الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
سمر واخواتها - حتى الجزء الثامن عشر
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="جدو سامى 🕊️ 𓁈" data-source="post: 55280" data-attributes="member: 731"><p>1</p><p></p><p></p><p>لا أعلم كيف تطور بي الحال هكذا, لا أعلم ماذا حل بجسدي……. هل هي نعمة أن يشتعل جسدي للمتعة بأي شكل و بأي طريقة؟ أم هي لعنة أن تقترن متعة جسدي بالألم ؟……. و لماذا أنا؟ هل لذنب ارتكبته أو ورثته عن أبائي و أجدادي؟ أم سكنت جسدي كل شياطين الشهوة على وجه البسيطة و ما تحتها؟……</p><p>أوشكت على الجنون, لم يبق لا أخاً و لا أختاً, لا صديقاً و لا صديقة أطلب مشورته, فقد مسستهم جميعاً بشياطيني……..</p><p>ترددت كثيراً قبل أن أتوجه لكم بقصتي, قد يأتي أحدكم بحلاً ينقذني من الجنون, و لكن قد تمسسكم أنتم أيضاً شياطيني, و قد يسعدكم مسهم…….</p><p></p><p>اسمي سمر, أبلغ من العمر ثمانية عشر عاماً, يبدأ الفصل الأول من قصتي عندما أتممت دراستي الثانوية في السعودية, و كان علي العودة لمصر للالتحاق بكلية التجارة حيث ينتظرني أخوتي سمير و سارة الذين سبقاني للدراسة في القاهرة منذ سنوات قليلة, أوصلني أبي للمطار حيث ودعني, لأستقل الطائرة وحيدة لأول مرة في حياتي و سرحت أفكر فيما ينتظرني في القاهرة.</p><p>أولاً اسمحوا لي أن أعرفكم على عائلتي, أبي محمود جادالمرزوقي, رجل صعيدي طيب, ترك مسئولية تربيتنا و إدارة المنزل لأمي, و اكتفى هو بالعمل على تأمين الجوانب المادية لحياتنا, حزن كثيراً لوفاة والدتي منذ شهور قليلة, لكنه لم يغير شيئاً من حياته, فظل يكرس أغلب وقته لعمله, بل و قرر الاستمرار في السعودية لعامان آخران لحاجة عمله الشديدة له, و ليؤمن رأس المال لمشروع كبير في القاهرة عند عودته.</p><p>أخي الأكبر سمير, يكبرني بثلاثة أعوام, إنسان جاد و طالب متفوق, يدرس السنة الثالثة بكلية الهندسة , طيلة فترة طفولتي كان صديقي الوحيد حتى أنهيت دراستي الابتدائية و التحق هو بالمرحلة الثانوية, عندها تغير به الحال و أطلق لحيته و تشدد دينياً و أصبح يضيق الخناق علي و على أختي سارة, فحرَُم علينا مغادرة المنزل بدون رفقته, و منعنا من استخدام الهاتف بدون رقابته,حتى المجلات الفنية منع دخولها المنزل.</p><p>بالنسبة لي لم أتضايق كثيراً, فأنا بطبيعتي لا أحب مغادرة المنزل كثيراً, أعشق الهدوء و الوحدة,كثيرة الشرود, قليلة العلاقات, لا أهوى النزهات, تنحصر اهتماماتي في الحياة بأشياء قليلة, القراءة التي وسعت كثيراً من مداركي, و ممارسة الرياضة التي منحتني جسداً رشيقاً, و أكبر اهتماماتي في الحياة هو دراستي و التفوق فيها, ولولا وفاة والدتي أثناء الاختبارات النهائية هذا العام, وما أصابني به من حاله نفسيه سيئة و انشغالي بخدمة والدي لأحرزت في الاختبارات درجات أعلى بكثير كانت لتؤهلني للالتحاق بكلية الطب كما توقع كل أساتذتي.</p><p>أما عن أختي سارة فقد تضايقت كثيراً من ملاحقة أخي لها, فهي إنسانة تعشق الحرية و الانطلاق, رغبت فقط من دخول الجامعة حتى تبتعد عن سيطرة العائلة و حتى تقترب أكثر من الشبان في مجتمع أكثر حرية, سارة تكبرني بعامين, تدرس الآن السنة الثانية بمعهد الخدمة الاجتماعية, و هي نموذج متكامل للأنوثة المتفجرة, رائعة الجمال, خمرية البشرة, ذات شعر أسود فاحم حريري منسدل, و تملك جسداً رشيقاً تحسدها عليه قريناتها, تهتم بمظهرها كثيراً, تهوى ارتداء القصير و الضيق من الملابس, و لولا مساندة أمي لها لنجح أخي في إجبارها على ال****, و كثيراً ما اصطدمت سارة بأخي لمتابعته اللصيقة لها في مواعيد مغادرتها المنزل و رجوعها, تنتظر قدومي بفارغ الصبر لنكون جبهة ضد أخي.</p><p>في آخر مكالمة هاتفية مع سارة هونت علي فشلي في الالتحاق بكلية الطب ضاحكة:</p><p>ماتزعليش يا هابله … يعني اللي دخلوا طب عملوا ايه, ماتعمليش زي أخوكي العبيط ده اللي فاكر نفسه اينشتين, على فكره ده أغلب الوقت بره البيت معرفش بيغطس فين….. أحسن…. خلينا على راحتنا؟….تعرفي, أحسن حاجه عملتيها في حياتك إنك مادخلتيش طب, بلا وجع قلب….. دانتي كنتي ها تتضيعي احلى سنين عمرك في المذاكرة…… كده أحسن….. أدخلي كلية التجارة…… شمس و هوا و اتصاحبي مع واد أمور انبسطي معاه شويه.</p><p>ساعتها لم أعرف بما أرد عليها, فلم يدر بخلدي من قبل تكوين صداقات مع الجنس الآخر, لا أعلم لذلك سبباً محدداً, قد يكون بسبب خجلي, قد يكون بسبب انشغالي بالدراسة, لكني و بغض النظر عن السبب عشت طوال حياتي أتجاهل نظرات الإعجاب, و دوماً كانت تصفني أمي بأجمل بنات العائلة ما كان يدفع بسارة و غيرتها لكثير من العنف معي, فقد ورثت ملامحي الأوروبية عن جدتي لأمي الإيطالية الأصل,فأنا بيضاء, شعري حريري طويل فاتح اللون, أملك جسداً متناسقاً تحسدني عليه أي فتاة و يتمناه أي رجل, صدر ممتلئ كامل الاستدارة, وسط ضامر, أفخاذ لينه مشدودة, و سيقان ملفوفة, تطاردني جمل الإطراء أينما حللت, حتى أخي سمير, كثيراً ما لمحته يختلس النظر لجسدي لكني كنت دوماً أخاف من ردة فعله عن ملابسي و خصوصاً بعد تشدده, فكنت أسارع حتى في المنزل بارتداء ما يسترني كاملة حتى لا اسمع ما لا أحب.</p><p>أفقت من أفكاري على صوت المضيفة يعلن وصول الطائرة, مطار القاهرة و أن الساعة قد تجاوزت الثانية بعد منتصف الليل بعدة دقائق, و لم تمر ساعة حتى كنت خارج المطار لأجد أخي في انتظاري بجلبابه الأبيض و طاقيته البيضاء و قد طالت لحيته لتصل صدره, و قد ظهر من انتفاخ ذراعيه تحت الجلباب اتجاهه العنيف لممارسة الرياضة.</p><p>و كعادته في السنوات الأخيرة حياني أخي بجفاء شديد, و لم يسمح لي باحتضانه.</p><p>سألته عن سارة فرد باقتضاب: في البيت, فعدت أسأله مستغربة و قد خشيت أن يكون حدث لها مكروه: ماجاتش ليه؟ فلم يرد بل قادني بسرعة لسيارته و طوال طريقنا للمنزل لم ينطق بكلمه واحدة.</p><p>وصلنا منزلنا الفاخر في مصر الجديدة و قد قاربت الساعة الرابعة صباحاً, و كان الجو لطيفاً بالنسبة لهذا الوقت من شهر مايو, ليحمل أخي حقائبي مسرعاً و يصعد سلالم العمارة بها قفزاً لألاحق به عند باب الشقة المفتوح لأجده في طريقه لمغادرة المنزل بعد أن وضع حقائبي في الصالة قائلاً: معلش هاسيبك دلوقتي….. عندي مشوار مهم لازم أعمله, فأرد بسرعة: مشوار ايه الساعه اربعه الصبح؟….. هوا أنا ماوحشتكش ولا إيه؟ فلم يرد للمرة الثانية, و غادرني مسرعاً و أغلق الباب من وراءه بعنف.</p><p>و مع صوت إغلاق باب الشقة أتت سارة من غرفتها مسرعة عبر الطرقة الطويلة, مرتدية قميص نوم ساتان فضي لامع قصير للغاية يكشف عن اغلب فخذيها, و قد وضح من لمعانهما إنها نزعت عنهما الشعر للتو, يتقافز ثدياها الممتلئان في ليونة بالغة حتى يكادا يغادرا قميص نومها المكشوف الذي تعلق على كتفيها بحمالتين غاية في الرقة, و عندما أسرعت الخطى لمقابلتها أسرعت هي أكثر لأحتضاني ليرتج ثدياها بقوة كأنهما من جيلي.</p><p></p><p>٢</p><p></p><p></p><p>ضمتني سارة بقوة لجسدها لأحس بصدرها الضخم شبه العاري يضغط بقوة على صدري ويداها تعصر خصري قائلة: ازيك يا مرمر……. وحشتيني….. وحشتيني أوي يا حبيبتي, و تقبلني على وجنتاي لتنهي بقبله ليست بالقصيرة على شفتاي, و تبتعد بشفتيها قليلاً عن شفتاي و تتحرك يداها على خصري و تعلق ضاحكة: إيه دا يا بت؟……. إنتي وسطك راح فين؟…. ولا أنا اللي نسيت.</p><p>استغربت كثيراً لقبلة سارة الأخيرة, فقد كانت أول مره تقبل شفتاي, و الأغرب كان مذاق قبلتها الذي لم أحسه بمثله من قبل, لأبتعد بجسدي عن جسدها قليلاً, و أبقي يداي مستقرة على وسطها و أرد عليها: انتي اللي وحشتيني اكتر يا سيرا, إنتي اللي إحلويتي عالآخر, و أنزل بنظراتي عن دون قصد لقميص نومها الفاضح و صدرها المكشوف أتأمل جمال ثدييها, و حلماتها المنتصبة بوضوح تحت الشريط البسيط من قميص النوم الذي بالكاد يغطي القليل من صدرها.لأضيف و عيناي لا زالت متسمرة على صدرها: ايه الحلاوه دي؟….. انتي عملتي في نفسك إيه؟……. سنه واحده تعمل ده كله؟…… بس انتي مش خايفه اخوكي يشوفك بالشكل ده؟</p><p>لتضحك ساره عالياً و تلف خصري بيمناها لنتحرك سوياً عبر الطرقة الطويلة لغرفة نومنا و ترد علي: انا ماعملتش حاجه…… دا الحب اللي يعمل كده و اكتر من كده ……… وبعدين اخوكي زهق من الكلام, و لما حاول يضربني أمك وقفت له و قالت له مالكش دعوه باخواتك خالص, أنا و أبوك لسه عايشين, لما نموت إبقى إعمل اللي يعجبك, و اختك ساقت فيها, و واضح ان اعصاب أخوكي مابقتش تستحمل المناظر دي, و عنها مابقاش عنده حل غير أنه يسيب البيت و يحط غلبه في الرياضه, شفته جسمه بقى عامل إزاي؟</p><p>انتهت خطواتنا إلى السرير العريض بغرفة النوم لأنزل عليه جالسة, و تتمدد أختي أمامي لينحسر قميص نومها كاشفاً عن كل فخذيها و كيلوتها الأسود الرقيق, لأسألها بعد تردد: معلش يا سيرا….. بس فيه حاجه مش فاهماها…… ازاي الحب يخلي الصدر حلو كده؟</p><p>لتضحك سارة بمياصه و تعدل من شعرها المنسدل على وجهها لترد: يا عبيطه……. ماهو الصدر لما يتعصر و يتمص, لازم الهيجان يعمل شغل …. و أنزلت يدها البضة عن شعرها لتمسح اعلي صدرها و بحركة بدت عفويه أسقطت حماله قميص نومها عن كتفها الأيسر تكاد تكشف صدرها لعيناي لتكمل : بس انتي ايه اللي انتي لابساه ده؟….. انتي بردانه ولا حاجه؟…… بلوزه بكم طويل و بنطلون واسع……. امال لو ماكنش جسمك حلو كنتي لبستي ايه….. و اعتدلت في جلستها ضاحكة ليهتز صدرها بقوة و ينزلق قميص نومها الناعم منحسراً عن نهدها الأيسر تدريجياً حتى يتحرر نهدها تماما لتتسمر عليه عيناي أتأمل جمال تكوينه و استدارته الكاملة و انتصاب حلمته الوردية……. كم هي ضخمة هذه الحلمة…… ترى كم رجلاً على سطحك أيها الأرض يستطيع مقاومة هذا الثدي و يستطيع مقاومة هذه الحلمة…..</p><p>استمرت سارة في ضحكاتها متجاهلة تعري ثديها أمامي و لم تحاول تغطيته رغم ملاحظتها نظراتي الحادة عليه لتبتسم في دلال و تكلمني ساخرة: عاجبك صدري أوي؟……. عمرك ما شفتي صدر في حلاوته مش كده؟……. ليحمر وجهي و قد صدمتني وقاحة كلام سارة و أرفع نظراتي عن ثديها لتكمل: إيه يا مرمر, أنتي انكسفتي ولا ايه….. بصي زي مانتي عايزه أنا واثقه من حلاوة صدري, بس يظهر أنتي اللي مش واثقه في نفسك, مع إن صدرك شكله أكبر……. وريني كده….. و تمد يداها بحركة مفاجئة لتضعها على صدري لتمسح عليه بحركة دائرية متظاهرة بقياس حجمه, لأتسمر بدون حراك و أشيح بناظري عن وجه سارة, و قد تزايد احمرار وجهي ***** ثدياي ليديها الجريئة, لتضغط فجأة عليهما بقوة لأجفل و أميل بجسدي للوراء و يدا سارة تطارد ثدياي بفاصل من العجن القوي لاستمر في الميل للوراء حتى استلقيت بظهري على السرير و يدا سارة مازالت متمسكة بثديي لتبدأ بغرس أصابعها في لحم ثدياي تتحسس طراوة لحمهما, لأحدق في سقف الغرفة بأنفاس متسارعة, و يتصبب عرقي, و تدافع الدماء في راسي بقوة حتى أكاد أغيب عن الوعي, لتكلمني سارة ساخرة: باصه بعيد ليه يا مرمر؟…… هو شكلي بيخوف ولا أنتي زعلانه مني ولا حاجه؟ لأنظر لوجهها دون أن أنبس بكلمة لأجده محمراً وفي عينيها نظره شهوانيه غريبة و تعتصر يداها ثدياي بقوة, و تمرر طرف لسانها على شفتيها المكتنزة قائلةً: اممم ….. زي ماقلتلك…… صدرك فعلاً كبير يا مرمر…… دا حتى كبر عن السنه اللي فاتت, و زي ما توقعت بالظبط…… طلع طري أوي أوي.</p><p>و تستمر سارة في إعتصار ثدياي و أستمر في التحديق في وجهها بالكاد أراه فقد و صلت لما يشبه الغيبوبة من فرط تدافع الدماء في رأسي, و وصل جسدي لما يشبه الشلل من هول المفاجأة, و لم ترحم سارة حالتي, و لم تكف يداها عن اعتصار ثدياي اللذان لم يوفر لهما السوتيان أو البلوزة من فوقه أي حماية من أصابع سارة القوية التي أخذت تغرسها في لحم ثدياي كما لو كانت تبحث عن شيء ما, و لم يكن صعباً على أصابعها أن تصل إلى حلماتي المنتصبة لتنطلق عليها أصابعها بين قرص و برم, و تميل على جسدي بجزعها ليسقط شعرها الفاحم الحريري على وجهي و يقترب نهدها العاري من فمي بحلمته الوردية تكاد تقول ألقميني, لكن يبقى جسدي في شلله,فلم استطع فعل أي شيء حتى لو أردت, و أخذت حرارة جسدي في التصاعد لتنقلب ناراً تمسك بكل جزء فيه, و أخذت أسئلة حائرة تتخبط في عقلي…… ماذا تفعل سارة؟…….. هل تقصد فعلاً التأكد من حجم صدري؟…… و ما علاقة برم حلماتي بحجم ثدياي؟…… و الأهم من ذلك….. مالي ***** لها هكذا بثديي؟…… هل يسعدني اشتعال نار الهياج بهما؟…… ماذا لو تمادت و خلعت عني ملابسي و عبثت بنهدي عاريين؟……. كيف ستكون ناري؟……. هل ستكتفي بمداعبة ثدياي؟….. هل يجب علي أن أوقفها عند هذا الحد؟ أم أشجعها للتمادي؟……. لا, لن أوقفها و لكن, أين أيها الجرأة لأشجعها أن تكمل على جسدي؟…….. يجب أن أشجعها, و أخذت أحث نفسي: إعملي حاجه يا بت يا سمر…… كده مش هاينفع……. لو مشجعتهاش ممكن تسيبني بناري القايده دي…… لازم اخليها تكمل….. لازم أعمل حاجه, أي حاجه…..</p><p>و بين ترددي و هياجي المتصاعد, اقتربت سارة بوجهها من وجهي لتهمس : تعرفي يا سمر…… من ساعة ما بوست شفايفك الفظيعه دي….. و انا مش عارفه أتلم على نفسي…… بس خايفه ماتكونيش عايزه, و اقتربت أكثر بوجهها من وجهي لتلتقي عينانا و أحس بأنفاسها الساخنة تلفح وجهي و تضغط يداها بقوة على ثدياي لألتقط شفتيها المكتنزة بقبلة سريعة, وكانت هذا كل ما احتاجته سارة لتلتهم شفتاي بقبله طاحنة طويلة, لأغمض عيناي فتلتقط شفتي السفلى تمتصها بين شفتيها, ثم تسلمها لأسنانها تعضعضها برقة لأتأوه, فينطلق لسانها يلحس شفتاي و يسيل لعابها على فمي لأبتلعه متلذذة بشفتي مضمومة فيندفع لسانها بين شفتي يمسح جدران فمي إلى أن يلتقي لساني في ملاعبة و مداورة هائجة, و يهيج عجن يداها في ثدياي, لأتأوه ثانية,فيغادر لسانها فمي لتلحس به خداي المشتعلان واحداً تلو الآخر, و تغادر يداها ثدياي لتعبث بأزرار بلوزتي فتفتحهم بسرعة و ارتباك واحداً تلو الآخر, و لسانها مستمر في رحلته يجوب كل بقعة في وجهي, لتلحس أنفي بهياج, ثم جفوني, ثم رقبتي بلحس بطيء صاعداً لأذني ثم هابطاً فصاعداً لتستقر بشفتيها على أذني تمتصها و تعضعضها بأسنانها ما شاءت, و ما أن فرغت يداها من خلع بلوزتي و سوتياني, حتى نزلت بلسانها تلعق رقبتي من جديد, و تسلمت يداها نهداي من جديد و لكن هذه المرة كانا عاريان, و كان فمها ملتصقاً بحلماتي يتبادل عليهما بقبلات قويه, بينما يداها مستمرة في اعتصار نهداي بنشاط, لتتسارع أنفاسي بل شهقاتي, و يستقر فمها على حلمتي اليسرى يمتصها بعنف و يجذبها للخارج بقوة مصدراً طرقعة عالية كل مره تخرج حلمتي من فمها ليعاود التقاطها من جديد, بينما استلمت أصابعها الحلمة الأخرى تقرصها بعنف مؤلم لتتعالى تأوهاتي فانطلقت أختي في عنفها تشد حلماتي بقوة واحدة بأصابعها و الأخرى بأسنانها, ليتنافس الألم مع المتعة على حلماتي فتفوز المتعة, و استمر في تلقي متعة أختي المؤلمة غير قادرة على فعل أي شيء سوى التأوه, لتزداد قسوة أختي تدريجيا لتواتني فجأة الشجاعة ربما هرباً من الألم الذي بدأ يفوق المتعة في حلمتاي لأدفعها عني و اقلبها على ظهرها و أجثم على صدرها و أنزل عنه قميص نومها ليتحرر ثدياها الرجراجين لألعقهما بشهوة هائجة لتطلق سارة شهقة عالية أدرك منها إني في الطريق الصحيح على جسدها لأنطلق على ثدييها و حلمتيها أفعل بهما مثلما فعلت بثديي و حلماتي من مص شديد و عض اشد, لتجاوبني تأوهاتها كلما ازددت عنفاً معلنه رضاؤها, فأخذت أختبر تحمل حلماتها لأسناني لتتعالى من فمها صيحات الاستمتاع, فأخذت أزيد من عنف أسناني عليها لتتعالى صيحاتها حتى خشيت إن أجرح حلماتها, فخففت من قوة عضي عليها لتقبض سارة على رأسي بقوة و تصرخ في: عضي جامد عن كده ……كمان …. أقوى ….آآآآآآآه …..أقوى ….. أيوه كده…..آآآآآه…… آآآآآآه, و مع صرخاتها المتعالية أخذت أتبادل على حلميتها بأسناني بكل قسوة إلى أن فجأة, و بدون مقدمات قلبتني بكل قوه على ظهري و علتني من جديد, و لكن هذه المرة لتخلع عنها قميص نومها و كيلوتها الأسود بسرعة لتتعرى تماماً, و تهجم على بنطلوني تفك أزراره بسرعة لتخلعه عني و الكيلوت من تحته بحركه واحده قوية, لأستغرب من عنفها و قوة يداها فقد كنت قبلاً الرياضية الوحيدة في العائلة, فنزلت بعيناي على جسدها لألاحظ ضمور بطنها العاري و قوة عضلاته و امتلاء فخذيها و ذراعيها تحت دهنهما الأملس لتدل على ممارسة مستمرة للرياضة….</p><p>و لم تمهلني سارة لاستغرق في ملاحظاتي طويلاً, لتجلس على بطني بمؤخرتها اللينة و تنزل بيديها على نهداي تعتصرهما بقوة فيفيض لحمهما بين أصابعها و يفاجئني و يفاجئها انتصاب حلماتي بشكل لم أره من قبل لتلتقطهما أصابع سارة بقرص عنيف و تشدهما بقوة لأعلى فأطلق صيحات الهياج و الألم عالياً لتبتسم سارة بخبث قائلة: فيه إيه يا مرمر…… بزازك بتوجعك ولا حاجه؟ فأومئ برأسي موافقة بينما تتبادل أصابعها في جذب حلماتي لأعلى…….. لتكمل سارة: بس حلو الألم …… مش كده؟ لأومئ برأسي ثانية لتكمل سارة: شفتي أد إيه ممتع؟…… طبعاً ما جربتيهوش قبل كده؟……. و قبل أن أجيبها تشتد أصابعها بقرصة بشعة على حلماتي و تجذبها بعنف لأعلى ليمتط معها ثدياي لأجيبها بصرخة عالية و أمسك بيديها بقوة أحاول تخليص حلمتاي من أصابعها و أصرخ فيها: آآآآآآه……. إيه الافترا ده يا ساره……. بالراحه شويه, فيكفهر وجه سارة و تتحرك بسرعة لتتناول ذراعي الأيمن تثنيه بقوة خلف ظهري و تتبعه بالذراع الآخر و تعود جالسة على بطني ملقيه بساقيها فوق كتفاي تثبتهما و تثبت ذراعاي تحت ظهري ليصبح ثدياي تحت رحمتها بدون أي فرصة للمقاومة, لأتوقع توحش يداها و أصابعها عليهما لكن لمفاجأتي لم تتجه يداها لثديي بل لوجهي بصفعة قوية لتصم أذني بدويها و يشتعل خدي على أثرها, و قبل أن أعي سبباً لردة فعلها العنيفة كانت أصابعها على حلماتي من جديد تقرصها بعنف, لتصرخ في بلهجة حازمه : أوعي يا شرموطه يا بنت الكلب تمدي أيديكي الوسخه على ستك بعد كده, أنا أعمل اللي أنا عايزاه و انتي تقولي حاضر و بس……. تقولي أيه يا شرموطه؟ و قبل أن أخرج من ذهولي و قبل أن أفتح فمي, نزلت سارة بصفعه أقوى من سابقتها على خدي الآخر. لأرد بسرعة: حاضر يا ساره.</p><p>لتعود على وجهي بلطمة قوية على وجهي صارخة: لما تكلمي ستك……. تقولي حضرتك مش ساره….. إيه ساره دي؟ وتتبع جملتها بلطمة أخرى لأحس بالخدر يسري في خداي, و بطنين عال في إذناي, لأجيبها بصوت ضعيف خنقته الدموع: حاضر حضرتك…. حاضر حضرتك. لتلتقط إحدى حلمتاي بقرصة عنيفة و تنزل بيدها لكسي المبتل تلتقط أحد شفتيه بقرص أكثر عنفاً لأستمر أردد: حاضر حضرتك…. حاضر حضرتك. لترتفع يدها عن حلمتي و تنزل بها على نهدي الأيمن بصفعة قوية و تعود بسرعة لقرص حلمته بعنف صارخة: يعني واضح كلامي يا بنت الكلب ولا هاتقرفيني ؟ لتصفع النهد الآخر بصفعة هائلة و تقرص حلمته بعنف و تصرخ: لما أسألك سؤال يا شرموطه…… بأبقى عايزه إجابه و بسرعه……. واضح يا شرموطه؟ لأصرخ متألمة: واضح حضرتك, لتتوالى صفعاتها العنيفة و قرصاتها الأعنف على نهداي و حلماتي و تعلوا صرخاتها مع كل صفعة: واضح يا شرموطه؟ لأرد صارخة مع كل صفعة: واضح حضرتك. و لم تكف يداها عن صدري المسكين حتى تحول بياضه للون أحمر, لتحدق فيه برضا و تلتقط أصابعها حلماتي تقرصهما بعنف لأتألم بدون صراخ و تجذب حلماتي بشدة لأتألم و أصرخ بدون إعتراض فتبتسم لي قائلة: هي ده سمع الكلام اللي أنا عايزاه…… أنا كده مبسوطه منك……. و علشان كده ليكي عندي مكافئه حلوه.</p><p>تستمر أصابع سارة في برم حلماتي الموجوعة, لتنهض سارة عن جسدي و أبقى بذراعي خلف ظهري, و تنزل سارة بركبتيها بين ركبتي, و تنزل بلسانها تلعق بين نهداي نازلة لبطني لتتوقف بلسانها عند صرة بطني, ليدور حولها قليلاً, ثم تداعب بطرفه صرتي لتواصل بعدها النزول ببطء مقتربة من كسي الغارق في بلله, و أنتظر مكافئتي عليه, لكن لسانها يحيد عنه ليتجه لفخذي الأيسر نازلاً حتى يصل ركبتي فتثني ركبتاي, و تباعد بين فخذاي, و يتحول لسانها لركبتي الأخرى لتلحس صاعدة على باطن فخذي الأيمن ببطء بدوائر مقترباً من هدفي و هدفها الأعلى, لأشعر بسخونة تسري في جسدي, ليتوقف فمها أمام كسي ينفث نار أنفاسها المشتعلة عليه, و تتحرك بكلتا يديها تتحسس فخذاي بهياج حتى تصل بأصابعها لكسي, لتلتقط شفتيه المكتنزة تباعدهما بأصابعها, و كما لو كانت تخشى على فمها من سخونة كسي أخذت تنفخ عليه بلطف, لأحس بالنار في كسي تزداد ضراوة, لتنقض سارة فجأة بشفتيها على كسي فتستقر بهما بين شفتيه, لأشهق عاليا و أجفل بكسي على فمها, و تتحرك يدا سارة تمسح على بطني صاعدة لثدييي تعتصرهما بقوة و تلتقط حلماتي بأصابعها بفرك و برم و تدفع لسانها بقوة في كسي, حتى خشيت على عذريتي من اندفاعه, فأصرخ عالياً و أضم فخذاي بقوة على رأسها فيتوقف لسانها داخل كسي و تقسو أصابعها على حلماتي لأباعد فخذاي عن رأسها فتنزلق بشفتيها داخل كسي تمتص رحيق هياجي برشفات قوية مسموعة, و تردد بين الرشفة و الأخرى: عسل يا بنت الكلب…… عسل, و يستمر عنف أصابعها على حلماتي, و يعود لسانها للحركة في كسي و لكن هذه المرة ليلعقه بسرعة, لأرتعش بفخذيي على رأسها و ينفض الهياج جسدي و كسي على شفتيها التي تحولت لبظري تقبله و تمتصه بقوة, لأحس بفوران عارم يهز جسدي بعنف لأرتفع بكسي المرتعش و فم أختي في الهواء و أعلو بصرخاتي, فتجن أصابعها على حلماتي و شفتيها على بظري, لأكتم أنفاسي و صرخاتي للحظات لأطلق بعدها صرختي الكبرى, فقد أتيت شهوتي للمرة الأولي في حياتي على شفتي أختي الكبرى .</p><p></p><p>٣</p><p></p><p></p><p>لم أعرف إتيان الشهوة من قبل, كان شيئاً رهيباً, أقوى من احتمالي, فانطلقت بصرخات عالية أنتفض بكسي عل شفتي أختي, لتجن شفتاها في مصمصة بظري و أصابعها في قرص حلماتي, لتستمر شهوتي في الاندلاع و يستمر جسدي في الارتعاش لفترة طويلة, و قد أبقيت يداي تحت ظهري, حتى هدأت شهوتي و أنفاسي, فتودع شفتي سارة كسي بقبلة قوية و تتحرك بجسدها تمسحه على جسدي العاري لتلتقط شفتاي بقبلة شرهه, لا أعرف لتهنئني على شهوتي الأولى في حياتي, أم لتشعل نار هياجي من جديد, فتنهمك شفتاي في مبادلة شفتيها المص التقط عن شفتيها بلل شهوتي البكر, و تنهمك أصابعها في مداعبة حلماتي المتألمة برفق, لأتأوه على شفتيها فيتصاعد عنف أصابعها على حلماتي تبث فيهما إحساساً غريباً, أقرب لتيار كهربي يمسك بحلمتي و ثديي ليهز جسدي بعنف, و يرج عقلي بعزم شديد فيطرد عنه كل الأحاسيس المألوفة, لأطفو بعقلي و جسدي في فضاء غريب لم تلمسه أقاصيص الشهوة و المتعة, و يستمر عنف أختي على حلماتي, و تتناوب أسنانها الحادة مع أصابعها القوية على إيلام حلماتي, لأحس بحرارة كسي تتصاعد دون أن تلمسه سارة, و أحس بسوائل هياجي تداعب جدرانه من جديد, لتعود أنفاسي للتسارع, و تعود تأوهاتي للانطلاق, و تتحمس سارة أكثر على حلماتي, لتتصاعد شهوتي و تتعالى صرخاتي, فتسحب سارة أصابعها و أسنانها عن حلمتي فجأة, و تسحب يدي من تحت ظهري بقوة لتوقفني أمام السرير آمرة إياي بشبك يداي فوق رأسي.</p><p>و تدور حولي بوجه غاضب, لتتوقف فجأة أمامي و تقترب بوجهها من وجهي وفي عينيها سعادة حيوان هائج أوشك على افتراس ضحيته و تضغط على أسنانها بغضب مفتعل لتصرح في: قوليلي يا ست سمر……. ممكن تقولي لي كنتي بتصرخي ليه دلوقتي؟ فأنظر لها مستغربةً لا أعرف كيف أرد على سؤالها, فتلتقط أصابعها حلمتي اليمنى بقرصة قوية و تعود لتسأل: كنتي ها تجيبي شهوتك من لعبي في بزازك….. صح؟ لأبهت من سؤالها, متألمة من قرصها, و أومئ برأسي بالموافقة, فتلتقط أصابعها حلمتي الأخرى أيضاً بقرص عنيف و تصرخ: و انتي تعرفي إن ده من حق بزازك؟ فأشير متألمة بالنفي, فتزداد بأصابعها عنفاً على حلماتي و تصرخ: كويس…..أدي إنتي اعترفتي أهو….. يبقى بزازك دي لازم تتأدب…. صح ولا أنا غلطانه؟ فأجيبها متألمة, مستسلمة: اللي تشوفيه حضرتك. لتترك أصابعها حلماتي, و ترفع يمناها عالياً تهم للنزول بها على صدري, و تنزل يدها فعلاً بسرعة لأجفل بجسدي, لكن تحيد سارة بيدها عن صدري في آخر لحظة, لأتنفس الصعداء و ترفع سارة يدها مرة أخرى و تنزل بها لكن هذه المرة لتصيب نهدي الأيمن بصفعه قوية و لسعة أقوى فأصرخ بقوة و أميل بجسدي للوراء مبتعدة عنها. لتنهرني نظرات سارة الغاضبة, فأعود و أقدم لها ثدياي لتتناولهما بيديها, تتأمل بإعجاب البقعة الحمراء التي أحدثتها صفعتها القوية, و تغرس أصابعها في لحم ثدياي بقوة, لأتألم متأوهة ولكني أبقي يداي فوق رأسي, لتقترب سارة بوجهها من وجهي لتلتقط شفتاي بقبلة هائجة بينما تستمر أصابعها في العبث بثديي و تهمس هائجة:</p><p>بزازك ملبن يا بنت الكلب, شكلي هانبسط منهم جداً……. شفتي بيتنططوا إزاي مع الضرب, بس فيه حاجه مهمه لازم توعديني بيها علشان مازعلش منك, و تلتقط أصابعها حلماتي بقوة و تجذبهما بعنف تجاهها لاقترب بشفتي من شفتيها لتكمل: مهما عملت في بزازك, مش عاوزاكي ترجعي بيهم أبداً لورا, و لا عاوزه أسمع صوت صريخك ثاني…….. واضح؟؟</p><p>و قبل أن أجيبها تزيد سارة من قسوة أصابعها على حلماتي, لأدرك أن القادم أقوي كثيراً مما سبق, لأجيبها متألمة: واضح حضرتك. فتلتقط سارة شفتاي بقبلة طويلة, و يهيج قرصها لحلماتي, و تنزل بشفتيها على رقبتي ثم نهدي الأيمن تسلم حلمته لأسنانها تعضها و تجذبها بقوة بينما تواصل أصابعها القرص و الجذب على الحلمة الأخرى, بينما تطالع نظراتها رضوخي لأمرها, و تزيد من قسوة أصابعها و أسنانها تدريجياً على حلماتي ليتصاعد ألمي و تفور الدماء في رأسي و ترتعش ركبتاي, لأضغط بشدة على أسناني و أكتم أنفاسي و صرخاتي, ومع ازدياد الألم تدمع عيناي ألماً و يتفجر داخلي شعور أشبه بالنشوة المستمرة ليدمع كسي هائجاً, و أستمر في كتم صرخاتي, حتى ترفع سارة أسنانها الحادة عن حلمتي بعد أن كادت تقطعها لتمسح دموعي ساخرة: بتعيطي يا بيضا؟……… داحنا لسه يدوب هانبتدي……. أقفي عدل يلا و بلاش دلع.</p><p>لأعتدل في وقفتي و أبرز نهداي للأمام, و ترفع سارة يدها عالياً, و بدون مقدمات أو تهويش تهوي على ثديي الأيسر بصفعة هائلة, وقبل أن أحاول كبت صرخاتي تهوي يدها الأخرى علي ثديي الأيمن, لأغمض عيناي مستسلمة أكتم أصرخاتي بصعوبة, و تنهال صفعات سارة على صدري بلا رحمة, كل صفعة تدوي على نهد لتعطي إيذاناً بصفعة أكثر وحشية على النهد الآخر, كل صفعه تنزل على نهد لتشعل به نار الألم و ترسل عمود من نار الهياج إلى كسي, و عبثاً تحاول سوائله المنهمرة في تهدئة ناره المشتعلة…… أتدرك سارة ما تفعله صفعاتها بكسي دون أن تلمسه؟…….. أتدرك ما تفعله صفعاتها بشهوتي؟……. هل توافق سارة لو طلبت منها أن توقف صفعاتها دقيقة واحدة تريح فيها شهوتي الثائرة؟…… و لكن هل تهتم سارة لهياجي؟…… هل تهدف بهذه الصفعات لهياجي؟ أم تهدف لهياجها ؟……. ترى, أيقطر كسها كما يقطر كسي الآن؟…….</p><p>و بين دوي صفعات سارة على ثدياي يأتيني صوت صراخها الهائج كما لو كان قادماً من بئر عميق أو من عالم آخر: أيوه كده يا بت يا سارة……. هو ده تلطيش البزاز ولا بلاش……. صفعة…… أما عليكي بزاز يا شرموطه……. ملبن بصحيح……. صفعة…… دانتي لقطه يا بنت الكلب……صفعة……..</p><p>و تتوالى صفعاتها على ثدياي بكل ما أوتيت من قوة, ليهتز جسدي بعنف مع كل ضربة و أعود و أقدم لها ثدياي و تنهمر دموعي, و فجأة تتوقف صفعات سارة, فأفتح عيناي لأجدها منحنية على الأرض تلتقط شبشب مطاطي, و تعتدل سريعاً لتقف مواجهة لي و قد أمسكت بفردة شبشب في كل يد و تحدثني بأنفاس لاهثة:</p><p>يخرب بيت بزازك يا بنت الكلب……. أيدي وجعتني و يا دوب بزازك احمرت……. البزاز الحلوه دي لازم تبقى زرقا…… اللون الاحمر مابقاش يرضيني……. عندك مانع يا بيضا؟؟؟</p><p>لأرد في هلع : أرجوكي بلاش حضرتك……… مش هاستحمل أكتر من كده …أرجوكي.</p><p>لتضغط سارة على أسنانها غضباً, و ترمي الشبشب من يديها, و تلتقط حلماتي تقرصهم بكل عنف و ترد: و بعدين بقى؟…… هيا دي الردود اللي اتفقنا عليها؟</p><p>فأصرخ من الألم فلم تعد حلماتي تتحمل قرصها العنيف و خصوصاً بعد عمل أسنانها الوحشي عليهما و أرد بسرعة: أسفه حضرتك.</p><p>لتكمل سارة وقد خففت قليلاً من قرصها لحلماتي:</p><p>ماهو يا انزل بالشبشب على بزازك, يا نزل بيه على كسك, و بصراحه انا شايفه ان ده هايبقى كتير أوي على كسك في أول مره …ماشي؟؟</p><p>لأجيبها بدموعي المنهمرة : ماشي حضرتك .</p><p>و تنحني سارة مرة أخرى لتلتقط شبشبها لتواجهني قائلة :</p><p>علشان تعرفي أنا حنينه عليكي قد إيه …المره دي هاسمحلك بالصريخ لكن بصوت واطي……. لكن لو ايديكي اتحركت من فوق راسك, هاتبقى ليله سودا على دماغك و مش هاتستحملي اللي هايجرالك.</p><p>و رغم عدم فهمي معنى “الصريخ بصوت واطي”, وجدت نفسي أجيبها في انصياع: اللي تشوفيه حضرتك, و أغمض عيناي مرتعبة و أنتظر ما لا أتوقع احتماله.</p><p>و فعلاً تنزل أول ضربه عل ثديي الأيسر كأنها سكين يقطع في لحمه الملتهب, لأصرخ عالياً لتنزل الضربة الثانية تقطع من ثديي الأيمن, لأصرخ مجدداً و يبدو أن أختي قد انتشت لصراخي, لتتوالى ضرباتها تدوي على ثدياي يمنةً و يساراً كما لو كانت تنتقم من ألد أعدائها……</p><p>لأجهش بالبكاء و لكن مع إبقاء يداي فوق راسي و ثدياي لضرباتها, و لم يحرك بكائي شيئاً من رحمتها على صدري المسكين, بل زادها وحشية عليه حتى لم تعد قدماي قادرة على حملي, لأسقط على الأرض أكاد أفقد الوعي لتسحبني</p><p>سارة من يدي لتلقي بجسدي المتهالك على السرير لاستمر في بكائي و تهجم على جسدي لتنام عليه بجسدها لأحس بعرقها يلسع صدري الملتهب ألماً و شهوةً, و تعربد يداها على جسدي لأتناسى ألآمه و تنطلق أول تأوهاتي الهائجة, لتنطلق سارة على شفتاي تلتهمها بقبل هائجة, لتذوب شفتاي بين شفتاها و تشاركها هياج القبل, و تتحرك سارة بسرعة, لتثني ركبتاي و تباعد بين فخذاي لتركع بجواري على السرير تتبادل يسراها على ثدياي العجن و العصر, بينما تنزل بيمناها علي كسي المبتل بضربات سريعة متتابعة, و رغم قوة ضرباتها لم أحس لها ألما, لأنسى ألم ثدياي و أعيش فقط فوران الشهوة في كسي و رأسي و كل جسدي, و مع ازدياد قوة و سرعة ضرباتها علي كسي المشتعل, تنطلق صرخاتي و لكن هذه المرة لم تكن ألما, بل هياجاً وشهوةً, لتتعالى صرخاتي تدريجياً حتى أطلقت صرختي الكبرى …..</p><p>و بالرغم أن سارة لم تستعمل لسانها في كسي هذه المرة, ورغم كون ثدياي في أقصى درجات الألم, كان إتيان شهوتي أقوى بكثير, و كان صراخي أيضاً أعلى بكثير……</p><p></p><p></p><p>٤</p><p></p><p></p><p>بدأت الخيوط الأولى لضوء الفجر تتسلل من النافذة المفتوحة بوقاحة لتلامس صدري الملتهب من قسوة ضربات أختي, و أخذت أنفاسي المتسارعة في الهدوء بعد إتيان شهوتي العنيف على يد سارة أختي, لتتنقل نظراتي الزائغة بين ثدياي الذي تحولت بشرتهما للون أحمر مع بعض البقع الزرقاء و جسد أختي العاري التي ما زالت جاثمةً على جسدي العاري و قد انطلقت في شرودها تمسح بيمناها على كسي المبتل بينما تمسح يسراها على ثدياي, لأنطلق في شرودي أنا أيضاً……. منذ أقل من ساعة لم أظن في نفسي الشجاعة لاستبدال ملابسي أمام ناظري أختي, منذ أقل من ساعة كانت أقصى خيالاتي جموحاً أن أستقر في حضن شاب وسيم, ليقتنص من شفتاي القبلات المشتعلة, لم أكن لأتخيل يوماً أن أصل نشوتي الجنسية على يدي أنثى و لسانها, ناهيك عن كون هذه الأنثى هي أختي المحرمة, و ناهيك عن كم الألم الذي تحملته في سبيل نشوتي الجنسية…… هل يتطلب الاستمتاع بالجنس كل هذا الألم؟…… أم أن الألم قد زاد من متعتي……. هل تنتظر سارة المعاملة بالمثل؟……. هل سيكون علي أن أدفعها لشهوتها كما دفعتني لشهوتي منذ قليل؟……. هل سيكون على أن أعمل على كسها بلساني؟……. و لو واتتني الجرأة…….. ترى, هل سينجح لساني في إمتاع كسها؟……</p><p>و أفيق من شرودي لأربت على كتف سارة قائلة:</p><p>يخرب بيتك يا ساره إنتي عملتي فيا إيه؟……. أنا ماكنتش فاكره الموضوع ده حلو كده…….بس إيه العنف ده كله ؟……. إتعلمتيه منين؟</p><p>لتكتفي سارة بابتسامه خبيثة و لا ترد , لترفع يدها عن كسي, لتتحول يداها لحلماتي المتألمة تبرمهما برفق, و تلتقط شفتاي بقبل قوية متتابعة, لينطلق بي الهياج من جديد, يشعله طرقعة قبلات سارة القوية على شفتاي, و رغم هياجي المتصاعد, لم يكن لصدري الملتهب أو لحلماتي المتألمة أن يتحملا المزيد, فسحبت شفتاي من براثن شفتيها, لأنظر لأختي ضاحكه :</p><p>كفايه كده يا ساره, جسمي مش هايستحمل أكتر من كده, وبعدين لو أخوكي رجع و لاقانا كده هايدبحنا.</p><p>لتضحك سارة برقاعة قائله: ما لكيش دعوه باخوكي, خليه عليا أنا, أختك خلاص قربت تطير اللي فاضل من عقله, و بعدين فيكو فاهم سمير زيي, …… دا لو قدر يضحك على الدنيا كلها بالدقن الجلابيه البيضا دي, مش هايقدر يضحك عليا أنا……. أولاً بقى لي معايا سنتين في البيت, ولا مره شفته بيصلي……. ثانياً انتي مش عارفه البلاوي اللي لقيتها عالكومبيوتر بتاعه, ثالثاً كتير كنت باعمل نفسي مش واخده بالي بس كنت ملاحظه عينيه و ازاي كانت هاتخرج على كل حته في جسمي, و بصراحه بقى أنا مش راحماه و خصوصاً بعد وفاة ماما, تقريباً قاعده له شبه عريانه طول الوقت, و لو أخوكي فعلاً كان عايزاني أتحشم ولا حتى اتحجب في البيت, لا انا و لا امك كنا قدرنا نقف قدامه, غيرش بس هو اللي جبان, هايموت على جسمي, بس خايف يقرب منه, لكن خلاص بقى……. أختك ناويله, هوا أولى مالغريب, شفتي جسمه بقي عامل ازاي ؟……. واضح إن المسكين بيطلع غلبه في الرياضه.</p><p>أهاجني كلام سارة عن نظرات سمير و اشتهائه لها و اشتهائها له, فأخذت أملس على شعرها الحريري و أقترب بوجهي من وجها, و ما أن أنهت كلامها حتى التقطت شفتاها بقبله طاحنة طويلة لتتحرك يداها على ثدياي و يداي على ثدياها, لننهي قبلتنا بصعوبة و قد تسارعت أنفاسي و أنفاسها, لأتأمل جسدها المثير العاري, و ألتقط حلمتيها بأصابعي بفرك رقيق قائلة:</p><p>سيرا حبيبتي….. مش معقول كل الدلع يبقى ليا أنا بس, عاوزه أبسطك زي ما بسطتيني…….. ممكن حضرتك ؟</p><p>لتضحك سارة قائلة: يا سلام !!! أوي…. و لو اني حسيت لما هيجتك وصلتك لمتعتك كأني وصلت بالظبط……. لكن إتفضلي, بزازي و كسي و طيزي تحت امر سعادتك.</p><p>لأرفع جسدها عن جسدي بسرعة, و أقلبها على ظهرها, و أهجم بشفتي على شفتيها, و لأول مرة لا استغرب هياج قبلاتي على شفتيها, لأنطلق أمتص شفتيها بقوة و أعضعض شفتها السفلى المكتنزة بأسناني, ثم نزلت على رقبتها بلساني ألعقها بنهم, ليزيد رائحة عطرها المثير من هياجي, لتلتقط أصابعي حلماتها النافرة أفركها بعنف, سرعان ما تحول إلى قرص عنيف لا أعرف إن كان رغبه لإسعادها كما أسعدتني, أم رغبة في الانتقام لحلماتي الموجوعة, أم إني قد تحولت للاستماع بالجنس مع أختي و إيلامها, لتتجاوب سارة بتأوهات متصاعدة: آآآآآه….. آآآآآه يا مرمر…… عضيهم بقي…… عضيهم…….. لأنزل بأسناني على حلماتها المنتصبة بعض عنيف مدركة أن الألم الخفيف لا يرضي سارة أو حلماتها لتتحول تأوهاتها صراخاً, تعلوا به كلما زدت قسوتي على حلمتيها, لتتنقل أسناني على حلمتيها بقسوة, بينما نزلت يداي على نهديها بضربات عنيفة, ثم تغادر أسناني حلماتها التي كدت أقطعهما من توحشي عليها, لتتفرغ يداي لصفع أكثر وحشيه عل صدرها الضخم, لاستمتع بمنظر ارتجاجه, و مع تعالي صرخاتها نزلت بيدي أتحسس كسها المكتنز الحليق الذي كان يطفو كجزيرة صغيرة فوق بركة من سوائله, لتأخذني طراوة لحمه فأخذت أعجن قبة كسها بيدي, ليهتز جسد سارة تحت يدي و تصرخ متأوهة: آآآآآه ……. ماتسيبيش بزازي…… افتري عليهم, لتتبادل أصابعي على حلماتها بقرص عنيف, بينما يدي الأخرى مستمرة في فرك كسها بنشاط, حتى تشجعت و نزلت بشفتي أقبل كسها بلطف لتهتز سارة بجسدها تحت قبلاتي, فتتمسك أصابعي بحلمتيها, و استعذب مذاق كسها لألحسه بنهم, و تنطلق أصابعي على حلمتيها فركاً و قرصاً محموماً, فتجن صرخاتها لتؤجج نار اشتهائي لأختي و كسها, و يتحمس لساني على شفتي كسها الأملس, و أتوق للمزيد من عسلها فينطلق لساني بحثاً عن المزيد داخل كسها, لتفاجئني حرارته كما لو كان فرناً متقداً يصب على فمي عسلاً عذباً دافئاً في ليله شتاء باردة, فتتحول أصابعي من حلمتيها لشفتي كسها أفارقهما لأفسح الطريق للساني العطش لاختراق كسها بطعنات قويه يغترف من عسلها الشهي, و كسها الكريم لا يكف عن إغداق فمي بالمزيد و المزيد من أحلى ما ذاق فمي, أخذت أصابعي تشد شفاتير كسها لأقبل باطن كسها تارة مستمتعة بفرقعة قبلاتي عليه, و لألحس القادم من عسلها تارة أخرى, لينطلق جسد سارة برعشة قوية تحت شفتاي و لساني, وأخذت ترتفع بكسها تدفعه بقوة على لساني لينغرس أكثر في كسها, فأنطلق بلساني بسرعة على كسها, ليجد لساني متعة عارمة في إثارة كسها تقارب متعة كسي السابقة بلسانها, فتمنيت لهذه اللحظات أن تستمر للأبد و ألا يفارق فمي كسها, و تتعالى صرخات سارة تنبئ بقرب بلوغ شهوتها, و رغم أني لم أرد هذا الطعم الجميل أن يذهب من فمي, لم أستطع تهدئه لساني و شفتاي من العربدة داخل كسها اللين, لتتفوق رغبة لساني في إشعال شهوتها و صهر كسها الساخن على رغبته في إطالة مستقره في كسها, فتعود أصابعي لحلماتها تمنحها الألم اللذيذ مره أخرى, بينما اندفعت بكامل فمي داخل كسها أمصمص سوائله الشهية, بينما يحك أنفي بظرها بجنون صعوداً و هبوطا, حتى أطلقت صرخة الشهوة العالية, و ارتعشت الرعشة الكبرى, و لكني استمررت أرتشف رحيق شهوتها بنهم حتى دفعت رأسي عن كسها و هي تنهج : يخرب بيتك ….. يخرب بيتك …… شكلنا كده هنبقت دويتو هايل.</p><p></p><p>……………………………</p><p></p><p>أخذت سارة تلتقط أنفاسها اللاهثة, و أخذت أنا ألعق شفتاي بطرف لساني لا أريد ترك أثراً من رحيق سارة خارج فمي, و أغمضت عيناي مستمتعة بألذ نهاية لأسخن ليلة في حياتي, و لكن سارة كان لها رأياً آخر, فإذا بها تنهض مسرعة, لتقلبني بقوة لاستلقي على بطني, و ترفع مؤخرتي لأعلى صارخة: لسه يا وسخه, الدرس الأول ماخلصش.</p><p>و قبل أن أعي ماذا تنوي سارة؟ و ماذا بقي من المتعة لم أصبه, و ماذا بقي من الألم لم يصبني, تنزل سارة بصفعة هائلة على مؤخرتي, لأجفل بشدة و أكتم صرختي, لتعالجني أختي بالثانية, ثم تهبط بسرعة تلتقط شبشبها المطاطي مرة أخرى, و أنتظر بهياج ممزوج بالقلق و قد استسلمت تماماً لما قد يحدث و لم يخب ظني…..</p><p>لتنزل أول ضربه من شبشب سارة على مؤخرتي بفرقعة عالية كالنار تنتقل سريعاً إلى كسي ….لحظات قليله و تنزل الضربة الثانية أشد من الأولى, لأحس بالنار تشتعل بجسدي كله, و أحس بسوائلي تداعب كسي من جديد, و تنهال ضربات أختي القاسية تنهش لحم مؤخرتي بقسوة و تهز جسدي بأكمله,و أستمر في كتم صرخاتي حتى لا أقيد توحش أختي على مؤخرتي, حتى انقطعت أنفاسي تماماً و أوشكت على الصراخ, لتتوقف ضربات سارة فجأة و تلقي شبشبها, لتنحني تفرقع قبلاتها على مؤخرتي,لالتقط أنفاسي الهائجة بصعوبة, و تتحرك شفتاها و أسنانها على مؤخرتي تلتهم لحمها بنهم غريب حتى اقتربت بفمها من كسي, لأرتعب عليه من أسنانها الحادة, و قبل أن تلتقي كسي بفمها, تبقي بشفتيها تكاد تلامسه لفترة لتلفحه و تلفح فتحة شرجي أنفاسها الساخنة, لتنزل بشفتيها تطبع قبله طويلة ليس على كسي بل على فتحة شرجي البكر, و قبل أن أحاول تقبل شفتيها على شرجي, تصرعني حلاوة القبلة, لأحس أنها أحلى قبله تلقيتها الليلة, بل أحلى قبله تلقيتها طوال حياتي, و أحس بسخونة شديدة تدب في شرجي, تمنيت أن تبقى بشفتيها ملتصقة فتحة شرجي و لا تغادرها, و تتحول شفتاها لمص فتحة شرجي فتتحشرج تأوه مكتومة في فمي, و تغادر شفتاها شرجي بطرقعة عالية, لأتأوه عالياً, فتعود شفتاها سريعاً على فتحة شرجي بقبلات قوية متتابعة,لأحس بشرجي يكاد ينصهر من سخونة قبلاتها و أكاد أنصهر معه, و تستمر تأوهاتي, و يأخذ طرف لسان سارة مكان شفتيها في العمل على فتحة شرجي, لتتعالى تأوهاتي, فيندفع لسانها بطعنات قويه على فتحة شرجي, فأتمايل بجسدي تجاهها طالبةً المزيد, لتمنحني المزيد و لكن بإصبعها الذي تسلم فتحة شرجي الضيق من لسانها ليتحسسها برفق ثم تمر عقلة واحدة داخل شرجي,لأصرخ هائجة فتسحب سارة إصبعها لتلتقط به من بلل كسي وتعود به ثانيةً لشرجي البكر لتغمده فيه بسهوله لينطلق داخلاً خارجاً بجنون ليطلق تأوهاتي و يسحب روحي معه, لأنسى العالم من حولي, و تنقلب تأوهات متعتي صراخاً, لتدخل أختي أصبعاً آخر في شرجي و تحركهما معاً دخولاً و خروجاً بكل سرعة و عنف ليهتز معهما جسدي بقوة مع كل حركه أماماً و خلفاً, لتتعالى صرخاتي, و تمد سارة يدها الحرة لتلقط إحدى حلماتي من تحتي بقرص قوي و شد أقوى, لتزداد سرعتها في دك شرجي لتهز مؤخرتي و جسدي بقوة فأحاول الثبات بجسدي كي أنعم بحركة إصبعيها في شرجي, و لكني لم أصمد كثيراً و كذلك لم يصمد هياجي, لأرتعش بجسدي بقوة مع صرخة عاليه معلنة عن أقوى و أغرب شهوة أأتيتها هذه الليلة.</p><p></p><p></p><h3>5</h3><p></p><p></p><p>يحكي هذا الجزء “سمير جاد المرزوقي” الأخ الأكبر لسمر و سارة.</p><p></p><p>وصلت مطار القاهرة أجر أقدامي المتعبة بصعوبة, فقد أمضيت الستة ساعات الماضية أتجول في شوارع مصر الجديدة لا أدري ماذا أفعل بحياتي, فقد أصبح الابتعاد عن سارة مستحيلاً, و الاقتراب منها ضرباً من العذاب, حرمتني الحيرة النوم لليلتين متتابعتين,أعلن مذيع المطار الداخلي قدوم رحلة مصر للطيران القادمة بسمر من السعودية فوقفت أنتظر خروجها من صالة الوصول و يمر أمام عيناي سريعاً شريط ذكريات الطفولة, لقد كنت الولد الوحيد لأب صعيدي, قضيت طفولتي و صباي مدللاً في مجتمع مغلق ليس لنا فيه أقارب و لا صداقات عائلية, لم أكن يوماً بارعاً أو مرحباً بتكوين أي صداقات لا مع أبناء جنسي و لا مع بنات حواء, فانطويت على عائلتي بين أمي و أختاي فنشأت مفتقداً خشونة الرجال, و خصوصاً مع تقدم أبي في عمله و تقلده منصب مدير عام للشركة, ما كان يتطلب منه الكثير من السفر بعضه لخارج السعودية لمتابعة فروع الشركة المنتشرة في المملكة و الخليج, و بحسب تعليمات الوالد تحتم علي أن ألزم المنزل طوال الوقت مع أختاي, فأنا رجل العائلة في غيابه, و لم يكن مسموحاً لأختاي بمغادرة المنزل إلا بصحبتي, كنت مستمتعاًً بحياتي أعيشها بعفويه حتى بدأت فورة البلوغ تغزو جسد أختي سارة, فبدأت ألاحظ نمو صدرها و استدارة أردافها, بدأت أحس بسخونة تسري في جسدي كلما أنكشف ساق لها أو فخذ أثناء نومها أو لعبها, بدأت أحس بمشاعر غريبة تجاهها, لأدرك أن التغيرات لم تطرأ على جسدها فقط بل أيضا على جسدي و عقلي, أنه البلوغ الذي أصابنا في نفس الوقت تقريباً, تطور إحساس الفضول و الإعجاب بجسد أختي بسرعة إلى اشتهاء لجسدها, كم قضيت ليال طويلة أتقلب في سريري متخيلاً شعرها الحريري المنسدل يهفهف على وجهي, وصدرها الطري في يدي أعتصره, و حلماتها البارزة في فمي أرضعها, حاولت … نعم حاولت أن أكبت هذه الشهوة ولكن نضوج جسدها لم يتمهل عليها أو علي ولم يرحم خيالاتي, و خلال عام واحد أصبح لها جسد أنثي كاملة, كانت تتمادي في التباهي بجمال جسدها بارتدائها أغلب الوقت قمصان نوم تكشف أغلب صدرها الناضج و أفخاذها الملفوفة, بالتأكيد كنت لها الفرصة الوحيدة لتسليط جبروت أنوثتها المتوحشة, و كان تأجج النار بداخلي يشبع غرورها بوضوح, زادت متاعبي عندما فوجئت بجسد أختي الصغرى سمر يلحق بسرعة بركب أجساد النساء, ليتصارع جسداهما على أحلامي المنحرفة فلا أستطيع أن أحدد أي الجسدين أرغب أكثر, أصبح مقاومه نهش لحمهما بنظراتي ضرباً من الخيال, تصنعت التشدد و أطلقت لحيتي حتى أحصل على رخصة أفرض عليهما بها إخفاء أجسادهما المثيرة عن عيناي النهمة, لكني لم أكن جاداً في محاولاتي بل كنت سعيداً بمقاومة أمي لي فقد كانت فرحة بجمالهما و دخولهما مرحلة النساء.</p><p>توقعت أن التحاقي بالجامعة في مصر سيمنحني الفرصة للاندماج في علاقات جديدة مع بنات حواء و يطرد من عقلي اشتهائي لأختاي, و لكن على عكس ما توقعت, فقد توحشت سيطرة سارة بالذات على مخيلتي بجسدها المثير و ملابسها الفاضحة, فلم تترك لغيرها أي فرصه في عقلي, أدمنت مشاهدة الأفلام الجنسية متخيلاً أن متابعة أجساد النساء العارية سيلهيني عن ذكرى جسدها شبة العاري لكني كنت دوما أرى تلك الأجساد لأتخيل ما لم أرى من جسد سارة, تصورت أن قدوم سارة إلى مصر للدراسة الجامعية و الإقامة معي بنفس الشقة سيهدئ من ناري ولكن هيهات, فقد عادت المعاناة مره أخري و لكن أكثر توحشاً, فقد كانت ملابسها تكشف و تشف أكثر مما تستر, و لم يكن لجسد أي أنثى سواء في الواقع أو في أفلام الجنس أي فرصة للمقارنة بجسد سارتي, و لم تكن الهيئة المتشددة التي اتشحت بها سوى ستار ليبرر لنفسي جبني من الأقدام على جسدها الشهي, حرمني وجود سارة النوم, و كيف لي أن أنام و جسدها الناري على بعد خطوات من قضيبي المنتصب دوماً, و لكن أين أنتي أيها الجرأة لألتهم سارتي؟……. هل ظهورها أمامي طوال الوقت شبه عارية هو دعوة صريحة للجنس؟ أم هو فقط اعتزاز بأنوثتها و جمالها؟…… هل ستفضحني أمام العائلة لو حاولت؟ بالتأكيد ستفعل, و قد يكون في ذلك نهايتي……</p><p>أفقت من أفكاري على سمر قادمة بملابسها الفضفاضة كفراشة رقيقة, و لم تخفي ملابسها رشاقتها, فأستعيد رباطة جأشي بسرعة, و أهتم بحقائبها رافضاً حتى السلام عليها, لأقلها مسرعاً بدون أن أنبس بحرف طوال الطريق لمنزلنا الهادئ, و بمجرد أن وصلنا حملت حقائبها للشقة دون أن أنتظر المصعد, لأغادرها مهرولا أحاول إخفاء ارتباكي قدر استطاعتي حتى وصلت السيارة لأجلس فيها متردداً مترددا بين الانطلاق بها أو الصعود لأختي, و أخيراً عزمت أمري و أدرت محرك السيارة و انطلقت لشقتي الصغيرة الخاصة القريبة من الجامعة التي استأجرتها بمجرد قدوم سارة للابتعاد عن نارها.</p><p>وصلت الشقة الكئيبة, عبثاً حاولت النوم, ظللت أتقلب في السرير قرابة الساعتين, نهضت لأمارس بعض الرياضة العنيفة لساعة كاملة, لكنها لم تهدئ من هياجي, قلت لنفسي لماذا أبتعد الآن عن سارة ولم تعد هناك فرصه للإنفراد بها و قد أصبحت سمر معنا في المنزل ؟…. قررت أن أتشجع و أقهر خيال سارة المريض في عقلي, وأن أقلب هذه الصفحة من حياتي البائسة, نهضت لأستحم, و أحلق ذقني لأول مرة منذ سبعة سنوات, لأرتدي جينز و تي شيرت و أتوجه لمنزل مصر الجديدة.</p><p>دخلت الشقة قرابة العاشرة صباحاً, كان السكون يعم المكان, أيقنت أن أختاي نائمتان, توجهت لغرفتي, كان الجو حاراً بعض الشيء مع نسمات لطيفه تداعب الستارة على النافذة المفتوحة,خلعت ملابسي لأرتدي شورتاً رياضياً خفيفاً, و ارتميت على السرير أشعر بإجهاد شديد, و قد قضيت يومان بدون نوم, ليداعب الهواء صدري العاري عبثاً يحاول تلطيف الشهوة المستعرة داخلي و قد صرت على بعد خطوات قليلة من معشوقتاي, مددت يدي أتحسس قضيبي المتألم من انتصابه المستمر ليعبث طيف سارة بعقلي رغماً عني, و لم تمر دقائق قليلة حتى ثقل جفناي و سقطت في نوم عميق…….</p><p>لم يذهب النوم بخيالات سارة عن عقلي, بل ليتحول خيالي عنها أحلاماً أكثر وحشيه تفترسني بقسوة, لأحلم بشفتيها المكتنزة تلتقي شفتاي الظمأى بقبله طويلة تروي ظمأ شهوتي لسارة من عذب لعابها الذي أخذت أرتشفه فصار طعمه في فمي أحلي من العسل, ثم يندفع لسانها بوقاحة في فمي ليلاعب لساني ويرد لساني بهجوم شبق داخل فمها يلحس في كل بقعة منه كما لو كنت ألعق كسها الرطب الذي طالما تفننت في أحلامي بملاعبته, و تترك شفتاي الجائعة شفتاها الشهية متجهه لكسها البض لأستقر أمامه بشفتي, أنفث عليه حرارة أنفاسي و أكيل لها كلمات التعبد القذرة في مؤخرتها الناعمة المستديرة, و صدرها الممتلئ اللين الذي عذبني سنوات طوال يهتز أمامي يدعوني لالتهامه, و كسها الشهي الذي يعترك عليه لساني و قضيبي يتنافسا للإقامة الدائمة فيه, و أحلم بيدي تتجه لصدرها الضخم لتتحسسه مستمتعة بنعومة ملمسه ثم تعتصر لحمه اللين ليشتعل قضيبي ناراً لتمد يدها الحانية لتلتقط قضيبي المشتعل تدلكه في رغبه هائجة و أنا أتأوه قائلاً: قد ايه كنت عايزك من زمان يا سيرا ….. مش عايز غيرك يا حبيبتي ….. خلصيني من ناري القايده, و تتجه يداي لكسها المبتل تفركه بهياج لتلتقط أصابعي العابثة بظرها المنتصب لترد متأوهه: أخيراً نطقت؟….. ماقلتش ليه انك عايزني من زمان؟…….. ليه سايبني كام سنه للنار تاكل في جسمي؟……. على فكره, انا مش مسامحاك على العذاب اللي انت سايبني فيه…….</p><p>فجأة صرت غير متأكداً إن كنت أحلم, أو إني فعلاً أناجي سارة و أنفاسها الحارة فعلاً تلفح وجهي…. لأفتح عيناي بصعوبة, لأجدني لست ممسكاً ببظر سارة, بل لدهشتي ممسكاً بقضيبي الضخم أدلكه برفق و قد كاد يقذف حممه, و لكن ما صعقني حقاً أن وجدت سارة جالسة بجواري على السرير ووجها الجميل يكاد يلامس وجهي و شعرها الطويل الحريري يلعب به الهواء ليداعب وجهي و وسط ذهولي و هياجي نزلت بنظراتي على جسدها لأجدها مرتديه قميص نوم ناعم أحمر قان, قصير للغاية يكشف أغلب فخذيها الممتلئة, ويرتكز قميصها علي كتفيها بحمالتين غاية في الرقة كاشفاً عن أغلب صدرها العامر الكامل الاستدارة, و تندفع نسمات الهواء العليل القادم من النافذة المفتوحة لتلصق قميصها الساتان اللامع على جسدها المرمري في منظر بديع, لتظهر تفاصيل جسدها الرائع الخالي من العيوب كجسد فينوس إلهه الجمال, و تهب نسمة من الهواء لتطير بشعرها الطويل مره أخرى ليمسح على وجهي و صدري العاري و يزيح حمالة كتفها الأيمن المواجه لي لتسقط في مفاجأة رائعة كاشفة عن ثديها الأيمن بالكامل محررة حلمته الوردية منتصبة تكاد تمس شفتاي, و لم استطع تحمل قرب ثديها ممن شفتاي لأنطلق بها ألتقط الحلمة العارية بجنون, و أمتصها بجوع شبق طامعاً أن أشفط ثديها بالكامل داخل فمي, لتتأوه سارة, و أستمر في تدليك قضيبي بقوة, و تدرك سارة أنها مجرد ثواني قليلة قد بقيت لأقذف مخزون سنوات طويلة من اشتهائها, فتنزل حمالة كتفها الأيسر لينزلق قميص نومها كاشفا عن ثدييها النافرة و بطنها الضامرة, لتهيج شفتاي على حلمتها و يدي على قضيبي, فتسحب سارة يدي عن قضيبي لتمررها على ذراعها و كتفها و تنزل بها لثديها فاقبض عليه بيدى و ألتقط حلمته بأصابعي فتعلو تأوهات سارة قائلة: آآآآآه…… كل ده و كاتم في قلبك…… آآآآآه……. ما أنا بقالي سنتين جنبك, و انت اللي مش عايز تقرب!!!!!…..آآآآآه…… تفتكر فيه واحده عاقله تقدر تقول لأ لزوبر خطير زي ده….. كنت مخبيه عني ليه؟…… آآآآآآه بالراحه شويه على صدري….. آآآآآه…… أنت بهيجانك ده مش هاتنفعني ….. مش هاتلحق تعمل حاجه, و بعدين أنت لازم أعاقبك علي إهمالك ليا السنين اللي فاتت, هاتستحمل العقوبة ولا أقوم و اسيبك؟…… و لم تنتظر سارة ردي فقد كان استعدادي واضحاً لتقبل أي شيء منها, لترفع يدي عن ثديها الأيسر و تخلع الأيمن بصعوبة من فمي و تنحني تقبل حلمتي اليسرى المقابلة لها و تمصمصها ثم تعضها بعنف ظاهر, لأتأوه من الألم المفاجئ الغير متوقع, لتترك أسنانها الجريئة حلمتي المتألمة و تذهب لشفتي الظمأى تلتقطهم في قبله ماصه رطبة لم تراودني أحلامي بمثل حلاوتها, ثم تهجر شفتاها الناعمة شفتاي المشتعلة, وبقوه لم أتخيل أن تملكها سارة تقلبني علي وجهي, و ترفع مؤخرتي في الهواء, و تباعد بين فخذاي لتمسك بقضيبي الذي أوشك على الانفجار, لتمسح على مؤخرتي بقوه و تنزل عليها بصفعه قويه و تعود عليها من جديد تمسحها بيدها, و أنا في استسلام كامل فلطالما تمنيت أن تقطع من جسدي و أنالها حتى و لو في أحلامي, و ها هي الآن على أرض الواقع ممسكه بقضيبي الثائر الذي طالما تاق لجسدها, فمهما أرادت أن تفعل بي و بجسدي فلن أعترض, و تنزل سارة بصفعة أقوى من سابقتها على مؤخرتي لتقطع الصمت الوجيز, و أهتز لقوة الصفعة و قد أيقنت أن سارة لا تكترث لاستيقاظ سمر في الغرفة المجاورة, فتمنيت أن تستمر في صفعي بكل عنف حتى توقظها هي الأخرى لنتشارك أقصي خيالاتي جموحاً, و فعلاً تغادر يدا سارة مؤخرتي و قضيبي لتنحني من خلفي لتلتقط شيئاً من الأرض و إذا به شبشب مطاطي لتنزل به على مؤخرتي بضربة قوية و برغم الألم الذي أخذ في التصاعد مع ضرباتها العنيفة و على غير ما توقعت أحسست بالإثارة تشتعل في قضيبي الذي أخذ يهتز طربا لكل ضربة, و فجاه ألقت سارة الشبشب من يدها, لتقبض على فلقتي مؤخرتي بقوه تباعدها ليندفع فمها مباشرةً في قبلات متتالية على فتحة شرجي و رغم هول المفاجأة و على غير ما توقعت أو تخيلت أحسست بهياجي يتصاعد لقبلاتها…… هل يستمتع الأسوياء بمثل هذه الأفعال؟……. أم أن بداخلي شاذ لا أعلم عنه شيئاً؟……</p><p>فجأة توقفت قبلات سارة على شرجي و لكن فمها لم يبتعد كثيراً لأحس بأنفاسها الساخنة تلهب فتحة شرجي, وليتولى لسانها مهمة شفتيها السابقة على فتحة شرجي ليلحسها بحركة دائرية ثم يتحول عليها بطرفه المدبب يكيل لها الطعنات ثم يلتحق أصبعها بلسانها في مداعبة فتحة شرجي ثم أنفرد أصبعها و أظنه الأوسط في الدخول برفق في شرجي البكر حتى أحسست بأصبعها بكامل طوله و قد اخترق حرمة شرجي ولكنه لم يكتفي فلا يزال يضغط محاولاً الدخول أكثر و أكثر و يدور يميناً و يساراً حتى صادف بروزاً خلف خصيتي ويبدو أن هذا البروز و أظنه البروستاتا هو ضالتها المنشودة فأخذت تدلكه بسرعة فتزيد من هياجي لأطلق تأوهاتي الهائجة غير مكترث بتعاليها و عواقبها من التفات الجيران أو إيقاظ سمر, لم تلمس سارة قضيبي, و لم تكن بحاجة للمسه ليصل هياجي قمته و يوشك قضيبي على قذف حممه, و تزيد سارة من سرعة إصبعها في العبث بشرجي, بينما يدها الأخرى مستمرة على مؤخرتي بصفعات قويه….</p><p>بالتأكيد لم يكن ما تفعله أختي بشرجي ليدخل خيالي عن المتعة الجنسية, أو عن أول لقاء لجسدي بجسد سارة, لكن بعد مرور أقل من دقيقة على عبثها بشرجي وجدت نفسي غير قادراً على تحمل إثارة إصبعها العنيفة في شرجي لينطلق قضيبي مستجيباً بقذف حممه الساخنة……. لأول مره مع معشوقتي سارة بشحمها و لحمها و ليس خيالاً في أحلامي المريضة التي كان بالتأكيد أقل مرضاً مما حدث في الحقيقة.</p><p></p><p></p><h3>6</h3><p></p><p></p><p><strong>يحكي هذا الجزء “سمير جاد المرزوقي” الأخ الأكبر لسمر و سارة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماذا حل بي…..؟ أنام بصورة الشاب المتشدد الذي لا يتقبل ملابس أخته المكشوفة فأصحو في أحضانها العارية, أنام الشخص الخام بلا تجربه فأصحو مستمتعاً بعربدة أصبع أختي في شرجي, هل هذا الجنس الذي يحلم بممارسته كل شاب؟ أم أن سارة قد سلبت رجولتي و إرادتي و قلبت حياتي و رغباتي إلى ما لا تصل إليه أقصى نزوات الشواذ جموحاً, هل هذه أختي المثيرة التي طالما اشتهيت جسدها المحرم؟ هل حقيقةً نلت جسدها؟ أم هي التي نالت من جسدي فعبثت بأقدس محرماته, لقد قادتني سارة لشهوة مجنونه شاذة, دون أن تلمس قضيبي و المصيبة ………. إني استعذبت تلك الشهوة و إتيانها.</strong></p><p><strong>استمرت الأفكار المتلاطمة تعصف بعقلي بين سعادة بكسر الحواجز بيني و بين سارة و تحفظي على شهوتي الشاذة و سعادتي بها, و استمرت أنفاسي على تسارعها, بينما أجثو كالكلب على ركبتاي و سارة عارية تماماً من خلفي لا يزال إصبعها على حماسه يعبث شرجي دخولاً و خروجاً يميناً و يساراً, و قضيبي لا يزال يقطر منيه على ملآه السرير الوردية, حتى صنع بقعه زلقة كبيره, و مع آخر قطره تغادر قضيبي أخرجت أختي إصبعها من مستقره, تصورت أن الوقت قد حان ليدي المشتاقة لصدرها الضخم لتنطلق عليه عصراً و عجناً, و لفمي الجائع ليبدأ بالتهام حلماتها النافرة ثم ينهي على كسها الشهي أكلاً حتى الشبع, ومن شهد كسها روياً لظمأى, و احترت هل ستسمح لقضيبي الثائر أن ينال من كسها الساخن أم ستمكني فقط من شرجها الضيق ….</strong></p><p><strong>هممت بالنهوض لأحقق كل أحلامي على جسدها المثير, لتفاجئني سارة بصفعه قويه على مؤخرتي لتأمرني صارخة:</strong></p><p><strong>أوعى تتحرك يا خول من غير ماقولك, أنت هنا الكلب بتاعي أعمل فيك اللي انا عايزاه……. مفهوم ؟؟؟</strong></p><p><strong>لأجيبها: مفهوم يا سارة. لتنزل على مؤخرتي بصفعه قوية صارخة: لما كلب زيك يكلم سته لازم يقولها حضرتك…… مفهوم يا كلب؟ فأجيبها بدون تفكير: مفهوم حضرتك. لتكمل سارة: عايز تقوم بسرعه ليه؟……. هو انا لسه عملت فيك حاجه…… دانا يا دوب بعبصتك….. إيه, مش عايز تكمل عقوبتك ؟ فأرد عليها مستسلماً: تحت أمرك حضرتك……</strong></p><p><strong>لتمد سارة يمناها بين فخذاي لملآه السرير تغرف من المني الذي غادر قضيبي من ثواني قليله لتدهنه علي فتحة شرجي لتداعبه بطرف إصبعها, و تذهب بيمناها ثانية لتغرف المزيد من رحيق قضيبي و تعود ثانية لفتحة شرجي و لكن هذه المرة لتدفعه بإصبعها داخل شرجي قائلة:</strong></p><p><strong>أهو انت دلوقتي متناك رسمي, كأن دكر جابهم في طيزك بالظبط.</strong></p><p><strong>ثم تخرج إصبعها من شرجي لتدهنه من منيي ثانية, و تعود لشرجي تحشر إصبعان هذه المرة في شرجي المسكين, و تطلق لإصبعيها الحرية في شرجي ليدورا فيه يميناً و يساراً بحركة دائرية, بينما يدها اليسرى تمسح ما بقي من بقعة منيي لتضم أصبع من يدها اليسرى لإصبعيها في شرجي, لأتحشرج بصرخات مكتومة و قد فاق الألم في شرجي قدرتي على الاحتمال, لتتصارع أصابع سارة على توسيع شرجي و تنزل لتبصق في فتحتها المتسعة بين أصابعها, و تغادر أصابعها المغتصبة شرجي المتألم, لتبصق المزيد من لعابها على فتحة شرجي, لأنظر خلفاً لسارة متوقعاً نهايةً لعقوبتي, لأجدها منحنية تجذب شيئاً من تحت السرير و إذا به قضيباً صناعياً ضخماً تتحسسه بهياج و تبصق على رأسه, ليأخذني الهلع….. و أعود بوجهي للأمام و قد أدركت تخطيطها المسبق للأمر….. هل سيحل هذا الضيف الثقيل في شرجي؟ هل سيتحمله شرجي؟…… ما كل هذا الشذوذ؟……. تبدو أختي واثقة من استعدادي لتحمل أي شيء يقربني من جسدها الرهيب…… هل كانت نظرات اشتهائي لها مفضوحة لهذا الحد؟…… ماذا لو رفضت الآن؟……. هل سأخسرها للأبد؟……. و فجأة تنزل سارة بصفعة عنيفة على مؤخرتي لتقطع أفكاري, و تقبض على فلقتي مؤخرتي لتفارقهم و تصرخ في: إمسك طيزك الحلوه يا خول, و خليها مفتوحه كده.</strong></p><p><strong>و بمجرد أن أمسكت فلقتاي, أحسست بقضيبها المطاطي يستقر على فتحة شرجي لتدفعه عليها بقوة, فأصرخ بقوة, و يفشل قضيبها في المرور لضخامته, فتعود سارة و تبصق على شرجي ثانيةً, و وسط رعبي تعود لتدس قضيبها ثانيةً في شرجي و تضغط بكل قوه صارخة: إفتح يا سمسم. لينزلق رأس قضيبها داخلاً و افشل في كتم صرخة عالية فقد كان الألم بشعاً, و تتوقف سارة عن الدفع بقضيبها للحظات تلتقط أنفاسها و أكتم صرخاتي التي كانت في طريقها للانطلاق, و أرتعب…… ماذا لو أيقظ صراخي معشوقتي الصغرى ؟…… ماذا سيكون رأيها في أخيها الأكبر؟……. هل ستكون لي فرصة في جسدها؟……. هل ستحكي لها سارة عن اغتصابها لشرجي؟……. هل لا زالت نائمة بعد كل صراخي؟…… أم تراها واقفة الآن على باب الغرفة من خلفي تتابع شذوذ أخيها الأكبر؟…… هل م……. و أرجع من أفكاري السوداء فجأة مع دفع سارة بقضيبها المطاطي من جديد في شرجي, لأنطلق بصراخي, و تنطلق سارة بقضيبها لينزلق في شرجي بصعوبة, و ترتفع يدا سارة عن قضيبها للحظة, فأهم بالتماسك و التقاط أنفاسي, غير أن سارة لم تمهلني فتعود بيديها ومن ورائهما كامل وزنها على قضيبها لتعالج شرجي بدفعه غاية في القوة, لينحشر قضيبها بالكامل كعمود من نار في شرجي, و تنقطع أنفاسي من فرط الألم حتى أكاد أفقد الوعي, لتترك سارة قضيبها محشوراً في شرجي, و تنحني على جسدي, لأحس بثدييها الناعمين تمسح على ظهري بطراوتهما الفائقة, و بشفتيها الناعمة تصل لرقبتي تمسها بقبلات رطبة, و أصابعها تبحث عن حلماتي لتفركها بعنف, و بكسها الغارق في بلله الساخن يمسح على مؤخرتي, لينسيني ملمسه الناعم الألم الحارق في شرجي, و يزيدني قرصها العنيف لحلماتي هياجاً, و أتأوه هائجاً, لتمسح بصدرها اللين على ظهري نازلة, لتلتقط قضيبها مره أخرى, و تعود لدفعه داخلي مره أخرى ليخترقني لآخر مداه و تثبته هناك دقيقة كاملة, ثم تحركه دخولاً و خروجاً ببطء, لتنطلق تأوهاتي لتعبر عن لم تغب عنه المتعة, و تتناوب يسراها بين حلماتي في قرص عنيف و مؤخرتي في صفعات أعنف, و تسرع يمناها في دك شرجي بقضيبها, ليهتز قضيبي من تحتي مع كل دفعة من قضيبها, و تتصاعد صيحات هياجي, و تتصاعد معها صيحات هياج سارة كما لو كانت على وشك إتيان شهوتها, حتى توقف قضيبها مره ثانيه عن دك شرجي, و عادت صدرها الضخم ليمسح على ظهري في طريقها لتلتقط أذني لتمصها بشبق ثم لتعضعضها هامسة: ما هو لازم تستحمل يا حبيبي, لتشعلني ناراً بهمسها المثير في أذناي, و تضرب كلمة “حبيبي” بكل دمائي الساخنة في رأسي, و تمسح يداها على صدري حتى تلتقط حلماتي بقرص رقيق, فأتأوه و تكمل سارة بهمس مثير: هو انا ماستهلش ولا إيه؟ و تلتقط أذني بين شفتيها تعضها بقوة لأتأوه عالياً هياجاً, و تعود نازلة على ظهري تمسح ثدييها عليه ببطء هامسة بصوتها المثير: مش عايز البزاز المهلبيه دي؟ لأرد بتأوهات أقرب للصراخ: آآآآه…..عايزهم طبعاً….. هاموت عليهم. فتستقر بفخذها على قضيبها المطاطي تدفعه بقوة في شرجي, بينما تمسح بكسها الساخن و بلله الدافئ على مؤخرتي و تتأوه هامسة: و الكس المولع ده ماتعملش أي حاجه علشان تطوله بشفايفك؟</strong></p><p><strong>أرد و قد إشتعل بجسمي النار: أي حاجه, أي حاجه, قطعيني حتت لو عايزه….. بس اطوله.</strong></p><p><strong>فتنطلق سارة على شرجي بقضيبها تجامعه بدفعات متتالية, و انطلقت أنا بتأوهاتي العالية و قد أخذني ملمس فخذها الناعم على مؤخرتي و من قبله صدرها اللين على ظهري, و صوتها المثير الهامس في أذني, ليرتفع هياجي لقمته و مع استمرار حركة قضيبها السريع في شرجي أحسست بشهوتي تقترب, لتتعالى صرخاتي, لتتوقف عندها سارة و تعود على ظهري لتعض أذني بعنف و تهمس: و زوبرك التخين ده…… مانفسكش أخده بين شفايفي و أمصهولك؟</strong></p><p><strong>لتسقط كلماتها الأخيرة كالنار على رأسي ليشتعل هياجاً, و أمسك قضيبي عن القذف بصعوبة وقد أحس بقرب لقاءه بفم أختي الشهي الذي طالما حلم و طالما حلمت به, لأرد بسرعة: أرجوكي يا حبيبتي….. إلحقيه بسرعة.</strong></p><p><strong>لتنزل سارة عن ظهري لتقلبني على ظهري لتتناول قضيبي المنتصب بين يديها الناعمة وسط تأوهاتي العالية و تنزل عليه بشفتيها الأنعم تقبله, أكاد أجزم أن سخونة قضيبي الذي صبر كثيراً قد لسعت فمها, فأخذت تنزل من لعابها على رأسه المنتفخ تبرده, لتضم شفتاها المكتنزة عليه كما لو تمص قمة ستيك ضخم من الأيس كريم, ثم تحوط شفتيها على رأس قضيبي تمتصه بقوة بل ترضعه بنهم لأقاوم بصعوبة شهوتي المتصاعدة ,حتى أطيل سعادة قضيبي المتصاعدة بفمها قبل أن أرضعه لبني, فتندفع بشفتيها نازلة على قضيبي الضخم لتبتلعه في فمها ببطء لتذهل قضيبي و تذهلني بسخونة فمها و حريرية ملمسه, و تهزهز يدها قضيبها المطاطي المحشور في شرجي دخولاً و خروجاً, و يعلو بي الهياج فأمد يدي لأمسك بأحد ثدييها أعتصره برفق و أشد حلمته البارزة كما كنت أحلم و أحتلم منذ معرفة قضيبي الانتصاب, و يكمل فم سارة الزلق على قضيبي ليبتلعه بالكامل فيختفي حتى نهايته في مغارة فمها الساخنة, و تدفع بحلقها المخملي رأس قضيبي تدلكه بحماس, و تصل بلسانها لخصيتي تلعقهما بنشاط, لتسري به ما يشبه تيار كهربي لطيف, و تفشل أوصاف المتعة و الهياج عن وصف ما أحسست به, فلا يزال شرجي بكثير من المتعة و قليل من الألم يستقبل دغدغه قضيب سارة المطاطي, و قضيبي الضخم محشور في فمها الساخن و رأسه في حلقها يستقبلا حركة فمها عليهما صعوداً و هبوطاً, و يداي لا تكتفي من لحم ثدياها الطري, لأحس بشهوتي على وشك الانفجار, فأزداد بيدي عصراً على ثديها و أتحرك بالأخرى لكسها البض و قد نويت أن أشبعه فركاً و تدليكاً حتى نأتي شهوتنا معاً, لكنها تمنع يدي عن كسها لتضعها على ثديها الآخر دون أن تتكلم فقد كان فمها مشغولاً بقضيبي, لتعمل يداي و أصابعي على ثدييها معاً تنهل من ليونة لحمهما و تصلب حلماتها البارزة, و تزداد يداها ضغطاً لقضيبها في شرجي, و يزداد حماسة فمها على قضيبي, مفجرة داخلي أقوى الشهوات, حتى لم تعد لي أي قدره على أطالة هذه اللحظات التاريخية في حياتي, لأنطلق بصراخي و ينطلق قضيبي يقذف حممه الساخنة في حلق أختي, فتدفع قضيبها بقسوة تحشره لآخره في شرجي, و يستمر قضيبي ينتفض بفم أختي و رأسها يدفع بمخزون اشتهائي الممتد لها, و لا أعلم إن كان هناك شعور بالمتعة يفوق ما شعرت به, هل هو الوصول مع معشوقتي المحرمة لمتعتي و متعة قضيبي؟…… هل هو متعة شرجي المفاجئة التي لم أحسها من قبل؟…… هل هو امتزاج المتعة بالألم لأول مرة في حياتي؟…… هل هو الشعور بالانقياد و الاستسلام لتلك الأنثى النارية الجسد و الشهوة؟……. أسئلة كثيرة لا أهتم بمعرفة إجاباتها…… ما يشغل بالي حقاً هو ما ستحمله تجربتي القادمة لي و لأختي من متعة.</strong></p><p></p><p></p><h3>7</h3><p></p><p></p><p><strong>بعد تجربتها الجنسية العنيفة مع أختها غرقت سمر في سبات عميق, لم تدر معه بصراخ أخيها في الغرفة المجاورة…….. تكمل سمر حكايتها.</strong></p><p><strong>في حياتي لم أنم بمثل هذا العمق, و لم تراودني أحلام شهوانية بمثل هذه العنف, هل سأصيب من المتعة الجنسية بقوة هذه القوة؟…… هل يحتلم الإناث أيضا في نومهم؟…….. على أية حال, لا أريد لهذا الحلم الجميل أن ينتهي,…. و لكن,….. هل كان ذلك حلماً ؟…….</strong></p><p><strong>فتحت عيناي بصعوبة, كان قرص الشمس الغارب يرسل إضاءة حمراء خافتة من شباك الغرفة المفتوح, ونسمات الهواء العليل تتسلل إلى جسدي تحاول تهدئة حرارته, مددت يدي إلى صدري أمسح عرقي المتصبب لأجده عارياً, بل لأجدني عارية تماماً, كيف نمت هكذا؟…. هل شاهدت أختي جسدي العاري؟……. يا للهول….. أكان كل ما حلمت به واقعاً, و ليس من نسج أحلامي؟…….</strong></p><p><strong>مددت يدي بسرعة لأستر كسي و ثدياي, لأجد للمسة يداي على صدري ألماً , و لأجد كسي غارقاً في بلله تكاد معه أصابعي تنزلق داخلاً, أردت الفصل بين يقظتي و استمرار أحلامي الشهوانية, فلم تجد أصابعي لتقرصه سوى حلماتي المنتصبة لأحس بألم شديد فيها, إذاً لقد كانت كل صفعات سارة على ثدياي و كل قرصها و عضها لحلماتي واقعاً محتوماً و ليست أحلام هائجة اخترعها عقلي المحروم لينفث عن رغباته المكبوتة….. توقفت بأصابعي عن قرص حلماتي و قد تيقنت من يقظتي, و لكن شيئا ما دفعني لمعاودة قرصهم, فقد كان لألم قرصهما لذة غامرة تجتاح جسدي بكامله, لتحرك السخونة في كل بقعة منه, و تدفع به هائجاً في التلوي, استعذبت الألم و استعذبت اللذة, فاستمرت أصابعي في قرص حلماتي و برمهما, حتى شعرت بسخونة تشع من كسي تستجدي يدي إطفاء ناره الموقدة, لتلبي يمناي النداء و تتخلى عن حلمتي اليمنى و تتوجه لكسي تتحسس لحمه بهياج, لأحس ببعض الألم هناك أيضاً و لكن هذا الألم لم يحجب متعه كسي بيدي أو هياج يدي على كسي, و أخذت يدي الأخرى تتبادل على ثدياي عصراً و على حلماتي قرصاً, و أخذت أمسح على كسي و أضغط على شفتيه بلطف تارة و بقوه تارة, و أصابعي تبحث عن بظري لتجده منتصباً في بلل كسي الهائج, فتتحمس عليه أصابعي تدليكاً و برماً, ليأخذ الهياج بعقلي, و أتلوى بجسدي, و أعلو بتأوهاتي, و اقترب من شهوتي, لأقرص حلمتي بعنف, و أكتم أنفاسي, و أتيبس بجسدي أوشك أن أطلق شهوتي…..</strong></p><p><strong>فجأة أنفتح باب الغرفة.</strong></p><p><strong>و من فتحته أطلت سارة بجسدها الرائع الكفيل بإثارة كل من يمشي على اثنين أو حتى على أربع, مرتديه بلوزه سوداء قصيرة تكشف جزئاً ليس باليسير من بطنها, التي بدت كبطن الراقصات في ضمورها و تناسق تكوينها البديع من عضلات قويه مكسوة بدهن طري, بينما برز أغلب ثدياها في تكور مثالي من فتحة بلوزتها الواسعة, تغطي جيبتها السوداء الطويلة فخذها الأيسر فقط بينما تكشف فتحة جيبتها الأمامية عن ساق مرمي و فخذ مشدود ممتلئ لامع. أخذتني المفاجأة لتتيبس يداي على كسي و ثديي, و أخذت سارة الدهشة لتفتح فمها مذهولة و تهز ساقها المكشوف بغضب ظاهر, ليهتز معه صدرها الضخم كاشفاً عن ليونة غير طبيعيه, لتلقي حقيبة سوداء كبيرة (هاندباج) عن كتفها, و تركل باب الغرفة بقدمها لتغلقه بعنف, و تصرخ بغضب: إيه اللي انتي بتعمليه ده يا بنت الوسخه؟</strong></p><p><strong>فأنتفض من رقدتي مرتعبة, و أسحب مخدة أداري بها صدري و فرجي عن أختي.</strong></p><p><strong>و تواصل سارة صراخها الغاضب: بتلعبي في كسك يا بنت الكلب؟…… مافهمتيش لحد دلوقتي إن صدرك و كسك خلاص بقوا بتوعي, و مابقاش من حقك إنك تلمسيهم……. قومي أقفي يا شرموطه, و حطي إيديكي فوق راسك.</strong></p><p><strong>لأطيعها بسرعة صاغرة و أجيبها: حاضر حضرتك.</strong></p><p><strong>و لتركل سارة حذائها بعنف و تهجم علي بخطوات مسرعة حتى إذا ما وصلت أمامي نزلت على ثديي الأيمن بصفعه هائل مدوية ارتج لها ثديي بعنف, ألجمتني قوة صفعتها, فلم أنطق لترتفع يدها ثانيةً و تهبط على نهدي الآخر بصفعه لا تقل قسوةً عن سابقتها محدثة دوياً هائلاً, لأكتم صراخي, و تنطلق هي في صفع ثدياي بلا هوادة كأنما تنتقم مني لشيء لا أعلمه, لتنهمر دموعي و تصرخ سارة: أنا قلت علقة أمبارح علمتك الأدب, لكن يظهر إنك بتنبسطي من الضرب,……. بتنبسطي من تلطيش بزازك يا شرموطه؟</strong></p><p><strong>لأجيبها بعد تردد: أيوه حضرتك. لينطلق الوحش داخل سارة و تنطلق يداها تدوي على ثدياي بصفعات عنيفة متتالية, لتهزهما بقوة و تهز معهما جسدي بالكامل و قد سعدت لإجابتي. و تبدأ صرخاتي في الانطلاق لأستعطفها:بس الجيران يا ساره….. صفعة…….آآآآه….. الشباك مفتوح….. صفعة…….آآآآه….. سيبيني أقفله و ارجع لحضرتك على طول….. صفعة…….آآآآه….. أرجوكي حضرتك.</strong></p><p><strong>و تستمر صفعات سارة بوحشية و تصرخ في: جيران إيه يا كس أمك….. صفعة……. يا ريتهم ييجو يتفرجوا….. صفعة……. علشان أنيكهم هما كمان….. صفعة……. و تنزل بيديها لثديي تعتصرهما بقسوة بالغة, و تلتقط أصابعها حلماتي تقرصهما بعنف و تجذبهما تجاهها بقوة حتى تكاد تخلعهما عن ثدياي, ثم تطلق أصابعها حلماتي فأعود بجسدي للوراء, لتعود أصابعها لتلتقط حلماتي بقرص عنيف ثم تجذبهما فجأة تجاهها حتى أكاد أنكفئ عليها فتصرخ: أثبتي مكانك يا وسخه, و تستمر في قرص حلماتي بقسوة حتى أفلت صرخة مكتومة, و أجذب جسدي و ثدياي للخلف بقوة لتفلت حلماتي من براثنها فتنزل على وجهي بصفعة هائلة صارخة: كده مش هاينفع…… لو سيبتك كده هاتتعبيني, و تعود بأصابعها لتقبض على حلماتي تجرني منهما للسرير, لتجلسني عليه, و تعود لحقيبتها السوداء الملقاة على باب الغرف, لتركلها أمامها حتى تصل بها إلى جوار السرير, و تخرج منها حبلاً قوياً تقيد به يدي اليمني لطرف ظهر السرير, و حبلاً آخر تقيد به يدي اليسرى لطرف ظهر السرير الآخر, لأستقر نصف جالسه على السرير عارية تماماً يلتصق ظهري بظهر السرير, بينما يبرز صدري الملتهب تحت إمرتها, و كسي الساخن لا يمنعه عن نزواتها شيء, ليصرعني الرعب….. ماذا تنوي لجسدي أكثر قسوة مما فعلته؟ هل تنوي لثديي ما هو أكثر وحشيه من شبشبها الذي شبع على صدري المسكين ضرباً حتى صار مزرقشاً بالعلامات الزرقاء؟ هل تخطط أن تعبث بكسى البكر؟ و ماذا سيعود عليها من ذلك؟</strong></p><p><strong>لم أسترسل في حيرتي طويلاً فسرعان ما أخرجت سارة من حقيبتها شيئاً أسوداً ثقيل الوزن عبارة عن مقبض أسود جلدي يشبه قضيب ذكري ضخم, يتدلى منه حوالي أربعون من السيور الجلدية الرفيعة المجدولة ذات اللون الأسود يقارب طول كل منها النصف متر, أخذت سارة تمرر تلك السيور على صدري الناعم لتنزل جالسة بجواري و تلحس خدي بشهوة غريبة قائلة: تعرفي إيه ده يا بنت الكلب؟……. شكلك مش عارفه…… أقولك أنا…… ده بقي يا ستي, كرباج معمول مخصوص علشان بزازك الملبن دي,…… لما تجربيه و تحسي بيه بيقطع في بزازك……. عمر بزازك ما هاتشتاق للشبشب تاني أبداً…. إيه رايك؟…….خايفه؟؟؟؟؟</strong></p><p><strong>لأجيبها و قد تملكني الرعب: شكله فظيع قوي يا ساره, بلاش علشان خاطري.</strong></p><p><strong>و كأنها لم تسمعني, اقتربت بشفتيها المكتنزة من شفتاي المرتعشة, بالكاد تلامسهما هامسة: اللي بيجنني في الكرباج ده يا بت, أنه مع كل رزعه منه على بزازك الملبن دي, هاتلاقي بزازك بتتنطر لفوق و تحت, و تحسي بالنار بتولع فيهم, أما صوت الرزعه على البزاز إيه……ماقوليكيش, مزيكا و خصوصا لما البزاز تكون ملبن كده و ألقت الكرباج بجوارها على السرير لتعتصر نهداي و تلتقط شفتاي في قبله شرهه طويله أحسست معها بالدماء تندفع إلى رأسي, و تتحول أصابعها على حلماتي بقرص عنيف, لتزيد من نار شهوتي, حتى أنهت قبلتها و بقيت بشفتاها ملامسة لشفتاي و تتحرك بيدها ترفع شعري المتساقط عن وجهي و تلملمه خلف رأسي كاشفة ثدياي و تكلمني بحزم:</strong></p><p><strong>بصي يا شرموطه, أنا مش عايزه أكمم بقك, علشان ليا مزاج دلوقتي أستمتع بمنظرك وانتي ماسكه الصريخ, لكن لو صرختي و حرمتيني من المتعه دي, هاتشوفي اللي ما عمرك شفتيه, فارحمي نفسك أحسن و أكتمي الصريخ خالص, مفهوم؟</strong></p><p><strong>أجبتها في رعب و استسلام:حاضر حضرتك. لتنهض سارة من جواري و قد تملك بي العجب كيف تحولت سارة لهذا المخلوق المتوحش؟……. ومتى حدث كل هذا التغيير؟…… و من أين أتت بهذه الحقيبة؟…… و علام تحتوي غير هذا الكرباج ؟… و لكن الأهم ….. ماذا حل بي؟…… كيف لي أن أسلم صدري بل بالأحرى أسلم جسدي كله لأختي لتفعل به ما تشاء؟…… و الأغرب مالي متشوقة في انتظار تجربة تبدو مؤلمة؟</strong></p><p><strong>خلعت سارة بلوزتها لتطلق ثدياها بهزة مثيرة, يا له من صدر جميل متكور, كم أشتهيه, كم افتقده منذ منامي, بالأمس كان بين يداي و في فمي أشبعه قبلاً و مصا وعضاً, أما اليوم فأنا مكتوفة الأيدي لا أملك سوي التهامه بعيناي, كم كان إحساساً غريباً أن أمنح ثدياها الألم, و الأغرب منه أحساس ثدياي بتلقي الألم, ماذا يعجبني أكثر, منح الألم أم تلقيه؟ …..لا أعلم و لكن لأستمع الآن بتلقيه, و عندما تواتني الفرصة مرة أخري, سأتفنن في تعزييب ثدياها,…… و لكن لأتعلم منها أولاً.</strong></p><p><strong>تستمر عيناي في متابعة ثديا أختي حتى خلعت عنها آخر قطعة من ملابسها, و التقطت كرباجها الثقيل, لتقف أمامي عارية تماماً, و ترفع كرباجها لأعلى, و تبقى عيناي متسمرة على ثدييها, وفجأة يخرق صمتي و صمتها دوي ارتطام سيور كرباجها بنهدي, لأجفل على وشك الصراخ و قد أحسست بسيور كرباجها من فرط قوة الضربة تلتصق بثدييي للحظة لتنزعهما سارة بقوة فيتقافز ثدياي مهتزين بألم صارخ, حابساً أنفاسي, و لدهشتي يتلاشى أغلب الألم سريعاً من ثديي ليحل بدلاً منه خدراً كهربياً خفيفاً, انتظرت سارة حتى التقطت أنفاسي و عدت لكتمانها استعداداً للضربة القادمة, لتهوي بها بنفس العنف و نفس الدوي و نفس الألم الحاد ثم نفس الكهرباء في صدري, كل ما استطعت التنفيس به هو تأوهه مكتومة, لم تنتظر كثيراً هذه المرة و نزلت بضربة أخرى لأكتشف أن الضربات الأولي كانت مجرد تعارف لثديي بكرباجها و تمهيد رقيق لثديي بألم كرباجها, لتتوالى ضرباتها بقسوة متصاعدة, و يتصاعد معها ألم ثدياي كجمرة نار مشتعلة, و يتجاوب لها كسي بسخونة متصاعدة حتى أصبح كبركان يفيض شهداً ساخناً, جاهدت في كتم صرخات الألم و الهياج, أخذت الدماء تضرب بقسوة في كل بقعة من جسدي,تسارعت أنفاسي, تسارعت ضرباتها القاسية على ثديي, انهمرت الدموع من عيناي, زادها منظر دموعي قسوة, لم تعد تمهلني بين الضربة و الأخرى, انفجرت بكاءً و نحيباً, انقطعت أنفاسي, أوشكت على الصراخ, توقفت سارة فجأة , ألقت الكرباج و انحنت تملس على شعري و لتقبلني على شفتاي قبله سريعة حانية و هي تمسح على صدري قائلة: إيه ده يا عبيطه ,دا إنتي جربتي قبل كده و عارفه قد إيه الألم ده بيعلي الهيجان و يخلي المتعه في الآخر نار,…. قوليلي الأول……الكرباج أحسن و لا الشبشب؟</strong></p><p><strong>أجبتها وسط دموعي: ده أحسن كتير, صحيح الألم بيبقى نار لكن بيروح بسرعه.</strong></p><p><strong>ابتسمت سارة, وانحنت لتلتقط شفتاي بقبلة شرهة طويلة, تبادلت شفتانا المص, أخذت ترتشف لعابي ثم تلاقى اللسانين في ملاعبة شرهة, نزلت شفتاها لصدري المتألم تقبله و تذهب يدها اليمنى لثديي الأيسر تعصره و تلتقط حلمته بأصابعها لتقرصها, بينما تلتقط الحلمة الأخرى بأسنانها تعضعضها, بينما تتفحص عيناها في وجهي عن أثر إيلامها لحلمتي عن لتجدني أزداد هياجا مع الألم فتتشجع أكثر في عنفها حتى احتقن وجهي, فهبت واقفة تلتقط كرباجها مرة أخرى, لتعاود قسوة ضرباتها على ثديي فيعود هياجي للاشتعال من جديد, هذه المرة كنت أكثر احتمالاً, هذه المرة لم تكتفي أختي بثديي, بل نزلت بكرباجها على بطني بعنف لينتشر الألم و الهياج بكل جسدي, و تراودني المخاوف من تنقل كرباجها على جسدي, و تستمر ضربات كرباجها نزولاً لفخذيي المضمومين تضربهما بعنف, و تتزايد مخاوفي و ظنوني, و أكتم صرخاتي بصعوبة, و تعود ضربات سارة من جديد لثديي صارخة: إفتحي رجليكي عالآخر يا لبوه, و هنا أدركت أن ظنوني في طريقها للتحقق, لأتردد في تنفيذ أمرها, لتتوحش سارة بكرباجها على ثديي فأفتح فخذاي لآخر اتساعهما, و أغمض عيناي لتنزل أول ضربة على كسي برفق لم أتوقعه, لكني جفلت لها, لأنتظر الضربة القادمة, لتنزل أختي بضربه أخرى خفيفة على كسي, و رغم ألم ضربة الخفيف فقد أحسست بسيور الكرباج تداعب كسي لتهيجه بعنف, و مع استمرار ضربات كرباجها التالية على كسي أحسست بكسي يشتعل شهوةً, و أدركت ما تريده سارة من ضرباتها لعش متعتي, ليأخذني الهياج, و أرتفع بوسطي لأعلى, ليرحب كسي بسيور كرباجها الساخنة, لتنطلق تأوهاتي, و مع توالي الضربات و صوت ارتطامها بكسي المبتل و تأوهاتي المتعالية, يزداد هياج سارة بكرباجها على كسي, لتزيد من قوة وسرعة ضرباتها عليه, لتهبط كل ضربه بكسي لألتصق بالسرير من تحتي, فأعود بسرعة لأرفع وسطي ليرحب كسي بالضربة التالية, و يشتعل جسدي بأكمله من نار الشهوة, و أقترب رويداً رويداً من شهوتي, لأتقوس بجسدي لأعلى, و قد ثبت بكسي في الهواء يتلقى ضربات سارة التي تمادت في عنفها عليه, لتستمر شهوتي في التصاعد, و أطلق صرخة ألم و هياج مع كل ضربه غير مبالية بالعالم من حولي, حتى أطلقت صرختي الكبرى, و هبطت بكسي سعيداً منتشياً, و جسدي كله مرتعشاً من فرط النشوة, لتنتشي سارة و كرباجها بإدراكي شهوتي, لتحتار ضربات كرباجها العنيفة بين كسي و ثديي, و يحتار جسدي بين رعشة الشهوة و رجفة الألم, فقد كانت توليفة مشتعلة, لم أستطع معها كتم صرخاتي, فانطلقت بها كما لم أصرخ في حياتي, ليصل لمسامعي صوت تفتح أبواب الشرفات المجاورة, مع همهمات متسائلة عما يحدث, و لم أبال و لم أتوقف عن صرخاتي حتى هدأت رعشة شهوتي, لتتوقف ضربات كرباج سارة على جسدي, لألتقط أنفاسي, و تنحني سارة على شفتاي تلتهمها في قبله جنسية شرهة لتهمس في أذني:</strong></p><p><strong>شوفتي يا وسخه…. كنتي تتخيلي عمرك إنك تجيبيهم نار كده, لم أرد عليها……. آه…….كم كنت أتمنى لو كانت يداي طليقه لأرد لها الجميل في جسدها الشهي, كل ما استطعته هو أن التقط شفتاها بقبلة عنيفة طويلة. لتستمر شفانا ملتحمة و تسرح يداها على جسدي المتألم و تدفعني أخيراً بقوه لأرتطم بظهر السرير و تغادر شفتاها شفتاي قائلة: دقيقه واحده و راجعالك يا قمر.</strong></p><p><strong>نهضت سارة عن جسدي عارية تماماً لتخرج من الغرفة و تغلق الباب من ورائها و تتركني مثلها عارية و لكن مقيدة لظهر السرير لتأخذ أنفاسي المتسارعة في الهدوء, و أنا في قمة حيرتي…… أين ذهبت سارة؟……. ما القادم لجسدي؟….. لماذا تركتني مقيدة؟…… متى ستحل وثاقي؟…</strong></p><p><strong>فجأة رأيت مقبض الباب يتحرك و باب ألغرفه ينفتح, تخيلت أن أختي سارة عادت أخيراً لتحل وثاقي, وفعلاً دخلت سارة كما غادرت الغرفة من قبل عارية تماما يتجاوب صدرها الضخم لدلال خطوتها, ومن خلفها الصدمة التي أذهلتني و كاد يغشى علي من أثرها……. أخي سمير حليق الذقن عاري الجسد و قضيبه الضخم في تمام انتصابه, و قد أحكمت سارة قبضتها على قضيبه تسحبه منه لداخل الغرف في اتجاه مرقدي, لتأخذني المفاجأة بهولها….. ماذا يحدث؟…… ماذا يمكن أن يحدث؟……. ماذا يمكنني أن أفعل؟……..</strong></p><p></p><p></p><h3>8</h3><p></p><p></p><p><strong>تكمل سمر حكايتها</strong></p><p><strong>أخذت سارة و من خلفها سمير بالاقتراب مني, و أخذ الهلع يدق طبوله العالية في عقلي لتتنافس مع دقات قلبي الذي كاد يتوقف تماماً عندما توقفا مباشرة أمام قدماي, عندها تركت سارة قضيب سمير الضخم لتدور حول جسده العاري فيواجهني بقضيبه المتأرجح, لتقف من وراءه و تحتضن جسده من الخلف تلصق صدرها على ظهره, و تمسح بيديها على بطنه لتتجه يسراها تلتقط حلمته اليسرى بينما تنزل يمناها لتمسك بقضيبه المنتصب مرة أخرى, تدلكه بنشاط شهواني, ليظهر على وجهه الهياج و تتحول بشرته البيضاء إلى الوردي, و تتجول نظراته الشرهة على جسدي العاري, لتشل الصدمة عقلي تماماً, لم أعرف كيف أستر جسدي العاري من عيني أخي و قد قيدت سارة ذراعاي بإحكام لطرفي ظهر السرير, هذا الوضع الذي ترك صدري بدون مقاومه عرضه لكرباج سارة منذ دقائق قليله, و الآن يسلم صدري الملتهب و كسي اللامع ببلله لنظرات أخي الشرهة لأطرق برأسي هرباً من نظرات أخي و انطلق كعادتي في أفكاري…… هل هذا أخي سمير المتشدد الذي لم يطق ليله أمس بعد غياب عام كامل أن يحتضنني أنا أخته الصغرى عندما استقبلني في المطار؟ هل هذا أخي الذي لم يسمح لعينه أن تقع علي و أنا مرتديه الكم الطويل و البنطلون الواسع المتهدل؟….. ماذا حدث لسمير؟ و أين لحيته ؟ صراحة كانت لحيته الكثة تخفي وسامته, كم هو وسيم أخي و كم هو جميل جسده المتخم بالعضلات أكتاف عريضة, صدر ضخم كلاعبي الملاكمة مغطى بشعر غزير, وأحلى ما في جسده هو قضيبه الضخم الذي يتعدي العشرون و سنتيمتراً طولاً و يقترب محيطه من محيط مزيل رائحة العرق, و قد بدا قضيبه الضخم في يد أختي كقرموط ضخم خرج من الماء يتلوى باحثاُ عن جحر يسعي فيه الدفء من ليلة شتاء باردة, هل ستجعل سارة من كسي الساخن مقراً دافئاً لقضيبه؟ و هل سيتحمل كسي البكر الضيق هذا الضيف العملاق؟</strong></p><p><strong>أفقت من أفكاري على تأوهات سمير و ضحكات سارة لتحدثه متهكمة: فيه إيه يا سمسم…… قربت تجيبهم ولا إيه؟….. لأ امسك نفسك….. لسه شويه……….. أنت فاكرني هاخليك تجيبهم على جسم أختك ولا إيه؟</strong></p><p><strong>رفعت رأسي لأجدها مستمرة في مداعبة قضيب سمير و حلمته لتهمس بصوت لأسماعي: حلوه أختك الصغيره, مش كده؟ أجابها بخجل: قوي.</strong></p><p><strong>عادت لتسأله: كنت متخيل جسمها نار كده؟ …….تعالى نقرب من جسمها شويه, و أخذت تدفعه أمامها و يدها مستمرة في تدليك قضيبه حتى وصلت بأخي ليقف بجوار رأسي, فتترك قضيبه ليتأرجح منتصباً بجوار وجهي و تلف حوله و تصعد على السرير فتعود و تنزل ثانية لتكلم سمير بسخرية: إيه ده؟….. كده عيب أوي…… مايصحش كده……مطنأر زبك في وش أختك الصغيره؟ و تترفع شعري المنسدل لتغطي به قضيبه, و تقفز برشاقة لتجلس على فخذاي و تقترب بشفتاها من شفتاي و في اللحظة التي تصورت أنها ستلتقط شفتاي في قبله طاحنه استدارت لسمير قائلة: أوعى إيدك تيجي على زبك و إلا هاقطعهولك…. إيدك جنبك و عادت إلى و شفتاها تكاد تلمس شفتاي و تتحدث هامسه بصوت مثير موجهه كلامها لسمير: أيه رأيك في الشفايف المصاصه دي؟ ما نفسكش تاكلها؟ و أخرجت لسانها تلحس شفتاي و سمير يجيبها :نفسي</strong></p><p><strong>فتلتقط شفتاي في قبلة شرهة طويلة لأتناسى وجود أخي, و تمتص شفتاي بشبق, و تنزل بلسانها على رقبتي تلعقها صعوداً و هبوطاً, لأنسى فعلاً وجود أخي و لم يعد بمقدوري كتم تأوهات الهياج, لتنطلق مع نزولها تمسح خدها الناعم على نهداي لتسأل سمير بنفس الصوت الخفيض المثير: و البزاز الملبن دي مانفسكش تغطس فيها؟ ليجيبها بصوت مرتعش: أيوه نفسي, لتتحرك يدا سارة تمسح على ثدياي برقة تختبر نعومتهما, و تضغطها عليهما برفق تختبر ليونتهما, ثم تنطلق يداها عليهما تعصرهما بقوة لتختبر هياجي, فأغمض عيناي و أنطلق بتأوهاتي و أحرك وجهي يميناً و يساراً بهياج لأرفع شعري عن قضيب سمير المنتصب, و تستمر سارة في عجن ثدياي و تنفخ عليهما برفق و تمر على حلمتي بلسانها تلحسهما لتتصلب حلمتاي منتصبة, فتضغط بقوة على ثدياي ليزداد بروز حلماتي, لتمتص اليمنى بقوة, لأتأوه, و تستمر شفتاها ترضع حلمتي بنهم حتى تتركها في هياجها تكلم سمير متجهة لحلمتي اليسرى: طيب و الحلمات الحلوه دي……. هاتعمل معاها إيه يا مسكين؟…….. مانفسكش ترجع عيل صغير علشان ترضع في بزاز أختك, و تلتقط حلمتي اليسرى بمص قوي لتتركها بفرقعة عالية و تكمل: أخ….واقفه و ناشفه في بقي زي ما تكون زب صغنن و تعود لحلمتي ثانية لكن هذه المرة بأسنانها لتعضها و تشدها بقوة و تلتقط حلمتي الأخرى بأصابعها لتقرصها بعنف و تجذبها بشدة لأصرخ فتتوحش أكثر على حلمتي ليتعالى صراخيو فتستمر في وحشيتها على حلماتي حتى تتركهما أخيراً و تكمل لأخي: أنا بقى باموت في بهدلة البزاز, و تنهض سارة من جلستها على فخذاي لتباعدهما و تثني و تنزل راكعة على ركبتيها بينهما, و تقترب بوجهها ببطء من كسي الهائج لتحدث سمير: أما الكس الابيضاني اللي محصلش ده…… أقولك عليه إيه ولا إيه؟…… مش عارفه ازاي ممكن حد يشبع منه؟…… و تتوقف بشفتيها أمام شفتي كسي و تكمل: شوف كسها مبطرخ ازاي, شوف مبلول ازاي؟ شوف فاتح شفايفه مشتاق لشفايفي ازاي؟ شوف أنا هابوسه ازاي؟ لتلصق سارة شفتيها فجأة بشفتي كسي بقبلة شرهة طويلة, لأصرخ عالياً و يندفع قضيب سمير ليصطدم بوجهي, و تستمر شفتي سارة في مص شفتي كسي لأستمر بصراخي و أدفع بكسي على شفتيها حتى تنهي قبلتها أخيراً و تنظر لأخي لتسأله: تحب ألحس كس أختك من تحت لفوق؟ و تنزل عليه بلسانها تلحسه بقوة و بطء صاعدة,لتتحشرج تأوهاتي في فمي, و تتوقف بشفتيها أمام كسي و تسأل سمير : ولا من فوق لتحت؟ و تعود بشفتيها على كسي نازلة, لترفع رأسها و تمرر لسانها عل شفتيها تتلقط ما علق عليها من شهد هياجي قائلة: أحلى من كده ما فيش,….. لكن بقى لو عايز تاكل كسها بصحيح و تشرب منه…… لازم تتفضل جوه…… مش هاينفع من عالباب, و تباعد أصابعها بين شفاتير كسي, لتنزلق بشفتيها بينهما و تدفع بلسانها داخلاً ليمسحه ببطء من أسفل إلى أعلى لتبتلع ثم تعود عليه صاعدة مرة ثانية فثالثة فرابعة لأنطلق بصرخات هياجي, فتنطلق بلسانها عليه تزرغد بين جدرانه, لأرتفع بكسي أدفعه على لسانها, و أرتعش به على شفتيها, و أرتعش بصرخاتي مقتربة من شهوتي, فتمد يداها تلاعب ثدياي, و تقبض أصابعها على لحمهما و حلماتي, و يسرع لسانها يتخبط في لحم كسي, لتواصل صرخاتي تعاليها, و يتحرك كسي بفم سارة صعوداً و هبوطاً, و يتلوى جسدي من قرب إتيان الشهوة, و يتقلب وجهي يميناً و يساراً يكاد فمي يلتقط قضيب أخي, لأسمع تأوهاته العالية كما لو كان علي وشك إتيان شهوته, ليتيبس جسدي, و تتعالى صرخاتي في طريقها للصرخة المنشودة….. و فجأة يتوقف لسان سارة عن عبثه بكسي و تقرص حلماتي بقسوة, لتنهض عني و عن كسي متجهة لأخي الهائج لتحوط قضيبه المحتقن بيديها و تقترب بوجهها من وجهه لتحدثه: عرفت بقى ممكن تعمل ايه في كس اختك؟ ليومئ لها برأسه بأنفاس متسارعة, لتبدأ في تدليك قضيبه بكلتا يديها, ليزداد وجهه المحتقن احتقاناً و تكمل سارة: عايز تدوق كس أختك اللذيذ, فيجيبها بهياج مقترباً من شهوته: نفسي حضرتك, فتستمر في تدليك قضيبه الثائر كما لو كانت تفكر بعمق و تجيبه أخيراً بصوت يفيض إثارة: ممكن تدوقه……. بس من على شفايفي….. بس بالراحه, ليهجم سمير على شفتيها يلتهمها بقبلة عنيفة و مص أعنف, و تستمر سارة في تدليك قضيبه ليتأوه على شفتيها مقترباً من إتيان شهوته, لتسحب شفتاها من شفتاه بصعوبة و تتوقف يداها عن تدليك قضيبه, لكنها تستمر قابضة عليه قائلة: أيه رأيك في طعم كس أختك مش روعه؟</strong></p><p><strong>أجابها و هو في قمة الهياج: رووووعه.</strong></p><p><strong>لتعود لتدليك قضيبه برفق لتحافظ على شهوته مشتعلة دون أن تطفئ نارها, و تنظر لي بابتسامه خبيثة سعيدة بحرماني إدراك شهوتي بعد أن كنت على أعتابها, لأحدق بها بأنفاس متسارعة لا أستطيع مداراة غضبي الذي أخذ كبركان ثائر يدفع دمائي الساخنة لتصطدم بقمة رأسي, لتستدير سارة لسمير و مازالت يداها تعمل على قضيبه بصوت مثير: أيه رأيك…… نفسك في إيه دلوقتي؟</strong></p><p><strong>فأنظر لسمير منتظره رده لأجد وجهه في قمة الهياج و الاحتقان, وقد ثنى ركبتيه و كتم أنفاسه مقترباً من إتيان شهوته, ليجيب سارة صراخا بين تأوهاته كما لو كان يأمرها غاضباً أن تتوقف عن مداعبة قضيبه: عايز سمر…..عايزهاااا.</strong></p><p><strong>.</strong></p><p><strong>ليكفهر وجه سارة و تصرخ في سمير: غلط … إجابه غلط, والإجابات الغلط بتنرفزني جداً……. و عيبي أني مابقدرش أتسامح بسهوله ……. ولازم أعاقبك دلوقتي علشان أعصابي ترتاح, و لا عايز أختك حبيبتك تفضل متنرفزه ؟ …أيديك ورا ضهرك يا خول.</strong></p><p><strong>ليسرع سمير بشبك يداه وراء ظهره.و تنزل سارة على وجهه بصفعة هائلة………</strong></p><p></p><p></p><h3>9</h3><p></p><p></p><p><strong>تكمل سمر حكايتها</strong></p><p><strong>قبل أن يفيق أخي من الصفعة العنيفة على وجهه, عالجته سارة بصفعة ثانية أعنف من الأولى, لينظر لها مذهولاً لا يعي ما يحدث, أما أنا فقد أدركت أن أختي بساديتها المتوحشة تختلق الفرصة لتعذيبه كما فعلت معي من قبل فرجعت بظهري أستند به على ظهر السرير و فتحت عيناي على اتساعها لاشعورياً أستعد للمشاهدة, و فعلاً سرعان ما نزلت سارة بيدها اليسرى على جسد سمير, ليس على وجهه لتصفعه, ولا على قضيبه لتكمل على شهوته, بل على خصيتيه لتقبض علبها بعنف, و يمتقع وجه سمير ألماً, و يستمر بيديه متشابكة خلف ظهره مستسلماً لصفعات أخته كما لو كان يخشى مقاومتها, و لكن لماذا؟ هل يخشى غضبها؟ هل يستمتع بالألم كما استمتعت من قبله؟ هل يشتهيني لدرجة تحمل أي ألم في سبيل جسدي؟…..</strong></p><p><strong>أخذت أتابع مظاهر الألم على وجه أخي و كذلك تتابع سارة لتنفرج أساريرها عن ابتسامه شريرة فتزيد من ضغطها على خصيتيه مستمتعة بما صار إليه منظره و توجه كلامها لنا صارخة: بصوا بقى يا ولاد الوسخه…. ما حدش فيكم من حقه أنه يفكر …. مجرد تفكير هو عايز إيه, ماحدش هنا له رغبات غيري وانتم هنا العبيد بتوعي أعمل فيكم اللي انا عايزاه, و اللي عليكوا بس انكوا تنفذوا أوامري و مش عاوزه أسمع منكوا غير كلمتين بس “حاضر حضرتك”,… مفهوم يا خول؟</strong></p><p><strong>حاول سمير الإجابة و لكنه كان مشغولاً بكتم أنفاسه محاولاً عدم الصراخ و قد ثنى ركبتيه يتقافز بقدميه كما لو كان واقفاً على جمر مشتعل, يتحشرج بصراخه ألماً, لترفع سارة يدها و تنزل بها على وجهه بصفعه عنيفة صارخة: لما أسأل سؤال ماحبش الإجابة تتأخر, مفهوم؟… و تنزل بصفعة أخرى غاية في القسوة على وجهه, ليختل توازنه و يكاد يقع على ظهره, فتجذبه سمر من خصيتيه, فيصرخ سمير ويجيب بسرعة متألما : وووه مفهوم حضرتك.</strong></p><p><strong>لتبتسم سارة, و تطلق سراح خصيتي سمير, و تنزل بصفعه عنيفة جديدة على وجهه الذي إحمر من عنف صفعاتها المتتالية, لتتابع سارة صراخها: يظهر إني تساهلت معاك كتير….. صفعه قويه……. و لازم تتعلم من أول و جديد إزاي تكلم ستك ….. صفعه قويه…….</strong></p><p><strong>و تتوالى صفعات سارة و مع كل صفعة يتحرك جسدها بسرعة ليطير ثدياها في الهواء و يعودا برجة عنيفة, و مع كل صفعة تطيح بوجه أخي و جسده يميناً و يساراً, ليتأرجح قضيبه العملاق كصاري مركب في عرض بحر هائج تعصف به الرياح يميناً ويساراً لتهدأ الرياح فجأة فيعود لمستقره شامخاً, و أخذت عيناي تتنقل بين قضيبه أخي و ثديا أختي, و أنا في حيره أيهما أشتهي أكثر, و في حيره أكبر أي العذابين أشد, أعذاب أخي من ذل و ألم عنيف, أم عذاب كسي الهائج الذي تركه لسان أختي العابث و هو على وشك إطلاق شهوته, و ما أستغربه حقاً أن سمير كان يعود بعد كل صفعه ليرحب وجهه بالصفعة التالية, هل هي متعة الألم أم هي متعة الهدف؟</strong></p><p><strong>و تستمر صفعات سارة العنيفة على وجه أخي, لينتابني فجأة هاجس مزعج…… مادامت سارة تختلق الفرص لتعذيب أخي و تعذيبي من قبله, و مادام أخي لا يستطيع كف أذاها عن نفسه, إذاً فجسدي المقيد ليس بمأمن من سطوتها, و لا يمنعه عن نزوات سارة الشريرة غير انشغالها بأخي……. ترى, هل سيأتي الدور مره أخرى علي صدري الملتهب الذي لم يتعافى بعد من كرباجها ؟……. و الغريب جداً و برغم قسوة صفعات سارة أجد بداخلي ما يتمنى هذه الصفعات العنيفة لنهداي بدلاً من وجه أخي, و تسري سخونة الهياج في كسي مستعداً لتحمل أي شيء ليصل شهوته حتى لو كان صفعاتها العنيفة.</strong></p><p><strong>و تستمر صفعات سارة ليتحول وجهه كتلة حمراء و يترنح بجسده فتصرخ فيه سارة: يا ألف خيبه عالرجاله, مش قادر تصلب طولك من قلمين, أمال هاتعمل إيه لما نخش في الجد, عايز الرحمه ولا نكمل يا خول؟ ليرد سمير بصوت ضعيف: نكمل حضرتك, لتزيد سارة من عنف صفعاتها, لأتعجب لما صار إليه حال أخي بين أمسية و ضحاها……. هل هذا أخي الذي طالما ضيق علينا بسيطرته؟ هل أمسكت نار الرغبة لجسدي بعقله و قضيبه لهذا الحد؟ هل لجسدي هذا التأثير على كل الذكور أم على أخي فقط؟…… لقد عشت حياتي في مجتمع مغلق, و لم أهتم يوماً بالتباهي بمفاتن جسدي لا في المنزل و لا خارجه, و لم أهتم يوماً بكلمات الثناء من زميلات الدراسة على حلاوتي و جمال جسدي, لكن الآن و بكل صراحة, رؤيتي لأخي الأكبر يتحمل هذه الآلام و المذلة حتى ينال جسدي هو خير إرضاء لغرور الأنثى في داخلي, و يذهب بشهوتي لقمة الاشتعال, حتى صرت أتمنى أن تبالغ سارة في قسوتها على جسده, و بالفعل زادت سارة من وحشية صفعاتها حتى أتت على وجهه بصفعة عنيفة كاد يسقط معها أرضاً, ليقف بصعوبة أمام سارة مترنحاً بعينين زائغتين, لتسارع سارة باحتضان جسده إلى جسدها العاري, و تقترب بوجهها من وجهه تلحسه و تهمس في أذنه بصوت مثير وحنان مفتعل: مالك يا أخويا يا حبيبي؟…….. دوخت من التلطيش ولا إيه؟ و تمرر يداها بين ذراعيه تدلك وسطه بقوة و تمر بشفتيها على وجهه الذي صار ككتلة حمراء توزع عليه قبلاتها حتى تلتقط شفتاه بقبلة شهوانية طويلة, و تذهب يداها تتحسس ظهره و مؤخرته بهياج واضح, و تضغط ببطنها على قضيبه الضخم لتغرسه في لحمها اللين, ليتجاوب سمير مع قبلتها و يرفع يداه بعد تردد ليحوط رأسها بكفيه, و يملس على شعرها الحريري, و تتغلغل أصابعه بين خصلات شعرها المنسدل ليبعثره على وجهيهما و يصل بأصابعه ليفرك خلف أذنيها لتتلوى سارة بجسدها على قضيبه و تشتعل قبلاتهما شبقاً, ليشتعل كسي هياجاً و أتلوى بجسدي المقيد لا حول له و لا قوة, و أتنهد بحرقة…… آه لو كانت يداي طليقة…… لم أكن لأترك هذا الهياج بدون مشاركة, أو على الأقل لعبثت بصدري و كسي حتى أطلق شهوتي المتأججة حبيسة كسي و قيدي, و لم يرحم الاثنان هياجي لتستمر شفاهما تطرقع القبلات الهائجة, و يستمر أخي في فركه لرقبة سارة, لتتسلل يداه نازلة تتحسس كتفيها, و تستمر في نزولها تفرك بشغف ظهرها الناعم مزيحةً شعرها الطويل و تذهب يدا سمير تستكشف وسطها الصغير و تمسح في صعود و هبوط بين وسطها و أردافها بينما تلتصق شفاهما في قبلة عنيفة ظننتها لن تنتهي و لكنها تنتهي أخيراً بطرقعة عالية, لتتحول شفتا سمير لالتهام وجه سارة بقبلات جائعة, لتبدأ سارة في تأوهات هائجة, و تنزل شفتا سمير لرقبتها و قد رفعت سارة رأسها لأعلى لتمكن شفتي أخيها من رقبتها ليوسعها قبلاً و لحساً, لتتعالى تأوهات سارة, فيضم سمير جسدها بقوة على جسده و قضيبه, و يفرقع بقبلاتها الشرهة على رقبتها, و يزيد من قوة دفعات قضيبه على بطنها اللين كما لو كان يجامع صرة بطنها, و تنطلق يداه على أردافها مستمتعة بنعومتها و طراوة لحمها, و تنطلق يدا سارة في اعتصار مؤخرته العضلية, فتتحول يدا سمير لتمسح مؤخرتها اللينة.</strong></p><p><strong>هل هذا عذاب أقسى من أن أتابع أخي و أختي الذين أشتهيهما و هما يطلقان العنان لشهواتهما و يتركان جسدي و شهوتي للاحتراق؟………. أشعر بكسي يكاد يحترق من فرط سخونة المشهد و فرط سخونة جسديهما علي بعد ثلاث خطوات فقط……. ماذا يضيرهما لو انضممت لهما؟…… و أين هي تضحيات أخي لينال جسدي؟ هل كان إغراء سارة له أقوى من قدرته على الاحتمال؟….. و هل ملكت سارة أجسادنا و عقولنا بتحكمها في شهوتنا و هياجنا؟</strong></p><p><strong>استمر جسدا أخي و أختي في الالتحام الهائج, و استمرت تأوهات سارة في التعالي, و استمر سمير في اعتصار لحم مؤخرتها في هياج واضح, ليبعد بين فلقتيها كاشفاً عن فتحة شرجها الشهية تناجي لساني المحروم, و تتسلل أصابعه ببطء لشرجها ليسيل لعابي من فمي المفتوح, و تنزل سارة بفمها على صدر أخي المتخم بالعضلات تمسح عليه بشفتيها الرطبة حتى تلتقط إحدى حلماته تطرقع عليها القبلات بشغف, بينما تتحرك يداها لتعبث أصابعها بشعر صدره الكثيف, و تمسح بكفها على صدر سمير بقوة لتعبث أصابعها بحلمته الأخرى لتلتقطها أخيرا بين أصابعها تفركها برفق, وتتحول قبلاتها على حلمته عضعضه رقيقة لينتفض قضيبه ثائراً و يبدأ بالتأوه, لتدرك سارة مدى الإثارة التي أصابت أخيها, فأخذت أسنانها و أصابعها في التبادل على حلماته بجنون, لتجن تأوهاته, فتسيطر أصابعها على حلماته قرصاً و تنزل بشفتيها على بطنه قبلاً متجهة لقضيبه الآخذ في الاهتزاز من فرط انتصابه لتصيبه بنار شفتيها المشتعلة و تهزهزه بلسانها, بينما أصابعها منطلقة في قرص حلماته, و تنطلق شفتاها في فرقعة القبلات مجدداً على رأس قضيبه, ليزمجر أخي بصرخات هياجه المكتومة, فتلتقط شفتاها رأس قضيبه في فمها تمصه بقوة و تتابع كما لو كانت ترضعه, ليقبض أخي بقوة على لحم كتفي أخته العاري و يرفع رأسه متأوهاً, لتتحمس سارة على قضيب أخيها العملاق فتتحرك شفتيها عليه ببطء لتبتلعه رويداً رويداً حتى يغيب تماما في فمها و تخفيه داخلاً للحظات دون أن تتنفس, و تقرص حلماته بعنف ليهتز بقضيبه و فمها, فتبدأ في العودة بشفتيها عن قضيبه, لتخرج إياه بكامله مصدرةً فرقعةً عاليةً كصوت فتح زجاجة مياه غازية, ثم تعود لتبتلع قضيبه بكامله في فمها بكل يسر, كوضع السيف في غمده, و تستمر بفمها على قضيبه بين دخول و خروج سريع, بينما تتعلق بوزنها على حلماته, لتأخذ صرخات سمير في التعالي, و تأخذ ركبتاه في الانثناء, و تستمر سارة بنشاط على قضيب أخيها, حتى كتم أنفاسه استعدادا لصرخته الكبرى, فتوقفت سارة عن حركة فمها على قضيب أخيها و قد ابتلعته كاملاً, ليستمر سمير في كتم أنفاسه و يزداد امتقاع وجهه و يتحرك بقضيبه في فمها بهدوء محاولاً بلوغ شهوته في, لتعمل سارة أسنانها على قضيبه بعضة قوية, ليصرخ سمير محبطاً بألمه, لتتراجع سارة بفمها عن قضيبه بسرعة, و تنهض لتقترب بوجهها من وجهه, و تقترب بفمها من أذنه, و بدلاً من همسها المثير في أذنه من دقائق قليل, تعض أذنه بعنف ليصرخ أخي من ألم العضة المتوحشة بدلاً من صراخ إتيان شهوته, و يهتز قضيبه من الغيظ بدلاً من الهياج, يقطر قضيبه لعاب أخته بدلاً من منيه…….</strong></p><p><strong>و عندما اطمأنت سارة لهروب شهوة أخي, تركت أسنانها أذنه, و لكن فمها لا يبتعد كثيراً عن أذنه لتهمس بابتسامه خبيثة: مش خلاص الدوخه راحت؟….. نخش بقى في الجد, إنزل على ركبك يا خول, و حط راسك في الأرض و طيزك لفوق يا متناك.</strong></p><p><strong>تابعت أخي ينفذ أوامر سارة في صمت, لأرمقه بنظرة حزينة ملؤها العتاب, ليرد علي بنظرة محبطة ملؤها الندم, بينما تتجه سارة لحقيبتها السوداء.</strong></p><p></p><p></p><h3>10</h3><p></p><p></p><p><strong>انحنت سارة لحقيبتها السوداء, بينما أخفي سمير رأسه في الأرض لأنطلق في أفكاري…….</strong></p><p><strong>لم أعرف الحب من قبل….. فهل ما أحس به تجاه أخي هو الحب؟ أم هو اشتهاء منحرف لوسامته الساحرة, و جسده العضلي المتناسق, وقضيبه الضخم؟ …..و ما لي أشتهي قضيبه هكذا منذ وقعت عليه عيناي, و كسي نظرياً لازال بكراً لم يخترقه قضيب بعد, بل لم تعرف يداي ملمسه, و لم يذق فمي طعمه, ترى كيف استطاعت سارة أن تستوعب هذا العملاق في فمها الصغير, بل كيف يمكن لهذا العملاق أن ينحشر في شرجي الضيق أو كسي البكر الذي لم يزره من قبل حتى إصبع صغير؟ و يشتعل كسي هياجاً متمنياً احتواء قضيب أخي, فيضغط بنار الشهوة على عقلي الحائر, فيطرد عنه خوفه من ضخامة قضيب أخي, و يأخذ عقلي في الغليان هو الآخر , لينسى أو يتناسى كل شيء عن بكارتي, فكيف لي إدعاء البكارة و قد عبثت يدا سارة و أصابعها بثدياي و حلماتي لتطلق عليهم وحش هياجها و تطلق منهم وحش هياجي؟ و كيف يعني غشاء بكارتي عذرية كسي بعدما أخترقه لسان أختي ليشعله شهوة و يحشوه متعة؟ولكن ما نجح حقيقة في مزاحمة هياجي كان مخاوفي من سارة, هل حقاً ستسمح لي بقضيب أخي بعد أن كاد يصب جام شهوته في حلقها من لحظات؟ ألا ترغب قضيبه مثلما أرغب؟ هل ستكتفي بالمشاهدة, و هي القادرة على تحويله من شخص يسلم جسده للعذاب من أجلي لذكر مشتعل هياجاً لجسدها المثير و إغرائها الأنثوي الجبار؟ ترى, ماذا فعلت سارة أخي حتى هجر لحيته و جلبابه؟ كيف ترك تزمته و نفوره من النساء حتى لو كانا أختيه؟ هل حقيقةً نجحت سارة في تغييره؟ أم أنه كان يتشح بواجهة مزيفة ليداري بها شهوانية لم نعلم عنها؟ واضح أنه يفكر بقضيبه و ليس بعقله, و لا يبالي حقاً أي كس ينال حتى لو كان كس أخته الصغرى…….. منذ متى يشتعل رغبة لجسدي؟ و هل كان حقاً يشتهي جسدي؟ أم جسد أختيه أو جسد أي أنثى توافق على خلع ملابسها أمامه؟ لقد عشت وهما وجيزاً بأن جسدي هو مشتهاه الوحيد, فلم تمر دقائق حتى صدمني و جرح أنوثتي ليشتعل هياجاً على جسد أختي, حتى كاد يعاشرها أمام عيناي, لقد خانني قبل أن يلمسني, آه لو كانت يداي طليقة, لشفيت غليلي بنفسي بدلاً من تمني وحشية سارة على جسده, و لعاقبت تلك الساقطة أيضاً التي سرقت حلمي في أخي في اللحظة التي أعلن عن رغبته في جسدي, لتتركني لا أملك في قيدي إلا المشاهدة.</strong></p><p><strong>خرجت من شرودي مع خروج سارة بكرباجها من حقيبتها, لتسير متمايلة بجسدها المتفجر أنوثة تجاه سمير الراكع أرضاً على بعد ثلاث خطوات مني مستندا على أربع كالحيوانات حتى وقفت أمامه تتطوح بكرباجها في الهواء ليظهر الفزع جلياً على وجهه فقد كان الكرباج حقاً ذو منظر مرعب, و أخذ الوحش الذي خلقته سارة داخلي يشجعها في صمت أن تقسو عليه ما استطاعت انتقاما لأنوثتي المجروحة.</strong></p><p><strong>دارت سارة حول سمير لتقف خلفه تمرر سيور كرباجها على ظهره و تكلمه بحزم: عايز أختك يا خول, ارفع راسك لفوق و بص عليها و متع عينيك بجسمها زي مانتا عايز, و استحمل اللي هاعمله فيك, و جايز لو طلعت خول كويس أديلك جسمها اللي زي الملبن ده تعمل فيه اللي انتا عايزه, بس لو طلعت خول خرع و ماستحملتش و طلبت الرحمه مش هاموتك, بس مش هاتطول حاجه من جسمها. و تستدير لي لتكمل: و انتي يا وسخه يا بنت الوسخه طلعي بزازك لقدام و أفتحي رجليكي لآخرهم و ماتحرميش أخوكي من منظر كسك و إلا هاسيب أخوكي و أشتغل عليكي, و من الأول بقولك…… بالنسبه ليكي, مافيش حاجه اسمها رحمه, لو جيتلك هانسل الكرباج ده على كسك و بزازك, انتي لحد دلوقتي ماشوفتيش حاجه مني, عالعموم خدي فكره من اللي هايحصل في الخول ده……. جاهز يا خول؟….. واحد… اتنين…..تلاتااااا.</strong></p><p><strong>ليكتم سمير أنفاسه بسرعة, و تنزل سارة بكرباجها يصرخ على مؤخرة أخي محدثاً دوياً عالياً, ليتماسك سمير و لا يصرخ, لترفع سارة كرباجها ثانية, لتنتظر به في الهواء و ينتظر سمير و أنتظر معه أيضاً و في داخلي شيئاً آخر يدغدغ عقلي غير متعة الانتقام….. هل حقاً يثيرني تعزييب أخي؟ أم أن تعزييب أي رجل يحرك شيئاً بداخلي؟ هل هذه عقده داخلي آن لظهورها الأوان؟ هل لتربيتي المنغلقة دور في ذلك؟ هل ستزيد متعتي لو عذبته بنفسي؟ و عن سمير…هل يستفز الألم مارد الشهوة بداخله كما استفزه داخلي من قبل؟…….. أخذت أتفحص وجهه لأجد مظاهر ألمه مختلطة بنفس ملامح الشهوة التي كست وجهه عندما كان قضيبه في يد سارة…. إذاً فهو يستمتع بالعذاب أيضاً……. هل يجد كل الناس في العذاب متعة؟ هل هو شيء يجري في دماء عائلتنا فقط؟ لا يهمني أن أجد الإجابة, المهم أن أجد متعتي حتى لو كانت شاذة, و ما معنى الشذوذ أصلاً؟ هل يجب علي أن أكتفي بالمتعة التي ينالها الآخرون!!!!!…..</strong></p><p><strong>فجأة تنزل سارة بضربتها الثانية على مؤخرة أخي محدثه نفس الدوى, ليمتقع وجهه, و أحس بالسخونة تتسلل لكسي, و أتمنى لو كانت يدي طليقه في تلك اللحظة لتلاعب كسي و ثدياي, و تتوالى ضربات سارة, ليهتز جسد سمير لكل ضربة, و يهتز معه قضيبه المنتصب, و يزداد وجهه احتقاناً في مقاومة الألم رافضاً الصراخ, و يستشيط وجه سارة غضباً كما لو كانت أم ثكلى تنال من قاتل أبناءها, و تزداد ضربات كرباجها توحشاً, لأحس بتمكن النار من كسي لينتشر لهيبها لكامل جسدي, و مع دوي كرباجها أحسست باقتراب شهوتي رويداً رويداً, هل يمكن أن أأتي شهوتي بدون أي لمسه لكسي؟…… لم أعد أحتمل أكثر من ذلك, ضممت فخذاي بقوه لأضغط بهما على كسي و أخذت أفركه بينهما و تسمرت بعينيي على قضيب أخي, فجأة توقف كرباج سارة عن دويه لأرفع رأسي تجهاها لتفزعني بصراخها الغاضب: جرى إيه يا واطيه, إتلمي و خليني أخلص أخوكي الأول….. فرشحي رجليكي بدل ما أجيلك, لأطيعها صاغرة, فتستدير بغضب لأخي و تنزل بضربة غاية في القسوة على مؤخرته التي صارت حمراء تماماً قائلة: هاتموت عالشرموطه أوي يا متناك؟ و تنزل بضربه هائلة ليزوم سمير و تتابع سارة صارخة: إرحم نفسك, انا قلبي عليك…….. و تنزل بضربة عنيفة تخيلت أن كرباجها سينقطع على أثرها, لتلتقي عيناي بعيني سمير كاتماً صراخه و دموعه, فأجد نظراته كما لو كان راضياً عن تكفيره لخيانته, فانظر له مشجعة وقد عدت للتعاطف معه, و تنهال ضربات سارة بلا رحمة الذي أخذ يستقبل الضربات بصرخات مكتومة, و أحتار مع ملامح الرضا على وجهه……. هل لتكفيره عن خيانته؟ أم لازدياد متعته مع تزايد قسوة الألم؟ توقفت ضربات سارة لتصرخ في سمير بين أنفاسها المتهدجة: عامل لي فيها دكر و مش عايز تصرخ, إنتا عارف يا ابن الكلب أنك كده بوظت متعتي؟ طيب و كس أمك لأخلي صريخك يملى العماره, يا انا يا انتا يا خول.</strong></p><p><strong>لتتحرك سارة ناحيتي غاضبه, وبدون أي مقدمات, تنزل بكرباجها بضربه هائلة على نهداي ليتقافزا بقوة و أصرخ بقوة, لتصرخ في: حسك عينك يا بنت الكلب تعملي أي حاجه بدون إذن, و تنزل بنفس القسوة بضربه أخرى على نهداي لأكتم صراخي, و تنزل هي أرضاً تلتقط شيئاً من تحت السرير ليتضح أنه عصا رفيعة (خرزانه)تتجه بسرعة في غضب لتقف مجدداً خلف سمير الذي نظر إلى في ذهول مرتعباً لا يعرف كيف سيكون الألم, و هل سيقدر غلى تحمله, ولكن المتوحشة لم تترك له أية فرصه للتفكير, لتشق الهواء بخرزانتها بسرعة نازلة على مؤخرته بقسوة بالغه ليصرخ سمير صرخة مكتومة و قد اشتعل وجهه احتقاناً, لا أعرف كيف وجدت في هذه الضربة الوحشية طريقها لهياجي, لأحس بضربات قلبي تتسارع, و بوجهي يسخن, وبكسي يزداد سخونة, و بقطرة هياج تنساب من كسي في طريقها للفراش, لم تتطل سارة كثيراً لتنزل على مؤخرة سمير بضربه أخرى ليتحشرج المسكين بصرخة مكتومة و ينتفض جسده بعنف ليسكن في انتظار الضربة القادمة, ماذا حل بسمير؟ ماذا يجبره على تحمل كل هذا الألم و بإمكانه أن يخلص نفسه و يخلصني و يفعل بجسدي ما يشاء؟ لماذا لا ينتفض عليها و يرد لها الصاع صاعين؟ هي عملياً لا تملكنا……. هل يجد في الألم على قسوته متعه؟ هل تتوافق شخصيته الضعيفة مع سيطرتها؟ هل سلبيته و انعدام إرادته هما جزء من تكوينه الجنسي؟ ترفع سارة الخرزانه عالياً لتصرخ في سمير: كل ده ليه يا متناك؟…. علشان الشرموطه دي؟؟؟ و تنزل بخرزانتها بضربه قاسية لينتفض أخي و أنتفض معه, ولا يصرخ سمير لتصرخ سارة: يا حمار أنا مامنعتكش من الصريخ…… انتا حر….. أنتا اللي بتجيبه لنفسك, و تنزل بكل قسوة على مؤخرته لينتفض أخي بجسده و يستمر في كتم صراخه لأتأكد باستمتاعه بقسوة الألم, وتنزل سارة بأقسى ضرباتها صارخة: واضح أنك مبسوط بنرفزتي….. ماشي أنا هابسطك أكتر, أمسك بقى طيازك يا خول و إبعدهم عن بعض, علشان ستك عايزه تشوف خرم طيزك.</strong></p><p><strong>و لدهشتي يطيعها سمير بوجه ممتقع, لتنحني سارة على مؤخرته و تبصق على فتحة شرجه و تملس بإصبعها على شرجه المبتل و توزع لعابها على شرجه لتداعبه بطرف إصبعها لتدفع به ببطء داخلاً لتدخل عقله كاملة في شرجه ليعبث به يمينا و يساراً ثم تدفع بإصبعها عنوة ليغيب بأكمله في شرجه, و الغريب أن سمير لم يعترض أو يتململ, هل هذا سمير الذي أعرفه؟ كيف تحمل كل هذه المهانة؟ هل ضحى برجولته من أجلي؟ أم أن سارة عرفت كيف تعبث بعقله قبل أن تعبث بشرجه……..</strong></p><p><strong>و استمر أصبع سارة العابث يجول في شرج سمير تارة دخولاً و خروجاً و تارة ليدور يميناً و يساراً, و العجيب أن أخي استمر ممسكاً بفلقتي مؤخرته يباعدهما مفسحاً المجال لعبث إصبع أخته بشرجه, و الأعجب حقاً أنه انطلق في تأوهاته, ليتسارع إصبع سارة في شرجه,و يعلو هو بتأوهاته حتى خلته سيأتي شهوته لأصبعها, لأتعجب من هياجه, لا أعلم حقاً, هل يستمتع الرجال الأسوياء بمداعبة شروجهم؟ هل أخي سوياً؟ كيف يكون شاذاً و قد تحمل عذابات سارة في سبيل جسدي؟ كيف يكون شاذا و قد ذاب جسده في حضن سارة العاري و أخذت يداه تتحسس بهياج مشتعل ثنايا جسدها المثير؟ و لكن كيف لأي منا ادعاء عدم الشذوذ؟…..</strong></p><p><strong>فجأة تخرج سارة إصبعها من شرج أخي و تهب واقفة لتصرخ فيه: خليك فاتح طيزك يا خول علشان الخرزانه حبيبتك عايزه تبوس طيزك, هانعد البوس الجامد بس…. من واحد لخمسه, و لو ماعدتش بسرعة هانبتدي من أول و جديد,…….. أوكي؟</strong></p><p><strong>رد عليها: أوكي حضرتك.</strong></p><p><strong>ترفع سارة يدها بالخرزانه عالياً, و تنزل بضربه قوية مذهلة في قسوتها و في دقتها في إصابة فتحة شرجه, ليشهق سمير عالياً و يطلق صرخة أعلى, و تزمجر سارة: لو ما عديتش بسرعه, الضربه مش ها تتحسب.</strong></p><p><strong>ليسرع سمير متألما: واحد….. واحد حضرتك.</strong></p><p><strong>أنظر لسمير مستغربة و لسان حالي يسأله: إيه اللي يخليك تستحمل كل ده؟ لتجيبني نظراته الباكية: كله يهون علشان خاطرك.</strong></p><p><strong>تلاحظ سارة نظراتنا المتبادلة فتفاجئ شرج أخي بضربة جديدة بنفس الدقة و نفس القسوة, ليصرخ سمير عالياً و لكنه يتمالك نفسه سريعاً ليصرخ: إتنين حضرتك.</strong></p><p><strong>و تتوالى ضربات سارة, و تتعالى صرخات سمير, كل ضربه تشعل النار بشرجه ليعد ضرباتها القاسية باستسلام, كل ضربه تشعل نار الهياج بجسدي لتدفع بالدماء تتفجر في كل بقعة من جسدي, و بمجرد أن أتم سمير عدته الخامسة, نزلت سارة بيدها تصفع مؤخرته و تتأمل باشتهاء جسدي قائلة: تستاهلي يابنت الكلب, لو كنت أنا مكان الخول ده كنت استحملت كده و أكثر من كده, و تعود لتبصق على شرج سمير و تصرخ فيه: إفتح طيزك كويس يا خول…… أنا لسه ماشبعتش منها, فتمد سارة يداها تزيد من تباعد فلقتي مؤخرته لتدفن وجهها بينهما, ليجفل سمير من المفاجأة أو ربما من التهاب شرجه, و تفرقع شفتيها قبلاتها الهائجة متتابعة على فتحة شرجه, ليتأوه سمير هائجاً, لينطلق لسانها في لعق فتحة شرجه صعوداً و هبوطاً ثم يضغط عليها بقوة محاولاً التسلل داخلاً, ليتأوه سمير هائجاً, ويعود وجهه للاحمرار, فتزيد سارة من طعنات لسانها على شرجه و تصل بيدها لقضيبه تدلكه برفق, لتعلوا تأوهات سمير, فتنشط يد سارة في تدليك قضيبه, و تعلوا فرقعة قبلاتها الشهوانية على شرجه, كل فرقعة تنزل كضربة سوط قاسية على كسي المكتوي أصلاً بنار شهوته, تلسعه بلا رحمة فيزداد قرباً من شهوته, فأخذت أهتز بكسي في الهواء لأرتفع بوسطي و أتقوس بجسدي لأعلى, و تسرع يد سارة على قضيب أخي و قبلاتها على شرجه, لتتحول تأوهاته عويلاً كما لو أمسك بشرجه تياراً كهربياً, و يرفع رأسه مقترباً من إطلاق شهوته تتجول عيناه النهمة بين صدري الذي أصابته رعشة الهياج فأخذ يرتج كصدور الراقصات و كسي المتلألئ بقطرات شهوته, إذاً فقد أراد لشهوته أن تنطلق على جسدي أنا, فأخذ كسي في الارتفاع و الانخفاض ليجامع نظرات أخي الشرهة, و أخذت يدا سارة في تسارع محموم تستحلب قضيبه, و أخذت صرخاته في التعالي, حتى كتم أنفاسه و كتمت أنفاسي استعداداً لإدراك شهوتنا معاً بعد طول هياج, و فجأة…….. تسحب سارة يدها عن قضيب أخي المحتقن, و يغادر فمها شرجه الملتهب, لتطل على بوجه شامت و ابتسامة شريرة, سعيدة بحرمانها رغبتنا العطشى الارتواء……..</strong></p><p></p><p></p><h3>11</h3><p></p><p></p><p></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يبقى سمير كما هو مرتكزاً على يديه و ركبتيه, و لم يطلق بعد أنفاسه التي حبسها استعدادا لإطلاق شهوته الحبيسة, و تبقى سارة من خلفه ترمقني بنظرات شامتة منتصرة, تزيح شعرها المنسدل عن وجهها بدلال, ثم تهبط ثانية على سمير لتخفى وجهها بين فلقتي مؤخرته, و تطبع بشفتيها قبله ساخنة على شرجه ظننتها ستكون قبلة الوداع لشرجه, لكن قبلتها طالت…… و طالت…… ليرفع سمير رأسه مغمض العينين و قد عاد الهياج يداعب قسمات وجهه, وتضغط سارة بوجهها و شفتيها على مؤخرة سمير لتدفع بجسده للأمام فيعود و يضغط بشرجه على شفتيها متأوها, فتمتص شفتيها شرجه بقوة حتى تفارقها أخيراُ بفرقعة عالية, لتسحب سارة نفساً عميقاً استعدادا للغطس مجدداً بين فلقتيه, فيفتح سمير عيناه على نظراتي الغاضبة, فيتهرب منها سريعاً لصدري العاري, و منها تتحول نظراته لترشق سهامها النارية في كسي الذي عادت السخونة لتدب فيه بقسوة, و تهجم سارة بشفتيها ثانية على شرج سمير, ليطلق شهقة عالية, و يهتز قضيبه متفاعلاً مع شفتاها التي أخذت تمتص شرجه بنهم, بينما تباعد يداها بين فلقتيه, لتبصق على شرجه, و يرقص لسانها بسرعة على شرجه, و يذهب لسانها يمسح لعابها عليه صعوداً و هبوطاً, ثم يندفع محاولاً اقتحام فتحته المحرمة, ليهتز جسد سمير بقوة لكل لمسة من لسانها, الذي أخذ يكيل لشرجه الطعنات, فيعود وجهه للاحتقان, و يكز على أسنانه, و يبدأ جسده في الارتعاش, و تندفع نظراته النارية على كسي تحاول اختراقه, لتتباعد شفرتيه رغما عني و عن غضبي من أخي, لتنزلق بينهما قطره ساخنة من شهد هياجي, فتتبخر سريعاً من فرط سخونة كسي الذي نالته عينا أخي بدلاً من قضيبه المنتفخ, و يجن لسان سارة يلعق شرج سمير, ليهتز قضيبه بقوه مقترباً من مراده دون أن تلمسه سارة, ليكتم أخي أنفاسه استعدادا لإفراغ شهوته, و فجأة…….. تتلاعب الساقطة مرة أخرى بشهوة أخي, كيف تتقن التوقيت لهذه الدرجة؟ كيف تعلو بأجسادنا لأعلى قمم الشهوة المشتعلة, ثم تدفعنا لنسقط في هوة الإحباط الباردة ؟ ما هدفها من إبقائنا طوال الوقت على وشك الاحتراق؟ وما الداعي لإبقائي في قيودي أتابع هياجها الشاذ مع أخي؟……. هل تريد كسري و إذلالي؟ أم تدريب جسدي على الهياج؟…….. لقد اختطفت سارة جسدي بدون تمهيد, لتفضح عنوة عن شذوذ داخله لم يكن لي علم به…… لكن هل ما فضحته هو حقاَ شذوذ؟ أم هي طبيعة كامنة داخل الجميع تنتظر من يوقظها؟ أم تراها متيقظة فعلاً داخل بعضهم تكويهم بنارها و لكنهم يرفضون الاعتراف بها؟…… من كان يظن أن فتاة خام مثلي لم يظفر شاب منها حتى بابتسامة, أو شاب متزمت كأخي استمر لسنوات طوال بلحيته و جلبابه و مقاطعة النساء, سيتحولان يوماً لكائنات جنسية شرهة, تفعل بأجسادهما الشهوة و أختهما السادية ما لا يخطر ببال أشد مهاويس الجنس شراهةً؟ هل كان لنشأتنا المحافظة و تربيتنا على كبت رغباتنا دور في ذلك؟ هل هو استعداد وراثي منحرف يسري ملازما للدم في الشرايين؟ أم أنه أختنا بشخصيتها المسيطرة و شذوذها الجارف و جسدها الرائع كانت لتفسد أطهر الملائكة؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتصبت سارة واقفة تستند بيدها على مؤخرة أخي المرتعشة, و على وجهها ابتسامة شيطانيه منتصرة, لتنزل بصفعه قويه على مؤخرته صارخة: إجمد يا متناك…. لسه بدري أوي, و تنزل برأسها ثانية تحركها يميناً و يساراً فوق مؤخرته ليمسح شعرها الطويل الناعم عليها,بينما تمسح يداها بهياج على ثدييها,ثم تتحول لعصرهما لتغوص أصابعها في لحمها اللين, ثم تطلق ثدييها من أصابعها لتعود و تقبض عليها, لتنطلق تأوهاتها, و تستمر أصابعها في إطلاق ثدييها و عصرهما, حتى تلتقط أصابعها حلماتها الوردية المنتصبة تقرصهما و تفرك فيهما بعنف, و تستمر تمسح بشعرها الناعم على مؤخرة أخي, ليأخذ وجهه في الاحمرار, و يهتز قضيبه كلما مر شعرها على شرجه, و تزداد أصابعها عنفا على حلمتيها بين قرص و جذب, و فجأة تدفع رأسها للوراء, ليطير شعرها مستقراً خلف ظهرها, و تبصق مباشرة على شرج أخي, و تصرخ فيه: عايزه أشوف خرم طيزك يا متناك, فيسارع أخي بالإمساك بفلقتي مؤخرته يباعدهما, و تمسك بثديها الأيمن لتعتصره بيسراها بينما تعمل يمناها على حلمته بين جذب و برم لتزيدها بروزاً و انتصاباً, لتهبط بثديها اللين تمسح به على شرج أخي صعوداً و هبوطاً, و تمسح بحلمته المنتصبة على فتحة شرجه كأنها قضيب يتلمس طريقه لاختراقها, ليتأوه سمير, و تلقى حلمتها ضالتها, فتضغط سارة بكل قوتها بثديها و حلمتها على شرجه, لتتعالى تأوهاته, فتريح قبضة يدها على ثديها و تعود لتقبض عليه و دفع حلمتها على شرج أخي, ليستمر أخي في تأوهاته الشاذة, و تستمر سارة في حماسها تجامع شرجه بحلمتها, ليشتعل وجه أخي احتقاناً, و تتسارع أنفاسه, لتنحني سارة عليه تهمس في أذنه بصوت ناعم مثير: قول لي يا خول…. عايزه أعرف رأي طيزك……عجبها إيه أكتر؟……. صباعي ولا بزازي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فيجيبها بصوت خفيض أكلته الشهوة: بزازك أحلى.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتبتسم سارة وترجع مجدداً لشرجه تبصق عليه وتمسك بثديها الأيسر تعتصره بكلتا يديها لشكل أنبوبي و تنظر لي ضاحكة تشير بذقنها لثديها: إيه رأيك؟…. شفتي الزوبر ده؟…… هو صحيح ما بيوقفش لوحده زي زبر أخوكي…. بس بالراحه أتخن من بتاع أخوكي مرتين ….ياما نفسي أدفسه كله في طيزه….. و تلتفت لسمير لتصرخ فيه بحزم: جهز طيزك يا خول, فيزيد سمير من مباعدة فلقتيه و تعود لتوجه لي حديثها: لو عايزه تذلي أي راجل حتى لو كان أخوكي و تخليه خدام تحت رجليكي, لازم تعرفي توصلى لطيزه الأول……… و الخول ده أختك جابت طيزه امبارح …… النهارده بقى حقى أعمل فيه اللي أنا عايزاه, و تركت ثديها لتنزل بصفعه قويه على مؤخرة سمير صارخة: حقي ولا مش حقي يا خول؟ ليهتز سمير جفلاً من ضربتها و يجيبها بسرعة: حقك حضرتك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتنزل سارة لتبصق على شرج سمير, و تمسك بثديها الأيسر تبرم حلمته بأصابعها لتبرز منتصبة أشبه بقضيب صغير, و تنزل تمسح ثديها اللين و حلمته المنتصبة صعودا و هبوطاً على شرجه, لتنطلق تأوهاته كلما مرت حلمتها المدببة على شرجه فتسأله: فيه أيه يا خول عاجبك بزازي أوي؟ فيجيبها: أوي حضرتك….. فتستمر في مسحها لشرجه بثديها بنشاط و تعود لتسأله في خلاعة: طريه أوي مش كده؟….. بس عليها حتة حلمه يابني …. دبوس!!!! و تصوب حلمتها على شرجه و تأخذ بإصبعها تضغط عليها لتدفعها مع إصبعها داخل شرجه, ليتأوه سمير, فتضحك سارة عاليا قائلة: علشان ماتقولش حرمتك من حاجه……. قوم أقف على ركبك يا خول و حط ايديك ورا ضهرك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فينهض سمير من ركوعه ليطير قضيبه متأرجحاً. و تنهض سارة لتدور حول جسده العاري تهز جسدها في خيلاء, لتخرج عيناه و عيناي على تداوير جسدها و ارتجاجة ثدياها العنيفة لكل خطوة,حتى يستقر أخيراً ثدياها و تستقر وقفتها أمام أخي اللاهث هياجاً, لتدفع برأسها جانباً فيطير شعرها الحريري خلف ظهرها, و تريح ذراعيها على كتفيه و تمسك برأسه بين يديها, و تنحني عليه ببطء ليتدلى ثدياها على وجهه يمسحا عليه بين شهيقها و زفيرها لتمر حلمتها اليسرى على فمه المغلق بين صعود و هبوط, ليبدأ وجهه في الاحتقان, و تتسارع أنفاسه الساخنة على ثدييها, و ترتعش شفتاه على حلمتها و لكنه يبقي عليها منطبقة تحظي منها بلمسات متقطعة, فتحوط خديه بكفي يديها لتقرب وجهه من ثديها الأيمن تصوب شفتيه على حلمته البارزة, و تهمس له بصوت مثير: قول ماتخبيش يا سمسم…… نفسك في بزازي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فيرد عليها و شفتاه ترتعش على حلمتها: أوي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتعود لتسأله: أمال قافل شفايفك ليه؟…… مش عايز تبوس بزازي؟……. مش عايز تمصهم؟……. مانفسكش تاكلهم؟……. و تتحرك بثدييها ببطء على وجهه تمسحهما على خديه و شفتيه و تكمل في خلاعة: طيب مستني إيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ليرد بصوت مرتعش: مستني أوامرك حضرتك, لتضحك سارة عالياً, و تهز صدرها كالراقصات فيطير ثدياها يتلاطمان على وجهه, لتستقر بهما على خديه و تستقر شفتيه في أخدودهما لتهمس بصوت مثير: انا جايالك مخصوص علشان شفايفك تدوق طعم بزازي….. و يتحول صوتها فجأة لصياح حازم: جايالك مخصوص علشان تدوق طيزك من عليهم يا متناك؟…… يلا يا بوبي…… جهز لسانك…… عايزه بزازي يلمعوا من النضافه………</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يبقى سمير بيديه فوق رأسه و تفك سارة حصار ثدييها عن وجهه, ليخرج لسانه العريض بدون تردد, و يقترب به من ثديها الأيمن, لتمسك سارة وجهه بين يديها لتقوده و لسانه ليلعق ثديها ببطء من أسفل إلى أعلى حتى يغطيه بلعابه, ثم يمسح عنه لعابه بخديه عليه بخديه, و يغوص بفمه و شفتيه في لحمه الطري بقبل هائجة, ليظهر على وجه سارة الهياج, فتقود وجه أخيها لثديها الآخر, ليندفع عليه بلسانه يلعقه بحركة دائرية قوية متجهاً لحلمتها المنتصبة, حتى يدركها ليدور لسانه عليها برفق يغدقها بلعابه ليتنامى انتصابها فيحوطها بشفتيه يرتشف لعابه عنها و يمرر أسنانه عليها بلطف لتتأوه سارة, و ترفع سارة يداها عن وجه أخيها بحركة بدت عفوية تلملم شعرها المنسدل عن ثدييها, فيطبق سمير شفتيه بقوة على حلمتها, و تتصنع سارة التماسك أمام هياجها و أخيها لتكلمه بهدوء: تلاقي ايديك وجعتك يا مسكين,ممكن دلوقتي تريحها على وسطي……. بس اوعى تطمع في حاجه أكتر من وسطي يا خول…….. لينزل سمير بيديه يقبض بقوة على وسط سارة, و تبقى سارة بيديها على رأسها تمرر أصابعها بين خصلات شعرها المنسدل لتمنح لأخيها الحرية على ثدييها و تهمس لأخيها بخلاعة: بس ماقولتليش يا خول……. عجبك طعم طيزك ولا لأ؟ فيجيبها و حلمتها تملأ فمه: روعه, و يكمل و هو في طريقه لحلمتها الأخرى: روعه حضرتك….. أي حاجه على بزازك سكر, و يندفع على حلمتها يمتصها بقوة, لتطلق سارة ضحكة رقيعة عالية و تكمل: شكلك طمعت في بزازي يا خول……. آآآآآه…… طول عمرك طمعان فيهم……. ماعنديش مانع….. هاسيبك تمصهم……. بس خلي بالك…….لو ماعرفتش تبسطني هاتتعب أوي……. عاوزه… آآآه……. ليكمل سمير مصته العنيفة لحلمتها, لتستمر سارة في التأوه و تضم ركبتيها على قضيبه, ليتأوه معها و يفرك بأصابعه على ردفيها و ينطلق بشفتيه الجائعين لحلمتها الأخرى, لترتعش تأوهات سارة, و تنظر لي بسعادة منتصرة تفرك يداها على كتفي أخيها و ركبتيها على قضيبه لتطالعني بوجه محتقن و تكلم أخيها: آآآآآه…. باين عليا هانبسط منك….. بس بلاش مص الخولات ده و إجمد شويه, فيطبق سمير فمه بقوة على حلمتها يسحبها تجاهه بقوة و يظل متشبثاً بها ليمتط معه ثديها حتى ينفلت أخيراً محدثا صوتا عاليا, فيعود لالتقاطه بنهم, و تتحسس يداه وسطها بهياج لتتسلل نازلةً صاعدة تمسح بين أردافها الناعمة و خلف فخذيها, ليتلوى جسد سارة و تظل تواجهني بتأوهاتها المتعالية كما لو كانت تهدف إغاظتي, لأحتار بين رغبتي في جسد أخي و هياجي……. و الغريب حقاً أن يفوز هياجي المتصاعد, هل أغتاظ حقاً لسيطرة سارة على أخي؟ أم يشتعل هياجي لمشاهدة هياجها و هياجه؟ هل سيزيد هياجي المتصاعد من قوة شهوتي عندما يجئ دوري في جسد أخي ؟….. و لكن هل تنوي حقاً الوفاء بوعدها؟؟؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تستمر سارة في فرك قضيب سمير بين ركبتيها و يستمر سمير في التنقل بفمه بين حلمتي سارة ليلتهمها بنهم, بينما تدرك يداه مؤخرتها الملفوفة لتقبض عليها بعنف لتنال أصابعه من طراوتها البالغة, و ينال الهياج من سارة فتمسك برأس أخيها تضغطها على ثديها بقوة لتغوص به في لحمه الطري و تستمر في التأوه : آآآآه ……..عض الحلمه يا خول …. أجمد من كده…. أجمد….. آآآآآه …… أيوه كده ….. آآآآآه ….عض التانيه بقى …..أقوي يا خول…… أيوه كده…. آآآآه…. هوا ده …… هوا ده أخويا حبيبي…… ليستمر سمير يتنقل بين حلمتيها بأسنانه, و تستمر يداه تفرك في أردافها و مؤخرتها, و تستمر سارة في تأوهاتها التي انقلبت صراخاً, و تنطلق يداها تفرك في شعره الحريري, و تتحرك يدا سمير على داخل فخذها صاعدة ببطء مقتربة من كسها الناعم الغارق في بلله, و لكن سارة لم تمهله, فتجذبه من شعره بقسوة, مبعدة رأسه و أسنانه عن صدرها, و تصرخ فيه: انت هاتتعود عليا و لا أيه يا متناك ؟ و تنزل على وجهه بصفعه هائله …. أوعى تنسى نفسك يا خول, أنت هنا خدام ستك……. تعمل اللي ييجي على مزاجها ,مش اللي على مزاجك, و تصفع خده الآخر بقسوة, و تمسك بشعره فجأة, و تخفض رأسه لأسفل لتطبق عليها بفخذيها, و تستقر بكسها على قمة رأسه, وتمرر أصابعها بين خصلات شعرها المنسدل تبعثره على وجهها المحتقن الذي لم يفارقه الهياج و تسحب نفس عميق قائله: آآآآه…… الجو جميل أوي النهارده, و تتحرك بكسها على رأس أخيها للوراء ببطء لينزلق كسها الحليق على شعره الناعم ثم يعود عليه للأمام بنفس البطء, بينما يداها مستمرة فوق رأسها تعبث بشعرها, لتبدأ بكسها في حركه مكوكية متسارعة للأمام و الخلف على رأس أخيها تمتعه بنعومة شعر أخيها, و سمير يدفع برأسه لأعلى لتنال من كس أخته ما لم ينل قضيبه و يزداد كس سارة في حركته سرعه و قوه و صدرها يتقافز مع كل حركه و تنطلق تأوهاتها: آه…آآآه… آآآه يا ابن الكلب عليك شعر….. آآآه…..جمد راسك يا خول….. و تزداد دفعاتها على رأس أخيها….. و تتحول تأوهاتها صراخا: جمد راسك بقى …. آآآآآه……قربت أجيبهم…… إثبت يخرب بيتك……آآآآه…… و فجأة تنهض سارة عن رأس أخيها لتصرخ فيه: انا كده مانبسطش…. و تنزل على وجهه بصفعه هائلة, و تتحرك بغضب لحقيبتها السوداء.</strong></p><p></p><p></p><h3>12</h3><p></p><p></p><p><strong>تدق ساعة الحائط في الصالة الرحيبة لمنزل عائلة جاد المرزوقي الثانية صباحاً معلنة مرور ثلاث ساعات كاملة من الهياج المستعر بأجساد سمر و إخوتها, ولازال شباك الغرفة المفتوح على مصراعيه يسمح ببعض النسمات باردة على غير عاده شهر مايو تحاول على استحياء تلطيف نار الشهوة المتقدة بجسد سمر العاري المقيد إلى السرير……… و تكمل سمر حكايتها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تمد سارة يدها داخل الحقيبة تبحث بعصبية, فيما يبدو عن وسيلة مناسبة لعقاب أخيها, لتخرج بقضيب مطاطي يصغر قليلاً عن قضيبه ذو مقبض على شكل خصيتين فتقبض عليه ييسراها و تلقى الحقيبة أرضاً و تهجم على أخيها تسحبه من شعره صارخة: يللا يا بوبي إمشي معايا على ايديك و ركبك, لتقوده في دائرة واسعة بالغرفة الفسيحة ضاحكة: نفسك في أختك الصغيره يا بوبي …… هاهاها….. ورينى البوبي الهايج بيعمل إيه بلسانه. ليدلى سمير لسانه خارجاً يلعق الهواء لاهثاً ككلب يستعد للانقضاض على فريسته, لتقهقه سارة حتى تصل بأخيها ليقبع بجوار السرير راكعاً, لا يفصل بين وجهه و قدمي اليسرى سوى عدة سنتيمترات, و تتركه لتلف حول السرير تهز أردافها بخلاعة, لترقد بجوار قدمي اليمنى و تنظر لأخي لتجده مازال مستمراً في هز لسانه, لتنطلق ضحكاتها: شاطر….شاطر يا بوبي… بس أوعى تكون فاكر نفسك بوبي دكر هاينيك اخته……انت بوبي خول و تشير بقضيبها المطاطي لقدمي مكمله حديثها : و ده مش صباع رجل أختك الشرموطه, ده زب كلابي صغير على قدك عايزاك تمصه….. هاتعرف يا بوبي؟</strong></p><p><strong>فيومئ سمير برأسه موافقاً, و لسانه المتدلي مستمراً في لعق الهواء و قد قبل التعايش مع دور الكلب الهائج, و تضغط سارة بيدها على مشط قدمي لأسفل لتترك إصبع قدمي الأكبر و حيداً منتصبا في الهواء, و بيدها الأخرى تخفض رأس أخي تقربه من قدمي لتذكي أنفاسه الساخنة نار شهوتي و لسانه المتدلي يكاد يلامس إصبع قدمي الكبير, لتتسارع دقات قلبي في انتظار أول لمسه من شفتي أخي لجسدي, و تكمل سارة دفعها لرأس أخي فيلتقط إصبع قدمي بشفتيه الظمأى…….. و كأن كهرباء العالم كله تجمعت في شفتيه لتصرع جسدي فتتملك هزة عنيفة من كل جزء من جسدي العاري, لأطلق صرخة عاليه رغماً عني, و يندفع سمير يمرر شفتيه المضمومة على إصبعي صعوداً و هبوطاً لتجتاح السخونة جسدي لتستقر ناراً مشتعلة في كسي, و أجاهد خجلة لأكتم تأوهاتي, و لكن أنفاسي المتسارعة تفضح هياجي, لتعلق سارة ساخرة: شوف الشرموطه عامله ازاي……أمال لو كان لحس كسك كنتي عملتي ايه, و تربت بقضيبها على رأس سمير قائلة: مصمصه كويس يا بوبي…..عايزاه فله…..برافو يا بوبي….. دلوقتي عايزاك تمصمص لها كل صوابع رجليها, فينطلق سمير بشفتيه يلتقط أصابع قدمي, يمتصها واحداً تلو الآخر, ليسيل لعابه عليها حارقاً, و تنزل على مسامعي فرقعة شفتيه على أصابعي كالسياط, تشعل النار في ثدياي…..في كسي….حتى في شرجي….. لتتمكن الكهرباء من كل شعره في جسدي تهزها بعنف, حتى لم يعد لفمي القدرة على كتم تأوهاتي, لتتسلل خافته من بين شفتاي المفتوحة, و تمد سارة يدها تمسح على رأس سمير, و تتسلل أصابعها تداعب شعره لتشجعه: برافو يا بوبي يا خول…. دلوقتي عايزاك تاخد رجل الشرموطه كلها في بقك, و تلقى بقضيبها على السرير لتضم أصابع قدمي بيسراها و تدفع رأس سمير عليها بيمناها على قدمي و يفتح سمير فمه لآخره ليبتلع مشط قدمي بالكامل و تستمر سارة تدفع رأس سمير عليها حتى يصلني صوته مختنقاً فتجذبه سارة من شعره ليطلق قدمي لامعةً من لعابه الغزير و تضحك ساره: ايه ده يا بوبي…… بتريل على أختك ….. أما بوبي خول بصحيح. و تعيد سمير على مشط قدمي ليبتلعه من جديد, و من جديد تعاود نار شهوتي لتشتعل بجسدي, لتنطلق تأوهاتي متعالية, و أشد بيدي على قيدي القاسي الذي حرمني مداعبة جسد أخي, و تأخذ شهوتي المتصاعدة برأسي في الاندفاع يمنة و يساراً و أغمض عيناي محاولة استجماع شهوتي حتى لو كانت من مص هائج لقدمي, و أكتم صرخاتي أحاول إخفاء هياجي عن سارة مدركة أنها لن تدعني أنال شهوتي, و فجأة أحس بيد سارة تتحسس صدري, و تمسح بيديها الناعمتين على صفحته الملساء, فتتهدج أنفاسي و أكتم تأوهاتي حتى لا تفضح قرب شهوتي, و تستمر سارة في مسحها لنهداي لتنتصب حلماتي, فتركز سارة في مسحها عليها تبرمها في حركة دائرية, لتخرج بتأوهاتي مجدداً أقرب للنحيب, و يهتاج سمير في مصه لقدمي, و أحس بأسنانه تشارك شفتيه على أصابعي, و تزداد يدا سارة قوة في مداعبة ثدياي, لتبدأ في عجنهما و تغرس أصابعها بقوة في لحمهما لتصيبهما بألم لذيذ, و أخذت ألتقط أنفاسي بصعوبة و يداها مستمرة تعربد في ثدياي تعصرهما بعنف و تجذبهما بقوة كما لو كانت تحاول خلعهما من صدري. لأحس بثدياي يتصلبان تحت أصابعها التي تحولت لحلماتي تقرصها و تبرمها بهياج مجنون, و يشتعل كسي لتنساب قطرة تلو الأخرى من شهده ساخنة على شرجي الذي استقبل البلل المتتالي بانقباضة ترحيب, و استمر في إغماض عيناي و يستمر سمير في عضعضة أصابع قدمي بينما تحل أسنان سارة مكان أصابعها على نهدي الأيمن, تلتقط حلمته في عض قوي ممتع, و تلف يدها اليسرى من وراء ظهري لتلتقط الحلمة الأخرى, لتتنافس أسنانها مع أصابعها على إيلام حلماتي و إمتاعهما, و فجأة تضرب يدها الحرة برفق على كسي المحتقن, ليتناثر رذاذ سوائله على فخذاي, و أفشل في كتمان صرخة هياج ثائرة, و ينتفض جسدي جفلا, و تتابع أختي ضربات يدها الرقيقة على كسي ليختلط صوت ضرباتها على كسي و طشطشة سوائلي بصوت مصمصة أخي الظامئ لقدمي, و مع كل ضربه تستعر نار شهوتي, و تتعالى صرخاتي, بينما أسنانها و يدها مستمرة بعنف على حلماتي, و جسدي مستمر في انتفاضاته, وتجتن شفتا أخي في مصها لأصابع قدمي لتتحول بين الحين و الآخر لعضعضه نهمه و تسكن يد سارة على كسي لتضم شفتيه بأصابعها, تفركهما فيهما بسرعة,لينزلقا بسهولة على بعضهما و على بظري المنتصب, فيتملك مني الهياج, لأرتفع بصرخاتي, و ارتفع بوسطي في الهواء, و قد اقتربت من إتيان شهوتي, و فجأة تغادر أصابع سارة و أسنانها حلماتي, و تكف يدها عن ضرب كسي, فأعود بوسطي للسرير ثانية, وتذهب سارة بأصابعها اللامعة بسوائلي المنهمرة تلعقها باستمتاع واضح: اممممم…. أما عليكي حتة كس يا بنت الكلب…..ملبن يا بنت الوسخة…..و لا طعمه….. عسلللللل…… أخخخ, و تستمر سارة تمصمص أصابعها, و سمير مستمر في لحسه لقدمي مانعاً شهوتي من الهدوء, و تعود سارة بيدها ثانية لكسي تباعد بين شفرتيه بأصابعها, لتكشف لعيني أخي لحم كسي الوردي, لتمد يدها الأخرى تمسح عليه بسرعة يميناً و يساراً, لكن هذه المرة لتنال من باطن شفرتيه بنشاط محموم, ليشتعل كسي هياجاً في لحظة, و أثني ركبتاي المرتعشة ليتحرك سمير مع قدمي و قد ابتلع أغلبها بفمه, و أتحرك بوسطي صعوداً و نزولاً أدفع بكسي على يد سارة, لأعلو بصرخاتي و جسدي لأعلى متصلباً, و تتدفق سوائلي بين أصابعها, لتمسح بها على كسي بقوة و سرعة متزايدة يميناً و يساراً, مصدرة صوت كأسماك هائجة تتصارع في حوض مزدحم, لتنفرج شفرات كسي المشتعلة عن آخرها, فتتحول يدها من مباعدة شفراتي لبظري المحتقن, فتهيج سبابتها في تدليكه صعوداً و هبوطاً, لتمسك بكسي كهرباء عنيفة, لينتفض بعنف بين يديها, و ترتعش صرخاتي, و تأخذ رعشة ماجنة بكامل جسدي و اكتم أنفاسي و يتقوس ظهري بالكامل حتى لم يعد له تلامس مع السرير, و يرتعش جسدي بعنف حتى تصرعه الرعشة الكبرى, و تندفع سوائل شهوة كسي كنافورة بين أصابعها, فقد أتيت شهوتي الكبرى منذ عرفت الجنس……….</strong></p><p><strong>إذاً, و على غير ما توقعت, فقد سمحت سارة لشهوتي أخيراً بالانطلاق…..</strong></p><p><strong>و لكنها لم تسمح لي بأخي…… هل تحتفظ به لنفسها؟……هل قصدت فقط عذاب قربه و ملامسته لجسدي دون أن يناله؟….. هل قصدت التفريق بيننا؟……و هل بهذا تنهي متعة الليلة؟……. أم مازال هناك المزيد؟</strong></p><p></p><p></p><h3>13</h3><p></p><p></p><p><strong>أخيراً بعد هياج لم يهدأ لثلاث ساعات متواصلة أتت سمر شهوتها الحبيسة على يد أختها سارة, و تهدأ مؤقتاً ثورة جسدها, بينما مازالت الشهوة تعصف بجسد أخيها سمير.</strong></p><p><strong>و تكمل سمر حكايتها……..</strong></p><p><strong>أمسك سمير عن مص قدمي بينما أحاطت شفتاه بإصبع قدمي الأكبر في عناق حميم و عيناه تتابع يد سارة تعتصر كسي لتفوز بآخر قطرة من رحيق شهوتي ثم ترفع يدها عن كسي الذي تحول للون وردي ضارب للحمرة من أثر تدليكها العنيف, و تمر يدها تقطر منها سوائل شهوتي على بطني و على ثدياي حتى تصل بها فوق فمها لتفتح فمهاً تلتقط سوائلي المتساقطة بتلذذ و قد مالت بجسدها للخلف لتضغط بثديها الأيسر على خدي الأيمن فيغوص أنفي و شفتاي في لحم ثديها الضخم ليكتم أنفاسي اللاهثة أصلاً من إتيان شهوتي, فأحرك رأسي من تحته ليمسح خدي على ثديها لأنتشي بملمسه الناعم, فعدت أمرر خدي على ثديها لأحس بحلمته البارزة تزداد قساوة و انتصاباً, و تستمر سارة في مصمصة أصابعها حتى تأتي على أي أثر فيها لسوائلي, فتنزل ثانية بيدها لكسي تغترف عنه المزيد من شهد شهوتي الذي عاد للتساقط من جديد, و تضغط عليه بكف يدها بقوة, و ينزل سبابتها يمسح بين فلقتي و عن شرجي ما علق عليه من سوائلي, لينتفض جسدي بقوة كلما مر طرف إصبعها على شرجي, فتدخل طرف سبابتها بشرجي تهزهزه, و تمد رقبتها للأمام تطالع كسي, ليتحرك ثديها على وجهي, و تستقر حلمتها على شفتاي فأقاوم رغبتي في التقاطها بصعوبة, و تستمر بطرف إصبعها يعبث بشرجي, لتحدثني مستغربة:</strong></p><p><strong>إيه ده كله يا بنت الوسخه…… أول مره أشوف واحده تغرق الدنيا كده…… سيبتي ايه للرجاله, و تخرج إصبعها من شرجي لفمها مباشرة, لتنطلق شفتاها عليه بمص شهواني, لتتابع كلامها بين طرقعة شفتاها على أصبعها: حتى طعم طيزك سكر يا بنت الكلب, و تنزل يدها مجدداً تمسح على كسي و أدير رأسي لثديها ليغوص فمي في لحمه الطري, لتعدل سارة من رقدتها لتصوب حلمتها البارزة على شفتاي, و تقبض بأصابعها على كسي, لأحدثها و شفتاي تتحرك على حلمتها المنتصبة مع كل حرف أنطق به: شكراً يا سيرا يا حبيبتي….. انتي وصلتيني لدنيا ماكنتش أحلم بيها. و أنهي كلامي بقبلة رقيقة على حلمتها و أعود برأسي لأريحه على ظهر السرير, فتلتقط سارة أحد شفتي كسي المكتنزة بأصابعها لتقرصها بعنف, فأصرخ متألمة: آآآآآه….. جرى إيه يا سارة….. فيه إيه؟ فتجيبيني بغضب و قرصها يزداد عنفاً: جرى إيه انتي يا بنت الوسخه……. هو علمناهم الشحاته ولا إيه….. بتسخنيني و تسيبيني يا بنت الشرموطه……. أرضعي بزي يا بنت الكلب.</strong></p><p><strong>فأدير رأسي لثديها, ألتقط حلمته بين شفتاي, أقبلها بشغف, و أمصها بقوة, لتخفف من قرصها في كسي قليلاً, ليتحول تدليكاً عنيفاً هائجاً, لتدب السخونة مجدداً في كسي, فتعمل شفتاي في مص حلمتها بقوة متزايدة, لم تلبث أن تحولت لعضعضة رقيقة, لتبدأ تأوهات سارة و تأوهاتي, و تعود شفتا سمير من جديد لمص أصابع قدمي, ثم يتحول لمحاولة إدخال مشط قدمي في فمه دفعة واحدة, و يضغط عليه محاولاً ابتلاعه……. كم هو مسكينُ هذا الشاب!!!!…….. لقد حولته سارة بين أمسية و ضحاها من إنسان متزمت لم يعانق أخته الصغرى بعد عام من الفراق لمخلوق شاذ يستعذب مص قدمها….. هل ستكون مفاجأة غداً لو تحول لمص الذكور ؟…… و ماذا عني؟ ماذا عن اشتهائي لجسد سارة؟ هل تحولت أيضاً لعشق أجساد النساء؟ ……و هل سنحت لي أساساً الفرصة للاختيار بين الذكور و الأناث؟…… لقد اختطفتني أختي من عالم البراءة الكاملة, لتقحم جسدي بدون مقدمات عالم الشهوة و اللذة العارمة, و قبل أن أبايع جسدها الناري الولاء الدائم, أصحو على جسد أخي الرياضي, وقضيبه الضخم يخلب عقلي, ليتصارع بداخلي عشق أجساد النساء و الرجال….. ترى لمن ستكون الغلبة؟ و كيف لي الاختيار و أنا لم أجرب أجساد الرجال بعد؟…….. هل سيكون قضيب أخي بضخامته و طراوته أقدر على إمتاع كسي و شرجي من لسان سارة؟ أم تراها مقولة صحيحة, أن أبناء الجنس الواحد أكثر دراية بما يمتعهم, و بالتالي يكونون أكثر قدرة على إمتاع بني جنسهم.</strong></p><p><strong>مع صرخة عالية من سارة أعود إلى الواقع و قد تحولت أسناني لعض صريح على حلمتها, لتتجاوب مع عضتي بقرصة عنيفة على شفرتي كسي, الذي لم تكد تجف سوائله حتى عاد للاشتعال من جديد, و يتجاوب سمير لهياجي فيمسك بقدمي يتحسسها, و يضغط على مشطها بفمه, لينجح أخيراً في ابتلاعه, و أبتلع أنا حلمة سارة بأكملها في فمي, أكتم بها تأوهاتي و صرخاتي, و أنشب أسناني فيها بقوة, لتتبادل أصابعها على شفتي كسي بين فرك هائج و قرص عنيف, فتزيد أسناني قوة على حلمتها, فتصرخ في: أجمد يا بنت الكلب…… عضي جامد و إلا هاقطعلك كسك, و تزيد من شراسة قرصها لشفرتي كسي المنتفخة, فأزيد من قوة عضتي على حلمتها حتى ترحم كسي, فتتطلق صرخة عالية و لكنها لا ترحمني, بل تزيد من عنف قرصها, فأقبل التحدي وأضغط بأسناني بعنف, أكاد أقطع حلمتها, لتتعالى صرخاتها, لتمتزج بصرخاتي المكتومة, وتتوحش في قرصها, و تعود بظهرها للوراء, ليمتط ثديها اللين بين أسناني و جسدها المتراجع, فأزيد من ضغط أسناني على حلمتها حتى لا تنفلت, لتصرخ سارة, و تغادر يدها كسي المتألم, لتنزل على وجهي بصفعة, قوية يهتز لها وجهي لكني لا أفلت حلمتها, وتتوالى صفعاتها العنيفة على وجهي, و لكني أبقي على تمسك أسناني بحلمتها, حتى نزلت سارة بأقوى صفعاتها كقنبلة على أذني, لأصرخ مفلتة حلمتها من فمي, و تمسك سارة بثديها تتفحص آثار أسناني على حلمتها, لتقرصها, و تقترب بوجهها من وجهي, و تلتقط أصابعها حلماتي تقرصها بقوة, و تهمس لي: برافو يا شرموطه…… بعد كده لما تعضي بزازي, عايزه العض يكون بالمستوى ده, و تلتقط شفتاي في قبلة هائجة طويلة, ويندفع فم سمير على قدمي ليبتلع نصفه, و تفرقع قبلات سارة على شفتاي, وتمد يدها لرأس سمير تدفعها للوراء عن قدمي, بينما شفتاها مستمرة على شفتاي, و تعود يدها لكسي المتألم لتمسح عليه برفق, ليمتزج ألمه بهياجه في تركيبة قوية, تكاد تقفز بشهوتي لإتيانها في لحظات قليلة, و تفترق شفانا, وتغادر يدها كسي لامعة بشهده اللزج, لتدهنه على قدمي الغارقة بلعاب سمير, و تنهض من رقدتها, لتدور حول السرير في خلاعة, حتى تصل لسمير الراكع أمام قدمي فتجذبه من شعره للخلف, لتمر لتقف بين رأسه و قدمي, يكاد كسها يلامس شفتيه, و تكاد مؤخرتها تلامس قدمي, لتهز ردفيها كالراقصات, فتمسح كسها على فمه, و مؤخرتها على قدمي, ثم ترفع قدمها لتضعها على صدره العضلي, لتتسمر عيناه على كسها الحليق اللامع في بلله, المتباعد الشفرات من هياجه, لتدفعه بقدمها فجأة, ليقع على ظهره و قد انتصب قضيبه الضخم في الهواء مشيراً لأعلى, لترفع سارة قدمها ثانية لتركل قضيبه لاهيةً, ليرتطم قضيبه ببطنه, و يرتد سريعاً لقدمها لتركله مجدداً ضاحكة, و تستمر عينا سمير في تسمرها على كسها, يتحول وجهه شيئاً فشيئا للاحتقان هياجاً على كسها و مداعبتها لقضيبه, و تنزل سارة بقدمها على قضيب أخيها, تدفعه على بطنه, و ترفع يداها لتلملم شعرها فوق رأسها, لتحتار عينا سمير بين كسها الممتلئ و صدرها المتكور, و تحرك سارة قدمها لتدلك قضيب أخيها على بطنه و تبرمه, لينزلق بسهولة على عرقه الغزير الذي غطى جسده بأكمله, لتتسارع أنفاس سمير, و يزداد احتقان وجهه, و تبدأ تأوهاته في التعالي, لتبتسم سارة, و تتسارع بقدمها على قضيبه, ليصل وجهه لقمة احتقانه, و يكتم أنفاسه, و كعادة سارة, ترفع قدمها عن قضيبه في اللحظة التي كاد فيها يأتي شهوته, لترجع للوراء تجاه قدمي, لتنزل عليه بيدها تخفض مشطها لأسفل فيبقى إصبعي الأكبر منتصباً في الهواء, فتنزل عليه جالسة بشرجها, فينزلق أصبعي داخل شرجها الساخن بسهولة, و تهتز بجسدها يميناً و يساراً ليغيب أصبعي تماماً داخل شرجها, و تستقر سارة في جلستها بدون حراك, و تشير لسمير بإصبعها بالاقتراب, فيهب زاحفاً على ركبتيه مقترباً, حتى توقفه بإشارة منها ليستقر وجهه على بعد شبر واحد من كسها, فتشير له بإصبعها ثانية ليقترب أكثر هامسة بصوت مغري: كمان… كمان…..كمان يا خول….. و يقترب سمير حتى تكاد شفتاه تلمس كسها, فتشير له بالتوقف ثانية و تنزل بيمناها لكسها تفارق شفراته,و تهمس بأنوثة طاغية: شايف كس اختك حبيبتك غرقان ازاي؟…….. حاسس بالصهد اللي طالع منه؟….. شامم ريحته ؟ ليحمر وجه سمير, و ترتعش شفتاه ملامسة ً لكسها, فتمسك شعره بيسراها, لتبعده بعنف عن كسها قليلاً, و تواصل كلامها: أوعى لسانك و النار…..مش انتا اللي قولت عايز الشرموطه؟…. استحمل بقى و خليك في الشرموطه…… مش كان زوبرك أولى بطيزي من رجلها, و تلقى بوزنها على قدمي ضاغطةً, و تهز مؤخرتها يميناً و يساراً ليكتمل انغراس إصبعي في شرجها, و تبدأ في حركة صاعدة هابطة على قدمي, و تقرب رأس سمير من كسها, حتى تكاد شفتاه تلامسه, و تستمر مؤخرتها على نشاطها, تدك قدمي بقوة, لتتعالى تأوهاتها: آآآآآه…..بذمتك شفت كس أحلى من كده؟ و ماتقوليش ماشفتش كساس قبل كده, انا شفت السيديهات و شرايط الفيديو اللي انتى مخبيهم, و كنت عارفه من زمان انك شيخ تايواني, ليحتقن وجه سمير, و لا يرد, و تتسارع أنفاسه الحارة على كس سارة, لتتزايد سرعتها على قدمي صعوداً و هبوطاً, ليتلامس كسها على شفتي سمير المرتعشة, و تترك رأسه من يديها لتستند على السرير, و تنطلق تأوهاتها صراخاً: آآآآآه……. مانفسكش تاكل كس اختك؟….مانفسكش تطفي نار زبرك في الكس الضيق ده؟……آآآآه ابعد بقك شويه….. نفسك سخن قوي…… بيولع نار في كسي….. آآآآه…… كده هاتخليني أجيبهم على نفسك…… آآآآه…… إبعد يا ابن الكلب و ارحم كسي……. و تستمر سارة في صراخها الهائج, ليشتعل وجه سمير احتقاناً, و يرتبك بشدة, و يخرج لسانه يلعق الهواء, و يميل بوجهه لكس أخته فيكاد يلامسه, و تنشط حركة سارة على قدمي صعوداً و هبوطاً, فيلامس كسها لسان أخيها مع كل صعود و هبوط, لتتقطع صيحاتها الهائجة في أخيها: آآآآآآه ….لأ لأ ماحبكش و انت كده……. آآآآآه…… سبق و قلت لك ما تعملش حاجه من غير ماقولك…. ولا عايزني أزعل منك و اتنزفز…… آآآآه…… امسك نفسك يا متناك و ابعد لسانك……. آآآآآآه ….. آآآآآه و تنطلق تأوهات سارة في صوت مغر مثير, لتحرك النار الحبيسة في جسدي و جسد أخيها, ليضع يداه المرتعشة على فخذي سارة, ليمسح عليها بقوة و يتحسسها بهياج مقترباً بأصابعه المرتعشة من عش متعتها, فيعود ليمسح باطن فخذيها نازلاً لركبتها و كأنما يستجمع شجاعته, فيعود يفرك باطن فخذيها صاعداً لكسها ثانية, لتتعالى صرخات سارة, و فجأة يهجم سمير بوجهه على كسها السمين, ليخترق شفرتيه بلسانه لينال من باطنه, فتصرخ سارة صرخة هياج منتصرة, و قد دفع إغرائها بأخيها لكسها, و تزيد من سرعتها على قدمي, و تلتصق شفتا سمير بشفتي كسها في قبلة مشتعلة, و لسانه مندفعاً لآخره يمسح جدران كسها في كل اتجاه, و يدفع برأسه يمينا و يساراً لتستقر شفتاه داخل عش شهوتها تفارق بين شفرتيه, ليبرز بظرها المنتصب كإصبع صغير بين شفتيه, لتلتقطه في قبلة حارة يرتشف رحيقها من حوله بصوت عالي, و تجن حركة سارة على قدمي, و تتعالى صرخاتها, و تطول قبلة سمير على بظرها, و ترتفع يداه صاعدة من فخذيها لبطنها, ثم لثدييها تمسح عليها برقة , ثم تعتصرهما بقوة, ليفيض لحم نهديها اللين حول أصابعه, و تنطلق شفتاه على بظرها تمصمصه بقوة, فتتعالى صرخاتها, وتستقر مؤخرتها على قدمي تضغطها بقوة و تهتز عليها للأمام و الخلف في هياج ثائر لتدفع بكسها و بظرها عل شفتي سمير, الذي انطلق على بظرها يرضعه باشتهاء, بينما انطلقت أصابعه على حلمتيها تقرصها بعنف, و تشدها بقسوة لتصرخ سارة عالياً, و يرتعش جسدها منتفضاً, لتسكن حركتها للحظة, لتعاود بعدها انتفاضاتها, و تعود معها لصرخاتها العالية فقد أدركت شهوتها الأولى على فم أخيها……..</strong></p><p></p><p></p><h3>14</h3><p></p><p></p><p><strong>استمرت رعشة الشهوة تهز جسد سارة بقوة, سمير مستمر باندفاعه على كسها, حتى سكنت شهوتها و سكنت رعشتها لتدفع برأس أخيها عن كسها, ليتراجع سمير بفمه قليلاً, يبتلع بصوت مسموع ما غنمه من شهدها الساخن, و يمرر طرف لسانه على شفتيه متلذذاً بقطرة كاد يفلتها فمه من فيضانها العارم, ليعود و يهبط بلسانه المفلطح على كسها ماسحاً بقوة البلل عن شفرتيه, ليغوص لسانه في طراوة قبة كسها المكتنزة بينما تعود يداه لاعتصار ثدييها, لينتفض جسد سارة, و يستمر سمير يمسح على كس أخته بلسانه حتى يستبدل شهدها عليه بلعابه, لينطلق بلسانه يهزهز شفرتي كسها يميناً و يساراً مقتحماً كسها اللين, يتلقط ما علق داخله من نتاج شهوتها, و يرجرج جدرانه بقوة, لتطلق سارة صرخة مرتعشة, و تحاول دفع رأس أخيها عن كسها الذي لم يعد يتحمل المزيد, ليزيح سمير يداها عن رأسه بكوعيه, و يغرس أصابعه بوحشية في لحم نهديها, فتحول سارة يديها من رأسه ليديه, تحاول عبثاً تخليص نهديها من براثنه القوية, ليلصق سمير شفتيه على شفتي كسها في قبلة ماصه حارة, و يتجول لسانه العابث بين أشفار كسها المنفرجة حتى يصادف بظرها المنتفخ, فيطبق عليه بشفتيه يمصمصه بقوة, لتصرخ سارة, و تعود لتحاول بدون فائدة دفع أخيها عن كسها, حتى تخور مقاومتها تماما, فتهبط بظهرها على السرير, و برأسها على فخذي, و تتلوى بجسدها ليغادر شرجها إصبع قدمي, و تستمر صرخاتها, و تنتفض بساقيها في الهواء ترفعها شبراً مع كل صرخة, و يجن سمير بلسانه على كسها, لتنهار ساقيها نازلة تشابكها خلف ظهره, و بفخذيها على كتفيه لتعتصر رأسه بين فخذيها و كسها, و تقبض على رأسه بكلتا يديها تضغطها على كسها بقوة, و تفرك بأصابعها في شعره بهياج, و تتحرك برأسها يميناً و يساراً ليمسح شعرها الهفهاف على فخذيي و كسي, و تطلق صرخة طويلة مرتعشة من عنف الكهرباء التي يبثها لسان أخيها في كسها, لتلتقط أصابعه حلماتها في مداعبة هائجة, و ليجن لسانه يرفرف بين جدران كسها, و يسلم بظرها لأنفه يدلكه بسرعة صعوداً و هبوطاً, لتتعالى صرخات سارة, و تتعالى طقطقة سوائلها اللزجة بين كسها و أنفه و لسانه, و يزداد فخذاها عصراً لرقبته, و تتحول أصابعها على شعره لشد عنيف, و تتحول يداه على ثدياها و حلماتها لقرص عنيف, و يحمر وجهه و وجهها, و ينتفض وسطها برأسه صعوداً و هبوطاً, حتى يستقر به في الهواء يرقص به, و تكتم سارة أنفاسها, و تكتم أنفاس سمير في كسها, و ينتفض جسدها بعنف, و تطلق صرخة هائلة, و يتعلق وسطها و رأسه في الهواء في رعشة قوية, وتستمر صرختها مرتعشة, فقد أتت شهوتها الثانية في عشر دقائق على فم أخيها……</strong></p><p><strong>تنزل سارة أخيراً بوسطها على السرير ببطء فارجاً عن رأس سمير, ليشهق عالياً يملأ صدره بالهواء, و يعود بفمه سريعاً ليغطس في كس سارة يلعق عصير شهوتها المتساقط, ليكتسي وجهه بسوائلها, و يكتسي وجهها بابتسامة هانئة مرتعشة, حتى تصعد بجسدها جالسة على قدمي, تدفع إصبعه قدمي في شرجها الساخن من جديد, و ما زال فم سمير متمسكاً بكسها, و تمد سارة يدها تجذب سمير من شعره بكل قوة ليميل برقبته للخلف مبتعداً بفمه عن كسها, و تستمر يداه متمسكة بثدييها, لتستمر سارة في شد شعره, ليرتفع برأسه ببطء و قد غطت سوائلها اللامعة أغلب وجهه, ليرتكز على ركبتيه, و يهتز قضيبه العملاق ملامساً شفرتي كسها, لتنظر سارة باشمئزاز لقضيبه الملامس لكسها و لأصابعه الممسكة بحلمتيها, و يتجاهل سمير نظراتها, و لا يحرك ساكناً, فتجذب شعره بعنف للوراء بيسراها, ليسحب يداه مرغماً عن ثدييها, و تحرك يمناها بامتعاض تنفض آثار يداه عن ثدييها, ليتقافزا في ليونة, و تستمر في شدها لشعر سمير للخلف, ليميل بكتفه للخلف و بجذعه للأمام فينزلق رأس قضيبه ليغيب بين شفرتي كسها, و تبدأ في التأرجح بمؤخرتها على قدمي أماماً و خلفاً, لينزلق إصبع قدمي في شرجها من جديد, و ينال قضيب سمير من سخونة كسها لأول مرة, فلا يتأوه أخي بل يصرخ, و لا يحمر وجهه بل يحتقن, و لا يرتعش جسده بل ينتفض, و رغم هياج سارة الواضح, و بحركة مفاجأة من يدها, تجذب شعره بقوة للخلف, ليتقوس أخي بظهره للوراء, و ينزلق قضيبه لأعلى مغادراً كسها, لتلتقط قضيبه الثائر بيدها تدلك رأسه الزلقة بسوائلها, ليصرخ سمير و قد قارب قضيبه أن يصب شهوته في يدها, لتسكن يدها على قضيبه و تهمس له بصوت مثير: غمض عينيك و شبك ايدك ورا ضهرك, لينفذ سمير بسرعة و قد توقع الكثير من سارة, لتترك قضيبه من يدها, و تنزل على وجهه بصفعة قوية و تصرخ فيه: ده بس علشان تهدى شويه, و نعرف نكمل كلامنا, و تتوالى صفعاتها العنيفة على وجهه, تطيح به يميناً و يساراً, ليطيح قضيبه مع صفعاتها يميناً و يساراً بين فخذيها, و تتوقف صفعات سارة على وجه سمير, لتنزل يدها بصفعة مفاجئه على قضيبه, ليطيح لأسفل بين فخذيها و يرتد سريعاً, فتعالجه بصفعة أقوى على صفحته العريضة ليرتد ليدها طالباً المزيد, لتتوالى صفعاتها على قضيبه مدوية, ليحمر قضيبه, و تتعالى صرخات سمير, ليس ألماً بل هياجا و يستمر بعينيه مغمضتين, لتنزل سارة بيدها, لا لتداعب قضيبه و تأتي على شهوته, بل لتقبض على خصيتيه بقوة, ليصرخ سمير ألماً, و تقترب سارة بوجهها من وجهه المتألم, و بشفتيها من شفتيه المرتعشة, لتلعق بلسانها سوائل كسها عن شفتيه و وجهه, و تكلمه بصوت خفيض حازم بين أسنانها المنطبقة:</strong></p><p><strong>هل أخدت موافقتي قبل ما لسانك الوسخ يلمس كسي؟ ليرد عليها متألما: لأ حضرتك, لتكمل سارة و يدها مستمرة في ضغطها على خصيتيه: و مع ذلك, و من طيبة قلبي سيبت لسانك ياخد راحته في كسي مرتين مش مره واحده….. و بدل ما تشكر ستك يا متناك, تقوم عليا بزبك عايز تنيكني؟ و تضغط بقوة على خصيتيه لينتفض سمير متألماً و يرد بسرعة: آسف حضرتك ماكنتش أقصد أزعل حضرتك, لتزيد سارة من ضغطها على خصيتيه و تكمل: دلوقتي جاي تتأسف بعد ما زبك دخل كسي؟…….. أعمل إيه بأسفك؟…… كنت فاكر ايه يا خول؟…… تلعب شويه في كسي و بزازي تبقى سيطرت عليا خلاص؟……. كنت فاكرني هافتح رجليا و أقولك كسي تحت أمرك يا سيدى…..إعمل فيه اللي انتا عايزه…….كلكوا كده يا رجاله…… مايهمكوش غير متعتكوا, و احنا نتحرق, مش مشكله……. جواري عند اللي جابوا أهاليكو……. و انا اللي كنت فاكراك هاتشيلني فوق راسك, و عمرك ماهاتعمل حاجه غصب عني…….. لكن طلعت زي أي خول تاني…….. طبعاً انتا عارف اني كده مضطره أعاقبك علشان تفتكر بعد كده تعمل اللي انا عايزاه مش اللي انتا عايزه…… فيه عقوبات إجباري و عقوبات إختياري…….. إيه رأيك نكمل؟……. ليصمت سمير و يشير برأسه بالإيجاب لتكمل سارة: و هاتسمع الكلام و تستحمل كل اللي أعمله فيك؟ و تضغط بقوة على خصيتيه, ليمتقع وجهه و يضغط على أسنانه متألماً و لا يجيب, بل يرجع يداه خلف ظهره يشبكهما معلنا خضوعه الصامت لما تقرره أخته, لتسحب يدها عن خصيتيه و ترفعها لأعلى, ليغمض سمير عينيه منتظراً صفعة قوية على وجهه, و تنزل الصفعة قوية على خده الأيمن لتطيح بوجهه, فيعود به في انتظار صفعتها القادمة, لتنزل بقسوة على خده الأيسر, ليعود بوجهه مستسلماً في انتظار وحشية صفعاتها, لتتوالى على وجهه مدوية, و تتأرجح بمؤخرتها على قدمي مع كل صفعة, لتختلط تأوهات هياجها مع تأوهات آلامه, و لا أستطيع تحديد سبب تأجج النيران بكل بقعة من جسدي……. هل لمتابعة تأرجح قضيب أخي الشهي, أم لمتابعة آلامه…….</strong></p><p><strong>تتوقف أخيراً صفعات سارة, و تسكن مؤخرتها على قدمي, لتنحني لسمير و تحوط وجهه بكفيها و تحدثه همساً: على فكره يا خول….. ماتفكرش ان ده ضرب بجد….. ده بس علشان تحس بالذل اللي انا شوفته,و تحس يعني إيه إنك تكون هاتموت مالهيجان, و اللي قدامك مش بس يحرمك من متعتك, لأ و تبقى متعته انه يعذبك و يهينك و انتا مش قادر تقوله لأ علشان جايز يحن عليك و يسيبك تجيبهم……</strong></p><p><strong>تدفع سارة برأس سمير للخلف, و تلتقط قضيبها المطاطي الملقى على السرير لتمرر شفتيها المكتنزة عليه و في عيناها لمعة غريبة لتحدث أخيها بهدوء لكن بحزم: أولاً لازم تعرف حاجه مهمة قوي…. إنسى ان زبرك المتختخ ده ممكن يوصل لكسي….. على الأقل الليلة دي…… و دي عقوبه إجباريه, لكن فيه عقوبه إختياريه…….. و دي حاجه نادره جداً أني آخد رأي خول في عقوبته…… رأيك ايه نعمل ايه بالزبر الحلو اللي في إيدي ده؟ و تمرر لسانها عليه تبلل قضيبها بلعابها, لتنزل به تمسح لعابها على شفتي سمير و تكمل: ايه رأيك ؟….. أنيك نفسي بيه و أسيبك كده في نارك ؟….ولا أنيك الشرموطه بيه و برضه اسيبك لنارك؟……. ولا انيك طيزك بيه و جايز…….. بقول جايز, لو جالي مزاج يعني…….. أسيب زبك عالشرموطه اللي انت هاتموت عليها…… هه؟ و يرفع سمير رأسه ليتنقل بوجهه الآخذ في الامتقاع بين وجه سارة و جسدي العاري باشتهاء واضح ليجيبها بعد تردد متلعثماً: نيكيني أحسن…… بس لو سمحتي, لو ممكن……. و يمسك سمير عن إكمال جملته, لتلقى سارة قضيبها على السرير, و تخفض رأسها لأخيها, و تمسك رأسه بكلتا يديها تحك انفها بأنفه برفق مغمضة العينين على طريقة ناهد شريف هامسة: ممكن ايه …..قول ماتخافش, فيرد متلعثماً: مو.. مو …مومكن ألحس كسها و انتي بتنيكيني….. لتنزل جملة سمير كسهم ناري يرتشق مباشرة في كسي, ليشعل به ناراً ضارية لتنفرج شفتيه متمنياً لسان أخي بعدما ناله لسان أختي, و تقهقه سارة عالياً و ترجع بجسدها للخلف في ضحكة هستيريه ضاغطة بشرجها على قدمي, ليبتسم سمير بسذاجة منتظراً رد سارة التي هدأت ضحكاتها أخيراً, لتشير له بطرف إصبعها بالاقتراب من كسها ليتحرك سمير برأسه ببطء بين فخذيها مقترباً بشفتيه المرتعشة من كسها الغارق في سوائله, لتلقي بساقيها واحداً تلو الآخر على ظهره فتحوط رأسه بفخذيها و تلصق شفتيه بشفتي كسها الحليق, و يسكن سمير بشفتيه بدون حراك خوفاً من غضب سارة التي وضعت كلتا يديها على رأسه تضغطها على كسها الحليق الغارق في عصيره الشهي و تحرك رأسه يميناً و يساراً لتنزلق شفتيه بين شفتي كسها المنفرجة, لتبدأ شفتاه و لسانه في العمل داخل كسها فتبتسم سارة هائجة و ترفع يديها فوق رأسها تلملم تزيح شعرها الحريري عن صدرها الضخم لينسدل على ذراعيها البضة, و تلتفت لي ترمقني بنظرات شامتة, و تبدأ في تأوهاتها الداعرة, لينطلق لسان سمير في كسها بنشاط, و يشتعل وجهها هياجاً لتحدث أخيها في بدلال بين تأوهاتها: ماتفهمنيش غلط يا خول أنا بس باريح رجليا على كتفك…….آآآآآه…… لو ماطلعتش لسانك من كسي عقوبتك هاتزيد……. آآآآه……. و بعدين انتا حيرتني يا خول انت عايز كس مين بالظبط؟ …..آآآآه…… كسي ولا كس الشرموطه؟…..آآآآه….. ولا كس أي واحده و السلام…… المهم خليك شغال لحد ما انظر في طلبك ….. آآآآه….. عايزتلحس كس الشرموطه و انا بانيكك….. آآآآه…. سيبني افكر شويه الموضوع مش سهل آآآآه……بس هدي نفسك شويه…. مش عاوزه اجيبهم دلوقتي…..آآآآآه ……. يخرب بيتك اهدا….. آآآآآه….. قولتك مش عايزه أجيبهم…………اهدا يا ابن الكلب…….آآآآآه …..آآآآآه……. و تتعالى صرخات سارة مقتربة من شهوتها, و يتجاهل سمير تمنعها و يندفع بلسانه لإرضاء شهوة أخته, لتمسك رأسه بكلتا يداها تفركها بقوة, و تستمر صرخاتها في التعالي, و في اللحظة التي كادت فيها تأتي شهوتها, تبعد رأس أخيها و فمه عن كسها قائلة: أمممم…..خلاص فكرت…. لاء….. مش موافقه, و يكفهر وجه سمير مصدوماً و تكمل سارة في دلال هائج: فيه حاجه أساسيه لازم تبقى في دماغك على طول و هاقولها لآخر مره…… و ترتفع نبرة صوتها فجاه: أنا مش مستنيه شروط من خول زيك علشان أنيكه…… أنا هنا بس اللي أدي أوامر, و أي وقت أعوز انيكك تقول حاضر حضرتك و بس…… و مافيش حاجه اسمها لو سمحتي……. مافيش حاجه اسمها نفسي….. و تنزل على وجهه بصفعه قوية, و تتبعها بصفعة أخرى, و تنهض فجأة ليغادر شرجها الساخن قدمي و تدور حول سمير لتصرخ فيه: يللا يا خول علشان أجهز طيزك…. حط راسك عالأرض, و ارفع طيزك لفوق يا متناك, فيركع سمير أرضا, و يرفع مؤخرته في الهواء, و تركع سارة من خلفه, و تصرخ فيه: وسع طيزك يا خول.</strong></p><p></p><p></p><h3>15</h3><p></p><p></p><p><strong>يسارع سمير بإبعاد فلقتي مؤخرته,لتقترب سارة بشفتيها ببطء من فتحة شرجه, حتى تلتصق عليها بقبلة ساخنة طويلة, ليئن سمير, و يبدأ وجهه الوسيم الأبيض في الاحمرار, و تستمر قبلة سارة الشاذة تمصمص شرجه بقوة حتى تفارقه أخيراً بفرقعة عالية, ليتأوه سمير, و تلتقط سارة أنفاسها, لتبصق علي شرجه, و تنزل بإبهامها تدلك حواف شرجه المبتلة بحركة دائرية, ثم تضيف إبهامها الآخر لشرجه تضغط بهما على حواف شرجه لتوسع فتحتها, و تبصق داخلها, و تهجم على فتحة شرجه المتسعة بشفتيها المكتنزة تلتهمها بقبلة فرنسية طويلة, ليتولى بعدها لسانها على شرجه, فيضغط عليه بقوة يحاول الولوج داخلاً, ليتلوي سمير بمؤخرته تحت لسانها العابث, و تنزل بسبابتها لشرجه لتغرس منها عقلة داخلاً, و تهز سبابتها بسرعة يمينا و يساراً, ليتأوه سمير مجدداً, و تبصق سارة مجدداً ليصيب لعابها شرجه و سبابتها, فتدفع بالعقلة الثانية في شرجه, و يسكن إصبعها لبرهة, ثم يعود للاندفاع ثانية, حتى يغيب بكامله في شرجه, و تحرك يدها بسرعة دائرياً, ليدور إصبعها في شرجه كالبريمة يميناً و يساراً, ثم يتحول لدخول و خروج سريع و يرفع سمير رأسه مغمض العينين كاتماً تأوهاته و قد تمكن الهياج تماماً من وجهه, و تخرج سارة إصبعها ببطء من شرجه, لتبصق على شرجه مجدداً و تعود هذه المرة بسبابتها مصحوباً بالوسطى لتحشرهما ببطء في شرجه حتى يستقرا بكاملهما داخلاً, ليبدأا بحركة دورانية متسارعة في شرجه, ليخفي سمير وجهه في الأرض و يطلق تأوهاته دون تحفظ, و تنطلق يد سارة تعربد في شرجه بين حركة دورانية سريعة و دخول و خروج أسرع, لتهز مؤخرته و معها قضيبه المنتصب بقوة, لتتعالى تأوهات سمير حتى بدا قريباً من إتيان شهوته الشاذة, فتبطئ سارة من سرعة يدها قليلاً في شرجه, وتنزل بيدها الأخرى تلتقط قضيبها المطاطي لتنزل عليه بقبلات ناعمة متتابعة هامسة لقضيبها: إنتا بس اللي حبيبي, عمرك ماقولت لي لأ…… و لا مره قولت لي خليكي في نارك…… و من يوم ماعرفتك ما فيش خول قدر يتحكم فيا ……. دلوقتي بقى إحنا اللي هانتحكم في أول خول نجيب طيزه.</strong></p><p><strong>ويعود إصبعي سارة لسرعتهما في شرج سمير, و تحوط رأس قضيبها بشفتيها لتسيل لعابها عليه فينزلق قطراتً متلألئة على جسمه المطاطي الناعم, لتلاحقها بلسانها لعقاً صعوداً و هبوطاً, ليلمع قضيبها بلعابها مستعداً لشرج أخي, لترفع سارة إصبعيها ببطء من شرجه, و ترفع شفتيها و لسانها عن قضيبها, لتحدث سمير بدلال مفتعل: كنت ناويه أديهولك ناشف…… لكن أعمل إيه لقلبي العلق….. أخويا حبيبي ما يهونش عليا …. هاطريهولك كمان شويه, علشان يبقى حنين على طيزك, بس خليك فاكر الجمايل دي.</strong></p><p><strong>و تنزل سارة بقضيبها تلتقط برأسه قطرة من عصير كسها كادت تنزلق عن عرين شهوتها, و تنزل بيدها الأخرى لتصل بأصابعها التي لم يجف عنها بعد بلل شرج أخيها تباعد بين شفرتي كسها, و تمسح جوانب قضيبها على باطنهما صعوداً و هبوطاً, ليزداد لمعان قضيبها بشهد هياجها, فتثبت قضيبها الضخم على مؤخرة سمير, و تتحرك لتحوط قضيبها بين فخذيها و تحوط رأسه بين شفرتي كسها, و تنزل بوسطها لينزلق أغلب قضيبها داخل كسها بسهولة, و تبدأ في حركة بطيئة صاعدة هابطة عليه تجامعه, و تنطلق تأوهاتها الماجنة, و تتبادل يدها على حلمتيها في مداعبة عنيفة, و تستند بيدها الأخرى على مؤخرة أخي المهتزة تحت قوة دفعها على قضيبها, حتى تسكن حركتها, و ترفع ساقيها في الهواء ملقية كل وزنها على قضيبها لينغرس بكامله في كسها, و ترقص بوسطها فوقه, و تتقاطع يداها على صدرها, تلتقط كل يد الحلمة المقابلة بمداعبة عنيفة, وتتعالى صرخاتها مقتربة من نشوتها, لكنها تتوقف فجأة عن رقصها و صراخها, لتكلم سمير بأنفاس متقطعة: كفايه كده…….. مش عايزه أجيبهم دلوقتي……. ده بس شوية تسخين علشان كسي مايبردش, و علشان زوبري يبقى فيه ريحة كسي و هو بينيكك……. و بكده أبقى أول واحده في التاريخ تنيك أخوها حبيبها في طيزه بحاجه من كسها.</strong></p><p><strong>و تنهض سارة عن مؤخرة سمير, و تخرج قضيبها من كسها يلمع بعصيرها اللزج,</strong></p><p><strong>لتقبض بيدها عليه كخنجر تصوب رأسه الضخم على بوابة شرج أخيها ليجفل من المفاجأة, و تقبض بيدها الأخرى على قضيبه تدلكه لأسفل, ليتأوه سمير و تصرخ سارة: فيه حاجه نفسي أفهمها من زمان…….ليه الخول منكو ينبسط أوي لما ينيك البت في طيزها, و لو حد جه ينيكه في طيزه يبقى مش عاجبه؟……. تفرق ايه طيز الواد عن طيز البت؟…… ليه يحرم طيزه من التجربه؟……. مش جايز ينبسط من طيزه زي مالبت بتنبسط من طيزها؟ و فجأة تدفع سارة قضيبها بقوة في شرج أخي, لينحشر أغلبه داخلاً, ليشهق سمير عالياً و يتحشرج صوته بصرخة طويلة مكتومة, و قبل أن تهدأ صرخته تهب سارة واقفة, ملقية بكل وزنها على قضيبها تدفعه بكل وحشيه حتى ينحشر لآخره في شرجه, لتتعالى صرخاته و قد امتقع وجهه بكل ألوان الطيف, و يضرب الأرض بكف يده متألماً……. ترى, ماذا يؤلمه حقاً؟…… هل تؤلمه رجولته المهدرة؟ أيكون اختراق القضيب للشرج بمثل هذا الألم؟……. أبخلت سارة في تجهيز شرجه؟ أم عمدت لإيلامه حتى يعرض عن اشتهائه لجسدي؟…….. و ماذا لو تحمل أخي عذاباتها ؟……. ماذا ستكون جائزة قضيبه؟……… أشرجي أم كسي ؟…… أسيكون اختراقه لأيهما بمثل هذا الألم؟……. مع نار الشهوة المتقدة بجسدي الآن لن يكتفي كسي بلسان يلعقه أو بيد تعبث بشفتيه, و لن أبالي بآلام انتهاك شرجي أو بفقدان عذريني, فكيف لي إدعاء العذرية و قد عبثت يدا سارة و أصابعها بثدياي و حلماتي لتطلق عليهم وحش هياجها و تطلق منهم وحش هياجي؟ و كيف يعني غشاء بكارتي عذرية كسي بعدما أخترقه لسان أختي ليشعله شهوة و يحشوه متعة؟</strong></p><p><strong>تستمر سارة ضاغطة على بيدها قضيبها تمنعه من مغادرة شرج سمير, متجاهلة صرخاته, لتقابلها بابتسامة شريرة, و تكلمه بسخرية شامتة: فاكر يا خول…… لما كنت عامل دكر و مش راضي تصرخ؟……. مش قولت لك وكس امك لاخلي صريخك يملا العماره؟؟….. كان فيها ايه لو صرخت من الأول؟ و كان فيها أيه لو سمعت الكلام و ماعملتش دكر؟؟؟…..ها ها ها, و تتسمر عيناها على صدري تلسعه بنظراتها, لتضيف لنار هياجي الذي طال إهماله هياجاً….. آه من قسوة أختي, لقد عرفت جسدي على متعة الجنس بدون مقدمات, لتهجره فجأة بدون مقدمات أيضاً, و لم تكتف بإهماله, بل أخذت تذكي نار هياجه, و تتركني مقيدة لا تفئ ناري ولا أعلم كيف أطفئها……. آه لو كانت يداي طليقة, لأشبعت نهداي عجناً, و حلماتي قرصاً, و كسي دعكاً, و لم أكن لأبال بأي شيء تفعله, لا بكرباجها و لا بصفعاتها, و لم أكن لأتوقف حتى أريح شهوتي المتقدة, آه من تلك القيود, و دون أن أعي أخذت أهز قيودي غاضبة, ليهتز جسدي بقوة و يتقافز نهداي يميناً و يساراً, لتجحظ عليها عينا سارة و سمير, لتهدأ صرخات سمير, و تمصمص سارة شفتيها: أخخ….سيدي على البزاز الملبن….. قطيعه, و تلف مقبض قضيبها الضخم بعنف ليدور في شرج أخي, و تكمل: ما حدش بينيكها بالساهل, و يمتقع وجه سمير و يكتم صرخاته بصعوبة, فتفاجئه أختي بدفعة قوية من قضيبها تكاد بها تجتاز شرجه, ليطلق أخي صرخة عالية, فتنطلق بقضيبها على شرجه تهزهزه بعنف, لتستمر صرخاته عالية و لكنها تتحول شيئاً فشيئاً للهياج أكثر من الألم, و تحول سارة حركة قضيبها في شرجه لدفع بطئ دخولاً و خروجاً يتسارع تدريجياً حتى يتحول لدكاً عنيفاً, يطيح بقضيبه العملاق ليتراقص يميناً و يساراً, و يتطوح معه ثديا سارة العامرين في رشاقة في منظر مثير, لتحتار عيناي بين تراقص قضيبه و تلاطم ثدياها, و كذلك تحتار شهوتي……. كم تشتهي يداي أن تنال من نعومة ملمس نهديها المتقافزين و طراوة ثناياه, و كم يتوق فمي النهم أن يمتلئ بحلماتها البارزة…. و كم يتنافس جدران شرجي و كسي على احتضان قضيب أخي الضخم……. ترى لو فرض علي الاختيار بين أخي و أختي, أيهما أختار و بأيهما أضحي؟………. هل سأتردد حينها مثلما تردد سمير؟……. هل ستسمح سارة لي بالجمع بينهما في نفس الوقت؟ أكيد ستكون أقوى شهواتي لو سمحت……..</strong></p><p><strong>و أعود من خيالاتي الشهوانية المشتعلة, على صرخات سارة الهائجة تقود قضيبها بدفعات مجنونة في شرج سمي,ر تدكه بكل قوتها كأنما تريد لقضيبها أن يأتي شهوته و يصب فيه منيه, و صرخات المسكين العالية تكاد تختنق في حلقه من فرط هياجه, و يقترب بسرعة من إتيان شهوته و يكتم أنفاسه و فجأة…….. و كعادتها تتوقف سارة عن دفعها, و تنهض عن مؤخرة أخي, و ينزلق قضيبها ببطء خارجاً, لترفع سارة قدمها تمنع قضيبها من مغادرة شرج سمير, و تدفعه بعنف لتعيده داخلاً, و تستمر عليه بقدمها تهزهزه و تهزهز شرجه و قضيبه معه, ليصرخ سمير مستعداً لإطلاق شهوته, لتصرخ فيه: لأ لأ لأ لأ يا خول…… مش كده…… امسك نفسك شوية……. و بعدين انتا فاكر إني هاسيبك تجيبهم كده بسهوله؟……. لازم تشوف شويه ماللي شوفته من تحت راسك و انتا ولا على بالك…….. ياما ولعت في جتتي النار بنظراتك الشرقانه من تحت لتحت…….. صح ولا انا بافتري عليك؟ وترفس قضيبها المحشور لآخره في شرج أخي بعنف فيصرخ: صح حضرتك, و تكمل سارة: قولت لنفسي جايز الواد عايز تشجيع, قعدت أتمايص عليك,و لبستلك القصير و المقور صيف شتا, و كان واضح من زبك اللي واقف زي الصخر تحت هدومك إن اللبس و اللي تحت اللبس هيجوك عالآخر…… بس هاقول ايه خول….جبان……… كل ماقرب منك تسيب البيت و تمشي…….. و تركل قضيبها في شرجه بقسوة ليصرخ سمير و تكمل سارة: و كنت اقعد استناك كل يوم لحد ما ترجع وش الفجر, و اعمل نايمه و اكشف فخادي و اطلع بزازي من قميص النوم, كنت عايزني أعملك إيه أكتر من كده؟ أقلع عريانه و اقولك ياللا نيكني؟…. و تركل قضيبها مجدداً فيصرخ سمير وتكمل سارة: تيجي انتا على باب الأوده و تقف تبحلق في جسمي, و بدل ما تيجي لي تطفي ناري و نارك, ألاقي جسمك بيتهز, و تضرب لك عشرتين تلاته على جسمي, و لما تاخد غرضك….. تخش أودتك تنام و لا كأن فيه كلبه هايجه معاك في البيت؟ و تركل قضيبها و تصرخ: مانا كنت قدامك يا خول؟ مش كنت أنا أولى؟ و تكمل: و آدي النتيجه….. سيبتني أسلم نفسي لأول خول حاول يوصل لجسمي فعمل اللي عمله….. واللي زاد و غطى إمبارح يا خول يا ابن الخول ……أروقك و أريحك و أخليك تجيبهم…… تقوم النهارده تقول لي عايز الشرموطه…… كده بكل بجاحه؟….. طب عالأقل يا ابن الكلب….. رد الجميل الأول……. دانتا كنت هاتموت عليا…… و تضغط بقدمها على قضيبها بعنف فيصرخ سمير عالياً, و تستمر قدمها تهزهز قضيبها في شرجه لتواصل: ماشي يا خول……. عايز الشرموطه؟….. اشرب بقى يا خول اللي جرى لك و اللي لسه هايجرالك….. و على فكره أنا كده حنينه عليك أوي…… انا يادوب باحسسك انتا و الشرموطه بحاجه بسيطه من اللي شوفته بسببك, و تبعد قليلاً قدمها عن قضيبها المحشور في شرج أخيها, لينزلق خارجاً ببطء, فتركله بعنف داخلا, ليجفل سمير متألماً, و تضحك سارة عالياً, و تعود لتبعد بقدمها ثانية, ليعود قضيبها و ينزلق خارجاً, فتعود لركله بقسوة لشرجه……. و تستمر في ترك قضيبها و ركله بقوة سعيدة بآلام سمير, لتكلم سمير بين ضحكاتها: حلوه أوي اللعبه دي …… إيه رأيك يا خول؟ …..ممكن نفضل كده طول الليل, و ابهدل أم طيزك …….و لا تحب سيادتك ننتقل للفقره التالية؟……بس بصراحه مش عارفه الفقره الجايه هاتيجي على مزاجك ولا لأ ……. أقولك……. أحسن تختار من غير ماتعرف حاجه عن الفقره الجايه……..لو عايز ننقل لحاجه جديده عمرك ماجربتها قبل كده…… امسك الزوبر اللي في طيزك كويس, و أوعى تسيبه يخرج من مكانه, و تركل قضيبها بقسوة بالغة, فيسارع سمير الذي أنهكت سارة شرجه بقضيبها و بقسوة ضرباته, فيمسك به ليبقيه محشوراً بكامله في شرجه, و تبدأ أنفاسه في الهدوء لتتفحص عيناه الزائغتين جائزته المنتظرة أو بالأحرى جسدي العاري و تصعد عيناه ببطء من كسي لثدييي ثم لوجهي لتلتقي عينانا و أجد على وجهه ابتسامه غريبة حقاً لم أستطع تفسيرها…….</strong></p><p><strong>هل سعد بهدوء الألم في شرجه؟ و هل فعلاً هدأت تلك الآلام ؟…… أم أن متعة ما تغطيها الآن؟ و لو كانت متعة, فما حقيقتها؟ هل هي متعة الهدف, أي قرب الوصول لجسدي؟ أم متعة الوسيلة, أي أن شرجه مستمتع بقضيب سارة؟ …….. ثم لماذا يبتسم لي؟….. هل يحاول إقناعي بأنه يتحمل الآلام من أجلي؟ هل يخدعني أم يخدع نفسه؟……… ألم أتابع هياجه و اندفاعه لجسد سارة؟…….</strong></p><p><strong>لا, لن أشغل عقلي بتفسير ابتسامته….. فقد أيقنت أن الرجال ضعفاء أمام أي أنثى, و يخرون ساجدين أمام أي فرصة للوصول بين فخذيها مهما تظاهروا بالحب و الإخلاص لغيرها, لا….. لن أكون تلك الضعيفة التي تنتظر تعطف سي السيد ليشملني ضمن حريمه, بل سأفعل مثل معشر الرجال, و لن أكتفي برجل واحد مهما ادعى الحب و الإخلاص, و لأنهل من المتعة ما استطعت بأي طريقة كانت, رومانسيه أو تعزييب…. كسي أو شرجي لن تفرق كثيراً……. و بعدما عرفت بقصته مع سارة, لم أعد متأكدة هل كان يخونني مع سارة أمام ناظري, أم يتحمل عذابها ليخونها معي أمام ناظريها؟</strong></p><p><strong>تتوقف سارة أخيراً عن هزهزة و ركل قضيبها في شرج أخيها الراكع أمامها, و تنزل بيدها تداعب شعره الحريري, لتحدثه بلهجة هادئة لا تخلو من الحزم: برافو يا متناك…. دلوقتي انتا من حقك…….. لقب متناك رسمي بصحيح…. صوت و صوره ها ها ها ها ….. إيه افتكرت إن خلاص الشرموطه بقت من حقك؟……. لأ لسه, ما تستعجلش على رزقك…….. أنا بس باعرفك مقامك و باعرف الشرموطه إنها مستنيه واحد متناك…… هاهاها…….. العقوبه الأولانيه لسه جايه…… بس إسند بايدك كويس الزوبر الحلو اللي في طيزك, و تعالى معايا يا بوبي يا متناك.</strong></p><p><strong>تسحب سارة سمير من شعره بقوة ليزحف بجوارها على ركبتيه قابضاً على قضيبها الضخم المحشور في شرجه, فتلف به الغرفة سعيدة بكلبها المطيع, لتتوقف به في منتصف الغرفة على بعد خمسة خطوات من السرير لتحدثه قائلة:</strong></p><p><strong>فاضلك عقوبتين صغننين في قسم العذاب من برنامج العذاب و الهوى لهذه الليلة…… مستعد للعقوبه الأولي يا خول؟ و دون تردد يشير لها سمير بالإيجاب, لتكمل: ايه الشجاعه دي؟ ماشي, قوم أقف على ركبك يا متناك, و مش هافكرك تاني بالزوبر اللي في طيزك, مش عايزاك تضيع المجهود اللي عملته في طيزك عالفاضي, أنا ماصدقت وسعتها, لينتفض سمير و يداه خلف ظهره تقبض على قضيب سارة حتى لا يغادر شرجه, ليواجهني مرتكزاً على ركبتيه بجسده الرياضي المتناسق, و عضلاته المفتولة, و قضيبه العملاق في قمة انتصابه, يميل في انثناءه لأعلى, حتى يكاد يغطي صرة بطنه, مهتزاً مع كل نبضة من نبضات قلبه المتسارعة هياجاً و هلعاً من المجهول الذي تنويه سارة التي اتجهت من خلفه لحقيبتها السوداء تعبث بها لتلتقط شيئا لم أتبينه للوهلة الأولى.</strong></p><p><strong>ليتضح مع اقترابها إنها ممسكة بربطة سرنجات طبية لتلقيها خلف سمير, و تنزل على ركبتيها من خلفه, و تحوط وسطه بيديها, و تتحرك بيداها تمسح على بطنه بقوة, ليغلق سمير عيناه هائجاً و مستسلما ليديها التي أخذت تمسح صرة بطنه, مقتربة من قضيبه الذي أخذ يهتز بقوة فرحاً, لتتجاهله يدا سارة, لتصعد ثانية تدلك وسطه لتصل لصدره العضلي الضخم, تمسح عليه بهياج, تبحث أصابعها بين شعره الغزير عن حلماته, لتلتقطها بين أصابعها, تفرك فيها و تقرصها و تشدها للخارج, ليتأوه سمير هائجاً, و يهتز قضيبه لأعلى و أسفل, و تنزل سارة على رقبته تمسحها بشفتيها المكتنزة نزولاً حتى تصل كتفه, فتصعد بلسانها على رقبته لاعقة, حتى تصل به خلف أذنه, و تستمر أصابعها في قرص حلمتيه, ليتقلص وجه سمير هائجاً, و تلتقط سارة شحمة أذنه بأسنانها, تمصها بشبق و تعضعض فيها بقوة, و تستمر يسراها في شد عنيف على حلمته اليسرى, بينما تنزل يمناها لتلتقط سرنجة من الربطة, تفصل إبرتها بأسنانها, لتلقي السرنجة و تمسك بالإبرة تصوبها على حلمته اليسرى المشدودة بكل قوة بين أصابعها, لتهمس في أذنه بدلال: آخر فرصه يا خول……. هاتسيبك من الشرموطه؟……. ولا تستحمل اللي يجرالك؟ فيكتم سمير أنفاسه, و يتمسك جيدا بقضيب سارة في شرجه, معلناً في صمت عن رغبته في الاستمرار, فتضغط سارة طرف الإبرة بقسوة في حلمته, ليحتقن وجه سمير, و يكز على أسنانه, و يكتم صرخة طويلة بصعوبة في حلقه, و قد تقوس جسده للخلف ألما, لينزل بكتفيه ضاغطاً على نهدي سارة, ويدفع بقضيبه العملاق في الهواء تجاهي, كأنما يهديني ألمه و قضيبه معاً, و تستمر سارة ضاغطة بإبرتها, حتى تخترق بكاملها حلمته, لترفع سارة يدها عن الإبرة, و يعود جسد سمير عن تقوسه يلتقط أنفاسه المنقطعة, و يحمر وجه سارة الخمري, لا أعلم إن كان هياجاً لضغط سمير على ثدياها, أو هياجاً لتعذيبها لأخيها, أو غضباً لإصراره على الوصول لجسدي رغم الألم…….</strong></p><p><strong>تتجه أصابع سارة من جديد لحلمة سمير اليمنى, تقرصها بقوة وتشدها للخارج لتمطها عن صدره, و بسرعة تنتزع إبرتها الثانية, و بدون أي أسئلة هذه المرة, تغرسها بقوة في حلمته, و تستمر ضاغطة عليها كسابقتها, و يكز سمير على أسنانه, و تستمر صرخته المكتومة, و يتقوس جسده للخلف من جديد ضاغطاً على صدر سارة اللين, و يندفع قضيبه للأمام فيبدو لي هذه المرة, و قد زاد طولاً و اقتراباً من كسي عن المرة السابقة, و تستمر سارة في الضغط بإبرتها حتى تنفذ في حلمته بكامل طولها, و هنا تنطلق ضحكات سارة المجنونة, و يعتدل سمير لالتقاط أنفاسه و قد لمع رأس قضيبه بقطرة متلألئة من مزية, و تنهض سارة لتدور حوله في خيلاء, متباهية برشاقة جسدها و جبروتها على أخي, لتتوقف أمامه, و تدنو بجسدها منه حتى يكاد كسها يلامس وجهه, فيخفض سمير رأسه,و تصرخ فيه سارة: راسك لفوق يا خول و بص لي هنا, فيرفع سمير رأسه صاغراً, لتمسح شفتيه على شفتي كسها الحليق, و ينظر لوجه أخته الهائج,و ترفع سارة يديها فوق رأسها مدعية لملمة شعرها الحريري المبعثر فوق صدرها المتكعب واثقة من تأثير ثدييها الضخمين و إبطيها الأملسين على مقاومة أخيها, و تتحرك بوسطها على وجه سمير لتستقر شفتيه بين شفتي كسها, و لكن لصدمتها يستمر سمير في النظر لعيني سارة رابطاً جأشه, و لأول مرة تغيب الرعشة عن شفتيه بين شفتي كسها, و لأول مرة يقاوم فمه ولسانه شهد كسها الساخن الذي أخذ في التساقط على فمه……. باختصار لأول مرة تخيب سطوة جسد سارة المتفجر أنوثة على أخيها الراكع أمامها في قمة هياجه…….</strong></p><p><strong>هنا اطمأن قلبي على رغبة أخي المخلصة لجسدي, و أيقنت أن شيئا من إغراء سارة و عذابها لن يثنيه عن هدفه و هدفي, و هنا عادت نار الشهوة لتستعر بجسدي, لأحس بعصير كسي الساخن يزحف على جدرانه المشتعلة استعداداً للقاء قضيبه, و أنزل بعيني لألمح ثدياي الذين عاد لبياض بشرتهما و قد تعافيا للتو من آثار كرباج سارة المتوحش, ليصيبها بل يصيب جسدي كله احمرار جديداً ألا وهو احمرار الشهوة المتصاعدة, و لتنتصب حلمتاي هياجاً, و تنظر سارة شزراً لوجه سمير المتماسك في تجاهله لجسدها, لتنزل عليه بصفعة قوية صارخة:</strong></p><p><strong>جدع يا متناك…. يعني عايز الشرموطه….. ماشي…… بس دلوقتي فيه مشكله بسيطه ….عاوزاك تساعدني في الاختيار الصعب ده…… دلوقتي فاضل تلات إبر……. إيه رأيك أحطهم فين؟ إختار انت…… في زبك التخين ده؟ و نزلت يدها تقبض على قضيبه تتحسسه بهياج لتكمل: آآه…… دا سخن مولع…… و تحرك يدها تدلك قضيبه, و تستقر بأصابعها على رأسه, تداعب قطرة مزية, تختبر لزوجتها و تكمل كلامها: أنا شايفه أن الإبر هاتبقى شيك أوي على راس زبك الحلو ده….. ايه رأيك؟…… وتنظر مباشرة إلى عينيه سعيدة بالذعر الذي أصابهما, و يصمت سمير مرتعباً و قد احتقن وجهه, فيعود لوجهها ابتسامته الشيطانية, و تتحرك بيدها لخصيتيه, تقبض عليهما, و تجذبها لأعلى بقسوة, فيرتفع معها سمير واقفاً على قدميه, و تستمر سارة تعتصر خصيتيه قائلة: ولا نرشقهم في بيوضك الكبيره دي؟</strong></p><p><strong>وقف سمير أمام سارة يقاوم ألمه بصعوبة دون أن يرد, بينما أبقى بيديه خلف ظهره يسند القضيب المحشور في شرجه, و قد كتم أنفاسه تماماً, و استمرت سارة في قبضها الوحشي على خصيتيه و إطلاقهما في تتابع, ليزداد احتقان وجه سمير مع كل ضغطة, و يشب على أصابع قدميه, و ينظر لوجه أخته في ذهول غير مصدق ما تفعل أو ما تقول, لتكمل سارة و يداها لازالت تعمل على خصيتيه بقسوة: أو…. الاختيار الأخير….لو حبيت….. ممكن نرشقهم في خرم طيزك…… قول لي بقي يا حبيبي أحطهم فين ؟……. و يكفهر وجه سمير الذي وصل قمة احتقانه للمرة المائة هذه الليلة, و لا ينبس بحرف, و تضحك سارة في هستيرية, و تكمل بدلال فاجر: دبرني يا وزير…. ماذا تفعل لو كنت مكاني؟……. أحطهم فين؟…… مش كنت ناوي تستحمل أي حاجه علشان خاطر الشرموطه……قول بقى….قول….سكوتك بيهيجني…..آآآه….قول بقى عايز الشرموطه؟…… ولا عايز الرحمه و كفايه على كده؟</strong></p><p><strong>و تزيد من قسوة ضغطاتها على خصيتي أخي, الذي أخذ ينتفض لكل ضغطة, و بقى على ذهوله لفترة طويلة, لا يحرك شفتيه إلا لكتم صراخه, و قد ثنى ركبتيه من الألم, حتى استجمع شجاعته لينطق أخيراً: هاستحمل حضرتك اللي تأمري بيه.</strong></p><p><strong>ليظهر على وجه سارة عدم رضاها عن إجابة أخيها, فتضغط على خصيتيه بقوة تجذبها لأسفل, لتنزل بجسده راكعاً من جديد, لتطلق خصيتيه مرة واحدة, فيطلق سمير شهقة عالية, يلتقط أنفاسه التي طال كتمانها, و تنزل سارة على وجهه بصفعة مدوية, و تصرخ فيه:جدع…… انتا كده خول جدع….. أنا مبسوطه منك……. و هاساعدك على أد ماقدر…… خلاص ماتخافش مافيش إبر تاني……. انتا برضه أخويا حبيبي و ماتهونش عليا……. و لو طلعت قد كلامك و استحملت……. هابسطكوا أوي……</strong></p><p><strong>و تتحرك سارة مسرعة تجاهي, و تنزل على ركبتيها لتسحب خرزانه (عصا رفيعة) من تحت السرير, و تعود بها لتقف خلف سمير, تحركها في الهواء بقوة ليصدر عن حركتها صوت مرعب, و تصيح في أخيها آمرةً: انزل ثاني زي الكلب و حط راسك على الأرض, عايزه لسانك ينضف الأرض في طريقك للشرموطه…… و كل ما الخرزانه الحلوه دي تزغرد على طيزك, هاسمح لك تقرب منها خطوه…… بس عايزاك من غير ما تغطي على طيزك الحلوه, تحافظ على زوبري الحلو اللي في طيزك في مكانه…… مفهوم يا خول؟ فيمد سمير يده من الأمام ملتفاً حول قضيبه المتحجر, ليصل للقضيب المطاطي المحشور في شرجه ليثبته, و ينزل برأسه للأرض يلعقها بلسانه, و تقف سارة من خلفه, تهز الخرزانه لتشق بها الهواء بصوت يكاد يخلع قلبي, و بالتأكيد قلب أخي, لترفع يدها عالياً, و تبقي بها معلقة في الهواء, و يدرك سمير من السكون خلفه قرب نزول أول ضربة, فأخذ يلعق الأرض مرتعباً, و عيناه زائغة تغمض بين الحين و الآخر كلما أحس بحركة من سارة خلفه, و لم يطل انتظاره, لتنزل أول ضربة قوية على مؤخرته, فيهتز بجسده جفلاً, و يكتم صرخته بصعوبة, و تسمح له سارة بالاقتراب من جسدي العاري خطوة, وقبل أن يتم خطوته, تأتيه الضربة الثانية, لتشق الهواء بنفس الصوت المرعب, و ترتطم بمؤخرته بنفس القوة ترسم خطاً أحمر يكاد ينطبق على الخط الأول, و يكتم سمير صرخته أيضاً, فتشجعه سارة: برافو يا بوبي يا خول…… فاضل تلات ضربات و توصل للشرموطه…… يللا خطوه كمان فيتحرك سمير خطوته, و تنزل سارة بضربة غاية في القسوة على مؤخرته, تكاد تنكسر معها الخرزانه, و تفلت من فمه صرخة عالية, و تضحك سارة: ما قولتلك من أول الليلة صوت صريخك بيبسطني….. و لا كان لازم تعمل دكر و تنرفزني؟….و تستمر ضحكتها, و تنزل بأقسى ضرباتها على مؤخرته, و يطلق سمير أعلى صرخاته, و تضحك سارة عالياً: ايوه كده هو ده الصريخ ولا بلاش…… خد خطوه كمان يا خول, و بعديها تقف على ركبك و تفرد ضهرك علشان مايوجعكش, و يتحرك سمير خطوته الرابعة, و يقف على ركبتيه لينتصب على بعد خطوة واحدة من جسدي, و ينتفض قضيبه العملاق منتصباً مع كل نبضة تضرب بها دماء الهياج و الرعب, فيحتك قضيبه صاعداً هابطاً بملاءة السرير, ليرفرف بها كصاري علم عملاق, و تندفع دماء هياجي تضرب بقوة في كسي الساخن, لتشعله, و تنفرج شفرتيه التي باتت على بعد خطوة من قضيب أخي…….. أخيراً دان التقاء جسدينا…… و لكن هل ستفي سارة بوعدها؟…….. و هل وعدت بأي شيء من الأساس؟…… لأي شيء تخطط سارة؟…… وهل فعلاً وصلنا لقسم المتعة التي طال انتظارها؟</strong></p><p><strong>و تقف سارة خلف أخي, تهز بعصاها في الهواء, و يغمض أخي عيناه في انتظار ضربتها, أو قل قسوتها الأخيرة, و لكن لمفاجأتي و لمفاجأة أخي, تدور سارة حول سمير لتقف بجواره, و ترفع الخرزانه لأعلى, و يبدو أنها نويت أن تنزل بالضربة الخامسة على قضيبه, و يحمر وجه سمير و يحمر وجهي……. هل تنوي قضيبه فعلاً؟….. أم فقط تلقي بالذعر في قلبه كي يتراجع عن جسدي و يلقى بنفسه في أحضانها؟ و ما جدوى أن يتحمل الضربة على قضيبه و يلتقي جسدي بقضيب معطل؟……</strong></p><p><strong>و رغم ذعره يتماسك سمير, و ينتظر الضربة, و تطوح سارة بعصاها في الهواء, وتهم بالنزول بها, فيغمض سمير عيناه, و يكز على أسنانه, و أغمض عيناي معه, ليفزعني صوت عصاها تشق الهواء, و لكن يغيب صوت ارتطامها بقضيبه, و لا يصرخ سمير, فأفتح عيناي بسرعة, لأجد العصا قد حادت هدفها, فقد كانت مجرد تهويش, و تصرخ سارة: جرى إيه يا اولاد الوسخه؟…….. فتحوا عينيكوا انتو الاتنين…… مادام مرعوب كده ماتقول ارحميني و نفضها سيره…… و انتي يا حنينه يا بنت الوسخه……… هاتموتي عليه أوي؟…….. تاخدي الخرزانه على كسك بدل زبه؟ و أتبادل مع أخي النظرات المرتعبة, و ترفع سارة عصاها, و يكز سمير على أسنانه, و يكتم أنفاسه, و يهبط قضيبه قليلاً, لا أعرف هل هرباً من الضربة المتوقعة, أم أن الرعب قد أخذ من انتصاب قضيبه, و تعود سارة تهز عصاها في الهواء, لتنزل بها بقوة لتحيد ثانية عن قضيبه, و يجفل سمير بجسده, و يعود سريعاً ليقف مستقيما مستسلما لما قد يحدث, و ترفع سارة يدها و تستقر بعصاها في الهواء, و تتأخر الضربة طويلاً, و تحدق في وجه أخيها, لتطلق ضحكة رقيعة عالية, و أتمنى داخلي أن تتراجع سارة, و ترحمه و ترحمني, و يطول انتظار الضربة, و تبقى سارة بيدها عالياَ, و تطول ضحكتها, و ترتخي قسمات وجه أخي, و يسترخي جسده, و فجأة تنزل سارة بكل قوة, لتضرب عصاها قضيب أخي بقسوة بالغة, لتصيب قاعدة قضيبه بلسعه متوحشة, و يصرخ سمير بملء صوته, و يسقط على ركبتيه يكاد يغشى عليه,و أفقد القدرة على التمالك, و أصرخ في وجه سارة: حرام عليكي……. ليه كده؟</strong></p><p><strong>و تستمر صرخات سمير عالية بدون توقف, و تنهمر دموعه ودموعي, و تستمر سارة في ضحكاتها الهستيرية مستندة بجسدها الساخن على ظهر سمير العاري.</strong></p><p></p><p></p><h3>16</h3><p></p><p></p><p><strong>توقفت ضحكات سارة لتستدير لي غاضبة لتصرخ:</strong></p><p><strong>حرمت عليكي عيشتك يا بنت الكلب…… هو انا كنت دبحت أخوكي, و لا قطعت له بتاعه؟…… و بعدين مين سمح لك تنطقي؟……. هوا أنا كنت طلبت رأيك يا شرموطه؟……. ولا يكونش قصدك تعملي حزب مع أخوكي ضدي؟…… و تقترب بوجهها من وجهي لتكمل صراخها: وبعدين قوليلي يا حنينه, صعبان عليكي أخوكي, ولا صعبان عليكي زبه؟…….. خايفة زبه يعطل وميعرفش ينيكك؟…… ومين قال أني كنت هاسيبه ينيكك أصلاً؟…….هو أنا كنت وعدتك بزبه؟…….. و بعدين تعالي هنا……. زعلانه على ايه قوليلي؟…….. هو من غيري عليكوا كنتى تحلمي إن الخول ده يقعد يتكلم معاكي خمس دقايق على بعضهم؟……. من غيري كنت تحلمي تشوفي ذراعه ولا حتى كتفه؟…….أما انك وسخه مابتصونيش الجميل صحيح……. وبعدين انتي فاكره دا تعزييب……. ده انا يادوب بادلعكو……. وتنزل على وجهي بصفعة قوية لتطيح بوجهي, و بحركة مفاجأة تلتقط حلمتاي بأصابعها, تقرصهما بعنف, و تجذبهما لأعلى بوحشية, لتقربهما من وجهي, و تصرخ في: بصي يا شرموطه على بزازك…. بصي…….. وريني علامه واحده فاضله عليهم من الضرب……… وإنزل برأسي بسرعة, و أنظر لثديي متألمة وأرد عليها: فعلاً حضرتك عندك حق…… مافيش إي آثار…… انا آسفه, فتستمر في ثورتها و جذبها القاسي لحلماتي لتصرخ: تنكري انك لحد دلوقتي جبتيهم تلات مرات الليله دي بس غير امبارح……. ردي عليا فأرد عليها: مانكرش حضرتك…….. فتقترب بوجهها أكثر من وجهي, و تستمر أصابعها في قرصها القاسي على حلماتي, وتستمر في صراخها: يعني بعد ماكسك انبسط جايه دلوقتي تصرخي في وشي…… دا بدل ماتشكريني, و تفضلي العمر كله خدامه تحت رجليا؟……. فأرد عليها بسرعة و الألم يفتك بحلماتي: أنا آسفه حضرتك……. أسفه جداً, و التقط شفتاها بقبله سريعة, لتهدأ ثائرتها, و تترك حلماتي المتألمة, لتكمل بصوت لم يفارقه الغضب: بقى بعد البهدله اللي شافها أخوكي طول الليل, و مانطقش المسكين على أمل انه يوصل لجسمك, عايزه تضيعي تعبه عالفاضي…… ايه؟……. مش عارفه تمسكي نفسك……قلبك حنين عليه أوي…… طيب هانشوف دلوقتي حنية قلبك و قلبه…………</strong></p><p><strong>تغادرني سارة بسرعة, و تتحرك لسمير الذي ما زال راكعاً على الأرض منكس الرأس, ومازال قضيبه على انتصابه, و إن مال لأسفل قليلاً, و قد ظهرت بقعة حمراء على قاعدته, لتقف خلفه تمسح على رأسه, لتهدأ أنفاسه, و تدلك على كتفيه برفق, و تنزل على ركبتيها من خلفه, لتحضنه ضاغطة بصدرها اللين على ظهره العاري, وتنزل بشفتيها تطبع قبلة حارة على عنقه, بينما يداها منطلقة تمسح على بطنه مقتربة من قضيبه, ليتنامى انتصابه, و يرتفع مهتزاً مقترباً من يديها, لتلتقطه بيمناها حريصة ألا تلمس أثر ضربتها و تدلك رأسه برفق, بينما تستمر يسراها تمسح على بطنه, و تهمس في أذنه بصوت مغري: سيبك من العبيطه دي…… دي لا عارفه مصلحتك, و لا عارفه مصلحتها……. كان لازم أهدي زبك الجبار ده, وتنزل شفتاها مجدداً على عنقه بقبلاتها الساخنة و تنشط يدها على رأس قضيبه ليتأوه سمير هائجاً, و تكمل سارة بكل إغراء: لو كنت سيبتك عليها وانتا في هيجانك ده كنت هاتخلص شهوتك في دقيقه مش أكتر……. مش حرام بعد السخونه دي, بتاعك مايخدش متعته كامله؟……. شوفت إزاي أنا قلبي على اخويا حبيبي؟ و يفتح سمير فمه ليرد عليها لكن احتبست الكلمات في فمه هياجاً لقبلات سارة الهائجة التي عادت تفرقع على رقبته, و تتسارع حركة يدها على رأس قضيبه, ليمتقع وجهه و يتأوه و قد تمكن منه الهياج, لينطق أخيراً: فعلاً كده أحسن يا حبيبتي……. ألف شكر, بس ارجوكي كفايه كده, لاحسن ممكن أجيبهم دلوقتي.</strong></p><p><strong>فترفع سارة يدها عن قضيب سمير, و تبتعد بشفتيها عن رقبته, و تنظر لي لتحدثني متهكمة: شوفتي يا بنت الوسخه زب أخوكي عامل إزاي…… أهو بتاعه واقف زي حتة الحديد أهو…… و لا حاجه أثرت فيه…… عرفتي بقى إني بادلعكوا مش باعذبكو…. بس انتوا اللي ولاد كلب, ماعندكوش ددمم……. و تنزل يداها تداعب شعر صدر سمير الكثيف, نزولاً لبطنه في طريقها لقضيبه لتمسك برأسه ثانية تداعبه برفق, و تكمل ساخرة: أنا عارفه العيله الوسخه دي……. ازبار زي الحديد مافيش حاجه تهدها…… لكن رجالتها ولاد كلب خولات, ما بيفكروش غير في زبهم و بس, و تستمر سارة تداعب رأس قضيب أخي, لتتسارع أنفاسه و أنفاسي, و يتجدد أملي في لقاء جسد أخي, و يتجدد أمل كسي في لفاء قضيبه, لتدب السخونة في كسي كجمرة مشتعلة تلسع شفرتيه, لينفرجا غير محتملين النار بينهما يفتحا طريقاً لسوائلي المتدفقة تحاول تلطيف ناري, لكن عبثاً ذهبت المحاولة, فقد نزلت سوائلي حمماً تزيد لهيب كسي, و تنساب ساخنةً تلسع شرجي, و تستمر سارة في مداعبة قضيب أخي لينتفض بجسده متأوها بين الحين و الآخر, و تهمس سارة في أذنه بصوت مغري: تعرف؟ كان نفسي في بتاعك من زمان, و كان واضح من منظره تحت الهدوم انه هايطلع حاجه محترمه,ها ها ها…… معلش يمكن إفتريت عليك شويه, بس طناشك ليا الكام سنه اللي فاتوا, خلاني عايزه أخلص القديم و الجديد على جتتك, و تسرع يدها على قضيبه لتتعالى تأوهاته, و تكمل همساً: ده طبعاً غير إن تعب الناس بييجي على مزاجي أوي, و عمري في حياتي ماريحت حد , لا في كلام و لا في معامله…… و طبعاً ماكنش ينفع أغير نظامي في النياكه ……. فزي مانتا شايف كده, أهم حاجه عندي إني أسخن اللي بانيكه سواء كان راجل أو ست لحد ما أخليه زيك كده هايموت و يجيبهم, و تسرع بيدها على قضيبه ليصرخ سمير مقترباً من إدراك شهوته, لترفع يدها عن قضيبه بسرعة, و تضع كف يدها أمام فمه لتهمس: تُف على إيدي يا خول, و تعاود بقبلاتها الهائجة على رقبته, و يبصق سمير على كف يدها لتهمس بين قبلاتها: تاني, فيبصق سمير ثانية, لتنزل بيدها على رأس قضيبه تدلكه برفق, و تفرقع يدها بلعابه على قضيبه, و تفرقع قبلاتها على رقبته, ليتأوه سمير عالياً, لتدق تأوهاته الهائجة و فرقعة قبلاتها على رقبته و فرقعة يدها على قضيبه طبول الشهوة في رأسي, لتندلع نار الهياج في كل بقعة من جسدي, و تستمر سارة دون هوادة على رأس قضيب أخي, لتتعالى تأوهاته أقرب للصراخ و قد اقترب من تسليم شهوته ليدها, لترفعها فجأة تبصق عليها و تعود بها ثانية لقضيبه تكمل على هياجه و هياجي بهدوء, و تكمل همسها: أما عن حكاية الضرب دي….. فدي حاجه كلها فوايد, أولا للي بينضرب….. بيسخن بطريقه عمره ماشافها في حياته, و لما في الآخر يجيب شهوته بيبقى لها طعم تاني خالص…… و لو طلعت ولد كويس, ممكن في الآخر اسيبك تجيبهم, و ساعتها هاتعرف الفرق بين مرة الليلة دي عن مرة إمبارح……. ثانياً أما عن اللي بيضرب, فعلاً بيبقى هياج مافيش بعده, لما تذل اللي قدامك, أنا شخصياً مابقتش أحس بطعم للنياكه من غير ما اشوي جسم اللي قدامي, و امتع وداني بصريخه, و بصراحه أكتر انا شخصيا باحب أحس بالألم و ألم قوي كمان و انا باجيبهم, ثالثاً…… الفايده الكبيرة جداً……. هي إن اللي عملته فيك خلاك دلوقتي خلاك عبد ليا, و مش بمزاجك أعمل فيك اللي أنا عايزاه, عارف ليه؟…….و ترفع يدها عن قضيبه تبصق عليها و تضع يدها أمام فمه ليبصق عليها, و لا يرد, لتهمس في أذنه: انا سألتك سؤال يا خول…. ما بتجاوبش ليه؟….. مش عارف؟ فيحرك سمير رأسه مشيراً بالنفي, لتبصق على يدها مرة ثانية, و تنزل بها لتعاود على مداعبة قضيب سمير, و قد سيطرت الحيرة على وجهه لتكمل: شكلك مش عارف….. أقولك أنا…… علشان دلوقتي يا خول…….. لو تجرأت و فكرت……. بس مجرد فكرت…… إنك تخرج عن طاعة ستك اللي هيا أنا……. هافضحك في العيله……. و ابقى إنكر بقى يا خول, و شوف هايصدقوا مين فينا, و ساعتها يبقى لازم تفسر لهم العلامات اللي في طيزك و بزازك و زبك دي جات منين, و تغادر يدها قضيبه لتنطلق في ضحك هستيري, و يكفهر وجه سمير و يكفهر وجهي و يغيب الهياج عن وجهينا, فقد أدركنا أن سارة قد نجحت حقاً في استعبادنا, و أن رضاءها الآن قد أصبح أمراً مفروضاً علينا, و تستمر سارة في ضحكاتها و تبصق على يدها مجدداً, و تعود لمداعبة رأس قضيب سمير المنتصب, و لكن سمير كان في واد آخر فلا يتجاوب معها, فتعود سارة لضحكاتها الهستيرية, و تستمر في مداعبة قضيبه, و تكمل بسخرية: يقطعني……. أنا بوظت مزاجك ولا إيه؟……. ماترد يا خول…… مالك……. فيه إيه؟……. ولا داهيه لاتكون ماعرفتش مقامك إلا دلوقتي بس؟ هاهاها…… كنت فاكراك أذكى من كده يا باشمهندس…… هاهاها…… و تجن يدها على قضيبه, تدفعه للهياج من جديد, و تذهب بيدها الأخرى تقرص حلمته على إبرتها المرشوقة, ليصرخ متألماً هائجاً, وتكمل سارة: بس عارف يا سمسم…… طل عمري باحب العنف, فاكر لما كنا صغيرين؟…… ياما ضربت عيال في المدرسة وضربتك أنت و اختك……. دانتا حتى كنت عامل البودي جارد بتاعها في البيت……. و كان امك و ابوك يضحكوا فاكرينها شقاوة عيال, شفت بقى الشقاوه وصلت لإيه؟…… لكن بصراحه اللي علمني شقاوة دلوقتي و الأذيه على أصولها كان قريبك ابن الوسخه…… طلع أستاذ أذيه إبن المتناكه…….. يظهر الحكايه دي بتجري في ددمم العيله……. عمل لي فيها صدر حنين ابن الكلب, و خدني واحده واحده لحد ما فتحني و صور لي شريط فيديو, و بعدها ظهر على حقيقته, و نط لي من جواه شيطان الأذيه المستخبي……. كان تعذيبه إفترا…….كان بيقطع في جتتي بالحته, و ضربه يفضل معلم في جسمي يومين تلاته, مش زي الدلع اللي بادلعه ليكو……. و كان مزاجه دايماً يخليني متشعلقه, فاضل لي شعره و أجيبهم……… لكن عمر مابن الكلب سابني أجيب شهوتي…… و تتنهد سارة بحرقة و تسهم بعينها, بينما يدها مستمرة في حركة تلقائية على رأس قضيب أخي, لينطلق به الهياج سريعاً, و يكتم تأوهاته محاولاً إخفاء هياجه عن سارة, و تتسارع يدها على قضيبه و يقترب سمير من إدراك شهوته, و تتسمر عيناه على ثدياي في طريقه لإدراك شهوته, لتشتعل شهوتي بجسدي, و أتلوى بجسدي هياجاً و تذمراً على قيدي, فيهتز ثدياي يميناً و يساراً لتتابعهم عينا أخي يستجمع عليهما شهوته القريبة من الانطلاق على يد سارة, فأقرر أن أمنح عينا أخي ما هو أكثر من ثدياي المهتزة, فأثني ركبتاي و أباعد بين فخذاي, و أرتفع بكسي في الهواء أهتز به, لأمنحه لأخي يضاجعه و لو بعينيه الظامئة, ليجحظ بها على كسي, و بتيبس جسده بدون حراكعدا قضييبه الذي أخذ يرتج في يد سارة بعنف, و يفتح فمه على اتساعه, لتفلت منه تأوهة ما قبل الشهوة, لتنتبه سارة و تبعد يدها عن رأس قضيبه, و تقرص حلمته بعنف على الإبرة المغروسة فيها, فيصرخ سمير و يبتعد عن شهوته لتصرخ سارة: جرى ايه يا ولاد الكلب؟…….. أسرح عنكوا شويه, ألاقيك الخول ها يجيبهم, و ألاقي الشرموطه واخده راحتها عالآخر…….. طبعا ما هي دي غلطتي,مانا اللي سيبت جسمها يستريح, فنسيت زعلي شكله إيه…… هيجتي على زب أخوكي يا وسخه؟ مش ده اللي كنتي بتعيطي عليه من شويه؟…….اطمنتي انو لسه شغال يا بنت الكلب؟…… بصراحه مش عارفه أعمل فيكو إيه؟……..غاويين تنرفزوني و مش عايزين تتعلموا أبداً…….. إف.</strong></p><p><strong>تقوم سارة لتسير في خيلاء تجاه شباك الغرفة المفتوح, و ترفع شعرها المنسدل عن ثدييها لتمسح عرقها عنهما, حتى تصل للشباك المفتوح لتتكئ على إفريزه بذراعيها, و دون تحفظ تنحني للأمام تراقب سكون الشارع الهادئ ليتدلي ثدياها بكاملهماً خارج الشباك, وتسحب نفساً عميقاً تلو الآخر من هواء الليل العليل, ثم تدور لتسير برشاقة تجاهي و قد جف عرقها, لتقف أمامي واضعة يداها على وسطها, لتنحني على ثدياي تنفخ عليهما بلطف, و تهمس بلهجة متهكمة: أما الجو بره حلو بشكل, المره الجايه أعملي حسابك……. تصوير خارجي, مش هاستحمل الحر الفزيع ده تاني, و يتهيألي و لا أنتي كمان, و تنزل بيدها تمسح عن نهداي عرقهما لتكمل: فعلاً بزازك نار, و تلتقط أصابعها حلمتي تفركهما بهياج و تستمر في تهكمها: و حلماتك راخره نار……. لأ و شاده حيلها على الآخر, دانتي على كده تعبانه أوي يا مسكينه…….. أمال كسك عامل إيه, وريني كده, و تستمر يدها تفرك في حلمتي اليمنى بينما تنزل بيدها الأخرى لتضعها على كسي و تسحبها بسرعة بحركة تمثيلية كأنما لسعتها ناره و تشهق عالياً: أحح……..ايه دا كله ايه دا كله, كسك مولع يا بنت الكلب, و تحدق في كسي لتكمل بذهول مصطنع: يخرب بيـــــــتك يا بت دا كسك غرقان و غرق السرير معاه, و تنشط أصابعها ف برم حلمتي, لأتأوه, تلتقط الحلمة الأخرى بأصابعها لتبرمها و ليشتعل هياجي, و تنطلق تأوهاتي لتكمل سارة متهكمة: تؤ تؤ تؤ……. صعبتي عليا يا مسكينه……. دانتي شكلك تعبانه أوي, قوليلي أقدر أريحك إزاي……إيه رأيك؟…….. ألحس لك كسك, ولا تحبي الخول أخوكي يلحسهولك؟….. و تلتفت لسمير و ألتفت معها, لأجد عيناه تكاد تخرج على كسي, و قد وصل وجهه قمة امتقاعه, يحاول ابتلاع ريقه بصعوبة, لتتهكم سارة: أخوكي المسكين هايموت من منظر كسك المبطرخ؟ هاهاها …. أمال لو سيبته يلحسه هايجراله إيه؟ لتقفز في عقلي صورة لسان أخي تعربد في كسي, فيشتعل بي الهياج و تضرب طبول الهياج بقوة في رأسي, و أجد صعوبة أيضاً في بلع ريقي أنا الأخرى, و انطلق بتأوهاتي يشعلها خيالاتي بأخي و برم أختي في حلمتي, و بغرابه شديدة أحس بشهوتي تقترب, و بغرابة أشد تدرك سارة حالتي و تحدق في عيناي, لترفع أصابعها عن حلمتي, و تتحرك لتجلس على فخداي بمؤخرتها اللينة, وتضغط بثدييها الأكثر ليونة على ثدياي, لتغوص حلماتي الهائجة في ليونة ثدييها, و تنغرس حلماتها المنتصبة كالمسامير في لحم ثدياي, و تقترب بشفتيها المكتنزة من شفتي لتهمس: تعرفي يا بت…… وحشتني بزازك موت……. و وحشتني شفايفك أكتر الشويتين اللي كنت بادلع أخوكي فيهم, و تمسح بثدييها على ثدياي و تهيج حلمتي, و تمس شفتاي المرتعشة بشفتيها, فألتهم عيناها بعيني بعشق فاجر, و أرد عليها همساً: و أنتي كمان يا سيرا وحشتيني موت, و تستمر عينانا في عناق شهواني هائج, لتمد يداها بين ثديانا, تلتقط حلمتاها تضمها مع حلمتي بين أصابعها, تفركهما سوياً بقوة, لتهيج حلمتانا سوياً, لتشتعل أنفاسنا و تتسارع على شفانا المرتعشة, و تعلوا تأوهاتنا معاً, لتلقط شفتاي أخيراً في قبلة ساخنة طويلة, لأدفع شفتاي على شفتاها بقوة, و أدفع بلساني على فمها, ليمر بين شفتيها, ليلتقي لسانها بمداعبة هائجة, فيعود لسانها على فمي ليقتحمه, فتلتقطه شفتاي بمص نهم كما مصت شفتاها قضيب أخي, فتهيج سارة و تهيج أصابعها في برم حلماتنا, لتنطلق تأوهاتي مكتومة على لسانها, و أتلوى بجسدي تحتها, لأهزهز مؤخرتها بفخذيي, و تعود شفتانا للالتحام في قبلات قوية هائجة سريعة, لتهمس لي بصوت مثير يقطعه فرقعة قبلاتنا بين كل كلمة و الأخرى: قوليلي يا مرمر…… قبله….. لو فضلت….قبله…… ألعبفي بزازك….. قبله…… و آكل شفايفك….. قبله…… تقدري….. قبله…… تجيبيهم……. قبله…… من غير……. قبله…… مالمسكسك؟…… و تلتهم شفتي بقبلة طويلة عاصرة, لأرد عليها بموافقة مكتومة على شفتيها: آمممم,فتنطلقأصابعها على حلماتنا الهائجة قرصاً, و تنطلق شفتاها على شفتي قبلاتً شرهة, لتذكي نار شهوتي, و أقترب رويداً رويداً من إتيان شهوتي, لتبعدني سارة عن شهوتي بقرصة عنيفة على حلمتي, و تبتعد بشفتيها عن شفتي, لتهمس حازمةً: أصبري يا شرموطه, أنا لسه ماكملتش سؤالي, و تعود أصابعها لتهييج حلماتي, و قبلاتها الساخنة تفرقع على شفتي, و تكمل: ولا رأيك…… قبله….. تحبي أحسن…… قبله….. نخلي أخوكي …… قبله….. يشتغل…… قبله….. عليكي …… قبله….. بزبه التخين؟ …… قبله, و تتوقف قبلاتها و تستقر بشفتيها بين شفتي منتظرة ردي, وأتردد قليلاً لأومئ برأسي بالإيجاب, فتجذب حلمتيها من أصابعها لتنفرد بحلمتي, لتقرصها بقسوة, و تجذبها تجاهها بقوة, و تصرخ في: كده مافهمتش حاجه….. أنا مش باهاتي مع واحده خارسا , عايزا أسمع رد أفهمه, عايزه شفايفي على شفايفك, و ايديا على بزازك, و لا عايزه زب أخوكي؟ و تجذب حلماتي بقسوة ليمتط ثدياي و أجيبها بسرعة: عايزاه…. عايزه زبه حضرتك, فتزداد توحشاً في قرص حلماتي, و تعود شفتاها لتلتقط شفتي في قبلة حارة طويلة, لأكتم صرخاتي على شفتيها حتى تفارق شفتاي أخيراً بفرقعة عالية, و تضحك سارة ساخره: ماحنا بقينا بنعرف نتكلم أهو هاهاها, …… قولي لي بس الأول……. لما أخوكي الخول قابلك في المطار سلم عليكي ولا لأ؟ فأهز رأسي بالنفي و أسرع بالإجابة: لأ حضرتك.</strong></p><p><strong>تضحك سارة عالياً, و تترك أصابعها حلماتي, لتأخذ جسدي بحضن قوي, و تدلك على ظهري بيديها, لتحدثني بحنان أحسسته حقيقياً: أخ بس لو ماكنتش باحبك, و تنهي كلامها بقبلة طويلة على شفتي, لتغادرني متجهة لسمير الراكع بجوار السرير, لتمد يدها تقبض على قضيبه, تجذبه لأعلى, لينهض سمير واقفاً, و تتحول يدها لتدليك قضيبه, و تطوق وسطه بيدها الأخرى لتقربه من جسدها, و تقترب بوجهها من وجهه, و بشفتيها من شفتيه تكاد تلامسها, و تكلمه بصوت ناعم مثير: و أخويا حبيبي عامل ايه ؟……. أزي زبرك دلوقتي؟….. عامل ايه؟…… لسه بيوجعك ولا حاجه؟ ليجيبها بابتسامة: شويه حضرتك,فتستمر يدها بتدليك قضيبه و تدلك ظهره بيدها, و تسأله همساً: لو مش مستحمل ايدي عليه أسيبه, و لا مبسوط كده أدلعهولك شويه؟ فيجيبها: لو سمحتي تدلعيه حضرتك. فتعود لتسأله وقد بدأت علامات الهياج تظهر على وجهه: طيب و طيزك إزاي أخبارها دلوقتي؟…… يا ترى مبسوطه بالزبر المعتبر اللي حاشراه في طيزك؟ فيرد عليها: مبسوطه حضرتك, لتترك قضيبه و تغير صوتها الناعم لطبقه أعلى, و هي تلف الإبرتان المغروستان في حلماته: عايزه أفهم…. انتا ماعندكش ددمم؟….. زبك مبسوط و طيزك مبسوطه….. ومافيش كلمة شكر لستك؟ ليجيبها متألماً: آسف يا ستي….. شكراً حضرتك, فتصفعه على وجهه و تصرخ فيه: انا ملاحظه يا ولاد الوسخه انكوا مش مقدرين المجهود اللي باعمله علشان أبسطكم, و تنزل بصفعه أخرى هائلة على وجهه, و تصرخ فيه: أقف صفا يا خول, ليباعد سمير بين قدميه, و يستمر بيده على قضيبها في شرجه, لتدور سارة من حوله تتأمل إهتزاز قضيبه الضخم, لتستقر بوقفتها مواجهةً لجانبه الأيسر, لتحتضن ذراعه بين ثدييها, و تحتضن فخذه بين فخذيها, و تمد يدها تزيح يده عن قضيبها, لينزلق خارجاً لتقبض عليه, و تدفعه عنوة لتحشره حتى آخره بشرجه, ليهتز قضيب سمير و يجفل متألماً, فيتحرك بفخذه على كس سارة, ليتقلص وجهها, و تخفف ضغطها على قضيبها, فيعود للانزلاق خارجاً, فتعود عليه بدفعة عنيفة, ليجفل ثانية, و يهتز قضيبه في الهواء, و فخذه على كس سارة, لتتأوه و تعود الابتسامة الخبيثة لوجها, لتنطلق يدها بسرعة تهزهز قضيبها في شرج أخي دخولاً و خروجاً, و قضيبه العملاق في الهواء, ليشب سمير على أصابع قدميه تارة, و يثني ركبتيه تارة أخرى, ليستمر فخذه في الدفع على كس أخته, و قد سيطرت أمارات الهياج على قسمات وجهه و وجهها, لتتعالى تأوهاته و تأوهاتها, لتكلمني بصوت يخنقه الهياج: شايفه زب أخوكي مبسوط إزاي من الزب اللي في طيزه؟…… إنتي عارفه أن الرجاله برده زينا……… ممكن يجيبوا شهوتهم من اللعب في طيازهم…… من غير ما تلمسي….. آآآآه…… زبرهم خالص؟…… و يحرك سمير فخذه عامداً على كس سارة, فتلتفت له سارة تصرخ فيه بينما يدها مستمرة بقضيبها في شرجه: إتهد يا خول و ثبت فخدك…… مش عايزه أجيبهم دلوقتي……. و لو هاجيبهم مش هايبقى على فخذ خول زيك………بس قولي يا خول…..شعورك إيه و أختك بتنيكك بزبر في طيزك….. مبسوط؟ فيرد سمير و قد بدأ في التأوه: آآآه… أيوه مبسوط حضرتك…… قربت أجيبهم…..آآآآه….. فتصفعه سارة على وجهه, و تسرع بحركة قضيبها في شرجه: انتا هاتستعبط يا خول ولا إيه ؟…….. هي المجايب دي بمزاج أهلك ولا بمزاجي أنا؟….. لأ طبعاً, مش دلوقتي….. أوكي يا خول؟…… فيرد: أوكي حضرتك….. لتنشط بقضيبها على شرجه ليصرخ ثانية: آآآآه……. ممكن لو سمحتي أجيبهم فتنهره ببرود: لأ ماسمحش….. مش دلوقتي, و بعدين أنا طول الليل عماله أدلع في زبك, و أطبطب على طيزك و ماسمعتش منك يا وسخ كلمة شكراً…….. إيه مش مقدر تعبي ولا أنا اللي سمعي تقل؟ و تقترب بأذنها من فمه ليغوص كوعه في طراوة ثدييها, و يمتقع وجهه, و لا يرد, فقد كان مشغولاً مقاومة انطلاق شهوته, فتملأ ابتسامة سارة الخبيثة وجهها كاشفة عن أسنانها اللامعة و تستمر يدها تهزهز قضيبها بنشاط في شرجه ليستمر قضيبه في الاهتزاز ويلمع رأسه بقطرة من مذيه ليكز على أسنانه و يثني ركبتيه ليزمجر بتأوهاته و يرتعش بجسده ليعود يحك بفخذه على كس سارة ليحتقن وجهها لتبعد برأسها عن وجهه و تنزل بصفعة قوية عليه و تصرخ: مش قلتلك إتهد…….. وبرده ماسمعتش منك لا رد و لا شكرانيه, فيرد سمير و قد غطى احتقان وجهه على أثر الصفعة: آسف حضرتك… شكراً حضرتك….. آآآآه….. شكراً حضرتك, و ينطلق سمير متأوهاً يعاني مغالبة شهوته الوشيكة, و لتزيد سارة من معاناته, تنشط سارة بقضيبها في شرجه, و تمد يدها الأخرى تمسح بها على بطنه و صدره, و تمسح ثدييها على ذراعه, و كسها المبتل على فخذه, و تقترب بفمها من إذنه, تطلق تأوهاتها الهائجة, ليطلق سمير تأوهاته, أو بالأحرى صرخاته, و تعلوا صرخات سارة و قد كادت تأتي شهوتها, لتوقف عن حركة كسها على فخذه, لكن تستمر بحركة قضيبها في شرجه, و تهمس في أذنه بصوت مثير: جرى إيه يا متناك قربت تجيبهم و مش عارف تمسك نفسك؟ مش كده؟ ليرد سمير وقد ثنى ركبتيه: صح حضرتك… آآآآآآآآه….. قربت خالص, فتعالج شرجه بدفعه قويه من قضيبها, فينتفض سمير متألماً, لتتوقف عن هزهزه قضيبها, و تضغط على أسنانها مصطنعه الغضب, لتكلم أخي بصوت خفيض: أنا مش قلتلك مش دلوقتي؟……. انتا مابتفهمش يا حمار؟ ولاغاوي تتعب نفسك؟…….. حاول تبقى راجل و امسك نفسك شويه…….. مش مكسوف من نفسك و انتا عايز تجيبهم من طيزك, و في اللحظة التي فتح سمير فمه يهم بالرد, عاودت سارة بقضيبها حركته النشيطة في شرجه, ليرد بصوت مختنق: آسف حضرتك…….. بس مش قادر بجد……… دي حاجه مش في إيدي……. آآآه…….. ممكن أجيبهم دلوقتي……. آآآآه…… فترد سارة بصوت يفيض انوثه: أوعى, و تستمر في تحريك قضيبها بنشاط و تكمل: بس قولي الأول…… انتا عاوز تجيبهم أوي ولا نص نص, و تمسح ثدييها الناعمين على ذراعه, ليختفي كوعه في لحم صدرها اللين فيصرخ سمير: آآآآه…… هاموت يا سارة……… مش قادر…….. فتصرخ فيه: إيه سارة دي؟… إعرف مقامك يا خول و اعرف انتا بتكلم مين, ليرد بسرعه: آسف حضرتك……بس مش قادر أمسك نفسي حضرتك….. آآآآه…. فتنهره سارة صارخة: امسك نفسك يا خول, و تزيد من حركة قضيبها في شرجه, ليرقص قضيبه في الهواء, و تعود لتمسح كسها على فخذه, و تتعالى بتأوهاتها المثيرة في أذنه, ليثني أخي ركبتيه, و يشتعل الهياج بوجهه و وجها و معهما وجهي أيضاً…… و بالطبع يشتعل كسي, ليفيض بعصيره الساخن, ليغرق في شهده و يغرق معه شرجي, حتى اختلط على الأمر, هل يفيض كسي فقط بشهده؟……. أم أن شرجي قد أصابته عدوى الفيضان أيضاً؟ و لو كان له أن يفيض شهداً, ماذا يهدف به؟………. هي يشتهي أيضاً قضيب أخي؟………هي ينافس كسي في الترحيب بقضيب أخي؟……</strong></p><p><strong>تجن سارة بقضيبها على شرج أخي ليصيح لها مستعطفاً: أرجوكي حضرتك…. هاموت….. سيبيني أجيبهم…… هاموووووت, فترد سارة ساخرة: قطعت قلبي يا جدع ……. لأ بصحيح صعبت عليا……… بس فيه مشكله بسيطه…… لو رحمتك و سيبتك تجيبهم……. هانعمل إيه في الشرموطه الهيجانه دي اللي مستنياك من الصبح؟……… لو قلت لي طظ فيها و في جسمها اللي زي الملبن الليله…….. هاخليك تجيبهم دلوقتي حالاً, و نسيبها كده في نارها لحد بكره, إيه رأيك؟…… فيرد عليها و هو بالكاد يمنع شهوته من الانطلاق رغماً عنه وعن سارة: أرجوكي خلصيني دلوقتي, و بعد كده أبقى أكمل معاها, مافيش مشكله, أنا أقدر أجيبهم خمس مرات و أكتر ورا بعض, لترد سارة بحزم: لأ ……كده ماينفعش…… لازم تختار, يا إما تجيبهم دلوقتي, يا إما تستنى الشرموطه, وساعتها أقرر, يا سيبها لك يا مسيبهاش, و تطلق سارة قضيبها بأقصى سرعة في شرج سمير, و تنزل بيدها على قضيبه تقبض على رأسه ليصرخ سمير, و تسأله سارة بصوت مغر: ماسمعتش ردك يا سمسم, قرر بسرعة يا خول.</strong></p><p><strong>يبقى سمير صامتاً, و يجن جنون قضيب سارة في شرجه, و لكن يستمر أخي في صمته, و لا يرد, و قد بدأ في التماسك مبتعداً عن إتيان شهوته……..</strong></p><p></p><p></p><h3>17</h3><p></p><p></p><p><strong>ترفع سارة يدها عن قضيبها المحشور في شرج سمير, لتصرخ فيه غاضبة: أوكي يا خول……. بتمسك نفسك و مش عايز تجيبهم……… براحتك, مافيش مشكله……. انتا كده اخترت الشرموطه…….. و كده قررت تستحمل اللي هاعمله فيك و فيها, ارجع بقى بإيدك للزوبر اللي في طيزك……. و أوعى يطلع منها.</strong></p><p><strong>تتحرك سارة بسرعة تجاهي, تدب على الأرض بعصبية لتحرر يداي من قيودها, و قبل أن أتفحص أثر القيود على يداي, تسحبني من شعري بقسوة, لتوقفني أمام السرير, و تنزل بصفعة هائلة على وجهي, و تصرخ في: وانتي يا سهنه……. نايمه مستريحه طول الليل, مش هامك البهدله اللي شافها المسكين علشان خاطرك, مبسوطه بالخول اللي ها يموت نفسه علشانك و عماله تسخني فيه, مرة تهزي له بزازك و مره تفتحي له رجليكي, مش مشكله عندك أخوكي يتعذب…… يتناك, المهم عندك بس في الآخر تنولي زبه, و تصفعني بقوة ثانية, وتستمر في نباحها في وجهي لتختم كل جملة بصفعة هائلة: لا يا روح أمك….. صفعة…… أنا جايز أكون مفتريه ….. صفعة…… بس مش هاظلم أخويا حبيبي…….فاكره إيه؟….. صفعة…… هاتخدي زبه عالجاهز من غير ماتعملي حاجه؟ و تتوالى صفعاتها القاسية على وجهي حتى يختل توازني, أكاد أسقط على ظهري, فتلتقط أصابعها حلماتي, تجذبني بقوة للأمام لتمنعني من السقوط, فأصرخ من شدة الألم و قد أمتط ثدياي بين صدري و أصابعها, لتستمر في قرصها لحلماتي بقسوة, فأستمر في الصراخ, و تصرخ هي: أكتمي خالص يا شرموطه, مش عايزه أسمع نفس, و إرفعي إيديك فوق راسك, و ما أن رفعت يداي, حتى توحشت أصابعها على حلماتي بين قرص قاسي و شد عنيف في كل الاتجاهات, تارة تشدها لأعلى فأشب على أصابع قدمي بالكاد تلمس الأرض, و تارة تجذبها لأسفل لأنزل بوجهي ليصطدم بثدييها النافرين, تارة للخارج و تارة للداخل, تكاد تقتلع حلماتي عن ثديي, لتنهمر دموعي و بصعوبة استمر في كتم صرخاتي و بيدي فوق رأسي, و تنهي على حلمتي بجذبة قوية تجاهها, ليختل توازني و أنزل بيدي أستند بها على وسطها العاري, و أقترب بوجهي من وجهها, لتستمر أصابعها في عنفها على حلمتي, و تهمس لي: أنا بحبك أوي يا مرمر…….. بس إنتي اللي بتضطريني بغباوتك أعمل الحاجات دي…….. من ساعة ماكبرتي و جسمك إتدور و فيه حاجه بتشدني ليكي و لجسمك, و دي أول حاجه خلتني أحس بإني بحب النسوان أكتر مالرجاله, و كل ماكنت بابقى مع واحده كنت باتخيلك بدالها, و أنام أحلم بجسمك الملبن بين أيديا, و لولاش تعب امك السنه اللي فاتت, و البيت اللي ماكنش بيفضي, ماكنتش سيبتك أبداً, وتنزل بشفتيها تلتقط شفتاي بقبلة مشتعلة, و تنزل بيديها على مؤخرتي تعتصر لحمها لأحس به يذوب مشتعلاً بين أصابعها, و أعود على شفتيها أمتصها بشبق, و أتحرك بيدي على مؤخرتها أبادلها العصر, و تستمر قبلتنا الطاحنة تشعل الشهوة بجسدينا الملتحمين, حتى تسحب شفتاها بصعوبة من شفتاي, لتهمس بإغراء: هاتخليكي في حضني و لا لسه على غباوتك؟ فألتقط شفتاها بقبلة هائجة و أهمس لها: و أنا كمان يا سيرا بحبك موت, بس علشان خاطري ماتزعليش مني, نفسي أجرب الرجاله و لو مره, و بعد كده أنا معاكي, و جسمي ليكي و تحت أمرك تعملي فيه اللي انتي عايزاه, والأيام جايه كتير, و أقترب بشفتي من شفتاها, لكنها تشيح بوجهها عني, و تعود لوجهي بنظرة لائمة, و تبعدني عن جسدها بهدوء, لتشد شعري فجأة و كأنها تعاركني, و تدفع جسدي بعنف, لأنزل بظهري على السرير, لتجرني من قدماي لتستقر بمؤخرتي على طرف السرير, و بسرعة ترفع ساقاي, و تثني ركبتاي و تباعد بينهما لتفتح بين فخذاي كاشفة كسي المحتقن لنسمات الفجر اللطيفة, و لنظرات أخي النارية التي تسمرت عليه في اشتهاء واضح, ليهتز قضيبه بقوة و يفتح فاه فاغراً, فتستدير سارة لأخي تحدثه بمياصة وقحة: جرى إيه يا خول؟……. هي دي أول مره تشوف كسها…… ماهو كان قدامك طول الليل……. ولا فاكر نفسك عملت اللي عليك خلاص و كسها بقى من حقك دلوقتي…….لأ يا خول…… إمسك نفسك شويه…….. كده ممكن تجيبهم على كس أختك من غير ما تلمسه أصلاً……. و بعدين الشرموطه لازم تعمل اللي عليها هي كمان…… الحكايه مش كلام و بس, و لحد ما تثبت إنها عايزه زبك ……. الكس المربرب ده بتاعي أنا بس. و تنزل بيدها على كسي تحجبه عن نظرات أخي الشرهة لترفع يدها بسرعة في حركة تمثيليه كما لو لسعتها سخونة كسي, لتصرخ في أخي برقاعه: عاجبك كده؟……. أديك كنت هاتحرق لي كس البت بعينيك؟ و تمر بيدها تربت على كسي كما لو كانت تواسيه, و تقترب بفمها من كسي تنفخ عليه برفق و تهمس له: معلش يا حبيبي…… الواد معذور برده…… أصلك كس ماحصلتش. وتعود بيدها تتحسس لحم كسي ليشتعل في يدها و تنطلق أولى تأوهاتي, و تلتفت لأخي تحدثه همساً كأنما تطلعه سراً: أوف دي المسكينه كسها سخن أوي……. و غرقان عالآخر, و تمضي بكف يدها و أصابعها على كسي تعجن لحمه اللين ليرتعش فخذاي و تنطلق تأوهاتي و يستمر قضيب أخي في الاهتزاز لتكمل سارة: بس الصراحه يا ابني…….. أختك دي عليها حتة كس…… ملبن……. عمري ما إيدي قفشت في كس في طراوته…… لأ و ايه يا ابني, مليان لحم, و تقبض على كسي بقوة تعتصر لحمه بين أصابعها, فيقطر عصيره الساخن على يدها و شرجي, و تشدد قبضتها على كسي و تجذبه لأعلى, لأتأوه و أرتفع بمؤخرتي في الهواء, ليستقبل إصبعها شرجي المبتل بدفعة قوية لينزلق داخلاً بسهولة, و أتأوه مجدداً من المفاجأة, لينطلق إصبعها يرجرج جدران شرجي و يغيب بأكمله داخلاً و تمضي قبضتها تهزهز كسي بقوة, لتنفلت صرخاتي و قد دفعت إثارتها المفاجئة لشرجي و كسي لحافة شهوتي, و أتحرك بوسطي و كسي مع يدها صعوداً و هبوطاً لأقترب بسرعة من شهوتي و قد عدت لكتم صراخي علني أصيب شهوتي في غفلة منها, و يتمكن الهياج من وجه أخي و قضيبه المتأرجح, لتتابع سارة هياجي و هياجه, و تسرع يداها على كسي و شرجي, لتجبرني على الصراخ مقتربة من إدراك شهوتي, لتتوقف إصبعها عن شرجي, و تقبض على كسي بقوة تجذبه عالياً, و تحدث أخي متهكمة: إقفل بقك يا أهبل و إمسك نفسك شوية, و أوعدك, هيا لعبه واحده بس, لو لعبتوها كويس هأسمحلك بكسها أو طيزها, لسه ما قررتش, بس لو ماعرفتوش تلعبوا, يبقى ماتلوموش إلا نفسكوا, و ترفع يدها عن كسي لتمسح بللها على وجهي, و تخرج إصبعها من شرجي لتمتصه بفمها, و تحدثني بهدوء: جاهزه يا شرموطه للعبه الجديده؟…….. فألتقط أنفاسي المتقطعة, و أومئ بالموافقة لتكمل سارة: دورك في اللعبه بسيط جداً و مش محتاجه تعملي أي مجهود, ببساطه….. هاتخليكي نايمه كده على ضهرك زي الباشا, و تجيبي ايديكي الإتنين تحت طيازك تمسكي كل فرده بإيد….. مهمتك الوحيده إنك تكشفي بزازك و كسك لاخوكي, مش ده اللي في نفسك بردو؟…….. بس يا شرموطه لو في أي وقت سيبتي طيازك أو داريتي كسك أو بزازك عن عينين أخوكي, يبقى ضيعتك صبرك و تعب أخوكي على فاشوش……. صعبه اللعبه دي؟ فأحرك رأسي بالنفي, لتسأل ثانية: فيها حاجه إن الغلبان ده يمتع عينيه بكسك و بزازك؟ فأشير بالنفي فتعود لتسأل: أوعي تكوني مكسوفه من أخوكي؟ فتضرب دماء الفجور في رأسي, لأشير مجددا بالنفي, لتتحرك سارة بسرعة تلتقط كرباجها الأسود الملقى على الأرض تضعه في يد سمير, و تلتقط عصاها تلوح بها في الهواء لتواصل تعليماتها ولكن هذه المرة لأخي:</strong></p><p><strong>اما انتا يا حنين…… معلش هاتعبك معايا شويه……. أنتا الراجل بتاعنا و لازم الراجل يتعب علشان عيلته, مش كده؟…….عايزاك بالكرباج الحلو اللي في إيدك ده……. تدلع بزاز أختك عالآخر…… لحد ماتقولك (و تغير صوتها لصوت **** صغيره) كفايه كده على بزازي…….. أرجوك, كسي عايز يتلسوع شويه……. و باقولك من دلوقتي……. أوعى تنسى إنك أخوها الكبير و واجب عليك إنك تريحها و تعملها كل اللي في نفسها…… أول ما كسها يطلب الكرباج ماتحرموش, و تنزل بالكرباج تنسله على كسها لحد ما تقولك (و تعود لصوت **** صغيره) بزازي….. بزازي, ترجع تاني بالكرباج على بزازها و تفضل كده تدلع بزازها و كسها و ماتخليش في نفسها حاجه لحد ما أقولك كفايه……. لكن لازم تفهم حاجه مهمه جداً, دا طبعاً لو ممكن تفهم في حاجه غير المذاكره…… كل ضربه عليها نقطه, و في النهايه هاحسب ليك مجموع نقطك و ادخلك التنسيق, لو جبت مجموع كويس يا تدخل كسها يا تدخل طيزها……. لكن لازم تفهم إن لو ضربه واحده ماجتش على مزاجي, مش هاتعب نفسي و لا هاتكلم , بس هاتلاقي الخرزانه الحنينه دي, نازله تدلع طيزك, و لو ماعجبتنيش الضرب عموماً, بردو مش هاتعب نفسي ولا هاتكلم, بس هاسيبك تكمل اللعبه للآخر, و تبهدل في جسمها, و بعدين هاقولك سوري يا باشمهندس……. يللا شد حيلك….. عايزه ضرب إفترا…… بس خلي بالك لا البت تفيص منك و تقول مش عاوزه أكمل و بناقص زبك……. عايزاك تشوي بزازها و كسها على نار هاديه…… شويه… بشويه…….. المهم عندي في الآخر لما احط إيدي عليهم, ألاقيهم مولعين نار,و إلا……… يبقى جسم أختك من حقي أعمل فيه اللي أنا عاوزاه……. أوكي؟…….. اتفقنا ياخول؟….. فيشير لها سمير برأسه بالموافقة و تستدير لي صارخة: فهمتي اللعبه يا شرموطه فأومئ بالموافقة لتكمل: كنتي زعلانه يا حنينه لما كنت هاكسر الخرزانه على زب أخوكي……. هاتشوفي بقى حنية قلبه على كسك و بزازك……</strong></p><p><strong>تستدير لسمير فجأة تقبض على قضيبه لتسحبه منه ليندفع بقوة تجاهي, و يستقر واقفاً بين فخداي المفتوحة, ينبض قضيبه الضخم بالهياج فوق كسي مباشرة, و يحدق و من خلفه سارة في ثدياي, لينتظرا أول ضربة من كرباجه, و رقدت أنا بلا حراك يحتضن فخذاي فخذا أخي, أتابع اهتزاز قضيبه الثائر الذي رفعه الهياج شبراً فوق كسي الساخن, و تتصارع الأفكار السوداء في رأسي……. كيف ستسير اللعبة ؟ و كيف ستنتهي؟……. هل بالتفريق بين جسدينا كما تهدف سارة؟ أم بلقائهما بعد طول هياج؟……. و ماذا سيفعل بنا ذلك الهياج؟…… هل سيمنحني قدرة أكثر على التحمل ؟……. أم يفرقنا كما ارتفع بقضيب أخي بعيداً عن كسي؟……. فلو ترفق أخي بجسدي, لن ترض سارة, و يخسر أخي جسدي, و لو قسي على جسدي ليرضي سارة, قد لا أتحمل أنا و أخسر جسده…….. أيمكن أن تضيع فرصتنا لحنان من أخي أو قسوة؟……. لقد تحمل الكثير ليصل بقضيبه الثائر لعتبة كسي, و ما عليه الآن إلا أن يمزق كسي و ثدياي بكرباجه ليعبر تلك العتبة؟ و ما علي إلا التحمل, و لن أكون أضعف من أخي, و لكن, فيم انتظاره؟ و ماذا يدور في رأسه؟ ألا يتوق للقاء جسدي أم فقد قدرته على الصبر؟ أيفكر في الهجوم على كسي بقضيبه؟ ماذا أفعل لو فعلها؟ هل أشاركه التمرد على سارة و أخسرها؟ أم أرفض و أخسر أخي؟ كيف أفاضل بين جسد أخي و جسد أختي؟ هل سيمتع قضيبه كسي مثلما أمتعه لسانها؟ هل سيستمتع فمي بقضيبه مثلما استمتع بكسها؟ هل سيعرف أخي كيف يداعب جسدي أو حتى يؤلمه مثلما تفعل هي؟</strong></p><p><strong>حتى هذه اللحظة لم أختبر متعة الجنس مع الرجال, لكني بالتأكيد يعي جسدي ما قدمته سارة, لقد كسرت في لحظة كل الحواجز بين جسدي و جسدها, و في لحظة أخرى كل الحواجز بين جسدي و جسد أخي, و سواء نجحت في هذه اللعبة أم لم أنجح, فلن أعود سمر الأمس, و لن يمنعني شيئاً عن جسدها أو جسده بعد الآن, لا, لن أساير أخي في مخالفتها حتى لو أدي الأمر لخسارته, فلولاها لما كان لي الحصول على كل هذه المتعة الآن, و ربما للأبد…..</strong></p><p><strong>و لكن…….. مالي أفاضل بين خسارة أختي و خسارة أخي طالما أن الأمر هو مجرد تحمل جولة واحدة من العذاب لكسي و ثدياي, و قد أستمتع بذلك كما استمتعت من قبل؟……</strong></p><p><strong>أعود من أفكاري الهائجة و قد عزمت أمري على تشجيع سمير و تحمل العذاب كيفما كان, لأجد سمير و سارة مازالا في شرودهما, فأنظر في عينيي أخي و أضم فخذاي على فخذاه, لتنتبه سارة و يبقى سمير على شروده في ثدياي, لتتراجع سارة خطوتان خلف سمير, و تحرك عصاها بسرعة لتشق الهواء بأزيز مزعج, و تصرخ في سمير: أصحى يا خول, نمت ولا ايه؟……. و خليك فاكر اللي هايحصلك لو أي ضربه ماجتش على مزاجي….. يللا….. سكوت يا جماعه هانصور……… لعبة دلعني يا حنين أول مره…….. أكشن.</strong></p><p><strong>يرفع سمير يده بالكرباج متردداً لتبقى معلقة في الهواء, و ابتسم له مشجعة, و لكنه يبقى على تردد ه, و لا ينزل بضربته, فتنزل سارة بخرزانتها على مؤخرته بضربة قاسية, ليصرخ سمير, و ينزل بكرباجه بسرعة بضربة ضعيفة على نهداي بالكاد تلامسهما, ليتطاير شعري و يحط على وجهي, و قبل أن أهز رأسي لأزيح شعري عن عيناي, تنزل سارة على مؤخرة أخي بضربة أشد قسوة من سابقتها, ليجفل سمير, و يهتز جسده بشده, و يتأرجح قضيبه العملاق بقوة, و يرفع كرباجه بسرعة, لأتوقع ضربة قاسية, فأكتم أنفاسي, و أرتفع بصدري في الهواء, مرحبة بالألم الذي طال انتظاره, و فعلاً ينزل كرباجه بضربة قوية تدوي على نهداي, ليهتزا بقوة و تعود إليهما السخونة من جديد, و أكتم صراخي و أهز رأسي لأبعد شعري المتطاير عنهما, و أنظر لسمير أشجعه على الاستمرار, ليرفع كرباجه مجدداً, و يبقى به في الهواء يحدق في ثدياي, و أحدق في قضيبه, و ينزوي ألم نهداي سريعاً, فأرتفع بهما من جديد أنتظر الضربة, و كذلك ينتظر نهداي, لينزل عليهما أخي بضربة أقوى, ليتقافزا بقوة, و يتأرجح قضيبه بقوة, ويرفع سمير كرباجه لأعلى, و تبقى عيناه متسمرة على ثدياي, و عيناي على قضيبه, الذي أخذ ينتفض بدماء الهياج المتدافعة في جسده, ليبدأ وجهه الأبيض في الاحمرار, وكذلك يبدأ ثدياي و أحس بالسخونة المعتادة تنتشر من صدري لجسدي بكامله, و لكن سخونة كسي كانت أعظم فأخذ يرتفع و ينخفض مطالباً بنصيبه من كرباج أخي الجبار, و لكن كان عليه الانتظار حتى يكتفي نهداي, و لم يطل انتظارهما, لينزل عليهما كرباجه بقسوة ترجرجهما, و تختطفني لسعة الكرباج عليهما من الغرفة لأفقد الشعور بالسرير من تحتي و الجدران من حولي لأشعر إني أطفو بجسدي في فراغ الغرفة فقط مع قضيب أخي و عيناه الهائجة, و أعلو بثديي في الهواء الحار طلباً لمزيد من ذلك الشعور الغريب, و ينزل سمير بكرباجه بعنف يفرقع عليهما, فأعود لصراخي و أشعر باني أحلق في عالم أحمر ساخن, ذلك اللون الذي بدأ يكسو ثدياي و وجه أخي, لا أعلم إن كان بسبب هياجه أم شفقة على ثدياي, و أرفع عيناي عن قضيب أخي الثائر صعوداً لوجهه أستعجل ضربة كرباجه, لأجد قسمات وجهه و قد تغيرت لنفس ملامح الهياج الشرير التي عهدتها طوال ليلتان على وجه سارة, التي كفت عن التلويح بخرزانتها و قد أطمأنت لحماسة ضربات أخي على نهداي, و ينزل سمير بضربة أخرى عنيفة على نهداي, تكاد تلصق بهما سيور كرباجه من فرط قوتها, ليصيبهما بصاروخ ناري يمر مباشرة إلى كسي, ليشعل به نار الشهوة, و تبدأ أولى قطرات عسله في التسلل بين جنبات جدرانه, و يتريث سمير في ضربته التالية, فأكاد أصرخ فيه ألا يدع السخونة تهدأ في صدري, و لكنه ينزل سريعاً بضربة قاسية, ليشتعل نهداي احمراراً و ألما, و يشتعل جسدي كله هياجاً و غيرة من ثدياي, و أحدق في قضيب أخي الثائر و يأخذ كسي في ذرف دمع الفرح بعنفوان هياجي و كمداً لتركه مهملاً, و يرفع سمير كرباجه ثانية, و أكاد أطالب بضربته القادمة لكسي, و لكن يوقفني تحرك سارة من وراء أخي في اتجاه التسريحة, لأتحول بعيناي عن قضيب أخي أتابعها قلقة لما قد تأتي به من ألعابها الشيطانية, ليفاجئ كرباج أخي نهداي بضربة قاسية, فأصرخ جفلة و قد توقعت توقف ضرباته لحين عودة سارة, فأعود بعيناي لوجه سمير مستغربة, لأجده و قد تمكن الهياج الشرير من وجهه تماماً, يستعد للنزول بضربة جديدة, و يصرخ في: بسرعة…… خدى نفس جامد و أكتميه, فأسرع مذهولة أملأ صدري المتألم بالهواء لأقبض عليه, و أقبض بيدي على فلقتي مؤخرتي بشدة, متوقعة توحش أخي على ثدياي, و قد وضح أنه لم يعد بحاجة لتشجيعي أو تهديد سارة ليلهبهما بكرباجه, بل حسبه الآن تقافزهما و دوي كرباجه عليهما ليدفع ساديته لحافة الجنون بل قل للجنون نفسه, فأعلو مستسلمة بثديي في الهواء, لينزل عليهما كرباجه بضربة متوحشة لأكتم صرختي و أنفاسي, ليستمر كرباجه في الهواء يمينا ليعود مسرعاً على نهدي الأيسر ليصيبه بقسوة, و يستمر في الهواء لينزل بدوي هائل على ثديي الأيمن, ليصيبه بلهيب قاس, و أرجع برأسي للوراء أبعدها عن مسار كرباجه الماجن و أغمض عيناي لتعلق بهما صورة قضيب أخي الضخم و عيناه الشريرة, و يدور كرباجه في الهواء بصوت مرعب, لينال من ثديي الأيسر كجمر نار مشتعلة, و تتوهج الصورة في عيناي بلهيب أحمر, و ينطلق كرباجه يشق الهواء بصوت مرعب لتتوالى ضرباته القاسية على ثديي يميناً و يساراً, لتنزل كل ضربة كصاعقة تشعل بهما نار حامية, لأفقد القدرة تماما على كتم صرخاتي, فأطلقها تشق سكون الليل, فما زاد ذاك ضربات أخي إلا توحشاً, لتتفجر الصورة أمام عيناي بلهيب أحمر هائل, يتوارى معه شيئاً فشيئاً صورة قضيب أخي العملاق, و تبقى فقط صورة عيناه الشريرة في لوحة نارية مرعبة, و تستمر ضربات كرباجه على ثدياي بتوحش متصاعد ليفترسهما الألم بجنون حتى صار الألم فوق احتمالهما و احتمالي, لتنهمر دموعي, و تحتبس صرخاتي في حلقي, و أتحول لبكاء هستيري, و تتحول الصورة في عيناي لعتمة سوداء, و أكاد أفقد الوعي, لكني لم أجرؤ على المطالبة بتحويل وحشية كرباجه لكسي, فبالتأكيد لن يتحمل تلك القسوة, و فجأة يسود السكون الغرفة, فأرفع رأسي بصعوبة, و أفتح عيناي لأجد أخي و قد لمعت عيناه بهياج شيطاني و أشتعل وجهه و جسده بلون أحمر, ترتعش بده بكرباجه في الهواء, و ينتفض قضيبه بقطرة من مذيه, و ألمح سارة في طرف الغرفة تراقب المشهد بأنفاس متسارعة, و تفرك في كسها بجنون, لتتوقف فجأة و تلتقط قنينة من العطر و خرزانتها, و تتجه لسمير بعصبية زائدة, لتنزل بعصاها على مؤخرته بقسوة, ليتلوى سمير, و تتوالى ضرباتها مع صراخها: وقفت شهوتي يا ابن الكلب, مين قالك توقف الضرب يا حمار؟ إنتا هنا علشان تنفذ أوامري أنا, علشان مزاجي أنا, و تنهي بضربة غاية في القسوة, و تصرخ: ايه, صعبت عليك بزازها يا ابن الكلب؟ لينزل سمير بضربة هائلة على نهداي الملتهبان, لأصرخ, و يرفع سمير كرباجه يهم بضربة جديدة, و لكن يد سارة تسبقه و لمنع يده من النزول قائلة: استنى شويه يا خول……. انتا بوظت مزاجي خلاص……. ندي لبزازها بقى راحه صغيره على مانشوف بزازك انتا, و تمد يدها تنزع الإبرتان المرشوقتان في حلمتيه واحدة تلو الأخرى, لترش عطرها مكانهما, و تقترب بوجهها من صدره, تشم بإعجاب عطرها النفاذ, و تنفخ برفق على حلمته اليمنى, لتلثمها بقبلة ساخنة, ليجفل سمير, فتلتقط حلمته اليسرى بأصابعها تفرك فيها بهياج, و تحرك يدها الأخرى على ظهره تدلكه بحماس, و تضغط ببطنها على قضيبه, و تتلوى بجسدها على قضيبه, تبرمه على لحم بطنها الطري, ليحتقن وجه سمير هياجاً, و تحل أصابعها على حلمته مكان شفتيها, لتنطلق في قرص حلمتيه بعنف, و تنطلق بطنها في الرقص على قضيبه, لتنطلق تأوهاته و ضحكات سارة, و تكلمه ساخرةً: إيه يا خول فيه إيه؟ بزازك هاجت ولا إيه؟ فيومئ سمير موافقاً, لتستمر في ضحكاتها و سخريتها: و طيزك, لسه مبسوطه مالزوبر اللي محشور فيها؟ فيومئ سمير بالموافقة ثانيةً, لتضحك سارة مجدداً, و تسرع ببطنها ترقص على قضيبه لتكلمه: طيب برضه كده ينفع؟ بقى أبسطلك بزازك و طيزك, و إنتا طناش عالآخر, مافيش حتى كلمة شكر؟…….. كده بجد هازعل أوي…… عايزاك تبص ناحية الشرموطه و تقولها بصوت عالي: أنا مبسوط جداً من لعب ستي و ستك سارة في بزازي, و مبسوط من زوبرها الكبير اللي في طيزي. ليستدير سمير ناحيتي, ليقف من جديد بين فخذاي, و تدور سارة لتقف خلفه, وتمد يداها تضم جسده على جسدها, و تلتقط حلمتيه بأصابعها تقرصها بقوة, و يستمر سمير صامتاً, لتهمس سارة في أذنه: أيوه يا خول, انتا عالهوا…….كنت عايز تقول حاجه للجمهور, مش كده؟ ليتغلب سمير على تردده, و ينطق أخيراً بوجه ممتقع: أنا مبسوط جداً من لعب ستي سارة في بزازي, و زوبرها الكبير اللي في طيزي, لتنطلق ضحكات سارة الهستيرية, و تنزل بيديها تفرك على بطنه و فخذيه لتدور حول قضيبه, و تهمس في أذنه:علشان ماتعملش علينا دكر بعد كده, أديك اعترفت أهو, و اختك و كل الجمهور شاهدين….. ها ها ها ……. بمناسبة أختك…… مش ملاحظ إنك سيبت بزازها ترتاح زياده عن اللزوم؟ و كده ممكن يبردوا و بعدين ترجع تندم, أنا قلبي عليك……. لو مش عايز تكمل بلاش…… براحتك.</strong></p><p><strong>و دون أن يرد سمير يرفع كرباجه بسرعة, و ينزل به بقسوة على نهداي, ليعود بهما للتقافز, و يعود إليهما بالألم, وأعود للصراخ من جديد, و يرفع سمير كرباجه ثانية, و تمسح سارة بهياج على بطنه و صدره لتلتقط حلمتيه بأصابعها من جديد, تقرصهما بقوة, و تمسح ثدياها على ظهره, و تستند بكسها على يده التي مازالت متمسكة بقضيبها في شرجه, و تنزل شفتاها على جانب رقبته بقبلها الهائجة لينطلق الاحتقان بوجهه, و يرتعش بالكرباج في يده, لتنزل بهدوء جانباً, لتهمس سارة في أذنه بصوت مثير: بطلت ضرب ليه يا خول؟ كمل انتا على بزازها و ماليكش دعوه بيا, فيرفع سمير كرباجه عالياً و قبل أن ينزل به, تنزل سارة بيمناها تلتقط قضيبه لتدلكه برفق, و تستمر يسراها في التبادل على حلمتيه, و يستمر ثدياها في المسح على ظهره, و ينزل هو بضربة بشعة على نهداي ليصرخ بهما الألم, و أصرخ أنا عالياً, و تجحظ عينا أخي و أختي, على ترجرج ثدياي, و يرفع سمير كرباجه من جديد, و تسرع سارة في تدليك قضيبه, ليفتح سمير فمه على اتساعه, و يرتعش بتأوهاته, و ترتعش يده بالكرباج, و يتلوى بجسده على جسدها, و تتعالى تأوهاته مقترباً من شهوته, لتهمس في أذنه بصوت مغر: ايه رأيك يا حبيبي, أكمل على زبك ولا تكمل بالكرباج عالشرموطه؟ ليغالب سمير هياجه دون رد, و ينزل بكرباجه بضربة متوحشة تنهش لحم ثدياي, ليشتعلا ألما, و يشتعل وجه سمير هياجاً لارتجاجهما و لعمل سارة النشيط على قضيبه تكافئه على ضربته الوحشية, و لا يكترث لا لصراخي المتعالي و لا دموعي المنهمرة, ليتحمس على نهداي بضربة أكثر وحشية, و تستمر صرخاتي و يستمر تدليك سارة على قضيبه, و تتعاقب ضربات كرباجه, حتى يفوق ألألم في ثديي احتمالهما و احتمالي فأصرخ: كفايه…. كفايه أرجوك……. تحت…… تحت بقى, ليتعلق كرباج سمير في الهواء, فأباعد بين فخذاي, و أغمض عيناي مرتعبة, أنتظر و ينتظر كسي وحشية كرباجه, و لكن يختار سمير لكرباجه أن يودع نهداي بأقوى ضرباته, فأطلق أعلى صرخاتي, أبقى بعيني مغلقتين, ليعلو صراخ سارة فجأة: أوعى تغير المحطه…… خليك على بزازها, و لم يتريث سمير لأسمع صوت كرباجه يشق الهواء, و يرتطم على صدري بعنف, لأصرخ عالياً و تصرخ سارة: ايوه كده يا خول, إجمد و اشجيني, ليعود كرباجه و يدوي على نهداي بنفس العنف, و أستمر في الصراخ, و تستمر صرخات سارة: كمان يا خول, أموت في البزاز الملبن و هيا بتتنطط, و تعلوا تأوهات أخي, و ينزل كرباجه بوحشية يلهب نهداي المشتعلة لتحتبس الصرخات في حلقي, و أفكر جدياً في التراجع عن أخي, الذي استمر في تعزييب ثدياي, و استمر في التأوه مستمتعاً بتدليك سارة لقضيبه, و تصرخ سارة: بقى معقول يا مؤدبه يا بتاعة المدارس, بعد كل اللي عملته في كسك و بزازك قدام أخوكي, و زبه المتختخ عمال يتنطط بين فخادك, لسه عامله لي مودبه و تقولي تحت؟ طيب خلى الأدب ينفع بزازك بقى,علشان لما أقولك يا شرموطه تقولي كسي, يبقى تقولي كسي, مش تحت….. قطع لها بزازها يا خول, و قبل أن أفكر حتى في الرد, يصم إذناي صوت كرباج سمير يشق الهواء كشهاب مشتعل ليحرق ثدياي بضربة عنيفة, فتحتبس صرختي, ويتوحش سمير على نهداي بضربات متتالية, كما لو كانا ألد أعدائه, و تتعالى تأوهاته, و تزداد ضرباته وحشية, كما لو كانت دموعي و صرخاتي هي وقود هياجه, لأنطق بصعوبة أخيراً بصوت محتبس بين دموعي المنهمرة: كســــي كسي…… أرجوك لسوعلي كسي…..</strong></p><p><strong>و ياليتني ما نطقت, فبعد سكون وجيز عجزت فيه عن فتح عيناي, ينزل كرباج سمير بعنف على كسي, لأصرخ عالياً و أضم فخذاي, لتصرخ سارة: جرى ايه يا وسخه؟…… افتحي رجليكي, لأفتح بين فخذاي و أفتح عيناي, لأجد سارة تتراجع عن جسد أخي خطوتان, و تنزل بعصاها على مؤخرته بضربة قاسية صارخة: جرى إيه يا خول انتا هاتشتغلني و لا ايه؟ الدلع ده ماينفعنيش, ده آخر انذار, عايزه ضرب بجد و إلا…… و قبل أن تتم سارة كلمتها, ينزل كرباج أخي على كسي بضربة قاسية, يهتز لها لحمه, و ينتفض لها جسدي, و أصرخ عالياً, و أضم فخذاي, و أفتح عيناي, لأستعطفه بنظراتي, و لكن سمير يرفع كرباجه بسرعة غير مبالياً, فأعود لأفرج فخذاي مستسلمة, لينزل بكرباجه بقسوة, لأحس سيوره تكاد تخترق لحم كسي, فأتلوى بجسدي صارخة وأضم فخداي للحظات كاتمة أنفاسي, أوشك أمام الألم الصارخ في كسي أن أطالب بالضربة القادمة لصدري المهترئ, و لكني أعود بسرعة لفتح فخداي أحاول التماسك, و أرتفع بكسي في الهواء, ليتلقفه كرباج أخي بضربة قوية تنزل به للسرير, لأصرخ عالياً, و أضم فخذاي, و تستمر دموعي في الانهمار, و أتعجب كيف وصل الهياج السادي بأخي لكل هذه القسوة على جسدي؟ أليس هذا الجسد هو ما تحمل العذاب لأجله؟ ألا يزال حقاً راغباً في جسدي؟ هل تحولت رغبته عن جسدي لجسد سارة؟ هل نجحت في سرقة عقله و قضيبه مني بمداعباتها المستمرة؟ لقد نالت فرصاً في جسده لم أنل شيئاً منها…….. فقد التحم جسداهما في أحضان هائجة طوال الليل و لم يلمسني بعد, لقد تذوقت شفتاه طعم شفتاها و ثدياها و كسها و لم يقترب مني بعد, لقد عبثت بشرجه و قضيبه لتدفع شهوته لحافة الانطلاق و لم ألمس جسده بعد…….. إلام تهدف وحشية أخي على جسدي؟ هل حقاً ليحافظ على فرصته للقاؤه؟ أم يريد تحميلي مسئولية فشل لقاء جسدينا ليرتمي في أحضان سارة بطلب مني؟ هل قد فقدت حقاً فرصتي في جسد أخي و قضيبه؟ هل ذهب كل عذاب ثدياي و كسي بلا طائل؟…… و أعود لأتساءل, هل حقاً يريد أخي إفشالي؟ أم أصبح أداة في يد سارة؟ أم تراها سادية مجنونة أطلقتها لعبتها الشيطانية داخله؟………. و أعود لأتذكر قواعد اللعبة, و أعود لأتذكر أن أخي لم يخرج عن دوره فيها, و أن علي دوراً ينبغي أن أؤديه حتى أصل جسد أخي, و أعود لفتح فخذاي. و كلي إصرار ألا أضيع فرصتي في جسده و قضيبه, و أرتفع بكسي في الهواء ليلتقيه كرباج أخي بضربة قوية فيعود نازلاً للسرير, و لم يفلح صعودي بكسي مقترباً من كرباجه في إضعاف ضربته المتوحشة, و لا نزولي به مع الضربة في امتصاص قوتها, فأبقى بوسطي على السرير, لتتوالي ضربات أخي, و يتصاعد الألم بقسوة في كسي, لأعود لضم فخذاي في حيرة, فلم يعد لكسي و لا ثديي أي قدرة على تحمل المزيد من الألم؟ لأيهما أطالب بالضربة القادمة؟ لتصرخ سارة: جرى ايه يا وسخه يا بنت الوسخه…….. لو مش عايزه كرباج أخوكي على كسك تقولي بزازي, مش تقفلي رجليكي……. إلا لو مش عايزه نكمل خالص, قوليلي و ارحمي كسك و بزازك…….. دي آخر مره هاسألك, عايزه تكملي و لا مش عايزه؟ لأرد بدون تردد: عاوزه أكمل حضرتك, بس جسمي اتبهدل, لترد سارة متهكمة: تؤ تؤ تؤ……. إنتي صعبتي عليا خالص يا مسكينه, بس لو عاوزه زب أخوكي لازم تستحملي, أنا ماجبرتكيش على حاجه……..</strong></p><p><strong>تتحرك سارة بسرعة لتلتقط إيشاربها الأسود من الكومودينو, لتصيح في: اعملي حسابك دي بعد كده مافيش رجوع……. ماشي؟ فأرد: ماشي حضرتك, فتعصب عيناي لأغرق في ظلام دامس, و أحس بسارة تصعد على السرير ليأتيني صوتها من خلفي, و أحس بيدها الناعمة تتحسس ثدياي نزولاً لكسي الغارق في عصيره الساخن و يأتيني صوتها: أأأأخ,برافو يا خول…….. لحد دلوقتي انا مبسوطه منك, بزازها و كسها مولعين زي الفرن, و واضح ان كس البت متكيف من الضرب, غرقان في شبر مياه يا ولداه, بس لسه ناقصه شوية سوا, و تتسلل يداها لتفتح فخذاي عن آخرهم, لتكشف كسي لأخي و يعلو صوتها مقلدةً إستفان روستي: إشتغل يا حبيبي إشتغل, لتدوي سيور كرباجه بقسوة بالغة بكسي, فأصرخ عالياً و أحاول ضم فخذاي و لكن تمنعني يدا سارة القوية على ركبتاي, لتصرخ في: و بعدين يا شرموطه, أنا ساعدتك كتير, بس إنتى كمان لازم تساعدي نفسك……. لو لميتي فخادك تاني, هاكتفك و اعمل اللي عايزاه فيكي, و ساعتها هايبقي جسمك من حقي و إنسي زب أخوكي خالص.</strong></p><p><strong>أفتح فخذاي في هدوء, أنتظر و ينتظر كسي وحشية كرباج أخي, لكن يطول إنتظارنا, لأحس بدلاً منه بأنفاس سارة الساخنة على وجهي متجهة لصدري, و أحس بلحم سارة الطري على وجهي, لأكتشف أنه ثديها اللين يمسح على وجهي, و حلمته القاسية على شفتي, فأفتح فمي, لتندفع في فمي, و تغوص شفتاها بقبل قوية في ثديي, حتى تلتقط حلمتي اليسرى بمص قوي, فأبادل حلمتها المص, لتلتقط أصابعها حلمتي الأخرى ببرم هائج, و رغم توقعي كرباج أخي على كسي في أي وقت, لم أستطع مغالبة هياجي, لترتخي عضلاتي, و ينفتح فخذاي عن آخرهم, و أهتز بكسي صعوداً و هبوطاً, لكن للغرابة لا يصيبه كرباج أخي…… ترى ما يؤخره؟ يغطي عيناي الظلام فلا أدري ما يحدث الآن, هل أشارت سارة لأخي بالتوقف؟ هل تسمرت عيناه على كسي؟ هل يحدق الآن هائجا في ثدياي التي أخذت سارة تهزهز لحمهما بأصابعها و أسنانها, لحظات و أنسى أخي و كرباجه, لأنطلق في هياجي مع سارة أمصمص حلمتها بقوة, و أخرج يمناي من مكمنها ألتقط حلمتها الأخرى بأصابعي, أقرصها بقوة و أسحبها لأسفل بعنف, لتتحمس على حلمتي بأصابعها و أسنانها, تشعل النار بشهوتي, لتضرم نارها كامل جسدي, لتنفرج شفتي كسي الساخن أصلاً من كرباج أخي, و يرتفع الهياج بوسطي في الهواء أحاول لمس قضيب أخي بكسي لأول مرة في حياتي مستغلة انشغال سارة بثديي, لتتوحش فجأة أسنانها و أصابعها على حلمتي, فأتقوس بجسدي ألما لأعلى وأعلو بكسي في الهواء و لكنه لا يصيب قضيب أخي, بل يصيبه فجأة كرباجه بضربة قاسية, ليصعقني الألم المفاجئ على كسي و حلمتي, و يكتم ثدي سارة في فمي صرختي, و يزداد تقوس جسدي لأعلى, لينزل كرباج سمير على كسي بضربة وحشية جديدة, لأعض على حلمتها بعنف, لأحس بأسنانها تكاد تقطع حلمتي, لينتفض جسدي ألما, ليرتفع كسي في الهواء يرقص في وجه أخي, فينزل عليه بكرباجه بقسوة, و تستمر أسناني على حلمة سارة و أسنانها على حلمتي في تحد سافر, أي الحلمتين ستسلم لأسنان الأخرى أولاً, و يمنع الألم وسطي من الهبوط, و يدفع بكسي لمزيد من الارتعاش في وجه أخي و كرباجه الذي استمر في وحشية بالغة على كسي بضربات قاسية متتابعة, يكاد يمزق سيوره على شفرتيه المشتعلتين ألماً و هياجاً, و هنا أيقنت تحالف أخي و أختي في تعذيبي, فتتخلى أسناني عن حلمة سارة, لأصرخ كما لم أصرخ من قبل, و تترك أسنانها حلمتي, و أهبط بوسطي على السرير, أفتح فخذاي في استسلام, لتضحك سارة منتصرة و تصرخ في أخي: أيوه كده يا خول……. عايزاك تعلم كسها الأدب.</strong></p><p><strong>لينطلق كرباج أخي بكل عنف على كسي, يهز جسدي و السرير بقوة, و أنطلق في صراخ هستيري, حتى تحتبس أنفاسي مع صوتي, أبكي بحرقة قسوة أخي على جسدي, ليتوقف كرباجه قليلاً, فأتمالك صوتي لأصرخ: فوق فوق……. بزازي بزازي, ليعود كرباج سمير قاسياً على نهداي الملتهبان بضربات متتابعة, لتتعالى صرخاتي من جديد, حتى أصرخ: كسي كسي, فتعود عليه ضرباته المتوحشه حتى اصرخ: بزازي, و لكن يستمر كرباجه على كسي ثلاث ضربات قاسية, لتستمر صرخاتي و دموعي قبل أن يحول كرباجه لثدياي بنفس القسوة, ليقطع دويه الهائل سكون الليل تزاحمه صيحات سارة الهائجة و صرخاتي المتعالية, و تتسلل دموعي من عصابة عيناي لتسيل على وجهي, و يستمر سمير في وحشيته حتى تحتبس صرخاتي, و تنقطع أنفاسي تماماً, فيعلو صوت سارة آمرة: كفايه كده يا خول, و لكن يستمر سمير بوحشية بالغة, و استمر في تلقي ضرباته دون أن أتنفس, لتصرخ سارة: إهدا يا خول, كفايه, انتا إندمجت و لا ايه؟ كفايه كده على بزازها, باين عليها استوت خلاص, خليها تاخد نفسها و بعدين تكمل على كسها, لسه عايزاه يتلدن شويه……. عايزاك تتحفه بعشر لسعات حلوين, بس استنى لحظه لما أكتم صوتها علشان ماتفضحناش أكتر من كده, و تدريجياً تهدأ الألام في ثديي, و تدريجياً تبدأ أنفاسي في الانتظام, لأحس بالسرير يهتز بسارة تتحرك ثانية لتقف من فوقي, لتهبط بمؤخرتها على وجهي, تتحرك بها للأمام و الخلف, لتمسح دموعي على مؤخرتها و عصير كسها على شفتاي, و تنطلق بتأوهاتها, ليتحرك لساني دون تحكم على شفتيه يلتقط شهدها اللذيذ, و يلج داخل كسها الساخن يداعب جدرانه المبتله, لتعلوا تأوهاتها و ترقص بوسطها على فمي مقتربة من شهوتها, و يأتيني صراخها الهائج: كفايه يا بنت الوسخه, يخرب بيتك, كده هاجيبهم, كفايه كده على كسي…… عايزه بقى أحلى بوس على طيز ستك على ما الخول يخلص شغله على كسك …… أوكى؟ و تتحرك مؤخرتها على وجهي لتستقر بشرجها على فمي و تكمل: شوفتي أنا حنينه ازاي؟…… انا عارفه طول مافيه حاجه حلوه في بقك لا هاتحسي بألم ولا هاتصرخي……. يللا يا حلوه, و لم تكن شفتاي بحاجة لدعوة منها فقبل أن تكمل جملتها انطلقت على شرجها في قبلة حارة طويلة لتصيح سارة: آآآآخ……… بالراحه شويه يا بنت الكلب…..آآآآه…….. أنا جتتي مش خالصه……. انا على شعره و اجيبهم من لعبك في كسي, و تفرقع أولى قبلاتي على شرجها لتصرخ سارة: آآآآه……. يللا يا خول فيه ايه؟……… مستني لما أجيبهم على بقها و لا أيه؟…….. و ينزل كرباج سمير قاسياً على كسي لينتفض جسدي من المفاجأة و تتمسك شفتاي بشرجها في قبلة ماصة عنيفة لتتعالى صرخاتها و تنزل الضربة الثانية و أكتم صرختي في شرجها و قد تجاهلت الألم البشع في كسي و تنزل الثالثه فادفع فمي على شرجها و اطلق صرختي لترفرف شفتاي على شرجها لتصرخ سارة: آآآآآآآه……. خلصني بقى يا ابن الكلب كده مش هاينفع…… آآآآه….. مش عايزه أجيبهم على بوسه في طيزى…… آآآآآه…..خدي نفس جامد يا شرموطه فتفارق شفتاي شرجها لأسحب نفساً قوياً و تنزل بمؤخرتها على فمي و أنفي لتكتم أنفاسي و ينزل سمير بضرباته متتابعة على كسي و قد ازدادت توحشا لينتفض جسدي بأكمله لكل ضربة وأحاول تحريك وجهي بحثاً عن الهواء و لكن تضغط سارة بمؤخرتها و وزنها على وجهي لتحد حركته لتهزهز شفتاي شرجها بقوة فيأتيني صراخها الهائج و يزداد ضغط شرجها على فمي لتكتم صراخي و أنفاسي و تتوالى ضربات سمير على كسي ليزداد تقوس وسطي لأعلى مع كل ضربة حتى صرت ألمس السرير فقط برأسي و أصابع قدمي و أحرك يداي من تحت مؤخرتي لأقبض بها على فخذاي سارة من فوقي و أستمر في دفع شرجها بفمي و تتوالى ضربات سمير الوحشية على كسي التي تعدت العشر بالتأكيد و ترتعش سارة بمؤخرتها على فمي و تتعالى صرخاتها و فجأة تتوقف صرخات سارة و ترتفع بشرجها قليلاً عن فمي و تصرخ في سمير: كفايه يابن الكلب….. كفايه….آآآه. ليتوقف كرباج سمير و ترتفع سارة عن وجهي لتلتقط أنفاسها و ألتقط أنفاسي وأبقى في ظلام عصابتي أنتظر وفاء سارة بوعدها……… فقد تحمل كسي و ثدياي ما ارتضه أختي لهما من العذاب…….. و لكن هل يستحق أخي و قضيبه ما مررت به على يده؟…….. و هل حقاً تحملت كل هذا العذاب من أجل أخي أم أصبح عذاب جسدي في حد ذاته يمتعني؟……….و تأخذ أنفاسي في الهدوء وكذلك أنفاس سارة….. و أنتظر ما تقرره و ينتظر جسدي مكافأته في قضيب أخي……….</strong></p><p><strong>تنطق سارة أخيراً لتنادي على أخي: تعالى هنا يا خول……. إطلع عالسرير……. مبروك انتوا لعبتوا كويس………. ودلوقتي خلاص……. هاسيبك تنام على أختك………. هاسيبك تحس بجسمها الطري السخن على جسمك…….. هاسيبك تفعص في بزازها اللي زي الملبن زي مانتا عايز …… عايزاها تحس بحلاوة زبك على لحمها…….. بس افهم كويس الأول…….. مش عايزاك تستعجل……. ماتتهبلش كده و اسمع كلامي للآخر…….. لسه فيه شرطين صغننين……. أولا مش من حقك تمد إيدك على جسمها…… ثانياً……… أوعى زبك و الريموت كونترول……. إياك زبك يلمس كسها…… و يسود السكون المكان من حولي, و أحس بدماء الغضب و الهياج تضرب في رأسي و كسي و جسدي بأكمله…….. لماذا تبقيني في ظلام عصابتها في هذه اللحظة المميزة؟…….. لحظة لقائي بأخي …….. و لماذا تمنع عني قضيبه بعد كل ما مررت به؟……… ماذا تريد هذه المجنونة؟……. ألم أتحمل كل ما أرادت لجسدي من عذاب؟……. أتريد بهذا أن يكون العذاب الأكبر؟…….. عذاب التقاء جسدي بجسد أخي و قضيبه دون إشباع ؟……. و أعود لأتذكر عذابي و عذاب أخي الذي مررنا به طوال الليل….. و أعود لأتذكر وعودها……. لقد وعدت أخي إنها قد تمكنه من كسي أو شرجي و لم تقل تمكن قضيبه……. كان وعدها لأخي مطاطاً مثلما كان وعدها لي……. مجرد احتمال نوال قضيبه……… أهذا هو وفاءها بوعدها المطاط؟…….. أهذا كل ما سنناله؟…….. أهذا هو عقابها الشيطاني لي و لأخي لاختيار كل منا الآخر و رفضنا لجسدها؟……..هل ما سمحت به الآن هو خطوة تجاه جسد أخي؟….. أم هو عذاب جديد لشهوتي الجائعة؟……..</strong></p><p><strong>يهتز السرير تحت وزن أخي و يهتز معه جسدي الهائج بعنف فقد اقترب من التقاء جسد أخي لأحس بركبتيه تحط بجوار ركبتي…… ترى أين قضيبه الآن؟ و أين سيحط به؟…… و تمر لحظات الانتظار كأنها دهراً…… لأحس بسخونة جسده تلفح جسدي……. و أحس بفخذيه يحوطان فخذاي و قضيبه الضخم ينزلق على عرق بطني العارية المتصبب فيستقر برأسه على صرتها يتبعه جسده العضلي ليلتحم جسدانا في حضن مشتعل لأحس بضخامة عضلات صدره على نهداي الملتهبان و قساوة قضيبه المنتصب الذي انغرس في صرتي و خصيتاه الضخمة تستقر على كسي ليبدأ جسده في المسح على جسدي و صدره في الضغط على ثدياي و بقضيبه يشتعل بين حرارة جسدينا لينزلق على عرقي و عرقه يجامع صرتي و ترتطم خصيتاه على كسي لتعلوا تأوهاتي و تأوهاته لتصرخ سارة فجأه: كفايه كده يا خول عالبت……. دلوقتي هاسمحلكم ببوسه…… بس مش بوسه لبعض يا ولاد الوسخه…… أنتي الأول يا شرموطه…… يللا بوسي خرم طيز ستك, و أحس بحرارة شرجها تلفح شفتاي فأمدها لتلقمها في قبلة ساخنة فتصرخ سارة: آآآآه….. يللا يامتناك حط شفايفك انتا كمان على كسي بس….آآآآه……. يا اولاد الكلب……. بالراحه شويه……. أنا مش مستعجله…… و خلي بالكو……آآآآآه……. لو انبسط منكوا هابسطكم أوي…… بالراحه يا ولاد الكلب……. و لم تكن سارة في حاجة لتشجيعنا فقد انطلقت بفمي على شرجها أمتصه بقبلات هائجة متأوهة و انطلق أخي على بطني بقضيبه و على كسها بقبلاته القوية ليهتز جسدها فوق شفتاي و سرعان ما تعالت فرقعة قبلات أخي على كسها فترد شفتاي على شرجها فرقعاتها ننفث هياج جسدينا المتصاعد في شرجها و كسها لتستمر صرخاتها في التصاعد و حرارة جسدينا في التعالي لترقص مؤخرتها على فمينا على إيقاع فرقعة قبلاتنا المتسارع لتتلوى بشرجها على فمي و أتلوى بجسدي تحت جسد أخي العاري فيرتعش سمير من فوقي و تجن صرخات سارة فأغرس أظافري في لحم فخذيها الطري و تتوقف فرقعات قبلات أخي على كسها ليحل بدلاً منها أصوات عبث لسانه بجدران كسها اللزجة فأدبب لساني لأضغط به على شرجها و يتسارع صوت لسانه على كسها و تتعدى صرخاتها حد الجنون لتتجمد مؤخرتها على فمي و تصمت صرخاتها و يتيبس جسدها فوقي متشنجاً للحظات ليعود في بانتفاضة قوية و صرخة عالية و صوت مياة مندفعة يتناثر رذاذها على وجهي دافئاً و ترتعش صرختها و يستمر جسدها في الانتفاض العنيف كما لو كان يتلقى طعنات قاسية لأحس بسائل دافئ حلو المذاق ينساب على فمي فيعمل لساني و شفتاي في التقاطه بنهم حتى كف عن التساقط فأعود لشرجها بسرعة امسح عنه ما علق به من شهدها لتتعالى تأوهات سارة ولا تمر لحظات حتى أحس بلسان أخي يزاحم لساني على شرج سارة ينافسه على شهدها العالق لتستمر سارة في التأوه و ينزل سمير بلسانه العريض على وجهي يمسح عنه سوائل أختي فأعود أنا للتأوه الهائج و أتلوى بجسدي على جسد أخي وقضيبه و يندفع لساني على شرج أختي بدون منافسة لتتعالى تأوهاتها و يرتعش فخذاها و يستمر سمير بلسانه على خداي لتتحرك أصابعه تلتقط حلماتي في قرص هائج و ينشط قضيبه منزلقا على بطني لتتعالى تأوهاته و تأوهاتي و أرتعش بجسدي من تحته و يجن لساني على شرج أختي ويتحول أخي لسان أخي لشفتاي يلتقط قطرة شهد فارة من كسها و تلتقي شفانا لأول مرة في حياتنا فيمسح عنها بلسانه بللها ثم تحتضن شفتاه شفتاي في قبلة شرهه و ننسى سارة و الدنيا من حولنا و نمضي في قبلة ماصة عنيفة ليدخل أخي لسانه في فمي فألتقطه بشفتاي كما كنت أشتهي طوال الليل فأخذ يدخل لسانه في فمي و يخرجه كما لو كان يضاجع فمي بلسانه و فجاه يعلو صراخ سارة: يا سلام يا سلام يا ولاد الوسخه……. أهو ده اللي كنت خايفه منه, فينتفض سمير مبتعداً عني, و تكمل سارة: قوم يا خول…… دا اللي كنت عامله حسابه…… صحيح إذا أكرمت اللئيم……. مافيش احترام لستكم خالص…… دانا قلتلكم هابسطكوا……. مش قادرين تصبروا……. دانا كنت ثواني و اديك كسها مش بقها……… اسهل حاجه دلوقتي أقول لكم خلاص……. كان عندكم فرصه و ضيعتوها……… بس الفرق بيني و بينكوا إني هافضل أعمل بأصلي مهما شوفت منكو……بس لازم تدفعوا تمن قلة أصلكوا الوسخ…….</strong></p><p></p><p></p><h3>18</h3><p></p><p></p><p><strong>لأحس في ظلام عصابة سارة على عيناي بالسرير يهتز لينسحب سمير بجسده عن جسدي و تنزل سارة عن السرير لتقف بجواري ليأتيني صوت صراخها في سمير: انتا يا خول علشان تاخد بوسه من بق أختك خالفت أوامري……… و علشان كده مش هاسمحلك تبوس بقها تاني……… بس هاكون في غاية الكرم معاك و معاها و اخليك تبوس كسها…… و هاسيبك تبوسه بمزاج…….. زي مانتا عايز……على أقل من مهلك…… بس خد بالك يا خول…….. أوعي الشرموطه تجيبهم على بقك……. و لو نسيت و اتهبلت ببقك على كسها ….. الكرباج ده هايتهبل هو كمان على طيزك…….. و انتي يا شرموطه امسكي نفسك مهما لسان أخوكي و شفايفه عملوا في كسك……و ماتخافيش لو حسيت انك مش قادره خلاص…….. هانزل بالكرباج على بزازك حتى لو هاقطعهم بس مش هاسيبك تضيعي فرصتك في زب الولا…… وتنزل بيديها تتحسس ثدياي و تهمس بحنان مصطنع: شفتي حنية قلبي عليكي يا مرمر؟ و تلتقط أصابعها حلماتي بقرص رقيق لأرد عليها و قد أخذني الهياج: شكراً يا سيرا, لتعود فتسأل: لسه عايزه أخوكي مش كده؟ فأومئ برأسي بالموافقة, لتغادر يداها ثدياي و تصرخ في: طيب مستنيه ايه يا شرموطه؟…….. عايزه عزومه علشان تطلعي له كسك؟</strong></p><p><strong>فأعتدل في رقدتي بسرعة و أثني ركبتاي و أباعد بين فخذاي, لأكشف كسي لأخي, و يهتز السرير من تحتي مع حركة أخي و أنتظر شفتاه على كسي في أي وقت و ينتظر كسي, لأحس أنفاسه الساخنة تقترب من كسي ببطء ليشتعل هياجاً وتنفرج شفرتيه فتتلقفهما شفتي أخي بقبلة قوية تصعد بالدماء لتخفق بعنف في رأسي و اشهق عالياً و أكتم نفسي…… فأخي الذي اشتهيته طوال الليل….. و اشتعلت نار شهوتي بتلاحم جسدينا و تلاعب لسانه بفمي…… و أشتعل كسي و ثدياي بعذاب كرباجه القاسي……. يستقر الآن بين فخذاي و شفتاه ملتصقة بكسي في قبلة نارية تكاد تحرقه و تكاد تخلع قلبي من مكانه…… و تتحرك شفتا سمير لتحوط شفتا كسي لتمتصها بقوة فيكاد يبتلع كسي في فمه و أستمر في كتم أنفاسي و أرتفع بكسي في الهواء أدفع شفراته على شفتي أخي و أنطلق بزمجرة متعالية حتى تنتهي قبلته بفرقعة عاليه لأسقط بوسطي على السرير ألتقط أنفاسي لتطارد شفتاه كسي و تعود سريعاً تلتحم به تفرقع قبلاتها الساخنة عليه لأحس بكهرباء عنيفة تمسك بكسي تهزه بقوة و تدفع بسوائل هياجي لتفيض على فمه ليحرك أخي وجهه بسرعة لتنزلق شفتاه على شفتي كسي يميناً ويساراً تهزهزها بعنف لأعلو بوسطي في الهواء ثانية و أرتعش بكسي على فم اخي فيقابله بدفعة قوية لتنزلق شفتيه بين شفرتي كسي الساخن لينتفض جسدي بقوة و أطلق صرخة مرتعشة لينزل كرباج سارة فجأة على نهداي بعنف لأجفل و أنزل بوسطي على السرير و ينزل معه وجه سمير لتظل شفتاه ساكنة بين شفتي كسي و تصرخ سارة: بالراحه عالبت يا خول…… شكلها مش هاتعرف تمسك نفسها…… و بعدين بزازها مش ناقصه بهدله……… ليضم سمير شفتيه و يعود بها لحركة بطيئة صعوداً و هبوطاً في كسي ليعود به لهياجه في لحظة فأضغط على أسناني بشدة وأقبض بيدي على ملأه السرير بقوة وأرتفع برأسي عن السرير لأستمر في كتم أنفاسي بصعوبة حتى تسقط مقاومتي و تنطلق أولى تأوهاتي فيدفع أخي بلسانه ليخترق جدران كسي ليقابله بدفعة مرتعشة على لسانه و أستمر في تأوهات مكتومة ليجن لسانه في لعق جدران كسي الزلقة لتعلوا تأوهاتي و تصرخ سارة: و بعدين يا خول…… بالراحه شويه على كس البت……. انتا كده هاتخلص عليها و لو سيبتك هاتحرمني من منظر هيجانها ده……. لازم تعرف إن لسانك هوا المسئول عن اللي بيحصل لبزازها……… و تنزل بكرباجها بقسوة على ثدياي تنفضهما بقوة لأنتفض بجسدي و كسي على لسان سمير الذي يستمر في جنونه على كسي متجاهلاً عذاب ثدياي لأصرخ عاليا و يصرخ كرباج سارة على جسد أخي ليسكن لسانه للحظات و تهدأ صرخاتي للحظات ليعود لسانه تدريجياً لنشاطه يدفع بسرعة جدران كسي الزلقة يمينا و يساراً و أجاهد لكتم صرخاتي و أتحرك بكسي على شفتي أخي صعوداً و هبوطاً و أتمايل برأسي يميناً و يساراً و يضغط بالهياج على رأسي بوحشية حتى أكاد أغيب عن الوعي و أستمر في جذب الملأه حتى أخلع أطرافها عن السرير ليلسع ثدياي فجأة كرباج أختي ليطلق رغماً عني صرخة هياج عالية جاهدت كثيراً في كتمها……. و رغم قسوة الضربة و رغم صرختي العالية……. لم يهدأ لسان أخي على كسي و لا هدأت شهوتي لتستمر تأوهاتي في التعالي و تصيح سارة ساخرة: صدقيني صعبانه عليا أوي يا مرمر و صعبان عليا بزازك أوي أوي……. بس أعمل أيه؟…… أخوكي الخول مش عارف يمسك نفسه……. و ينزل كرباجها على ثدياي بضربات عنيفة متتالية, لتتوالي صرخاتي عالية, و يستمر لسان سمير على نشاطه المحموم صعوداً و هبوطاً على جدران كسي حتى يدرك بظري فيحوطه بشفتيه فأصرخ بقوة و مجدداً تصعق ثدياي لسعة كرباج سارة العنيفة لتحرر صرخات هياجي و كأنما قد قتلتني ضربتها و أدفع بكسي على فم أخي فتستقبله شفتاه بدفعة قوية على بظري فأصرخ ثانية و قد قاربت إتيان شهوتي و أهبط بوسطي قليلاً لأعود بدفعة أقوى على شفتيه فيهز ثدياي كرباج سارة بضربة قوية فلا أبالي فقد طغى هياجي على ألمي فأستمر أدفع بكسي على شفتي أخي التي تجتن على بظري فينطلق كرباج سارة يدوي على نهداي و مؤخرة أخي ليقطع سكون الليل و يقطع في لحم ثدياي حتى أصرخ لسارة: هاوصل….. هاوصل فتصرخ في: أمسكي نفسك يا شرموطه لسه…. و تنهال بكرباجها على ثدياي و بين كل ضربة و أخرى تصرخ: لسه يا شرموطه…… لسه يا شرموطه…… لسه يا شرموطه, لينتفض كسي بقوة على وجه أخي مع كل ضربة ليزداد اقتربي من شهوتي وتتعالى صرخاتي حتى أصرخ لسارة: أرجوكي…. أرجوكي…… هاموت…… فتعود لصراخها: لأ…… لسه يا شرموطه…… و تستمر بكرباجها على ثدياي بكل قسوة لا أعلم إن كانت تهدف لتهدئة شهوتي أم تهدف لإشعالها و يتجاهل كرباجها جسد سمير ليجن لسانه و شفتاه بحرية على كسي و بظري لتتحول صرخاتي ما يشبه البكاء و لكنها كانت الشهوة الهائجة تزلزل صرخاتي و يجن لسان أخي على بظري و يجن كرباج أختي على ثدياي لتنضم نار كرباجها لنار هياجي لتتمكن الشهوة من جسدي تماماً فأتقوس به لأعلى يرتعش في الهواء و يرتعش كسي بقوة على شفتي أخي التي انطلقت تمصمص بظري بجنون لتعزلني شهوتي المشتعلة عن أي ألم فأصرخ في سارة: أرجوكي….. خلاص مش قادره……. أرجوكي…… أرجوكي لتستمر بوحشية كرباجها على جسدي وترد أخيراً: يعني خلاص مش قادره….. فأرد عليها بصراخي: آآآه …… سيبيني أجيبهم أرجوكي. و تمتنع سارة عن الرد و لا يمتنع كرباجها عن ثدياي لتنطق أخيراً:خلاص يا وسخه…… أسمحلك تجيبيهم…… يللا…… بس نتفق الأول…… طول ما أخوكي بيدلع كسك لازم أنا كمان أدلع بزازك……. أوكي؟فأرد بسرعة: أوكي أوكي…….. لينطلق كرباج سارة على ثدياي بأقسى وحشية و لينطلق لسان سمير على كسي بأقصى سرعة و يرتفع هياجي لأعلى درجاته و ينطلق فمي بأعلى صرخاته و يطبق فخذاي على عنق أخي أرتعش بوجهه في الهواء و رغم عنف كرباج سارة و عنف ألمه على ثدياي أخذت أقترب ببطء من إتيان شهوتي بثبات حتى كتمت أنفاسي وأدركت أقوى رعشاتي و أطلقت أقوى شهواتي لأنتفض برأس أخي في الهواء حتى إذا ما أفرغت شهوتي نزلت بوسطي و رأس أخي للسرير ببطء ليكف لسانه و شفتيه عن بظري و يكف كرباج أختي عن صدري و تنزع يدها العصابة عن عيني ليغشيها ضوء الفجر المتسلل من النافذة المفتوحة…….</strong></p><p><strong>………………………………….</strong></p><p><strong>أنزل برأسي إلى السرير ألتقط أنفاسي المتقطعة و قد أنهكني طول الهياج و إتيان شهوتي الأعنف و الأطول في تجربتي الجنسية لأستقر بظهري على السرير و يستمر فخذاي في رعشة خفيفة يتمسكان برأس أخي ليستمر كسي يحتجز لسانه العريض و تنزل سارة بيدها تمسح عرق ثدياي المتصبب ضاحكه: الف مبروك يا عروسه….. صباحيه مباركه……. دي أول مرة راجل يلمس كسك……. دي حاجه عمرك ماهاتنسيها……دي بجد لحظه تستاهل تتسجل في تاريخك, و تهبط بشفتيها الرطبة تلتقط شفتاي الساخنة في قبلة ساخنة ليتحرك لسان سمير في كسي بهدوء و تمتد قبلة سارة و تلتقط أصابعها حلماتي في قرص رقيق لترتخي قبضة فخذاي على رأس أخي و ينطلق لسانه على كسي بلعق سريع لتعود له السخونة التي لم تكد تفارقه لتضحك سارة قائله: هي ايه حكاية الواد ده؟……. هوا لسانه مابيتهدش؟…….. هاهاها….. ده لو زوبره كمان كده يبقى مش هانخلص…… هاهاها….. و يتحمس لسان سمير على كسي لأرتفع بوسطي و بوجه سمير أتلوى بجسدي في الهواء لتستمر أصابعها في مداعبة حلماتي لتكمل: طول مانتي و أخوكي معايا عمري ما هارجع لأفلام السكس تاني أبداًاًاً……. و يزداد قرصها على حلماتي عنفاً لتذكي نار شهوتي و تتسارع أنفاسي الحارة على وجهها و تتعالى طرقعة لسان سمير على جدران كسي اللزجة لتتعالى تأوهاتي و يبدأ كسي في الرقص على فم أخي لتعود شفتاه و تنزلق بين شفتي كسي لينتفض جسدي بعنف أدفع وجهه عن كسي بدفعات قوية كما لو كنت أنطره عنه ليقاوم سمير و يبقى فمه مغروساً في كسي كما لو كان فارساً يروض فرساً برياً لتتعالى صرخاتي و يحمر وجهي و وجه سارة و تستمر قسوة أصابعها على حلمتاي لأرتفع بساقي متصلبتان في الهواء أشابكهما خلف رقبة أخي لأعتصر وجهه بين فخذاي لأكتم أنفاسه على كسي و أكتم أنفاسي معه ليرتفع أخي على ركبتيه فأشدد خناق فخذاي على رقبته أتعلق بها و أرتفع معه بجسدي في الهواء بالكاد يلامس رأسي السرير ليرتعش فخذاي على رأسه و يرتعش كسي على شفتيه و لسانه استعدادا لقنص شهوتي الوشيكة لتصرخ سارة فجأة: كفايه كده يا خول……. طلع لسانك من كس أختك……..ليسكن لسان سمير و يستمر فخذاي في الارتعاش على وجهه ليعتصرا شفتيه على شفتي كسي المرتعشة فيحرك سمير لسانه بهدوء على بظري فأصرخ عالياً أكاد أصيب شهوتي فتتوحش أصابع سارة على حلماتي و تصرخ: قلت طلع لسانك يا خول……..يعني تطلع لسانك يا خول…… و دلوقتي حالاً…… ليهبط سمير بجسدي للسرير مستسلماً و أباعد بين فخذاي و يتراجع لسان سمير عن كسي لتضحك سارة و تكلمني بلهجة منتصرة: كنتي لسه عايزه لسان أخوكي يا مرمر؟ فأرد بوقاحة: أيوه يا سيرا…….. دانا كنت خلاص هاجيبهم……. أرجوكي خليه يرجع تاني لكسي. فتضحك سارة عالياً: إش إش إش…….. داحنا اتعلمنا بسرعة أوي….. بس عايزاكي تكوني متأكده من حاجه……. لو سيبت أخوكي ياكل كسك لغاية بكره…… لا أخوكي هايشبع من كسك و لا انتي هاتقولي كفايه…….. علشان كده أنا لازم حد غيركوا يقول كفايه قبل ما الخول ياكل كسك بصحيح…….بس خليني الأول اشوف أخوكي عمل ايه في كسك.</strong></p><p><strong>……………..</strong></p><p><strong>تتحرك سارة بسرعة على ركبتيها فوق رأسي لتحوطها بفخذيها و تميل للأمام تطالع كسيفتتسمر عيناي على كسها الوردي و تصرخ في سمير: ارفع طيزها لفوق شويه يا خول….. عايزه أشوف كسها كويس ليرفع سمير مؤخرتي لأعلى ليرتفع بظهري عن السرير و يطير بساقاي في الهواء لتسحبهما سارة تثبتهما تحت إبطيها لتقوس ظهري لأعلى و تعلو بمؤخرتي في الهواء و يبقى رأسي فقط على السرير مستقراً بين فخذيها أبث حرارة أنفاسي الهائجة على شفرات كسها لأحس بأنفاسها الساخنة تقترب من كسي و أحس بأصابعها تباعد بين شفرتيه و تهمس لأخي: يخرب بيـــــتك……… دانتا طحنت كسها يا ابن الكلب…… دا لسانك عمل فيه اللي الكرباج ماعرفش يعمله……….. و كنتي لسه عايز تاكل كسها يا خول……… إيه مافيش رحمه؟…… صحيح على رأي امك…….. ماتعلمش العبيط أكل الحلاوه……… بس قولي الأول……عجبك طعم كسها؟ ليجيب سمير بسرعة: أحلى حاجه في الدنيا هو و طعم حضرتك. لتضحك سارة بقوة و تكمل: حتى انتا يا خول إتعلمت الكلام….. هاهاها………خلينا في موضوعنا……. شايف خرم طيزها.و تتسلل أصابعها لتباعد بين فلقتي مؤخرتي لتصيح: تؤ تؤ تؤ…….. ده خرم طيزها غرقان من كسها……. يصح بردو تطنشه كده؟……. تقول ايه البت خرم طيزها مش عاجبك و لا أيه؟ ليجيبها بدون تردد: ازاي حضرتك……. دا يجنن. لتعود سارة ضاحكه لتكلمه بلهجة آمرة: عايزاك بقى يا خول تترجم اعجابك ده لطيز أختك عملي…….. عايزه بوس حقيقي…… بوس معبر……. و يرد سمير بشفتيه و لكن ليس على سارة بل على شرجي يطبع عليه قبلة قوية لأشهق عالياً و تعتدل سارة في جلستها فوق رأسي يكاد كسها يلامس شفتاي و تستمر شفتا سمير ملتصقة بشرجي تمتصه بعنف لتعلوا تأوهاتي و تصرخ سارة: ايه ده يا خول……… هي سينما صامته ولا سمعي اللي تقل ؟……… ليه مش سامعه طرقعة شفايفك على طيزها؟…. فترد شفتا سمير بطرقعة عالية على شرجي لتهتز مؤخرتي و يلتقط أخي نفساً عميقاً و يعود سريعاً لشرجي يفرقع عليه بقبلات حارة متتابعة لتتعالى تأوهاتي و تعود أصابع سارة لحلماتي تبرمها بقسوة لتتعالى صرخاتي و تشتعل أنفاسي على كسها لتصرخ في سمير: جرى ايه يا خول….. احنا هانقضيها بوس ولا إيه؟…… يللا المشهد اللي بعده……. و قبل أن أفكر عما سيفعله أخي يفاجئني لسانه العريض برفرفة سريعة على شرجي لأتلوى بمؤخرتي بقوة تحت لسانه الجبار وأصرخ بقوة لتنزل سارة جالسة على وجهي لتكتم صرخاتي في كسها فتنزلق شفتاي بين شفتي كسها و يضغط سمير بلسانه المدبب على شرجي بقوة يحاول اختراقه بينما تتسلل يداه لتقبض على ثدياي في عجن هائج و تستمر أصابع سارة في قرصها لحلماتي لأتلوى بجسدي على جسد أخي وأدفع بوجهي كس سارة لأعلى محاولة الصراخ و لكنها تضغط بوزنها على فمي فلا أجد له مخرجاً غير أن يصب صراخي و هياجي على كسها فتصرخ هي وتميل للأمام تطبع قبلة طويلة حارة على كسي ليستمر صراخي المكتوم على كسها و تشتعل الشهوة بجسدي الذي لم يعد يدرك من أين تأتيه اللذة أمن ثدياي و حلماتي حيث تتنافس يدي أخي و أختي أم من كسي و شرجي حيث يعربد لسانيهما أم من لساني المغروس في كس سارة يغترف من شهد هياجها لأحس فجأة بإصبع سمير يعبث ببوابة شرجي و بلسان سارة يمر بين شفرتي كسي فأنشط بلساني على كسها و يدفع سمير بأصبعه بقوة ليرشقه لآخره في شرجي فأصرخ عالياً في كس سارة و تصرخ هي في كسي و يدور إصبع أخي في شرجي يميناً و يساراً يتحسس جدرانه الساخنة ليثنيه كخطاف صلب و يستمر في الدوران على لحم جدرانه يدفعها بقوة ليكتم كس سارة صرخاتي و يتحول إصبع سمير في شرجي لحركة سريعة يدك شرجي بين دخول و خروج فأخذت أضرب السرير بيدي و أتحرك بوجهي يميناً و يساراً على كس سارة لتنوب صرخاتها العالية عن صرخاتي ليغادر إصبع أخي شرجي ليرفقه بإصبع ثاني على بوابة شرجي يحاولا اختراقها بعنف و تعود أختي بلسانها ليخترق جدران كسي فيهيج لساني على كسها و يهيج لسانها على كسي لأحرك يدي و أدفع بإصبع في شرجها لتكتم صرختها في كسي و أكتم صرختي في كسها و يستمر سمير يحاول حشر إصبعيه في شرجي و تستمر سارة في الصراخ المكتوم في كسي و أستمر أنا بلساني و شفتاي و إصبعي أعربد في كسها و شرجها وأخيراً يفلح سمير في حشر إصبعيه في شرجي الضيق ليدوران على جدرانه بسرعة ثم ينطلقا في حركة عنيفة دخولاً و خروجاً لتهتز مؤخرتي معهما بقوة في الهواء و يهتز جسدي بأكمله لا أعرف إن كان بسبب حركة أصبعيه العنيفة في شرجي أم هي شهوتي المشتعلة التي انطلقت تفتك بجسدي و يستمر لسان أختي بجنون متصاعد في كسي و كذلك لساني في كسها و يجن إصبعي أخي في شرجي لينتفض جسدي بعنف و كذلك جسد أختي و نكتم أنفاسنا سوياً لتندفع شهوتي على فم أختي و كذلك شهوتها على فمي و يسكن إصبعي في شرج سارة و يسكن إصبعا سمير في شرجي و قد أدرك أن أختاه قد نالاً شهوتهما المشتركة الأولى.</strong></p><p><strong>…………………….</strong></p><p><strong>يرجع سمير خطوة للوراء لينزل جسدي برفق للسرير و تبقى سارة للحظات تكتم أنفاسي بكسها لأربت على مؤخرتها برفق لتنهض أخيراً بتراخي عن وجهي و تستدير بجسدها لتلتقط شفتاي تمتصها بقوة فأبادل شفتيها المص نتبادل رحيق شهوتنا لتشير لأخي بالنزول عن السرير فينزل مسرعاً يسند بيده قضيب سارة المطاطي الذي لا يزال محشوراً في شرجه و تسحبني سارة من يدي لننزل سوياً عن السرير و نواجه جسد أخينا و قضيبه العملاق لتلقي بيديه على كتفينا و نحوط وسطه بيدينا لننضم ثلاثتنا في حضن هائج نعتصر أنا و أختي ثديانا على صدر أخي و نعتصر قضيبه الثائر بين ردفينا وتعتصر يده لحم كتفي وألمح بطرف عيني يده الأخرى تعتصر كتف سارة لتنزل يديه في نفس الوقت تعتصر لحم ذراعينا اللين لينزلا سوياً يتحسسا ظهري و ظهر أختي بهياج على و ينزل بفمه يقبل سارة قبلة هائجة طويلة و تستمر يدا أخي في النزول حتى تصل مؤخرتي ومؤخرة سارة لتمسح عليهما بنعومة ثم تبدأ في عصرهما بقوة لأغمض عيناي هياجاً لتتسلل أصابعه لتلمس شرجي تداعبه برفق لأتأوه و أفتح عيناي لأجد أصابع يده الأخرى على شرج سارة لتنزل بأصابعها تلتقط حلمته تقرصها برفق بينما قبلتهما مستمرة في هياجها لتسحب يدي لتنطلق أصابعنا في قرص عنيف لحلماته التي لم تتعافى بعد من قسوة إبرتي سارة لتفترق شفتا سمير و سارة يتأوه سمير هياجاً و ألما و يتحول بشفتيه ليحتضن شفتاي بقبلة هائجة و أزيد من عنف أصابعي على حلمته ليكتم سمير تأوهاته على شفتاي ليلتقط شفتي السفلي يمتصها بعنف ثم يسلمها لأسنانه تعضعض فيها بقوة و يدفع بإصبعه ليغرس طرفه في شرجي فأضغط بأصابعي بقوة على حلمته و كذلك تفعل أختي فتشتد عضعضة أسنانه على شفتي و ترفع سارة يد سمير عن مؤخرتها و تنزل على راكعة ركبتيها أمام قضيبه العملاق لتتناوله بيدها و توجهه لفمها و تحوط رأسه بشفتيها تمتصها بقوة ليتأوه أخي على شفتاي و ينزل بيده يعبث بشعرها الناعم و تغرف يده شرجي بقوة لتتعاقب فرقعة قبلاته الهائجة على شفتاي و فرقعة قبلات سارة على قضيبه و يرفع يده عن شعر سارة ليغرس أصابعها في لحم ذراعي و يرفع يده الأخرى عن مؤخرتي ليغرس أصابعها في لحم ذراعي الآخر لتجن قبلاته على شفتي و تجن يداه عصراً في لحم ذراعاي و كتفاي و تدفع سارة بفمها على قضيب أخي ليغيب حتى منتصفه في فمها الدافئ ليحرك سمير يده لتقبض علي نهدي الأيسر بقوة و تتحرك يده الأخرى على ظهري تفركه بقوة حتى تدرك مؤخرتي تعتصرها بعنف و تستمر سارة تدفع بفمها على قضيبه و يستمر أخي بيده يعتصر نهداي بالتبادل و بالأخرى تتبادل على فلقتاي مؤخرتي لتشبعها عجناً و عصراً حتى تتسلل أصابعه لتصل فتحة شرجي فينطلق إصبعه الأوسط يداعبها و يضغط عليها حتى ينزلق إصبعه داخلاً وتستمر سمير بشفتيه في مص شفتاي و تستمر سارة بفمها الناعم على قضيبه دخولا و خروجاً حتى يغيب بكامله داخل فمها لتبقي على قضيبه العملاق محشوراً لآخره في فمها كاتمة أنفاسها حتى يحمر وجهها فتخرج قضيبه من فمها يقطر لعابها لتسحب نفساً عميقاً و تعود بفمها من جديد على قضيبه و تستمر تأوهات سمير في التعالي بين شفتاي معلنة اقتراب شهوته و إصبعه الجبار مستمراً في العبث بشرجي الهائج و يده الأخرى قد تحولت لحلماتي في قرص موجع يزداد توحشه كلما اقترب فم سارة بقضيبه من شهوته و كان لابد لي من مشاركتها في قضيب أخي و لحظة ارتواؤه فنزلت بشفتاي أقبل عنقه بشراهة لتتعالى صرخاته و تشتد أصابعه قرصاً على حلمتاي و أحسست به يقترب بسرعة من شهوته فنزلت بيدي لحلمته أقرصها بعنف و بأسناني الحادة على حلمته الأخرى أعضها بقسوة ليهدأ هياجه قليلاً و يصرخ متألماً و يهتز بجسده بشده و يهتز كذلك قضيبه برأس سارة و تزداد أصابعه عنفاً على حلمتاي فأتوحش على حلمتيه بأسناني و أصابعي حتى يسلم للألم و يطلق حلمتاي و قد هدأت شهوته فأنزل لأركع بجوار سارة و أنتظر دور فمي في قضيبه و لكن سارة تستمر على قضيبه بسرعة بغير نية في مشاركتي له فيجذب سمير قضيبه من فمها و يصوبه لفمي فأتناوله بسرعة بين شفتاي و أدفع بفمي على قضيبه لأستوعب ثلثه في فمي دفعة واحدة لتأخذني حلاوة مذاقه و ملمسه الناعم في فمي فأطمع بكامله قضيبه فأدفع فمي عليه بقوة لأحشره حتى منتصفه بين لساني و سقف فمي لأحس فجأة برغبة قوية في التقيؤ فأخرجه بسرعة من فمي لتهجم سارة على قضيبه بفمها لتلتهم ثلثيه دفعة واحده و تدفع رأسها عليه ليغيب لآخره في فمها و تحرك رأسها عليه بعنف تدلك رأسه بحلقها و تتعالى صرخات أخي و يثني ركبتيه لينزل قضيبه برأس أختي و لكنها تستمر عليه دخولاً و خروجاً لا تسمح له بمغادرة فمها و أتعجب كيف يمكن لفمها استيعاب ذلك العملاق و يقبض سمير على شعري و شعر أختي بقوة و يكز على أسنانه و يتحول بياض بشرته حماراً ليدفع جبهة أختي عن قضيبه لينزعه بعنف من فمها و يوجهه لفمي و يمسك رأسي بكلتا يديه و يصرخ في: بسرعه يا مرمر….. إفتحي بقك…… و طلعي لسانك…… و قولى آآآه. فأفتح فمي سريعا وأخرج لساني و أصرخ: آآآآه…. فيولج قضيبه الساخن في فمي فيمر لنصفه داخلاً و يتحرك بقضيبه داخلاً خارجاً بسرعة في فمي يدلكه بقوة على لساني و حلقي وتتعالى صرخاته ثم يضغط بقضيبه على فمي و يضغط برأسي على قضيبه ليحشره بوحشية لآخره في فمي ليضغط أنفي على شعر عانته الناعم و يضغط برأس قضيبه على حلقي ليخنق أنفاسي و يصرخ عالياً و يكتم أنفاسه و يرتعش بقضيبه في فمي ليتحرك برأسه ببطء على حلقي ليتمكن مني الاختناق و يعود أخي فجأة بصرخة عالية و بطلقة سائلة من منيه الحار على حلقي لأحس بالاختناق يكاد يقتلني و أحاول التراجع برأسي عن قضيبه و أخذت أدفع بيديه عن راسي بكل قوتي لكن يدا أخي القوية أخذت تدفع براسي على قضيبه لتعيده حتى آخره داخل فمي ثم ليدفع قضيبه دخولاً و خروجاً في فمي ليصيب حلقي بطلقة أخرى من منيه ليكتم قضيبه العملاق كحة قوية داخل صدري و ترتخي يداي في مقاومة يدا أخي و يرتخي جسده بكامله لتقبض سارة على خصيتي سمير بقوة ليصرخ عالياً و تدفع رأسي عن قضيبه حتى أخرجته من فمي بصعوبة لألتقط أنفاسي المختنقة و يصب قضيب أخي دفعة أخرى من منيه الحار على وجهي لتتناول سارة قضيبه تدلكه بسرعة بينما يدها الأخرى تدفع بقضيبها المطاطي في شرجه دخولا و خروجاً لتتعالى صرخاته ويستمر قضيبه يدفع بمنيه الساخن على وجهي و رقبتي و نهداي إلى أن أفرغ قضيبه كل ما في جعبته و تستمر يدا سارة مسيطرة على قضيبها و قضيب أخي و تتجول بنظرها بين ارتعاش قضيب أخي العملاق و نهداي الغرقى بمنيه لتستقر نظراتها أخيراً على وجه أخي لتصرخ فيه بكل غضب:</strong></p><p><strong>انتو اصلكوا عيله ماجبتش رجاله……. كلكم خولات….. إن كنت انتا ولا خالك المتناك…… أيه اللي خلاك يا خول تطلعه من بقي…… ايه مستخسره في ستك يا متناك……. مش بقي هو اللي خلاك تجيبهم يا خول…….. هي دي آخرة الجمايل اللي عملتها فيك انتا و الشرموطه…….. من غيري كنت ها تفضل تحلم بجسمها و جسمي و ماكنتش ها تطول حتى لمسه من إيديها يا جبان يا خول…….. هيا دي آخر نيكه بينا…….. دا احنا خلاص بقينا مع بعض……. و لو فكرت…… مجرد فكرت تعمل حاجه زي ده تاني فضيحتك هاتبقى بجلاجل و سط العيله و *****ك و زمايلك في الكليه و كل الدنيا……. و علشان تبقى عارف……. انا مش بس ماسكه عليك العلامات اللي في زبك و طيزك و بزازك…….. دانتا يا حلو أتصورت فيديو و بتلات كاميرات….. يعني فضيحه صوت و صوره…… مش بس اللي حصل في الأوده الليله دي……. لأ و كمان لما نيكتك في طيزك أمبارح الصبح……. و طبعاً يا باشمهندس مافهمتش لما قولتلك بقيت متناك رسمي صوت و صوره………ولا فهمت لما قدمت فقرات برنامج العذاب و الهوى……. و لا فهمت ليه عماله أتغندر رايحه جايه قدامكو و أسجل اعترافك بانك مبسوط بزبي في طيزك و الجمهور و المشاهد و التصوير الداخلي وي وي وي…….. هاقولك ايه ولا أيه……. علشان تعرف أنك بني آدم غبي ماتنفعش غير في المذاكره و بس……. و علشان ماتعمليش فيها دكر و تدور على الكاميرات حواليك, أقولك حاجه مهمه جداً…….. صحيح الكاميرات هنا في الإوده…….. بس يا حلو الشرايط اتسجلت بفيديو سنتر في حته تانيه خالص و مش ممكن تتخيل كام واحد و واحده جابوهم الليله دي عليك و على أختك…….. فخلينا دلوقتي نكمل الفيلم بهدوء و ماتقلقش خالص…….. الفقرات اللي فاتت إتصورت خلاص……. وليك الحريه……. لو عايز نذيع هانذيع…….. و لو مش عايز نذيع…… تبقى تفضل طول عمرك كلب و عبد تحت رجليا…….. لما أقولك نيك ده أو نيك دي يا سمير قدره……. تنيك يا سمير قدره…….. و لما أقولك خلي دي أو ده ينيكك يا سمير قدره…….. يبقى تتناك يا سمير قدره……. لكن بردو ماوعدكش بحاجه…… يعني ممكن أذيع في أي وقت يعجبني……. هاهاها….. يا سلام يا بت يا ساره هي دي النياكه و الذل بصحيح…….. و دلوقتي يا خول……. خدلك عقوبه عالماشي كده…….. دلوقتي إنزل يا متناك بلسانك اللي عايز قطعه الحس لبنك اللي استخسرته في بق ستك من على بزاز الشرموطه و أوعى تسيب نقطه واحده من ميتك الوسخه عليهم.</strong></p><p><strong>تجذبه سارة سمير بعنف من قضيبه الذي لم يفقد شيئاً من أنتصابه تجاهي فيكاد يفقد اتزانه لينزل على ركبتيه أمامي بوجه محتقن و تصرخ فيه ليلحس وجهي أولا ليقترب بوجه ممتعض من خدي الأيمن متردداً ليخرج لسانه و يغمض عيناه ليلتقط بلسانه بضع قطرات من منيه ليبقى لسانه خارج فمه لتصرخ فيه سارة: إبلع يا خول. فيبتلع سمير أول دفعة من منيه و على وجهه علامات الاشمئزاز ليفتح عيناه و يعود مرة أخرى بوجه جامد لخدي الآخر ليخرج لسانه العريض ليمسح عنه منيه فيعود به لفمه يبتلعه بصوت مسموع و يعود بلسانه لأنفي و فمي يلحسهما بهياج ليبتلع منيه سريعاً و قد بدا عليه التلذذ بطعم منيه ليضم شفتاه على شفتي في قبلة ساخنة ليذوب ما بقى عليها من قطرات منيه بين شفانا ليجمعها على لسانه و يلج بها لفمي فأتلذذ بمذاق منيه أنا الأخرى ليتنافس عليها لسانانا في عراك هائج لتنزل سارة بصفعة قوية على مؤخرته صارخة: كفايه مياصه يا خول و إنزل على بزاز أختك علشان تنضفهم…… و انتي يا شرموطه إرفعي شعرك فوق راسك علشان أخوكي ياخد راحته على بزازك. فأرفع شعري فوق رأسي ليحدق سمير بقوة في تكور ثدياي و الشعر الخفيف تحت إبطاي و تراقب سارة نظرات أخي لتصفع مؤخرته بقوه: بتبحلق في ايه يا متناك…… نفسي أفهم مزاج أمك في الباطات….. ده انتا يا متناك هريت بزازها و طياظها تفعيص…… و لسانك عمل عمايله في كسها و طيزها و صوابعك خرمت طيزها و طلعنا زبك من بقها بالعافيه….. و بقولك دلوقتي ألحس بزازها….. و انتا بمزاجك العفش تتنح لباطاطها…… إبقى فكرني أعرف حكاية عشق الباط دي…. بس بعدين علشان مش فاضيين دلوقتي و الجمهور مستني…… معلش يا شرموطه نأجل بزازك شويه لحد ماخوكي يفسق عقدته في باطاتك الأول…… بس خلي إيدك فوق راسك و أوعي تنزليها…… أعمل إيه؟……نقطة ضعفي الوحيده هي قلبي العلق….. ماعرفش أحرم إخواتي من حاجه……. إلحس يا خول و هيص.و تضحك ساخرة لتهب واقفة برشاقتها المعهودة لتتجه مرة أخرى للتسريحة و يتجه سمير بلسانه لإبطي الأيمن يلحسه صاعداً ليجرف لحمه بقوة يهتز لها ثدياي و يكاد لسانه يختلع شعر إبطي ليدور لسانه و يعود لينطلق على إبطي في لحس قوي صعوداً و هبوطاً لأشعر على غير ما توقعت بالسخونة تسري في إبطاي و ثدياي و بحلماتي آخذة في الانتصاب لينتقل أخي بلسانه لإبطي الأخر ليكتمل انتصاب حلماتي و ترتفع حرارة كسي من جديد لتعود سارة وتدفع رأسي برفق لتنزل ظهري أرضاً و يركع سمير بجواري يحدق في ثدياي و حلماتهما المنتصبة لأتابع حركة سارة لألاحظ ارتداءها لسيور جلدية عريضة حول وسطها و أعلى فخذيها فيما يشبه كيلوتاً جلدياً رقيقاً.</strong></p><p><strong>فجأة يهجم سمير على ثديي الأيمن بلسانه ليجرف به لحم ثديي اللين و منيه إلى حلمتي المنتصبة لأغمض عيناي و يستمر لسان سمير يغرف لحم ثدياي و تجميع منيه على حلمتي ليضم شفتاه عليها و يشفط عنها منيه ليبتلعه بسرعة و يعود لحلمتي ليمتصها بعنف بين شفتيه و أسنانه لتنطلق تأوهاتي و أحس فجأة بيدي سارة تثني ركبتاي و تباعد بينهما و يتجه أخي بشفتيه و لسانه لثديي الأيسر ينظفه و يهيجه كما فعل بأخيه ليبتلع حلمته في فمه يرضعها بنهم و أحس فجأة بكريم بارد على شرجي فأفتح عيناي لأجد سارة راكعة بين فخذاي يداعب إصبعها شرجي بنعومة لتفتك نيران الهياج بكل بقعة من جسدي لأتأوه هائجة و يهيج أخي بفمه على حلمتي بمص عنيف و تلتقط أصابعه حلمتي الأخرى في مداعبة هائجة و ينزلق أصبع أختي لآخره في شرجي فتعلوا تأوهاتي ليهيج أخي في عضعضة حلمتي و قرص الأخرى و تخرج سارة أصبعها من شرجي لتعود سريعاً بإصبعين تدس مقدمتهما في فتحة شرجي ليستقرا على بابه لحظة لتدفع بهما بقوة فينزلقا لآخرهما بسرعة داخل شرجي فأصرخ عالياً وأتحرك برأسي هياجا يمينا و يساراً و أضرب الأرض بقبضة يداي تتبادل أسنان أخي على حلمتاي بعض عنيف لأتلوى بثدياي ألماً تحت أسنانه و لأطلق العنان لصرخاتي و أنطلق بوسطي صعودا و هبوطاً بإصبعي سارة المحشوران في شرجي لينطلقا عليه دخولاً و خروجاً لأحس بشرجي يسخن فوق العادة و تنبسط فتحته لتضيف أختي إصبعاً ثالثاً فيدلف داخلاً بسرعة لتزيد من عذابه بل متعته و هياجي فأنتفض بوسطي في حركة عنيفة أتقوس به صعوداً و هبوطاً و لا تجد يداي تتمسك به غير شعري لأشركه عذاب حلماتي و شرجي بجذب عنيف و لا يجد أخي ما يزيد به آلام ثدياي غير جذب وحشي لحلماتي بأسنانه و أصابعه ليرفعني عن الأرض و يشعل بشهوتي ناراً و أنطلق في صراخ مجنون لا ينقطع و أشعر بشرجي ينطلق في سخونة متزايدة لأرتفع بوسطي عن الأرض و أتعلق به في الهواء أتلقى طعنات سارة على شرجي بصرخاتي المتعالية لأقترب من شهوتي و فجأة تهدأ يد سارة على شرجي و تنزل بيدها الأخرى على مؤخرة أخي بصفعة هائلة لتصرخ فيه: خلاص يا خول….. قوم…. علشان نريح طيزها الهايجه و طيزك انتا كمان.</strong></p><p><strong>تخرج سارة أصابعها من شرجي ببطء فأتأوه لتقوم مستندة بيدها على كسي فأتأوه ثانية لتضحك سارة قائلة: جرى إيه يا واطيه؟…….. إنتي بتتلككي……. كل ما المس حته فيكي عايزة تجيبيهم…… أنا كنت باوسع طيزك بس……..أمال كنتي هاتعملي أيه لو ماكنش أخوكي بيقطع في بزازك بسنانه…… و تقوم سارة لتسحب سمير من يده وتأمره أن يركع كالكلب على السرير لتركع خلفه و تشير لي بأن أركع بجوارها لتلقي بيدها على مؤخرة سمير و تسحب قضيبها المطاطي من شرجه ببطء لتظهر فتحة شرجه و قد اتسعت بشكل غريب لتقترب سارة بوجهها من شرجه و تضغط بلسانها على فتحته لينزلق بكامله داخلاً و تندفع بلسانها على شرجه بطعنات متتالية و سمير يتأوه لكل طعنة لتبتسم سارة بخبث و تلتفت لي قائلة: لو عايزه فعلاً تنيكي طيز حد بلسانك…… لازم توسعيها كده الأول……. يللا يا شرموطه خديلك لحستين من طيز أخوكي قبل ما تقفل, و تدفع برأسي مباشرة على مؤخرة أخي لأجد شفتي ملتصقة بشرجه فأدفع لساني ليدخل شرجه بسهولة و أرفرف به كما رفرف لسانه بكسي فيتأوه سمير فأتحمس بلساني على شرجه في طعنات متتاليه حتى تجذبني سارة من شعري قائلة: جرى إيه يا شرموطه……. قلت لحستين مش تخلي لسانك يجيبهم على طيزه…….. احنا مش فاضيين لكده……. إمسكي علبة الكريم دي عايزاكي تشحمي طيز أخوكي…… و تقوم مسرعة لدولابها فأغترف بإصبعي قليلاً من الكريم أضعه على فتحة شرج سمير من الخارج لأداعبها قليلاً و أغوص بإصبعي داخل شرجه ليهتز بجسده و أعود ببعض الكريم على لأحشر إصبعين بسهولة فأضيف إصبع ثالث لشرجه فلا أجد ممانعة منه ولا من شرجه فأضيف الرابع لينزلق بنفس السهولة لأهم بحشر يدي كاملة في شرجه المتسع لتعود سارة فجأة و قد ركبت قضيب صناعي ضخم على كيلوتها الغريب لتصرخ في: قومي يا شرموطه إنتي هاتخدي طيز أخوك تمليك و لا إيه. و تجذبني من شعري بقسوة لتلقيني على السرير صارخة: يلا يا شرموطه……. إركعي انتي كمان زي أخوكي على أيديكي و ركبك زي الكلب. فأسرع بالركوع بجوار أخي لتقبض على قضيبه العملاق تتحسسه بهياج لتنهض بجسده واقفاً و تهمس له: يلا يا عم صبرت و نولت……. الليله ليلتك يا عمده.</strong></p><p><strong>تسحب سارة أخي من قضيبه لتدور به من ورائي و يختفيا عن عيني و أنتظر قليلاً لأحس بمزيد من كريم سارة على شرجي و لكن هذه المرة لم يكن على يد سارة ولا على يد سمير…… بل على رأس قضيبه المنتفخ تدلك به بوابة شرجي صعوداً و هبوطاً ليشتعل شرجي و يشتعل هياجي و تتصادم الأفكار في رأسي….. فهذه أول لمسة لقضيب أخي أو لأي لقضيب على شرجي…… كم اشتقت لهذه اللمسة طوال الليل……. و لكن هل حقاً أرغب في هذه الخطوة؟…… هل هي نزوة هياج وقتيه مع تجربة ساخنة أولى في حياتي؟…… هل سأندم على هذه الخطوة؟……. هل هو افتتاح لحياة جديدة غير الحياة التي عهدتها من قبل؟…….لحظات و تتغير حياتي نهائيا…… لحظات و لن يكون هناك مجال للتراجع…… و لكن…… هل لم تتغير حياتي بالفعل؟…… و هل هناك فرصة لو أردت التوقف؟ و هل يوجد في الدنيا ما يمنع قضيب أخي الضخم عن اختراق شرجي و قد صار على بوابته الزلقة؟……و لكن السؤال الأهم……هل سأتحمل هذا العملاق في شرجي الضيق؟…… و لو تحملته فهل سيمتعني؟…… و لم يمهل قضيب أخي أفكاري مزيداً من الوقت للاسترسال….. ليستقر على بوابة شرجي البكر مستعداً لاختراقه, لأغمض عيناي, و أكتم أنفاسي, و أدرك إن وقت التفكير قد ولى و ما علي الآن إلا انتظار الألم و المتعة أو أحدهما…….</strong></p><p><strong>يدفع أخي بقضيبه على شرجي ليمر رأسه بسهولة داخلاً ليعتصره شرجي بقوة مستمتعاً بليونته الفائقة, و يسكن أخي بقضيبه للحظات يلتقط أنفاسه الهائجة بصوت مسموع و ألتقط معه أنفاسي ليعود قضيبه يضغط على شرجي ليصدمني و يصدم شرجي ضخامة قضيبه و صلابته, و أحس بألم صارخ في شرجي فأميل للأمام و أقبض ببوابة شرجي لأمنع قضيبه من التوغل ليعلو صراخ سارة: إفتحي طيزك يا وسخه…… و انتا يا خول عاوز تنيكها و لا تسيبها لي؟……امسك و سطها كويس و ماتسيبهاش تحرك طيزها و ارزع زبك جامد في طيزها مره واحده……. عايزاك تسمعني و تسمع معانا الجيران أحلى صريخ, فيمسك سمير بردفيي لأكتم أنفاسي و يضغط قضيب أخي على شرجي بدفعة قوية و كأنها نيران مشتعلة تصب في شرجي و يتوغل قضيبه الضخم في شرجي كصاروخ نار فأطبق فمي لأكتم صرخاتي و يستمر قضيب سمير مندفعاً في شرجي لأطلق صرخة عالية و أقبض على ملآة السرير و أكز على أسناني و أستمر في صرخة مكتومة ليستمر قضيبه في التوغل في شرجي ليتوحش به الألم الناري فأصرخ: آآآآآه…. كفايه كده أرجوكوا…… مش قادرة……. طيزي خلاص هاتتفلق فيتوقف قضيب أخي في شرجي و أتوقف عن الصراخ التقط أنفاسي لتضحك سارة ساخرة و تصرخ في: أنتي فاكره أخوكي دخل قد آيه من زبه…… لأ يا ماما دا لسه بدري أوي على كلمة كفايه……. لو عايزه زب أخوكي لازم تاخديه للآخر….. و ساعتها هاتعرفي لما تلاقي بيضانه بتخبط في كسك…….. هو ده النظام…….. لكن لو مش عايزه زبي سيبيهولي و أنا هاعرف أتصرف معاه…….. شوط يا خول و ماترحمش طيزها. لأسرع بكتم أنفاسي و يضغط سمير بقضيبه بقوة على شرجي ليعود إليه صاروخ النار من جديد لأكتم صرخاتي بصعوبة في انتظار هدوء قضيبه و لكنه يندفع بوحشيه يكاد معها يفلق شرجي المسكين لأطلق صرخة جنونية عاليه ليستمر قضيبه في الضغط و أستمر في الصراخ حتى ترتطم خصيتيه بكسي و يأتيني صوت سارة مهللاً: برافو يا خول برافو يا شرموطه……… كده تستاهلي لقب شرموطه بصحيح……. أخدتي زب أخوكي الفحل كله و من أول نيكه……. دا إنجاز يتحسب ليا و يتحسب ليكي…… و الفيديو و الجيران شاهدين……. يللا يا خول خلي زبك يفرح له شويه بطيز أختك و أسمع فرقعة صفعتها المعهودة على مؤخرته و يبدأ سمير بتحريك قضيبه في شرجي ببطء لأكتم أنفاسي وأحس بالنيران تشتعل في شرجي مجدداً و الدماء المشتعلة تصدم راسي بقوة ليتسارع قضيب أخي في شرجي ليبث فيه مزيج غريب من الألم و المتعة النارية لتتصاعد السخونة في رأسي و أصرخ بشدة, و لم لا, فلم يعد للهدوء أي مبرر مع كل هذا الألم و مع كل هذه المتعة, فلأستمع بالألم في شرجي إذاً, و إذا لم اصب المتعة الكاملة هذه المرة فبالتأكيد ستحمل الأيام و الليالي القادمة الكثير منها, و لم لا فلم أكن أتخيل لشرجي أن يستوعب هذا العملاق, و الآن و قد اندفع قضيبه لآخره بشرجي لم يبقى لشرجي إلا التخلص من آلامه لينال متعة قضيب أخي الكاملة…….. و قد ينالها بعد قليل لأضيفها لكل أنواع المتعة التي أصبتها الليلة……..</strong></p><p><strong>و تقل تدريجياً حدة الآلام في شرجي لتسيطر عليه متعة جديدة لم يعرفها من قبل و تميل صرخاتي لجانب الهياج أكثر من جانب الألم و تتعالى صيحات أخي الهائجة و يتسارع قضيبه على شرجي…….. ترى هل ستكون متعة شرجي أقوى من متعة كسي؟…… أم ستكون متعة من نوع جديد لم أعرفه من قبل؟ و يستمر أخي بدفعات قضيبه على شرجي بقوة و مع كل دفعة ترتطم خصيتاه بكسي الساخن ترفع من نار شهوتي ليقترب شرجي من شهوته وتتعالى صرخاتي و صرخات أخي لتفرقع يد سارة على مؤخرة أخي لتصرخ فجأة: إهدا يا خول شويه…… مش عايزين نخلص الفيلم بسرعة…… عايزين نبسط الجمهور. فيتوقف أخي عن حركة قضيبه في شرجي يلتقط أنفاسه و التقط أنفاسي معه و أحرك رأسي لأزيح عنه شعري المنسدل و يعود قضيب أخي لشرجي بدفعة قوية ليصيب آخره لأصرخ و يهتز جسدي بقوة و يتلاطم ثدياي و يعود شعري لبعثرته فتصيح سارة: أيوه كده أموت البزاز الملبن لما تتنطط…….. بس لم شعرها في إيدك يا خول علشان الجمهور يعرف يتفرج على وشها الهايج ده. فيرفع سمير يمناه عن ردفي ليلملم شعري في قبضته ليجذبه لأعلى رافعاً رأسي و يدفع بقضيبه بوحشية في شرجي تكاد تسقطني عن السرير ليهتز جسدي بعنف و يهتز معه ثدياي و أصرخ عالياً ليقبض سمير بيسراه بقوة على ردفي الأيسر ويشد شعري بقسوة و يعود بقضيبه الثائر ليدك شرجي بعنف بطعنات سريعة متتالية ليهتز جسدي بعنف و يطير ثدياي متقافزين في الهواء بسرعة و أنطلق بصرخاتي العالية بفعل الألم الشديد في شعري و شرجي و بفعل المتعة الهائلة التي أخذ يصبها قضيبه في شرجي و يستمر ثدياي في التلاطم و شهوتي في الاشتعال و يستمر قضيبه يدفع بمؤخرتي و جسدي بحركة عنيفة لأحس بالسخونة الهائلة تندلع في شرجي لتسرح لكسي و رأسي في آن واحد و أخذ جسدي بالكامل يهتز بعنف مرحباً بكل طعنة من صاروخه بصرخة مدوية ليجن جنون قضيبه على شرجي لتجن معه صرخاتي و صرخات أخي و نقترب سوياً من الوصول لشهوتنا……. و فجأة أسمع فرقعة يد سارة على مؤخرة أخي و أسمع صراخها فيه: بس يا خول……. إمنع الحركه. فيسكن قضيب أخي في شرجي لتكمل سارة: مش عايزه أتعبك زبك أكتر من كده……. خلي الباقي عليا وإهدا كده و سيبلي طيزك خالص و انبسط من اللي جاي و خلي طيزك تنبسط…… و يميل أخي بصدره على ظهري و قد مط جدران شرجي على قضيبه و تكمل سارة: عايزه أبسط زبي بطيزك الحلوه….. ممكن و لا عندك مانع؟……. و أحس بجسد أخي يجفل على ظهري ليلتصق به متأوهاً و يندفع قضيبه بقوة في شرجي لأصرخ و يصرخ هو و يميل بجسدي للأمام و يعلو صوت سارة: شكة دبوس مش كده؟……و الفضل للكريم السحري و طيزك الواسعة…… كده تبقى نياكه بدورين…… زبي في طيزك….. و زبك في طيز أختك…… و دلوقتي مافيش داعي تتعب نفسك…… كل ما أدق زبي في طيزك…… هايصد في كسي و…….. توماتيكي توماتيكي زبك هايتزق في طيز أختك…….. استعدوا يا عيله وسخه….. واحد…… اتنين……. تلاته. و أسمع فرقعة يدها العالية على مؤخرة أخي و أحس بدفعة قوية من جسده على جسدي و من قضيبه على شرجي فتعود المتعة وحدها لشرجي و يغيب عنه الألم و كما لو كانت سارة تمتطي حصاناً تنطلق صيحاتها و فرقعة يداها على مؤخرة أخي ليستمر اندفاع جسده على جسدي و يستمر اندفاع قضيبه في شرجي لتتعالى تأوهاتي و تأوهات أخي و تأوهات أختي لتتحول في لحظات قليلة تأوهاتنا صراخاً و أحس بجسد سمير يزداد ثقلاً على ظهري و يداه تمتد لتلتقط حلماتي المتألمة يقرصهما بعنف لتتعالى صرخاتي و يتصلب جسده من فوقي و تتعالى صرخاته حتى يصيح في سارة: هاجيبهم يا سارة……. هاجيبهم حضرتك فترد صارخة: لأ يا خول……لسه مش دلوقتي…..إمسك نفسك يا خول لحد ما ستك تجيبهم الأول…… و تتعالى صيحاتها و فرقعات يدها على مؤخرته و يتسارع شرجه بقضيبها و قضيبه بشرجي لأقترب من شهوتي الشرجية الأولى في حياتي و يزداد عنف أخي على حلماتي فتجن صرخاتي ألماً و شهوةً و يشتعل جسدي ناراً و يشتعل جسد أخي على جسدي و أقترب من شهوتي فأكتم أنفاسي و يكتم أخي أنفاسه و تصرخ سارة: آآآآآه……. هاجيبهم……. هاجيبهم ……جيبهم أنتا كمان يا خول…. جيبهم…..آآآه. و تصرخ سارة عالياً و يندفع قضيب أخي في دفعات عنيفة على شرجي يدرك آخره يكاد يشطره على قضيبه و تتلاطم خصيتاه بعنف على كسي و يجذب حلماتي بعنف و أقاوم الصراخ لأستمر في كتم أنفاسي أستجمع شهوتي لأطلقها مع صرخاتي و صرخات أختي و سرعان ما يشاركنا سمير الصراخ لأحس بانقباضات قوية تسري في قضيبه على شرجي و بانقباضات قوية في شرجي على قضيبه و نستمر ثلاثتنا في صراخ ماجن و تستمر أجسادنا في رعشة قوية و أشعر بسخونة جديدة تسري في أمعائي فقد أتي رجل شهوته لأول مرة في شرجي.</strong></p><p><strong>……………………………………….</strong></p><p><strong>يهبط سمير بكل وزنه على ظهري يلتقط أنفاسه و تفرقع يد سارة من جديد على مؤخرته و يأتي صوتها متقطع الأنفاس: برافو يا عيله وسخه……. لأ برافو عليا أنا…… نكت الواد و أخته مره واحده……. دا إنجاز المفروض يتدرس…… دلوقتي بقى يا خول عايزاك تلف بجسم أختك تخليه فوقيك و انتا تحتها……… و أوعى بتاعك يطلع من طيزها……. و أوعى بتاعك ينام علشان إحنا لسه عايزينه واقف……. ماشي يا خول؟ فيرد أخي: ماشي حضرتك……. هوا أصلاً مش بينام خالص, فتصفعه على مؤخرته ضاحكه: أهو دا اللي انتوا فالحين فيه…… عيله وسخه صحيح.</strong></p><p><strong>يحوط سمير وسطي بيديه القوية ليلف بجسدي ليرفعه بسهولة بالغة فوق جسده و ينام على ظهره و يستقر بجسدي فوقه جالسة القرفصاء و أنزل بوزني كله على قضيبه فينحشر لآخره بشرجي و تقترب سارة مني تقبلني من شفتاي قائله: الف مبروك يا عروسه…… كمان صباحيه مباركه……. أظن دي ليله ولا ألف ليله و ليله يا شهرزاد …… عمرك ماهتنسيها…… مش كده؟ و أبتسم و قبل أن أرد عليها تلتقط شفتاي في قبلة قوية و تنزل يداها تعبث بصدري المتألم لتغرس أصابعها في لحم ثدياي اللين و حلماته المنتصبة فأركتز بشرجي على قضيب أخي وأمد يدي أطوق رأسها أضغطه بقوة على رأسي لألتحم بشفتاي على شفتاها في قبلة هائجة و تستمر أصابعها تتحسس ثدياي فأحس بالهياج يفور في ثدياي فأتحرك بشرجي على قضيب أخي أماماً و خلفاً وأستمر ألتهم شفتا أختي في مص عنيف لتنزع شفتيها عن شفتاي بصعوبة لتلتقط أنفاسها المتهدجة و تستمر يداها في العبث بثديي لتهمس لي: يخرب بيتك يا بت….. ايه الهيجان دا كله……. إنتي مابتتهديش……. دانتي حلماتك و بزازك كلها بقت زي الحجر في إيديا, و تستمر أصابعها الهائجة تتبادل على ثدياي و حلماتي لتندفع الدماء تخبط بقوة في رأسي و أنزل بيدي لكتفيها أعتصر لحمهما اللين بهياج و تتسمر عيناي على شفتيها المكتنزة و أنسى للحظات قضيب أخي المحشور في شرجي و يحمر وجه سارة لتكمل همساً: بأقولك ايه انا كده خلصت و مش قاد……. و قبل أن تكمل جملتها أختطف رأسها بيدي مرة أخرى و أختطف شفتاها بشفتي في قبلة طاحنة أعتصر فيها رحيق شفتيها بعنف و تستمر يداها تعربد في ثدياي و أستمر في حركتي أماماً و خلفاً على قضيب أخي أهزهز به جدران شرجي المشتعل لنختتم قبلتنا كالعادة بفرقعة عالية لتبقى شفتاها ملامسة لشفتي و وتهمس: أيوه كده……. انا مبسوطه منك…. عايزاكي من هنا و رايح تعتبري أخوكي الخول ده أو أي خول غيره مجرد زب….. تبسطي نفسك بيه وقت مالشوق يناديكي….. سيبيلي انتي شفايفك و بزازك و هاخليكي تعملى أحلى دور, و تلتحم شفتانا من جديد بقبلة عنيفة و تنطلق أصابعها على ثدياي في عبث هائج و ينطلق الهياج بشرجي فأنطلق به بقوة على قضيب أخي صعوداً و هبوطاً لتعلو شهوتي بسرعة فأبعد سارة عن شفتاي و أصرخ فيها: عايزه الكرباج على بزازي بسرعه……. أرجووووووووووكي.و لكن تعود سارة بشفتاها بسرعة لتحتضن شفتاي وتعود يداها للعبث بثدياي و أقترب من شهوتي الشرجية الثانية في حياتي و لكن يأبى جسدي إدراك شهوته دون ألم كرباجها على ثدياي فأدفع بسارة عني بقوة و أنزل على وجهها بصفعة قوية و أصرخ فيها: بالكرباج على بزازي يا بنت الوسخه. فتحملق سارة في وجهي بوجه أخذه الهياج و الغضب لمزيد من الإحتقان كما لو كانت في طريقها لإدراك شهوتها, فأنزل على وجهها بصفعة هائلة لأطيح بوجهها فتعود به ثانية لتتوالى صفعاتي ممتالية على وجهها بعنف بالغ صارخة فيها مع كل صفعة: ياللا…… ياللا…… حتى تتحرك سارة و تلتقط كرباجها من الأرض و أرجع بظهري لأستند بيدي على صدر أخي و تنزل سارة بالكرباج على ثدياي بكل قسوة لتقطع سيوره في لحمه لتتقافز به مشتعلاً في الهواء و تقفز لسعته بشهوتي لأقترب من إتيانها و أصرخ فيها مطالبة بمزيد من الألم: أقوى…… كمان, لينزل كرباجها كالنار على نهداي ليفور جسدي كله مشتعلاً و أصرخ وقد كدت أبلغ شهوة شرجي: جامد يا بنت الكلب…… إضربي جامد…….. كمان يا بنت الكلب…… لتنزل سارة بأعنف ضرباتها متتالية على نهداي لتمتزج في حلقي صرخات الألم بصرخات الشهوة حتى يتحول الألم في نهداي خدراً و أطفو بشهوتي في سماء الغرفة حتى تتعالى صرخاتي: آآآآآه….. هاوصل ….. آآآآآآه……. خلاص هاجيبهم و أنشط بشرجي بين صعود و هبوط على قضيب أخي لتتعالى صرخاته عالياً و تلقي سارة كرباجها لأضم رأسها على رأسي بقوة و ألتهم شفتاها بقبلة نارية أكتم صراخي عليها لتلتقط شفتي السفلى في عضعضة قويه و تنزل يدها لتلتقط شفتي كسي لتقرصها بقسوة بينما تتبادل يدها الأخرى على حلماتي بقرص عنيف لأحس بالألم القاسي في حلمتي و كسي يدفع بشرجي لانقباضات شهوانية سريعة لتزداد قسوة أصابع سارة على حلماتي وتتحمس أصابعها على كسي الغارق بحممه المشتعلة لتنزلق بإصبعين بين شفرتيه ليجن إبهامها على بظري يفركه بقوة لتصعق الشهوة جسدي بانتفاضات عنيفة متتالية على قضيب أخي لتنطلق صرخاتي مع صرخات أخي من تحتي و تنطلق حمم شهوتي على يد أختي و تنطلق حمم أخي في أمعائي ليستمر صراخي و صراخ أخي و يستمر شرجي في الارتعاش على قضيب أخي و كسي في الارتعاش على إصبعي أختي لتدفع إصبعيها فجأة داخل كسي بعنف لتخترق آخر سدود متعتي لينتفض جسدي و جسدها بقوة و تتعالى صرخاتي و صرخاتها لأدفع بجسدها عني بغضب لترجع للوراء قليلاً لأجد كسها يهتز بسرعة في يد أخي لأنزل على ثدييها الممتلئة بصفعات وحشية متتالية لتشاركني و أخي صراخ المتعة و الألم حتى هدأت رعشاتنا و هدأت أجسادنا و هدأت صرخاتنا.</strong></p><p><strong>و لثاني مرة في تاريخ عائلتنا و في عشرة دقائق فقط اشترك و أخوتي في الوصول لهدف مشترك واحد.</strong></p><p><strong>………………………………..</strong></p><p><strong>تقترب سارة بوجهها من وجهي بأنفاس متسارعة لتحوط يداها وسطي العاري و تندفع بشفتيها على شفتاي في قبلة شبقه طويلة لتهدأ أنفاسنا سويا و تبعتد بشفتيها قليلاً لتهمس لي: انبسطي يا مرمر؟</strong></p><p><strong>فأرد عليها: أوي يا سيرا……. ميرسي يا حبيبتي.</strong></p><p><strong>فتعود لهمسها: أوعي تكوني زعلتي مني علشان فتحتك…… أنا كنت عايزه أفتح ليكي السكه للحريه و الإنطلاق.</strong></p><p><strong>فألتقط شفتيها في قبلة سريعة و أرد همسا: لأ مازعلتش و لا حاجه….. أنا بس إتفاجئت…. عالعموم كده أحسن علشان ماترددش.</strong></p><p><strong>لتقبلني سارة بسرعة و تسحبني من يدي لأنهض عن قضيب أخي و تضحك قائلة: يللا بقى علشان أحميكي بإيدي……. و انتا يا خول قوم إقفل الشبابيك و شغل التكييفات و إلبس هدومك و إنزل جيب لنا حاجه ناكلها و أخفي عربيتي و عربيتك من الشارع……. مش عايزه حد يعرف إننا في البيت خالص.</strong></p><p><strong>و تسحبني سارة من يدي للحمام لننزل تحت الدوش نزيل عن أجسادنا عرق و سخونة ليلتنا الساخنة و نعود عاريتين للسرير مباشرة, لتأخذ جسدي رعشة برودة المكيف القوي فتأخذني سارة في حضنها الدافئ بحنان تربت على جسدي العاري رافضة لجسدينا الملابس, ليغلب إرهاقي جوعي و تثقل عيناي و تغلق سارة عيناها لأغفو في حضنها سعيدة بما مررت به على يديها……….</strong></p><p><strong>و فجأة أصحو من نومي فزعة على صوت ركله قوية لباب الغرفة لأفتح عيناي فأجد أخي واقفاً أمام السرير يهز الغضب جسده بعنف ليصرخ في سارة بحرقة: فضحتيني يا بنت الكلب و انا اللي طول عمري محترم…… لازم أربيكي يا وسخه</strong></p><p><strong>لتفتح سارة عيناها بتثاقل و أرفع رأسي بصعوبة لأسأل أخي: فيه إيه بس يا سمير؟</strong></p><p><strong>فيرد صارخاً: لقيت حد كاتب لي عالعربيه سمير المتناك……. كله ده بسبب بنت الكلب دي……. ليه ماقفلتش الابواب و الشبابيك…….. ليه سابت الخلق يتفرجوا على فضيحتنا</strong></p><p><strong>لتغمض سارة عيناها وترد بصوت نائم: روح يا متناك على أودتك نام و احلم إني ماكنش صحيت و لا حسيت بصريخك ده……. و إلا هايبقى حسابك عسير معايا لما أصحى.</strong></p><p><strong>ليحتقن وجه سمير غضباً و تتسارع أنفاسه و يلتقط كرباج سارة الملقى على الأرض و يرفعه في الهواء ليهم بالهجوم على سارة التي عادت لنومها في لحظات…… و يهتز الكرباج في يد سمير لا أعلم ما ينويه……. هل سيتجه أخي بالكرباج لجسد أخته العاري و ينفذ تهديده؟……. أم لغرفته و ينفذ أوامرها……..</strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="جدو سامى 🕊️ 𓁈, post: 55280, member: 731"] 1 لا أعلم كيف تطور بي الحال هكذا, لا أعلم ماذا حل بجسدي……. هل هي نعمة أن يشتعل جسدي للمتعة بأي شكل و بأي طريقة؟ أم هي لعنة أن تقترن متعة جسدي بالألم ؟……. و لماذا أنا؟ هل لذنب ارتكبته أو ورثته عن أبائي و أجدادي؟ أم سكنت جسدي كل شياطين الشهوة على وجه البسيطة و ما تحتها؟…… أوشكت على الجنون, لم يبق لا أخاً و لا أختاً, لا صديقاً و لا صديقة أطلب مشورته, فقد مسستهم جميعاً بشياطيني…….. ترددت كثيراً قبل أن أتوجه لكم بقصتي, قد يأتي أحدكم بحلاً ينقذني من الجنون, و لكن قد تمسسكم أنتم أيضاً شياطيني, و قد يسعدكم مسهم……. اسمي سمر, أبلغ من العمر ثمانية عشر عاماً, يبدأ الفصل الأول من قصتي عندما أتممت دراستي الثانوية في السعودية, و كان علي العودة لمصر للالتحاق بكلية التجارة حيث ينتظرني أخوتي سمير و سارة الذين سبقاني للدراسة في القاهرة منذ سنوات قليلة, أوصلني أبي للمطار حيث ودعني, لأستقل الطائرة وحيدة لأول مرة في حياتي و سرحت أفكر فيما ينتظرني في القاهرة. أولاً اسمحوا لي أن أعرفكم على عائلتي, أبي محمود جادالمرزوقي, رجل صعيدي طيب, ترك مسئولية تربيتنا و إدارة المنزل لأمي, و اكتفى هو بالعمل على تأمين الجوانب المادية لحياتنا, حزن كثيراً لوفاة والدتي منذ شهور قليلة, لكنه لم يغير شيئاً من حياته, فظل يكرس أغلب وقته لعمله, بل و قرر الاستمرار في السعودية لعامان آخران لحاجة عمله الشديدة له, و ليؤمن رأس المال لمشروع كبير في القاهرة عند عودته. أخي الأكبر سمير, يكبرني بثلاثة أعوام, إنسان جاد و طالب متفوق, يدرس السنة الثالثة بكلية الهندسة , طيلة فترة طفولتي كان صديقي الوحيد حتى أنهيت دراستي الابتدائية و التحق هو بالمرحلة الثانوية, عندها تغير به الحال و أطلق لحيته و تشدد دينياً و أصبح يضيق الخناق علي و على أختي سارة, فحرَُم علينا مغادرة المنزل بدون رفقته, و منعنا من استخدام الهاتف بدون رقابته,حتى المجلات الفنية منع دخولها المنزل. بالنسبة لي لم أتضايق كثيراً, فأنا بطبيعتي لا أحب مغادرة المنزل كثيراً, أعشق الهدوء و الوحدة,كثيرة الشرود, قليلة العلاقات, لا أهوى النزهات, تنحصر اهتماماتي في الحياة بأشياء قليلة, القراءة التي وسعت كثيراً من مداركي, و ممارسة الرياضة التي منحتني جسداً رشيقاً, و أكبر اهتماماتي في الحياة هو دراستي و التفوق فيها, ولولا وفاة والدتي أثناء الاختبارات النهائية هذا العام, وما أصابني به من حاله نفسيه سيئة و انشغالي بخدمة والدي لأحرزت في الاختبارات درجات أعلى بكثير كانت لتؤهلني للالتحاق بكلية الطب كما توقع كل أساتذتي. أما عن أختي سارة فقد تضايقت كثيراً من ملاحقة أخي لها, فهي إنسانة تعشق الحرية و الانطلاق, رغبت فقط من دخول الجامعة حتى تبتعد عن سيطرة العائلة و حتى تقترب أكثر من الشبان في مجتمع أكثر حرية, سارة تكبرني بعامين, تدرس الآن السنة الثانية بمعهد الخدمة الاجتماعية, و هي نموذج متكامل للأنوثة المتفجرة, رائعة الجمال, خمرية البشرة, ذات شعر أسود فاحم حريري منسدل, و تملك جسداً رشيقاً تحسدها عليه قريناتها, تهتم بمظهرها كثيراً, تهوى ارتداء القصير و الضيق من الملابس, و لولا مساندة أمي لها لنجح أخي في إجبارها على ال****, و كثيراً ما اصطدمت سارة بأخي لمتابعته اللصيقة لها في مواعيد مغادرتها المنزل و رجوعها, تنتظر قدومي بفارغ الصبر لنكون جبهة ضد أخي. في آخر مكالمة هاتفية مع سارة هونت علي فشلي في الالتحاق بكلية الطب ضاحكة: ماتزعليش يا هابله … يعني اللي دخلوا طب عملوا ايه, ماتعمليش زي أخوكي العبيط ده اللي فاكر نفسه اينشتين, على فكره ده أغلب الوقت بره البيت معرفش بيغطس فين….. أحسن…. خلينا على راحتنا؟….تعرفي, أحسن حاجه عملتيها في حياتك إنك مادخلتيش طب, بلا وجع قلب….. دانتي كنتي ها تتضيعي احلى سنين عمرك في المذاكرة…… كده أحسن….. أدخلي كلية التجارة…… شمس و هوا و اتصاحبي مع واد أمور انبسطي معاه شويه. ساعتها لم أعرف بما أرد عليها, فلم يدر بخلدي من قبل تكوين صداقات مع الجنس الآخر, لا أعلم لذلك سبباً محدداً, قد يكون بسبب خجلي, قد يكون بسبب انشغالي بالدراسة, لكني و بغض النظر عن السبب عشت طوال حياتي أتجاهل نظرات الإعجاب, و دوماً كانت تصفني أمي بأجمل بنات العائلة ما كان يدفع بسارة و غيرتها لكثير من العنف معي, فقد ورثت ملامحي الأوروبية عن جدتي لأمي الإيطالية الأصل,فأنا بيضاء, شعري حريري طويل فاتح اللون, أملك جسداً متناسقاً تحسدني عليه أي فتاة و يتمناه أي رجل, صدر ممتلئ كامل الاستدارة, وسط ضامر, أفخاذ لينه مشدودة, و سيقان ملفوفة, تطاردني جمل الإطراء أينما حللت, حتى أخي سمير, كثيراً ما لمحته يختلس النظر لجسدي لكني كنت دوماً أخاف من ردة فعله عن ملابسي و خصوصاً بعد تشدده, فكنت أسارع حتى في المنزل بارتداء ما يسترني كاملة حتى لا اسمع ما لا أحب. أفقت من أفكاري على صوت المضيفة يعلن وصول الطائرة, مطار القاهرة و أن الساعة قد تجاوزت الثانية بعد منتصف الليل بعدة دقائق, و لم تمر ساعة حتى كنت خارج المطار لأجد أخي في انتظاري بجلبابه الأبيض و طاقيته البيضاء و قد طالت لحيته لتصل صدره, و قد ظهر من انتفاخ ذراعيه تحت الجلباب اتجاهه العنيف لممارسة الرياضة. و كعادته في السنوات الأخيرة حياني أخي بجفاء شديد, و لم يسمح لي باحتضانه. سألته عن سارة فرد باقتضاب: في البيت, فعدت أسأله مستغربة و قد خشيت أن يكون حدث لها مكروه: ماجاتش ليه؟ فلم يرد بل قادني بسرعة لسيارته و طوال طريقنا للمنزل لم ينطق بكلمه واحدة. وصلنا منزلنا الفاخر في مصر الجديدة و قد قاربت الساعة الرابعة صباحاً, و كان الجو لطيفاً بالنسبة لهذا الوقت من شهر مايو, ليحمل أخي حقائبي مسرعاً و يصعد سلالم العمارة بها قفزاً لألاحق به عند باب الشقة المفتوح لأجده في طريقه لمغادرة المنزل بعد أن وضع حقائبي في الصالة قائلاً: معلش هاسيبك دلوقتي….. عندي مشوار مهم لازم أعمله, فأرد بسرعة: مشوار ايه الساعه اربعه الصبح؟….. هوا أنا ماوحشتكش ولا إيه؟ فلم يرد للمرة الثانية, و غادرني مسرعاً و أغلق الباب من وراءه بعنف. و مع صوت إغلاق باب الشقة أتت سارة من غرفتها مسرعة عبر الطرقة الطويلة, مرتدية قميص نوم ساتان فضي لامع قصير للغاية يكشف عن اغلب فخذيها, و قد وضح من لمعانهما إنها نزعت عنهما الشعر للتو, يتقافز ثدياها الممتلئان في ليونة بالغة حتى يكادا يغادرا قميص نومها المكشوف الذي تعلق على كتفيها بحمالتين غاية في الرقة, و عندما أسرعت الخطى لمقابلتها أسرعت هي أكثر لأحتضاني ليرتج ثدياها بقوة كأنهما من جيلي. ٢ ضمتني سارة بقوة لجسدها لأحس بصدرها الضخم شبه العاري يضغط بقوة على صدري ويداها تعصر خصري قائلة: ازيك يا مرمر……. وحشتيني….. وحشتيني أوي يا حبيبتي, و تقبلني على وجنتاي لتنهي بقبله ليست بالقصيرة على شفتاي, و تبتعد بشفتيها قليلاً عن شفتاي و تتحرك يداها على خصري و تعلق ضاحكة: إيه دا يا بت؟……. إنتي وسطك راح فين؟…. ولا أنا اللي نسيت. استغربت كثيراً لقبلة سارة الأخيرة, فقد كانت أول مره تقبل شفتاي, و الأغرب كان مذاق قبلتها الذي لم أحسه بمثله من قبل, لأبتعد بجسدي عن جسدها قليلاً, و أبقي يداي مستقرة على وسطها و أرد عليها: انتي اللي وحشتيني اكتر يا سيرا, إنتي اللي إحلويتي عالآخر, و أنزل بنظراتي عن دون قصد لقميص نومها الفاضح و صدرها المكشوف أتأمل جمال ثدييها, و حلماتها المنتصبة بوضوح تحت الشريط البسيط من قميص النوم الذي بالكاد يغطي القليل من صدرها.لأضيف و عيناي لا زالت متسمرة على صدرها: ايه الحلاوه دي؟….. انتي عملتي في نفسك إيه؟……. سنه واحده تعمل ده كله؟…… بس انتي مش خايفه اخوكي يشوفك بالشكل ده؟ لتضحك ساره عالياً و تلف خصري بيمناها لنتحرك سوياً عبر الطرقة الطويلة لغرفة نومنا و ترد علي: انا ماعملتش حاجه…… دا الحب اللي يعمل كده و اكتر من كده ……… وبعدين اخوكي زهق من الكلام, و لما حاول يضربني أمك وقفت له و قالت له مالكش دعوه باخواتك خالص, أنا و أبوك لسه عايشين, لما نموت إبقى إعمل اللي يعجبك, و اختك ساقت فيها, و واضح ان اعصاب أخوكي مابقتش تستحمل المناظر دي, و عنها مابقاش عنده حل غير أنه يسيب البيت و يحط غلبه في الرياضه, شفته جسمه بقى عامل إزاي؟ انتهت خطواتنا إلى السرير العريض بغرفة النوم لأنزل عليه جالسة, و تتمدد أختي أمامي لينحسر قميص نومها كاشفاً عن كل فخذيها و كيلوتها الأسود الرقيق, لأسألها بعد تردد: معلش يا سيرا….. بس فيه حاجه مش فاهماها…… ازاي الحب يخلي الصدر حلو كده؟ لتضحك سارة بمياصه و تعدل من شعرها المنسدل على وجهها لترد: يا عبيطه……. ماهو الصدر لما يتعصر و يتمص, لازم الهيجان يعمل شغل …. و أنزلت يدها البضة عن شعرها لتمسح اعلي صدرها و بحركة بدت عفويه أسقطت حماله قميص نومها عن كتفها الأيسر تكاد تكشف صدرها لعيناي لتكمل : بس انتي ايه اللي انتي لابساه ده؟….. انتي بردانه ولا حاجه؟…… بلوزه بكم طويل و بنطلون واسع……. امال لو ماكنش جسمك حلو كنتي لبستي ايه….. و اعتدلت في جلستها ضاحكة ليهتز صدرها بقوة و ينزلق قميص نومها الناعم منحسراً عن نهدها الأيسر تدريجياً حتى يتحرر نهدها تماما لتتسمر عليه عيناي أتأمل جمال تكوينه و استدارته الكاملة و انتصاب حلمته الوردية……. كم هي ضخمة هذه الحلمة…… ترى كم رجلاً على سطحك أيها الأرض يستطيع مقاومة هذا الثدي و يستطيع مقاومة هذه الحلمة….. استمرت سارة في ضحكاتها متجاهلة تعري ثديها أمامي و لم تحاول تغطيته رغم ملاحظتها نظراتي الحادة عليه لتبتسم في دلال و تكلمني ساخرة: عاجبك صدري أوي؟……. عمرك ما شفتي صدر في حلاوته مش كده؟……. ليحمر وجهي و قد صدمتني وقاحة كلام سارة و أرفع نظراتي عن ثديها لتكمل: إيه يا مرمر, أنتي انكسفتي ولا ايه….. بصي زي مانتي عايزه أنا واثقه من حلاوة صدري, بس يظهر أنتي اللي مش واثقه في نفسك, مع إن صدرك شكله أكبر……. وريني كده….. و تمد يداها بحركة مفاجئة لتضعها على صدري لتمسح عليه بحركة دائرية متظاهرة بقياس حجمه, لأتسمر بدون حراك و أشيح بناظري عن وجه سارة, و قد تزايد احمرار وجهي ***** ثدياي ليديها الجريئة, لتضغط فجأة عليهما بقوة لأجفل و أميل بجسدي للوراء و يدا سارة تطارد ثدياي بفاصل من العجن القوي لاستمر في الميل للوراء حتى استلقيت بظهري على السرير و يدا سارة مازالت متمسكة بثديي لتبدأ بغرس أصابعها في لحم ثدياي تتحسس طراوة لحمهما, لأحدق في سقف الغرفة بأنفاس متسارعة, و يتصبب عرقي, و تدافع الدماء في راسي بقوة حتى أكاد أغيب عن الوعي, لتكلمني سارة ساخرة: باصه بعيد ليه يا مرمر؟…… هو شكلي بيخوف ولا أنتي زعلانه مني ولا حاجه؟ لأنظر لوجهها دون أن أنبس بكلمة لأجده محمراً وفي عينيها نظره شهوانيه غريبة و تعتصر يداها ثدياي بقوة, و تمرر طرف لسانها على شفتيها المكتنزة قائلةً: اممم ….. زي ماقلتلك…… صدرك فعلاً كبير يا مرمر…… دا حتى كبر عن السنه اللي فاتت, و زي ما توقعت بالظبط…… طلع طري أوي أوي. و تستمر سارة في إعتصار ثدياي و أستمر في التحديق في وجهها بالكاد أراه فقد و صلت لما يشبه الغيبوبة من فرط تدافع الدماء في رأسي, و وصل جسدي لما يشبه الشلل من هول المفاجأة, و لم ترحم سارة حالتي, و لم تكف يداها عن اعتصار ثدياي اللذان لم يوفر لهما السوتيان أو البلوزة من فوقه أي حماية من أصابع سارة القوية التي أخذت تغرسها في لحم ثدياي كما لو كانت تبحث عن شيء ما, و لم يكن صعباً على أصابعها أن تصل إلى حلماتي المنتصبة لتنطلق عليها أصابعها بين قرص و برم, و تميل على جسدي بجزعها ليسقط شعرها الفاحم الحريري على وجهي و يقترب نهدها العاري من فمي بحلمته الوردية تكاد تقول ألقميني, لكن يبقى جسدي في شلله,فلم استطع فعل أي شيء حتى لو أردت, و أخذت حرارة جسدي في التصاعد لتنقلب ناراً تمسك بكل جزء فيه, و أخذت أسئلة حائرة تتخبط في عقلي…… ماذا تفعل سارة؟…….. هل تقصد فعلاً التأكد من حجم صدري؟…… و ما علاقة برم حلماتي بحجم ثدياي؟…… و الأهم من ذلك….. مالي ***** لها هكذا بثديي؟…… هل يسعدني اشتعال نار الهياج بهما؟…… ماذا لو تمادت و خلعت عني ملابسي و عبثت بنهدي عاريين؟……. كيف ستكون ناري؟……. هل ستكتفي بمداعبة ثدياي؟….. هل يجب علي أن أوقفها عند هذا الحد؟ أم أشجعها للتمادي؟……. لا, لن أوقفها و لكن, أين أيها الجرأة لأشجعها أن تكمل على جسدي؟…….. يجب أن أشجعها, و أخذت أحث نفسي: إعملي حاجه يا بت يا سمر…… كده مش هاينفع……. لو مشجعتهاش ممكن تسيبني بناري القايده دي…… لازم اخليها تكمل….. لازم أعمل حاجه, أي حاجه….. و بين ترددي و هياجي المتصاعد, اقتربت سارة بوجهها من وجهي لتهمس : تعرفي يا سمر…… من ساعة ما بوست شفايفك الفظيعه دي….. و انا مش عارفه أتلم على نفسي…… بس خايفه ماتكونيش عايزه, و اقتربت أكثر بوجهها من وجهي لتلتقي عينانا و أحس بأنفاسها الساخنة تلفح وجهي و تضغط يداها بقوة على ثدياي لألتقط شفتيها المكتنزة بقبلة سريعة, وكانت هذا كل ما احتاجته سارة لتلتهم شفتاي بقبله طاحنة طويلة, لأغمض عيناي فتلتقط شفتي السفلى تمتصها بين شفتيها, ثم تسلمها لأسنانها تعضعضها برقة لأتأوه, فينطلق لسانها يلحس شفتاي و يسيل لعابها على فمي لأبتلعه متلذذة بشفتي مضمومة فيندفع لسانها بين شفتي يمسح جدران فمي إلى أن يلتقي لساني في ملاعبة و مداورة هائجة, و يهيج عجن يداها في ثدياي, لأتأوه ثانية,فيغادر لسانها فمي لتلحس به خداي المشتعلان واحداً تلو الآخر, و تغادر يداها ثدياي لتعبث بأزرار بلوزتي فتفتحهم بسرعة و ارتباك واحداً تلو الآخر, و لسانها مستمر في رحلته يجوب كل بقعة في وجهي, لتلحس أنفي بهياج, ثم جفوني, ثم رقبتي بلحس بطيء صاعداً لأذني ثم هابطاً فصاعداً لتستقر بشفتيها على أذني تمتصها و تعضعضها بأسنانها ما شاءت, و ما أن فرغت يداها من خلع بلوزتي و سوتياني, حتى نزلت بلسانها تلعق رقبتي من جديد, و تسلمت يداها نهداي من جديد و لكن هذه المرة كانا عاريان, و كان فمها ملتصقاً بحلماتي يتبادل عليهما بقبلات قويه, بينما يداها مستمرة في اعتصار نهداي بنشاط, لتتسارع أنفاسي بل شهقاتي, و يستقر فمها على حلمتي اليسرى يمتصها بعنف و يجذبها للخارج بقوة مصدراً طرقعة عالية كل مره تخرج حلمتي من فمها ليعاود التقاطها من جديد, بينما استلمت أصابعها الحلمة الأخرى تقرصها بعنف مؤلم لتتعالى تأوهاتي فانطلقت أختي في عنفها تشد حلماتي بقوة واحدة بأصابعها و الأخرى بأسنانها, ليتنافس الألم مع المتعة على حلماتي فتفوز المتعة, و استمر في تلقي متعة أختي المؤلمة غير قادرة على فعل أي شيء سوى التأوه, لتزداد قسوة أختي تدريجيا لتواتني فجأة الشجاعة ربما هرباً من الألم الذي بدأ يفوق المتعة في حلمتاي لأدفعها عني و اقلبها على ظهرها و أجثم على صدرها و أنزل عنه قميص نومها ليتحرر ثدياها الرجراجين لألعقهما بشهوة هائجة لتطلق سارة شهقة عالية أدرك منها إني في الطريق الصحيح على جسدها لأنطلق على ثدييها و حلمتيها أفعل بهما مثلما فعلت بثديي و حلماتي من مص شديد و عض اشد, لتجاوبني تأوهاتها كلما ازددت عنفاً معلنه رضاؤها, فأخذت أختبر تحمل حلماتها لأسناني لتتعالى من فمها صيحات الاستمتاع, فأخذت أزيد من عنف أسناني عليها لتتعالى صيحاتها حتى خشيت إن أجرح حلماتها, فخففت من قوة عضي عليها لتقبض سارة على رأسي بقوة و تصرخ في: عضي جامد عن كده ……كمان …. أقوى ….آآآآآآآه …..أقوى ….. أيوه كده…..آآآآآه…… آآآآآآه, و مع صرخاتها المتعالية أخذت أتبادل على حلميتها بأسناني بكل قسوة إلى أن فجأة, و بدون مقدمات قلبتني بكل قوه على ظهري و علتني من جديد, و لكن هذه المرة لتخلع عنها قميص نومها و كيلوتها الأسود بسرعة لتتعرى تماماً, و تهجم على بنطلوني تفك أزراره بسرعة لتخلعه عني و الكيلوت من تحته بحركه واحده قوية, لأستغرب من عنفها و قوة يداها فقد كنت قبلاً الرياضية الوحيدة في العائلة, فنزلت بعيناي على جسدها لألاحظ ضمور بطنها العاري و قوة عضلاته و امتلاء فخذيها و ذراعيها تحت دهنهما الأملس لتدل على ممارسة مستمرة للرياضة…. و لم تمهلني سارة لاستغرق في ملاحظاتي طويلاً, لتجلس على بطني بمؤخرتها اللينة و تنزل بيديها على نهداي تعتصرهما بقوة فيفيض لحمهما بين أصابعها و يفاجئني و يفاجئها انتصاب حلماتي بشكل لم أره من قبل لتلتقطهما أصابع سارة بقرص عنيف و تشدهما بقوة لأعلى فأطلق صيحات الهياج و الألم عالياً لتبتسم سارة بخبث قائلة: فيه إيه يا مرمر…… بزازك بتوجعك ولا حاجه؟ فأومئ برأسي موافقة بينما تتبادل أصابعها في جذب حلماتي لأعلى…….. لتكمل سارة: بس حلو الألم …… مش كده؟ لأومئ برأسي ثانية لتكمل سارة: شفتي أد إيه ممتع؟…… طبعاً ما جربتيهوش قبل كده؟……. و قبل أن أجيبها تشتد أصابعها بقرصة بشعة على حلماتي و تجذبها بعنف لأعلى ليمتط معها ثدياي لأجيبها بصرخة عالية و أمسك بيديها بقوة أحاول تخليص حلمتاي من أصابعها و أصرخ فيها: آآآآآآه……. إيه الافترا ده يا ساره……. بالراحه شويه, فيكفهر وجه سارة و تتحرك بسرعة لتتناول ذراعي الأيمن تثنيه بقوة خلف ظهري و تتبعه بالذراع الآخر و تعود جالسة على بطني ملقيه بساقيها فوق كتفاي تثبتهما و تثبت ذراعاي تحت ظهري ليصبح ثدياي تحت رحمتها بدون أي فرصة للمقاومة, لأتوقع توحش يداها و أصابعها عليهما لكن لمفاجأتي لم تتجه يداها لثديي بل لوجهي بصفعة قوية لتصم أذني بدويها و يشتعل خدي على أثرها, و قبل أن أعي سبباً لردة فعلها العنيفة كانت أصابعها على حلماتي من جديد تقرصها بعنف, لتصرخ في بلهجة حازمه : أوعي يا شرموطه يا بنت الكلب تمدي أيديكي الوسخه على ستك بعد كده, أنا أعمل اللي أنا عايزاه و انتي تقولي حاضر و بس……. تقولي أيه يا شرموطه؟ و قبل أن أخرج من ذهولي و قبل أن أفتح فمي, نزلت سارة بصفعه أقوى من سابقتها على خدي الآخر. لأرد بسرعة: حاضر يا ساره. لتعود على وجهي بلطمة قوية على وجهي صارخة: لما تكلمي ستك……. تقولي حضرتك مش ساره….. إيه ساره دي؟ وتتبع جملتها بلطمة أخرى لأحس بالخدر يسري في خداي, و بطنين عال في إذناي, لأجيبها بصوت ضعيف خنقته الدموع: حاضر حضرتك…. حاضر حضرتك. لتلتقط إحدى حلمتاي بقرصة عنيفة و تنزل بيدها لكسي المبتل تلتقط أحد شفتيه بقرص أكثر عنفاً لأستمر أردد: حاضر حضرتك…. حاضر حضرتك. لترتفع يدها عن حلمتي و تنزل بها على نهدي الأيمن بصفعة قوية و تعود بسرعة لقرص حلمته بعنف صارخة: يعني واضح كلامي يا بنت الكلب ولا هاتقرفيني ؟ لتصفع النهد الآخر بصفعة هائلة و تقرص حلمته بعنف و تصرخ: لما أسألك سؤال يا شرموطه…… بأبقى عايزه إجابه و بسرعه……. واضح يا شرموطه؟ لأصرخ متألمة: واضح حضرتك, لتتوالى صفعاتها العنيفة و قرصاتها الأعنف على نهداي و حلماتي و تعلوا صرخاتها مع كل صفعة: واضح يا شرموطه؟ لأرد صارخة مع كل صفعة: واضح حضرتك. و لم تكف يداها عن صدري المسكين حتى تحول بياضه للون أحمر, لتحدق فيه برضا و تلتقط أصابعها حلماتي تقرصهما بعنف لأتألم بدون صراخ و تجذب حلماتي بشدة لأتألم و أصرخ بدون إعتراض فتبتسم لي قائلة: هي ده سمع الكلام اللي أنا عايزاه…… أنا كده مبسوطه منك……. و علشان كده ليكي عندي مكافئه حلوه. تستمر أصابع سارة في برم حلماتي الموجوعة, لتنهض سارة عن جسدي و أبقى بذراعي خلف ظهري, و تنزل سارة بركبتيها بين ركبتي, و تنزل بلسانها تلعق بين نهداي نازلة لبطني لتتوقف بلسانها عند صرة بطني, ليدور حولها قليلاً, ثم تداعب بطرفه صرتي لتواصل بعدها النزول ببطء مقتربة من كسي الغارق في بلله, و أنتظر مكافئتي عليه, لكن لسانها يحيد عنه ليتجه لفخذي الأيسر نازلاً حتى يصل ركبتي فتثني ركبتاي, و تباعد بين فخذاي, و يتحول لسانها لركبتي الأخرى لتلحس صاعدة على باطن فخذي الأيمن ببطء بدوائر مقترباً من هدفي و هدفها الأعلى, لأشعر بسخونة تسري في جسدي, ليتوقف فمها أمام كسي ينفث نار أنفاسها المشتعلة عليه, و تتحرك بكلتا يديها تتحسس فخذاي بهياج حتى تصل بأصابعها لكسي, لتلتقط شفتيه المكتنزة تباعدهما بأصابعها, و كما لو كانت تخشى على فمها من سخونة كسي أخذت تنفخ عليه بلطف, لأحس بالنار في كسي تزداد ضراوة, لتنقض سارة فجأة بشفتيها على كسي فتستقر بهما بين شفتيه, لأشهق عاليا و أجفل بكسي على فمها, و تتحرك يدا سارة تمسح على بطني صاعدة لثدييي تعتصرهما بقوة و تلتقط حلماتي بأصابعها بفرك و برم و تدفع لسانها بقوة في كسي, حتى خشيت على عذريتي من اندفاعه, فأصرخ عالياً و أضم فخذاي بقوة على رأسها فيتوقف لسانها داخل كسي و تقسو أصابعها على حلماتي لأباعد فخذاي عن رأسها فتنزلق بشفتيها داخل كسي تمتص رحيق هياجي برشفات قوية مسموعة, و تردد بين الرشفة و الأخرى: عسل يا بنت الكلب…… عسل, و يستمر عنف أصابعها على حلماتي, و يعود لسانها للحركة في كسي و لكن هذه المرة ليلعقه بسرعة, لأرتعش بفخذيي على رأسها و ينفض الهياج جسدي و كسي على شفتيها التي تحولت لبظري تقبله و تمتصه بقوة, لأحس بفوران عارم يهز جسدي بعنف لأرتفع بكسي المرتعش و فم أختي في الهواء و أعلو بصرخاتي, فتجن أصابعها على حلماتي و شفتيها على بظري, لأكتم أنفاسي و صرخاتي للحظات لأطلق بعدها صرختي الكبرى, فقد أتيت شهوتي للمرة الأولي في حياتي على شفتي أختي الكبرى . ٣ لم أعرف إتيان الشهوة من قبل, كان شيئاً رهيباً, أقوى من احتمالي, فانطلقت بصرخات عالية أنتفض بكسي عل شفتي أختي, لتجن شفتاها في مصمصة بظري و أصابعها في قرص حلماتي, لتستمر شهوتي في الاندلاع و يستمر جسدي في الارتعاش لفترة طويلة, و قد أبقيت يداي تحت ظهري, حتى هدأت شهوتي و أنفاسي, فتودع شفتي سارة كسي بقبلة قوية و تتحرك بجسدها تمسحه على جسدي العاري لتلتقط شفتاي بقبلة شرهه, لا أعرف لتهنئني على شهوتي الأولى في حياتي, أم لتشعل نار هياجي من جديد, فتنهمك شفتاي في مبادلة شفتيها المص التقط عن شفتيها بلل شهوتي البكر, و تنهمك أصابعها في مداعبة حلماتي المتألمة برفق, لأتأوه على شفتيها فيتصاعد عنف أصابعها على حلماتي تبث فيهما إحساساً غريباً, أقرب لتيار كهربي يمسك بحلمتي و ثديي ليهز جسدي بعنف, و يرج عقلي بعزم شديد فيطرد عنه كل الأحاسيس المألوفة, لأطفو بعقلي و جسدي في فضاء غريب لم تلمسه أقاصيص الشهوة و المتعة, و يستمر عنف أختي على حلماتي, و تتناوب أسنانها الحادة مع أصابعها القوية على إيلام حلماتي, لأحس بحرارة كسي تتصاعد دون أن تلمسه سارة, و أحس بسوائل هياجي تداعب جدرانه من جديد, لتعود أنفاسي للتسارع, و تعود تأوهاتي للانطلاق, و تتحمس سارة أكثر على حلماتي, لتتصاعد شهوتي و تتعالى صرخاتي, فتسحب سارة أصابعها و أسنانها عن حلمتي فجأة, و تسحب يدي من تحت ظهري بقوة لتوقفني أمام السرير آمرة إياي بشبك يداي فوق رأسي. و تدور حولي بوجه غاضب, لتتوقف فجأة أمامي و تقترب بوجهها من وجهي وفي عينيها سعادة حيوان هائج أوشك على افتراس ضحيته و تضغط على أسنانها بغضب مفتعل لتصرح في: قوليلي يا ست سمر……. ممكن تقولي لي كنتي بتصرخي ليه دلوقتي؟ فأنظر لها مستغربةً لا أعرف كيف أرد على سؤالها, فتلتقط أصابعها حلمتي اليمنى بقرصة قوية و تعود لتسأل: كنتي ها تجيبي شهوتك من لعبي في بزازك….. صح؟ لأبهت من سؤالها, متألمة من قرصها, و أومئ برأسي بالموافقة, فتلتقط أصابعها حلمتي الأخرى أيضاً بقرص عنيف و تصرخ: و انتي تعرفي إن ده من حق بزازك؟ فأشير متألمة بالنفي, فتزداد بأصابعها عنفاً على حلماتي و تصرخ: كويس…..أدي إنتي اعترفتي أهو….. يبقى بزازك دي لازم تتأدب…. صح ولا أنا غلطانه؟ فأجيبها متألمة, مستسلمة: اللي تشوفيه حضرتك. لتترك أصابعها حلماتي, و ترفع يمناها عالياً تهم للنزول بها على صدري, و تنزل يدها فعلاً بسرعة لأجفل بجسدي, لكن تحيد سارة بيدها عن صدري في آخر لحظة, لأتنفس الصعداء و ترفع سارة يدها مرة أخرى و تنزل بها لكن هذه المرة لتصيب نهدي الأيمن بصفعه قوية و لسعة أقوى فأصرخ بقوة و أميل بجسدي للوراء مبتعدة عنها. لتنهرني نظرات سارة الغاضبة, فأعود و أقدم لها ثدياي لتتناولهما بيديها, تتأمل بإعجاب البقعة الحمراء التي أحدثتها صفعتها القوية, و تغرس أصابعها في لحم ثدياي بقوة, لأتألم متأوهة ولكني أبقي يداي فوق رأسي, لتقترب سارة بوجهها من وجهي لتلتقط شفتاي بقبلة هائجة بينما تستمر أصابعها في العبث بثديي و تهمس هائجة: بزازك ملبن يا بنت الكلب, شكلي هانبسط منهم جداً……. شفتي بيتنططوا إزاي مع الضرب, بس فيه حاجه مهمه لازم توعديني بيها علشان مازعلش منك, و تلتقط أصابعها حلماتي بقوة و تجذبهما بعنف تجاهها لاقترب بشفتي من شفتيها لتكمل: مهما عملت في بزازك, مش عاوزاكي ترجعي بيهم أبداً لورا, و لا عاوزه أسمع صوت صريخك ثاني…….. واضح؟؟ و قبل أن أجيبها تزيد سارة من قسوة أصابعها على حلماتي, لأدرك أن القادم أقوي كثيراً مما سبق, لأجيبها متألمة: واضح حضرتك. فتلتقط سارة شفتاي بقبلة طويلة, و يهيج قرصها لحلماتي, و تنزل بشفتيها على رقبتي ثم نهدي الأيمن تسلم حلمته لأسنانها تعضها و تجذبها بقوة بينما تواصل أصابعها القرص و الجذب على الحلمة الأخرى, بينما تطالع نظراتها رضوخي لأمرها, و تزيد من قسوة أصابعها و أسنانها تدريجياً على حلماتي ليتصاعد ألمي و تفور الدماء في رأسي و ترتعش ركبتاي, لأضغط بشدة على أسناني و أكتم أنفاسي و صرخاتي, ومع ازدياد الألم تدمع عيناي ألماً و يتفجر داخلي شعور أشبه بالنشوة المستمرة ليدمع كسي هائجاً, و أستمر في كتم صرخاتي, حتى ترفع سارة أسنانها الحادة عن حلمتي بعد أن كادت تقطعها لتمسح دموعي ساخرة: بتعيطي يا بيضا؟……… داحنا لسه يدوب هانبتدي……. أقفي عدل يلا و بلاش دلع. لأعتدل في وقفتي و أبرز نهداي للأمام, و ترفع سارة يدها عالياً, و بدون مقدمات أو تهويش تهوي على ثديي الأيسر بصفعة هائلة, وقبل أن أحاول كبت صرخاتي تهوي يدها الأخرى علي ثديي الأيمن, لأغمض عيناي مستسلمة أكتم أصرخاتي بصعوبة, و تنهال صفعات سارة على صدري بلا رحمة, كل صفعة تدوي على نهد لتعطي إيذاناً بصفعة أكثر وحشية على النهد الآخر, كل صفعه تنزل على نهد لتشعل به نار الألم و ترسل عمود من نار الهياج إلى كسي, و عبثاً تحاول سوائله المنهمرة في تهدئة ناره المشتعلة…… أتدرك سارة ما تفعله صفعاتها بكسي دون أن تلمسه؟…….. أتدرك ما تفعله صفعاتها بشهوتي؟……. هل توافق سارة لو طلبت منها أن توقف صفعاتها دقيقة واحدة تريح فيها شهوتي الثائرة؟…… و لكن هل تهتم سارة لهياجي؟…… هل تهدف بهذه الصفعات لهياجي؟ أم تهدف لهياجها ؟……. ترى, أيقطر كسها كما يقطر كسي الآن؟……. و بين دوي صفعات سارة على ثدياي يأتيني صوت صراخها الهائج كما لو كان قادماً من بئر عميق أو من عالم آخر: أيوه كده يا بت يا سارة……. هو ده تلطيش البزاز ولا بلاش……. صفعة…… أما عليكي بزاز يا شرموطه……. ملبن بصحيح……. صفعة…… دانتي لقطه يا بنت الكلب……صفعة…….. و تتوالى صفعاتها على ثدياي بكل ما أوتيت من قوة, ليهتز جسدي بعنف مع كل ضربة و أعود و أقدم لها ثدياي و تنهمر دموعي, و فجأة تتوقف صفعات سارة, فأفتح عيناي لأجدها منحنية على الأرض تلتقط شبشب مطاطي, و تعتدل سريعاً لتقف مواجهة لي و قد أمسكت بفردة شبشب في كل يد و تحدثني بأنفاس لاهثة: يخرب بيت بزازك يا بنت الكلب……. أيدي وجعتني و يا دوب بزازك احمرت……. البزاز الحلوه دي لازم تبقى زرقا…… اللون الاحمر مابقاش يرضيني……. عندك مانع يا بيضا؟؟؟ لأرد في هلع : أرجوكي بلاش حضرتك……… مش هاستحمل أكتر من كده …أرجوكي. لتضغط سارة على أسنانها غضباً, و ترمي الشبشب من يديها, و تلتقط حلماتي تقرصهم بكل عنف و ترد: و بعدين بقى؟…… هيا دي الردود اللي اتفقنا عليها؟ فأصرخ من الألم فلم تعد حلماتي تتحمل قرصها العنيف و خصوصاً بعد عمل أسنانها الوحشي عليهما و أرد بسرعة: أسفه حضرتك. لتكمل سارة وقد خففت قليلاً من قرصها لحلماتي: ماهو يا انزل بالشبشب على بزازك, يا نزل بيه على كسك, و بصراحه انا شايفه ان ده هايبقى كتير أوي على كسك في أول مره …ماشي؟؟ لأجيبها بدموعي المنهمرة : ماشي حضرتك . و تنحني سارة مرة أخرى لتلتقط شبشبها لتواجهني قائلة : علشان تعرفي أنا حنينه عليكي قد إيه …المره دي هاسمحلك بالصريخ لكن بصوت واطي……. لكن لو ايديكي اتحركت من فوق راسك, هاتبقى ليله سودا على دماغك و مش هاتستحملي اللي هايجرالك. و رغم عدم فهمي معنى “الصريخ بصوت واطي”, وجدت نفسي أجيبها في انصياع: اللي تشوفيه حضرتك, و أغمض عيناي مرتعبة و أنتظر ما لا أتوقع احتماله. و فعلاً تنزل أول ضربه عل ثديي الأيسر كأنها سكين يقطع في لحمه الملتهب, لأصرخ عالياً لتنزل الضربة الثانية تقطع من ثديي الأيمن, لأصرخ مجدداً و يبدو أن أختي قد انتشت لصراخي, لتتوالى ضرباتها تدوي على ثدياي يمنةً و يساراً كما لو كانت تنتقم من ألد أعدائها…… لأجهش بالبكاء و لكن مع إبقاء يداي فوق راسي و ثدياي لضرباتها, و لم يحرك بكائي شيئاً من رحمتها على صدري المسكين, بل زادها وحشية عليه حتى لم تعد قدماي قادرة على حملي, لأسقط على الأرض أكاد أفقد الوعي لتسحبني سارة من يدي لتلقي بجسدي المتهالك على السرير لاستمر في بكائي و تهجم على جسدي لتنام عليه بجسدها لأحس بعرقها يلسع صدري الملتهب ألماً و شهوةً, و تعربد يداها على جسدي لأتناسى ألآمه و تنطلق أول تأوهاتي الهائجة, لتنطلق سارة على شفتاي تلتهمها بقبل هائجة, لتذوب شفتاي بين شفتاها و تشاركها هياج القبل, و تتحرك سارة بسرعة, لتثني ركبتاي و تباعد بين فخذاي لتركع بجواري على السرير تتبادل يسراها على ثدياي العجن و العصر, بينما تنزل بيمناها علي كسي المبتل بضربات سريعة متتابعة, و رغم قوة ضرباتها لم أحس لها ألما, لأنسى ألم ثدياي و أعيش فقط فوران الشهوة في كسي و رأسي و كل جسدي, و مع ازدياد قوة و سرعة ضرباتها علي كسي المشتعل, تنطلق صرخاتي و لكن هذه المرة لم تكن ألما, بل هياجاً وشهوةً, لتتعالى صرخاتي تدريجياً حتى أطلقت صرختي الكبرى ….. و بالرغم أن سارة لم تستعمل لسانها في كسي هذه المرة, ورغم كون ثدياي في أقصى درجات الألم, كان إتيان شهوتي أقوى بكثير, و كان صراخي أيضاً أعلى بكثير…… ٤ بدأت الخيوط الأولى لضوء الفجر تتسلل من النافذة المفتوحة بوقاحة لتلامس صدري الملتهب من قسوة ضربات أختي, و أخذت أنفاسي المتسارعة في الهدوء بعد إتيان شهوتي العنيف على يد سارة أختي, لتتنقل نظراتي الزائغة بين ثدياي الذي تحولت بشرتهما للون أحمر مع بعض البقع الزرقاء و جسد أختي العاري التي ما زالت جاثمةً على جسدي العاري و قد انطلقت في شرودها تمسح بيمناها على كسي المبتل بينما تمسح يسراها على ثدياي, لأنطلق في شرودي أنا أيضاً……. منذ أقل من ساعة لم أظن في نفسي الشجاعة لاستبدال ملابسي أمام ناظري أختي, منذ أقل من ساعة كانت أقصى خيالاتي جموحاً أن أستقر في حضن شاب وسيم, ليقتنص من شفتاي القبلات المشتعلة, لم أكن لأتخيل يوماً أن أصل نشوتي الجنسية على يدي أنثى و لسانها, ناهيك عن كون هذه الأنثى هي أختي المحرمة, و ناهيك عن كم الألم الذي تحملته في سبيل نشوتي الجنسية…… هل يتطلب الاستمتاع بالجنس كل هذا الألم؟…… أم أن الألم قد زاد من متعتي……. هل تنتظر سارة المعاملة بالمثل؟……. هل سيكون علي أن أدفعها لشهوتها كما دفعتني لشهوتي منذ قليل؟……. هل سيكون على أن أعمل على كسها بلساني؟……. و لو واتتني الجرأة…….. ترى, هل سينجح لساني في إمتاع كسها؟…… و أفيق من شرودي لأربت على كتف سارة قائلة: يخرب بيتك يا ساره إنتي عملتي فيا إيه؟……. أنا ماكنتش فاكره الموضوع ده حلو كده…….بس إيه العنف ده كله ؟……. إتعلمتيه منين؟ لتكتفي سارة بابتسامه خبيثة و لا ترد , لترفع يدها عن كسي, لتتحول يداها لحلماتي المتألمة تبرمهما برفق, و تلتقط شفتاي بقبل قوية متتابعة, لينطلق بي الهياج من جديد, يشعله طرقعة قبلات سارة القوية على شفتاي, و رغم هياجي المتصاعد, لم يكن لصدري الملتهب أو لحلماتي المتألمة أن يتحملا المزيد, فسحبت شفتاي من براثن شفتيها, لأنظر لأختي ضاحكه : كفايه كده يا ساره, جسمي مش هايستحمل أكتر من كده, وبعدين لو أخوكي رجع و لاقانا كده هايدبحنا. لتضحك سارة برقاعة قائله: ما لكيش دعوه باخوكي, خليه عليا أنا, أختك خلاص قربت تطير اللي فاضل من عقله, و بعدين فيكو فاهم سمير زيي, …… دا لو قدر يضحك على الدنيا كلها بالدقن الجلابيه البيضا دي, مش هايقدر يضحك عليا أنا……. أولاً بقى لي معايا سنتين في البيت, ولا مره شفته بيصلي……. ثانياً انتي مش عارفه البلاوي اللي لقيتها عالكومبيوتر بتاعه, ثالثاً كتير كنت باعمل نفسي مش واخده بالي بس كنت ملاحظه عينيه و ازاي كانت هاتخرج على كل حته في جسمي, و بصراحه بقى أنا مش راحماه و خصوصاً بعد وفاة ماما, تقريباً قاعده له شبه عريانه طول الوقت, و لو أخوكي فعلاً كان عايزاني أتحشم ولا حتى اتحجب في البيت, لا انا و لا امك كنا قدرنا نقف قدامه, غيرش بس هو اللي جبان, هايموت على جسمي, بس خايف يقرب منه, لكن خلاص بقى……. أختك ناويله, هوا أولى مالغريب, شفتي جسمه بقي عامل ازاي ؟……. واضح إن المسكين بيطلع غلبه في الرياضه. أهاجني كلام سارة عن نظرات سمير و اشتهائه لها و اشتهائها له, فأخذت أملس على شعرها الحريري و أقترب بوجهي من وجها, و ما أن أنهت كلامها حتى التقطت شفتاها بقبله طاحنة طويلة لتتحرك يداها على ثدياي و يداي على ثدياها, لننهي قبلتنا بصعوبة و قد تسارعت أنفاسي و أنفاسها, لأتأمل جسدها المثير العاري, و ألتقط حلمتيها بأصابعي بفرك رقيق قائلة: سيرا حبيبتي….. مش معقول كل الدلع يبقى ليا أنا بس, عاوزه أبسطك زي ما بسطتيني…….. ممكن حضرتك ؟ لتضحك سارة قائلة: يا سلام !!! أوي…. و لو اني حسيت لما هيجتك وصلتك لمتعتك كأني وصلت بالظبط……. لكن إتفضلي, بزازي و كسي و طيزي تحت امر سعادتك. لأرفع جسدها عن جسدي بسرعة, و أقلبها على ظهرها, و أهجم بشفتي على شفتيها, و لأول مرة لا استغرب هياج قبلاتي على شفتيها, لأنطلق أمتص شفتيها بقوة و أعضعض شفتها السفلى المكتنزة بأسناني, ثم نزلت على رقبتها بلساني ألعقها بنهم, ليزيد رائحة عطرها المثير من هياجي, لتلتقط أصابعي حلماتها النافرة أفركها بعنف, سرعان ما تحول إلى قرص عنيف لا أعرف إن كان رغبه لإسعادها كما أسعدتني, أم رغبة في الانتقام لحلماتي الموجوعة, أم إني قد تحولت للاستماع بالجنس مع أختي و إيلامها, لتتجاوب سارة بتأوهات متصاعدة: آآآآآه….. آآآآآه يا مرمر…… عضيهم بقي…… عضيهم…….. لأنزل بأسناني على حلماتها المنتصبة بعض عنيف مدركة أن الألم الخفيف لا يرضي سارة أو حلماتها لتتحول تأوهاتها صراخاً, تعلوا به كلما زدت قسوتي على حلمتيها, لتتنقل أسناني على حلمتيها بقسوة, بينما نزلت يداي على نهديها بضربات عنيفة, ثم تغادر أسناني حلماتها التي كدت أقطعهما من توحشي عليها, لتتفرغ يداي لصفع أكثر وحشيه عل صدرها الضخم, لاستمتع بمنظر ارتجاجه, و مع تعالي صرخاتها نزلت بيدي أتحسس كسها المكتنز الحليق الذي كان يطفو كجزيرة صغيرة فوق بركة من سوائله, لتأخذني طراوة لحمه فأخذت أعجن قبة كسها بيدي, ليهتز جسد سارة تحت يدي و تصرخ متأوهة: آآآآآه ……. ماتسيبيش بزازي…… افتري عليهم, لتتبادل أصابعي على حلماتها بقرص عنيف, بينما يدي الأخرى مستمرة في فرك كسها بنشاط, حتى تشجعت و نزلت بشفتي أقبل كسها بلطف لتهتز سارة بجسدها تحت قبلاتي, فتتمسك أصابعي بحلمتيها, و استعذب مذاق كسها لألحسه بنهم, و تنطلق أصابعي على حلمتيها فركاً و قرصاً محموماً, فتجن صرخاتها لتؤجج نار اشتهائي لأختي و كسها, و يتحمس لساني على شفتي كسها الأملس, و أتوق للمزيد من عسلها فينطلق لساني بحثاً عن المزيد داخل كسها, لتفاجئني حرارته كما لو كان فرناً متقداً يصب على فمي عسلاً عذباً دافئاً في ليله شتاء باردة, فتتحول أصابعي من حلمتيها لشفتي كسها أفارقهما لأفسح الطريق للساني العطش لاختراق كسها بطعنات قويه يغترف من عسلها الشهي, و كسها الكريم لا يكف عن إغداق فمي بالمزيد و المزيد من أحلى ما ذاق فمي, أخذت أصابعي تشد شفاتير كسها لأقبل باطن كسها تارة مستمتعة بفرقعة قبلاتي عليه, و لألحس القادم من عسلها تارة أخرى, لينطلق جسد سارة برعشة قوية تحت شفتاي و لساني, وأخذت ترتفع بكسها تدفعه بقوة على لساني لينغرس أكثر في كسها, فأنطلق بلساني بسرعة على كسها, ليجد لساني متعة عارمة في إثارة كسها تقارب متعة كسي السابقة بلسانها, فتمنيت لهذه اللحظات أن تستمر للأبد و ألا يفارق فمي كسها, و تتعالى صرخات سارة تنبئ بقرب بلوغ شهوتها, و رغم أني لم أرد هذا الطعم الجميل أن يذهب من فمي, لم أستطع تهدئه لساني و شفتاي من العربدة داخل كسها اللين, لتتفوق رغبة لساني في إشعال شهوتها و صهر كسها الساخن على رغبته في إطالة مستقره في كسها, فتعود أصابعي لحلماتها تمنحها الألم اللذيذ مره أخرى, بينما اندفعت بكامل فمي داخل كسها أمصمص سوائله الشهية, بينما يحك أنفي بظرها بجنون صعوداً و هبوطا, حتى أطلقت صرخة الشهوة العالية, و ارتعشت الرعشة الكبرى, و لكني استمررت أرتشف رحيق شهوتها بنهم حتى دفعت رأسي عن كسها و هي تنهج : يخرب بيتك ….. يخرب بيتك …… شكلنا كده هنبقت دويتو هايل. …………………………… أخذت سارة تلتقط أنفاسها اللاهثة, و أخذت أنا ألعق شفتاي بطرف لساني لا أريد ترك أثراً من رحيق سارة خارج فمي, و أغمضت عيناي مستمتعة بألذ نهاية لأسخن ليلة في حياتي, و لكن سارة كان لها رأياً آخر, فإذا بها تنهض مسرعة, لتقلبني بقوة لاستلقي على بطني, و ترفع مؤخرتي لأعلى صارخة: لسه يا وسخه, الدرس الأول ماخلصش. و قبل أن أعي ماذا تنوي سارة؟ و ماذا بقي من المتعة لم أصبه, و ماذا بقي من الألم لم يصبني, تنزل سارة بصفعة هائلة على مؤخرتي, لأجفل بشدة و أكتم صرختي, لتعالجني أختي بالثانية, ثم تهبط بسرعة تلتقط شبشبها المطاطي مرة أخرى, و أنتظر بهياج ممزوج بالقلق و قد استسلمت تماماً لما قد يحدث و لم يخب ظني….. لتنزل أول ضربه من شبشب سارة على مؤخرتي بفرقعة عالية كالنار تنتقل سريعاً إلى كسي ….لحظات قليله و تنزل الضربة الثانية أشد من الأولى, لأحس بالنار تشتعل بجسدي كله, و أحس بسوائلي تداعب كسي من جديد, و تنهال ضربات أختي القاسية تنهش لحم مؤخرتي بقسوة و تهز جسدي بأكمله,و أستمر في كتم صرخاتي حتى لا أقيد توحش أختي على مؤخرتي, حتى انقطعت أنفاسي تماماً و أوشكت على الصراخ, لتتوقف ضربات سارة فجأة و تلقي شبشبها, لتنحني تفرقع قبلاتها على مؤخرتي,لالتقط أنفاسي الهائجة بصعوبة, و تتحرك شفتاها و أسنانها على مؤخرتي تلتهم لحمها بنهم غريب حتى اقتربت بفمها من كسي, لأرتعب عليه من أسنانها الحادة, و قبل أن تلتقي كسي بفمها, تبقي بشفتيها تكاد تلامسه لفترة لتلفحه و تلفح فتحة شرجي أنفاسها الساخنة, لتنزل بشفتيها تطبع قبله طويلة ليس على كسي بل على فتحة شرجي البكر, و قبل أن أحاول تقبل شفتيها على شرجي, تصرعني حلاوة القبلة, لأحس أنها أحلى قبله تلقيتها الليلة, بل أحلى قبله تلقيتها طوال حياتي, و أحس بسخونة شديدة تدب في شرجي, تمنيت أن تبقى بشفتيها ملتصقة فتحة شرجي و لا تغادرها, و تتحول شفتاها لمص فتحة شرجي فتتحشرج تأوه مكتومة في فمي, و تغادر شفتاها شرجي بطرقعة عالية, لأتأوه عالياً, فتعود شفتاها سريعاً على فتحة شرجي بقبلات قوية متتابعة,لأحس بشرجي يكاد ينصهر من سخونة قبلاتها و أكاد أنصهر معه, و تستمر تأوهاتي, و يأخذ طرف لسان سارة مكان شفتيها في العمل على فتحة شرجي, لتتعالى تأوهاتي, فيندفع لسانها بطعنات قويه على فتحة شرجي, فأتمايل بجسدي تجاهها طالبةً المزيد, لتمنحني المزيد و لكن بإصبعها الذي تسلم فتحة شرجي الضيق من لسانها ليتحسسها برفق ثم تمر عقلة واحدة داخل شرجي,لأصرخ هائجة فتسحب سارة إصبعها لتلتقط به من بلل كسي وتعود به ثانيةً لشرجي البكر لتغمده فيه بسهوله لينطلق داخلاً خارجاً بجنون ليطلق تأوهاتي و يسحب روحي معه, لأنسى العالم من حولي, و تنقلب تأوهات متعتي صراخاً, لتدخل أختي أصبعاً آخر في شرجي و تحركهما معاً دخولاً و خروجاً بكل سرعة و عنف ليهتز معهما جسدي بقوة مع كل حركه أماماً و خلفاً, لتتعالى صرخاتي, و تمد سارة يدها الحرة لتلقط إحدى حلماتي من تحتي بقرص قوي و شد أقوى, لتزداد سرعتها في دك شرجي لتهز مؤخرتي و جسدي بقوة فأحاول الثبات بجسدي كي أنعم بحركة إصبعيها في شرجي, و لكني لم أصمد كثيراً و كذلك لم يصمد هياجي, لأرتعش بجسدي بقوة مع صرخة عاليه معلنة عن أقوى و أغرب شهوة أأتيتها هذه الليلة. [HEADING=2]5[/HEADING] يحكي هذا الجزء “سمير جاد المرزوقي” الأخ الأكبر لسمر و سارة. وصلت مطار القاهرة أجر أقدامي المتعبة بصعوبة, فقد أمضيت الستة ساعات الماضية أتجول في شوارع مصر الجديدة لا أدري ماذا أفعل بحياتي, فقد أصبح الابتعاد عن سارة مستحيلاً, و الاقتراب منها ضرباً من العذاب, حرمتني الحيرة النوم لليلتين متتابعتين,أعلن مذيع المطار الداخلي قدوم رحلة مصر للطيران القادمة بسمر من السعودية فوقفت أنتظر خروجها من صالة الوصول و يمر أمام عيناي سريعاً شريط ذكريات الطفولة, لقد كنت الولد الوحيد لأب صعيدي, قضيت طفولتي و صباي مدللاً في مجتمع مغلق ليس لنا فيه أقارب و لا صداقات عائلية, لم أكن يوماً بارعاً أو مرحباً بتكوين أي صداقات لا مع أبناء جنسي و لا مع بنات حواء, فانطويت على عائلتي بين أمي و أختاي فنشأت مفتقداً خشونة الرجال, و خصوصاً مع تقدم أبي في عمله و تقلده منصب مدير عام للشركة, ما كان يتطلب منه الكثير من السفر بعضه لخارج السعودية لمتابعة فروع الشركة المنتشرة في المملكة و الخليج, و بحسب تعليمات الوالد تحتم علي أن ألزم المنزل طوال الوقت مع أختاي, فأنا رجل العائلة في غيابه, و لم يكن مسموحاً لأختاي بمغادرة المنزل إلا بصحبتي, كنت مستمتعاًً بحياتي أعيشها بعفويه حتى بدأت فورة البلوغ تغزو جسد أختي سارة, فبدأت ألاحظ نمو صدرها و استدارة أردافها, بدأت أحس بسخونة تسري في جسدي كلما أنكشف ساق لها أو فخذ أثناء نومها أو لعبها, بدأت أحس بمشاعر غريبة تجاهها, لأدرك أن التغيرات لم تطرأ على جسدها فقط بل أيضا على جسدي و عقلي, أنه البلوغ الذي أصابنا في نفس الوقت تقريباً, تطور إحساس الفضول و الإعجاب بجسد أختي بسرعة إلى اشتهاء لجسدها, كم قضيت ليال طويلة أتقلب في سريري متخيلاً شعرها الحريري المنسدل يهفهف على وجهي, وصدرها الطري في يدي أعتصره, و حلماتها البارزة في فمي أرضعها, حاولت … نعم حاولت أن أكبت هذه الشهوة ولكن نضوج جسدها لم يتمهل عليها أو علي ولم يرحم خيالاتي, و خلال عام واحد أصبح لها جسد أنثي كاملة, كانت تتمادي في التباهي بجمال جسدها بارتدائها أغلب الوقت قمصان نوم تكشف أغلب صدرها الناضج و أفخاذها الملفوفة, بالتأكيد كنت لها الفرصة الوحيدة لتسليط جبروت أنوثتها المتوحشة, و كان تأجج النار بداخلي يشبع غرورها بوضوح, زادت متاعبي عندما فوجئت بجسد أختي الصغرى سمر يلحق بسرعة بركب أجساد النساء, ليتصارع جسداهما على أحلامي المنحرفة فلا أستطيع أن أحدد أي الجسدين أرغب أكثر, أصبح مقاومه نهش لحمهما بنظراتي ضرباً من الخيال, تصنعت التشدد و أطلقت لحيتي حتى أحصل على رخصة أفرض عليهما بها إخفاء أجسادهما المثيرة عن عيناي النهمة, لكني لم أكن جاداً في محاولاتي بل كنت سعيداً بمقاومة أمي لي فقد كانت فرحة بجمالهما و دخولهما مرحلة النساء. توقعت أن التحاقي بالجامعة في مصر سيمنحني الفرصة للاندماج في علاقات جديدة مع بنات حواء و يطرد من عقلي اشتهائي لأختاي, و لكن على عكس ما توقعت, فقد توحشت سيطرة سارة بالذات على مخيلتي بجسدها المثير و ملابسها الفاضحة, فلم تترك لغيرها أي فرصه في عقلي, أدمنت مشاهدة الأفلام الجنسية متخيلاً أن متابعة أجساد النساء العارية سيلهيني عن ذكرى جسدها شبة العاري لكني كنت دوما أرى تلك الأجساد لأتخيل ما لم أرى من جسد سارة, تصورت أن قدوم سارة إلى مصر للدراسة الجامعية و الإقامة معي بنفس الشقة سيهدئ من ناري ولكن هيهات, فقد عادت المعاناة مره أخري و لكن أكثر توحشاً, فقد كانت ملابسها تكشف و تشف أكثر مما تستر, و لم يكن لجسد أي أنثى سواء في الواقع أو في أفلام الجنس أي فرصة للمقارنة بجسد سارتي, و لم تكن الهيئة المتشددة التي اتشحت بها سوى ستار ليبرر لنفسي جبني من الأقدام على جسدها الشهي, حرمني وجود سارة النوم, و كيف لي أن أنام و جسدها الناري على بعد خطوات من قضيبي المنتصب دوماً, و لكن أين أنتي أيها الجرأة لألتهم سارتي؟……. هل ظهورها أمامي طوال الوقت شبه عارية هو دعوة صريحة للجنس؟ أم هو فقط اعتزاز بأنوثتها و جمالها؟…… هل ستفضحني أمام العائلة لو حاولت؟ بالتأكيد ستفعل, و قد يكون في ذلك نهايتي…… أفقت من أفكاري على سمر قادمة بملابسها الفضفاضة كفراشة رقيقة, و لم تخفي ملابسها رشاقتها, فأستعيد رباطة جأشي بسرعة, و أهتم بحقائبها رافضاً حتى السلام عليها, لأقلها مسرعاً بدون أن أنبس بحرف طوال الطريق لمنزلنا الهادئ, و بمجرد أن وصلنا حملت حقائبها للشقة دون أن أنتظر المصعد, لأغادرها مهرولا أحاول إخفاء ارتباكي قدر استطاعتي حتى وصلت السيارة لأجلس فيها متردداً مترددا بين الانطلاق بها أو الصعود لأختي, و أخيراً عزمت أمري و أدرت محرك السيارة و انطلقت لشقتي الصغيرة الخاصة القريبة من الجامعة التي استأجرتها بمجرد قدوم سارة للابتعاد عن نارها. وصلت الشقة الكئيبة, عبثاً حاولت النوم, ظللت أتقلب في السرير قرابة الساعتين, نهضت لأمارس بعض الرياضة العنيفة لساعة كاملة, لكنها لم تهدئ من هياجي, قلت لنفسي لماذا أبتعد الآن عن سارة ولم تعد هناك فرصه للإنفراد بها و قد أصبحت سمر معنا في المنزل ؟…. قررت أن أتشجع و أقهر خيال سارة المريض في عقلي, وأن أقلب هذه الصفحة من حياتي البائسة, نهضت لأستحم, و أحلق ذقني لأول مرة منذ سبعة سنوات, لأرتدي جينز و تي شيرت و أتوجه لمنزل مصر الجديدة. دخلت الشقة قرابة العاشرة صباحاً, كان السكون يعم المكان, أيقنت أن أختاي نائمتان, توجهت لغرفتي, كان الجو حاراً بعض الشيء مع نسمات لطيفه تداعب الستارة على النافذة المفتوحة,خلعت ملابسي لأرتدي شورتاً رياضياً خفيفاً, و ارتميت على السرير أشعر بإجهاد شديد, و قد قضيت يومان بدون نوم, ليداعب الهواء صدري العاري عبثاً يحاول تلطيف الشهوة المستعرة داخلي و قد صرت على بعد خطوات قليلة من معشوقتاي, مددت يدي أتحسس قضيبي المتألم من انتصابه المستمر ليعبث طيف سارة بعقلي رغماً عني, و لم تمر دقائق قليلة حتى ثقل جفناي و سقطت في نوم عميق……. لم يذهب النوم بخيالات سارة عن عقلي, بل ليتحول خيالي عنها أحلاماً أكثر وحشيه تفترسني بقسوة, لأحلم بشفتيها المكتنزة تلتقي شفتاي الظمأى بقبله طويلة تروي ظمأ شهوتي لسارة من عذب لعابها الذي أخذت أرتشفه فصار طعمه في فمي أحلي من العسل, ثم يندفع لسانها بوقاحة في فمي ليلاعب لساني ويرد لساني بهجوم شبق داخل فمها يلحس في كل بقعة منه كما لو كنت ألعق كسها الرطب الذي طالما تفننت في أحلامي بملاعبته, و تترك شفتاي الجائعة شفتاها الشهية متجهه لكسها البض لأستقر أمامه بشفتي, أنفث عليه حرارة أنفاسي و أكيل لها كلمات التعبد القذرة في مؤخرتها الناعمة المستديرة, و صدرها الممتلئ اللين الذي عذبني سنوات طوال يهتز أمامي يدعوني لالتهامه, و كسها الشهي الذي يعترك عليه لساني و قضيبي يتنافسا للإقامة الدائمة فيه, و أحلم بيدي تتجه لصدرها الضخم لتتحسسه مستمتعة بنعومة ملمسه ثم تعتصر لحمه اللين ليشتعل قضيبي ناراً لتمد يدها الحانية لتلتقط قضيبي المشتعل تدلكه في رغبه هائجة و أنا أتأوه قائلاً: قد ايه كنت عايزك من زمان يا سيرا ….. مش عايز غيرك يا حبيبتي ….. خلصيني من ناري القايده, و تتجه يداي لكسها المبتل تفركه بهياج لتلتقط أصابعي العابثة بظرها المنتصب لترد متأوهه: أخيراً نطقت؟….. ماقلتش ليه انك عايزني من زمان؟…….. ليه سايبني كام سنه للنار تاكل في جسمي؟……. على فكره, انا مش مسامحاك على العذاب اللي انت سايبني فيه……. فجأة صرت غير متأكداً إن كنت أحلم, أو إني فعلاً أناجي سارة و أنفاسها الحارة فعلاً تلفح وجهي…. لأفتح عيناي بصعوبة, لأجدني لست ممسكاً ببظر سارة, بل لدهشتي ممسكاً بقضيبي الضخم أدلكه برفق و قد كاد يقذف حممه, و لكن ما صعقني حقاً أن وجدت سارة جالسة بجواري على السرير ووجها الجميل يكاد يلامس وجهي و شعرها الطويل الحريري يلعب به الهواء ليداعب وجهي و وسط ذهولي و هياجي نزلت بنظراتي على جسدها لأجدها مرتديه قميص نوم ناعم أحمر قان, قصير للغاية يكشف أغلب فخذيها الممتلئة, ويرتكز قميصها علي كتفيها بحمالتين غاية في الرقة كاشفاً عن أغلب صدرها العامر الكامل الاستدارة, و تندفع نسمات الهواء العليل القادم من النافذة المفتوحة لتلصق قميصها الساتان اللامع على جسدها المرمري في منظر بديع, لتظهر تفاصيل جسدها الرائع الخالي من العيوب كجسد فينوس إلهه الجمال, و تهب نسمة من الهواء لتطير بشعرها الطويل مره أخرى ليمسح على وجهي و صدري العاري و يزيح حمالة كتفها الأيمن المواجه لي لتسقط في مفاجأة رائعة كاشفة عن ثديها الأيمن بالكامل محررة حلمته الوردية منتصبة تكاد تمس شفتاي, و لم استطع تحمل قرب ثديها ممن شفتاي لأنطلق بها ألتقط الحلمة العارية بجنون, و أمتصها بجوع شبق طامعاً أن أشفط ثديها بالكامل داخل فمي, لتتأوه سارة, و أستمر في تدليك قضيبي بقوة, و تدرك سارة أنها مجرد ثواني قليلة قد بقيت لأقذف مخزون سنوات طويلة من اشتهائها, فتنزل حمالة كتفها الأيسر لينزلق قميص نومها كاشفا عن ثدييها النافرة و بطنها الضامرة, لتهيج شفتاي على حلمتها و يدي على قضيبي, فتسحب سارة يدي عن قضيبي لتمررها على ذراعها و كتفها و تنزل بها لثديها فاقبض عليه بيدى و ألتقط حلمته بأصابعي فتعلو تأوهات سارة قائلة: آآآآآه…… كل ده و كاتم في قلبك…… آآآآآه……. ما أنا بقالي سنتين جنبك, و انت اللي مش عايز تقرب!!!!!…..آآآآآه…… تفتكر فيه واحده عاقله تقدر تقول لأ لزوبر خطير زي ده….. كنت مخبيه عني ليه؟…… آآآآآآه بالراحه شويه على صدري….. آآآآآه…… أنت بهيجانك ده مش هاتنفعني ….. مش هاتلحق تعمل حاجه, و بعدين أنت لازم أعاقبك علي إهمالك ليا السنين اللي فاتت, هاتستحمل العقوبة ولا أقوم و اسيبك؟…… و لم تنتظر سارة ردي فقد كان استعدادي واضحاً لتقبل أي شيء منها, لترفع يدي عن ثديها الأيسر و تخلع الأيمن بصعوبة من فمي و تنحني تقبل حلمتي اليسرى المقابلة لها و تمصمصها ثم تعضها بعنف ظاهر, لأتأوه من الألم المفاجئ الغير متوقع, لتترك أسنانها الجريئة حلمتي المتألمة و تذهب لشفتي الظمأى تلتقطهم في قبله ماصه رطبة لم تراودني أحلامي بمثل حلاوتها, ثم تهجر شفتاها الناعمة شفتاي المشتعلة, وبقوه لم أتخيل أن تملكها سارة تقلبني علي وجهي, و ترفع مؤخرتي في الهواء, و تباعد بين فخذاي لتمسك بقضيبي الذي أوشك على الانفجار, لتمسح على مؤخرتي بقوه و تنزل عليها بصفعه قويه و تعود عليها من جديد تمسحها بيدها, و أنا في استسلام كامل فلطالما تمنيت أن تقطع من جسدي و أنالها حتى و لو في أحلامي, و ها هي الآن على أرض الواقع ممسكه بقضيبي الثائر الذي طالما تاق لجسدها, فمهما أرادت أن تفعل بي و بجسدي فلن أعترض, و تنزل سارة بصفعة أقوى من سابقتها على مؤخرتي لتقطع الصمت الوجيز, و أهتز لقوة الصفعة و قد أيقنت أن سارة لا تكترث لاستيقاظ سمر في الغرفة المجاورة, فتمنيت أن تستمر في صفعي بكل عنف حتى توقظها هي الأخرى لنتشارك أقصي خيالاتي جموحاً, و فعلاً تغادر يدا سارة مؤخرتي و قضيبي لتنحني من خلفي لتلتقط شيئاً من الأرض و إذا به شبشب مطاطي لتنزل به على مؤخرتي بضربة قوية و برغم الألم الذي أخذ في التصاعد مع ضرباتها العنيفة و على غير ما توقعت أحسست بالإثارة تشتعل في قضيبي الذي أخذ يهتز طربا لكل ضربة, و فجاه ألقت سارة الشبشب من يدها, لتقبض على فلقتي مؤخرتي بقوه تباعدها ليندفع فمها مباشرةً في قبلات متتالية على فتحة شرجي و رغم هول المفاجأة و على غير ما توقعت أو تخيلت أحسست بهياجي يتصاعد لقبلاتها…… هل يستمتع الأسوياء بمثل هذه الأفعال؟……. أم أن بداخلي شاذ لا أعلم عنه شيئاً؟…… فجأة توقفت قبلات سارة على شرجي و لكن فمها لم يبتعد كثيراً لأحس بأنفاسها الساخنة تلهب فتحة شرجي, وليتولى لسانها مهمة شفتيها السابقة على فتحة شرجي ليلحسها بحركة دائرية ثم يتحول عليها بطرفه المدبب يكيل لها الطعنات ثم يلتحق أصبعها بلسانها في مداعبة فتحة شرجي ثم أنفرد أصبعها و أظنه الأوسط في الدخول برفق في شرجي البكر حتى أحسست بأصبعها بكامل طوله و قد اخترق حرمة شرجي ولكنه لم يكتفي فلا يزال يضغط محاولاً الدخول أكثر و أكثر و يدور يميناً و يساراً حتى صادف بروزاً خلف خصيتي ويبدو أن هذا البروز و أظنه البروستاتا هو ضالتها المنشودة فأخذت تدلكه بسرعة فتزيد من هياجي لأطلق تأوهاتي الهائجة غير مكترث بتعاليها و عواقبها من التفات الجيران أو إيقاظ سمر, لم تلمس سارة قضيبي, و لم تكن بحاجة للمسه ليصل هياجي قمته و يوشك قضيبي على قذف حممه, و تزيد سارة من سرعة إصبعها في العبث بشرجي, بينما يدها الأخرى مستمرة على مؤخرتي بصفعات قويه…. بالتأكيد لم يكن ما تفعله أختي بشرجي ليدخل خيالي عن المتعة الجنسية, أو عن أول لقاء لجسدي بجسد سارة, لكن بعد مرور أقل من دقيقة على عبثها بشرجي وجدت نفسي غير قادراً على تحمل إثارة إصبعها العنيفة في شرجي لينطلق قضيبي مستجيباً بقذف حممه الساخنة……. لأول مره مع معشوقتي سارة بشحمها و لحمها و ليس خيالاً في أحلامي المريضة التي كان بالتأكيد أقل مرضاً مما حدث في الحقيقة. [HEADING=2]6[/HEADING] [B]يحكي هذا الجزء “سمير جاد المرزوقي” الأخ الأكبر لسمر و سارة. ماذا حل بي…..؟ أنام بصورة الشاب المتشدد الذي لا يتقبل ملابس أخته المكشوفة فأصحو في أحضانها العارية, أنام الشخص الخام بلا تجربه فأصحو مستمتعاً بعربدة أصبع أختي في شرجي, هل هذا الجنس الذي يحلم بممارسته كل شاب؟ أم أن سارة قد سلبت رجولتي و إرادتي و قلبت حياتي و رغباتي إلى ما لا تصل إليه أقصى نزوات الشواذ جموحاً, هل هذه أختي المثيرة التي طالما اشتهيت جسدها المحرم؟ هل حقيقةً نلت جسدها؟ أم هي التي نالت من جسدي فعبثت بأقدس محرماته, لقد قادتني سارة لشهوة مجنونه شاذة, دون أن تلمس قضيبي و المصيبة ………. إني استعذبت تلك الشهوة و إتيانها. استمرت الأفكار المتلاطمة تعصف بعقلي بين سعادة بكسر الحواجز بيني و بين سارة و تحفظي على شهوتي الشاذة و سعادتي بها, و استمرت أنفاسي على تسارعها, بينما أجثو كالكلب على ركبتاي و سارة عارية تماماً من خلفي لا يزال إصبعها على حماسه يعبث شرجي دخولاً و خروجاً يميناً و يساراً, و قضيبي لا يزال يقطر منيه على ملآه السرير الوردية, حتى صنع بقعه زلقة كبيره, و مع آخر قطره تغادر قضيبي أخرجت أختي إصبعها من مستقره, تصورت أن الوقت قد حان ليدي المشتاقة لصدرها الضخم لتنطلق عليه عصراً و عجناً, و لفمي الجائع ليبدأ بالتهام حلماتها النافرة ثم ينهي على كسها الشهي أكلاً حتى الشبع, ومن شهد كسها روياً لظمأى, و احترت هل ستسمح لقضيبي الثائر أن ينال من كسها الساخن أم ستمكني فقط من شرجها الضيق …. هممت بالنهوض لأحقق كل أحلامي على جسدها المثير, لتفاجئني سارة بصفعه قويه على مؤخرتي لتأمرني صارخة: أوعى تتحرك يا خول من غير ماقولك, أنت هنا الكلب بتاعي أعمل فيك اللي انا عايزاه……. مفهوم ؟؟؟ لأجيبها: مفهوم يا سارة. لتنزل على مؤخرتي بصفعه قوية صارخة: لما كلب زيك يكلم سته لازم يقولها حضرتك…… مفهوم يا كلب؟ فأجيبها بدون تفكير: مفهوم حضرتك. لتكمل سارة: عايز تقوم بسرعه ليه؟……. هو انا لسه عملت فيك حاجه…… دانا يا دوب بعبصتك….. إيه, مش عايز تكمل عقوبتك ؟ فأرد عليها مستسلماً: تحت أمرك حضرتك…… لتمد سارة يمناها بين فخذاي لملآه السرير تغرف من المني الذي غادر قضيبي من ثواني قليله لتدهنه علي فتحة شرجي لتداعبه بطرف إصبعها, و تذهب بيمناها ثانية لتغرف المزيد من رحيق قضيبي و تعود ثانية لفتحة شرجي و لكن هذه المرة لتدفعه بإصبعها داخل شرجي قائلة: أهو انت دلوقتي متناك رسمي, كأن دكر جابهم في طيزك بالظبط. ثم تخرج إصبعها من شرجي لتدهنه من منيي ثانية, و تعود لشرجي تحشر إصبعان هذه المرة في شرجي المسكين, و تطلق لإصبعيها الحرية في شرجي ليدورا فيه يميناً و يساراً بحركة دائرية, بينما يدها اليسرى تمسح ما بقي من بقعة منيي لتضم أصبع من يدها اليسرى لإصبعيها في شرجي, لأتحشرج بصرخات مكتومة و قد فاق الألم في شرجي قدرتي على الاحتمال, لتتصارع أصابع سارة على توسيع شرجي و تنزل لتبصق في فتحتها المتسعة بين أصابعها, و تغادر أصابعها المغتصبة شرجي المتألم, لتبصق المزيد من لعابها على فتحة شرجي, لأنظر خلفاً لسارة متوقعاً نهايةً لعقوبتي, لأجدها منحنية تجذب شيئاً من تحت السرير و إذا به قضيباً صناعياً ضخماً تتحسسه بهياج و تبصق على رأسه, ليأخذني الهلع….. و أعود بوجهي للأمام و قد أدركت تخطيطها المسبق للأمر….. هل سيحل هذا الضيف الثقيل في شرجي؟ هل سيتحمله شرجي؟…… ما كل هذا الشذوذ؟……. تبدو أختي واثقة من استعدادي لتحمل أي شيء يقربني من جسدها الرهيب…… هل كانت نظرات اشتهائي لها مفضوحة لهذا الحد؟…… ماذا لو رفضت الآن؟……. هل سأخسرها للأبد؟……. و فجأة تنزل سارة بصفعة عنيفة على مؤخرتي لتقطع أفكاري, و تقبض على فلقتي مؤخرتي لتفارقهم و تصرخ في: إمسك طيزك الحلوه يا خول, و خليها مفتوحه كده. و بمجرد أن أمسكت فلقتاي, أحسست بقضيبها المطاطي يستقر على فتحة شرجي لتدفعه عليها بقوة, فأصرخ بقوة, و يفشل قضيبها في المرور لضخامته, فتعود سارة و تبصق على شرجي ثانيةً, و وسط رعبي تعود لتدس قضيبها ثانيةً في شرجي و تضغط بكل قوه صارخة: إفتح يا سمسم. لينزلق رأس قضيبها داخلاً و افشل في كتم صرخة عالية فقد كان الألم بشعاً, و تتوقف سارة عن الدفع بقضيبها للحظات تلتقط أنفاسها و أكتم صرخاتي التي كانت في طريقها للانطلاق, و أرتعب…… ماذا لو أيقظ صراخي معشوقتي الصغرى ؟…… ماذا سيكون رأيها في أخيها الأكبر؟……. هل ستكون لي فرصة في جسدها؟……. هل ستحكي لها سارة عن اغتصابها لشرجي؟……. هل لا زالت نائمة بعد كل صراخي؟…… أم تراها واقفة الآن على باب الغرفة من خلفي تتابع شذوذ أخيها الأكبر؟…… هل م……. و أرجع من أفكاري السوداء فجأة مع دفع سارة بقضيبها المطاطي من جديد في شرجي, لأنطلق بصراخي, و تنطلق سارة بقضيبها لينزلق في شرجي بصعوبة, و ترتفع يدا سارة عن قضيبها للحظة, فأهم بالتماسك و التقاط أنفاسي, غير أن سارة لم تمهلني فتعود بيديها ومن ورائهما كامل وزنها على قضيبها لتعالج شرجي بدفعه غاية في القوة, لينحشر قضيبها بالكامل كعمود من نار في شرجي, و تنقطع أنفاسي من فرط الألم حتى أكاد أفقد الوعي, لتترك سارة قضيبها محشوراً في شرجي, و تنحني على جسدي, لأحس بثدييها الناعمين تمسح على ظهري بطراوتهما الفائقة, و بشفتيها الناعمة تصل لرقبتي تمسها بقبلات رطبة, و أصابعها تبحث عن حلماتي لتفركها بعنف, و بكسها الغارق في بلله الساخن يمسح على مؤخرتي, لينسيني ملمسه الناعم الألم الحارق في شرجي, و يزيدني قرصها العنيف لحلماتي هياجاً, و أتأوه هائجاً, لتمسح بصدرها اللين على ظهري نازلة, لتلتقط قضيبها مره أخرى, و تعود لدفعه داخلي مره أخرى ليخترقني لآخر مداه و تثبته هناك دقيقة كاملة, ثم تحركه دخولاً و خروجاً ببطء, لتنطلق تأوهاتي لتعبر عن لم تغب عنه المتعة, و تتناوب يسراها بين حلماتي في قرص عنيف و مؤخرتي في صفعات أعنف, و تسرع يمناها في دك شرجي بقضيبها, ليهتز قضيبي من تحتي مع كل دفعة من قضيبها, و تتصاعد صيحات هياجي, و تتصاعد معها صيحات هياج سارة كما لو كانت على وشك إتيان شهوتها, حتى توقف قضيبها مره ثانيه عن دك شرجي, و عادت صدرها الضخم ليمسح على ظهري في طريقها لتلتقط أذني لتمصها بشبق ثم لتعضعضها هامسة: ما هو لازم تستحمل يا حبيبي, لتشعلني ناراً بهمسها المثير في أذناي, و تضرب كلمة “حبيبي” بكل دمائي الساخنة في رأسي, و تمسح يداها على صدري حتى تلتقط حلماتي بقرص رقيق, فأتأوه و تكمل سارة بهمس مثير: هو انا ماستهلش ولا إيه؟ و تلتقط أذني بين شفتيها تعضها بقوة لأتأوه عالياً هياجاً, و تعود نازلة على ظهري تمسح ثدييها عليه ببطء هامسة بصوتها المثير: مش عايز البزاز المهلبيه دي؟ لأرد بتأوهات أقرب للصراخ: آآآآه…..عايزهم طبعاً….. هاموت عليهم. فتستقر بفخذها على قضيبها المطاطي تدفعه بقوة في شرجي, بينما تمسح بكسها الساخن و بلله الدافئ على مؤخرتي و تتأوه هامسة: و الكس المولع ده ماتعملش أي حاجه علشان تطوله بشفايفك؟ أرد و قد إشتعل بجسمي النار: أي حاجه, أي حاجه, قطعيني حتت لو عايزه….. بس اطوله. فتنطلق سارة على شرجي بقضيبها تجامعه بدفعات متتالية, و انطلقت أنا بتأوهاتي العالية و قد أخذني ملمس فخذها الناعم على مؤخرتي و من قبله صدرها اللين على ظهري, و صوتها المثير الهامس في أذني, ليرتفع هياجي لقمته و مع استمرار حركة قضيبها السريع في شرجي أحسست بشهوتي تقترب, لتتعالى صرخاتي, لتتوقف عندها سارة و تعود على ظهري لتعض أذني بعنف و تهمس: و زوبرك التخين ده…… مانفسكش أخده بين شفايفي و أمصهولك؟ لتسقط كلماتها الأخيرة كالنار على رأسي ليشتعل هياجاً, و أمسك قضيبي عن القذف بصعوبة وقد أحس بقرب لقاءه بفم أختي الشهي الذي طالما حلم و طالما حلمت به, لأرد بسرعة: أرجوكي يا حبيبتي….. إلحقيه بسرعة. لتنزل سارة عن ظهري لتقلبني على ظهري لتتناول قضيبي المنتصب بين يديها الناعمة وسط تأوهاتي العالية و تنزل عليه بشفتيها الأنعم تقبله, أكاد أجزم أن سخونة قضيبي الذي صبر كثيراً قد لسعت فمها, فأخذت تنزل من لعابها على رأسه المنتفخ تبرده, لتضم شفتاها المكتنزة عليه كما لو تمص قمة ستيك ضخم من الأيس كريم, ثم تحوط شفتيها على رأس قضيبي تمتصه بقوة بل ترضعه بنهم لأقاوم بصعوبة شهوتي المتصاعدة ,حتى أطيل سعادة قضيبي المتصاعدة بفمها قبل أن أرضعه لبني, فتندفع بشفتيها نازلة على قضيبي الضخم لتبتلعه في فمها ببطء لتذهل قضيبي و تذهلني بسخونة فمها و حريرية ملمسه, و تهزهز يدها قضيبها المطاطي المحشور في شرجي دخولاً و خروجاً, و يعلو بي الهياج فأمد يدي لأمسك بأحد ثدييها أعتصره برفق و أشد حلمته البارزة كما كنت أحلم و أحتلم منذ معرفة قضيبي الانتصاب, و يكمل فم سارة الزلق على قضيبي ليبتلعه بالكامل فيختفي حتى نهايته في مغارة فمها الساخنة, و تدفع بحلقها المخملي رأس قضيبي تدلكه بحماس, و تصل بلسانها لخصيتي تلعقهما بنشاط, لتسري به ما يشبه تيار كهربي لطيف, و تفشل أوصاف المتعة و الهياج عن وصف ما أحسست به, فلا يزال شرجي بكثير من المتعة و قليل من الألم يستقبل دغدغه قضيب سارة المطاطي, و قضيبي الضخم محشور في فمها الساخن و رأسه في حلقها يستقبلا حركة فمها عليهما صعوداً و هبوطاً, و يداي لا تكتفي من لحم ثدياها الطري, لأحس بشهوتي على وشك الانفجار, فأزداد بيدي عصراً على ثديها و أتحرك بالأخرى لكسها البض و قد نويت أن أشبعه فركاً و تدليكاً حتى نأتي شهوتنا معاً, لكنها تمنع يدي عن كسها لتضعها على ثديها الآخر دون أن تتكلم فقد كان فمها مشغولاً بقضيبي, لتعمل يداي و أصابعي على ثدييها معاً تنهل من ليونة لحمهما و تصلب حلماتها البارزة, و تزداد يداها ضغطاً لقضيبها في شرجي, و يزداد حماسة فمها على قضيبي, مفجرة داخلي أقوى الشهوات, حتى لم تعد لي أي قدره على أطالة هذه اللحظات التاريخية في حياتي, لأنطلق بصراخي و ينطلق قضيبي يقذف حممه الساخنة في حلق أختي, فتدفع قضيبها بقسوة تحشره لآخره في شرجي, و يستمر قضيبي ينتفض بفم أختي و رأسها يدفع بمخزون اشتهائي الممتد لها, و لا أعلم إن كان هناك شعور بالمتعة يفوق ما شعرت به, هل هو الوصول مع معشوقتي المحرمة لمتعتي و متعة قضيبي؟…… هل هو متعة شرجي المفاجئة التي لم أحسها من قبل؟…… هل هو امتزاج المتعة بالألم لأول مرة في حياتي؟…… هل هو الشعور بالانقياد و الاستسلام لتلك الأنثى النارية الجسد و الشهوة؟……. أسئلة كثيرة لا أهتم بمعرفة إجاباتها…… ما يشغل بالي حقاً هو ما ستحمله تجربتي القادمة لي و لأختي من متعة.[/B] [HEADING=2]7[/HEADING] [B]بعد تجربتها الجنسية العنيفة مع أختها غرقت سمر في سبات عميق, لم تدر معه بصراخ أخيها في الغرفة المجاورة…….. تكمل سمر حكايتها. في حياتي لم أنم بمثل هذا العمق, و لم تراودني أحلام شهوانية بمثل هذه العنف, هل سأصيب من المتعة الجنسية بقوة هذه القوة؟…… هل يحتلم الإناث أيضا في نومهم؟…….. على أية حال, لا أريد لهذا الحلم الجميل أن ينتهي,…. و لكن,….. هل كان ذلك حلماً ؟……. فتحت عيناي بصعوبة, كان قرص الشمس الغارب يرسل إضاءة حمراء خافتة من شباك الغرفة المفتوح, ونسمات الهواء العليل تتسلل إلى جسدي تحاول تهدئة حرارته, مددت يدي إلى صدري أمسح عرقي المتصبب لأجده عارياً, بل لأجدني عارية تماماً, كيف نمت هكذا؟…. هل شاهدت أختي جسدي العاري؟……. يا للهول….. أكان كل ما حلمت به واقعاً, و ليس من نسج أحلامي؟……. مددت يدي بسرعة لأستر كسي و ثدياي, لأجد للمسة يداي على صدري ألماً , و لأجد كسي غارقاً في بلله تكاد معه أصابعي تنزلق داخلاً, أردت الفصل بين يقظتي و استمرار أحلامي الشهوانية, فلم تجد أصابعي لتقرصه سوى حلماتي المنتصبة لأحس بألم شديد فيها, إذاً لقد كانت كل صفعات سارة على ثدياي و كل قرصها و عضها لحلماتي واقعاً محتوماً و ليست أحلام هائجة اخترعها عقلي المحروم لينفث عن رغباته المكبوتة….. توقفت بأصابعي عن قرص حلماتي و قد تيقنت من يقظتي, و لكن شيئا ما دفعني لمعاودة قرصهم, فقد كان لألم قرصهما لذة غامرة تجتاح جسدي بكامله, لتحرك السخونة في كل بقعة منه, و تدفع به هائجاً في التلوي, استعذبت الألم و استعذبت اللذة, فاستمرت أصابعي في قرص حلماتي و برمهما, حتى شعرت بسخونة تشع من كسي تستجدي يدي إطفاء ناره الموقدة, لتلبي يمناي النداء و تتخلى عن حلمتي اليمنى و تتوجه لكسي تتحسس لحمه بهياج, لأحس ببعض الألم هناك أيضاً و لكن هذا الألم لم يحجب متعه كسي بيدي أو هياج يدي على كسي, و أخذت يدي الأخرى تتبادل على ثدياي عصراً و على حلماتي قرصاً, و أخذت أمسح على كسي و أضغط على شفتيه بلطف تارة و بقوه تارة, و أصابعي تبحث عن بظري لتجده منتصباً في بلل كسي الهائج, فتتحمس عليه أصابعي تدليكاً و برماً, ليأخذ الهياج بعقلي, و أتلوى بجسدي, و أعلو بتأوهاتي, و اقترب من شهوتي, لأقرص حلمتي بعنف, و أكتم أنفاسي, و أتيبس بجسدي أوشك أن أطلق شهوتي….. فجأة أنفتح باب الغرفة. و من فتحته أطلت سارة بجسدها الرائع الكفيل بإثارة كل من يمشي على اثنين أو حتى على أربع, مرتديه بلوزه سوداء قصيرة تكشف جزئاً ليس باليسير من بطنها, التي بدت كبطن الراقصات في ضمورها و تناسق تكوينها البديع من عضلات قويه مكسوة بدهن طري, بينما برز أغلب ثدياها في تكور مثالي من فتحة بلوزتها الواسعة, تغطي جيبتها السوداء الطويلة فخذها الأيسر فقط بينما تكشف فتحة جيبتها الأمامية عن ساق مرمي و فخذ مشدود ممتلئ لامع. أخذتني المفاجأة لتتيبس يداي على كسي و ثديي, و أخذت سارة الدهشة لتفتح فمها مذهولة و تهز ساقها المكشوف بغضب ظاهر, ليهتز معه صدرها الضخم كاشفاً عن ليونة غير طبيعيه, لتلقي حقيبة سوداء كبيرة (هاندباج) عن كتفها, و تركل باب الغرفة بقدمها لتغلقه بعنف, و تصرخ بغضب: إيه اللي انتي بتعمليه ده يا بنت الوسخه؟ فأنتفض من رقدتي مرتعبة, و أسحب مخدة أداري بها صدري و فرجي عن أختي. و تواصل سارة صراخها الغاضب: بتلعبي في كسك يا بنت الكلب؟…… مافهمتيش لحد دلوقتي إن صدرك و كسك خلاص بقوا بتوعي, و مابقاش من حقك إنك تلمسيهم……. قومي أقفي يا شرموطه, و حطي إيديكي فوق راسك. لأطيعها بسرعة صاغرة و أجيبها: حاضر حضرتك. و لتركل سارة حذائها بعنف و تهجم علي بخطوات مسرعة حتى إذا ما وصلت أمامي نزلت على ثديي الأيمن بصفعه هائل مدوية ارتج لها ثديي بعنف, ألجمتني قوة صفعتها, فلم أنطق لترتفع يدها ثانيةً و تهبط على نهدي الآخر بصفعه لا تقل قسوةً عن سابقتها محدثة دوياً هائلاً, لأكتم صراخي, و تنطلق هي في صفع ثدياي بلا هوادة كأنما تنتقم مني لشيء لا أعلمه, لتنهمر دموعي و تصرخ سارة: أنا قلت علقة أمبارح علمتك الأدب, لكن يظهر إنك بتنبسطي من الضرب,……. بتنبسطي من تلطيش بزازك يا شرموطه؟ لأجيبها بعد تردد: أيوه حضرتك. لينطلق الوحش داخل سارة و تنطلق يداها تدوي على ثدياي بصفعات عنيفة متتالية, لتهزهما بقوة و تهز معهما جسدي بالكامل و قد سعدت لإجابتي. و تبدأ صرخاتي في الانطلاق لأستعطفها:بس الجيران يا ساره….. صفعة…….آآآآه….. الشباك مفتوح….. صفعة…….آآآآه….. سيبيني أقفله و ارجع لحضرتك على طول….. صفعة…….آآآآه….. أرجوكي حضرتك. و تستمر صفعات سارة بوحشية و تصرخ في: جيران إيه يا كس أمك….. صفعة……. يا ريتهم ييجو يتفرجوا….. صفعة……. علشان أنيكهم هما كمان….. صفعة……. و تنزل بيديها لثديي تعتصرهما بقسوة بالغة, و تلتقط أصابعها حلماتي تقرصهما بعنف و تجذبهما تجاهها بقوة حتى تكاد تخلعهما عن ثدياي, ثم تطلق أصابعها حلماتي فأعود بجسدي للوراء, لتعود أصابعها لتلتقط حلماتي بقرص عنيف ثم تجذبهما فجأة تجاهها حتى أكاد أنكفئ عليها فتصرخ: أثبتي مكانك يا وسخه, و تستمر في قرص حلماتي بقسوة حتى أفلت صرخة مكتومة, و أجذب جسدي و ثدياي للخلف بقوة لتفلت حلماتي من براثنها فتنزل على وجهي بصفعة هائلة صارخة: كده مش هاينفع…… لو سيبتك كده هاتتعبيني, و تعود بأصابعها لتقبض على حلماتي تجرني منهما للسرير, لتجلسني عليه, و تعود لحقيبتها السوداء الملقاة على باب الغرف, لتركلها أمامها حتى تصل بها إلى جوار السرير, و تخرج منها حبلاً قوياً تقيد به يدي اليمني لطرف ظهر السرير, و حبلاً آخر تقيد به يدي اليسرى لطرف ظهر السرير الآخر, لأستقر نصف جالسه على السرير عارية تماماً يلتصق ظهري بظهر السرير, بينما يبرز صدري الملتهب تحت إمرتها, و كسي الساخن لا يمنعه عن نزواتها شيء, ليصرعني الرعب….. ماذا تنوي لجسدي أكثر قسوة مما فعلته؟ هل تنوي لثديي ما هو أكثر وحشيه من شبشبها الذي شبع على صدري المسكين ضرباً حتى صار مزرقشاً بالعلامات الزرقاء؟ هل تخطط أن تعبث بكسى البكر؟ و ماذا سيعود عليها من ذلك؟ لم أسترسل في حيرتي طويلاً فسرعان ما أخرجت سارة من حقيبتها شيئاً أسوداً ثقيل الوزن عبارة عن مقبض أسود جلدي يشبه قضيب ذكري ضخم, يتدلى منه حوالي أربعون من السيور الجلدية الرفيعة المجدولة ذات اللون الأسود يقارب طول كل منها النصف متر, أخذت سارة تمرر تلك السيور على صدري الناعم لتنزل جالسة بجواري و تلحس خدي بشهوة غريبة قائلة: تعرفي إيه ده يا بنت الكلب؟……. شكلك مش عارفه…… أقولك أنا…… ده بقي يا ستي, كرباج معمول مخصوص علشان بزازك الملبن دي,…… لما تجربيه و تحسي بيه بيقطع في بزازك……. عمر بزازك ما هاتشتاق للشبشب تاني أبداً…. إيه رايك؟…….خايفه؟؟؟؟؟ لأجيبها و قد تملكني الرعب: شكله فظيع قوي يا ساره, بلاش علشان خاطري. و كأنها لم تسمعني, اقتربت بشفتيها المكتنزة من شفتاي المرتعشة, بالكاد تلامسهما هامسة: اللي بيجنني في الكرباج ده يا بت, أنه مع كل رزعه منه على بزازك الملبن دي, هاتلاقي بزازك بتتنطر لفوق و تحت, و تحسي بالنار بتولع فيهم, أما صوت الرزعه على البزاز إيه……ماقوليكيش, مزيكا و خصوصا لما البزاز تكون ملبن كده و ألقت الكرباج بجوارها على السرير لتعتصر نهداي و تلتقط شفتاي في قبله شرهه طويله أحسست معها بالدماء تندفع إلى رأسي, و تتحول أصابعها على حلماتي بقرص عنيف, لتزيد من نار شهوتي, حتى أنهت قبلتها و بقيت بشفتاها ملامسة لشفتاي و تتحرك بيدها ترفع شعري المتساقط عن وجهي و تلملمه خلف رأسي كاشفة ثدياي و تكلمني بحزم: بصي يا شرموطه, أنا مش عايزه أكمم بقك, علشان ليا مزاج دلوقتي أستمتع بمنظرك وانتي ماسكه الصريخ, لكن لو صرختي و حرمتيني من المتعه دي, هاتشوفي اللي ما عمرك شفتيه, فارحمي نفسك أحسن و أكتمي الصريخ خالص, مفهوم؟ أجبتها في رعب و استسلام:حاضر حضرتك. لتنهض سارة من جواري و قد تملك بي العجب كيف تحولت سارة لهذا المخلوق المتوحش؟……. ومتى حدث كل هذا التغيير؟…… و من أين أتت بهذه الحقيبة؟…… و علام تحتوي غير هذا الكرباج ؟… و لكن الأهم ….. ماذا حل بي؟…… كيف لي أن أسلم صدري بل بالأحرى أسلم جسدي كله لأختي لتفعل به ما تشاء؟…… و الأغرب مالي متشوقة في انتظار تجربة تبدو مؤلمة؟ خلعت سارة بلوزتها لتطلق ثدياها بهزة مثيرة, يا له من صدر جميل متكور, كم أشتهيه, كم افتقده منذ منامي, بالأمس كان بين يداي و في فمي أشبعه قبلاً و مصا وعضاً, أما اليوم فأنا مكتوفة الأيدي لا أملك سوي التهامه بعيناي, كم كان إحساساً غريباً أن أمنح ثدياها الألم, و الأغرب منه أحساس ثدياي بتلقي الألم, ماذا يعجبني أكثر, منح الألم أم تلقيه؟ …..لا أعلم و لكن لأستمع الآن بتلقيه, و عندما تواتني الفرصة مرة أخري, سأتفنن في تعزييب ثدياها,…… و لكن لأتعلم منها أولاً. تستمر عيناي في متابعة ثديا أختي حتى خلعت عنها آخر قطعة من ملابسها, و التقطت كرباجها الثقيل, لتقف أمامي عارية تماماً, و ترفع كرباجها لأعلى, و تبقى عيناي متسمرة على ثدييها, وفجأة يخرق صمتي و صمتها دوي ارتطام سيور كرباجها بنهدي, لأجفل على وشك الصراخ و قد أحسست بسيور كرباجها من فرط قوة الضربة تلتصق بثدييي للحظة لتنزعهما سارة بقوة فيتقافز ثدياي مهتزين بألم صارخ, حابساً أنفاسي, و لدهشتي يتلاشى أغلب الألم سريعاً من ثديي ليحل بدلاً منه خدراً كهربياً خفيفاً, انتظرت سارة حتى التقطت أنفاسي و عدت لكتمانها استعداداً للضربة القادمة, لتهوي بها بنفس العنف و نفس الدوي و نفس الألم الحاد ثم نفس الكهرباء في صدري, كل ما استطعت التنفيس به هو تأوهه مكتومة, لم تنتظر كثيراً هذه المرة و نزلت بضربة أخرى لأكتشف أن الضربات الأولي كانت مجرد تعارف لثديي بكرباجها و تمهيد رقيق لثديي بألم كرباجها, لتتوالى ضرباتها بقسوة متصاعدة, و يتصاعد معها ألم ثدياي كجمرة نار مشتعلة, و يتجاوب لها كسي بسخونة متصاعدة حتى أصبح كبركان يفيض شهداً ساخناً, جاهدت في كتم صرخات الألم و الهياج, أخذت الدماء تضرب بقسوة في كل بقعة من جسدي,تسارعت أنفاسي, تسارعت ضرباتها القاسية على ثديي, انهمرت الدموع من عيناي, زادها منظر دموعي قسوة, لم تعد تمهلني بين الضربة و الأخرى, انفجرت بكاءً و نحيباً, انقطعت أنفاسي, أوشكت على الصراخ, توقفت سارة فجأة , ألقت الكرباج و انحنت تملس على شعري و لتقبلني على شفتاي قبله سريعة حانية و هي تمسح على صدري قائلة: إيه ده يا عبيطه ,دا إنتي جربتي قبل كده و عارفه قد إيه الألم ده بيعلي الهيجان و يخلي المتعه في الآخر نار,…. قوليلي الأول……الكرباج أحسن و لا الشبشب؟ أجبتها وسط دموعي: ده أحسن كتير, صحيح الألم بيبقى نار لكن بيروح بسرعه. ابتسمت سارة, وانحنت لتلتقط شفتاي بقبلة شرهة طويلة, تبادلت شفتانا المص, أخذت ترتشف لعابي ثم تلاقى اللسانين في ملاعبة شرهة, نزلت شفتاها لصدري المتألم تقبله و تذهب يدها اليمنى لثديي الأيسر تعصره و تلتقط حلمته بأصابعها لتقرصها, بينما تلتقط الحلمة الأخرى بأسنانها تعضعضها, بينما تتفحص عيناها في وجهي عن أثر إيلامها لحلمتي عن لتجدني أزداد هياجا مع الألم فتتشجع أكثر في عنفها حتى احتقن وجهي, فهبت واقفة تلتقط كرباجها مرة أخرى, لتعاود قسوة ضرباتها على ثديي فيعود هياجي للاشتعال من جديد, هذه المرة كنت أكثر احتمالاً, هذه المرة لم تكتفي أختي بثديي, بل نزلت بكرباجها على بطني بعنف لينتشر الألم و الهياج بكل جسدي, و تراودني المخاوف من تنقل كرباجها على جسدي, و تستمر ضربات كرباجها نزولاً لفخذيي المضمومين تضربهما بعنف, و تتزايد مخاوفي و ظنوني, و أكتم صرخاتي بصعوبة, و تعود ضربات سارة من جديد لثديي صارخة: إفتحي رجليكي عالآخر يا لبوه, و هنا أدركت أن ظنوني في طريقها للتحقق, لأتردد في تنفيذ أمرها, لتتوحش سارة بكرباجها على ثديي فأفتح فخذاي لآخر اتساعهما, و أغمض عيناي لتنزل أول ضربة على كسي برفق لم أتوقعه, لكني جفلت لها, لأنتظر الضربة القادمة, لتنزل أختي بضربه أخرى خفيفة على كسي, و رغم ألم ضربة الخفيف فقد أحسست بسيور الكرباج تداعب كسي لتهيجه بعنف, و مع استمرار ضربات كرباجها التالية على كسي أحسست بكسي يشتعل شهوةً, و أدركت ما تريده سارة من ضرباتها لعش متعتي, ليأخذني الهياج, و أرتفع بوسطي لأعلى, ليرحب كسي بسيور كرباجها الساخنة, لتنطلق تأوهاتي, و مع توالي الضربات و صوت ارتطامها بكسي المبتل و تأوهاتي المتعالية, يزداد هياج سارة بكرباجها على كسي, لتزيد من قوة وسرعة ضرباتها عليه, لتهبط كل ضربه بكسي لألتصق بالسرير من تحتي, فأعود بسرعة لأرفع وسطي ليرحب كسي بالضربة التالية, و يشتعل جسدي بأكمله من نار الشهوة, و أقترب رويداً رويداً من شهوتي, لأتقوس بجسدي لأعلى, و قد ثبت بكسي في الهواء يتلقى ضربات سارة التي تمادت في عنفها عليه, لتستمر شهوتي في التصاعد, و أطلق صرخة ألم و هياج مع كل ضربه غير مبالية بالعالم من حولي, حتى أطلقت صرختي الكبرى, و هبطت بكسي سعيداً منتشياً, و جسدي كله مرتعشاً من فرط النشوة, لتنتشي سارة و كرباجها بإدراكي شهوتي, لتحتار ضربات كرباجها العنيفة بين كسي و ثديي, و يحتار جسدي بين رعشة الشهوة و رجفة الألم, فقد كانت توليفة مشتعلة, لم أستطع معها كتم صرخاتي, فانطلقت بها كما لم أصرخ في حياتي, ليصل لمسامعي صوت تفتح أبواب الشرفات المجاورة, مع همهمات متسائلة عما يحدث, و لم أبال و لم أتوقف عن صرخاتي حتى هدأت رعشة شهوتي, لتتوقف ضربات كرباج سارة على جسدي, لألتقط أنفاسي, و تنحني سارة على شفتاي تلتهمها في قبله جنسية شرهة لتهمس في أذني: شوفتي يا وسخه…. كنتي تتخيلي عمرك إنك تجيبيهم نار كده, لم أرد عليها……. آه…….كم كنت أتمنى لو كانت يداي طليقه لأرد لها الجميل في جسدها الشهي, كل ما استطعته هو أن التقط شفتاها بقبلة عنيفة طويلة. لتستمر شفانا ملتحمة و تسرح يداها على جسدي المتألم و تدفعني أخيراً بقوه لأرتطم بظهر السرير و تغادر شفتاها شفتاي قائلة: دقيقه واحده و راجعالك يا قمر. نهضت سارة عن جسدي عارية تماماً لتخرج من الغرفة و تغلق الباب من ورائها و تتركني مثلها عارية و لكن مقيدة لظهر السرير لتأخذ أنفاسي المتسارعة في الهدوء, و أنا في قمة حيرتي…… أين ذهبت سارة؟……. ما القادم لجسدي؟….. لماذا تركتني مقيدة؟…… متى ستحل وثاقي؟… فجأة رأيت مقبض الباب يتحرك و باب ألغرفه ينفتح, تخيلت أن أختي سارة عادت أخيراً لتحل وثاقي, وفعلاً دخلت سارة كما غادرت الغرفة من قبل عارية تماما يتجاوب صدرها الضخم لدلال خطوتها, ومن خلفها الصدمة التي أذهلتني و كاد يغشى علي من أثرها……. أخي سمير حليق الذقن عاري الجسد و قضيبه الضخم في تمام انتصابه, و قد أحكمت سارة قبضتها على قضيبه تسحبه منه لداخل الغرف في اتجاه مرقدي, لتأخذني المفاجأة بهولها….. ماذا يحدث؟…… ماذا يمكن أن يحدث؟……. ماذا يمكنني أن أفعل؟……..[/B] [HEADING=2]8[/HEADING] [B]تكمل سمر حكايتها أخذت سارة و من خلفها سمير بالاقتراب مني, و أخذ الهلع يدق طبوله العالية في عقلي لتتنافس مع دقات قلبي الذي كاد يتوقف تماماً عندما توقفا مباشرة أمام قدماي, عندها تركت سارة قضيب سمير الضخم لتدور حول جسده العاري فيواجهني بقضيبه المتأرجح, لتقف من وراءه و تحتضن جسده من الخلف تلصق صدرها على ظهره, و تمسح بيديها على بطنه لتتجه يسراها تلتقط حلمته اليسرى بينما تنزل يمناها لتمسك بقضيبه المنتصب مرة أخرى, تدلكه بنشاط شهواني, ليظهر على وجهه الهياج و تتحول بشرته البيضاء إلى الوردي, و تتجول نظراته الشرهة على جسدي العاري, لتشل الصدمة عقلي تماماً, لم أعرف كيف أستر جسدي العاري من عيني أخي و قد قيدت سارة ذراعاي بإحكام لطرفي ظهر السرير, هذا الوضع الذي ترك صدري بدون مقاومه عرضه لكرباج سارة منذ دقائق قليله, و الآن يسلم صدري الملتهب و كسي اللامع ببلله لنظرات أخي الشرهة لأطرق برأسي هرباً من نظرات أخي و انطلق كعادتي في أفكاري…… هل هذا أخي سمير المتشدد الذي لم يطق ليله أمس بعد غياب عام كامل أن يحتضنني أنا أخته الصغرى عندما استقبلني في المطار؟ هل هذا أخي الذي لم يسمح لعينه أن تقع علي و أنا مرتديه الكم الطويل و البنطلون الواسع المتهدل؟….. ماذا حدث لسمير؟ و أين لحيته ؟ صراحة كانت لحيته الكثة تخفي وسامته, كم هو وسيم أخي و كم هو جميل جسده المتخم بالعضلات أكتاف عريضة, صدر ضخم كلاعبي الملاكمة مغطى بشعر غزير, وأحلى ما في جسده هو قضيبه الضخم الذي يتعدي العشرون و سنتيمتراً طولاً و يقترب محيطه من محيط مزيل رائحة العرق, و قد بدا قضيبه الضخم في يد أختي كقرموط ضخم خرج من الماء يتلوى باحثاُ عن جحر يسعي فيه الدفء من ليلة شتاء باردة, هل ستجعل سارة من كسي الساخن مقراً دافئاً لقضيبه؟ و هل سيتحمل كسي البكر الضيق هذا الضيف العملاق؟ أفقت من أفكاري على تأوهات سمير و ضحكات سارة لتحدثه متهكمة: فيه إيه يا سمسم…… قربت تجيبهم ولا إيه؟….. لأ امسك نفسك….. لسه شويه……….. أنت فاكرني هاخليك تجيبهم على جسم أختك ولا إيه؟ رفعت رأسي لأجدها مستمرة في مداعبة قضيب سمير و حلمته لتهمس بصوت لأسماعي: حلوه أختك الصغيره, مش كده؟ أجابها بخجل: قوي. عادت لتسأله: كنت متخيل جسمها نار كده؟ …….تعالى نقرب من جسمها شويه, و أخذت تدفعه أمامها و يدها مستمرة في تدليك قضيبه حتى وصلت بأخي ليقف بجوار رأسي, فتترك قضيبه ليتأرجح منتصباً بجوار وجهي و تلف حوله و تصعد على السرير فتعود و تنزل ثانية لتكلم سمير بسخرية: إيه ده؟….. كده عيب أوي…… مايصحش كده……مطنأر زبك في وش أختك الصغيره؟ و تترفع شعري المنسدل لتغطي به قضيبه, و تقفز برشاقة لتجلس على فخذاي و تقترب بشفتاها من شفتاي و في اللحظة التي تصورت أنها ستلتقط شفتاي في قبله طاحنه استدارت لسمير قائلة: أوعى إيدك تيجي على زبك و إلا هاقطعهولك…. إيدك جنبك و عادت إلى و شفتاها تكاد تلمس شفتاي و تتحدث هامسه بصوت مثير موجهه كلامها لسمير: أيه رأيك في الشفايف المصاصه دي؟ ما نفسكش تاكلها؟ و أخرجت لسانها تلحس شفتاي و سمير يجيبها :نفسي فتلتقط شفتاي في قبلة شرهة طويلة لأتناسى وجود أخي, و تمتص شفتاي بشبق, و تنزل بلسانها على رقبتي تلعقها صعوداً و هبوطاً, لأنسى فعلاً وجود أخي و لم يعد بمقدوري كتم تأوهات الهياج, لتنطلق مع نزولها تمسح خدها الناعم على نهداي لتسأل سمير بنفس الصوت الخفيض المثير: و البزاز الملبن دي مانفسكش تغطس فيها؟ ليجيبها بصوت مرتعش: أيوه نفسي, لتتحرك يدا سارة تمسح على ثدياي برقة تختبر نعومتهما, و تضغطها عليهما برفق تختبر ليونتهما, ثم تنطلق يداها عليهما تعصرهما بقوة لتختبر هياجي, فأغمض عيناي و أنطلق بتأوهاتي و أحرك وجهي يميناً و يساراً بهياج لأرفع شعري عن قضيب سمير المنتصب, و تستمر سارة في عجن ثدياي و تنفخ عليهما برفق و تمر على حلمتي بلسانها تلحسهما لتتصلب حلمتاي منتصبة, فتضغط بقوة على ثدياي ليزداد بروز حلماتي, لتمتص اليمنى بقوة, لأتأوه, و تستمر شفتاها ترضع حلمتي بنهم حتى تتركها في هياجها تكلم سمير متجهة لحلمتي اليسرى: طيب و الحلمات الحلوه دي……. هاتعمل معاها إيه يا مسكين؟…….. مانفسكش ترجع عيل صغير علشان ترضع في بزاز أختك, و تلتقط حلمتي اليسرى بمص قوي لتتركها بفرقعة عالية و تكمل: أخ….واقفه و ناشفه في بقي زي ما تكون زب صغنن و تعود لحلمتي ثانية لكن هذه المرة بأسنانها لتعضها و تشدها بقوة و تلتقط حلمتي الأخرى بأصابعها لتقرصها بعنف و تجذبها بشدة لأصرخ فتتوحش أكثر على حلمتي ليتعالى صراخيو فتستمر في وحشيتها على حلماتي حتى تتركهما أخيراً و تكمل لأخي: أنا بقى باموت في بهدلة البزاز, و تنهض سارة من جلستها على فخذاي لتباعدهما و تثني و تنزل راكعة على ركبتيها بينهما, و تقترب بوجهها ببطء من كسي الهائج لتحدث سمير: أما الكس الابيضاني اللي محصلش ده…… أقولك عليه إيه ولا إيه؟…… مش عارفه ازاي ممكن حد يشبع منه؟…… و تتوقف بشفتيها أمام شفتي كسي و تكمل: شوف كسها مبطرخ ازاي, شوف مبلول ازاي؟ شوف فاتح شفايفه مشتاق لشفايفي ازاي؟ شوف أنا هابوسه ازاي؟ لتلصق سارة شفتيها فجأة بشفتي كسي بقبلة شرهة طويلة, لأصرخ عالياً و يندفع قضيب سمير ليصطدم بوجهي, و تستمر شفتي سارة في مص شفتي كسي لأستمر بصراخي و أدفع بكسي على شفتيها حتى تنهي قبلتها أخيراً و تنظر لأخي لتسأله: تحب ألحس كس أختك من تحت لفوق؟ و تنزل عليه بلسانها تلحسه بقوة و بطء صاعدة,لتتحشرج تأوهاتي في فمي, و تتوقف بشفتيها أمام كسي و تسأل سمير : ولا من فوق لتحت؟ و تعود بشفتيها على كسي نازلة, لترفع رأسها و تمرر لسانها عل شفتيها تتلقط ما علق عليها من شهد هياجي قائلة: أحلى من كده ما فيش,….. لكن بقى لو عايز تاكل كسها بصحيح و تشرب منه…… لازم تتفضل جوه…… مش هاينفع من عالباب, و تباعد أصابعها بين شفاتير كسي, لتنزلق بشفتيها بينهما و تدفع بلسانها داخلاً ليمسحه ببطء من أسفل إلى أعلى لتبتلع ثم تعود عليه صاعدة مرة ثانية فثالثة فرابعة لأنطلق بصرخات هياجي, فتنطلق بلسانها عليه تزرغد بين جدرانه, لأرتفع بكسي أدفعه على لسانها, و أرتعش به على شفتيها, و أرتعش بصرخاتي مقتربة من شهوتي, فتمد يداها تلاعب ثدياي, و تقبض أصابعها على لحمهما و حلماتي, و يسرع لسانها يتخبط في لحم كسي, لتواصل صرخاتي تعاليها, و يتحرك كسي بفم سارة صعوداً و هبوطاً, و يتلوى جسدي من قرب إتيان الشهوة, و يتقلب وجهي يميناً و يساراً يكاد فمي يلتقط قضيب أخي, لأسمع تأوهاته العالية كما لو كان علي وشك إتيان شهوته, ليتيبس جسدي, و تتعالى صرخاتي في طريقها للصرخة المنشودة….. و فجأة يتوقف لسان سارة عن عبثه بكسي و تقرص حلماتي بقسوة, لتنهض عني و عن كسي متجهة لأخي الهائج لتحوط قضيبه المحتقن بيديها و تقترب بوجهها من وجهه لتحدثه: عرفت بقى ممكن تعمل ايه في كس اختك؟ ليومئ لها برأسه بأنفاس متسارعة, لتبدأ في تدليك قضيبه بكلتا يديها, ليزداد وجهه المحتقن احتقاناً و تكمل سارة: عايز تدوق كس أختك اللذيذ, فيجيبها بهياج مقترباً من شهوته: نفسي حضرتك, فتستمر في تدليك قضيبه الثائر كما لو كانت تفكر بعمق و تجيبه أخيراً بصوت يفيض إثارة: ممكن تدوقه……. بس من على شفايفي….. بس بالراحه, ليهجم سمير على شفتيها يلتهمها بقبلة عنيفة و مص أعنف, و تستمر سارة في تدليك قضيبه ليتأوه على شفتيها مقترباً من إتيان شهوته, لتسحب شفتاها من شفتاه بصعوبة و تتوقف يداها عن تدليك قضيبه, لكنها تستمر قابضة عليه قائلة: أيه رأيك في طعم كس أختك مش روعه؟ أجابها و هو في قمة الهياج: رووووعه. لتعود لتدليك قضيبه برفق لتحافظ على شهوته مشتعلة دون أن تطفئ نارها, و تنظر لي بابتسامه خبيثة سعيدة بحرماني إدراك شهوتي بعد أن كنت على أعتابها, لأحدق بها بأنفاس متسارعة لا أستطيع مداراة غضبي الذي أخذ كبركان ثائر يدفع دمائي الساخنة لتصطدم بقمة رأسي, لتستدير سارة لسمير و مازالت يداها تعمل على قضيبه بصوت مثير: أيه رأيك…… نفسك في إيه دلوقتي؟ فأنظر لسمير منتظره رده لأجد وجهه في قمة الهياج و الاحتقان, وقد ثنى ركبتيه و كتم أنفاسه مقترباً من إتيان شهوته, ليجيب سارة صراخا بين تأوهاته كما لو كان يأمرها غاضباً أن تتوقف عن مداعبة قضيبه: عايز سمر…..عايزهاااا. . ليكفهر وجه سارة و تصرخ في سمير: غلط … إجابه غلط, والإجابات الغلط بتنرفزني جداً……. و عيبي أني مابقدرش أتسامح بسهوله ……. ولازم أعاقبك دلوقتي علشان أعصابي ترتاح, و لا عايز أختك حبيبتك تفضل متنرفزه ؟ …أيديك ورا ضهرك يا خول. ليسرع سمير بشبك يداه وراء ظهره.و تنزل سارة على وجهه بصفعة هائلة………[/B] [HEADING=2]9[/HEADING] [B]تكمل سمر حكايتها قبل أن يفيق أخي من الصفعة العنيفة على وجهه, عالجته سارة بصفعة ثانية أعنف من الأولى, لينظر لها مذهولاً لا يعي ما يحدث, أما أنا فقد أدركت أن أختي بساديتها المتوحشة تختلق الفرصة لتعذيبه كما فعلت معي من قبل فرجعت بظهري أستند به على ظهر السرير و فتحت عيناي على اتساعها لاشعورياً أستعد للمشاهدة, و فعلاً سرعان ما نزلت سارة بيدها اليسرى على جسد سمير, ليس على وجهه لتصفعه, ولا على قضيبه لتكمل على شهوته, بل على خصيتيه لتقبض علبها بعنف, و يمتقع وجه سمير ألماً, و يستمر بيديه متشابكة خلف ظهره مستسلماً لصفعات أخته كما لو كان يخشى مقاومتها, و لكن لماذا؟ هل يخشى غضبها؟ هل يستمتع بالألم كما استمتعت من قبله؟ هل يشتهيني لدرجة تحمل أي ألم في سبيل جسدي؟….. أخذت أتابع مظاهر الألم على وجه أخي و كذلك تتابع سارة لتنفرج أساريرها عن ابتسامه شريرة فتزيد من ضغطها على خصيتيه مستمتعة بما صار إليه منظره و توجه كلامها لنا صارخة: بصوا بقى يا ولاد الوسخه…. ما حدش فيكم من حقه أنه يفكر …. مجرد تفكير هو عايز إيه, ماحدش هنا له رغبات غيري وانتم هنا العبيد بتوعي أعمل فيكم اللي انا عايزاه, و اللي عليكوا بس انكوا تنفذوا أوامري و مش عاوزه أسمع منكوا غير كلمتين بس “حاضر حضرتك”,… مفهوم يا خول؟ حاول سمير الإجابة و لكنه كان مشغولاً بكتم أنفاسه محاولاً عدم الصراخ و قد ثنى ركبتيه يتقافز بقدميه كما لو كان واقفاً على جمر مشتعل, يتحشرج بصراخه ألماً, لترفع سارة يدها و تنزل بها على وجهه بصفعه عنيفة صارخة: لما أسأل سؤال ماحبش الإجابة تتأخر, مفهوم؟… و تنزل بصفعة أخرى غاية في القسوة على وجهه, ليختل توازنه و يكاد يقع على ظهره, فتجذبه سمر من خصيتيه, فيصرخ سمير ويجيب بسرعة متألما : وووه مفهوم حضرتك. لتبتسم سارة, و تطلق سراح خصيتي سمير, و تنزل بصفعه عنيفة جديدة على وجهه الذي إحمر من عنف صفعاتها المتتالية, لتتابع سارة صراخها: يظهر إني تساهلت معاك كتير….. صفعه قويه……. و لازم تتعلم من أول و جديد إزاي تكلم ستك ….. صفعه قويه……. و تتوالى صفعات سارة و مع كل صفعة يتحرك جسدها بسرعة ليطير ثدياها في الهواء و يعودا برجة عنيفة, و مع كل صفعة تطيح بوجه أخي و جسده يميناً و يساراً, ليتأرجح قضيبه العملاق كصاري مركب في عرض بحر هائج تعصف به الرياح يميناً ويساراً لتهدأ الرياح فجأة فيعود لمستقره شامخاً, و أخذت عيناي تتنقل بين قضيبه أخي و ثديا أختي, و أنا في حيره أيهما أشتهي أكثر, و في حيره أكبر أي العذابين أشد, أعذاب أخي من ذل و ألم عنيف, أم عذاب كسي الهائج الذي تركه لسان أختي العابث و هو على وشك إطلاق شهوته, و ما أستغربه حقاً أن سمير كان يعود بعد كل صفعه ليرحب وجهه بالصفعة التالية, هل هي متعة الألم أم هي متعة الهدف؟ و تستمر صفعات سارة العنيفة على وجه أخي, لينتابني فجأة هاجس مزعج…… مادامت سارة تختلق الفرص لتعذيب أخي و تعذيبي من قبله, و مادام أخي لا يستطيع كف أذاها عن نفسه, إذاً فجسدي المقيد ليس بمأمن من سطوتها, و لا يمنعه عن نزوات سارة الشريرة غير انشغالها بأخي……. ترى, هل سيأتي الدور مره أخرى علي صدري الملتهب الذي لم يتعافى بعد من كرباجها ؟……. و الغريب جداً و برغم قسوة صفعات سارة أجد بداخلي ما يتمنى هذه الصفعات العنيفة لنهداي بدلاً من وجه أخي, و تسري سخونة الهياج في كسي مستعداً لتحمل أي شيء ليصل شهوته حتى لو كان صفعاتها العنيفة. و تستمر صفعات سارة ليتحول وجهه كتلة حمراء و يترنح بجسده فتصرخ فيه سارة: يا ألف خيبه عالرجاله, مش قادر تصلب طولك من قلمين, أمال هاتعمل إيه لما نخش في الجد, عايز الرحمه ولا نكمل يا خول؟ ليرد سمير بصوت ضعيف: نكمل حضرتك, لتزيد سارة من عنف صفعاتها, لأتعجب لما صار إليه حال أخي بين أمسية و ضحاها……. هل هذا أخي الذي طالما ضيق علينا بسيطرته؟ هل أمسكت نار الرغبة لجسدي بعقله و قضيبه لهذا الحد؟ هل لجسدي هذا التأثير على كل الذكور أم على أخي فقط؟…… لقد عشت حياتي في مجتمع مغلق, و لم أهتم يوماً بالتباهي بمفاتن جسدي لا في المنزل و لا خارجه, و لم أهتم يوماً بكلمات الثناء من زميلات الدراسة على حلاوتي و جمال جسدي, لكن الآن و بكل صراحة, رؤيتي لأخي الأكبر يتحمل هذه الآلام و المذلة حتى ينال جسدي هو خير إرضاء لغرور الأنثى في داخلي, و يذهب بشهوتي لقمة الاشتعال, حتى صرت أتمنى أن تبالغ سارة في قسوتها على جسده, و بالفعل زادت سارة من وحشية صفعاتها حتى أتت على وجهه بصفعة عنيفة كاد يسقط معها أرضاً, ليقف بصعوبة أمام سارة مترنحاً بعينين زائغتين, لتسارع سارة باحتضان جسده إلى جسدها العاري, و تقترب بوجهها من وجهه تلحسه و تهمس في أذنه بصوت مثير وحنان مفتعل: مالك يا أخويا يا حبيبي؟…….. دوخت من التلطيش ولا إيه؟ و تمرر يداها بين ذراعيه تدلك وسطه بقوة و تمر بشفتيها على وجهه الذي صار ككتلة حمراء توزع عليه قبلاتها حتى تلتقط شفتاه بقبلة شهوانية طويلة, و تذهب يداها تتحسس ظهره و مؤخرته بهياج واضح, و تضغط ببطنها على قضيبه الضخم لتغرسه في لحمها اللين, ليتجاوب سمير مع قبلتها و يرفع يداه بعد تردد ليحوط رأسها بكفيه, و يملس على شعرها الحريري, و تتغلغل أصابعه بين خصلات شعرها المنسدل ليبعثره على وجهيهما و يصل بأصابعه ليفرك خلف أذنيها لتتلوى سارة بجسدها على قضيبه و تشتعل قبلاتهما شبقاً, ليشتعل كسي هياجاً و أتلوى بجسدي المقيد لا حول له و لا قوة, و أتنهد بحرقة…… آه لو كانت يداي طليقة…… لم أكن لأترك هذا الهياج بدون مشاركة, أو على الأقل لعبثت بصدري و كسي حتى أطلق شهوتي المتأججة حبيسة كسي و قيدي, و لم يرحم الاثنان هياجي لتستمر شفاهما تطرقع القبلات الهائجة, و يستمر أخي في فركه لرقبة سارة, لتتسلل يداه نازلة تتحسس كتفيها, و تستمر في نزولها تفرك بشغف ظهرها الناعم مزيحةً شعرها الطويل و تذهب يدا سمير تستكشف وسطها الصغير و تمسح في صعود و هبوط بين وسطها و أردافها بينما تلتصق شفاهما في قبلة عنيفة ظننتها لن تنتهي و لكنها تنتهي أخيراً بطرقعة عالية, لتتحول شفتا سمير لالتهام وجه سارة بقبلات جائعة, لتبدأ سارة في تأوهات هائجة, و تنزل شفتا سمير لرقبتها و قد رفعت سارة رأسها لأعلى لتمكن شفتي أخيها من رقبتها ليوسعها قبلاً و لحساً, لتتعالى تأوهات سارة, فيضم سمير جسدها بقوة على جسده و قضيبه, و يفرقع بقبلاتها الشرهة على رقبتها, و يزيد من قوة دفعات قضيبه على بطنها اللين كما لو كان يجامع صرة بطنها, و تنطلق يداه على أردافها مستمتعة بنعومتها و طراوة لحمها, و تنطلق يدا سارة في اعتصار مؤخرته العضلية, فتتحول يدا سمير لتمسح مؤخرتها اللينة. هل هذا عذاب أقسى من أن أتابع أخي و أختي الذين أشتهيهما و هما يطلقان العنان لشهواتهما و يتركان جسدي و شهوتي للاحتراق؟………. أشعر بكسي يكاد يحترق من فرط سخونة المشهد و فرط سخونة جسديهما علي بعد ثلاث خطوات فقط……. ماذا يضيرهما لو انضممت لهما؟…… و أين هي تضحيات أخي لينال جسدي؟ هل كان إغراء سارة له أقوى من قدرته على الاحتمال؟….. و هل ملكت سارة أجسادنا و عقولنا بتحكمها في شهوتنا و هياجنا؟ استمر جسدا أخي و أختي في الالتحام الهائج, و استمرت تأوهات سارة في التعالي, و استمر سمير في اعتصار لحم مؤخرتها في هياج واضح, ليبعد بين فلقتيها كاشفاً عن فتحة شرجها الشهية تناجي لساني المحروم, و تتسلل أصابعه ببطء لشرجها ليسيل لعابي من فمي المفتوح, و تنزل سارة بفمها على صدر أخي المتخم بالعضلات تمسح عليه بشفتيها الرطبة حتى تلتقط إحدى حلماته تطرقع عليها القبلات بشغف, بينما تتحرك يداها لتعبث أصابعها بشعر صدره الكثيف, و تمسح بكفها على صدر سمير بقوة لتعبث أصابعها بحلمته الأخرى لتلتقطها أخيرا بين أصابعها تفركها برفق, وتتحول قبلاتها على حلمته عضعضه رقيقة لينتفض قضيبه ثائراً و يبدأ بالتأوه, لتدرك سارة مدى الإثارة التي أصابت أخيها, فأخذت أسنانها و أصابعها في التبادل على حلماته بجنون, لتجن تأوهاته, فتسيطر أصابعها على حلماته قرصاً و تنزل بشفتيها على بطنه قبلاً متجهة لقضيبه الآخذ في الاهتزاز من فرط انتصابه لتصيبه بنار شفتيها المشتعلة و تهزهزه بلسانها, بينما أصابعها منطلقة في قرص حلماته, و تنطلق شفتاها في فرقعة القبلات مجدداً على رأس قضيبه, ليزمجر أخي بصرخات هياجه المكتومة, فتلتقط شفتاها رأس قضيبه في فمها تمصه بقوة و تتابع كما لو كانت ترضعه, ليقبض أخي بقوة على لحم كتفي أخته العاري و يرفع رأسه متأوهاً, لتتحمس سارة على قضيب أخيها العملاق فتتحرك شفتيها عليه ببطء لتبتلعه رويداً رويداً حتى يغيب تماما في فمها و تخفيه داخلاً للحظات دون أن تتنفس, و تقرص حلماته بعنف ليهتز بقضيبه و فمها, فتبدأ في العودة بشفتيها عن قضيبه, لتخرج إياه بكامله مصدرةً فرقعةً عاليةً كصوت فتح زجاجة مياه غازية, ثم تعود لتبتلع قضيبه بكامله في فمها بكل يسر, كوضع السيف في غمده, و تستمر بفمها على قضيبه بين دخول و خروج سريع, بينما تتعلق بوزنها على حلماته, لتأخذ صرخات سمير في التعالي, و تأخذ ركبتاه في الانثناء, و تستمر سارة بنشاط على قضيب أخيها, حتى كتم أنفاسه استعدادا لصرخته الكبرى, فتوقفت سارة عن حركة فمها على قضيب أخيها و قد ابتلعته كاملاً, ليستمر سمير في كتم أنفاسه و يزداد امتقاع وجهه و يتحرك بقضيبه في فمها بهدوء محاولاً بلوغ شهوته في, لتعمل سارة أسنانها على قضيبه بعضة قوية, ليصرخ سمير محبطاً بألمه, لتتراجع سارة بفمها عن قضيبه بسرعة, و تنهض لتقترب بوجهها من وجهه, و تقترب بفمها من أذنه, و بدلاً من همسها المثير في أذنه من دقائق قليل, تعض أذنه بعنف ليصرخ أخي من ألم العضة المتوحشة بدلاً من صراخ إتيان شهوته, و يهتز قضيبه من الغيظ بدلاً من الهياج, يقطر قضيبه لعاب أخته بدلاً من منيه……. و عندما اطمأنت سارة لهروب شهوة أخي, تركت أسنانها أذنه, و لكن فمها لا يبتعد كثيراً عن أذنه لتهمس بابتسامه خبيثة: مش خلاص الدوخه راحت؟….. نخش بقى في الجد, إنزل على ركبك يا خول, و حط راسك في الأرض و طيزك لفوق يا متناك. تابعت أخي ينفذ أوامر سارة في صمت, لأرمقه بنظرة حزينة ملؤها العتاب, ليرد علي بنظرة محبطة ملؤها الندم, بينما تتجه سارة لحقيبتها السوداء.[/B] [HEADING=2]10[/HEADING] [B]انحنت سارة لحقيبتها السوداء, بينما أخفي سمير رأسه في الأرض لأنطلق في أفكاري……. لم أعرف الحب من قبل….. فهل ما أحس به تجاه أخي هو الحب؟ أم هو اشتهاء منحرف لوسامته الساحرة, و جسده العضلي المتناسق, وقضيبه الضخم؟ …..و ما لي أشتهي قضيبه هكذا منذ وقعت عليه عيناي, و كسي نظرياً لازال بكراً لم يخترقه قضيب بعد, بل لم تعرف يداي ملمسه, و لم يذق فمي طعمه, ترى كيف استطاعت سارة أن تستوعب هذا العملاق في فمها الصغير, بل كيف يمكن لهذا العملاق أن ينحشر في شرجي الضيق أو كسي البكر الذي لم يزره من قبل حتى إصبع صغير؟ و يشتعل كسي هياجاً متمنياً احتواء قضيب أخي, فيضغط بنار الشهوة على عقلي الحائر, فيطرد عنه خوفه من ضخامة قضيب أخي, و يأخذ عقلي في الغليان هو الآخر , لينسى أو يتناسى كل شيء عن بكارتي, فكيف لي إدعاء البكارة و قد عبثت يدا سارة و أصابعها بثدياي و حلماتي لتطلق عليهم وحش هياجها و تطلق منهم وحش هياجي؟ و كيف يعني غشاء بكارتي عذرية كسي بعدما أخترقه لسان أختي ليشعله شهوة و يحشوه متعة؟ولكن ما نجح حقيقة في مزاحمة هياجي كان مخاوفي من سارة, هل حقاً ستسمح لي بقضيب أخي بعد أن كاد يصب جام شهوته في حلقها من لحظات؟ ألا ترغب قضيبه مثلما أرغب؟ هل ستكتفي بالمشاهدة, و هي القادرة على تحويله من شخص يسلم جسده للعذاب من أجلي لذكر مشتعل هياجاً لجسدها المثير و إغرائها الأنثوي الجبار؟ ترى, ماذا فعلت سارة أخي حتى هجر لحيته و جلبابه؟ كيف ترك تزمته و نفوره من النساء حتى لو كانا أختيه؟ هل حقيقةً نجحت سارة في تغييره؟ أم أنه كان يتشح بواجهة مزيفة ليداري بها شهوانية لم نعلم عنها؟ واضح أنه يفكر بقضيبه و ليس بعقله, و لا يبالي حقاً أي كس ينال حتى لو كان كس أخته الصغرى…….. منذ متى يشتعل رغبة لجسدي؟ و هل كان حقاً يشتهي جسدي؟ أم جسد أختيه أو جسد أي أنثى توافق على خلع ملابسها أمامه؟ لقد عشت وهما وجيزاً بأن جسدي هو مشتهاه الوحيد, فلم تمر دقائق حتى صدمني و جرح أنوثتي ليشتعل هياجاً على جسد أختي, حتى كاد يعاشرها أمام عيناي, لقد خانني قبل أن يلمسني, آه لو كانت يداي طليقة, لشفيت غليلي بنفسي بدلاً من تمني وحشية سارة على جسده, و لعاقبت تلك الساقطة أيضاً التي سرقت حلمي في أخي في اللحظة التي أعلن عن رغبته في جسدي, لتتركني لا أملك في قيدي إلا المشاهدة. خرجت من شرودي مع خروج سارة بكرباجها من حقيبتها, لتسير متمايلة بجسدها المتفجر أنوثة تجاه سمير الراكع أرضاً على بعد ثلاث خطوات مني مستندا على أربع كالحيوانات حتى وقفت أمامه تتطوح بكرباجها في الهواء ليظهر الفزع جلياً على وجهه فقد كان الكرباج حقاً ذو منظر مرعب, و أخذ الوحش الذي خلقته سارة داخلي يشجعها في صمت أن تقسو عليه ما استطاعت انتقاما لأنوثتي المجروحة. دارت سارة حول سمير لتقف خلفه تمرر سيور كرباجها على ظهره و تكلمه بحزم: عايز أختك يا خول, ارفع راسك لفوق و بص عليها و متع عينيك بجسمها زي مانتا عايز, و استحمل اللي هاعمله فيك, و جايز لو طلعت خول كويس أديلك جسمها اللي زي الملبن ده تعمل فيه اللي انتا عايزه, بس لو طلعت خول خرع و ماستحملتش و طلبت الرحمه مش هاموتك, بس مش هاتطول حاجه من جسمها. و تستدير لي لتكمل: و انتي يا وسخه يا بنت الوسخه طلعي بزازك لقدام و أفتحي رجليكي لآخرهم و ماتحرميش أخوكي من منظر كسك و إلا هاسيب أخوكي و أشتغل عليكي, و من الأول بقولك…… بالنسبه ليكي, مافيش حاجه اسمها رحمه, لو جيتلك هانسل الكرباج ده على كسك و بزازك, انتي لحد دلوقتي ماشوفتيش حاجه مني, عالعموم خدي فكره من اللي هايحصل في الخول ده……. جاهز يا خول؟….. واحد… اتنين…..تلاتااااا. ليكتم سمير أنفاسه بسرعة, و تنزل سارة بكرباجها يصرخ على مؤخرة أخي محدثاً دوياً عالياً, ليتماسك سمير و لا يصرخ, لترفع سارة كرباجها ثانية, لتنتظر به في الهواء و ينتظر سمير و أنتظر معه أيضاً و في داخلي شيئاً آخر يدغدغ عقلي غير متعة الانتقام….. هل حقاً يثيرني تعزييب أخي؟ أم أن تعزييب أي رجل يحرك شيئاً بداخلي؟ هل هذه عقده داخلي آن لظهورها الأوان؟ هل لتربيتي المنغلقة دور في ذلك؟ هل ستزيد متعتي لو عذبته بنفسي؟ و عن سمير…هل يستفز الألم مارد الشهوة بداخله كما استفزه داخلي من قبل؟…….. أخذت أتفحص وجهه لأجد مظاهر ألمه مختلطة بنفس ملامح الشهوة التي كست وجهه عندما كان قضيبه في يد سارة…. إذاً فهو يستمتع بالعذاب أيضاً……. هل يجد كل الناس في العذاب متعة؟ هل هو شيء يجري في دماء عائلتنا فقط؟ لا يهمني أن أجد الإجابة, المهم أن أجد متعتي حتى لو كانت شاذة, و ما معنى الشذوذ أصلاً؟ هل يجب علي أن أكتفي بالمتعة التي ينالها الآخرون!!!!!….. فجأة تنزل سارة بضربتها الثانية على مؤخرة أخي محدثه نفس الدوى, ليمتقع وجهه, و أحس بالسخونة تتسلل لكسي, و أتمنى لو كانت يدي طليقه في تلك اللحظة لتلاعب كسي و ثدياي, و تتوالى ضربات سارة, ليهتز جسد سمير لكل ضربة, و يهتز معه قضيبه المنتصب, و يزداد وجهه احتقاناً في مقاومة الألم رافضاً الصراخ, و يستشيط وجه سارة غضباً كما لو كانت أم ثكلى تنال من قاتل أبناءها, و تزداد ضربات كرباجها توحشاً, لأحس بتمكن النار من كسي لينتشر لهيبها لكامل جسدي, و مع دوي كرباجها أحسست باقتراب شهوتي رويداً رويداً, هل يمكن أن أأتي شهوتي بدون أي لمسه لكسي؟…… لم أعد أحتمل أكثر من ذلك, ضممت فخذاي بقوه لأضغط بهما على كسي و أخذت أفركه بينهما و تسمرت بعينيي على قضيب أخي, فجأة توقف كرباج سارة عن دويه لأرفع رأسي تجهاها لتفزعني بصراخها الغاضب: جرى إيه يا واطيه, إتلمي و خليني أخلص أخوكي الأول….. فرشحي رجليكي بدل ما أجيلك, لأطيعها صاغرة, فتستدير بغضب لأخي و تنزل بضربة غاية في القسوة على مؤخرته التي صارت حمراء تماماً قائلة: هاتموت عالشرموطه أوي يا متناك؟ و تنزل بضربه هائلة ليزوم سمير و تتابع سارة صارخة: إرحم نفسك, انا قلبي عليك…….. و تنزل بضربة عنيفة تخيلت أن كرباجها سينقطع على أثرها, لتلتقي عيناي بعيني سمير كاتماً صراخه و دموعه, فأجد نظراته كما لو كان راضياً عن تكفيره لخيانته, فانظر له مشجعة وقد عدت للتعاطف معه, و تنهال ضربات سارة بلا رحمة الذي أخذ يستقبل الضربات بصرخات مكتومة, و أحتار مع ملامح الرضا على وجهه……. هل لتكفيره عن خيانته؟ أم لازدياد متعته مع تزايد قسوة الألم؟ توقفت ضربات سارة لتصرخ في سمير بين أنفاسها المتهدجة: عامل لي فيها دكر و مش عايز تصرخ, إنتا عارف يا ابن الكلب أنك كده بوظت متعتي؟ طيب و كس أمك لأخلي صريخك يملى العماره, يا انا يا انتا يا خول. لتتحرك سارة ناحيتي غاضبه, وبدون أي مقدمات, تنزل بكرباجها بضربه هائلة على نهداي ليتقافزا بقوة و أصرخ بقوة, لتصرخ في: حسك عينك يا بنت الكلب تعملي أي حاجه بدون إذن, و تنزل بنفس القسوة بضربه أخرى على نهداي لأكتم صراخي, و تنزل هي أرضاً تلتقط شيئاً من تحت السرير ليتضح أنه عصا رفيعة (خرزانه)تتجه بسرعة في غضب لتقف مجدداً خلف سمير الذي نظر إلى في ذهول مرتعباً لا يعرف كيف سيكون الألم, و هل سيقدر غلى تحمله, ولكن المتوحشة لم تترك له أية فرصه للتفكير, لتشق الهواء بخرزانتها بسرعة نازلة على مؤخرته بقسوة بالغه ليصرخ سمير صرخة مكتومة و قد اشتعل وجهه احتقاناً, لا أعرف كيف وجدت في هذه الضربة الوحشية طريقها لهياجي, لأحس بضربات قلبي تتسارع, و بوجهي يسخن, وبكسي يزداد سخونة, و بقطرة هياج تنساب من كسي في طريقها للفراش, لم تتطل سارة كثيراً لتنزل على مؤخرة سمير بضربه أخرى ليتحشرج المسكين بصرخة مكتومة و ينتفض جسده بعنف ليسكن في انتظار الضربة القادمة, ماذا حل بسمير؟ ماذا يجبره على تحمل كل هذا الألم و بإمكانه أن يخلص نفسه و يخلصني و يفعل بجسدي ما يشاء؟ لماذا لا ينتفض عليها و يرد لها الصاع صاعين؟ هي عملياً لا تملكنا……. هل يجد في الألم على قسوته متعه؟ هل تتوافق شخصيته الضعيفة مع سيطرتها؟ هل سلبيته و انعدام إرادته هما جزء من تكوينه الجنسي؟ ترفع سارة الخرزانه عالياً لتصرخ في سمير: كل ده ليه يا متناك؟…. علشان الشرموطه دي؟؟؟ و تنزل بخرزانتها بضربه قاسية لينتفض أخي و أنتفض معه, ولا يصرخ سمير لتصرخ سارة: يا حمار أنا مامنعتكش من الصريخ…… انتا حر….. أنتا اللي بتجيبه لنفسك, و تنزل بكل قسوة على مؤخرته لينتفض أخي بجسده و يستمر في كتم صراخه لأتأكد باستمتاعه بقسوة الألم, وتنزل سارة بأقسى ضرباتها صارخة: واضح أنك مبسوط بنرفزتي….. ماشي أنا هابسطك أكتر, أمسك بقى طيازك يا خول و إبعدهم عن بعض, علشان ستك عايزه تشوف خرم طيزك. و لدهشتي يطيعها سمير بوجه ممتقع, لتنحني سارة على مؤخرته و تبصق على فتحة شرجه و تملس بإصبعها على شرجه المبتل و توزع لعابها على شرجه لتداعبه بطرف إصبعها لتدفع به ببطء داخلاً لتدخل عقله كاملة في شرجه ليعبث به يمينا و يساراً ثم تدفع بإصبعها عنوة ليغيب بأكمله في شرجه, و الغريب أن سمير لم يعترض أو يتململ, هل هذا سمير الذي أعرفه؟ كيف تحمل كل هذه المهانة؟ هل ضحى برجولته من أجلي؟ أم أن سارة عرفت كيف تعبث بعقله قبل أن تعبث بشرجه…….. و استمر أصبع سارة العابث يجول في شرج سمير تارة دخولاً و خروجاً و تارة ليدور يميناً و يساراً, و العجيب أن أخي استمر ممسكاً بفلقتي مؤخرته يباعدهما مفسحاً المجال لعبث إصبع أخته بشرجه, و الأعجب حقاً أنه انطلق في تأوهاته, ليتسارع إصبع سارة في شرجه,و يعلو هو بتأوهاته حتى خلته سيأتي شهوته لأصبعها, لأتعجب من هياجه, لا أعلم حقاً, هل يستمتع الرجال الأسوياء بمداعبة شروجهم؟ هل أخي سوياً؟ كيف يكون شاذاً و قد تحمل عذابات سارة في سبيل جسدي؟ كيف يكون شاذا و قد ذاب جسده في حضن سارة العاري و أخذت يداه تتحسس بهياج مشتعل ثنايا جسدها المثير؟ و لكن كيف لأي منا ادعاء عدم الشذوذ؟….. فجأة تخرج سارة إصبعها من شرج أخي و تهب واقفة لتصرخ فيه: خليك فاتح طيزك يا خول علشان الخرزانه حبيبتك عايزه تبوس طيزك, هانعد البوس الجامد بس…. من واحد لخمسه, و لو ماعدتش بسرعة هانبتدي من أول و جديد,…….. أوكي؟ رد عليها: أوكي حضرتك. ترفع سارة يدها بالخرزانه عالياً, و تنزل بضربه قوية مذهلة في قسوتها و في دقتها في إصابة فتحة شرجه, ليشهق سمير عالياً و يطلق صرخة أعلى, و تزمجر سارة: لو ما عديتش بسرعه, الضربه مش ها تتحسب. ليسرع سمير متألما: واحد….. واحد حضرتك. أنظر لسمير مستغربة و لسان حالي يسأله: إيه اللي يخليك تستحمل كل ده؟ لتجيبني نظراته الباكية: كله يهون علشان خاطرك. تلاحظ سارة نظراتنا المتبادلة فتفاجئ شرج أخي بضربة جديدة بنفس الدقة و نفس القسوة, ليصرخ سمير عالياً و لكنه يتمالك نفسه سريعاً ليصرخ: إتنين حضرتك. و تتوالى ضربات سارة, و تتعالى صرخات سمير, كل ضربه تشعل النار بشرجه ليعد ضرباتها القاسية باستسلام, كل ضربه تشعل نار الهياج بجسدي لتدفع بالدماء تتفجر في كل بقعة من جسدي, و بمجرد أن أتم سمير عدته الخامسة, نزلت سارة بيدها تصفع مؤخرته و تتأمل باشتهاء جسدي قائلة: تستاهلي يابنت الكلب, لو كنت أنا مكان الخول ده كنت استحملت كده و أكثر من كده, و تعود لتبصق على شرج سمير و تصرخ فيه: إفتح طيزك كويس يا خول…… أنا لسه ماشبعتش منها, فتمد سارة يداها تزيد من تباعد فلقتي مؤخرته لتدفن وجهها بينهما, ليجفل سمير من المفاجأة أو ربما من التهاب شرجه, و تفرقع شفتيها قبلاتها الهائجة متتابعة على فتحة شرجه, ليتأوه سمير هائجاً, لينطلق لسانها في لعق فتحة شرجه صعوداً و هبوطاً ثم يضغط عليها بقوة محاولاً التسلل داخلاً, ليتأوه سمير هائجاً, ويعود وجهه للاحمرار, فتزيد سارة من طعنات لسانها على شرجه و تصل بيدها لقضيبه تدلكه برفق, لتعلوا تأوهات سمير, فتنشط يد سارة في تدليك قضيبه, و تعلوا فرقعة قبلاتها الشهوانية على شرجه, كل فرقعة تنزل كضربة سوط قاسية على كسي المكتوي أصلاً بنار شهوته, تلسعه بلا رحمة فيزداد قرباً من شهوته, فأخذت أهتز بكسي في الهواء لأرتفع بوسطي و أتقوس بجسدي لأعلى, و تسرع يد سارة على قضيب أخي و قبلاتها على شرجه, لتتحول تأوهاته عويلاً كما لو أمسك بشرجه تياراً كهربياً, و يرفع رأسه مقترباً من إطلاق شهوته تتجول عيناه النهمة بين صدري الذي أصابته رعشة الهياج فأخذ يرتج كصدور الراقصات و كسي المتلألئ بقطرات شهوته, إذاً فقد أراد لشهوته أن تنطلق على جسدي أنا, فأخذ كسي في الارتفاع و الانخفاض ليجامع نظرات أخي الشرهة, و أخذت يدا سارة في تسارع محموم تستحلب قضيبه, و أخذت صرخاته في التعالي, حتى كتم أنفاسه و كتمت أنفاسي استعداداً لإدراك شهوتنا معاً بعد طول هياج, و فجأة…….. تسحب سارة يدها عن قضيب أخي المحتقن, و يغادر فمها شرجه الملتهب, لتطل على بوجه شامت و ابتسامة شريرة, سعيدة بحرمانها رغبتنا العطشى الارتواء……..[/B] [HEADING=2]11[/HEADING] [B] يبقى سمير كما هو مرتكزاً على يديه و ركبتيه, و لم يطلق بعد أنفاسه التي حبسها استعدادا لإطلاق شهوته الحبيسة, و تبقى سارة من خلفه ترمقني بنظرات شامتة منتصرة, تزيح شعرها المنسدل عن وجهها بدلال, ثم تهبط ثانية على سمير لتخفى وجهها بين فلقتي مؤخرته, و تطبع بشفتيها قبله ساخنة على شرجه ظننتها ستكون قبلة الوداع لشرجه, لكن قبلتها طالت…… و طالت…… ليرفع سمير رأسه مغمض العينين و قد عاد الهياج يداعب قسمات وجهه, وتضغط سارة بوجهها و شفتيها على مؤخرة سمير لتدفع بجسده للأمام فيعود و يضغط بشرجه على شفتيها متأوها, فتمتص شفتيها شرجه بقوة حتى تفارقها أخيراُ بفرقعة عالية, لتسحب سارة نفساً عميقاً استعدادا للغطس مجدداً بين فلقتيه, فيفتح سمير عيناه على نظراتي الغاضبة, فيتهرب منها سريعاً لصدري العاري, و منها تتحول نظراته لترشق سهامها النارية في كسي الذي عادت السخونة لتدب فيه بقسوة, و تهجم سارة بشفتيها ثانية على شرج سمير, ليطلق شهقة عالية, و يهتز قضيبه متفاعلاً مع شفتاها التي أخذت تمتص شرجه بنهم, بينما تباعد يداها بين فلقتيه, لتبصق على شرجه, و يرقص لسانها بسرعة على شرجه, و يذهب لسانها يمسح لعابها عليه صعوداً و هبوطاً, ثم يندفع محاولاً اقتحام فتحته المحرمة, ليهتز جسد سمير بقوة لكل لمسة من لسانها, الذي أخذ يكيل لشرجه الطعنات, فيعود وجهه للاحتقان, و يكز على أسنانه, و يبدأ جسده في الارتعاش, و تندفع نظراته النارية على كسي تحاول اختراقه, لتتباعد شفرتيه رغما عني و عن غضبي من أخي, لتنزلق بينهما قطره ساخنة من شهد هياجي, فتتبخر سريعاً من فرط سخونة كسي الذي نالته عينا أخي بدلاً من قضيبه المنتفخ, و يجن لسان سارة يلعق شرج سمير, ليهتز قضيبه بقوه مقترباً من مراده دون أن تلمسه سارة, ليكتم أخي أنفاسه استعدادا لإفراغ شهوته, و فجأة…….. تتلاعب الساقطة مرة أخرى بشهوة أخي, كيف تتقن التوقيت لهذه الدرجة؟ كيف تعلو بأجسادنا لأعلى قمم الشهوة المشتعلة, ثم تدفعنا لنسقط في هوة الإحباط الباردة ؟ ما هدفها من إبقائنا طوال الوقت على وشك الاحتراق؟ وما الداعي لإبقائي في قيودي أتابع هياجها الشاذ مع أخي؟……. هل تريد كسري و إذلالي؟ أم تدريب جسدي على الهياج؟…….. لقد اختطفت سارة جسدي بدون تمهيد, لتفضح عنوة عن شذوذ داخله لم يكن لي علم به…… لكن هل ما فضحته هو حقاَ شذوذ؟ أم هي طبيعة كامنة داخل الجميع تنتظر من يوقظها؟ أم تراها متيقظة فعلاً داخل بعضهم تكويهم بنارها و لكنهم يرفضون الاعتراف بها؟…… من كان يظن أن فتاة خام مثلي لم يظفر شاب منها حتى بابتسامة, أو شاب متزمت كأخي استمر لسنوات طوال بلحيته و جلبابه و مقاطعة النساء, سيتحولان يوماً لكائنات جنسية شرهة, تفعل بأجسادهما الشهوة و أختهما السادية ما لا يخطر ببال أشد مهاويس الجنس شراهةً؟ هل كان لنشأتنا المحافظة و تربيتنا على كبت رغباتنا دور في ذلك؟ هل هو استعداد وراثي منحرف يسري ملازما للدم في الشرايين؟ أم أنه أختنا بشخصيتها المسيطرة و شذوذها الجارف و جسدها الرائع كانت لتفسد أطهر الملائكة؟ انتصبت سارة واقفة تستند بيدها على مؤخرة أخي المرتعشة, و على وجهها ابتسامة شيطانيه منتصرة, لتنزل بصفعه قويه على مؤخرته صارخة: إجمد يا متناك…. لسه بدري أوي, و تنزل برأسها ثانية تحركها يميناً و يساراً فوق مؤخرته ليمسح شعرها الطويل الناعم عليها,بينما تمسح يداها بهياج على ثدييها,ثم تتحول لعصرهما لتغوص أصابعها في لحمها اللين, ثم تطلق ثدييها من أصابعها لتعود و تقبض عليها, لتنطلق تأوهاتها, و تستمر أصابعها في إطلاق ثدييها و عصرهما, حتى تلتقط أصابعها حلماتها الوردية المنتصبة تقرصهما و تفرك فيهما بعنف, و تستمر تمسح بشعرها الناعم على مؤخرة أخي, ليأخذ وجهه في الاحمرار, و يهتز قضيبه كلما مر شعرها على شرجه, و تزداد أصابعها عنفا على حلمتيها بين قرص و جذب, و فجأة تدفع رأسها للوراء, ليطير شعرها مستقراً خلف ظهرها, و تبصق مباشرة على شرج أخي, و تصرخ فيه: عايزه أشوف خرم طيزك يا متناك, فيسارع أخي بالإمساك بفلقتي مؤخرته يباعدهما, و تمسك بثديها الأيمن لتعتصره بيسراها بينما تعمل يمناها على حلمته بين جذب و برم لتزيدها بروزاً و انتصاباً, لتهبط بثديها اللين تمسح به على شرج أخي صعوداً و هبوطاً, و تمسح بحلمته المنتصبة على فتحة شرجه كأنها قضيب يتلمس طريقه لاختراقها, ليتأوه سمير, و تلقى حلمتها ضالتها, فتضغط سارة بكل قوتها بثديها و حلمتها على شرجه, لتتعالى تأوهاته, فتريح قبضة يدها على ثديها و تعود لتقبض عليه و دفع حلمتها على شرج أخي, ليستمر أخي في تأوهاته الشاذة, و تستمر سارة في حماسها تجامع شرجه بحلمتها, ليشتعل وجه أخي احتقاناً, و تتسارع أنفاسه, لتنحني سارة عليه تهمس في أذنه بصوت ناعم مثير: قول لي يا خول…. عايزه أعرف رأي طيزك……عجبها إيه أكتر؟……. صباعي ولا بزازي؟ فيجيبها بصوت خفيض أكلته الشهوة: بزازك أحلى. فتبتسم سارة وترجع مجدداً لشرجه تبصق عليه وتمسك بثديها الأيسر تعتصره بكلتا يديها لشكل أنبوبي و تنظر لي ضاحكة تشير بذقنها لثديها: إيه رأيك؟…. شفتي الزوبر ده؟…… هو صحيح ما بيوقفش لوحده زي زبر أخوكي…. بس بالراحه أتخن من بتاع أخوكي مرتين ….ياما نفسي أدفسه كله في طيزه….. و تلتفت لسمير لتصرخ فيه بحزم: جهز طيزك يا خول, فيزيد سمير من مباعدة فلقتيه و تعود لتوجه لي حديثها: لو عايزه تذلي أي راجل حتى لو كان أخوكي و تخليه خدام تحت رجليكي, لازم تعرفي توصلى لطيزه الأول……… و الخول ده أختك جابت طيزه امبارح …… النهارده بقى حقى أعمل فيه اللي أنا عايزاه, و تركت ثديها لتنزل بصفعه قويه على مؤخرة سمير صارخة: حقي ولا مش حقي يا خول؟ ليهتز سمير جفلاً من ضربتها و يجيبها بسرعة: حقك حضرتك. وتنزل سارة لتبصق على شرج سمير, و تمسك بثديها الأيسر تبرم حلمته بأصابعها لتبرز منتصبة أشبه بقضيب صغير, و تنزل تمسح ثديها اللين و حلمته المنتصبة صعودا و هبوطاً على شرجه, لتنطلق تأوهاته كلما مرت حلمتها المدببة على شرجه فتسأله: فيه أيه يا خول عاجبك بزازي أوي؟ فيجيبها: أوي حضرتك….. فتستمر في مسحها لشرجه بثديها بنشاط و تعود لتسأله في خلاعة: طريه أوي مش كده؟….. بس عليها حتة حلمه يابني …. دبوس!!!! و تصوب حلمتها على شرجه و تأخذ بإصبعها تضغط عليها لتدفعها مع إصبعها داخل شرجه, ليتأوه سمير, فتضحك سارة عاليا قائلة: علشان ماتقولش حرمتك من حاجه……. قوم أقف على ركبك يا خول و حط ايديك ورا ضهرك. فينهض سمير من ركوعه ليطير قضيبه متأرجحاً. و تنهض سارة لتدور حول جسده العاري تهز جسدها في خيلاء, لتخرج عيناه و عيناي على تداوير جسدها و ارتجاجة ثدياها العنيفة لكل خطوة,حتى يستقر أخيراً ثدياها و تستقر وقفتها أمام أخي اللاهث هياجاً, لتدفع برأسها جانباً فيطير شعرها الحريري خلف ظهرها, و تريح ذراعيها على كتفيه و تمسك برأسه بين يديها, و تنحني عليه ببطء ليتدلى ثدياها على وجهه يمسحا عليه بين شهيقها و زفيرها لتمر حلمتها اليسرى على فمه المغلق بين صعود و هبوط, ليبدأ وجهه في الاحتقان, و تتسارع أنفاسه الساخنة على ثدييها, و ترتعش شفتاه على حلمتها و لكنه يبقي عليها منطبقة تحظي منها بلمسات متقطعة, فتحوط خديه بكفي يديها لتقرب وجهه من ثديها الأيمن تصوب شفتيه على حلمته البارزة, و تهمس له بصوت مثير: قول ماتخبيش يا سمسم…… نفسك في بزازي؟ فيرد عليها و شفتاه ترتعش على حلمتها: أوي. فتعود لتسأله: أمال قافل شفايفك ليه؟…… مش عايز تبوس بزازي؟……. مش عايز تمصهم؟……. مانفسكش تاكلهم؟……. و تتحرك بثدييها ببطء على وجهه تمسحهما على خديه و شفتيه و تكمل في خلاعة: طيب مستني إيه؟ ليرد بصوت مرتعش: مستني أوامرك حضرتك, لتضحك سارة عالياً, و تهز صدرها كالراقصات فيطير ثدياها يتلاطمان على وجهه, لتستقر بهما على خديه و تستقر شفتيه في أخدودهما لتهمس بصوت مثير: انا جايالك مخصوص علشان شفايفك تدوق طعم بزازي….. و يتحول صوتها فجأة لصياح حازم: جايالك مخصوص علشان تدوق طيزك من عليهم يا متناك؟…… يلا يا بوبي…… جهز لسانك…… عايزه بزازي يلمعوا من النضافه……… يبقى سمير بيديه فوق رأسه و تفك سارة حصار ثدييها عن وجهه, ليخرج لسانه العريض بدون تردد, و يقترب به من ثديها الأيمن, لتمسك سارة وجهه بين يديها لتقوده و لسانه ليلعق ثديها ببطء من أسفل إلى أعلى حتى يغطيه بلعابه, ثم يمسح عنه لعابه بخديه عليه بخديه, و يغوص بفمه و شفتيه في لحمه الطري بقبل هائجة, ليظهر على وجه سارة الهياج, فتقود وجه أخيها لثديها الآخر, ليندفع عليه بلسانه يلعقه بحركة دائرية قوية متجهاً لحلمتها المنتصبة, حتى يدركها ليدور لسانه عليها برفق يغدقها بلعابه ليتنامى انتصابها فيحوطها بشفتيه يرتشف لعابه عنها و يمرر أسنانه عليها بلطف لتتأوه سارة, و ترفع سارة يداها عن وجه أخيها بحركة بدت عفوية تلملم شعرها المنسدل عن ثدييها, فيطبق سمير شفتيه بقوة على حلمتها, و تتصنع سارة التماسك أمام هياجها و أخيها لتكلمه بهدوء: تلاقي ايديك وجعتك يا مسكين,ممكن دلوقتي تريحها على وسطي……. بس اوعى تطمع في حاجه أكتر من وسطي يا خول…….. لينزل سمير بيديه يقبض بقوة على وسط سارة, و تبقى سارة بيديها على رأسها تمرر أصابعها بين خصلات شعرها المنسدل لتمنح لأخيها الحرية على ثدييها و تهمس لأخيها بخلاعة: بس ماقولتليش يا خول……. عجبك طعم طيزك ولا لأ؟ فيجيبها و حلمتها تملأ فمه: روعه, و يكمل و هو في طريقه لحلمتها الأخرى: روعه حضرتك….. أي حاجه على بزازك سكر, و يندفع على حلمتها يمتصها بقوة, لتطلق سارة ضحكة رقيعة عالية و تكمل: شكلك طمعت في بزازي يا خول……. آآآآآه…… طول عمرك طمعان فيهم……. ماعنديش مانع….. هاسيبك تمصهم……. بس خلي بالك…….لو ماعرفتش تبسطني هاتتعب أوي……. عاوزه… آآآه……. ليكمل سمير مصته العنيفة لحلمتها, لتستمر سارة في التأوه و تضم ركبتيها على قضيبه, ليتأوه معها و يفرك بأصابعه على ردفيها و ينطلق بشفتيه الجائعين لحلمتها الأخرى, لترتعش تأوهات سارة, و تنظر لي بسعادة منتصرة تفرك يداها على كتفي أخيها و ركبتيها على قضيبه لتطالعني بوجه محتقن و تكلم أخيها: آآآآآه…. باين عليا هانبسط منك….. بس بلاش مص الخولات ده و إجمد شويه, فيطبق سمير فمه بقوة على حلمتها يسحبها تجاهه بقوة و يظل متشبثاً بها ليمتط معه ثديها حتى ينفلت أخيراً محدثا صوتا عاليا, فيعود لالتقاطه بنهم, و تتحسس يداه وسطها بهياج لتتسلل نازلةً صاعدة تمسح بين أردافها الناعمة و خلف فخذيها, ليتلوى جسد سارة و تظل تواجهني بتأوهاتها المتعالية كما لو كانت تهدف إغاظتي, لأحتار بين رغبتي في جسد أخي و هياجي……. و الغريب حقاً أن يفوز هياجي المتصاعد, هل أغتاظ حقاً لسيطرة سارة على أخي؟ أم يشتعل هياجي لمشاهدة هياجها و هياجه؟ هل سيزيد هياجي المتصاعد من قوة شهوتي عندما يجئ دوري في جسد أخي ؟….. و لكن هل تنوي حقاً الوفاء بوعدها؟؟؟؟ تستمر سارة في فرك قضيب سمير بين ركبتيها و يستمر سمير في التنقل بفمه بين حلمتي سارة ليلتهمها بنهم, بينما تدرك يداه مؤخرتها الملفوفة لتقبض عليها بعنف لتنال أصابعه من طراوتها البالغة, و ينال الهياج من سارة فتمسك برأس أخيها تضغطها على ثديها بقوة لتغوص به في لحمه الطري و تستمر في التأوه : آآآآه ……..عض الحلمه يا خول …. أجمد من كده…. أجمد….. آآآآآه …… أيوه كده ….. آآآآآه ….عض التانيه بقى …..أقوي يا خول…… أيوه كده…. آآآآه…. هوا ده …… هوا ده أخويا حبيبي…… ليستمر سمير يتنقل بين حلمتيها بأسنانه, و تستمر يداه تفرك في أردافها و مؤخرتها, و تستمر سارة في تأوهاتها التي انقلبت صراخاً, و تنطلق يداها تفرك في شعره الحريري, و تتحرك يدا سمير على داخل فخذها صاعدة ببطء مقتربة من كسها الناعم الغارق في بلله, و لكن سارة لم تمهله, فتجذبه من شعره بقسوة, مبعدة رأسه و أسنانه عن صدرها, و تصرخ فيه: انت هاتتعود عليا و لا أيه يا متناك ؟ و تنزل على وجهه بصفعه هائله …. أوعى تنسى نفسك يا خول, أنت هنا خدام ستك……. تعمل اللي ييجي على مزاجها ,مش اللي على مزاجك, و تصفع خده الآخر بقسوة, و تمسك بشعره فجأة, و تخفض رأسه لأسفل لتطبق عليها بفخذيها, و تستقر بكسها على قمة رأسه, وتمرر أصابعها بين خصلات شعرها المنسدل تبعثره على وجهها المحتقن الذي لم يفارقه الهياج و تسحب نفس عميق قائله: آآآآه…… الجو جميل أوي النهارده, و تتحرك بكسها على رأس أخيها للوراء ببطء لينزلق كسها الحليق على شعره الناعم ثم يعود عليه للأمام بنفس البطء, بينما يداها مستمرة فوق رأسها تعبث بشعرها, لتبدأ بكسها في حركه مكوكية متسارعة للأمام و الخلف على رأس أخيها تمتعه بنعومة شعر أخيها, و سمير يدفع برأسه لأعلى لتنال من كس أخته ما لم ينل قضيبه و يزداد كس سارة في حركته سرعه و قوه و صدرها يتقافز مع كل حركه و تنطلق تأوهاتها: آه…آآآه… آآآه يا ابن الكلب عليك شعر….. آآآه…..جمد راسك يا خول….. و تزداد دفعاتها على رأس أخيها….. و تتحول تأوهاتها صراخا: جمد راسك بقى …. آآآآآه……قربت أجيبهم…… إثبت يخرب بيتك……آآآآه…… و فجأة تنهض سارة عن رأس أخيها لتصرخ فيه: انا كده مانبسطش…. و تنزل على وجهه بصفعه هائلة, و تتحرك بغضب لحقيبتها السوداء.[/B] [HEADING=2]12[/HEADING] [B]تدق ساعة الحائط في الصالة الرحيبة لمنزل عائلة جاد المرزوقي الثانية صباحاً معلنة مرور ثلاث ساعات كاملة من الهياج المستعر بأجساد سمر و إخوتها, ولازال شباك الغرفة المفتوح على مصراعيه يسمح ببعض النسمات باردة على غير عاده شهر مايو تحاول على استحياء تلطيف نار الشهوة المتقدة بجسد سمر العاري المقيد إلى السرير……… و تكمل سمر حكايتها. تمد سارة يدها داخل الحقيبة تبحث بعصبية, فيما يبدو عن وسيلة مناسبة لعقاب أخيها, لتخرج بقضيب مطاطي يصغر قليلاً عن قضيبه ذو مقبض على شكل خصيتين فتقبض عليه ييسراها و تلقى الحقيبة أرضاً و تهجم على أخيها تسحبه من شعره صارخة: يللا يا بوبي إمشي معايا على ايديك و ركبك, لتقوده في دائرة واسعة بالغرفة الفسيحة ضاحكة: نفسك في أختك الصغيره يا بوبي …… هاهاها….. ورينى البوبي الهايج بيعمل إيه بلسانه. ليدلى سمير لسانه خارجاً يلعق الهواء لاهثاً ككلب يستعد للانقضاض على فريسته, لتقهقه سارة حتى تصل بأخيها ليقبع بجوار السرير راكعاً, لا يفصل بين وجهه و قدمي اليسرى سوى عدة سنتيمترات, و تتركه لتلف حول السرير تهز أردافها بخلاعة, لترقد بجوار قدمي اليمنى و تنظر لأخي لتجده مازال مستمراً في هز لسانه, لتنطلق ضحكاتها: شاطر….شاطر يا بوبي… بس أوعى تكون فاكر نفسك بوبي دكر هاينيك اخته……انت بوبي خول و تشير بقضيبها المطاطي لقدمي مكمله حديثها : و ده مش صباع رجل أختك الشرموطه, ده زب كلابي صغير على قدك عايزاك تمصه….. هاتعرف يا بوبي؟ فيومئ سمير برأسه موافقاً, و لسانه المتدلي مستمراً في لعق الهواء و قد قبل التعايش مع دور الكلب الهائج, و تضغط سارة بيدها على مشط قدمي لأسفل لتترك إصبع قدمي الأكبر و حيداً منتصبا في الهواء, و بيدها الأخرى تخفض رأس أخي تقربه من قدمي لتذكي أنفاسه الساخنة نار شهوتي و لسانه المتدلي يكاد يلامس إصبع قدمي الكبير, لتتسارع دقات قلبي في انتظار أول لمسه من شفتي أخي لجسدي, و تكمل سارة دفعها لرأس أخي فيلتقط إصبع قدمي بشفتيه الظمأى…….. و كأن كهرباء العالم كله تجمعت في شفتيه لتصرع جسدي فتتملك هزة عنيفة من كل جزء من جسدي العاري, لأطلق صرخة عاليه رغماً عني, و يندفع سمير يمرر شفتيه المضمومة على إصبعي صعوداً و هبوطاً لتجتاح السخونة جسدي لتستقر ناراً مشتعلة في كسي, و أجاهد خجلة لأكتم تأوهاتي, و لكن أنفاسي المتسارعة تفضح هياجي, لتعلق سارة ساخرة: شوف الشرموطه عامله ازاي……أمال لو كان لحس كسك كنتي عملتي ايه, و تربت بقضيبها على رأس سمير قائلة: مصمصه كويس يا بوبي…..عايزاه فله…..برافو يا بوبي….. دلوقتي عايزاك تمصمص لها كل صوابع رجليها, فينطلق سمير بشفتيه يلتقط أصابع قدمي, يمتصها واحداً تلو الآخر, ليسيل لعابه عليها حارقاً, و تنزل على مسامعي فرقعة شفتيه على أصابعي كالسياط, تشعل النار في ثدياي…..في كسي….حتى في شرجي….. لتتمكن الكهرباء من كل شعره في جسدي تهزها بعنف, حتى لم يعد لفمي القدرة على كتم تأوهاتي, لتتسلل خافته من بين شفتاي المفتوحة, و تمد سارة يدها تمسح على رأس سمير, و تتسلل أصابعها تداعب شعره لتشجعه: برافو يا بوبي يا خول…. دلوقتي عايزاك تاخد رجل الشرموطه كلها في بقك, و تلقى بقضيبها على السرير لتضم أصابع قدمي بيسراها و تدفع رأس سمير عليها بيمناها على قدمي و يفتح سمير فمه لآخره ليبتلع مشط قدمي بالكامل و تستمر سارة تدفع رأس سمير عليها حتى يصلني صوته مختنقاً فتجذبه سارة من شعره ليطلق قدمي لامعةً من لعابه الغزير و تضحك ساره: ايه ده يا بوبي…… بتريل على أختك ….. أما بوبي خول بصحيح. و تعيد سمير على مشط قدمي ليبتلعه من جديد, و من جديد تعاود نار شهوتي لتشتعل بجسدي, لتنطلق تأوهاتي متعالية, و أشد بيدي على قيدي القاسي الذي حرمني مداعبة جسد أخي, و تأخذ شهوتي المتصاعدة برأسي في الاندفاع يمنة و يساراً و أغمض عيناي محاولة استجماع شهوتي حتى لو كانت من مص هائج لقدمي, و أكتم صرخاتي أحاول إخفاء هياجي عن سارة مدركة أنها لن تدعني أنال شهوتي, و فجأة أحس بيد سارة تتحسس صدري, و تمسح بيديها الناعمتين على صفحته الملساء, فتتهدج أنفاسي و أكتم تأوهاتي حتى لا تفضح قرب شهوتي, و تستمر سارة في مسحها لنهداي لتنتصب حلماتي, فتركز سارة في مسحها عليها تبرمها في حركة دائرية, لتخرج بتأوهاتي مجدداً أقرب للنحيب, و يهتاج سمير في مصه لقدمي, و أحس بأسنانه تشارك شفتيه على أصابعي, و تزداد يدا سارة قوة في مداعبة ثدياي, لتبدأ في عجنهما و تغرس أصابعها بقوة في لحمهما لتصيبهما بألم لذيذ, و أخذت ألتقط أنفاسي بصعوبة و يداها مستمرة تعربد في ثدياي تعصرهما بعنف و تجذبهما بقوة كما لو كانت تحاول خلعهما من صدري. لأحس بثدياي يتصلبان تحت أصابعها التي تحولت لحلماتي تقرصها و تبرمها بهياج مجنون, و يشتعل كسي لتنساب قطرة تلو الأخرى من شهده ساخنة على شرجي الذي استقبل البلل المتتالي بانقباضة ترحيب, و استمر في إغماض عيناي و يستمر سمير في عضعضة أصابع قدمي بينما تحل أسنان سارة مكان أصابعها على نهدي الأيمن, تلتقط حلمته في عض قوي ممتع, و تلف يدها اليسرى من وراء ظهري لتلتقط الحلمة الأخرى, لتتنافس أسنانها مع أصابعها على إيلام حلماتي و إمتاعهما, و فجأة تضرب يدها الحرة برفق على كسي المحتقن, ليتناثر رذاذ سوائله على فخذاي, و أفشل في كتمان صرخة هياج ثائرة, و ينتفض جسدي جفلا, و تتابع أختي ضربات يدها الرقيقة على كسي ليختلط صوت ضرباتها على كسي و طشطشة سوائلي بصوت مصمصة أخي الظامئ لقدمي, و مع كل ضربه تستعر نار شهوتي, و تتعالى صرخاتي, بينما أسنانها و يدها مستمرة بعنف على حلماتي, و جسدي مستمر في انتفاضاته, وتجتن شفتا أخي في مصها لأصابع قدمي لتتحول بين الحين و الآخر لعضعضه نهمه و تسكن يد سارة على كسي لتضم شفتيه بأصابعها, تفركهما فيهما بسرعة,لينزلقا بسهولة على بعضهما و على بظري المنتصب, فيتملك مني الهياج, لأرتفع بصرخاتي, و ارتفع بوسطي في الهواء, و قد اقتربت من إتيان شهوتي, و فجأة تغادر أصابع سارة و أسنانها حلماتي, و تكف يدها عن ضرب كسي, فأعود بوسطي للسرير ثانية, وتذهب سارة بأصابعها اللامعة بسوائلي المنهمرة تلعقها باستمتاع واضح: اممممم…. أما عليكي حتة كس يا بنت الكلب…..ملبن يا بنت الوسخة…..و لا طعمه….. عسلللللل…… أخخخ, و تستمر سارة تمصمص أصابعها, و سمير مستمر في لحسه لقدمي مانعاً شهوتي من الهدوء, و تعود سارة بيدها ثانية لكسي تباعد بين شفرتيه بأصابعها, لتكشف لعيني أخي لحم كسي الوردي, لتمد يدها الأخرى تمسح عليه بسرعة يميناً و يساراً, لكن هذه المرة لتنال من باطن شفرتيه بنشاط محموم, ليشتعل كسي هياجاً في لحظة, و أثني ركبتاي المرتعشة ليتحرك سمير مع قدمي و قد ابتلع أغلبها بفمه, و أتحرك بوسطي صعوداً و نزولاً أدفع بكسي على يد سارة, لأعلو بصرخاتي و جسدي لأعلى متصلباً, و تتدفق سوائلي بين أصابعها, لتمسح بها على كسي بقوة و سرعة متزايدة يميناً و يساراً, مصدرة صوت كأسماك هائجة تتصارع في حوض مزدحم, لتنفرج شفرات كسي المشتعلة عن آخرها, فتتحول يدها من مباعدة شفراتي لبظري المحتقن, فتهيج سبابتها في تدليكه صعوداً و هبوطاً, لتمسك بكسي كهرباء عنيفة, لينتفض بعنف بين يديها, و ترتعش صرخاتي, و تأخذ رعشة ماجنة بكامل جسدي و اكتم أنفاسي و يتقوس ظهري بالكامل حتى لم يعد له تلامس مع السرير, و يرتعش جسدي بعنف حتى تصرعه الرعشة الكبرى, و تندفع سوائل شهوة كسي كنافورة بين أصابعها, فقد أتيت شهوتي الكبرى منذ عرفت الجنس………. إذاً, و على غير ما توقعت, فقد سمحت سارة لشهوتي أخيراً بالانطلاق….. و لكنها لم تسمح لي بأخي…… هل تحتفظ به لنفسها؟……هل قصدت فقط عذاب قربه و ملامسته لجسدي دون أن يناله؟….. هل قصدت التفريق بيننا؟……و هل بهذا تنهي متعة الليلة؟……. أم مازال هناك المزيد؟[/B] [HEADING=2]13[/HEADING] [B]أخيراً بعد هياج لم يهدأ لثلاث ساعات متواصلة أتت سمر شهوتها الحبيسة على يد أختها سارة, و تهدأ مؤقتاً ثورة جسدها, بينما مازالت الشهوة تعصف بجسد أخيها سمير. و تكمل سمر حكايتها…….. أمسك سمير عن مص قدمي بينما أحاطت شفتاه بإصبع قدمي الأكبر في عناق حميم و عيناه تتابع يد سارة تعتصر كسي لتفوز بآخر قطرة من رحيق شهوتي ثم ترفع يدها عن كسي الذي تحول للون وردي ضارب للحمرة من أثر تدليكها العنيف, و تمر يدها تقطر منها سوائل شهوتي على بطني و على ثدياي حتى تصل بها فوق فمها لتفتح فمهاً تلتقط سوائلي المتساقطة بتلذذ و قد مالت بجسدها للخلف لتضغط بثديها الأيسر على خدي الأيمن فيغوص أنفي و شفتاي في لحم ثديها الضخم ليكتم أنفاسي اللاهثة أصلاً من إتيان شهوتي, فأحرك رأسي من تحته ليمسح خدي على ثديها لأنتشي بملمسه الناعم, فعدت أمرر خدي على ثديها لأحس بحلمته البارزة تزداد قساوة و انتصاباً, و تستمر سارة في مصمصة أصابعها حتى تأتي على أي أثر فيها لسوائلي, فتنزل ثانية بيدها لكسي تغترف عنه المزيد من شهد شهوتي الذي عاد للتساقط من جديد, و تضغط عليه بكف يدها بقوة, و ينزل سبابتها يمسح بين فلقتي و عن شرجي ما علق عليه من سوائلي, لينتفض جسدي بقوة كلما مر طرف إصبعها على شرجي, فتدخل طرف سبابتها بشرجي تهزهزه, و تمد رقبتها للأمام تطالع كسي, ليتحرك ثديها على وجهي, و تستقر حلمتها على شفتاي فأقاوم رغبتي في التقاطها بصعوبة, و تستمر بطرف إصبعها يعبث بشرجي, لتحدثني مستغربة: إيه ده كله يا بنت الوسخه…… أول مره أشوف واحده تغرق الدنيا كده…… سيبتي ايه للرجاله, و تخرج إصبعها من شرجي لفمها مباشرة, لتنطلق شفتاها عليه بمص شهواني, لتتابع كلامها بين طرقعة شفتاها على أصبعها: حتى طعم طيزك سكر يا بنت الكلب, و تنزل يدها مجدداً تمسح على كسي و أدير رأسي لثديها ليغوص فمي في لحمه الطري, لتعدل سارة من رقدتها لتصوب حلمتها البارزة على شفتاي, و تقبض بأصابعها على كسي, لأحدثها و شفتاي تتحرك على حلمتها المنتصبة مع كل حرف أنطق به: شكراً يا سيرا يا حبيبتي….. انتي وصلتيني لدنيا ماكنتش أحلم بيها. و أنهي كلامي بقبلة رقيقة على حلمتها و أعود برأسي لأريحه على ظهر السرير, فتلتقط سارة أحد شفتي كسي المكتنزة بأصابعها لتقرصها بعنف, فأصرخ متألمة: آآآآآه….. جرى إيه يا سارة….. فيه إيه؟ فتجيبيني بغضب و قرصها يزداد عنفاً: جرى إيه انتي يا بنت الوسخه……. هو علمناهم الشحاته ولا إيه….. بتسخنيني و تسيبيني يا بنت الشرموطه……. أرضعي بزي يا بنت الكلب. فأدير رأسي لثديها, ألتقط حلمته بين شفتاي, أقبلها بشغف, و أمصها بقوة, لتخفف من قرصها في كسي قليلاً, ليتحول تدليكاً عنيفاً هائجاً, لتدب السخونة مجدداً في كسي, فتعمل شفتاي في مص حلمتها بقوة متزايدة, لم تلبث أن تحولت لعضعضة رقيقة, لتبدأ تأوهات سارة و تأوهاتي, و تعود شفتا سمير من جديد لمص أصابع قدمي, ثم يتحول لمحاولة إدخال مشط قدمي في فمه دفعة واحدة, و يضغط عليه محاولاً ابتلاعه……. كم هو مسكينُ هذا الشاب!!!!…….. لقد حولته سارة بين أمسية و ضحاها من إنسان متزمت لم يعانق أخته الصغرى بعد عام من الفراق لمخلوق شاذ يستعذب مص قدمها….. هل ستكون مفاجأة غداً لو تحول لمص الذكور ؟…… و ماذا عني؟ ماذا عن اشتهائي لجسد سارة؟ هل تحولت أيضاً لعشق أجساد النساء؟ ……و هل سنحت لي أساساً الفرصة للاختيار بين الذكور و الأناث؟…… لقد اختطفتني أختي من عالم البراءة الكاملة, لتقحم جسدي بدون مقدمات عالم الشهوة و اللذة العارمة, و قبل أن أبايع جسدها الناري الولاء الدائم, أصحو على جسد أخي الرياضي, وقضيبه الضخم يخلب عقلي, ليتصارع بداخلي عشق أجساد النساء و الرجال….. ترى لمن ستكون الغلبة؟ و كيف لي الاختيار و أنا لم أجرب أجساد الرجال بعد؟…….. هل سيكون قضيب أخي بضخامته و طراوته أقدر على إمتاع كسي و شرجي من لسان سارة؟ أم تراها مقولة صحيحة, أن أبناء الجنس الواحد أكثر دراية بما يمتعهم, و بالتالي يكونون أكثر قدرة على إمتاع بني جنسهم. مع صرخة عالية من سارة أعود إلى الواقع و قد تحولت أسناني لعض صريح على حلمتها, لتتجاوب مع عضتي بقرصة عنيفة على شفرتي كسي, الذي لم تكد تجف سوائله حتى عاد للاشتعال من جديد, و يتجاوب سمير لهياجي فيمسك بقدمي يتحسسها, و يضغط على مشطها بفمه, لينجح أخيراً في ابتلاعه, و أبتلع أنا حلمة سارة بأكملها في فمي, أكتم بها تأوهاتي و صرخاتي, و أنشب أسناني فيها بقوة, لتتبادل أصابعها على شفتي كسي بين فرك هائج و قرص عنيف, فتزيد أسناني قوة على حلمتها, فتصرخ في: أجمد يا بنت الكلب…… عضي جامد و إلا هاقطعلك كسك, و تزيد من شراسة قرصها لشفرتي كسي المنتفخة, فأزيد من قوة عضتي على حلمتها حتى ترحم كسي, فتتطلق صرخة عالية و لكنها لا ترحمني, بل تزيد من عنف قرصها, فأقبل التحدي وأضغط بأسناني بعنف, أكاد أقطع حلمتها, لتتعالى صرخاتها, لتمتزج بصرخاتي المكتومة, وتتوحش في قرصها, و تعود بظهرها للوراء, ليمتط ثديها اللين بين أسناني و جسدها المتراجع, فأزيد من ضغط أسناني على حلمتها حتى لا تنفلت, لتصرخ سارة, و تغادر يدها كسي المتألم, لتنزل على وجهي بصفعة, قوية يهتز لها وجهي لكني لا أفلت حلمتها, وتتوالى صفعاتها العنيفة على وجهي, و لكني أبقي على تمسك أسناني بحلمتها, حتى نزلت سارة بأقوى صفعاتها كقنبلة على أذني, لأصرخ مفلتة حلمتها من فمي, و تمسك سارة بثديها تتفحص آثار أسناني على حلمتها, لتقرصها, و تقترب بوجهها من وجهي, و تلتقط أصابعها حلماتي تقرصها بقوة, و تهمس لي: برافو يا شرموطه…… بعد كده لما تعضي بزازي, عايزه العض يكون بالمستوى ده, و تلتقط شفتاي في قبلة هائجة طويلة, ويندفع فم سمير على قدمي ليبتلع نصفه, و تفرقع قبلات سارة على شفتاي, وتمد يدها لرأس سمير تدفعها للوراء عن قدمي, بينما شفتاها مستمرة على شفتاي, و تعود يدها لكسي المتألم لتمسح عليه برفق, ليمتزج ألمه بهياجه في تركيبة قوية, تكاد تقفز بشهوتي لإتيانها في لحظات قليلة, و تفترق شفانا, وتغادر يدها كسي لامعة بشهده اللزج, لتدهنه على قدمي الغارقة بلعاب سمير, و تنهض من رقدتها, لتدور حول السرير في خلاعة, حتى تصل لسمير الراكع أمام قدمي فتجذبه من شعره للخلف, لتمر لتقف بين رأسه و قدمي, يكاد كسها يلامس شفتيه, و تكاد مؤخرتها تلامس قدمي, لتهز ردفيها كالراقصات, فتمسح كسها على فمه, و مؤخرتها على قدمي, ثم ترفع قدمها لتضعها على صدره العضلي, لتتسمر عيناه على كسها الحليق اللامع في بلله, المتباعد الشفرات من هياجه, لتدفعه بقدمها فجأة, ليقع على ظهره و قد انتصب قضيبه الضخم في الهواء مشيراً لأعلى, لترفع سارة قدمها ثانية لتركل قضيبه لاهيةً, ليرتطم قضيبه ببطنه, و يرتد سريعاً لقدمها لتركله مجدداً ضاحكة, و تستمر عينا سمير في تسمرها على كسها, يتحول وجهه شيئاً فشيئا للاحتقان هياجاً على كسها و مداعبتها لقضيبه, و تنزل سارة بقدمها على قضيب أخيها, تدفعه على بطنه, و ترفع يداها لتلملم شعرها فوق رأسها, لتحتار عينا سمير بين كسها الممتلئ و صدرها المتكور, و تحرك سارة قدمها لتدلك قضيب أخيها على بطنه و تبرمه, لينزلق بسهولة على عرقه الغزير الذي غطى جسده بأكمله, لتتسارع أنفاس سمير, و يزداد احتقان وجهه, و تبدأ تأوهاته في التعالي, لتبتسم سارة, و تتسارع بقدمها على قضيبه, ليصل وجهه لقمة احتقانه, و يكتم أنفاسه, و كعادة سارة, ترفع قدمها عن قضيبه في اللحظة التي كاد فيها يأتي شهوته, لترجع للوراء تجاه قدمي, لتنزل عليه بيدها تخفض مشطها لأسفل فيبقى إصبعي الأكبر منتصباً في الهواء, فتنزل عليه جالسة بشرجها, فينزلق أصبعي داخل شرجها الساخن بسهولة, و تهتز بجسدها يميناً و يساراً ليغيب أصبعي تماماً داخل شرجها, و تستقر سارة في جلستها بدون حراك, و تشير لسمير بإصبعها بالاقتراب, فيهب زاحفاً على ركبتيه مقترباً, حتى توقفه بإشارة منها ليستقر وجهه على بعد شبر واحد من كسها, فتشير له بإصبعها ثانية ليقترب أكثر هامسة بصوت مغري: كمان… كمان…..كمان يا خول….. و يقترب سمير حتى تكاد شفتاه تلمس كسها, فتشير له بالتوقف ثانية و تنزل بيمناها لكسها تفارق شفراته,و تهمس بأنوثة طاغية: شايف كس اختك حبيبتك غرقان ازاي؟…….. حاسس بالصهد اللي طالع منه؟….. شامم ريحته ؟ ليحمر وجه سمير, و ترتعش شفتاه ملامسة ً لكسها, فتمسك شعره بيسراها, لتبعده بعنف عن كسها قليلاً, و تواصل كلامها: أوعى لسانك و النار…..مش انتا اللي قولت عايز الشرموطه؟…. استحمل بقى و خليك في الشرموطه…… مش كان زوبرك أولى بطيزي من رجلها, و تلقى بوزنها على قدمي ضاغطةً, و تهز مؤخرتها يميناً و يساراً ليكتمل انغراس إصبعي في شرجها, و تبدأ في حركة صاعدة هابطة على قدمي, و تقرب رأس سمير من كسها, حتى تكاد شفتاه تلامسه, و تستمر مؤخرتها على نشاطها, تدك قدمي بقوة, لتتعالى تأوهاتها: آآآآآه…..بذمتك شفت كس أحلى من كده؟ و ماتقوليش ماشفتش كساس قبل كده, انا شفت السيديهات و شرايط الفيديو اللي انتى مخبيهم, و كنت عارفه من زمان انك شيخ تايواني, ليحتقن وجه سمير, و لا يرد, و تتسارع أنفاسه الحارة على كس سارة, لتتزايد سرعتها على قدمي صعوداً و هبوطاً, ليتلامس كسها على شفتي سمير المرتعشة, و تترك رأسه من يديها لتستند على السرير, و تنطلق تأوهاتها صراخاً: آآآآآه……. مانفسكش تاكل كس اختك؟….مانفسكش تطفي نار زبرك في الكس الضيق ده؟……آآآآه ابعد بقك شويه….. نفسك سخن قوي…… بيولع نار في كسي….. آآآآه…… كده هاتخليني أجيبهم على نفسك…… آآآآه…… إبعد يا ابن الكلب و ارحم كسي……. و تستمر سارة في صراخها الهائج, ليشتعل وجه سمير احتقاناً, و يرتبك بشدة, و يخرج لسانه يلعق الهواء, و يميل بوجهه لكس أخته فيكاد يلامسه, و تنشط حركة سارة على قدمي صعوداً و هبوطاً, فيلامس كسها لسان أخيها مع كل صعود و هبوط, لتتقطع صيحاتها الهائجة في أخيها: آآآآآآه ….لأ لأ ماحبكش و انت كده……. آآآآآه…… سبق و قلت لك ما تعملش حاجه من غير ماقولك…. ولا عايزني أزعل منك و اتنزفز…… آآآآه…… امسك نفسك يا متناك و ابعد لسانك……. آآآآآآه ….. آآآآآه و تنطلق تأوهات سارة في صوت مغر مثير, لتحرك النار الحبيسة في جسدي و جسد أخيها, ليضع يداه المرتعشة على فخذي سارة, ليمسح عليها بقوة و يتحسسها بهياج مقترباً بأصابعه المرتعشة من عش متعتها, فيعود ليمسح باطن فخذيها نازلاً لركبتها و كأنما يستجمع شجاعته, فيعود يفرك باطن فخذيها صاعداً لكسها ثانية, لتتعالى صرخات سارة, و فجأة يهجم سمير بوجهه على كسها السمين, ليخترق شفرتيه بلسانه لينال من باطنه, فتصرخ سارة صرخة هياج منتصرة, و قد دفع إغرائها بأخيها لكسها, و تزيد من سرعتها على قدمي, و تلتصق شفتا سمير بشفتي كسها في قبلة مشتعلة, و لسانه مندفعاً لآخره يمسح جدران كسها في كل اتجاه, و يدفع برأسه يمينا و يساراً لتستقر شفتاه داخل عش شهوتها تفارق بين شفرتيه, ليبرز بظرها المنتصب كإصبع صغير بين شفتيه, لتلتقطه في قبلة حارة يرتشف رحيقها من حوله بصوت عالي, و تجن حركة سارة على قدمي, و تتعالى صرخاتها, و تطول قبلة سمير على بظرها, و ترتفع يداه صاعدة من فخذيها لبطنها, ثم لثدييها تمسح عليها برقة , ثم تعتصرهما بقوة, ليفيض لحم نهديها اللين حول أصابعه, و تنطلق شفتاه على بظرها تمصمصه بقوة, فتتعالى صرخاتها, وتستقر مؤخرتها على قدمي تضغطها بقوة و تهتز عليها للأمام و الخلف في هياج ثائر لتدفع بكسها و بظرها عل شفتي سمير, الذي انطلق على بظرها يرضعه باشتهاء, بينما انطلقت أصابعه على حلمتيها تقرصها بعنف, و تشدها بقسوة لتصرخ سارة عالياً, و يرتعش جسدها منتفضاً, لتسكن حركتها للحظة, لتعاود بعدها انتفاضاتها, و تعود معها لصرخاتها العالية فقد أدركت شهوتها الأولى على فم أخيها……..[/B] [HEADING=2]14[/HEADING] [B]استمرت رعشة الشهوة تهز جسد سارة بقوة, سمير مستمر باندفاعه على كسها, حتى سكنت شهوتها و سكنت رعشتها لتدفع برأس أخيها عن كسها, ليتراجع سمير بفمه قليلاً, يبتلع بصوت مسموع ما غنمه من شهدها الساخن, و يمرر طرف لسانه على شفتيه متلذذاً بقطرة كاد يفلتها فمه من فيضانها العارم, ليعود و يهبط بلسانه المفلطح على كسها ماسحاً بقوة البلل عن شفرتيه, ليغوص لسانه في طراوة قبة كسها المكتنزة بينما تعود يداه لاعتصار ثدييها, لينتفض جسد سارة, و يستمر سمير يمسح على كس أخته بلسانه حتى يستبدل شهدها عليه بلعابه, لينطلق بلسانه يهزهز شفرتي كسها يميناً و يساراً مقتحماً كسها اللين, يتلقط ما علق داخله من نتاج شهوتها, و يرجرج جدرانه بقوة, لتطلق سارة صرخة مرتعشة, و تحاول دفع رأس أخيها عن كسها الذي لم يعد يتحمل المزيد, ليزيح سمير يداها عن رأسه بكوعيه, و يغرس أصابعه بوحشية في لحم نهديها, فتحول سارة يديها من رأسه ليديه, تحاول عبثاً تخليص نهديها من براثنه القوية, ليلصق سمير شفتيه على شفتي كسها في قبلة ماصه حارة, و يتجول لسانه العابث بين أشفار كسها المنفرجة حتى يصادف بظرها المنتفخ, فيطبق عليه بشفتيه يمصمصه بقوة, لتصرخ سارة, و تعود لتحاول بدون فائدة دفع أخيها عن كسها, حتى تخور مقاومتها تماما, فتهبط بظهرها على السرير, و برأسها على فخذي, و تتلوى بجسدها ليغادر شرجها إصبع قدمي, و تستمر صرخاتها, و تنتفض بساقيها في الهواء ترفعها شبراً مع كل صرخة, و يجن سمير بلسانه على كسها, لتنهار ساقيها نازلة تشابكها خلف ظهره, و بفخذيها على كتفيه لتعتصر رأسه بين فخذيها و كسها, و تقبض على رأسه بكلتا يديها تضغطها على كسها بقوة, و تفرك بأصابعها في شعره بهياج, و تتحرك برأسها يميناً و يساراً ليمسح شعرها الهفهاف على فخذيي و كسي, و تطلق صرخة طويلة مرتعشة من عنف الكهرباء التي يبثها لسان أخيها في كسها, لتلتقط أصابعه حلماتها في مداعبة هائجة, و ليجن لسانه يرفرف بين جدران كسها, و يسلم بظرها لأنفه يدلكه بسرعة صعوداً و هبوطاً, لتتعالى صرخات سارة, و تتعالى طقطقة سوائلها اللزجة بين كسها و أنفه و لسانه, و يزداد فخذاها عصراً لرقبته, و تتحول أصابعها على شعره لشد عنيف, و تتحول يداه على ثدياها و حلماتها لقرص عنيف, و يحمر وجهه و وجهها, و ينتفض وسطها برأسه صعوداً و هبوطاً, حتى يستقر به في الهواء يرقص به, و تكتم سارة أنفاسها, و تكتم أنفاس سمير في كسها, و ينتفض جسدها بعنف, و تطلق صرخة هائلة, و يتعلق وسطها و رأسه في الهواء في رعشة قوية, وتستمر صرختها مرتعشة, فقد أتت شهوتها الثانية في عشر دقائق على فم أخيها…… تنزل سارة أخيراً بوسطها على السرير ببطء فارجاً عن رأس سمير, ليشهق عالياً يملأ صدره بالهواء, و يعود بفمه سريعاً ليغطس في كس سارة يلعق عصير شهوتها المتساقط, ليكتسي وجهه بسوائلها, و يكتسي وجهها بابتسامة هانئة مرتعشة, حتى تصعد بجسدها جالسة على قدمي, تدفع إصبعه قدمي في شرجها الساخن من جديد, و ما زال فم سمير متمسكاً بكسها, و تمد سارة يدها تجذب سمير من شعره بكل قوة ليميل برقبته للخلف مبتعداً بفمه عن كسها, و تستمر يداه متمسكة بثدييها, لتستمر سارة في شد شعره, ليرتفع برأسه ببطء و قد غطت سوائلها اللامعة أغلب وجهه, ليرتكز على ركبتيه, و يهتز قضيبه العملاق ملامساً شفرتي كسها, لتنظر سارة باشمئزاز لقضيبه الملامس لكسها و لأصابعه الممسكة بحلمتيها, و يتجاهل سمير نظراتها, و لا يحرك ساكناً, فتجذب شعره بعنف للوراء بيسراها, ليسحب يداه مرغماً عن ثدييها, و تحرك يمناها بامتعاض تنفض آثار يداه عن ثدييها, ليتقافزا في ليونة, و تستمر في شدها لشعر سمير للخلف, ليميل بكتفه للخلف و بجذعه للأمام فينزلق رأس قضيبه ليغيب بين شفرتي كسها, و تبدأ في التأرجح بمؤخرتها على قدمي أماماً و خلفاً, لينزلق إصبع قدمي في شرجها من جديد, و ينال قضيب سمير من سخونة كسها لأول مرة, فلا يتأوه أخي بل يصرخ, و لا يحمر وجهه بل يحتقن, و لا يرتعش جسده بل ينتفض, و رغم هياج سارة الواضح, و بحركة مفاجأة من يدها, تجذب شعره بقوة للخلف, ليتقوس أخي بظهره للوراء, و ينزلق قضيبه لأعلى مغادراً كسها, لتلتقط قضيبه الثائر بيدها تدلك رأسه الزلقة بسوائلها, ليصرخ سمير و قد قارب قضيبه أن يصب شهوته في يدها, لتسكن يدها على قضيبه و تهمس له بصوت مثير: غمض عينيك و شبك ايدك ورا ضهرك, لينفذ سمير بسرعة و قد توقع الكثير من سارة, لتترك قضيبه من يدها, و تنزل على وجهه بصفعة قوية و تصرخ فيه: ده بس علشان تهدى شويه, و نعرف نكمل كلامنا, و تتوالى صفعاتها العنيفة على وجهه, تطيح به يميناً و يساراً, ليطيح قضيبه مع صفعاتها يميناً و يساراً بين فخذيها, و تتوقف صفعات سارة على وجه سمير, لتنزل يدها بصفعة مفاجئه على قضيبه, ليطيح لأسفل بين فخذيها و يرتد سريعاً, فتعالجه بصفعة أقوى على صفحته العريضة ليرتد ليدها طالباً المزيد, لتتوالى صفعاتها على قضيبه مدوية, ليحمر قضيبه, و تتعالى صرخات سمير, ليس ألماً بل هياجا و يستمر بعينيه مغمضتين, لتنزل سارة بيدها, لا لتداعب قضيبه و تأتي على شهوته, بل لتقبض على خصيتيه بقوة, ليصرخ سمير ألماً, و تقترب سارة بوجهها من وجهه المتألم, و بشفتيها من شفتيه المرتعشة, لتلعق بلسانها سوائل كسها عن شفتيه و وجهه, و تكلمه بصوت خفيض حازم بين أسنانها المنطبقة: هل أخدت موافقتي قبل ما لسانك الوسخ يلمس كسي؟ ليرد عليها متألما: لأ حضرتك, لتكمل سارة و يدها مستمرة في ضغطها على خصيتيه: و مع ذلك, و من طيبة قلبي سيبت لسانك ياخد راحته في كسي مرتين مش مره واحده….. و بدل ما تشكر ستك يا متناك, تقوم عليا بزبك عايز تنيكني؟ و تضغط بقوة على خصيتيه لينتفض سمير متألماً و يرد بسرعة: آسف حضرتك ماكنتش أقصد أزعل حضرتك, لتزيد سارة من ضغطها على خصيتيه و تكمل: دلوقتي جاي تتأسف بعد ما زبك دخل كسي؟…….. أعمل إيه بأسفك؟…… كنت فاكر ايه يا خول؟…… تلعب شويه في كسي و بزازي تبقى سيطرت عليا خلاص؟……. كنت فاكرني هافتح رجليا و أقولك كسي تحت أمرك يا سيدى…..إعمل فيه اللي انتا عايزه…….كلكوا كده يا رجاله…… مايهمكوش غير متعتكوا, و احنا نتحرق, مش مشكله……. جواري عند اللي جابوا أهاليكو……. و انا اللي كنت فاكراك هاتشيلني فوق راسك, و عمرك ماهاتعمل حاجه غصب عني…….. لكن طلعت زي أي خول تاني…….. طبعاً انتا عارف اني كده مضطره أعاقبك علشان تفتكر بعد كده تعمل اللي انا عايزاه مش اللي انتا عايزه…… فيه عقوبات إجباري و عقوبات إختياري…….. إيه رأيك نكمل؟……. ليصمت سمير و يشير برأسه بالإيجاب لتكمل سارة: و هاتسمع الكلام و تستحمل كل اللي أعمله فيك؟ و تضغط بقوة على خصيتيه, ليمتقع وجهه و يضغط على أسنانه متألماً و لا يجيب, بل يرجع يداه خلف ظهره يشبكهما معلنا خضوعه الصامت لما تقرره أخته, لتسحب يدها عن خصيتيه و ترفعها لأعلى, ليغمض سمير عينيه منتظراً صفعة قوية على وجهه, و تنزل الصفعة قوية على خده الأيمن لتطيح بوجهه, فيعود به في انتظار صفعتها القادمة, لتنزل بقسوة على خده الأيسر, ليعود بوجهه مستسلماً في انتظار وحشية صفعاتها, لتتوالى على وجهه مدوية, و تتأرجح بمؤخرتها على قدمي مع كل صفعة, لتختلط تأوهات هياجها مع تأوهات آلامه, و لا أستطيع تحديد سبب تأجج النيران بكل بقعة من جسدي……. هل لمتابعة تأرجح قضيب أخي الشهي, أم لمتابعة آلامه……. تتوقف أخيراً صفعات سارة, و تسكن مؤخرتها على قدمي, لتنحني لسمير و تحوط وجهه بكفيها و تحدثه همساً: على فكره يا خول….. ماتفكرش ان ده ضرب بجد….. ده بس علشان تحس بالذل اللي انا شوفته,و تحس يعني إيه إنك تكون هاتموت مالهيجان, و اللي قدامك مش بس يحرمك من متعتك, لأ و تبقى متعته انه يعذبك و يهينك و انتا مش قادر تقوله لأ علشان جايز يحن عليك و يسيبك تجيبهم…… تدفع سارة برأس سمير للخلف, و تلتقط قضيبها المطاطي الملقى على السرير لتمرر شفتيها المكتنزة عليه و في عيناها لمعة غريبة لتحدث أخيها بهدوء لكن بحزم: أولاً لازم تعرف حاجه مهمة قوي…. إنسى ان زبرك المتختخ ده ممكن يوصل لكسي….. على الأقل الليلة دي…… و دي عقوبه إجباريه, لكن فيه عقوبه إختياريه…….. و دي حاجه نادره جداً أني آخد رأي خول في عقوبته…… رأيك ايه نعمل ايه بالزبر الحلو اللي في إيدي ده؟ و تمرر لسانها عليه تبلل قضيبها بلعابها, لتنزل به تمسح لعابها على شفتي سمير و تكمل: ايه رأيك ؟….. أنيك نفسي بيه و أسيبك كده في نارك ؟….ولا أنيك الشرموطه بيه و برضه اسيبك لنارك؟……. ولا انيك طيزك بيه و جايز…….. بقول جايز, لو جالي مزاج يعني…….. أسيب زبك عالشرموطه اللي انت هاتموت عليها…… هه؟ و يرفع سمير رأسه ليتنقل بوجهه الآخذ في الامتقاع بين وجه سارة و جسدي العاري باشتهاء واضح ليجيبها بعد تردد متلعثماً: نيكيني أحسن…… بس لو سمحتي, لو ممكن……. و يمسك سمير عن إكمال جملته, لتلقى سارة قضيبها على السرير, و تخفض رأسها لأخيها, و تمسك رأسه بكلتا يديها تحك انفها بأنفه برفق مغمضة العينين على طريقة ناهد شريف هامسة: ممكن ايه …..قول ماتخافش, فيرد متلعثماً: مو.. مو …مومكن ألحس كسها و انتي بتنيكيني….. لتنزل جملة سمير كسهم ناري يرتشق مباشرة في كسي, ليشعل به ناراً ضارية لتنفرج شفتيه متمنياً لسان أخي بعدما ناله لسان أختي, و تقهقه سارة عالياً و ترجع بجسدها للخلف في ضحكة هستيريه ضاغطة بشرجها على قدمي, ليبتسم سمير بسذاجة منتظراً رد سارة التي هدأت ضحكاتها أخيراً, لتشير له بطرف إصبعها بالاقتراب من كسها ليتحرك سمير برأسه ببطء بين فخذيها مقترباً بشفتيه المرتعشة من كسها الغارق في سوائله, لتلقي بساقيها واحداً تلو الآخر على ظهره فتحوط رأسه بفخذيها و تلصق شفتيه بشفتي كسها الحليق, و يسكن سمير بشفتيه بدون حراك خوفاً من غضب سارة التي وضعت كلتا يديها على رأسه تضغطها على كسها الحليق الغارق في عصيره الشهي و تحرك رأسه يميناً و يساراً لتنزلق شفتيه بين شفتي كسها المنفرجة, لتبدأ شفتاه و لسانه في العمل داخل كسها فتبتسم سارة هائجة و ترفع يديها فوق رأسها تلملم تزيح شعرها الحريري عن صدرها الضخم لينسدل على ذراعيها البضة, و تلتفت لي ترمقني بنظرات شامتة, و تبدأ في تأوهاتها الداعرة, لينطلق لسان سمير في كسها بنشاط, و يشتعل وجهها هياجاً لتحدث أخيها في بدلال بين تأوهاتها: ماتفهمنيش غلط يا خول أنا بس باريح رجليا على كتفك…….آآآآآه…… لو ماطلعتش لسانك من كسي عقوبتك هاتزيد……. آآآآه……. و بعدين انتا حيرتني يا خول انت عايز كس مين بالظبط؟ …..آآآآه…… كسي ولا كس الشرموطه؟…..آآآآه….. ولا كس أي واحده و السلام…… المهم خليك شغال لحد ما انظر في طلبك ….. آآآآه….. عايزتلحس كس الشرموطه و انا بانيكك….. آآآآه…. سيبني افكر شويه الموضوع مش سهل آآآآه……بس هدي نفسك شويه…. مش عاوزه اجيبهم دلوقتي…..آآآآآه ……. يخرب بيتك اهدا….. آآآآآه….. قولتك مش عايزه أجيبهم…………اهدا يا ابن الكلب…….آآآآآه …..آآآآآه……. و تتعالى صرخات سارة مقتربة من شهوتها, و يتجاهل سمير تمنعها و يندفع بلسانه لإرضاء شهوة أخته, لتمسك رأسه بكلتا يداها تفركها بقوة, و تستمر صرخاتها في التعالي, و في اللحظة التي كادت فيها تأتي شهوتها, تبعد رأس أخيها و فمه عن كسها قائلة: أمممم…..خلاص فكرت…. لاء….. مش موافقه, و يكفهر وجه سمير مصدوماً و تكمل سارة في دلال هائج: فيه حاجه أساسيه لازم تبقى في دماغك على طول و هاقولها لآخر مره…… و ترتفع نبرة صوتها فجاه: أنا مش مستنيه شروط من خول زيك علشان أنيكه…… أنا هنا بس اللي أدي أوامر, و أي وقت أعوز انيكك تقول حاضر حضرتك و بس…… و مافيش حاجه اسمها لو سمحتي……. مافيش حاجه اسمها نفسي….. و تنزل على وجهه بصفعه قوية, و تتبعها بصفعة أخرى, و تنهض فجأة ليغادر شرجها الساخن قدمي و تدور حول سمير لتصرخ فيه: يللا يا خول علشان أجهز طيزك…. حط راسك عالأرض, و ارفع طيزك لفوق يا متناك, فيركع سمير أرضا, و يرفع مؤخرته في الهواء, و تركع سارة من خلفه, و تصرخ فيه: وسع طيزك يا خول.[/B] [HEADING=2]15[/HEADING] [B]يسارع سمير بإبعاد فلقتي مؤخرته,لتقترب سارة بشفتيها ببطء من فتحة شرجه, حتى تلتصق عليها بقبلة ساخنة طويلة, ليئن سمير, و يبدأ وجهه الوسيم الأبيض في الاحمرار, و تستمر قبلة سارة الشاذة تمصمص شرجه بقوة حتى تفارقه أخيراً بفرقعة عالية, ليتأوه سمير, و تلتقط سارة أنفاسها, لتبصق علي شرجه, و تنزل بإبهامها تدلك حواف شرجه المبتلة بحركة دائرية, ثم تضيف إبهامها الآخر لشرجه تضغط بهما على حواف شرجه لتوسع فتحتها, و تبصق داخلها, و تهجم على فتحة شرجه المتسعة بشفتيها المكتنزة تلتهمها بقبلة فرنسية طويلة, ليتولى بعدها لسانها على شرجه, فيضغط عليه بقوة يحاول الولوج داخلاً, ليتلوي سمير بمؤخرته تحت لسانها العابث, و تنزل بسبابتها لشرجه لتغرس منها عقلة داخلاً, و تهز سبابتها بسرعة يمينا و يساراً, ليتأوه سمير مجدداً, و تبصق سارة مجدداً ليصيب لعابها شرجه و سبابتها, فتدفع بالعقلة الثانية في شرجه, و يسكن إصبعها لبرهة, ثم يعود للاندفاع ثانية, حتى يغيب بكامله في شرجه, و تحرك يدها بسرعة دائرياً, ليدور إصبعها في شرجه كالبريمة يميناً و يساراً, ثم يتحول لدخول و خروج سريع و يرفع سمير رأسه مغمض العينين كاتماً تأوهاته و قد تمكن الهياج تماماً من وجهه, و تخرج سارة إصبعها ببطء من شرجه, لتبصق على شرجه مجدداً و تعود هذه المرة بسبابتها مصحوباً بالوسطى لتحشرهما ببطء في شرجه حتى يستقرا بكاملهما داخلاً, ليبدأا بحركة دورانية متسارعة في شرجه, ليخفي سمير وجهه في الأرض و يطلق تأوهاته دون تحفظ, و تنطلق يد سارة تعربد في شرجه بين حركة دورانية سريعة و دخول و خروج أسرع, لتهز مؤخرته و معها قضيبه المنتصب بقوة, لتتعالى تأوهات سمير حتى بدا قريباً من إتيان شهوته الشاذة, فتبطئ سارة من سرعة يدها قليلاً في شرجه, وتنزل بيدها الأخرى تلتقط قضيبها المطاطي لتنزل عليه بقبلات ناعمة متتابعة هامسة لقضيبها: إنتا بس اللي حبيبي, عمرك ماقولت لي لأ…… و لا مره قولت لي خليكي في نارك…… و من يوم ماعرفتك ما فيش خول قدر يتحكم فيا ……. دلوقتي بقى إحنا اللي هانتحكم في أول خول نجيب طيزه. ويعود إصبعي سارة لسرعتهما في شرج سمير, و تحوط رأس قضيبها بشفتيها لتسيل لعابها عليه فينزلق قطراتً متلألئة على جسمه المطاطي الناعم, لتلاحقها بلسانها لعقاً صعوداً و هبوطاً, ليلمع قضيبها بلعابها مستعداً لشرج أخي, لترفع سارة إصبعيها ببطء من شرجه, و ترفع شفتيها و لسانها عن قضيبها, لتحدث سمير بدلال مفتعل: كنت ناويه أديهولك ناشف…… لكن أعمل إيه لقلبي العلق….. أخويا حبيبي ما يهونش عليا …. هاطريهولك كمان شويه, علشان يبقى حنين على طيزك, بس خليك فاكر الجمايل دي. و تنزل سارة بقضيبها تلتقط برأسه قطرة من عصير كسها كادت تنزلق عن عرين شهوتها, و تنزل بيدها الأخرى لتصل بأصابعها التي لم يجف عنها بعد بلل شرج أخيها تباعد بين شفرتي كسها, و تمسح جوانب قضيبها على باطنهما صعوداً و هبوطاً, ليزداد لمعان قضيبها بشهد هياجها, فتثبت قضيبها الضخم على مؤخرة سمير, و تتحرك لتحوط قضيبها بين فخذيها و تحوط رأسه بين شفرتي كسها, و تنزل بوسطها لينزلق أغلب قضيبها داخل كسها بسهولة, و تبدأ في حركة بطيئة صاعدة هابطة عليه تجامعه, و تنطلق تأوهاتها الماجنة, و تتبادل يدها على حلمتيها في مداعبة عنيفة, و تستند بيدها الأخرى على مؤخرة أخي المهتزة تحت قوة دفعها على قضيبها, حتى تسكن حركتها, و ترفع ساقيها في الهواء ملقية كل وزنها على قضيبها لينغرس بكامله في كسها, و ترقص بوسطها فوقه, و تتقاطع يداها على صدرها, تلتقط كل يد الحلمة المقابلة بمداعبة عنيفة, وتتعالى صرخاتها مقتربة من نشوتها, لكنها تتوقف فجأة عن رقصها و صراخها, لتكلم سمير بأنفاس متقطعة: كفايه كده…….. مش عايزه أجيبهم دلوقتي……. ده بس شوية تسخين علشان كسي مايبردش, و علشان زوبري يبقى فيه ريحة كسي و هو بينيكك……. و بكده أبقى أول واحده في التاريخ تنيك أخوها حبيبها في طيزه بحاجه من كسها. و تنهض سارة عن مؤخرة سمير, و تخرج قضيبها من كسها يلمع بعصيرها اللزج, لتقبض بيدها عليه كخنجر تصوب رأسه الضخم على بوابة شرج أخيها ليجفل من المفاجأة, و تقبض بيدها الأخرى على قضيبه تدلكه لأسفل, ليتأوه سمير و تصرخ سارة: فيه حاجه نفسي أفهمها من زمان…….ليه الخول منكو ينبسط أوي لما ينيك البت في طيزها, و لو حد جه ينيكه في طيزه يبقى مش عاجبه؟……. تفرق ايه طيز الواد عن طيز البت؟…… ليه يحرم طيزه من التجربه؟……. مش جايز ينبسط من طيزه زي مالبت بتنبسط من طيزها؟ و فجأة تدفع سارة قضيبها بقوة في شرج أخي, لينحشر أغلبه داخلاً, ليشهق سمير عالياً و يتحشرج صوته بصرخة طويلة مكتومة, و قبل أن تهدأ صرخته تهب سارة واقفة, ملقية بكل وزنها على قضيبها تدفعه بكل وحشيه حتى ينحشر لآخره في شرجه, لتتعالى صرخاته و قد امتقع وجهه بكل ألوان الطيف, و يضرب الأرض بكف يده متألماً……. ترى, ماذا يؤلمه حقاً؟…… هل تؤلمه رجولته المهدرة؟ أيكون اختراق القضيب للشرج بمثل هذا الألم؟……. أبخلت سارة في تجهيز شرجه؟ أم عمدت لإيلامه حتى يعرض عن اشتهائه لجسدي؟…….. و ماذا لو تحمل أخي عذاباتها ؟……. ماذا ستكون جائزة قضيبه؟……… أشرجي أم كسي ؟…… أسيكون اختراقه لأيهما بمثل هذا الألم؟……. مع نار الشهوة المتقدة بجسدي الآن لن يكتفي كسي بلسان يلعقه أو بيد تعبث بشفتيه, و لن أبالي بآلام انتهاك شرجي أو بفقدان عذريني, فكيف لي إدعاء العذرية و قد عبثت يدا سارة و أصابعها بثدياي و حلماتي لتطلق عليهم وحش هياجها و تطلق منهم وحش هياجي؟ و كيف يعني غشاء بكارتي عذرية كسي بعدما أخترقه لسان أختي ليشعله شهوة و يحشوه متعة؟ تستمر سارة ضاغطة على بيدها قضيبها تمنعه من مغادرة شرج سمير, متجاهلة صرخاته, لتقابلها بابتسامة شريرة, و تكلمه بسخرية شامتة: فاكر يا خول…… لما كنت عامل دكر و مش راضي تصرخ؟……. مش قولت لك وكس امك لاخلي صريخك يملا العماره؟؟….. كان فيها ايه لو صرخت من الأول؟ و كان فيها أيه لو سمعت الكلام و ماعملتش دكر؟؟؟…..ها ها ها, و تتسمر عيناها على صدري تلسعه بنظراتها, لتضيف لنار هياجي الذي طال إهماله هياجاً….. آه من قسوة أختي, لقد عرفت جسدي على متعة الجنس بدون مقدمات, لتهجره فجأة بدون مقدمات أيضاً, و لم تكتف بإهماله, بل أخذت تذكي نار هياجه, و تتركني مقيدة لا تفئ ناري ولا أعلم كيف أطفئها……. آه لو كانت يداي طليقة, لأشبعت نهداي عجناً, و حلماتي قرصاً, و كسي دعكاً, و لم أكن لأبال بأي شيء تفعله, لا بكرباجها و لا بصفعاتها, و لم أكن لأتوقف حتى أريح شهوتي المتقدة, آه من تلك القيود, و دون أن أعي أخذت أهز قيودي غاضبة, ليهتز جسدي بقوة و يتقافز نهداي يميناً و يساراً, لتجحظ عليها عينا سارة و سمير, لتهدأ صرخات سمير, و تمصمص سارة شفتيها: أخخ….سيدي على البزاز الملبن….. قطيعه, و تلف مقبض قضيبها الضخم بعنف ليدور في شرج أخي, و تكمل: ما حدش بينيكها بالساهل, و يمتقع وجه سمير و يكتم صرخاته بصعوبة, فتفاجئه أختي بدفعة قوية من قضيبها تكاد بها تجتاز شرجه, ليطلق أخي صرخة عالية, فتنطلق بقضيبها على شرجه تهزهزه بعنف, لتستمر صرخاته عالية و لكنها تتحول شيئاً فشيئاً للهياج أكثر من الألم, و تحول سارة حركة قضيبها في شرجه لدفع بطئ دخولاً و خروجاً يتسارع تدريجياً حتى يتحول لدكاً عنيفاً, يطيح بقضيبه العملاق ليتراقص يميناً و يساراً, و يتطوح معه ثديا سارة العامرين في رشاقة في منظر مثير, لتحتار عيناي بين تراقص قضيبه و تلاطم ثدياها, و كذلك تحتار شهوتي……. كم تشتهي يداي أن تنال من نعومة ملمس نهديها المتقافزين و طراوة ثناياه, و كم يتوق فمي النهم أن يمتلئ بحلماتها البارزة…. و كم يتنافس جدران شرجي و كسي على احتضان قضيب أخي الضخم……. ترى لو فرض علي الاختيار بين أخي و أختي, أيهما أختار و بأيهما أضحي؟………. هل سأتردد حينها مثلما تردد سمير؟……. هل ستسمح سارة لي بالجمع بينهما في نفس الوقت؟ أكيد ستكون أقوى شهواتي لو سمحت…….. و أعود من خيالاتي الشهوانية المشتعلة, على صرخات سارة الهائجة تقود قضيبها بدفعات مجنونة في شرج سمي,ر تدكه بكل قوتها كأنما تريد لقضيبها أن يأتي شهوته و يصب فيه منيه, و صرخات المسكين العالية تكاد تختنق في حلقه من فرط هياجه, و يقترب بسرعة من إتيان شهوته و يكتم أنفاسه و فجأة…….. و كعادتها تتوقف سارة عن دفعها, و تنهض عن مؤخرة أخي, و ينزلق قضيبها ببطء خارجاً, لترفع سارة قدمها تمنع قضيبها من مغادرة شرج سمير, و تدفعه بعنف لتعيده داخلاً, و تستمر عليه بقدمها تهزهزه و تهزهز شرجه و قضيبه معه, ليصرخ سمير مستعداً لإطلاق شهوته, لتصرخ فيه: لأ لأ لأ لأ يا خول…… مش كده…… امسك نفسك شوية……. و بعدين انتا فاكر إني هاسيبك تجيبهم كده بسهوله؟……. لازم تشوف شويه ماللي شوفته من تحت راسك و انتا ولا على بالك…….. ياما ولعت في جتتي النار بنظراتك الشرقانه من تحت لتحت…….. صح ولا انا بافتري عليك؟ وترفس قضيبها المحشور لآخره في شرج أخي بعنف فيصرخ: صح حضرتك, و تكمل سارة: قولت لنفسي جايز الواد عايز تشجيع, قعدت أتمايص عليك,و لبستلك القصير و المقور صيف شتا, و كان واضح من زبك اللي واقف زي الصخر تحت هدومك إن اللبس و اللي تحت اللبس هيجوك عالآخر…… بس هاقول ايه خول….جبان……… كل ماقرب منك تسيب البيت و تمشي…….. و تركل قضيبها في شرجه بقسوة ليصرخ سمير و تكمل سارة: و كنت اقعد استناك كل يوم لحد ما ترجع وش الفجر, و اعمل نايمه و اكشف فخادي و اطلع بزازي من قميص النوم, كنت عايزني أعملك إيه أكتر من كده؟ أقلع عريانه و اقولك ياللا نيكني؟…. و تركل قضيبها مجدداً فيصرخ سمير وتكمل سارة: تيجي انتا على باب الأوده و تقف تبحلق في جسمي, و بدل ما تيجي لي تطفي ناري و نارك, ألاقي جسمك بيتهز, و تضرب لك عشرتين تلاته على جسمي, و لما تاخد غرضك….. تخش أودتك تنام و لا كأن فيه كلبه هايجه معاك في البيت؟ و تركل قضيبها و تصرخ: مانا كنت قدامك يا خول؟ مش كنت أنا أولى؟ و تكمل: و آدي النتيجه….. سيبتني أسلم نفسي لأول خول حاول يوصل لجسمي فعمل اللي عمله….. واللي زاد و غطى إمبارح يا خول يا ابن الخول ……أروقك و أريحك و أخليك تجيبهم…… تقوم النهارده تقول لي عايز الشرموطه…… كده بكل بجاحه؟….. طب عالأقل يا ابن الكلب….. رد الجميل الأول……. دانتا كنت هاتموت عليا…… و تضغط بقدمها على قضيبها بعنف فيصرخ سمير عالياً, و تستمر قدمها تهزهز قضيبها في شرجه لتواصل: ماشي يا خول……. عايز الشرموطه؟….. اشرب بقى يا خول اللي جرى لك و اللي لسه هايجرالك….. و على فكره أنا كده حنينه عليك أوي…… انا يادوب باحسسك انتا و الشرموطه بحاجه بسيطه من اللي شوفته بسببك, و تبعد قليلاً قدمها عن قضيبها المحشور في شرج أخيها, لينزلق خارجاً ببطء, فتركله بعنف داخلا, ليجفل سمير متألماً, و تضحك سارة عالياً, و تعود لتبعد بقدمها ثانية, ليعود قضيبها و ينزلق خارجاً, فتعود لركله بقسوة لشرجه……. و تستمر في ترك قضيبها و ركله بقوة سعيدة بآلام سمير, لتكلم سمير بين ضحكاتها: حلوه أوي اللعبه دي …… إيه رأيك يا خول؟ …..ممكن نفضل كده طول الليل, و ابهدل أم طيزك …….و لا تحب سيادتك ننتقل للفقره التالية؟……بس بصراحه مش عارفه الفقره الجايه هاتيجي على مزاجك ولا لأ ……. أقولك……. أحسن تختار من غير ماتعرف حاجه عن الفقره الجايه……..لو عايز ننقل لحاجه جديده عمرك ماجربتها قبل كده…… امسك الزوبر اللي في طيزك كويس, و أوعى تسيبه يخرج من مكانه, و تركل قضيبها بقسوة بالغة, فيسارع سمير الذي أنهكت سارة شرجه بقضيبها و بقسوة ضرباته, فيمسك به ليبقيه محشوراً بكامله في شرجه, و تبدأ أنفاسه في الهدوء لتتفحص عيناه الزائغتين جائزته المنتظرة أو بالأحرى جسدي العاري و تصعد عيناه ببطء من كسي لثدييي ثم لوجهي لتلتقي عينانا و أجد على وجهه ابتسامه غريبة حقاً لم أستطع تفسيرها……. هل سعد بهدوء الألم في شرجه؟ و هل فعلاً هدأت تلك الآلام ؟…… أم أن متعة ما تغطيها الآن؟ و لو كانت متعة, فما حقيقتها؟ هل هي متعة الهدف, أي قرب الوصول لجسدي؟ أم متعة الوسيلة, أي أن شرجه مستمتع بقضيب سارة؟ …….. ثم لماذا يبتسم لي؟….. هل يحاول إقناعي بأنه يتحمل الآلام من أجلي؟ هل يخدعني أم يخدع نفسه؟……… ألم أتابع هياجه و اندفاعه لجسد سارة؟……. لا, لن أشغل عقلي بتفسير ابتسامته….. فقد أيقنت أن الرجال ضعفاء أمام أي أنثى, و يخرون ساجدين أمام أي فرصة للوصول بين فخذيها مهما تظاهروا بالحب و الإخلاص لغيرها, لا….. لن أكون تلك الضعيفة التي تنتظر تعطف سي السيد ليشملني ضمن حريمه, بل سأفعل مثل معشر الرجال, و لن أكتفي برجل واحد مهما ادعى الحب و الإخلاص, و لأنهل من المتعة ما استطعت بأي طريقة كانت, رومانسيه أو تعزييب…. كسي أو شرجي لن تفرق كثيراً……. و بعدما عرفت بقصته مع سارة, لم أعد متأكدة هل كان يخونني مع سارة أمام ناظري, أم يتحمل عذابها ليخونها معي أمام ناظريها؟ تتوقف سارة أخيراً عن هزهزة و ركل قضيبها في شرج أخيها الراكع أمامها, و تنزل بيدها تداعب شعره الحريري, لتحدثه بلهجة هادئة لا تخلو من الحزم: برافو يا متناك…. دلوقتي انتا من حقك…….. لقب متناك رسمي بصحيح…. صوت و صوره ها ها ها ها ….. إيه افتكرت إن خلاص الشرموطه بقت من حقك؟……. لأ لسه, ما تستعجلش على رزقك…….. أنا بس باعرفك مقامك و باعرف الشرموطه إنها مستنيه واحد متناك…… هاهاها…….. العقوبه الأولانيه لسه جايه…… بس إسند بايدك كويس الزوبر الحلو اللي في طيزك, و تعالى معايا يا بوبي يا متناك. تسحب سارة سمير من شعره بقوة ليزحف بجوارها على ركبتيه قابضاً على قضيبها الضخم المحشور في شرجه, فتلف به الغرفة سعيدة بكلبها المطيع, لتتوقف به في منتصف الغرفة على بعد خمسة خطوات من السرير لتحدثه قائلة: فاضلك عقوبتين صغننين في قسم العذاب من برنامج العذاب و الهوى لهذه الليلة…… مستعد للعقوبه الأولي يا خول؟ و دون تردد يشير لها سمير بالإيجاب, لتكمل: ايه الشجاعه دي؟ ماشي, قوم أقف على ركبك يا متناك, و مش هافكرك تاني بالزوبر اللي في طيزك, مش عايزاك تضيع المجهود اللي عملته في طيزك عالفاضي, أنا ماصدقت وسعتها, لينتفض سمير و يداه خلف ظهره تقبض على قضيب سارة حتى لا يغادر شرجه, ليواجهني مرتكزاً على ركبتيه بجسده الرياضي المتناسق, و عضلاته المفتولة, و قضيبه العملاق في قمة انتصابه, يميل في انثناءه لأعلى, حتى يكاد يغطي صرة بطنه, مهتزاً مع كل نبضة من نبضات قلبه المتسارعة هياجاً و هلعاً من المجهول الذي تنويه سارة التي اتجهت من خلفه لحقيبتها السوداء تعبث بها لتلتقط شيئا لم أتبينه للوهلة الأولى. ليتضح مع اقترابها إنها ممسكة بربطة سرنجات طبية لتلقيها خلف سمير, و تنزل على ركبتيها من خلفه, و تحوط وسطه بيديها, و تتحرك بيداها تمسح على بطنه بقوة, ليغلق سمير عيناه هائجاً و مستسلما ليديها التي أخذت تمسح صرة بطنه, مقتربة من قضيبه الذي أخذ يهتز بقوة فرحاً, لتتجاهله يدا سارة, لتصعد ثانية تدلك وسطه لتصل لصدره العضلي الضخم, تمسح عليه بهياج, تبحث أصابعها بين شعره الغزير عن حلماته, لتلتقطها بين أصابعها, تفرك فيها و تقرصها و تشدها للخارج, ليتأوه سمير هائجاً, و يهتز قضيبه لأعلى و أسفل, و تنزل سارة على رقبته تمسحها بشفتيها المكتنزة نزولاً حتى تصل كتفه, فتصعد بلسانها على رقبته لاعقة, حتى تصل به خلف أذنه, و تستمر أصابعها في قرص حلمتيه, ليتقلص وجه سمير هائجاً, و تلتقط سارة شحمة أذنه بأسنانها, تمصها بشبق و تعضعض فيها بقوة, و تستمر يسراها في شد عنيف على حلمته اليسرى, بينما تنزل يمناها لتلتقط سرنجة من الربطة, تفصل إبرتها بأسنانها, لتلقي السرنجة و تمسك بالإبرة تصوبها على حلمته اليسرى المشدودة بكل قوة بين أصابعها, لتهمس في أذنه بدلال: آخر فرصه يا خول……. هاتسيبك من الشرموطه؟……. ولا تستحمل اللي يجرالك؟ فيكتم سمير أنفاسه, و يتمسك جيدا بقضيب سارة في شرجه, معلناً في صمت عن رغبته في الاستمرار, فتضغط سارة طرف الإبرة بقسوة في حلمته, ليحتقن وجه سمير, و يكز على أسنانه, و يكتم صرخة طويلة بصعوبة في حلقه, و قد تقوس جسده للخلف ألما, لينزل بكتفيه ضاغطاً على نهدي سارة, ويدفع بقضيبه العملاق في الهواء تجاهي, كأنما يهديني ألمه و قضيبه معاً, و تستمر سارة ضاغطة بإبرتها, حتى تخترق بكاملها حلمته, لترفع سارة يدها عن الإبرة, و يعود جسد سمير عن تقوسه يلتقط أنفاسه المنقطعة, و يحمر وجه سارة الخمري, لا أعلم إن كان هياجاً لضغط سمير على ثدياها, أو هياجاً لتعذيبها لأخيها, أو غضباً لإصراره على الوصول لجسدي رغم الألم……. تتجه أصابع سارة من جديد لحلمة سمير اليمنى, تقرصها بقوة وتشدها للخارج لتمطها عن صدره, و بسرعة تنتزع إبرتها الثانية, و بدون أي أسئلة هذه المرة, تغرسها بقوة في حلمته, و تستمر ضاغطة عليها كسابقتها, و يكز سمير على أسنانه, و تستمر صرخته المكتومة, و يتقوس جسده للخلف من جديد ضاغطاً على صدر سارة اللين, و يندفع قضيبه للأمام فيبدو لي هذه المرة, و قد زاد طولاً و اقتراباً من كسي عن المرة السابقة, و تستمر سارة في الضغط بإبرتها حتى تنفذ في حلمته بكامل طولها, و هنا تنطلق ضحكات سارة المجنونة, و يعتدل سمير لالتقاط أنفاسه و قد لمع رأس قضيبه بقطرة متلألئة من مزية, و تنهض سارة لتدور حوله في خيلاء, متباهية برشاقة جسدها و جبروتها على أخي, لتتوقف أمامه, و تدنو بجسدها منه حتى يكاد كسها يلامس وجهه, فيخفض سمير رأسه,و تصرخ فيه سارة: راسك لفوق يا خول و بص لي هنا, فيرفع سمير رأسه صاغراً, لتمسح شفتيه على شفتي كسها الحليق, و ينظر لوجه أخته الهائج,و ترفع سارة يديها فوق رأسها مدعية لملمة شعرها الحريري المبعثر فوق صدرها المتكعب واثقة من تأثير ثدييها الضخمين و إبطيها الأملسين على مقاومة أخيها, و تتحرك بوسطها على وجه سمير لتستقر شفتيه بين شفتي كسها, و لكن لصدمتها يستمر سمير في النظر لعيني سارة رابطاً جأشه, و لأول مرة تغيب الرعشة عن شفتيه بين شفتي كسها, و لأول مرة يقاوم فمه ولسانه شهد كسها الساخن الذي أخذ في التساقط على فمه……. باختصار لأول مرة تخيب سطوة جسد سارة المتفجر أنوثة على أخيها الراكع أمامها في قمة هياجه……. هنا اطمأن قلبي على رغبة أخي المخلصة لجسدي, و أيقنت أن شيئا من إغراء سارة و عذابها لن يثنيه عن هدفه و هدفي, و هنا عادت نار الشهوة لتستعر بجسدي, لأحس بعصير كسي الساخن يزحف على جدرانه المشتعلة استعداداً للقاء قضيبه, و أنزل بعيني لألمح ثدياي الذين عاد لبياض بشرتهما و قد تعافيا للتو من آثار كرباج سارة المتوحش, ليصيبها بل يصيب جسدي كله احمرار جديداً ألا وهو احمرار الشهوة المتصاعدة, و لتنتصب حلمتاي هياجاً, و تنظر سارة شزراً لوجه سمير المتماسك في تجاهله لجسدها, لتنزل عليه بصفعة قوية صارخة: جدع يا متناك…. يعني عايز الشرموطه….. ماشي…… بس دلوقتي فيه مشكله بسيطه ….عاوزاك تساعدني في الاختيار الصعب ده…… دلوقتي فاضل تلات إبر……. إيه رأيك أحطهم فين؟ إختار انت…… في زبك التخين ده؟ و نزلت يدها تقبض على قضيبه تتحسسه بهياج لتكمل: آآه…… دا سخن مولع…… و تحرك يدها تدلك قضيبه, و تستقر بأصابعها على رأسه, تداعب قطرة مزية, تختبر لزوجتها و تكمل كلامها: أنا شايفه أن الإبر هاتبقى شيك أوي على راس زبك الحلو ده….. ايه رأيك؟…… وتنظر مباشرة إلى عينيه سعيدة بالذعر الذي أصابهما, و يصمت سمير مرتعباً و قد احتقن وجهه, فيعود لوجهها ابتسامته الشيطانية, و تتحرك بيدها لخصيتيه, تقبض عليهما, و تجذبها لأعلى بقسوة, فيرتفع معها سمير واقفاً على قدميه, و تستمر سارة تعتصر خصيتيه قائلة: ولا نرشقهم في بيوضك الكبيره دي؟ وقف سمير أمام سارة يقاوم ألمه بصعوبة دون أن يرد, بينما أبقى بيديه خلف ظهره يسند القضيب المحشور في شرجه, و قد كتم أنفاسه تماماً, و استمرت سارة في قبضها الوحشي على خصيتيه و إطلاقهما في تتابع, ليزداد احتقان وجه سمير مع كل ضغطة, و يشب على أصابع قدميه, و ينظر لوجه أخته في ذهول غير مصدق ما تفعل أو ما تقول, لتكمل سارة و يداها لازالت تعمل على خصيتيه بقسوة: أو…. الاختيار الأخير….لو حبيت….. ممكن نرشقهم في خرم طيزك…… قول لي بقي يا حبيبي أحطهم فين ؟……. و يكفهر وجه سمير الذي وصل قمة احتقانه للمرة المائة هذه الليلة, و لا ينبس بحرف, و تضحك سارة في هستيرية, و تكمل بدلال فاجر: دبرني يا وزير…. ماذا تفعل لو كنت مكاني؟……. أحطهم فين؟…… مش كنت ناوي تستحمل أي حاجه علشان خاطر الشرموطه……قول بقى….قول….سكوتك بيهيجني…..آآآه….قول بقى عايز الشرموطه؟…… ولا عايز الرحمه و كفايه على كده؟ و تزيد من قسوة ضغطاتها على خصيتي أخي, الذي أخذ ينتفض لكل ضغطة, و بقى على ذهوله لفترة طويلة, لا يحرك شفتيه إلا لكتم صراخه, و قد ثنى ركبتيه من الألم, حتى استجمع شجاعته لينطق أخيراً: هاستحمل حضرتك اللي تأمري بيه. ليظهر على وجه سارة عدم رضاها عن إجابة أخيها, فتضغط على خصيتيه بقوة تجذبها لأسفل, لتنزل بجسده راكعاً من جديد, لتطلق خصيتيه مرة واحدة, فيطلق سمير شهقة عالية, يلتقط أنفاسه التي طال كتمانها, و تنزل سارة على وجهه بصفعة مدوية, و تصرخ فيه:جدع…… انتا كده خول جدع….. أنا مبسوطه منك……. و هاساعدك على أد ماقدر…… خلاص ماتخافش مافيش إبر تاني……. انتا برضه أخويا حبيبي و ماتهونش عليا……. و لو طلعت قد كلامك و استحملت……. هابسطكوا أوي…… و تتحرك سارة مسرعة تجاهي, و تنزل على ركبتيها لتسحب خرزانه (عصا رفيعة) من تحت السرير, و تعود بها لتقف خلف سمير, تحركها في الهواء بقوة ليصدر عن حركتها صوت مرعب, و تصيح في أخيها آمرةً: انزل ثاني زي الكلب و حط راسك على الأرض, عايزه لسانك ينضف الأرض في طريقك للشرموطه…… و كل ما الخرزانه الحلوه دي تزغرد على طيزك, هاسمح لك تقرب منها خطوه…… بس عايزاك من غير ما تغطي على طيزك الحلوه, تحافظ على زوبري الحلو اللي في طيزك في مكانه…… مفهوم يا خول؟ فيمد سمير يده من الأمام ملتفاً حول قضيبه المتحجر, ليصل للقضيب المطاطي المحشور في شرجه ليثبته, و ينزل برأسه للأرض يلعقها بلسانه, و تقف سارة من خلفه, تهز الخرزانه لتشق بها الهواء بصوت يكاد يخلع قلبي, و بالتأكيد قلب أخي, لترفع يدها عالياً, و تبقي بها معلقة في الهواء, و يدرك سمير من السكون خلفه قرب نزول أول ضربة, فأخذ يلعق الأرض مرتعباً, و عيناه زائغة تغمض بين الحين و الآخر كلما أحس بحركة من سارة خلفه, و لم يطل انتظاره, لتنزل أول ضربة قوية على مؤخرته, فيهتز بجسده جفلاً, و يكتم صرخته بصعوبة, و تسمح له سارة بالاقتراب من جسدي العاري خطوة, وقبل أن يتم خطوته, تأتيه الضربة الثانية, لتشق الهواء بنفس الصوت المرعب, و ترتطم بمؤخرته بنفس القوة ترسم خطاً أحمر يكاد ينطبق على الخط الأول, و يكتم سمير صرخته أيضاً, فتشجعه سارة: برافو يا بوبي يا خول…… فاضل تلات ضربات و توصل للشرموطه…… يللا خطوه كمان فيتحرك سمير خطوته, و تنزل سارة بضربة غاية في القسوة على مؤخرته, تكاد تنكسر معها الخرزانه, و تفلت من فمه صرخة عالية, و تضحك سارة: ما قولتلك من أول الليلة صوت صريخك بيبسطني….. و لا كان لازم تعمل دكر و تنرفزني؟….و تستمر ضحكتها, و تنزل بأقسى ضرباتها على مؤخرته, و يطلق سمير أعلى صرخاته, و تضحك سارة عالياً: ايوه كده هو ده الصريخ ولا بلاش…… خد خطوه كمان يا خول, و بعديها تقف على ركبك و تفرد ضهرك علشان مايوجعكش, و يتحرك سمير خطوته الرابعة, و يقف على ركبتيه لينتصب على بعد خطوة واحدة من جسدي, و ينتفض قضيبه العملاق منتصباً مع كل نبضة تضرب بها دماء الهياج و الرعب, فيحتك قضيبه صاعداً هابطاً بملاءة السرير, ليرفرف بها كصاري علم عملاق, و تندفع دماء هياجي تضرب بقوة في كسي الساخن, لتشعله, و تنفرج شفرتيه التي باتت على بعد خطوة من قضيب أخي…….. أخيراً دان التقاء جسدينا…… و لكن هل ستفي سارة بوعدها؟…….. و هل وعدت بأي شيء من الأساس؟…… لأي شيء تخطط سارة؟…… وهل فعلاً وصلنا لقسم المتعة التي طال انتظارها؟ و تقف سارة خلف أخي, تهز بعصاها في الهواء, و يغمض أخي عيناه في انتظار ضربتها, أو قل قسوتها الأخيرة, و لكن لمفاجأتي و لمفاجأة أخي, تدور سارة حول سمير لتقف بجواره, و ترفع الخرزانه لأعلى, و يبدو أنها نويت أن تنزل بالضربة الخامسة على قضيبه, و يحمر وجه سمير و يحمر وجهي……. هل تنوي قضيبه فعلاً؟….. أم فقط تلقي بالذعر في قلبه كي يتراجع عن جسدي و يلقى بنفسه في أحضانها؟ و ما جدوى أن يتحمل الضربة على قضيبه و يلتقي جسدي بقضيب معطل؟…… و رغم ذعره يتماسك سمير, و ينتظر الضربة, و تطوح سارة بعصاها في الهواء, وتهم بالنزول بها, فيغمض سمير عيناه, و يكز على أسنانه, و أغمض عيناي معه, ليفزعني صوت عصاها تشق الهواء, و لكن يغيب صوت ارتطامها بقضيبه, و لا يصرخ سمير, فأفتح عيناي بسرعة, لأجد العصا قد حادت هدفها, فقد كانت مجرد تهويش, و تصرخ سارة: جرى إيه يا اولاد الوسخه؟…….. فتحوا عينيكوا انتو الاتنين…… مادام مرعوب كده ماتقول ارحميني و نفضها سيره…… و انتي يا حنينه يا بنت الوسخه……… هاتموتي عليه أوي؟…….. تاخدي الخرزانه على كسك بدل زبه؟ و أتبادل مع أخي النظرات المرتعبة, و ترفع سارة عصاها, و يكز سمير على أسنانه, و يكتم أنفاسه, و يهبط قضيبه قليلاً, لا أعرف هل هرباً من الضربة المتوقعة, أم أن الرعب قد أخذ من انتصاب قضيبه, و تعود سارة تهز عصاها في الهواء, لتنزل بها بقوة لتحيد ثانية عن قضيبه, و يجفل سمير بجسده, و يعود سريعاً ليقف مستقيما مستسلما لما قد يحدث, و ترفع سارة يدها و تستقر بعصاها في الهواء, و تتأخر الضربة طويلاً, و تحدق في وجه أخيها, لتطلق ضحكة رقيعة عالية, و أتمنى داخلي أن تتراجع سارة, و ترحمه و ترحمني, و يطول انتظار الضربة, و تبقى سارة بيدها عالياَ, و تطول ضحكتها, و ترتخي قسمات وجه أخي, و يسترخي جسده, و فجأة تنزل سارة بكل قوة, لتضرب عصاها قضيب أخي بقسوة بالغة, لتصيب قاعدة قضيبه بلسعه متوحشة, و يصرخ سمير بملء صوته, و يسقط على ركبتيه يكاد يغشى عليه,و أفقد القدرة على التمالك, و أصرخ في وجه سارة: حرام عليكي……. ليه كده؟ و تستمر صرخات سمير عالية بدون توقف, و تنهمر دموعه ودموعي, و تستمر سارة في ضحكاتها الهستيرية مستندة بجسدها الساخن على ظهر سمير العاري.[/B] [HEADING=2]16[/HEADING] [B]توقفت ضحكات سارة لتستدير لي غاضبة لتصرخ: حرمت عليكي عيشتك يا بنت الكلب…… هو انا كنت دبحت أخوكي, و لا قطعت له بتاعه؟…… و بعدين مين سمح لك تنطقي؟……. هوا أنا كنت طلبت رأيك يا شرموطه؟……. ولا يكونش قصدك تعملي حزب مع أخوكي ضدي؟…… و تقترب بوجهها من وجهي لتكمل صراخها: وبعدين قوليلي يا حنينه, صعبان عليكي أخوكي, ولا صعبان عليكي زبه؟…….. خايفة زبه يعطل وميعرفش ينيكك؟…… ومين قال أني كنت هاسيبه ينيكك أصلاً؟…….هو أنا كنت وعدتك بزبه؟…….. و بعدين تعالي هنا……. زعلانه على ايه قوليلي؟…….. هو من غيري عليكوا كنتى تحلمي إن الخول ده يقعد يتكلم معاكي خمس دقايق على بعضهم؟……. من غيري كنت تحلمي تشوفي ذراعه ولا حتى كتفه؟…….أما انك وسخه مابتصونيش الجميل صحيح……. وبعدين انتي فاكره دا تعزييب……. ده انا يادوب بادلعكو……. وتنزل على وجهي بصفعة قوية لتطيح بوجهي, و بحركة مفاجأة تلتقط حلمتاي بأصابعها, تقرصهما بعنف, و تجذبهما لأعلى بوحشية, لتقربهما من وجهي, و تصرخ في: بصي يا شرموطه على بزازك…. بصي…….. وريني علامه واحده فاضله عليهم من الضرب……… وإنزل برأسي بسرعة, و أنظر لثديي متألمة وأرد عليها: فعلاً حضرتك عندك حق…… مافيش إي آثار…… انا آسفه, فتستمر في ثورتها و جذبها القاسي لحلماتي لتصرخ: تنكري انك لحد دلوقتي جبتيهم تلات مرات الليله دي بس غير امبارح……. ردي عليا فأرد عليها: مانكرش حضرتك…….. فتقترب بوجهها أكثر من وجهي, و تستمر أصابعها في قرصها القاسي على حلماتي, وتستمر في صراخها: يعني بعد ماكسك انبسط جايه دلوقتي تصرخي في وشي…… دا بدل ماتشكريني, و تفضلي العمر كله خدامه تحت رجليا؟……. فأرد عليها بسرعة و الألم يفتك بحلماتي: أنا آسفه حضرتك……. أسفه جداً, و التقط شفتاها بقبله سريعة, لتهدأ ثائرتها, و تترك حلماتي المتألمة, لتكمل بصوت لم يفارقه الغضب: بقى بعد البهدله اللي شافها أخوكي طول الليل, و مانطقش المسكين على أمل انه يوصل لجسمك, عايزه تضيعي تعبه عالفاضي…… ايه؟……. مش عارفه تمسكي نفسك……قلبك حنين عليه أوي…… طيب هانشوف دلوقتي حنية قلبك و قلبه………… تغادرني سارة بسرعة, و تتحرك لسمير الذي ما زال راكعاً على الأرض منكس الرأس, ومازال قضيبه على انتصابه, و إن مال لأسفل قليلاً, و قد ظهرت بقعة حمراء على قاعدته, لتقف خلفه تمسح على رأسه, لتهدأ أنفاسه, و تدلك على كتفيه برفق, و تنزل على ركبتيها من خلفه, لتحضنه ضاغطة بصدرها اللين على ظهره العاري, وتنزل بشفتيها تطبع قبلة حارة على عنقه, بينما يداها منطلقة تمسح على بطنه مقتربة من قضيبه, ليتنامى انتصابه, و يرتفع مهتزاً مقترباً من يديها, لتلتقطه بيمناها حريصة ألا تلمس أثر ضربتها و تدلك رأسه برفق, بينما تستمر يسراها تمسح على بطنه, و تهمس في أذنه بصوت مغري: سيبك من العبيطه دي…… دي لا عارفه مصلحتك, و لا عارفه مصلحتها……. كان لازم أهدي زبك الجبار ده, وتنزل شفتاها مجدداً على عنقه بقبلاتها الساخنة و تنشط يدها على رأس قضيبه ليتأوه سمير هائجاً, و تكمل سارة بكل إغراء: لو كنت سيبتك عليها وانتا في هيجانك ده كنت هاتخلص شهوتك في دقيقه مش أكتر……. مش حرام بعد السخونه دي, بتاعك مايخدش متعته كامله؟……. شوفت إزاي أنا قلبي على اخويا حبيبي؟ و يفتح سمير فمه ليرد عليها لكن احتبست الكلمات في فمه هياجاً لقبلات سارة الهائجة التي عادت تفرقع على رقبته, و تتسارع حركة يدها على رأس قضيبه, ليمتقع وجهه و يتأوه و قد تمكن منه الهياج, لينطق أخيراً: فعلاً كده أحسن يا حبيبتي……. ألف شكر, بس ارجوكي كفايه كده, لاحسن ممكن أجيبهم دلوقتي. فترفع سارة يدها عن قضيب سمير, و تبتعد بشفتيها عن رقبته, و تنظر لي لتحدثني متهكمة: شوفتي يا بنت الوسخه زب أخوكي عامل إزاي…… أهو بتاعه واقف زي حتة الحديد أهو…… و لا حاجه أثرت فيه…… عرفتي بقى إني بادلعكوا مش باعذبكو…. بس انتوا اللي ولاد كلب, ماعندكوش ددمم……. و تنزل يداها تداعب شعر صدر سمير الكثيف, نزولاً لبطنه في طريقها لقضيبه لتمسك برأسه ثانية تداعبه برفق, و تكمل ساخرة: أنا عارفه العيله الوسخه دي……. ازبار زي الحديد مافيش حاجه تهدها…… لكن رجالتها ولاد كلب خولات, ما بيفكروش غير في زبهم و بس, و تستمر سارة تداعب رأس قضيب أخي, لتتسارع أنفاسه و أنفاسي, و يتجدد أملي في لقاء جسد أخي, و يتجدد أمل كسي في لفاء قضيبه, لتدب السخونة في كسي كجمرة مشتعلة تلسع شفرتيه, لينفرجا غير محتملين النار بينهما يفتحا طريقاً لسوائلي المتدفقة تحاول تلطيف ناري, لكن عبثاً ذهبت المحاولة, فقد نزلت سوائلي حمماً تزيد لهيب كسي, و تنساب ساخنةً تلسع شرجي, و تستمر سارة في مداعبة قضيب أخي لينتفض بجسده متأوها بين الحين و الآخر, و تهمس سارة في أذنه بصوت مغري: تعرف؟ كان نفسي في بتاعك من زمان, و كان واضح من منظره تحت الهدوم انه هايطلع حاجه محترمه,ها ها ها…… معلش يمكن إفتريت عليك شويه, بس طناشك ليا الكام سنه اللي فاتوا, خلاني عايزه أخلص القديم و الجديد على جتتك, و تسرع يدها على قضيبه لتتعالى تأوهاته, و تكمل همساً: ده طبعاً غير إن تعب الناس بييجي على مزاجي أوي, و عمري في حياتي ماريحت حد , لا في كلام و لا في معامله…… و طبعاً ماكنش ينفع أغير نظامي في النياكه ……. فزي مانتا شايف كده, أهم حاجه عندي إني أسخن اللي بانيكه سواء كان راجل أو ست لحد ما أخليه زيك كده هايموت و يجيبهم, و تسرع بيدها على قضيبه ليصرخ سمير مقترباً من إدراك شهوته, لترفع يدها عن قضيبه بسرعة, و تضع كف يدها أمام فمه لتهمس: تُف على إيدي يا خول, و تعاود بقبلاتها الهائجة على رقبته, و يبصق سمير على كف يدها لتهمس بين قبلاتها: تاني, فيبصق سمير ثانية, لتنزل بيدها على رأس قضيبه تدلكه برفق, و تفرقع يدها بلعابه على قضيبه, و تفرقع قبلاتها على رقبته, ليتأوه سمير عالياً, لتدق تأوهاته الهائجة و فرقعة قبلاتها على رقبته و فرقعة يدها على قضيبه طبول الشهوة في رأسي, لتندلع نار الهياج في كل بقعة من جسدي, و تستمر سارة دون هوادة على رأس قضيب أخي, لتتعالى تأوهاته أقرب للصراخ و قد اقترب من تسليم شهوته ليدها, لترفعها فجأة تبصق عليها و تعود بها ثانية لقضيبه تكمل على هياجه و هياجي بهدوء, و تكمل همسها: أما عن حكاية الضرب دي….. فدي حاجه كلها فوايد, أولا للي بينضرب….. بيسخن بطريقه عمره ماشافها في حياته, و لما في الآخر يجيب شهوته بيبقى لها طعم تاني خالص…… و لو طلعت ولد كويس, ممكن في الآخر اسيبك تجيبهم, و ساعتها هاتعرف الفرق بين مرة الليلة دي عن مرة إمبارح……. ثانياً أما عن اللي بيضرب, فعلاً بيبقى هياج مافيش بعده, لما تذل اللي قدامك, أنا شخصياً مابقتش أحس بطعم للنياكه من غير ما اشوي جسم اللي قدامي, و امتع وداني بصريخه, و بصراحه أكتر انا شخصيا باحب أحس بالألم و ألم قوي كمان و انا باجيبهم, ثالثاً…… الفايده الكبيرة جداً……. هي إن اللي عملته فيك خلاك دلوقتي خلاك عبد ليا, و مش بمزاجك أعمل فيك اللي أنا عايزاه, عارف ليه؟…….و ترفع يدها عن قضيبه تبصق عليها و تضع يدها أمام فمه ليبصق عليها, و لا يرد, لتهمس في أذنه: انا سألتك سؤال يا خول…. ما بتجاوبش ليه؟….. مش عارف؟ فيحرك سمير رأسه مشيراً بالنفي, لتبصق على يدها مرة ثانية, و تنزل بها لتعاود على مداعبة قضيب سمير, و قد سيطرت الحيرة على وجهه لتكمل: شكلك مش عارف….. أقولك أنا…… علشان دلوقتي يا خول…….. لو تجرأت و فكرت……. بس مجرد فكرت…… إنك تخرج عن طاعة ستك اللي هيا أنا……. هافضحك في العيله……. و ابقى إنكر بقى يا خول, و شوف هايصدقوا مين فينا, و ساعتها يبقى لازم تفسر لهم العلامات اللي في طيزك و بزازك و زبك دي جات منين, و تغادر يدها قضيبه لتنطلق في ضحك هستيري, و يكفهر وجه سمير و يكفهر وجهي و يغيب الهياج عن وجهينا, فقد أدركنا أن سارة قد نجحت حقاً في استعبادنا, و أن رضاءها الآن قد أصبح أمراً مفروضاً علينا, و تستمر سارة في ضحكاتها و تبصق على يدها مجدداً, و تعود لمداعبة رأس قضيب سمير المنتصب, و لكن سمير كان في واد آخر فلا يتجاوب معها, فتعود سارة لضحكاتها الهستيرية, و تستمر في مداعبة قضيبه, و تكمل بسخرية: يقطعني……. أنا بوظت مزاجك ولا إيه؟……. ماترد يا خول…… مالك……. فيه إيه؟……. ولا داهيه لاتكون ماعرفتش مقامك إلا دلوقتي بس؟ هاهاها…… كنت فاكراك أذكى من كده يا باشمهندس…… هاهاها…… و تجن يدها على قضيبه, تدفعه للهياج من جديد, و تذهب بيدها الأخرى تقرص حلمته على إبرتها المرشوقة, ليصرخ متألماً هائجاً, وتكمل سارة: بس عارف يا سمسم…… طل عمري باحب العنف, فاكر لما كنا صغيرين؟…… ياما ضربت عيال في المدرسة وضربتك أنت و اختك……. دانتا حتى كنت عامل البودي جارد بتاعها في البيت……. و كان امك و ابوك يضحكوا فاكرينها شقاوة عيال, شفت بقى الشقاوه وصلت لإيه؟…… لكن بصراحه اللي علمني شقاوة دلوقتي و الأذيه على أصولها كان قريبك ابن الوسخه…… طلع أستاذ أذيه إبن المتناكه…….. يظهر الحكايه دي بتجري في ددمم العيله……. عمل لي فيها صدر حنين ابن الكلب, و خدني واحده واحده لحد ما فتحني و صور لي شريط فيديو, و بعدها ظهر على حقيقته, و نط لي من جواه شيطان الأذيه المستخبي……. كان تعذيبه إفترا…….كان بيقطع في جتتي بالحته, و ضربه يفضل معلم في جسمي يومين تلاته, مش زي الدلع اللي بادلعه ليكو……. و كان مزاجه دايماً يخليني متشعلقه, فاضل لي شعره و أجيبهم……… لكن عمر مابن الكلب سابني أجيب شهوتي…… و تتنهد سارة بحرقة و تسهم بعينها, بينما يدها مستمرة في حركة تلقائية على رأس قضيب أخي, لينطلق به الهياج سريعاً, و يكتم تأوهاته محاولاً إخفاء هياجه عن سارة, و تتسارع يدها على قضيبه و يقترب سمير من إدراك شهوته, و تتسمر عيناه على ثدياي في طريقه لإدراك شهوته, لتشتعل شهوتي بجسدي, و أتلوى بجسدي هياجاً و تذمراً على قيدي, فيهتز ثدياي يميناً و يساراً لتتابعهم عينا أخي يستجمع عليهما شهوته القريبة من الانطلاق على يد سارة, فأقرر أن أمنح عينا أخي ما هو أكثر من ثدياي المهتزة, فأثني ركبتاي و أباعد بين فخذاي, و أرتفع بكسي في الهواء أهتز به, لأمنحه لأخي يضاجعه و لو بعينيه الظامئة, ليجحظ بها على كسي, و بتيبس جسده بدون حراكعدا قضييبه الذي أخذ يرتج في يد سارة بعنف, و يفتح فمه على اتساعه, لتفلت منه تأوهة ما قبل الشهوة, لتنتبه سارة و تبعد يدها عن رأس قضيبه, و تقرص حلمته بعنف على الإبرة المغروسة فيها, فيصرخ سمير و يبتعد عن شهوته لتصرخ سارة: جرى ايه يا ولاد الكلب؟…….. أسرح عنكوا شويه, ألاقيك الخول ها يجيبهم, و ألاقي الشرموطه واخده راحتها عالآخر…….. طبعا ما هي دي غلطتي,مانا اللي سيبت جسمها يستريح, فنسيت زعلي شكله إيه…… هيجتي على زب أخوكي يا وسخه؟ مش ده اللي كنتي بتعيطي عليه من شويه؟…….اطمنتي انو لسه شغال يا بنت الكلب؟…… بصراحه مش عارفه أعمل فيكو إيه؟……..غاويين تنرفزوني و مش عايزين تتعلموا أبداً…….. إف. تقوم سارة لتسير في خيلاء تجاه شباك الغرفة المفتوح, و ترفع شعرها المنسدل عن ثدييها لتمسح عرقها عنهما, حتى تصل للشباك المفتوح لتتكئ على إفريزه بذراعيها, و دون تحفظ تنحني للأمام تراقب سكون الشارع الهادئ ليتدلي ثدياها بكاملهماً خارج الشباك, وتسحب نفساً عميقاً تلو الآخر من هواء الليل العليل, ثم تدور لتسير برشاقة تجاهي و قد جف عرقها, لتقف أمامي واضعة يداها على وسطها, لتنحني على ثدياي تنفخ عليهما بلطف, و تهمس بلهجة متهكمة: أما الجو بره حلو بشكل, المره الجايه أعملي حسابك……. تصوير خارجي, مش هاستحمل الحر الفزيع ده تاني, و يتهيألي و لا أنتي كمان, و تنزل بيدها تمسح عن نهداي عرقهما لتكمل: فعلاً بزازك نار, و تلتقط أصابعها حلمتي تفركهما بهياج و تستمر في تهكمها: و حلماتك راخره نار……. لأ و شاده حيلها على الآخر, دانتي على كده تعبانه أوي يا مسكينه…….. أمال كسك عامل إيه, وريني كده, و تستمر يدها تفرك في حلمتي اليمنى بينما تنزل بيدها الأخرى لتضعها على كسي و تسحبها بسرعة بحركة تمثيلية كأنما لسعتها ناره و تشهق عالياً: أحح……..ايه دا كله ايه دا كله, كسك مولع يا بنت الكلب, و تحدق في كسي لتكمل بذهول مصطنع: يخرب بيـــــــتك يا بت دا كسك غرقان و غرق السرير معاه, و تنشط أصابعها ف برم حلمتي, لأتأوه, تلتقط الحلمة الأخرى بأصابعها لتبرمها و ليشتعل هياجي, و تنطلق تأوهاتي لتكمل سارة متهكمة: تؤ تؤ تؤ……. صعبتي عليا يا مسكينه……. دانتي شكلك تعبانه أوي, قوليلي أقدر أريحك إزاي……إيه رأيك؟…….. ألحس لك كسك, ولا تحبي الخول أخوكي يلحسهولك؟….. و تلتفت لسمير و ألتفت معها, لأجد عيناه تكاد تخرج على كسي, و قد وصل وجهه قمة امتقاعه, يحاول ابتلاع ريقه بصعوبة, لتتهكم سارة: أخوكي المسكين هايموت من منظر كسك المبطرخ؟ هاهاها …. أمال لو سيبته يلحسه هايجراله إيه؟ لتقفز في عقلي صورة لسان أخي تعربد في كسي, فيشتعل بي الهياج و تضرب طبول الهياج بقوة في رأسي, و أجد صعوبة أيضاً في بلع ريقي أنا الأخرى, و انطلق بتأوهاتي يشعلها خيالاتي بأخي و برم أختي في حلمتي, و بغرابه شديدة أحس بشهوتي تقترب, و بغرابة أشد تدرك سارة حالتي و تحدق في عيناي, لترفع أصابعها عن حلمتي, و تتحرك لتجلس على فخداي بمؤخرتها اللينة, وتضغط بثدييها الأكثر ليونة على ثدياي, لتغوص حلماتي الهائجة في ليونة ثدييها, و تنغرس حلماتها المنتصبة كالمسامير في لحم ثدياي, و تقترب بشفتيها المكتنزة من شفتي لتهمس: تعرفي يا بت…… وحشتني بزازك موت……. و وحشتني شفايفك أكتر الشويتين اللي كنت بادلع أخوكي فيهم, و تمسح بثدييها على ثدياي و تهيج حلمتي, و تمس شفتاي المرتعشة بشفتيها, فألتهم عيناها بعيني بعشق فاجر, و أرد عليها همساً: و أنتي كمان يا سيرا وحشتيني موت, و تستمر عينانا في عناق شهواني هائج, لتمد يداها بين ثديانا, تلتقط حلمتاها تضمها مع حلمتي بين أصابعها, تفركهما سوياً بقوة, لتهيج حلمتانا سوياً, لتشتعل أنفاسنا و تتسارع على شفانا المرتعشة, و تعلوا تأوهاتنا معاً, لتلقط شفتاي أخيراً في قبلة ساخنة طويلة, لأدفع شفتاي على شفتاها بقوة, و أدفع بلساني على فمها, ليمر بين شفتيها, ليلتقي لسانها بمداعبة هائجة, فيعود لسانها على فمي ليقتحمه, فتلتقطه شفتاي بمص نهم كما مصت شفتاها قضيب أخي, فتهيج سارة و تهيج أصابعها في برم حلماتنا, لتنطلق تأوهاتي مكتومة على لسانها, و أتلوى بجسدي تحتها, لأهزهز مؤخرتها بفخذيي, و تعود شفتانا للالتحام في قبلات قوية هائجة سريعة, لتهمس لي بصوت مثير يقطعه فرقعة قبلاتنا بين كل كلمة و الأخرى: قوليلي يا مرمر…… قبله….. لو فضلت….قبله…… ألعبفي بزازك….. قبله…… و آكل شفايفك….. قبله…… تقدري….. قبله…… تجيبيهم……. قبله…… من غير……. قبله…… مالمسكسك؟…… و تلتهم شفتي بقبلة طويلة عاصرة, لأرد عليها بموافقة مكتومة على شفتيها: آمممم,فتنطلقأصابعها على حلماتنا الهائجة قرصاً, و تنطلق شفتاها على شفتي قبلاتً شرهة, لتذكي نار شهوتي, و أقترب رويداً رويداً من إتيان شهوتي, لتبعدني سارة عن شهوتي بقرصة عنيفة على حلمتي, و تبتعد بشفتيها عن شفتي, لتهمس حازمةً: أصبري يا شرموطه, أنا لسه ماكملتش سؤالي, و تعود أصابعها لتهييج حلماتي, و قبلاتها الساخنة تفرقع على شفتي, و تكمل: ولا رأيك…… قبله….. تحبي أحسن…… قبله….. نخلي أخوكي …… قبله….. يشتغل…… قبله….. عليكي …… قبله….. بزبه التخين؟ …… قبله, و تتوقف قبلاتها و تستقر بشفتيها بين شفتي منتظرة ردي, وأتردد قليلاً لأومئ برأسي بالإيجاب, فتجذب حلمتيها من أصابعها لتنفرد بحلمتي, لتقرصها بقسوة, و تجذبها تجاهها بقوة, و تصرخ في: كده مافهمتش حاجه….. أنا مش باهاتي مع واحده خارسا , عايزا أسمع رد أفهمه, عايزه شفايفي على شفايفك, و ايديا على بزازك, و لا عايزه زب أخوكي؟ و تجذب حلماتي بقسوة ليمتط ثدياي و أجيبها بسرعة: عايزاه…. عايزه زبه حضرتك, فتزداد توحشاً في قرص حلماتي, و تعود شفتاها لتلتقط شفتي في قبلة حارة طويلة, لأكتم صرخاتي على شفتيها حتى تفارق شفتاي أخيراً بفرقعة عالية, و تضحك سارة ساخره: ماحنا بقينا بنعرف نتكلم أهو هاهاها, …… قولي لي بس الأول……. لما أخوكي الخول قابلك في المطار سلم عليكي ولا لأ؟ فأهز رأسي بالنفي و أسرع بالإجابة: لأ حضرتك. تضحك سارة عالياً, و تترك أصابعها حلماتي, لتأخذ جسدي بحضن قوي, و تدلك على ظهري بيديها, لتحدثني بحنان أحسسته حقيقياً: أخ بس لو ماكنتش باحبك, و تنهي كلامها بقبلة طويلة على شفتي, لتغادرني متجهة لسمير الراكع بجوار السرير, لتمد يدها تقبض على قضيبه, تجذبه لأعلى, لينهض سمير واقفاً, و تتحول يدها لتدليك قضيبه, و تطوق وسطه بيدها الأخرى لتقربه من جسدها, و تقترب بوجهها من وجهه, و بشفتيها من شفتيه تكاد تلامسها, و تكلمه بصوت ناعم مثير: و أخويا حبيبي عامل ايه ؟……. أزي زبرك دلوقتي؟….. عامل ايه؟…… لسه بيوجعك ولا حاجه؟ ليجيبها بابتسامة: شويه حضرتك,فتستمر يدها بتدليك قضيبه و تدلك ظهره بيدها, و تسأله همساً: لو مش مستحمل ايدي عليه أسيبه, و لا مبسوط كده أدلعهولك شويه؟ فيجيبها: لو سمحتي تدلعيه حضرتك. فتعود لتسأله وقد بدأت علامات الهياج تظهر على وجهه: طيب و طيزك إزاي أخبارها دلوقتي؟…… يا ترى مبسوطه بالزبر المعتبر اللي حاشراه في طيزك؟ فيرد عليها: مبسوطه حضرتك, لتترك قضيبه و تغير صوتها الناعم لطبقه أعلى, و هي تلف الإبرتان المغروستان في حلماته: عايزه أفهم…. انتا ماعندكش ددمم؟….. زبك مبسوط و طيزك مبسوطه….. ومافيش كلمة شكر لستك؟ ليجيبها متألماً: آسف يا ستي….. شكراً حضرتك, فتصفعه على وجهه و تصرخ فيه: انا ملاحظه يا ولاد الوسخه انكوا مش مقدرين المجهود اللي باعمله علشان أبسطكم, و تنزل بصفعه أخرى هائلة على وجهه, و تصرخ فيه: أقف صفا يا خول, ليباعد سمير بين قدميه, و يستمر بيده على قضيبها في شرجه, لتدور سارة من حوله تتأمل إهتزاز قضيبه الضخم, لتستقر بوقفتها مواجهةً لجانبه الأيسر, لتحتضن ذراعه بين ثدييها, و تحتضن فخذه بين فخذيها, و تمد يدها تزيح يده عن قضيبها, لينزلق خارجاً لتقبض عليه, و تدفعه عنوة لتحشره حتى آخره بشرجه, ليهتز قضيب سمير و يجفل متألماً, فيتحرك بفخذه على كس سارة, ليتقلص وجهها, و تخفف ضغطها على قضيبها, فيعود للانزلاق خارجاً, فتعود عليه بدفعة عنيفة, ليجفل ثانية, و يهتز قضيبه في الهواء, و فخذه على كس سارة, لتتأوه و تعود الابتسامة الخبيثة لوجها, لتنطلق يدها بسرعة تهزهز قضيبها في شرج أخي دخولاً و خروجاً, و قضيبه العملاق في الهواء, ليشب سمير على أصابع قدميه تارة, و يثني ركبتيه تارة أخرى, ليستمر فخذه في الدفع على كس أخته, و قد سيطرت أمارات الهياج على قسمات وجهه و وجهها, لتتعالى تأوهاته و تأوهاتها, لتكلمني بصوت يخنقه الهياج: شايفه زب أخوكي مبسوط إزاي من الزب اللي في طيزه؟…… إنتي عارفه أن الرجاله برده زينا……… ممكن يجيبوا شهوتهم من اللعب في طيازهم…… من غير ما تلمسي….. آآآآه…… زبرهم خالص؟…… و يحرك سمير فخذه عامداً على كس سارة, فتلتفت له سارة تصرخ فيه بينما يدها مستمرة بقضيبها في شرجه: إتهد يا خول و ثبت فخدك…… مش عايزه أجيبهم دلوقتي……. و لو هاجيبهم مش هايبقى على فخذ خول زيك………بس قولي يا خول…..شعورك إيه و أختك بتنيكك بزبر في طيزك….. مبسوط؟ فيرد سمير و قد بدأ في التأوه: آآآه… أيوه مبسوط حضرتك…… قربت أجيبهم…..آآآآه….. فتصفعه سارة على وجهه, و تسرع بحركة قضيبها في شرجه: انتا هاتستعبط يا خول ولا إيه ؟…….. هي المجايب دي بمزاج أهلك ولا بمزاجي أنا؟….. لأ طبعاً, مش دلوقتي….. أوكي يا خول؟…… فيرد: أوكي حضرتك….. لتنشط بقضيبها على شرجه ليصرخ ثانية: آآآآه……. ممكن لو سمحتي أجيبهم فتنهره ببرود: لأ ماسمحش….. مش دلوقتي, و بعدين أنا طول الليل عماله أدلع في زبك, و أطبطب على طيزك و ماسمعتش منك يا وسخ كلمة شكراً…….. إيه مش مقدر تعبي ولا أنا اللي سمعي تقل؟ و تقترب بأذنها من فمه ليغوص كوعه في طراوة ثدييها, و يمتقع وجهه, و لا يرد, فقد كان مشغولاً مقاومة انطلاق شهوته, فتملأ ابتسامة سارة الخبيثة وجهها كاشفة عن أسنانها اللامعة و تستمر يدها تهزهز قضيبها بنشاط في شرجه ليستمر قضيبه في الاهتزاز ويلمع رأسه بقطرة من مذيه ليكز على أسنانه و يثني ركبتيه ليزمجر بتأوهاته و يرتعش بجسده ليعود يحك بفخذه على كس سارة ليحتقن وجهها لتبعد برأسها عن وجهه و تنزل بصفعة قوية عليه و تصرخ: مش قلتلك إتهد…….. وبرده ماسمعتش منك لا رد و لا شكرانيه, فيرد سمير و قد غطى احتقان وجهه على أثر الصفعة: آسف حضرتك… شكراً حضرتك….. آآآآه….. شكراً حضرتك, و ينطلق سمير متأوهاً يعاني مغالبة شهوته الوشيكة, و لتزيد سارة من معاناته, تنشط سارة بقضيبها في شرجه, و تمد يدها الأخرى تمسح بها على بطنه و صدره, و تمسح ثدييها على ذراعه, و كسها المبتل على فخذه, و تقترب بفمها من إذنه, تطلق تأوهاتها الهائجة, ليطلق سمير تأوهاته, أو بالأحرى صرخاته, و تعلوا صرخات سارة و قد كادت تأتي شهوتها, لتوقف عن حركة كسها على فخذه, لكن تستمر بحركة قضيبها في شرجه, و تهمس في أذنه بصوت مثير: جرى إيه يا متناك قربت تجيبهم و مش عارف تمسك نفسك؟ مش كده؟ ليرد سمير وقد ثنى ركبتيه: صح حضرتك… آآآآآآآآه….. قربت خالص, فتعالج شرجه بدفعه قويه من قضيبها, فينتفض سمير متألماً, لتتوقف عن هزهزه قضيبها, و تضغط على أسنانها مصطنعه الغضب, لتكلم أخي بصوت خفيض: أنا مش قلتلك مش دلوقتي؟……. انتا مابتفهمش يا حمار؟ ولاغاوي تتعب نفسك؟…….. حاول تبقى راجل و امسك نفسك شويه…….. مش مكسوف من نفسك و انتا عايز تجيبهم من طيزك, و في اللحظة التي فتح سمير فمه يهم بالرد, عاودت سارة بقضيبها حركته النشيطة في شرجه, ليرد بصوت مختنق: آسف حضرتك…….. بس مش قادر بجد……… دي حاجه مش في إيدي……. آآآه…….. ممكن أجيبهم دلوقتي……. آآآآه…… فترد سارة بصوت يفيض انوثه: أوعى, و تستمر في تحريك قضيبها بنشاط و تكمل: بس قولي الأول…… انتا عاوز تجيبهم أوي ولا نص نص, و تمسح ثدييها الناعمين على ذراعه, ليختفي كوعه في لحم صدرها اللين فيصرخ سمير: آآآآه…… هاموت يا سارة……… مش قادر…….. فتصرخ فيه: إيه سارة دي؟… إعرف مقامك يا خول و اعرف انتا بتكلم مين, ليرد بسرعه: آسف حضرتك……بس مش قادر أمسك نفسي حضرتك….. آآآآه…. فتنهره سارة صارخة: امسك نفسك يا خول, و تزيد من حركة قضيبها في شرجه, ليرقص قضيبه في الهواء, و تعود لتمسح كسها على فخذه, و تتعالى بتأوهاتها المثيرة في أذنه, ليثني أخي ركبتيه, و يشتعل الهياج بوجهه و وجها و معهما وجهي أيضاً…… و بالطبع يشتعل كسي, ليفيض بعصيره الساخن, ليغرق في شهده و يغرق معه شرجي, حتى اختلط على الأمر, هل يفيض كسي فقط بشهده؟……. أم أن شرجي قد أصابته عدوى الفيضان أيضاً؟ و لو كان له أن يفيض شهداً, ماذا يهدف به؟………. هي يشتهي أيضاً قضيب أخي؟………هي ينافس كسي في الترحيب بقضيب أخي؟…… تجن سارة بقضيبها على شرج أخي ليصيح لها مستعطفاً: أرجوكي حضرتك…. هاموت….. سيبيني أجيبهم…… هاموووووت, فترد سارة ساخرة: قطعت قلبي يا جدع ……. لأ بصحيح صعبت عليا……… بس فيه مشكله بسيطه…… لو رحمتك و سيبتك تجيبهم……. هانعمل إيه في الشرموطه الهيجانه دي اللي مستنياك من الصبح؟……… لو قلت لي طظ فيها و في جسمها اللي زي الملبن الليله…….. هاخليك تجيبهم دلوقتي حالاً, و نسيبها كده في نارها لحد بكره, إيه رأيك؟…… فيرد عليها و هو بالكاد يمنع شهوته من الانطلاق رغماً عنه وعن سارة: أرجوكي خلصيني دلوقتي, و بعد كده أبقى أكمل معاها, مافيش مشكله, أنا أقدر أجيبهم خمس مرات و أكتر ورا بعض, لترد سارة بحزم: لأ ……كده ماينفعش…… لازم تختار, يا إما تجيبهم دلوقتي, يا إما تستنى الشرموطه, وساعتها أقرر, يا سيبها لك يا مسيبهاش, و تطلق سارة قضيبها بأقصى سرعة في شرج سمير, و تنزل بيدها على قضيبه تقبض على رأسه ليصرخ سمير, و تسأله سارة بصوت مغر: ماسمعتش ردك يا سمسم, قرر بسرعة يا خول. يبقى سمير صامتاً, و يجن جنون قضيب سارة في شرجه, و لكن يستمر أخي في صمته, و لا يرد, و قد بدأ في التماسك مبتعداً عن إتيان شهوته……..[/B] [HEADING=2]17[/HEADING] [B]ترفع سارة يدها عن قضيبها المحشور في شرج سمير, لتصرخ فيه غاضبة: أوكي يا خول……. بتمسك نفسك و مش عايز تجيبهم……… براحتك, مافيش مشكله……. انتا كده اخترت الشرموطه…….. و كده قررت تستحمل اللي هاعمله فيك و فيها, ارجع بقى بإيدك للزوبر اللي في طيزك……. و أوعى يطلع منها. تتحرك سارة بسرعة تجاهي, تدب على الأرض بعصبية لتحرر يداي من قيودها, و قبل أن أتفحص أثر القيود على يداي, تسحبني من شعري بقسوة, لتوقفني أمام السرير, و تنزل بصفعة هائلة على وجهي, و تصرخ في: وانتي يا سهنه……. نايمه مستريحه طول الليل, مش هامك البهدله اللي شافها المسكين علشان خاطرك, مبسوطه بالخول اللي ها يموت نفسه علشانك و عماله تسخني فيه, مرة تهزي له بزازك و مره تفتحي له رجليكي, مش مشكله عندك أخوكي يتعذب…… يتناك, المهم عندك بس في الآخر تنولي زبه, و تصفعني بقوة ثانية, وتستمر في نباحها في وجهي لتختم كل جملة بصفعة هائلة: لا يا روح أمك….. صفعة…… أنا جايز أكون مفتريه ….. صفعة…… بس مش هاظلم أخويا حبيبي…….فاكره إيه؟….. صفعة…… هاتخدي زبه عالجاهز من غير ماتعملي حاجه؟ و تتوالى صفعاتها القاسية على وجهي حتى يختل توازني, أكاد أسقط على ظهري, فتلتقط أصابعها حلماتي, تجذبني بقوة للأمام لتمنعني من السقوط, فأصرخ من شدة الألم و قد أمتط ثدياي بين صدري و أصابعها, لتستمر في قرصها لحلماتي بقسوة, فأستمر في الصراخ, و تصرخ هي: أكتمي خالص يا شرموطه, مش عايزه أسمع نفس, و إرفعي إيديك فوق راسك, و ما أن رفعت يداي, حتى توحشت أصابعها على حلماتي بين قرص قاسي و شد عنيف في كل الاتجاهات, تارة تشدها لأعلى فأشب على أصابع قدمي بالكاد تلمس الأرض, و تارة تجذبها لأسفل لأنزل بوجهي ليصطدم بثدييها النافرين, تارة للخارج و تارة للداخل, تكاد تقتلع حلماتي عن ثديي, لتنهمر دموعي و بصعوبة استمر في كتم صرخاتي و بيدي فوق رأسي, و تنهي على حلمتي بجذبة قوية تجاهها, ليختل توازني و أنزل بيدي أستند بها على وسطها العاري, و أقترب بوجهي من وجهها, لتستمر أصابعها في عنفها على حلمتي, و تهمس لي: أنا بحبك أوي يا مرمر…….. بس إنتي اللي بتضطريني بغباوتك أعمل الحاجات دي…….. من ساعة ماكبرتي و جسمك إتدور و فيه حاجه بتشدني ليكي و لجسمك, و دي أول حاجه خلتني أحس بإني بحب النسوان أكتر مالرجاله, و كل ماكنت بابقى مع واحده كنت باتخيلك بدالها, و أنام أحلم بجسمك الملبن بين أيديا, و لولاش تعب امك السنه اللي فاتت, و البيت اللي ماكنش بيفضي, ماكنتش سيبتك أبداً, وتنزل بشفتيها تلتقط شفتاي بقبلة مشتعلة, و تنزل بيديها على مؤخرتي تعتصر لحمها لأحس به يذوب مشتعلاً بين أصابعها, و أعود على شفتيها أمتصها بشبق, و أتحرك بيدي على مؤخرتها أبادلها العصر, و تستمر قبلتنا الطاحنة تشعل الشهوة بجسدينا الملتحمين, حتى تسحب شفتاها بصعوبة من شفتاي, لتهمس بإغراء: هاتخليكي في حضني و لا لسه على غباوتك؟ فألتقط شفتاها بقبلة هائجة و أهمس لها: و أنا كمان يا سيرا بحبك موت, بس علشان خاطري ماتزعليش مني, نفسي أجرب الرجاله و لو مره, و بعد كده أنا معاكي, و جسمي ليكي و تحت أمرك تعملي فيه اللي انتي عايزاه, والأيام جايه كتير, و أقترب بشفتي من شفتاها, لكنها تشيح بوجهها عني, و تعود لوجهي بنظرة لائمة, و تبعدني عن جسدها بهدوء, لتشد شعري فجأة و كأنها تعاركني, و تدفع جسدي بعنف, لأنزل بظهري على السرير, لتجرني من قدماي لتستقر بمؤخرتي على طرف السرير, و بسرعة ترفع ساقاي, و تثني ركبتاي و تباعد بينهما لتفتح بين فخذاي كاشفة كسي المحتقن لنسمات الفجر اللطيفة, و لنظرات أخي النارية التي تسمرت عليه في اشتهاء واضح, ليهتز قضيبه بقوة و يفتح فاه فاغراً, فتستدير سارة لأخي تحدثه بمياصة وقحة: جرى إيه يا خول؟……. هي دي أول مره تشوف كسها…… ماهو كان قدامك طول الليل……. ولا فاكر نفسك عملت اللي عليك خلاص و كسها بقى من حقك دلوقتي…….لأ يا خول…… إمسك نفسك شويه…….. كده ممكن تجيبهم على كس أختك من غير ما تلمسه أصلاً……. و بعدين الشرموطه لازم تعمل اللي عليها هي كمان…… الحكايه مش كلام و بس, و لحد ما تثبت إنها عايزه زبك ……. الكس المربرب ده بتاعي أنا بس. و تنزل بيدها على كسي تحجبه عن نظرات أخي الشرهة لترفع يدها بسرعة في حركة تمثيليه كما لو لسعتها سخونة كسي, لتصرخ في أخي برقاعه: عاجبك كده؟……. أديك كنت هاتحرق لي كس البت بعينيك؟ و تمر بيدها تربت على كسي كما لو كانت تواسيه, و تقترب بفمها من كسي تنفخ عليه برفق و تهمس له: معلش يا حبيبي…… الواد معذور برده…… أصلك كس ماحصلتش. وتعود بيدها تتحسس لحم كسي ليشتعل في يدها و تنطلق أولى تأوهاتي, و تلتفت لأخي تحدثه همساً كأنما تطلعه سراً: أوف دي المسكينه كسها سخن أوي……. و غرقان عالآخر, و تمضي بكف يدها و أصابعها على كسي تعجن لحمه اللين ليرتعش فخذاي و تنطلق تأوهاتي و يستمر قضيب أخي في الاهتزاز لتكمل سارة: بس الصراحه يا ابني…….. أختك دي عليها حتة كس…… ملبن……. عمري ما إيدي قفشت في كس في طراوته…… لأ و ايه يا ابني, مليان لحم, و تقبض على كسي بقوة تعتصر لحمه بين أصابعها, فيقطر عصيره الساخن على يدها و شرجي, و تشدد قبضتها على كسي و تجذبه لأعلى, لأتأوه و أرتفع بمؤخرتي في الهواء, ليستقبل إصبعها شرجي المبتل بدفعة قوية لينزلق داخلاً بسهولة, و أتأوه مجدداً من المفاجأة, لينطلق إصبعها يرجرج جدران شرجي و يغيب بأكمله داخلاً و تمضي قبضتها تهزهز كسي بقوة, لتنفلت صرخاتي و قد دفعت إثارتها المفاجئة لشرجي و كسي لحافة شهوتي, و أتحرك بوسطي و كسي مع يدها صعوداً و هبوطاً لأقترب بسرعة من شهوتي و قد عدت لكتم صراخي علني أصيب شهوتي في غفلة منها, و يتمكن الهياج من وجه أخي و قضيبه المتأرجح, لتتابع سارة هياجي و هياجه, و تسرع يداها على كسي و شرجي, لتجبرني على الصراخ مقتربة من إدراك شهوتي, لتتوقف إصبعها عن شرجي, و تقبض على كسي بقوة تجذبه عالياً, و تحدث أخي متهكمة: إقفل بقك يا أهبل و إمسك نفسك شوية, و أوعدك, هيا لعبه واحده بس, لو لعبتوها كويس هأسمحلك بكسها أو طيزها, لسه ما قررتش, بس لو ماعرفتوش تلعبوا, يبقى ماتلوموش إلا نفسكوا, و ترفع يدها عن كسي لتمسح بللها على وجهي, و تخرج إصبعها من شرجي لتمتصه بفمها, و تحدثني بهدوء: جاهزه يا شرموطه للعبه الجديده؟…….. فألتقط أنفاسي المتقطعة, و أومئ بالموافقة لتكمل سارة: دورك في اللعبه بسيط جداً و مش محتاجه تعملي أي مجهود, ببساطه….. هاتخليكي نايمه كده على ضهرك زي الباشا, و تجيبي ايديكي الإتنين تحت طيازك تمسكي كل فرده بإيد….. مهمتك الوحيده إنك تكشفي بزازك و كسك لاخوكي, مش ده اللي في نفسك بردو؟…….. بس يا شرموطه لو في أي وقت سيبتي طيازك أو داريتي كسك أو بزازك عن عينين أخوكي, يبقى ضيعتك صبرك و تعب أخوكي على فاشوش……. صعبه اللعبه دي؟ فأحرك رأسي بالنفي, لتسأل ثانية: فيها حاجه إن الغلبان ده يمتع عينيه بكسك و بزازك؟ فأشير بالنفي فتعود لتسأل: أوعي تكوني مكسوفه من أخوكي؟ فتضرب دماء الفجور في رأسي, لأشير مجددا بالنفي, لتتحرك سارة بسرعة تلتقط كرباجها الأسود الملقى على الأرض تضعه في يد سمير, و تلتقط عصاها تلوح بها في الهواء لتواصل تعليماتها ولكن هذه المرة لأخي: اما انتا يا حنين…… معلش هاتعبك معايا شويه……. أنتا الراجل بتاعنا و لازم الراجل يتعب علشان عيلته, مش كده؟…….عايزاك بالكرباج الحلو اللي في إيدك ده……. تدلع بزاز أختك عالآخر…… لحد ماتقولك (و تغير صوتها لصوت **** صغيره) كفايه كده على بزازي…….. أرجوك, كسي عايز يتلسوع شويه……. و باقولك من دلوقتي……. أوعى تنسى إنك أخوها الكبير و واجب عليك إنك تريحها و تعملها كل اللي في نفسها…… أول ما كسها يطلب الكرباج ماتحرموش, و تنزل بالكرباج تنسله على كسها لحد ما تقولك (و تعود لصوت **** صغيره) بزازي….. بزازي, ترجع تاني بالكرباج على بزازها و تفضل كده تدلع بزازها و كسها و ماتخليش في نفسها حاجه لحد ما أقولك كفايه……. لكن لازم تفهم حاجه مهمه جداً, دا طبعاً لو ممكن تفهم في حاجه غير المذاكره…… كل ضربه عليها نقطه, و في النهايه هاحسب ليك مجموع نقطك و ادخلك التنسيق, لو جبت مجموع كويس يا تدخل كسها يا تدخل طيزها……. لكن لازم تفهم إن لو ضربه واحده ماجتش على مزاجي, مش هاتعب نفسي و لا هاتكلم , بس هاتلاقي الخرزانه الحنينه دي, نازله تدلع طيزك, و لو ماعجبتنيش الضرب عموماً, بردو مش هاتعب نفسي ولا هاتكلم, بس هاسيبك تكمل اللعبه للآخر, و تبهدل في جسمها, و بعدين هاقولك سوري يا باشمهندس……. يللا شد حيلك….. عايزه ضرب إفترا…… بس خلي بالك لا البت تفيص منك و تقول مش عاوزه أكمل و بناقص زبك……. عايزاك تشوي بزازها و كسها على نار هاديه…… شويه… بشويه…….. المهم عندي في الآخر لما احط إيدي عليهم, ألاقيهم مولعين نار,و إلا……… يبقى جسم أختك من حقي أعمل فيه اللي أنا عاوزاه……. أوكي؟…….. اتفقنا ياخول؟….. فيشير لها سمير برأسه بالموافقة و تستدير لي صارخة: فهمتي اللعبه يا شرموطه فأومئ بالموافقة لتكمل: كنتي زعلانه يا حنينه لما كنت هاكسر الخرزانه على زب أخوكي……. هاتشوفي بقى حنية قلبه على كسك و بزازك…… تستدير لسمير فجأة تقبض على قضيبه لتسحبه منه ليندفع بقوة تجاهي, و يستقر واقفاً بين فخداي المفتوحة, ينبض قضيبه الضخم بالهياج فوق كسي مباشرة, و يحدق و من خلفه سارة في ثدياي, لينتظرا أول ضربة من كرباجه, و رقدت أنا بلا حراك يحتضن فخذاي فخذا أخي, أتابع اهتزاز قضيبه الثائر الذي رفعه الهياج شبراً فوق كسي الساخن, و تتصارع الأفكار السوداء في رأسي……. كيف ستسير اللعبة ؟ و كيف ستنتهي؟……. هل بالتفريق بين جسدينا كما تهدف سارة؟ أم بلقائهما بعد طول هياج؟……. و ماذا سيفعل بنا ذلك الهياج؟…… هل سيمنحني قدرة أكثر على التحمل ؟……. أم يفرقنا كما ارتفع بقضيب أخي بعيداً عن كسي؟……. فلو ترفق أخي بجسدي, لن ترض سارة, و يخسر أخي جسدي, و لو قسي على جسدي ليرضي سارة, قد لا أتحمل أنا و أخسر جسده…….. أيمكن أن تضيع فرصتنا لحنان من أخي أو قسوة؟……. لقد تحمل الكثير ليصل بقضيبه الثائر لعتبة كسي, و ما عليه الآن إلا أن يمزق كسي و ثدياي بكرباجه ليعبر تلك العتبة؟ و ما علي إلا التحمل, و لن أكون أضعف من أخي, و لكن, فيم انتظاره؟ و ماذا يدور في رأسه؟ ألا يتوق للقاء جسدي أم فقد قدرته على الصبر؟ أيفكر في الهجوم على كسي بقضيبه؟ ماذا أفعل لو فعلها؟ هل أشاركه التمرد على سارة و أخسرها؟ أم أرفض و أخسر أخي؟ كيف أفاضل بين جسد أخي و جسد أختي؟ هل سيمتع قضيبه كسي مثلما أمتعه لسانها؟ هل سيستمتع فمي بقضيبه مثلما استمتع بكسها؟ هل سيعرف أخي كيف يداعب جسدي أو حتى يؤلمه مثلما تفعل هي؟ حتى هذه اللحظة لم أختبر متعة الجنس مع الرجال, لكني بالتأكيد يعي جسدي ما قدمته سارة, لقد كسرت في لحظة كل الحواجز بين جسدي و جسدها, و في لحظة أخرى كل الحواجز بين جسدي و جسد أخي, و سواء نجحت في هذه اللعبة أم لم أنجح, فلن أعود سمر الأمس, و لن يمنعني شيئاً عن جسدها أو جسده بعد الآن, لا, لن أساير أخي في مخالفتها حتى لو أدي الأمر لخسارته, فلولاها لما كان لي الحصول على كل هذه المتعة الآن, و ربما للأبد….. و لكن…….. مالي أفاضل بين خسارة أختي و خسارة أخي طالما أن الأمر هو مجرد تحمل جولة واحدة من العذاب لكسي و ثدياي, و قد أستمتع بذلك كما استمتعت من قبل؟…… أعود من أفكاري الهائجة و قد عزمت أمري على تشجيع سمير و تحمل العذاب كيفما كان, لأجد سمير و سارة مازالا في شرودهما, فأنظر في عينيي أخي و أضم فخذاي على فخذاه, لتنتبه سارة و يبقى سمير على شروده في ثدياي, لتتراجع سارة خطوتان خلف سمير, و تحرك عصاها بسرعة لتشق الهواء بأزيز مزعج, و تصرخ في سمير: أصحى يا خول, نمت ولا ايه؟……. و خليك فاكر اللي هايحصلك لو أي ضربه ماجتش على مزاجي….. يللا….. سكوت يا جماعه هانصور……… لعبة دلعني يا حنين أول مره…….. أكشن. يرفع سمير يده بالكرباج متردداً لتبقى معلقة في الهواء, و ابتسم له مشجعة, و لكنه يبقى على تردد ه, و لا ينزل بضربته, فتنزل سارة بخرزانتها على مؤخرته بضربة قاسية, ليصرخ سمير, و ينزل بكرباجه بسرعة بضربة ضعيفة على نهداي بالكاد تلامسهما, ليتطاير شعري و يحط على وجهي, و قبل أن أهز رأسي لأزيح شعري عن عيناي, تنزل سارة على مؤخرة أخي بضربة أشد قسوة من سابقتها, ليجفل سمير, و يهتز جسده بشده, و يتأرجح قضيبه العملاق بقوة, و يرفع كرباجه بسرعة, لأتوقع ضربة قاسية, فأكتم أنفاسي, و أرتفع بصدري في الهواء, مرحبة بالألم الذي طال انتظاره, و فعلاً ينزل كرباجه بضربة قوية تدوي على نهداي, ليهتزا بقوة و تعود إليهما السخونة من جديد, و أكتم صراخي و أهز رأسي لأبعد شعري المتطاير عنهما, و أنظر لسمير أشجعه على الاستمرار, ليرفع كرباجه مجدداً, و يبقى به في الهواء يحدق في ثدياي, و أحدق في قضيبه, و ينزوي ألم نهداي سريعاً, فأرتفع بهما من جديد أنتظر الضربة, و كذلك ينتظر نهداي, لينزل عليهما أخي بضربة أقوى, ليتقافزا بقوة, و يتأرجح قضيبه بقوة, ويرفع سمير كرباجه لأعلى, و تبقى عيناه متسمرة على ثدياي, و عيناي على قضيبه, الذي أخذ ينتفض بدماء الهياج المتدافعة في جسده, ليبدأ وجهه الأبيض في الاحمرار, وكذلك يبدأ ثدياي و أحس بالسخونة المعتادة تنتشر من صدري لجسدي بكامله, و لكن سخونة كسي كانت أعظم فأخذ يرتفع و ينخفض مطالباً بنصيبه من كرباج أخي الجبار, و لكن كان عليه الانتظار حتى يكتفي نهداي, و لم يطل انتظارهما, لينزل عليهما كرباجه بقسوة ترجرجهما, و تختطفني لسعة الكرباج عليهما من الغرفة لأفقد الشعور بالسرير من تحتي و الجدران من حولي لأشعر إني أطفو بجسدي في فراغ الغرفة فقط مع قضيب أخي و عيناه الهائجة, و أعلو بثديي في الهواء الحار طلباً لمزيد من ذلك الشعور الغريب, و ينزل سمير بكرباجه بعنف يفرقع عليهما, فأعود لصراخي و أشعر باني أحلق في عالم أحمر ساخن, ذلك اللون الذي بدأ يكسو ثدياي و وجه أخي, لا أعلم إن كان بسبب هياجه أم شفقة على ثدياي, و أرفع عيناي عن قضيب أخي الثائر صعوداً لوجهه أستعجل ضربة كرباجه, لأجد قسمات وجهه و قد تغيرت لنفس ملامح الهياج الشرير التي عهدتها طوال ليلتان على وجه سارة, التي كفت عن التلويح بخرزانتها و قد أطمأنت لحماسة ضربات أخي على نهداي, و ينزل سمير بضربة أخرى عنيفة على نهداي, تكاد تلصق بهما سيور كرباجه من فرط قوتها, ليصيبهما بصاروخ ناري يمر مباشرة إلى كسي, ليشعل به نار الشهوة, و تبدأ أولى قطرات عسله في التسلل بين جنبات جدرانه, و يتريث سمير في ضربته التالية, فأكاد أصرخ فيه ألا يدع السخونة تهدأ في صدري, و لكنه ينزل سريعاً بضربة قاسية, ليشتعل نهداي احمراراً و ألما, و يشتعل جسدي كله هياجاً و غيرة من ثدياي, و أحدق في قضيب أخي الثائر و يأخذ كسي في ذرف دمع الفرح بعنفوان هياجي و كمداً لتركه مهملاً, و يرفع سمير كرباجه ثانية, و أكاد أطالب بضربته القادمة لكسي, و لكن يوقفني تحرك سارة من وراء أخي في اتجاه التسريحة, لأتحول بعيناي عن قضيب أخي أتابعها قلقة لما قد تأتي به من ألعابها الشيطانية, ليفاجئ كرباج أخي نهداي بضربة قاسية, فأصرخ جفلة و قد توقعت توقف ضرباته لحين عودة سارة, فأعود بعيناي لوجه سمير مستغربة, لأجده و قد تمكن الهياج الشرير من وجهه تماماً, يستعد للنزول بضربة جديدة, و يصرخ في: بسرعة…… خدى نفس جامد و أكتميه, فأسرع مذهولة أملأ صدري المتألم بالهواء لأقبض عليه, و أقبض بيدي على فلقتي مؤخرتي بشدة, متوقعة توحش أخي على ثدياي, و قد وضح أنه لم يعد بحاجة لتشجيعي أو تهديد سارة ليلهبهما بكرباجه, بل حسبه الآن تقافزهما و دوي كرباجه عليهما ليدفع ساديته لحافة الجنون بل قل للجنون نفسه, فأعلو مستسلمة بثديي في الهواء, لينزل عليهما كرباجه بضربة متوحشة لأكتم صرختي و أنفاسي, ليستمر كرباجه في الهواء يمينا ليعود مسرعاً على نهدي الأيسر ليصيبه بقسوة, و يستمر في الهواء لينزل بدوي هائل على ثديي الأيمن, ليصيبه بلهيب قاس, و أرجع برأسي للوراء أبعدها عن مسار كرباجه الماجن و أغمض عيناي لتعلق بهما صورة قضيب أخي الضخم و عيناه الشريرة, و يدور كرباجه في الهواء بصوت مرعب, لينال من ثديي الأيسر كجمر نار مشتعلة, و تتوهج الصورة في عيناي بلهيب أحمر, و ينطلق كرباجه يشق الهواء بصوت مرعب لتتوالى ضرباته القاسية على ثديي يميناً و يساراً, لتنزل كل ضربة كصاعقة تشعل بهما نار حامية, لأفقد القدرة تماما على كتم صرخاتي, فأطلقها تشق سكون الليل, فما زاد ذاك ضربات أخي إلا توحشاً, لتتفجر الصورة أمام عيناي بلهيب أحمر هائل, يتوارى معه شيئاً فشيئاً صورة قضيب أخي العملاق, و تبقى فقط صورة عيناه الشريرة في لوحة نارية مرعبة, و تستمر ضربات كرباجه على ثدياي بتوحش متصاعد ليفترسهما الألم بجنون حتى صار الألم فوق احتمالهما و احتمالي, لتنهمر دموعي, و تحتبس صرخاتي في حلقي, و أتحول لبكاء هستيري, و تتحول الصورة في عيناي لعتمة سوداء, و أكاد أفقد الوعي, لكني لم أجرؤ على المطالبة بتحويل وحشية كرباجه لكسي, فبالتأكيد لن يتحمل تلك القسوة, و فجأة يسود السكون الغرفة, فأرفع رأسي بصعوبة, و أفتح عيناي لأجد أخي و قد لمعت عيناه بهياج شيطاني و أشتعل وجهه و جسده بلون أحمر, ترتعش بده بكرباجه في الهواء, و ينتفض قضيبه بقطرة من مذيه, و ألمح سارة في طرف الغرفة تراقب المشهد بأنفاس متسارعة, و تفرك في كسها بجنون, لتتوقف فجأة و تلتقط قنينة من العطر و خرزانتها, و تتجه لسمير بعصبية زائدة, لتنزل بعصاها على مؤخرته بقسوة, ليتلوى سمير, و تتوالى ضرباتها مع صراخها: وقفت شهوتي يا ابن الكلب, مين قالك توقف الضرب يا حمار؟ إنتا هنا علشان تنفذ أوامري أنا, علشان مزاجي أنا, و تنهي بضربة غاية في القسوة, و تصرخ: ايه, صعبت عليك بزازها يا ابن الكلب؟ لينزل سمير بضربة هائلة على نهداي الملتهبان, لأصرخ, و يرفع سمير كرباجه يهم بضربة جديدة, و لكن يد سارة تسبقه و لمنع يده من النزول قائلة: استنى شويه يا خول……. انتا بوظت مزاجي خلاص……. ندي لبزازها بقى راحه صغيره على مانشوف بزازك انتا, و تمد يدها تنزع الإبرتان المرشوقتان في حلمتيه واحدة تلو الأخرى, لترش عطرها مكانهما, و تقترب بوجهها من صدره, تشم بإعجاب عطرها النفاذ, و تنفخ برفق على حلمته اليمنى, لتلثمها بقبلة ساخنة, ليجفل سمير, فتلتقط حلمته اليسرى بأصابعها تفرك فيها بهياج, و تحرك يدها الأخرى على ظهره تدلكه بحماس, و تضغط ببطنها على قضيبه, و تتلوى بجسدها على قضيبه, تبرمه على لحم بطنها الطري, ليحتقن وجه سمير هياجاً, و تحل أصابعها على حلمته مكان شفتيها, لتنطلق في قرص حلمتيه بعنف, و تنطلق بطنها في الرقص على قضيبه, لتنطلق تأوهاته و ضحكات سارة, و تكلمه ساخرةً: إيه يا خول فيه إيه؟ بزازك هاجت ولا إيه؟ فيومئ سمير موافقاً, لتستمر في ضحكاتها و سخريتها: و طيزك, لسه مبسوطه مالزوبر اللي محشور فيها؟ فيومئ سمير بالموافقة ثانيةً, لتضحك سارة مجدداً, و تسرع ببطنها ترقص على قضيبه لتكلمه: طيب برضه كده ينفع؟ بقى أبسطلك بزازك و طيزك, و إنتا طناش عالآخر, مافيش حتى كلمة شكر؟…….. كده بجد هازعل أوي…… عايزاك تبص ناحية الشرموطه و تقولها بصوت عالي: أنا مبسوط جداً من لعب ستي و ستك سارة في بزازي, و مبسوط من زوبرها الكبير اللي في طيزي. ليستدير سمير ناحيتي, ليقف من جديد بين فخذاي, و تدور سارة لتقف خلفه, وتمد يداها تضم جسده على جسدها, و تلتقط حلمتيه بأصابعها تقرصها بقوة, و يستمر سمير صامتاً, لتهمس سارة في أذنه: أيوه يا خول, انتا عالهوا…….كنت عايز تقول حاجه للجمهور, مش كده؟ ليتغلب سمير على تردده, و ينطق أخيراً بوجه ممتقع: أنا مبسوط جداً من لعب ستي سارة في بزازي, و زوبرها الكبير اللي في طيزي, لتنطلق ضحكات سارة الهستيرية, و تنزل بيديها تفرك على بطنه و فخذيه لتدور حول قضيبه, و تهمس في أذنه:علشان ماتعملش علينا دكر بعد كده, أديك اعترفت أهو, و اختك و كل الجمهور شاهدين….. ها ها ها ……. بمناسبة أختك…… مش ملاحظ إنك سيبت بزازها ترتاح زياده عن اللزوم؟ و كده ممكن يبردوا و بعدين ترجع تندم, أنا قلبي عليك……. لو مش عايز تكمل بلاش…… براحتك. و دون أن يرد سمير يرفع كرباجه بسرعة, و ينزل به بقسوة على نهداي, ليعود بهما للتقافز, و يعود إليهما بالألم, وأعود للصراخ من جديد, و يرفع سمير كرباجه ثانية, و تمسح سارة بهياج على بطنه و صدره لتلتقط حلمتيه بأصابعها من جديد, تقرصهما بقوة, و تمسح ثدياها على ظهره, و تستند بكسها على يده التي مازالت متمسكة بقضيبها في شرجه, و تنزل شفتاها على جانب رقبته بقبلها الهائجة لينطلق الاحتقان بوجهه, و يرتعش بالكرباج في يده, لتنزل بهدوء جانباً, لتهمس سارة في أذنه بصوت مثير: بطلت ضرب ليه يا خول؟ كمل انتا على بزازها و ماليكش دعوه بيا, فيرفع سمير كرباجه عالياً و قبل أن ينزل به, تنزل سارة بيمناها تلتقط قضيبه لتدلكه برفق, و تستمر يسراها في التبادل على حلمتيه, و يستمر ثدياها في المسح على ظهره, و ينزل هو بضربة بشعة على نهداي ليصرخ بهما الألم, و أصرخ أنا عالياً, و تجحظ عينا أخي و أختي, على ترجرج ثدياي, و يرفع سمير كرباجه من جديد, و تسرع سارة في تدليك قضيبه, ليفتح سمير فمه على اتساعه, و يرتعش بتأوهاته, و ترتعش يده بالكرباج, و يتلوى بجسده على جسدها, و تتعالى تأوهاته مقترباً من شهوته, لتهمس في أذنه بصوت مغر: ايه رأيك يا حبيبي, أكمل على زبك ولا تكمل بالكرباج عالشرموطه؟ ليغالب سمير هياجه دون رد, و ينزل بكرباجه بضربة متوحشة تنهش لحم ثدياي, ليشتعلا ألما, و يشتعل وجه سمير هياجاً لارتجاجهما و لعمل سارة النشيط على قضيبه تكافئه على ضربته الوحشية, و لا يكترث لا لصراخي المتعالي و لا دموعي المنهمرة, ليتحمس على نهداي بضربة أكثر وحشية, و تستمر صرخاتي و يستمر تدليك سارة على قضيبه, و تتعاقب ضربات كرباجه, حتى يفوق ألألم في ثديي احتمالهما و احتمالي فأصرخ: كفايه…. كفايه أرجوك……. تحت…… تحت بقى, ليتعلق كرباج سمير في الهواء, فأباعد بين فخذاي, و أغمض عيناي مرتعبة, أنتظر و ينتظر كسي وحشية كرباجه, و لكن يختار سمير لكرباجه أن يودع نهداي بأقوى ضرباته, فأطلق أعلى صرخاتي, أبقى بعيني مغلقتين, ليعلو صراخ سارة فجأة: أوعى تغير المحطه…… خليك على بزازها, و لم يتريث سمير لأسمع صوت كرباجه يشق الهواء, و يرتطم على صدري بعنف, لأصرخ عالياً و تصرخ سارة: ايوه كده يا خول, إجمد و اشجيني, ليعود كرباجه و يدوي على نهداي بنفس العنف, و أستمر في الصراخ, و تستمر صرخات سارة: كمان يا خول, أموت في البزاز الملبن و هيا بتتنطط, و تعلوا تأوهات أخي, و ينزل كرباجه بوحشية يلهب نهداي المشتعلة لتحتبس الصرخات في حلقي, و أفكر جدياً في التراجع عن أخي, الذي استمر في تعزييب ثدياي, و استمر في التأوه مستمتعاً بتدليك سارة لقضيبه, و تصرخ سارة: بقى معقول يا مؤدبه يا بتاعة المدارس, بعد كل اللي عملته في كسك و بزازك قدام أخوكي, و زبه المتختخ عمال يتنطط بين فخادك, لسه عامله لي مودبه و تقولي تحت؟ طيب خلى الأدب ينفع بزازك بقى,علشان لما أقولك يا شرموطه تقولي كسي, يبقى تقولي كسي, مش تحت….. قطع لها بزازها يا خول, و قبل أن أفكر حتى في الرد, يصم إذناي صوت كرباج سمير يشق الهواء كشهاب مشتعل ليحرق ثدياي بضربة عنيفة, فتحتبس صرختي, ويتوحش سمير على نهداي بضربات متتالية, كما لو كانا ألد أعدائه, و تتعالى تأوهاته, و تزداد ضرباته وحشية, كما لو كانت دموعي و صرخاتي هي وقود هياجه, لأنطق بصعوبة أخيراً بصوت محتبس بين دموعي المنهمرة: كســــي كسي…… أرجوك لسوعلي كسي….. و ياليتني ما نطقت, فبعد سكون وجيز عجزت فيه عن فتح عيناي, ينزل كرباج سمير بعنف على كسي, لأصرخ عالياً و أضم فخذاي, لتصرخ سارة: جرى ايه يا وسخه؟…… افتحي رجليكي, لأفتح بين فخذاي و أفتح عيناي, لأجد سارة تتراجع عن جسد أخي خطوتان, و تنزل بعصاها على مؤخرته بضربة قاسية صارخة: جرى إيه يا خول انتا هاتشتغلني و لا ايه؟ الدلع ده ماينفعنيش, ده آخر انذار, عايزه ضرب بجد و إلا…… و قبل أن تتم سارة كلمتها, ينزل كرباج أخي على كسي بضربة قاسية, يهتز لها لحمه, و ينتفض لها جسدي, و أصرخ عالياً, و أضم فخذاي, و أفتح عيناي, لأستعطفه بنظراتي, و لكن سمير يرفع كرباجه بسرعة غير مبالياً, فأعود لأفرج فخذاي مستسلمة, لينزل بكرباجه بقسوة, لأحس سيوره تكاد تخترق لحم كسي, فأتلوى بجسدي صارخة وأضم فخداي للحظات كاتمة أنفاسي, أوشك أمام الألم الصارخ في كسي أن أطالب بالضربة القادمة لصدري المهترئ, و لكني أعود بسرعة لفتح فخداي أحاول التماسك, و أرتفع بكسي في الهواء, ليتلقفه كرباج أخي بضربة قوية تنزل به للسرير, لأصرخ عالياً, و أضم فخذاي, و تستمر دموعي في الانهمار, و أتعجب كيف وصل الهياج السادي بأخي لكل هذه القسوة على جسدي؟ أليس هذا الجسد هو ما تحمل العذاب لأجله؟ ألا يزال حقاً راغباً في جسدي؟ هل تحولت رغبته عن جسدي لجسد سارة؟ هل نجحت في سرقة عقله و قضيبه مني بمداعباتها المستمرة؟ لقد نالت فرصاً في جسده لم أنل شيئاً منها…….. فقد التحم جسداهما في أحضان هائجة طوال الليل و لم يلمسني بعد, لقد تذوقت شفتاه طعم شفتاها و ثدياها و كسها و لم يقترب مني بعد, لقد عبثت بشرجه و قضيبه لتدفع شهوته لحافة الانطلاق و لم ألمس جسده بعد…….. إلام تهدف وحشية أخي على جسدي؟ هل حقاً ليحافظ على فرصته للقاؤه؟ أم يريد تحميلي مسئولية فشل لقاء جسدينا ليرتمي في أحضان سارة بطلب مني؟ هل قد فقدت حقاً فرصتي في جسد أخي و قضيبه؟ هل ذهب كل عذاب ثدياي و كسي بلا طائل؟…… و أعود لأتساءل, هل حقاً يريد أخي إفشالي؟ أم أصبح أداة في يد سارة؟ أم تراها سادية مجنونة أطلقتها لعبتها الشيطانية داخله؟………. و أعود لأتذكر قواعد اللعبة, و أعود لأتذكر أن أخي لم يخرج عن دوره فيها, و أن علي دوراً ينبغي أن أؤديه حتى أصل جسد أخي, و أعود لفتح فخذاي. و كلي إصرار ألا أضيع فرصتي في جسده و قضيبه, و أرتفع بكسي في الهواء ليلتقيه كرباج أخي بضربة قوية فيعود نازلاً للسرير, و لم يفلح صعودي بكسي مقترباً من كرباجه في إضعاف ضربته المتوحشة, و لا نزولي به مع الضربة في امتصاص قوتها, فأبقى بوسطي على السرير, لتتوالي ضربات أخي, و يتصاعد الألم بقسوة في كسي, لأعود لضم فخذاي في حيرة, فلم يعد لكسي و لا ثديي أي قدرة على تحمل المزيد من الألم؟ لأيهما أطالب بالضربة القادمة؟ لتصرخ سارة: جرى ايه يا وسخه يا بنت الوسخه…….. لو مش عايزه كرباج أخوكي على كسك تقولي بزازي, مش تقفلي رجليكي……. إلا لو مش عايزه نكمل خالص, قوليلي و ارحمي كسك و بزازك…….. دي آخر مره هاسألك, عايزه تكملي و لا مش عايزه؟ لأرد بدون تردد: عاوزه أكمل حضرتك, بس جسمي اتبهدل, لترد سارة متهكمة: تؤ تؤ تؤ……. إنتي صعبتي عليا خالص يا مسكينه, بس لو عاوزه زب أخوكي لازم تستحملي, أنا ماجبرتكيش على حاجه…….. تتحرك سارة بسرعة لتلتقط إيشاربها الأسود من الكومودينو, لتصيح في: اعملي حسابك دي بعد كده مافيش رجوع……. ماشي؟ فأرد: ماشي حضرتك, فتعصب عيناي لأغرق في ظلام دامس, و أحس بسارة تصعد على السرير ليأتيني صوتها من خلفي, و أحس بيدها الناعمة تتحسس ثدياي نزولاً لكسي الغارق في عصيره الساخن و يأتيني صوتها: أأأأخ,برافو يا خول…….. لحد دلوقتي انا مبسوطه منك, بزازها و كسها مولعين زي الفرن, و واضح ان كس البت متكيف من الضرب, غرقان في شبر مياه يا ولداه, بس لسه ناقصه شوية سوا, و تتسلل يداها لتفتح فخذاي عن آخرهم, لتكشف كسي لأخي و يعلو صوتها مقلدةً إستفان روستي: إشتغل يا حبيبي إشتغل, لتدوي سيور كرباجه بقسوة بالغة بكسي, فأصرخ عالياً و أحاول ضم فخذاي و لكن تمنعني يدا سارة القوية على ركبتاي, لتصرخ في: و بعدين يا شرموطه, أنا ساعدتك كتير, بس إنتى كمان لازم تساعدي نفسك……. لو لميتي فخادك تاني, هاكتفك و اعمل اللي عايزاه فيكي, و ساعتها هايبقي جسمك من حقي و إنسي زب أخوكي خالص. أفتح فخذاي في هدوء, أنتظر و ينتظر كسي وحشية كرباج أخي, لكن يطول إنتظارنا, لأحس بدلاً منه بأنفاس سارة الساخنة على وجهي متجهة لصدري, و أحس بلحم سارة الطري على وجهي, لأكتشف أنه ثديها اللين يمسح على وجهي, و حلمته القاسية على شفتي, فأفتح فمي, لتندفع في فمي, و تغوص شفتاها بقبل قوية في ثديي, حتى تلتقط حلمتي اليسرى بمص قوي, فأبادل حلمتها المص, لتلتقط أصابعها حلمتي الأخرى ببرم هائج, و رغم توقعي كرباج أخي على كسي في أي وقت, لم أستطع مغالبة هياجي, لترتخي عضلاتي, و ينفتح فخذاي عن آخرهم, و أهتز بكسي صعوداً و هبوطاً, لكن للغرابة لا يصيبه كرباج أخي…… ترى ما يؤخره؟ يغطي عيناي الظلام فلا أدري ما يحدث الآن, هل أشارت سارة لأخي بالتوقف؟ هل تسمرت عيناه على كسي؟ هل يحدق الآن هائجا في ثدياي التي أخذت سارة تهزهز لحمهما بأصابعها و أسنانها, لحظات و أنسى أخي و كرباجه, لأنطلق في هياجي مع سارة أمصمص حلمتها بقوة, و أخرج يمناي من مكمنها ألتقط حلمتها الأخرى بأصابعي, أقرصها بقوة و أسحبها لأسفل بعنف, لتتحمس على حلمتي بأصابعها و أسنانها, تشعل النار بشهوتي, لتضرم نارها كامل جسدي, لتنفرج شفتي كسي الساخن أصلاً من كرباج أخي, و يرتفع الهياج بوسطي في الهواء أحاول لمس قضيب أخي بكسي لأول مرة في حياتي مستغلة انشغال سارة بثديي, لتتوحش فجأة أسنانها و أصابعها على حلمتي, فأتقوس بجسدي ألما لأعلى وأعلو بكسي في الهواء و لكنه لا يصيب قضيب أخي, بل يصيبه فجأة كرباجه بضربة قاسية, ليصعقني الألم المفاجئ على كسي و حلمتي, و يكتم ثدي سارة في فمي صرختي, و يزداد تقوس جسدي لأعلى, لينزل كرباج سمير على كسي بضربة وحشية جديدة, لأعض على حلمتها بعنف, لأحس بأسنانها تكاد تقطع حلمتي, لينتفض جسدي ألما, ليرتفع كسي في الهواء يرقص في وجه أخي, فينزل عليه بكرباجه بقسوة, و تستمر أسناني على حلمة سارة و أسنانها على حلمتي في تحد سافر, أي الحلمتين ستسلم لأسنان الأخرى أولاً, و يمنع الألم وسطي من الهبوط, و يدفع بكسي لمزيد من الارتعاش في وجه أخي و كرباجه الذي استمر في وحشية بالغة على كسي بضربات قاسية متتابعة, يكاد يمزق سيوره على شفرتيه المشتعلتين ألماً و هياجاً, و هنا أيقنت تحالف أخي و أختي في تعذيبي, فتتخلى أسناني عن حلمة سارة, لأصرخ كما لم أصرخ من قبل, و تترك أسنانها حلمتي, و أهبط بوسطي على السرير, أفتح فخذاي في استسلام, لتضحك سارة منتصرة و تصرخ في أخي: أيوه كده يا خول……. عايزاك تعلم كسها الأدب. لينطلق كرباج أخي بكل عنف على كسي, يهز جسدي و السرير بقوة, و أنطلق في صراخ هستيري, حتى تحتبس أنفاسي مع صوتي, أبكي بحرقة قسوة أخي على جسدي, ليتوقف كرباجه قليلاً, فأتمالك صوتي لأصرخ: فوق فوق……. بزازي بزازي, ليعود كرباج سمير قاسياً على نهداي الملتهبان بضربات متتابعة, لتتعالى صرخاتي من جديد, حتى أصرخ: كسي كسي, فتعود عليه ضرباته المتوحشه حتى اصرخ: بزازي, و لكن يستمر كرباجه على كسي ثلاث ضربات قاسية, لتستمر صرخاتي و دموعي قبل أن يحول كرباجه لثدياي بنفس القسوة, ليقطع دويه الهائل سكون الليل تزاحمه صيحات سارة الهائجة و صرخاتي المتعالية, و تتسلل دموعي من عصابة عيناي لتسيل على وجهي, و يستمر سمير في وحشيته حتى تحتبس صرخاتي, و تنقطع أنفاسي تماماً, فيعلو صوت سارة آمرة: كفايه كده يا خول, و لكن يستمر سمير بوحشية بالغة, و استمر في تلقي ضرباته دون أن أتنفس, لتصرخ سارة: إهدا يا خول, كفايه, انتا إندمجت و لا ايه؟ كفايه كده على بزازها, باين عليها استوت خلاص, خليها تاخد نفسها و بعدين تكمل على كسها, لسه عايزاه يتلدن شويه……. عايزاك تتحفه بعشر لسعات حلوين, بس استنى لحظه لما أكتم صوتها علشان ماتفضحناش أكتر من كده, و تدريجياً تهدأ الألام في ثديي, و تدريجياً تبدأ أنفاسي في الانتظام, لأحس بالسرير يهتز بسارة تتحرك ثانية لتقف من فوقي, لتهبط بمؤخرتها على وجهي, تتحرك بها للأمام و الخلف, لتمسح دموعي على مؤخرتها و عصير كسها على شفتاي, و تنطلق بتأوهاتها, ليتحرك لساني دون تحكم على شفتيه يلتقط شهدها اللذيذ, و يلج داخل كسها الساخن يداعب جدرانه المبتله, لتعلوا تأوهاتها و ترقص بوسطها على فمي مقتربة من شهوتها, و يأتيني صراخها الهائج: كفايه يا بنت الوسخه, يخرب بيتك, كده هاجيبهم, كفايه كده على كسي…… عايزه بقى أحلى بوس على طيز ستك على ما الخول يخلص شغله على كسك …… أوكى؟ و تتحرك مؤخرتها على وجهي لتستقر بشرجها على فمي و تكمل: شوفتي أنا حنينه ازاي؟…… انا عارفه طول مافيه حاجه حلوه في بقك لا هاتحسي بألم ولا هاتصرخي……. يللا يا حلوه, و لم تكن شفتاي بحاجة لدعوة منها فقبل أن تكمل جملتها انطلقت على شرجها في قبلة حارة طويلة لتصيح سارة: آآآآخ……… بالراحه شويه يا بنت الكلب…..آآآآه…….. أنا جتتي مش خالصه……. انا على شعره و اجيبهم من لعبك في كسي, و تفرقع أولى قبلاتي على شرجها لتصرخ سارة: آآآآه……. يللا يا خول فيه ايه؟……… مستني لما أجيبهم على بقها و لا أيه؟…….. و ينزل كرباج سمير قاسياً على كسي لينتفض جسدي من المفاجأة و تتمسك شفتاي بشرجها في قبلة ماصة عنيفة لتتعالى صرخاتها و تنزل الضربة الثانية و أكتم صرختي في شرجها و قد تجاهلت الألم البشع في كسي و تنزل الثالثه فادفع فمي على شرجها و اطلق صرختي لترفرف شفتاي على شرجها لتصرخ سارة: آآآآآآآه……. خلصني بقى يا ابن الكلب كده مش هاينفع…… آآآآه….. مش عايزه أجيبهم على بوسه في طيزى…… آآآآآه…..خدي نفس جامد يا شرموطه فتفارق شفتاي شرجها لأسحب نفساً قوياً و تنزل بمؤخرتها على فمي و أنفي لتكتم أنفاسي و ينزل سمير بضرباته متتابعة على كسي و قد ازدادت توحشا لينتفض جسدي بأكمله لكل ضربة وأحاول تحريك وجهي بحثاً عن الهواء و لكن تضغط سارة بمؤخرتها و وزنها على وجهي لتحد حركته لتهزهز شفتاي شرجها بقوة فيأتيني صراخها الهائج و يزداد ضغط شرجها على فمي لتكتم صراخي و أنفاسي و تتوالى ضربات سمير على كسي ليزداد تقوس وسطي لأعلى مع كل ضربة حتى صرت ألمس السرير فقط برأسي و أصابع قدمي و أحرك يداي من تحت مؤخرتي لأقبض بها على فخذاي سارة من فوقي و أستمر في دفع شرجها بفمي و تتوالى ضربات سمير الوحشية على كسي التي تعدت العشر بالتأكيد و ترتعش سارة بمؤخرتها على فمي و تتعالى صرخاتها و فجأة تتوقف صرخات سارة و ترتفع بشرجها قليلاً عن فمي و تصرخ في سمير: كفايه يابن الكلب….. كفايه….آآآه. ليتوقف كرباج سمير و ترتفع سارة عن وجهي لتلتقط أنفاسها و ألتقط أنفاسي وأبقى في ظلام عصابتي أنتظر وفاء سارة بوعدها……… فقد تحمل كسي و ثدياي ما ارتضه أختي لهما من العذاب…….. و لكن هل يستحق أخي و قضيبه ما مررت به على يده؟…….. و هل حقاً تحملت كل هذا العذاب من أجل أخي أم أصبح عذاب جسدي في حد ذاته يمتعني؟……….و تأخذ أنفاسي في الهدوء وكذلك أنفاس سارة….. و أنتظر ما تقرره و ينتظر جسدي مكافأته في قضيب أخي………. تنطق سارة أخيراً لتنادي على أخي: تعالى هنا يا خول……. إطلع عالسرير……. مبروك انتوا لعبتوا كويس………. ودلوقتي خلاص……. هاسيبك تنام على أختك………. هاسيبك تحس بجسمها الطري السخن على جسمك…….. هاسيبك تفعص في بزازها اللي زي الملبن زي مانتا عايز …… عايزاها تحس بحلاوة زبك على لحمها…….. بس افهم كويس الأول…….. مش عايزاك تستعجل……. ماتتهبلش كده و اسمع كلامي للآخر…….. لسه فيه شرطين صغننين……. أولا مش من حقك تمد إيدك على جسمها…… ثانياً……… أوعى زبك و الريموت كونترول……. إياك زبك يلمس كسها…… و يسود السكون المكان من حولي, و أحس بدماء الغضب و الهياج تضرب في رأسي و كسي و جسدي بأكمله…….. لماذا تبقيني في ظلام عصابتها في هذه اللحظة المميزة؟…….. لحظة لقائي بأخي …….. و لماذا تمنع عني قضيبه بعد كل ما مررت به؟……… ماذا تريد هذه المجنونة؟……. ألم أتحمل كل ما أرادت لجسدي من عذاب؟……. أتريد بهذا أن يكون العذاب الأكبر؟…….. عذاب التقاء جسدي بجسد أخي و قضيبه دون إشباع ؟……. و أعود لأتذكر عذابي و عذاب أخي الذي مررنا به طوال الليل….. و أعود لأتذكر وعودها……. لقد وعدت أخي إنها قد تمكنه من كسي أو شرجي و لم تقل تمكن قضيبه……. كان وعدها لأخي مطاطاً مثلما كان وعدها لي……. مجرد احتمال نوال قضيبه……… أهذا هو وفاءها بوعدها المطاط؟…….. أهذا كل ما سنناله؟…….. أهذا هو عقابها الشيطاني لي و لأخي لاختيار كل منا الآخر و رفضنا لجسدها؟……..هل ما سمحت به الآن هو خطوة تجاه جسد أخي؟….. أم هو عذاب جديد لشهوتي الجائعة؟…….. يهتز السرير تحت وزن أخي و يهتز معه جسدي الهائج بعنف فقد اقترب من التقاء جسد أخي لأحس بركبتيه تحط بجوار ركبتي…… ترى أين قضيبه الآن؟ و أين سيحط به؟…… و تمر لحظات الانتظار كأنها دهراً…… لأحس بسخونة جسده تلفح جسدي……. و أحس بفخذيه يحوطان فخذاي و قضيبه الضخم ينزلق على عرق بطني العارية المتصبب فيستقر برأسه على صرتها يتبعه جسده العضلي ليلتحم جسدانا في حضن مشتعل لأحس بضخامة عضلات صدره على نهداي الملتهبان و قساوة قضيبه المنتصب الذي انغرس في صرتي و خصيتاه الضخمة تستقر على كسي ليبدأ جسده في المسح على جسدي و صدره في الضغط على ثدياي و بقضيبه يشتعل بين حرارة جسدينا لينزلق على عرقي و عرقه يجامع صرتي و ترتطم خصيتاه على كسي لتعلوا تأوهاتي و تأوهاته لتصرخ سارة فجأه: كفايه كده يا خول عالبت……. دلوقتي هاسمحلكم ببوسه…… بس مش بوسه لبعض يا ولاد الوسخه…… أنتي الأول يا شرموطه…… يللا بوسي خرم طيز ستك, و أحس بحرارة شرجها تلفح شفتاي فأمدها لتلقمها في قبلة ساخنة فتصرخ سارة: آآآآه….. يللا يامتناك حط شفايفك انتا كمان على كسي بس….آآآآه……. يا اولاد الكلب……. بالراحه شويه……. أنا مش مستعجله…… و خلي بالكو……آآآآآه……. لو انبسط منكوا هابسطكم أوي…… بالراحه يا ولاد الكلب……. و لم تكن سارة في حاجة لتشجيعنا فقد انطلقت بفمي على شرجها أمتصه بقبلات هائجة متأوهة و انطلق أخي على بطني بقضيبه و على كسها بقبلاته القوية ليهتز جسدها فوق شفتاي و سرعان ما تعالت فرقعة قبلات أخي على كسها فترد شفتاي على شرجها فرقعاتها ننفث هياج جسدينا المتصاعد في شرجها و كسها لتستمر صرخاتها في التصاعد و حرارة جسدينا في التعالي لترقص مؤخرتها على فمينا على إيقاع فرقعة قبلاتنا المتسارع لتتلوى بشرجها على فمي و أتلوى بجسدي تحت جسد أخي العاري فيرتعش سمير من فوقي و تجن صرخات سارة فأغرس أظافري في لحم فخذيها الطري و تتوقف فرقعات قبلات أخي على كسها ليحل بدلاً منها أصوات عبث لسانه بجدران كسها اللزجة فأدبب لساني لأضغط به على شرجها و يتسارع صوت لسانه على كسها و تتعدى صرخاتها حد الجنون لتتجمد مؤخرتها على فمي و تصمت صرخاتها و يتيبس جسدها فوقي متشنجاً للحظات ليعود في بانتفاضة قوية و صرخة عالية و صوت مياة مندفعة يتناثر رذاذها على وجهي دافئاً و ترتعش صرختها و يستمر جسدها في الانتفاض العنيف كما لو كان يتلقى طعنات قاسية لأحس بسائل دافئ حلو المذاق ينساب على فمي فيعمل لساني و شفتاي في التقاطه بنهم حتى كف عن التساقط فأعود لشرجها بسرعة امسح عنه ما علق به من شهدها لتتعالى تأوهات سارة ولا تمر لحظات حتى أحس بلسان أخي يزاحم لساني على شرج سارة ينافسه على شهدها العالق لتستمر سارة في التأوه و ينزل سمير بلسانه العريض على وجهي يمسح عنه سوائل أختي فأعود أنا للتأوه الهائج و أتلوى بجسدي على جسد أخي وقضيبه و يندفع لساني على شرج أختي بدون منافسة لتتعالى تأوهاتها و يرتعش فخذاها و يستمر سمير بلسانه على خداي لتتحرك أصابعه تلتقط حلماتي في قرص هائج و ينشط قضيبه منزلقا على بطني لتتعالى تأوهاته و تأوهاتي و أرتعش بجسدي من تحته و يجن لساني على شرج أختي ويتحول أخي لسان أخي لشفتاي يلتقط قطرة شهد فارة من كسها و تلتقي شفانا لأول مرة في حياتنا فيمسح عنها بلسانه بللها ثم تحتضن شفتاه شفتاي في قبلة شرهه و ننسى سارة و الدنيا من حولنا و نمضي في قبلة ماصة عنيفة ليدخل أخي لسانه في فمي فألتقطه بشفتاي كما كنت أشتهي طوال الليل فأخذ يدخل لسانه في فمي و يخرجه كما لو كان يضاجع فمي بلسانه و فجاه يعلو صراخ سارة: يا سلام يا سلام يا ولاد الوسخه……. أهو ده اللي كنت خايفه منه, فينتفض سمير مبتعداً عني, و تكمل سارة: قوم يا خول…… دا اللي كنت عامله حسابه…… صحيح إذا أكرمت اللئيم……. مافيش احترام لستكم خالص…… دانا قلتلكم هابسطكوا……. مش قادرين تصبروا……. دانا كنت ثواني و اديك كسها مش بقها……… اسهل حاجه دلوقتي أقول لكم خلاص……. كان عندكم فرصه و ضيعتوها……… بس الفرق بيني و بينكوا إني هافضل أعمل بأصلي مهما شوفت منكو……بس لازم تدفعوا تمن قلة أصلكوا الوسخ…….[/B] [HEADING=2]18[/HEADING] [B]لأحس في ظلام عصابة سارة على عيناي بالسرير يهتز لينسحب سمير بجسده عن جسدي و تنزل سارة عن السرير لتقف بجواري ليأتيني صوت صراخها في سمير: انتا يا خول علشان تاخد بوسه من بق أختك خالفت أوامري……… و علشان كده مش هاسمحلك تبوس بقها تاني……… بس هاكون في غاية الكرم معاك و معاها و اخليك تبوس كسها…… و هاسيبك تبوسه بمزاج…….. زي مانتا عايز……على أقل من مهلك…… بس خد بالك يا خول…….. أوعي الشرموطه تجيبهم على بقك……. و لو نسيت و اتهبلت ببقك على كسها ….. الكرباج ده هايتهبل هو كمان على طيزك…….. و انتي يا شرموطه امسكي نفسك مهما لسان أخوكي و شفايفه عملوا في كسك……و ماتخافيش لو حسيت انك مش قادره خلاص…….. هانزل بالكرباج على بزازك حتى لو هاقطعهم بس مش هاسيبك تضيعي فرصتك في زب الولا…… وتنزل بيديها تتحسس ثدياي و تهمس بحنان مصطنع: شفتي حنية قلبي عليكي يا مرمر؟ و تلتقط أصابعها حلماتي بقرص رقيق لأرد عليها و قد أخذني الهياج: شكراً يا سيرا, لتعود فتسأل: لسه عايزه أخوكي مش كده؟ فأومئ برأسي بالموافقة, لتغادر يداها ثدياي و تصرخ في: طيب مستنيه ايه يا شرموطه؟…….. عايزه عزومه علشان تطلعي له كسك؟ فأعتدل في رقدتي بسرعة و أثني ركبتاي و أباعد بين فخذاي, لأكشف كسي لأخي, و يهتز السرير من تحتي مع حركة أخي و أنتظر شفتاه على كسي في أي وقت و ينتظر كسي, لأحس أنفاسه الساخنة تقترب من كسي ببطء ليشتعل هياجاً وتنفرج شفرتيه فتتلقفهما شفتي أخي بقبلة قوية تصعد بالدماء لتخفق بعنف في رأسي و اشهق عالياً و أكتم نفسي…… فأخي الذي اشتهيته طوال الليل….. و اشتعلت نار شهوتي بتلاحم جسدينا و تلاعب لسانه بفمي…… و أشتعل كسي و ثدياي بعذاب كرباجه القاسي……. يستقر الآن بين فخذاي و شفتاه ملتصقة بكسي في قبلة نارية تكاد تحرقه و تكاد تخلع قلبي من مكانه…… و تتحرك شفتا سمير لتحوط شفتا كسي لتمتصها بقوة فيكاد يبتلع كسي في فمه و أستمر في كتم أنفاسي و أرتفع بكسي في الهواء أدفع شفراته على شفتي أخي و أنطلق بزمجرة متعالية حتى تنتهي قبلته بفرقعة عاليه لأسقط بوسطي على السرير ألتقط أنفاسي لتطارد شفتاه كسي و تعود سريعاً تلتحم به تفرقع قبلاتها الساخنة عليه لأحس بكهرباء عنيفة تمسك بكسي تهزه بقوة و تدفع بسوائل هياجي لتفيض على فمه ليحرك أخي وجهه بسرعة لتنزلق شفتاه على شفتي كسي يميناً ويساراً تهزهزها بعنف لأعلو بوسطي في الهواء ثانية و أرتعش بكسي على فم اخي فيقابله بدفعة قوية لتنزلق شفتيه بين شفرتي كسي الساخن لينتفض جسدي بقوة و أطلق صرخة مرتعشة لينزل كرباج سارة فجأة على نهداي بعنف لأجفل و أنزل بوسطي على السرير و ينزل معه وجه سمير لتظل شفتاه ساكنة بين شفتي كسي و تصرخ سارة: بالراحه عالبت يا خول…… شكلها مش هاتعرف تمسك نفسها…… و بعدين بزازها مش ناقصه بهدله……… ليضم سمير شفتيه و يعود بها لحركة بطيئة صعوداً و هبوطاً في كسي ليعود به لهياجه في لحظة فأضغط على أسناني بشدة وأقبض بيدي على ملأه السرير بقوة وأرتفع برأسي عن السرير لأستمر في كتم أنفاسي بصعوبة حتى تسقط مقاومتي و تنطلق أولى تأوهاتي فيدفع أخي بلسانه ليخترق جدران كسي ليقابله بدفعة مرتعشة على لسانه و أستمر في تأوهات مكتومة ليجن لسانه في لعق جدران كسي الزلقة لتعلوا تأوهاتي و تصرخ سارة: و بعدين يا خول…… بالراحه شويه على كس البت……. انتا كده هاتخلص عليها و لو سيبتك هاتحرمني من منظر هيجانها ده……. لازم تعرف إن لسانك هوا المسئول عن اللي بيحصل لبزازها……… و تنزل بكرباجها بقسوة على ثدياي تنفضهما بقوة لأنتفض بجسدي و كسي على لسان سمير الذي يستمر في جنونه على كسي متجاهلاً عذاب ثدياي لأصرخ عاليا و يصرخ كرباج سارة على جسد أخي ليسكن لسانه للحظات و تهدأ صرخاتي للحظات ليعود لسانه تدريجياً لنشاطه يدفع بسرعة جدران كسي الزلقة يمينا و يساراً و أجاهد لكتم صرخاتي و أتحرك بكسي على شفتي أخي صعوداً و هبوطاً و أتمايل برأسي يميناً و يساراً و يضغط بالهياج على رأسي بوحشية حتى أكاد أغيب عن الوعي و أستمر في جذب الملأه حتى أخلع أطرافها عن السرير ليلسع ثدياي فجأة كرباج أختي ليطلق رغماً عني صرخة هياج عالية جاهدت كثيراً في كتمها……. و رغم قسوة الضربة و رغم صرختي العالية……. لم يهدأ لسان أخي على كسي و لا هدأت شهوتي لتستمر تأوهاتي في التعالي و تصيح سارة ساخرة: صدقيني صعبانه عليا أوي يا مرمر و صعبان عليا بزازك أوي أوي……. بس أعمل أيه؟…… أخوكي الخول مش عارف يمسك نفسه……. و ينزل كرباجها على ثدياي بضربات عنيفة متتالية, لتتوالي صرخاتي عالية, و يستمر لسان سمير على نشاطه المحموم صعوداً و هبوطاً على جدران كسي حتى يدرك بظري فيحوطه بشفتيه فأصرخ بقوة و مجدداً تصعق ثدياي لسعة كرباج سارة العنيفة لتحرر صرخات هياجي و كأنما قد قتلتني ضربتها و أدفع بكسي على فم أخي فتستقبله شفتاه بدفعة قوية على بظري فأصرخ ثانية و قد قاربت إتيان شهوتي و أهبط بوسطي قليلاً لأعود بدفعة أقوى على شفتيه فيهز ثدياي كرباج سارة بضربة قوية فلا أبالي فقد طغى هياجي على ألمي فأستمر أدفع بكسي على شفتي أخي التي تجتن على بظري فينطلق كرباج سارة يدوي على نهداي و مؤخرة أخي ليقطع سكون الليل و يقطع في لحم ثدياي حتى أصرخ لسارة: هاوصل….. هاوصل فتصرخ في: أمسكي نفسك يا شرموطه لسه…. و تنهال بكرباجها على ثدياي و بين كل ضربة و أخرى تصرخ: لسه يا شرموطه…… لسه يا شرموطه…… لسه يا شرموطه, لينتفض كسي بقوة على وجه أخي مع كل ضربة ليزداد اقتربي من شهوتي وتتعالى صرخاتي حتى أصرخ لسارة: أرجوكي…. أرجوكي…… هاموت…… فتعود لصراخها: لأ…… لسه يا شرموطه…… و تستمر بكرباجها على ثدياي بكل قسوة لا أعلم إن كانت تهدف لتهدئة شهوتي أم تهدف لإشعالها و يتجاهل كرباجها جسد سمير ليجن لسانه و شفتاه بحرية على كسي و بظري لتتحول صرخاتي ما يشبه البكاء و لكنها كانت الشهوة الهائجة تزلزل صرخاتي و يجن لسان أخي على بظري و يجن كرباج أختي على ثدياي لتنضم نار كرباجها لنار هياجي لتتمكن الشهوة من جسدي تماماً فأتقوس به لأعلى يرتعش في الهواء و يرتعش كسي بقوة على شفتي أخي التي انطلقت تمصمص بظري بجنون لتعزلني شهوتي المشتعلة عن أي ألم فأصرخ في سارة: أرجوكي….. خلاص مش قادره……. أرجوكي…… أرجوكي لتستمر بوحشية كرباجها على جسدي وترد أخيراً: يعني خلاص مش قادره….. فأرد عليها بصراخي: آآآه …… سيبيني أجيبهم أرجوكي. و تمتنع سارة عن الرد و لا يمتنع كرباجها عن ثدياي لتنطق أخيراً:خلاص يا وسخه…… أسمحلك تجيبيهم…… يللا…… بس نتفق الأول…… طول ما أخوكي بيدلع كسك لازم أنا كمان أدلع بزازك……. أوكي؟فأرد بسرعة: أوكي أوكي…….. لينطلق كرباج سارة على ثدياي بأقسى وحشية و لينطلق لسان سمير على كسي بأقصى سرعة و يرتفع هياجي لأعلى درجاته و ينطلق فمي بأعلى صرخاته و يطبق فخذاي على عنق أخي أرتعش بوجهه في الهواء و رغم عنف كرباج سارة و عنف ألمه على ثدياي أخذت أقترب ببطء من إتيان شهوتي بثبات حتى كتمت أنفاسي وأدركت أقوى رعشاتي و أطلقت أقوى شهواتي لأنتفض برأس أخي في الهواء حتى إذا ما أفرغت شهوتي نزلت بوسطي و رأس أخي للسرير ببطء ليكف لسانه و شفتيه عن بظري و يكف كرباج أختي عن صدري و تنزع يدها العصابة عن عيني ليغشيها ضوء الفجر المتسلل من النافذة المفتوحة……. …………………………………. أنزل برأسي إلى السرير ألتقط أنفاسي المتقطعة و قد أنهكني طول الهياج و إتيان شهوتي الأعنف و الأطول في تجربتي الجنسية لأستقر بظهري على السرير و يستمر فخذاي في رعشة خفيفة يتمسكان برأس أخي ليستمر كسي يحتجز لسانه العريض و تنزل سارة بيدها تمسح عرق ثدياي المتصبب ضاحكه: الف مبروك يا عروسه….. صباحيه مباركه……. دي أول مرة راجل يلمس كسك……. دي حاجه عمرك ماهاتنسيها……دي بجد لحظه تستاهل تتسجل في تاريخك, و تهبط بشفتيها الرطبة تلتقط شفتاي الساخنة في قبلة ساخنة ليتحرك لسان سمير في كسي بهدوء و تمتد قبلة سارة و تلتقط أصابعها حلماتي في قرص رقيق لترتخي قبضة فخذاي على رأس أخي و ينطلق لسانه على كسي بلعق سريع لتعود له السخونة التي لم تكد تفارقه لتضحك سارة قائله: هي ايه حكاية الواد ده؟……. هوا لسانه مابيتهدش؟…….. هاهاها….. ده لو زوبره كمان كده يبقى مش هانخلص…… هاهاها….. و يتحمس لسان سمير على كسي لأرتفع بوسطي و بوجه سمير أتلوى بجسدي في الهواء لتستمر أصابعها في مداعبة حلماتي لتكمل: طول مانتي و أخوكي معايا عمري ما هارجع لأفلام السكس تاني أبداًاًاً……. و يزداد قرصها على حلماتي عنفاً لتذكي نار شهوتي و تتسارع أنفاسي الحارة على وجهها و تتعالى طرقعة لسان سمير على جدران كسي اللزجة لتتعالى تأوهاتي و يبدأ كسي في الرقص على فم أخي لتعود شفتاه و تنزلق بين شفتي كسي لينتفض جسدي بعنف أدفع وجهه عن كسي بدفعات قوية كما لو كنت أنطره عنه ليقاوم سمير و يبقى فمه مغروساً في كسي كما لو كان فارساً يروض فرساً برياً لتتعالى صرخاتي و يحمر وجهي و وجه سارة و تستمر قسوة أصابعها على حلمتاي لأرتفع بساقي متصلبتان في الهواء أشابكهما خلف رقبة أخي لأعتصر وجهه بين فخذاي لأكتم أنفاسه على كسي و أكتم أنفاسي معه ليرتفع أخي على ركبتيه فأشدد خناق فخذاي على رقبته أتعلق بها و أرتفع معه بجسدي في الهواء بالكاد يلامس رأسي السرير ليرتعش فخذاي على رأسه و يرتعش كسي على شفتيه و لسانه استعدادا لقنص شهوتي الوشيكة لتصرخ سارة فجأة: كفايه كده يا خول……. طلع لسانك من كس أختك……..ليسكن لسان سمير و يستمر فخذاي في الارتعاش على وجهه ليعتصرا شفتيه على شفتي كسي المرتعشة فيحرك سمير لسانه بهدوء على بظري فأصرخ عالياً أكاد أصيب شهوتي فتتوحش أصابع سارة على حلماتي و تصرخ: قلت طلع لسانك يا خول……..يعني تطلع لسانك يا خول…… و دلوقتي حالاً…… ليهبط سمير بجسدي للسرير مستسلماً و أباعد بين فخذاي و يتراجع لسان سمير عن كسي لتضحك سارة و تكلمني بلهجة منتصرة: كنتي لسه عايزه لسان أخوكي يا مرمر؟ فأرد بوقاحة: أيوه يا سيرا…….. دانا كنت خلاص هاجيبهم……. أرجوكي خليه يرجع تاني لكسي. فتضحك سارة عالياً: إش إش إش…….. داحنا اتعلمنا بسرعة أوي….. بس عايزاكي تكوني متأكده من حاجه……. لو سيبت أخوكي ياكل كسك لغاية بكره…… لا أخوكي هايشبع من كسك و لا انتي هاتقولي كفايه…….. علشان كده أنا لازم حد غيركوا يقول كفايه قبل ما الخول ياكل كسك بصحيح…….بس خليني الأول اشوف أخوكي عمل ايه في كسك. …………….. تتحرك سارة بسرعة على ركبتيها فوق رأسي لتحوطها بفخذيها و تميل للأمام تطالع كسيفتتسمر عيناي على كسها الوردي و تصرخ في سمير: ارفع طيزها لفوق شويه يا خول….. عايزه أشوف كسها كويس ليرفع سمير مؤخرتي لأعلى ليرتفع بظهري عن السرير و يطير بساقاي في الهواء لتسحبهما سارة تثبتهما تحت إبطيها لتقوس ظهري لأعلى و تعلو بمؤخرتي في الهواء و يبقى رأسي فقط على السرير مستقراً بين فخذيها أبث حرارة أنفاسي الهائجة على شفرات كسها لأحس بأنفاسها الساخنة تقترب من كسي و أحس بأصابعها تباعد بين شفرتيه و تهمس لأخي: يخرب بيـــــتك……… دانتا طحنت كسها يا ابن الكلب…… دا لسانك عمل فيه اللي الكرباج ماعرفش يعمله……….. و كنتي لسه عايز تاكل كسها يا خول……… إيه مافيش رحمه؟…… صحيح على رأي امك…….. ماتعلمش العبيط أكل الحلاوه……… بس قولي الأول……عجبك طعم كسها؟ ليجيب سمير بسرعة: أحلى حاجه في الدنيا هو و طعم حضرتك. لتضحك سارة بقوة و تكمل: حتى انتا يا خول إتعلمت الكلام….. هاهاها………خلينا في موضوعنا……. شايف خرم طيزها.و تتسلل أصابعها لتباعد بين فلقتي مؤخرتي لتصيح: تؤ تؤ تؤ…….. ده خرم طيزها غرقان من كسها……. يصح بردو تطنشه كده؟……. تقول ايه البت خرم طيزها مش عاجبك و لا أيه؟ ليجيبها بدون تردد: ازاي حضرتك……. دا يجنن. لتعود سارة ضاحكه لتكلمه بلهجة آمرة: عايزاك بقى يا خول تترجم اعجابك ده لطيز أختك عملي…….. عايزه بوس حقيقي…… بوس معبر……. و يرد سمير بشفتيه و لكن ليس على سارة بل على شرجي يطبع عليه قبلة قوية لأشهق عالياً و تعتدل سارة في جلستها فوق رأسي يكاد كسها يلامس شفتاي و تستمر شفتا سمير ملتصقة بشرجي تمتصه بعنف لتعلوا تأوهاتي و تصرخ سارة: ايه ده يا خول……… هي سينما صامته ولا سمعي اللي تقل ؟……… ليه مش سامعه طرقعة شفايفك على طيزها؟…. فترد شفتا سمير بطرقعة عالية على شرجي لتهتز مؤخرتي و يلتقط أخي نفساً عميقاً و يعود سريعاً لشرجي يفرقع عليه بقبلات حارة متتابعة لتتعالى تأوهاتي و تعود أصابع سارة لحلماتي تبرمها بقسوة لتتعالى صرخاتي و تشتعل أنفاسي على كسها لتصرخ في سمير: جرى ايه يا خول….. احنا هانقضيها بوس ولا إيه؟…… يللا المشهد اللي بعده……. و قبل أن أفكر عما سيفعله أخي يفاجئني لسانه العريض برفرفة سريعة على شرجي لأتلوى بمؤخرتي بقوة تحت لسانه الجبار وأصرخ بقوة لتنزل سارة جالسة على وجهي لتكتم صرخاتي في كسها فتنزلق شفتاي بين شفتي كسها و يضغط سمير بلسانه المدبب على شرجي بقوة يحاول اختراقه بينما تتسلل يداه لتقبض على ثدياي في عجن هائج و تستمر أصابع سارة في قرصها لحلماتي لأتلوى بجسدي على جسد أخي وأدفع بوجهي كس سارة لأعلى محاولة الصراخ و لكنها تضغط بوزنها على فمي فلا أجد له مخرجاً غير أن يصب صراخي و هياجي على كسها فتصرخ هي وتميل للأمام تطبع قبلة طويلة حارة على كسي ليستمر صراخي المكتوم على كسها و تشتعل الشهوة بجسدي الذي لم يعد يدرك من أين تأتيه اللذة أمن ثدياي و حلماتي حيث تتنافس يدي أخي و أختي أم من كسي و شرجي حيث يعربد لسانيهما أم من لساني المغروس في كس سارة يغترف من شهد هياجها لأحس فجأة بإصبع سمير يعبث ببوابة شرجي و بلسان سارة يمر بين شفرتي كسي فأنشط بلساني على كسها و يدفع سمير بأصبعه بقوة ليرشقه لآخره في شرجي فأصرخ عالياً في كس سارة و تصرخ هي في كسي و يدور إصبع أخي في شرجي يميناً و يساراً يتحسس جدرانه الساخنة ليثنيه كخطاف صلب و يستمر في الدوران على لحم جدرانه يدفعها بقوة ليكتم كس سارة صرخاتي و يتحول إصبع سمير في شرجي لحركة سريعة يدك شرجي بين دخول و خروج فأخذت أضرب السرير بيدي و أتحرك بوجهي يميناً و يساراً على كس سارة لتنوب صرخاتها العالية عن صرخاتي ليغادر إصبع أخي شرجي ليرفقه بإصبع ثاني على بوابة شرجي يحاولا اختراقها بعنف و تعود أختي بلسانها ليخترق جدران كسي فيهيج لساني على كسها و يهيج لسانها على كسي لأحرك يدي و أدفع بإصبع في شرجها لتكتم صرختها في كسي و أكتم صرختي في كسها و يستمر سمير يحاول حشر إصبعيه في شرجي و تستمر سارة في الصراخ المكتوم في كسي و أستمر أنا بلساني و شفتاي و إصبعي أعربد في كسها و شرجها وأخيراً يفلح سمير في حشر إصبعيه في شرجي الضيق ليدوران على جدرانه بسرعة ثم ينطلقا في حركة عنيفة دخولاً و خروجاً لتهتز مؤخرتي معهما بقوة في الهواء و يهتز جسدي بأكمله لا أعرف إن كان بسبب حركة أصبعيه العنيفة في شرجي أم هي شهوتي المشتعلة التي انطلقت تفتك بجسدي و يستمر لسان أختي بجنون متصاعد في كسي و كذلك لساني في كسها و يجن إصبعي أخي في شرجي لينتفض جسدي بعنف و كذلك جسد أختي و نكتم أنفاسنا سوياً لتندفع شهوتي على فم أختي و كذلك شهوتها على فمي و يسكن إصبعي في شرج سارة و يسكن إصبعا سمير في شرجي و قد أدرك أن أختاه قد نالاً شهوتهما المشتركة الأولى. ……………………. يرجع سمير خطوة للوراء لينزل جسدي برفق للسرير و تبقى سارة للحظات تكتم أنفاسي بكسها لأربت على مؤخرتها برفق لتنهض أخيراً بتراخي عن وجهي و تستدير بجسدها لتلتقط شفتاي تمتصها بقوة فأبادل شفتيها المص نتبادل رحيق شهوتنا لتشير لأخي بالنزول عن السرير فينزل مسرعاً يسند بيده قضيب سارة المطاطي الذي لا يزال محشوراً في شرجه و تسحبني سارة من يدي لننزل سوياً عن السرير و نواجه جسد أخينا و قضيبه العملاق لتلقي بيديه على كتفينا و نحوط وسطه بيدينا لننضم ثلاثتنا في حضن هائج نعتصر أنا و أختي ثديانا على صدر أخي و نعتصر قضيبه الثائر بين ردفينا وتعتصر يده لحم كتفي وألمح بطرف عيني يده الأخرى تعتصر كتف سارة لتنزل يديه في نفس الوقت تعتصر لحم ذراعينا اللين لينزلا سوياً يتحسسا ظهري و ظهر أختي بهياج على و ينزل بفمه يقبل سارة قبلة هائجة طويلة و تستمر يدا أخي في النزول حتى تصل مؤخرتي ومؤخرة سارة لتمسح عليهما بنعومة ثم تبدأ في عصرهما بقوة لأغمض عيناي هياجاً لتتسلل أصابعه لتلمس شرجي تداعبه برفق لأتأوه و أفتح عيناي لأجد أصابع يده الأخرى على شرج سارة لتنزل بأصابعها تلتقط حلمته تقرصها برفق بينما قبلتهما مستمرة في هياجها لتسحب يدي لتنطلق أصابعنا في قرص عنيف لحلماته التي لم تتعافى بعد من قسوة إبرتي سارة لتفترق شفتا سمير و سارة يتأوه سمير هياجاً و ألما و يتحول بشفتيه ليحتضن شفتاي بقبلة هائجة و أزيد من عنف أصابعي على حلمته ليكتم سمير تأوهاته على شفتاي ليلتقط شفتي السفلي يمتصها بعنف ثم يسلمها لأسنانه تعضعض فيها بقوة و يدفع بإصبعه ليغرس طرفه في شرجي فأضغط بأصابعي بقوة على حلمته و كذلك تفعل أختي فتشتد عضعضة أسنانه على شفتي و ترفع سارة يد سمير عن مؤخرتها و تنزل على راكعة ركبتيها أمام قضيبه العملاق لتتناوله بيدها و توجهه لفمها و تحوط رأسه بشفتيها تمتصها بقوة ليتأوه أخي على شفتاي و ينزل بيده يعبث بشعرها الناعم و تغرف يده شرجي بقوة لتتعاقب فرقعة قبلاته الهائجة على شفتاي و فرقعة قبلات سارة على قضيبه و يرفع يده عن شعر سارة ليغرس أصابعها في لحم ذراعي و يرفع يده الأخرى عن مؤخرتي ليغرس أصابعها في لحم ذراعي الآخر لتجن قبلاته على شفتي و تجن يداه عصراً في لحم ذراعاي و كتفاي و تدفع سارة بفمها على قضيب أخي ليغيب حتى منتصفه في فمها الدافئ ليحرك سمير يده لتقبض علي نهدي الأيسر بقوة و تتحرك يده الأخرى على ظهري تفركه بقوة حتى تدرك مؤخرتي تعتصرها بعنف و تستمر سارة تدفع بفمها على قضيبه و يستمر أخي بيده يعتصر نهداي بالتبادل و بالأخرى تتبادل على فلقتاي مؤخرتي لتشبعها عجناً و عصراً حتى تتسلل أصابعه لتصل فتحة شرجي فينطلق إصبعه الأوسط يداعبها و يضغط عليها حتى ينزلق إصبعه داخلاً وتستمر سمير بشفتيه في مص شفتاي و تستمر سارة بفمها الناعم على قضيبه دخولا و خروجاً حتى يغيب بكامله داخل فمها لتبقي على قضيبه العملاق محشوراً لآخره في فمها كاتمة أنفاسها حتى يحمر وجهها فتخرج قضيبه من فمها يقطر لعابها لتسحب نفساً عميقاً و تعود بفمها من جديد على قضيبه و تستمر تأوهات سمير في التعالي بين شفتاي معلنة اقتراب شهوته و إصبعه الجبار مستمراً في العبث بشرجي الهائج و يده الأخرى قد تحولت لحلماتي في قرص موجع يزداد توحشه كلما اقترب فم سارة بقضيبه من شهوته و كان لابد لي من مشاركتها في قضيب أخي و لحظة ارتواؤه فنزلت بشفتاي أقبل عنقه بشراهة لتتعالى صرخاته و تشتد أصابعه قرصاً على حلمتاي و أحسست به يقترب بسرعة من شهوته فنزلت بيدي لحلمته أقرصها بعنف و بأسناني الحادة على حلمته الأخرى أعضها بقسوة ليهدأ هياجه قليلاً و يصرخ متألماً و يهتز بجسده بشده و يهتز كذلك قضيبه برأس سارة و تزداد أصابعه عنفاً على حلمتاي فأتوحش على حلمتيه بأسناني و أصابعي حتى يسلم للألم و يطلق حلمتاي و قد هدأت شهوته فأنزل لأركع بجوار سارة و أنتظر دور فمي في قضيبه و لكن سارة تستمر على قضيبه بسرعة بغير نية في مشاركتي له فيجذب سمير قضيبه من فمها و يصوبه لفمي فأتناوله بسرعة بين شفتاي و أدفع بفمي على قضيبه لأستوعب ثلثه في فمي دفعة واحدة لتأخذني حلاوة مذاقه و ملمسه الناعم في فمي فأطمع بكامله قضيبه فأدفع فمي عليه بقوة لأحشره حتى منتصفه بين لساني و سقف فمي لأحس فجأة برغبة قوية في التقيؤ فأخرجه بسرعة من فمي لتهجم سارة على قضيبه بفمها لتلتهم ثلثيه دفعة واحده و تدفع رأسها عليه ليغيب لآخره في فمها و تحرك رأسها عليه بعنف تدلك رأسه بحلقها و تتعالى صرخات أخي و يثني ركبتيه لينزل قضيبه برأس أختي و لكنها تستمر عليه دخولاً و خروجاً لا تسمح له بمغادرة فمها و أتعجب كيف يمكن لفمها استيعاب ذلك العملاق و يقبض سمير على شعري و شعر أختي بقوة و يكز على أسنانه و يتحول بياض بشرته حماراً ليدفع جبهة أختي عن قضيبه لينزعه بعنف من فمها و يوجهه لفمي و يمسك رأسي بكلتا يديه و يصرخ في: بسرعه يا مرمر….. إفتحي بقك…… و طلعي لسانك…… و قولى آآآه. فأفتح فمي سريعا وأخرج لساني و أصرخ: آآآآه…. فيولج قضيبه الساخن في فمي فيمر لنصفه داخلاً و يتحرك بقضيبه داخلاً خارجاً بسرعة في فمي يدلكه بقوة على لساني و حلقي وتتعالى صرخاته ثم يضغط بقضيبه على فمي و يضغط برأسي على قضيبه ليحشره بوحشية لآخره في فمي ليضغط أنفي على شعر عانته الناعم و يضغط برأس قضيبه على حلقي ليخنق أنفاسي و يصرخ عالياً و يكتم أنفاسه و يرتعش بقضيبه في فمي ليتحرك برأسه ببطء على حلقي ليتمكن مني الاختناق و يعود أخي فجأة بصرخة عالية و بطلقة سائلة من منيه الحار على حلقي لأحس بالاختناق يكاد يقتلني و أحاول التراجع برأسي عن قضيبه و أخذت أدفع بيديه عن راسي بكل قوتي لكن يدا أخي القوية أخذت تدفع براسي على قضيبه لتعيده حتى آخره داخل فمي ثم ليدفع قضيبه دخولاً و خروجاً في فمي ليصيب حلقي بطلقة أخرى من منيه ليكتم قضيبه العملاق كحة قوية داخل صدري و ترتخي يداي في مقاومة يدا أخي و يرتخي جسده بكامله لتقبض سارة على خصيتي سمير بقوة ليصرخ عالياً و تدفع رأسي عن قضيبه حتى أخرجته من فمي بصعوبة لألتقط أنفاسي المختنقة و يصب قضيب أخي دفعة أخرى من منيه الحار على وجهي لتتناول سارة قضيبه تدلكه بسرعة بينما يدها الأخرى تدفع بقضيبها المطاطي في شرجه دخولا و خروجاً لتتعالى صرخاته ويستمر قضيبه يدفع بمنيه الساخن على وجهي و رقبتي و نهداي إلى أن أفرغ قضيبه كل ما في جعبته و تستمر يدا سارة مسيطرة على قضيبها و قضيب أخي و تتجول بنظرها بين ارتعاش قضيب أخي العملاق و نهداي الغرقى بمنيه لتستقر نظراتها أخيراً على وجه أخي لتصرخ فيه بكل غضب: انتو اصلكوا عيله ماجبتش رجاله……. كلكم خولات….. إن كنت انتا ولا خالك المتناك…… أيه اللي خلاك يا خول تطلعه من بقي…… ايه مستخسره في ستك يا متناك……. مش بقي هو اللي خلاك تجيبهم يا خول…….. هي دي آخرة الجمايل اللي عملتها فيك انتا و الشرموطه…….. من غيري كنت ها تفضل تحلم بجسمها و جسمي و ماكنتش ها تطول حتى لمسه من إيديها يا جبان يا خول…….. هيا دي آخر نيكه بينا…….. دا احنا خلاص بقينا مع بعض……. و لو فكرت…… مجرد فكرت تعمل حاجه زي ده تاني فضيحتك هاتبقى بجلاجل و سط العيله و *****ك و زمايلك في الكليه و كل الدنيا……. و علشان تبقى عارف……. انا مش بس ماسكه عليك العلامات اللي في زبك و طيزك و بزازك…….. دانتا يا حلو أتصورت فيديو و بتلات كاميرات….. يعني فضيحه صوت و صوره…… مش بس اللي حصل في الأوده الليله دي……. لأ و كمان لما نيكتك في طيزك أمبارح الصبح……. و طبعاً يا باشمهندس مافهمتش لما قولتلك بقيت متناك رسمي صوت و صوره………ولا فهمت لما قدمت فقرات برنامج العذاب و الهوى……. و لا فهمت ليه عماله أتغندر رايحه جايه قدامكو و أسجل اعترافك بانك مبسوط بزبي في طيزك و الجمهور و المشاهد و التصوير الداخلي وي وي وي…….. هاقولك ايه ولا أيه……. علشان تعرف أنك بني آدم غبي ماتنفعش غير في المذاكره و بس……. و علشان ماتعمليش فيها دكر و تدور على الكاميرات حواليك, أقولك حاجه مهمه جداً…….. صحيح الكاميرات هنا في الإوده…….. بس يا حلو الشرايط اتسجلت بفيديو سنتر في حته تانيه خالص و مش ممكن تتخيل كام واحد و واحده جابوهم الليله دي عليك و على أختك…….. فخلينا دلوقتي نكمل الفيلم بهدوء و ماتقلقش خالص…….. الفقرات اللي فاتت إتصورت خلاص……. وليك الحريه……. لو عايز نذيع هانذيع…….. و لو مش عايز نذيع…… تبقى تفضل طول عمرك كلب و عبد تحت رجليا…….. لما أقولك نيك ده أو نيك دي يا سمير قدره……. تنيك يا سمير قدره…….. و لما أقولك خلي دي أو ده ينيكك يا سمير قدره…….. يبقى تتناك يا سمير قدره……. لكن بردو ماوعدكش بحاجه…… يعني ممكن أذيع في أي وقت يعجبني……. هاهاها….. يا سلام يا بت يا ساره هي دي النياكه و الذل بصحيح…….. و دلوقتي يا خول……. خدلك عقوبه عالماشي كده…….. دلوقتي إنزل يا متناك بلسانك اللي عايز قطعه الحس لبنك اللي استخسرته في بق ستك من على بزاز الشرموطه و أوعى تسيب نقطه واحده من ميتك الوسخه عليهم. تجذبه سارة سمير بعنف من قضيبه الذي لم يفقد شيئاً من أنتصابه تجاهي فيكاد يفقد اتزانه لينزل على ركبتيه أمامي بوجه محتقن و تصرخ فيه ليلحس وجهي أولا ليقترب بوجه ممتعض من خدي الأيمن متردداً ليخرج لسانه و يغمض عيناه ليلتقط بلسانه بضع قطرات من منيه ليبقى لسانه خارج فمه لتصرخ فيه سارة: إبلع يا خول. فيبتلع سمير أول دفعة من منيه و على وجهه علامات الاشمئزاز ليفتح عيناه و يعود مرة أخرى بوجه جامد لخدي الآخر ليخرج لسانه العريض ليمسح عنه منيه فيعود به لفمه يبتلعه بصوت مسموع و يعود بلسانه لأنفي و فمي يلحسهما بهياج ليبتلع منيه سريعاً و قد بدا عليه التلذذ بطعم منيه ليضم شفتاه على شفتي في قبلة ساخنة ليذوب ما بقى عليها من قطرات منيه بين شفانا ليجمعها على لسانه و يلج بها لفمي فأتلذذ بمذاق منيه أنا الأخرى ليتنافس عليها لسانانا في عراك هائج لتنزل سارة بصفعة قوية على مؤخرته صارخة: كفايه مياصه يا خول و إنزل على بزاز أختك علشان تنضفهم…… و انتي يا شرموطه إرفعي شعرك فوق راسك علشان أخوكي ياخد راحته على بزازك. فأرفع شعري فوق رأسي ليحدق سمير بقوة في تكور ثدياي و الشعر الخفيف تحت إبطاي و تراقب سارة نظرات أخي لتصفع مؤخرته بقوه: بتبحلق في ايه يا متناك…… نفسي أفهم مزاج أمك في الباطات….. ده انتا يا متناك هريت بزازها و طياظها تفعيص…… و لسانك عمل عمايله في كسها و طيزها و صوابعك خرمت طيزها و طلعنا زبك من بقها بالعافيه….. و بقولك دلوقتي ألحس بزازها….. و انتا بمزاجك العفش تتنح لباطاطها…… إبقى فكرني أعرف حكاية عشق الباط دي…. بس بعدين علشان مش فاضيين دلوقتي و الجمهور مستني…… معلش يا شرموطه نأجل بزازك شويه لحد ماخوكي يفسق عقدته في باطاتك الأول…… بس خلي إيدك فوق راسك و أوعي تنزليها…… أعمل إيه؟……نقطة ضعفي الوحيده هي قلبي العلق….. ماعرفش أحرم إخواتي من حاجه……. إلحس يا خول و هيص.و تضحك ساخرة لتهب واقفة برشاقتها المعهودة لتتجه مرة أخرى للتسريحة و يتجه سمير بلسانه لإبطي الأيمن يلحسه صاعداً ليجرف لحمه بقوة يهتز لها ثدياي و يكاد لسانه يختلع شعر إبطي ليدور لسانه و يعود لينطلق على إبطي في لحس قوي صعوداً و هبوطاً لأشعر على غير ما توقعت بالسخونة تسري في إبطاي و ثدياي و بحلماتي آخذة في الانتصاب لينتقل أخي بلسانه لإبطي الأخر ليكتمل انتصاب حلماتي و ترتفع حرارة كسي من جديد لتعود سارة وتدفع رأسي برفق لتنزل ظهري أرضاً و يركع سمير بجواري يحدق في ثدياي و حلماتهما المنتصبة لأتابع حركة سارة لألاحظ ارتداءها لسيور جلدية عريضة حول وسطها و أعلى فخذيها فيما يشبه كيلوتاً جلدياً رقيقاً. فجأة يهجم سمير على ثديي الأيمن بلسانه ليجرف به لحم ثديي اللين و منيه إلى حلمتي المنتصبة لأغمض عيناي و يستمر لسان سمير يغرف لحم ثدياي و تجميع منيه على حلمتي ليضم شفتاه عليها و يشفط عنها منيه ليبتلعه بسرعة و يعود لحلمتي ليمتصها بعنف بين شفتيه و أسنانه لتنطلق تأوهاتي و أحس فجأة بيدي سارة تثني ركبتاي و تباعد بينهما و يتجه أخي بشفتيه و لسانه لثديي الأيسر ينظفه و يهيجه كما فعل بأخيه ليبتلع حلمته في فمه يرضعها بنهم و أحس فجأة بكريم بارد على شرجي فأفتح عيناي لأجد سارة راكعة بين فخذاي يداعب إصبعها شرجي بنعومة لتفتك نيران الهياج بكل بقعة من جسدي لأتأوه هائجة و يهيج أخي بفمه على حلمتي بمص عنيف و تلتقط أصابعه حلمتي الأخرى في مداعبة هائجة و ينزلق أصبع أختي لآخره في شرجي فتعلوا تأوهاتي ليهيج أخي في عضعضة حلمتي و قرص الأخرى و تخرج سارة أصبعها من شرجي لتعود سريعاً بإصبعين تدس مقدمتهما في فتحة شرجي ليستقرا على بابه لحظة لتدفع بهما بقوة فينزلقا لآخرهما بسرعة داخل شرجي فأصرخ عالياً وأتحرك برأسي هياجا يمينا و يساراً و أضرب الأرض بقبضة يداي تتبادل أسنان أخي على حلمتاي بعض عنيف لأتلوى بثدياي ألماً تحت أسنانه و لأطلق العنان لصرخاتي و أنطلق بوسطي صعودا و هبوطاً بإصبعي سارة المحشوران في شرجي لينطلقا عليه دخولاً و خروجاً لأحس بشرجي يسخن فوق العادة و تنبسط فتحته لتضيف أختي إصبعاً ثالثاً فيدلف داخلاً بسرعة لتزيد من عذابه بل متعته و هياجي فأنتفض بوسطي في حركة عنيفة أتقوس به صعوداً و هبوطاً و لا تجد يداي تتمسك به غير شعري لأشركه عذاب حلماتي و شرجي بجذب عنيف و لا يجد أخي ما يزيد به آلام ثدياي غير جذب وحشي لحلماتي بأسنانه و أصابعه ليرفعني عن الأرض و يشعل بشهوتي ناراً و أنطلق في صراخ مجنون لا ينقطع و أشعر بشرجي ينطلق في سخونة متزايدة لأرتفع بوسطي عن الأرض و أتعلق به في الهواء أتلقى طعنات سارة على شرجي بصرخاتي المتعالية لأقترب من شهوتي و فجأة تهدأ يد سارة على شرجي و تنزل بيدها الأخرى على مؤخرة أخي بصفعة هائلة لتصرخ فيه: خلاص يا خول….. قوم…. علشان نريح طيزها الهايجه و طيزك انتا كمان. تخرج سارة أصابعها من شرجي ببطء فأتأوه لتقوم مستندة بيدها على كسي فأتأوه ثانية لتضحك سارة قائلة: جرى إيه يا واطيه؟…….. إنتي بتتلككي……. كل ما المس حته فيكي عايزة تجيبيهم…… أنا كنت باوسع طيزك بس……..أمال كنتي هاتعملي أيه لو ماكنش أخوكي بيقطع في بزازك بسنانه…… و تقوم سارة لتسحب سمير من يده وتأمره أن يركع كالكلب على السرير لتركع خلفه و تشير لي بأن أركع بجوارها لتلقي بيدها على مؤخرة سمير و تسحب قضيبها المطاطي من شرجه ببطء لتظهر فتحة شرجه و قد اتسعت بشكل غريب لتقترب سارة بوجهها من شرجه و تضغط بلسانها على فتحته لينزلق بكامله داخلاً و تندفع بلسانها على شرجه بطعنات متتالية و سمير يتأوه لكل طعنة لتبتسم سارة بخبث و تلتفت لي قائلة: لو عايزه فعلاً تنيكي طيز حد بلسانك…… لازم توسعيها كده الأول……. يللا يا شرموطه خديلك لحستين من طيز أخوكي قبل ما تقفل, و تدفع برأسي مباشرة على مؤخرة أخي لأجد شفتي ملتصقة بشرجه فأدفع لساني ليدخل شرجه بسهولة و أرفرف به كما رفرف لسانه بكسي فيتأوه سمير فأتحمس بلساني على شرجه في طعنات متتاليه حتى تجذبني سارة من شعري قائلة: جرى إيه يا شرموطه……. قلت لحستين مش تخلي لسانك يجيبهم على طيزه…….. احنا مش فاضيين لكده……. إمسكي علبة الكريم دي عايزاكي تشحمي طيز أخوكي…… و تقوم مسرعة لدولابها فأغترف بإصبعي قليلاً من الكريم أضعه على فتحة شرج سمير من الخارج لأداعبها قليلاً و أغوص بإصبعي داخل شرجه ليهتز بجسده و أعود ببعض الكريم على لأحشر إصبعين بسهولة فأضيف إصبع ثالث لشرجه فلا أجد ممانعة منه ولا من شرجه فأضيف الرابع لينزلق بنفس السهولة لأهم بحشر يدي كاملة في شرجه المتسع لتعود سارة فجأة و قد ركبت قضيب صناعي ضخم على كيلوتها الغريب لتصرخ في: قومي يا شرموطه إنتي هاتخدي طيز أخوك تمليك و لا إيه. و تجذبني من شعري بقسوة لتلقيني على السرير صارخة: يلا يا شرموطه……. إركعي انتي كمان زي أخوكي على أيديكي و ركبك زي الكلب. فأسرع بالركوع بجوار أخي لتقبض على قضيبه العملاق تتحسسه بهياج لتنهض بجسده واقفاً و تهمس له: يلا يا عم صبرت و نولت……. الليله ليلتك يا عمده. تسحب سارة أخي من قضيبه لتدور به من ورائي و يختفيا عن عيني و أنتظر قليلاً لأحس بمزيد من كريم سارة على شرجي و لكن هذه المرة لم يكن على يد سارة ولا على يد سمير…… بل على رأس قضيبه المنتفخ تدلك به بوابة شرجي صعوداً و هبوطاً ليشتعل شرجي و يشتعل هياجي و تتصادم الأفكار في رأسي….. فهذه أول لمسة لقضيب أخي أو لأي لقضيب على شرجي…… كم اشتقت لهذه اللمسة طوال الليل……. و لكن هل حقاً أرغب في هذه الخطوة؟…… هل هي نزوة هياج وقتيه مع تجربة ساخنة أولى في حياتي؟…… هل سأندم على هذه الخطوة؟……. هل هو افتتاح لحياة جديدة غير الحياة التي عهدتها من قبل؟…….لحظات و تتغير حياتي نهائيا…… لحظات و لن يكون هناك مجال للتراجع…… و لكن…… هل لم تتغير حياتي بالفعل؟…… و هل هناك فرصة لو أردت التوقف؟ و هل يوجد في الدنيا ما يمنع قضيب أخي الضخم عن اختراق شرجي و قد صار على بوابته الزلقة؟……و لكن السؤال الأهم……هل سأتحمل هذا العملاق في شرجي الضيق؟…… و لو تحملته فهل سيمتعني؟…… و لم يمهل قضيب أخي أفكاري مزيداً من الوقت للاسترسال….. ليستقر على بوابة شرجي البكر مستعداً لاختراقه, لأغمض عيناي, و أكتم أنفاسي, و أدرك إن وقت التفكير قد ولى و ما علي الآن إلا انتظار الألم و المتعة أو أحدهما……. يدفع أخي بقضيبه على شرجي ليمر رأسه بسهولة داخلاً ليعتصره شرجي بقوة مستمتعاً بليونته الفائقة, و يسكن أخي بقضيبه للحظات يلتقط أنفاسه الهائجة بصوت مسموع و ألتقط معه أنفاسي ليعود قضيبه يضغط على شرجي ليصدمني و يصدم شرجي ضخامة قضيبه و صلابته, و أحس بألم صارخ في شرجي فأميل للأمام و أقبض ببوابة شرجي لأمنع قضيبه من التوغل ليعلو صراخ سارة: إفتحي طيزك يا وسخه…… و انتا يا خول عاوز تنيكها و لا تسيبها لي؟……امسك و سطها كويس و ماتسيبهاش تحرك طيزها و ارزع زبك جامد في طيزها مره واحده……. عايزاك تسمعني و تسمع معانا الجيران أحلى صريخ, فيمسك سمير بردفيي لأكتم أنفاسي و يضغط قضيب أخي على شرجي بدفعة قوية و كأنها نيران مشتعلة تصب في شرجي و يتوغل قضيبه الضخم في شرجي كصاروخ نار فأطبق فمي لأكتم صرخاتي و يستمر قضيب سمير مندفعاً في شرجي لأطلق صرخة عالية و أقبض على ملآة السرير و أكز على أسناني و أستمر في صرخة مكتومة ليستمر قضيبه في التوغل في شرجي ليتوحش به الألم الناري فأصرخ: آآآآآه…. كفايه كده أرجوكوا…… مش قادرة……. طيزي خلاص هاتتفلق فيتوقف قضيب أخي في شرجي و أتوقف عن الصراخ التقط أنفاسي لتضحك سارة ساخرة و تصرخ في: أنتي فاكره أخوكي دخل قد آيه من زبه…… لأ يا ماما دا لسه بدري أوي على كلمة كفايه……. لو عايزه زب أخوكي لازم تاخديه للآخر….. و ساعتها هاتعرفي لما تلاقي بيضانه بتخبط في كسك…….. هو ده النظام…….. لكن لو مش عايزه زبي سيبيهولي و أنا هاعرف أتصرف معاه…….. شوط يا خول و ماترحمش طيزها. لأسرع بكتم أنفاسي و يضغط سمير بقضيبه بقوة على شرجي ليعود إليه صاروخ النار من جديد لأكتم صرخاتي بصعوبة في انتظار هدوء قضيبه و لكنه يندفع بوحشيه يكاد معها يفلق شرجي المسكين لأطلق صرخة جنونية عاليه ليستمر قضيبه في الضغط و أستمر في الصراخ حتى ترتطم خصيتيه بكسي و يأتيني صوت سارة مهللاً: برافو يا خول برافو يا شرموطه……… كده تستاهلي لقب شرموطه بصحيح……. أخدتي زب أخوكي الفحل كله و من أول نيكه……. دا إنجاز يتحسب ليا و يتحسب ليكي…… و الفيديو و الجيران شاهدين……. يللا يا خول خلي زبك يفرح له شويه بطيز أختك و أسمع فرقعة صفعتها المعهودة على مؤخرته و يبدأ سمير بتحريك قضيبه في شرجي ببطء لأكتم أنفاسي وأحس بالنيران تشتعل في شرجي مجدداً و الدماء المشتعلة تصدم راسي بقوة ليتسارع قضيب أخي في شرجي ليبث فيه مزيج غريب من الألم و المتعة النارية لتتصاعد السخونة في رأسي و أصرخ بشدة, و لم لا, فلم يعد للهدوء أي مبرر مع كل هذا الألم و مع كل هذه المتعة, فلأستمع بالألم في شرجي إذاً, و إذا لم اصب المتعة الكاملة هذه المرة فبالتأكيد ستحمل الأيام و الليالي القادمة الكثير منها, و لم لا فلم أكن أتخيل لشرجي أن يستوعب هذا العملاق, و الآن و قد اندفع قضيبه لآخره بشرجي لم يبقى لشرجي إلا التخلص من آلامه لينال متعة قضيب أخي الكاملة…….. و قد ينالها بعد قليل لأضيفها لكل أنواع المتعة التي أصبتها الليلة…….. و تقل تدريجياً حدة الآلام في شرجي لتسيطر عليه متعة جديدة لم يعرفها من قبل و تميل صرخاتي لجانب الهياج أكثر من جانب الألم و تتعالى صيحات أخي الهائجة و يتسارع قضيبه على شرجي…….. ترى هل ستكون متعة شرجي أقوى من متعة كسي؟…… أم ستكون متعة من نوع جديد لم أعرفه من قبل؟ و يستمر أخي بدفعات قضيبه على شرجي بقوة و مع كل دفعة ترتطم خصيتاه بكسي الساخن ترفع من نار شهوتي ليقترب شرجي من شهوته وتتعالى صرخاتي و صرخات أخي لتفرقع يد سارة على مؤخرة أخي لتصرخ فجأة: إهدا يا خول شويه…… مش عايزين نخلص الفيلم بسرعة…… عايزين نبسط الجمهور. فيتوقف أخي عن حركة قضيبه في شرجي يلتقط أنفاسه و التقط أنفاسي معه و أحرك رأسي لأزيح عنه شعري المنسدل و يعود قضيب أخي لشرجي بدفعة قوية ليصيب آخره لأصرخ و يهتز جسدي بقوة و يتلاطم ثدياي و يعود شعري لبعثرته فتصيح سارة: أيوه كده أموت البزاز الملبن لما تتنطط…….. بس لم شعرها في إيدك يا خول علشان الجمهور يعرف يتفرج على وشها الهايج ده. فيرفع سمير يمناه عن ردفي ليلملم شعري في قبضته ليجذبه لأعلى رافعاً رأسي و يدفع بقضيبه بوحشية في شرجي تكاد تسقطني عن السرير ليهتز جسدي بعنف و يهتز معه ثدياي و أصرخ عالياً ليقبض سمير بيسراه بقوة على ردفي الأيسر ويشد شعري بقسوة و يعود بقضيبه الثائر ليدك شرجي بعنف بطعنات سريعة متتالية ليهتز جسدي بعنف و يطير ثدياي متقافزين في الهواء بسرعة و أنطلق بصرخاتي العالية بفعل الألم الشديد في شعري و شرجي و بفعل المتعة الهائلة التي أخذ يصبها قضيبه في شرجي و يستمر ثدياي في التلاطم و شهوتي في الاشتعال و يستمر قضيبه يدفع بمؤخرتي و جسدي بحركة عنيفة لأحس بالسخونة الهائلة تندلع في شرجي لتسرح لكسي و رأسي في آن واحد و أخذ جسدي بالكامل يهتز بعنف مرحباً بكل طعنة من صاروخه بصرخة مدوية ليجن جنون قضيبه على شرجي لتجن معه صرخاتي و صرخات أخي و نقترب سوياً من الوصول لشهوتنا……. و فجأة أسمع فرقعة يد سارة على مؤخرة أخي و أسمع صراخها فيه: بس يا خول……. إمنع الحركه. فيسكن قضيب أخي في شرجي لتكمل سارة: مش عايزه أتعبك زبك أكتر من كده……. خلي الباقي عليا وإهدا كده و سيبلي طيزك خالص و انبسط من اللي جاي و خلي طيزك تنبسط…… و يميل أخي بصدره على ظهري و قد مط جدران شرجي على قضيبه و تكمل سارة: عايزه أبسط زبي بطيزك الحلوه….. ممكن و لا عندك مانع؟……. و أحس بجسد أخي يجفل على ظهري ليلتصق به متأوهاً و يندفع قضيبه بقوة في شرجي لأصرخ و يصرخ هو و يميل بجسدي للأمام و يعلو صوت سارة: شكة دبوس مش كده؟……و الفضل للكريم السحري و طيزك الواسعة…… كده تبقى نياكه بدورين…… زبي في طيزك….. و زبك في طيز أختك…… و دلوقتي مافيش داعي تتعب نفسك…… كل ما أدق زبي في طيزك…… هايصد في كسي و…….. توماتيكي توماتيكي زبك هايتزق في طيز أختك…….. استعدوا يا عيله وسخه….. واحد…… اتنين……. تلاته. و أسمع فرقعة يدها العالية على مؤخرة أخي و أحس بدفعة قوية من جسده على جسدي و من قضيبه على شرجي فتعود المتعة وحدها لشرجي و يغيب عنه الألم و كما لو كانت سارة تمتطي حصاناً تنطلق صيحاتها و فرقعة يداها على مؤخرة أخي ليستمر اندفاع جسده على جسدي و يستمر اندفاع قضيبه في شرجي لتتعالى تأوهاتي و تأوهات أخي و تأوهات أختي لتتحول في لحظات قليلة تأوهاتنا صراخاً و أحس بجسد سمير يزداد ثقلاً على ظهري و يداه تمتد لتلتقط حلماتي المتألمة يقرصهما بعنف لتتعالى صرخاتي و يتصلب جسده من فوقي و تتعالى صرخاته حتى يصيح في سارة: هاجيبهم يا سارة……. هاجيبهم حضرتك فترد صارخة: لأ يا خول……لسه مش دلوقتي…..إمسك نفسك يا خول لحد ما ستك تجيبهم الأول…… و تتعالى صيحاتها و فرقعات يدها على مؤخرته و يتسارع شرجه بقضيبها و قضيبه بشرجي لأقترب من شهوتي الشرجية الأولى في حياتي و يزداد عنف أخي على حلماتي فتجن صرخاتي ألماً و شهوةً و يشتعل جسدي ناراً و يشتعل جسد أخي على جسدي و أقترب من شهوتي فأكتم أنفاسي و يكتم أخي أنفاسه و تصرخ سارة: آآآآآه……. هاجيبهم……. هاجيبهم ……جيبهم أنتا كمان يا خول…. جيبهم…..آآآه. و تصرخ سارة عالياً و يندفع قضيب أخي في دفعات عنيفة على شرجي يدرك آخره يكاد يشطره على قضيبه و تتلاطم خصيتاه بعنف على كسي و يجذب حلماتي بعنف و أقاوم الصراخ لأستمر في كتم أنفاسي أستجمع شهوتي لأطلقها مع صرخاتي و صرخات أختي و سرعان ما يشاركنا سمير الصراخ لأحس بانقباضات قوية تسري في قضيبه على شرجي و بانقباضات قوية في شرجي على قضيبه و نستمر ثلاثتنا في صراخ ماجن و تستمر أجسادنا في رعشة قوية و أشعر بسخونة جديدة تسري في أمعائي فقد أتي رجل شهوته لأول مرة في شرجي. ………………………………………. يهبط سمير بكل وزنه على ظهري يلتقط أنفاسه و تفرقع يد سارة من جديد على مؤخرته و يأتي صوتها متقطع الأنفاس: برافو يا عيله وسخه……. لأ برافو عليا أنا…… نكت الواد و أخته مره واحده……. دا إنجاز المفروض يتدرس…… دلوقتي بقى يا خول عايزاك تلف بجسم أختك تخليه فوقيك و انتا تحتها……… و أوعى بتاعك يطلع من طيزها……. و أوعى بتاعك ينام علشان إحنا لسه عايزينه واقف……. ماشي يا خول؟ فيرد أخي: ماشي حضرتك……. هوا أصلاً مش بينام خالص, فتصفعه على مؤخرته ضاحكه: أهو دا اللي انتوا فالحين فيه…… عيله وسخه صحيح. يحوط سمير وسطي بيديه القوية ليلف بجسدي ليرفعه بسهولة بالغة فوق جسده و ينام على ظهره و يستقر بجسدي فوقه جالسة القرفصاء و أنزل بوزني كله على قضيبه فينحشر لآخره بشرجي و تقترب سارة مني تقبلني من شفتاي قائله: الف مبروك يا عروسه…… كمان صباحيه مباركه……. أظن دي ليله ولا ألف ليله و ليله يا شهرزاد …… عمرك ماهتنسيها…… مش كده؟ و أبتسم و قبل أن أرد عليها تلتقط شفتاي في قبلة قوية و تنزل يداها تعبث بصدري المتألم لتغرس أصابعها في لحم ثدياي اللين و حلماته المنتصبة فأركتز بشرجي على قضيب أخي وأمد يدي أطوق رأسها أضغطه بقوة على رأسي لألتحم بشفتاي على شفتاها في قبلة هائجة و تستمر أصابعها تتحسس ثدياي فأحس بالهياج يفور في ثدياي فأتحرك بشرجي على قضيب أخي أماماً و خلفاً وأستمر ألتهم شفتا أختي في مص عنيف لتنزع شفتيها عن شفتاي بصعوبة لتلتقط أنفاسها المتهدجة و تستمر يداها في العبث بثديي لتهمس لي: يخرب بيتك يا بت….. ايه الهيجان دا كله……. إنتي مابتتهديش……. دانتي حلماتك و بزازك كلها بقت زي الحجر في إيديا, و تستمر أصابعها الهائجة تتبادل على ثدياي و حلماتي لتندفع الدماء تخبط بقوة في رأسي و أنزل بيدي لكتفيها أعتصر لحمهما اللين بهياج و تتسمر عيناي على شفتيها المكتنزة و أنسى للحظات قضيب أخي المحشور في شرجي و يحمر وجه سارة لتكمل همساً: بأقولك ايه انا كده خلصت و مش قاد……. و قبل أن تكمل جملتها أختطف رأسها بيدي مرة أخرى و أختطف شفتاها بشفتي في قبلة طاحنة أعتصر فيها رحيق شفتيها بعنف و تستمر يداها تعربد في ثدياي و أستمر في حركتي أماماً و خلفاً على قضيب أخي أهزهز به جدران شرجي المشتعل لنختتم قبلتنا كالعادة بفرقعة عالية لتبقى شفتاها ملامسة لشفتي و وتهمس: أيوه كده……. انا مبسوطه منك…. عايزاكي من هنا و رايح تعتبري أخوكي الخول ده أو أي خول غيره مجرد زب….. تبسطي نفسك بيه وقت مالشوق يناديكي….. سيبيلي انتي شفايفك و بزازك و هاخليكي تعملى أحلى دور, و تلتحم شفتانا من جديد بقبلة عنيفة و تنطلق أصابعها على ثدياي في عبث هائج و ينطلق الهياج بشرجي فأنطلق به بقوة على قضيب أخي صعوداً و هبوطاً لتعلو شهوتي بسرعة فأبعد سارة عن شفتاي و أصرخ فيها: عايزه الكرباج على بزازي بسرعه……. أرجووووووووووكي.و لكن تعود سارة بشفتاها بسرعة لتحتضن شفتاي وتعود يداها للعبث بثدياي و أقترب من شهوتي الشرجية الثانية في حياتي و لكن يأبى جسدي إدراك شهوته دون ألم كرباجها على ثدياي فأدفع بسارة عني بقوة و أنزل على وجهها بصفعة قوية و أصرخ فيها: بالكرباج على بزازي يا بنت الوسخه. فتحملق سارة في وجهي بوجه أخذه الهياج و الغضب لمزيد من الإحتقان كما لو كانت في طريقها لإدراك شهوتها, فأنزل على وجهها بصفعة هائلة لأطيح بوجهها فتعود به ثانية لتتوالى صفعاتي ممتالية على وجهها بعنف بالغ صارخة فيها مع كل صفعة: ياللا…… ياللا…… حتى تتحرك سارة و تلتقط كرباجها من الأرض و أرجع بظهري لأستند بيدي على صدر أخي و تنزل سارة بالكرباج على ثدياي بكل قسوة لتقطع سيوره في لحمه لتتقافز به مشتعلاً في الهواء و تقفز لسعته بشهوتي لأقترب من إتيانها و أصرخ فيها مطالبة بمزيد من الألم: أقوى…… كمان, لينزل كرباجها كالنار على نهداي ليفور جسدي كله مشتعلاً و أصرخ وقد كدت أبلغ شهوة شرجي: جامد يا بنت الكلب…… إضربي جامد…….. كمان يا بنت الكلب…… لتنزل سارة بأعنف ضرباتها متتالية على نهداي لتمتزج في حلقي صرخات الألم بصرخات الشهوة حتى يتحول الألم في نهداي خدراً و أطفو بشهوتي في سماء الغرفة حتى تتعالى صرخاتي: آآآآآه….. هاوصل ….. آآآآآآه……. خلاص هاجيبهم و أنشط بشرجي بين صعود و هبوط على قضيب أخي لتتعالى صرخاته عالياً و تلقي سارة كرباجها لأضم رأسها على رأسي بقوة و ألتهم شفتاها بقبلة نارية أكتم صراخي عليها لتلتقط شفتي السفلى في عضعضة قويه و تنزل يدها لتلتقط شفتي كسي لتقرصها بقسوة بينما تتبادل يدها الأخرى على حلماتي بقرص عنيف لأحس بالألم القاسي في حلمتي و كسي يدفع بشرجي لانقباضات شهوانية سريعة لتزداد قسوة أصابع سارة على حلماتي وتتحمس أصابعها على كسي الغارق بحممه المشتعلة لتنزلق بإصبعين بين شفرتيه ليجن إبهامها على بظري يفركه بقوة لتصعق الشهوة جسدي بانتفاضات عنيفة متتالية على قضيب أخي لتنطلق صرخاتي مع صرخات أخي من تحتي و تنطلق حمم شهوتي على يد أختي و تنطلق حمم أخي في أمعائي ليستمر صراخي و صراخ أخي و يستمر شرجي في الارتعاش على قضيب أخي و كسي في الارتعاش على إصبعي أختي لتدفع إصبعيها فجأة داخل كسي بعنف لتخترق آخر سدود متعتي لينتفض جسدي و جسدها بقوة و تتعالى صرخاتي و صرخاتها لأدفع بجسدها عني بغضب لترجع للوراء قليلاً لأجد كسها يهتز بسرعة في يد أخي لأنزل على ثدييها الممتلئة بصفعات وحشية متتالية لتشاركني و أخي صراخ المتعة و الألم حتى هدأت رعشاتنا و هدأت أجسادنا و هدأت صرخاتنا. و لثاني مرة في تاريخ عائلتنا و في عشرة دقائق فقط اشترك و أخوتي في الوصول لهدف مشترك واحد. ……………………………….. تقترب سارة بوجهها من وجهي بأنفاس متسارعة لتحوط يداها وسطي العاري و تندفع بشفتيها على شفتاي في قبلة شبقه طويلة لتهدأ أنفاسنا سويا و تبعتد بشفتيها قليلاً لتهمس لي: انبسطي يا مرمر؟ فأرد عليها: أوي يا سيرا……. ميرسي يا حبيبتي. فتعود لهمسها: أوعي تكوني زعلتي مني علشان فتحتك…… أنا كنت عايزه أفتح ليكي السكه للحريه و الإنطلاق. فألتقط شفتيها في قبلة سريعة و أرد همسا: لأ مازعلتش و لا حاجه….. أنا بس إتفاجئت…. عالعموم كده أحسن علشان ماترددش. لتقبلني سارة بسرعة و تسحبني من يدي لأنهض عن قضيب أخي و تضحك قائلة: يللا بقى علشان أحميكي بإيدي……. و انتا يا خول قوم إقفل الشبابيك و شغل التكييفات و إلبس هدومك و إنزل جيب لنا حاجه ناكلها و أخفي عربيتي و عربيتك من الشارع……. مش عايزه حد يعرف إننا في البيت خالص. و تسحبني سارة من يدي للحمام لننزل تحت الدوش نزيل عن أجسادنا عرق و سخونة ليلتنا الساخنة و نعود عاريتين للسرير مباشرة, لتأخذ جسدي رعشة برودة المكيف القوي فتأخذني سارة في حضنها الدافئ بحنان تربت على جسدي العاري رافضة لجسدينا الملابس, ليغلب إرهاقي جوعي و تثقل عيناي و تغلق سارة عيناها لأغفو في حضنها سعيدة بما مررت به على يديها………. و فجأة أصحو من نومي فزعة على صوت ركله قوية لباب الغرفة لأفتح عيناي فأجد أخي واقفاً أمام السرير يهز الغضب جسده بعنف ليصرخ في سارة بحرقة: فضحتيني يا بنت الكلب و انا اللي طول عمري محترم…… لازم أربيكي يا وسخه لتفتح سارة عيناها بتثاقل و أرفع رأسي بصعوبة لأسأل أخي: فيه إيه بس يا سمير؟ فيرد صارخاً: لقيت حد كاتب لي عالعربيه سمير المتناك……. كله ده بسبب بنت الكلب دي……. ليه ماقفلتش الابواب و الشبابيك…….. ليه سابت الخلق يتفرجوا على فضيحتنا لتغمض سارة عيناها وترد بصوت نائم: روح يا متناك على أودتك نام و احلم إني ماكنش صحيت و لا حسيت بصريخك ده……. و إلا هايبقى حسابك عسير معايا لما أصحى. ليحتقن وجه سمير غضباً و تتسارع أنفاسه و يلتقط كرباج سارة الملقى على الأرض و يرفعه في الهواء ليهم بالهجوم على سارة التي عادت لنومها في لحظات…… و يهتز الكرباج في يد سمير لا أعلم ما ينويه……. هل سيتجه أخي بالكرباج لجسد أخته العاري و ينفذ تهديده؟……. أم لغرفته و ينفذ أوامرها……..[/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
سمر واخواتها - حتى الجزء الثامن عشر
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل