هذ القصة جايا من واقع خيالي وبنيتها على حياة كنت كنتمنى نعيشها مع واحد الإنسان اللي كنحماق عليه وكنتيق فيه بزاف القصة مستوحاة من حياتنا اليومية ومعظم الشخصيات اللي فيها حقيقيين بقصصهم الحقيقية غير بدلت الأسامي والتفاصيل وبعض البلايص
الفصل الاول : اللقاء في امستردام
في قلب أمستردام، المدينة التي تنبض بالحياة بين قنواتها المائية ومبانيها التاريخية، كان شريف، شاب مصري في الرابعة والعشرين من عمره، يعيش حياة مليئة بالطموح. كان مهندسًا مدنيًا يعمل في شركة إنشاءات دولية، يشرف على مشاريع بناء الجسور والمباني الشاهقة. شريف، بلكنته المصرية الدافئة وحضوره الطاغي، كان يمتلك كاريزما تجذب الأنظار. عيناه تحملان بريق التحدي، وابتسامته تخفي إرادة صلبة. كان يحب السيطرة، ليس فقط في عمله حيث يدير فرق العمل بدقة ومهارة، بل أيضًا في حياته الشخصية. كان يبحث عن توازن بين القوة والإنسانية، بين التحكم والحرية.لم يكن شريف مجرد مهندس يتقن حسابات الهياكل والأساسات، بل كان مفكرًا يحب استكشاف النفس البشرية. كان يؤمن أن الحياة، مثل أي مشروع هندسي، تحتاج إلى تخطيط دقيق، لكنها تحتاج أيضًا إلى لحظات من العفوية والمرونة. في أمستردام، بعيدًا عن صخب القاهرة، وجد شريف مساحة للتأمل في أحلامه وطموحاته. كان يحب التجول على ضفاف القنوات، يراقب الدراجات تمر والسياح يلتقطون الصور، وهو يفكر في المستقبل.
في يوم ربيعي مشمس من أبريل، وبينما كان شريف يشارك في مؤتمر تقني دولي في مركز مؤتمرات حديث بأمستردام، لاحظ فتاة تجلس في الصف الأمامي. كانت تستمع بانتباه شديد إلى عرض تقديمي عن تطبيقات الذكاء الاصطناعي في الهندسة. كانت هذه عليا، مغربية في الحادية والعشرين من عمرها، مهندسة برمجيات موهوبة تعمل في شركة تقنية ناشئة. شعرها الأسود الطويل ينسدل على كتفيها، وعيناها اللامعتان تعكسان شغفًا بالابتكار. بلكنتها المغربية الناعمة، كانت عليا معروفة في دوائرها المهنية بذكائها الحاد وقدرتها على قيادة فرق العمل. لكنها كانت تملك جانبًا خفيًا، جانبًا يتوق أحيانًا إلى التخلي عن السيطرة، ولو للحظات.
كانت عليا قد انتقلت إلى أمستردام قبل عامين للعمل في شركة متخصصة في تطوير برمجيات الذكاء الاصطناعي. كانت تحب الحياة في هذه المدينة الحرة، حيث شعرت أنها تستطيع أن تكون نفسها بعيدًا عن الأحكام الاجتماعية. كانت تمضي أمسياتها في مقاهي المدينة، تقرأ كتبًا عن الفلسفة والتكنولوجيا، أو تكتب أفكارًا لمشاريع برمجية جديدة. لكنها، في قرارة نفسها، كانت تشعر بفراغ، كأن هناك شيئًا مفقودًا في حياتها، شيئًا لم تكتشفه بعد.
خلال استراحة المؤتمر، وبينما كانت عليا تقف بجانب طاولة القهوة، تمسك بكوبها وتتصفح هاتفها، اقترب شريف. كان يرتدي بدلة أنيقة، لكن بحركاته العفوية بدا وكأنه ينتمي إلى عالم آخر، عالم يجمع بين الجدية والمرح. بدأ الحديث بعفوية، عندما علق شريف على العرض التقديمي الذي استمعا إليه للتو.
"العرض دا كان جامد، بس أنا شايف إن فيه حاجات كان ممكن تبقى أوضح، مش كده؟" قال شريف بابتسامة واثقة.
نظرت عليا إليه بفضول، وردت بلكنتها المغربية الساحرة: "و****، معاك حق. العرض كان زوين، ولكن كان ناقص شوية التفاصيل على كيفاش نطبقو داكشي في الواقع. إنتَ شفتي شي حاجة معينة؟"
من هنا بدأ النقاش. تحدثا عن الذكاء الاصطناعي، عن تحديات دمج التكنولوجيا في الهندسة المدنية، ثم انتقل الحديث إلى مواضيع أعمق. تفاجأ شريف بحدة ذكاء عليا وطريقتها في التعبير عن أفكارها. كانت تتحدث بثقة، لكن في عينيها كان هناك بريق يوحي بأنها تبحث عن شيء أكثر من مجرد نقاش مهني. من جانبها، شعرت عليا بجاذبية شريف، الذي بدا واثقًا بنفسه بطريقة تجعل من حوله يشعرون بالأمان والإلهام.
"عجبتني فكرتك على التوازن بين النظام والمرونة في المشاريع الهندسية،" قالت عليا وهي تبتسم بخفة. "بصح، كيفاش كتطبق داك التوازن في حياتك الخاصة؟"
نظر شريف إليها بعمق، وكأنه يقرأ ما وراء كلامها. "الحياة زي المشروع يا عليا. لازم تتحكم فيها بحكمة، بس تعرف كمان إمتى تسيب الحبل شوية. الأهم إنك تعرفي إنتِ عايزة إيه وإزاي توصليله."
كلماته تركت أثرًا عميقًا في عليا. شعرت أن شريف ليس مجرد مهندس ناجح، بل شخص يفهم تعقيدات النفس البشرية. كان هناك شيء في طريقته في الكلام، في نظراته، جعلها تشعر بشيء مختلف، شيء لم تعتده من قبل. كانت تشعر بأنها أمام شخص يمكن أن يغير مسار حياتها.
استمر الحديث لفترة أطول مما توقعا. تحدثا عن تجاربهما في العمل، عن حياتهما في أمستردام، وحتى عن أحلامهما. شريف أخبرها عن طفولته في القاهرة، عن شوارع وسط البلد التي كان يتجول فيها وهو صغير، وعن حلمه ببناء مدن تجمع بين الحداثة والإنسانية. عليا، بدورها، شاركته قصصًا عن الدار البيضاء، عن الأسواق الشعبية وعن شغفها بكتابة الأكواد البرمجية التي تحل مشاكل حقيقية.
قبل أن ينتهي وقت الاستراحة، تبادلا أرقام الهواتف. "إيه رأيك نكمل كلامنا في مكان هادي؟ فيه كافيه حلو على القناة اللي جنب المتحف الوطني،" اقترح شريف.
"فكرة زوينة!" ردت عليا بحماس. "نتلاقاو نهاية الأسبوع إن شاء ****."
اتفقا على اللقاء في نهاية الأسبوع، في مقهى صغير على ضفاف إحدى القنوات. وهما يودعان بعضهما، شعر كل منهما أن هذا اللقاء لم يكن عاديًا. كان هناك شيء في الجو، شيء يوحي بأن هذه اللحظة ستكون بداية شيء أكبر، بداية مملكة لم يتخيلا يومًا أنها ستصبح واقعًا يجمعهما مع آخرين من مختلف أنحاء العالم.
غادر شريف المؤتمر وهو يفكر في عليا، في طريقتها في الكلام، في عينيها اللتين تحملان خليطًا من القوة والرقة. أما عليا، فكانت تمشي في شوارع أمستردام، تشعر بنبض جديد في قلبها، كأنها على أعتاب اكتشاف شيء جديد عن نفسها. كان هذا اللقاء، بكل بساطته، شرارة بداية مغامرة لم يتخيلا حجمها.
الفصل الثاني : جذوة الاقتراب
من بعد اللقاء الأول مع شريف في المؤتمر التقني بأمستردام، حسيت بشي حاجة بدات تتحرك جوايا. كنت دايما كنحس إني نسيطر على حياتي: شغلي كمهندسة برمجيات، أحلامي، حتى طريقة عيشي في هاد المدينة الحرة. ولكن شريف، المهندس المصري اللي عينيه كأنها كتقرا اللي في قلبي، خلاني نبدأ نسأل راسي أسئلة جديدة. كان فيه شي حاجة في حضورو، في لكنتو الدافية، في طريقة كلامو اللي كتجمع بين القوة والرقة، خلاتني نحس إني باغية نكتشف شي حاجة أعمق، شي حاجة كانت مدفونة جوايا.
في الأيام اللي تبعت المؤتمر، بدينا نتواصلو عبر الرسائل. كنا كنتكلمو على أشياء بسيطة في الأول: شغلنا، أفكار على التقنية، أو شي نكتة تخلينا نضحكو. ولكن مع الوقت، الرسائل بدات تاخد منحى أكثر خصوصية. شريف كان كيحكي لي على شغفو بالتحكم في التفاصيل، سواء في المشاريع الهندسية أو في حياتو. كنت كنحس إنو كيحاول يختبرني، يشوف واش أنا غادي نفهم الإيحاءات اللي ورا كلامو. وأنا، من ناحيتي، كنت كنجرب نلعب معاه بنفس اللعبة، نتحداه بكلامي اللي كنت كندير فيه شوية جرأة وغموض.
السبت اللي اتفقنا نتلاقاو فيه، قضيتو النهار كامل ندور في دولابي bash نختار شنو نلبس. كنت عارفة بلي هاد اللقاء غادي يكون خطوة أكبر من مجرد نقاش عادي. في النهاية، اخترت فستان أحمر داكن، كان كيبرز منحنيات جسمي بطريقة أنيقة ولكن فيها لمسة جرأة. خرجت شعري يتدلى بحرية، وحطيت مكياج خفيف كيبرز عينيا، وكنت كنحس إني غادية نلعب لعبة خطيرة ولكن مثيرة. وأنا كنخرج من الدار، حسيت برعشة خفيفة، مزيج من الترقب والإثارة.
وصلت للمقهى الصغير على ضفاف القناة، وكان الجو ساحر. الإضاءة كانت خافتة، والشموع الصغيرة على الطاولات كانت كتعطي للمكان جو غامض وحميمي. لمحت شريف جالس على طاولة قريبة من الماء، لابس قميص أسود كيبرز قوامو الرياضي، وساعة فضية كانت كتلمع على معصمو. كان كيبدو واثق، ولكن في عينيه كان فيه بريق، بحال إنو كيشوف شي حاجة جوايا أنا نفسي مكنتش عارفاها. مشيت ناحيتو، وحسيت بنبضي يتسارع. جلسنا، وتبادلنا النظرات للحظة قبل ما نبداو نتكلمو.
"إنتِ زي القمر النهاردة،" قال شريف بلكنتو المصرية الدافئة، وابتسم بطريقة خلاتني نحس بالحرارة في وجهي. "الفستان دا مش بس لايق عليكِ، دا بيقول إنك عايزة تلفتي الانتباه، وأنا ملاحظ."
ضحكت بخفة، وحاولت نبقى هادية. "شكرا، شريف. بصح، إنتَ ماشي خايب برضو. هاد القميص كيخليك تبدو بحال شي زعيم، وأنا كنحب الزعماء اللي عندهم حضور قوي." أضفت لكلامي نبرة تحدي خفيفة، وشفت في عينيه إنو فهم اللعبة.
بدينا نتكلمو، وكان الحديث سلس بزاف. تكلمنا على المؤتمر، على شغلنا، وشوية بشوية دخلنا في مواضيع أكثر خصوصية. شريف بدا يحكي على شغفو بالتحكم، على إنو كيحب يكون هو اللي كيقود، سواء في شغلو أو في حياتو. كان كيتكلم بطريقة كتجمع بين الجدية والجاذبية، وكنت كنحس إنو كيحاول يشوف واش أنا غادي نتبعو في هاد المسار.
"أنا بحب لما الأمور تبقى تحت السيطرة،" قال وهو كيشوف فيا بعمق. "بحب لما أكون أنا اللي بقرر إزاي الحاجات تمشي. بس فيه حاجة مثيرة لما تخلّي حد يثق فيك، يسيبلك الزمام، حتى لو بس للحظة. إنتِ إيه رأيك؟"
حسيت بدفء يسري في جسمي. كلماتو كانت فيها إيحاء خفي، ولكن داك الإيحاء كان كيوقد شي حاجة جوايا. كنت عارفة بلي هو مكيحكيش غير على شغل أو حياة يومية. "و****، أنا كنحب السيطرة برضو،" جاوبت وأنا نميل شوية ناحيتو، صوتي هادي ولكن فيه نبرة جرأة. "كنحب نكون أنا اللي نسيطر، نتحكم في كل التفاصيل. بصح، أحيانًا كنشعر برغبة نترك الزمام، نعيش لحظة وأنا ماشي أنا اللي ندير القرارات. كتحس إنك تقدر تكون الشخص اللي يخليني نجرب داكشي؟"
كنت عارفة بلي سؤالي جريء، ولكن كنت باغية نشوف واش هو غادي يقبل التحدي. شريف ابتسم بمكر، وقال: "لو عايزة تجربي، أنا موجود. بس لازم تكوني جاهزة تسيبي نفسك فعلًا، عليا. السيطرة مش لعبة، دي ثقة، وأنا بحب الألعاب اللي فيها ثقة."
اللحظة كانت مشحونة بطاقة غريبة، بحال إحنا كنتكلمو بلغة سرية مكيفهمهاش غير اللي كيعرفو معنى السيطرة والخضوع. حسيت بقلبي كيدق بسرعة، ومكنش خوف، ولكن رغبة قوية نكتشف هاد الجانب من راسي. كنت عارفة بلي شريف عندو ميول مهيمنة، ولكن اللي مكنتش متوقعاه هو إني أنا برضو كنت كنكتشف عندي رغبة نكون مهيمنة في بعض اللحظات، وفي نفس الوقت عندي رغبة نسلم السيطرة لشخص زي شريف. كان هاد الاكتشاف كيخليني نحس بالإثارة والحيرة في نفس الوقت.
غيرنا الموضوع، ولكن الجو بقى مشحون. تكلمنا على حياتنا في أمستردام، على التحديات ديال الغربة. شريف حكى لي على أيامو الأولى في المدينة، على شعورو بالضياع قبل ما يلقى مكانو. أنا حكيت ليه على شغفي بالبرمجة، وعلى كيفاش لقيت في أمستردام مكان كيخليني نعبر على راسي بحرية. ولكن في كل لحظة، كنت كنحس بنظراتو عليا، بحال إنو كيشوف شي حاجة أنا نفسي مكنتش عارفاها.
بعد شوية، اقترح شريف نخرجو نتمشاو على ضفاف القناة. كان الليل حل، وأضواء المدينة كانت كتنعكس على الماء، كتعطي للمشهد سحر خاص. وإحنا كنمشيو جنب بعضياتنا، كان فيه صمت مريح، ولكن كان مشحون بشي توتر زوين. في لحظة، وقف شريف وشاف فيا، وقال بهدوء: "إنتِ مميزة، عليا. فيكِ قوة وشي ضعف في نفس الوقت. أنا شايف فيكِ حد بيقدر يتحكم، بس كمان بيحب يسيب التحكم لما يلاقي الشخص المناسب."
اقترب مني شوية، وحط يدو بلطف على دراعي. لمستو كانت خفيفة، ولكن كان فيها شي قوة خفية خلاتني نحس بقشعريرة. حسيت بجسمي كيجاوب للمستو من غير ما نفكر. ماتراجعتش، بل شفت فيه بعينين كيبريو بالتحدي والفضول. "وإنتَ، شريف، كتحس إنك داك الشخص؟" سألت، صوتي هامس ولكن جريء. "لأني أنا كنشوف فيك واحد عندو القدرة يتحكم، ولكن كتحس إنك كمان بغيتي شي حد يتحداك."
ابتسم شريف، وكانت ابتسامتو فيها شي حاجة خطيرة ومثيرة. "أنا بحب التحدي، عليا. وأنتِ تحدي يستاهل. بس لو عايزة نلعب اللعبة دي، لازم نكونو صادقين مع بعض. إنتِ جاهزة تخلّيني أشوف الجانب دا فيكِ؟"
حسيت برغبة قوية تقول ليه "آه"، ولكن بدل داكشي، اقتربت منو شوية، وقلت: "وإنتَ، جاهز تخلّيني نشوف الجانب دا فيك؟ لأني كنحس إنك واحد كيحب يسيطر، بس ممكن يحب يترك السيطرة لو لقا الشخص اللي يستاهل."
كانت اللحظة دي بحال لو إحنا كنشعل نار. مكنش فيه شي صريح بيناتنا، ولكن الإيحاءات في كلامنا، في نظراتنا، كانت كافية باش توقد جذوة الإثارة. كنت كنحس إني على أعتاب شي حاجة كبيرة، شي حاجة غادي تبدل طريقة تفكيري في راسي وفي العلاقات. شريف، بنظراتو القوية وكلامو اللي كان كيحمل وعد خفي، كان كيخليني نحس إني مستعدة نسلم ليه الزمام، ولكن في نفس الوقت كنت باغية نتحماه، نكون أنا اللي نسيطر في بعض اللحظات.
المشية على ضفاف القناة استمرت، وكلانا كان عارف بلي هاد اللقاء كان غير بداية. قبل ما نفترقو، وقفنا قريب من جسر صغير، وشريف شاف فيا وقال: "الليلة دي بس البداية، عليا. لو عايزة نكمل، أنا مستنيكِ. بس لازم تعرفي إن اللعبة دي كلها ثقة، وأنا شايف فيكِ حد يستاهل الثقة دي."
رديت بنظرة فيها تحدي ووعد: "ونتا كمان، شريف. كنحس إنك تستاهل. ولكن غادي نشوفو واش نقدرو نلعبو هاد اللعبة بصدق." وأنا كنحكي، حسيت إني كنت كنعلن، بطريقة غير مباشرة، إني مستعدة ندخل معاه في هاد العالم، عالم السيطرة والخضوع.
ودعنا بعضياتنا بنظرة أخيرة، وكنت عارفة بلي المرة الجاية غادي تكون مختلفة. كنت كنحس إني على أعتاب اكتشاف شي حاجة جديدة في راسي، وإن شريف غادي يكون الشخص اللي يساعدني نكتشفها. وأنا كنمشي لداري، كنت كنفكر في اللي جاي، في اللحظة اللي غادي نسلم فيها ليه الزمام، وفي نفس الوقت نتحماه باش يبقى على مستوى الثقة اللي غادي نعطيه.
الفصل الثالث : اعلان الخضوع
من بعد اللقاء ديالنا الثاني على ضفاف القناة في أمستردام، حسيت إني دخلت عالم جديد، عالم شريف كان كيفتح لي بابه ببطء ولكن بثقة. كل كلمة قالها، كل نظرة، كانت كتزيد توقد شي نار جوايا، نار كانت مزيج من الإثارة، الفضول، والرغبة نكتشف حدودي. كنت عارفة بلي المرة الجاية غادي تكون مختلفة، وكنت مستعدة، أو على الأقل هكا كنت كنفكر.
بعد المشية ديالنا على القناة، شريف راسلني ودعاني لدارو. كان كيقول إنو باغي يعمل شي عشاء خاص، شي حاجة "مختلفة"، وكلمة "مختلفة" ديالو خلاتني نحس بقشعريرة. وافقت، وفي نفس الوقت حسيت بشي توتر زوين، بحال إني كنت غادية ندخل مرحلة جديدة من حياتي. كنت كنفكر في كلامو على السيطرة والخضوع، وكيفاش كان كيحكي على الثقة. كنت عارفة بلي هاد الليلة غادي تكون لحظة الحقيقة.
وصلت لمنزل شريف في حي هادي في أمستردام، بعيد شوية على زحام المدينة. كان العمارة قديمة من برا، ولكن لما دخلت، لقيت ديكور عصري وأنيق. الجدران كانت مزينة بلوحات فنية تجريدية، والأثاث كان مزيج من الخشب الداكن والجلد الأسود، كيوحي بالقوة والرقي. الصالون كان واسع، فيه أريكة جلدية كبيرة وطاولة زجاجية في الوسط. كان فيه مدفأة صغيرة كتشتعل بنار هادية، كتعطي للمكان دفء وجو غامض. في زاوية الصالون، لمحت باب خشبي ثقيل، كان مغلق، وخلاني نتساءل شنو وراه. كنت كنحس إن هاد الدار كانت كتعكس شخصية شريف: قوية، منظمة، ولكن فيها أسرار مخفية.
شريف استقبلني بابتسامة واثقة، لابس قميص أسود مفتوح أول زرارين، وبنطلون أسود ضيق كيبرز قوامو. "مرحبا بيكِ في مملكتي الصغيرة،" قال بلكنتو المصرية الدافئة، وكلمة "مملكتي" خلاتني نحس إني داخلة على شي حاجة أكبر من مجرد عشاء. دعاني نجلس، وسقاني كاس نبيذ أحمر، وهو كيشوف فيا بعينين كأنها كتقرا كل حركة ديالي.
بدينا نتكلمو، وكان الحديث في الأول خفيف. حكى لي على شغلو، على مشروع جسر كان كيشرف عليه، وأنا حكيت ليه على برنامج جديد كنت كنطورو في الشركة. ولكن مع الوقت، الحديث بدا ياخد منحى أكثر عمق. شريف اقترب مني على الأريكة، وصوتو بدا ياخد نبرة أعمق.
"عليا، إنتِ فكرتي في اللي قلتهولك المرة اللي فاتت؟" سأل، وهو كيشوف فيا بعينين كأنها كتغرقني. "على السيطرة، الخضوع، الثقة."
حسيت بقلبي كيدق بسرعة. "آه، فكرت فيه،" جاوبت، وصوتي كان هادي ولكن فيه نبرة جرأة. "وأنا كنحس إني جاهزة نكتشف أكثر. ولكن، شريف، أنا باغية نكون صادقة. أنا عندي رغبة نسيطر أحيانًا، ولكن في نفس الوقت كنحس إني باغية نسلم الزمام لشخص يستاهل."
ابتسم شريف، وكانت ابتسامتو فيها شي حاجة خطيرة ومثيرة. "دا اللي عاجبني فيكِ، عليا. إنك صريحة. وأنا كمان غادي نكون صريح. أنا بحب السيطرة، بحب أكون اللي بقود، بس بحب كمان لما ألاقي حد زيك، عندو قوة ولكن مستعد يثق فيا." اقترب مني أكثر، ولمس خدي بلطف بإصبعو. "الليلة، لو عايزة، نقدرو نبداو نكتشفو دا العالم مع بعض."
حسيت بجسمي كيجاوب للمستو من غير ما نفكر. كنت عارفة بلي هاد اللحظة غادي تكون بداية شي حاجة كبيرة. "أنا جاهزة،" قلت، وكنت كنحس إني كنتسلم لشي قوة أكبر مني.
شريف وقف، ومد لي يدو. "تعالي معايا،" قال، وصوتو كان أمر خفيف ولكن ما فيهش مجال للرفض. تبعتو، وهو مشى ناحية داك الباب الخشبي الثقيل اللي لمحتو في الصالون. فتحو، ودخلنا لغرفة كانت بحال حلم غريب. الغرفة كانت مضاءة بشموع كبيرة موضوعة على أرفف خشبية، والجدران كانت مغطاة بستائر مخملية سوداء. في الوسط، كان فيه سرير كبير مغطى بملاية حريرية سوداء، وعلى الجوانب كان فيه أدوات غريبة: حبال حريرية، أصفاد جلدية ناعمة، وأشياء أخرى مكنتش عارفاهم ولكن خلوني نحس بمزيج من الفضول والإثارة.
شريف وقف قدامي، وشاف فيا بعينين كأنها كتأمرني نسلم. "الليلة، عليا، غادي تكوني ملكي،" قال، وصوتو كان كيحمل قوة خلاتني نحس إني باغية نذوب. "بس قبل ما نبداو، لازم تكوني متأكدة. هادي ثقة، ماشي لعبة."
"أنا متأكدة،" جاوبت، وكنت كنحس إني كنتسلم ليه من قلبي. اقترب مني، وشد وجهي بين يديه، وباسني بوسة عميقة، كانت فيها مزيج من القوة والرقة. حسيت بجسمي كيستسلم ليه، وفي نفس الوقت كنت كنحس إني كنشعل بنار الرغبة.
بدأ يقلعني الفستان ببطء، وكل حركة كانت محسوبة، كأنو كيستمتع بكل لحظة. لما وقفت قدامو بملابسي الداخلية، حسيت بنظراتو كتفحصني، كأنو كيشوف ملكة ولكن في نفس الوقت خاضعة ليه. "إنتِ مثالية،" همس، وهاد الكلمة خلاتني نحس بالثقة والإثارة أكثر.
قادني للسرير، وطلب مني نجلس. جاب حبل حريري أسود، وشاف فيا وقال: "هاد الحبل رمز الثقة بيناتنا. لو عايزة توقفي، بس قولي كلمة ونوقفو." وافقت بنظرة، وهو بدا يربط يديا ورا ضهري بحركات دقيقة ولطيفة. كل عقدة كان كيديرها كانت كتزيد من إحساسي بالخضوع، وفي نفس الوقت كنت كنحس إني في أمان معاه.
لما ربطني، اقترب مني وبدا يبوس رقبتي، ويديه كيتحركو على جسمي ببطء، كأنو كيكتشف كل سنتيمتر. حسيت بجسمي كيترعش تحت لمساتو، وكل لمسة كانت كتزيد من رغبتي فيه. بدا يهمس في ودني بكلام كان كيخليني نحس إني ملكو: "إنتِ بتاعتي الليلة، عليا. كل جزء فيكِ ملكي." وأنا، بدل ما نحس بالخوف، حسيت إني باغية نعطيه كلشي.
اللقاء كان بحال رقصة، مزيج من القوة والرقة. شريف كان كيسيطر بطريقة خلاتني نحس إني في أيدي شخص يعرف شنو كيدير. كان كيتحكم في كل حركة، في كل لحظة، ولكن في نفس الوقت كان كيحترم حدودي. كنت كنحس إني كنتطير، كأني كنتعيش حلم مشحون بالإثارة والثقة. لما وصلنا لقمة اللحظة، حسيت إني كنتسلم ليه بكل معنى الكلمة، وكنت عارفة بلي هاد الخضوع كان اختياري، وهاد الشي خلاني نحس بالحرية بشكل غريب.
بعد اللقاء، شريف حل الحبل، وساعدني نلبس ثيابي. كنت كنحس إني في حالة غريبة، بحال إني كنتعيش بين عالمين. جلسنا على الأريكة في الصالون، وهو جاب ورقة وقلم. "الليلة كانت البداية، عليا،" قال. "بس لو عايزة تكوني جزء من مملكتي، لازم نعملو شي حاجة رسمية. هادي حفلة إعلان خضوعك."
كان قد جهز الصالون للحفلة الصغيرة. الشموع كانت مضاءة، وفيه طاولة صغيرة عليها ورقة مكتوبة بخط أنيق، كانت عقد الخضوع. العقد كان فيه شروط بسيطة: الثقة المتبادلة، الاحترام، والالتزام بالحدود اللي نحددوها مع بعض. شريف شرح لي كل نقطة بصبر، وكان كيحكي بطريقة خلاتني نحس إني شريكة في هاد القرار، ماشي مجرد خاضعة.
وقفت قدامو، وهو شد يدي وقال: "عليا، الليلة إنتِ بتختاري تسلمي نفسك ليا كسيدك. دا مش بس عقد، دا وعد بينا." حسيت بقلبي كيدق بسرعة، ولكن كنت متأكدة من قراري. وقّعت العقد، وكتبت اسمي بيد مرتجفة شوية، ولكن في نفس الوقت كنت كنحس بالقوة في اختياري.
شريف كان مبسوط بزاف. شفت في عينيه فرحة غريبة، بحال إنو لقا شي حاجة كان كيدور عليها من زمان. "إنتِ أول خاضعة في مملكتي، عليا،" قال، وهو كيبتسم. "وهاد الدار غادي تكون نواة المملكة اللي غادي نبنيوها مع بعض." حسيت إنو كيحكي على شي حاجة أكبر، شي عالم غادي يجمع أشخاص زيينا، أشخاص كيحبو الخضوع والسيطرة بطريقة مبنية على الثقة.
الحفلة كانت بسيطة ولكن مهيبة. شريف رفع كاس النبيذ، وقال: "ليكِ، عليا، وللمملكة اللي غادي نبداوها." شربنا مع بعض، وأنا كنت كنحس إني كنتدخل مرحلة جديدة من حياتي. كنت خاضعة لشريف، ولكن في نفس الوقت كنت شريكة في بناء شي حاجة كبيرة.
قبل ما نمشي، شريف شاف فيا وقال: "المملكة دي غادي تكبر، عليا. غادي نلقاو ناس جداد، كل واحد عندو قصة، ولكن إنتِ دايما غادي تكوني الأولى." كلماتو خلوني نحس بالفخر، ولكن في نفس الوقت حسيت إني على أعتاب مغامرة أكبر. وأنا كنخرج من دارو، كنت كنفكر في اللي جاي. مين غادي يكون الخاضع أو الخاضعة الجاية؟ وكيفاش غادي تكبر هاد المملكة؟
كنت عارفة بلي هادي غير البداية، وإن الطريق اللي قدامي غادي يكون مليان بالإثارة والتحديات. ولكن اللي كنت متأكدة منو هو إني اخترت شريف كسيدي، وإني مستعدة نعيش هاد المغامرة معاه.
الفصل الرابع : انضمام ليلي
من بعد ما وقّعت عقد الخضوع مع شريف، حسيت إني دخلت عالم جديد، عالم كل لحظة فيه كتحمل وعد بالإثارة والتحدي. القصر، دار شريف اللي بديت نسميها هكا في قلبي، كان النواة ديال مملكة كانت كتبدا تتشكل. شريف كان كيحكي دايما على إنو هاد المملكة غادي تكبر، وإننا غادي نلقاو ناس جداد، كل واحد عندو قصة، ولكن كلهم غادي يجمعنا حب السيطرة والخضوع. أنا، كأول خاضعة، كنت كنحس بالفخر والمسؤولية، ولكن كنت كنشعر برغبة قوية نعيش لحظات أعمق مع شريف، نكتشف حدودي، ونشوف كيفاش غادي يبني هاد العالم. مكنتش متخيلة إن الخطوة الجاية غادي تكون هكا قريبة، وإن الخاضعة الجديدة غادي تجيب معاها طاقة بحال نار مشتعلة.
في أحد الأيام، شريف راسلني وقال لي إنو عندو مفاجأة. كنت عارفة بلي مفاجآت شريف دايما كتكون خطيرة ومثيرة، وهكا حسيت بتوتر زوين وأنا كنشق طريقي للقصر. لما دخلت الصالون، لقيت شريف جالس على الأريكة الجلدية السوداء، وجنبو فتاة مكنتش شفتها من قبل. كانت ليلى، إسبانية في الثالثة والعشرين من عمرها، طالبة دكتوراه في علم النفس، نقلت لأمستردام باش تكمل أبحاثها على الرغبات الجنسية والسلوك البشري. كان شعرها بني غامق، كيرجع لتحت كتافها بتموجات ناعمة كبحال موجات البحر، وعينيها زرق بحال السماء في الصيف، ولكن فيهم بريق نار كيخلّيك تحس إنها كتعرف أسرارك قبل ما تحكي. بشرتها كانت ناعمة بحال الحرير، بلون زيتوني خفيف كيبرز تحت ضوء الشموع. جسمها كان منحوت، صدرها ممتلئ كيظهر بوضوح تحت بلوزة بيضاء شفافة كتكشف عن دانتيل صدريتها السوداء، وتنورتها القصيرة السوداء كانت كتعانق خصرها الضيق وفخديها الممتلئين بشكل يخلّي القلب يدق. كانت كتحرك يديها بأناقة، وكل حركة كانت كتظهر خاتم فضي على إصبعها وأظافر مطلية بالأحمر الداكن.
ليلى كانت جالسة برجل على رجل، كتظهر سيقانها الطويلة، وفي حركاتها كان فيه إيحاء بالثقة والإغراء، بحال إنها كتعرف قوتها الجنسية ولكن كتختار متى تستعملها. شريف قدمها لي بابتسامة ماكرة: "عليا، هادي ليلى. هي مهتمة بالمملكة ديالنا، وأنا شايف إنها غادي تكون إضافة مشتعلة." شفت في عينيه بريق كان كيقول إنو كيخطط لشي حاجة كبيرة.
"مرحبا، ليلى،" قلت، وأنا كنشوف في عينيها اللي كانو كيحملو وعد بالإثارة. ردت بلكنتها الإسبانية الناعمة: "تشرفني، عليا. شريف حكى لي عليكِ، وعلى قوتك كخاضعة. أنا متحمسة نكتشف معاكم هاد العالم." كان في صوتها نبرة كتخلّيك تحس إنها كتعرف بالضبط شنو كتبغي، وهاد الشي خلاني نحس بالفضول وشوية بالتحدي.
شريف شرح لي إن ليلى كانت كتقرا على الرغبات الجنسية في سياق البي دي إس إم، وإنها عندها تجارب سابقة في إسبانيا كخاضعة وكسيّدة. كانت كتبحث على مكان زي مملكتنا، حيث الثقة والتنظيم هما الأساس. كنت كنحس إنها غادي تكون تحدي، لأن عينيها كانو كيقولو إنها كتحب تسيطر أحيانًا، ولكن كانت مستعدة تخضع لو لقات الشخص المناسب، وشريف، بلا شك، كان داك الشخص.
تلك الليلة، شريف قرر إنو يعزز الرابط بيناتنا قبل ما نبداو ندمجو ليلى. دعاني للغرفة الخاصة، اللي كنت كنتسميها "المعبد" في قلبي. الغرفة كانت مضاءة بشموع كبيرة موضوعة على أرفف خشبية، والستائر المخملية السوداء كانت كتعطي للمكان جو غامض ومثير. ريحة العود كانت كتملأ الجو، وكان فيه مرايا كبيرة على الجدران كتعكس ضوء الشموع، كتخلّي كل حركة تبدو بحال جزء من طقس. شريف كان لابس بنطلون جلد أسود ضيق كيبرز قوامو الرياضي، وقميص أسود مفتوح كيظهر عضلات صدره وقليل من شعر صدره الداكن. شاف فيا بعينين كأنها كتأمرني نسلم، وقال: "عليا، الليلة غادي نعززو الثقة بيناتنا. إنتِ أول خاضعتي، ودايما غادي تكوني الملكة ديالي."
وقفت قدامو، وهو اقترب مني وبدا يقلعني الفستان ببطء، أصابيعو كيتحركو على جلدي بحركات محسوبة كتخلّيني نرتجف. لما بقيت بملابسي الداخلية الدانتيل السوداء، شد يديا وربطهم بحبل حريري أسود، عقدة ورا عقدة، كل واحدة كانت كتزيد من إحساسي بالخضوع. حسيت بجسمي كيستسلم ليه، ونظراتو كانت كتفحصني بحال إني لوحة فنية تابعو. "إنتِ ملكي، عليا،" همس، وصوتو كان كيحمل قوة خلاتني نحس إني باغية نذوب. "قوليلي إنك بتاعتي."
"أنا بتاعتك، سيدي،" جاوبت، وصوتي كان مرتجف من الرغبة. قادني للسرير الحريري، وطلب مني نرقد على ضهري. جاب أصفاد جلدية ناعمة، وربط رجليا لأطراف السرير، كيخلّيني مكشوفة ومستسلمة بالكامل. حسيت بمزيج من الضعف والقوة، لأني كنت عارفة بلي أنا اللي اخترت هاد الاستسلام. شريف جاب ريشة طويلة سوداء، وبدا يمررها على جلدي، من رقبتي لتحت بطني، كيوقف عند أكثر الأماكن حساسية، كيخلّيني نتنهد بصوت عالي. بعدين، جاب سوط جلدي ناعم، وبدا يمررو على فخدي بلطف، كيخلّي الإحساس بالخطر يزيد من إثارتي.
بدأ يبوس رقبتي، وشفايفو كانو دافيين وفيهم قوة كتخلّيني نفقد السيطرة. يديه كيتحركو على صدري، كيداعبو بحركات دقيقة كتخلّيني نرتجف. بعدين، نزل ببوساتو لتحت، كيستكشف كل سنتيمتر من جسمي، وكان كيستعمل أصابيعو باش يضغط على نقاط كانت كتخلّيني نصرخ من المتعة. "إنتِ بتستاهلي كل دا،" قال، وهو كيحرك السوط على فخدي، كيدير ضربات خفيفة كتخلّي جلدي يحمر وأنا كنطلب المزيد. جاب شمعة مشتعلة، وبدا يقطر شمع دافي على بطني وفخدي، كل قطرة كانت كتحرق بلطف وكتزيد من رغبتي. اللقاء وصل لقمة الإثارة لما شريف بدا يتحكم في كل حركة، كيستعمل يديه وشفايفو باش يخلّيني نعيش نشوة عميقة، وكنت كنشعر إني كنتطير في عالم خاص بينا. لما خلّصنا، حل الأصفاد والحبل، وباس جبهتي بلطف، وقال: "إنتِ دايما بتفاجئيني، عليا." حسيت بالفخر والارتباط بيه أكثر.
بعد ما استعدنا أنفاسنا، شريف دعا ليلى للمعبد. كانت لابسة روب حريري أسود، كيظهر سيقانها الطويلة ومنحنيات جسمها الممتلئة بطريقة كتخلّي القلب يدق. صدرها كان بارز تحت الحرير، وكانت كتحرك جسمها بثقة كأنها كتعرف إنو كل عين عليها. عينيها الزرق كانو كيبريو بالتحدي والفضول، وكنت كنحس إنها جاهزة ولكن فيها شي مقاومة خفيفة. شريف وقف في وسط الغرفة، وشاف فينا وقال: "ليلى، الليلة غادي تبداي رحلتك معانا. عليا غادي تساعدك، وأنا غادي نكون سيّدك."
ليلى اقتربت، وشريف طلب منها تجلس على كرسي جلدي في وسط الغرفة. بدا يربط يديها بحبل حريري أحمر، عقداتو كانو دقيقين ولكن قويين، وكنت كنشوف في عينيها اللي بداو يتلمعو بالرغبة. شريف طلب مني نساعدو، وأنا اقتربت من ليلى وبديت نداعب شعرها الطويل بأصابيعي، وأهمس ليها: "ماتخافيش، ليلى. هنا كلشي مبني على الثقة." حسيت برعشتها تحت يدي، وهاد الشي خلاني نحس بالقوة والإثارة. بديت نداعب كتافها، وأصابيعي كيتحركو على بشرتها الناعمة، كتوقف عند حدود الروب اللي كان كيغطي صدرها.
شريف جاب ريشة طويلة وسوط جلدي ناعم، وبدا يمرر الريشة على رقبتها وصدرها، كيوقف عند حدود الدانتيل، كيخلّيها تتنهد بصوت خافت. بعدين، استعمل السوط، كيدير ضربات خفيفة على فخديها، كتخلّي جلدها يحمر شوية وهي كتبتسم بمزيج من الألم والمتعة. أنا كنت كنداعب كتافها وأبوس رقبتها بلطف، وكنت كنشوف في شريف اللي كان كيسيطر على المشهد بحضورو القوي. طلب مني نساعدو أكثر، وأنا بديت نزل بيدي على صدر ليلى، كنداعبها من فوق الروب، وهي كانت كترتجف تحت لمساتي.
شريف اقترب منا، وبدا يداعبنا مع بعض، يديه كيتحركو على جسم ليلى وجسمي بطريقة كتخلّينا نحسو إننا تحت سيطرتو. نزل الروب ديال ليلى، كيكشف عن صدريتها السوداء وجسمها اللي كان كيبرز تحت ضوء الشموع. بدا يبوس صدرها، وأصابيعو كيتحركو على فخديها، كيفتحو سيقانها بلطف. أنا كنت كنداعب ضهرها، وكنت كنشعر بنبضها كيتسارع. شريف جاب شمعة مشتعلة، وبدا يقطر شمع دافي على فخدي ليلى، كل قطرة كانت كتخلّيها تصرخ بخفة، وهو كان كيبتسم، كيستمتع بسيطرتو. اللقاء وصل لقمة الإثارة لما شريف بدا يتحكم في إيقاعنا، كيستعمل يديه والسوط باش يخلّينا نعيشو نشوة مشتركة. ليلى كانت كتستسلم بطريقة أنيقة، وأنا كنت كنشعر إننا كنشكلو ثلاثية متناغمة تحت قيادة شريف.
في نهاية الليلة، شريف قرر يعطي ليلى درسها الأول في الخضوع الكامل. طلب مني نكون شاهدة، وأنا جلسنا على كرسي قريب، كنشوف المشهد بعيون مليانة بالفضول والإثارة. ليلى كانت واقفة قدام شريف، عينيها الزرق مركزة عليه. كانت لابسة ملابس داخلية سوداء فقط، جسمها كيبرز تحت ضوء الشموع بحال تمثال. شريف جاب أصفاد جلدية ناعمة، وربط يديها ورا ضهرها، وبدا يهمس ليها: "ليلى، إنتِ هنا عشان تتعلمي تسلمي. كل لحظة غادي تكوني بتاعتي."
بدا يداعبها بيديه، كيمرر أصابيعو على رقبتها وصدرها، كيضغط بلطف على أكثر الأماكن حساسية. بعدين، جاب سوط جلدي ناعم، وبدا يدير ضربات خفيفة على فخديها وسيقانها، كتخلّي جلدها يحمر وهي كترتجف من المتعة. ليلى كانت كتنهد بصوت عالي، وعينيها كانو كيقولو إنها كتستمتع بكل لحظة. شريف جاب شمعة مشتعلة، وبدا يقطر شمع دافي على بطنها وصدرها، كل قطرة كانت كتحرق بلطف وكتخلّيها تصرخ بخفة. بعدين، قادها للسرير، وطلب منها ترقد على بطنها. بدا يداعب ضهرها بالسوط، كيدير ضربات خفيفة كتخلّي جلدها يرتجف، وكان كيهمس ليها: "إنتِ بتاعتي، ليلى. حسّي بالحرية في خضوعك."
شريف نزل بيديه على فخديها، كيفتحو سيقانها بلطف، وبدا يداعبها بأصابيعو، كيستكشف أكثر الأماكن حساسية. ليلى كانت كتستسلم بالكامل، جسمها كيرتجف تحت لمساتو، وكانت كتصرخ من المتعة لما شريف بدا يتحكم في إيقاعها. اللقاء وصل لقمة الإثارة لما شريف استعمل يديه والسوط باش يخلّيها تعيش نشوة عميقة، وكنت كنشوف في عينيها اللي كانو كيختلط فيهم التحدي والاستسلام. كنت كنحس إنها غادي تكون إضافة قوية لمملكتنا.
في نهاية الليلة، شريف جمعنا في الصالون. الشموع كانت مضاءة، وكان فيه طاولة صغيرة عليها عقد خضوع لليلى، مكتوب بخط أنيق. شريف شرح ليها الشروط: الثقة، الاحترام، والالتزام بالحدود. ليلى وقّعت العقد بنظرة فيها ثقة واستسلام، وشريف رفع كاس النبيذ وقال: "لمملكتنا، وليلى، الخاضعة الجديدة." شربنا مع بعض، وأنا كنت كنحس إن القصر بدا يكبر، وإن كل واحد فينا كيجيب شي حاجة خاصة لهاد العالم.
لكن قبل ما نمشيو، ليلى شافت فينا وقالت: "سمعت إنو فيه فتاة أخرى مهتمة بالمملكة. هي قريبة منا، وأنا متأكدة إنها غادي تجيب معاها شي حاجة مختلفة." كلماتها خلوني نحس بالفضول والتوتر. مين هاد الفتاة؟ وشنو اللي غادي تجيبو لمملكتنا؟ كنت عارفة بلي الطريق اللي قدامنا غادي يكون مليان بالمفاجآت، وإن المملكة ديالنا غادي تكبر بطريقة غادي تخلّينا كلنا نكتشفو أشياء جديدة على راسنا.
الفصل الخامس : الفنانة الهولندية
من بعد ما ليلى انضمت لمملكتنا، حسيت إن القصر، دار شريف اللي كنت كنتسميه هكا في قلبي، بدا يتحول لعالم حي، كل زاوية فيه كتحكي قصة من الثقة والرغبة. شريف كان كيحكي دايما على إنو المملكة غادي تكبر، وإن كل خاضعة جديدة غادي تجيب معاها شي حاجة مختلفة، شي نار جديدة توقد الجو. أنا، كأول خاضعة، كنت كنحس بالفخر، ولكن كنت كنشعر برغبة قوية نعيش لحظات أعمق، نكتشف حدودي مع شريف، ونشوف كيفاش غادي يسيّر هاد العالم اللي كيتشكل حوالينا. كلام ليلى في آخر ليلة، على فتاة أخرى قريبة مهتمة بالمملكة، خلاني نحس بالفضول والتوتر. مكنتش عارفة مين هي، ولكن كنت متأكدة إنها غادي تكون مفاجأة.
في أحد الأماسي، شريف دعاني للقصر وقال لي إنو عندو ضيفة جديدة. كنت عارفة بلي شريف كيحب يفاجئني بطريقة كتخلّي قلبي يدق، وهكا مشيت وأنا كنحس بمزيج من الترقب والإثارة. لما دخلت الصالون، لقيت شريف جالس على الأريكة الجلدية السوداء، وجنبو فتاة كانت بحال لوحة فنية حية. كانت نور، هولندية في الخامسة والعشرين من عمرها، فنانة تشكيلية معروفة بلوحاتها الإيروتيكية اللي كانت كتثير الجدل في أمستردام. كان شعرها أشقر قصير للكتاف، ممزوج بخصل حمراء كتخلّيها تبدو بحال نار مشتعلة، وعينيها خضر زمرّدية كيبريو بذكاء وجرأة. بشرتها كانت بيضاء بحال الثلج، ناعمة كتضوي تحت ضوء الشموع، وكان عندها وشم وردة حمراء على أسفل ضهرها، كيظهر من تحت الكورسيه الجلدي الأسود اللي كانت لابساه. الكورسيه كان كيعانق خصرها الضيق، كيبرز صدرها الصغير المشدود، وبوت طويل للفخد كان كيظهر سيقانها الطويلة والنحيفة. كانت لابسة حلق ذهبي صغير في أنفها، وكان في حركاتها خفة وثقة، بحال راقصة كتعرف كيفاش تسحر اللي كيشوفوها.
نور كانت جالسة بطريقة مريحة، ساق على ساق، وكانت كتحرك يديها النحيفة بأناقة، كتظهر أظافر مطلية بالأسود. لما شافتني، ابتسمت بابتسامة فيها إغراء خفيف، وقالت بلكنتها الهولندية الناعمة: "عليا، سمعت عليكِ من شريف وليلى. أنا متحمسة نكون جزء من مملكتكم." كان في صوتها نبرة كتخلّيك تحس إنها كتعرف قوتها، ولكن كانت مستعدة تخضع لو لقات الشخص اللي يستاهل.
شريف قدمها لي بابتسامة ماكرة: "عليا، هادي نور. فنانة بمعنى الكلمة، وكتشاركنا شغفنا بالسيطرة والخضوع. أنا شايف إنها غادي تجيب نار جديدة لمملكتنا." شفت في عينيه بريق كان كيقول إنو كيخطط لليلة ما تنتساش. شرح لي إن نور كانت كتعيش حياة حرة، كتستكشف الرغبات الجنسية من خلال فنها، وإنها مهتمة بالبي دي إس إم كطريقة باش تكتشف حدودها. كانت عندها تجارب سابقة كخاضعة، ولكن كانت كتبحث على مكان زي مملكتنا حيث الثقة والتنظيم هما الأساس. كنت كنحس إن نور غادي تكون زي ريح قوية، كتجيب معاها طاقة جديدة ولكن كتحتاج سيطرة شريف باش تبقى في إطار المملكة.
شريف قرر إنو يبدا الليلة بدرس خاص ليا، باش يعزز الرابط بيناتنا قبل ما نرحبو بنور. دعاني للغرفة الخاصة، "المعبد"، اللي كانت مضاءة بشموع كبيرة كتخلّي الجو يبدو بحال حلم غامض. الستائر المخملية السوداء كانت كتغطي الجدران، وريحة العود كانت كتملأ المكان، كتخلّي جسمي يرتاح من مجرد التنفس. كان فيه مرايا كبيرة كتعكس ضوء الشموع، كتخلّي كل حركة تبدو بحال جزء من طقس. شريف كان لابس بنطلون جلد أسود ضيق كيبرز قوامو الرياضي، وقميص أسود مفتوح كيظهر عضلات صدره وقليل من شعر صدره الداكن. شاف فيا بعينين كأنها كتغرقني، وقال: "عليا، الليلة غادي نستكشفو عتمة الرغبة مع بعض. إنتِ ملكتي، وأنا غادي نذكّرك بيها."
وقفت قدامو، وهو اقترب وبدا يقلعني الفستان ببطء، أصابيعو كවන් كيتحركو على جلدي كتخلّيني نرتجف. لما بقيت بملابسي الداخلية الدانتيل السوداء، شد يديا وربطهم بحبل حريري أسود، عقدة ورا عقدة، كل واحدة كانت كتزيد من إحساسي بالخضوع. "إنتِ بتاعتي، عليا،" همس، وصوتو كان عميق كيخلّيني نحس إني باغية نذوب. "قوليلي إنك ملكي."
"أنا ملكك، سيدي،" جاوبت، وصوتي كان مرتجف من الرغبة. قادني للسرير الحريري، وطلب مني نرقد على ضهري. جاب عصابة عينين سوداء، وربطها على عينيا، كيخلّيني في عتمة كاملة. "الليلة، غادي تحسي بكل شي أكثر،" قال، وصوتو كان كيوقد نار جوايا.
بدا يمرر مكعب ثلج على رقبتي، كيخلّي جلدي يرتجف من البرد، وبعدين تبعو بأصابيعو الدافيين، كيخلّي الإحساس يتضاعف. نزل بالثلج على صدري، كيوقف عند أكثر الأماكن حساسية، وكنت كنتنهد بصوت عالي. بعدين، جاب سوط جلدي ناعم، وبدا يدير ضربات خفيفة على فخدي وبطني، كل ضربة كانت كتخلّي جلدي يحمر وأنا كنطلب المزيد. "إنتِ بتستاهلي دا،" قال، وهو كيمرر السوط على أماكن كانت كتخلّيني نصرخ من المتعة.
بدأ يبوسني، شفايفو كانو دافيين كيستكشفو رقبتي، صدري، وبعدين نزل لتحت، كيداعب بلسانو أماكن كانت كتخلّيني نفقد السيطرة. يديه كانو كيضغطو بلطف، كيحركو بحركات دقيقة كتزيد من رغبتي. جاب زيت دافي، وبدا يدلّك بيه جسمي، كيخلّي جلدي يلمع تحت ضوء الشموع. اللقاء وصل لقمة الإثارة لما بدا يتحكم في إيقاعي، كيستعمل يديه ولسانو باش يخلّيني نعيش نشوة عميقة، كنت كنشعر إني كنتطير في عالم آخر. لما خلّصنا، حل العصابة والحبل، وباس جبهتي، وقال: "إنتِ دايما بتكوني الأولى، عليا." حسيت بالفخر والارتباط بيه أكثر.
بعد ما استعدنا أنفاسنا، شريف دعا نور للمعبد. كانت لابسة كورسيه جلدي أسود كيظهر صدرها المشدود وخصرها الضيق، وبوت طويل كيبرز سيقانها النحيفة. وشم الوردة على أسفل ضهرها كان كيظهر بوضوح، كيضيف لمسة من الإغراء. عينيها الخضر كانو كيبريو بالفضول والتحدي، وكنت كنحس إنها جاهزة ولكن فيها شي روح حرة كتحتاج سيطرة شريف. شريف وقف في وسط الغرفة، وشاف فينا وقال: "نور، الليلة غادي تكوني جزء من مملكتنا. عليا غادي تساعدك، وأنا غادي نكون سيّدك."
نور اقتربت، وشريف طلب منها ترقد على طاولة خشبية في وسط الغرفة. بدا يربط يديها ورجليها بحبال حريرية حمراء، عقداتو كانو دقيقين كيخلّو جسمها مكشوف ومستسلم. كنت كنشوف في عينيها اللي بداو يتلمعو بالرغبة. شريف طلب مني نساعدو، وأنا اقتربت من نور وبديت نداعب شعرها الأشقر بأصابيعي، وأهمس ليها: "استسلمي، نور. هنا كلشي ثقة." حسيت برعشتها تحت يدي، وهاد الشي خلاني نحس بالقوة.
شريف جاب سوط جلدي طويل، وبدا يمررو على جسم نور، كيدير ضربات خفيفة على فخديها وصدرها، كتخلّي جلدها يحمر شوية. نور كانت كتنهد بصوت عالي، وكنت كنشوف إنها كتستمتع. أنا بديت نداعب كتافها، وأصابيعي كيتحركو على بشرتها البيضاء، كتوقف عند حدود الكورسيه. شريف جاب شمعة مشتعلة، وبدا يقطر شمع دافي على بطن نور، كل قطرة كانت كتخلّيها تصرخ بخفة، وهو كان كيبتسم، كيستمتع بسيطرتو.
اقترب منا، وبدا يداعبنا مع بعض، يديه كيتحركو على جسم نور وجسمي. نزل الكورسيه ديال نور، كيكشف عن صدرها الصغير، وبدا يبوسها، كيحرك لسانو بحركات دقيقة كتخلّيها ترتجف. أنا كنت كنداعب ضهرها، وكنت كنشعر بنبضها كيتسارع. شريف بدا يداعب نور بأصابيعو، كيستكشف أماكن حساسة، وهي كانت كتصرخ من المتعة. أنا كنت كنداعب صدرها بلطف، وكنت كنشعر إننا كنشكلو ثلاثية متناغمة. اللقاء وصل لقمة الإثارة لما شريف بدا يتحكم في إيقاعنا، كيستعمل يديه والسوط باش يخلّينا نعيشو نشوة مشتركة، ونور كانت كتستسلم بطريقة خلاتني نعجب بيها.
في نهاية الليلة، شريف قرر يعطي نور درسها الأول في الخضوع الكامل. طلب مني نكون شاهدة، وأنا جلسنا على كرسي قريب، كنشوف المشهد بعيون مليانة بالإثارة. نور كانت واقفة قدام شريف، جسمها كيبرز تحت ضوء الشموع بحال لوحة. كانت لابسة ملابس داخلية جلدية سوداء، كتظهر وشم الوردة ومنحنياتها النحيفة. شريف جاب أصفاد جلدية ناعمة، وربط يديها ورا ضهرها، وبدا يهمس ليها: "نور، الليلة غادي تتعلمي تسلمي بالكامل. كل لحظة غادي تكوني بتاعتي."
بدا يداعبها بيديه، كيمرر أصابيعو على رقبتها وصدرها، كيضغط بلطف على أماكن حساسة. جاب سوط جلدي ناعم، وبدا يدير ضربات خفيفة على فخديها وبطنها، كتخلّي جلدها يحمر وهي كترتجف من المتعة. نور كانت كتصرخ بخفة، وعينيها كانو كيقولو إنها كتستمتع. شريف جاب زيت دافي، وبدا يدلّك بيه جسمها، كيحرك يديه على صدرها وفخديها، كيخلّي جلدها يلمع. بعدين، قادها للسرير، وطلب منها ترقد على بطنها. بدا يداعب ضهرها بالسوط، كيدير ضربات خفيفة كتخلّي جلدها يرتجف، وكان كيهمس ليها: "إنتِ بتاعتي، نور. حسّي بالحرية في خضوعك."
نزل بيديه على فخديها، كيفتحو سيقانها بلطف، وبدا يداعبها بأصابيعو، كيستكشف أماكن كانت كتخلّيها تصرخ من المتعة. شريف بدا يتحكم في إيقاعها، كيستعمل يديه والسوط باش يخلّيها تعيش نشوة عميقة، وكنت كنشوف في عينيها اللي كانو كيختلط فيهم التحدي والاستسلام. اللقاء كان بحال طقس، ونور كانت كتثبت إنها تستاهل تكون جزء من مملكتنا.
في نهاية الليلة، شريف جمعنا في الصالون. الشموع كانت مضاءة، وكان فيه طاولة صغيرة عليها عقد خضوع لنور، مكتوب بخط أنيق. شريف شرح ليها الشروط: الثقة، الاحترام، والالتزام بالحدود. نور وقّعت العقد بنظرة فيها ثقة واستسلام، وشريف رفع كاس النبيذ وقال: "لمملكتنا، ولنور، الخاضعة الجديدة." شربنا مع بعض، وأنا كنت كنحس إن القصر كيكبر، وإن كل واحد فينا كيجيب شي حاجة خاصة لهاد العالم.
لكن قبل ما نمشيو، نور شافت فينا وقالت: "فيه واحدة أخرى سمعت إنها مهتمة بالمملكة. هي فنانة زينا، ولكن عندها سر كبير. أنا متأكدة إنها غادي تخلّي المملكة تهتز." كلماتها خلوني نحس بالفضول والقلق. مين هاد الفتاة؟ وشنو السر اللي عندها؟ كنت عارفة بلي المملكة ديالنا غادي تواجه تحديات جديدة، وإن الطريق اللي قدامنا غادي يكون مليان بالإثارة والمفاجآت.
الفصل السادس : المحامية الفرنسية
من بعد ما نور انضمت لمملكتنا، حسيت إن القصر، دار شريف اللي كنت كنتسميه هكا في قلبي، بدا يتحول لعالم ساحر، كل زاوية فيه كتحمل ريحة الرغبة والسيطرة. شريف كان كيحكي دايما على إنو المملكة غادي تكبر، وإن كل خاضعة جديدة كتجيب معاها شي طاقة مختلفة، شي نار كتوقد الجو أكثر. أنا، كأول خاضعة، كنت كنحس بالفخر والمسؤولية، ولكن كنت كنشعر برغبة قوية نغوص أعمق في هاد العالم، نكتشف حدودي مع شريف، ونشوف كيفاش غادي يسيّر هاد المملكة اللي كتتشكل حوالينا. كلام نور في آخر ليلة، على فتاة أخرى فنانة عندها سر كبير، خلاني نحس بالفضول والقلق. مين هي؟ وشنو السر اللي كتخبي؟ كنت عارفة بلي المملكة غادي تواجه شي حاجة كبيرة، ولكن مكنتش متخيلة إن الخطوة الجاية غادي تكون هكا مشتعلة.
في أمسية ممطرة، شريف راسلني وقال لي إنو عندو ضيفة جديدة غادي تخلّيني ننسى المطر والبرد. كنت عارفة بلي شريف كيحب يفاجئني بطريقة كتخلّي جسمي يترعش من الترقب، وهكا مشيت للقصر وأنا كنحس بنار كتحرق جوايا. لما دخلت الصالون، لقيت شريف جالس على الأريكة الجلدية السوداء، وجنبو فتاة كانت بحال تجسيد للإغراء. كانت كاميل، فرنسية في الثامنة والعشرين من عمرها، محامية في شركة كبيرة بأمستردام، ولكن كانت كتخبي شغف سري بالخضوع. كان شعرها كستنائي طويل، مربوط في كعكة ضيقة كتظهر رقبتها الناعمة، وعينيها عسلية كيبريو بذكاء وحرارة. بشرتها كانت كريمية، ناعمة بحال الحرير، وجسمها كان منحني بشكل ساعة رملية، صدرها ممتلئ كيبرز تحت بلوزة حرير بيضاء شبه شفافة، وتنورتها الضيقة كانت كتعانق خصرها النحيف وفخديها الممتلئين. كانت لابسة كعب عالي أسود كيخلّي سيقانها تبدو أطول، وكان في يدها سوار ذهبي رقيق كيتلمع تحت ضوء الشموع. كل حركة ديالها كانت محسوبة، بحال إنها كتعرف كيفاش تسيطر على المشهد، ولكن عينيها كانو كيقولو إنها باغية تسلم السيطرة لشخص زي شريف.
كاميل كانت جالسة بأناقة، رجل على رجل، كتظهر سيقانها الملفوفة، وكانت كتحرك يديها بسلاسة، كتظهر أظافر مطلية بالبوردو. لما شافتني، ابتسمت بابتسامة دافية ولكن فيها إيحاء، وقالت بلكنتها الفرنسية المثيرة: "عليا، سمعت عليكِ من شريف. إنتِ رمز المملكة، وأنا متحمسة نكتشف معاكِ هاد العالم." كان في صوتها نبرة كتخلّيك تحس إنها كتعرف قوتها الجنسية، ولكن كانت جاهزة تخضع لو لقات السيّد المناسب.
شريف قدمها لي بابتسامة خطيرة: "عليا، هادي كاميل. محامية بقلب مشتعل، وكتشوف المملكة كملاذ ليها. أنا شايف إنها غادي تضيف شغف جديد." شفت في عينيه بريق كان كيقول إنو كيخطط لليلة غادي تبقى محفورة في ذاكرتنا. شرح لي إن كاميل كانت كتعيش حياة مليانة بالضغط، وإنها كتبحث على مكان زي مملكتنا باش تطلق العنان لرغباتها المكبوتة. كانت عندها تجارب خفيفة في البي دي إس إم في باريس، ولكن كانت كتحلم بشي حاجة أكثر تنظيم وثقة. كنت كنحس إن كاميل غادي تكون زي موجة قوية، كتجيب معاها إثارة ولكن كتحتاج يد شريف الحديدية باش تبقى في الطريق.
شريف قرر يبدا الليلة بدرس خاص ليا، باش يعزز الرابط بيناتنا قبل ما نرحبو بكاميل. دعاني للغرفة الخاصة، "المعبد"، اللي كانت مضاءة بشموع كبيرة كتخلّي الجو يبدو بحال حلم مشحون بالرغبة. الستائر المخملية السوداء كانت كتغطي الجدران، وريحة العود الممزوجة بالمسك كانت كتملأ المكان، كتخلّي جسمي يرتجف من الترقب. كان فيه مرايا كبيرة كتعكس ضوء الشموع، كتخلّي كل حركة تبدو بحال جزء من طقس جنسي. شريف كان لابس بنطلون جلد أسود ضيق كيبرز قوامو الرياضي، وقميص أسود مفتوح كيظهر عضلات صدره وشعر صدره الداكن. شاف فيا بعينين كأنها كتقرا أعمق رغباتي، وقال: "عليا، الليلة غادي نلعبو لعبة الاستجواب. إنتِ سجينتي، وأنا غادي نخلّيكِ تعترفي برغباتك."
وقفت قدامو، وهو اقترب وبدا يقلعني الفستان ببطء، أصابيعو كيتحركو على جلدي كتخلّيني نرتجف. لما بقيت بملابسي الداخلية الدانتيل السوداء، شد يديا وربطهم بحبل حريري أسود ورا ضهري، عقداتو كانو قويين كيخلّوني نحس بالخضوع. "إنتِ بتاعتي، عليا،" همس، وصوتو كان عميق كيوقد نار جوايا. "اعترفي، شنو كتبغي من سيّدك؟"
"أنا باغياك، سيدي،" جاوبت، وصوتي كان مرتجف من الرغبة. قادني لكرسي جلدي في وسط الغرفة، وجلسني عليه، وبدا يربط رجليا لأرجل الكرسي بأصفاد جلدية ناعمة، كيخلّيني مكشوفة ومستسلمة. جاب عصابة عينين سوداء، وربطها على عينيا، كيغرّقني في عتمة كتزيد من إحساسي بكل لمسة. "الليلة، غادي تعترفي بكل رغبة،" قال، وصوتو كان كيحمل وعد بالإثارة.
بدا يمرر أصابيعو على رقبتي، كينزل ببطء لصدري، كيداعب أكثر الأماكن حساسية من فوق الدانتيل. بعدين، جاب مكعب ثلج، وبدا يمررو على جلدي، كيوقف عند بطني وفخدي، كيخلّي البرد يخلّيني نرتجف. تبع الثلج بشفايفو الدافيين، كيبوس رقبتي وصدري، وكان كيستعمل لسانو باش يداعب أماكن كانت كتخلّيني نصرخ من المتعة. "اعترفي، عليا،" قال، وهو كيمرر سوط جلدي ناعم على فخدي، كيدير ضربات خفيفة كتخلّي جلدي يحمر. "شنو كتبغي أكثر؟"
"باغياك تسيطر عليا، سيدي،" جاوبت، وصوتي كان كيخرج بالزز. جاب زيت دافي، وبدا يدلّك بيه جسمي، كيحرك يديه على صدري وفخدي، كيخلّي جلدي يلمع تحت ضوء الشموع. بعدين، نزل بيديه لتحت، كيداعب أماكن كانت كتخلّيني نفقد السيطرة، وكان كيستعمل أصابيعو بحركات دقيقة كتزيد من رغبتي. اللقاء وصل لقمة الإثارة لما بدا يتحكم في إيقاعي، كيستعمل يديه ولسانو باش يخلّيني نعيش نش innervة عميقة، كنت كنشعر إني كنتطير في عالم آخر. لما خلّصنا، حل العصابة والحبل، وباس شفتاي بعمق، وقال: "إنتِ دايما بتكوني ملكتي، عليا." حسيت بالفخر والارتباط بيه أكثر.
بعد ما استعدنا أنفاسنا، شريف دعا كمايل للمعبد. كانت لابسة روب حريري أحمر كيظهر منحنيات جسمها الساعة الرملية، صدرها الممتلئ كيبرز تحت الحرير، وفخديها كانو كيبانو مع كل خطوة. شعرها الكستنائي كان مطلوق، كيترجع على كتافها بحركة ساحرة، وعينيها العسلية كانو كيبريو بالرغبة والتحدي. شريف وقف في وسط الغرفة، وشاف فينا وقال: "كاميل، الليلة غادي تكوني جزء من مملكتنا. عليا غادي تساعدك، وأنا غادي نكون سيّدك."
كاميل اقتربت، وشريف طلب منها ترقد على طاولة خشبية في وسط الغرفة. بدا يربط يديها ورجليها بحبال حريرية سوداء، عقداتو كانو دقيقين كيخلّو جسمها مكشوف ومستسلم. كنت كنشوف في عينيها اللي بداو يتلمعو بالإثارة. شريف طلب مني نساعدو، وأنا اقتربت من كاميل وبديت نداعب شعرها الكستنائي، وأهمس ليها: "استسلمي، كاميل. هنا كلشي ثقة." حسيت برعشتها تحت يدي، وهاد الشي خلاني نحس بالقوة.
شريف جاب شمعة مشتعلة، وبدا يقطر شمع دافي على صدر كاميل، كل قطرة كانت كتحرق بلطف، كتخلّيها تصرخ بخفة وجسمها يرتجف. بعدين، جاب سوط جلدي طويل، وبدا يدير ضربات خفيفة على فخديها وبطنها، كتخلّي جلدها يحمر وهي كتنهد بصوت عالي. أنا بديت نداعب كتافها، وأصابيعي كيتحركو على بشرتها الكريمية، كتوقف عند حدود الروب. شريف نزل الروب، كيكشف عن صدريتها السوداء وجسمها اللي كان كيبرز تحت ضوء الشموع.
اقترب منا، وبدا يداعبنا مع بعض، يديه كيتحركو على جسم كاميل وجسمي. بدا يبوس رقبتها، كيحرك لسانو بحركات دقيقة كتخلّيها ترتجف، وأنا كنت كنداعب صدرها من فوق الدانتيل، كنشعر بنبضها كيتسارع. شريف بدا يداعب كاميل بأصابيعو، كيستكشف أماكن حساسة، وهي كانت كتصرخ من المتعة. أنا كنت كنداعب فخديها، وكنت كنشعر إننا كنشكلو ثلاثية مشتعلة. شريف جاب زيت دافي، وبدا يدلّك بيه جسم كاميل، كيحرك يديه على صدرها وفخديها، كيخلّي جلدها يلمع. اللقاء وصل لقمة الإثارة لما بدا يتحكم في إيقاعنا، كيستعمل يديه والسوط باش يخلّينا نعيشو نشوة مشتركة، وكاميل كانت كتستسلم بطريقة ساحرة خلاتني نعجب بيها.
في نهاية الليلة، شريف قرر يعطي كاميل درسها الأول في الخضوع الكامل. طلب مني نكون شاهدة، وأنا جلسنا على كرسي قريب، كنشوف المشهد بعيون مليانة بالإثارة. كاميل كانت واقفة قدام شريف، جسمها كيبرز تحت ضوء الشموع بحال تمثال إغريقي. كانت لابسة ملابس داخلية سوداء، كتظهر منحنياتها الممتلئة ورقبتها الناعمة. شريف جاب أصفاد جلدية ناعمة، وربط يديها ورا ضهرها، وبدا يهمس ليها: "كاميل، الليلة غادي تتعلمي تسلمي بالكامل. كل لحظة غادي تكوني بتاعتي."
بدا يداعبها بيديه، كيمرر أصابيعو على رقبتها وصدرها، كيضغط بلطف على أماكن حساسة. جاب سوط جلدي ناعم، وبدا يدير ضربات خفيفة على فخديها وبطنها، كتخلّي جلدها يحمر وهي كتصرخ بخفة من المتعة. شريف جاب شمعة مشتعلة، وبدا يقطر شمع دافي على صدرها وبطنها، كل قطرة كانت كتحرق بلطف وكتخلّيها ترتجف. بعدين، قادها للسرير، وطلب منها ترقد على بطنها. بدا يداعب ضهرها بالسوط، كيدير ضربات خفيفة كتخلّي جلدها يرتجف، وكان كيهمس ليها: "إنتِ بتاعتي، كاميل. حسّي بالحرية في خضوعك."
نزل بيديه على فخديها، كيفتحو سيقانها بلطف، وبدا يداعبها بأصابيعو، كيستكشف أماكن كانت كتخلّيها تصرخ من المتعة. شريف بدا يتحكم في إيقاعها، كيستعمل يديه ولسانو باش يخلّيها تعيش نشوة عميقة، وكنت كنشوف في عينيها اللي كانو كيختلط فيهم التحدي والاستسلام. اللقاء كان بحال طقس، وكاميل كانت كتثبت إنها تستاهل تكون جزء من مملكتنا.
في نهاية الليلة، شريف جمعنا في الصالون. الشموع كانت مضاءة، وكان فيه طاولة صغيرة عليها عقد خضوع لكاميل، مكتوب بخط أنيق. شريف شرح ليها الشروط: الثقة، الاحترام، والالتزام بالحدود. كاميل وقّعت العقد بنظرة فيها ثقة واستسلام، وشريف رفع كاس النبيذ وقال: "لمملكتنا، ولكاميل، الخاضعة الجديدة." شربنا مع بعض، وأنا كنت كنحس إن القصر كيكبر، وإن كل واحد فينا كيجيب شي حاجة خاصة لهاد العالم.
لكن قبل ما نمشيو، كاميل شافت فينا بنظرة غامضة وقالت: "فيه واحدة أخرى مهتمة بالمملكة، ولكن هي ماشي زينا. سمعت إنها جاية من مكان بعيد، وجايبة معاها سر خطير ممكن يهدد المملكة." كلماتها خلوني نحس بقشعريرة، وشفت في عيني شريف بريق قلق لأول مرة. مين هاد الفتاة؟ وشنو السر اللي كتخبي؟ وكيفاش غادي تهدد مملكتنا؟ كنت عارفة بلي الليلة الجاية غادي تكون مختلفة، وإن المملكة ديالنا على أعتاب تحدي كبير غادي يخلّينا كلنا نكتشفو قوتنا... أو ضعفنا.
الفصل السابع : العازفة الإيطالية
من بعد ما كاميل انضمت لمملكتنا، حسيت إن القصر، دار شريف اللي كنت كنتسميه هكا في قلبي، تحول لعالم مشحون بالرغبة والتوتر. شريف كان كيحكي دايما على إنو المملكة غادي تكبر، وإن كل خاضعة جديدة كتجيب معاها نار جديدة، ولكن كلام كاميل في آخر ليلة، على فتاة جاية من بعيد وعندها سر خطير ممكن يهدد المملكة، خلاني نحس بقلق غريب. كنت كنحس إن شي حاجة كبيرة كتقرب، شي زلزال غادي يهز أسس مملكتنا. أنا، كأول خاضعة، كنت كنحس بالفخر، ولكن كنت كنشعر برغبة قوية نغوص أعمق في هاد العالم، نكتشف حدودي مع شريف، ونشوف كيفاش غادي يواجه هاد التحدي. مكنتش متخيلة إن الليلة الجاية غادي تكون هكا مشتعلة، وإن مشكلة غادي تنفجر وتهدد كل شي بنيناه.
في أمسية دافية، شريف دعاني للقصر وقال لي إنو عندو ضيفة جديدة غادي تخلّينا ننساو كل شي. كنت عارفة بلي مفاجآت شريف دايما كتكون خطيرة، وهكا مشيت وأنا كنحس بنار كتحرق جوايا. لما دخلت الصالون، لقيت شريف جالس على الأريكة الجلدية السوداء، وجنبو فتاة كانت بحال تجسيد للشغف. كانت صوفيا، إيطالية في الرابعة والعشرين من عمرها، عازفة كمان معروفة بحفلاتها المليانة بالعاطفة في أمستردام. كان شعرها أسود مموج، كيرجع لخصرها بحركة ساحرة، وعينيها بنية داكنة كيبريو بنار خفية. بشرتها كانت زيتونية ناعمة، كتضوي تحت ضوء الشموع، وجسمها كان صغير ولكن متناسق، خصرها ضيق، وصدرها متوسط كيبرز تحت فستان شفاف كيظهر ملابسها الداخلية السوداء. كانت لابسة خاتم رقيق على رقبتها، كيضيف لمسة من الأناقة والإغراء، وسيقانها النحيفة كانت كتبان مع كل حركة. كانت كتحرك يديها بسلاسة، كتظهر أظافر مطلية بالأحمر القاني، وكل نظرة ديالها كانت كتحمل وعد بالإثارة.
صوفيا كانت جالسة بثقة، رجل على رجل، كتظهر سيقانها الملفوفة، وكانت كتبتسم بابتسامة فيها تحدي خفيف. لما شافتني، قالت بلكنتها الإيطالية الناعمة: "عليا، سمعت إنكِ الروح ديال المملكة. أنا متحمسة نكتشف معاكِ هاد العالم." كان في صوتها نبرة كتخلّيك تحس إنها كتعرف قوتها الجنسية، ولكن كانت جاهزة تسلمها لشريف.
شريف قدمها لي بابتسامة ماكرة: "عليا، هادي صوفيا. عازفة كمان بقلب مشتعل، وكتشوف المملكة كمسرح ليها. أنا شايف إنها غادي تجيب شغف خطير." شفت في عينيه بريق كان كيقول إنو كيخطط لليلة غادي تكون زلزال. شرح لي إن صوفيا كانت كتعيش حياة مليانة بالحرية، كتستكشف رغباتها من خلال موسيقاها، وإنها مهتمة بالبي دي إس إم كطريقة باش تعيش شغفها بطريقة منظمة. كانت عندها تجارب سابقة في إيطاليا، ولكن كانت كتبحث على مكان زي مملكتنا. كنت كنحس إن صوفيا غادي تكون زي عاصفة، كتجيب معاها إثارة ولكن ممكن تكون خطيرة لو ما تسيطرتش.
شريف قرر يبدا الليلة بدرس خاص ليا، باش يعزز الرابط بيناتنا قبل ما نرحبو بصوفيا. دعاني للغرفة الخاصة، "المعبد"، اللي كانت مضاءة بشموع كبيرة كتخلّي الجو يبدو بحال لوحة مشحونة بالرغبة. الستائر المخملية السوداء كانت كتغطي الجدران، وريحة المسك والعنبر كانت كتملأ المكان، كتخلّي جسمي يرتجف من الترقب. كان فيه مرايا كبيرة كتعكس ضوء الشموع، كتخلّي كل حركة تبدو بحال جزء من طقس جنسي. شريف كان لابس بنطلون جلد أسود ضيق كيبرز قوامو الرياضي، وقميص أسود مفتوح كيظهر عضلات صدره. شاف فيا بعينين كأنها كتغرقني، وقال: "عليا، الليلة غادي نرسمو جسمك بالحبال. إنتِ لوحتي، وأنا الفنان."
وقفت قدامو، وهو اقترب وبدا يقلعني الفستان ببطء، أصابيعو كيتحركو على جلدي كتخلّيني نرتجف. لما بقيت بملابسي الداخلية الدانتيل السوداء، جاب حبال شيباري حمراء، وبدا يربطني بطريقة فنية، كيلف الحبال حول يديا وصدري، كيخلّي كل عقدة تعانق جسمي. كل لمسة كانت كتزيد من إحساسي بالخضوع، ونظراتو كانت كتفحصني بحال إني تحفة تابعو. "إنتِ ملكي، عليا،" همس، وصوتو كان عميق كيوقد نار جوايا. "حسي بالحبال كيسيطرو عليكِ."
كنت واقفة، الحبال كتحيط بجسمي، وشريف بدا يداعبني بأصابيعو، كيمررهم على الأماكن اللي كانت كتظهر من بين الحبال. جاب ريشة طويلة، وبدا يمررها على رقبتي وصدري، كيوقف عند أكثر الأماكن حساسية، كيخلّيني نتنهد بصوت عالي. بعدين، جاب سوط جلدي ناعم، وبدا يدير ضربات خفيفة على فخدي وبطني، كتخلّي جلدي يحمر وأنا كنصرخ من المتعة. بدا يبوسني، شفايفو كانو دافيين كيستكشفو رقبتي، صدري، وبعدين نزل لتحت، كيداعب بلسانو أماكن كانت كتخلّيني نفقد السيطرة. يديه كانو كيضغطو بلطف على الحبال، كيخلّو الإحساس يتضاعف. جاب زيت دافي، وبدا يدلّك بيه جسمي، كيحرك يديه على الأماكن اللي كانت مكشوفة، كيخلّي جلدي يلمع. اللقاء وصل لقمة الإثارة لما بدا يتحكم في إيقاعي، كيستعمل يديه ولسانو باش يخلّيني نعيش نشوة عميقة، كنت كنشعر إني كنتطير في عالم آخر. لما خلّصنا، حل الحبال بلطف، وباس شفتاي بعمق، وقال: "إنتِ دايما لوحتي المفضلة، عليا."
بعد ما استعدنا أنفاسنا، شريف دعا صوفيا للمعبد. كانت لابسة فستان شفاف أسود، كيظهر ملابسها الداخلية ومنحنيات جسمها الصغير. شعرها الأسود كان مطلوق، كيترجع على ضهرها بحركة ساحرة، وعينيها البنية كانو كيبريو بالرغبة والتحدي. شريف وقف في وسط الغرفة، وشاف فينا وقال: "صوفيا، الليلة غادي تكوني جزء من مملكتنا. عليا غادي تساعدك، وأنا غادي نكون سيّدك."
صوفيا اقتربت، وشريف طلب منها ترقد على سرير حريري في وسط الغرفة. بدا يربط يديها ورجليها بحبال حريرية سوداء، عقداتو كانو دقيقين كيخلّو جسمها مكشوف ومستسلم. كنت كنشوف في عينيها اللي بداو يتلمعو بالإثارة. شريف طلب مني نساعدو، وأنا اقتربت من صوفيا وبديت نداعب شعرها الأسود، وأهمس ليها: "استسلمي، صوفيا. هنا كلشي ثقة." حسيت برعشتها تحت يدي، وهاد الشي خلاني نحس بالقوة.
شريف جاب سوط جلدي طويل، وبدا يدير ضربات خفيفة على فخديها وصدرها، كتخلّي جلدها الزيتوني يحمر شوية. صوفيا كانت كتنهد بصوت عالي، وكنت كنشوف إنها كتستمتع. أنا بديت نداعب كتافها، وأصابيعي كيتحركو على بشرتها الناعمة، كتوقف عند حدود الفستان. شريف نزل الفستان، كيكشف عن صدريتها السوداء، وبدا يداعبها بأصابيعو، كيمررهم على صدرها وفخديها. جاب شمعة مشتعلة، وبدا يقطر شمع دافي على بطنها، كل قطرة كانت كتحرق بلطف، كتخلّيها تصرخ بخفة.
اقترب منا، وبدا يداعبنا مع بعض، يديه كيتحركو على جسم صوفيا وجسمي. بدا يبوس رقبتها، كيحرك لسانو بحركات دقيقة كتخلّيها ترتجف، وأنا كنت كنداعب صدرها من فوق الدانتيل، كنشعر بنبضها كيتسارع. شريف بدا يداعب صوفيا بأصابيعو، كيستكشف أماكن حساسة، وهي كانت كتصرخ من المتعة. أنا كنت كنداعب فخديها، وكنت كنشعر إننا كنشكلو ثلاثية مشتعلة. شريف جاب زيت دافي، وبدا يدلّك بيه جسم صوفيا، كيحرك يديه على صدرها وفخديها، كيخلّي جلدها يلمع. اللقاء وصل لقمة الإثارة لما بدا يتحكم في إيقاعنا، كيستعمل يديه والسوط باش يخلّينا نعيشو نشوة مشتركة، وصوفيا كانت كتستسلم بطريقة ساحرة.
في نهاية الليلة، شريف قرر يعطي صوفيا درسها الأول في الخضوع الكامل. طلب مني نكون شاهدة، وأنا جلسنا على كرسي قريب، كنشوف المشهد بعيون مليانة بالإثارة. صوفيا كانت واقفة قدام شريف، جسمها كيبرز تحت ضوء الشموع. كانت لابسة ملابس داخلية سوداء، كتظهر خصرها الضيق وسيقانها النحيفة. شريف جاب أصفاد جلدية ناعمة، وربط يديها ورا ضهرها، وبدا يهمس ليها: "صوفيا، الليلة غادي تتعلمي تسلمي بالكامل. كل لحظة غادي تكوني بتاعتي."
بدا يداعبها بيديه، كيمرر أصابيعو على رقبتها وصدرها، كيضغط بلطف على أماكن حساسة. جاب سوط جلدي ناعم، وبدا يدير ضربات خفيفة على فخديها وبطنها، كتخلّي جلدها يحمر وهي كتصرخ بخفة. شريف جاب زيت دافي، وبدا يدلّك بيه جسمها، كيحرك يديه على صدرها وفخديها، كيخلّي جلدها يلمع. بعدين، قادها للسرير، وطلب منها ترقد على بطنها. بدا يداعب ضهرها بالسوط، كيدير ضربات خفيفة كتخلّي جلدها يرتجف، وكان كيهمس ليها: "إنتِ بتاعتي، صوفيا. حسّي بالحرية في خضوعك."
نزل بيديه على فخديها، كيفتحو سيقانها بلطف، وبدا يداعبها بأصابيعو، كيستكشف أماكن كانت كتخلّيها تصرخ من المتعة. شريف بدا يتحكم في إيقاعها، كيستعمل يديه ولسانو باش يخلّيها تعيش نشوة عميقة، وكنت كنشوف في عينيها اللي كانو كيختلط فيهم التحدي والاستسلام. اللقاء كان بحال سيمفونية، وصوفيا كانت كتثبت إنها تستاهل تكون جزء من مملكتنا.
في نهاية الليلة، شريف جمعنا في الصالون باش نعلنو انضمام صوفيا. الشموع كانت مضاءة، وكان فيه طاولة صغيرة عليها عقد خضوع لصوفيا. ولكن قبل ما نبداو، ليلى، اللي كانت جالسة في زاوية بصمت، وقفت فجأة وقالت بصوت مرتجف: "شريف، أنا ماقدراش نكمل. المملكة ديالك كبيرة بزاف، وأنا كنحس إني ضايعة." كان في عينيها مزيج من الغضب والحزن، وكلماتها خلات الجو يتجمد.
شريف شاف فيها بنظرة هادية ولكن قاسية، وقال: "ليلى، إنتِ عارفة إنو الخضوع يتطلب ثقة. لو كنتِ كنحسي بالضياع، كان عليكِ تحكي قبل." ليلى هزت راسها، وردت: "أنا حكيت، ولكن إنتَ كنتي مشغول بصوفيا وكاميل وعليا. أنا ماكنتش غير خاضعة، كنت كنحس إني شي حاجة خاصة، ولكن دابا كنشوف إني مجرد واحدة من الكوم." كلماتها كانت كتجرح، وأنا حسيت بغيرة خفيفة لأني كنت دايما كنحس إني الأولى.
ليلى اقتربت من شريف، وفي حركة جريئة، باستو على شفتيه بقوة، كأنها كتحاول تستعيد شي حاجة ضايعة. شريف بعدّها بلطف، ولكن اللحظة كانت مشحونة بالتوتر الجنسي والعاطفي. "أنا خارجة من المملكة،" قالت ليلى، وهي كتمسح دمعة من عينيها. "ولكن ما تنساش، شريف، أنا كنت عارفة أسرارك." خرجات من الصالون، والباب تقفل وراها بحدة.
الصمت سيطر على الغرفة، ولكن كاميل كسرت الصمت بنظرة غامضة وقالت: "ليلى كانت كتحكي مع واحدة أخرى قبل ما تمشي. سمعتها كتقول إنها غادي تحكي للفتاة اللي جاية من بعيد كل شي على المملكة." كلمات كاميل خلات قلبي يدق بقوة. مين هاد الفتاة؟ وشنو الأسرار اللي عند ليلى؟ وكيفاش غادي تستعملها؟ شريف شاف فينا بنظرة فيها قلق، وقال: "المملكة ديالنا قوية، ولكن دابا حنا في خطر. صوفيا، إنتِ داخلة في لحظة صعيبة."
صوفيا، اللي كانت ساكتة، وقفت وشافت في شريف بنظرة مشتعلة وقالت: "أنا جاهزة، شريف. ولكن لو باغي المملكة تبقى قوية، خاصك تواجه الأسرار ديالك قبل ما تواجهنا." كلماتها كانت كتجرح، وأنا حسيت إن الجو كيتحول لعاصفة جنسية وعاطفية. كنت عارفة بلي الليلة الجاية غادي تكون حرب، وإن المملكة ديالنا على أعتاب انفجار غادي يخلّينا كلنا نكتشفو الحقيقة... أو ندمر كل شي بنيناه.
الفصل الثامن :عائشة الراقصة المشهورة
من بعد ما ليلى خرجات من مملكتنا، حسيت إن القصر، دار شريف اللي كنت كنتسميه هكا في قلبي، تحول لساحة معركة مشحونة بالرغبة والخوف. كلام ليلى على إنها غادي تحكي أسرار المملكة لواحدة جاية من بعيد خلاني نحس بقشعريرة. شريف كان كيحاول يبقى هادي، ولكن كنت كنشوف في عينيه قلق ما شفتوش من قبل. كنت كنحس إن المملكة ديالنا، اللي بنيناها بالثقة والشغف، كتتعرض لخطر حقيقي. أنا، كأول خاضعة، كنت كنحس بالفخر والمسؤولية، ولكن كنت كنشعر برغبة قوية نغوص أعمق في هاد العالم، نعيش لحظات تخلّيني ننسى التوتر، ونشوف كيفاش شريف غادي يحمي مملكتنا. صوفيا، الخاضعة الجديدة، جابت معاها نار، ولكن كنت عارفة إن الخطوة الجاية غادي تكون أكثر اشتعالا. مكنتش متخيلة إن الليلة الجاية غادي تكون هكا مليانة بالجنس والإثارة، وإن نهايتها غادي تخلّينا كلنا على أعصابنا.
في أمسية كانت السماء فيها صافية، شريف راسلني وقال لي إنو عندو ضيفة جديدة غادي تجيب معاها إيقاع ما ينتساش. كنت عارفة بلي شريف كيحب يفاجئني بطريقة كتخلّي جسمي يترعش من الترقب، وهكا مشيت للقصر وأنا كنحس بنار كتحرق جوايا. لما دخلت الصالون، لقيت شريف جالس على الأريكة الجلدية السوداء، وجنبو فتاة كانت بحال تجسيد للإغراء الحي. كانت عائشة، مغربية في السادسة والعشرين من عمرها، راقصة شرقية معروفة بحركاتها الساحرة في عروض أمستردام. كان شعرها أسود طويل، مموج كيرجع لتحت خصرها، وعينيها لوزية بنية كيبريو بحرارة وغموض. بشرتها كانت برونزية، ناعمة كتضوي تحت ضوء الشموع، وجسمها كان ممتلئ ومنحني، صدرها كبير كيبرز تحت صدرية مطرزة بالخرز، وتنورتها الطويلة الشفافة كانت كتظهر خصرها الضيق وفخديها الممتلئين. كانت لابسة خلخال ذهبي على كاحلها، كيصدر صوت خفيف مع كل حركة، وكانت كتحرك يديها بسلاسة كأنها كترقص حتى وهي جالسة. أظافرها كانت مطلية بالأحمر الداكن، وكل نظرة ديالها كانت كتحمل وعد بالشغف.
عائشة كانت جالسة بثقة، ساق على ساق، كتظهر سيقانها الملفوفة، وكانت كتبتسم بابتسامة دافية ولكن فيها إغراء. لما شافتني، قالت بلكنتها المغربية الناعمة: "عليا، سمعت إنكِ النجمة ديال المملكة. أنا جاية باش نرقص معاكم في هاد العالم." كان في صوتها نبرة كتخلّيك تحس إنها كتعرف قوتها الجنسية، ولكن كانت جاهزة تسلمها لشريف.
شريف قدمها لي بابتسامة خطيرة: "عليا، هادي عائشة. راقصة بقلب ينبض بالإيقاع، وكتشوف المملكة كمسرح لشغفها. أنا شايف إنها غادي تجيب زلزال." شفت في عينيه بريق كان كيقول إنو كيخطط لليلة غادي تكون انفجار من الرغبة. شرح لي إن عائشة كانت كتعيش حياة مليانة بالحركة والعاطفة، وإنها مهتمة بالبي دي إس إم كطريقة باش تكتشف حدود رغباتها. كانت عندها تجارب خفيفة في المغرب، ولكن كانت كتبحث على مكان زي مملكتنا حيث الثقة هي الأساس. كنت كنحس إن عائشة غادي تكون زي رقصة شرقية، ساحرة ولكن مليانة بالطاقة اللي كتحتاج سيطرة شريف.
شريف قرر يبدا الليلة بدرس خاص ليا، باش يعزز الرابط بيناتنا قبل ما نرحبو بعائشة. دعاني للغرفة الخاصة، "المعبد"، اللي كانت مضاءة بشموع كبيرة كتخلّي الجو يبدو بحال حلم مشحون بالجنس. الستائر المخملية السوداء كانت كتغطي الجدران، وريحة العود الممزوجة بالياسمين كانت كتملأ المكان، كتخلّي جسمي يرتجف من الترقب. كان فيه مرايا كبيرة كتعكس ضوء الشموع، كتخلّي كل حركة تبدو بحال جزء من طقس إيروتيكي. شريف كان لابس بنطلون جلد أسود ضيق كيبرز قوامو الرياضي، وقميص أسود مفتوح كيظهر عضلات صدره وشعر صدره الداكن. شاف فيا بعينين كأنها كتغرقني في بحر من الرغبة، وقال: "عليا، الليلة غادي نرقصو على إيقاع رغبتك. إنتِ ملكتي، وأنا غادي نخلّيكِ تحسي بكل نبضة."
وقفت قدامو، وهو اقترب وبدا يقلعني الفستان ببطء، أصابيعو كيتحركو على جلدي كتخلّيني نرتجف. لما بقيت بملابسي الداخلية الدانتيل السوداء، جاب شريط حريري أسود، وربط يديا ورا ضهري، كيخلّيني مستسلمة بالكامل. "إنتِ بتاعتي، عليا،" همس، وصوتو كان عميق كيوقد نار جوايا. "حسي بالإيقاع ديالي." قادني لسرير حريري، وطلب مني نرقد على ضهري. جاب أصفاد جلدية ناعمة، وربط رجليا لأطراف السرير، كيخلّيني مكشوفة وتحت سيطرتو.
بدا يشغل موسيقى شرقية خفيفة kيملأ الغرفة، وكل نبضة كانت كتزيد من إثارتي. جاب زيت دافي بريحة الورد، وبدا يدلّك بيه جسمي، كيحرك يديه على صدري وبطني، كيوقف عند أكثر الأماكن حساسية. أصابيعو كانو كيداعبو بحركات دقيقة، كتخلّيني نتنهد بصوت عالي. بعدين، جاب سوط جلدي ناعم، وبدا يدير ضربات خفيفة على فخدي، كتخلّي جلدي يحمر وأنا كنصرخ من المتعة. بدا يبوسني، شفايفو كانو دافيين كيستكشفو رقبتي، صدري، وبعدين نزل لتحت، كيداعب بلسانو أماكن كانت كتخلّيني نفقد السيطرة. كل حركة كانت كتتماشى مع إيقاع الموسيقى، كأننا كنرقصو رقصة جنسية. جاب مكعب ثلج، وبدا يمررو على جلدي الحامي، كيخلّي البرد يتخللني ويزيد من رغبتي. اللقاء وصل لقمة الإثارة لما بدا يتحكم في إيقاعي، كيستعمل يديه ولسانو باش يخلّيني نعيش نشوة عميقة، كنت كنشعر إني كنتذوب في عالم من المتعة. لما خلّصنا، حل الأصفاد والشريط، وباس شفتاي بعمق، وقال: "إنتِ دايما الإيقاع ديالي، عليا."
بعد ما استعدنا أنفاسنا، شريف دعا عائشة للمعبد. كانت لابسة صدرية مطرزة بالخرز وتنورة شفافة، كتظهر صدرها الممتلئ وفخديها الملفوفين. شعرها الأسود كان مطلوق، كيترجع على ضهرها بحركة ساحرة، وعينيها اللوزية كانو كيبريو بالرغبة. الخلخال الذهبي كان كيصدر صوت خفيف مع كل خطوة، كيضيف لمسة من السحر. شريف وقف في وسط الغرفة، وشاف فينا وقال: "عائشة، الليلة غادي ترقصي معانا في مملكتنا. عليا غادي تساعدك، وأنا غادي نكون سيّدك."
عائشة اقتربت، وشريف طلب منها ترقد على طاولة خشبية في وسط الغرفة. بدا يربط يديها ورجليها بحبال حريرية حمراء، عقداتو كانو دقيقين كيخلّو جسمها مكشوف ومستسلم. كنت كنشوف في عينيها اللي بداو يتلمعو بالإثارة. شريف طلب مني نساعدو، وأنا اقتربت من عائشة وبديت نداعب شعرها الأسود، وأهمس ليها: "استسلمي، عائشة. هنا كلشي شغف." حسيت برعشتها تحت يدي، وهاد الشي خلاني نحس بالقوة.
شريف شغل موسيقى شرقية بإيقاع قوي، وبدا يداعب عائشة بأصابيعو، كيمررهم على صدرها وفخديها، كيوقف عند حدود الصدرية. جاب سوط جلدي ناعم، وبدا يدير ضربات خفيفة على فخديها وبطنها، كتخلّي جلدها البرونزي يحمر وهي كتنهد بصوت عالي. أنا بديت نداعب كتافها، وأصابيعي كيتحركو على بشرتها الناعمة، كتوقف عند صدرها. شريف نزل الصدرية، كيكشف عن صدرها الممتلئ، وبدا يداعبها بلسانو، كيحركو بحركات دقيقة كتخلّيها تصرخ بخفة. جاب شمعة مشتعلة، وبدا يقطر شمع دافي على بطنها وفخديها، كل قطرة كانت كتحرق بلطف وكتزيد من رغبتها.
اقترب منا، وبدا يداعبنا مع بعض، يديه كيتحركو على جسم عائشة وجسمي. بدا يبوس رقبتها، كيحرك لسانو بحركات كتخلّيها ترتجف، وأنا كنت كنداعب صدرها، كنشعر بنبضها كيتسارع. شريف بدا يداعب عائشة بأصابيعو، كيستكشف أماكن حساسة، وهي كانت كتصرخ من المتعة. أنا كنت كنداعب فخديها، وكنت كنشعر إننا كنشكلو ثلاثية مشتعلة على إيقاع الموسيقى. شريف جاب زيت دافي، وبدا يدلّك بيه جسم عائشة، كيحرك يديه على صدرها وفخديها، كيخلّي جلدها يلمع. اللقاء وصل لقمة الإثارة لما بدا يتحكم في إيقاعنا، كيستعمل يديه والسوط باش يخلّينا نعيشو نشوة مشتركة، وعائشة كانت كتستسلم بطريقة ساحرة كأنها كترقص على إيقاع الرغبة.
في نهاية الليلة، شريف قرر يعطي عائشة درسها الأول في الخضوع الكامل. طلب مني نكون شاهدة، وأنا جلسنا على كرسي قريب، كنشوف المشهد بعيون مليانة بالإثارة. عائشة كانت واقفة قدام شريف، جسمها كيبرز تحت ضوء الشموع بحال تمثال شرقي. كانت لابسة ملابس داخلية سوداء، كتظهر صدرها الممتلئ وخصرها الضيق. شريف جاب أصفاد جلدية ناعمة، وربط يديها ورا ضهرها، وبدا يهمس ليها: "عائشة، الليلة غادي ترقصي ليا وحدك. كل حركة غادي تكون بتاعتي."
بدا يداعبها بيديه، كيمرر أصابيعو على رقبتها وصدرها، كيضغط بلطف على أماكن حساسة. جاب سوط جلدي ناعم، وبدا يدير ضربات خفيفة على فخديها وبطنها، كتخلّي جلدها يحمر وهي كتصرخ بخفة من المتعة. شريف جاب زيت دافي، وبدا يدلّك بيه جسمها، كيحرك يديه على صدرها وفخديها، كيخلّي جلدها يلمع. بعدين، قادها للسرير، وطلب منها ترقد على بطنها. بدا يداعب ضهرها بالسوط، كيدير ضربات خفيفة كتخلّي جلدها يرتجف، وكان كيهمس ليها: "إنتِ بتاعتي، عائشة. حسّي بالحرية في خضوعك."
نزل بيديه على فخديها، كيفتحو سيقانها بلطف، وبدا يداعبها بأصابيعو، كيستكشف أماكن كانت كتخلّيها تصرخ من المتعة. شريف بدا يتحكم في إيقاعها، كيستعمل يديه ولسانو باش يخلّيها تعيش نشوة عميقة، وكنت كنشوف في عينيها اللي كانو كيختلط فيهم الشغف والاستسلام. اللقاء كان بحال رقصة شرقية، وعائشة كانت كتثبت إنها نجمة المملكة الجديدة.
في نهاية الليلة، شريف جمعنا في الصالون باش نعلنو انضمام عائشة. الشموع كانت مضاءة، وكان فيه طاولة صغيرة عليها عقد خضوع لعائشة، مكتوب بخط أنيق. شريف شرح ليها الشروط: الثقة، الاحترام، والالتزام بالحدود. عائشة وقّعت العقد بنظرة فيها ثقة واستسلام، وشريف رفع كاس النبيذ وقال: "لمملكتنا، ولعائشة، الراقصة اللي غادي توقد نارنا."
لكن قبل ما نفرحو، الباب ديال الصالون تحل فجأة، ودخلت ليلى، اللي كنت مفكراها خرجات من المملكة نهائيا. كانت لابسة فستان أسود ضيق كيظهر جسمها بطريقة كتخلّي القلب يدق، وعينيها كانو كيبريو بغضب وانتقام. جنبها كانت فتاة غريبة، طويلة وبشرتها بيضاء بحال الثلج، شعرها أحمر ناري، وعينيها زرق كأنها كتحمل عاصفة. ليلى شافت فينا وقالت بصوت قاسي: "شريف، هادي زينة، اللي حكيت ليها كل شي على المملكة. وهي عندها سر غادي يدمر كل شي بنيتيه." زينة تقدمت، وفي يدها ظرف أسود، فتحاتو وخرجات صور وأوراق، وابتسمت بابتسامة ماكرة وقالت: "أنا عارفة ماضيك، شريف. وعارفة شنو خبيتيه على خاضعاتك. لو ما عطيتنيش مكان في المملكة، غادي ننشر هاد الأسرار، ومملكتك غادي تنهار."
الصالون تجمد، وشريف شاف في زينة بنظرة فيها غضب ولكن كان فيها شي حاجة أخرى... رغبة؟ عائشة، اللي كانت جالسة جنبي، همسات لي: "هادي ماشي غير تهديد، عليا. هادي لعبة جنسية كبيرة، وشريف ممكن يدخل فيها." قلبي دق بقوة، وأنا كنت كنحس إن المملكة ديالنا على أعتاب انفجار مشحون بالجنس والخطر. شنو الأسرار اللي عند زينة؟ وهل شريف غادي يقاوم ولا غادي يستسلم ليها؟ وكيفاش غادي نتصرفو إحنا، الخاضعات، في هاد العاصفة؟ كنت عارفة بلي الليلة الجاية غادي تكون حرب، وإن كل واحد فينا غادي يواجه رغباتو... أو ينهار تحت ثقل الأسرار.