١ No name
ميلفاوي مؤسس
مستر ميلفاوي
كاتب فضي
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر محتوي
ملك الصور
عندما تشعر المراه انها مسجونه داخل شهوتها او تحس المراه بالكبت والحرمان.ممكن عواطفها داخليا بتكون كالبركان لو انفجر البركان بينتج عنه حمم تخرج من كسها وما ادراك ما الحمم.
هناك رجال يتزوجون ولا يعرفون كيفيه معامله زوجتهم فهو قد امتلكها ووضعها بالبيت كقطعه اساس دون مراعاه لغرائزها وشهوتها . المهم عنده انه اخر الليل يجيب جواها وينام جنبها زي المرتبه دون مراعاه ان هذه المراه لها غريزه ولها شهوه ويجب اشباعها. وبينتج عن ذلك كبت مصاحب للحرمان وبتكون شهوه المراه بحاله غليان منتظره فقط الانفجار وتفريخ الضغط والطاقه .
تخرجت زينب البنت البسيطه المتوسطه الجمال من كليه العلوم . ودخلت مجال التدريس وكانت من اسره متوسطه. كانت زينب بعد تخرجها تحلم بابن الحلال اللي يكون لها الاسره وحلم حياتها .
بيوم عادت زينب للمنزل فوجدت العريس بانتظارها محسن ابن الجيران اللي بيعمل باحد الدول الخليجيه فني ومسؤل باحد شركات النفط الخليجيه.
ونظرا انه يعمل بمجال النفط كان دائما يعيش بالمدن البعيده الصحراويه.
وافقت زينب علي محسن وابتدات حياتها العائليه وسط الاهل والاصدقاء وكانت تامل بالجنه الموعوده علي يد محسن الزوج الشاب المقتدر ماديا .
كانت شقه زواجها جميله بالاسكندريه وفيها كل ***انيات الحياه الجميله .
سافر محسن للبلد الخليجي بعد ان دخل بزينب وانتظرت زينب بعدها سته اشهر حتي يخلص لها الاوراق . احست زينب بهذ السته شهور بالرغبه والحرمان من زوجها اللي حرك مشاعرها الجنسيه ورجع لعمله. في هذه الاثناء كانت زينب مشتاقه لزوجها كتير وكانت تعيش احلام اليقظه ان تنام بحضن زوجها وتكمل ما ابتداته من حياه زوجيه وطبعا جنسيا.
اكتشفت زينب انها مولعه نار كانت زينب تتزكر ايام شهر العسل وكيف ان محسن زوجها قدر يتعامل مع احاسيسها وغريزتها وجعلها تتعرف وتتعلم ماهو جسمها .
كانت زينب تنام الليالي تحلم بزوجها الغائب اللي عمها كل شئ كانت غريزتها متحركه كانت غريزتها قويه ورهيب . كانت تسهر الليالي وهي تلعب بجسمها وكسها وخاصه اذا كلمها زوجها محسن من الغربه.
اخيرا انتهت ازمه زينب وسافرت لزوجها للمكان اللي يعمل بيه وكانت مشتاقه لزوجها واشتياقها وحرمانها وكبتها بالاول عما عينيها عن المكان الصحراوي اللي بتعيش فيه . لم تكن زينب تدري بالاول انها سوف تعيش بسجن بس الفرق عن السجن الحقيقي انها السجين والسجان بنفس الوقت .
ابتدا محسن بالمغيب عن البيت بالساعات وفي بعض الايام بالليالي وكانت زينب تشعر بالملل .
ابتدا اول جنين يتحرك بببطنها وكان *** جميل انشغلت بيه وبتربيته وغذائه ولكن كل هذا لا يكفي فالزوج متغيب بعمله كفني مسؤل بالنفط .
كان محمود يرجع البيت للاكل والنوم ولا يتكلم كثيرا وكانت فسحه زينب الوحيده هي اول الشهر عندما ياخذها زوجها محسن الي احد المدن القريبه لشراء اغراض الشهر.
كان محمود لا يراعي شعور زينب وخاصه غريزتها الي بيها تحس ان زوجها محسن اقرب مايكون اليها . كانت ساعه الجنس والمعاشره بتتالم لان زوجها ابتدا يكون سريع القذف فهي مجرد دقيقه وبعدها يخرج زوبره من كسها ويعطيها ظهره وينام من التعب .
ابتدات زينب تهجر السرير كل ليله بعدما ينام زوجها وهي تشاهد الدش والقنوات الفضائيه .وكانت تحس انها مسجونه وتحس بان انوثتها مفقوده مع رجل بارد المشاعر لا يفهم ان زوجته باحياج له حتي الليله اللي بكون بجانبها بتكون محتاجاله وهو لا يدري ولا يعمل ولا يهمه غير شغله وتحويلاته البنكيه .
ابتدات زينب تثور علي حياتها وتثور علي وضعها كمسجونه . فهو ان لم يكن بالبيت فهي لا تستطيع الحركه .لان وضع المكان لا يسمح بخروج الست لوحدها وبدون زوجها .
ابتدا محسن بمعاملتها معامله قاسيه وجافه وهو لا ينظر اليها كزوجته وكمشاعر واحاسيس .
كانت غريزه زينب عدوها الاول فهي كل ليله تلبس احلي ملابس النوم وتضع الروائح والبرفانات وزوجها ياما بايت خارج البيت بشغله او لا يحس اصلا بوجودهاولا يعطيها الاهتمام .
كانت غريزتها فظيعه وتريد الاشباع وزوجها مش واخد بالو . وكانت بكل الاحوال تمارس مع نفسها العاده السريه حتي بعد مايقذف زوجها بكسها
وكانت تتخيل اشياء كي تساعدها بالتمتع وسرعه القذف .
كانت زينب تتالم وتتعذب من قله اشباع شهوتها . طلبت من زوجها الانتر نت وبعد الحاح ركب لها الانتر نت وهناك كان الشات وكان الاتصال بالعالم الخارجي .
ابتدات زينب تتحدث مع الناس وخاصه الرجال علي الشات وتدخل باسماء مستعاره وكان من الرجال اللي يحس بيها وبشهوتها ومنهم من يرسل لها صور جنسيه ومنهم من يرسل لها من مقاطع سكس.
ابتدات زينب تحس بالرغبه اكتر وتحس ان النت ده متعتها ومنفسها الوحيد وتحس ان الجنس شئ رهيب يهدد كيانها وخاصه رجال وشباب الشات المحترفين.
اتصالات الشات والصور والافلام حركت مشاعر زينب وكانت خلاص علي اخرها . ومن الرجال اللي عرض عليها المساعدات الجنسيه ومنهم من اثبت لها قدراته الجنسيه وزوجها لا يحس بيها وكانت في قمه الشهوه.
اصبحت زينب من شهوتها المكبوته كاكلبه اللي تجري الشوارع تبحث عن كلب ينط عليها ويمتع غرائزها .
كانت تسهر الليالي امام النت وفجاه احست زينب بالملل من النت ومن الصور والافلام واردات ان تجرب مع زوجها ولكنه لا يصمد سوي دقيقه او دقيقتين حتي الملامسات والمداعبات لم يكن لهم محل من الاعراب عند زوجها .
المهم كانت زينب قد اكملت العام 33 واصبحت بكامل انوثتها وبيوم طلب زوجها تجهيز حالها حيث انهم سوف ينتقلون لمكان اكتر حضاره وببنايه او عماره اكبر .
انتقلت زينب الي شقه اخري وجدت فيها اناس كثيرون ولها بلكونه وشباك تستطيع ان تري الشارع والعالم اللي حولها .
كانت زينب تهتم بنفسها وبانوثتها . تعرفت زينب علي الجيران وكانت هناك جيران من جنسيات مختلفه . وكانت هناك فاطمه جارتها من نفس جنسيتها . ابتدا بالتعارف وكل يوم الصداقه بتقوي . وابتدا النسوان كلهم بالحديث عن المعاشره الجنسيه وكل منهن يتفاخر بنفسه وبمقدره زوجها علي اشباعها وكيف ان الزوج بيشوفها مثيره علي طول.
كانت فاطمه دائما الحديث عن زوجها محمود وتصف كيف انه بيمتعها وبينعش مشاعرها وبيبسطها وكيف انه بيتمعها لما بتجيب كل ليله اكتر من خمس رعشات. كان الكلام ده بيحز بنفس زينب وكانت كل يوم بتشتاق لسماع العلاقات الجنسيه بين الستات وازواجهن .كانت دائما مغرمه بكلام جارتها فاطمه ع زوجها محمود .
كان محمود يعمل بالتدريس وكان شاب اسمر طويل ووجه مبتسم دائما وكانت عينه دائما بالارض وخاصه بوجود السيدات.
بيوم كانت جلسه الصباح بشقه فاطمه ولبست زينب كعادتها ملابس جميله واتمت بنفسها لعل وعسي تقابل محمود زوج فاطمه وتمتع عينها به . كانت زينب عندما ترجع للبيت بعد سماع قصص جاراتها ترجع البيت وتتخيل نفسها محل جارتها . وتقعل العاده السريه مع نفسها .
المهم ذهبت زينب لبيت جارتها وكانت بالصاله صوره فرح فاطمه ومحمود وكان شاب حقيقي جميل وبحبوح بالصوره . تسشتاقت زينب اكتر لرؤيه محمود بالحقيقه ولكن الصبح هو بالمدرسه.
كانت فاطمه كل يوم صباحا تنزل ابنها لباص المدرسه وتركبه وتطلع لشقتها . وفي المساء تنتظره امام البنايه لترجعه للبيت.
بيوم الصبح كانت زينب نازله مع ابنها للباص وفتحت الاسانسير وكان محمود زوج فاطمه بالاساسير . واحست بلخبطه ولم ترد ان تركب الاسانسير بوجوده فنزل محمود علي السلم وترك الاسانير لها.
احس زينب برغبه تجاه محمود واحست بالغريزه والشهوه تجاهه وده كله من حكاوي فاطمه زوجته.
كانت دائما تصف جسم زوجها وتقول بتاعه او زبه كبير جدا لما بيخل فيها بيملا كسي وكيف انه بيحرك مشاعرها باللمسات والقبلاتي والرومانسيه .كانت تسمع من هناوتجد كسها ينزف بشراهه وتحس ان كسها بيقفل ويفتح وان صدرها يبرز للامام .
بيوم كانت زينب ببيت فاطمه وطلبت دخول غرفه نوم فاطمه لتعديل ملابسها المهم كان غرض زينب ان تري غرفه النوم. دخلت زينب غرفه جارتها فاطمه وهي تركز علي السري واخذت تتخيل المعارك الجنسيه اللي بين فاطمه جارتها ومحمود زوجها. جلست زينب واخدت مخده واخدت تحتضنها وتشم رائحتها وهي تحس انها مخده محمود وكانت تحتضن المخده بقوه وهي مشتاقه لرائحه محمود زوج زينب .
ابتدات زينب تظبيط مواعيد نزول ابنها للباص مع مواعيد نزول محمود لشغله. ابتدات بالابتسامات والسلامات وكانت تلبس الملابس الشيك وتضع المكياج الصارخ والبرفانات الفياحه .
كان كل صباح تزداد علاقه محمود بزينب . وكانت زينب كل يوم تزداد شهوه وزوجها نايم بالعسل مشغول بعمله وحساباته اخر الشهر .
احست زينب برغبه غريبه تجاه محمود وكانت دائما تحب سماع مغامرات جارتها فاطمه مع زوجها محمود.
بيوم كانت زينب بزياره صباحيه لفاطمه ولم تتخيل ان محمود بالبيت وهنا كان اول اتصال مباشر بين محمود وزينب . احست زينب ان نظرات محمود لها قويه وشهوانيه وكان الاتنان يتكلمان بالعين وسواد العين وكان مجرد تركيز عينين محمود بعينين زينب عمليه جنسيه رهيبه لها.
رجعت زينب لبيتها وهي غير مصدقه ان هناك من يداعب مشاعرها ويهتم بيها وتحس انها انثي معه غير رجال النت اللي ماكانوا لها سوي صورمتحركه لا تشبع طبيعتها وغريزتها.
بيوم نزلت الصبح لتزل ابنها واحست بان محمود يدفع جانبه بجانبها وهو يحاول لمس كفوفها واحست ان اطراف اصابعه تلمس فخدها واحست بدفي صوابعه واحست برغبه شديده .
ظل محمود بسيارته وهو يعمل انه بيسخنها وهنا جاء اتوبيس المدرسه وذهبت بالعوده لباب الاسانسير وهي تفاجئ ان محمود خلفها ودفعها للاسانسير كان خلفهاوهي لاتدري ماذا تفعل واخد محمود بمسك صدرها وضمها اليه وهي لا تصدق من المفاجاه واحست برغبه وخوف ورعب . ودفعته وقالت له محمود ليه كده حد يشوفنا . وكلمه حد يشوفنا معناها كبيرجدا معنا انها ماعندهاش مانع بس خايفه.
المهم وقف محمود الاسانسير بين الدورين التالت والرابع واخد شفايفها بشفايفه وكان زبه شادد وزنقه بمنصفها بالظبط ولاول مره تحس زينب برجوله حقيقيه فاستسلمت لدقائق وبعدها دفعته وطلبت منه النزول .
المهم كل يوم كانت زينب تقابل محمود وكان بينهم احاسيس واشتياق وكانت زينب تتمناه بس الخوف والرعب يتملكها .
طلب كان بينهم اتصالات بالمحمول وكان هناك الكلام السخن الغرامي الرومانسي اللي يلين الحديد وكانت زينب قد ادمنت احاسيس محمود وكلماته المعسوله .
المهم استغل محمود الفرصه وطلب منها ان يحضر لها بالشقه فرفضت وقال استحاله ممكن زوجي يجي باي وقت .
المهم كانت فكره محمود ان يقابلها بغرفه ماتور الاسانسير بالسطوح فرفضت بالاول . واخد محمد يلح عليها وبعد الحاح وافقت علي ان تكون بوم زوجها بالشغل ويكون بعد توصيل ابنها لاتوبيس المدرسه.
تم كل شئ حسب الخطهو طلع الاتان منفردين لغرفه الاسانسير وكانت غرفه صغيره بها ماتور الاسانسير وهناك اخدها محمود بين زراعيه وهو يقول لها بحبك بحبك بحبك وهو بتحسس كل جزئ بجسمها ويمسك صدرها ويقبلها وهي مستسلمه تماما من الشهوه المحرومه منها ابتدا محمود بوضع ايده علي بزازها ويمسكهم بقوه وهي ساحت وناحت ونامت بايده وبقت مسلوبه الاراده وكانت بعالم تاني من النشوي وكان كسها غرقان بالميه لدرجه ان كلوتها اتبل وبقي نيله .
اخد محمود بوضع ايده علي كسها وهنا احست زينب ان كسها بينتفض واحست انه بيفتح ويقفل وانه بيرتعش واحست برعشه رهيبه بجسمها واحست بعدها بالخوف وطلبت منه النزول لانها خلاص خلصت وخايفه.
نزلت زينب لشقتها واخدت دش واخدت تتزكر ايد محمود زوج فاطمه عليها واحست بنشوه وحب وغرام وهيام لمحمود وتمنته اكتر واكتر .
كان زوجها مستمر باهماله لها ولمشاعرها وكانت تعاني من النوم معه وكانت تعاني من شهوتها وكانت تتزكر محمود وتتزكر لحظات المتعه السريعه بالاسانسير .
بيوم قبل الاجازه الصيفيه قالت فاطمه انها سوف تروح اجازه مصر وان محمود زوجها ح ينتظر لبعد الامتحانات والتصحيح تم يحصلها علي مصر . المهم سافرت فاطمه الجاره وحست زينب انها يمكن لم تري محمود الا بعد الاجازه . بيوم الصبح كانت زينب لحالها بالبيت وهنا دق جرس التلفون وكان محمود وهنا ابتدا محمود بعبارات الغزل والشوق ووصف جسمها ومشاعرها واخد يقبل التلفون واحست زينب بالرغبه الشديده والجنس وبمشاعر محمودوجلست علي الكرسي وهي تدلك كسها وتظهر مشاعرها لمحمود والانفاس ابتدات وكان التلفون ح يولع من شعورها وهنا طلب محمود من زينب الحضور لشقته فلم توافق وكانت مرعوبه وقالت لا مش ح اقدر . المهم اخد محمود بالالحاح عليها وهي ترفض فقال لها لو مش ح تيجي ح انهي علاقتي معاكي .بالاول لم تصدق وهنا قالت له انت بتحبني ليه بتعاملني كده فقال لها لانك مش حاسه بيا وبمشاعري تجاهك وهنا قال لها محمود خلاص دي اخر مره اكلمك فيها وقفل التلفون .
تجننت زينب واتصلت بيه بالبيت واترجته ان لا يستمر معها لانها لا تستطيع العيش بدونه فالح عليها فلم توافق فقفل التلفون.
المهم حاولت زينب الكلام مع محمود وهو لا يعطيها الفرصه ويقول لها عاوزه تتكلمي معي اطلعي لعندي فلم توافق.
المهم منع محمود نفسه عن زينب لايام وهي ح تتجنن واخدت تقاوم جسمها وعقلها تقاوم غريزتها وصوت عقلها ولكن صوت الغريزه كان اقوي من عقلها.
بيوم الصبح كلمت محمود وهنا قال لها ح تيجي والا لا قالت ح اجي بس متاخرنيش فقط خس دقائق.
المهم لبست وتشيكت وكانت لابسعه بلوزه بيضاء خفيفه وبنطلون استريتش شادد علي طيظها وكسها . وهنا دخلت لشقه محمود بسرعه لحسن حد يشوها وهناك كانت خيالات فاطمه امام عينيها تملا الشقه وهنا هجم عليها محمود واخدها بين احضانه واخد يقبل ايدها ويقبل شفايفها ويحسس علي جسمها وكانت ناعمه وسخنه وهنا تركت زينب نفسها لمحمود يفعل الليعاوزه كانت كقطعه القماش الناعم في يد خياط يحاول بيها مايريده مسكها محمود واخد يحسس علي كل جزئ بجسمها وهي تحس بالرعشه تدب بكل جسمها واخد يمسح شعرها وكانت خلاص رجلها مش قادره تشيلها . وجلس محمود علي كرسي الكنب العريض وجلست علي رجله واخد يقبلها وهنا اخدها بين احضانه وكان ظهرها بصدره وكان زبه منتصب ويخبط بطيظها واخد يحضنها ويضمها لزبه واخد بلف ايده حول صدرها ومسك بزازها بايديه الاتنين ونزل بايده علي رجلها وفتحها يميم ويسار واخد يحسس علي كسها وهنا دخل محمود ايده بين الكيلوت البنطلون ووصل لكسها اللي كان مليان ماء وشهوه ورغبات . واخد يدلك كسها واخد يضع ايده داخل كسها وكانت علي الاخر .
المهم دفعها محمود علي الكرسي وكانت ترقدعلي ايدها ورجلها وطيظها مدفوعه للخلف ونزل البنطلون لحد فخادها وكان كسها يبز للخارج واخد بتليك كسها بايده وهي تقول اه اه اه مش معقول حرام عليك مش قادره انت جميل اؤوي انت رهيب بتعمل فيا ايه يامحمود وهنا هاج محمود وهي بالوضع دع واخرج زبه من البنطلون ونزل البنطلون بتاعه وكان زبه رهيب بكامل انتصابه وكانت راس زبه كلها حمره وبحجم الليمونه واخد بدفع زبه بكسها من الخلف وهي تصرخ وتقول بحبك بحبك بحبك اه اه اه محمود اففف اديني اكتر اه اه اه اخ اخ اخ اففففففففففف كان وضع رهيب استمر وقت ليس بقليل واخيرا احست زينب ان شيائا يندفع من كسها للخلف واحست ان جسمها كله بيرتعش ونزلت من علي ركبتها ولم تحس بنفسها الا ومحمود يلفها علي ظهرها ويرفع رجلها علي كتفه ويضع زبه بكسها ويستمر بالنيك وهي تتاوه وتتمتع وهي تنتشي من رجل يعرف كيف يمتع المراه كان نيك رهيب لزينب وهنا قال لها محمود انا حجيبببببب حجيببببب وقزف منيه بكسها واحست زينب بماء ساخنه يدخل كسها وهنا لم تستحمل وارتعش جسمها بحراره واحست لاول مره بحياتها بزوبر الرجل واحست ان شهوتها قد كسرت وان هناك شخص قد ركب مشاعرها وهداها وجابت ظهرها واشبع حرمانها واشتياقها.
استمر حال محمود وزينب الي ان انتهت اعاره محمود بالبلد الخليجي وسافر لمصر وظلت زينب بالبلد الخليجي وتمادت المشاكل وطلقت زينب من زوجها ورجعت مع ابنها لبلدها ................نهايه الكبت والحرمان نهايه خطيره الكبت والشهوه بيولدوا الانفجار وها الانفجار بيكون ببعض الاحيان مميت يدفع صاحبته لعمل اشياء كثيره.......
هناك رجال يتزوجون ولا يعرفون كيفيه معامله زوجتهم فهو قد امتلكها ووضعها بالبيت كقطعه اساس دون مراعاه لغرائزها وشهوتها . المهم عنده انه اخر الليل يجيب جواها وينام جنبها زي المرتبه دون مراعاه ان هذه المراه لها غريزه ولها شهوه ويجب اشباعها. وبينتج عن ذلك كبت مصاحب للحرمان وبتكون شهوه المراه بحاله غليان منتظره فقط الانفجار وتفريخ الضغط والطاقه .
تخرجت زينب البنت البسيطه المتوسطه الجمال من كليه العلوم . ودخلت مجال التدريس وكانت من اسره متوسطه. كانت زينب بعد تخرجها تحلم بابن الحلال اللي يكون لها الاسره وحلم حياتها .
بيوم عادت زينب للمنزل فوجدت العريس بانتظارها محسن ابن الجيران اللي بيعمل باحد الدول الخليجيه فني ومسؤل باحد شركات النفط الخليجيه.
ونظرا انه يعمل بمجال النفط كان دائما يعيش بالمدن البعيده الصحراويه.
وافقت زينب علي محسن وابتدات حياتها العائليه وسط الاهل والاصدقاء وكانت تامل بالجنه الموعوده علي يد محسن الزوج الشاب المقتدر ماديا .
كانت شقه زواجها جميله بالاسكندريه وفيها كل ***انيات الحياه الجميله .
سافر محسن للبلد الخليجي بعد ان دخل بزينب وانتظرت زينب بعدها سته اشهر حتي يخلص لها الاوراق . احست زينب بهذ السته شهور بالرغبه والحرمان من زوجها اللي حرك مشاعرها الجنسيه ورجع لعمله. في هذه الاثناء كانت زينب مشتاقه لزوجها كتير وكانت تعيش احلام اليقظه ان تنام بحضن زوجها وتكمل ما ابتداته من حياه زوجيه وطبعا جنسيا.
اكتشفت زينب انها مولعه نار كانت زينب تتزكر ايام شهر العسل وكيف ان محسن زوجها قدر يتعامل مع احاسيسها وغريزتها وجعلها تتعرف وتتعلم ماهو جسمها .
كانت زينب تنام الليالي تحلم بزوجها الغائب اللي عمها كل شئ كانت غريزتها متحركه كانت غريزتها قويه ورهيب . كانت تسهر الليالي وهي تلعب بجسمها وكسها وخاصه اذا كلمها زوجها محسن من الغربه.
اخيرا انتهت ازمه زينب وسافرت لزوجها للمكان اللي يعمل بيه وكانت مشتاقه لزوجها واشتياقها وحرمانها وكبتها بالاول عما عينيها عن المكان الصحراوي اللي بتعيش فيه . لم تكن زينب تدري بالاول انها سوف تعيش بسجن بس الفرق عن السجن الحقيقي انها السجين والسجان بنفس الوقت .
ابتدا محسن بالمغيب عن البيت بالساعات وفي بعض الايام بالليالي وكانت زينب تشعر بالملل .
ابتدا اول جنين يتحرك بببطنها وكان *** جميل انشغلت بيه وبتربيته وغذائه ولكن كل هذا لا يكفي فالزوج متغيب بعمله كفني مسؤل بالنفط .
كان محمود يرجع البيت للاكل والنوم ولا يتكلم كثيرا وكانت فسحه زينب الوحيده هي اول الشهر عندما ياخذها زوجها محسن الي احد المدن القريبه لشراء اغراض الشهر.
كان محمود لا يراعي شعور زينب وخاصه غريزتها الي بيها تحس ان زوجها محسن اقرب مايكون اليها . كانت ساعه الجنس والمعاشره بتتالم لان زوجها ابتدا يكون سريع القذف فهي مجرد دقيقه وبعدها يخرج زوبره من كسها ويعطيها ظهره وينام من التعب .
ابتدات زينب تهجر السرير كل ليله بعدما ينام زوجها وهي تشاهد الدش والقنوات الفضائيه .وكانت تحس انها مسجونه وتحس بان انوثتها مفقوده مع رجل بارد المشاعر لا يفهم ان زوجته باحياج له حتي الليله اللي بكون بجانبها بتكون محتاجاله وهو لا يدري ولا يعمل ولا يهمه غير شغله وتحويلاته البنكيه .
ابتدات زينب تثور علي حياتها وتثور علي وضعها كمسجونه . فهو ان لم يكن بالبيت فهي لا تستطيع الحركه .لان وضع المكان لا يسمح بخروج الست لوحدها وبدون زوجها .
ابتدا محسن بمعاملتها معامله قاسيه وجافه وهو لا ينظر اليها كزوجته وكمشاعر واحاسيس .
كانت غريزه زينب عدوها الاول فهي كل ليله تلبس احلي ملابس النوم وتضع الروائح والبرفانات وزوجها ياما بايت خارج البيت بشغله او لا يحس اصلا بوجودهاولا يعطيها الاهتمام .
كانت غريزتها فظيعه وتريد الاشباع وزوجها مش واخد بالو . وكانت بكل الاحوال تمارس مع نفسها العاده السريه حتي بعد مايقذف زوجها بكسها
وكانت تتخيل اشياء كي تساعدها بالتمتع وسرعه القذف .
كانت زينب تتالم وتتعذب من قله اشباع شهوتها . طلبت من زوجها الانتر نت وبعد الحاح ركب لها الانتر نت وهناك كان الشات وكان الاتصال بالعالم الخارجي .
ابتدات زينب تتحدث مع الناس وخاصه الرجال علي الشات وتدخل باسماء مستعاره وكان من الرجال اللي يحس بيها وبشهوتها ومنهم من يرسل لها صور جنسيه ومنهم من يرسل لها من مقاطع سكس.
ابتدات زينب تحس بالرغبه اكتر وتحس ان النت ده متعتها ومنفسها الوحيد وتحس ان الجنس شئ رهيب يهدد كيانها وخاصه رجال وشباب الشات المحترفين.
اتصالات الشات والصور والافلام حركت مشاعر زينب وكانت خلاص علي اخرها . ومن الرجال اللي عرض عليها المساعدات الجنسيه ومنهم من اثبت لها قدراته الجنسيه وزوجها لا يحس بيها وكانت في قمه الشهوه.
اصبحت زينب من شهوتها المكبوته كاكلبه اللي تجري الشوارع تبحث عن كلب ينط عليها ويمتع غرائزها .
كانت تسهر الليالي امام النت وفجاه احست زينب بالملل من النت ومن الصور والافلام واردات ان تجرب مع زوجها ولكنه لا يصمد سوي دقيقه او دقيقتين حتي الملامسات والمداعبات لم يكن لهم محل من الاعراب عند زوجها .
المهم كانت زينب قد اكملت العام 33 واصبحت بكامل انوثتها وبيوم طلب زوجها تجهيز حالها حيث انهم سوف ينتقلون لمكان اكتر حضاره وببنايه او عماره اكبر .
انتقلت زينب الي شقه اخري وجدت فيها اناس كثيرون ولها بلكونه وشباك تستطيع ان تري الشارع والعالم اللي حولها .
كانت زينب تهتم بنفسها وبانوثتها . تعرفت زينب علي الجيران وكانت هناك جيران من جنسيات مختلفه . وكانت هناك فاطمه جارتها من نفس جنسيتها . ابتدا بالتعارف وكل يوم الصداقه بتقوي . وابتدا النسوان كلهم بالحديث عن المعاشره الجنسيه وكل منهن يتفاخر بنفسه وبمقدره زوجها علي اشباعها وكيف ان الزوج بيشوفها مثيره علي طول.
كانت فاطمه دائما الحديث عن زوجها محمود وتصف كيف انه بيمتعها وبينعش مشاعرها وبيبسطها وكيف انه بيتمعها لما بتجيب كل ليله اكتر من خمس رعشات. كان الكلام ده بيحز بنفس زينب وكانت كل يوم بتشتاق لسماع العلاقات الجنسيه بين الستات وازواجهن .كانت دائما مغرمه بكلام جارتها فاطمه ع زوجها محمود .
كان محمود يعمل بالتدريس وكان شاب اسمر طويل ووجه مبتسم دائما وكانت عينه دائما بالارض وخاصه بوجود السيدات.
بيوم كانت جلسه الصباح بشقه فاطمه ولبست زينب كعادتها ملابس جميله واتمت بنفسها لعل وعسي تقابل محمود زوج فاطمه وتمتع عينها به . كانت زينب عندما ترجع للبيت بعد سماع قصص جاراتها ترجع البيت وتتخيل نفسها محل جارتها . وتقعل العاده السريه مع نفسها .
المهم ذهبت زينب لبيت جارتها وكانت بالصاله صوره فرح فاطمه ومحمود وكان شاب حقيقي جميل وبحبوح بالصوره . تسشتاقت زينب اكتر لرؤيه محمود بالحقيقه ولكن الصبح هو بالمدرسه.
كانت فاطمه كل يوم صباحا تنزل ابنها لباص المدرسه وتركبه وتطلع لشقتها . وفي المساء تنتظره امام البنايه لترجعه للبيت.
بيوم الصبح كانت زينب نازله مع ابنها للباص وفتحت الاسانسير وكان محمود زوج فاطمه بالاساسير . واحست بلخبطه ولم ترد ان تركب الاسانسير بوجوده فنزل محمود علي السلم وترك الاسانير لها.
احس زينب برغبه تجاه محمود واحست بالغريزه والشهوه تجاهه وده كله من حكاوي فاطمه زوجته.
كانت دائما تصف جسم زوجها وتقول بتاعه او زبه كبير جدا لما بيخل فيها بيملا كسي وكيف انه بيحرك مشاعرها باللمسات والقبلاتي والرومانسيه .كانت تسمع من هناوتجد كسها ينزف بشراهه وتحس ان كسها بيقفل ويفتح وان صدرها يبرز للامام .
بيوم كانت زينب ببيت فاطمه وطلبت دخول غرفه نوم فاطمه لتعديل ملابسها المهم كان غرض زينب ان تري غرفه النوم. دخلت زينب غرفه جارتها فاطمه وهي تركز علي السري واخذت تتخيل المعارك الجنسيه اللي بين فاطمه جارتها ومحمود زوجها. جلست زينب واخدت مخده واخدت تحتضنها وتشم رائحتها وهي تحس انها مخده محمود وكانت تحتضن المخده بقوه وهي مشتاقه لرائحه محمود زوج زينب .
ابتدات زينب تظبيط مواعيد نزول ابنها للباص مع مواعيد نزول محمود لشغله. ابتدات بالابتسامات والسلامات وكانت تلبس الملابس الشيك وتضع المكياج الصارخ والبرفانات الفياحه .
كان كل صباح تزداد علاقه محمود بزينب . وكانت زينب كل يوم تزداد شهوه وزوجها نايم بالعسل مشغول بعمله وحساباته اخر الشهر .
احست زينب برغبه غريبه تجاه محمود وكانت دائما تحب سماع مغامرات جارتها فاطمه مع زوجها محمود.
بيوم كانت زينب بزياره صباحيه لفاطمه ولم تتخيل ان محمود بالبيت وهنا كان اول اتصال مباشر بين محمود وزينب . احست زينب ان نظرات محمود لها قويه وشهوانيه وكان الاتنان يتكلمان بالعين وسواد العين وكان مجرد تركيز عينين محمود بعينين زينب عمليه جنسيه رهيبه لها.
رجعت زينب لبيتها وهي غير مصدقه ان هناك من يداعب مشاعرها ويهتم بيها وتحس انها انثي معه غير رجال النت اللي ماكانوا لها سوي صورمتحركه لا تشبع طبيعتها وغريزتها.
بيوم نزلت الصبح لتزل ابنها واحست بان محمود يدفع جانبه بجانبها وهو يحاول لمس كفوفها واحست ان اطراف اصابعه تلمس فخدها واحست بدفي صوابعه واحست برغبه شديده .
ظل محمود بسيارته وهو يعمل انه بيسخنها وهنا جاء اتوبيس المدرسه وذهبت بالعوده لباب الاسانسير وهي تفاجئ ان محمود خلفها ودفعها للاسانسير كان خلفهاوهي لاتدري ماذا تفعل واخد محمود بمسك صدرها وضمها اليه وهي لا تصدق من المفاجاه واحست برغبه وخوف ورعب . ودفعته وقالت له محمود ليه كده حد يشوفنا . وكلمه حد يشوفنا معناها كبيرجدا معنا انها ماعندهاش مانع بس خايفه.
المهم وقف محمود الاسانسير بين الدورين التالت والرابع واخد شفايفها بشفايفه وكان زبه شادد وزنقه بمنصفها بالظبط ولاول مره تحس زينب برجوله حقيقيه فاستسلمت لدقائق وبعدها دفعته وطلبت منه النزول .
المهم كل يوم كانت زينب تقابل محمود وكان بينهم احاسيس واشتياق وكانت زينب تتمناه بس الخوف والرعب يتملكها .
طلب كان بينهم اتصالات بالمحمول وكان هناك الكلام السخن الغرامي الرومانسي اللي يلين الحديد وكانت زينب قد ادمنت احاسيس محمود وكلماته المعسوله .
المهم استغل محمود الفرصه وطلب منها ان يحضر لها بالشقه فرفضت وقال استحاله ممكن زوجي يجي باي وقت .
المهم كانت فكره محمود ان يقابلها بغرفه ماتور الاسانسير بالسطوح فرفضت بالاول . واخد محمد يلح عليها وبعد الحاح وافقت علي ان تكون بوم زوجها بالشغل ويكون بعد توصيل ابنها لاتوبيس المدرسه.
تم كل شئ حسب الخطهو طلع الاتان منفردين لغرفه الاسانسير وكانت غرفه صغيره بها ماتور الاسانسير وهناك اخدها محمود بين زراعيه وهو يقول لها بحبك بحبك بحبك وهو بتحسس كل جزئ بجسمها ويمسك صدرها ويقبلها وهي مستسلمه تماما من الشهوه المحرومه منها ابتدا محمود بوضع ايده علي بزازها ويمسكهم بقوه وهي ساحت وناحت ونامت بايده وبقت مسلوبه الاراده وكانت بعالم تاني من النشوي وكان كسها غرقان بالميه لدرجه ان كلوتها اتبل وبقي نيله .
اخد محمود بوضع ايده علي كسها وهنا احست زينب ان كسها بينتفض واحست انه بيفتح ويقفل وانه بيرتعش واحست برعشه رهيبه بجسمها واحست بعدها بالخوف وطلبت منه النزول لانها خلاص خلصت وخايفه.
نزلت زينب لشقتها واخدت دش واخدت تتزكر ايد محمود زوج فاطمه عليها واحست بنشوه وحب وغرام وهيام لمحمود وتمنته اكتر واكتر .
كان زوجها مستمر باهماله لها ولمشاعرها وكانت تعاني من النوم معه وكانت تعاني من شهوتها وكانت تتزكر محمود وتتزكر لحظات المتعه السريعه بالاسانسير .
بيوم قبل الاجازه الصيفيه قالت فاطمه انها سوف تروح اجازه مصر وان محمود زوجها ح ينتظر لبعد الامتحانات والتصحيح تم يحصلها علي مصر . المهم سافرت فاطمه الجاره وحست زينب انها يمكن لم تري محمود الا بعد الاجازه . بيوم الصبح كانت زينب لحالها بالبيت وهنا دق جرس التلفون وكان محمود وهنا ابتدا محمود بعبارات الغزل والشوق ووصف جسمها ومشاعرها واخد يقبل التلفون واحست زينب بالرغبه الشديده والجنس وبمشاعر محمودوجلست علي الكرسي وهي تدلك كسها وتظهر مشاعرها لمحمود والانفاس ابتدات وكان التلفون ح يولع من شعورها وهنا طلب محمود من زينب الحضور لشقته فلم توافق وكانت مرعوبه وقالت لا مش ح اقدر . المهم اخد محمود بالالحاح عليها وهي ترفض فقال لها لو مش ح تيجي ح انهي علاقتي معاكي .بالاول لم تصدق وهنا قالت له انت بتحبني ليه بتعاملني كده فقال لها لانك مش حاسه بيا وبمشاعري تجاهك وهنا قال لها محمود خلاص دي اخر مره اكلمك فيها وقفل التلفون .
تجننت زينب واتصلت بيه بالبيت واترجته ان لا يستمر معها لانها لا تستطيع العيش بدونه فالح عليها فلم توافق فقفل التلفون.
المهم حاولت زينب الكلام مع محمود وهو لا يعطيها الفرصه ويقول لها عاوزه تتكلمي معي اطلعي لعندي فلم توافق.
المهم منع محمود نفسه عن زينب لايام وهي ح تتجنن واخدت تقاوم جسمها وعقلها تقاوم غريزتها وصوت عقلها ولكن صوت الغريزه كان اقوي من عقلها.
بيوم الصبح كلمت محمود وهنا قال لها ح تيجي والا لا قالت ح اجي بس متاخرنيش فقط خس دقائق.
المهم لبست وتشيكت وكانت لابسعه بلوزه بيضاء خفيفه وبنطلون استريتش شادد علي طيظها وكسها . وهنا دخلت لشقه محمود بسرعه لحسن حد يشوها وهناك كانت خيالات فاطمه امام عينيها تملا الشقه وهنا هجم عليها محمود واخدها بين احضانه واخد يقبل ايدها ويقبل شفايفها ويحسس علي جسمها وكانت ناعمه وسخنه وهنا تركت زينب نفسها لمحمود يفعل الليعاوزه كانت كقطعه القماش الناعم في يد خياط يحاول بيها مايريده مسكها محمود واخد يحسس علي كل جزئ بجسمها وهي تحس بالرعشه تدب بكل جسمها واخد يمسح شعرها وكانت خلاص رجلها مش قادره تشيلها . وجلس محمود علي كرسي الكنب العريض وجلست علي رجله واخد يقبلها وهنا اخدها بين احضانه وكان ظهرها بصدره وكان زبه منتصب ويخبط بطيظها واخد يحضنها ويضمها لزبه واخد بلف ايده حول صدرها ومسك بزازها بايديه الاتنين ونزل بايده علي رجلها وفتحها يميم ويسار واخد يحسس علي كسها وهنا دخل محمود ايده بين الكيلوت البنطلون ووصل لكسها اللي كان مليان ماء وشهوه ورغبات . واخد يدلك كسها واخد يضع ايده داخل كسها وكانت علي الاخر .
المهم دفعها محمود علي الكرسي وكانت ترقدعلي ايدها ورجلها وطيظها مدفوعه للخلف ونزل البنطلون لحد فخادها وكان كسها يبز للخارج واخد بتليك كسها بايده وهي تقول اه اه اه مش معقول حرام عليك مش قادره انت جميل اؤوي انت رهيب بتعمل فيا ايه يامحمود وهنا هاج محمود وهي بالوضع دع واخرج زبه من البنطلون ونزل البنطلون بتاعه وكان زبه رهيب بكامل انتصابه وكانت راس زبه كلها حمره وبحجم الليمونه واخد بدفع زبه بكسها من الخلف وهي تصرخ وتقول بحبك بحبك بحبك اه اه اه محمود اففف اديني اكتر اه اه اه اخ اخ اخ اففففففففففف كان وضع رهيب استمر وقت ليس بقليل واخيرا احست زينب ان شيائا يندفع من كسها للخلف واحست ان جسمها كله بيرتعش ونزلت من علي ركبتها ولم تحس بنفسها الا ومحمود يلفها علي ظهرها ويرفع رجلها علي كتفه ويضع زبه بكسها ويستمر بالنيك وهي تتاوه وتتمتع وهي تنتشي من رجل يعرف كيف يمتع المراه كان نيك رهيب لزينب وهنا قال لها محمود انا حجيبببببب حجيببببب وقزف منيه بكسها واحست زينب بماء ساخنه يدخل كسها وهنا لم تستحمل وارتعش جسمها بحراره واحست لاول مره بحياتها بزوبر الرجل واحست ان شهوتها قد كسرت وان هناك شخص قد ركب مشاعرها وهداها وجابت ظهرها واشبع حرمانها واشتياقها.
استمر حال محمود وزينب الي ان انتهت اعاره محمود بالبلد الخليجي وسافر لمصر وظلت زينب بالبلد الخليجي وتمادت المشاكل وطلقت زينب من زوجها ورجعت مع ابنها لبلدها ................نهايه الكبت والحرمان نهايه خطيره الكبت والشهوه بيولدوا الانفجار وها الانفجار بيكون ببعض الاحيان مميت يدفع صاحبته لعمل اشياء كثيره.......