الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
من الألم إلى المتعة ـ حتى الجزء العاشر 1/11/2023 (Dr.azez)
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="صبرى فخرى" data-source="post: 52526" data-attributes="member: 2260"><p>سأسرد عليكم قصة حقيقية ولكن بعد تغيير أسماء الأشخاص والبعض منهم تغير نوع عمله... وكذلك الأماكن</p><p>والقصة ستكون على لسان صاحبتها</p><p>لا تحوي جنساً إلا حين يكون حقيقة والأجزاء الأولى بخاصة لا تحوي الكثير من الجنس بينما ستكون مليئة فيما يليها من الأجزاء</p><p></p><p>الجزء الأول</p><p></p><p>بسبب الأحداث انتقلت مع زوجي وطفلتي الى اللاذقية هرباً من القصف ولم نخرج سوى بالثياب التي نلبسها وبعض الأوراق الرسمية، وبعدما وصلنا اللاذقية وكاد الإرهاق ينال منا بحثتا عن فندق لنقضي عذة أيام ريثما نستأجر بيتاً نقضي فيه الأيام حتى تنتهي الحرب</p><p>كانت الليلة الأولى مريرة إذ لم أعتد على النوم في غرفة واحدة بعدما كنت أملك شقة فارهة، تجد نفسك مسجون داخل نفسك وكان الجو حاراً فقد اقترب الصيف والرطوبة تزداد في الساحل ومزعجة، وكعادتي لا بد لي من اللباس المحتشم وقد كنت ألبس الخمار والأكف البيض في حماة ناهيك عن المعطف.</p><p>جمال (زوجي) يكبرني بثمانية عشر عاماً وتزوجته مكرهة حسب العادات والتقاليد بسبب وضعه المادي الميسور وكم ذرفت آلامي كلما وضعت رأسي على وسادتي وأنا الطفلة ذات الأربعة عشر ربيعاً وذات الشعر الحريري الطويل والعينين الخضراوين والبشرة الثلجية كانت تدعوني أخواتي ونساء أقربائي (باربي) إضافة إلى جسم متناسق ومؤخرة إجاصية مكتنزة وخصر نحيل أما الصدر فكان صغيراً قليلاً وغير نافر حداً كبيراً فأمي كانت تمنعني كما أخواتي من لبس حمالة الصدر (الستيان) بحجة منع بروز شيء في الجسم.</p><p>اول ما استقيظنا صباحاً في الفندق أحسست بخدر في أطرافي ورغبة عارمة في البكاء والنوم.. النوم إلى الأبد، بين ليلة وضحاها أصبحنا مهجرين في محافظة غير محافظتنا</p><p>صحيح أني كنت أعشق البحر في طفولتي وكنت أحب اللاذقية لكون امي منها ومن العائلات المرموقة والمعروفة حتى خارج اللاذقية وكنت أزورهم مع عائلتي ونذهب إلى البحر ولي فيها ذكريات غير جيدة ههه، لكن هذه المرة كانت الزيارة مختلفة بالمعايير كافة فأنا اليوم طريحة زوج أفضل ما يمكن وصفه به بانه مريض النفسي وله الكثير من الوجوه من التشدد إلى الرغبة في الدياثة</p><p>اخبرت جمال بأني سأختنق من الوضع الذي أحل بنا وضيق الغرفة بينما هو يقلب في جواله ويرد على كل أسئلتي بإيماءات التهدئة وهذا ما دفعني للانهيار والبكاء فغضب وانهال بالشتائم القذرة، صمت قليلاً وحاولت تغيير مكاني بالانتقال إلى النافذة وحينها مررت خلفه ونظرت إلاما يتتبع على جواله وياللمصيبة فقد كان موقعاً إباحياً، أذهلني ما نحن فيه وما هو عليه فرفعت صوتي غاضبة من تصرفاته فعلا صوته ضاحكاً ثم أخفضه وقال لي :"شو رأيك أعملك واحد بترتاحي " صدمني كلامه فكيف يقوى على التفكير بالجنس وهو لم يمض يومه في التهجير؟!</p><p>لم أتلفظ بحرف فقال :"هون ما حدا بيعرفك ورح ياكلوا تيزك بعيونهم ههههه شكلك رح تشبعي ههه "</p><p></p><p>لم ألتفت لما قال ولبست معطفي وخماري وهممت بالخروج من غرفتي علني أزيح الهم والبؤس... والقرف، وهنا صدمني جمال أكثر حين قال "هون ما بيلبسوا خمار.. شيليه وحاجتك ال**** أحسن ما تصير قصتنا ع كل لسان" نزعت محفظتي بعصبية من على الطاولة وطلبت منه أن يغلق جواله ويعتني بالطفلة بينما أقضي دقائق خارج الغرفة لأهدئ من روعي</p><p>قال: لا تخافي عليها... خليك بتيزك اللي قد الغرفة هههه</p><p>وما إن خرجت متوجهة إلى البوفيه بالفندق لأطلب كأس كابتشينو أعدل به مزاجي حتى التقت عيناي بعني شاب يتجول في بهو الطابق الذي ننزل فيه، هو ينظر إلي ظاناً أنني لا أراه بسبب الخمار شعرت شعوراً مزدوجاً من الخوف والرغبة.. كيف هذا يحصل لي وأنا من حافظت على شرفها حتى من أقرب الناس إليها؟!!؟</p><p>يبدو أن المكان الجديد يضفى على المرء مشاعر إضافية حيث لا أحد يعرفك</p><p>نزلت البهو وبسرعة توجهت إلى البوفيه وطلبت كوباً من الكابتشينو الحلو المذاق وبينما أتلفت باحثة عن كرسي منزوٍ ألقي كاهلي عليه رأيت الشاب نفسه يطلب فنجان قهوة سادة ويسألني عما طلبت حاسب الكاشير عن القهوة والكابتشينو... ياه إنه يدفع ثمن كوبي وهنا مرت بمخيلتي كل الفرضيات الممكنة نتيجة هذا التصرف وبعد أن هممت برفض الأمر خطر في بالي أن هذا سيجعل الأمر أكثر تعقيداً فلم أتفوه بحرف وحتى يزيل أي احتمال بالكلام لدي سألني ولنبدو أمام عامل البوفيه عائلة واحدة : منشربهم هون ولا نتمشى برا أفضل؟!</p><p>تلعثمت وبلعت لعابي وبصوت شبه منطفئ رددت (وين ما بدك ) فعاجلني قائلا (نتمشى برا أفضل ونتعرف على المدينة قليلاً.. شكلا رح مدينتنا ههه) أومأت برأسي موافقة له</p><p></p><p>خرجنا من باب الفندق ودون تأخر عرفني نفسه : أنا خالد.... كنت في الفندق لأحجز غرفة لصديقي وعائلته وهي بالطابق نفسه الذي تنزلين فيه</p><p>فاجأني كلامه وقد ظننته مهجراً مثلنا من حديثه أثناء انتظارنا لكوبينا... وكانت اولى العبارات تخرج مني :</p><ul> <li data-xf-list-type="ul">أنت من هون؟؟؟</li> <li data-xf-list-type="ul">كيف يعني من هون؟</li> <li data-xf-list-type="ul">من اللادئية؟</li> <li data-xf-list-type="ul">أي وليش مستغربة؟! شكلي بدل على أني من حمص مثلاً وضحك بلطف وهو يرتشف قهوته</li> <li data-xf-list-type="ul">حديثك السابق خلاني فكر أنك مهجر</li> <li data-xf-list-type="ul">أي... وكيف رح خلي الكاشير والناس الموجودة إني قريبك؟!</li> </ul><p>توقفت بعد أن ابتعدنا عشرات الأمتار ورفعت خماري لأرشف من كوبي قليلاً</p><p>- برأيي ما في داعي للخمار حتى ما تلفت الانتباه في الشارع.</p><p></p><p>تذكرت حديث جمال عن نزع الخمار:</p><p>- ليش أنتوا مختلفين عنا؟!</p><p>-لا ههه أنتوا المختلفين.</p><ul> <li data-xf-list-type="ul">شو بتريد؟ وليش عملت كل هاد الشي؟!!</li> <li data-xf-list-type="ul">شو عملت؟؟!</li> <li data-xf-list-type="ul">تتبعني وتدفع الحساب</li> </ul><p>بنظرات هادئة ووجه مبتسم أجاب</p><ul> <li data-xf-list-type="ul">وليش ما رفضت ؟ و</li> <li data-xf-list-type="ul">ما بقدر أرفض فالناس رح تعرف أنك غريب وعم تلاحقني وخصوصاَ انو الكل شافك عم تنزل الدرج خلفي، بتعرف؟ هذه أولى المرات التي لم أصد رجلاً لاحقني، لم أدرِ ما اضطرني لمجاراتك.</li> <li data-xf-list-type="ul">إنه الخمار يا حلوتي (قالها مع ابتسامة لطيفة لا توحي بالبلطجة والخبث)</li> <li data-xf-list-type="ul">لا تتمادى... ليش عم تدخل الخمار بكلشي؟</li> <li data-xf-list-type="ul">ما دخلتو .. هو موجود اصلاً.. بتعرفي؟؟ أنا أحب مطاردة الأمور الصعبة؟! تعرفت إليك من الخلف ورأيت لحظات جميلة ستجمعنا</li> </ul><p>-ما فهمت... خلف؟!</p><p>- بقدر أحكي بشكل مباشر؟</p><p>وتابع دون أن ينتظر موافقتي...</p><p>-خلفيتك حلوة كتير ومن الشكل الي بحبه... تستقر وتصدر صوت تصفيق ههه</p><p>ودون أن أشعر ضغطت على كوب الكابتشينو بيدي وسقطت معها دمعة خبأها الخمار، دون ان أستطيع لجمه عن الكلام أو حتى أقوى على تركه، كان في صوته شيء بل أشياء شدتني بعنف إليه ولكني لم أعتد التعامل مع غريب، أدخل الخوف والطمأنينة معاً إلى قلبي، ربما عقدت باللاشعور مقارنة مع جمال الرجل الوحيد الذي رآني عارية بعدما تجاوزت الطفولة، جمال الذي لم ولن يعنيه شيء سوى نفسه ومغرق في الدناءة، جانب الصواب كلام جمال... المؤخرة ستؤكل ولكن بألفاظ اخف وطأة وأكثر لطافة</p><p>اعتذرت عن البقاء مدة أطول لأنني لا أستطيع الغياب عن غرفتي كثيراً ، فعلت هذا وأنا أقلع بالعودة أدراجي...مسك يدي بلطف... خالد.... وأنت؟؟ دون تفكير أجبته: رند... وتابعت سيري</p><p></p><p>كان قد مضى على مغادرتي غرفتي قرابة نصف ساعة، طرقت الباب وبعد لحظات فتح جمال</p><ul> <li data-xf-list-type="ul">ما طولت الغيبة، هاتي احكيلي شو صار معك.. ارتاحت نفسيتك؟ طلعت من الفندق ولا بقيت في بهو الفندق و و و أسئلة كثيرة كل ما يهمني فيها أنه لم يتبعني ويراقبني فدخلت السكينة قلبي</li> <li data-xf-list-type="ul">جربت أطلع بس من زمان ما زرت اللاذقية وما بعرف وين نحن فيها وخفت أني ضيع</li> <li data-xf-list-type="ul">لا تخافي.. ما حيخطفوك ولو خطفوك فما رح يؤذوك رح يسعدوك (وأطلق ضحكة بعد غمزة خاطفة توحي بالدياثة والسفالة).</li> </ul><p>يا إلهي كم هو مقرف.. يود أن يراني في أحضان رجل غيره ويدعي التدين خارجاً</p><p>طفت علي مخيلتي ما حصل يوم تعرض البناء الذي نسكنه في حماة إلى قذائف وكمية الذعر التي انتابتني حتى بت كمن فقدت توازنها ونزلنا مسرعين إلى القبو لكن القصف لم يهدأ وكذلك قلبي من شدة الخوف وفجأة أجد من يحتضنني ليزيل الخوف من داخلي ولم أتبينه في الظلمة واعتقدته جمال قبل أن أدقق بصوته واذ هو أبو طارق جارنا الذي يسكن تحتنا بطابق ذو الكرش الكبير ورأس أصلع ذو نظرة فاحصة لكل ما يدعى أنثى ذاك الذي حاول مرات أن يفتح حديث معي وكان الصد من نصيبه كل مرة</p><p>استغل القصف ليضمني وجمال بمقربة منا حاولت التفلت منه لكنه شدني بمزيد من القوة وما هي إلا لحظات وكانت يده اليمنى تعبث بمؤخرتي ويحرك انامله باستدارة ويقبض على مؤخرني ويشدها... ويده اليسرى تثبت رأسي على صدره... لا أستطيع سرد كمية القرف التي انتابتني،ابو طارق ترك زوجته ليحتضنني وجمال يراقب مع كل وميض كيف جاره وصديقه يتحسس زوجته.. حينها توقف القصف وصعدنا منزلنا وانتظرت جمال ليلومني ويدعي الشرف والغيرة، لكن طال انتظاري حتى أخبرته عما جرى وأنا في حنق شديد فما كان من جمال إلا أن برر فعلة أبي طارق وأنه أخ له ولا يقصد الشهوانية مع أني لمحّت إليه مرارا بنظرات صديقة الشهوانية حتى إني صرحت كذلك لكن دون جدوى بل كنت ألمح السعادة تحلق في عينيه فجمال من تجار السوق ويجد في كل شيء يبتاعه بسعر منخفض مجالاً للحديث أياماً عن ذكائه وشطارته في التجارة</p><p>وكنت من أشيائه التي يجد فيها حسن انتقاء وشطارة، مرة أخبرني أن أخاه فاضل قال له (هنيئاً لك بزوجتك... ضرب (مثيرة) ) فرد جمال : أنا من يحسن الانتقاء ههه</p><p>فثار غضبي كيف يسمح رجل لآخز بأن يصف زوجته بألفاظ سوقية ونحن من ندعي الالتزام...</p><p>أنهيت النقاش مع جمال في غرفتنا في الفندق لاتهرب بإطعام طفلتنا والاعتناء بها ولكن ما جرى مع خالد مر غير مرة في مخيلتي وأقلقني بين فرح وخوف</p><p>وضعت رأسي على وسادتي مبتعدة عن الحديث مع جمال لترجع قصص حياتي المريرة التي اعتقدت أنني نسيتها</p><p>.................</p><p></p><p>الجزء الثاني</p><p></p><p>وضعت رأسي على وسادتي مبتعدة عن الحديث مع جمال لترجع قصص حياتي المريرة التي اعتقدت أنني نسيتها، يوم سمعت قرر والديّ أن يزوجاني لأن أختيّ اللتين يكبرنني بالسن أروى تكبرني بإحدى عشرة سنة ولم تتزوج أياً منهما وكنت أكثرهن جمالاً بل فتنة وأن زواجي سيمهد لزواجهما</p><p>انتشر الخبر في الحي بل في الأحياء المجاورة وبدأت الأمهات تطرق باب بيتنا وكان علي أن أقدم واجب الضيافة لترينني ويكلمنني باختصار ليتفقدن البضاعة المشتراة</p><p>إلى أن جاءت أم جمال وكانت ذات لسان منمق وحفظ لأحاديث الدين وتصنع منمق لذكر الخالق كما أنها تجيد انتقاء ما يفي بالغرض غير عائلتها المعروفة</p><p>تم الموافقة المبدئية من أمي وبالتالي من أبي وأنا لا أدري ما سيحل بي</p><p>مضت حفلة الخطوبة بعد أن تم عقد قراني كي لا أكشف على غريب وأصبحت رسمياً زوجة لا مخطوبة</p><p>لم تكثر اللقاءات حتى بات جمال يتحسس عضوه أمامي ويقول ببجاحة (هاد رح يدللك ويبسطك ولا تشوفيه صغير... نايم لأنو) ويطلق ضحكة مقرفة مع غمز بعينيه</p><p>اللقاء التالي وأنا أستعد للجلوس معه وقف واتجه للقائي بالأحضان فأصابني الخجل إذ كان الأمر غريباً علي وردة فعلي تجاه جمال سلبية بعد تفوهه بعبارات سوقيه ولكن جمال لم يكتفِ بالاحتصان فوضع يديه على مؤخرتي وبدأ بتمرير راحته عليها بالكامل إلى أن صفعها بشدة وانتقل بيده اليسرى إلى ثديي الأيمن يتحسسه وأنا أحاول الإفلات من قبضته خجلاً وخوفاً من دخول أمي وبالتأكيد ستشبعني لطماً وركلاً والمصيبة الكبرى أن يعلم والدي حينها سأسمع وأمي شتائم لم نسمعها من قبل وسيحطم عظامي...</p><p>رجعت بذاكرتي لما حدث منذ سنوات مع أختي الكبرى (أروى) والتي كانت تعشق عاملاً في محل تجاري في البناء نفسه وكانت ترسلني إليه برسائل وهدايا وسكاكر(لن أذكر اسمه ولا عمله خشية أن تعرف القصة ولم تم تغيير الاسم) وكنت أشعر أنني لم أعد **** فأنا أؤتمن على أسرار الكبار وبخاصة العشق الخطير وفي يوم خرجت أمي من المنزل صباحاً وأبي كعادته كذلك فطلبت مني أن أجهز نفسي لنذهب معاً وتشتري لي الحلوى لم أستطع تخبئة فرحي بهذا العرض</p><p>ولكن السعادة لم تدم إذ كان مشوارنا إلى الطابق الثاني من عمارتنا وهناك شقة لصاحب المحل الذي يعمل فيه (العاشق)</p><p>كان الباب غير مغلق تماماً وفجأة وقفت أروى وتلفتت بعينيها تتفخص درج العمارة وبلحظة كنا داخل الشقة فشعرت بالذعر قليلاً فأعطتني سكرة وطلبت مني الجلوس في الصالة وقالت لي:</p><p>- لا تطالعي صوت ولا تلحقيني... شوي وراجعة... اوك حياتي؟!</p><p></p><p>تركتني وذهبت باتجاه الحمام بقيت لنصف ساعة وحيدة فانتابني الخوف حتى بكيت وبعد لحظات خرجت أختي من جهة الحمام وكان لبسها غير مرتب فهدأت من روعي:</p><p></p><p>- لا تخافي حبيبتي... أنا جوا عندي شغلة صغيرة بخلصها وبجي</p><p>وخدي هي سكرة لرنودة الحلوة</p><p></p><p>عادت أدراجها إلى الحمام فقررت أن أتبعها كي أشعر بالطمأنينة وعند اقترابي من الحمام سمعت همهمات وكلاماً بذيئاً يقال لأروى (دون أن تغضب)</p><p>- أحلى تيز بشوفها لأحلى شرموطة... مبسوطة حبيبتي؟... أووه أححح</p><p>وتليها صوت صفعات قوية و همهمات من أروى</p><p>بقيت متسمرة بالقرب من باب الحمام دون أن تصدر مني همسة وازدادت الحركات والأصوات علواً... ساد الموقف صمت تام وبعدها سمعت صوت تقبيل وكان الشاب يقول لأختي:</p><p>- شو رأيك تلبسي المانطو والخمار وأعملك واحد تاني... بحب كتير المخبا وتيزك بتكون مغرية أكتر</p><p>ردت أروى (بغنج ودلع مبالغ فيه) :</p><p>- لا لا حبيبي... أختي برا وهلا بتبكي ومننفضح، وأنت ما لازم تتأخر أكتر عالمحل بشوفك بعدين ومنطول أكتر.. بخاف من رند تشتلئ علينا وتخبر أهلي.. هي صغيرة وما بتعرف تخبي..</p><p></p><p>وقتها رجعت إلى الصالة لتخرج أروى بعد دقائق مخمرة ونادتني لنخرج مباشرة وأخذتني لتهديني الحلوى وتشرح لي معنى كتمان السر وفضائله ههه</p><p>بعدها بفترة غير بعيدة استيقظنا على صراخ وبكاء.. كان والداي يضربان عائشة بطريقة وحشية وتسألها أمي : أديش صرلن الصور مع هالابن الحراااام ؟؟ ليكون عاطيهم لحدا وكلنا بلا **** فيها؟!!!</p><p>فأقسمت أروى أنها أعطته الصور اليوم الفائت فقط وستعيدهم حين يفتح المحل مباشرة ولن تعود لمثل هذا أبداً</p><p>فعلاً استعادت الصور وجلس أبي وأمي يتفقدانها صورة صورة وعند وصولهم إلى صور أخواتي يدنوان الصورة ويشمانها ويتفحصانها جيداً مع كيل الشتائم والدعاء على أروى بالموت والستر لنا جميعاً وبعد الانتهاء أخبرت أمي أبي بأنها تعرف طبيبة نسائية في حمص ستذهب إليها برفقة أروى وأيدها أبي بذلك ولبستا وخرجتا ...</p><p>حينها بدأت أفهم أن شيئاً غير جيد تصنعه أروى مع (العاشق) وأن شيئاً ما يفعله الشاب بجسمها حتى تطلب الأمر طبيبة نسائية... حزنت على أروى فلا بد أن الطبيبة ستكشف أمراً ما لأمي يبين مدى حذقها بالطب هههه</p><p></p><p>أبعدت جمال عني وطلبت بحدة الكف عن حركاته تلك وجلسنا بشكل طبيعي وبدأ الحديث عن قوته وجماله وشقاره هههه كان أحمر البشرة أصفر الشعر وهذان اللونان لا أحبهما على وجه أحد</p><p>مرت الأيام وكان قد تمادى بأفعاله حتى أنه بدأ يطلب رؤية ثديي ويقوم بفركهما ويلحس شفتيه بلسانه قبل لعقهما... من شدة كرهي له لم يثرني ما يفعل بل كنت أستحم لأنظف جسمي من بقايا لمساته واقترب موعد العرس حتى تحدد بعد شهرين ونصف وهنا انفجرت بالبكاء متوسلة إلى أمي أن تنهي المأساة وأني لا أود الارتباط بجمال فنهرتني وقالت بصوت غاضب</p><p>- لكن ليش كنت عم (تشرمطي) معووو بفكرك ما بعرف انك عم تتحممي لتشيلي قرفك؟؟!! شو بدن يحكوا الناس علينا.. فات ع بيتن وافتعل ببنتن؟؟ لك يا بنتي... الزواج سترة ...</p><p></p><p>صعقت من ألفاظ أمي القذرة وكأنها من بنات الليل وكيف تنعت أم ابنتها بمثل هذه الألفاظ؟؟</p><p>اليوم موعد الزفاف وقد قضي الأمر وبعد الانتهاء صعدنا في سيارة فارهة نحو منزلنا الذي هو منزل عائلة جمال ودخلت وكانت أمي تودع حماتي وتوصيها بالاهتمام بي كابنتها...</p><p>دخلت غرفة النوم الخاصة بنا فقال جمال (اشلحي الفستان وشيلي زينة الشعر وراجعلك ) خرج لأسمع صوت أركيلة في الشرفة كان جمال يجلس وكأنه يستعد لمعركة يعلم انتصاره فيها... بعد نصف ساعة دخل ونزع ثيابه بسرعة وانقض علي كالفريسة أزال ثيابي العرائسية التي انتقيتها رفقة أمي بعد تلقي دروساً في إسعاد الزوجة للزوج والرقص له وما له من ثواب... رمى كل ذلك جانباً وبدأ لعق مهبلي وضربي بيديه على مؤخرتي و وجهي وانتقل إلى ثديي وانهال لطماً وعضاً لحلماتي وأنا في قمة الخوف والرعب مما جعلني ارتجف أمام وحش ضارٍ أخرج قضيبه وكان غير منتصب وأمرني بوضعه في فمي:</p><p>- مصيه يا شرموطة وخليه يوقف لحتى خلي أصواتك تعبي الحارة ويعرفوا جمال طلع رجّال...</p><p>فعلت مرغمة وخائفة وحاولت أن أسرع في عملية الجماع حتى أرتاح من هذه المعضلة وأنام..</p><p>كلما حاول إدخاله يخفق ويتشنج جسمي كله وارجف وبعد محاولات كثيرة مخفقة أمرني أنا أنام على بطني ويا ليتني لم أفعل.. وضع لعابه على قضيبه وباعد فلقتي مؤخرتي بأصابع يده اليسرى وفجأة أحسست بألم مبرح وكأن مؤخرتي تمزقت فصرخت صرخة مدوية ولكن جمالاً بدل أن يخف زادت شهوانيته وبدأ يدخله في مؤخرتي ويخرجه بقوة وعنف يصاحبهما ضرب بيده اليمنى على مؤخرتي بعد أن ثبت رأسي بيده اليسرى وانهال بألفاظه القذرة :</p><p>- عم تتوجعي يا شرموطة.. بفكرك ماني رجال؟؟ لسه بدي نيك أمك وأخواتك وكل عيلتك.. إيري بأختك... إيري بأمك</p><p></p><p>ويزداد ثورانه ويزداد فتكاً بمؤخرتي... علا صراخي وتوسلي بأن يتوقف حتى شدة البكاء لم تهدئ الوضع بل زادته سوءاً... لم يعنيني أن يسمعني أحد ولو كانت كل المدينة وصرت أنادي حماتي بأعلى صوتي لتنجدني... لكن دون جدوى.... وأخيراً هدأ بعدما أفرغ منيه واخرج قضيبه مفتخراً برجولته العرجاء ولبس ملابسه بسرعة... وخرج</p><p>بقيت أبكي في فراشي قرابة نصف ساعة وكنت أرجف من الرعب من هذا الوحش</p><p>كانت بقع ددمم على الفراش.. سمعت عنها من أمي عندما هيأتني للزواج ولكنها لم تروي لي من أين سيخرج</p><p>نهضت متثاقلة نحو الحمام المعد لغرفتنا لأنظف نفسي ولكن الأمر كان صعباً والألم شديد وما زال الدم يسيل متقطعاً... رأيت نفسي في مرآة الحمام بدت آثار أصابعه في وجهي ومؤخرتي تملؤها بقع زرقاء وحمراء... نظفت جسمي و وضعت بضعة مناديل على فتحة الشرج لكيلا يتسخ الأندر بالدم</p><p>في هذه الأثناء رجع جمال إلى المنزل ولدى سماعي صوته شعرت بالرعب سمعت أمه تعاتبه بلهجة قاسية لسماحه لي بالصراخ :</p><p>- شو بدن يحكوا الجيران؟؟؟!!! .. ابنك متزوج شرموطة؟؟!</p><p></p><p>صعقتي ما تلفظت به.. كان همها الجيران لا وحشية ابنها مع عروسه</p><p>يا إلهي ما هذا الحظ! .. بدا المكتوب مؤلماً من عنوانه</p><p>سارعت إلى سريري لأدعي النوم خشية أن يكرر فعلته أو يحدثني... دخل الغرفة ورآني في السرير.. اقترب مني وقال معتزاً</p><p>- عجبك يا شرموطة ما بقي حدا بالدنيا ما سمع صوتك.. عزمت رفقاتي عالبوظة حلوان فتحتك (وضحك بقرف)</p><p></p><p>لم يعد بوسعي التفاجؤ... بدءاً من اليوم هناك حياة مختلفة سأعيشها وسأعدُّ نفسي لذلك... تقلبت على جانبي الآخر مبتعدة عن مقابلة وجه جمال لوجهي</p><p>لم أتفوه بحرف... نام جمال مزهواً وادعيت النوم حتى الصباح...</p><p>........</p><p>الجزء الثالث</p><p></p><p>(الفندق)</p><p>بعدما استيقظت وجدت على جوالي (صامت) عدة مكالمات فائتة من أمي... عاودت الاتصال بها لتطمئن علينا وتخبرني أنها وأبي وأخي أسد يتجهزون للرحيل عن حماة إلى اللاذقية ويتطلب الأمر أسبوعاً واستفسرت عن سكننا...</p><p>أنهيت الاتصال لأجد جمال ينظر إلي باستغراب ممزوج بالانزعاج وانفعل مباشرة إذ إن علاقته بحماته متوترة جداً ولا يكاد يخلو لقاء دون أن ينتهي بمشكلة..</p><p>- لا تقليلي جاية هالشرموطة أمك... ايري بكسها.. أخت منيوكة</p><p>- طول بالك مو محرزة تعصب كل هالأد بسبب أهلي.. أكيد ما رح يسكنوا معنا... نحنا أصلاً قاعدين بغرفة بشي اسمه بالغلط فندق</p><p>ما هي إلا لحظات حتى رن جوال جمال... ألوو</p><p>- اهلا... خير شو في؟!... لا و**** لسه ما دورت ع شقة لنستأجر.... أيمتى؟؟؟... صرلكون شي؟! أي اي فكرة... بس تجي منحكي... نحنا آخدين غرفة بفندق (.... ) بقلب اللاذقية.... ماشي.. سلام</p><p></p><p>استفسرت من جمال عن المتصل فكان أخوه (ناجي) مهندس وزوجته دكتورة في الجامعة .. ثارت ثورتي من الخبر وبدأ جمال يهدئ من روعي...</p><p>- ما رح يطولوا عندنا يوم يومين بينما نلاقي بيت..</p><p>رددت بغضب شديد</p><p>- نلاقييييييي؟؟؟؟!!!!! لك شو نلاقيييي لو ع جثتي ما منقعد سوا... ما حاج كتم ع نفسي ٤ سنين بييت حماي وأديش قلل ادب وكلام معي ...</p><p>- لك كان عزابي وحامل ايرو ع كتفو....</p><p>قاطعته غاضبة</p><p>- لك انت مجنووووون؟!؟ حدا بيحكي هيك مع مرتو... لك انا شرفك وعرضك وما بهمك بصبصات اخووووك؟؟</p><p>- هدي ولا تعلي صوتك وكلشي بينحل</p><p>في اليوم نفسه خرج جمال للبحث عن منزل ليستأجره وانا حملت طفلتي ونزلت باحثة لا أعرف عن ماذا... ولكن قلبي يتوق لرؤية خالد... بقيت في بهو الفندق ساعة تقريباً وصعدت غرفتي وفعلت الأمر نفسه كل يوم وأحيانا في اليوم مرتين إلى أن التقيته.. إنه خالد كان يدخل باب الفندق وبيده أكياساَ مغلقة .. هممت بمناداته ولكن شيئاً ما منعني.. ربما ابنتي (علا) (كنت لا أرغب ضمنياً أن يعرف أنني متزوجة)..</p><p>لمحني من بعيد ولم يعرف أني رأيته فقد كنت أرتدي الخمار</p><p>صعد الدرج ولم يطل المغيب حتى رأيته ينزل وكنت أتمشى في البهو حتى يلمحني عند نزوله ويحاول الحديث معي.. كان كما خططت وجاء مستفسراً عن أمر ليتأكد مني إن كنت رند ام لا...</p><p>- اذا سمحت.. وين باب الخروج؟؟</p><p>- من بعد الكافيه اللي فيها قهوة سادة وكابتشينو...</p><p>- وين كنت؟؟ لك كل يوم بجي لأصدفك وصرت متخسر بلاوي بسببك هههه لازم تعوضيلي ههه</p><p>- ليش أنا قلتلك تجيب للجماعة أغراض؟ ههه ما دخلني ههه</p><p>- ضحكتك هي أحلى تعويض.. مين هالبنوتة؟؟</p><p>- بن... بنت اخ.. بنتي بنتي ههه</p><p>- اي وليش مترددة... معقول مو متأكدة اذا هي بنتك ولا لأ ههههه وباينتك صغيرة عالأولاد</p><p>- شو بعرفني هيك فقت عالدني لقيت في بنت بحضني.. بتبكي ببكي معها وبنضحك بضحك كمان (يضحكان معاً) ههههه</p><p>خالد بدأ يتلفت حوله...</p><p>- فينا نمشي برا الفندق؟؟</p><p>- بخاف حدا يشوفني</p><p>- هههه لك أمك ما رح تعرف مين انت بهالخمار.. عندي فكرة.. عندي مكتب بنص البلد ومنقدر نقعد فيه بلا ما حدا يشوفنا.. شو رأيك؟؟</p><p>- أكيد جنيت.. مكتب شوووو... خلص بلا.. ما بقدر شوفك أكتر</p><p>- طيب طيب لا تعصبي... هي رقمي ومنحكي واتس وحط الورقة متل حبة سكاكر بحضن الطفلة ومشي</p><p></p><p>بعد دقائق من التفكير.. قمت بحفظ الرقم باسم امي برقم ثاني وترددت بمراسلته... أخيراً راسلته</p><p>- السلام عليكم</p><p>رد مباشرة</p><ul> <li data-xf-list-type="ul">وعليكم السلاااااام ورحمة... مين معي</li> <li data-xf-list-type="ul">ليش كتار اللي بحاكوك؟؟! مو الحق عليك الحق عليي عم راسلك</li> <li data-xf-list-type="ul">ما عم صدق عيوني.. رند بشحمها ولحمها ورقمها عنديييي ههه</li> </ul><p>عرفتك بس قلت لأتأكد.. لأن صعب حدا يراسل حدا عالواتس بهالأيام ويبعتلو (السلام عليكم ) فكرتك من قناة طيور الجنة ههههه</p><ul> <li data-xf-list-type="ul">ننننن</li> <li data-xf-list-type="ul">يؤبشني اللي بيحرد</li> </ul><p>......</p><p>وبت لا أعد الثواني ولا يهمني طول الوقت،كان خالد شريك الوحدة رجل بكل معنى الكلمة(أو يبدو أنني لم أشهد رجلاً من قبل هه) وحتى حين يومئ للجنس ينتقي كلاماً غير فاحش استمر التواصل طيلة غياب جمال عن الفندق ولطول الدردشات تطرق لمسألة الجنس مع زوجي فأخبرته بعض مآسيّ التي أعيشها معه، وكان يطبطب على جراحي بكلماته العذبة، وصارت حياتي أفضل بوجوده وأستيقظ نشيطة وأرتب الغرفة وأرش فيها العطر وتنتابني لحظات من الجنون فأقفز فرحاً ومرة صرخت بأعلى صوتي هههه</p><p>بعد أسبوع من التواصل طلب رؤيتي فقد اشتاق إلي كثيراً وبأنه يتخيل شكلي ووتفاصيل وجهي لكني رفضت من شدة خوفي من جمال فطلب صورة لي دون **** وبعد إصرار أرسلت صورة بعدما شطبت على عيني وبعض تفاصيل غرفتي لئلا تكون مستمسكاً قد يهددني به يوماً ما</p><p>...</p><p>وبعد قرابة شهر عثر جمال على منزل بالطابق الثالث وسط منطقة متحررة معروفة قريبة من الكازينو ... كان المنزل مكوناَ من غرفتي نوم وصالة ومطبخ وحمام اشترطت رؤيته قبل إبرام العقد</p><p>قلت لجمال مستغربة :</p><p>- ما إلك بالعادة تبعزء مصاريك.. ليش نقيت بيت بغرفتين نوم مو بغرفة واحدة</p><p>- رح نقعد مع اخي ناجي ومرتو</p><p>جن جنوني ولكن ليس في اليد حيلة... وصل ناجي وسلافة وابنتهما من السفر واستقرينا في المنزل سوية واتفقنا أنا وسلاف على ترتيبات النظافة والطعام وإلى ما ذلك</p><p>استمر الوضع على حذر لشهر تقريباً لم يدخر ناجي خلالها أية فرصة ليختلس النظر إلي وكنت حذرة جداً منه وأبقى بحج ابي ومعطفي طيلة الوقت... إلى أن جاء يوم كنت في الصالة وباب غرفة ناجي مفتوح قليلاَ.. بعد لحظات سمعت أصواتاَ من غرفة ناجي... كانت همهمات وكلام خافت من جمال وسلافة... ياللوقاحة والسفالة يعاشر زوجته وباب غرفتهما مفتوح وفي وضح النهار؟؟!!! هممت بالدخول إلى غرفتي فما كان إلا أن خرج ناجي ويضع شرشفاً على وسطه ليراني واقفة أهم في المشي</p><p>فتصنع التفاجؤ وقال مستغرباً</p><p>- أنت من أيمتى هون؟!... شفت شي؟ سمعت شي؟؟ (وتلاها بغمزة خبيثة)</p><p>لم أجبه وتابعت سيري باتجاه غرفتي وعندما جاء جمال من رحلة البحث عن عمل أخبرته بما جرى.. فما كان منه إلا أن نهرني</p><p>- ما حلنا نخلص من قصصك.. ما حدا ضرب وجسمه صواب ماكن غيرك؟؟ ما حدا بيوفرك يعني... لتكوني بدك تشرمطي معه... ستي القريب أولى من الغريب</p><p>أقمت الدنيا ولم أقعدها.. وطلبت البحث عن منزل آخر وفعلاً انتقلنا إلى منزل في شارع معروف (هنا.. )كان المنزل هذا قريباً من الفندق الذي استأجرناه بداية تهجرنا وفي تلك الأثناء زاد التواصل مع (خالد) وبتنا معتادين على بعضنا البعض.. وبعدما استقرارنا وهناك تعرفت على جيران فتيات صغار بالسن متزوجات وشبقات جداً حتى إن إحداهن كان زوجها سادياً يمارس معها بعنف ويضربها ويعضها من رقبتها ويمص فوق ثدييها بشدة... وكلما فرغت تهرول لترينا أفعال زوجها والسعادة تغمرها وتساءلت في نفسي ما سر السعادة في ذلك ولكني خشيت السؤال فيفتح في وجهي باب لا قدرة لي على إغلاقه ولكني استهجنت فكرة انتقاد الاماكن التي تظهر للآخرين (الرقبة) وخاصة أن جمال يتقصد العمل نفسه ولكن ليس عضاً ولطالما وبختني أمي بسبب ذلك وكنت أبرر بعدم قدرتي على تحمل هياجه حتى سألته صراحة لماذا يفعل ذلك بي فأجاب مع زهو :</p><p>- لحتى يعرفوا النسوان أنو خيّالك نيّاكك وقد الحمل</p><p></p><p>تفتحت عينيّ على الجنس خلاف ما أعرفه من جمال فصرت أتقبل بعض الألفاظ الجنسية من خالد الذي أحسست بارتباط روحي به وأغار عليه إذا طال رده وأخلق مشكلة من ذلك وهو بالمقابل يشعر بالسعادة عند محادثتي ويتأكد أن جمالاً لم يزعجني هذا اليوم وازدادت العلاقة قوة فقد كان بداية يسمي حلمتي ثديي بالزهرات وها هو يسمهيهم (زيزات) وعندما يود معاتبتي يومئ بالعقاب لمؤخرتي.. مرت فترة ولم يعاود طلب ذهابي معه إلى المكتب الذي يمكله وكنت أتمنى ذلك فقلت في نفسي.. سأبادر هذه المرة</p><p>- حبيبي.. كيف شغلك هالأيام؟! لا تتعب حالك كتير وتشغلي بالي عليك... لازم تدلني عليه لأعملك كبسة عليه بشكل مفاجئ بركي عم تستضيف شي بنت محتاجة حنااان</p><p>- هههه قولي غيرانة ولا تسألي عالشغل... وحياتك ما حدا بملي عيني وانت موجودة.. تعالي كبسة هلا بتلاقيني منتظرك.. وأرسل سمايل (غمزة )</p><p>- لا تتمحتل وبعرف شو بدك بس هاد آخر مناك مني</p><p>- لا تزعلي حياتي عم أمزح معك</p><p>- طيب رح احكي مع جمال اني رح انزل غير جو وجيب علا معي</p><p>- إذا بتقدري حطيها عند بيان(جارتك)</p><p>- لا لا بركي شكت فيني وين رايحة.. هي صغيرة وما بتعرف شي</p><p>- اوك حياتي.. معك حق وبتغير جو</p><p>- بانتظارك حياتي ?</p><p>بدأت السوائل تتدفق من كسي وكأنني فرس مهتاجة.. اغتسلت وبدلت ملابسي ولبست تحت المعطف (دلعة) ليراني خالد بأجمل منظر ولا تراوده امرأة غيري</p><p>وصلت إلى العنوان الذي أخبرني به</p><p>كان المكتب في الطابق الثاني والبناء عبارة عن محال ألبسة فاخرة.. اتفقنا على ترك باب مكتبه مفتوحاً قليلاً وإذا ما رآنا أحدهم أن يعاملني ويناديني خالد وكأنني أخته</p><p>ما إن دخلت من الباب حتى شعرت بشعور غريب وكانت المفاجأة التي لم أتوقعها....</p><p></p><p>الجزء الرابع</p><p></p><p>انتهينا في الجزء الثالث عند دخول رند مكتب خالد</p><p>....وكانت مفاجأة لم أتوقعها، لقد كانت عيادة لطبيب هناك غرفة الانتظار وصور تبين مراحل الجنين وطرق اهتمام الام بصحتها أثناء الحمل وبعده....</p><p>- شبك ليش متفاجئة؟ هاد مكتبي ههه</p><p>- انت دكتور؟؟</p><p>- اي دكتور اختصاصي نسائية</p><p>- ايوااا يعني كتار النسوان اللي بيجوا لعندك؟!</p><p>- اي لان الرجل بطبيعته ما بيحبل ههه</p><p>- بتمنى ما تستهزئ.. ماشي؟!</p><p>- يؤبشني الغيران اي</p><p>وأمسك بيدي اليمنى بينما كانت طفلتي على يدي اليسرى وتحسسها بطريقة لطيفة ملؤها الحنان وأدناها من فمه وقبلها كما الأمراء</p><p>- شو رأيك نفوت ع غرفة المعاينة وتحطي الطفلة عالسرير لتنام؟</p><p>لم اتفوه بكلمة وعقلي لا يحتمل المشهد</p><p>- وماذا عن الممرضة (السكرتيرة)</p><p>- لا تخافي حياتي.. بعتتها ع بيتها ترتاح</p><p>- وبركي اجا حدا فجأة؟؟</p><p>- شكلك نسيت اني طبيب نسائية وطبيعي تكون معي بغرفة المعاينة والاحلى بنتك معك</p><p>ترددت قبل الدخول ولكن خالد اتجه نحو الداخل وسحبني خلفه،، هذا المرة الأولى التي أختلي بها برجل غير جمال بدأت أطرافي بالارتعاش قليلاً، اخذ طفلتي و وضعها في مكان آمن واتجه نحوي ليرفع الخمار كمن هذه ليلة دخلته وقبل أن أبدي أية مقاومة كانت شفتاه تعتصر شفتاي ويداه تمسكان بيديّ خلف ظهري وبدأ يتحسس تيزي بيده اليمنى ويقترب بزبره من عانتي ليمرر زبره المنفخ للأعلى والأسفل مما جعل آهاتي تنطلق كتيمة والمحنة في أوجها وتمنيت ألا يطول الامر قبل ان يروي شبقي وتعطشي للنيك لكنه لم يباشر وتابع عصر شفتي بشفتيه وتحسيسه لطيزي بنعومة يبدو أنه يعرف كيف يجعل المرأة تتوسل إليه بأن ينيكها.. أوقف التهام شفتي قليلاً فحاولت الكلام لكنه أطبق فمي بباطن كفه الأيسر وبدأ يفك أزرار المعطف وكلما فك زراً دس وجهه ليقبل ما ظهر من جسمي بدأ كسي ينتفض وسوائله تجري بين فخذيّ.. جاء دور الزر الرابع الموازي لنهديّ وحلمتي وأنا في أشد المحنة.. فجأة توقف وعاد يقبل شفتي بعنف ولا يسمح لي بالتفوه نهائياً وادخل يده اليمنى تبحث عن حلمتي الهائجتين بهدوء وروية دون أن يفركهما بل يمرر راحته ويكور ثديي بدأت آهاتي ترتفع عالياً محاولة الإفلات من كفه الأيسر لأترجاااااه :</p><p>- بترجااااااك بيكفييييي رح مووووت أنا</p><p>- هوووس أنا هون الدكتور وبعرف وجعك أكتر منك</p><p>- خلص بقا رح مووت من زمااان ما ناكني جمال وانت رح تعمل متله..؟!</p><p>وكدت أنفجر بالبكاء من شدة محنتي وشبقي فأخذني بيدي ورمى بي على سرير المعاينة وبدأ يرفع معطفي من جهة قدمي ودس يده يداعب بظري وما هي لمسة أو اثنتان حتى قذفت ما في جوفي من حمم وصراخي كاد يملأ المكان لولا إغلاقه له</p><p>وانتظرني حتى هدأت قليلاً ورجع يداعب بظري وأشار لي إلى قضيبة أن أتكفل به فمددت يدي فصعقت من حجمه داخل البنطال وبدأت أتحسسه وفككت الأزرار فانتفض كالنابض وكان طويلاً عريضاً حجمه بضعفي قضيب جمال ...</p><p>- هاد كله إلك ورح يعوضك عن حرمانك وانت لازم تتدليه وتراعيه وتحطيه ..... بعيونك هههه</p><p>اقتربت نحوه بفمي وبدأت ألعقه بشفتي وكأنه قطعة مثلجات وبدأ خالد ينزل بنطاله فبانت خصيتاه وكانتا ممتلئين وكأنه مستعد لحضوري....</p><p>أرجعني خالد إلى السرير بوضعية المريضة على ظهري وتركني بالمعطف وصعد على نهاية السرير بعدما زاد رفع المعطف...... مرر رأس قضيبه على شفريّ للأعلى والأسفل وبدأ يدخله بهدوء وأنا أعض على شفتي السفلى وأكتم أنفاسي وبعدما ادخله بدأ يقبل شفتي ويسرع في إدخال قضيبه وإخراجه وبدأ قلبي يقفز فرحاَ وشهوة وازدادت سرعته حتى أحسست بشلالات تنزل من كسي للمرة الثانية ورفعت يدي إلى بطن خالد أطلب منه التوقف ولكنه فهم العكس وبدأ ينيكني بعنف وسرعة كبيرين فقذفت للمرة الثالثة وبدأت أشعر بالتعب والإغماء وأتوسل إليه أن يتوقف فأنا لم أعد أحتمل،، فهدأ من سرعته وانتقل إلى حلمتي وهمس لي :</p><p>- جمالك فوق الوصف وجسمك يركع أكبر رجل نياك</p><p>وأخذ يعض حلمتيّ بنعومة وكنت قد ارتحت قليلاً فهمست له</p><p>- خوخة،،، خايفة جمال يجي وما يلاقيني بالبيت خلص بجي لعندك ع طول بس لازم امشي هلأ</p><p>لم يعر كلامي أي اهتمام بل انتفض وعاد يزرع كسي بزبره وكأنه ينتقم مني لإبداء الرأي وكأنه ثور هائج انتهك كسي هذه المرة وكأنها أول مرة وأنزلت مائي للمرة الرابعة فأخرج زبره وأدناه من فمي وكان مغطساً بشلالاتي وبدأت أمصه كالحلوى وأمسك رأسي بيديه وبدأ ينيك فمي وأطلق حممه داخله فحاولت الابتعاد لكن دون جدوى وأصر على ابتلاع منيه بالكامل</p><p>هدأ خالد وانسدل زوبره واتجه للحمام داخل العيادة ليستحم وكأن الأمر موضب تماماً ومعتاد عليه مع نساء كثر،،،</p><p>خمس دقائق خرج وكنت قد أعدت أشيائي كما كانت ههه وبدأت مداعبة طفلتي محاولة إفاقتها لنخرج بشكل طبيعي</p><p>قبلني خالد وقال:</p><p>- مبارك يا عروسة يوم دخلتك للصراحة أنت ملاك ولذيذة كتير... تعالي بكرا ولا عاد تجيبي سيرة رجل وأنت معي أحسن لأزعل وزعلي كتير صعب</p><p>ضحكت بدلال وأومأت بالطاعة وقلت له :</p><p>- شكلك ما بتنقطع ومجهز الحمام على طول وبعدين بدي أسبوع لأرجع أسترجع قواي وأتحملك فوقي ههه</p><p>- شكلك رح تنسيني النسوان يا قطة ههه</p><p>خرجت من العيادة وقبل فتح الباب من الداخل حصل ما كنت أخشاااااه</p><p></p><p>الجزء الخامس</p><p></p><p>خرجت من العيادة وقبل فتح الباب من الداخل حصل ما كنت أخشاااااه،،، هناك من يضع المفتاح في قفل الباب من الخارج، هذا الصوت جعلني أرجف من الخوف وباللاشعور وضعت يدي على فم ابنتي خشية إصدارها صوتاً ويفتضح أمري</p><p>لحظة وكان خالد بالقرب مني ويمشي بهدوء ليصل إلى الباب واقترب من طرفه الأيسر وأبعد صورة معلقة عليه ولينظر من العين الساحرة ويتفحص الأمر. أبتعد وأرجع الصورة مكانها وأشار بأن أدخل غرفة المعاينة وأغلق الباب، فعلت ذلك بسرعة وأذني ترقب أية كلمة وأية حركة في الخارج، سمعت خالد يقول:</p><p>- أهلين (لين) شو جابك بكير؟</p><p>- نسيت غرض مهم بالعيادة ومضطرة عليه ولازم آخده</p><p>- طيب لحظة لأني اليوم ما رحت عالبيت وعملت قيلولة بالعيادة وما لابس تيابي الرسمية</p><p>صمت الاثنان قليلاً ثم قال لين:</p><p>- طيب طيب</p><p>- شو رأيك تروحي تجيبيلي من المركز علبتين كفوف طبية و٣ علب سيرانغات وبهالوقت بكون لبست</p><p>- طيب رايحة</p><p>لحظات وكان خالد في غرفة المعاينة ويشير لي بالخروج قبل عودة لين ويجب أن أنزل على الدرج بثقة كي لا أثير الشك، فما زال الخوف يتملكني ولكن يجب علي التفكير بالخروج فقط لا غير، أنزلت خماري وتفقدت لباسي وهممت بالخروج لكن خالد نادى لي وأشار إلى شفتيه،، التفت وقبلته قبلة طويلة وخرجت</p><p>أصبحت في الشارع الرئيسي الذي يؤدي إلى مركز المدينة فآثرت إطالة الطريق لأتهرب من شبح الناس الذي يطارد نفسي.</p><p></p><p>وصلت إلى مدخل المبنى الذي أسكن فيه وصعدت الدرج متثاقلة فجأة تفتح جارتي باب شقتها وتسألني إذا ما كنت أعاني من شيئ ما فأجبتها مجرد إرهاق من حمل طفلتي مسافة طويلة فأظهرت الخوف والأسى وهمت تحتضنني ثم ابتعدت وابتسمت ابتسامة خبيثة........... سقط قلبي بين قدميّ فقالت :</p><p>- أكيد من حمل الطفلة تعبتِ؟؟؟!!!!! ولااااا ؟! وغمزت بعينها</p><p>- أنت عن جد غليظة ولسانك متبرأ منك....... لك وين وين بدي كون يا كلبة.. يا عيب الشوم عليك</p><p>- هدي حبي هدي،،ريحتك معبقة وكل متزوج بيعرفها</p><p>- يلعن شيطانك لك بتعرفي المي مقطوعة وما قدرانين نتحمم واضطريت أطلع بشغل بعدما كنت مع جمال</p><p>- شبك يا روح عم نهز الورد</p><p>وضحكنا كلينا وتابعت الصعود، فتحت باب شقتي واتجهت مسرعة لأضع ابنتي في سريرها واستحم،،، يا لحظي التعس لما لم يخطر في بالي الاستحمام في العيادة؟؟؟؟؟</p><p>دخلت الحمام ونزعت ثيابي وبدأت أتفحص جسمي وواتفتل أمام المرآة وأقول في سري (هي أول مرة بحس بأنوثتي، ما كنت متخيلة الجنس حلو هيك،،، لا لا يمكن لأن خالد دكتور نسائية وكتير شاطر بالتعامل مع المرأة وعجبه جسمي ووجهي الجميل...)</p><p>وتذكرت أختي الكبرى أروى عندما خاضت الجنس مذ كانت مراهقة وتذوقت حلاوته وعاشت نعيمه وها هي تعيش الآن مع زوجها(بسام) في أسرة مستقرة ولا يجرؤ زوجها على رفض طلب لها وإلا سيحرم من جنون الجنس الذي تؤمنه أروى له</p><p>يا ليت نصيبي في الرجال كما بسام يدلل أروى وتذيب عقله بالغنج والدلال والأهم من ذلك فقد سافرا إلى دبي ويعيشان عيشة راقية رغم العمل المضني</p><p>أروى التي بعدما انكشف سرها مع( العاشق) العامل في بناية أهلي في حماة التزمت الصلاة وصيام الأيام البيض ولم تعد تخرج من المنزل إلا للضرورة وهي من تطلب رفقة أمي لها وبعد مدة شهرين زارتنا زوجة عمي وفي أثناء حديثها ورغبتها في مساعدتنا مالياً ورغبتها في خروج أروى من المزل علها تلتقي بعريس الهنا ههه فعرضت على أختي العمل في مركز للتجميل الذي يملكه ابن اخيها (عادل) وأنها ستطلب منه ذلك ولن يرفض لها طلباً ومع كل هذا الطرح كانت أمي صامتة ولا تحرك ساكناً وترقب زوجة عمي محترزة من سوء نيتها تجاه أسرتنا ههه وعلى ما يبدو أنها تسترجع شريط ذكريات أروى مع (العاشق) إلى أن أنهت زوجة عمي حديثها توجهت لأمي وقالت :</p><p>- ما حكيت شي يا ام محمد؟؟ شو رأيك باللي قلتو</p><p>- متزوج ابن أخوكِ؟؟ ولا عزابي؟!</p><p>- اي اسم **** عليه وعندو صبيين وبنت وكتير ملتزم وبيعطي دروس بالجامع و**** عاطيه دنيا وآخرة **** يعطيه ليرضيه ويرضى عنه</p><p>- مركز تجميل وشيخ بيعطي درووووس؟!!</p><p>- لك لاااا لا يروح ظنك لبعيد هو بس صاحب المركز ومسلمه لصبيه تديره</p><p>- ايوا.. بس لشوف أبو محمد وآخد رأيه وبردلك خبر</p><p>- بس لا تتأخري... عروستنا صار عمرها بال ٢٥ ولا يفوتها القطار ها و**** يا أم محمد في كل صبيه عمرها بال ١٤ وبتسحر من جمالها.... ما بعرف كيف مشتغل أبوها مع إمها لطالعة بهالجمال هههه</p><p>ضحكت أمي فضحكنا معها وتغيرت ملامح أروى</p><p>وافق والدي على عرض زوجة أخيه والأمل بأن تتزوج أروى رغم خوفه من عواقب ليلة الدخلة وشكه الذي لن يزول قبل مضي تلك الليلة</p><p>قبل بدء عمل أروى طلب عادل رؤيتها وأن هذا الإجراء روتيني لكل من سيعمل عنده</p><p>سمعت أروى بذلك فاستحمت وأطالت المكوث في الحمام بعدما خرج والديّ لزيارة عمتي العائدة من السفر رفقة أسرتها</p><p>خرجت أروى من الحمام وكأن زفافها الليلة من شدة اعتنائها بمظهرها و ونظافة وجها و ووو هههه</p><p>كان اللقاء في مكتب عادل في الطابق الأرضي أسفل المركز وكان(كما وصفته أمي) مكتباً فخماً وله عدة أبواب لم تدري هي الغاية منها وتحدثت أمي أمامنا عن ترحيب عادل بهما وكيف يحمل سبّحة من النوع الفاخر ويلبس بدلة فاخرة أيضاً وأنه استقبلهما عند باب المكتب لا عند مكتبه (أمي جل همها المظاهر ولولا خوفها من غضب والدي لقالت أنه عشقها ههه)</p><p>اتفق عادل مع أروى أن تباشر في اليوم التالي وأن تكون في وقت مبكر قبل مجيء الزبونات لتتعرف على أقسام المركز وكيفية العمل</p><p>استيقظت أروى نشيطة وجلست على الدولاب تجهز نفسها،، وصلت في الموعد المحدد وانتظرت حتى يفتح الباب لها فهي لا تعرف أحداً بعد وبعد دقائق وصلت سيدة بلباس فاخر وفتحت حقيبتها لتخرج المفاتيح فالتفتت إلى أروى ورمقتها من أسفلها إلى رأسها وسألتها</p><p>- عندك موعد؟!</p><p>- لا لا أنا عاملة جديدة التقيت الأستاذ عادل مبارحة وهو قلي إجي بكير لأتعرف عالمكان</p><p>عاودت السيدة تفحص جسم أروى مرة أخرى دون أن تتفوه بحرف واحد وفتحت باب المركز ودخلتا معاً</p><p>- اممم.. ليك يا...</p><p>- أروى..... اسمي اروى يا مدا...</p><p>- آنسة</p><p>- عفواً...... يا آنسة</p><p>- هون أنا الآمر الناهي ويا ويلك تتباطئي بتنفيذ الأوامر أو بشغلك بشكل عام</p><p>خيمت خيبة الأمل على أروى من سوء ملقى الآنسة والتي لم تعرف اسمها بعد ولمعت عيناها من دمع خرج من محبسه</p><p>وخلعت الآنسة معطفها ووضعته على مسند الكرسي وأروى متسمرة مكانها عاقدة كفيها أمامها منتظرة ماذا سيملى عليها من أوامر وبدأت تتفحص جسم الآنسة ومؤخرتها ذات الشكل الإجاصي المتناسق يضمها بنطال جينز وثديين بقياس أعلى من الوسط بقليل وخصر جميل ..... قطع عملها هذا صوت حازم :</p><p>- ما شفت المعطف وين؟! يلا علقيه بشكل مرتب</p><p>اندفعت أروى بسرعة نحوه</p><p>- وين بعلقه يا مدام....</p><p>- لك أنت غبية؟؟ قلتلك آنسة آنسة</p><p>- آسفة و**** ما بقصدي</p><p>- شكلك رح تعذبيني لتتعلمي</p><p>(أروى وبرغم شخصيتها القوية لم تجرؤ على رد الإساءة خشية طردها وكيل الاتهامات لها من أمها وزوجة عمها وو و ولإحساسها القوي بقوة علاقة الآنسة مع عادل فهي صحيح أنها لم تتزوج ولكنها تحمل خبرة بالعلاقات الجنسية)</p><p>- وين بعلقه معلمتي؟</p><p>- ههه معلمتي؟! حبيتها منك ههه أنت مثّلت بباب الحارة مو (وأطلقت ضحكة كعاهرة لا يروي شبقها عشرة رجال) علقيه بخزانتي حد المكتب</p><p>- حاضر</p><p>- معلمتي</p><p>- أمرك معلمتي</p><p>روحي اعملي فنجان قهوة يكون سادة وهاتيه</p><p>ذهبت أروى وهي تندب حظها وشعور الانكسار يبدد طاقتها، نفذت الأمر بسرعة وقدمت الفنجان بأكابرية والآنسة لم تعرها اهتماماً وتقلب في فواتير أمامها وهي تلبس نظارة طبية ناعمة زادتها إثارة</p><p>- بدك شي تاني معلمتي؟</p><p>رفعت الآنسة نظرها لترى أروى من فوق النظارات وتفتل القلم بأصابعها ومن ثم وضعته في فمها...</p><p>- انطريني بغرفة تبديل الملابس.. شوي ولاحقتك</p><p>اتجهت أروى مسرعة هرباً من ذلها وماء وجهها الذي سفحته الآنسة</p><p>انتظرت لخمس دقائق قبل أن تدخل الآنسة وتقفل الباب خلفها ولتقف أروى تعظيماً لها</p><p>- اشلحي المعطف</p><p>نفذت الأمر على عجالة</p><p>- امممم متزوجة؟؟</p><p>- لا ما إجا نصيبي لسه...</p><p>- لا تكتري حكي هون بتجاوبي ع قد السؤال وبس مو تبلشي حكي نسوان... شو نوع سوتيانك؟</p><p>- أسيل</p><p>- اممم وشو قياسه؟</p><p>- ٨٠</p><p>- كذابة هاد سوتيان دوبل وبيطلع صدرك بهالحجم</p><p>- و**** مانو دوبل بس بيعطي شكل حلو</p><p>- اشحلي البلوزة لشوفه</p><p>- حاضر بس شو علاقة السوتيان بالشغل</p><p>- غبية..... هون بتنفذي الأوامر وبس</p><p>خلعت أروى البلوزة وتوقفت عند السوتيان ولكن الآنسة مدت كلتا يديها تتفحص السوتيان وهو يضم ثديي أروى وتقصدت الوصول إلى الحلمات وبلطافة فركتهما بأصابعها لتسري رعشة في جسم أروى ولتقارب كتفيها إشارة منها بالألم مع الرفض ولكن الآنسة نهرتها وقالت:</p><p>- اشلحيه يلاااا</p><p>خلعته بهدوء لينفلت ثدياها بتماوج رائع وبحجمهما الكبيرين وحلمتين ورديتين منتصبتين نصف انتصاب وبرغم إعجاب الآنسة بهما وبجسم أروى إلا أنها حذرتها من سلوك طريق ملتوي في المركز وتركتها وخرجت لتعاود أروى لبس ثيابها وتعود إلى الصالة حيث كانت العاملات قد وصلن ويوضبن ملابسهن استعداداً لتنظيف الصالة وتعطيرها قبل وصول الزبونات بعد ساعة من الآن إلا أن الآنسة أخبرتهن بألا يعرن اهتماماً للنظافة فها هي العاملة الجديدة ستقوم بالمهمة ولكن العاملات حزن عليها وتذكرن مواقف مشابهة حصلت لكل منهن ولكن يجب ألا يمنعن الآنسة من القسوة عليها ولئلا يكون مصيرها أفضل من مصيرهن</p><p>عرّفت الآنسة أروى بالأخريات وتبادلن الابتسامات</p><p>بدأت أروى بالتنظيف بجد كي لا تسمح للآنسة بتوبيخها أمام الجميع والأفكار تدور في ذهنها...( ترى لماذا...</p><p></p><p><strong>الجزء السادس</strong></p><p></p><p>(منزل رند)</p><p>أخرجت جوالي وفتحت برنامج (إيمو) لأتصل بأختي أروى وأطمئن على حالها وحال أولادها فتشعر أروى بأن حالي ليس كما أنا عادة ولا سيما أني قلما أكون المبادرة بالاتصال فسألتني ما بي ولكني أصررت أن لا شيء يذكر وفجأة خطر في بالي أن آتي على سيرة أهلي الذين استقروا في اللاذقية في بيت مستأجر ومن ثم اشتروا بيتاً متواضعاً لا يلبي طموحات أمي التي ما تفتأ تذكر الناس بسلالتها الملكية العريقة ههه</p><p>- سمعت جنان أمي، ما بيعجبها العجب ولا الصيام برجب</p><p>- ما طول عمرها هيك والنق ما بتفارقه</p><p>كان اليوم بداية لحياة لم أعهدها وأحببت أن تحكي أروى عن بعض مغامراتها ليخف تأنيب ضميري..</p><p>إشعار من خالد على واتساب</p><p>- كيفو الحلو الغنوج</p><p>(فتحت مباشرة لأرد وودعت أروى)</p><p>- منيحة</p><p>- له له هيك العروس بتكون بيوم دخلتها؟!</p><p>- خالد.. **** يخليك ما بحب الكلام هاد ولازم ما تعاملني متل صاحباتك أنا حبيتك ولولا حبيتك ما بسلمك حالي ولازم تعرف أنو ما حدا لمسني غير جمال وكان غصب عني كمان ومن زمان ما قرب عليي وأنا إلي احتياجاتي كمرأة</p><p>- ولا بدي يلمسك بعد اليوم أنت إلي وبس وأنا اللي بعوضك عن حرمانك</p><p>- ايوااا طيب والسكرتيرة شو وضعها وليش حسيت أنك حاسب حسابها وبتنتقي كلامك معها؟؟ لتكون ما عم تكيفها</p><p>- لك لاااا هي قريبة أمي وبتنقلها الأحداث لحظة بلحظة ولهيك انا براضيها بكم كلمة حلوة</p><p>- أكيييد؟؟</p><p>- أكيد وما في داعي تغاري منها</p><p>- لا غيرة ولا شي بس لذكرك أنو أنت كمان ما بصير يكون عندك صاحبات</p><p>- أمرك يا عمري</p><p>خرجت من المحادثة لدى سماعي صوت مفاتيح جمال وهو يفتح الباب الخارجي فهممت لاستقباله كزوجة صالحة</p><p>- ابعدي عن وجهي ما شايفتيني تعبان.... اليوم جاي أب يوسف لعندنا وبدي ياك غير شكل</p><p>صدمني بكلامه وانتابني الغضب فصرخت</p><p>- مين ابو يوسف وشو دخلني فيه لكون غير شكل ما حلك تعرف تختار كلماتك وتحافظ ع شرف....</p><p>ولم أتم كلمتي إلا بصفعة مدوية أحسست أن وجهي سافر للمريخ</p><p>- كس امك شرموطة ليك يا قحبة لا تتشارفي على إيري وتفكري اني مخدوع بالمانطو هاد ابو يوسف وهو رح يزبطلي موضوع المحل مع البلدية ومطلق مرتو فلهيك اذا شافك ممكن يساعدني أكتر وبالأخير ما رح يلمسك ولا رح ياكل من طيزك شقفة انقلعي جهزيلي الأكل لأتزهرم</p><p>ذهبت كما طلب مني وأجريت اتصالاً مع أمي وفتحت السبيكر فأمي ومن ضمن الكلام سألتني عن جمال واذا عم ينام معي (ينيكني) وكان جمال يستحم وسمع الكلام فكان لا بد من مدحه فقلت أمي بأن جمال ما بقصر معي وسيد الرجال</p><p>ليخرج جمال ويقول بصوت عالي</p><p>- لا تخافي حماتي عم شبعها...</p><p>قفلت المكالمة كي لا يستمر بكلامه وتسمعه وسحبني من يدي إلى الغرفة ودون سابق إنذار أنزل سرواله وهنا علي أن أمص أيره لربع ساعة حتى ينتصب لخمس دقائق ويقذف ما في جوف خصيتيه.. وهنا على غير عادته بدأ مداعبتي واللعب بشعري ووأجلسني على طرف السرير... مد يده اليمنى ليخرج بزي الأيسر وكذلك فعل بالأيمن وكنت خائفة من أي أثر قد يكون تركه خالد على جسمي..... نزع سترتي ودفع بي على السرير وانقص علي كوحش مفترس وبدأ ينيكني بعنف لا مثيل له وأنا أكتم آهاتي خشية استيقاظ ابنتي ورؤيتنا ولكن جمال انتبه إلى ذلك وبدأ يلطمني على بزازي بقوة حتى أصرخ من الألم لا المتعة وبعد مضي ١٠ دقائق أخرج أيره وطلب مني النوم على بطني فحاولت التهرب من طلبه إذ لا بد سينيكني من طيزي ويدميها كما كل مرة وهنا جمال مسك ذراعي الأيمن وقلبني عنوة ولكنه أدخل أيره في كسي وبدأ ينيك بقوة وبعد نصف ساعة أفرغ منيه في كسي وأخرج أيره وكان ما زال منتصباً انتصاباً شديداً وسدده إلى خرم طيزي ودفعة واحدة كان بأكمله داخل طيزي وقلبي سقط صريعاً من شدة الألم وصرخت صرخة مدوية فنهرني غاضباً (إيري بأمك يا قحبة إيري بأختك أم بزاز...... بدي نيك كل عيلتك يا شرموطة ليعرفوا مين الرجّال ) واستمر بإدخاله وإخراجه لربع ساعة فحاولت أن أخرج بزازي ليلمسهما ويداعبهما ولكنه لا يعرف شيئاً من إرواء عطش المرأة إلا إدخال أيره وبعد خمس ينتهي كل شيء ولكن اليوم كان مختلفاً ولكنه لم ينسى كعادته أن يمص رقبتي ليترك علامة تظهر مدى رجولته ويضرب طيزي بعنف.... وأخيراً بعد نصف ساعة مؤلمة قذف لبنه في خرم طيزي وأخرج أيره ومشى فالتفت إليه لأجد أيره ما زال منتصباً عرفت أنه تناول شيئاً مقوياً</p><p>استحم جمال وتبعته أنا وخرجت لأجلس بجانبه لأبين امتناني من رجولته ولأبعد الشك عما فعله بي خالد في الصباح هههه بعد حرمان طويل أتذوق النيك من أيرين في يوم واحد</p><p>بقي جمال صامتاً فتدخلت بالحديث وقلت</p><p>- حبيبي اليوم كتير انبسطت لأنك شبعتني</p><p>- عم تحكي متل الشراميط أنت لو بتشوفي النسوان اللي بيجوا لعندي كل وحدة طيزها بحجمك ههه</p><p>- بس أنا أحلى وإلك وحدك وما بشبه هالنسوان بالقرف اللي بيعملوه ويا ريت ما تنسى انو أنا مرتك مو شرموطة</p><p>- اخرسي وانقلعي جهزيلي الأركيلة أبو يوسف على جيته</p><p>- معلش تعملها أنت.... سمعت بالجامع إنه حرام ساعد حدا بالمعصية</p><p>واتجهت إلى غرفة النوم حيث ابنتي التي استيقظت وتريد بعض الطعام...</p><p>انتهزت وصول أبو عبدو وبعدما جهزت الشاي أسرعت لأفتح نت ولتنهال رسائل من خالد وأنه اشتاق لي ولا يقوى على بعدي</p><p>تحدثنا مطولاً وساقنا الحديث إلى الفتاة التي كان يحبها ويرغب بالارتباط بها ولكن العلاقة الجنسية التي سبقت الارتباط اكتشفتها أمه ورفضت رفضاً قاطعاً الزواج بها وهددته بافتضاح أمره عند أبيه إن استمر بالتواصل معها.....</p><p>وبدأ سرد التفاصيل يوم أنهوا الامتحان الوطني للطب في دمشق ورجعا سوية في البولمان وكانت الشمس قد شارف على المغيب بعدما تسكا في شوارع دمشق وحاراتها القديمة</p><p>كانت الرحلة الساعة الثامنة بعد المغرب وللصدفة جاء مقعدهما في آخر البولمان وبعدما انطلق البولمان وبنصف ساعة بدأ كثير من المسافرين يغطون في النوم وكانت (إسراء) تضع يدها في في يمين خالد فشد عليها قليلاً ومد يسراه من بين أزراز المانطو لتستقر على كسها من فوق البنطال وبدأ يمرر الوسطى للأعلى والأسفل وإسراء تعض على شفتها وتنظر اتجاه النافذة قبل أن يجعل يده تحت الأندر ويفرك شفري كس إسراء ويشدهما فتتلوى تحت وطأة يده وتجاريه في الاقتراب من أصابعه حتى انتفضت مرتها الأولى وتحاول إيقاف خالد عن فرك شفريها حتى تفرغ حمولة كسها دون ضوضاء لكن خالد لم يعر أمرها اهتماماً واختار لحظة قذف شهوتها ليسرع بمداعبة شفريها ولتقذف مرة أخرى مباشرة ويده اليسرى تشد حلمتي بزازها على التوالي وكأنه يحلبها ويكورهما بأصابعه، وبعد ساعة ونصف اشتد الظلام وخالد ما زال في قمة شهوته ففك أزرار المانطو المقابلة لبزاز إسراء وتلمس أعالي بزازها بلطف وكأنه يمسح تمثال أثري باهظ وهي تهمس في أذنه (هلأ الناس بشتلئ علينا **** يخليك بلا وبوعدك بعدين بس نكون لحالنا تعمل الي بدك هو) لكن كلماتها زادته شهوة فأنزل أطراف الستيان لتصبح حلماتها خارجاً ودس رأسه بينهما وانهال يقبل بزها اليمين ويداعب اليسار بيده ويناوب بينهما وأصابع يمينه يدعك كسها بلطف حتى قذفت للمرة التي نسي عددها وليقرب رأسها من أيره وتمصه وهو يتحرك تجاوباً معها ويمينه هذه المرة تمسك رأسها وتحركه واليسرى تتابع فرك زنبورها حتى شعر باقتراب القذف لكن شهوته منعته من إخبارها حتى ثبت رأسها وقذف في فمها وهي لم تستطيع الحراك بل منعت أي قطرة من الإفلات لتبتلع حليبه بالكامل وبعدها أغلقت أزوارها على بزاز انتهك كل سنتمتر فيهما وغسلهما لعاب خالد، لم يكاد البولمان يصل اللاذقية حتى كانت إسراء لا تقوى على الحركة من شدة الإرهاق والمتعة التي حصلتها من خالد يمتزج كلامها معه بالعتاب الخفيف ولم تنسى بين كل عبارة وأخرى أن تذكره بأن حبها الكبير من جعلها تنقاد لإسعاده وتركه يستمتع بكسها وبزازها وهو يردد عبارته (بحبك يا مجنونة) باستمرار.</p><p>وصل البولمان ونزلا وأخذا أغراضهما وقد اتصلت إسراء بأمها لتطمئنها عن وصولها بخير طرح خالد عليها فكرة الذهاب إلى الكورنيش ليستمتعا بالبحر ولكنها رفضت بحجة أمها التي تنتظرها.....</p><p>تحدثا على الواتساب حتى ساعات متأخرة يسردان روعة الرحلة وناما على قبلات الحب</p><p>لم يطل الوقت حتى فاجأ أبو خالد ابنه بعيادة وسط المدينة ليجهزها بينما تصدر شهادة الامتحان الوطني والترخيص وهنا جن جنون خالد من فرحه بالمفاجأة لا لأجل العيادة ولكن لأجل إسراء التي ستأتي إليه ساعة يرغب ويستمتع بكل جزء من جسمها.....</p><p>بتنا أنا (رند) وخالد نوصل النهار بالليل والليل بالنهار وبتنا متعلقين جداً ببعضنا وأصبحت العلاقة علاقة حب بل وهيام، أصبحت أحب الحياة ونسيت المآسي وقذارات جمال وبخاصة أنه يخرج للعمل من الصباح وحتى الليل وازدادت صحبته قوة مع أبو يوسف ولا أدري ماذا يفعلان في الخفاء وكنت أتقصد في كل فرصة أن أستفزه برجولته فأذكر أسماء بعض الرجال الذين حاولوا نيكي ولكن محاولتهم وقفت عند التحرش واللمس لا أكثر فيثور وينيكني وأوقف متابعة أمي لموضوع إنجابي والأهم كنت أود أن يكون طفلي من خالد ولكن بدون مشاكل حوله</p><p>ازدادت لقاءاتي مع خالد في عيادته وبت أحمل أسراره وبات مهووساً بي وأنا أيضاً ولم يخلو لقاء من تذوق طعم أيره بوضعيات جديدة فهو يحرص على متعة السيكس كثيراً ويحرص على مداعبتي وتقبيلي أكثر من حرصه على إرواء كسي بالنيك واستغليت فترة كان جمال ينيكني وبعد فترة أحسست بشعور الحامل وفحصني خالد..... أنا حامل</p><p></p><p>الجزء السابع</p><p></p><p>خالد بعدما صمت قليلاً وهو يفحصني وبدا عليه التوتر وحاول الثبات وإظهار العكس.. سألني مظهراً عتباً لأنه يريدني له فقط ويغار جداً من جمال</p><p>- جمال عم يعاشرك؟ واختار الكلمة الشرعية ككل مرة يسألني عما اذا كنت ألبس لباساً يظهر تفاصيلي أمام زوجي</p><p>-لا.. أنا مخبرتك هالشي وإنو ما بقرب علي ومقضاها حكي قذر بس</p><p>- امممم لكن من وين الحمل؟!</p><p>-من شووووو..... لك ما أنا كل يوم عندك وببسطك وبتسأل من وين الحمل؟!! خالد **** يخليك لا تكون متل جمال بتنكرني بلحظة</p><ul> <li data-xf-list-type="ul">لك شبك شبييك عم أسأل بس يا غبية.. ليش أنت ما عم تاخدي حب منع حمل اللي وصفتلك ياهن؟!</li> <li data-xf-list-type="ul">إي أكيد وليش اذا عم اخد حب منع الحمل بحبل من جمال ومنك لا (وضحكت ساخرة) وأكملت في سري (كلكون متل بعض )</li> </ul><p>وكنت أعتقد أن حملي منه سيفرحه ففي كل مرة ينيكني يقول بأنه يحلم بطفل مني يمتلك جمالي وسحر عيني وبخاصة أنه يرى شبه ابنتي بي وكنت أسعد أشد السعادة وأمنحه كل ما أستطيع ليستمتع بي وفي كل مرة يقذف لبنه في كسي ويجلس بجانبي يقبلني ويداعب حلمتي ولم أظن للحظة أن حملي منه سيثير ثائرته وبقيت على سرير الفحص بينما خالد جلس خلف مكتبه يتفحص بعض المراجع ثم طلب مني النزول فسألته بلهجة صارمة فيها مزجة من رجاء :</p><ul> <li data-xf-list-type="ul">إي وهلأ شووو لا تقلي ما بدك الولد!!</li> <li data-xf-list-type="ul">اتركيني شوي لفكر شو الحل لأن الحمل تجاوز الشهرين يا غبية وأنت ما خبرتيني</li> <li data-xf-list-type="ul">ليش إنت ما بتعرف إنك وصفتلي أكتر من مرة دوا لتأخير الدورة وتقلي خلينا ننبسط مع إنك ما وفرت طيزي وسلمتك ياها برضاي غير ما كنت مع جما...</li> <li data-xf-list-type="ul">لك لا تجيبي سيرتو بهيك موضوع.. بتعرفيني بجن لما بتخيل انو عاشرك وعذبك.. لك أنت إليييي وبس.. فهمانة؟؟؟</li> </ul><p>-طول بالك ولا تجن.. بتعرف إنو ما بقرب علي وإنو شاذ وبحب الصبيان كتير وبجيب شغيله بغيابي</p><p>- خلص خلص رح شوف كيف رح ننزل الجنين بلا دخول مشفى..</p><p>نهضت منفعلة واتجهت لأحمل ابنتي النائمة وكنت حزينة لأجلها فبعد أن أصبحت واعية وبعمر الأربع سنوات بت أجعلها تتناول المنوم الذي اقترحه علي خالد لنتم حفلة السيكس برواق وألا ينزعج خالد بسببها</p><p>اتجهت لخالد :</p><p>-ماشي يا دكتووور شوف وردلي خبر وأنا رح حاول شوف حل كمان</p><ul> <li data-xf-list-type="ul">شو قصدك.. قلتلك ممنوع جمال يلمسك وإلا بموتك</li> <li data-xf-list-type="ul">باي......</li> </ul><p>وخرجت مسرعة دون أن أعير كلامه اهتماماً سوى ابتسامة ساخرة.. واتجهت لزيارة أهلي من باب الواجب ولأمنح نفسي فرصة للتفكير واعتدت قبل أن أذهب لبيتي أن أتصل بجمال لأنذره بمجيئي بعدما حدث أن كنت في البيت نائمة واستيقظت على آهات تخرج من غرفة القعدة وكان وسيم العامل لدى جمال معه فاقتربت وصعقني ما سمعت إنه جمال يعاشر عامله وكدت أنفجر بكاء حين سمعت جمال يعد وسيم بطيزي وكسي إذا استمر في إسعاده</p><p>ماذا أنا فاعلة بأمري الآن زوج شاذ وحبيب يراني شرموطة لإمتاعه فقط لا غير وأخت تربت على السيكس وأخ يتحرش وعجوز يدك أيره في طيزي في باص نقل عام.. دعوت **** أن يميتني ويريحني ولكن ماذا عن كثرة الذنوب التي ارتكبتها وابنتي التي ستصبح فريسة لأبيها وكل من يراها</p><p>وصلت إلى بيتي عشاء وكنت أبدو تعبة ومرهقة فكان جمال يجهز نفسه ليستحم وسألني بقذارة <img src="data:image/gif;base64,R0lGODlhAQABAIAAAAAAAP///yH5BAEAAAAALAAAAAABAAEAAAIBRAA7" class="smilie smilie--sprite smilie--sprite3" alt=":(" title="Frown :(" loading="lazy" data-shortname=":(" />ويفعل كل مرة يريد بها ممارسة العادة في الحمام فيثيره اشتهاء الرجال لي )</p><ul> <li data-xf-list-type="ul">شو شكلو حبيبك متعبك اليوم؟! وضحك</li> <li data-xf-list-type="ul">مين حبيبي؟! (وهذه المرة كان شعوري مزيجاً من الاندهاش والخوف ومثلت الانزعاج لئلا أخلق مشكلة في غير وقتها المطلوب)</li> <li data-xf-list-type="ul">ههه مبين من عيونك مزعلك حبيبك</li> <li data-xf-list-type="ul">بتعرف حالك اذا مزعلني.. معقول يا ظالم تتركني كل هالفترة بلا ما تبسطني وأنت سيد الرجال.. ليك البنت كبرت مش**** وصار لازمها أخ يسليها ويحافظ عليها بكبرتهن..</li> </ul><p>وتركته واتجهت إلى غرفة النوم (لأستغل طاقته التي يبددها بالحمام بممارسة العادة) لألبس لانجري جلد أسود يثير الميت ههه وقد رأيت فعلته بخالد حتى صار يطلبه بالذات برغم كثرة اللانجريهات التي اشتريتها لأجل إسعاده</p><p>لبست اللانجري الجلد الأسود الذي يشي بالمازوشية فكان يحوي الكثير من الحبال الجلدية تصل قطعه ببعضها وأمام البزاز وأسفلها شبكة متصالبة من خيطين عند شدهما يبرز البزاز ويجعلها مغرية وتطلب شخصاً يهريها مصاً ودعكاً</p><p>ناديت جمال فجاء متثاقلاً وقبل وصوله سألني ما إذا جهزت البدلات الداخلية ليستحم ولما رآني أدهشه المشهد</p><p>- تغيرت و**** يا رند.. هي البلاد عملتك شرموطة</p><p>وقبل أن يبتعد توسلت إليه أنني امرأة ولي حاجياتي الجنسية ويسعدني أن يلبيها (ضربت على وتر الرجولة لديه وإغاثة الملهوف ولإثبات عفتي وعدم السماح لأحد بالنظر إلي) وهنا جمال استعد لتلبية حاجتي الجنسية وبدت عليه ملامح الشهامة وطلب خمس دقائق لينظف نفسه</p><p>جمال لا يعتني بنظافته الخاصة فشعر عانته طويل وكذلك إبطيه</p><p>لم يطل الوقت رجع وفي عينيه نظرة الرجولة وأنا أعرفها جيداً فهو كعادته يريد طيزي لا كسي فعاجلته بابتسامة وقلت</p><ul> <li data-xf-list-type="ul">رح نوصي ع ولد هالمرة حبيبي مو؟</li> <li data-xf-list-type="ul">خلصنا ببطل ارضيك وبمشي</li> <li data-xf-list-type="ul">خلص خلص بس جيبه جوا كسي لأحبل بعدما تنبسط بطيزي</li> </ul><p>أغلقت الباب وقبلت يده للطاعة وبدأت الرقص أمامه بدلع وغنج وهو يكيل ألفاظ السقاطة علي من شتم الأم والأخت إلى تجديد طرأ الليلة (بدي خلي عبدو يتفرغلك ويشبعك وأعطيه مصرات ليتغذى) وهنا اقتربت منه وصرت أقبله وهو جالس على السرير ونزلت بيدي لأنزع الشورت ويظهر أيره وهو يهتز قليلاً محاولاً النهوض بدأت أداعبه وأمصه ببراعة وأسرع عند شتمي فيهتاج أكثر ولعشر دقائق مصاً لأيره لم تأتي بالمرجو فكان يجب أن آتي على سيرة وسيم فقلت بدلع وأنا أدعك أيره :</p><ul> <li data-xf-list-type="ul">هلأ بدك وسيم يبسطني وهالأير موجود.. وسيم ما خرج يشبعني متلك.. المرا بدا رجال يشبعها</li> <li data-xf-list-type="ul">ارضعي يا شرموطة أير رجالك ونياكك</li> </ul><p>وأتت الفكرة بنتيجة وبدأ يداعب بزازي ويضربني على طيزي حتى احمرت بل صارت مزيج ألوان وهو يكيل عليها تصوراته من جعل تجار السوق ينيكوني مع بعض وينذلوا من قوتي وجمالي فرددت بعهر(كلن كلن؟برأيك بيقدورا يشبعوني) .. وقف ورماني على السرير وجاء فوقي ودس أيره وبدأ ينيك بعنف وشفاهه على رقبتي يمارس إرضاء ذاته بترك علامته عليها.. لخمس دقائق كانت كافية ليقذف في كسي وينام أيره</p><p>بقيت نائمة على ظهري ليراني أثبت النطاف في كسي كما متعارف ليتم الحمل</p><p>نهض إلى الصالون عارياً وجلس وجهز الأركيلة.. تبعته وجلست بالقرب منه بعد أن قبلته وشكرته (هكذا الرجال إذا قدمت لهم المرأة جسدها يجب أن تكيل لهم عبارات الشكر بدلا من العكس)</p><ul> <li data-xf-list-type="ul">حبيبي.. بدك تتحمم؟؟</li> <li data-xf-list-type="ul">ولي شرموطة بدك تجار السوق ينيكوك؟!</li> <li data-xf-list-type="ul">حبيبي بالعلاقة كلشي مسموح وأنت كان بدك ينيكوني وانا متلما بدك لترضى وشو بدا المرا غير تبسط جوزا</li> </ul><p>سكت جمال وبدأ ينفث دخان أركيلته ونهض ليستحم دخلت إليه لأغريه وينيكني مرة أخرى</p><ul> <li data-xf-list-type="ul">شو يا شرموطة.. شكلك ما شبعت</li> <li data-xf-list-type="ul">ليش حبيبي بينشبع منك</li> <li data-xf-list-type="ul">رح نيك عيلتك كلها وخصوصاً أروى.. عليا طيز بتشبع أكبر أير</li> <li data-xf-list-type="ul">ههه إي تتهنى فيها واذا رح تقدر تطبقها لا تقصر.. هي بنت جامع (وكنت أعلم ما يثير شاذ مثله بينما أداعب أيره وأدعكه بالصابون)</li> <li data-xf-list-type="ul">جهزيلي طيزك جاي أنا</li> </ul><p>لمحت ظرفاَ موضوعاً على شبكة الصابون.. لون الحبات أزرق فعرفت أنها (فياكرا) ولكني ادعيت الجهل بمثل هذه الأمور وسألته:</p><ul> <li data-xf-list-type="ul">شو هالحب هادا.. مقعول ناسيته أنا</li> <li data-xf-list-type="ul">لا لا هاد للمعدة قلي وسيم أن أمه عم تاخده</li> <li data-xf-list-type="ul">ههه شكلك بتعرف أم وسيم منيح.. طيزها كبيرة؟؟</li> <li data-xf-list-type="ul">أي ورح نيك طيزك وطيزها سوا</li> </ul><p>ضحكت بخبث وخرجت وليخرج بعد ربع ساعة وكانت مدة طويلة بالنسبة للمعتاد</p><p>كان وجهه يزداد احمراراً وكنت ممددة كهرة على السرير فذراعي مطويان وبينهما تتدلى بزازي ويتكور أعلاهما والشق في اللانجري يظهر جزءاً من فخذي الأيسر.. لأول مرة يدقق جمال ويشده بجسمي وآثرت ألا أقطع نظراته ولو بحركة</p><ul> <li data-xf-list-type="ul">بتعرفي هيك طيزك بتشبه طيز أختك.. اممم ما أطيبها</li> <li data-xf-list-type="ul">طيب هي أدامك انبسط (وضحكت بغنج زائد كشرموطة لا كزوجة فقد كنت أكره أن ينيكني جمال كما يعشق من طيزي ولكني قبلتها من خالد الذي لم يرحم طيزي ولا مرة بأيره الثخين بعدما أدماها أول مرة وجلس معتزاً بفتحه لها )</li> </ul><p>حاولت أن أطيل الوقت حتى تأخذ الفياكرا أثرها وسأكون اليوم مع جمال كما يريدني.. شرموطة محترفة</p><p>- حابب تنيك أروى؟ ع فكرة جسمي أحلى من جسمها وحتى جوزها كتير كان يبحلق فيني ويتطلع على طيزي وهي بتغار مني لهيك</p><p>أثرت حفيظة جمال بقولي هذا وبدت العصبية على وجهه</p><ul> <li data-xf-list-type="ul">هالأخو الشرموطة عم يشتهي مرتي و**** لنيكو هو ومرتو وكل عيلته</li> <li data-xf-list-type="ul">يلا لشوف اعتبرني أروى وفرجينا شو رح تعمل فيها وفي جوزها</li> </ul><p>انقض علي كوحش كاسر وأخذ يمص رقبتي ويبعد شعري وأنا ما زلت بوضعية الهرة ونزل إلى طيزي يهريها لحس ومص وضرب شديد ليستمتع بصوت صفعاته وبدأ يقول بتجبر وكأنني أروى</p><p>-من زمان وحابب نيكك بس هالمرة حابب نيكك وجوزك عب يتفرج</p><ul> <li data-xf-list-type="ul">وأنا حابة تنيكني من زمان بس ما كنت حابة زعل رند</li> <li data-xf-list-type="ul">أيري فيك وفي رند ورح نيكون أنتوا التنين سوا</li> <li data-xf-list-type="ul">ما بتخاف يغار جوزي وينيك مرتك</li> </ul><p>وهنا زأر وانتفض كأسد ومزق ما علي من ثياب ودون سابق إنذار دك أيره في طيزي وصرخت كما أول مرة وبدأ ينيك بقوة ويضرب طيزي ويشدني من شعري كمن يركب فرساً ويتفوه بعبارات الشهوة</p><p>- مرتي يا شرموطة بنيكها الكبار بس مو واحد متل جوزك المعفن</p><p>ورددت كأني أروى وموجهة كلامي لزوجي الذي تخيلته يدخن ويشاهد رجولة جمال فوقي</p><p>- حبيبي تعلم من جمال كيف بنيكوا..نيالك يا رند</p><p>وهنا سايرني جمال في تخيلي واتجه لزوج أروى وقال</p><p>- ورح علمك كيف بحبلوا المرا..</p><p>وانتقل لينيك كسي وما زلت بوضعية الفرس وأخذ ينيك بقوة لم أعده بها ولا حتى خالد وخفت أن يسقط الحمل من عنفه.. إلى أن قذف في كسي للمرة الثانية في يوم واحد</p><p>كم عجيب ما يحدث.. يتركني جمال فريسة للرجال وهو يقوى على إرضائي ولو كان بالفياكرا</p><p>نزعت وضع الطيران عن موبايلي لتنهال رسائل الواتس ومسجات لقد اتصل بك صاحب الرقم.....</p><p></p><p>الجزء الثامن</p><p></p><p>السادية</p><p>فتحت الواتس لأجد رسائل الحب والهيام من خالد وكنت أعلم ما يرمي إليه لإبعادي عن معاشرة جمال كي أثبت الحمل وسايرته حتى أتم ما أفكر به من إبقاء الجنين..</p><p>طلب من الحضور إلى عيادته صباحاَ وبعد نقاش قبلت.. فتحت باب شقتي لألتقي جارتي الممحونة وبيدها مصنف يحوي أوراقاً نزلنا السلم معاً وحدثتني فرحة بأن زوجها قبل أن تكمل تعليمها وهذه أوراق التقديم للثانوية العامة (طالب حر) أصابتني الغيرة مما سمعت وتساءلت في نفسي لماذا لا أفعل ذلك أنا وأعيد حلمي بدراسة الطب؟!</p><p>وصلت إلى العيادة وكان خالد بانتظاري وانهال علي تقبيلاً بعدما تركت ابنتي للحظات في غرفة انتظار المرضى وطلب الاستلقاء على سرير المعاينة ليفحصني فخفت أنه دبر طريقة ما لإجهاضي دون موافقتي وقبلت بتصوير الإيكو فقط</p><p>وبينما يفحصني رويت له ما حصل مع جارتي فشجعني على الزجوع للدراسة وأخذ يدلني على معاهد لديها مدرسين أكفاء فسعدت للهفته علي وكنت مشتاقة لأيره نزلت وأخرجت حبوب المنوم لأعطي ابنتي منها</p><p>بعد عشر دقائق كانت ذراعا خالد تحت إبطي ليلمس بزازي وطيزي منطبقة على حجره وهمس في أذني(حبيبتي أكيد ما سمحت لجمال يلمسك او يشوف جسمك مو؟! ) ضحكت دون رد ليشتعل رجولة ويرمي بي على سرير المعاينة ويهمس بغضب المشتهي (رح أفحصك بطريقتي)ضحكت بغنج أثار حفيظته ولم يداعبني كما يفعل بل كانت أصابعه تباشر فك أزرار المانطو ليدس رأسه بين بزازي وبراحتيه يداعب بزازي ويرضي حلمتي ومباشرة عراني من وسطي وأخرج أيره واقربه من فمي لأمصه ففعلت رجع بسرعة ليدك كسي بنيك عنيف ولمحت احمرار وجهه غير المعتاد ففهمت ما فعل لربع ساعة ينيكني بالوضعية الطبيعية بعنف حتى تصبب عرقه علي وقام بإدارتي لتظهر طيزي أمامه وهذه الوضعية يحبها فحين يدس أيره في كسي يحضن فلقتي طيزي بحجره.. ماذا يجري شعرت بنار تقتلع طيزي فقد دكها دونما إنذار ولا حتى مرطبات الفازلين فصرخت من ألمي لكنه كم فمي وتابع بعنف.. إنه ****** حقيقي ولكن برضاي استمر لربع ساعة وشدهت عيناي لسماعي كلمات بذيئة وجهها لي لأول مرة (ناكك جمال بطيزك يا شرموطتي) لم أجب فأعادها ثانية فرددت لأجعله يجن (إي مو لتكون رجال وما تخليني أحتاج!!) فكال علي شتائم لم يصلها جمال(حبلتك وبدي حبل أمك وأخواتك.. بدي جيب أولاد منكن كلكن وتصيروا عبيد أيري) وبدأ يقبل ظهري وأكتافي بعنف ويلطم طيزي بشدة وأخيراَ قذف لبنه في طيزي ولم يخرج أيره حتى أفرغه بالكامل</p><p>نزل من فوقي واتجه عارياَ لخلف مكتبه وفتح درجه ليخرج علبة سجاير.. خالد لا يدخن.. ما الذي حل به</p><p>أشعل سيجارة وبدأ ينفث الدخان كبركان وعاد نحوي واقترب من وجهي ليهمس بعصبية(أنت شرموطتي إلي وبس.. فهمانة؟)</p><p>هززت رأسي بالموافقة لحظة وصرخت من شي ما حرقني.. لقد حرق طيزي بالقرب من الشرج بسيجارته وثبتني ليحرف حول كسي وبكيت من شدة الألم.. شيئ ما جعلني لا أقاوم.. إنها لذة دفينة من إذعان المرأة لرجل قوي يدك فتحاتها دونما رحمة ويكون سيدها عنوة.</p><p>نزلت عن السرير متثاقلة واتجهت لخالد خلف مكتبه وقبلته من شفتيه قبلة حارةوبدأ يربط أزرار المانطو برسالة فحواها (تمت المهمة بنجاح) وجلست بالقرب بينما تستيقظ ابنتي فسألني لأول مرة:</p><ul> <li data-xf-list-type="ul">جمال موبايله أندرويد ولا كبسات قديم؟</li> <li data-xf-list-type="ul">اندرويد وحديث كمان.. بس ما بيستخدمه إلا لليوتيوب والغوغل أقل</li> <li data-xf-list-type="ul">ما عندو فيسبوك أو واتساب؟!</li> <li data-xf-list-type="ul">ههه لا.. ما بيعرف يكتب متل العالم والخلق</li> <li data-xf-list-type="ul">ههه لازم يكون عندو.. حابب شوف شكله</li> <li data-xf-list-type="ul">اممم ليش بقى..</li> <li data-xf-list-type="ul">لأعرف غريمي اللي قرب ع حبيبتي و..</li> <li data-xf-list-type="ul">و شو.. رح تقول (ناكها) مو هو زوجي وبتعرف عندي بنت منه فأكيد لمسني فليش هالانفعال</li> <li data-xf-list-type="ul">لا عاد تجيبي هيك سيرة (وضربني على وجهي بلطف مداعباَ)</li> <li data-xf-list-type="ul">طيب طيب.. أنا رح جهز حالي لأرجع عالبيت ولا تنسى تبعتلي شو مطلوب أوراق للتسجيل و من وين رح جيبون</li> <li data-xf-list-type="ul">ماشي ماشي.. السكرتيرة ع جيتها.. وخلي جمال يعمل حساب فيسبوك</li> <li data-xf-list-type="ul">ماشي.. باي</li> </ul><p>التقيت السكرتيرة بالقرب من بناء العيادة ورأتني أنزل من فرحبت بي وقالت (الدكتور بكون جوا او ع وصلتو كونك جيت انطري شوي ) فوافقت ومباشرة أرسلت رسالة لخالد إنني التقيت السكرتيرة ورجعت معها فأرسل (أوك)</p><p></p><p>الجزء التاسع</p><p>التقيتُ السكرتيرة... ومباشرة أرسلت رسالة لخالد إنني التقيت السكرتيرة ورجعت معها فأرسل (أوك)</p><p>دخلت وانتظرت في غرفة الانتظار وهنا خرج خالد ليرحب بي كراجعة ودعاني للدخول.. وشكرني لفطنتي بالتعامل مع الوضع وبعد دقائق خرجت من العيادة.. وصلت البيت ولم تزل فكرة الدراسة تراودني واتصلت بقريبة لنا لأسألها عن الإجراءات اللازمة ففرحت لقراري ودلتني على معهد يتفوق طلابه كل عام.. بدأت من حينها تمهيد الطريق أمام جمال لمعرفتي بصعوبة إقناعه في أمر خروجي واحتكاكي مع الرجال وكذلك أخبرت أختي روان وأمي وكانتا داعمتين حقيقيتين...... وبعد مجازر توصلت لهدفي وكالعادة خالد من الداعمين وسجلت في المعهد الذي امتعض بادئ الأمر لكبر سني بالنسبة لطلاب المعهد ولحملي الذي بات واضحاً ولكن بإصراري ووعدهم بالمثابرة تم الأمر</p><p>هناك كان القاعة مختلطة طلاباً وطالبات وهذا أمر جديد تعمدت إخفاء همه عن جمال وبعد مرور شهر والمدرسون كل يشجعني ويزيد همتي كان محمد ذاك الشاب الهادئ يراقب الوضع بكتمان ورزانة ومرة لحق بي خارج المعهد وأوقفني</p><ul> <li data-xf-list-type="ul">السلام عليكم آنسة رند</li> <li data-xf-list-type="ul">السلام ورحمة ****</li> <li data-xf-list-type="ul">شلونك</li> <li data-xf-list-type="ul">تمام الحمد****</li> <li data-xf-list-type="ul">ممكن أمشي معك.. بعرف صعب بسبب المجتمع والدين</li> <li data-xf-list-type="ul">قصدك الدين بالأول والمجتمع بعدين</li> <li data-xf-list-type="ul">ههه تمام مجرد سهوة.. بس كنت حابب أعطيك نوتة للإنكليزي جايبها من أستاذ من غير معهد ولهيك ما بقدر اعطيك ياها هنيك</li> <li data-xf-list-type="ul">يجزيك الخير.. ماشي رح شوفها وانسخها ورجعلك هي</li> <li data-xf-list-type="ul">ماشي.. السلام عليكم (وابتعد..)</li> </ul><p>لم يقترب مني ثانية وكأنه لم يلتقني من قبل وبعد أسبوع نسخت النوتة وفي المعهد أشرت له لينتظرني خارجاً ويأخد نوتته وقد كان مسجل عليها رقم موبايل بمحاذاة اسم فسجلته للحاجة مستقبلاً أخذها من دون البقاء معي ولكنه سألني.. شو بيقربك نضال؟!</p><p>أعاد إلي ذكرياتي مع أخي الذي أحبه واضطر للسفر إلى الخليج ليعمل ويؤسس نفسه وكان صديقي وموطن أسراري</p><p>وصلت إلى البيت والتعب يأخذ مني قطعة فالحمل في أسابيعه الأخيرة ارتحت قليلاً ثم فتحت الواتس لأدردش مع نضال وأسأله عن محمد.. فمدح منه ومن اهتمامه بالأمور الشرعية رغم حداثة سنه حتى أن بنطاله قصير لئلا يفقد الطهارة.. أراحني جداً بهذا التوصيف وقلت في نفسي لا مانع من مساعدته لي وأصبحنا أصدقاء بعدما تبادلنا أرقام الموبايلات</p><p>وبدات أنا محادثاتنا إثر غيابي عن المعهد لأتعرف على ما تم إعطاؤه ويرسل لي صوراً عن دفتره لأدرسها</p><p>قويت العلاقة بعدما ولدت بابني ابراهيم واضطررت للغياب أسبوعين كاملين عن المعهد فبات يطمئن علي ويرسل لي إملاءات المدرسين</p><p>اقترب وقت الامتحان وقد مضى على ولادتي ثلاثة أشهر تقريباً وما زلت ضعيفة في مادة اللغة الإنكليزية فطلبت من محمد تعريفي بمدرس حذق حتى أضمن علامة عالية وكان الأستاذ مصطفى شاب في مقتبل العمر أشقر اللون قضى كثيراً من عمره في أمريكا وهذا ما مكنه من اللغة الإنكليزية</p><p>كان درسي الأول وقد استمتعت حقاً بالأسلوب وبطريقة تعامله والرقي.. كان متحرراً بحكم تغربه.. لم يمضي الدرس الرابع حتى بت أشتاق إليه واستطاع امتلاك قلبي باهتمامه الشديد وبتشجيعه لي وأن الحياة وردية اللون أمامي وأخبرني أن الشهادة تمكنني من السفر خارج البلاد وبدء حياة جديدة أختارها أنا لا كما فعلوا بي أهلي وبوقت قصير صرت أرى خالد شخصاً غير مرحب به في قلبي وصرت أرسل لمصطفى بعض الاستفسارات وهو يرد مباشرة ولو كان في درس مهم</p><p>بقي لدي القليل من الوقت للتفرغ للمادة الأولى بالامتحان فطلبت من مصطفى دروساً مكثفة فوافق ولكن ستكون برايفت فوافقت دون أن أعلم أحداً وكان مصطفى يعيش في بيت مستقل ويعطي دروسه فيه ولذلك اعتاد الجيران على دخول الطلاب والطالبات وخروجهم دونما تدقيق</p><p>وصلت الساعة الثامنة بعدما جاءت جارتي للاهتمام بابني ريثما أعود</p><p>دخلت بيت مصطفى وكانت رائحة العطر تفوح لي المكان ويبدو على مصطفى أنه خارج للتو من الاستحمام.. كان في قمة النشاط والحيوية رحب بي وبدأنا الدرس وهو يجلس بقربي على الأريكة نفسها ولم تخلو عباراته من غزل لطيف وبدأ يسألني عن حالي وحزن لما مررت به واقترب ليضمني ولم أشأ أن أمنعه بل وجدتها فرصة للتقارب ولكن يد مصطفى اختصرت الوقت وباتت تداعب بزازي من الخارج لم أستطع الرفض فزاد مصطفى في دعك بزازي بيد وطيزي بيد وبادرته بوضع يدي اليسرى على صدره وحين رفعت رأسي لم يترك فرصة ليلتهم شفتي بشفتيه،، ذبت بين يديه فعلى ما يبدو يتقن فن النساء بينما يدعك بزازي من الخارج بدأ يفك أزرار المانطو كل زر لوحده ثم يعاود الدعك ليرجع فيفك زراً آخر حتى انتهى وعندما هم بخلعي المانطو حاولت مساعدته فلم يترك لي مجالاَ للإفلات من شفتيه.. أوقفني وهو يمص شفتي بدأ بإزالة المانطو وعندما رأى اللانجري الفوشي بدأ يتغزل به ويضربني بنعومة على فلقتي طيزي ويهمس في أذني (It's wonderful softness) حتى في السيكس تبدو الكلمات الغربية أكثر إثارة وأحسست بأني في عالم آخر.. زاده لون اللانجري إثارة وتابع تقبيل جسدي بهدوء كدت أقذف من شدة النشوة وضع يده في يدي ورفعها، قبّلها بإتيكيت وأجلسني على الأريكة بعدما أبعد طاولة الدراسة العفنة بدا أيره خلف البنطال ضخماً وصلباً تحسسته بيدي الاثنتين وتركت عليه قبلة سمعت بعدها زئير خفيض من مصطفى وأردت أن أجاريه في الإتيكيت السيكسي فلم أسارع إلى إخراج أيره ولعقه بل قفت وحللت الزرين الوحيدين أعلى سترته السبور(بدي) الفخمة وشددته من الخيط الذي يتدلى من طرفي القبعة المتصلة بالبدي وسرت به كمتسلطة تريد قيادة الأمر فأحسست بأنه سينفجر شهوة فتابعت سحبه خلفي حتى دخلت غرفة النوم الخاصة به وجلست على طرف السرير وأقربته بالخيط حتى صار فمه بمستوى كسي حينها دفعت جسدي باتجاهه فملأ كسي فمه وصرت أتلوى وجاراني بمصه من خارج الأندر..(لو تراني يا خالد ماذا أفعل برجل آخر.. أنا المسيطرة يا خالد وسيأتي دورك)</p><p>صرت أشد الخيط باتجاهين مخالفين لموضعهما فأضيق على عنقه وكأنه عبد أمام سيده وصرت أشده أكثر عندما أجد تباطؤاً بمص كسي.. حاول النهوض منعته بدلع وهنا نزع يديه عن طيزي وأمسك بزازي يعتصرهما بقوة وبلحظة فك الستيان وكان فمه على حلمة بزي يستلبها مصاً وعضاً وأمرر رؤوس أصابعي على ظهره إلى أن نزلت لأنزع بنطاله.. بقي بالأندر وكان أيره سينفجر منه وتاركاً بقعة لزجة على مقدمته نزلت بفمي لأداعب خصيتيه ثم أنزلت الأندر وفعلت بأيره نفس الشيء وكفاي تشبك كفيه.. نمت على السرير وشيئاً ما اخترقني (عندما فتحني جمال ظننت أنها هذه الرجولة المتعارف عليها ولكن خالد صحح لي أما مصطفى فقد أنساني من مر قبله على جسدي)</p><p>بدأ ينيك بقوة بينما يمص حلمتي بنعومة وتمتد يداي لأعلى رأسي بفعل يديه.. يتنقل بشفتيه بين شفتي وحلمتي.. خصيتاه تدك باب كسي بقوة وتصفق أحياناً.. توقف قليلاً ليرفع ساقي أمام صدره ويصبح كل من كسي وطيزي هدفاً سهل المنال أمام أيره.. ادخله دفعة واحدة فأحسست بأحشائي تتمزق وقبل أن أصرخ كانت راحة يده تكم فمي وثبتها ليأخذ بحقوق وجولته وأسرع في النيك حتى أخرجه دفعة واحدة وبدأ يقذف شلال لبنه على فخذي وطيزي وانتفضت أقذف ما بجوفي.. قام من فوقي وأفرغ ما تبقى من لبنه بيده واقترب وطبطب على فخذي كمن يمنح علامة لأدائي المتميز..</p><ul> <li data-xf-list-type="ul">في مي ساخنة بالحمام.. تعي نعمل شور مع بعض ونكمل..</li> <li data-xf-list-type="ul">نكمل شووو..</li> <li data-xf-list-type="ul">الدرس... الدررررس ههه</li> <li data-xf-list-type="ul">ههه</li> </ul><p>اخذ بيدي باتجاه الحمام كعروس مغناج وهناك أكمل اهتمامه بكل سنتمتر من جسدي يدلكه بشامبو برائحة الكينا.. أدمعت عيناي لفرط ما أصابني من شعور الحب والحسرة على ما مر بي..</p><p>رجعنا نكمل الدرس واستغربت أنه لم يلتفت للساعة فسألته عن طلابه وكانت الصدمة بأنه اعتذر عن دروس اليوم متحججاً بوعكة صحية وهنا أدركت أن مصطفى جلبني بحجة التعويض الدراسي وخطته موضوعة لاحتلال جسدي وليعوض حرماني</p><p></p><p>الجزء العاشر</p><p>شرح مصطفى الدرس لي بجدية وكأنه لم يكن منذ دقائق يمتلك جسدي، حاولت كسر الرسمية فمازحته فامتعض ولم يلتفت لمداعبتي الكلامية وبعد ساعة ونصف أنهى الدرس وحدد المطلوب للدرس القادم.. هنا امتدت يدي لتمسك المحفظة وأرحل.. يد امتدت وأوقفت ما قمت به</p><ul> <li data-xf-list-type="ul">شكلك ما شبعت نيك</li> <li data-xf-list-type="ul">(مصدومة من اللفظ المباشر).. قصدك العلاقة الجنسية</li> <li data-xf-list-type="ul">لا.. قصدي النيك.. النيك نفسه.. مو سامعة بهالكلمة قبل؟!</li> <li data-xf-list-type="ul">سامعة من جمال.. زوجي وهو متلما بتعرف بيشتغل بالسوق ومتعود على ألفاظ بشعة</li> <li data-xf-list-type="ul">ههه الحقيني</li> </ul><p>واتجه لغرفة نومه ولم استطع إخفاء انزعاجي ففي المرة الأولى حملني كأميرة وبعد ساعتين تلبسه شيطان الرجولة الشرقية..تبعته مطيعة وبالوقت ذاته كنت راغبة بإرواء جسدي حتى النهاية</p><p>دخلت الغرفة وكان مصطفى فاتحاً باب خزانته ويقلب بصره لينتقي لانجري</p><ul> <li data-xf-list-type="ul">شو رأيك بالجلد؟</li> <li data-xf-list-type="ul">ما بحب الجلد.. بحس حالي رقاصة هه</li> <li data-xf-list-type="ul">(دونما مجاراة بالمزاح) البسي هاد (ورماه على السرير)</li> <li data-xf-list-type="ul">مصطفى.. ليش عم تعاملني هيك.. قلتلك ما بحب الجلد</li> <li data-xf-list-type="ul">رح تحبيه رنودتي.. جربيه</li> </ul><p>ارتديت اللانجري وكان بأربطة كثيرة وبكلات معدنية وعلى الصدر شبكة جلدية بغطاء للحلمتين فقط والمؤخرة ستظهر كلياً لاكتفاء المصمم بخيط يمر بين فلقتي الطيز ومثلث يغطي الكس ومعلق به جرس صغير وبأسفله حبل طويل معلق بلسان الجرس.. انتهيت من مهمتي بلبسه بينما كان مصطفى في الصالة.. خرجت نحوه والجرس يرن بخفة فأطلق صفرة متطاولة يعبر عن دهشته لما رأى</p><ul> <li data-xf-list-type="ul">شايفة أنو كتير بيلبقلك.. جسمك تحفة</li> <li data-xf-list-type="ul">المهم يعجبك حبيبي</li> </ul><p>اقترب نحوي ووضع راحة يده اليسرى خلف رقبتي واقترب بشفتيه يقبل شفتي وبيده اليمنى يدعك بزازي من الخارج أشعل رغبتي بالنيك وأحسست بسوائلي تنزل من كسي وبعد دقائق أنزل يمناه وأمسك بحبل الجرس وأخذ يهزه فيرن الجرس وضحك بخبث</p><p>- رن الجرس يا طالبتي الحلوة.. يلا عالصف</p><p>وأمسك بالحبل وجرني به نحو غرفة نومه وهناك رماني على السرير ونمت على بطني وطيزي بارزة أمامه لا يسترها سوى حبل مخفي في جوف فلقتي وأخذ يضربها باستثارة بيديه حتى احمر لونها وبعدها أوقفني وقبلني وهمس</p><ul> <li data-xf-list-type="ul">ما رح ترقص الحلوة؟