متسلسلة زوجتي سارة من الالتزام إلى اللا قيود حتى الجزء الثالث 11/5/2025

ابو دومة

ميلفاوي أبلودر
عضو
ناشر قصص
إنضم
11 يوليو 2024
المشاركات
559
مستوى التفاعل
382
النقاط
0
نقاط
895
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
في البداية أقسم بربي أن كل شيء راح أحكي لك إياه هو حقيقة وكل القصص واقعية وراح أحاول أسرد لك إياها كما حدثت بالترتيب، وراح أكتبها على أجزاء.

طبعا أنا تزوجت من فترة طويلة من سارة (اسم مستعار) وهي من عائلة جدا ملتزمة لدرجة أنه ما كانت تعرف أي شيء ولا حتى شو بيصير بين الرجل وزوجته، ولدرجة انه ماكان عندهم تلفزيون ببيتهم. وهذا الكلام يمكن أنت ما تصدقه لكن و*** هذا الواقع، على كل حال بعد زواجي منها بفترة بسيطة كانت تجيني أحيانا لحظات غيرة وغضب لما أشوفها محط إعجاب للآخرين أو أنه أحد من صحباتها أو أقاربها بيضحك معها أو بيتكلم معها أو أنه حدا بيطلع عليها كنت أضايق، أما أنا كنت بعرف كتير أشياء عن الجنس وكنت شبه مدمن للأفلام الجنسية والصور ولكن بطبيعتي طول عمري بحب إذا سمعت قصة أسمعها بالتدريج لأني بحس بأسلوب التدريج يكون فيه إثارة للقارئ بطريقة غير طبيعية بمعنى إذا كانت قصة أو فيلم لما بيكون الشخص في ملابسه ومحترم وتبدأ أحداث القصة بالتطور تدريجيا هذه بالنسبة لي تكون مثيرة جدا فمن خلال اطلاعي على الجنس كنت أتابع مواقع إباحية أضف إلى هذا أني شخص مجنون وبطريقة مجنونة في حب التصوير فكنت دائما بحب أصور زوجتي ولكن كانت في البداية صور عادية محترمة ومحتشمة في كثير من الأحيان وأحيانا تكون الصور فيها شيء من الإثارة في بعض الشيء وبالتدريج صرت أحب أصورها صور مثيرة ولاحظت أن هذا الشيء يجذبني إليها أكثر وفي إحدى الليالي كانت زوجتي متواجدة عند أهلها وأنا كنت لحالي في البيت وكنت فاتح موقع إباحي وخطر في بالي أني أثير المتابعين في بعض الصور ولكن كنت خائف جداً على ما كنت أسمع من أنه في بعض الناس تبتز الأشخاص اللي مثلي وبتصير تساومهم في الصور إما تدفع أو راح أفضحك أنت وزوجتك وهذا كان شيء مخيف بالنسبة لي ولكن خطر في بالي أني أغبش على صورة الوجه وأحط صورة وأشوف ردة فعل الناس لأني كنت بحب أشوف إحساس الآخرين لما يطلعوا على صورتها وأشوف ردة فعلهم وبالفعل كنت متردد جداً ما بين أني أرسل الصورة أو ما أرسلها وفي اللحظة اللي عملت فيها ارسال كنت أشعر بدقات قلبي تتزايد بشكل غير طبيعي ومن هنا كانت البداية صرت أرسل صورة ثم أرسل صورة أخرى وألاحظ إعجاب الآخرين في الصور حتى أن الموضوع صار بالنسبة لي مثل الإدمان ويثيرني أكثر خصوصا عند ممارسة الجنس معها،في هذه الفترة ابتدأت الغيرة تتلاشى من قلبي على الرغم من حبي الكبير لهاولكن حب الشهوة يفوق كل هذا، طبعاً أنا حالياً مقيم بكندا وكنت في فترة البداية متواجد في السعودية،وكان المجتمع السعودي في ذلك الوقت من المجتمعات المحافظة من ناحية اللبس والإحتشام، في تلك الفترة كان الشيطان يتردد علي وكان دائماً يزودني بأفكار مجنونة، كان من ضمن هذه الأفكار كيف أقنعها بالتحرر في حين أنها كانت ملتزمة بال** واللباس المحتشم، فأعطاني فكرة فك ال لأنها كانت أحياناً تشتكي من الاختناق وضيق النفس فحكيتلها الموضوع بيرجعلك وأنا ماعندي أي مانع وبالفعل فكت ال وصارت لما تطلع من البيت في أي مكان تلتزم بال الطبيعي ولكن بدون ال** وكانت أحيانا في بعض المناسبات إذا طلعت تحط شيء خفيف من الروج الشيء اللي كان يثيرني بشكل كبير تدريجيا صرت أحيانا أطلب منها تحط المكياج بشكل أكثر مثل الحومرة والمسكارة والروج وكانت تتقبل مني هذه الطلبات وبصراحة اللي كان يساعدني في أنها تتقبل هذه الطلبات كانت وما زالت بتحبني فلما بطلب منها أي طلب في حدود المعقول بتوافق ولكن أنا كنت خايف إني أصارحها بحبي لتحررها وتنعكس هذه المحبة إلى كره وخصوصا إذا كانت رافضة الموضوع علشان ، هيك قررت أخذ الموضوع تدريجيا لتجنب أي انتكاسة أو ردة فعل، بعدها صرت لما أشتري لها بعض الملابس أحاول أشتري ملابس قصيرة إلى ما تحت الركبة وأحيانا عند الركبة أو فوقها بشيء بسيط ويكون من جهة الصدر مفتوح لعند تقريبا خط الصدر بحيث يظهر أوله ولكن ما كانت تطلع بهذه الطريقة فكانت العباية دائما تغطي كل هذا لكن لاحظ أن العباية أحيانا توضح أو بتشف ما تحتها بمعنى لو لابسة شيء مفتوح من جهة الصدر أي شخص قدامها ممكن يلاحظ الشيء هذا مع وجود العباية ولو أنه ما رح يشوف التفاصيل لكن رح يبين حز الفستان وحركة الصدر وطراوته، أضف إلى هذا صرت لما أشتري لها عبايات أحاول أشتريها مخصرة أو ضيقة، بقيت على هذا الحال عدة أشهر إلى أن صرت أطلب منها أحياناً في بعض الطلعات الخاصة وفي بعض المطاعم الخاصة إنها تلبس منديل الرأس وتظهر شيء بسيط من مقدمة الشعر مع موجود كامل المكياج فكانت تتقبل الأمر فوجدت هذه فرصة وشعرت وكأنها ما عندها مانع في موضوع التحرر فصرت أشتري لها بعض العبايات مخصرة بشكل واضح ويكون تفصيلها بالأزرار أو الكباسات بحيث أنها لو لابسة شيء قصير يظهر من بين الأزرار أو الكباسات ويظهر شيء من ساقها وأفخاذها.
كنت أتعمد طلب مثل هذه الطلبات في أكثر لحظات ضعفها مثل لحظة الجماع وبصعوبة أخذ منها الموافقة ولكن إذا أخذت الموافقة كان يصعب عليها أن تتراجع، في إحدى الليالي كان لدينا مناسبة لا أذكر حقيقة هي كانت مناسبة عيد ميلاد لزوجتي أو عيد زواجنا فعزمتها على أحد المطاعم الفاخرة وطلبت منها تتزين بأكثر شيء تقدر عليه وبالفعل لما جاء موعد الخروج دخلت عليها الغرفة لقيتها على آخر طراز وبطريقة مثيرة ولكن بدون ما تكشف شعرها أو تفتح عبايتها فطلبت منها إنها تكشف مقدمة رأسها وتطلع خصلة من شعرها واقترحت عليها تغير الفستان اللي تحت العبايا وتلبس فستان قصير لفوق الركبة ومفتوح الصدر والعباية فوقه بالفعل غيرت الفستان و لبست اللي اقترحته عليها وطلعت خصلة من شعرها وطلعت و نحن بالسيارة عرضت عليها انها تفتح شوية من الصدر ترددت في الأول و رفضت بسبب ان الكباس او الزر الاول يبدأ من عند خط الصدر فحكتلي انه كتير هيك وهذا غلط وانا بخجل فقلت لها وين المشكلة؟ انا هذا الشيء بيثيرني وهذه كلمة كانت كتير تخليها ضعيفة وكانت بتحب تشوفني مثار دايماً لهذا السبب وافقت وفتحت الكباس الاول ولما نزلنا من السيارة اتفتح الكباس اللي عند رجلها وكانت بدها تقفله وحكيتلها خليه مافي مشكلة، يعني كان من عند فخدتها مفتوح ومن عند صدرها مفتوح لعند خط الصدر،،، ولك أن تتخيل كيف كان المنظر مقدمة الشعر طالع بمكياج على آخر طراز والصدر مفتوح لعند خط الصدر والعباية وهي ماشية مفتوحة لعند الفخد وهذه كانت أول تجربة بهذه الطريقة في مطعم يعج بالناس والشباب، بحكم أن هذا المطعم كان بوفيه مفتوح فهذا يعني أنه لازم كل شخص يقوم بخدمة نفسه واللي بيحتاج يحط أي شيء في صحنه يروح إلى موقع الأطباق الرئيسية مشان يعبي بصحنه، وطبعا كل اللي بالمطعم بيتواجدوا عند الأطباق الرئيسية، لا أخفيك كيف كانت نظرات الشباب على صدرها وفخادها أنا كنت ماشي وراها وبراقب نظرات الشباب لإلها، كانت ليلة مميزة جداً وكانت مثيرة جداً ولما روحنا حسيت أنواع الإثارة فيها وكانت مبسوطة ولكن بكثير من الخجل فحست أني سويت لها شيء فوق الطبيعي ولكن هذه الخطوة كانت ضرورية علشان توصل للبعدها طبعاً هذه الطريقة تكررت في كثير من المناسبات وفي كل مرة يكون الموضوع أكثر بشيء قليل.

في نفس الفترة كنت أدخل على أحد المواقع الخاصة بلعب البلياردو كان هذا الموقع اسمه جيمزر إذا كنت تعرف هذا الموقع هو عبارة عن موقع يرتاده أشخاص بيدخلوا في هذا الصفحة وبيلعبوا مع بعض بلياردو وأحياناً بيصير بينهم تحدي وكان يتميز في إمكانية اللعب والمحادثة الكتابية شات، هذا الموقع كنت ألعب فيه بشكل مستمر وعلمت زوجتي على اللعبة وكانت تعجبها ولكن ما إلها حساب خاص، ولكن كانت تقعد معي وتتفرج علي، خلال هذه اللعبة تعرفت على شخص اسمه محمد (طبعاً رح أحط أي اسم عربي بشكل مستعار لأن الشخص ممكن يكون بيقرأ القصة حاليا فمن باب الخصوصية، أما أسماء الأشخاص الأجانب رح أذكرها كما هي) هذا الشاب تعرفت عليه من خلال هذه اللعبة وكنت باستمرار ألعب معه وأدخل معه في تحديات وكانت باستمرار بيننا محادثات كتابية وكانت زوجتي تتفرج على اللعبة وتتابع الكتابة بيني وبينه وفي يوم حكيت لها رح أعرفك على هذا الشاب حكت لي انت واحد مجنون، قلت لها أكيد انا واحد مجنون وبحب هذا النوع من الجنون قالت لي اصلا هذا شب واضح عليه انه محترم وما راح يقبل انه يتعرف على أي بنت لانه من طريقة كلامه واسلوبه شكله انه محترم جدا، قلت لها مستحيل تلاقي شب قدام بنت محترم، غالبا لازم يضعف ، فصار تحدي بيني وبينها قلت لها راح اثبتلك انه الشب راح يضعف قدامك بمجرد المحادثة، قالت لي اتحدك، رحت فتحت حساب آخر باسم سارة ودخلت له من هذا الحساب صرت ألعب معه على أساس أني أنا بنت وفي يوم سألني إذا أنا بنت أو لا قلت له نعم أنا بنت قال لي بدي أتأكد قلت له ما فيك تتأكد قال وريني أي شيء من وجهك أو جسمك يثبت أنك بنت وما بدي أي شيء ثاني، هنا أنا تورطت وحسيت أنه كل شيء كنت برتبله علشان أثبت لها أنه راح يضعف قدامها راح يخرب، لأنه لو اكتشف أني ولد ما راح أقدر أثبت أي شيء لزوجتي نظرت بزوجتي وقلت لها أنت الوحيدة اللي ممكن تطلعيني من هذه الورطة، حكت لي ما فهمت، قلت لها تفتح الكام معه لمدة ما تتجاوز دقيقة فقط وما راح يشوف أي شيء من وجهك فقط ورجي شيء من صدرك وانت لابسة ال*، قالتلي مستحيل وما بقدر وهيك ممكن ينتبه لأي شيء من وجهي فحكيت لها لا خلي الكاميرا على صدرك والمدة ما رح تتجاوز دقيقة وقفلي اقتنعت وفتحت بالفعل الكام لمدة حوالي نصف دقيقة وقفلت الكام الشاب تأكد انه اللي قدامه بنت فصار يتعامل معي على اساس اني انا بنت فصار كل كم يوم يطلب مني افتح الكام وانا ارفض وهي شايفة وبلشت تقتنع انه هذا الشاب ممكن يوقع ولكن ما زالت كبرياءها مخلياها مستمرة في التحدي، في يوم طلب مني أفتح الكام ورفضت وبعد حوالي اسبوع كنت انا وزوجتي قاعدين وهي كانت لابسة قميص نوم احمر شفاف ما كانت لابسة شي تحته وبتتفرج علي وانا بلعب معه من حساب سارة، فطلب انه أفتح الكام حكيت له لا ، قال مشاني هذي المرة بس فعلا انا نفسي اشوفك وحبيت جسمك فهي اعجبت بهذا الكلام ولكن ما اظهرت لي شي، فطلبت منها قلت لها افتحي الكام ونفس الشي شوي هيك على صدرك، فحكتلي انت مجنون، انت شايف أنا شو لابسة، حكتلها هو مابيعرفك ولا راح يشوف وجهك، فحبت تخوفني وقالتلي اذا رح افتح الكام رح افتحها بالوضع الحالي اللي انت شايفني عليه، توقعت إني أغار وأرفض، حكيتلها أوكي ، قالت لي أنت مجنون؟ قلت لها ما في مشكلة، وبالفعل فتحت الكام والشاب شافها ومن إثارته طلع زبه وصار يمرج على صورة صدرها، وحلماتها كانت منتصبة بشكل واضح وكانت تتنفس بطريقة سريعة تثبت لكل من شافها إنها مثارة جدا، أكيد رح يصير فيها هيك لأنه هذه أول تجربة لها في هذه الوضعية، استمرت محادثة الفيديو حوالي نصف ساعة وأنا بتفرج على إثارتها ونزلت عليها وهي قاعده قدامه بهيك قميص نوم شفاف بدون صدرية وكأنها عارية تماما، من متى حبيبتي بتقبل بهيك وضع، من * والتزام إلى شرموطة، أنا بعد مانزلت فترت شهوتي وطلبت منها تقفل الاتصال وهي ماتجاوبت معي لأنها مستمتعة، انتبه محمد ان في حركة ظل عندها بالغرفة أثناء طلبي منها أنها تقفل فسألها، قلها مين عندك؟ حكت له ما في حدا، قلها مستحيل أنا شايف في حركة حواليك فحكت له بصراحة الموضوع كالتالي وحكت له كل القصة اللي صارت بيني وبينها والتحدي فعرف أني أنا هو نفسه الشخص اللي بيتكلم باسم سارة واستمرت العلاقة بيننا عدة أشهر، وصرت أي خطة بدي أساويها أو أي شي بخصوصها أنسق بيني وبينه بدون علمها وهو ينفذ الخطة، نسقت معه انهم يطلعه سوا وحكالي ياليت، فخليته يطلب منها أن يقابلها، هي ردة فعلها كانت الرفض، وأنا وافقت وأقنعتها، وقلت لها كشخي حالك واطلعي معه واتفقنا على اليوم والساعة وإجا الساعة تقريبا 12 بالليل علشان ياخدها وكانت متروشة وحاطة ميك أب كامل وعلى آخر طراز ولابسة شيء قصير وشيء مفتوح الصدر ونزلت معه وبصراحة كنت خايف أنه يسوي فيها شيء لأنه برضو هذه أول تجربة لإلي فتركتهم بعد حوالي نص ساعة اتصلت عليها ردت علي و هي تضحك بطريقة هستيرية هنا بدأت الغيرة تأخذ موقعها من قلبي وصار نفسي لو أكون بينهم حكيت لها شو بيسوي؟ قالتلي بعدين بحكيك، طب ايش عمل لك؟ بتقولي بعدين، قفلت معها و وانتظرتها لما وصلت بعد حوالي ٣ ساعات على البيت وأنا أعصابي تلفت ونفسي أسمع منها انه ناكها، سألتها أول مادخلت البيت إذا ناكها؟ حكتلي لا ماناكني، حكتلها احكيلي بالتفصيل شو اللي صار؟ حكتلي أول ما دخلت السيارة حضني وباسني من خدي وبعد بشوية بلش يمص الشفايف ولساني وبعدين مسك صدري من فوق العباية واجا بده يدخل يده من جوا العباية انحرجت وبعدت يده، ورجع بهدوء لقيت يده صارت جوا الصدرية كيف مابعرف وصار يلعب بحلماتي وفجأة لقيته فك العباية كلها وطلع صدري وبلش يمص فيه وحط يده على فخادي، وقعد يلعب فيها وقرب يده من كسي وأنا ما رضيت وأخذها إلى مكان مظلم وظلهم بهذه الوضعيات وفي الآخر هو خلص ونزل وأنا وصلت لمرحلة كنت راح أضعف فيها بس تخليصته خلته يوقف.

رجعها على البيت، بمجرد ما وصلت الى البيت حطيت يدي داخل الاندروير لقيت كسها غرقااااان، كأنه هذا الحال بلش يعجبها، في يوم نسقت معها على عزومة غداء لكن محمد تواصل معها وطلب منها إنه يجي على البيت فأنا وافقت وقلت لها أوكي قالت وشو بالنسبة للطلعة قلتلها بعد الطلعة بنرجع وبتجهزيله وطبعا الطلعة كانت مثل المرة اللي قبلها شبه سكسية، رجعت وتروشت واستعدت بقميص نوم ومكياج وعطر وكأنها منتظرة شيء مهم جدا ولكن لحد هذه اللحظة مابنعرف هذا الشاب شو صارله، ما وصل عندنا ولا جواله بيجاوب على الرغم من اتصالي عليه من أرقام مختلفة إلا انه مافي أي تجاوب، وهي زعلت وحست انه مابده يقابلها، حكيتلها لو ما بدو يقابلك ليش كان طلب منك يقابلك هذي نقطة، والنقطة الثانية أنا حاولت أتواصل معه من أكثر من رقم وتليفونه ما بيجاوب، فإحتمال كبير يكون صار معه شيء، واقتنعت، وإذا هذا الشاب قرأ قصتي وعرف انه هو المقصود أتمنى يكون بخير لأنه شاب كتير جنتل وإذا حاب يتواصل معي لأني نفسي أطمن عليه. هذا الجزء الأول

الجزء الثاني

أما الجزء الثاني من السلسلة فهو يتعلق بصديقي حمود فبعد انقطاع محمد عن التواصل وانقطاع الأخبار عنه قررت البحث عن شخص يلبي رغباتي ورغبات سارة فاستمريت بالبحث في بعض المنتديات الجنسية وتعرفت بعدة أشخاص كان من بينهم حمود، حمود شاب عمره حوالي ثلاثين سنة شاب رياضي وسيم سعودي الجنسية وهي من الجنسيات التي اكتشفت مؤخراً أن سارة تفضل التعامل معها وكذلك اكتشفت مؤخراً أن من امنياتها اقامة علاقة جنسية مع شخص سعودي بغض النظر من يكون، هذا الشاب تواصلت معه عبر المنتدى ثم تبادلنا أرقام الهواتف وتواصلت معه على الهاتف وشرحت له قصتي مع سارة وعرضت عليه بعض صورها وعرضت عليه أن يكون صديق لنا وبدون تردد وافق فقلت له خليني أنسق المواضيع وبخبرك بكل شيء بيصير ، طبعا في هذا الوقت حاولت بالتلميح والتوضيح أحكي لسارة أني أنا على علاقة مع شخص آخر سعودي هو حاب يحكي معك، في البداية رفضت كالعادة ثم مع قليل من الإلحاح تحدثت معه مكالمة سريعة وخليته يحكي معها فقط لكسر الحاجز، وتدريجيا طلبت منها أن نتقابل معه حسب رغبته فما شعرت إنها معترضة ولكن كانت حيادية فتواصلت أنا معه وطلبت منه أن نتقابل فكان خائف من الموضوع لأن الموضوع بالنسبة له كان غريب شيئا ما ، أن زوج يطلب من شخص يقابل زوجته شيئ غير عادي فطلب المقابلة أن تكون بمطعم وبالفعل حكيت لسارة وتكشخت (تزينت) ولبست فستان قصير الى فوق منتصف الركبة وفوقها عباية مخصرة وبكباسات تظهر ما تحت العباية عند الحركة أو الجلوس، وصلنا المطعم وسلمت على الشاب وكأني بعرفه من زمان سلم هو على سارة وقعدت أنا وسارة في المطعم مقابل الشاب وتبادلنا أطراف الحديث وكانت خجلانة فحب يفك الجو شوي وسألها ليش خجلانة قالتله أنا مش متعودة على هيك وضع، فقال لها ممكن أجلس جنبك؟ أنا مباشرة قمت وخليته يقعد مكاني وصار يتكلم هو وياها وهي حاطة رجل على رجل وكل أفخادها مكشوفة من بين أزرار العباية وكل ما تنكشف جهة من أفخاذها تحاول تغطيها تنكشف جهة أخرى، هو طبعا عيونه ما انشالت من أفخاذها وصار يحكيلها ليش شاغلة حالك بالعباية سيبيها براحتها وبعدين أفخاذك شي مميز ليش مصرة تغطيها؟ وصار طبعا يتغزل فيها بجمالها وبجسمها وقال بصراحة أنا ما توقعت أنه يكون الوضع حقيقة، توقعت أنه كمين أو مقلب.

قررنا أن نكمل سهرتنا بالبيت وبالفعل طلعنا على البيت ومع بداية الجلسة استأذنت منهم بحجة أني محتاج أروح دورة المياه، ولكن الهدف الحقيقي هو إني أترك مجال لهم مشان لو حبوا يأخذوا راحتهم أو يتصرفوا ما يكون فيه أي إحراج من طرفي أو أكون عائق لأي تصرف ممكن يصير، طلعت من غرفة المجلس وقفلت الباب عليهم ووقفت أسمع شو بيصير، استمر الوضع حوالي عشر دقائق وأنا سامع صوت ضحك من الطرفين وصوت خافت وكأنه فيه محاولات لعمل شيء معين، وفجأة لا يوجد أي صوت ثم أسمع قليلا من الهمس ثم ضحك ثم هدوووء، في الآخر قررت الدخول لغرفة المجلس مرة أخرى مشان أشوف شو بيصير ولوين وصلوا!! اللي توقعته وكنت منتظر أشوفه، بالفعل شفته، لقيت حمود مقعدها على الكنبة عارية الصدر وهو واقف على الأرض بجانبها ورافع رجل على الكنبة والثانية على الأرض وهي بتمصله زبه وهو بيلعب بصدرها وأنا شفت هذا المنظر وما صدقت نفسي، شلحت قدامهم وقعت على الكنبة المقابلة أتفرج على فيلم سكس حقيقي وواقعي ومع زوجتي اللي طول عمري شغال على كل المسارات إني أوصلها لمرحلة الشرموطة، وصرت أمرج لغاية لما هو خلص وأنا خلصت وكملنا السهرة وبعدها قام وودعها بالأحضان وكثير من القبلات والشفشفة وأنا بتفرج على الإثارة، وبعدها روح، ثاني يوم تواصلت معه وسألته شو الوضع؟ قل لي كان شيء من الخيال وبصراحة كنت خايف منك ولكن الآن تقدر تعتبرني صديقكم المقرب وراح أكون معاكم على طول، نسقت معه على زيارة ثانية ولكن من نوع آخر، زيارة عبارة عن سهرة يتخللها رقص،، الحضور: فقط أنا وحمود وسارة، ونسقت معه بدون علم سارة إنه خلال هذه السهرة رح أعرض له كثير من صورها وهي شبه عارية وبأوضاع مخلة ، وبالفعل بدأت السهرة وجلس جنبها حاول يتحسسها ويدخل يده من خلال التنورة من الخلف ليصل إلى مؤخرتها ومرات يدخل يده بين أفخادها وحيانا يدخل يده في صدرها طبعا مع الحضن والقبلات وفجأة شغلت لهم أغنية وطلبت أنهم يرقصوا الاثنين مع بعض وبالفعل قاموا ورقصوا وكان الرقص في كثير من الأحضان والبوس وبعدها جلسوا ، كانت سارة تجلس في المنتصف وأنا فاتح اللابتوب وفجأة فتحت مجلد الصور وبدأت أفتح الصور العادية وهي بحجابها أو الصور الغير مخلة وصرت أعرضها لحمود وهي ملامح وجهها بدأت تتغير، خافت إن تطلع صورة تكون فيها عارية أو شبه عارية من ضمن الصور، وما كانت بتعرف إني وبشكل متعمد وبالتنسيق الكامل مع حمود إن الهدف من عملية عرض الصور هي صور الدعارة ، وفجأة طلعت صورة لها وهي بشكل فاتن، حمود: ارجع أشوف الصورة. سارة: انت شو بتسوي!!! أنا: اصبري حاب يشوف الصورة ورجعت على الصورة وصار يتأملها ويحسس على صدرها وأنا استمريت في استعراض الصور وبلشت صور الجنون والإغراء والإثارة تظهر وهي تقولي بليز قفل، وأنا مستمر وهو يشوف الصور ويتغزل بجمالها، وصرت أعرضله صورها وهي بدون ملابس، هذا الشيء وفر علي وقت طويل من وسائل الإقناع بالقبول، هي تفاجأت وأحرجت من هذا الوضع وبصراحة كان لازم أسوي هيك علشان أكسر الحواجز اللي بينهم واستمرت السهرة إلى قريب الساعة ٤ صباحا، وانتهت بنفس السهرة الأولى شلحها على الكنب ومارس معها الجنس الفموي (مص) وكنت أنا أحيانا أشارك وأحيانا أتفرج حتى انتهينا جميعا ولما روح سألتها في غرفة النوم وكانت مبسوطة، لكن قالتلي أنا ما خلصت لأني كنت كثير محرجة.

حمود كان عنده رغبة ان يقابلها ويكونوا لحالهم وحققت له هذه الرغبة مرتين مرة كنت في شغلي ومرة كنت مسافر ولكن اشترطت عليه ان يصور كل شيء بيصير ويرسلي الصور، وبالفعل المرة اللي كنت بشغلي فجأة سمعت صوت رسائل عديدة وغير طبيعية فتحت الجوال وإذا بصور سارة تنهال على جوالي وبأوضاع مخلة مع حمود، وهما في احضان بعض من بوس وشفشفه وهي شبه عارية طبعاً كان بيني وبينه تنسيق كامل، وزوجتي كنت أعطيها الخبر أنه هو رح يوصل قبل بحوالي ساعة من موعد وصوله، علشان تجهز، يومها كنت عارف انه راح يوصل ولكن ماتوقعت انه يرسل شي أو ان يكون صار بينهم شي بهذا المستوى. في هذا الحالة أنا كنت أحقق له رغباته لتواجدهم لحالهم وبنفس الوقت كان يحقق لي رغباتي أني أحب أشوفها لحالها وماخده راحتها في المرة اللي كنت فيها بالشغل وأرسل لي الصور، بس رجعت على البيت سألتها شو صار؟ قلتلي كنت مبسوط؟ قلتلها شو صار؟ قلتلي كان رح يدخله ولآخر لحظة بعدته قلتلها يعني ما دخلوا؟ قلتلي يمكن دخل طرفه، صديقنا حمود علاقتنا ما زالت مستمرة معه لحد اللحظة، على الرغم إني غير متواجد بالسعودية إلا أنه بنتواصل مع بعض ولما بننزل على السعودية بنتقابل معه حمود، تحية لإلك ياصديقي إذا قرأت القصة.

أرجو من المشرف دمج الجزء الثالث

الجزء الثالث
في هذا الجزء سوف أستعرض الأحداث خارج السعودية ففي نهاية الجزء السابق كانت الأحداث تدور عن صديقينا حمود والذي بقيت علاقتنا فيه لآخر لحظة وما زالت مستمرة ولكن بسبب البعد الجغرافي فالأمور ليست بنفس زخم الأحداث عندما كنا بنفس المدينة

انتقلنا الى كندا واستقرينا فيها وخلال هذه الفترة كان الاحساس بالملل الجنسي بدأ يعود مرة اخرى بسبب عدم وجود مؤثرات كما كان الحال في الرياض، ولكن بعد عدة سنوات قررت البحث عن أشخاص يمكن ادخالهم الى محيطي لنبدأ مغامرات جديدة وطرق يمكن أن تزيد شهوتنا وتغير نمط حياتنا

تواردت الي الافكار في تلك الفترة بهدف نغيير نمط الحياه والروتين الممل كان أحد أهم هذه الافكار هو السفر لمدة يومين او ثلاثة لخارج المدينة التي اسكن بها واصطحاب سارة الى أحد النوادي الليلية لتعيش تجربة فريدة، طبعا اختيار مدينة مجاورة كان سببه ان المدينة التي أسكن بها فيها جاليات عربية كبيرة بالإضافة لكثرة معارفي فيها، لهذا السبب فضلت الخروج الى مدينة مجاورة.

بالفعل سافرنا ثم طرحت الفكرة على سارة فرفضت وقالت لا أحب التواجد في مثل هذه الاماكن اطلاقا، وكان هنا التحدي فبقيت في محاولات لاقناعها وهي تصر على عدم رغبتها بارتياد هذه الاماكن، الى ان وافقت فكانت موافقتها مشروطة بمغادرة المكان إن لم تشعر براحة فيه، ثم طلبت منها ان ترتدي فستان قصير عاري الصدر، ففعلت ما طلبت وتزينت بكامل زينتها وخرجنا توجهنا الى أحد النوادي الليلية، ودخلنا وشعرت أنها متوترة ومرتبكة فحاولت تهدئتها والتقليل من توترها فقمت بحضنها وتقبيلها والرقص معها رقصة هادئة، كان مافعلته من احتضان وتقبيل ورقص بمثابة شرارة أشعلت شهوتي فيها، بعد ثواني من هذه الوضعية لاحظت عدد من الأشخاص ينظر إليها فكان نظراتهم الشهوانية تؤجج الشهوة في بطريقة لا توصف، كنت احتضنها وجهاً لوجه ممسكا بمؤخرتها ثم بدات برفع الفستان القصير أصلاً، رفعته قليلاً لتتكشف هذه المؤخرة فيراها من هو خلفها، ثم شرعت بتقبيلها ومص شفايفها أمام الجميع ثم حاولت التهرب مني والاستداره لأنها لا تريد الاستمرار بهذه الوضعية، فهي طبيعتها خجولة وانا استغليت استدارتها فامسكت بصدرها من الداخل وصرت أدلك فيه وقضيبي منتصب على مؤخرتها حتى أوشكت أن أفرغ كل ما بي، إلا أنها بادرتني وقالت المكان لم يعجبني فدعنا نغادر المكان، وانا بطبيعة الحال ملتزم بما وعدت، حتى لا أخسر ثقتها، أنهيت تلك السهرة وغادرنا النادي.

ثم خرجنا نتمشى في الشوارع وانا مستمتع بنظرات من حولها لجسدها الفاتن.

ثم عدنا لمدينتنا والأفكار المجنونة تتوارد برأسي، الأفكار تتحدث وتقول: هي تحب المساج وهذا أعتقد أنسب فكرة لجرها لطرق أخرى يمكن من خلالها أن يثار الشخص المدلك ويقوم بافتراشها ومضاجعتها.

ولكن الأمر هنا في هذه البلاد ليس كما كنت أعتقد، فهدفنا هو شخص عربي يفضل من الجنسية السعودية مع احترامي الكامل لكل الجنسيات، فقط لأننا تعودنا على هذه الجنسية ولمصارحة سارة لي سابقاً أنها من محبي التعامل مع هذا الشعب أكثر من غيره، ولكن الموضوع هنا يكاد يكون مستحيل وبالتالي البحث سوف يكون عن جنسيات أجنبية غالباً، فبدأت أبحث عن طريقة أخرى لإشباع رغبتي ورغبة سارة، فكانت فكرة عمل تدليك لجسدها (مساج) وهي ربما تكون الطريقة الأنسب، سيما أن سارة من أكثر الأشياء التي تحبها هي عمل المساج، حيث تشعر بالراحة حين أدلكها، وتشعر كذلك بالاسترخاء الذي يبلغها السحاب ومن ثم تصل لنشوتها. فبدأت أبحث حتى وجدت شخص يدعى "جوليان" وعندما تراسلت معه أوضحت له الأمر بأني أحتاج إلى مساج أنا وزوجتي، فوافق وأخذت معه موعد وذهبت لوحدي لأتأكد أولاً عن مدى قابليته لهذا الأمر وهل هو الشخص المناسب الذي يمكن أن تقبل به سارة!! وبالفعل طلب مني النوم على السرير الخاص بالمساج وقال حرفياً: "اخلع كل قطعة تحتاج أن أعمل مساج من تحتها وسأعود بعد دقيقتين" فقمت بخلع كامل ملابسي، في إشارة لمعرفة مدى قابليته لأمور الجنس، ونمت على سرير المساج وحضر وبدأ يمسجني حتى انتهى، فلم أجد منه اعتراض على ما حدث، وأخبرته بأني أنا وزوجتي سنزوره مساءاً، ورحب بالفكرة، وبالفعل أخبرت سارة بالأمر، وفي البداية وكعادتها صارت تتمنع وهي راغبة، وتقول أنا أخجل ولكن كما هي العادة، رضخت لضغوطاتي ولرغبتها الجنسية قبل ذلك ووافقت، فما كان منها إلا أن قامت وتجهزت ولبست تنورة حمراء قصيرة إلى منتصف الفخذ وقميص أسود شبه شفافة من تحتها حمالة الصدر وفوقها العباءة وتوجهنا لجوليان ليطفئ رغبتنا الجنسية الملتهبة، استقبلنا جوليان فسلم علي وسلم عليها باليد ثم طلب منها كما طلب مني بأن تزيل أي قطعة تحتاج إلى مساج من تحتها، وبالفعل قامت بخلع التنورة والقميص وبقيت حمالة الصدر والهوت سليب الأسودان كما هما، نامت وحضر جوليان وبدأ بعمل المساج بطريقة مثيرة، بدأ بتدليك القدمين شيئاً فشيئاً، ارتفع إلى الساقين ومع قطرات من الزيت على جسدها، يا إلهي،، المنظر لا يوصف مهما وصفت، زوجتي مستلقية بكامل إرادتها على سرير شبه عارية، يقف أمامها رجل في مقتبل العمر ليدلكها ويباشر كل نقطة من جسدها وقطرات الزيت تتساقط على ذلك الجسد لتغطيه وتعطي لمعان مثير، يلمس ويدلك هذه العاهرة، ثم بدأ يرتفع قليلا حتى وصل إلى فخذيها واسترسل في عملية التدليك حتى أن بدأ يلامس مؤخرتها من فوق السليب، بدأ تدريجيا يمرر أصابع يديه من تحت أطراف السليب ثم يعاود ثم يمررها مرة أخرى وفي كل مرة يدخل أصابعه بزيادة قليلاً من باب تهييجها من جهة ومن جهة أخرى ليطمئن أني أقف وليس لدي مانع من الوصول لأي مكان في جسدها، على الرغم من أنني كنت قد أكدت عليه مسبقاً أن كل جسدها متاح له وبأي شكل إن أراد ذلك، إلا أنهم في هذه البلاد يتخوفون من بعض القوانين أو من بعض الادعاءات الكيدية، فكان حريصاً جداً في هذه النقطة، كانت حركات جوليان مثيرة جدا وتعكس طبيعة هذا الشخص أنه جنسي ولكن بحذر، فطلب منها فتح قدميها قليلاً محاولاً بالطرق الشيطانية للوصول تدريجيا إلى العالم الآخر، وبالفعل فتحت قدميها وعاود مرة أخرى تدليك مؤخرتها مع الأفخاد ممرراً يديه وأصابعه السحرية إلى ما تحت السليب تدريجيا حتى بدأ يدخل كامل يديه إلى أسفل الهوت سليب ويعيدها مرة أخرى ثم يدخلها ثم يعيدها، حتى أصبح يعمل بشكل أكثر راحة وكأنه يدلك لزوجته، وخلال تدليكه كنت ألاحظ عليه عدة مرات تمرير يديه بين أفخاذها ليلامس شفراتها وكأنها طريقة عفوية بينما من الواضح والمؤكد أنها مقصودة ليثير شهوتها أكثر فأكثر، ثم طلب منها الاستدارة والنوم على ظهرها ليبدأ بالمرحلة الثانية من المساج وهي الجزء الامامي، هذا الجزء بدأ أيضاً من اسفل القدمين حتى بدأ يرتفع قليلا الى فخديها، وبنفس الطريقة طلب منها فتح القدمين وفتحت بالفعل قدميها وبدأت عملية تدليك فخديها من الخارج والداخل ليلامس شفرتيها من فوق السليب حيث كنت ألاحظ باستمرار عندما يدلك الجزء الداخلي من أفخاذها بالقرب من شفراتها تتحرك يديها بشكل متوتر، في إشارة واضحة وصارخة بأنه لامس مدخل السعادة، ثم وصل إلى منطقة البطن ثم ارتفع قليلاً حتى وصل إلى أطراف الصدر وجلس يدلك من الأطراف حتى طلب منها خلع حمالة الصدر ليكون الأمر أسهل بالنسبة له في حركته، وبالفعل وافقت ففك لها الحمالة وأنا أنظر عن هذا الجنون وأستمتع، بدأ يدلك في صدرها حتى وصل لحلماتها. استرسل في عملية التدليك وأنا أنظر بشغف وبقمة الشهوانية على سارة كيف يستمتع هذا الرجل بمفاتنها ولحمها ثم أمسك بيدها وبدأ يدلكها من جهة الأكتاف حتى أن وصل إلى أصابعها وبدأت هذه المرحلة وكأنها مراحل إثارة مختلفة عن سابقتها فبدأ يشبك أصابعه بأصابعها وهي مستمتعة وأنا أكاد أن أفرغ شهوتي على ما أرى ولكن بقيت متماسكاً إلى أن انتهى من كل شيء وانتهت المدة المتفق عليها فخرج هو من الغرفة وقامت هي بارتداء ملابسها ثم ودعناه فقام بتقبيلها واحتضنها وقال لها أنت جميلة وانتظر عودتك مرة اخرى، فاكدت له انها ستعود، عدنا إلى المنزل وخلال طريقنا سألتها كيف كان شعورك؟ قالت بصراحة هذا شخص محترف في أداء المساج وواضح عليه من طريقته في التعامل مع الجسد كما هو واضح عليه بتماسكه خلال فترة المساج وهذا الأمر صعب جدا أن يكون لشخص إلا لشخص محترف ثم سألتها عن حجم إثارتها، هل تمكن من إثارتها فعلا؟ فقالت بصراحة نعم وكنت على وشك أن أفرغ شهوتي ولكن الأمر انتهى قبل ذلك بقليل، كانت تلك الليلة هي ليلة من الليالي المميزة حيث أن كلانا أفرغ طاقته بالآخر عدة مرات. هذه ياسادة هي حقيقة الشهوة وجنون المزاج.

جوليان شخص محترف جداً قمنا بزيارته مرتين بعد المرة الأولى وكانت كل مرة الأمور تتطور شيئا بسيطاً لكن في المرة الثالثة عندما طلبت منه أن يأخذ راحته بكل ما أمكن ملمحاً له برغبتي الجنونية، يبدو عندها فهم مقصدي واعتذر مني وقال: سارة تملك من المقومات ما يثير أي شخص، وأعرب عن سعادته إن تمكن منها حسب رغبتي، ولكن النظام والقوانين تمنعه من هذا الأمر، الأمر الذي ربما بسببه يخسر هذا العمل. تفهمت له موقفه وشكرته على وقته وعلى جهده وعلى ادائه المميز، ولم نتمكن بعدها من زيارته بسبب ظروفه وعدم تمكنه من المضي قدما فيما أرغب.

