تبدأ حكايتي من ٣ ثانوي أيام كورونا ومكانش فيه دراسة في المدارس واعتمادنا كله على السناتر والدروس الخصوصية ومرة رحت قدمت في سنتر جديد ورحت تاني يوم عشان احضر وأثناء الحصة البضان دي والمستر التنك ده كنت قرفان وقعدا ابص ناحية البنات واتفرج عليهم وعيني كانت تخترق هدومهم واتخيل تفصيل اجسامهم واحجامهم ودي كانت عادة عندي بسبب ان عندي خيال واسع وخلفية كبير من كتر الفرجة على السكس ووقراءة القصص وحضور لايفات الشراميط فكنت بالظبط كاني بنام مع كل بنت في القاعة وبيوصلني الاحساس كامل والنشوة والهيجان كأنها تحتي حقيقي وزبري جواها ...
ولكن أثناء ممارسة هذه العادة ... لمحت بعيني وفاء .. ياااااه يا وفاء من زماان اوي مشوفتكيش بس احلويتي وبقا جسمك جسم لبوة بتتعشر كل يوم ... وفاء كانت معايا في مدرسة ابتدائي ومدرسة اعدادي في نفس الفصل وكنا بنتكلم كزملاء عادي مش صحاب ولكن في الثانوي كنت انا في مدرسة وهي في مدرسة وبقالي سنتين اهو مشوفتهاش وكنت معجب بيها اعجاب بس لأنها مكانش فيها حاجة مميزة .. كانت عادية وشبه فلات بس كانت فيه دايما حتة العشرة اللي بيننا من ابتدائي للإعدادي وعارفين بعض وكدا
المهم معلش انا طولت عليكم بس هنحتاج الكلام دا
المهم انا ساعة ما شوفتها وافتكرت دا كله ودققت عيني في التغير اللي حصل لجسمها بقت كيرفي اوي وحاسس بطراوتها وهي على بعد ٣ بينشات ، بدات حرفيها انكحها بعنيا واركز في بزازها اللي كبرو وشغال اتخيلهم بين ايديا بمصهم واعض على الحلمات وانا متاكد ان حلماتها هيكون لونهم بني لان وفاء قمحاوية شوية فكنت باغتصبها حرفيا بنيكها في افكاري وهيجت أوي واتمنيت لو اقوم دلوقتي ازق العيال دي واشدها من على الكرسي انيمها عالأرض وأنزل فيها نيك وتعشير...
وكنت لاإراديا من كتر الهيجان والتخيل بعمل حركات بعيني بفتحها واقفلها شوية واغمض واجز على سناني وايدي نزلت على زبري بتدعك فيه بس مش مبين وواخد بالي كويس واثناء دا كله مرة واحدة لقيت عينيا جت في عيني وبرقت شويه وراحت فتحت بقها من الاندهاش وانا زدت في الهيجان وبقيت ابصلها اووي في عينيها كأني بقولها عاوزك ومش هتعرفي تهربي مني ...
هي لقيتها مرتبكة كدا واتوترت من نظراتي مش فاهمة انا ببص كدا ليه وفي نفس الوقت مندهشة انه انا علاء اللي كنا مع بعض في المدرسة ... ولقيتها ركزت تاني في الدرس وعملت مش شايفاني وانا في الوقت دا كنت رميت جواها لبني في خيالي وهديت شوية لكن قررت اني مش هسيبها وهروح اكلمها بعد الدرس واتعرف عليها اشوف فاكراني ولا ايه لان دا هيسهل عليا شوية اني اوصل لهدفي
الدرس خلص والمستر عمل فيها شبح وقالك البنات تطلع الاول وبعدين الشباب فقعدت العن ميتين امه في سري وعلام خرجت وقعدت ادور عليها .. ملقتهاش بس قلت خلاص هدور عليها عالفيس
وبالفعل روحت البيت مسكت التليفون وبقولكم يا جدعان وحياة اغلى حاجة عندكم ان انا حقيقي مخدتش بالي من الوقت واني قعدت تقريبا ٣ ساعات قاعد بكتب اسمها بكل الطرق عربي وانجليزي وبغير الحروف والمدينة والتعليم واقعد ادور في النتائج اللي طلعتلي
لحد اما شكيت في حساب عليه صورة كارتون سندريلا ومكتوب اسم المدرسة بتاعتها فقلت في سري كدا : لقيتك يا شرموطتي يا لبوة المستقبل تعالي .. وقلت هبعتلها طلب واكلمها ماسنجر اتأكد هي ولا لاء وبالفعل طلعت هي ودار الحوار كالتالي
أنا : الو ازيك يا وفاء عاملة ايه؟
فاكراني ؟؟؟
وفاء : كويسة ..اااه فكراك يا علاء
أنا : انا سعيد جدا انك فكراني وانا مصدقتش عنيا لما شوفتك النهاردة وقلت لازم اكلمك
وفاء : ااه وقعدت تبصلي اوي كدا لييه
أنا : مفيش اصل كنت فرحان اني شوفتك وحاسس كدا اني معجب بيكي
وفاء : وبعدين معاك ماتلم نفسك ولا اعملك بلوك؟
أنا : طب انا جوايا كلام كتير عاوز اقوله
وفاء : طب قول وليك عليا اني اسمعك للأخر بس تحترم نفسك
انا : تمام ماشي ، بصي يا ستي انا بحبك يا وفاء وكنت معجب بيكي من زمان وبفكر فيكي طول الوقت وكنت حزين لما لقيتك حولتي لمدرسة ثانوي تانية وحسيت اني ضيعتك لحد ما شوفتك النهاردة وقلت مش هسيبك ولازم اعترفلك اني بحبك وبعشقك وبموت فيكي يا وفاء...
وفاء : ايييه يبني مالك فتحت كدا امال لو مكنتش قولتلك احترم نفسك
انا : كنت خدتك في حضني وبوست شفايفك الكريز دول وهمست في ودنك اني بعشقك يا وفاء
وفاء : ما تحترم نفسك وتتلم بقا
انا : حاضر ، هاااه قولت ايه ؟
وفاء : بصراحة انا مش عارفة اقول ايه لكن اقدر اقولك اني بردو كان فيه من ناحيتي شوية اعجاب بيك وبطريقة تعاملك مع صحابك والمدرسين لكن بردو تقدر تقولي وبعدين هنعمل ايه
وفاء : يعني ايه .. انا بحبك وعاوزك وبعد ما نخلص السنادي هاجي اخطبك
وفاء : بجد !! يعني هتيجي تقعد مع اهلي تطلب ايدي؟؟
انا : طبعا يا عيون علاء اكيد .. ده انا مقدرش اعيش بعيد عنك
وفاء : طيب
انا : طيب ايه بقولك بحبك يا وفاء وهتقدملك
وفاء : خلاص وانا موافقة
ومن هنا ابتدينا نمشي مع بعض ونخرج بعد الدروس واعزمها
يتبع
الجزء الثاني
وقفنا المرة اللي فاتت لما بدأت أنا وحبيبتي وفاء نخرج مع بعض بعد الدروس واعزمها ناكل في مطعم على قدنا يعني ... وكنت دايما في اي خروجة بحاول المسها واخليها تتعود على قربي منها اوي والهزار بالإيد وأوقات كنت بتغزل فيها بسفالة وعن حياتنا بعد الجواز وكدا ولما نرجع بيوتنا نكمل كلامنا واتس
وبقيت واحدة واحدة اكلمها في السكس وكانت رافضة في الاول ومكسوفة ولكن بعد فترة بقيت افهمها ان الجنس دا احتياج مهم وعادي نتكلم فيه وانا ده حاجة اساسية عندي ان شريكة حياتي يكون عندنا خلفية وثقافة جنسية والبنت بقت مغلوبة على امرها عشان اتعلقت بيا وبقينا بنحب بعض اوي
وصلنا نص السنة ووصلنا انا وهي لأننا عملنا مع بعض كل حاجة بداية من اني كنت باخدها لأماكن عامة بليل عشان اخدها في حضني وابوسها وكنت بغتصبها اوي من كتر ما بحبها وكانت هي ياعيني بتهيج اوي وبتتبهدل معايا بس كل مرة بنروح مبسوطين ببعض جدا
لحد في يوم واحنا قاعدين في البارك وانا وهي كنا مندمجين اوي كنت قاعد عالأرض وساند عالشجرة وهي قاعدة على حجري وبحضنها اوي وايديا طالعة نازلة تفرك في ظهرها ونازلين تقطيع بوس في شفايف بعض و زبي واقف تحتها داقر بين رجليها وهي حاسة بيه فبتتحرك فوقه براحة وانا بنزل بالبوس براحة على رقبتها ولحد فرق بزازها ... لقيتها سحبت ايديها تفتحلي قميصها وهي بتبص في عينيا بصات هيجان ورغبة وشهوة عالية ، خليتني مش شايف قدامي ونزلت هتك في حرمة بزازها الملبن دعك وتقفيش ولحس ومص
هي : ااااااه يا حبيبي كمان كمان اححححححح اوي يا علاء اوي يا روحي عاوزاك تاكل لما تشبع
أنا : ( وقفت كل حاجة مرة واحدة وبصيت في عنيها اوي ) انتي ميتشبعش منك يا لبوتي .. بعشقك يا وفاء..
وماهي الا لحظات وكنا رجعلنا للملحمة تاني ولكن بشهوة أعلى وبسرعة لحد ما لقيتها اتنفضت ونزلت شهوتها عليا وانا بعدها وفضلنا حاضنين بعض لحد ما هدينا ..
