القصه علي لسان صاحبها انا مجرد ناقل للقصه
للعلم القصه حقيقيه 100 بال100
بتغير الاسماء فقط
الجزء الاول
اسمي ابراهيم وعمتي اسمها سعاد اكبر مني ب 4 سنوات وكنا اصدقاء حيث كانت تذاكر لي دروسي
وفي يوم تغير الوضح ليصبح كالتالي
سعاد:لو سمحت يا ابراهيم محتاجاك تيجي معايا الكليه بكره اخلص شويه ورق
ابراهيم :استأذن من ماما وبابا وبكره هاجي معاكي
سعاد :اوك يا هيما تصبح علي خير
في اليوم التالي ذهبنا سويا الي الكليه
سعاد :انتظرني هنا يا هيما في الاستراحه
ابراهيم :اوك يا سوسو متتاخريش
لقيتها واقفه مع شاب بتهزر وتضحك وبعدين وصلوا عندي
سعاد:ده حسام صاحبي يا هيما
حسام :ازيك يا هيما انت ابن اخوها كاتم اسرارها صح
ابراهيم:ايوه هيا حكيتلك عني
حسام :ايوه حكت عنك كتير
يالا بينا نطلع علي البحر نشم هوا
طلعنا قعدنا علي كافتريا وكنا في الخريف الناس قليلين سابوني قاعد وراحوا علي البحر لبعيد شويه
وبعدين واحد جالي قالي انت تعرفها
قلتله عمتي
قالي وانت جاي تعرص عليها
كنت همسك فيه وبسرعه روحت عليهم لقيته بيرضع في ابزازها وهيا بتلعب ف ذبه اتحولت عليهم وهيا فضلت تهدي فيا وعدلت هدومها وروحنا وطول الطريق مش بتنطق
بس صورتها مش بتفارق خيالي وهوه بيرضع ابزازها ويومها روحت فضلت احلب في زبي طول الليل عليها
وبكده ينتهي الجزء الاول
مفيش فيه احداث جنسيه كتير بس القادم اسخن
في انتظار تفاعلكم
الجزء الثاني
عمتي كلمتني
سعاد :عارفه انك متضايق مني بس حسام بيحبني وهيخطبني وانا عارفه اني غلط اني اسمحله بحاجه زي دي بس انا بشر وضعفت وعيطت
ابراهيم:خلاص يا عمتي َتعيطيش انا اسف ليكي
سعاد:انت في اوضتك
ابراهيم:ايوه
سعاد:انا نازلالك
نزلت سعاد عند ابراهيم وكانت لابسه عبايه بيتي علي اللحم سلمت علي ام ابراهيم وقالتلها انها جايه تذاكر لابراهيم
ابراهيم كان نايم علي السرير وسعاد دخلت جنبه وشدت البطانيه عليها معاه وحطت دماغها علي كتفه
سعاد؛ انت لسه زعلان مني انا قلتلك انا ست وعندي مشاعر انت مش فاهم لانك لسه صغير
ابراهيم؛ انا مبقتش صغير انا كبير كفايه وفاهم كل حاجه بس مش عشان شويه شهوه جنسيه تسيبيله نفسك
سعاد؛ انت بتقول اي ده انت كبرت فعلا
وحطت ايدها علي صدره ونزلت علي بطنه لحد مخبطت في ذبه اللي كان واقف حجر
اتفاجئت بهيجانه عليها
ابراهيم؛ انتي بتعملي ايه يا سوسو
سعاد؛ انا مكنتش واخده بالي منك خالص
وايديها بتلعب في ذبه وبدأيعرق من كل مكان
وشدت ايده حطتها علي ابزازها
سعاد؛ انا عارفه ان عينك هتطلع عليها من ساعت مشوفتها في بق حسام
ابراهيم؛ بصراحه هموت وادوق طعمها
سعاد؛ قدامك دوقها مصمصها
ابراهيم بقي زي المجنون بيرضع في ابزاز عمته
سعاد؛ كمان يا هيما ااااااه ارضع ياروح قلب عمتك اوووووووف اااااااه بزي التاني ملوش نصيب
ابراهيم؛ ازاي الكلام ده ليه طبعا انتي تجنني يا سوسو
سعاد عرفت من غشوميته انو ملوش تجارب قبل كده
سعاد؛ سيبلي نفسك همتعك اعمل اللي هقولك عليه
عشان امك بره ممكن نتفضح انا هخرج واقولها ان عندي كتب فوق محتاجينها
وانت نشف عرقك واهدي كده شويه واخرج قول لها ان عمتي اتاخرت وانك هتطلعلي تكمل مذاكره عندي
وفعلا عمل اللي هيا قالتله عليه
ابراهيم طلع لعمته لقي الباب مردود
دخل وقفل الباب وراه
ابراهيم؛ سوسو انتي فين
سعاد؛ تعالي في اوضتي ياروح قلب سوسو
دخل لقاها نايمه علي السرير لابسه قميص احمر
ورافعه رجل ورجل مفروده واول مره يشوف كس ف حياته
كان كسها احمر ومنفوخ وبيلمع من نضافته والمياه اللي مغرقاه
وقف مبحلق عينيه في كسها
سعاد؛ انت هتقف عندك كتير ورفعت رجلها التانيه وفتحتهم عشان تبينله كسها بكل وضوح
وهوه ذبه هيقطع البنطلون وهوه واقف
نهايه الجزء الثاني
في انتظار التفاعل
في انتظار ارائكم
الجزء الثالث
سعاد؛ انا هعلمك كل حاجه يا هيما ده انت كنز
بس تركز معايا وانا هروق عليك
هيما كان في دنيا تانيه من اللي هوه شافه بي رجلين عمته
هز دماغه انه موافق
سعاد؛ تعالا يا هيما بين رجليا
ومشي لسانك بالراحه وانت طالع لفوق
وهيا اهاتها عليت اااااااااااااااااااه لسانك يجنن يا هيما
كمل يا روح قلبي
لحد اما وصل لكسها وكان غرقان من عسلها
سعاد؛ العبلي في زنبوري قوي يا هيما
كمان يا مجنون اووووووف اوووووي كمان
مش قادره وكان شلال نزل علي وشه وكانت بترتعش زي ما تكون الكهربا مسكت فيها لحد ما هديت خالص
وجمعت نفسها اتعدلت ووقفته وكان زبه زي الحديده وبدأت تبوس فيه وتعلمه ازاي يمص الشفه واللسان
ونزلت علي صدره ورقبته بإديها لحد موصلت لزبه وبيضانه
وبدات تلعب فيهم ونزلت علي ركبتها قدامه مسكت زبه بين شفايفها وبدأت تمص فيه وترضعه وكانت ولا اجدع شرموطه ما خدش في ايديها غلوه وكان منزل شلال لبن في بقها
ونيمته علي ضهره وبدأت تلعب في زبه تاني لحد اما وقف وبقي زي الحديده وقامت ركبت فوقف وبدأت تدخل زبه بالراحه لحد ما استقر في كسها وهيا طلعت اااااااه سمعت الشارع كله
وهوه حس بسخونيه كسها وبدات تطلع وتنزل علي زبه وتتنطط وميلت بصدرها عليه وحطت حلمتها في بقه ارضع يا حبيبي طفي ناري ارويني يا قلبي اااااااااااااااااااه كسسسسسسسسسسي ناااااااااار ااااااااااااح اووووووف زبك يجنن يا هيما وشفايفك تهوس كمان يا حبيبي
ومسكت ايده حطتها عند طيظها وقالتله وده ملوش نصيب تريحه وبدا يلعب في خرمها وهوه بينيك لحد ما صباعه دخل بكل سهوله واول ما حس بصباعه لامس زبه جواها الاثاره كانت وصلت منتهاها معاه وكان هينزل قالها هنزل قامت من فوقه بسرعه ومسكت زبه وخلاته ينزل علي وشها وجسمها
وكان في حاله من اللاوعي وجسمه ساب ونام جنبها علي السرير شويه
سعاد؛ انت فعلا كنز كل ده لبن انت من النهارده بتاعي وبس
كل اما تسمع الكلام هظبطك
ونزل ابراهيم من عندها وهوه كان حاسس انه في حلم جميل
لان حياته اتغيرت في يوم وليله
ابراهيم صحي من النوم علي ايد عمته بتصحيه
سعاد؛ اصحي يا هيما كل ده نوم مش مأكده عليك اننا هنروح الجامعه النهارده
إبراهيم مكنش عايز يفتح عينيه لما سمع صوت عمته ؛ حاضر يا عمتي استني بس ثواني هقوم اغير واخد دش
ابراهيم كان بيحلم حلم جميل جدا انه بينيك عمته وكانت هدومه غرقانه
وزبه شادد وواقف وكان زعلان انه طلع بيحلم خاصه انه حس ان كل حاجه كأنه حقيقيه
بس نظرته اختلفت بعد الحلم ده لعمته سعاد خاصه وهيا خارجه من الاوضه والبنطلون محشور فيها
قام اخد دش وغير ونزل دور العربيه وعمته ركبت جنبه وعينه هتطلع عليها وكل شويه يسرق نظره للشق اللي بين ابزازها
وهيا بدأت تاخد بالها بس ابراهيم كان من النوع الخجول المؤدب
سعاد؛ استني علي جنب نجيب فطار اجيبلك ايه
هيما ؛اي حاجه من ايدك عسل يا سوسو
عينه منزلتش من علي طيظها كل ده وهوه بيفتكر الحلم
وصورتها عريانه مش مفارقه خياله
وصلت وجابت الفطار ودخلوا كافيه ووطول القاعده كانت بتكلمه وهو مش مركز في كلامها خالص
سعاد؛ لا انت مش مظبط النهارده خالص انا بكلمك وانت مش بترد عليا
هيما؛ معلش يا سوسو مش مركز بس قله نوم
سعاد؛ وايه اللي مسهرك ايوه يا عم ما انت معتش بتيجي تحكيلي حاجه معاك مزه جديده ولا اي
ابراهيم؛ لا و**** ولا اي حاجه بس هشرب قهوه وهفوق علي طول
في عقله (اه لو تعرفي اني كنت بنيكك طول الليل في الحلم)
نهايه الجزء
في انتظار التفاعل
الجزء الرابع
عدي اليوم عادي وانا كل تركيزي وتفكيري مع عمتي سعاد
اول ما وصلت البيت طلعت شقتنا
وعمتي الدور اللي فوقنا
دخلت اوضتي فضلت ابحث عن جنس المحارم وفتحت قصص كتير علي المواقع المختلفه لحد اما وصلت لموقع ميلفات وشدتني القصص اللي موجوده جدا للقراءه وخاصه جنس المحارم وبدأت اتابع كل القصص واقرأ التفاصيل وازاي اقدر اوقع عمتي لحد اخر النهار طلعت اطل علي عمتي ولقيت الباب مش مقفول فدخلت براحه علي امل اني ممكن اشوف منها حاجه
وبالفعل لقيت صوت تنهيده خارجه من اوضتها طليت من ورا
الباب ولقيت مفاجئه مدويه
عمتي كانت قاعده علي الكمبيوتر وموش واخده بالها ,قربت من الباب عشاناشوف عمتي بتعمل ايه ,لقيتها قاعده علي الكرسي عريانة تماما وجايبه فيديو سكس لعيل عنتيل وزبرو مليان عروق وراس زبري تخينه اوي وهو عماله ينيك في ميلف طريه ومليانه شويه في جسم عمتي بالظبط ,عمتي كانت عماله تفرك في كسها وتتأوه تأوهات مكتومة بس كلها شهوة ,اول ما شفت عمتي في الوضع دا لقيت نفسي هايج عليها نيك فرجعت اوضتي بسرعة عشان عمتي متاخدش بالها اني شوفتها ,وقعدت علي سريري وصورة عمتي موش مفارقه خيالي ,فطلعت زبري وقعدت افركه وانا بتخيل نفسي اني بنيكها وبعمل فيها زي الواد اللي كان في الفيديو اللي هي بتتفرج عليه ,من بعد الموقف دا قررت اني اوصل لعمتي وانيكها مهما كان التمن
بدأت اقرب تاني من عمتي ومن صحباتها وكان ليها صديقه مقربه منها اسمها مي وكانت متجوزه وجوزها مسافر وبدات اتقرب من مي وحسيت انها لبوه قوي وسخنه قوي لما كنت بزورها انا وعمتي ف البيت كنت بشوفها لابسه لبس خفيف والسنتيانه والاندر بتوعها باينين وجسمها مليان. شويه كانت بتمشي تترج علي الارض كانت بتدلع عليا دلع غير عادي وقلت في نفسي دي اكيد هتكون مفتاحي للوصول لعمتي
وف يوم لقيت سعاد بتكلمني اروح لمني عشان عايزاني اعملها حاجه في اللاب توب بتاعها لانها مش عارفه تكلم جوزها ومحتاسه
قلتلها هروح بعد المغرب لاني مش فاضي
وانا كنت علي احر من الجمر اني اروح
وكلمتها المغرب وانا تحت البيت تعرف مي ان انا رايحلها فعلا طلعت لقيت الباب مفتوح ومي واقفه ورا الباب لابسه قميص ابيض خفيف علي اللحم ودخلت قفلت الباب ورايا قالتلي اتفضل اعملك معايا عصير عشان الجوحار جدااا
قلتلها اللاب فين قالتلي في اوضه النوم وشاورتلي علي الاوضه
لقيت اللاب علي السرير ومفتوح علي ملف كله صور ليها
بقمصان نوم اشكال والوان وبسنتيانه واندر بس وصور وهيا بتلعب في حلمه صدرها وانا كنت خلاق علي اخري زبري كان هينفجر وببص لقيتها علي الباب وجايبه العصير ولمحت لمعه في عنيها وهيا شايفه زبري متصلب
وقربت مني جابتلي العصير وكانت مصره اني اشرب العصير قبل اي حاجه انا كنت شاكك في العصير بس شربته وانا متاكد انه فيه حاجه وقعدت جنبي وجات من ورا ودني وقالتلي هتعرف تصلحه اصله عطلان قلتلها جربي حسيت ببزازها بتضغط علي ضهري وجسمي بدا يسخن والعرق ينزل مني بدأت تمسح جبيني وخدي وايدها نزلت علي صدري فكت زراير القميص وقالتلي الجو حر اقلع عشان العرق ميبهدلش اللاب
وقلعتني القميص وبقي نصي اللي فوق عريان وحاسس بحلمه بزها في ضهري وبتحسس علي صدري وبتهمس في ودني انا كنت محتاجه اكلم جوزي ضروري لاني تعبانه قووووي ومش قادره اصبر اكتر من كده قومت وقفت وهيا قدامي
هجمت عليها بوس و تقفيش ف يزازها و زوبري لازق ف كسها و هي تشدني عليها جامد لحد ما طلعت بزازها م القميص و نزلت ع رقبتها ابوسها و ع صدرها و مسكت بزها ف ايد اعصر فيه و التاني ف بقي برضع فيه و هي مبتقولش غيير اااااااااححح يالهوووووي هموووووت كفايه تعالي ااااااااه ااحححححح عاوزة اتناااااك طلعت ع شفايفها قعدت ابوس فيها و قمت حاطط ايدي ع طيازها من ورة لاقيتها نامت ع ضهرها و فتحت رجليها قمت رايح عليها لاقيتهاربتقلع الاندر قولتلها متعمليش حاجة انا هعمل كل حاجة قلعتها القميص و خدت جسمها من اول شفايفها و بزازها و بطنها بوس و لحس و هي تقول اه اااااه نفسي اتمتع يخربيتك و نزلت عند كسها ببقي لاقيته غرقان قولتلها يالهووووي دا انتي ميته يا شرموطة هي سمعت شرموطة من هنا و مسكت دماغي حطيته ع كسها و قعدت الحس فيه باحتراااف قالتلي انا شرموطة و متناكة و بحب النيك اوي نيكني افشخني موتني م النيك ااااااااه اححح افففف اااااااه قعدت الحس لحد ما جبتهم ف بقي جيت قايم و قالع و استنيت بالبوكسر قالعتني هي البوكسر لقت زبري واقف و حديد قالتلي يالهوووووي دي سوسو عندها حق هو ده انا نفسي ف واحد زي ده من زماااان
قولتلها سوسو مين وعندها حق ف ايه
قالتلي متفصلنيش وهحكيلك كل حاجه
و قعدت تمص فيه و ف بيوضه و تعمل صوت بقا ببقها و انا ماسكها من شعرها بدخله لحد زورها تفعد تكح وررجع تمصه تاني لحد ما قالتلي يلا بقا دخله قولتلها يلا عاوزاه فين قالتلي عاوزاه ف كل حته جسمي ف كسي و طيزي و بين بزازي قولتلها طب خدي ف كسك دخلته كله ف كسها مرة واحدة لاقيتها كانت هتقوم من ع السرير م الوجع و تقول اااااه مش كدة يالهووووي و انا ماسك بزازها ف ايدي و قاعد انيك و هي تقول ااااااه يخربيتك انا مش متعودة ع كدة ااااااه اححححححح قعدت ف الوضع ده شويه و جيت قالبها واخدت هي وضع الكلبه و قولتلها طيزك حلوة اوي قالتلي نيكها جيت جايب لبن من كسها حطه ع طيزها و دخلت زوبري يا دوب بدخل راسه قامت قايله اااه و طلعت لقدام و تقولي براحه جيت ماسكها من وسطها و دخلته و شدتها عليا واحدة واحدة لحد ما دخل كله و قمت بقا قعدت ادخل و اطلع و بسرعه و بيوضي تخبط ف كسها و امسك.بزازها قالتلي كفايه طيزي وجعتني جيت مطلعه من طيزها و حطيته ف كسها ف نفس الوضع قالتلي ااااه بحب الوضع ده اوي نيكني ااااااه نيك المتناكة احححححح و تشخر و تقول نيك جامد احااااا احووووو احححححح احوووو احووووو ااااااه افشخ كسي عاوزاه يورم م النيك ااااه زبرك.جامد اوي و انا قولها كسك ده ابن متناكة. لازم يشبع لحد ما لاقيت نفسي هجيب قولتلها اجيب فين قالتلي ف كسي طفي ناره بلبنك و جبت لبني كله ف كسسها و بعدها قعدنا نحكي بقا و عرفت منها كل حاجة عن عمتي و اللي مكنتش اتخيل اني ممكن اعرف حاجة زي دي....