بعدها قمت بالبحث عن شخص آخر، فتوصلت لشخص له موقع إلكتروني وتعرفت عليه، اسمه آدم، كندي الجنسية أيضاً ولكن يبدو ان آدم من خلال طريقة إعلانه عن آلية التدليك لديه، يعكس أنه شخص يريد ممارسة الجنس أكثر من التدليك، حيث أورد في موقعه مايلي: "نحن عراة أثناء وقت التدليك، ويُشجع اللمس المتبادل، وهناك دائماً نهاية سعيدة" هذه العبارة تعني الكثير لمن يبحث عن هذا الأمر، وهي عبارة لا تفهم إلا بمقصد واحد فقط هو الجنس اولاً، تواصلت مع هذا الشخص وطلبت منه موعد ولكن كانت المشكلة انه يسكن في مدينة تبعد حوالي 200 كم عن المدينة التي أسكنها، وبالتالي فإن الأمر لن يكون سهلاً في كل مرة ولن يكون متاحاً، ولكن كان خياراً ربما يكون مناسباً بعض الشيء ولو بشكل مؤقت. فان كان الأمر مثير للاهتمام يمكننا عندئذ معاودة التجربة، وبالفعل اقترحت على سارة هذا الخيار، فعرضت عليها بعض الصور الموجودة في موقع آدم الالكتروني فوافقت مع بعض الشروط قمت بتلبية شروطها وذهبنا للموعد، وما أن وصلنا حتى أدخلنا إلى غرفة المساج وطلب كما يطلب المتخصصون في المساج، طلب خلع ما أمكن من الملابس وقال: سأعود بعد قليل، بالفعل خلعت سارة ملابسها وأبقت على حمالة الصدر والهوت سليب ثم بعد دقائق قليلة عاد آدم عارياً تماماً، يا إلهي، لم أكن اتوقع جرأته لهذا الحد وبهذه السرعة، كنت أعلم أنه في لحظة سوف يتعرى، فهو واضح فيما نشر في موقعه، ولكن ليست بهذه السرعة. كانت سارة مستلقية على وجهها وتنتظر دخول آدم ليبدأ مرحلة التدليك، ماذا لو رفعت رأسها ورأت ما أرى، آدم ذلك الفحل منتصب القضيب يقف بجانبها عاري الجسد ينظر لجسدها ويتأمل بمفاتنها ويتبسم وكأن لسان حاله يقول: نامي قريرة العين وسيكون ذلك القضيب من نصيب مؤخرتك الجميلة. وبالفعل ما إن بدأ بعملية التدليك حتى تلقيت اتصالاً من الشرطة بطلب تغيير موقع سيارتي لاني متوقف في موقع خاص بأحد سكان العمارة، فطلبت من آدم الاستمرار واخبرته بأني ساقوم بتغيير موقع السيارة وأعود مرة أخرى، في حقيقة الأمر كانت مشاعري مختلطة ما بين الرغبة والخوف، كنت أرغب بأن أخرج وأعود فيكون آدم قد قضى وطره منها وفرغ طاقته فيها واغتصبها، وفي نفس الوقت كنت أخشى على سارة منه، فلم أكن أعرفه مايكفي لأتركها معه بهذا المنظر وهذه الحالة، ولكن كنت مضطراً للمغادرة.

وبالفعل ذهبت وعدت واستغرق الأمر حوالي خمس دقائق فوجدت سارة بدون السليب (فقد عراها تماماً من الأسفل) وهو يدلك بها من أطراف أقدامها صعوداً الى الساقين ثم الفخذين ثم انتقل الى الظهر وبعدها لليدين، كل هذا وسارة لا تعلم أنه عارٍ من ملابسه، ثم أمسك بيدها وجعلها تمسك بقضيبه حيث تفاجأت لأنها لم تكن تعلم أن الأمور ستصل إلى هذا الحد وبهذه السرعة فاصبحت تمسك بقضيبه وتدلكه بخجل وبتثاقل وحركات بطيئة وهي هائمة على وجهها تتلقى المساج من كل حدب وصوب، وبعدها فتح لها قدميها وبدأ بتدليك المؤخرة وأصبح يضع إصبعه على شفراتها مدلكا تلك الشفرات المتوهجة والغارقة بشهوتها، وكذلك الأمر كان بالنسبة لمؤخرتها فكان إصبعه يدخل في مؤخرتها تارة وفي باب السعادة تارة أخرى، سارة توهجت لمستوى عالٍ، فهي من طبيعتها أثناء الجماع لا تصدر أصواتاً كالصراخ ولكن تتأوه بصوت منخفض، هذه هي طبيعتها، أما في تلك اللحظات فآدم كان قادراً على أن يجعلها تصرخ كالعاهرات بطريقة ملفتة لم أكن أصدقها، من هذه التي تصدر هذه الأصوات!! أهي سارة! سارة الخجولة التي لا تكاد تسمع صوتها أثناء الجماع، كيف تصرخ بهذه الطريقة وهو لم يجامعها بعد!! أنا أنظر وأسمع ومستمتع لحد الجنون، استمر هذا الحال حتى أنهى هذا الجزء من جسدها وطلب منها الاستدارة ليبدأ بالجزء الأمامي فقد حررها من حماله الصدر وبدأ يداعب صدرها ويمص حلماتها وأنا حينها بلغت لمرحلة النشوة التي جعلتني أتجرد من ملابسي ليكون الجنس جماعياً، وبدات أمرج على ما أشاهد، فيلم جنس أمامي، فيلم طبيعي، بطل هذا الفيلم زوجتي سارة،، استمريت في المشاهدة وأنا لم أصدق ما أشاهد حتى أنزلت كل ما بجعبتي وفرغت طاقتي، جلست على الكرسي بعدها أنظر الى استمتاع كل منهما بالاخر، وهي لا تزال تصرخ حتى ان فرغت طاقتها وابتسمت فعلمت أنها قد انتهت وانتهى الموعد المحدد فقمنا بالاغتسال جميعاً وغادرنا الموقع بأحضان وقبلات بين سارة وآدم، وعدنا وكالعادة قمت باستجوابها لاعلم مدى سعادتها ورضاها عما حدث فكانت جداً مستمتعة وكان الأمر مثير والتجربة رائعة، "هذا ماقالته".

في المرة الثانية لزيارة آدم بعد عدة أشهر، استقبلها بحضن وقبلات حارة من مدخل المنزل وذهبت الى غرفة المساج وكان التنسيق على أن يبدأ المساج بي أنا أولاً ثم بسارة وبالفعل تجردت من ملابسي كاملة ليعود آدم إلى الغرفة عارياً بعد دقائق، وسارة تجلس على الكرسي في زاوية الغرفة مترقبة ماسيجري لزوجها وكيف ستكون تلك الأجواء الحميمية بين آدم وزوجها، الكرسي الذي تجلس عليه سارة في زاوية الغرفة الصغيرة فهي قريبة جداً من سرير المساج، سارة كانت ترتدي فستاناً قصيراً لمنتصف الفخذ وصدر عاري، فلك أيها القاريء تخيل هذه الأجواء، فبدأ آدم بتدليك جسدي، وكان الهدف من تدليكي هو أن تكون سارة جالسة وتنظر الى ما يحدث بزوجها كما هي ترغب، لأنها تحب الشذوذ معي وتحب أن تراني بمثل هذه الوضعيات هذا الأمر يثيرها؛ كما قالت لي سابقاً وصارحتني، فأحببت أن تكون البداية معي حتى تثار، كما ان آدم سيكون كالعادة متجرداً من ملابسه وهذا الأمر من المؤكد سيثير شهوتها أكثر، وبالتالي إذا جاء دورها في عملية المساج ستكون منهارة تماماً حتى لا تقاوم ولا تفكر بالمقاومة معه اساساً وتقبل بكل شيء، وبالفعل ما إن انتهى من تدليك الجزء الخلفي لي حتى شعرت وأنا مستلقي على وجهي، لا أرى شيئاً، شعرت بحركات من جانبي غير مفهومة، حركات وهمهمات وتحرشات، فنظرت فإذا هو يحتضنها وهي جالسة على الكرسي، ثم أوقفها لتخلع ملابسها ثم لتستلقي على سرير المساج، قمت لها لتستلقي مكاني، وما أن خلعت فستانها ليبقى الهوت سليب وحمالة الصدر ذاتا اللون الزهري، حتى احتضنها من الخلف وبدأ يداعب صدرها وهي تنزل رأسها خجلا من الموقف، ثم نزل فقبل فخذيها ومؤخرتها وهي واقفة، ثم عاد ليقف ويديرها إليه لتكون وجهاً لوجه معه ثم جردها من باقي الملابس لتقف أمامه عارية تماماً، وأنا انظر الى قضيبه منتصباً بين فخذيها ثم بدأ بتقبيل رقبتها وشفتيها ثم خديها حتى أصبحت غير متماسكة فطلبت منه الاستلقاء على السرير وبعد أن استلقت بدأ يدلكها حتى اعتلاها فاصبح يفرش قضيبه بمؤخرتها ثم تجاوز الأمر إلى أن وضع الكوندوم محاولاً إدخال ذلك القضيب في مؤخرتها، وهنا أصبحت تقاوم وتحاول إبعاده، فلم يجبرها على ما لا ترغب، استكمل المساج وأثناء تدليكه لصدرها امسك بها من ظهرها وشدها نحوه لتبدأ عملية المص، حيث باشرت مص قضيبه المنتصب بطريقة أكثر من مثيره، ولم أكن أعلم ان هذه الطاقة الكامنة تختزلها سارة في طياتها وما هي إلا دقائق حتى وجدت آدم يصرخ ويرتفع صوته بالآهات فعلمت أنه على وشك أن يفجر بركانه عليها، وبالفعل في غضون ثواني قليلة واذا به يملأ جسدها بما تشتهيه من المني الذي ملأ أركان جسدها وصدرها وهنا انتهت الجلسة الثانية، وبعد الاغتسال ودعناه عائدين الى مدينتنا.

استمرت الحياه بشكلها الطبيعي وروتينها الممل ولكن كلما سنحت الفرصة أعاود طلباتي التي لا تنتهي بالعودة لآدم لكن ما يجعل الأمر صعباً وما يثقل القدمين هو بعد المسافة، فاثناء مجامعتي لسارة اجعلها في اضعف لحظاتها وأطلب منها أن توافق على دعوتها لجلسة مساج أخرى وبالفعل كان لي ما أردت للمرة الثالثة، فقد وافقت في تلك الليلة على جلسة ثالثة، فقلت لها سأقوم بالتنسيق مع آدم، قمت بالتواصل مع ادم بعيداً عنها وطلبت منه في هذه المرة ان يكون الأمر مختلفاً قليلاً على ان يعمل جاهدا بتغيير الأجواء من مجرد مساج الى جلسة وسهرة لينتهي الأمر بجماعها، وافق آدم واقترح علي فكرة أن نبدأ مرحلة المساج وخلالها يستدرجها الى غرفة الجلوس لنشاهد فيلم جنسي هناك لعل هذا الأمر يساعد في إثارتها أكثر، وبالفعل وافقته هذا المقترح وذهبنا انا وهي حسب المتفق، مع العلم انها لا تعلم بما اتفقنا عليه انا وادم، وبعد حوالي ربع ساعة من المساج أمسك بيدها وانزلها من سرير المساج وهي مستغربة وتنظر الينا، فقلت لها اذهبي معه وانا سألحق بكما الآن، وبالفعل سار بها الى غرفة الجلوس وكانت الأضواء خافتة وكل ما يظهر هي اضاءة التلفاز حيث كان الفيلم الجنسي ينتظرها، بدأ بمشاهدة الفيلم وبدأ يمسجها على أريكة الجلوس وهي مستمتعة ومن شدة استمتاعها كانت تصرخ في غير العادة، ولكن هذا آدم الذي يعلم نقاط ضعفها وكيف يجعلها تخرج الآهات وتصرخ، ذهبت أنا الى دورة المياه تاركاً ورائي سارة وآدم بأجسادهما العاريان وليس معهم أحد إلا الشيطان، لأدع لهم فرصة أكبر للاختلاء ببعضهما لعلها تكون محرجة مني، وخرجت من الحمام بهدوء لانظر بتخفي ماذا يجري من خلفي، هل دخل بها أم لازال يحاول؟ فجلست انظر من الغرفة المجاورة بنظرات خفية لأرى ما يجري، فكان آدم يجلس على ركبتيه على الارض وهي فاتحة قدميها الى أكبر درجة وهو يلحس بشهوتها ويلعق باب السعادة لعقاً، ثم يحاول تارة اخرى ادخال قضيبه المنتصب وهي محاولة المقاومة، فهي لا تريد أن تصل الى هذه المرحلة لأنها تعلم ما بعدها، وأخيراً دخلت الى الغرفة بعد أن فقدت الأمل من استسلامها، لاحظت أن كل منهما قد أفرغ ما بداخله من شهوة وبقيت أنا فطلبت من آدم التنحي قليلاً وقمت بتفريشها وادخال قضيبي بها ونزلت كل ما بجعبتي حتى انتهى الأمر باسترخاء الأبطال الثلاثة

هذه الأجزاء الثلاثة استعرضت فيها مرحلة ماقبل انحراف سارة وفترة التزامها، ثم كيف تحولت من إنسانة ملتزمة إلى متحررة بداية من مدينة الرياض ثم كندا، وسأعرض الجزء الرابع والأخير قريباً لفترة زيارتنا لمدينة الرياض قبل حوالي سنتين وكيف كانت المغامرات هناك.

أتمنى أن تكون القصة نالت على إعجابكم، وسأكون سعيداً بمروركم وتدوين ملاحظاتكم وانتقاداتكم وماهو أكثر ما أثاركم في هذه الأجزاء
 
أعلى أسفل