انا : يخليكي ليا يا عمري ، بحبك ( بوسة )
وفاء: ويخليك ليا يا دكري يا مدوبني ، بس ينفع كدا كل مرة نبهدل نفسنا ... هنلاقي فين حمام دلوقتي عشان اغير ( بنشيل غياراتنا معانا في الشنط )
انا : متقلقيش يا بطة ، فيه حمام هنا قريب
روحنا الحمام غيرنا وظبطنا نفسنا وخرجنا نمشي
انا : بس ماينفعش كدا يا وفاء ، لازم نشوفلنا مكان ، ايه رأيك في شقتي ؟
وفاء : يابني انتو بيت عيلة والعين على شقتك فمش امان
انا : طيب ايه رأيك نأجر شقة ؟ انا معايا تحويشة شغل الصيف
وفاء : لاء يا علاء انا خايفة
انا : يابت متخافيش ولا انتي مش عاوزة تباتي في حضني يوم كدا ونقوم نستحمى سوا وابل خرمك شامبو وافتحك من ورا ونتقابل كل يوم اكيفك يالبوتي نعمل كذا واحد ( بسخنها عشان عارف انها بتحب كدا وهتوافق )
وفاء : ( وشها احمر اوي وعرقت وبقت تتنفس بسرعة ) طيب طيب .. انا نفسي تيجي تطلبني من بابا والكل يعرف اني بتاعتك وانك عاوزني ونعمل كل ما بدالنا وتبقا ليا يا علاء
أنا : حاضر يا قلبي كلميه وحددي معاد وانا هكون لقيت شقة ايجار حلوة نقضي فيها مع بعض لاخر الترم دا وبعدها نتجوز
وفاء : أوك يلا باي.
أنا : باي ?
وبدأت ادور على شقة واسأل سماسرة كتير والموضوع اخد مني اسبوعين بكلم السماسرة يبعتوني لأماكن الشقق اعاينها لحد أخيرا ما لقيت شقة مناسبة قريبة من سناتر الدروس وبعيدة عن المنطقة بتاعتنا عشان نكون براحتنا
وفي الوقت دا كنت بكلم وفاء اتطمن عليها ونعمل سكس فون وبس مكناش بنتقابل
اتصلت على وفاء مرة واتنين لحد ما ردت وعرفتها اني لقيت الشقة المناسبة وكدا وهي كانت مبسوطة اوي لأن اخيرا هيتقفل علينا باب ونعمل كل حاجة لكن لما سألتها عن ابوها وهل حدد معاد ولا لاء .. صدمني ردها ان ابوها كان متكلم مع ناس ومديهم كلمة ولما قالتله عليا كانت ردوده كلها اني مستاهلش وخسارة فيا ومش قد المقام وهكون عار علي العيلة اللي كلها نسب عالي.
مكدبش عليكم الكلام وجعني اوي ولكن في لحظة قررت اني هاخد بنته غصب عنه ( ده لو مكنتش واخدها اصلا ? ) لكن القصد اني افتحها واواجهه اخليه يتقهر على بنته ونسبه الحلو دا وتبقا فضيحته بجلاجل .. واللي كان سهل عليا اني كنت بتسلى بوفاء بس .. مكنتش بحبها .. كانت بالنسبالي سكس بس وهخلع منها بعد الثانوي وبس لكن اللي ابوها قالو دا يستحق اني اربيه واحط راسه في الطين والطريقة الوحيدة هي بنته .. سامحيني يا وفاء .. دي غلطة ابوكي
المهم اني طمنتها وقولتلها ماتقلقش وانا هحل الموضوع واني عاوز اقابلها بكرا نشوف الشقة واتفقنا على كدا
---
----------------
بعد ما وفاء كلمت أبوها عليا وهو رفض وكدا.. كلمتني تعرفني وقد إيه كانت قلقانة وانا طمنتها وقولتلها هحل الموضوع ... قولتلها عاوز أقابلك بكرا نشوف الشقة واتفقنا على كدا ..........
تاني يوم كلمت وفاء واتفقنا نتقابل عند السنتر بتاع الدروس وبعدها نروح الشقة ولما شوفتها ( اححح البت عمالة تحلو وجسمها فاجر وملامح وشها بتهيجني أوووي) كانت لابسة ترنج رياضي شيك وعاملة شعرها ديل حصان والبت أصلا بيضاا زي القشطة كنت عاوز امصمص فيها من راسها لرجليها
أنا: إيه القمر والعسل دا كله يا فوفا
وفاء: (بابتسامة كسوف خفيفة وعنيها بتلمع) بجد شايفني حلوة ؟
أنا: (قربت منها اوي) ااحححح جميلة أوي يا فوفا (ايديا سرحت تمسح على فخادها طالع لحد ما مسكت ايديها الاتنين وهي اتخضت من الحركة دي واتنفست جامد ...
وفاء: ااه اتلم يا علاء احنا في الشارع (متعصبة ومكسوفة وشكلها قمر فشخ)
انا: (رفعت ايديها ببوسهم) عشان تعرفي قد ايه بحبك وقد ايه انتي حلوة أووي يابت يا فوفا
وفاء: وانا كمان بحبك بس يلا نمشي بقا من هنا
أنا: يلا يا حبيبتي
وقفت تاكسي وقولتله على المكان وطول الطريق ايدي بتمسح على فخادها وبدعك فيهم وهي حاطة ايديها على ايديا وهي بتبرقلي أوي وبتراقب السواق ليشوفنا .. أما أنا كنت مركز مع الفخاد الملبن دي إللي لو جاتلي فرصة هفشخ ميتينهم تقفيش ودعك .. لحد أما نزلنا قدام العمارة والبواب مكنش موجود قولت حظي حلو عشان ميكلمناش ويحقق معانا ، المهم طلعنا ووصلنا عند باب الشقة فأنا فتحت ورجعت ورا وقولتلها
أنا: من بعدك يا حبيبتي
استنيت لما دخلت هي وكانت مبسوطة بالشقة وبتشوف شكلها والديكور وكدا ، دخلت أنا وراها وقفلت الباب بالمفتاح وسيبت المفتاح في الباب تحسبا لأي حاجة .. لأني مكنتش غيرت الكالون لسة ...
وفاء: (ماخدتش بالها مني ومركزة مع الشقة) يااااه حلوة أوي يا حبيبي والديكور تحفة .. ولسة بتلف لقيتني قالع التيشرت وأخدتها في حضني وهجمت على شفايفها بوس ومص وبمشي بيها لحد ماسندتها على الحيط وبكمل تقطيع في شفايفها الكريز وهي كانت بتقاوم بضعف لحد ما اندمجت ولقيتها بتديني لسانها ، ودا هيجني اوي وبقيت بمصه اووووي ورفعت ايدي ادعك بزها لقيت نفسها بقا عالي وبتنهج وسابت شنطتها وقعت على الارض واتعلقت بإيديها في رقبتي وبتبوس أوي ، مديت ايه فتحت سوستة الترنج بتاعها وواحدة وواحدة بقيت أقلعها وهي مندمجة وبراحة خالص نزلت ايدي على وسطها وبقيت انزل بنطلونها لحد ركبتها وهو نزل لوحده وبقت وفاء حبيبتي واقفة قدامي بالبرا و الأندر السود وهي حتة قشطا بيضا كان شكلها ابن حرام يهيج الحجر ... قمت حضنتها وشيلتها لقيتها لفت رجليها على وسطي وانا مشيت بيها لحد أوضة النوم ونزلت بيها بكل رومانسيه على السرير وسبت شفايفها اخيرا لقيتها زي اللي نفسها كان مكتوم وبتنهج اوي وعنيها مليانة شهوة ووشها أحمر وبتتلوي على السرير مش حاسة بنفسها .. منظرها هيجني أوووي فقلعت بسرعة وزوبري كان شادد أوي من الوتكة اللي معايا ومشيت على السرير حطيت ايدي على ركبها اللي كانت ضماهم .. وفتحتهم براحة ونمت في حضنها ، مشيت بلساني الحس شفايفها وخدودها ووشها وأبوس في كل مكان وهي
وفاء: امممممم اوووي بوسني يا علاء بوسني يا حبيبي اممم
كملت بوس ولحس في شفايفها وبقيت ابوس دقنها وانزل لرقبتها لحد أما وصلت عند فرق بزازها وبقيت بمشي بلساني في الفرق دا وايدي براحة بترفع وفاء وبفك مشبك البرا (كنت حاسس أنها مش فايقة وكنت بتصرف بهدوء عشان متفصلش مني وتفوق والدنيا تبوظ) المهم نزلت البرا وبان قدامي أجمل بزاز بيضا ممكن تشوفها في حياتك ، اوووفف بجد البت صدرها شادد وبزازها تتاكل اكل ولا حلماتها ااااهه من حلماتها الوردي الواقفة من الهيجان اللي هي فيه .. حسيت براحة على بزازها وكانت ناعمة أووووووي ومرة واحدة هجمت على بزها الشمال امص فيه واعض حلمتها وهي : اااااااه برااااحة يا علااء ااه براحة أرجوك ااوووووففف اااه حلو أوي حلوووو حلووو يا علاء .. كنت هايج اوي وفي عالم تاني عالم بزازها بتنعم فيه بحلاوة وطراوة بزازها وبدعك وشي فيهم وابوسهم وامص فيه وبعض حلماتها وايدي بتقفش فيهم .. مكنتش مصدق اللي انا فيه ، أحلى جسم ملبن بين ايديا وتحت طوعي ومش أي جسم .. دا جسم حبيبتي وعشيقتي وفاء الملبن اللي كانت في الوقت دا مغمضة عينيها وايديها على راسي بتمسك في شعري وبشدني على بزازها أكتر لحد ما تليفونها رن !!
أنا: (يلعن ميتين أم اللي بيتصل دلوقتي، ده وقته؟)
وفاء: (كانت زي اللي فاقت ومتفاجئة بالوضع اللي احنا في فيه) ايه داا ؟ انا ازاي جيت هنا وقلعت هدومي امتا؟
أنا: طب ردي على أم التليفون الي بيرن دا
وفاء: دي مريم صاحبتي ، انا لازم امشي حالا
أنا: اووففف هو مش احنا نازلين مع بعض النهاردة ؟ قوليلها بعدين
وفاء: لا انا كنت متقفة معاها ننزل النهاردة بعد ما أسيبك عشان بابا ميشكش في حاجة ، وبعدين مالك متعصب ليه ده انت بهدلتني خالص ، إيه ؟ مشبعتش؟
أنا: وهو أنت يتشبع منك يا جميل ( نمت عليها ببوس فيها وايدي بتفرك في بزازها )
وفاء: اااححح لاء كفاية عليك كدا (بتزوقني وبتقوم) انا هدومي فين؟
أنا: جنب باب الشقة يا ملبن انت ، انتي كنتي نايمة ولا ايه هههه
وفاء: بس بقا (ضربتني بكسوف وجريت تلبس) يلا باي وسمعت صوت باب الشقة اتقفل
أنا: نايم على ظهري على السرير ملط زي مانا وبفرك في زوبري ( باااي يا لبوة يابنت الفاجرة .. وحياتك لأفشخ ميتينك وأعشرك يا متناكة .. بقا أنا تسيبيني وتجري؟ حاااضر ).
ولكن أثناء ممارسة هذه العادة ... لمحت بعيني وفاء .. ياااااه يا وفاء من زماان اوي مشوفتكيش بس احلويتي وبقا جسمك جسم لبوة بتتعشر كل يوم ... وفاء كانت معايا في مدرسة ابتدائي ومدرسة اعدادي في نفس الفصل وكنا بنتكلم كزملاء عادي مش صحاب ولكن في الثانوي كنت انا في مدرسة وهي في مدرسة وبقالي سنتين اهو مشوفتهاش وكنت معجب بيها اعجاب بس لأنها مكانش فيها حاجة مميزة .. كانت عادية وشبه فلات بس كانت فيه دايما حتة العشرة اللي بيننا من ابتدائي للإعدادي وعارفين بعض وكدا
المهم معلش انا طولت عليكم بس هنحتاج الكلام دا
المهم انا ساعة ما شوفتها وافتكرت دا كله ودققت عيني في التغير اللي حصل لجسمها بقت كيرفي اوي وحاسس بطراوتها وهي على بعد ٣ بينشات ، بدات حرفيها انكحها بعنيا واركز في بزازها اللي كبرو وشغال اتخيلهم بين ايديا بمصهم واعض على الحلمات وانا متاكد ان حلماتها هيكون لونهم بني لان وفاء قمحاوية شوية فكنت باغتصبها حرفيا بنيكها في افكاري وهيجت أوي واتمنيت لو اقوم دلوقتي ازق العيال دي واشدها من على الكرسي انيمها عالأرض وأنزل فيها نيك وتعشير...
وكنت لاإراديا من كتر الهيجان والتخيل بعمل حركات بعيني بفتحها واقفلها شوية واغمض واجز على سناني وايدي نزلت على زبري بتدعك فيه بس مش مبين وواخد بالي كويس واثناء دا كله مرة واحدة لقيت عينيا جت في عيني وبرقت شويه وراحت فتحت بقها من الاندهاش وانا زدت في الهيجان وبقيت ابصلها اووي في عينيها كأني بقولها عاوزك ومش هتعرفي تهربي مني ...
هي لقيتها مرتبكة كدا واتوترت من نظراتي مش فاهمة انا ببص كدا ليه وفي نفس الوقت مندهشة انه انا علاء اللي كنا مع بعض في المدرسة ... ولقيتها ركزت تاني في الدرس وعملت مش شايفاني وانا في الوقت دا كنت رميت جواها لبني في خيالي وهديت شوية لكن قررت اني مش هسيبها وهروح اكلمها بعد الدرس واتعرف عليها اشوف فاكراني ولا ايه لان دا هيسهل عليا شوية اني اوصل لهدفي
الدرس خلص والمستر عمل فيها شبح وقالك البنات تطلع الاول وبعدين الشباب فقعدت العن ميتين امه في سري وعلام خرجت وقعدت ادور عليها .. ملقتهاش بس قلت خلاص هدور عليها عالفيس
وبالفعل روحت البيت مسكت التليفون وبقولكم يا جدعان وحياة اغلى حاجة عندكم ان انا حقيقي مخدتش بالي من الوقت واني قعدت تقريبا ٣ ساعات قاعد بكتب اسمها بكل الطرق عربي وانجليزي وبغير الحروف والمدينة والتعليم واقعد ادور في النتائج اللي طلعتلي
لحد اما شكيت في حساب عليه صورة كارتون سندريلا ومكتوب اسم المدرسة بتاعتها فقلت في سري كدا : لقيتك يا شرموطتي يا لبوة المستقبل تعالي .. وقلت هبعتلها طلب واكلمها ماسنجر اتأكد هي ولا لاء وبالفعل طلعت هي ودار الحوار كالتالي
أنا : الو ازيك يا وفاء عاملة ايه؟
فاكراني ؟؟؟
وفاء : كويسة ..اااه فكراك يا علاء
أنا : انا سعيد جدا انك فكراني وانا مصدقتش عنيا لما شوفتك النهاردة وقلت لازم اكلمك
وفاء : ااه وقعدت تبصلي اوي كدا لييه
أنا : مفيش اصل كنت فرحان اني شوفتك وحاسس كدا اني معجب بيكي
وفاء : وبعدين معاك ماتلم نفسك ولا اعملك بلوك؟
أنا : طب انا جوايا كلام كتير عاوز اقوله
وفاء : طب قول وليك عليا اني اسمعك للأخر بس تحترم نفسك
انا : تمام ماشي ، بصي يا ستي انا بحبك يا وفاء وكنت معجب بيكي من زمان وبفكر فيكي طول الوقت وكنت حزين لما لقيتك حولتي لمدرسة ثانوي تانية وحسيت اني ضيعتك لحد ما شوفتك النهاردة وقلت مش هسيبك ولازم اعترفلك اني بحبك وبعشقك وبموت فيكي يا وفاء...
وفاء : ايييه يبني مالك فتحت كدا امال لو مكنتش قولتلك احترم نفسك
انا : كنت خدتك في حضني وبوست شفايفك الكريز دول وهمست في ودنك اني بعشقك يا وفاء
وفاء : ما تحترم نفسك وتتلم بقا
انا : حاضر ، هاااه قولت ايه ؟
وفاء : بصراحة انا مش عارفة اقول ايه لكن اقدر اقولك اني بردو كان فيه من ناحيتي شوية اعجاب بيك وبطريقة تعاملك مع صحابك والمدرسين لكن بردو تقدر تقولي وبعدين هنعمل ايه
وفاء : يعني ايه .. انا بحبك وعاوزك وبعد ما نخلص السنادي هاجي اخطبك
وفاء : بجد !! يعني هتيجي تقعد مع اهلي تطلب ايدي؟؟
انا : طبعا يا عيون علاء اكيد .. ده انا مقدرش اعيش بعيد عنك
وفاء : طيب
انا : طيب ايه بقولك بحبك يا وفاء وهتقدملك
وفاء : خلاص وانا موافقة
ومن هنا ابتدينا نمشي مع بعض ونخرج بعد الدروس واعزمها
يتبع
الجزء الثاني
وقفنا المرة اللي فاتت لما بدأت أنا وحبيبتي وفاء نخرج مع بعض بعد الدروس واعزمها ناكل في مطعم على قدنا يعني ... وكنت دايما في اي خروجة بحاول المسها واخليها تتعود على قربي منها اوي والهزار بالإيد وأوقات كنت بتغزل فيها بسفالة وعن حياتنا بعد الجواز وكدا ولما نرجع بيوتنا نكمل كلامنا واتس
وبقيت واحدة واحدة اكلمها في السكس وكانت رافضة في الاول ومكسوفة ولكن بعد فترة بقيت افهمها ان الجنس دا احتياج مهم وعادي نتكلم فيه وانا ده حاجة اساسية عندي ان شريكة حياتي يكون عندنا خلفية وثقافة جنسية والبنت بقت مغلوبة على امرها عشان اتعلقت بيا وبقينا بنحب بعض اوي
وصلنا نص السنة ووصلنا انا وهي لأننا عملنا مع بعض كل حاجة بداية من اني كنت باخدها لأماكن عامة بليل عشان اخدها في حضني وابوسها وكنت بغتصبها اوي من كتر ما بحبها وكانت هي ياعيني بتهيج اوي وبتتبهدل معايا بس كل مرة بنروح مبسوطين ببعض جدا
لحد في يوم واحنا قاعدين في البارك وانا وهي كنا مندمجين اوي كنت قاعد عالأرض وساند عالشجرة وهي قاعدة على حجري وبحضنها اوي وايديا طالعة نازلة تفرك في ظهرها ونازلين تقطيع بوس في شفايف بعض و زبي واقف تحتها داقر بين رجليها وهي حاسة بيه فبتتحرك فوقه براحة وانا بنزل بالبوس براحة على رقبتها ولحد فرق بزازها ... لقيتها سحبت ايديها تفتحلي قميصها وهي بتبص في عينيا بصات هيجان ورغبة وشهوة عالية ، خليتني مش شايف قدامي ونزلت هتك في حرمة بزازها الملبن دعك وتقفيش ولحس ومص
هي : ااااااه يا حبيبي كمان كمان اححححححح اوي يا علاء اوي يا روحي عاوزاك تاكل لما تشبع
أنا : ( وقفت كل حاجة مرة واحدة وبصيت في عنيها اوي ) انتي ميتشبعش منك يا لبوتي .. بعشقك يا وفاء..
وماهي الا لحظات وكنا رجعلنا للملحمة تاني ولكن بشهوة أعلى وبسرعة لحد ما لقيتها اتنفضت ونزلت شهوتها عليا وانا بعدها وفضلنا حاضنين بعض لحد ما هدينا ..
انا : يخليكي ليا يا عمري ، بحبك ( بوسة )
وفاء: ويخليك ليا يا دكري يا مدوبني ، بس ينفع كدا كل مرة نبهدل نفسنا ... هنلاقي فين حمام دلوقتي عشان اغير ( بنشيل غياراتنا معانا في الشنط )
انا : متقلقيش يا بطة ، فيه حمام هنا قريب
روحنا الحمام غيرنا وظبطنا نفسنا وخرجنا نمشي
انا : بس ماينفعش كدا يا وفاء ، لازم نشوفلنا مكان ، ايه رأيك في شقتي ؟
وفاء : يابني انتو بيت عيلة والعين على شقتك فمش امان
انا : طيب ايه رأيك نأجر شقة ؟ انا معايا تحويشة شغل الصيف
وفاء : لاء يا علاء انا خايفة
انا : يابت متخافيش ولا انتي مش عاوزة تباتي في حضني يوم كدا ونقوم نستحمى سوا وابل خرمك شامبو وافتحك من ورا ونتقابل كل يوم اكيفك يالبوتي نعمل كذا واحد ( بسخنها عشان عارف انها بتحب كدا وهتوافق )
وفاء : ( وشها احمر اوي وعرقت وبقت تتنفس بسرعة ) طيب طيب .. انا نفسي تيجي تطلبني من بابا والكل يعرف اني بتاعتك وانك عاوزني ونعمل كل ما بدالنا وتبقا ليا يا علاء
أنا : حاضر يا قلبي كلميه وحددي معاد وانا هكون لقيت شقة ايجار حلوة نقضي فيها مع بعض لاخر الترم دا وبعدها نتجوز
وفاء : أوك يلا باي.
أنا : باي ?
وبدأت ادور على شقة واسأل سماسرة كتير والموضوع اخد مني اسبوعين بكلم السماسرة يبعتوني لأماكن الشقق اعاينها لحد أخيرا ما لقيت شقة مناسبة قريبة من سناتر الدروس وبعيدة عن المنطقة بتاعتنا عشان نكون براحتنا
وفي الوقت دا كنت بكلم وفاء اتطمن عليها ونعمل سكس فون وبس مكناش بنتقابل
اتصلت على وفاء مرة واتنين لحد ما ردت وعرفتها اني لقيت الشقة المناسبة وكدا وهي كانت مبسوطة اوي لأن اخيرا هيتقفل علينا باب ونعمل كل حاجة لكن لما سألتها عن ابوها وهل حدد معاد ولا لاء .. صدمني ردها ان ابوها كان متكلم مع ناس ومديهم كلمة ولما قالتله عليا كانت ردوده كلها اني مستاهلش وخسارة فيا ومش قد المقام وهكون عار علي العيلة اللي كلها نسب عالي.
مكدبش عليكم الكلام وجعني اوي ولكن في لحظة قررت اني هاخد بنته غصب عنه ( ده لو مكنتش واخدها اصلا ? ) لكن القصد اني افتحها واواجهه اخليه يتقهر على بنته ونسبه الحلو دا وتبقا فضيحته بجلاجل .. واللي كان سهل عليا اني كنت بتسلى بوفاء بس .. مكنتش بحبها .. كانت بالنسبالي سكس بس وهخلع منها بعد الثانوي وبس لكن اللي ابوها قالو دا يستحق اني اربيه واحط راسه في الطين والطريقة الوحيدة هي بنته .. سامحيني يا وفاء .. دي غلطة ابوكي
المهم اني طمنتها وقولتلها ماتقلقش وانا هحل الموضوع واني عاوز اقابلها بكرا نشوف الشقة واتفقنا على كدا
---
----------------
بعد ما وفاء كلمت أبوها عليا وهو رفض وكدا.. كلمتني تعرفني وقد إيه كانت قلقانة وانا طمنتها وقولتلها هحل الموضوع ... قولتلها عاوز أقابلك بكرا نشوف الشقة واتفقنا على كدا ..........
تاني يوم كلمت وفاء واتفقنا نتقابل عند السنتر بتاع الدروس وبعدها نروح الشقة ولما شوفتها ( اححح البت عمالة تحلو وجسمها فاجر وملامح وشها بتهيجني أوووي) كانت لابسة ترنج رياضي شيك وعاملة شعرها ديل حصان والبت أصلا بيضاا زي القشطة كنت عاوز امصمص فيها من راسها لرجليها
أنا: إيه القمر والعسل دا كله يا فوفا
وفاء: (بابتسامة كسوف خفيفة وعنيها بتلمع) بجد شايفني حلوة ؟
أنا: (قربت منها اوي) ااحححح جميلة أوي يا فوفا (ايديا سرحت تمسح على فخادها طالع لحد ما مسكت ايديها الاتنين وهي اتخضت من الحركة دي واتنفست جامد ...
وفاء: ااه اتلم يا علاء احنا في الشارع (متعصبة ومكسوفة وشكلها قمر فشخ)
انا: (رفعت ايديها ببوسهم) عشان تعرفي قد ايه بحبك وقد ايه انتي حلوة أووي يابت يا فوفا
وفاء: وانا كمان بحبك بس يلا نمشي بقا من هنا
أنا: يلا يا حبيبتي
وقفت تاكسي وقولتله على المكان وطول الطريق ايدي بتمسح على فخادها وبدعك فيهم وهي حاطة ايديها على ايديا وهي بتبرقلي أوي وبتراقب السواق ليشوفنا .. أما أنا كنت مركز مع الفخاد الملبن دي إللي لو جاتلي فرصة هفشخ ميتينهم تقفيش ودعك .. لحد أما نزلنا قدام العمارة والبواب مكنش موجود قولت حظي حلو عشان ميكلمناش ويحقق معانا ، المهم طلعنا ووصلنا عند باب الشقة فأنا فتحت ورجعت ورا وقولتلها
أنا: من بعدك يا حبيبتي
استنيت لما دخلت هي وكانت مبسوطة بالشقة وبتشوف شكلها والديكور وكدا ، دخلت أنا وراها وقفلت الباب بالمفتاح وسيبت المفتاح في الباب تحسبا لأي حاجة .. لأني مكنتش غيرت الكالون لسة ...
وفاء: (ماخدتش بالها مني ومركزة مع الشقة) يااااه حلوة أوي يا حبيبي والديكور تحفة .. ولسة بتلف لقيتني قالع التيشرت وأخدتها في حضني وهجمت على شفايفها بوس ومص وبمشي بيها لحد ماسندتها على الحيط وبكمل تقطيع في شفايفها الكريز وهي كانت بتقاوم بضعف لحد ما اندمجت ولقيتها بتديني لسانها ، ودا هيجني اوي وبقيت بمصه اووووي ورفعت ايدي ادعك بزها لقيت نفسها بقا عالي وبتنهج وسابت شنطتها وقعت على الارض واتعلقت بإيديها في رقبتي وبتبوس أوي ، مديت ايه فتحت سوستة الترنج بتاعها وواحدة وواحدة بقيت أقلعها وهي مندمجة وبراحة خالص نزلت ايدي على وسطها وبقيت انزل بنطلونها لحد ركبتها وهو نزل لوحده وبقت وفاء حبيبتي واقفة قدامي بالبرا و الأندر السود وهي حتة قشطا بيضا كان شكلها ابن حرام يهيج الحجر ... قمت حضنتها وشيلتها لقيتها لفت رجليها على وسطي وانا مشيت بيها لحد أوضة النوم ونزلت بيها بكل رومانسيه على السرير وسبت شفايفها اخيرا لقيتها زي اللي نفسها كان مكتوم وبتنهج اوي وعنيها مليانة شهوة ووشها أحمر وبتتلوي على السرير مش حاسة بنفسها .. منظرها هيجني أوووي فقلعت بسرعة وزوبري كان شادد أوي من الوتكة اللي معايا ومشيت على السرير حطيت ايدي على ركبها اللي كانت ضماهم .. وفتحتهم براحة ونمت في حضنها ، مشيت بلساني الحس شفايفها وخدودها ووشها وأبوس في كل مكان وهي
وفاء: امممممم اوووي بوسني يا علاء بوسني يا حبيبي اممم
كملت بوس ولحس في شفايفها وبقيت ابوس دقنها وانزل لرقبتها لحد أما وصلت عند فرق بزازها وبقيت بمشي بلساني في الفرق دا وايدي براحة بترفع وفاء وبفك مشبك البرا (كنت حاسس أنها مش فايقة وكنت بتصرف بهدوء عشان متفصلش مني وتفوق والدنيا تبوظ) المهم نزلت البرا وبان قدامي أجمل بزاز بيضا ممكن تشوفها في حياتك ، اوووفف بجد البت صدرها شادد وبزازها تتاكل اكل ولا حلماتها ااااهه من حلماتها الوردي الواقفة من الهيجان اللي هي فيه .. حسيت براحة على بزازها وكانت ناعمة أووووووي ومرة واحدة هجمت على بزها الشمال امص فيه واعض حلمتها وهي : اااااااه برااااحة يا علااء ااه براحة أرجوك ااوووووففف اااه حلو أوي حلوووو حلووو يا علاء .. كنت هايج اوي وفي عالم تاني عالم بزازها بتنعم فيه بحلاوة وطراوة بزازها وبدعك وشي فيهم وابوسهم وامص فيه وبعض حلماتها وايدي بتقفش فيهم .. مكنتش مصدق اللي انا فيه ، أحلى جسم ملبن بين ايديا وتحت طوعي ومش أي جسم .. دا جسم حبيبتي وعشيقتي وفاء الملبن اللي كانت في الوقت دا مغمضة عينيها وايديها على راسي بتمسك في شعري وبشدني على بزازها أكتر لحد ما تليفونها رن !!
أنا: (يلعن ميتين أم اللي بيتصل دلوقتي، ده وقته؟)
وفاء: (كانت زي اللي فاقت ومتفاجئة بالوضع اللي احنا في فيه) ايه داا ؟ انا ازاي جيت هنا وقلعت هدومي امتا؟
أنا: طب ردي على أم التليفون الي بيرن دا
وفاء: دي مريم صاحبتي ، انا لازم امشي حالا
أنا: اووففف هو مش احنا نازلين مع بعض النهاردة ؟ قوليلها بعدين
وفاء: لا انا كنت متقفة معاها ننزل النهاردة بعد ما أسيبك عشان بابا ميشكش في حاجة ، وبعدين مالك متعصب ليه ده انت بهدلتني خالص ، إيه ؟ مشبعتش؟
أنا: وهو أنت يتشبع منك يا جميل ( نمت عليها ببوس فيها وايدي بتفرك في بزازها )
وفاء: اااححح لاء كفاية عليك كدا (بتزوقني وبتقوم) انا هدومي فين؟
أنا: جنب باب الشقة يا ملبن انت ، انتي كنتي نايمة ولا ايه هههه
وفاء: بس بقا (ضربتني بكسوف وجريت تلبس) يلا باي وسمعت صوت باب الشقة اتقفل
أنا: نايم على ظهري على السرير ملط زي مانا وبفرك في زوبري ( باااي يا لبوة يابنت الفاجرة .. وحياتك لأفشخ ميتينك وأعشرك يا متناكة .. بقا أنا تسيبيني وتجري؟ حاااضر ).