الحلقة الاولى
صديقاتي واصدقائي لكم الشوق الغامر وكلماتي تئن تحت قلمي تريد أن تتسلل إليكم ولم أعد اقوى على كبح جماحها .. لن أطيل المقدمة واسوق الاعذار عن الغياب واسبابه .. ولتكن القاعدة بيني وبينكم، سوف تأتيكم قصصي وحكاياتي كلما سنحت لي فرصة وتوفرت لدي المقدرة ..
هذه الحلقة تأتيكم على لسان سامية زوجة شاكر ووالدة حمدي .. واهديها إلى صديقي (Batman) الذي افتقد مثل كثيرون هنا قلمه الرشيق وخياله الخِصب
في قاعةٍ عظيمة تَتَمدَدُ مائدة ضخمة تحمِلُ فوق منها صنوفاً من الطعام الشهي والعديد من اطباق الحلوى والفاكهة المُميزة.، وحول تلك المائدة تتراص عشرات الطاولات يجلس عليها ازواجاً من البشر وأمام كلاً منهم صنفاً او اثنين على الاكثر من الطعام يتناولونه اثناء العشاء. غير مسموحٌ أن تمتد أيديهم إلى ما فوق المائدة التي تَعِجُ بالطعام، فقط يأكلون مما يليهم. الجميع جالسون وتظهر عليم الرزانة والدماثة وهم يتجاهلون - او يظهرون تجاهل - تلك المائدة وما عليها من الوان الطعام المبهجة وابخرتها الزاكية التي تتسرب إلى أنوفهم ويسيلُ لها لُعابهم، لكنهم لا يبدون ذلك ويضمرون شهيتهم ورغبتهم في تغيير الطعام. ويظهرون قناعتهم ورضائهم بما قُدِمَ لهم.
كانت عيني وانا اجاور زوجي شاكر لا تفارق طبقا من الفاكة متعدد الالوان على المائدة المُحرمة علينا. لم يكن ما امامي يكفيني ويرضيني وكذلك اسر لي زوجي شاكر بأنه ليس قانعاً بما قدموه لنا. قليلٌ من الازواج حولنا من كانوا منهمكين على ما أمامهم وكثيرون مثلي ومثل شاكر أعينهم تتطلع إلى ما فوق المائدة المحرمة.. لماذا تم طبخ وتجهيز كل هذه الاطباق إذا لم يكن مسموح بتناولها أليس حراماً أن تُترك لتفسد وتتعغن وهناك من يشتهي تناولها ويرغب في تذوقها!! ما الحكمة من ذلك!!
لم يُعد بي طاقة وقد بدأت احدث زوجي برغبتي الشديدة في ذلك الصحن وتذوق ما به، لم يُخفي شاكر رغبته أيضاً في تناول شيء جديد، لقد سئم هذا الطعام الذي امامنا ويتطلع إلى صحن من الحلوى الساخنة التي تزكم رئحتها أنفه.
انا: مش قادرة يا شاكر عيني هتطلع ع الطبق ده، نفسي اووي ادوق التُفاح الاحمر اللي بيلمع ده.
ش: ومين سمعك ريحة صينية ام علي المفحفحة دي هتطير نفوخي.
انا: طب ما تقوم يا شاكر بسرعة كدة لما الحراس يدونا ضهرهم اخطفلنا تفاحة وخارطة ام علي وارجع بسرعة
ش: بلاش يا سامية لو مسكونا ممكن تحصل مشكلة
انا: متخفش احنا قريبين من الترابيزة وهما لما بيدونا ضهرهم بياخدوا وقت عبال ميلفوا ناحيتنا تاني
ش: بس ممكن يشوفوا الاكل على ترابيزتنا واحنا بناكله
انا: متخافش يا شاكر هنداريه وبعدين محدش بيبص على ترابيزات اللي بياكلوا، كله مركز ع الترابيزة الكبيرة، يلا بسرعة هيلفوا اهم .. يلا يا راجل بسرعة
كان الحاحي وتحفيزي لشاكر اضافة إلى رغبته في أن يتذوق "ام علي" ما شجعاه أن ينطلق كالسهم نحو المائدة المحرمة يدس تفاحة في جيب بنطالونه ويقتلع خارطة من ام علي في طبقه الذي اصطحبه في يديه ثم عاد مسرعا كالبرق والعرق يتفصد من جبينه وكانه ارتكب جرما شنيعا. كانت خارطة ام علي تتوارى جوار ما بقى من طعام في طبقه الذي اعاده إلى المنضدة امامنا. وبيد ترتعش اخرج التفاحة من جيبه اسفل المنضدة وهو يناولني اياها. امسكت التفاحة بيدي وكان ملمس قشرتها ناعم لدرجة انني اغمضت عيني ويدي تتحرك بها نحو فمي اقضم منها قضمة صغيرة لطالما اشتهيتها ورغبت فهيا ومن ثم داريتها مرة اخرى في يدي اسفل المنضدة. بجواري كان شاكر مفتوناً بمذاق ام علي وهو يتناولها بملعقته وكان وضعه افضل من وضعي حيث لم يكن هناك اي تباين بين ام علي وباقي الطعام في طبقه يُلفت الانظار وهو ياكله بحرية امام الجميع.
حلاوة تلك القضمة الصغيرة من التفاحة اطارت عقلي وفتحت شهيتي إلى المزيد من القضمات، اخذت اختلس النظر اتحين فرصة مناسبة كي اتناول القضمة الثانية وما ان سنحت الفرصة لي وتوارت عيون الحراس عني حتى اغمضت عيني ويدي تذهب بالتفاحة نحو فمي الذي كان يتطلع إلى قضمة اكبر هذه المرة فصدر صوت اثناء غرس اسناني داخل انسجة التفاحة الشبه صلب .. لم تمر لحظات حتى اتاني صوت شاكر ..
ش: سامية بتعملي ايه (لم يتثنى لي أن افتح عيني حتى سمعت صوت آخر)
حارس. انتي جبتي التفاحة دي منين؟!
قال احد الحراس ذلك قبل ان يدس صفارة في فمه وينفخ بها حتى يتنبه باقي الحرس في القاعة ومن ثم اضحت جميع الاعين في القاعة تتجه نحونا. كان الخجل والاحساس بالعار يعتليني انا وزوجي ونحن نرى الحراس تحيط بنا وجيراننا على الطاولات الاخرى ينظرون نحونها باستهجان واستنكار وهم يتغامزون ويتلامزون حول ما اقترفتُ انا وزوجي. مر الوقت بطيئاً قبل أن يتقدم نحونا رجل ضخم له كرش عظيم اصلع الرأس وشنبه مبروم وفوق كتفيه تتراص شارات ورتب تدل على عِظم مكانته وسطوته وكان الحرس يبادرون بضرب الارض باقدامهم وتقديم التحية له كلما مر من امامهم حتى وصل إلى طاولتنا ونظر إلي انا وزوجي بامتعاض قبل أن يقول بصوته الغليظ الأجش .. "خدوا كل الاكل اللي قدامهم وارموا الحثالة دوول برة القاعة وميعتبوش هنا تاني" ..
لم يشفع للحراس صراخي وعويل زوجي وتوسلاتنا لهم بأنها سوف تكون المرة الاخيرة أن يرأفوا بنا. انهالوا علينا بالضرب وهم يتقاذفوننا نحو باب القاعة العظيم ويلقوا بنا خارجها على درج تدحرجت فوقه انا وزوجي هبوطاً إلى الاسفل قبل أن ترتطم رأسي بحجر شج رأسي وأحدث ألماً شديد على اثره أفقت من غفوتي على السرير الجديد في الحجرة الخاصة بنا اعلى سطح بنايتنا بعد أن قام زوجي بمساعدة ابراهيم البواب بتنظيفها وطلاء جدرانها وافتراشها باثاث جديد وفخم من اجل قريب زوجي المزعوم الذي صرح زوجي لابراهيم انه سوف يسكن هذه الغرفة لفترة مؤقتة. لكن ذلك القريب المزعوم لم يظهر ابدا وها انا في ذلك الصباح داخل تلك الغرفة في انتظار وصول بيتر حسب اتفاقي معه. كما أقترح علي شاكر زوجي قررت أن تكون تلك الغرفة هي عُشي السري الذي التقي فيه مع بيتر كلما سنحت الظروف كي يطارحني الفراش وينال مني لحمي المحرم علي وانال من ذكره غير المصرح لي بنكاحه إلا في الحراااام.
كانت الساعة تشير إلى الثانية عشر ظهرا وانا اعتدل فوق السرير ومازال اثر هذا الارتطام في الحلم يدور برأسي وكأنه كان ارتطام حقيقي وليس حلم. لم أكن احتاج إلى متخصص في تفسير الاحلام حتى يقوم بتحليله وتفسير معانيه ورسائله لي. لا استطيع أن اخفي عنكم أن التوتر قد اصاب نفسي وقد أنتصبت من فوق السرير لكي التقط عبائتي استر بها نفسي واداري تحتها البيبي دول الفاضح الذي كنت ارتيده فوق جسدي كي أبهر به بيتر صديق حمدي ابني الذي اضحي عشيقي بموافقة ومباركة زوجي الذي اشرف بنفسه على تجهيز هذه الغرفة على افضل وجه كي تكون مقراً سريا ورسميا لزوجته تمارس فيه عهرها وفجورها وتحتضن بين جنبات كسها لبن بيتر وماء زبره قبل أن تعود به إليه في حجرة نومه كي ياخذ منها وطره وزبره ينزلق داخل كسها بفضل سوائل بيتر وشهوته.
لم يثنيني عن ارتداء عبائتي سوى صوت طرقات بيتر طبقا للوقع والعدد الذي اتفقنا عليه كشفرة تميز قدومه عن اي شخص آخر قد يطرق ذلك الباب لاي سبب آخر. وصول بيتر في الميعاد الذي اتفقنا عليه وقد شعرت أن ذلك الطرق لم يكن على باب الغرفة بل كان طرقٌ على ابواب كسي ومكامن شهوتي مما خدر التوتر الذي تسلل إلى نفسي على إثر ذلك الحلم الغريب. اعدتُ العباءة مرة اخرى إلى مكانها ثم توجهت نحو مراءة التسريحة اتاكد من انضباط كل شيء، شعري، مكياجي. هندام البيبي دول الاحمر المثير. ومن ثم توجهت نحو الباب وانا افتحه ببطىء واخفي جسدي خلفه وراسي تطل من وراءه فأرى بيتر يتلفت حوله يطمئن بدوره أن لا احد يرقبه قبل أن يدلف إلى داخل الغرفة ويغلق الباب خلفه قبل أن اقوم انا باحكام اغلاقه بمفتاح وترباس زيادة في الامان والحيطة.
تحرك بيتر داخل الغرفة بضعة خطوات كأنه يتفقدها وهو مبهور بنظافتها وجاهزيتها العالية وحداثة اثاثها مقارنة بغرف اخرى تجاورها اغلبها مخصص لاغراص الغسيل او التخزين فوق سطح العمارة.
ب: واو القوضة حلوة اووي وشيك (كان يقول ذلك وكنتُ مازلت خلف منه وهو يتفقد الغرفة ولم يراني بعد) متديش خالص على انها قوضة فوق سطوح.
انا: شاكر كان موضبها علشان واحد قريبه هيجي من البلد وهيقعد فيها وبعد ما جهزها قريبه ده سافر حتة تانية، فسيبناها زي ما هي (كان ذلك ردي عليه بعد أن احكمت اغلاق الباب وبعدها تحركت امامه نحو السرير)
ب: وااااااو ايه الطقم الفاجر ده يا سوسو (زاد انبهاره عندما تحركت امامه اجلس فوق السرير وانا اضع قدما فوق قدم فتبرز افخادي الشهية ومن الاعلى بزازي البيضاء البضة التي تطل من فتحة البيبي دول المثيرة) اووووووف ايه الجمال ده (قال ذلك وقد تحرك نحوي وقد جثا فوق ركبتيه امام افخادي ويده تتحسهم من الاجناب) وحشتيني اوووي يا سامية مش مصدق اني قعدت اسبوعين مش عارف اوصلك.
انا: يا بكاش مانت كل كام يوم بتيجي عندنا وساعات بتبات كمان (قلت له ذلك ويدي تحركت فوق راسه تداعب خصلات شعره وهو يلثم بفمه افخاذي العارية)
ب: اممممم بس بيكون ابنك على طول معايا وساعات وليد وصاحبه الرخم مصطفى ده، ومبكونش عارف استفرد بيكي (واكمل تلثيم وتقبيل افخادي ويديه تداعب سمانتي البضة يتحسس طراوتها)
انا: ونسيت لما جيت المطبخ علشان تشرب وهما كانوا مشغولين في اللعب ومصيتلك زبرك .. ههههه .. صحيح زي القطط بتاكل وتنكر
ب: اوووف متفكرنيش ده انا ساعتها اصلا ولعت زيادة وكان هاين عليا اشقلك العباية اللي كنتي لابساها وافشخك لولا إن اونكل شاكر جيه من برة فجاءة وشافني وانا واقف عند الحوض وانتي كنت مدارية عن عينيه على ركبك ع الارض وفضل يتكلم معايا وانا كنت ميت في جلدي وانتي يا لبوتي موقفتيش مص وانا كنت محتاس مش عارف اتصرف وحاسس انه في اي لحظة هيدخل علينا المطبخ ويقفشنا وانتي بترضعي زبري.
كان سرد بيتر يستجلب هذه المشاهد بالتتابع إلى مخيلتي فاراها كفيلم قصير يتم عرضه في مخيلتي. بيتر منذ لحظة دخوله إلي رفقة حمدي واصدقائه قد بدى عليه الاثارة والرغبة. كان حمدي في تلك الليلة قد دعى بيتر ووليد ومصطفى كي يقضون السهرة رفقته كما اعتادوا من وقت لاخر خلال الاسبوعين الماضيين يشاهدون افلام او يلعبون بلايستيشن داخل غرفته .. لم تكن نظرات مصطفى كذلك مريحة لي .. لكنني كنت اتجاهلها تماما كما كنت اتجاهل نظرات بيتر واتعامل مع ثلاثتهم على قدم المساواة حتى لا يحدث اي تفسير خاطئ لتصرف غير محسوب مني او منهم. لم تمضي اكثر من نصف ساعة على دخولهم غرفة حمدي حتى تسلل بيتر خارجا من الغرفة متعللا لهم بأنه يريد أن يذهب إلى الحمام ومن ثم يشرب الماء قبل أن يعود لهم. تحرك بيتر مباشرة نحو المطبخ الذي كان احد اضلاعه تطل على الصالة والسفرة من خلال نصف حائط تمدت اعلاه رخامة تقديم الاطباق والكوبايات لمن يرغب الحصول على شيء دون دخول المطبخ. كان جلياً شبق الشاب المراهق الذي مر اكثر من اسبوع على لقاءنا الاخير الذي دبر مجرياته واحداثه شاكر زوجي قبل أن يختبئ داخل غرفة الضيوف منتظرا اللحظة المناسبة التي يخرج فيها من مخبأه كي يشاهد مجون وعهر زوجته مع ذلك الشاب المراهق في حجرته وفوق سريره. دخل بيتر المطبخ وتوجه نحوي مباشرة يتحضني بكل شوق وشهوة يختزنهما طيلة اسبوع مضى. لم يكن مني سوى توخي الحذر ومحاولة صده وعيني تطالع باب حجرة حمدي تحسبا لخروج احدهم ..
انا: انت اتجننت يا بيتر ممكن حد يخرج ويوشوفنا وتحصل مشكلة
ب: متخافيش انا قولتلهم هدخل الحمام الاول، وبعدين التلاتة في جيم طويل هياخد مش اقل من ربع ساعة ويمكن اكتر كمان (كانت يده في تلك الاثناء تضمني نحوه وفمه يلثم خدي ورقبتي) انتي واحشني اووي انا مش قادر بجد امسك نفسي عنك
انا: و**** شكلك هتودينا في داهية وهنتفضح (كنت اقول ذلك ويدٌ له تقبض فوق طيزي والاخرى تقبضُ احد ثدياي مما حرك شهوتي وقلل من توتري وزاد من اثارتي)
ب: متخفيش لو حد خرج هعمل كأني بشرب او حتى بساعدك في حاجة (وكان يدفع بوسطه ناحيتي ما سهل لزبه المنتصب أن يتوسد سوتي وعانة كسي مما جعل الشهوة تفور اكثر واكثر داخلي)
انا: مش هينفع يا بيتر ابوس ايدك خليها مرة تانية نعرف نبقى لوحدنا زي المرة اللي فاتت (كنت اقول ذلك وانا بدوري ادفع بكسي اكثر فوق زبه المنتصب من فرط اثارتي)
ب: طب بس مصيلي زبي شوية، علشان خاطري حبة صغيرين بجد مش قادر يا سامية
انا: يا بيتر مش هينفع لو حد خرج وشافنا هتبقى مصيبة! اعقل مش كدة!
ب: صدقيني مش هناخد وقت خمس دقايق بس علشان خاطري يا سامية بجد مش قاادر (كان الشبق قد تملك بيتر واذهب قدرا كبيرا من عقله وكذلك والرغبة اصبحت تعتريني اكثر من ما تعتريه)
انا: طب تعالى اقف مكاني هنا وخلي عينك ع باب قوضة حمدي وامسك كوباية علشان لو في حد خرج تعمل اكنك بتملى الكوباية (كنت احركه واوجهه كي اضبط وقفته بالقدر الذي يسمح له متابعة باب الغرفة تحسبا لخروج احد من داخلها)
ب: متخفيش هخلي بالي كويس (وطبع قبلة قوية على خدي قبل ان يتبعها بضغط منه على اكتافي كي انزل على ركبتي امام زبه) يلا بقى بسرعة انزلي مصي زبي اللي مولع ده ..
بالفعل جثوت على ركبتي وسحبت سوستة بنطلونه وبعدهادسست يدي داخله اخلص زبره تماما من محبسه مثلي مثل اي عاهرة مأجورة مع زبون لها في خرابة او اي دِروة بعيدة عن اعين الناس تعطيه جرعة من المتعة السريعة والمكثفة في آن واحد قبل أن يطلق حممه داخل جوفها ومن ثم يتركها ويذهب قبل أن يمسك بهما احد. كان ذلك الشعور يدمي عقلي ويثيرني، بيد أنني لم اكن في خرابة او حتى في زاوية مهجورة باحد الشوارع المظلمة، بل كنتُ جاثيةً على ركبي داخل مطبخ بيتي احلب بفمي زبر احد اصدقاء ابني حمدي، وحمدي نفسه وحفنة من اصدقاءه على بعد خطوات معدودة من موقع فجوري واثمي. كنتُ اعلم ان المساحة الزمنية المتاحة لي ولبيتر محدودة ولن تسمح باكثر مما يحدث الان لذلك قررت أن يكون لي نصيبا من الاثارة واتيان شهوتي مثلما سيكون له داخل فمي بعد لحظات من مصي لزبري. ارتكزتُ على الارض بقدماي وفرجت بين فخدي وازحتُ عبائتي إلى اعلى ركبتي ودسست يدي بينهما افرك بها بظري وكسي وانا امسك زبر بيتر باليد الاخرى وفمي ولساني يحلبانه بقوة ويده فوق راسي وعينه على الباب وهو يأن بصوت خفيض وتنطلق من بين شفتيه كلمات بالكاد اميزها .. ااه اووف .. ااه يا لبوة .. مصك يجنن يا شرموطة .. امم كمان اكتر يا متنااااكة .. بقدر ما كانت تلك الكلمات مهينة ومذلة لامراءة في مثل عمري حين تسمعها من شاب صغير في مثل عمره بقدر ما كانت تزيد من اشتعال الشهوة بداخلي وكانت الترجمة الفورية لذلك تنعكس على حركة يدي فوق كسي وبظري.
لم تكد تمر دقيقة او دقيقتين حتى اتاني انا وبيتر صوت باب الشقة معلنا عن وصول شاكر زوجي.. في البداية تجمدت اوصالي حين ظننت انه قد يكون باب غرفة حمدي لكنني سريعا استطعت تميز انه هذا صوت باب الشقة من التزييقة المشهورة المصاحبة له عند الفتح او الغلق. لم يرجف لي جفن بل ربما زادت شهوتي وتضاعفت حين تيقنت ان شاكر كان هو القادم.. بينما بيتر على الجانب الآخر قد ارتجف بشدة لكنه لم يقوى على الكلام واصابت يده ارتعاشة وهو يفتح صنبور الحنفية كي يملئ كوب الماء وهو يحاول أن يدفعني برفق بوسطه كي ينبهني قبل أن اسمع صوت شاكر زوجي يخاطبه..
ش: ازيك يا بيتر عامل ايه؟
ب: ازاي حضرتك يا اونكل، انا كويس (اغلق الصنبور وشرع في شرب الماء حتى يُبدد توتره وانا مازلت على وضعي امص واحلب قضيبه بفمي ويدي لازالت تعبث بكسي)
ش: بابا وماما عاملين ايه؟
ب: كويسين يا اونكل
ش: امال فين حمدي؟ وطنط سامية
ب: حمدي في القوضة مع وليد ومصطفى وانا خرجت اشرب ماية وراجعلهم.
تجاهل بيتر الرد على ما يخصني من سؤال شاكر له، وقد كانت الشهوة تستعر اكثر واكثر داخلي وكدت افصح عن مكاني وارد انا عن بيتر واخبر شاكر زوجي "ان هنا ايها الديوث ارضع قضيب ذالك الشاب المراهق الذي تعمل بجد على توفير مكان امان له كي يختلي فيه بزوجتك الشرموطة وينكحها كيف يشاء".. اسرعتُ من وتيرة مصي لزبر بيتر وفركي لبظري وكسي. كنتُ اشعر بارتعاشة ركبتي بيتر الذي كان يتمزق بين شقي رحى الشهوة المستعرة والخوف والرعب من دخول شاكر إلى المطبخ ورؤيته لنا على هذه الهيئة. كان شاكر بالفعل - كما اخبرني لاحقا داخل غرفتنا - قد رأى انعاكساً لي على باب الثلاجة المواجهة لي انا وبيتر، لكنه استمر في حديثه مع بيتر الذي تلمس منه مزيج الخوف والشهوة الذي يتفصد مع العرق فوق جبينه.
ش: وطنط سامية فين يا بيتر
ب: ممم مش عارف يا اونكل يمكن في قوضتها او في الحمام
ش: طيب ان هدخل اشوفها في القوضة
وتحرك شاكر عدة خطوات معها قد تنفس بيتر الصعداء وهو يمد يده بشكل تلقائي إلى رأسي قبل أن تتجما مرة اخرى عندما وقف شاكر فجأة والتفت نحوه مرة اخرى، وكان الدم قد هرب من عروق بيتر حتى بدى وكأنه شبح في عيني شاكر كما قص علي بعد ذلك في حجرتنا ..
ش: صحيح يا بيتر
ب: .. (بيتر لم يقوى على الرد لكنه رد بعد ان اعاد شاكر ترديد اسمه) نعم يا اونكل
ش: مالك يا بيتر انت كويس؟
ب: اه يا اونكل كويس مفيش حاجة.
ش: طيب متنساش تبقى تسلملي على بابا
ب. حاضر يا اونكل هوصله السلام
ابتسم له شاكر بعدها ابتسامة حنونة قبل أن يكمل طريقه هذه المرة إلى حجرتنا وهو ينتظر قدومي علي احر من الجمر وايضا مع بعض القلق أن يسبق أحد الشباب داخل حجرة حمدي بلوغ بيتر شهوته حال خروج احدهم علينا في اي لحظة، لكن شاكر طمئن نفسه بأنني لن اقدم على مثل هذه المغامرة الا اذا كان لدي معامل امان مقبول.
ب: اوووف يخربيتك يا لبوة جوزك كان هيقفشنا وانتي مش راحمة زبري، ايه مش خايفة ليشوفك؟!
انا: احححح مش عارفة ليه هيجت اوووي كدة وانت بتتكلم معاه وانا بمصلك زبرك وبلعب في كسي (قلت له ذلك قبل أن اتابع مص زبره بقوة شديدة واصبعين من يدي كنتُ قد بدات انيك بهما كسي وانا اسحق بظره تحت راحتها)
ب: اححح مش قاااادر يا شرموووطة، هجيييييييب اووووووف ..
وضغط بيده بقوة على راسي اذعاناً بانطلاق حمائمه التي صاحبها انطلاق شهوتي ايضا على ايدي اسفل منه. لحظات قبل ان يهدأ كلانا ويدس بيتر زبره مرة اخرى داخل بنطاله وينطلق مسرعة نحو غرفة حمدي وانا لازلت بفخذيين عاريين على الارض ويدي فوق كسي الملوث بماء شهوتي وفمي ملوث بماء شهوته. تماما كما يحدث لاي مومس حين ينتهي منها صاحب الرغبة ويتركها على الارض ويمضي إلى حال سبيله غير عابء بما قد يحدث لها لو امسك بها غيره في مثل ذلك الوضع. لملمت نفسي وسحبت قدماي وتحركت نحو غرفتي ودخلت لاجد شاكر زوجي عاري تمام فوق السرير يجلخ زبره بشدة وهو يرسم في خياله مشهد موازٍ لما كان يحدث بيني وبين بيتر بمسافة ليست بعيدة عن غرفة ابننا حمدي واصدقاءه وهم في كامل صحهوم هذه المرة يلعبون او يشاهدون بعض افلام الاكشن كعادتهم وزوجته تمارس فجورها وعهرها مع واحد منهم كان يخاطبه ويتحدث مع وعينه تنظر في عينه وزوجته اسفل منه بين قدميه تمص له زبره.
ب: ايه يا سوسو سرحتي في ايه (افاقني بيتر من خيالاتي وهو مازال جاثٍ على ركبتيه يفرج ما بين افخاذي وهو يقبل ما بينهما من الداخل صعوداً باتجاه كسي)
انا: امممم سرحت في اليوم اللي كنت بمصلك فيه زبرك ف المطبخ، كنت مولعة جدا وجوزي بيكلمك وانا بمص زبرك
ب: اووووف فاكر يا لبوة كان هيجانك عالي اووي وكنتي هتودينا في داهية لو جوزك كان حس بحاجة
انا: زبرك كان واحشني اووي يا بيتر مقدرتش اشيله من بقي قبل ما اشرب لبنك (كانت يدي مازالت تمسد راسه وهو يتقدم بها نحو كسي وانا اميل بضهري إلى الخلف على السرير وقدماي على الارض وبيتر بينهما)
ب: انهاردة هفشخك بيه مش بس هترضعيه يا لبوة (قال ذلك قبل ان ينقض بفمه فوق كسي من فوق لباسي الرقيق على كسي الحليق الغارق بسوائل الشهوة والاثارة)
انا: انت بقيت قليل الادب اوي يا بيتر ولسانك بقى سافل اووووي اممممم
ب: وانتي بتحبي كدة يا سوسو، انا عارف انك بتهيجي لما بقولك كدة يا شرمموووطة (كان يقول ذلك وهو يزيح اللباس جانبا قبل أن ينقض عليه مرة اخرى على العري هذه المرة)
انا: احححححححح ااااه يا بيتر بحب سفاااالتك اوووي وانت بتنيكني اووووووف
ب: اممممممم (كان لسانه يغوص عميقاً داخل كسي وانا اتلوى تحت شفتيه) بحب كسك يا لبوة وهو نااااعم وبيزفلط كدة في بقي اممممممم
انا: اووووووف يا بيتر لسانك بيدوخني انت بجد مجرم مش قااادرة
ب: هايجة اوووي كدة يا لبوة هو جوزك ده مريح للدرجادي ومش بيكيفك امممممم
انا: اححححح انت بتنيك احلى من جوزي وزبك كمان اكبر من زبه اححححححح
ب: يعني زبري احسن من زبر شااااكر جوزك (وانهمك اكتر بعدها في نيكي بلسانه وهو ياكل كسي)
انا: ااااه زبرك جامد اووووي لكن شاااكر ااااه زبره مرخي احححححح
ب: اوووف طب قومي يا لبوة قومي يا مرات المرخي (وقد انتصب علي قدميه وهو يمد يده لي حتى وقفت انا ايضا على قدمي مثله)
انا: بتقومني ليه يا بيتر مش قادرة اقف على رجلي بجد من اللي عملته في كسي
كنت اقول له ذلك بدلع ومياصة والشهوة تموج بداخلي وسوائلي تنساب من بين شفايف كسي على باطن فخدي ومازال قماش اللباس محشور على احد الاجناب وكسي عاري يستقبل احد اصابع بيتر داخله وهو يلتقم شفتاي بشفتيه وبيده الاخرى يداعب صدري من فوق قماش البيبي دول.
ب: كسك غرقان يا شرموطة قد كدة هايجة على زبري (كان ينظر في عيني بجراءة رجل تجاوز الاربعين من عمره وليس مراهق لم يتجاوز الثامنة عشر ربيعاً بعد)
انا: اااه يا بيتر كسي مولع عاوزة زبرك يطفي ناااره (كان ردي عليه وانا اتلوى بوسطي فوق يده واصبعها يغوص داخل اعماقي)
ب: طب انزلي يا لبوة على ركبك طلعي زبي ومصيه شوية (قال ذلك وهو يصفع طيزي بيده التي كانت على بزي ومن ثم اخرج من جيب بنطلونه علبة سجائر وولاعة وصباعه ينسل من بين شفايف كسي وانا اجثو امامه على ركبتي)
انا: ايه ده انت بتشرب سجاير يا بيتر، ده غلط على صحتك يا حبيبي (كنت في هذه اللحظة اخاطبه بغريزة الام لانني تخيلت ان ممكن حمدي يكون مثله يدخن السجائر دون علمي انا وزوجي)
ب: اااه فيها ايه، ما شاكر جوزك بيشرب سجاير هو كما يعني اكيد مش بتضايقي من الدخان (كان يقول ذلك وهو يقدح الولاعة يشعل سيجارته وينفخ دخانها ويتحدث وكأن شاكر احد اقرانه وليس رجلا اكبر منه ومن عمر والده)
انا: بس يا بيتر شاكر برضه... (استوقفني وانا اقول هذه الكلمات اثناء ما كنت افك له حزام البنطلون واكشف عن زبه بعد ان سحبت البنطال والبوكسر إلى الاسفل)
ب: خخخخ شاكر جوزك مرخي يا لبوة وانا ارجل منه .. (ونفخ دخان نفس كان يدخره داخل صدره في وجهي قبل ان يُكمل) مصي يا شرموطة زبري اللي هيفشخك
لم يكن مني سوى ان امسكت بزبره ارضعه وامصه بشهوة ونهم وانا اتلمس في بيتر واسلوبه الجديد شيئاً من الاعتزاز برجولته وفحولته ورغبته في ان يفرض سيطرته علي بعدما رأى مني الشبق والجوع لزبره، وبعد أن اسررت له أن زوجي ليس يكفيني بل وذهبت لما هو اكثر من ذلك ونعته بالمرخي الذي لا يقوى زبره على انتصاب قد يشبع لبؤة شبقة مثلي.
جلست حيناً من الزمن على ركبتي بين قدمي بيتر امص زبره بنهم وشهوة وهو يدخن سيجارته ويدٌ له تتحسس شعري وعينه تستمع بمنظر هذه الانثى الشهية التي بعمر والدته وتجلس بين قدميه على تلك الهيئة منهمكة ومتفانية في امتاع ذكره حتى تكون أهلاً لمكافأته لها بعد ذلك بأن يعتليها وينيكها بهذا الزبر حتى يروي ظمأ شهوتها ويريح هياجها.
ما ان فرغ بيتر من السيجارة حتى اخمد شعلتها والقى بعقبها بعيدا وهو يلتقط سيجارة اخرى من العلبة قبل ان يقول لي ولازلت امص له زبره بتقانٍ.
ب: بتعرفي ترقصي يا سامية؟ (دون أن انطق هززت له رأسي بنعم، فاردف) طب قومي افتحي التلفيزيون ده وشوفي لنا حاجة ينفع ترقصي عليها.
قال ذلك بعد أن سحب زبره من فمي وتحرك نحو فوتيه صغير يجاور كنبة صغيرة بجوارها فوتيه آخر في احد اركان الغرفة بجوارهم شاشة تلفاز صغيرة متصلة بجهاز ريسيفر يحوي بعض القنوات الفضائية المتنوعة. لم يكن امامي بدٌ من طاعته والاذعان لرغباته، فبقدر مبالغته فيما يفعل معي ومحاولته ابراز فحولته وممارسة سيطرته علي بقدر ما كان ذلك يثيرني ويفجر براكين الشهوة داخلي.. انا مدام سامية سيدة المجتمع ذات الكلمة المسموعة في جميع منتديات النادي وجلساته التي ينظر لها الجميع بقدر هائل من الاحترام والتبجيل، على يد مراهق لم يتجاوز عمر ابني الوحيد تحولت لمجرد دمية جنسية يستخدمها كيف يشاء ليمتع بها رجولته ويقضي بها شهوته وينفث عن بعض الكبت بداخله تجاه رجال في مثل عمر والده، هذا المراهق وجد نفسه فجأة كُفء لهم بل حتى يفوقهم في السيطزة على انثى مثلي يحلم بها كل ذكر تمر امامه ولكن لا يجرؤ على التعبير عن ذلك ولو حتى بنظرة غير لائقة.
امتدت يدي اقلب بين القنوات حتى وجدت قناة موسيقاتها مناسبة للرقص، سحبت ايشارب رقيق من احد ادراج التسريحة التي قد وضعت بها بعض ملابسي الداخلية وبالدولاب الصغير بعض قمصان النوم ومستلزمات السرير والحمام الصغير المرفق بها من الداخل. احكمت تحزيم وسطي بذلك الايشارب وقد كان مشاهد رقصتي الاولى لرجل غير زوجي في تناريف تتقاذف إلى رأسي عندم تركتني صوفيا مع جون الذي طلب مني أن ارقص له وانا ارتدي ذلك المايوه الفاضح الذي كان بوابة العهر والمجون التي دلفت منها انا وزوجي شاكر ولم نخرج منها بعد. بداءت اتمايل مع انغام الموسيقى واهز وسطي وبزازي على ايقاع الطبلة وانا اتفانى في اظهار مفاتن جسمي ومكامن الاثارة التي تخطف اعين الذكووور.
ب: اوووف رقصك يجنن يا شرموووطة .. ولا كان يبان عليكي يا لبوة .. كنتي مخبية ده كله فين
كانت كلمات بيتر تطربني وتؤلمني في ذات الوقت، فبقدر ما كان يسعدني أن انوثتي تبهر شاب في مثل عمره، كان يؤلمني أن صورتي المضيئة قد انطفأت في عينيه إلى الابد وأنه بعد اليوم لن يراني سوى مومس عاهرة تخدمه في السرير حتى وإن عبر بغير ذلك امام الناس تُقية أن يعرفوا ما بيني وبينه ويحافظ على ذلك الكنز الشهي الذي وقع عليه زبره.
ب: عاوزك يا لبوة وانتي بترقصي تقلعي هدومك حتة حتة، عاوزك تقلعي ملط واحدة واحدة وانتي بترقصي زي الشراميط كدة
كان يقول ذلك وهو يتجرد من ملابسه دفعة واحدة قبل أن يشرع في اشعال سيجارته الثالثة وزبره منتصب بين اقدامه مثل مسلة فرعونية شامخة تحت اشعة الشمس. كان ما يقول بيتر ويفعله يزيد من اثارتي وشهوتي فطفقتُ انفذ تعليماته بالحرف وتناوبت على ملابسي وقطع البيبي دول انزعها عن جسدي قطعة تلو الاخرى بشكل يتناغم مع رتم الموسيقى وايقاع الرقص فيكون المشهد على اكتماله قمة في الاثارة لمن يشاهده او يتابعه. لم يبقى على جسدي سوى الايشارب الذي يحزم طيزي ويمر اسفل كسي الحليق من الامام وعسل الشهوة ينساب من بين شفتيه ويغرق ما بين فخذي وقد كان اللمعان جليا وظاهرا لاعين بيتر الذي كان يستمتع بما تفعل هذه المراءة الشبقة التي تنسال شهوتها امامه دون حتى ان يلمس احد اصابعه جسدها العاري امام عينيه. لم يعد بي طاقة تقوى على الاحتمال اكثر من ذلك، لا بئس من الاستسلام لسطوته وسيطرته وارضاء غرور ذكورته البكر واشباع هوسه بأن يكون فحلاً لامرءة في عمر والدته وزوجها عمره من عمر ابيه .. لم اسطتع ان اقاوم نفسي وانا اقول له ..
انا: انا خلاص يا بيتر معدتش قادرة كسي استوى عالاخر عاوزة زبرك اووووي (قلت ذلك وانا مازلت اتمايل وارقص امام عينيه وهو ينفث سيجارته وزبره منتصب بشدة بين قدميه)
ب: عاوزة ايه يا شرمووطة؟
انا: عاوزاااك تنيكني
ب: انتي مش متجوزة يا مرة وليكي راجل ينيكك؟!
انا: جوزي مش بيكفيني (شعرت انهو يستهوى ذلك الحديث عن زوجي وله رغبة في ان اسحقه امامه جنسيا قبل ان يحل هو مكانه، وقد اخذت قراري في ان اجاريه في ذلك)
ب: ليه هو مش راجل؟
انا: راجل بس مش زيك
ب: مش زي ازاي يعني؟!
انا: انت زبرك وتد انما هو زبره متني ومرخي
ب: بتتناكي من حد تاني غيره يا شرموطة؟!
وقعت كلمته عليا كالصاعقة، لقد بُهت امامه كأنني فتاة مراهقة وقعت بالفعل الفاضح بين يدي استاذها الذي يؤنبها ويؤدبها. لم اتوقف عن الرقص وإن كان الايقاع قد اختل بعض الشيء عن الموسيقى ولا ادري كيف اجاوبه، وإن جاوبت بماذا سوف اجيب .. طال صمتي وانا ارقص امامه عارية وهو في انتظار اجابتي التي لم تاتيه حتى اعاد سؤاله بصيغة اشد قسوة وقد سبقته شخرة لم اسمعها سوى من الصيع والمقاطيع اللي بشوفهم بيتخانقوا في الشوارع والحواري.
ب: خخخخخخخخ متردي يا مرة في راجل تاني ناكك غير المرخي جوووزك.
مع مباغتته لي وارتباكي من السؤال من الاساس لم استطع الهروب من الرد هذه المرة، وإن كانت الاجابة بالفعل قد وصلته على إثر توتري وترددي في الاجابة من الوهلة الاولى. لم استطع ان انطقها لكن ردي كان بنعم عن طريق اشارة راسي له، فارتخت قسمات وجهه وبدى عليها ابتسامة ذات مغذى.
ب: انا برضه قولت ان الشرمطة دي مش جديدة عليكي .. واضح يا لبوة انك متعودة (ثم استل سيجارة رابعة من العلبة واشعلها قبل أن يردف) مين يا قحبة اللي ناكك وناكك فين؟ هنا في القوضة دي؟!
كانت الشهوة قد استبدت بي خاصة بعد أن أُسقطت في يده وعلم ببعض سري، لم اكن قادرة على مجاراته في الحديث والنار تأكلني من الداخل ومكامني تنهار من الشهوة.
انا: بيتر انا بجد خلاص مش قادرة عاوزة زبرك اوووي وبعدين هقولك كل اللي انت عاوزه
كنت اقول ذلك وقد فقدتُ تماماً ايقاع الرقص وحركتي اضحت مقتصرة على فرك افخادي بعضها البعض علّها تُهدئ من روعة الكس الثائر المتعطش لذكر يشبعه ويُطفئ ناره.
ب: ردي يا لبوة ع السؤال (كأنه لا يسمعني او كأنه يستمتع ويتلذذ بما يراه مني وربما شعر أنها اللحظة المناسبة ليحصل على ما يريد ويسمع ما يصبو إليه من تاريخ عهري وشرمطتي)
انا: اممم اتناكت من صاحب جوزي في الجزيرة اللي سافرنلها الصيف اللي فات في اسبانيا
ب: ناكك ازاي يالبوة
انا: شافني بالبكيني وانا مع مراته لما طلعت هي تنام وتريح شوية قرب مني واتحرش بيا وناكني
ب: احا انتي بتلبس بكيني ع البحر يا متناكة
انا: اه قولت اجرب هناك بما ان مفيش حد يعرفنا (لم اعد اقوى على الوقوف فجلست على الارض امامه وفرجت بين فخدي ويدي فوق كسي تفركه وانا اجاوب على اسئلته)
ب: وجوزك كان فين لما صاحبه ناكك؟
انا: امممم شااااكر كان مشغول في المؤتمر اللي كان بيحضره اممم
ب: اسمه ايه صاحب جوزك ده؟
انا: عااااادل اححححح
ب: مصري ده، عايش هنا؟
انا: اااه مصري بس عايش في اليونان مع مراته الايطالية ااااه (كانت يدي تفرك بظري بقوة وانا اقص عليه ذلك)
ب: حد تاني غير عادل ده ناكك يا شرموطة
انا: اممممم ااااه كان في وااااحد ايطالي اتعرفت عليه انا وصوفيا مراات عادل ده ورحنا انا وهي معاه الشاليه بتاعه وسابتني معاه وناااكني اوووووف.
ب: احا يا متناااكة هو انتي كنتي مسافرة علشان تتشرمطي بس؟
انا: بيتر ابووووس ايدك مش قاااادرة عاوزااااك تنيكني ارجوك ارحمي
ب: لفي يا متناكة على ايدك ورجلك علشان اركبك
في لمح البصر عدلت من وضعيتي وكنت له على اربع تماما كما امرني وهو يطفئ السيجارة ويتاهب لان يعتليني. اقترب مني وكانت اقدامه تحاوط اقدامي من الخارج وزبره فوق طيزي بمسافة ليست طويلة يدعكه بيده وهو ينظر لي وكان طول نظراته تلك يحرقني وانا اتوق للحظة الذي يخترقني فيها زبره.
انا: يلا يا بيتر مستني ايه، ارجوك ارحمني ودخل زبرك في كسي
ب: انزلي علي كوعك يالبوة وحطي راسك ع الارض بين ايديك
وهوى بعد أن قال ذلك بيده على طيزي صفعها صفعة قوية اهتز معها لحمي كما يهتز الجيلي في الاطباق اثناء تقديمه. لم يكن امامي الا ان افعل ما يمليه عليه وضعت راسي بين يداي على الارض فبرزت طيزي إلى الاعلى في انتظار زبره
انا: اهو يا بيتر يلا بقى ارجوووك
ب: يلا ايه يا لبوة؟
انا: يلا نيكني في كسي
ب: ده مش وضع نيك يا شرمووطة ده وضع ركوووب
انا: ااااااه يا بيتر اركبني اركبني ابوس ايدك
ب: بس البهايم بس اللي بتتركب يا قحبة
انا . ااااااااح اعتبرني بهيمة يابيتر واركبني ارجوك ارحمني ونط عليا (لم اكن اتخيل يوماً ان اتدنى بذلك القدر طمعا في زبر يشبع شهوتي)
ب: اوووووووف خدي يا شرمووووطة
قال ذلك وهو يدفع بزبره عميقا بين شفايف كسي والتي كانت تتفح له وتستقبله بكل لهفة وشوق واحتوته بين جنباته كغائب عائد لها بعد دهر من الغياب. لم يكن مني سوى أن ارتعشت بشدة اسفل منه وانفلتت شهوتي على حين غرة مني واهتز معها كل كياني من تحت ذلك الصغير المراهق الذي فعل بي ما لم يفعله كل من سبقوه إلى كسي وافخاذي التي كانت ترتعش بقوة ولم يكن قد بداء بعد في رهزه لي وكانت صرخاتي تملاء جنبات الحجرة قبل ان انهار تماما على الارض وقد انسل زبره الممشوق من كسي كسيف قد غادر غمده وصاحبه يقف فوق مني مزهواً بفحولته وبما صنع بامراءة في مثل عمري وخبرتي مقارنة به. عاد بيتر بهدوء مرة اخرى إلى حيث كان يجلس وهو يستل سيجارته الخامسة وينفث دخانها وقد فرج بين ساقيه وزبره قائماً بينهما قبل أن يقول لي وقد انفلت زمام سفالته معي ..
ب: قومي يا يا بنت الشرمووطة ارضعي زبر دكرك بيتر ...
إلى اللقاء في الحلقة القادمة ...
صديقاتي واصدقائي لكم الشوق الغامر وكلماتي تئن تحت قلمي تريد أن تتسلل إليكم ولم أعد اقوى على كبح جماحها .. لن أطيل المقدمة واسوق الاعذار عن الغياب واسبابه .. ولتكن القاعدة بيني وبينكم، سوف تأتيكم قصصي وحكاياتي كلما سنحت لي فرصة وتوفرت لدي المقدرة ..
هذه الحلقة تأتيكم على لسان سامية زوجة شاكر ووالدة حمدي .. واهديها إلى صديقي (Batman) الذي افتقد مثل كثيرون هنا قلمه الرشيق وخياله الخِصب
في قاعةٍ عظيمة تَتَمدَدُ مائدة ضخمة تحمِلُ فوق منها صنوفاً من الطعام الشهي والعديد من اطباق الحلوى والفاكهة المُميزة.، وحول تلك المائدة تتراص عشرات الطاولات يجلس عليها ازواجاً من البشر وأمام كلاً منهم صنفاً او اثنين على الاكثر من الطعام يتناولونه اثناء العشاء. غير مسموحٌ أن تمتد أيديهم إلى ما فوق المائدة التي تَعِجُ بالطعام، فقط يأكلون مما يليهم. الجميع جالسون وتظهر عليم الرزانة والدماثة وهم يتجاهلون - او يظهرون تجاهل - تلك المائدة وما عليها من الوان الطعام المبهجة وابخرتها الزاكية التي تتسرب إلى أنوفهم ويسيلُ لها لُعابهم، لكنهم لا يبدون ذلك ويضمرون شهيتهم ورغبتهم في تغيير الطعام. ويظهرون قناعتهم ورضائهم بما قُدِمَ لهم.
كانت عيني وانا اجاور زوجي شاكر لا تفارق طبقا من الفاكة متعدد الالوان على المائدة المُحرمة علينا. لم يكن ما امامي يكفيني ويرضيني وكذلك اسر لي زوجي شاكر بأنه ليس قانعاً بما قدموه لنا. قليلٌ من الازواج حولنا من كانوا منهمكين على ما أمامهم وكثيرون مثلي ومثل شاكر أعينهم تتطلع إلى ما فوق المائدة المحرمة.. لماذا تم طبخ وتجهيز كل هذه الاطباق إذا لم يكن مسموح بتناولها أليس حراماً أن تُترك لتفسد وتتعغن وهناك من يشتهي تناولها ويرغب في تذوقها!! ما الحكمة من ذلك!!
لم يُعد بي طاقة وقد بدأت احدث زوجي برغبتي الشديدة في ذلك الصحن وتذوق ما به، لم يُخفي شاكر رغبته أيضاً في تناول شيء جديد، لقد سئم هذا الطعام الذي امامنا ويتطلع إلى صحن من الحلوى الساخنة التي تزكم رئحتها أنفه.
انا: مش قادرة يا شاكر عيني هتطلع ع الطبق ده، نفسي اووي ادوق التُفاح الاحمر اللي بيلمع ده.
ش: ومين سمعك ريحة صينية ام علي المفحفحة دي هتطير نفوخي.
انا: طب ما تقوم يا شاكر بسرعة كدة لما الحراس يدونا ضهرهم اخطفلنا تفاحة وخارطة ام علي وارجع بسرعة
ش: بلاش يا سامية لو مسكونا ممكن تحصل مشكلة
انا: متخفش احنا قريبين من الترابيزة وهما لما بيدونا ضهرهم بياخدوا وقت عبال ميلفوا ناحيتنا تاني
ش: بس ممكن يشوفوا الاكل على ترابيزتنا واحنا بناكله
انا: متخافش يا شاكر هنداريه وبعدين محدش بيبص على ترابيزات اللي بياكلوا، كله مركز ع الترابيزة الكبيرة، يلا بسرعة هيلفوا اهم .. يلا يا راجل بسرعة
كان الحاحي وتحفيزي لشاكر اضافة إلى رغبته في أن يتذوق "ام علي" ما شجعاه أن ينطلق كالسهم نحو المائدة المحرمة يدس تفاحة في جيب بنطالونه ويقتلع خارطة من ام علي في طبقه الذي اصطحبه في يديه ثم عاد مسرعا كالبرق والعرق يتفصد من جبينه وكانه ارتكب جرما شنيعا. كانت خارطة ام علي تتوارى جوار ما بقى من طعام في طبقه الذي اعاده إلى المنضدة امامنا. وبيد ترتعش اخرج التفاحة من جيبه اسفل المنضدة وهو يناولني اياها. امسكت التفاحة بيدي وكان ملمس قشرتها ناعم لدرجة انني اغمضت عيني ويدي تتحرك بها نحو فمي اقضم منها قضمة صغيرة لطالما اشتهيتها ورغبت فهيا ومن ثم داريتها مرة اخرى في يدي اسفل المنضدة. بجواري كان شاكر مفتوناً بمذاق ام علي وهو يتناولها بملعقته وكان وضعه افضل من وضعي حيث لم يكن هناك اي تباين بين ام علي وباقي الطعام في طبقه يُلفت الانظار وهو ياكله بحرية امام الجميع.
حلاوة تلك القضمة الصغيرة من التفاحة اطارت عقلي وفتحت شهيتي إلى المزيد من القضمات، اخذت اختلس النظر اتحين فرصة مناسبة كي اتناول القضمة الثانية وما ان سنحت الفرصة لي وتوارت عيون الحراس عني حتى اغمضت عيني ويدي تذهب بالتفاحة نحو فمي الذي كان يتطلع إلى قضمة اكبر هذه المرة فصدر صوت اثناء غرس اسناني داخل انسجة التفاحة الشبه صلب .. لم تمر لحظات حتى اتاني صوت شاكر ..
ش: سامية بتعملي ايه (لم يتثنى لي أن افتح عيني حتى سمعت صوت آخر)
حارس. انتي جبتي التفاحة دي منين؟!
قال احد الحراس ذلك قبل ان يدس صفارة في فمه وينفخ بها حتى يتنبه باقي الحرس في القاعة ومن ثم اضحت جميع الاعين في القاعة تتجه نحونا. كان الخجل والاحساس بالعار يعتليني انا وزوجي ونحن نرى الحراس تحيط بنا وجيراننا على الطاولات الاخرى ينظرون نحونها باستهجان واستنكار وهم يتغامزون ويتلامزون حول ما اقترفتُ انا وزوجي. مر الوقت بطيئاً قبل أن يتقدم نحونا رجل ضخم له كرش عظيم اصلع الرأس وشنبه مبروم وفوق كتفيه تتراص شارات ورتب تدل على عِظم مكانته وسطوته وكان الحرس يبادرون بضرب الارض باقدامهم وتقديم التحية له كلما مر من امامهم حتى وصل إلى طاولتنا ونظر إلي انا وزوجي بامتعاض قبل أن يقول بصوته الغليظ الأجش .. "خدوا كل الاكل اللي قدامهم وارموا الحثالة دوول برة القاعة وميعتبوش هنا تاني" ..
لم يشفع للحراس صراخي وعويل زوجي وتوسلاتنا لهم بأنها سوف تكون المرة الاخيرة أن يرأفوا بنا. انهالوا علينا بالضرب وهم يتقاذفوننا نحو باب القاعة العظيم ويلقوا بنا خارجها على درج تدحرجت فوقه انا وزوجي هبوطاً إلى الاسفل قبل أن ترتطم رأسي بحجر شج رأسي وأحدث ألماً شديد على اثره أفقت من غفوتي على السرير الجديد في الحجرة الخاصة بنا اعلى سطح بنايتنا بعد أن قام زوجي بمساعدة ابراهيم البواب بتنظيفها وطلاء جدرانها وافتراشها باثاث جديد وفخم من اجل قريب زوجي المزعوم الذي صرح زوجي لابراهيم انه سوف يسكن هذه الغرفة لفترة مؤقتة. لكن ذلك القريب المزعوم لم يظهر ابدا وها انا في ذلك الصباح داخل تلك الغرفة في انتظار وصول بيتر حسب اتفاقي معه. كما أقترح علي شاكر زوجي قررت أن تكون تلك الغرفة هي عُشي السري الذي التقي فيه مع بيتر كلما سنحت الظروف كي يطارحني الفراش وينال مني لحمي المحرم علي وانال من ذكره غير المصرح لي بنكاحه إلا في الحراااام.
كانت الساعة تشير إلى الثانية عشر ظهرا وانا اعتدل فوق السرير ومازال اثر هذا الارتطام في الحلم يدور برأسي وكأنه كان ارتطام حقيقي وليس حلم. لم أكن احتاج إلى متخصص في تفسير الاحلام حتى يقوم بتحليله وتفسير معانيه ورسائله لي. لا استطيع أن اخفي عنكم أن التوتر قد اصاب نفسي وقد أنتصبت من فوق السرير لكي التقط عبائتي استر بها نفسي واداري تحتها البيبي دول الفاضح الذي كنت ارتيده فوق جسدي كي أبهر به بيتر صديق حمدي ابني الذي اضحي عشيقي بموافقة ومباركة زوجي الذي اشرف بنفسه على تجهيز هذه الغرفة على افضل وجه كي تكون مقراً سريا ورسميا لزوجته تمارس فيه عهرها وفجورها وتحتضن بين جنبات كسها لبن بيتر وماء زبره قبل أن تعود به إليه في حجرة نومه كي ياخذ منها وطره وزبره ينزلق داخل كسها بفضل سوائل بيتر وشهوته.
لم يثنيني عن ارتداء عبائتي سوى صوت طرقات بيتر طبقا للوقع والعدد الذي اتفقنا عليه كشفرة تميز قدومه عن اي شخص آخر قد يطرق ذلك الباب لاي سبب آخر. وصول بيتر في الميعاد الذي اتفقنا عليه وقد شعرت أن ذلك الطرق لم يكن على باب الغرفة بل كان طرقٌ على ابواب كسي ومكامن شهوتي مما خدر التوتر الذي تسلل إلى نفسي على إثر ذلك الحلم الغريب. اعدتُ العباءة مرة اخرى إلى مكانها ثم توجهت نحو مراءة التسريحة اتاكد من انضباط كل شيء، شعري، مكياجي. هندام البيبي دول الاحمر المثير. ومن ثم توجهت نحو الباب وانا افتحه ببطىء واخفي جسدي خلفه وراسي تطل من وراءه فأرى بيتر يتلفت حوله يطمئن بدوره أن لا احد يرقبه قبل أن يدلف إلى داخل الغرفة ويغلق الباب خلفه قبل أن اقوم انا باحكام اغلاقه بمفتاح وترباس زيادة في الامان والحيطة.
تحرك بيتر داخل الغرفة بضعة خطوات كأنه يتفقدها وهو مبهور بنظافتها وجاهزيتها العالية وحداثة اثاثها مقارنة بغرف اخرى تجاورها اغلبها مخصص لاغراص الغسيل او التخزين فوق سطح العمارة.
ب: واو القوضة حلوة اووي وشيك (كان يقول ذلك وكنتُ مازلت خلف منه وهو يتفقد الغرفة ولم يراني بعد) متديش خالص على انها قوضة فوق سطوح.
انا: شاكر كان موضبها علشان واحد قريبه هيجي من البلد وهيقعد فيها وبعد ما جهزها قريبه ده سافر حتة تانية، فسيبناها زي ما هي (كان ذلك ردي عليه بعد أن احكمت اغلاق الباب وبعدها تحركت امامه نحو السرير)
ب: وااااااو ايه الطقم الفاجر ده يا سوسو (زاد انبهاره عندما تحركت امامه اجلس فوق السرير وانا اضع قدما فوق قدم فتبرز افخادي الشهية ومن الاعلى بزازي البيضاء البضة التي تطل من فتحة البيبي دول المثيرة) اووووووف ايه الجمال ده (قال ذلك وقد تحرك نحوي وقد جثا فوق ركبتيه امام افخادي ويده تتحسهم من الاجناب) وحشتيني اوووي يا سامية مش مصدق اني قعدت اسبوعين مش عارف اوصلك.
انا: يا بكاش مانت كل كام يوم بتيجي عندنا وساعات بتبات كمان (قلت له ذلك ويدي تحركت فوق راسه تداعب خصلات شعره وهو يلثم بفمه افخاذي العارية)
ب: اممممم بس بيكون ابنك على طول معايا وساعات وليد وصاحبه الرخم مصطفى ده، ومبكونش عارف استفرد بيكي (واكمل تلثيم وتقبيل افخادي ويديه تداعب سمانتي البضة يتحسس طراوتها)
انا: ونسيت لما جيت المطبخ علشان تشرب وهما كانوا مشغولين في اللعب ومصيتلك زبرك .. ههههه .. صحيح زي القطط بتاكل وتنكر
ب: اوووف متفكرنيش ده انا ساعتها اصلا ولعت زيادة وكان هاين عليا اشقلك العباية اللي كنتي لابساها وافشخك لولا إن اونكل شاكر جيه من برة فجاءة وشافني وانا واقف عند الحوض وانتي كنت مدارية عن عينيه على ركبك ع الارض وفضل يتكلم معايا وانا كنت ميت في جلدي وانتي يا لبوتي موقفتيش مص وانا كنت محتاس مش عارف اتصرف وحاسس انه في اي لحظة هيدخل علينا المطبخ ويقفشنا وانتي بترضعي زبري.
كان سرد بيتر يستجلب هذه المشاهد بالتتابع إلى مخيلتي فاراها كفيلم قصير يتم عرضه في مخيلتي. بيتر منذ لحظة دخوله إلي رفقة حمدي واصدقائه قد بدى عليه الاثارة والرغبة. كان حمدي في تلك الليلة قد دعى بيتر ووليد ومصطفى كي يقضون السهرة رفقته كما اعتادوا من وقت لاخر خلال الاسبوعين الماضيين يشاهدون افلام او يلعبون بلايستيشن داخل غرفته .. لم تكن نظرات مصطفى كذلك مريحة لي .. لكنني كنت اتجاهلها تماما كما كنت اتجاهل نظرات بيتر واتعامل مع ثلاثتهم على قدم المساواة حتى لا يحدث اي تفسير خاطئ لتصرف غير محسوب مني او منهم. لم تمضي اكثر من نصف ساعة على دخولهم غرفة حمدي حتى تسلل بيتر خارجا من الغرفة متعللا لهم بأنه يريد أن يذهب إلى الحمام ومن ثم يشرب الماء قبل أن يعود لهم. تحرك بيتر مباشرة نحو المطبخ الذي كان احد اضلاعه تطل على الصالة والسفرة من خلال نصف حائط تمدت اعلاه رخامة تقديم الاطباق والكوبايات لمن يرغب الحصول على شيء دون دخول المطبخ. كان جلياً شبق الشاب المراهق الذي مر اكثر من اسبوع على لقاءنا الاخير الذي دبر مجرياته واحداثه شاكر زوجي قبل أن يختبئ داخل غرفة الضيوف منتظرا اللحظة المناسبة التي يخرج فيها من مخبأه كي يشاهد مجون وعهر زوجته مع ذلك الشاب المراهق في حجرته وفوق سريره. دخل بيتر المطبخ وتوجه نحوي مباشرة يتحضني بكل شوق وشهوة يختزنهما طيلة اسبوع مضى. لم يكن مني سوى توخي الحذر ومحاولة صده وعيني تطالع باب حجرة حمدي تحسبا لخروج احدهم ..
انا: انت اتجننت يا بيتر ممكن حد يخرج ويوشوفنا وتحصل مشكلة
ب: متخافيش انا قولتلهم هدخل الحمام الاول، وبعدين التلاتة في جيم طويل هياخد مش اقل من ربع ساعة ويمكن اكتر كمان (كانت يده في تلك الاثناء تضمني نحوه وفمه يلثم خدي ورقبتي) انتي واحشني اووي انا مش قادر بجد امسك نفسي عنك
انا: و**** شكلك هتودينا في داهية وهنتفضح (كنت اقول ذلك ويدٌ له تقبض فوق طيزي والاخرى تقبضُ احد ثدياي مما حرك شهوتي وقلل من توتري وزاد من اثارتي)
ب: متخفيش لو حد خرج هعمل كأني بشرب او حتى بساعدك في حاجة (وكان يدفع بوسطه ناحيتي ما سهل لزبه المنتصب أن يتوسد سوتي وعانة كسي مما جعل الشهوة تفور اكثر واكثر داخلي)
انا: مش هينفع يا بيتر ابوس ايدك خليها مرة تانية نعرف نبقى لوحدنا زي المرة اللي فاتت (كنت اقول ذلك وانا بدوري ادفع بكسي اكثر فوق زبه المنتصب من فرط اثارتي)
ب: طب بس مصيلي زبي شوية، علشان خاطري حبة صغيرين بجد مش قادر يا سامية
انا: يا بيتر مش هينفع لو حد خرج وشافنا هتبقى مصيبة! اعقل مش كدة!
ب: صدقيني مش هناخد وقت خمس دقايق بس علشان خاطري يا سامية بجد مش قاادر (كان الشبق قد تملك بيتر واذهب قدرا كبيرا من عقله وكذلك والرغبة اصبحت تعتريني اكثر من ما تعتريه)
انا: طب تعالى اقف مكاني هنا وخلي عينك ع باب قوضة حمدي وامسك كوباية علشان لو في حد خرج تعمل اكنك بتملى الكوباية (كنت احركه واوجهه كي اضبط وقفته بالقدر الذي يسمح له متابعة باب الغرفة تحسبا لخروج احد من داخلها)
ب: متخفيش هخلي بالي كويس (وطبع قبلة قوية على خدي قبل ان يتبعها بضغط منه على اكتافي كي انزل على ركبتي امام زبه) يلا بقى بسرعة انزلي مصي زبي اللي مولع ده ..
بالفعل جثوت على ركبتي وسحبت سوستة بنطلونه وبعدهادسست يدي داخله اخلص زبره تماما من محبسه مثلي مثل اي عاهرة مأجورة مع زبون لها في خرابة او اي دِروة بعيدة عن اعين الناس تعطيه جرعة من المتعة السريعة والمكثفة في آن واحد قبل أن يطلق حممه داخل جوفها ومن ثم يتركها ويذهب قبل أن يمسك بهما احد. كان ذلك الشعور يدمي عقلي ويثيرني، بيد أنني لم اكن في خرابة او حتى في زاوية مهجورة باحد الشوارع المظلمة، بل كنتُ جاثيةً على ركبي داخل مطبخ بيتي احلب بفمي زبر احد اصدقاء ابني حمدي، وحمدي نفسه وحفنة من اصدقاءه على بعد خطوات معدودة من موقع فجوري واثمي. كنتُ اعلم ان المساحة الزمنية المتاحة لي ولبيتر محدودة ولن تسمح باكثر مما يحدث الان لذلك قررت أن يكون لي نصيبا من الاثارة واتيان شهوتي مثلما سيكون له داخل فمي بعد لحظات من مصي لزبري. ارتكزتُ على الارض بقدماي وفرجت بين فخدي وازحتُ عبائتي إلى اعلى ركبتي ودسست يدي بينهما افرك بها بظري وكسي وانا امسك زبر بيتر باليد الاخرى وفمي ولساني يحلبانه بقوة ويده فوق راسي وعينه على الباب وهو يأن بصوت خفيض وتنطلق من بين شفتيه كلمات بالكاد اميزها .. ااه اووف .. ااه يا لبوة .. مصك يجنن يا شرموطة .. امم كمان اكتر يا متنااااكة .. بقدر ما كانت تلك الكلمات مهينة ومذلة لامراءة في مثل عمري حين تسمعها من شاب صغير في مثل عمره بقدر ما كانت تزيد من اشتعال الشهوة بداخلي وكانت الترجمة الفورية لذلك تنعكس على حركة يدي فوق كسي وبظري.
لم تكد تمر دقيقة او دقيقتين حتى اتاني انا وبيتر صوت باب الشقة معلنا عن وصول شاكر زوجي.. في البداية تجمدت اوصالي حين ظننت انه قد يكون باب غرفة حمدي لكنني سريعا استطعت تميز انه هذا صوت باب الشقة من التزييقة المشهورة المصاحبة له عند الفتح او الغلق. لم يرجف لي جفن بل ربما زادت شهوتي وتضاعفت حين تيقنت ان شاكر كان هو القادم.. بينما بيتر على الجانب الآخر قد ارتجف بشدة لكنه لم يقوى على الكلام واصابت يده ارتعاشة وهو يفتح صنبور الحنفية كي يملئ كوب الماء وهو يحاول أن يدفعني برفق بوسطه كي ينبهني قبل أن اسمع صوت شاكر زوجي يخاطبه..
ش: ازيك يا بيتر عامل ايه؟
ب: ازاي حضرتك يا اونكل، انا كويس (اغلق الصنبور وشرع في شرب الماء حتى يُبدد توتره وانا مازلت على وضعي امص واحلب قضيبه بفمي ويدي لازالت تعبث بكسي)
ش: بابا وماما عاملين ايه؟
ب: كويسين يا اونكل
ش: امال فين حمدي؟ وطنط سامية
ب: حمدي في القوضة مع وليد ومصطفى وانا خرجت اشرب ماية وراجعلهم.
تجاهل بيتر الرد على ما يخصني من سؤال شاكر له، وقد كانت الشهوة تستعر اكثر واكثر داخلي وكدت افصح عن مكاني وارد انا عن بيتر واخبر شاكر زوجي "ان هنا ايها الديوث ارضع قضيب ذالك الشاب المراهق الذي تعمل بجد على توفير مكان امان له كي يختلي فيه بزوجتك الشرموطة وينكحها كيف يشاء".. اسرعتُ من وتيرة مصي لزبر بيتر وفركي لبظري وكسي. كنتُ اشعر بارتعاشة ركبتي بيتر الذي كان يتمزق بين شقي رحى الشهوة المستعرة والخوف والرعب من دخول شاكر إلى المطبخ ورؤيته لنا على هذه الهيئة. كان شاكر بالفعل - كما اخبرني لاحقا داخل غرفتنا - قد رأى انعاكساً لي على باب الثلاجة المواجهة لي انا وبيتر، لكنه استمر في حديثه مع بيتر الذي تلمس منه مزيج الخوف والشهوة الذي يتفصد مع العرق فوق جبينه.
ش: وطنط سامية فين يا بيتر
ب: ممم مش عارف يا اونكل يمكن في قوضتها او في الحمام
ش: طيب ان هدخل اشوفها في القوضة
وتحرك شاكر عدة خطوات معها قد تنفس بيتر الصعداء وهو يمد يده بشكل تلقائي إلى رأسي قبل أن تتجما مرة اخرى عندما وقف شاكر فجأة والتفت نحوه مرة اخرى، وكان الدم قد هرب من عروق بيتر حتى بدى وكأنه شبح في عيني شاكر كما قص علي بعد ذلك في حجرتنا ..
ش: صحيح يا بيتر
ب: .. (بيتر لم يقوى على الرد لكنه رد بعد ان اعاد شاكر ترديد اسمه) نعم يا اونكل
ش: مالك يا بيتر انت كويس؟
ب: اه يا اونكل كويس مفيش حاجة.
ش: طيب متنساش تبقى تسلملي على بابا
ب. حاضر يا اونكل هوصله السلام
ابتسم له شاكر بعدها ابتسامة حنونة قبل أن يكمل طريقه هذه المرة إلى حجرتنا وهو ينتظر قدومي علي احر من الجمر وايضا مع بعض القلق أن يسبق أحد الشباب داخل حجرة حمدي بلوغ بيتر شهوته حال خروج احدهم علينا في اي لحظة، لكن شاكر طمئن نفسه بأنني لن اقدم على مثل هذه المغامرة الا اذا كان لدي معامل امان مقبول.
ب: اوووف يخربيتك يا لبوة جوزك كان هيقفشنا وانتي مش راحمة زبري، ايه مش خايفة ليشوفك؟!
انا: احححح مش عارفة ليه هيجت اوووي كدة وانت بتتكلم معاه وانا بمصلك زبرك وبلعب في كسي (قلت له ذلك قبل أن اتابع مص زبره بقوة شديدة واصبعين من يدي كنتُ قد بدات انيك بهما كسي وانا اسحق بظره تحت راحتها)
ب: اححح مش قاااادر يا شرموووطة، هجيييييييب اووووووف ..
وضغط بيده بقوة على راسي اذعاناً بانطلاق حمائمه التي صاحبها انطلاق شهوتي ايضا على ايدي اسفل منه. لحظات قبل ان يهدأ كلانا ويدس بيتر زبره مرة اخرى داخل بنطاله وينطلق مسرعة نحو غرفة حمدي وانا لازلت بفخذيين عاريين على الارض ويدي فوق كسي الملوث بماء شهوتي وفمي ملوث بماء شهوته. تماما كما يحدث لاي مومس حين ينتهي منها صاحب الرغبة ويتركها على الارض ويمضي إلى حال سبيله غير عابء بما قد يحدث لها لو امسك بها غيره في مثل ذلك الوضع. لملمت نفسي وسحبت قدماي وتحركت نحو غرفتي ودخلت لاجد شاكر زوجي عاري تمام فوق السرير يجلخ زبره بشدة وهو يرسم في خياله مشهد موازٍ لما كان يحدث بيني وبين بيتر بمسافة ليست بعيدة عن غرفة ابننا حمدي واصدقاءه وهم في كامل صحهوم هذه المرة يلعبون او يشاهدون بعض افلام الاكشن كعادتهم وزوجته تمارس فجورها وعهرها مع واحد منهم كان يخاطبه ويتحدث مع وعينه تنظر في عينه وزوجته اسفل منه بين قدميه تمص له زبره.
ب: ايه يا سوسو سرحتي في ايه (افاقني بيتر من خيالاتي وهو مازال جاثٍ على ركبتيه يفرج ما بين افخاذي وهو يقبل ما بينهما من الداخل صعوداً باتجاه كسي)
انا: امممم سرحت في اليوم اللي كنت بمصلك فيه زبرك ف المطبخ، كنت مولعة جدا وجوزي بيكلمك وانا بمص زبرك
ب: اووووف فاكر يا لبوة كان هيجانك عالي اووي وكنتي هتودينا في داهية لو جوزك كان حس بحاجة
انا: زبرك كان واحشني اووي يا بيتر مقدرتش اشيله من بقي قبل ما اشرب لبنك (كانت يدي مازالت تمسد راسه وهو يتقدم بها نحو كسي وانا اميل بضهري إلى الخلف على السرير وقدماي على الارض وبيتر بينهما)
ب: انهاردة هفشخك بيه مش بس هترضعيه يا لبوة (قال ذلك قبل ان ينقض بفمه فوق كسي من فوق لباسي الرقيق على كسي الحليق الغارق بسوائل الشهوة والاثارة)
انا: انت بقيت قليل الادب اوي يا بيتر ولسانك بقى سافل اووووي اممممم
ب: وانتي بتحبي كدة يا سوسو، انا عارف انك بتهيجي لما بقولك كدة يا شرمموووطة (كان يقول ذلك وهو يزيح اللباس جانبا قبل أن ينقض عليه مرة اخرى على العري هذه المرة)
انا: احححححححح ااااه يا بيتر بحب سفاااالتك اوووي وانت بتنيكني اووووووف
ب: اممممممم (كان لسانه يغوص عميقاً داخل كسي وانا اتلوى تحت شفتيه) بحب كسك يا لبوة وهو نااااعم وبيزفلط كدة في بقي اممممممم
انا: اووووووف يا بيتر لسانك بيدوخني انت بجد مجرم مش قااادرة
ب: هايجة اوووي كدة يا لبوة هو جوزك ده مريح للدرجادي ومش بيكيفك امممممم
انا: اححححح انت بتنيك احلى من جوزي وزبك كمان اكبر من زبه اححححححح
ب: يعني زبري احسن من زبر شااااكر جوزك (وانهمك اكتر بعدها في نيكي بلسانه وهو ياكل كسي)
انا: ااااه زبرك جامد اووووي لكن شاااكر ااااه زبره مرخي احححححح
ب: اوووف طب قومي يا لبوة قومي يا مرات المرخي (وقد انتصب علي قدميه وهو يمد يده لي حتى وقفت انا ايضا على قدمي مثله)
انا: بتقومني ليه يا بيتر مش قادرة اقف على رجلي بجد من اللي عملته في كسي
كنت اقول له ذلك بدلع ومياصة والشهوة تموج بداخلي وسوائلي تنساب من بين شفايف كسي على باطن فخدي ومازال قماش اللباس محشور على احد الاجناب وكسي عاري يستقبل احد اصابع بيتر داخله وهو يلتقم شفتاي بشفتيه وبيده الاخرى يداعب صدري من فوق قماش البيبي دول.
ب: كسك غرقان يا شرموطة قد كدة هايجة على زبري (كان ينظر في عيني بجراءة رجل تجاوز الاربعين من عمره وليس مراهق لم يتجاوز الثامنة عشر ربيعاً بعد)
انا: اااه يا بيتر كسي مولع عاوزة زبرك يطفي ناااره (كان ردي عليه وانا اتلوى بوسطي فوق يده واصبعها يغوص داخل اعماقي)
ب: طب انزلي يا لبوة على ركبك طلعي زبي ومصيه شوية (قال ذلك وهو يصفع طيزي بيده التي كانت على بزي ومن ثم اخرج من جيب بنطلونه علبة سجائر وولاعة وصباعه ينسل من بين شفايف كسي وانا اجثو امامه على ركبتي)
انا: ايه ده انت بتشرب سجاير يا بيتر، ده غلط على صحتك يا حبيبي (كنت في هذه اللحظة اخاطبه بغريزة الام لانني تخيلت ان ممكن حمدي يكون مثله يدخن السجائر دون علمي انا وزوجي)
ب: اااه فيها ايه، ما شاكر جوزك بيشرب سجاير هو كما يعني اكيد مش بتضايقي من الدخان (كان يقول ذلك وهو يقدح الولاعة يشعل سيجارته وينفخ دخانها ويتحدث وكأن شاكر احد اقرانه وليس رجلا اكبر منه ومن عمر والده)
انا: بس يا بيتر شاكر برضه... (استوقفني وانا اقول هذه الكلمات اثناء ما كنت افك له حزام البنطلون واكشف عن زبه بعد ان سحبت البنطال والبوكسر إلى الاسفل)
ب: خخخخ شاكر جوزك مرخي يا لبوة وانا ارجل منه .. (ونفخ دخان نفس كان يدخره داخل صدره في وجهي قبل ان يُكمل) مصي يا شرموطة زبري اللي هيفشخك
لم يكن مني سوى ان امسكت بزبره ارضعه وامصه بشهوة ونهم وانا اتلمس في بيتر واسلوبه الجديد شيئاً من الاعتزاز برجولته وفحولته ورغبته في ان يفرض سيطرته علي بعدما رأى مني الشبق والجوع لزبره، وبعد أن اسررت له أن زوجي ليس يكفيني بل وذهبت لما هو اكثر من ذلك ونعته بالمرخي الذي لا يقوى زبره على انتصاب قد يشبع لبؤة شبقة مثلي.
جلست حيناً من الزمن على ركبتي بين قدمي بيتر امص زبره بنهم وشهوة وهو يدخن سيجارته ويدٌ له تتحسس شعري وعينه تستمع بمنظر هذه الانثى الشهية التي بعمر والدته وتجلس بين قدميه على تلك الهيئة منهمكة ومتفانية في امتاع ذكره حتى تكون أهلاً لمكافأته لها بعد ذلك بأن يعتليها وينيكها بهذا الزبر حتى يروي ظمأ شهوتها ويريح هياجها.
ما ان فرغ بيتر من السيجارة حتى اخمد شعلتها والقى بعقبها بعيدا وهو يلتقط سيجارة اخرى من العلبة قبل ان يقول لي ولازلت امص له زبره بتقانٍ.
ب: بتعرفي ترقصي يا سامية؟ (دون أن انطق هززت له رأسي بنعم، فاردف) طب قومي افتحي التلفيزيون ده وشوفي لنا حاجة ينفع ترقصي عليها.
قال ذلك بعد أن سحب زبره من فمي وتحرك نحو فوتيه صغير يجاور كنبة صغيرة بجوارها فوتيه آخر في احد اركان الغرفة بجوارهم شاشة تلفاز صغيرة متصلة بجهاز ريسيفر يحوي بعض القنوات الفضائية المتنوعة. لم يكن امامي بدٌ من طاعته والاذعان لرغباته، فبقدر مبالغته فيما يفعل معي ومحاولته ابراز فحولته وممارسة سيطرته علي بقدر ما كان ذلك يثيرني ويفجر براكين الشهوة داخلي.. انا مدام سامية سيدة المجتمع ذات الكلمة المسموعة في جميع منتديات النادي وجلساته التي ينظر لها الجميع بقدر هائل من الاحترام والتبجيل، على يد مراهق لم يتجاوز عمر ابني الوحيد تحولت لمجرد دمية جنسية يستخدمها كيف يشاء ليمتع بها رجولته ويقضي بها شهوته وينفث عن بعض الكبت بداخله تجاه رجال في مثل عمر والده، هذا المراهق وجد نفسه فجأة كُفء لهم بل حتى يفوقهم في السيطزة على انثى مثلي يحلم بها كل ذكر تمر امامه ولكن لا يجرؤ على التعبير عن ذلك ولو حتى بنظرة غير لائقة.