طبعا علاقتنا منتهتش بس هقولكوا اللي عرفتو عن عمتي المرة الجايه
لو لاقيت في اقبال و الناس عاوزة تعرف لاني اول ما عرفت كده قررت اني لازم انيك عمتي
الجزء الخامس
بعد الانتهاء من المعركه الجنسيه مع مي صاحبه عمتي بدأت تحكي طبيعه علاقتها بعمتي
وانهم من الصغر اصدقاء ولطالما كانوا معا دائما في كل وقت
بدأت حكايتهما وهم في الصف الثالث الثانوي وبدايتهم كانت تبادل مقاطع جنسيه كأي مراهقين وتبادل الاراء حول ذلك المقطع وغيره واصوات الضحكات وعلامات الزهول علي ذلك الزبر وتلك الظيظ وشكل هذا الكس وغيره مما يشاهدون
وفي احدي السهرات الجميله وهم يشاهدون فيلما كان لبطلتين شقراوتين ومع الاندماج في المشاهده بدأ جسدينا في السخونه والعرق واكساسنا استوت علي الاخر
وقالتي إنها بتمارس العادة السرية و سألتني و انا قولتلها آه بعد ما اتفقنا نقول كل حاجة لبعض عشان لا هي ولا أنا عندنا صديقة قريبة نحكيلها أسرارنا .
بدأت توصفلي هي بتعمل ايه بالظبط وأنا أوصفلها برضه انا بضرب سبعة ونص إزاي , قالتلي إنتي بتجيبيهم ؟ قولتلها يعني ايه ؟ فشرحت لي الرعشة أو الأورجازم وقالت لي إنها بتوصلها وبتستمتع بيها جداً وإن دي متعة الجنس الحقيقية و أي ممارسة من غير أورجازم ملهاش لزمة , قولتلها بس أنا مبوصلهاش , أنا بقعد ألعب في جسمي وبحسس بس , فقالت لي طيب بالليل وإحنا نايمين نتكلم و أشرحلك .
عدى اليوم ودخلنا ننام , قفلت الباب بالمفتاح , كنت بصراحة مستنية الوقت دة أنا بحب الكلام في السكس و بيهيجني وكان عندي شوق لأي معلومة جديدة زي أي بنت في سني وقتها , كان الجو حر جدا وكنت لسة واخدة دش وهي كمان , كنت لابسة بيجاما صيفي بنص كم زيها طفينا النور وكان داخل نور هادي من الشباك , بدأنا نتكلم , قالت لي بصي أنا مبنامش غير عريانة خالص حتى لو في الشتا بستمتع وانا عريانة ولما أهيج العب في كسي لحد ما اجيبهم وأفضل طول الليل كدة وخصوصاً في الأجازة , حسيت بهيجان من كلامها وقولت لها أنا مش كدة أنا بعمل و أنا لابسة , قالت لي يا هبلة لازم تقلعي و تتخيلي و تستمتعي وتقولي آهات , قالت لي بصي بقولك ايه أنا هعلمك قامت ولعت الأباجورة وقلعت البيجاما وبقت بالأندر و البرا , هي جسمها قمحي شوية وطويلة بس مرسوم و سكسي أوي , جت نامت جنبي وقالت لي اقلعي زيي , قلعت زيها نامت على ضهرها وقالت لي اتفرجي أنا هتخيل إني معايا واحد وايدي دي هي ايده , وحطت ايد على البرا و ايد على كسها و بدأت تدعك فيهم وواحدة واحدة بدأت تهيج أكتر وجسمها يتلوى ودخلت إيدها في الأندر ومن تحت البرا مسكت صدرها , ودعك جامد لحد ما إترعشت وهي بتعض على شفايفها و بترفع راسها وبتدعك في كسها و في صدرها جامد , وبعدين بصت لي وقالت لي أنا جبتهم , كنت مولعة من شكلها قولت لها حسيتي بإيه وايه بيخليكي تجيبيهم , قالت لي بصي تخيلي حاجات تمتعك وادعكي في كسك وفي الحلمة جامد , قالت لي فرجيني إنتي بتعملي ايه , ضحكت فقالت لي متتكسفيش اعتبرني مش موجودة , نمت على ضهري و بدأت أعمل زيها , وهي فجأة و أنا بعمل مسكت الأندر بتاعي ونزلته انا فتحت عيني وبصيت لها فقالت لي خليكي مركزة , رفعت وسطي عشان الأندر ينزل من على طيزي وقلعتهولي خالص , ورفعت البرا فأنا مسكت بزازي فقالت لي عادي سيبي نفسك .
قالت لي أهه عشان متتكسفيش , وقلعت البرا و الأندر , وفجأة مسكت هي كسي وقالت لي غمضي وتخيلي , لمستها كهربت جسمي كله , بدأت تدعك في كسي من فوق و قربت من رقبتي لحستها و أنا بقيت في دنيا تانية , لمستها غير لمستي لنفسي خالص ممتعة أكتر بكتير ,قربت مني أكتر وصدرها ضغط على صدري وهي بتبوس شفايفي وبتدعك كسي جامد وبتقول ممممممم اه , نزلت لصدري لحست الحلمة ورضعتها وهي بتدعك كسي بسرعة وفجأة حسيت بكياني كله بيتهز وجسمي بيترعش وهي مش رحماني وبتعض الحلمة وتلحس رقبتي وتمسك بزي وتضرب كسي وتمسكه وتفرك فيه وانا ماسكة ضهرها وانا بجيبهم لحد ما خلصت وهي حضنتني وانا بنهج وجسمي بيهدا ومش قادرة اتحرك ولا اتكلم , وبعدين قالت لي انتي نمتي ؟ , ففتحت وقولت لها لأ قالت لي ايه رأيك , قولت لها حلو قوي .
المنظر ساعتها اكيد كان سكسي اوي احنا عريانين قاعدين نتكلم في السكس وهي تعلمني وتديني خبرتها وقالت لي ان اللي عملناه دة اسمه سحاق وان في بنات بتستمتع بكدة وإننا منهم , بعد الليلة دي بقيت ديما و أنا بضرب سبعة ونص اتخيل و افتكر اللي عملته أنا و سعاد لحد ما اجيبهم و بدأ اتخيل بنات صاحباتي في المدرسة , وبعد سنتين من المتعه مع بعض ونمنا
مع بعض كتير بس بخبرة أكتر ودعكتها زي ما دعكتني .
كنا في حاجه لذب حقيقي يمتعنا
وكانت بتحكيلي عنك وقد ايه نفسها تستغلك خاصه انك انت لسه خام وبخيرك وبتسمع كلامها
وانا بعدها اتخطبت واتجوزت وكلامي معاها عن جوزي كان بيهيجها اكتر عليك ولما جوزي سافر هيا قررت اننا نوقعك وتنام معايا
وبكده تقدر توصلك وتنكسر قدامها
انا طبعا فهمت الليله ماشيه ازاي وقررت اقلب الطاوله عليها واكسر عينها
يتبع........
في انتظار التفاعل
للعلم القصه حقيقيه 100 بال100
بتغير الاسماء فقط
الجزء الاول
اسمي ابراهيم وعمتي اسمها سعاد اكبر مني ب 4 سنوات وكنا اصدقاء حيث كانت تذاكر لي دروسي
وفي يوم تغير الوضح ليصبح كالتالي
سعاد:لو سمحت يا ابراهيم محتاجاك تيجي معايا الكليه بكره اخلص شويه ورق
ابراهيم :استأذن من ماما وبابا وبكره هاجي معاكي
سعاد :اوك يا هيما تصبح علي خير
في اليوم التالي ذهبنا سويا الي الكليه
سعاد :انتظرني هنا يا هيما في الاستراحه
ابراهيم :اوك يا سوسو متتاخريش
لقيتها واقفه مع شاب بتهزر وتضحك وبعدين وصلوا عندي
سعاد:ده حسام صاحبي يا هيما
حسام :ازيك يا هيما انت ابن اخوها كاتم اسرارها صح
ابراهيم:ايوه هيا حكيتلك عني
حسام :ايوه حكت عنك كتير
يالا بينا نطلع علي البحر نشم هوا
طلعنا قعدنا علي كافتريا وكنا في الخريف الناس قليلين سابوني قاعد وراحوا علي البحر لبعيد شويه
وبعدين واحد جالي قالي انت تعرفها
قلتله عمتي
قالي وانت جاي تعرص عليها
كنت همسك فيه وبسرعه روحت عليهم لقيته بيرضع في ابزازها وهيا بتلعب ف ذبه اتحولت عليهم وهيا فضلت تهدي فيا وعدلت هدومها وروحنا وطول الطريق مش بتنطق
بس صورتها مش بتفارق خيالي وهوه بيرضع ابزازها ويومها روحت فضلت احلب في زبي طول الليل عليها
وبكده ينتهي الجزء الاول
مفيش فيه احداث جنسيه كتير بس القادم اسخن
في انتظار تفاعلكم
الجزء الثاني
عمتي كلمتني
سعاد :عارفه انك متضايق مني بس حسام بيحبني وهيخطبني وانا عارفه اني غلط اني اسمحله بحاجه زي دي بس انا بشر وضعفت وعيطت
ابراهيم:خلاص يا عمتي َتعيطيش انا اسف ليكي
سعاد:انت في اوضتك
ابراهيم:ايوه
سعاد:انا نازلالك
نزلت سعاد عند ابراهيم وكانت لابسه عبايه بيتي علي اللحم سلمت علي ام ابراهيم وقالتلها انها جايه تذاكر لابراهيم
ابراهيم كان نايم علي السرير وسعاد دخلت جنبه وشدت البطانيه عليها معاه وحطت دماغها علي كتفه
سعاد؛ انت لسه زعلان مني انا قلتلك انا ست وعندي مشاعر انت مش فاهم لانك لسه صغير
ابراهيم؛ انا مبقتش صغير انا كبير كفايه وفاهم كل حاجه بس مش عشان شويه شهوه جنسيه تسيبيله نفسك
سعاد؛ انت بتقول اي ده انت كبرت فعلا
وحطت ايدها علي صدره ونزلت علي بطنه لحد مخبطت في ذبه اللي كان واقف حجر
اتفاجئت بهيجانه عليها
ابراهيم؛ انتي بتعملي ايه يا سوسو
سعاد؛ انا مكنتش واخده بالي منك خالص
وايديها بتلعب في ذبه وبدأيعرق من كل مكان
وشدت ايده حطتها علي ابزازها
سعاد؛ انا عارفه ان عينك هتطلع عليها من ساعت مشوفتها في بق حسام
ابراهيم؛ بصراحه هموت وادوق طعمها
سعاد؛ قدامك دوقها مصمصها
ابراهيم بقي زي المجنون بيرضع في ابزاز عمته
سعاد؛ كمان يا هيما ااااااه ارضع ياروح قلب عمتك اوووووووف اااااااه بزي التاني ملوش نصيب
ابراهيم؛ ازاي الكلام ده ليه طبعا انتي تجنني يا سوسو
سعاد عرفت من غشوميته انو ملوش تجارب قبل كده
سعاد؛ سيبلي نفسك همتعك اعمل اللي هقولك عليه
عشان امك بره ممكن نتفضح انا هخرج واقولها ان عندي كتب فوق محتاجينها
وانت نشف عرقك واهدي كده شويه واخرج قول لها ان عمتي اتاخرت وانك هتطلعلي تكمل مذاكره عندي
وفعلا عمل اللي هيا قالتله عليه
ابراهيم طلع لعمته لقي الباب مردود
دخل وقفل الباب وراه
ابراهيم؛ سوسو انتي فين
سعاد؛ تعالي في اوضتي ياروح قلب سوسو
دخل لقاها نايمه علي السرير لابسه قميص احمر
ورافعه رجل ورجل مفروده واول مره يشوف كس ف حياته
كان كسها احمر ومنفوخ وبيلمع من نضافته والمياه اللي مغرقاه
وقف مبحلق عينيه في كسها
سعاد؛ انت هتقف عندك كتير ورفعت رجلها التانيه وفتحتهم عشان تبينله كسها بكل وضوح
وهوه ذبه هيقطع البنطلون وهوه واقف
نهايه الجزء الثاني
في انتظار التفاعل
في انتظار ارائكم
الجزء الثالث
سعاد؛ انا هعلمك كل حاجه يا هيما ده انت كنز
بس تركز معايا وانا هروق عليك
هيما كان في دنيا تانيه من اللي هوه شافه بي رجلين عمته
هز دماغه انه موافق
سعاد؛ تعالا يا هيما بين رجليا
ومشي لسانك بالراحه وانت طالع لفوق
وهيا اهاتها عليت اااااااااااااااااااه لسانك يجنن يا هيما
كمل يا روح قلبي
لحد اما وصل لكسها وكان غرقان من عسلها
سعاد؛ العبلي في زنبوري قوي يا هيما
كمان يا مجنون اووووووف اوووووي كمان
مش قادره وكان شلال نزل علي وشه وكانت بترتعش زي ما تكون الكهربا مسكت فيها لحد ما هديت خالص
وجمعت نفسها اتعدلت ووقفته وكان زبه زي الحديده وبدأت تبوس فيه وتعلمه ازاي يمص الشفه واللسان
ونزلت علي صدره ورقبته بإديها لحد موصلت لزبه وبيضانه
وبدات تلعب فيهم ونزلت علي ركبتها قدامه مسكت زبه بين شفايفها وبدأت تمص فيه وترضعه وكانت ولا اجدع شرموطه ما خدش في ايديها غلوه وكان منزل شلال لبن في بقها
ونيمته علي ضهره وبدأت تلعب في زبه تاني لحد اما وقف وبقي زي الحديده وقامت ركبت فوقف وبدأت تدخل زبه بالراحه لحد ما استقر في كسها وهيا طلعت اااااااه سمعت الشارع كله
وهوه حس بسخونيه كسها وبدات تطلع وتنزل علي زبه وتتنطط وميلت بصدرها عليه وحطت حلمتها في بقه ارضع يا حبيبي طفي ناري ارويني يا قلبي اااااااااااااااااااه كسسسسسسسسسسي ناااااااااار ااااااااااااح اووووووف زبك يجنن يا هيما وشفايفك تهوس كمان يا حبيبي
ومسكت ايده حطتها عند طيظها وقالتله وده ملوش نصيب تريحه وبدا يلعب في خرمها وهوه بينيك لحد ما صباعه دخل بكل سهوله واول ما حس بصباعه لامس زبه جواها الاثاره كانت وصلت منتهاها معاه وكان هينزل قالها هنزل قامت من فوقه بسرعه ومسكت زبه وخلاته ينزل علي وشها وجسمها
وكان في حاله من اللاوعي وجسمه ساب ونام جنبها علي السرير شويه
سعاد؛ انت فعلا كنز كل ده لبن انت من النهارده بتاعي وبس
كل اما تسمع الكلام هظبطك
ونزل ابراهيم من عندها وهوه كان حاسس انه في حلم جميل
لان حياته اتغيرت في يوم وليله
ابراهيم صحي من النوم علي ايد عمته بتصحيه
سعاد؛ اصحي يا هيما كل ده نوم مش مأكده عليك اننا هنروح الجامعه النهارده
إبراهيم مكنش عايز يفتح عينيه لما سمع صوت عمته ؛ حاضر يا عمتي استني بس ثواني هقوم اغير واخد دش
ابراهيم كان بيحلم حلم جميل جدا انه بينيك عمته وكانت هدومه غرقانه
وزبه شادد وواقف وكان زعلان انه طلع بيحلم خاصه انه حس ان كل حاجه كأنه حقيقيه
بس نظرته اختلفت بعد الحلم ده لعمته سعاد خاصه وهيا خارجه من الاوضه والبنطلون محشور فيها
قام اخد دش وغير ونزل دور العربيه وعمته ركبت جنبه وعينه هتطلع عليها وكل شويه يسرق نظره للشق اللي بين ابزازها
وهيا بدأت تاخد بالها بس ابراهيم كان من النوع الخجول المؤدب
سعاد؛ استني علي جنب نجيب فطار اجيبلك ايه
هيما ؛اي حاجه من ايدك عسل يا سوسو
عينه منزلتش من علي طيظها كل ده وهوه بيفتكر الحلم
وصورتها عريانه مش مفارقه خياله
وصلت وجابت الفطار ودخلوا كافيه ووطول القاعده كانت بتكلمه وهو مش مركز في كلامها خالص
سعاد؛ لا انت مش مظبط النهارده خالص انا بكلمك وانت مش بترد عليا
هيما؛ معلش يا سوسو مش مركز بس قله نوم
سعاد؛ وايه اللي مسهرك ايوه يا عم ما انت معتش بتيجي تحكيلي حاجه معاك مزه جديده ولا اي
ابراهيم؛ لا و**** ولا اي حاجه بس هشرب قهوه وهفوق علي طول
في عقله (اه لو تعرفي اني كنت بنيكك طول الليل في الحلم)
نهايه الجزء
في انتظار التفاعل
الجزء الرابع
عدي اليوم عادي وانا كل تركيزي وتفكيري مع عمتي سعاد
اول ما وصلت البيت طلعت شقتنا
وعمتي الدور اللي فوقنا
دخلت اوضتي فضلت ابحث عن جنس المحارم وفتحت قصص كتير علي المواقع المختلفه لحد اما وصلت لموقع ميلفات وشدتني القصص اللي موجوده جدا للقراءه وخاصه جنس المحارم وبدأت اتابع كل القصص واقرأ التفاصيل وازاي اقدر اوقع عمتي لحد اخر النهار طلعت اطل علي عمتي ولقيت الباب مش مقفول فدخلت براحه علي امل اني ممكن اشوف منها حاجه
وبالفعل لقيت صوت تنهيده خارجه من اوضتها طليت من ورا
الباب ولقيت مفاجئه مدويه
عمتي كانت قاعده علي الكمبيوتر وموش واخده بالها ,قربت من الباب عشاناشوف عمتي بتعمل ايه ,لقيتها قاعده علي الكرسي عريانة تماما وجايبه فيديو سكس لعيل عنتيل وزبرو مليان عروق وراس زبري تخينه اوي وهو عماله ينيك في ميلف طريه ومليانه شويه في جسم عمتي بالظبط ,عمتي كانت عماله تفرك في كسها وتتأوه تأوهات مكتومة بس كلها شهوة ,اول ما شفت عمتي في الوضع دا لقيت نفسي هايج عليها نيك فرجعت اوضتي بسرعة عشان عمتي متاخدش بالها اني شوفتها ,وقعدت علي سريري وصورة عمتي موش مفارقه خيالي ,فطلعت زبري وقعدت افركه وانا بتخيل نفسي اني بنيكها وبعمل فيها زي الواد اللي كان في الفيديو اللي هي بتتفرج عليه ,من بعد الموقف دا قررت اني اوصل لعمتي وانيكها مهما كان التمن
بدأت اقرب تاني من عمتي ومن صحباتها وكان ليها صديقه مقربه منها اسمها مي وكانت متجوزه وجوزها مسافر وبدات اتقرب من مي وحسيت انها لبوه قوي وسخنه قوي لما كنت بزورها انا وعمتي ف البيت كنت بشوفها لابسه لبس خفيف والسنتيانه والاندر بتوعها باينين وجسمها مليان. شويه كانت بتمشي تترج علي الارض كانت بتدلع عليا دلع غير عادي وقلت في نفسي دي اكيد هتكون مفتاحي للوصول لعمتي
وف يوم لقيت سعاد بتكلمني اروح لمني عشان عايزاني اعملها حاجه في اللاب توب بتاعها لانها مش عارفه تكلم جوزها ومحتاسه
قلتلها هروح بعد المغرب لاني مش فاضي
وانا كنت علي احر من الجمر اني اروح
وكلمتها المغرب وانا تحت البيت تعرف مي ان انا رايحلها فعلا طلعت لقيت الباب مفتوح ومي واقفه ورا الباب لابسه قميص ابيض خفيف علي اللحم ودخلت قفلت الباب ورايا قالتلي اتفضل اعملك معايا عصير عشان الجوحار جدااا
قلتلها اللاب فين قالتلي في اوضه النوم وشاورتلي علي الاوضه
لقيت اللاب علي السرير ومفتوح علي ملف كله صور ليها
بقمصان نوم اشكال والوان وبسنتيانه واندر بس وصور وهيا بتلعب في حلمه صدرها وانا كنت خلاق علي اخري زبري كان هينفجر وببص لقيتها علي الباب وجايبه العصير ولمحت لمعه في عنيها وهيا شايفه زبري متصلب
وقربت مني جابتلي العصير وكانت مصره اني اشرب العصير قبل اي حاجه انا كنت شاكك في العصير بس شربته وانا متاكد انه فيه حاجه وقعدت جنبي وجات من ورا ودني وقالتلي هتعرف تصلحه اصله عطلان قلتلها جربي حسيت ببزازها بتضغط علي ضهري وجسمي بدا يسخن والعرق ينزل مني بدأت تمسح جبيني وخدي وايدها نزلت علي صدري فكت زراير القميص وقالتلي الجو حر اقلع عشان العرق ميبهدلش اللاب
وقلعتني القميص وبقي نصي اللي فوق عريان وحاسس بحلمه بزها في ضهري وبتحسس علي صدري وبتهمس في ودني انا كنت محتاجه اكلم جوزي ضروري لاني تعبانه قووووي ومش قادره اصبر اكتر من كده قومت وقفت وهيا قدامي
هجمت عليها بوس و تقفيش ف يزازها و زوبري لازق ف كسها و هي تشدني عليها جامد لحد ما طلعت بزازها م القميص و نزلت ع رقبتها ابوسها و ع صدرها و مسكت بزها ف ايد اعصر فيه و التاني ف بقي برضع فيه و هي مبتقولش غيير اااااااااححح يالهوووووي هموووووت كفايه تعالي ااااااااه ااحححححح عاوزة اتناااااك طلعت ع شفايفها قعدت ابوس فيها و قمت حاطط ايدي ع طيازها من ورة لاقيتها نامت ع ضهرها و فتحت رجليها قمت رايح عليها لاقيتهاربتقلع الاندر قولتلها متعمليش حاجة انا هعمل كل حاجة قلعتها القميص و خدت جسمها من اول شفايفها و بزازها و بطنها بوس و لحس و هي تقول اه اااااه نفسي اتمتع يخربيتك و نزلت عند كسها ببقي لاقيته غرقان قولتلها يالهووووي دا انتي ميته يا شرموطة هي سمعت شرموطة من هنا و مسكت دماغي حطيته ع كسها و قعدت الحس فيه باحتراااف قالتلي انا شرموطة و متناكة و بحب النيك اوي نيكني افشخني موتني م النيك ااااااااه اححح افففف اااااااه قعدت الحس لحد ما جبتهم ف بقي جيت قايم و قالع و استنيت بالبوكسر قالعتني هي البوكسر لقت زبري واقف و حديد قالتلي يالهوووووي دي سوسو عندها حق هو ده انا نفسي ف واحد زي ده من زماااان
قولتلها سوسو مين وعندها حق ف ايه
قالتلي متفصلنيش وهحكيلك كل حاجه
و قعدت تمص فيه و ف بيوضه و تعمل صوت بقا ببقها و انا ماسكها من شعرها بدخله لحد زورها تفعد تكح وررجع تمصه تاني لحد ما قالتلي يلا بقا دخله قولتلها يلا عاوزاه فين قالتلي عاوزاه ف كل حته جسمي ف كسي و طيزي و بين بزازي قولتلها طب خدي ف كسك دخلته كله ف كسها مرة واحدة لاقيتها كانت هتقوم من ع السرير م الوجع و تقول اااااه مش كدة يالهووووي و انا ماسك بزازها ف ايدي و قاعد انيك و هي تقول ااااااه يخربيتك انا مش متعودة ع كدة ااااااه اححححححح قعدت ف الوضع ده شويه و جيت قالبها واخدت هي وضع الكلبه و قولتلها طيزك حلوة اوي قالتلي نيكها جيت جايب لبن من كسها حطه ع طيزها و دخلت زوبري يا دوب بدخل راسه قامت قايله اااه و طلعت لقدام و تقولي براحه جيت ماسكها من وسطها و دخلته و شدتها عليا واحدة واحدة لحد ما دخل كله و قمت بقا قعدت ادخل و اطلع و بسرعه و بيوضي تخبط ف كسها و امسك.بزازها قالتلي كفايه طيزي وجعتني جيت مطلعه من طيزها و حطيته ف كسها ف نفس الوضع قالتلي ااااه بحب الوضع ده اوي نيكني ااااااه نيك المتناكة احححححح و تشخر و تقول نيك جامد احااااا احووووو احححححح احوووو احووووو ااااااه افشخ كسي عاوزاه يورم م النيك ااااه زبرك.جامد اوي و انا قولها كسك ده ابن متناكة. لازم يشبع لحد ما لاقيت نفسي هجيب قولتلها اجيب فين قالتلي ف كسي طفي ناره بلبنك و جبت لبني كله ف كسسها و بعدها قعدنا نحكي بقا و عرفت منها كل حاجة عن عمتي و اللي مكنتش اتخيل اني ممكن اعرف حاجة زي دي....
طبعا علاقتنا منتهتش بس هقولكوا اللي عرفتو عن عمتي المرة الجايه
لو لاقيت في اقبال و الناس عاوزة تعرف لاني اول ما عرفت كده قررت اني لازم انيك عمتي
الجزء الخامس
بعد الانتهاء من المعركه الجنسيه مع مي صاحبه عمتي بدأت تحكي طبيعه علاقتها بعمتي
وانهم من الصغر اصدقاء ولطالما كانوا معا دائما في كل وقت
بدأت حكايتهما وهم في الصف الثالث الثانوي وبدايتهم كانت تبادل مقاطع جنسيه كأي مراهقين وتبادل الاراء حول ذلك المقطع وغيره واصوات الضحكات وعلامات الزهول علي ذلك الزبر وتلك الظيظ وشكل هذا الكس وغيره مما يشاهدون
وفي احدي السهرات الجميله وهم يشاهدون فيلما كان لبطلتين شقراوتين ومع الاندماج في المشاهده بدأ جسدينا في السخونه والعرق واكساسنا استوت علي الاخر
وقالتي إنها بتمارس العادة السرية و سألتني و انا قولتلها آه بعد ما اتفقنا نقول كل حاجة لبعض عشان لا هي ولا أنا عندنا صديقة قريبة نحكيلها أسرارنا .
بدأت توصفلي هي بتعمل ايه بالظبط وأنا أوصفلها برضه انا بضرب سبعة ونص إزاي , قالتلي إنتي بتجيبيهم ؟ قولتلها يعني ايه ؟ فشرحت لي الرعشة أو الأورجازم وقالت لي إنها بتوصلها وبتستمتع بيها جداً وإن دي متعة الجنس الحقيقية و أي ممارسة من غير أورجازم ملهاش لزمة , قولتلها بس أنا مبوصلهاش , أنا بقعد ألعب في جسمي وبحسس بس , فقالت لي طيب بالليل وإحنا نايمين نتكلم و أشرحلك .
عدى اليوم ودخلنا ننام , قفلت الباب بالمفتاح , كنت بصراحة مستنية الوقت دة أنا بحب الكلام في السكس و بيهيجني وكان عندي شوق لأي معلومة جديدة زي أي بنت في سني وقتها , كان الجو حر جدا وكنت لسة واخدة دش وهي كمان , كنت لابسة بيجاما صيفي بنص كم زيها طفينا النور وكان داخل نور هادي من الشباك , بدأنا نتكلم , قالت لي بصي أنا مبنامش غير عريانة خالص حتى لو في الشتا بستمتع وانا عريانة ولما أهيج العب في كسي لحد ما اجيبهم وأفضل طول الليل كدة وخصوصاً في الأجازة , حسيت بهيجان من كلامها وقولت لها أنا مش كدة أنا بعمل و أنا لابسة , قالت لي يا هبلة لازم تقلعي و تتخيلي و تستمتعي وتقولي آهات , قالت لي بصي بقولك ايه أنا هعلمك قامت ولعت الأباجورة وقلعت البيجاما وبقت بالأندر و البرا , هي جسمها قمحي شوية وطويلة بس مرسوم و سكسي أوي , جت نامت جنبي وقالت لي اقلعي زيي , قلعت زيها نامت على ضهرها وقالت لي اتفرجي أنا هتخيل إني معايا واحد وايدي دي هي ايده , وحطت ايد على البرا و ايد على كسها و بدأت تدعك فيهم وواحدة واحدة بدأت تهيج أكتر وجسمها يتلوى ودخلت إيدها في الأندر ومن تحت البرا مسكت صدرها , ودعك جامد لحد ما إترعشت وهي بتعض على شفايفها و بترفع راسها وبتدعك في كسها و في صدرها جامد , وبعدين بصت لي وقالت لي أنا جبتهم , كنت مولعة من شكلها قولت لها حسيتي بإيه وايه بيخليكي تجيبيهم , قالت لي بصي تخيلي حاجات تمتعك وادعكي في كسك وفي الحلمة جامد , قالت لي فرجيني إنتي بتعملي ايه , ضحكت فقالت لي متتكسفيش اعتبرني مش موجودة , نمت على ضهري و بدأت أعمل زيها , وهي فجأة و أنا بعمل مسكت الأندر بتاعي ونزلته انا فتحت عيني وبصيت لها فقالت لي خليكي مركزة , رفعت وسطي عشان الأندر ينزل من على طيزي وقلعتهولي خالص , ورفعت البرا فأنا مسكت بزازي فقالت لي عادي سيبي نفسك .
قالت لي أهه عشان متتكسفيش , وقلعت البرا و الأندر , وفجأة مسكت هي كسي وقالت لي غمضي وتخيلي , لمستها كهربت جسمي كله , بدأت تدعك في كسي من فوق و قربت من رقبتي لحستها و أنا بقيت في دنيا تانية , لمستها غير لمستي لنفسي خالص ممتعة أكتر بكتير ,قربت مني أكتر وصدرها ضغط على صدري وهي بتبوس شفايفي وبتدعك كسي جامد وبتقول ممممممم اه , نزلت لصدري لحست الحلمة ورضعتها وهي بتدعك كسي بسرعة وفجأة حسيت بكياني كله بيتهز وجسمي بيترعش وهي مش رحماني وبتعض الحلمة وتلحس رقبتي وتمسك بزي وتضرب كسي وتمسكه وتفرك فيه وانا ماسكة ضهرها وانا بجيبهم لحد ما خلصت وهي حضنتني وانا بنهج وجسمي بيهدا ومش قادرة اتحرك ولا اتكلم , وبعدين قالت لي انتي نمتي ؟ , ففتحت وقولت لها لأ قالت لي ايه رأيك , قولت لها حلو قوي .
المنظر ساعتها اكيد كان سكسي اوي احنا عريانين قاعدين نتكلم في السكس وهي تعلمني وتديني خبرتها وقالت لي ان اللي عملناه دة اسمه سحاق وان في بنات بتستمتع بكدة وإننا منهم , بعد الليلة دي بقيت ديما و أنا بضرب سبعة ونص اتخيل و افتكر اللي عملته أنا و سعاد لحد ما اجيبهم و بدأ اتخيل بنات صاحباتي في المدرسة , وبعد سنتين من المتعه مع بعض ونمنا
مع بعض كتير بس بخبرة أكتر ودعكتها زي ما دعكتني .
كنا في حاجه لذب حقيقي يمتعنا
وكانت بتحكيلي عنك وقد ايه نفسها تستغلك خاصه انك انت لسه خام وبخيرك وبتسمع كلامها
وانا بعدها اتخطبت واتجوزت وكلامي معاها عن جوزي كان بيهيجها اكتر عليك ولما جوزي سافر هيا قررت اننا نوقعك وتنام معايا
وبكده تقدر توصلك وتنكسر قدامها
انا طبعا فهمت الليله ماشيه ازاي وقررت اقلب الطاوله عليها واكسر عينها
يتبع........
في انتظار التفاعل
