جاي حايكون حايفرق كثير ، يا إما اسيطر عليها و تبقى زي تيتا ،يا إما اركع لرغبتها و يا بوزيد ما غزيت ) انت ما بتتهديش خالص على طول واخذاها شمال ،،،
ماما:: ( و موش فارق معاها كلامي و بتتمايص ) دا كسي لسه مولع نار و بيوجعني و كله لبن و عسل هات ايدك كدا شوف مامتك عمل فيها ايه السبع ...
انا:: بكلمك ردي عليا و بلاش حركات القحاب دي ،، انت موش ناوية تجيبها لبر و تتعدلي ولا ايه ( كنت بزيد في حدتي و نبرة صوتي )
ماما :: مالك في ايه يا واد ،، بتكلمني كدا ليه و حسك طلع مرة وحدة و لا نسيت نفسك
انا:: لا دا كان زمان يا لبوة يا متناكة ،، من الساعة دي و رايح في كلام جديد و فعل جديد ....
كانت ماما بتبرق بعينيها و مستغربة طريقة كلامي معاها و عاوزة تستفز رغبتي و تجيبني على حجرها و تخليني سايح في نشوتي و تختصر كل حاجة ،،، قربت عليا و مددت ايديها ناحية وشي و الايد التانية بين فخاذي و قالت بهمس
ماما:: جسمي مولع و كسي غرقان لبن عاوزاك تنضفهولي و طفي نار زبك الجامد دا ......
كانت لمسة ماما و همسها و نفسها الي طالع نار بيحرق رقبتي و ريحة عرقها و اللبن شعلو فيا نار و رغبة و نشوة قاتلة ،،،، ماكنتش عارف اسيطر عليهم بس افتكرت اني لو طاطيت راسي دلوقتي يبقى خلاص فات المعاد و حاعيش الخول المتناك العرص بقيت حياتي ،،، لملمت نفسي و بلعت ريقي و زقيت ايدها من على وشي و مسكتها من شعرها و بشد فيها جامد و بقولها
انا:: انتي طلعتي وسخة قوي ،،و رخيصة قوي و كمان كلبة بنت متناكة
ماما:: ( بعصبية و بتحاول تفك ايدها و تتملص مني) سيب ايدي ، سيب ايدي يا واد مالك النهاردة ،انت جرى لمخك حاجة ، وجعتني. ...
انا:: ( و بضغط عليها جامد و بشد في شعرها اقوى من الاول ) ايوا يا متناكة ،،انا خلاص فقت من الغيبوبة و من النهاردة كله حيتغير ،، كله حيبقى تحت ايدي و طوع لامري فاهمة ...
و كنت لازم اثبت دا فعلا موش بس بالكلام و لكن بالفعل ،،، و كان صعب كثير عليا اني امد ايدي عليها و اضربها بالقلم بس دا كان لازم منه عشان تعرف اني اتغيرت و بقيت موش زي الاول ،،،، رفعت ايدي و على وشها بالقلم و بالتاني و بالثالث و انا بشتم فيها و بنعتها بالمومس الفاجره ،اللبوة الرخيصة ،، الزانية ،و راكب فوقيها و مكتفها برجليا و بتف و ابصق عليها و هيا بتحاول تتملص مني و بتشتم فيا كمان و تسب و تقولي
ماما:: يا عرص ،يا خول عاوز تبقى راجل عليا يا متناك و لا نسيت زب سعد الي شفطت لبه و حطيته في فمك و لا نجاة الي شرمطت خرم طيزك و بقيت خول ليها
انا:: لا ما نسيتش يا لبوة يا متناكة ،،بس دا كان زمان و جبر و الحال اتبدل و من اليوم العرص الخول رجع راجل و راجل قوي و انتي حاتبقى الخدامة الكلبة بتاعتي و المتناكة بتاعتي فهمتي يا فاجره ....
و مكمل رزع فيها ضرب و اهانة لغاية ما شديتها من شعرها و بسحبها ورايا لاوضة النوم و هيا تصيح و تشتم و انا ولا كاني سامع حسها ،،، دخلت بيها الاوضة و كان في على السرير شوية لبس ليها مديت ايدي سحبت محرمة من الي بتحطهم على راسها و زنقتها على التسريحة و ربطت ايدها وراء ضهرها و قمت فتحت الدولاب جبت كذا محرمة من بتوعها و ربطت رجليها و كممت بقها و قعدت قدامها و هيا عمالة تتلوى على الارض و بتقول كلام موش مفهموم بس باين انها شتيمة ....
انا:: حنبتدي من الاول عشان تفهمي و مبقاش اعيد تاني لاني حزعل و لو زعلت حتبقى حياتك معايا حجيم فهمتي
ماما :: مممم احح اه مممم ممممم احح اوه اه اممم ( متكممة و موش فاهم حاجةمن الي بتقوله)
انا :: انا ما طلبتش منك تفتحي بقك و تتكلمي فاهمة يا لبوة ( و برزع بالقلم و اشد في شعرها و اتف عليها) انت كنتي فاكرة انه خلاص بقيت خول و متناك و بكدا حتعملي الي انتي عاوزاه بس دا كان اخرك و الي ما تعريفهوش انك انتي الي حتبقى خدامتي و كلبتي و متناكتي و انا سيدك و تاج راسك و الي اقول عليه تنفذيه فاهمة ...
و نزلت عندها بفك جلبيتها و هيا بتلوي في رجليها و تتلوى و موش راضية بالي بعمله فيها ... قلعتها الجلابية و كانت موش لابسة حاجة تحتيها ملط خالص و ريحتها عرق و لبن و كان باين دا من فخاذها المبلولين و محمرين و لسه بقع ايدين الي كان بينيكها مطبعة على وراكها و بزها و حلمتها الي واقفة ... كنت بحسس عليها بايدي و بعدي بصوابعي ناحية كسها و بشد في شوافره و شعر عانتها و هيا تزوم و تمتم و انا بايد في كسها و الايد التانية في بزها بقفش و اعصر حلمته بين صوابعي و بشتمها و اتف عليها ... طلعتها فوق السرير و فكيت رباط رجليها عشان اقدر من تاني اربطهم بس المرة دي كل رجل لوحدها و اعرف اعمل معاها الصح ... خرجت برا الاوضة و دخلت المطبخ الاقيش اي حاجة كدا تنفع في الي بعمله ببص لقيت عصا رفيعة شوية و فتحت الثلاثة لقيت حبتين خيار حلوين ينفعه دول و رجعت لماما الي كانت محمرة من رجليها لراسها و دموعها في عينيها و وشها كله بصاق ... كانت بجد صعبانة عليا لانها مهما يكون دي ماما و دي الست الى ربتني و كبرتني و خلتني دلوقتي راجل .. كانت مشاعر الابن تجاه امه بتقلي سيبك منها دي امك و من جهة تانية خايف لو سبتها دلوقتي دي حتبقى اكثر من الاول و تعرف اني خيخة و بريالة و ماليش كدا ... جمدت قلبي و نسيت كل حاجة و رحت ناحيتها ،،، شافت الي في ايدي بلمت و رفعت حواجبها و راسها و كانها تقلي بلاش بلاش دا انا مامتك ،،،
انا:: انتي متناكة ،لبوة خدامة و الي زيك مالوش غير كدا و ماتخافيش حتنبسطي ما انا عارفك بتموتي في الدلع دا يا فاجره ...
و بحسس بالعصايا على رجليها بشويش نازل طالع على جسمها و بلدغ فيها شوية شوية مرة حلمتها مرة كسها المنفوخ مرة رجليها مرة وراكها و ايدي بتفعص كل حته جات علىيها ... حاولت اطول قد ما اقدر في دا عشان اشوف رد فعلها و فعلا بدات تتجاوب معايا و تتمتع لاني شفت دا في عينها و كمان كسها الي ابتدى يجيب ماء ،، طلعت جنبها و مسكت كسها و رحت بلساني بشفط عسلها و هيا ما خيبت ظني و راحت رافعة وسطها و كسها ناحية لساني عشان الحسه بس انا بالعصايا ضربتها على رجليها فهمت كلامي نزلت وسطها و انا زي ما انا بلحس بشويش و بمرر لساني من تحب لفوق على كل كسها و شوافره و بعض فيه و دخلت صباعي مرة وحدة في كسها و عيني في عينيها الي كانت شهوة و بتشاورلي براسها كمان كمان دخله حطه بعبصني ....
كنت عاوزها تفهم و تعرف انه كل شي بامري و بموافقتي و الي انا الي بسيطر ،،، مديت ايدي فكيت بقها من المحرمة و هيا بتنهج و لعابها طالع بين شفايفها نازل لرقبتها ...بتقلي
ماما:: اه اه ها ممم ها اممم ه ه ا ه اه مممم ابوس ايدك ما تطلعوش بيحرقني وجعني موش قادرة خليه خليه ...
انا:: انت ايه ،، و عاوزة ايه
ماما:: انا لبوة متناكة شرموطة عاوزة تتدخله و ما تطلعوش
انا:: و ايه تاني يا لبوة ( كنت عاوز اسمع منها كلمات محددة)
ماما:: ( و هيا بتنهج و تزوم و صباعي بغوص اكثر في كسها ) انا خدامتك ،كلبتك ، يا سيدي ،انا بتاعتك دخله كمان اه اه احححححخخخ موش قادرة ،حلو حلو
كنت خلاص سمعت الي انا عاوز اسمعه بس كنت شاكك فيها انها بتقول كدا بس من المحنة و عاوزة تراضيني فخرجت صباعي من كسها و قمت من جنبها و هيا بتتلوى و تهز في وسطها و عينيها نص مفتحة و تقول
ماما:: حرام رجعه ، خليه رجعه حطه تاني حرام عليك موش قادرة يا سيدي انا لبوة انا كلبة انا رخيصة ،، اه اه اححححححح احححححح
جيت عليها و مسكت الخيارة و بحسس على كسها بيها و هيا في نشوة و رغبة كبيرة و بفتح في شوافره بصوابعي و بضغط عشان ادخل الخيارة وبشويش و ادخل و اخرج و هيا تتمحنن و انا اشتم و اسب فيها و بتف على وشها و كسها و بفعص بزها و اضرب فخاذها و ادخل الخيارة لنصها و اخرج و صوتها ابتدى يزيد و محنتها تزيد اكثر و زبري الي واقف تحت البنطلون زي الوتد و بينقط لبن من غير ما احلب فيه من منظر لحم ماما الرخيص المتناكة مهيجني و مخليني على اخرى ....
و انا كدا معاها و المحنة و الرغبة قاتلانا باسمع في رزع على باب شقتنا و خبط اتفزعت و ما عرفتش اعمل ايه ... حطيت المحرمة على بق ماما و رميت عليها ملاية و خرجت اشوف مين الي بيخبط و يرزع في الباب ...
في الجزء الي جاي نشوف بقا مين الي جاي فجاة دا و ليه الخبط دا كله و انا حاتعامل ازاي مع ماما و الموقف الي انا فيه و حاتعامل ازاي مع تيتا و مرات خالي الخول
ارجو قراءة ممتعة للجميع نتقابل في الي بعدو
جوز ماما محارم و دياثة
السلسلة الثانية
الجزء السابع
بعد ما عرفت مين الرجالة الي خرجو من العمارة و دخلو فين بالظبط و مين الست الي خرجت معاهم و كانو بيعملو ايه و تاكدت انه خالي طلع خول و متناك و عرص لمراته ،، و بعد حواري مع تيتا اللبوة الي جبتها للطريق الصح و خليتها تفهم انه ما لهاش خيار غير الموافقة على الي عاوز اعمله معاها و انها تكون خدامة و كلبة ليا ،، و ماما الي فضل تكة و تدخل القفص مع تيتا و تبقى بكدا انجزت جزء من خطتي اني اقدر اسيطر على ماما و تيتا و يفضل خالي الخول و مراته المتناكة الي لازم اجيب رجليهم و اخليهم تحت سيطرتي و امري ......
و انا مع ماما في الاوضة و المتعة و الرغبة مسيطرة علينا بسمع في رزع و خبط.جامد على الباب ، إتفزعت و اترعبت فعلا لاني وضعي و ضعها موش بتاع ام و ابنها و الي بيعملوه دا جريمة .... حطيت على بق ماما محرمة كممت بيها صوتها لا يطلع و تبقى فضيحة و بكدا اخسر كل حاجة عملتها و رميت على لحمها الرخيص ملاية و عدلت هدومي و سكرت الباب و خرجت و كان الي عالباب بيرزع بايديه الاثنين زي ما تكون مصيبة حصلت و انا بجد مرعوب و خايف و بابلع في ريقي و بمسح العرق الي على وشي ....
واقف قدام الباب ....
انا:: مين ( و كان جايني صوت خالتي سومية )
خالتي سوميةة:: افتح يا محمد ،انا خالتك
فتحت الباب و كنت خايف لا يكون صوتي انا و ماما طلع برا و سمعته خالتي و دي حاتبقى بجد مصيبة ،، كنت متلخبط شوية ،، و وشي اصفر حبتين و موش على بعضي من الخوف و الي زاد عليا اكثر هو خالتي سومية الي كانت لابسة روب ستان وردي بحزام و قصير لفوق ركبتها و رجليها مشدودين و ناعمين و شعرها سايب بلونه الاسود الغامق الناعم مفرود على ذراعتها و بزازاها النافرين الكبار ،، كان منظرها دا زاد و كمل عليا و موش تمام و هيا بتبصلي و عاوزة تدخل وانا واقف قدامها مذهول من جمال جسمها و نعومتها لاني اول مرة اشوفها كدا قدامي ... و هيا بتقلي
خالتي سومية:: مالك في ايه يا واد ،، وسع كدا هو انت حتفضل واقفلي كدا زي الحيطة ،،،( خالتي دي خشنة في معاملتها و طريقتها و الي يسمعها تتكلم ما يقولش دي الست الانثى الي كلها جمال و رقة في مشيتها و جسمها و دلعه )
انا:: ( كنت بوسع ليها عشان تدخل وعيني على طيزها الي بتتهز مع كل حركة ليها و ترج رج و انا لسه مبلم )) اتفضلي يا خالتي
خالتي سومية:: هو في ايه ،الخبط و الرزع الي عندكم و الصويت الي جايب اخر العمارة ،،
انا:: ( كنت فقت خلاص من كلامها الي خوفني و بتمالك اعصابي ) لا مافيش دا انا كنت في المطبخ و وقعو شوية اطباق و حلل على الارض ،، و كنت عاوز اعمل اكل اصلي جعت فجبت عليها واطيها ...
خالتي:: تعمل اكل و امك فين ما بتعملكش اكل ليه ،، هيا فين انا موش سامعه حسها ....
انا:: ماما اه دي راحت عند نجاة صاحبتها ....
خالتي:: ( و هيا مستغربة من ردي ) نجاة ،، مين نجاة دي كمان ،، و هيا لغاية دلوقتي ما رجعتش من عندها ..
انا:: ما هو اصل انا الي وديتها ياىخالتي و هيا لما تخلص حاتكلمني اروح اجيبها ،،،
خالتي :: ( و ردي ليها ما دخلش دماغها) انا اول مرة اعرف ان امك ليها صاحبة اسمها نجاة ،، و بتقعد عندها لوقت متاخر زي دا
انا:: لا يا خالتي انا شوفتها عندنا كثير هنا و ماما راحت تجاملها في فرح بنتها و انا بصراحة لما اخذتها بيتهم كله حريم فاقلت اروح و لما تخلص اجيبها
كانت خالتي استريحت شوية لكلامي بس شفت في عينيها شك و عدم ارتياح من تصرفاتي الي كنت و انا باكلمها ببص عليها و على فخاذها و بتطلع لبزها و طيزها و نفسي بيطلع و يخرج بهيجان و رغبة كبيرة ،،، دردشنا شوية و خرجت خالتي ووعملت نفسي باخرج معاها و اقفل الشقة عشان اكلم ماما و اشوفها كملت و لا لا عشان خالتي تتاكد من الي قلتهولها و ماخليش الفار يلعب في عبها و تشك في اي حاجة ....نزلت فعلا خرجت من العمارة و دورت العربية عشان كانت تقدر تطل عليا من شباك شقتها و تبقى كدا حكايتي ليها كذب ... طلعت بالعربية لاخر الشارع و وقفت شوية حتى اطمن انه خالتي ماىتعملش حركة تخليني اخسر كل حاجة ..... . و انا في عربيتي كانت في عربية مرسيديس وقفت على الناحية التانية ببص للي سايق لقيته ابو الفتوح، اه هو بعينه و بيتكلم مع الي جنبيه .. ببص كويس كانت سامية مرات خالي اه هيا ، سلمت عليه و نزلت و فتحت باب العربية الوراني و طلعت بنت اول مرة اشوفها ... كانت بتاع 18 سنة كدا سمرا و رفيعة و لابسة بنطلون جينز عليه بلوزة و سامية كانت لابسة جلبية بني و متلحفة و في ايدها اكياس ... و مشييو ناحية بيتنا ... كنت مستخبي و موش عاوزها تشفوني ولا تحس انه حد شافها و كان مخي مركز في البنت الي معاها مين دي و ايه حكايتها كمان ،،، و يا هل ترى سامية مرات خالي ليها في البنات ولا بشتغلها لحسابها ولا ايه حكايتها و نضامها المتناكة دي ... قعدت الوقت الكافي و روحت مشي على رجليا لاني لسه في بالي خالتي و ممكن يحصل ايه لو شافتني في وقت متاخر زي دا راجع لوحدي .... وصلت قدام العمارة و طلعت جرى لشقتنا كنت خايف بجد لا ماما يكون جرالها حاجة من ربطتي ليها و بقها المتكمم و تبقى مصيبة بجد .. فتحت الباب و دخلت جري لاوضتها لقيتها زي ما هيا بس كانت بعدت الملاية على وشها و شعرها سايب على وشها و كحل عينيها مغرق خدودها و لعابها اختبط باحمر شفايفها و هيا عمالة تفارع بايدها و رجليها و لما شافتني بقت بتزوم و بتحرك في دماغها ...
انا:: مالك فيه ايه يا ولية ، ما عدتيش قادرة ،،موش مستحملة وضعك كدا ولا كسك بيوجعك و عاوزة زبر فيه
ماما:: ممممم ممممممم اوه اه ه ما ه اه اه ( اكيد بتشتم فيا و انا موش فاهمها)
رحت ناحيتها و مديت ايدي لوشها و باعدت الشعر الي على عينيها و بهمس في وذنيها
انا:: انا حافك بقك و لو سمعت صوتك ولا حسك خرج برا الاوضة حاتشوفي مني الي ما تعرفيهوش و حاخلي ليلتك سودا فاهمة
ماما:: ( و انا بفك المحرمة ) ها همم مممم اه اه ه مم اه اه اه ... سماح و النبي سماح و النبي يا محمد ،، حرمت ،بطلت
انا :: بطلتي ايه و حرمتي ايه يا لبوة ،انتي حاتعملي الي بقلك عليه و لما اعوز حا تبطلي بمزاجي انا و كمان تتناكي بمزاجي انا فاهمة يا لبوة ...
ماما:: حاضر ، حاضر حااعمل كل الي يرضيك ، اوعدك بس فكيني و النبي ايدايا واجعاني و رجلي وجعاني موش قادرة
انا::ما بصي كدا عشان افهمك و ما تقوليش ما فهمتش ،، افكك دا بردو بمزاجي ، و حوار ايدي و رجلي دا ما يخلش عليا فاهمة و لو عملتي حركة و لا لعبتي بذيلك من ورايا اوعدك اني افضحك و سيرتك تبقى على كل لسان....
كانت ماما مبرقة جامد فيا و كلامي ليها كان رعب ليها و
كنت بهددها عشان تفهم انه مافيش هروب من طوعي وسماع كلمتي و تبقى تحت سيطرتي و اني موش حاتسامح معاها في اي حاجة ممكن تعملها ،،،، و رجعت بعدين بوش الابن الحنين الي بيحب امه و ما يقدرش يزعلها .... اطبطب عليها و فكيت رباط ايديها و رجليها و حضنتها ليا و بحسس على وشها و خليتها تحس بامان و هيا في حضني و معايا ،، كانت بجد مرعوبة و جثتتها بتترعش و عينيها بدمع و نفسها بيطلع بالعافية .... و قلت
انا:: ما تخافيش يا حبيبتي انا محمد حبيبك ابنك ،، انا ما اقدرش على زعلك و موش ممكن افضح ماما و بردو عاوزك تسمعي كلامي عشان ما ازعلش منك يا حبيبتي
ماما:: ( موش عارف ترد و تجاوبني بس اتكلمت ) انا عمري ما زعلتك و لا عملت معاك الوحش ، و كنت مخلياك على راحتك و تستمع معايا ،، دا جزاتي تعمل فيا كدا )
انا:: انا كمان كنت مخليكي على راحتك و تعملي كل حاجة بمزاجك و على هواك بس الامور اتغيرت شوية و الي بمزاجك حايبقى بمزاجي و الي باستمتع به انا بردو حنستمتع به مع بعض يا سوسو و حاخليكي تنبسطي اكثر من الاول بس دا كله بموافقتي و امرى و مافيش زبر حايخش في الكس دا الا بامري فاهمة ...
و كنت بمد ايدي افتح فخاذها و احطها على كسها و احسس عليها بصوابعي و ساند صدرها و بزازها بوشي و بحسس عليهم بشويش و هيا ساكتة و نفسها طالع نازل و انا بزيد في حركة صوابعي على شوافر كسها و باتعمد ازق صباعي المس زمنبورها و اسحبه لغاية ما ابتدت ترفع طيزها و تتلوى شوية شوية و انا مع حركتها صباعي بيغوص اكثر بين شوافر كسها الي ابتدى يتبل و سيب ماء .. عدلت وشي على بزها و بلساني بلحس في الحلمة الي كانت متورمة و واقفة و بلحس فيها جامد و اعضها بطرف سناني و ماما الي كانت بتهيج وونشوتها بتزيد بكل لمسة مني فتحت رجليها و مدت ايدها ناحية ايدي الي مرشوقة في كسها و بتحركها بشويش كانها بتقلي كمان كمان ،،و مسكت بزها التاني بتفعصه و بتلعب على حلمتها ،، عدلت من نفسي و نزلت مابين رجليها و صباعي لسه في كسها و بلساني بلحس و بدخله فيها و ارضع و الحس و هيا تتلوى و بتفعص في بزها و تشدني من شعري و تزوم على اخرها ....
ماما:: ممممممممم احححخخ مممممم اااااااااووووووووي اححححح احح اه اه اه جامد احلى ،اقوي تاني اححححح
انا:: ( ببعبص فيها و بدخل صباعين مع بعض ) حلو يا متناكة ،، ادخل كمان ،عاوزة كمان ،، يا شرموطة عاوزة ايه
ماما:: عاوز اتفشخ ،اتناك اتشرمط ،دخلهم كلهم ،، كسي بيوجع ،بيحرق ،،نار قايدة ،، اه اه اه اه اه موش قادرة
انا:: انت ايه ،، و بتسمعي كلام مين ،يا متناكة
ماما:: انا كلبة، انا خدامتك ،انا متناكتك ،، اسمع كلام سيدي محمد ، اسمع كلام سيدي العرص ابني الي يشرمطني ،،ابني يا ينكني ،، ابني الي يعرص عليا ،، اه اه اه
كنت بزود في بعبصتها و لحس كسها و هيا بتزوم اكثر و هايجة على اخرها ، خرجت صوابعي و مديتها ناحية بقها الي فتحته و مدت لسانها و بتلسح فيهم و بتمسكهم بايدها و تدخلهم في بقها و تمص و تلحس في ماء كسها و شهوتها و عينيها كلها شهوة زي الي شفتها لما كانت مع سعد ،،، و هيا بتلحس في صوابعي بتف عليها بشويش فتحت بقها و عاوزة تشفط الي بصقته و ايدتها اكثر في بقها الي كانت بتبلعو و تقلي كمان عاوزة و انا ماسك رقبتها وبخنقها شوية شوية لغاية ما حسيت بنفسها انقطع و عينيها برقت و احمرت و فقاقيع خارجة من بقها ،، سبت رقبتها و نزلت الحس وشها و بقها و بشفط لسانها و اعض شفايفها و جسمي كله بيتحرك عليها و زبي الي كان مرشوق في وسطها واقف زي العصا مددت ايدها ناحيته ،. ضربتها على ايدها ففهمت ،،، نزلت من على السرير عشان اقلع و ارجعلها و اتفاجات بماما بتنزل من على السرير زي ما تكون كلبة ،، مددت ايدها الاول على الارض و كملت رجليها و كانت على اربعة و تشم في مكان زبري و تلحس فيه من فوق البنطلون ،، مشيت للباب كانت لحقاني ،، و خرجنا برا و ماما زي ماهيا على اربعة لاحقة عليا ،، قعدت على الكنبة ،، جات جنبى و بقت تتحسس في رجلي بوشها و وطت عشان تلحسها و تبوسها ..سبتها و مديت ايدي ناحية وشها و بشدها من شعرها لزبري ،، راحت عليه ببقها و بتلحس و تشم فيه و مدت ايدها فتحت السسته و دخلت ايدها بتحسس عليه اكثر من الاول ،، و انا نشوتي بتزيد اكثر و اكثر و ماما بتخرج في زبري و بتحلبه و تتدور لسانها على راسه الي كانت منفوخة ،، و تعض فيه و تلحس ... كنت على اخرى موش قادر ... شديت ماما عليا و بدخله جامد في بقها و خرج و ادخل و اخرج و هيا بتكح و بتف و نفسها مقطوع و انا على اخري .... خرجت زبري من بقها و مكستها زقتها فوق الكنبة و فتحت رجليها و شديت زبي بحك به كسها و انا فاقد الوعي تماما و موش حاسس الا بالرغبة المتوحشة الي غيبت عقلي و كل حاجة فيا ،، بعديه و اجيبه على كسها و شوافره و ماما تزوم و تقلي ....
ماما:: نيكني يا فحلي ،دخل زبرك فيا يا فحلي ، نيكني ،، شرمط كس امك الكلبة يا سيدي ،، نيك امك المتناكة
اححححححح اه اه مممممم ااااااااوووووي ، دخله
و انا فعلا بستجيب لرغبتها و نشوتها و فجورها و عهرها و عهري و فجوري ،، كانت ماما رخيصة قوي و قحبة اكثر من الي اتصورته ،، كانت متناكة لبوة قبلت انها تتناك من ابنها ..و انا زبي الي كان واقف ممدود على كسها بحركه و بمشيه يستنى في اشارة من عقلي الضايع و كلام ماما المتناكة ،انه يدخل فيها و انيكها ،،، كانت ماما تتلوى تحتي و ترفع وسطها و زبي يوصل بين شوافرها و يرجع لغاية ما ابتديت اضغط و انسى انها امي و افتكر انها مجرد كلبة رخيصة يلزمها تتناك و تفهم اني ما بقيتش زي الاول ،، ضغطت بزبي على كسها الي دخل راسه و هيا حست بيه جواها رفعت كسها ناحيتي فدخل نص زبي الي حس بحرارة كسها و ناره و مايتها و بديت ارزع شوية شوية و احرك وسطي عليها وانيك فيها ثواني كنت حاسس نفسي حاجيب لبني خرجته و طلعت فوقيها و ابتديت احلبه و اجيب لبني فوق بزازها و وشها و شفايفها و هيا فاتحة بقها بتبلع الي بيجي فيه و تزوم اكثر ،، هسيت برغبة غريبة و نشوة اول مرة احسها و اوصل ليها و ماما الي بتمسح لنبى من لحمها و بتحطه في بقها و تغرغره في بقها و تاخذه بايدها تحطه على كسها و تدخل صوباعها فيه و تخرج و هيا تتلوى و تتمحنن ووتزوم و على اخرها كانت عاوزة تجيب عسلها و لبنها ،، نزلت على كسها اخذته بلساني و برضع فيه جامد و ادخل ثلاثة صوابع و اخرج و انيك فيها اكثر من الاول لغاية ما حسيت بجسمها بيترفع و طيزها تتهز و تتنفض و عسلها و لبنها و مايتها خارجة شلال و بتكبس على راسي و انا بشفط فيه كله لغاية ما هديت و جسمها اتعدل و سحبتني ناحيتها ركبت فوقيها و رحنا في بوسة طويلة و لساني و لسانها متشابكين في بعض و انا حاضنها ....... قعدنا انا و ماما اكثر من ربع ساعة حاضنين بعض و ما تكلمانش لغاية ما اتعدلت و قالت ...
ماما:: انت سندي ،و حبيبي و راجلي و فحلي و سيدي و انا خدامة تحت رجليك و موش حاكسرلك كلمة ولا حاثنيلك امر من اللحظة دي يا حبيب امك
انا: اتعدلت و كنت متفاجا من كلامها بجد ) و انا حابسطك و حااعملك كل الي انتي عاوزاها و احققلك كل نشوتك بس زي ما تفاهمنا مافيش خطوة تخطيها الا باذني و امرى فاهمة يا لبوتي يا كلبة ابنك يا سوسو المتناكة ( و بشد في شفايفها و ادلعها )
قامت ماما على الحمام تاخذ دوش و لحقت عليها اخذناه سوى و لعبت في جسمها شوية و دخلت عملت لينا اكل ، و كانت معاملتها ليا اتغيرت شوية و ما بقاتش زي الاول ، لانها فهمت انه خلاص ما عندها حل تاني غير انها تسمع كلامي و تكون تحت امري .... قعدنا ناكل و كنت بحكيلها على خالتي سومية الي جات عندنا لما سمعت صوتنا و زعيقنا واحنا مع بعض ، عشان لو سالتها تعرف تجاوب بعدها دخلت هيا تنام و كانت عاوزاني انام معاها بس انا رفضت و نزلت لشقتي و كان في بالي سامية مرات خالي و البت الي جابتها معاها و كنت عاوز اشوف هي مين و عملو ايه و بيعملو ايه ، و كمان صورة خالتي سومية و طيزها و جسمها ما فارقوش خيالي فكنت عاوز أملي عيني من جسمها و حلاوته و الي عاملة زي الرهوان ....
دخلت اوضتي و فتحت الشاشة عندي و كنت عاوز اشوف ماما بتعمل ايه الاول عشان اطمن انها ما بتلعبش بذيلها و فعلا كانت ماما دخلت اوضتها و لبست روب نوم و نورت اللمبة الي جنبها و اخدت مكانها و راحت في النوم ،، دورت على الكاميرا الي شقة تيتا كمان لقيتها بعد ما سبتها دخلت اخدت دوش و لبست و كانت مستنياني لاني قلتلها اني راجع ليها فمن القعدة الطويلة دخلت اوضتها و نامت هيا كمان ،، و بعدي لغاية كميرا شقة خالي الخول و مراته المتناكة الي عاوز اضمها للقفص مع ماما و تيتا ،، رجعت التسجيل من اول ما دخلت هيا و البنت ،، ... وصلت مرات خالي مع البنت قدام الشقة فتحت الباب و دخلت لقت خالي الخول قاعد في الصالة بيتفرج على التليفزيون ،، لما شافها داخلة جري عليها و عاوز يحضنها بس هيا رمت في وشه الاكياس و كانه خدام عندها و طبعا دي الحقيقة
سامية :: هوما الاولاد فين ،، موش سامعالهم حس ،انت زعلتهم ولا عملت فيهم حاجة ،، (و هي بتزعق)
خالى:: (يبص على البت الي معاها و كانه بقلها موش كدا قدام البت) هوما نايمين في اوضهم و مافيش حد زعلهم
سامية:: ( بتكلم البت )خشي يا بت مالك مبلمة كدا ما تخافيش دا جوزي الي حكيتلك عليها
دخلت سامية و البت الي معاها و خالي كان واقف و موش فاهم حاجة و محمل الاكياس في حضنه و ايده و دخل جري حطهم في اوضة النوم و رجع عاوز يعرف مين البت دي ،،، كانت سامية قلعت الجلبية بتاعتها و رمتها جنبها و كانت لابسة بودي و جيبة قصيرة محزقة على فخاذها و حطت رجل على رجل و بتكلم البت الي كان اسمها سناء
سامية :: قوليلي ايه رايك في ليلة مبارح عجبك الراجل ،،
سناء:: ايوا يا أبلتي دا عمل عمايل ما سابنيش طول الليل نازل رزع فيا ( و هيا بتضحك)
سامية:: يعني اتكيف منك و انبسط
سناء:: دا انبسط و اتكيف و كمان اداني هدية بصي كدا
و كانت البت دخلت ايدها و جبدت علبة فتحتها و كان فيها حتتة ذهب ،، في اللحظة دي كان خالي واقف جنبهم و هوما ما اخذوش بالهم منه لغاية ما هزت سامية عينيها و لقيته واقف
سامية:: مالك فيه ايه ،هو انت حتفضل واقف زي اللطخ كدا ،، روح اعملي قهوة عشان دماغي مصدعة ...
خالي:: حاضر حاعملك بس كنت عاوز
سامية:: خلص و خلي يومك يعدي .. عاوز ايه
خالي:: كنت عاوز اعرف مين الي معاك دي
سامية:: و انت مال اهلك مين دي روح اتنيل اعمل الي قتلك عليه ،، و اعمل حسابك بكره انا نازلة بدري و موش حارجع غير متاخر و كمان شوفلك مكان تنام فيه الليلة ..
مشي خالي للمطبخ و قعدت سامية و ايناس و بيضحكو و بيقفشه في بعض و كنت عرفت من كلامهم انه مرات خالي بتجيب بنات للرجالة الي تعرفهم و بتسرحهم و سمعتها بتقول للبنت انه بيومي بيه حايموت على سنية ماما و عاوزها و واعدها بهدية معتبرة لما يحصل المراد و تجيبهالو ....في اللحظة افتكرت كلام بيومي لما سالها على الست ففهمت انه كان يقصد ماما،، ... شوية و رجع خالي و ايده صينية القهوة حطها على الطربيزة و قعد معاهم و كانت ايناس بتبص على خالي باحتقار .. خلصه القهوة و اخدت سامية ايناس و دخله الاوضة و خالي زي قعد شوية و بعدين لحق وقف قدام الباب بيتسنط عليهم و يبص من خرم المفتاح و بيشوف لحم عريان مرة فخاذ مرة بزاز مرة طيز و سامع مرقعة و محنة و شهوة مراته مع البت الفرسة .....كمله نيك مع بعض و اترمو في حضن بعض و نامو و خالي كان بنطلونه لنص ركبه و لبنه سايح من قحب مراته و شهوتها ،، وقف على حيله و دخل الصالة و اترمى بهدومي على الكنبة و راح في النوم ،،، و انا كنت بتفرج و بفكر اعمل ايه مع سامية مرات خالي و ازاي حاقدر اجيب رجليها .... و افتكرت خالتي سومية ام طيز ملبن فرحت على التسجيل الي جايب شقتهم و شفتها قاعدة على التسريحة و كانت لابسة قميص نوم شفاف مبين كل جسمها و من غير سنتيان و الكلوت كان فتلة و لونه احمر و طيزها مدورة و نصها بارز من كرسي التسريحة و فخاذها سلبه عقلي و انا بشوفها اول مرة بالشكل دا .. كنت مسكت زبري الي وقف عليها و بديت اضغط عليه لغاية ما وقف ،، و كانت بتكلم جوزها الي مترمي على السرير و ضهره ليها و بتقله ...
سومية :: انت نمت يا عدلي ،، قوم بقا انت ما وحشتنيش
عدلي جوز خالتي :: ( كان بيرد عليها و باين انه ما لوش مزاج ) انا تعبان و بكره عندي شغل الصبح و عاوز انام
سومية:: تنام ايه ما بدري يا راجل ،، ولا انت خلاص راحت عليك قوم بقا و بلاش كسل
عدلي:: تعبان يا ولية ، عاوز انام ما تفهميش
سومية :: لا لا ما بفهمش ،، هو انت على طول تعبان ،عاوز تنام ،مالك فيه ايه و لا عاوزني ابقى شرموطة زي المتناكة سامية و اتناك من غيرك زي ما بتعمل هيا ....
عدلي :: هو انت موش حاتبطلي كلام في اعراض الناس ولا ايه
سومية:: اعراض ايه بلا نيلة ،،انا لو ماكنتش خايفة على اخويا و الاولد و سيرة العيلة كنت فضحتها و خليتها تترمي في الشارع و لا تكونش حضرتك نكتها عشان كدا بدافع عليها ...
عدلي :: ( كان متلخبط و موش عارف يرد عشان هو فعلا كان ناك سامية ) انت اكيد جرى لمخك حاجة ،، اتجننتي رسمي ،،
قامت خالتي و راحت جنب جوزها على السرير و بتبصله بشك و حيرة و عمالة تقلب في الموضوع في نفسها و كانت هيجانة على اخرها و موش قادرة تنام الا ما تتناك و تروي كسها ،،، قعدت شوية و كانت بتقرا في مجلة نسواني ولحد ما عرفت انه جوزها راح في نومه ،،، قامت من جنبه و اخدت الموبايل و خرجت على طرف صوابع رجليها و بتتلفت ناحية جوزها الي نايم و سكرت الباب بشويش وخرجت ،، وصلت للمطبخ و سكرت الباب و انت مستغرب من حركتها و طريقتها ،، و بقول في نفسي مالها دي بعمل كدا ليه ....... وقفت خالتي على الحوض و اتصلت برقم كنت اموت و اعرف بتكلم مين لغاية ما سمعتها بتقله
سومية :: وحشني زبرك ،، عاوزه احطه على بزازي و المسه و ارضعه ،، انا مولعة نار قايدة ،، نيكني ،شرمط كسي يا فحلي ، نيك شرموطة زبك ....
كنت مصدوم من خالتي و انها ببتشرمط في التليفون مع راجل بدل جوزها و كنت اموت و اسمع و اعرف مين الي بيكلمها لغاية ما نطقت اسمه و هي هايجة خالص ،و فاتحة رجليها و مدخلة ايدها في كسها و بتحك فيه جامد و بتقول
سومية :: اه اه احححح احححححح اااااااااااوووووووي نار ،، نيكني يا فؤاد ، كسي وجعني مشتاق لزبرك يا فؤاد
جوزي عرص ما بيعرف ،، انت الي بتعرف تنيك كسي و تخليه يجيب لبن ،، عاوزة لبنك في كسي و بقى ابلعه كله اححححححححح ممممممممم اه اه اه اه اه اه اه مممم اااااااوووووووي ،،، ....
و كانت خالتي خلصت و جابت عسلها و بتلحس في صوابع ايدها و انا موش دريان بحالي فقت على نفسي وانا مطلع زبري احلبه و جايب لبنه على بزاز و كس خالتي الشرموطة ،،، بعد ما خلصت عدلت لبسها و قعدت على الكرسي و كانت بتكلم فؤاد الي كان بشرمطها على التليفون و تقله ...
سومية:: لا ما قدرش ،، صعب بجد احنا اتفقنا انه يبقى تليفون و بس ،، بقلك ايه لو موش عاوز اكلمك تاني خلاص ... ( سكتت خالتي و بتسمع بيقلها ايه و اتكلمت تاني) انا بحبك بجد و بحب اسلوبك معايا و معاملتك بس حاول تفهم انا متجوزة و ما قدرش اقابلك ،، و يا سيدي لو لينا نصيب حانتقابل و ما تزعلش من متناكتك لو اقدر حاجيلك )
و خلصت مكالمتها و رجعت لاوضتها و نامت جنب جوزها و انا فضلت مبلم من العيلة المتناكة دي و ازاي اعمل و اتصرف معاهم ... بس المهم دلوقتي اني عرفت اسيطر على ماما و تيتا و اخليهم تحت امري بس فاضل البقية الي اكيد حتصرف معاهم و اجيبهم تحت مني ... رميت نفسي على السرير و رحت في سابع نومة من يوم كان طويل بالنسبة ليا من كثرةالاحداث الي فيه و كان فعلا الوقت متاخر ،،، ........
قمت الصبح على ايدين ماما بتحسس عليا و تصحيني و كانت على غير العادة بتاعها ،، و متزوقة و ريحتها ياسمين و بتصحيني بعينيها الي كلها حب و رغبة و نشوة ما شفتهمش قبل كدا منها ،،،
ماما:: صباح النور يا حبيبي
انا: صباح النور يا ماما ،، هيا الساعة كام
ماما:: دلوقتي داخلة على عشرة ،، و انا ما حبيتش اصحيك قبل كدا عشان عرفت انك تعبان و جسمك متكسر يلزم يرتاح فقلت اخليك شوية ....
انا:: دا انا لازم اقوم و عندي شغل كثر و بقالي كام يوم مارحتش الشركة
ماما:: انا محضارلك الحمام تدخل تاخذ دوش و الفطار على ما تكمل يكون جهز و افطرك بايدي ،،،
خرجت ماما و انا بجد مذهول و موش مصدق نفسي من الي بتعمله ،، دخلت اخدت دوش صحصحت عشان اعرف هيا نواية على ايه و ان كانت عاوزة تلعب معايا و تلعب بذيلها ،، لبست هدومي و قعدت على الطربيزة كانت حضرت الاكل و قعدت جنبي و بتهزر معايا و توكلني بايديها و ريحة جسمها و نفسها و فخاذها الي لاصقين لفخاذي و حركة بزازها الي بتتهز و تترج رج عملو فياىعلى الصبح و كانت ماما لابسة حتة *** فستان مجسم على جسمها و طيزها مدورة و مفصلة و خط الكلوت الي لابساه باين و بزازاها الي من غير سنتيان بيتهزز هز كل دا كان مخليني انط عليها انيكها و العب في لحمها و بعدين اروح الشغل .... بس شفت في عين ماما كلام و موش راضية او مترددة تقوله لغاية ما سالتها
انا:: مالك في ايه
ماما:: لا يا حبيبي مافيش ،،بس كان في موضوع كدا
انا:: موضوع ايه اتكلمي قولي ...
ماما:: اصل الصبح و انا فوق عدت عليا مرات خالك و كانت حكتلي حاجة كدا ،،،، ف.......
انا:: (بضحك و فهمت كلامها و هي بتبص عليا موش فاهمة بضحك ليه و قاطعت كلامها )) اللبوة سامية عاوزة تسرحك و تجيبلك زبر ايكيفك ...
ماما:: ( و كانت متفاجاة من كلامي ) و انت عرفت ازاي
انا:: انا اعرف كل حاجة و كل الي بيحصل و كمان خذي دي الراجل الي عاوزك اسمه بيومي و حايموت و ينيك اللحم دا يا متناكة ( و كنت باقفش في بزازها و حلمته )
ماما:: مانا نسيت انك مركب كميرات بس موش لدرجة انك تعرف كل حاجة .... اه قلت ايه اعمل معاها ايه
انا :: انتي ما تعمليش حاجة ، خليكي بريق حلو معاها و ما تديهاش التمام غير لما قلك ،، ولا انت عندك راي تاني
ماما:: لا لا طبعا يا حبيبي الكلمة كلمتك و الشورة شورتك
انا:: طيب يا متناكة انا حاظبط الموضوع و حاخليكي تشبعي بزبر بيومي و تطفي نار كسك الي هايج على طول يا لبوة
كانت ماما عينيها بتضحك و فرحانة من كلامي و هايجة على اخرها و بتحك بايدها كسها من تحت الطربيزة ،، خلصنا كلام و قمت عاوز الحق اكمل يومي في الشغل و اشوف اليومين الي فاتو جرى ايه و حصل ايه ،، شددت ماما ايدي و كانت عاوزاني اقعد معاها اطفي نار لحمها الي بقى رخيص قوي و متناك قوي فبلمت ليها بعيني و قلتلها بعدين لما ارجع كنت جاهزة عشان في مفاجاة حلوة ليكي يا لبوة ....
خرجت و وقفت قدام باب شقة خالتي و كنت بفتكر ليلة مبارح و طيزها و بزازها و كسها و شرمطتها مع فؤاد في التليفون ،،،، نزلت و زبري واقف قدامي من محنتي ،رايح للشركة و في بالي اعمل ايه مع العيلة دي بقى و ازاي اقدر اجيبهم تحت رجلي و يكونو كلهم تحت طوعي.....
الجزء الي جاي نشوف المفاجاة الي محضرها لماما لما ارجع و ازاي حاقدر اوصل لمرات خالي اخليها تبقى متناكة ليا و كمان خالتي الي طلعت متناكة و تعرف انه مرات اخوها ببتناك من رجالة .....
قراءة ممتعة للجميع و شكرا
جوز ماما محارم و دياثة
السلسلة الثانية
الجزء الثامن
بعد ليلة طويلة مليئة بالاحداث المثيرة و الغريبة و اكتشافي لكثير امور كنت ما اعرفهاش و ما تخيلتش انه ممكن تحصل خصوصا خالتي الي كنت شايفها محترمة و ما لهاش في العط برغم من طريقتها و كلامها و اسولبها في المعاملة و ازاي خشنة و ماتديش ريق حلو و كلامها الي عامل زي المرزبة بس كانت غير كدا خالص و كانت ليها في النيك و الشرمطة بدليل الراجل الي بنيكها و مكيفها في التليفون و ازاي حايتقابلو ،، ..... و طبعا ما انساش الليلة السخنة الي قضيتها على لحم الشرموطة ماما و زبري الي دخل لاول مرة في كسها و غياب احساس الابن و الام و كنت بشوفها شرموطة متناكة زي بتوع الشارع او الكباريهات و كمان خالي الي كان فعلا خول و عبد لمراته و عمايلها و البت الي بتسرحها و تخليها تتناك من رجالة و كمان عاوزة تاخد ماما لبيومي الي كان حايموت و يركبها ...... كنت سارح و فكري شارد اعمل ايه اتصرف ازاي قدام كل العهر والفجور دا و ازاي اقدر اسيطر عليهم و يكونو تحت طوعي و امري .....
خرجت من الشقة بعد ما وعدت ماما بمفاجاة حلوة الليلة و انها تجهز نفسها لما ارجع ،،، خرجت و وقفت قدام باب شقة خالتي و كنت بفتكر ليلة مبارح و طيزها و بزازها و كسها و شرمطتها مع فؤاد في التليفون ،،،، نزلت و زبري واقف قدامي من محنتي ، و انا نازل كانت بنت خالي الصغيرة زينب خارجة من شقة تيتا و تيتا بتسكر في الباب ،،شافتني دخلت جري و تركت الباب مفتوح ،،، دخلت زينب لشقتهم و انا دخلت لتيتا الي كانت واقفة و خايفة و وشها اصفر ..... كلمتها
انا:: ،، مالك في ايه ،، مرعوبة و خايفة و موش على بعضك
تيتا:: لا ماليش بس خايفة منك
انا:: خايف مني ليه هو انت عملت حاجة وحشة عشان تخافي مني يا لبوة
تيتا :: لا لا ( و بتحلف ) ما عملتش ايتها حاجة
انا:: طيب تعالي هنا قربي مالك واقفة بعيد
كانت تيتا جاية ناحيتي ،، برقت ليها و شاورتلها بصباعي ،،وقفت في مكانها و موش عارفة تعمل ايه ..... سكتت شوية و هيا لسه واقفة موش فاهمة بالظبط ...
انا:: هو في كلبة تمشي على رجليها الاثنين بس
سكتت تيتا و فهمت انا عاوز ايه نزلت على ركبها و ايدها و بتمشي ناحيتي وصلت لعندي و راسها في الارض وطيت ليها و مسكتها من شعرها و قلت ....
انا:: لما ادخل البيت هنا و تشوفيني تنزلي زي دلوقتي ،، كلبة خدامة فاهمة ،،و موش حاعيد تاني واضح ....
هزت تيتا دماغها بالموافقة و هيا ساكتة و بحسرتها ،، و رحت قعدت على الكنبة و بسحبها بشويش لغاية ماجات ناحيتي ، كان وشها بين ركبي و عينيها في الارض و انا بحسس بايدي على ضهرها، اوصل لطيزها المليانة و اشد عليها و ارجع تاني و نفسها مكتوم ،، شديتها من شعرها و بهز في دماغها ليا و بقفش في شفتها و بشد عليهم و رحت بشفتي على شفتها ابوس فيها و اعض شوية شوية و ايدي نازلة لبزها من تحت الجلبية الي لبساها ،، دخلت ايدي لقيت حلمتها واقفة حبتين مسكت فيهم بفعص و بلعب بيهم و هيا بدات تتجاوب معايا و نفسها بيزيد و ايدها راحت لزبري الي كان واقف اصلا من شهوتي على لحم ماما و خالتي ... كانت تيتا طلعت زبري و بدات تحلب فيه و انا ماسك شفتها و لسانها بمص فيهم و ايدي بتفعص بزها و الثانية على طيزها بتضرب و بتقفش لغاية ما بعدت عني و قالت ......
تيتا:: عاوزة ابوسه ،،، عاوزة الحسه ،،،عاوزة احطه في بقى
و عينيها كلها شهوة و رغبة .....
انا:: عاوزة مين يا لبوة ،، تكلمي يا متناكة (و كنت ماسك حلمتها بايدي باقفش جامد و بقرص فيهم )
تيتا:: مممممم اححححح احححح اه اه عاوزة زبرك يا فحلي ،عاوزة زبرك ،، عاوزه جوايا .... موش قادرة
قمت من مكاني و مكست وشها و بحط زبي عليه بحركه في كل حته عليها ،، شفتها ، عينيها، خدودها و بضرب و هو بتشم و فاتحة بقها عاوزاه ... اخدت راس زبري و بدات تمص فيه و تلحس و تدخله و تخرجه و تتف عليه و تحلب و انا واقف مغمض عيني و سارح بتخيل خالتي هيا الي بتلعب في زبري ،، و بتمحنن و بزوم .و تيتا حاطها في بقها .. مسكتها من شعرها بزق زبري جواها جامد لغاية البيضات و هيا بتمسك في فخاذي و تزقني بايدها و انا على اخرى و هيا نفسها مقطوع وبتكح و بصاقها خارج برا ،، خرجته و حطيته على شفتها بمشيه و اجيبه و هيا على اخرها .... حملتها و حطيتها على الكنبة و رفعت الجلبية و بعدت الكلوت الي لابسها شوية عن كسها و رحت رزعه بقوتي فيها بكله لغاية ماىشهقت و ماهياش قادرة و انا نازل هري و رزع و هيا بتتمحن و كان صوتها طالع ...
تيتا :: اه اه اه اه اححححححححح اححح يا كسي ياني ،، يا كسي نار نار حلو دخله خليه ،، اه ااااااااووووووي نيكني ،، شرمطني، نيك تيتا يا محمد،، شرمط كسها المتناك
و انا ركبها بنيك و برزع و ماسك بزازها و بقرص في حلمتها المتورمة و بتف عليها و اضرب على صدرها و وشها لغاية ما كنت حاجيب لبني فيها و هيا كانت حاسسة بيا على اخري كانت بتضغط عليا جامد بوسطها عشان اروي كسها بلبني و تشفطه كله جواها ..... جبت لبني في كس تيتا و اترميت عليها و زبري لسه محشور فيها و لساني على بزها باكله و الحس ... قمت من عليها بعد لحظات و كانت تيتا بتحسس على كسها الي بينقط لبني و شهوتها و تفركه بيهم و انا واقف بعدل في هدومي و عيني في عينيها و بتقلي
تيتا:: بحبك و بموت فيك و بموت في زبرك الي مريحني و فالقني نصين ....
انا:: ( بضحك و حاسس بنشوة كبيرة) انت متناكة و كسك متناك و شرموط يا لبوة و عاوز لبن كثير و انا حراضيك و امتعه
تيتا:: انا على طول مستنياك و كسي على طول هايجة على زبرك ،،
انا:: اكيد يا لبوة انت بتاعتي و خدامة الزبر دا ،،
عدلت هدومي و انا خارج كانت تيتا لسه على الكنبة موش قادرة تقوم و كانت عاوزة اعدي عليها بالليل عشان ما شبعتش من زبري و لسه عاوزاني اقعد معاه اكثر و نسهر سوى فكان ردي انه انا الي احدد إمتى و ازاي ،،، حسيت انها زعلت من كلامي ، فحاولت اني ما اكونش عنيف معاها كثير و اصالحها بكلمتين حلوين عشان ما تنفرنيش و ما تعملش حاجة ممكن تبوضلي الترتيب كله ....
خرجت من عند تيتا تقريبا الساعة وحدة بعد الظهر و عدل على الشركة و طول السكة و صورة خالتي و جسمها ما فارقوش خيالي ،، جننتي اللبوة بطيزها و صدرها ،،، وصلت الشركة و عديت اليوم كله و انا بشوف الشغل كان عامل ازاي و الامور ماشية بشكلها الطبيعي و كمان متولي الي كان منتظم في شغله و ما غابش ولا يوم لان ماما ما اتصلتش بيه فكان طبيعي انه ما يغيبش ....كنت بعد نص يوم شغل و دوران في الشركة و مكاتبها زهقان شوية و كان دماغي ما بطلش تفكير في خالتي ولا مرات خالي و كمان ماما الي عاوز اعملها مفاجاة حلوة و ماتقفش مني و أخليها في المود .... كانت الساعة خمسة و نص خرجت من الشركة و رحت قعدت في كافييه سرحان في خيالي و بفكر لغاية ما هزيت راسي لتليفزيون لقيت كليب احمد شيبة اه لو لعبت يا زهر و معاه البت المزة الا كوشنير بتهز في جسمها ،، فضحكت و قلت ليه ما اعملش كدا ووتبقى ليلتنا قشطة و عسل ،، كنت لقيت مفاجاتي لماما اني اخدها لكباريه او نايت كلوب و نعيش احلى سهرة مع بعض و كنت في خيالي بشوف ماما لابسة بدلة الرقص و فخاذها و بزازاها باينين و بتهز في جسمها قدام القاعدين و انا بتفرج عليها من بعيد و هيا بترقص و بتتدلع و كل الي حاضرين عاوزين يقفشه في طيزها و الي واقف و بينقطها بفلوس و يرشق مابين بزازها و الي بحسس على طيزها و هيا تتمحن و تميل بطيزها ،،، كنت سرحت خالص مع خيالي و انا بشوفها في احضان الرجالة بتشرمط في جسمها و ايدي نازلة على زبري بتحسس عليه الي ابتدى يوقف ،،،، فتحت الموبايل و كنت بدور على كباريه حلو و الا نايت كلوب شيك نسهر فيه انا و ماما و نغير اسلوب المتعة و ادخلها في مرحلة جديدة و عالم جديد ... كنت بشوف الكباريات و النوادي الليلة الي موجودة و عجبني نادي كان اسمه Echo club بس كانت في مشكلة انه الحجز يتم قبل بيوم و انا كنت عاوز اروح انا و ماما الليلة عشان عاوز اشوفها بتتشرمط قدامي ... اتصلت بيهم و حجزت بعد صعوبة كبيرة و ااصرار و التزامي بدفع 3 اضعاف المبلغ الي ماكانش مهم بالنسبة ليا الفلوس قد ما يهمني اني استمتع و امتع الرجالة بجسم ماما المتناكة ....
قعدت و انا مبسوط و رايق ببص ناحية الشارع بشوف مين.. اه دي خالتي بتعمل ايه هنا ،، خرجت بسرعة عشان الحق عليها و اشوفها كانت وقفت تاكسي و ركبت و راحت و كان الواد بتاع الكافييه بيكلمني ،و يقلي اني نسيت موبايلي و مفتاح عربيتي فوق الطربيزة و كمان ما حاسبتش على الي شربته ... رجعت حاسبته و اخدت موبايل والمفتاح كانت التاكسي الي فيها خالتي طلعت وموش عارف راحت فين و دماغي بدات تشتغل تاني و تلف بيا هي قابلت فؤاد على طول كدا ولا بتعمل ايه هنا في المكان دا ..... ركبت العربية و رجعت للبيت ،، ركنت العربية و طلعت لشقة ماما ،الي كانت قاعدة في الصالة هي و تيتا ،،،، سلمت عليهم عادي و كانت تيتا مخضوضة مني و موش عارفة تعمل حاجة لانها كانت واخذة تعليماتي بانها لما تشوفني تنزل زي الكلبة بس ماينفعش قدام ماما الي كانت حاسة بيها و عارفة اني بنيكها .... اتكلمنا شوية وكنت بهزر معاهم و مع تيتا بالخصوص عشان تفك و تفهم انه لما نكون مع بعض كل حاجة يلزم تبقى عادي لغاية ماالاقي طريقة و فكرة تلمهم الاثنين على زبري و ازبار الرجالة .... قمت بعدها و نزلت لشقتي كنت عاوز اعرف خالتى خرجت إمتى و رجعت ولا لا و كمان المتناكة مرات خالي هيا و البنت الي معاها رجعه ولا لا ،،،،، دخلت على طول لاوضتي الي كنت مسكرها بالمفتاح عشان ما تقدرش ماما تدخل عليها و فتحت الشاشة و التسجيلات بتاعة كل شقةعشان اعمل شك على ماما و تيتا و على خالتي الي كانت في التسجيل خرجت حوالي الساعة 2 بعد الضهر و رجعت للبيت قبل ما ارجع انا بساعة تقريبا و كانت ملامحها عادية و لبسها و طريقة خروجها و دخولها عادي مافيش حاجةتجيب الشك بس انا كنت شاكك فيها لانه المكان الي كانت فيه كله كافييهات و مطاعم و شقق مفروشة موش مكان للتسوق او حاجةمن دي ... و رحت اشوف تسجيل شقة خالي كانت اللبوة مراته لسه ما رجعتش و خالي و اولادة موش موجودين ..... قعدت حوالي ساعة كدا لغايةما سمعت ماما تنده عليا و جاية ناحية الاوضة طفيت الشاشة و طلعت لقيتها واقفة قدامي و لابسة طقم لانجري يخبل ،يلسوع العقل ،، سنتيان شفاف مبين كل حلمتها و بزازها و كلوت ابو فتلة في شكل فراشة مبين شعر عانتها المحلوق بعناية و فوقيهم قميص نوم قصير لغاية طيزها مفتوح و بتقلي ...
ماما:: انت نسيت مفاجاتي ولا ايه ،،،،
انا:: ايه العسل دا ،، ايه الجمال كله دا يا قلبي ....
ماما:: دائما واكلني بكلامك دا ،، عجبتك ،،
انا:: انت تعجبي بلد بحالها يا ست الحسن و الجمال
ماما::: اه اه يا خواتي منك و من كلامك الي كله عسل ،، قلي فين المفاجاة بقا ،، انا موش حمل الكلام العسل دا كله
انا::: انتي مستعجله قوي و هيجانة قوي ،، اصبري على رزقك يا ولية ،،،
ماما:: ممممممم ايوا مستعجله وعاوزة دلوقتي ..
انا:: لا اجمدي كدا عشان الليلة سهرة حاجة تانية خالص ،، عاوزك ولا اجدعها بنت في 18 سنة .... عشان حانسهر برا اللية ...
ماما:: يعني اجهز نفسي على خروجه برا ، طب رايحين فين عشان اعرف البس ايه ...
انا:: انتي تلبسي احلى حاجة عندك تكون سكسي خالص و مجسمه على جسمك ، عاوز اشوفك غير كل مرة الليلة فاهمة يا لبوتي .....
كنت بقفش في جسمها و بزازها و ايدي بتحسس على كل حته فيه و هيا بتتمحن و نفسها بيلسع رقبتي من سخونته و نشوتها و شهوتها . طلعت ماما و كان بتمشي و طيزها بتتهز قدامي و انا عمال امسك في نفسي و زبري الي قايد نار من شرمطتها و لوبنتها و كمان عاوز اكون جاهز لليلة الي كنت مرتب فيها حاجات حاتخلي ماما ما تقدرش تصمد من الي حاتشوفه و انا اكيد حاكون على اخري من منظرها ... طلعت هيا فوق و رجعت انا لاوضتي مددت على السرير و كان لسه بدري و في وقت كثير ، حطيت المنبه في التليفون بعد ساعة من دلوقتي و قلت اغمضلي كدا شوية و اريح جثتتي عشان اكيد السهرة الليلة حاتبقى صباحي ،،،،، بعد ساعة بالتمام صحيت على صوت المنبه و كنت حاسس حالي اني نمت كثير و جسمي مرتاح و مبسوط ،قمت من فرشتي و كانت الساعة داخلة على عشرة تقريبا ،، اخدت دوش و عملت قهوة على السريع عشان افوق و اصحصح و طلعت لماما اشوفها بتعمل ايه و جهزت نفسها و لا لسه ،،، و كنت طالع في السلم الداخلي و بسمع في صوت ماما و هيا بتدندن و تغني و فرحانة ،،، وصلت لغاية باب اوضتها لقيتها قاعدة على التسريحة ووعريانة ملط ،، لحمها بيلمع من صوابع رجليها لغاية رقبتها و بزازها مشدودة حبتين زي ما تكون عملت عملية شد ليهم و بيتهزو من حركة ايدها و فلقات طيزها حارجين نصهم من على الكرسي راجعين ورا و هيا بتعمل مكايج في وشها و انا واقف ببص عليها و هايج قوي ،،،، خدت بالها مني فبصت لي و قالت ...
ماما:: تكة يا حبيبي و اكون جاهزة ،،،،
انا:: ( متنح و ببص عليها كاني اول مرة اشوفها عريانة) جسمك نار يا متناكة و لحمك بيبرق برق عامل فيه ايه عشان يبقى كدا .....
ماما:: ( عاجبها كلامي و بتضحك بنشوة) عاملة كرميه عشان لم تحط ايدك تسيح من سخونتها و ما تقدرش تشلها بعدين ...
انا:: انا الي احط ايدي ولا الرجالة لما يشوف جسمك دا يا لبوتي ....
ماما:: يا خرااااااااابي هوما كثير ،، انا فاكراه واحد بس
انا:: و انتي تكرهي انهم يكونو اكثر من واحد يهيج عليكي و يلمس لحمك المتناك دا و يذوقو ....
و كانت ماما كملت مكياج و وقفت قدامي تاخذ رايي في مكياجها الي كان بياخذ العقل برموشها و حواجبها و شفايفها الي عملاهم بروج فاقع و بصيت لتحت و بفتح عيني على فخاذها جنب كسها لقيتها عاملة زي النقش كدا نازلة من جنب كسها لغاية كعب رجلها الشمال و كانت حلوة و عجبتني ،،،، بصت ماما ليا و قالت ،،،
ماما:: عجبتك ،،
انا:: قوي قوي حلوة
ماما:: طب وسع بقا عشان البس و تقلي ايه رايك في لبسي كمان .....
انا:: اتفضل يا وحش ...( كنت بهزر معاها ،، بس الحقيقة ماما اليوم وحش بجد بجسمها و رغبتها و نشوتها الي فوق العادة ..)
بعدت ليها و رجعت ورا شوية و هيا واقفة و كان فوق السرير حاجتين بس كلوت مافهمتش شكله الا بعد ما لبسته لانه كان مفتوح من الوراء على طيزها و فيه زي الشرايط على جنب و فستان اسود باين انه عريان بس بعد ما لبسته شفت جسمها عامل ازي فيه اترعبت من منظرها بجد و عرفت قد ايه ماما جامدة و مكنة و لبوة كبيرة ... كان الفستان طويل شوية لتحت ركبتها اه بس كان جسم ماما مجسم فيه و باين تقريبا كله لانه شفاف ،، ضهرها كله مكشوف لغاية طيزها و كان بحملات تتربط على الرقبة و بزازها كان محصور و باين من الجنبين مدورين و كبار و من تحت كان نص فخاذها باينين من تحت القماش الشفاف ... كانت ماما فعلا سكسي و جامدة و وحش .... كملت عدلت من نفسها و لبست بالطو عليها و خرجنا من البيت كانت الساعة تقريبا حداشر الا ربع ركبنا العربية و شغلت اغاني روشة و كانت ماما قلعت البالطو لما خرجنا من حتتنا و بعدنا عن العينين و هيا مبسوطة و جسمها يتلوى قدامي و تغني ...و قالتلي
ماما:: هو ايه النظام اليلة ولا حاتسببني عمياني كدا
انا:: (بضحك و حاسس برغبتها للشرمطة عالية قوي ) لما نوصل حاتعرفي كل حاجة لوحدك ،، مانا قلتلك اصبري على رزقك يا ولية
ماما:: اه ،،،، ه اه منك ،،، يا تري حتعمل فيا ايه الليلة دي
انا:: لو موش عاوزة تنبسطي نرجع ( كنت بقولهالها بقحب عشان اشوف رغبتها)
ماما:: نرجع ،،نرجع فين ،، لا طبعا انا عاوزة انبسط و امتع دول ((و كانت بتمسك في بزازها)
انا ::: يبقى بلاش اسئلة و اتمتعي بالي جايلك يا روحي
ماما:: طب حاجة وحدة بس عشان خاطري عشان خاطري
انا:: قولي فيه ايه تاني
ماما:: يعني اعمل الي انا عاوزاه ولا .....
انا:: ( كنت فاهم ماما تقصد ايه بكلامها) لا يا روحي تعملي الي انا عاوزه و لما تمشي الامور تمام اعملي الي انتي عاوزاه ،،، بس في الاول تمشي بكلامي فاهمة يا روحي انتي .....
فهمت ماما كلامي و كانت مستعدة تعمل اي حاجة بقلها عليها عشان تنبسط و تمتع جسمها،، وصلنا للنايت كلوب ،ركنت عربيتي و بصيت لماما شفت دهشة مرسومة على وشها ، لانها موش عارفة احنا رايحين فين بالظبط .. نزلنا و مسكت البالطو حطيته على كتافها و مسكتها من ايدها و رحنا ناحية الباب الي كان قدامه 3 رجالة طول بعرض ،، و ماما موش فاهمة ايه المكان دا ،، دخلت غرفة زي بتوع الاستخلاص كدا عشان ادفع الفلوس الي عليا و كمان اخد بطاقة الحجز بتاعة الطاولة بتاعتي و دخلنا لقيت في بنت و ولد بيوصلو الزبائن لحد امكانهم ،، اخدت من ماما البالطو و مني البطاقة و وصلتني لمكاني و ماما مذهولة من المكان و الدوشة الي فيه و الاضواء و الي بيرقص و الي لاصق في بنت و الي بيصيح و الي و الي ... رحنا طربيزتنا و قعدنا ،،،
انا:: اه قوليلي ايه رايك عجبك المكان
ماما:: دي كباريه يا محمد ولا ايه نظامها بالظبط
انا :: دا نايت كلوب يا مزة و الليلة عاوزك تعملي كل الي نفسك فيه ،،
ماما:: كل الي نفسيه بجد ولا بتقلي اي كلام
انا:: لا بجد يا مزة كل الي نفسك فيه
ماما:: يعني لو رحت رقصت زي البنات دول هناك موش حاتعترض
انا:: انا اصلا جايبك هنا عشان ترقصي و تسكري و تشربي مخدرات كمان لو حبيتي .... كله كله كله عاوزك تنبسطي يا حبيبة قلبي
كانت ماما فرحانة بجد من كلامي و مبسوطة و عاوزة تتطلع كل فجورها و عهرها الي انا بستناه بفارغ الصبر ،، و احنا قاعدين و ماما عينيها تبص على المكان و تشوف الناس عاملة ازاي ،، و قف الميتر و كان بيحط على الطربيزة شوية مكسرات و باقي لزوم السهرة و بيسالني حانشرب ايه ،،و لاني مليش خبرة في الشرب و الحاجات دي و كمان ما جربتش قبل كدا حتى السجاير كنت شاري علبة منظرة لاني مابدخنش لكن اهوو منظرة وبس ... طلبت منه يجيب لينا بيرة ،، راح و رجع جايب المطلوب و حطهم و مشي و ماما بتشاورلي ايه دا ،،،،فجاوبتها
انا:: بيرة عشان تروشني و مودك يبقى عالي و تبقى مبسوطة يا لبوة ....
ضحكت من كلامي ، صبيت ليها في الكوباية و صبيت لنفسي و كنت اول مرة اذوق طعمه ،،فكان صاقع قوي و لذيذ و مر كمان فكنت اشرب بشويش واخدت كاس ماما مديهولها في ايدها و بقلها في صحتك ،،،، اخدت ماما الكاس و شربت نصه و هيا مبرقة عينيها فيها و بتقلي
ماما:: دا صاقع قووووي و مر موش قادرة
انا:: ماهو بعدين حايبقى حلو اشربي بلاش دلع يا متناكة ..
كملت ماما الكاس بتاعها و شاورتلها بصباعي تعمل الي عاوزاه ، قامت من جنبي و راحت ماشية و و طيزها بترج رج و فستانها كان كاشف كل حته فيه و بزازها الي بتهز مع كل خطوة منها ،،، وصلت للبيست و طلعت و كانت بتبص ناحيتي و هيا تتمايل في خطوتها ، و كان في واحد واقف على البار بيتابع خطوات ماما و يتمعن منظرها و شكلها،،،،... وقفت ماما و بدات تهز في جسمها كانها بترقص ،بتشوف البنات و الاولاد بترقص ازاي و تعمل زيهم ،تقلد حركتهم و كان بزازها بيتهز و طيزها بترج مع كل حركة ليها و كانت هايجة على اخرها و انا كنت حاسس انه قزازة البيرة عملت عملتها،، و كان الشاب الي بيبص عليها واقف و عينه بتاكل ماما اكل و كان عاوز يروحلها بس كان يبص يمين و شمال يتاكد انها لوحدها و هي مكملة رقص و هز في جسمها في وسط زحمة الي موجودين الي من كثرتهم قربت ما شوفهاش ،،قمت و حاولت اني ما قربش كثير ناحيتها عاوز اشوف الشاب الي بيبص عليها حايعمل ايه معاها ،... دخل الشاب في وسط زحمة الرقص و كان تقريبا في 35سنة كدا و كان شكله حلو و لبسه روش و قرب من ماما الي جسما بيلمس في كل الي بجنبها من شباب و بنات و كان في مين الي بيلمس طيزها والي يحسس على بزازها و متعمد و في مين الي عادي و ماما ترقص و سايبة نفسها للي يلمس و يحسس عليها ،لغاية ما جي جنبها و ابتدي يرقص و يحاول يلمسها او يحسس عليها مرة طيزها مرة فخاذها مرة ايده تجي على طرف بزازها لغاية ما تاكد انها عادي و لا حاولت تبعد عنه ولا حتى تبصله بصة وحشة ،،، قرب الشاب كمان عليها و كنت بشوفه بيحاول يلصق اكثر ليها لغاية ما ماما كسرت كل الحواجز دارت بضهرها ناحيته و مالت عليه و ساندة راسها على كتفه و ابتدات تتمايل و تحك في طيزها على وسطه ،، ماصدق الشاب الي حصل من ماما الا و حضنها من وسطها و بيمسكها ليها جامد و زبره شغال في طيزها و مايل بشفايفه على رقبتها بيبوس و يلحس و ايده بدات تتحرك على بطنها و تنزل حبة حبة على فخاذها بيحسس و يقفش و ماما هايجة و عينيها مغمضة و للشاب نازل فيها هري ،،،و انا كنت واقف في مكان من حسن حضي اني بشوف كل حاجة بتحصل و كنت مدخل ايدي في جيب البنطلون عمال اقفش في زبري الي ابتدى يقوم من منظر ماما المتناكة ،،، و هوما لسه على نفس الوضعية لغاية ما قلبها ناحيته و جا وشه في وشها و كانو بيتكلمه بس موش سامع ولا حاجة،، و ايده بتعصر في بز ماما و الثانية على فلقات طيزها و ماما حاطة ايدها على رقبته و بتحك بفخاذها في زبره الي كان واقف زي العمود،، فضله يجي ربع ساعة كدا و شفت الواحد بيسحب ايد ماما عاوز يروح بيها الحمام او حتة كدا و يعمل واحد على السريع بس ماما رفصت و قربت عليه و كلمته ،،، و انا واقف في نفس المكان مداري عليهم و بشوف في ماما بتبص بيعينها على طربيزتنا الي كانت فاضية ،، نزلت من بيست الرقص الي كان عالي حبتين و مشيت للطربيزة و قعدت،، شوية كدا و حصلتها و قعدت جنبها و بتكلم ،
انا:: زبره كان جامد ولا ايه يا لبوة
ماما:: اسكت دا كان عاوز ياخذني الحمام ،، اصله كان هايج قوووي
انا:: و انتي قلتيله ايه عشان ما تروحيش ولا مكسوفة
ماما:: قلتله اني مع جوزي و بصراحة انا موش عاوزة ازعلك و اروح من غير ما قلك ،،بس الصراحة زبره يستاهل ،دا كان مرشوق فيا رشقة ما قلكش ....
انا:: يعني عرف انك موش لوحدك و كمان بقيت جوزك حلوة منك دي و دلوقتي عاوزه زبره على السريع كدا ول تكملي بيه الليلة...
ماما:: دا يستاهل أبات معاه جمعه ،، دا زي العمود قد بتاع الحمار ،،عاوزاه ،عازوه ادخله جوا موش قادرة ....
انا:: طيب اعملي نفسك رايحة الحمام و انا حاتصرف
قامت ماما و كان الشاب واقف على البار و يبص عليها و كان عاوز يلحقها بس كان خايف و متردد ،، وقفت انا و رحت ناحيته وقفت جنبه على البار و كان هو بيبص ناحية التانية و خايف اني اعمل معاه مشكلة او حاجة تانية ،بس كلامي ليه كان موش متوقعه ...
انا:: عاجباك ،، عاوز تروحلها ،،
الشاب:: اسف يا افندم ،، انت بتكلمني ،،(و كان مستغرب جدا و موش فاهم حاجة)
انا:: بكلمك على الست الي هناك دي ،، الي كنت بتقفش في جسمها و عاوزة توديها للحمام. عجباك و داخلة مزاجك
الشاب :: بجد موش فاهم حضرتك ،،، ( كان فعلا خايف مني )
انا:: طب خلاص مالكش في الطيب نصيب ... (و كنت دورت وشي الناحية التانية و بشاور لماما ،،، و حرجع لطربيزتي ،،حسيت بايد الشاب بتلمس كتفي و فهم كلامي و بيقلي،))
الشاب:: انت نظامك ايه بالظبط ،،،و على كام ...
كنت خلاص اتفاهمت مع الشاب و اخدت منه فلوس عشان مايشكش في اي حاجة ،، وقف جنبي شوية و بعدين راح ناحية ماما الي كانت على اخرها و هيجانة موت ،، مسكها من وسطها و مشى في ناحية الحمام ،،،، قعدت انا شوية على البار و كان في ايدي كوباية البيرة ما فقتش بنفسي بشربها في بق واحد و رايح ناحية الحمام ،،كان في زحمة و ناس زايطة و بنات على اخرها و انا في دماغي ماما الي بتاخد في زبر الواد و فاتحة رجليها تتشرمط ... دخلت الحمام وقفت على الحوض لانه كان في مين جوا ،، و كان في 6 كباين كل ابوابها مسكرة ،، و كنت باقف على كل باب عاوز اعرف هوما فين لغاية ما سمعت صوتها بتتمحن و بتزوم و كلها شرمطة ،،، و من حظي فتح الباب الي جنبهم خرج بنت و ولد من جواها ،، دخلت الكابينة و طلعت ببص لقيت ماما عريانة من فوق و بزازها باينة و واخدة زبر الشاب في بقها و بتلحس و تمص فيه الي كان بجد زي بتاع الحمار طويل و راسه تخينة منفوخة و بيضاته كبيرة قوووووي و ماما نازلة شفط فيهم و رضع لزبره الي بدخله لنصه موش قادرة تحطه كله و الشاب بيزقها عاوزه كله جواها و هيا بتف و بتكح و يتزوم ... و انا زبري وقف على اخره من المنظر دا كنت قلعت البنطلون وصل لرجلي و زبري وقف و بحلب فيه و ببص بطرف عيني عشان ما يشوفنيش الشاب ،،، كنت مستمتع على اخري من الوضع دا و شايف ماما بترضع في زبر الواد الي زنقها على القاعدة و رفع ليها الفستان و قلع الكلوت الي لبساه و فتح رجليها و دخل على كسها الي كان مبلول و بينقط عسل ،،و بدا يلحس فيه و يعض و يشفطه كله بلسانه ،،و يضرب في فخاذها و بيلحس اكثر ،، هزت ماما راسها فوق و شافتني ببص عليها و زادت شهوتها و متعتها اكثر و كانت بتكبس في راسه الشاب على كسها اكثر و ايدها التانية ماسكة بزها و بتقفش فيه و تزوم
ماما:: احححححح اه اه اححححح الحس كمان ،اااااووووووي اه اه موش قادرة لسانك بيلسع كسي مولعة ،، شرمط كسي يا اسمك ايه نيكني جامد
الشاب ،:: انت فعلا شرموطة متناكة ،، كسك نار يا لبوة (و كان بيلعب في كسها بلسانه و يبعبص بصباع )
ماما:: احححح منك احححححح موش قادرة نيكني بقا دخل زبرك ،،نيكني افلق كس متناكتك يا فحل اه اه اه احححححححح مممممممم امممم
وقف الشاب و مسك زبره حطه على كس ماما و بيمشي راسه على شوافر كسها و يحركه يمين شمال من فوق لتحت و هيا بتوحوح و عينيها مرشوقة في عيني و بتفعص في بزها و زبره يعمال يدخل راسه و يطلع في كسها و يحك به اكثر و يضغط لغاية ما دخل كله مرة واحدة و هيا شهقت و عينيها اتقلبت و كانت حاسة انه وصل لزروها و هو عمل يدخل اكثر و يضغط اكثر و ماما مبرقة عينيها و بقها مفتوح و نفسها مكتوم من الوجع و الشهوة و هو نازل رزع فيها اكثر و اقوى من الاول و عمال يفعص في بزها و بيتف في وشها و بقها و يقرص حلمتها الي احمرت و اتورمت و ماما جايبة اخرها ...
ماما :: اه اه اه احححح فلقتني ،، كسي اتناك،، كسي يا خرااابي على زبرك ،،اه احححح كمان نيكني اقوي جامد هاته كمان عاوزها كله دخله اه اه اه اه مممم اححححح
الشاب:: يا شرموطة ،يا متناكة، جوزك العرص موش قادر على محنتك ،، انا اقدر اخليكي تصوتي ،خودي كمان ،خودي زبري اهو يا لبوة يا ممحونة
ماما:: جوزي متناك عرص ديوث جوزي بيسرحني عشان اتمتع بزبر الفحل الي زيك انا متناكة ،، انا شرموطة ،،، ابني عرص و ديوث احححححح احححححح ( كانت ماما نسيت هي بتقول ايه من شهوتها و نطقت ابني بدل جوزي و كان الشاب بيرزع فيها و كان عاوز يتاكد من كلامها )
الشاب :: هو ابنك كمان عرص و ديوث زي ابوه يا متناكة دا انتو عيلة شراميط
ماما:: اححححح احححح ايوا ابني عرص و ديوث ،، نيكني جامد ، نيكني ،شرمط كسي و لحم امه المتناكة عشان ينبسط و يجيب لبنه اححححح موش قادرة احححح
الشاب :: هو ابنك ولا جوزك الي معاك يا لبوة يا متناكة
ماما:: نيكني ،نيك موش قادرة عاوزة لبنك عاوزة زبرك جامد جامد ( شهوتها غلباها و مابقتش قادرة )
الشاب:: انطقي يا فاجره ،، مين الي بيسرحك و الي جابك لزبري عشان تتناكي ،،
ماما:: ابني العرص اححححح ،ابني الديوث ،،سيدي و فحلي كمان كمان هاته كله نيكني نكيني افلق كس امه،نيك امه المتناكة ،،عاوزه لبنك في كسي هاته كله احححححح
كان كلام ماما و محنتها هيجوني خالص و بديت احلب في زبري على اخره و لبني بيشر منه شلال و ماما الي رافعة رجليها و زبر الواد داخل خارج فيها لغاية ما...
الشاب ::: اححححح اه اه حاجيب لبني يا متناكة عاوزها فين اه اه
ماما:: هاته في بقى عاوزه ابلعه كله ،احححححح احححححح
خرج الشاب زبره من كسها و مسكه بايدو ضاغط عليه و ناحية بق ماما الي فاتحاه و بدا يحلب فيه و لبنه بيشر في بقها و شفايفها و على عينيها و هو يزوم و يتمحنن و موش قادر ،،،، مسكت ماما زبره و بدات تضغط عليه و تلحس فيها و تشفط كل الي باقي منه و تلعب على بيضاته و انا كنت نزلت على القعدة و بنطلوني لسه بين رجليا بلعب في زبري لغاية ما سمعت باب الكابينه بتاعهم انفتح بصيت لقيته خرج و ماما لسه ما هيا قاعدة ، فتحت الباب و كان مافيش حد برا و دخلت عليها جري لقيتها بتلعب على كسها و تمسح لبن الشاب من على بزها و على وشها بايدها و تاخذ بلسانها تشفطه ،، كان زبري لسه واقف و ماما قدامي ،،
انا:: زبره جامد اه طلع فحل يا متناكة كيفك و انبسطي
ماما:: مممممممم اححححح زبره عامل زي الحديدة شوف عورني ازاي ،،،،
كنت بمد ايدي على كسها الي كان مفتوح و محمر و شوافره لسه مشرقة و بدخل صباعي جواه و ابعبصه و هيا مسكت زبري بايدها و بتلعب على راسه ...بتقلي
ماما:: عاوزة كمان يا محمد ،،عاوزة زبر تاني و ثالث موش قادرة ....
انا:: ماتخافيش الليلة مازلت في اولها و لسه الرزق جاي يا متناكة ...
كنت نزلت لحست كسها و شفطت كل ميتها و هيا عاوزة كمان ،، عدلنا لبسنا و مسحت ماما وشها و خرجنا و انا ماسك وسطها و هيا في قمة اثارتها ،، رجعنا الطربيزة و قعدنا و كانت ماما بتبص على الشباب الي وقف و تتفحص في كل واحد فيهم ،،، و بترقص و بتغني و زايطة و قالتلي
ماما:: ما تصبلي كاس كمان ،، و ولعلي سجارة عاوزة انبسط الليلة
انا:: انت تامر يا جميل ،، و انا كمان عاوزك تولعي و تنبسطي اكثر يا لبوتي ....
و احنا مبسوطين و قاعدين ،كان في واحد جاي ناحيتنا و بيكلمني...
الشاب :: ممكن كلمة على جنب لو تسمح (و كان بيبص على ماما)
انا:: اه اتفضل حضرتك
ماما:: (موش عارف يبدا الكلام ازاي ،،و متردد حبتين) انا عاوز منك خدمة و الي تامر به
انا: كنت فاهم هو عاوز ايه بس كنت عاوز اعرف هو عرف منين) خدمة ايه و أمر ايه موش فاهم حضرتك
الشاب :: انا بعثتني ليك سامر الشاب الي واقف هناك على البار ( و كان بيشاورلي على الشاب الي ناك ماما في الاول )
انا:: ايوا نظامك ايه و حاتدفع كام ...
الشاب و كان اسمه خالد:: انا عاوزها معايا الليل كله بس موش هنا في البيت عندي و الي تامر به حادفعه ...
انا:: انت لوحدك ولا صاحبك معاك ...
خالد :: احنا ثلاثة الحقيقة و الي حاتامر بيه حاندفعه ..
كنت اتفقت مع خالد دا على كل حاجة و خلصت معاه و كنت مفهمه اني موش حاسيبها لوحدها فكان عادي بالنبسة ليه ،، رجعت قعدة جنب ماما و هي عاوزة تعرف اتكلمت في ايه معاه ...
ماما:: اروح للحمام
انا:: انتي كسك بياكلك قوي يا متناكة ،،، لا انت حاتروحي البيت ،،،
ماما:؛ احنا خلاص كدا حانروح ولا ايه ،، انا لسه ،
انا:: و مين قالك احنا مروحين لبيتنا ،،، انت حاتروحي مع خالد دا لبيته و هناك في مفاجاة حلوة ليكي يا متناكة
ماما:: ( و هيا فرحانة و مبسوطة بجد و بتقلي بهزار) انت بقيت عرص خالص و كمان بتسرحني بفلوس ،،
انا:: و انت تكرهي يا متناكة اني اسرحك و تبقي شرموطة بفلوس و كمان عشان ما يشكوش في حاجة ....
كان خالد و الي معاه خرجه و كان باين عليهم شباب روشة و اولاد ناس موش وش بلطجة عاوزين يتمتعه ،، و انا ماما خرجنا لقيتهم مستنينا ،، طلعنا في عربية خالد انا و ماما و صحابه طلعه في عربية لغاية ما وصلنا قدام فيلا حلوةو كبيرة و كان في بواب اول ما سمع كلاكس العربية فتح البوابة على طول و بيسلم على خالد و يقله اهلا يا باشا .. وصلنا قدام الفيلا خرجنا منها و فتح الباب و كانت فيلا حلوة بجد زي الي في الافلام ....
دخلنا و ماما كان ماسكة ايدي و خالد و اصحابه دخله واحد راح على طول ناحية البار و صب كاس والتاني قعد على الكنبة و خرج علبة من جيبه و بيلف حشيش و خالد واقف قدامي و عاوز يسالني في حاجة بس كان موش عارف يقلها بجد ...
خالد:: انا عاوز اعرف قبل كل حاجة بجد هي دي مراتك و لا مامتك و لو موش عاوز تجاوب بلاش عادي ....
انا:: و هيا تفرق معاك كثير يعني ،، ما انت كدا كدا حاتنيكها و تشبع في لحمها
خالد :: اه انا حانيكها بس عاوز اعرف عشان في حاجات بتمتعني اكثر و بتخليني هايج اكثر
انا:: لو قلتلك الصح حاتعمل ايه ،،،
خالد :: لو طلع الي في بالي ،، حادفعلك ضعف الي اخذته فلوس ...
كنت فهمت انه خالد موش مشكلته فلوس قد ماهو عاوز يعرف اني دي ماما بجد و موش خيالات و لا هزار و اني الحاجة دي تفرق معاه عشان هو طول عمره يسمع عن التعريص و الدياثة بين الام و ابنها و يشوفها بس في الافلام و كان امنيته يجربها ..
انا:: ايوا دي ماما و انا الي بسرحها و بخليها تتناك بفلوس
خالد:: بجد بجد ولا بتقول اي كلام ،،،
انا:: لا بجد و على فكرة انا موش عاوز تضاعفلي المبلغ عشان انت دخلت دماغي و مزاجي ....
وقف خالد ورا ماما و لف ايده على وسطها و بيحسس عليها و على بزها و بيحك في زبره في طيزها ،و هيا ما صدقت كدا الا و اخدت ايده الاثنين على ايدها و بتفعص جامد في بزازها و بتحرك طيزها على زبره الي كان واقف ،، و انا رحت قعدت على البار و صبيت كاس من القزايز الي موجودة و بشرب فيه و انا موش عارف عملت كدا ازاي بس من شهوة ماما في حضن خالد الي كان هايج عليها خصوصا انه عرف انها ماما ،،، .....
كان خالد ماسك ماما من بزاها و بيلحس في رقبتها و نازل عض و لحس و بوس و تقفيش و وسطه بيتحرك عليها ،،لغاية ماشال حملات الفستان من رقبتها و طلعه بزازها الاثنين على برا و حلمتهم واقفة و هو بيعصر فيهم و يقفش جامد ،،، مسكها من دماغها و نازلها على ركبها ناحية زبري ،، فتحت ماما سستته البنطلون بتاع خالد و نزلته و كان باين زبره منفوخ من تحت البوكسر ،، قلعته البوكسر و طلع زبه الي كان تخين قوي و عريض و راسه منفوخة مسكته ماما بايدها و بتلعب فيه و تلحس من فوق لتحت و تدخله في بقها ،،، و هيا شغالة لحس و مص قرب منها الشاب التاني و كان مطلع زبره برا البنطلون بيحلب فيه و راح مقربه ناحية ماما الي مسكته بايدها و تحلب فيه و هيا حاطة زب خالد في بقها ترضع و تمص و نازلة حلب في التاني ،،،،، و انا قاعد على البار و صاحبهم الثالث واقف جنبي و بيلعب في زبره و يقلي
الشاب 3 :: لبوة شرموطة قوي ،، هيا بجد امك دي
انا:: ( و انا على اخري من منظرها ) اه ايوا دي ماما
الشاب3::يا بختك بامك يا عرص ،، دي عليها طيز بنت متناكة ....
و كان راح جنبهم و زبه عامل خيمة من تحت البنطلون الي لابسه و بيحك فيه و بيفتح في سستته و طلعه كان اكبر زب فيهم الثلاثة ،، قرب من ماما و مسكها من شعرها كان زب خالد خرج من بقها و نزل عليها و دخل صوابعه في بقها و هيا ترضع فيهم و هو يدخل اكثر و هيا كانت زي الي بترجع و بتف و تكح لغاية ما تطلعهم و مسكها و حط زبه بين شفتها و هيا بتلحس و تمص فيه و ايدها بتحلب في زب خالد و صاحبه الي نزل لبزازاها بيرضع فيهم و يقفش فيهم جامد و يعض و ايده بتلعب في كسها من فوق الفستان الي مد ايده و كان بيقلعهولها .... بقت ماما و هي لابسة الكلوت بس و هوما نازلين فيها هري و و زبارهم تتبادل على بقها و ايدها .... لغاية ما شدها صاحبهم الثالث الي كان اسمه هشام ،و مسكها و حملها بين ذارعته و حطها على الكنبة ،، قلعها الكلوت و فتح رجليها و كان سادي في طبعه شوية ،، و نزل على كسها يمسك فيه بصوابعه و يقفش في شوافره و يقرص فيهم و يدخلهم و يبعبص فيها و يضرب بكف ايده على كسها جامد و ماما تتلوى و تتمحن و هو نازل رزع فيها و كل ما تجي تقفل رجليها يضربها على فخاذها و يقرص حلمتها جامد فتفتح رجليها تاني ،، قرب خالد و صاحبه التاني مصطفي و كانو قلعو كل هدومهم ، خالد طلع بيقفش و يبوس و يلعب في بزازها و مصطفى حط زبره في بقها ترضع فيه و هو شادد شعرها و بيزق زبره فيها .... كان المنظر دا وحده كفاية انه يشعل نار الشهوة و الهيجان داخلي ،، كنت بتفرج عليهم و هوما بيتناوبو على لحم ماما الي شرقانة و هايجة و لحمها بيتشرمط قدامي و انا كنت نسيت و انا قالع بنطلوني و بحلب في زبري عليها ،،،،وقف هشام و شد زبره و بيمشيه و يجيبه و يفرشه على كسها عشان يحطه فيها و هيا بتتمحن و ماسكة زبر مصطفي و تحلب فيه و عينيها في عيني شايفاني بحلب فيه و على اخرى ،،و بتكلم هشام
ماما::: اه اه حححححح حطه بقا ،، نيكني يا هشام ،، افلق كسي ،، افلق كس المتناكة احححححححح اححححح
هشام:: عاوزة تتناكي ،،عاوزه تتشرمطي يا بنت اللبوة ... انا حافلق كسك نصين ،، حانيكك حاخليك تولولي من زبري يا بنت المتناكة ،،،
و راح هشام مدخل زبره مرة وحدة في كسك ماما الي شهقت بجد و برقت و شفت في عينيها شهوة و متعة بنت متناكة ،، كان زبر هشام كبير كبير و تخين و طويل و بينيك في ماما الي كانت فاكرة انه زبره دخل كله بس لا دا لسه ممكن اقل من نصه برا ،،، و كان بيرزع على خفيف و ماما هايجة و ماسكة زبر مصطفي و خالد الي وقف و حطه على شفايفها و هيا تتمحن و تعيط و تصوت بصوت عالي
ماما ::: اه اه اه اه اه اه براحة ،يا خرااااااااابي ياخراااابي ياني ،،،،موش قادرة ،، كبير بيوجع اححححح حلو فلقتني
هشام : هشام و بيكلمني )) سكتت امك ياعرص و لو هيا موش قد الزبر دا بتهز في طيزها ليه يا متناك يا ديوث
كان هشام عامل زي الثور الهايج بيرزع فيها و بيدخل زبره عاوزه كله في كس ماما الشرموطة الي حست انه وصل لزرها و موش قادرة تتحمله اكثر و بتقلي
ماما:: يا خرااااااابي يا محمد ،،موش قادرة دا حمار ،، قلو يخرجه ،،وجعني ،فلقني يا محمد ،احححححح والنبي موش قادرة اه اه اه ححححح اخخخخخخخخ
كنت مستمتع جدا بمنظرها و هيا بتاخد زبر هشام و بتتناك منه و نفسي اروح و اخليه ينيكها اكثر و يفلق كسها اكثر
انا:: نيكها يا هشام ،نيكها جامد اللبوة ،، افلقها كمان شرمط كس القحبة ماما ،،،
طلع هشام زبره منها و وقف و كان خالد وقف جنبه و ماسك رجلين ماما الي كسها كان مفتوح على اخره و دخل زبره فيها الي كان اتخن من زبر هشام بس موش طويل قوي و بدا يرزع فيها و ينيك و يبص عليا و مصطفي مكمل تدخيل زبره في بقها و يقفش في بزازها و هيا لسه على حالها بتوحوح و صوتها متقطع لانها واخدة زبر في بقها و بتزوم اكثر من الاول و خالد هياج على اخره و موش مصدق انه بينيك في ماما و انا واقف بتفرج عليها و بحلب في زبي كمان من منظرها
خالد:: اه يا عرص عجبك زبري و هو داخل في كس اللبوة امك ،، عجبك يا ديوث يا معرص ،،
ماما:: احححححح احححححح ممممم زبو تخين يا محمد زبه نار يا عرصي ،، نيكني يا خالد افشخني كمان ،، دا عرص بيجيب لبنه لما يشوفني بتناك ،، اخححححح مممم اه كسي حلو جامد جامد
و انا كنت بحلب زبي بسرعة و عاوز اجيب لبن من كلامهم و منظرهم ،، و خالد كمان كان هايج على اخره ما قدرش يصبر و راح جايب لبنه في كسها و هو بيزوم و يقول
خالد:: اه اه اه يا متناكة حاجيب لبني ،، كسك نار اجيب فين عاوزاه فين يا متناكة ...
ماما:: هاته في كسي ،كلهم في كسي عشان العرص يشفطه و يشربه اه اح اح مممممممممكك ممممممممم
في الوقت دا كنت جبت لبني و حاقع من الكرسي الي قاعد عليه و خالد كان لبنه مغرق كس ماما و ينقط و مصطفي الي كان هو كمان بيحلب زبه على وشها كان جايب اخره و لبنه يشرشر على وشها و بقها و شعرها و بزازها و ماما فاتحة بقها و بلسانها بتلسح و تبلع الي يجي منه عليها ...... كانت الشهوة و منظرهم و هوما بيتبادلو عليها بيخلوني موش حاسس غير اني فعلا ما اقدرش اكون الا عرص لماما و ديوث ليها و لحمها الي بقى رخيص قوي و ما عنديش مانع انه حتى كلاب السكك تنهش لحمها ،،،، شوية و قام خالد من عليها قعد جنبها و اخد سيجارة حشيش ولعها و مصطفى قعد جنبه و هشام الي لسه ما تكيفش و ماجابش لبنه كان واقف جنبي بيشرب خمرة و يبص على ماما الي لسه فاتحة رجليها و اللبن ينقط مختلط بعسلها و ميتها ،،،
هشام:: امك دي متناكة قوي و جسمها يذوب الحجر يا محمد...
انا:: انت لسه شفت حاجة،،، دي شروقة يا جدع ماتقلش لا على الزبر
هشام :: طب تعالى اسندهالي كدا عاوز افشخ كسمها و طيزها الي مجنناني ...
كان هشام مسك ايدي و بياخذني على ماما الي اعتدلت في قعدتها و ايدها على كسها ، بتحسس عليه و تدخل صباع و تخرج اللبن و تحطه في بقها ،، مسكها هشام من ايدها و وقفها زنقها قدامي وشها في وشي و لف وراها و سحب وسطها و طيزها و حط ايديها على اكتافي و لم رجليها لبعض و نزل على ركبه بيحسس بايده على فلقات طيزها و عاوز بيدخل لسانه في خرقها و كسها و بيشم و بيتف عليه و ايده بتحسس و ابتدى يضرب بشويش في طيزها الي بترج و تتهز و عمال يزيد في قوة ضرب ايده و ماما كانت بتتمحنن و بتزوم و ساندة عليها و عيني في عينيها و شهوتها جايبة اخرها و بتقلي ،
ماما:: موش قادرة يا محمد ،، دا طلع جامد قوي يا محمد ،، حوش زبره عني يا محمد ،، بيضربني يا محمد ،، اححححح
هشام بيجاوب في ماما بدالي) انت متناكة يا لبوة و شرموطة وسخة و ابنك بيموت في وساختك و عهرك و قحبك ،، شوفي زبه واقف ازاي على منظرك ،، دا طلع معرص قووووووووووي
ماما:: (جايبة اخرها و بتوحوح ) اح اح اح اه ممممم مممم ممم قله ينيكني يا محمد ،،قله يحطه في كسي ،، قله ينيك مامتك المتناكة ،،،،،
كنت استويت و زبي الي بيلمس في بطن ماما و عانتها و فخاذها عامل ينقط لبن شوية شوية و موش عارف انطق ولا اقول غير كلمة ،، نيكها يا هشام نيكها ،، عاوز لبنك في كسها نيكها ،،،
وقف هشام و مسك زبه و بدا يحك بيه في طيزها و يدخل راسه بين فلقاتها و ماما مسكاني جامد و هشام بدا يدخل راس زبه في طيزها الي كانت لفت ايدها على كتفى جامد من زبه الي كان عامل زي زب الحمار و بدا يرزع فيها و يدخل و يخرج و ماسكها من شعرها و يدخل و ينيك في طيزها الي اتفشخت و اتشرمت ،، و هيا توحوح و تشتم في نفسها و فيا و تزوم
ماما::: اه يا خرمي ،اه اه يا طيزي يا ابن المتناكة ،،اه يا عرص ،،نيكني ،،نيكني فشخني يا محمد ،فشخني يا عرص
قله براحة ،،قله ما يخرجوش نيكني نيكني ..
هشام كان استاذ في النيك و عارف بيعمل ايه مع ماما ،، خرج زبه من طيزها و دخله في كسها و انا ماسك رجليها بايدي و هيا ساندة عليا و هو نازل رزع فيها و بنيك و على اخره و انا كنت بلساني بلحس شفايفها و وشها من عرقها و بدخل لساني جوه بقها و بحسس على كسها بصوابع ايدي الي كانت بتلمس زب هشام في الدخول و الخروج من كسها الي زادت من شهوته و كان على اخره بيجيب في لبنه ...
هشام:: اه اه ممم اه احح حاجيب يا قحبة ، حاجيب لبني
ماما :: عاوزها في بقى هاته في بقي ،، اجححححح
طلع هشام زبره من كسها و نزلت ماما تحت منه و كانت بتشدني ناحيتها نازل معاه لتحت و هشام بيعصر و بيحلب زبه الي انفجر شلال لبن غرق وشها و بزازها و شعرها و هو يزوم و يشخر زي الثور و ماما راحت على زبه حطته في بقها و بتلحس في كل نقطة فيها و تعصره و انا الي كنت على ركبي في الارض بحلب زبي الي جبت لبنه من منظر لبن هشام على ماما الي رجعتلي و مسكت وشي و زقتني على بزها الي لحست كل اللبن الي عليه و طلعت بلساني على لسانها نلحس في بعض و نمص في بعض و ماما تفتح بقي و تف اللبن جويا و انا ارجعله لغاية ما شربته كله ....
كنت فعلا على اخري من النشوة و الرغبة و المتعة و انا الي جايب اكثر من مرة في ليلة وحدة ،، كان خالد قام و جاب شوية فاكييه و مكسرات و شوية اكل ،، اكلنا و كانو عاوزني اشرب بس انا رفضت ،، و ماما اخدت كاسين و كانت اخدت نفسين او ثلاثة من الحشيش الي خلوها في عالم تاني و قفت ترقص و الي خلى خالد يقوم يرقص معاه و يبعبص طيزها و كسها و يقفش في بزازها لغاية ما ساحت اكثر و ابتدت جولة تانية من النيك الي كنت بتفرج عليهم و هوما بيتبادلو عليها و المرة دي ماما اخدت زبرين مع بعض واحد في كسها و التاني في طيزها و كانو كل مرة واحد لغاية ما غرقوها لبن و هشام الي كان زي الثور الهايج اخد ماما و دخل بيها اوضة وخالد قعد مكانه و تمدد على الكنبة و انا و مصطفى اترمينا كل واحد فينا على كنبة و رحنا في نومة ،،..... ما فقتش بنفسي الا على ايد خشنة بتلمس فيا و انا رايح في دوخة و دماغي متصدعة و بهز في راسي بالعافية ،، بتلفت يمين و شمال ما لقيتش حد جبني و ماما كمان موش موجودة و الي واقف قدامي كان شكله غريب و اول مرة اشوفه و بيكلمني بلهجة صعيدي ،،،،
ارجو قراءة ممتعة للجميع نتقابل في الي جاي
نتقابل الجزء الي جاي نشوف مين الراجل دا ،و خالد و اصحابه راحو فين و الي ممكن يحصل ليا و لماما ،، و حاتصرف ازاي بعدين .... و كمان لسه خالتي و مرات خالي الي ليهم ترتيب تاني و جديد ...
جوز ماما محارم و دياثة
السلسة الثانية
الجزء التاسع
بعد سهرة طويلة و متعة و اثارة جنسية قاتلة بكل ما فيها من معني ،، و تغير اسولبي في معاملة ماما و محاولة مني في تبديل نمط الحياة الي بنعيشها مع بعض و ايجاد نوع جديد من المتعة و الاثارة مع شباب يافع يقدر يشبع رغبة ماما الجنسية و يطفي نار كسها الي عامل زي البلاعة عمره ما يتملى و لا يتروي الا بكثرة لبن الازبار الي بتنيكها و تغرقه و تشبعه ،،و كنت عاوز من كدا اني اضرب عصفورين بحجر الاول اني انسيها في شلة الرجالة الي بتعرفهم و اسلوب مدحت جوزها القديم و الثاني اني اقدر اسيطر عليها و اديها جرعة جديدة و تخرج تشوف الحياة بطعم جديد و نظرة جديدة و بكدا تبقى تحت ايدي وسيطرتي ....
بعد ليلة النايت كلوب و نيكتها فيه من سامر الي كان حاشر زبره فيها في التوالات بينكها و يرزع في كسها رزع و يشرمط في لحمها ،، و 3 شباب الي تعرفت عليهم هناك من سامر الي بعثهم ليا عشان اقود و ابيع لحم ماما ليهم و يكمله سهرتهم في اشباع ازبارهم على لحمها المتناك ،، وافقت و اخدت ماما و رحنا لفيلا خالد الي اتفاهم معايا على كل حاجة و كان معاه مصطفي و هشام الوحش الي بات ليلة كاملة يرزع في زبه فيها و الي كان عامل زي زب الحمار قولا وفعلا و ماما الي كانت شرموطة و متناكة قوي بجسمها و لبونتها و رخصها و ذلها الي كنت بشوفه متعة ليا و شهوة تقتل كل احساس الابن بامه ،،لاني فعلا كنت احس و اشوفها مومس فاجرة عاهره بنت ليل و مستعد اقود عليها و ابيع لحمها لكلاب السكك بس عشان امتع رغبتي و شهوتي في اني اكون الديوث المعرص على لحمها ،، ... بعد ليلة جامدة قوووي كنت اترميت انا و خالد و مصطفى كل حد على كنبة و رحت في نومه و هشام الي اخد ماما و راح بيها اوضة تانية عشان يكمل نيك فيها .... ما فقتش الا على ايد خشنة و جسم غريب واقف قدام و بيكلمني بلهجة صعيدي و انا دماغي بتلف و متصدعة و موش حاسس بالوقت و لا بحاجة ،، بهز في راسي لقيت البواب الي فتح لينا الباب بالليل و بيكلمني ....
البواب:: يا افندي ،،انت يا سي الافندي ،،قوم ما توديناش في داهية ...
انا: كنت بقوم و بتلف يمين و شمال و موش لاقي حد جنبي و انا بالبوكسر بس و مفزوع) ايه في ايه انت مين و عاوز ايه
البواب:: انا محمدين البواب ،، يا سي الافندي ،قوم ما توديناش في داهية **** يخليك دا البيه و الست هانم على وصول ...
انا:: بيه مين و هانم مين و خالد و اصحابه فين و انت مين اصلا ....
البواب :: دا خالد بيه خرج من بدري هو و مصطفي بيه و هشام بيه و الست الي كانت معاكم مبارح
انا:: ( موش على بعضي و خايف على ماما منهم لا يكونه عمله معاها خاجة ولا يكونه بلطجية و البواب بيشتغلني باي كلام )) انت بتقول ايه خرجو فين و راحو فين اتكلم ..اتكلم انطق ،هي دي موش فيلا بتاعت خالد و لا ايه الحكاية ،، اتكلم
البواب :: يا بيه و النبي **** لا يسيئك قوم البس و اخرج بدل ما روح في دهاية في اليوم الي موش حايعدي داه ،،
انا:: ( كنت وقفت بالبس في هدومي وعصبي و موش فاهم ايه الي بيحصل ) طب قلي راحه فين ،الاقيهم فين ...
البواب::يا بيه البيلا دي بتاعة عم خالد و هو لما يكونو مسافرين بيجي يقعد هنا و اكيد دلوقتي تلاقيهم ملطوعين في اي مخروبة تانية ،،هوما موش صحابك ولا ايه ....
كنت بجد بجد خايف لا يكون حصل لماما حاجة و البواب كان صادق معايا عشان ريت في وشه خوف و رعب لو ماىخرجتش من هنا قبل ما يوصله اصحاب الفيلا ،،،، لبست و خرجت و موش عارف اعمل ايه ،،و انا برا الفيلا كان في عربية دخلت و فيها راجل و ست و معاهم بنت من ورا و انا عامل زي المجنون موش عارف اتصرف ازاي ،،اولا ماىعنديش ولا نمرة بتاع اي واحد فيهم و الثانية ماما ما عندهاش موبايل لانها مارفعتهوش معاها و انا عربيتي مركونة قدام النايت من ليلة مبارح ... كانت الساعة وقتها وحدة بعد الظهر و انا موش عارف اعمل ايه .... كنت بمشي لغاية ما لقيت تاكسي وقفتها و رحت لعربيتي ....
ركبت العربية و طلعت موش عارف رايح فين و كل تفكيري رايح لماما الي بجد كنت خايف لا يكون حصل معاها حاجة لانها برغم كل شي دي ماما و لا يمكن اسمح لاي شخص انه يأذيها ... وقفت عند كافييه دخلت اشرب قهوة عشان افوق و اعرف افكر يمكن الاقه اي خيط يوصلني لخالد و اصحابه.. قلت في دماغي اروح للفيلا تاني يمكن يرجعش ولا حتى اقدر اكلم عمه يديني نمرته لغاية ما رن الموبايل بتاعي الي كان بيفصل شحن و تطلعلي نمرة اول مرة اشوفها ...
انا:: الو الو ايوا مين معايا
التليفون:: الو انت محمد ،انا من طرف خالد بيه( و كان الي جاي صوت بنت )
انا:: هو فين ، عاوز اكلمه ، إديهولي (و انا بزعق )
البنت:: انت مالك بتزعق كدا ليه ،، بس هو كان سابلي امانة تخصك و اهي معايا لو تحب تجي تستلمها و انا هبعثلك العنوان عشان موش فاضيالك ....
كان وصلني العنوان و انا مستغرب خالد جاب نمرتي منين اصلا ،، يمكن ماما ادتهوله ،، طب راحت معاهم ليه من غير ما تقلي ،، كان في الف سؤال في دماغي ،، طلعت و ركبت عربيتي و رحت على العنوان كان في حته شيك و راقية .. ركنت العربية و حاولت اتصل بالرقم الي طلبني لقيت الموابايل اتسكر ،، طلعت على العمارة و ركبت الاسانسير لغاية ما وصلت الدور الي فيه الشقة ، خبطت الباب ،، شوية و فتحتلي بنت ،،،، كنت حاتكلم و اسال بس البت خطفت من فمي الكلام
البت:: ايوا اتفضل ،عاوز حاجة
انا:: ايوا انا من طرف خالد بيه ،، و في ست كانت مكلماني من شوية و إدتني العنوان ،، و قالتلي عندك امانة تعالى خدها ...
يا دوب و انا بكمل كلامي ،كانت البت مسكرة الباب في وشي و داخلة بتنادي أبلتي ،أبلتي ،،، شوية زمن و انا باكل في بعضى فتح الباب من تاني و كانت نفس البنت بتقلي اتفضل ... دخلت لقيت ست قاعدة على الكنبة لابسة عباية شيك و شعرها مفرود على كتافها و بتشاور للبت تمشي ....وبتكلمني كان اسمها مديحة
مديحة: اتفضل اقعد ،،واقف ليه ،،
انا::انا جاي عشان الي كلمتيني عليه هي فين (ما قدرتش انطق كلمة ماما لاني كان عندي احساس غريب و خايف في نفس الوقت))
مديحة:: امانتك في الحفظ و الصون ،، بس قلي انت موش صغير على الحاجات دي ،...
انا:: ( كنت عاوز اختصر الكلام و اخد ماما و نخرج ) حاجات ايه حضرتك ،،لو سمحتي ممكن تناديلي على الست عشان نروح
مديحة:: انت بتقول عليها الست ليه ،ما تقول ماما على طول ولا هيا موش امك ،و لا انت مسكوف
انا: كنت ببص في الارض و موش عارف ارد عشان فعلا كنت مكسوف ) و انكسف من ايه اه هي ماما ،،، ممكن تنادي عليها عشان نروح
مديحة :: انت حاتروح بس شوية كمان عشان مامتك مشغولة حبتين و موش حاتقدر دلوقتي ...
انا:: ازاي يعني موش حاتقدر هيا موش هنا و لا ايه الموضوع بالظبط
مديحة :: لا هنا بس في زبون وصل و لما شافها عجبته فدخل بيها الاوضة جوه ،، تحب تروح تتطمن عليها و تشوفها ولا تستنى لما يخرج الراجل من عندها ....
كان كلام مديحة ليا واضح و صريح و انها بتعرف تقريبا كل حاجة عني و عن ماما و طبيعة العلاقة بينا ، و دا الي خلاني ما اقدرش ارد و لا اعمل اي رد غير السكوت و اني استنى فعلا ماما الي بتتناك جوه في الاوضة ... كنت مبلم و سرحان لغاية ما اتكلمت مديحة تاني ...
مديحة:: انت ساكت ليه و موش على بعضك فك بقا خليك على راحتك احنا بقينا معرفة و حنبقا اكثر من المعرفة كمان
كملت مديحة كلامها و يا دوب و بشوف في راجل كدا جاي من الناحية التانية و زايط و مبسوط و بيخش علينا و بيكلم في مديحة و يقلها ...
الراجل :: ايه دي يا ديحه ، دي جامدة موت ،، دي مكنة ،هيا ليها كثير معاك ،،
مديحه:: عجبتك ،، انبسطت معاها ،،
الراجل:: الا عجبتني ، دي هدت حيلي ،،دي ماكانتش عاوزاني اخرج برا الاوضة .. دا لولا سايب الشغل لوحده كنت قعدت و لا خرجت من عندها ....
وقف الراجل و كان بيخرج سلمت عليه مديحه و كنت بشوفه مخرج رزمة فلوس مديهالها و خرج و انا كنت واقف عاوز اخد ماما و نروح ،، لقيت مديحة جاية عليا و بتقلي ...
مديحه:: مالك في ايه ،، عاوز تتطمن على مامتك ،، تعالى معايا ،،
و كانت مديحة مسكاني من ايدي و رايحة بيا ناحية الاوضة الي فيها ماما ،، فتحت الباب و كانت ماما مرمية على السرير نامية على بطنها عريانة موش شايفني و لا حاسه بوجودي .... و كانت مديحه بتبص في وشي و بتقرا ملامحه و بتتكلم و كلامها موجه لماما ..
مديحه :: ايه الي عملتيه في الراجل يا وليه ..دا كان رايق و مبسوط و عاوز يرجعلك تاني
ماما:: بجد عجبته ،، و ما رجعش ليه تاني ،،انا لسه عاوزه ( و هيا بتلف بوشها ناحيتنا و بتتكلم )...
كانت ماما لفت و شافتني واقف قدام الباب و وشها جاب اصفر و احمر و بلمت و ماعرفتش تكلم كلامها و نزلت وشها الارض ...كنت انا بكلمها ...
انا:: قومي البسي هدومك و ي**** بينا ،،
مديحه:: ما لسه بدري يا محمد ،، موش شايف مامتك تعبانة و عاوزة تستريح ....
انا:: ( و انا بزعق لماما) انجزي ،، اخلصي ،، انا مستنيكي برا فاهمة ،،
و كنت خرجت للصالة مستني ماما تلبس و تحصلني ،، كانت مديحه واقفة قدامي و تقلي
مديحه :: هو انتم حتمشو ،، ما تخليكم شوية
انا:: انت عاوزه مننا ايه بالظبط
مديحه :: انا عازوة مامتك تشتغل معايا و انا حاراضيك و ادفعلك الي تقلي عليه
انا:: انتي اكيد جرى لمخك حاجة ،، انت فاكرانا زيك كدا ،،
مديحه :: ( بترفع صوتها و شكلها اتغير و كلامها اتبدل ) زي ايه يا روحك امك ،، هو انت فاكر نفسك دكتور سنان و لا ايه ،، ماهو باين عرص متناك بتسرح امك و بتخليها تتناك بفلوس ،،لا و كمان بتوديها بايدك و مستريح خالص ،، فوق كدا و بلاش عبط و خليك معايا و انت تاكل الشهد ،، دي امك فرسه تعمل العمايل ...
كانت مديحه بتزعق و تتكلم و صوتها جايبة الشقه كلها ،،، و انا ساكت و موش عاوز اعمل فضايح اكثر من كدا و لا اخلي وحدة زي دي تكمل تجريح و تسم بدني بكلام انا عارفه و متاكد انه صح ،،، خرجت ماما و كانت لابسة غير لبسها بتاع مبارح ،، جلابية و في ايدها كيس ،،، شاورت عليها عشان نخرج وقفت جنبي و لمحت غمزة عين من ماما ناحية مديحه الي سكتت و قالتلي بهدوء و على غير كلامها الاول
مديحه:: بص يا محمد ،، انا عارفه انكم اولاد ناس و مش بتاع الكلام دا بس يقطع الشهوة و الكيف و سنينهم ،، انتم لو عاوزين تمشو دلوقتي انتم حرين بس لو غيرت رايك تعرف سكتي و بالنسبة لخالد بيه و صحابه الصيع بقلك بلاش منهم دول عيال مايجيش من وراهم غير المصايب فاهم يا حبيبي .....
كنت ساكت و موش عارف اتصرف و عاوز امشي و في نفس الوقت موش عاوز و تعبان و جسمي متكسر و عاوز ارتاح ،،، و ماما الي شكلها و سكوتها و بصبصتها ناحية مديحه كان بيقلي انها عاوزة تقعد او حتى تجي من الوقت للتاني للمكان دا... بصيت عليها نزلت وشها الارض ، مسكتها من ايدها و قربت منها و كنت بكلمها بشويش ..
انا:: انت موافقة على كلامها ،،
ماما:: الي تشوفه انت انا حاعمله
انا:: انا عاوز اسمع منك و بلاش الحوارات دي معايا فاهمه
ماما:: انا خايفه لا تزعل مني لو قلت اه عاوزه
فهمت ماما عاوزه ايه و قعدت مع مديحه و اتفاهمنا انه ماما حاتيجي عندها بس مرة وحدة في الاسبوع و ابقى موجود معاها و اتفاهمنا على الفلوس عشان باردو ما تشكش اكثر .. قعدنا يجي اكثر ساعة و كانت مديحه عاوزه ماما تبات عندها الليلة دي بس انا رفضت ،، خرجت انا و ماما و رجعنا البيت و اول ما وصلنا يادوب احنا في باب العمارة و اتقابلت مع خالي و جوز خالتي الي كانو نازلين مع بعض و لما شافوني انا و ماما جريو علينا و بيسالونا انتم بخير ،كنتو فين ، و مخضوضين ،، طلعنا لشقة تيتا الي كانت مفتوحة و فيها خالتي و تيتا و مرات خالي ،، قعدنا معاهم حصة زمن و فهمناهم احنا كنا فين و كنت بشوف في عيون خالتي شك و كانه كلامي انا و ماما موش صحيح و بنكذب عليهم خصوصا اني قلتلهم اننا كنا في فرح صاحبة ماما في اسكندرية و دا الي ما دخلش دماغها لكن عديتها بمزاجها ... .. بعد ما اطمنو علينا قعدنا شوية كمان و بعدها طلعت انا و ماما للشقه و كانت ساعتها المغربية تقريبا و انا كنت خلصان و عاوز انام و اريح ماعدتش اقدر على اي حاجة ... تركت ماما الي كانت عاوزة تتكلم و تسال عملت ايه مع مديحه بس انا نزلت و قلتلها بكرا نتكلم و نزلت عدل على اوضتي قلعت هدومي و نمت ....
قمت الصبح على صوت ماما و ايدها الي بطبطب عليا و انا حاسس اني نمت اسبوع بحاله ،، وهيا تقلي
ماما :: محمد حبيبي قوم بقا كفايه نوم ،،
انا::هي الساعه كام دلوقتي ،،
ماما:: دا احنا داخلين على الظهر قوم بلاش كسل
كانت ماما خرجت و انا بهز في جسمي من على السرير و رحت على طول اخدت دوش و كانت ماما جهزت الاكل.. لبست هدومي و خرجت لقيتها مستنياني على الطربيزة و الفطار كان شكله غداء حمام و رز و سلاطة و حاجت دسمه و ماما بابتسامة خبيثة عرفها و في عينها كلام ...
انا:: هو احنا بس الي حناكل و الا في حد تاني جاي
ماما:: حد زي مين يا حبيبي ،، الاكل دا ليك عشان تاكل و ترم في عضمك انت ناسي بذلت مجهود قد ايه ولا ...
انا:: يبقى في حاجة عاوزة تقولي حاجة ،، عشان انا كمان عندي مواضيع نتكلم فيها ....
سكتت و بلمت و كانت خايفة لا اكون حاحسبها علي عملته لما راحت مع العيال الصيع من غير ما تاخذ رايي و تركها ليا في الفيلا و الي حصل مع مديحه قبل ما احصلها ...
ماما:: انت لسه زعلان مني عشان رحت مع العيال ..
انا:: لا دا حسابه بعدين ،، قولي دلوقتي عندك ايه الاول
ماما:: اصل مديحه كلمتني الصبح و عاوزاني يوم السبت اروح عندها و كمان مرات خالك كلمتني في الموضوع اياه بتاع الراجل ...
انا:: مديحه دي خليها على جنب و لما تعوزك تبقى تكلمني انا موش تكلمك انتي فاهمه ،،.. اما بالنسبة للشرموطة مرات خالي فانا دا الموضوع الي كنت عاوزك فيه ...
اتكلمت انا و ماما في موضوع سامية و اني عاوز اجيب رجلها و انيكها و كمان عاوز اشغلها لحسابي ،، كانت ماما خايفة من الموضوع دا بس فرحانة و في عينيها رغبة اني انيك سامية و عجبتها الفكرة ،.. بس ماكانش عندي خطة او فكرة محددة اقدر اجيب بيها رجل سامية و ادخلها القفص مع تيتا و ماما ،، بس ماما كانت عندها فكرة انها لما تجيها سامية و تكلمها على الراجل،، تكلمها على مديحه و تقلها انها بتجيب رجالة متريشة و كمان جامدة و تاخذها ليها و انا اعمل نفسي زبون عند مديحه و لما تجي الفاس في الراس اتصرف انا ... عجبتني خطة ماما و ما كذبتش خبر ،كلمت مديحه في التليفون ،و كانت اول ما سمعت صوتي فرحت باني اكلمها و ماشي معاها في السكه اياها
مديحه :: انا قلت اكيد موش حاتنساني و تكلمني
انا:: و انا اقدر بردو يا ست الكل ،انا عاوزك في موضوع و عشمي ما تقوليش لا
مديحه:: و انا اقدر اقلك لا ،، بس كمان انا عاوزاك و اكيد ماما قالتلك ....
انا:: ايوا وصلني انك عوزاها السبت دا وانا موش حارفضلك طلب بس عاوز اعدي عليكي دلوقتي عاوزك في موضوع مهم ما يتقالش في التليفون
مديحه :: تشرفني يا حبيبي ،،
قفلت السكه و دخلت غيرت هدومي و كلمت ماما انها تكلم سامية على مديحه النهاردة و خرجت ركبت عربيتي و على طول لبيت مديحه ... ماكانش عندي وقت كنت عاوز اخلص من الموضوع دا عشان في موضوع خالتي الي كنت بفكر ادخلها هيا كمان مع بقية العيله ... وصلت لمديحه الي كانت مستنياني ،، سلمت عليها و قعدنا و فتحت معاها الموضوع و حكيت ليها الموضوع ، و كانت مديحه اه شرموطة و قواده بس جدعة قوي و كنت مستريح معاها في الكلام و موش هاممني حاجة ،فهمت مديحه المطلوب و كانت كمان فرحانة عشان في عضو جديد في الشرمطة حتكسب منها فلوس.. اتفقنا على كل حاجة و
خرجت من عند مديحه و كلمت ماما لقيتها بتقلي انه سامية عندها و حاول تتاخر شوية عشان اقدر اقنعها ،،،
كنت سايق العربية و موش عارف اروح فين بالظبط ..وقفت في الاشارة بشوف مين ،، خالتي سوميه و بنتها راكبين في عربية و معاهم راجل اول مرة اشوفه ... خرجنا من الاشارة و كنت بمشي وراهم عاوز.اعرف مين دا و بيعمله ايه و رايحين فين وليه خالتي واخذة بنتها معاها ،،، لغاية ما وصلنا نفس المكان الي شفت فيه خالتي و انا في الكافيه المرة الي قبلها ،، نزلت خالتي و بنتها و الراجل من العربية ،، وراحو داخلين العمارة و كنت انا رحت جري لاحق عليهم كانو طلعه في الاسانسير ،فضلت واقف لغاية ما شفت الدور الي وقف فيه .. و كان في راجل كبير شكله البواب بيبص عليا و بيسالني لو عاوزة حاجة فسالته عن الراجل و الست الي معاه و كنت لغيته بقرشين فكان قالي انه بيجي من كل فترة و فترة و معاه الست و البنت نفسها يقعدو ساعتين ثلاثة و بعدين يروحو .،، قلت في نفس دا الوقت الصح الي لازم اكشف خالتي على حقيقتها.. اخدت شوية وقت و طلعت و كنت فعلا خايف ،، و موش مصدق انه ممكن الاقي خالتي بتتناك هيا و بنتها الي لسه ما كملتش ال15 سنة ...طلعت وصلت قدام الباب و خبطت ،،، قد دقيقتين و انفتح الباب و لقيت الراجل كان مع خالتي واقف قدامي و لابس روب و صدره باين و رجليه حافية و باين انه موش لابس حاجة تحتيه و بيسالني ..
الراجل:: ايوا اتفضل ،، عاوزة حاجة
و من غير ما انطق ولا حرف زقيته و دخلت جري و كنت باسمع في صوته و هو بيكلمني و يقلي انت مين عاوز ايه ،،رايح فين انت يا مجنون ،،،كنت خلاص في وسط الصالة رحت جري على الطرقه الي فيها اوضتين وحدة كانت مسكرة و التانية بابها موارب ،، بمد ايدي افتح الباب لقيت خالتي فوق السرير عريانة ملط فاتحه رجليها و بنتها قدامها بتلحس في كسها و كانت كمان عريانة خالص ... وقفت مذهول من الي شفته وايه الي بتعمله خالتي مع بنتها ،، دا جنان رسمي ،، لغاية ما مسكنى الراجل من ايدي و بيزقني و بيمسك في خناقي و انا ضايع في منظر خالتي و بنتها الي فتحت عينيها لقيتني قدامها من صدمتها ماىقدرتش تعمل اي حاجة غير انها تحط ايدها على بقها و منزلة وشها الارض .... كان الراجل بيجرني برا الاوضة لغاية الصالة و بيزقني و انا مصدوم من خالتي و الي عملته في بنتها و خليتها تتناك ... كانت خالتي جاية عليا و بتجري و ساترة جسمها بلاحف السرير و بتزق في الراجل الي موش فاهم حاجة ، بس فهم بعدين اني ابن اختها و كان هو كمان مرعوب و مخضوض ... قعدت على الكنبة و خالتي قدامي على ركبها بتلطم في وشها و تبكي وتقلي ..
محمد و النبي استر علينا احنا مالناش غيرك ،، استر علينا يستر عليك **** ... **** و النبي يا ابني ...
و كانت بتحلف و تلطم و تبكي ،، و بنتها كانت واقفة جنب الحيطة كمان بتبكي و و تبص علينا و الراجل الي هرب دخل للاوضة و موش سامع حسه ..... كنت متوقع اني اقفش خالتي و هيا بتتناك بس ما كنتش متوقع تكون معاها بنتها دا الي كان مشتت فكري و موش مخليني على بعضي ... قمت من مكاني و خالتي الي مسكت في رجلي بتشدني منها و هيا بتبكي و تتاسف و تحلف ....وانا بجد موش فاهم ايه الي بيحصل ،، لكن لما افتكرت انا ايه و ايه الي عملته مع ماما و تيتا و دياثتي و تعريصي عليهم نسيت انها خالتي و نزلت عندها شديتها من ذراعتها و قعدت انا و هيا على الكنبة و كنت حسبت الحسبة خلاص قلت في عقل لازمها تدخل القفص و تبقى زيها زي اي شرموطة اي قحبة بنت شارع ...
انا:: ( كنت بشد فيها جامد و بزعق ) انتي للدرجة دي مومس وسخة و متناكة ،، بتتناكي انتي وبنتك يا بنت الكلب ،، انتي ايه ،، للدرجة وصلت بيكي الوساخه و الشرمطة .. و انا كنت فاكرك حاجة تانية خالص بس الظاهر انك متناكة قووي ...
خالتي:: سامحني يا محمد استر عليا انا و البنت دي دا احنا مالناش غيرك يا ابني ....
انا:: انتي من النهاردة ما سمعش ليك حس خالص فاهمة و الي اقوله يتنفذ على طول و حاجة تانية انا متابعك من زمان و تسجيلاتك عندي ووانت بتتشرمطي بالليل يا متناكة و لو فتحتي بقك حتبقى ايامك سودا فاهمة
كانت خالتي مبلمه و موش فاهمة حاجة من كلامي زقيتها بإيدي وقعت على الارض و جسمها كله بان.. بزازها و فخاذها و كسها الي كان باين كله ليا ،، لمت نفسها و هزت راسي ناحيتي و شفت خوف و رعب في عينيها ... وقفت كلمتها تاني ..
انا:: انا رايح دلوقتي و لما تخلصي شرمطة انتي و المتناكة بنتك تروحي على طول و بعدين لينا كلام تاني فاهمة يا متناكة .... و قولي للخول بتاعك الي متخبي جوه يبقى يسترجل فاهمه يا لبوة ....
خرجت و سبتهم ،،، نزلت و انا حاسس اني خلاص قربت اعمل الي انا عاوزه بس فاضل المتناكة مرات خالي و ازاي حاقدر الم شملهم .....
كلمت ماما عشان اعرف عملت ايه و قالتلي انه تقريبا هيا موافقة بس قبل كدا عاوزاها تروح معاها للراجل و بعدين تبقى تمشي معاها لمديحه .... قفلت السكه مع ماما و انا زايط و مبسوط ،، و بفكر في الي جاي حيبقى شكله ايه ...
.
وصلت البيت عندنا طلعت للشقتنا ،دخلت لقيت ماما في الصالة و كانت عينيها شهوة و رغبة كبيرة و حالتها زي ماتكون كانت تتناك ،،،
انا:: مالك موش على بعضك ،، في ايه
ماما:: اصل صالح كان ملكمني من شوية و بيقلي انه عاوز يجيني ،،،
انا:: هو احنا موش خلصنا من صالح و الاشكال دي يا وليه و لا ايه ....
ماما:: طب عاوزني اعمل ايه ،، اريح نفسي ازاي ،، و مشوار مديحه لسه فاضل عليه لاخر الاسبوع و كمان موش عارفة حتسبني اروح مشاور الي مع سامية ...
انا :: للدرجة دي هايجة يا متناكة و موش قادرة تصبري على الزبر يا لبوة ،،، طب قوليلي عملتي ايه مع ساميه و بعدين حاريحك ...
ماما:: حتريحني ازاي قلي في حاجة في دماغك ....
انا::اخلصي قوليلي عملتي ايه الاول و بعدين اقلك ...
حكتلي ماما على كل حاجة بالتفصيل و انها موافقة تروح معاها لمديحه بس قبل كدا لازم ماما تروح معاها للراجل ،، فقررت انه الراجل هو الي يجي هنا عندنا عشان كنت عاوز اتفرج و انبسط بالزبر و هو رازع في كسها ،، وافقت ماما على الفكرة و كانت و احنا بنتكلم بتتمحن و بتتشرمط و بتحسس على صدرها و هايجة على اخرها ،،، و نفسها سخن و هيا عمالة تقربلي و فخاذها لصقه في فخاذي و عمالة تتمحن اكثر و اكثر ،، كان زبري تقريبا ابتدي يوقف من هيجانها ... كانت ماما لابسة عباية بيتي من غير سنتيانة و مفتوحة من الجنبين و قصيرة لما تكون قاعدة بتكون مزنوقة على فخاذهاو بيبانه و بزازها الي كنت بشوفه كله بحلماته الواقفة الي عايزة قطف ... حطت ايدي على فخاذ ماما و كنت بحسس عليهم و ادخل ايدي بينهم و ماما سندت راسها على رقبتي و لسانها الي بيلحس في وذاني و رقبتي و ايدها فوق زبري الي وقف كله .... عدلت نفسي و مديت ماما على الكنبه و ركبت فوقيها و رحت على شفايفها بلساني الحس فيهم و ادخله و اخرجه و الحس رقبتها و خدودها و إيدي على بزازها بقفش فيهم جامد و بحك بوسطي عليها من تحت و هيا محنتها و اهاتها عمالة تعلى و تزيد .... نزلت لتحت بشويش و انا ايدي بتهز في العباية من على فخاذها لغاية بطنها و ابتديت ابوس في فخاذها و رجليها طالع نازل بلحس و ابوس و امص و اعض و احسس بايدي و هيا تتلوى اكثر و تزوم و انا نازل فيها و في جسمها الي يقتل و يخلي اي اجدعها راجل يمشي على ايده و ركبه .... طلعت شوية شوية لفخاذها و قربت من كسها الي كان متغطي بالكلوت الوردي الشفاف الي كان مبلول. مبين شفرات كسها و عانته ... حطيت وشي كله عليه دخلته كله و انا بشم في كس ماما و بلحس من برا برا و اشم و الحس بلساني كل المية الي على الكلوت و هيا ماسكة دماغي و بتضغط اكثر و تزوم و تقلي
ماما:: اه اه اححححححححح ممممممم جامد ،، اكثر ممممممم موش قادرة ... دخله دخله حط لسانك ممممم
و انا نازل فيها لحس لغاية ماما مديت ايدي و قلعتلها الكلوت و فتحت رجليها و بان ليا كسها القايد نار ،، الي عامل زي الشهد ما يتشبعش منه و بقيت بلحس و ادخل لساني و امص و ارضعه كله و ادخل صباعي ابعبص بيه و هيا تتلوى و على اخرها ... قمت قلعت بنطلوني و هيا جات تحت مني على ركبها و مسكت زبي و راحت لحس و مص فيه و في بيضاته و انا بزوم و اتمحن ...
انا:: اه اه يا متناكة براحة اححححح اححح كمان يا لبوة ياشرموطة ،، اححححححح احححح اه اه
ماما:: زبرك نار ،زبرك حلو يا عرص عاوزه اكله كله احححح اه اه اه ممممم ممم احححححححح
انا:: شرموطة زي مامتك الي حانيكك معاها ،،حاشرمط لحمكم على سرير واحد يا لبوة احححححححححح. حادخل زبي في كسها و اخرجه على بقك تلحسي عسل امك من عليه يا فاجره .....
سمعت ماما الكلمتين دول هاجت اكثر و بقت بترضع في زبي و تحطه كله في بقها و انا ماسك دماغها و بنيكها بقوة و ارزع زبي كله في بقها ... و موش عارف ازاي جاتني فكرة اني انيك ماما و تيتا دلوقتي و تسيطر عليا و كانت رغبتي و محنتي غالبة على كل حاجة ،، مسكت ماما من ايدها و دخلتها اوضتها ،، زقيتها على السرير و قلعت العباية من عليها و ربطت ايدها و رجليها في السرير كل ايد و رجل في حتة و حطيت ليها محرمة كممت ليها بقها و لبست بنطلوني و رحت نازل جري على تيتا ،، خبطت الباب ،، فتحت تيتا مسكتها من ايدها و رحت طالع بيها لفوق .. وصلنا شقتنا دخلت و هيا موش فاهمة ايه الي بيحصل .. مسكتها من دماغها نزلتها على ايدها و ركبها و اخدت محرمة كنت اخدها معايا و انا نازل غمظت ليها عينيها و قلعت كل هدومي و بجرها لغاية اوضة ماما الي اول ما شافتها بلمت بعينها و شاورت بلا ... شاورت ليها بصباعي اسكتي و مكست تيتا قلعت كل هدومها و زقنتها على الحيطة و بقفش في كل حته فيها و هيا تتلوى و تقلي ..
تيتا:: محمد بلاش هنا يا محمد ،،بلاش امك تجي و تقفشنا وونروح في داهية ... بلاش تعالى ننزل تحت عندي اضمن
كانت تيتا موش عارفه انه ماما بتشوفها و انا بقفش في بزها و بحسس على كسها الي بدخل صوابعي جواها وهيا عمالة تلم في فخاذها لبعض و زنقها للحيطة ... كانت الشهوة و الرغبة في اني انيكهم مع بعض قتلت كل حاجة فيا و مافيش في دماغي غير كدا .... مسكت تيتا من شعرها و نزلتها على ركبها و اما ساندي ضهري للحيطة و ماسك زبري الي واقف زي العمود بحسس بيه على وش تيتا .. جيبنها ،عينيها خدودها و شفايفها و بضرب به كل حتة تلمسه و هيا تتأوه و موش عارفة تعمل حاجة... بس كانت شهوتها اكبر من اي حاجة و لما زبري لمس شفايفها .. فتحت بقها و اخدته تلحس في راسه و تلعب بلسانها عليه و تدخله شوية و تتف عليه و ترجع تحطه تاني و انا عيني في عيني ماما الي بدات احس بشهوتها من جسمها الي بيترفع و يتلوى فوق السرير و هيا موش قادرة تتطلع ولا حرف، في الوقت دا كانت تيتا خلاص سابت نفسها للشهوة و رغبتها و جسمها ابتدى يسيح اكثر من الاول و انا بدخل زبري في بقها و اطلعه و اضربه على وشها و هيا بتخرج في لسانها تحاول توصله .... مسكت تيتا من شعرها و حطيتها على كرسي التسريحة و فتحت رجليها وونزلت على فخاذها و كسها الي كان مبلول و ميته خارجه منه الحس فيها و امص ووارضع و هيا ماسكة بزها بتفعص فيهم و تقفش حلمتها اكثر و اكثر ،، وقفت و مسكت زبري و كان لازم انهي الموقف و تيتا تعرف اني بنيكها قدام ماما و دا لما مسكت زبري و بديت احركه على فخاذها و كسها و شفراته و زمنبورها الي واقف زي حبة الفراولة ... بديت احك بيها و انا طالع نازل و بضغط الراس يدخل و يخرج و تيتا بتحاول تمسك وسطي تزقني عشان زبري يدخل في كسها و انيكها .بس انا كنت بزيد في محنتها اكثر وشهوتها و بكلمها ...
انا:: عاوزه ايه يا لبوة ،، عاوزه ايه يا متناكة يا شرموطة يا وسخه
تيتا:: دخله ،، هاته جوه كسي ،، دخل زبرك يا محمد .. كسي نار... دخل زبرك في كسك كلبتك اه اححححح احححححح
انا:: (بزيد في هياجنها و محنتها)) كسك عاوز زبر كمان يا لبوة ،،كسك المتناك دا جاب نسوان شراميط و رجالة خولات يا لبوه ... حانيكك انتي و بناتك يا وسخه
تيتا:: اه اه اححححخحح اخخخخ موش قادره دخله احح
نيكني ،نيكني انا و بناتي الشراميط نيكني انا و سنيه و سوميه اه اه اه اه مممممممم
كانت اول مرة تنطق اسامي امي و خالتي و انا عمال اضغط بزبري شوية و اخرجه و احك اكثر على كسها ....
انا :: عاوزة تتناكي مع مين فيهم دلوقتي يا لبوة عاوزة اجيب مين تتناك معاك يا شرموطة .... احححححح
تيتا :: الي تقول عليه بش دخل زبرك في كسي موش قادره اه اححححح دخله ،، كسي بيرحقني جامد دخله
انا:: حاجيب ماما تلحسلك كسك يا متناكة و انا بدخلك في زبري ، حاجيب اللبوة ماما تبعبص طيزك يا شرموطة ...
شلت زبي من كسها و نزلتها على الارض و هي فاتحه رجليها و بتحك في كسها و بتتلبون ،، بسرعة رحت عند ماما الي فكيت ليها ايدها و رجليها و رجعت على تيتا تاني الي و كانت على اخرها و موش دريانة باي حاجة ... مسكتها من شعرها و بقلها ...
انا:: افتحي كسك يا متناكة عشان بنتك تلحسه و تاكله بلسنانها ،، افتحي يا شرموطة يا نجسه ....
تيتا:: اححححح حححح مممممممم موش قادرة نار يا خواتي يا خراااااااااابي ،، دخله اححححح اححححح
انا:: عاوز ايه ،، زبري ولا لسان بنتك ماما الشرموطة يلعب في كسك يا متناكة .. انطقي ...
تيتا:: عاوزة زبرك يدخل في كسي و لسانها على بزتي و حلمتي تاكل فيها يا ححححح اححححححح مممم
ما صدقت قالت الكلمتين ، لفيت لماما لقيتها هي التانية فاتحة رجليها فوق السرير و تحك في كسها و تبعبص فيه و على اخرها .. شاورتلها تنزل .. نزلت و قربت مننا و انا نزلت بزبي لتيتا بفرش بيه على كسها و احك ،لقيت ماما بتمد ايدها و شهوتها غلباها ناحية زبري الي مسكته و بدات تحك به على كس تيتا و تحلبه و تحك و تمسكه من راسه ووتحاول تلمس كس تيتا بايدها و ايدها التانية بتلعب بيها على كسها من تحت و بشويش حسيت بزبي ابتدى يدخل في كس تيتا الي هزت وسطها و دخل لنصه و كانت بتزوم و تشتم فيا
تيتا:: اححححححخ يا ابن المتناكة ،خليه ،دخله ما تطلعوش ،احححح نيكني يا عرص ،،نيكني يا ديوث احححح
خرجت ماما من سيطرتها على نفسها و شهوتها و ما قدرتش تسكت فتكلمت و قالت لتيتا ...
ماما:: انا متناكة يا فاجره يا شرموطة ولا انتي الي بتتناكي و كسك مفتوح للزبر يا فاجره .....
كانت تيتا مع اهاتها و محنتها موش مصدقة الي سمعته حسيت بجسمها ثلج و حاولت انها تزقني بس انا كنت ماسكها جامد و نازل رزع فيها و بنيكها و ماما الي نطقت خلاص راحت بايدها ناحية صدر تيتا و مسكته بايدها الاثنين و راحت قفشاهم و عصارهم بقوة كبيرة و تحكهم على بعض و تف عليهم و على وش تيتا الي جسمها كله كهرب و انا نازل رزع بقوة في كسها ،، و ماما بتففش و بتقلي ،،
ماما:: نيكها يا محمد نيك الشرموطة جدتك الزانية ،دخله في كسها ، حط زبرك و جيب لبنك حبلها و عشرها القحبة المتناكة ،،،،
كانت تيتا من محنتها موش فاهمة بيحصل ايه ولا عارفة تتصرف و كنت خايف لا تصوت حطيت ايدي على بقها و مكمل نيك فيها و رزع و كنت قرب اجيب لبني ،فسحبت زبي من كسها و مسكت راس ماما وديته ناحية كسها الي نزلت عليه بلسانها تلحسه و تشفط ميته و تبعبصه و ترضع شوافر كس تيتا الي وقفت جنبها و ايدتها زبي في بقها تلحسه ،، بدات تتجاوب معانا و ترجع ليها محنتها و رغبتها بعد ما شفت ايدها كابسة على راس ماما تزقه على كسها و زبي الي ماسكها بايدها تحلب فيه و تحطه في بقها ،، مديت ايدي و نزعت عنها المحرمة الي على عينيها و شافت بنتها بتلحس ليها كسها ،،، هزت ماما راسها و عينيهم جات في عينين بعض. مسكت ماما و زنقتها على السرير و تيتا الي طلعت قعدت على وش ماما بكسها و انا مسكت زبي و بحطه في كس ماما الي دخل كله وابتديت انيك و ارزع زبي على اخره و صوت اللحم بيضرب في بعض و تيتا الي كسها على وش ماما بتلحس فيه بتزوم و تتمحنن و صوتها جايب الشقة كلها و هي على اخرها
تيتا ::: احححححح يا خراااابي يا متناكة ،يا شرموطة اححححح براحة اه اه موش قادرة امك لبوة يا واد امك طلعت متنااكة اححخخخخ خخخخخ مممممم
ماما:: (بتلحس في كس تيتا و صوتها متقطع )اححححح ممممممم نيك نيك دخله دخله جامد احححححح متناكة و لبوة ابني العرص الديوث نيكني يا خول نيك امك و جدتك اححححححححح
و انا الي بديت احس برعشة في جسمي من كلامهم و محنتهم و سخونة كس ماما ما قدرتش استحمل و كنت بصيح و انادي
اما:::اه اه مممممممم حاجيب لبن ،حاجيب يا متناكة منك ليها ،حاجيب يا جوز شراميط
لقيت ماما زقت تيا و سلت نفسها من زبي و جات عليا فاتحه بقها و مدخلاه كله في زبي الي كان بيجيب لبن حاسس بيه طالع سخن نار و انا بحلب في زبري و اعصر بيضاته و ماما تعصر ببقها و اشفط كل الي نازل منه لغاية ما حسيت اني كملت راحت ناحية تيتا و زنقتها على السرير و فاتحه بقها و بتف اللبن كله في بقها و تنزل بلسانها تشفطه و تلحس شفايفها و ترجعه و تشفطه لغاية ما سكرت بق تيتا ولي خليتها تشربه كله و انا كنت قعدت على كرسي التسريحه و بشوف ماما الي ما سابتش تيتا وونزلت على كسها تلحسه و تعض فيه و تقفش في بزها و التانية ساكتة و فاتحه رجليها و بتزوم و تتمحن و موش قادرة تقاوم شهوتها و ماما الي كانت فاقت كل العهر والفجور و القحب الي متوقعه و كانت بتبعبص في تيتا جامد و تلحس و تنهش في لحمها لغاية ما جابت شهوتها و بعد كدا باردو ما سابتهاش الا ما خلت تيتا تلحس كسها و تجيب شهوتها كمان ... و انا بتفرج عليهم و حاسس اني خطتي ماشية تمام و اني في الطريق الصح و فاضل حبة صغيرة و يبقى كله تحت ايدي....
ارجو قراءة ممتعه للجميع و يعجبكم الجزء دا .. و كمان بتاسف بجد على التاخير لاني كنت مريض شوية ...
و نتقابل في الجزء الي جاي الي حنشوف فيه ازاي حاقدر اتعامل مع خالتي و اسيطر عليها و كمان مرات خالي اللبوة الي فاضلها حبة و تجي فوق حجري .... شكرا للجميع قراءة ممتعة
جوز ماما محارم و دياثة
السلسة الثانية
الجزء العاشر و الاخير
بعد كل الاحداث الي صارت ، و خطتي الي رسمتها انا و ماما عشان اوقع مرات خالي و اني انيكها ،، و بعد كشفي لحقيقة خالتي و بنتها المتناكة الي دخلت عليها و لقيتها في شقة مع بنتها بتتناك من صاحبها و جمع ماما و تيتا على سرير واحد... كنت خلاص بكدا واثق انه فاضل شوية وقت و كله يبقى تحت ايدي و يمشي بامري و كلمتي ،،،
بعد ما كملت نكتي لتيتا و ماما و جبت لبني قعدت اتفرج على لبونة امي و عهرها وهيا ماسكة تيتا و بتلحس في كسها و عاوزاها تجيب عسلها و شهوتها و بتفعص في كل حته في جسمها لغاية ما جابت لبنها في بق ماما و باردو ما سابتهاش الا ما خلتها تلحس كسها و تجيب عسلها في بق تيتا ،، بعد ما خلصه قفش و لعب في لحم بعض كانت ماما بتحضن تيتا و بتهزر معاها بكلام جنس عشان تخليها في المود و ما تقفش علينا ،، وقفت من مكاني و انا ملط و كلي عرق و بتكلم ...
انا:: انتم دلوقتي كل وحدة فيكم عرفت انها بتتناك مني و بتتشرمط على زبري ،، يعني موش عاوز كثر الكلام و لازم تفهمو انه موش حيتغير اي حاجة ،، قدام الناس عادي و لوحدينا شراميط لزبري دا...
ماما:: انت تامر يا ابو زب جنان ،،احنا من ايدك دي لايدك دي ،،ولا ايه يا شرموطة انتي (بتكلم في تيتا ))
تيتا الي كانت ساكتة و موش عارف ترد بس كلامي و كلام ماما كان واضح ليها انها من اليوم و رايح حتتناك معانا و حتعمل كل الي امر به ...... بعد الكلام دا سبت ماما و تيتا مع بعض و نزلت شقتي دخلت اخدت دوش و كان في بالي خالتي و بنتها ، و ازاي حاتصرف معاها بعد كل الي عرفته عليها و على بنتها ،، اخدتني عيني و انا على السرير قمت تقريبا على الساعة تسعة بالليل كنت موش حاسس بنفسي و لا بالوقت ،، طلعت لشقة ماما و انا على السلم الي بيربط شقتي بشقتها كنت سامع صوت مرات خالي و ماما بتكلمه ،، فضلت شوية كنت عاوز اسمعهم بتكلمه في ايه بس صوتهم كان موش باين بس شكل مرات خالي و لبسها كانت زي ما تكون خارجة او جاية من حته كدا لابسة عباية فاتحاه و كان تحتيها جيبة قصيرة فخاذها باينة و هيا قاعدة و بودي محزق و بزازها محصورين جواهم ...عملت نفسي كاني يا دوب طالع و بنادي على ماما .. الي ردت عليا ،،دخلت عليهم سلمت على مرات خالي الي اول ما شافتني عدلت من نفسها و بتحاول تقفل العباية عشان مايبانش لحمها ليا ...قعدت معاهم و كنت ببص ليها من تحت لتحت و هوما ساكتين بطلو كلام لغاية ما وقفت كدا وعاوزة تمشي ،، سلمت عليها تاني و مشت مع ماما الي وصلتها للباب و كنت باسمعها و هيا تقولها ماتنسيش الي وصيتك عليه فاهمة ....
خرجت مرات خالي و رجعت ماما عليا و كنت بشاور ليها بايدي و بكلمها
انا:: كانت بتوصيك على ايه المتناكة دي ...و هيا رايحة فين ولا جاية منين لابسة كدا ...
ماما:: (و هيا بتضحك )) لا هي رايحة موش جاية و رايحة تتناك كمان ،،و دي موش بتوصيني بس كلام كدا و كانت عاوزة تاخذني معاها ...
انا:: هو احنا موش كنا اتفقنا انه الراجل يجي هنا و بلاش تروحيلو ....
ماما:: ما انا عارفة دا و كمان اتفقت مع مرات خالك انه يجي الخميس ،،بس هيا عاوزاني معاها في مشوار تاني ..
انا:: هي ما بتدهدش خالص المتناكة دي على طول لحمها و كسها هايج ،،دي طلعت شرموطة اكثر منك يا لبوة ...
ماما:: قلت ايه دلوقتي ،اروح معاها ولا لا اصل هيا مستنياني عندها في البيت ،،
انا:: هيا حتتناك في البيت تحت كمان ،،، ولا ايه العبارة
ماما:: لا احنا حانروح مشوار ساعتين زمن و نرجع بس هيا قالتلي انها عاوزاني معاها ،،
فكرت في الموضوع وقلت اخليه تروح عشان الجو يفضى و اقدر اجيب خالتي هنا و اعمل الي اناىعاوزه فيها و كنت موش عاوز اقول لماما عن خالتي عشان في ترتيب في مخي و موش عاوز كلهم يعرفه ببعض انهم قحاب و متناكين عشان ما تفسدش البيعة كلها ......
وافقت انه ماما تروح مع مرات خالي وكانت مبسوطة و فرحانة و وعدتني انها تحكيلي بالتفصيل جرى ايه معاهم و كمان ما تتاخرش برا ولا تبات و كمان تحكيلي عملت ايه مع تيتا لما نزلت و تركتهم و كان رد فعلها او قالت ايه بالظبط ... دخلت ماما بتلبس و كانت بتنادي عليا عشان اختار معاها تلبس ايه ،، اخترت ليها لنجري يخبل عبارة عن كلوت في احمر بخيط و شفاف من ناحية كسها و برا شفاف مبين حلمتها و بزها كله و لبست عليهم بنطلون جلد اسود ضيق حينفجر على طيزها و بودي مبين كل سرتها و وسطها و لبست عليهم عباية و خرجت و انا وراها بايدها بعبوص جامد شهقت منه ..... قعدت يجي ربع ساعة اطمنت انهم راحو مشوار النياكة و العهر و نزلت لشقتي فتحت الشاشة كنت عاوز اشوف خالتي بتعمل ايه بالظبط .. لقيتها في اوضتها قاعدة على السرير و كابسة دماغها بمحرمة و بتدادي يمين و شمال و بتخبط على راسها و صدرها و صوتها مكتوم و جوزها قاعد في الصالة بيتفرج في برنامج كورة و موش هنا خالص ،، و بنتها الي موش عارف بتعمل ايه بالظبط لاني ما كنتش مركب كميرا في اوضتها ،،،، خرجت جري على شقة خالتي و خبطت الباب شوية و فتحلي جوزها ....
جوز خالتي :: اهلا يا محمد ،ازايك ،،اتفضل يا ابني
انا:: حمدلله يا آنكل ،،تمام انت ازيك عامل ايه ..
جوز خالتي :: انا تمام اهوه حمدلله انت الي موش شايفينك خالص ،، ولا بتسال و لا بتيجي ..
انا:: اهوه يا انكل شغل بقا و مشاغل و انت عارف ،، هيا خالتي هنا ،،
جوزها:: اه هيا في اوضتها عاوزها في حاجة اندهالك
انا:: لا بس ماما كانت عاوزاها ضروري و بتقلها تعدي عليها دلوقتي ،،
جوزها:: خش انت اقعد و انا حبلغها ،،،
انا:: معلش يا انكل انا تعبان من الشغل و يا دوب اتعشى و انام ،، تصبح على خير
خرجت من عندهم رجعت لشقتي و كنت عاوز اشوف رد فعلها حايكون ايه ،،وصلت لقيت جوزها لسه داخل عندها بعد ماوصلني و قفل الباب و رجع ليها ...
جوز خالتي :: مالك يا حبيبتي انت عيانة ولا حاجة ،،
خالتي:: ( بعصبية و متنرفزة ) و انت مالك ،، قلي مين الي كان على الباب ،،
جوزها:: اصل دا محمد كان جاي يقلك انه اختك عاوزاك ضروري تطلعيلها دلوقتي ،، ،( سمعت اسمي بلمت بس لما كمل كلامه ارتاحت شوية )
خالتي:: و هيا عاوزاني في ايه دلوقتي ما كانت تكلمني و خلاص
جوزها:: و انا اش عرفني عاوزة ايه ،،،،
كمل كلامه و خرج رجع مكانه و انا كنت بشوف في خالتي و مترددة انها تقوم ،، بس نزلت من السرير و كانت لابسة فستان خفيف و قصير لغاية ركبها ،لبست عليه عباية و قلعت المحرمة الي كابسة بيها دماغها و عدلتها و خرجت راحت الحمام لفت وشها بشوية ماء و نشفته و كان رايحة ناحية الباب بتخرج ،، في الوقت دا طلعت انا جري لشقة ماما و كنت قلعت هدومي خالص و لبست روب بحزام و قعدت مستني الشرموطة خالتي ... شوية و كان الباب بيخبط قمت فتحت و انا مبسوط و بخطط للي جاي ،، اول ما فتحت و شافتني خالتي اتخضت من شوفتي و وشها جاب الوان ،، بعدت على الباب و كنت باعمل نفسي انادي على ماما عشان تستريح و تدخل ،،،
انا:: ماما دي خالتي يا ماما ،، اتفضلي ياىخالتي
و سبتها و دخلت و كانت استريحت شوية و اطمنت بس في نفس الوقت مخضوضة و خطواتها ثقيلة ،، رحت ناحية السلم و كنت عامل نفسي نازل و خالتي بتبص ناحيتي ،، كلمتها و قلت انه ماما تعبانة و في اوضتها نايمة ،، مشيت خالتي ناحية اوضة ماما و انا بسرعة من غير ما تحس بيا سكرت الباب و رحت عليها مسكتها و دخلتها بالعافية لاوضة ماما و هيا بتفارع فيا و بتزق و بترفس برجليها و انا قافش فيها جامد لغاية ما وصلت بيها السرير ،زقيتها عليه و رجعت سكرت الباب بالمفتاح من جوه و قعدت على الكرسي و حطيت رجل على رجل و هيا خايفة و مرعوبة و بتلطم.على وشها و تبكي لغاية ما جات جري عليا و كانت نازلة على ركبها و بتمسك فيا و بتقلي ،،
خالتي :: سماح و النبي يا ابني **** يا محمد ،، عشان خاطري ، سامحني موش حاعمل كدا حرمت و النبي بلاش ،، استر عليا انا و البت يا محمد دا انا باردو حته من لحمك يا ابني ،،
انا:: انتي وحدة متناكة ،شرموطة ،،و حسابك كبر معايا و لازمن عليكي تدفعي الثمن فاهمة ،،
و بزقها برجلي وقعت على البلاط و رجليها بانت و انا لسه بشتم فيها و بسمعها اوسخ الكلام ،، و هيا نازلة عياط و حلفان و اسف و ندم و انا ولا هنا ،،، قمت شديتها من ايدها و مسكتها من شعرها و هي بتحاول تتملص مني ،،
انا:: انت من النهاردة تسمع الكلام انت و بنتك المتناكة و لو سمعت حرف غير الي بقلك عليه يبقى تشوفي بلد تانية تعيشي فيها انت و المحروصة بنتك فاهمة يا متناكة ،، و انا حاوريك تتناكي ازاي و تتشرمطي ازاي يا لبوة ...
خالتي:: ارحمني يا محمد ،ارحمني يا ابني
انا:: حاتسمعي الكلام حتشوفي مني العسل ،حتلعبي بذيلك حتشوفي مني السواد و ليله فاهمة ...
كنت باشتمها و اكلمها و بقفش في ايدي في لحمها و بمسك بزازاها بعصره بايدي و نازل عليها بجسمي كله فوقيها و ركبتي محشورة بين فخاذها بحسس بيهم على كسها و عانتها و هيا تفارع فيا و حست بيا اني عاوز انهش في لحمها ،،،
خالتي:: و النبي يا محمد بلاش كدا انا اعمل اي حاجة الا كدا ،،دا ما يصحش ،دا انا خالتك ، ما يصحش بلاش تتهور و تعمل حاجة تندم عليها دا انا في مقام امك ،،
انا:: اسكتي يا متناكة ،انت وحدة لبوة متناكة و لا جات عليا انا و حاتبقي طاهرة و شريفة ولا نسيتني بنتك الي بتسريحها و بتاخذيها معاك عشان الرجالة تشبع في لحمها الرخيص ،، اسكتي و خلي ليلتك تعدي فاهمة يا قحبة يا متناكة ...
كانت خالتي بتحاول تصدني لكن ما قدرتش تعمل اي حاجة قدام اصراري و شيطان الشهوة و الرغبة الي قتل كل احساس فيا ،، كانت لسه بتحاول تقاوم فيا و انا نازل فعص و شتم و سب و بتدخل ايدي تحت العباية و الفستان امسك بزازهاالي كان من غير سنتيانة وانا عمال اقفش فيه جامد و بحك بركبتي على كسها و الروب عمال يتفك من وسطي و يبان زبري الي وقف على لحم خالتي الي كانت حاسة بكل حاجة لغاية ما بصت ناحيتي و شافت زبري الواقف كانت بتفارع اكثر وتقلي
خالتي :: بلاش يا محمد ،بلاش و النبي ،، ما تتهورش انا خالتك محرمة عليك ،، و النبي ....
انا:: انا حانيكك يعني حنيكك و ارزع زبي في كسك فاهمة ،، ان قلتي اه او لا حانيكك يا بنت المتناكة و حافضل انيكك لغاية ما ازهق و ارميك للكلاب فاهمة ....
وقفت من عليها و قلعت الروب و كان زبري واقف قدامي و خالتي بتلم في نفسها و خايفة من الي ممكن يحصل ...
انا:: قومي ياىمتناكة اقلعي بدل ما القعك بالعافية اخلصي
خالتي مبلمة و موش راضية تقلع وانا بقرب عليها و بشدها باقلع في هدومها و اقفش فيها لغاية ما قلعت العباية و الفستان كان بيتقطع من صردها و انا كملت قطعته كله لغاية ما قعدت بالكلوت بس و هجمت عليها و كنت بضرب فيها جامد على وشها و بزها و اتف عليها و هي تحت مني على البلاط ،، فتحت رجليها بالعافية و ببعد الكلوت عن كسها و بحاول ازق زبي فيه لغاية ما دخل و بديت اتحرك و ادخل و اخرج بسرعة و خالتي بتبكي و دموعها نازلة و انا ولا هاممني فيها ،، كانت خلاص همدت من المفارعة و سلمت امرها و كنت حاسس بجسمها ثلج تحتى و انا عمال ادخل زبي فيها و انيك و ادخل و كسها كان سخن بالنسبة ليا بس هيا موش حاسة بحاجة و فاتحه رجليها و انا نازل نيك و رزع لغاية ما قربت اجيب لبني قمت من عليها ناحية وشها و كنت بحلب في زبي و بجيب لبني الي كان نازل على وشها و شعرها و صدرها و انا ازوم و اتمحن و محنتي واخذاني لعالم تاني ،، بعد ما كملت جبت لبني و نكت خالتي غصب عنها قمت قعدت على الكرسي و هيا لسه مرمية على الارض ،رفستها برجلي بصيتلي باحتقار و بتقوم و بتمسح اللبن من عليها و تلم في نفسها و تلم في فستانها الي اتقطع و العباية و المحرمة و تعدل في نفسها بصيت عليها و قلت ..
انا:: المرة دي اهوه نيكا على خفيف بس المرة الي جاية تعملي حسابك على اكثر من كدا فاهمة يا متناكة ..
خالتي :: انت فاكر انه في مرة تانية دا انا الموت ولا تلمسني ...
انا:: (رحت ناحيتها و بمسك في وشها بايدي ) انت تموتي و لا تتنيلي تنتحري انا ما يهمنيش ،الي يهمني انك تتناكي و الي بقلك عليه يتنفذ يا متناكة فاهمة و لو موش عاوزة اروح للعرص جوزك افرجه على مكالماتك مع حبيب القلب و اوريه جسمك انت و بنتك بتتناكو مع بعض فاهمة يا لبوة ..
سكتت خالتي ،و اترعبت و حست بخوف من كلامي وونظرة عيني الي كلها شر و حقد عليها و اتعدلت و قالت
خالتي :: ارحمني يا محمد و انا حاعملك كل حاجة بس البنت خرجها برا حسابك دي لسه بنت بنوت
انا:: و انا مالي ما هي حتبقى ست الستات معايا ولا انا موش محمد ،،ماانتي شفتي زبري راشق فيك ازاي ..
كانت خالتي بتعدل في نفسها و مسكت الفستان لقيته متقطع ،،اخدت العباية و راحت الحمام غسلت وشها و مسحت اللبن الي على جسمها و لبست العباية و انا واقف مستنيها و بكلمها قبل ما تخرج ..
انا:: ما تنسيش معادنا بكرى يا متناكة عاوزك عروسة فاهمة عشان اتمتع بجسمك الملبن يا شرموطة ...
خرجت و هيا بتترعش و خايفة و موش فاهمة ايه الي بيحصل ليها ،، كنت انا نزلت اشوف حاتعمل ايه و حاتتصرف ازاي ...دخلت خالتي و كان جوزها في اوضة النوم و هيا داخلة بتبص يمين و شمال و راحت عدل على الحمام ،، غسلت نفسها و دخلت على اوضة بنتها و خرجت لقيت جوزها خارج من الاوضة اتخضت لا يكون حس بحاجة ،، كان بيسالها على ماما و هيا موش مدياله وش دخلت على اوضتها و قفلت الباب من جوه و غيرت هدومها و طلعت على السرير ،، ....
انا و بعد الي شفته دا استريحت انه ما تعملش حركة كدا و لا كدا و انبسطت اكثر باني خلاص قدرت عليها و حابقى اخليها تتناك مني وقت ما انا عاوز هيا و بنتها و فاضل المتناكة التانية مرات خالي و تجي تلحق الركب بتاع العيله ......
خرجت عملت حاجة اكلها كانت الساعة داخلة على حداشر بالليل و ماما لسه ما رجعتش ،، بس كنت عادي موش زعلان منها لاني عاوزها تتدلع و تتشرمط ووتجيني سخنة و تحكيلي ،، قعدت قدام التليفزيون و موبايلي كان بيرن على الطربيزة بشوف نمرة ماعارفهاش ،، فتحت و بتكلم
انا:: الو ،مين معايا ،....
التليفون : كان صوت راجل ) ايه يا واد يا محمد انا قلت عليك راجل بس الضاهر طلعت عرص و ديوث ....
انا:: ( بزعق بصوت عالي ) انت مين يا حيوان انت و بتقول ايه يا ابن الزانية ،،،( و ماخلانيش اكمل كلامي و قاطعني )
التليفون:: اهدى كدا و بلاش شغل الرجالة الي انت اصلا ما تجيش منهم ،، عشان انت عرص قواد ديوث امك بتسرحها تتناك بفلوس لا و بتنيكها كمان ،، ابقى سلملي عليها و قولها وحشني كسمك يا لبوة يا متناكة (و قفل في وشي) ..
ركبني ميت عفريت من التليفون الي جاني و كنت بزعق وحدي و بشتم فيه و باحاول اتصل بس الرقم مغلق و انا بحاول اكون سمعت الصوت دا قبل كدا بس موش فاكر و لا اعرف النمرة اصلا ،،و انا كدا في المكالمة الي جاتلي باكل في نفسي بسمع في صوت ماما و هي تنادي و كانت نازلة من على السلم و هيا فاتحة العباية و جسمها باين كله عريان من غير لا سنتيانة ولا كلوت و لحمها بترج رج من كل خطوة ليها ،، و تقلي .....
ماما:: مالك يا حبيبي بتزعق صوتك واصل لفوق في حاجة
انا:: انتي اتاخرتي ليه برا و ايه الي انتي عملاه دا ،، المصيبة لا تكوني روحتي كدا يا متناكة
ماما:: يعني هو دا الي همك يا قلب امك المتناكة ،، موش عاوز تعرف امك عملت ايه ولا كام واحد دخل زبره في الكس دا و جاب لبنه ....
كنت مع كل كلمة منها بذوب و بسرح و كل ما تقرب و اشوف كسها الي مبلول و باين بيلمع من اللبن و العسل الي فيه و ريحة العرق الي جاية منها و محنتها نسيت كل حاجة و نسيت المكالمة ولا نسيت اني نكت خالتي و زبري ابتدى يوقف من تاني ،،،،
قربت ماما عليا و نزلت بجسمها و بزازاها الي كانت بتتهز قدام وشي و تخبط فيه و نفسها بيحرق فيا و ريحتها تتدوخ و تهيج الحجر ... قالتلي
ماما:: شوف بزازي عملو فيه ايه و حلمته الي بتوجعني شوف ، حط ايدك شوف يا حبيبي ...
كنت بهز في ايدي ناحية بزازها و المسه و افعص الحلمة الي كانت حمراء بلون الدم و مكبوسة قوي و ماما الي بتتوجع من لمسة ايدي انا بهز الايد التانية و بمسك في بزازها الاثنين مع بعض و افعص جامد و ماما الي قرب عليا و قعدت على حجري و انا ماسك بزها يادي و وشي في وسطهم و هيا مسكاني منه و تزق اكثر و تقلي ..
ماما:: اححححح بتوجعني يا محمد ،كمان ارضع كمان بتوجعني يا محمد ،بزازي و حلمتي احححح موش قادرة يا عرص ،اوووووف ممممممم اححححححح
و انا بلحس و امص و ارضع فيهم و هيا تتلوى على حجري و تحرك في طيزها على زبري يا واقف زي العصا ،،، اخدتني من ايدي و اترمت على الكنبة و فتحت رجليها على اخرهم و بتشاور يصباعها لتحت بتقلي عاوزة تلحسلي كسي ... نزلت عليه و كانت شفرات كسها واقفين و مفتوحين على الاخر و كسها مفتوح زي الي كان ثور بينكها موش راجل و خرق طيزها كمان كانت مفتوحة و خارجة على برا و فخاذها محمرين من صوابع و ايدين الي كان بينكها ....
مسكت فخاذها و بلسح و امص و ارضع كل حته فيهم و بكف ايدي على كسها بحك به بشويش و هيا ماسكة شعري و بتزقني على كسها و انا زي المجنون بطاوع كل لمسة ايدها و لساني بيروح على كسها بلحس و ادخله كله و اخرجه و اشفط باقي اللبن الي جواه الي مختلط بعسلها و شهوتها و هيا تتاوه و تتمحن و تقلي
ماما:: احححححح الحس كمان يا عرص ،الحس يا ديوث ،، مممممم بيحرق كسي مولع يا متناك ،، احححح ممممممم موش قادرة ... احححححح ارضع كمان يا خول امك
و انا نازل لسح و رضع و بدخل لساني في كسها و صباعي من تحت بدوره و بزقه في خرم طيزها الي دخل بسهولة ،خرجته و دخلت صباعين و الثالث و طيزها عمالة تشفط صوابعي و انا ادورهم وفيها و الحس كسها و اعض فيه و هيا تتمحن و تمسك شعري بتطلعني على صدرها وشي في وشها تتف عليه و تمسك شعري جامد و تفتح بقي تتدخل صباعها فيه و تتف و تقلي ..
ماما:: انت عارف كام واحد ناكني و جاب لبنه في كسي يا خول يا عرص ،،اتكلم يا متناك قول تفووووه عليك
انا:: كام زبر شرمطك يا لبوة و جاب لبنه عليك
ماما :: 4 رجال و ازبارهم قد بتوع الحمير يا متناك احححححح يا عرص الحسي كسي ،، موش قادرة نار قايدة الحس يا متناك
و كانت بتزقني تاني ترجعني على كسها الحس فيه و انا هايج على اخري و بلحس و ابعبص في كسها الي دخلت جواه اربع صوابع و هيا بتزوم و تتمحن اكثر و اكثر و بحس بوسطها يتهز و فخاذها تترعش وحاتجيب شهوتها الي فاضت خارجة من كسها شلال في بقي و انا نازل شفط في كل نقطة .... كملت ماما جابت شهوتها و فعلا انا كنت جبت لبني من كلامها و محنتها و غرقت البوكسر بتاعي و اترميت جنبها و هيا بتلمس وشي و تحضني جنبها اكثر و تقلي ..
ماما:: بحبك بحبك يا محمد ،بحبك و بستمتع اكثر و انت معايا و بتشوفني و انا بتناك ولا و انا بحكيلك بحبك بحبك
انا ::و انا كمان بحبك قوي يا ست الكل و كل دقيقة تعدي معاك بالدنيا و ما فيها ....
قمت انا و ماما هيا طلعت لشقتها و انا دخلت غسلت جسمي و رجعت تاني لمكاني و افتكرت المكالمة الي كانت حاتفرتك دماغي ،، كنت موش راضي اقول لماما عشان ما اشغلش بالها بحاجة ،، دخلت لاوضتي و انا بفكر يا ترى مين الي كلمني و يعرف عني الحاجات دي ،،،،
نمت و صحيت الصبح كالعادة على صوت ماما و هيا بتقلي قوم يا واد قوم هو انا كل يوم حصيك و الا انت اتعودت بقا .....
كانت ماما قاعدة على طرف السرير و انا بفتح في عيني شفت فخاذها الي كانت عريانة .. هزيت دماغي بشوف لقيتها لابسة شورت وردي و خفيف اول مرة اشوفها بيه و من فوق كانت لابسة بودي و صدرها واقف قدامها و خدودها منورين و و عينيها بتضحك ...
انا:: صباح النور يا احلى من الشهد و العسل ،، ايه الحلاوة دي يا ست البنات
ماما:: اه منك يا بكاش انا ست البنات ،، و احلى من العسل كمان ... يا خواتي من كلامك يا واد
انا:: واد ،،مابلاش كلمة واد ،، دي بتعصبني
ماما:: طيب يا راجلي و فحلي و حبيبي و عرص كسي المتناك ،، قوم هو انت نسيت شغلك ولا ايه قوم بقا ...
انا:: حاضر حاقوم ،بس ايه الي فكرك بالشغل في حاجة ولا ..
ماما:: لا يا حبيبي بس انت عارف المال السايب يعلم السرقة ولا ايه قولك ،
خرجت ماما و قمت انا من فرشتي ،اخدت دوش و لبست هدومي و فطرت ،، و ماما معايا ،بندردش و بنتكلم و قالتلي ..
ماما:: هو انت مبارج جالك حد و انا برا ...
انا:مبلم و متنح )) ليه بتقولي كدا .. و مين حيجي يعني
ماما:: اصلي لما دخلت اوضتي لقيتها متكركبة و فيها ريحة وحدة ست ،،، و لو موش عاوز تقول بلاش بس افتكر انه احنا اتفقنا ...
انا:: الصراحة ايوا بس كنت خايف لا تتضايقي اني دخلتها اوضتك ،، ....
ماما:: حلوة ،، يا واد ،، اسمها ايه و امتى عرفتها
انا :: لما ارجع من الشغل ابقى احكيلك يا مزتي
ماما:: طيب يا روح مزتك ،،و على فكرة انا ممكن انزل اشتري شوية حاجات و لبس يا حبيبي ..
انا:: حاضر يا روحي بس تدفعي فلوس موش حاجة تانية (و كنت شاور ليها على كسها)
ماما(و هيا بتضحك) لو لقيت حاجة تستاهل اكيد حادفع و ارويه يا حبيبي ....
خرجت من الشقة و نازل على السلم كانت مرات خالي نازلة ، سلمت عليها و احنا نازلين مع بعض كانت بتسالني عامل ايه و الشغل عامل ازاي لغاية ما رحت العربية و هيا مشيت لناحية السوبرماركت ،كنت لسه ما رحتش و بقيت مستنيها لحد ما شفتها محملة شوية اكياس و طالعة تاني ،، رحت سايق العربية و على الشركة الي عديت فيها النهار كله و انا هناك براجع في كمية ورق كانت مستنية إمضتي و حاجات تانية مستنية موافقتي لغاية ما حسيت اني خلاص ماىعدتش قادر ،بصيت على الساعة لقيتها خمسة و نص و انا لسه حتى الغداء ما تغديتش ،، قمت عشان اخرج.لقيت ماما بتكلمني و تقلي ...
ماما:: حبيبي انت روحت و لسه عندك في الشغل ...
انا:: ليه في حاجة انتي كويسة مالك في ايه،، انت فين ..
ماما:: لا يا حبيبي ما تتخضش انا تمام و كويسة و في السكه مروحة بس مرات خالك كلمتني و قالتلي انه الراجل عاوز يجي الليلة ،، و انا موش عارفة اتصرف ..
انا:: يعني ايه دا بقى ،، يجي الليلة هو على مزاجه يجي وقت ما يحب ولا ايه ....
ماما:: طب اعمل ايه معاها و اقول لها ايه ،، دي اصلها قالتلي لو ما جاش الليلة موش حاتروح معانا لمديحه ..
انا :: يا بنت المتناكة دي بتحط العقدة في المنشار و عاوزة تلوي ذراعك ،،بقلك ايه خليه يجي الليلة و لما تروحي طلعيها عندك و كلميني و انا حاتصرف تمام..
كنت انا نزلت فعلا من الشركة و رحت على مطعم اخدت حاجة اكلها و كانت ماما وصلت البيت و كلمتني و قالتلي انها شوية و طالعالها ،، قفلت معاها السكة و طلبت قهوة و قعدت شوية وقت كمان و اتصلت بماما قدام مرات خالي و قلتلها اني موش حاقدر ارجع البيت عشان رايح بورسعيد عندنا بضاعة لازم استلمها بايدي و ماما كانت بتسمع في مرات خالي عشان كل شي يبقى تمام قدامها ،، خلصنا المكالمة و قعدت انا بكمل في قهوتي و اشوف حاضبط الدنيا ازاي ... بعد 10 دقايق كلمتني ماما و قالتلي انه مرات خالي نزلت راحت لشقتها و انه بيومي و راجل تاني معاه حايجيو الساعة حداشر .. .. خرجت من المطعم و اخدت تاكسي و روحت و نزلت بعيد عن العمارة و كنت بتسحب و موش عاوز حد يشوفني لغاية ما وصلت طلعت بشويش و بهدوء فتحت شقتي و دخلت ،، .. كلمت ماما سالتها هيا لوحدها قالتي اه .. طلعت عليها و لقيتها قاعدة في اوضتها بتجهز في نفسها ...
انا:: ايه يا متناكة ما لسه بدري ولا موش قادرة تستني
ماما::انت جيت يا سبعي ...
انا::هو انا السبع ولا الي جاي بعدين يلعب في جسمك يا متناكة
ماما:: اكيد هو السبع و انت المعرص الي حتخرج زبرك و تحلبه و انت تتفرج في زبره بيدخله في كسم امك يا واد...
كنت بجر الحديث مع ماما و نضحك و هيا عمالة تتمايص و تضحك و تهز في بزازها و انا واقف قدامها على باب الاوضة .. قعدت شوية معاها و كنت نازل ،فقالتلي
ماما::رايح فين ما تخليك
انا::رايح اجهز نفسي انا كمان يا متناكة
نزلت و تركتها تجهز و فتحت الشاشة و بشوف تيتا الي من مبارح ما سمعتش صوتها ولا عارفة حاجة عنها وخالتي ،، بتفرج في التسجيلات مافيش حاجة مستاهلة لغاية ما شفت مرات خالي خارجة برا شقتها و بتتكلم في التليفون و رايحة لماما الي خبطت عليها و دخلت عندها و هي لسه تتكلم في التليفون و تضحك و تمسك في بز ماما و تقفش جسمها لغاية ما خلصت مكالمتها .. و قالت لماما
مرات خالي :: هوما في السكه على وصول يا لبوة
ماما::على طول كدا ما لسه بدري يا وليه ،انا لسه ما لبستش
مرات خالي :: وانتي تلبسي ليه ،،مادمتي حاتقلعي يا متناكة
ماما::لا انا حالبس و حاخليه يشوف الي عمره ما شافه من وحدة تانية ...
دخلت ماما لاوضتها تكمل تجهز و مرات خالتي رجعت لشقتها و انا كنت مولع و مستني على نار اشوف ماما بتتنطط على زبر الفحل الي جاي ... كانت الساعة تقريبا حداشر الا ربع لما شفت بيومي و معاه ابو الفتوح طالعين في السلم و رايحين ناحية شقة خالي ...الي يادوب بيحط ايده و بيخبط كان الباب اتفتح و كالعادة خالي هو الي بيفتح سلم عليهم و دخلهم الصالون و قعد معاهم و شوية وخرجت مرات خالي الي كانت عاملة نفسها خارجة معاهم و لابسة لبس خروج ،، شوية و دخل خالي لاوضته و هيا اخدت الموبايل و كلمت ماما و قامت مع بيومي و ابو الفتوح خرجو و راحه شقة ماما الي كانت اول ما شفتها في الكميرا دوخت من منظرها ..كانت ماما لابسة روب ستان شفاف يادوب مغطي طيزها و فاتحاه و تحتيه سنتيانة نص بزها على برا و كلوت في شكل فراشة مفتوح على طيزها و شراب مشبك طويل لغاية فخاذها بحملات لاصقين في الكلوت و لابسة جزمة بكعب و عاملة مكياج يخبل و كانت واقفة بتفتح في الباب ليهم ...
مرات خالي خبطت و ماما على طول فتحت و كان بيومي و الي معاه واقفين موش فامين حاجة من منظر ماما و هوما فاتحين بقهم و عمالين يبصو على ماما و جسمها و لحمها من تحت لفوق و فوق لتحت ،،لغاية ما سابتهم و راحت ماشية قدامهم تهز في طيزها و تتمرقع .و لفت و قالت
ماما:: هو انتم موش حا تتفضلو يا معلمين ...
دخل بيومي و ابو الفتوح و هوما بيبصو على ماما و لحمها و مرات خالي الي متنحه و مستغربة من جرأة ماما انها بتفتح الباب و هي عريانة كدا ولا همها حاجة ...قعدت ماما على الكنبة و جات مرات خالي جنبها و الرجالة قعدو الناحية التانية ...
مرات خالي :: انت جننتيهم يا متناكة ايه الشرمطة دي كلها
ماما::هو انتي لسه شفتي حاجة ((و بتبص للرجالة و تتكلم تاني) هو احنا موش حانتعرف ولا حيفضلو ساكتين كدا
بيومي: كان بيلم في نفسه و بيبلع في ريقه ) هو الي يشوف العسل و الجمال و الرقة و الدلع و الجسم الي يخبل دا يقدر يتكلم ولا يفتح بقه يا ست الكل ،، ولا ايه قولك يا معلم فتوح
ابو الفتوح:: دا انتي تنسي البني ادم في اسمه يا ستنا ،،جمال ايه و دلع ايه و جسم ايه ،،،اه اه
مرات خالي :: (متغاضة من ماما) يعني انا الي راحت عليا و لا ايه يا معلمين ولا نسيتو سامية ...
ماما::هو حد يقدر ينسى سامية و لبونتها و دلع جسمها الملبن ...
و كانو بيضحكو و بيتكلمو و كان بيومي غير مكانه مع سامية الي راحت جنب ابو الفتوح و بيومي جنب ماما و بيحسس عليها على فخاذها و يبوس في ذراعها و رقبتها و يحاول يمسك وشها عشان ياخذ شفايفها بس ماما بدلع كانت بتهرب منه و هو عمال يسيح اكثر و يهيج اكثر و هو بيقفش في كل حته تلمسها ايده من لحمها الي كان بيتهز و بيترج ...و ابو الفتوح الي كان بيبص على ماما و ايده تحسس على فخاذ سامية الي كانت قلعت العباية و كانت هيا كمان من غير هدوم يادوب كلوت و سنتيان بس ،.. قعدو كدا شوية في لمسات على خفيف و ضحك و شرمطة لغاية ما قامت سامية و راحت على الطربيزة الي كانت عليها 3اكياس كان جايبهم معاه بيومي بتفتح و تطلع منهم قزازة ويسكي من الحجم الكبير و مكسرات و شوية حاجة حلوة لزوم القعدة ،، وقفت ماما دخلت المطبخ جابت شوية فاكية كانت محضراهم و كاسات للشرب و شغلت التليفزيون على قناة رقص و مزيكا ....
كانت ماما بتتمايل بخصرها و بترقص و تصب الخمرة و تدي للرجالة و سامية الي قاعدة على حجر ابو الفتوح و هو بيمسك في بزها و يقفش فيه جامد و بيومي الي قاعد على الارض و بيمسك ماما من رجليها و يقفش و هيا تتمرقع قدامه لغاية ما نزلها جنبه و شد فيها و بقى يفعص في لحمها الطري و هيا تتمايل تحتيه و هو يلعب بلسانه على رقبتها و خدودها و يقول ..
بيومي:: انت حلوة قوي ،انا اول مرة اشوف جسم زي دا ،،انت مهلبية ،انت قشطة مممم اححح مممم
ماما:: للدرجة دي عجبتك يا بيبي ،،
بيومي :: انا من اول يوم شفتك و انا مجنون بيك عاوز امسك اللحم دا و اذوق طعمه، انت جسمك زي الكرباج يا وليه
و كان بيومي بيمسك في ماما جامد و يفعص في صدرها ،عدلها على حجره و قالعها السنتيان و قعد يرضع و يمص في بزها و يفعص بايديه الاثنين و يقرص و يعض في حلمتها و هيا بتحرك وسطها عليها و زانقة راسه بين صدرها و تنهج و تتمحن و تتشرمط ..
ماما:: اححححح بيوجع يا معلم ،براحة يا معلم ،،بزي وجعني ،احححح الحس ،ارضع كمان اححححح ممممممم
بيومي:: (بيلحس و بيرضع ) مممم بزك طري و متناك يا لبوة ممممم حلوة طعمه ممممم يا متناكة احححح منك
و كانت شهوتهم غالبة بعض و ماما الي بتتشرمط جايبة اخرها . و كان ابو الفتوح الي عينه ما تشالتش من على ماما و ايده على كس سامية بيحك فيه و يلحس في رقبتها و هيا ماسكة بزها و بتفعص فيه جامد و تقله
سامية:: ممممم اح مممم حلوة يا فتوح
حك كمان دخل احححح موش قادرة ممممم براحة يا راجل مممممممم صباعك بيوجع اححححح كسي بيحرق ...
طلع ابو الفتوح صباعه الي كان بيبعبص به كس سامية و حطه على شفايفها و هي بدات تلحس فيه و ترضعه ،تدخله و تلحس في مية كسها ،،،
و ماما الي كانت مرمية على الارض و بيومي فوقيها بدله وضعهم و نزل لرجليها يلحس فيهم و يرضع و طلع بشويش بلسانه تلحس كل حته منها لغاية فخاذها الي كان ماسكهم بيحسس عليهم من قدام و من وراء على طيزها و وراكها و هيا بتتلوى و بتفعص في بزها و تتمحن ،،لغاية ما وصل لكسها و من فوق الكلوت كان بيحط لسانه و بيلحس و يدخله و يشم كسها و بايده يحسس على عانتها و ماما الي مسكت راسة تزنقه جامد عليها ،، مد ايده قلعها الكلوت و بدا يدخل لسانه في كسها و يرضعه و يحشره كله و هيا موش قادرة تتوجع و تتاوه و تزوم ،و هو نازل لحس فيها و صباعه راح ناحية طيزها من تحت يلمس خرمها و يدخل صباعه فيه و هيا زادت من محنتها ..
ماما:: ممممم ممممم اححححح كسي ،كمان الحس ارضع قوووووووووي احححححح دخله اححححح موش قادرة
و انا الي كنت قلعت هدومي و موش قادر مسكت زبري و بتف عليه و بلعب على راسه و بحلب فيه من منظر ماما الي كل يوم بتخليني اشتهي لحمها اكثر من الي فات ...
و في الوقت دا كانت سامية نازلة بترضع في زبر ابو الفتوح الي ساند ضهره على الكنبة و هيا مفنسة و بتلعب في زبره و ترضعه و تاكله اكل ،،و ماما مدت ايدها على طيز سامية بتحسس عليها الي اول ما حست بايد ماما قربت كمان عليها و نزلت بطيزها على وش ماما الي سندة راسها بوسادة عشان توصل لخرمها و كسها و بدات تلحس فيها و تبعبصه و بيومي نازل لحس و مص و خارب الدنيا في كسها و خرم طيزها بعبصة و رضيع ...
قام بيومي و قوم ماما و خلاها تقلعله البنطلون و اترمى هو مكانها على الارض و هيا مسكت زبره الي كان نص واقف بس كان زب جامد و منظره حلو راسه حمراء تخينة و طويل و تخين و بيضاته كبار ،، و ماما كانت ماسكه زب بيومي بتلعب به و تلحس راسه و تمسك بيضاته و تقفش فيه و تلحس بلسانها من فوق لتحت و تدخله شوي. شوية في بقها و هو عمال يوقف حبة حبة و يكبر في ايدها و في بقها و هيا تتف عليه و ترضع بنهم و شهوة كبيرة و تشخر و بيومي الي كان ماسك سامية من طيزها بيضرب فيها و لسانه جوا كسها بيلحس و يرضع و هيا نازلة رضع في زبر ابو الفتوح الي كانت عينه ما تشالتش على ماما و هيا بترضع في زب بيومي و شهوتها بتزيد اكثر ،، و انا عمال نازل رزع في زبي و بحلب فيه و عاوز اطلع اقعد معاهم و المس طيز ماما و ادخل زبي فيها عشان اجيب لبني جواها .كنت بشتهي اعمل دا فعلا و مشتهي انيكها معاهم و انيك سامية كمان بس موش قادر عشان ما انفضحش و تبقى الي بنخططله انا و ماما يروح هدر .... قام بيومي و زق ماما طلعها على الكنبة و كان زبره وقف خلاص و بقا زي العمود و ماما بتف على ايدها و بتحك بيها كسها و مستنية زب بيومي يتحشر و يفشخ كس امها المتناكة ،، مسك زبه و بدا يحطه على كسها و يحك به بين شوافرها و يضغط راسه لجوه و هيا بتزوم من المحنة و تنادي ...
ماما:: دخله ،دخله موش قادرة حطه بقا ،، ارزع كسي نيكني يا راجل ،احححح ممممم اه اه كسي بيحرق نكني نيك كس الشرموطة بتاعتك اححححححح
كان بيومي بيضغط في زبه و ماما تحت منه تحك كسها و هو بيدخله فيها و يخرج و يدخل و ينيك و عمال يزيد في رزع زبه فيها و هيا محنتها زادت و بتصوت و تزوم اكثر الي خلى ابو الفتوح يمسك سامية و يحطها جنب ماما و يحط زبه في كسها من غير ما شعر و بدا يرزع في كسها و نيك و ايده تحسس على بزاز ماما و يقفش و يعصره و نازل رزع في كس سامية الي عمالة توحوح و اهاتها جايبة اخرها ... في الوقت دا كنت انا سايح و هتجنن و ادخل زبي في اي خرم موجود و هايج على اخري ،، قمت خرجت و طلعت على السلم بشويش و قعدت و انا بتفرج عليهم قدامي على الطبيعة لاني زهقت من الكميرا و كنت عاوز اخش عليهم و الي يحصل يحصل بس ما قدرتش و قعدت كدا اتفرج في لحم ماما و بيومي بينهش فيه و يتلذذ و يرزع في زبه في كسها و هي تتمحن و عهرها جايب اخره ... طلع بيومي زبه من كسها و سند وسطها بوسادة و بدا يحط زبه على خرم طيزها و يدوره و يدخل راسه شوية و يطلع و يدخل و يطلع و صوابع ايده على كسها بتحك فيه و هو بيدخل زبه في طيزها كله الي خلى ماما تشهق و بتخبط في رجله و تزق من عليها و بتصيح و بتتوجع ،
ماما:: احححح طلعه اححححح وجعني موش قادرة دا كبير ،،فشخ طيزي ،احححححح ممممممم موش قادرة
بيومي :: اسكتي يا متناكة ،، انا عاوزك تتفشخي و ماتنسيش الزبر دا بقيت حياتك ،يا لبوة يا بنت المتناكة
و كان ماسك ايد ماما و بحرك وسطه عليها عشان تتعود على زبه الي كان كبير بشكل موش طبيعي و حاسس به وصل لابعد نقطة في طيزها ،،،،كنب ببص عليها و هيا تتوجع و تزوم و بقول في نفسي ،، يا متناكة يا لبوة خليه يفشخ طيزك و كسمك و يشرمط لحمك يا قحبة ،، و بتف على زبي و بحلب و انا في عالم تاني ،، و كان ابو الفتوح الي بيرزع في زبه في سامية نزل على ماما و بيلسح في بزها و يمص فيهم و هو نايم كله على سامية يا كانت بتشخر تحتيه و بتزوم من محنتها و هيا بترفع في رجليها و تشبك بيهم جسم ابو الفتوح ..و كان بيومي بيدخل و يخرج زبه بالراحة في طيز ماما الي بدات تتعود عليه و ترجع لمحنتها من تاني و شهوتها الي خلاه حايجب لبنه و بيزوم و مطلع زبه من طيزها و راح على كسها حشره فيه و بيرزع جامد و اقوى و هو بيزوم
بيومي :: احححح خخخخ اه حاجيب ،حاجيب يا متناكة
ماما:: هاته في كسي ،احححح كمان احححح كله دخله مممممم نار ،سخن موش قادرة مممممممممم
كان بيومي جاب لبنه في كسها و هو لسه بيدخل و يخرج و اللبن عمال خارج و ينقط من كسها الي خلى ابو الفتوح كمان يهيج و يزرع في سامية و حايجيب لبنه ،خرج زبه و مسكها من وشها زقها على كس ماما و بدا يحلب في زبه الي نطر كله على وشها و بزازها و كس ماما و زب بيومي الي لسه في كس ماما و هو بيشخر و يزوم اكثر....
كنت انا جبت لبني و حاسس بنشوة بنت متناكة من الهيجان و المتعة ،، نزلت بعديها بشوية رجعت مكاني و قعدت على السرير و بشوف فيهم من الكميرا ، كان بيومي قعد على الطربيزة و صب كاس ليه و لفتوح و ولع سيجارة حشيش و سامية الي لسه بتلحس في كس ماما و تشفط كل اللبن الي فيه و طالعة عليها بتحطه في بقها و تبوس شفايفها و هوما فوق بعض .... قامت ماما راحت ناحية الحمام و سامية قعدت جنب بيومي و اخدت سيجارة الحشيش منه و بتشرب زي انها متعودة على كدا ، مد بيومي صب ليها كاس و ادهولها شربت منه و كان رايق و بيكلمها على ماما و جسمها و انها تستاهل الهدية بتاعتها ،، كانت ماما رجعت من الحمام و قعدت معاهم و اتكلمت ..
ماما:: هو يعني انا الي ماليش في كاس زيكم ،،
ابو الفتوح:: انت تامري يا ستنا...
وراح صب كاس لماما و بتشرب منه و مدت ايدها للسيجارة الي في ايده و بدات تشرب منها و هوما بيضحكو و زايطين على اخرهم .. قامو بعد كدا و راحو في جولة نيك تانية تبادلو فيها مع بعض و كمان كانت ماما اتناكت فيها من بيومي و فتوح مع بعض لغاية الساعة 4 الصبح و هوما نازلين هري و نيك و رزع و محنتهم غالبة كل شي فيهم ،،،
كمله السهرة و قام بيومي و ابو الفتوح لبسه و خارجين و ماما الي لسه مرمية على الكنبة و سامية الي جنبها بتقلهم ،، هو خلاص كدا ...
بيومي :: دا النهار بشقشق خلاص و اكيد حانعيدها تاني
ماما:: اكيد يا معلم و انا مستنية اشوفكم عن قريب
نزل بيومي لماما باسها من شفايفها و دخل ايده لجيبه و خرج علبة كبيرة شوية فتحها كان فيها ذهب و مدها لماما و بيشكرها على الليلة الحلوة و السهرة الي موش حينساها و خرجو ...
كنت انا مرمي على السرير و لبني الي موسخ كل حتة في جسمي و مدهول على عيني موش قادر اصلب طولي من الشهوة و النشوة الي استمتعت بيها و انا بتفرج على ماما و كسها الي كان بيتناك ..... قامت سامية لبست العباية و نزلت و ماما دخلت لاوضتها و رمت نفسها على السرير و راحت في نومة و انا كمان رحت في نومة طويلة،،،،
قمت الصبح لقيت نفسي عريان بلبوص مترمي على السرير و مصدع و جسمي متكسر ،، مديت ايدي على الموبايل بشوف الساعة لقيتها داخلة على حداشر ،، قمت من مكاني و دخلت اخدت حماما و بفكر ليه ماما ما نزلتش زي ما هيا متعودة ،، بعد الحمام لبست و طلعت الشقة عنديها لقيتها لسه داخلة من برا ...
ماما:: صباح النور يا حبيبي
اما:: صباح الخير، انت كنت فين
ماما:: كنت عند خالتك اصلها عيانة شوية و بترجع و موش قادرة تصلب طولها
انا:: خير فيها ايها ،، و هو جوزها ما ودهاش لدكتور ليه
ماما:: اصل كان عندها من شوية و بيقول انه اعصابها تعبانة و ناقصة غذاء و اهو اداها شوية ادوية و فيتامينات ..
انا:: ( بغير في الموضوع ) ايه انبسطي مبارح يا لبوة ، دا صوتك كان جايب اخر العمارة
ماما:: ( بتضحك) بجد يا واد صوتي كان عالي ،، كان زبه قد الحمار وجعني يا محمد
انا:: ما انا شفت عمل فيك ايه هو و صاحبه بس انت كنتي جامدة يا لبوة ،، شوية و كنت حاخش عليكم ...
ضحكت انا و ماما و اتكلمنا و بعدها خرجت و انا بتسحب موش عاوز حد يشوفني خصوصا مرات خالي الي عارفة اني بايت برا و في مهمة تبع الشغل ،، نزلت و رحت اخدت تاكسي لعند عربيتي ،وصلت للمكان و قلت ادخل افطر بالمرة و اشرب قهوة و بعدين اروح الشركة .... شوية و كان الموبايل بيرن و نفس النمرة اياها و الصوت هو نفسه بيكلمني
التليفون :: انت طلعت جامد فعلا يا ذكر ،،
انا:: انت مين و عاوز ايه يا ابن .......
التليفون:: انا باردو الي ابن .... ولا انت يا عرص الي بتخلي امك تتناك و تتشرمط و زبار الرجالة داخلة خارجة ...
انا:: لو راجل قلي انت مين و عاوز ايه
التليفون :: ما احنا اكيد حنتقابل يا عرص و اكيد حتشوف زبي محشور في كس مامتك يا .
متناك ...
و قفل السكه كالعادة و خلاني اشد في شعري و متغاض و باهري في بعضي و انا موش عارف مين دا و عاوز ايه مني ... فضلت سرحان و انا بفكر في الراجل دا مين و ايه الي ممكن يعمله معايا ،،،
بكدا نكون خلصنا السلسلة الثانية من القصة و الي حانكلمها بسلسلة ثالثة و الي فيها ححاول اعرف مين الشخص الي بيكلمني و عاوز ايه مني و ازاي حاتصرف مع خالتي و بنتها ،،و كمان فاضل المتناكة سامية الي اموت و انيكها ....
قراءة ممتعة للجميع و ارجو انه السلسة الثانية نالت رضاكم و اعجابكم .....
جوز ماما محارم ودياثة
السلسلة الثانية
الجزء الاول
كانت مفاجأة ماما ليا بانها تاخذني معاها السوق و تتناك قدامي و اكون شاهد فعلي على تعريصي و دياثتي الحقيقة ليها اكثر من معنى و قصد و انها تكتشف اني كنت بنيك تيتا و تعجبها الفكرة باردو كان فيه نوع من الشعور و الاحساس الي امي تتناك وانا عارف و كمان انها عارفة انو امها تتناك مني و دا عاجبها و داخل مزاجها و بعد دا كلو كان من المفروض انو تحصل حاجات تانية تغير من شكل الموضوع و تخليني اكثر جرأة و كمان سيطرة على امي و شهوتها و اكون ليها اكثر من السند و الابن الي بيخاف عليها و اكون كمان عرصها و ديوثها الي نفسي اكونو مع ماما و تيتا و نسوان العيلة كلها ..
اول ماقالت كده كان زبرى وقف تانى . نزلت ماما بين رجليا و حطت زبرى بين بزازها علشان احس بكهربا في جسمى كله . لمسه زبرى لبزازها و لمسته للبن صالح اللى مغرق بزازها . قفلت بزازها على زبرى و حركتهم عليه و في دقايق طبعا مكنتش مستحمل و جبت لبنى اللى اختلط بلبن صالح . قامت ماما تستحمى و انا بعدها . بعد ماخرجنا و لبسنا قعدنا قدام التلفزيون .
انا : ايه مفيش مفاجأت تانى
ماما : لأ كفايه عليك كده
انا : طيب ايه رأيك اعملك انا مفاجأه
ماما: و يا ترى مفاجأتك حتكون زي مانا احب و اشتهي
انا : موش حتخسري حاجة لو تجربيني ...
ماما : يا خبر بفلوس بكره ببلاش ....
بعد ما كملنا تفرجنا في التلفزيون و تعشينا دخلت الاوضة و رميت جسمي على السرير و انا بخمن و بفكر اعمل ايه لماما و ياترى حتكون مفاجأتي ليها ايه لاني ماكانش عندي فكرة علي عاوز اعملو معاها و لا ايه هيا المفاجأة ... كان كل اهتمامي ازاي تكون المفاجأة حلوة و من العيار الثقيل و كمان لازم ماما تنبهر و تعمل حساب ليا و ازاي اني بعرف أخطط و اتعامل مع الموقف دا من غير حد ما يشك ولا يأخذ بالو بالي نعملو ....
قمت جسمي كلو متكسر و دماغي شغالة في حواري مع ماما و مفاجأتي ليها و كان دا باين على وشي و موش عارف حتى الساعة كام ... خرجت لقيت ماما قاعدة في الصالة و بتتكلم في التليفون ....
انا : صباح الخير
ماما : سلميلي على العيال و لو احتاجتي حاجة كلميني ،،، ( صباح الخير ايه يا محمد دا احنا بقينا الظهر ، مالك فيه ايه )
انا : الظهر ، ليه ما صحيتنيش طيب دانا كان عندي كام مشوار
ماما: انا لقيتك نايم ما رضيتيش اصحيك ولا اقلقك
انا : كنتي بتكلمي مين
ماما : كنت بكلم نجاة وحدة معرفة قديمة
انا : نجاة ولا جوز نجاة ههههههههههه
ماما : لا بجد دي معرفة قديمة و ظروفها زي الزفت اهو بساعدها بالي فيه النصيب
انا : تسلمي يا ست الكل ... طب انا حادخل اخذ دوش و انزل ، عاوزة حاجة
ماما : لا سلامتك بس عاوزة المفاجأة الي وعدتني بيها
انا : هههههه بالسرعة دي ما البارح كنتي غرقانة في العسل
ماما : و هو في حد يشبع من العسل يا واد ،ولا انت موش عارف تعمل ايه و كلو كلام و خلاص ...
انا : انتي حتشوفي مني الي عمرك ما شوفيته في حياتك ولا حتى مع جوزك ....
ماما : حنشوف ،،،
دخلت خدت دوش في السريع و لبست هدومي و خرجت وانا موش عارف رايح فين ولا حعمل ايه و دماغي شغالة في ماما و حعمل ايه ....
نزلت عند تيتا و قعدت افكر و بعدين قمت و جيت خارج
تيتا: مالك فيه ايه رايح فين
انا: مشوار و راجع يا اجمد تيتا في الدنيا
تيتا : و انا كنت فاكر اني وحشتك
انا : انتي دائما وحشاني و انا شوية و راجعلك يا مزة و حضريلي نفسك عشان جايلك تاني
خرجت ركبت عربيتي و كنت موش عاوز الا اني الاقي صيدلية علشان كنت خلاص لقيتها و لقيت مفاجأتي لماما
ركنت عند الناصية و رحت الصيدليه الي في اول الشارع
دخلت لقيتها زحمة شوية ،، فضلت عشان اكون اخر الناس
الصيدلي : اتفضل حضرتك
انا : تسلم ،، انا بعد اذنك عاوز حاجة و خدمة منك
الصيدلي : تامر اتفضل
انا : انا مكسوف و موش عارف اقول ايه ،، بس الموضوع محرج و عاوز منك تساعدني ... انا متجوز و مراتي موش بترضى اني انام معاها من مكان موش المفروض يكون عادي ، فانا بطلب من حضرتك دواء مخدر ما تكنش حاسة بحاجة وانا نايمه معاها ....
الصيدلي : بس دا حيكلفك و انت عارف انو المنوم بيتاخذ برشتة يعني الامر فيه مشاكل
انا : موش مهم الفلوس ...
الصيدلي : تمام ، لحظة و راجعلك
رجع الصيدلي و كان مديني العلبة عبارة على برشام و فهمني كيفية استعمالو و اني ما كثرش منو لانو في نفس الوقت بيكون ليه تاثير على الاعصاب ......
خذت الدواء و رجعت عالبيت كانت الساعة تقريبا خمسة و نص ....
ماما: انت جيت يا محمد
انا : ايوا انا هنا ،.. ماما تعالي عاوزاك
ماما : ايوا في ايه
انا: انتي جاهزة للمفاجأة
ماما : ايه هو انت لحقت يعني
انا: اه لحقت و الي أقولو تنفذيه
ماما : يعني ايه انفذ الي تقول عليه
انا: كلمي صالح و قوليلو يجيلك الساعة 7:30
ماما : هيا دي المفاجأة بتاعتك (و ضحكت ضحكة بتاع مياصة و استهزاء ) مانا كنت اقدر اكلمو لوحدي
انا : لكن انتي تكلمي عشان تتناكي منو انتي لوحدك موش معاك تيتا
ماما: مين معايا ، !! ماما ، جدتك تتناك معايا انا و صالح
انا: ايوا الليلة انتي و تيتا فوق زب صالح .،،عاوز اشوفك و انتي تتنططي فوق زب صالح و بتلحسي في كس تيتا
ماما: ازاي حتعملها دي
انا: انا مجهز كل حاجة انتي تتصلي بصالح و تقوليلو يجيلك على حسب الميعاد و انا مرتب كل حاجة ... تقعدي معاه شوية و بعدين ارنلك رنتين تنزلي انتي و هو لتيتا حتلاقيها في فوق سريرها مستنياك يا عسل ......
ماما : لا دا مستحيل ما اقدرش على كده ،، طب هيا حتقول ايه ....
انا : هيا موش راح تقول حاجة ،هيا اصلا حتبقى موش دريانة باي حاجة ،، دي مدخدرة ......
ماما : بس يا محمد ،..دي.....
انا: لا احنا قلنا بلاش و تسمعي كلامي زي ما انا بسمع كلامك و مابقلش حاجة
ماما : حاضر يا عرص يا ديوث مامتك و جدتك
كلمت ماما صالح و إتفقت معاه على الوقت الي يجيلها فيه ،بعدها بشوية نزلت عند تيتا ،لقيتها من غير هدوم لابسة روب اسود وبس ... و سايبة شعرها و على اخرها
انا : ايه دا يا لبوة ،يا متناكة
تيتا : مستنياك ، مشتاقة لزبرك ، مولعة سخنة خالص يا فحلي ، عاوزة اتناك ،بص كدا لكسي ،، من ساعة ما خرجت و انا ماسبتوش ..
انا: طيب و لو ما رجعتش انا البيت ،حتعملي ايه يا شرموطة ، حتنزلي الشارع تتناكي
تيتا : ايوا حنزل ادور على زب فحل يمتعني و يروي عطش كسي بلبنو ... بدل ما انت سايبني كدا
انا: تعالي يا لبوة يا بنت المتناكة
نزلت تيتا على ايدها و رجليها زي الكلبة موش دارية بحاجة لاني شهوتها غالبها ، فتحتلي سوسته البنطول و طلعت زبي و بدأت تحلب و تشم فيه و تبوسو و تلعب بيضانو و انا ماسكها من شعرها و بشتمها و بسمعها كلام عمرها ما سمعتو ،و هيا ولا حاسة بحاجة غير تلعب و تمص زبري الي واقف زي العصا قدامها ....
اخذت تيتا و دخلنا الاوضة نكتها نيكا جامدة و فرغت لبني على وشها و هيا كان غائبة عن الوعي شوية .... خرجت للمطبخ جبت قزازة ماء و قومتها ...
انا : قومي يا شرموطة دا احنا لسه قدامنا اليل كلو
تيتا : بجد انت حتبات معايا الليلة
انا : اه انا معاك الليل كلو و عشان كدا خذي الحباية دي عشان تبقي مصحصة معايا و تبقي زي الرهوان ،موش عاوزك تنامي الليلة ...
خدت تيتا الحباية و هيا مصدقة كلامي و موش عارفة انا بخطط لي ايه بالظبط ..... بعد نص ساعة كانت تيتا ولا في الاحلام زي القتيل .... نايمة ،دي ميتة موش حاسة بحاجة ..لبست هدومي و طلعت لماما لقيتها في غرفتها ،،
ماما : انت طلعت جامد يا عرص ،، قتلت الولية بزبرك دا (و راحت مسكاني من زبري )
انا: صالح جاي ولا لا
ماما: ايوا في الطريق
انا : انا حنزل لتيتا دلوقتي و البسها حاجة حلوة على ذوقي و انتي لما يجي صالح تاخذيه و تنزلي بيه لتحت ..
ماما: و انت حتكون فين
انا : انا حطلع الاوضة عندي اتفرج عليكم
نزلت غيرت لتيتا و لبستها الروب الاسود و خليتها نايمة فوق سريرها و طلعت لاوضتي و فتحت الشاشة الي عندي و بقيت مستني صالح يجي ....
الساعة 7:30 بالثانية و صالح عند باب شقة ماما ،،..
ماما : مين
صالح : افتحي يا ولية انا صالح
فتحت ماما الباب و كانت لابسة عباية بيتي مفصلة جسمها و كان نص بزازها باين عاوزة تطلع برا ،،، مد ايدو صالح و مسك بزها و قالها ..
صالح : هو انتي ما تشبعيش يا متناكة يا لبوة ،كسك ما لوش حل يا شرموطة
ماما : زب هو الي مالوش حل يا فحلي ،، اليلة محضرالك مفاجأة بفلوس الدنيا كلها
صالح : مانا عارفك شرموطة و مفاجأتك في النيك ما تخلصش يا فاجره
ماما : تعالى ورايا ،...
صالح : على فين العزم
ماما : ننزل تحت للشقة التانية
صالح : شقة مين بالظبط و ايه الي يدور في دماغك يا ولية
ماما : تعالى و انت تعرف
نزل صالح ورا ماما و هو موش فاهم حاجة ،، فتحت ماما الشقة و دخلو الاثنين ...
صالح : شقة مين دي ،،؟
ماما : شقة ماما
صالح : انتي عاوزة تودينا في داهية يا متناكة بكسك الي عاوز الحرق
ماما : ماهيا دي المفاجأة يا فحل
صالح : مفاجأة ايه ،دي مصيبة ( و كانو خايف و عاوز يخرج ) لا يالا نطلع فوق احسن
ماما: تعالى انت رايح فين ...(فتحت ماما أوضة تيتا الي كانت عريانة فوق السرير و لابسة الروب الاسود على اللحم ) ايه ايه رايك في الجمال دا
صالح : اه يا بنت المتناكة ... و انا بقول طلعتي شرموطة فاجره لمين ... دا انتو عيلة قحاب شراميط
قلعت ماما العباية و نزلت على ركابها و فتحت البنطلون لصالح و خرجت زبري و بدأت تحلب فيه و تبوس في بيضاتو و هو مركز مع تيتا و كان عاوز يقفش في بزازها الي باين من تحت الروب و يلمس فخاذها و يحسس عليهم ،بس ماما ما خلتلوش فرصة لانها مكلبشة في زبو و تحلب فيه و ترضع في بيضاتو المليانين لبن ....
صالح: امك دي يا متناكة الي يشوفها يقول عليها ست عجوزة بس دي طلعت قشطة جسمها الملبن دا كان مستخبي فين
ماما : و هي بتلعب في زبر صالح ( دا انا حخليك تشبع في الملبن دي للصبح و تلعب في البنت و امها )
صالح : يا فاجره يا متناكة يا شرموطة دا انا ح خلي صوتكم جايب اخر الشارع
ماما: احنا تحت امر زبرك يا فحل
و بدأو حفلة النيك الي ما خلصتش الا على الساعة 11 بالليل كانت ماما مرمية في ناحية و لبن صالح على كل حتة في جسمها و تيتا الي موش داريانة بالي بيحصل رجليها مفتوحة على الاخر و شعرها منكوش في كل حتة و اللبن على بزازها و وشها و كسها .....
لبس صالح و خرج و انا نزلت الشقة ، و كنت موش دريان بنفسي و انا عريان ملط ... وصلت قدام باب الاوضة ،، هزت ماما رأسها ناحيتي و قالتلي
ماما: انت جيت يا عرص
انا : موش عارف انطق ولا اتكلم ،،، دلدلت براسي من فوق لتحت و رحت ناحية تيتا و مسكت بزازها الي كان لسه بلبن صالح و بدأت افعص فيهم و ابوس فيهم
ماما : ذوق لبن صالح و قولي طعمو حلو ولا لا
انا : برضع في بزاز تيتا و عيني في عين ماما و بجاوبها
اه حلو طعمو حلو
ماما : ماتجي تذوق من هنا يمكن طعمو يطلع احلى
انا : مبلم و موش فاهم ايه الي بيجرالي ...
رحت قربت من ماما و رايح عند بزازها و انا بلساني بلحس و ادور فيه على راس بزازاها و ماحسيتش الا و ايد ماما على راسي تنزلي بشويش لتحت خالص عند كسها الي غرقان لبن و عرق و عسل و بتقولي
ماما : كسي اتعور جامد يا محمد من زب صالح ، عوزاك تطفي نارو الي قايدة و تنظفو من اللبن
انا : الشهوة و المتعة و الجنان قتلو كل حاجة فيا (حاضر يا ماما ) و بديت الحس كسها بلساني و اشفط و امص و اللبن و العسل كلو في فمي و على وشي و ذقني و انا موش في وعيي ....
ماما : انت من النهاردة عرص امك و ديوثها و مهمتك انك تروي كسي و تمتع جسمي و تطفي شهوتي و تجيبلي رجالة كثير عاوزة اتمتع اكثر و اكثر
انا : كنت مستمع كثير بلحس كس ماما و ايدي الي مرة في كس تيتا و مرة على بزازاها و مرة تحلب زبي الي ما عاد يقدر يجيب لبن من كثر الي خرج منو .....
نمنا كدا لغاية الفجر لما حسيت بماما قامت و لبست عبايتها و خرجت و انا رجعت كملت نومي في حضن تيتا الي المفروض سهرت انا هيا لوحدنا و كانت ليلتنا حمراء
ينتهي الجزء 14... اتمنى انو يعجبكم و لو حبيتو اكمل حكمل .نتلاقى فيى الحزء الي بعدو
جوز ماما محارم و دياثة
السلسة الثانية
الجزء الثاني
في البداية اردت ان اطلب اعتذاري من كاتب القصة الاصلي و الذي يبدو انه غير موافق على اكمالي لقصته لاسباب لا اعرفها و لكنني ارجو منه الموافقة و كذالك اطلب منه ان يكون لي المساند و الملاحظ لما اكتبه و يعطني رأيه كي يساعدني على ان تكون القصة على احسن صورة و يكون لها اسولب و طريقة تتناسب مع الي فات منها و شكرا جزيلا
و اطلب من السادة القراء ان يشاركوني بأرائهم و ملاحظاتهم و نقدهم لاستطيع كتابة اجزاء تكون في تتطلعات ما يشتهون و ينتظرون و شكرا جزيلا للجميع
بعد ما كانت ليلة ولا في الاحلام بالنسبة ليا و اني اشاهد تيتا و ماما بيتناكو مع صالح في نفس الوقت و على سرير جدتي و بعدها بلحظات اكون انا الي بنظف كس ماما و اشقط لبن صالح من كسها و انا مستمتع و شهوتي فاضت و ماما الي كانت بتقولي كلام ما تعودتش اني اسمعو منها خاصة و انو كان بينا اتفاق اني ما المسهاش ولا اقرب لجسمها لانها ماما و دا المفروض الي يحصل بس العكس هو الي حصل و كنت استمعت بجسمها و بلحس كسها و بزازها و رجليها و هي على اخرها ،،،، ....
فتحت عيني كنت لسه على سرير تيت هزيت راسي لقيت نفسي عريان بلبوص و تيتيا الغلبانة لسه موش في وعيها ولا حاسة بحاجة و جسمها عريان خالص و شعرها مفرود على وشها و رجليها مفتوحة على الاخر و كسها البارز لسه ملمسو لبن و عرق و عسل و اثار صوابع و ايدين صالح و ماما لسه موجودة على جسمها من شدة تفعيص لفخاذها وبزها المولع ..... .... قمت جيت جنب تيتا عاوز أفوقها من نومها الي طول .....
انا : تيتا ،، تيتا ،،، ( كنت بكلمها و هيا لسه فاقدة وعيها مدخدرة بجد ،كنت خايف لا يحصل ليها حاجة ،،،و انا بكلمها و بضربها على وشها عشان تصحا ،،،،) فتحت عينيها شوية و قالت .....
تيتا: اه ،،ايه ،،في ايه ،، ( و كانت زي ماتكون موش مركزة و واعية بنفسها ) انا فين ، محمد مالك بتعمل ايه هنا
انا : صباح النور يا عروسة ،،، بعمل ايه هههههههههه ... انتي الي عملت فيا ايه امبارح ،،، دا انتي طلعتي رهوان فرسة بجد يا جامدة
تيتا : لا بجد يا محمد هو حصل ايه ،،انا جسمي متكسر و موش فاكرة حاجة .....
انا : قومي كدا و خذيلك دوش و افطري و بعدين نكمل كلام ،،، ي**** بقا قومي بلاش دلع العرايس دا ...،،
قمت من مكاني و سندت تيتا وهيا لسه عريانة و وديتها الحمام ،دخلتها و عدلت ليها المياه و خرجت ،،، و انا في نفسي اني اعمل معاها واحد كدا على الصبح لاني جسمها و ريحت اللبن و العسل هيجني خالص وخلى زبري يوقف حبتين بس الحقيقة كان مافياش حيل و لا نفس اعمل نيكا معاها بعد اللبن الي خرج مني ليلة امبارح .....رحت الاوضة عشان البس هدومي و اطلع لشقتنا فوق بس افتكرت اني نزلت و انا عريان .... رحت التليفون و رنيت لماما
انا : صباح الخير ،،انا نسيت هدومي فوق نزليهالي عشان البس و اطلع
ماما: بتضحك ..صباح الخير يا بلبوص يا عرص
انا: بلاش هزار بايخ على الصبح نزليلي هدومي
ماما : ازاي انزل و اجيبلك هدومك و جدتك تقول عليا ايه
انا : دي في الحمام ،،دخلتها تأخذ دوش
ماما: شوية و نزلالك عشان موش لوحدي
انا : موش لوحدك ازاي مين معاك ، في الشقة
ماما : بعدين بعدين .انا حنزل احطلك الهدوم عند الباب و اطلع و انت ما تطلعلش دلوقتي فهمت
انا : طيب طيب حاضر بس تحكيلي ايه الي بيحصل
حطيت التليوفن و دماغي بتلف بيا ،، هيا ماما معاها مين فوق و للدرجة دي ماما شهوتها و رغبتها للنيك و الزبر متحكمة فيها و موش مخلياها تتحكم في نفسها .... في نفس الوقت دا كان صوت تيتا و هي بتقول
تيتا : محمد ،انت فين ،، جيبلي المنشفة و لبس من الدولاب عشان انشف و اخرج ....
انا: حاضر يا تيتا
روحت جبت ليها عشان تنشف جسمها و دخلت عليها الحمام لقيتها و شعرها المبلول و حبات الماء الي نازلة تقطر على وشها و بزازها و حلمتها الي واقفين و فخاذها الملفوفين و هوما مبلولين و كسها المنفوخ هيجوني عليها و كان زبري وقف زي العصا قدامي و هيا بتضحك و تقلي
تيتا: انت ما بتشبعش يا واد
انا : و الي يشوف الملبن دا و الكس دا يقدر يشبع ، دا انتي توقفي الحجر يا شرموطة يا متناكة
تيتا : هاتلي الفوطة عشان انشف جسمي بدل ما أخذ برد و أعيالك و ما تعرفش تعمل حاجة و انا عيانة
انا: لا كلو الا كدا ،خوذي
تيتا : (و هيا بتنشف جسمها) الا امبارح حصل ايه يا واد ،انا ما افتكرتش ولا حاجة بعد الحباية الي اخذتها
انا: حصل ايه ؛؛؛ دا انتي ما خليتيش فيا حيل يا متناكة طول اليل و انتي نازلة هري في زبري لحس و رضيع شفطي لبني كبو
تيتا: ههههههه انا ولا انت الي قتلتني و خليتني احس باني اتناك من عشرة رجالة في بعض ......(سكتت و بعدين كملت) و مالك كدا لسه عريان ما لبستش ليه .....
انا : ما انا فضلت مستنيك تأخذي دوش عشان استحمى بعديك و البس و اخرج على طول ....
خرجت انا و تيتا و رحنا الاوضة ،. دخلت هيا و انا قفلت الباب عشان ماتحس بيا و انا بفتح باب الشقة عشان اجيب هدومي الي ماما المفروض تكون حطاهم قدام الباب ..
فتحت الباب لقيت ماما و هيا بتحط الهدوم و هيا تقريبا موش لابسة حاجة ،، روب خفيف بتاع نوم مبين كل جسمها و موش لابسة برا وحلمة بزازها بارزة و واقفة و ريحتها عرق و لبن زي الي كانت بتتناك فوق ،،، و انا مبحلق في منظرها دا ،.. إتلفت بوشي ريت خيال نازل في السلم .، ،، عاوز اخرج من الشقة عاوز ألحق اشوف مين ما دتنيش فرصة و كانت واقفة قدامي و بتقولي
ماما: رايح فين بمنظرك دا البلوص ،،، انت عاوز جدتك تخرج تلاقينا كدا
انا: مين الي نازل على السلم دا و ايه انتي الي لبساه و انتي هنا
ماما : لما تطلع نتكلم ......
طلعت ماما و انا سكرت الباب بشويش عشان تيتا ما تحسش بحاجة و دخلت أخذت دوش و انا بفكر مين الي كان مع ماما و من إمتا بالظبط كان معاه ....
نشفت جسمي و لبست هدومي و كانت تيتا عملت لينا فطار عشان من البارح ما اكلناش و احنا بنفطر قالتلي
تيتا : هيا امك ما سالتش عليك ،، تعرف انك بايت عندي ولا ايه العبارة
انا : لا هيا موش عارفة اني بايت هنا ..انا قولتلها اني بايت عند واحد صاحبي ...
فطرت و نزلت عشان تيتا ما تأخذ في بالها كنا تقريبا الظهر ركبت العربية و قلت اروح الشركة لاني ماعنديش مكان تاني اروحلو غيرو ....وصلت للشركة قعدت كدا بتاع نص ساعة و جاتلي مكالمة من عميل عندنا انو طلبيتو لسه ما وصلتش و بقالو كام يوم بيكلم و الاستاذ المشرف على الطلبيات في الشركة بيماطل معاه ... خلصت المكالمة و كلمت السكرتيرة و طلبت حضور الاستاذ متولي .....ف جاني ردها انو لسه ما وصلش لحد دلوقتي ولا بلغ انو موش جاي النهاردة .......
كلمت بتوع الطلبيات عشان يحضرو طلبية العميل الفلاني و كملت شوية شغل عندي و طلبت و انا خارج من السكرتيرة انها تعطي خبر للاستاذ متولي لما يجي بكره الصبح يجيني مكتبي اول ما يوصل ......
كانت تقريبا الساعة خمسة و نص قولت اروح عشان ارتاح و اريح جسمي من ليلة امبارح و بالمرة اعرف ماما مخبية عليا ايه و دا الي كان واخذ اهتمامي من اول ماىشفتها على باب الشقة و مين الي كان معاها .....
روحت البيت ركنت العربية و طلعت على طول شقتنا فتحت الباب و دخلت
انا : ماما انا جيت ..،،،،،
ماما : انا هنا في الاوضة
رحت ليها و كان لسه زي ما شفتها الصبح على باب الشقة
انا : ايه مالك انتي لسه كدا من الصبح ما غيرتيش هدومك و لا عملت اي حاجة
ماما : انا بعد ما نزلتلك و طلعت روحت في سابع نومة ما فقتش الا من نص ساعة كدا ...و انت رحت فين
انا : رحت الشركة قعدت لاخر اليوم و دلوقتي رجعت عشان تفهميني
ماما : افهمك ايه
انا : مين كان معاك في الشقة الصبح
ماما: ليه
انا : انت لو موش عاوزة تقولي انا حروح واعرف لوحدي انتي ناسية اني مركب كميرات و لا ايه
ماما : لا موش ناسية
انا : طب مين الي كان معاكي
ماما : متولي
انا : و مين سي متولي دا بقا
ماما : الي شغال معاك في الشركة
انا : بتقولي ايه يا ماما متولي بتاع الشركة ازاي يعني و بقالو قد ايه بينام معاك و ايه الي عرفو بيكي.... سكتت و قعدت افكر و اخمن ( اه يا ابن المتناكة عشان كدا ما جيتش الشغل )
ماما : دي حكاية طويلة أبقى احكيهالك بعدين
انا : طيب قوليلي عجبتك مفاجأتي
ماما : ما كنتش فاكرة انك عرص للدرجة دي و هي بتتمايص و في عينيها شهوة تغرق العالم كلو
انا : يعني عجبتك ...
ماما : ايوا عجبتني و ياريت تكون في مرة تانية بس المرة دي انا الي اختار الراجل الي ينام معايا انا و جدتك ...
انا : ازاي يعني ما فهمتش تختاري الراجل
ماما: يعني موش لازم كل مرة يكون صالح هو الي بينكني انا ووجدتك ...عاوزة حد تاني
انا : و مين عاوزة يكون الراجل دا يكون
ماما : افكر و اختار و بعدين أديك خبر عشان تعرص علينا يا ديوثي
انا : مابلاش الكلام دا ،،،، عرص و ديوث ،،
ماما : (بتضحك و عاوزة تحطني قدام الامر الواقع اني فعلا ديوث معرص ليها و لجدتي ).. انت زعلت يا واد ..ولا نسيت امبارح لما جهزت جدتك لزبر صالح و نزلت جري عريان زبرك قدام منك و نزلت على ركبك تلحس لبن صالح من كسي يا عرص امك ...
انا : لا ما نسيتش بس .....دا كان في حالة شهوة و رغبة و انتي عارفة كدا .... انما احنا دلوقتي مافيش حاجة بتحصل ...موش عاوز نخلط حياتنا يا ماما و عاوز كل حاجة نفصلها عن بعض ( كنت بقول كدا عشان تفهم اني انا الي بحدد و الي بيسيطر على الموقف و اني الي بيقرر ازاي و إمتا دا يحصل )
ماما : طيب خلاص ما تزعلش مني انا بهزر معاك
انا : انتي عارفة اني عمري ما ازعل منك و كمان ما اقدرش على زعلك
ماما : طب تعال كدا دلكلي رجليا شوية لا احسن جسمي كلو مكسر
اتلقبت ماما على بطنها و مددت فوق السرير و كان منظر جسمها من فوق لتحت مخليني مبلم و موش شايف غير طيزها المدورة الي باينة كلها و فخاذها الي زي مايكونو مدهونين بزيت عمالين بيلمعو .. عقلي فلت مني و جسمي كلو ساب و مديت بايدي هزيت الروب الي موش ساتر ولا حاجة من جسم ماما و بديت امسد ليها في رجليها و انا طالع نازل بايدي و شهوتي غلبت زبري الي كان بيقوم وحدة وحدة وانا بحسس على جسم ماما الي كانت من كل لمسة مني بتحاول تفتح رجليها و تهز الروب لحد ما بان ليا كسها الي كان منفوخ و محمر بكلو و مبلول ... ما دريتش بنفسي و انا رايح بوشي ناحية طيز ماما و بشم في طيزها و كسها و مخرج لساني و بلحس ..،، في اللحظة دي ماما هزت بطيزها ناحيتي و مسكتني من راسي و تنهدت و قالت
ماما : مممم اح احح اح اه اه .، ..، موش قلتلك انك عرص و ديوث ..ماكفاكش تتفرج عليا و تجيلي رجالة عاوز كمان تنيكني .... الحس الحس كمان عاوزة اجيب عسلي في بقك يا متناك عاوزة احس بلسانك جو كسي يا عرص يا ديوث احح احح احح اح اح اه اه اه اه اح
و انا كنت ولا كاني مدخدر او حاسس بحاجة الا اني الحس و ادخل لساني جو طيزها و كسها و افتح بايدي فلقات طيزها عشان اغوص و ادخل بكلي في خرقها و كسها .....
ادورت ماما ليا و فتحت رجليها و كنت انا بلحس فيها و في جسمها كلو و بحسس بصوابعي على حلمات بزازها و لساني مابين شفرات كسها بيلحس و يشفط كل العسل الي نازل منو و هيا عمالة تتوحوح و تزوم و تفعص في بزها و تعظ على شفايفها لغاية ما جابت كل شهوتها و كان خلصانة خالص و موش قادرة تقوم ،..كنت انا جبت لبني من زبي الي ما لمستوش خالص بس من فرط شهوة ماما و كلامها كنت جبت لبني و غرقت هدومي من جوا ... قمت رحت اوضتي و قلعت هدومي و اخذت دوش على مافاقت ماما كان دخلت عملت دوش و دخلت المطبخ عملت لينا اكل .،، تعشينا و قعدنا نتفرج في التليفزون و كنا بندردش مع بعض لغاية الساعة عشرة و نص كدا دخلت ماما تنام و انا دخلت اوضتي قعدت قدام الشاشة و كنت عاوز اشوف حصل ايه في اليومين الي فاتو مع العيلة و بلاويهم .، اصل دي عيلة متناكة و كنت كمان عاوز اشوف ماما مع متولي و من إمتا كان معاها في الشقة و انا بشوف في التسجيلات و بعدي و بارجع و بشوف لغاية ما شفت حاجة كنت موش مستوعبها و لا فاهمها ... ازاي كدا و ليه بيحصل كدا ......
نتقابل في الجزء الثالث و نشوف ايه هو الي شفتو في التسجيلات خلاني موش مستوعب الامر و ارجو انو الجزء دا ينال اعجابكم ووتصوراتكم و قراءة متتعة للجميع ...
شكرا ادارة المنتدي و شكرا للكاتب الاصلي صديقي ...
جوز ماما محارم و دياثة
السلسة الثانية
الجزء الثالث
بعد الليلة الحمراء بكل معانيها بما فيها من احداث و وقائع بين ماما و صالح و تيتا و انا ،،،.. و كمان اكتشافي لعلاقة ماما بمتولي الي ما كنتش عامل ليها حساب و لا كنت بخمن في يوم انو ماما تعمل علاقة مع واحد شغال عندنا في الشركة .، و كمان الي حصل بيني و بين ماما بعد ما رجعت من الشركة و ازاي كنت زي العبد لشهوتي و جسمها و كسها الي كلو رغبة متوحشة بتسيطر عليا بطريقة ماكنتش فاهمها و لا اني اقدر احط حاجز الابن و الام و يحصل الي حصل و اغوص في اعماق جسمها و بزازها و طيزها الي كل ما افتكرها أبقى زي المجنون المهووس جنسيا و مثار لحد اني اخرج عن وعيي .....
دخلت غيرت هدومي و خذت دوش كانت ماما كمان خذت دوش بعديا و عملت لينا عشاء ..،.، تعشينا و قعدنا قدام التليفزون و كنا بندردش اي كلام كدا خصوصا اني ماكنتش عاوز افتح معاها سيرة متولي لاي عاوزها هيا الي تقلي عليه و ازاي اتقابلت معاه و من إمتى ابتدات علاقتهم. لاني موش عاوزها تحس باني مهتم قوي و موش الديوث العرص الي عاوز يتمتع بجسم امو و هي بتتناك من اي راجل و لا حتى بايعها لاي راجل عاوز ينام معاها و دا موش صح في مخيلتي ولا في رغبتي لاني بالتاكيد كنت على العكس تماما اني باستمتع و رغبتي بتزيد و بهيج على كل زبر راجل كان يدخل في كسها و يلعب على لحمها .... دخلت ماما تنام و قمت انا كمان دخلت الاوضة عندي فتحت الشاشة و كنت عاوز اشوف متولي من إمتى كانةمع ماما و هل كان بايت عندنا من البارح ولا كلمتو الصبح و جالها و عمل فيها ايه .،.، أبديت اتصفح التسجيلات و خصوصا اني عندي كام يوم ما شيكتش عليهم ولا شفت في ايه جديد ... أبديت افتح الملفات الي عليها التسجيلات و ارجع و أقدم و اشوف لحد ما كان في تسجيل كدا ما فهمتش ازاي دا يحصل بجد ولا ليه ... كان في شخص في شقة تيتا ..، منين الشخص الي انا شايفه ... لا لا لا دا هو بعينو العيل بتاع السوبرماركت .،.، ايوه هو بشحمو و لحمو عريان و تيتا على ركبها بتمص في زبرو و هو ماسكها من شعرها و بيتلذذ فيها و بيتمحن ..، ماكنتش فاهم ازاي دا بيحصل مع تيتا و ازاي وصلت بيها انها تعمل كدا مع العيل دا .... و انا بشوف باقي التسجيلات شفت كمان مصيبة تانية في شقة خالي ... سامية مراتو عريانة ملط بتلعب في كسها و بزازها و جوز خالتي سومية واقف قدامها بيلعب في زبو و يحلبو و بيشتم فيها و في جوزها و هيا بتتشرمط و تضحك و لا على بالها .......
كنت خلاص عامل زي المجنون موش فاهم ايه الي بيحصل مع العيلة و درجة الزنا و الفساد و العهر و الفجور الي وصلت ليه ... مددت على السرير و سارح بخيالي ... ما فقتش الا على صوت ماما
ماما : محمد .، انت يا واد .محمد قوم بقا كفايك نوم
انا : ( ملت بجنبي و حطي راسي تحت المخدة ) صحيني كمان ساعة .،موش قادر جسمي متكسر
ماما : ساعة ايه ..قوم ي**** بلاش كسل .، دي الساعة 8:30 . انت ماعندكش شغل ولا حاتقضيها دلع و مياصة ...
خرجت ماما من عندي .، هزيت راسي و اتكسلت شوية و قمت .اخذت المنشفة و عدل تحت الدوش .. دخلت غيرت هدومي و لبست، لقيتك ماما محضرة الفطار ..
انا : صباح النور يا سوسو
ماما : صباح الخير يا قلب سوسو ( و بتضحك و كان باين في عينيها كلام )
انا : ايه مالك .، شكلك نمتي كويس امبارح
ماما : ايوه شكلي كده و كمان عاوزة اقلك حاجة
انا : خير قولي انا كلي أذان صاغية ههههههههه
ماما : حاول ما ترجعش بدري اليوم ولو جيت إبقى اطلع عندك او رنلي قبل ما تجيلي هنا
انا : مممممممم وليه بقا ،، ايه العبارة هو فين حد جييلنا النهاردة
ماما : ايوه متولي
انا : متولي مين بقا؟؟؟ !! متولي الي بشتغل معانا .،. ليه هو شايفنا فاتحينها شقة مفروشة و لا انتي شايفة نفسك شرموطة بتتناكي من طوب الارض
ماما : ( بحدة في كلامها بترد عليا ) هو انا جيت أخذ موافقة حضرتك .، انت مالك انا حرة اعمل الي يريحني و يرضيني و مالكش دعوة فهمت و لا اعيد تاني ....
إتسمرت في مكاني و اللقمة وحلت في زوري ..ما كنتش مستني رد زي كده من ماما و لا انها تنفعل و تكلمني بالطريقة الحادة دي .،، سكتت شوية و قمت
انا : تمام يا ماما .، انت فعلا حرة تعملي الي انتي عوزاها بس تعملي دا برا البيت دا فهمتي و لو للدرجة دي انتي تكوني فاجره و شرموطة بس موش في البيت دا .،،
خرجت على طول بعد الكلمتين دول وانا بجد مصدوم من كلام ماما ليا و طريقتها .، و انا نازل على السلم شفت باب شقة تيتا بينفتح او يتسكر .، في حد كان عاوز يدخل او يخرج موش عارف ،. ما ركزتش قوي معاه عشان كنت منفعل و بالي شارد في كلام ماما ليا .....
نزلت العمارة ، ركبت العربية و على طول للشركة .، بعد حوالي ساعة او اكثر من الزحمة وصلت .، طلعت للمكتب ،
لقيت الاستاذ متولي كان خارج من عند السكرتيرة ..
متولي : صباح الخير يا افندم
انا: ( موش عاوز افضح نفسي ولا يبان عليا اني بعرف الي بينو و بين ماما .... على فكرة متولي دا زي ما تقولو كده شبه احمد زكي موش وسيم بس فيه سمات الرجولة و الفحولة و طول بعرض و عندو بتاع 45 سنة ) اهلا يا استاذ متولي
متولي : انا كنت منتظر حضرتك لانك طلبتني
انا : اه انا فعلا كنت طلبتك عشان في شكوة من عميل عندنا بخصوصك .، . و كمان على الغيابات الي بتكرر و تزيد يوم عن التاني .،اتفضل معايا للمكتب
دخلنا المكتب و كان ماشي تقريبا جنبي موش باين عليه انو مخضوض او في شك تجاهه ....
متولي : لا يا افندم بالنسبة للعميل الي اشتكى دا بقا احنا المفروض الي نشتكي عليه ، عشان سيادته موش راضي يسدد باقي الفواتير و الفلوس الي عليه و انا كتبت تقرير لسيدتك في الموضوع دا ...، ( سكت شوية ) اما للغيابات فانا بأعتذر من سيدتك لانو عندي شوية ظروف خاصة و الست الوالدة بعافية حبتين
انا : بالنسبة للعميل انا حشوف التقرير و اراجعو و نشوف الخطا منين و نصلحو ،اما بالنسبة للغياب فدا ارجو انو ما يتكررش و تعلم الادارة بعدم حضورك في اي مرة تانية ، .... ( قلت كدا عشان لو في يوم وما جاش الشغل و بلغ انا حعرف على طول انو مع ماما )
خرج متولي من عندي و كنت بشد في شعري عشان ابن المتناكة كان بيستهبلني و مقرطسني على الاخر و عارف اني موش عارف انو بينيك ماما ، و كل تفكير ازاي يا ترى متولي حيقدر يروح لماما النهاردة و هل ممكن يعملها و انا كنت نبهت عليه على الغياب و كمان الي مجنني ماما الي كانت متاكدة انو متولي رايحلها بعد الظهر .........ما كانش عندي مزاج للشغل و كان تفكيري كلو في ماما و متولي الي عندهم ميعاد مع بعض ،..، كان لسه فاضل وقت على معاد ماما و متولي خرجت من المكتب كنت عاوز اراقبه و اشوفه حا يروح و لا ينطش المعاد و خصوصا اني نبهت عليه و كنت اموت و افهم حيتعامل ازاي مع الموضوع .... كنت باتمشى في اورقة الشركة و ادخل المكتب دا و اخرج من دا عادي لغاية ما جا معادو مع ماما رحت مكتبوا وقفت قدام الباب كان موارب شوية لقيتو لسه قاعد و منغمس في الاوراق الي قدامو ولا حاسس بيا و لا بالوقت .،، رجعت لوراء احسن يشوفني و قعدت قدام مكتبه يجي ربع ساعة وهو بيشوف الاوراق و يقلب فيها ،قلت ما بدهاش ادخل عليه و اقعد معاه عشان ازنقوا فيا و كدا مايقدرش يروح و يقعد معايا لغاية ما يفوت المعاد .، دخلت و عشان ما يشكش فيا ....
انا : استاذ متولي هو التقرير الي كتبتو عشان العميل فين
متولي : اهلا يا افندم اهوه قدامي براجع فيه و كنت جايلك دلوقتي
انا : تمام هاته و تعالى عشان نشوف حنعمل ايه بالظبط .
خرجت انا و متولي و روحنا لمكتبي قعدنا لغاية الساعة اربعة كدا و انا كنت مركز معاه و مع الموبايل بتاعه لا احسن يرن ولا يجيلو مسج من ماما تستعوقوا ولا هو يطلب مني المغادرة ، لكن ما حصلش لغاية ما زهأت من دا كلو و من التفكير الي قتلني
انا : تمام تمام ،إبقى تمم انت الموضوع وإتصرف ولو في حاجة بلغني بيها
متولي : دا في لسه حاجات تانية يا افندم كنت عاوز نتكلم فيها عن ......
انا : خليها لبكرة يا استاذ متولي لا احسن انا خلصان على اخري ....
متولي : تمام يا افندم ، اكمل باقي الفواتير و اخلصها و بكرى الصبح حيكون التقرير كامل عندك ...
انا و كأني موش مستوعب الحكاية ،. ازاي بقا ماما تقولي انو متولي جاييلها بعد الظهر و مصممة و كانت بتكلمني بالطريقة الحادة دي و ازاي متولي قعد معايا طول اليوم و لا خمم انو يتكلم في التليفون او يبعث مسج او حتى يتلكك بحجة عشان يعمل حاجة و يوصل خبر لماما بانو ما يقدرش يجيلها .،.، ما فهمتش ولا حاجة و قعدت اخمن و افكر هو في ايه بالظبط ......قلت اطلبها في الموبايل اكلمها ،بعدين قلت لا ،،، دي ممكن تفتكر اني باحاول اصالحها او استسمحها ...
كانت الساعة تقريبا خمسة و ثلث ، خلصت شوية ورق عندي و شوية حاجات في الشركة و خرجت ،ركبت العربية و طلعت الموبايل و كلمت تيتا ،..،
انا : الو .، ايوه يا مزة انا محمد
تيتا : ايوه يا حبيبي انت فين
انا : انا والا انتي الي فين يا شرموطة
تيتا: (موش عارفة ترد عليا لانها موش لوحدها) عاوز ماماتك .، طلبتها و ما بتردش عليك .، دي اصلها عندي من بدري هيا و خالتك .تحب تكلمها
انا : لا لا انا كنت عاوزك انت بس خليها بعدين لما اروح
سكرت الخط ، و شغلت العربية و قلت اروح اشوف في ايه بالظبط و ايه حكاية ماما و كلامها و كمان اشوف المصيبة التانية الي ما كنتش متخيل انها بتتناك مع حد تاني و اهي طلعت شرموطة بتتناك من الواد بتاع السوبرماركت و يا عالم مين تاني ....
وصلت العمارة طلعت و في بالي يا ترى اطلع فين الاول لتيتا عشان اعرف منها حكاية الواد و لا لماما و لا لشقتي و اشوف مين الي كان عند تيتا و انا نازل الصبح ،و انا طالع و سرحان في افكاري كانت في ست اول مرة اشوفها نازلة على السلم و بتتكلم في التليفون و بتقول .، ( انا خلصت معاها الموضوع و هيا لما تلاقي طريقة حاتجيلك او تكلمك تجيلها ) و خرجت ..
طلعت لشقتي و دخلت غيرت هدومي و كان لازم اعرف ايه الي بيحصل بالظبط عشان اعرف افكر و امشي المواضيع على طريقتي و زي ما انا احب ،،، لقيت موبايلي بيرن و اسم الدلع لماما سوسو طالع عليه
ماما : انت جيت ولا لسه ما وصلتش
انا : لا انا وصلت ،انتى عاوزاني في حاجة
ماما: ايوه اطلع عشان عاوزة اتكلم معاك
انا: انا حنام شوية جسمي متكسر و دماغي من صداع الشغل مموتاني ، لما اصحى حطلع
ماما : يا تطلعلي يا انزلك انا دلوقتي
انا : طيب طيب انا طالعلك
طلعت لماما من السلم الداخلي الي بيوصل الشقتين مع بعض ،و كانت ماما قاعدة حاطة رجل على رجل في الصالة و لابسة فستان بيتي بزراير قصير كل فخاذها و حتة من طيزها باينة و بزازها متصدر على برا و حلمتها واقفة بارزة زي ماتكون موش لابسة برا ... و كانت فاردة شعرها على اكتافها و متزوقة باحمر شفايف فاقع و كحل في العينين و خدودها و ريحتها فل و ياسمين .،،،، اول ما شفتها و انا عيني ما سابتش ولا حتة في جسمها الا و عاينتها و اكلتها بعيني ..قالتلي
ماما: حلوة ، عجبتك يا واد
انا: انتي تعجبي اي راجل في الدنيا
ماما : انا عاوزة اعجبك انت و بس يا محمد
انا: انتي عجباني و انا بحبك يا ماما و بموت فيكي و في جمالك
ماما: بتحبني و بتموت في جمالي بس .، مافيش حاجة تانية بتحبها فيا
انا: انت عارفة انا بحب ايه و بموت في ايه كمان
ماما : طب طالما بتحبني قد كدا ليه ما وافقتش انو متولي يجيلي البيت اليوم ولا انا ما استاهلش اريح الي واجعني دا ( و كانت حطت ايدها على كسها و هيا بتشاورلي عليه)
انا: (نزلت راسي الارض ) انت ندهتيلي عشان تكلميني على متولي بتاعك .، يعني ما يكفيش انو بيشتغل عندنا و كمان بيقرطسني و يشتغلني بحجج و كلام فارغ و هو كل ما يغيب يجيلك البيت عشان يشبع و يتمتع في جسمك ...
ماما: انت عارف يا محمد انك محيرني و عاجبني في نفس الوقت .. و موش فاهمة انت ازاي بتكون مستمتع بيا و انا في حضن راجل و عصبيتك معايا و انا بكلمك على متولي.... هو متولي موش راجل زي باقي الرجالة ولا ايه
انا: انا الي معصبني اكثر انو متولي الزفت بيشتغل عندنا و بيرقطسني و بياكلني على قد عقلي و كمان موش مضمون يعني ممكن يكون قايل لاي حد تاني انو بينيكك و يمسكها عليكي ذلة و يبقى بمزاجو ..... و كمان احنا متفاهمين ان كل حاجة بيني و بينك تكون بصراحة و ثقة و تقوليلي على كل حاجة ،انما العكس هو الصحيح ......
ماما :على فكرة انا لما قلتلك على متولي انو جايلي كنت بغيضك و كنت عاوزة اشوف رد فعلك و حتكون فعلا معرص بجد و توافق انو اي حد يجيلي ولا لا .،
انا: هي بقت كده الحكاية ،، عاوزة تشوفي رد فعلي عامل ازاي ،،،، اهو شفتي اني موش موافق حتعملي ايه يعني
ماما: انت عارف اني موش ممكن اخسرك يا محمد ولا عاوزة ثقتك فيا تتهز و كمان انا بقيت مرتبطة بك انت ...
انا : ازاي بقا مرتبطة بيا ،، دي موش فاهمها
ماما : في الاول انت عارف انو مدحت هو الي كان بيمشي الحكاية و بعد ما راح بقيت انت بدالو و انا ماأقدرش اعمل حاجة من غيرك ( كانت بتحاول تكسبني و تسيطر عليا و تخليني احس انو انا الي ماسك بالامر كلو )
انا : لو كلامك صح طب ليه متولي من غير ما اعرف و الواد العيل بتاع السوبرماركت و يا ترى مين غيرو
ماما : متولي دا حكاية قديمة قبل حتى جوازي من مدحت و العيل انا قلتلك عليه و دلوقتي خلينا في المهم
انا: انت بتهربي من أسئلتي و موش عاوزة تردي عليا ليه
ماما : خلينا في الي جاي بقا ما تبقاش رخم و عصبي ،،،و قلي انت عارف انو جدتك بتتناك من غيرك
انا: اه ،، و انتي عرفتي ازاي؟؟؟
ماما: عرفت زي ما عرفت قلي بس انت عارف و لا الحكاية عجبتك فقلت تسكت و اهو انت بتنيك فيها و خلاص ...
انا: ( كنت شاكك انو ماما شافت التسجيلات عشان كده بتقلي على تيتا) جاوبيني انتي الاول
ماما : انا كنت عارفة دا من زمان قبل حتى انت ما تنام معاها ....
انا : صحيح الكلام دا و لا بتشتغليني و ازاي دا حصل
ماما : ما انا قلتلك انت في حاجات لسه ما تعرفهاش عن العيلة كلها .، و عاوزة قلك حاجة تانية .، انا الي مخططة انو جدتك تتناك من الواد ....
انا: هو في ايه،،، عشان انا موش فاهم حاجة ولا عارف اصلا انتي بتقولي ايه
ماما : موش من اولها ، حتعرف كل حاجة في وقتها .،،
سكتت ماما و كنت بحاول افهم منها الموضوع لكنها اصرت على سكوتها و كانت بتحاول تهرب من الكلام و تخليني مركز في حاجات تانية ،. لغاية ما رن موبايلها و كنت سامع صوت ماما و كلامها هيا بس
ماما: اه عملت ايه يا بت ، كلو تمام ، يعني خلصتي معاه .. و قالك ايه (ههههههههههه و هيا بتضحك ) يا دي النيلة دا شكلو تجنن خالص و عاوز إمتى ،، تمام حابقى اكلمك سلام دلوقتي
قفلت ماما الخط و كانت عينيها كلها شهوة و رغبة و بتعض في شفتها و موش على بعضها ...،
انا : مين دي يا ماما و مالك عاملة زي الي بتت( لسه ما كملتش الكلمة )
ماما: عاملة زي الي بتناك صح ،، ماهو لو شفتو زبرو عامل ازاي موش حتقدر تقول لا ،،،،
انا: مين دا و مين البت الي كلمتك و في ايه بقا
ماما :مافيش دا واحد شافني عجبتو فعاوز يقابلني
انا: عاوز ينيكك و يشبع في جسمك
ماما: ايوه عاوزة و حابقى مبسوطة و انت معايا و مبسوطة اكثر لو انت الي ترتب معاه
انا: ارتب مع مين بالظبط، و شافك و لا عرفك إزاي دا
ماما : ترتب مع الراجل الي عاوزة العب في زبرو و اتنطط عليه ،. هو انت موش حابب تشوفني وانا بتناك و بتشرمط و اللبن سايح على بزازي و كسي ،،،
كنت خلاص سحت من كلام ماما و منظرها و كان زبرى واقف على اخرو و باين من تحت البيجاما و انا بقرب عليها و بكلمها
انا : انتي حاتروحيلو إمتى
ماما : لما انت تأخذي يا عرصي
و مسكتني من إيدي و حطت صباع في بقها و عمالة تمص فيه و تدخلو لاخرو و تحط صباع تاني و ثالث وتف عليهم و تكرر الحركة و تدخلهم الثلاثة مع بعض و انا سايح و زبري عمال بيوقف و إبتدى ينقط لبن و ماحستش الا بماما تمسك إيدي و تحطها على بزازها و تضغط عليها عشان اقفش اقوى و اكثر على بزها و حلماتها الواقفة زي الفروالة ... و كان بتتمحن و تزوم احححح اححححح اكثر يا محمد اقوى يا واد ايوه اححححح اه اه اه اه اححححح و في لحظة بعدتني عليها و قالت
ماما : عاوزة اتناك .، عاوزة زب ،عاوزة راجل يفلق كسي و طيزي ،عاوزة لبن يروي عطش كسي ،،، هاتلي راجل يا عرص ،هاتلي فحل يا ديوث مامتك
انا: (و كلي هيجان و رغبة اكثر من ماما) اكلمك صالح ،و لا متولي و لا الواد العيل ولا الراجل ابو زبر جامد قوليلي
ماما: ممممم انت عاوز مين ينيك ماماتك قدامك و تعرص عليها ،، عاوز تلحس لبن مين من على بزاز ماماتك و كسها يا ديوث يا عرص يا خول يا ابن المتناكة
كانت ماما قلعت و بقت عريانة خالص و قعدت على الكنبة و فتحت رجليها و بتقفش في بزازاها و تحك في كسها و تعض شفايفها و تقلي ريحني يا متناك ، تعالى بقا الحسلي كسي طفيلي ناري يا شرموط يا ابن المتناكة ،، نزلت على ركبي و شدتني بكل قوتها من راسي دفشتني ناحية كسها و انا بلحس في فخاذها و مابين كسها و بمسك في بزها و بشد على الحلمة و هيا تشتم و تسب في الي جابو اهلي و انا ولا هنا غير اني استمتع و اطفي نار زبري الهايج و كس ماما الي مولع نار ...... هيجاني كان على اخرو قلعب البيجاما و البوكسر و كنت بلعب في زبري و احلبو ، شافت ماما منظر زبري الواقف زي العصا عدلت من نفسها و جات ناحيتي و مسكتني منو و بدأت تلحس فيه و تحطو بين شفايفها و تضرب بيه وشها و تتف عليه و تحلب و تشدني من البيضات مرة بعنف مرة بحنية و تنزلو عند بزازها و تحك بيها على حلمتها و هيا تتشرمط و تشتم
ماما: اه يا عرص يا شرموط عاوز تجيب لبن ،عاوزة تنيك مامتك يا عرص ،يا خول ، عاوز تشبع زبرك في لحم مامتك الرخيصة ، المتناكة ، ..........و انا مغمض عيني و بعض على شفايفي و بزوم و بجاوبها
انا: اححححح احححححح براحة احححححح بيوجعني بشويش يا قحبة يا فاجره ،يا بتاعت الرجالة يا شرموطة بالراحة ...
و كنت خلاص موش قادر و موش مستحمل عاوز اجيب لبني ... كنت فعلا جبت لبني في ايدها و على وشها و بزازها و خلصان و كلي عرق و لبن .... مسكتني ماما و قربت بزها ليا و انا رحت ماسكهم بلحس اللبن من عليهم و ايدها في بقي بتدخل صوابعها عشان الحس الي كان فيهم من لبن . مددت جنبها و إيدها بتلعب في شعر راسي و مبسوط و ابتسامتي في عيني موش حاسس باي حاجة في الدنيا غير بنفس ماما و ريحت عرقها و لبني و جسمها الملبن ... بعد شوية من دا جيت أقوم إتكلمت ماما
ماما: اعمل حسابك تكلم الراجل و ترتب معاه عاوزه ارحلو بكرى ،او يجيلي ....
انا: بس انا ما اعرفوش و لا عندي نمرتو ...
ماما: انا حابقي اعطيك نمرتو وانت تخلص معاه ،
انا : و لو سالني انا مين و بصفة ايه بكلمو
ماما: قلو انا من طرف نجاة و هو حايفهم و يتفق معاك ،،
رجعت بذاكرتي و افتركت نجاة ،،،دي البت الي قالت ماما انها غلبانة و بتعطف عليها ،،بس دي الظاهر البت الي بتجيب لماما رجالة .... كنت عاوز اسال ماما و استفسر بس لقيت انو مامنوش فايدة لانها موش راح تقلي حاجة و لا تفهمني ، تحب تخليني دلدول تحت طوع كسها و شهوتي و رغبتها اني اكون ديوثها و عرصها الي بينفذ اوامرها بطريقتها الخاصة و الي حتكشفه الايام الي جاية في علاقة ماما بيا و مين نجاة و مين الراجل الي حايجي لماما .، و تيتا و حكايتها مع العيل و ايه علاقة ماما بيهم ،،، و جوز خالتي و علاقته بمرات خالي .،، كل دا حنشوفو في الاجزاء الي جاية .....
قراءة ممتعة للجميع نتقابل في الاجزاء الجاية و شكر ....
جوز ماما محارم و دياثة
السلسة الثانية
الجزء الرابع
بعد ما تاكدت ماما اني فعلا عبد للرغبة الجنسية و شهوتي و ما اقدرش اتحكم و اسيطر على نفسي قدام كلامها و جسمها ، و عرفت نقطة ضعفي بدات تسيطر عليا و تخليني بجد العرص الديوث الي ما يقولش لا و ما يحاورش و ينفذ ليها كلامها من غير اي اعتراض ،... بدليل أمرها ليا باني اكلم الراجل الي عاوزة تنام معاه و اني انا الي ارتب الموضوع من غير ما اسال ليه او ازاي ،، كنت مسلوب الارادة و شهوتي غلبت كل ما فيا ...كنت لسه عريان و ماما لسه مكانها على الكنبة عريانة ..
ماما : جيبلي الموبايل من جوه عشان اديك نمرة الراجل تكلمه
دخلت جبتلها الموبايل و ادتني النمرة و اتصلت و كنت مخضوض موش عارف اعمل ايه و لا حاقول ايه
انا: الو اهلا ،،انا من طرف نجاة
الراجل : ايوه اهلا انت محمد ، تحب إمتى
كنت متفاجأ بانو يعرف اسمي و زي الي مايكون مستني مكالمتي و واثق من نفسه و صوت تخين شوية ...
انا : ممكن اعرف انت مين قبل كده و ازاي تعرفني
الراجل : هو في ايه يا عرص ،، احنا حنتصاحب و لا ايه .. انت تجيبلي امك و تجيني الليلة الساعة عشرة بالظبط على العنوان الي هبعثهولك ....و قفل السكة في وشي
كنت مخضوض و خايف و جسمي بيتنفض من الكلام الي سمعته و موش فاهم الي بيحصل و الي ممكن يحصل بعدين ...و ما اقدرتش انطق بكلمة لغاية ماما ما تكلمت
ماما : مالك مبلم كده ،، رتبت مع الراجل
انا: هو يعرفني منين و بيكلمني بالطريقة دي ليه
ماما: و تحب جنابك يقلك ايه بالظبط ماهو عارف انك عرص ديوث (زي ما يكون ماماىعارفة قالي ايه بالظبط )
انا: انتي ليه بتحسيسني انك مومس شرموطة و دا بيت دعارة بتتناكي بفلوس و ليكي زباين ، انت بتعملي فيا كده ليه ،
ماما: هو انت لما تلحس كسي و تجيب لبنك فوق بزازي و تلحسو حلو ،و تجيبلي صالح و تخليه ينيك جدتك كمان حلو ،، بس لو في حد قالك يا عرص و ديوث عاوز انيك امك و تجيبهالي تبقى عامل فيه راجل قوي كده ... انت تسمع الكلام و تنفذ و بس .....
طاطيت راسي وبهز بالموافقة و انا مكسور و مسلوب الارادة و بشتم في نفسي اني استاهل كل الي جرالي ...
قامت ماما من مكانها و جات عليا اخذتني في حضنها و كأنها بتراضيني او تواسني و تقلي ...
ماما: انت لو موش عاوز نروح بلاش و لو تحب نبطل كل حاجة انا ماعنديش مانع باردو ،المهم ما تزعلش و ما تعمل في روحك كده ،، دا انت الحاجة الوحيدة الي عايشة على خاطرها و انت راجلي و سندي .. و كانت بتحضن فيا جامد و هي لسه عريانة و جسمها سخن و بزازها واقفة و بتدخل رجليها وسط رجليا و تحك فيهم بنعومة ،،حست ماما بزبري إبتدى يوقف زادت قوة تحريك رجليها و فخاذها و نزلت ايدها لتحت و مسكت زبري بإيدها و بدأت تلعب و تحلب فيه ،،و تقلي
ماما: هو زبرك دا ما يهمدش خالص دايما هايج كدا و ما يتهدش يا حبيب مامتك
انا: احح اححححح احححح مممم اه اه ... الراجل قالي الساعة عشرة نروحله .،، عاوز اشوفك وانتي بتتناكي منه و تلعبي في زبرو و تتنططي عليه اححح اه ممم.....
و ماما بتزود في حلبها لزبي الواقف و تلعب بلسانها على رقبتي و وشي و انا بزوم و عاوز اجيب لبن
ماما: لا انا بطلت موش حاروح ،و موش عاوزة خلاص ،موش عاوزة مدام انت موش عاوز و بتزعل ( كانت بتقلي الكلام دا وهي لسه شغالة حلب في زبري و عاوزة تقتل كل نفس رجولة فيا) ....
انا: اح اح اح ليه كدا دا الراجل ماكد عليا المعاد و انا عاوزة اشوفك مبسوطة يا سوسو ...
ماما: طيب ليه قفشت عليا و زعلت لما كلمك ...( و كانت بتحلب جامد و تعصر بيضات زبي في ايدها و بتخليني موش عراف اقول الا الكلام الي يرضيها)
انا: انا حاعمل كل الي يرضيك عشان تنبسطي ....
بطلت ماما لعب و حلب في زبري و بعدت شوية عني و قالتلي
ماما: هو قالك الساعة عشرة ، يبقى تخلي فيك نفس لبعدين عاوزة اشوفك و انت بتمتع زبرك و انا بتناك يا متناك و روح ريحلك شوية على ما اجهز .....نزلت شقتي و انا كان نفسي اجيب لبني و شهوتي بس ماما كان ليها راي تاني خضوصا اني وافقت على الي هيا عاوزها و كل دا كان برضايا التام الي من غير شروط .....
بعد نص ساعة رنت تيتا عليا ....
تيتا: انت فين مالك موش قلت عاوزني ضروري
انا: بعدين يا تيتا اصلي عاوز انام و اريح شوية اصل تعبان و لما اصحي حنزلك
تيتا : هو انا ما وحشتاكش ولا ايه
انا: اكيد وحشاني بس الضاهر انه في مين تاني بيوحشك كمان يا لبوة
تيتا: تقصد ايه بكلامك دا يا واد
انا: انا الي واد ولا العيل بتاع السوبرماركت الي نازل فيكي هري و نيك لما خلى صوتك جايب اخر العمارة يا شرموطة
تيتا : ( مخضوضة و موش عارفة تجاوب ) انت اكيد اتهطلت في مخك ولا جرالك حاجة ،،
انا: هو انتي بعمايلك دي خليتي فيا مخ ولا حاجة ،، بلاش لف و دوران و خليكي دغري معايا عشان اعرف انقضك من المصيبة الي حطيت نفسك فيها .
تيتا: مصيبة ايه كفر**** الشر
انا: الكلام موش في التليفون بعدين لما اصحى انزلك و نتفاهم ........ قفلت السكة في وشها و كنت عاوز احطها قدام الامر الواقع و ما تعرفش تهرب مني ولا تكذب عليا عشان اقدر اسيطر عليها و اهو ابقى عالقليلة فاهم حاجة و امشي وراء الحكاية عشان اعرف ماما عملت كدا ليه مع تيتا....مددت فوق السرير ما فقتش الا على صوت ماما بتندهلي و هيا نازلة من السلم الداخلي المربوط بين الشقتين
ماما: محمد ،انت يا واد ،محمد انت نايم
انا: انا هنا يا ماما في الاوضة ، عاوزة حاجة
ماما: هو انت نسيت معادنا مع الراجل ولا ايه (كانت بتكلمني لغاية ما وصلت عندي الاوضة و ولعت النور عشان الاوضة كان ظلمة )
انا: هي الساعة كام دلوقتي ،، (و بفتح عيني لقيت ماما غير العادة ،، قمت من فرشتي اشوف عاملة ايه في نفسها عشان اول مرة في حياتي اشوف ماما كدا ،، دي زي العروسة يوم جوازها بالظبط ..... كانت صابغة خصلات من شعرها شقر و مركبة رموش و لينسز عدسات في عينها زرق و خدودها مدورين و اشي احمر واشي اخضر ،، و ريحتها فل و ياسمين و لافة نفسها في بشكير مغطي يادوب طيزها و عاملة صوابع رجليها بمناكير احمر فاقع ، و انا مذهول و موش فاهم ليه ماما عاملة في نفسها كدا ...
ماما : مالك في ايه متنح و بتبص عليا كانك اول مرة تشوفني ، ايه وحشة
انا: لا ،، انت قمر و طول عمرك قمر 14 ،، بس ليه كل دا هو احنا رايحين فرح ولا يكونش فرحك انتي النهاردة وانا ما عرفش
ماما: لا وانت الصادق دي دخلتي النهاردة لكن من غير جواز و قوم كدا حضر نفسك عشان الوقت اتاخر
طلعت ماما تلبس و خرجت انا اخدت دوش و لبست هدومي و طلعت اشوف ماما جهزت ولا لا ...
كانت واقفة قدام المراية تعدل من مكياجها و لابسة بالطو جلد اسود و جزمة بكعب عالي ،، كملت اخر لماستها و جات ناحيتي و كانت موش لابسة حاجة تحت البالطو غير طقم لانجري اسود كولون لغاية فخاذها و سنتيان و كلوت شفاف مبين كسها .
انا: هو انتي حاتخرجي كدا
ماما: ايوه عندك مانع ،،
انا : بس لو،،،،
ماما: ما بسش هو احنا حانروح مشي ولا في تاكسي ما احنا في عربيتك .و قبل ما نروح قول لجدتك احنا خارجين عشان لو حبت تكلمك او تكلمني تعرف انو احنا برا
انا: طيب حاقولها ايه
ماما: قول اي حاجة اتصرف بقا
نزلت انا و ماما وصلتها العربية و رجعت لتيتا عشان افهمها اننا رايحين مشوار و راجعين ، خبطت فتحت تيتا و كانت خايفة و مخصوضة فاكرة اني جايلها عشان موضوع العيل
انا: مالك وشك اصفر كدا و موش على بعضك
تيتا : انت حتفضل قدام الباب خش ..
انا: لا اصلي خارج انا و ماما و جيت أقلك عشان لو طلعتي و ما لقيتش حد ما تتخضيش ...
تيتا : و على فين حتتاخره برا يعني
انا: لا دول ساعتين زمن و لما ارجع نكمل موضوعنا ولا نسيتي ...
نزلت و كانت تيتا ركبها بتضرب في بعض من كلامي و خايفة بتفكر تعمل ايه ،وصلت لماما دورت العربية و طلعنا ..
انا: قوليلي بقا من غير ما نخبي على بعض ،انت تعرفي الراجل دا منين و اسمو ايه و مين نجاة دي
ماما: اسمو سعد و اعرفو منين لما نرجع حابقى احكيلك ،دلوقتي خلينا نستمتع مع بعض و نعدي ليلة حلوة د انا محضرالك مفاجأة حاتبسطك يا واد
انا: مفاجاة ايه دي ،،،
ماما: اصبر على رزقك و بطل مناهدة و اسئلة بلا طعم بقا ،،خليك روش يا واد
وصلت للعنوان الي مكتوب عندي في المسج ، طلعت الموبايل و طلبت سعد
انا: الو انا وصلت في العربية ...
سعد: لا ذكر يا واد ،، انت شايف العمارة الي قدامك تطلع الدور الرابع الشقة رقم 12 تمام ..
نزلت انا و ماما من العربية عدينا الناصية و كنت ببص يمين و شمال خايف لا الاقي حد يعرفني او يعرف ماما .. دخلت العمارة لقيت البواب قاعد و كان بيبصلنا بطريقة غريبة
البواب : اتفضل حضرتك عاوز خدمة
انا: لا شكرا .،،
طلعت الاسانسير و وصلت للدور الرابع قدام الشقة 12 و عندي احساس غريب ،موش فاهم ايه هو ، خوف و رعب او رغبة و شهوة ... خبطت شوية و فتح الباب كان في راجل طول بعرض اسمر لابس روب و شعر صدره مغطي كل صدرو و بطنو و بشنب و ماسك كوباية في ايدو و بيقول
سعد : الملبن وصل ، القشطة البلدي وصلت ،، خشي برجلك اليمين يا عروسة ،،ليلتنا فل ، ليلتنا عسل ... كان بيتكلم عن ماما ولا كاني موجود ولا شايفني ، دخلنا و هو بيمشي قدام ماما و ماسكها من ايدها لغاية الصالة ... كانت في طربيزة عليها لحمة و فراخ و فواكه و سلاطات و حلويات و قزازتين باين انهم ويسكي ، قعدت ماما على الكنبة ووهو قعد جنبها و كان ماسكها من ايدها و يحسس عليهم و وشه في وشه ماما و عاوز يخطف بوسة و اتلفت ناحيتي ...
سعد: هو انت بقا محمد الي عامل فيها ذكر و انت بتكلمني في التليفون
انا: و ليه الغلط دا بقى ،انا ذكر غصب عنك
سعد : ماهو باين يا واد ذكر و نص ( كلامه تريقة) و انا الليلة حاخليك تكون ذكر بصحيح و انت بتفتح في الكس دا لزبري ..،
انا كنت بجد متنرفز من طريقة كلامه ليا عشان اول مرة في حياتي حد يعاملني بالاسلوب دا و كنت تقريبا حامشي و ما درتش الا و في ايدين بتحسس على ضهري و رقبتي من وراء ،ادورت لقيت البت الي كنت شفتها النهاردة عندنا في العمارة ،، يبقى دي نجاة
نجاة: مالك مخضوض و موش على بعضك ،انت زعلان من حاجة
انا: انت مين وليه حاتخض ..
نجاة : انا نجاة و اسم الدلع نوجا
كان وخداني من ايدي و ماشية لغاية ما و صلت لماما وطت و بتسلم عليها
نجاة : ايه الجمال دا يا سوسو انتي ولا قمر 14،( وراحت حاطة شفايفها فوق شفايف ماما و رايحين في بوسة طويلة و ايدين سعد بتلعب و تحسس على فخاذها و رجليها و مستمتع بمنظر ماما و نجاة و انا واقف جنبهم ....
ما بقتش عارف اعمل ايه ،اسيبهم و امشي ولا اقعد لغاية ما تكلمت ماما الي ما سمعتش حسها من لحظة ما دخلنا ..
ماما: هو احنا موش نبتدي سهرتنا ولا انا جاية هنا عرض و خلاص
سعد: دا احنا حنسهر سهرة ولا في الاحلام و حنعمل عمايل سوده، بس خلي الواد دا يلين يقعد بدل ماهو واقف زي الحيطة المايلة
ماما: لا ما تخافش يا سعدوتي ،محمد دا عسل و شاطر و حيسمع كلام مامته ،،موش كدا يا حبيبي ،،،( و غمزتلي بعينها و شاورة لنجاة عليا )
نجاة : ( بتكلمني ) ايه يا دودي ما تفكك بقى و مددت ايدها و سحبتني ناحية ماما ، كانت ماما وقفت من مكانها و انا واقف قدامها و هي بتشاورلي ...
ماما: انت موش حاتقلعلي البالطو يا محمد انا بقيت حرانة و سخنة قوي قوي ....
مديت ايدي بفتح زراير البالطو و ماما بتحسس على وشي و تلعب على شفايفي و ايدين نجاة من تحت تحسس على فخاذي ،لغاية ما وصلت لزبري و بقت بتقفش فيه... قلعت ماما البالطو و كانت موش لابسة غير طقم اللانجري ،و سعد نزل على ركبه مد ايدو بيقفش في طيز ماما و فخاذها و يبوس و يلعب فيهم و هيا ساندة عليا و تتمحن و سعد بيفتح في فلقات طيزها و يدخل في وشه بين فخاذها عاوز يوصل لابعد نقطة في جسمها ... و نجاة عمالة تقفش جامد في زبري لغاية ما حسيت انو وقف من تحت البنطلون و عاوز يخرج برا ... سحبتني نجاة لتحت و قعدتني على ركبي و تلاقى وشي و شها قدام كس ماما و فخاذها اخذت شفتي و بقت عمالة تلحس فيهم و تعضض بسنانها و نازلة حلب في زبري بايد و الايد التانية ماسكة بيها شعري جامد و انا سايح على اخرى .. و سعد كان فاتح رجلين ماما و هيا موطية بجسمها و ساندة عليا و نزل ليها الكلوت لغاية ركبها و عمال يلحس في خرمها و شوافر كسها و يفعص و يضرب على فلقات طيزها و ماما بتزوم
ماما:: احححخ اححححح اه اه اوووووي حلو لساني يا سعد ،قطع طيزي المتناكة ،، الحس كمان ،،، دخلو جوه احححح احححححح اه اه اه موش قادرة براحة عليا .....كمان دخلو الحس اححححححح........و انا رايح مع نجاة في بوسة طويلة و بمص لسانها و ايدي بتقفش في فخاذ ماما بتحسس عليها و بحس بايد سعد و هيا واخذة ايدي و بيمسكها و يتف على خرم ماما و يحط صباعي جوه خرمها و ماما زي المجنونة هايجة على اخرها و و بتكبس بطيزها على صباعي الي دخل كله جواها و سعد بيحرك فيه و يدوره جوه و يقلي ......
سعد:: اوووووووي دخلو جامد يا ذكر ،حطو في طيز امك المتناكة ،، كمان خليها تتناك منك يا ذكر امك يا عرص ... انا حشرمط طيز امك دي الليلة ، انا حخيلك تفتح كسها لزبري و تتف عليه عشان ينيكها ،،كمان يا عرص و كان بيتف على طيزها و خرمها و يدور في صباعي بقوة شديدة ..... كانت ماما على اخرها حا توقع من شدة هيجان طيزها و شهوتها و بتميل بجسمها لغاية ما سحب سعد صباعي من جوها و اخذ ايدي و حطهالي في بقى و بيقلي .....
سعد:: اه حلو طعمه حلو ،، ذوق دخلو كلو .........و كان ماسكني من وشي و ايدي و موش مخليني اتحرك و نجاة شالة حركة ايدي التانية و انا بلحس في صباعي و بذوق طيز ماما ......
وقف سعد اخذ ماما في حضنه و قعد يقفش جسمها و في بزازاها و يمسكها من شعرها جامد و بيحط ايدها وراء و يبزقها لغاية ما قعدت على الكنبة و هو نازل فيها هري و لحس و تفعيص لكل حته في جسمها ... قلعها السنتيان و بقت ماما ملط عريانة و هو قلع الروب و بقى بالبوكسر بس و كان باين زبرو كبير قوي و هو مشدود و راسه منفوخة..و ماما على اخرها مستنية سعد يقوم معاها بالصح و عينيها في عيني و هايجة و بتقول لسعد
ماما: اححح ، عاوزاها،موش قادرة هاته بقا عاوزة اشوفه ،عاوزة الحسه و اتمتع بيه (و هيا بتمد ايدها لغاية زبرو عاوزة تقفشه و تخرجه من مكانه ).. مسكها سعد من ايدها جامد زنقهم تحت رجليه و يمسكها من شعرها و يتف عليها و يديها بالقلم على وشها و يمسك شفتها بقرص فيهم جامد و يضرب في بزازاها و يقرص و يعض في في شفتها و هريها هري و بيشتم ....
سعد: جرالك ايه يا شرموطة ،على طول كد عاوزة تلمسي زبري دا لسه بدري ،، انا حشرمط *** ام لحمك الرخيص دا و حخلي صوتك جايب اخر الشارع .. و نازل فيه فعص و تقفيش و ضرب لبزازها الي عمالة تحمر و ماما ولا جاوبت ولا قالت كلمة ،كانت مستمتعة بضرب سعد و شهوتها بتزيد اكثر و انا كان الدم تجمد في عروقي و بردت و خفت ما حسيتش الا بنجاة جاية ناحيتي و تقلي
نجاة :: ما تخافش عليها دي متعودة على اكثر من كدا و الي حاتشفوه دلوقتي حبتين من الي ماماتك بتعمله ....
انا: بس دا بيضربها جامد و حاتموت تحت منه ،
نجاة:: سيبك منهم و تعالى انت موش عاوز تريح زبرك الي قايد نار دا ...( و راحت مسكاه جامد ) نرلت نجاة و فتحتلي سسته البنطلون و خرجت زبري و بقت تلعب و تلحس فيه و تعض في راسه و انا عيني على سعد وماما الي كان بجد هريها .....
وقف سعد و مسك ماما من شعرها نزلها عى ركبها ،، راح موطي ليها راسها لغاية رجليه و هيا فتحت بقها و بتبوس في رجليه و تلحسهم و ايدها مكتفة ورا ضهرها و هو عمال يلعب في زبرو من تحت البوكسر و عينه في عيني زي ما يقلي امك دي كلبة زبي عبدة لزبري يا متناك ،امك دي رخيصة و شرموطة ..... و نجاة بتحلب في زبري و تتف عليه اقوى و اقوى عشان اضيع في الشهوة و الرغبة و ما احسش بالي انا شايفه قدام عيني من اهانة سعد لماما ...و كملت لعب و حلب في زبري و طلعت فوق مني و كانت لابسة قميص بيتي قصير و هيا بتحك فخاذها على زبري و بتتمايل و بتحرك في كسها عليا و بتوبسني من شفايفي و عيني و خدودي و رقبتي ما خلتش حته فيا و انا بقيت بجد على اخري من طريقتها و احساسها و ازاي بتتعامل معايا .... كانت ماما لسه في مكانها بتلحس و بتبوس في رجلين سعد ،، بعد عليها خطوتين راحت تمشي على اربعة بتقرب عليه و هو بيبعد و هيا تقرب لغاية ما شدها من شعرها و بيجرها خلفه .. لف بيها لف في الصالة وهو بيشتم فيها و يضربها على طيزها الي عمالة بترج رج من صفعاته ليها وهيا زي الكلبة بتتمحن و اهاتها متمكنة منها ،،، ،،، كانت نجاة قلعتلي البنطول و مفلئسه قدامي و راحت ناحية زبي الواقف و بلعتو في بقها و بترضعه و بتلحس في بيضاته، و فخاذها و طيزها باينين ، ... راح سعد يجر في ماما لغاية ما وصل بيها ناحية نجاة وراح ماسكها من شعرها و دافف وشها في طيز نجاة و بيزقه جامد و يكبس عليها و يضرب طيزها وهيا نفسها بدا ينقطع و تتمحنن و تزوم و تشخر ... مددت ماما ايدها قلعت كلوت نجاة بتفتح فلقات طيزها و بتلحس في خرمها و تدخل لسانها و انا هيجني منظر ماما و هيا بتلحس في طيز نجاة ... قام سعد و غاب شوية و رجع و كان جايب في إيديه كلبشات و طوق للرقبة و سلسلة و كرباج جلد مشرشف .... قعد على الكنبة و حطهم جنبه و هو مستمتع من منظر ماما الي بتفعص في طيز نجاة و نجاة الي بتلعب في زبري و مخليني هايج و مستمتع ..... نده لماما
سعد : انت يا متناكة يا كلبة تعالي هنا
زي ما هيا راحت على اربعة و كانت مخرجة لسانها و صلت لغاية سعد و نزلت تلحس في رجليه و هو ماسكها من ايدها لفهم ورا و لبسها الكلبشات .و علق الطوق في رقبتها و حزام جلد بكورة في بقها و بعد ما خلص دا كلو زقها برجله جامد و راح ماسك الكرباج و قام نحيتها و بيمشيه على جسمها بحنية و بشويش و هيا بتتلوى يمين و شمال و هو عمال يزيد لغاية ماىبدأ يقوي في ضربها في كل حته من جسمها و يشتم ....
سعد :: يا رخيصة ،يا كلبة ،يا لبوة يا متناكنة تفوووووووووووه عليك و على امك يا بنت الشرموطة يا مومس يا فاجره و كانت ماما بتتلوى تحت منه من شدة الضرب و في عينها شهوة و متعة و رغبة اول مرة اشوفها .... كنت فعلا مصدوم من المنظر و مروعب و خايف جدا على ماما و حاولت اقوم أحوش سعد على ماما بس نجاة كانت فهمت اني فقت من دوختي و شهوتي فزودت جرعة رضيع زبي و قامت على طول ركبت فوقي و حطت زبي الي دخل جوه كسها بسهولة و بدأت تتنطط عليه و تحك بزها على وشي و توحوح و تزوم ...
نجاة:: جامد يا محمد ،نيكني نيكني ، جامد يا خرررررابي على زبك ،، قوي قوي اه اه اححححح قوي قوي نيكني شبع كسي المتناك بزبك ، و كان سعد لسه مكمل ضرب بس اقل من الاول في ماما الي مستمتعه و غرقانه في شهوتها.بطل ضرب فيها و رفعها على الكنبة و فتح رجليها على اخرهم و تف على خرم طيزها و كسها و مسك الكرباج و راح يحك به على خرمها و يضغط لغاية ما دخل راس الكرباج و نزل يلحس في كسها و يدخل لسانه و يعضض فيه و هيا تتلوى و صوتها مكتوم بس واضح انها لو فكيت الحزام على بقها كان سكان العمارة سمعه صوت ماما و هيا بتزوم من شدة هياجها و انا من شدة هياجني بمنظر ماما و نجاة الي راكبة زبي و تتنطط عليه سحت خالص و اخير نطقت و قلت ...
انا:: اه اه يا متناكة يا شرموطة ،إيدها يا سعد نيكها إفلق كسها و طيزها ،،دي ما بتشبشع من النيك و الزبر ،، دي لحمها رخيص و لو عشرة رجالةفي بعض ما يقدرو عليها..
سعد:: ما انا عارف يا عرص امك دي رخيصة مومس فاجره و مخلفه واد خول بيعرص عليها و بيفتح كسها للرجالة و لا انت اي متناك
انا: انا عرص و ديوث ماما القحبة ، المتناكة ،انا ابن الزانية الي تحت رجليك كلبتك و خدامتك
كنت خلاص استويت و نجاة بقت تتنطط فوقي جامد و حاسس اني حجيب لبني و شهوتي ،، فهمت نجاة كدا قامت من عليا .، كانت موش عاوزاني اجيب لبني دلوقتي ،كانت عاوزة تخليني سايح اكثر و اكثر من الي انا فيه ... مسكت زبي و بدات تلعب فيه بحنية و تعصر في بيضاتي بشويش و جرتني معاها ناحية ماما و سعد و نزلت رايحة لزبر سعد الي كان عامل زي الوتد تحت البوكسر تشم فيه و تعضض في راسه و تلحس فيه بلسانها و مسكاني من زبري و تعصر فيه جامد و انا وشي في وش سعد الي كان صباعه جو كس ماما خرجه و حطه على بقي ،، خرجت لساني و كان مدخله وانا مغمض عيني و برضع و بلحس في كس ماما من صباع سعد و هو بيقلي ..
سعد :: كس مامتك طعمه ايه ،حلو ،عسل يا خول
انا:: ( صباعه في بقي ) مممممممم احححح حلو قوي
سعد : و طعم زبري و هو في كس مامتك حايبقى طعمه ايه
انا:: دا حايبقى نار و هيجان و اكثر من العسل
سعد :: خرجه بقى و حطه على كسها عاوز اشوف طعمه عامل ازاي و انت بتحطه جوها
مديت إيدي ناحية زبره و هي بتترعش و موش فاهم ازاي بنفذ طلبه من غير ماىقلت ولا حرف و طلعتهلو و الي كان أتخن و اكبر من الي كنت متخيله براسه المنفوخة .. و كانت نجاة بتلحس فيه و حطت ايدها على ايدي و تمشي فيه على زب سعد من تحت لفوق و تحلبه و انا مستمتع و احساس اول مرة احسه ... لمحلي سعد بعينه زي الي بيقلي حطه على كس ماماتك .. قام شوية عشان يجي في مستوى قعدت ماما و انا ماسك زبه و بحطه على شوافر كس ماما بمشيه و أجيبه و احك به كسها و زنمبورها الي واقف و سايح و جايب ماء و شهوة و بدأ سعد يضغط بزبه جوه ماما لغاية ما دخل الرس كله و هيا كانها لدغتها حية برقت بعينها و شهوتها زادت و انا ماسك زبه بحلب فيه و بلعب في بيضاته و نجاة رجعت لزبري حطته في بقها ترضع عشان تخليني في المود و تزود محنتي و رغبتي وسعد عمال يزيد في تدخيل زبه جوه كس ماما و بدا يدف و يدخل لغاية ما دخله كله جواها و فضل يرزع و ينيك فيها جامد و يقفش في بزازها و يضربهم و يتف على وشها و يشتم فيها و فيا .....
سعد :: يا وسخة يا فاجره يا متناكة حفشخ كسمك و انيكك لغاية ما تقدري تقومي و انت يا عرص يا ديوث امك دي جابتك هنا عشان تخليك خول متناك في طيزك و تعرص عليها و تلحس لبني من كسها ........... و هو لسه رازع فيها زبه و ينيك و يرزع و ينيك و يدخل بكل قوته و صوت زفلطة كس ماما جايب الشقة كلها و هيا موش قادرة تتطلع صوتها و تزوم و تتمحنن و دموعها من الشهوة مغرقة عينيها و لعاب بزاقها خارج من بقها مختلط ببزاق سعد الي تفه عليها و انا على اخري ....
خرج سعد زبه من ماما و دف وشي ناحية كسها و انا ماىصدقت رحت مخرج لساني و بلحس في كسها و زنمبورها الوقف و بشفط شهوتها و ميتها .... فك سعد الحزام من بقها و راح حاطط زبه كله جواها بيخنقها به و يطلعه و يدخله تاني و ثالث و رابع و هيا موش قادره ..... و رجع نزل تاني و مسك زبه و حطو على كسها و راح مدخله و ينيك فيها و يرزع و هيا ......
ماما:: اححححححح احححححخحح .. اوووووووووي نيكني نيكني بزبك يا سعد دخله كله ما تخرجوش خليه جوه .....كسي دا متناك .... انا شرموطة زبك و كلبتك ، نيكني جامد يا سعد اححححح اه اه اه اه اه.
بطلت نجاة لعب في زبي و طلبت مني الحس كسها و طيزها راحت مفلئسه وشها لماما و طيزها ليا قمت اخدت طيزها وبفتح فلقات طيزها بايدي و بلحس و دخل لساني في خرمها و بايدي بحك كسها و ببعبص فيها و هيا تقفش و تمص في بزاز و حلمات ماما و تعضض فيهم و جايبة اخرتها من المحنة ،،، بقينا نتبادل الادوار على ماما ،مرة نجاة و مرة انا و قام بعد كدا سعد الي نزل على الارض و طلع ماما فوق زبه و بدات تتنطط عليه و راكبة فوقه و و نجاة فاتحة رجليها و قاعدةعلى وشه بيلعب ليها في كسها و انا واقف و زبي بين شفايف ماما و نجاة الي بيلحسه فيه و بياكله في بيضاته مع بوسة بينهم و شفط للسان وحدة فيهم .... و كنت عاوز اجيب لبني لاني سحت خالص و مةش قادر و اول مرة اقعد الوقت دا كله ما اجيبش لبن و احس بنشوتي و شهوتي ... رحت شادد نجاة و فاتح رجليها و راشق زبي كله في كسها و برزع فيها و بنيك و بنيك و هيا بتتملص مني و موش عاوزاني انيكها و بتسكر في رجليها و كان الاتفاق الي بينهم اني ما اجيبش لبن و لا اعمل اي حاجة بمزاجي يعني متسيطر عليا و كل حاجة تتم بمزاجهم هوما و انا ماكنتش فاهم دا ولا حاسس به ،، و زقتني نجاة من عليها و رزعتني قلم على وشي و تفت عليا و قالت
نجاة:: بتعمل ايه يا حيوان،هو بمزاجك عاوز تجيب لبنك و خلاص ... براحة اتقل كدا و خليك طري دا لسه الليل في اوله و لا خلاص ما بقاش فيك حيل يا متناك ..... و شدتني من شعري بكل قوتها و دفت وشي على طيز ماما و هيا بتتنطط فوق زب سعد و تزنق فيا جامد عليها و كان كل ما زب سعد يخرج من كس ماما يلمس وشي و نجاة تزق جامد و تحسس على ضهري لغاية ما وصلت لطيزي و بقت تحسس براحة و حنية و ما حستش الا بصبعها بيتحرك على خرم طيزي و بيلعب من فوق فتحة طيزي و بدوره و بتحك بيه و انا سايح و احساس غريب في جسمي ابتدى يجري فيا ..،شهوة و رغبة و متعة و احساس حلو .... لغاية ما بطلت ماما نط من فوق زب سعد الي خرج من كسها و كان واقف على وشي وتد محمر و راسه كبيرة منفوخة و ايد نجاة بتزقني ناحيته ،، و سعد ماسكه بيقرب من شفايفي لغاية ما فتحت بقي و حطيته و بدات اذوق طعمه لاول مرة في حياتي و الحس و اطلعه و اخرجه و اتمتع به و نجاة نازلة هري في خرمي و بتحاول تدخل صبعها جوايا و ماما ادورت ليا و جات عيني في عينيها و تقلي
ماما:: عجبك الزبر يا عرص، دا انت ولا اجدعها شرموطة ،، الحس كمان ،ارضع ،حلوة زب سعد و طعمه
و انا بلحس و برضع و ماما ماسكاني من راسي بتدفعني على زب سعد عشان يغوص اكثر في بقي و سعد عمال هاري ليها كسها لحيس و بعبصة و نجاة نازلة هري في طيزي لغاية ما حسيت بصبعها بيدخل في خرمي و بدوره ،فنست ليها عشان كنت مستمتع بالي بتعمله و شهوتي زادت عن حدها و بقيت بتمحن و نازل مص و شفط لزب سعد اكثر و اكثر لغاية ما نجاة شاورة لسعد و ماما اني استويت و سحت و بقيت على اخرى........
انتهى الجزء الرابع نتقابل الجزء الي جاي و نشوف يا ترى فعلا حاقبل اني اتناك و ابقى عرص و خول رسمي ولا الحكاية خلصت على صباع نجاة و بعبصتها ليا و ايه الي ممكن يعمله سعد فيا و في ماما
ارجو دمج الجزء الخامس
جوز ماما محارم و دياثة
السلسة الثانية
الجزء الخامس
بعد ما حسيت بصباع نجاة و هو داخل خرم طيزي فنست اكثر و كنت مستمتع و هيا بدوره و بتنيكني بصباعها سحت اكثر و نزلت على زب سعد ادخله في بقى و بشفط فيه و امصه جامد ،،، هزت نجاة دماغها و شاورة لسعد و ماما اني خلاص وصلت اخرى و موش حاسس بحاجة الا الرغبة و الشهوة الي قاتلني و سايبه نجاة تعمل الي تعمله ... قامت ماما و جات ورايا اخدت مكان نجاة الي كان صبعها لسه جويا بتحركه بهدوء و تدوره لغاية ما حسيت بصباع تاني عاوز يدخل كمان ،، هزيت طيزي عشان موش حقدر استحمل فجاني الرد من سعد الي مسك دماغي و زنقني على زبه عاوز يدخله كله جوه زوري حسيت انه في حاجة بتحصل غير عادية و دا الي خلاني اتجشنج و ابتديت احاول اتملص وقفت نجاة ركبت فوق مني مسكت ايدي و شلت حركة ايدي و رجلي و ماما كانت بتحاول تدخل صباعها في خرمي .... حسيت وقتها اني دي محاولة ****** ليا و دا مترتب و متخطط عشان بعد كدا اكون مكسور و ما اقدرش افتح بقى ولا اهز رمش عيني و مااقدرش اعمل حاجة و اقف لتصرفات ماما الي ممكن تفضحنا و تخلي سريتنا على كل لسان ،،، نجحت في التخلص و التملص من نجاة الي راكبة فوقي و شلت زب سعد من بقى و وقفت و كنت بزعق و بصيح
انا:: انا موش خول ولا متناك ،انا موش زي ما انتم فاهمين ،صحيح اناىعرص و ديوث و بخليكي تتمتعي مع الرجالة لكن موش يعني انك ترتبي و تخططي لاني اتناك و ابقى خول و كلب ........انت ليه بتعملي فيا كدا ...
وقف سعد من مكانه و كان بيزعق كمان و عاوز يضربني بس ماما جات عليه و وقفت قدامه و قالتله
ماما:: لا لا احنا ما تفاهمناش على كدا ،خلاص هو موش عاوز و ماتحاولش تعمل حاجة تندم عليها .، خلاص بقلك
و جات ماما عليا و حضنتني و بتقلي
ماما:: حقك عليا ،انا غلطانة ،انا محقوقه ليك ،بلاش تعمل في نفسك كدا ،سامحني يا حبيبي
و كانت بتحضني جامد و بتحسس على راسي و ضهري و كانها حست بغلطتها و ندمانة على الي كانت ناوية تعمله فيا ...... قعدنا على الكنبة و كنت جنب ماما و سعد اخد مكانو و صب كاس ويسكي و ولع سيجارة و نجاة لسه في مكانها على الارض و بتقول ،،،،،،....
نجاة: هي الليلة باضت ولا ايه ،،يعني كدا خلص فركش ايه الحظ دا يعني لما اكون في المود و عاوزة كسي يجيب لبن و اتشرمط يصير الي صار دا اوووووووووووف منكم يا ....
ماما:: اهمدي بقا يا متناكة ،،، و بتغمز لنجاة بعينيها و كانها بتقولها اصبري على رزقك ...
قامت ماما و مسكتني من ايدي و قالتلي تعالى عوزاك جوه .... دخلنا الاوضة قعدتني و قعدت جنبي و مسكت ايدي و قالتلي ....
ماما:: انا اسفة يا حبيبي ،ما كنتش عارفة اننا ممكن نوصل للمرحلة دي انك تاخذ على خاطرك بالشكل دا ....
انا:: انت لسه مصممة انه كل شي عادي ولا كإن في حاجة حصلت .. انت عاوزاني اتناك زيك و ابقى خول رسمي ولا ايه نظامك
ماما:: انت راجل و سيد الرجالة و مين يقدر يلمسك و لا يحط.ايدو عليك
انا:: و الي كان مترتبله برا دا اسمه ايه ،،
ماما:: هو حصل ايه برا دا ،،، انت كنت مستمتع و نجاة هيجت عليك و انت وحدك الي اخدت زب سعد و بديت ترضع فيه ولا نسيت ... قلي هو في حد غصبك على حاجة برا ولا عمل معاك حاجة تقفش و تزعل منها و تعمل الي عملته،،،
كنت موش عارف ارد على كلامها لاني انا الي حطيت نفسي في الموقع دا و سبت نفسي لشهوتي ،، فما كنتش عارف ارد او اتكلم بس كنت عاوز انهي الموقف و اشوف ماما ناوية على ايه و رايها
انا:: انا نسيت نفسي و ما حستش باي حاجة و بعدين هو انت عاوزاني ابقى كدا يعني و عادي قدامك .
ماما: تبقى كدا ازاي يعني و عموما انت حر في الي بتعمله ،انا لا اقدر امنعك ولا اقدر اجبرك يا حبيبي انت تعمل الي تحبه والي يريحك و يخليك مستمتع ،، و انا متعتي في اني اشوفك مبسوط و فرحان يا روح امك ..... و كانت ماما مع كلامها بتحسس على رقبتي و نازلة بشويش بايدها على ضهري و الايد التانية داخلة بين فخاذي و تحسس عليهم بحنية و نفسها خارج سخن و ريحة عرقها خلاني ابتديت احس انه زبي بيوقف ..... حست ماما اني ابتديت اهيج من تاني بحركة من ايدها لمست زبري الي وقف و ايدها التانية تتحرك و طراطيف صوابعها بتلمس طيزي ،،، برقت بعيني و حاتكلم بس هيا خطفت مني الكلام و قالت
ماما :: مالك في ايه يا حبيبي عاوز تقول حاجة
انا:: لا بس عاوز .....
ماما :: عاوز ايه قول ما تتكسفش يا روحي .....( و ايدها عمالة تتحرك على زبري الي خلاص وقف و صوابعها واقفة عند خط فلقات طيزي مستنية زي الاشارة مني)
انا:: لا ولا حاجة بس انا خايف
ماما :: خايف من ايه ،، و لا تحب نمشي نروح ..،،،( و كانت مسكت زبي بإيديها و انا فتحت فخاذي و موش عارف ارد بايه )
انا:: انت عاوزه ايه و انا معاك ...
ماما :: لا يا حبيبي بعدين تزعل و تقفش ،، قلي انت عاوز ايه
انا :: انا موش عاوز سعد يقرب عليا و لا يلمسني و اقعد اتفرج عليكم بس من غير ولا حاجة
ماما :: يعني موش عاوز تنيك نجاة و تجيب لبنك جوه كسها و تستمتع
انا:: لا موش عاوز خليني كدا معاكم .....
خرجت ماما برا الاوضة و فهمت سعد و نجاة انا عاوز ايه و لكن ماكنتش عارف هوما اتفاهمو على ايه بالظبط ... شوية و دخلت نجاة عليا الاوضة و كانت لابسة حزام بزبر اصطناعي ،،، خفت من شكلها و قلت في نفسي هوما اتفاهمو على ايه بالضبط ....
نجاة:: هو انت موش خارج برا ،، حاتقعد لوحدك هنا ...
انا :: اه ليه عاوزة حاجة و عيني مرشوقة على الي في وسطها ....... ضحكت بمياعة و مياصة ... و قالت
نجاة:؛ ما تخفش دا موش ليك دا لامك عشان هيا زبر واحد ما يكيفهاش و كمان انا ما لقيتش مين ريحني ،،، الضاهر الي كان في بالي طلع ما بيعرفش و عيل بريالة
انا :: مين الي ما بيعرفش و عيل يا بت انت
نجاة :: بت لما بتك يا واد ،،، شوفه النيلة ،ماهو لو انت بتعرف بصحيح ماكنتش هربت و مستخبي هنا زي القطة
انا :: انا راجل غصب عنك و انت شفتي عملت فيكي ايه ولا نسيتي و انتي تنططي على زبري دا
كانت نجاة بتستفز رجولتي و بتكلمني زي ما اكون بجد خول و متناك و ما بعرفش انيك ..... قمت و هيا واقفة قدامي مسكتها من شعرها و كتفت ايدها و زنقتها على الحيطة و زبري واقف مرشوق في ضهرها و هيا بتحاول تتملص مني و تشتم فيا .....
نجاة :: بتعمل ايه يا حيوان يا خول
انا: انا حاوريكي الخول حيعمل فيكي ايه يا شرموطة ،،
و مسكت زبي و نزلت شوية لتحت عشان اكون في مستوى طيزها و ابتديت احكه بين فلقاتها و احاول ادخل زبي في خرمها و هيا بتصوت و بتصيح وانا عمال اضغط في زبي جامد لغاية ما دخل راسه فيها و بدات ارزع فيها وانيك في طيزها و ادخل في زبي و اشتم .....
انا: اه يا متناكة ،ايه رايك يا قحبة يا شرموطة تفووه تفوووه عليك يا بنت الزانية ،،،،،،
نجاة:: طب بالراحة وجعتني ،، بالراحة يا متناك موش قادرة اقف ...
و انا كنت راشق زبي في خرمها و برزع فيه و حسيت بماما واقفة جنب الباب بتبص علينا و بتضحك و تقلي ....
ماما :: بالراحة على البت يا واد انت فشخت كس امها
نجاة :: ( و هيا بتكلم ماما و صوتها جايبة اخر البيت ) حوشي ابنك عني انا موش قادرة يا متناكة يا لبوة ،،،اه اه اه بالراحة يا ابن الشرموطة اه احخححح ...كانت ماما جات ناحيتي و بتحسس على ضهري و رقبتي و انا مساك في نجاة برزع زبي فيها و هيا بتلعب بايدها لغاية طيزي و بحس بصوابعها بين فلقات طيزي و بتحاول توصل لخرمي و تقلي .....
ماما :: نيكها جامد يا فحل ،،نيكها الشرموطة ، ارزع زبك في كسها يا حبيب امك ... خليها تعرف انك راجل و فحل و زبك بيعرف يجيب لبن ،،، ... ....... و كانت مكملة تحسيس و قفش في طيزي و بتلحس ضهري و اكتافي و نجاة خلاص استوت و بقت عمالة تزوم و تتمحنن
نجاة ::: اه اه اه اححححححح جامد ،،،،اااااووووووووي ،، دخله ... زبك نار يا عرص ... زبك نار يا ابن الشرموطة احححح اححححح موش قادرة ،،،،،،،
مسكت نجاة و انا مكتف ايدها عشان ما تقدرش تهرب ،فكيت الحزام الي على وسطها ،و رميتها على السرير و فتحت رجليها و ركبت فوق منها و بديت احرك زبي على كسها و شوافره و اضغط و هيا عمالة تتحرك تحت مني و رفعت وسطها وشفطت زبي في كسها الي كان عامل زي البلاعة دخل على اخره و بديت ارزع و انيك و صوت زفلطة و اللحم بيضرب في بعضه و هيا جايبة اخرها .....
نجاة :: اححححح اووف اححححح اه اه اه زبك نار ،زبك نار يا متناك ،زبك فلقني ،، دخله ،ما تخرجوش ،اوعى يخرج خليه اححححححح اححححح نيكني في كسي اححح اه
،،، كانت ماما نزلت على ركبها ورايا و ايدها بتحسس و بتمسك طيزي و تفتح في فلقاتها و بكفها بتمشيها على خرمي تلمس بيضاتي و زبري و تعاود نفس الحركة لغاية ما حسيت بصباعها و هي بتدوره و بتضغط به على فتحة طيزي و صوتها في وذاني تقلي ......
ماما :: طيزك سخنة قوي يا عرص ،، طيزك مولعة نار يا ديوث،، خرمك بيوجعك يا واد ،،، عاوز ايه قول لمامتك عاوز ايه ،، تحب اريحك ، و امتعلك طيزك قلي ،،،،
انا: اححححح اه اه اه ايوه دخليه ،، عاوزة احسه جوايا
سمعت ماما الكلمتين دول و بسرعة دخلت صباعها كله في خرمي و انا حسيت بكهرباء و متعة شديدة مع زبري الي في كس نجاة كنت خلاص سحت و نازل هري و فشخ في نجاة الي مغمضة عينيها و تفعص في بزازها و تعض على شفايفها و ماما بتنكني و حاطة الزبر الصناعي في كسها بتتنطط عليه ،،،، و دخل سعد علينا ماسك زبه الي كان نص واقف بيحلب فيه و جاي ناحية نجاة حط زبه على شفايفها الي اول ما حست به فتحت بقها و اخدت تلعب به و تلحس في راسه و تدخله و هو مد ايدو يقفش في بزازها و نازل لغاية عانتها بيلعب على كسها و زبي الي داخل خارج و كان بيلمس ايدين سعد و انا بنيك فيها لغاية ما خلاص قربت اجيب لبني و حسيت اني موش قادر و كنت بزوم و بتمحن ،،، ...
انا:: اه اه اححححححح يا بنت المتناكة يا قحبة حاجيب لبني اهه حجيب لبني يا عاهره
نجاة : اه اه اه هاته في كسي كله خليه جوه يا متناك يا عرص اه اه احححححح اووووووووي ،احححححح
كنت خلاص جبت لبني و فرغت شهوتي و اترميت في حضن نجاة و زبي لسه جواها و بكل عرق و بنهج ..و ماما بتلعب على طيزي و صباعها لسه فيا و بتتنطط على الصباعي و بتتمحن و شهوتها زادت بعد ما شافت لبني الي بينقط من كس نجاة .....بتنادي لسعد
ماما:: اححححح موش قادرة كسي عاوز زبك يا سعد تعالى طفي ناري اه اه اه ياخراااااااابي موش قادرة طفي نار كسي بزبك ياىسعد
وقف سعد و راح لمام و حطها على السرير و فتح رجليها و مسك زبه الي خلاص بقا زي العمود من لحس نجاة ليه و رشقه كله في كس ماما الي برقت و شهقت و صوتها جاب اخر العمارة و بتقله ......
ماما:؛ جامد ،اكثر خليه ،دخله ،زبرك نار ،فشخني نصين ، اه اه اه اه اه احححححححح ممممممممممممم نيكني نكني شرمطني نيك كلبتك نيك ام العرص ام الديوث خليه يشوف زب الفحل ينيك ازاي .....
مسكتني نجاة من وشي و زقتني بايدها لغاية كسها و انا ما صدقت نزلت و ايدي بتفعص بزازاها و رحت فاتح رجليها و ناحية كسها بدخل لساني فيه و بلحس و بشفط كل اللبن الي متخلط بعسلها و عرقها و انا هايج على اخري من رزع زب سعد في كس ماما الي جايب اخر الناصية ... كنت بمص و بلحس كس نجاة بنشوة و رغبة كبيرة و زبري بدا ينتفض من مكانه و يعلن عن انتصابه كمان و انا بشوف منظر ماما الي بجد هيجني اكثر من الاول وهيا بتتشرمط تحت زب سعد الكبير قوي و الي فاشخها و مخليه تولول و تزوم و تصيح و هو نازل رزع فيها بزبه الي حسيت انه وصل لزورها من شدة رزعه فيها ..... و نجاة ماسكة شعري و بزقني بقوة عشان اشفط و الحس و امص زمنبورها و الحس لبني الي ماىبقاش منه ولا نقطة في كسها لانه كله في بقى .... مسكتني نجاة من راسي و سحبتني ناحية وش ماما و بتفتح في بقى عشان انزل اللبن الي شفطته من كسها على شفايف ماما و رحت منزله عليها و ماما فاتحه بقها و بتلعب بلسانها بلساني و على شفايفي تشفط لبني و تلعب به في بقها و تعمل زي الفقاقيع به و انا نازل فيها لحس و مص و فعص لبزازاها و هيا تزوم اكثر و اكثر و متعتها و شهوتي مختلطين مع بعض و سعد بيزوم و كان حايجيب لبنه ...
سعد :: اه يا متناكة اجيب لبني فين يا شرموطة ،عاوزة لبني فين يا نجسه يا فاجره يا كلبة ، اه اه اه اه احححح حاجيب يا قحبة
ماما:: عاوزها في بقى هاته على وشي هاته كله عاوزها في بقي يا فحل يا سيدي
قام سعد و زبه في ايده و نجاة كانت مسكاني من راسي مثبتاه و انا بلحس في و بمص في لسان ماما و قرب مننا و بدا يحلب في زبه الي كان جايب لبن سخن على بقى و و بق ماما و منزله كله لينا و انا و ماما بنلحس و بنشفط فيه و نمص راسه و ناكل اللبن و نلعب بيه بلسانتنا و شافيفنا و انا على اخرى مستوي و سحت و هايج .... عصر سعد زبه لاخر نقطة فيه و كان بيزوم و بيشخر و انا رحت انا و ماما في بوسة طويلة و لبني و لبن سعد مختلطين ببعض .... و نجاة بتحسس علينا و نزلت على بزاز ماما الي كان عليهم شوية لبن بتشفطهم و بتلحسهم و جاية ناحيتنا بتدخل لسانها في بق ماما بتلحس و بتعضض فيه و تشفط لبن كمان ... كان سعد اترمى على طرف السرير و ماسك زبه بيلعب به و بيزوم و يقول
سعد :: اه يا متناكين يا عيلة شراميط ،،اه يا عرص ،يا ديوث بتحب اللبن للدرجة دي ،دا انت طلعت ذكر و انا ما عرفش ..... انت جامد يا واد دا زبرك لسه واقف اهوه ...
نجاة :: ( و هيا بتكلم سعد) ممممممم دا سبع و فحل خلاني ما قدرتش اقف على رجلي ولا اصلب طولي دا زبه عامل زي السكينة يقتل على طول ،، بس بيحب اللبن قوي و طعمه ....
ماما:: محمد ابني دا جامد و زبه على طول جاهز يشق اي متناكة زيك يا شرموطة
اترمينا الاربعة جنب بعض .. انا لسه متسند على بزاز ماما و نجاة بين سعد و ماما يجي ربع ساعة و ماما كانت مادة ايدها ناحية زبر صالح بتحسس عليه و تلعب على راسه لحد ما قام من مكانه و مد ايد ناحية ماما سحبها من رجليها نزلها الارض و مسك شعرها و زبه الي كان مدلدل بيلمس وش ماما الي راحت عليه بلسانها تلحس فيه .. مدت ايدها عشان تمسكه ،ضربها بالقلم ففهمت و رجعت ايدها ورا ضهرها ، تف عليها و على وشها و مسكها من رقبتها و كان بيخنقها و هيا عينيها طالعة و نفسها مقطوع و هو بيكبس اكثر و اقوى زي الي كانت بتموت ...كنت عاوز اقوم بس نجاة مسكت ايدي و قالت
نجاة:: انت ماىفهمتش انه ماماتك بتحب كدا و الطريقة دي
انا:: بس انا خايف عليها دا بيخنقها و حايموتها
نجاة:: ما تخفش بقا ،امك دي كلبة ،سليف ،بتعشق الاهانة و النيك العنيف و الي يكيفها و يخليها مستمتعة و انت حاتشوف بعينك ...
و كان سعد بيخنق بايد و يتف عليها و يضرب فيها و على بزازاها و يشتم في ماما و يقول ..
سعد :: انت ايه يا فاجره ،انت ايه متناكة و انا مين يا شرموطة ...
ماما:: ( بتحاول تنطق بس صوتها موش واصل صح لغاية ما فك سعد ايده من رقبتها و هي بتنهج و نفسها مقطوع) اهاه اه ه ه ها اه انا كلبة ،انا خدامة ،انا عبدة لزبرك يا سيدي ،انا لبوتك يا سيدي ، يا فحلي يا تاج راسي .. كمان زيدني كمان ابوس ايدك موش قادرة ماترحمنيش ، شرمطني ،نيكني ، بول عليا ،عاوزة لبنك اححححححححح
راح سعد جرها من شعرها لبرا الاوضة و انا بشوف ماما زي الخيشة الي بيتمسح بيها البلاط و هيا على ظهرها و سعد يجرها وراه ..، مسكت نجاة ايدي و قالتلي ..
نجاة::سمعت امك قالت ايه عن نفسها يا عرص .. امك دي كلبة كبيرة قوي و متناكة ،تعالى بقى نشوف حيتعمل فيها ايه المتناكة دي ....
وطت نجاة اخدت الزبر الصباعي في ايدها و خرجنا لحقنا بيهم للصالة لقيت ماما مفروشة رجليها مفتوحةو مربوطة في رجلين الكنبة و ايدها في الكلبشات و بقها متكمم و سعد فاتح طيزها حاشر ايد الكرباج و بيقفش في بزها و يضرب على فخاذها و يشتم و يلعن في ام امها و الي جابوها ،،،، وقفت جنبهم و كنت ماسك في زبري و منظر ماما و هيا كدا هيجني على اخري خصوصا اني سمعتها بتقول على نفسها انها كلبة و لبوة و عبدة للزبر فهجت اكثر و بلعب في زبري و ايدي في ايد نجاة الي لصقاني و فخاذها تحسس على فخاذي و بتلعب بالزبر الصناعي على شفايفها و تدخله و ترضعه و تقلي ....
نجاة:؛ امك دي شرموطة ،شايف منظرها عامل ازاي ،شايف طيزها بترج رج و بزازها و حلمتها الواقفة دي لبوة يا عرص دي عاوزة الف زب في بعض دلوقتي تلعب بيهم .....
كنت انا هايج و سايح و زبري بيوقف و نجاة عمالة تتمحن عليا و ايدها بتقفش في فخاذي و زبري و بتلسح رقبتي و تعض فيها و الزبر الصناعي في ايدها بتقربه من وشي و شفتي و تلعب براسه عليهم و راحت ماسكني بتزقني على الارض جنب ماما و قاعدة على حجري و تحك في طيزها عليا و عينيها كلها شهوة لفيت ايدي على وسطها اثبتها عشان زبي يدخل في كسها بس هيا بعدت و طلعت بطيزها على بطني و نزلت بشفايفها تاكل شفتي و تعض فيهم و تمص لساني و راحت مدخلة راس الزبر الصناعي مابين شفايفنا ،و تدخله شوية شوية لبقى لغاية ما بقا كله جوايا و انا برضع و بلحس فيه و مدت ايدها ناحية زبري تحلبه عشان تزيد من محنتي و شهوتي ،،و في دا كله كان سعد نزل لكس ماما بيفتح فيه و يدخل 3صوابع و يبعبص فيها و ايده التانية ماسكة الكرباج بيدخل و يخرج في خرمها و ينيكها و هيا تتلوى و تزوم و لعابها نازل من بقها المتكمم على ذقنها واصل لبزها و حلمتهم الي كانو بلون حباب الطماطم من ضرب و قرص و قفش سعد ليهم ،،، كملت نجاة حلب في زبري الي وقف على اخره و مدد ايدها نزلتها بشويش ناحية بيضاتي و بتحسس عليهم شوية و صباعها على خرمي بدوره و عينيها في عيني و تقلي ...
نجاة:: زبرك نار يا معرص ،، و طيزك مهيجاني عاوزة اكيفها و الحسها ... عاوزة صباعي في خرمك يا معرص ،،
انا:: ( كنت برضع في الزبر الصناعي و هايج على اخرى هزيت براسي بالموافقة ليها و قلت ) اححححح دخليه حطيه فيا عاوزة احس به اه اححححححح
نجاة:: عاوز ايه يا متناك قلي يا معرص يا ديوث عاوز تتناك مني
انا:: عاوز صباعك في خرمي ، دخليه ، اه اححححح اه اه آه اححححححخخ احح ايوا بالراحة احححح
و طلعت نجاة صباعها و دخلته في بقى مع الزبر و رحت امص امص فيه و الحسه و بعدين خرجته تفت على ايدها و نزلتها لفتحتي بلتها و دخلت صباعها كله على طول فيها ،برقت بعيني و طلعت بطيزي لفوق عشان حسيت بوجع صباعها ... خرجته تاني و ادورت ادتني بكسها و طيزها ( اخذنا وضع 69) و رفعت رجلي لفوق شوية و اخدت زبري في بقها ترضع فيه و صباعها جويا بيبعبص و تنيك فيا و انا نازل لحس ز مص لكسها و بدخل الزبر في طيزها و بدوره جامد و هيا بتزوم و سايحة ....
قام سعد و راح راشق زبه في كس ماما و يرزع فيها و ينيك و نازل فعص في بزازاها و تف على وشها و نزع عنها الكمامة من بقها و صوتها المكتوم خرج و بقت بتصيح و هو نازل هري فيها و موش راحم لحمها الي بيترج رج مع ضربات فخاذه في فخاذها و زبه المحشور في كسها الي واصل لسرتها .....
ماما:: اححححححححح اه اه اه اه اه اه اه مممممممممم اخخخخخخ اكثر ااااااااااووووووووي يا خرااااااااااابي نيكني كمان نيكني زبك نار كسي متناك ،انا كلبة شرمطني نيكني ،،
سعد:: تفووووه يا بنت اللبوة ، تفووو.وه عليك يا فاجره يا متناكة ، يا وسخه يا عاهره ، يا نجسه يا بنت الزانية
و كان سعد عينه في عيني و هو بيشتم ماما و يتف عليها و كانه بيقلي ،، شفت مامتك فاجره قد ايه يا عرص ،، شوف امك و هيا كلبة لزبري .....
قامت نجاة من فوقي و راحت شدتني قومتني و مسكاني بتوجهني اعمل ايه بالظبط ،، رحت واقف جنب ماما و زبي على جنب وشها و نجاة بتحلب فيه و بتحط بين شفايف ماما الي اخدته كله و راحت تلحس و تمص فيه جامد و تعض في راسه وانا هايج و بشخر من محنتي و شهوتي الي خلتني عبد ليها بامسك في وش ماما و بدخل زبي اكثر و اكثر في زورها لحد ما وصل لاخره و هيا عينيها مبرقة و كلها بزاق اخرج و ادخل انيك و ارزع في بقها و نجاة مسكاني من وسطي بتزقني جامد عليها عشان ازود من نيكتي لبق ماما ... سعد كان بيقفش في حلمات ماما المحمرين و يقرص فيهم جامد و نازل ضرب فيهم و زبه الي داخل خارج في كسها مع زفلطة و نار هايجة .... لبست نجاة الزبر الصناعي و وقف سعد فك رجلين ماما و اتممد على البلاط و ركبت ماما فوقيه و حشر زبه فيها و نجاة جات من وراه و بتحط الزبر الصناعي في خرم طيزها و بتحك بيه و دخله و ماما في عالم تاني من المتعة و زبر سعد في كسها و زبر نجاة الي في خرمها و انا واقف بحلب في زبري قدام منظرها دا ،و بروح لبقها احشره فيها و ادخله و انيكها بكل شهوتي الي زادت .....
كنت فعلا على اخرى و بزوم و استمتع بتعريصي على ماما و زبر سعد الي داخل فيها و زبر نجاة الي في طيزها و استمتع اكثر بزبي الي محشور في بقها و انا بنيكها به و كلام و شتيمة نجاة و سعد ليا و لماما الي خلى زبري يجيب لبنه في بقها و سعد الي جاب لبنه في كس ماما و هيا كانت لسه هايجة و عاوزة تتناك تاني و ثالث و رابع ... راحت نجاة لكس ماما تلحس فيه و تشفط لبن سعد الي كان بينقط و هيا بتبعبص في ماما و وقفت راحت ناحية شفايفها بتفتحهم و بتنزل لبن سعد الي اختلط مع لبني جوا بقها و ببتزقه بلسانها جواها و انا مترمي على الكنبة بلعب في زبري الي كان نص واقف و سعد تحت ماما الي زقها و قام قعد على الكنبة و ولع سيجارة و صب كاس و شاورلي عشان يصبلي كاس معاه بس انا ما كنتش عاوز ....
بعد معركة النيك و الشهوة قعدنا الاربعة و كان في اكل على الطربيزة اكلنا و كانو بيضحكو و يقفشه في لحم بعض ماما وونجاة و سعد و انا عاوز كنت خلصان و تعبان و عاوز اريح جثتي ... كلتمني ماما
ماما:: مالك يا واد انت ما انبسطش ولا ايه ،،، مالك قافش كدا ،ما تفك بقا
انا::لا يا حبيبتي انا مبسوط و تماما بس تعبان موش ي**** بينا بقا نروح
ماما :: نروح فيه يا واد ،، دا الليل في اوله و السهرت تو ما ابتدت
انا:: يعني ايه .دي الساعة 2:30 الصبح ،، انتي ناوية على ايه
ماما :: لو تعبان روح الاوضة التانية مددلك شوية و لما نكمل قعدتنا حجيلك و نروح ...
انا:: انا موش حاسيبك لوحدك معاهم
ماما:: (و هيا بتضحك و بتقفش في شفتي بايدها ) عاوز تشوفني و انا بتناك و تجيب لبنك يا عرص ، انت ما بتشبعش خالص ،،
انا:: يعني انتي الي بتشبعي يا متناكة ... دا انتي طلعتي اكثر من الي انا اعرفه ولا شفته قبل كدا
ماما:: هو انت لسه شفت حاجة يا متناك دا انا ماماتك الي بخلي الازبار تاقف عليا من بصت عيني بس ....
انا:: ما انا عارف انك شرموطة و كمان طلعتي كلبة و بتحبي .....
ماما:: ايوا بحب ابقى كلبة و خدامة للراجل و الفحل الي بجد و باموت في الضرب و الشتيمة ،، ما انت شفت كل حاجة قدامك
انا:: ايوا شفت و عرفت انك ماىتقدريش تكوني غير كدا
كنت انا و ماما بنتكلم و نقفش في بعض و شوية شوية انسجمت مع سعد و نجاة و ابتدينا نضحك و نقفش في بعض الاربعة و مع كل لمسة ايد ابتدينا جولة ثالثة في النيك و التعريص انتهت تقريبا الساعة 4 الفجر ... كنت مبسوط و مستريح و بنضحك سلمت على نجاة و سعد و خرجت انا و ماما مروحين ... ركبنا العربية و رايحين لبيتنا و كنت على اخرى و ماما فاتحة البالطو من فوق و بتهزر معايا و بتفكرني بزب سعد و نيكها ليها لغاية ما وصلنا حتتنا الي كانت مافيهاش ولا نفس ، و كانت في عربية قدام باب العمارة بتاعتنا واقفة و مافيهاش حد ....ركنت العربية و بفتح الباب انا و ماما و ببص ناحية عمارتنا اشوف 3رجالة خارجين منها ،،، 2 طلعو و الثالث وقف كانه مستني حد شوية و خرجت ست موش عارفين مين هيا لانها كانت لابسة **** ... طلعت هيا و الراجل للعربية و مشييو ... نزلت انا و ماما من العربية و طلعنا و احنا بنسال بعض مين دول و مين الست الي معاهم .... وصلنا شقة ماما و دخلنا قلعت ماما البالطو و شاورت ليا بايدها و قالت
ماما :: انت حتنام و لا حتاقعد معايا شوية
انا:: انتي ما بتتهديش خالص .. انا عاوز انام انا ورايا شغل بكره
ماما:: بكره ايه يا واد ،،و شغل ايه الي يلهيك على ماماتك
انا:: ( كان بالي في الرجالة و الست الي خرجو منةالعمارة ) انت تعرفي الرجالة الي خرجه و الست
ماما:: و لا عمري شفتهم ليه بتسال
انا :: انا شاكك في حاجة يا ماما
ماما :: شاكك في ايه يا واد و بعدين انت موش مركب كميرات يعني لما تعاين التسجيلات حتعرف هوما كانو عند مين و بيعملو ايه ولا نسيت
كان مخي و دماغي موش شغالين صح عشان نسيت اني مركب كميرات بعد الليلة مع سعد وونجاة و تعبان و جسمي مهدود ... نزلت شقتي و رحت ناحية الاوضة و عاوز افتح الشاشة و اشوف بس قلت خليها بكره اصلي موش قادر اصلب طولي .... رحت في غيبوبة نوم و ما صحيتش الا صوت ماما الي بتصحيني ......
اارجو قراءة ممتعة للجميع و يعجبكم الجزء دا و نتقابل في الي جاي عشان نعرف مين الرجالة و الست و كانو عند مين و بيعملو ايه و كمان عشان نشوف ماما وحكايتها مع تيتا الي خلتها تتناك و تبقى شرموطة
جوز ماما محارم و دياثة
السلسلة الثانية
الجزء السادس
بعد ليلة طويلة بكل ما فيها من احداث غريبة مرت عليا و على ماما الي ما كنتش ولو لثانية اتخيل انها بتعشق الجنس السادي و العنف و انها تكون مطيعة لاوامر سعد و رغبته في اذلالها و ضربها و ليها في الميول دا لاني كنت متخيل كالعادة انها عاوزة تستمتع و تطفي نار كسها و تروي عطشها للمتعة ،، بس كان العكس تماما و الضاهر كمان اني غلطت و تماديت في احساسي و افرطت في الرغبة و الشهوة باني اكون العرص الديوث لرغبات ماما و البي ليها طلابتها الي حاتزيد اكثر لو اني سلمت ليها رقبتي و ما عرفتش اسيطر عليها من جديد و اتلافى الخطا الي حطيت نفسي فيه في ليلة مبارح لما كانت مخططة هي و سعد و نجاة انهم يغتصبوني و يرجعوني خول و متناك و بكدا تكون الحكاية خلصت و ماما تقدر تعمل كل الي بتحلم به و الي بتخططلو .... بس على مين انا لسه هنا و اكتشفت ماما تحب ايه و ميولها ايه هو و بكدا اكون حطيت ايدي على الاول الخيط و لازم كمان اعرف هيا عملت في تيتا ايه و ليه بتخليها تتناك من الواد بتاع السوبر ماركت و ايه حكاية الرجالة و الست الي خارجين من العمارة و كانو عند مين و بيعملو ايه ..... مددت جثتي على السرير و كان جسمي متكسر عاوز انام و بس ،،،،، رحت في غيبوبة نوم ماىفقتش الا على صوت ماما بتنده عليا ...
ماما:: محمد ،حبيبي قوم بقا ،، كفاياك نوم يا واد قوم بلاش كسل ...
انا:: ( كنت لسه بهدومي من مبارح و موش حاسس باي حاجة و بتكسل ) اه اه ايه مالك عاوز انام ،، انام ،تعبان
ماما:: تنام ايه دا احنا بقينا العصر قوم بلاش دلع ،،قوم خذلك دوش و صحح و لا ليلة مبارح ماىخلتش فيك حيل ( و هيا بتضحك و تتريق عليا و خرجت برا الاوضة )
قمت من فرشتي و صححت شوية ، قلعت هدومي و على الحمام فتحت الماء و قعدت تحتيها و انا بفكر اعمل ايه و ازاي حامشي الامور ...
خرجت من الدوش بعد ما فقت و صحصحت لبست هدومي و كانت ماما جايبالي اكل حطاها فوق الطاولة و كاتبة ورقة فيها ،انا نزلت مشوار و موش حاتاخر ،، اخدت ورقة قطعتها و رميتها بكل غل و عصبية ....اكلت و انا دماغي بتلف بيا اعمل ايه ، اتصرف ازاي ، مع المتناكة دي ... كملت اكل و دخلت اوضتي قعدت على المكتب و فتحت الشاشة عاوز اشوف حصل ايه مبارح ...
فتحت التسجيل الي كان جايب الكاميرا بتاعت باب العمارة عشان اعرف وقت دخول الرجالة و الست بالظبط و طلعو عند مين لقيت توقيت دخولهم الساعة منتصف الليل بالثانية بس في حاجة دول 3 رجالة بس الي طالعين مافيش ست معاهم ،،، ايه دا بقا .......فتحت التسجيلات الي فيهم شقق العمارة كلها و اشوف و بعدي شقة تيتا كانت عادي و مافيهاش حاجة غير تيتا الي بعد ما تركتها و نزلت و هيا عمالة بتمشي و تيجي و تقعد و تقوم و بتكلم نفسها لغاية ما راحت نامت ... بادخل للفولدر التاني الي فيه تسجيل شقة خالي و مراته سامية المتناكة لقيت الي كنت بدور عليه ،،،،،3 رجالة دخلو لشقة الخول خالي و كان بيسلم عليهم و بيرحب بيهم و كان في واحد منهم زي الي كان خالي بيعرفه قوي و عندهم علاقة من زمان ، دخلو و قعدو في الصالون و بيتكلمو ...
الراجل 1:: ( كان اسمه بيومي ) هي فين موش سامع ليها حس يعني ولا هي مكسوفة و لا حاجة
خالي:: ( كان بيرد الكلام و هو فرحان و مبسوط) لا لا يا بيومي بيه مكسوفة من ايه كفر**** الشر، دي بس بتحضر في ضيافتك و ضيافة الرجالة
بيومي:: هو انا غريب عشان تشغل نفسها بالحاجات دي و الرجالة دول ما يعتبروش اغراب طالما دخلو البيت دا ولا ايه ...
خالي :: دا البيت بيتكم يا متولي بيه انت و الرجالة
بيومي :: صحيح انا ما عرفتكش بيهم ،، دا بقا ابو الفتوح بيه ملك القماش و الملابس الجاهزة و التاني بقا دا محروس بيه صاحب اكبر شركة مقولات في البلد
خالي :: الشرف ليا يا بيومي بيه انت و البهوات ،،
كان خالي بيتكلم معاهم و يدردشو مع بعض لغاية ما قام بيومي من مكانه و كانه عارف البيت حتة حتة و رايح على المطبخ على طول و كانت سامية واقفة و ساندة ايدها على الباب كانها مستنياه .،، و كانت لابسة روب احمر ستان قصير مبين كل فخاذها و صدرها باين و عينيها بتضحك و الفرحة موش سايعاها ....
وصل لعندها و لف ايده على وسطها و سحبها ليه و راح نازل بشفايفه على شفايفها و باسها و ايده بتحسس على طيزها و فخاذها و هيا ماسكاه من راسه و متشعلقه و شفايفهم في شفايف بعض قد دقيقة او اكثر على الحال دا و بعدها دخلها جوا المطبخ و قعد على الكرسي الي كان موجود و هيا قعدت على حجره .....
سامية :: ( بدلع و مياصة و ايدها بتحسس على فخاذ بيومي ) يعني حضرتك ما بتجيش غير باستدعاء ،انا زعلانة منك ،انت نستني و مابقتش زي الاول
بيومي :: ( و هو بيقفش في شفتها ) انت بقيتي زي القطط يا ولية و بعدين انا جيت اهوه ....
سامية:: طب تعالى نخش اوضتي اصلك واحشني ..
بيومي :: انا الي وحشتك و لا .....
سامية :: انت و زبرك يا فحل ....
بيومي :: قوليلي طيب قبل ما ندخل عملتي ايه في الي قولتلك عليه ،، عشان انا جيت و جبت معايا الرجالة زي ما قتلك ...
سامية:: ( و كانت موش عارفة تقول ايه) اصل ابنها تعبان و بعافية حبتين ما قدرتش تجي بس اوعدك المرة الجاية حاتلاقيها ...
بيومي :: (بينفخ و موش عاجبه ردها) يعني الرجالة الي معايا اعمل معاه ايه دلوقتي ،،
سامية :: (بمياصة و بتضحك و بتمسك بزازاها) يتعمل معاه الواجب و زيادة يا فحلي انا تحت امرك و امر الرجالة
بيومي :: عارفك متناكة و لبوة و ما تقوليش لا على الزبر ... بس اعملي حسابك انت حتروحي معانا بعدين تمام
سامية :: الي تامر به يتنفذ يا باشا ي**** بينا على الاوضة عاوزة اشبع من زبرك دلوقتي
اخدها بيومي و راح بيها الاوضة و خالي و الرجالة الي معاه قاعدين في الصالة و شوية و نده بيومي على محروس و ابو الفتوح و دخله جوا و عينك ماتشوف الا النور ...رزع و نيك و لحس و ضرب على الطيز و عياط و محنة و شهوة مافيش زيها و خالي كان قاعد قدام الباب و مخرج زبره و بيلعب به و يطل من الفتحه بتاع الباب يشوف لحم بيخبط في بعض و صوت سامية و هيا توحوح و تتمحن و تجلجل ،،، احححححححح اه اه اه اه اه مممممممممم دخله ،خليه حطه كله ،، يا شرموطة يا متناكة يا لبوه .. كسي متناك ،، جوزي العرص الخول المتناك ... على الساعة 3 الصبح تقريبا انفتح الباب و خرج بيومي عريان ملط رايح للحمام و خالي كان قاعد مستند على الحيطة و شايف زب بيومي بدلدل قدامه و راح بعينه على السرير كانت سامية راكبة فوق زبر ابو الفتوح بتتنطط عليه و محروس قدام وشها بيحلب في زبره الي كان جاب لبن و هيا بتزوم و تتمحنن .... خلصت على كدا دخلوا واحد بعد واحد نضفو لحمهم في الحمام و سامية لبست لبسها و خرجه مع بعض لغاية ما شفتهم انا .....
بعد ما تفرجت على التسجيل كله و كنت متلخبط من الي انا شايفه و سامعه و عرفت مين الرجالة و مين الست و كان في حاجة شادة فكري مين الست الي بتحكي عليها سامية و بيومي ،، هل هيا ماما او ست تانية كانت ناوية تجيبها و تجرجر رجليها في النياكة و الشرمطة .....
رن موبايلي و كانت تيتا على الخط
تيتا :: ( متلخبطة شوية في كلامها) محمد انت فين يا حبيبي ،،
انا:: ( كنت عاوزها تخاف مني ) مالك يا لبوة في ايه بتسالي على كس امي ليه لما اخلص الي في ايدي حاجيلك
تيتا؛ مرعوبة و خايفة) لا بس كنت عاوزة اطمن عليك
انا:: خلاص لما ارجع البيت حاجيلك
قفلت السكة و انا متاكد انه تيتا ركبها بتضرب في بعض و بتفكر حاتقلي ايه لاني فتحت الكاميرا الي جايبة شقتها لقيتها قاعدة و بتضرب في رجليها و تولول و تقول ،،،، يا خرابي يا خرابي دا الواد عرف كل حاجة و موش بعيدة يقول لامه و تبقى فضيحتي بجلاجل يا خرابي ياني ،،، انا حاقلو كل حاجة و استسمحو .. و الي يحصل يحصل المهم ما يقلش لحد تاني ....
كنت باضحك على تيتا و خوفها مني و فهمت انها موش عارفة حاجة بخصوص الي بنعمله انا و ماما ولا الي بتعمله المتناكة سامية مرات خالي ،،،، فضلت افكر اتصرف ازاي و حا اعمل ايه عشان تبقى تيتا بداية المشوار الجديد في حكاية العيلة المتناكة ،،، كنت قاعد و موش حاسس بالوقت بصيت لقيتها الساعة داخلة على سبعة و ماما لسه ما وصلتش و لا رجعت من مشوارها .... اتصلت بيها لقيت نمرتها مقفولة ،يعني راحت تتناك الشرموطة .....
طلعت لشقتها عشان اتاكد رجعت ولا لا بردو مافيش حد ، نزلت لتيتا و انا نازل على السلم اتقابلت انا و الخول خالي سلمت عليه عادي و كانه مافيش حاجة و سالتو على مراته ازايها و الاولاد ازيهم ،، و كان قالي انه سامية مراته راحت تزور اختها الي تعبانة و حتقعد عندها يومين ،،، دخل هو لشقته و انا خبطت على تيتا الي فتحتلي على اول خبطة مني زي ما تكون واقفة وراه و دخلت تجري ،، دخلت وراها و بكلمها ...
انا:: الي يشوفك و انتي بتجري و خايفة كدا ما يعرفش انك شرموطة و متناكة و نازلة على ركبك تلعبي في زبر العيل،، دا انتي طلعتي وسخة قوي يا متناكة
تيتا :: ( موش عارفة ترد عليا و مبلمة و واقفة بعيد قدام باب اوضتها ) انا حاقلك على كل حاجة بس سماح النوبة و النبي ما تقول لحد ،،
انا:: تقوليلي ايه و لا ايه يا فاجره ما المستخبي بان و طلعتي متناكة و يا ترى مين تاني فاتحتيلو رجليك يا لبوة
تيتا:: ( و هيا جاية لعندي و في عينيها دموع ) مافيش حد تاني احلفلك انه ما في حد لمسني غيرك و الواد يقطع خبره و سنينه ...
انا:: عاوز اعرف كل حاجة بالتفصيل و ما تخبيش عليا حاجة تماما يا فاجرة ( و كنت بشد في شعرها و بمسكها من ايدها و زقيتها على الكنبة )
قعدت تيتا على الكنبة و عينيها في الارض مكسورة و هيا بتحكيلي ازاي الواد غواها و بقى يجيلها البيت ينيكها و يشرمطها و ما يكفيش كدا كمان بتديلو فلوس ... كانت بتحكيلي و بتعيط و بتلطم على وشها و نازلة خبط في صدرها و انا قاعد قدامها ... و بقلها
انا:: لما انتي شرموطة قد كدا و موش مكفيكي زبري الي شافطة لبنه في الطالعةو النازلة بتروحي تتناكي برا ليه يا لبوة .....
و رحت هازز ايدي على طولها و مديها بالقلم جامد على وشها و بشدها من شعرها و منزلها الارض و بسحبها ورايا و انا بشتم فيها و هيا بتشد في ايدي و كاتمة صوتها و نفسها لانها عارفة و متاكدة انها لو صوتت او حسها طلع برا حتبقى فضيحتها بجلال قدام العيلة ،، دخلت بيها الاوضة رميتها على البلاط و سكرت الباب برجلي و رحت موطي راكب فوقيها و بهز في راسها و بتف عليها و قافش في شفايفها جامد
انا:: انت من النهاردة تسمعي كلامي و تنفذيه بالحرف الواحد و ما سمعليكيش حس فاهمة يا لبوة يا متناكة .. انت من اللحظة دي حتبقى خدامة ،كلبة رخيصة تحت رجلي و لو حاولتي تلعبي بذيلك حافضحك قدام بناتك و ابنك و العيلة كلها ،، و اخليهم يتفرجو على فيديوهاتك و يشوف امهم المحترمة بتتناك من العيل ابو ريالة فاهمة ولا اعيد تاني ...
تيتا: ( و نفسها مقطوع خالص من العياط و بتشهق ) ه اه ه ه اه ها ه ه اه ممم اه مم انا حاعمل كل الي انت عاوزو مني بس و النبي لا تجيب سيرة لحد انا بردو جدتك ..
انا :: انتي وحدة متناكة شرموطة خدامة زبري و كلبتي فاهمة يعني ايه كلبتي و خدامة زبري و لا لا
تيتا:: مممم ه ها ه مم اح مم اعمل كل الي انت عاوزو انا كلبتك و خدامتك و كل الي تامر ....
كنت راكب عليها و منظرها هيجني بعد ما افتكرت ماما مع سعد و هو بيذلها و يضربها و يخنقها و يتف على وشها و يشتم فيها و يخليها تنفذ اوامره من غير ولا حرف، خصوصا اني ماكنتش ميال للرغبة و الجنس السادي العنيف لكن بعد ليلة امبارح و منظر تيتا دلوقتي ،،شهوتي سيطرت عليا و حبيت اجرب دا و استمتع باهانة الشرموطة تيتا الي كان لازم اعرف اسيطر عليها و ما اعطيهاش مجال تفكر انها تلعب بذيلها فكان من الطبيعي اني اتعامل معاها كدا .....
وقفت من فوقيها و امرتها تتبعني برا ،، جات تاقف على حيلها ، فجاها الرد مني سريع انو مافيش مشي على الرجلين بعد كدا وانها لازم تفهم و هيا معايا انها تكون كلبة و طبيعي انه مافيش كلبة تمشي على رجلين اثنين بس .. فوطت على ايديها و رجليها و راحت ماشية ورايا لغاية الكنبة ، قعدت و هيا لسه على اربعة و وشها في الارض و ريق بقها بينقط و شعرها المنكوش و لبسها المتبهدل .. مديت رجلي ناحية وشها و هزيت راسها و اكلمها
انا:: في ايه يا لبوة ،، انت لسه موش عارفة مقامك و لا ايه ،، انتي كلبتي و كلبتي توطي لسيدها و تبوس رجليه و تكون جاهزة و لما اخش عليكي في اي لحظة تنزلي على اربعة زي دلوقتي و تعملي حسابك من النهاردة كل شي باذن فاهمة . و موش عاوز اسمع نفسك خالص و ما تخافيش زبري بردو حايكون من نصيبك يا متناكة حاكيف امك و اريحك بردو انتي تستاهلي دا انتي الشرموطة بتاعتي ، و دلوقتي حاسيبك تجهزي في نفسك عشان راجعلك بالليل و اشوفك اتعلمتي الدرس ولا لا ...
خرجت و انا موش مصدق نفسي اني عملت في تيتا دا كله بس دا كان لازم يحصل و تعرف اني موش بهزر و لا دي حكاية و حاتعدي بالساهل و كمان تعرف انه حياتها بين ايدي يا الفضيحة قدام العيلة يا تسمع كلامي و تبقى كلبتي و خدامتي و دا الي ابتديت معاها فيه ، و الي لازم اعرف اكمله مع غيرها من نسوان العيلة الشراميط .... و اولهم المتناكة ماما الي موش عارف رجعت ولا لا ...
طلعت الشقة بنادي عليها بس مافيش حس و لا خبر اخدت الموبايل ارن عليها كالعادة مقفول ،،، . شغلت التليفزيون و قعدت اتسلى لغاية ما فتح الباب و شرفت الست ماما تقريبا كانت الساعة 8:30 بالليل ...و كانت لابسة جلبية و في ايديها كيس اسود .... دخلت عليا و اترمت جنبي على الكنبة و رمت الكيس على الطربيزة و كان مكياجها متلخبط حبتين و ريحتها عرق و لبن و جلبيتها الي عليها بقع تراب و حالها ما يسرها ابدا ،،،، مديت ايدي على الكيس عاوز اشوف فيه ايه .... فتحته لقيت سنتيان و كلوت ابو فتلة مبلول و عليه بقع لبن .... فسالتها
انا:: انت كنت فين لحد دلوقتي
ماما:: اسكت يا واد دا طلع عند زبر قد الحمار اخخخخ منه دا فلقني نصين ،،،، دا ما سابنيش من ساعة ما وصلت عنده
انا:: ( كنت بكلمها بحذر عشان الي جاي حايكون حايفرق كثير ، يا إما اسيطر عليها و تبقى زي تيتا ،يا إما اركع لرغبتها و يا بوزيد ما غزيت ) انت ما بتتهديش خالص على طول واخذاها شمال ،،،
ماما:: ( و موش فارق معاها كلامي و بتتمايص ) دا كسي لسه مولع نار و بيوجعني و كله لبن و عسل هات ايدك كدا شوف مامتك عمل فيها ايه السبع ...
انا:: بكلمك ردي عليا و بلاش حركات القحاب دي ،، انت موش ناوية تجيبها لبر و تتعدلي ولا ايه ( كنت بزيد في حدتي و نبرة صوتي )
ماما :: مالك في ايه يا واد ،، بتكلمني كدا ليه و حسك طلع مرة وحدة و لا نسيت نفسك
انا:: لا دا كان زمان يا لبوة يا متناكة ،، من الساعة دي و رايح في كلام جديد و فعل جديد ....
كانت ماما بتبرق بعينيها و مستغربة طريقة كلامي معاها و عاوزة تستفز رغبتي و تجيبني على حجرها و تخليني سايح في نشوتي و تختصر كل حاجة ،،، قربت عليا و مددت ايديها ناحية وشي و الايد التانية بين فخاذي و قالت بهمس
ماما:: جسمي مولع و كسي غرقان لبن عاوزاك تنضفهولي و طفي نار زبك الجامد دا ......
كانت لمسة ماما و همسها و نفسها الي طالع نار بيحرق رقبتي و ريحة عرقها و اللبن شعلو فيا نار و رغبة و نشوة قاتلة ،،،، ماكنتش عارف اسيطر عليهم بس افتكرت اني لو طاطيت راسي دلوقتي يبقى خلاص فات المعاد و حاعيش الخول المتناك العرص بقيت حياتي ،،، لملمت نفسي و بلعت ريقي و زقيت ايدها من على وشي و مسكتها من شعرها و بشد فيها جامد و بقولها
انا:: انتي طلعتي وسخة قوي ،،و رخيصة قوي و كمان كلبة بنت متناكة
ماما:: ( بعصبية و بتحاول تفك ايدها و تتملص مني) سيب ايدي ، سيب ايدي يا واد مالك النهاردة ،انت جرى لمخك حاجة ، وجعتني. ...
انا:: ( و بضغط عليها جامد و بشد في شعرها اقوى من الاول ) ايوا يا متناكة ،،انا خلاص فقت من الغيبوبة و من النهاردة كله حيتغير ،، كله حيبقى تحت ايدي و طوع لامري فاهمة ...
و كنت لازم اثبت دا فعلا موش بس بالكلام و لكن بالفعل ،،، و كان صعب كثير عليا اني امد ايدي عليها و اضربها بالقلم بس دا كان لازم منه عشان تعرف اني اتغيرت و بقيت موش زي الاول ،،،، رفعت ايدي و على وشها بالقلم و بالتاني و بالثالث و انا بشتم فيها و بنعتها بالمومس الفاجره ،اللبوة الرخيصة ،، الزانية ،و راكب فوقيها و مكتفها برجليا و بتف و ابصق عليها و هيا بتحاول تتملص مني و بتشتم فيا كمان و تسب و تقولي
ماما:: يا عرص ،يا خول عاوز تبقى راجل عليا يا متناك و لا نسيت زب سعد الي شفطت لبه و حطيته في فمك و لا نجاة الي شرمطت خرم طيزك و بقيت خول ليها
انا:: لا ما نسيتش يا لبوة يا متناكة ،،بس دا كان زمان و جبر و الحال اتبدل و من اليوم العرص الخول رجع راجل و راجل قوي و انتي حاتبقى الخدامة الكلبة بتاعتي و المتناكة بتاعتي فهمتي يا فاجره ....
و مكمل رزع فيها ضرب و اهانة لغاية ما شديتها من شعرها و بسحبها ورايا لاوضة النوم و هيا تصيح و تشتم و انا ولا كاني سامع حسها ،،، دخلت بيها الاوضة و كان في على السرير شوية لبس ليها مديت ايدي سحبت محرمة من الي بتحطهم على راسها و زنقتها على التسريحة و ربطت ايدها وراء ضهرها و قمت فتحت الدولاب جبت كذا محرمة من بتوعها و ربطت رجليها و كممت بقها و قعدت قدامها و هيا عمالة تتلوى على الارض و بتقول كلام موش مفهموم بس باين انها شتيمة ....
انا:: حنبتدي من الاول عشان تفهمي و مبقاش اعيد تاني لاني حزعل و لو زعلت حتبقى حياتك معايا حجيم فهمتي
ماما :: مممم احح اه مممم ممممم احح اوه اه اممم ( متكممة و موش فاهم حاجةمن الي بتقوله)
انا :: انا ما طلبتش منك تفتحي بقك و تتكلمي فاهمة يا لبوة ( و برزع بالقلم و اشد في شعرها و اتف عليها) انت كنتي فاكرة انه خلاص بقيت خول و متناك و بكدا حتعملي الي انتي عاوزاه بس دا كان اخرك و الي ما تعريفهوش انك انتي الي حتبقى خدامتي و كلبتي و متناكتي و انا سيدك و تاج راسك و الي اقول عليه تنفذيه فاهمة ...
و نزلت عندها بفك جلبيتها و هيا بتلوي في رجليها و تتلوى و موش راضية بالي بعمله فيها ... قلعتها الجلابية و كانت موش لابسة حاجة تحتيها ملط خالص و ريحتها عرق و لبن و كان باين دا من فخاذها المبلولين و محمرين و لسه بقع ايدين الي كان بينيكها مطبعة على وراكها و بزها و حلمتها الي واقفة ... كنت بحسس عليها بايدي و بعدي بصوابعي ناحية كسها و بشد في شوافره و شعر عانتها و هيا تزوم و تمتم و انا بايد في كسها و الايد التانية في بزها بقفش و اعصر حلمته بين صوابعي و بشتمها و اتف عليها ... طلعتها فوق السرير و فكيت رباط رجليها عشان اقدر من تاني اربطهم بس المرة دي كل رجل لوحدها و اعرف اعمل معاها الصح ... خرجت برا الاوضة و دخلت المطبخ الاقيش اي حاجة كدا تنفع في الي بعمله ببص لقيت عصا رفيعة شوية و فتحت الثلاثة لقيت حبتين خيار حلوين ينفعه دول و رجعت لماما الي كانت محمرة من رجليها لراسها و دموعها في عينيها و وشها كله بصاق ... كانت بجد صعبانة عليا لانها مهما يكون دي ماما و دي الست الى ربتني و كبرتني و خلتني دلوقتي راجل .. كانت مشاعر الابن تجاه امه بتقلي سيبك منها دي امك و من جهة تانية خايف لو سبتها دلوقتي دي حتبقى اكثر من الاول و تعرف اني خيخة و بريالة و ماليش كدا ... جمدت قلبي و نسيت كل حاجة و رحت ناحيتها ،،، شافت الي في ايدي بلمت و رفعت حواجبها و راسها و كانها تقلي بلاش بلاش دا انا مامتك ،،،
انا:: انتي متناكة ،لبوة خدامة و الي زيك مالوش غير كدا و ماتخافيش حتنبسطي ما انا عارفك بتموتي في الدلع دا يا فاجره ...
و بحسس بالعصايا على رجليها بشويش نازل طالع على جسمها و بلدغ فيها شوية شوية مرة حلمتها مرة كسها المنفوخ مرة رجليها مرة وراكها و ايدي بتفعص كل حته جات علىيها ... حاولت اطول قد ما اقدر في دا عشان اشوف رد فعلها و فعلا بدات تتجاوب معايا و تتمتع لاني شفت دا في عينها و كمان كسها الي ابتدى يجيب ماء ،، طلعت جنبها و مسكت كسها و رحت بلساني بشفط عسلها و هيا ما خيبت ظني و راحت رافعة وسطها و كسها ناحية لساني عشان الحسه بس انا بالعصايا ضربتها على رجليها فهمت كلامي نزلت وسطها و انا زي ما انا بلحس بشويش و بمرر لساني من تحب لفوق على كل كسها و شوافره و بعض فيه و دخلت صباعي مرة وحدة في كسها و عيني في عينيها الي كانت شهوة و بتشاورلي براسها كمان كمان دخله حطه بعبصني ....
كنت عاوزها تفهم و تعرف انه كل شي بامري و بموافقتي و الي انا الي بسيطر ،،، مديت ايدي فكيت بقها من المحرمة و هيا بتنهج و لعابها طالع بين شفايفها نازل لرقبتها ...بتقلي
ماما:: اه اه ها ممم ها اممم ه ه ا ه اه مممم ابوس ايدك ما تطلعوش بيحرقني وجعني موش قادرة خليه خليه ...
انا:: انت ايه ،، و عاوزة ايه
ماما:: انا لبوة متناكة شرموطة عاوزة تتدخله و ما تطلعوش
انا:: و ايه تاني يا لبوة ( كنت عاوز اسمع منها كلمات محددة)
ماما:: ( و هيا بتنهج و تزوم و صباعي بغوص اكثر في كسها ) انا خدامتك ،كلبتك ، يا سيدي ،انا بتاعتك دخله كمان اه اه احححححخخخ موش قادرة ،حلو حلو
كنت خلاص سمعت الي انا عاوز اسمعه بس كنت شاكك فيها انها بتقول كدا بس من المحنة و عاوزة تراضيني فخرجت صباعي من كسها و قمت من جنبها و هيا بتتلوى و تهز في وسطها و عينيها نص مفتحة و تقول
ماما:: حرام رجعه ، خليه رجعه حطه تاني حرام عليك موش قادرة يا سيدي انا لبوة انا كلبة انا رخيصة ،، اه اه اححححححح احححححح
جيت عليها و مسكت الخيارة و بحسس على كسها بيها و هيا في نشوة و رغبة كبيرة و بفتح في شوافره بصوابعي و بضغط عشان ادخل الخيارة وبشويش و ادخل و اخرج و هيا تتمحنن و انا اشتم و اسب فيها و بتف على وشها و كسها و بفعص بزها و اضرب فخاذها و ادخل الخيارة لنصها و اخرج و صوتها ابتدى يزيد و محنتها تزيد اكثر و زبري الي واقف تحت البنطلون زي الوتد و بينقط لبن من غير ما احلب فيه من منظر لحم ماما الرخيص المتناكة مهيجني و مخليني على اخرى ....
و انا كدا معاها و المحنة و الرغبة قاتلانا باسمع في رزع على باب شقتنا و خبط اتفزعت و ما عرفتش اعمل ايه ... حطيت المحرمة على بق ماما و رميت عليها ملاية و خرجت اشوف مين الي بيخبط و يرزع في الباب ...
في الجزء الي جاي نشوف بقا مين الي جاي فجاة دا و ليه الخبط دا كله و انا حاتعامل ازاي مع ماما و الموقف الي انا فيه و حاتعامل ازاي مع تيتا و مرات خالي الخول
ارجو قراءة ممتعة للجميع نتقابل في الي بعدو
جوز ماما محارم و دياثة
السلسلة الثانية
الجزء السابع
بعد ما عرفت مين الرجالة الي خرجو من العمارة و دخلو فين بالظبط و مين الست الي خرجت معاهم و كانو بيعملو ايه و تاكدت انه خالي طلع خول و متناك و عرص لمراته ،، و بعد حواري مع تيتا اللبوة الي جبتها للطريق الصح و خليتها تفهم انه ما لهاش خيار غير الموافقة على الي عاوز اعمله معاها و انها تكون خدامة و كلبة ليا ،، و ماما الي فضل تكة و تدخل القفص مع تيتا و تبقى بكدا انجزت جزء من خطتي اني اقدر اسيطر على ماما و تيتا و يفضل خالي الخول و مراته المتناكة الي لازم اجيب رجليهم و اخليهم تحت سيطرتي و امري ......
و انا مع ماما في الاوضة و المتعة و الرغبة مسيطرة علينا بسمع في رزع و خبط.جامد على الباب ، إتفزعت و اترعبت فعلا لاني وضعي و ضعها موش بتاع ام و ابنها و الي بيعملوه دا جريمة .... حطيت على بق ماما محرمة كممت بيها صوتها لا يطلع و تبقى فضيحة و بكدا اخسر كل حاجة عملتها و رميت على لحمها الرخيص ملاية و عدلت هدومي و سكرت الباب و خرجت و كان الي عالباب بيرزع بايديه الاثنين زي ما تكون مصيبة حصلت و انا بجد مرعوب و خايف و بابلع في ريقي و بمسح العرق الي على وشي ....
واقف قدام الباب ....
انا:: مين ( و كان جايني صوت خالتي سومية )
خالتي سوميةة:: افتح يا محمد ،انا خالتك
فتحت الباب و كنت خايف لا يكون صوتي انا و ماما طلع برا و سمعته خالتي و دي حاتبقى بجد مصيبة ،، كنت متلخبط شوية ،، و وشي اصفر حبتين و موش على بعضي من الخوف و الي زاد عليا اكثر هو خالتي سومية الي كانت لابسة روب ستان وردي بحزام و قصير لفوق ركبتها و رجليها مشدودين و ناعمين و شعرها سايب بلونه الاسود الغامق الناعم مفرود على ذراعتها و بزازاها النافرين الكبار ،، كان منظرها دا زاد و كمل عليا و موش تمام و هيا بتبصلي و عاوزة تدخل وانا واقف قدامها مذهول من جمال جسمها و نعومتها لاني اول مرة اشوفها كدا قدامي ... و هيا بتقلي
خالتي سومية:: مالك في ايه يا واد ،، وسع كدا هو انت حتفضل واقفلي كدا زي الحيطة ،،،( خالتي دي خشنة في معاملتها و طريقتها و الي يسمعها تتكلم ما يقولش دي الست الانثى الي كلها جمال و رقة في مشيتها و جسمها و دلعه )
انا:: ( كنت بوسع ليها عشان تدخل وعيني على طيزها الي بتتهز مع كل حركة ليها و ترج رج و انا لسه مبلم )) اتفضلي يا خالتي
خالتي سومية:: هو في ايه ،الخبط و الرزع الي عندكم و الصويت الي جايب اخر العمارة ،،
انا:: ( كنت فقت خلاص من كلامها الي خوفني و بتمالك اعصابي ) لا مافيش دا انا كنت في المطبخ و وقعو شوية اطباق و حلل على الارض ،، و كنت عاوز اعمل اكل اصلي جعت فجبت عليها واطيها ...
خالتي:: تعمل اكل و امك فين ما بتعملكش اكل ليه ،، هيا فين انا موش سامعه حسها ....
انا:: ماما اه دي راحت عند نجاة صاحبتها ....
خالتي:: ( و هيا مستغربة من ردي ) نجاة ،، مين نجاة دي كمان ،، و هيا لغاية دلوقتي ما رجعتش من عندها ..
انا:: ما هو اصل انا الي وديتها ياىخالتي و هيا لما تخلص حاتكلمني اروح اجيبها ،،،
خالتي :: ( و ردي ليها ما دخلش دماغها) انا اول مرة اعرف ان امك ليها صاحبة اسمها نجاة ،، و بتقعد عندها لوقت متاخر زي دا
انا:: لا يا خالتي انا شوفتها عندنا كثير هنا و ماما راحت تجاملها في فرح بنتها و انا بصراحة لما اخذتها بيتهم كله حريم فاقلت اروح و لما تخلص اجيبها
كانت خالتي استريحت شوية لكلامي بس شفت في عينيها شك و عدم ارتياح من تصرفاتي الي كنت و انا باكلمها ببص عليها و على فخاذها و بتطلع لبزها و طيزها و نفسي بيطلع و يخرج بهيجان و رغبة كبيرة ،،، دردشنا شوية و خرجت خالتي ووعملت نفسي باخرج معاها و اقفل الشقة عشان اكلم ماما و اشوفها كملت و لا لا عشان خالتي تتاكد من الي قلتهولها و ماخليش الفار يلعب في عبها و تشك في اي حاجة ....نزلت فعلا خرجت من العمارة و دورت العربية عشان كانت تقدر تطل عليا من شباك شقتها و تبقى كدا حكايتي ليها كذب ... طلعت بالعربية لاخر الشارع و وقفت شوية حتى اطمن انه خالتي ماىتعملش حركة تخليني اخسر كل حاجة ..... . و انا في عربيتي كانت في عربية مرسيديس وقفت على الناحية التانية ببص للي سايق لقيته ابو الفتوح، اه هو بعينه و بيتكلم مع الي جنبيه .. ببص كويس كانت سامية مرات خالي اه هيا ، سلمت عليه و نزلت و فتحت باب العربية الوراني و طلعت بنت اول مرة اشوفها ... كانت بتاع 18 سنة كدا سمرا و رفيعة و لابسة بنطلون جينز عليه بلوزة و سامية كانت لابسة جلبية بني و متلحفة و في ايدها اكياس ... و مشييو ناحية بيتنا ... كنت مستخبي و موش عاوزها تشفوني ولا تحس انه حد شافها و كان مخي مركز في البنت الي معاها مين دي و ايه حكايتها كمان ،،، و يا هل ترى سامية مرات خالي ليها في البنات ولا بشتغلها لحسابها ولا ايه حكايتها و نضامها المتناكة دي ... قعدت الوقت الكافي و روحت مشي على رجليا لاني لسه في بالي خالتي و ممكن يحصل ايه لو شافتني في وقت متاخر زي دا راجع لوحدي .... وصلت قدام العمارة و طلعت جرى لشقتنا كنت خايف بجد لا ماما يكون جرالها حاجة من ربطتي ليها و بقها المتكمم و تبقى مصيبة بجد .. فتحت الباب و دخلت جري لاوضتها لقيتها زي ما هيا بس كانت بعدت الملاية على وشها و شعرها سايب على وشها و كحل عينيها مغرق خدودها و لعابها اختبط باحمر شفايفها و هيا عمالة تفارع بايدها و رجليها و لما شافتني بقت بتزوم و بتحرك في دماغها ...
انا:: مالك فيه ايه يا ولية ، ما عدتيش قادرة ،،موش مستحملة وضعك كدا ولا كسك بيوجعك و عاوزة زبر فيه
ماما:: ممممم ممممممم اوه اه ه ما ه اه اه ( اكيد بتشتم فيا و انا موش فاهمها)
رحت ناحيتها و مديت ايدي لوشها و باعدت الشعر الي على عينيها و بهمس في وذنيها
انا:: انا حافك بقك و لو سمعت صوتك ولا حسك خرج برا الاوضة حاتشوفي مني الي ما تعرفيهوش و حاخلي ليلتك سودا فاهمة
ماما:: ( و انا بفك المحرمة ) ها همم مممم اه اه ه مم اه اه اه ... سماح و النبي سماح و النبي يا محمد ،، حرمت ،بطلت
انا :: بطلتي ايه و حرمتي ايه يا لبوة ،انتي حاتعملي الي بقلك عليه و لما اعوز حا تبطلي بمزاجي انا و كمان تتناكي بمزاجي انا فاهمة يا لبوة ...
ماما:: حاضر ، حاضر حااعمل كل الي يرضيك ، اوعدك بس فكيني و النبي ايدايا واجعاني و رجلي وجعاني موش قادرة
انا::ما بصي كدا عشان افهمك و ما تقوليش ما فهمتش ،، افكك دا بردو بمزاجي ، و حوار ايدي و رجلي دا ما يخلش عليا فاهمة و لو عملتي حركة و لا لعبتي بذيلك من ورايا اوعدك اني افضحك و سيرتك تبقى على كل لسان....
كانت ماما مبرقة جامد فيا و كلامي ليها كان رعب ليها و
كنت بهددها عشان تفهم انه مافيش هروب من طوعي وسماع كلمتي و تبقى تحت سيطرتي و اني موش حاتسامح معاها في اي حاجة ممكن تعملها ،،،، و رجعت بعدين بوش الابن الحنين الي بيحب امه و ما يقدرش يزعلها .... اطبطب عليها و فكيت رباط ايديها و رجليها و حضنتها ليا و بحسس على وشها و خليتها تحس بامان و هيا في حضني و معايا ،، كانت بجد مرعوبة و جثتتها بتترعش و عينيها بدمع و نفسها بيطلع بالعافية .... و قلت
انا:: ما تخافيش يا حبيبتي انا محمد حبيبك ابنك ،، انا ما اقدرش على زعلك و موش ممكن افضح ماما و بردو عاوزك تسمعي كلامي عشان ما ازعلش منك يا حبيبتي
ماما:: ( موش عارف ترد و تجاوبني بس اتكلمت ) انا عمري ما زعلتك و لا عملت معاك الوحش ، و كنت مخلياك على راحتك و تستمع معايا ،، دا جزاتي تعمل فيا كدا )
انا:: انا كمان كنت مخليكي على راحتك و تعملي كل حاجة بمزاجك و على هواك بس الامور اتغيرت شوية و الي بمزاجك حايبقى بمزاجي و الي باستمتع به انا بردو حنستمتع به مع بعض يا سوسو و حاخليكي تنبسطي اكثر من الاول بس دا كله بموافقتي و امرى و مافيش زبر حايخش في الكس دا الا بامري فاهمة ...
و كنت بمد ايدي افتح فخاذها و احطها على كسها و احسس عليها بصوابعي و ساند صدرها و بزازها بوشي و بحسس عليهم بشويش و هيا ساكتة و نفسها طالع نازل و انا بزيد في حركة صوابعي على شوافر كسها و باتعمد ازق صباعي المس زمنبورها و اسحبه لغاية ما ابتدت ترفع طيزها و تتلوى شوية شوية و انا مع حركتها صباعي بيغوص اكثر بين شوافر كسها الي ابتدى يتبل و سيب ماء .. عدلت وشي على بزها و بلساني بلحس في الحلمة الي كانت متورمة و واقفة و بلحس فيها جامد و اعضها بطرف سناني و ماما الي كانت بتهيج وونشوتها بتزيد بكل لمسة مني فتحت رجليها و مدت ايدها ناحية ايدي الي مرشوقة في كسها و بتحركها بشويش كانها بتقلي كمان كمان ،،و مسكت بزها التاني بتفعصه و بتلعب على حلمتها ،، عدلت من نفسي و نزلت مابين رجليها و صباعي لسه في كسها و بلساني بلحس و بدخله فيها و ارضع و الحس و هيا تتلوى و بتفعص في بزها و تشدني من شعري و تزوم على اخرها ....
ماما:: ممممممممم احححخخ مممممم اااااااااووووووووي اححححح احح اه اه اه جامد احلى ،اقوي تاني اححححح
انا:: ( ببعبص فيها و بدخل صباعين مع بعض ) حلو يا متناكة ،، ادخل كمان ،عاوزة كمان ،، يا شرموطة عاوزة ايه
ماما:: عاوز اتفشخ ،اتناك اتشرمط ،دخلهم كلهم ،، كسي بيوجع ،بيحرق ،،نار قايدة ،، اه اه اه اه اه موش قادرة
انا:: انت ايه ،، و بتسمعي كلام مين ،يا متناكة
ماما:: انا كلبة، انا خدامتك ،انا متناكتك ،، اسمع كلام سيدي محمد ، اسمع كلام سيدي العرص ابني الي يشرمطني ،،ابني يا ينكني ،، ابني الي يعرص عليا ،، اه اه اه
كنت بزود في بعبصتها و لحس كسها و هيا بتزوم اكثر و هايجة على اخرها ، خرجت صوابعي و مديتها ناحية بقها الي فتحته و مدت لسانها و بتلسح فيهم و بتمسكهم بايدها و تدخلهم في بقها و تمص و تلحس في ماء كسها و شهوتها و عينيها كلها شهوة زي الي شفتها لما كانت مع سعد ،،، و هيا بتلحس في صوابعي بتف عليها بشويش فتحت بقها و عاوزة تشفط الي بصقته و ايدتها اكثر في بقها الي كانت بتبلعو و تقلي كمان عاوزة و انا ماسك رقبتها وبخنقها شوية شوية لغاية ما حسيت بنفسها انقطع و عينيها برقت و احمرت و فقاقيع خارجة من بقها ،، سبت رقبتها و نزلت الحس وشها و بقها و بشفط لسانها و اعض شفايفها و جسمي كله بيتحرك عليها و زبي الي كان مرشوق في وسطها واقف زي العصا مددت ايدها ناحيته ،. ضربتها على ايدها ففهمت ،،، نزلت من على السرير عشان اقلع و ارجعلها و اتفاجات بماما بتنزل من على السرير زي ما تكون كلبة ،، مددت ايدها الاول على الارض و كملت رجليها و كانت على اربعة و تشم في مكان زبري و تلحس فيه من فوق البنطلون ،، مشيت للباب كانت لحقاني ،، و خرجنا برا و ماما زي ماهيا على اربعة لاحقة عليا ،، قعدت على الكنبة ،، جات جنبى و بقت تتحسس في رجلي بوشها و وطت عشان تلحسها و تبوسها ..سبتها و مديت ايدي ناحية وشها و بشدها من شعرها لزبري ،، راحت عليه ببقها و بتلحس و تشم فيه و مدت ايدها فتحت السسته و دخلت ايدها بتحسس عليه اكثر من الاول ،، و انا نشوتي بتزيد اكثر و اكثر و ماما بتخرج في زبري و بتحلبه و تتدور لسانها على راسه الي كانت منفوخة ،، و تعض فيه و تلحس ... كنت على اخرى موش قادر ... شديت ماما عليا و بدخله جامد في بقها و خرج و ادخل و اخرج و هيا بتكح و بتف و نفسها مقطوع و انا على اخري .... خرجت زبري من بقها و مكستها زقتها فوق الكنبة و فتحت رجليها و شديت زبي بحك به كسها و انا فاقد الوعي تماما و موش حاسس الا بالرغبة المتوحشة الي غيبت عقلي و كل حاجة فيا ،، بعديه و اجيبه على كسها و شوافره و ماما تزوم و تقلي ....
ماما:: نيكني يا فحلي ،دخل زبرك فيا يا فحلي ، نيكني ،، شرمط كس امك الكلبة يا سيدي ،، نيك امك المتناكة
اححححححح اه اه مممممم ااااااااوووووي ، دخله
و انا فعلا بستجيب لرغبتها و نشوتها و فجورها و عهرها و عهري و فجوري ،، كانت ماما رخيصة قوي و قحبة اكثر من الي اتصورته ،، كانت متناكة لبوة قبلت انها تتناك من ابنها ..و انا زبي الي كان واقف ممدود على كسها بحركه و بمشيه يستنى في اشارة من عقلي الضايع و كلام ماما المتناكة ،انه يدخل فيها و انيكها ،،، كانت ماما تتلوى تحتي و ترفع وسطها و زبي يوصل بين شوافرها و يرجع لغاية ما ابتديت اضغط و انسى انها امي و افتكر انها مجرد كلبة رخيصة يلزمها تتناك و تفهم اني ما بقيتش زي الاول ،، ضغطت بزبي على كسها الي دخل راسه و هيا حست بيه جواها رفعت كسها ناحيتي فدخل نص زبي الي حس بحرارة كسها و ناره و مايتها و بديت ارزع شوية شوية و احرك وسطي عليها وانيك فيها ثواني كنت حاسس نفسي حاجيب لبني خرجته و طلعت فوقيها و ابتديت احلبه و اجيب لبني فوق بزازها و وشها و شفايفها و هيا فاتحة بقها بتبلع الي بيجي فيه و تزوم اكثر ،، هسيت برغبة غريبة و نشوة اول مرة احسها و اوصل ليها و ماما الي بتمسح لنبى من لحمها و بتحطه في بقها و تغرغره في بقها و تاخذه بايدها تحطه على كسها و تدخل صوباعها فيه و تخرج و هيا تتلوى و تتمحنن ووتزوم و على اخرها كانت عاوزة تجيب عسلها و لبنها ،، نزلت على كسها اخذته بلساني و برضع فيه جامد و ادخل ثلاثة صوابع و اخرج و انيك فيها اكثر من الاول لغاية ما حسيت بجسمها بيترفع و طيزها تتهز و تتنفض و عسلها و لبنها و مايتها خارجة شلال و بتكبس على راسي و انا بشفط فيه كله لغاية ما هديت و جسمها اتعدل و سحبتني ناحيتها ركبت فوقيها و رحنا في بوسة طويلة و لساني و لسانها متشابكين في بعض و انا حاضنها ....... قعدنا انا و ماما اكثر من ربع ساعة حاضنين بعض و ما تكلمانش لغاية ما اتعدلت و قالت ...
ماما:: انت سندي ،و حبيبي و راجلي و فحلي و سيدي و انا خدامة تحت رجليك و موش حاكسرلك كلمة ولا حاثنيلك امر من اللحظة دي يا حبيب امك
انا: اتعدلت و كنت متفاجا من كلامها بجد ) و انا حابسطك و حااعملك كل الي انتي عاوزاها و احققلك كل نشوتك بس زي ما تفاهمنا مافيش خطوة تخطيها الا باذني و امرى فاهمة يا لبوتي يا كلبة ابنك يا سوسو المتناكة ( و بشد في شفايفها و ادلعها )
قامت ماما على الحمام تاخذ دوش و لحقت عليها اخذناه سوى و لعبت في جسمها شوية و دخلت عملت لينا اكل ، و كانت معاملتها ليا اتغيرت شوية و ما بقاتش زي الاول ، لانها فهمت انه خلاص ما عندها حل تاني غير انها تسمع كلامي و تكون تحت امري .... قعدنا ناكل و كنت بحكيلها على خالتي سومية الي جات عندنا لما سمعت صوتنا و زعيقنا واحنا مع بعض ، عشان لو سالتها تعرف تجاوب بعدها دخلت هيا تنام و كانت عاوزاني انام معاها بس انا رفضت و نزلت لشقتي و كان في بالي سامية مرات خالي و البت الي جابتها معاها و كنت عاوز اشوف هي مين و عملو ايه و بيعملو ايه ، و كمان صورة خالتي سومية و طيزها و جسمها ما فارقوش خيالي فكنت عاوز أملي عيني من جسمها و حلاوته و الي عاملة زي الرهوان ....
دخلت اوضتي و فتحت الشاشة عندي و كنت عاوز اشوف ماما بتعمل ايه الاول عشان اطمن انها ما بتلعبش بذيلها و فعلا كانت ماما دخلت اوضتها و لبست روب نوم و نورت اللمبة الي جنبها و اخدت مكانها و راحت في النوم ،، دورت على الكاميرا الي شقة تيتا كمان لقيتها بعد ما سبتها دخلت اخدت دوش و لبست و كانت مستنياني لاني قلتلها اني راجع ليها فمن القعدة الطويلة دخلت اوضتها و نامت هيا كمان ،، و بعدي لغاية كميرا شقة خالي الخول و مراته المتناكة الي عاوز اضمها للقفص مع ماما و تيتا ،، رجعت التسجيل من اول ما دخلت هيا و البنت ،، ... وصلت مرات خالي مع البنت قدام الشقة فتحت الباب و دخلت لقت خالي الخول قاعد في الصالة بيتفرج على التليفزيون ،، لما شافها داخلة جري عليها و عاوز يحضنها بس هيا رمت في وشه الاكياس و كانه خدام عندها و طبعا دي الحقيقة
سامية :: هوما الاولاد فين ،، موش سامعالهم حس ،انت زعلتهم ولا عملت فيهم حاجة ،، (و هي بتزعق)
خالى:: (يبص على البت الي معاها و كانه بقلها موش كدا قدام البت) هوما نايمين في اوضهم و مافيش حد زعلهم
سامية:: ( بتكلم البت )خشي يا بت مالك مبلمة كدا ما تخافيش دا جوزي الي حكيتلك عليها
دخلت سامية و البت الي معاها و خالي كان واقف و موش فاهم حاجة و محمل الاكياس في حضنه و ايده و دخل جري حطهم في اوضة النوم و رجع عاوز يعرف مين البت دي ،،، كانت سامية قلعت الجلبية بتاعتها و رمتها جنبها و كانت لابسة بودي و جيبة قصيرة محزقة على فخاذها و حطت رجل على رجل و بتكلم البت الي كان اسمها سناء
سامية :: قوليلي ايه رايك في ليلة مبارح عجبك الراجل ،،
سناء:: ايوا يا أبلتي دا عمل عمايل ما سابنيش طول الليل نازل رزع فيا ( و هيا بتضحك)
سامية:: يعني اتكيف منك و انبسط
سناء:: دا انبسط و اتكيف و كمان اداني هدية بصي كدا
و كانت البت دخلت ايدها و جبدت علبة فتحتها و كان فيها حتتة ذهب ،، في اللحظة دي كان خالي واقف جنبهم و هوما ما اخذوش بالهم منه لغاية ما هزت سامية عينيها و لقيته واقف
سامية:: مالك فيه ايه ،هو انت حتفضل واقف زي اللطخ كدا ،، روح اعملي قهوة عشان دماغي مصدعة ...
خالي:: حاضر حاعملك بس كنت عاوز
سامية:: خلص و خلي يومك يعدي .. عاوز ايه
خالي:: كنت عاوز اعرف مين الي معاك دي
سامية:: و انت مال اهلك مين دي روح اتنيل اعمل الي قتلك عليه ،، و اعمل حسابك بكره انا نازلة بدري و موش حارجع غير متاخر و كمان شوفلك مكان تنام فيه الليلة ..
مشي خالي للمطبخ و قعدت سامية و ايناس و بيضحكو و بيقفشه في بعض و كنت عرفت من كلامهم انه مرات خالي بتجيب بنات للرجالة الي تعرفهم و بتسرحهم و سمعتها بتقول للبنت انه بيومي بيه حايموت على سنية ماما و عاوزها و واعدها بهدية معتبرة لما يحصل المراد و تجيبهالو ....في اللحظة افتكرت كلام بيومي لما سالها على الست ففهمت انه كان يقصد ماما،، ... شوية و رجع خالي و ايده صينية القهوة حطها على الطربيزة و قعد معاهم و كانت ايناس بتبص على خالي باحتقار .. خلصه القهوة و اخدت سامية ايناس و دخله الاوضة و خالي زي قعد شوية و بعدين لحق وقف قدام الباب بيتسنط عليهم و يبص من خرم المفتاح و بيشوف لحم عريان مرة فخاذ مرة بزاز مرة طيز و سامع مرقعة و محنة و شهوة مراته مع البت الفرسة .....كمله نيك مع بعض و اترمو في حضن بعض و نامو و خالي كان بنطلونه لنص ركبه و لبنه سايح من قحب مراته و شهوتها ،، وقف على حيله و دخل الصالة و اترمى بهدومي على الكنبة و راح في النوم ،،، و انا كنت بتفرج و بفكر اعمل ايه مع سامية مرات خالي و ازاي حاقدر اجيب رجليها .... و افتكرت خالتي سومية ام طيز ملبن فرحت على التسجيل الي جايب شقتهم و شفتها قاعدة على التسريحة و كانت لابسة قميص نوم شفاف مبين كل جسمها و من غير سنتيان و الكلوت كان فتلة و لونه احمر و طيزها مدورة و نصها بارز من كرسي التسريحة و فخاذها سلبه عقلي و انا بشوفها اول مرة بالشكل دا .. كنت مسكت زبري الي وقف عليها و بديت اضغط عليه لغاية ما وقف ،، و كانت بتكلم جوزها الي مترمي على السرير و ضهره ليها و بتقله ...
سومية :: انت نمت يا عدلي ،، قوم بقا انت ما وحشتنيش
عدلي جوز خالتي :: ( كان بيرد عليها و باين انه ما لوش مزاج ) انا تعبان و بكره عندي شغل الصبح و عاوز انام
سومية:: تنام ايه ما بدري يا راجل ،، ولا انت خلاص راحت عليك قوم بقا و بلاش كسل
عدلي:: تعبان يا ولية ، عاوز انام ما تفهميش
سومية :: لا لا ما بفهمش ،، هو انت على طول تعبان ،عاوز تنام ،مالك فيه ايه و لا عاوزني ابقى شرموطة زي المتناكة سامية و اتناك من غيرك زي ما بتعمل هيا ....
عدلي :: هو انت موش حاتبطلي كلام في اعراض الناس ولا ايه
سومية:: اعراض ايه بلا نيلة ،،انا لو ماكنتش خايفة على اخويا و الاولد و سيرة العيلة كنت فضحتها و خليتها تترمي في الشارع و لا تكونش حضرتك نكتها عشان كدا بدافع عليها ...
عدلي :: ( كان متلخبط و موش عارف يرد عشان هو فعلا كان ناك سامية ) انت اكيد جرى لمخك حاجة ،، اتجننتي رسمي ،،
قامت خالتي و راحت جنب جوزها على السرير و بتبصله بشك و حيرة و عمالة تقلب في الموضوع في نفسها و كانت هيجانة على اخرها و موش قادرة تنام الا ما تتناك و تروي كسها ،،، قعدت شوية و كانت بتقرا في مجلة نسواني ولحد ما عرفت انه جوزها راح في نومه ،،، قامت من جنبه و اخدت الموبايل و خرجت على طرف صوابع رجليها و بتتلفت ناحية جوزها الي نايم و سكرت الباب بشويش وخرجت ،، وصلت للمطبخ و سكرت الباب و انت مستغرب من حركتها و طريقتها ،، و بقول في نفسي مالها دي بعمل كدا ليه ....... وقفت خالتي على الحوض و اتصلت برقم كنت اموت و اعرف بتكلم مين لغاية ما سمعتها بتقله
سومية :: وحشني زبرك ،، عاوزه احطه على بزازي و المسه و ارضعه ،، انا مولعة نار قايدة ،، نيكني ،شرمط كسي يا فحلي ، نيك شرموطة زبك ....
كنت مصدوم من خالتي و انها ببتشرمط في التليفون مع راجل بدل جوزها و كنت اموت و اسمع و اعرف مين الي بيكلمها لغاية ما نطقت اسمه و هي هايجة خالص ،و فاتحة رجليها و مدخلة ايدها في كسها و بتحك فيه جامد و بتقول
سومية :: اه اه احححح احححححح اااااااااااوووووووي نار ،، نيكني يا فؤاد ، كسي وجعني مشتاق لزبرك يا فؤاد
جوزي عرص ما بيعرف ،، انت الي بتعرف تنيك كسي و تخليه يجيب لبن ،، عاوزة لبنك في كسي و بقى ابلعه كله اححححححححح ممممممممم اه اه اه اه اه اه اه مممم اااااااوووووووي ،،، ....
و كانت خالتي خلصت و جابت عسلها و بتلحس في صوابع ايدها و انا موش دريان بحالي فقت على نفسي وانا مطلع زبري احلبه و جايب لبنه على بزاز و كس خالتي الشرموطة ،،، بعد ما خلصت عدلت لبسها و قعدت على الكرسي و كانت بتكلم فؤاد الي كان بشرمطها على التليفون و تقله ...
سومية:: لا ما قدرش ،، صعب بجد احنا اتفقنا انه يبقى تليفون و بس ،، بقلك ايه لو موش عاوز اكلمك تاني خلاص ... ( سكتت خالتي و بتسمع بيقلها ايه و اتكلمت تاني) انا بحبك بجد و بحب اسلوبك معايا و معاملتك بس حاول تفهم انا متجوزة و ما قدرش اقابلك ،، و يا سيدي لو لينا نصيب حانتقابل و ما تزعلش من متناكتك لو اقدر حاجيلك )
و خلصت مكالمتها و رجعت لاوضتها و نامت جنب جوزها و انا فضلت مبلم من العيلة المتناكة دي و ازاي اعمل و اتصرف معاهم ... بس المهم دلوقتي اني عرفت اسيطر على ماما و تيتا و اخليهم تحت امري بس فاضل البقية الي اكيد حتصرف معاهم و اجيبهم تحت مني ... رميت نفسي على السرير و رحت في سابع نومة من يوم كان طويل بالنسبة ليا من كثرةالاحداث الي فيه و كان فعلا الوقت متاخر ،،، ........
قمت الصبح على ايدين ماما بتحسس عليا و تصحيني و كانت على غير العادة بتاعها ،، و متزوقة و ريحتها ياسمين و بتصحيني بعينيها الي كلها حب و رغبة و نشوة ما شفتهمش قبل كدا منها ،،،
ماما:: صباح النور يا حبيبي
انا: صباح النور يا ماما ،، هيا الساعة كام
ماما:: دلوقتي داخلة على عشرة ،، و انا ما حبيتش اصحيك قبل كدا عشان عرفت انك تعبان و جسمك متكسر يلزم يرتاح فقلت اخليك شوية ....
انا:: دا انا لازم اقوم و عندي شغل كثر و بقالي كام يوم مارحتش الشركة
ماما:: انا محضارلك الحمام تدخل تاخذ دوش و الفطار على ما تكمل يكون جهز و افطرك بايدي ،،،
خرجت ماما و انا بجد مذهول و موش مصدق نفسي من الي بتعمله ،، دخلت اخدت دوش صحصحت عشان اعرف هيا نواية على ايه و ان كانت عاوزة تلعب معايا و تلعب بذيلها ،، لبست هدومي و قعدت على الطربيزة كانت حضرت الاكل و قعدت جنبي و بتهزر معايا و توكلني بايديها و ريحة جسمها و نفسها و فخاذها الي لاصقين لفخاذي و حركة بزازها الي بتتهز و تترج رج عملو فياىعلى الصبح و كانت ماما لابسة حتة *** فستان مجسم على جسمها و طيزها مدورة و مفصلة و خط الكلوت الي لابساه باين و بزازاها الي من غير سنتيان بيتهزز هز كل دا كان مخليني انط عليها انيكها و العب في لحمها و بعدين اروح الشغل .... بس شفت في عين ماما كلام و موش راضية او مترددة تقوله لغاية ما سالتها
انا:: مالك في ايه
ماما:: لا يا حبيبي مافيش ،،بس كان في موضوع كدا
انا:: موضوع ايه اتكلمي قولي ...
ماما:: اصل الصبح و انا فوق عدت عليا مرات خالك و كانت حكتلي حاجة كدا ،،،، ف.......
انا:: (بضحك و فهمت كلامها و هي بتبص عليا موش فاهمة بضحك ليه و قاطعت كلامها )) اللبوة سامية عاوزة تسرحك و تجيبلك زبر ايكيفك ...
ماما:: ( و كانت متفاجاة من كلامي ) و انت عرفت ازاي
انا:: انا اعرف كل حاجة و كل الي بيحصل و كمان خذي دي الراجل الي عاوزك اسمه بيومي و حايموت و ينيك اللحم دا يا متناكة ( و كنت باقفش في بزازها و حلمته )
ماما:: مانا نسيت انك مركب كميرات بس موش لدرجة انك تعرف كل حاجة .... اه قلت ايه اعمل معاها ايه
انا :: انتي ما تعمليش حاجة ، خليكي بريق حلو معاها و ما تديهاش التمام غير لما قلك ،، ولا انت عندك راي تاني
ماما:: لا لا طبعا يا حبيبي الكلمة كلمتك و الشورة شورتك
انا:: طيب يا متناكة انا حاظبط الموضوع و حاخليكي تشبعي بزبر بيومي و تطفي نار كسك الي هايج على طول يا لبوة
كانت ماما عينيها بتضحك و فرحانة من كلامي و هايجة على اخرها و بتحك بايدها كسها من تحت الطربيزة ،، خلصنا كلام و قمت عاوز الحق اكمل يومي في الشغل و اشوف اليومين الي فاتو جرى ايه و حصل ايه ،، شددت ماما ايدي و كانت عاوزاني اقعد معاها اطفي نار لحمها الي بقى رخيص قوي و متناك قوي فبلمت ليها بعيني و قلتلها بعدين لما ارجع كنت جاهزة عشان في مفاجاة حلوة ليكي يا لبوة ....
خرجت و وقفت قدام باب شقة خالتي و كنت بفتكر ليلة مبارح و طيزها و بزازها و كسها و شرمطتها مع فؤاد في التليفون ،،،، نزلت و زبري واقف قدامي من محنتي ،رايح للشركة و في بالي اعمل ايه مع العيلة دي بقى و ازاي اقدر اجيبهم تحت رجلي و يكونو كلهم تحت طوعي.....
الجزء الي جاي نشوف المفاجاة الي محضرها لماما لما ارجع و ازاي حاقدر اوصل لمرات خالي اخليها تبقى متناكة ليا و كمان خالتي الي طلعت متناكة و تعرف انه مرات اخوها ببتناك من رجالة .....
قراءة ممتعة للجميع و شكرا
جوز ماما محارم و دياثة
السلسلة الثانية
الجزء الثامن
بعد ليلة طويلة مليئة بالاحداث المثيرة و الغريبة و اكتشافي لكثير امور كنت ما اعرفهاش و ما تخيلتش انه ممكن تحصل خصوصا خالتي الي كنت شايفها محترمة و ما لهاش في العط برغم من طريقتها و كلامها و اسولبها في المعاملة و ازاي خشنة و ماتديش ريق حلو و كلامها الي عامل زي المرزبة بس كانت غير كدا خالص و كانت ليها في النيك و الشرمطة بدليل الراجل الي بنيكها و مكيفها في التليفون و ازاي حايتقابلو ،، ..... و طبعا ما انساش الليلة السخنة الي قضيتها على لحم الشرموطة ماما و زبري الي دخل لاول مرة في كسها و غياب احساس الابن و الام و كنت بشوفها شرموطة متناكة زي بتوع الشارع او الكباريهات و كمان خالي الي كان فعلا خول و عبد لمراته و عمايلها و البت الي بتسرحها و تخليها تتناك من رجالة و كمان عاوزة تاخد ماما لبيومي الي كان حايموت و يركبها ...... كنت سارح و فكري شارد اعمل ايه اتصرف ازاي قدام كل العهر والفجور دا و ازاي اقدر اسيطر عليهم و يكونو تحت طوعي و امري .....
خرجت من الشقة بعد ما وعدت ماما بمفاجاة حلوة الليلة و انها تجهز نفسها لما ارجع ،،، خرجت و وقفت قدام باب شقة خالتي و كنت بفتكر ليلة مبارح و طيزها و بزازها و كسها و شرمطتها مع فؤاد في التليفون ،،،، نزلت و زبري واقف قدامي من محنتي ، و انا نازل كانت بنت خالي الصغيرة زينب خارجة من شقة تيتا و تيتا بتسكر في الباب ،،شافتني دخلت جري و تركت الباب مفتوح ،،، دخلت زينب لشقتهم و انا دخلت لتيتا الي كانت واقفة و خايفة و وشها اصفر ..... كلمتها
انا:: ،، مالك في ايه ،، مرعوبة و خايفة و موش على بعضك
تيتا:: لا ماليش بس خايفة منك
انا:: خايف مني ليه هو انت عملت حاجة وحشة عشان تخافي مني يا لبوة
تيتا :: لا لا ( و بتحلف ) ما عملتش ايتها حاجة
انا:: طيب تعالي هنا قربي مالك واقفة بعيد
كانت تيتا جاية ناحيتي ،، برقت ليها و شاورتلها بصباعي ،،وقفت في مكانها و موش عارفة تعمل ايه ..... سكتت شوية و هيا لسه واقفة موش فاهمة بالظبط ...
انا:: هو في كلبة تمشي على رجليها الاثنين بس
سكتت تيتا و فهمت انا عاوز ايه نزلت على ركبها و ايدها و بتمشي ناحيتي وصلت لعندي و راسها في الارض وطيت ليها و مسكتها من شعرها و قلت ....
انا:: لما ادخل البيت هنا و تشوفيني تنزلي زي دلوقتي ،، كلبة خدامة فاهمة ،،و موش حاعيد تاني واضح ....
هزت تيتا دماغها بالموافقة و هيا ساكتة و بحسرتها ،، و رحت قعدت على الكنبة و بسحبها بشويش لغاية ماجات ناحيتي ، كان وشها بين ركبي و عينيها في الارض و انا بحسس بايدي على ضهرها، اوصل لطيزها المليانة و اشد عليها و ارجع تاني و نفسها مكتوم ،، شديتها من شعرها و بهز في دماغها ليا و بقفش في شفتها و بشد عليهم و رحت بشفتي على شفتها ابوس فيها و اعض شوية شوية و ايدي نازلة لبزها من تحت الجلبية الي لبساها ،، دخلت ايدي لقيت حلمتها واقفة حبتين مسكت فيهم بفعص و بلعب بيهم و هيا بدات تتجاوب معايا و نفسها بيزيد و ايدها راحت لزبري الي كان واقف اصلا من شهوتي على لحم ماما و خالتي ... كانت تيتا طلعت زبري و بدات تحلب فيه و انا ماسك شفتها و لسانها بمص فيهم و ايدي بتفعص بزها و الثانية على طيزها بتضرب و بتقفش لغاية ما بعدت عني و قالت ......
تيتا:: عاوزة ابوسه ،،، عاوزة الحسه ،،،عاوزة احطه في بقى
و عينيها كلها شهوة و رغبة .....
انا:: عاوزة مين يا لبوة ،، تكلمي يا متناكة (و كنت ماسك حلمتها بايدي باقفش جامد و بقرص فيهم )
تيتا:: مممممم اححححح احححح اه اه عاوزة زبرك يا فحلي ،عاوزة زبرك ،، عاوزه جوايا .... موش قادرة
قمت من مكاني و مكست وشها و بحط زبي عليه بحركه في كل حته عليها ،، شفتها ، عينيها، خدودها و بضرب و هو بتشم و فاتحة بقها عاوزاه ... اخدت راس زبري و بدات تمص فيه و تلحس و تدخله و تخرجه و تتف عليه و تحلب و انا واقف مغمض عيني و سارح بتخيل خالتي هيا الي بتلعب في زبري ،، و بتمحنن و بزوم .و تيتا حاطها في بقها .. مسكتها من شعرها بزق زبري جواها جامد لغاية البيضات و هيا بتمسك في فخاذي و تزقني بايدها و انا على اخرى و هيا نفسها مقطوع وبتكح و بصاقها خارج برا ،، خرجته و حطيته على شفتها بمشيه و اجيبه و هيا على اخرها .... حملتها و حطيتها على الكنبة و رفعت الجلبية و بعدت الكلوت الي لابسها شوية عن كسها و رحت رزعه بقوتي فيها بكله لغاية ماىشهقت و ماهياش قادرة و انا نازل هري و رزع و هيا بتتمحن و كان صوتها طالع ...
تيتا :: اه اه اه اه اححححححححح اححح يا كسي ياني ،، يا كسي نار نار حلو دخله خليه ،، اه ااااااااووووووي نيكني ،، شرمطني، نيك تيتا يا محمد،، شرمط كسها المتناك
و انا ركبها بنيك و برزع و ماسك بزازها و بقرص في حلمتها المتورمة و بتف عليها و اضرب على صدرها و وشها لغاية ما كنت حاجيب لبني فيها و هيا كانت حاسسة بيا على اخري كانت بتضغط عليا جامد بوسطها عشان اروي كسها بلبني و تشفطه كله جواها ..... جبت لبني في كس تيتا و اترميت عليها و زبري لسه محشور فيها و لساني على بزها باكله و الحس ... قمت من عليها بعد لحظات و كانت تيتا بتحسس على كسها الي بينقط لبني و شهوتها و تفركه بيهم و انا واقف بعدل في هدومي و عيني في عينيها و بتقلي
تيتا:: بحبك و بموت فيك و بموت في زبرك الي مريحني و فالقني نصين ....
انا:: ( بضحك و حاسس بنشوة كبيرة) انت متناكة و كسك متناك و شرموط يا لبوة و عاوز لبن كثير و انا حراضيك و امتعه
تيتا:: انا على طول مستنياك و كسي على طول هايجة على زبرك ،،
انا:: اكيد يا لبوة انت بتاعتي و خدامة الزبر دا ،،
عدلت هدومي و انا خارج كانت تيتا لسه على الكنبة موش قادرة تقوم و كانت عاوزة اعدي عليها بالليل عشان ما شبعتش من زبري و لسه عاوزاني اقعد معاه اكثر و نسهر سوى فكان ردي انه انا الي احدد إمتى و ازاي ،،، حسيت انها زعلت من كلامي ، فحاولت اني ما اكونش عنيف معاها كثير و اصالحها بكلمتين حلوين عشان ما تنفرنيش و ما تعملش حاجة ممكن تبوضلي الترتيب كله ....
خرجت من عند تيتا تقريبا الساعة وحدة بعد الظهر و عدل على الشركة و طول السكة و صورة خالتي و جسمها ما فارقوش خيالي ،، جننتي اللبوة بطيزها و صدرها ،،، وصلت الشركة و عديت اليوم كله و انا بشوف الشغل كان عامل ازاي و الامور ماشية بشكلها الطبيعي و كمان متولي الي كان منتظم في شغله و ما غابش ولا يوم لان ماما ما اتصلتش بيه فكان طبيعي انه ما يغيبش ....كنت بعد نص يوم شغل و دوران في الشركة و مكاتبها زهقان شوية و كان دماغي ما بطلش تفكير في خالتي ولا مرات خالي و كمان ماما الي عاوز اعملها مفاجاة حلوة و ماتقفش مني و أخليها في المود .... كانت الساعة خمسة و نص خرجت من الشركة و رحت قعدت في كافييه سرحان في خيالي و بفكر لغاية ما هزيت راسي لتليفزيون لقيت كليب احمد شيبة اه لو لعبت يا زهر و معاه البت المزة الا كوشنير بتهز في جسمها ،، فضحكت و قلت ليه ما اعملش كدا ووتبقى ليلتنا قشطة و عسل ،، كنت لقيت مفاجاتي لماما اني اخدها لكباريه او نايت كلوب و نعيش احلى سهرة مع بعض و كنت في خيالي بشوف ماما لابسة بدلة الرقص و فخاذها و بزازاها باينين و بتهز في جسمها قدام القاعدين و انا بتفرج عليها من بعيد و هيا بترقص و بتتدلع و كل الي حاضرين عاوزين يقفشه في طيزها و الي واقف و بينقطها بفلوس و يرشق مابين بزازها و الي بحسس على طيزها و هيا تتمحن و تميل بطيزها ،،، كنت سرحت خالص مع خيالي و انا بشوفها في احضان الرجالة بتشرمط في جسمها و ايدي نازلة على زبري بتحسس عليه الي ابتدى يوقف ،،،، فتحت الموبايل و كنت بدور على كباريه حلو و الا نايت كلوب شيك نسهر فيه انا و ماما و نغير اسلوب المتعة و ادخلها في مرحلة جديدة و عالم جديد ... كنت بشوف الكباريات و النوادي الليلة الي موجودة و عجبني نادي كان اسمه Echo club بس كانت في مشكلة انه الحجز يتم قبل بيوم و انا كنت عاوز اروح انا و ماما الليلة عشان عاوز اشوفها بتتشرمط قدامي ... اتصلت بيهم و حجزت بعد صعوبة كبيرة و ااصرار و التزامي بدفع 3 اضعاف المبلغ الي ماكانش مهم بالنسبة ليا الفلوس قد ما يهمني اني استمتع و امتع الرجالة بجسم ماما المتناكة ....
قعدت و انا مبسوط و رايق ببص ناحية الشارع بشوف مين.. اه دي خالتي بتعمل ايه هنا ،، خرجت بسرعة عشان الحق عليها و اشوفها كانت وقفت تاكسي و ركبت و راحت و كان الواد بتاع الكافييه بيكلمني ،و يقلي اني نسيت موبايلي و مفتاح عربيتي فوق الطربيزة و كمان ما حاسبتش على الي شربته ... رجعت حاسبته و اخدت موبايل والمفتاح كانت التاكسي الي فيها خالتي طلعت وموش عارف راحت فين و دماغي بدات تشتغل تاني و تلف بيا هي قابلت فؤاد على طول كدا ولا بتعمل ايه هنا في المكان دا ..... ركبت العربية و رجعت للبيت ،، ركنت العربية و طلعت لشقة ماما ،الي كانت قاعدة في الصالة هي و تيتا ،،،، سلمت عليهم عادي و كانت تيتا مخضوضة مني و موش عارفة تعمل حاجة لانها كانت واخذة تعليماتي بانها لما تشوفني تنزل زي الكلبة بس ماينفعش قدام ماما الي كانت حاسة بيها و عارفة اني بنيكها .... اتكلمنا شوية وكنت بهزر معاهم و مع تيتا بالخصوص عشان تفك و تفهم انه لما نكون مع بعض كل حاجة يلزم تبقى عادي لغاية ماالاقي طريقة و فكرة تلمهم الاثنين على زبري و ازبار الرجالة .... قمت بعدها و نزلت لشقتي كنت عاوز اعرف خالتى خرجت إمتى و رجعت ولا لا و كمان المتناكة مرات خالي هيا و البنت الي معاها رجعه ولا لا ،،،،، دخلت على طول لاوضتي الي كنت مسكرها بالمفتاح عشان ما تقدرش ماما تدخل عليها و فتحت الشاشة و التسجيلات بتاعة كل شقةعشان اعمل شك على ماما و تيتا و على خالتي الي كانت في التسجيل خرجت حوالي الساعة 2 بعد الضهر و رجعت للبيت قبل ما ارجع انا بساعة تقريبا و كانت ملامحها عادية و لبسها و طريقة خروجها و دخولها عادي مافيش حاجةتجيب الشك بس انا كنت شاكك فيها لانه المكان الي كانت فيه كله كافييهات و مطاعم و شقق مفروشة موش مكان للتسوق او حاجةمن دي ... و رحت اشوف تسجيل شقة خالي كانت اللبوة مراته لسه ما رجعتش و خالي و اولادة موش موجودين ..... قعدت حوالي ساعة كدا لغايةما سمعت ماما تنده عليا و جاية ناحية الاوضة طفيت الشاشة و طلعت لقيتها واقفة قدامي و لابسة طقم لانجري يخبل ،يلسوع العقل ،، سنتيان شفاف مبين كل حلمتها و بزازها و كلوت ابو فتلة في شكل فراشة مبين شعر عانتها المحلوق بعناية و فوقيهم قميص نوم قصير لغاية طيزها مفتوح و بتقلي ...
ماما:: انت نسيت مفاجاتي ولا ايه ،،،،
انا:: ايه العسل دا ،، ايه الجمال كله دا يا قلبي ....
ماما:: دائما واكلني بكلامك دا ،، عجبتك ،،
انا:: انت تعجبي بلد بحالها يا ست الحسن و الجمال
ماما::: اه اه يا خواتي منك و من كلامك الي كله عسل ،، قلي فين المفاجاة بقا ،، انا موش حمل الكلام العسل دا كله
انا::: انتي مستعجله قوي و هيجانة قوي ،، اصبري على رزقك يا ولية ،،،
ماما:: ممممممم ايوا مستعجله وعاوزة دلوقتي ..
انا:: لا اجمدي كدا عشان الليلة سهرة حاجة تانية خالص ،، عاوزك ولا اجدعها بنت في 18 سنة .... عشان حانسهر برا اللية ...
ماما:: يعني اجهز نفسي على خروجه برا ، طب رايحين فين عشان اعرف البس ايه ...
انا:: انتي تلبسي احلى حاجة عندك تكون سكسي خالص و مجسمه على جسمك ، عاوز اشوفك غير كل مرة الليلة فاهمة يا لبوتي .....
كنت بقفش في جسمها و بزازها و ايدي بتحسس على كل حته فيه و هيا بتتمحن و نفسها بيلسع رقبتي من سخونته و نشوتها و شهوتها . طلعت ماما و كان بتمشي و طيزها بتتهز قدامي و انا عمال امسك في نفسي و زبري الي قايد نار من شرمطتها و لوبنتها و كمان عاوز اكون جاهز لليلة الي كنت مرتب فيها حاجات حاتخلي ماما ما تقدرش تصمد من الي حاتشوفه و انا اكيد حاكون على اخري من منظرها ... طلعت هيا فوق و رجعت انا لاوضتي مددت على السرير و كان لسه بدري و في وقت كثير ، حطيت المنبه في التليفون بعد ساعة من دلوقتي و قلت اغمضلي كدا شوية و اريح جثتتي عشان اكيد السهرة الليلة حاتبقى صباحي ،،،،، بعد ساعة بالتمام صحيت على صوت المنبه و كنت حاسس حالي اني نمت كثير و جسمي مرتاح و مبسوط ،قمت من فرشتي و كانت الساعة داخلة على عشرة تقريبا ،، اخدت دوش و عملت قهوة على السريع عشان افوق و اصحصح و طلعت لماما اشوفها بتعمل ايه و جهزت نفسها و لا لسه ،،، و كنت طالع في السلم الداخلي و بسمع في صوت ماما و هيا بتدندن و تغني و فرحانة ،،، وصلت لغاية باب اوضتها لقيتها قاعدة على التسريحة ووعريانة ملط ،، لحمها بيلمع من صوابع رجليها لغاية رقبتها و بزازها مشدودة حبتين زي ما تكون عملت عملية شد ليهم و بيتهزو من حركة ايدها و فلقات طيزها حارجين نصهم من على الكرسي راجعين ورا و هيا بتعمل مكايج في وشها و انا واقف ببص عليها و هايج قوي ،،،، خدت بالها مني فبصت لي و قالت ...
ماما:: تكة يا حبيبي و اكون جاهزة ،،،،
انا:: ( متنح و ببص عليها كاني اول مرة اشوفها عريانة) جسمك نار يا متناكة و لحمك بيبرق برق عامل فيه ايه عشان يبقى كدا .....
ماما:: ( عاجبها كلامي و بتضحك بنشوة) عاملة كرميه عشان لم تحط ايدك تسيح من سخونتها و ما تقدرش تشلها بعدين ...
انا:: انا الي احط ايدي ولا الرجالة لما يشوف جسمك دا يا لبوتي ....
ماما:: يا خرااااااااابي هوما كثير ،، انا فاكراه واحد بس
انا:: و انتي تكرهي انهم يكونو اكثر من واحد يهيج عليكي و يلمس لحمك المتناك دا و يذوقو ....
و كانت ماما كملت مكياج و وقفت قدامي تاخذ رايي في مكياجها الي كان بياخذ العقل برموشها و حواجبها و شفايفها الي عملاهم بروج فاقع و بصيت لتحت و بفتح عيني على فخاذها جنب كسها لقيتها عاملة زي النقش كدا نازلة من جنب كسها لغاية كعب رجلها الشمال و كانت حلوة و عجبتني ،،،، بصت ماما ليا و قالت ،،،
ماما:: عجبتك ،،
انا:: قوي قوي حلوة
ماما:: طب وسع بقا عشان البس و تقلي ايه رايك في لبسي كمان .....
انا:: اتفضل يا وحش ...( كنت بهزر معاها ،، بس الحقيقة ماما اليوم وحش بجد بجسمها و رغبتها و نشوتها الي فوق العادة ..)
بعدت ليها و رجعت ورا شوية و هيا واقفة و كان فوق السرير حاجتين بس كلوت مافهمتش شكله الا بعد ما لبسته لانه كان مفتوح من الوراء على طيزها و فيه زي الشرايط على جنب و فستان اسود باين انه عريان بس بعد ما لبسته شفت جسمها عامل ازي فيه اترعبت من منظرها بجد و عرفت قد ايه ماما جامدة و مكنة و لبوة كبيرة ... كان الفستان طويل شوية لتحت ركبتها اه بس كان جسم ماما مجسم فيه و باين تقريبا كله لانه شفاف ،، ضهرها كله مكشوف لغاية طيزها و كان بحملات تتربط على الرقبة و بزازها كان محصور و باين من الجنبين مدورين و كبار و من تحت كان نص فخاذها باينين من تحت القماش الشفاف ... كانت ماما فعلا سكسي و جامدة و وحش .... كملت عدلت من نفسها و لبست بالطو عليها و خرجنا من البيت كانت الساعة تقريبا حداشر الا ربع ركبنا العربية و شغلت اغاني روشة و كانت ماما قلعت البالطو لما خرجنا من حتتنا و بعدنا عن العينين و هيا مبسوطة و جسمها يتلوى قدامي و تغني ...و قالتلي
ماما:: هو ايه النظام اليلة ولا حاتسببني عمياني كدا
انا:: (بضحك و حاسس برغبتها للشرمطة عالية قوي ) لما نوصل حاتعرفي كل حاجة لوحدك ،، مانا قلتلك اصبري على رزقك يا ولية
ماما:: اه ،،،، ه اه منك ،،، يا تري حتعمل فيا ايه الليلة دي
انا:: لو موش عاوزة تنبسطي نرجع ( كنت بقولهالها بقحب عشان اشوف رغبتها)
ماما:: نرجع ،،نرجع فين ،، لا طبعا انا عاوزة انبسط و امتع دول ((و كانت بتمسك في بزازها)
انا ::: يبقى بلاش اسئلة و اتمتعي بالي جايلك يا روحي
ماما:: طب حاجة وحدة بس عشان خاطري عشان خاطري
انا:: قولي فيه ايه تاني
ماما:: يعني اعمل الي انا عاوزاه ولا .....
انا:: ( كنت فاهم ماما تقصد ايه بكلامها) لا يا روحي تعملي الي انا عاوزه و لما تمشي الامور تمام اعملي الي انتي عاوزاه ،،، بس في الاول تمشي بكلامي فاهمة يا روحي انتي .....
فهمت ماما كلامي و كانت مستعدة تعمل اي حاجة بقلها عليها عشان تنبسط و تمتع جسمها،، وصلنا للنايت كلوب ،ركنت عربيتي و بصيت لماما شفت دهشة مرسومة على وشها ، لانها موش عارفة احنا رايحين فين بالظبط .. نزلنا و مسكت البالطو حطيته على كتافها و مسكتها من ايدها و رحنا ناحية الباب الي كان قدامه 3 رجالة طول بعرض ،، و ماما موش فاهمة ايه المكان دا ،، دخلت غرفة زي بتوع الاستخلاص كدا عشان ادفع الفلوس الي عليا و كمان اخد بطاقة الحجز بتاعة الطاولة بتاعتي و دخلنا لقيت في بنت و ولد بيوصلو الزبائن لحد امكانهم ،، اخدت من ماما البالطو و مني البطاقة و وصلتني لمكاني و ماما مذهولة من المكان و الدوشة الي فيه و الاضواء و الي بيرقص و الي لاصق في بنت و الي بيصيح و الي و الي ... رحنا طربيزتنا و قعدنا ،،،
انا:: اه قوليلي ايه رايك عجبك المكان
ماما:: دي كباريه يا محمد ولا ايه نظامها بالظبط
انا :: دا نايت كلوب يا مزة و الليلة عاوزك تعملي كل الي نفسك فيه ،،
ماما:: كل الي نفسيه بجد ولا بتقلي اي كلام
انا:: لا بجد يا مزة كل الي نفسك فيه
ماما:: يعني لو رحت رقصت زي البنات دول هناك موش حاتعترض
انا:: انا اصلا جايبك هنا عشان ترقصي و تسكري و تشربي مخدرات كمان لو حبيتي .... كله كله كله عاوزك تنبسطي يا حبيبة قلبي
كانت ماما فرحانة بجد من كلامي و مبسوطة و عاوزة تتطلع كل فجورها و عهرها الي انا بستناه بفارغ الصبر ،، و احنا قاعدين و ماما عينيها تبص على المكان و تشوف الناس عاملة ازاي ،، و قف الميتر و كان بيحط على الطربيزة شوية مكسرات و باقي لزوم السهرة و بيسالني حانشرب ايه ،،و لاني مليش خبرة في الشرب و الحاجات دي و كمان ما جربتش قبل كدا حتى السجاير كنت شاري علبة منظرة لاني مابدخنش لكن اهوو منظرة وبس ... طلبت منه يجيب لينا بيرة ،، راح و رجع جايب المطلوب و حطهم و مشي و ماما بتشاورلي ايه دا ،،،،فجاوبتها
انا:: بيرة عشان تروشني و مودك يبقى عالي و تبقى مبسوطة يا لبوة ....
ضحكت من كلامي ، صبيت ليها في الكوباية و صبيت لنفسي و كنت اول مرة اذوق طعمه ،،فكان صاقع قوي و لذيذ و مر كمان فكنت اشرب بشويش واخدت كاس ماما مديهولها في ايدها و بقلها في صحتك ،،،، اخدت ماما الكاس و شربت نصه و هيا مبرقة عينيها فيها و بتقلي
ماما:: دا صاقع قووووي و مر موش قادرة
انا:: ماهو بعدين حايبقى حلو اشربي بلاش دلع يا متناكة ..
كملت ماما الكاس بتاعها و شاورتلها بصباعي تعمل الي عاوزاه ، قامت من جنبي و راحت ماشية و و طيزها بترج رج و فستانها كان كاشف كل حته فيه و بزازها الي بتهز مع كل خطوة منها ،،، وصلت للبيست و طلعت و كانت بتبص ناحيتي و هيا تتمايل في خطوتها ، و كان في واحد واقف على البار بيتابع خطوات ماما و يتمعن منظرها و شكلها،،،،... وقفت ماما و بدات تهز في جسمها كانها بترقص ،بتشوف البنات و الاولاد بترقص ازاي و تعمل زيهم ،تقلد حركتهم و كان بزازها بيتهز و طيزها بترج مع كل حركة ليها و كانت هايجة على اخرها و انا كنت حاسس انه قزازة البيرة عملت عملتها،، و كان الشاب الي بيبص عليها واقف و عينه بتاكل ماما اكل و كان عاوز يروحلها بس كان يبص يمين و شمال يتاكد انها لوحدها و هي مكملة رقص و هز في جسمها في وسط زحمة الي موجودين الي من كثرتهم قربت ما شوفهاش ،،قمت و حاولت اني ما قربش كثير ناحيتها عاوز اشوف الشاب الي بيبص عليها حايعمل ايه معاها ،... دخل الشاب في وسط زحمة الرقص و كان تقريبا في 35سنة كدا و كان شكله حلو و لبسه روش و قرب من ماما الي جسما بيلمس في كل الي بجنبها من شباب و بنات و كان في مين الي بيلمس طيزها والي يحسس على بزازها و متعمد و في مين الي عادي و ماما ترقص و سايبة نفسها للي يلمس و يحسس عليها ،لغاية ما جي جنبها و ابتدي يرقص و يحاول يلمسها او يحسس عليها مرة طيزها مرة فخاذها مرة ايده تجي على طرف بزازها لغاية ما تاكد انها عادي و لا حاولت تبعد عنه ولا حتى تبصله بصة وحشة ،،، قرب الشاب كمان عليها و كنت بشوفه بيحاول يلصق اكثر ليها لغاية ما ماما كسرت كل الحواجز دارت بضهرها ناحيته و مالت عليه و ساندة راسها على كتفه و ابتدات تتمايل و تحك في طيزها على وسطه ،، ماصدق الشاب الي حصل من ماما الا و حضنها من وسطها و بيمسكها ليها جامد و زبره شغال في طيزها و مايل بشفايفه على رقبتها بيبوس و يلحس و ايده بدات تتحرك على بطنها و تنزل حبة حبة على فخاذها بيحسس و يقفش و ماما هايجة و عينيها مغمضة و للشاب نازل فيها هري ،،،و انا كنت واقف في مكان من حسن حضي اني بشوف كل حاجة بتحصل و كنت مدخل ايدي في جيب البنطلون عمال اقفش في زبري الي ابتدى يقوم من منظر ماما المتناكة ،،، و هوما لسه على نفس الوضعية لغاية ما قلبها ناحيته و جا وشه في وشها و كانو بيتكلمه بس موش سامع ولا حاجة،، و ايده بتعصر في بز ماما و الثانية على فلقات طيزها و ماما حاطة ايدها على رقبته و بتحك بفخاذها في زبره الي كان واقف زي العمود،، فضله يجي ربع ساعة كدا و شفت الواحد بيسحب ايد ماما عاوز يروح بيها الحمام او حتة كدا و يعمل واحد على السريع بس ماما رفصت و قربت عليه و كلمته ،،، و انا واقف في نفس المكان مداري عليهم و بشوف في ماما بتبص بيعينها على طربيزتنا الي كانت فاضية ،، نزلت من بيست الرقص الي كان عالي حبتين و مشيت للطربيزة و قعدت،، شوية كدا و حصلتها و قعدت جنبها و بتكلم ،
انا:: زبره كان جامد ولا ايه يا لبوة
ماما:: اسكت دا كان عاوز ياخذني الحمام ،، اصله كان هايج قوووي
انا:: و انتي قلتيله ايه عشان ما تروحيش ولا مكسوفة
ماما:: قلتله اني مع جوزي و بصراحة انا موش عاوزة ازعلك و اروح من غير ما قلك ،،بس الصراحة زبره يستاهل ،دا كان مرشوق فيا رشقة ما قلكش ....
انا:: يعني عرف انك موش لوحدك و كمان بقيت جوزك حلوة منك دي و دلوقتي عاوزه زبره على السريع كدا ول تكملي بيه الليلة...
ماما:: دا يستاهل أبات معاه جمعه ،، دا زي العمود قد بتاع الحمار ،،عاوزاه ،عازوه ادخله جوا موش قادرة ....
انا:: طيب اعملي نفسك رايحة الحمام و انا حاتصرف
قامت ماما و كان الشاب واقف على البار و يبص عليها و كان عاوز يلحقها بس كان خايف و متردد ،، وقفت انا و رحت ناحيته وقفت جنبه على البار و كان هو بيبص ناحية التانية و خايف اني اعمل معاه مشكلة او حاجة تانية ،بس كلامي ليه كان موش متوقعه ...
انا:: عاجباك ،، عاوز تروحلها ،،
الشاب:: اسف يا افندم ،، انت بتكلمني ،،(و كان مستغرب جدا و موش فاهم حاجة)
انا:: بكلمك على الست الي هناك دي ،، الي كنت بتقفش في جسمها و عاوزة توديها للحمام. عجباك و داخلة مزاجك
الشاب :: بجد موش فاهم حضرتك ،،، ( كان فعلا خايف مني )
انا:: طب خلاص مالكش في الطيب نصيب ... (و كنت دورت وشي الناحية التانية و بشاور لماما ،،، و حرجع لطربيزتي ،،حسيت بايد الشاب بتلمس كتفي و فهم كلامي و بيقلي،))
الشاب:: انت نظامك ايه بالظبط ،،،و على كام ...
كنت خلاص اتفاهمت مع الشاب و اخدت منه فلوس عشان مايشكش في اي حاجة ،، وقف جنبي شوية و بعدين راح ناحية ماما الي كانت على اخرها و هيجانة موت ،، مسكها من وسطها و مشى في ناحية الحمام ،،،، قعدت انا شوية على البار و كان في ايدي كوباية البيرة ما فقتش بنفسي بشربها في بق واحد و رايح ناحية الحمام ،،كان في زحمة و ناس زايطة و بنات على اخرها و انا في دماغي ماما الي بتاخد في زبر الواد و فاتحة رجليها تتشرمط ... دخلت الحمام وقفت على الحوض لانه كان في مين جوا ،، و كان في 6 كباين كل ابوابها مسكرة ،، و كنت باقف على كل باب عاوز اعرف هوما فين لغاية ما سمعت صوتها بتتمحن و بتزوم و كلها شرمطة ،،، و من حظي فتح الباب الي جنبهم خرج بنت و ولد من جواها ،، دخلت الكابينة و طلعت ببص لقيت ماما عريانة من فوق و بزازها باينة و واخدة زبر الشاب في بقها و بتلحس و تمص فيه الي كان بجد زي بتاع الحمار طويل و راسه تخينة منفوخة و بيضاته كبيرة قوووووي و ماما نازلة شفط فيهم و رضع لزبره الي بدخله لنصه موش قادرة تحطه كله و الشاب بيزقها عاوزه كله جواها و هيا بتف و بتكح و يتزوم ... و انا زبري وقف على اخره من المنظر دا كنت قلعت البنطلون وصل لرجلي و زبري وقف و بحلب فيه و ببص بطرف عيني عشان ما يشوفنيش الشاب ،،، كنت مستمتع على اخري من الوضع دا و شايف ماما بترضع في زبر الواد الي زنقها على القاعدة و رفع ليها الفستان و قلع الكلوت الي لبساه و فتح رجليها و دخل على كسها الي كان مبلول و بينقط عسل ،،و بدا يلحس فيه و يعض و يشفطه كله بلسانه ،،و يضرب في فخاذها و بيلحس اكثر ،، هزت ماما راسها فوق و شافتني ببص عليها و زادت شهوتها و متعتها اكثر و كانت بتكبس في راسه الشاب على كسها اكثر و ايدها التانية ماسكة بزها و بتقفش فيه و تزوم
ماما:: احححححح اه اه اححححح الحس كمان ،اااااووووووي اه اه موش قادرة لسانك بيلسع كسي مولعة ،، شرمط كسي يا اسمك ايه نيكني جامد
الشاب ،:: انت فعلا شرموطة متناكة ،، كسك نار يا لبوة (و كان بيلعب في كسها بلسانه و يبعبص بصباع )
ماما:: احححح منك احححححح موش قادرة نيكني بقا دخل زبرك ،،نيكني افلق كس متناكتك يا فحل اه اه اه احححححححح مممممممم امممم
وقف الشاب و مسك زبره حطه على كس ماما و بيمشي راسه على شوافر كسها و يحركه يمين شمال من فوق لتحت و هيا بتوحوح و عينيها مرشوقة في عيني و بتفعص في بزها و زبره يعمال يدخل راسه و يطلع في كسها و يحك به اكثر و يضغط لغاية ما دخل كله مرة واحدة و هيا شهقت و عينيها اتقلبت و كانت حاسة انه وصل لزروها و هو عمل يدخل اكثر و يضغط اكثر و ماما مبرقة عينيها و بقها مفتوح و نفسها مكتوم من الوجع و الشهوة و هو نازل رزع فيها اكثر و اقوى من الاول و عمال يفعص في بزها و بيتف في وشها و بقها و يقرص حلمتها الي احمرت و اتورمت و ماما جايبة اخرها ...
ماما :: اه اه اه احححح فلقتني ،، كسي اتناك،، كسي يا خرااابي على زبرك ،،اه احححح كمان نيكني اقوي جامد هاته كمان عاوزها كله دخله اه اه اه اه مممم اححححح
الشاب:: يا شرموطة ،يا متناكة، جوزك العرص موش قادر على محنتك ،، انا اقدر اخليكي تصوتي ،خودي كمان ،خودي زبري اهو يا لبوة يا ممحونة
ماما:: جوزي متناك عرص ديوث جوزي بيسرحني عشان اتمتع بزبر الفحل الي زيك انا متناكة ،، انا شرموطة ،،، ابني عرص و ديوث احححححح احححححح ( كانت ماما نسيت هي بتقول ايه من شهوتها و نطقت ابني بدل جوزي و كان الشاب بيرزع فيها و كان عاوز يتاكد من كلامها )
الشاب :: هو ابنك كمان عرص و ديوث زي ابوه يا متناكة دا انتو عيلة شراميط
ماما:: اححححح احححح ايوا ابني عرص و ديوث ،، نيكني جامد ، نيكني ،شرمط كسي و لحم امه المتناكة عشان ينبسط و يجيب لبنه اححححح موش قادرة احححح
الشاب :: هو ابنك ولا جوزك الي معاك يا لبوة يا متناكة
ماما:: نيكني ،نيك موش قادرة عاوزة لبنك عاوزة زبرك جامد جامد ( شهوتها غلباها و مابقتش قادرة )
الشاب:: انطقي يا فاجره ،، مين الي بيسرحك و الي جابك لزبري عشان تتناكي ،،
ماما:: ابني العرص اححححح ،ابني الديوث ،،سيدي و فحلي كمان كمان هاته كله نيكني نكيني افلق كس امه،نيك امه المتناكة ،،عاوزه لبنك في كسي هاته كله احححححح
كان كلام ماما و محنتها هيجوني خالص و بديت احلب في زبري على اخره و لبني بيشر منه شلال و ماما الي رافعة رجليها و زبر الواد داخل خارج فيها لغاية ما...
الشاب ::: اححححح اه اه حاجيب لبني يا متناكة عاوزها فين اه اه
ماما:: هاته في بقى عاوزه ابلعه كله ،احححححح احححححح
خرج الشاب زبره من كسها و مسكه بايدو ضاغط عليه و ناحية بق ماما الي فاتحاه و بدا يحلب فيه و لبنه بيشر في بقها و شفايفها و على عينيها و هو يزوم و يتمحنن و موش قادر ،،،، مسكت ماما زبره و بدات تضغط عليه و تلحس فيها و تشفط كل الي باقي منه و تلعب على بيضاته و انا كنت نزلت على القعدة و بنطلوني لسه بين رجليا بلعب في زبري لغاية ما سمعت باب الكابينه بتاعهم انفتح بصيت لقيته خرج و ماما لسه ما هيا قاعدة ، فتحت الباب و كان مافيش حد برا و دخلت عليها جري لقيتها بتلعب على كسها و تمسح لبن الشاب من على بزها و على وشها بايدها و تاخذ بلسانها تشفطه ،، كان زبري لسه واقف و ماما قدامي ،،
انا:: زبره جامد اه طلع فحل يا متناكة كيفك و انبسطي
ماما:: مممممممم اححححح زبره عامل زي الحديدة شوف عورني ازاي ،،،،
كنت بمد ايدي على كسها الي كان مفتوح و محمر و شوافره لسه مشرقة و بدخل صباعي جواه و ابعبصه و هيا مسكت زبري بايدها و بتلعب على راسه ...بتقلي
ماما:: عاوزة كمان يا محمد ،،عاوزة زبر تاني و ثالث موش قادرة ....
انا:: ماتخافيش الليلة مازلت في اولها و لسه الرزق جاي يا متناكة ...
كنت نزلت لحست كسها و شفطت كل ميتها و هيا عاوزة كمان ،، عدلنا لبسنا و مسحت ماما وشها و خرجنا و انا ماسك وسطها و هيا في قمة اثارتها ،، رجعنا الطربيزة و قعدنا و كانت ماما بتبص على الشباب الي وقف و تتفحص في كل واحد فيهم ،،، و بترقص و بتغني و زايطة و قالتلي
ماما:: ما تصبلي كاس كمان ،، و ولعلي سجارة عاوزة انبسط الليلة
انا:: انت تامر يا جميل ،، و انا كمان عاوزك تولعي و تنبسطي اكثر يا لبوتي ....
و احنا مبسوطين و قاعدين ،كان في واحد جاي ناحيتنا و بيكلمني...
الشاب :: ممكن كلمة على جنب لو تسمح (و كان بيبص على ماما)
انا:: اه اتفضل حضرتك
ماما:: (موش عارف يبدا الكلام ازاي ،،و متردد حبتين) انا عاوز منك خدمة و الي تامر به
انا: كنت فاهم هو عاوز ايه بس كنت عاوز اعرف هو عرف منين) خدمة ايه و أمر ايه موش فاهم حضرتك
الشاب :: انا بعثتني ليك سامر الشاب الي واقف هناك على البار ( و كان بيشاورلي على الشاب الي ناك ماما في الاول )
انا:: ايوا نظامك ايه و حاتدفع كام ...
الشاب و كان اسمه خالد:: انا عاوزها معايا الليل كله بس موش هنا في البيت عندي و الي تامر به حادفعه ...
انا:: انت لوحدك ولا صاحبك معاك ...
خالد :: احنا ثلاثة الحقيقة و الي حاتامر بيه حاندفعه ..
كنت اتفقت مع خالد دا على كل حاجة و خلصت معاه و كنت مفهمه اني موش حاسيبها لوحدها فكان عادي بالنبسة ليه ،، رجعت قعدة جنب ماما و هي عاوزة تعرف اتكلمت في ايه معاه ...
ماما:: اروح للحمام
انا:: انتي كسك بياكلك قوي يا متناكة ،،، لا انت حاتروحي البيت ،،،
ماما:؛ احنا خلاص كدا حانروح ولا ايه ،، انا لسه ،
انا:: و مين قالك احنا مروحين لبيتنا ،،، انت حاتروحي مع خالد دا لبيته و هناك في مفاجاة حلوة ليكي يا متناكة
ماما:: ( و هيا فرحانة و مبسوطة بجد و بتقلي بهزار) انت بقيت عرص خالص و كمان بتسرحني بفلوس ،،
انا:: و انت تكرهي يا متناكة اني اسرحك و تبقي شرموطة بفلوس و كمان عشان ما يشكوش في حاجة ....
كان خالد و الي معاه خرجه و كان باين عليهم شباب روشة و اولاد ناس موش وش بلطجة عاوزين يتمتعه ،، و انا ماما خرجنا لقيتهم مستنينا ،، طلعنا في عربية خالد انا و ماما و صحابه طلعه في عربية لغاية ما وصلنا قدام فيلا حلوةو كبيرة و كان في بواب اول ما سمع كلاكس العربية فتح البوابة على طول و بيسلم على خالد و يقله اهلا يا باشا .. وصلنا قدام الفيلا خرجنا منها و فتح الباب و كانت فيلا حلوة بجد زي الي في الافلام ....
دخلنا و ماما كان ماسكة ايدي و خالد و اصحابه دخله واحد راح على طول ناحية البار و صب كاس والتاني قعد على الكنبة و خرج علبة من جيبه و بيلف حشيش و خالد واقف قدامي و عاوز يسالني في حاجة بس كان موش عارف يقلها بجد ...
خالد:: انا عاوز اعرف قبل كل حاجة بجد هي دي مراتك و لا مامتك و لو موش عاوز تجاوب بلاش عادي ....
انا:: و هيا تفرق معاك كثير يعني ،، ما انت كدا كدا حاتنيكها و تشبع في لحمها
خالد :: اه انا حانيكها بس عاوز اعرف عشان في حاجات بتمتعني اكثر و بتخليني هايج اكثر
انا:: لو قلتلك الصح حاتعمل ايه ،،،
خالد :: لو طلع الي في بالي ،، حادفعلك ضعف الي اخذته فلوس ...
كنت فهمت انه خالد موش مشكلته فلوس قد ماهو عاوز يعرف اني دي ماما بجد و موش خيالات و لا هزار و اني الحاجة دي تفرق معاه عشان هو طول عمره يسمع عن التعريص و الدياثة بين الام و ابنها و يشوفها بس في الافلام و كان امنيته يجربها ..
انا:: ايوا دي ماما و انا الي بسرحها و بخليها تتناك بفلوس
خالد:: بجد بجد ولا بتقول اي كلام ،،،
انا:: لا بجد و على فكرة انا موش عاوز تضاعفلي المبلغ عشان انت دخلت دماغي و مزاجي ....
وقف خالد ورا ماما و لف ايده على وسطها و بيحسس عليها و على بزها و بيحك في زبره في طيزها ،و هيا ما صدقت كدا الا و اخدت ايده الاثنين على ايدها و بتفعص جامد في بزازها و بتحرك طيزها على زبره الي كان واقف ،، و انا رحت قعدت على البار و صبيت كاس من القزايز الي موجودة و بشرب فيه و انا موش عارف عملت كدا ازاي بس من شهوة ماما في حضن خالد الي كان هايج عليها خصوصا انه عرف انها ماما ،،، .....
كان خالد ماسك ماما من بزاها و بيلحس في رقبتها و نازل عض و لحس و بوس و تقفيش و وسطه بيتحرك عليها ،،لغاية ماشال حملات الفستان من رقبتها و طلعه بزازها الاثنين على برا و حلمتهم واقفة و هو بيعصر فيهم و يقفش جامد ،،، مسكها من دماغها و نازلها على ركبها ناحية زبري ،، فتحت ماما سستته البنطلون بتاع خالد و نزلته و كان باين زبره منفوخ من تحت البوكسر ،، قلعته البوكسر و طلع زبه الي كان تخين قوي و عريض و راسه منفوخة مسكته ماما بايدها و بتلعب فيه و تلحس من فوق لتحت و تدخله في بقها ،،، و هيا شغالة لحس و مص قرب منها الشاب التاني و كان مطلع زبره برا البنطلون بيحلب فيه و راح مقربه ناحية ماما الي مسكته بايدها و تحلب فيه و هيا حاطة زب خالد في بقها ترضع و تمص و نازلة حلب في التاني ،،،،، و انا قاعد على البار و صاحبهم الثالث واقف جنبي و بيلعب في زبره و يقلي
الشاب 3 :: لبوة شرموطة قوي ،، هيا بجد امك دي
انا:: ( و انا على اخري من منظرها ) اه ايوا دي ماما
الشاب3::يا بختك بامك يا عرص ،، دي عليها طيز بنت متناكة ....
و كان راح جنبهم و زبه عامل خيمة من تحت البنطلون الي لابسه و بيحك فيه و بيفتح في سستته و طلعه كان اكبر زب فيهم الثلاثة ،، قرب من ماما و مسكها من شعرها كان زب خالد خرج من بقها و نزل عليها و دخل صوابعه في بقها و هيا ترضع فيهم و هو يدخل اكثر و هيا كانت زي الي بترجع و بتف و تكح لغاية ما تطلعهم و مسكها و حط زبه بين شفتها و هيا بتلحس و تمص فيه و ايدها بتحلب في زب خالد و صاحبه الي نزل لبزازاها بيرضع فيهم و يقفش فيهم جامد و يعض و ايده بتلعب في كسها من فوق الفستان الي مد ايده و كان بيقلعهولها .... بقت ماما و هي لابسة الكلوت بس و هوما نازلين فيها هري و و زبارهم تتبادل على بقها و ايدها .... لغاية ما شدها صاحبهم الثالث الي كان اسمه هشام ،و مسكها و حملها بين ذارعته و حطها على الكنبة ،، قلعها الكلوت و فتح رجليها و كان سادي في طبعه شوية ،، و نزل على كسها يمسك فيه بصوابعه و يقفش في شوافره و يقرص فيهم و يدخلهم و يبعبص فيها و يضرب بكف ايده على كسها جامد و ماما تتلوى و تتمحن و هو نازل رزع فيها و كل ما تجي تقفل رجليها يضربها على فخاذها و يقرص حلمتها جامد فتفتح رجليها تاني ،، قرب خالد و صاحبه التاني مصطفي و كانو قلعو كل هدومهم ، خالد طلع بيقفش و يبوس و يلعب في بزازها و مصطفى حط زبره في بقها ترضع فيه و هو شادد شعرها و بيزق زبره فيها .... كان المنظر دا وحده كفاية انه يشعل نار الشهوة و الهيجان داخلي ،، كنت بتفرج عليهم و هوما بيتناوبو على لحم ماما الي شرقانة و هايجة و لحمها بيتشرمط قدامي و انا كنت نسيت و انا قالع بنطلوني و بحلب في زبري عليها ،،،،وقف هشام و شد زبره و بيمشيه و يجيبه و يفرشه على كسها عشان يحطه فيها و هيا بتتمحن و ماسكة زبر مصطفي و تحلب فيه و عينيها في عيني شايفاني بحلب فيه و على اخرى ،،و بتكلم هشام
ماما::: اه اه حححححح حطه بقا ،، نيكني يا هشام ،، افلق كسي ،، افلق كس المتناكة احححححححح اححححح
هشام:: عاوزة تتناكي ،،عاوزه تتشرمطي يا بنت اللبوة ... انا حافلق كسك نصين ،، حانيكك حاخليك تولولي من زبري يا بنت المتناكة ،،،
و راح هشام مدخل زبره مرة وحدة في كسك ماما الي شهقت بجد و برقت و شفت في عينيها شهوة و متعة بنت متناكة ،، كان زبر هشام كبير كبير و تخين و طويل و بينيك في ماما الي كانت فاكرة انه زبره دخل كله بس لا دا لسه ممكن اقل من نصه برا ،،، و كان بيرزع على خفيف و ماما هايجة و ماسكة زبر مصطفي و خالد الي وقف و حطه على شفايفها و هيا تتمحن و تعيط و تصوت بصوت عالي
ماما ::: اه اه اه اه اه اه براحة ،يا خرااااااااابي ياخراااابي ياني ،،،،موش قادرة ،، كبير بيوجع اححححح حلو فلقتني
هشام : هشام و بيكلمني )) سكتت امك ياعرص و لو هيا موش قد الزبر دا بتهز في طيزها ليه يا متناك يا ديوث
كان هشام عامل زي الثور الهايج بيرزع فيها و بيدخل زبره عاوزه كله في كس ماما الشرموطة الي حست انه وصل لزرها و موش قادرة تتحمله اكثر و بتقلي
ماما:: يا خرااااااابي يا محمد ،،موش قادرة دا حمار ،، قلو يخرجه ،،وجعني ،فلقني يا محمد ،احححححح والنبي موش قادرة اه اه اه ححححح اخخخخخخخخ
كنت مستمتع جدا بمنظرها و هيا بتاخد زبر هشام و بتتناك منه و نفسي اروح و اخليه ينيكها اكثر و يفلق كسها اكثر
انا:: نيكها يا هشام ،نيكها جامد اللبوة ،، افلقها كمان شرمط كس القحبة ماما ،،،
طلع هشام زبره منها و وقف و كان خالد وقف جنبه و ماسك رجلين ماما الي كسها كان مفتوح على اخره و دخل زبره فيها الي كان اتخن من زبر هشام بس موش طويل قوي و بدا يرزع فيها و ينيك و يبص عليا و مصطفي مكمل تدخيل زبره في بقها و يقفش في بزازها و هيا لسه على حالها بتوحوح و صوتها متقطع لانها واخدة زبر في بقها و بتزوم اكثر من الاول و خالد هياج على اخره و موش مصدق انه بينيك في ماما و انا واقف بتفرج عليها و بحلب في زبي كمان من منظرها
خالد:: اه يا عرص عجبك زبري و هو داخل في كس اللبوة امك ،، عجبك يا ديوث يا معرص ،،
ماما:: احححححح احححححح ممممم زبو تخين يا محمد زبه نار يا عرصي ،، نيكني يا خالد افشخني كمان ،، دا عرص بيجيب لبنه لما يشوفني بتناك ،، اخححححح مممم اه كسي حلو جامد جامد
و انا كنت بحلب زبي بسرعة و عاوز اجيب لبن من كلامهم و منظرهم ،، و خالد كمان كان هايج على اخره ما قدرش يصبر و راح جايب لبنه في كسها و هو بيزوم و يقول
خالد:: اه اه اه يا متناكة حاجيب لبني ،، كسك نار اجيب فين عاوزاه فين يا متناكة ...
ماما:: هاته في كسي ،كلهم في كسي عشان العرص يشفطه و يشربه اه اح اح مممممممممكك ممممممممم
في الوقت دا كنت جبت لبني و حاقع من الكرسي الي قاعد عليه و خالد كان لبنه مغرق كس ماما و ينقط و مصطفي الي كان هو كمان بيحلب زبه على وشها كان جايب اخره و لبنه يشرشر على وشها و بقها و شعرها و بزازها و ماما فاتحة بقها و بلسانها بتلسح و تبلع الي يجي منه عليها ...... كانت الشهوة و منظرهم و هوما بيتبادلو عليها بيخلوني موش حاسس غير اني فعلا ما اقدرش اكون الا عرص لماما و ديوث ليها و لحمها الي بقى رخيص قوي و ما عنديش مانع انه حتى كلاب السكك تنهش لحمها ،،،، شوية و قام خالد من عليها قعد جنبها و اخد سيجارة حشيش ولعها و مصطفى قعد جنبه و هشام الي لسه ما تكيفش و ماجابش لبنه كان واقف جنبي بيشرب خمرة و يبص على ماما الي لسه فاتحة رجليها و اللبن ينقط مختلط بعسلها و ميتها ،،،
هشام:: امك دي متناكة قوي و جسمها يذوب الحجر يا محمد...
انا:: انت لسه شفت حاجة،،، دي شروقة يا جدع ماتقلش لا على الزبر
هشام :: طب تعالى اسندهالي كدا عاوز افشخ كسمها و طيزها الي مجنناني ...
كان هشام مسك ايدي و بياخذني على ماما الي اعتدلت في قعدتها و ايدها على كسها ، بتحسس عليه و تدخل صباع و تخرج اللبن و تحطه في بقها ،، مسكها هشام من ايدها و وقفها زنقها قدامي وشها في وشي و لف وراها و سحب وسطها و طيزها و حط ايديها على اكتافي و لم رجليها لبعض و نزل على ركبه بيحسس بايده على فلقات طيزها و عاوز بيدخل لسانه في خرقها و كسها و بيشم و بيتف عليه و ايده بتحسس و ابتدى يضرب بشويش في طيزها الي بترج و تتهز و عمال يزيد في قوة ضرب ايده و ماما كانت بتتمحنن و بتزوم و ساندة عليها و عيني في عينيها و شهوتها جايبة اخرها و بتقلي ،
ماما:: موش قادرة يا محمد ،، دا طلع جامد قوي يا محمد ،، حوش زبره عني يا محمد ،، بيضربني يا محمد ،، اححححح
هشام بيجاوب في ماما بدالي) انت متناكة يا لبوة و شرموطة وسخة و ابنك بيموت في وساختك و عهرك و قحبك ،، شوفي زبه واقف ازاي على منظرك ،، دا طلع معرص قووووووووووي
ماما:: (جايبة اخرها و بتوحوح ) اح اح اح اه ممممم مممم ممم قله ينيكني يا محمد ،،قله يحطه في كسي ،، قله ينيك مامتك المتناكة ،،،،،
كنت استويت و زبي الي بيلمس في بطن ماما و عانتها و فخاذها عامل ينقط لبن شوية شوية و موش عارف انطق ولا اقول غير كلمة ،، نيكها يا هشام نيكها ،، عاوز لبنك في كسها نيكها ،،،
وقف هشام و مسك زبه و بدا يحك بيه في طيزها و يدخل راسه بين فلقاتها و ماما مسكاني جامد و هشام بدا يدخل راس زبه في طيزها الي كانت لفت ايدها على كتفى جامد من زبه الي كان عامل زي زب الحمار و بدا يرزع فيها و يدخل و يخرج و ماسكها من شعرها و يدخل و ينيك في طيزها الي اتفشخت و اتشرمت ،، و هيا توحوح و تشتم في نفسها و فيا و تزوم
ماما::: اه يا خرمي ،اه اه يا طيزي يا ابن المتناكة ،،اه يا عرص ،،نيكني ،،نيكني فشخني يا محمد ،فشخني يا عرص
قله براحة ،،قله ما يخرجوش نيكني نيكني ..
هشام كان استاذ في النيك و عارف بيعمل ايه مع ماما ،، خرج زبه من طيزها و دخله في كسها و انا ماسك رجليها بايدي و هيا ساندة عليا و هو نازل رزع فيها و بنيك و على اخره و انا كنت بلساني بلحس شفايفها و وشها من عرقها و بدخل لساني جوه بقها و بحسس على كسها بصوابع ايدي الي كانت بتلمس زب هشام في الدخول و الخروج من كسها الي زادت من شهوته و كان على اخره بيجيب في لبنه ...
هشام:: اه اه ممم اه احح حاجيب يا قحبة ، حاجيب لبني
ماما :: عاوزها في بقى هاته في بقي ،، اجححححح
طلع هشام زبره من كسها و نزلت ماما تحت منه و كانت بتشدني ناحيتها نازل معاه لتحت و هشام بيعصر و بيحلب زبه الي انفجر شلال لبن غرق وشها و بزازها و شعرها و هو يزوم و يشخر زي الثور و ماما راحت على زبه حطته في بقها و بتلحس في كل نقطة فيها و تعصره و انا الي كنت على ركبي في الارض بحلب زبي الي جبت لبنه من منظر لبن هشام على ماما الي رجعتلي و مسكت وشي و زقتني على بزها الي لحست كل اللبن الي عليه و طلعت بلساني على لسانها نلحس في بعض و نمص في بعض و ماما تفتح بقي و تف اللبن جويا و انا ارجعله لغاية ما شربته كله ....
كنت فعلا على اخري من النشوة و الرغبة و المتعة و انا الي جايب اكثر من مرة في ليلة وحدة ،، كان خالد قام و جاب شوية فاكييه و مكسرات و شوية اكل ،، اكلنا و كانو عاوزني اشرب بس انا رفضت ،، و ماما اخدت كاسين و كانت اخدت نفسين او ثلاثة من الحشيش الي خلوها في عالم تاني و قفت ترقص و الي خلى خالد يقوم يرقص معاه و يبعبص طيزها و كسها و يقفش في بزازها لغاية ما ساحت اكثر و ابتدت جولة تانية من النيك الي كنت بتفرج عليهم و هوما بيتبادلو عليها و المرة دي ماما اخدت زبرين مع بعض واحد في كسها و التاني في طيزها و كانو كل مرة واحد لغاية ما غرقوها لبن و هشام الي كان زي الثور الهايج اخد ماما و دخل بيها اوضة وخالد قعد مكانه و تمدد على الكنبة و انا و مصطفى اترمينا كل واحد فينا على كنبة و رحنا في نومة ،،..... ما فقتش بنفسي الا على ايد خشنة بتلمس فيا و انا رايح في دوخة و دماغي متصدعة و بهز في راسي بالعافية ،، بتلفت يمين و شمال ما لقيتش حد جبني و ماما كمان موش موجودة و الي واقف قدامي كان شكله غريب و اول مرة اشوفه و بيكلمني بلهجة صعيدي ،،،،
ارجو قراءة ممتعة للجميع نتقابل في الي جاي
نتقابل الجزء الي جاي نشوف مين الراجل دا ،و خالد و اصحابه راحو فين و الي ممكن يحصل ليا و لماما ،، و حاتصرف ازاي بعدين .... و كمان لسه خالتي و مرات خالي الي ليهم ترتيب تاني و جديد ...
جوز ماما محارم و دياثة
السلسة الثانية
الجزء التاسع
بعد سهرة طويلة و متعة و اثارة جنسية قاتلة بكل ما فيها من معني ،، و تغير اسولبي في معاملة ماما و محاولة مني في تبديل نمط الحياة الي بنعيشها مع بعض و ايجاد نوع جديد من المتعة و الاثارة مع شباب يافع يقدر يشبع رغبة ماما الجنسية و يطفي نار كسها الي عامل زي البلاعة عمره ما يتملى و لا يتروي الا بكثرة لبن الازبار الي بتنيكها و تغرقه و تشبعه ،،و كنت عاوز من كدا اني اضرب عصفورين بحجر الاول اني انسيها في شلة الرجالة الي بتعرفهم و اسلوب مدحت جوزها القديم و الثاني اني اقدر اسيطر عليها و اديها جرعة جديدة و تخرج تشوف الحياة بطعم جديد و نظرة جديدة و بكدا تبقى تحت ايدي وسيطرتي ....
بعد ليلة النايت كلوب و نيكتها فيه من سامر الي كان حاشر زبره فيها في التوالات بينكها و يرزع في كسها رزع و يشرمط في لحمها ،، و 3 شباب الي تعرفت عليهم هناك من سامر الي بعثهم ليا عشان اقود و ابيع لحم ماما ليهم و يكمله سهرتهم في اشباع ازبارهم على لحمها المتناك ،، وافقت و اخدت ماما و رحنا لفيلا خالد الي اتفاهم معايا على كل حاجة و كان معاه مصطفي و هشام الوحش الي بات ليلة كاملة يرزع في زبه فيها و الي كان عامل زي زب الحمار قولا وفعلا و ماما الي كانت شرموطة و متناكة قوي بجسمها و لبونتها و رخصها و ذلها الي كنت بشوفه متعة ليا و شهوة تقتل كل احساس الابن بامه ،،لاني فعلا كنت احس و اشوفها مومس فاجرة عاهره بنت ليل و مستعد اقود عليها و ابيع لحمها لكلاب السكك بس عشان امتع رغبتي و شهوتي في اني اكون الديوث المعرص على لحمها ،، ... بعد ليلة جامدة قوووي كنت اترميت انا و خالد و مصطفى كل حد على كنبة و رحت في نومه و هشام الي اخد ماما و راح بيها اوضة تانية عشان يكمل نيك فيها .... ما فقتش الا على ايد خشنة و جسم غريب واقف قدام و بيكلمني بلهجة صعيدي و انا دماغي بتلف و متصدعة و موش حاسس بالوقت و لا بحاجة ،، بهز في راسي لقيت البواب الي فتح لينا الباب بالليل و بيكلمني ....
البواب:: يا افندي ،،انت يا سي الافندي ،،قوم ما توديناش في داهية ...
انا: كنت بقوم و بتلف يمين و شمال و موش لاقي حد جنبي و انا بالبوكسر بس و مفزوع) ايه في ايه انت مين و عاوز ايه
البواب:: انا محمدين البواب ،، يا سي الافندي ،قوم ما توديناش في داهية **** يخليك دا البيه و الست هانم على وصول ...
انا:: بيه مين و هانم مين و خالد و اصحابه فين و انت مين اصلا ....
البواب :: دا خالد بيه خرج من بدري هو و مصطفي بيه و هشام بيه و الست الي كانت معاكم مبارح
انا:: ( موش على بعضي و خايف على ماما منهم لا يكونه عمله معاها خاجة ولا يكونه بلطجية و البواب بيشتغلني باي كلام )) انت بتقول ايه خرجو فين و راحو فين اتكلم ..اتكلم انطق ،هي دي موش فيلا بتاعت خالد و لا ايه الحكاية ،، اتكلم
البواب :: يا بيه و النبي **** لا يسيئك قوم البس و اخرج بدل ما روح في دهاية في اليوم الي موش حايعدي داه ،،
انا:: ( كنت وقفت بالبس في هدومي وعصبي و موش فاهم ايه الي بيحصل ) طب قلي راحه فين ،الاقيهم فين ...
البواب::يا بيه البيلا دي بتاعة عم خالد و هو لما يكونو مسافرين بيجي يقعد هنا و اكيد دلوقتي تلاقيهم ملطوعين في اي مخروبة تانية ،،هوما موش صحابك ولا ايه ....
كنت بجد بجد خايف لا يكون حصل لماما حاجة و البواب كان صادق معايا عشان ريت في وشه خوف و رعب لو ماىخرجتش من هنا قبل ما يوصله اصحاب الفيلا ،،،، لبست و خرجت و موش عارف اعمل ايه ،،و انا برا الفيلا كان في عربية دخلت و فيها راجل و ست و معاهم بنت من ورا و انا عامل زي المجنون موش عارف اتصرف ازاي ،،اولا ماىعنديش ولا نمرة بتاع اي واحد فيهم و الثانية ماما ما عندهاش موبايل لانها مارفعتهوش معاها و انا عربيتي مركونة قدام النايت من ليلة مبارح ... كانت الساعة وقتها وحدة بعد الظهر و انا موش عارف اعمل ايه .... كنت بمشي لغاية ما لقيت تاكسي وقفتها و رحت لعربيتي ....
ركبت العربية و طلعت موش عارف رايح فين و كل تفكيري رايح لماما الي بجد كنت خايف لا يكون حصل معاها حاجة لانها برغم كل شي دي ماما و لا يمكن اسمح لاي شخص انه يأذيها ... وقفت عند كافييه دخلت اشرب قهوة عشان افوق و اعرف افكر يمكن الاقه اي خيط يوصلني لخالد و اصحابه.. قلت في دماغي اروح للفيلا تاني يمكن يرجعش ولا حتى اقدر اكلم عمه يديني نمرته لغاية ما رن الموبايل بتاعي الي كان بيفصل شحن و تطلعلي نمرة اول مرة اشوفها ...
انا:: الو الو ايوا مين معايا
التليفون:: الو انت محمد ،انا من طرف خالد بيه( و كان الي جاي صوت بنت )
انا:: هو فين ، عاوز اكلمه ، إديهولي (و انا بزعق )
البنت:: انت مالك بتزعق كدا ليه ،، بس هو كان سابلي امانة تخصك و اهي معايا لو تحب تجي تستلمها و انا هبعثلك العنوان عشان موش فاضيالك ....
كان وصلني العنوان و انا مستغرب خالد جاب نمرتي منين اصلا ،، يمكن ماما ادتهوله ،، طب راحت معاهم ليه من غير ما تقلي ،، كان في الف سؤال في دماغي ،، طلعت و ركبت عربيتي و رحت على العنوان كان في حته شيك و راقية .. ركنت العربية و حاولت اتصل بالرقم الي طلبني لقيت الموابايل اتسكر ،، طلعت على العمارة و ركبت الاسانسير لغاية ما وصلت الدور الي فيه الشقة ، خبطت الباب ،، شوية و فتحتلي بنت ،،،، كنت حاتكلم و اسال بس البت خطفت من فمي الكلام
البت:: ايوا اتفضل ،عاوز حاجة
انا:: ايوا انا من طرف خالد بيه ،، و في ست كانت مكلماني من شوية و إدتني العنوان ،، و قالتلي عندك امانة تعالى خدها ...
يا دوب و انا بكمل كلامي ،كانت البت مسكرة الباب في وشي و داخلة بتنادي أبلتي ،أبلتي ،،، شوية زمن و انا باكل في بعضى فتح الباب من تاني و كانت نفس البنت بتقلي اتفضل ... دخلت لقيت ست قاعدة على الكنبة لابسة عباية شيك و شعرها مفرود على كتافها و بتشاور للبت تمشي ....وبتكلمني كان اسمها مديحة
مديحة: اتفضل اقعد ،،واقف ليه ،،
انا::انا جاي عشان الي كلمتيني عليه هي فين (ما قدرتش انطق كلمة ماما لاني كان عندي احساس غريب و خايف في نفس الوقت))
مديحة:: امانتك في الحفظ و الصون ،، بس قلي انت موش صغير على الحاجات دي ،...
انا:: ( كنت عاوز اختصر الكلام و اخد ماما و نخرج ) حاجات ايه حضرتك ،،لو سمحتي ممكن تناديلي على الست عشان نروح
مديحة:: انت بتقول عليها الست ليه ،ما تقول ماما على طول ولا هيا موش امك ،و لا انت مسكوف
انا: كنت ببص في الارض و موش عارف ارد عشان فعلا كنت مكسوف ) و انكسف من ايه اه هي ماما ،،، ممكن تنادي عليها عشان نروح
مديحة :: انت حاتروح بس شوية كمان عشان مامتك مشغولة حبتين و موش حاتقدر دلوقتي ...
انا:: ازاي يعني موش حاتقدر هيا موش هنا و لا ايه الموضوع بالظبط
مديحة :: لا هنا بس في زبون وصل و لما شافها عجبته فدخل بيها الاوضة جوه ،، تحب تروح تتطمن عليها و تشوفها ولا تستنى لما يخرج الراجل من عندها ....
كان كلام مديحة ليا واضح و صريح و انها بتعرف تقريبا كل حاجة عني و عن ماما و طبيعة العلاقة بينا ، و دا الي خلاني ما اقدرش ارد و لا اعمل اي رد غير السكوت و اني استنى فعلا ماما الي بتتناك جوه في الاوضة ... كنت مبلم و سرحان لغاية ما اتكلمت مديحة تاني ...
مديحة:: انت ساكت ليه و موش على بعضك فك بقا خليك على راحتك احنا بقينا معرفة و حنبقا اكثر من المعرفة كمان
كملت مديحة كلامها و يا دوب و بشوف في راجل كدا جاي من الناحية التانية و زايط و مبسوط و بيخش علينا و بيكلم في مديحة و يقلها ...
الراجل :: ايه دي يا ديحه ، دي جامدة موت ،، دي مكنة ،هيا ليها كثير معاك ،،
مديحه:: عجبتك ،، انبسطت معاها ،،
الراجل:: الا عجبتني ، دي هدت حيلي ،،دي ماكانتش عاوزاني اخرج برا الاوضة .. دا لولا سايب الشغل لوحده كنت قعدت و لا خرجت من عندها ....
وقف الراجل و كان بيخرج سلمت عليه مديحه و كنت بشوفه مخرج رزمة فلوس مديهالها و خرج و انا كنت واقف عاوز اخد ماما و نروح ،، لقيت مديحة جاية عليا و بتقلي ...
مديحه:: مالك في ايه ،، عاوز تتطمن على مامتك ،، تعالى معايا ،،
و كانت مديحة مسكاني من ايدي و رايحة بيا ناحية الاوضة الي فيها ماما ،، فتحت الباب و كانت ماما مرمية على السرير نامية على بطنها عريانة موش شايفني و لا حاسه بوجودي .... و كانت مديحه بتبص في وشي و بتقرا ملامحه و بتتكلم و كلامها موجه لماما ..
مديحه :: ايه الي عملتيه في الراجل يا وليه ..دا كان رايق و مبسوط و عاوز يرجعلك تاني
ماما:: بجد عجبته ،، و ما رجعش ليه تاني ،،انا لسه عاوزه ( و هيا بتلف بوشها ناحيتنا و بتتكلم )...
كانت ماما لفت و شافتني واقف قدام الباب و وشها جاب اصفر و احمر و بلمت و ماعرفتش تكلم كلامها و نزلت وشها الارض ...كنت انا بكلمها ...
انا:: قومي البسي هدومك و ي**** بينا ،،
مديحه:: ما لسه بدري يا محمد ،، موش شايف مامتك تعبانة و عاوزة تستريح ....
انا:: ( و انا بزعق لماما) انجزي ،، اخلصي ،، انا مستنيكي برا فاهمة ،،
و كنت خرجت للصالة مستني ماما تلبس و تحصلني ،، كانت مديحه واقفة قدامي و تقلي
مديحه :: هو انتم حتمشو ،، ما تخليكم شوية
انا:: انت عاوزه مننا ايه بالظبط
مديحه :: انا عازوة مامتك تشتغل معايا و انا حاراضيك و ادفعلك الي تقلي عليه
انا:: انتي اكيد جرى لمخك حاجة ،، انت فاكرانا زيك كدا ،،
مديحه :: ( بترفع صوتها و شكلها اتغير و كلامها اتبدل ) زي ايه يا روحك امك ،، هو انت فاكر نفسك دكتور سنان و لا ايه ،، ماهو باين عرص متناك بتسرح امك و بتخليها تتناك بفلوس ،،لا و كمان بتوديها بايدك و مستريح خالص ،، فوق كدا و بلاش عبط و خليك معايا و انت تاكل الشهد ،، دي امك فرسه تعمل العمايل ...
كانت مديحه بتزعق و تتكلم و صوتها جايبة الشقه كلها ،،، و انا ساكت و موش عاوز اعمل فضايح اكثر من كدا و لا اخلي وحدة زي دي تكمل تجريح و تسم بدني بكلام انا عارفه و متاكد انه صح ،،، خرجت ماما و كانت لابسة غير لبسها بتاع مبارح ،، جلابية و في ايدها كيس ،،، شاورت عليها عشان نخرج وقفت جنبي و لمحت غمزة عين من ماما ناحية مديحه الي سكتت و قالتلي بهدوء و على غير كلامها الاول
مديحه:: بص يا محمد ،، انا عارفه انكم اولاد ناس و مش بتاع الكلام دا بس يقطع الشهوة و الكيف و سنينهم ،، انتم لو عاوزين تمشو دلوقتي انتم حرين بس لو غيرت رايك تعرف سكتي و بالنسبة لخالد بيه و صحابه الصيع بقلك بلاش منهم دول عيال مايجيش من وراهم غير المصايب فاهم يا حبيبي .....
كنت ساكت و موش عارف اتصرف و عاوز امشي و في نفس الوقت موش عاوز و تعبان و جسمي متكسر و عاوز ارتاح ،،، و ماما الي شكلها و سكوتها و بصبصتها ناحية مديحه كان بيقلي انها عاوزة تقعد او حتى تجي من الوقت للتاني للمكان دا... بصيت عليها نزلت وشها الارض ، مسكتها من ايدها و قربت منها و كنت بكلمها بشويش ..
انا:: انت موافقة على كلامها ،،
ماما:: الي تشوفه انت انا حاعمله
انا:: انا عاوز اسمع منك و بلاش الحوارات دي معايا فاهمه
ماما:: انا خايفه لا تزعل مني لو قلت اه عاوزه
فهمت ماما عاوزه ايه و قعدت مع مديحه و اتفاهمنا انه ماما حاتيجي عندها بس مرة وحدة في الاسبوع و ابقى موجود معاها و اتفاهمنا على الفلوس عشان باردو ما تشكش اكثر .. قعدنا يجي اكثر ساعة و كانت مديحه عاوزه ماما تبات عندها الليلة دي بس انا رفضت ،، خرجت انا و ماما و رجعنا البيت و اول ما وصلنا يادوب احنا في باب العمارة و اتقابلت مع خالي و جوز خالتي الي كانو نازلين مع بعض و لما شافوني انا و ماما جريو علينا و بيسالونا انتم بخير ،كنتو فين ، و مخضوضين ،، طلعنا لشقة تيتا الي كانت مفتوحة و فيها خالتي و تيتا و مرات خالي ،، قعدنا معاهم حصة زمن و فهمناهم احنا كنا فين و كنت بشوف في عيون خالتي شك و كانه كلامي انا و ماما موش صحيح و بنكذب عليهم خصوصا اني قلتلهم اننا كنا في فرح صاحبة ماما في اسكندرية و دا الي ما دخلش دماغها لكن عديتها بمزاجها ... .. بعد ما اطمنو علينا قعدنا شوية كمان و بعدها طلعت انا و ماما للشقه و كانت ساعتها المغربية تقريبا و انا كنت خلصان و عاوز انام و اريح ماعدتش اقدر على اي حاجة ... تركت ماما الي كانت عاوزة تتكلم و تسال عملت ايه مع مديحه بس انا نزلت و قلتلها بكرا نتكلم و نزلت عدل على اوضتي قلعت هدومي و نمت ....
قمت الصبح على صوت ماما و ايدها الي بطبطب عليا و انا حاسس اني نمت اسبوع بحاله ،، وهيا تقلي
ماما :: محمد حبيبي قوم بقا كفايه نوم ،،
انا::هي الساعه كام دلوقتي ،،
ماما:: دا احنا داخلين على الظهر قوم بلاش كسل
كانت ماما خرجت و انا بهز في جسمي من على السرير و رحت على طول اخدت دوش و كانت ماما جهزت الاكل.. لبست هدومي و خرجت لقيتها مستنياني على الطربيزة و الفطار كان شكله غداء حمام و رز و سلاطة و حاجت دسمه و ماما بابتسامة خبيثة عرفها و في عينها كلام ...
انا:: هو احنا بس الي حناكل و الا في حد تاني جاي
ماما:: حد زي مين يا حبيبي ،، الاكل دا ليك عشان تاكل و ترم في عضمك انت ناسي بذلت مجهود قد ايه ولا ...
انا:: يبقى في حاجة عاوزة تقولي حاجة ،، عشان انا كمان عندي مواضيع نتكلم فيها ....
سكتت و بلمت و كانت خايفة لا اكون حاحسبها علي عملته لما راحت مع العيال الصيع من غير ما تاخذ رايي و تركها ليا في الفيلا و الي حصل مع مديحه قبل ما احصلها ...
ماما:: انت لسه زعلان مني عشان رحت مع العيال ..
انا:: لا دا حسابه بعدين ،، قولي دلوقتي عندك ايه الاول
ماما:: اصل مديحه كلمتني الصبح و عاوزاني يوم السبت اروح عندها و كمان مرات خالك كلمتني في الموضوع اياه بتاع الراجل ...
انا:: مديحه دي خليها على جنب و لما تعوزك تبقى تكلمني انا موش تكلمك انتي فاهمه ،،.. اما بالنسبة للشرموطة مرات خالي فانا دا الموضوع الي كنت عاوزك فيه ...
اتكلمت انا و ماما في موضوع سامية و اني عاوز اجيب رجلها و انيكها و كمان عاوز اشغلها لحسابي ،، كانت ماما خايفة من الموضوع دا بس فرحانة و في عينيها رغبة اني انيك سامية و عجبتها الفكرة ،.. بس ماكانش عندي خطة او فكرة محددة اقدر اجيب بيها رجل سامية و ادخلها القفص مع تيتا و ماما ،، بس ماما كانت عندها فكرة انها لما تجيها سامية و تكلمها على الراجل،، تكلمها على مديحه و تقلها انها بتجيب رجالة متريشة و كمان جامدة و تاخذها ليها و انا اعمل نفسي زبون عند مديحه و لما تجي الفاس في الراس اتصرف انا ... عجبتني خطة ماما و ما كذبتش خبر ،كلمت مديحه في التليفون ،و كانت اول ما سمعت صوتي فرحت باني اكلمها و ماشي معاها في السكه اياها
مديحه :: انا قلت اكيد موش حاتنساني و تكلمني
انا:: و انا اقدر بردو يا ست الكل ،انا عاوزك في موضوع و عشمي ما تقوليش لا
مديحه:: و انا اقدر اقلك لا ،، بس كمان انا عاوزاك و اكيد ماما قالتلك ....
انا:: ايوا وصلني انك عوزاها السبت دا وانا موش حارفضلك طلب بس عاوز اعدي عليكي دلوقتي عاوزك في موضوع مهم ما يتقالش في التليفون
مديحه :: تشرفني يا حبيبي ،،
قفلت السكه و دخلت غيرت هدومي و كلمت ماما انها تكلم سامية على مديحه النهاردة و خرجت ركبت عربيتي و على طول لبيت مديحه ... ماكانش عندي وقت كنت عاوز اخلص من الموضوع دا عشان في موضوع خالتي الي كنت بفكر ادخلها هيا كمان مع بقية العيله ... وصلت لمديحه الي كانت مستنياني ،، سلمت عليها و قعدنا و فتحت معاها الموضوع و حكيت ليها الموضوع ، و كانت مديحه اه شرموطة و قواده بس جدعة قوي و كنت مستريح معاها في الكلام و موش هاممني حاجة ،فهمت مديحه المطلوب و كانت كمان فرحانة عشان في عضو جديد في الشرمطة حتكسب منها فلوس.. اتفقنا على كل حاجة و
خرجت من عند مديحه و كلمت ماما لقيتها بتقلي انه سامية عندها و حاول تتاخر شوية عشان اقدر اقنعها ،،،
كنت سايق العربية و موش عارف اروح فين بالظبط ..وقفت في الاشارة بشوف مين ،، خالتي سوميه و بنتها راكبين في عربية و معاهم راجل اول مرة اشوفه ... خرجنا من الاشارة و كنت بمشي وراهم عاوز.اعرف مين دا و بيعمله ايه و رايحين فين وليه خالتي واخذة بنتها معاها ،،، لغاية ما وصلنا نفس المكان الي شفت فيه خالتي و انا في الكافيه المرة الي قبلها ،، نزلت خالتي و بنتها و الراجل من العربية ،، وراحو داخلين العمارة و كنت انا رحت جري لاحق عليهم كانو طلعه في الاسانسير ،فضلت واقف لغاية ما شفت الدور الي وقف فيه .. و كان في راجل كبير شكله البواب بيبص عليا و بيسالني لو عاوزة حاجة فسالته عن الراجل و الست الي معاه و كنت لغيته بقرشين فكان قالي انه بيجي من كل فترة و فترة و معاه الست و البنت نفسها يقعدو ساعتين ثلاثة و بعدين يروحو .،، قلت في نفس دا الوقت الصح الي لازم اكشف خالتي على حقيقتها.. اخدت شوية وقت و طلعت و كنت فعلا خايف ،، و موش مصدق انه ممكن الاقي خالتي بتتناك هيا و بنتها الي لسه ما كملتش ال15 سنة ...طلعت وصلت قدام الباب و خبطت ،،، قد دقيقتين و انفتح الباب و لقيت الراجل كان مع خالتي واقف قدامي و لابس روب و صدره باين و رجليه حافية و باين انه موش لابس حاجة تحتيه و بيسالني ..
الراجل:: ايوا اتفضل ،، عاوزة حاجة
و من غير ما انطق ولا حرف زقيته و دخلت جري و كنت باسمع في صوته و هو بيكلمني و يقلي انت مين عاوز ايه ،،رايح فين انت يا مجنون ،،،كنت خلاص في وسط الصالة رحت جري على الطرقه الي فيها اوضتين وحدة كانت مسكرة و التانية بابها موارب ،، بمد ايدي افتح الباب لقيت خالتي فوق السرير عريانة ملط فاتحه رجليها و بنتها قدامها بتلحس في كسها و كانت كمان عريانة خالص ... وقفت مذهول من الي شفته وايه الي بتعمله خالتي مع بنتها ،، دا جنان رسمي ،، لغاية ما مسكنى الراجل من ايدي و بيزقني و بيمسك في خناقي و انا ضايع في منظر خالتي و بنتها الي فتحت عينيها لقيتني قدامها من صدمتها ماىقدرتش تعمل اي حاجة غير انها تحط ايدها على بقها و منزلة وشها الارض .... كان الراجل بيجرني برا الاوضة لغاية الصالة و بيزقني و انا مصدوم من خالتي و الي عملته في بنتها و خليتها تتناك ... كانت خالتي جاية عليا و بتجري و ساترة جسمها بلاحف السرير و بتزق في الراجل الي موش فاهم حاجة ، بس فهم بعدين اني ابن اختها و كان هو كمان مرعوب و مخضوض ... قعدت على الكنبة و خالتي قدامي على ركبها بتلطم في وشها و تبكي وتقلي ..
محمد و النبي استر علينا احنا مالناش غيرك ،، استر علينا يستر عليك **** ... **** و النبي يا ابني ...
و كانت بتحلف و تلطم و تبكي ،، و بنتها كانت واقفة جنب الحيطة كمان بتبكي و و تبص علينا و الراجل الي هرب دخل للاوضة و موش سامع حسه ..... كنت متوقع اني اقفش خالتي و هيا بتتناك بس ما كنتش متوقع تكون معاها بنتها دا الي كان مشتت فكري و موش مخليني على بعضي ... قمت من مكاني و خالتي الي مسكت في رجلي بتشدني منها و هيا بتبكي و تتاسف و تحلف ....وانا بجد موش فاهم ايه الي بيحصل ،، لكن لما افتكرت انا ايه و ايه الي عملته مع ماما و تيتا و دياثتي و تعريصي عليهم نسيت انها خالتي و نزلت عندها شديتها من ذراعتها و قعدت انا و هيا على الكنبة و كنت حسبت الحسبة خلاص قلت في عقل لازمها تدخل القفص و تبقى زيها زي اي شرموطة اي قحبة بنت شارع ...
انا:: ( كنت بشد فيها جامد و بزعق ) انتي للدرجة دي مومس وسخة و متناكة ،، بتتناكي انتي وبنتك يا بنت الكلب ،، انتي ايه ،، للدرجة وصلت بيكي الوساخه و الشرمطة .. و انا كنت فاكرك حاجة تانية خالص بس الظاهر انك متناكة قووي ...
خالتي:: سامحني يا محمد استر عليا انا و البنت دي دا احنا مالناش غيرك يا ابني ....
انا:: انتي من النهاردة ما سمعش ليك حس خالص فاهمة و الي اقوله يتنفذ على طول و حاجة تانية انا متابعك من زمان و تسجيلاتك عندي ووانت بتتشرمطي بالليل يا متناكة و لو فتحتي بقك حتبقى ايامك سودا فاهمة
كانت خالتي مبلمه و موش فاهمة حاجة من كلامي زقيتها بإيدي وقعت على الارض و جسمها كله بان.. بزازها و فخاذها و كسها الي كان باين كله ليا ،، لمت نفسها و هزت راسي ناحيتي و شفت خوف و رعب في عينيها ... وقفت كلمتها تاني ..
انا:: انا رايح دلوقتي و لما تخلصي شرمطة انتي و المتناكة بنتك تروحي على طول و بعدين لينا كلام تاني فاهمة يا متناكة .... و قولي للخول بتاعك الي متخبي جوه يبقى يسترجل فاهمه يا لبوة ....
خرجت و سبتهم ،،، نزلت و انا حاسس اني خلاص قربت اعمل الي انا عاوزه بس فاضل المتناكة مرات خالي و ازاي حاقدر الم شملهم .....
كلمت ماما عشان اعرف عملت ايه و قالتلي انه تقريبا هيا موافقة بس قبل كدا عاوزاها تروح معاها للراجل و بعدين تبقى تمشي معاها لمديحه .... قفلت السكه مع ماما و انا زايط و مبسوط ،، و بفكر في الي جاي حيبقى شكله ايه ...
.
وصلت البيت عندنا طلعت للشقتنا ،دخلت لقيت ماما في الصالة و كانت عينيها شهوة و رغبة كبيرة و حالتها زي ماتكون كانت تتناك ،،،
انا:: مالك موش على بعضك ،، في ايه
ماما:: اصل صالح كان ملكمني من شوية و بيقلي انه عاوز يجيني ،،،
انا:: هو احنا موش خلصنا من صالح و الاشكال دي يا وليه و لا ايه ....
ماما:: طب عاوزني اعمل ايه ،، اريح نفسي ازاي ،، و مشوار مديحه لسه فاضل عليه لاخر الاسبوع و كمان موش عارفة حتسبني اروح مشاور الي مع سامية ...
انا :: للدرجة دي هايجة يا متناكة و موش قادرة تصبري على الزبر يا لبوة ،،، طب قوليلي عملتي ايه مع ساميه و بعدين حاريحك ...
ماما:: حتريحني ازاي قلي في حاجة في دماغك ....
انا::اخلصي قوليلي عملتي ايه الاول و بعدين اقلك ...
حكتلي ماما على كل حاجة بالتفصيل و انها موافقة تروح معاها لمديحه بس قبل كدا لازم ماما تروح معاها للراجل ،، فقررت انه الراجل هو الي يجي هنا عندنا عشان كنت عاوز اتفرج و انبسط بالزبر و هو رازع في كسها ،، وافقت ماما على الفكرة و كانت و احنا بنتكلم بتتمحن و بتتشرمط و بتحسس على صدرها و هايجة على اخرها ،،، و نفسها سخن و هيا عمالة تقربلي و فخاذها لصقه في فخاذي و عمالة تتمحن اكثر و اكثر ،، كان زبري تقريبا ابتدي يوقف من هيجانها ... كانت ماما لابسة عباية بيتي من غير سنتيانة و مفتوحة من الجنبين و قصيرة لما تكون قاعدة بتكون مزنوقة على فخاذهاو بيبانه و بزازها الي كنت بشوفه كله بحلماته الواقفة الي عايزة قطف ... حطت ايدي على فخاذ ماما و كنت بحسس عليهم و ادخل ايدي بينهم و ماما سندت راسها على رقبتي و لسانها الي بيلحس في وذاني و رقبتي و ايدها فوق زبري الي وقف كله .... عدلت نفسي و مديت ماما على الكنبه و ركبت فوقيها و رحت على شفايفها بلساني الحس فيهم و ادخله و اخرجه و الحس رقبتها و خدودها و إيدي على بزازها بقفش فيهم جامد و بحك بوسطي عليها من تحت و هيا محنتها و اهاتها عمالة تعلى و تزيد .... نزلت لتحت بشويش و انا ايدي بتهز في العباية من على فخاذها لغاية بطنها و ابتديت ابوس في فخاذها و رجليها طالع نازل بلحس و ابوس و امص و اعض و احسس بايدي و هيا تتلوى اكثر و تزوم و انا نازل فيها و في جسمها الي يقتل و يخلي اي اجدعها راجل يمشي على ايده و ركبه .... طلعت شوية شوية لفخاذها و قربت من كسها الي كان متغطي بالكلوت الوردي الشفاف الي كان مبلول. مبين شفرات كسها و عانته ... حطيت وشي كله عليه دخلته كله و انا بشم في كس ماما و بلحس من برا برا و اشم و الحس بلساني كل المية الي على الكلوت و هيا ماسكة دماغي و بتضغط اكثر و تزوم و تقلي
ماما:: اه اه اححححححححح ممممممم جامد ،، اكثر ممممممم موش قادرة ... دخله دخله حط لسانك ممممم
و انا نازل فيها لحس لغاية ماما مديت ايدي و قلعتلها الكلوت و فتحت رجليها و بان ليا كسها القايد نار ،، الي عامل زي الشهد ما يتشبعش منه و بقيت بلحس و ادخل لساني و امص و ارضعه كله و ادخل صباعي ابعبص بيه و هيا تتلوى و على اخرها ... قمت قلعت بنطلوني و هيا جات تحت مني على ركبها و مسكت زبي و راحت لحس و مص فيه و في بيضاته و انا بزوم و اتمحن ...
انا:: اه اه يا متناكة براحة اححححح اححح كمان يا لبوة ياشرموطة ،، اححححححح احححح اه اه
ماما:: زبرك نار ،زبرك حلو يا عرص عاوزه اكله كله احححح اه اه اه ممممم ممم احححححححح
انا:: شرموطة زي مامتك الي حانيكك معاها ،،حاشرمط لحمكم على سرير واحد يا لبوة احححححححححح. حادخل زبي في كسها و اخرجه على بقك تلحسي عسل امك من عليه يا فاجره .....
سمعت ماما الكلمتين دول هاجت اكثر و بقت بترضع في زبي و تحطه كله في بقها و انا ماسك دماغها و بنيكها بقوة و ارزع زبي كله في بقها ... و موش عارف ازاي جاتني فكرة اني انيك ماما و تيتا دلوقتي و تسيطر عليا و كانت رغبتي و محنتي غالبة على كل حاجة ،، مسكت ماما من ايدها و دخلتها اوضتها ،، زقيتها على السرير و قلعت العباية من عليها و ربطت ايدها و رجليها في السرير كل ايد و رجل في حتة و حطيت ليها محرمة كممت ليها بقها و لبست بنطلوني و رحت نازل جري على تيتا ،، خبطت الباب ،، فتحت تيتا مسكتها من ايدها و رحت طالع بيها لفوق .. وصلنا شقتنا دخلت و هيا موش فاهمة ايه الي بيحصل .. مسكتها من دماغها نزلتها على ايدها و ركبها و اخدت محرمة كنت اخدها معايا و انا نازل غمظت ليها عينيها و قلعت كل هدومي و بجرها لغاية اوضة ماما الي اول ما شافتها بلمت بعينها و شاورت بلا ... شاورت ليها بصباعي اسكتي و مكست تيتا قلعت كل هدومها و زقنتها على الحيطة و بقفش في كل حته فيها و هيا تتلوى و تقلي ..
تيتا:: محمد بلاش هنا يا محمد ،،بلاش امك تجي و تقفشنا وونروح في داهية ... بلاش تعالى ننزل تحت عندي اضمن
كانت تيتا موش عارفه انه ماما بتشوفها و انا بقفش في بزها و بحسس على كسها الي بدخل صوابعي جواها وهيا عمالة تلم في فخاذها لبعض و زنقها للحيطة ... كانت الشهوة و الرغبة في اني انيكهم مع بعض قتلت كل حاجة فيا و مافيش في دماغي غير كدا .... مسكت تيتا من شعرها و نزلتها على ركبها و اما ساندي ضهري للحيطة و ماسك زبري الي واقف زي العمود بحسس بيه على وش تيتا .. جيبنها ،عينيها خدودها و شفايفها و بضرب به كل حتة تلمسه و هيا تتأوه و موش عارفة تعمل حاجة... بس كانت شهوتها اكبر من اي حاجة و لما زبري لمس شفايفها .. فتحت بقها و اخدته تلحس في راسه و تلعب بلسانها عليه و تدخله شوية و تتف عليه و ترجع تحطه تاني و انا عيني في عيني ماما الي بدات احس بشهوتها من جسمها الي بيترفع و يتلوى فوق السرير و هيا موش قادرة تتطلع ولا حرف، في الوقت دا كانت تيتا خلاص سابت نفسها للشهوة و رغبتها و جسمها ابتدى يسيح اكثر من الاول و انا بدخل زبري في بقها و اطلعه و اضربه على وشها و هيا بتخرج في لسانها تحاول توصله .... مسكت تيتا من شعرها و حطيتها على كرسي التسريحة و فتحت رجليها وونزلت على فخاذها و كسها الي كان مبلول و ميته خارجه منه الحس فيها و امص ووارضع و هيا ماسكة بزها بتفعص فيهم و تقفش حلمتها اكثر و اكثر ،، وقفت و مسكت زبري و كان لازم انهي الموقف و تيتا تعرف اني بنيكها قدام ماما و دا لما مسكت زبري و بديت احركه على فخاذها و كسها و شفراته و زمنبورها الي واقف زي حبة الفراولة ... بديت احك بيها و انا طالع نازل و بضغط الراس يدخل و يخرج و تيتا بتحاول تمسك وسطي تزقني عشان زبري يدخل في كسها و انيكها .بس انا كنت بزيد في محنتها اكثر وشهوتها و بكلمها ...
انا:: عاوزه ايه يا لبوة ،، عاوزه ايه يا متناكة يا شرموطة يا وسخه
تيتا:: دخله ،، هاته جوه كسي ،، دخل زبرك يا محمد .. كسي نار... دخل زبرك في كسك كلبتك اه اححححح احححححح
انا:: (بزيد في هياجنها و محنتها)) كسك عاوز زبر كمان يا لبوة ،،كسك المتناك دا جاب نسوان شراميط و رجالة خولات يا لبوه ... حانيكك انتي و بناتك يا وسخه
تيتا:: اه اه اححححخحح اخخخخ موش قادره دخله احح
نيكني ،نيكني انا و بناتي الشراميط نيكني انا و سنيه و سوميه اه اه اه اه مممممممم
كانت اول مرة تنطق اسامي امي و خالتي و انا عمال اضغط بزبري شوية و اخرجه و احك اكثر على كسها ....
انا :: عاوزة تتناكي مع مين فيهم دلوقتي يا لبوة عاوزة اجيب مين تتناك معاك يا شرموطة .... احححححح
تيتا :: الي تقول عليه بش دخل زبرك في كسي موش قادره اه اححححح دخله ،، كسي بيرحقني جامد دخله
انا:: حاجيب ماما تلحسلك كسك يا متناكة و انا بدخلك في زبري ، حاجيب اللبوة ماما تبعبص طيزك يا شرموطة ...
شلت زبي من كسها و نزلتها على الارض و هي فاتحه رجليها و بتحك في كسها و بتتلبون ،، بسرعة رحت عند ماما الي فكيت ليها ايدها و رجليها و رجعت على تيتا تاني الي و كانت على اخرها و موش دريانة باي حاجة ... مسكتها من شعرها و بقلها ...
انا:: افتحي كسك يا متناكة عشان بنتك تلحسه و تاكله بلسنانها ،، افتحي يا شرموطة يا نجسه ....
تيتا:: اححححح حححح مممممممم موش قادرة نار يا خواتي يا خراااااااااابي ،، دخله اححححح اححححح
انا:: عاوز ايه ،، زبري ولا لسان بنتك ماما الشرموطة يلعب في كسك يا متناكة .. انطقي ...
تيتا:: عاوزة زبرك يدخل في كسي و لسانها على بزتي و حلمتي تاكل فيها يا ححححح اححححححح مممم
ما صدقت قالت الكلمتين ، لفيت لماما لقيتها هي التانية فاتحة رجليها فوق السرير و تحك في كسها و تبعبص فيه و على اخرها .. شاورتلها تنزل .. نزلت و قربت مننا و انا نزلت بزبي لتيتا بفرش بيه على كسها و احك ،لقيت ماما بتمد ايدها و شهوتها غلباها ناحية زبري الي مسكته و بدات تحك به على كس تيتا و تحلبه و تحك و تمسكه من راسه ووتحاول تلمس كس تيتا بايدها و ايدها التانية بتلعب بيها على كسها من تحت و بشويش حسيت بزبي ابتدى يدخل في كس تيتا الي هزت وسطها و دخل لنصه و كانت بتزوم و تشتم فيا
تيتا:: اححححححخ يا ابن المتناكة ،خليه ،دخله ما تطلعوش ،احححح نيكني يا عرص ،،نيكني يا ديوث احححح
خرجت ماما من سيطرتها على نفسها و شهوتها و ما قدرتش تسكت فتكلمت و قالت لتيتا ...
ماما:: انا متناكة يا فاجره يا شرموطة ولا انتي الي بتتناكي و كسك مفتوح للزبر يا فاجره .....
كانت تيتا مع اهاتها و محنتها موش مصدقة الي سمعته حسيت بجسمها ثلج و حاولت انها تزقني بس انا كنت ماسكها جامد و نازل رزع فيها و بنيكها و ماما الي نطقت خلاص راحت بايدها ناحية صدر تيتا و مسكته بايدها الاثنين و راحت قفشاهم و عصارهم بقوة كبيرة و تحكهم على بعض و تف عليهم و على وش تيتا الي جسمها كله كهرب و انا نازل رزع بقوة في كسها ،، و ماما بتففش و بتقلي ،،
ماما:: نيكها يا محمد نيك الشرموطة جدتك الزانية ،دخله في كسها ، حط زبرك و جيب لبنك حبلها و عشرها القحبة المتناكة ،،،،
كانت تيتا من محنتها موش فاهمة بيحصل ايه ولا عارفة تتصرف و كنت خايف لا تصوت حطيت ايدي على بقها و مكمل نيك فيها و رزع و كنت قرب اجيب لبني ،فسحبت زبي من كسها و مسكت راس ماما وديته ناحية كسها الي نزلت عليه بلسانها تلحسه و تشفط ميته و تبعبصه و ترضع شوافر كس تيتا الي وقفت جنبها و ايدتها زبي في بقها تلحسه ،، بدات تتجاوب معانا و ترجع ليها محنتها و رغبتها بعد ما شفت ايدها كابسة على راس ماما تزقه على كسها و زبي الي ماسكها بايدها تحلب فيه و تحطه في بقها ،، مديت ايدي و نزعت عنها المحرمة الي على عينيها و شافت بنتها بتلحس ليها كسها ،،، هزت ماما راسها و عينيهم جات في عينين بعض. مسكت ماما و زنقتها على السرير و تيتا الي طلعت قعدت على وش ماما بكسها و انا مسكت زبي و بحطه في كس ماما الي دخل كله وابتديت انيك و ارزع زبي على اخره و صوت اللحم بيضرب في بعض و تيتا الي كسها على وش ماما بتلحس فيه بتزوم و تتمحنن و صوتها جايب الشقة كلها و هي على اخرها
تيتا ::: احححححح يا خراااابي يا متناكة ،يا شرموطة اححححح براحة اه اه موش قادرة امك لبوة يا واد امك طلعت متنااكة اححخخخخ خخخخخ مممممم
ماما:: (بتلحس في كس تيتا و صوتها متقطع )اححححح ممممممم نيك نيك دخله دخله جامد احححححح متناكة و لبوة ابني العرص الديوث نيكني يا خول نيك امك و جدتك اححححححححح
و انا الي بديت احس برعشة في جسمي من كلامهم و محنتهم و سخونة كس ماما ما قدرتش استحمل و كنت بصيح و انادي
اما:::اه اه مممممممم حاجيب لبن ،حاجيب يا متناكة منك ليها ،حاجيب يا جوز شراميط
لقيت ماما زقت تيا و سلت نفسها من زبي و جات عليا فاتحه بقها و مدخلاه كله في زبي الي كان بيجيب لبن حاسس بيه طالع سخن نار و انا بحلب في زبري و اعصر بيضاته و ماما تعصر ببقها و اشفط كل الي نازل منه لغاية ما حسيت اني كملت راحت ناحية تيتا و زنقتها على السرير و فاتحه بقها و بتف اللبن كله في بقها و تنزل بلسانها تشفطه و تلحس شفايفها و ترجعه و تشفطه لغاية ما سكرت بق تيتا ولي خليتها تشربه كله و انا كنت قعدت على كرسي التسريحه و بشوف ماما الي ما سابتش تيتا وونزلت على كسها تلحسه و تعض فيه و تقفش في بزها و التانية ساكتة و فاتحه رجليها و بتزوم و تتمحن و موش قادرة تقاوم شهوتها و ماما الي كانت فاقت كل العهر والفجور و القحب الي متوقعه و كانت بتبعبص في تيتا جامد و تلحس و تنهش في لحمها لغاية ما جابت شهوتها و بعد كدا باردو ما سابتهاش الا ما خلت تيتا تلحس كسها و تجيب شهوتها كمان ... و انا بتفرج عليهم و حاسس اني خطتي ماشية تمام و اني في الطريق الصح و فاضل حبة صغيرة و يبقى كله تحت ايدي....
ارجو قراءة ممتعه للجميع و يعجبكم الجزء دا .. و كمان بتاسف بجد على التاخير لاني كنت مريض شوية ...
و نتقابل في الجزء الي جاي الي حنشوف فيه ازاي حاقدر اتعامل مع خالتي و اسيطر عليها و كمان مرات خالي اللبوة الي فاضلها حبة و تجي فوق حجري .... شكرا للجميع قراءة ممتعة
جوز ماما محارم و دياثة
السلسة الثانية
الجزء العاشر و الاخير
بعد كل الاحداث الي صارت ، و خطتي الي رسمتها انا و ماما عشان اوقع مرات خالي و اني انيكها ،، و بعد كشفي لحقيقة خالتي و بنتها المتناكة الي دخلت عليها و لقيتها في شقة مع بنتها بتتناك من صاحبها و جمع ماما و تيتا على سرير واحد... كنت خلاص بكدا واثق انه فاضل شوية وقت و كله يبقى تحت ايدي و يمشي بامري و كلمتي ،،،
بعد ما كملت نكتي لتيتا و ماما و جبت لبني قعدت اتفرج على لبونة امي و عهرها وهيا ماسكة تيتا و بتلحس في كسها و عاوزاها تجيب عسلها و شهوتها و بتفعص في كل حته في جسمها لغاية ما جابت لبنها في بق ماما و باردو ما سابتهاش الا ما خلتها تلحس كسها و تجيب عسلها في بق تيتا ،، بعد ما خلصه قفش و لعب في لحم بعض كانت ماما بتحضن تيتا و بتهزر معاها بكلام جنس عشان تخليها في المود و ما تقفش علينا ،، وقفت من مكاني و انا ملط و كلي عرق و بتكلم ...
انا:: انتم دلوقتي كل وحدة فيكم عرفت انها بتتناك مني و بتتشرمط على زبري ،، يعني موش عاوز كثر الكلام و لازم تفهمو انه موش حيتغير اي حاجة ،، قدام الناس عادي و لوحدينا شراميط لزبري دا...
ماما:: انت تامر يا ابو زب جنان ،،احنا من ايدك دي لايدك دي ،،ولا ايه يا شرموطة انتي (بتكلم في تيتا ))
تيتا الي كانت ساكتة و موش عارف ترد بس كلامي و كلام ماما كان واضح ليها انها من اليوم و رايح حتتناك معانا و حتعمل كل الي امر به ...... بعد الكلام دا سبت ماما و تيتا مع بعض و نزلت شقتي دخلت اخدت دوش و كان في بالي خالتي و بنتها ، و ازاي حاتصرف معاها بعد كل الي عرفته عليها و على بنتها ،، اخدتني عيني و انا على السرير قمت تقريبا على الساعة تسعة بالليل كنت موش حاسس بنفسي و لا بالوقت ،، طلعت لشقة ماما و انا على السلم الي بيربط شقتي بشقتها كنت سامع صوت مرات خالي و ماما بتكلمه ،، فضلت شوية كنت عاوز اسمعهم بتكلمه في ايه بس صوتهم كان موش باين بس شكل مرات خالي و لبسها كانت زي ما تكون خارجة او جاية من حته كدا لابسة عباية فاتحاه و كان تحتيها جيبة قصيرة فخاذها باينة و هيا قاعدة و بودي محزق و بزازها محصورين جواهم ...عملت نفسي كاني يا دوب طالع و بنادي على ماما .. الي ردت عليا ،،دخلت عليهم سلمت على مرات خالي الي اول ما شافتني عدلت من نفسها و بتحاول تقفل العباية عشان مايبانش لحمها ليا ...قعدت معاهم و كنت ببص ليها من تحت لتحت و هوما ساكتين بطلو كلام لغاية ما وقفت كدا وعاوزة تمشي ،، سلمت عليها تاني و مشت مع ماما الي وصلتها للباب و كنت باسمعها و هيا تقولها ماتنسيش الي وصيتك عليه فاهمة ....
خرجت مرات خالي و رجعت ماما عليا و كنت بشاور ليها بايدي و بكلمها
انا:: كانت بتوصيك على ايه المتناكة دي ...و هيا رايحة فين ولا جاية منين لابسة كدا ...
ماما:: (و هيا بتضحك )) لا هي رايحة موش جاية و رايحة تتناك كمان ،،و دي موش بتوصيني بس كلام كدا و كانت عاوزة تاخذني معاها ...
انا:: هو احنا موش كنا اتفقنا انه الراجل يجي هنا و بلاش تروحيلو ....
ماما:: ما انا عارفة دا و كمان اتفقت مع مرات خالك انه يجي الخميس ،،بس هيا عاوزاني معاها في مشوار تاني ..
انا:: هي ما بتدهدش خالص المتناكة دي على طول لحمها و كسها هايج ،،دي طلعت شرموطة اكثر منك يا لبوة ...
ماما:: قلت ايه دلوقتي ،اروح معاها ولا لا اصل هيا مستنياني عندها في البيت ،،
انا:: هيا حتتناك في البيت تحت كمان ،،، ولا ايه العبارة
ماما:: لا احنا حانروح مشوار ساعتين زمن و نرجع بس هيا قالتلي انها عاوزاني معاها ،،
فكرت في الموضوع وقلت اخليه تروح عشان الجو يفضى و اقدر اجيب خالتي هنا و اعمل الي اناىعاوزه فيها و كنت موش عاوز اقول لماما عن خالتي عشان في ترتيب في مخي و موش عاوز كلهم يعرفه ببعض انهم قحاب و متناكين عشان ما تفسدش البيعة كلها ......
وافقت انه ماما تروح مع مرات خالي وكانت مبسوطة و فرحانة و وعدتني انها تحكيلي بالتفصيل جرى ايه معاهم و كمان ما تتاخرش برا ولا تبات و كمان تحكيلي عملت ايه مع تيتا لما نزلت و تركتهم و كان رد فعلها او قالت ايه بالظبط ... دخلت ماما بتلبس و كانت بتنادي عليا عشان اختار معاها تلبس ايه ،، اخترت ليها لنجري يخبل عبارة عن كلوت في احمر بخيط و شفاف من ناحية كسها و برا شفاف مبين حلمتها و بزها كله و لبست عليهم بنطلون جلد اسود ضيق حينفجر على طيزها و بودي مبين كل سرتها و وسطها و لبست عليهم عباية و خرجت و انا وراها بايدها بعبوص جامد شهقت منه ..... قعدت يجي ربع ساعة اطمنت انهم راحو مشوار النياكة و العهر و نزلت لشقتي فتحت الشاشة كنت عاوز اشوف خالتي بتعمل ايه بالظبط .. لقيتها في اوضتها قاعدة على السرير و كابسة دماغها بمحرمة و بتدادي يمين و شمال و بتخبط على راسها و صدرها و صوتها مكتوم و جوزها قاعد في الصالة بيتفرج في برنامج كورة و موش هنا خالص ،، و بنتها الي موش عارف بتعمل ايه بالظبط لاني ما كنتش مركب كميرا في اوضتها ،،،، خرجت جري على شقة خالتي و خبطت الباب شوية و فتحلي جوزها ....
جوز خالتي :: اهلا يا محمد ،ازايك ،،اتفضل يا ابني
انا:: حمدلله يا آنكل ،،تمام انت ازيك عامل ايه ..
جوز خالتي :: انا تمام اهوه حمدلله انت الي موش شايفينك خالص ،، ولا بتسال و لا بتيجي ..
انا:: اهوه يا انكل شغل بقا و مشاغل و انت عارف ،، هيا خالتي هنا ،،
جوزها:: اه هيا في اوضتها عاوزها في حاجة اندهالك
انا:: لا بس ماما كانت عاوزاها ضروري و بتقلها تعدي عليها دلوقتي ،،
جوزها:: خش انت اقعد و انا حبلغها ،،،
انا:: معلش يا انكل انا تعبان من الشغل و يا دوب اتعشى و انام ،، تصبح على خير
خرجت من عندهم رجعت لشقتي و كنت عاوز اشوف رد فعلها حايكون ايه ،،وصلت لقيت جوزها لسه داخل عندها بعد ماوصلني و قفل الباب و رجع ليها ...
جوز خالتي :: مالك يا حبيبتي انت عيانة ولا حاجة ،،
خالتي:: ( بعصبية و متنرفزة ) و انت مالك ،، قلي مين الي كان على الباب ،،
جوزها:: اصل دا محمد كان جاي يقلك انه اختك عاوزاك ضروري تطلعيلها دلوقتي ،، ،( سمعت اسمي بلمت بس لما كمل كلامه ارتاحت شوية )
خالتي:: و هيا عاوزاني في ايه دلوقتي ما كانت تكلمني و خلاص
جوزها:: و انا اش عرفني عاوزة ايه ،،،،
كمل كلامه و خرج رجع مكانه و انا كنت بشوف في خالتي و مترددة انها تقوم ،، بس نزلت من السرير و كانت لابسة فستان خفيف و قصير لغاية ركبها ،لبست عليه عباية و قلعت المحرمة الي كابسة بيها دماغها و عدلتها و خرجت راحت الحمام لفت وشها بشوية ماء و نشفته و كان رايحة ناحية الباب بتخرج ،، في الوقت دا طلعت انا جري لشقة ماما و كنت قلعت هدومي خالص و لبست روب بحزام و قعدت مستني الشرموطة خالتي ... شوية و كان الباب بيخبط قمت فتحت و انا مبسوط و بخطط للي جاي ،، اول ما فتحت و شافتني خالتي اتخضت من شوفتي و وشها جاب الوان ،، بعدت على الباب و كنت باعمل نفسي انادي على ماما عشان تستريح و تدخل ،،،
انا:: ماما دي خالتي يا ماما ،، اتفضلي ياىخالتي
و سبتها و دخلت و كانت استريحت شوية و اطمنت بس في نفس الوقت مخضوضة و خطواتها ثقيلة ،، رحت ناحية السلم و كنت عامل نفسي نازل و خالتي بتبص ناحيتي ،، كلمتها و قلت انه ماما تعبانة و في اوضتها نايمة ،، مشيت خالتي ناحية اوضة ماما و انا بسرعة من غير ما تحس بيا سكرت الباب و رحت عليها مسكتها و دخلتها بالعافية لاوضة ماما و هيا بتفارع فيا و بتزق و بترفس برجليها و انا قافش فيها جامد لغاية ما وصلت بيها السرير ،زقيتها عليه و رجعت سكرت الباب بالمفتاح من جوه و قعدت على الكرسي و حطيت رجل على رجل و هيا خايفة و مرعوبة و بتلطم.على وشها و تبكي لغاية ما جات جري عليا و كانت نازلة على ركبها و بتمسك فيا و بتقلي ،،
خالتي :: سماح و النبي يا ابني **** يا محمد ،، عشان خاطري ، سامحني موش حاعمل كدا حرمت و النبي بلاش ،، استر عليا انا و البت يا محمد دا انا باردو حته من لحمك يا ابني ،،
انا:: انتي وحدة متناكة ،شرموطة ،،و حسابك كبر معايا و لازمن عليكي تدفعي الثمن فاهمة ،،
و بزقها برجلي وقعت على البلاط و رجليها بانت و انا لسه بشتم فيها و بسمعها اوسخ الكلام ،، و هيا نازلة عياط و حلفان و اسف و ندم و انا ولا هنا ،،، قمت شديتها من ايدها و مسكتها من شعرها و هي بتحاول تتملص مني ،،
انا:: انت من النهاردة تسمع الكلام انت و بنتك المتناكة و لو سمعت حرف غير الي بقلك عليه يبقى تشوفي بلد تانية تعيشي فيها انت و المحروصة بنتك فاهمة يا متناكة ،، و انا حاوريك تتناكي ازاي و تتشرمطي ازاي يا لبوة ...
خالتي:: ارحمني يا محمد ،ارحمني يا ابني
انا:: حاتسمعي الكلام حتشوفي مني العسل ،حتلعبي بذيلك حتشوفي مني السواد و ليله فاهمة ...
كنت باشتمها و اكلمها و بقفش في ايدي في لحمها و بمسك بزازاها بعصره بايدي و نازل عليها بجسمي كله فوقيها و ركبتي محشورة بين فخاذها بحسس بيهم على كسها و عانتها و هيا تفارع فيا و حست بيا اني عاوز انهش في لحمها ،،،
خالتي:: و النبي يا محمد بلاش كدا انا اعمل اي حاجة الا كدا ،،دا ما يصحش ،دا انا خالتك ، ما يصحش بلاش تتهور و تعمل حاجة تندم عليها دا انا في مقام امك ،،
انا:: اسكتي يا متناكة ،انت وحدة لبوة متناكة و لا جات عليا انا و حاتبقي طاهرة و شريفة ولا نسيتني بنتك الي بتسريحها و بتاخذيها معاك عشان الرجالة تشبع في لحمها الرخيص ،، اسكتي و خلي ليلتك تعدي فاهمة يا قحبة يا متناكة ...
كانت خالتي بتحاول تصدني لكن ما قدرتش تعمل اي حاجة قدام اصراري و شيطان الشهوة و الرغبة الي قتل كل احساس فيا ،، كانت لسه بتحاول تقاوم فيا و انا نازل فعص و شتم و سب و بتدخل ايدي تحت العباية و الفستان امسك بزازهاالي كان من غير سنتيانة وانا عمال اقفش فيه جامد و بحك بركبتي على كسها و الروب عمال يتفك من وسطي و يبان زبري الي وقف على لحم خالتي الي كانت حاسة بكل حاجة لغاية ما بصت ناحيتي و شافت زبري الواقف كانت بتفارع اكثر وتقلي
خالتي :: بلاش يا محمد ،بلاش و النبي ،، ما تتهورش انا خالتك محرمة عليك ،، و النبي ....
انا:: انا حانيكك يعني حنيكك و ارزع زبي في كسك فاهمة ،، ان قلتي اه او لا حانيكك يا بنت المتناكة و حافضل انيكك لغاية ما ازهق و ارميك للكلاب فاهمة ....
وقفت من عليها و قلعت الروب و كان زبري واقف قدامي و خالتي بتلم في نفسها و خايفة من الي ممكن يحصل ...
انا:: قومي ياىمتناكة اقلعي بدل ما القعك بالعافية اخلصي
خالتي مبلمة و موش راضية تقلع وانا بقرب عليها و بشدها باقلع في هدومها و اقفش فيها لغاية ما قلعت العباية و الفستان كان بيتقطع من صردها و انا كملت قطعته كله لغاية ما قعدت بالكلوت بس و هجمت عليها و كنت بضرب فيها جامد على وشها و بزها و اتف عليها و هي تحت مني على البلاط ،، فتحت رجليها بالعافية و ببعد الكلوت عن كسها و بحاول ازق زبي فيه لغاية ما دخل و بديت اتحرك و ادخل و اخرج بسرعة و خالتي بتبكي و دموعها نازلة و انا ولا هاممني فيها ،، كانت خلاص همدت من المفارعة و سلمت امرها و كنت حاسس بجسمها ثلج تحتى و انا عمال ادخل زبي فيها و انيك و ادخل و كسها كان سخن بالنسبة ليا بس هيا موش حاسة بحاجة و فاتحه رجليها و انا نازل نيك و رزع لغاية ما قربت اجيب لبني قمت من عليها ناحية وشها و كنت بحلب في زبي و بجيب لبني الي كان نازل على وشها و شعرها و صدرها و انا ازوم و اتمحن و محنتي واخذاني لعالم تاني ،، بعد ما كملت جبت لبني و نكت خالتي غصب عنها قمت قعدت على الكرسي و هيا لسه مرمية على الارض ،رفستها برجلي بصيتلي باحتقار و بتقوم و بتمسح اللبن من عليها و تلم في نفسها و تلم في فستانها الي اتقطع و العباية و المحرمة و تعدل في نفسها بصيت عليها و قلت ..
انا:: المرة دي اهوه نيكا على خفيف بس المرة الي جاية تعملي حسابك على اكثر من كدا فاهمة يا متناكة ..
خالتي :: انت فاكر انه في مرة تانية دا انا الموت ولا تلمسني ...
انا:: (رحت ناحيتها و بمسك في وشها بايدي ) انت تموتي و لا تتنيلي تنتحري انا ما يهمنيش ،الي يهمني انك تتناكي و الي بقلك عليه يتنفذ يا متناكة فاهمة و لو موش عاوزة اروح للعرص جوزك افرجه على مكالماتك مع حبيب القلب و اوريه جسمك انت و بنتك بتتناكو مع بعض فاهمة يا لبوة ..
سكتت خالتي ،و اترعبت و حست بخوف من كلامي وونظرة عيني الي كلها شر و حقد عليها و اتعدلت و قالت
خالتي :: ارحمني يا محمد و انا حاعملك كل حاجة بس البنت خرجها برا حسابك دي لسه بنت بنوت
انا:: و انا مالي ما هي حتبقى ست الستات معايا ولا انا موش محمد ،،ماانتي شفتي زبري راشق فيك ازاي ..
كانت خالتي بتعدل في نفسها و مسكت الفستان لقيته متقطع ،،اخدت العباية و راحت الحمام غسلت وشها و مسحت اللبن الي على جسمها و لبست العباية و انا واقف مستنيها و بكلمها قبل ما تخرج ..
انا:: ما تنسيش معادنا بكرى يا متناكة عاوزك عروسة فاهمة عشان اتمتع بجسمك الملبن يا شرموطة ...
خرجت و هيا بتترعش و خايفة و موش فاهمة ايه الي بيحصل ليها ،، كنت انا نزلت اشوف حاتعمل ايه و حاتتصرف ازاي ...دخلت خالتي و كان جوزها في اوضة النوم و هيا داخلة بتبص يمين و شمال و راحت عدل على الحمام ،، غسلت نفسها و دخلت على اوضة بنتها و خرجت لقيت جوزها خارج من الاوضة اتخضت لا يكون حس بحاجة ،، كان بيسالها على ماما و هيا موش مدياله وش دخلت على اوضتها و قفلت الباب من جوه و غيرت هدومها و طلعت على السرير ،، ....
انا و بعد الي شفته دا استريحت انه ما تعملش حركة كدا و لا كدا و انبسطت اكثر باني خلاص قدرت عليها و حابقى اخليها تتناك مني وقت ما انا عاوز هيا و بنتها و فاضل المتناكة التانية مرات خالي و تجي تلحق الركب بتاع العيله ......
خرجت عملت حاجة اكلها كانت الساعة داخلة على حداشر بالليل و ماما لسه ما رجعتش ،، بس كنت عادي موش زعلان منها لاني عاوزها تتدلع و تتشرمط ووتجيني سخنة و تحكيلي ،، قعدت قدام التليفزيون و موبايلي كان بيرن على الطربيزة بشوف نمرة ماعارفهاش ،، فتحت و بتكلم
انا:: الو ،مين معايا ،....
التليفون : كان صوت راجل ) ايه يا واد يا محمد انا قلت عليك راجل بس الضاهر طلعت عرص و ديوث ....
انا:: ( بزعق بصوت عالي ) انت مين يا حيوان انت و بتقول ايه يا ابن الزانية ،،،( و ماخلانيش اكمل كلامي و قاطعني )
التليفون:: اهدى كدا و بلاش شغل الرجالة الي انت اصلا ما تجيش منهم ،، عشان انت عرص قواد ديوث امك بتسرحها تتناك بفلوس لا و بتنيكها كمان ،، ابقى سلملي عليها و قولها وحشني كسمك يا لبوة يا متناكة (و قفل في وشي) ..
ركبني ميت عفريت من التليفون الي جاني و كنت بزعق وحدي و بشتم فيه و باحاول اتصل بس الرقم مغلق و انا بحاول اكون سمعت الصوت دا قبل كدا بس موش فاكر و لا اعرف النمرة اصلا ،،و انا كدا في المكالمة الي جاتلي باكل في نفسي بسمع في صوت ماما و هي تنادي و كانت نازلة من على السلم و هيا فاتحة العباية و جسمها باين كله عريان من غير لا سنتيانة ولا كلوت و لحمها بترج رج من كل خطوة ليها ،، و تقلي .....
ماما:: مالك يا حبيبي بتزعق صوتك واصل لفوق في حاجة
انا:: انتي اتاخرتي ليه برا و ايه الي انتي عملاه دا ،، المصيبة لا تكوني روحتي كدا يا متناكة
ماما:: يعني هو دا الي همك يا قلب امك المتناكة ،، موش عاوز تعرف امك عملت ايه ولا كام واحد دخل زبره في الكس دا و جاب لبنه ....
كنت مع كل كلمة منها بذوب و بسرح و كل ما تقرب و اشوف كسها الي مبلول و باين بيلمع من اللبن و العسل الي فيه و ريحة العرق الي جاية منها و محنتها نسيت كل حاجة و نسيت المكالمة ولا نسيت اني نكت خالتي و زبري ابتدى يوقف من تاني ،،،،
قربت ماما عليا و نزلت بجسمها و بزازاها الي كانت بتتهز قدام وشي و تخبط فيه و نفسها بيحرق فيا و ريحتها تتدوخ و تهيج الحجر ... قالتلي
ماما:: شوف بزازي عملو فيه ايه و حلمته الي بتوجعني شوف ، حط ايدك شوف يا حبيبي ...
كنت بهز في ايدي ناحية بزازها و المسه و افعص الحلمة الي كانت حمراء بلون الدم و مكبوسة قوي و ماما الي بتتوجع من لمسة ايدي انا بهز الايد التانية و بمسك في بزازها الاثنين مع بعض و افعص جامد و ماما الي قرب عليا و قعدت على حجري و انا ماسك بزها يادي و وشي في وسطهم و هيا مسكاني منه و تزق اكثر و تقلي ..
ماما:: اححححح بتوجعني يا محمد ،كمان ارضع كمان بتوجعني يا محمد ،بزازي و حلمتي احححح موش قادرة يا عرص ،اوووووف ممممممم اححححححح
و انا بلحس و امص و ارضع فيهم و هيا تتلوى على حجري و تحرك في طيزها على زبري يا واقف زي العصا ،،، اخدتني من ايدي و اترمت على الكنبة و فتحت رجليها على اخرهم و بتشاور يصباعها لتحت بتقلي عاوزة تلحسلي كسي ... نزلت عليه و كانت شفرات كسها واقفين و مفتوحين على الاخر و كسها مفتوح زي الي كان ثور بينكها موش راجل و خرق طيزها كمان كانت مفتوحة و خارجة على برا و فخاذها محمرين من صوابع و ايدين الي كان بينكها ....
مسكت فخاذها و بلسح و امص و ارضع كل حته فيهم و بكف ايدي على كسها بحك به بشويش و هيا ماسكة شعري و بتزقني على كسها و انا زي المجنون بطاوع كل لمسة ايدها و لساني بيروح على كسها بلحس و ادخله كله و اخرجه و اشفط باقي اللبن الي جواه الي مختلط بعسلها و شهوتها و هيا تتاوه و تتمحن و تقلي
ماما:: احححححح الحس كمان يا عرص ،الحس يا ديوث ،، مممممم بيحرق كسي مولع يا متناك ،، احححح ممممممم موش قادرة ... احححححح ارضع كمان يا خول امك
و انا نازل لسح و رضع و بدخل لساني في كسها و صباعي من تحت بدوره و بزقه في خرم طيزها الي دخل بسهولة ،خرجته و دخلت صباعين و الثالث و طيزها عمالة تشفط صوابعي و انا ادورهم وفيها و الحس كسها و اعض فيه و هيا تتمحن و تمسك شعري بتطلعني على صدرها وشي في وشها تتف عليه و تمسك شعري جامد و تفتح بقي تتدخل صباعها فيه و تتف و تقلي ..
ماما:: انت عارف كام واحد ناكني و جاب لبنه في كسي يا خول يا عرص ،،اتكلم يا متناك قول تفووووه عليك
انا:: كام زبر شرمطك يا لبوة و جاب لبنه عليك
ماما :: 4 رجال و ازبارهم قد بتوع الحمير يا متناك احححححح يا عرص الحسي كسي ،، موش قادرة نار قايدة الحس يا متناك
و كانت بتزقني تاني ترجعني على كسها الحس فيه و انا هايج على اخري و بلحس و ابعبص في كسها الي دخلت جواه اربع صوابع و هيا بتزوم و تتمحن اكثر و اكثر و بحس بوسطها يتهز و فخاذها تترعش وحاتجيب شهوتها الي فاضت خارجة من كسها شلال في بقي و انا نازل شفط في كل نقطة .... كملت ماما جابت شهوتها و فعلا انا كنت جبت لبني من كلامها و محنتها و غرقت البوكسر بتاعي و اترميت جنبها و هيا بتلمس وشي و تحضني جنبها اكثر و تقلي ..
ماما:: بحبك بحبك يا محمد ،بحبك و بستمتع اكثر و انت معايا و بتشوفني و انا بتناك ولا و انا بحكيلك بحبك بحبك
انا ::و انا كمان بحبك قوي يا ست الكل و كل دقيقة تعدي معاك بالدنيا و ما فيها ....
قمت انا و ماما هيا طلعت لشقتها و انا دخلت غسلت جسمي و رجعت تاني لمكاني و افتكرت المكالمة الي كانت حاتفرتك دماغي ،، كنت موش راضي اقول لماما عشان ما اشغلش بالها بحاجة ،، دخلت لاوضتي و انا بفكر يا ترى مين الي كلمني و يعرف عني الحاجات دي ،،،،
نمت و صحيت الصبح كالعادة على صوت ماما و هيا بتقلي قوم يا واد قوم هو انا كل يوم حصيك و الا انت اتعودت بقا .....
كانت ماما قاعدة على طرف السرير و انا بفتح في عيني شفت فخاذها الي كانت عريانة .. هزيت دماغي بشوف لقيتها لابسة شورت وردي و خفيف اول مرة اشوفها بيه و من فوق كانت لابسة بودي و صدرها واقف قدامها و خدودها منورين و و عينيها بتضحك ...
انا:: صباح النور يا احلى من الشهد و العسل ،، ايه الحلاوة دي يا ست البنات
ماما:: اه منك يا بكاش انا ست البنات ،، و احلى من العسل كمان ... يا خواتي من كلامك يا واد
انا:: واد ،،مابلاش كلمة واد ،، دي بتعصبني
ماما:: طيب يا راجلي و فحلي و حبيبي و عرص كسي المتناك ،، قوم هو انت نسيت شغلك ولا ايه قوم بقا ...
انا:: حاضر حاقوم ،بس ايه الي فكرك بالشغل في حاجة ولا ..
ماما:: لا يا حبيبي بس انت عارف المال السايب يعلم السرقة ولا ايه قولك ،
خرجت ماما و قمت انا من فرشتي ،اخدت دوش و لبست هدومي و فطرت ،، و ماما معايا ،بندردش و بنتكلم و قالتلي ..
ماما:: هو انت مبارج جالك حد و انا برا ...
انا:مبلم و متنح )) ليه بتقولي كدا .. و مين حيجي يعني
ماما:: اصلي لما دخلت اوضتي لقيتها متكركبة و فيها ريحة وحدة ست ،،، و لو موش عاوز تقول بلاش بس افتكر انه احنا اتفقنا ...
انا:: الصراحة ايوا بس كنت خايف لا تتضايقي اني دخلتها اوضتك ،، ....
ماما:: حلوة ،، يا واد ،، اسمها ايه و امتى عرفتها
انا :: لما ارجع من الشغل ابقى احكيلك يا مزتي
ماما:: طيب يا روح مزتك ،،و على فكرة انا ممكن انزل اشتري شوية حاجات و لبس يا حبيبي ..
انا:: حاضر يا روحي بس تدفعي فلوس موش حاجة تانية (و كنت شاور ليها على كسها)
ماما(و هيا بتضحك) لو لقيت حاجة تستاهل اكيد حادفع و ارويه يا حبيبي ....
خرجت من الشقة و نازل على السلم كانت مرات خالي نازلة ، سلمت عليها و احنا نازلين مع بعض كانت بتسالني عامل ايه و الشغل عامل ازاي لغاية ما رحت العربية و هيا مشيت لناحية السوبرماركت ،كنت لسه ما رحتش و بقيت مستنيها لحد ما شفتها محملة شوية اكياس و طالعة تاني ،، رحت سايق العربية و على الشركة الي عديت فيها النهار كله و انا هناك براجع في كمية ورق كانت مستنية إمضتي و حاجات تانية مستنية موافقتي لغاية ما حسيت اني خلاص ماىعدتش قادر ،بصيت على الساعة لقيتها خمسة و نص و انا لسه حتى الغداء ما تغديتش ،، قمت عشان اخرج.لقيت ماما بتكلمني و تقلي ...
ماما:: حبيبي انت روحت و لسه عندك في الشغل ...
انا:: ليه في حاجة انتي كويسة مالك في ايه،، انت فين ..
ماما:: لا يا حبيبي ما تتخضش انا تمام و كويسة و في السكه مروحة بس مرات خالك كلمتني و قالتلي انه الراجل عاوز يجي الليلة ،، و انا موش عارفة اتصرف ..
انا:: يعني ايه دا بقى ،، يجي الليلة هو على مزاجه يجي وقت ما يحب ولا ايه ....
ماما:: طب اعمل ايه معاها و اقول لها ايه ،، دي اصلها قالتلي لو ما جاش الليلة موش حاتروح معانا لمديحه ..
انا :: يا بنت المتناكة دي بتحط العقدة في المنشار و عاوزة تلوي ذراعك ،،بقلك ايه خليه يجي الليلة و لما تروحي طلعيها عندك و كلميني و انا حاتصرف تمام..
كنت انا نزلت فعلا من الشركة و رحت على مطعم اخدت حاجة اكلها و كانت ماما وصلت البيت و كلمتني و قالتلي انها شوية و طالعالها ،، قفلت معاها السكة و طلبت قهوة و قعدت شوية وقت كمان و اتصلت بماما قدام مرات خالي و قلتلها اني موش حاقدر ارجع البيت عشان رايح بورسعيد عندنا بضاعة لازم استلمها بايدي و ماما كانت بتسمع في مرات خالي عشان كل شي يبقى تمام قدامها ،، خلصنا المكالمة و قعدت انا بكمل في قهوتي و اشوف حاضبط الدنيا ازاي ... بعد 10 دقايق كلمتني ماما و قالتلي انه مرات خالي نزلت راحت لشقتها و انه بيومي و راجل تاني معاه حايجيو الساعة حداشر .. .. خرجت من المطعم و اخدت تاكسي و روحت و نزلت بعيد عن العمارة و كنت بتسحب و موش عاوز حد يشوفني لغاية ما وصلت طلعت بشويش و بهدوء فتحت شقتي و دخلت ،، .. كلمت ماما سالتها هيا لوحدها قالتي اه .. طلعت عليها و لقيتها قاعدة في اوضتها بتجهز في نفسها ...
انا:: ايه يا متناكة ما لسه بدري ولا موش قادرة تستني
ماما::انت جيت يا سبعي ...
انا::هو انا السبع ولا الي جاي بعدين يلعب في جسمك يا متناكة
ماما:: اكيد هو السبع و انت المعرص الي حتخرج زبرك و تحلبه و انت تتفرج في زبره بيدخله في كسم امك يا واد...
كنت بجر الحديث مع ماما و نضحك و هيا عمالة تتمايص و تضحك و تهز في بزازها و انا واقف قدامها على باب الاوضة .. قعدت شوية معاها و كنت نازل ،فقالتلي
ماما::رايح فين ما تخليك
انا::رايح اجهز نفسي انا كمان يا متناكة
نزلت و تركتها تجهز و فتحت الشاشة و بشوف تيتا الي من مبارح ما سمعتش صوتها ولا عارفة حاجة عنها وخالتي ،، بتفرج في التسجيلات مافيش حاجة مستاهلة لغاية ما شفت مرات خالي خارجة برا شقتها و بتتكلم في التليفون و رايحة لماما الي خبطت عليها و دخلت عندها و هي لسه تتكلم في التليفون و تضحك و تمسك في بز ماما و تقفش جسمها لغاية ما خلصت مكالمتها .. و قالت لماما
مرات خالي :: هوما في السكه على وصول يا لبوة
ماما::على طول كدا ما لسه بدري يا وليه ،انا لسه ما لبستش
مرات خالي :: وانتي تلبسي ليه ،،مادمتي حاتقلعي يا متناكة
ماما::لا انا حالبس و حاخليه يشوف الي عمره ما شافه من وحدة تانية ...
دخلت ماما لاوضتها تكمل تجهز و مرات خالتي رجعت لشقتها و انا كنت مولع و مستني على نار اشوف ماما بتتنطط على زبر الفحل الي جاي ... كانت الساعة تقريبا حداشر الا ربع لما شفت بيومي و معاه ابو الفتوح طالعين في السلم و رايحين ناحية شقة خالي ...الي يادوب بيحط ايده و بيخبط كان الباب اتفتح و كالعادة خالي هو الي بيفتح سلم عليهم و دخلهم الصالون و قعد معاهم و شوية وخرجت مرات خالي الي كانت عاملة نفسها خارجة معاهم و لابسة لبس خروج ،، شوية و دخل خالي لاوضته و هيا اخدت الموبايل و كلمت ماما و قامت مع بيومي و ابو الفتوح خرجو و راحه شقة ماما الي كانت اول ما شفتها في الكميرا دوخت من منظرها ..كانت ماما لابسة روب ستان شفاف يادوب مغطي طيزها و فاتحاه و تحتيه سنتيانة نص بزها على برا و كلوت في شكل فراشة مفتوح على طيزها و شراب مشبك طويل لغاية فخاذها بحملات لاصقين في الكلوت و لابسة جزمة بكعب و عاملة مكياج يخبل و كانت واقفة بتفتح في الباب ليهم ...
مرات خالي خبطت و ماما على طول فتحت و كان بيومي و الي معاه واقفين موش فامين حاجة من منظر ماما و هوما فاتحين بقهم و عمالين يبصو على ماما و جسمها و لحمها من تحت لفوق و فوق لتحت ،،لغاية ما سابتهم و راحت ماشية قدامهم تهز في طيزها و تتمرقع .و لفت و قالت
ماما:: هو انتم موش حا تتفضلو يا معلمين ...
دخل بيومي و ابو الفتوح و هوما بيبصو على ماما و لحمها و مرات خالي الي متنحه و مستغربة من جرأة ماما انها بتفتح الباب و هي عريانة كدا ولا همها حاجة ...قعدت ماما على الكنبة و جات مرات خالي جنبها و الرجالة قعدو الناحية التانية ...
مرات خالي :: انت جننتيهم يا متناكة ايه الشرمطة دي كلها
ماما::هو انتي لسه شفتي حاجة ((و بتبص للرجالة و تتكلم تاني) هو احنا موش حانتعرف ولا حيفضلو ساكتين كدا
بيومي: كان بيلم في نفسه و بيبلع في ريقه ) هو الي يشوف العسل و الجمال و الرقة و الدلع و الجسم الي يخبل دا يقدر يتكلم ولا يفتح بقه يا ست الكل ،، ولا ايه قولك يا معلم فتوح
ابو الفتوح:: دا انتي تنسي البني ادم في اسمه يا ستنا ،،جمال ايه و دلع ايه و جسم ايه ،،،اه اه
مرات خالي :: (متغاضة من ماما) يعني انا الي راحت عليا و لا ايه يا معلمين ولا نسيتو سامية ...
ماما::هو حد يقدر ينسى سامية و لبونتها و دلع جسمها الملبن ...
و كانو بيضحكو و بيتكلمو و كان بيومي غير مكانه مع سامية الي راحت جنب ابو الفتوح و بيومي جنب ماما و بيحسس عليها على فخاذها و يبوس في ذراعها و رقبتها و يحاول يمسك وشها عشان ياخذ شفايفها بس ماما بدلع كانت بتهرب منه و هو عمال يسيح اكثر و يهيج اكثر و هو بيقفش في كل حته تلمسها ايده من لحمها الي كان بيتهز و بيترج ...و ابو الفتوح الي كان بيبص على ماما و ايده تحسس على فخاذ سامية الي كانت قلعت العباية و كانت هيا كمان من غير هدوم يادوب كلوت و سنتيان بس ،.. قعدو كدا شوية في لمسات على خفيف و ضحك و شرمطة لغاية ما قامت سامية و راحت على الطربيزة الي كانت عليها 3اكياس كان جايبهم معاه بيومي بتفتح و تطلع منهم قزازة ويسكي من الحجم الكبير و مكسرات و شوية حاجة حلوة لزوم القعدة ،، وقفت ماما دخلت المطبخ جابت شوية فاكية كانت محضراهم و كاسات للشرب و شغلت التليفزيون على قناة رقص و مزيكا ....
كانت ماما بتتمايل بخصرها و بترقص و تصب الخمرة و تدي للرجالة و سامية الي قاعدة على حجر ابو الفتوح و هو بيمسك في بزها و يقفش فيه جامد و بيومي الي قاعد على الارض و بيمسك ماما من رجليها و يقفش و هيا تتمرقع قدامه لغاية ما نزلها جنبه و شد فيها و بقى يفعص في لحمها الطري و هيا تتمايل تحتيه و هو يلعب بلسانه على رقبتها و خدودها و يقول ..
بيومي:: انت حلوة قوي ،انا اول مرة اشوف جسم زي دا ،،انت مهلبية ،انت قشطة مممم اححح مممم
ماما:: للدرجة دي عجبتك يا بيبي ،،
بيومي :: انا من اول يوم شفتك و انا مجنون بيك عاوز امسك اللحم دا و اذوق طعمه، انت جسمك زي الكرباج يا وليه
و كان بيومي بيمسك في ماما جامد و يفعص في صدرها ،عدلها على حجره و قالعها السنتيان و قعد يرضع و يمص في بزها و يفعص بايديه الاثنين و يقرص و يعض في حلمتها و هيا بتحرك وسطها عليها و زانقة راسه بين صدرها و تنهج و تتمحن و تتشرمط ..
ماما:: اححححح بيوجع يا معلم ،براحة يا معلم ،،بزي وجعني ،احححح الحس ،ارضع كمان اححححح ممممممم
بيومي:: (بيلحس و بيرضع ) مممم بزك طري و متناك يا لبوة ممممم حلوة طعمه ممممم يا متناكة احححح منك
و كانت شهوتهم غالبة بعض و ماما الي بتتشرمط جايبة اخرها . و كان ابو الفتوح الي عينه ما تشالتش من على ماما و ايده على كس سامية بيحك فيه و يلحس في رقبتها و هيا ماسكة بزها و بتفعص فيه جامد و تقله
سامية:: ممممم اح مممم حلوة يا فتوح
حك كمان دخل احححح موش قادرة ممممم براحة يا راجل مممممممم صباعك بيوجع اححححح كسي بيحرق ...
طلع ابو الفتوح صباعه الي كان بيبعبص به كس سامية و حطه على شفايفها و هي بدات تلحس فيه و ترضعه ،تدخله و تلحس في مية كسها ،،،
و ماما الي كانت مرمية على الارض و بيومي فوقيها بدله وضعهم و نزل لرجليها يلحس فيهم و يرضع و طلع بشويش بلسانه تلحس كل حته منها لغاية فخاذها الي كان ماسكهم بيحسس عليهم من قدام و من وراء على طيزها و وراكها و هيا بتتلوى و بتفعص في بزها و تتمحن ،،لغاية ما وصل لكسها و من فوق الكلوت كان بيحط لسانه و بيلحس و يدخله و يشم كسها و بايده يحسس على عانتها و ماما الي مسكت راسة تزنقه جامد عليها ،، مد ايده قلعها الكلوت و بدا يدخل لسانه في كسها و يرضعه و يحشره كله و هيا موش قادرة تتوجع و تتاوه و تزوم ،و هو نازل لحس فيها و صباعه راح ناحية طيزها من تحت يلمس خرمها و يدخل صباعه فيه و هيا زادت من محنتها ..
ماما:: ممممم ممممم اححححح كسي ،كمان الحس ارضع قوووووووووي احححححح دخله اححححح موش قادرة
و انا الي كنت قلعت هدومي و موش قادر مسكت زبري و بتف عليه و بلعب على راسه و بحلب فيه من منظر ماما الي كل يوم بتخليني اشتهي لحمها اكثر من الي فات ...
و في الوقت دا كانت سامية نازلة بترضع في زبر ابو الفتوح الي ساند ضهره على الكنبة و هيا مفنسة و بتلعب في زبره و ترضعه و تاكله اكل ،،و ماما مدت ايدها على طيز سامية بتحسس عليها الي اول ما حست بايد ماما قربت كمان عليها و نزلت بطيزها على وش ماما الي سندة راسها بوسادة عشان توصل لخرمها و كسها و بدات تلحس فيها و تبعبصه و بيومي نازل لحس و مص و خارب الدنيا في كسها و خرم طيزها بعبصة و رضيع ...
قام بيومي و قوم ماما و خلاها تقلعله البنطلون و اترمى هو مكانها على الارض و هيا مسكت زبره الي كان نص واقف بس كان زب جامد و منظره حلو راسه حمراء تخينة و طويل و تخين و بيضاته كبار ،، و ماما كانت ماسكه زب بيومي بتلعب به و تلحس راسه و تمسك بيضاته و تقفش فيه و تلحس بلسانها من فوق لتحت و تدخله شوي. شوية في بقها و هو عمال يوقف حبة حبة و يكبر في ايدها و في بقها و هيا تتف عليه و ترضع بنهم و شهوة كبيرة و تشخر و بيومي الي كان ماسك سامية من طيزها بيضرب فيها و لسانه جوا كسها بيلحس و يرضع و هيا نازلة رضع في زبر ابو الفتوح الي كانت عينه ما تشالتش على ماما و هيا بترضع في زب بيومي و شهوتها بتزيد اكثر ،، و انا عمال نازل رزع في زبي و بحلب فيه و عاوز اطلع اقعد معاهم و المس طيز ماما و ادخل زبي فيها عشان اجيب لبني جواها .كنت بشتهي اعمل دا فعلا و مشتهي انيكها معاهم و انيك سامية كمان بس موش قادر عشان ما انفضحش و تبقى الي بنخططله انا و ماما يروح هدر .... قام بيومي و زق ماما طلعها على الكنبة و كان زبره وقف خلاص و بقا زي العمود و ماما بتف على ايدها و بتحك بيها كسها و مستنية زب بيومي يتحشر و يفشخ كس امها المتناكة ،، مسك زبه و بدا يحطه على كسها و يحك به بين شوافرها و يضغط راسه لجوه و هيا بتزوم من المحنة و تنادي ...
ماما:: دخله ،دخله موش قادرة حطه بقا ،، ارزع كسي نيكني يا راجل ،احححح ممممم اه اه كسي بيحرق نكني نيك كس الشرموطة بتاعتك اححححححح
كان بيومي بيضغط في زبه و ماما تحت منه تحك كسها و هو بيدخله فيها و يخرج و يدخل و ينيك و عمال يزيد في رزع زبه فيها و هيا محنتها زادت و بتصوت و تزوم اكثر الي خلى ابو الفتوح يمسك سامية و يحطها جنب ماما و يحط زبه في كسها من غير ما شعر و بدا يرزع في كسها و نيك و ايده تحسس على بزاز ماما و يقفش و يعصره و نازل رزع في كس سامية الي عمالة توحوح و اهاتها جايبة اخرها ... في الوقت دا كنت انا سايح و هتجنن و ادخل زبي في اي خرم موجود و هايج على اخري ،، قمت خرجت و طلعت على السلم بشويش و قعدت و انا بتفرج عليهم قدامي على الطبيعة لاني زهقت من الكميرا و كنت عاوز اخش عليهم و الي يحصل يحصل بس ما قدرتش و قعدت كدا اتفرج في لحم ماما و بيومي بينهش فيه و يتلذذ و يرزع في زبه في كسها و هي تتمحن و عهرها جايب اخره ... طلع بيومي زبه من كسها و سند وسطها بوسادة و بدا يحط زبه على خرم طيزها و يدوره و يدخل راسه شوية و يطلع و يدخل و يطلع و صوابع ايده على كسها بتحك فيه و هو بيدخل زبه في طيزها كله الي خلى ماما تشهق و بتخبط في رجله و تزق من عليها و بتصيح و بتتوجع ،
ماما:: احححح طلعه اححححح وجعني موش قادرة دا كبير ،،فشخ طيزي ،احححححح ممممممم موش قادرة
بيومي :: اسكتي يا متناكة ،، انا عاوزك تتفشخي و ماتنسيش الزبر دا بقيت حياتك ،يا لبوة يا بنت المتناكة
و كان ماسك ايد ماما و بحرك وسطه عليها عشان تتعود على زبه الي كان كبير بشكل موش طبيعي و حاسس به وصل لابعد نقطة في طيزها ،،،،كنب ببص عليها و هيا تتوجع و تزوم و بقول في نفسي ،، يا متناكة يا لبوة خليه يفشخ طيزك و كسمك و يشرمط لحمك يا قحبة ،، و بتف على زبي و بحلب و انا في عالم تاني ،، و كان ابو الفتوح الي بيرزع في زبه في سامية نزل على ماما و بيلسح في بزها و يمص فيهم و هو نايم كله على سامية يا كانت بتشخر تحتيه و بتزوم من محنتها و هيا بترفع في رجليها و تشبك بيهم جسم ابو الفتوح ..و كان بيومي بيدخل و يخرج زبه بالراحة في طيز ماما الي بدات تتعود عليه و ترجع لمحنتها من تاني و شهوتها الي خلاه حايجب لبنه و بيزوم و مطلع زبه من طيزها و راح على كسها حشره فيه و بيرزع جامد و اقوى و هو بيزوم
بيومي :: احححح خخخخ اه حاجيب ،حاجيب يا متناكة
ماما:: هاته في كسي ،احححح كمان احححح كله دخله مممممم نار ،سخن موش قادرة مممممممممم
كان بيومي جاب لبنه في كسها و هو لسه بيدخل و يخرج و اللبن عمال خارج و ينقط من كسها الي خلى ابو الفتوح كمان يهيج و يزرع في سامية و حايجيب لبنه ،خرج زبه و مسكها من وشها زقها على كس ماما و بدا يحلب في زبه الي نطر كله على وشها و بزازها و كس ماما و زب بيومي الي لسه في كس ماما و هو بيشخر و يزوم اكثر....
كنت انا جبت لبني و حاسس بنشوة بنت متناكة من الهيجان و المتعة ،، نزلت بعديها بشوية رجعت مكاني و قعدت على السرير و بشوف فيهم من الكميرا ، كان بيومي قعد على الطربيزة و صب كاس ليه و لفتوح و ولع سيجارة حشيش و سامية الي لسه بتلحس في كس ماما و تشفط كل اللبن الي فيه و طالعة عليها بتحطه في بقها و تبوس شفايفها و هوما فوق بعض .... قامت ماما راحت ناحية الحمام و سامية قعدت جنب بيومي و اخدت سيجارة الحشيش منه و بتشرب زي انها متعودة على كدا ، مد بيومي صب ليها كاس و ادهولها شربت منه و كان رايق و بيكلمها على ماما و جسمها و انها تستاهل الهدية بتاعتها ،، كانت ماما رجعت من الحمام و قعدت معاهم و اتكلمت ..
ماما:: هو يعني انا الي ماليش في كاس زيكم ،،
ابو الفتوح:: انت تامري يا ستنا...
وراح صب كاس لماما و بتشرب منه و مدت ايدها للسيجارة الي في ايده و بدات تشرب منها و هوما بيضحكو و زايطين على اخرهم .. قامو بعد كدا و راحو في جولة نيك تانية تبادلو فيها مع بعض و كمان كانت ماما اتناكت فيها من بيومي و فتوح مع بعض لغاية الساعة 4 الصبح و هوما نازلين هري و نيك و رزع و محنتهم غالبة كل شي فيهم ،،،
كمله السهرة و قام بيومي و ابو الفتوح لبسه و خارجين و ماما الي لسه مرمية على الكنبة و سامية الي جنبها بتقلهم ،، هو خلاص كدا ...
بيومي :: دا النهار بشقشق خلاص و اكيد حانعيدها تاني
ماما:: اكيد يا معلم و انا مستنية اشوفكم عن قريب
نزل بيومي لماما باسها من شفايفها و دخل ايده لجيبه و خرج علبة كبيرة شوية فتحها كان فيها ذهب و مدها لماما و بيشكرها على الليلة الحلوة و السهرة الي موش حينساها و خرجو ...
كنت انا مرمي على السرير و لبني الي موسخ كل حتة في جسمي و مدهول على عيني موش قادر اصلب طولي من الشهوة و النشوة الي استمتعت بيها و انا بتفرج على ماما و كسها الي كان بيتناك ..... قامت سامية لبست العباية و نزلت و ماما دخلت لاوضتها و رمت نفسها على السرير و راحت في نومة و انا كمان رحت في نومة طويلة،،،،
قمت الصبح لقيت نفسي عريان بلبوص مترمي على السرير و مصدع و جسمي متكسر ،، مديت ايدي على الموبايل بشوف الساعة لقيتها داخلة على حداشر ،، قمت من مكاني و دخلت اخدت حماما و بفكر ليه ماما ما نزلتش زي ما هيا متعودة ،، بعد الحمام لبست و طلعت الشقة عنديها لقيتها لسه داخلة من برا ...
ماما:: صباح النور يا حبيبي
اما:: صباح الخير، انت كنت فين
ماما:: كنت عند خالتك اصلها عيانة شوية و بترجع و موش قادرة تصلب طولها
انا:: خير فيها ايها ،، و هو جوزها ما ودهاش لدكتور ليه
ماما:: اصل كان عندها من شوية و بيقول انه اعصابها تعبانة و ناقصة غذاء و اهو اداها شوية ادوية و فيتامينات ..
انا:: ( بغير في الموضوع ) ايه انبسطي مبارح يا لبوة ، دا صوتك كان جايب اخر العمارة
ماما:: ( بتضحك) بجد يا واد صوتي كان عالي ،، كان زبه قد الحمار وجعني يا محمد
انا:: ما انا شفت عمل فيك ايه هو و صاحبه بس انت كنتي جامدة يا لبوة ،، شوية و كنت حاخش عليكم ...
ضحكت انا و ماما و اتكلمنا و بعدها خرجت و انا بتسحب موش عاوز حد يشوفني خصوصا مرات خالي الي عارفة اني بايت برا و في مهمة تبع الشغل ،، نزلت و رحت اخدت تاكسي لعند عربيتي ،وصلت للمكان و قلت ادخل افطر بالمرة و اشرب قهوة و بعدين اروح الشركة .... شوية و كان الموبايل بيرن و نفس النمرة اياها و الصوت هو نفسه بيكلمني
التليفون :: انت طلعت جامد فعلا يا ذكر ،،
انا:: انت مين و عاوز ايه يا ابن .......
التليفون:: انا باردو الي ابن .... ولا انت يا عرص الي بتخلي امك تتناك و تتشرمط و زبار الرجالة داخلة خارجة ...
انا:: لو راجل قلي انت مين و عاوز ايه
التليفون :: ما احنا اكيد حنتقابل يا عرص و اكيد حتشوف زبي محشور في كس مامتك يا .
متناك ...
و قفل السكه كالعادة و خلاني اشد في شعري و متغاض و باهري في بعضي و انا موش عارف مين دا و عاوز ايه مني ... فضلت سرحان و انا بفكر في الراجل دا مين و ايه الي ممكن يعمله معايا ،،،
بكدا نكون خلصنا السلسلة الثانية من القصة و الي حانكلمها بسلسلة ثالثة و الي فيها ححاول اعرف مين الشخص الي بيكلمني و عاوز ايه مني و ازاي حاتصرف مع خالتي و بنتها ،،و كمان فاضل المتناكة سامية الي اموت و انيكها ....
قراءة ممتعة للجميع و ارجو انه السلسة الثانية نالت رضاكم و اعجابكم .....