الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
المراهقات والباشا - اثنى عشر جزء 27/10/2023
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="aahmedegypt" data-source="post: 50557" data-attributes="member: 8798"><p>الجزء الأول</p><p>المهندس أمجد أو أمجد باشا كما يطلق عليه جيرانه</p><p>مهندس متقاعد يعيش وحيدا فى شقته بالطابق الأخير بتلك العمارة الفاخرة بالحى الهادئ الراقى بإحدى ضواحي القاهرة بعد أن سافرت زوجته لتكون برفقة وحيدهما الذى يعمل بأحدى الدول الأوروبية وهو كما يطلقون عليه كبير العمارة لهدوئه الشديد وقدرته على حل أى مشاكل تواجه العمارة أو حل المشاكل التى تحدث بين الجيران بقوة شخصيته وحكمته وقدرته على الحوار .</p><p>المهندس أمجد لا يغادر العمارة كثيرا حيث أن عمله كإستشارى حر بعد التقاعد لا يتطلب وجوده فى مكتب أو موقع إلا فى القليل ويقضى جل وقته في سماع الموسيقى ورسم التصاميم التى يتقاضى عنها أتعابا تعجز كثير من الشركات المصرية عن دفعها لذا فإن اكثر أعماله تنفذ خارج نطاق الدولة</p><p>تبدأ أحداث القصةعصر أحمد ايام شهر يوليو الحارة عندما يدق جرس الباب ويجد أمجد أن جاره الذى يقطن فى الدور الثامن وزوجته يطلبون الجلوس معه ليظن أمجد أن هناك مشكلة يطلب منه التدخل لحلها</p><p>يرحب بهم أمجد ويجلسهم فى ريسبشن الشقة حيث اعتاد إستقبال ضيوفه و أستأذن منهم لدقائق وحضر حاملا معه صينية بها فناجين الشاى و الحلوى التى يحرص على تقديمها لضيوفه وأثناء احتسائهم الشاى بدأ الجار فى فتح الحوار</p><p>-أنا آسف جدا يا أمجد باشا على الإزعاج لكن ملقتش حد غيرك ممكن يحل لى الإشكال إللى واقعين فيه</p><p>-آسف إيه يا راجل أنا تحت أمرك وكل مشكلة في الدنيا ليها حل</p><p>-وهو ده عشمنا فيك يا سعادة الباشا المشكلة ان أنا والمدام عندنا مؤتمر خارج مصر ومضطرين نسافر لمدة شهر ومش هينفع ناخد البنتين معانا ومحتاجين منك خدمة</p><p>-وإيه الخدمة إللى أقدر أقدمها لكم وأنا عيونى ليكم</p><p>-خالة البنات هتقعد معاهم لكن مش هتقدر تبات معاهم فلو حضرتك تسمح تاخد بالك منهم انت عارف انهم فى سن مراهقة ومحتاجين رقابة</p><p>-متقولش كده يا دكتور بناتك متربيين كويس وأنا عينيا ليك والبنتين هيكونوا في عنيا بس المشكلة انى مش هاعرف افرق بين الاتنين . انتوا بتعرفوهم من بعض ازاى</p><p>_ههههههههههههه دى مشكلة التوائم المطابقة سعادتك بس بالخبرة هتعرف تفرق بينهم زينا</p><p>-انا تحت امرك يا دكتور انت والدكتورة</p><p>هاسيب مع حضرتك مبلغ كده لو احتاجوا حاجة</p><p>أمجد مقاطعا</p><p>-عيب كده يا دكتور اى حاجه هيحتاجوها هتتوفر لهم فورا ولما ترجع نبقى نتحاسب</p><p>-أوكى هاتصل بيهم دلوقتى يطلعوا أبلغهم بموافقة حضرتك</p><p>ويتصل الدكتور برقم إحدى بناته ويطلب منهم الصعود لمقابلة أمجد باشا وبالفعل يدق الباب بعد دقائق قليلة لتقوم الدكتورة بفتح الباب ويجد أمجد أمامه فتاتين رائعتى الجمال يبدوا على وجوههم أثار الأدب والتربية الحسنة ليقوم الاب بابلاغ الفتاتين بموافقة أمجد على رعايتهم فى فترة عدم وجود خالتهم على أن يبلغوه بكل إحتياجتهم والا يخرجوا من البيت الا بإذنه ليشكره الجميع وقبل أن ينصرفوا يقوم أمجد بتسجيل ارقام الفتيات وخالتهم على تليفونه ويتأكد من حصولهم على أرقام تليفوناته كلها وتعود الاسرة إلى شقتها بعد أن إطمأن الاب والأم على ابنتيهم ميار و ميان فهم فى رعاية أفضل رجل فى العمارة وأكثرهم حكمة وهدوء لتدخل الفتيات لغرفتهم يخلعن ما يرتدين ويجلسن سويا وكل منهن ترتدى فقط كيلوت وبدى خفيف يظهران إنتفاخ اعضائهن التناسلية ولا تخفين تكور أثدائهن التى يظهر أكثر من نصفها من جانبى البدى يبدآن فى الحوار حول الشهر الذى سيقضينه بعيدا عن رقابة الدكتور والدكتورة</p><p>-انتى ليه يا بت الفرحة هتنط من عينك مع إن أبوكى وامك حطونا تحت عين الباشا ومش هنعرف نعيش بحريتنا</p><p>-ايييييه ماهو الباشا ده هو اللي مفرحنى يا لبوة . من زمان أوى أوى من أول ما بلغت وانا نفسي اقرب منه</p><p>-انتى هبلة يابت ؟ ده راجل عجوز وأكبر حتى من ابوكى نفسه تقربيله ايه . ماهو الشباب فى النادى كتير</p><p>-بلا نيلة شباب ايه ونادى ايه يا هبلة دول منفوخة أمينة و هرمونات . تعرفى الواد رامى البغل الطويل العريض ده</p><p>-مش ده اللى كنتى ماشية معاه السنة إللى فاتت</p><p>-اه هو اهو ده أول مرة يمسك بزى جابهم على نفسه</p><p>-اهو لو ابوكى وامك عرفوا إللى بنعمله فى النادى هيمنعونا نروحه</p><p>-يعنى احنا بنعمل ايه؟هما شوية أحضان على تقفيش وخلاص</p><p>-على رأيك الشباب هاريين نفسهم أفلام سكس وأول ما تلمسي زب واحد فيهم يجيبهم ويقوم</p><p>-نجرب بقى الكبار شوية</p><p>-وايه عرفك يا لبوة ان الكبار هينفعوا وميطلعوش أخيب من الشباب إللى مشينا معاهم .</p><p>-يا لبوة ماهو مش أى كبار. أنا متأكدة أن الباشا ده بيعرف قوى</p><p>-وعرفتى ازاى يا شرموطة؟ شوفتيه وهو بينيك مثلا ولا أمك اتناكت منه وحكيتلك لوحدك</p><p>-هههههههه لا أمك ماتناكتش منه مع انها تتمنى</p><p>-وعرفتى منين؟</p><p>-سمعتها مرة وهى بتتكلم مع طنط مادلين اللى فى الشقة اللى قصادنا عنه وإن طنط مادلين حاولت تشقطه كتير وهو كأنه مش شايفها وأمك كانت شمتانة فيها وقالت لها انه مبيفكرش يخون مراته ولو فكر يخونها مش هتسيبه غير لما كسها يدوق لبن زبه</p><p>-طيب ماهو كده برضه مش هيعبرك طالما رفض واحدة زى طنط مادلين اللى انا نفسي باهيج عليها</p><p>-يا شرموطة افهمى . هو مش رافض يخون مراته لكن هو ليه ذوق معين فى الحريم لكن انا متأكدة انه بينيك بدل الواحدة اتنين من غير ما حد يعرف</p><p>-وانتى عرفتى منين يا أم العريف</p><p>-عارفة المزة اللى مأجرة الشقة المفروشة إللى قصاده المسافرة دلوقت</p><p>-اه عرفاها دى مش مصرية</p><p>-بالظبط كده . شوفتى بعد ما سكنت قصاده بشهر واحد وشها نور ازاى وتغيرت . اهو ده بقى تأثير النيك على الواحدة فينا</p><p>-طب ما يمكن بتتناك من حد تانى؟</p><p>-نظرتها ليه لما بيتكلم وانه يأخذها هى وابنها إللى جه قعد شهر معاها ويسافروا كل ده وجسمها إللى اتغير بعد ما سكنت بشهر كل ده بيقول انه بينيكها</p><p>-يا سلام وانتى عرفتى منين وعمرك ما اتناكتى يا لبوة</p><p>-وتعرفي كمان أخت مرات الباشا اللى بتجيله كل كام يوم تقعد عنده كام ساعة وتنزل ؟</p><p>-اه مالها دى كمان ؟</p><p>شوفتى مشيتها وهى نازلة بتبقى عاملة ازاى؟</p><p>-وهى مشيتها تعرفك انها اتناكت؟ ما هى أمك بتتناك من ابوكى وبتمشى عادى يعنى</p><p>-ياهبلة دى بتتناك منه فى طيزها علشان كده بتبقى نازلة مش عارفة تمشى</p><p>-كمان عرفتى انها بتتناك فى طيزها ؟ ايه بقى عرفك المعلومة دى ؟</p><p>-البت روان اللى معانا فى الفصل مش كام مرة جت مشيتها غريبة كده ولما نسألها تقول عندها شوية التهابات . انتى عارفة انها بتحب جوز امها وبتنام معاه</p><p>-اه عارفة</p><p>-هى قالت لى ان ساعات جوز امها بينيكها قبل ما يوصلها المدرسة من طيزها ففبتبقى مش قادرة تمشى</p><p>-وانتى بقى يا ناصحة فاكرة انك هتقدرى تعملى إللى طنط مادلين معرفتش تعمله وتخليه ينيكنا</p><p>-انتى بتجمعى ليه؟ إسمها هاخليه ينكنى مش ينيكنا</p><p>-لا يا حلوة مش بعد ما هيجتينى عليه ! فيها لا اخفيها</p><p>-انا محضرة خطة من ساعة ما أبوكى وأمك فاتحونا فى الموضوع . انتى فاكرة انى طلبت منهم يخليه ياخد باله مننا ليه يا شرموطة</p><p>-طول عمرك لبوة</p><p>-طب ما تيجى بقى نلعب لبعض شوية علشان نهدى شوية انا هجت وكسي عمال يجيب مية من الكلام عليه وانتى كمان لباسك ناشع مية وغرقان وهيغرق الملايات</p><p>وضحكت التوأمتين المراهقتين وغابتا فى قبلة عميقة وكل منهما تعصر فى صدر اختها وأخذت كل منهما تفرك بأصابعها كس أختها وكل منهما كسها ينضح بماءه ثم وضعت كل منهما كسها على كس أختها وتساحقتا كما لم يتساحقا من قبل فكل منهما كانت تتخيل أن زبر الباشا هو من يسحق كسها حتى اتيتا بشهوتيهما وهما يكتمان افواههم بأيديهم خشية أن يسمع أبواهما صوتهما فهم فى الحجرة المجاورة يعدان حقائبهما للسفر صباح اليوم التالى<img src="data:image/gif;base64,R0lGODlhAQABAIAAAAAAAP///yH5BAEAAAAALAAAAAABAAEAAAIBRAA7" class="smilie smilie--sprite smilie--sprite6" alt=":cool:" title="Cool :cool:" loading="lazy" data-shortname=":cool:" /><img src="data:image/gif;base64,R0lGODlhAQABAIAAAAAAAP///yH5BAEAAAAALAAAAAABAAEAAAIBRAA7" class="smilie smilie--sprite smilie--sprite6" alt=":cool:" title="Cool :cool:" loading="lazy" data-shortname=":cool:" /><img src="data:image/gif;base64,R0lGODlhAQABAIAAAAAAAP///yH5BAEAAAAALAAAAAABAAEAAAIBRAA7" class="smilie smilie--sprite smilie--sprite6" alt=":cool:" title="Cool :cool:" loading="lazy" data-shortname=":cool:" /></p><p></p><p>الجزء الثانى</p><p>فى فجر اليوم التالى وصل الجميع إلى المطار الأب والأم والتوأمتين إلى المطار فى سيارة الباشا أمجد الذى أصر على توصيل جيرانه للمطار وكان وداعا حارا بين الجميع وأوصى الأب والأم الباشا بخصوص البنتين واوصيا التوامتين بالانصياع للباشا وعدم إزعاجه إلا فى الضروريات وألا يخرجا من منزلهم إلا بإذن أمجد وفى نهاية الوداع نظرت المراهقتين إلى بعضهما نظرة ذات معنى لا يفهمه إلا هما</p><p>وفى طريق العودة للمنزل مروا بمنزل الخالة لإصطحابها معهم وأصر أمجد على أن يمروا بأحد المطاعم المعروفة للإفطار وقد أظهر الباشا روحا مرحة وتضاحك كثيرا مع الخالة التى اسرها قوة شخصيته وتأثيره البالغ وكرمه الغير محدود ومرحه مع موظفى المطعم الذى يبدوا أنه معروف فيه ويظهر مدى إحترامهم له ثم وصل الركب إلى العمارة وأستقلوا جميعا المصعد و ميار وميان لا يتوقفوا عن تبادل النظرات بينهما فبينهم لغة خفية لا يفهمها سواهما وفى الدور الثامن تأجلت التوأمان وخالتهما بعد أن شكروا جميعا الباشا أمجد الذى كرر لهم إتاحة تليفوناته لهم جميعا طوال الأربع والعشرين ساعة وانطلق المصعد بالباشا الدور الأخير بينما يدلف السرب النسائى لشقتهم وهم يظهرون الحزن على وجوههم بينما يدور فى أذهانهن جميعا أشياء أخرى .</p><p>بمجرد دخولهم من باب شقتهم انطلقت ميار و ميان لغرفتهن وأغلقا عليهن الباب وانفجرا فى ضحك حاولا كتمانه حتى لا يصل لأسماع خالتهم التى دخلت حجرة أخرى لتغيير ملابسها وكما قالت لهن انها سترتاح قليلا لأنها لم تنم جيدا الليلة الماضية</p><p>-خدتى بالك من أمك وهى بتسلم على أمجد</p><p>-هههههههه ماسكة إيديه قال بتوصيه علينا وهى كان هاين عليها تحضنه وتبوسه</p><p>-بس إيه يا بت بصلها بصة ثبتتها وإلا أبوكى كان طلقها النهاردة</p><p>-ولا خالتك إللى أول مرة تشوفه بعد ما اتعاملت معاه فى المطعم لو كان قالها اطلعيلى انيكك ماكنتش اتأخرت</p><p>-شوفتى حكت طيزها فى زبه ازاى فى الأسانسير هههههههههه</p><p>-هى حكتها بس؟؟؟ دى رشقت طيزها على زبه ولا كأنها فى أوتوبيس نقل عام</p><p>-تراهنيني يا بت ؟</p><p>-أراهنك على إيه ؟</p><p>-على إن خالتك فى الأوضة دلوقتى بتتخيل أن أمجد بينيكها</p><p>-من غير رهان أنا متأكدة</p><p>طب تعالى نقطع شهوتها وننكد عليها</p><p>-ياللا بينا</p><p>وتسحبت التوأمتين على أطراف أصابعهما حتى وصلا إلى باب الغرفة التى تستلقى فيها خالتهما ووضعتا أذنيهما على الباب فوصلت لهما أصوات آهات مكتومة فكتما ضحكتهما ونظرت ميان من ثقب الباب ووضعت يدها على فمها تكتم ضحكة كادت أن تفلت منها فدفعتها ميار جانبا ونظرت فإذا بخالتها مستلقية على السرير الذى يواجه الباب فاتحة ساقيها خالعة فستانها وقد أخرجت ثدييها خارج السوتيان وقميصها الداخلى بدون أندر سفلى وتفرك فى كسها بيد بينما يدها الأخرى تعتصر ثدييها بعنف وكسها يلمع بشدة من كثرة إفرازاته التى تسيل من بين فخذيها حتى تصل لخرم طيزها وبين الحين والآخر تدفع بإصبعها الأوسط داخل خرمها فيدخل بسهولة لكثرة البلل الذى يحيط بخرمها</p><p>حاولت الفتاتان فتح الباب بهدوء ليفاجئا خالتهما فى هذا الوضع حتى يكسرا عينها ولا تعارضهم في شئ طوال فترة وجودها معهم لكنهم وجدوها أخذت إحتياطها وأغلقت الباب من الداخل</p><p>تركتها الفتاتان بعض الوقت وهم يستمتعان بمنظر كسها المبلول وطيزها المفتوحة حتى أحستا بأنها قاربت على إتيان شهوتها فطرقتا الباب بشدة</p><p>-فيه حاجة يا خالتو</p><p>أجابت وهى تنهج وقد توقفت عما كانت فيه فى أحرج وقت قبل ان تقذف شهوتها</p><p>-لا يا بنات فيه إيه؟</p><p>-أصل سمعنا صوت غريب كده إفتكرنا فيه حاجة</p><p>-لا مفيش حاجة ومفيش صوت سمعته ولا حاجة</p><p>-طب قافلة الباب عليكى باللوك ليه</p><p>-لازم اتقفل غصب عنى وانا باقفل الباب</p><p>-طيب عايزة حاجة</p><p>-لا انا هاغير واخرج أعمل لكم الغدا</p><p>-أوكى يا خالتو إحنا مستنينك على الباب أهو علشان نساعدك</p><p>-ماشى أنا طالعة أهو</p><p>وخرجت الخالة من الغرفة بعد أن أدخلت ثدييها وارتدت سريعا جلباب منزلى بدون أن ترتدى حتى لباس تحتى وقد شعرت بالغيظ من هاتان الفتاتان اللاتى جئن لها فى وقت غير مناسب على الإطلاق</p><p>-مالك يا خالتو؟</p><p>-مالى يا بت؟</p><p>-وشك أحمر وعرقانة</p><p>-من الحر</p><p>-مع إن التكييف شغال فى الأوضة والأوضة ساقعة</p><p>-معلش انا باتحر بسرعة فى الصيف</p><p>-طيب تمام يا خالتو هتأكلينا إيه النهاردة</p><p>-هاشوف ماما سايبة إيه فى المطبخ وهاعمل لكم الاكل حالا يا حبايب خالتو</p><p>-تحبى نساعدك</p><p>-لا كتر خيركم روحوا اوضتكم وانا هاعمل كل حاجة</p><p>-حاضر يا خالتو يا قمر انتى</p><p>واحتضنت الفتاتين خالتهما وطبعت كل منهما قبلة على خد خالتهما وتعمدتا انا تلمسا حلماتها التى كانت لا تزالا منتصبتين فانتفضت الخالة كأنما مسها تيار كهربائى ولكنها ظنت انها مجرد مصادفة فهى تعتقد بأن بنات أختها فتاتين بريئتين كما يبدوا على وجههما ولا تظن ابدا انهما شيطانتين شبقتين يلعبان بها وبشهوتها</p><p>إتجهت الخالة إلى المطبخ لإعداد الغداء بينما خرجت الفتاتين الى الريسبشن وقد إنفجرتا فى الضحك على منظر خالتهم بعدما قطعوا عليها شهوتها قبل ان تقذفها بثواني</p><p>-دى خالتك دى طلعت لبوة كبيرة</p><p>-تقريبا دى وراثة فى العيلة يا بت. مش انتى لبوة وانا لبوة وأمك لبوة تبقى عيلة كلها لباوى هايجة</p><p>-بس ده الراجل معملش أى حاجة تهيجها الهيجان ده كله</p><p>-ماعرفش بجد اومال لو مش متجوزة كانت عملت إيه</p><p>-ماهو جوزها مش مكفيها سمعتها بتشتكى لأمك مرة إنه بخيل فى كل حاجة وإنه مبينيكهاش غير مرة واحدة فى الشهر وبيجيبهم أول ما يدخل زبه فى كسها وبعدها يديها ضهره وينام</p><p>معقولة الطور ده كله مش مكفيها</p><p>-مش قلتلك يا بنتى انه مش بالجسم</p><p>وهنأ يرن تليفون الخالة ويظهر على شاشته رقم امجد فتغمز ميان لميار ثم ترفع صوتها</p><p>-خالتووووووووووووو أمجد باشا بيتصل بيكى</p><p>وتندفع الخالة من المطبخ تكاد تتعثر فى السجاجيد وتجيب بكل لهفة</p><p>-لا لا لا مافيش إزعاج ولا حاجة حضرتك</p><p>مافيش داعى للتعب إحنا بنجهز غدا</p><p>طالما حضرتك مصر منقدرش نقول لأ</p><p>خلاص أوكى نتقابل فى الجراج الساعة ٢</p><p>سلام</p><p>وأغلقت التليفون وتنهدت تنهيدة صغيرة وأبلغت الفتاتين أن الباشا عازمهم على الغداء بالخارج وانه أخبرها بأنه لا داعى لتجهيز الغداء فى المنزل وأن عليهم تجهيز أنفسهن للخروج بصحبته</p><p>لم تترك الشيطانتين خالتهما فى حالها فهم يعلمون انها إذا تركت بمفردها في غرفتها فسوف تكمل ما كانت تفعله ولكنهم ارادوا تهييجها أكثر</p><p>-هتلبسي إيه يا خالتو؟</p><p>مش عارفة يا بنات ومكنتش عاملة حسابى فمش جايبة هدوم مناسبة لخروج زى دى</p><p>-طيب ما تلبسي حاجة من دولاب ماما ما إنتوا نفس المقاس تقريبا</p><p>-بس هدوم ماما هتبقى ماسكة عليا من ورا</p><p>-ومالوا يا خالتو. دى حتى تبقى سكسي خالص</p><p>-بلاش شقاوة يا بت انتى وهى</p><p>-بنتكلم بجد ماهو مش معقول نخرج نتغدى برا مع الباشا وانتى لابسة بلوزة وجيز خصوصا اننا خارجين مع حد زى أمجد باشا</p><p>-طيب يا غلباوية منك ليها هاشوف فى دولاب مامتكم حاجة تنفع والبسها</p><p>-تشوفى مين إحنا اللى هنشوفلك ونختار لك ونختار لك المكياج كمان . ماهو إنتى الوحيدة اللى هتنط مكياج فينا إحنا يا دوب شوية كحل وروج خفيف</p><p>وجذبت الشيطانتان المراهقتان خالتهما الى غرفة نوم امهما وهى تتصنع الممانعة حتى وصلا امام الدولاب وفتحتاه لاختيار ملابس مناسبة وبدءتا فى خلع ما كانت ترتديه حتى أصبحت تقف فقط بلباسها الداخلى السوتيان</p><p>وهنا صفرت ميار قائلة</p><p>-إيه الجسم الحلو ده يا خالتو. يا بخت عمو إللى بيشوف البياض والجمال ده كل يوم</p><p>إيه العلامات الحمرا دى يا خالتو ؟؟؟زى ما تكون صوابع معلمة على صدرك</p><p>وكأنها وضعت ملح على الجرح فهذه أثار أصابعها هى حينما كانت تمارس العادة السرية متخيلة أن الباشا ينيكها فتنهدت الخالة ثم تذكرت انها مع فتاتين خام فلم تزد على أن قالت</p><p>-بلاش سفالة يا بت انتى وهى وشوفوا عايزنى اتهبب والبس إيه</p><p>فأخرجت ميان فستان من دولاب امهما يكشف عن ساقي خالتها وجزء من الشق بين ثدييها ولكنه مغطى الظهر بينما الأكمام القصيرة المتسعة ستظهر اباطها والجزء العلوى من ثديها ويضيق عند الخصر بحيث يجسم استدارة طيزها لضيقه حيث أن طيزها أكبر من طيز الدكتورة امهم</p><p>وساعدت الشيطانتين الخالة على ارتداء الفستان والذى أظهر جمال جسمها وساقيها حتى هى نفسها انبهرت بصورتها فى المرآة ونظرت المراهقتين الى خالتهما وقالت لها ميار</p><p>-حاجة واحدة بس غلط يا خالتو</p><p>-غلط إيه بس دا أنا أول مرة أشوف جسم حلو كده</p><p>-حز الكلوت بتاعك باين تحت الفستان وطرف السوتيان باين من فوق</p><p>-ممكن تقلعى الكيلوت والسوتيان وأهو الفستان ماسك جسمك كويس</p><p>انتى هبلة منك ليها أخرج من غير كيلوت وسوتيان</p><p>-وفيها إيه بس؟</p><p>-مينفعش يا بنات خالص</p><p>-طيب نشوفلك كيلوت و برا من بتوع ماما اللى بتلبسهم تحت الفساتين الضيقة .</p><p>-ماشى</p><p>واتجهت ميار لدولاب أمها وأخرجت برا تعرفه جيدا يرفع الصدر من أسفل و كيلوت جى ستيرنج لخالتها التى فتحت فمها مندهشة مما اخرجته الفتاة من دولاب أمها</p><p>-هى أمك بتخرج بالبتاع ده ؟ ده ميتخرجش بيه برة أوضة النوم</p><p>-لا يا خالتو بيتخرج بيه عادى تحت فساتين السهرة علشان ميبانش . جربيه بس</p><p>-لا مش ممكن</p><p>كانت الخالة تتشوق لتجربة ما عرضته عليها الشيطانتان لكنها محرجة من شئ آخر لم تستطع ان تخبر به المراهقتان فهى لا تزال تظن أنهما تلك الفتاتان الخام اللاتى لا تعرفن شيئا عن أمور النساء</p><p>لكن الشيطانتان كان لهما رأى آخر فتعاونتا على نزع فستان الخالة وكأنهما يمرحان ومن ناحيتها لم تبد هى الكثير من الممانعة ووقفت بينهما مرتدية سوتيانها وكيلوتها لكنها تذكرت ما تخفيه فأحمر وجهها خجلا</p><p>-يا بنات مينفعش ألبس الكيلوت ده خالص</p><p>فأصرت ميان ومدت يدها كأنها ستنزع عن خالتها كيلوتها فقالت الخالة بخجل</p><p>-أصل يا بنات أنا مش منضفة نفسي من تحت وده مش هيبقى حلو مع الكيلوت ده</p><p>فأنفجرت الفتاتان فى الضحك ومدت ميان يدها وكشفت الجزء العلوى من عانة خالتها</p><p>-يظهر إن عمو بيحب الشعر الكتير</p><p>فأفلتت من الخالة جملة كانت تكتبها</p><p>-لا بيحب الشعر الكتير ولا القليل بلا نيلة</p><p>-خلاص يا خالتو مافيش مشكلة. لسة قدامنا تلات ساعات . ثانية واحدة وراجعة لك</p><p>وانطلقت الشيطانة ميان الى غرفتها وعادت حاملة ماكينة حلاقة كهربائية و علبة كريم مرطب خاص بالأماكن الحساسة</p><p>-ياللا يا خالتو على الحمام وإحنا هنروقك ونخليكى زى العروسة</p><p>-إنتوا عرفتوا الحاجات دي منين يا عيال إنتوا</p><p>-النت مخلاش حاجة مجهولة يا خالتو</p><p>-طب روحوا إنتوا إجهزوا وانا هانضف الشعر واجهز</p><p>-طيب تمام</p><p>وتركت الفتاتان الخالة واتجها الى لغرفتهم</p><p>-إنتى عبيطة يا بت</p><p>-ليه ؟</p><p>-إنتى بتذوقى اللبوة خالتك عايزها تشقط الراجل ؟</p><p>-يا بنتى قلت لك انه مبيتشقطش . هو ليه ذوق معين فى النسوان مش ذى المعرصين اللى عرفناهم جايين فى خرم .</p><p>-يخربيت تشبيهاتك يا لبوة . أدينا هنشوف</p><p>بينما دخلت الخالة الى حمام غرفة اختها وبدأت في تنظيف نفسها و فركت كل منطقة عانتها وكسها بالكريم بعد أن أخذت محام أنعشها ثم نظرت إلى جسدها المحروم فى المرآة متحسرة على أن هذا الجسد الجميل والكس الرائع كان من نصيب رجل لا يقدره ولا يعطيه حقه</p><p>تنهدت وسترت جسدها بالقروب وخرجت لتجد الفتاتان فى إنتظارها جالستان متجاورتان</p><p>-حمام الهنا يا خالتو</p><p>-شكرا يا مقرات</p><p>-ورينا الجمال كده</p><p>-بس يا سافلة انتى وهى</p><p>وانفجرن جميعا فى الضحك لكن الشيطانتان قمن ونزعن عن خالتهما الروب الذى كانت ترتديه فظهر جسدها ذو الإنحناءات الجميلة وصدرها المتماسك المرفوع يتناغم مع بطن مسطحة تلتقى بفخذان رائعا الجمال</p><p>صفرت الفتاتان فى نفس واحد ودرن حول الخالة ينظرن الى مؤخرتها التى تلتقى مع ظهرها بشكل كمثرى مع ردفين متوسطى الحجم مرفوعين قليلا وفلقتى طيزها كأنهما كرتين منفصلتين غير منتصبتين</p><p>إهتاجت ميار من منظر جسم خالتها فمدت يدها ناحية كس خالتها لكن ميان اوقفتها فهم لا يريدون تضييع موعدهم مع الباشا وقد تبقى أقل من ساعتين</p><p>إرتدت الخالة ما اختارته لها إبنة أختها وعندما إرتدت الكيلوت إختفى الجزء الخلفى منه بين فلقتيها بينما يرفع السوتيان نهديها الرائعين مظهرا الشق الخلاب بينهما</p><p>انتهت الفتاتان من إرتداء ملابسهما التى حرصا على ان يكون متطابق وهما فستانين من قماش ناعم يصل للركبة يظهران جمال سيقانهما وضعتا مكياج خفيف يظهر جمال اعينهما وشفتاهما تم اتجهتا الى غرفة أمهم حيث كانت الخالة أنتهت من ارتداء ملابسها وقد تبقى على موعدهم مع الباشا نصف ساعة</p><p>-ايه الجمال ده يا خالتو يا قمر انتى</p><p>-انتوا اللى قمرات يا بنات</p><p>-ليه محطتيش مكياج</p><p>-مش لازم</p><p>-لا لازم . واحنا اللى هنحطلك المكياج</p><p>-طيب</p><p>وخلال اقل من ربع ساعة كان الجميع جاهز للخروج بصحبة الباشا وعندما دقت الساعة الثانية اتجهوا للمصعد وبمجرد دخولهم ملأت انوفهم جميعا رائحة البرفان المميزة للباشا فعلموا انه سبقهم الى جراج العمارة</p><p>وقعت عينا الباشا على السرب النسائى الجميل فاستقبلهم بجوار سيارته وفتح بابها الأمامى مشيرا للخالة االمنبهرة من تصرفاته التى لم تشاهدها إلا فى أفلام السينما القديمة</p><p>دخلت الخالة أولا الى مقعدها الأمامى وقد تعمدت ان يحتك صدرها بذراعه أثناء دخولها بل انها تعمدت ان تفتح ساقيها أثناء ركوبها مظهرة بياض فخذيها لعينيه لكن ردة فعل الباشا كانت كأنه لم ير شيئا أو كأنها هواء قد مر بجواره</p><p>وفتح الباشا الباب الخلفى للفتاتين وأغلقه بعد دخولهما وانطلق بالسيارة بعد أن أخذ مقعد السائق فهو يحب أن يقود السيارة بنفسه ولا يستخدم سائق خاص</p><p>توقفت السيارة بعد رحلة سريعة مرحة بين الجميع أمام مدخل الفندق الفخم وبمجرد توقفها أربع من موظفى الفندق لابواب السيارة الأربعة لفتحها بمجرد إيقاف الباشا لمحركها ونزل الجميع وقد هرع أحد موظفى الاستقبال لاستقبال الباشا خارج باب الفندق والترحيب به وقاد الموظف الجميع حتى باب المصعد الذى كان مفتوحا فى انتظارهم لتوصيلهم لذلك المطعم الايطالى الفخم وصاحبهم عامل المصعد لباب المطعم حيث استقبلهم مديره وقادهم لحجرة خاصة معزولة عن باقى المطعم بأبواب منزلقة</p><p>كانت الفتاتان تعرفان هذا المطعم جيدا فقد تناولا فيه الطعام عدة مرات مع أبويهما لكنهما لم يلاحظا هذه الحجرة الخاصة من قبل ولم يتوقعا وجود حجرة بهذه الفخامة فيه</p><p>كان فى الحجرة مائدة مستديرة ضخمة حولها أربع كراسي ضخمة وقد وقف خلف كل كرسي موظف وكأنه مخصص لخدمة الجالس على هذا الكرسي بينما وقف بجانب الباب مضيفة ترتدى زى خاص للإشراف على الجميع</p><p>أشار الباشا جلست الخالة وعلى جانبيها الفتاتان بينما جلس الباشا مواجها الخالة و بمجرد جلوس أمجد تحولت الغرفة لخلية متحركة محورها الباشا حيث وضعوا على يمينه ترابيزة صغيرة وآخر وضع أمامه طفاية للسيجار وآخر يهمس بجواره ببضع كلمات فيجيب بإشارة من رأسه ووقفت المضيفة على يساره منتظرة اوامره فأشار بيده ناحية وفد الجمال الذى يصاحبه فتقدمت منهم المضيفة للفتاتين أولا وأتناء حديثها معهما اتى جرسون آخر بزجاجة من النبيذ الفاخر عرضها أولا أمام الباشا فأشار له إشارة برأسه ففتحها بإحترافية ووضع القليل منها بالكأس الموجودة أمام الباشا فحرك الكأس قليلا ووضعه أمام أنفه ليتأكد من جودته ثم رشفه وأشار للجرسون بالموافقة فتوجه الجرسون ناحية الخالة المذهولة بما يحدث وملأ كأسها وتوجه لملأ كأس أمجد ووضع الزجاجة فى حاوية الثلج وانصرف واقفا غير بعيد بينما طلبت الفتاتين مشروبات للطاقة أخيرا إستطاعت الخالة ان تفتح فمها موجهة حديثها للباشا</p><p>-بس أنا مبشربش حضرتك</p><p>-أوه انا آسف جدا يا هانم مكنتش أعرف أرجوكى أقبلى إعتذارى</p><p>ثم أشار للمضيفة بطرف إصبعه فاتجهت ناحية الخالة التى خدرتها كلمة هانم وطريقة نطقه لها وأخيرا نطقت الخالة</p><p>-خلاص اوكى هاجرب يمكن يعجبنى</p><p>دارت المضيفة إبتسامة كادت تهرب منها وعادت لمكانها بينما أشعل الباشا سيجار ادارت رائحته رأس الخالة المنبهرة أصلا والتى لم ترفع عينيها عن وجه أمجد وعندما رفع كأسه لشفتيه فعلت هى أيضا ولكنه إرتشف القليل من النبيذ بينما إبتلعت هى الكثير فهى لا تدرى قواعد شرب النبيذ</p><p>وانطلق الحديث بين الجميع مرحا والباشا يوزع إهتمامه بينهم حتى أن كل واحدة منهن ظنت انه يخصها وحدها بالحديث وأعجبت الخالة بطعم النبيذ الذى تتذوقه للمرة الأولى فأفرغت كأسها سريعا بينما الباشا يشرب رشفات بسيطة على فترات فحضر الساقى سريعا وملأ كأسها مرة ثانية</p><p>وأتى الطعام الذى كان قد طلبه أمجد مسبقا من الأطعمة البحرية المحضرة بطريقة خاصة وأفرغت الخالة كأسها للمرة الثانية وقبل وصول الساقى إليها اوقفته نظرة من الباشا فعاد لمكانها</p><p>إنتهت جلستهم للغداء بعد ثلاث ساعات كاملة تناولت خلالها الخالة كأس ثالثة من النبيذ بينما لم يكمل الباشا كأسه الاولى بالكاد أنهى سيجاره الذى أشعله عدة مرات</p><p>نفح الباشا مدير المطعم بضع مئات من الجنيهات وعندما خرجوا من باب الفندق منح موظف الاستقبال مثلهم لتوزيعها على الموجودين واتجه بنفسه ليفتح باب السيارة للخالة التى بدأت آثار الخمر تظهر عليها حتى انها فتحت ساقيها أثناء ركوبها لدرجة أن أمجد شاهد كلوتها ولكنه كعادته تجاهل الأمر كأنه لم ير شيئا</p><p>فى السيارة سألهم الباشا هل سيوصلون الخالة الى منزلها فى طريقهم الا انهم أخبروه بأنهم سيتجهون لمنزلهم اولا وبالطبع لم يخبروه بان خالتهم يجب أن تعيد ارتداء ملابسها ولن تعود لمنزلها وهى ترتدى ماترتديه</p><p>وصلوا إلى منزلهم ولم يصعد أمجد لشقته الا بعد أن اطمأن لدخولهم شقتهم مودعا اياهم</p><p>-اتمنى لك ليلة سعيدة يا هانم . اتمنى لك ليلة سعيدة يا مودموازيل. أتمنى لك ليلة سعيدة يا مودموازيل</p><p>كان وقع كلمة هانم على الخالة مختلفا فقد كانت تشعر بالنار تشتعل فى جسدها عندما تسمعها من فم الباشا</p><p>دخلن جميعا لغرفة الأم حيث كانت الخمر بدأت تلعب برأس الخالة وطلبت منهم مساعدتها فى تغيير ملابسها</p><p>كن كلهن فى حالة غير طبيعية من تأثير الاطعمة البحرية التى تناولوها وكذلك من تأثير الباشا الطاغى عليهن</p><p>بعد نزع الفستان نظرت الفتاتان بشبق شديد لجسم الخالة وهى ترتدى فقط الكيلوت السكسى والبرا الذى يبرز ثدييها ولا يداريهما فمدتا ايديهما وخلعا عنها السوتيان فانكشفت حلماتها وردية شهية والخالة واقفة قد اشتد لهيب جسدها فانقضت كل فتاة على حلمة من حلماتها ترضعها بينما التقت ايديهما أسفل الكيلوت الذى لا يكاد يخفى شفرتى كسها ايديهما الاخرى ازاحت فتلة الجى ستيرنج المدفونة بين فلقتيها لتلتقى اصابعهما الوسطى على خرم طيزها</p><p>كانت الخالة فى حالة من الشبق والسكر لا تسمح لها بالكثير من المقاومة فانهارت مقاومتها خلال لحظات أمام هجوم اللبؤتين اللاتى يفترسن جسدها وتركت نفسها لهما فدفعتاها الى طرف الفراش فتحتا فخذاها وانقضتا على شفرات كسها يدغدغانه بافواههم وينيكون كسها بأصابعهم وهى تنتفض من اللذة التى تشعر بها</p><p>رفعت المراهقتين ساقاها لأعلى فاستجابت لهم وضمت فخذيها المفتوحين الى بطنها فأصبح كسها وخرم طيزها ظاهرين امامهما</p><p>امتدت أصابع الى حلماتها تفركانها بشدة وأدخلت احداهما اصبعها داخل كس الخالة بينما أدخلت الاخرى أصبعها داخل خرم طيزها بعد أن بللته بسوائل كس الخالة التى انهمرت كشلال واستمرا فى نيك كسها وطيزها بأصابعهن بينما تلتقى ألسنتهن على زنبورها فى قبلة ثلاثية بين لسانين و زنبور منتصب من شدة الشبق</p><p>وعندما شعرن أنها قاربت على إتيان شهوتها توقفن وسحبنها لداخل السرير ونمن على شكل مثلث و رأس كل منهن بين فخذى الاخرى واخذت كل منهن تلعق كس الأخرى وتمص زنبورها بينما وضعت كل واحدة إصبعها داخل طيز الاخرى حتى أصبح السرير كأنه حلبة مصارعة بين اللبؤات</p><p>وخلال دقائق كانت الثلاث لبؤات تنتفض قاذفات دفقات غزيرة من سوائل أكساسهن كل فى فم الاخرى حتى أنتهين جميعا من القذف وكل منهن تتخيل أن الذى يفرك كسها و يملأ خرم طيزها هو زبر الباشا</p><p>بعدها نامت كل فتاة على صدر الخالة التى لفت يدها حولهم</p><p>-يخربيتكم دا أنتوا طلعتوا لباوى أكتر من امكم</p><p>-بعض ما عندكم يا خالتو</p><p>ونمن جميعا على نفس السرير لكن كل واحدة كانت تحلم بنفسها نائمة فى حضن الباشا وزبره يدك كسها</p><p>أيقظت الخالة الفتاتين وقد غيرت ملابسها استعدادا للذهاب لبيتها وقبلت كل واحدة قبلة شهوانية فى فمها وقرصت حلماتها</p><p>-طبعا انتوا هتفضلوا تنيكوا في بعض طول الليل . اشوفكوا بكرة يا شراميط</p><p>إبتسمن فهم لهم خطة أخرى</p><p></p><p></p><p>الجزء الثالث</p><p>بعد ترك أمجد السرب النسائى صعد إلى شقته بالطابق الأخير و انطلق الى حمام غرفة نومه واضعا نفسه تحت شلال الماء الدافئ وابتسم عندما تذكر كيف كانت الخالة تحاول أن تعرض له كسها كأنما تريده أن يرى كم هو لامع ونظيف أو كأنها تقول له هيا إقتحم كسي بزبرك يا باشا</p><p>خرج بعدها منتعشا الى غرفة مكتبه أو كما يطلق عليها "الصومعة" مرتديا بنطلون قطنى خفيف بدون ملابس داخلية عارى الصدر ممارسة رياضته الخاصة "اليوجا" لمدة ساعتين وانغمس بعدها فى إستكمال التصميم الذى يعمل عليه منذ أيام</p><p>لم يدر أمجد كم مر من الوقت قبل ان يخرجه من تركيزه رنين تليفونه معلنا عن إتصال من ميار فرد مسرعا فوجد على الطرف الآخر صوت صراخ الفتاتين يستنجدن من شئ لم يفهمه فجذب قميصه القطنى الذى يحتفظ به على شماعة داخل غرفة مكتبه وانطلق الى شقة الفتيات وهو يغلق الازرار بينما ينزل على السلم فلم ينتظر وصول الأسانسير حتى وصل إلى شقة الدكتور والدكتورة فى الدور الثامن ودق الجرس وهو يسمع صوت الفتاتين تصرخان رعبا من شئ ما</p><p>فتحت الفتاتين الباب وهن يصرخن وبمجرد دخوله من الباب أمسكت كل منهن به من جهة وضمت كل واحدة منهن ذراعه الى صدرها بينما ألصقن بطونهن بقبضة يده وهن يصرخن فى صوت واحد</p><p>-فار فار فار</p><p>نظر الباشا يمينا ثم يسارا قائلا</p><p>-فار إيه شوفتوه فين الفار ده</p><p>-دخل من هنا وجرى راح هنا وبعدين نط على الستاير وراح ناحية المطبخ</p><p>-طيب استنوا إنتوا هنا وانا هاخش أدور عليه</p><p>-لا يا باشا متسيبناش لوحدنا</p><p>-طيب تعالوا معايا ندور عليه سوا</p><p>-لا احنا خايفين</p><p>-متخافوش متخافوش تعالوا معايا</p><p>واتجهوا جميعا الى المطبخ بينما تلصق كل منهما أحد أذرع أمجد بثدييها بينما يفركن بطونهن بقبضتى يده</p><p>كانتا ترتديان بيجامتان متطابقتان من الحرير الأبيض المطبوع بصور زهور وردية وزرقاء بدون أكمام بلا ملابس داخلية إلا كيلوتان بيكينيان أسفل بطلونى بيجامتيهما</p><p>رفع تأثير إحتكاك الحرير بحلماتهما أسفل بطنهما تحت تأثير حركة ذراع أمجد من مستوى إثارة المراهقتين فأحس الباشا بإنتصاب الحلمات الاربع تحت ذراعيه ففهم اللعبة التى تلعبها الفتيات وقرر إستكمال اللعبة ليرى نهايتها التى قررها هو بمجرد نظرته فى عيونها</p><p>-كده مش هينفع تباتوا هنا الليلة لغاية ما نصطاد الفار الشقى ده . تعالوا باتوا عندى الليلة وبكرة الصبح نشوف حل</p><p>نظرت الفتيات لبعضهما نظرة إنتصار فخطتهما تسير بأفضل واسرع من توقعاته</p><p>-اوكى حضرتك بس مكناش عايزين نسبب لك إزعاج</p><p>-إزعاج إيه بس يا بنات ده إنتوا هتنوروا شقتى</p><p>خرجوا جميعا متجهين للاسانسير وظلت الشيطانتان متمسكتان بذراعيه وقرر الباشا دفع اللعبة الى مستوى جديد ففرد قبضتيه اللاتى كان يحرص على ضمهما منذ احتضنت الفتاتين ذراعيه فلامست أطراف أصابعه أطراف أكساسهن من الأعلى فزادت الفتاتين من ضغطهما على كفه وأغمضن أعينهن للإستمتاع بتلك اللحظات حتى وصول الأسانسير للدور الأخير</p><p>حرر الباشا ذراعيه من قبضتيهما لفتح باب شقته وحرص ان يلمس بأطراف أصابعه كساهما بنعومة وكأنما مر تيار كهربى بجسدا المراهقتين إمتد من أطراف أصابع اقدامهما حتى الأثداء فتجاهل الباشا الأمر وكأنه لم يلاحظه وقادهما بعد دخولهم الى غرفة نومه</p><p>-دى يا بنات أوضة نومى تقدروا تقضوا فيها الليلة</p><p>-لكن حضرتك هتنام فين</p><p>-أنا عادة بانام فى أوضة المكتب بعد ما أخلص شغل فمتشغلوش بالكم . وبكرة الصبح هاحل لكم مشكلة الفار السافل اللى إتجرأ وخوفكم</p><p>-مش عارفين نشكرك إزاى</p><p>-تشكرونى بأنكم تناموا كويس والأوضة بتتقفل باللوك من جوة يعنى تعتبروها أوضتكم</p><p>-لأ إحنا هنسيب الباب مفتوح لو حضرتك حبيت تاخد حاجة من الأوضة وإحنا نايمين</p><p>-براحتكم وأنا هاكون فى أوضة المكتب لو إحتاجتوا حاجة . تصبحوا على خير</p><p>وهنا تعلقت الفتاتان فى وقت واحد برقبة أمجد لتطبع كل منهن قبلة على خده لكن مايان حرصت على أن تمس شفتاها طرف شفتى أمجد وكأنها غير قادة</p><p>تركهم أمجد واتجه لغرفة مكتبه ونظر إلى ساعته فوجدها الحادية عشرة وبحساب الوقت وجد أن الساعة فى الدولة الموجود بها الدكتور والدكتورة لا زال الثامنة فاتصل برقم الدكتور وأبلغه بقصة الفأر وأستأذن منه فى مبيت الفتيات بشقته حتى تأتى شركة مكافحة الحشرات و تتخلص من الفأر المزعوم . إعتذر له الدكتور بشدة عن الإزعاج الذى سببته ابنتاه وشكره على إهتمامه ولم يخف قلقه مما قد تسببه الفتيات من إزعاج لحياته الهادئة لكن أمجد طمأنه وودعه متمنيا له مؤتمر ناجح هو والدكتورة</p><p>عاد أمجد لما كان يفعله وعاد للعمل بعد أن خلع قميصه فهو يفضل العمل هكذا عارى الصدر بدون ملابس داخلية</p><p>عندما إطمأنت الشيطانتان الى عودة أمجد لغرفة مكتبه إنفجرتا فى ضحك فرح</p><p>-شوفتى الخطة ماشية حلو إزاى</p><p>-اه يا بت مكنتش متخيلة إنها هتبقى سهلة كده</p><p>-بس يخربيت كده. كنت مولعة نار ودراعه بيحك فى بزازى</p><p>-شوفتى زبه عامل إزاى تحت البنطلون . مكانش لابس بوكس</p><p>-بس إزاى زبه موقفش بعد الحك اللى حكيناه فيه ده كله</p><p>-يا بنتى ده راجل تقيل وبعدين انا متأكدة انه بيعتبرنا ***** وزى بناته فمش هيهيج علينا بسهولة كدة</p><p>-بس يا بت لما صوابعه لمست كسى كهربته</p><p>هوباااااا ده كده بعبص اكساسنا إحنا الاتنين. يبقى جه خلاص</p><p>-وهتعملى إيه بقى ؟</p><p>-أطرق الحديد وهو ساخن. شوية كده وأروح له ومش هسيبه الليلة غير لما أهيجه عليا</p><p>-أحا. طب وانا</p><p>-ماهو لما يهيج على واحدة فينا كأنه هاج علينا إحنا الاتنين يا ناصحة. ولما ينيك واحدة يبقى هينيك التانية إجبارى</p><p>-هههههههههههههههه يخربيت دماغك يا لبوة. لما نشوف هتوصلى لغاية فين</p><p>-هنشوف</p><p>تسللت مايان على أطراف أصابعها حتى وصلت لغرفة مكتب الباشا ووقفت أمام الباب المفتوح تتأمل الغرفة ذات الطراز المختلف تماما عن باقى الشقة</p><p>كانت الغرفة مفروشة بالكامل بمخدات جلوس فخمة جدا وعريضة حول حائطين بينما يشغل الحائط الثالث مكتبة كبيرة بكامل مساحة الحائط وشاشتين كبيرتين بالحائط الرابع الموجود به الباب</p><p>كان أمجد يجلس على المخدات المواجهة للباب وأمامه ترابيزة قصيرة عليها كيبورد وماوس كومبيوتر وأدهشها وجود شيشة كبيرة تنتصب بجواره وترابيزة أخرى بأقصى الحائط المواجه للباب عليها مستلزمات الشيشة من فحم وخلافه</p><p>شمت مايان رائحة جميلة غريبة لم تختبرها من قبل تملأ جو الغرفة وتأملت مايان جسد الباشا نصف العارى بذهول فلم تكن تتوقع أن يكون لهذا العجوز ذلك الجسد وكأنه تمثال منحوت</p><p>رغم أن عضلات بطنه و ذراعيه لم تكن كبيرة لكنها شعرت بقوتها كانت عضلات صدره فقط هى البارزة وكأن جسده مرسوم بريشة احد فنانى العصور الوسطى بدون أى ترهلات ولا تجاعيد وكأن الباشا يملك وجه عجوز وجسد شاب</p><p>-احم احم مساء الخير حضرتك</p><p>مد أمجد يده سريعا مختطفا قميصه وارتداه دون أن يغلق ازراره</p><p>-أهلا وسهلا يا حبيبتى محتاجة حاجة ؟</p><p>-لا متشكرة أوى بس ميار نامت ومش جايلى نوم فقلت لو مفيش إزعاج اقعد معاك شوية</p><p>-إتفضلى يا ميان انا قدامى بس ربع ساعة واخلص واقعد معاكى حتى للصبح لو حبيبتى</p><p>رقص قلبها فرحا فها هو الباشا بنفسه سيجالسها وبالتأكيد ستنال منه ما تريد الليلة ومنت نفسها بأن يرتوى جسدها من ذلك اللبن الذى طالما تخيلت انه يملأ كسها المراهق</p><p>وقفت ميان تتأمل المكتبة التى وجدتها لا تتناسب مع كونها مكتبة مهندس فنصفها كتب عن اليوجا بأكثر من لغة والنصف الآخر كتب عن التاريخ والأدب</p><p>-تحب حضرتك أعملك حاجة يشربها</p><p>-ايه ده ؟ تعرفى ؟</p><p>-طبعا أعرف؟ انت فاكرنى خايبة ولا إيه</p><p>-طيب هاجى معاكى المطبخ أوريكى أماكن الحاجة .أتفضلى</p><p>مشت مايان أمام أمجد وهى تهز مؤخرتها التى تحررت بعد أن خلعت كيلوتها الذى كانت ترتديه قبلل خروجها من حجرة نوم الباشا وترك أختها تحترق شوقا لمعرفة مصير لعبتهما</p><p>أرشد أمجد ميان لمحتويات المطبخ وأخبرها أن مشروبه المفضل هو الشاى بالنعناع فكذبت مايان عليه وأخبرته بأنه مشروبها المفضل أيضا . استدار أمجد باشا للخروج من المطبخ لكن مايان طلبت منه أن يساعدها فى وضع فيشة الكيتل لأنها تخاف من الكهرباء ووقفت أمامه متخيلة أنه سيزنقها واضعا زبره بين فلقتيها لتبدء معه وصلة تمنع وتمتع لكنه خيب توقعاتها وأستطاع توصيل الكهرباء دون أن يمس جسده جسد المراهقة لكنه مس حلمتها اليسرى بظهر يده فقط و نفخ وراء أذنها اليمنى بهواء حار . أفقدت تلك الحركة السريعة مايان توازنها وكادت تسقط لكنها أستندت على جانب المطبخ لتنظر وراءها لتجد الباشا ينظر فى عينيها نظرة شعرت معها انه خلع عنها ملابسها وأنها تقف عارية أمامه ثم خرج متجها لغرفة مكتبه</p><p>بعد أن إستطاعت أن تتمالك جسدها مرة أخرى بدأت في عمل الشاى وأدهشها هى نفسها إهتمامها الشديد بعمل بسيط كهذا ورغبتها فى أن يكون عمل متقن لأقصى درجة ممكنة</p><p>فى طريقها لغرفة المكتب بالشاى إعترضت شقيقتها طريقها بفضل</p><p>-ها حصل إيه؟</p><p>-محصلش حاجة</p><p>-أحا إنتى هتكدبى عليا يا بت؟ أمال خدودك وودانك حمر كده وحلمات بزازك هتقطع الهدوم</p><p>-لسة لسة أصبرى شوية يا شرموطة و متضيعيش وقتلى</p><p>-ماشى بس انجزى فى ليلتك دى مش عارفين هتيجي فرصة زى دى تانى ولا لأ</p><p>إتجهت مايان الى غرفة مكتب الباشا بعد أن فتحت زر بيجامتها العلوى حتى تظهر ثدييها. وعندما وصلت إلى الغرفة وجدت أن الباشا قد انهى عمله وأشعل الشيشة وأسند ظهره الى الخلف فرأته عندما دخلت كأنه كائن أسطورى وسط الدخان الذى زاد من الرائحة التى احبتها كثيرا حتى وصلت إليه وانحنت بشدة حتى كاد ثدييها يخرجان من البيجاما والتقت عيناها بعينى أمجد فشعرت مرة أخرى أنه يعريها حتى من أفكارها التى انحصرت الآن فى شبقها الذى أشعله أمجد بمجرد لمسة ونفس</p><p>-تقعدى على الأرض ولا تحبى أجيب لك كرسى</p><p>-ده أنا بأعشق قاعدة الأرض</p><p>وجلست بجواره وحاولت أن تلتصق به إلا أنه بنعومة شديدة ابعد نفسه عنها دون أن يشعرها بالإنزعاج</p><p>-تقعدى جذب أمجد نفس عميق من الشيشة ونفخه فى وجهها فشعرت بإحساس غريب يسرى فى جسدها ولم تتمالك نفسها من سؤاله</p><p>-هو ده حشيش ؟</p><p>ضحك أمجد بشدة حتى عاد بظهر الى الخلف</p><p>-إنتى كمان عارفة الحشيش ؟</p><p>-بصراحة جربته كام مرة مع صحباتى لكن ريحته مكانتش كده</p><p>-لا يا مايان ده مش حشيش أنا مش باسمح لنفسي أن أى حاجة تغيب تفكير أو تقلل من تركيزه. ده نوع مخصوص من الدخان بيتزرع بس فى كوبا ويتعتق بطريقة مدة طويلة فى براميل النبيذ وبعدين يروح تركيا يتعامل بطريقة مخصوصة ويتعبى فى صناديق من خشب العنب وبيجيي مخصوص بالطلب .</p><p>-ياااااااه كل دى رحلة . أنا كنت فكراك بتشرب سيجار بس</p><p>-باشرب الاتنين يا أمورة</p><p>-ممكن أسألك سؤال تانى</p><p>-إتفضلى إسألى أى سؤال يخطر ببالك</p><p>-إيه كل كتب اليوجا دى</p><p>-اليوجا يا ميان بتخلى الواحد يتحكم في كل جزء من جسمه تحكم تام بدال ما جسمه يتحكم فيه</p><p>-إزاى؟</p><p>فنظر أمجد إلى عينيها بعمق جعلها تشعر أنه نفذ إلى داخل عقلها وأخيرا نطق</p><p>-يعنى مثلا إنتى جوا نفسك من ربع ساعة كنتى بتسألى نفسك إزاى زبه موقفش بعد كل اللى عملته معاه</p><p>احمر وجه الفتاة خجلا وكأن أحدهم ظبتها تمارس العادة السرية. إلا أنه اكمل حديثه</p><p>-أنا باتحكم فى زبى مش هو اللي بيتحكم فيا. يعنى مش ممكن أنيك واحدة غير بشروطى اللى لازم تكون موافقة عليها</p><p>إرتفع تنفس الفتاة من الإثارة بعدما تحول الحوار بينهما الى ذلك الطريق فقالت بصوت منخفض كأنها توافق مسبقا على ما يشترطه عليها</p><p>-ممكن أعرف الشروط ؟</p><p>-أولا محدش يعرف تحت أى ظرف اللى بيحصل بينى وبينها</p><p>ردت بمنتهى الخضوع</p><p>-موافقة</p><p>-ثانيا أكون الراجل الوحيد فى حياتها يعنى مش ممكن أنيك واحدة متجوزة أو مصاحبة ولازم كلمتى وحدها هى اللى تستمع</p><p>-اها علشان كده مرضيتش تتجاوب مع مادلين</p><p>-بالظبط كده ... ثالثا كل اللى أطلبه منها يتنفذ بدون نقاش</p><p>ردت بسرعة ....... موافقة على كل شروطك</p><p>وبسرعة مدت يدها تفتح باقى أزرار بيجامتها لكن أمجد أمسك يديها قائلا وكأنه يعلمها درسا وهو ينظر بعمق فى عينيها</p><p>-ولازم تعرفى ان الجنس ده شئ جميل ومحترم ولازم كل نيكة تكون كأنها قصة ليها مقدمات وبداية ووسط ونهاية</p><p>-علمنى وهاكون زى ماتحب</p><p>وهنا وضع أمجد الشيشة جانبا وأحاط وجه مايان بكلتا يديه وحرك أظافر يديه خلف أذنيها بطريقة جعلها كأنها تذوب بين يديه</p><p>ثم امسك ذقنها بإصبعين مقربا وجهها من وجهه فلفحت وجهها انفاس ساخنة أشعلت فى جسدها نارا فاقتربت حتى لامست شفتيها شفتيه فأخذ شفتها العليا بين شفتيه وامتصها بينما يده اليسرى تنزلق على رقبتها حتى لامست كتفها فدفع بيده اليمنى فكها لأسفل فانفتح فمها فأدخل فيه لسانه يداعب لسانها بنعومة وتجاوبت معه فشفط لسانها لداخل فمه يمتصه بنعومة بينما انزلقت يده اليمنى الى ثديها الأيسر يحرك حرير بيجامتها على حلمته التى انتصبت بشدة فشعرت كأن هناك كهرباء خفيفة تسرى من ثديها الى أسفل بطنها وظهرها</p><p>وانزلق بشفتيه من فمها الى رقبتها يقبل كل جزء فيها وفتح ثانى أزارار بيجامتها وانزلق يقبل صدرها ويكشف بيجامتها وكلما انكشف جزء قبله بنهم وكأنه يعزف سيمفونية على أوتار جسدها الذى إستجاب له فى خضوع حتى كشف ثديها الأيسر ففأخذ يقبله بهدوء من أعلى الى اسفل حتى وصل الى الهالة الوردية المحيطة بالحلمة فرفع الثدى الصغير الى اعلى وأخذ يقبل الجزء السفلى منه ويعلق منطقة اتصاله بصدرها بينما يفرك الحلمة بنعومة ثم نقل شفتيه الى الحلمة فالتقمها. ضغطها بين اسنانه بينما منعت شفتاه اسنانه من إيلام الحلمة واخذ يحرك لسانه على حلمتها التى إستطالت طالبة المزيد بينما يده اليسرى بدأت فى تدليك ثديها الأيمن بنعومة داعكا حلمته ببطن يده</p><p>لم يلمسها شخص آخر قبله بهذه الطريقة فانهالت من كسها مياه غزيرة بللت بنطالها الذى ترتديه على اللحم فمدت يدها تريد نزعه فمنعها بلمسه رقيقة بينما ينتقل بفمه مقبلا مابين ثدييها وقد أخذ يداعب الحلمتين فى نفس الوقت</p><p>لم تتحمل الصغيرة مثل هذه اللمسات فانتفضت قاذفة بشلال من السوائل تخرج من بين شفرات كسها شاعرةبمتعة لم تشعر بها من قبل فى جولات سحاقها مع أختها التوأم</p><p>إنتظر الباشا حتى أنهت تشنجات قذفها ثم أنامها على المخدات التى أصبحت كأنها فراش يشهد أولى مرات إتيانها شهوتها على يد رجل</p><p>أشعل الباشا شهوتها مرة أخرى بقبلة عميقة امتص فيها لسانها بنعومة ثم عاد مكررا بثديها الأيمن مافعله بثديها الأيسر ثم أخذ يقبل بطنها جزء جزء حتى وصل إلى سرتها فأدخل فيها لسانه مداعبا بها جوانبها ثم هبط بفمه مقبلا الجزء الباقى من بطنها حتى وصل الى الجزء الذى يداريه بنطالها فانزله قليلا حتى ظهر الجزء العلوى من كسها المبلل فأخذه بين شفتيه فى قبلة عميقة أفقدتها السيطرة على نفسها فدفعت رأسه ناحية كسها فأدخل لسانه بين شفريه لاعقا الجزء الظاهر من كسها فأنتفضت مرة ثانية قاذفة بشهوتها وهى ترفع وسطها وتهبطه طالبة المزيد</p><p>انتظر أمجد قليلا حتى انهت تشنجاتها ثم انسدح فوقها مقبلا رقبتها وهى تشعر بزبره يضغط على كسها المغرق بمائها من فوق البنطال ثم وضع لسانه على أول صدرها ممرا إياه على الخط من بين شق ثدييها الى سرتها التى شفطها لداخل فمه مداعبا أياها بلسانه ثم أكمل لسانه طريقه لأسفل وهو ينزع عنها آخر عقبة بين جسده وجسدها ورفع ساقيها لأعلى و بدأ فى تقبيل أصابع قدمها واحدا تلو الآخر وانزلق بشفتيه مقبلا سمانة رجلها اليسرى ثم اليمنى وبدء فى تقبيل باطن فخذها الايسر حتى وصل إلى كسها فانتقل الى الجانب الأيمن حتى أخذ شفة كسها اليمنى بين شفتاه واخذ يعضعض الشفة اليمنى برقة وانتقل الى شفة كسها اليسرى مكررا ما فعله وهى رافعة ساقيها فوق كتفيه مغمضة عيناها فى شبه غيبوبة من فرط المتعة</p><p>وأخيرا أطلق لسانه بين شفريها لاعقا كسها من أسفل الى أعلى الى أن وصل الى زنبورها المنتصب فأخذه بين شفتيه شافطا أياه الى داخل فمه يفركه بلسانه بينما هى تساعده بفتح شفريها بيديها حتى يصل لسانه لكل جزء فى كسها</p><p>مد الباشا إصبعه الأوسط الى خرم طيزها فاركا إياه بماء كسها حتى إنزلقت أولى عقلاته داخله فاخذ يدخله ويخرجه و كأنه ينيك خرم طيزها بإصبعه الذى اصبح ينزلق كاملا بداخلها من فرط البلل الذى يحيط به وهنا لم تستطع المراهقة كتمان آهاتها التى انطلقت مع إتيانها شهوتها للمرة الثالثة فأخرج الباشا يده ونام بجانبها محتضنا إياه بصدره العارى الذى يسحق ثدييها من شدة انتفاضتها</p><p>إنتظر الباشا حتى هدأت وقبلها قبلة عميقة نامت بعدها على صدره شاعرة بإحساس لم يسبق له مثيل فى حياتها</p><p>نظرت الصغيرة التى أفاقت أخيرا الى زبره المنتصب تحت بنطاله وسألته</p><p>-انت كل ده مجبتش ؟</p><p>-مبجبش الا جوة</p><p>-يعنى مش هتجيب معايا الا لو فتحتنى</p><p>-لا هجيب بس مش فى كسك</p><p>-يعنى هتنيكنى فى طيزى</p><p>-أو فى بقك</p><p>-طيب ممكن أشوفه</p><p>فأخرجه الباشا من بنطاله فنظرت اليه الفتاة فى إعجاب</p><p>-ممكن أمسكه</p><p>-ممكن تمسكيه وتبوسيه بس متدخليهوش فى بقك .لسه لما أعلمك ازاى تمصيه</p><p>فأحطت ميان زبره بأصابعها وانحنت مقبلة رأسه واخرجت لسانها تتذوق ما خرج منه من ماء المذى الذى يخرج عند الإثارة</p><p>قومى بقى البسي و روحى نامى وذى ما إتفقنا متنسيش الشروط</p><p>-عمرى ما هنساها يا حبيبي</p><p>وارتدت بيجامتها ثم ودعته بقبلة عميقة فرك خلاله حلمتيها حتى كادت أن تشتعل من جديد وقامت وحين وصلت للباب إستدارت قائلة -ممكن أقولك حاجة ؟</p><p>-قولى</p><p>-بحبك</p><p>ثم مشت حالمة الى غرفة النوم تخطط لأن تستعيد فى خيالها كل ما حدث</p><p></p><p></p><p>الجزء الرابع</p><p>وصلت مايان الى الغرفة التى تضمها هى وأختها في شقة الباشا فوجدت أختها جالسة على طرف السرير العريض تتحرق شوقا لعودتها</p><p>كانت مايان تمشى كأنها حالمة تكاد أن تطير قدميها من فوق الارض أو كأنها تسير على الهواء ولم تكن على إستعداد لأن تضيع نشوتها بأى حوار مع أى من كان ليس فقط لوعدها للباشا لكنها كانت تريد إستبقاء آثار كل ما حدث فى ذهنها وعلى جسدها</p><p>لكن ميار لم تدعها فى نشوتها وسألتها بإتمام</p><p>-ها يا بت حصل إيه إحكيلى</p><p>رفعت ميان إصبعها أمام فمها</p><p>-هششششششششش مش هاقدر أتكلم دلوقت يا ميار بلييييييز سيبينى أنام</p><p>-ناكك يا بت؟</p><p>هزت مايان رأسها يمنة ويسرة علامة الرفض</p><p>-طب جابهم فنى؟</p><p>نظرت لها مايان بهدوء وهزت رأسها مرة أخرى</p><p>-ما تنطقى يا لبوة إيه اللى حصل. أنا كنت واقفة ورا الباب وسمعت موضوع الشروط اللى وافقتى عليها. إنتى بجد هتنفذى شروطه ؟</p><p>هزت لها ميان رأسها لأعلى وأسفل علامة اينعم سأنفذ شروطه</p><p>-جرالك إيه يا ميان يا حبيبتى أول مرة أشوفك كده</p><p>تركتها ميان واتجهت الى جانب الفراش وتنهدت تنهيدة عميقة واحتضنت صدرها بيديها وأغمضت عينيها وذهبت بسرعة فى نوم عميق</p><p>جلست ميار على طرف السرير تتعجب من حالة أختها وربما تحسدها على حالها لكنها إستنكرت خضوع أختها لشروط الباشا وتنفيذها بحذافيرها حتى أنها ترفض حتى الحكى لتؤمتها</p><p>ظلت ميار على نفس الحالة بعض الوقت واستعادت ما رأته عيناها عندما وقفت خلف الباب تتلصص على أختها مع أمجد وكيف أنها كانت تدعك كسها وهى ترى الباشا وهو يتلاعب بجسد أختها حتى أنها أتت شهوتها عندما رأت تشنجات أختها وهى تقذف وكيف ذهبت إلى الغرفة حتى لا يشعر أمجد بوجودها خلف الباب ولم تكن تدرى ان أختها قد أتت بشهوتها مرتين أخريين خلال تلك الساعة التى قضتها بين ذراعى الباشا</p><p>حزمت ميار أمرها وتسللت متسحبة حتى غرفة المكتب المضاءة بضوء خفيف مخفى المصدر يأتى من أحد جوانب الغرفة ورأت أمجد متمددا عارى الصدر واضعا يديه خلف رأسه يتنفس بهدوء مغمضا عينيه فاقتربت منه على أطراف أصابعها متأملة جسده المنحوت و شعر شاربه ولحيته المرتب و كأنه لوحة أبدع رسمها أحد فنانى عصر النهضة</p><p>جلست ميار بركبتيها على الأرض بجواره وهى لم تقرر بعد خطوتها التالية وفجأة فتح أمجد عينيه مبتسما</p><p>-فيه حاجة يا ميار ؟</p><p>ألجمتها المفاجأة ولم تدر ماذا تقول إلا أنها قررت الكذب على الباشا فردت بنعومة وقد مدت يدها تتلمس صدره العارى</p><p>-أنا ميان يا حبيبى مش ميار معرفتش أنام فجيت أنام جنبك</p><p>ضحك الباشا ضحكة هادئة وامسك بيدى ميار الصغيرتين بين كفيه واستطرد بهدوء</p><p>-ميار يا حبيبتى مافيش داعى للكدب لان ميان دلوقتى فى سابع نومة</p><p>فلم تدر بماذا ترد وقد شعرت بعينيه كأنهما يخترقان عقلها وكأنه يقرأ أفكارها ووجدت نفسها تندفع قائلة</p><p>-انا موافقة على الشروط</p><p>-شروط إيه؟</p><p>-شروطك علشان أكون معاك</p><p>وكررت له الشروط الثلاثة التى سمعتها حين إختبائها خلف الباب ثم ارتمت على صدره مطوقة جسده بذراعيها</p><p>لم يندهش أمجد مما فعلته الفتاة فقد كان يتوقع منها ما فعلته بعدما لاحظ وجود ظلها خلف الباب أثناء وجود أختها معه</p><p>تركها أمجد تريح رأسها عل صدره عابثا بشعرها الناعم الطويل الذى تتباهى به هى وأختها بين رفيقاتهن تم ازاح شعرها جانبا كاشفا عن رقبتها ورفع وجهها إليه فقربت شفتيها حتى التقمها بشفتيه ومنحها قبلة طويلة اثناء ما كان يضغط بكفيه على ثدييها جاعلا تأثير إحتكاك الحرير بحلماتها يشعل فى جسدها نارا لم تختبرها من قبل</p><p>أوقفها ووقف خلفها محتضنا إياه من الخلف وقد لف يده اليمنى حول خصرها بينما تداعب يده اليسرى حلماتها منتقلة بين الثديين</p><p>شعرت ميار بأنفاسه تلفح رقبتها فأدارت له وجهها فمنحها قبلة عميقة داعب فيها لسانه لسانها وامتصه بين شفتيه بينما انزلقت يده اليسرى لكسها تضغط عليه ضغطات رقيقة فتحت شلال بلل يخرج من كسها المراهق مبللا كيلوتها الذى شعرت كأنه طوق يمنع عنها شعور المتعة</p><p>وكأنه يقرأ أفكارها أدخل أمجد يده أسفل كلوتها مداعبا بإصبعه الأوسط زنبورها المنتصب المبلل وكأنه فتح الباب لشهوتها فانتفضت قاذفة سوائلها فضغط أمجد على كسها بشدة دافعا إياها للخلف حتى شعرت بزبره المنتصب يضغط فلقتيها</p><p>هدأت تشنجات ميار فعاد الباشا يقبل رقبتها مرة أخرى بينما يده تفك أزرار بيجامتها فاتحة الطريق لثدييها كى يتحررا ويلتقيا بكفى الباشا يعتصرهم برقة فاركا الحلمات بينما يزيح البيجاما عن ظهر ميارالتى انزلت ذراعيها للاسفل حتى تسهل له خلعها سقطت البيجاما على الارض وانطلقت شفتا الباشا تقبلان ظهرها من الرقبة وحتى الكتفين هابطا الى اسفل بينما يشد بأصابعه حلماتها حتى وصلت شفتاه الى بداية طيزها فترك ثدييها وأنزل يديه يخلع عنها البنطلون بهدوء وكلما هبط البنطلون كاشفا جزء من ردفيها غطاه بقبلاته</p><p>قبل فلقتها اليمنى من آخر ظهرها حتى فخذها ثم انتقل إلى الفلقة اليسرى يقبل كل جزء فيها</p><p>دفعها الباشا لتجلس على ركبتيها ثم تنحنى وابعد فلقتيها عن بعضهما بيديه حتى ظهر خرم طيزها ورديا صغيرا لامعا وتحته كسها يلمع بسوائله</p><p>رفعت ميار طيزها للأعلى بينما فرجت ما بين ساقيها حتى تتيح له الوصول الى كل أجزاء كسها الذى كان متجها اليه بشفتيه وهو يقبل كل جزء حتى وصل إلى المنطقة الصغيرة بين الكس وخرم الطيز ففركه بشاربه معضعضا اياه عضات صغيرة فمدت ميار يديها فارجة فلقتيها وفخذيها فلف أمجد ذراعه واصلا الى زنبورها وأخذ يفركه بشدة بينما طرف لسانه يدخل لكسها لاعقا اياه من الداخل مفجرا شهوتها للمرة الثانية قاذفة بسوائلها على وجه أمجد وفمه ونامت ميار على وجهه حتى أنهت قذفاتها فخلع الباشا بنطاله تاركا العنان لزبره أن يخرج من مخبأه</p><p>بعد ما هدأت الفتاة قليلا رفع أمجد وسطها حتى إعتدلت فى وضع الدوجى مستندة بكتفيها لأسفل فمد يده امسك يديها الممدتان الى جوارها واضعا اياهما على فلقتيها فأبعدت فلقتيها عن بعضهما مفسحة له الطريق ليفعل بأعضائها ما يشاء ولم تكن تبالى حتى لو افتض بكارتها مما هى فيه من فرط المتعة</p><p>انقض أمجد على خرم طيزها الوردى مقبلا إياه محركا لسانه فى حركات دائرية حوله فأرخت له الفتاة خرمها حتى أدخل طرف لسانه داخلا لاعقا وكأنه ينيك خرمها بطرف لسانه ثم مد لسانه الى كسها المبتل من أوله محركا اياه بسرعة على زنبورها ثم سحب لسانه بين شفرتيها حاملا معه الكثير من السوائل حتى وصل إلى خرم طيزها فدفع طرف سبابته لداخل خرمها ولم تتمالك المراهقة نفسها فاندفعت قائلة فى جنون</p><p>-نيكنى يا أمجد ...... إفتحنى ......دخله في خرم طيزى.......أنا كلى ملكك</p><p>فربت أمجد على طيزها قائلا</p><p>-كله هيجيي فى،فى وقته إستمتعى دلوقت باللى بيحصل ومتفكريش فى اللى جاى</p><p>تنهدت الفتاة وزادت من فتح فلقتيها حتى كادتا ان يتمزقا من أثر أظافرها بينما اندمج أمجد فى لعق خرمها وما بين،بين فلقتيها حتى تبللا تماما بينما ترتفع أصوات محنتها وشبقها ويرتفع صوت نهاجها</p><p>أوقفها أمجد على ساقيها ودفع ظهرها حتى إنحنت ملامسة الأرض بكفيها فاتحة ما بين ساقيها وأخذ يفرشها برأس زبه من زنبورها حتى خرم طيزها ثم وضع زبره بين فلقتيها وانحنى على جسدها ولف ذراعه الأيمن،الأيمن حول وسطها واصلا بأصابعه لكسها بينما مد يده اليسرى ضاما ثدييها فى كفه يفرك الحلمات وأصابع يده اليمنى تفرك شفرات كسها و زنبورها محركا زبره المنتصب بين الفلقتين داعكا به خرم طيزها فانفجرت حممها للمرة الثالثة لكنها فى هذه المرة لم تستطع كتمان آهاتها وانتفضت واقفة ضاغطة زبر الباشا على خرم طيزها وتشنجات فلقتيها تضغط عليه كأنما لا تريد له ان يخرج من مكانه</p><p>إحتضنها أمجد من الخلف ضاغطا ثدييها بيد بينما اليد الأخرى تضغط على كسها حتى هدأت فجلس وأجلسها فى حضنه وقد أغمضت عينيها وأراحت رأسها على صدره حتى فتحت عينيها ونظرت فى عينيه وسألته</p><p>-إنت إزاى كده</p><p>-إزاى إيه؟</p><p>-عملت كل ده و مجبتش</p><p>-بعدين هتعرف</p><p>فمدت يدها ممسكة زبره المنتصب محركة كف يدها عليه ثم انحنت وقبلت رأسه المنتفخ محركة لسانها دائريا عليه تلعق ما خرج منه من ماء المذى</p><p>-أنا عمرى ما هانسي الليلة دى</p><p>فرفع رأسها إليه ناظرا في عينيها</p><p>-لسة اللى جاى فيه كتير احسن من الليلة</p><p>ثم منحها قبلة صغيرة على شفتيها</p><p>-قومى نامى بقى علشان تصحى بدرى نفطر سوا</p><p>فقبلت شفتيه سريعا</p><p>-إنت تؤمر يا حبيب قلبى</p><p>ولملمت ملابسها المبعثرة في يدها والتفتت خارجة</p><p>-إنتى مش هتلبسي هدومك</p><p>فهزت رأسها يمنة ويسرة بدلال</p><p>-توب توء........هنام كده تصبح على خير</p><p>وانطلقت بميوعة تهز أردافها فابتسم أمجد وهو يقول لنفسه "ما أجمل النساء حين يجدن من يشبع رغباتهن "</p><p></p><p></p><p>الجزء الخامس</p><p>إستيقظت مايان وهى تشعر بنشاط غير عادى وتمطت وحينما نظرت إلى يسارها وجدت أختها ترقد عارية تماما على جانبها الأيمن فابتسمت متوقعة ما قد حدث متأكدة بأن تؤمتها قد خضعت هى الأخرى ووافقت على شروط الباشا فدفعت كتفها برقة</p><p>-ميار ....... ميار</p><p>فتحت ميار عينيها فى كسل</p><p>-فيه إيه يا مايان بتصحينى ليه ؟</p><p>-مالك نايمة كدة ليه؟</p><p>واستطردت فى خبث</p><p>-إيه اللى قلعك هدومك ومخليكى نايمة بلبوصة كده</p><p>-كنت حرانة فقلعت هدومى</p><p>-طيب مرفعتيش التكييف ليه بدل ما تنامى كده ؟ إنتى نسيتى ان احنا فى بيت الباشا؟ وكمان سايبة الباب مفتوح؟ مش خايفة يخش عليكى ينيك</p><p>-بس يا لبوة . ونظرت فى عينيها بخبث</p><p>-إنتى عارفة إنه مش هيعمل كده</p><p>وتضاحكت الفتاتان فكل منهن تأكدت أن الأخرى محافظة على وعدها للباشا بعدم الحديث التقطت مايان هاتفها ونظرت لساعته</p><p>-تصدقى الساعة لسة ٨ كنت فكراها ١٢ ولا حاجة. أول مرة أنام بالعمق ده واصحى فايقة بعد اربع خمس ساعات نوم بس</p><p>وتناهى الى سمعهن صوت ماء من الحمام الآخر الموجود بخارج الحجرة</p><p>-ده الباشا شكله فى الحمام بياخد شاور . قومى البسي حاجة ميصحش يشوفك كده</p><p>فابتسمت ميار فى داخلها وهى تحدث نفسها "اه يا لبوة... مانتى متأكدة انه شافنى أكتر من كده "</p><p>-طيب هالبس البيجاما وانتى كمان البسى لباسك ميصحش الباشا يشوفك بالبيجاما ومفيش تحتها لباس يا لبوة</p><p>-وتضاحكت الفتاتان وارتديا ملابسهما على عجل وعندما سمعا صوت باب الحمام يفتح أسرعا سويا ليقابلا أمجد فى الممر بين الغرف خارجا من الحمام عارى الصدر يلف حول وسطه بشكير يصل لمنتصف فخذه</p><p>-صباح الخير يا بنات...... ارجو ان انتوا تكونوا نمتوا كويس</p><p>-ياااااااه ده إحنا نمنا نوم منمناش زيه قبل كده</p><p>-طب تمام ده شئ يسعدنى . عندكم فى حمام الأوضة بشاكير وأرواب حمام فى الدولاب اللى قدام الجاكوزى لو عايزين تاخدوا شاور ولا حاجة........ اه صحيح عندى خبر يمكن يكون وحش شوية</p><p>-خير حضرتك</p><p>-اتصلت بشركة الرش النهاردة بخصوص الفار اللى فى شقتكم وقالوا لى إن الشقة لازم تتقفل إسبوع بعد الرش ...... هاتصل ببابا النهاردة أشوف رأيه إيه ولو حابين تقعدوا عندى الأسبوع ده هاكون سعيد جدا. وبالنسبة للهانم خالتكم هاكلمها تقعد معاكم هنا والبيت بيتكم جميعا.. يالا بقى ادخلوا خدوا الشاور بتاعكوا وهتلاقوا الشامبو والشاور جيل فى الدولاب اللى جنب كابينة الشاور وعلى متخلصوا اكون طلبت فطار وبالمرة تكون خالتكم جت تفطر معانا عن إذنكوا بقى أدخل آخد هدوم من الدولاب</p><p>أفسحت له الفتاتين الطريق فاتجه الى دولابه و أخرج منه بنطلون قطنى أبيض خفيف وقميص قطنى مثل الذى كان يرتديهم فى اليوم السابق ولم يخرج أى ملابس داخلية وخرج من الغرفة وطبع على جبين كل منهن قبلة بدت بريئة</p><p>إنطلقت الفتاتان وهن يكدن يطرن من فرحتهن فمعنى ما قاله لهم الباشا أنهم سيظللن معه إسبوع كامل يستمتعن بما يفعله لهن ومعهن</p><p>دخلن الحمام سويا كما اعتادتا منذ طفولتهن ولكن قد تكون المرة الأولى منذ ان أكتشفن أنوثتهن التى يتحممن فيها دون ان تفكرا فى ممارسة السحاق انهين حمامهن ولاحظت كل منهما أن شقيقتها تحرص بشدة على تنظيف كسها وخرم طيزها بجيل خاص بتنظيف المناطق الحساسة للنساء وجدوه بالدولاب بل أنهم وجدوا عطرا مخصصا لتعطير الاماكن الحساسة وضعت كل منهن قطرتين منه على كسها وخرم طيزها ولم تعلق أى منهن فهن يعرفن ولكن يخفين ما يعرفن حسب شرط الباشا بعدم الحديث عما يحدث بينهن وبينه</p><p>خرجت الفتاتين وقد إرتدت كل منهن روب حمام وردى إرتدينه على اللحم وخرجن ليجدن الباشا يتحدث فى تليفونه</p><p>-متقلقيش حضرتك البنات عندى مستنينك نفطر سوا</p><p>أصل فيه فار دخل شقتهم امبارح وإستأذنت من باباهم يباتوا عندى</p><p>لا متقلقيش دول منورنى وماليين عليا البيت</p><p>فى إنتظار حضرتك يا هانم تشرفينى</p><p>وأغلق التليفون قائلا</p><p>-خالتكم قلقت عليكم لما ملقتكوش فى الشقة... هتطلع كمان شوية..... خشوا إلبسوا بيجامتكم ميصحش تشوفكم قاعدين كده معايا</p><p>وقامت الفتيات ودخلن الغرفة لتغيير ملابسهن وكل منهن تشعر بأن الخالة قد أضاعت عليها فرصة ممارسةالجنس مع الباشا أو على الأقل فرصة الجلوس معه شبه عارية والتمتع بإحساس وجودها معه وهى ترتدى مثل هذا الروب الذى يكشف جمال أجسادهن</p><p>-شوفتى الشرموطة خالتك وعمايلها</p><p>-لو قلقانة علينا متصلتش بواحدة فينا ليه</p><p>-هى مش شايفة قدامها دلوقت غير الباشا . نفسها حتى يبعبصها بس</p><p>-ولا هيعبرها وهتشوفى</p><p>-غيرى بسرعة نلحق نقعد معاه شوية قبل ما البومة تيجي ومتنسيش تلبسى لباسك لا تفتكر انه كان بينيكنا ولا حاجة</p><p>كانت كل منهن تعرف بأن الخالة غير مطابقة لشروط الباشا فهناك زوج فى حياتها</p><p>خرجن سريعا بعد أن إرتدين ملابسهن وحتى يتمتعن بوجودهن فى حضرته قبل وصول الخالة</p><p>جلس ثلاثتهم فى ريسبشن الشقة يتحدثن في مواضيع عدة بعد أن وصل الأفطار ورتبوه معا على ترابيزة السفرة</p><p>مرت نصف ساعة كاملة قبل أن يدق جرس الباب معلنا وصول الخالة مرتدية تيشرت قطنى بحمالات عريضة يكشف ذراعيها بينما تظهر فتحته الأمامية أكثر من نصف ثدييها المرفوعين بستيان أسود يظهر طرفه من فتحة التيشرت وبنطلون ليجنز برمودا ابيض يكاد يتمزق فوق أردافها منزلقا بين فلقتيها فاتحا إياهما عن بعضهما مظهرا كيلوت بكينى أسود أسفل منه بينما يحدد من الأمام ملامح كسها الذى ظهرت معالمه وشفتيه اللاتى يظهرن كظفر الجمل أسفل ما ترتديه . متعطرة بعطر سيكسي يفوح فى المكان</p><p>كن يعرفن تلك الملابس جيدا فهى ملابس أمهما حتى الداخلية منها ونفس العطر الذى تستعمله أمهما فى ليالى النيك مع والدهم لكن عندما نظرتا لوجهها لاحظتا تورم بجانبه الأيسر فشلت المساحيق التى تضعها فى إخفاءه</p><p>كادت الفتاتين أن تسألا خالتهما عن هذا التورم لكن نظرة من الباشا أوقفت السؤال فى حلوقهن فأبتلعا السؤال واندمجوا جميعا فى حوار مرح قاده الباشا بطريقته المحببة ودعاهم الباشا</p><p>بعد تناول الإفطار تجمعوا جميعا حول صينية الشاى بالنعناع والذى أكدت الفتاتان والخالة أنه مشروبهم المفضل وحرصت الخالة على تقديمه بنفسها بعد أن أعدته بمساعدة الفتاتان وابتسمت الفتاتان وهن يغمزن لبعضهن عندما انحنت الخالة بشدة أمام الباشا وهى تقدم له كوبه حتى كاد صدرها يخرج من فتحة التيشرت الواسعة عارضة ما تمتلكه من صدر رائع وعندما أعطت ظهرها للباشا وانحنت تقدم للفتيات أكوابهن حتى يرى الباشا ما تملكه من أرداف مكورة</p><p>كانت الفتيات يحسدن خالتهن على جمال جسدها. فبالرغم من جمال أجسادهن التى يتغنى بها جميع أقرانهن إلا أنها لا زالت أجساد لم يكتمل تشكلها كما جسد الخالة. فلا تقارن أفخاذها بأفخاذها كاملة المنحنيات وجمال منطقة تلاقى أفخاذها مع بطنها المسطحة مع بروز صغير أسفلها "سوة" ولا كمال أستدارة فلقات طيزها وارتفاعها المثالى ببساطة كان جسد الخالة رغم ميلها للقصر مثالى كجسد ممثلات البورن اللاتين بل إنها تتفوق عليهن بلون بشرتها الخمرى المائل للبياض المشرب بالحمرة</p><p>بعدما أنهوا شرب الشاى وجه الباشا حديثه للفتيات</p><p>-ممكن يا بنات تسيبونى مع الهانم خالتكم شوية ؟</p><p>نفذن الأمر دون إعتراض لكنهن وقفن عند مدخل الممر المؤدى لغرف النوم يتسمعن لما يحدث وهن يتشوقن لمعرفة ما سيدور بين الخالة والباشا ورغم رؤية الباشا لهن الا أنه لم يعارض وجودهن</p><p>-تسمحيلى يا هانم لو مفيهاش تطفل منى أسألك فيه إيه</p><p>-حضرتك يا باشا تسأل اللى عايزه فى أى وقت . حضرتك عرفت ازاى انى فيه حاجة مضيقانى</p><p>لم يشأ امجد ان يخبرها بأن ورم وجهها قد فشلت المساحيق في إخفائه</p><p>-طريقة كلامك يا هانم متغيرة عن امبارح ومش نفس الروح بتاعت امبارح</p><p>وهنا انفجرت الخالة فى البكاء وألقت برأسها على كتف الباشا</p><p>كادت الفتاتان ان ينفجرا ضحكا لكنهما تماسكا وهن يتحدثن همسا</p><p>-اه يا لبوة</p><p>-فاكرة أنه كدة هياخدها عالسرير وينكها</p><p>-بس ايه اللى مورم وشها كده؟ ده الورم زاد عن ساعة ما جت</p><p>-هشششششش خلينا نسمع وهتعرف دلوقت</p><p>ترك الباشا الخالة تبكى على صدره لفترة ثم ربت على كتفها بحنان حتى ومد يده ملتقطا كوب الماء الموجود على صينية الشاى أمامهم ووضعه أمام شفتيها فتمسكت الخالة بكوب الماء ويده وكأنها لا تقصد فقد كانت تريد الشعور بأنه يسقيها بيده</p><p>-إهدى يا هانم واحكيلى إيه اللى مزعلك</p><p>هدأت الخالة قليلا لكنها كانت تنشج عندما تتكلم</p><p>-جوزى ضربنى النهاردة الصبح</p><p>-ليه؟ هو متعود يضربك؟</p><p>-أصلى طلبت منه الطلاق</p><p>-ليه كده يا هانم ؟ الطلاق ده آخر حل الناس بتلجأ له</p><p>-ماهو أنا وصلت للآخر يا باشا....هاحكيلك حكايتى معاه كلها وانت تحكم</p><p>-كلى آذان صاغية</p><p>-أنا متجوزة من ١٧ سنة ومحصلش حمل تعرف ليه؟</p><p>-ليه؟</p><p>-لأن جوزى بخيل</p><p>-نعم؟ إيه علاقة الحمل بالبخل ولو مش عايز ***** اتجوزتوا ليه أصلا ؟</p><p>-بص يا باشا.. جوزى كان ليه شغل مع بابا ..... بابا كان تاجر كبير وجوزى كمان كان وقتها صغير فى السن بس كان تاجر شاطر ....... إتقدملى وفرحت بيه أوى شاب طول بعرض و غنى وجاهز .... وفعلا اتجوزنا خلال كام شهر فى شقة أبوه فى حل شعبى وسط البلد علشان مكانش عايز يبعد عن محلاته</p><p>-طيب ده شئ لطيف</p><p>-لا لطيف ولا نيلة...... ليلة الدخلة "آسفة يعنى" أول ما قرب منى معرفش يمسك نفسه</p><p>-مش فاهم .....معرفش يمسك نفسه أزاى يعنى ممكن توضحى؟</p><p>-أتكلم بصراحة من غير ما أتكسف</p><p>-أكيد يا هانم أشرحيلى بألفاظك من غير كسوف</p><p>-أول ما قربلى جابهم قبل حتى ما عضوه يلمسنى</p><p>-أها...... بس ده أحيانا بيحصل بس الأمور بتظبط بعد كده وحتى لو مظبتطش فيه علاج</p><p>-ماهو أنا وقتها قلت كده وسبته يفض بكارتى بصباعه علشان الستات اللى هتيجيي تطمن الصبح</p><p>-تمام..... كده انتى عملتى اللى عليكى</p><p>-ياريته نفع أو شالى الجميل ...... إكتشفت بعد كده بخله فى كل حاجة ......تخيل إن لما كرسي ولا حاجة يتكسر فى الشقة يستخسر يوديه يتصلح ويجيب هو مسامير وغرا ويقعد يلصم فيه ...... ١٧ سنة يا باشا مخرجناش سوا مرة....... الفلوس اللي بيسيبها يادوب تكفى الأكل..... لما أحب أشترى هدوم حتى ينزل معايا ومنجبش غير أرخص حاجة مع إنى باشترى بفلوسي أنا مش فلوسه..... رافض يتعالج علشان ميدفعش فلوس وسايبنى اتحرق بنارى...... لما يجيي ينيكنى يا دوب راس بتاعه تلمسنى يقوم جايب شهوته ويحس انه تمام وينام...... حتى ده من بخله مبيعملوش غير مرة كل شهر أو شهرين..... يا باشا ده أنا من تحت لسة زى بنت البنوتة</p><p>تابعت الفتيات الحوار وهن يضحكن لألفاظ الخالة بينما أندهش أمجد من جرأتها فى إستخدام الألفاظ</p><p>-طيب انتى استحملتى ١٧ سنة إيه اللى خلاكى تطلبى الطلاق دلوقت</p><p>-مجاليش الجرأءة دى غير امبارح ومتسألنيش حضرتك ليه</p><p>-وإيه اللى حصل امبارح ؟</p><p>-طلبت منه الطلاق فقالى انه بيصرف عليا من ١٧ سنة وانى لو عايزة اتطلق ارجع له المصاريف اللى صرفها واتفقنا على انه هايحسب لغاية الصبح صرف كام وهاديهومله واتطلق</p><p>-تمام ..... والصبح طلب كام ؟</p><p>-الصبح طلب مليون جنيه حضرتك</p><p>-وهو ببخله ده صرف عليكى مليون جنيه؟</p><p>-مانا قلت له كده..... انا ورثى من أبويا من أملاك وسيولة كتير وهو عارف كده فحب ياخد أكبر مبلغ يقدر ياخده مع أن عمره ما طلب ياخد منى حاجة وحتى كان من بخله بيرفض أنى أصرف من فلوسي على نفسي زى باقى الستات</p><p>-وبعدين؟</p><p>-اتغظت منه وانفجرت فيه وقلت له إن حتى دكر البط بياخد وقت اكتر منه لما بيجيي يعشر النتاية وأنى هاديله اللى هو عايزة علشان نفسي اتناك زى باقى النسوان</p><p>وهنا لم يتمالك أمجد نفسه فأنفجر ضاحكا مقهقها بينما جرت الفتاتان الى الحجرة يكتمن ضحكهن ووجدت الخالة نفسها تضحك بشدة على ضحك أمجد وعندما انتهت موجة الضحك وجه أمجد حديته لها</p><p>-وهو كان رده إيه</p><p>-قالى طب وحياة كسمك ماهطلقك حتى لو دفعتيلى كل اللى حيلتك وهاخليكى بقيت عمرك تنيكى نفسك ....فخليته نزل من البيت لميت هدومى وجيت على هنا.</p><p>وأدمعت عينا أمجد من الضحك بينما ينظر للخالة وهى تمثل ردة فعل زوجها</p><p>-يعنى انتى عايزة تطلقى ومتأكدة؟</p><p>-متأكدة طبعا</p><p>وقدم لها أمجد ورقة صغيرة لتكتب له فيها إسم زوجها بالكامل وطبيعة تجارته والمكان الذى يمارس منه عمله</p><p>أخذ منها ما كتبته وطلب رقم إستخرجه من ذاكرة تليفونه</p><p>-حبيبي يا باشا محتاج منك خدمة</p><p>لو خلصتلى المصلحة اللى طالبك فيها هاقابلك وليك عندى صندوق سيجار كوهيبا تعتيق سنتين</p><p>فيه واحد أسمه ***** ***** بيشتغل فى الحتة بتاعتك</p><p>عارف يا باشا انه راجل نتن بس الموضوع غير ما انت فاكر</p><p>النتن ده متجوز ست يهمنى أمرها ومطلع عينها بنتانته ولما طلبت منه الطلاق ضربها وبهدلها وعايز ياخد مليون جنيه علشان يطلقها</p><p>مطلوب قسيمة الطلاق ويتأدب على اللى عمله</p><p>فى انتظار تليفونك يا باشا</p><p>نظرت الخالة فى دهشة للباشا وهى تتعجب من قدرته على حل المشاكل ونادى الباشا على الفتيات</p><p>-ياللا يا بنات انزلوا شقتكم هاتوا هدومكم اللى تلزمكم الأسبوع ده علشان شركة الرش هتكون هنا بعد ساعة</p><p>شركة الهاوسكيبنج اللى بتنضفلى البيت على وصول هاخليهم يجهزوا أوضة الضيوف تقعدوا فيها لأن فيها سريرين ودولابين ماهو أنا مش عايز أزعجكم لما أحب آخد هدوم ليا</p><p>هيجهزوا أوضة ابنى للهانم خالتكم</p><p>إنطلقن جميعا لشقتهم يكدن يطرن من فرط فرحتهن فسيقيمن فى حضرة الباشا إسبوع على الأقل</p><p>رتبت الفتاتان ملابسهن فى حقيبة سفر متوسطة بينما جلست الخالة والحيرة تبدوا على وجهها الذى ازداد تورمه حتى كاد يغلق عينها اليسرى وبعد أن اغلقن حقيبتهن وغيرن البيجامات التى كن يرتدينها ببنطلونات جينز وبلوزات حريرية أظهرت جمال أجسادهن الفائرة</p><p>-فين شنطتك يا خالتو؟</p><p>فأشارت الخالة الى كيس أسمر بجوار الباب فتحت الفتاتين الكيس ينظرن بقرف الى محتوياته</p><p>-إيه ده إنتى هتقعدى عند الباشا بالقرف ده ؟</p><p>-ماهو ده اللى محيرنى.... بصوا اختارولى طقم خروج وطقم بيت من عند أمكم وبكرة ننزل سوا اشترولى هدوم تنفع على ذوقكم...... ماهو البغل اللى متجوزاه خلانى انسي الستات المحترمة بتلبس إزاى</p><p>-تنزلى إيه بوشك اللى راحت معالمه ده ....... دا إنتى محتاجة سمكرى يرده البارد</p><p>-**** يشله إيديه زى المرزبة</p><p>جهزت الفتاتان طقمين للخالة كما طلبت وضعاهما فى حقيبة صغيرة</p><p>ودق جرس الباب ووجدن الباشا بصحبة ثلاث أشخاص يرتدين ملابس خاصة بالرش</p><p>-ياللا يا بنات مينفعش حد يكون موجود وقت الرش من غير هدوم واقية لانهم هيستعملوا غاز</p><p>هما هيخلصوا رش الشقة ويقفلوها</p><p>وانطلقن جميعا لشقة الباشا حيث انتهت شركة الهاوسكيبنج من عملها وتفقد الباشا مع الفتيات حجرتهن وأطمأن على راحتهن ثم ذهبن ومعهن الخالة للغرفة الأخرى وتحدثت الخالة</p><p>-هم بتوع الرش دول أمان يا باشا</p><p>-أمان ازاى يعنى ؟</p><p>-يعنى ميسرقوش حاجة من الشقة</p><p>-لا متخافيش يا هانم..... أنا أصلا شريك فى الشركة دى بأكتر من خمسين فى المية وبأختار العمال بنفسي ومحصلش قبل كده حاجة زى دى</p><p>-طيب...... أنا متشكرة أوى على كل اللى حضرتك بتعمله معانا</p><p>-لا شكر على واجب يا هانم ...... أنا اتصلت بدكتور تجميل معرفة وهنروحله الساعة ٤ فى المستشفى يدينا علاج للكدمة البسيطة اللى وشك</p><p>-بسيطة !!!!!!!! دا أنا عينى الشمال قفلت خلاص</p><p>-ولا يهمك يا هانم ده من أشطر الدكاترة فى العالم فى مجاله وهتبقى زى الفل</p><p>إسيبكم بقى ترتبوا دواليبكم وتستريحوا شوية وأنا فى أوضة المكتب لو احتاجتكوا حاجة....... عن إذنكوا</p><p>وانطلق أمجد الى مكتبه بينما انتهت الفتاتان والخالة من وضع ملابسهن فى الدواليب وتمددت كل منهن على فراشها</p><p>كل فتاة تستعيد فى ذهنها أحداث ليلتها مع الباشا بينما تتخيل الخالة نفسها عارية بين ذراعى الباشا يشبع رغبات جسدها التى تشتعل بمجرد وجودها في محيطه</p><p>كن جميعا فى انتظار الباشا قبل الرابعة بخمس دقائق والذى أتى تسبقه رائحة عطره المميزة التى تشعل شهواته جميعا مرتديا بدلة سوداء تحتها قميص ابيض وحذاء لامع تلك الأناقة البسيطة التى تأسر كل من يراه</p><p>واتجه الجميع إلى جراج المبنى حيث صف عامل الجراج السيارة أمام باب المصعد ووقف هو وحارس العمارة بإحترام</p><p>إتجه الباشا ناحية باب السائق موجها حديثه للحارس</p><p>-فيه طرد جايلى كمان ساعة . إستلمه وخليه عندك لغاية ما أرجع</p><p>-تمام يا باشا</p><p>ووصل الجميع إلى مستشفى التجميل الفخم حيث وجدوا صاحبها بنفسها فى انتظار الباشا واتجه الباشا و الخالة الى حجرة الكشف تتبعهم الفتاتان اللتان يقتلهما الفضول لمعرفة كيف سيتم إصلاح وجه خالتهما</p><p>إنتهى الدكتور من الكشف وأجرى بعض الأشعات على الوجه المتورم ثم وجه حديثه للباشا</p><p>-بسيطة يا أمجد باشا دى مجرد كدمة جامدة شوية هاديكم شوية أدوية ودهانات وهتروح خلال اسبوعين ومش هتسيب أثر</p><p>-إسبوعين إيه يا دكتور أحنا عندنا مناسبة عائلية آخر الأسبوع ولازم الهانم تحضرها</p><p>-فى الحالة دى يبقى الهانم تقعد عندنا يومين وأنا هاخصص لها طقم أطباء وتمريض لكن لازم الهانم تعرف انها هتكون تحت العلاج الدائم ال ٤٨ ساعة وأحيانا هتاخد تخدير</p><p>فأجابت الخالة بسرعة</p><p>-مش مهم أى حاجة..... المهم ان وشى يتعادل</p><p>هتبقى زى الفل يا هانم وأحسن من الأول ..... أنا هاخصص لحضرتك جناح كبير علشان تكونى مستريحة وهيكون معاكى أحسن طقم على مدار ٢٤ ساعة ..... ده الباشا جمايله علينا ملهاش آخر</p><p>تدخل الباشا فى الحديث</p><p>-كده تمام........ تبقى تبعت لى الفواتير أول بأول على الميل</p><p>-فواتير إيه يا باشا ده إحنا لو اتحاسبنا يبقى لازم اتنازل لك عن المستشفى كلها</p><p>وضحك الباشا والطبيب بينما يدور فى ذهن الخالة سؤال.... هو الراجل ده نفوذه واصل لغاية فين ؟ وهل ممكن يجيي اليوم اللى يبص لها فيه</p><p>عاد الباشا والفتيات للمنزل بعد الاطمئنان على الخالة وصعد الحارس بعدهم بلحظات حاملا الطرد الذى وصل للباشا فأخذه الباشا لغرفة مكتبه وأغلق عليه الباب بينما اتجهت الفتاتان الى غرفتهن بعد ان إستأذن الباشا فى أخذ بعض الأغراض من دولاب حمامه فأذن لهن بكل أريحية</p><p>وبالتأكيد اخذت الفتيات الأغراض الخاصة بالنظافة النسائية وكذلك العطر المخصص للأماكن الخاصة واتجهن سويا الى الحمام فكل منهما متأكدة أن الباشا سيطلبها وتأمل بأن تعيد معه ماحدث فى الليلة السابقة</p><p>لم تزعج أى منهن أختها بحديث عن المبالغة في نظافة كسها وخرم طيزها ولا تعطيرهما فكل منهما لا تشغل تفكيرها الا بكيف ستستمع مع الباشا وهل جاء الوقت ليقذف بلبنه داخلها أم أن هناك المزيد بتعمله</p><p>ولم يخيب الباشا ظنهما فبعد قليل ذهب اليهن فى حجرتهن التى حرصا على إبقاء بابها مفتوحا</p><p>-مساء الخير يا بنات ...... أنا عايزكم فى موضوع بس هاكلم كل واحدة فيكم على إنفراد ....... اتفضلى معايا يا مايان دلوقتى ولما ترجعى ابعتيلى ميار</p><p>رقص قلب ميان فرحا بينما لم ينقص ذلك من فرحة ميار فإن كان الباشا سيبدأ ليلته بميان فإنه سينهيها معها وقد تبيت فى أحضانه لبقية الليلة و أشعل هذا الخاطر فتيل شهوتها حتى ان كسها بدأ فى الابتلال</p><p>دخلت ميان معه تكاد تتعثر من فرط اشتعال شهوتها تشعر بالبلل ينساب على فخذيها أسفل الفستان القطنى القصير الضيق الذى ترتديه بدون ملابس داخلية ويظهر ذراعيها وجوانب ثدييها المنتصبى الحلمات</p><p>بمجرد دخولهما الحجرة لفت الفتاة يديها حول رقبته وألصقت جسدها بالكامل على جسده ولم يخيب أمجد ظنها ورفعها بين يديه آخذا شفتها العلية بين شفتيه ومرر لسانه على شفتيها فاخرجت له لسانها ليلتقمه بين شفتيه مداعبا إياه بلسانه فأذاب جسدها وجعل نار شهوتها تنتقل من لسانها إلى كسها مطلقا المزيد من بللها بينما تشعر بزبره المنتصب على فخذيها ويديه تعتصران فلقتيها ترفعان الفستان حتى انكشفت طيزها وأصبحت كفيه تلامسان لحم أردافها ملقية مزيد من الحطب على نيران نصفها السفلى</p><p>أنزلها أمجد على قدميها بينما تتمسك يديه بأطراف فستانها المرفوع فساعدته وخلعته ومدت يدها تخلع عنه قميصه ليحتضنها عارى الصدر يهرس بصدره صدرها فبدأت فى تقبيل صدره كما فعل معها بالامس وهبطت بشفتيها حتى وصلت لوسطه فأنزلت عنه بنطاله مقبلة كل جزء ينكشف تحت البنطال وبينما إنكشف زبره المنتصب أمام عينيها كانت أنزلت بنطاله الى الارض وبدأت فى تقبيل رأس زبره من أعلى متجهة ناحية عانته بينما تعبث أصابعها حول خصيتيه التى انهالت عليهما تقبيلا ولعقا وعندما حاولت إدخال زبره الى فمها كما كانت ترى فى أفلام البورن اوقفها بلمسة من إصبعيه على ذقنها وأوقفها بنفس تلك اللمسة ثم رفعها بين يديه حتى حازى زبره المنتصب كسها فمد يديه محيطا فلقتيها فاتحا اياهما حتى لامست أطراف أصابعه فتحة طيزها فتحرك بها ناحية الجدار وأسند ظهرها للجدار بينما زبره بين شفريها وأخذ يحرك وسطه للأمام وللخلف جاعلا زبره يدعك كس المراهقة بالكامل حتى شعرت ان زنبورها يكاد ينفجر من فرط انتصابه</p><p>لم يستغرق الأمر طويلا حتى إنفجر كس مايان قاذفا ماءه الثقيل ووجدت نفسها لا إراديا تلف ساقيها حول وسطه فاحتضنها بشدة حتى انهت تشنجاتها ثم انزلها على الأرض وفك ساقيها من حول وسطه وذراعيها من حول رقبته ونام بجانبها واضعا رأسها على صدره غائبة فى غيبوبة لذيذة وهو يتسلى بفرك حلمتيها وتقفيش أثدائها</p><p>فتحت ميان عينيها بعد برهة غير مصدقة لمدى المتعة التى وصلت لها</p><p>-أنا بأحبك قوى ومش هينفع أعيش من غيرك بعد كده ....... إنت إمتى هتدخل زبرك جوايا ...... أنا نفسي فيه قوى</p><p>-متفكريش فى اللى بعد كده غير لما يجيي ..... وانا جايب لك هدية علشان أعرف أدخل زبرى جواكى</p><p>فانتفضت جالسة فى سعادة بينما يمد يده ملتقطا صندوقا من الجوار واعطاها إياه لتفتحه</p><p>فتحته فوجدت به أربع قطع متدرجة الأحجام من السليكون القوى على شكل بستونى ورق اللعب وعدة أنابيب من نفس الحجم</p><p>-إيه ده يا حبيبى؟؟؟؟؟؟ أعمل بيه إيه؟</p><p>-دول يا حبيبتى علشان نوسع خرم طيزك علشان يستحمل يتناك</p><p>-هو مش انت ممكن تدب زبرك جوايا توسعه</p><p>-هههههههههه ده فى أفلام السكس لكن لو عملت كده هتتعورى والألم اللى هتحسي بيه هيخليكى تكرهى نيك الطيز........ إحنا هنبتدى بأصغر مقاس وده أصعب جزء فى الموضوع لأن طيزك ضيقة قوى وهساعدك تحطيه ولما تحسي ان طيزك خدت عليه تستعملى المقاس الأكبر وهكذا لغاية أكبر واحد لما تتعودى عليه تبقى طيزك جاهزة لزبرى</p><p>بس فيه واحدة صاحبتى إتناكت فى طيزها كتير ومتعورتش ولا وجعها</p><p>-مين اللي بينيكها</p><p>-جوز مامتها بس أصلها بتحبه وبتعشقه</p><p>-جوز مامتها يعنى كان عندهم وقت كتير يوسعها فيه بصوابعه واحنا معندناش الوقت ده</p><p>-فعلا هى كانت قالتلى انه بيحب يلعب كتير بصوابعه فى طيزها وكمان هى ورتنى صورة زبه.... رفيع مش تخين زى بتاعك</p><p>فجاوبها بقبلة عميقة أشعلت شهوتها مرة أخرى</p><p>-ماشى وهنبدأ أمتى ؟</p><p>-حالا</p><p>أخذ الباشا اللعبة الصغيرة وأرى الفتاة كيف تدهنها بالمزلق الموجود بالأنابيب ثم قال لها بلهجة مرحة</p><p>-يالا يا قمر إدينى طيزك الحلوة</p><p>-طيزى ملكك يا حبيبى</p><p>ووضعت كتفيها على الارض ورفعت طيزها للاعلى مبعدة ما بين فلقتيها بيديها</p><p>كانت تظن انه سوف يدفع اللعبة مباشرة فى طيزها واستعدت لتحمل الألم لكنها فوجئت بأن الباشا يفرغ بعض المزلق داخل خرمها ثم يدهن المزيد حول الفتحة من الخارج ويدلك دائريا حول الفتحة ثم أدخل طرف إصبعه الأوسط للداخل مدلكا جوانب شرجها من الداخل</p><p>شعرت ميان بإحساس من الخدر اللذيذ يتملك منطقة شرجها مع شعور بالهياج فى كسها</p><p>عندها انامها الباشا على ظهرها ورفع ساقيها لأعلى ثم ضغط فخذيها الى صدرها فأصبح كسها وخرم طيزها لأعلى وانقض على كسها يدلكه بشاربه وذقنه مشعلا فيه نيران الرغبة ومسح يديه جيدا من أثر المزلق ووضع أصابعه على كسها مدلكا إياه بقوة فارتعشت الفتاة وبدات في إطلاق سوائلها عندها أخذ الباشا اللعبة ودفعها داخل طيز الصغيرة فلم تشعر بأى ألم....... فقط شعور بالنشوة</p><p>إحتضنها أمجد واضعا يديه حولها حتى هدأت تشنجات شبقها واعطاها قبلة سريعة وساعدها فى إرتداء فستانها</p><p>-هتحسي إنك عايزة تدخلى التواليت ..... ده إحساس كاذب لوجود اللعبة فى طيزك ....... سيبيها فى طيزك ساعتين على الأقل وبعد ما تطلعيها حاولى تدخلى الحمام مش هتلاقى حاجة ........ رجعيها تانى ومتنسيش الجيل</p><p>وقفت ميان على الباب حاملة صندوقها الصغير تشاهد أمجد يعيد إرتداء ملابسه فأرسلت له قبلة فى الهواء</p><p>-هابعتلك ميار</p><p>خرجت مايان وهى تشعر بأن مشيتها غير طبيعية حتى وصلت لحجرتها لتجد تؤمتها منتظرة على أحر من الجمر مرتدية روب حريرى على اللحم فأشارت لها بأن الباشا فى إنتظارها واستقلت شاعرة بالرغبة في الدخول للحمام لكنها تجاهلت تلك الرغبة وراحت فى نوم عميق</p><p>إستيقظت مايان لتجد أختها مستلقية عارية تماما على السرير المجاور فخمنت ما حدث موقنة بأن طيز أختها يملأها مثل ما يملأ خرم طيزها فذهبت فخلعت فستانها وذهبت عارية إلى الحمام مصطحبة الجيل وأخرجت اللعبة من طيزها وحاولت التبرز فلم تستطع فاعادت اللعبة لمكانها وخرجت لكن باب غرفة نوم الباشا المفتوح أغراها بالتسلل لفراشه حيث كان منسدحا بدون غطاء عار تماما فانسلت بجواره موسدة رأسها بذراعه ولفت ذراعها حول صدره العارى ففتح عينيه لكنه تركها تنعم بنومها اللذيذ مستمتعا بلمسة بشرتها الغضة لجلده الخشن</p><p></p><p>الجزء السادس</p><p></p><p>أفاقت ميان على لمسة أصابع تعبث بشعرها مبعدة إياه عن وجهها لتفتح عينيها بدلال محركة أهدابها الرقيقة لتجد رأسها لا تزال تتوسد ذراع الباشا وأصابعه تبعد شعرها الطويل عن وجهها فابتسمت بسعادة قائلة</p><p>-ده مكانش حلم بقى!</p><p>-إنتى كنتى بتحلمى ؟</p><p>-كنت فاكرة نفسي بأحلم أنى نايمة في حضنك بس طلع حقيقة مش حلم</p><p>وجلست تتمطى لتقع عيناها على شقيقتها تتوسد الذراع الاخرى للباشا</p><p>-ميار........ ميار ....... قومى يا بت</p><p>-أقوم ليه بس</p><p>فتمد ميان يدها تهز كتف ميار</p><p>-يا بت قومى باقولك</p><p>-طب سيبينى خمس دقايق بس أكمل الحلم</p><p>-حلم إيه يا نيلة انتى ده مش حلم</p><p>لتفتح ميار عينيها فى دهشة لتجد أختها تجلس عارية بجوار أمجد بينما هى تتوسد برأسها ذراعه محتضنة صدره بذراعها</p><p>-كنت فاكرة اننا بنحلم</p><p>ليرد الباشا بدهشة</p><p>-انتو كمان بتحلموا مع بعض نفس الحلم</p><p>-ايوة بنحلم بنفس الاحلام فى نفس الوقت</p><p>وهنا تنتبه ميار الى انها لا تزال تضع رأسها على ذراع الباشا فتجلس هى الأخرى وأخيرا يجلس أمجد و يحرك ذراعيه بعد أن ظل طوال الليل يحرص على عدم تحريكهم حتى لا يزعج الفتيات من نومهم</p><p>-هو حضرتك فضلت طول الليل صالب دراعاتك كده</p><p>-أيوة</p><p>-إحنا آسفين أوى بس كنا بجد فاكرين إننا بنحلم</p><p>-ولا يهمكم يا بنات المهم تكونوا مبسوطين</p><p>وهنا تقوم الفتاتان فى وقت واحد بإحتضان الباشا لتطبع كل منهما قبلة على خده</p><p>-ممكن نطلب من حضرتك طلب</p><p>-عايزينى أوافق إنكوا تتكلموا مع بعض عن اللى بيحصل بينى وبينكم ...... صح ؟</p><p>-إنت بتعرف اللى فى دماغنا إزاى ..... بتقرا الأفكار ولا إيه؟</p><p>-مش قراية أفكار ولا حاجة بس ده طلب طبيعى فى حالتكم لأنكم في الأصل شخص واحد واتقسم نصين ومفيش واحدة فيكم بتقدر تخبى حاجة عن التانية ولازم تحكى حتى لو التانية عارفة اللى هتقوله ومن إمبارح وكل واحدة فيكم هتموت وتحكى للتانية تفاصيل اللى حصل معايا</p><p>ونظرت له الفتاتان فى إنبهار وقد أحمرت وجوههن خجلا ...... يشعرن أنه يعريهن حتى من أفكارهن</p><p>-يعنى حضرتك موافق ؟</p><p>-أيوة موافق</p><p>فانطلقت المراهقتين فى موجة مرح يمطرن وجهه وجسده بالقبلات ويطوقنه بأذرعهن</p><p>-كفاية هزار بقى وقوموا إجهزوا علشان نروح للهانم خالتكم المستشفى...... لازم ناخدلها هدوم و غيارات...... مش هينفع تقعد يومين كمان بنفس الهدوم</p><p>-ييييييه بتفكرنا بيها ليه ما كنا كويسين</p><p>-بطلوا شقاوة بقى وقوموا خدوا الشاور بتاعكوا وجهزولها هدوم ....... ومتنسوش تاخدوا لها غيار داخلى</p><p>-حاضر يا قلبى</p><p>-ومتنسوش تشيلوا اللعب من طيازكم علشان تعرفوا تمشوا طبيعى</p><p>-ممممممممم تصدق ان أحنا حبيناه قوى</p><p>-ههههههههههههه يالا يا بنات بقى بطلوا عفرتة</p><p>-طب شيل انت اللعب بإيدك</p><p>وقفزت الفتاتان الى جانب الفراش وانحنين مظهرات أخرامهن تسدها الألعاب أمسك الباشا بأطراف اللعبتين قائلا</p><p>-جاهزين يا بنات</p><p>-أيوه جاهزين</p><p>-١....٢.......٣ هوبا</p><p>-أممممممممممممم إحساسها يهبل وانت بتشدها بأيدك</p><p>وضربهن بكفى يديه برقة على فلقاتهن ياللا إنجزوا علشان نفطر فى الطريق</p><p>-حاضر يا حياتى</p><p>إنطلقت الفتاتان الى الحمام بعد أن مررن بغرفتهن لأخذ ما يلزمهن وهن لا يكففن عن الثرثرة وأول ما بدأن به غسل ألعابهن الصغيرة وتطهيرها بالمطهر الخاص</p><p>-أقولك حاجة يا بت وتصدقيها</p><p>-عارفة اللى هتقوليه بس قولى بدل ما الكلمتين يكبسوا على نفسك يموتوكى</p><p>-أنا حبيت أمجد بجد ونفسي أعيش معاه على طول</p><p>-إسمها نعيش معاه مش أعيش معاه</p><p>-ده بقى حلمى بجد ...... مجرد وجودى معاه بيخلينى طيارة</p><p>-هم دول الرجالة بجد بأحس بأمان غير طبيعى فى وجوده حتى لمسته بتحسسنى بالأمان</p><p>-وكأنه معاه مفاتيح كل سنتى فى جسمك</p><p>-ولا بوسته يا بت....... ولا كان عندى فكرة إن البوس ممكن يعمل فى الواحدة كده</p><p>-بوسته بتسيحنى وتخلى جسمى كله يولع</p><p>-شوفى إحنا اتباسنا قد إيه ومن كام واحد أهو ده كله طلع فشنك زى مسدس الصوت</p><p>-طب اسكتى بقى وإنجزى لحسن انا بدأت أهيج ولو طولتى هاخش عليه أغتصبه</p><p>-جتك خيبة ده بيبص للواحدة فينا البصة يثبتها مكانها كأنها متكتفة</p><p>-بس برضه بأعشقه واعشق بصته</p><p>وتضاحكت الفتاتان وأسرعا فى إنجاز ما يفعلانه وارتديا ملابسهما وأخذا من غرفة الخالة طاقم الملابس الذى كانوا يحضرونه لترتديه فى المنزل وأسرعن للخارج ليجدن أمجد منتظرهن بأناقته الغير متكلفة وعطره الذى يملأ المكان</p><p>بعد أن أنهوا إفطارهم بأحد المطاعم أندهشت الفتاتان عندما توقف الباشا أمام أحد محال الملابس النسائية وطلب من البنات ان يشتروا منه لخالتهم ملابس داخلية مناسبة للمستشفى وبيجاما</p><p>-هو عرف منين إن خالتك معندهاش كلوتات وإنها لابسة لباس أمك</p><p>-ههههههههههه أنا افتكرتك انتى اللى قولتيله علشان تصغريها فى عينه</p><p>-لاقلتله ولا حاجة ههههههههههه واضح إنها صغيرة فى عينه من غير حاجة</p><p>وانطلقوا الى المستشفى حاملين مشترواتهم واتجهوا فورا للجناح الذى ترقد فيه الخالة ليجدوها ممدة يغطى وجهها ضمادات وشاش يظهر من تحتها خراطيم وأسلاك تتصل بجهاز معلق بجوار السرير وتقف ممرضة بجواره تراقب شاشته</p><p>-صباح الخير يا خالتو عاملة ايه دلوقت</p><p>فرفعت الخالة إبهامها علامة أنها بخير</p><p>-إيه ده يا خالتو إنتى ممنوع تتكلمى</p><p>فأشارت اليهما بأصبعها بالإيجاب</p><p>وعندها وصل الطبيب للجناح مرحبا بالباشا وأطلع على التقارير المعلقة بالفراش وكتب بعض الأشياء واصطحب الباشا والبنات لحديقة المستشفى بعد أن تركوا الملابس لممرضة أخرى حضرت بإستدعاء الطبيب حيث أعدت مائدة صغير و أربع مقاعد لتناول الشاى</p><p>بعد أن جلس الجميع حضرت الممرضة التى كانت تراقب الخالة وهمست للدكتور بشئ فانفجر فى ضحكة مكتومة وأخذ منها أوراق كانت تحملها وقعها وصدره يكاد ينفجر من كتمه لضحكه وانحنى على أذن الباشا ودار بينهم حوار يكتمون خلاله ضحكاتهم</p><p>-الهانم عايزة تشيل شعر جسمها بالليزر يا باشا</p><p>-ههههههههههه يا عم صلح وشها انت بس ومالكش دعوة والباقى</p><p>-انا مضيت الموافقة خلاص سيادتك...... طالما هنصلح يبقى نصلح كامل واهو نبقى خدمنا جوزها</p><p>-كامل مين يا دكتور وجوزها مين دى لسة متطلقة امبارح</p><p>-يبقى الجديد يستلم على نظافة</p><p>وأنفجر الرجلان فى نوبة ضحك صاخب بينما تتهامس الفتاتان</p><p>-هم بيضحكوا على إيه</p><p>-أكيد على خالتك ماهى فضيحة</p><p>بعد أن أنهى الرجلان موجة الضحك الهستيرى التى دخلا فيها وجهت ميار حديثها للطبيب</p><p>-هو إلكلام خطر على حالة خالتو يا دكتور</p><p>-لا يا فندم لا خطر ولا حاجة</p><p>-أمال مانعينها من الكلام ليه</p><p>-وانفجر الطبيب ضاحكا مرة أخرى</p><p>الدكاترة والممرضات أقنعوها أن وشها لو مبطلتش كلام مش هيتعدل علشان تبطل رغى حضرتك...... جابت للطقم كله صداع نصفى من كتر الكلام</p><p>وانفجر الجميع فى ضحك هيستيرى صعد بعدها الجميع لتوديع الخالة وعند باب الغرفة ودعهم الطبيب وهو يشد على يد الباشا</p><p>-حضرتك تقدر تاخد الهانم بكرة آخر النهار يا باشا</p><p>-شكرا يا دكتور وهابقى اتطمن منك بالتليفون</p><p>-إطمن حضرتك وبالنسبة للعملية التانية أؤكد لك إنى هاعملها بنفسي واطمنك وهابقى اشرحلك التفاصيل</p><p>وانفجر الرجلان فى الضحك ثم إصطحب الباشا الفتيات للخارج وتوجهوا للمنزل ولم تكف الفتيات عن الثرثرة طوال الطريق محاولات معرفة سر ضحك الباشا مع الدكتور لكنه إكتفى بالإبتسام وتغيير الموضوع</p><p>-بمجرد دخولهم دق هاتف الباشا</p><p>-صباح الفل</p><p>-بسرعة كدة؟</p><p>-خد العنوان يا سيدى ** ********* ********* ********</p><p>-خلاص بعد بكرة قابلنى فى اللاونج الساعة ٧ و مش هنسي علبة الكوهيبا اللى وعدتك بيها</p><p>-عيب عليك دى فى الهوميدور بتاعى من سنتين</p><p>-طيب لما نتقابل</p><p>-كمان ؟ ده يبقى كتير معاليك خلاص أنا فى انتظاره</p><p>وأغلق التليفون وأنفجر فى ضحك هستيرى حتى سألته الفتيات</p><p>-ممكن تفهمنا بقى إيه موجة كوميدى دى اللى مفطساك ضحك والصبح</p><p>-خالتكم</p><p>-مالها ....... هى أحوالها تضحك صحيح بس مش للدرجة دي</p><p>-بقت مطلقة رسمى وورقتها هتوصل على عنوان شقتكم</p><p>-طب وإيه يضحك فى كده مانتا اللى ساعدتها تطلق</p><p>-أصلها هتعمل عملية إزالة شعر بالليزر النهاردة....... مستعجلة أوي شكلها</p><p>وانفجر الجميع فى موجة الضحك</p><p>-**** يفضحك يا خالتو....... مش قادرة تستنى لغاية ما تتأكدى من طلاقك ...... طول عمرك فضحانا</p><p>ثم احطن به من الجانبين مطوقين رقبته بأذرعهن بينما أحاط خصورهن بذراعيه</p><p>خشوا بقى غيروا هدومكم واستريحوا شوية على ما أخلص شوية شغل وفيه عندى مقابلة صغيرة وهنقعد مع بعض بعدها ........ ومتنسوش تحطوا الديلدلو فى الطيز الحلوة</p><p>ومنح كل منهن قبلة سريعة على شفتيها إنطلقن بعدها كأنهن فراشات يحمن فى شقته</p><p>إصطحب ما يلزمهن ودخلن الى الحمام سويا كعادتهما وبعد أن غسلتا أجسادهن سريعا إستعددن لوضع الألعاب فى الأخرام</p><p>-بصى يا بت كده على خرم طيزى وسع شوية ولا لسة</p><p>-ورينى....... وسع يا لبوة بس لسة ميسعش زب أمجد</p><p>-طب حطيلى المقاس التانى خليه يوسع شوية كمان</p><p>-ماشى وانا كمان هاحط التانى</p><p>ووضعت ميان المزلق على اللعبة وخرم طيز أختها كما علمها الباشا ولدهشتها لم تعد تستثار من لمسها لأعضاء أختها ولم تراودها أى رغبة حتى فى إدخال إصبعها بخرم طيز أختها وكذلك الحال بالنسبة لميار</p><p>دفعت ميان الديلدو حتى أستقر بطيز ميار</p><p>-أمممممم تصدقى الأولانى وجعنى أكتر وهو داخل أول مرة</p><p>-كدابة يا لبوة........ إنتى محستيش بيه أصلا وهو بيدخلهولك عشان كنتى فى دنيا تانية</p><p>-هههههههههه طب سيبينى أمثل عليكي شوية</p><p>-مثلى فى حاجة اكون معشتهاش يا حبيبتى</p><p>وانطلقن ضاحكات الى غرفتهن حيث إستلقين على أسرتهن مستمتعات بما هم فيه</p><p>افقن على صوت الباشا يناديهن فانطلقن للخارج يرتدين قمصان نوم قطنية بلا ملابس داخلية وألقين بأنفسهن في حضنه فاحتضنهن وجلس بينهم على الكنبة الكبيرة بالريسبشن جاعلا كل منهن فى جهة ولم يبعدن أذرعتهن عن رقبته</p><p>-بصوا بقى يا بنات عايز أقولكوا حاجة لازم تعرفوها عنى ومتأكد إنكم هتفهموها</p><p>أنا غيور جدا على أى ست أعرفها........ لكن بأكره إن حد يغير عليا</p><p>-بس اللى بتحبك لازم هتغير عليك</p><p>-اللى هتغير عليا هتتعب وهتتعبنى معاها........ أنا علاقاتى كتير ومبيكفنيش ست واحدة فى حياتى لأن الجنس بالنسبة لي شئ مهم جدا جدا</p><p>-بس احنا اتنين</p><p>-لكن لسة سنكم صغير وبكرة كل واحدة فيكم تلاقى شاب تحبه ويحبها وهتسيبونى أكيد ...... أعمل إيه انا بقى ساعتها؟؟؟؟</p><p>-إحنا مش ممكن نسيبك ولا نقدر نستغنى عنك</p><p>-لا هتقدروا........على كل حال أنا قلت لكم و القرار ليكم</p><p>-من غير تفكير انا عن نفسي مش هاحسسك إنى باغير حتى لو كنت باتحرق من جوا</p><p>-وانا كمان زيها</p><p>-طيب تمام</p><p>وأشار الى حقيبة جلدية موضوعة أمامه</p><p>-الشنطة دى تخص الهانم خالتكم شيلوها معاكم لغاية ما ترجع</p><p>-فيها إيه الشنطة دى</p><p>-حاجات تخصها ومتفتحوهاش لغاية ما توصل هيا بالسلامة وتفتحها</p><p>-أنا هأخش دلوقتى آخد حمام....... نص ساعه وأكون جاهز أسمع رأيكم فى اللى قلته ليكم........ بس كل واحدة على إنفراد ..... انا خلصت شغل وهانتظركم فى أوضتى</p><p>وغمز لهما بعينه وانطلق لغرفته وتابعنه ثم دخلن غرفتهن</p><p>-تفتكرى هتقدر؟</p><p>-أنا عن نفسي مش حاحسسه بأى غيرة</p><p>-بس أنا باغير عليه ومش بأقدر أتخيله مع واحدة غيرنا</p><p>-أنا كمان بس أنا ممكن أعمل أى حاجة تخلينى قريبة منه....... أنا مبقتش أقدر أستغنى عنه</p><p>-ممكن نخليه يستغنى بينا عن ستات الدنيا كلها من غير ما نخنقه</p><p>-إنتى صح يا بت........ هأقوم أجهز نفسي واروحله</p><p>وغمزت مايان لأختها وقامت للحمام غسلت جسدها وتعطرت بالعطر السيكسي الذى يخبآنه فى دولابهما الخاص وفى النهاية نزعت اللعبة من خرم طيزها ونظفتها ثم عطرت كسها وخرم طيزها بالعطر الخاص ونظرت لنفسها في المرآة معجبة بجسدها منتظرة الجديد الذى سيفعله أمجد به فى تلك الليلة وارتدت روبها الحريرى على اللحم وانطلقت لغرفة نوم الباشا</p><p></p><p>بمجرد تأكد ميار من دخول أختها لغرفة أمجد قامت للحمام وأعدت نفسها جيدا وتأكدت من أن شعر كسها محلوق تماما ومررت يدها عليه حتى تتأكد أنه ناعم تماما كخد الوليد وعادت للغرفة تنتظر عودة أختها لتأخذ دورها بين أحضان الباشا</p><p>عادت ميان الى الغرفة بعد أكثر من ساعة تمشى بخطوات حالمة لتجد أختها منتظرة</p><p>-إيه يا بت........ إتبسطى؟</p><p>-طعمه يجنن يا ميار....... طعمه تحفة</p><p>-هو إيه ده يا لبوة اللى طعمه تحفة؟</p><p>-اللبن يا بت اللبن</p><p>-هو أخيرا جابهم</p><p>-آهههههههههه ......... روحيله بسرعة علشان مستنيكى</p><p>وأسرعت ميار لغرفة الباشا ودخلت من الباب لتجد الباشا جالسا على الكرسي الضخم عارى الصدر مغمضا عينيه محاط بالدخان الذى ينفثه كأنه بطل أسطورى فى ملحمة إغريقية</p><p>تقدمت منه بهدوء وأحاطت بذراعيه رقبته ووضعت شفتيها على شفتيه فالتقمها وضمها أليه بذراعه فجلست على حجره ملصقة جسدها بجسده ناقلة حرارة جسدها الشاب التى تشتعل بشهوتها لجسده وبعدما انهى الباشا قبلتها الأولى لهذه الليلة سألها همسا وهو يبعد شعرها الناعم الطويل عن أذنها بأنفه</p><p>-ما قولتليش رأيك إيه</p><p>فردت بشقاوة</p><p>-بقى بذمتك كده ما قولتش رأيي؟ أنا كلى ملكك حتى لو هتنيك معايا كل نسوان العالم</p><p>ضحك أمجد لردها بشدة وضمها لصدره ووضع فمه على فمها ودفع لسانه داخله يداعب لسانها بينما يده اليمنى تهرس ثديها الأيسر فاركة حلمته بينما يده اليمنى تحرر جسدها الشاب من الروب الحريرى حتى أصبحت جالسة على فخذيه عارية تماما فاستدارت حتى واجه صدره صدرها ونزلت على الأرض تستند بركبتيها واحاطت وسطه بذراعيها وظلت تقبل كل جزء فى صدره حتى وصلت الى سرته ففعلت بها ما فعله هو سابقا فى سرتها وأدخلت لسانها الصغير فى سرته تدغدغها بطرفه بينما تنزع عنه بنطاله بيديها فرفع وسطه عن الكرسي حتى أنزلت بنطاله وأخذت فى تقبيل عانته الحليقة حتى وصلت الى منبت زبره وعندها وضع إصابع يده تحت ذقنها ورفعها ليتلقفها بين ذراعيه مجلسا إياها على فخذه الأيسر وقد لف ذراعه حول جسدها ممسكا ثديها الأيسر مداعبا حلمته بأصابعه بينما التقم حلمة الثدى الايمن بفمه وكأنه يرضعها ودفع فخذها الايسر فحركته حتى أصبحت تحيط فخذه بفخذيها وتشعر بشعر فخذه يدغدغ شفرات كسها الحليق وخرم طيزها المفتوح فبدأت فى تحريك جسدها للأمام والخلف وقد بللت السوائل الخارجة من كسها فخذه وازدادت إثارة الصغيرة فأخذت تقفذ على فخذه كأنها تمتطى فرس وبدأ هو يدفع فخذه الى ألاعلى ضاغطا كسها وخرم طيزها وما هى إلا ثوان قليلة حتى انتفضت الفتاة قاذفة بشهوتها ضاغطة بفخذيها فخذ أمجد و الذى تركها هذه المرة تتحرك براحتها دون أن يقيد حركتها فمدت يدها ممسكة زبره المنتصب تعتصره بكل قوة تشنجات شبقها الشاب متأوهة بصوت عال سمعته أختها أثناء نومها فأبتسمت دون أن تفتح عينيها</p><p>هدأت ميار من ذروة نشوتها فارتمت على صدرأمجد تنهج وقد تغرق فخذه تماما بسوائلها</p><p>لم يتركها أمجد لتستريح مثلما كان يفعل فى اليومين السابقين لكنه أدارها حتى أصبح وجهه لوجهها وتقدم بمقعدته للأمام تاركا الفرصة لساقيها تلتف حول وسطه ودفعها لصدره حتى إنهرس ثدياها بصدره ولامس زبره زنبورها المبتل الذى إستجاب سريعا وتحجر معلنا إستعداده للجولة الثانية فلف أمجد ذراعه حول الخصر النحيل تعصر أردافها اللينة ثم دفع إصبعه الأوسط يداعب فتحة طيزها المفتوحة فى حركات دائرية فقبضت على إصبعه بعضلات خرمها ونظرت فى عينيه نظرة إغراء عاضة على شفتها السفلى بأسنانها ثم أقتربت منه بوجهها حتى تلامست الشفتان ودفعت بلسانها داخل فمه فاخذ يمتصه ووقف بها وساقيها تلتفان حول وسطه وأنامها على الفراش ضاغطا ركبتيها بين صدره وصدرها بينما يلف ذراعيه حولها ودار بها حتى أصبح ظهره على السرير بينما تتدلى ساقاه لأسفل ضاغطا برأس زبره على زنبورها وقد إنغرس أصبعه داخل خرمها فأسندت ذراعيها على صدره وجلست بحيث إحتضنت شفتا كسها اللاتى إنفرجتا إلى آخرهما زبره المنتصب وأخذت تتحرك بهدوء إلى الأمام والخلف بهدوء مفرشة كل أجزاء كسها بزبره بينما تركت لأصابعه إمتاع دبرها وزادت حركتها سرعة شيئا فشيئا وفى لحظة حددها أخرج إصبعه ممسكا بوسطها مانعا إياها من رفع كسها عن زبره حتى لا تتسبب بجنون حركتها فى فض بكارتها فأصبحت تحرك نصفها السفلى حتى تصل رأس زبره إلى خرم طيزها فتدعكه بها ثم تعود ليلمس الرأس زنبورها فتهرسها به حتى إنفجرت براكين كسها للمرة الثانية مغرقة زبره ووسطه فقبض بيديه بشدة على خصرها واصبح هو يحرك زبره على كسها فى نفس وقت ذروة شبقها فارتفعت آهاتها للمرة الثانية خلال أقل من ساعة وهى تنظر فى عينيه بشبق وفى لحظة وجدته يثبت ويثبتها عن الحركة لتنظر ناحية زبره الذى يبدو أكثر من نصفه وكأن زبره ينبت من بين شفرتى كسها لتجد أخيرا ما تمنت رؤيته حيث إندفع منه شلال المنى الأبيض فى دفقات قوية وصلت إلى قبل صدره بقليل فقامت من فوقه سريعا فاتحة فمها لتتلقى آخر دفقتين فى فمها لتحركها داخل فمها مستمتعة بمذاقه المالح قليلا ثم تنقض على بطنه تلحس ما عليه من منى مختلط بسوائل كسها ثم ترتمى على صدره مغمضة عيناها فى غيبوبة المتعة</p><p>-تركها فترة حتى إستمتعت بغيبوبتها وهمس لها قائلا</p><p>مش هتلبسي ؟</p><p>-توء توء</p><p>مش هتقومى تنامى فى أوضتك</p><p>-توء توء</p><p>-طيب واللعبة ؟ إنتى مش عايزانى أنيكك</p><p>فمدت يدها الى جانب الفراش وأظهرت له يدها تمسك اللعبة ووضعتها أمام فمه فبللها لها بلسانه فأدارت نفسها فى وضع الدوجى وسلمته اللعبة ثم باعدت بين فلقتيها فدفع اللعبة فى خرمها فألقت برأسها على ذراعه وأحتضنته بذراعها وفى لحظات إنتظم صوت تنفسها معلنا عن ذهابها فى نوم عميق</p><p></p><p></p><p>إستيقظت مايان مثل اليوم السابق على لمسات حانية تبعد شعرها الناعم الطويل عن وجهها فابتسمت قبل أن تفتح عينيها الجميلتين ووجهت وجهها لاعلى قبل أن تفتحهما حتى يكون وجه أمجد أول ما تراه عندما تفتح عينيها الجميلتين ثم فتحت جفنيها وبإبتسامة جميلة خلبت لب أمجد تحدثت بكسل</p><p>-صباح الخير يا حبيبى</p><p>فبادلها أمجد الإبتسام وظبع على جبينها قبلة</p><p>-صباح الخير يا قمر</p><p>فاعتدلت قليلا فى الفراش وطبعت على شفتيه قبلة سريعة تبعتها بقبلات أخرى على كل وجهه ليأتيها صوت شقيقتها التى تتوسد برأسها ذراعه الأخرى</p><p>-اللى ياكل لوحده يزور يا مايان....... إنتى جيتى أمتى يا قردة إنتى</p><p>-جيت بعد خلصتى أغنية الآهات اللى كنتى مشغلاها يا حلوة</p><p>-إيه ده...... أنا كان صوتى عالى كده</p><p>-آه ياختى كان صوتك عالى يافضحانا</p><p>-يالهوى....... أنا مكنتش حاسة بنفسي........ لا يكون الجيران سمعوا</p><p>فرد أمجد مطمئنا</p><p>-لا متقلقوش كل الحيطان والابواب والشبابيك فى الشقة عازلة للصوت مايان بس سمعتك علشان ابواب الأوض كانت مفتوحة</p><p>وجلسوا جميعا على الفراش وقد ألقت الفتاتين رأسيهما على صدر أمجد يحطن جسده بأذرعهن تاركين ذراعيه ليستريحا من نومهما عليهما طوال الساعات الماضية</p><p>-إنت طبعا دراعاتك وجعاك من نومنا عليها طول الليل</p><p>-لا أبدا........ فيه حد يتعب من أن قمرتين كده نايمين على دراعاته....... وبعدين انا فى كل الأحوال بأنام بنفس الوضعية دى مش باغيرها</p><p>-أصل إحنا مبنعرفش ننام بعيد عن بعض....... لازم ننام فى نفس الأوضة</p><p>-أمال هتعملوا إيه لما تتجوزوا</p><p>-لا ماحنا ناويين نتجوز نفس الشخص</p><p>-يا سلام....... وهتعملوها إزاى دى</p><p>-هنبقى نشوف لها حل</p><p>وهجمن عليه كما فعلن بالأمس يمطرنه بالقبلات وارتفع جو المرح بالغرفة وتمنين ان يقف الزمن بهن عند تلك اللحظات</p><p>-ياللا بقى قوموا خدوا الشاور بتاعكوا وانا كمان هأقوم علشان جسمى كله ملزق علشان ننزل نفطر برة</p><p>-لا لا لا....... إحنا اللى هنعملك الفطار النهاردة</p><p>-طيب ماشى خدوا الشاور بتاعكوا ونفطر وهأستأذنكوا بعد الفطار ساعتين أتمرن فيهم ونخرج بعدهم نعمل شوية شوبنج قبل ما نروح نجيب الهانم خالتكم</p><p>-بتفكرنا ليه بس...... ما تخليها هناك شوية</p><p>-هههههههههه ياللا بلاش شقاوة</p><p>ومثل اليوم السابق إنحنين أمامه ليزيل لهما الألعاب التى تسد فتحات شرجهن ثم إنطلقن لحمامهن وكل منهما تتشوق لحكاية تفاصيل ليلتها لأختها</p><p>كأنهما تحكيان فيلم واحد شاهدته كل منهما على إنفراد وابهرهما تطابق التفاصيل وفى نهاية ثرثرتهما المفصلة عما حدث فى غرفة نوم الباشا</p><p>-أحا عارفة معنى كدة إيه ؟</p><p>-معناه إيه يا فالح</p><p>-معناه إنه بيتحكم فى زبره إمتى يجيب</p><p>-تصدقى آه</p><p>- ههههههههههههه وانا اللى كنت فاكرة إنى خليته يجيب برة مش زى ما قال</p><p>-وإنتى سبتيه يجيب برة؟ مانتى عملتى نفس اللى أنا عملته وخدتى زبه فى بقك يكمل تنزيل فيه</p><p>-كان نفسي أدوق طعم لبن الزبر يا بت ....... مهانش عليا يطلعوا كده فى الهوا</p><p>-إحساسه وهو بينطر جوا مممممممممم يهبل</p><p>-طب أخلصى بقى وبطلى لبونة لسة هنحضر الفطار</p><p>وانتهين مما يفعلن وساعدت كل منهن أختها فى وضع الديلدو فى شرجها وقد تعودن على وجوده حتى أن مشيتهن تكاد تكون طبيعية رغم أنهن يستعملن الآن المقاس الثالث</p><p>إستتعدن كل ما كانت أمهن تحاول تعليمهن اياه لتحضير إفطار يظهرن به أمام أمجد كنساء ناضجات يمكن أن يكتفى بهن عن نساء العالم وإنطلقن لتحضير السفرة وذهبن لأمجد في غرفته ليجدنه ينهى مكالمة مع أبيهم ووجه لهن الكلام معايا</p><p>-إنتوا مكلمتوش الدكتور والدكتورة ولا مرة من ساعة ما سافروا ؟</p><p>-ماهو إحنا بنبعت لهم رسايل عالواتس نطمنهم علينا</p><p>-مينفعش......... بعد ما نفطر كلموهم</p><p>-أوكى حبيب قلب العيلة كلها</p><p>وانطلقوا جميعا وأنهوا إفطارهم الذى إستغرب الباشا من طعمه الشهى وجودة إعداده</p><p>-الظاهر كمان إنكوا ستات بيت شاطرين مش بس قمرات</p><p>فأبتسمن بخجل وهن يتذكرن فشلهن الدائم فى إعداد أى وجبة وخيبة أمل أمهن فى تعليمهن أى شئ لكن يبدوا ان وجود أمجد فى حياتهن قد غير أشياء أكثر مما كن يظنن</p><p>-قوموا بقى يا بنات علشان تكلموا ماما و بابا زمانهم مستنيين يشوفوكوا ومتنسوش تغيروا هدومكوا ميصحش يشوفوكم بالهدوم الخفيفة دى وأوعوا تنسوا تلبسوا براهات . ومفيش داعى تبلغوا ماما بموضوع طلاق خالتكم. أنا هابلغ بابا يعرفها بطريقته</p><p>فقمن بشقاوة الأثنتين ورفعن أطراف قمصان النوم التى يرتدينها مظهرات انهن لا يرتدين أى ملابس داخلية أسفل قمصانهن ثم أنقضضن عليه يقبلونه ويمسكون زبه من فوق بنطاله وهم جميعا فى حالة من الضحك حتى أنهي أمجد الوصلة</p><p>-ممكن تاخدوا اللاب توب اللى جنب سريرى مفيش عليه باسورد تكلموهم منه وأنا في المكتب</p><p>وقبل كل منهن قبلة سريعة على شفتيها وانطلق بينما إنطلقا هما لتغيير ملابسهن</p><p>بعد أن أنهى أمجد كورس اليوجا اليومى الذى يمارسه دق جرس تليفونه حيث كان ابو التوأمتين وأمهم يشكرونه على كل ما يفعل بعدما إطمأنوا على مدى سعادة بناتهم</p><p>-بأقول لحضرتك يا دكتور فى موضوع عايز أبلغك بيه بس متخليش المدام تعرف</p><p>الهانم أخت المدام إتطلقت إمبارح</p><p>هى هتستنا معانا هنا وانا جهزت لها أوضة إبنى علشان تبقى براحتها</p><p>لما تلاقى فرصة كلمنى أشرح لك التفاصيل ومفيش داعى الدكتورة تحس بحاجة علشان تعرفوا تكملوا شغلكم فى المؤتمر</p><p>سلام يا دكتور وبالتوفيق</p><p>وخرج أمجد من غرفة المكتب ليجد الفتيات ينتظرنه فى الريسبشن بعد أن غيرن ملابسهن إستعدادا للخروج</p><p>-إيه ده إيه ده قمرات يا عالم فى شقتى</p><p>-إنت اللى معطلنا أهو إحنا جاهزين</p><p>-طيب هأغير فى ثوانى بس عايز ألفت نظركم لحاجة</p><p>لما خالتكم تيجيى مش هنتصرف براحتنا زى دلوقت طبعا فعايزكم تاخدوا بالكم من تصرفاتكم لأن عينها هتبقى عليكم</p><p>وهضطر أقفل باب أوضة نومى باللوك دايما وإنتوا كمان</p><p>-إيه ده؟يعنى مش هنعرف ننام معاك ؟</p><p>-هتناموا وكل حاجة بس هنبقى قافلين علينا الباب</p><p>-وأنا ظبت اللوك بتاع أوضتها بحيث يعمل صوت عالى وهو بيتفتح</p><p>-جرس إنذار يعنى</p><p>-حاجة زى كده........ خمس دقايق وأكون جاهز</p><p>وبعد خمس دقائق بالضبط كان أمجد معهم بكامل أناقته المعتادة متعطرا وانطلقوا جميعا إلى أحد مراكز التسوق حيث قاموا بجولة تسوق خفيفة وكدن يطرن من فرحتهن عندما طلب منهم شراء مايوهات جديدة حيث إستأذن والدهم فى أن يذهبن معه هن وخالتهن للفيلا التى يملكها على شاطئ البحر</p><p>-نشترى مايوهات عادية ولا بكينى؟</p><p>-إشتروا مايوهات اللى إنتوا عايزينها...... الفيلا ليها شاطئ خاص وفيها حمام سباحة يعنى حتى لو حبيتوا تعوموا بلابيص محدش هيشوفكوا</p><p>-حلوة الفكرة دى ....... نعوم إحنا التلاتة بلابيص ونعمل حفلة نيك فى البحر</p><p>- وخالتك نعمل فيها إيه ؟</p><p>-مش مهم....... نبقى نحط لها منوم فى الأكل</p><p>- هههههههههههههه طب متنسوش تشترولها مايوه هيا كمان بدل ما هى اللى تنزل البحر بلبوصة</p><p>-ههههههههههههه</p><p>وأشترين لأنفسهن مايوهين بيكينى وأشتروا لخالتهن مايوه عادى ووضعوا المشتريات فى حقيبة السيارة وانطلقوا جميعا الى المستشفى حسب موعدهم مع الطبيب حيث إتجهن لجناحها فوجدنها جالسة فى إنتظارهم وقد إختفى أثر الكدمة تماما من وجهها</p><p>-إيه ده يا خالتو..... ده وشك رجع زى ما كان بالظبط</p><p>-الحقيقة الدكاترة والممرضات هنا إيديهم تتلف في حرير ....... متشكرة أوى يا أمجد باشا مش عارفة أقولك ايه</p><p>-لا شكر على واجب يا هانم وكمان عايز أبلغك إن الطلاق تم رسميا إمبارح و إخطار الطلاق هيوصل على البيت خلال يومين بالكتير</p><p>وهنا قامت الخالة بالوقوف واتجهت الى الباشا محتضنة إياه بل أنها حاولت تقبيله وهو رافع يديه إلى جواره محاولة تجنب ما تفعله</p><p>-يا هانم إهدى مش كده إحنا فى مكان عام والبنات واقفين</p><p>-شوفتى الممحونة بتتلكك علشان تحك فيه</p><p>وهنا دخل الطبيب من باب الجناح ليرى المنظر فحاول أن يدارى إبتسامة خرجت منه رغما عنه</p><p>-الأمور كده كلها تمام يا باشا ووش الهانم وكل حاجة بقت زى الفل</p><p>-شكرا يا دكتور</p><p>-هو فيه بس كريم بسيط الهانم هتستعملوا لمدة يومين بس</p><p>-حضرتك إدينا عنوان الهانم وهبعت لها دكتورة تتابعها وخلاص على كده</p><p>فاندفعت قائلة</p><p>-خليها تجيلى على عنوان الباشا أكيد انتوا عارفين</p><p>فنظر الدكتور بإبتسامة للباشا قائلا</p><p>-طبعا عنوانه عندى.......أحب أطمنك يا باشا إن كل الأمور بقت تمام وزى الفل بس الهانم يفضل أنها يومين ولا حاجة متلبسش بنطلونات أو أندر وير ديقة ويفضل متلبسش أندر وير أساسا اليومين دول</p><p>فانحنى الباشا على أذنه بعد ان إنتحى به جانبا</p><p>-ايه اللى تمام وفل ومتلبسش أندر وير إنت بتهرج فى يومك المهبب ده</p><p>-يا باشا بأطمنك عالبضاعة كسها زى الفل وحلو وهأقعدهالك من غير لباس كمان....... هو الصاحب ليه عند صاحبه إيه ؟</p><p>-يا جدع مفيش بينى وبينها أى حاجة</p><p>-طب واللى انا شفته ده إيه لما دخلت ....... هتتكسف من أخوك يا باشا</p><p>ثم حياهم الطبيب وانصرف وانصرفوا بعد أن سلمتهم الممرضة ما كانت ترتديه أثناء دخولها وألتقى أمجد فى طريقه بكبيرة الممرضات فأخرج من جيبه مظروفا منتفخا سلمه لها لتوزيعه على الممرضات اللاتى إشتركن في علاج الخالة</p><p>-دخلت الفتاتان مع الخالة غرفتها بعد عودتهم للمنزل وتصنعن البراءة</p><p>-هو إيه علاقة وشك بانك متلبسيش كلوت يا خالتو</p><p>-بس يا بت دى حاجات كبار متسأليش فيها</p><p>-طب وانتى هتقعدى مع الراجل وتفضلى رايحة جاية قدامه كده وانتى كده من غير كلوت</p><p>-هاعمل أيه بقى هابقى مكسوفة بس مضطرة</p><p>-طيب يا خالتو نسيبك تستريحي وأحنا فى الاوضة التانية تبقى تقفلى الباب ورانا باللوك</p><p>-وليه أقفله باللوك ما أقفله وخلاص</p><p>-عيب يا خالتو الراجل يفتكر إيه لو الباب إتفتح وإنتى لا مؤاخذة يعنى من غير كلوت</p><p>-عندكو حق يا بنات</p><p>وأطمأنن إلى أن صوت اللوك عالى بدرجة تمكنهن من سماعه واتجهن الى غرفة مكتب الباشا ودخلن تاركين بابها مفتوحا حتى يسمعن صوت باب الخالة لو حاولت الخروج</p><p>إحتضنهن الباشا سويا كم تعودا وجلس فجلسن على فخذيه</p><p>-هو كده خلاص هتكتم على أنفاسنا</p><p>-متقلقوش ........ المهم دلوقتى روحو إندهوا خالتكم وهاتولى الشنطة اللى تخصها</p><p>وقفن عند باب غرفة خالتهم يحاولون التصنت على ما تفعله لكنهم فشلوا ولم يستطيعوا التجسس عليها لعدم وجود ثقب لمفتاح الغرفة فأضطررن لدق الباب عليها حتى فتحت لهم</p><p>-عمالة أقول لكم طيب طيب ومش سامعين</p><p>-معلش يا خالتو أصل أبواب الأوض هنا عازلة للصوت مش زى عندنا</p><p>-اااااااه يعنى الواحد يعمل اللى عايزه محدش هيسمعه</p><p>-بالظبط كده....... الباشا عايزك</p><p>وبمجرد سماعها إسم الباشا هرعت الى المكتب</p><p>-شوفتى اللبوة بتجرى إزاى</p><p>-فاكراه عاوزها علشان ينيكها</p><p>-جت تبوظ لنا نظام حياتنا</p><p>-آه ...... تصدقى إنى إتعودت على النظام ده وكأنى عيشاه من شهور مش يومين بس</p><p>-الأكل مع الباشا والخروج معاه وآخر اليوم أنام فى حضنه</p><p>-بعد ما تجيبيهم مرتين تلاتة</p><p>أيييييييييه.....</p><p>وأخذن الحقيبة وتبعن الخالة الى غرفة المكتب حيث وجدوا خالتهم تجالس الباشا على المخدات بالارض بينما يلف الغرفة دخانه ذو الرائحة المحببة حيث وضعوا الحقيبة على الارض فطلب منهم الباشا الجلوس فجلسن معهم متصنعات الأدب</p><p>-دول يا هانم ١٠٠ ألف جنيه أخدناهم من طليقك أدب ليه علشان مد أيده عليكى...... ودى صورة الشيك اللى صرفناه علشان منتعبكيش فى مشاوير البنك</p><p>-إنت بتتكلم جد يا باشا؟ عرفتوا تاخدوا من المعفن ده ١٠٠ ألف جنيه؟</p><p>-وأنا هاهزر معاكى يا هانم فى حاجة زى دى</p><p>-هو حضرتك بعتله حكومة هددته أكيد صح ؟</p><p>-يخربيت الأفلام العربى اللى بوظت أمخاخ الناس حكومة إيه وهددته إيه ناقص تقولى لى وديتوه المعتقل وفرج إغتصبه</p><p>-أمال هو وافق يطلق ويدفع الفلوس دى إزاى وهو بخيل ونتن</p><p>-عادى تاجر أكبر منه بكتير بعتله وأغراه بصفقة يدخلها معاه هيكسب منها أكتر من المليون اللى كان طالبه منك فوافق على كل طلباته وجابو المأذون وطلقوكى غيابى وبس خلاص من غير الأفلام اللى دارت فى ذهنك دى....... إتفضلى حضرتك عدى فلوسك وشيليها معاكى أو لو عايزة أبعت معاكى حد بكرة تحطيهم فى حسابك فى البنك</p><p>-بنك ميييين ده أنا هافرتك ميتين أبوهم على نفسي أعوض سنين البخل</p><p>-مهو حضرتك تقدرى تفرتكيهم وهم فى البنك بالديبت كارد برضه مينفعش تتحركى بسيولة كتير زى كده</p><p>-أصل أنا معنديش كروت بنك حضرتك ...... بس أوعدك أنى هاعمل</p><p>-أنا معند</p><p>وفتحت ساقيها وفرغت رزم النقود بينهم فظهر كسها يلمع خلف رزم النقود بعد أن أرتفع طرف القميص القصير اللذى ترتديه بدون لباس تحتى فأستطرد الباشا بعد أن إلتفت ببصره بعيدا</p><p>-مينفعش يا هانم هنا. حضرتك خديهم أوضتك عديهم براحتك</p><p>فجمعت رزم النقود ثانية فى الحقيبة وحملتهم متجهة لغرفتها حيث سمعوا صوت اللوك يغلق من مكانهم</p><p>-خالتكم دى مجنونة ؟ عايزة تمشى بمبلغ زى ده تشترى حاجات؟؟؟؟ أكيد هيقولوا عليها سارقاهم</p><p>-ولا يهمك إحنا هنفهمها بالراحة بعدين..... المهم هنعمل ايه الليلة</p><p>-دول مفتاحين لأوضتى خدوهم ولما تدخلوا تبقوا تقفلوا وراكم وأوضتى وأوضتكم أبوابهم ملهمش صوت فمش هتحس بيكم ولا هتخرج أوضتها أصلا طول الليل هتفضل تعد الفلوس كل شوية</p><p>العشا زمانه على وصول أنا عندى شوية شغل ولما يوصل العشا خبطوا عليا</p><p>وقاموا لغرفتهم لتغيير ملابسهن إستعدادا للعشاء بعد أن أغلقوا عليه الباب واستغرق في العمل حتى دقت الفتاتان باب الغرفة تدعونه للعشاء الذى أنهوه سريعا ولم تلاحظ الخالة أى شئ بخصوص البنتين فقد أتقنتا التحرك بينما الديلدو فى فتحتى شرجيهما وقام كل الى غرفته ودخلت الخالة غرفتها وأغلقت عليها بابها وخلعت ملابسها تماما ورقدت على الفراش تتخيل الباشا يقتحم عليها غرفتها ويقتحم زبره كسها الذى لمع بسوائله لمجرد تخيلها الباشا يرقد فوقها وأسفت إنها لا تستطيعأن تفرك كسها لاستكمال شهوتها فأغمضت عينيها مكتفية بالأفكار</p><p>بينما تغوص الخالة فى أفكارها تسللت ميان إلى مخدع الباشا مرتدية روبها على اللحم لتجده كالعادة جالسا على كرسيه يدخن شيشته فتلقففها بذراعه وأجلسها على فخذه الأيسر فأراحت رأسها على صدره فرفع وجهها بين إصبعيه كالعادة حتى تلاقت شفتاهما فأسقط عنها روبها وعصر جسدها الصغير بين ذراعيه وصدره فأنغرست حلماتها المنتصبة بصدره ثم طوقها بذراعيه ووقف بها وأهبط جسدها قليلا حتى أصبحت شفرتى كسها تحتضن ظهر زبره كما يحتضن السرج ظهر الجواد ومد يده اليمنى ليمسك بها فلقة طيزها اليسرى فدفعها الى الخارج قليلا بينما يمد أصابعه تداعب شرجها الذى أصبح يتوق إلى زبر أمجد لكنه لم يكن مستعدا له بعد</p><p>أنزل الباشا ميان من بين ذراعيه فأحكمت فخذيها مطبقة على زبره حتى أستقرت قدماها على الأرض وأنحسر بنطلونه عن عانته التى لامس شعرها النابت جلد عانتها الحليقة باعثا تيارا خفيفا إمتد من زنبورها المنتصب حتى سرتها ومن كسها الغارق فى مائه حتى شرجها المفتوح</p><p>ضغط الباشا على كتفيها فنزلت بركبتيها على الأرض وأصبح زبره المنتصب أمام شفتيها ففتحت فمها مخرجة لسانها فأمسك الباشا رأسها بيد وبيده الأخرى أخذ يحرك زبره حول لسانها جاعلا رأس زبه ملامسا لشفتيها التى افرجت تطلب المزيد دفع أمجد وسطه للأمام فدخلت رأس زبره لفم المراهقة التى أطبقت شفتيها محاولة الاحتفاظ بزبره داخل فمها</p><p>مد أمجد يديه بعد أن إنحنى قليلا ممسكا ثدييها منتصبى الحلمات وأصبح ينيك فمها وتناغمت حركات وسطه مع حركات رأسها حتى أصبح نصف زبره يدخل بسهولة داخل فمها وتلامس فتحة زبره حلقها فجلس أمجد على الكرسى ليعطيها وضع أكثر راحة وحتى تتحكم هى فى المساحة التي يشغلها زبره داخل فمها بينما أدخل ساقه بين ساقيها يفرش بأصبع قدمه الكبير كسها فاركا زنبورها حاملا عصاراته إلى خرم طيزها فيفركه الاصبع قليلا ويدخل فيه فتجلس عليه ميان مانعة إياه من الخروج وما هى إلا لحظات وتنفجر براكين شهوتها قاذفة بحمم سوائلها مغرقة قدمه بينما تبتلع زبره تكاد تختنق به فيقف أمجد فجأة نازعا زبره من فمها خوفا عليها من الاختناق فترتمى على الارض مكملة قذف شهوتها فيحملها أمجد بين ذراعيه محتضنا إياها ويقبلها من شفتيها قبلة عميقة إستمرت حتى أنهت إرتعاشاتها تماما ثم هدأت مستكينة بين ذراعيه</p><p>فتحت عينيها فى كسل ووجهت نظرها ناحيته</p><p>-إنت ازاى خليتنى أحبك كل الحب ده فى أربع أيام</p><p>فربت أمجد خدها ومنحها قبلة عميقة</p><p>لسة يا حبيبتى هتعرفى حاجات كتير وهنحب بعض أكتر........ إحنا مش هينفع نضيع وقت كتير النهاردة علشان خالتك</p><p>-مشبعتش منك النهاردة بس معلش متأكدة إنك هتعوضهالى</p><p>ومدت يدها أخرجت اللعبة من حيث وضعتها قبلتها ووضعتها أمام فمه فبللها بلسانه كما فعل بالأمس ودفعها لداخل شرجها المفتوح ولكنه هذه المرة سبقها للخروج للتأكد من عدم وجود خالتها وارتدت روبها وخرجت هامسة له</p><p>متسكش الباب ميار جاية</p><p>تصبح على خير يا حبيبى وروحى وقلبى</p><p></p><p>الجزء الثامن</p><p>إتجه أيمن بنظره لباب غرفته من الداخل منزعجا من صوت الدقات المنتظمة المنزعجة عليه من الخارج ونظر الى الفتاتين النائمتين على ذراعيه لم تتأثرا بصوت الطرق فالصوت يبدو منخفضا من الداخل بسبب عازل الصوت المحشو به لكن الصوت بالتأكيد غير ذلك بالخارج نظر للساعة المعلقة أمام الفراش فوجدها السابعة صباحا</p><p>حرر ذراعيه وصدره من رؤوس الفتيات وأذرعهن اللاتى تحيط بجسده واتجه للباب متوقعا من بالخارج فتح الباب وأطل بنصف جسده العارى تماما ليجد الخالة تقف على الباب منزعجة</p><p>-خير يا هانم فيه حاجة محتجانى فيها</p><p>-البنات يا باشا مبيردوش عليا ولا بيردوا على موبايلاتهم خايفة يكون جرالهم حاجة فى الأوضة</p><p>-متخافيش يا هانم البنات نزلوا يجروا شوية زى ما بيعملوا كل يوم الصبح.... إستأذنوا منى قبل ما ينزلوا</p><p>-يعنى صحوا حضرتك بدرى عن كده كمان يادى الكسوف . أنا آسفة مش عارفة أقول لك إيه</p><p>-مفيش داعى للأسف يا هانم أنا أصلا كنت صاحى فى المكتب وبعد ما نزلوا كنت داخل آخد شاور لما حضرتك خبطتى عليا</p><p>وهنا إنتبهت الخالة لنصف جسده العارى المطل من خلف الباب فاتسعت نظرتها وتحركت بداخلها رغباتها المدفونة التى تصرخ طالبة إشباع شبقها متخبلة ما يخفيه الباب من باقى جسده</p><p>إنتبه الباشا لنظرتها الشبقة وأراد أن ينهى الموقف فقال لها بهدوء</p><p>-أنا كنت عايز أتكلم معاكى شوية وفرصة البنات مش هنا...... إدينى ربع ساعة آخد الشاور بتاعى ونشرب الشاى سوا ونتكلم</p><p>-ماشي أنا تحت أمرك هاجهز الشاى على ما تاخد حمامك</p><p>لم تسعها الفرحة وهى تسمع كلماته معتقدة أن أمجد يريد أن ينفرد بها لأمر هى تتمناه</p><p>أغلق أمجد الباب واتجه نحو الفراش حيث إستيقظت الفتاتان على صوت الحوار وجلسن يكتمن ضحكهن</p><p>-آه يا مجانين ...... شوفتوا أهى خالتكم كانت هتعمل لنا مشكلة</p><p>-بس إيه اللى قولتهولها ده ..... جبت الفكرة دى منين</p><p>-عادى....... أول فكرة جت فى دماغى</p><p>-مخفتش تدخل الأوضة؟</p><p>-هى مجنونة آه لكن فكرة إنها تقتحم الأوضة دى تخاف تفكر فيها</p><p>-طيب نعمل إيه دلوقتى ؟</p><p>-أنا هاخرج أقعد معاها فى أوضة المكتب وبعد شوية روحوا إنتوا أوضتكوا إلبسوا هدوم كأنكم كنتم تحت</p><p>ودخل الباشا حمامه ليغتسل بينما ربعت الفتاتان سيقانهما وهن عاريات تماما</p><p>-متخيلة إنتى اللبوة خالتك حالتها كانت إيه وهى بتكلمه وهو عريان</p><p>-أكيد كان نفسها تشوف زبه</p><p>-ههههههههههههه مش عارفة دى لو داقت زبه هتعمل ايه...... دى بتقولك جوزها كان بيجيب أول ما زبه يلمس كسها</p><p>-مكنش بيلحق يدخله ههههههههههه</p><p>-يعنى لو جربت الساعة ولا الساعتين اللى أمجد بيقعدهم قبل ما ينزل هتموت من محنتها</p><p>-بس انا بديت اغير منها على أمجد ...... دلوقتى دى بقت مطلقة يعنى ممكن ينيكها</p><p>-متقلقيش طول ماحنا معاه هنخليه يستغنى عن كل النسوان</p><p>وخرج أمجد من حمامه عاريا لينظرن لجسده بحب ويتجه لدولابه ويخرج بنطلونه القطنى الخفيف و قميص من نفس اللون ليرتديهم على اللحم وتصر الفتيات على مساعدته في إرتداء ملابسه ليودعهن بقبلتين على شفتيهما ويخرج مغلقا وراءه باب الحجرة ويتجه لحجرة مكتبه فيلتقى بالخالة فى الريسبشن منحنية تضع صينية الشاى وقد أعددت بجوارها طبقا من البسكويت الذى وجدته بالمطبخ مرتدية قميصا قطنيا بلا أكمام يصل فقط لركبتها مظهرة جمال سمانتيها وقد أسدلت شعرها الناعم على ظهرها يكاد يصل للقبتين المنفصلتين التى تصنعهما فلقتى طيزها متوسطتى الحجم جميلتى التكوين التى تبدوا تفاصيلهما من القميص الذى ترتديه شهية مغرية</p><p>جميلة هى وتعرف أنها جميلة ومثيرة وتعرف إنها مثيرة من نظرات الرجال لها..... لكنها لا تدرى سر إنجذابها لهذا الرجل الذى لا يكاد يهتم بالنظر إلى مفاتنها التى تعرضها عليه</p><p>-احم احم ... حضرتك تعبتى نفسك يا هانم وعملتى الشاى...... إتفضلى نقعد فى أوضة المكتب باستريح هناك أكتر...... إلا إذا كنتى حضرتك مبتحبيش قعدة الأرض</p><p>-ده أنا باموت فيها</p><p>واتجه للمكتب وهى تتبعه حاملة الصينية وجلس فى مكانه المفضل فانحنت واضعة الصينية على الترابيزة الصغيرة الموجودة أمامه متعمدة إظهار ثدييها أمام عينيه التى لم يرفعهم حتى للنظر الى ما تعرضه عليه</p><p>أشار لها أمجد للجلوس على يمينه على الشلتة التى تصنع زاوية مع شلتته فجلست</p><p>-أستأذن حضرتك إنى أدخن لو الدخان مش يضايقك</p><p>-إحنا كلنا ضيوف فى شقتك يا باشا وميصحش تستأذن</p><p>-إزاى بس يا هانم لو بتضايقى من الدخان مش مهم</p><p>-لا إتفضل حضرتك أنا أحيانا كمان بادخن بس على خفيف</p><p>-هههههههههه يبقى ندخن سوا وأحنا بنشرب الشاى</p><p>تصورت أنه سوف يحضر علبة سجائر أو سيجار من مكان ما لكنها فوجئت به يلتقط شيئا من علبة محفوظة فى أحد الارفف يضعه على موقد كهربى صغير ويخرج شيئا ما من علبة أنيقة محفوظة على رف آخر يضعه على الرأس الفخارى للشيشة الموضوعة على يمينه ثم ينظف يده فى منديل مبلل ثم يأخذ ما وضعه على الموقد سابقا فإذا به فحم قد توهج فعرفت أخيرا أنها جلسة لشرب الشيشة</p><p>سحب أمجد نفسا عميقا من أرجيلته ثم نفسه في الهواء معبقا الجو برائحة لم تختبرها من قبل ونظرت له متخيلة نفسها كأنها جارية تجلس في حضرة الملك فى إحدى قصص ألف ليلة وليلة</p><p>وقدم لها أمجد مبسم الشيشة لكنه أضاف لها بهدوء</p><p>-لو حضرتك مش متعودة على التوباكوالبيور ممكن تتعبى منه لكن لو دخنتيه صح هتستمتعى بيه</p><p>-إزاى</p><p>-متاخديش النفس على صدرك خدى الدخان فى بقك إحتفظى بيه شوية بعدين طلعيه تأثيره بيتنقل عن طريق اللسان</p><p>ثم قرب منها المبسم مبتسما ففعلت كما علمها وأذهلها الشعور الذى شعرت به حتى إنها لم تستطع تصنيفه هل هو شعور بالمتعة أم بالنشاط أم بالصفاء</p><p>-بصى بقى يا هانم أن مقدر لهفتك على إنك تصرفى فلوسك وتستمتعى بيها...... لكن طالما هتعملى الشوبنج بتاعك فى أماكن مختلفة عن اللى إتعودتى عليها فلازم تعرفى إنهم فى الأماكن دى بيشكوا فى اللى بيدفع مبالغ كبيرة كاش وفيه محلات مفيهاش بيع كاش أصلا</p><p>-بص يا باشا إللى تقوله هاعمله من غير نقاش</p><p>-طيب تمام ..... أنا إتصلت بالمحاسب بتاعى هيبعت حد من عنده يروح مع حضرتك فرع البنك الرئيسى يفتح لك حساب بالفلوس دى ويعمل لك كارت تصرفى منه زى ما إنتى عايزة</p><p>-تمام يا باشا....... وعايزة منك خدمة كمان</p><p>-تحت أمرك يا هانم</p><p>-عايزاك تشوفلى شقة قريبة منكم هنا ....... مش هينفع أقعد مع الدكتورة والدكتور فترة طويلة</p><p>-لكن الشقق هنا غالية شوية يا هانم</p><p>-ميهمكش......صحيح أنا شكلى حاليا شبه الخدامين بس ده تأثير المعفن اللى كنت متجوزاه ......أنا يا باشا لما أبويا مات من أكتر من ١٥ سنة ساب ليا ولأختى الدكتورة ملايين كتير أوى الدكتورة إستمتعت بفلوسها وحست بحلاوتها بس أنا لأ . المعفن طليقى خلانى أحطهم ودايع في البنوك ومصرفتش منهم جنيه واحد وأهم بقالهم سنين بيولدوا ويتكاثروا وأنا طالع ميتين أمى في عيشة الفقر مع النتن</p><p>وانفجر أمجد ضاحكا من تشبيهاتها وخفة دمها</p><p>-ههههههههههههه تعرفى يا هانم بيعجبنى فيكى الإكسبريشنز اللى بتطلع منك دى</p><p>-سيبك من الأكسبريشنز دلوقتى وقولى هتعرف تلاقيلى شقة ولا سمسار ولا لأ</p><p>-متقلقيش حضرتك فيه شقة في السادس هنا فى العمارة معروضة للبيع وأصحابها مش هيرفضولى طلب</p><p>فقفزت على ركبتيها وطوقت رقبته بذراعيها بينما رفع هو يداه لأعلى متجنبا لمسها بينما هى تضغط على صدره بصدرها محتضناه بكل قوتها</p><p>وقفت الفتاتان على باب الغرفة مرتديات زى رياضى وأحذية خفيفة يفتحن أعينهن فى ذهول لما تفعله الخالة شاعرين بالخجل من الباشا تكاد تعميهم الغيرة فيجذبنها من شعرها ليبعدنها عن رجلهن</p><p>-إحم احم........ فيه إيه يا خالتو...... فرحانة كدة ليه</p><p>-مفيش يا بنات هابقى أحكيلكم بعدين....... مش تبقوا تقولوا إنكم نازلين</p><p>-قولنا بلاش نزعجك خصوصا إننا إستأذنا من الباش</p><p>-طيب يا بنات روحوا بقى خدوا حمامكم علشان أكمل كلام مع الباشا</p><p>-لأ إحنا عايزينك فى موضوع</p><p>-موضوع إيه؟</p><p>-حاجات عايزين نسألك عنها</p><p>وهنا تدخل الباشا</p><p>-طيب اتفضلى حضرتك مع البنات يا هانم ونبقى نكملكلامنا بعدين....... المحاسب هيكون هنا كمان ساعتين........ أنا هاطلب فطار وعلى ما تخلصوا كلامكم أكون خلصت تدخين ونفطر سوا</p><p>-فطار إيه اللى تطلبه من برا وانا موجودة ...... قصدى واحنا موجودين على ما تخلص تدخين نكون حضرنالك احسن فطار</p><p>وقامت من مكانها وهى تتعمد الاحتكاك بالباشا وجذبتها الفتيات من يدها وخرجن متجهات الى المطبخ لكن الفتيات تركنها متجهين لغرفتهن</p><p>-إنتوا مش هتحضروا الفطار معايا</p><p>-لأ ورينا إنتى الشطارة</p><p>-مالكوا يا بنات فيه إيه</p><p>-حاضنة الراجل وقاعدة معاه فخادك وبزازك كلهم باينين وتقولى فيه إيه؟ يقول علينا إيه؟ على الأقل راعى إن أختك وجوز أختك جيرانه وطول عمره بيحترمهم ولاحظى كمان إنك مش لابسة كلوت يعنى لازم تبعدى عنه مسافة مناسبة</p><p>فشعرت الخالة بالخجل من نفسها بالفعل فلم يكن لرغبتها فى ملامسة أمجد أن تنسيها نفسها لهذه الدرجة</p><p>-أنا آسفة يا بنات بجد بس سامحونى....... السنين اللى عشتها مع زوج معفن في منطقة شعبية خلتنى أنسي الحاجات اللى أتربيت عليها</p><p>وانهمرت دموعها من عينيها صادقة فشعرت الفتاتان بالشفقة عليها لشعورهم بما تعانيه من تمزق داخلى بين ما كانت عليه قبل زواجها وبين ما أصبحت عليه من عشوائية فاحتضننها مربتات على شعرها</p><p>-خلاص يا خالتو متعيطيش بقى .... إحنا آسفين إننا كلمناكى بالطريقة دى...... إحنا هنساعدك ترجعى ليدى زى ما كنتى</p><p>فابتسمت الخالة بين دموعها لشعورها برغبة الفتيات الحقيقية لمساعدتها.....فقرصن صدرها بدلع</p><p>-يلا بقى يا مزة ورينا شطارتك واحنا هنغير هدومنا ونجيلك نساعدك فى الفطار ...... فوقى بقى ميصحش الراجل يشوف العينين الحلوة دى معيطة</p><p>فأبتسمت الخالة ومسحت دموعها بينما دخلت البنات لغرفتهن يغيرن ملابسهن</p><p>-تصدقى صعبت عليا أوى</p><p>-وأنا كمان</p><p>-هنساعدها؟</p><p>-بس دى لو نضفت هتبقى مزة ملهاش حل وممكن تخطف أمجد مننا</p><p>-أمجد مين اللى يتخطف....... أمجد هو اللي بيخطف المرة اللى تخش دماغه</p><p>-طب ماهى كده هتدخل دماغه</p><p>-إحنا على إتفاقنا.......هنخليه يستغنى بينا عن نسوان العالم</p><p>-ولو مستغناش</p><p>-أهى تبقى خالتك أولى من الغريبة وحتى يبقى زيتنا فى دقيقنا</p><p>-مش غيرانة عليه ؟</p><p>-غيرانة بس نعمل إيه أننا حبينا واحد زى ده ملهوش مسكة........ إحنا نعمل اللى علينا ونشغله بينا قد ما نقدر....... ولو أحنا هلكناه كل يوم مش هيبص لغيرنا</p><p>-هلكناه ايه وهباب إيه........ ده بيخلص علينا إحنا الاتنين وحتى مبينامش بعدها</p><p>-صحيح الراجل ده بينام أمتى؟؟ بأبقى مش قادرة أفتح عنيا وجسمى سايب وأنام على دراعه وهو لسة صاحى....... إنتى بتيجيى تلاقيه نايم؟</p><p>-أبدا بلاقيه صاحى وعنيه مفتوحة باحط راسي على دراعه واروح فى النوم</p><p>طب يالا نساعد خالتك نحضر معاها الفطار</p><p>إلتفوا جميعا حول المائدة وتناولوا الإفطار في جو مرح وشهد الباشا لهن بالإجادة وبأنه لثانى مرة يتناول إفطارا شهيا مثله</p><p>فهمت الفتيات إشارته ودقت قلبوهما بسعادة بينما كادت الخالة تطير فرحا بكلامه وكالعادة شعرت كل منهن أنه يختصها بالحديث</p><p>-الهاوسكيبنج جايين كمان شوية ينضفوا الشقة ....... أنا طلبت طقم تانى بنات مع الطقم اللى بيجى ينضف الشقة كل مرة</p><p>-وليه طقم تانى؟ ما كفاية حضرتك طقم واحد</p><p>-يا هانم طقم البنات هيساعدوا ميان وميار يرتبوا هدومهم وهدومك ولا حاجة........ أكياس اللوندرى يا بنات فى أوضة الغسيل لو عندكم حاجة محتاجة تنضيف سلموها للمشرفة إللى هتكون معاهم هيعملوا اللازم ويرجعوها بعد ساعتين ...... وحضرتك متنسيش إنك هتنزلى دلوقتى تروحى البنك مع المحاسب...... أنا طلبت سواق هيكون مع حضرتك بالعربية الصغيرة فى أى مشوار تحتاجيه بعد البنك........ مدير البنك هيكون فى إنتظارك وهيطبعوا الكارت بتاعك ويفعلوه فورا قبل ما تخرجى من البنك.......يعنى هيكون جاهز للإستخدام فورا بمجرد إستلامه...... عن إذنكوا أنا عندى مشوار صغير وهارجع بعد ما يخلصوا تنضيف الشقة........ إعملوا حسابكم هنتغدى برا النهاردة ....... الدكتورة هتيجيي تتابع حالة حضرتك الساعة ٧ علشان نبقى مطمئنين وأحنا فى إسكندرية</p><p>وقام الباشا مودعا اياهم بإبتسامة لطيفة بينما تنظر له الخالة فى ذهول</p><p>-إيه الراجل ده ....... إزاى رتب الحاجات دي كلها مع بعض....... أنا أول مرة أعرف إن فيه شركات فى مصر بتعمل الخدمات اللى بيقول عليها دى</p><p>-فيه يا خالتو من زمان بس الظاهر عليكى مكنتيش متابعة</p><p>-الظاهر إنى كنت فى غيبوبة ال١٧ سنة اللى عدوا ...... وإيه موضوع إسكندرية ده؟</p><p>-ههههههههههههه الباشا إستأذن من بابا وماما إنه ياخدنا كلنا نقضى ١٠ أيام معاه فى إسكندرية لإننا مش هنعرف نطلع مصيف معاهم السنة دى</p><p>-هو ينفع يا بنات ألبس مايوه هناك ؟</p><p>-طبعا ينفع واشترينالك واحد كمان لما كنا مع الباشا فى السوق</p><p>-صحيح يا بنات إنتوا دخلتوا الشقة إزاى لما رجعتوا؟ هو إنتوا معاكوا مفتاح</p><p>-الباشا حمل لنا مفاتيح الباب على موبايلاتنا</p><p>-هه ؟ إزاى يعنى المفاتيح على الموبايل</p><p>-باب الشقةإلكترونى بيتفتح بكود على الموبايل برنامج بيتحمل ويتظبط على كود الباب</p><p>-دا إنا كنت فى غيبوبة فعلا</p><p>وخرج أمجد من غرفته تسبقه رائحة عطره كالعادة مع دق الجرس معلنا وصول فريق التنظيف</p><p>-السواق والمحاسب منتظرينك يا هانم فى الجراج حضرتك تقدرى تغيرى هدومك وتنزلى وقت ما تحبى</p><p>وانطلق الباشا فى طريقه للخارج ولم ينس تحية فريق التنظيف الذى بدء يعد أدواته وخرجت الخالة بعد تغيير ملابسها لتجد الفتيات يشرفن على عمليات التنظيف بمنتهى الجدية وكأن لهن سنوات يتحملن مسؤلية بيوت وهو ما إندهشن له شخصيا لفشل أمهم لسنوات فى جعلهم يتحملون مسؤولية تنظيف غرفتهن فقط لكنهن قلن لأنفسهن "إنه تأثير أمجد الساحر عليهن "</p><p>بمجرد إنصراف فريق التنظيف عاد أمجد إلى شقته ليجد البنات فخورات بأنفسهن يستقبلنه فرمين بأنفسهن بين ذراعيه متعلقات برقبته فضم ذراعيه حول خصورهن والتصقن به واضعات رؤوسهن على صدره</p><p>-إيه الجمال ده يا بنات....... اول مرة تنضيف البيت يبقى بالإتقان ده</p><p>-علشان تعرف بس فايدة وجود ست فى البيت</p><p>-انتوا أحلى زهرتين فى الدنيا</p><p>وجلس على كنبة الانتريه وجلست كل واحدة منهن على أحد فخذيه تداعب صدره</p><p>-إحنا هنعمل ايه الليلة يا حبيبي</p><p>-اللى انتوا عايزينه</p><p>-يعنى نجيلك بليل سوا ؟</p><p>-يخربيت أفلام البورن...... بصوا يا بنات</p><p>الجنس ده شئ محترم وعلشان نحافظ على إحترامه لازم يكون فيه خصوصية لإن ده الفرق بين الانسان والحيوان</p><p>فهمتم ولا أوضح أكتر</p><p>-فهمنا يا باشا...... كل يوم بنتعلم منك جديد</p><p>ودق جرس الباب معلنا وصول الخالة ففتحت لها ميار بعد غيرت ميان جلستها لأحد الكراسى المواجهة للباشا</p><p>إستأذن الباشا لتغيير ملابسه بينما إنفردت الخالة بالفتيات</p><p>-الراجل ده بيشتغل إيه بالظبط</p><p>-مهندس يا خالتو...... ليه ؟</p><p>-بمجرد ذكر إسمه كل حاجة بتتسهل...... تخيلوا الحساب يتفتح والكارت يتعمل ويتفعل وكمان أفك وديعة أحطها فى الحساب فى الوقت القصير ده ..... أنا مش مصدقة نفسي</p><p>-إنتى كمان فكيتى وديعة ....... شكلك ناوية تخربيها يا مزة</p><p>-بس يا بت إنتى وهيا.......إنتوا لازم تساعدونى زى ما وعدتوا........ بعد ما نرجع من الغدا تنزلوا معايا تشتروا لى هدوم....... وكل واحدة فيكوا ليها طقم هدوم اللى هيا عيزاه</p><p>وفتحت شنطة كانت تحملها</p><p>أنا أشتريت الفستان ده بس علشان ألبسه واحنا هنتغدى</p><p>-وواوووو حلو أوى وهيبقى سيكسي عليكى موت وهيبين السمانات الحلوة....... هتهبلى الباشا يا مزة</p><p>-بس يا بت بلاش قلة ادب</p><p>وبدلع</p><p>-أنا أهبل أى راجل يا مفعصين إنتوا</p><p>وانطلقن ضاحكات لتغيير ملابسهن إستعدادا للخروج للغداء</p><p>إصطحبهن أمجد لتناول الغداء بأحد المطاعم الملحقة بأحد المولات الكبرى قائلا لهم</p><p>-علشان لو حبيتوا تعملوا شوبنج متتعبوش نفسكم وتنزلوا تانى ... وانا هاكون فى اللاونج فى الدور الأخير لما تخلصوا إتصلوا بيا</p><p>فمالت الخالة على أذن ميار</p><p>-هو الراجل ده بيقرا الأفكار ولا حاطط فى الشقة ميكرفونات بيسمع أحنا بنفكر فى إيه</p><p>-تقريبا الأولانية</p><p>إنطلقن بعد أن تركهم الباشا</p><p>-ها يا مزة تحبى تبدى من برا ولا من جوة ؟</p><p>-مش فاهمة</p><p>يعنى تبتدى بالاندرات والبراهات ولا بالفساتين والبلوزات....... إصحى معانا بقى علشان متتعبيش</p><p>-أه يا سفلة....... نبتدى من جوة طبعا</p><p>وانطلقن فى تسوقهن حتى انهم طلبوا من الباشا مفتاح سيارته لوضع مشترياتهن أولا بأول وأنهين التسوق بعد خمس ساعات كاملة إقترح أمجد بعدها أن يتناولوا العشاء قبل العودة للمنزل</p><p>بمجرد دخولهم من باب الشقة حمل الجميع المشتريات لغرفة الخالة حيث إمتلأت بالشنط التى تحمل مختلف الأسماء والبراندات لأول مرة فى حياتها</p><p>-تصبحى على خير يا خالتو وعيشى بقى فى جبل الحاجات ده حاولى ترتبيها فى الدولاب .....بأى</p><p>وانطلقن لغرفتهن يعددن أنفسهن وكالعادة دخلت ميان أولا للحمام اعدت نفسها وعطرت كسها وخرم طيزها و عادت للغرفة بعد أن تأكدت أن خالتها أغلقت عليها بابها لتستمتع بمشترواتها</p><p>إرتدت ميان كالعادة روب حريرى على اللحم وتسللت لغرفة أمجد الذى إستقبلها هذه المرة واقفا آخذا اياها بمجرد دخولها بين ذراعيه وغابا فى قبلة طويلة أنزل أمجد خلالها روبها عن كتفيها بينما أنزلت هى بنطاله على الأرض متلقفة زبره المنتصب بين شفتيها تقبله محاولة إدخال لسانها الصغير داخل فتحته</p><p>إنحنى أمجد مادا يديه برقة محيط كل ثدى من أثدائها بكف من كفوف يده مداعبا حلماتها برقة ورفعها لتقف على ساقيها وانحنى على حلمتها اليسرى مداعبا إياها بلسانه بينما يشفطها بين الحين والآخر بين شفتيه</p><p>-أوووووووه الحركة دى بتجنني فمد ذراعيه حول خصرها حتى أمسك بفلقتيها يعتصرهم برقة فوقفت على أطراف أصابعها تحك كسها بزبره المنتصب فرفعها من فلقتيها حتى مس زنبورها رأس زبره فأخذت تضغط زنبورها المنتصب على رأس زبره فهمس في أذنها الليلة يا حبيبتى مش هتنسيها طول عمرك</p><p>_هتنيكنى فى طيزى الليلة</p><p>-أيوه وهتبقى من أجمل ليالى حياتك</p><p>ثم مد يده الى أنبوبة صغيرة على الكومدينو ففهمت ما سيحدث ونزلت على ركبتيها فى وضع الدوجى فارجة ساقيها مبعدة بيديها فلقتيها تاركة له فتحة شرجها مفتوحة فوضع طرف الأنبوب فى فتحتها مفرغا ما فيها بداخل خرمها المفتوح ثم أدخل طرفى السبابة والوسطى داخل خرمها مدلكا جوانبها بينما مد يده اليسرى يدعك كسها بقوة فارتفعت آهاتها مطلقة ماء شهوتها تنبض عضلة شرجها حول إصبعيه ولم يتركها أمجد بل ظل يفرك كسها فلم تشعر بالهدوء الذى كانت تشعر به المرات السابقة بعد أن تقذف بل إلتحم إشتعالها الثانى بنهاية ارتعاشها الأول ووضع أمجد رأس زبره على فتحة شرجها بينما لف ذراعه حولها مداعبا زنبورها من الأمام ودفع زبره قليلا فدخلت مقدمة رأسه مقتحمة هذا الشرج البكر الحار وانتظر هكذا قليلا حتى اعتادت طيزها على الوافد الجديد فدفع أكثر حتى إختفت رأس زبره داخل الشرج مع أول أجزاء زبره</p><p>توسعت طيز ميان فهى لم تشعر بالألم الذى كانت تتوقعه لكنها شعرت بألم خفيف لذيذ</p><p>ازدادت حدة دعك أمجد لكسها وارتفعت أصوات محنتها وفى اللحظة التي بدأت تقذف شهوتها للمرة الثانية كان أمجد يدفع بكامل زبره داخلها فصرخت صرخة متعة أختفت بداخلها صرخة الألم</p><p>ترك أمجد زبره بداخل شرج ميان حتى يعتاد على وجوده حتى بدأت أهى فى تحركات خفيفة للأمام والخلف لتشعر بالوافد الجديد الذى أقتحم اعماقها يحتك بأمعائها من الداخل</p><p>ضغط عى أمجد فخذها الأيسر من الخلف للأمام وجذب ساقها اليمنى للخلف ثم أدارها فإذا فخذها الأيسرمضغوط على صدرها بينما ساقها اليمنى مفرودة فرفع أمجد ساقيها على كتفيه ثم ضغطهما بصدره حتى أصبحت ركبتيها عند صدرها وفرج ما بين فخذيها وبدأ يدفع زبره للداخل حتى شعرت أن رأس زبره يلمس معدتها من الداخل ثم يسحبه بهدوء حتى لا يتبقى داخلها الا رأسه ويعود بنفس الحركة الهادئة للداخل حتى تلامس عانته زنبورها المنتصب ثم يخرجه مرة أخرى فمدت ميان ذراعيها تمسك ساقيها تاركة الحرية ليديه فأمسك صدرها الأيسر بكفه اليمنى بينما اخرج زبره من خرم طيزها ليضرب به زنبورها ضربات سريعة ويعيده مرة أخرى لطيزها دافعا به الى أقصى أعماق طيزها ليدفع بوسطه مرتين ثم يخرجه مكررا ما فعله وقد أغمضت الفتاة عينيها مستسلمة لما تشعره من متعة ترتفع تأوهاتها من كل دفعة من زبره داخل خرم طيزها وبكل خبطة من رأسه على زنبورها حتى إرتفعت وتيرة حركته وارتفعت معها وتيرة تأوهاتها حتى إنتفضت للمرة الثالثة مخرجة كمية من مائها لم تسبق أن خرجت من كسها من قبل تسيل من فتحة كسها الى خرم طيزها تندفع الى الداخل مع دفعات زبر أمجد بداخله وامسك أمجد بفخذيها من خلف ركبتيها وارتفعت وتيرة حركته بشدة حتى شعرت بقذفات منيه تندفع عميقا داخلها ثم ثبت قليلا وسحب زبره ببطء من داخل خرمها فاندفع خارجا من شرجها دفعة هواء مختلطة بمنيه أغرقت بطنه وعانته وانهارت ساقها وذراعيها بجانبها بينما لف أمجد ذراعه حول كتفيها ضاما إياها الى صدره فأراحت رأسها الى صدره مغمضة عيناها</p><p>-يخربيتك....... ركبى مش شايلانى</p><p>فوضع شفتيه على شفتيها مقبلا إياهما</p><p>-يا ترى النيك فى الكس حلو زى النيك فى الطيز</p><p>-أحلى يا حبيبتى</p><p>-مبسوط يا حبيبى</p><p>-جدا</p><p>-مش عارفة هاوصل الاوضة التانية ازاى...... زمان ميار هتبيض هناك</p><p>ووضعت روبها على كتفيها وقامت تمشى بكسل شاعرة بمنيه يتساقط من خرم طيزها على فخذيها</p><p>وأخيرا دخلت الغرفة لتجد ميار فى إنتظارها</p><p>-كل ده وقت؟</p><p>-ممممممممم</p><p>-يخرب عقلك إنتى مال مشيتك عاملة كدة ليه؟</p><p>-مممممممممممم</p><p>-اتناكتى يا لبوة ؟</p><p>-اااااااااه</p><p>-ماشى يا لبوة...... أنا رايحة</p><p>والتفتت خارجة متسللة لغرفة أمجد الذى وجدته واقفا فى إنتظارها</p><p></p><p>الجزء التاسع</p><p></p><p>إستيقظت مايان كما إعتادت أن تستيقظ فى أيامها الأربع السابقة على أصابع أمجد ترتب شعرها حول وجهها</p><p>-صباح الخير يا حبيبى</p><p>-صباح الخير يا قمر</p><p>فاعتدلت فى جلستها شاعرة بألم بسيط فى شرجها ومؤخرة ظهرها ولفت ذراعيها حول رقبته</p><p>-إسمها صباح الخير يا عروسة</p><p>-ههههههههههههه خلاص صباح الخير يا عروسة</p><p>-مش طيزى إتفتح إمبارح أبقى عروسة</p><p>وهنا أتاها صوت شقيقتها من الجانب الآخر</p><p>-فيه عروسة تانية هنا يا حلوة ..... إنتى هتفضلى طول عمرك كده سابقانى بدقيقتين ؟ حتى لما اتولدنا سبقتينى إنتى وخرجتى الأول و دلوقتى بتصحى قبلى كل يوم تاخدى حضنين وبوستين أكتر</p><p>-مانتى بتنامى جنبه أكتر...... باعوض النص ساعة اللى بتناميها زيادة جنبه بحضنين وبوستين نبقى خالصين وحقك واصلك الأول</p><p>وضحك أمجد بعد أن إعتدل فى جلسته مستندا ومد ذراعيه محيطا الفتاتان بهما فانهالتا عليه مثلما إعتادتا تقبيلا لكن ميان هذه المرة زادت بأن نامت على وجهها ممسكة زبر أمجد بيدها مقبلة إياه لكنه منعها من إدخاله داخل فمها بلمسة رقيقة فهمتها فورا وجلستا متربعتين حوله</p><p>-بصوا بقى يا بنات....... أول حاجة خدوا أنبوبتين الكريم اللى على الكومدينو تدهنوا منهم مكان معركة إمبارح كل ٦ ساعات</p><p>-بس المكان مش بيوجعنا للدرجة يعنى</p><p>-ده هيخلي مفيش ألم خالص وعلشان كمان مشيتكم تبقى طبيعية لإن خالتكم ممكن تلاحظ...... تانى حاجة النهاردة تناموا بدرى عشان بكرة هنتحرك قبل ما النهار يطلع على إسكندرية</p><p>-ممممممممممم جميل</p><p>-تالت حاجة تروحوا على أوضتكم دلوقت قبل خالتكم ما تصحى وانا هاشوف لكم الطريق</p><p>وخرج أمجد بعد أن إرتدى روبه على اللحم وخرج من الباب وتأكد من هدوء كل الأمور بعد أن سمع صوت ماء الشاور من خلف باب الحمام الآخر فعرف أن الخالة قد إستيقظت وانها تأخذ حمامها الصباحى فعاد لهم ليجدهم قد إرتدين أروابهن فأشار لهم فخرجوا متسللين بسرعة لغرفتهن وأنهى هو حمامه الصباحى وارتدى ملابسه وخرج فى إتجاه غرفة مكتبه ليقابل الخالة متجهة للريسبشن مرتدية روب حمام زهرى ولازال شعرها الناعم الذى جمعته على جانب واحد من وجهها يلمع من أثر ما يعلق به من ماء</p><p>-صباح الخير يا هانم وشك مشرق جدا جدا جدا النهاردة وشكلك زى القمر</p><p></p><p>-صباح الخير أمجد باشا إنت اللى عنيك حلوة</p><p>-أمال فين البنات؟</p><p>-فى الحمام بياخدوا الشاور بتاعهم..... لو فاضى شوية عايزة أتكلم معاك شوية</p><p>-تحت أمرك يا هانم..... حتى لو مش فاضى أفضى نفسي لاجل خاطرك</p><p>-متكسفنيش بقى ...... هاروح أعمل الشاى ونشربه سوا فى مكتبك</p><p>-فى إنتظارك يا هانم</p><p>وبمجرد ما اشعل أرجيلته وجلس جلسته المفضلة ينفث دخانها دخلت عليه وجلست على الوسادة المجاورة فاردة ساقيها مظهرة جمال ركبتيها وقد فتحت الروب من أعلى مظهرة منبت رقبتها وبداية الشق بين أثدائها</p><p>كانت مجرد فكرة أنها تجلس معه منفردة شبه عارية تثيرها وتشعل شبقها لكنها إستطاعت أن تكبح جماح نفسها</p><p>-أتمنى منكونش مسببين أى إزعاج لحضرتك</p><p>-إزعاج إيه يا هانم دا حضرتك والبنات مليتوا البيت بهجة</p><p>-هو حضرتك ليه متتجوزش</p><p>فنظر إليها أمجد نظرة شعرت معها بكيانها كله ينتفض وشعرت كأنه ينظر لروحها من الداخل</p><p>-ما أنا متجوز يا هانم</p><p>-عارفة عارفة بس البنات قالولى إن مراتك مع إبنكم برا...... ليه متتجوزش تانى</p><p>-لأنى وعدتها من أول يوم إنى مش هاتجوز عليها</p><p>-وعايش كده إزاى</p><p>-حضرتك شوفتى بنفسك إن أنا مدبر أمور حياتى</p><p>-مش ده قصدى .....أنا قصدى إن حضرتك واضح إن صحتك كويسة وأكيد محتاج ست فى حياتك</p><p>فركز أمجد عينيه فى عينيها ثم نفس دخان أرجيلته قائلا</p><p>-قصدك ممارسة الجنس يعنى</p><p>فأحمر وجهها قائلة</p><p>-مثلا يعنى</p><p>فأخذ ينقل عينيه بين صدرها الذى يبدو نصفه ظاهرا وفخذيها اللذين إنكشف جزء منهما مما أربكها وجعلها تشعر بأنه يمر بيديه على كامل جسدها</p><p>-ومين قالك إنى لو لقيت اللى تستاهل تنام معايا هاتأخر</p><p>وقامت مسرعة وقد شعرت بالبلل بدأ يدب بين فخذيها..... لا تعرف هى سبب شعورها بالإستثارة بمجرد وجودها في محيطه لكنها قالت بدلع وهى تطوح رأسها لتظهر جمال شعرها</p><p>-الفطار هيكون جاهز أول ما البنات يخرجوا من الحمام</p><p>وانطلقت تمشى وأردافها تهتز لا تعلم هل تهتز تلك الأرداف بسبب الإثارة التى تشعر بها أم إنها تهتز لشعورها بأن أمجد يراقبهما</p><p>إستندت بيدها على باب غرفتها ووضعت يدها على صدرها .لتهدئ من دقات قلبها التى تشعر أن أى شخص يمر بجوارها سيسمعها ويفضح ما تكنه داخلها من رغبة في هذا الرجل فصادفت الفتيات خارجات من الحمام يتضاحكن</p><p>-مالك يا خالتو وشك أحمر كده ليه</p><p>-ماليش يا بت منك ليها وبطلوا اللبونة اللى فيكم دى</p><p>فمددن أصابعهن معا تحت روبها قرصنها من حلمتيها</p><p>-واضح إنك كنتى قاعدة مع الباشا...... عملتوا ايه يا أشقيا واحنا فى الحمام</p><p>فانتفضت من لمستهن</p><p>-هاعمل ايه يا لبوة ده عامل زى الصندوق المقفول مبيفتحش غير بمزاجه</p><p>ثم إنتبهت لأنها أفصحت بأكثر مما يلزم فقالت بلهجة بدت حازمة</p><p>-ياللا ساعدونى نحضر الفطار...... مش معقول يبقى فيه ٣ ستات فى البيت ونجيب فطار من برة كل يوم.......الراجل باين عليه جعان</p><p>-إنتى خلاص أعتبرتيه راجلك...... ماشى يا مزة بينا عالمطبخ بطيزك الحلوة دى</p><p>-تصدقوا إنكوا عيال سفلة</p><p>وتضاحكن جميعا واتجهن لتجهيز الأفطار الذى كانت الخالة قد تفننت فى التحضير له</p><p>إلتف الجميع حول الإفطار الذى حضرته الخالة بمساعدة المراهقتين وكالعادة أشعر كل منهن أنه يوجه حديثه إليها وحدها</p><p>-النهاردة عايزكم تجهزوا حاجاتكم قبل ما تناموا....... هنتحرك قبل الفجر علشان نوصل قبل ما الشمس تطلع...... عايزكم العشر أيام اللى هنقضيهم هناك تستمتعوا بكل لحظة ...... المكان هيعجبكوا جدا هناك</p><p>-بس إحنا بنستأذن حضرتك ننزل بعد الفطار نشترى شوية حاجات هنحتاجها هناك</p><p>-طبعا طبعا إشتروا كل اللى محتاجينه ....... تحبوا نتغدى النهاردة برا ولا نبعت نجيب الغدا هنا</p><p>وهنا إنطلقت الخالة</p><p>-نجيب غدا إيه بس حضرتك ..... النهاردة هاعمل لك الغدا بإيديا...... قصدى هنعمل لك الغدا إحنا...... ياللا يا بنات علشان أقلكم تشتروا إيه معاكم</p><p>فغمزن لها قائلات</p><p>-طب ما تيجيي تشترى إنتى اللى عايزاه</p><p>-لا أنا هستنى هنا أجهز شنطتى</p><p>وانطلقن جميعا الى غرفة الفتيات ليضعن قائمة بمشترواتها</p><p>-إنتوا هتشتروا إيه يا بنات</p><p>-صن بلوك وكريمات وحاجات كده!!!!!!!</p><p>-طيب إعملوا حسابى معاكم فى الحاجات دي</p><p>-ما قولنا لك تعالى معانا.......ثم غمزنها قائلات ولا إنتى عايزة تستفردى بالراجل يا مزة</p><p>-بلاش سفالة يا لبوة منك لها وكمان هاتوا معاكم كيسين مكرونة وكيلوا لحمة مفرومة و ...... و....... و.......</p><p>-يعنى احنا بنقولك صن بلوك وكريمات تقوليلنا فراخ ومكرونة وكريمة</p><p>-بلاش غلبة منك ليها واخلصوا بقى</p><p>-حاضر يا مزة..... من عنينا..... عايزة حاجة تانى لبرنامج طبق اليوم بتاعك ده</p><p>-لأ وأخلصوا فى يومكم ده</p><p>قطع حديثهم صوت الباشا مناديا للفتاتين فانطلقن تتبعهن الخالة حيث وجدوه واقفا أمام باب غرفته</p><p>-خدوا يا بنات الكريديت كارد ده ...... الكود بتاعه **** إشتروا كل اللى نفسكم فيه</p><p>-حضرتك إحنا معانا الكريديت بتاعنا مفيش داعى نكلف حضرتك</p><p>-هششششششش طالما إنتوا مشرفين فى بيتى تسمعوا كلامى....... لو محتاجين العربية معاكم خلوا مصطفى عامل الجراج يروح معاكم........ أنا سايبله خبر ...... متقلقوش هو بيسوق كويس</p><p>-لا ما فيش داعى علشان نبقى بحريتنا</p><p>-أوكى زى ما تحبوا</p><p>وتركهم واتجه لغرفة مكتبه بينما خرجت الفتاتين من باب الشقة واتجهت الخالة لغرفتها حيث إنسدحت على الفراش تحدث نفسها</p><p>-معقولة فيه راجل كدة ؟ هل ممكن يسمحلى أدخل حياته وأقرب منه ؟ وإيه إحساس البنات؟ أنا ملاحظة حاجة متغيرة فيهم من ساعة ما جم عنده ؟ معقولة يكونوا بيفكروا فيه زى ما بافكر فيه ؟ طيب مين فيهم ممكن تكون بتحبه زى ما أنا حبيته ؟ هل أنا أقدر أنافس شابتين زى دول جمالهم بيجنن كل اللى يشوفهم ؟</p><p>ثم حسمت أمرها وقامت متجهة لغرفة المكتب لتجده منهمكا فى عمله أمام الكيبورد وكل تركيزه منصب على الشاشة الكبيرة المعلقة على الحائط وقد جلس عارى الصدر وبين الحين والآخر يسحب نفس عميق من أرجيلته ينفثه فى الهواء</p><p>لم تدر كم من الوقت مضى على وقفتها حين أفاقت على صوت أمجد يحادثها</p><p>-خير يا هانم واقفة كدة ليه إتفضلى أقعدى</p><p>وسحب قميصه وارتداه وهمت أن توقفه عندما بدء فى إغلاق أزراره لكنها تمالكت نفسها</p><p>-أنا آسفة لو كنت عطلتك</p><p>-لا يا هانم معطلتنيش ولا حاجة أنا اللى آسف إنى مخدتش بالى إنك واقفة غير لما خلصت شغل..... إتفضلى اقعدى</p><p>-طيب هاعمل الشاى بالنعناع اللى بتحبه وآجى نتكلم سوا عالبنات ما يرجعوا</p><p>-أوكى فى إنتظارك يا هانم</p><p>أحضرت الشاى وانحنت لتضع أمامه الصينية مظهرة جمال ثدييها المكورين الذين لم يتأثرا بمرور الزمن لكنها عندما رفعت بصرها فى عينى الباشا وجدته مركزا نظره فى عينيها التى تحاول إختلاس النظر لملتقى ساقيه حيث يظهر تكور زبره فخجلت وأحمر وجهها وجلست لا تدرى ماذا تقول وقد شعرت بالبلل الذى بدأ يتسرب من كسها حتى ظنته يظهر من تحت ما ترتديه مبللا سروالها التحتى الناعم بعدما أخبرتها الطبيبة بالأمس بأنها تستطيع إرتداء كيلوتات بشرط أن تكون قطنية ناعمة</p><p>-أنا مش عارفة أقولك ايه يا باشا على كرمك وحسن ضيافتك لينا</p><p>-يا هانم متقوليش كده دا أنتوا منورين حياتى....... بس كان فيه سؤال سامحينى عليه لو فيه تطفل.</p><p>-هأقولك من غير ما تسأل....... أنا والدكتورة والفرق بينا فى التصرفات ...... صح</p><p>-مظبوط يا هانم.... وسامحينى</p><p>-بص يا سيدي ...... أنا والدكتورة أخوات من نفس الأب والأم..... اتربينا نفس التربية ودخلنا نفس المدارس واتخرجنا حتى من نفس الجامعة وفى نفس السنة..... ماهى أكبر منى بثلاث سنين بس دراسة الطب ٧ سنين</p><p>أنا اتخرجت من كلية الاداب قسم إنجلش وكنت باعرف إنجلش كويس جدا لكن السنين اللى قضيتها مع المعفن اللى أتجوزته خلتنى قربت انساه</p><p>هى اتقدملها الدكتور واتجوزته وانا بعد ٣ سنين من جوازها اتقدملى طليقى وكانت ظروفه مناسبة يعنى شاب مليونير طول بعرض وجاهز.... بصراحة حبيته واتجاهلت الحاجات الصغيرة اللى كانت بتبين بخله رغم تحذير أمى</p><p>واتجوزته فى شقة أبوه فى المنطقة الشعبية علشان يكون قريب من محلاته زى ما قالى والباقى حضرتك عارفه</p><p>يعنى الدكتورة إتجوزت واحد رفعها لفوق وأنا إتجوزت واحد دفنى بالحياة فظهر التأثر على وجه أمجد واستطرد قائلا</p><p>-يعنى ألماظتين واحدة خدها اللى لمعها و زود قيمتها والتانية خدها واحد سورى فى التعبير رماها وسط الكراكيب</p><p>فطفرت الدموع من عينيها وألقت بنفسها على صدره باكية فربت على كتفها مواسيا</p><p>-خلاص يا هانم اللى فات فات وتقدرى ترجعى لحياتك القديمة</p><p>فرفعت عينيها الدامعتان نحو وجهه</p><p>-يعنى هتساعدنى</p><p>-هساعدك..... وأول حاجة هاتصل دلوقتى بأصحاب الشقة اللى فى السادس ابلغهم إنى محتاجها وهم مش هيتأخروا</p><p>ثم أبتسم قائلا</p><p>-ها.....عندك فلوس كفاية ولا أكمل من معايا</p><p>فمسحت دموعها بظهر يدها</p><p>-أنا حاليا معنديش أكتر من الفلوس اللي بقالها سنين عمالة تبيض وتفقس لوحدها</p><p>-خلاص إعتبري الشقة بتاعتك</p><p>فقامت على ركبتيها ضاحكة ولفت ذراعيها حول رقبته ملقية برأسها على كتفه ثم قامت قائلة</p><p>-هتاكل أحلى غدا النهاردة ...... هو العيال دى إتأخروا ليه.</p><p>وقامت مهرولة نحو غرفتها تحتضن صدرها بيديها بينما نظر الباشا لها قائلا فى سره</p><p>-يا بنت المجنونة</p><p>دخلت الخالة غرفتها لتجد الفتاتين جالستين على طرف السرير يبتسمن لها فارتبكت وشعرت بأن جسدها كله يحمرخجلا وليس وجهها فقط</p><p>-إنتوا رجعتوا أمتى يا قردة إنتى وهيا</p><p>-من ساعة الألماظة اللى أتحطت وسط الزبالة يا نحنوحة</p><p>-قال كراكيب مقالش زبالة</p><p>-لأ وحافظة كلامه بالكلمة</p><p>-يا بت بلاش دماغكوا الوسخة دى تروح بعيد</p><p>-تروح بعيد إيه يا مزة...... داحنا كل ما نسيبكوا لوحدكم نرجع نلاقيكى متشعبطة في رقبته....... يعنى لو غبنا شوية هنرجع نلاقيكى جايبة عيال</p><p>-إنتوا جبتوا السفالة دى منين يا عيال إنتوا؟ بس قدامه بتبقى البراءة بتنط من عنيكوا وفاضل شوية وتطلع لكم جناحات</p><p>-ولا يهمك يا مزة....... خلينا نشوف أخرتها معاكى في قصة العشق الممنوع دى</p><p>-طب قدامى عالمطبخ منك ليها</p><p>-لا يا حلوة.......مش انتى اللى عملتى عشر رجالة وهاعملك الغدا بإيديا يا سى السيد.....مع نفسك بقى يا حلوة إحنا لسة ورانا حاجات نعملها</p><p>-ماشى يا جوز شياطين إنتوا..... بس لما نبقى لوحدنا هاوريكوا</p><p>-طبعا خايفة لسانك يغلط بكلمة قدامه ولا حاجة يا قطتنا الكيوت إنتى</p><p>وجرين من أمامها ضاحكات بينما خبطتهن بيدها على أردافهن</p><p>-اه يا سفلة</p><p>ومضى اليوم بعد أن تناولن الغداء الذى أعدته الخالة وهن يغمزن لها مداعبات بين الفينة والأخرى وقبل فجر اليوم التالى كن جميعا جاهزات واخذت كل منهن حقيبتها بينما حمل الباشا حقيبة الخالة بنفسه وسبقهم بخطوات لوضعها بالسيارة فهمست ميار لأختها بينما تحرص على أن تسمعها الخالة</p><p>-شوفتى أهو الباشا خايف عالأيدين الصغننين من شيل الشنطة</p><p>فقرصتها الخالة من فخذها قائلة</p><p>-لسانك ده هأقطعلك منه حتة</p><p>وانطلقت السيارة تنهب الطريق وبعد ساعتين إنحرف الباشا إلى طريق جانبى ومنه إلى طريق ترابى بمجرد دخوله إتصل برقم مبرمج سابقا</p><p>-أنا خمس دقايق وأكون أمام البوابة</p><p>وبعد خمس دقائق بالظبط وجدوا أنفسهم أمام سور مرتفع محاط بأشجار ضخمة ودلفت السيارة من باب خشبى ضخم للتوقف تحت مظلة مغطاة بنباتات ذات زهور حمراء جميلة الرائحة تتسع لثلاث سيارات</p><p>بمجرد نزول الباشا من باب سيارته إندفع كلب أبيض اللون ضخم بصورة لم ترها الفتيات والخالة من قبل غزير الشعر نحوه ووقف على ساقيه الخلفيتين واضعا الأماميتين على كتفيه لاعقا وجهه بلسانه وهو يهز ذيله بفرح فعادت الخالة فى الحال الى مقعدها غالقة عليها باب السيارة بينما إندفعت الفتاتان ناحية الكلب تربتان على ظهره حتى أمره الباشا بالجلوس فجلس رافعا أذنيه ينظر لضيوف صاحبه فى فضول</p><p>-ده بلانكو يا بنات .... ودى مايان ودى ميار</p><p>فرفع الكلب ساقه اليمنى الأمامية فسلمت عليه الفتاتان فى مرح ثم تحرك الباشا تجاه باب الخالة وفتحه ومد لها يده فاستندت عليها هابطة من باب السيارة</p><p>-و دى بقى تبقى خالتهم. فمد لها الكلب ساقه مسلما عليها فسلمت عليه بقلق أولا ثم تشجعت فربتت عليه فجلس الكلب معلقا بصره بأمجد الذى تحدث إليه كأنه إنسان</p><p>-عايزك تاخد بالك منهم ومتخليش حد يضايقهم طول ما إحنا هنا</p><p>وهنا تقدم رجل متوسط السن والبنية مسلما على الباشا الذى أحتضنه قائلا</p><p>-ازيك يا أمين...... طلع الشنط بتاعت الهوانم فوق لغاية ما يختاروا أوضهم..... وعندك كرتونة خد منها إزازة وحط الباقى فى القبو أنا هابقى إضرابهم</p><p>-تعيش لينا يا باشا وتعيش مجايبك</p><p>وأخرج أمجد من درج السيارة مظروفين</p><p>-الفلوس دى توزعها على الرجالة...... والظرف ده نقطة بنتك واعتذرلها عنى لأنى مقدرتش آجى فرحها ....... وشوف لنا بنتين يجوا كل يوم يساعدوا الهوانم فى البيت</p><p>-أوامر يا باشا......الفيلا جاهزة وكل حاجة تمام والفطار هيوصل فى دقايق</p><p>-لأ خلى الفطار كمان ساعة لغاية الهوانم ما يتفرجوا عالفيلا ويغيروا هدومهم...... حضر لنا الفطار فوق فى البريدج</p><p>-أوامر يا باشا ...... بعد إذنك</p><p>وقادهن الباشا لممر جانبى خرجوا منه لحديقة صغيرة رائعة التنسيق تتوسطها نافورة صغيرة بينما على أحد الجانبين شلال مائى صغير وينفتح فى نهايتها باب من الخشب المعشق يؤدى لشاطئ خاص بالفيلا محاط من الجانبين بأسوار حجرية ومظلل من الأعلى بتعريشة خشبية وبينما يمتد السور الحجرى لخط الماء تنتهى المظلة الخشبية قبله بعشرة أمتار وتتوسط مساحة الشاطئ منطقة ممهدة بالخرسانة عليها ترابيزة متوسطة الحجم وأربع كراسي</p><p>ثم إصطحبهن لباب الفيلا المفتوحة على الحديقة ليجدن أنفسهن فى بهو متسع ذو أرضية خشبية وسلم يؤدى للدور العلوى مفروش بأنتريه صغير بأحد أركانه وفى جانب آخر نسخة من غرفة مكتب الباشا بجلستها البدوية وفى ركن آخر ترابيزة سفرة صغيرة بستة كراسي خلفها باب يؤدى لمطبخ صغير حديث وأشار لهن لباب غرفة قائلا دى أوضة زيادة علشان لو فيه ضيوف كتير</p><p>ثم إصطحبهن للدور الثاني حيث غرف النوم فى جانب واحد</p><p>-دى أوضتى والتلات أوض دول تختار كل واحدة منكم أوضة..... كلهم بانوراما على البحر وكل أوضة فيها حمام..... التكييف هنا مركزى لكل الحجرات</p><p>كن مذهولات من فخامة الفيلا وكانت الخالة أول من تكلمت</p><p>-أنا هاخد الأوضة اللى على يمين أوضة الباشا</p><p>-واحنا الاتنين هنقعد سوا فى الأوضة اللى عالشمال</p><p>فأجاب الباشا</p><p>-كنت متأكد أنكم هتختاروا تقعدوا مع بعض...... على كل حال كل أوضة فيها سرير ماستر يساع ٣ مش ٢ بس...... إتفضلوا معايا اوريكم أجمل مكان فى الفيلا</p><p>وسبقهم صاعدا سلم آخر إنفتح على غرفة كبيرة بها أنتريه مخملى وتفتح على باب زجاجى عريض للخارج حيث خرجوا فوجدوا منصة خشبية مرتفعة عن الأرض بدرجتين يحيطها أربعة أعمده خشبية معقودة من أعلى بمظلة مائلة وتنسدل على جوانبها الأربعة ستائر شفافة مفروشة بمقاعد بين باجز تتوسطها مائدة منخفضة بينما باقى مسطح الروف مغطى بأخشاب وعلى الجانبين أحواض زهور مختلفة الألوان بينما يحجز الجزء المطل على البحر سور زجاجى بحيث لا يحجب البحر عن الجالس بالمنصة</p><p>فتحن أعينهن منبهرات بما يرين</p><p>-ده كأننا فى سفينة</p><p>-بالظبط ....... والمنصة دى غرفة قيادتها...... علشان كده أنا سميتها البريدج ...... إتفضلوا بقى غيروا هدومكم وخدوا شاوراتكم علشان تستريحوا من تعب السفر والفطار هيكون جاهز فى دقايق هنا</p><p>-تعب إيه يا باشا.....دانا باخد وقت أكتر من اللى خدناه علشان أروح أكتوبر</p><p>-هو إحنا هنا فين يا باشا</p><p>-إحنا هنا فى العجمى يا بنات</p><p>-يعنى بليل ناموس بقى وكده ؟</p><p>-لأ الفيلا هنا مبيجيلهاش ناموس....... شايفين الشجر الكبير اللى حوالين الفيلا ده ......ده شجر إسمه نيم مبيخليش الناموس يقرب من المنطقة اللى مزروع فيها....... ياللا بقى علشان نلحق الفطار</p><p>وانطلق كل الى غرفته وذهبت الخالة لغرفة الفتيات لتسألهن عما يجب أن ترتديه</p><p>-ألبس إيه يا بنات عالفطار أنا مش عارفة</p><p>-إلبسي اللى عايزاه يا خالتو إحنا فى مصيف...... إحنا هنلبس المايوهات علشان ننزل البحر بعد الفطار فورا ومنضيعش وقت</p><p>-يعنى هاقعد مع الباشا بالمايوه كده .... ميصحش</p><p>-لا يا شيخة.......علينا احنا.......إنتى نفسك تقعدى معاه من غير المايوه نفسه يا نحنوحة</p><p>-سفلة.....خلاص هالبس المايوه وخلاص</p><p>وتجمعن على الافطار مع الباشا وقد إرتدت الفتيات مايوهاتهن البكينى كاشفة عن أجسادهن لا تستر إلا حلماتهن وأكساسهن بينما يختفى الجزء الخلفى من القطعة التحتية بين أردافهن وارتدين فوقه كاش مايوه شفاف..... كن مثالا للأجساد المثالية لكن الخالة تفوقت عليهن بإكتمال إستدارة أفخاذها وفلقتيها التى كانتا تصنعان قبة صغيرة خلفها</p><p>لم ترتدى الخالة مايوه بكينى لكنها ارتدت مايوه من قطعة واحدة لكنه يكشف منطقة بطنها وتركت الكاش مايوه الذى ترتديه مفتوحا من الأمام مظهرا جمال ثدييها وبطنها العريضة المسطحة</p><p>إنتهى أمجد من إفطاره سريعا ووقف مستندا على السور الزجاجى وبسرعة أنهت الخالة إفطارها وأسرعت تقف بجواره بينما أكملت الفتيات تناول إفطارهن وهن ثرثرة</p><p>-تفتكرى يا مايان طيزنا هتبقى حلوة كدة زى طيز خالتك</p><p>-أكيد ..... ماهى أمك كمان طيزها حلوة</p><p>-خالتك هتموت على أمجد</p><p>-تصدقى باتمنى دلوقتى انه ياخد باله منها..... هى محتاجة واحد زيه فى حياتها علشان ترجع بنى آدمة</p><p>-مش غيرانة عليه يا ميار</p><p>-أنا هاموت من الغيرة عليه بس لو إحنا الاتنين مقدرناش نغنيه عن كل الستات تبقى خالتك أولى</p><p>-طب ياللا ننزل البحر...... مش عايزة أضيع دقيقة واحدة</p><p>وذهبن لأمجد لإستئذانه فأخبرهن انه سينزل البحر أيضا وانطلق الجميع هبوطا على السلالم حتى ألقوا بأنفسهم فى البحر وشاركهم بلانكو اللعب والسباحة حتى شعرن جميعا بالإنهاك فخرجن واحدة وراء الأخرى مستلقيات على الرمال أسفل المظلة بينما ظل أمجد فى الماء يسبح وكأن التعب لا يعرف طريقه إليه</p><p>أشرن له من موقعهن بأنهن عائدات للفيلا وصعدن فورا لأخذ حمامات الماء النقى وبعد أن أنهت الخالة حمامها قررت التوجه لغرفة البنات للجلوس معهن</p><p>لكنها بمجرد إقترابها من الباب الموارب أتى إليها صوت الفتيات</p><p>-هنعمل إيه يا بت.......أنا معرفتش أنام دقيقة واحدة إمبارح</p><p>-ولا أنا.......مبقاش بيجيلى نوم غير وانا عريانة فى حضنه</p><p>-لمسته سحر</p><p>-لمسته ولا زبره يا لبوة</p><p>-ههههههههه زبره يجنن يا بت</p><p>-حنين حتى وهو بيدخله</p><p>-أاااااااااه تحسي إن لبنه لما بينزل جوة إن شلال إتفتح جواكى</p><p>وهنا أقتحمت الخالة الغرفة وبصوت عالى</p><p>-أنا كنت فاكرة انه راجل محترم بيحافظ عليكوا طلع بينيكوا إنتوا الاتنين يا شراميط...... وكمان بينزل جوة منك إنتى وهيا......ده أنا هاروح أبهدله وأمسح بكرامته الأرض</p><p>وهنا إنقضت الفتاتان عليها وألقينها على السرير وأسرعت ميان تلتقط موبايلها بينما تكتف ميار خالتها ووضعن شاشة الموبايل أمام عينيها التى إتسعت ذهولا لتشاهد ما فعلته هى والبنات من سحاق مصور بجودة عالية بالصوت والصورة وبعد أن خمدت ثورتها</p><p>-ايه ده ..... إنتوا كنتوا يتصورون ؟</p><p>-أيوه ولو فتحتى بقك أو زعلتى أمجد الفيديو ده كل الناس هتشوفه</p><p>-يعنى هتفضحوا نفسكوا؟؟؟؟</p><p>-أيوه هنفضح نفسنا ونفضحك ونقول للناس إن أمجد لما منعك تعملى معانا كده ألفتى الحكاية دى</p><p>-للدرجة دى بتحبوه؟</p><p>-وأكتر من الدرجة دى بكتير</p><p>ثم لانت لهجتهن قليلا</p><p>-وانتى كمان بتحبيه ونفسك تتناكى منه</p><p>فطأطأت رأسها فى الأرض بينما إستمررن فى الحديث</p><p>-بصى الراجل ده مبيحبش اللف والدوران روحيله عدل واتكلمى معاه ونفذى اللى هيقولك عليه وانتى وشطارتك ...... بس أوعى تقوليله إنك عرفتى اللى بينا وبينه لأنه ساعتها هنخسره إحنا وإنتى</p><p>عادت الخالة ساهمة الى غرفتها وجلست تفكر في الموقف الذى وضعتها فيه تلكم الشيطانتان وغلبتها دموعها وبعد قليل إتخذت قرارها....... سوف تجرب حظها مع الباشا..... سوف تحدثه مباشرة فى إقامة علاقة معه....لن يضيرها أن تنافسها بنات أختها على جسده ولكنها ستجعل قلبه ملكها وحدها فهى تملك من خبرة الأنثى إنها تستطيع جعله لها وحدها</p><p>قامت فاختارت زيا مثيرا...... شورت متسع الارجل لو ارتفع يكشف حتى لباسها التحتى ذو قماش يشف خفيفا عما تحته وبلوزة بيضاء متسعة تظهر مفرق ثدييها ومعظم صدرها ولم ترتدى سوتيان فظهر ثدييها مكوران تحت البلوزة تظهر من تحتها حلماتها ثم جلست أمام المرآة ووضعت مكياج خفيف لكنه مثير ورسمت عينيها بكحل أظهر إتساعهما وجمالهما...... نظرت لنفسها فى المرآة.....إنها جميلة ومثيرة ولن يستطيع مقاومة فتنتها....... وضعت قليلا من عطر مثير وراء أذنيها وعطرت ما بين ثدييها واتجهت لغرفة الباشا التى وجدتها مفتوحة لكنه غير موجود بداخلها فنظرت من حاجز السلم فوجدته يجلس بالأسفل فى أحد أوضاع اليوجا مغمضا عينيه فاستجمعت شجاعتها واتجهت إليه حتى وقفت أمامه متأملة جسده العارى الصدر وتنفسه المنتظم فجلست أمامه فى هدوء شديد لا يتناسب مع ما يعمل داخلها من إثارة</p><p>لم تدرى كم مر من الوقت قبل ان يفتح عينيه فى هدوء</p><p>-مساء الخير يا هانم</p><p>-مساء الخير يا باشا..... كنت عايزاك فى موضوع</p><p>واقتربت منه حتى لامست ركبتيها ركبتيه وانحنت قليلا حتى ظهر ثدياها واضحين من فتحة البلوزة</p><p>-خير يا هانم تحت أمرك</p><p>فركزت نظرتها فى عينيه التى شعرت أنهما يجردانها من ملابسها وينفذان حتى روحها يكشفان ما يدور داخل عقلها فمدت يديها تلتقط كفيه المفتوحتان على فخذيه وحرصت على أن تلمس بأطراف أصابعها زبره من فوق بنطاله الخفيف الذى يرتديه دون ملابس داخلية</p><p>رفعت كفيه المفتوحتين ووضعتهما على ثدييها وضغتهما عليهما لتشعره بجمالهم ونظرت فى عينيه</p><p>-إنت عارف أنا عايزة أيه من غير ما أتكلم</p><p>فضغط ثدييها برفق وهو ينظر فى عينيها</p><p>-بس أنا ليا شروط لازم توافقى عليها الأول</p><p>-موافقة من غير ما أعرفها</p><p>-لأ ...... لازم تسمعيها وتفكرى فيها وبعدين تبلغينى موافقتك</p><p>-ماشى</p><p>وأملى عليها شروطه فضغطت على كفيه الموضوعين على أثدائها</p><p>-موافقة</p><p>-لازم تفكرى الأول لأن أى مخالفة للشروط دى معناها إنى هاقطع كل علاقتى بيكى..... فكرى وردى عليا بعد الغدا</p><p>وسحب يديه من على صدرها وفرك حلمتيها بهدوء فسرت فى جسدها قشعريرة لذيذة فقبلت شفتيه قبلة سريعة قائلة</p><p>-معادنا بعد الغدا</p><p>وانطلقت صاعدة السلم تكاد تطير من فرط ماهى فيه من فرحة فمرت على غرفة الفتيات فوجدتهن نائمات بعدما بذلوه من مجهود فى البحر تاركات باب غرفتهن مفتوحا فنظرت اليهن قائلة فى نفسها</p><p>-قمرات بس شراميط</p><p>واتجهت لغرفتها ونامت بملابسها تتخيل الباشا يقتحم حجرتها ويغرس زبره فى كسها الذى لا يكف عن البلل كلما كانت بقربه</p><p>أفقن جميعا على صوت أمجد يدعوهم للغداء حيث إنتظرهن بأسفل السلم وفى طريقهم للخارج إستوقفهم عند باب صغير فتحه ودلف الى داخله وعندما نظرن للداخل وجدن غرفة تنخفض عن الأرض بثلاث درجات كل جوانبها مغطاة بأرفف مائلة تستقر عليها زجاجات من النبيذ الأحمر والأبيض حيث إنتقى إحدى الزجاجات حملها معه وتقدمهن للخارج حيث أعدت مائدة من المأكولات البحرية ولا زالت الخالة ترتدى نفس الشورت والبلوزة بعدما جددت مكياجها بينما ارتدت الفتاتان فساتين من قماش خفيف</p><p>هبت نسمة هواء رفعت فستانى الفتيات حتى ظهرت كلوتاتهم بيضاء محددة أكساسهن ولم يكلفن نفسهن بإنزال أطراف الفساتين فلن يخبأن شيئا لا يعرفه الباشا بينما جعل الهواء قماش بلوزة الخالة يحتك بحلمتيها جاعلا إياهما ينتصبان ظاهرتين بشدة أسفل بلوزتها البيضاء</p><p>قبل الطعام إختبر الباشا جودة النبيذ ثم نظر للخالة</p><p>-حضرتك أنا باحب أشرب النبيذ مع السي فود...... تحبى تشربى معايا</p><p>فرفعت عينيها لعينيه فى وله واضح</p><p>-أكيد أحب جدا</p><p>فملأ الباشا كأسها ووضع زجاجة النبيذ فى حاوية الثلج وبدأ الجميع فى تناول الطعام بمرح وكانت الفتاتان تتعمدان إثارة غيرة الخالة بوضعهما الطعام في فم الباشا ولمس شفتيه بأصابعهما لكنه بنظرة منه أوقفها</p><p>بعد أن إنتهوا من جلسة طعامهم قالت الفتاتان بمرح</p><p>-إحنا هنخرج نتمشى شوية عالبحر بعد إذنكو....... هناخد بلانكو معانا بعد إذن الباشا</p><p>فأجاب الباشا</p><p>-طبعا طبعا ولو تهتوا ولا حاجة سيبو بلانكو هو حافظ العجمى بالشبر....... طبعا بعد ما تغيروا الفساتين دى لأن الهوا بيطيرها</p><p>توقعت الخالة أن تعترض الفتاتان فهى تعرف مدى تمردهما وعنادهما لكن لدهشتها إستجابا لكلام أمجد دون أن يبدوا عليهما أى أثر للتبرم أو الضيق وذهبا جريا تجاه باب الفيلا والهواء يرفع أطراف فساتينهن مظهرا مؤخرتيهما الجميلتين وعادا بعد دقائق ترتديان بنطلونات جينز متسعة وبلوزات بنصف كم ومعهما بلانكو يسير بينهما منتفش الشعر وكأنه أسد بحجمه الضخم ومشيته الواثقة</p><p>طبعت الفتاتان قبلتين على خدى الباشا واتجهت ميان للخالة فأحتضنتها هامسة فى أذنها</p><p>-فرصتك أهى إستغليها كويس ومتضيعيهاش..... إحنا هنتأخر على قد ما نقدر .... سبنالك فى أوضتك إزازة صغيرة حطى منها نقطة واحدة من تحت.... ده برفيوم مخصوص للأماكن دى</p><p>ثم إنطلقتا للخارج فى مرح يتبعهم الكلب الضخم</p><p>أنهى أمجد كأسه وقام مستأذنا فى أدب فتابعته بعينها حتى أقترب من الباب فملأت كأسها وأخذته في يدها وقد حزمت أمرها</p><p>إتجهت من فورها لغرفتها حيث جرعت الكأس كاملة ثم غسلت جسدها وأسنانها ووزعت بعض الكريمات على جسدها ووضعت عطرها المثير خلف أذنيها وتحت أثدائها وأخرجت من حقيبتها قميص نوم أبيض خفيف قصير يصل لمنتصف أردافها ويكشف كل صدرها لا يغطى غير الحلمتين ويعلق بحمالة تربط من خلف رقبتها بينما يكشف ظهرها بالكامل حتى بداية أردافها .. وبعد أن وضعت نقطة من العطر الذى تركته لها الفتيات على كسها وأخرى على خرم طيزها إرتدت كيلوت خفيف من نفس قماش قميص النوم لا يكاد يخفى شفرتى كسها بينما تختفى فتلته الخلفية بالكامل بين فلقتى أردافها</p><p>نظرت لنفسها فى المرآة معجبة ووضعت على كتفيها روب خفيف واتجهت لباب غرفتها وسرعان ما خلعت الروب وألقت به على الأرض وخرجت من الباب متجهة لغرفة الباشا المجاورة التى وجدتها مفتوحة فدخلت لتجد أمجد واقفا أمام زجاج الغرفة يرتدى بنطاله القطنى عارى النصف العلوى من جسده يطل على البحر الذى تنعكس عليه أشعة الشمس جاعلة إياه يبدوا كبحر من الفضة</p><p>إقتربت منه فى هدوء حتى لامس صدرها ذراعه الأيمن فمدت يدها لتمسك بكفه وتضع رأسها على ذراعه فالتفت أمجد إليها بوجهه</p><p>-أخدتى قرارك</p><p>فهزت رأسها لأعلى ولأسفل معلنة جوابها بنعم</p><p>-ممكن أسمعه؟</p><p>-يعنى قرارى مش واضح؟</p><p>-أحب أسمعه منك بلسانه</p><p>-موافقة موافقة موافقة على كل شروطك من ساعة ما سمعتها</p><p>فلف أمجد ذراعه حول كتفيها ودفعها برقة لتقف أمامه ولف ذراعيه حول صدرها وهمس فى أذنها</p><p>-لو حافظتى على وعدك أوعدك إن ايامك هتكون أجمل من المنظر اللى قدامك ده</p><p>وازاح شعرها عن أذنها اليسرى بذقنه والتقم حلمة أذنها اليسرى يمتصها بهدوء بينما يديه تمسدان ثدييها بهدوء من أعلى الى اسفل حتى تصل الى الحلمات فتدعكها بنعومة جاعلة إحتكاك قميصها الشفاف بها يشعل بجسدها نار زاد من لهيبها ما تناولته مسبقا من نبيذ وملامسة صدر أمجد لظهرها العارى تبث ما يشبه الكهرباء في جسدها وبدأت تشعر ببلل كسها ينساب فى نعومة مبللا لباسها التحتى الصغير</p><p>وانتقل أمجد بشفتيه مقبلا رقبتها حتى وصل للفيونكة الصغيرة التى تمسك حمالات القميص فجذبها بأسنانه فسقط القميص عن صدرها لا يمنعه الا يدى أمجد الممسكة بثدييها بنعومة وهى تشعر بشعر ذقنه وشاربه الكثيف يدغدغ منبت عنقها من الخلف فامسكت بيديه أنزلتهما عن صدرها لتزيل ما يحجز بين أثدائها وكفيه و أدارت وجهها للجانب لتلقى لسان أمجد الذى أمتد لاعقا شفتاها بلسانها الذى اخرجته بينما يديه تعصر ثدييها العاريين برقة وأصابعه تفرك الحلمات ليلتقى لسانه بلسانها فى رقصة تانجو عنيفة بينما طفاه تهبطان على ثنايا بطنها حتى وسطها فابتعد قليلا محركا كفيه حول وسطها محررا قميصها الخفيف من ردفيها العاريين فاهتزت أردافها فى رعشة خفيفة فهى للمرة الأولى تعاين لمسة يد رجل لهاتين الفلقتين اللاتى طالما تغنت صديقاتها بجمال تكوينه</p><p>سقط القميص على الأرض وانخفض أمجد بجسده قليلا حتى أصبح زبره المنتصب خلف بنطاله بين فلقتيها وأعاد يديه إلى ثدييها يدلكهما دائريا فمدت يديها خلفها بشبق أربعينية لم تعش تلك اللحظات من قبل لتدخلهما أسفل بنطاله محررة زبره من أسره لتشعر به وهو يقتحم الشق بين الفلقتين وتلامس رأسه شرجها بينما يده اليمنى تلتف حول صدرها ضامة الثدى الايمن أسفل ساعده بينما يعتصر كفه الصدر الأيسر بحركات أكثر قوة معتصرا الحلمة بين سبابته وإبهامه ويده اليسرى تمسد بطنها بنعومة وتصل إلى كسها المبتل وتلمس زنبورها المنتصب لمسة خفيفة فانفتحت من كسها براكين الشهوة وأخذت تنتفض بقوة ضاغطة بفلقتيها على زبره محاولة إدخاله فى شرجها وقد فقدت سيطرتها على جسدها تماما فأحتضنها من الخلف بقوة لكنه لم يتوقف عن مداعبة زنبورها بل غطى بكفه كسها كاملا يعتصره كأنما يريد أن يخرج كل ما به من عصير شهوتها</p><p>كانت المرة الأولى فى حياتها التى تأتى شهوتها بين يدى رجل فارتفعت آهاتها عالية وكأنها تخرج كبت سنين حرمانها من الجنس الطبيعى</p><p>دار أمجد حولها بعد أن أنزل يده اليمنى بجوار اليسرى تحت ورقة التوت التى ترتديها فأصبحت كفيه على فلقتيها محررا الخيط الرفيع المختفى بينهما منزلا لباسها للأسفل حيث جلس على ركبتيه يواجه كسها الذى لا يزال يقذف بمائه ووضع أنفه على زنبورها المنتصب بين شفرتى كسها ملامسا بشاربه الكثيف كسها الناعم وأخذ يحرك وجهه دائريا عليه مدغدغا إياه بشاربه وذقنه فأنتفض الجسد الجميل لهذه الحركة ومدت يدها على رأسه تدفعه ناحيتها وكأنما تريد أن تدخل كامل وجهه إلى كسها فأخذ زنبورها بين شفتيه وأخذ يمتصه كألصغير يرضع من ثدي أمه بينما يداه تغوص فى لحم أردافها ملامسا فتحة شرجها بأطراف أصابعه فاسترخت فتحة الشرج مفسحة الطريق لأصبعه الأوسط كى يدخل حتى عقلته الأولى</p><p>وقام أمجد واقفا ببطء يتحرك لسانه على الخط بين قمة كسها حتى مفرق ثدييها بينما أطراف أصابعه تتحرك بنعومة على عمودها الفقرى من بين فلقتيها وحتى منبت عنقها ثم التقم شفتيها بين شفتيه يمتصهما ويحرك لسانه عليهما ففتحت فمها ليقتحمه لسانه ثم يأخذ لسانها بشفتيه وأخذ يمتصه بعنف بينما تلامس رأس زبره سرتها وكأنها تريد إقتحامها فأغمضت عينيها مستمتعة بتلك القبلة التى أعتبرتها قبلتها الأولى التى لا تريد لها أن تنتهى</p><p>حررت شفتيها من أسر شفاه وأنقضت على صدره توسعه تقبيلا ومصت حلماته وهبطت بشفاهها العطشى على بطنه حتى وصلت لعانته فأوسعتها تقبيلا بينما تعتصر زبره الخارج من بنطاله بيديها وأقحمت زبره فى فمها وأنزلت بنطاله وأخذت ترضعه وكأنها تريد أن تخرج ما فيه من لبن فمد امجد قدمه بعد أن إستند بظهره لزجاج الشرفة فوضعها على كسها الذى أغرقت قطراته الأرض من تحتها مدخلا إصبعه الأكبر فى كسها فأنتفض جسدها مرة أخرى وشددت قبضتيها على زبره وأغلقت فخذيها وكأنها تسجن قدمه فى سجن نصفها التحتى وأنطلق منها شلال من ماء متعتها فأنحنى أمجد ورفعها من تحت إبطيها ثم لف ذراعيه حول خصرها الذى بدا له نحوله ورفعها من فلقتيها حتى أصبحت ساقيها وأفخاذها بحذاء وسطه فلفت ساقيها حول خصره تعتصره بتشنجات شهوتها فأسند أمجد ظهرها إلى الحائط و فرج ما بين فلقتيها وانزله قليلا حتى لامست رأس زبره فحرر يده اليمنى وأمسك زبره يحركه بين شفريها مفرشا برأسه من أول زنبورها وحتى خرم طيزها الذى نال نصيبه من التفريش فلم تتحمل الأربعينية الشبقة كل تلك الإثارة فانتفضت للمرة الثالثة مغرقة زبره وبطنه بمائها لكنه لم يرحم جسدها وحملها إلى طرف الفراش وأنامها على ظهرها وحرر خصره من ساقيها ورفعهما لأعلى فمدت يديها ممسكة فخذيها فاتحة بينهما حتى كادتا تلامسا الفراش فأمسك أمجد بزبره يجلد برأسه زنبورها جلدات سريعة أشعلت شهوتها فأقتحم كسها برأس زبره مدخلا إياه بهدوء حتى لامست خصيتاه خرم طيزها فشهقت وكأنها بكر تفتض بكارتها ولم لا وهو أول زبر يصل لتلك الأعماق داخل كسها سحب أمجد زبره بسرعة خارج كسها فشهقت شهقة أخرى أشد من الأولى فاعاد إدخاله بقوة حتى شعرت أن زبره يصل الى معدتها فوجدت نفسها تشخر بقوة وتتأوه بشده طالبة منه المزيد فزاد من سرعة إدخال زبره وإخراجه حتى أصبحت تسمع صوت إصطدام جسده بأردافها ولم تعد تتحكم فى لسانها وقذفت بمائها مرة أخرى وأخذ وسطها يرتفع وينخفض مرتطما بالفراش لكنه لم يرحمها واستمر فى دك كسها حتى وهى فى ذروة قذفها وقد توقفت عن عد مرات إتيانها شهوتها فلم يصبح هناك فاصل بين تلك القذفاات</p><p>فجأة أخرج زبره من كسها ووضع ركبتيه على جانبى صدرها وامسك بثدييها موجها حلماتهما الى الداخل ووضع زبره بين الثديين وتحرك زبره بسهولة وكأنه داخل كسها بفعل السوائل اللزجة العالقة به فأحنت رقبتها حتى تستقبل رأس زبره فى فمها كلما صعد للأعلى بينما حلماتها تنهرس تحت حركته السريعة وفجأة توقف عن الحركة وقذف بمنيه غزيرا مغرقا وجهها ففتحت فمها على اتساعه مستقبلة بعض الدفقات وتوقعت أنه سينام الى جوارها بعد أن أتى بشهوته أخيرا لكنه فاجأها بأنه قلبها على وجهها ووضع وسادة أسفل بطنها فارتفعت أردافها للأعلى بينما ساقاها تتدليان الى جانب الفراش ثم فرج مابين فلقتيها بيديه ففهمت ما يريده ومدت يديها تفتح ما بين فلقتيها مظهرة خرم طيزها الوردى فوضع وجهه بين الفلقتين ومد لسانه يلعق خرمها فأشعلت تلك الحركة جنونها فزادت من فتح فلقتيها وأرخت عضلات شرجها فأدخل طرف لسانه داخله بينما أصابعه تفرك كسها فرفعت طيزها للاعلى طالبة المزيد فمد لسانه حتى طال كسها وحركه تجاه شرجها وعند الجزء السحرى بين الخرمين اخذ يحرك شاربه عليه فانتفضت فقام واقفا خلفها محركا زبره على الشق السحرى بين أردافها ووضع رأس زبره على شرجها ودفعه قليلا فدخل طرف الرأس وتأوهت</p><p>-دخله يا أمجد دخله</p><p>-كبير عليكى يعورك</p><p>-مش مهم......عايزاك تجيب جوايا</p><p>فنام على ظهرها وامسك ثدييها وهمس فى أذنها</p><p>-هاجيب جواكى وهاشبعك لبن بس كل حاجة فى وقتها</p><p>وقام من على ظهرها ووضع زبره على فتحة كسها فدفعت بنفسها للخلف فبلل أبهامه بمائها اللزج و أدخله بهدوء داخل شرجها بينما باقى كفه تقبض على طيزها من الشق بين الفلقتين فاصبح يتحكم بحركتها وبدأ فى إدخال زبره وإخراجه بهدوء أولا ثم أسرع من وتيرة إدخاله وإخراجه بينما أبهامه يغوص داخل شرجها ولم تدر كم مرة أتت شهوتها فى هذا الوضع حتى أخرج زبره كاملا من كسها واخرج إبهامه من شرجها ووضع مقدمة رأس زبره بداخل خرم طيزها ليقذف بداخله حممه ويشعرها بتسرب منيه بداخلها</p><p>قلبها أمجد مرة أخرى على ظهرها وقد أنتهت اى مقدرة لها على التحكم في جسدها وحملها بين ذراعيه حتى وضع جسدها على الفراش ورأسها على الوسادة وفرد ذراعه نحوها فنامت على صدره مغمضة عينيها لا تشعر بأى شئ حولها</p><p>-إنت مجبتش فى كسي ليه ؟</p><p>لازم ناخد إحتياطتنا علشان ميحصلش حمل</p><p>فقبلت صدره وأغمضت عينيها فى سبات لم تجربه طيلة سنوات حياتها الأربعين</p><p>فتحت عينيها لتجد نفسها عارية على فراش حجرتها استرها ملاءة خفيفةولم تدر كيف انتقلت من حجرة أمجد لحجرتها فقامت متسللة على أطراف أصابعها لغرفة أمجد التى وجدتها مفتوحة الباب فوجدت أمجد ينام عاريا بينما تنام بنات أختها كل على ذراع من ذراعيه وعندما أقتربت من الفراش وجدته يفتح عينيه فحشرت جسدها بين ساقيه وتوسدت برأسها عانته ثم قبلت زبره الراقد على بيضتيه وذهبت فى سبات عميق</p><p></p><p>الجزء العاشر</p><p>تسلل الوضوء من الزجاج الذى يغطى الحائط المواجه للبحر ملقيا بأشعته الرقيقة على الفراش ملقيا بأشعته على الأجساد العارية التى يحتضنها فإستيقظت مايان أولا كعادتها ونظرت بجوارها فوجدت تؤمتها على يسارها كالعادة بينما لم تجد الباشا بينهما كالعادة ولكنها فوجئت بخالتها مستلقية أسفل منهما مغمضة عيناها فى نوم لذيذ فقلبت نظرها فى أرجاء الغرفة باحثة عنه ثم اعتدلت فى جلستها فأيقظت حركتها شقيقتها التى فتحت عيناها فى كسل باحثة عن الباشا</p><p>-هو أمجد فين</p><p>-وأعرف محسيثش بيه لما قام يمكن فى الحمام ولا حاجة</p><p>وقفزت الفتاتان من الفراش متجهات لباب الحمام المغلق فطرقتاه بخفة ولما لم تجدا إجابة فتحتا الباب فوجدا الحمام خاليا</p><p>اتجها الى الفراش ودفعا الخالة برفق حتى إستيقظت فاتحة عينيها فى خدر</p><p>-فيه إيه؟ بتصحونى ليه من أحلى نومة نمتها فى حياتى</p><p>-صباحية مباركة يا عروسة ..... فين العريس يا قطة</p><p>-معرفش...... هو قام إزاى من غير ما نحس بيه؟</p><p>-إحنا كل يوم بنصحى نلاقيه في حضننا</p><p>هتفت ميار التى كانت قد إتجهت نحو الزجاج ناظرة بإتجاه البحر</p><p>-أهو هناك بيعوم وقامت الخالة من السرير واتجهت مع ميان لمراقبة أمجد يسبح جيئة وذهابا غير بعيد عن البحر يتابعه كلبه الضخم فاتسعت عينا الخالة قائلة</p><p>-أحا.... بيعوم زى القطر بعد ليلة زى دى ؟ دا أنا جسمى مفيهوش عضمة مش وجعانى ...... الراجل ده مش طبيعى أبدا...... زى ما يكون مبيتعبش</p><p>- لأ وبعد كده كمل مع مايان وختم بيا</p><p>-ده أنا قلت الليلة دى بعد اللى عمله مش هيقدر يقف على رجليه يقوم طلع ناككم إنتوا الاتنين بعدي ..... وودانى أوضتى إزاى</p><p>-إحنا لما رجعنا شفناه شايلك زى البيبي بين إيديه ومدخلك أوضتك........ إحكلينا بقى عملتوا ايه امبارح يا عروسة</p><p>-بس يا بت بلاش سفالة</p><p>-طب بلاش تحكيلنا قوليلنا بس جبتيهم كام مرة</p><p>فتنهدت الخالة وأغمضت عينيها وكأنها تتذكر ليلتها</p><p>-بصوا أنا عديت تلات أو أربع مرات</p><p>-كويسين.....يعنى روقك جد</p><p>-لأ ماهو أنا تعبت من العد بعد رابع مرة ومبقتش بأعد...... أصل مكانش فيه فواصل</p><p>-يا بنت المحظوظة</p><p>-بطلوا سفالة يا لبوة منك لها</p><p>وهنا أشارت ميار الى الشاطئ حيث وجدن المنطقة بعد المظلة مقسمة بثلاث حواجز من قماش سميك صانعة أربع مناطق منفصلة طول كل منها حوالى ثلاث أمتار وبكل منها شيزلونج بجواره ترابيزة صغيرة وأمام هذه الفواصل وضعت ترابيزة تتوسطها مظلة وحولها أربع كراسي</p><p>-الحاجات دي إتعملت إمتى؟ دى الساعة لسة مجتش ٦ الصبح!!!!!! الراجل ده مخاوى جن ولا إيه</p><p>-مخاوى جن إيه يا خالتو بس...... ده هو نفسه جن</p><p>-ده طالع من المية أهو</p><p>وتابعوا أمجد وهو يخرج من الماء يتبعه كلبه حيث فرد جسده على الشيزلونج وصب كأسا من دورق بجواره وأشعل سيجاره بينما أكمل الكلب طريقه لباب الفيلا وهو ينفض شعره الغزير من الماء</p><p>-أنا هاغير وأنزل البحر</p><p>-وانا كمان</p><p>-إنزلوا إنتوا بالسلامة أنا محتاجة أنام يومين بعد ليلة امبارح دى</p><p>-إيه يا عروسة تعبتى بدرى بدرى كده....... طب خديلك شاور علشان فيه حاجات ملزقة على جسمك...... هو كان بينيكك ولا بيحميكى بلبنه</p><p>-بلاش سفالة يا سفلة</p><p>-بس إيه...... واضح إنه مسابش حتة فيكى.....صوابعه معلمة عالبزاز الحلوة صباع صباع</p><p>-أجمل ليلة فحياتى</p><p>وضربتهن على مؤخراتهن العارية وفردت نفسها على الفراش</p><p>-إنتى هتنامى هنا؟ قومى البسي حاجة ونامى فى أوضتك...... أكيد اللى بينضفوا الفيلا هييجوا قبل ما تصحى</p><p>وتسابقن وهن يتضاحكن نحو غرفتهن بينما إتجهت الخالة نحو حمام غرفتها لتأخذ دش دافئ عله يزيل عن جسدها ما تشعر به من وهن</p><p>خرجت الخالة عارية بعد غسلت عن جسدها ما علق به من آثار ليلة الأمس مع أنها كانت تتمنى أن يظل منى أمجد ملتصقا بجلدها وكأنه دليل على أنها عادت أنثى يضاجعها مثل هذا الرجل الذى أنهك قواها وجعلها غير قادرة على الوقوف على قدميها</p><p>نظرت لجسدها العارى معجبة فإنه جسد فتاة فى العشرين مع أنها قد تعدت الأربعين بثدييها المكورين المتماسكين وبطنها المسطحة وأردافها المثالية وتأملت فى زهو أثار أصابع أمجد على ثدييها والتفتت لتعاين أثار أصابعه على فلقتيها والتى لو لاحظتها الشيطانتان المراهقتان لما تركتاها فى حالها</p><p>حانت منها إلتفاتة للحائط الزجاجى الذى يكشف كامل البحر والشاطئ الخاص بالفيلا لترى الفتاتين وقد وقفت إحداهما خلف أمجد تدلك ظهره بينما جلست الأخرى على ركبتيها تدلك له ساقيه وقدميه فعدلت عن النوم الذى كانت تنتويه ووقفت تشاهد ما تفعله الشيطانتان مع الباشا واتسعت عيناها وهى ترى ميار الواقفة خلفه تنزع الجزء العلوى من المايوه وتحتضن الباشا من الخلف مدلكة كتفيه بثدييها وتلتف ذراعاها حول رقبته مدلكة صدره بينما مايان تدلك له فخذاه حتى تسللت يداها أسفل المايوه الذى يرتديه أمجد حتى وصلت لزبره مدلكة له بيديها بينما وصلت يدى ميار لأسفل بطنه مدلكة عانته وتخيلت الخالة إجتماع أكف الفتاتان حول زبر أمجد الذى بدا إنتصابه واضحا صانعا من الشورت الذى يرتديه ما يشبه الخيمة فغمغمت بداخلها</p><p>-يا ولاد الشياطين !! إنتوا إتعلمتوا الحاجات دى فين؟؟؟</p><p>لم تدر الخالة ما دار بينهم من حديث لكنها رأتهم جميعا يقفون فيظهر جسد أمجد لامعا تحت أشعة الشمس وتأخذ ميار الجزء الذى خلعته من المايوه بأصابعها وتتجه نحو الجزء الأخير المفصول بالأقمشة بينما لف أمجد يده حول خصر ميان واتجها نحو الفاصل المجاور حيث خلعت قطعتى المايوه الذى ترتديه فى دلال وغنج وتعلقهم على طرف الترابيزة المجاور ثم تستلقى على الشيزلونج وترفع ذراعيها متشابكتين لأعلى مريحة إياهم على طرفه العلوى المائل</p><p>تناول أمجد زجاجة زيت موضوعة على المنضدة المجاورة وأفرغ بعض الزيت على كفيه وفركهما قليلا وبدأ فى تدليك ذراعيها بادئا بأصابعها ثم كفيها فمعصميها وساعديها والفتاة مغمضة عيناها فى إستمتاع تتأوه تأوهات ضعيفة حتى إنتهى من تدليك ذراعيها ووصل الى إبطيها فدلكهما بينما يضغط بنعومة على مفصلى كتفيها والفتاة تغمغم مستمتعة بلمساته التى بدت لها ساحرة فى إزالة الأرهاق من كل جزء تلمسه يداه</p><p>مرر أمجد كفيه على جانبى ميان مدلكا إياهما ملامسا جوانب ثدييها اللذان إنتصبت حلماتهما حتى وصلت يديه إلى قدميها فمسد أصابعها بين يديه وحركهما حركة خبيرة بيديه فارتفعت تأوهات مايان معلنة إستمتاعها بما يفعل</p><p>وضع أمجد على كفيه مزيدا من الزيت وبدأ فى تدليك سمانتيها بحركات خبيرة جعلتها تشعر بإنسحاب إرهاقهما ثم أرتفع مدلكا فخذيها من الأمام وهو يضغط على مناطق معينة فيهما حتى وصل لمفصلى فخذيها واخذ يدلكهما ببطء ففرجت ما بينهما وثنت ركبتيها كاشفة له كسها فدلك الشفرين بنعومة وفرك زنبورها بين أصابعه المبللة بالزيت فضمت الفتاة ساقيها بقوة حاجزة كفيه بين فخذيها معلنة عن إتيانها شهوتها وقد أخذ وسطها فى الانتفاض لأعلى ولأسفل بعنف شديد بينما أمجد لا يتوقف إبهامه عن فرك زنبورها بإبهامه وسكت عنها قليلا حتى هدأت ذروتها ودفعها فى صدرها برقة فعادت بظهرها مستندة به إلى ظهر الشيزلونج فحرر يديه من أسر فخذيها ووضع على كفيه بعض الزيت وبدأ فى تدليك صدرها من الأمام وتجاهل ثدييها متجها لبطنها يدلكه بحركات دائرية وصولا لعانتها التى نالت الكثير من التدليك ثم صعد بكفيه مدلكا أسفل ثدييها ممسكا بهما بين كفيه بينما يدلك بإباهميه الشق الفاصل بينهما وانطلقت كفيه تدلكان الثديين اللذين كانا ينزلقان بين أصابعهما حتى الحلمتين مشعلين نار الشهوة من جديد بجسد الصغيرة ثم جعلها تنقلب نائمة على وجهها حيث دلك لها ظهرها بادئا بكتفيها محركا أصابعه وكفى يده بمهارة على عضلات ظهرها حتى خصرها الذى نال نصيبه من التدليك وصولا لأردافها التى صب أمجد على فلقتيها الزيت من الزجاجة مباشرة وبدأ فى تدليك الفلقتين دأئريا معتصرا إياهما بيديه فرفعت الشابة طيزها لاعلى بينما أخفضت بطنها لأسفل فأدخل أمجد أصابعه بين فلقتيها مدلكا ذلك الشق الساحر مدخلا إبهامه داخل فتحة الشرج يدلكها من الداخل بينما إرتفع صوت أنين الفتاة مستمتعة وإن حاولت أن تكتمه صب أمجد من الزيت مباشرة بين الفلقتين فأنساب الزيت مدغدغا الشق بينهما بنعومة حتى وصل الى خرم طيزها فدفع أمجد بأصبعيه السبابة والوسطى بداخله مدلكا جوانبه بينما يخرج زبره المنتصب من المايوه ويسكب عليه مزيدا من الزيت ويوزعه بيده حوله ثم وضع رأس زبره على بداية الشرج ودفعه بنعومة فأنساب بهدوء داخل الشرج الذى انفتح مسترخيا مرحبا بضيفه العزيز فانطلقت من الفتاة آهة متعة طويلة سمعتها أختها حاسدة إياها منتظرة دورها فى حفلة المتعة</p><p>احكم أمجد لف ذراعه الأيسر حول خصرها مادا يده مابين فخذيها من الأمام ممسكا كسها بكامل يده بينما مد يده الأخرى حول صدرها جاعلا حلمتها اليمنى تحت ساعده بينما أمسك كامل ثديها الأيسر الصغير بكف يده جاعلا الحلمة فى باطن يده فتأوهت مايان أهة متعة أخرى مرخية كل عضلات جسدها</p><p>ولما أكمل تحكمه فى كامل جسدها بدأ فى تحريك وسطه للاعلى ساحبا زبره من شرجها بهدوء حتى خرج بالكامل فشعرت بروحها تنسحب مع خروجه فأطلقت شهقة طويلة كأن روحها تنسحب من جسدها فأعاد زبره مدخلا إياه بهدوء وهو يفرك كامل بظرها بكفه اليسرى بينما تعتصر يده اليسرى حلماتها تحت ذراعه وكفه الأيمن فى تناغم ما بين حركة يديه وزبره وأخذ يسرع من وتيرة دخول وخروج زبره من شرجها وفرك كسها وحلماتها بيديه حتى أن ميار باتت تسمع صوت إرتطام لحم أردافها بعانته وازدادت إثارتها حتى بللت ما بين فخذيها فأغمضت عينيها متخيلة ما سيحدث لها بعد قليل</p><p>إزدادت رعشة ميان وبدأت تتأوه وتشهق بشدة حتى خرجت من فمها شخرة لم تستطع كتمانها وبدأت تحكم غلق عضلات شرجها على زبره وكأنما تريد إبتلاعه داخلها وانتفضت بين يديه معلنة إتيانها بشهوتها مغرقة يده بمائها فضغط أمجد زبره كاملا فى خرمها وبدأ يكبسه بشدة بداخلها ضاغطا بخصره على ظهرها وبدأ يقذف منيه بداخلها حتى أنها شعرت بأن دفقات منيه ترتطم بأعلى أحشائها</p><p>ضغط أمجد زبره بداخلها معتصرا كامل منيه بشرجها بينما أخذت هى تضغط على زبره بعضلات خرمها وكأنها تعتصره حتى هدأت رعشتها بعد وقت ظنته دهرا فحملها بوضعها ولا يزال زبره منتصبا بداخلها ونام بظهره على الشيزلونج وظهرها على صدره بينما ثنت ركبتيها واضعة قدميها على جانبى خصره وأراحت خدها على صدره فنظر اليها فى عينيها مربتا بيده على بطنها وظلا حتى بدأ زبره فى الانكماش والخروج من خرم طيزها متبوعا بكمية كبيرة من منيه فتحرك من تحتها بهدوء حتى أصبح ظهرها على الشيزلونج وأضجع هو على يسارها واضعا يده اسفل رأسه ونظر فى عينيها نظرة عميقة فتحركت شفتاها</p><p>-بأحبك</p><p>فالتقم شفتيها بفمه وغابا فى قبلة عميقة وأخذ يمسد شعرها فراحت الفتاة فى نوم عميق فقام بهدوء من جوارها وسحب جزء مخفى من ظهر الشيزلونج حتى يحجب الشمس عن وجهها</p><p>كانت الخالة تتابع ما يحدث من خلف زجاجها وهى لا تزال عارية وأستمرت تراقبه وهو يتجه الى الجانب الآخر من الحاجز مكررا مع ميار كل مافعله مع ميان وكأنه فيلم يعاد أمامها حتى إنتهى من ميار وراحت فى سباتها اللذيذ وظلل وجهها واتجه الى المربع الخاص به وأضجع على ظهره عاريا بعد أن تخلص من الشورت الذى كان يرتديه وأعاد إشعال سيجاره وأعاد ملأ كأسه من الدورق الموجود بجواره فتمتمت فى سرها وقد إشتعلت رغبتها</p><p>-يخربيتك إنت كل ده ومتعبتش؟ دا أنا كنت مدفونة مع الحيوان اللى كنت متجوزاه</p><p>وذهبت من رأسها فكرة النوم وعادت للحمام فغسلت كسها من بلله وعطرته و ذهبت لحقيبتها حيث أخرجت مايوه من قطعتين كانت تخفيه وارتدته وهبطت السلم مسرعة فى إتجاه الشاطئ علها تأخذ دورها فى حفلة المتعة</p><p>إقتربت من خلفه بهدوء.بهدوء ووضعت يديها على صدره مطوقة رقبته وقد أسندت ثدييها على رقبته من الخلف ضاغطة بهما على كتفيه فأخذ نفسا عميقا من سيجاره نفسه فى الهواء ووضع يديه حول قبضتيها فهمست فى أذنه</p><p>-صباح الخير يا حبيبى</p><p>فرفع كفيها إلى فمه وقبل باطن كفيها</p><p>-حبيبك مرة واحدة.... ده شرف كبير</p><p>فدارت حوله وهى لا تزال تطوق رقبته بذراعيها حتى جلست على زبره المرتخى بعد أن مررت ساقها من فوق بطنه حتى أصبحت فلقتيها تحتضن زبره بينهما وألقت بصدرها على صدره وهمست فى أذنه</p><p>-حبيبى وروحى وحياتى كمان..... دا إنت فى ليلة واحدة عوضتنى عن حرمان سنين</p><p>فالتقم شفتيها فى قبلة عميقة كادت أن تفقد فيها وعيها وهم يمتص لسانها برقة</p><p>-هى إيه الريحة اللى فى المكان دى؟ مش ريحة السيجار أكيد</p><p>-حلوة ولا وحشة</p><p>-جميلة لكن غريبة</p><p>-دى ريحة زيت مساج.... تركيبة زيوت بتجيلى من إندونسيا..... بتريح الجسم والعضلات..... قلت أكيد هتحتاجوها لأن أول يوم فى البحر بيتعب الجسم واحنا قعدنا كتير فى البحر امبارح</p><p>فأخذت تحك زبره بين فلقتيها وقاتل بدلع وميوعة</p><p>-البحر بس...... دا إنت كسرت عضمى إمبارح</p><p>-طيب خلينى أصلح غلطتى وأعمل لك مساج هيخلي كل تعب جسمك يختفى</p><p>فضغطت فلقتيها على زبره وهى تقوم</p><p>-ورينى شطارتك</p><p>فلف ذراعه حولها وتحرك خارجا الى المربع الذى كان خاويا فهمست له</p><p>-ليه مش هنا؟</p><p>-علشان الزيت اللى على الترابيزة ده مش هيكفى..... أنا مجهز كل حاجة فى الخلوة الفاضية دى</p><p>فاستوقفته ونزعت بدلال الجزء العلوى من المايوه وبدأت فى إنزال الجزء السفلى بحركات مثيرة وحرصت أن تنحنى أمامه وهى تلتقطه من الأرض مغرية إياه بجمال أردافها وألقت المايوه بدلال على الشيزلونج الذى كان يجلس عليه</p><p>-علشان لو حد جه يقعد يعرف أنه محجوز</p><p>فغمغم فى سره</p><p>-دا انتى مجنونة رسمى</p><p>ولفت ذراعها حول خصره وتحركا نحو جزءها من الحاجز حيث نامت على وجهها واضعة يديها أسفل ذقنها فأمسك أمجد بزجاجة الزيت وسكب منها مباشرة على جلدها وبدأ فى تحريك كفيه على رقبتها ثم كتفيها ومفصليهما ثم هبط الى عظمتى اللوح مدلكا إياهما بضغط بسيط فعظام ضلوعها من الخلف حتى وصل الى خصرها فأخذ يضغط على عظام عمودها الفقرى فى تلك المنطقة السحرية التى تسبق فلقتيها فتأوهت بأستمتاع وهى تشعر بأن ما كانت تشعر به من ألم ينسحب تحت ضغط يديه إلى الأسفل</p><p>ثم مد يده لزجاجة الزيت وسكب منها كمية ليست بالقليلة فى بداية مفرق فلقتيها فأنساب الزيت بين الفلقتين مدغدغا مكان سيله حتى وصل إلى خرم طيزها وتجاوزه متجها نحو كسها وقد وضع امجد إبهاميه بين الفلقتين محركا يديه على أردافها بقوة لكن بنعومة فشعرت بالخدر ينتاب جسدها عندما بدأت أطراف أصابعه تلامس شرجها ففتحت ساقيها مفسحة الطريق لأصابعه تتحرك بنعومة ما بين خرم طيزها وفتحة كسها الذى بدأت تشب فيه نيران الشهوة بفعل لمسات أنامله السريعة وباتت لا تعرف هل ما بين فخذيها زيت التدليك أم سوائل كسها واخذت يداه تتحرك على باطن فخذها من عند كسها وحتى ركبتها ثم تعود لتصعد حتى تلامس كسها فتتحرك سريعا على شفرتيها ملامسة زنبورها المنتصب ثم تعود لأسفل وتصعد مرة أخرى لكن فى هذه المرة تقتحم عقلة إصبعه الوسطى كسها المفتوح فتزوم فى إستمتاع وتنتقل يداه الى الفخذ الآخر مكررة إقتحام كسها لكن هذه المرة غابة الأصبع بكامله داخل كسها ملامسا تلك البقعة السحرية الموجودة داخل كسها باتجاه عانتها ليفركها بقوة فتعض على شفتها السفلى تكتم آهة إستمتاع وهبط أمجد بيد واحدة مدلكا سمانتها من أعلى الى أسفل بينما يده الأخرة تعبث بكسها وتفرك زنبورها حتى انتهى من تدليك كامل ظهرها فاستدارت نائمة على ظهرها فرفع ساقيها على كتفيه وسكب مزيدا من الزيت على صدرها واقترب بجسده حتى لامست رأس زبره المنتصب فتحة كسها وبدأ فى تدليك صدرها عاصرا ثدييها بين يديه فتنزلقان من بين أصابعه من منبتهما حتى الحلمات وأصبحت رأس زبره تدخل سريعا إلى أول كسها ثم تخرج سريعا فترتطم بزنبورها وهو يواصل تدليك أثدائها فصدرها فبطنها حتى عانتها المرتفعة ثم ضغط فخذيها على صدره مدلكا الجزء الأمامى منهما داعكا زنبورها بقوة فأنفجرت شهوتها ولم يدعها تكمل قذفها بل أدخل زبره بكامله داخل كسها فأصبح وسطها يرتفع وينخفض بشدة فيدك زبره جوانب كسها فتزداد شهوتها قوة وإنتفاضاتها أرتفاعا فضغط فخذيها على صدرها بقوة وأخذ يدك زبره داخل كسها بعنف شديد وفجأة إحتضنها بشدة وقد أصبحت ركبتاها تضغطان صدرها ولف بها حيث أصبحت هى بالأعلى وحرر جسدها فأنزلت ركبتيها الى جانبيه ومد يده حتى أعتصر ردفيها وأدخل إصبع يده الاوسط بكامله داخل شرجها يحركه دائريا داخلها وكأنما ترك لها العنان حين جعلها فوقه فجلست بكامل ثقلها على زبره وأخذت ترتفع وتنخفض بحركات شبه هيسترية حتى قوست ظهرها للخارج وأخذ كسها ينبض نبضات سريعة معلنا قذفه للمرة الثانية ثم أنهارت على صدره فأحتضنها قليلا حتى هدأت وقلبها مرة أخرى حتى أصبح ظهرها على الشيزلونج فأخرج زبره من كسها بهدوء لكنها شهقت عند خروج الرأس متأوهة بمحنة</p><p>سحب أمجد جسدها بعد أن أدار جسدها لتصبح رأسها مكان قدميها ورفع جسدها المتهاوى تماما من إبطيها ساحبا إياها قليلا للخارج حتى أصبحت رأسها معلقة في الهواء فوضع ساقيه حول رأسها ورفعها بإحدى يديه بينما بيده الأخرى يحرك زبره على شفتيها ففتحت فمها ليدخل أمجد زبره حتى لامست رأسه حلقها فاخرجه لكنها مدت يديها ممسكة بزبره وأخذت ترضعه بقوة كأنما تريد أن تشفط منيه من خصيتيه فأغمض عينيه مستمتعا بملمس لسانها على رأس زبره وترك نفسه ليقذف كل مائه بداخل فمها حتى ملأه وبدأ يسيل من جانبيه فرفع أمجد رأسها بين يديه واعاد تصحيح جلستها على الشيزلونج ورأسها على صدره وأخذ يمرر يديه بين خصلات شعرها حتى ذهبت فى نوم عميق فأراح رأسها بهدوء على الشيزلونج وجذب واقى الشمس ليظلل وجهها وعاد الى مكانه واعاد ملأ كوبه بالعصير كما أعاد إشعال سيجاره مريحا ظهره للخلف متأملا البحر أمامه مستمتعا بهوائه ورائحته</p><p></p><p>الجزء الحادى عشر</p><p></p><p>إستيقظت مايان من نومها العميق على أصابع أمجد تعبث بخصلات شعرها تبعدها عن وجهها ففتحت عينيها برموشها الطويلة لتجد وجه أمجد ينظر إليها بحنان</p><p>-صح النوم يا كسلانة...... كل ده نوم</p><p>فاحتضنته مغرقة وجهه بالقبلات وضربته ضربة خفيفة فى صدره متحدثة بميوعة</p><p>-يعنى إنت السبب في النوم ده كله وبعدين تقول أنى نمت كتير</p><p>والتقمت شفتيه فى قبلة عميقة قطعها أمجد</p><p>-ياللا إلبسى المايوه بتاعك وروحى خدى شاور علشان الناس اللى جاية تنضف الفيلا زمانهم على وصول ..... هيجهزوا لنا الفطار كمان..... ميصحش يشوفوكى بالمايوه كده</p><p>وارتدت المايوه سريعا واتجهت معه نحو ميار لإيقاظها فجلس أمجد بجوارها بينما هزت مايان كتفها</p><p>-إصحى يا كسلانة</p><p>-سيبينى شوية يا مايان..... النوم حلو أوى</p><p>فمد أمجد يده مبعدا شعرها عن وجهها وصدرها</p><p>-إصحى يا حبيبتى فيه ناس جايين ينضفوا الفيلا وهيجهزوا لنا الفطار عالبحر هنا</p><p>-فقفزت ميار جالسة وأحاطت ذراعيها رقبته وارتمت على صدره</p><p>-أهى كلمة حبيبتى دى اللى تصحينى مش إنتى اللى بتصحينى بزغدة فى كتفى</p><p>-طيب قومى البسي المايوه علشان تلحقى تلبسي هدوم مناسبة للفطار ..... انا هسبقكم أخد شاور واجهز لغاية الناس ما تيجيي .... ومتنسوش تصحوا خالتكم علشان تجهز هى كمان</p><p>- هنعدى عليها فى أوضتها واحنا طالعين</p><p>-لا هى مش فى أوضتها..... هى نايمة فى الخلوة الأخيرة هناك</p><p>ففتحن أعينهن بدهشة</p><p>-جت إمتى دى؟</p><p>-بعد إنتوا ما روحتوا فى النوم</p><p>-القردة....... هنروح نصحيها</p><p>وارتدت ميار المايوه الخاص بها وذهب أمجد فى إتجاه الفيلا بينما إتجهت الفتاتان لحيث ترقد الخالة حيث وقفن يتأملنها نائمة عارية فى إستمتاع وعلى وجهها علامات الراحة والسعادة</p><p>-خالتك جسمها تحفة يا بت</p><p>-أنا كنت غيرانة منها بس هى تستحق حد يعوضها عن القرف اللى شافته</p><p>-صحيح تخيلى إنتى تفضلى متجوزة ١٧ سنة من غير ما تتناكى نيكة واحدة تجيبى فيها</p><p>-بعد الشر عليا .....أنا مش هتجوز غير واحد زى أمجد كده</p><p>-وده هتلاقيه فين ده</p><p>-خلاص هتجوز أمجد</p><p>-قولتلك قبل كده إسمها هنتجوز أمجد</p><p>-هههههههههههههههه بس يا مايصة وخلينا نصحى اللى عندها غيبوبة دى</p><p>-هههههههههههههههه آه عندها غيبوبة نيك</p><p>-بس جت إمتى دى محستش بيها</p><p>-بس شكله روقها..... بصى نايمة أزاى</p><p>-زى ما روقك ياختى..... دا إنتى صوتك كان جايب اليونان</p><p>-يعنى إنتى صوتك مطلعش يعنى ؟ أنا لو كان فيا نفس مكنتش نمت وسمعتك</p><p>-بصراحة أنا صوتى كان عالى.....يعنى وصل إيطاليا بس</p><p>وضحكن واتجهن نحو الخالة وهن ينوين مشاكستها فوقفت كل منهن على جانب منها وأخذن يهززن جسدها فى دلع</p><p>-إصحى يا قطة بقينا العصر</p><p>فقامت الخالة تتمطى بكسل</p><p>-عايزين ايه يا قردة منك لها.....إنتوا صحيتوا إمتى ولبستوا مايوهاتكم كمان</p><p>-واحنا عرفنا ننام من صوتك يا عروسة</p><p>-إتلمى يا بت</p><p>ثم إستطردت فى خجل وقد إحمر وجهها</p><p>-هو أنا كان صوتى عالى للدرجة دي</p><p>فضحكن فى مرح</p><p>-بصراحة إحنا كنا مقتولين فمسمعناش....بس أديكى وقعتى بلسانك أهو</p><p>-أه يا لبوة منك لها</p><p>-أمال إيه تعبانة وجسمي مكسر ومعرفش إيه....جسمك مكسرلما نقولك تنزلى معانا وزى القرد وانتى بتتناكى</p><p>-بصراحة بعد أمجد ما عملى المساج بالزيت بتاعه ده كل التكسير اللى فى جسمى راح....الراجل ده ساحر فى كل حاجة</p><p>-أها...... هو بقى إسمه أمجد حاف كده من غير ألقاب.... لا باشا ولا أستاذ ولا غيره ..... ما تقوليله يا سي أمجد كده على وزن سي السيد</p><p>فقرصت الخالة فخذيهما بدلع</p><p>-إنتوا جبتوا السفالة دى منين ؟</p><p>-طب قومى يا حلوة إلبسي حاجة دارى بيها الكس والبزاز الحلوين علشان نروح نغير..... دى أوامر سىىىىىىىى أمجد......فين مايوهك نلبسهولك بدال ما انتى بلبوصة كده</p><p>فقامت واقفة ونظرت إليهن فى دلال وقالت بدلع شديد</p><p>-على شيزلونج سيىىىىىىى أمجد</p><p>-إنتى حتى مجالكيش صبر تقلعى هنا قلعتيله هناك...... وانا اللى لبوة برضه ..... هنسبقك عالفيلا يا قطة متتأخريش علشان سىىىىىىى أمجد ميزعلش منك ويحرم الكس الحلو ده من زبه</p><p>وجرين فى مرح متجهات للفيلا بينما أرتدت الخالة المايوه وسارت بدلال و كسل خلفهما</p><p>هبطن جميعا لبهو الفيلا بعد أنا أخذت كل منهم حمامها وأرتدين ملابس مناسبة ا ليجدن أمجد يتحادث مع أمين وبمجرد نزولهن أشار أمجد الى ثلاث سيدات يقفن بجوار الباب</p><p>-الجماعة هيساعدونا فى تنظيف البيت طبعا تحت إشرافكم....... الفطار زمانه جاهز على البحر.... على ما نخلص فطار يكونوا هما كمان فطروا.... يالا بينا يا بنات..... إتفضلى يا هانم</p><p>وتأخر عنهن خطوات واتجه الجميع إلى الشاطئ حيث أعد الإفطار وكالعادة ساد المزاح بينهم وبعد أن أنهوا إفطارهم تحدث أمجد</p><p>-بعد ما يخلصوا تنضيف هيستنوا معاكم لآخر النهار علشان لو إحتاجتوا حاجة يساعدوكم فيها ...أنا إتفقت معاهم ييجوا كل يوم لغاية ما نرجع القاهرة</p><p>-يعنى هيعملوا الأكل وكده</p><p>-لا لا لا..... احنا النهاردة هنتغدى برا وبعد كده الأكل هيجيلنا جاهز من برة</p><p>فتحدثت الخالة</p><p>-يبقى مافيش داعى يستنوا بعد التنضيف حضرتك..... ينضفوا ويمشوا علشان ميقيدوش حريتنا</p><p>-زى ما تحبى يا هانم.... إنتى تعرفى أكتر منى فى الحاجات دي....... الملايات وفرش السراير في المخزن اللى جنب الأوضة اللى فى الدور الأول.....فرش السرير بتاعى فى الدولاب الصغير لأنه مقاسه مختلف ..... لو سمحتوا عاملوهم كويس ومتخليهومش يشعروا إنهم شغالات.... وأدوات النظافة فى مخزن المطبخ</p><p>-طبعا حضرتك..... متقلقش</p><p>-أنا هاكون فى البريدج فوق علشان مش باحب دوشة التنضيف</p><p>وفى الطريق للفيلا تحدثت ميار</p><p>هو فين حمام السباحة اللى كنت قلت عليه ؟</p><p>-أوه سامحونى نسيت أفرجكم عليه هيعجبكوا أوى....بس أنا بأفضل البحر .... بأستعمل حمام السباحة غالبا فى الشتا ...لكن بأستعمل الجاكوزى كتير</p><p>وبمجرد دخولهم الفيلا قادهم الى باب صغير بالخلف وحين فتحه وجدوا أنفسهم أمام حمام سباحة فخم متوسط الحجم مظلل بالكامل بزجاج ملون و بجانبه جاكوزى يتسع لخمسة أفراد</p><p>فتحن أعينهن فى ذهول من جمال منظر إنعكاس الضوء الملون على الماء وعلى جوانب حمام السباحة</p><p>-إيه ده........ فيه جمال كده</p><p>-تقدروا تستعملوه فى أى وقت ....... عن إذنكوا</p><p>وتركهم أمجد بينما ذهبن هن لممارسة دور سيدات المنزل الذى أحبته الفتيات كثيرا</p><p>وكانت الخالة أول من تحدث بالطبع للمساعدات القادمات للتنظيف بإبتسامة مرحبة</p><p>-صباح الخير</p><p>-صباح الخير يا مدام</p><p>-دول بنات أخو الباشا وأنا أبقى خالتهم دلوقتى هنبدأ ننضف البيت من فوق بس الأوضة الكبيرة متجوش ناحيتها علشان ورق الباشا متبعتر فى كل حتة فيها...... أول ما تخلصوا تقدروا تروحوا مافيش داعى نتعبكم معانا باقى اليوم ..... متشكرة ليكم مقدما</p><p>وانطلقت العاملات لعملهن بينما تعجبت الفتاتان من الرقى الذى كانت تتحدث به الخالة</p><p>-شايفة خالتك بقت بتتكلم زى الهوانم إزاى</p><p>-يومين بس مع الباشا رجعوها لأصلها وفكروها إزاى بنات العائلات بتتكلم</p><p>-بركاتك يا شيخ أمجد</p><p>وتدخلت الخالة فى الحديث</p><p>بتتوشوشوا فى إيه يا مزغودة منك لها</p><p>-أهى رجعت زى ما كانت فى لحظة....... من لحظة كنتى بتتكلمى زى الليدى ديانا إيه رجع لسانك تانى للألفاظ السوقية</p><p>-سوقية يا كلبة البحر إنتى</p><p>-خلاص يا جناب الليدى ..... إنتى ليه منعتيهم ينضفوا أوضة الباشا ..... مش عايزة حد يقرب حتى من سريره</p><p>-وهو إنتوا كنتوا نايمين فين يا حلوة إنتى وهيا مش فى سريره</p><p>-مانتى جيتى زنقتينا ومخلتناش نعرف ناخد راحتنا</p><p>-تاخدوا راحتكم أكتر من اللى كنتوا فيه ؟ دا أنا ملقتش حتة غير تحت رجليه</p><p>-تحت رجليه ولا بين رجليه يا مزة</p><p>-ااااااه كنت نايمة على بطنه وزبره قدام وشى...... كان نفسي آكله</p><p>-لا أوعى تاكليه......اللى ياكل لوحده يزور...... وبعدين مخليتيش البنات يستنوا معانا ليه ؟ مش يمكن نحتاج حاجة</p><p>-بصى يا خايبة منك لها.... أمجد ده وجوده خطر على أى ست .... والسرير يادوب سايعنا إحنا وهو.....مش ناقصة زحمة</p><p>فضحكت الفتيات بصوت مرتفع وانطلقن للدور العلوى لممارسة الدور الذى أحببنه" سيدات منزل الباشا "</p><p>إنتهت مهمة تنظيف الطابق العلوى وهبطت العاملات للعمل بالطابق السفلى بينما إتجهت الفتيات والخالة لغرفة أمجد لتنظيفها بعد أن أخترن طاقم سرير وبدأن فى تنظيف الغرفة وإذا بمايان تمسك بيدها قميص النوم الذى خلعته خالتها الليلة السابقة</p><p>-إيه ده يا قطة...... إنتى نسيتى حاجة هنا</p><p>فاحمر وجه الخالة خجلا وحاولت إختطافه من يدها فإذا بميار تمسك بالكلوت ملوحة به بين أصابعها</p><p>-لا لا لا وإيه ده كمان دا إنتى شكلك خربتيها امبارح يا عروسة ..... عشان كده مكنتيش عايزاهم ينضفوا هما الأوضة..... هو ده بقى الورق اللى متبعتر وخايفة عليه</p><p>-بس يا بت بطلى سفالة</p><p>-والكلوت ده بيتلبس إزاى؟؟؟؟ ولا بيتقلع بس</p><p>-وانا بأقول هو إيه اللى كان ملزق فى الأرض امبارح ده وانا داخلة.....هو نزل كام مرة امبارح</p><p>-بس يا بت إنتى وهى ......بعدين هو مجابش غير مرتين بس ومنزلوش بالأرض</p><p>-أها.....يا بختك نزل فى كسك مرتين</p><p>-للأسف مرضيش ينزل جوايا ولا مرة</p><p>-يعنى بلعتى كل اللبن ده ؟ وبتقولى عليا أنا اللى لبوة</p><p>-ملحقتش أبلعه كله يا لبوة</p><p>-أمال جابهم فين؟ فى طيزك ؟</p><p>-زبه مدخلش فى طيزى وخاف لا يعورنى.... نزل مرة بين بزازى ومرة على حرف خرمى.... بس انا مسبتش نقطة من لبنه تقع الأرض</p><p>-طبعا!!!!لبن الباشا ميصحش يقع عالأرض</p><p>-إلا قولولى يا بنات......هو امجد مش خايف تحبلوا؟؟؟؟</p><p>-نحبل إزاى يعنى؟؟؟؟</p><p>-أصلى كنت واقفة الصبح ورا الإزاز وشوفته وهو معاكوا وكان بيجيب جوا</p><p>-إيه ده ...... بتتجسسي علينا واحنا مع الباشا يا حلوة</p><p>-يا بت مش باتجسس أنا شوفتكوا بالصدفة وهو بيدخل زبره فيكوا ويجيب جوا أكساسكم......هو اللى فتحكوا ولا أنتو كنتوا مفتوحين من الأول</p><p>-هههههههههه هو لا فتحنا ولا إحنا مفتوحين يا هانم......إحنا بنات بنوت</p><p>-أمال اللى شفته ده إيه؟</p><p>-ماهو بيجيب جوانا بس مش جوا أكساسنا</p><p>-يعنى بينيكم من ورا ؟؟؟؟؟ وازاى بتاعه دخل في أخرامكم</p><p>فضحكن وجلسن يحكين لها عن اللعب التى أعطاها لهم لتوسيع الشرج</p><p>-يا ولاد المحظوظة..... طب أطلب منه يجيب لى واحدة</p><p>-لا متطلبيش......مهمتهم إنتهت معانا خلاص من ٣ ايام ممكن نتكرم عليكي ونسلفك بس ترجعيها بعد ما تخلصيها.....دى هدية من الباشا شخصيا</p><p>-ماشى نخلص توضيب الأوضة وتورونى أستعملها ازاى</p><p>وانتهين من ترتيب غرفة أمجد ثم اتجهن لغرفة الفتيات وبدأن فى تعريفها كيفية إستخدام الديلدو</p><p>-أيه ده ؟؟؟؟؟ يعنى انا لسه هستنى ٣ ايام</p><p>-معلش يا حلوة..... إصبرى ال٣ ايام دول</p><p>-لا مش هقدر أصبر ناولينى يا بت أكبر مقاس</p><p>-هيوجعك...... أصبرى شوية</p><p>-لا مش هاصبر.....لازم يجيب فى طيزى الليلة</p><p>-إنتى حرة....خدى أهو</p><p>فأخذت الخالة الديلدو وذهبت لغرفتها لكنها عادت بعد قليل</p><p>-مش عارفة أدخلو مع أنى حطيت عليه جل كتير تعالوا ساعدونى</p><p>-إفتكرى اننا قلنالك بلاش</p><p>-تعالوا بس .... وفى غرفتها نامت على وجهها وفتحت فلقاتها بيديها بينما وقفت ميان خلفها حاملة الجل واللعبة ووقفت ميار عند رأسها تمسك كتفيها حتى لا تتحرك</p><p>وضعت ميان الكثير من الجل على اللعبة ثم وضعت طرف أنبوب الجل داخل شرج الخالة وضغطتها</p><p>-ااااح ايه اللى حطتيه فى طيزى ده يا بت</p><p>-أصبرى بقا خلينا نشوف شغلنا فى يومك ده</p><p>ووضعت طرف الديلدو على خرم طيز خالتها وأشارت لأختها فأحكمت قبضتيها على كتفى خالتها فضغطت ميان بكل ثقلها على اللعبة فانزلقت داخل طيز الخالة التى صرخت صرخة كتمتها ميار بيدها حتى سكنت فقالت الخالة بألم</p><p>-لا لا لا طلعوه بيوجعنى أوى</p><p>-قلنالك هيوجعك جامد مصدقتيش..... اللى عايز الدح ميقولش أح يا عروسة.....إصبرى خمس دقايق بس وطيزك هتتعود عليه ومش هتحسي بحاجة</p><p>-طيب انزلوا انتوا شوفوا البنات اللى تحت خلصوا ولا لسة.....خدوا فلوس من شنطتى اديهالهم لما يخلصوا وخليهم يروحوا</p><p>-ماشى يا أم الكرم.....بس أكيد الباشا مراضيهم</p><p>-إعملوا اللى بقولكم عليه وسيبونى فى البلوة اللى فى طيزى دى</p><p>ونفذت الفتاتان ماقالته لهم وصعدوا لأمجد في البريدج ليجدنه جالس فى إسترخاء عارى الصدر يرتدى بنطلون قطنى خفيف بلا ملابس داخلية يظهر منه تفاصيل زبره وخصيتيه رغم أنه لم يكن منتصبا يدخن أرجيلته ويحتسي الشاى بالنعناع وجلسن حوله ووضعن روؤسهن على كتفيه واحتضنه سويا</p><p>-ممكن أقولك حاجة</p><p>-قولى يا حبيبتى</p><p>-إحنا بنحبك قوى..... ومش عارفين إزاى هنعيش بعيد عنك لما نرجع القاهرة</p><p>فوضع ذراعيه حولهما وضمهما لصدره</p><p>- أنا كمان إتعودت على وجودكم فى حياتى وعلى شقاوتكم وغيرت جداول شغلى ومش هاقدر استغنى عنكم</p><p>فشددتا ذراعيهما حول وسطه وهبطت بكفيهما حول بطنه حتى تسللت أيديهم الصغيرة أسفل بنطلونه مداعبات زبره لكنه إستوقفهم وقبل كل منهما قبلة على جبينها</p><p>-مش وقته دلوقتى يا حبايبي معادنا بليل زى كل يوم ...... دلوقتى إنزلوا خدوا شاور وإستعدوا علشان نروح نتغدى ....هنتحرك بعد ساعتين ..... عايز كل الناس تحسدنى على القمرات اللى معايا .... متلبسوش لبس مكشوف إنتوا عارفين</p><p>-إنك بتغير على حريمك .... عارفين يا باشا</p><p>وانقضتا عليه يقبلان كل جزء فى جسده وهن يملأن الدنيا حوله ببهجتهن</p><p>هبطت الفتاتان فورا لغرفة الخالة كى يطمئنن عليها فوجدتاها تسير حول الغرفة بطريقة اثارت ضحكاتهن</p><p>-إيه أخبار طيز عروستنا الحلوة</p><p>-لا خلاص مبقاش يوجعنى بس مش عارفة أمشى والبتاعة دى فى طيزى</p><p>-ماهو إنتى اللى صممتى تبتدى بالكبيرة على طول...... على كل حال إجهزى علشان نخرج نتغدى كمان ساعتين ..... شيليها قبل ما ننزل بنص ساعة علشان تعرفى تمشى</p><p>-بقيتوا خبرة يا ولاد اللبوة وبتعلمونى غوروا بقى من وشي</p><p>فضربنها على أردافها وأرسلن لها قبلتين فى الهواء</p><p>-نشوفك كمان ساعتين يا قمر انت يا مفشوخ</p><p>فتناولت وسادة قذفتهما بهما وهن يجرين من أمامها ضاحكات</p><p>تجمعن جميعا بعد ساعتين وقد إرتدت الفتاتان زيين متشابهين كعادتهما بينما أرتدت الخالة فستان غامق بنصف كم أظهر بياض بشرتها وجمال تكوين ساقيها وذراعيها ووضعن جميعا مكياج خفيف ابرز جمال أعينهن وشفاههن</p><p>إستقبلهم أمجد ببهو الفيلا معربا عن إعجابه بأناقتهن المحتشمة وكالعادة تأخر عنهن بخطوتين ليدلفن قبله من الباب ثم يسبقهن ليفتح الباب الأمامى لتدلف الخالة أولا لمقعدها وكالعادة إحتكت به أثناء دخولها فأبتسمت الفتاتان وانتظرن حتى فتح الباشا الباب الخلفى ولكى يغظن خالتهن طبعت كل منهن قبلة على خده قبل دخولهم وانطلق أمجد فى طريقه للمطعم الذى وصله خلال نصف ساعة</p><p>دلفت السيارة من باب يشبه أبواب القلاع القديمة بأسواره المرتفعة وتوقفت أمام باب داخلى بنفس الطراز ليسرع اثنان من العاملين بفتح أبواب السيارة ويهبط أمجد من السيارة ويتركها لأحد عمال المطعم وينتظر حتى ينضم إليه الركب الجميل ويتجهون جميعا يسبقهم مدير المطعم الى ترابيزة أعدت فى جانب خاص بعيد عن باقى العملاء تطل مباشرة على البحر يفصلها عنه سور حجرى صغير وكأنها منصوبة بداخل البحر</p><p>وفى إحترام شديد سحب مدير المطعم مقعدين متجاورين حيث أشار أمجد للفتاتين بالجلوس بينما سحب بنفسه مقعد الخالة لتجلس وهرع مدير المطعم ليسحب الكرسي المخصص لجلوس أمجد وابتعد قليلا وتحدث أمجد إليهن</p><p>-النظام فى المطعم هنا إن احنا نختار السمك اللى عايزينه وطريقة تسويته......دى بقى مهمتكم بما إنى فى صحبة ٣ ستات زى القمر كده....... هما عارفين أنا باكل إيه وهيحضروه..... إنطلقوا إنتوا بقى وخدوا راحتكم.......ها تلاقوا هنا أنواع سمك مختلفة عن اللى بيتباع فى السوق أنصحكم تجربوها وتسيبوا الشيف يختار طريقة تسويتها</p><p>وأشار الى مدير المطعم الذى تقدم نحوهم بإحترام وقادهم الى باب بعيد حيث تعرض الأسماك ليختاروا منها ثم عادوا لترابيزتهم حيث وجدوا أمجد قد أشعل سيجاره وأمامه زجاجة نبيذ مختومة بمجرد عودتهم تقدم منهم النادل وفتحها وأختبر أمجد جودتها كالمعتاد ثم أشار للنادل بصب كأس الخالة أولا ثم كأسه</p><p>أنهوا غداءهم وقد آذنت الشمس بالمغرب.بالمغيب مخلفة لون أحمر رأئع على وجه البحر</p><p>عادوا الى الفيلا بعد أن أستأذنت الخالة بالوقوف أمام إحدى الصيدليات لشراء شئ ما توقع أدهم ان يكون إحدى المستلزمات النسائية فلم يسألها عما إشترته وهمست مايان فى أذن أختها</p><p>-خالتك شكلها جاتها الدورة</p><p>-أحسن علشان تسيب لنا أمجد لوحدنا باقى الأجازة</p><p>-بس تصدقى خالتك إحلوت اليومين دول</p><p>-طبعا .....البركة فى لبن الباشا</p><p>وانفجرن ضاحكات ولم يشأ أمجد أن يسألهن عن سبب ضحكهن لكنه توقع ما كن يتحدثن به</p><p>بمجرد وصولهم للفيلا إستأذنت الفتاتان من أمجد كى يتمشين قليلا بصحبة الكلب فأذن لهن وأخبرهن بأنه سيكون فى البريدج بأعلى عندما يعدن</p><p>صعد الباشا الى مكانه المفضل بسطح الفيلا بعد أن غير ملابسه كالمعتاد بالبنطلون القطنى بدون ملابس داخلية وصدر عارى وأختار زجاجة نبيذ من القبو وأشعل أرجيلته وتمدد مستنشقا هواء البحر حتى إقتحمت أنفه رائحة عطر نسائى مثير وذراعين تلتفان حول عنقه وتمتد متحسسة صدره فأيقن بأنها الخالة فأمسك بيديها وقبلهما وجذبها برقة حتى أجلسها ملاصقة له وهى ترتدى روب طويل يغطى منتصف ساقيها</p><p>أراحت الخالة رأسها على صدره ورفعت عينيها لوجهه فنفخ دخان أرجيلته بوجهها فحركت رأسها حتى تستنشق أكبر كمية من الدخان فوضع أمجد مبسم الأرجيلة على شفتيها وحركه دائريا على فمها فأخرجت طرف لسانها تحركه على شفتيها بحركة مثيرة ثم أخذت المبسم من يده وحركت لسانها عليه وهى تنظر فى عينيه بشبقها الأربعينى وجذبت نفس من الشيشة نفخته فى وجهه فضمها إلى صدره</p><p>-إنتى بتدخنى؟ توقعت إنك تكحى من الدخان</p><p>-أمال إنت فاكر النسوان لما بتقعد مع بعض بتعمل ايه ؟ اهو بنشرب سجاير او شيشة لو موجودة ونتكلم فى النيك</p><p>فأستلقى أمجد من الضحك على ظهره ودمعت عيناه من الضحك</p><p>-زيكم زى الرجالة يعنى</p><p>-لا أكتر ...... الرجالة عندهم حاجات تانية يتكلموا فيها..... شغل......كورة......نوع حشيش جديد نزل السوق ..... لكن النسوان معندهاش حاجة تتكلم فيها غير النيك واللبس</p><p>-طب وانتى كنتى بتتكلمى فى إيه طالما مكانش فيه نيك ؟</p><p>-كنت أحسن واحدة بيسألوها فى اللبس والمكياج.....ماهم كانوا عارفين إنى بنت ناس أصلا بس الحظ الهباب رمانى وسطهم</p><p>-هههههههههههههه تعرفى إنك جميلة جدا وسيكسى للغاية لكن أجمل ما فيكى خفة دمك</p><p>فنظرت فى عينيه بعمق بعد أن إستدارتلتواجهه بوجهها</p><p>-صحيح شايفنى جميلة وسيكسى</p><p>-جدا</p><p>فصعدت بركبتيها وأحاطت بهما فخذه الأيسر وتناولت كأس النبيذ الموضوع على المنضدة ووضعته على شفتيه فرشف رشفه منه ثم وضعت شفتيها مكان شفتيه على الكأس ورشفت منه رشفة ثم أخرجت لسانها ودارت به حول حافة الكأس وهى تنظر له فى إغراء فوضع كفيه حول خصرها وقربها منه قليلا لكنه تذكر ما كان يظنه بشأن دورتها الشهرية</p><p>-إنتى كده بتغرينى وظروفك يعنىىىىىى</p><p>-ظروف إيه</p><p>-يعنى.......دورتك الشهرية وكده</p><p>فانفجرت ضاحكة وهى تحيط رأسه بذراعيها وتدفع رأسه نحو صدرها</p><p>-علشان لما نزلت الصيدلية</p><p>-مظبوط</p><p>فقامت منتصبة على ركبتيها وفكت حزام روبها فإذا بها لا ترتدى أى شئ أسفله</p><p>-اهو قدامك أهو لا فيه دورة ولا يحزنون..... أنا أشتريت من الصيدلية حبوب موضعية لمنع الحمل..... إتصلت النهاردة بواحدة صاحبتى ممرضة وقالت لى على إسمها وحطتها فى كسي أول حاجة لما رجعنا....النهاردة كلى ملكك يا حبيبى ومفيش نقطة لبن واحدة منك هتنزل برا كسي وطيزى</p><p>ودفعته بيدها برفق حتى غاصت كتفيه داخل البين باج وبحركة واحدة خلعت الروب عن كتفيها فسقط تحت قدميها وألقت بجسدها بالكامل على جسده والتقمت شفته السفلى تمتصها بنهم فتجاوب معها بمص شفتها العليا بينما إمتدت يده لتتحرك أصابعه بنعومة على عمودها الفقرى من رقبتها حتى إلتقائه مع فلقات طيزها اللدنة وامتدت أصابع يده اليمنى تتحرك بهدوء على الشق الرائع بين فلقتيها بينما يده اليسرى تزيح فلقتها اليمنى لتفسح الطريق لأصبعه الوسطى يتحرك حول الفتحة الدائرية لشرجها الذى اتسع مفسحا الطريق لأصبعه كى يغوص داخل الشرج المفتوح الذى يتوق لإستقبال ما هو أكبر من الإصابع فتأوهت بغنج وبدأ جسدها فى الإنحناء كقطة تتأهب لخوض معركة مقبلة صدره لاعقة حلماته وازداد إنحناء جسدها حتى تستطيع تقبيل بطنه دون أن يخرج إصبعه من خرم طيزها حيث بدأ يحركه دائريا ويدخله ويخرجه بسرعة لكنه حرر يده عندما وصلت شفتاها إلى عانته لتجذب بنطاله من الأمام بأسنانها بينما يداها تحرر البنطال من وسطه فرفع وسطه ليساعدها وانتفض زبره المنتصب أمام عينيها فبدأت بتقبيله من رأسه نزولا حتى خصيتيه وعندما تحرر البنطال من قدميه بدأت في تقبيل خصيتيه بنهم لكن بنعومة ولعقت بلسانها الخصيتين بينما ماء بللها بدأ يسيل حتى تبلل باطن فخذاها فصعدت بلسانها على زبره وهى تنظر فى عينيه بشبق حتى وصلت الى الرأس فحركت لسانها عليه لاعقة ما بدأ يخرج من فتحة زبره وأدخلت طرف لسانها بداخلها دون أن ترفع عينيها عن عينيه فاعتدل جالسا ومد يديه يقرص حلماتها قرصات خفيفة ثم أمسك كلتا ثدييها المكورين بكلتا يديه واعتصرهما بنعومة وجذبها من ثدييها حتى طالت يده فلقة طيزها فأدارها حتى واجه كسها وجهه وزبره أمام وجهها .....وضع وجهه بين فخذيها والتقم بشفتيه بظرها بالكامل فى فمه وظل يرضعه ثم أخذ زنبورها بين شفتيه وظل يرضعه بينما يحتك ذقنه بشفريها الداخليين فانتفضت مغرقة وجهه بماء شهوتها الذى إندفع كالشلال</p><p>لم يرحمها أمجد ويتركها لتهدأ لكنه قلبها على ظهرها وهو لا يزال مطبقا بشفتيه على زنبورها الذى إنتفخ وأصبح كأنه زبر *** وليد وقوس ظهره واضعا زبره على شفتيها فالتقمته بفمها بينما بدأ يحرك لسانه بسرعة على رأس زنبورها المنتصب ففتحت فمها مطلقة صراح تأوهاتها العالية فأدخل زبره بفمها بينما ثنت ساقاها ورفعتهما لأعلى مفتوحين كاشفة له كل كسها حتى خرم طيزها فأدخل لسانه عميقا داخل كسها بينما يغوص إصبعيه السبابة والوسطى عميقا داخل شرجها فأصبح يملأ كل فتحات جسدها بأعضائه فزبره ينيك فمها ولسانه ينيك كسها وأصابعه تنيك شرجها فى تناغم لم تستطع معه مقاومة قذف مائها ثانية فى وجهه</p><p>لف ذراعه حول خصرها وأحتضنها بهذا الوضع المعكوس بينما يمسد كسها بشعر ذقنه وشاربه الكثيف حتى أنهت إرتعاشات قذفها ثم إعتدل جالسا بجوارها وجذبها من تحت إبطها حتى قامت ومن ثم أجلسها على فخذيه وقد أصبحت كاللعبة بين يديه يحركها كيف يشاء وقربها ناحيته حتى التقم حلمتها اليسرى فى فمه ولامس زبره زنبورها وأدخل إصبعيه فى شرجها وأخذ يحركها بهاذين الإصبعين صعودا وهبوطا يحتك زنبورها بزبره بينما يحتضن شفريها زبره فى صعوده وهبوطه وأخذ يزيد من حركتها ضاغطا زنبورها على رأس زبره ولم يحتمل شبقها مثل تلك الحركة فجن جنون حركتها وارتفع صوت تأوهاتها حتى أصبح كالصراخ وسط لهاثها الشديد واطبقت بفخذيها على وسطه مطلقة دفقات مائها اللزج وفى ذروة شهوتها رفعها أمجد عاليا وأنزلها بحيث غاص كامل زبره فى كسها أثناء قذفها فتشنج مهبلها قابضا على ضيفه الذى أقتحمه معتصرا إياه وكأنه يريد إبقائه محتجزا بداخله الى الأبد بينما بدأت تخرج من فمها شخرات ونخرات متتالية وكأنها لبؤة تقبض على فريستها التى طاردتها طويلا</p><p>حملها أمجد ولا يزال زبره مغروس بداخلها حتى المائدة المنخفضة الموجودة أمامه واخرج إصبعيه من مكمنهما فى شرجها فتأوهت بميوعة فوضعها على طرف المائدة ومرر إصبعيه اللذان غابا طويلا فى خرم طيزها على شفتيها وضغط فكها لأسفل حتى انفتح فمها فادخل الاصبعين فيه فانطلقت تمتصهما وتلعقهما بلسانها فى نهم شديد حتى أخرجهما من فمها ووضع يديه أسفل ركبتيها بحيث أصبحت ركبتيها فوق كوعيه ورفعهما حتى أمسك كتفيها بكفيه وضغط فخذيها الى صدرها وأصبحت كأنها مقيدة بين ذراعيه المحكمتين وبدأ فى تحريك زبره خارجا من كسها الذى بقى داخله كثيرا حتى أخرجه فتأوهت متوسلة إليه فى إرجاعه فأدخله بقوة وكأنه يطعن كسها بزبره وتركه لثوان لم يتحرك وأعاد الكرة بإخراجه وإدخاله وأخذ يسرع شيئا فشيئا وبينما يرتفع صوت إرتطام أردافها اللدنة بجسده يرتفع صوت صراخها مطالبة له بعدم التوقف متوسلة إليه بأن يظل زبره يدك كسها متمنية أن تظل في هذه المتعة إلى الأبد</p><p>لم تعد تدرى كم من المرات قذفت حتى شدد أمجد قبضته على كتفيها وازدادت وتيرة طعنات زبره لكسها وأحست بمنيه ينطلق ساخنا ضاربا سقف مهبلها بدفقات قوية إرتعشت معها إرتعاشة شديدة مطلقة ماء شهوتها فى نفس الوقت</p><p>أطلق أخيرا سراح جسدها من بين يديه وقام واقفا واضعا زبره أمام وجهها لتنقض عليه بشفاهها ولسانها لاعقة كل ما علق به من منيه ومن مائها تمصه بقوة تريد إخراج آخر قطرة منى يتاح لها إخراجها وهى تنظر فى عينيه نظرة رضا و رغبة</p><p>نظر أمجد فى عينيها وأوقفها بين ذراعيه وغاب معها في قبلة طويلة شعرت معها أنه يكاد يقتلع لسانها من قوة مصه له بينما يعتصر ثديها الأيسر بيده هارسا حلمتها فى كف يده ويعتصر فلقتيها بكف يده الأخرى ملامسا شرجها لمسات خفيفة أشعلت شبقها من جديد وأخيرا أدارها ولا زال لسانه يداعب لسانها وهبط بركبتيه قليلا حتى دفن زبره بين فلقتيها بينما إنتقلت يده اليمنى تطوق صدرها يهرس بذراعه ثديها الأيمن ويقبض على ثديها الأيسر بكف يده بينما أمتدت يده اليسرى تفرج بأصابعها شفري كسها مفرشا كسها بإصبعه الأوسط وزبره يلمس فتحة شرجها التى أتسعت فى وضع تحبه ولطالما حلمت به قبل زواجها لكنها لم تعشه فى الحقيقة إلا بين ذراعى الباشا</p><p>جذبها حتى جلس وهى بين ذراعيه ورفعها قليلا حتى تحرر زبره من أسر فلقتيها ورفع ساقيها مفتوحين بذراعيه فأمسكتهما فاتحة إياهما أكثر وأخذ يحرك زبره بيده يجلد به زنبورها جلدات سريعة فتدفق ماء كسها غزيرا حتى فتحة شرجها فأدخل زبره بهدوء لأعماق كسها ونام على ظهره فوضعت قدميها بجوار فخذيه وأخذت تتحرك لأعلى ولأسفل مدخلة زبره ومخرجة إياه بينما يتحكم هو فى رتم حركتها بيديه التى أطبقت على ثدييها حتى خرجت حركتها عن السيطرة وأخذت تعلو وتهبط في عنف وتعتصر زبره بعضلات مهبلها حتى وصلت للذروة وبدأت في قذف شهوتها فأخرج زبره من كسها وقبض على فخذيها وانامها على صدره فتدفق ماء كسها اللزج حتى شعرت به يدخل خرم طيزها المفتوح بغزارة مرطبا إياه فقلبها أمجد على وجهها فى وضع الدوجى وفرج ما بين فلقتيها بيده ووضع رأس زبره على مدخل شرجها ولما رآه يتسع له ضغطه بهدوء لينزلق الرأس بالكامل داخله يساعده لزوجة ماء شهوتها</p><p>تألمت ألم خفيف لكن لذيذ فمدت يديها تفتح له فلقتيها أكثر فضغط قليلا حتى غاب نصف زبره بداخلها وانتظر قليلا حتى يعتاد شرجها على ضيفه الجديد وعاد ليدفع به قليلا وهى تتأوه تأوهات إختلط بها الألم واللذة حتى غاب زبره بالكامل بداخلها وتركه لفترة أطول قليلا حتى هدأت عضلات شرجها ثم بدأ فى سحبه بهدوء شديد حتى لم يبق بشرجها الا الرأس ثم أعاد دفعه بنفس الهدوء حتى باتت خصيتيه تلامس كسها وسحبه بسرعة أكبر قليلا ثم أعاد إدخاله وبدأ يسرع فى إدخاله وإخراجه عندما أختفت تأوهات الألم وبقيت فقط تأوهات اللذة حتى جاءت اللحظة التى رآها مناسبة وأخرج زبره بالكامل من فتحة طيزها ودفعه داخل كسها فانتفضت من شدة ما شعرت به من لذة فدفع زبره مرتين داخل كسها ثم سحبه ليدفع به داخل شرجها وظل ينقل زبره بين الفتحتين دخولا وخروجا حتى باتت لا تعرف الفرق بين الخرمين من شدة ماهى فيه من لذة وقذفت ماء شهوتها غزيرا حتى سال على ارضية المكان فعاد يدخله لشرجها بعنف وقوة لفترة لم تدر هى كم طالت حتى صادف قذف شهوتها للمرة التى لم تدر هى كم رقمها فى تعداد قذفها قذف أمجد أخيرا داخل طيزها حتى شعرت بمنيه يملأ خرم طيزها فنامت على وجهها بينما نام هو فوقها ولا يزال زبره منتصبا داخلها حتى هدأت فورتهما وسحب زبره بهدوء وادارها لتنام على صدره مستمتعة</p><p>لم تدر كم من الوقت دامت غيبوبتها اللذيذة قبل أن تستيقظ على يد أمجد تداعب شعرها لتفتح عينيها فى كسل وتنظر فى عينيه</p><p>-عمرى ما تخيلت إن فيه متعة فى الدنيا كده</p><p>فقبلها على شفتيها قبلة سريعة</p><p>-طيب يلا نقوم أوصلك أوضتك</p><p>-أقوم إيه دا أنا جسمى كله سايب ومش قادرة أقف على رجلى.....خلينا ننام هنا النهاردة</p><p>-مينفعش يا حبيبتى الجو عالبحر بيبرد بليل واخاف تاخدى برد</p><p>-صدقنى مش قادرة أقف</p><p>-تحبى أشيلك أوصلك أوضتك</p><p>-ااااااااااااه شيلنى</p><p>فحملها بين ذراعيه ولفت ذراعيه حول رقبته حتى وضعها في فراشها وسحب عليها غطاء خفيف وقبلها من فمها قبلة سريعة</p><p>-لو قلت لك إنى باحبك هتصدقنى ؟</p><p>وأنا كمان بأحبك .....تصبحى على خير</p><p>وتركها وخرج بعد أن أغلق عليها باب حجرتها وهبط السلم متجها لحمام السباحة في إنتظار وصول التوأمتان</p><p></p><p>الجزء الثانى عشر...... والأخير</p><p>عادت الفتاتان من جولتهما بعد ثلاث ساعات وبمجرد دلوفهما من باب الفيلا رن هاتف مايان مضيئا برقم الباشا يبلغها بأنه موجود بحمام السباحة فتسابقت الفتاتان حتى وصلن إليه ليجدنه يجلس بالجاكوزى فى إسترخاج يدخن سيجاره وبجواره دورق عصيره المفضل</p><p>-إيه يا بنات إتبسطتوا</p><p>-جدا......المشى عالبحر ممتع.......كنا محتاجين نتمشى علشان نهضم الأكل اللى أكلناه ده كله</p><p>-وأنا سعيد لأنى شايف السعادة في عيونكم</p><p>-إنت عرفت إزاى إننا رجعنا</p><p>-من صوت بلانكو .... هو متعود يهوهو أول ما يدخل الفيلا...... بيعلن عن وصوله</p><p>-أوك يا حبيبى إحنا هنطلع نغير هدومنا</p><p>-خدوا راحتكم أنا موجود هنا</p><p>فجلسن على ركبتيهن وقبلته كل واحدة منهن قبلة سريعة على شفتيه وهمست مايان فى أذنه</p><p>-هاخد شاور واجهز نفسي وأجيلك......أوعى تتحرك من هناأ</p><p>وخرجت الفتاتان من باب حمام السباحة متجهات للدور العلوى</p><p>-أمجد وهو قاعد فى وسط المية كدة بالسيجار شكله يجنن</p><p>-منظره فكرنى بشكل بوسايدون فى أفلام الأساطير</p><p>-هيجنى إبن اللذينة بقعدته دى وجسمه اللى نصه برة المية ونصه التانى تحتها والميه بتجرى حواليه</p><p>-ماهو شوية ويبردك بزبه ويفرهدك زى كل يوم يا لبوة</p><p>-تعالى نبص على خالتك زمانها يا عينى نامت حزينة عالدورة اللى جاتلها وضيعت عليها نيك كام يوم</p><p>-ههههههههههههه ومش هتقدر تهز طيازها قدامه زى ما بتعمل</p><p>واتجهن لغرفة الخالة ليجدنها غارقة في نوم عميق عارية تماما تحتضن الوسادة وعلى وجهها علامات الرضا والراحة</p><p>-أحا.......نايمة بلبوصة كده وهى عندها الدورة........هتفضحنا الهايجة وتبقع السرير</p><p>واقتربن من فراشها بحرص وهززنها لإيقاظها فففتحت نصف عينيها وغمغمت</p><p>-عايزة إيه يا جزمة منك لها......بتصحونى ليه</p><p>-قومى يا حلوة سيييييي أمجد عايزك</p><p>فانتفضت جالسة</p><p>-بجد ..... ثوانى واكون عنده</p><p>فأمسكنها حتى لا تقوم وحتى يفهمن سر نومها عارية فى مثل وضعها الذى ظنن أنها فيه</p><p>-تروحيله إيه بس......إحنا قلنالك كده علشان نفوقك...... إنتى نايمة بلبوصة كده وإنتى عندك الدورة؟ تبقعى السرير يا قطة وتفضحينا</p><p>-دورة إيه يا لبوة إنتى وهيا...... دا أنا قضيت أحلى ساعتين فى حضنه وملا كسي وطيزى بلبنه</p><p>-يا بنت اللذينة....... واحنا قلنا ان الكام يوم اللى فاضلين هنا هيبقى بتاعنا لوحدنا</p><p>-ده بعينكم يا شراميط....... روحوا بقى شوفوا اللى هتعملوه واخلصوا بسرعة وتبقوا تسيبولى حتة فى سرير سيييييي أمجد....مش هاعرف أنام تانى غير وانا حضناه</p><p>-ماشى يا نحنوحة....... بس هو مش فى أوضته......فى حمام السباحة</p><p>-كده!!!!!!طيب كويس أروح انام أنا بقى فى أوضته على ماييجى</p><p>وسحبت الملاءة لفت بها جسدها حتى وصلت لباب الحجرة ثم أستدارت إليهن</p><p>-ولا بلاش الملاية....... ملهاش لازمة</p><p>وخلعت الملاءة من حول جسدها وألقتها فى وجه الفتيات لتغيظهن واستدارت متجهة لغرفة أمجد تهتز أردافها</p><p>-طيزها حلوة اللبوة خالتك</p><p>-هى كلها حلوة بصراحة..... على رأى أمجد جوهرة إتحطت فى صندوق زبالة</p><p>-ياللا بينا بقى علشان متأخرش على أمجد.....عيب أتأخر عليه</p><p>-عيب تتأخرى عليه ولا الهيجان مموتك يا لبوة</p><p>-ههههههههههههه يعنى إنتى اللى مش هايجة......مانتى كمان هايجة والمحن ناطط من عنيكى</p><p>-ياللا طيب وأخلصى بسرعة احسن الفوسفور اللى بناكله بقالنا يومين مخلينى قربت أنور فى الضلمة</p><p>-ماشى يا هايجة .....بس أنا هأخلص معاه براحتى......مش إنتى فى الآخر بتنامى فى حضنه الأول يبقى آخد راحتى معاه لغاية ما أشبع</p><p>-طب ياللا يا قطة براحتك</p><p>وضربتها على طيزها وانطلقن مرحات لغرفتهن لتجهز مايان نفسها وتعطر جسدها وأعضائها وتتحرك فى إتجاه باب الغرفة</p><p>-إنتى هتنزلى بلبوصة كده يا لبوة</p><p>-هو انا لسة هاضيع وقت فى اللبس والقلع...... هو عريان دلوقت وهادخله عريانة</p><p>-مش عايزة تضيعى وقت ولا كسك وطيزك خلاص مش قادرين يستنوا</p><p>-كسى وطيزى بس ؟ ده كل جسمى مشتاق ليه........ بيقدر يولعنى من كل حتة فى جسمى إبن اللذينة ده</p><p>وأسرعت فى إتجاه السلم وجسمها يكاد يشتعل من فرط شبقها حتى أن كسها بدأ يبتل من قبل حتى أن تصل لباب حمام السباحة حيث ينتظرها أمجد</p><p>شعر أمجد بدخولها من الباب ولكنه لم يتحرك من جلسته حتى أتت مايان من خلفه وجلست على ركبتيها وأحاطت رقبته بذراعيها وهمست فى أذنه</p><p>-إتأخرت عليك يا حبيبى؟</p><p>-لا يا حبيبتى......حتى لو إتأخرتى هتلاقينى دايما فى إنتظارك</p><p>فأخذت حلمة أذنه تمتصها بنهم بينما رفع كفيها الى وجهه يمرر عليهما شعر شاربه وذقنه عليهم فضغطت على كتفيه بأثدائها وأنغرست فيهما حلماتها المنتصبة فأشتعلت بكهرباء تسرى من كفيها الى كامل ذراعيها فكتفيها وظهرها حتى وصلت إلى شرجها وكسها و زنبورها المنتصب أصلا من وقت ملامسة جلدها الناعم لجلده فلم تستطع كتم آهة لذة خرجت من فمها فى أذنه فأستدار إليها مطوقا جسدها بيديه ودفن رأسه بين ثدييها مقبلا الشق بينهما والتقط حلمتها اليسرى بين شفتيه يرضعهما بشدة فمدت يدها تدفع ثديها داخل فمه كأنما تريده أن يبتلعه كاملا ففتح فمه حتى ملأ ثديها فمه محركا لسانه على الحلمة التى إستطالت لضعف طولها تحت تأثير فمه ولسانه فمد يده حتى أمسك بفلقتيها رفعهما قليلا ودار بها فتجاوبت معه حتى نزلت الى ماء الجاكوزى الدافئ وضمت فخذيها حول جسده ولا يزال ثديها يملأ فمه وأمتدت أصابعه حتى لامست شرجها فارتعشت بين يديه وأطلق سراح ثديها من فمه وبدأ فى تقبيل رقبتها منزلا إياها حتى جلست على فخذيه واحاطت خصره بفخذيها والماء يتدفق حولها من فتحات الجاكوزى ينافسه تدفق الماء من كسها حتى وصلت شفتاه إلى وجهها فأخذ يقبل كل جزء فيه حتى التقت شفتاهما فضغط جسدها ناحيته حتى لامست رأس زبره زنبورها بينما أطبقت شفتا كسها على ما تحت الرأس فالتقم لسانها بينما يحركها من فلقتيها يدلك بزبره كسها المراهق وتداعب أصابعه شرجها الذى تمدد مفسحا الطريق لأصابعه تدلكه من الداخل فلم تتحمل المراهقة الصغيرة كل تلك الإثارة فأنفجرت شهوتها وتشنج جسمها بينما أمجد يثبتها على فخذيه لا تغادر رأس زبره زنبورها فضغطت فخذيها حول خصره تعتصره وأنساب ماء شهوتها اللزج يختلط بماء الجاكوزى الفواروفى نهاية قذفها ارتخت رأسها على صدره مقبلة صدره قبلات محمومة فأبعد يده اليمنى عن فلقتها ووضع أصابعه تحت ذقنها رافعا رأسها ونظر فى عينيها بينما يمتص أصابعه التى خرجت للتو من خرم طيزها فأرخت عينيها فى خجل وهمست له</p><p>-طعمها حلو؟</p><p>فوضع أصابعه أمام أنفه واستنشقها بعمق</p><p>-طعمها وريحتها تجنن......كلك تجننى يا حبيبتى</p><p>وأراحت رأسها على صدره مرة أخرى فوضع أصابعه على شفتيها وحركها عليها ففتحت فمها وأخذت تمتص أصابعه ببطء</p><p>-بس بعد ما حطيتها فى بوقك طعمها بقى أحلى</p><p>فرفع رأسها إليه وتناول شفتيها بين شفتيه مشعلا نارها مرة أخرى فأخذت تحرك نفسها جيئة وذهابا على فخذيه وقد أدخلت فخذه الأيسر بين فلقتيها فحرك زبره قليلا بيده ناحية اليسار حتى تلمس رأس زبره زنبوره المنتفخ كلما تحركت للأمام وإصبع يده اليسرى تصطدم بخرم طيزها كلما تحركت للخلف ولم تتحمل الصغيرة طويلا تلك المرة فانفجرت شهوتها للمرة الثانية ولم يدعها أمجد تستريح تلك المرة فرفعها على طرف الجاكوزى وأدخل رأسه بين فخذيها وأخذ يمتص رحيق كسها بفمه بينما يحتك شاربه الكثيف بزنبورها المنتفخ فتداخلت قذفتها الجديدة مع السابقة وفقدت التحكم فى جسدها وصوتها وأصبحت تضرب الماء بقدميها المتدليتين فى الجاكوزى وتردد جدران حمام السباحة صدى صوت آهاتها التى تحولت لصرخات شبقة تطلب منه التوقف وفى نفس الوقت تطلب المزيد وهو لا يرحم شبقها وكأنه لا يشبع من إمتصاص سوائلها اللزجة ولم يرفع رأسه من بين فخذيها حتى أرتوى من مائها اللزج المالح ولم تعد تدرى هى كم من المرات قذفت</p><p>جذبها من خصرها حتى نزلت بقدميها إلى أرضية الجاكوزى ووقف ورائها وقد أخفض ركبتيه قليلا حتى إراح زبره بين فلقتيها وجلس بها وجسده مائلا للخلف ورفع فخذيها فأرجا إياهم موجها كسها وخرم طيزها ناحية إحدى فوهات الجاكوزى تاركا إندفاع الماء الدافئ يدغدغ أعضاءها مثيرا إياهم حتى قبل أن تهدأ فورة إثارتها السابقة ثم تحرك أسفل منها قليلا حتى جعل إندفاع الماء رأس زبره تصطدم بكسها وشرحها مزيدة من إشتعال شبقها فمدت يديها تمسك فخذيها وقد فتحتهما لأقصى مدى لهما فقد أعجبها إحساسها الجديد فمد يده حولها مداعبا زنبورها بخفة فى البداية تحولت بعدها الى إعتصارات شديدة بينما يده الأخرى تحكم توجيه زبره ليفرش به خرم طيزها وبمجرد إنفجار شهوتها غرس زبره فى شرجها بينما شدد قبضتيه على ذراعيها التى تحتضن أفخاذها وقام واقفا يحملها كاللعبة بين يديه بينما يغوص زبره الى منتصفه فى فتحة طيزها ووضعها على طرف الجاكوزى ووجهها يتجه للارضية ثم حرر يديها من حول فخذيها وأنزل ساقها لتقف على أرضية الجاكوزى وضغط بجسده للأمام حتى غرس زبره بالكامل بداخلها فندت عنها أهة متعة ومدت يديها تفسح له مابين فلقتيها فوضع كفيه حول خصرها الصغير وبدأ يحرك وسطه بهدوء كما عودها ساحبا زبره بالكامل خارج شرجها وأعاد إدخاله ببطء لآخره وعندما سحبه خارجا تلك المرة لم يدخله الا بعد أن مرره على كامل كسها بداية من زنبوها ممرا إياه بتلك المنطقة التى يعتبرها سحرية بين نهاية كسها وفتحة شرجها ليعيد إدخال زبره كاملا بخرم طيزها ولم تتحمل الصغيرة الا دورتين من تلك الدورات وبدأت في القذف فدفع زبره لأعمق نقطة فى خرم طيزها وأغمض عينيه يستمتع بنبضات تشنج عضلات الشرج حول زبره لكنه لم يتركها طويلا وأعاد تحرك زبره دخولا وخروجا وكلما خرجت الرأس يجلد بها فتحة شرجها جلدتين قبل أن يعيد إدخاله حتى بدأت الصغيرة فى القذف فضغط زبره بقوة بداخلها وبدأ فى قذف منيه الساخن بأعمق أعماق أحشائها وشعرت هى بدفقات منيه الدافئ ترتطم بسقف شرجها فأرخت يديها من حول فلقتيها إلى جانبها حتى أنتهى من قذفه وبدأ فى سحب زبره خارجا بينما هى تحاول منعه من الخروج بإحكام عضلات الشرج وحين خرجت الرأس كاملة خرج بعدها كمية كبيرة من الهواء مندفعة بصوت مرتفع قاذفة ببعض منى أمجد على بطنه فشعرت ميان بإحراج كبير لكنه إحتضنها من الخلف ونام بجسده عليها وهمس فى أذنها</p><p>-متتكسفيش يا قلبى .....ده الهوا اللى دخل علشان كنت باخرج زبرى للآخر مش منك</p><p>وقلبها على ظهرها وحملها فى حضنه جالسا بها داخل الجاكوزى وأرخت عينيها بينما تستند برأسها الى صدره مستمتعة بصوت دقات قلبه وراحت فى سبات لذيذ لم ييقظها منه الا شفاه أمجد تلثم وجهها فأزاحت رموشها الطويلة فاتحة عينيها ولفت ذراعيها حول رقبته</p><p>-أنا نمت أد إيه؟</p><p>-مش كتير.....بس لازم تروحى أوضتك دلوقتى</p><p>-مش قادرة......خلينى فى حضنك شوية كمان</p><p>-مانتى هتباتى فى حضنى زى كل يوم</p><p>-طيب شيلنى لغاية سريري</p><p>-طيب نشفى جسمك علشان متاخديش برد</p><p>-توء توء ......لو خايف عليا من البرد خلينى فى حضنك......أو نشفنى إنت</p><p>فسحب أحد البشاكير وجفف لها جسدها ونظر لجسدها فى إعجاب وطبع قبلة على كسها الصغير الذى يشبه زهرة على وشك التفتح فسألته بلهجة كلها رضا ورغبة</p><p>-بتحبه ؟</p><p>-جدا</p><p>-مش ناوى تفتحه ؟</p><p>-يمكن يجيي اليوم اللى أفتحه فيه</p><p>-ماهو لو إنت مفتحتوش هيفضل مقفول طول عمره</p><p></p><p>فأخذ شفتيها فى قبلة طويلة ووضع ذراعه حول ظهرها وذراعه الأخرى خلف ركبتيها ولفت ذراعيها حول رقبته فحملها وخرج من الجاكوزى والماء يقطر من جسده حاملا إياها للدور العلوى ومر من أمام باب غرفته المفتوح متجها لغرفتها فهمست له</p><p>-إنت رايح فيييييين</p><p>-هانيمك فى سريرك</p><p>فأشارت بذقنها ناحية غرفته</p><p>-أنا مش بأعرف أنام غير عالسرير اللى فى الأوضة دى ومدت شفتيها لوجهه فقبلها قبلة سريعة وأستدار ليدخل غرفته ليجد الخالة نائمة عارية فى منتصف الفراش تشغل بجسدها الجزء السفلى منه تاركة الجزء العلوى فارغا مكان نوم أمجد فوضع ميان فى الناحية التى أعتادت النوم فيها وطبع على شفتيها قبلة سريعة وأستدار متجها للباب بينما أدارت ميان نفسها لتنام على جانبها الأيسر مواجهة مكان نوم أمجد</p><p>عاد أمجد للجاكوزى حيث أستعاد جلسته السابقة مغمضا عينيه يشعر بمشاعر قد يكون إختبرها من قبل لكنها لم تكن أبدا بتلك القوة التى يشعر بها مع المراهقتين وخالتهم فهى تجربة لم يمر بخاطره أبدا أنه سيعيشها حتى أفاق على خطوات ميار تدخل من الباب وتطوق رقبته بذراعيها وأمسك كفيها ممرا عليهما شعر ذقنه وشاربه ...............</p><p>.</p><p>.</p><p>صعد أمجد السلم حاملا ميار بين ذراعيه واتجه مباشرة تلك المرة الى حجرته حيث جلس على طرف الفراش وأفسح مكانا لميار ثم أدار جسده ووضعها فى مكانها المفضل الى يمينه وبحث عن مكان خال ليفرد ساقيه بجوار جسد الخالة ويفرد ذراعيه فتضع كل فتاة رأسها على ذراع ويستدرن ليحتضن جسده بذراعيهما بينما تحرك الخالة جسدها رافعة رأسها قليلا لتضعها على عانته وزبره أمام وجهها تلف ذراعها حول فخذه وماهى إلا ثوان ويسمع صوت إنتظام أنفاسهن بعد ذهابهن فى نوم عميق تكتنفه أحلام اللذة.</p><p>.</p><p>.</p><p>.</p><p>.</p><p>إلى هنا يتوقف ما قرر الباشا نشره من قصته مع المراهقات لكن علاقته بهم لا تزال مستمرة وإن تغير الوضع فلم تعد الفتيات تستطيع العيش بشقته بعد عودة الدكتور والدكتورة لكنهن يتسللن إليه يوميا لقضاء الوقت الذى يعتبرنه أسعد أوقاتهن بينما ساعد الباشا الخالة فى شراء وتجهيز شقة الدور السادس وأصبحت تتسلل إليه يوميا لكنها أصبحت تحت رقابة اختها وزوجها حيث أنها باتت تحمل لقب مطلقة لكنها لم تعدم الحيلة للمبيت فى فراش أمجد كثيرا من الليالى</p><p>ويذكر هنا أن الدكتور والدكتورة قد تعجبا من العلاقة التى تحولت بين بناتهم والخآلة حيث أصبحوا يقضون الكثير من الوقت يتهامسون ويضحكون معها بعدما كن لا يسترحن لوجودها في منزلهم لسويعات قليل</p><p>..</p><p>..</p><p>خاتمة :</p><p>للعلم الباشا شخصية حقيقية وكل أحداث القصة حقيقية لكن تم تغيير الأسماء وبعض التفاصيل لإخفاء حقيقة الشخصيات وتم دمج بعض الأحداث سويا وتجاهل بعضها الآخر خوفا من الإطالة والملل</p><p>أما لماذا يكتب الباشا قصته فالجواب هو ....</p><p>الفراغ الذى تركته الفتيات وخالتهن بعدما تركوا شقته حيث أمضوا باقى الشهر كاملا و حيث رتب أوقات عمله ورياضته ليفسح وقتا لهن لكن بعد عودتهن لشقة أبيهم وأمهم أصبح لديه الكثير من الوقت فقرر كتابة بعض ما مر به ونشره وقد ينشر قصة أخرى من قصصه التى مر بها حسب ردة فعل القراء على قصته الأولى</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="aahmedegypt, post: 50557, member: 8798"] الجزء الأول المهندس أمجد أو أمجد باشا كما يطلق عليه جيرانه مهندس متقاعد يعيش وحيدا فى شقته بالطابق الأخير بتلك العمارة الفاخرة بالحى الهادئ الراقى بإحدى ضواحي القاهرة بعد أن سافرت زوجته لتكون برفقة وحيدهما الذى يعمل بأحدى الدول الأوروبية وهو كما يطلقون عليه كبير العمارة لهدوئه الشديد وقدرته على حل أى مشاكل تواجه العمارة أو حل المشاكل التى تحدث بين الجيران بقوة شخصيته وحكمته وقدرته على الحوار . المهندس أمجد لا يغادر العمارة كثيرا حيث أن عمله كإستشارى حر بعد التقاعد لا يتطلب وجوده فى مكتب أو موقع إلا فى القليل ويقضى جل وقته في سماع الموسيقى ورسم التصاميم التى يتقاضى عنها أتعابا تعجز كثير من الشركات المصرية عن دفعها لذا فإن اكثر أعماله تنفذ خارج نطاق الدولة تبدأ أحداث القصةعصر أحمد ايام شهر يوليو الحارة عندما يدق جرس الباب ويجد أمجد أن جاره الذى يقطن فى الدور الثامن وزوجته يطلبون الجلوس معه ليظن أمجد أن هناك مشكلة يطلب منه التدخل لحلها يرحب بهم أمجد ويجلسهم فى ريسبشن الشقة حيث اعتاد إستقبال ضيوفه و أستأذن منهم لدقائق وحضر حاملا معه صينية بها فناجين الشاى و الحلوى التى يحرص على تقديمها لضيوفه وأثناء احتسائهم الشاى بدأ الجار فى فتح الحوار -أنا آسف جدا يا أمجد باشا على الإزعاج لكن ملقتش حد غيرك ممكن يحل لى الإشكال إللى واقعين فيه -آسف إيه يا راجل أنا تحت أمرك وكل مشكلة في الدنيا ليها حل -وهو ده عشمنا فيك يا سعادة الباشا المشكلة ان أنا والمدام عندنا مؤتمر خارج مصر ومضطرين نسافر لمدة شهر ومش هينفع ناخد البنتين معانا ومحتاجين منك خدمة -وإيه الخدمة إللى أقدر أقدمها لكم وأنا عيونى ليكم -خالة البنات هتقعد معاهم لكن مش هتقدر تبات معاهم فلو حضرتك تسمح تاخد بالك منهم انت عارف انهم فى سن مراهقة ومحتاجين رقابة -متقولش كده يا دكتور بناتك متربيين كويس وأنا عينيا ليك والبنتين هيكونوا في عنيا بس المشكلة انى مش هاعرف افرق بين الاتنين . انتوا بتعرفوهم من بعض ازاى _ههههههههههههه دى مشكلة التوائم المطابقة سعادتك بس بالخبرة هتعرف تفرق بينهم زينا -انا تحت امرك يا دكتور انت والدكتورة هاسيب مع حضرتك مبلغ كده لو احتاجوا حاجة أمجد مقاطعا -عيب كده يا دكتور اى حاجه هيحتاجوها هتتوفر لهم فورا ولما ترجع نبقى نتحاسب -أوكى هاتصل بيهم دلوقتى يطلعوا أبلغهم بموافقة حضرتك ويتصل الدكتور برقم إحدى بناته ويطلب منهم الصعود لمقابلة أمجد باشا وبالفعل يدق الباب بعد دقائق قليلة لتقوم الدكتورة بفتح الباب ويجد أمجد أمامه فتاتين رائعتى الجمال يبدوا على وجوههم أثار الأدب والتربية الحسنة ليقوم الاب بابلاغ الفتاتين بموافقة أمجد على رعايتهم فى فترة عدم وجود خالتهم على أن يبلغوه بكل إحتياجتهم والا يخرجوا من البيت الا بإذنه ليشكره الجميع وقبل أن ينصرفوا يقوم أمجد بتسجيل ارقام الفتيات وخالتهم على تليفونه ويتأكد من حصولهم على أرقام تليفوناته كلها وتعود الاسرة إلى شقتها بعد أن إطمأن الاب والأم على ابنتيهم ميار و ميان فهم فى رعاية أفضل رجل فى العمارة وأكثرهم حكمة وهدوء لتدخل الفتيات لغرفتهم يخلعن ما يرتدين ويجلسن سويا وكل منهن ترتدى فقط كيلوت وبدى خفيف يظهران إنتفاخ اعضائهن التناسلية ولا تخفين تكور أثدائهن التى يظهر أكثر من نصفها من جانبى البدى يبدآن فى الحوار حول الشهر الذى سيقضينه بعيدا عن رقابة الدكتور والدكتورة -انتى ليه يا بت الفرحة هتنط من عينك مع إن أبوكى وامك حطونا تحت عين الباشا ومش هنعرف نعيش بحريتنا -ايييييه ماهو الباشا ده هو اللي مفرحنى يا لبوة . من زمان أوى أوى من أول ما بلغت وانا نفسي اقرب منه -انتى هبلة يابت ؟ ده راجل عجوز وأكبر حتى من ابوكى نفسه تقربيله ايه . ماهو الشباب فى النادى كتير -بلا نيلة شباب ايه ونادى ايه يا هبلة دول منفوخة أمينة و هرمونات . تعرفى الواد رامى البغل الطويل العريض ده -مش ده اللى كنتى ماشية معاه السنة إللى فاتت -اه هو اهو ده أول مرة يمسك بزى جابهم على نفسه -اهو لو ابوكى وامك عرفوا إللى بنعمله فى النادى هيمنعونا نروحه -يعنى احنا بنعمل ايه؟هما شوية أحضان على تقفيش وخلاص -على رأيك الشباب هاريين نفسهم أفلام سكس وأول ما تلمسي زب واحد فيهم يجيبهم ويقوم -نجرب بقى الكبار شوية -وايه عرفك يا لبوة ان الكبار هينفعوا وميطلعوش أخيب من الشباب إللى مشينا معاهم . -يا لبوة ماهو مش أى كبار. أنا متأكدة أن الباشا ده بيعرف قوى -وعرفتى ازاى يا شرموطة؟ شوفتيه وهو بينيك مثلا ولا أمك اتناكت منه وحكيتلك لوحدك -هههههههه لا أمك ماتناكتش منه مع انها تتمنى -وعرفتى منين؟ -سمعتها مرة وهى بتتكلم مع طنط مادلين اللى فى الشقة اللى قصادنا عنه وإن طنط مادلين حاولت تشقطه كتير وهو كأنه مش شايفها وأمك كانت شمتانة فيها وقالت لها انه مبيفكرش يخون مراته ولو فكر يخونها مش هتسيبه غير لما كسها يدوق لبن زبه -طيب ماهو كده برضه مش هيعبرك طالما رفض واحدة زى طنط مادلين اللى انا نفسي باهيج عليها -يا شرموطة افهمى . هو مش رافض يخون مراته لكن هو ليه ذوق معين فى الحريم لكن انا متأكدة انه بينيك بدل الواحدة اتنين من غير ما حد يعرف -وانتى عرفتى منين يا أم العريف -عارفة المزة اللى مأجرة الشقة المفروشة إللى قصاده المسافرة دلوقت -اه عرفاها دى مش مصرية -بالظبط كده . شوفتى بعد ما سكنت قصاده بشهر واحد وشها نور ازاى وتغيرت . اهو ده بقى تأثير النيك على الواحدة فينا -طب ما يمكن بتتناك من حد تانى؟ -نظرتها ليه لما بيتكلم وانه يأخذها هى وابنها إللى جه قعد شهر معاها ويسافروا كل ده وجسمها إللى اتغير بعد ما سكنت بشهر كل ده بيقول انه بينيكها -يا سلام وانتى عرفتى منين وعمرك ما اتناكتى يا لبوة -وتعرفي كمان أخت مرات الباشا اللى بتجيله كل كام يوم تقعد عنده كام ساعة وتنزل ؟ -اه مالها دى كمان ؟ شوفتى مشيتها وهى نازلة بتبقى عاملة ازاى؟ -وهى مشيتها تعرفك انها اتناكت؟ ما هى أمك بتتناك من ابوكى وبتمشى عادى يعنى -ياهبلة دى بتتناك منه فى طيزها علشان كده بتبقى نازلة مش عارفة تمشى -كمان عرفتى انها بتتناك فى طيزها ؟ ايه بقى عرفك المعلومة دى ؟ -البت روان اللى معانا فى الفصل مش كام مرة جت مشيتها غريبة كده ولما نسألها تقول عندها شوية التهابات . انتى عارفة انها بتحب جوز امها وبتنام معاه -اه عارفة -هى قالت لى ان ساعات جوز امها بينيكها قبل ما يوصلها المدرسة من طيزها ففبتبقى مش قادرة تمشى -وانتى بقى يا ناصحة فاكرة انك هتقدرى تعملى إللى طنط مادلين معرفتش تعمله وتخليه ينيكنا -انتى بتجمعى ليه؟ إسمها هاخليه ينكنى مش ينيكنا -لا يا حلوة مش بعد ما هيجتينى عليه ! فيها لا اخفيها -انا محضرة خطة من ساعة ما أبوكى وأمك فاتحونا فى الموضوع . انتى فاكرة انى طلبت منهم يخليه ياخد باله مننا ليه يا شرموطة -طول عمرك لبوة -طب ما تيجى بقى نلعب لبعض شوية علشان نهدى شوية انا هجت وكسي عمال يجيب مية من الكلام عليه وانتى كمان لباسك ناشع مية وغرقان وهيغرق الملايات وضحكت التوأمتين المراهقتين وغابتا فى قبلة عميقة وكل منهما تعصر فى صدر اختها وأخذت كل منهما تفرك بأصابعها كس أختها وكل منهما كسها ينضح بماءه ثم وضعت كل منهما كسها على كس أختها وتساحقتا كما لم يتساحقا من قبل فكل منهما كانت تتخيل أن زبر الباشا هو من يسحق كسها حتى اتيتا بشهوتيهما وهما يكتمان افواههم بأيديهم خشية أن يسمع أبواهما صوتهما فهم فى الحجرة المجاورة يعدان حقائبهما للسفر صباح اليوم التالى:cool::cool::cool: الجزء الثانى فى فجر اليوم التالى وصل الجميع إلى المطار الأب والأم والتوأمتين إلى المطار فى سيارة الباشا أمجد الذى أصر على توصيل جيرانه للمطار وكان وداعا حارا بين الجميع وأوصى الأب والأم الباشا بخصوص البنتين واوصيا التوامتين بالانصياع للباشا وعدم إزعاجه إلا فى الضروريات وألا يخرجا من منزلهم إلا بإذن أمجد وفى نهاية الوداع نظرت المراهقتين إلى بعضهما نظرة ذات معنى لا يفهمه إلا هما وفى طريق العودة للمنزل مروا بمنزل الخالة لإصطحابها معهم وأصر أمجد على أن يمروا بأحد المطاعم المعروفة للإفطار وقد أظهر الباشا روحا مرحة وتضاحك كثيرا مع الخالة التى اسرها قوة شخصيته وتأثيره البالغ وكرمه الغير محدود ومرحه مع موظفى المطعم الذى يبدوا أنه معروف فيه ويظهر مدى إحترامهم له ثم وصل الركب إلى العمارة وأستقلوا جميعا المصعد و ميار وميان لا يتوقفوا عن تبادل النظرات بينهما فبينهم لغة خفية لا يفهمها سواهما وفى الدور الثامن تأجلت التوأمان وخالتهما بعد أن شكروا جميعا الباشا أمجد الذى كرر لهم إتاحة تليفوناته لهم جميعا طوال الأربع والعشرين ساعة وانطلق المصعد بالباشا الدور الأخير بينما يدلف السرب النسائى لشقتهم وهم يظهرون الحزن على وجوههم بينما يدور فى أذهانهن جميعا أشياء أخرى . بمجرد دخولهم من باب شقتهم انطلقت ميار و ميان لغرفتهن وأغلقا عليهن الباب وانفجرا فى ضحك حاولا كتمانه حتى لا يصل لأسماع خالتهم التى دخلت حجرة أخرى لتغيير ملابسها وكما قالت لهن انها سترتاح قليلا لأنها لم تنم جيدا الليلة الماضية -خدتى بالك من أمك وهى بتسلم على أمجد -هههههههه ماسكة إيديه قال بتوصيه علينا وهى كان هاين عليها تحضنه وتبوسه -بس إيه يا بت بصلها بصة ثبتتها وإلا أبوكى كان طلقها النهاردة -ولا خالتك إللى أول مرة تشوفه بعد ما اتعاملت معاه فى المطعم لو كان قالها اطلعيلى انيكك ماكنتش اتأخرت -شوفتى حكت طيزها فى زبه ازاى فى الأسانسير هههههههههه -هى حكتها بس؟؟؟ دى رشقت طيزها على زبه ولا كأنها فى أوتوبيس نقل عام -تراهنيني يا بت ؟ -أراهنك على إيه ؟ -على إن خالتك فى الأوضة دلوقتى بتتخيل أن أمجد بينيكها -من غير رهان أنا متأكدة طب تعالى نقطع شهوتها وننكد عليها -ياللا بينا وتسحبت التوأمتين على أطراف أصابعهما حتى وصلا إلى باب الغرفة التى تستلقى فيها خالتهما ووضعتا أذنيهما على الباب فوصلت لهما أصوات آهات مكتومة فكتما ضحكتهما ونظرت ميان من ثقب الباب ووضعت يدها على فمها تكتم ضحكة كادت أن تفلت منها فدفعتها ميار جانبا ونظرت فإذا بخالتها مستلقية على السرير الذى يواجه الباب فاتحة ساقيها خالعة فستانها وقد أخرجت ثدييها خارج السوتيان وقميصها الداخلى بدون أندر سفلى وتفرك فى كسها بيد بينما يدها الأخرى تعتصر ثدييها بعنف وكسها يلمع بشدة من كثرة إفرازاته التى تسيل من بين فخذيها حتى تصل لخرم طيزها وبين الحين والآخر تدفع بإصبعها الأوسط داخل خرمها فيدخل بسهولة لكثرة البلل الذى يحيط بخرمها حاولت الفتاتان فتح الباب بهدوء ليفاجئا خالتهما فى هذا الوضع حتى يكسرا عينها ولا تعارضهم في شئ طوال فترة وجودها معهم لكنهم وجدوها أخذت إحتياطها وأغلقت الباب من الداخل تركتها الفتاتان بعض الوقت وهم يستمتعان بمنظر كسها المبلول وطيزها المفتوحة حتى أحستا بأنها قاربت على إتيان شهوتها فطرقتا الباب بشدة -فيه حاجة يا خالتو أجابت وهى تنهج وقد توقفت عما كانت فيه فى أحرج وقت قبل ان تقذف شهوتها -لا يا بنات فيه إيه؟ -أصل سمعنا صوت غريب كده إفتكرنا فيه حاجة -لا مفيش حاجة ومفيش صوت سمعته ولا حاجة -طب قافلة الباب عليكى باللوك ليه -لازم اتقفل غصب عنى وانا باقفل الباب -طيب عايزة حاجة -لا انا هاغير واخرج أعمل لكم الغدا -أوكى يا خالتو إحنا مستنينك على الباب أهو علشان نساعدك -ماشى أنا طالعة أهو وخرجت الخالة من الغرفة بعد أن أدخلت ثدييها وارتدت سريعا جلباب منزلى بدون أن ترتدى حتى لباس تحتى وقد شعرت بالغيظ من هاتان الفتاتان اللاتى جئن لها فى وقت غير مناسب على الإطلاق -مالك يا خالتو؟ -مالى يا بت؟ -وشك أحمر وعرقانة -من الحر -مع إن التكييف شغال فى الأوضة والأوضة ساقعة -معلش انا باتحر بسرعة فى الصيف -طيب تمام يا خالتو هتأكلينا إيه النهاردة -هاشوف ماما سايبة إيه فى المطبخ وهاعمل لكم الاكل حالا يا حبايب خالتو -تحبى نساعدك -لا كتر خيركم روحوا اوضتكم وانا هاعمل كل حاجة -حاضر يا خالتو يا قمر انتى واحتضنت الفتاتين خالتهما وطبعت كل منهما قبلة على خد خالتهما وتعمدتا انا تلمسا حلماتها التى كانت لا تزالا منتصبتين فانتفضت الخالة كأنما مسها تيار كهربائى ولكنها ظنت انها مجرد مصادفة فهى تعتقد بأن بنات أختها فتاتين بريئتين كما يبدوا على وجههما ولا تظن ابدا انهما شيطانتين شبقتين يلعبان بها وبشهوتها إتجهت الخالة إلى المطبخ لإعداد الغداء بينما خرجت الفتاتين الى الريسبشن وقد إنفجرتا فى الضحك على منظر خالتهم بعدما قطعوا عليها شهوتها قبل ان تقذفها بثواني -دى خالتك دى طلعت لبوة كبيرة -تقريبا دى وراثة فى العيلة يا بت. مش انتى لبوة وانا لبوة وأمك لبوة تبقى عيلة كلها لباوى هايجة -بس ده الراجل معملش أى حاجة تهيجها الهيجان ده كله -ماعرفش بجد اومال لو مش متجوزة كانت عملت إيه -ماهو جوزها مش مكفيها سمعتها بتشتكى لأمك مرة إنه بخيل فى كل حاجة وإنه مبينيكهاش غير مرة واحدة فى الشهر وبيجيبهم أول ما يدخل زبه فى كسها وبعدها يديها ضهره وينام معقولة الطور ده كله مش مكفيها -مش قلتلك يا بنتى انه مش بالجسم وهنأ يرن تليفون الخالة ويظهر على شاشته رقم امجد فتغمز ميان لميار ثم ترفع صوتها -خالتووووووووووووو أمجد باشا بيتصل بيكى وتندفع الخالة من المطبخ تكاد تتعثر فى السجاجيد وتجيب بكل لهفة -لا لا لا مافيش إزعاج ولا حاجة حضرتك مافيش داعى للتعب إحنا بنجهز غدا طالما حضرتك مصر منقدرش نقول لأ خلاص أوكى نتقابل فى الجراج الساعة ٢ سلام وأغلقت التليفون وتنهدت تنهيدة صغيرة وأبلغت الفتاتين أن الباشا عازمهم على الغداء بالخارج وانه أخبرها بأنه لا داعى لتجهيز الغداء فى المنزل وأن عليهم تجهيز أنفسهن للخروج بصحبته لم تترك الشيطانتين خالتهما فى حالها فهم يعلمون انها إذا تركت بمفردها في غرفتها فسوف تكمل ما كانت تفعله ولكنهم ارادوا تهييجها أكثر -هتلبسي إيه يا خالتو؟ مش عارفة يا بنات ومكنتش عاملة حسابى فمش جايبة هدوم مناسبة لخروج زى دى -طيب ما تلبسي حاجة من دولاب ماما ما إنتوا نفس المقاس تقريبا -بس هدوم ماما هتبقى ماسكة عليا من ورا -ومالوا يا خالتو. دى حتى تبقى سكسي خالص -بلاش شقاوة يا بت انتى وهى -بنتكلم بجد ماهو مش معقول نخرج نتغدى برا مع الباشا وانتى لابسة بلوزة وجيز خصوصا اننا خارجين مع حد زى أمجد باشا -طيب يا غلباوية منك ليها هاشوف فى دولاب مامتكم حاجة تنفع والبسها -تشوفى مين إحنا اللى هنشوفلك ونختار لك ونختار لك المكياج كمان . ماهو إنتى الوحيدة اللى هتنط مكياج فينا إحنا يا دوب شوية كحل وروج خفيف وجذبت الشيطانتان المراهقتان خالتهما الى غرفة نوم امهما وهى تتصنع الممانعة حتى وصلا امام الدولاب وفتحتاه لاختيار ملابس مناسبة وبدءتا فى خلع ما كانت ترتديه حتى أصبحت تقف فقط بلباسها الداخلى السوتيان وهنا صفرت ميار قائلة -إيه الجسم الحلو ده يا خالتو. يا بخت عمو إللى بيشوف البياض والجمال ده كل يوم إيه العلامات الحمرا دى يا خالتو ؟؟؟زى ما تكون صوابع معلمة على صدرك وكأنها وضعت ملح على الجرح فهذه أثار أصابعها هى حينما كانت تمارس العادة السرية متخيلة أن الباشا ينيكها فتنهدت الخالة ثم تذكرت انها مع فتاتين خام فلم تزد على أن قالت -بلاش سفالة يا بت انتى وهى وشوفوا عايزنى اتهبب والبس إيه فأخرجت ميان فستان من دولاب امهما يكشف عن ساقي خالتها وجزء من الشق بين ثدييها ولكنه مغطى الظهر بينما الأكمام القصيرة المتسعة ستظهر اباطها والجزء العلوى من ثديها ويضيق عند الخصر بحيث يجسم استدارة طيزها لضيقه حيث أن طيزها أكبر من طيز الدكتورة امهم وساعدت الشيطانتين الخالة على ارتداء الفستان والذى أظهر جمال جسمها وساقيها حتى هى نفسها انبهرت بصورتها فى المرآة ونظرت المراهقتين الى خالتهما وقالت لها ميار -حاجة واحدة بس غلط يا خالتو -غلط إيه بس دا أنا أول مرة أشوف جسم حلو كده -حز الكلوت بتاعك باين تحت الفستان وطرف السوتيان باين من فوق -ممكن تقلعى الكيلوت والسوتيان وأهو الفستان ماسك جسمك كويس انتى هبلة منك ليها أخرج من غير كيلوت وسوتيان -وفيها إيه بس؟ -مينفعش يا بنات خالص -طيب نشوفلك كيلوت و برا من بتوع ماما اللى بتلبسهم تحت الفساتين الضيقة . -ماشى واتجهت ميار لدولاب أمها وأخرجت برا تعرفه جيدا يرفع الصدر من أسفل و كيلوت جى ستيرنج لخالتها التى فتحت فمها مندهشة مما اخرجته الفتاة من دولاب أمها -هى أمك بتخرج بالبتاع ده ؟ ده ميتخرجش بيه برة أوضة النوم -لا يا خالتو بيتخرج بيه عادى تحت فساتين السهرة علشان ميبانش . جربيه بس -لا مش ممكن كانت الخالة تتشوق لتجربة ما عرضته عليها الشيطانتان لكنها محرجة من شئ آخر لم تستطع ان تخبر به المراهقتان فهى لا تزال تظن أنهما تلك الفتاتان الخام اللاتى لا تعرفن شيئا عن أمور النساء لكن الشيطانتان كان لهما رأى آخر فتعاونتا على نزع فستان الخالة وكأنهما يمرحان ومن ناحيتها لم تبد هى الكثير من الممانعة ووقفت بينهما مرتدية سوتيانها وكيلوتها لكنها تذكرت ما تخفيه فأحمر وجهها خجلا -يا بنات مينفعش ألبس الكيلوت ده خالص فأصرت ميان ومدت يدها كأنها ستنزع عن خالتها كيلوتها فقالت الخالة بخجل -أصل يا بنات أنا مش منضفة نفسي من تحت وده مش هيبقى حلو مع الكيلوت ده فأنفجرت الفتاتان فى الضحك ومدت ميان يدها وكشفت الجزء العلوى من عانة خالتها -يظهر إن عمو بيحب الشعر الكتير فأفلتت من الخالة جملة كانت تكتبها -لا بيحب الشعر الكتير ولا القليل بلا نيلة -خلاص يا خالتو مافيش مشكلة. لسة قدامنا تلات ساعات . ثانية واحدة وراجعة لك وانطلقت الشيطانة ميان الى غرفتها وعادت حاملة ماكينة حلاقة كهربائية و علبة كريم مرطب خاص بالأماكن الحساسة -ياللا يا خالتو على الحمام وإحنا هنروقك ونخليكى زى العروسة -إنتوا عرفتوا الحاجات دي منين يا عيال إنتوا -النت مخلاش حاجة مجهولة يا خالتو -طب روحوا إنتوا إجهزوا وانا هانضف الشعر واجهز -طيب تمام وتركت الفتاتان الخالة واتجها الى لغرفتهم -إنتى عبيطة يا بت -ليه ؟ -إنتى بتذوقى اللبوة خالتك عايزها تشقط الراجل ؟ -يا بنتى قلت لك انه مبيتشقطش . هو ليه ذوق معين فى النسوان مش ذى المعرصين اللى عرفناهم جايين فى خرم . -يخربيت تشبيهاتك يا لبوة . أدينا هنشوف بينما دخلت الخالة الى حمام غرفة اختها وبدأت في تنظيف نفسها و فركت كل منطقة عانتها وكسها بالكريم بعد أن أخذت محام أنعشها ثم نظرت إلى جسدها المحروم فى المرآة متحسرة على أن هذا الجسد الجميل والكس الرائع كان من نصيب رجل لا يقدره ولا يعطيه حقه تنهدت وسترت جسدها بالقروب وخرجت لتجد الفتاتان فى إنتظارها جالستان متجاورتان -حمام الهنا يا خالتو -شكرا يا مقرات -ورينا الجمال كده -بس يا سافلة انتى وهى وانفجرن جميعا فى الضحك لكن الشيطانتان قمن ونزعن عن خالتهما الروب الذى كانت ترتديه فظهر جسدها ذو الإنحناءات الجميلة وصدرها المتماسك المرفوع يتناغم مع بطن مسطحة تلتقى بفخذان رائعا الجمال صفرت الفتاتان فى نفس واحد ودرن حول الخالة ينظرن الى مؤخرتها التى تلتقى مع ظهرها بشكل كمثرى مع ردفين متوسطى الحجم مرفوعين قليلا وفلقتى طيزها كأنهما كرتين منفصلتين غير منتصبتين إهتاجت ميار من منظر جسم خالتها فمدت يدها ناحية كس خالتها لكن ميان اوقفتها فهم لا يريدون تضييع موعدهم مع الباشا وقد تبقى أقل من ساعتين إرتدت الخالة ما اختارته لها إبنة أختها وعندما إرتدت الكيلوت إختفى الجزء الخلفى منه بين فلقتيها بينما يرفع السوتيان نهديها الرائعين مظهرا الشق الخلاب بينهما انتهت الفتاتان من إرتداء ملابسهما التى حرصا على ان يكون متطابق وهما فستانين من قماش ناعم يصل للركبة يظهران جمال سيقانهما وضعتا مكياج خفيف يظهر جمال اعينهما وشفتاهما تم اتجهتا الى غرفة أمهم حيث كانت الخالة أنتهت من ارتداء ملابسها وقد تبقى على موعدهم مع الباشا نصف ساعة -ايه الجمال ده يا خالتو يا قمر انتى -انتوا اللى قمرات يا بنات -ليه محطتيش مكياج -مش لازم -لا لازم . واحنا اللى هنحطلك المكياج -طيب وخلال اقل من ربع ساعة كان الجميع جاهز للخروج بصحبة الباشا وعندما دقت الساعة الثانية اتجهوا للمصعد وبمجرد دخولهم ملأت انوفهم جميعا رائحة البرفان المميزة للباشا فعلموا انه سبقهم الى جراج العمارة وقعت عينا الباشا على السرب النسائى الجميل فاستقبلهم بجوار سيارته وفتح بابها الأمامى مشيرا للخالة االمنبهرة من تصرفاته التى لم تشاهدها إلا فى أفلام السينما القديمة دخلت الخالة أولا الى مقعدها الأمامى وقد تعمدت ان يحتك صدرها بذراعه أثناء دخولها بل انها تعمدت ان تفتح ساقيها أثناء ركوبها مظهرة بياض فخذيها لعينيه لكن ردة فعل الباشا كانت كأنه لم ير شيئا أو كأنها هواء قد مر بجواره وفتح الباشا الباب الخلفى للفتاتين وأغلقه بعد دخولهما وانطلق بالسيارة بعد أن أخذ مقعد السائق فهو يحب أن يقود السيارة بنفسه ولا يستخدم سائق خاص توقفت السيارة بعد رحلة سريعة مرحة بين الجميع أمام مدخل الفندق الفخم وبمجرد توقفها أربع من موظفى الفندق لابواب السيارة الأربعة لفتحها بمجرد إيقاف الباشا لمحركها ونزل الجميع وقد هرع أحد موظفى الاستقبال لاستقبال الباشا خارج باب الفندق والترحيب به وقاد الموظف الجميع حتى باب المصعد الذى كان مفتوحا فى انتظارهم لتوصيلهم لذلك المطعم الايطالى الفخم وصاحبهم عامل المصعد لباب المطعم حيث استقبلهم مديره وقادهم لحجرة خاصة معزولة عن باقى المطعم بأبواب منزلقة كانت الفتاتان تعرفان هذا المطعم جيدا فقد تناولا فيه الطعام عدة مرات مع أبويهما لكنهما لم يلاحظا هذه الحجرة الخاصة من قبل ولم يتوقعا وجود حجرة بهذه الفخامة فيه كان فى الحجرة مائدة مستديرة ضخمة حولها أربع كراسي ضخمة وقد وقف خلف كل كرسي موظف وكأنه مخصص لخدمة الجالس على هذا الكرسي بينما وقف بجانب الباب مضيفة ترتدى زى خاص للإشراف على الجميع أشار الباشا جلست الخالة وعلى جانبيها الفتاتان بينما جلس الباشا مواجها الخالة و بمجرد جلوس أمجد تحولت الغرفة لخلية متحركة محورها الباشا حيث وضعوا على يمينه ترابيزة صغيرة وآخر وضع أمامه طفاية للسيجار وآخر يهمس بجواره ببضع كلمات فيجيب بإشارة من رأسه ووقفت المضيفة على يساره منتظرة اوامره فأشار بيده ناحية وفد الجمال الذى يصاحبه فتقدمت منهم المضيفة للفتاتين أولا وأتناء حديثها معهما اتى جرسون آخر بزجاجة من النبيذ الفاخر عرضها أولا أمام الباشا فأشار له إشارة برأسه ففتحها بإحترافية ووضع القليل منها بالكأس الموجودة أمام الباشا فحرك الكأس قليلا ووضعه أمام أنفه ليتأكد من جودته ثم رشفه وأشار للجرسون بالموافقة فتوجه الجرسون ناحية الخالة المذهولة بما يحدث وملأ كأسها وتوجه لملأ كأس أمجد ووضع الزجاجة فى حاوية الثلج وانصرف واقفا غير بعيد بينما طلبت الفتاتين مشروبات للطاقة أخيرا إستطاعت الخالة ان تفتح فمها موجهة حديثها للباشا -بس أنا مبشربش حضرتك -أوه انا آسف جدا يا هانم مكنتش أعرف أرجوكى أقبلى إعتذارى ثم أشار للمضيفة بطرف إصبعه فاتجهت ناحية الخالة التى خدرتها كلمة هانم وطريقة نطقه لها وأخيرا نطقت الخالة -خلاص اوكى هاجرب يمكن يعجبنى دارت المضيفة إبتسامة كادت تهرب منها وعادت لمكانها بينما أشعل الباشا سيجار ادارت رائحته رأس الخالة المنبهرة أصلا والتى لم ترفع عينيها عن وجه أمجد وعندما رفع كأسه لشفتيه فعلت هى أيضا ولكنه إرتشف القليل من النبيذ بينما إبتلعت هى الكثير فهى لا تدرى قواعد شرب النبيذ وانطلق الحديث بين الجميع مرحا والباشا يوزع إهتمامه بينهم حتى أن كل واحدة منهن ظنت انه يخصها وحدها بالحديث وأعجبت الخالة بطعم النبيذ الذى تتذوقه للمرة الأولى فأفرغت كأسها سريعا بينما الباشا يشرب رشفات بسيطة على فترات فحضر الساقى سريعا وملأ كأسها مرة ثانية وأتى الطعام الذى كان قد طلبه أمجد مسبقا من الأطعمة البحرية المحضرة بطريقة خاصة وأفرغت الخالة كأسها للمرة الثانية وقبل وصول الساقى إليها اوقفته نظرة من الباشا فعاد لمكانها إنتهت جلستهم للغداء بعد ثلاث ساعات كاملة تناولت خلالها الخالة كأس ثالثة من النبيذ بينما لم يكمل الباشا كأسه الاولى بالكاد أنهى سيجاره الذى أشعله عدة مرات نفح الباشا مدير المطعم بضع مئات من الجنيهات وعندما خرجوا من باب الفندق منح موظف الاستقبال مثلهم لتوزيعها على الموجودين واتجه بنفسه ليفتح باب السيارة للخالة التى بدأت آثار الخمر تظهر عليها حتى انها فتحت ساقيها أثناء ركوبها لدرجة أن أمجد شاهد كلوتها ولكنه كعادته تجاهل الأمر كأنه لم ير شيئا فى السيارة سألهم الباشا هل سيوصلون الخالة الى منزلها فى طريقهم الا انهم أخبروه بأنهم سيتجهون لمنزلهم اولا وبالطبع لم يخبروه بان خالتهم يجب أن تعيد ارتداء ملابسها ولن تعود لمنزلها وهى ترتدى ماترتديه وصلوا إلى منزلهم ولم يصعد أمجد لشقته الا بعد أن اطمأن لدخولهم شقتهم مودعا اياهم -اتمنى لك ليلة سعيدة يا هانم . اتمنى لك ليلة سعيدة يا مودموازيل. أتمنى لك ليلة سعيدة يا مودموازيل كان وقع كلمة هانم على الخالة مختلفا فقد كانت تشعر بالنار تشتعل فى جسدها عندما تسمعها من فم الباشا دخلن جميعا لغرفة الأم حيث كانت الخمر بدأت تلعب برأس الخالة وطلبت منهم مساعدتها فى تغيير ملابسها كن كلهن فى حالة غير طبيعية من تأثير الاطعمة البحرية التى تناولوها وكذلك من تأثير الباشا الطاغى عليهن بعد نزع الفستان نظرت الفتاتان بشبق شديد لجسم الخالة وهى ترتدى فقط الكيلوت السكسى والبرا الذى يبرز ثدييها ولا يداريهما فمدتا ايديهما وخلعا عنها السوتيان فانكشفت حلماتها وردية شهية والخالة واقفة قد اشتد لهيب جسدها فانقضت كل فتاة على حلمة من حلماتها ترضعها بينما التقت ايديهما أسفل الكيلوت الذى لا يكاد يخفى شفرتى كسها ايديهما الاخرى ازاحت فتلة الجى ستيرنج المدفونة بين فلقتيها لتلتقى اصابعهما الوسطى على خرم طيزها كانت الخالة فى حالة من الشبق والسكر لا تسمح لها بالكثير من المقاومة فانهارت مقاومتها خلال لحظات أمام هجوم اللبؤتين اللاتى يفترسن جسدها وتركت نفسها لهما فدفعتاها الى طرف الفراش فتحتا فخذاها وانقضتا على شفرات كسها يدغدغانه بافواههم وينيكون كسها بأصابعهم وهى تنتفض من اللذة التى تشعر بها رفعت المراهقتين ساقاها لأعلى فاستجابت لهم وضمت فخذيها المفتوحين الى بطنها فأصبح كسها وخرم طيزها ظاهرين امامهما امتدت أصابع الى حلماتها تفركانها بشدة وأدخلت احداهما اصبعها داخل كس الخالة بينما أدخلت الاخرى أصبعها داخل خرم طيزها بعد أن بللته بسوائل كس الخالة التى انهمرت كشلال واستمرا فى نيك كسها وطيزها بأصابعهن بينما تلتقى ألسنتهن على زنبورها فى قبلة ثلاثية بين لسانين و زنبور منتصب من شدة الشبق وعندما شعرن أنها قاربت على إتيان شهوتها توقفن وسحبنها لداخل السرير ونمن على شكل مثلث و رأس كل منهن بين فخذى الاخرى واخذت كل منهن تلعق كس الأخرى وتمص زنبورها بينما وضعت كل واحدة إصبعها داخل طيز الاخرى حتى أصبح السرير كأنه حلبة مصارعة بين اللبؤات وخلال دقائق كانت الثلاث لبؤات تنتفض قاذفات دفقات غزيرة من سوائل أكساسهن كل فى فم الاخرى حتى أنتهين جميعا من القذف وكل منهن تتخيل أن الذى يفرك كسها و يملأ خرم طيزها هو زبر الباشا بعدها نامت كل فتاة على صدر الخالة التى لفت يدها حولهم -يخربيتكم دا أنتوا طلعتوا لباوى أكتر من امكم -بعض ما عندكم يا خالتو ونمن جميعا على نفس السرير لكن كل واحدة كانت تحلم بنفسها نائمة فى حضن الباشا وزبره يدك كسها أيقظت الخالة الفتاتين وقد غيرت ملابسها استعدادا للذهاب لبيتها وقبلت كل واحدة قبلة شهوانية فى فمها وقرصت حلماتها -طبعا انتوا هتفضلوا تنيكوا في بعض طول الليل . اشوفكوا بكرة يا شراميط إبتسمن فهم لهم خطة أخرى الجزء الثالث بعد ترك أمجد السرب النسائى صعد إلى شقته بالطابق الأخير و انطلق الى حمام غرفة نومه واضعا نفسه تحت شلال الماء الدافئ وابتسم عندما تذكر كيف كانت الخالة تحاول أن تعرض له كسها كأنما تريده أن يرى كم هو لامع ونظيف أو كأنها تقول له هيا إقتحم كسي بزبرك يا باشا خرج بعدها منتعشا الى غرفة مكتبه أو كما يطلق عليها "الصومعة" مرتديا بنطلون قطنى خفيف بدون ملابس داخلية عارى الصدر ممارسة رياضته الخاصة "اليوجا" لمدة ساعتين وانغمس بعدها فى إستكمال التصميم الذى يعمل عليه منذ أيام لم يدر أمجد كم مر من الوقت قبل ان يخرجه من تركيزه رنين تليفونه معلنا عن إتصال من ميار فرد مسرعا فوجد على الطرف الآخر صوت صراخ الفتاتين يستنجدن من شئ لم يفهمه فجذب قميصه القطنى الذى يحتفظ به على شماعة داخل غرفة مكتبه وانطلق الى شقة الفتيات وهو يغلق الازرار بينما ينزل على السلم فلم ينتظر وصول الأسانسير حتى وصل إلى شقة الدكتور والدكتورة فى الدور الثامن ودق الجرس وهو يسمع صوت الفتاتين تصرخان رعبا من شئ ما فتحت الفتاتين الباب وهن يصرخن وبمجرد دخوله من الباب أمسكت كل منهن به من جهة وضمت كل واحدة منهن ذراعه الى صدرها بينما ألصقن بطونهن بقبضة يده وهن يصرخن فى صوت واحد -فار فار فار نظر الباشا يمينا ثم يسارا قائلا -فار إيه شوفتوه فين الفار ده -دخل من هنا وجرى راح هنا وبعدين نط على الستاير وراح ناحية المطبخ -طيب استنوا إنتوا هنا وانا هاخش أدور عليه -لا يا باشا متسيبناش لوحدنا -طيب تعالوا معايا ندور عليه سوا -لا احنا خايفين -متخافوش متخافوش تعالوا معايا واتجهوا جميعا الى المطبخ بينما تلصق كل منهما أحد أذرع أمجد بثدييها بينما يفركن بطونهن بقبضتى يده كانتا ترتديان بيجامتان متطابقتان من الحرير الأبيض المطبوع بصور زهور وردية وزرقاء بدون أكمام بلا ملابس داخلية إلا كيلوتان بيكينيان أسفل بطلونى بيجامتيهما رفع تأثير إحتكاك الحرير بحلماتهما أسفل بطنهما تحت تأثير حركة ذراع أمجد من مستوى إثارة المراهقتين فأحس الباشا بإنتصاب الحلمات الاربع تحت ذراعيه ففهم اللعبة التى تلعبها الفتيات وقرر إستكمال اللعبة ليرى نهايتها التى قررها هو بمجرد نظرته فى عيونها -كده مش هينفع تباتوا هنا الليلة لغاية ما نصطاد الفار الشقى ده . تعالوا باتوا عندى الليلة وبكرة الصبح نشوف حل نظرت الفتيات لبعضهما نظرة إنتصار فخطتهما تسير بأفضل واسرع من توقعاته -اوكى حضرتك بس مكناش عايزين نسبب لك إزعاج -إزعاج إيه بس يا بنات ده إنتوا هتنوروا شقتى خرجوا جميعا متجهين للاسانسير وظلت الشيطانتان متمسكتان بذراعيه وقرر الباشا دفع اللعبة الى مستوى جديد ففرد قبضتيه اللاتى كان يحرص على ضمهما منذ احتضنت الفتاتين ذراعيه فلامست أطراف أصابعه أطراف أكساسهن من الأعلى فزادت الفتاتين من ضغطهما على كفه وأغمضن أعينهن للإستمتاع بتلك اللحظات حتى وصول الأسانسير للدور الأخير حرر الباشا ذراعيه من قبضتيهما لفتح باب شقته وحرص ان يلمس بأطراف أصابعه كساهما بنعومة وكأنما مر تيار كهربى بجسدا المراهقتين إمتد من أطراف أصابع اقدامهما حتى الأثداء فتجاهل الباشا الأمر وكأنه لم يلاحظه وقادهما بعد دخولهم الى غرفة نومه -دى يا بنات أوضة نومى تقدروا تقضوا فيها الليلة -لكن حضرتك هتنام فين -أنا عادة بانام فى أوضة المكتب بعد ما أخلص شغل فمتشغلوش بالكم . وبكرة الصبح هاحل لكم مشكلة الفار السافل اللى إتجرأ وخوفكم -مش عارفين نشكرك إزاى -تشكرونى بأنكم تناموا كويس والأوضة بتتقفل باللوك من جوة يعنى تعتبروها أوضتكم -لأ إحنا هنسيب الباب مفتوح لو حضرتك حبيت تاخد حاجة من الأوضة وإحنا نايمين -براحتكم وأنا هاكون فى أوضة المكتب لو إحتاجتوا حاجة . تصبحوا على خير وهنا تعلقت الفتاتان فى وقت واحد برقبة أمجد لتطبع كل منهن قبلة على خده لكن مايان حرصت على أن تمس شفتاها طرف شفتى أمجد وكأنها غير قادة تركهم أمجد واتجه لغرفة مكتبه ونظر إلى ساعته فوجدها الحادية عشرة وبحساب الوقت وجد أن الساعة فى الدولة الموجود بها الدكتور والدكتورة لا زال الثامنة فاتصل برقم الدكتور وأبلغه بقصة الفأر وأستأذن منه فى مبيت الفتيات بشقته حتى تأتى شركة مكافحة الحشرات و تتخلص من الفأر المزعوم . إعتذر له الدكتور بشدة عن الإزعاج الذى سببته ابنتاه وشكره على إهتمامه ولم يخف قلقه مما قد تسببه الفتيات من إزعاج لحياته الهادئة لكن أمجد طمأنه وودعه متمنيا له مؤتمر ناجح هو والدكتورة عاد أمجد لما كان يفعله وعاد للعمل بعد أن خلع قميصه فهو يفضل العمل هكذا عارى الصدر بدون ملابس داخلية عندما إطمأنت الشيطانتان الى عودة أمجد لغرفة مكتبه إنفجرتا فى ضحك فرح -شوفتى الخطة ماشية حلو إزاى -اه يا بت مكنتش متخيلة إنها هتبقى سهلة كده -بس يخربيت كده. كنت مولعة نار ودراعه بيحك فى بزازى -شوفتى زبه عامل إزاى تحت البنطلون . مكانش لابس بوكس -بس إزاى زبه موقفش بعد الحك اللى حكيناه فيه ده كله -يا بنتى ده راجل تقيل وبعدين انا متأكدة انه بيعتبرنا ***** وزى بناته فمش هيهيج علينا بسهولة كدة -بس يا بت لما صوابعه لمست كسى كهربته هوباااااا ده كده بعبص اكساسنا إحنا الاتنين. يبقى جه خلاص -وهتعملى إيه بقى ؟ -أطرق الحديد وهو ساخن. شوية كده وأروح له ومش هسيبه الليلة غير لما أهيجه عليا -أحا. طب وانا -ماهو لما يهيج على واحدة فينا كأنه هاج علينا إحنا الاتنين يا ناصحة. ولما ينيك واحدة يبقى هينيك التانية إجبارى -هههههههههههههههه يخربيت دماغك يا لبوة. لما نشوف هتوصلى لغاية فين -هنشوف تسللت مايان على أطراف أصابعها حتى وصلت لغرفة مكتب الباشا ووقفت أمام الباب المفتوح تتأمل الغرفة ذات الطراز المختلف تماما عن باقى الشقة كانت الغرفة مفروشة بالكامل بمخدات جلوس فخمة جدا وعريضة حول حائطين بينما يشغل الحائط الثالث مكتبة كبيرة بكامل مساحة الحائط وشاشتين كبيرتين بالحائط الرابع الموجود به الباب كان أمجد يجلس على المخدات المواجهة للباب وأمامه ترابيزة قصيرة عليها كيبورد وماوس كومبيوتر وأدهشها وجود شيشة كبيرة تنتصب بجواره وترابيزة أخرى بأقصى الحائط المواجه للباب عليها مستلزمات الشيشة من فحم وخلافه شمت مايان رائحة جميلة غريبة لم تختبرها من قبل تملأ جو الغرفة وتأملت مايان جسد الباشا نصف العارى بذهول فلم تكن تتوقع أن يكون لهذا العجوز ذلك الجسد وكأنه تمثال منحوت رغم أن عضلات بطنه و ذراعيه لم تكن كبيرة لكنها شعرت بقوتها كانت عضلات صدره فقط هى البارزة وكأن جسده مرسوم بريشة احد فنانى العصور الوسطى بدون أى ترهلات ولا تجاعيد وكأن الباشا يملك وجه عجوز وجسد شاب -احم احم مساء الخير حضرتك مد أمجد يده سريعا مختطفا قميصه وارتداه دون أن يغلق ازراره -أهلا وسهلا يا حبيبتى محتاجة حاجة ؟ -لا متشكرة أوى بس ميار نامت ومش جايلى نوم فقلت لو مفيش إزعاج اقعد معاك شوية -إتفضلى يا ميان انا قدامى بس ربع ساعة واخلص واقعد معاكى حتى للصبح لو حبيبتى رقص قلبها فرحا فها هو الباشا بنفسه سيجالسها وبالتأكيد ستنال منه ما تريد الليلة ومنت نفسها بأن يرتوى جسدها من ذلك اللبن الذى طالما تخيلت انه يملأ كسها المراهق وقفت ميان تتأمل المكتبة التى وجدتها لا تتناسب مع كونها مكتبة مهندس فنصفها كتب عن اليوجا بأكثر من لغة والنصف الآخر كتب عن التاريخ والأدب -تحب حضرتك أعملك حاجة يشربها -ايه ده ؟ تعرفى ؟ -طبعا أعرف؟ انت فاكرنى خايبة ولا إيه -طيب هاجى معاكى المطبخ أوريكى أماكن الحاجة .أتفضلى مشت مايان أمام أمجد وهى تهز مؤخرتها التى تحررت بعد أن خلعت كيلوتها الذى كانت ترتديه قبلل خروجها من حجرة نوم الباشا وترك أختها تحترق شوقا لمعرفة مصير لعبتهما أرشد أمجد ميان لمحتويات المطبخ وأخبرها أن مشروبه المفضل هو الشاى بالنعناع فكذبت مايان عليه وأخبرته بأنه مشروبها المفضل أيضا . استدار أمجد باشا للخروج من المطبخ لكن مايان طلبت منه أن يساعدها فى وضع فيشة الكيتل لأنها تخاف من الكهرباء ووقفت أمامه متخيلة أنه سيزنقها واضعا زبره بين فلقتيها لتبدء معه وصلة تمنع وتمتع لكنه خيب توقعاتها وأستطاع توصيل الكهرباء دون أن يمس جسده جسد المراهقة لكنه مس حلمتها اليسرى بظهر يده فقط و نفخ وراء أذنها اليمنى بهواء حار . أفقدت تلك الحركة السريعة مايان توازنها وكادت تسقط لكنها أستندت على جانب المطبخ لتنظر وراءها لتجد الباشا ينظر فى عينيها نظرة شعرت معها انه خلع عنها ملابسها وأنها تقف عارية أمامه ثم خرج متجها لغرفة مكتبه بعد أن إستطاعت أن تتمالك جسدها مرة أخرى بدأت في عمل الشاى وأدهشها هى نفسها إهتمامها الشديد بعمل بسيط كهذا ورغبتها فى أن يكون عمل متقن لأقصى درجة ممكنة فى طريقها لغرفة المكتب بالشاى إعترضت شقيقتها طريقها بفضل -ها حصل إيه؟ -محصلش حاجة -أحا إنتى هتكدبى عليا يا بت؟ أمال خدودك وودانك حمر كده وحلمات بزازك هتقطع الهدوم -لسة لسة أصبرى شوية يا شرموطة و متضيعيش وقتلى -ماشى بس انجزى فى ليلتك دى مش عارفين هتيجي فرصة زى دى تانى ولا لأ إتجهت مايان الى غرفة مكتب الباشا بعد أن فتحت زر بيجامتها العلوى حتى تظهر ثدييها. وعندما وصلت إلى الغرفة وجدت أن الباشا قد انهى عمله وأشعل الشيشة وأسند ظهره الى الخلف فرأته عندما دخلت كأنه كائن أسطورى وسط الدخان الذى زاد من الرائحة التى احبتها كثيرا حتى وصلت إليه وانحنت بشدة حتى كاد ثدييها يخرجان من البيجاما والتقت عيناها بعينى أمجد فشعرت مرة أخرى أنه يعريها حتى من أفكارها التى انحصرت الآن فى شبقها الذى أشعله أمجد بمجرد لمسة ونفس -تقعدى على الأرض ولا تحبى أجيب لك كرسى -ده أنا بأعشق قاعدة الأرض وجلست بجواره وحاولت أن تلتصق به إلا أنه بنعومة شديدة ابعد نفسه عنها دون أن يشعرها بالإنزعاج -تقعدى جذب أمجد نفس عميق من الشيشة ونفخه فى وجهها فشعرت بإحساس غريب يسرى فى جسدها ولم تتمالك نفسها من سؤاله -هو ده حشيش ؟ ضحك أمجد بشدة حتى عاد بظهر الى الخلف -إنتى كمان عارفة الحشيش ؟ -بصراحة جربته كام مرة مع صحباتى لكن ريحته مكانتش كده -لا يا مايان ده مش حشيش أنا مش باسمح لنفسي أن أى حاجة تغيب تفكير أو تقلل من تركيزه. ده نوع مخصوص من الدخان بيتزرع بس فى كوبا ويتعتق بطريقة مدة طويلة فى براميل النبيذ وبعدين يروح تركيا يتعامل بطريقة مخصوصة ويتعبى فى صناديق من خشب العنب وبيجيي مخصوص بالطلب . -ياااااااه كل دى رحلة . أنا كنت فكراك بتشرب سيجار بس -باشرب الاتنين يا أمورة -ممكن أسألك سؤال تانى -إتفضلى إسألى أى سؤال يخطر ببالك -إيه كل كتب اليوجا دى -اليوجا يا ميان بتخلى الواحد يتحكم في كل جزء من جسمه تحكم تام بدال ما جسمه يتحكم فيه -إزاى؟ فنظر أمجد إلى عينيها بعمق جعلها تشعر أنه نفذ إلى داخل عقلها وأخيرا نطق -يعنى مثلا إنتى جوا نفسك من ربع ساعة كنتى بتسألى نفسك إزاى زبه موقفش بعد كل اللى عملته معاه احمر وجه الفتاة خجلا وكأن أحدهم ظبتها تمارس العادة السرية. إلا أنه اكمل حديثه -أنا باتحكم فى زبى مش هو اللي بيتحكم فيا. يعنى مش ممكن أنيك واحدة غير بشروطى اللى لازم تكون موافقة عليها إرتفع تنفس الفتاة من الإثارة بعدما تحول الحوار بينهما الى ذلك الطريق فقالت بصوت منخفض كأنها توافق مسبقا على ما يشترطه عليها -ممكن أعرف الشروط ؟ -أولا محدش يعرف تحت أى ظرف اللى بيحصل بينى وبينها ردت بمنتهى الخضوع -موافقة -ثانيا أكون الراجل الوحيد فى حياتها يعنى مش ممكن أنيك واحدة متجوزة أو مصاحبة ولازم كلمتى وحدها هى اللى تستمع -اها علشان كده مرضيتش تتجاوب مع مادلين -بالظبط كده ... ثالثا كل اللى أطلبه منها يتنفذ بدون نقاش ردت بسرعة ....... موافقة على كل شروطك وبسرعة مدت يدها تفتح باقى أزرار بيجامتها لكن أمجد أمسك يديها قائلا وكأنه يعلمها درسا وهو ينظر بعمق فى عينيها -ولازم تعرفى ان الجنس ده شئ جميل ومحترم ولازم كل نيكة تكون كأنها قصة ليها مقدمات وبداية ووسط ونهاية -علمنى وهاكون زى ماتحب وهنا وضع أمجد الشيشة جانبا وأحاط وجه مايان بكلتا يديه وحرك أظافر يديه خلف أذنيها بطريقة جعلها كأنها تذوب بين يديه ثم امسك ذقنها بإصبعين مقربا وجهها من وجهه فلفحت وجهها انفاس ساخنة أشعلت فى جسدها نارا فاقتربت حتى لامست شفتيها شفتيه فأخذ شفتها العليا بين شفتيه وامتصها بينما يده اليسرى تنزلق على رقبتها حتى لامست كتفها فدفع بيده اليمنى فكها لأسفل فانفتح فمها فأدخل فيه لسانه يداعب لسانها بنعومة وتجاوبت معه فشفط لسانها لداخل فمه يمتصه بنعومة بينما انزلقت يده اليمنى الى ثديها الأيسر يحرك حرير بيجامتها على حلمته التى انتصبت بشدة فشعرت كأن هناك كهرباء خفيفة تسرى من ثديها الى أسفل بطنها وظهرها وانزلق بشفتيه من فمها الى رقبتها يقبل كل جزء فيها وفتح ثانى أزارار بيجامتها وانزلق يقبل صدرها ويكشف بيجامتها وكلما انكشف جزء قبله بنهم وكأنه يعزف سيمفونية على أوتار جسدها الذى إستجاب له فى خضوع حتى كشف ثديها الأيسر ففأخذ يقبله بهدوء من أعلى الى اسفل حتى وصل الى الهالة الوردية المحيطة بالحلمة فرفع الثدى الصغير الى اعلى وأخذ يقبل الجزء السفلى منه ويعلق منطقة اتصاله بصدرها بينما يفرك الحلمة بنعومة ثم نقل شفتيه الى الحلمة فالتقمها. ضغطها بين اسنانه بينما منعت شفتاه اسنانه من إيلام الحلمة واخذ يحرك لسانه على حلمتها التى إستطالت طالبة المزيد بينما يده اليسرى بدأت فى تدليك ثديها الأيمن بنعومة داعكا حلمته ببطن يده لم يلمسها شخص آخر قبله بهذه الطريقة فانهالت من كسها مياه غزيرة بللت بنطالها الذى ترتديه على اللحم فمدت يدها تريد نزعه فمنعها بلمسه رقيقة بينما ينتقل بفمه مقبلا مابين ثدييها وقد أخذ يداعب الحلمتين فى نفس الوقت لم تتحمل الصغيرة مثل هذه اللمسات فانتفضت قاذفة بشلال من السوائل تخرج من بين شفرات كسها شاعرةبمتعة لم تشعر بها من قبل فى جولات سحاقها مع أختها التوأم إنتظر الباشا حتى أنهت تشنجات قذفها ثم أنامها على المخدات التى أصبحت كأنها فراش يشهد أولى مرات إتيانها شهوتها على يد رجل أشعل الباشا شهوتها مرة أخرى بقبلة عميقة امتص فيها لسانها بنعومة ثم عاد مكررا بثديها الأيمن مافعله بثديها الأيسر ثم أخذ يقبل بطنها جزء جزء حتى وصل إلى سرتها فأدخل فيها لسانه مداعبا بها جوانبها ثم هبط بفمه مقبلا الجزء الباقى من بطنها حتى وصل الى الجزء الذى يداريه بنطالها فانزله قليلا حتى ظهر الجزء العلوى من كسها المبلل فأخذه بين شفتيه فى قبلة عميقة أفقدتها السيطرة على نفسها فدفعت رأسه ناحية كسها فأدخل لسانه بين شفريه لاعقا الجزء الظاهر من كسها فأنتفضت مرة ثانية قاذفة بشهوتها وهى ترفع وسطها وتهبطه طالبة المزيد انتظر أمجد قليلا حتى انهت تشنجاتها ثم انسدح فوقها مقبلا رقبتها وهى تشعر بزبره يضغط على كسها المغرق بمائها من فوق البنطال ثم وضع لسانه على أول صدرها ممرا إياه على الخط من بين شق ثدييها الى سرتها التى شفطها لداخل فمه مداعبا أياها بلسانه ثم أكمل لسانه طريقه لأسفل وهو ينزع عنها آخر عقبة بين جسده وجسدها ورفع ساقيها لأعلى و بدأ فى تقبيل أصابع قدمها واحدا تلو الآخر وانزلق بشفتيه مقبلا سمانة رجلها اليسرى ثم اليمنى وبدء فى تقبيل باطن فخذها الايسر حتى وصل إلى كسها فانتقل الى الجانب الأيمن حتى أخذ شفة كسها اليمنى بين شفتاه واخذ يعضعض الشفة اليمنى برقة وانتقل الى شفة كسها اليسرى مكررا ما فعله وهى رافعة ساقيها فوق كتفيه مغمضة عيناها فى شبه غيبوبة من فرط المتعة وأخيرا أطلق لسانه بين شفريها لاعقا كسها من أسفل الى أعلى الى أن وصل الى زنبورها المنتصب فأخذه بين شفتيه شافطا أياه الى داخل فمه يفركه بلسانه بينما هى تساعده بفتح شفريها بيديها حتى يصل لسانه لكل جزء فى كسها مد الباشا إصبعه الأوسط الى خرم طيزها فاركا إياه بماء كسها حتى إنزلقت أولى عقلاته داخله فاخذ يدخله ويخرجه و كأنه ينيك خرم طيزها بإصبعه الذى اصبح ينزلق كاملا بداخلها من فرط البلل الذى يحيط به وهنا لم تستطع المراهقة كتمان آهاتها التى انطلقت مع إتيانها شهوتها للمرة الثالثة فأخرج الباشا يده ونام بجانبها محتضنا إياه بصدره العارى الذى يسحق ثدييها من شدة انتفاضتها إنتظر الباشا حتى هدأت وقبلها قبلة عميقة نامت بعدها على صدره شاعرة بإحساس لم يسبق له مثيل فى حياتها نظرت الصغيرة التى أفاقت أخيرا الى زبره المنتصب تحت بنطاله وسألته -انت كل ده مجبتش ؟ -مبجبش الا جوة -يعنى مش هتجيب معايا الا لو فتحتنى -لا هجيب بس مش فى كسك -يعنى هتنيكنى فى طيزى -أو فى بقك -طيب ممكن أشوفه فأخرجه الباشا من بنطاله فنظرت اليه الفتاة فى إعجاب -ممكن أمسكه -ممكن تمسكيه وتبوسيه بس متدخليهوش فى بقك .لسه لما أعلمك ازاى تمصيه فأحطت ميان زبره بأصابعها وانحنت مقبلة رأسه واخرجت لسانها تتذوق ما خرج منه من ماء المذى الذى يخرج عند الإثارة قومى بقى البسي و روحى نامى وذى ما إتفقنا متنسيش الشروط -عمرى ما هنساها يا حبيبي وارتدت بيجامتها ثم ودعته بقبلة عميقة فرك خلاله حلمتيها حتى كادت أن تشتعل من جديد وقامت وحين وصلت للباب إستدارت قائلة -ممكن أقولك حاجة ؟ -قولى -بحبك ثم مشت حالمة الى غرفة النوم تخطط لأن تستعيد فى خيالها كل ما حدث الجزء الرابع وصلت مايان الى الغرفة التى تضمها هى وأختها في شقة الباشا فوجدت أختها جالسة على طرف السرير العريض تتحرق شوقا لعودتها كانت مايان تمشى كأنها حالمة تكاد أن تطير قدميها من فوق الارض أو كأنها تسير على الهواء ولم تكن على إستعداد لأن تضيع نشوتها بأى حوار مع أى من كان ليس فقط لوعدها للباشا لكنها كانت تريد إستبقاء آثار كل ما حدث فى ذهنها وعلى جسدها لكن ميار لم تدعها فى نشوتها وسألتها بإتمام -ها يا بت حصل إيه إحكيلى رفعت ميان إصبعها أمام فمها -هششششششششش مش هاقدر أتكلم دلوقت يا ميار بلييييييز سيبينى أنام -ناكك يا بت؟ هزت مايان رأسها يمنة ويسرة علامة الرفض -طب جابهم فنى؟ نظرت لها مايان بهدوء وهزت رأسها مرة أخرى -ما تنطقى يا لبوة إيه اللى حصل. أنا كنت واقفة ورا الباب وسمعت موضوع الشروط اللى وافقتى عليها. إنتى بجد هتنفذى شروطه ؟ هزت لها ميان رأسها لأعلى وأسفل علامة اينعم سأنفذ شروطه -جرالك إيه يا ميان يا حبيبتى أول مرة أشوفك كده تركتها ميان واتجهت الى جانب الفراش وتنهدت تنهيدة عميقة واحتضنت صدرها بيديها وأغمضت عينيها وذهبت بسرعة فى نوم عميق جلست ميار على طرف السرير تتعجب من حالة أختها وربما تحسدها على حالها لكنها إستنكرت خضوع أختها لشروط الباشا وتنفيذها بحذافيرها حتى أنها ترفض حتى الحكى لتؤمتها ظلت ميار على نفس الحالة بعض الوقت واستعادت ما رأته عيناها عندما وقفت خلف الباب تتلصص على أختها مع أمجد وكيف أنها كانت تدعك كسها وهى ترى الباشا وهو يتلاعب بجسد أختها حتى أنها أتت شهوتها عندما رأت تشنجات أختها وهى تقذف وكيف ذهبت إلى الغرفة حتى لا يشعر أمجد بوجودها خلف الباب ولم تكن تدرى ان أختها قد أتت بشهوتها مرتين أخريين خلال تلك الساعة التى قضتها بين ذراعى الباشا حزمت ميار أمرها وتسللت متسحبة حتى غرفة المكتب المضاءة بضوء خفيف مخفى المصدر يأتى من أحد جوانب الغرفة ورأت أمجد متمددا عارى الصدر واضعا يديه خلف رأسه يتنفس بهدوء مغمضا عينيه فاقتربت منه على أطراف أصابعها متأملة جسده المنحوت و شعر شاربه ولحيته المرتب و كأنه لوحة أبدع رسمها أحد فنانى عصر النهضة جلست ميار بركبتيها على الأرض بجواره وهى لم تقرر بعد خطوتها التالية وفجأة فتح أمجد عينيه مبتسما -فيه حاجة يا ميار ؟ ألجمتها المفاجأة ولم تدر ماذا تقول إلا أنها قررت الكذب على الباشا فردت بنعومة وقد مدت يدها تتلمس صدره العارى -أنا ميان يا حبيبى مش ميار معرفتش أنام فجيت أنام جنبك ضحك الباشا ضحكة هادئة وامسك بيدى ميار الصغيرتين بين كفيه واستطرد بهدوء -ميار يا حبيبتى مافيش داعى للكدب لان ميان دلوقتى فى سابع نومة فلم تدر بماذا ترد وقد شعرت بعينيه كأنهما يخترقان عقلها وكأنه يقرأ أفكارها ووجدت نفسها تندفع قائلة -انا موافقة على الشروط -شروط إيه؟ -شروطك علشان أكون معاك وكررت له الشروط الثلاثة التى سمعتها حين إختبائها خلف الباب ثم ارتمت على صدره مطوقة جسده بذراعيها لم يندهش أمجد مما فعلته الفتاة فقد كان يتوقع منها ما فعلته بعدما لاحظ وجود ظلها خلف الباب أثناء وجود أختها معه تركها أمجد تريح رأسها عل صدره عابثا بشعرها الناعم الطويل الذى تتباهى به هى وأختها بين رفيقاتهن تم ازاح شعرها جانبا كاشفا عن رقبتها ورفع وجهها إليه فقربت شفتيها حتى التقمها بشفتيه ومنحها قبلة طويلة اثناء ما كان يضغط بكفيه على ثدييها جاعلا تأثير إحتكاك الحرير بحلماتها يشعل فى جسدها نارا لم تختبرها من قبل أوقفها ووقف خلفها محتضنا إياه من الخلف وقد لف يده اليمنى حول خصرها بينما تداعب يده اليسرى حلماتها منتقلة بين الثديين شعرت ميار بأنفاسه تلفح رقبتها فأدارت له وجهها فمنحها قبلة عميقة داعب فيها لسانه لسانها وامتصه بين شفتيه بينما انزلقت يده اليسرى لكسها تضغط عليه ضغطات رقيقة فتحت شلال بلل يخرج من كسها المراهق مبللا كيلوتها الذى شعرت كأنه طوق يمنع عنها شعور المتعة وكأنه يقرأ أفكارها أدخل أمجد يده أسفل كلوتها مداعبا بإصبعه الأوسط زنبورها المنتصب المبلل وكأنه فتح الباب لشهوتها فانتفضت قاذفة سوائلها فضغط أمجد على كسها بشدة دافعا إياها للخلف حتى شعرت بزبره المنتصب يضغط فلقتيها هدأت تشنجات ميار فعاد الباشا يقبل رقبتها مرة أخرى بينما يده تفك أزرار بيجامتها فاتحة الطريق لثدييها كى يتحررا ويلتقيا بكفى الباشا يعتصرهم برقة فاركا الحلمات بينما يزيح البيجاما عن ظهر ميارالتى انزلت ذراعيها للاسفل حتى تسهل له خلعها سقطت البيجاما على الارض وانطلقت شفتا الباشا تقبلان ظهرها من الرقبة وحتى الكتفين هابطا الى اسفل بينما يشد بأصابعه حلماتها حتى وصلت شفتاه الى بداية طيزها فترك ثدييها وأنزل يديه يخلع عنها البنطلون بهدوء وكلما هبط البنطلون كاشفا جزء من ردفيها غطاه بقبلاته قبل فلقتها اليمنى من آخر ظهرها حتى فخذها ثم انتقل إلى الفلقة اليسرى يقبل كل جزء فيها دفعها الباشا لتجلس على ركبتيها ثم تنحنى وابعد فلقتيها عن بعضهما بيديه حتى ظهر خرم طيزها ورديا صغيرا لامعا وتحته كسها يلمع بسوائله رفعت ميار طيزها للأعلى بينما فرجت ما بين ساقيها حتى تتيح له الوصول الى كل أجزاء كسها الذى كان متجها اليه بشفتيه وهو يقبل كل جزء حتى وصل إلى المنطقة الصغيرة بين الكس وخرم الطيز ففركه بشاربه معضعضا اياه عضات صغيرة فمدت ميار يديها فارجة فلقتيها وفخذيها فلف أمجد ذراعه واصلا الى زنبورها وأخذ يفركه بشدة بينما طرف لسانه يدخل لكسها لاعقا اياه من الداخل مفجرا شهوتها للمرة الثانية قاذفة بسوائلها على وجه أمجد وفمه ونامت ميار على وجهه حتى أنهت قذفاتها فخلع الباشا بنطاله تاركا العنان لزبره أن يخرج من مخبأه بعد ما هدأت الفتاة قليلا رفع أمجد وسطها حتى إعتدلت فى وضع الدوجى مستندة بكتفيها لأسفل فمد يده امسك يديها الممدتان الى جوارها واضعا اياهما على فلقتيها فأبعدت فلقتيها عن بعضهما مفسحة له الطريق ليفعل بأعضائها ما يشاء ولم تكن تبالى حتى لو افتض بكارتها مما هى فيه من فرط المتعة انقض أمجد على خرم طيزها الوردى مقبلا إياه محركا لسانه فى حركات دائرية حوله فأرخت له الفتاة خرمها حتى أدخل طرف لسانه داخلا لاعقا وكأنه ينيك خرمها بطرف لسانه ثم مد لسانه الى كسها المبتل من أوله محركا اياه بسرعة على زنبورها ثم سحب لسانه بين شفرتيها حاملا معه الكثير من السوائل حتى وصل إلى خرم طيزها فدفع طرف سبابته لداخل خرمها ولم تتمالك المراهقة نفسها فاندفعت قائلة فى جنون -نيكنى يا أمجد ...... إفتحنى ......دخله في خرم طيزى.......أنا كلى ملكك فربت أمجد على طيزها قائلا -كله هيجيي فى،فى وقته إستمتعى دلوقت باللى بيحصل ومتفكريش فى اللى جاى تنهدت الفتاة وزادت من فتح فلقتيها حتى كادتا ان يتمزقا من أثر أظافرها بينما اندمج أمجد فى لعق خرمها وما بين،بين فلقتيها حتى تبللا تماما بينما ترتفع أصوات محنتها وشبقها ويرتفع صوت نهاجها أوقفها أمجد على ساقيها ودفع ظهرها حتى إنحنت ملامسة الأرض بكفيها فاتحة ما بين ساقيها وأخذ يفرشها برأس زبه من زنبورها حتى خرم طيزها ثم وضع زبره بين فلقتيها وانحنى على جسدها ولف ذراعه الأيمن،الأيمن حول وسطها واصلا بأصابعه لكسها بينما مد يده اليسرى ضاما ثدييها فى كفه يفرك الحلمات وأصابع يده اليمنى تفرك شفرات كسها و زنبورها محركا زبره المنتصب بين الفلقتين داعكا به خرم طيزها فانفجرت حممها للمرة الثالثة لكنها فى هذه المرة لم تستطع كتمان آهاتها وانتفضت واقفة ضاغطة زبر الباشا على خرم طيزها وتشنجات فلقتيها تضغط عليه كأنما لا تريد له ان يخرج من مكانه إحتضنها أمجد من الخلف ضاغطا ثدييها بيد بينما اليد الأخرى تضغط على كسها حتى هدأت فجلس وأجلسها فى حضنه وقد أغمضت عينيها وأراحت رأسها على صدره حتى فتحت عينيها ونظرت فى عينيه وسألته -إنت إزاى كده -إزاى إيه؟ -عملت كل ده و مجبتش -بعدين هتعرف فمدت يدها ممسكة زبره المنتصب محركة كف يدها عليه ثم انحنت وقبلت رأسه المنتفخ محركة لسانها دائريا عليه تلعق ما خرج منه من ماء المذى -أنا عمرى ما هانسي الليلة دى فرفع رأسها إليه ناظرا في عينيها -لسة اللى جاى فيه كتير احسن من الليلة ثم منحها قبلة صغيرة على شفتيها -قومى نامى بقى علشان تصحى بدرى نفطر سوا فقبلت شفتيه سريعا -إنت تؤمر يا حبيب قلبى ولملمت ملابسها المبعثرة في يدها والتفتت خارجة -إنتى مش هتلبسي هدومك فهزت رأسها يمنة ويسرة بدلال -توب توء........هنام كده تصبح على خير وانطلقت بميوعة تهز أردافها فابتسم أمجد وهو يقول لنفسه "ما أجمل النساء حين يجدن من يشبع رغباتهن " الجزء الخامس إستيقظت مايان وهى تشعر بنشاط غير عادى وتمطت وحينما نظرت إلى يسارها وجدت أختها ترقد عارية تماما على جانبها الأيمن فابتسمت متوقعة ما قد حدث متأكدة بأن تؤمتها قد خضعت هى الأخرى ووافقت على شروط الباشا فدفعت كتفها برقة -ميار ....... ميار فتحت ميار عينيها فى كسل -فيه إيه يا مايان بتصحينى ليه ؟ -مالك نايمة كدة ليه؟ واستطردت فى خبث -إيه اللى قلعك هدومك ومخليكى نايمة بلبوصة كده -كنت حرانة فقلعت هدومى -طيب مرفعتيش التكييف ليه بدل ما تنامى كده ؟ إنتى نسيتى ان احنا فى بيت الباشا؟ وكمان سايبة الباب مفتوح؟ مش خايفة يخش عليكى ينيك -بس يا لبوة . ونظرت فى عينيها بخبث -إنتى عارفة إنه مش هيعمل كده وتضاحكت الفتاتان فكل منهن تأكدت أن الأخرى محافظة على وعدها للباشا بعدم الحديث التقطت مايان هاتفها ونظرت لساعته -تصدقى الساعة لسة ٨ كنت فكراها ١٢ ولا حاجة. أول مرة أنام بالعمق ده واصحى فايقة بعد اربع خمس ساعات نوم بس وتناهى الى سمعهن صوت ماء من الحمام الآخر الموجود بخارج الحجرة -ده الباشا شكله فى الحمام بياخد شاور . قومى البسي حاجة ميصحش يشوفك كده فابتسمت ميار فى داخلها وهى تحدث نفسها "اه يا لبوة... مانتى متأكدة انه شافنى أكتر من كده " -طيب هالبس البيجاما وانتى كمان البسى لباسك ميصحش الباشا يشوفك بالبيجاما ومفيش تحتها لباس يا لبوة -وتضاحكت الفتاتان وارتديا ملابسهما على عجل وعندما سمعا صوت باب الحمام يفتح أسرعا سويا ليقابلا أمجد فى الممر بين الغرف خارجا من الحمام عارى الصدر يلف حول وسطه بشكير يصل لمنتصف فخذه -صباح الخير يا بنات...... ارجو ان انتوا تكونوا نمتوا كويس -ياااااااه ده إحنا نمنا نوم منمناش زيه قبل كده -طب تمام ده شئ يسعدنى . عندكم فى حمام الأوضة بشاكير وأرواب حمام فى الدولاب اللى قدام الجاكوزى لو عايزين تاخدوا شاور ولا حاجة........ اه صحيح عندى خبر يمكن يكون وحش شوية -خير حضرتك -اتصلت بشركة الرش النهاردة بخصوص الفار اللى فى شقتكم وقالوا لى إن الشقة لازم تتقفل إسبوع بعد الرش ...... هاتصل ببابا النهاردة أشوف رأيه إيه ولو حابين تقعدوا عندى الأسبوع ده هاكون سعيد جدا. وبالنسبة للهانم خالتكم هاكلمها تقعد معاكم هنا والبيت بيتكم جميعا.. يالا بقى ادخلوا خدوا الشاور بتاعكوا وهتلاقوا الشامبو والشاور جيل فى الدولاب اللى جنب كابينة الشاور وعلى متخلصوا اكون طلبت فطار وبالمرة تكون خالتكم جت تفطر معانا عن إذنكوا بقى أدخل آخد هدوم من الدولاب أفسحت له الفتاتين الطريق فاتجه الى دولابه و أخرج منه بنطلون قطنى أبيض خفيف وقميص قطنى مثل الذى كان يرتديهم فى اليوم السابق ولم يخرج أى ملابس داخلية وخرج من الغرفة وطبع على جبين كل منهن قبلة بدت بريئة إنطلقت الفتاتان وهن يكدن يطرن من فرحتهن فمعنى ما قاله لهم الباشا أنهم سيظللن معه إسبوع كامل يستمتعن بما يفعله لهن ومعهن دخلن الحمام سويا كما اعتادتا منذ طفولتهن ولكن قد تكون المرة الأولى منذ ان أكتشفن أنوثتهن التى يتحممن فيها دون ان تفكرا فى ممارسة السحاق انهين حمامهن ولاحظت كل منهما أن شقيقتها تحرص بشدة على تنظيف كسها وخرم طيزها بجيل خاص بتنظيف المناطق الحساسة للنساء وجدوه بالدولاب بل أنهم وجدوا عطرا مخصصا لتعطير الاماكن الحساسة وضعت كل منهن قطرتين منه على كسها وخرم طيزها ولم تعلق أى منهن فهن يعرفن ولكن يخفين ما يعرفن حسب شرط الباشا بعدم الحديث عما يحدث بينهن وبينه خرجت الفتاتين وقد إرتدت كل منهن روب حمام وردى إرتدينه على اللحم وخرجن ليجدن الباشا يتحدث فى تليفونه -متقلقيش حضرتك البنات عندى مستنينك نفطر سوا أصل فيه فار دخل شقتهم امبارح وإستأذنت من باباهم يباتوا عندى لا متقلقيش دول منورنى وماليين عليا البيت فى إنتظار حضرتك يا هانم تشرفينى وأغلق التليفون قائلا -خالتكم قلقت عليكم لما ملقتكوش فى الشقة... هتطلع كمان شوية..... خشوا إلبسوا بيجامتكم ميصحش تشوفكم قاعدين كده معايا وقامت الفتيات ودخلن الغرفة لتغيير ملابسهن وكل منهن تشعر بأن الخالة قد أضاعت عليها فرصة ممارسةالجنس مع الباشا أو على الأقل فرصة الجلوس معه شبه عارية والتمتع بإحساس وجودها معه وهى ترتدى مثل هذا الروب الذى يكشف جمال أجسادهن -شوفتى الشرموطة خالتك وعمايلها -لو قلقانة علينا متصلتش بواحدة فينا ليه -هى مش شايفة قدامها دلوقت غير الباشا . نفسها حتى يبعبصها بس -ولا هيعبرها وهتشوفى -غيرى بسرعة نلحق نقعد معاه شوية قبل ما البومة تيجي ومتنسيش تلبسى لباسك لا تفتكر انه كان بينيكنا ولا حاجة كانت كل منهن تعرف بأن الخالة غير مطابقة لشروط الباشا فهناك زوج فى حياتها خرجن سريعا بعد أن إرتدين ملابسهن وحتى يتمتعن بوجودهن فى حضرته قبل وصول الخالة جلس ثلاثتهم فى ريسبشن الشقة يتحدثن في مواضيع عدة بعد أن وصل الأفطار ورتبوه معا على ترابيزة السفرة مرت نصف ساعة كاملة قبل أن يدق جرس الباب معلنا وصول الخالة مرتدية تيشرت قطنى بحمالات عريضة يكشف ذراعيها بينما تظهر فتحته الأمامية أكثر من نصف ثدييها المرفوعين بستيان أسود يظهر طرفه من فتحة التيشرت وبنطلون ليجنز برمودا ابيض يكاد يتمزق فوق أردافها منزلقا بين فلقتيها فاتحا إياهما عن بعضهما مظهرا كيلوت بكينى أسود أسفل منه بينما يحدد من الأمام ملامح كسها الذى ظهرت معالمه وشفتيه اللاتى يظهرن كظفر الجمل أسفل ما ترتديه . متعطرة بعطر سيكسي يفوح فى المكان كن يعرفن تلك الملابس جيدا فهى ملابس أمهما حتى الداخلية منها ونفس العطر الذى تستعمله أمهما فى ليالى النيك مع والدهم لكن عندما نظرتا لوجهها لاحظتا تورم بجانبه الأيسر فشلت المساحيق التى تضعها فى إخفاءه كادت الفتاتين أن تسألا خالتهما عن هذا التورم لكن نظرة من الباشا أوقفت السؤال فى حلوقهن فأبتلعا السؤال واندمجوا جميعا فى حوار مرح قاده الباشا بطريقته المحببة ودعاهم الباشا بعد تناول الإفطار تجمعوا جميعا حول صينية الشاى بالنعناع والذى أكدت الفتاتان والخالة أنه مشروبهم المفضل وحرصت الخالة على تقديمه بنفسها بعد أن أعدته بمساعدة الفتاتان وابتسمت الفتاتان وهن يغمزن لبعضهن عندما انحنت الخالة بشدة أمام الباشا وهى تقدم له كوبه حتى كاد صدرها يخرج من فتحة التيشرت الواسعة عارضة ما تمتلكه من صدر رائع وعندما أعطت ظهرها للباشا وانحنت تقدم للفتيات أكوابهن حتى يرى الباشا ما تملكه من أرداف مكورة كانت الفتيات يحسدن خالتهن على جمال جسدها. فبالرغم من جمال أجسادهن التى يتغنى بها جميع أقرانهن إلا أنها لا زالت أجساد لم يكتمل تشكلها كما جسد الخالة. فلا تقارن أفخاذها بأفخاذها كاملة المنحنيات وجمال منطقة تلاقى أفخاذها مع بطنها المسطحة مع بروز صغير أسفلها "سوة" ولا كمال أستدارة فلقات طيزها وارتفاعها المثالى ببساطة كان جسد الخالة رغم ميلها للقصر مثالى كجسد ممثلات البورن اللاتين بل إنها تتفوق عليهن بلون بشرتها الخمرى المائل للبياض المشرب بالحمرة بعدما أنهوا شرب الشاى وجه الباشا حديثه للفتيات -ممكن يا بنات تسيبونى مع الهانم خالتكم شوية ؟ نفذن الأمر دون إعتراض لكنهن وقفن عند مدخل الممر المؤدى لغرف النوم يتسمعن لما يحدث وهن يتشوقن لمعرفة ما سيدور بين الخالة والباشا ورغم رؤية الباشا لهن الا أنه لم يعارض وجودهن -تسمحيلى يا هانم لو مفيهاش تطفل منى أسألك فيه إيه -حضرتك يا باشا تسأل اللى عايزه فى أى وقت . حضرتك عرفت ازاى انى فيه حاجة مضيقانى لم يشأ امجد ان يخبرها بأن ورم وجهها قد فشلت المساحيق في إخفائه -طريقة كلامك يا هانم متغيرة عن امبارح ومش نفس الروح بتاعت امبارح وهنا انفجرت الخالة فى البكاء وألقت برأسها على كتف الباشا كادت الفتاتان ان ينفجرا ضحكا لكنهما تماسكا وهن يتحدثن همسا -اه يا لبوة -فاكرة أنه كدة هياخدها عالسرير وينكها -بس ايه اللى مورم وشها كده؟ ده الورم زاد عن ساعة ما جت -هشششششش خلينا نسمع وهتعرف دلوقت ترك الباشا الخالة تبكى على صدره لفترة ثم ربت على كتفها بحنان حتى ومد يده ملتقطا كوب الماء الموجود على صينية الشاى أمامهم ووضعه أمام شفتيها فتمسكت الخالة بكوب الماء ويده وكأنها لا تقصد فقد كانت تريد الشعور بأنه يسقيها بيده -إهدى يا هانم واحكيلى إيه اللى مزعلك هدأت الخالة قليلا لكنها كانت تنشج عندما تتكلم -جوزى ضربنى النهاردة الصبح -ليه؟ هو متعود يضربك؟ -أصلى طلبت منه الطلاق -ليه كده يا هانم ؟ الطلاق ده آخر حل الناس بتلجأ له -ماهو أنا وصلت للآخر يا باشا....هاحكيلك حكايتى معاه كلها وانت تحكم -كلى آذان صاغية -أنا متجوزة من ١٧ سنة ومحصلش حمل تعرف ليه؟ -ليه؟ -لأن جوزى بخيل -نعم؟ إيه علاقة الحمل بالبخل ولو مش عايز ***** اتجوزتوا ليه أصلا ؟ -بص يا باشا.. جوزى كان ليه شغل مع بابا ..... بابا كان تاجر كبير وجوزى كمان كان وقتها صغير فى السن بس كان تاجر شاطر ....... إتقدملى وفرحت بيه أوى شاب طول بعرض و غنى وجاهز .... وفعلا اتجوزنا خلال كام شهر فى شقة أبوه فى حل شعبى وسط البلد علشان مكانش عايز يبعد عن محلاته -طيب ده شئ لطيف -لا لطيف ولا نيلة...... ليلة الدخلة "آسفة يعنى" أول ما قرب منى معرفش يمسك نفسه -مش فاهم .....معرفش يمسك نفسه أزاى يعنى ممكن توضحى؟ -أتكلم بصراحة من غير ما أتكسف -أكيد يا هانم أشرحيلى بألفاظك من غير كسوف -أول ما قربلى جابهم قبل حتى ما عضوه يلمسنى -أها...... بس ده أحيانا بيحصل بس الأمور بتظبط بعد كده وحتى لو مظبتطش فيه علاج -ماهو أنا وقتها قلت كده وسبته يفض بكارتى بصباعه علشان الستات اللى هتيجيي تطمن الصبح -تمام..... كده انتى عملتى اللى عليكى -ياريته نفع أو شالى الجميل ...... إكتشفت بعد كده بخله فى كل حاجة ......تخيل إن لما كرسي ولا حاجة يتكسر فى الشقة يستخسر يوديه يتصلح ويجيب هو مسامير وغرا ويقعد يلصم فيه ...... ١٧ سنة يا باشا مخرجناش سوا مرة....... الفلوس اللي بيسيبها يادوب تكفى الأكل..... لما أحب أشترى هدوم حتى ينزل معايا ومنجبش غير أرخص حاجة مع إنى باشترى بفلوسي أنا مش فلوسه..... رافض يتعالج علشان ميدفعش فلوس وسايبنى اتحرق بنارى...... لما يجيي ينيكنى يا دوب راس بتاعه تلمسنى يقوم جايب شهوته ويحس انه تمام وينام...... حتى ده من بخله مبيعملوش غير مرة كل شهر أو شهرين..... يا باشا ده أنا من تحت لسة زى بنت البنوتة تابعت الفتيات الحوار وهن يضحكن لألفاظ الخالة بينما أندهش أمجد من جرأتها فى إستخدام الألفاظ -طيب انتى استحملتى ١٧ سنة إيه اللى خلاكى تطلبى الطلاق دلوقت -مجاليش الجرأءة دى غير امبارح ومتسألنيش حضرتك ليه -وإيه اللى حصل امبارح ؟ -طلبت منه الطلاق فقالى انه بيصرف عليا من ١٧ سنة وانى لو عايزة اتطلق ارجع له المصاريف اللى صرفها واتفقنا على انه هايحسب لغاية الصبح صرف كام وهاديهومله واتطلق -تمام ..... والصبح طلب كام ؟ -الصبح طلب مليون جنيه حضرتك -وهو ببخله ده صرف عليكى مليون جنيه؟ -مانا قلت له كده..... انا ورثى من أبويا من أملاك وسيولة كتير وهو عارف كده فحب ياخد أكبر مبلغ يقدر ياخده مع أن عمره ما طلب ياخد منى حاجة وحتى كان من بخله بيرفض أنى أصرف من فلوسي على نفسي زى باقى الستات -وبعدين؟ -اتغظت منه وانفجرت فيه وقلت له إن حتى دكر البط بياخد وقت اكتر منه لما بيجيي يعشر النتاية وأنى هاديله اللى هو عايزة علشان نفسي اتناك زى باقى النسوان وهنا لم يتمالك أمجد نفسه فأنفجر ضاحكا مقهقها بينما جرت الفتاتان الى الحجرة يكتمن ضحكهن ووجدت الخالة نفسها تضحك بشدة على ضحك أمجد وعندما انتهت موجة الضحك وجه أمجد حديته لها -وهو كان رده إيه -قالى طب وحياة كسمك ماهطلقك حتى لو دفعتيلى كل اللى حيلتك وهاخليكى بقيت عمرك تنيكى نفسك ....فخليته نزل من البيت لميت هدومى وجيت على هنا. وأدمعت عينا أمجد من الضحك بينما ينظر للخالة وهى تمثل ردة فعل زوجها -يعنى انتى عايزة تطلقى ومتأكدة؟ -متأكدة طبعا وقدم لها أمجد ورقة صغيرة لتكتب له فيها إسم زوجها بالكامل وطبيعة تجارته والمكان الذى يمارس منه عمله أخذ منها ما كتبته وطلب رقم إستخرجه من ذاكرة تليفونه -حبيبي يا باشا محتاج منك خدمة لو خلصتلى المصلحة اللى طالبك فيها هاقابلك وليك عندى صندوق سيجار كوهيبا تعتيق سنتين فيه واحد أسمه ***** ***** بيشتغل فى الحتة بتاعتك عارف يا باشا انه راجل نتن بس الموضوع غير ما انت فاكر النتن ده متجوز ست يهمنى أمرها ومطلع عينها بنتانته ولما طلبت منه الطلاق ضربها وبهدلها وعايز ياخد مليون جنيه علشان يطلقها مطلوب قسيمة الطلاق ويتأدب على اللى عمله فى انتظار تليفونك يا باشا نظرت الخالة فى دهشة للباشا وهى تتعجب من قدرته على حل المشاكل ونادى الباشا على الفتيات -ياللا يا بنات انزلوا شقتكم هاتوا هدومكم اللى تلزمكم الأسبوع ده علشان شركة الرش هتكون هنا بعد ساعة شركة الهاوسكيبنج اللى بتنضفلى البيت على وصول هاخليهم يجهزوا أوضة الضيوف تقعدوا فيها لأن فيها سريرين ودولابين ماهو أنا مش عايز أزعجكم لما أحب آخد هدوم ليا هيجهزوا أوضة ابنى للهانم خالتكم إنطلقن جميعا لشقتهم يكدن يطرن من فرط فرحتهن فسيقيمن فى حضرة الباشا إسبوع على الأقل رتبت الفتاتان ملابسهن فى حقيبة سفر متوسطة بينما جلست الخالة والحيرة تبدوا على وجهها الذى ازداد تورمه حتى كاد يغلق عينها اليسرى وبعد أن اغلقن حقيبتهن وغيرن البيجامات التى كن يرتدينها ببنطلونات جينز وبلوزات حريرية أظهرت جمال أجسادهن الفائرة -فين شنطتك يا خالتو؟ فأشارت الخالة الى كيس أسمر بجوار الباب فتحت الفتاتين الكيس ينظرن بقرف الى محتوياته -إيه ده إنتى هتقعدى عند الباشا بالقرف ده ؟ -ماهو ده اللى محيرنى.... بصوا اختارولى طقم خروج وطقم بيت من عند أمكم وبكرة ننزل سوا اشترولى هدوم تنفع على ذوقكم...... ماهو البغل اللى متجوزاه خلانى انسي الستات المحترمة بتلبس إزاى -تنزلى إيه بوشك اللى راحت معالمه ده ....... دا إنتى محتاجة سمكرى يرده البارد -**** يشله إيديه زى المرزبة جهزت الفتاتان طقمين للخالة كما طلبت وضعاهما فى حقيبة صغيرة ودق جرس الباب ووجدن الباشا بصحبة ثلاث أشخاص يرتدين ملابس خاصة بالرش -ياللا يا بنات مينفعش حد يكون موجود وقت الرش من غير هدوم واقية لانهم هيستعملوا غاز هما هيخلصوا رش الشقة ويقفلوها وانطلقن جميعا لشقة الباشا حيث انتهت شركة الهاوسكيبنج من عملها وتفقد الباشا مع الفتيات حجرتهن وأطمأن على راحتهن ثم ذهبن ومعهن الخالة للغرفة الأخرى وتحدثت الخالة -هم بتوع الرش دول أمان يا باشا -أمان ازاى يعنى ؟ -يعنى ميسرقوش حاجة من الشقة -لا متخافيش يا هانم..... أنا أصلا شريك فى الشركة دى بأكتر من خمسين فى المية وبأختار العمال بنفسي ومحصلش قبل كده حاجة زى دى -طيب...... أنا متشكرة أوى على كل اللى حضرتك بتعمله معانا -لا شكر على واجب يا هانم ...... أنا اتصلت بدكتور تجميل معرفة وهنروحله الساعة ٤ فى المستشفى يدينا علاج للكدمة البسيطة اللى وشك -بسيطة !!!!!!!! دا أنا عينى الشمال قفلت خلاص -ولا يهمك يا هانم ده من أشطر الدكاترة فى العالم فى مجاله وهتبقى زى الفل إسيبكم بقى ترتبوا دواليبكم وتستريحوا شوية وأنا فى أوضة المكتب لو احتاجتكوا حاجة....... عن إذنكوا وانطلق أمجد الى مكتبه بينما انتهت الفتاتان والخالة من وضع ملابسهن فى الدواليب وتمددت كل منهن على فراشها كل فتاة تستعيد فى ذهنها أحداث ليلتها مع الباشا بينما تتخيل الخالة نفسها عارية بين ذراعى الباشا يشبع رغبات جسدها التى تشتعل بمجرد وجودها في محيطه كن جميعا فى انتظار الباشا قبل الرابعة بخمس دقائق والذى أتى تسبقه رائحة عطره المميزة التى تشعل شهواته جميعا مرتديا بدلة سوداء تحتها قميص ابيض وحذاء لامع تلك الأناقة البسيطة التى تأسر كل من يراه واتجه الجميع إلى جراج المبنى حيث صف عامل الجراج السيارة أمام باب المصعد ووقف هو وحارس العمارة بإحترام إتجه الباشا ناحية باب السائق موجها حديثه للحارس -فيه طرد جايلى كمان ساعة . إستلمه وخليه عندك لغاية ما أرجع -تمام يا باشا ووصل الجميع إلى مستشفى التجميل الفخم حيث وجدوا صاحبها بنفسها فى انتظار الباشا واتجه الباشا و الخالة الى حجرة الكشف تتبعهم الفتاتان اللتان يقتلهما الفضول لمعرفة كيف سيتم إصلاح وجه خالتهما إنتهى الدكتور من الكشف وأجرى بعض الأشعات على الوجه المتورم ثم وجه حديثه للباشا -بسيطة يا أمجد باشا دى مجرد كدمة جامدة شوية هاديكم شوية أدوية ودهانات وهتروح خلال اسبوعين ومش هتسيب أثر -إسبوعين إيه يا دكتور أحنا عندنا مناسبة عائلية آخر الأسبوع ولازم الهانم تحضرها -فى الحالة دى يبقى الهانم تقعد عندنا يومين وأنا هاخصص لها طقم أطباء وتمريض لكن لازم الهانم تعرف انها هتكون تحت العلاج الدائم ال ٤٨ ساعة وأحيانا هتاخد تخدير فأجابت الخالة بسرعة -مش مهم أى حاجة..... المهم ان وشى يتعادل هتبقى زى الفل يا هانم وأحسن من الأول ..... أنا هاخصص لحضرتك جناح كبير علشان تكونى مستريحة وهيكون معاكى أحسن طقم على مدار ٢٤ ساعة ..... ده الباشا جمايله علينا ملهاش آخر تدخل الباشا فى الحديث -كده تمام........ تبقى تبعت لى الفواتير أول بأول على الميل -فواتير إيه يا باشا ده إحنا لو اتحاسبنا يبقى لازم اتنازل لك عن المستشفى كلها وضحك الباشا والطبيب بينما يدور فى ذهن الخالة سؤال.... هو الراجل ده نفوذه واصل لغاية فين ؟ وهل ممكن يجيي اليوم اللى يبص لها فيه عاد الباشا والفتيات للمنزل بعد الاطمئنان على الخالة وصعد الحارس بعدهم بلحظات حاملا الطرد الذى وصل للباشا فأخذه الباشا لغرفة مكتبه وأغلق عليه الباب بينما اتجهت الفتاتان الى غرفتهن بعد ان إستأذن الباشا فى أخذ بعض الأغراض من دولاب حمامه فأذن لهن بكل أريحية وبالتأكيد اخذت الفتيات الأغراض الخاصة بالنظافة النسائية وكذلك العطر المخصص للأماكن الخاصة واتجهن سويا الى الحمام فكل منهما متأكدة أن الباشا سيطلبها وتأمل بأن تعيد معه ماحدث فى الليلة السابقة لم تزعج أى منهن أختها بحديث عن المبالغة في نظافة كسها وخرم طيزها ولا تعطيرهما فكل منهما لا تشغل تفكيرها الا بكيف ستستمع مع الباشا وهل جاء الوقت ليقذف بلبنه داخلها أم أن هناك المزيد بتعمله ولم يخيب الباشا ظنهما فبعد قليل ذهب اليهن فى حجرتهن التى حرصا على إبقاء بابها مفتوحا -مساء الخير يا بنات ...... أنا عايزكم فى موضوع بس هاكلم كل واحدة فيكم على إنفراد ....... اتفضلى معايا يا مايان دلوقتى ولما ترجعى ابعتيلى ميار رقص قلب ميان فرحا بينما لم ينقص ذلك من فرحة ميار فإن كان الباشا سيبدأ ليلته بميان فإنه سينهيها معها وقد تبيت فى أحضانه لبقية الليلة و أشعل هذا الخاطر فتيل شهوتها حتى ان كسها بدأ فى الابتلال دخلت ميان معه تكاد تتعثر من فرط اشتعال شهوتها تشعر بالبلل ينساب على فخذيها أسفل الفستان القطنى القصير الضيق الذى ترتديه بدون ملابس داخلية ويظهر ذراعيها وجوانب ثدييها المنتصبى الحلمات بمجرد دخولهما الحجرة لفت الفتاة يديها حول رقبته وألصقت جسدها بالكامل على جسده ولم يخيب أمجد ظنها ورفعها بين يديه آخذا شفتها العلية بين شفتيه ومرر لسانه على شفتيها فاخرجت له لسانها ليلتقمه بين شفتيه مداعبا إياه بلسانه فأذاب جسدها وجعل نار شهوتها تنتقل من لسانها إلى كسها مطلقا المزيد من بللها بينما تشعر بزبره المنتصب على فخذيها ويديه تعتصران فلقتيها ترفعان الفستان حتى انكشفت طيزها وأصبحت كفيه تلامسان لحم أردافها ملقية مزيد من الحطب على نيران نصفها السفلى أنزلها أمجد على قدميها بينما تتمسك يديه بأطراف فستانها المرفوع فساعدته وخلعته ومدت يدها تخلع عنه قميصه ليحتضنها عارى الصدر يهرس بصدره صدرها فبدأت فى تقبيل صدره كما فعل معها بالامس وهبطت بشفتيها حتى وصلت لوسطه فأنزلت عنه بنطاله مقبلة كل جزء ينكشف تحت البنطال وبينما إنكشف زبره المنتصب أمام عينيها كانت أنزلت بنطاله الى الارض وبدأت فى تقبيل رأس زبره من أعلى متجهة ناحية عانته بينما تعبث أصابعها حول خصيتيه التى انهالت عليهما تقبيلا ولعقا وعندما حاولت إدخال زبره الى فمها كما كانت ترى فى أفلام البورن اوقفها بلمسة من إصبعيه على ذقنها وأوقفها بنفس تلك اللمسة ثم رفعها بين يديه حتى حازى زبره المنتصب كسها فمد يديه محيطا فلقتيها فاتحا اياهما حتى لامست أطراف أصابعه فتحة طيزها فتحرك بها ناحية الجدار وأسند ظهرها للجدار بينما زبره بين شفريها وأخذ يحرك وسطه للأمام وللخلف جاعلا زبره يدعك كس المراهقة بالكامل حتى شعرت ان زنبورها يكاد ينفجر من فرط انتصابه لم يستغرق الأمر طويلا حتى إنفجر كس مايان قاذفا ماءه الثقيل ووجدت نفسها لا إراديا تلف ساقيها حول وسطه فاحتضنها بشدة حتى انهت تشنجاتها ثم انزلها على الأرض وفك ساقيها من حول وسطه وذراعيها من حول رقبته ونام بجانبها واضعا رأسها على صدره غائبة فى غيبوبة لذيذة وهو يتسلى بفرك حلمتيها وتقفيش أثدائها فتحت ميان عينيها بعد برهة غير مصدقة لمدى المتعة التى وصلت لها -أنا بأحبك قوى ومش هينفع أعيش من غيرك بعد كده ....... إنت إمتى هتدخل زبرك جوايا ...... أنا نفسي فيه قوى -متفكريش فى اللى بعد كده غير لما يجيي ..... وانا جايب لك هدية علشان أعرف أدخل زبرى جواكى فانتفضت جالسة فى سعادة بينما يمد يده ملتقطا صندوقا من الجوار واعطاها إياه لتفتحه فتحته فوجدت به أربع قطع متدرجة الأحجام من السليكون القوى على شكل بستونى ورق اللعب وعدة أنابيب من نفس الحجم -إيه ده يا حبيبى؟؟؟؟؟؟ أعمل بيه إيه؟ -دول يا حبيبتى علشان نوسع خرم طيزك علشان يستحمل يتناك -هو مش انت ممكن تدب زبرك جوايا توسعه -هههههههههه ده فى أفلام السكس لكن لو عملت كده هتتعورى والألم اللى هتحسي بيه هيخليكى تكرهى نيك الطيز........ إحنا هنبتدى بأصغر مقاس وده أصعب جزء فى الموضوع لأن طيزك ضيقة قوى وهساعدك تحطيه ولما تحسي ان طيزك خدت عليه تستعملى المقاس الأكبر وهكذا لغاية أكبر واحد لما تتعودى عليه تبقى طيزك جاهزة لزبرى بس فيه واحدة صاحبتى إتناكت فى طيزها كتير ومتعورتش ولا وجعها -مين اللي بينيكها -جوز مامتها بس أصلها بتحبه وبتعشقه -جوز مامتها يعنى كان عندهم وقت كتير يوسعها فيه بصوابعه واحنا معندناش الوقت ده -فعلا هى كانت قالتلى انه بيحب يلعب كتير بصوابعه فى طيزها وكمان هى ورتنى صورة زبه.... رفيع مش تخين زى بتاعك فجاوبها بقبلة عميقة أشعلت شهوتها مرة أخرى -ماشى وهنبدأ أمتى ؟ -حالا أخذ الباشا اللعبة الصغيرة وأرى الفتاة كيف تدهنها بالمزلق الموجود بالأنابيب ثم قال لها بلهجة مرحة -يالا يا قمر إدينى طيزك الحلوة -طيزى ملكك يا حبيبى ووضعت كتفيها على الارض ورفعت طيزها للاعلى مبعدة ما بين فلقتيها بيديها كانت تظن انه سوف يدفع اللعبة مباشرة فى طيزها واستعدت لتحمل الألم لكنها فوجئت بأن الباشا يفرغ بعض المزلق داخل خرمها ثم يدهن المزيد حول الفتحة من الخارج ويدلك دائريا حول الفتحة ثم أدخل طرف إصبعه الأوسط للداخل مدلكا جوانب شرجها من الداخل شعرت ميان بإحساس من الخدر اللذيذ يتملك منطقة شرجها مع شعور بالهياج فى كسها عندها انامها الباشا على ظهرها ورفع ساقيها لأعلى ثم ضغط فخذيها الى صدرها فأصبح كسها وخرم طيزها لأعلى وانقض على كسها يدلكه بشاربه وذقنه مشعلا فيه نيران الرغبة ومسح يديه جيدا من أثر المزلق ووضع أصابعه على كسها مدلكا إياه بقوة فارتعشت الفتاة وبدات في إطلاق سوائلها عندها أخذ الباشا اللعبة ودفعها داخل طيز الصغيرة فلم تشعر بأى ألم....... فقط شعور بالنشوة إحتضنها أمجد واضعا يديه حولها حتى هدأت تشنجات شبقها واعطاها قبلة سريعة وساعدها فى إرتداء فستانها -هتحسي إنك عايزة تدخلى التواليت ..... ده إحساس كاذب لوجود اللعبة فى طيزك ....... سيبيها فى طيزك ساعتين على الأقل وبعد ما تطلعيها حاولى تدخلى الحمام مش هتلاقى حاجة ........ رجعيها تانى ومتنسيش الجيل وقفت ميان على الباب حاملة صندوقها الصغير تشاهد أمجد يعيد إرتداء ملابسه فأرسلت له قبلة فى الهواء -هابعتلك ميار خرجت مايان وهى تشعر بأن مشيتها غير طبيعية حتى وصلت لحجرتها لتجد تؤمتها منتظرة على أحر من الجمر مرتدية روب حريرى على اللحم فأشارت لها بأن الباشا فى إنتظارها واستقلت شاعرة بالرغبة في الدخول للحمام لكنها تجاهلت تلك الرغبة وراحت فى نوم عميق إستيقظت مايان لتجد أختها مستلقية عارية تماما على السرير المجاور فخمنت ما حدث موقنة بأن طيز أختها يملأها مثل ما يملأ خرم طيزها فذهبت فخلعت فستانها وذهبت عارية إلى الحمام مصطحبة الجيل وأخرجت اللعبة من طيزها وحاولت التبرز فلم تستطع فاعادت اللعبة لمكانها وخرجت لكن باب غرفة نوم الباشا المفتوح أغراها بالتسلل لفراشه حيث كان منسدحا بدون غطاء عار تماما فانسلت بجواره موسدة رأسها بذراعه ولفت ذراعها حول صدره العارى ففتح عينيه لكنه تركها تنعم بنومها اللذيذ مستمتعا بلمسة بشرتها الغضة لجلده الخشن الجزء السادس أفاقت ميان على لمسة أصابع تعبث بشعرها مبعدة إياه عن وجهها لتفتح عينيها بدلال محركة أهدابها الرقيقة لتجد رأسها لا تزال تتوسد ذراع الباشا وأصابعه تبعد شعرها الطويل عن وجهها فابتسمت بسعادة قائلة -ده مكانش حلم بقى! -إنتى كنتى بتحلمى ؟ -كنت فاكرة نفسي بأحلم أنى نايمة في حضنك بس طلع حقيقة مش حلم وجلست تتمطى لتقع عيناها على شقيقتها تتوسد الذراع الاخرى للباشا -ميار........ ميار ....... قومى يا بت -أقوم ليه بس فتمد ميان يدها تهز كتف ميار -يا بت قومى باقولك -طب سيبينى خمس دقايق بس أكمل الحلم -حلم إيه يا نيلة انتى ده مش حلم لتفتح ميار عينيها فى دهشة لتجد أختها تجلس عارية بجوار أمجد بينما هى تتوسد برأسها ذراعه محتضنة صدره بذراعها -كنت فاكرة اننا بنحلم ليرد الباشا بدهشة -انتو كمان بتحلموا مع بعض نفس الحلم -ايوة بنحلم بنفس الاحلام فى نفس الوقت وهنا تنتبه ميار الى انها لا تزال تضع رأسها على ذراع الباشا فتجلس هى الأخرى وأخيرا يجلس أمجد و يحرك ذراعيه بعد أن ظل طوال الليل يحرص على عدم تحريكهم حتى لا يزعج الفتيات من نومهم -هو حضرتك فضلت طول الليل صالب دراعاتك كده -أيوة -إحنا آسفين أوى بس كنا بجد فاكرين إننا بنحلم -ولا يهمكم يا بنات المهم تكونوا مبسوطين وهنا تقوم الفتاتان فى وقت واحد بإحتضان الباشا لتطبع كل منهما قبلة على خده -ممكن نطلب من حضرتك طلب -عايزينى أوافق إنكوا تتكلموا مع بعض عن اللى بيحصل بينى وبينكم ...... صح ؟ -إنت بتعرف اللى فى دماغنا إزاى ..... بتقرا الأفكار ولا إيه؟ -مش قراية أفكار ولا حاجة بس ده طلب طبيعى فى حالتكم لأنكم في الأصل شخص واحد واتقسم نصين ومفيش واحدة فيكم بتقدر تخبى حاجة عن التانية ولازم تحكى حتى لو التانية عارفة اللى هتقوله ومن إمبارح وكل واحدة فيكم هتموت وتحكى للتانية تفاصيل اللى حصل معايا ونظرت له الفتاتان فى إنبهار وقد أحمرت وجوههن خجلا ...... يشعرن أنه يعريهن حتى من أفكارهن -يعنى حضرتك موافق ؟ -أيوة موافق فانطلقت المراهقتين فى موجة مرح يمطرن وجهه وجسده بالقبلات ويطوقنه بأذرعهن -كفاية هزار بقى وقوموا إجهزوا علشان نروح للهانم خالتكم المستشفى...... لازم ناخدلها هدوم و غيارات...... مش هينفع تقعد يومين كمان بنفس الهدوم -ييييييه بتفكرنا بيها ليه ما كنا كويسين -بطلوا شقاوة بقى وقوموا خدوا الشاور بتاعكوا وجهزولها هدوم ....... ومتنسوش تاخدوا لها غيار داخلى -حاضر يا قلبى -ومتنسوش تشيلوا اللعب من طيازكم علشان تعرفوا تمشوا طبيعى -ممممممممم تصدق ان أحنا حبيناه قوى -ههههههههههههه يالا يا بنات بقى بطلوا عفرتة -طب شيل انت اللعب بإيدك وقفزت الفتاتان الى جانب الفراش وانحنين مظهرات أخرامهن تسدها الألعاب أمسك الباشا بأطراف اللعبتين قائلا -جاهزين يا بنات -أيوه جاهزين -١....٢.......٣ هوبا -أممممممممممممم إحساسها يهبل وانت بتشدها بأيدك وضربهن بكفى يديه برقة على فلقاتهن ياللا إنجزوا علشان نفطر فى الطريق -حاضر يا حياتى إنطلقت الفتاتان الى الحمام بعد أن مررن بغرفتهن لأخذ ما يلزمهن وهن لا يكففن عن الثرثرة وأول ما بدأن به غسل ألعابهن الصغيرة وتطهيرها بالمطهر الخاص -أقولك حاجة يا بت وتصدقيها -عارفة اللى هتقوليه بس قولى بدل ما الكلمتين يكبسوا على نفسك يموتوكى -أنا حبيت أمجد بجد ونفسي أعيش معاه على طول -إسمها نعيش معاه مش أعيش معاه -ده بقى حلمى بجد ...... مجرد وجودى معاه بيخلينى طيارة -هم دول الرجالة بجد بأحس بأمان غير طبيعى فى وجوده حتى لمسته بتحسسنى بالأمان -وكأنه معاه مفاتيح كل سنتى فى جسمك -ولا بوسته يا بت....... ولا كان عندى فكرة إن البوس ممكن يعمل فى الواحدة كده -بوسته بتسيحنى وتخلى جسمى كله يولع -شوفى إحنا اتباسنا قد إيه ومن كام واحد أهو ده كله طلع فشنك زى مسدس الصوت -طب اسكتى بقى وإنجزى لحسن انا بدأت أهيج ولو طولتى هاخش عليه أغتصبه -جتك خيبة ده بيبص للواحدة فينا البصة يثبتها مكانها كأنها متكتفة -بس برضه بأعشقه واعشق بصته وتضاحكت الفتاتان وأسرعا فى إنجاز ما يفعلانه وارتديا ملابسهما وأخذا من غرفة الخالة طاقم الملابس الذى كانوا يحضرونه لترتديه فى المنزل وأسرعن للخارج ليجدن أمجد منتظرهن بأناقته الغير متكلفة وعطره الذى يملأ المكان بعد أن أنهوا إفطارهم بأحد المطاعم أندهشت الفتاتان عندما توقف الباشا أمام أحد محال الملابس النسائية وطلب من البنات ان يشتروا منه لخالتهم ملابس داخلية مناسبة للمستشفى وبيجاما -هو عرف منين إن خالتك معندهاش كلوتات وإنها لابسة لباس أمك -ههههههههههه أنا افتكرتك انتى اللى قولتيله علشان تصغريها فى عينه -لاقلتله ولا حاجة ههههههههههه واضح إنها صغيرة فى عينه من غير حاجة وانطلقوا الى المستشفى حاملين مشترواتهم واتجهوا فورا للجناح الذى ترقد فيه الخالة ليجدوها ممدة يغطى وجهها ضمادات وشاش يظهر من تحتها خراطيم وأسلاك تتصل بجهاز معلق بجوار السرير وتقف ممرضة بجواره تراقب شاشته -صباح الخير يا خالتو عاملة ايه دلوقت فرفعت الخالة إبهامها علامة أنها بخير -إيه ده يا خالتو إنتى ممنوع تتكلمى فأشارت اليهما بأصبعها بالإيجاب وعندها وصل الطبيب للجناح مرحبا بالباشا وأطلع على التقارير المعلقة بالفراش وكتب بعض الأشياء واصطحب الباشا والبنات لحديقة المستشفى بعد أن تركوا الملابس لممرضة أخرى حضرت بإستدعاء الطبيب حيث أعدت مائدة صغير و أربع مقاعد لتناول الشاى بعد أن جلس الجميع حضرت الممرضة التى كانت تراقب الخالة وهمست للدكتور بشئ فانفجر فى ضحكة مكتومة وأخذ منها أوراق كانت تحملها وقعها وصدره يكاد ينفجر من كتمه لضحكه وانحنى على أذن الباشا ودار بينهم حوار يكتمون خلاله ضحكاتهم -الهانم عايزة تشيل شعر جسمها بالليزر يا باشا -ههههههههههه يا عم صلح وشها انت بس ومالكش دعوة والباقى -انا مضيت الموافقة خلاص سيادتك...... طالما هنصلح يبقى نصلح كامل واهو نبقى خدمنا جوزها -كامل مين يا دكتور وجوزها مين دى لسة متطلقة امبارح -يبقى الجديد يستلم على نظافة وأنفجر الرجلان فى نوبة ضحك صاخب بينما تتهامس الفتاتان -هم بيضحكوا على إيه -أكيد على خالتك ماهى فضيحة بعد أن أنهى الرجلان موجة الضحك الهستيرى التى دخلا فيها وجهت ميار حديثها للطبيب -هو إلكلام خطر على حالة خالتو يا دكتور -لا يا فندم لا خطر ولا حاجة -أمال مانعينها من الكلام ليه -وانفجر الطبيب ضاحكا مرة أخرى الدكاترة والممرضات أقنعوها أن وشها لو مبطلتش كلام مش هيتعدل علشان تبطل رغى حضرتك...... جابت للطقم كله صداع نصفى من كتر الكلام وانفجر الجميع فى ضحك هيستيرى صعد بعدها الجميع لتوديع الخالة وعند باب الغرفة ودعهم الطبيب وهو يشد على يد الباشا -حضرتك تقدر تاخد الهانم بكرة آخر النهار يا باشا -شكرا يا دكتور وهابقى اتطمن منك بالتليفون -إطمن حضرتك وبالنسبة للعملية التانية أؤكد لك إنى هاعملها بنفسي واطمنك وهابقى اشرحلك التفاصيل وانفجر الرجلان فى الضحك ثم إصطحب الباشا الفتيات للخارج وتوجهوا للمنزل ولم تكف الفتيات عن الثرثرة طوال الطريق محاولات معرفة سر ضحك الباشا مع الدكتور لكنه إكتفى بالإبتسام وتغيير الموضوع -بمجرد دخولهم دق هاتف الباشا -صباح الفل -بسرعة كدة؟ -خد العنوان يا سيدى ** ********* ********* ******** -خلاص بعد بكرة قابلنى فى اللاونج الساعة ٧ و مش هنسي علبة الكوهيبا اللى وعدتك بيها -عيب عليك دى فى الهوميدور بتاعى من سنتين -طيب لما نتقابل -كمان ؟ ده يبقى كتير معاليك خلاص أنا فى انتظاره وأغلق التليفون وأنفجر فى ضحك هستيرى حتى سألته الفتيات -ممكن تفهمنا بقى إيه موجة كوميدى دى اللى مفطساك ضحك والصبح -خالتكم -مالها ....... هى أحوالها تضحك صحيح بس مش للدرجة دي -بقت مطلقة رسمى وورقتها هتوصل على عنوان شقتكم -طب وإيه يضحك فى كده مانتا اللى ساعدتها تطلق -أصلها هتعمل عملية إزالة شعر بالليزر النهاردة....... مستعجلة أوي شكلها وانفجر الجميع فى موجة الضحك -**** يفضحك يا خالتو....... مش قادرة تستنى لغاية ما تتأكدى من طلاقك ...... طول عمرك فضحانا ثم احطن به من الجانبين مطوقين رقبته بأذرعهن بينما أحاط خصورهن بذراعيه خشوا بقى غيروا هدومكم واستريحوا شوية على ما أخلص شوية شغل وفيه عندى مقابلة صغيرة وهنقعد مع بعض بعدها ........ ومتنسوش تحطوا الديلدلو فى الطيز الحلوة ومنح كل منهن قبلة سريعة على شفتيها إنطلقن بعدها كأنهن فراشات يحمن فى شقته إصطحب ما يلزمهن ودخلن الى الحمام سويا كعادتهما وبعد أن غسلتا أجسادهن سريعا إستعددن لوضع الألعاب فى الأخرام -بصى يا بت كده على خرم طيزى وسع شوية ولا لسة -ورينى....... وسع يا لبوة بس لسة ميسعش زب أمجد -طب حطيلى المقاس التانى خليه يوسع شوية كمان -ماشى وانا كمان هاحط التانى ووضعت ميان المزلق على اللعبة وخرم طيز أختها كما علمها الباشا ولدهشتها لم تعد تستثار من لمسها لأعضاء أختها ولم تراودها أى رغبة حتى فى إدخال إصبعها بخرم طيز أختها وكذلك الحال بالنسبة لميار دفعت ميان الديلدو حتى أستقر بطيز ميار -أمممممم تصدقى الأولانى وجعنى أكتر وهو داخل أول مرة -كدابة يا لبوة........ إنتى محستيش بيه أصلا وهو بيدخلهولك عشان كنتى فى دنيا تانية -هههههههههه طب سيبينى أمثل عليكي شوية -مثلى فى حاجة اكون معشتهاش يا حبيبتى وانطلقن ضاحكات الى غرفتهن حيث إستلقين على أسرتهن مستمتعات بما هم فيه افقن على صوت الباشا يناديهن فانطلقن للخارج يرتدين قمصان نوم قطنية بلا ملابس داخلية وألقين بأنفسهن في حضنه فاحتضنهن وجلس بينهم على الكنبة الكبيرة بالريسبشن جاعلا كل منهن فى جهة ولم يبعدن أذرعتهن عن رقبته -بصوا بقى يا بنات عايز أقولكوا حاجة لازم تعرفوها عنى ومتأكد إنكم هتفهموها أنا غيور جدا على أى ست أعرفها........ لكن بأكره إن حد يغير عليا -بس اللى بتحبك لازم هتغير عليك -اللى هتغير عليا هتتعب وهتتعبنى معاها........ أنا علاقاتى كتير ومبيكفنيش ست واحدة فى حياتى لأن الجنس بالنسبة لي شئ مهم جدا جدا -بس احنا اتنين -لكن لسة سنكم صغير وبكرة كل واحدة فيكم تلاقى شاب تحبه ويحبها وهتسيبونى أكيد ...... أعمل إيه انا بقى ساعتها؟؟؟؟ -إحنا مش ممكن نسيبك ولا نقدر نستغنى عنك -لا هتقدروا........على كل حال أنا قلت لكم و القرار ليكم -من غير تفكير انا عن نفسي مش هاحسسك إنى باغير حتى لو كنت باتحرق من جوا -وانا كمان زيها -طيب تمام وأشار الى حقيبة جلدية موضوعة أمامه -الشنطة دى تخص الهانم خالتكم شيلوها معاكم لغاية ما ترجع -فيها إيه الشنطة دى -حاجات تخصها ومتفتحوهاش لغاية ما توصل هيا بالسلامة وتفتحها -أنا هأخش دلوقتى آخد حمام....... نص ساعه وأكون جاهز أسمع رأيكم فى اللى قلته ليكم........ بس كل واحدة على إنفراد ..... انا خلصت شغل وهانتظركم فى أوضتى وغمز لهما بعينه وانطلق لغرفته وتابعنه ثم دخلن غرفتهن -تفتكرى هتقدر؟ -أنا عن نفسي مش حاحسسه بأى غيرة -بس أنا باغير عليه ومش بأقدر أتخيله مع واحدة غيرنا -أنا كمان بس أنا ممكن أعمل أى حاجة تخلينى قريبة منه....... أنا مبقتش أقدر أستغنى عنه -ممكن نخليه يستغنى بينا عن ستات الدنيا كلها من غير ما نخنقه -إنتى صح يا بت........ هأقوم أجهز نفسي واروحله وغمزت مايان لأختها وقامت للحمام غسلت جسدها وتعطرت بالعطر السيكسي الذى يخبآنه فى دولابهما الخاص وفى النهاية نزعت اللعبة من خرم طيزها ونظفتها ثم عطرت كسها وخرم طيزها بالعطر الخاص ونظرت لنفسها في المرآة معجبة بجسدها منتظرة الجديد الذى سيفعله أمجد به فى تلك الليلة وارتدت روبها الحريرى على اللحم وانطلقت لغرفة نوم الباشا بمجرد تأكد ميار من دخول أختها لغرفة أمجد قامت للحمام وأعدت نفسها جيدا وتأكدت من أن شعر كسها محلوق تماما ومررت يدها عليه حتى تتأكد أنه ناعم تماما كخد الوليد وعادت للغرفة تنتظر عودة أختها لتأخذ دورها بين أحضان الباشا عادت ميان الى الغرفة بعد أكثر من ساعة تمشى بخطوات حالمة لتجد أختها منتظرة -إيه يا بت........ إتبسطى؟ -طعمه يجنن يا ميار....... طعمه تحفة -هو إيه ده يا لبوة اللى طعمه تحفة؟ -اللبن يا بت اللبن -هو أخيرا جابهم -آهههههههههه ......... روحيله بسرعة علشان مستنيكى وأسرعت ميار لغرفة الباشا ودخلت من الباب لتجد الباشا جالسا على الكرسي الضخم عارى الصدر مغمضا عينيه محاط بالدخان الذى ينفثه كأنه بطل أسطورى فى ملحمة إغريقية تقدمت منه بهدوء وأحاطت بذراعيه رقبته ووضعت شفتيها على شفتيه فالتقمها وضمها أليه بذراعه فجلست على حجره ملصقة جسدها بجسده ناقلة حرارة جسدها الشاب التى تشتعل بشهوتها لجسده وبعدما انهى الباشا قبلتها الأولى لهذه الليلة سألها همسا وهو يبعد شعرها الناعم الطويل عن أذنها بأنفه -ما قولتليش رأيك إيه فردت بشقاوة -بقى بذمتك كده ما قولتش رأيي؟ أنا كلى ملكك حتى لو هتنيك معايا كل نسوان العالم ضحك أمجد لردها بشدة وضمها لصدره ووضع فمه على فمها ودفع لسانه داخله يداعب لسانها بينما يده اليمنى تهرس ثديها الأيسر فاركة حلمته بينما يده اليمنى تحرر جسدها الشاب من الروب الحريرى حتى أصبحت جالسة على فخذيه عارية تماما فاستدارت حتى واجه صدره صدرها ونزلت على الأرض تستند بركبتيها واحاطت وسطه بذراعيها وظلت تقبل كل جزء فى صدره حتى وصلت الى سرته ففعلت بها ما فعله هو سابقا فى سرتها وأدخلت لسانها الصغير فى سرته تدغدغها بطرفه بينما تنزع عنه بنطاله بيديها فرفع وسطه عن الكرسي حتى أنزلت بنطاله وأخذت فى تقبيل عانته الحليقة حتى وصلت الى منبت زبره وعندها وضع إصابع يده تحت ذقنها ورفعها ليتلقفها بين ذراعيه مجلسا إياها على فخذه الأيسر وقد لف ذراعه حول جسدها ممسكا ثديها الأيسر مداعبا حلمته بأصابعه بينما التقم حلمة الثدى الايمن بفمه وكأنه يرضعها ودفع فخذها الايسر فحركته حتى أصبحت تحيط فخذه بفخذيها وتشعر بشعر فخذه يدغدغ شفرات كسها الحليق وخرم طيزها المفتوح فبدأت فى تحريك جسدها للأمام والخلف وقد بللت السوائل الخارجة من كسها فخذه وازدادت إثارة الصغيرة فأخذت تقفذ على فخذه كأنها تمتطى فرس وبدأ هو يدفع فخذه الى ألاعلى ضاغطا كسها وخرم طيزها وما هى إلا ثوان قليلة حتى انتفضت الفتاة قاذفة بشهوتها ضاغطة بفخذيها فخذ أمجد و الذى تركها هذه المرة تتحرك براحتها دون أن يقيد حركتها فمدت يدها ممسكة زبره المنتصب تعتصره بكل قوة تشنجات شبقها الشاب متأوهة بصوت عال سمعته أختها أثناء نومها فأبتسمت دون أن تفتح عينيها هدأت ميار من ذروة نشوتها فارتمت على صدرأمجد تنهج وقد تغرق فخذه تماما بسوائلها لم يتركها أمجد لتستريح مثلما كان يفعل فى اليومين السابقين لكنه أدارها حتى أصبح وجهه لوجهها وتقدم بمقعدته للأمام تاركا الفرصة لساقيها تلتف حول وسطه ودفعها لصدره حتى إنهرس ثدياها بصدره ولامس زبره زنبورها المبتل الذى إستجاب سريعا وتحجر معلنا إستعداده للجولة الثانية فلف أمجد ذراعه حول الخصر النحيل تعصر أردافها اللينة ثم دفع إصبعه الأوسط يداعب فتحة طيزها المفتوحة فى حركات دائرية فقبضت على إصبعه بعضلات خرمها ونظرت فى عينيه نظرة إغراء عاضة على شفتها السفلى بأسنانها ثم أقتربت منه بوجهها حتى تلامست الشفتان ودفعت بلسانها داخل فمه فاخذ يمتصه ووقف بها وساقيها تلتفان حول وسطه وأنامها على الفراش ضاغطا ركبتيها بين صدره وصدرها بينما يلف ذراعيه حولها ودار بها حتى أصبح ظهره على السرير بينما تتدلى ساقاه لأسفل ضاغطا برأس زبره على زنبورها وقد إنغرس أصبعه داخل خرمها فأسندت ذراعيها على صدره وجلست بحيث إحتضنت شفتا كسها اللاتى إنفرجتا إلى آخرهما زبره المنتصب وأخذت تتحرك بهدوء إلى الأمام والخلف بهدوء مفرشة كل أجزاء كسها بزبره بينما تركت لأصابعه إمتاع دبرها وزادت حركتها سرعة شيئا فشيئا وفى لحظة حددها أخرج إصبعه ممسكا بوسطها مانعا إياها من رفع كسها عن زبره حتى لا تتسبب بجنون حركتها فى فض بكارتها فأصبحت تحرك نصفها السفلى حتى تصل رأس زبره إلى خرم طيزها فتدعكه بها ثم تعود ليلمس الرأس زنبورها فتهرسها به حتى إنفجرت براكين كسها للمرة الثانية مغرقة زبره ووسطه فقبض بيديه بشدة على خصرها واصبح هو يحرك زبره على كسها فى نفس وقت ذروة شبقها فارتفعت آهاتها للمرة الثانية خلال أقل من ساعة وهى تنظر فى عينيه بشبق وفى لحظة وجدته يثبت ويثبتها عن الحركة لتنظر ناحية زبره الذى يبدو أكثر من نصفه وكأن زبره ينبت من بين شفرتى كسها لتجد أخيرا ما تمنت رؤيته حيث إندفع منه شلال المنى الأبيض فى دفقات قوية وصلت إلى قبل صدره بقليل فقامت من فوقه سريعا فاتحة فمها لتتلقى آخر دفقتين فى فمها لتحركها داخل فمها مستمتعة بمذاقه المالح قليلا ثم تنقض على بطنه تلحس ما عليه من منى مختلط بسوائل كسها ثم ترتمى على صدره مغمضة عيناها فى غيبوبة المتعة -تركها فترة حتى إستمتعت بغيبوبتها وهمس لها قائلا مش هتلبسي ؟ -توء توء مش هتقومى تنامى فى أوضتك -توء توء -طيب واللعبة ؟ إنتى مش عايزانى أنيكك فمدت يدها الى جانب الفراش وأظهرت له يدها تمسك اللعبة ووضعتها أمام فمه فبللها لها بلسانه فأدارت نفسها فى وضع الدوجى وسلمته اللعبة ثم باعدت بين فلقتيها فدفع اللعبة فى خرمها فألقت برأسها على ذراعه وأحتضنته بذراعها وفى لحظات إنتظم صوت تنفسها معلنا عن ذهابها فى نوم عميق إستيقظت مايان مثل اليوم السابق على لمسات حانية تبعد شعرها الناعم الطويل عن وجهها فابتسمت قبل أن تفتح عينيها الجميلتين ووجهت وجهها لاعلى قبل أن تفتحهما حتى يكون وجه أمجد أول ما تراه عندما تفتح عينيها الجميلتين ثم فتحت جفنيها وبإبتسامة جميلة خلبت لب أمجد تحدثت بكسل -صباح الخير يا حبيبى فبادلها أمجد الإبتسام وظبع على جبينها قبلة -صباح الخير يا قمر فاعتدلت قليلا فى الفراش وطبعت على شفتيه قبلة سريعة تبعتها بقبلات أخرى على كل وجهه ليأتيها صوت شقيقتها التى تتوسد برأسها ذراعه الأخرى -اللى ياكل لوحده يزور يا مايان....... إنتى جيتى أمتى يا قردة إنتى -جيت بعد خلصتى أغنية الآهات اللى كنتى مشغلاها يا حلوة -إيه ده...... أنا كان صوتى عالى كده -آه ياختى كان صوتك عالى يافضحانا -يالهوى....... أنا مكنتش حاسة بنفسي........ لا يكون الجيران سمعوا فرد أمجد مطمئنا -لا متقلقوش كل الحيطان والابواب والشبابيك فى الشقة عازلة للصوت مايان بس سمعتك علشان ابواب الأوض كانت مفتوحة وجلسوا جميعا على الفراش وقد ألقت الفتاتين رأسيهما على صدر أمجد يحطن جسده بأذرعهن تاركين ذراعيه ليستريحا من نومهما عليهما طوال الساعات الماضية -إنت طبعا دراعاتك وجعاك من نومنا عليها طول الليل -لا أبدا........ فيه حد يتعب من أن قمرتين كده نايمين على دراعاته....... وبعدين انا فى كل الأحوال بأنام بنفس الوضعية دى مش باغيرها -أصل إحنا مبنعرفش ننام بعيد عن بعض....... لازم ننام فى نفس الأوضة -أمال هتعملوا إيه لما تتجوزوا -لا ماحنا ناويين نتجوز نفس الشخص -يا سلام....... وهتعملوها إزاى دى -هنبقى نشوف لها حل وهجمن عليه كما فعلن بالأمس يمطرنه بالقبلات وارتفع جو المرح بالغرفة وتمنين ان يقف الزمن بهن عند تلك اللحظات -ياللا بقى قوموا خدوا الشاور بتاعكوا وانا كمان هأقوم علشان جسمى كله ملزق علشان ننزل نفطر برة -لا لا لا....... إحنا اللى هنعملك الفطار النهاردة -طيب ماشى خدوا الشاور بتاعكوا ونفطر وهأستأذنكوا بعد الفطار ساعتين أتمرن فيهم ونخرج بعدهم نعمل شوية شوبنج قبل ما نروح نجيب الهانم خالتكم -بتفكرنا ليه بس...... ما تخليها هناك شوية -هههههههههه ياللا بلاش شقاوة ومثل اليوم السابق إنحنين أمامه ليزيل لهما الألعاب التى تسد فتحات شرجهن ثم إنطلقن لحمامهن وكل منهما تتشوق لحكاية تفاصيل ليلتها لأختها كأنهما تحكيان فيلم واحد شاهدته كل منهما على إنفراد وابهرهما تطابق التفاصيل وفى نهاية ثرثرتهما المفصلة عما حدث فى غرفة نوم الباشا -أحا عارفة معنى كدة إيه ؟ -معناه إيه يا فالح -معناه إنه بيتحكم فى زبره إمتى يجيب -تصدقى آه - ههههههههههههه وانا اللى كنت فاكرة إنى خليته يجيب برة مش زى ما قال -وإنتى سبتيه يجيب برة؟ مانتى عملتى نفس اللى أنا عملته وخدتى زبه فى بقك يكمل تنزيل فيه -كان نفسي أدوق طعم لبن الزبر يا بت ....... مهانش عليا يطلعوا كده فى الهوا -إحساسه وهو بينطر جوا مممممممممم يهبل -طب أخلصى بقى وبطلى لبونة لسة هنحضر الفطار وانتهين مما يفعلن وساعدت كل منهن أختها فى وضع الديلدو فى شرجها وقد تعودن على وجوده حتى أن مشيتهن تكاد تكون طبيعية رغم أنهن يستعملن الآن المقاس الثالث إستتعدن كل ما كانت أمهن تحاول تعليمهن اياه لتحضير إفطار يظهرن به أمام أمجد كنساء ناضجات يمكن أن يكتفى بهن عن نساء العالم وإنطلقن لتحضير السفرة وذهبن لأمجد في غرفته ليجدنه ينهى مكالمة مع أبيهم ووجه لهن الكلام معايا -إنتوا مكلمتوش الدكتور والدكتورة ولا مرة من ساعة ما سافروا ؟ -ماهو إحنا بنبعت لهم رسايل عالواتس نطمنهم علينا -مينفعش......... بعد ما نفطر كلموهم -أوكى حبيب قلب العيلة كلها وانطلقوا جميعا وأنهوا إفطارهم الذى إستغرب الباشا من طعمه الشهى وجودة إعداده -الظاهر كمان إنكوا ستات بيت شاطرين مش بس قمرات فأبتسمن بخجل وهن يتذكرن فشلهن الدائم فى إعداد أى وجبة وخيبة أمل أمهن فى تعليمهن أى شئ لكن يبدوا ان وجود أمجد فى حياتهن قد غير أشياء أكثر مما كن يظنن -قوموا بقى يا بنات علشان تكلموا ماما و بابا زمانهم مستنيين يشوفوكوا ومتنسوش تغيروا هدومكوا ميصحش يشوفوكم بالهدوم الخفيفة دى وأوعوا تنسوا تلبسوا براهات . ومفيش داعى تبلغوا ماما بموضوع طلاق خالتكم. أنا هابلغ بابا يعرفها بطريقته فقمن بشقاوة الأثنتين ورفعن أطراف قمصان النوم التى يرتدينها مظهرات انهن لا يرتدين أى ملابس داخلية أسفل قمصانهن ثم أنقضضن عليه يقبلونه ويمسكون زبه من فوق بنطاله وهم جميعا فى حالة من الضحك حتى أنهي أمجد الوصلة -ممكن تاخدوا اللاب توب اللى جنب سريرى مفيش عليه باسورد تكلموهم منه وأنا في المكتب وقبل كل منهن قبلة سريعة على شفتيها وانطلق بينما إنطلقا هما لتغيير ملابسهن بعد أن أنهى أمجد كورس اليوجا اليومى الذى يمارسه دق جرس تليفونه حيث كان ابو التوأمتين وأمهم يشكرونه على كل ما يفعل بعدما إطمأنوا على مدى سعادة بناتهم -بأقول لحضرتك يا دكتور فى موضوع عايز أبلغك بيه بس متخليش المدام تعرف الهانم أخت المدام إتطلقت إمبارح هى هتستنا معانا هنا وانا جهزت لها أوضة إبنى علشان تبقى براحتها لما تلاقى فرصة كلمنى أشرح لك التفاصيل ومفيش داعى الدكتورة تحس بحاجة علشان تعرفوا تكملوا شغلكم فى المؤتمر سلام يا دكتور وبالتوفيق وخرج أمجد من غرفة المكتب ليجد الفتيات ينتظرنه فى الريسبشن بعد أن غيرن ملابسهن إستعدادا للخروج -إيه ده إيه ده قمرات يا عالم فى شقتى -إنت اللى معطلنا أهو إحنا جاهزين -طيب هأغير فى ثوانى بس عايز ألفت نظركم لحاجة لما خالتكم تيجيى مش هنتصرف براحتنا زى دلوقت طبعا فعايزكم تاخدوا بالكم من تصرفاتكم لأن عينها هتبقى عليكم وهضطر أقفل باب أوضة نومى باللوك دايما وإنتوا كمان -إيه ده؟يعنى مش هنعرف ننام معاك ؟ -هتناموا وكل حاجة بس هنبقى قافلين علينا الباب -وأنا ظبت اللوك بتاع أوضتها بحيث يعمل صوت عالى وهو بيتفتح -جرس إنذار يعنى -حاجة زى كده........ خمس دقايق وأكون جاهز وبعد خمس دقائق بالضبط كان أمجد معهم بكامل أناقته المعتادة متعطرا وانطلقوا جميعا إلى أحد مراكز التسوق حيث قاموا بجولة تسوق خفيفة وكدن يطرن من فرحتهن عندما طلب منهم شراء مايوهات جديدة حيث إستأذن والدهم فى أن يذهبن معه هن وخالتهن للفيلا التى يملكها على شاطئ البحر -نشترى مايوهات عادية ولا بكينى؟ -إشتروا مايوهات اللى إنتوا عايزينها...... الفيلا ليها شاطئ خاص وفيها حمام سباحة يعنى حتى لو حبيتوا تعوموا بلابيص محدش هيشوفكوا -حلوة الفكرة دى ....... نعوم إحنا التلاتة بلابيص ونعمل حفلة نيك فى البحر - وخالتك نعمل فيها إيه ؟ -مش مهم....... نبقى نحط لها منوم فى الأكل - هههههههههههههه طب متنسوش تشترولها مايوه هيا كمان بدل ما هى اللى تنزل البحر بلبوصة -ههههههههههههه وأشترين لأنفسهن مايوهين بيكينى وأشتروا لخالتهن مايوه عادى ووضعوا المشتريات فى حقيبة السيارة وانطلقوا جميعا الى المستشفى حسب موعدهم مع الطبيب حيث إتجهن لجناحها فوجدنها جالسة فى إنتظارهم وقد إختفى أثر الكدمة تماما من وجهها -إيه ده يا خالتو..... ده وشك رجع زى ما كان بالظبط -الحقيقة الدكاترة والممرضات هنا إيديهم تتلف في حرير ....... متشكرة أوى يا أمجد باشا مش عارفة أقولك ايه -لا شكر على واجب يا هانم وكمان عايز أبلغك إن الطلاق تم رسميا إمبارح و إخطار الطلاق هيوصل على البيت خلال يومين بالكتير وهنا قامت الخالة بالوقوف واتجهت الى الباشا محتضنة إياه بل أنها حاولت تقبيله وهو رافع يديه إلى جواره محاولة تجنب ما تفعله -يا هانم إهدى مش كده إحنا فى مكان عام والبنات واقفين -شوفتى الممحونة بتتلكك علشان تحك فيه وهنا دخل الطبيب من باب الجناح ليرى المنظر فحاول أن يدارى إبتسامة خرجت منه رغما عنه -الأمور كده كلها تمام يا باشا ووش الهانم وكل حاجة بقت زى الفل -شكرا يا دكتور -هو فيه بس كريم بسيط الهانم هتستعملوا لمدة يومين بس -حضرتك إدينا عنوان الهانم وهبعت لها دكتورة تتابعها وخلاص على كده فاندفعت قائلة -خليها تجيلى على عنوان الباشا أكيد انتوا عارفين فنظر الدكتور بإبتسامة للباشا قائلا -طبعا عنوانه عندى.......أحب أطمنك يا باشا إن كل الأمور بقت تمام وزى الفل بس الهانم يفضل أنها يومين ولا حاجة متلبسش بنطلونات أو أندر وير ديقة ويفضل متلبسش أندر وير أساسا اليومين دول فانحنى الباشا على أذنه بعد ان إنتحى به جانبا -ايه اللى تمام وفل ومتلبسش أندر وير إنت بتهرج فى يومك المهبب ده -يا باشا بأطمنك عالبضاعة كسها زى الفل وحلو وهأقعدهالك من غير لباس كمان....... هو الصاحب ليه عند صاحبه إيه ؟ -يا جدع مفيش بينى وبينها أى حاجة -طب واللى انا شفته ده إيه لما دخلت ....... هتتكسف من أخوك يا باشا ثم حياهم الطبيب وانصرف وانصرفوا بعد أن سلمتهم الممرضة ما كانت ترتديه أثناء دخولها وألتقى أمجد فى طريقه بكبيرة الممرضات فأخرج من جيبه مظروفا منتفخا سلمه لها لتوزيعه على الممرضات اللاتى إشتركن في علاج الخالة -دخلت الفتاتان مع الخالة غرفتها بعد عودتهم للمنزل وتصنعن البراءة -هو إيه علاقة وشك بانك متلبسيش كلوت يا خالتو -بس يا بت دى حاجات كبار متسأليش فيها -طب وانتى هتقعدى مع الراجل وتفضلى رايحة جاية قدامه كده وانتى كده من غير كلوت -هاعمل أيه بقى هابقى مكسوفة بس مضطرة -طيب يا خالتو نسيبك تستريحي وأحنا فى الاوضة التانية تبقى تقفلى الباب ورانا باللوك -وليه أقفله باللوك ما أقفله وخلاص -عيب يا خالتو الراجل يفتكر إيه لو الباب إتفتح وإنتى لا مؤاخذة يعنى من غير كلوت -عندكو حق يا بنات وأطمأنن إلى أن صوت اللوك عالى بدرجة تمكنهن من سماعه واتجهن الى غرفة مكتب الباشا ودخلن تاركين بابها مفتوحا حتى يسمعن صوت باب الخالة لو حاولت الخروج إحتضنهن الباشا سويا كم تعودا وجلس فجلسن على فخذيه -هو كده خلاص هتكتم على أنفاسنا -متقلقوش ........ المهم دلوقتى روحو إندهوا خالتكم وهاتولى الشنطة اللى تخصها وقفن عند باب غرفة خالتهم يحاولون التصنت على ما تفعله لكنهم فشلوا ولم يستطيعوا التجسس عليها لعدم وجود ثقب لمفتاح الغرفة فأضطررن لدق الباب عليها حتى فتحت لهم -عمالة أقول لكم طيب طيب ومش سامعين -معلش يا خالتو أصل أبواب الأوض هنا عازلة للصوت مش زى عندنا -اااااااه يعنى الواحد يعمل اللى عايزه محدش هيسمعه -بالظبط كده....... الباشا عايزك وبمجرد سماعها إسم الباشا هرعت الى المكتب -شوفتى اللبوة بتجرى إزاى -فاكراه عاوزها علشان ينيكها -جت تبوظ لنا نظام حياتنا -آه ...... تصدقى إنى إتعودت على النظام ده وكأنى عيشاه من شهور مش يومين بس -الأكل مع الباشا والخروج معاه وآخر اليوم أنام فى حضنه -بعد ما تجيبيهم مرتين تلاتة أيييييييييه..... وأخذن الحقيبة وتبعن الخالة الى غرفة المكتب حيث وجدوا خالتهم تجالس الباشا على المخدات بالارض بينما يلف الغرفة دخانه ذو الرائحة المحببة حيث وضعوا الحقيبة على الارض فطلب منهم الباشا الجلوس فجلسن معهم متصنعات الأدب -دول يا هانم ١٠٠ ألف جنيه أخدناهم من طليقك أدب ليه علشان مد أيده عليكى...... ودى صورة الشيك اللى صرفناه علشان منتعبكيش فى مشاوير البنك -إنت بتتكلم جد يا باشا؟ عرفتوا تاخدوا من المعفن ده ١٠٠ ألف جنيه؟ -وأنا هاهزر معاكى يا هانم فى حاجة زى دى -هو حضرتك بعتله حكومة هددته أكيد صح ؟ -يخربيت الأفلام العربى اللى بوظت أمخاخ الناس حكومة إيه وهددته إيه ناقص تقولى لى وديتوه المعتقل وفرج إغتصبه -أمال هو وافق يطلق ويدفع الفلوس دى إزاى وهو بخيل ونتن -عادى تاجر أكبر منه بكتير بعتله وأغراه بصفقة يدخلها معاه هيكسب منها أكتر من المليون اللى كان طالبه منك فوافق على كل طلباته وجابو المأذون وطلقوكى غيابى وبس خلاص من غير الأفلام اللى دارت فى ذهنك دى....... إتفضلى حضرتك عدى فلوسك وشيليها معاكى أو لو عايزة أبعت معاكى حد بكرة تحطيهم فى حسابك فى البنك -بنك ميييين ده أنا هافرتك ميتين أبوهم على نفسي أعوض سنين البخل -مهو حضرتك تقدرى تفرتكيهم وهم فى البنك بالديبت كارد برضه مينفعش تتحركى بسيولة كتير زى كده -أصل أنا معنديش كروت بنك حضرتك ...... بس أوعدك أنى هاعمل -أنا معند وفتحت ساقيها وفرغت رزم النقود بينهم فظهر كسها يلمع خلف رزم النقود بعد أن أرتفع طرف القميص القصير اللذى ترتديه بدون لباس تحتى فأستطرد الباشا بعد أن إلتفت ببصره بعيدا -مينفعش يا هانم هنا. حضرتك خديهم أوضتك عديهم براحتك فجمعت رزم النقود ثانية فى الحقيبة وحملتهم متجهة لغرفتها حيث سمعوا صوت اللوك يغلق من مكانهم -خالتكم دى مجنونة ؟ عايزة تمشى بمبلغ زى ده تشترى حاجات؟؟؟؟ أكيد هيقولوا عليها سارقاهم -ولا يهمك إحنا هنفهمها بالراحة بعدين..... المهم هنعمل ايه الليلة -دول مفتاحين لأوضتى خدوهم ولما تدخلوا تبقوا تقفلوا وراكم وأوضتى وأوضتكم أبوابهم ملهمش صوت فمش هتحس بيكم ولا هتخرج أوضتها أصلا طول الليل هتفضل تعد الفلوس كل شوية العشا زمانه على وصول أنا عندى شوية شغل ولما يوصل العشا خبطوا عليا وقاموا لغرفتهم لتغيير ملابسهن إستعدادا للعشاء بعد أن أغلقوا عليه الباب واستغرق في العمل حتى دقت الفتاتان باب الغرفة تدعونه للعشاء الذى أنهوه سريعا ولم تلاحظ الخالة أى شئ بخصوص البنتين فقد أتقنتا التحرك بينما الديلدو فى فتحتى شرجيهما وقام كل الى غرفته ودخلت الخالة غرفتها وأغلقت عليها بابها وخلعت ملابسها تماما ورقدت على الفراش تتخيل الباشا يقتحم عليها غرفتها ويقتحم زبره كسها الذى لمع بسوائله لمجرد تخيلها الباشا يرقد فوقها وأسفت إنها لا تستطيعأن تفرك كسها لاستكمال شهوتها فأغمضت عينيها مكتفية بالأفكار بينما تغوص الخالة فى أفكارها تسللت ميان إلى مخدع الباشا مرتدية روبها على اللحم لتجده كالعادة جالسا على كرسيه يدخن شيشته فتلقففها بذراعه وأجلسها على فخذه الأيسر فأراحت رأسها على صدره فرفع وجهها بين إصبعيه كالعادة حتى تلاقت شفتاهما فأسقط عنها روبها وعصر جسدها الصغير بين ذراعيه وصدره فأنغرست حلماتها المنتصبة بصدره ثم طوقها بذراعيه ووقف بها وأهبط جسدها قليلا حتى أصبحت شفرتى كسها تحتضن ظهر زبره كما يحتضن السرج ظهر الجواد ومد يده اليمنى ليمسك بها فلقة طيزها اليسرى فدفعها الى الخارج قليلا بينما يمد أصابعه تداعب شرجها الذى أصبح يتوق إلى زبر أمجد لكنه لم يكن مستعدا له بعد أنزل الباشا ميان من بين ذراعيه فأحكمت فخذيها مطبقة على زبره حتى أستقرت قدماها على الأرض وأنحسر بنطلونه عن عانته التى لامس شعرها النابت جلد عانتها الحليقة باعثا تيارا خفيفا إمتد من زنبورها المنتصب حتى سرتها ومن كسها الغارق فى مائه حتى شرجها المفتوح ضغط الباشا على كتفيها فنزلت بركبتيها على الأرض وأصبح زبره المنتصب أمام شفتيها ففتحت فمها مخرجة لسانها فأمسك الباشا رأسها بيد وبيده الأخرى أخذ يحرك زبره حول لسانها جاعلا رأس زبه ملامسا لشفتيها التى افرجت تطلب المزيد دفع أمجد وسطه للأمام فدخلت رأس زبره لفم المراهقة التى أطبقت شفتيها محاولة الاحتفاظ بزبره داخل فمها مد أمجد يديه بعد أن إنحنى قليلا ممسكا ثدييها منتصبى الحلمات وأصبح ينيك فمها وتناغمت حركات وسطه مع حركات رأسها حتى أصبح نصف زبره يدخل بسهولة داخل فمها وتلامس فتحة زبره حلقها فجلس أمجد على الكرسى ليعطيها وضع أكثر راحة وحتى تتحكم هى فى المساحة التي يشغلها زبره داخل فمها بينما أدخل ساقه بين ساقيها يفرش بأصبع قدمه الكبير كسها فاركا زنبورها حاملا عصاراته إلى خرم طيزها فيفركه الاصبع قليلا ويدخل فيه فتجلس عليه ميان مانعة إياه من الخروج وما هى إلا لحظات وتنفجر براكين شهوتها قاذفة بحمم سوائلها مغرقة قدمه بينما تبتلع زبره تكاد تختنق به فيقف أمجد فجأة نازعا زبره من فمها خوفا عليها من الاختناق فترتمى على الارض مكملة قذف شهوتها فيحملها أمجد بين ذراعيه محتضنا إياها ويقبلها من شفتيها قبلة عميقة إستمرت حتى أنهت إرتعاشاتها تماما ثم هدأت مستكينة بين ذراعيه فتحت عينيها فى كسل ووجهت نظرها ناحيته -إنت ازاى خليتنى أحبك كل الحب ده فى أربع أيام فربت أمجد خدها ومنحها قبلة عميقة لسة يا حبيبتى هتعرفى حاجات كتير وهنحب بعض أكتر........ إحنا مش هينفع نضيع وقت كتير النهاردة علشان خالتك -مشبعتش منك النهاردة بس معلش متأكدة إنك هتعوضهالى ومدت يدها أخرجت اللعبة من حيث وضعتها قبلتها ووضعتها أمام فمه فبللها بلسانه كما فعل بالأمس ودفعها لداخل شرجها المفتوح ولكنه هذه المرة سبقها للخروج للتأكد من عدم وجود خالتها وارتدت روبها وخرجت هامسة له متسكش الباب ميار جاية تصبح على خير يا حبيبى وروحى وقلبى الجزء الثامن إتجه أيمن بنظره لباب غرفته من الداخل منزعجا من صوت الدقات المنتظمة المنزعجة عليه من الخارج ونظر الى الفتاتين النائمتين على ذراعيه لم تتأثرا بصوت الطرق فالصوت يبدو منخفضا من الداخل بسبب عازل الصوت المحشو به لكن الصوت بالتأكيد غير ذلك بالخارج نظر للساعة المعلقة أمام الفراش فوجدها السابعة صباحا حرر ذراعيه وصدره من رؤوس الفتيات وأذرعهن اللاتى تحيط بجسده واتجه للباب متوقعا من بالخارج فتح الباب وأطل بنصف جسده العارى تماما ليجد الخالة تقف على الباب منزعجة -خير يا هانم فيه حاجة محتجانى فيها -البنات يا باشا مبيردوش عليا ولا بيردوا على موبايلاتهم خايفة يكون جرالهم حاجة فى الأوضة -متخافيش يا هانم البنات نزلوا يجروا شوية زى ما بيعملوا كل يوم الصبح.... إستأذنوا منى قبل ما ينزلوا -يعنى صحوا حضرتك بدرى عن كده كمان يادى الكسوف . أنا آسفة مش عارفة أقول لك إيه -مفيش داعى للأسف يا هانم أنا أصلا كنت صاحى فى المكتب وبعد ما نزلوا كنت داخل آخد شاور لما حضرتك خبطتى عليا وهنا إنتبهت الخالة لنصف جسده العارى المطل من خلف الباب فاتسعت نظرتها وتحركت بداخلها رغباتها المدفونة التى تصرخ طالبة إشباع شبقها متخبلة ما يخفيه الباب من باقى جسده إنتبه الباشا لنظرتها الشبقة وأراد أن ينهى الموقف فقال لها بهدوء -أنا كنت عايز أتكلم معاكى شوية وفرصة البنات مش هنا...... إدينى ربع ساعة آخد الشاور بتاعى ونشرب الشاى سوا ونتكلم -ماشي أنا تحت أمرك هاجهز الشاى على ما تاخد حمامك لم تسعها الفرحة وهى تسمع كلماته معتقدة أن أمجد يريد أن ينفرد بها لأمر هى تتمناه أغلق أمجد الباب واتجه نحو الفراش حيث إستيقظت الفتاتان على صوت الحوار وجلسن يكتمن ضحكهن -آه يا مجانين ...... شوفتوا أهى خالتكم كانت هتعمل لنا مشكلة -بس إيه اللى قولتهولها ده ..... جبت الفكرة دى منين -عادى....... أول فكرة جت فى دماغى -مخفتش تدخل الأوضة؟ -هى مجنونة آه لكن فكرة إنها تقتحم الأوضة دى تخاف تفكر فيها -طيب نعمل إيه دلوقتى ؟ -أنا هاخرج أقعد معاها فى أوضة المكتب وبعد شوية روحوا إنتوا أوضتكوا إلبسوا هدوم كأنكم كنتم تحت ودخل الباشا حمامه ليغتسل بينما ربعت الفتاتان سيقانهما وهن عاريات تماما -متخيلة إنتى اللبوة خالتك حالتها كانت إيه وهى بتكلمه وهو عريان -أكيد كان نفسها تشوف زبه -ههههههههههههه مش عارفة دى لو داقت زبه هتعمل ايه...... دى بتقولك جوزها كان بيجيب أول ما زبه يلمس كسها -مكنش بيلحق يدخله ههههههههههه -يعنى لو جربت الساعة ولا الساعتين اللى أمجد بيقعدهم قبل ما ينزل هتموت من محنتها -بس انا بديت اغير منها على أمجد ...... دلوقتى دى بقت مطلقة يعنى ممكن ينيكها -متقلقيش طول ماحنا معاه هنخليه يستغنى عن كل النسوان وخرج أمجد من حمامه عاريا لينظرن لجسده بحب ويتجه لدولابه ويخرج بنطلونه القطنى الخفيف و قميص من نفس اللون ليرتديهم على اللحم وتصر الفتيات على مساعدته في إرتداء ملابسه ليودعهن بقبلتين على شفتيهما ويخرج مغلقا وراءه باب الحجرة ويتجه لحجرة مكتبه فيلتقى بالخالة فى الريسبشن منحنية تضع صينية الشاى وقد أعددت بجوارها طبقا من البسكويت الذى وجدته بالمطبخ مرتدية قميصا قطنيا بلا أكمام يصل فقط لركبتها مظهرة جمال سمانتيها وقد أسدلت شعرها الناعم على ظهرها يكاد يصل للقبتين المنفصلتين التى تصنعهما فلقتى طيزها متوسطتى الحجم جميلتى التكوين التى تبدوا تفاصيلهما من القميص الذى ترتديه شهية مغرية جميلة هى وتعرف أنها جميلة ومثيرة وتعرف إنها مثيرة من نظرات الرجال لها..... لكنها لا تدرى سر إنجذابها لهذا الرجل الذى لا يكاد يهتم بالنظر إلى مفاتنها التى تعرضها عليه -احم احم ... حضرتك تعبتى نفسك يا هانم وعملتى الشاى...... إتفضلى نقعد فى أوضة المكتب باستريح هناك أكتر...... إلا إذا كنتى حضرتك مبتحبيش قعدة الأرض -ده أنا باموت فيها واتجه للمكتب وهى تتبعه حاملة الصينية وجلس فى مكانه المفضل فانحنت واضعة الصينية على الترابيزة الصغيرة الموجودة أمامه متعمدة إظهار ثدييها أمام عينيه التى لم يرفعهم حتى للنظر الى ما تعرضه عليه أشار لها أمجد للجلوس على يمينه على الشلتة التى تصنع زاوية مع شلتته فجلست -أستأذن حضرتك إنى أدخن لو الدخان مش يضايقك -إحنا كلنا ضيوف فى شقتك يا باشا وميصحش تستأذن -إزاى بس يا هانم لو بتضايقى من الدخان مش مهم -لا إتفضل حضرتك أنا أحيانا كمان بادخن بس على خفيف -هههههههههه يبقى ندخن سوا وأحنا بنشرب الشاى تصورت أنه سوف يحضر علبة سجائر أو سيجار من مكان ما لكنها فوجئت به يلتقط شيئا من علبة محفوظة فى أحد الارفف يضعه على موقد كهربى صغير ويخرج شيئا ما من علبة أنيقة محفوظة على رف آخر يضعه على الرأس الفخارى للشيشة الموضوعة على يمينه ثم ينظف يده فى منديل مبلل ثم يأخذ ما وضعه على الموقد سابقا فإذا به فحم قد توهج فعرفت أخيرا أنها جلسة لشرب الشيشة سحب أمجد نفسا عميقا من أرجيلته ثم نفسه في الهواء معبقا الجو برائحة لم تختبرها من قبل ونظرت له متخيلة نفسها كأنها جارية تجلس في حضرة الملك فى إحدى قصص ألف ليلة وليلة وقدم لها أمجد مبسم الشيشة لكنه أضاف لها بهدوء -لو حضرتك مش متعودة على التوباكوالبيور ممكن تتعبى منه لكن لو دخنتيه صح هتستمتعى بيه -إزاى -متاخديش النفس على صدرك خدى الدخان فى بقك إحتفظى بيه شوية بعدين طلعيه تأثيره بيتنقل عن طريق اللسان ثم قرب منها المبسم مبتسما ففعلت كما علمها وأذهلها الشعور الذى شعرت به حتى إنها لم تستطع تصنيفه هل هو شعور بالمتعة أم بالنشاط أم بالصفاء -بصى بقى يا هانم أن مقدر لهفتك على إنك تصرفى فلوسك وتستمتعى بيها...... لكن طالما هتعملى الشوبنج بتاعك فى أماكن مختلفة عن اللى إتعودتى عليها فلازم تعرفى إنهم فى الأماكن دى بيشكوا فى اللى بيدفع مبالغ كبيرة كاش وفيه محلات مفيهاش بيع كاش أصلا -بص يا باشا إللى تقوله هاعمله من غير نقاش -طيب تمام ..... أنا إتصلت بالمحاسب بتاعى هيبعت حد من عنده يروح مع حضرتك فرع البنك الرئيسى يفتح لك حساب بالفلوس دى ويعمل لك كارت تصرفى منه زى ما إنتى عايزة -تمام يا باشا....... وعايزة منك خدمة كمان -تحت أمرك يا هانم -عايزاك تشوفلى شقة قريبة منكم هنا ....... مش هينفع أقعد مع الدكتورة والدكتور فترة طويلة -لكن الشقق هنا غالية شوية يا هانم -ميهمكش......صحيح أنا شكلى حاليا شبه الخدامين بس ده تأثير المعفن اللى كنت متجوزاه ......أنا يا باشا لما أبويا مات من أكتر من ١٥ سنة ساب ليا ولأختى الدكتورة ملايين كتير أوى الدكتورة إستمتعت بفلوسها وحست بحلاوتها بس أنا لأ . المعفن طليقى خلانى أحطهم ودايع في البنوك ومصرفتش منهم جنيه واحد وأهم بقالهم سنين بيولدوا ويتكاثروا وأنا طالع ميتين أمى في عيشة الفقر مع النتن وانفجر أمجد ضاحكا من تشبيهاتها وخفة دمها -ههههههههههههه تعرفى يا هانم بيعجبنى فيكى الإكسبريشنز اللى بتطلع منك دى -سيبك من الأكسبريشنز دلوقتى وقولى هتعرف تلاقيلى شقة ولا سمسار ولا لأ -متقلقيش حضرتك فيه شقة في السادس هنا فى العمارة معروضة للبيع وأصحابها مش هيرفضولى طلب فقفزت على ركبتيها وطوقت رقبته بذراعيها بينما رفع هو يداه لأعلى متجنبا لمسها بينما هى تضغط على صدره بصدرها محتضناه بكل قوتها وقفت الفتاتان على باب الغرفة مرتديات زى رياضى وأحذية خفيفة يفتحن أعينهن فى ذهول لما تفعله الخالة شاعرين بالخجل من الباشا تكاد تعميهم الغيرة فيجذبنها من شعرها ليبعدنها عن رجلهن -إحم احم........ فيه إيه يا خالتو...... فرحانة كدة ليه -مفيش يا بنات هابقى أحكيلكم بعدين....... مش تبقوا تقولوا إنكم نازلين -قولنا بلاش نزعجك خصوصا إننا إستأذنا من الباش -طيب يا بنات روحوا بقى خدوا حمامكم علشان أكمل كلام مع الباشا -لأ إحنا عايزينك فى موضوع -موضوع إيه؟ -حاجات عايزين نسألك عنها وهنا تدخل الباشا -طيب اتفضلى حضرتك مع البنات يا هانم ونبقى نكملكلامنا بعدين....... المحاسب هيكون هنا كمان ساعتين........ أنا هاطلب فطار وعلى ما تخلصوا كلامكم أكون خلصت تدخين ونفطر سوا -فطار إيه اللى تطلبه من برا وانا موجودة ...... قصدى واحنا موجودين على ما تخلص تدخين نكون حضرنالك احسن فطار وقامت من مكانها وهى تتعمد الاحتكاك بالباشا وجذبتها الفتيات من يدها وخرجن متجهات الى المطبخ لكن الفتيات تركنها متجهين لغرفتهن -إنتوا مش هتحضروا الفطار معايا -لأ ورينا إنتى الشطارة -مالكوا يا بنات فيه إيه -حاضنة الراجل وقاعدة معاه فخادك وبزازك كلهم باينين وتقولى فيه إيه؟ يقول علينا إيه؟ على الأقل راعى إن أختك وجوز أختك جيرانه وطول عمره بيحترمهم ولاحظى كمان إنك مش لابسة كلوت يعنى لازم تبعدى عنه مسافة مناسبة فشعرت الخالة بالخجل من نفسها بالفعل فلم يكن لرغبتها فى ملامسة أمجد أن تنسيها نفسها لهذه الدرجة -أنا آسفة يا بنات بجد بس سامحونى....... السنين اللى عشتها مع زوج معفن في منطقة شعبية خلتنى أنسي الحاجات اللى أتربيت عليها وانهمرت دموعها من عينيها صادقة فشعرت الفتاتان بالشفقة عليها لشعورهم بما تعانيه من تمزق داخلى بين ما كانت عليه قبل زواجها وبين ما أصبحت عليه من عشوائية فاحتضننها مربتات على شعرها -خلاص يا خالتو متعيطيش بقى .... إحنا آسفين إننا كلمناكى بالطريقة دى...... إحنا هنساعدك ترجعى ليدى زى ما كنتى فابتسمت الخالة بين دموعها لشعورها برغبة الفتيات الحقيقية لمساعدتها.....فقرصن صدرها بدلع -يلا بقى يا مزة ورينا شطارتك واحنا هنغير هدومنا ونجيلك نساعدك فى الفطار ...... فوقى بقى ميصحش الراجل يشوف العينين الحلوة دى معيطة فأبتسمت الخالة ومسحت دموعها بينما دخلت البنات لغرفتهن يغيرن ملابسهن -تصدقى صعبت عليا أوى -وأنا كمان -هنساعدها؟ -بس دى لو نضفت هتبقى مزة ملهاش حل وممكن تخطف أمجد مننا -أمجد مين اللى يتخطف....... أمجد هو اللي بيخطف المرة اللى تخش دماغه -طب ماهى كده هتدخل دماغه -إحنا على إتفاقنا.......هنخليه يستغنى بينا عن نسوان العالم -ولو مستغناش -أهى تبقى خالتك أولى من الغريبة وحتى يبقى زيتنا فى دقيقنا -مش غيرانة عليه ؟ -غيرانة بس نعمل إيه أننا حبينا واحد زى ده ملهوش مسكة........ إحنا نعمل اللى علينا ونشغله بينا قد ما نقدر....... ولو أحنا هلكناه كل يوم مش هيبص لغيرنا -هلكناه ايه وهباب إيه........ ده بيخلص علينا إحنا الاتنين وحتى مبينامش بعدها -صحيح الراجل ده بينام أمتى؟؟ بأبقى مش قادرة أفتح عنيا وجسمى سايب وأنام على دراعه وهو لسة صاحى....... إنتى بتيجيى تلاقيه نايم؟ -أبدا بلاقيه صاحى وعنيه مفتوحة باحط راسي على دراعه واروح فى النوم طب يالا نساعد خالتك نحضر معاها الفطار إلتفوا جميعا حول المائدة وتناولوا الإفطار في جو مرح وشهد الباشا لهن بالإجادة وبأنه لثانى مرة يتناول إفطارا شهيا مثله فهمت الفتيات إشارته ودقت قلبوهما بسعادة بينما كادت الخالة تطير فرحا بكلامه وكالعادة شعرت كل منهن أنه يختصها بالحديث -الهاوسكيبنج جايين كمان شوية ينضفوا الشقة ....... أنا طلبت طقم تانى بنات مع الطقم اللى بيجى ينضف الشقة كل مرة -وليه طقم تانى؟ ما كفاية حضرتك طقم واحد -يا هانم طقم البنات هيساعدوا ميان وميار يرتبوا هدومهم وهدومك ولا حاجة........ أكياس اللوندرى يا بنات فى أوضة الغسيل لو عندكم حاجة محتاجة تنضيف سلموها للمشرفة إللى هتكون معاهم هيعملوا اللازم ويرجعوها بعد ساعتين ...... وحضرتك متنسيش إنك هتنزلى دلوقتى تروحى البنك مع المحاسب...... أنا طلبت سواق هيكون مع حضرتك بالعربية الصغيرة فى أى مشوار تحتاجيه بعد البنك........ مدير البنك هيكون فى إنتظارك وهيطبعوا الكارت بتاعك ويفعلوه فورا قبل ما تخرجى من البنك.......يعنى هيكون جاهز للإستخدام فورا بمجرد إستلامه...... عن إذنكوا أنا عندى مشوار صغير وهارجع بعد ما يخلصوا تنضيف الشقة........ إعملوا حسابكم هنتغدى برا النهاردة ....... الدكتورة هتيجيي تتابع حالة حضرتك الساعة ٧ علشان نبقى مطمئنين وأحنا فى إسكندرية وقام الباشا مودعا اياهم بإبتسامة لطيفة بينما تنظر له الخالة فى ذهول -إيه الراجل ده ....... إزاى رتب الحاجات دي كلها مع بعض....... أنا أول مرة أعرف إن فيه شركات فى مصر بتعمل الخدمات اللى بيقول عليها دى -فيه يا خالتو من زمان بس الظاهر عليكى مكنتيش متابعة -الظاهر إنى كنت فى غيبوبة ال١٧ سنة اللى عدوا ...... وإيه موضوع إسكندرية ده؟ -ههههههههههههه الباشا إستأذن من بابا وماما إنه ياخدنا كلنا نقضى ١٠ أيام معاه فى إسكندرية لإننا مش هنعرف نطلع مصيف معاهم السنة دى -هو ينفع يا بنات ألبس مايوه هناك ؟ -طبعا ينفع واشترينالك واحد كمان لما كنا مع الباشا فى السوق -صحيح يا بنات إنتوا دخلتوا الشقة إزاى لما رجعتوا؟ هو إنتوا معاكوا مفتاح -الباشا حمل لنا مفاتيح الباب على موبايلاتنا -هه ؟ إزاى يعنى المفاتيح على الموبايل -باب الشقةإلكترونى بيتفتح بكود على الموبايل برنامج بيتحمل ويتظبط على كود الباب -دا إنا كنت فى غيبوبة فعلا وخرج أمجد من غرفته تسبقه رائحة عطره كالعادة مع دق الجرس معلنا وصول فريق التنظيف -السواق والمحاسب منتظرينك يا هانم فى الجراج حضرتك تقدرى تغيرى هدومك وتنزلى وقت ما تحبى وانطلق الباشا فى طريقه للخارج ولم ينس تحية فريق التنظيف الذى بدء يعد أدواته وخرجت الخالة بعد تغيير ملابسها لتجد الفتيات يشرفن على عمليات التنظيف بمنتهى الجدية وكأن لهن سنوات يتحملن مسؤلية بيوت وهو ما إندهشن له شخصيا لفشل أمهم لسنوات فى جعلهم يتحملون مسؤولية تنظيف غرفتهن فقط لكنهن قلن لأنفسهن "إنه تأثير أمجد الساحر عليهن " بمجرد إنصراف فريق التنظيف عاد أمجد إلى شقته ليجد البنات فخورات بأنفسهن يستقبلنه فرمين بأنفسهن بين ذراعيه متعلقات برقبته فضم ذراعيه حول خصورهن والتصقن به واضعات رؤوسهن على صدره -إيه الجمال ده يا بنات....... اول مرة تنضيف البيت يبقى بالإتقان ده -علشان تعرف بس فايدة وجود ست فى البيت -انتوا أحلى زهرتين فى الدنيا وجلس على كنبة الانتريه وجلست كل واحدة منهن على أحد فخذيه تداعب صدره -إحنا هنعمل ايه الليلة يا حبيبي -اللى انتوا عايزينه -يعنى نجيلك بليل سوا ؟ -يخربيت أفلام البورن...... بصوا يا بنات الجنس ده شئ محترم وعلشان نحافظ على إحترامه لازم يكون فيه خصوصية لإن ده الفرق بين الانسان والحيوان فهمتم ولا أوضح أكتر -فهمنا يا باشا...... كل يوم بنتعلم منك جديد ودق جرس الباب معلنا وصول الخالة ففتحت لها ميار بعد غيرت ميان جلستها لأحد الكراسى المواجهة للباشا إستأذن الباشا لتغيير ملابسه بينما إنفردت الخالة بالفتيات -الراجل ده بيشتغل إيه بالظبط -مهندس يا خالتو...... ليه ؟ -بمجرد ذكر إسمه كل حاجة بتتسهل...... تخيلوا الحساب يتفتح والكارت يتعمل ويتفعل وكمان أفك وديعة أحطها فى الحساب فى الوقت القصير ده ..... أنا مش مصدقة نفسي -إنتى كمان فكيتى وديعة ....... شكلك ناوية تخربيها يا مزة -بس يا بت إنتى وهيا.......إنتوا لازم تساعدونى زى ما وعدتوا........ بعد ما نرجع من الغدا تنزلوا معايا تشتروا لى هدوم....... وكل واحدة فيكوا ليها طقم هدوم اللى هيا عيزاه وفتحت شنطة كانت تحملها أنا أشتريت الفستان ده بس علشان ألبسه واحنا هنتغدى -وواوووو حلو أوى وهيبقى سيكسي عليكى موت وهيبين السمانات الحلوة....... هتهبلى الباشا يا مزة -بس يا بت بلاش قلة ادب وبدلع -أنا أهبل أى راجل يا مفعصين إنتوا وانطلقن ضاحكات لتغيير ملابسهن إستعدادا للخروج للغداء إصطحبهن أمجد لتناول الغداء بأحد المطاعم الملحقة بأحد المولات الكبرى قائلا لهم -علشان لو حبيتوا تعملوا شوبنج متتعبوش نفسكم وتنزلوا تانى ... وانا هاكون فى اللاونج فى الدور الأخير لما تخلصوا إتصلوا بيا فمالت الخالة على أذن ميار -هو الراجل ده بيقرا الأفكار ولا حاطط فى الشقة ميكرفونات بيسمع أحنا بنفكر فى إيه -تقريبا الأولانية إنطلقن بعد أن تركهم الباشا -ها يا مزة تحبى تبدى من برا ولا من جوة ؟ -مش فاهمة يعنى تبتدى بالاندرات والبراهات ولا بالفساتين والبلوزات....... إصحى معانا بقى علشان متتعبيش -أه يا سفلة....... نبتدى من جوة طبعا وانطلقن فى تسوقهن حتى انهم طلبوا من الباشا مفتاح سيارته لوضع مشترياتهن أولا بأول وأنهين التسوق بعد خمس ساعات كاملة إقترح أمجد بعدها أن يتناولوا العشاء قبل العودة للمنزل بمجرد دخولهم من باب الشقة حمل الجميع المشتريات لغرفة الخالة حيث إمتلأت بالشنط التى تحمل مختلف الأسماء والبراندات لأول مرة فى حياتها -تصبحى على خير يا خالتو وعيشى بقى فى جبل الحاجات ده حاولى ترتبيها فى الدولاب .....بأى وانطلقن لغرفتهن يعددن أنفسهن وكالعادة دخلت ميان أولا للحمام اعدت نفسها وعطرت كسها وخرم طيزها و عادت للغرفة بعد أن تأكدت أن خالتها أغلقت عليها بابها لتستمتع بمشترواتها إرتدت ميان كالعادة روب حريرى على اللحم وتسللت لغرفة أمجد الذى إستقبلها هذه المرة واقفا آخذا اياها بمجرد دخولها بين ذراعيه وغابا فى قبلة طويلة أنزل أمجد خلالها روبها عن كتفيها بينما أنزلت هى بنطاله على الأرض متلقفة زبره المنتصب بين شفتيها تقبله محاولة إدخال لسانها الصغير داخل فتحته إنحنى أمجد مادا يديه برقة محيط كل ثدى من أثدائها بكف من كفوف يده مداعبا حلماتها برقة ورفعها لتقف على ساقيها وانحنى على حلمتها اليسرى مداعبا إياها بلسانه بينما يشفطها بين الحين والآخر بين شفتيه -أوووووووه الحركة دى بتجنني فمد ذراعيه حول خصرها حتى أمسك بفلقتيها يعتصرهم برقة فوقفت على أطراف أصابعها تحك كسها بزبره المنتصب فرفعها من فلقتيها حتى مس زنبورها رأس زبره فأخذت تضغط زنبورها المنتصب على رأس زبره فهمس في أذنها الليلة يا حبيبتى مش هتنسيها طول عمرك _هتنيكنى فى طيزى الليلة -أيوه وهتبقى من أجمل ليالى حياتك ثم مد يده الى أنبوبة صغيرة على الكومدينو ففهمت ما سيحدث ونزلت على ركبتيها فى وضع الدوجى فارجة ساقيها مبعدة بيديها فلقتيها تاركة له فتحة شرجها مفتوحة فوضع طرف الأنبوب فى فتحتها مفرغا ما فيها بداخل خرمها المفتوح ثم أدخل طرفى السبابة والوسطى داخل خرمها مدلكا جوانبها بينما مد يده اليسرى يدعك كسها بقوة فارتفعت آهاتها مطلقة ماء شهوتها تنبض عضلة شرجها حول إصبعيه ولم يتركها أمجد بل ظل يفرك كسها فلم تشعر بالهدوء الذى كانت تشعر به المرات السابقة بعد أن تقذف بل إلتحم إشتعالها الثانى بنهاية ارتعاشها الأول ووضع أمجد رأس زبره على فتحة شرجها بينما لف ذراعه حولها مداعبا زنبورها من الأمام ودفع زبره قليلا فدخلت مقدمة رأسه مقتحمة هذا الشرج البكر الحار وانتظر هكذا قليلا حتى اعتادت طيزها على الوافد الجديد فدفع أكثر حتى إختفت رأس زبره داخل الشرج مع أول أجزاء زبره توسعت طيز ميان فهى لم تشعر بالألم الذى كانت تتوقعه لكنها شعرت بألم خفيف لذيذ ازدادت حدة دعك أمجد لكسها وارتفعت أصوات محنتها وفى اللحظة التي بدأت تقذف شهوتها للمرة الثانية كان أمجد يدفع بكامل زبره داخلها فصرخت صرخة متعة أختفت بداخلها صرخة الألم ترك أمجد زبره بداخل شرج ميان حتى يعتاد على وجوده حتى بدأت أهى فى تحركات خفيفة للأمام والخلف لتشعر بالوافد الجديد الذى أقتحم اعماقها يحتك بأمعائها من الداخل ضغط عى أمجد فخذها الأيسر من الخلف للأمام وجذب ساقها اليمنى للخلف ثم أدارها فإذا فخذها الأيسرمضغوط على صدرها بينما ساقها اليمنى مفرودة فرفع أمجد ساقيها على كتفيه ثم ضغطهما بصدره حتى أصبحت ركبتيها عند صدرها وفرج ما بين فخذيها وبدأ يدفع زبره للداخل حتى شعرت أن رأس زبره يلمس معدتها من الداخل ثم يسحبه بهدوء حتى لا يتبقى داخلها الا رأسه ويعود بنفس الحركة الهادئة للداخل حتى تلامس عانته زنبورها المنتصب ثم يخرجه مرة أخرى فمدت ميان ذراعيها تمسك ساقيها تاركة الحرية ليديه فأمسك صدرها الأيسر بكفه اليمنى بينما اخرج زبره من خرم طيزها ليضرب به زنبورها ضربات سريعة ويعيده مرة أخرى لطيزها دافعا به الى أقصى أعماق طيزها ليدفع بوسطه مرتين ثم يخرجه مكررا ما فعله وقد أغمضت الفتاة عينيها مستسلمة لما تشعره من متعة ترتفع تأوهاتها من كل دفعة من زبره داخل خرم طيزها وبكل خبطة من رأسه على زنبورها حتى إرتفعت وتيرة حركته وارتفعت معها وتيرة تأوهاتها حتى إنتفضت للمرة الثالثة مخرجة كمية من مائها لم تسبق أن خرجت من كسها من قبل تسيل من فتحة كسها الى خرم طيزها تندفع الى الداخل مع دفعات زبر أمجد بداخله وامسك أمجد بفخذيها من خلف ركبتيها وارتفعت وتيرة حركته بشدة حتى شعرت بقذفات منيه تندفع عميقا داخلها ثم ثبت قليلا وسحب زبره ببطء من داخل خرمها فاندفع خارجا من شرجها دفعة هواء مختلطة بمنيه أغرقت بطنه وعانته وانهارت ساقها وذراعيها بجانبها بينما لف أمجد ذراعه حول كتفيها ضاما إياها الى صدره فأراحت رأسها الى صدره مغمضة عيناها -يخربيتك....... ركبى مش شايلانى فوضع شفتيه على شفتيها مقبلا إياهما -يا ترى النيك فى الكس حلو زى النيك فى الطيز -أحلى يا حبيبتى -مبسوط يا حبيبى -جدا -مش عارفة هاوصل الاوضة التانية ازاى...... زمان ميار هتبيض هناك ووضعت روبها على كتفيها وقامت تمشى بكسل شاعرة بمنيه يتساقط من خرم طيزها على فخذيها وأخيرا دخلت الغرفة لتجد ميار فى إنتظارها -كل ده وقت؟ -ممممممممم -يخرب عقلك إنتى مال مشيتك عاملة كدة ليه؟ -مممممممممممم -اتناكتى يا لبوة ؟ -اااااااااه -ماشى يا لبوة...... أنا رايحة والتفتت خارجة متسللة لغرفة أمجد الذى وجدته واقفا فى إنتظارها الجزء التاسع إستيقظت مايان كما إعتادت أن تستيقظ فى أيامها الأربع السابقة على أصابع أمجد ترتب شعرها حول وجهها -صباح الخير يا حبيبى -صباح الخير يا قمر فاعتدلت فى جلستها شاعرة بألم بسيط فى شرجها ومؤخرة ظهرها ولفت ذراعيها حول رقبته -إسمها صباح الخير يا عروسة -ههههههههههههه خلاص صباح الخير يا عروسة -مش طيزى إتفتح إمبارح أبقى عروسة وهنا أتاها صوت شقيقتها من الجانب الآخر -فيه عروسة تانية هنا يا حلوة ..... إنتى هتفضلى طول عمرك كده سابقانى بدقيقتين ؟ حتى لما اتولدنا سبقتينى إنتى وخرجتى الأول و دلوقتى بتصحى قبلى كل يوم تاخدى حضنين وبوستين أكتر -مانتى بتنامى جنبه أكتر...... باعوض النص ساعة اللى بتناميها زيادة جنبه بحضنين وبوستين نبقى خالصين وحقك واصلك الأول وضحك أمجد بعد أن إعتدل فى جلسته مستندا ومد ذراعيه محيطا الفتاتان بهما فانهالتا عليه مثلما إعتادتا تقبيلا لكن ميان هذه المرة زادت بأن نامت على وجهها ممسكة زبر أمجد بيدها مقبلة إياه لكنه منعها من إدخاله داخل فمها بلمسة رقيقة فهمتها فورا وجلستا متربعتين حوله -بصوا بقى يا بنات....... أول حاجة خدوا أنبوبتين الكريم اللى على الكومدينو تدهنوا منهم مكان معركة إمبارح كل ٦ ساعات -بس المكان مش بيوجعنا للدرجة يعنى -ده هيخلي مفيش ألم خالص وعلشان كمان مشيتكم تبقى طبيعية لإن خالتكم ممكن تلاحظ...... تانى حاجة النهاردة تناموا بدرى عشان بكرة هنتحرك قبل ما النهار يطلع على إسكندرية -ممممممممممم جميل -تالت حاجة تروحوا على أوضتكم دلوقت قبل خالتكم ما تصحى وانا هاشوف لكم الطريق وخرج أمجد بعد أن إرتدى روبه على اللحم وخرج من الباب وتأكد من هدوء كل الأمور بعد أن سمع صوت ماء الشاور من خلف باب الحمام الآخر فعرف أن الخالة قد إستيقظت وانها تأخذ حمامها الصباحى فعاد لهم ليجدهم قد إرتدين أروابهن فأشار لهم فخرجوا متسللين بسرعة لغرفتهن وأنهى هو حمامه الصباحى وارتدى ملابسه وخرج فى إتجاه غرفة مكتبه ليقابل الخالة متجهة للريسبشن مرتدية روب حمام زهرى ولازال شعرها الناعم الذى جمعته على جانب واحد من وجهها يلمع من أثر ما يعلق به من ماء -صباح الخير يا هانم وشك مشرق جدا جدا جدا النهاردة وشكلك زى القمر -صباح الخير أمجد باشا إنت اللى عنيك حلوة -أمال فين البنات؟ -فى الحمام بياخدوا الشاور بتاعهم..... لو فاضى شوية عايزة أتكلم معاك شوية -تحت أمرك يا هانم..... حتى لو مش فاضى أفضى نفسي لاجل خاطرك -متكسفنيش بقى ...... هاروح أعمل الشاى ونشربه سوا فى مكتبك -فى إنتظارك يا هانم وبمجرد ما اشعل أرجيلته وجلس جلسته المفضلة ينفث دخانها دخلت عليه وجلست على الوسادة المجاورة فاردة ساقيها مظهرة جمال ركبتيها وقد فتحت الروب من أعلى مظهرة منبت رقبتها وبداية الشق بين أثدائها كانت مجرد فكرة أنها تجلس معه منفردة شبه عارية تثيرها وتشعل شبقها لكنها إستطاعت أن تكبح جماح نفسها -أتمنى منكونش مسببين أى إزعاج لحضرتك -إزعاج إيه يا هانم دا حضرتك والبنات مليتوا البيت بهجة -هو حضرتك ليه متتجوزش فنظر إليها أمجد نظرة شعرت معها بكيانها كله ينتفض وشعرت كأنه ينظر لروحها من الداخل -ما أنا متجوز يا هانم -عارفة عارفة بس البنات قالولى إن مراتك مع إبنكم برا...... ليه متتجوزش تانى -لأنى وعدتها من أول يوم إنى مش هاتجوز عليها -وعايش كده إزاى -حضرتك شوفتى بنفسك إن أنا مدبر أمور حياتى -مش ده قصدى .....أنا قصدى إن حضرتك واضح إن صحتك كويسة وأكيد محتاج ست فى حياتك فركز أمجد عينيه فى عينيها ثم نفس دخان أرجيلته قائلا -قصدك ممارسة الجنس يعنى فأحمر وجهها قائلة -مثلا يعنى فأخذ ينقل عينيه بين صدرها الذى يبدو نصفه ظاهرا وفخذيها اللذين إنكشف جزء منهما مما أربكها وجعلها تشعر بأنه يمر بيديه على كامل جسدها -ومين قالك إنى لو لقيت اللى تستاهل تنام معايا هاتأخر وقامت مسرعة وقد شعرت بالبلل بدأ يدب بين فخذيها..... لا تعرف هى سبب شعورها بالإستثارة بمجرد وجودها في محيطه لكنها قالت بدلع وهى تطوح رأسها لتظهر جمال شعرها -الفطار هيكون جاهز أول ما البنات يخرجوا من الحمام وانطلقت تمشى وأردافها تهتز لا تعلم هل تهتز تلك الأرداف بسبب الإثارة التى تشعر بها أم إنها تهتز لشعورها بأن أمجد يراقبهما إستندت بيدها على باب غرفتها ووضعت يدها على صدرها .لتهدئ من دقات قلبها التى تشعر أن أى شخص يمر بجوارها سيسمعها ويفضح ما تكنه داخلها من رغبة في هذا الرجل فصادفت الفتيات خارجات من الحمام يتضاحكن -مالك يا خالتو وشك أحمر كده ليه -ماليش يا بت منك ليها وبطلوا اللبونة اللى فيكم دى فمددن أصابعهن معا تحت روبها قرصنها من حلمتيها -واضح إنك كنتى قاعدة مع الباشا...... عملتوا ايه يا أشقيا واحنا فى الحمام فانتفضت من لمستهن -هاعمل ايه يا لبوة ده عامل زى الصندوق المقفول مبيفتحش غير بمزاجه ثم إنتبهت لأنها أفصحت بأكثر مما يلزم فقالت بلهجة بدت حازمة -ياللا ساعدونى نحضر الفطار...... مش معقول يبقى فيه ٣ ستات فى البيت ونجيب فطار من برة كل يوم.......الراجل باين عليه جعان -إنتى خلاص أعتبرتيه راجلك...... ماشى يا مزة بينا عالمطبخ بطيزك الحلوة دى -تصدقوا إنكوا عيال سفلة وتضاحكن جميعا واتجهن لتجهيز الأفطار الذى كانت الخالة قد تفننت فى التحضير له إلتف الجميع حول الإفطار الذى حضرته الخالة بمساعدة المراهقتين وكالعادة أشعر كل منهن أنه يوجه حديثه إليها وحدها -النهاردة عايزكم تجهزوا حاجاتكم قبل ما تناموا....... هنتحرك قبل الفجر علشان نوصل قبل ما الشمس تطلع...... عايزكم العشر أيام اللى هنقضيهم هناك تستمتعوا بكل لحظة ...... المكان هيعجبكوا جدا هناك -بس إحنا بنستأذن حضرتك ننزل بعد الفطار نشترى شوية حاجات هنحتاجها هناك -طبعا طبعا إشتروا كل اللى محتاجينه ....... تحبوا نتغدى النهاردة برا ولا نبعت نجيب الغدا هنا وهنا إنطلقت الخالة -نجيب غدا إيه بس حضرتك ..... النهاردة هاعمل لك الغدا بإيديا...... قصدى هنعمل لك الغدا إحنا...... ياللا يا بنات علشان أقلكم تشتروا إيه معاكم فغمزن لها قائلات -طب ما تيجيي تشترى إنتى اللى عايزاه -لا أنا هستنى هنا أجهز شنطتى وانطلقن جميعا الى غرفة الفتيات ليضعن قائمة بمشترواتها -إنتوا هتشتروا إيه يا بنات -صن بلوك وكريمات وحاجات كده!!!!!!! -طيب إعملوا حسابى معاكم فى الحاجات دي -ما قولنا لك تعالى معانا.......ثم غمزنها قائلات ولا إنتى عايزة تستفردى بالراجل يا مزة -بلاش سفالة يا لبوة منك لها وكمان هاتوا معاكم كيسين مكرونة وكيلوا لحمة مفرومة و ...... و....... و....... -يعنى احنا بنقولك صن بلوك وكريمات تقوليلنا فراخ ومكرونة وكريمة -بلاش غلبة منك ليها واخلصوا بقى -حاضر يا مزة..... من عنينا..... عايزة حاجة تانى لبرنامج طبق اليوم بتاعك ده -لأ وأخلصوا فى يومكم ده قطع حديثهم صوت الباشا مناديا للفتاتين فانطلقن تتبعهن الخالة حيث وجدوه واقفا أمام باب غرفته -خدوا يا بنات الكريديت كارد ده ...... الكود بتاعه **** إشتروا كل اللى نفسكم فيه -حضرتك إحنا معانا الكريديت بتاعنا مفيش داعى نكلف حضرتك -هششششششش طالما إنتوا مشرفين فى بيتى تسمعوا كلامى....... لو محتاجين العربية معاكم خلوا مصطفى عامل الجراج يروح معاكم........ أنا سايبله خبر ...... متقلقوش هو بيسوق كويس -لا ما فيش داعى علشان نبقى بحريتنا -أوكى زى ما تحبوا وتركهم واتجه لغرفة مكتبه بينما خرجت الفتاتين من باب الشقة واتجهت الخالة لغرفتها حيث إنسدحت على الفراش تحدث نفسها -معقولة فيه راجل كدة ؟ هل ممكن يسمحلى أدخل حياته وأقرب منه ؟ وإيه إحساس البنات؟ أنا ملاحظة حاجة متغيرة فيهم من ساعة ما جم عنده ؟ معقولة يكونوا بيفكروا فيه زى ما بافكر فيه ؟ طيب مين فيهم ممكن تكون بتحبه زى ما أنا حبيته ؟ هل أنا أقدر أنافس شابتين زى دول جمالهم بيجنن كل اللى يشوفهم ؟ ثم حسمت أمرها وقامت متجهة لغرفة المكتب لتجده منهمكا فى عمله أمام الكيبورد وكل تركيزه منصب على الشاشة الكبيرة المعلقة على الحائط وقد جلس عارى الصدر وبين الحين والآخر يسحب نفس عميق من أرجيلته ينفثه فى الهواء لم تدر كم من الوقت مضى على وقفتها حين أفاقت على صوت أمجد يحادثها -خير يا هانم واقفة كدة ليه إتفضلى أقعدى وسحب قميصه وارتداه وهمت أن توقفه عندما بدء فى إغلاق أزراره لكنها تمالكت نفسها -أنا آسفة لو كنت عطلتك -لا يا هانم معطلتنيش ولا حاجة أنا اللى آسف إنى مخدتش بالى إنك واقفة غير لما خلصت شغل..... إتفضلى اقعدى -طيب هاعمل الشاى بالنعناع اللى بتحبه وآجى نتكلم سوا عالبنات ما يرجعوا -أوكى فى إنتظارك يا هانم أحضرت الشاى وانحنت لتضع أمامه الصينية مظهرة جمال ثدييها المكورين الذين لم يتأثرا بمرور الزمن لكنها عندما رفعت بصرها فى عينى الباشا وجدته مركزا نظره فى عينيها التى تحاول إختلاس النظر لملتقى ساقيه حيث يظهر تكور زبره فخجلت وأحمر وجهها وجلست لا تدرى ماذا تقول وقد شعرت بالبلل الذى بدأ يتسرب من كسها حتى ظنته يظهر من تحت ما ترتديه مبللا سروالها التحتى الناعم بعدما أخبرتها الطبيبة بالأمس بأنها تستطيع إرتداء كيلوتات بشرط أن تكون قطنية ناعمة -أنا مش عارفة أقولك ايه يا باشا على كرمك وحسن ضيافتك لينا -يا هانم متقوليش كده دا أنتوا منورين حياتى....... بس كان فيه سؤال سامحينى عليه لو فيه تطفل. -هأقولك من غير ما تسأل....... أنا والدكتورة والفرق بينا فى التصرفات ...... صح -مظبوط يا هانم.... وسامحينى -بص يا سيدي ...... أنا والدكتورة أخوات من نفس الأب والأم..... اتربينا نفس التربية ودخلنا نفس المدارس واتخرجنا حتى من نفس الجامعة وفى نفس السنة..... ماهى أكبر منى بثلاث سنين بس دراسة الطب ٧ سنين أنا اتخرجت من كلية الاداب قسم إنجلش وكنت باعرف إنجلش كويس جدا لكن السنين اللى قضيتها مع المعفن اللى أتجوزته خلتنى قربت انساه هى اتقدملها الدكتور واتجوزته وانا بعد ٣ سنين من جوازها اتقدملى طليقى وكانت ظروفه مناسبة يعنى شاب مليونير طول بعرض وجاهز.... بصراحة حبيته واتجاهلت الحاجات الصغيرة اللى كانت بتبين بخله رغم تحذير أمى واتجوزته فى شقة أبوه فى المنطقة الشعبية علشان يكون قريب من محلاته زى ما قالى والباقى حضرتك عارفه يعنى الدكتورة إتجوزت واحد رفعها لفوق وأنا إتجوزت واحد دفنى بالحياة فظهر التأثر على وجه أمجد واستطرد قائلا -يعنى ألماظتين واحدة خدها اللى لمعها و زود قيمتها والتانية خدها واحد سورى فى التعبير رماها وسط الكراكيب فطفرت الدموع من عينيها وألقت بنفسها على صدره باكية فربت على كتفها مواسيا -خلاص يا هانم اللى فات فات وتقدرى ترجعى لحياتك القديمة فرفعت عينيها الدامعتان نحو وجهه -يعنى هتساعدنى -هساعدك..... وأول حاجة هاتصل دلوقتى بأصحاب الشقة اللى فى السادس ابلغهم إنى محتاجها وهم مش هيتأخروا ثم أبتسم قائلا -ها.....عندك فلوس كفاية ولا أكمل من معايا فمسحت دموعها بظهر يدها -أنا حاليا معنديش أكتر من الفلوس اللي بقالها سنين عمالة تبيض وتفقس لوحدها -خلاص إعتبري الشقة بتاعتك فقامت على ركبتيها ضاحكة ولفت ذراعيها حول رقبته ملقية برأسها على كتفه ثم قامت قائلة -هتاكل أحلى غدا النهاردة ...... هو العيال دى إتأخروا ليه. وقامت مهرولة نحو غرفتها تحتضن صدرها بيديها بينما نظر الباشا لها قائلا فى سره -يا بنت المجنونة دخلت الخالة غرفتها لتجد الفتاتين جالستين على طرف السرير يبتسمن لها فارتبكت وشعرت بأن جسدها كله يحمرخجلا وليس وجهها فقط -إنتوا رجعتوا أمتى يا قردة إنتى وهيا -من ساعة الألماظة اللى أتحطت وسط الزبالة يا نحنوحة -قال كراكيب مقالش زبالة -لأ وحافظة كلامه بالكلمة -يا بت بلاش دماغكوا الوسخة دى تروح بعيد -تروح بعيد إيه يا مزة...... داحنا كل ما نسيبكوا لوحدكم نرجع نلاقيكى متشعبطة في رقبته....... يعنى لو غبنا شوية هنرجع نلاقيكى جايبة عيال -إنتوا جبتوا السفالة دى منين يا عيال إنتوا؟ بس قدامه بتبقى البراءة بتنط من عنيكوا وفاضل شوية وتطلع لكم جناحات -ولا يهمك يا مزة....... خلينا نشوف أخرتها معاكى في قصة العشق الممنوع دى -طب قدامى عالمطبخ منك ليها -لا يا حلوة.......مش انتى اللى عملتى عشر رجالة وهاعملك الغدا بإيديا يا سى السيد.....مع نفسك بقى يا حلوة إحنا لسة ورانا حاجات نعملها -ماشى يا جوز شياطين إنتوا..... بس لما نبقى لوحدنا هاوريكوا -طبعا خايفة لسانك يغلط بكلمة قدامه ولا حاجة يا قطتنا الكيوت إنتى وجرين من أمامها ضاحكات بينما خبطتهن بيدها على أردافهن -اه يا سفلة ومضى اليوم بعد أن تناولن الغداء الذى أعدته الخالة وهن يغمزن لها مداعبات بين الفينة والأخرى وقبل فجر اليوم التالى كن جميعا جاهزات واخذت كل منهن حقيبتها بينما حمل الباشا حقيبة الخالة بنفسه وسبقهم بخطوات لوضعها بالسيارة فهمست ميار لأختها بينما تحرص على أن تسمعها الخالة -شوفتى أهو الباشا خايف عالأيدين الصغننين من شيل الشنطة فقرصتها الخالة من فخذها قائلة -لسانك ده هأقطعلك منه حتة وانطلقت السيارة تنهب الطريق وبعد ساعتين إنحرف الباشا إلى طريق جانبى ومنه إلى طريق ترابى بمجرد دخوله إتصل برقم مبرمج سابقا -أنا خمس دقايق وأكون أمام البوابة وبعد خمس دقائق بالظبط وجدوا أنفسهم أمام سور مرتفع محاط بأشجار ضخمة ودلفت السيارة من باب خشبى ضخم للتوقف تحت مظلة مغطاة بنباتات ذات زهور حمراء جميلة الرائحة تتسع لثلاث سيارات بمجرد نزول الباشا من باب سيارته إندفع كلب أبيض اللون ضخم بصورة لم ترها الفتيات والخالة من قبل غزير الشعر نحوه ووقف على ساقيه الخلفيتين واضعا الأماميتين على كتفيه لاعقا وجهه بلسانه وهو يهز ذيله بفرح فعادت الخالة فى الحال الى مقعدها غالقة عليها باب السيارة بينما إندفعت الفتاتان ناحية الكلب تربتان على ظهره حتى أمره الباشا بالجلوس فجلس رافعا أذنيه ينظر لضيوف صاحبه فى فضول -ده بلانكو يا بنات .... ودى مايان ودى ميار فرفع الكلب ساقه اليمنى الأمامية فسلمت عليه الفتاتان فى مرح ثم تحرك الباشا تجاه باب الخالة وفتحه ومد لها يده فاستندت عليها هابطة من باب السيارة -و دى بقى تبقى خالتهم. فمد لها الكلب ساقه مسلما عليها فسلمت عليه بقلق أولا ثم تشجعت فربتت عليه فجلس الكلب معلقا بصره بأمجد الذى تحدث إليه كأنه إنسان -عايزك تاخد بالك منهم ومتخليش حد يضايقهم طول ما إحنا هنا وهنا تقدم رجل متوسط السن والبنية مسلما على الباشا الذى أحتضنه قائلا -ازيك يا أمين...... طلع الشنط بتاعت الهوانم فوق لغاية ما يختاروا أوضهم..... وعندك كرتونة خد منها إزازة وحط الباقى فى القبو أنا هابقى إضرابهم -تعيش لينا يا باشا وتعيش مجايبك وأخرج أمجد من درج السيارة مظروفين -الفلوس دى توزعها على الرجالة...... والظرف ده نقطة بنتك واعتذرلها عنى لأنى مقدرتش آجى فرحها ....... وشوف لنا بنتين يجوا كل يوم يساعدوا الهوانم فى البيت -أوامر يا باشا......الفيلا جاهزة وكل حاجة تمام والفطار هيوصل فى دقايق -لأ خلى الفطار كمان ساعة لغاية الهوانم ما يتفرجوا عالفيلا ويغيروا هدومهم...... حضر لنا الفطار فوق فى البريدج -أوامر يا باشا ...... بعد إذنك وقادهن الباشا لممر جانبى خرجوا منه لحديقة صغيرة رائعة التنسيق تتوسطها نافورة صغيرة بينما على أحد الجانبين شلال مائى صغير وينفتح فى نهايتها باب من الخشب المعشق يؤدى لشاطئ خاص بالفيلا محاط من الجانبين بأسوار حجرية ومظلل من الأعلى بتعريشة خشبية وبينما يمتد السور الحجرى لخط الماء تنتهى المظلة الخشبية قبله بعشرة أمتار وتتوسط مساحة الشاطئ منطقة ممهدة بالخرسانة عليها ترابيزة متوسطة الحجم وأربع كراسي ثم إصطحبهن لباب الفيلا المفتوحة على الحديقة ليجدن أنفسهن فى بهو متسع ذو أرضية خشبية وسلم يؤدى للدور العلوى مفروش بأنتريه صغير بأحد أركانه وفى جانب آخر نسخة من غرفة مكتب الباشا بجلستها البدوية وفى ركن آخر ترابيزة سفرة صغيرة بستة كراسي خلفها باب يؤدى لمطبخ صغير حديث وأشار لهن لباب غرفة قائلا دى أوضة زيادة علشان لو فيه ضيوف كتير ثم إصطحبهن للدور الثاني حيث غرف النوم فى جانب واحد -دى أوضتى والتلات أوض دول تختار كل واحدة منكم أوضة..... كلهم بانوراما على البحر وكل أوضة فيها حمام..... التكييف هنا مركزى لكل الحجرات كن مذهولات من فخامة الفيلا وكانت الخالة أول من تكلمت -أنا هاخد الأوضة اللى على يمين أوضة الباشا -واحنا الاتنين هنقعد سوا فى الأوضة اللى عالشمال فأجاب الباشا -كنت متأكد أنكم هتختاروا تقعدوا مع بعض...... على كل حال كل أوضة فيها سرير ماستر يساع ٣ مش ٢ بس...... إتفضلوا معايا اوريكم أجمل مكان فى الفيلا وسبقهم صاعدا سلم آخر إنفتح على غرفة كبيرة بها أنتريه مخملى وتفتح على باب زجاجى عريض للخارج حيث خرجوا فوجدوا منصة خشبية مرتفعة عن الأرض بدرجتين يحيطها أربعة أعمده خشبية معقودة من أعلى بمظلة مائلة وتنسدل على جوانبها الأربعة ستائر شفافة مفروشة بمقاعد بين باجز تتوسطها مائدة منخفضة بينما باقى مسطح الروف مغطى بأخشاب وعلى الجانبين أحواض زهور مختلفة الألوان بينما يحجز الجزء المطل على البحر سور زجاجى بحيث لا يحجب البحر عن الجالس بالمنصة فتحن أعينهن منبهرات بما يرين -ده كأننا فى سفينة -بالظبط ....... والمنصة دى غرفة قيادتها...... علشان كده أنا سميتها البريدج ...... إتفضلوا بقى غيروا هدومكم وخدوا شاوراتكم علشان تستريحوا من تعب السفر والفطار هيكون جاهز فى دقايق هنا -تعب إيه يا باشا.....دانا باخد وقت أكتر من اللى خدناه علشان أروح أكتوبر -هو إحنا هنا فين يا باشا -إحنا هنا فى العجمى يا بنات -يعنى بليل ناموس بقى وكده ؟ -لأ الفيلا هنا مبيجيلهاش ناموس....... شايفين الشجر الكبير اللى حوالين الفيلا ده ......ده شجر إسمه نيم مبيخليش الناموس يقرب من المنطقة اللى مزروع فيها....... ياللا بقى علشان نلحق الفطار وانطلق كل الى غرفته وذهبت الخالة لغرفة الفتيات لتسألهن عما يجب أن ترتديه -ألبس إيه يا بنات عالفطار أنا مش عارفة -إلبسي اللى عايزاه يا خالتو إحنا فى مصيف...... إحنا هنلبس المايوهات علشان ننزل البحر بعد الفطار فورا ومنضيعش وقت -يعنى هاقعد مع الباشا بالمايوه كده .... ميصحش -لا يا شيخة.......علينا احنا.......إنتى نفسك تقعدى معاه من غير المايوه نفسه يا نحنوحة -سفلة.....خلاص هالبس المايوه وخلاص وتجمعن على الافطار مع الباشا وقد إرتدت الفتيات مايوهاتهن البكينى كاشفة عن أجسادهن لا تستر إلا حلماتهن وأكساسهن بينما يختفى الجزء الخلفى من القطعة التحتية بين أردافهن وارتدين فوقه كاش مايوه شفاف..... كن مثالا للأجساد المثالية لكن الخالة تفوقت عليهن بإكتمال إستدارة أفخاذها وفلقتيها التى كانتا تصنعان قبة صغيرة خلفها لم ترتدى الخالة مايوه بكينى لكنها ارتدت مايوه من قطعة واحدة لكنه يكشف منطقة بطنها وتركت الكاش مايوه الذى ترتديه مفتوحا من الأمام مظهرا جمال ثدييها وبطنها العريضة المسطحة إنتهى أمجد من إفطاره سريعا ووقف مستندا على السور الزجاجى وبسرعة أنهت الخالة إفطارها وأسرعت تقف بجواره بينما أكملت الفتيات تناول إفطارهن وهن ثرثرة -تفتكرى يا مايان طيزنا هتبقى حلوة كدة زى طيز خالتك -أكيد ..... ماهى أمك كمان طيزها حلوة -خالتك هتموت على أمجد -تصدقى باتمنى دلوقتى انه ياخد باله منها..... هى محتاجة واحد زيه فى حياتها علشان ترجع بنى آدمة -مش غيرانة عليه يا ميار -أنا هاموت من الغيرة عليه بس لو إحنا الاتنين مقدرناش نغنيه عن كل الستات تبقى خالتك أولى -طب ياللا ننزل البحر...... مش عايزة أضيع دقيقة واحدة وذهبن لأمجد لإستئذانه فأخبرهن انه سينزل البحر أيضا وانطلق الجميع هبوطا على السلالم حتى ألقوا بأنفسهم فى البحر وشاركهم بلانكو اللعب والسباحة حتى شعرن جميعا بالإنهاك فخرجن واحدة وراء الأخرى مستلقيات على الرمال أسفل المظلة بينما ظل أمجد فى الماء يسبح وكأن التعب لا يعرف طريقه إليه أشرن له من موقعهن بأنهن عائدات للفيلا وصعدن فورا لأخذ حمامات الماء النقى وبعد أن أنهت الخالة حمامها قررت التوجه لغرفة البنات للجلوس معهن لكنها بمجرد إقترابها من الباب الموارب أتى إليها صوت الفتيات -هنعمل إيه يا بت.......أنا معرفتش أنام دقيقة واحدة إمبارح -ولا أنا.......مبقاش بيجيلى نوم غير وانا عريانة فى حضنه -لمسته سحر -لمسته ولا زبره يا لبوة -ههههههههه زبره يجنن يا بت -حنين حتى وهو بيدخله -أاااااااااه تحسي إن لبنه لما بينزل جوة إن شلال إتفتح جواكى وهنا أقتحمت الخالة الغرفة وبصوت عالى -أنا كنت فاكرة انه راجل محترم بيحافظ عليكوا طلع بينيكوا إنتوا الاتنين يا شراميط...... وكمان بينزل جوة منك إنتى وهيا......ده أنا هاروح أبهدله وأمسح بكرامته الأرض وهنا إنقضت الفتاتان عليها وألقينها على السرير وأسرعت ميان تلتقط موبايلها بينما تكتف ميار خالتها ووضعن شاشة الموبايل أمام عينيها التى إتسعت ذهولا لتشاهد ما فعلته هى والبنات من سحاق مصور بجودة عالية بالصوت والصورة وبعد أن خمدت ثورتها -ايه ده ..... إنتوا كنتوا يتصورون ؟ -أيوه ولو فتحتى بقك أو زعلتى أمجد الفيديو ده كل الناس هتشوفه -يعنى هتفضحوا نفسكوا؟؟؟؟ -أيوه هنفضح نفسنا ونفضحك ونقول للناس إن أمجد لما منعك تعملى معانا كده ألفتى الحكاية دى -للدرجة دى بتحبوه؟ -وأكتر من الدرجة دى بكتير ثم لانت لهجتهن قليلا -وانتى كمان بتحبيه ونفسك تتناكى منه فطأطأت رأسها فى الأرض بينما إستمررن فى الحديث -بصى الراجل ده مبيحبش اللف والدوران روحيله عدل واتكلمى معاه ونفذى اللى هيقولك عليه وانتى وشطارتك ...... بس أوعى تقوليله إنك عرفتى اللى بينا وبينه لأنه ساعتها هنخسره إحنا وإنتى عادت الخالة ساهمة الى غرفتها وجلست تفكر في الموقف الذى وضعتها فيه تلكم الشيطانتان وغلبتها دموعها وبعد قليل إتخذت قرارها....... سوف تجرب حظها مع الباشا..... سوف تحدثه مباشرة فى إقامة علاقة معه....لن يضيرها أن تنافسها بنات أختها على جسده ولكنها ستجعل قلبه ملكها وحدها فهى تملك من خبرة الأنثى إنها تستطيع جعله لها وحدها قامت فاختارت زيا مثيرا...... شورت متسع الارجل لو ارتفع يكشف حتى لباسها التحتى ذو قماش يشف خفيفا عما تحته وبلوزة بيضاء متسعة تظهر مفرق ثدييها ومعظم صدرها ولم ترتدى سوتيان فظهر ثدييها مكوران تحت البلوزة تظهر من تحتها حلماتها ثم جلست أمام المرآة ووضعت مكياج خفيف لكنه مثير ورسمت عينيها بكحل أظهر إتساعهما وجمالهما...... نظرت لنفسها فى المرآة.....إنها جميلة ومثيرة ولن يستطيع مقاومة فتنتها....... وضعت قليلا من عطر مثير وراء أذنيها وعطرت ما بين ثدييها واتجهت لغرفة الباشا التى وجدتها مفتوحة لكنه غير موجود بداخلها فنظرت من حاجز السلم فوجدته يجلس بالأسفل فى أحد أوضاع اليوجا مغمضا عينيه فاستجمعت شجاعتها واتجهت إليه حتى وقفت أمامه متأملة جسده العارى الصدر وتنفسه المنتظم فجلست أمامه فى هدوء شديد لا يتناسب مع ما يعمل داخلها من إثارة لم تدرى كم مر من الوقت قبل ان يفتح عينيه فى هدوء -مساء الخير يا هانم -مساء الخير يا باشا..... كنت عايزاك فى موضوع واقتربت منه حتى لامست ركبتيها ركبتيه وانحنت قليلا حتى ظهر ثدياها واضحين من فتحة البلوزة -خير يا هانم تحت أمرك فركزت نظرتها فى عينيه التى شعرت أنهما يجردانها من ملابسها وينفذان حتى روحها يكشفان ما يدور داخل عقلها فمدت يديها تلتقط كفيه المفتوحتان على فخذيه وحرصت على أن تلمس بأطراف أصابعها زبره من فوق بنطاله الخفيف الذى يرتديه دون ملابس داخلية رفعت كفيه المفتوحتين ووضعتهما على ثدييها وضغتهما عليهما لتشعره بجمالهم ونظرت فى عينيه -إنت عارف أنا عايزة أيه من غير ما أتكلم فضغط ثدييها برفق وهو ينظر فى عينيها -بس أنا ليا شروط لازم توافقى عليها الأول -موافقة من غير ما أعرفها -لأ ...... لازم تسمعيها وتفكرى فيها وبعدين تبلغينى موافقتك -ماشى وأملى عليها شروطه فضغطت على كفيه الموضوعين على أثدائها -موافقة -لازم تفكرى الأول لأن أى مخالفة للشروط دى معناها إنى هاقطع كل علاقتى بيكى..... فكرى وردى عليا بعد الغدا وسحب يديه من على صدرها وفرك حلمتيها بهدوء فسرت فى جسدها قشعريرة لذيذة فقبلت شفتيه قبلة سريعة قائلة -معادنا بعد الغدا وانطلقت صاعدة السلم تكاد تطير من فرط ماهى فيه من فرحة فمرت على غرفة الفتيات فوجدتهن نائمات بعدما بذلوه من مجهود فى البحر تاركات باب غرفتهن مفتوحا فنظرت اليهن قائلة فى نفسها -قمرات بس شراميط واتجهت لغرفتها ونامت بملابسها تتخيل الباشا يقتحم حجرتها ويغرس زبره فى كسها الذى لا يكف عن البلل كلما كانت بقربه أفقن جميعا على صوت أمجد يدعوهم للغداء حيث إنتظرهن بأسفل السلم وفى طريقهم للخارج إستوقفهم عند باب صغير فتحه ودلف الى داخله وعندما نظرن للداخل وجدن غرفة تنخفض عن الأرض بثلاث درجات كل جوانبها مغطاة بأرفف مائلة تستقر عليها زجاجات من النبيذ الأحمر والأبيض حيث إنتقى إحدى الزجاجات حملها معه وتقدمهن للخارج حيث أعدت مائدة من المأكولات البحرية ولا زالت الخالة ترتدى نفس الشورت والبلوزة بعدما جددت مكياجها بينما ارتدت الفتاتان فساتين من قماش خفيف هبت نسمة هواء رفعت فستانى الفتيات حتى ظهرت كلوتاتهم بيضاء محددة أكساسهن ولم يكلفن نفسهن بإنزال أطراف الفساتين فلن يخبأن شيئا لا يعرفه الباشا بينما جعل الهواء قماش بلوزة الخالة يحتك بحلمتيها جاعلا إياهما ينتصبان ظاهرتين بشدة أسفل بلوزتها البيضاء قبل الطعام إختبر الباشا جودة النبيذ ثم نظر للخالة -حضرتك أنا باحب أشرب النبيذ مع السي فود...... تحبى تشربى معايا فرفعت عينيها لعينيه فى وله واضح -أكيد أحب جدا فملأ الباشا كأسها ووضع زجاجة النبيذ فى حاوية الثلج وبدأ الجميع فى تناول الطعام بمرح وكانت الفتاتان تتعمدان إثارة غيرة الخالة بوضعهما الطعام في فم الباشا ولمس شفتيه بأصابعهما لكنه بنظرة منه أوقفها بعد أن إنتهوا من جلسة طعامهم قالت الفتاتان بمرح -إحنا هنخرج نتمشى شوية عالبحر بعد إذنكو....... هناخد بلانكو معانا بعد إذن الباشا فأجاب الباشا -طبعا طبعا ولو تهتوا ولا حاجة سيبو بلانكو هو حافظ العجمى بالشبر....... طبعا بعد ما تغيروا الفساتين دى لأن الهوا بيطيرها توقعت الخالة أن تعترض الفتاتان فهى تعرف مدى تمردهما وعنادهما لكن لدهشتها إستجابا لكلام أمجد دون أن يبدوا عليهما أى أثر للتبرم أو الضيق وذهبا جريا تجاه باب الفيلا والهواء يرفع أطراف فساتينهن مظهرا مؤخرتيهما الجميلتين وعادا بعد دقائق ترتديان بنطلونات جينز متسعة وبلوزات بنصف كم ومعهما بلانكو يسير بينهما منتفش الشعر وكأنه أسد بحجمه الضخم ومشيته الواثقة طبعت الفتاتان قبلتين على خدى الباشا واتجهت ميان للخالة فأحتضنتها هامسة فى أذنها -فرصتك أهى إستغليها كويس ومتضيعيهاش..... إحنا هنتأخر على قد ما نقدر .... سبنالك فى أوضتك إزازة صغيرة حطى منها نقطة واحدة من تحت.... ده برفيوم مخصوص للأماكن دى ثم إنطلقتا للخارج فى مرح يتبعهم الكلب الضخم أنهى أمجد كأسه وقام مستأذنا فى أدب فتابعته بعينها حتى أقترب من الباب فملأت كأسها وأخذته في يدها وقد حزمت أمرها إتجهت من فورها لغرفتها حيث جرعت الكأس كاملة ثم غسلت جسدها وأسنانها ووزعت بعض الكريمات على جسدها ووضعت عطرها المثير خلف أذنيها وتحت أثدائها وأخرجت من حقيبتها قميص نوم أبيض خفيف قصير يصل لمنتصف أردافها ويكشف كل صدرها لا يغطى غير الحلمتين ويعلق بحمالة تربط من خلف رقبتها بينما يكشف ظهرها بالكامل حتى بداية أردافها .. وبعد أن وضعت نقطة من العطر الذى تركته لها الفتيات على كسها وأخرى على خرم طيزها إرتدت كيلوت خفيف من نفس قماش قميص النوم لا يكاد يخفى شفرتى كسها بينما تختفى فتلته الخلفية بالكامل بين فلقتى أردافها نظرت لنفسها فى المرآة معجبة ووضعت على كتفيها روب خفيف واتجهت لباب غرفتها وسرعان ما خلعت الروب وألقت به على الأرض وخرجت من الباب متجهة لغرفة الباشا المجاورة التى وجدتها مفتوحة فدخلت لتجد أمجد واقفا أمام زجاج الغرفة يرتدى بنطاله القطنى عارى النصف العلوى من جسده يطل على البحر الذى تنعكس عليه أشعة الشمس جاعلة إياه يبدوا كبحر من الفضة إقتربت منه فى هدوء حتى لامس صدرها ذراعه الأيمن فمدت يدها لتمسك بكفه وتضع رأسها على ذراعه فالتفت أمجد إليها بوجهه -أخدتى قرارك فهزت رأسها لأعلى ولأسفل معلنة جوابها بنعم -ممكن أسمعه؟ -يعنى قرارى مش واضح؟ -أحب أسمعه منك بلسانه -موافقة موافقة موافقة على كل شروطك من ساعة ما سمعتها فلف أمجد ذراعه حول كتفيها ودفعها برقة لتقف أمامه ولف ذراعيه حول صدرها وهمس فى أذنها -لو حافظتى على وعدك أوعدك إن ايامك هتكون أجمل من المنظر اللى قدامك ده وازاح شعرها عن أذنها اليسرى بذقنه والتقم حلمة أذنها اليسرى يمتصها بهدوء بينما يديه تمسدان ثدييها بهدوء من أعلى الى اسفل حتى تصل الى الحلمات فتدعكها بنعومة جاعلة إحتكاك قميصها الشفاف بها يشعل بجسدها نار زاد من لهيبها ما تناولته مسبقا من نبيذ وملامسة صدر أمجد لظهرها العارى تبث ما يشبه الكهرباء في جسدها وبدأت تشعر ببلل كسها ينساب فى نعومة مبللا لباسها التحتى الصغير وانتقل أمجد بشفتيه مقبلا رقبتها حتى وصل للفيونكة الصغيرة التى تمسك حمالات القميص فجذبها بأسنانه فسقط القميص عن صدرها لا يمنعه الا يدى أمجد الممسكة بثدييها بنعومة وهى تشعر بشعر ذقنه وشاربه الكثيف يدغدغ منبت عنقها من الخلف فامسكت بيديه أنزلتهما عن صدرها لتزيل ما يحجز بين أثدائها وكفيه و أدارت وجهها للجانب لتلقى لسان أمجد الذى أمتد لاعقا شفتاها بلسانها الذى اخرجته بينما يديه تعصر ثدييها العاريين برقة وأصابعه تفرك الحلمات ليلتقى لسانه بلسانها فى رقصة تانجو عنيفة بينما طفاه تهبطان على ثنايا بطنها حتى وسطها فابتعد قليلا محركا كفيه حول وسطها محررا قميصها الخفيف من ردفيها العاريين فاهتزت أردافها فى رعشة خفيفة فهى للمرة الأولى تعاين لمسة يد رجل لهاتين الفلقتين اللاتى طالما تغنت صديقاتها بجمال تكوينه سقط القميص على الأرض وانخفض أمجد بجسده قليلا حتى أصبح زبره المنتصب خلف بنطاله بين فلقتيها وأعاد يديه إلى ثدييها يدلكهما دائريا فمدت يديها خلفها بشبق أربعينية لم تعش تلك اللحظات من قبل لتدخلهما أسفل بنطاله محررة زبره من أسره لتشعر به وهو يقتحم الشق بين الفلقتين وتلامس رأسه شرجها بينما يده اليمنى تلتف حول صدرها ضامة الثدى الايمن أسفل ساعده بينما يعتصر كفه الصدر الأيسر بحركات أكثر قوة معتصرا الحلمة بين سبابته وإبهامه ويده اليسرى تمسد بطنها بنعومة وتصل إلى كسها المبتل وتلمس زنبورها المنتصب لمسة خفيفة فانفتحت من كسها براكين الشهوة وأخذت تنتفض بقوة ضاغطة بفلقتيها على زبره محاولة إدخاله فى شرجها وقد فقدت سيطرتها على جسدها تماما فأحتضنها من الخلف بقوة لكنه لم يتوقف عن مداعبة زنبورها بل غطى بكفه كسها كاملا يعتصره كأنما يريد أن يخرج كل ما به من عصير شهوتها كانت المرة الأولى فى حياتها التى تأتى شهوتها بين يدى رجل فارتفعت آهاتها عالية وكأنها تخرج كبت سنين حرمانها من الجنس الطبيعى دار أمجد حولها بعد أن أنزل يده اليمنى بجوار اليسرى تحت ورقة التوت التى ترتديها فأصبحت كفيه على فلقتيها محررا الخيط الرفيع المختفى بينهما منزلا لباسها للأسفل حيث جلس على ركبتيه يواجه كسها الذى لا يزال يقذف بمائه ووضع أنفه على زنبورها المنتصب بين شفرتى كسها ملامسا بشاربه الكثيف كسها الناعم وأخذ يحرك وجهه دائريا عليه مدغدغا إياه بشاربه وذقنه فأنتفض الجسد الجميل لهذه الحركة ومدت يدها على رأسه تدفعه ناحيتها وكأنما تريد أن تدخل كامل وجهه إلى كسها فأخذ زنبورها بين شفتيه وأخذ يمتصه كألصغير يرضع من ثدي أمه بينما يداه تغوص فى لحم أردافها ملامسا فتحة شرجها بأطراف أصابعه فاسترخت فتحة الشرج مفسحة الطريق لأصبعه الأوسط كى يدخل حتى عقلته الأولى وقام أمجد واقفا ببطء يتحرك لسانه على الخط بين قمة كسها حتى مفرق ثدييها بينما أطراف أصابعه تتحرك بنعومة على عمودها الفقرى من بين فلقتيها وحتى منبت عنقها ثم التقم شفتيها بين شفتيه يمتصهما ويحرك لسانه عليهما ففتحت فمها ليقتحمه لسانه ثم يأخذ لسانها بشفتيه وأخذ يمتصه بعنف بينما تلامس رأس زبره سرتها وكأنها تريد إقتحامها فأغمضت عينيها مستمتعة بتلك القبلة التى أعتبرتها قبلتها الأولى التى لا تريد لها أن تنتهى حررت شفتيها من أسر شفاه وأنقضت على صدره توسعه تقبيلا ومصت حلماته وهبطت بشفاهها العطشى على بطنه حتى وصلت لعانته فأوسعتها تقبيلا بينما تعتصر زبره الخارج من بنطاله بيديها وأقحمت زبره فى فمها وأنزلت بنطاله وأخذت ترضعه وكأنها تريد أن تخرج ما فيه من لبن فمد امجد قدمه بعد أن إستند بظهره لزجاج الشرفة فوضعها على كسها الذى أغرقت قطراته الأرض من تحتها مدخلا إصبعه الأكبر فى كسها فأنتفض جسدها مرة أخرى وشددت قبضتيها على زبره وأغلقت فخذيها وكأنها تسجن قدمه فى سجن نصفها التحتى وأنطلق منها شلال من ماء متعتها فأنحنى أمجد ورفعها من تحت إبطيها ثم لف ذراعيه حول خصرها الذى بدا له نحوله ورفعها من فلقتيها حتى أصبحت ساقيها وأفخاذها بحذاء وسطه فلفت ساقيها حول خصره تعتصره بتشنجات شهوتها فأسند أمجد ظهرها إلى الحائط و فرج ما بين فلقتيها وانزله قليلا حتى لامست رأس زبره فحرر يده اليمنى وأمسك زبره يحركه بين شفريها مفرشا برأسه من أول زنبورها وحتى خرم طيزها الذى نال نصيبه من التفريش فلم تتحمل الأربعينية الشبقة كل تلك الإثارة فانتفضت للمرة الثالثة مغرقة زبره وبطنه بمائها لكنه لم يرحم جسدها وحملها إلى طرف الفراش وأنامها على ظهرها وحرر خصره من ساقيها ورفعهما لأعلى فمدت يديها ممسكة فخذيها فاتحة بينهما حتى كادتا تلامسا الفراش فأمسك أمجد بزبره يجلد برأسه زنبورها جلدات سريعة أشعلت شهوتها فأقتحم كسها برأس زبره مدخلا إياه بهدوء حتى لامست خصيتاه خرم طيزها فشهقت وكأنها بكر تفتض بكارتها ولم لا وهو أول زبر يصل لتلك الأعماق داخل كسها سحب أمجد زبره بسرعة خارج كسها فشهقت شهقة أخرى أشد من الأولى فاعاد إدخاله بقوة حتى شعرت أن زبره يصل الى معدتها فوجدت نفسها تشخر بقوة وتتأوه بشده طالبة منه المزيد فزاد من سرعة إدخال زبره وإخراجه حتى أصبحت تسمع صوت إصطدام جسده بأردافها ولم تعد تتحكم فى لسانها وقذفت بمائها مرة أخرى وأخذ وسطها يرتفع وينخفض مرتطما بالفراش لكنه لم يرحمها واستمر فى دك كسها حتى وهى فى ذروة قذفها وقد توقفت عن عد مرات إتيانها شهوتها فلم يصبح هناك فاصل بين تلك القذفاات فجأة أخرج زبره من كسها ووضع ركبتيه على جانبى صدرها وامسك بثدييها موجها حلماتهما الى الداخل ووضع زبره بين الثديين وتحرك زبره بسهولة وكأنه داخل كسها بفعل السوائل اللزجة العالقة به فأحنت رقبتها حتى تستقبل رأس زبره فى فمها كلما صعد للأعلى بينما حلماتها تنهرس تحت حركته السريعة وفجأة توقف عن الحركة وقذف بمنيه غزيرا مغرقا وجهها ففتحت فمها على اتساعه مستقبلة بعض الدفقات وتوقعت أنه سينام الى جوارها بعد أن أتى بشهوته أخيرا لكنه فاجأها بأنه قلبها على وجهها ووضع وسادة أسفل بطنها فارتفعت أردافها للأعلى بينما ساقاها تتدليان الى جانب الفراش ثم فرج مابين فلقتيها بيديه ففهمت ما يريده ومدت يديها تفتح ما بين فلقتيها مظهرة خرم طيزها الوردى فوضع وجهه بين الفلقتين ومد لسانه يلعق خرمها فأشعلت تلك الحركة جنونها فزادت من فتح فلقتيها وأرخت عضلات شرجها فأدخل طرف لسانه داخله بينما أصابعه تفرك كسها فرفعت طيزها للاعلى طالبة المزيد فمد لسانه حتى طال كسها وحركه تجاه شرجها وعند الجزء السحرى بين الخرمين اخذ يحرك شاربه عليه فانتفضت فقام واقفا خلفها محركا زبره على الشق السحرى بين أردافها ووضع رأس زبره على شرجها ودفعه قليلا فدخل طرف الرأس وتأوهت -دخله يا أمجد دخله -كبير عليكى يعورك -مش مهم......عايزاك تجيب جوايا فنام على ظهرها وامسك ثدييها وهمس فى أذنها -هاجيب جواكى وهاشبعك لبن بس كل حاجة فى وقتها وقام من على ظهرها ووضع زبره على فتحة كسها فدفعت بنفسها للخلف فبلل أبهامه بمائها اللزج و أدخله بهدوء داخل شرجها بينما باقى كفه تقبض على طيزها من الشق بين الفلقتين فاصبح يتحكم بحركتها وبدأ فى إدخال زبره وإخراجه بهدوء أولا ثم أسرع من وتيرة إدخاله وإخراجه بينما أبهامه يغوص داخل شرجها ولم تدر كم مرة أتت شهوتها فى هذا الوضع حتى أخرج زبره كاملا من كسها واخرج إبهامه من شرجها ووضع مقدمة رأس زبره بداخل خرم طيزها ليقذف بداخله حممه ويشعرها بتسرب منيه بداخلها قلبها أمجد مرة أخرى على ظهرها وقد أنتهت اى مقدرة لها على التحكم في جسدها وحملها بين ذراعيه حتى وضع جسدها على الفراش ورأسها على الوسادة وفرد ذراعه نحوها فنامت على صدره مغمضة عينيها لا تشعر بأى شئ حولها -إنت مجبتش فى كسي ليه ؟ لازم ناخد إحتياطتنا علشان ميحصلش حمل فقبلت صدره وأغمضت عينيها فى سبات لم تجربه طيلة سنوات حياتها الأربعين فتحت عينيها لتجد نفسها عارية على فراش حجرتها استرها ملاءة خفيفةولم تدر كيف انتقلت من حجرة أمجد لحجرتها فقامت متسللة على أطراف أصابعها لغرفة أمجد التى وجدتها مفتوحة الباب فوجدت أمجد ينام عاريا بينما تنام بنات أختها كل على ذراع من ذراعيه وعندما أقتربت من الفراش وجدته يفتح عينيه فحشرت جسدها بين ساقيه وتوسدت برأسها عانته ثم قبلت زبره الراقد على بيضتيه وذهبت فى سبات عميق الجزء العاشر تسلل الوضوء من الزجاج الذى يغطى الحائط المواجه للبحر ملقيا بأشعته الرقيقة على الفراش ملقيا بأشعته على الأجساد العارية التى يحتضنها فإستيقظت مايان أولا كعادتها ونظرت بجوارها فوجدت تؤمتها على يسارها كالعادة بينما لم تجد الباشا بينهما كالعادة ولكنها فوجئت بخالتها مستلقية أسفل منهما مغمضة عيناها فى نوم لذيذ فقلبت نظرها فى أرجاء الغرفة باحثة عنه ثم اعتدلت فى جلستها فأيقظت حركتها شقيقتها التى فتحت عيناها فى كسل باحثة عن الباشا -هو أمجد فين -وأعرف محسيثش بيه لما قام يمكن فى الحمام ولا حاجة وقفزت الفتاتان من الفراش متجهات لباب الحمام المغلق فطرقتاه بخفة ولما لم تجدا إجابة فتحتا الباب فوجدا الحمام خاليا اتجها الى الفراش ودفعا الخالة برفق حتى إستيقظت فاتحة عينيها فى خدر -فيه إيه؟ بتصحونى ليه من أحلى نومة نمتها فى حياتى -صباحية مباركة يا عروسة ..... فين العريس يا قطة -معرفش...... هو قام إزاى من غير ما نحس بيه؟ -إحنا كل يوم بنصحى نلاقيه في حضننا هتفت ميار التى كانت قد إتجهت نحو الزجاج ناظرة بإتجاه البحر -أهو هناك بيعوم وقامت الخالة من السرير واتجهت مع ميان لمراقبة أمجد يسبح جيئة وذهابا غير بعيد عن البحر يتابعه كلبه الضخم فاتسعت عينا الخالة قائلة -أحا.... بيعوم زى القطر بعد ليلة زى دى ؟ دا أنا جسمى مفيهوش عضمة مش وجعانى ...... الراجل ده مش طبيعى أبدا...... زى ما يكون مبيتعبش - لأ وبعد كده كمل مع مايان وختم بيا -ده أنا قلت الليلة دى بعد اللى عمله مش هيقدر يقف على رجليه يقوم طلع ناككم إنتوا الاتنين بعدي ..... وودانى أوضتى إزاى -إحنا لما رجعنا شفناه شايلك زى البيبي بين إيديه ومدخلك أوضتك........ إحكلينا بقى عملتوا ايه امبارح يا عروسة -بس يا بت بلاش سفالة -طب بلاش تحكيلنا قوليلنا بس جبتيهم كام مرة فتنهدت الخالة وأغمضت عينيها وكأنها تتذكر ليلتها -بصوا أنا عديت تلات أو أربع مرات -كويسين.....يعنى روقك جد -لأ ماهو أنا تعبت من العد بعد رابع مرة ومبقتش بأعد...... أصل مكانش فيه فواصل -يا بنت المحظوظة -بطلوا سفالة يا لبوة منك لها وهنا أشارت ميار الى الشاطئ حيث وجدن المنطقة بعد المظلة مقسمة بثلاث حواجز من قماش سميك صانعة أربع مناطق منفصلة طول كل منها حوالى ثلاث أمتار وبكل منها شيزلونج بجواره ترابيزة صغيرة وأمام هذه الفواصل وضعت ترابيزة تتوسطها مظلة وحولها أربع كراسي -الحاجات دي إتعملت إمتى؟ دى الساعة لسة مجتش ٦ الصبح!!!!!! الراجل ده مخاوى جن ولا إيه -مخاوى جن إيه يا خالتو بس...... ده هو نفسه جن -ده طالع من المية أهو وتابعوا أمجد وهو يخرج من الماء يتبعه كلبه حيث فرد جسده على الشيزلونج وصب كأسا من دورق بجواره وأشعل سيجاره بينما أكمل الكلب طريقه لباب الفيلا وهو ينفض شعره الغزير من الماء -أنا هاغير وأنزل البحر -وانا كمان -إنزلوا إنتوا بالسلامة أنا محتاجة أنام يومين بعد ليلة امبارح دى -إيه يا عروسة تعبتى بدرى بدرى كده....... طب خديلك شاور علشان فيه حاجات ملزقة على جسمك...... هو كان بينيكك ولا بيحميكى بلبنه -بلاش سفالة يا سفلة -بس إيه...... واضح إنه مسابش حتة فيكى.....صوابعه معلمة عالبزاز الحلوة صباع صباع -أجمل ليلة فحياتى وضربتهن على مؤخراتهن العارية وفردت نفسها على الفراش -إنتى هتنامى هنا؟ قومى البسي حاجة ونامى فى أوضتك...... أكيد اللى بينضفوا الفيلا هييجوا قبل ما تصحى وتسابقن وهن يتضاحكن نحو غرفتهن بينما إتجهت الخالة نحو حمام غرفتها لتأخذ دش دافئ عله يزيل عن جسدها ما تشعر به من وهن خرجت الخالة عارية بعد غسلت عن جسدها ما علق به من آثار ليلة الأمس مع أنها كانت تتمنى أن يظل منى أمجد ملتصقا بجلدها وكأنه دليل على أنها عادت أنثى يضاجعها مثل هذا الرجل الذى أنهك قواها وجعلها غير قادرة على الوقوف على قدميها نظرت لجسدها العارى معجبة فإنه جسد فتاة فى العشرين مع أنها قد تعدت الأربعين بثدييها المكورين المتماسكين وبطنها المسطحة وأردافها المثالية وتأملت فى زهو أثار أصابع أمجد على ثدييها والتفتت لتعاين أثار أصابعه على فلقتيها والتى لو لاحظتها الشيطانتان المراهقتان لما تركتاها فى حالها حانت منها إلتفاتة للحائط الزجاجى الذى يكشف كامل البحر والشاطئ الخاص بالفيلا لترى الفتاتين وقد وقفت إحداهما خلف أمجد تدلك ظهره بينما جلست الأخرى على ركبتيها تدلك له ساقيه وقدميه فعدلت عن النوم الذى كانت تنتويه ووقفت تشاهد ما تفعله الشيطانتان مع الباشا واتسعت عيناها وهى ترى ميار الواقفة خلفه تنزع الجزء العلوى من المايوه وتحتضن الباشا من الخلف مدلكة كتفيه بثدييها وتلتف ذراعاها حول رقبته مدلكة صدره بينما مايان تدلك له فخذاه حتى تسللت يداها أسفل المايوه الذى يرتديه أمجد حتى وصلت لزبره مدلكة له بيديها بينما وصلت يدى ميار لأسفل بطنه مدلكة عانته وتخيلت الخالة إجتماع أكف الفتاتان حول زبر أمجد الذى بدا إنتصابه واضحا صانعا من الشورت الذى يرتديه ما يشبه الخيمة فغمغمت بداخلها -يا ولاد الشياطين !! إنتوا إتعلمتوا الحاجات دى فين؟؟؟ لم تدر الخالة ما دار بينهم من حديث لكنها رأتهم جميعا يقفون فيظهر جسد أمجد لامعا تحت أشعة الشمس وتأخذ ميار الجزء الذى خلعته من المايوه بأصابعها وتتجه نحو الجزء الأخير المفصول بالأقمشة بينما لف أمجد يده حول خصر ميان واتجها نحو الفاصل المجاور حيث خلعت قطعتى المايوه الذى ترتديه فى دلال وغنج وتعلقهم على طرف الترابيزة المجاور ثم تستلقى على الشيزلونج وترفع ذراعيها متشابكتين لأعلى مريحة إياهم على طرفه العلوى المائل تناول أمجد زجاجة زيت موضوعة على المنضدة المجاورة وأفرغ بعض الزيت على كفيه وفركهما قليلا وبدأ فى تدليك ذراعيها بادئا بأصابعها ثم كفيها فمعصميها وساعديها والفتاة مغمضة عيناها فى إستمتاع تتأوه تأوهات ضعيفة حتى إنتهى من تدليك ذراعيها ووصل الى إبطيها فدلكهما بينما يضغط بنعومة على مفصلى كتفيها والفتاة تغمغم مستمتعة بلمساته التى بدت لها ساحرة فى إزالة الأرهاق من كل جزء تلمسه يداه مرر أمجد كفيه على جانبى ميان مدلكا إياهما ملامسا جوانب ثدييها اللذان إنتصبت حلماتهما حتى وصلت يديه إلى قدميها فمسد أصابعها بين يديه وحركهما حركة خبيرة بيديه فارتفعت تأوهات مايان معلنة إستمتاعها بما يفعل وضع أمجد على كفيه مزيدا من الزيت وبدأ فى تدليك سمانتيها بحركات خبيرة جعلتها تشعر بإنسحاب إرهاقهما ثم أرتفع مدلكا فخذيها من الأمام وهو يضغط على مناطق معينة فيهما حتى وصل لمفصلى فخذيها واخذ يدلكهما ببطء ففرجت ما بينهما وثنت ركبتيها كاشفة له كسها فدلك الشفرين بنعومة وفرك زنبورها بين أصابعه المبللة بالزيت فضمت الفتاة ساقيها بقوة حاجزة كفيه بين فخذيها معلنة عن إتيانها شهوتها وقد أخذ وسطها فى الانتفاض لأعلى ولأسفل بعنف شديد بينما أمجد لا يتوقف إبهامه عن فرك زنبورها بإبهامه وسكت عنها قليلا حتى هدأت ذروتها ودفعها فى صدرها برقة فعادت بظهرها مستندة به إلى ظهر الشيزلونج فحرر يديه من أسر فخذيها ووضع على كفيه بعض الزيت وبدأ فى تدليك صدرها من الأمام وتجاهل ثدييها متجها لبطنها يدلكه بحركات دائرية وصولا لعانتها التى نالت الكثير من التدليك ثم صعد بكفيه مدلكا أسفل ثدييها ممسكا بهما بين كفيه بينما يدلك بإباهميه الشق الفاصل بينهما وانطلقت كفيه تدلكان الثديين اللذين كانا ينزلقان بين أصابعهما حتى الحلمتين مشعلين نار الشهوة من جديد بجسد الصغيرة ثم جعلها تنقلب نائمة على وجهها حيث دلك لها ظهرها بادئا بكتفيها محركا أصابعه وكفى يده بمهارة على عضلات ظهرها حتى خصرها الذى نال نصيبه من التدليك وصولا لأردافها التى صب أمجد على فلقتيها الزيت من الزجاجة مباشرة وبدأ فى تدليك الفلقتين دأئريا معتصرا إياهما بيديه فرفعت الشابة طيزها لاعلى بينما أخفضت بطنها لأسفل فأدخل أمجد أصابعه بين فلقتيها مدلكا ذلك الشق الساحر مدخلا إبهامه داخل فتحة الشرج يدلكها من الداخل بينما إرتفع صوت أنين الفتاة مستمتعة وإن حاولت أن تكتمه صب أمجد من الزيت مباشرة بين الفلقتين فأنساب الزيت مدغدغا الشق بينهما بنعومة حتى وصل الى خرم طيزها فدفع أمجد بأصبعيه السبابة والوسطى بداخله مدلكا جوانبه بينما يخرج زبره المنتصب من المايوه ويسكب عليه مزيدا من الزيت ويوزعه بيده حوله ثم وضع رأس زبره على بداية الشرج ودفعه بنعومة فأنساب بهدوء داخل الشرج الذى انفتح مسترخيا مرحبا بضيفه العزيز فانطلقت من الفتاة آهة متعة طويلة سمعتها أختها حاسدة إياها منتظرة دورها فى حفلة المتعة احكم أمجد لف ذراعه الأيسر حول خصرها مادا يده مابين فخذيها من الأمام ممسكا كسها بكامل يده بينما مد يده الأخرى حول صدرها جاعلا حلمتها اليمنى تحت ساعده بينما أمسك كامل ثديها الأيسر الصغير بكف يده جاعلا الحلمة فى باطن يده فتأوهت مايان أهة متعة أخرى مرخية كل عضلات جسدها ولما أكمل تحكمه فى كامل جسدها بدأ فى تحريك وسطه للاعلى ساحبا زبره من شرجها بهدوء حتى خرج بالكامل فشعرت بروحها تنسحب مع خروجه فأطلقت شهقة طويلة كأن روحها تنسحب من جسدها فأعاد زبره مدخلا إياه بهدوء وهو يفرك كامل بظرها بكفه اليسرى بينما تعتصر يده اليسرى حلماتها تحت ذراعه وكفه الأيمن فى تناغم ما بين حركة يديه وزبره وأخذ يسرع من وتيرة دخول وخروج زبره من شرجها وفرك كسها وحلماتها بيديه حتى أن ميار باتت تسمع صوت إرتطام لحم أردافها بعانته وازدادت إثارتها حتى بللت ما بين فخذيها فأغمضت عينيها متخيلة ما سيحدث لها بعد قليل إزدادت رعشة ميان وبدأت تتأوه وتشهق بشدة حتى خرجت من فمها شخرة لم تستطع كتمانها وبدأت تحكم غلق عضلات شرجها على زبره وكأنما تريد إبتلاعه داخلها وانتفضت بين يديه معلنة إتيانها بشهوتها مغرقة يده بمائها فضغط أمجد زبره كاملا فى خرمها وبدأ يكبسه بشدة بداخلها ضاغطا بخصره على ظهرها وبدأ يقذف منيه بداخلها حتى أنها شعرت بأن دفقات منيه ترتطم بأعلى أحشائها ضغط أمجد زبره بداخلها معتصرا كامل منيه بشرجها بينما أخذت هى تضغط على زبره بعضلات خرمها وكأنها تعتصره حتى هدأت رعشتها بعد وقت ظنته دهرا فحملها بوضعها ولا يزال زبره منتصبا بداخلها ونام بظهره على الشيزلونج وظهرها على صدره بينما ثنت ركبتيها واضعة قدميها على جانبى خصره وأراحت خدها على صدره فنظر اليها فى عينيها مربتا بيده على بطنها وظلا حتى بدأ زبره فى الانكماش والخروج من خرم طيزها متبوعا بكمية كبيرة من منيه فتحرك من تحتها بهدوء حتى أصبح ظهرها على الشيزلونج وأضجع هو على يسارها واضعا يده اسفل رأسه ونظر فى عينيها نظرة عميقة فتحركت شفتاها -بأحبك فالتقم شفتيها بفمه وغابا فى قبلة عميقة وأخذ يمسد شعرها فراحت الفتاة فى نوم عميق فقام بهدوء من جوارها وسحب جزء مخفى من ظهر الشيزلونج حتى يحجب الشمس عن وجهها كانت الخالة تتابع ما يحدث من خلف زجاجها وهى لا تزال عارية وأستمرت تراقبه وهو يتجه الى الجانب الآخر من الحاجز مكررا مع ميار كل مافعله مع ميان وكأنه فيلم يعاد أمامها حتى إنتهى من ميار وراحت فى سباتها اللذيذ وظلل وجهها واتجه الى المربع الخاص به وأضجع على ظهره عاريا بعد أن تخلص من الشورت الذى كان يرتديه وأعاد إشعال سيجاره وأعاد ملأ كأسه من الدورق الموجود بجواره فتمتمت فى سرها وقد إشتعلت رغبتها -يخربيتك إنت كل ده ومتعبتش؟ دا أنا كنت مدفونة مع الحيوان اللى كنت متجوزاه وذهبت من رأسها فكرة النوم وعادت للحمام فغسلت كسها من بلله وعطرته و ذهبت لحقيبتها حيث أخرجت مايوه من قطعتين كانت تخفيه وارتدته وهبطت السلم مسرعة فى إتجاه الشاطئ علها تأخذ دورها فى حفلة المتعة إقتربت من خلفه بهدوء.بهدوء ووضعت يديها على صدره مطوقة رقبته وقد أسندت ثدييها على رقبته من الخلف ضاغطة بهما على كتفيه فأخذ نفسا عميقا من سيجاره نفسه فى الهواء ووضع يديه حول قبضتيها فهمست فى أذنه -صباح الخير يا حبيبى فرفع كفيها إلى فمه وقبل باطن كفيها -حبيبك مرة واحدة.... ده شرف كبير فدارت حوله وهى لا تزال تطوق رقبته بذراعيها حتى جلست على زبره المرتخى بعد أن مررت ساقها من فوق بطنه حتى أصبحت فلقتيها تحتضن زبره بينهما وألقت بصدرها على صدره وهمست فى أذنه -حبيبى وروحى وحياتى كمان..... دا إنت فى ليلة واحدة عوضتنى عن حرمان سنين فالتقم شفتيها فى قبلة عميقة كادت أن تفقد فيها وعيها وهم يمتص لسانها برقة -هى إيه الريحة اللى فى المكان دى؟ مش ريحة السيجار أكيد -حلوة ولا وحشة -جميلة لكن غريبة -دى ريحة زيت مساج.... تركيبة زيوت بتجيلى من إندونسيا..... بتريح الجسم والعضلات..... قلت أكيد هتحتاجوها لأن أول يوم فى البحر بيتعب الجسم واحنا قعدنا كتير فى البحر امبارح فأخذت تحك زبره بين فلقتيها وقاتل بدلع وميوعة -البحر بس...... دا إنت كسرت عضمى إمبارح -طيب خلينى أصلح غلطتى وأعمل لك مساج هيخلي كل تعب جسمك يختفى فضغطت فلقتيها على زبره وهى تقوم -ورينى شطارتك فلف ذراعه حولها وتحرك خارجا الى المربع الذى كان خاويا فهمست له -ليه مش هنا؟ -علشان الزيت اللى على الترابيزة ده مش هيكفى..... أنا مجهز كل حاجة فى الخلوة الفاضية دى فاستوقفته ونزعت بدلال الجزء العلوى من المايوه وبدأت فى إنزال الجزء السفلى بحركات مثيرة وحرصت أن تنحنى أمامه وهى تلتقطه من الأرض مغرية إياه بجمال أردافها وألقت المايوه بدلال على الشيزلونج الذى كان يجلس عليه -علشان لو حد جه يقعد يعرف أنه محجوز فغمغم فى سره -دا انتى مجنونة رسمى ولفت ذراعها حول خصره وتحركا نحو جزءها من الحاجز حيث نامت على وجهها واضعة يديها أسفل ذقنها فأمسك أمجد بزجاجة الزيت وسكب منها مباشرة على جلدها وبدأ فى تحريك كفيه على رقبتها ثم كتفيها ومفصليهما ثم هبط الى عظمتى اللوح مدلكا إياهما بضغط بسيط فعظام ضلوعها من الخلف حتى وصل الى خصرها فأخذ يضغط على عظام عمودها الفقرى فى تلك المنطقة السحرية التى تسبق فلقتيها فتأوهت بأستمتاع وهى تشعر بأن ما كانت تشعر به من ألم ينسحب تحت ضغط يديه إلى الأسفل ثم مد يده لزجاجة الزيت وسكب منها كمية ليست بالقليلة فى بداية مفرق فلقتيها فأنساب الزيت بين الفلقتين مدغدغا مكان سيله حتى وصل إلى خرم طيزها وتجاوزه متجها نحو كسها وقد وضع امجد إبهاميه بين الفلقتين محركا يديه على أردافها بقوة لكن بنعومة فشعرت بالخدر ينتاب جسدها عندما بدأت أطراف أصابعه تلامس شرجها ففتحت ساقيها مفسحة الطريق لأصابعه تتحرك بنعومة ما بين خرم طيزها وفتحة كسها الذى بدأت تشب فيه نيران الشهوة بفعل لمسات أنامله السريعة وباتت لا تعرف هل ما بين فخذيها زيت التدليك أم سوائل كسها واخذت يداه تتحرك على باطن فخذها من عند كسها وحتى ركبتها ثم تعود لتصعد حتى تلامس كسها فتتحرك سريعا على شفرتيها ملامسة زنبورها المنتصب ثم تعود لأسفل وتصعد مرة أخرى لكن فى هذه المرة تقتحم عقلة إصبعه الوسطى كسها المفتوح فتزوم فى إستمتاع وتنتقل يداه الى الفخذ الآخر مكررة إقتحام كسها لكن هذه المرة غابة الأصبع بكامله داخل كسها ملامسا تلك البقعة السحرية الموجودة داخل كسها باتجاه عانتها ليفركها بقوة فتعض على شفتها السفلى تكتم آهة إستمتاع وهبط أمجد بيد واحدة مدلكا سمانتها من أعلى الى أسفل بينما يده الأخرة تعبث بكسها وتفرك زنبورها حتى انتهى من تدليك كامل ظهرها فاستدارت نائمة على ظهرها فرفع ساقيها على كتفيه وسكب مزيدا من الزيت على صدرها واقترب بجسده حتى لامست رأس زبره المنتصب فتحة كسها وبدأ فى تدليك صدرها عاصرا ثدييها بين يديه فتنزلقان من بين أصابعه من منبتهما حتى الحلمات وأصبحت رأس زبره تدخل سريعا إلى أول كسها ثم تخرج سريعا فترتطم بزنبورها وهو يواصل تدليك أثدائها فصدرها فبطنها حتى عانتها المرتفعة ثم ضغط فخذيها على صدره مدلكا الجزء الأمامى منهما داعكا زنبورها بقوة فأنفجرت شهوتها ولم يدعها تكمل قذفها بل أدخل زبره بكامله داخل كسها فأصبح وسطها يرتفع وينخفض بشدة فيدك زبره جوانب كسها فتزداد شهوتها قوة وإنتفاضاتها أرتفاعا فضغط فخذيها على صدرها بقوة وأخذ يدك زبره داخل كسها بعنف شديد وفجأة إحتضنها بشدة وقد أصبحت ركبتاها تضغطان صدرها ولف بها حيث أصبحت هى بالأعلى وحرر جسدها فأنزلت ركبتيها الى جانبيه ومد يده حتى أعتصر ردفيها وأدخل إصبع يده الاوسط بكامله داخل شرجها يحركه دائريا داخلها وكأنما ترك لها العنان حين جعلها فوقه فجلست بكامل ثقلها على زبره وأخذت ترتفع وتنخفض بحركات شبه هيسترية حتى قوست ظهرها للخارج وأخذ كسها ينبض نبضات سريعة معلنا قذفه للمرة الثانية ثم أنهارت على صدره فأحتضنها قليلا حتى هدأت وقلبها مرة أخرى حتى أصبح ظهرها على الشيزلونج فأخرج زبره من كسها بهدوء لكنها شهقت عند خروج الرأس متأوهة بمحنة سحب أمجد جسدها بعد أن أدار جسدها لتصبح رأسها مكان قدميها ورفع جسدها المتهاوى تماما من إبطيها ساحبا إياها قليلا للخارج حتى أصبحت رأسها معلقة في الهواء فوضع ساقيه حول رأسها ورفعها بإحدى يديه بينما بيده الأخرى يحرك زبره على شفتيها ففتحت فمها ليدخل أمجد زبره حتى لامست رأسه حلقها فاخرجه لكنها مدت يديها ممسكة بزبره وأخذت ترضعه بقوة كأنما تريد أن تشفط منيه من خصيتيه فأغمض عينيه مستمتعا بملمس لسانها على رأس زبره وترك نفسه ليقذف كل مائه بداخل فمها حتى ملأه وبدأ يسيل من جانبيه فرفع أمجد رأسها بين يديه واعاد تصحيح جلستها على الشيزلونج ورأسها على صدره وأخذ يمرر يديه بين خصلات شعرها حتى ذهبت فى نوم عميق فأراح رأسها بهدوء على الشيزلونج وجذب واقى الشمس ليظلل وجهها وعاد الى مكانه واعاد ملأ كوبه بالعصير كما أعاد إشعال سيجاره مريحا ظهره للخلف متأملا البحر أمامه مستمتعا بهوائه ورائحته الجزء الحادى عشر إستيقظت مايان من نومها العميق على أصابع أمجد تعبث بخصلات شعرها تبعدها عن وجهها ففتحت عينيها برموشها الطويلة لتجد وجه أمجد ينظر إليها بحنان -صح النوم يا كسلانة...... كل ده نوم فاحتضنته مغرقة وجهه بالقبلات وضربته ضربة خفيفة فى صدره متحدثة بميوعة -يعنى إنت السبب في النوم ده كله وبعدين تقول أنى نمت كتير والتقمت شفتيه فى قبلة عميقة قطعها أمجد -ياللا إلبسى المايوه بتاعك وروحى خدى شاور علشان الناس اللى جاية تنضف الفيلا زمانهم على وصول ..... هيجهزوا لنا الفطار كمان..... ميصحش يشوفوكى بالمايوه كده وارتدت المايوه سريعا واتجهت معه نحو ميار لإيقاظها فجلس أمجد بجوارها بينما هزت مايان كتفها -إصحى يا كسلانة -سيبينى شوية يا مايان..... النوم حلو أوى فمد أمجد يده مبعدا شعرها عن وجهها وصدرها -إصحى يا حبيبتى فيه ناس جايين ينضفوا الفيلا وهيجهزوا لنا الفطار عالبحر هنا -فقفزت ميار جالسة وأحاطت ذراعيها رقبته وارتمت على صدره -أهى كلمة حبيبتى دى اللى تصحينى مش إنتى اللى بتصحينى بزغدة فى كتفى -طيب قومى البسي المايوه علشان تلحقى تلبسي هدوم مناسبة للفطار ..... انا هسبقكم أخد شاور واجهز لغاية الناس ما تيجيي .... ومتنسوش تصحوا خالتكم علشان تجهز هى كمان - هنعدى عليها فى أوضتها واحنا طالعين -لا هى مش فى أوضتها..... هى نايمة فى الخلوة الأخيرة هناك ففتحن أعينهن بدهشة -جت إمتى دى؟ -بعد إنتوا ما روحتوا فى النوم -القردة....... هنروح نصحيها وارتدت ميار المايوه الخاص بها وذهب أمجد فى إتجاه الفيلا بينما إتجهت الفتاتان لحيث ترقد الخالة حيث وقفن يتأملنها نائمة عارية فى إستمتاع وعلى وجهها علامات الراحة والسعادة -خالتك جسمها تحفة يا بت -أنا كنت غيرانة منها بس هى تستحق حد يعوضها عن القرف اللى شافته -صحيح تخيلى إنتى تفضلى متجوزة ١٧ سنة من غير ما تتناكى نيكة واحدة تجيبى فيها -بعد الشر عليا .....أنا مش هتجوز غير واحد زى أمجد كده -وده هتلاقيه فين ده -خلاص هتجوز أمجد -قولتلك قبل كده إسمها هنتجوز أمجد -هههههههههههههههه بس يا مايصة وخلينا نصحى اللى عندها غيبوبة دى -هههههههههههههههه آه عندها غيبوبة نيك -بس جت إمتى دى محستش بيها -بس شكله روقها..... بصى نايمة أزاى -زى ما روقك ياختى..... دا إنتى صوتك كان جايب اليونان -يعنى إنتى صوتك مطلعش يعنى ؟ أنا لو كان فيا نفس مكنتش نمت وسمعتك -بصراحة أنا صوتى كان عالى.....يعنى وصل إيطاليا بس وضحكن واتجهن نحو الخالة وهن ينوين مشاكستها فوقفت كل منهن على جانب منها وأخذن يهززن جسدها فى دلع -إصحى يا قطة بقينا العصر فقامت الخالة تتمطى بكسل -عايزين ايه يا قردة منك لها.....إنتوا صحيتوا إمتى ولبستوا مايوهاتكم كمان -واحنا عرفنا ننام من صوتك يا عروسة -إتلمى يا بت ثم إستطردت فى خجل وقد إحمر وجهها -هو أنا كان صوتى عالى للدرجة دي فضحكن فى مرح -بصراحة إحنا كنا مقتولين فمسمعناش....بس أديكى وقعتى بلسانك أهو -أه يا لبوة منك لها -أمال إيه تعبانة وجسمي مكسر ومعرفش إيه....جسمك مكسرلما نقولك تنزلى معانا وزى القرد وانتى بتتناكى -بصراحة بعد أمجد ما عملى المساج بالزيت بتاعه ده كل التكسير اللى فى جسمى راح....الراجل ده ساحر فى كل حاجة -أها...... هو بقى إسمه أمجد حاف كده من غير ألقاب.... لا باشا ولا أستاذ ولا غيره ..... ما تقوليله يا سي أمجد كده على وزن سي السيد فقرصت الخالة فخذيهما بدلع -إنتوا جبتوا السفالة دى منين ؟ -طب قومى يا حلوة إلبسي حاجة دارى بيها الكس والبزاز الحلوين علشان نروح نغير..... دى أوامر سىىىىىىىى أمجد......فين مايوهك نلبسهولك بدال ما انتى بلبوصة كده فقامت واقفة ونظرت إليهن فى دلال وقالت بدلع شديد -على شيزلونج سيىىىىىىى أمجد -إنتى حتى مجالكيش صبر تقلعى هنا قلعتيله هناك...... وانا اللى لبوة برضه ..... هنسبقك عالفيلا يا قطة متتأخريش علشان سىىىىىىى أمجد ميزعلش منك ويحرم الكس الحلو ده من زبه وجرين فى مرح متجهات للفيلا بينما أرتدت الخالة المايوه وسارت بدلال و كسل خلفهما هبطن جميعا لبهو الفيلا بعد أنا أخذت كل منهم حمامها وأرتدين ملابس مناسبة ا ليجدن أمجد يتحادث مع أمين وبمجرد نزولهن أشار أمجد الى ثلاث سيدات يقفن بجوار الباب -الجماعة هيساعدونا فى تنظيف البيت طبعا تحت إشرافكم....... الفطار زمانه جاهز على البحر.... على ما نخلص فطار يكونوا هما كمان فطروا.... يالا بينا يا بنات..... إتفضلى يا هانم وتأخر عنهن خطوات واتجه الجميع إلى الشاطئ حيث أعد الإفطار وكالعادة ساد المزاح بينهم وبعد أن أنهوا إفطارهم تحدث أمجد -بعد ما يخلصوا تنضيف هيستنوا معاكم لآخر النهار علشان لو إحتاجتوا حاجة يساعدوكم فيها ...أنا إتفقت معاهم ييجوا كل يوم لغاية ما نرجع القاهرة -يعنى هيعملوا الأكل وكده -لا لا لا..... احنا النهاردة هنتغدى برا وبعد كده الأكل هيجيلنا جاهز من برة فتحدثت الخالة -يبقى مافيش داعى يستنوا بعد التنضيف حضرتك..... ينضفوا ويمشوا علشان ميقيدوش حريتنا -زى ما تحبى يا هانم.... إنتى تعرفى أكتر منى فى الحاجات دي....... الملايات وفرش السراير في المخزن اللى جنب الأوضة اللى فى الدور الأول.....فرش السرير بتاعى فى الدولاب الصغير لأنه مقاسه مختلف ..... لو سمحتوا عاملوهم كويس ومتخليهومش يشعروا إنهم شغالات.... وأدوات النظافة فى مخزن المطبخ -طبعا حضرتك..... متقلقش -أنا هاكون فى البريدج فوق علشان مش باحب دوشة التنضيف وفى الطريق للفيلا تحدثت ميار هو فين حمام السباحة اللى كنت قلت عليه ؟ -أوه سامحونى نسيت أفرجكم عليه هيعجبكوا أوى....بس أنا بأفضل البحر .... بأستعمل حمام السباحة غالبا فى الشتا ...لكن بأستعمل الجاكوزى كتير وبمجرد دخولهم الفيلا قادهم الى باب صغير بالخلف وحين فتحه وجدوا أنفسهم أمام حمام سباحة فخم متوسط الحجم مظلل بالكامل بزجاج ملون و بجانبه جاكوزى يتسع لخمسة أفراد فتحن أعينهن فى ذهول من جمال منظر إنعكاس الضوء الملون على الماء وعلى جوانب حمام السباحة -إيه ده........ فيه جمال كده -تقدروا تستعملوه فى أى وقت ....... عن إذنكوا وتركهم أمجد بينما ذهبن هن لممارسة دور سيدات المنزل الذى أحبته الفتيات كثيرا وكانت الخالة أول من تحدث بالطبع للمساعدات القادمات للتنظيف بإبتسامة مرحبة -صباح الخير -صباح الخير يا مدام -دول بنات أخو الباشا وأنا أبقى خالتهم دلوقتى هنبدأ ننضف البيت من فوق بس الأوضة الكبيرة متجوش ناحيتها علشان ورق الباشا متبعتر فى كل حتة فيها...... أول ما تخلصوا تقدروا تروحوا مافيش داعى نتعبكم معانا باقى اليوم ..... متشكرة ليكم مقدما وانطلقت العاملات لعملهن بينما تعجبت الفتاتان من الرقى الذى كانت تتحدث به الخالة -شايفة خالتك بقت بتتكلم زى الهوانم إزاى -يومين بس مع الباشا رجعوها لأصلها وفكروها إزاى بنات العائلات بتتكلم -بركاتك يا شيخ أمجد وتدخلت الخالة فى الحديث بتتوشوشوا فى إيه يا مزغودة منك لها -أهى رجعت زى ما كانت فى لحظة....... من لحظة كنتى بتتكلمى زى الليدى ديانا إيه رجع لسانك تانى للألفاظ السوقية -سوقية يا كلبة البحر إنتى -خلاص يا جناب الليدى ..... إنتى ليه منعتيهم ينضفوا أوضة الباشا ..... مش عايزة حد يقرب حتى من سريره -وهو إنتوا كنتوا نايمين فين يا حلوة إنتى وهيا مش فى سريره -مانتى جيتى زنقتينا ومخلتناش نعرف ناخد راحتنا -تاخدوا راحتكم أكتر من اللى كنتوا فيه ؟ دا أنا ملقتش حتة غير تحت رجليه -تحت رجليه ولا بين رجليه يا مزة -ااااااه كنت نايمة على بطنه وزبره قدام وشى...... كان نفسي آكله -لا أوعى تاكليه......اللى ياكل لوحده يزور...... وبعدين مخليتيش البنات يستنوا معانا ليه ؟ مش يمكن نحتاج حاجة -بصى يا خايبة منك لها.... أمجد ده وجوده خطر على أى ست .... والسرير يادوب سايعنا إحنا وهو.....مش ناقصة زحمة فضحكت الفتيات بصوت مرتفع وانطلقن للدور العلوى لممارسة الدور الذى أحببنه" سيدات منزل الباشا " إنتهت مهمة تنظيف الطابق العلوى وهبطت العاملات للعمل بالطابق السفلى بينما إتجهت الفتيات والخالة لغرفة أمجد لتنظيفها بعد أن أخترن طاقم سرير وبدأن فى تنظيف الغرفة وإذا بمايان تمسك بيدها قميص النوم الذى خلعته خالتها الليلة السابقة -إيه ده يا قطة...... إنتى نسيتى حاجة هنا فاحمر وجه الخالة خجلا وحاولت إختطافه من يدها فإذا بميار تمسك بالكلوت ملوحة به بين أصابعها -لا لا لا وإيه ده كمان دا إنتى شكلك خربتيها امبارح يا عروسة ..... عشان كده مكنتيش عايزاهم ينضفوا هما الأوضة..... هو ده بقى الورق اللى متبعتر وخايفة عليه -بس يا بت بطلى سفالة -والكلوت ده بيتلبس إزاى؟؟؟؟ ولا بيتقلع بس -وانا بأقول هو إيه اللى كان ملزق فى الأرض امبارح ده وانا داخلة.....هو نزل كام مرة امبارح -بس يا بت إنتى وهى ......بعدين هو مجابش غير مرتين بس ومنزلوش بالأرض -أها.....يا بختك نزل فى كسك مرتين -للأسف مرضيش ينزل جوايا ولا مرة -يعنى بلعتى كل اللبن ده ؟ وبتقولى عليا أنا اللى لبوة -ملحقتش أبلعه كله يا لبوة -أمال جابهم فين؟ فى طيزك ؟ -زبه مدخلش فى طيزى وخاف لا يعورنى.... نزل مرة بين بزازى ومرة على حرف خرمى.... بس انا مسبتش نقطة من لبنه تقع الأرض -طبعا!!!!لبن الباشا ميصحش يقع عالأرض -إلا قولولى يا بنات......هو امجد مش خايف تحبلوا؟؟؟؟ -نحبل إزاى يعنى؟؟؟؟ -أصلى كنت واقفة الصبح ورا الإزاز وشوفته وهو معاكوا وكان بيجيب جوا -إيه ده ...... بتتجسسي علينا واحنا مع الباشا يا حلوة -يا بت مش باتجسس أنا شوفتكوا بالصدفة وهو بيدخل زبره فيكوا ويجيب جوا أكساسكم......هو اللى فتحكوا ولا أنتو كنتوا مفتوحين من الأول -هههههههههه هو لا فتحنا ولا إحنا مفتوحين يا هانم......إحنا بنات بنوت -أمال اللى شفته ده إيه؟ -ماهو بيجيب جوانا بس مش جوا أكساسنا -يعنى بينيكم من ورا ؟؟؟؟؟ وازاى بتاعه دخل في أخرامكم فضحكن وجلسن يحكين لها عن اللعب التى أعطاها لهم لتوسيع الشرج -يا ولاد المحظوظة..... طب أطلب منه يجيب لى واحدة -لا متطلبيش......مهمتهم إنتهت معانا خلاص من ٣ ايام ممكن نتكرم عليكي ونسلفك بس ترجعيها بعد ما تخلصيها.....دى هدية من الباشا شخصيا -ماشى نخلص توضيب الأوضة وتورونى أستعملها ازاى وانتهين من ترتيب غرفة أمجد ثم اتجهن لغرفة الفتيات وبدأن فى تعريفها كيفية إستخدام الديلدو -أيه ده ؟؟؟؟؟ يعنى انا لسه هستنى ٣ ايام -معلش يا حلوة..... إصبرى ال٣ ايام دول -لا مش هقدر أصبر ناولينى يا بت أكبر مقاس -هيوجعك...... أصبرى شوية -لا مش هاصبر.....لازم يجيب فى طيزى الليلة -إنتى حرة....خدى أهو فأخذت الخالة الديلدو وذهبت لغرفتها لكنها عادت بعد قليل -مش عارفة أدخلو مع أنى حطيت عليه جل كتير تعالوا ساعدونى -إفتكرى اننا قلنالك بلاش -تعالوا بس .... وفى غرفتها نامت على وجهها وفتحت فلقاتها بيديها بينما وقفت ميان خلفها حاملة الجل واللعبة ووقفت ميار عند رأسها تمسك كتفيها حتى لا تتحرك وضعت ميان الكثير من الجل على اللعبة ثم وضعت طرف أنبوب الجل داخل شرج الخالة وضغطتها -ااااح ايه اللى حطتيه فى طيزى ده يا بت -أصبرى بقا خلينا نشوف شغلنا فى يومك ده ووضعت طرف الديلدو على خرم طيز خالتها وأشارت لأختها فأحكمت قبضتيها على كتفى خالتها فضغطت ميان بكل ثقلها على اللعبة فانزلقت داخل طيز الخالة التى صرخت صرخة كتمتها ميار بيدها حتى سكنت فقالت الخالة بألم -لا لا لا طلعوه بيوجعنى أوى -قلنالك هيوجعك جامد مصدقتيش..... اللى عايز الدح ميقولش أح يا عروسة.....إصبرى خمس دقايق بس وطيزك هتتعود عليه ومش هتحسي بحاجة -طيب انزلوا انتوا شوفوا البنات اللى تحت خلصوا ولا لسة.....خدوا فلوس من شنطتى اديهالهم لما يخلصوا وخليهم يروحوا -ماشى يا أم الكرم.....بس أكيد الباشا مراضيهم -إعملوا اللى بقولكم عليه وسيبونى فى البلوة اللى فى طيزى دى ونفذت الفتاتان ماقالته لهم وصعدوا لأمجد في البريدج ليجدنه جالس فى إسترخاء عارى الصدر يرتدى بنطلون قطنى خفيف بلا ملابس داخلية يظهر منه تفاصيل زبره وخصيتيه رغم أنه لم يكن منتصبا يدخن أرجيلته ويحتسي الشاى بالنعناع وجلسن حوله ووضعن روؤسهن على كتفيه واحتضنه سويا -ممكن أقولك حاجة -قولى يا حبيبتى -إحنا بنحبك قوى..... ومش عارفين إزاى هنعيش بعيد عنك لما نرجع القاهرة فوضع ذراعيه حولهما وضمهما لصدره - أنا كمان إتعودت على وجودكم فى حياتى وعلى شقاوتكم وغيرت جداول شغلى ومش هاقدر استغنى عنكم فشددتا ذراعيهما حول وسطه وهبطت بكفيهما حول بطنه حتى تسللت أيديهم الصغيرة أسفل بنطلونه مداعبات زبره لكنه إستوقفهم وقبل كل منهما قبلة على جبينها -مش وقته دلوقتى يا حبايبي معادنا بليل زى كل يوم ...... دلوقتى إنزلوا خدوا شاور وإستعدوا علشان نروح نتغدى ....هنتحرك بعد ساعتين ..... عايز كل الناس تحسدنى على القمرات اللى معايا .... متلبسوش لبس مكشوف إنتوا عارفين -إنك بتغير على حريمك .... عارفين يا باشا وانقضتا عليه يقبلان كل جزء فى جسده وهن يملأن الدنيا حوله ببهجتهن هبطت الفتاتان فورا لغرفة الخالة كى يطمئنن عليها فوجدتاها تسير حول الغرفة بطريقة اثارت ضحكاتهن -إيه أخبار طيز عروستنا الحلوة -لا خلاص مبقاش يوجعنى بس مش عارفة أمشى والبتاعة دى فى طيزى -ماهو إنتى اللى صممتى تبتدى بالكبيرة على طول...... على كل حال إجهزى علشان نخرج نتغدى كمان ساعتين ..... شيليها قبل ما ننزل بنص ساعة علشان تعرفى تمشى -بقيتوا خبرة يا ولاد اللبوة وبتعلمونى غوروا بقى من وشي فضربنها على أردافها وأرسلن لها قبلتين فى الهواء -نشوفك كمان ساعتين يا قمر انت يا مفشوخ فتناولت وسادة قذفتهما بهما وهن يجرين من أمامها ضاحكات تجمعن جميعا بعد ساعتين وقد إرتدت الفتاتان زيين متشابهين كعادتهما بينما أرتدت الخالة فستان غامق بنصف كم أظهر بياض بشرتها وجمال تكوين ساقيها وذراعيها ووضعن جميعا مكياج خفيف ابرز جمال أعينهن وشفاههن إستقبلهم أمجد ببهو الفيلا معربا عن إعجابه بأناقتهن المحتشمة وكالعادة تأخر عنهن بخطوتين ليدلفن قبله من الباب ثم يسبقهن ليفتح الباب الأمامى لتدلف الخالة أولا لمقعدها وكالعادة إحتكت به أثناء دخولها فأبتسمت الفتاتان وانتظرن حتى فتح الباشا الباب الخلفى ولكى يغظن خالتهن طبعت كل منهن قبلة على خده قبل دخولهم وانطلق أمجد فى طريقه للمطعم الذى وصله خلال نصف ساعة دلفت السيارة من باب يشبه أبواب القلاع القديمة بأسواره المرتفعة وتوقفت أمام باب داخلى بنفس الطراز ليسرع اثنان من العاملين بفتح أبواب السيارة ويهبط أمجد من السيارة ويتركها لأحد عمال المطعم وينتظر حتى ينضم إليه الركب الجميل ويتجهون جميعا يسبقهم مدير المطعم الى ترابيزة أعدت فى جانب خاص بعيد عن باقى العملاء تطل مباشرة على البحر يفصلها عنه سور حجرى صغير وكأنها منصوبة بداخل البحر وفى إحترام شديد سحب مدير المطعم مقعدين متجاورين حيث أشار أمجد للفتاتين بالجلوس بينما سحب بنفسه مقعد الخالة لتجلس وهرع مدير المطعم ليسحب الكرسي المخصص لجلوس أمجد وابتعد قليلا وتحدث أمجد إليهن -النظام فى المطعم هنا إن احنا نختار السمك اللى عايزينه وطريقة تسويته......دى بقى مهمتكم بما إنى فى صحبة ٣ ستات زى القمر كده....... هما عارفين أنا باكل إيه وهيحضروه..... إنطلقوا إنتوا بقى وخدوا راحتكم.......ها تلاقوا هنا أنواع سمك مختلفة عن اللى بيتباع فى السوق أنصحكم تجربوها وتسيبوا الشيف يختار طريقة تسويتها وأشار الى مدير المطعم الذى تقدم نحوهم بإحترام وقادهم الى باب بعيد حيث تعرض الأسماك ليختاروا منها ثم عادوا لترابيزتهم حيث وجدوا أمجد قد أشعل سيجاره وأمامه زجاجة نبيذ مختومة بمجرد عودتهم تقدم منهم النادل وفتحها وأختبر أمجد جودتها كالمعتاد ثم أشار للنادل بصب كأس الخالة أولا ثم كأسه أنهوا غداءهم وقد آذنت الشمس بالمغرب.بالمغيب مخلفة لون أحمر رأئع على وجه البحر عادوا الى الفيلا بعد أن أستأذنت الخالة بالوقوف أمام إحدى الصيدليات لشراء شئ ما توقع أدهم ان يكون إحدى المستلزمات النسائية فلم يسألها عما إشترته وهمست مايان فى أذن أختها -خالتك شكلها جاتها الدورة -أحسن علشان تسيب لنا أمجد لوحدنا باقى الأجازة -بس تصدقى خالتك إحلوت اليومين دول -طبعا .....البركة فى لبن الباشا وانفجرن ضاحكات ولم يشأ أمجد أن يسألهن عن سبب ضحكهن لكنه توقع ما كن يتحدثن به بمجرد وصولهم للفيلا إستأذنت الفتاتان من أمجد كى يتمشين قليلا بصحبة الكلب فأذن لهن وأخبرهن بأنه سيكون فى البريدج بأعلى عندما يعدن صعد الباشا الى مكانه المفضل بسطح الفيلا بعد أن غير ملابسه كالمعتاد بالبنطلون القطنى بدون ملابس داخلية وصدر عارى وأختار زجاجة نبيذ من القبو وأشعل أرجيلته وتمدد مستنشقا هواء البحر حتى إقتحمت أنفه رائحة عطر نسائى مثير وذراعين تلتفان حول عنقه وتمتد متحسسة صدره فأيقن بأنها الخالة فأمسك بيديها وقبلهما وجذبها برقة حتى أجلسها ملاصقة له وهى ترتدى روب طويل يغطى منتصف ساقيها أراحت الخالة رأسها على صدره ورفعت عينيها لوجهه فنفخ دخان أرجيلته بوجهها فحركت رأسها حتى تستنشق أكبر كمية من الدخان فوضع أمجد مبسم الأرجيلة على شفتيها وحركه دائريا على فمها فأخرجت طرف لسانها تحركه على شفتيها بحركة مثيرة ثم أخذت المبسم من يده وحركت لسانها عليه وهى تنظر فى عينيه بشبقها الأربعينى وجذبت نفس من الشيشة نفخته فى وجهه فضمها إلى صدره -إنتى بتدخنى؟ توقعت إنك تكحى من الدخان -أمال إنت فاكر النسوان لما بتقعد مع بعض بتعمل ايه ؟ اهو بنشرب سجاير او شيشة لو موجودة ونتكلم فى النيك فأستلقى أمجد من الضحك على ظهره ودمعت عيناه من الضحك -زيكم زى الرجالة يعنى -لا أكتر ...... الرجالة عندهم حاجات تانية يتكلموا فيها..... شغل......كورة......نوع حشيش جديد نزل السوق ..... لكن النسوان معندهاش حاجة تتكلم فيها غير النيك واللبس -طب وانتى كنتى بتتكلمى فى إيه طالما مكانش فيه نيك ؟ -كنت أحسن واحدة بيسألوها فى اللبس والمكياج.....ماهم كانوا عارفين إنى بنت ناس أصلا بس الحظ الهباب رمانى وسطهم -هههههههههههههه تعرفى إنك جميلة جدا وسيكسى للغاية لكن أجمل ما فيكى خفة دمك فنظرت فى عينيه بعمق بعد أن إستدارتلتواجهه بوجهها -صحيح شايفنى جميلة وسيكسى -جدا فصعدت بركبتيها وأحاطت بهما فخذه الأيسر وتناولت كأس النبيذ الموضوع على المنضدة ووضعته على شفتيه فرشف رشفه منه ثم وضعت شفتيها مكان شفتيه على الكأس ورشفت منه رشفة ثم أخرجت لسانها ودارت به حول حافة الكأس وهى تنظر له فى إغراء فوضع كفيه حول خصرها وقربها منه قليلا لكنه تذكر ما كان يظنه بشأن دورتها الشهرية -إنتى كده بتغرينى وظروفك يعنىىىىىى -ظروف إيه -يعنى.......دورتك الشهرية وكده فانفجرت ضاحكة وهى تحيط رأسه بذراعيها وتدفع رأسه نحو صدرها -علشان لما نزلت الصيدلية -مظبوط فقامت منتصبة على ركبتيها وفكت حزام روبها فإذا بها لا ترتدى أى شئ أسفله -اهو قدامك أهو لا فيه دورة ولا يحزنون..... أنا أشتريت من الصيدلية حبوب موضعية لمنع الحمل..... إتصلت النهاردة بواحدة صاحبتى ممرضة وقالت لى على إسمها وحطتها فى كسي أول حاجة لما رجعنا....النهاردة كلى ملكك يا حبيبى ومفيش نقطة لبن واحدة منك هتنزل برا كسي وطيزى ودفعته بيدها برفق حتى غاصت كتفيه داخل البين باج وبحركة واحدة خلعت الروب عن كتفيها فسقط تحت قدميها وألقت بجسدها بالكامل على جسده والتقمت شفته السفلى تمتصها بنهم فتجاوب معها بمص شفتها العليا بينما إمتدت يده لتتحرك أصابعه بنعومة على عمودها الفقرى من رقبتها حتى إلتقائه مع فلقات طيزها اللدنة وامتدت أصابع يده اليمنى تتحرك بهدوء على الشق الرائع بين فلقتيها بينما يده اليسرى تزيح فلقتها اليمنى لتفسح الطريق لأصبعه الوسطى يتحرك حول الفتحة الدائرية لشرجها الذى اتسع مفسحا الطريق لأصبعه كى يغوص داخل الشرج المفتوح الذى يتوق لإستقبال ما هو أكبر من الإصابع فتأوهت بغنج وبدأ جسدها فى الإنحناء كقطة تتأهب لخوض معركة مقبلة صدره لاعقة حلماته وازداد إنحناء جسدها حتى تستطيع تقبيل بطنه دون أن يخرج إصبعه من خرم طيزها حيث بدأ يحركه دائريا ويدخله ويخرجه بسرعة لكنه حرر يده عندما وصلت شفتاها إلى عانته لتجذب بنطاله من الأمام بأسنانها بينما يداها تحرر البنطال من وسطه فرفع وسطه ليساعدها وانتفض زبره المنتصب أمام عينيها فبدأت بتقبيله من رأسه نزولا حتى خصيتيه وعندما تحرر البنطال من قدميه بدأت في تقبيل خصيتيه بنهم لكن بنعومة ولعقت بلسانها الخصيتين بينما ماء بللها بدأ يسيل حتى تبلل باطن فخذاها فصعدت بلسانها على زبره وهى تنظر فى عينيه بشبق حتى وصلت الى الرأس فحركت لسانها عليه لاعقة ما بدأ يخرج من فتحة زبره وأدخلت طرف لسانها بداخلها دون أن ترفع عينيها عن عينيه فاعتدل جالسا ومد يديه يقرص حلماتها قرصات خفيفة ثم أمسك كلتا ثدييها المكورين بكلتا يديه واعتصرهما بنعومة وجذبها من ثدييها حتى طالت يده فلقة طيزها فأدارها حتى واجه كسها وجهه وزبره أمام وجهها .....وضع وجهه بين فخذيها والتقم بشفتيه بظرها بالكامل فى فمه وظل يرضعه ثم أخذ زنبورها بين شفتيه وظل يرضعه بينما يحتك ذقنه بشفريها الداخليين فانتفضت مغرقة وجهه بماء شهوتها الذى إندفع كالشلال لم يرحمها أمجد ويتركها لتهدأ لكنه قلبها على ظهرها وهو لا يزال مطبقا بشفتيه على زنبورها الذى إنتفخ وأصبح كأنه زبر *** وليد وقوس ظهره واضعا زبره على شفتيها فالتقمته بفمها بينما بدأ يحرك لسانه بسرعة على رأس زنبورها المنتصب ففتحت فمها مطلقة صراح تأوهاتها العالية فأدخل زبره بفمها بينما ثنت ساقاها ورفعتهما لأعلى مفتوحين كاشفة له كل كسها حتى خرم طيزها فأدخل لسانه عميقا داخل كسها بينما يغوص إصبعيه السبابة والوسطى عميقا داخل شرجها فأصبح يملأ كل فتحات جسدها بأعضائه فزبره ينيك فمها ولسانه ينيك كسها وأصابعه تنيك شرجها فى تناغم لم تستطع معه مقاومة قذف مائها ثانية فى وجهه لف ذراعه حول خصرها وأحتضنها بهذا الوضع المعكوس بينما يمسد كسها بشعر ذقنه وشاربه الكثيف حتى أنهت إرتعاشات قذفها ثم إعتدل جالسا بجوارها وجذبها من تحت إبطها حتى قامت ومن ثم أجلسها على فخذيه وقد أصبحت كاللعبة بين يديه يحركها كيف يشاء وقربها ناحيته حتى التقم حلمتها اليسرى فى فمه ولامس زبره زنبورها وأدخل إصبعيه فى شرجها وأخذ يحركها بهاذين الإصبعين صعودا وهبوطا يحتك زنبورها بزبره بينما يحتضن شفريها زبره فى صعوده وهبوطه وأخذ يزيد من حركتها ضاغطا زنبورها على رأس زبره ولم يحتمل شبقها مثل تلك الحركة فجن جنون حركتها وارتفع صوت تأوهاتها حتى أصبح كالصراخ وسط لهاثها الشديد واطبقت بفخذيها على وسطه مطلقة دفقات مائها اللزج وفى ذروة شهوتها رفعها أمجد عاليا وأنزلها بحيث غاص كامل زبره فى كسها أثناء قذفها فتشنج مهبلها قابضا على ضيفه الذى أقتحمه معتصرا إياه وكأنه يريد إبقائه محتجزا بداخله الى الأبد بينما بدأت تخرج من فمها شخرات ونخرات متتالية وكأنها لبؤة تقبض على فريستها التى طاردتها طويلا حملها أمجد ولا يزال زبره مغروس بداخلها حتى المائدة المنخفضة الموجودة أمامه واخرج إصبعيه من مكمنهما فى شرجها فتأوهت بميوعة فوضعها على طرف المائدة ومرر إصبعيه اللذان غابا طويلا فى خرم طيزها على شفتيها وضغط فكها لأسفل حتى انفتح فمها فادخل الاصبعين فيه فانطلقت تمتصهما وتلعقهما بلسانها فى نهم شديد حتى أخرجهما من فمها ووضع يديه أسفل ركبتيها بحيث أصبحت ركبتيها فوق كوعيه ورفعهما حتى أمسك كتفيها بكفيه وضغط فخذيها الى صدرها وأصبحت كأنها مقيدة بين ذراعيه المحكمتين وبدأ فى تحريك زبره خارجا من كسها الذى بقى داخله كثيرا حتى أخرجه فتأوهت متوسلة إليه فى إرجاعه فأدخله بقوة وكأنه يطعن كسها بزبره وتركه لثوان لم يتحرك وأعاد الكرة بإخراجه وإدخاله وأخذ يسرع شيئا فشيئا وبينما يرتفع صوت إرتطام أردافها اللدنة بجسده يرتفع صوت صراخها مطالبة له بعدم التوقف متوسلة إليه بأن يظل زبره يدك كسها متمنية أن تظل في هذه المتعة إلى الأبد لم تعد تدرى كم من المرات قذفت حتى شدد أمجد قبضته على كتفيها وازدادت وتيرة طعنات زبره لكسها وأحست بمنيه ينطلق ساخنا ضاربا سقف مهبلها بدفقات قوية إرتعشت معها إرتعاشة شديدة مطلقة ماء شهوتها فى نفس الوقت أطلق أخيرا سراح جسدها من بين يديه وقام واقفا واضعا زبره أمام وجهها لتنقض عليه بشفاهها ولسانها لاعقة كل ما علق به من منيه ومن مائها تمصه بقوة تريد إخراج آخر قطرة منى يتاح لها إخراجها وهى تنظر فى عينيه نظرة رضا و رغبة نظر أمجد فى عينيها وأوقفها بين ذراعيه وغاب معها في قبلة طويلة شعرت معها أنه يكاد يقتلع لسانها من قوة مصه له بينما يعتصر ثديها الأيسر بيده هارسا حلمتها فى كف يده ويعتصر فلقتيها بكف يده الأخرى ملامسا شرجها لمسات خفيفة أشعلت شبقها من جديد وأخيرا أدارها ولا زال لسانه يداعب لسانها وهبط بركبتيه قليلا حتى دفن زبره بين فلقتيها بينما إنتقلت يده اليمنى تطوق صدرها يهرس بذراعه ثديها الأيمن ويقبض على ثديها الأيسر بكف يده بينما أمتدت يده اليسرى تفرج بأصابعها شفري كسها مفرشا كسها بإصبعه الأوسط وزبره يلمس فتحة شرجها التى أتسعت فى وضع تحبه ولطالما حلمت به قبل زواجها لكنها لم تعشه فى الحقيقة إلا بين ذراعى الباشا جذبها حتى جلس وهى بين ذراعيه ورفعها قليلا حتى تحرر زبره من أسر فلقتيها ورفع ساقيها مفتوحين بذراعيه فأمسكتهما فاتحة إياهما أكثر وأخذ يحرك زبره بيده يجلد به زنبورها جلدات سريعة فتدفق ماء كسها غزيرا حتى فتحة شرجها فأدخل زبره بهدوء لأعماق كسها ونام على ظهره فوضعت قدميها بجوار فخذيه وأخذت تتحرك لأعلى ولأسفل مدخلة زبره ومخرجة إياه بينما يتحكم هو فى رتم حركتها بيديه التى أطبقت على ثدييها حتى خرجت حركتها عن السيطرة وأخذت تعلو وتهبط في عنف وتعتصر زبره بعضلات مهبلها حتى وصلت للذروة وبدأت في قذف شهوتها فأخرج زبره من كسها وقبض على فخذيها وانامها على صدره فتدفق ماء كسها اللزج حتى شعرت به يدخل خرم طيزها المفتوح بغزارة مرطبا إياه فقلبها أمجد على وجهها فى وضع الدوجى وفرج ما بين فلقتيها بيده ووضع رأس زبره على مدخل شرجها ولما رآه يتسع له ضغطه بهدوء لينزلق الرأس بالكامل داخله يساعده لزوجة ماء شهوتها تألمت ألم خفيف لكن لذيذ فمدت يديها تفتح له فلقتيها أكثر فضغط قليلا حتى غاب نصف زبره بداخلها وانتظر قليلا حتى يعتاد شرجها على ضيفه الجديد وعاد ليدفع به قليلا وهى تتأوه تأوهات إختلط بها الألم واللذة حتى غاب زبره بالكامل بداخلها وتركه لفترة أطول قليلا حتى هدأت عضلات شرجها ثم بدأ فى سحبه بهدوء شديد حتى لم يبق بشرجها الا الرأس ثم أعاد دفعه بنفس الهدوء حتى باتت خصيتيه تلامس كسها وسحبه بسرعة أكبر قليلا ثم أعاد إدخاله وبدأ يسرع فى إدخاله وإخراجه عندما أختفت تأوهات الألم وبقيت فقط تأوهات اللذة حتى جاءت اللحظة التى رآها مناسبة وأخرج زبره بالكامل من فتحة طيزها ودفعه داخل كسها فانتفضت من شدة ما شعرت به من لذة فدفع زبره مرتين داخل كسها ثم سحبه ليدفع به داخل شرجها وظل ينقل زبره بين الفتحتين دخولا وخروجا حتى باتت لا تعرف الفرق بين الخرمين من شدة ماهى فيه من لذة وقذفت ماء شهوتها غزيرا حتى سال على ارضية المكان فعاد يدخله لشرجها بعنف وقوة لفترة لم تدر هى كم طالت حتى صادف قذف شهوتها للمرة التى لم تدر هى كم رقمها فى تعداد قذفها قذف أمجد أخيرا داخل طيزها حتى شعرت بمنيه يملأ خرم طيزها فنامت على وجهها بينما نام هو فوقها ولا يزال زبره منتصبا داخلها حتى هدأت فورتهما وسحب زبره بهدوء وادارها لتنام على صدره مستمتعة لم تدر كم من الوقت دامت غيبوبتها اللذيذة قبل أن تستيقظ على يد أمجد تداعب شعرها لتفتح عينيها فى كسل وتنظر فى عينيه -عمرى ما تخيلت إن فيه متعة فى الدنيا كده فقبلها على شفتيها قبلة سريعة -طيب يلا نقوم أوصلك أوضتك -أقوم إيه دا أنا جسمى كله سايب ومش قادرة أقف على رجلى.....خلينا ننام هنا النهاردة -مينفعش يا حبيبتى الجو عالبحر بيبرد بليل واخاف تاخدى برد -صدقنى مش قادرة أقف -تحبى أشيلك أوصلك أوضتك -ااااااااااااه شيلنى فحملها بين ذراعيه ولفت ذراعيه حول رقبته حتى وضعها في فراشها وسحب عليها غطاء خفيف وقبلها من فمها قبلة سريعة -لو قلت لك إنى باحبك هتصدقنى ؟ وأنا كمان بأحبك .....تصبحى على خير وتركها وخرج بعد أن أغلق عليها باب حجرتها وهبط السلم متجها لحمام السباحة في إنتظار وصول التوأمتان الجزء الثانى عشر...... والأخير عادت الفتاتان من جولتهما بعد ثلاث ساعات وبمجرد دلوفهما من باب الفيلا رن هاتف مايان مضيئا برقم الباشا يبلغها بأنه موجود بحمام السباحة فتسابقت الفتاتان حتى وصلن إليه ليجدنه يجلس بالجاكوزى فى إسترخاج يدخن سيجاره وبجواره دورق عصيره المفضل -إيه يا بنات إتبسطتوا -جدا......المشى عالبحر ممتع.......كنا محتاجين نتمشى علشان نهضم الأكل اللى أكلناه ده كله -وأنا سعيد لأنى شايف السعادة في عيونكم -إنت عرفت إزاى إننا رجعنا -من صوت بلانكو .... هو متعود يهوهو أول ما يدخل الفيلا...... بيعلن عن وصوله -أوك يا حبيبى إحنا هنطلع نغير هدومنا -خدوا راحتكم أنا موجود هنا فجلسن على ركبتيهن وقبلته كل واحدة منهن قبلة سريعة على شفتيه وهمست مايان فى أذنه -هاخد شاور واجهز نفسي وأجيلك......أوعى تتحرك من هناأ وخرجت الفتاتان من باب حمام السباحة متجهات للدور العلوى -أمجد وهو قاعد فى وسط المية كدة بالسيجار شكله يجنن -منظره فكرنى بشكل بوسايدون فى أفلام الأساطير -هيجنى إبن اللذينة بقعدته دى وجسمه اللى نصه برة المية ونصه التانى تحتها والميه بتجرى حواليه -ماهو شوية ويبردك بزبه ويفرهدك زى كل يوم يا لبوة -تعالى نبص على خالتك زمانها يا عينى نامت حزينة عالدورة اللى جاتلها وضيعت عليها نيك كام يوم -ههههههههههههه ومش هتقدر تهز طيازها قدامه زى ما بتعمل واتجهن لغرفة الخالة ليجدنها غارقة في نوم عميق عارية تماما تحتضن الوسادة وعلى وجهها علامات الرضا والراحة -أحا.......نايمة بلبوصة كده وهى عندها الدورة........هتفضحنا الهايجة وتبقع السرير واقتربن من فراشها بحرص وهززنها لإيقاظها فففتحت نصف عينيها وغمغمت -عايزة إيه يا جزمة منك لها......بتصحونى ليه -قومى يا حلوة سيييييي أمجد عايزك فانتفضت جالسة -بجد ..... ثوانى واكون عنده فأمسكنها حتى لا تقوم وحتى يفهمن سر نومها عارية فى مثل وضعها الذى ظنن أنها فيه -تروحيله إيه بس......إحنا قلنالك كده علشان نفوقك...... إنتى نايمة بلبوصة كده وإنتى عندك الدورة؟ تبقعى السرير يا قطة وتفضحينا -دورة إيه يا لبوة إنتى وهيا...... دا أنا قضيت أحلى ساعتين فى حضنه وملا كسي وطيزى بلبنه -يا بنت اللذينة....... واحنا قلنا ان الكام يوم اللى فاضلين هنا هيبقى بتاعنا لوحدنا -ده بعينكم يا شراميط....... روحوا بقى شوفوا اللى هتعملوه واخلصوا بسرعة وتبقوا تسيبولى حتة فى سرير سيييييي أمجد....مش هاعرف أنام تانى غير وانا حضناه -ماشى يا نحنوحة....... بس هو مش فى أوضته......فى حمام السباحة -كده!!!!!!طيب كويس أروح انام أنا بقى فى أوضته على ماييجى وسحبت الملاءة لفت بها جسدها حتى وصلت لباب الحجرة ثم أستدارت إليهن -ولا بلاش الملاية....... ملهاش لازمة وخلعت الملاءة من حول جسدها وألقتها فى وجه الفتيات لتغيظهن واستدارت متجهة لغرفة أمجد تهتز أردافها -طيزها حلوة اللبوة خالتك -هى كلها حلوة بصراحة..... على رأى أمجد جوهرة إتحطت فى صندوق زبالة -ياللا بينا بقى علشان متأخرش على أمجد.....عيب أتأخر عليه -عيب تتأخرى عليه ولا الهيجان مموتك يا لبوة -ههههههههههههه يعنى إنتى اللى مش هايجة......مانتى كمان هايجة والمحن ناطط من عنيكى -ياللا طيب وأخلصى بسرعة احسن الفوسفور اللى بناكله بقالنا يومين مخلينى قربت أنور فى الضلمة -ماشى يا هايجة .....بس أنا هأخلص معاه براحتى......مش إنتى فى الآخر بتنامى فى حضنه الأول يبقى آخد راحتى معاه لغاية ما أشبع -طب ياللا يا قطة براحتك وضربتها على طيزها وانطلقن مرحات لغرفتهن لتجهز مايان نفسها وتعطر جسدها وأعضائها وتتحرك فى إتجاه باب الغرفة -إنتى هتنزلى بلبوصة كده يا لبوة -هو انا لسة هاضيع وقت فى اللبس والقلع...... هو عريان دلوقت وهادخله عريانة -مش عايزة تضيعى وقت ولا كسك وطيزك خلاص مش قادرين يستنوا -كسى وطيزى بس ؟ ده كل جسمى مشتاق ليه........ بيقدر يولعنى من كل حتة فى جسمى إبن اللذينة ده وأسرعت فى إتجاه السلم وجسمها يكاد يشتعل من فرط شبقها حتى أن كسها بدأ يبتل من قبل حتى أن تصل لباب حمام السباحة حيث ينتظرها أمجد شعر أمجد بدخولها من الباب ولكنه لم يتحرك من جلسته حتى أتت مايان من خلفه وجلست على ركبتيها وأحاطت رقبته بذراعيها وهمست فى أذنه -إتأخرت عليك يا حبيبى؟ -لا يا حبيبتى......حتى لو إتأخرتى هتلاقينى دايما فى إنتظارك فأخذت حلمة أذنه تمتصها بنهم بينما رفع كفيها الى وجهه يمرر عليهما شعر شاربه وذقنه عليهم فضغطت على كتفيه بأثدائها وأنغرست فيهما حلماتها المنتصبة فأشتعلت بكهرباء تسرى من كفيها الى كامل ذراعيها فكتفيها وظهرها حتى وصلت إلى شرجها وكسها و زنبورها المنتصب أصلا من وقت ملامسة جلدها الناعم لجلده فلم تستطع كتم آهة لذة خرجت من فمها فى أذنه فأستدار إليها مطوقا جسدها بيديه ودفن رأسه بين ثدييها مقبلا الشق بينهما والتقط حلمتها اليسرى بين شفتيه يرضعهما بشدة فمدت يدها تدفع ثديها داخل فمه كأنما تريده أن يبتلعه كاملا ففتح فمه حتى ملأ ثديها فمه محركا لسانه على الحلمة التى إستطالت لضعف طولها تحت تأثير فمه ولسانه فمد يده حتى أمسك بفلقتيها رفعهما قليلا ودار بها فتجاوبت معه حتى نزلت الى ماء الجاكوزى الدافئ وضمت فخذيها حول جسده ولا يزال ثديها يملأ فمه وأمتدت أصابعه حتى لامست شرجها فارتعشت بين يديه وأطلق سراح ثديها من فمه وبدأ فى تقبيل رقبتها منزلا إياها حتى جلست على فخذيه واحاطت خصره بفخذيها والماء يتدفق حولها من فتحات الجاكوزى ينافسه تدفق الماء من كسها حتى وصلت شفتاه إلى وجهها فأخذ يقبل كل جزء فيه حتى التقت شفتاهما فضغط جسدها ناحيته حتى لامست رأس زبره زنبورها بينما أطبقت شفتا كسها على ما تحت الرأس فالتقم لسانها بينما يحركها من فلقتيها يدلك بزبره كسها المراهق وتداعب أصابعه شرجها الذى تمدد مفسحا الطريق لأصابعه تدلكه من الداخل فلم تتحمل المراهقة الصغيرة كل تلك الإثارة فأنفجرت شهوتها وتشنج جسمها بينما أمجد يثبتها على فخذيه لا تغادر رأس زبره زنبورها فضغطت فخذيها حول خصره تعتصره وأنساب ماء شهوتها اللزج يختلط بماء الجاكوزى الفواروفى نهاية قذفها ارتخت رأسها على صدره مقبلة صدره قبلات محمومة فأبعد يده اليمنى عن فلقتها ووضع أصابعه تحت ذقنها رافعا رأسها ونظر فى عينيها بينما يمتص أصابعه التى خرجت للتو من خرم طيزها فأرخت عينيها فى خجل وهمست له -طعمها حلو؟ فوضع أصابعه أمام أنفه واستنشقها بعمق -طعمها وريحتها تجنن......كلك تجننى يا حبيبتى وأراحت رأسها على صدره مرة أخرى فوضع أصابعه على شفتيها وحركها عليها ففتحت فمها وأخذت تمتص أصابعه ببطء -بس بعد ما حطيتها فى بوقك طعمها بقى أحلى فرفع رأسها إليه وتناول شفتيها بين شفتيه مشعلا نارها مرة أخرى فأخذت تحرك نفسها جيئة وذهابا على فخذيه وقد أدخلت فخذه الأيسر بين فلقتيها فحرك زبره قليلا بيده ناحية اليسار حتى تلمس رأس زبره زنبوره المنتفخ كلما تحركت للأمام وإصبع يده اليسرى تصطدم بخرم طيزها كلما تحركت للخلف ولم تتحمل الصغيرة طويلا تلك المرة فانفجرت شهوتها للمرة الثانية ولم يدعها أمجد تستريح تلك المرة فرفعها على طرف الجاكوزى وأدخل رأسه بين فخذيها وأخذ يمتص رحيق كسها بفمه بينما يحتك شاربه الكثيف بزنبورها المنتفخ فتداخلت قذفتها الجديدة مع السابقة وفقدت التحكم فى جسدها وصوتها وأصبحت تضرب الماء بقدميها المتدليتين فى الجاكوزى وتردد جدران حمام السباحة صدى صوت آهاتها التى تحولت لصرخات شبقة تطلب منه التوقف وفى نفس الوقت تطلب المزيد وهو لا يرحم شبقها وكأنه لا يشبع من إمتصاص سوائلها اللزجة ولم يرفع رأسه من بين فخذيها حتى أرتوى من مائها اللزج المالح ولم تعد تدرى هى كم من المرات قذفت جذبها من خصرها حتى نزلت بقدميها إلى أرضية الجاكوزى ووقف ورائها وقد أخفض ركبتيه قليلا حتى إراح زبره بين فلقتيها وجلس بها وجسده مائلا للخلف ورفع فخذيها فأرجا إياهم موجها كسها وخرم طيزها ناحية إحدى فوهات الجاكوزى تاركا إندفاع الماء الدافئ يدغدغ أعضاءها مثيرا إياهم حتى قبل أن تهدأ فورة إثارتها السابقة ثم تحرك أسفل منها قليلا حتى جعل إندفاع الماء رأس زبره تصطدم بكسها وشرحها مزيدة من إشتعال شبقها فمدت يديها تمسك فخذيها وقد فتحتهما لأقصى مدى لهما فقد أعجبها إحساسها الجديد فمد يده حولها مداعبا زنبورها بخفة فى البداية تحولت بعدها الى إعتصارات شديدة بينما يده الأخرى تحكم توجيه زبره ليفرش به خرم طيزها وبمجرد إنفجار شهوتها غرس زبره فى شرجها بينما شدد قبضتيه على ذراعيها التى تحتضن أفخاذها وقام واقفا يحملها كاللعبة بين يديه بينما يغوص زبره الى منتصفه فى فتحة طيزها ووضعها على طرف الجاكوزى ووجهها يتجه للارضية ثم حرر يديها من حول فخذيها وأنزل ساقها لتقف على أرضية الجاكوزى وضغط بجسده للأمام حتى غرس زبره بالكامل بداخلها فندت عنها أهة متعة ومدت يديها تفسح له مابين فلقتيها فوضع كفيه حول خصرها الصغير وبدأ يحرك وسطه بهدوء كما عودها ساحبا زبره بالكامل خارج شرجها وأعاد إدخاله ببطء لآخره وعندما سحبه خارجا تلك المرة لم يدخله الا بعد أن مرره على كامل كسها بداية من زنبوها ممرا إياه بتلك المنطقة التى يعتبرها سحرية بين نهاية كسها وفتحة شرجها ليعيد إدخال زبره كاملا بخرم طيزها ولم تتحمل الصغيرة الا دورتين من تلك الدورات وبدأت في القذف فدفع زبره لأعمق نقطة فى خرم طيزها وأغمض عينيه يستمتع بنبضات تشنج عضلات الشرج حول زبره لكنه لم يتركها طويلا وأعاد تحرك زبره دخولا وخروجا وكلما خرجت الرأس يجلد بها فتحة شرجها جلدتين قبل أن يعيد إدخاله حتى بدأت الصغيرة فى القذف فضغط زبره بقوة بداخلها وبدأ فى قذف منيه الساخن بأعمق أعماق أحشائها وشعرت هى بدفقات منيه الدافئ ترتطم بسقف شرجها فأرخت يديها من حول فلقتيها إلى جانبها حتى أنتهى من قذفه وبدأ فى سحب زبره خارجا بينما هى تحاول منعه من الخروج بإحكام عضلات الشرج وحين خرجت الرأس كاملة خرج بعدها كمية كبيرة من الهواء مندفعة بصوت مرتفع قاذفة ببعض منى أمجد على بطنه فشعرت ميان بإحراج كبير لكنه إحتضنها من الخلف ونام بجسده عليها وهمس فى أذنها -متتكسفيش يا قلبى .....ده الهوا اللى دخل علشان كنت باخرج زبرى للآخر مش منك وقلبها على ظهرها وحملها فى حضنه جالسا بها داخل الجاكوزى وأرخت عينيها بينما تستند برأسها الى صدره مستمتعة بصوت دقات قلبه وراحت فى سبات لذيذ لم ييقظها منه الا شفاه أمجد تلثم وجهها فأزاحت رموشها الطويلة فاتحة عينيها ولفت ذراعيها حول رقبته -أنا نمت أد إيه؟ -مش كتير.....بس لازم تروحى أوضتك دلوقتى -مش قادرة......خلينى فى حضنك شوية كمان -مانتى هتباتى فى حضنى زى كل يوم -طيب شيلنى لغاية سريري -طيب نشفى جسمك علشان متاخديش برد -توء توء ......لو خايف عليا من البرد خلينى فى حضنك......أو نشفنى إنت فسحب أحد البشاكير وجفف لها جسدها ونظر لجسدها فى إعجاب وطبع قبلة على كسها الصغير الذى يشبه زهرة على وشك التفتح فسألته بلهجة كلها رضا ورغبة -بتحبه ؟ -جدا -مش ناوى تفتحه ؟ -يمكن يجيي اليوم اللى أفتحه فيه -ماهو لو إنت مفتحتوش هيفضل مقفول طول عمره فأخذ شفتيها فى قبلة طويلة ووضع ذراعه حول ظهرها وذراعه الأخرى خلف ركبتيها ولفت ذراعيها حول رقبته فحملها وخرج من الجاكوزى والماء يقطر من جسده حاملا إياها للدور العلوى ومر من أمام باب غرفته المفتوح متجها لغرفتها فهمست له -إنت رايح فيييييين -هانيمك فى سريرك فأشارت بذقنها ناحية غرفته -أنا مش بأعرف أنام غير عالسرير اللى فى الأوضة دى ومدت شفتيها لوجهه فقبلها قبلة سريعة وأستدار ليدخل غرفته ليجد الخالة نائمة عارية فى منتصف الفراش تشغل بجسدها الجزء السفلى منه تاركة الجزء العلوى فارغا مكان نوم أمجد فوضع ميان فى الناحية التى أعتادت النوم فيها وطبع على شفتيها قبلة سريعة وأستدار متجها للباب بينما أدارت ميان نفسها لتنام على جانبها الأيسر مواجهة مكان نوم أمجد عاد أمجد للجاكوزى حيث أستعاد جلسته السابقة مغمضا عينيه يشعر بمشاعر قد يكون إختبرها من قبل لكنها لم تكن أبدا بتلك القوة التى يشعر بها مع المراهقتين وخالتهم فهى تجربة لم يمر بخاطره أبدا أنه سيعيشها حتى أفاق على خطوات ميار تدخل من الباب وتطوق رقبته بذراعيها وأمسك كفيها ممرا عليهما شعر ذقنه وشاربه ............... . . صعد أمجد السلم حاملا ميار بين ذراعيه واتجه مباشرة تلك المرة الى حجرته حيث جلس على طرف الفراش وأفسح مكانا لميار ثم أدار جسده ووضعها فى مكانها المفضل الى يمينه وبحث عن مكان خال ليفرد ساقيه بجوار جسد الخالة ويفرد ذراعيه فتضع كل فتاة رأسها على ذراع ويستدرن ليحتضن جسده بذراعيهما بينما تحرك الخالة جسدها رافعة رأسها قليلا لتضعها على عانته وزبره أمام وجهها تلف ذراعها حول فخذه وماهى إلا ثوان ويسمع صوت إنتظام أنفاسهن بعد ذهابهن فى نوم عميق تكتنفه أحلام اللذة. . . . . إلى هنا يتوقف ما قرر الباشا نشره من قصته مع المراهقات لكن علاقته بهم لا تزال مستمرة وإن تغير الوضع فلم تعد الفتيات تستطيع العيش بشقته بعد عودة الدكتور والدكتورة لكنهن يتسللن إليه يوميا لقضاء الوقت الذى يعتبرنه أسعد أوقاتهن بينما ساعد الباشا الخالة فى شراء وتجهيز شقة الدور السادس وأصبحت تتسلل إليه يوميا لكنها أصبحت تحت رقابة اختها وزوجها حيث أنها باتت تحمل لقب مطلقة لكنها لم تعدم الحيلة للمبيت فى فراش أمجد كثيرا من الليالى ويذكر هنا أن الدكتور والدكتورة قد تعجبا من العلاقة التى تحولت بين بناتهم والخآلة حيث أصبحوا يقضون الكثير من الوقت يتهامسون ويضحكون معها بعدما كن لا يسترحن لوجودها في منزلهم لسويعات قليل .. .. خاتمة : للعلم الباشا شخصية حقيقية وكل أحداث القصة حقيقية لكن تم تغيير الأسماء وبعض التفاصيل لإخفاء حقيقة الشخصيات وتم دمج بعض الأحداث سويا وتجاهل بعضها الآخر خوفا من الإطالة والملل أما لماذا يكتب الباشا قصته فالجواب هو .... الفراغ الذى تركته الفتيات وخالتهن بعدما تركوا شقته حيث أمضوا باقى الشهر كاملا و حيث رتب أوقات عمله ورياضته ليفسح وقتا لهن لكن بعد عودتهن لشقة أبيهم وأمهم أصبح لديه الكثير من الوقت فقرر كتابة بعض ما مر به ونشره وقد ينشر قصة أخرى من قصصه التى مر بها حسب ردة فعل القراء على قصته الأولى [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
المراهقات والباشا - اثنى عشر جزء 27/10/2023
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل