تربيت في منزل محافظ جداً على الطقوس والعادات الدينية فهذا لايجوز ، وذلك السؤال عيب، وتلك النظرة محرمة، كانت أمي تقطع علاقتي مع صديقاتي اللاتي يتزوجن، تقول إنهن أصبحن نساء ولربما تحدثن بأمور لاينبغي أن أعلمها، أجتزت الثانوية بعلامات عالية ودخلت الجامعة قسم العلوم، كان أبي يوصلني إلى الجامعة ويتنظرني حتى انتهي لأعود معه إلى البيت، مرت الأيام وسمعت صديقاني يضحكون علي فأنا أصبحت شابة ومازال أبي ينتظرني كالأطفال
الجميع يحملون أجهزة موبايل إلا أنا، حتى أمي لاتسمح لي أن أهتم بنفسي كما تفعل جميع الفتيات، لاأستطيع أن أضع الاكسسوارات أو ألبس كعب عالي أو حتى أضع القليل من المكياج ، وصرت محل سخرية من الجميع وبدوت كأنني أم لزميلاتي ولست طالبة منهم، وذات يوم ذهبت لأبنه عمي وطلبت منها أن تقرضني مال حتى اشتري موبايل وبالفعل أعطتني ماأريد
وماإن يحن الليل حتى استأذن عائلتي وأدخل غرفتي لأفتح صفحات النت وأشاهد الكثير من الأفلام الإباحية ، ودخلت إحدى المواقع للدرشة وتعرفت على شاب كنا نتبادل أحاديث عادية ، ثم تطور الأمر بنا حتى بدأ يطلب صور لجسدي، واسمعني من كلام الغزل والحب مالم أسمعه بحياتي،
وطلب يدي للزواج وبالفعل أرسل والدته لطلب يدي، إلا أن أمي استثارة غضباً حين قالت لها والدة الشاب إن ابني يرغب بالزواج من ابنتك، وبدأت أمي تسأل كيف وكيف ومن وين أبنك بيعرف بنتي، وأخبرت أبي وأخي اللذان لم يقصران بضربي وحرماني من الجامعة وقررا مع أمي أن تأخذني إلى طبيبة نسائية لفحصي هل مازلت عذراء
وتوعداني بالموت في حال فقدتن بكارتي، ودخلت مع الطبية غرفة الفحص وأخبرتني أني مازلت بكر
شعرت بالحقد على أهلي وطلبت منها أن تعد تقريرها الطبي، وأخدت آلة مدببت الرأس كانت موجودة على سرير الولادة وأدخلتها بداخلي وفضيت عذريتي بيدي
صرخة الطبيبة ماذا فعلتي يامجنونة ، وبعدها قررت أن أمارس العادة السرية يومياً فقد أصبحت امرأة شاذة بنظر الجميع واستدرجت الخادمة إلى غرفتي ومارست معها العلاقة بشكل كامل ، وهكذا أعيش حياتي من فتاة جامعية أحبت أن تعيش أنوثتها مثل باقي الفتيات إلى فتاة تعشق الجنس والخيال الجنسي والسحاق
الجميع يحملون أجهزة موبايل إلا أنا، حتى أمي لاتسمح لي أن أهتم بنفسي كما تفعل جميع الفتيات، لاأستطيع أن أضع الاكسسوارات أو ألبس كعب عالي أو حتى أضع القليل من المكياج ، وصرت محل سخرية من الجميع وبدوت كأنني أم لزميلاتي ولست طالبة منهم، وذات يوم ذهبت لأبنه عمي وطلبت منها أن تقرضني مال حتى اشتري موبايل وبالفعل أعطتني ماأريد
وماإن يحن الليل حتى استأذن عائلتي وأدخل غرفتي لأفتح صفحات النت وأشاهد الكثير من الأفلام الإباحية ، ودخلت إحدى المواقع للدرشة وتعرفت على شاب كنا نتبادل أحاديث عادية ، ثم تطور الأمر بنا حتى بدأ يطلب صور لجسدي، واسمعني من كلام الغزل والحب مالم أسمعه بحياتي،
وطلب يدي للزواج وبالفعل أرسل والدته لطلب يدي، إلا أن أمي استثارة غضباً حين قالت لها والدة الشاب إن ابني يرغب بالزواج من ابنتك، وبدأت أمي تسأل كيف وكيف ومن وين أبنك بيعرف بنتي، وأخبرت أبي وأخي اللذان لم يقصران بضربي وحرماني من الجامعة وقررا مع أمي أن تأخذني إلى طبيبة نسائية لفحصي هل مازلت عذراء
وتوعداني بالموت في حال فقدتن بكارتي، ودخلت مع الطبية غرفة الفحص وأخبرتني أني مازلت بكر
شعرت بالحقد على أهلي وطلبت منها أن تعد تقريرها الطبي، وأخدت آلة مدببت الرأس كانت موجودة على سرير الولادة وأدخلتها بداخلي وفضيت عذريتي بيدي
صرخة الطبيبة ماذا فعلتي يامجنونة ، وبعدها قررت أن أمارس العادة السرية يومياً فقد أصبحت امرأة شاذة بنظر الجميع واستدرجت الخادمة إلى غرفتي ومارست معها العلاقة بشكل كامل ، وهكذا أعيش حياتي من فتاة جامعية أحبت أن تعيش أنوثتها مثل باقي الفتيات إلى فتاة تعشق الجنس والخيال الجنسي والسحاق