</li> <li data-xf-list-type="ul">أرقص؟! ما بعرف أرقص</li> <li data-xf-list-type="ul">ليش ما بترقصي لزوجك؟! أكيد بترقصيلو</li> </ul><p>دونما رد ابتعدت قليلاً ووضعت على موبايلي أغنية عراقية وصرت أتمايل مع نغماتها وهو صار يصفق ويداه للأعلى وليشاركني الرقص بعدما أحضر كوباً فيه سائل أحمر قرمزي تعلوه مكعبات ثلج وأخذ يرشف منه وهو يرقص معي رائحته غريبة وأخيراً قرر أن يروي جسدي المشتعل فأمسك بيدي ورماني ثانية على السرير وهم بخلع بنطاله.. عرفت المراد سيكون طيزي هذه المرة فتمنعت وحاولت الرفض فأنامني على ظهري ورفع بالجرس ما يغطي كسي مرر أيره عليه وأشعلني من الرغبة ودونما إنذار كانت خصيتاه تدك بظري فشهقت من متعة الألم دك جدرانه لمرتين أوثلاثة ثم أخرجه وأرجعني لأنام على بطني ووضع وسادة تحت حجري ليبرز طيزي أكثر.. أبعد الخيط بأصابعه وكان رأس أيره قد تجاوز الفتحة فصرت أرجوه أن يتوقف وأني لا أحب النيك من الخلف.. لم يتفوه بحرف وتابع عمله بعدما ثبت ذراعي بيديه ممتدين على جانبي ودفعة واحدة اخترق جدار بطني بأيره حتى صرخت فكم فمي بيده وبدأ يدك طيزي دون رحمة لمدة دقيقتين وتوقف بعدها لم استطع تعديل وضعيتي لأمنع دخول أيره بالكامل فالوسادة القاسية محكمة تحت حجري.. لا أخفي أنه كان الأفضل في نيك الطيز رغم عدم استخدام المراهم المرطبة والملينة فقلت في سري يجب أن أجعله يثور أكثر حتى لا يملكني كعبدة له.. فرجوته بدلال أن يتوقف عن نيك طيزي بعنف</p><p>- حبيبي.. تعبتني كتير.. كنت مفكرة جمال رجل قوي بس طلعت غلطا..</p><p>صاروخ اخترقني كأول مرة يلج الأير فيها طيزي وأخذ يدكها دون هوادة وأنا أتلوى تحت وطأته ورجولته.. إثارتي له لم تترك له الوقت الكافي للاستمتاع وإظهار فحولته وتفوقه على جمال فاندفع سائله دفقات في طيزي وصوت زئيره كان سيفضحنا أمام الجيران وعبارة رددها (بدي نيك مرتووو.. بدي نيكه اذا بيلمسك ) بعدما هدأ نام فوقي وأخذ يقبل كتفي ويبعد شعري عن مؤخرة رقبتي ليقبلها ويمص حلمة أذني وهمس بتهديد (إذا بيلمسك جمال تاني مرة بدي نيكك وهو حاضر).. همهمت ضاحكة ورددت لإغاظته(طيب هو زوجي وأكيد رح يلمسني).. جن جنونه وصار يزأر كأسد فوق فريسته.. أخرج أيره من فتحة طيزي وبدأ يصفعها بقوة وعنف فحاولت مد يدي لأمنعه فكتف يدي فوق ظهري وتابع صفعه حتى ذرفت دموعي ألماً لكني لم أبكي حتى لا يراني ذليلة له وأخد يدعك أيره وقام بتوجيهي لأنام على ظهري وأزال اللانجري بالكامل وليصبح كسي في متناول أيره.. منعته بضم فخذي بقوة إلى بعضهما وبيدي أبعده.. فأنا لا أريده بعد الآن.. لكنه غضب جداً وبصوت خافت مليء بالغضب(اسمعي الكلمة أحسنلك) وباعد فخذي عنوة ودك أيره بكسي وباعد يدي بيديه وصار ينيك بقوة لكن ليست كالمرتين السابقتين في هذا اليوم فعندما يهدأ قليلاً يرتخي أيره فيخرجه ليدعكه ثم يعيده وفي كل مرة أحاول إفهامه إني لا أرغب بأن ينيكني حتى صار يصفع بزازي وصارت محمرة مائلة للكحلي ورجع ينيك وبعد محاولات منه أفرغ سائله في كسي.. أخرجه وقام من فوقي وبقيت مرمية على السرير لا أود القيام ولا الحديث وعيني مليئتان بدموع القهر.. نهضت مثقلة وذهبت للحمام لأنظف قذارته عني وهناك على المرآة صدمني منظر طيزي المتكدمة وآثار أصابع مصطفى واضحة عليها وعندما لمستها شعرت بلهيب مؤلم فتلت لأرى بزازي.. أيضاً صارا بلون شبه كحلي.. استحممت وخرجت كما أنا متجهة لغرفة النوم حيث ثيابي الشريفة.. مانطو و**** أسودين ههه</p><p>كان مصطفى يقف عارياً في الصالة خلف ستارة يراقب الناس وتهتز قدماه توتراً.. خرجت بعدما لبست ملابس الحشمة واتجهت لآخذ محفظتي وكراسات التعليم ودون أية كلمة.. فتحت باب الشقة.... وخرجت دونما التفاتة</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="صبرى فخرى, post: 52526, member: 2260"] سأسرد عليكم قصة حقيقية ولكن بعد تغيير أسماء الأشخاص والبعض منهم تغير نوع عمله... وكذلك الأماكن والقصة ستكون على لسان صاحبتها لا تحوي جنساً إلا حين يكون حقيقة والأجزاء الأولى بخاصة لا تحوي الكثير من الجنس بينما ستكون مليئة فيما يليها من الأجزاء الجزء الأول بسبب الأحداث انتقلت مع زوجي وطفلتي الى اللاذقية هرباً من القصف ولم نخرج سوى بالثياب التي نلبسها وبعض الأوراق الرسمية، وبعدما وصلنا اللاذقية وكاد الإرهاق ينال منا بحثتا عن فندق لنقضي عذة أيام ريثما نستأجر بيتاً نقضي فيه الأيام حتى تنتهي الحرب كانت الليلة الأولى مريرة إذ لم أعتد على النوم في غرفة واحدة بعدما كنت أملك شقة فارهة، تجد نفسك مسجون داخل نفسك وكان الجو حاراً فقد اقترب الصيف والرطوبة تزداد في الساحل ومزعجة، وكعادتي لا بد لي من اللباس المحتشم وقد كنت ألبس الخمار والأكف البيض في حماة ناهيك عن المعطف. جمال (زوجي) يكبرني بثمانية عشر عاماً وتزوجته مكرهة حسب العادات والتقاليد بسبب وضعه المادي الميسور وكم ذرفت آلامي كلما وضعت رأسي على وسادتي وأنا الطفلة ذات الأربعة عشر ربيعاً وذات الشعر الحريري الطويل والعينين الخضراوين والبشرة الثلجية كانت تدعوني أخواتي ونساء أقربائي (باربي) إضافة إلى جسم متناسق ومؤخرة إجاصية مكتنزة وخصر نحيل أما الصدر فكان صغيراً قليلاً وغير نافر حداً كبيراً فأمي كانت تمنعني كما أخواتي من لبس حمالة الصدر (الستيان) بحجة منع بروز شيء في الجسم. اول ما استقيظنا صباحاً في الفندق أحسست بخدر في أطرافي ورغبة عارمة في البكاء والنوم.. النوم إلى الأبد، بين ليلة وضحاها أصبحنا مهجرين في محافظة غير محافظتنا صحيح أني كنت أعشق البحر في طفولتي وكنت أحب اللاذقية لكون امي منها ومن العائلات المرموقة والمعروفة حتى خارج اللاذقية وكنت أزورهم مع عائلتي ونذهب إلى البحر ولي فيها ذكريات غير جيدة ههه، لكن هذه المرة كانت الزيارة مختلفة بالمعايير كافة فأنا اليوم طريحة زوج أفضل ما يمكن وصفه به بانه مريض النفسي وله الكثير من الوجوه من التشدد إلى الرغبة في الدياثة اخبرت جمال بأني سأختنق من الوضع الذي أحل بنا وضيق الغرفة بينما هو يقلب في جواله ويرد على كل أسئلتي بإيماءات التهدئة وهذا ما دفعني للانهيار والبكاء فغضب وانهال بالشتائم القذرة، صمت قليلاً وحاولت تغيير مكاني بالانتقال إلى النافذة وحينها مررت خلفه ونظرت إلاما يتتبع على جواله وياللمصيبة فقد كان موقعاً إباحياً، أذهلني ما نحن فيه وما هو عليه فرفعت صوتي غاضبة من تصرفاته فعلا صوته ضاحكاً ثم أخفضه وقال لي :"شو رأيك أعملك واحد بترتاحي " صدمني كلامه فكيف يقوى على التفكير بالجنس وهو لم يمض يومه في التهجير؟! لم أتلفظ بحرف فقال :"هون ما حدا بيعرفك ورح ياكلوا تيزك بعيونهم ههههه شكلك رح تشبعي ههه " لم ألتفت لما قال ولبست معطفي وخماري وهممت بالخروج من غرفتي علني أزيح الهم والبؤس... والقرف، وهنا صدمني جمال أكثر حين قال "هون ما بيلبسوا خمار.. شيليه وحاجتك ال**** أحسن ما تصير قصتنا ع كل لسان" نزعت محفظتي بعصبية من على الطاولة وطلبت منه أن يغلق جواله ويعتني بالطفلة بينما أقضي دقائق خارج الغرفة لأهدئ من روعي قال: لا تخافي عليها... خليك بتيزك اللي قد الغرفة هههه وما إن خرجت متوجهة إلى البوفيه بالفندق لأطلب كأس كابتشينو أعدل به مزاجي حتى التقت عيناي بعني شاب يتجول في بهو الطابق الذي ننزل فيه، هو ينظر إلي ظاناً أنني لا أراه بسبب الخمار شعرت شعوراً مزدوجاً من الخوف والرغبة.. كيف هذا يحصل لي وأنا من حافظت على شرفها حتى من أقرب الناس إليها؟!!؟ يبدو أن المكان الجديد يضفى على المرء مشاعر إضافية حيث لا أحد يعرفك نزلت البهو وبسرعة توجهت إلى البوفيه وطلبت كوباً من الكابتشينو الحلو المذاق وبينما أتلفت باحثة عن كرسي منزوٍ ألقي كاهلي عليه رأيت الشاب نفسه يطلب فنجان قهوة سادة ويسألني عما طلبت حاسب الكاشير عن القهوة والكابتشينو... ياه إنه يدفع ثمن كوبي وهنا مرت بمخيلتي كل الفرضيات الممكنة نتيجة هذا التصرف وبعد أن هممت برفض الأمر خطر في بالي أن هذا سيجعل الأمر أكثر تعقيداً فلم أتفوه بحرف وحتى يزيل أي احتمال بالكلام لدي سألني ولنبدو أمام عامل البوفيه عائلة واحدة : منشربهم هون ولا نتمشى برا أفضل؟! تلعثمت وبلعت لعابي وبصوت شبه منطفئ رددت (وين ما بدك ) فعاجلني قائلا (نتمشى برا أفضل ونتعرف على المدينة قليلاً.. شكلا رح مدينتنا ههه) أومأت برأسي موافقة له خرجنا من باب الفندق ودون تأخر عرفني نفسه : أنا خالد.... كنت في الفندق لأحجز غرفة لصديقي وعائلته وهي بالطابق نفسه الذي تنزلين فيه فاجأني كلامه وقد ظننته مهجراً مثلنا من حديثه أثناء انتظارنا لكوبينا... وكانت اولى العبارات تخرج مني : [LIST] [*]أنت من هون؟؟؟ [*]كيف يعني من هون؟ [*]من اللادئية؟ [*]أي وليش مستغربة؟! شكلي بدل على أني من حمص مثلاً وضحك بلطف وهو يرتشف قهوته [*]حديثك السابق خلاني فكر أنك مهجر [*]أي... وكيف رح خلي الكاشير والناس الموجودة إني قريبك؟! [/LIST] توقفت بعد أن ابتعدنا عشرات الأمتار ورفعت خماري لأرشف من كوبي قليلاً - برأيي ما في داعي للخمار حتى ما تلفت الانتباه في الشارع. تذكرت حديث جمال عن نزع الخمار: - ليش أنتوا مختلفين عنا؟! -لا ههه أنتوا المختلفين. [LIST] [*]شو بتريد؟ وليش عملت كل هاد الشي؟!! [*]شو عملت؟؟! [*]تتبعني وتدفع الحساب [/LIST] بنظرات هادئة ووجه مبتسم أجاب [LIST] [*]وليش ما رفضت ؟ و [*]ما بقدر أرفض فالناس رح تعرف أنك غريب وعم تلاحقني وخصوصاَ انو الكل شافك عم تنزل الدرج خلفي، بتعرف؟ هذه أولى المرات التي لم أصد رجلاً لاحقني، لم أدرِ ما اضطرني لمجاراتك. [*]إنه الخمار يا حلوتي (قالها مع ابتسامة لطيفة لا توحي بالبلطجة والخبث) [*]لا تتمادى... ليش عم تدخل الخمار بكلشي؟ [*]ما دخلتو .. هو موجود اصلاً.. بتعرفي؟؟ أنا أحب مطاردة الأمور الصعبة؟! تعرفت إليك من الخلف ورأيت لحظات جميلة ستجمعنا [/LIST] -ما فهمت... خلف؟! - بقدر أحكي بشكل مباشر؟ وتابع دون أن ينتظر موافقتي... -خلفيتك حلوة كتير ومن الشكل الي بحبه... تستقر وتصدر صوت تصفيق ههه ودون أن أشعر ضغطت على كوب الكابتشينو بيدي وسقطت معها دمعة خبأها الخمار، دون ان أستطيع لجمه عن الكلام أو حتى أقوى على تركه، كان في صوته شيء بل أشياء شدتني بعنف إليه ولكني لم أعتد التعامل مع غريب، أدخل الخوف والطمأنينة معاً إلى قلبي، ربما عقدت باللاشعور مقارنة مع جمال الرجل الوحيد الذي رآني عارية بعدما تجاوزت الطفولة، جمال الذي لم ولن يعنيه شيء سوى نفسه ومغرق في الدناءة، جانب الصواب كلام جمال... المؤخرة ستؤكل ولكن بألفاظ اخف وطأة وأكثر لطافة اعتذرت عن البقاء مدة أطول لأنني لا أستطيع الغياب عن غرفتي كثيراً ، فعلت هذا وأنا أقلع بالعودة أدراجي...مسك يدي بلطف... خالد.... وأنت؟؟ دون تفكير أجبته: رند... وتابعت سيري كان قد مضى على مغادرتي غرفتي قرابة نصف ساعة، طرقت الباب وبعد لحظات فتح جمال [LIST] [*]ما طولت الغيبة، هاتي احكيلي شو صار معك.. ارتاحت نفسيتك؟ طلعت من الفندق ولا بقيت في بهو الفندق و و و أسئلة كثيرة كل ما يهمني فيها أنه لم يتبعني ويراقبني فدخلت السكينة قلبي [*]جربت أطلع بس من زمان ما زرت اللاذقية وما بعرف وين نحن فيها وخفت أني ضيع [*]لا تخافي.. ما حيخطفوك ولو خطفوك فما رح يؤذوك رح يسعدوك (وأطلق ضحكة بعد غمزة خاطفة توحي بالدياثة والسفالة). [/LIST] يا إلهي كم هو مقرف.. يود أن يراني في أحضان رجل غيره ويدعي التدين خارجاً طفت علي مخيلتي ما حصل يوم تعرض البناء الذي نسكنه في حماة إلى قذائف وكمية الذعر التي انتابتني حتى بت كمن فقدت توازنها ونزلنا مسرعين إلى القبو لكن القصف لم يهدأ وكذلك قلبي من شدة الخوف وفجأة أجد من يحتضنني ليزيل الخوف من داخلي ولم أتبينه في الظلمة واعتقدته جمال قبل أن أدقق بصوته واذ هو أبو طارق جارنا الذي يسكن تحتنا بطابق ذو الكرش الكبير ورأس أصلع ذو نظرة فاحصة لكل ما يدعى أنثى ذاك الذي حاول مرات أن يفتح حديث معي وكان الصد من نصيبه كل مرة استغل القصف ليضمني وجمال بمقربة منا حاولت التفلت منه لكنه شدني بمزيد من القوة وما هي إلا لحظات وكانت يده اليمنى تعبث بمؤخرتي ويحرك انامله باستدارة ويقبض على مؤخرني ويشدها... ويده اليسرى تثبت رأسي على صدره... لا أستطيع سرد كمية القرف التي انتابتني،ابو طارق ترك زوجته ليحتضنني وجمال يراقب مع كل وميض كيف جاره وصديقه يتحسس زوجته.. حينها توقف القصف وصعدنا منزلنا وانتظرت جمال ليلومني ويدعي الشرف والغيرة، لكن طال انتظاري حتى أخبرته عما جرى وأنا في حنق شديد فما كان من جمال إلا أن برر فعلة أبي طارق وأنه أخ له ولا يقصد الشهوانية مع أني لمحّت إليه مرارا بنظرات صديقة الشهوانية حتى إني صرحت كذلك لكن دون جدوى بل كنت ألمح السعادة تحلق في عينيه فجمال من تجار السوق ويجد في كل شيء يبتاعه بسعر منخفض مجالاً للحديث أياماً عن ذكائه وشطارته في التجارة وكنت من أشيائه التي يجد فيها حسن انتقاء وشطارة، مرة أخبرني أن أخاه فاضل قال له (هنيئاً لك بزوجتك... ضرب (مثيرة) ) فرد جمال : أنا من يحسن الانتقاء ههه فثار غضبي كيف يسمح رجل لآخز بأن يصف زوجته بألفاظ سوقية ونحن من ندعي الالتزام... أنهيت النقاش مع جمال في غرفتنا في الفندق لاتهرب بإطعام طفلتنا والاعتناء بها ولكن ما جرى مع خالد مر غير مرة في مخيلتي وأقلقني بين فرح وخوف وضعت رأسي على وسادتي مبتعدة عن الحديث مع جمال لترجع قصص حياتي المريرة التي اعتقدت أنني نسيتها ................. الجزء الثاني وضعت رأسي على وسادتي مبتعدة عن الحديث مع جمال لترجع قصص حياتي المريرة التي اعتقدت أنني نسيتها، يوم سمعت قرر والديّ أن يزوجاني لأن أختيّ اللتين يكبرنني بالسن أروى تكبرني بإحدى عشرة سنة ولم تتزوج أياً منهما وكنت أكثرهن جمالاً بل فتنة وأن زواجي سيمهد لزواجهما انتشر الخبر في الحي بل في الأحياء المجاورة وبدأت الأمهات تطرق باب بيتنا وكان علي أن أقدم واجب الضيافة لترينني ويكلمنني باختصار ليتفقدن البضاعة المشتراة إلى أن جاءت أم جمال وكانت ذات لسان منمق وحفظ لأحاديث الدين وتصنع منمق لذكر الخالق كما أنها تجيد انتقاء ما يفي بالغرض غير عائلتها المعروفة تم الموافقة المبدئية من أمي وبالتالي من أبي وأنا لا أدري ما سيحل بي مضت حفلة الخطوبة بعد أن تم عقد قراني كي لا أكشف على غريب وأصبحت رسمياً زوجة لا مخطوبة لم تكثر اللقاءات حتى بات جمال يتحسس عضوه أمامي ويقول ببجاحة (هاد رح يدللك ويبسطك ولا تشوفيه صغير... نايم لأنو) ويطلق ضحكة مقرفة مع غمز بعينيه اللقاء التالي وأنا أستعد للجلوس معه وقف واتجه للقائي بالأحضان فأصابني الخجل إذ كان الأمر غريباً علي وردة فعلي تجاه جمال سلبية بعد تفوهه بعبارات سوقيه ولكن جمال لم يكتفِ بالاحتصان فوضع يديه على مؤخرتي وبدأ بتمرير راحته عليها بالكامل إلى أن صفعها بشدة وانتقل بيده اليسرى إلى ثديي الأيمن يتحسسه وأنا أحاول الإفلات من قبضته خجلاً وخوفاً من دخول أمي وبالتأكيد ستشبعني لطماً وركلاً والمصيبة الكبرى أن يعلم والدي حينها سأسمع وأمي شتائم لم نسمعها من قبل وسيحطم عظامي... رجعت بذاكرتي لما حدث منذ سنوات مع أختي الكبرى (أروى) والتي كانت تعشق عاملاً في محل تجاري في البناء نفسه وكانت ترسلني إليه برسائل وهدايا وسكاكر(لن أذكر اسمه ولا عمله خشية أن تعرف القصة ولم تم تغيير الاسم) وكنت أشعر أنني لم أعد **** فأنا أؤتمن على أسرار الكبار وبخاصة العشق الخطير وفي يوم خرجت أمي من المنزل صباحاً وأبي كعادته كذلك فطلبت مني أن أجهز نفسي لنذهب معاً وتشتري لي الحلوى لم أستطع تخبئة فرحي بهذا العرض ولكن السعادة لم تدم إذ كان مشوارنا إلى الطابق الثاني من عمارتنا وهناك شقة لصاحب المحل الذي يعمل فيه (العاشق) كان الباب غير مغلق تماماً وفجأة وقفت أروى وتلفتت بعينيها تتفخص درج العمارة وبلحظة كنا داخل الشقة فشعرت بالذعر قليلاً فأعطتني سكرة وطلبت مني الجلوس في الصالة وقالت لي: - لا تطالعي صوت ولا تلحقيني... شوي وراجعة... اوك حياتي؟! تركتني وذهبت باتجاه الحمام بقيت لنصف ساعة وحيدة فانتابني الخوف حتى بكيت وبعد لحظات خرجت أختي من جهة الحمام وكان لبسها غير مرتب فهدأت من روعي: - لا تخافي حبيبتي... أنا جوا عندي شغلة صغيرة بخلصها وبجي وخدي هي سكرة لرنودة الحلوة عادت أدراجها إلى الحمام فقررت أن أتبعها كي أشعر بالطمأنينة وعند اقترابي من الحمام سمعت همهمات وكلاماً بذيئاً يقال لأروى (دون أن تغضب) - أحلى تيز بشوفها لأحلى شرموطة... مبسوطة حبيبتي؟... أووه أححح وتليها صوت صفعات قوية و همهمات من أروى بقيت متسمرة بالقرب من باب الحمام دون أن تصدر مني همسة وازدادت الحركات والأصوات علواً... ساد الموقف صمت تام وبعدها سمعت صوت تقبيل وكان الشاب يقول لأختي: - شو رأيك تلبسي المانطو والخمار وأعملك واحد تاني... بحب كتير المخبا وتيزك بتكون مغرية أكتر ردت أروى (بغنج ودلع مبالغ فيه) : - لا لا حبيبي... أختي برا وهلا بتبكي ومننفضح، وأنت ما لازم تتأخر أكتر عالمحل بشوفك بعدين ومنطول أكتر.. بخاف من رند تشتلئ علينا وتخبر أهلي.. هي صغيرة وما بتعرف تخبي.. وقتها رجعت إلى الصالة لتخرج أروى بعد دقائق مخمرة ونادتني لنخرج مباشرة وأخذتني لتهديني الحلوى وتشرح لي معنى كتمان السر وفضائله ههه بعدها بفترة غير بعيدة استيقظنا على صراخ وبكاء.. كان والداي يضربان عائشة بطريقة وحشية وتسألها أمي : أديش صرلن الصور مع هالابن الحراااام ؟؟ ليكون عاطيهم لحدا وكلنا بلا **** فيها؟!!! فأقسمت أروى أنها أعطته الصور اليوم الفائت فقط وستعيدهم حين يفتح المحل مباشرة ولن تعود لمثل هذا أبداً فعلاً استعادت الصور وجلس أبي وأمي يتفقدانها صورة صورة وعند وصولهم إلى صور أخواتي يدنوان الصورة ويشمانها ويتفحصانها جيداً مع كيل الشتائم والدعاء على أروى بالموت والستر لنا جميعاً وبعد الانتهاء أخبرت أمي أبي بأنها تعرف طبيبة نسائية في حمص ستذهب إليها برفقة أروى وأيدها أبي بذلك ولبستا وخرجتا ... حينها بدأت أفهم أن شيئاً غير جيد تصنعه أروى مع (العاشق) وأن شيئاً ما يفعله الشاب بجسمها حتى تطلب الأمر طبيبة نسائية... حزنت على أروى فلا بد أن الطبيبة ستكشف أمراً ما لأمي يبين مدى حذقها بالطب هههه أبعدت جمال عني وطلبت بحدة الكف عن حركاته تلك وجلسنا بشكل طبيعي وبدأ الحديث عن قوته وجماله وشقاره هههه كان أحمر البشرة أصفر الشعر وهذان اللونان لا أحبهما على وجه أحد مرت الأيام وكان قد تمادى بأفعاله حتى أنه بدأ يطلب رؤية ثديي ويقوم بفركهما ويلحس شفتيه بلسانه قبل لعقهما... من شدة كرهي له لم يثرني ما يفعل بل كنت أستحم لأنظف جسمي من بقايا لمساته واقترب موعد العرس حتى تحدد بعد شهرين ونصف وهنا انفجرت بالبكاء متوسلة إلى أمي أن تنهي المأساة وأني لا أود الارتباط بجمال فنهرتني وقالت بصوت غاضب - لكن ليش كنت عم (تشرمطي) معووو بفكرك ما بعرف انك عم تتحممي لتشيلي قرفك؟؟!! شو بدن يحكوا الناس علينا.. فات ع بيتن وافتعل ببنتن؟؟ لك يا بنتي... الزواج سترة ... صعقت من ألفاظ أمي القذرة وكأنها من بنات الليل وكيف تنعت أم ابنتها بمثل هذه الألفاظ؟؟ اليوم موعد الزفاف وقد قضي الأمر وبعد الانتهاء صعدنا في سيارة فارهة نحو منزلنا الذي هو منزل عائلة جمال ودخلت وكانت أمي تودع حماتي وتوصيها بالاهتمام بي كابنتها... دخلت غرفة النوم الخاصة بنا فقال جمال (اشلحي الفستان وشيلي زينة الشعر وراجعلك ) خرج لأسمع صوت أركيلة في الشرفة كان جمال يجلس وكأنه يستعد لمعركة يعلم انتصاره فيها... بعد نصف ساعة دخل ونزع ثيابه بسرعة وانقض علي كالفريسة أزال ثيابي العرائسية التي انتقيتها رفقة أمي بعد تلقي دروساً في إسعاد الزوجة للزوج والرقص له وما له من ثواب... رمى كل ذلك جانباً وبدأ لعق مهبلي وضربي بيديه على مؤخرتي و وجهي وانتقل إلى ثديي وانهال لطماً وعضاً لحلماتي وأنا في قمة الخوف والرعب مما جعلني ارتجف أمام وحش ضارٍ أخرج قضيبه وكان غير منتصب وأمرني بوضعه في فمي: - مصيه يا شرموطة وخليه يوقف لحتى خلي أصواتك تعبي الحارة ويعرفوا جمال طلع رجّال... فعلت مرغمة وخائفة وحاولت أن أسرع في عملية الجماع حتى أرتاح من هذه المعضلة وأنام.. كلما حاول إدخاله يخفق ويتشنج جسمي كله وارجف وبعد محاولات كثيرة مخفقة أمرني أنا أنام على بطني ويا ليتني لم أفعل.. وضع لعابه على قضيبه وباعد فلقتي مؤخرتي بأصابع يده اليسرى وفجأة أحسست بألم مبرح وكأن مؤخرتي تمزقت فصرخت صرخة مدوية ولكن جمالاً بدل أن يخف زادت شهوانيته وبدأ يدخله في مؤخرتي ويخرجه بقوة وعنف يصاحبهما ضرب بيده اليمنى على مؤخرتي بعد أن ثبت رأسي بيده اليسرى وانهال بألفاظه القذرة : - عم تتوجعي يا شرموطة.. بفكرك ماني رجال؟؟ لسه بدي نيك أمك وأخواتك وكل عيلتك.. إيري بأختك... إيري بأمك ويزداد ثورانه ويزداد فتكاً بمؤخرتي... علا صراخي وتوسلي بأن يتوقف حتى شدة البكاء لم تهدئ الوضع بل زادته سوءاً... لم يعنيني أن يسمعني أحد ولو كانت كل المدينة وصرت أنادي حماتي بأعلى صوتي لتنجدني... لكن دون جدوى.... وأخيراً هدأ بعدما أفرغ منيه واخرج قضيبه مفتخراً برجولته العرجاء ولبس ملابسه بسرعة... وخرج بقيت أبكي في فراشي قرابة نصف ساعة وكنت أرجف من الرعب من هذا الوحش كانت بقع ددمم على الفراش.. سمعت عنها من أمي عندما هيأتني للزواج ولكنها لم تروي لي من أين سيخرج نهضت متثاقلة نحو الحمام المعد لغرفتنا لأنظف نفسي ولكن الأمر كان صعباً والألم شديد وما زال الدم يسيل متقطعاً... رأيت نفسي في مرآة الحمام بدت آثار أصابعه في وجهي ومؤخرتي تملؤها بقع زرقاء وحمراء... نظفت جسمي و وضعت بضعة مناديل على فتحة الشرج لكيلا يتسخ الأندر بالدم في هذه الأثناء رجع جمال إلى المنزل ولدى سماعي صوته شعرت بالرعب سمعت أمه تعاتبه بلهجة قاسية لسماحه لي بالصراخ : - شو بدن يحكوا الجيران؟؟؟!!! .. ابنك متزوج شرموطة؟؟! صعقتي ما تلفظت به.. كان همها الجيران لا وحشية ابنها مع عروسه يا إلهي ما هذا الحظ! .. بدا المكتوب مؤلماً من عنوانه سارعت إلى سريري لأدعي النوم خشية أن يكرر فعلته أو يحدثني... دخل الغرفة ورآني في السرير.. اقترب مني وقال معتزاً - عجبك يا شرموطة ما بقي حدا بالدنيا ما سمع صوتك.. عزمت رفقاتي عالبوظة حلوان فتحتك (وضحك بقرف) لم يعد بوسعي التفاجؤ... بدءاً من اليوم هناك حياة مختلفة سأعيشها وسأعدُّ نفسي لذلك... تقلبت على جانبي الآخر مبتعدة عن مقابلة وجه جمال لوجهي لم أتفوه بحرف... نام جمال مزهواً وادعيت النوم حتى الصباح... ........ الجزء الثالث (الفندق) بعدما استيقظت وجدت على جوالي (صامت) عدة مكالمات فائتة من أمي... عاودت الاتصال بها لتطمئن علينا وتخبرني أنها وأبي وأخي أسد يتجهزون للرحيل عن حماة إلى اللاذقية ويتطلب الأمر أسبوعاً واستفسرت عن سكننا... أنهيت الاتصال لأجد جمال ينظر إلي باستغراب ممزوج بالانزعاج وانفعل مباشرة إذ إن علاقته بحماته متوترة جداً ولا يكاد يخلو لقاء دون أن ينتهي بمشكلة.. - لا تقليلي جاية هالشرموطة أمك... ايري بكسها.. أخت منيوكة - طول بالك مو محرزة تعصب كل هالأد بسبب أهلي.. أكيد ما رح يسكنوا معنا... نحنا أصلاً قاعدين بغرفة بشي اسمه بالغلط فندق ما هي إلا لحظات حتى رن جوال جمال... ألوو - اهلا... خير شو في؟!... لا و**** لسه ما دورت ع شقة لنستأجر.... أيمتى؟؟؟... صرلكون شي؟! أي اي فكرة... بس تجي منحكي... نحنا آخدين غرفة بفندق (.... ) بقلب اللاذقية.... ماشي.. سلام استفسرت من جمال عن المتصل فكان أخوه (ناجي) مهندس وزوجته دكتورة في الجامعة .. ثارت ثورتي من الخبر وبدأ جمال يهدئ من روعي... - ما رح يطولوا عندنا يوم يومين بينما نلاقي بيت.. رددت بغضب شديد - نلاقييييييي؟؟؟؟!!!!! لك شو نلاقيييي لو ع جثتي ما منقعد سوا... ما حاج كتم ع نفسي ٤ سنين بييت حماي وأديش قلل ادب وكلام معي ... - لك كان عزابي وحامل ايرو ع كتفو.... قاطعته غاضبة - لك انت مجنووووون؟!؟ حدا بيحكي هيك مع مرتو... لك انا شرفك وعرضك وما بهمك بصبصات اخووووك؟؟ - هدي ولا تعلي صوتك وكلشي بينحل في اليوم نفسه خرج جمال للبحث عن منزل ليستأجره وانا حملت طفلتي ونزلت باحثة لا أعرف عن ماذا... ولكن قلبي يتوق لرؤية خالد... بقيت في بهو الفندق ساعة تقريباً وصعدت غرفتي وفعلت الأمر نفسه كل يوم وأحيانا في اليوم مرتين إلى أن التقيته.. إنه خالد كان يدخل باب الفندق وبيده أكياساَ مغلقة .. هممت بمناداته ولكن شيئاً ما منعني.. ربما ابنتي (علا) (كنت لا أرغب ضمنياً أن يعرف أنني متزوجة).. لمحني من بعيد ولم يعرف أني رأيته فقد كنت أرتدي الخمار صعد الدرج ولم يطل المغيب حتى رأيته ينزل وكنت أتمشى في البهو حتى يلمحني عند نزوله ويحاول الحديث معي.. كان كما خططت وجاء مستفسراً عن أمر ليتأكد مني إن كنت رند ام لا... - اذا سمحت.. وين باب الخروج؟؟ - من بعد الكافيه اللي فيها قهوة سادة وكابتشينو... - وين كنت؟؟ لك كل يوم بجي لأصدفك وصرت متخسر بلاوي بسببك هههه لازم تعوضيلي ههه - ليش أنا قلتلك تجيب للجماعة أغراض؟ ههه ما دخلني ههه - ضحكتك هي أحلى تعويض.. مين هالبنوتة؟؟ - بن... بنت اخ.. بنتي بنتي ههه - اي وليش مترددة... معقول مو متأكدة اذا هي بنتك ولا لأ ههههه وباينتك صغيرة عالأولاد - شو بعرفني هيك فقت عالدني لقيت في بنت بحضني.. بتبكي ببكي معها وبنضحك بضحك كمان (يضحكان معاً) ههههه خالد بدأ يتلفت حوله... - فينا نمشي برا الفندق؟؟ - بخاف حدا يشوفني - هههه لك أمك ما رح تعرف مين انت بهالخمار.. عندي فكرة.. عندي مكتب بنص البلد ومنقدر نقعد فيه بلا ما حدا يشوفنا.. شو رأيك؟؟ - أكيد جنيت.. مكتب شوووو... خلص بلا.. ما بقدر شوفك أكتر - طيب طيب لا تعصبي... هي رقمي ومنحكي واتس وحط الورقة متل حبة سكاكر بحضن الطفلة ومشي بعد دقائق من التفكير.. قمت بحفظ الرقم باسم امي برقم ثاني وترددت بمراسلته... أخيراً راسلته - السلام عليكم رد مباشرة [LIST] [*]وعليكم السلاااااام ورحمة... مين معي [*]ليش كتار اللي بحاكوك؟؟! مو الحق عليك الحق عليي عم راسلك [*]ما عم صدق عيوني.. رند بشحمها ولحمها ورقمها عنديييي ههه [/LIST] عرفتك بس قلت لأتأكد.. لأن صعب حدا يراسل حدا عالواتس بهالأيام ويبعتلو (السلام عليكم ) فكرتك من قناة طيور الجنة ههههه [LIST] [*]ننننن [*]يؤبشني اللي بيحرد [/LIST] ...... وبت لا أعد الثواني ولا يهمني طول الوقت،كان خالد شريك الوحدة رجل بكل معنى الكلمة(أو يبدو أنني لم أشهد رجلاً من قبل هه) وحتى حين يومئ للجنس ينتقي كلاماً غير فاحش استمر التواصل طيلة غياب جمال عن الفندق ولطول الدردشات تطرق لمسألة الجنس مع زوجي فأخبرته بعض مآسيّ التي أعيشها معه، وكان يطبطب على جراحي بكلماته العذبة، وصارت حياتي أفضل بوجوده وأستيقظ نشيطة وأرتب الغرفة وأرش فيها العطر وتنتابني لحظات من الجنون فأقفز فرحاً ومرة صرخت بأعلى صوتي هههه بعد أسبوع من التواصل طلب رؤيتي فقد اشتاق إلي كثيراً وبأنه يتخيل شكلي ووتفاصيل وجهي لكني رفضت من شدة خوفي من جمال فطلب صورة لي دون **** وبعد إصرار أرسلت صورة بعدما شطبت على عيني وبعض تفاصيل غرفتي لئلا تكون مستمسكاً قد يهددني به يوماً ما ... وبعد قرابة شهر عثر جمال على منزل بالطابق الثالث وسط منطقة متحررة معروفة قريبة من الكازينو ... كان المنزل مكوناَ من غرفتي نوم وصالة ومطبخ وحمام اشترطت رؤيته قبل إبرام العقد قلت لجمال مستغربة : - ما إلك بالعادة تبعزء مصاريك.. ليش نقيت بيت بغرفتين نوم مو بغرفة واحدة - رح نقعد مع اخي ناجي ومرتو جن جنوني ولكن ليس في اليد حيلة... وصل ناجي وسلافة وابنتهما من السفر واستقرينا في المنزل سوية واتفقنا أنا وسلاف على ترتيبات النظافة والطعام وإلى ما ذلك استمر الوضع على حذر لشهر تقريباً لم يدخر ناجي خلالها أية فرصة ليختلس النظر إلي وكنت حذرة جداً منه وأبقى بحج ابي ومعطفي طيلة الوقت... إلى أن جاء يوم كنت في الصالة وباب غرفة ناجي مفتوح قليلاَ.. بعد لحظات سمعت أصواتاَ من غرفة ناجي... كانت همهمات وكلام خافت من جمال وسلافة... ياللوقاحة والسفالة يعاشر زوجته وباب غرفتهما مفتوح وفي وضح النهار؟؟!!! هممت بالدخول إلى غرفتي فما كان إلا أن خرج ناجي ويضع شرشفاً على وسطه ليراني واقفة أهم في المشي فتصنع التفاجؤ وقال مستغرباً - أنت من أيمتى هون؟!... شفت شي؟ سمعت شي؟؟ (وتلاها بغمزة خبيثة) لم أجبه وتابعت سيري باتجاه غرفتي وعندما جاء جمال من رحلة البحث عن عمل أخبرته بما جرى.. فما كان منه إلا أن نهرني - ما حلنا نخلص من قصصك.. ما حدا ضرب وجسمه صواب ماكن غيرك؟؟ ما حدا بيوفرك يعني... لتكوني بدك تشرمطي معه... ستي القريب أولى من الغريب أقمت الدنيا ولم أقعدها.. وطلبت البحث عن منزل آخر وفعلاً انتقلنا إلى منزل في شارع معروف (هنا.. )كان المنزل هذا قريباً من الفندق الذي استأجرناه بداية تهجرنا وفي تلك الأثناء زاد التواصل مع (خالد) وبتنا معتادين على بعضنا البعض.. وبعدما استقرارنا وهناك تعرفت على جيران فتيات صغار بالسن متزوجات وشبقات جداً حتى إن إحداهن كان زوجها سادياً يمارس معها بعنف ويضربها ويعضها من رقبتها ويمص فوق ثدييها بشدة... وكلما فرغت تهرول لترينا أفعال زوجها والسعادة تغمرها وتساءلت في نفسي ما سر السعادة في ذلك ولكني خشيت السؤال فيفتح في وجهي باب لا قدرة لي على إغلاقه ولكني استهجنت فكرة انتقاد الاماكن التي تظهر للآخرين (الرقبة) وخاصة أن جمال يتقصد العمل نفسه ولكن ليس عضاً ولطالما وبختني أمي بسبب ذلك وكنت أبرر بعدم قدرتي على تحمل هياجه حتى سألته صراحة لماذا يفعل ذلك بي فأجاب مع زهو : - لحتى يعرفوا النسوان أنو خيّالك نيّاكك وقد الحمل تفتحت عينيّ على الجنس خلاف ما أعرفه من جمال فصرت أتقبل بعض الألفاظ الجنسية من خالد الذي أحسست بارتباط روحي به وأغار عليه إذا طال رده وأخلق مشكلة من ذلك وهو بالمقابل يشعر بالسعادة عند محادثتي ويتأكد أن جمالاً لم يزعجني هذا اليوم وازدادت العلاقة قوة فقد كان بداية يسمي حلمتي ثديي بالزهرات وها هو يسمهيهم (زيزات) وعندما يود معاتبتي يومئ بالعقاب لمؤخرتي.. مرت فترة ولم يعاود طلب ذهابي معه إلى المكتب الذي يمكله وكنت أتمنى ذلك فقلت في نفسي.. سأبادر هذه المرة - حبيبي.. كيف شغلك هالأيام؟! لا تتعب حالك كتير وتشغلي بالي عليك... لازم تدلني عليه لأعملك كبسة عليه بشكل مفاجئ بركي عم تستضيف شي بنت محتاجة حنااان - هههه قولي غيرانة ولا تسألي عالشغل... وحياتك ما حدا بملي عيني وانت موجودة.. تعالي كبسة هلا بتلاقيني منتظرك.. وأرسل سمايل (غمزة ) - لا تتمحتل وبعرف شو بدك بس هاد آخر مناك مني - لا تزعلي حياتي عم أمزح معك - طيب رح احكي مع جمال اني رح انزل غير جو وجيب علا معي - إذا بتقدري حطيها عند بيان(جارتك) - لا لا بركي شكت فيني وين رايحة.. هي صغيرة وما بتعرف شي - اوك حياتي.. معك حق وبتغير جو - بانتظارك حياتي ? بدأت السوائل تتدفق من كسي وكأنني فرس مهتاجة.. اغتسلت وبدلت ملابسي ولبست تحت المعطف (دلعة) ليراني خالد بأجمل منظر ولا تراوده امرأة غيري وصلت إلى العنوان الذي أخبرني به كان المكتب في الطابق الثاني والبناء عبارة عن محال ألبسة فاخرة.. اتفقنا على ترك باب مكتبه مفتوحاً قليلاً وإذا ما رآنا أحدهم أن يعاملني ويناديني خالد وكأنني أخته ما إن دخلت من الباب حتى شعرت بشعور غريب وكانت المفاجأة التي لم أتوقعها.... الجزء الرابع انتهينا في الجزء الثالث عند دخول رند مكتب خالد ....وكانت مفاجأة لم أتوقعها، لقد كانت عيادة لطبيب هناك غرفة الانتظار وصور تبين مراحل الجنين وطرق اهتمام الام بصحتها أثناء الحمل وبعده.... - شبك ليش متفاجئة؟ هاد مكتبي ههه - انت دكتور؟؟ - اي دكتور اختصاصي نسائية - ايوااا يعني كتار النسوان اللي بيجوا لعندك؟! - اي لان الرجل بطبيعته ما بيحبل ههه - بتمنى ما تستهزئ.. ماشي؟! - يؤبشني الغيران اي وأمسك بيدي اليمنى بينما كانت طفلتي على يدي اليسرى وتحسسها بطريقة لطيفة ملؤها الحنان وأدناها من فمه وقبلها كما الأمراء - شو رأيك نفوت ع غرفة المعاينة وتحطي الطفلة عالسرير لتنام؟ لم اتفوه بكلمة وعقلي لا يحتمل المشهد - وماذا عن الممرضة (السكرتيرة) - لا تخافي حياتي.. بعتتها ع بيتها ترتاح - وبركي اجا حدا فجأة؟؟ - شكلك نسيت اني طبيب نسائية وطبيعي تكون معي بغرفة المعاينة والاحلى بنتك معك ترددت قبل الدخول ولكن خالد اتجه نحو الداخل وسحبني خلفه،، هذا المرة الأولى التي أختلي بها برجل غير جمال بدأت أطرافي بالارتعاش قليلاً، اخذ طفلتي و وضعها في مكان آمن واتجه نحوي ليرفع الخمار كمن هذه ليلة دخلته وقبل أن أبدي أية مقاومة كانت شفتاه تعتصر شفتاي ويداه تمسكان بيديّ خلف ظهري وبدأ يتحسس تيزي بيده اليمنى ويقترب بزبره من عانتي ليمرر زبره المنفخ للأعلى والأسفل مما جعل آهاتي تنطلق كتيمة والمحنة في أوجها وتمنيت ألا يطول الامر قبل ان يروي شبقي وتعطشي للنيك لكنه لم يباشر وتابع عصر شفتي بشفتيه وتحسيسه لطيزي بنعومة يبدو أنه يعرف كيف يجعل المرأة تتوسل إليه بأن ينيكها.. أوقف التهام شفتي قليلاً فحاولت الكلام لكنه أطبق فمي بباطن كفه الأيسر وبدأ يفك أزرار المعطف وكلما فك زراً دس وجهه ليقبل ما ظهر من جسمي بدأ كسي ينتفض وسوائله تجري بين فخذيّ.. جاء دور الزر الرابع الموازي لنهديّ وحلمتي وأنا في أشد المحنة.. فجأة توقف وعاد يقبل شفتي بعنف ولا يسمح لي بالتفوه نهائياً وادخل يده اليمنى تبحث عن حلمتي الهائجتين بهدوء وروية دون أن يفركهما بل يمرر راحته ويكور ثديي بدأت آهاتي ترتفع عالياً محاولة الإفلات من كفه الأيسر لأترجاااااه : - بترجااااااك بيكفييييي رح مووووت أنا - هوووس أنا هون الدكتور وبعرف وجعك أكتر منك - خلص بقا رح مووت من زمااان ما ناكني جمال وانت رح تعمل متله..؟! وكدت أنفجر بالبكاء من شدة محنتي وشبقي فأخذني بيدي ورمى بي على سرير المعاينة وبدأ يرفع معطفي من جهة قدمي ودس يده يداعب بظري وما هي لمسة أو اثنتان حتى قذفت ما في جوفي من حمم وصراخي كاد يملأ المكان لولا إغلاقه له وانتظرني حتى هدأت قليلاً ورجع يداعب بظري وأشار لي إلى قضيبة أن أتكفل به فمددت يدي فصعقت من حجمه داخل البنطال وبدأت أتحسسه وفككت الأزرار فانتفض كالنابض وكان طويلاً عريضاً حجمه بضعفي قضيب جمال ... - هاد كله إلك ورح يعوضك عن حرمانك وانت لازم تتدليه وتراعيه وتحطيه ..... بعيونك هههه اقتربت نحوه بفمي وبدأت ألعقه بشفتي وكأنه قطعة مثلجات وبدأ خالد ينزل بنطاله فبانت خصيتاه وكانتا ممتلئين وكأنه مستعد لحضوري.... أرجعني خالد إلى السرير بوضعية المريضة على ظهري وتركني بالمعطف وصعد على نهاية السرير بعدما زاد رفع المعطف...... مرر رأس قضيبه على شفريّ للأعلى والأسفل وبدأ يدخله بهدوء وأنا أعض على شفتي السفلى وأكتم أنفاسي وبعدما ادخله بدأ يقبل شفتي ويسرع في إدخال قضيبه وإخراجه وبدأ قلبي يقفز فرحاَ وشهوة وازدادت سرعته حتى أحسست بشلالات تنزل من كسي للمرة الثانية ورفعت يدي إلى بطن خالد أطلب منه التوقف ولكنه فهم العكس وبدأ ينيكني بعنف وسرعة كبيرين فقذفت للمرة الثالثة وبدأت أشعر بالتعب والإغماء وأتوسل إليه أن يتوقف فأنا لم أعد أحتمل،، فهدأ من سرعته وانتقل إلى حلمتي وهمس لي : - جمالك فوق الوصف وجسمك يركع أكبر رجل نياك وأخذ يعض حلمتيّ بنعومة وكنت قد ارتحت قليلاً فهمست له - خوخة،،، خايفة جمال يجي وما يلاقيني بالبيت خلص بجي لعندك ع طول بس لازم امشي هلأ لم يعر كلامي أي اهتمام بل انتفض وعاد يزرع كسي بزبره وكأنه ينتقم مني لإبداء الرأي وكأنه ثور هائج انتهك كسي هذه المرة وكأنها أول مرة وأنزلت مائي للمرة الرابعة فأخرج زبره وأدناه من فمي وكان مغطساً بشلالاتي وبدأت أمصه كالحلوى وأمسك رأسي بيديه وبدأ ينيك فمي وأطلق حممه داخله فحاولت الابتعاد لكن دون جدوى وأصر على ابتلاع منيه بالكامل هدأ خالد وانسدل زوبره واتجه للحمام داخل العيادة ليستحم وكأن الأمر موضب تماماً ومعتاد عليه مع نساء كثر،،، خمس دقائق خرج وكنت قد أعدت أشيائي كما كانت ههه وبدأت مداعبة طفلتي محاولة إفاقتها لنخرج بشكل طبيعي قبلني خالد وقال: - مبارك يا عروسة يوم دخلتك للصراحة أنت ملاك ولذيذة كتير... تعالي بكرا ولا عاد تجيبي سيرة رجل وأنت معي أحسن لأزعل وزعلي كتير صعب ضحكت بدلال وأومأت بالطاعة وقلت له : - شكلك ما بتنقطع ومجهز الحمام على طول وبعدين بدي أسبوع لأرجع أسترجع قواي وأتحملك فوقي ههه - شكلك رح تنسيني النسوان يا قطة ههه خرجت من العيادة وقبل فتح الباب من الداخل حصل ما كنت أخشاااااه الجزء الخامس خرجت من العيادة وقبل فتح الباب من الداخل حصل ما كنت أخشاااااه،،، هناك من يضع المفتاح في قفل الباب من الخارج، هذا الصوت جعلني أرجف من الخوف وباللاشعور وضعت يدي على فم ابنتي خشية إصدارها صوتاً ويفتضح أمري لحظة وكان خالد بالقرب مني ويمشي بهدوء ليصل إلى الباب واقترب من طرفه الأيسر وأبعد صورة معلقة عليه ولينظر من العين الساحرة ويتفحص الأمر. أبتعد وأرجع الصورة مكانها وأشار بأن أدخل غرفة المعاينة وأغلق الباب، فعلت ذلك بسرعة وأذني ترقب أية كلمة وأية حركة في الخارج، سمعت خالد يقول: - أهلين (لين) شو جابك بكير؟ - نسيت غرض مهم بالعيادة ومضطرة عليه ولازم آخده - طيب لحظة لأني اليوم ما رحت عالبيت وعملت قيلولة بالعيادة وما لابس تيابي الرسمية صمت الاثنان قليلاً ثم قال لين: - طيب طيب - شو رأيك تروحي تجيبيلي من المركز علبتين كفوف طبية و٣ علب سيرانغات وبهالوقت بكون لبست - طيب رايحة لحظات وكان خالد في غرفة المعاينة ويشير لي بالخروج قبل عودة لين ويجب أن أنزل على الدرج بثقة كي لا أثير الشك، فما زال الخوف يتملكني ولكن يجب علي التفكير بالخروج فقط لا غير، أنزلت خماري وتفقدت لباسي وهممت بالخروج لكن خالد نادى لي وأشار إلى شفتيه،، التفت وقبلته قبلة طويلة وخرجت أصبحت في الشارع الرئيسي الذي يؤدي إلى مركز المدينة فآثرت إطالة الطريق لأتهرب من شبح الناس الذي يطارد نفسي. وصلت إلى مدخل المبنى الذي أسكن فيه وصعدت الدرج متثاقلة فجأة تفتح جارتي باب شقتها وتسألني إذا ما كنت أعاني من شيئ ما فأجبتها مجرد إرهاق من حمل طفلتي مسافة طويلة فأظهرت الخوف والأسى وهمت تحتضنني ثم ابتعدت وابتسمت ابتسامة خبيثة........... سقط قلبي بين قدميّ فقالت : - أكيد من حمل الطفلة تعبتِ؟؟؟!!!!! ولااااا ؟! وغمزت بعينها - أنت عن جد غليظة ولسانك متبرأ منك....... لك وين وين بدي كون يا كلبة.. يا عيب الشوم عليك - هدي حبي هدي،،ريحتك معبقة وكل متزوج بيعرفها - يلعن شيطانك لك بتعرفي المي مقطوعة وما قدرانين نتحمم واضطريت أطلع بشغل بعدما كنت مع جمال - شبك يا روح عم نهز الورد وضحكنا كلينا وتابعت الصعود، فتحت باب شقتي واتجهت مسرعة لأضع ابنتي في سريرها واستحم،،، يا لحظي التعس لما لم يخطر في بالي الاستحمام في العيادة؟؟؟؟؟ دخلت الحمام ونزعت ثيابي وبدأت أتفحص جسمي وواتفتل أمام المرآة وأقول في سري (هي أول مرة بحس بأنوثتي، ما كنت متخيلة الجنس حلو هيك،،، لا لا يمكن لأن خالد دكتور نسائية وكتير شاطر بالتعامل مع المرأة وعجبه جسمي ووجهي الجميل...) وتذكرت أختي الكبرى أروى عندما خاضت الجنس مذ كانت مراهقة وتذوقت حلاوته وعاشت نعيمه وها هي تعيش الآن مع زوجها(بسام) في أسرة مستقرة ولا يجرؤ زوجها على رفض طلب لها وإلا سيحرم من جنون الجنس الذي تؤمنه أروى له يا ليت نصيبي في الرجال كما بسام يدلل أروى وتذيب عقله بالغنج والدلال والأهم من ذلك فقد سافرا إلى دبي ويعيشان عيشة راقية رغم العمل المضني أروى التي بعدما انكشف سرها مع( العاشق) العامل في بناية أهلي في حماة التزمت الصلاة وصيام الأيام البيض ولم تعد تخرج من المنزل إلا للضرورة وهي من تطلب رفقة أمي لها وبعد مدة شهرين زارتنا زوجة عمي وفي أثناء حديثها ورغبتها في مساعدتنا مالياً ورغبتها في خروج أروى من المزل علها تلتقي بعريس الهنا ههه فعرضت على أختي العمل في مركز للتجميل الذي يملكه ابن اخيها (عادل) وأنها ستطلب منه ذلك ولن يرفض لها طلباً ومع كل هذا الطرح كانت أمي صامتة ولا تحرك ساكناً وترقب زوجة عمي محترزة من سوء نيتها تجاه أسرتنا ههه وعلى ما يبدو أنها تسترجع شريط ذكريات أروى مع (العاشق) إلى أن أنهت زوجة عمي حديثها توجهت لأمي وقالت : - ما حكيت شي يا ام محمد؟؟ شو رأيك باللي قلتو - متزوج ابن أخوكِ؟؟ ولا عزابي؟! - اي اسم **** عليه وعندو صبيين وبنت وكتير ملتزم وبيعطي دروس بالجامع و**** عاطيه دنيا وآخرة **** يعطيه ليرضيه ويرضى عنه - مركز تجميل وشيخ بيعطي درووووس؟!! - لك لاااا لا يروح ظنك لبعيد هو بس صاحب المركز ومسلمه لصبيه تديره - ايوا.. بس لشوف أبو محمد وآخد رأيه وبردلك خبر - بس لا تتأخري... عروستنا صار عمرها بال ٢٥ ولا يفوتها القطار ها و**** يا أم محمد في كل صبيه عمرها بال ١٤ وبتسحر من جمالها.... ما بعرف كيف مشتغل أبوها مع إمها لطالعة بهالجمال هههه ضحكت أمي فضحكنا معها وتغيرت ملامح أروى وافق والدي على عرض زوجة أخيه والأمل بأن تتزوج أروى رغم خوفه من عواقب ليلة الدخلة وشكه الذي لن يزول قبل مضي تلك الليلة قبل بدء عمل أروى طلب عادل رؤيتها وأن هذا الإجراء روتيني لكل من سيعمل عنده سمعت أروى بذلك فاستحمت وأطالت المكوث في الحمام بعدما خرج والديّ لزيارة عمتي العائدة من السفر رفقة أسرتها خرجت أروى من الحمام وكأن زفافها الليلة من شدة اعتنائها بمظهرها و ونظافة وجها و ووو هههه كان اللقاء في مكتب عادل في الطابق الأرضي أسفل المركز وكان(كما وصفته أمي) مكتباً فخماً وله عدة أبواب لم تدري هي الغاية منها وتحدثت أمي أمامنا عن ترحيب عادل بهما وكيف يحمل سبّحة من النوع الفاخر ويلبس بدلة فاخرة أيضاً وأنه استقبلهما عند باب المكتب لا عند مكتبه (أمي جل همها المظاهر ولولا خوفها من غضب والدي لقالت أنه عشقها ههه) اتفق عادل مع أروى أن تباشر في اليوم التالي وأن تكون في وقت مبكر قبل مجيء الزبونات لتتعرف على أقسام المركز وكيفية العمل استيقظت أروى نشيطة وجلست على الدولاب تجهز نفسها،، وصلت في الموعد المحدد وانتظرت حتى يفتح الباب لها فهي لا تعرف أحداً بعد وبعد دقائق وصلت سيدة بلباس فاخر وفتحت حقيبتها لتخرج المفاتيح فالتفتت إلى أروى ورمقتها من أسفلها إلى رأسها وسألتها - عندك موعد؟! - لا لا أنا عاملة جديدة التقيت الأستاذ عادل مبارحة وهو قلي إجي بكير لأتعرف عالمكان عاودت السيدة تفحص جسم أروى مرة أخرى دون أن تتفوه بحرف واحد وفتحت باب المركز ودخلتا معاً - اممم.. ليك يا... - أروى..... اسمي اروى يا مدا... - آنسة - عفواً...... يا آنسة - هون أنا الآمر الناهي ويا ويلك تتباطئي بتنفيذ الأوامر أو بشغلك بشكل عام خيمت خيبة الأمل على أروى من سوء ملقى الآنسة والتي لم تعرف اسمها بعد ولمعت عيناها من دمع خرج من محبسه وخلعت الآنسة معطفها ووضعته على مسند الكرسي وأروى متسمرة مكانها عاقدة كفيها أمامها منتظرة ماذا سيملى عليها من أوامر وبدأت تتفحص جسم الآنسة ومؤخرتها ذات الشكل الإجاصي المتناسق يضمها بنطال جينز وثديين بقياس أعلى من الوسط بقليل وخصر جميل ..... قطع عملها هذا صوت حازم : - ما شفت المعطف وين؟! يلا علقيه بشكل مرتب اندفعت أروى بسرعة نحوه - وين بعلقه يا مدام.... - لك أنت غبية؟؟ قلتلك آنسة آنسة - آسفة و**** ما بقصدي - شكلك رح تعذبيني لتتعلمي (أروى وبرغم شخصيتها القوية لم تجرؤ على رد الإساءة خشية طردها وكيل الاتهامات لها من أمها وزوجة عمها وو و ولإحساسها القوي بقوة علاقة الآنسة مع عادل فهي صحيح أنها لم تتزوج ولكنها تحمل خبرة بالعلاقات الجنسية) - وين بعلقه معلمتي؟ - ههه معلمتي؟! حبيتها منك ههه أنت مثّلت بباب الحارة مو (وأطلقت ضحكة كعاهرة لا يروي شبقها عشرة رجال) علقيه بخزانتي حد المكتب - حاضر - معلمتي - أمرك معلمتي روحي اعملي فنجان قهوة يكون سادة وهاتيه ذهبت أروى وهي تندب حظها وشعور الانكسار يبدد طاقتها، نفذت الأمر بسرعة وقدمت الفنجان بأكابرية والآنسة لم تعرها اهتماماً وتقلب في فواتير أمامها وهي تلبس نظارة طبية ناعمة زادتها إثارة - بدك شي تاني معلمتي؟ رفعت الآنسة نظرها لترى أروى من فوق النظارات وتفتل القلم بأصابعها ومن ثم وضعته في فمها... - انطريني بغرفة تبديل الملابس.. شوي ولاحقتك اتجهت أروى مسرعة هرباً من ذلها وماء وجهها الذي سفحته الآنسة انتظرت لخمس دقائق قبل أن تدخل الآنسة وتقفل الباب خلفها ولتقف أروى تعظيماً لها - اشلحي المعطف نفذت الأمر على عجالة - امممم متزوجة؟؟ - لا ما إجا نصيبي لسه... - لا تكتري حكي هون بتجاوبي ع قد السؤال وبس مو تبلشي حكي نسوان... شو نوع سوتيانك؟ - أسيل - اممم وشو قياسه؟ - ٨٠ - كذابة هاد سوتيان دوبل وبيطلع صدرك بهالحجم - و**** مانو دوبل بس بيعطي شكل حلو - اشحلي البلوزة لشوفه - حاضر بس شو علاقة السوتيان بالشغل - غبية..... هون بتنفذي الأوامر وبس خلعت أروى البلوزة وتوقفت عند السوتيان ولكن الآنسة مدت كلتا يديها تتفحص السوتيان وهو يضم ثديي أروى وتقصدت الوصول إلى الحلمات وبلطافة فركتهما بأصابعها لتسري رعشة في جسم أروى ولتقارب كتفيها إشارة منها بالألم مع الرفض ولكن الآنسة نهرتها وقالت: - اشلحيه يلاااا خلعته بهدوء لينفلت ثدياها بتماوج رائع وبحجمهما الكبيرين وحلمتين ورديتين منتصبتين نصف انتصاب وبرغم إعجاب الآنسة بهما وبجسم أروى إلا أنها حذرتها من سلوك طريق ملتوي في المركز وتركتها وخرجت لتعاود أروى لبس ثيابها وتعود إلى الصالة حيث كانت العاملات قد وصلن ويوضبن ملابسهن استعداداً لتنظيف الصالة وتعطيرها قبل وصول الزبونات بعد ساعة من الآن إلا أن الآنسة أخبرتهن بألا يعرن اهتماماً للنظافة فها هي العاملة الجديدة ستقوم بالمهمة ولكن العاملات حزن عليها وتذكرن مواقف مشابهة حصلت لكل منهن ولكن يجب ألا يمنعن الآنسة من القسوة عليها ولئلا يكون مصيرها أفضل من مصيرهن عرّفت الآنسة أروى بالأخريات وتبادلن الابتسامات بدأت أروى بالتنظيف بجد كي لا تسمح للآنسة بتوبيخها أمام الجميع والأفكار تدور في ذهنها...( ترى لماذا... [B]الجزء السادس[/B] (منزل رند) أخرجت جوالي وفتحت برنامج (إيمو) لأتصل بأختي أروى وأطمئن على حالها وحال أولادها فتشعر أروى بأن حالي ليس كما أنا عادة ولا سيما أني قلما أكون المبادرة بالاتصال فسألتني ما بي ولكني أصررت أن لا شيء يذكر وفجأة خطر في بالي أن آتي على سيرة أهلي الذين استقروا في اللاذقية في بيت مستأجر ومن ثم اشتروا بيتاً متواضعاً لا يلبي طموحات أمي التي ما تفتأ تذكر الناس بسلالتها الملكية العريقة ههه - سمعت جنان أمي، ما بيعجبها العجب ولا الصيام برجب - ما طول عمرها هيك والنق ما بتفارقه كان اليوم بداية لحياة لم أعهدها وأحببت أن تحكي أروى عن بعض مغامراتها ليخف تأنيب ضميري.. إشعار من خالد على واتساب - كيفو الحلو الغنوج (فتحت مباشرة لأرد وودعت أروى) - منيحة - له له هيك العروس بتكون بيوم دخلتها؟! - خالد.. **** يخليك ما بحب الكلام هاد ولازم ما تعاملني متل صاحباتك أنا حبيتك ولولا حبيتك ما بسلمك حالي ولازم تعرف أنو ما حدا لمسني غير جمال وكان غصب عني كمان ومن زمان ما قرب عليي وأنا إلي احتياجاتي كمرأة - ولا بدي يلمسك بعد اليوم أنت إلي وبس وأنا اللي بعوضك عن حرمانك - ايوااا طيب والسكرتيرة شو وضعها وليش حسيت أنك حاسب حسابها وبتنتقي كلامك معها؟؟ لتكون ما عم تكيفها - لك لاااا هي قريبة أمي وبتنقلها الأحداث لحظة بلحظة ولهيك انا براضيها بكم كلمة حلوة - أكيييد؟؟ - أكيد وما في داعي تغاري منها - لا غيرة ولا شي بس لذكرك أنو أنت كمان ما بصير يكون عندك صاحبات - أمرك يا عمري خرجت من المحادثة لدى سماعي صوت مفاتيح جمال وهو يفتح الباب الخارجي فهممت لاستقباله كزوجة صالحة - ابعدي عن وجهي ما شايفتيني تعبان.... اليوم جاي أب يوسف لعندنا وبدي ياك غير شكل صدمني بكلامه وانتابني الغضب فصرخت - مين ابو يوسف وشو دخلني فيه لكون غير شكل ما حلك تعرف تختار كلماتك وتحافظ ع شرف.... ولم أتم كلمتي إلا بصفعة مدوية أحسست أن وجهي سافر للمريخ - كس امك شرموطة ليك يا قحبة لا تتشارفي على إيري وتفكري اني مخدوع بالمانطو هاد ابو يوسف وهو رح يزبطلي موضوع المحل مع البلدية ومطلق مرتو فلهيك اذا شافك ممكن يساعدني أكتر وبالأخير ما رح يلمسك ولا رح ياكل من طيزك شقفة انقلعي جهزيلي الأكل لأتزهرم ذهبت كما طلب مني وأجريت اتصالاً مع أمي وفتحت السبيكر فأمي ومن ضمن الكلام سألتني عن جمال واذا عم ينام معي (ينيكني) وكان جمال يستحم وسمع الكلام فكان لا بد من مدحه فقلت أمي بأن جمال ما بقصر معي وسيد الرجال ليخرج جمال ويقول بصوت عالي - لا تخافي حماتي عم شبعها... قفلت المكالمة كي لا يستمر بكلامه وتسمعه وسحبني من يدي إلى الغرفة ودون سابق إنذار أنزل سرواله وهنا علي أن أمص أيره لربع ساعة حتى ينتصب لخمس دقائق ويقذف ما في جوف خصيتيه.. وهنا على غير عادته بدأ مداعبتي واللعب بشعري ووأجلسني على طرف السرير... مد يده اليمنى ليخرج بزي الأيسر وكذلك فعل بالأيمن وكنت خائفة من أي أثر قد يكون تركه خالد على جسمي..... نزع سترتي ودفع بي على السرير وانقص علي كوحش مفترس وبدأ ينيكني بعنف لا مثيل له وأنا أكتم آهاتي خشية استيقاظ ابنتي ورؤيتنا ولكن جمال انتبه إلى ذلك وبدأ يلطمني على بزازي بقوة حتى أصرخ من الألم لا المتعة وبعد مضي ١٠ دقائق أخرج أيره وطلب مني النوم على بطني فحاولت التهرب من طلبه إذ لا بد سينيكني من طيزي ويدميها كما كل مرة وهنا جمال مسك ذراعي الأيمن وقلبني عنوة ولكنه أدخل أيره في كسي وبدأ ينيك بقوة وبعد نصف ساعة أفرغ منيه في كسي وأخرج أيره وكان ما زال منتصباً انتصاباً شديداً وسدده إلى خرم طيزي ودفعة واحدة كان بأكمله داخل طيزي وقلبي سقط صريعاً من شدة الألم وصرخت صرخة مدوية فنهرني غاضباً (إيري بأمك يا قحبة إيري بأختك أم بزاز...... بدي نيك كل عيلتك يا شرموطة ليعرفوا مين الرجّال ) واستمر بإدخاله وإخراجه لربع ساعة فحاولت أن أخرج بزازي ليلمسهما ويداعبهما ولكنه لا يعرف شيئاً من إرواء عطش المرأة إلا إدخال أيره وبعد خمس ينتهي كل شيء ولكن اليوم كان مختلفاً ولكنه لم ينسى كعادته أن يمص رقبتي ليترك علامة تظهر مدى رجولته ويضرب طيزي بعنف.... وأخيراً بعد نصف ساعة مؤلمة قذف لبنه في خرم طيزي وأخرج أيره ومشى فالتفت إليه لأجد أيره ما زال منتصباً عرفت أنه تناول شيئاً مقوياً استحم جمال وتبعته أنا وخرجت لأجلس بجانبه لأبين امتناني من رجولته ولأبعد الشك عما فعله بي خالد في الصباح هههه بعد حرمان طويل أتذوق النيك من أيرين في يوم واحد بقي جمال صامتاً فتدخلت بالحديث وقلت - حبيبي اليوم كتير انبسطت لأنك شبعتني - عم تحكي متل الشراميط أنت لو بتشوفي النسوان اللي بيجوا لعندي كل وحدة طيزها بحجمك ههه - بس أنا أحلى وإلك وحدك وما بشبه هالنسوان بالقرف اللي بيعملوه ويا ريت ما تنسى انو أنا مرتك مو شرموطة - اخرسي وانقلعي جهزيلي الأركيلة أبو يوسف على جيته - معلش تعملها أنت.... سمعت بالجامع إنه حرام ساعد حدا بالمعصية واتجهت إلى غرفة النوم حيث ابنتي التي استيقظت وتريد بعض الطعام... انتهزت وصول أبو عبدو وبعدما جهزت الشاي أسرعت لأفتح نت ولتنهال رسائل من خالد وأنه اشتاق لي ولا يقوى على بعدي تحدثنا مطولاً وساقنا الحديث إلى الفتاة التي كان يحبها ويرغب بالارتباط بها ولكن العلاقة الجنسية التي سبقت الارتباط اكتشفتها أمه ورفضت رفضاً قاطعاً الزواج بها وهددته بافتضاح أمره عند أبيه إن استمر بالتواصل معها..... وبدأ سرد التفاصيل يوم أنهوا الامتحان الوطني للطب في دمشق ورجعا سوية في البولمان وكانت الشمس قد شارف على المغيب بعدما تسكا في شوارع دمشق وحاراتها القديمة كانت الرحلة الساعة الثامنة بعد المغرب وللصدفة جاء مقعدهما في آخر البولمان وبعدما انطلق البولمان وبنصف ساعة بدأ كثير من المسافرين يغطون في النوم وكانت (إسراء) تضع يدها في في يمين خالد فشد عليها قليلاً ومد يسراه من بين أزراز المانطو لتستقر على كسها من فوق البنطال وبدأ يمرر الوسطى للأعلى والأسفل وإسراء تعض على شفتها وتنظر اتجاه النافذة قبل أن يجعل يده تحت الأندر ويفرك شفري كس إسراء ويشدهما فتتلوى تحت وطأة يده وتجاريه في الاقتراب من أصابعه حتى انتفضت مرتها الأولى وتحاول إيقاف خالد عن فرك شفريها حتى تفرغ حمولة كسها دون ضوضاء لكن خالد لم يعر أمرها اهتماماً واختار لحظة قذف شهوتها ليسرع بمداعبة شفريها ولتقذف مرة أخرى مباشرة ويده اليسرى تشد حلمتي بزازها على التوالي وكأنه يحلبها ويكورهما بأصابعه، وبعد ساعة ونصف اشتد الظلام وخالد ما زال في قمة شهوته ففك أزرار المانطو المقابلة لبزاز إسراء وتلمس أعالي بزازها بلطف وكأنه يمسح تمثال أثري باهظ وهي تهمس في أذنه (هلأ الناس بشتلئ علينا **** يخليك بلا وبوعدك بعدين بس نكون لحالنا تعمل الي بدك هو) لكن كلماتها زادته شهوة فأنزل أطراف الستيان لتصبح حلماتها خارجاً ودس رأسه بينهما وانهال يقبل بزها اليمين ويداعب اليسار بيده ويناوب بينهما وأصابع يمينه يدعك كسها بلطف حتى قذفت للمرة التي نسي عددها وليقرب رأسها من أيره وتمصه وهو يتحرك تجاوباً معها ويمينه هذه المرة تمسك رأسها وتحركه واليسرى تتابع فرك زنبورها حتى شعر باقتراب القذف لكن شهوته منعته من إخبارها حتى ثبت رأسها وقذف في فمها وهي لم تستطيع الحراك بل منعت أي قطرة من الإفلات لتبتلع حليبه بالكامل وبعدها أغلقت أزوارها على بزاز انتهك كل سنتمتر فيهما وغسلهما لعاب خالد، لم يكاد البولمان يصل اللاذقية حتى كانت إسراء لا تقوى على الحركة من شدة الإرهاق والمتعة التي حصلتها من خالد يمتزج كلامها معه بالعتاب الخفيف ولم تنسى بين كل عبارة وأخرى أن تذكره بأن حبها الكبير من جعلها تنقاد لإسعاده وتركه يستمتع بكسها وبزازها وهو يردد عبارته (بحبك يا مجنونة) باستمرار. وصل البولمان ونزلا وأخذا أغراضهما وقد اتصلت إسراء بأمها لتطمئنها عن وصولها بخير طرح خالد عليها فكرة الذهاب إلى الكورنيش ليستمتعا بالبحر ولكنها رفضت بحجة أمها التي تنتظرها..... تحدثا على الواتساب حتى ساعات متأخرة يسردان روعة الرحلة وناما على قبلات الحب لم يطل الوقت حتى فاجأ أبو خالد ابنه بعيادة وسط المدينة ليجهزها بينما تصدر شهادة الامتحان الوطني والترخيص وهنا جن جنون خالد من فرحه بالمفاجأة لا لأجل العيادة ولكن لأجل إسراء التي ستأتي إليه ساعة يرغب ويستمتع بكل جزء من جسمها..... بتنا أنا (رند) وخالد نوصل النهار بالليل والليل بالنهار وبتنا متعلقين جداً ببعضنا وأصبحت العلاقة علاقة حب بل وهيام، أصبحت أحب الحياة ونسيت المآسي وقذارات جمال وبخاصة أنه يخرج للعمل من الصباح وحتى الليل وازدادت صحبته قوة مع أبو يوسف ولا أدري ماذا يفعلان في الخفاء وكنت أتقصد في كل فرصة أن أستفزه برجولته فأذكر أسماء بعض الرجال الذين حاولوا نيكي ولكن محاولتهم وقفت عند التحرش واللمس لا أكثر فيثور وينيكني وأوقف متابعة أمي لموضوع إنجابي والأهم كنت أود أن يكون طفلي من خالد ولكن بدون مشاكل حوله ازدادت لقاءاتي مع خالد في عيادته وبت أحمل أسراره وبات مهووساً بي وأنا أيضاً ولم يخلو لقاء من تذوق طعم أيره بوضعيات جديدة فهو يحرص على متعة السيكس كثيراً ويحرص على مداعبتي وتقبيلي أكثر من حرصه على إرواء كسي بالنيك واستغليت فترة كان جمال ينيكني وبعد فترة أحسست بشعور الحامل وفحصني خالد..... أنا حامل الجزء السابع خالد بعدما صمت قليلاً وهو يفحصني وبدا عليه التوتر وحاول الثبات وإظهار العكس.. سألني مظهراً عتباً لأنه يريدني له فقط ويغار جداً من جمال - جمال عم يعاشرك؟ واختار الكلمة الشرعية ككل مرة يسألني عما اذا كنت ألبس لباساً يظهر تفاصيلي أمام زوجي -لا.. أنا مخبرتك هالشي وإنو ما بقرب علي ومقضاها حكي قذر بس - امممم لكن من وين الحمل؟! -من شووووو..... لك ما أنا كل يوم عندك وببسطك وبتسأل من وين الحمل؟!! خالد **** يخليك لا تكون متل جمال بتنكرني بلحظة [LIST] [*]لك شبك شبييك عم أسأل بس يا غبية.. ليش أنت ما عم تاخدي حب منع حمل اللي وصفتلك ياهن؟! [*]إي أكيد وليش اذا عم اخد حب منع الحمل بحبل من جمال ومنك لا (وضحكت ساخرة) وأكملت في سري (كلكون متل بعض ) [/LIST] وكنت أعتقد أن حملي منه سيفرحه ففي كل مرة ينيكني يقول بأنه يحلم بطفل مني يمتلك جمالي وسحر عيني وبخاصة أنه يرى شبه ابنتي بي وكنت أسعد أشد السعادة وأمنحه كل ما أستطيع ليستمتع بي وفي كل مرة يقذف لبنه في كسي ويجلس بجانبي يقبلني ويداعب حلمتي ولم أظن للحظة أن حملي منه سيثير ثائرته وبقيت على سرير الفحص بينما خالد جلس خلف مكتبه يتفحص بعض المراجع ثم طلب مني النزول فسألته بلهجة صارمة فيها مزجة من رجاء : [LIST] [*]إي وهلأ شووو لا تقلي ما بدك الولد!! [*]اتركيني شوي لفكر شو الحل لأن الحمل تجاوز الشهرين يا غبية وأنت ما خبرتيني [*]ليش إنت ما بتعرف إنك وصفتلي أكتر من مرة دوا لتأخير الدورة وتقلي خلينا ننبسط مع إنك ما وفرت طيزي وسلمتك ياها برضاي غير ما كنت مع جما... [*]لك لا تجيبي سيرتو بهيك موضوع.. بتعرفيني بجن لما بتخيل انو عاشرك وعذبك.. لك أنت إليييي وبس.. فهمانة؟؟؟ [/LIST] -طول بالك ولا تجن.. بتعرف إنو ما بقرب علي وإنو شاذ وبحب الصبيان كتير وبجيب شغيله بغيابي - خلص خلص رح شوف كيف رح ننزل الجنين بلا دخول مشفى.. نهضت منفعلة واتجهت لأحمل ابنتي النائمة وكنت حزينة لأجلها فبعد أن أصبحت واعية وبعمر الأربع سنوات بت أجعلها تتناول المنوم الذي اقترحه علي خالد لنتم حفلة السيكس برواق وألا ينزعج خالد بسببها اتجهت لخالد : -ماشي يا دكتووور شوف وردلي خبر وأنا رح حاول شوف حل كمان [LIST] [*]شو قصدك.. قلتلك ممنوع جمال يلمسك وإلا بموتك [*]باي...... [/LIST] وخرجت مسرعة دون أن أعير كلامه اهتماماً سوى ابتسامة ساخرة.. واتجهت لزيارة أهلي من باب الواجب ولأمنح نفسي فرصة للتفكير واعتدت قبل أن أذهب لبيتي أن أتصل بجمال لأنذره بمجيئي بعدما حدث أن كنت في البيت نائمة واستيقظت على آهات تخرج من غرفة القعدة وكان وسيم العامل لدى جمال معه فاقتربت وصعقني ما سمعت إنه جمال يعاشر عامله وكدت أنفجر بكاء حين سمعت جمال يعد وسيم بطيزي وكسي إذا استمر في إسعاده ماذا أنا فاعلة بأمري الآن زوج شاذ وحبيب يراني شرموطة لإمتاعه فقط لا غير وأخت تربت على السيكس وأخ يتحرش وعجوز يدك أيره في طيزي في باص نقل عام.. دعوت **** أن يميتني ويريحني ولكن ماذا عن كثرة الذنوب التي ارتكبتها وابنتي التي ستصبح فريسة لأبيها وكل من يراها وصلت إلى بيتي عشاء وكنت أبدو تعبة ومرهقة فكان جمال يجهز نفسه ليستحم وسألني بقذارة :(ويفعل كل مرة يريد بها ممارسة العادة في الحمام فيثيره اشتهاء الرجال لي ) [LIST] [*]شو شكلو حبيبك متعبك اليوم؟! وضحك [*]مين حبيبي؟! (وهذه المرة كان شعوري مزيجاً من الاندهاش والخوف ومثلت الانزعاج لئلا أخلق مشكلة في غير وقتها المطلوب) [*]ههه مبين من عيونك مزعلك حبيبك [*]بتعرف حالك اذا مزعلني.. معقول يا ظالم تتركني كل هالفترة بلا ما تبسطني وأنت سيد الرجال.. ليك البنت كبرت مش**** وصار لازمها أخ يسليها ويحافظ عليها بكبرتهن.. [/LIST] وتركته واتجهت إلى غرفة النوم (لأستغل طاقته التي يبددها بالحمام بممارسة العادة) لألبس لانجري جلد أسود يثير الميت ههه وقد رأيت فعلته بخالد حتى صار يطلبه بالذات برغم كثرة اللانجريهات التي اشتريتها لأجل إسعاده لبست اللانجري الجلد الأسود الذي يشي بالمازوشية فكان يحوي الكثير من الحبال الجلدية تصل قطعه ببعضها وأمام البزاز وأسفلها شبكة متصالبة من خيطين عند شدهما يبرز البزاز ويجعلها مغرية وتطلب شخصاً يهريها مصاً ودعكاً ناديت جمال فجاء متثاقلاً وقبل وصوله سألني ما إذا جهزت البدلات الداخلية ليستحم ولما رآني أدهشه المشهد - تغيرت و**** يا رند.. هي البلاد عملتك شرموطة وقبل أن يبتعد توسلت إليه أنني امرأة ولي حاجياتي الجنسية ويسعدني أن يلبيها (ضربت على وتر الرجولة لديه وإغاثة الملهوف ولإثبات عفتي وعدم السماح لأحد بالنظر إلي) وهنا جمال استعد لتلبية حاجتي الجنسية وبدت عليه ملامح الشهامة وطلب خمس دقائق لينظف نفسه جمال لا يعتني بنظافته الخاصة فشعر عانته طويل وكذلك إبطيه لم يطل الوقت رجع وفي عينيه نظرة الرجولة وأنا أعرفها جيداً فهو كعادته يريد طيزي لا كسي فعاجلته بابتسامة وقلت [LIST] [*]رح نوصي ع ولد هالمرة حبيبي مو؟ [*]خلصنا ببطل ارضيك وبمشي [*]خلص خلص بس جيبه جوا كسي لأحبل بعدما تنبسط بطيزي [/LIST] أغلقت الباب وقبلت يده للطاعة وبدأت الرقص أمامه بدلع وغنج وهو يكيل ألفاظ السقاطة علي من شتم الأم والأخت إلى تجديد طرأ الليلة (بدي خلي عبدو يتفرغلك ويشبعك وأعطيه مصرات ليتغذى) وهنا اقتربت منه وصرت أقبله وهو جالس على السرير ونزلت بيدي لأنزع الشورت ويظهر أيره وهو يهتز قليلاً محاولاً النهوض بدأت أداعبه وأمصه ببراعة وأسرع عند شتمي فيهتاج أكثر ولعشر دقائق مصاً لأيره لم تأتي بالمرجو فكان يجب أن آتي على سيرة وسيم فقلت بدلع وأنا أدعك أيره : [LIST] [*]هلأ بدك وسيم يبسطني وهالأير موجود.. وسيم ما خرج يشبعني متلك.. المرا بدا رجال يشبعها [*]ارضعي يا شرموطة أير رجالك ونياكك [/LIST] وأتت الفكرة بنتيجة وبدأ يداعب بزازي ويضربني على طيزي حتى احمرت بل صارت مزيج ألوان وهو يكيل عليها تصوراته من جعل تجار السوق ينيكوني مع بعض وينذلوا من قوتي وجمالي فرددت بعهر(كلن كلن؟برأيك بيقدورا يشبعوني) .. وقف ورماني على السرير وجاء فوقي ودس أيره وبدأ ينيك بعنف وشفاهه على رقبتي يمارس إرضاء ذاته بترك علامته عليها.. لخمس دقائق كانت كافية ليقذف في كسي وينام أيره بقيت نائمة على ظهري ليراني أثبت النطاف في كسي كما متعارف ليتم الحمل نهض إلى الصالون عارياً وجلس وجهز الأركيلة.. تبعته وجلست بالقرب منه بعد أن قبلته وشكرته (هكذا الرجال إذا قدمت لهم المرأة جسدها يجب أن تكيل لهم عبارات الشكر بدلا من العكس) [LIST] [*]حبيبي.. بدك تتحمم؟؟ [*]ولي شرموطة بدك تجار السوق ينيكوك؟! [*]حبيبي بالعلاقة كلشي مسموح وأنت كان بدك ينيكوني وانا متلما بدك لترضى وشو بدا المرا غير تبسط جوزا [/LIST] سكت جمال وبدأ ينفث دخان أركيلته ونهض ليستحم دخلت إليه لأغريه وينيكني مرة أخرى [LIST] [*]شو يا شرموطة.. شكلك ما شبعت [*]ليش حبيبي بينشبع منك [*]رح نيك عيلتك كلها وخصوصاً أروى.. عليا طيز بتشبع أكبر أير [*]ههه إي تتهنى فيها واذا رح تقدر تطبقها لا تقصر.. هي بنت جامع (وكنت أعلم ما يثير شاذ مثله بينما أداعب أيره وأدعكه بالصابون) [*]جهزيلي طيزك جاي أنا [/LIST] لمحت ظرفاَ موضوعاً على شبكة الصابون.. لون الحبات أزرق فعرفت أنها (فياكرا) ولكني ادعيت الجهل بمثل هذه الأمور وسألته: [LIST] [*]شو هالحب هادا.. مقعول ناسيته أنا [*]لا لا هاد للمعدة قلي وسيم أن أمه عم تاخده [*]ههه شكلك بتعرف أم وسيم منيح.. طيزها كبيرة؟؟ [*]أي ورح نيك طيزك وطيزها سوا [/LIST] ضحكت بخبث وخرجت وليخرج بعد ربع ساعة وكانت مدة طويلة بالنسبة للمعتاد كان وجهه يزداد احمراراً وكنت ممددة كهرة على السرير فذراعي مطويان وبينهما تتدلى بزازي ويتكور أعلاهما والشق في اللانجري يظهر جزءاً من فخذي الأيسر.. لأول مرة يدقق جمال ويشده بجسمي وآثرت ألا أقطع نظراته ولو بحركة [LIST] [*]بتعرفي هيك طيزك بتشبه طيز أختك.. اممم ما أطيبها [*]طيب هي أدامك انبسط (وضحكت بغنج زائد كشرموطة لا كزوجة فقد كنت أكره أن ينيكني جمال كما يعشق من طيزي ولكني قبلتها من خالد الذي لم يرحم طيزي ولا مرة بأيره الثخين بعدما أدماها أول مرة وجلس معتزاً بفتحه لها ) [/LIST] حاولت أن أطيل الوقت حتى تأخذ الفياكرا أثرها وسأكون اليوم مع جمال كما يريدني.. شرموطة محترفة - حابب تنيك أروى؟ ع فكرة جسمي أحلى من جسمها وحتى جوزها كتير كان يبحلق فيني ويتطلع على طيزي وهي بتغار مني لهيك أثرت حفيظة جمال بقولي هذا وبدت العصبية على وجهه [LIST] [*]هالأخو الشرموطة عم يشتهي مرتي و**** لنيكو هو ومرتو وكل عيلته [*]يلا لشوف اعتبرني أروى وفرجينا شو رح تعمل فيها وفي جوزها [/LIST] انقض علي كوحش كاسر وأخذ يمص رقبتي ويبعد شعري وأنا ما زلت بوضعية الهرة ونزل إلى طيزي يهريها لحس ومص وضرب شديد ليستمتع بصوت صفعاته وبدأ يقول بتجبر وكأنني أروى -من زمان وحابب نيكك بس هالمرة حابب نيكك وجوزك عب يتفرج [LIST] [*]وأنا حابة تنيكني من زمان بس ما كنت حابة زعل رند [*]أيري فيك وفي رند ورح نيكون أنتوا التنين سوا [*]ما بتخاف يغار جوزي وينيك مرتك [/LIST] وهنا زأر وانتفض كأسد ومزق ما علي من ثياب ودون سابق إنذار دك أيره في طيزي وصرخت كما أول مرة وبدأ ينيك بقوة ويضرب طيزي ويشدني من شعري كمن يركب فرساً ويتفوه بعبارات الشهوة - مرتي يا شرموطة بنيكها الكبار بس مو واحد متل جوزك المعفن ورددت كأني أروى وموجهة كلامي لزوجي الذي تخيلته يدخن ويشاهد رجولة جمال فوقي - حبيبي تعلم من جمال كيف بنيكوا..نيالك يا رند وهنا سايرني جمال في تخيلي واتجه لزوج أروى وقال - ورح علمك كيف بحبلوا المرا.. وانتقل لينيك كسي وما زلت بوضعية الفرس وأخذ ينيك بقوة لم أعده بها ولا حتى خالد وخفت أن يسقط الحمل من عنفه.. إلى أن قذف في كسي للمرة الثانية في يوم واحد كم عجيب ما يحدث.. يتركني جمال فريسة للرجال وهو يقوى على إرضائي ولو كان بالفياكرا نزعت وضع الطيران عن موبايلي لتنهال رسائل الواتس ومسجات لقد اتصل بك صاحب الرقم..... الجزء الثامن السادية فتحت الواتس لأجد رسائل الحب والهيام من خالد وكنت أعلم ما يرمي إليه لإبعادي عن معاشرة جمال كي أثبت الحمل وسايرته حتى أتم ما أفكر به من إبقاء الجنين.. طلب من الحضور إلى عيادته صباحاَ وبعد نقاش قبلت.. فتحت باب شقتي لألتقي جارتي الممحونة وبيدها مصنف يحوي أوراقاً نزلنا السلم معاً وحدثتني فرحة بأن زوجها قبل أن تكمل تعليمها وهذه أوراق التقديم للثانوية العامة (طالب حر) أصابتني الغيرة مما سمعت وتساءلت في نفسي لماذا لا أفعل ذلك أنا وأعيد حلمي بدراسة الطب؟! وصلت إلى العيادة وكان خالد بانتظاري وانهال علي تقبيلاً بعدما تركت ابنتي للحظات في غرفة انتظار المرضى وطلب الاستلقاء على سرير المعاينة ليفحصني فخفت أنه دبر طريقة ما لإجهاضي دون موافقتي وقبلت بتصوير الإيكو فقط وبينما يفحصني رويت له ما حصل مع جارتي فشجعني على الزجوع للدراسة وأخذ يدلني على معاهد لديها مدرسين أكفاء فسعدت للهفته علي وكنت مشتاقة لأيره نزلت وأخرجت حبوب المنوم لأعطي ابنتي منها بعد عشر دقائق كانت ذراعا خالد تحت إبطي ليلمس بزازي وطيزي منطبقة على حجره وهمس في أذني(حبيبتي أكيد ما سمحت لجمال يلمسك او يشوف جسمك مو؟! ) ضحكت دون رد ليشتعل رجولة ويرمي بي على سرير المعاينة ويهمس بغضب المشتهي (رح أفحصك بطريقتي)ضحكت بغنج أثار حفيظته ولم يداعبني كما يفعل بل كانت أصابعه تباشر فك أزرار المانطو ليدس رأسه بين بزازي وبراحتيه يداعب بزازي ويرضي حلمتي ومباشرة عراني من وسطي وأخرج أيره واقربه من فمي لأمصه ففعلت رجع بسرعة ليدك كسي بنيك عنيف ولمحت احمرار وجهه غير المعتاد ففهمت ما فعل لربع ساعة ينيكني بالوضعية الطبيعية بعنف حتى تصبب عرقه علي وقام بإدارتي لتظهر طيزي أمامه وهذه الوضعية يحبها فحين يدس أيره في كسي يحضن فلقتي طيزي بحجره.. ماذا يجري شعرت بنار تقتلع طيزي فقد دكها دونما إنذار ولا حتى مرطبات الفازلين فصرخت من ألمي لكنه كم فمي وتابع بعنف.. إنه ****** حقيقي ولكن برضاي استمر لربع ساعة وشدهت عيناي لسماعي كلمات بذيئة وجهها لي لأول مرة (ناكك جمال بطيزك يا شرموطتي) لم أجب فأعادها ثانية فرددت لأجعله يجن (إي مو لتكون رجال وما تخليني أحتاج!!) فكال علي شتائم لم يصلها جمال(حبلتك وبدي حبل أمك وأخواتك.. بدي جيب أولاد منكن كلكن وتصيروا عبيد أيري) وبدأ يقبل ظهري وأكتافي بعنف ويلطم طيزي بشدة وأخيراَ قذف لبنه في طيزي ولم يخرج أيره حتى أفرغه بالكامل نزل من فوقي واتجه عارياَ لخلف مكتبه وفتح درجه ليخرج علبة سجاير.. خالد لا يدخن.. ما الذي حل به أشعل سيجارة وبدأ ينفث الدخان كبركان وعاد نحوي واقترب من وجهي ليهمس بعصبية(أنت شرموطتي إلي وبس.. فهمانة؟) هززت رأسي بالموافقة لحظة وصرخت من شي ما حرقني.. لقد حرق طيزي بالقرب من الشرج بسيجارته وثبتني ليحرف حول كسي وبكيت من شدة الألم.. شيئ ما جعلني لا أقاوم.. إنها لذة دفينة من إذعان المرأة لرجل قوي يدك فتحاتها دونما رحمة ويكون سيدها عنوة. نزلت عن السرير متثاقلة واتجهت لخالد خلف مكتبه وقبلته من شفتيه قبلة حارةوبدأ يربط أزرار المانطو برسالة فحواها (تمت المهمة بنجاح) وجلست بالقرب بينما تستيقظ ابنتي فسألني لأول مرة: [LIST] [*]جمال موبايله أندرويد ولا كبسات قديم؟ [*]اندرويد وحديث كمان.. بس ما بيستخدمه إلا لليوتيوب والغوغل أقل [*]ما عندو فيسبوك أو واتساب؟! [*]ههه لا.. ما بيعرف يكتب متل العالم والخلق [*]ههه لازم يكون عندو.. حابب شوف شكله [*]اممم ليش بقى.. [*]لأعرف غريمي اللي قرب ع حبيبتي و.. [*]و شو.. رح تقول (ناكها) مو هو زوجي وبتعرف عندي بنت منه فأكيد لمسني فليش هالانفعال [*]لا عاد تجيبي هيك سيرة (وضربني على وجهي بلطف مداعباَ) [*]طيب طيب.. أنا رح جهز حالي لأرجع عالبيت ولا تنسى تبعتلي شو مطلوب أوراق للتسجيل و من وين رح جيبون [*]ماشي ماشي.. السكرتيرة ع جيتها.. وخلي جمال يعمل حساب فيسبوك [*]ماشي.. باي [/LIST] التقيت السكرتيرة بالقرب من بناء العيادة ورأتني أنزل من فرحبت بي وقالت (الدكتور بكون جوا او ع وصلتو كونك جيت انطري شوي ) فوافقت ومباشرة أرسلت رسالة لخالد إنني التقيت السكرتيرة ورجعت معها فأرسل (أوك) الجزء التاسع التقيتُ السكرتيرة... ومباشرة أرسلت رسالة لخالد إنني التقيت السكرتيرة ورجعت معها فأرسل (أوك) دخلت وانتظرت في غرفة الانتظار وهنا خرج خالد ليرحب بي كراجعة ودعاني للدخول.. وشكرني لفطنتي بالتعامل مع الوضع وبعد دقائق خرجت من العيادة.. وصلت البيت ولم تزل فكرة الدراسة تراودني واتصلت بقريبة لنا لأسألها عن الإجراءات اللازمة ففرحت لقراري ودلتني على معهد يتفوق طلابه كل عام.. بدأت من حينها تمهيد الطريق أمام جمال لمعرفتي بصعوبة إقناعه في أمر خروجي واحتكاكي مع الرجال وكذلك أخبرت أختي روان وأمي وكانتا داعمتين حقيقيتين...... وبعد مجازر توصلت لهدفي وكالعادة خالد من الداعمين وسجلت في المعهد الذي امتعض بادئ الأمر لكبر سني بالنسبة لطلاب المعهد ولحملي الذي بات واضحاً ولكن بإصراري ووعدهم بالمثابرة تم الأمر هناك كان القاعة مختلطة طلاباً وطالبات وهذا أمر جديد تعمدت إخفاء همه عن جمال وبعد مرور شهر والمدرسون كل يشجعني ويزيد همتي كان محمد ذاك الشاب الهادئ يراقب الوضع بكتمان ورزانة ومرة لحق بي خارج المعهد وأوقفني [LIST] [*]السلام عليكم آنسة رند [*]السلام ورحمة **** [*]شلونك [*]تمام الحمد**** [*]ممكن أمشي معك.. بعرف صعب بسبب المجتمع والدين [*]قصدك الدين بالأول والمجتمع بعدين [*]ههه تمام مجرد سهوة.. بس كنت حابب أعطيك نوتة للإنكليزي جايبها من أستاذ من غير معهد ولهيك ما بقدر اعطيك ياها هنيك [*]يجزيك الخير.. ماشي رح شوفها وانسخها ورجعلك هي [*]ماشي.. السلام عليكم (وابتعد..) [/LIST] لم يقترب مني ثانية وكأنه لم يلتقني من قبل وبعد أسبوع نسخت النوتة وفي المعهد أشرت له لينتظرني خارجاً ويأخد نوتته وقد كان مسجل عليها رقم موبايل بمحاذاة اسم فسجلته للحاجة مستقبلاً أخذها من دون البقاء معي ولكنه سألني.. شو بيقربك نضال؟! أعاد إلي ذكرياتي مع أخي الذي أحبه واضطر للسفر إلى الخليج ليعمل ويؤسس نفسه وكان صديقي وموطن أسراري وصلت إلى البيت والتعب يأخذ مني قطعة فالحمل في أسابيعه الأخيرة ارتحت قليلاً ثم فتحت الواتس لأدردش مع نضال وأسأله عن محمد.. فمدح منه ومن اهتمامه بالأمور الشرعية رغم حداثة سنه حتى أن بنطاله قصير لئلا يفقد الطهارة.. أراحني جداً بهذا التوصيف وقلت في نفسي لا مانع من مساعدته لي وأصبحنا أصدقاء بعدما تبادلنا أرقام الموبايلات وبدات أنا محادثاتنا إثر غيابي عن المعهد لأتعرف على ما تم إعطاؤه ويرسل لي صوراً عن دفتره لأدرسها قويت العلاقة بعدما ولدت بابني ابراهيم واضطررت للغياب أسبوعين كاملين عن المعهد فبات يطمئن علي ويرسل لي إملاءات المدرسين اقترب وقت الامتحان وقد مضى على ولادتي ثلاثة أشهر تقريباً وما زلت ضعيفة في مادة اللغة الإنكليزية فطلبت من محمد تعريفي بمدرس حذق حتى أضمن علامة عالية وكان الأستاذ مصطفى شاب في مقتبل العمر أشقر اللون قضى كثيراً من عمره في أمريكا وهذا ما مكنه من اللغة الإنكليزية كان درسي الأول وقد استمتعت حقاً بالأسلوب وبطريقة تعامله والرقي.. كان متحرراً بحكم تغربه.. لم يمضي الدرس الرابع حتى بت أشتاق إليه واستطاع امتلاك قلبي باهتمامه الشديد وبتشجيعه لي وأن الحياة وردية اللون أمامي وأخبرني أن الشهادة تمكنني من السفر خارج البلاد وبدء حياة جديدة أختارها أنا لا كما فعلوا بي أهلي وبوقت قصير صرت أرى خالد شخصاً غير مرحب به في قلبي وصرت أرسل لمصطفى بعض الاستفسارات وهو يرد مباشرة ولو كان في درس مهم بقي لدي القليل من الوقت للتفرغ للمادة الأولى بالامتحان فطلبت من مصطفى دروساً مكثفة فوافق ولكن ستكون برايفت فوافقت دون أن أعلم أحداً وكان مصطفى يعيش في بيت مستقل ويعطي دروسه فيه ولذلك اعتاد الجيران على دخول الطلاب والطالبات وخروجهم دونما تدقيق وصلت الساعة الثامنة بعدما جاءت جارتي للاهتمام بابني ريثما أعود دخلت بيت مصطفى وكانت رائحة العطر تفوح لي المكان ويبدو على مصطفى أنه خارج للتو من الاستحمام.. كان في قمة النشاط والحيوية رحب بي وبدأنا الدرس وهو يجلس بقربي على الأريكة نفسها ولم تخلو عباراته من غزل لطيف وبدأ يسألني عن حالي وحزن لما مررت به واقترب ليضمني ولم أشأ أن أمنعه بل وجدتها فرصة للتقارب ولكن يد مصطفى اختصرت الوقت وباتت تداعب بزازي من الخارج لم أستطع الرفض فزاد مصطفى في دعك بزازي بيد وطيزي بيد وبادرته بوضع يدي اليسرى على صدره وحين رفعت رأسي لم يترك فرصة ليلتهم شفتي بشفتيه،، ذبت بين يديه فعلى ما يبدو يتقن فن النساء بينما يدعك بزازي من الخارج بدأ يفك أزرار المانطو كل زر لوحده ثم يعاود الدعك ليرجع فيفك زراً آخر حتى انتهى وعندما هم بخلعي المانطو حاولت مساعدته فلم يترك لي مجالاَ للإفلات من شفتيه.. أوقفني وهو يمص شفتي بدأ بإزالة المانطو وعندما رأى اللانجري الفوشي بدأ يتغزل به ويضربني بنعومة على فلقتي طيزي ويهمس في أذني (It's wonderful softness) حتى في السيكس تبدو الكلمات الغربية أكثر إثارة وأحسست بأني في عالم آخر.. زاده لون اللانجري إثارة وتابع تقبيل جسدي بهدوء كدت أقذف من شدة النشوة وضع يده في يدي ورفعها، قبّلها بإتيكيت وأجلسني على الأريكة بعدما أبعد طاولة الدراسة العفنة بدا أيره خلف البنطال ضخماً وصلباً تحسسته بيدي الاثنتين وتركت عليه قبلة سمعت بعدها زئير خفيض من مصطفى وأردت أن أجاريه في الإتيكيت السيكسي فلم أسارع إلى إخراج أيره ولعقه بل قفت وحللت الزرين الوحيدين أعلى سترته السبور(بدي) الفخمة وشددته من الخيط الذي يتدلى من طرفي القبعة المتصلة بالبدي وسرت به كمتسلطة تريد قيادة الأمر فأحسست بأنه سينفجر شهوة فتابعت سحبه خلفي حتى دخلت غرفة النوم الخاصة به وجلست على طرف السرير وأقربته بالخيط حتى صار فمه بمستوى كسي حينها دفعت جسدي باتجاهه فملأ كسي فمه وصرت أتلوى وجاراني بمصه من خارج الأندر..(لو تراني يا خالد ماذا أفعل برجل آخر.. أنا المسيطرة يا خالد وسيأتي دورك) صرت أشد الخيط باتجاهين مخالفين لموضعهما فأضيق على عنقه وكأنه عبد أمام سيده وصرت أشده أكثر عندما أجد تباطؤاً بمص كسي.. حاول النهوض منعته بدلع وهنا نزع يديه عن طيزي وأمسك بزازي يعتصرهما بقوة وبلحظة فك الستيان وكان فمه على حلمة بزي يستلبها مصاً وعضاً وأمرر رؤوس أصابعي على ظهره إلى أن نزلت لأنزع بنطاله.. بقي بالأندر وكان أيره سينفجر منه وتاركاً بقعة لزجة على مقدمته نزلت بفمي لأداعب خصيتيه ثم أنزلت الأندر وفعلت بأيره نفس الشيء وكفاي تشبك كفيه.. نمت على السرير وشيئاً ما اخترقني (عندما فتحني جمال ظننت أنها هذه الرجولة المتعارف عليها ولكن خالد صحح لي أما مصطفى فقد أنساني من مر قبله على جسدي) بدأ ينيك بقوة بينما يمص حلمتي بنعومة وتمتد يداي لأعلى رأسي بفعل يديه.. يتنقل بشفتيه بين شفتي وحلمتي.. خصيتاه تدك باب كسي بقوة وتصفق أحياناً.. توقف قليلاً ليرفع ساقي أمام صدره ويصبح كل من كسي وطيزي هدفاً سهل المنال أمام أيره.. ادخله دفعة واحدة فأحسست بأحشائي تتمزق وقبل أن أصرخ كانت راحة يده تكم فمي وثبتها ليأخذ بحقوق وجولته وأسرع في النيك حتى أخرجه دفعة واحدة وبدأ يقذف شلال لبنه على فخذي وطيزي وانتفضت أقذف ما بجوفي.. قام من فوقي وأفرغ ما تبقى من لبنه بيده واقترب وطبطب على فخذي كمن يمنح علامة لأدائي المتميز.. [LIST] [*]في مي ساخنة بالحمام.. تعي نعمل شور مع بعض ونكمل.. [*]نكمل شووو.. [*]الدرس... الدررررس ههه [*]ههه [/LIST] اخذ بيدي باتجاه الحمام كعروس مغناج وهناك أكمل اهتمامه بكل سنتمتر من جسدي يدلكه بشامبو برائحة الكينا.. أدمعت عيناي لفرط ما أصابني من شعور الحب والحسرة على ما مر بي.. رجعنا نكمل الدرس واستغربت أنه لم يلتفت للساعة فسألته عن طلابه وكانت الصدمة بأنه اعتذر عن دروس اليوم متحججاً بوعكة صحية وهنا أدركت أن مصطفى جلبني بحجة التعويض الدراسي وخطته موضوعة لاحتلال جسدي وليعوض حرماني الجزء العاشر شرح مصطفى الدرس لي بجدية وكأنه لم يكن منذ دقائق يمتلك جسدي، حاولت كسر الرسمية فمازحته فامتعض ولم يلتفت لمداعبتي الكلامية وبعد ساعة ونصف أنهى الدرس وحدد المطلوب للدرس القادم.. هنا امتدت يدي لتمسك المحفظة وأرحل.. يد امتدت وأوقفت ما قمت به [LIST] [*]شكلك ما شبعت نيك [*](مصدومة من اللفظ المباشر).. قصدك العلاقة الجنسية [*]لا.. قصدي النيك.. النيك نفسه.. مو سامعة بهالكلمة قبل؟! [*]سامعة من جمال.. زوجي وهو متلما بتعرف بيشتغل بالسوق ومتعود على ألفاظ بشعة [*]ههه الحقيني [/LIST] واتجه لغرفة نومه ولم استطع إخفاء انزعاجي ففي المرة الأولى حملني كأميرة وبعد ساعتين تلبسه شيطان الرجولة الشرقية..تبعته مطيعة وبالوقت ذاته كنت راغبة بإرواء جسدي حتى النهاية دخلت الغرفة وكان مصطفى فاتحاً باب خزانته ويقلب بصره لينتقي لانجري [LIST] [*]شو رأيك بالجلد؟ [*]ما بحب الجلد.. بحس حالي رقاصة هه [*](دونما مجاراة بالمزاح) البسي هاد (ورماه على السرير) [*]مصطفى.. ليش عم تعاملني هيك.. قلتلك ما بحب الجلد [*]رح تحبيه رنودتي.. جربيه [/LIST] ارتديت اللانجري وكان بأربطة كثيرة وبكلات معدنية وعلى الصدر شبكة جلدية بغطاء للحلمتين فقط والمؤخرة ستظهر كلياً لاكتفاء المصمم بخيط يمر بين فلقتي الطيز ومثلث يغطي الكس ومعلق به جرس صغير وبأسفله حبل طويل معلق بلسان الجرس.. انتهيت من مهمتي بلبسه بينما كان مصطفى في الصالة.. خرجت نحوه والجرس يرن بخفة فأطلق صفرة متطاولة يعبر عن دهشته لما رأى [LIST] [*]شايفة أنو كتير بيلبقلك.. جسمك تحفة [*]المهم يعجبك حبيبي [/LIST] اقترب نحوي ووضع راحة يده اليسرى خلف رقبتي واقترب بشفتيه يقبل شفتي وبيده اليمنى يدعك بزازي من الخارج أشعل رغبتي بالنيك وأحسست بسوائلي تنزل من كسي وبعد دقائق أنزل يمناه وأمسك بحبل الجرس وأخذ يهزه فيرن الجرس وضحك بخبث - رن الجرس يا طالبتي الحلوة.. يلا عالصف وأمسك بالحبل وجرني به نحو غرفة نومه وهناك رماني على السرير ونمت على بطني وطيزي بارزة أمامه لا يسترها سوى حبل مخفي في جوف فلقتي وأخذ يضربها باستثارة بيديه حتى احمر لونها وبعدها أوقفني وقبلني وهمس [LIST] [*]ما رح ترقص الحلوة؟ [*]أرقص؟! ما بعرف أرقص [*]ليش ما بترقصي لزوجك؟! أكيد بترقصيلو [/LIST] دونما رد ابتعدت قليلاً ووضعت على موبايلي أغنية عراقية وصرت أتمايل مع نغماتها وهو صار يصفق ويداه للأعلى وليشاركني الرقص بعدما أحضر كوباً فيه سائل أحمر قرمزي تعلوه مكعبات ثلج وأخذ يرشف منه وهو يرقص معي رائحته غريبة وأخيراً قرر أن يروي جسدي المشتعل فأمسك بيدي ورماني ثانية على السرير وهم بخلع بنطاله.. عرفت المراد سيكون طيزي هذه المرة فتمنعت وحاولت الرفض فأنامني على ظهري ورفع بالجرس ما يغطي كسي مرر أيره عليه وأشعلني من الرغبة ودونما إنذار كانت خصيتاه تدك بظري فشهقت من متعة الألم دك جدرانه لمرتين أوثلاثة ثم أخرجه وأرجعني لأنام على بطني ووضع وسادة تحت حجري ليبرز طيزي أكثر.. أبعد الخيط بأصابعه وكان رأس أيره قد تجاوز الفتحة فصرت أرجوه أن يتوقف وأني لا أحب النيك من الخلف.. لم يتفوه بحرف وتابع عمله بعدما ثبت ذراعي بيديه ممتدين على جانبي ودفعة واحدة اخترق جدار بطني بأيره حتى صرخت فكم فمي بيده وبدأ يدك طيزي دون رحمة لمدة دقيقتين وتوقف بعدها لم استطع تعديل وضعيتي لأمنع دخول أيره بالكامل فالوسادة القاسية محكمة تحت حجري.. لا أخفي أنه كان الأفضل في نيك الطيز رغم عدم استخدام المراهم المرطبة والملينة فقلت في سري يجب أن أجعله يثور أكثر حتى لا يملكني كعبدة له.. فرجوته بدلال أن يتوقف عن نيك طيزي بعنف - حبيبي.. تعبتني كتير.. كنت مفكرة جمال رجل قوي بس طلعت غلطا.. صاروخ اخترقني كأول مرة يلج الأير فيها طيزي وأخذ يدكها دون هوادة وأنا أتلوى تحت وطأته ورجولته.. إثارتي له لم تترك له الوقت الكافي للاستمتاع وإظهار فحولته وتفوقه على جمال فاندفع سائله دفقات في طيزي وصوت زئيره كان سيفضحنا أمام الجيران وعبارة رددها (بدي نيك مرتووو.. بدي نيكه اذا بيلمسك ) بعدما هدأ نام فوقي وأخذ يقبل كتفي ويبعد شعري عن مؤخرة رقبتي ليقبلها ويمص حلمة أذني وهمس بتهديد (إذا بيلمسك جمال تاني مرة بدي نيكك وهو حاضر).. همهمت ضاحكة ورددت لإغاظته(طيب هو زوجي وأكيد رح يلمسني).. جن جنونه وصار يزأر كأسد فوق فريسته.. أخرج أيره من فتحة طيزي وبدأ يصفعها بقوة وعنف فحاولت مد يدي لأمنعه فكتف يدي فوق ظهري وتابع صفعه حتى ذرفت دموعي ألماً لكني لم أبكي حتى لا يراني ذليلة له وأخد يدعك أيره وقام بتوجيهي لأنام على ظهري وأزال اللانجري بالكامل وليصبح كسي في متناول أيره.. منعته بضم فخذي بقوة إلى بعضهما وبيدي أبعده.. فأنا لا أريده بعد الآن.. لكنه غضب جداً وبصوت خافت مليء بالغضب(اسمعي الكلمة أحسنلك) وباعد فخذي عنوة ودك أيره بكسي وباعد يدي بيديه وصار ينيك بقوة لكن ليست كالمرتين السابقتين في هذا اليوم فعندما يهدأ قليلاً يرتخي أيره فيخرجه ليدعكه ثم يعيده وفي كل مرة أحاول إفهامه إني لا أرغب بأن ينيكني حتى صار يصفع بزازي وصارت محمرة مائلة للكحلي ورجع ينيك وبعد محاولات منه أفرغ سائله في كسي.. أخرجه وقام من فوقي وبقيت مرمية على السرير لا أود القيام ولا الحديث وعيني مليئتان بدموع القهر.. نهضت مثقلة وذهبت للحمام لأنظف قذارته عني وهناك على المرآة صدمني منظر طيزي المتكدمة وآثار أصابع مصطفى واضحة عليها وعندما لمستها شعرت بلهيب مؤلم فتلت لأرى بزازي.. أيضاً صارا بلون شبه كحلي.. استحممت وخرجت كما أنا متجهة لغرفة النوم حيث ثيابي الشريفة.. مانطو و**** أسودين ههه كان مصطفى يقف عارياً في الصالة خلف ستارة يراقب الناس وتهتز قدماه توتراً.. خرجت بعدما لبست ملابس الحشمة واتجهت لآخذ محفظتي وكراسات التعليم ودون أية كلمة.. فتحت باب الشقة.... وخرجت دونما التفاتة [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
من الألم إلى المتعة ـ حتى الجزء العاشر 1/11/2023 (Dr.azez)
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل