١ No name
ميلفاوي مؤسس
مستر ميلفاوي
كاتب فضي
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر محتوي
ملك الصور
قصة طويلة ممتعة
أنا ياسر أعيش أنا وماما لوحدنا في المنزل أحب الجنس كثيرا لدرجة أنني أمارس العادة السرية كل يوم أصبح عمري 21ولم أنك أي فتاة أو أمارس الجنس معها إلى أن أتى أحد الأيام الحارة كانت ماما تستحم وسمعت من الحمام صوت غريب وكان ماما كانت تنتاك
وشدني الفضول لاعرف فإسترقة السمع كانت ماما تتآوه وتأن بصوت ضعيف ولكن كنت أسمعه كنت أتوقع أنها تمارس العادة السرية ولكن أردت أن أشاهد ماذا تفعل فنظرت من الثقب لأجد ملاك يستحم ويلعب بكسه كانت ماما أجمل مما توقعت لأنني أول مرة أشاهد جسدها الجميل كانت ماما تدلك بظرها بشدة لتستمتع وأنا أشاهدها وكان ذبي يكاد ينشق من الإثارة لم أعرف لما أثارتني ماما
قديكون لانني أول مرة أشاهد الكس على الحقيقة قمت بتدليكه حتى قذف ثم ذهبت وبعد أن إستحمية جلسنا نتابع التلفاز في المساء وأنا
أسترجع ما شاهدته وقضيبي ينتصب وأنظر إلى ماما التي لم تثرني يوما برغم أنها ترتدي الأثواب القصيرة و الشفافة التي تظهر الملابس الداخليه بوضوح ..كنت أنتظر أن تستحم ماما كي أشاهدها وأتمتع حتى قررت أن أخطط لأوقع بها و أغريها كي أنيكها
بعد أن وصلت بي الحالة لأمارس العادة مرتين يومين ...فقمت بإحضار حبوب تزيد الشهوه عند النساء ووضعتها لماما في العصير
وطلبت منها أن ننام على سطح المنزل لان الجو حار جدا فوافقت وقالت لي طالع الأغطية يا ياسر وأن لاحقتك وفعلا وبعد قليل صعدت ماما وكانت تلبس ثوب نوم قصير جدا ولاترتدي تحته شئ لانه يوجد ظلام في الخارج ولكن أنا توقعت أن الحبوب أخذت مفعولها وأنا ماما منثارة الأن وخصوصا أني رأيتها تضع يدها على كسها وفعلا إستلقينا وأنا إدعيت النوم فورا لاأجد ماما بعد 10 دقائق تتأوه و تان نظرت بطرف عيني إليها كانت كانت أسعد لحظاتي ماما لاترتدي شئ وتلاعب كسها وهي في قمت الهياج فقررت أن أفعل شئ فإدعيت أنني أتحرك لأضع يدي على يدها التي تلاعب كسها هنا ماما توقفت عن الحركه قليلا ثم تسحب يدها وترك يدي
على كسها ثم تضع يدها فوقها وتبدا بالضغط على يدي الملامسة لكسها كان كسها كبير ومنتفخ ولايوجد عليه الشعر كنت على وشك أن أقوم وأنيكها ولكنني تريثت قليلا كانت ماما تضغط بشدة من كثر الهياج وتتأوه وتأن بقيت على هذه الحال قرابة الساعة و أنا قذفت أكثر من مرة ثم فجأة أحس على ماما تتنهد أي أنها وصلت إلى قمت اللذةو قذفت بقيت ماما يومين تفعل هكذا حتى أنها بقيت ترتدي ثوب النوم كل النهار في المنزل ولكن أنا كنت أريد أن أقبل كسها وأنيكه مللت من أن تمسكني كسها فقط حتى أنني لايمكنني أن ألاعبه لاأنها ستعلم أنني مستيقظ لذلك قررت أن أتقدم خطوة أخرى ففي أحد الليالي وهي تضع يدي على كسها أدعيت أنني سوف أستيقظ
فتركت ماما يدي و وإدعت أنها نائمة ولكنها عاريه أنا إستيقظت و نظرت لجسمها ثم قررت أن ألمس كسها بهدوء فإن لم تفعل شئ
تابعت المغامرة وفعلا وضعت يدي على كس الماما بهدوء ولم تأتي بأي حركة فقمت باللعب به فلم تتكلم فقررت أن أتواقح أكثر فإقتربت من أجمل الأكساس وقمت مصه كانت ماما تتأوه قليلا و أنا أمص لها ولكنها لم تتحرك أي أنها تريدني أن أتابع هنا كانت نبضات قلبي متسارعة جدا على هذا العمليه ولكن بعد أن ماما لم تفعل شئ أي موافقة تابعت وأنا مسرور كنت أمرر لساتي من بين
شفرات كسها حتى سال رحيقها و أنا قذفت معها أيضا ثم تجرأت وقبلتها من فمها ثم نمت وفي الصباح كنت أخجل من النظر إليها لانني أعلم أنها كانت مستيقظة ولكنها كانت تتكلم معي بكل أريحية لذلك لم أكترث وتابعت على هذا المنوال كل يوم إلى أن كنت أشاهد أحد أفلام السكس على الحاسب وقالت لي الماما أنها تريد الكمبيوتر قليلا فقررت ان أترك فلم السكس في السواقة وخرجت
و أنا أشاهد ماذا تفعل من الثقب في الباب حتى رأت ماذا في السيدي كانت مندهشة من المناظر وتضع يدها على كسها ثم خلعت
الكلسون من تحت ثوب النوم القصير وبدأت بمداعبت كسها وفي الليل نمنا معا ولكن في المنزل على سرير ماما كانت تدعي النوم فورا وانا فورا أبدا اللعب بكسها كنت أحب هذه الطريقة لانه لايوجد مصارحة بين الطرفين ولكن هذه الليله وضعت ذبي على كسها
وقررت أن أقتحمه بدأت أمرره بين الشفرين لاثيرها ثم وضعته ببطء في كسها إلى أن دخل كله وبدأت بالنياكة بماما هي هنا لم تقاوم اللذه بدات تتحرك وتتأوه بصوت وأضح أي كأنها تقول لي أنا لست نأئمة ولكن بدون أن تتكلم إلى أن قربت من أن أنزل فأخرجت ذبي من كس ماما لانها يمكن أن تحبل مني فهي تبلغ من العمر 39 عام وضعته في فمها ونحن لا ننظر إلى بعضنا إلى أن قذف فيه وأخذت تمصه ثم خرجت لتستحم وبعدها دخلت انا وبعد أن خرجت من الحمام دخلت عليها لاأجدها مغمضع عينيها ولاتلبس شيئ أي أنها تريد أن تنتاك أيضا نمت جنبها و أخذت أمصمص فمها ووضعت ذبي في كسها وقامت هي تجلس عليه تنتاك لوحدها وتتآوه بشهوه كبيره وأنا أمصمصها من فمها وأخجل من النظر إليها وأن أسحب ذبي من كسها لاقذف خارجه لم تدعني و ضغطت على بأرجلها وهي ترضع لساني وذبي يتزحلق بكسها بلزوجة جميله جدا من شدة إفراذاتها حتى قذفت في كسها إرتمت على السرير و أرجلها مشدودة بقوة من اللذه وهي تعض على شفتي ثم أغمضت عينيها و كانها مخدرة من المتعه بقيت فوقها بحنيه حتى خرج ذبي من كسها المشتعل من الداخل و المني يسيل عليه بقيت أمص من بزازها قليلا ثم نمنا ونحن لانحس حتى الصباح ..
قم يا ياسر إستحم والفطار جاهز كنت لاأزال من دون ملابس لبست الشورت وذهبت إلى الحمام ثم خرجت لاجد ماما بقمة الأناقة
و الجمال كانت ترتدي ثوب نوم قصير جدا جدا لدرجة أنه يظهر أسفل كسها وإذا رفعت يدها يظهر كل كسها حتى صرتها من
شدة قصره وخصوصا لاترتدي كلسون ولاسنتيانة صدرها الأبيض ذو الحلمات الورديات كان ظاهر باكمله تقريبا . انا كنت سعيدا لان ماما ترتدي لي هذه الملابس المثيرة كانت تسير في المنزل وكسها وطيزها رائعان وواضحان وعند الظهر كانت مستلقية
تشاهد التلفاز كان يكشف كسها وبطنها وبزازها وهي تلاعب كسها أحيانا ثم قالت لي ماما ياسر أحضر المرهم ودلكني فعرفت أن ماما تريد أن تنتاك الأن ذهبت إليها قالتلي الأول ظهري شلحني ماما توب النوم ماتستحي مني شلحتا الروب وبقت عريانة وأنا شلحت الشورت وحطيت الكريم على ذبي وهي كانت مستلقيه على ظهرها لاتراني ماذا أفعل ثم وضعت الكريم على ظهرها وجلست على أسفل طيزها وغرسة ذبي في طيزها ثم بدات أنيكها كانت تثيرني أكثر عندما تقول لي دلكني أكثر ماما بقوة بقيت أنيكها حتى قذفت بين فخذيها ....
كنا نخجل من أن نتكلم من الذي يحدث ولكن أنا بنظري يثيرني هذا الشعور كثيرا وخصوصا عندما كنت أنيكها في النهار ونحن
نتحجج ب الكريم ...
أدعت النوم مرة ونحن في النهار قمت بوضع فلم سكس وجلست أمامها ووضعت رجلي على كسها وأنا أشاهد الفلم وهي كانت تشاهده أيضا وفي الليل كنت أنيكها كثيرا وامصمصها وهي تمصمصني وأحيانا تضحكني عندما تقول لي في الليل وأنا أنيكها
تقول (حبيبي ياسرنام كويس ) وتقصد غير وضعية النياكة ...
وأحيانا أنيم حالي أنا في النهار فتقوم ماما بمص ذبوري ورضعه ووضعه في كسها ...
وبأحد الأيام زارتنا خالتي ريم وبقت عنى شهر لم أستطع فيه أن أقترب من ماما ولما راحت خالتي دخلنا المنزل أنا والماما وإستحمينا وقالت ماما أنا بدي أنام سابقتك ياسر حببيبي وهي تغطت ب الحرام أنا دخلت عاري و كشفتها كانت غمضت عيونها
وبديت أنيكها كانت تصرخ من المتعة وتقلي ياسر حبيبي نام كويس وأنا أنيكها أقوى وأنوع بالوضعيات قذفت بكس الماما 3 مرات
وبطيزها 2 وبتمها 1في تلك الليله ...
وتاني يوم ولأول مرة بتقلي الماما مبارح شبعتني نياكة يامنيك وضحكنا سوى وقلتلها كنا نستمتع أكترمن دون كلام قالتلي لكن أنا
أنا مليت بدي كلمك وخليك تنيكني كل مابدي يا قلبي قلتلها أمرك يا أحلى ماما بس أني ما بتشبعي شهوانيه كتير قالتلي : ياحبيبي
أنا بحب النياكة كتير كان أبوك ينيكني كل يوم وأحيانا ينيكني مع أصدقائو قلتلها ليش قالتلي الجنس الجماعي حلو ومرة ابوك إغتصب زوجة صديقه في البيت هون أمام زوجهالاأنها كانت رافضة تنتاك معنا ومرة أختك سمر أغرت أبوك حتى ناكها وحبلت منو لكن روحت الطفل وهلق صهرك عما يشغل أختك بالنياكة هي و أختو ب الخليج ...
تفاجئة أنو أختي شرموطة هي وزوجها و أخته وان بابا قبل وفاته بسنة ناك أختي سمر الشرموطة وحبلها وناكها هي وماما على السرير الواحد وأخبرتني ماما أن بابا ناك أخواته الثلاثة و حبلهم وأنجب منهم وهم الآن في اليونان كان بابا يحب النياكه مثلي ...
أصبحت أطمح لانيك الكثير غير ماما التي كان كسها يغري بشكل كبير كان ذبي يبقى في كسها طويلا في النهار ...
وفي أحد الأيام أتت خالتي سهى وبنتهى قلت لماما انني أريد أن أنيكها فقالت أحضر لي حب المهييج في الليل ولاتقلق وفي اللليل
قالت لي ماما خالتك عما تنمحن على السرير روح طفي شهوتها رحت عاري قامت تصرخ فقمت سكرتلها تمها ونكتها بقوة
حتى قذفت فيها وماما بتتفرج على إختها اللي بتتغصب وبعد ما روقت خالتي وهيجتها أكثر وأقنعتها أنو النياكة حياة فرحة وخلت بنتها الصغيورة تمص ذبوري هي وماما وانا بمص بذاز خالتي ولما راحت خالتي من عندانا حضرت لماما مفاجئة وهي أنو أنيكها
أنا وصديقي فرحة الماما لما خبرتها وقلتلها أنا راح أقول لمحمد أنو يجي ينام عندي إسبوع وأنت من أول يوم إغريه وإمحنيه
إتفقت أنا وماما وفعلا لما أتى محمد كانت ماما لابسي روب نوم قصير وشفاف يثير كتير وبالليل لبسة ثوب النوم اللي تلبسلي ياه على طول كان كسها واضح جدا وإدعت أنها نايمة وأن ذهبت إلى الحمام كنت أراقب محمد من الباب وماما الروب مبينلها كسها و
طيزها هي تدعي أنها نايمه فقام محمد طالع ذبو و حلبو وقذف بكلسونو أنا طلعت أضحك عليه وهوي خجل وقامت ماما تتضحك شلحنا انا و ماما و قمت انيكها أمام محمد ثم قلتلو يشلح وما يستحي وينيك مامتي أمامي وفعلا ناك ماما أمامي و أنا بتفرج على الماما وهي بتنمحن على محمد وانا أنيكها من تمها كانت ماما شهوانيه نكناها كتير .. وكل يوم نيكها وبالليل نتناوب على ماما
أنا و محمد واحيانا أستيقظ ألاقي محمد ينيك ماما وهي تتأوه وتمص ذبي ....
لم أعد أشبع رغبات ماما الجنسية رغم أنها تعطيني المقويات و المؤخر ولكن هي كانت تريد المزيد من الننياكة لذلك كنت أحضر أصديقائي الذين أثق بهم لينيكو ماما معي ... وفي الصيف الماضي قررنا أن نسافر لزيارة أختي وحين وصلنا تفاجئت أختي حين قبلتها على فمها وبحرارة وهي تقول لي كبرت وصرت تعرف تقبل كان زوجها مسافر في عمله يأتي كل أسبوع فرخت أختي سمر بقدومنا ورحبت بنا أنا و ماما كنت أتشوق لأنيك أختي سمر وماما معا وفي الليل وعندما نام الأطفال غيرت لبست ماما ثوب النوم الشفاف القصير و أختي سمر لبست بجامة النوم الضيقة جدا جدا جدا لدرجة أن كسها كان بإمكاني أن أمسكه بيدي من شدة بروزه من الأمام وأكيد لم تكن تلبس كلسون أو صدرية جلسنا نتحث كنت أخجل ولم أعرف كيف أبدا كان كل تفكيري بذبي وكيف أنيك أختي فقلت الصباح رباح وقلت لها أنا وماما ننام معا في الصالون وطلبت منها غطاء واحد لنا وكانت منذهلت ثم ذهبت إلى النوم قلت لماما أريد أن أنيك سمر لم أعد أحتمل قالت لي غدا أنا أتدبر الأمر الأن وريني ذبك وخليني مصو شوي مصت ماما ذبي وقامت جلست عليه وبدأت أنيكها بقوه وهي تتأوه ولا تأبه لاأختي سمر إن سمعت شئ كنت أدخل ذبي في كس ماما إلى الأخر وهي تستمتع وفجأ رن جرص المنزل لبست ماما بسرعة وأنا لبست المايو وخرجت بسرعة أشوف مين وأختي سمر ركضت ورائي تقلي لاتفتح الباب لكن انا فتحت وإذ برجل وسيم يقول لي سمر موجودة ومين أنت أنت بتنيك سمر قلتلو نعم إدخل ونيكها يوجد كس جديد اليوم دخل وسمر تقول له غدا أكلمك إذهب الأن فقلت له لا إدخل فدخل وجلس بجانب ماما وقبلها كان يعتقد أنها شرموطة وسمر تقول له هذه ماما إذهب عنها وأنا أقول له نيكها هي تريد النياكة وماما وضعت إيده علىكسها وسمر نظرت في عيني مستغربة ما يحدس وانا أقول لها تعالي يا حبيبتي وشلحت المايو وكان الرجل هنا يمص كس ماما وانا أمسك أختي سمر وهي لاتتكلم وأمص شفتيها وأقول لها أنا ناطر أنيكك من زمان يا حبيبتي لاتزعلي بقت ساكته ما تتكلم شلحتها كل ملابسها وما تكلمت بحرف ثم وضعت ذبي على فمها لترضعه ولكنها لم ترضعه قمت أنا بمص كسها حتى إنتفخ كانت تنظر إلى ماما كيف تتأوه وهي تنتاك ثم وضعت ذبي في كسها وصرت أدخله وأخرجه بقوة ثم قذفت على وجهها بقيت من دون كلام ثم قمت ونكت الماما مع الرجل وهي تنظر إلينا
مستغربة وفي الصباح ذهب الرجل ولم يشبع ماما وناك أختي سمرقبل ذهابه وهي لاتتكلم وهو يسألني ماذا بها ومن أنت ومن هذه
وبعد خروجه قلت لسمر ماذا بك يا حبيبتي فلم تجبني حاولت معها كثيرا دون فائدة حتى قلت لها إذا أنا وماما ذاهبان فقالت لا وإبتسمت قلت لها حبيتي ذبي قالت مووت قلتلها وكسك نار يا حبيبتي قالتلي أنا كنت متفاجئة لكن الأن عادي كتير الأن نيك أختك يا أبن الشرموطة وشلحت ومصت ذبي ووضعتو بكسها ونكتها قوة وهي تقلي نيكني نيك جوا جوا نيك أختك يا حبيبي ذبك حبيبي
نيكني أقوى وماما تمصمص فمها وذبي أحيانا كنا عارين كلنا ونكت سمر وماما كتير كانت اختي سمر حمياني كتير وكسها نار
تحممنا سوا ونكت ماما وأختي بالحمام و بالليل حطينا فلم سكس وبلشت أنيك فيهم كان كس أختي كبير من النياكة بس هي كانت تحب أن أنيكها كل دقيقة ووقت مابدي أقذف طلبت مني أختي أن أنزل في كسها علشان تجبلي ولد منها ولما قذفت المني بكسها صرخت من اللذة وتاني نهار في الليل غتصلت بصديقة لها وبعد ساعة اتى 7 رجال و 2 نسوان وجلسو ويانا قالت اختي سمر الجميع يخلع ملابسو وعرفتنا على الشله وطلبت من الرجال أن ينيكو ماما لكي تشبع وفعلا بدأو ينيكونها مثل الوحوش وهي تكاد تطير من النشوة كان المني على جسدها في كل مكان .. انا قمت بنيك النسوان كانت وحدة كسها صغير وجميل عجبتني وماما كانت
تصرخ من المتعة وكسها ينزل وهي تقول نيكوني نيكوني بقينا ننيك حتى الصبح وماما تنتاك معي ومع الرجال و أختي أيضا و الستات التنتين ولما راحو نمنا حتى المغرب لنستيقظ على صوت أختي سمر تقول قومو جارتي قادمي بعد شوي قمنا إستحمينا أنا وماما وخرجنا كانت مع أختي سمر في الصالون إمرأة ليست كبيرة ب العمر ولكنها أكبر من سمر وأصغر من ماما كنت لاأرا إلى وجهها وكان معها فتاة في الثالثة عشر من عمرها و ولد في نفس العمر تقريبا جلسنا وانا أنظر إلى الفتاة الحسناء وبعد قليل طلبت أن تذهب إلى الحمام فذهبت ورائها واغلقت الباب وكنت قد خلعت ملابسي ثم هجمت عليها لانيكها لم تتكلم بحرف واحد مسكت ذبي وأخذت تمصة ثم قالت أنت ذبك ممكن أنو ينيكني مش ذب بابا الوحش وذب أخوي صغير كتير ... قلت لها ليش أبوكي ينيكك قالت
يدخل رأسه أحيانا وأنا أساعده لما ينيك ماما في الليل أو ينيك أختك سمر أمص له ذبه أوأضع الكريم عليه وأحيانا في النهار يضعني على ذبه الضخم ويدلكه بطيزي بين فلقات طيزي ويمص شفتي بقوة وأنا أكون سعيدة ... قلت لها أنا يمكن أنأنيكك بدون ألم
قالت أكيد ووضعت ذبي في فمها و هي تشلح ملابسها ثم وضعت ذبي في كسها بهدوء وهي تتأوه من المتعة حملتها وخرجت بها إلى أمها في الصالون وذبي في كسها فوجت أن ماما و أمها وأختي كانو يتساحقون في الصالون و ضحكو لما شاهدونا قالت لي أمها
لاتقذف في كسها فهي تحبل قلت لها أختي حامل مني قالتلي وهي أبنت خالي نكت أمها أيضا و ماما و أختي ثم طلبت مني أمها
أن أنيك أخوها لانه لوطي يريد أن ينتاك نكته وقذفت بطيزه وأخته تمص ذبه وأمه تمص فمه ...
ومن أجمل المغامرات أيضا حين اتى صهري المهووس بالسكس كان ينام هو مع ماما وأنا مع زوجته أختي وكنا في النهار لانلبس ونبقا ننيك ماما واختي ....وبعد أن عدنا انا وماما إلى بلدنا بقيت أنيكها كل يوم وهي لاتلبس شيئ في النهار ولا أنا ...
وكانت ماما تحاول أن توقع بجيراننا لكي ينيكوها وكانو ينيكوها ولكن لا يرضون أن أنيك زوجاتهم أو بناتهم لذلك قررت أن أبحث عن الأشخاص المطلوبين عنطريق الأنترنيت وفعلا تعرفت في البداية على شخص ينيك زوجته وزوجة أخيه معا ولكن كان من غير دولة وشخص أخر ينيك أمه وكان يريني ذلك على الكاميرا عبر الأنترنيت وأنا أيضا كنت أنيك ماما أمامه وأمام أمه
وشخص ينيك أمه وأخته وشخص ناك أبنت اخيه أول مرة أمامي على الكاميرا وأنا من شجعته وفي أحد الأيام كنت أتحدث مع
صديق لي ينيك أمه قال لي أعرف شخص من بلدك يحب نياكة الأقارب وهو ينيك أبنت عمه ويحب أن ينيك أخواته وأمه فأعطاني إميله وبعد مدة وجدته على الأنترنيت فتحدثت معه وكان من نفس مدينتنا ولايبعد عن منزلنا الكثير قص لي حكايته مع أبنت عمه التي ينيكها وكيف سافرت وهو الأن لاينيك أحد ويريد أن ينيك أخته أوأمه ... دعوته إلى منزلي وتحدثنا وناك ماما وناكني ونكته
وكان سعيد بنيكه لماما التي أحبت ذبه ..وقلت له أحضر أختك معك واترك الخطة الباقيه علي وفعلا أحضر أخته معه بحجة أنه يريد أن يريها بنت كي يخطبها وفعلا جلسنا وكانت ماما في غرفتها تلبس ثوبها القصير بدون ملابس داخلية يظهر أسفل كسها وهي
وأقفة وإذا جلست يظهر كله قدمت العصير ووضعت المهييج فيه لأخت أسعد صديقي وبعد نصف ساعة خرجت ماما وجلست معنا
كانت أخت أسعد منذهله من منظر ماما ولكن كسها كان يطلب أن ينتاك فقد ظهر عليها التوتر جلست ماما أمامها وظهر كس
ماما لها وبعد أن لاحظت أن ذبي وذب أخيها قد أنتصبت طلبت الخروج ولكن أنا وقفت وقلت لها يكفي وطرحتها أرضا وهي تصرخ لأخيها الذي كان ينتظر الفرصة ليريها أنه يريد هو أن ينيكها ثم شلحناها أنا وماما ملابسها كانت جميلة وحامل وضعت ذبي في كسها وغرزته وطلبت من أسعد أن يأتي وينيك أخته فوضع ذبه في كسها وأخذ ينيك فيها وأنا أنيك ماما حتى إستسلمت أخته له و
تجاوبت مه أخيها و أصبح ينيكها بدون صراخ وبعد مدة إتصل بي ليقول لي أن أمه الان سوف تنتاك معه فهنئته و دعاني لانيك
أمه كانت أمه جميله وكسها رائع نكتها كثيرا وهو ناك ماما واخته كنا سعيدين جدا وأصبحنا ننيك كل أسبوع عند شخص ...
وفي أحد المغامرات ماما أغرت أخوها بثوب النوم وإدعت أنها نائمه وهو عندنا وكان الثوب يعلو كسها وطيزها ليظهر كسها على خالي بوضوح وأنا كنت في الحمام ولكن كنت أراقب الوضع وكانت ماما الشرموطة قد وضعت لخالي الحبوب في كاس العصير
كنت أرى ذبه المنتصب تحت الملابس ويتمنى أن يخترق الكس الموجود أمامه كان يقترب من ماما ويلمس كسها بحجت أنه يريد
أن يستر كسها كان خالي قدأخرج ذبه من الملابس ويدلكه ليقذف ولكن أنا خرجت بسرعة كي لايقذف وذهبت إلى ماما وإدعيت
أنني أريد أن أحملها إلى غرفتها لتنام حملتها وكسها ظاهر بكامله على خالي ووضعتها على السرير وتركت الباب مفتوح وجلست أنيك ماما ليراني خالي كان يسترق النظر من الباب ثم خرجت وقلت له أنني أريد أن أنزل قليلا إلى السوق إدخل ونام عند ماما دخل وإدعيت انني خرجت ثم نظرت إليه كان يتلمس كس ماما أخته ويلحسه أحيانا ثم خلع ملابسه وبدأينيكها وهو يعلم أنها مستيقظة وأنني في الصالون أراقبه كما قال لنا عندما ايقظ ماما وقال لها بلاش تمثيل أنا عرفان كل شي وضحكا وأنا دخلت ونكنا
ماما أنا وخالي الذي ناك أخته 6 مرات في أول يوم ينيك فيه أخته كان يمص كس ماما المنتفخ بقوة و ماما تمص ذب أخيها...
كانت ماما تأخذ حبوب منع الحبل كي لاتنجب مني أو من غيري الأطفال.....
إلى أن أتى خالي مرة أخرى إلينا دخل وقال لماما أنه سينام اليوم عندها رحبنا به ودخلنا إستحمينا لكي ننيك ماما وفي الحمام كان يقول خالي لي ألم تمل من كس أمك يا ياسر قلت له نعم ياخالي ولكن أريد أن أقول لك شئ وأنا خجل قال لاتخجل قل قلت أنا أريد منك أن تدعني أنيك أبنتك وزوجتك قال ولكن زوجتي مستحيل أن توافق قلت له أنت أحضرها ولاتقلق قال أنا أحضر رهام أبنتي الأول وبعدها زوجتي خرجنا من الحمام وبدأ خالي ينيك ماما في الصالون وأنا أضع ذبي بين فلقتي طيز خالي وهو يقول مامتك أكبر شرموطة بالعالم كانت ماما تمص ذب أخيها إلى البيضات و أنا أضع ذبي في كس الماما وأخرجه بسرعة وخالي يضع ذبه في طيزها وهي تلاعب بزازها كنا نقذف معا في طيزها وكسها أحيانا وأحيانا معا على وجهها وكس ماما كان يبقى منتفخ وأحمر يشهي إلى النيك وبعد ساعات من النياكة مع ماما إستحمينا ونمنا وضع خالي في كس ماما الشهوانيه ذب إصطناعي كبير ونمنا
وماما تلاعب كسها وفي الصباح ذهب خالي ووعدني أن يحضر رهام في الإسبوع القادم ...
جلسنا أنا وماما في البيت كنت ألبس الشورت وماما ثوب النوم شاهدنا أفلام سكس و ضحك و غرام كانت مستلقيه على يدي
وأنا ألعب بشعرها وصدرها وكلما ظهرت لقطة مثيرة على التلفاز أنيكها وهي تقول لي أتمنا لوأن أحد يشاهدنا كنت أنثار أكثر
قلت لها مارأيك أن نذهب إلى السينما ونشاهد أحد الأفلام العاطفيه والحارة فوافقت ماما ولبست ثوب رقيق و جميل و ذهبنا كان الفلم من أوله فيه إثارة ولقطات لابأس بها فكانت كلما ظهرت لقطة كنت أقبل ماما بشهوانيه كبيرة كان يثيرني وجود الناس رغم أنه لايمكن لأحد أن يرانا إلى من يجلس بجوارنا وفعلا كان بجانبي الحائط وبجانب ماما رجل وخلفنا لايوجد شئ كنت أداعب كسها
والرجل يرانا وكان يضع يده على ذبه وأنا أنثار كلما شاهدته وكنت أتمنى لو أنه يلمس ماما على الأقل ولكنه كان غبي رفعت ماما الثوب لكي التمس كسها في الظلام ثم نزلت لامصه و أرضعه والرجل يشاهدنا وبدا يدلك ذبه بسرعة فطلبت من ماما أن
تلتقط ذبه وتلاعبه وفعلا أمسكت ماما ذب الشاب وداعبته حتى قذف وأنا أرضع كسها ثم جلست مكان ماما وأمسكت بذب الشاب ولعبت به وهو يخجل النظر إلي وقلت له أن هذه هي ماما وأنا أحب أن أراه ينيكها فقال هنا في السينما قلت له لا ولكن يمكنك أن تمص وترضع كسها قال أوكي أجلسني مكانك وجلس مكاني وبدأيمص كس ماما وأنا أحاول أن أغطي عليهم كي لايراهم أحد
وعند نهايه الفلم خرج معنا و أنا في الزحام أداعب يدي بطيز ماما من الخلف و أتعمد أن يراني من خلفي كي يتشجع ويداعب أنوثة ماما وفعلا عندما ظن الكثير من الشباب أن هذه المراه لا تهتم بدأو يعاكسونها ويقرصونها بكسها وطيزها وبزازها في الزحام
وبعضهم يلتصق بها من الخلف ليحتك ذبه بطيزها كانت ماما إمراه جميله ذات جسد مثير وكنت انا أشجع هؤلاء الأشخاص عندما
أحتضنها في الزحام وهي لاتتكلم أو تصرخ بأحد فكانت الكثير من الأيادي تمتد لتمسك كسها وأحيانا كانت تنحني للأمام لتبرز طيزها من الخلف كانت بارعةفي إثارتهم خرجنا من السينما وذهبنا مشيا إلى البيت كي يلحقنا الشباب كان ورائنا حوالي العشرين رجل وشاب ولكن كانو يقلون كلما مشينا قليلا ربما لخوفهم مما سيحدث معهم رغم أنهم كانو يعاكسوننا أنا وماما على الطريق أحدهم يقول
الشقة فاضيه و الفلوس جاهزه والأخر يقول آآآآآآآآآآآآآه يا أحلا ملاك و كثير من الكلام وصلنا إلى البينايه التي يملكها صهري و أختي وطلبت من ماما أن نأخذ الأخرين إليها بقي منهم 5 أشخاص كانو لا يفكرون بالعواقب وفعلا كانو محظوظين وقفنا أمام البناية
التي كان معي مفتاح الشقة التي فيها وإدعيت أنني أودع ماما لكي يلحقوها إلى الداخل وقبل ذلك مصصت فمها قليلا وخرجت ثم دخل الرجال وراء ماما فقالت لهم إتبعوني إلى الشقة وصعدوا إلى الشقة وصعدة ورائهم فلم تكد ماما تغلق الباب حتى تهافتو عليها
ب القبل و اللعب بجسدها فسألتهم لماذا أنتم لم تذهبوا مثل الأخرين فقال أحدهم نحن أصدقاء لذلك بقينا معا فضحكت وبدانا نخلع
الملابس وماما تتدلع وتقول ما تنيكوني كلياتكون أنا بتوجع وأنا ذبي ينتصب على كلام ماما الحميانة أخذ ثلاثة ينيكون ماما و إثنان
جالسان ينظران إلي قلت لهم ماذا بكم لماذا لاتنيكون قالا نحن لا نحب نياكة النسوان ففرحة لانهم أكيد يحبون نياكة الرجال
فقلت لهم وأنا كمان وبسرعه ذهبت أرضع وأمصمص أذبابهم وماما تضحك علي وبدأ أحدهم يضع ذبه بطيزي وينيكني وأنا أكاد
أطير من النشوة والأخر يجعلني أرضع ذبه كنت أنتاك مثل ماما وأتأوه كنا سعيدين ثلاثة يكون ماما وإثنين ينكونني وأنا أنيكهم احيانا طيزي كانت ممتلئة ب المني و كس ماما ايضا و انا كنت أرتعش من اللذه و أمص الذب بشهيه لم يكن يعلم أحد من الأشخاص أن هذه المرأه هي ماما إلى عندما قالت لي ماما ياسر أعطيني المحارم لأمسح وجهي من المني توقف الجميع عن النياكه وقال أحدهم هل هذه أمك قلت له نعم فمسك ذبه الذي كاد يقذف من النشوه عندما سمع ذلك وقال وكيف تخليها تتناك أمامك قلتله أنا
أنيكها أيضا هنا الأشخص الذي كان ينيكني مسك وجهي وقبلني بقوة من الشهوه و الثاني قذف في طيزي عندما سمع الحديث الذي أثار الجميع وطلبوا مني أن أنيك ماما أمامهم وفعلا نكتها فقال أحدهم بعد أن قذفت بكس ماما قال أنت تكذب هذه ليست أمك فأريته
هويتي و هوية ماما طبعا يوجد إسم ماما على هويتي حتى صدقوا هنا إجتمع الجميع علي أنا وماما وبدأوا ينيكوننا كانت ماما تتأوه من المتعه وأنا أيضا كان ذب في طيزي وذب في فمي و ذب في كس ماما و أخر في طيزها و أخر في فمها ناكونا أنا و ماما حتى الصباح قذفت أنا 7 مرات وناكوني كثيرا وقذفوا في طيزي كثير حتى ماما كنت لا أرى وجهها أحيانا من المني ثم قلت لهم في الصباح أننى أنا وماما لانسكن هنا ومن يريدأن يبقى ينيكني وينيك ماما يجب عليه إما أن يحضر أمه أو أخته أو أخيه الصغير وأعطيتهم رقم جوالي و فعلا في اليوم الثاني إتصل واحد منهم وقال لي أنه وأخيه في إنتظارنا ذهبنا أنا وماما كان أخوه جميلا
وطيزه بيضاء جلست أمرر ذبي بين فلقتي طيزه وهو ينيك ماما كانت طيز هذا الولد رائعة الجمال أجلسته في حضني وذبي بين فلقتي طيزه أمرره بنعومه واحيانا أرضعه ذبي ثم وضعت كريم على ذبي و أدخلنه في طيزه ببطء كان كالعبه بيدي أحمله وذبي
في طيزه و انيكه و أنا نائم ووأقف وبكل الوضعيات كان ذبه الصغير منتصب يبلغ طوله بطول إصبعي الصغيره كنت إلعب بذبه
وأضعه كله في فمي حتى قذفت في طيزه وهو يتآوه هنا تشجع أخوه لينيكه وأنا ذهبت أنيك ماما الهائجه ذات الكس المنتفخ الأحمر الجميل نكتها بقوة وبشده حتى قذفنا معا ثم حملت ماما الولد ووضعت ذبه في كسها مع بيضاته ونحن نضحك وهو يتأوه ويمص بزاز ماما التي تمص ذبي بنهم و شراهة .....
ثم تعودنا على شخصين أعجبانا أنا وماما وأحد ينيكها و التاني أنيكو وينيكني و صاروا يجوا البيت لعنا ويناموا معنا في الفراش
كنت أنتاك و أنيك يوميا حتى أن ماما في أحد الأيام ناكتني بذب صناعي ثم نكتها أنا ....
كانت ماما تنزل يوميا إلى الشارع لتوقع بأحد الشباب لينيكوها معي وينيكوني أنا أيضا كنا يوميا ننتاك بذب جديد فكان من السهل
على ماما أن تطلب أن تنتاك من أحد وكان خالي يحضر لها الشباب ذوي الأيور الكبيرة التي تحبها ماما وتاكلها أكل من المتعه
وكنا دائما نذهب إلى السينما و أمصمص كسها في السينما وأدع البعض من الناس يروننا كانت من الممتع و الرائع لدي أن يشاهدني أحد وأنا أنيك ماما أو أقبلها وأمصمص فمها .............. وفي أحد الأيام طلبت مني ماما أن نصور فلم سكس أنا وهي كي يشاهدنا الناس كلهم ولكن أنا عارضة الفكرة وقلت لها بأن صديقي لديه كبري (ملهى ليلي ) لنذهب ونسهر فيه وهناك يوجد نساء أيضا وفعلا ذهبنا أنا وماما التي كانت بقمة الأناقة جلسنا وكان هناك الكثير من الراقصات الشبه عاريات وأشربتها الكثير من الخمر
ثم قمنا ترقص وأنا أقبلها و أرضع رحيق شفتيها أمام الموجودين جمالها جذب الجميع وطلبو الرقص معها وكانت تراقص الكثير
والأيادي تتلاعب بكسها وأفخاذها وبطنها وطيزها وبزازها ولكن هنا لايمكن أن نفعل أكثر من ذلك ولكن عندما شاهدنا صديقي
قال لي أن هناك صالة أخرى سريه ولكن للذبائن الذين يثق بهم فأنزلني إليها كان الضجيج قوي والراقصات عاريات تقريبا
مثل لباس ماما لي في المنزل وكان هناك نساء ورجال يرقصون ويقبلون بعضهم بشهوة وهناك منيمسك أكساس و أذباب و يلاعب بزاز و هناك بعض الأكساس تظهر من الملابس أحيانا من شدة قصرها و بعضهم يختبئ بأحد الأغراض الموجودة في الصالة ليمص أوينيك أويداعب كس الفتاة التي معه هنا طلبت من ماما أن تدخل التواليت وتخلغ كلسونها وسنتيانتها وفعلا خلعتهم وخرجت وذهبنا للرقص و أنا أمصمص بها و أفرك كسها أمام الجميع وأداعب بزازها كانت الأنوار كثيرة ومنوعة لذلك الروئية
كانت غير واضحة كان فمي دائما ملتصق بفم ماما وأنا أقول لها أنت فرحة فتقول لي أكيد يا حبيبي أن سعيدة لكن كسي نار
كان هناك غرف للنايكة ولكن أنا وماما نحب أن ننتاك أمام الجميع لذلك رفعت ثوبها وأخرجت ذبي وغرسته في كسها ونحن نرقص وكان بعضعم يلتمس بزاز ماما أو طيزها وأحيانا يضايقونها بإيورهم المنتصبة التي تحتك بطيز ماما أشلحتها الثوب و أنا
خلعت ملابسي أمام الجميع ووضعتها على الأرض وبدأت أنيكها كانت الراقصات تقول لي يوجد غرف فاضيه يا أستاذ
أفضل من هنا لكنني أنا وماما نفضل الننياكه هنا أمام الجميع وتشجع معنا أخرون ولكن لم يخلعوا الملابس وبدأت أنيك ماما وهم
يتفرجون علينا وبزاز ماما تتأرجح فمسكت إحدا الراقصات ببزازماما وفتحت رجليها فوق فم ماما كي ترضع لها كسها من تحت الثوب الذي لاترتدي تحته شئ وأخذ الأخرون يشاهدوننا ويشجعوننا وطلب مني بعضهم أن ينيك عني فوافقت وبدات الأيور تدخل في كس ماما وهي تداعب كسها أيضا ...كانت ليله جميله إستمرينا أنا وماما بالقدوم إلى هذا الملهى وننتاك أمام الجميع إلى أن أغلق
وبعد قدوم فصل الشتاء لم نخرج كثيرا من المنزل كنت أبقى أناوماما في البيت أنيكها وتنيكني وأتت أختي سمر لزيارتنا في تلك الفترة وأخبرتني أنها أنجبت مني ولدا فسررت كثيرا ونكتها يومها كثيرا ودعوت أصدقائي لينيكوها هي وماما وأنا دخلت للنوم ...
وبعد سنه طلبت من ماما وأختي التوقف عن أخذ حبوب موانع الحبل لاني أريد أن أنيكهما وأنجب منهما وأخبرتهما أنني سوف أتزوج وبعد مدة كانت حفله زواجي من فتاة إسمها أمل وبعد الحفلة ذهبنا إلى المنزل كانت ماما وأختي سمر فقط دخلنا وجلسنا وقالت سمر متى حتفتح العروس يا عريس قلتلها الليله طبعا وكانت أمل خجلانه قلتلها من اليوم ورايح مافي خجل بالبيت وشلحتها ملابسها وهي تمانع قالتلي خجلاني قلتلها من ماما وسمر أختي قالت نعم فقلتلهم شلحوا ملابسكون وشلحنا جميعا و ثم شلحنا أمل وهي تقول إشفي هون شو عما يصير قلتلها اليوم ماما وأختي وأنتي بدكون تحبلو مني وهجمت عليها ومددتها على السرير
وماما وأختي مصولي ذبي لأغرسه في كسها وأفتح بكارتها كنت لم أنك منذ إسبوع ولاماما ولاسمر وفعلا فتحت كسها و نكتها بقوه
وهي تتأوه وقذفت بكسها أولا وبقيت مستلقيه حزينه مشتهية المزيد ثم نكت سمر أختي وفذفت حليب ذبي في رحمها ثم نكت حبيبتي ماما وإمتص كسها الجميل كل حليب ذبي.............وبعد مدة أظهرت التحاليل أن ماما وأختي و أمل زوجتي حوامل مني
فرحنا كثيرا .....وبعد سنه أصبح لدي 4 ***** بنتان و ذكران ...
وبعدها نكت إبنة خالي وحبلتها ثم تزوجتها والولد الثاني منها أنجبه أبوها بعد أن ناكها هي وأخته ماما على سريري أنا وزوجتي
وحبلت ماما مني مرة أخرى وأنجبت
أنا ياسر أعيش أنا وماما لوحدنا في المنزل أحب الجنس كثيرا لدرجة أنني أمارس العادة السرية كل يوم أصبح عمري 21ولم أنك أي فتاة أو أمارس الجنس معها إلى أن أتى أحد الأيام الحارة كانت ماما تستحم وسمعت من الحمام صوت غريب وكان ماما كانت تنتاك
وشدني الفضول لاعرف فإسترقة السمع كانت ماما تتآوه وتأن بصوت ضعيف ولكن كنت أسمعه كنت أتوقع أنها تمارس العادة السرية ولكن أردت أن أشاهد ماذا تفعل فنظرت من الثقب لأجد ملاك يستحم ويلعب بكسه كانت ماما أجمل مما توقعت لأنني أول مرة أشاهد جسدها الجميل كانت ماما تدلك بظرها بشدة لتستمتع وأنا أشاهدها وكان ذبي يكاد ينشق من الإثارة لم أعرف لما أثارتني ماما
قديكون لانني أول مرة أشاهد الكس على الحقيقة قمت بتدليكه حتى قذف ثم ذهبت وبعد أن إستحمية جلسنا نتابع التلفاز في المساء وأنا
أسترجع ما شاهدته وقضيبي ينتصب وأنظر إلى ماما التي لم تثرني يوما برغم أنها ترتدي الأثواب القصيرة و الشفافة التي تظهر الملابس الداخليه بوضوح ..كنت أنتظر أن تستحم ماما كي أشاهدها وأتمتع حتى قررت أن أخطط لأوقع بها و أغريها كي أنيكها
بعد أن وصلت بي الحالة لأمارس العادة مرتين يومين ...فقمت بإحضار حبوب تزيد الشهوه عند النساء ووضعتها لماما في العصير
وطلبت منها أن ننام على سطح المنزل لان الجو حار جدا فوافقت وقالت لي طالع الأغطية يا ياسر وأن لاحقتك وفعلا وبعد قليل صعدت ماما وكانت تلبس ثوب نوم قصير جدا ولاترتدي تحته شئ لانه يوجد ظلام في الخارج ولكن أنا توقعت أن الحبوب أخذت مفعولها وأنا ماما منثارة الأن وخصوصا أني رأيتها تضع يدها على كسها وفعلا إستلقينا وأنا إدعيت النوم فورا لاأجد ماما بعد 10 دقائق تتأوه و تان نظرت بطرف عيني إليها كانت كانت أسعد لحظاتي ماما لاترتدي شئ وتلاعب كسها وهي في قمت الهياج فقررت أن أفعل شئ فإدعيت أنني أتحرك لأضع يدي على يدها التي تلاعب كسها هنا ماما توقفت عن الحركه قليلا ثم تسحب يدها وترك يدي
على كسها ثم تضع يدها فوقها وتبدا بالضغط على يدي الملامسة لكسها كان كسها كبير ومنتفخ ولايوجد عليه الشعر كنت على وشك أن أقوم وأنيكها ولكنني تريثت قليلا كانت ماما تضغط بشدة من كثر الهياج وتتأوه وتأن بقيت على هذه الحال قرابة الساعة و أنا قذفت أكثر من مرة ثم فجأة أحس على ماما تتنهد أي أنها وصلت إلى قمت اللذةو قذفت بقيت ماما يومين تفعل هكذا حتى أنها بقيت ترتدي ثوب النوم كل النهار في المنزل ولكن أنا كنت أريد أن أقبل كسها وأنيكه مللت من أن تمسكني كسها فقط حتى أنني لايمكنني أن ألاعبه لاأنها ستعلم أنني مستيقظ لذلك قررت أن أتقدم خطوة أخرى ففي أحد الليالي وهي تضع يدي على كسها أدعيت أنني سوف أستيقظ
فتركت ماما يدي و وإدعت أنها نائمة ولكنها عاريه أنا إستيقظت و نظرت لجسمها ثم قررت أن ألمس كسها بهدوء فإن لم تفعل شئ
تابعت المغامرة وفعلا وضعت يدي على كس الماما بهدوء ولم تأتي بأي حركة فقمت باللعب به فلم تتكلم فقررت أن أتواقح أكثر فإقتربت من أجمل الأكساس وقمت مصه كانت ماما تتأوه قليلا و أنا أمص لها ولكنها لم تتحرك أي أنها تريدني أن أتابع هنا كانت نبضات قلبي متسارعة جدا على هذا العمليه ولكن بعد أن ماما لم تفعل شئ أي موافقة تابعت وأنا مسرور كنت أمرر لساتي من بين
شفرات كسها حتى سال رحيقها و أنا قذفت معها أيضا ثم تجرأت وقبلتها من فمها ثم نمت وفي الصباح كنت أخجل من النظر إليها لانني أعلم أنها كانت مستيقظة ولكنها كانت تتكلم معي بكل أريحية لذلك لم أكترث وتابعت على هذا المنوال كل يوم إلى أن كنت أشاهد أحد أفلام السكس على الحاسب وقالت لي الماما أنها تريد الكمبيوتر قليلا فقررت ان أترك فلم السكس في السواقة وخرجت
و أنا أشاهد ماذا تفعل من الثقب في الباب حتى رأت ماذا في السيدي كانت مندهشة من المناظر وتضع يدها على كسها ثم خلعت
الكلسون من تحت ثوب النوم القصير وبدأت بمداعبت كسها وفي الليل نمنا معا ولكن في المنزل على سرير ماما كانت تدعي النوم فورا وانا فورا أبدا اللعب بكسها كنت أحب هذه الطريقة لانه لايوجد مصارحة بين الطرفين ولكن هذه الليله وضعت ذبي على كسها
وقررت أن أقتحمه بدأت أمرره بين الشفرين لاثيرها ثم وضعته ببطء في كسها إلى أن دخل كله وبدأت بالنياكة بماما هي هنا لم تقاوم اللذه بدات تتحرك وتتأوه بصوت وأضح أي كأنها تقول لي أنا لست نأئمة ولكن بدون أن تتكلم إلى أن قربت من أن أنزل فأخرجت ذبي من كس ماما لانها يمكن أن تحبل مني فهي تبلغ من العمر 39 عام وضعته في فمها ونحن لا ننظر إلى بعضنا إلى أن قذف فيه وأخذت تمصه ثم خرجت لتستحم وبعدها دخلت انا وبعد أن خرجت من الحمام دخلت عليها لاأجدها مغمضع عينيها ولاتلبس شيئ أي أنها تريد أن تنتاك أيضا نمت جنبها و أخذت أمصمص فمها ووضعت ذبي في كسها وقامت هي تجلس عليه تنتاك لوحدها وتتآوه بشهوه كبيره وأنا أمصمصها من فمها وأخجل من النظر إليها وأن أسحب ذبي من كسها لاقذف خارجه لم تدعني و ضغطت على بأرجلها وهي ترضع لساني وذبي يتزحلق بكسها بلزوجة جميله جدا من شدة إفراذاتها حتى قذفت في كسها إرتمت على السرير و أرجلها مشدودة بقوة من اللذه وهي تعض على شفتي ثم أغمضت عينيها و كانها مخدرة من المتعه بقيت فوقها بحنيه حتى خرج ذبي من كسها المشتعل من الداخل و المني يسيل عليه بقيت أمص من بزازها قليلا ثم نمنا ونحن لانحس حتى الصباح ..
قم يا ياسر إستحم والفطار جاهز كنت لاأزال من دون ملابس لبست الشورت وذهبت إلى الحمام ثم خرجت لاجد ماما بقمة الأناقة
و الجمال كانت ترتدي ثوب نوم قصير جدا جدا لدرجة أنه يظهر أسفل كسها وإذا رفعت يدها يظهر كل كسها حتى صرتها من
شدة قصره وخصوصا لاترتدي كلسون ولاسنتيانة صدرها الأبيض ذو الحلمات الورديات كان ظاهر باكمله تقريبا . انا كنت سعيدا لان ماما ترتدي لي هذه الملابس المثيرة كانت تسير في المنزل وكسها وطيزها رائعان وواضحان وعند الظهر كانت مستلقية
تشاهد التلفاز كان يكشف كسها وبطنها وبزازها وهي تلاعب كسها أحيانا ثم قالت لي ماما ياسر أحضر المرهم ودلكني فعرفت أن ماما تريد أن تنتاك الأن ذهبت إليها قالتلي الأول ظهري شلحني ماما توب النوم ماتستحي مني شلحتا الروب وبقت عريانة وأنا شلحت الشورت وحطيت الكريم على ذبي وهي كانت مستلقيه على ظهرها لاتراني ماذا أفعل ثم وضعت الكريم على ظهرها وجلست على أسفل طيزها وغرسة ذبي في طيزها ثم بدات أنيكها كانت تثيرني أكثر عندما تقول لي دلكني أكثر ماما بقوة بقيت أنيكها حتى قذفت بين فخذيها ....
كنا نخجل من أن نتكلم من الذي يحدث ولكن أنا بنظري يثيرني هذا الشعور كثيرا وخصوصا عندما كنت أنيكها في النهار ونحن
نتحجج ب الكريم ...
أدعت النوم مرة ونحن في النهار قمت بوضع فلم سكس وجلست أمامها ووضعت رجلي على كسها وأنا أشاهد الفلم وهي كانت تشاهده أيضا وفي الليل كنت أنيكها كثيرا وامصمصها وهي تمصمصني وأحيانا تضحكني عندما تقول لي في الليل وأنا أنيكها
تقول (حبيبي ياسرنام كويس ) وتقصد غير وضعية النياكة ...
وأحيانا أنيم حالي أنا في النهار فتقوم ماما بمص ذبوري ورضعه ووضعه في كسها ...
وبأحد الأيام زارتنا خالتي ريم وبقت عنى شهر لم أستطع فيه أن أقترب من ماما ولما راحت خالتي دخلنا المنزل أنا والماما وإستحمينا وقالت ماما أنا بدي أنام سابقتك ياسر حببيبي وهي تغطت ب الحرام أنا دخلت عاري و كشفتها كانت غمضت عيونها
وبديت أنيكها كانت تصرخ من المتعة وتقلي ياسر حبيبي نام كويس وأنا أنيكها أقوى وأنوع بالوضعيات قذفت بكس الماما 3 مرات
وبطيزها 2 وبتمها 1في تلك الليله ...
وتاني يوم ولأول مرة بتقلي الماما مبارح شبعتني نياكة يامنيك وضحكنا سوى وقلتلها كنا نستمتع أكترمن دون كلام قالتلي لكن أنا
أنا مليت بدي كلمك وخليك تنيكني كل مابدي يا قلبي قلتلها أمرك يا أحلى ماما بس أني ما بتشبعي شهوانيه كتير قالتلي : ياحبيبي
أنا بحب النياكة كتير كان أبوك ينيكني كل يوم وأحيانا ينيكني مع أصدقائو قلتلها ليش قالتلي الجنس الجماعي حلو ومرة ابوك إغتصب زوجة صديقه في البيت هون أمام زوجهالاأنها كانت رافضة تنتاك معنا ومرة أختك سمر أغرت أبوك حتى ناكها وحبلت منو لكن روحت الطفل وهلق صهرك عما يشغل أختك بالنياكة هي و أختو ب الخليج ...
تفاجئة أنو أختي شرموطة هي وزوجها و أخته وان بابا قبل وفاته بسنة ناك أختي سمر الشرموطة وحبلها وناكها هي وماما على السرير الواحد وأخبرتني ماما أن بابا ناك أخواته الثلاثة و حبلهم وأنجب منهم وهم الآن في اليونان كان بابا يحب النياكه مثلي ...
أصبحت أطمح لانيك الكثير غير ماما التي كان كسها يغري بشكل كبير كان ذبي يبقى في كسها طويلا في النهار ...
وفي أحد الأيام أتت خالتي سهى وبنتهى قلت لماما انني أريد أن أنيكها فقالت أحضر لي حب المهييج في الليل ولاتقلق وفي اللليل
قالت لي ماما خالتك عما تنمحن على السرير روح طفي شهوتها رحت عاري قامت تصرخ فقمت سكرتلها تمها ونكتها بقوة
حتى قذفت فيها وماما بتتفرج على إختها اللي بتتغصب وبعد ما روقت خالتي وهيجتها أكثر وأقنعتها أنو النياكة حياة فرحة وخلت بنتها الصغيورة تمص ذبوري هي وماما وانا بمص بذاز خالتي ولما راحت خالتي من عندانا حضرت لماما مفاجئة وهي أنو أنيكها
أنا وصديقي فرحة الماما لما خبرتها وقلتلها أنا راح أقول لمحمد أنو يجي ينام عندي إسبوع وأنت من أول يوم إغريه وإمحنيه
إتفقت أنا وماما وفعلا لما أتى محمد كانت ماما لابسي روب نوم قصير وشفاف يثير كتير وبالليل لبسة ثوب النوم اللي تلبسلي ياه على طول كان كسها واضح جدا وإدعت أنها نايمة وأن ذهبت إلى الحمام كنت أراقب محمد من الباب وماما الروب مبينلها كسها و
طيزها هي تدعي أنها نايمه فقام محمد طالع ذبو و حلبو وقذف بكلسونو أنا طلعت أضحك عليه وهوي خجل وقامت ماما تتضحك شلحنا انا و ماما و قمت انيكها أمام محمد ثم قلتلو يشلح وما يستحي وينيك مامتي أمامي وفعلا ناك ماما أمامي و أنا بتفرج على الماما وهي بتنمحن على محمد وانا أنيكها من تمها كانت ماما شهوانيه نكناها كتير .. وكل يوم نيكها وبالليل نتناوب على ماما
أنا و محمد واحيانا أستيقظ ألاقي محمد ينيك ماما وهي تتأوه وتمص ذبي ....
لم أعد أشبع رغبات ماما الجنسية رغم أنها تعطيني المقويات و المؤخر ولكن هي كانت تريد المزيد من الننياكة لذلك كنت أحضر أصديقائي الذين أثق بهم لينيكو ماما معي ... وفي الصيف الماضي قررنا أن نسافر لزيارة أختي وحين وصلنا تفاجئت أختي حين قبلتها على فمها وبحرارة وهي تقول لي كبرت وصرت تعرف تقبل كان زوجها مسافر في عمله يأتي كل أسبوع فرخت أختي سمر بقدومنا ورحبت بنا أنا و ماما كنت أتشوق لأنيك أختي سمر وماما معا وفي الليل وعندما نام الأطفال غيرت لبست ماما ثوب النوم الشفاف القصير و أختي سمر لبست بجامة النوم الضيقة جدا جدا جدا لدرجة أن كسها كان بإمكاني أن أمسكه بيدي من شدة بروزه من الأمام وأكيد لم تكن تلبس كلسون أو صدرية جلسنا نتحث كنت أخجل ولم أعرف كيف أبدا كان كل تفكيري بذبي وكيف أنيك أختي فقلت الصباح رباح وقلت لها أنا وماما ننام معا في الصالون وطلبت منها غطاء واحد لنا وكانت منذهلت ثم ذهبت إلى النوم قلت لماما أريد أن أنيك سمر لم أعد أحتمل قالت لي غدا أنا أتدبر الأمر الأن وريني ذبك وخليني مصو شوي مصت ماما ذبي وقامت جلست عليه وبدأت أنيكها بقوه وهي تتأوه ولا تأبه لاأختي سمر إن سمعت شئ كنت أدخل ذبي في كس ماما إلى الأخر وهي تستمتع وفجأ رن جرص المنزل لبست ماما بسرعة وأنا لبست المايو وخرجت بسرعة أشوف مين وأختي سمر ركضت ورائي تقلي لاتفتح الباب لكن انا فتحت وإذ برجل وسيم يقول لي سمر موجودة ومين أنت أنت بتنيك سمر قلتلو نعم إدخل ونيكها يوجد كس جديد اليوم دخل وسمر تقول له غدا أكلمك إذهب الأن فقلت له لا إدخل فدخل وجلس بجانب ماما وقبلها كان يعتقد أنها شرموطة وسمر تقول له هذه ماما إذهب عنها وأنا أقول له نيكها هي تريد النياكة وماما وضعت إيده علىكسها وسمر نظرت في عيني مستغربة ما يحدس وانا أقول لها تعالي يا حبيبتي وشلحت المايو وكان الرجل هنا يمص كس ماما وانا أمسك أختي سمر وهي لاتتكلم وأمص شفتيها وأقول لها أنا ناطر أنيكك من زمان يا حبيبتي لاتزعلي بقت ساكته ما تتكلم شلحتها كل ملابسها وما تكلمت بحرف ثم وضعت ذبي على فمها لترضعه ولكنها لم ترضعه قمت أنا بمص كسها حتى إنتفخ كانت تنظر إلى ماما كيف تتأوه وهي تنتاك ثم وضعت ذبي في كسها وصرت أدخله وأخرجه بقوة ثم قذفت على وجهها بقيت من دون كلام ثم قمت ونكت الماما مع الرجل وهي تنظر إلينا
مستغربة وفي الصباح ذهب الرجل ولم يشبع ماما وناك أختي سمرقبل ذهابه وهي لاتتكلم وهو يسألني ماذا بها ومن أنت ومن هذه
وبعد خروجه قلت لسمر ماذا بك يا حبيبتي فلم تجبني حاولت معها كثيرا دون فائدة حتى قلت لها إذا أنا وماما ذاهبان فقالت لا وإبتسمت قلت لها حبيتي ذبي قالت مووت قلتلها وكسك نار يا حبيبتي قالتلي أنا كنت متفاجئة لكن الأن عادي كتير الأن نيك أختك يا أبن الشرموطة وشلحت ومصت ذبي ووضعتو بكسها ونكتها قوة وهي تقلي نيكني نيك جوا جوا نيك أختك يا حبيبي ذبك حبيبي
نيكني أقوى وماما تمصمص فمها وذبي أحيانا كنا عارين كلنا ونكت سمر وماما كتير كانت اختي سمر حمياني كتير وكسها نار
تحممنا سوا ونكت ماما وأختي بالحمام و بالليل حطينا فلم سكس وبلشت أنيك فيهم كان كس أختي كبير من النياكة بس هي كانت تحب أن أنيكها كل دقيقة ووقت مابدي أقذف طلبت مني أختي أن أنزل في كسها علشان تجبلي ولد منها ولما قذفت المني بكسها صرخت من اللذة وتاني نهار في الليل غتصلت بصديقة لها وبعد ساعة اتى 7 رجال و 2 نسوان وجلسو ويانا قالت اختي سمر الجميع يخلع ملابسو وعرفتنا على الشله وطلبت من الرجال أن ينيكو ماما لكي تشبع وفعلا بدأو ينيكونها مثل الوحوش وهي تكاد تطير من النشوة كان المني على جسدها في كل مكان .. انا قمت بنيك النسوان كانت وحدة كسها صغير وجميل عجبتني وماما كانت
تصرخ من المتعة وكسها ينزل وهي تقول نيكوني نيكوني بقينا ننيك حتى الصبح وماما تنتاك معي ومع الرجال و أختي أيضا و الستات التنتين ولما راحو نمنا حتى المغرب لنستيقظ على صوت أختي سمر تقول قومو جارتي قادمي بعد شوي قمنا إستحمينا أنا وماما وخرجنا كانت مع أختي سمر في الصالون إمرأة ليست كبيرة ب العمر ولكنها أكبر من سمر وأصغر من ماما كنت لاأرا إلى وجهها وكان معها فتاة في الثالثة عشر من عمرها و ولد في نفس العمر تقريبا جلسنا وانا أنظر إلى الفتاة الحسناء وبعد قليل طلبت أن تذهب إلى الحمام فذهبت ورائها واغلقت الباب وكنت قد خلعت ملابسي ثم هجمت عليها لانيكها لم تتكلم بحرف واحد مسكت ذبي وأخذت تمصة ثم قالت أنت ذبك ممكن أنو ينيكني مش ذب بابا الوحش وذب أخوي صغير كتير ... قلت لها ليش أبوكي ينيكك قالت
يدخل رأسه أحيانا وأنا أساعده لما ينيك ماما في الليل أو ينيك أختك سمر أمص له ذبه أوأضع الكريم عليه وأحيانا في النهار يضعني على ذبه الضخم ويدلكه بطيزي بين فلقات طيزي ويمص شفتي بقوة وأنا أكون سعيدة ... قلت لها أنا يمكن أنأنيكك بدون ألم
قالت أكيد ووضعت ذبي في فمها و هي تشلح ملابسها ثم وضعت ذبي في كسها بهدوء وهي تتأوه من المتعة حملتها وخرجت بها إلى أمها في الصالون وذبي في كسها فوجت أن ماما و أمها وأختي كانو يتساحقون في الصالون و ضحكو لما شاهدونا قالت لي أمها
لاتقذف في كسها فهي تحبل قلت لها أختي حامل مني قالتلي وهي أبنت خالي نكت أمها أيضا و ماما و أختي ثم طلبت مني أمها
أن أنيك أخوها لانه لوطي يريد أن ينتاك نكته وقذفت بطيزه وأخته تمص ذبه وأمه تمص فمه ...
ومن أجمل المغامرات أيضا حين اتى صهري المهووس بالسكس كان ينام هو مع ماما وأنا مع زوجته أختي وكنا في النهار لانلبس ونبقا ننيك ماما واختي ....وبعد أن عدنا انا وماما إلى بلدنا بقيت أنيكها كل يوم وهي لاتلبس شيئ في النهار ولا أنا ...
وكانت ماما تحاول أن توقع بجيراننا لكي ينيكوها وكانو ينيكوها ولكن لا يرضون أن أنيك زوجاتهم أو بناتهم لذلك قررت أن أبحث عن الأشخاص المطلوبين عنطريق الأنترنيت وفعلا تعرفت في البداية على شخص ينيك زوجته وزوجة أخيه معا ولكن كان من غير دولة وشخص أخر ينيك أمه وكان يريني ذلك على الكاميرا عبر الأنترنيت وأنا أيضا كنت أنيك ماما أمامه وأمام أمه
وشخص ينيك أمه وأخته وشخص ناك أبنت اخيه أول مرة أمامي على الكاميرا وأنا من شجعته وفي أحد الأيام كنت أتحدث مع
صديق لي ينيك أمه قال لي أعرف شخص من بلدك يحب نياكة الأقارب وهو ينيك أبنت عمه ويحب أن ينيك أخواته وأمه فأعطاني إميله وبعد مدة وجدته على الأنترنيت فتحدثت معه وكان من نفس مدينتنا ولايبعد عن منزلنا الكثير قص لي حكايته مع أبنت عمه التي ينيكها وكيف سافرت وهو الأن لاينيك أحد ويريد أن ينيك أخته أوأمه ... دعوته إلى منزلي وتحدثنا وناك ماما وناكني ونكته
وكان سعيد بنيكه لماما التي أحبت ذبه ..وقلت له أحضر أختك معك واترك الخطة الباقيه علي وفعلا أحضر أخته معه بحجة أنه يريد أن يريها بنت كي يخطبها وفعلا جلسنا وكانت ماما في غرفتها تلبس ثوبها القصير بدون ملابس داخلية يظهر أسفل كسها وهي
وأقفة وإذا جلست يظهر كله قدمت العصير ووضعت المهييج فيه لأخت أسعد صديقي وبعد نصف ساعة خرجت ماما وجلست معنا
كانت أخت أسعد منذهله من منظر ماما ولكن كسها كان يطلب أن ينتاك فقد ظهر عليها التوتر جلست ماما أمامها وظهر كس
ماما لها وبعد أن لاحظت أن ذبي وذب أخيها قد أنتصبت طلبت الخروج ولكن أنا وقفت وقلت لها يكفي وطرحتها أرضا وهي تصرخ لأخيها الذي كان ينتظر الفرصة ليريها أنه يريد هو أن ينيكها ثم شلحناها أنا وماما ملابسها كانت جميلة وحامل وضعت ذبي في كسها وغرزته وطلبت من أسعد أن يأتي وينيك أخته فوضع ذبه في كسها وأخذ ينيك فيها وأنا أنيك ماما حتى إستسلمت أخته له و
تجاوبت مه أخيها و أصبح ينيكها بدون صراخ وبعد مدة إتصل بي ليقول لي أن أمه الان سوف تنتاك معه فهنئته و دعاني لانيك
أمه كانت أمه جميله وكسها رائع نكتها كثيرا وهو ناك ماما واخته كنا سعيدين جدا وأصبحنا ننيك كل أسبوع عند شخص ...
وفي أحد المغامرات ماما أغرت أخوها بثوب النوم وإدعت أنها نائمه وهو عندنا وكان الثوب يعلو كسها وطيزها ليظهر كسها على خالي بوضوح وأنا كنت في الحمام ولكن كنت أراقب الوضع وكانت ماما الشرموطة قد وضعت لخالي الحبوب في كاس العصير
كنت أرى ذبه المنتصب تحت الملابس ويتمنى أن يخترق الكس الموجود أمامه كان يقترب من ماما ويلمس كسها بحجت أنه يريد
أن يستر كسها كان خالي قدأخرج ذبه من الملابس ويدلكه ليقذف ولكن أنا خرجت بسرعة كي لايقذف وذهبت إلى ماما وإدعيت
أنني أريد أن أحملها إلى غرفتها لتنام حملتها وكسها ظاهر بكامله على خالي ووضعتها على السرير وتركت الباب مفتوح وجلست أنيك ماما ليراني خالي كان يسترق النظر من الباب ثم خرجت وقلت له أنني أريد أن أنزل قليلا إلى السوق إدخل ونام عند ماما دخل وإدعيت انني خرجت ثم نظرت إليه كان يتلمس كس ماما أخته ويلحسه أحيانا ثم خلع ملابسه وبدأينيكها وهو يعلم أنها مستيقظة وأنني في الصالون أراقبه كما قال لنا عندما ايقظ ماما وقال لها بلاش تمثيل أنا عرفان كل شي وضحكا وأنا دخلت ونكنا
ماما أنا وخالي الذي ناك أخته 6 مرات في أول يوم ينيك فيه أخته كان يمص كس ماما المنتفخ بقوة و ماما تمص ذب أخيها...
كانت ماما تأخذ حبوب منع الحبل كي لاتنجب مني أو من غيري الأطفال.....
إلى أن أتى خالي مرة أخرى إلينا دخل وقال لماما أنه سينام اليوم عندها رحبنا به ودخلنا إستحمينا لكي ننيك ماما وفي الحمام كان يقول خالي لي ألم تمل من كس أمك يا ياسر قلت له نعم ياخالي ولكن أريد أن أقول لك شئ وأنا خجل قال لاتخجل قل قلت أنا أريد منك أن تدعني أنيك أبنتك وزوجتك قال ولكن زوجتي مستحيل أن توافق قلت له أنت أحضرها ولاتقلق قال أنا أحضر رهام أبنتي الأول وبعدها زوجتي خرجنا من الحمام وبدأ خالي ينيك ماما في الصالون وأنا أضع ذبي بين فلقتي طيز خالي وهو يقول مامتك أكبر شرموطة بالعالم كانت ماما تمص ذب أخيها إلى البيضات و أنا أضع ذبي في كس الماما وأخرجه بسرعة وخالي يضع ذبه في طيزها وهي تلاعب بزازها كنا نقذف معا في طيزها وكسها أحيانا وأحيانا معا على وجهها وكس ماما كان يبقى منتفخ وأحمر يشهي إلى النيك وبعد ساعات من النياكة مع ماما إستحمينا ونمنا وضع خالي في كس ماما الشهوانيه ذب إصطناعي كبير ونمنا
وماما تلاعب كسها وفي الصباح ذهب خالي ووعدني أن يحضر رهام في الإسبوع القادم ...
جلسنا أنا وماما في البيت كنت ألبس الشورت وماما ثوب النوم شاهدنا أفلام سكس و ضحك و غرام كانت مستلقيه على يدي
وأنا ألعب بشعرها وصدرها وكلما ظهرت لقطة مثيرة على التلفاز أنيكها وهي تقول لي أتمنا لوأن أحد يشاهدنا كنت أنثار أكثر
قلت لها مارأيك أن نذهب إلى السينما ونشاهد أحد الأفلام العاطفيه والحارة فوافقت ماما ولبست ثوب رقيق و جميل و ذهبنا كان الفلم من أوله فيه إثارة ولقطات لابأس بها فكانت كلما ظهرت لقطة كنت أقبل ماما بشهوانيه كبيرة كان يثيرني وجود الناس رغم أنه لايمكن لأحد أن يرانا إلى من يجلس بجوارنا وفعلا كان بجانبي الحائط وبجانب ماما رجل وخلفنا لايوجد شئ كنت أداعب كسها
والرجل يرانا وكان يضع يده على ذبه وأنا أنثار كلما شاهدته وكنت أتمنى لو أنه يلمس ماما على الأقل ولكنه كان غبي رفعت ماما الثوب لكي التمس كسها في الظلام ثم نزلت لامصه و أرضعه والرجل يشاهدنا وبدا يدلك ذبه بسرعة فطلبت من ماما أن
تلتقط ذبه وتلاعبه وفعلا أمسكت ماما ذب الشاب وداعبته حتى قذف وأنا أرضع كسها ثم جلست مكان ماما وأمسكت بذب الشاب ولعبت به وهو يخجل النظر إلي وقلت له أن هذه هي ماما وأنا أحب أن أراه ينيكها فقال هنا في السينما قلت له لا ولكن يمكنك أن تمص وترضع كسها قال أوكي أجلسني مكانك وجلس مكاني وبدأيمص كس ماما وأنا أحاول أن أغطي عليهم كي لايراهم أحد
وعند نهايه الفلم خرج معنا و أنا في الزحام أداعب يدي بطيز ماما من الخلف و أتعمد أن يراني من خلفي كي يتشجع ويداعب أنوثة ماما وفعلا عندما ظن الكثير من الشباب أن هذه المراه لا تهتم بدأو يعاكسونها ويقرصونها بكسها وطيزها وبزازها في الزحام
وبعضهم يلتصق بها من الخلف ليحتك ذبه بطيزها كانت ماما إمراه جميله ذات جسد مثير وكنت انا أشجع هؤلاء الأشخاص عندما
أحتضنها في الزحام وهي لاتتكلم أو تصرخ بأحد فكانت الكثير من الأيادي تمتد لتمسك كسها وأحيانا كانت تنحني للأمام لتبرز طيزها من الخلف كانت بارعةفي إثارتهم خرجنا من السينما وذهبنا مشيا إلى البيت كي يلحقنا الشباب كان ورائنا حوالي العشرين رجل وشاب ولكن كانو يقلون كلما مشينا قليلا ربما لخوفهم مما سيحدث معهم رغم أنهم كانو يعاكسوننا أنا وماما على الطريق أحدهم يقول
الشقة فاضيه و الفلوس جاهزه والأخر يقول آآآآآآآآآآآآآه يا أحلا ملاك و كثير من الكلام وصلنا إلى البينايه التي يملكها صهري و أختي وطلبت من ماما أن نأخذ الأخرين إليها بقي منهم 5 أشخاص كانو لا يفكرون بالعواقب وفعلا كانو محظوظين وقفنا أمام البناية
التي كان معي مفتاح الشقة التي فيها وإدعيت أنني أودع ماما لكي يلحقوها إلى الداخل وقبل ذلك مصصت فمها قليلا وخرجت ثم دخل الرجال وراء ماما فقالت لهم إتبعوني إلى الشقة وصعدوا إلى الشقة وصعدة ورائهم فلم تكد ماما تغلق الباب حتى تهافتو عليها
ب القبل و اللعب بجسدها فسألتهم لماذا أنتم لم تذهبوا مثل الأخرين فقال أحدهم نحن أصدقاء لذلك بقينا معا فضحكت وبدانا نخلع
الملابس وماما تتدلع وتقول ما تنيكوني كلياتكون أنا بتوجع وأنا ذبي ينتصب على كلام ماما الحميانة أخذ ثلاثة ينيكون ماما و إثنان
جالسان ينظران إلي قلت لهم ماذا بكم لماذا لاتنيكون قالا نحن لا نحب نياكة النسوان ففرحة لانهم أكيد يحبون نياكة الرجال
فقلت لهم وأنا كمان وبسرعه ذهبت أرضع وأمصمص أذبابهم وماما تضحك علي وبدأ أحدهم يضع ذبه بطيزي وينيكني وأنا أكاد
أطير من النشوة والأخر يجعلني أرضع ذبه كنت أنتاك مثل ماما وأتأوه كنا سعيدين ثلاثة يكون ماما وإثنين ينكونني وأنا أنيكهم احيانا طيزي كانت ممتلئة ب المني و كس ماما ايضا و انا كنت أرتعش من اللذه و أمص الذب بشهيه لم يكن يعلم أحد من الأشخاص أن هذه المرأه هي ماما إلى عندما قالت لي ماما ياسر أعطيني المحارم لأمسح وجهي من المني توقف الجميع عن النياكه وقال أحدهم هل هذه أمك قلت له نعم فمسك ذبه الذي كاد يقذف من النشوه عندما سمع ذلك وقال وكيف تخليها تتناك أمامك قلتله أنا
أنيكها أيضا هنا الأشخص الذي كان ينيكني مسك وجهي وقبلني بقوة من الشهوه و الثاني قذف في طيزي عندما سمع الحديث الذي أثار الجميع وطلبوا مني أن أنيك ماما أمامهم وفعلا نكتها فقال أحدهم بعد أن قذفت بكس ماما قال أنت تكذب هذه ليست أمك فأريته
هويتي و هوية ماما طبعا يوجد إسم ماما على هويتي حتى صدقوا هنا إجتمع الجميع علي أنا وماما وبدأوا ينيكوننا كانت ماما تتأوه من المتعه وأنا أيضا كان ذب في طيزي وذب في فمي و ذب في كس ماما و أخر في طيزها و أخر في فمها ناكونا أنا و ماما حتى الصباح قذفت أنا 7 مرات وناكوني كثيرا وقذفوا في طيزي كثير حتى ماما كنت لا أرى وجهها أحيانا من المني ثم قلت لهم في الصباح أننى أنا وماما لانسكن هنا ومن يريدأن يبقى ينيكني وينيك ماما يجب عليه إما أن يحضر أمه أو أخته أو أخيه الصغير وأعطيتهم رقم جوالي و فعلا في اليوم الثاني إتصل واحد منهم وقال لي أنه وأخيه في إنتظارنا ذهبنا أنا وماما كان أخوه جميلا
وطيزه بيضاء جلست أمرر ذبي بين فلقتي طيزه وهو ينيك ماما كانت طيز هذا الولد رائعة الجمال أجلسته في حضني وذبي بين فلقتي طيزه أمرره بنعومه واحيانا أرضعه ذبي ثم وضعت كريم على ذبي و أدخلنه في طيزه ببطء كان كالعبه بيدي أحمله وذبي
في طيزه و انيكه و أنا نائم ووأقف وبكل الوضعيات كان ذبه الصغير منتصب يبلغ طوله بطول إصبعي الصغيره كنت إلعب بذبه
وأضعه كله في فمي حتى قذفت في طيزه وهو يتآوه هنا تشجع أخوه لينيكه وأنا ذهبت أنيك ماما الهائجه ذات الكس المنتفخ الأحمر الجميل نكتها بقوة وبشده حتى قذفنا معا ثم حملت ماما الولد ووضعت ذبه في كسها مع بيضاته ونحن نضحك وهو يتأوه ويمص بزاز ماما التي تمص ذبي بنهم و شراهة .....
ثم تعودنا على شخصين أعجبانا أنا وماما وأحد ينيكها و التاني أنيكو وينيكني و صاروا يجوا البيت لعنا ويناموا معنا في الفراش
كنت أنتاك و أنيك يوميا حتى أن ماما في أحد الأيام ناكتني بذب صناعي ثم نكتها أنا ....
كانت ماما تنزل يوميا إلى الشارع لتوقع بأحد الشباب لينيكوها معي وينيكوني أنا أيضا كنا يوميا ننتاك بذب جديد فكان من السهل
على ماما أن تطلب أن تنتاك من أحد وكان خالي يحضر لها الشباب ذوي الأيور الكبيرة التي تحبها ماما وتاكلها أكل من المتعه
وكنا دائما نذهب إلى السينما و أمصمص كسها في السينما وأدع البعض من الناس يروننا كانت من الممتع و الرائع لدي أن يشاهدني أحد وأنا أنيك ماما أو أقبلها وأمصمص فمها .............. وفي أحد الأيام طلبت مني ماما أن نصور فلم سكس أنا وهي كي يشاهدنا الناس كلهم ولكن أنا عارضة الفكرة وقلت لها بأن صديقي لديه كبري (ملهى ليلي ) لنذهب ونسهر فيه وهناك يوجد نساء أيضا وفعلا ذهبنا أنا وماما التي كانت بقمة الأناقة جلسنا وكان هناك الكثير من الراقصات الشبه عاريات وأشربتها الكثير من الخمر
ثم قمنا ترقص وأنا أقبلها و أرضع رحيق شفتيها أمام الموجودين جمالها جذب الجميع وطلبو الرقص معها وكانت تراقص الكثير
والأيادي تتلاعب بكسها وأفخاذها وبطنها وطيزها وبزازها ولكن هنا لايمكن أن نفعل أكثر من ذلك ولكن عندما شاهدنا صديقي
قال لي أن هناك صالة أخرى سريه ولكن للذبائن الذين يثق بهم فأنزلني إليها كان الضجيج قوي والراقصات عاريات تقريبا
مثل لباس ماما لي في المنزل وكان هناك نساء ورجال يرقصون ويقبلون بعضهم بشهوة وهناك منيمسك أكساس و أذباب و يلاعب بزاز و هناك بعض الأكساس تظهر من الملابس أحيانا من شدة قصرها و بعضهم يختبئ بأحد الأغراض الموجودة في الصالة ليمص أوينيك أويداعب كس الفتاة التي معه هنا طلبت من ماما أن تدخل التواليت وتخلغ كلسونها وسنتيانتها وفعلا خلعتهم وخرجت وذهبنا للرقص و أنا أمصمص بها و أفرك كسها أمام الجميع وأداعب بزازها كانت الأنوار كثيرة ومنوعة لذلك الروئية
كانت غير واضحة كان فمي دائما ملتصق بفم ماما وأنا أقول لها أنت فرحة فتقول لي أكيد يا حبيبي أن سعيدة لكن كسي نار
كان هناك غرف للنايكة ولكن أنا وماما نحب أن ننتاك أمام الجميع لذلك رفعت ثوبها وأخرجت ذبي وغرسته في كسها ونحن نرقص وكان بعضعم يلتمس بزاز ماما أو طيزها وأحيانا يضايقونها بإيورهم المنتصبة التي تحتك بطيز ماما أشلحتها الثوب و أنا
خلعت ملابسي أمام الجميع ووضعتها على الأرض وبدأت أنيكها كانت الراقصات تقول لي يوجد غرف فاضيه يا أستاذ
أفضل من هنا لكنني أنا وماما نفضل الننياكه هنا أمام الجميع وتشجع معنا أخرون ولكن لم يخلعوا الملابس وبدأت أنيك ماما وهم
يتفرجون علينا وبزاز ماما تتأرجح فمسكت إحدا الراقصات ببزازماما وفتحت رجليها فوق فم ماما كي ترضع لها كسها من تحت الثوب الذي لاترتدي تحته شئ وأخذ الأخرون يشاهدوننا ويشجعوننا وطلب مني بعضهم أن ينيك عني فوافقت وبدات الأيور تدخل في كس ماما وهي تداعب كسها أيضا ...كانت ليله جميله إستمرينا أنا وماما بالقدوم إلى هذا الملهى وننتاك أمام الجميع إلى أن أغلق
وبعد قدوم فصل الشتاء لم نخرج كثيرا من المنزل كنت أبقى أناوماما في البيت أنيكها وتنيكني وأتت أختي سمر لزيارتنا في تلك الفترة وأخبرتني أنها أنجبت مني ولدا فسررت كثيرا ونكتها يومها كثيرا ودعوت أصدقائي لينيكوها هي وماما وأنا دخلت للنوم ...
وبعد سنه طلبت من ماما وأختي التوقف عن أخذ حبوب موانع الحبل لاني أريد أن أنيكهما وأنجب منهما وأخبرتهما أنني سوف أتزوج وبعد مدة كانت حفله زواجي من فتاة إسمها أمل وبعد الحفلة ذهبنا إلى المنزل كانت ماما وأختي سمر فقط دخلنا وجلسنا وقالت سمر متى حتفتح العروس يا عريس قلتلها الليله طبعا وكانت أمل خجلانه قلتلها من اليوم ورايح مافي خجل بالبيت وشلحتها ملابسها وهي تمانع قالتلي خجلاني قلتلها من ماما وسمر أختي قالت نعم فقلتلهم شلحوا ملابسكون وشلحنا جميعا و ثم شلحنا أمل وهي تقول إشفي هون شو عما يصير قلتلها اليوم ماما وأختي وأنتي بدكون تحبلو مني وهجمت عليها ومددتها على السرير
وماما وأختي مصولي ذبي لأغرسه في كسها وأفتح بكارتها كنت لم أنك منذ إسبوع ولاماما ولاسمر وفعلا فتحت كسها و نكتها بقوه
وهي تتأوه وقذفت بكسها أولا وبقيت مستلقيه حزينه مشتهية المزيد ثم نكت سمر أختي وفذفت حليب ذبي في رحمها ثم نكت حبيبتي ماما وإمتص كسها الجميل كل حليب ذبي.............وبعد مدة أظهرت التحاليل أن ماما وأختي و أمل زوجتي حوامل مني
فرحنا كثيرا .....وبعد سنه أصبح لدي 4 ***** بنتان و ذكران ...
وبعدها نكت إبنة خالي وحبلتها ثم تزوجتها والولد الثاني منها أنجبه أبوها بعد أن ناكها هي وأخته ماما على سريري أنا وزوجتي
وحبلت ماما مني مرة أخرى وأنجبت