امتدت يدي اقلب بين القنوات حتى وجدت قناة موسيقاتها مناسبة للرقص، سحبت ايشارب رقيق من احد ادراج التسريحة التي قد وضعت بها بعض ملابسي الداخلية وبالدولاب الصغير بعض قمصان النوم ومستلزمات السرير والحمام الصغير المرفق بها من الداخل. احكمت تحزيم وسطي بذلك الايشارب وقد كان مشاهد رقصتي الاولى لرجل غير زوجي في تناريف تتقاذف إلى رأسي عندم تركتني صوفيا مع جون الذي طلب مني أن ارقص له وانا ارتدي ذلك المايوه الفاضح الذي كان بوابة العهر والمجون التي دلفت منها انا وزوجي شاكر ولم نخرج منها بعد. بداءت اتمايل مع انغام الموسيقى واهز وسطي وبزازي على ايقاع الطبلة وانا اتفانى في اظهار مفاتن جسمي ومكامن الاثارة التي تخطف اعين الذكووور.
ب: اوووف رقصك يجنن يا شرموووطة .. ولا كان يبان عليكي يا لبوة .. كنتي مخبية ده كله فين
كانت كلمات بيتر تطربني وتؤلمني في ذات الوقت، فبقدر ما كان يسعدني أن انوثتي تبهر شاب في مثل عمره، كان يؤلمني أن صورتي المضيئة قد انطفأت في عينيه إلى الابد وأنه بعد اليوم لن يراني سوى مومس عاهرة تخدمه في السرير حتى وإن عبر بغير ذلك امام الناس تُقية أن يعرفوا ما بيني وبينه ويحافظ على ذلك الكنز الشهي الذي وقع عليه زبره.
ب: عاوزك يا لبوة وانتي بترقصي تقلعي هدومك حتة حتة، عاوزك تقلعي ملط واحدة واحدة وانتي بترقصي زي الشراميط كدة
كان يقول ذلك وهو يتجرد من ملابسه دفعة واحدة قبل أن يشرع في اشعال سيجارته الثالثة وزبره منتصب بين اقدامه مثل مسلة فرعونية شامخة تحت اشعة الشمس. كان ما يقول بيتر ويفعله يزيد من اثارتي وشهوتي فطفقتُ انفذ تعليماته بالحرف وتناوبت على ملابسي وقطع البيبي دول انزعها عن جسدي قطعة تلو الاخرى بشكل يتناغم مع رتم الموسيقى وايقاع الرقص فيكون المشهد على اكتماله قمة في الاثارة لمن يشاهده او يتابعه. لم يبقى على جسدي سوى الايشارب الذي يحزم طيزي ويمر اسفل كسي الحليق من الامام وعسل الشهوة ينساب من بين شفتيه ويغرق ما بين فخذي وقد كان اللمعان جليا وظاهرا لاعين بيتر الذي كان يستمتع بما تفعل هذه المراءة الشبقة التي تنسال شهوتها امامه دون حتى ان يلمس احد اصابعه جسدها العاري امام عينيه. لم يعد بي طاقة تقوى على الاحتمال اكثر من ذلك، لا بئس من الاستسلام لسطوته وسيطرته وارضاء غرور ذكورته البكر واشباع هوسه بأن يكون فحلاً لامرءة في عمر والدته وزوجها عمره من عمر ابيه .. لم اسطتع ان اقاوم نفسي وانا اقول له ..
انا: انا خلاص يا بيتر معدتش قادرة كسي استوى عالاخر عاوزة زبرك اووووي (قلت ذلك وانا مازلت اتمايل وارقص امام عينيه وهو ينفث سيجارته وزبره منتصب بشدة بين قدميه)
ب: عاوزة ايه يا شرمووطة؟
انا: عاوزاااك تنيكني
ب: انتي مش متجوزة يا مرة وليكي راجل ينيكك؟!
انا: جوزي مش بيكفيني (شعرت انهو يستهوى ذلك الحديث عن زوجي وله رغبة في ان اسحقه امامه جنسيا قبل ان يحل هو مكانه، وقد اخذت قراري في ان اجاريه في ذلك)
ب: ليه هو مش راجل؟
انا: راجل بس مش زيك
ب: مش زي ازاي يعني؟!
انا: انت زبرك وتد انما هو زبره متني ومرخي
ب: بتتناكي من حد تاني غيره يا شرموطة؟!
وقعت كلمته عليا كالصاعقة، لقد بُهت امامه كأنني فتاة مراهقة وقعت بالفعل الفاضح بين يدي استاذها الذي يؤنبها ويؤدبها. لم اتوقف عن الرقص وإن كان الايقاع قد اختل بعض الشيء عن الموسيقى ولا ادري كيف اجاوبه، وإن جاوبت بماذا سوف اجيب .. طال صمتي وانا ارقص امامه عارية وهو في انتظار اجابتي التي لم تاتيه حتى اعاد سؤاله بصيغة اشد قسوة وقد سبقته شخرة لم اسمعها سوى من الصيع والمقاطيع اللي بشوفهم بيتخانقوا في الشوارع والحواري.
ب: خخخخخخخخ متردي يا مرة في راجل تاني ناكك غير المرخي جوووزك.
مع مباغتته لي وارتباكي من السؤال من الاساس لم استطع الهروب من الرد هذه المرة، وإن كانت الاجابة بالفعل قد وصلته على إثر توتري وترددي في الاجابة من الوهلة الاولى. لم استطع ان انطقها لكن ردي كان بنعم عن طريق اشارة راسي له، فارتخت قسمات وجهه وبدى عليها ابتسامة ذات مغذى.
ب: انا برضه قولت ان الشرمطة دي مش جديدة عليكي .. واضح يا لبوة انك متعودة (ثم استل سيجارة رابعة من العلبة واشعلها قبل أن يردف) مين يا قحبة اللي ناكك وناكك فين؟ هنا في القوضة دي؟!
كانت الشهوة قد استبدت بي خاصة بعد أن أُسقطت في يده وعلم ببعض سري، لم اكن قادرة على مجاراته في الحديث والنار تأكلني من الداخل ومكامني تنهار من الشهوة.
انا: بيتر انا بجد خلاص مش قادرة عاوزة زبرك اوووي وبعدين هقولك كل اللي انت عاوزه
كنت اقول ذلك وقد فقدتُ تماماً ايقاع الرقص وحركتي اضحت مقتصرة على فرك افخادي بعضها البعض علّها تُهدئ من روعة الكس الثائر المتعطش لذكر يشبعه ويُطفئ ناره.
ب: ردي يا لبوة ع السؤال (كأنه لا يسمعني او كأنه يستمتع ويتلذذ بما يراه مني وربما شعر أنها اللحظة المناسبة ليحصل على ما يريد ويسمع ما يصبو إليه من تاريخ عهري وشرمطتي)
انا: اممم اتناكت من صاحب جوزي في الجزيرة اللي سافرنلها الصيف اللي فات في اسبانيا
ب: ناكك ازاي يالبوة
انا: شافني بالبكيني وانا مع مراته لما طلعت هي تنام وتريح شوية قرب مني واتحرش بيا وناكني
ب: احا انتي بتلبس بكيني ع البحر يا متناكة
انا: اه قولت اجرب هناك بما ان مفيش حد يعرفنا (لم اعد اقوى على الوقوف فجلست على الارض امامه وفرجت بين فخدي ويدي فوق كسي تفركه وانا اجاوب على اسئلته)
ب: وجوزك كان فين لما صاحبه ناكك؟
انا: امممم شااااكر كان مشغول في المؤتمر اللي كان بيحضره اممم
ب: اسمه ايه صاحب جوزك ده؟
انا: عااااادل اححححح
ب: مصري ده، عايش هنا؟
انا: اااه مصري بس عايش في اليونان مع مراته الايطالية ااااه (كانت يدي تفرك بظري بقوة وانا اقص عليه ذلك)
ب: حد تاني غير عادل ده ناكك يا شرموطة
انا: اممممم ااااه كان في وااااحد ايطالي اتعرفت عليه انا وصوفيا مراات عادل ده ورحنا انا وهي معاه الشاليه بتاعه وسابتني معاه وناااكني اوووووف.
ب: احا يا متناااكة هو انتي كنتي مسافرة علشان تتشرمطي بس؟
انا: بيتر ابووووس ايدك مش قاااادرة عاوزااااك تنيكني ارجوك ارحمي
ب: لفي يا متناكة على ايدك ورجلك علشان اركبك
في لمح البصر عدلت من وضعيتي وكنت له على اربع تماما كما امرني وهو يطفئ السيجارة ويتاهب لان يعتليني. اقترب مني وكانت اقدامه تحاوط اقدامي من الخارج وزبره فوق طيزي بمسافة ليست طويلة يدعكه بيده وهو ينظر لي وكان طول نظراته تلك يحرقني وانا اتوق للحظة الذي يخترقني فيها زبره.
انا: يلا يا بيتر مستني ايه، ارجوك ارحمني ودخل زبرك في كسي
ب: انزلي علي كوعك يالبوة وحطي راسك ع الارض بين ايديك
وهوى بعد أن قال ذلك بيده على طيزي صفعها صفعة قوية اهتز معها لحمي كما يهتز الجيلي في الاطباق اثناء تقديمه. لم يكن امامي الا ان افعل ما يمليه عليه وضعت راسي بين يداي على الارض فبرزت طيزي إلى الاعلى في انتظار زبره
انا: اهو يا بيتر يلا بقى ارجوووك
ب: يلا ايه يا لبوة؟
انا: يلا نيكني في كسي
ب: ده مش وضع نيك يا شرمووطة ده وضع ركوووب
انا: ااااااه يا بيتر اركبني اركبني ابوس ايدك
ب: بس البهايم بس اللي بتتركب يا قحبة
انا . ااااااااح اعتبرني بهيمة يابيتر واركبني ارجوك ارحمني ونط عليا (لم اكن اتخيل يوماً ان اتدنى بذلك القدر طمعا في زبر يشبع شهوتي)
ب: اوووووووف خدي يا شرمووووطة
قال ذلك وهو يدفع بزبره عميقا بين شفايف كسي والتي كانت تتفح له وتستقبله بكل لهفة وشوق واحتوته بين جنباته كغائب عائد لها بعد دهر من الغياب. لم يكن مني سوى أن ارتعشت بشدة اسفل منه وانفلتت شهوتي على حين غرة مني واهتز معها كل كياني من تحت ذلك الصغير المراهق الذي فعل بي ما لم يفعله كل من سبقوه إلى كسي وافخاذي التي كانت ترتعش بقوة ولم يكن قد بداء بعد في رهزه لي وكانت صرخاتي تملاء جنبات الحجرة قبل ان انهار تماما على الارض وقد انسل زبره الممشوق من كسي كسيف قد غادر غمده وصاحبه يقف فوق مني مزهواً بفحولته وبما صنع بامراءة في مثل عمري وخبرتي مقارنة به. عاد بيتر بهدوء مرة اخرى إلى حيث كان يجلس وهو يستل سيجارته الخامسة وينفث دخانها وقد فرج بين ساقيه وزبره قائماً بينهما قبل أن يقول لي وقد انفلت زمام سفالته معي ..
ب: قومي يا يا بنت الشرمووطة ارضعي زبر دكرك بيتر ...
إلى اللقاء في الحلقة القادمة ...