هذ القصة جايا من واقع خيالي وبنيتها على حياة كنت كنتمنى نعيشها مع واحد الإنسان اللي كنحماق عليه وكنتيق فيه بزاف القصة مستوحاة من حياتنا اليومية ومعظم الشخصيات اللي فيها حقيقيين بقصصهم الحقيقية غير بدلت الأسامي والتفاصيل وبعض البلايص
الفصل الاول : اللقاء في امستردام
في قلب أمستردام، المدينة التي تنبض بالحياة بين قنواتها المائية ومبانيها التاريخية، كان شريف، شاب مصري في الرابعة والعشرين من عمره، يعيش حياة مليئة بالطموح. كان مهندسًا مدنيًا يعمل في شركة إنشاءات دولية، يشرف على مشاريع بناء الجسور والمباني الشاهقة. شريف، بلكنته المصرية الدافئة وحضوره الطاغي، كان يمتلك كاريزما تجذب الأنظار. عيناه تحملان بريق التحدي، وابتسامته تخفي إرادة صلبة. كان يحب السيطرة، ليس فقط في عمله حيث يدير فرق العمل بدقة ومهارة، بل أيضًا في حياته الشخصية. كان يبحث عن توازن بين القوة والإنسانية، بين التحكم والحرية.لم يكن شريف مجرد مهندس يتقن حسابات الهياكل والأساسات، بل كان مفكرًا يحب استكشاف النفس البشرية. كان يؤمن أن الحياة، مثل أي مشروع هندسي، تحتاج إلى تخطيط دقيق، لكنها تحتاج أيضًا إلى لحظات من العفوية والمرونة. في أمستردام، بعيدًا عن صخب القاهرة، وجد شريف مساحة للتأمل في أحلامه وطموحاته. كان يحب التجول على ضفاف القنوات، يراقب الدراجات تمر والسياح يلتقطون الصور، وهو يفكر في المستقبل.
في يوم ربيعي مشمس من أبريل، وبينما كان شريف يشارك في مؤتمر تقني دولي في مركز مؤتمرات حديث بأمستردام، لاحظ فتاة تجلس في الصف الأمامي. كانت تستمع بانتباه شديد إلى عرض تقديمي عن تطبيقات الذكاء الاصطناعي في الهندسة. كانت هذه عليا، مغربية في الحادية والعشرين من عمرها، مهندسة برمجيات موهوبة تعمل في شركة تقنية ناشئة. شعرها الأسود الطويل ينسدل على كتفيها، وعيناها اللامعتان تعكسان شغفًا بالابتكار. بلكنتها المغربية الناعمة، كانت عليا معروفة في دوائرها المهنية بذكائها الحاد وقدرتها على قيادة فرق العمل. لكنها كانت تملك جانبًا خفيًا، جانبًا يتوق أحيانًا إلى التخلي عن السيطرة، ولو للحظات.
كانت عليا قد انتقلت إلى أمستردام قبل عامين للعمل في شركة متخصصة في تطوير برمجيات الذكاء الاصطناعي. كانت تحب الحياة في هذه المدينة الحرة، حيث شعرت أنها تستطيع أن تكون نفسها بعيدًا عن الأحكام الاجتماعية. كانت تمضي أمسياتها في مقاهي المدينة، تقرأ كتبًا عن الفلسفة والتكنولوجيا، أو تكتب أفكارًا لمشاريع برمجية جديدة. لكنها، في قرارة نفسها، كانت تشعر بفراغ، كأن هناك شيئًا مفقودًا في حياتها، شيئًا لم تكتشفه بعد.
خلال استراحة المؤتمر، وبينما كانت عليا تقف بجانب طاولة القهوة، تمسك بكوبها وتتصفح هاتفها، اقترب شريف. كان يرتدي بدلة أنيقة، لكن بحركاته العفوية بدا وكأنه ينتمي إلى عالم آخر، عالم يجمع بين الجدية والمرح. بدأ الحديث بعفوية، عندما علق شريف على العرض التقديمي الذي استمعا إليه للتو.
"العرض دا كان جامد، بس أنا شايف إن فيه حاجات كان ممكن تبقى أوضح، مش كده؟" قال شريف بابتسامة واثقة.
نظرت عليا إليه بفضول، وردت بلكنتها المغربية الساحرة: "و****، معاك حق. العرض كان زوين، ولكن كان ناقص شوية التفاصيل على كيفاش نطبقو داكشي في الواقع. إنتَ شفتي شي حاجة معينة؟"
من هنا بدأ النقاش. تحدثا عن الذكاء الاصطناعي، عن تحديات دمج التكنولوجيا في الهندسة المدنية، ثم انتقل الحديث إلى مواضيع أعمق. تفاجأ شريف بحدة ذكاء عليا وطريقتها في التعبير عن أفكارها. كانت تتحدث بثقة، لكن في عينيها كان هناك بريق يوحي بأنها تبحث عن شيء أكثر من مجرد نقاش مهني. من جانبها، شعرت عليا بجاذبية شريف، الذي بدا واثقًا بنفسه بطريقة تجعل من حوله يشعرون بالأمان والإلهام.
"عجبتني فكرتك على التوازن بين النظام والمرونة في المشاريع الهندسية،" قالت عليا وهي تبتسم بخفة. "بصح، كيفاش كتطبق داك التوازن في حياتك الخاصة؟"
نظر شريف إليها بعمق، وكأنه يقرأ ما وراء كلامها. "الحياة زي المشروع يا عليا. لازم تتحكم فيها بحكمة، بس تعرف كمان إمتى تسيب الحبل شوية. الأهم إنك تعرفي إنتِ عايزة إيه وإزاي توصليله."
كلماته تركت أثرًا عميقًا في عليا. شعرت أن شريف ليس مجرد مهندس ناجح، بل شخص يفهم تعقيدات النفس البشرية. كان هناك شيء في طريقته في الكلام، في نظراته، جعلها تشعر بشيء مختلف، شيء لم تعتده من قبل. كانت تشعر بأنها أمام شخص يمكن أن يغير مسار حياتها.
استمر الحديث لفترة أطول مما توقعا. تحدثا عن تجاربهما في العمل، عن حياتهما في أمستردام، وحتى عن أحلامهما. شريف أخبرها عن طفولته في القاهرة، عن شوارع وسط البلد التي كان يتجول فيها وهو صغير، وعن حلمه ببناء مدن تجمع بين الحداثة والإنسانية. عليا، بدورها، شاركته قصصًا عن الدار البيضاء، عن الأسواق الشعبية وعن شغفها بكتابة الأكواد البرمجية التي تحل مشاكل حقيقية.
قبل أن ينتهي وقت الاستراحة، تبادلا أرقام الهواتف. "إيه رأيك نكمل كلامنا في مكان هادي؟ فيه كافيه حلو على القناة اللي جنب المتحف الوطني،" اقترح شريف.
"فكرة زوينة!" ردت عليا بحماس. "نتلاقاو نهاية الأسبوع إن شاء ****."
اتفقا على اللقاء في نهاية الأسبوع، في مقهى صغير على ضفاف إحدى القنوات. وهما يودعان بعضهما، شعر كل منهما أن هذا اللقاء لم يكن عاديًا. كان هناك شيء في الجو، شيء يوحي بأن هذه اللحظة ستكون بداية شيء أكبر، بداية مملكة لم يتخيلا يومًا أنها ستصبح واقعًا يجمعهما مع آخرين من مختلف أنحاء العالم.
غادر شريف المؤتمر وهو يفكر في عليا، في طريقتها في الكلام، في عينيها اللتين تحملان خليطًا من القوة والرقة. أما عليا، فكانت تمشي في شوارع أمستردام، تشعر بنبض جديد في قلبها، كأنها على أعتاب اكتشاف شيء جديد عن نفسها. كان هذا اللقاء، بكل بساطته، شرارة بداية مغامرة لم يتخيلا حجمها.
الفصل الثاني : جذوة الاقتراب
من بعد اللقاء الأول مع شريف في المؤتمر التقني بأمستردام، حسيت بشي حاجة بدات تتحرك جوايا. كنت دايما كنحس إني نسيطر على حياتي: شغلي كمهندسة برمجيات، أحلامي، حتى طريقة عيشي في هاد المدينة الحرة. ولكن شريف، المهندس المصري اللي عينيه كأنها كتقرا اللي في قلبي، خلاني نبدأ نسأل راسي أسئلة جديدة. كان فيه شي حاجة في حضورو، في لكنتو الدافية، في طريقة كلامو اللي كتجمع بين القوة والرقة، خلاتني نحس إني باغية نكتشف شي حاجة أعمق، شي حاجة كانت مدفونة جوايا.
في الأيام اللي تبعت المؤتمر، بدينا نتواصلو عبر الرسائل. كنا كنتكلمو على أشياء بسيطة في الأول: شغلنا، أفكار على التقنية، أو شي نكتة تخلينا نضحكو. ولكن مع الوقت، الرسائل بدات تاخد منحى أكثر خصوصية. شريف كان كيحكي لي على شغفو بالتحكم في التفاصيل، سواء في المشاريع الهندسية أو في حياتو. كنت كنحس إنو كيحاول يختبرني، يشوف واش أنا غادي نفهم الإيحاءات اللي ورا كلامو. وأنا، من ناحيتي، كنت كنجرب نلعب معاه بنفس اللعبة، نتحداه بكلامي اللي كنت كندير فيه شوية جرأة وغموض.
السبت اللي اتفقنا نتلاقاو فيه، قضيتو النهار كامل ندور في دولابي bash نختار شنو نلبس. كنت عارفة بلي هاد اللقاء غادي يكون خطوة أكبر من مجرد نقاش عادي. في النهاية، اخترت فستان أحمر داكن، كان كيبرز منحنيات جسمي بطريقة أنيقة ولكن فيها لمسة جرأة. خرجت شعري يتدلى بحرية، وحطيت مكياج خفيف كيبرز عينيا، وكنت كنحس إني غادية نلعب لعبة خطيرة ولكن مثيرة. وأنا كنخرج من الدار، حسيت برعشة خفيفة، مزيج من الترقب والإثارة.
وصلت للمقهى الصغير على ضفاف القناة، وكان الجو ساحر. الإضاءة كانت خافتة، والشموع الصغيرة على الطاولات كانت كتعطي للمكان جو غامض وحميمي. لمحت شريف جالس على طاولة قريبة من الماء، لابس قميص أسود كيبرز قوامو الرياضي، وساعة فضية كانت كتلمع على معصمو. كان كيبدو واثق، ولكن في عينيه كان فيه بريق، بحال إنو كيشوف شي حاجة جوايا أنا نفسي مكنتش عارفاها. مشيت ناحيتو، وحسيت بنبضي يتسارع. جلسنا، وتبادلنا النظرات للحظة قبل ما نبداو نتكلمو.
"إنتِ زي القمر النهاردة،" قال شريف بلكنتو المصرية الدافئة، وابتسم بطريقة خلاتني نحس بالحرارة في وجهي. "الفستان دا مش بس لايق عليكِ، دا بيقول إنك عايزة تلفتي الانتباه، وأنا ملاحظ."
ضحكت بخفة، وحاولت نبقى هادية. "شكرا، شريف. بصح، إنتَ ماشي خايب برضو. هاد القميص كيخليك تبدو بحال شي زعيم، وأنا كنحب الزعماء اللي عندهم حضور قوي." أضفت لكلامي نبرة تحدي خفيفة، وشفت في عينيه إنو فهم اللعبة.
بدينا نتكلمو، وكان الحديث سلس بزاف. تكلمنا على المؤتمر، على شغلنا، وشوية بشوية دخلنا في مواضيع أكثر خصوصية. شريف بدا يحكي على شغفو بالتحكم، على إنو كيحب يكون هو اللي كيقود، سواء في شغلو أو في حياتو. كان كيتكلم بطريقة كتجمع بين الجدية والجاذبية، وكنت كنحس إنو كيحاول يشوف واش أنا غادي نتبعو في هاد المسار.
"أنا بحب لما الأمور تبقى تحت السيطرة،" قال وهو كيشوف فيا بعمق. "بحب لما أكون أنا اللي بقرر إزاي الحاجات تمشي. بس فيه حاجة مثيرة لما تخلّي حد يثق فيك، يسيبلك الزمام، حتى لو بس للحظة. إنتِ إيه رأيك؟"
حسيت بدفء يسري في جسمي. كلماتو كانت فيها إيحاء خفي، ولكن داك الإيحاء كان كيوقد شي حاجة جوايا. كنت عارفة بلي هو مكيحكيش غير على شغل أو حياة يومية. "و****، أنا كنحب السيطرة برضو،" جاوبت وأنا نميل شوية ناحيتو، صوتي هادي ولكن فيه نبرة جرأة. "كنحب نكون أنا اللي نسيطر، نتحكم في كل التفاصيل. بصح، أحيانًا كنشعر برغبة نترك الزمام، نعيش لحظة وأنا ماشي أنا اللي ندير القرارات. كتحس إنك تقدر تكون الشخص اللي يخليني نجرب داكشي؟"
كنت عارفة بلي سؤالي جريء، ولكن كنت باغية نشوف واش هو غادي يقبل التحدي. شريف ابتسم بمكر، وقال: "لو عايزة تجربي، أنا موجود. بس لازم تكوني جاهزة تسيبي نفسك فعلًا، عليا. السيطرة مش لعبة، دي ثقة، وأنا بحب الألعاب اللي فيها ثقة."
اللحظة كانت مشحونة بطاقة غريبة، بحال إحنا كنتكلمو بلغة سرية مكيفهمهاش غير اللي كيعرفو معنى السيطرة والخضوع. حسيت بقلبي كيدق بسرعة، ومكنش خوف، ولكن رغبة قوية نكتشف هاد الجانب من راسي. كنت عارفة بلي شريف عندو ميول مهيمنة، ولكن اللي مكنتش متوقعاه هو إني أنا برضو كنت كنكتشف عندي رغبة نكون مهيمنة في بعض اللحظات، وفي نفس الوقت عندي رغبة نسلم السيطرة لشخص زي شريف. كان هاد الاكتشاف كيخليني نحس بالإثارة والحيرة في نفس الوقت.
غيرنا الموضوع، ولكن الجو بقى مشحون. تكلمنا على حياتنا في أمستردام، على التحديات ديال الغربة. شريف حكى لي على أيامو الأولى في المدينة، على شعورو بالضياع قبل ما يلقى مكانو. أنا حكيت ليه على شغفي بالبرمجة، وعلى كيفاش لقيت في أمستردام مكان كيخليني نعبر على راسي بحرية. ولكن في كل لحظة، كنت كنحس بنظراتو عليا، بحال إنو كيشوف شي حاجة أنا نفسي مكنتش عارفاها.
بعد شوية، اقترح شريف نخرجو نتمشاو على ضفاف القناة. كان الليل حل، وأضواء المدينة كانت كتنعكس على الماء، كتعطي للمشهد سحر خاص. وإحنا كنمشيو جنب بعضياتنا، كان فيه صمت مريح، ولكن كان مشحون بشي توتر زوين. في لحظة، وقف شريف وشاف فيا، وقال بهدوء: "إنتِ مميزة، عليا. فيكِ قوة وشي ضعف في نفس الوقت. أنا شايف فيكِ حد بيقدر يتحكم، بس كمان بيحب يسيب التحكم لما يلاقي الشخص المناسب."
اقترب مني شوية، وحط يدو بلطف على دراعي. لمستو كانت خفيفة، ولكن كان فيها شي قوة خفية خلاتني نحس بقشعريرة. حسيت بجسمي كيجاوب للمستو من غير ما نفكر. ماتراجعتش، بل شفت فيه بعينين كيبريو بالتحدي والفضول. "وإنتَ، شريف، كتحس إنك داك الشخص؟" سألت، صوتي هامس ولكن جريء. "لأني أنا كنشوف فيك واحد عندو القدرة يتحكم، ولكن كتحس إنك كمان بغيتي شي حد يتحداك."
ابتسم شريف، وكانت ابتسامتو فيها شي حاجة خطيرة ومثيرة. "أنا بحب التحدي، عليا. وأنتِ تحدي يستاهل. بس لو عايزة نلعب اللعبة دي، لازم نكونو صادقين مع بعض. إنتِ جاهزة تخلّيني أشوف الجانب دا فيكِ؟"
حسيت برغبة قوية تقول ليه "آه"، ولكن بدل داكشي، اقتربت منو شوية، وقلت: "وإنتَ، جاهز تخلّيني نشوف الجانب دا فيك؟ لأني كنحس إنك واحد كيحب يسيطر، بس ممكن يحب يترك السيطرة لو لقا الشخص اللي يستاهل."
كانت اللحظة دي بحال لو إحنا كنشعل نار. مكنش فيه شي صريح بيناتنا، ولكن الإيحاءات في كلامنا، في نظراتنا، كانت كافية باش توقد جذوة الإثارة. كنت كنحس إني على أعتاب شي حاجة كبيرة، شي حاجة غادي تبدل طريقة تفكيري في راسي وفي العلاقات. شريف، بنظراتو القوية وكلامو اللي كان كيحمل وعد خفي، كان كيخليني نحس إني مستعدة نسلم ليه الزمام، ولكن في نفس الوقت كنت باغية نتحماه، نكون أنا اللي نسيطر في بعض اللحظات.
المشية على ضفاف القناة استمرت، وكلانا كان عارف بلي هاد اللقاء كان غير بداية. قبل ما نفترقو، وقفنا قريب من جسر صغير، وشريف شاف فيا وقال: "الليلة دي بس البداية، عليا. لو عايزة نكمل، أنا مستنيكِ. بس لازم تعرفي إن اللعبة دي كلها ثقة، وأنا شايف فيكِ حد يستاهل الثقة دي."
رديت بنظرة فيها تحدي ووعد: "ونتا كمان، شريف. كنحس إنك تستاهل. ولكن غادي نشوفو واش نقدرو نلعبو هاد اللعبة بصدق." وأنا كنحكي، حسيت إني كنت كنعلن، بطريقة غير مباشرة، إني مستعدة ندخل معاه في هاد العالم، عالم السيطرة والخضوع.
ودعنا بعضياتنا بنظرة أخيرة، وكنت عارفة بلي المرة الجاية غادي تكون مختلفة. كنت كنحس إني على أعتاب اكتشاف شي حاجة جديدة في راسي، وإن شريف غادي يكون الشخص اللي يساعدني نكتشفها. وأنا كنمشي لداري، كنت كنفكر في اللي جاي، في اللحظة اللي غادي نسلم فيها ليه الزمام، وفي نفس الوقت نتحماه باش يبقى على مستوى الثقة اللي غادي نعطيه.
الفصل الثالث : اعلان الخضوع
من بعد اللقاء ديالنا الثاني على ضفاف القناة في أمستردام، حسيت إني دخلت عالم جديد، عالم شريف كان كيفتح لي بابه ببطء ولكن بثقة. كل كلمة قالها، كل نظرة، كانت كتزيد توقد شي نار جوايا، نار كانت مزيج من الإثارة، الفضول، والرغبة نكتشف حدودي. كنت عارفة بلي المرة الجاية غادي تكون مختلفة، وكنت مستعدة، أو على الأقل هكا كنت كنفكر.
بعد المشية ديالنا على القناة، شريف راسلني ودعاني لدارو. كان كيقول إنو باغي يعمل شي عشاء خاص، شي حاجة "مختلفة"، وكلمة "مختلفة" ديالو خلاتني نحس بقشعريرة. وافقت، وفي نفس الوقت حسيت بشي توتر زوين، بحال إني كنت غادية ندخل مرحلة جديدة من حياتي. كنت كنفكر في كلامو على السيطرة والخضوع، وكيفاش كان كيحكي على الثقة. كنت عارفة بلي هاد الليلة غادي تكون لحظة الحقيقة.
وصلت لمنزل شريف في حي هادي في أمستردام، بعيد شوية على زحام المدينة. كان العمارة قديمة من برا، ولكن لما دخلت، لقيت ديكور عصري وأنيق. الجدران كانت مزينة بلوحات فنية تجريدية، والأثاث كان مزيج من الخشب الداكن والجلد الأسود، كيوحي بالقوة والرقي. الصالون كان واسع، فيه أريكة جلدية كبيرة وطاولة زجاجية في الوسط. كان فيه مدفأة صغيرة كتشتعل بنار هادية، كتعطي للمكان دفء وجو غامض. في زاوية الصالون، لمحت باب خشبي ثقيل، كان مغلق، وخلاني نتساءل شنو وراه. كنت كنحس إن هاد الدار كانت كتعكس شخصية شريف: قوية، منظمة، ولكن فيها أسرار مخفية.
شريف استقبلني بابتسامة واثقة، لابس قميص أسود مفتوح أول زرارين، وبنطلون أسود ضيق كيبرز قوامو. "مرحبا بيكِ في مملكتي الصغيرة،" قال بلكنتو المصرية الدافئة، وكلمة "مملكتي" خلاتني نحس إني داخلة على شي حاجة أكبر من مجرد عشاء. دعاني نجلس، وسقاني كاس نبيذ أحمر، وهو كيشوف فيا بعينين كأنها كتقرا كل حركة ديالي.
بدينا نتكلمو، وكان الحديث في الأول خفيف. حكى لي على شغلو، على مشروع جسر كان كيشرف عليه، وأنا حكيت ليه على برنامج جديد كنت كنطورو في الشركة. ولكن مع الوقت، الحديث بدا ياخد منحى أكثر عمق. شريف اقترب مني على الأريكة، وصوتو بدا ياخد نبرة أعمق.
"عليا، إنتِ فكرتي في اللي قلتهولك المرة اللي فاتت؟" سأل، وهو كيشوف فيا بعينين كأنها كتغرقني. "على السيطرة، الخضوع، الثقة."
حسيت بقلبي كيدق بسرعة. "آه، فكرت فيه،" جاوبت، وصوتي كان هادي ولكن فيه نبرة جرأة. "وأنا كنحس إني جاهزة نكتشف أكثر. ولكن، شريف، أنا باغية نكون صادقة. أنا عندي رغبة نسيطر أحيانًا، ولكن في نفس الوقت كنحس إني باغية نسلم الزمام لشخص يستاهل."
ابتسم شريف، وكانت ابتسامتو فيها شي حاجة خطيرة ومثيرة. "دا اللي عاجبني فيكِ، عليا. إنك صريحة. وأنا كمان غادي نكون صريح. أنا بحب السيطرة، بحب أكون اللي بقود، بس بحب كمان لما ألاقي حد زيك، عندو قوة ولكن مستعد يثق فيا." اقترب مني أكثر، ولمس خدي بلطف بإصبعو. "الليلة، لو عايزة، نقدرو نبداو نكتشفو دا العالم مع بعض."
حسيت بجسمي كيجاوب للمستو من غير ما نفكر. كنت عارفة بلي هاد اللحظة غادي تكون بداية شي حاجة كبيرة. "أنا جاهزة،" قلت، وكنت كنحس إني كنتسلم لشي قوة أكبر مني.
شريف وقف، ومد لي يدو. "تعالي معايا،" قال، وصوتو كان أمر خفيف ولكن ما فيهش مجال للرفض. تبعتو، وهو مشى ناحية داك الباب الخشبي الثقيل اللي لمحتو في الصالون. فتحو، ودخلنا لغرفة كانت بحال حلم غريب. الغرفة كانت مضاءة بشموع كبيرة موضوعة على أرفف خشبية، والجدران كانت مغطاة بستائر مخملية سوداء. في الوسط، كان فيه سرير كبير مغطى بملاية حريرية سوداء، وعلى الجوانب كان فيه أدوات غريبة: حبال حريرية، أصفاد جلدية ناعمة، وأشياء أخرى مكنتش عارفاهم ولكن خلوني نحس بمزيج من الفضول والإثارة.
شريف وقف قدامي، وشاف فيا بعينين كأنها كتأمرني نسلم. "الليلة، عليا، غادي تكوني ملكي،" قال، وصوتو كان كيحمل قوة خلاتني نحس إني باغية نذوب. "بس قبل ما نبداو، لازم تكوني متأكدة. هادي ثقة، ماشي لعبة."
"أنا متأكدة،" جاوبت، وكنت كنحس إني كنتسلم ليه من قلبي. اقترب مني، وشد وجهي بين يديه، وباسني بوسة عميقة، كانت فيها مزيج من القوة والرقة. حسيت بجسمي كيستسلم ليه، وفي نفس الوقت كنت كنحس إني كنشعل بنار الرغبة.
بدأ يقلعني الفستان ببطء، وكل حركة كانت محسوبة، كأنو كيستمتع بكل لحظة. لما وقفت قدامو بملابسي الداخلية، حسيت بنظراتو كتفحصني، كأنو كيشوف ملكة ولكن في نفس الوقت خاضعة ليه. "إنتِ مثالية،" همس، وهاد الكلمة خلاتني نحس بالثقة والإثارة أكثر.
قادني للسرير، وطلب مني نجلس. جاب حبل حريري أسود، وشاف فيا وقال: "هاد الحبل رمز الثقة بيناتنا. لو عايزة توقفي، بس قولي كلمة ونوقفو." وافقت بنظرة، وهو بدا يربط يديا ورا ضهري بحركات دقيقة ولطيفة. كل عقدة كان كيديرها كانت كتزيد من إحساسي بالخضوع، وفي نفس الوقت كنت كنحس إني في أمان معاه.
لما ربطني، اقترب مني وبدا يبوس رقبتي، ويديه كيتحركو على جسمي ببطء، كأنو كيكتشف كل سنتيمتر. حسيت بجسمي كيترعش تحت لمساتو، وكل لمسة كانت كتزيد من رغبتي فيه. بدا يهمس في ودني بكلام كان كيخليني نحس إني ملكو: "إنتِ بتاعتي الليلة، عليا. كل جزء فيكِ ملكي." وأنا، بدل ما نحس بالخوف، حسيت إني باغية نعطيه كلشي.
اللقاء كان بحال رقصة، مزيج من القوة والرقة. شريف كان كيسيطر بطريقة خلاتني نحس إني في أيدي شخص يعرف شنو كيدير. كان كيتحكم في كل حركة، في كل لحظة، ولكن في نفس الوقت كان كيحترم حدودي. كنت كنحس إني كنتطير، كأني كنتعيش حلم مشحون بالإثارة والثقة. لما وصلنا لقمة اللحظة، حسيت إني كنتسلم ليه بكل معنى الكلمة، وكنت عارفة بلي هاد الخضوع كان اختياري، وهاد الشي خلاني نحس بالحرية بشكل غريب.
بعد اللقاء، شريف حل الحبل، وساعدني نلبس ثيابي. كنت كنحس إني في حالة غريبة، بحال إني كنتعيش بين عالمين. جلسنا على الأريكة في الصالون، وهو جاب ورقة وقلم. "الليلة كانت البداية، عليا،" قال. "بس لو عايزة تكوني جزء من مملكتي، لازم نعملو شي حاجة رسمية. هادي حفلة إعلان خضوعك."
كان قد جهز الصالون للحفلة الصغيرة. الشموع كانت مضاءة، وفيه طاولة صغيرة عليها ورقة مكتوبة بخط أنيق، كانت عقد الخضوع. العقد كان فيه شروط بسيطة: الثقة المتبادلة، الاحترام، والالتزام بالحدود اللي نحددوها مع بعض. شريف شرح لي كل نقطة بصبر، وكان كيحكي بطريقة خلاتني نحس إني شريكة في هاد القرار، ماشي مجرد خاضعة.
وقفت قدامو، وهو شد يدي وقال: "عليا، الليلة إنتِ بتختاري تسلمي نفسك ليا كسيدك. دا مش بس عقد، دا وعد بينا." حسيت بقلبي كيدق بسرعة، ولكن كنت متأكدة من قراري. وقّعت العقد، وكتبت اسمي بيد مرتجفة شوية، ولكن في نفس الوقت كنت كنحس بالقوة في اختياري.
شريف كان مبسوط بزاف. شفت في عينيه فرحة غريبة، بحال إنو لقا شي حاجة كان كيدور عليها من زمان. "إنتِ أول خاضعة في مملكتي، عليا،" قال، وهو كيبتسم. "وهاد الدار غادي تكون نواة المملكة اللي غادي نبنيوها مع بعض." حسيت إنو كيحكي على شي حاجة أكبر، شي عالم غادي يجمع أشخاص زيينا، أشخاص كيحبو الخضوع والسيطرة بطريقة مبنية على الثقة.
الحفلة كانت بسيطة ولكن مهيبة. شريف رفع كاس النبيذ، وقال: "ليكِ، عليا، وللمملكة اللي غادي نبداوها." شربنا مع بعض، وأنا كنت كنحس إني كنتدخل مرحلة جديدة من حياتي. كنت خاضعة لشريف، ولكن في نفس الوقت كنت شريكة في بناء شي حاجة كبيرة.
قبل ما نمشي، شريف شاف فيا وقال: "المملكة دي غادي تكبر، عليا. غادي نلقاو ناس جداد، كل واحد عندو قصة، ولكن إنتِ دايما غادي تكوني الأولى." كلماتو خلوني نحس بالفخر، ولكن في نفس الوقت حسيت إني على أعتاب مغامرة أكبر. وأنا كنخرج من دارو، كنت كنفكر في اللي جاي. مين غادي يكون الخاضع أو الخاضعة الجاية؟ وكيفاش غادي تكبر هاد المملكة؟
كنت عارفة بلي هادي غير البداية، وإن الطريق اللي قدامي غادي يكون مليان بالإثارة والتحديات. ولكن اللي كنت متأكدة منو هو إني اخترت شريف كسيدي، وإني مستعدة نعيش هاد المغامرة معاه.
الفصل الرابع : انضمام ليلي
من بعد ما وقّعت عقد الخضوع مع شريف، حسيت إني دخلت عالم جديد، عالم كل لحظة فيه كتحمل وعد بالإثارة والتحدي. القصر، دار شريف اللي بديت نسميها هكا في قلبي، كان النواة ديال مملكة كانت كتبدا تتشكل. شريف كان كيحكي دايما على إنو هاد المملكة غادي تكبر، وإننا غادي نلقاو ناس جداد، كل واحد عندو قصة، ولكن كلهم غادي يجمعنا حب السيطرة والخضوع. أنا، كأول خاضعة، كنت كنحس بالفخر والمسؤولية، ولكن كنت كنشعر برغبة قوية نعيش لحظات أعمق مع شريف، نكتشف حدودي، ونشوف كيفاش غادي يبني هاد العالم. مكنتش متخيلة إن الخطوة الجاية غادي تكون هكا قريبة، وإن الخاضعة الجديدة غادي تجيب معاها طاقة بحال نار مشتعلة.
في أحد الأيام، شريف راسلني وقال لي إنو عندو مفاجأة. كنت عارفة بلي مفاجآت شريف دايما كتكون خطيرة ومثيرة، وهكا حسيت بتوتر زوين وأنا كنشق طريقي للقصر. لما دخلت الصالون، لقيت شريف جالس على الأريكة الجلدية السوداء، وجنبو فتاة مكنتش شفتها من قبل. كانت ليلى، إسبانية في الثالثة والعشرين من عمرها، طالبة دكتوراه في علم النفس، نقلت لأمستردام باش تكمل أبحاثها على الرغبات الجنسية والسلوك البشري. كان شعرها بني غامق، كيرجع لتحت كتافها بتموجات ناعمة كبحال موجات البحر، وعينيها زرق بحال السماء في الصيف، ولكن فيهم بريق نار كيخلّيك تحس إنها كتعرف أسرارك قبل ما تحكي. بشرتها كانت ناعمة بحال الحرير، بلون زيتوني خفيف كيبرز تحت ضوء الشموع. جسمها كان منحوت، صدرها ممتلئ كيظهر بوضوح تحت بلوزة بيضاء شفافة كتكشف عن دانتيل صدريتها السوداء، وتنورتها القصيرة السوداء كانت كتعانق خصرها الضيق وفخديها الممتلئين بشكل يخلّي القلب يدق. كانت كتحرك يديها بأناقة، وكل حركة كانت كتظهر خاتم فضي على إصبعها وأظافر مطلية بالأحمر الداكن.
ليلى كانت جالسة برجل على رجل، كتظهر سيقانها الطويلة، وفي حركاتها كان فيه إيحاء بالثقة والإغراء، بحال إنها كتعرف قوتها الجنسية ولكن كتختار متى تستعملها. شريف قدمها لي بابتسامة ماكرة: "عليا، هادي ليلى. هي مهتمة بالمملكة ديالنا، وأنا شايف إنها غادي تكون إضافة مشتعلة." شفت في عينيه بريق كان كيقول إنو كيخطط لشي حاجة كبيرة.
"مرحبا، ليلى،" قلت، وأنا كنشوف في عينيها اللي كانو كيحملو وعد بالإثارة. ردت بلكنتها الإسبانية الناعمة: "تشرفني، عليا. شريف حكى لي عليكِ، وعلى قوتك كخاضعة. أنا متحمسة نكتشف معاكم هاد العالم." كان في صوتها نبرة كتخلّيك تحس إنها كتعرف بالضبط شنو كتبغي، وهاد الشي خلاني نحس بالفضول وشوية بالتحدي.
شريف شرح لي إن ليلى كانت كتقرا على الرغبات الجنسية في سياق البي دي إس إم، وإنها عندها تجارب سابقة في إسبانيا كخاضعة وكسيّدة. كانت كتبحث على مكان زي مملكتنا، حيث الثقة والتنظيم هما الأساس. كنت كنحس إنها غادي تكون تحدي، لأن عينيها كانو كيقولو إنها كتحب تسيطر أحيانًا، ولكن كانت مستعدة تخضع لو لقات الشخص المناسب، وشريف، بلا شك، كان داك الشخص.
تلك الليلة، شريف قرر إنو يعزز الرابط بيناتنا قبل ما نبداو ندمجو ليلى. دعاني للغرفة الخاصة، اللي كنت كنتسميها "المعبد" في قلبي. الغرفة كانت مضاءة بشموع كبيرة موضوعة على أرفف خشبية، والستائر المخملية السوداء كانت كتعطي للمكان جو غامض ومثير. ريحة العود كانت كتملأ الجو، وكان فيه مرايا كبيرة على الجدران كتعكس ضوء الشموع، كتخلّي كل حركة تبدو بحال جزء من طقس. شريف كان لابس بنطلون جلد أسود ضيق كيبرز قوامو الرياضي، وقميص أسود مفتوح كيظهر عضلات صدره وقليل من شعر صدره الداكن. شاف فيا بعينين كأنها كتأمرني نسلم، وقال: "عليا، الليلة غادي نعززو الثقة بيناتنا. إنتِ أول خاضعتي، ودايما غادي تكوني الملكة ديالي."
وقفت قدامو، وهو اقترب مني وبدا يقلعني الفستان ببطء، أصابيعو كيتحركو على جلدي بحركات محسوبة كتخلّيني نرتجف. لما بقيت بملابسي الداخلية الدانتيل السوداء، شد يديا وربطهم بحبل حريري أسود، عقدة ورا عقدة، كل واحدة كانت كتزيد من إحساسي بالخضوع. حسيت بجسمي كيستسلم ليه، ونظراتو كانت كتفحصني بحال إني لوحة فنية تابعو. "إنتِ ملكي، عليا،" همس، وصوتو كان كيحمل قوة خلاتني نحس إني باغية نذوب. "قوليلي إنك بتاعتي."
"أنا بتاعتك، سيدي،" جاوبت، وصوتي كان مرتجف من الرغبة. قادني للسرير الحريري، وطلب مني نرقد على ضهري. جاب أصفاد جلدية ناعمة، وربط رجليا لأطراف السرير، كيخلّيني مكشوفة ومستسلمة بالكامل. حسيت بمزيج من الضعف والقوة، لأني كنت عارفة بلي أنا اللي اخترت هاد الاستسلام. شريف جاب ريشة طويلة سوداء، وبدا يمررها على جلدي، من رقبتي لتحت بطني، كيوقف عند أكثر الأماكن حساسية، كيخلّيني نتنهد بصوت عالي. بعدين، جاب سوط جلدي ناعم، وبدا يمررو على فخدي بلطف، كيخلّي الإحساس بالخطر يزيد من إثارتي.
بدأ يبوس رقبتي، وشفايفو كانو دافيين وفيهم قوة كتخلّيني نفقد السيطرة. يديه كيتحركو على صدري، كيداعبو بحركات دقيقة كتخلّيني نرتجف. بعدين، نزل ببوساتو لتحت، كيستكشف كل سنتيمتر من جسمي، وكان كيستعمل أصابيعو باش يضغط على نقاط كانت كتخلّيني نصرخ من المتعة. "إنتِ بتستاهلي كل دا،" قال، وهو كيحرك السوط على فخدي، كيدير ضربات خفيفة كتخلّي جلدي يحمر وأنا كنطلب المزيد. جاب شمعة مشتعلة، وبدا يقطر شمع دافي على بطني وفخدي، كل قطرة كانت كتحرق بلطف وكتزيد من رغبتي. اللقاء وصل لقمة الإثارة لما شريف بدا يتحكم في كل حركة، كيستعمل يديه وشفايفو باش يخلّيني نعيش نشوة عميقة، وكنت كنشعر إني كنتطير في عالم خاص بينا. لما خلّصنا، حل الأصفاد والحبل، وباس جبهتي بلطف، وقال: "إنتِ دايما بتفاجئيني، عليا." حسيت بالفخر والارتباط بيه أكثر.
بعد ما استعدنا أنفاسنا، شريف دعا ليلى للمعبد. كانت لابسة روب حريري أسود، كيظهر سيقانها الطويلة ومنحنيات جسمها الممتلئة بطريقة كتخلّي القلب يدق. صدرها كان بارز تحت الحرير، وكانت كتحرك جسمها بثقة كأنها كتعرف إنو كل عين عليها. عينيها الزرق كانو كيبريو بالتحدي والفضول، وكنت كنحس إنها جاهزة ولكن فيها شي مقاومة خفيفة. شريف وقف في وسط الغرفة، وشاف فينا وقال: "ليلى، الليلة غادي تبداي رحلتك معانا. عليا غادي تساعدك، وأنا غادي نكون سيّدك."
ليلى اقتربت، وشريف طلب منها تجلس على كرسي جلدي في وسط الغرفة. بدا يربط يديها بحبل حريري أحمر، عقداتو كانو دقيقين ولكن قويين، وكنت كنشوف في عينيها اللي بداو يتلمعو بالرغبة. شريف طلب مني نساعدو، وأنا اقتربت من ليلى وبديت نداعب شعرها الطويل بأصابيعي، وأهمس ليها: "ماتخافيش، ليلى. هنا كلشي مبني على الثقة." حسيت برعشتها تحت يدي، وهاد الشي خلاني نحس بالقوة والإثارة. بديت نداعب كتافها، وأصابيعي كيتحركو على بشرتها الناعمة، كتوقف عند حدود الروب اللي كان كيغطي صدرها.
شريف جاب ريشة طويلة وسوط جلدي ناعم، وبدا يمرر الريشة على رقبتها وصدرها، كيوقف عند حدود الدانتيل، كيخلّيها تتنهد بصوت خافت. بعدين، استعمل السوط، كيدير ضربات خفيفة على فخديها، كتخلّي جلدها يحمر شوية وهي كتبتسم بمزيج من الألم والمتعة. أنا كنت كنداعب كتافها وأبوس رقبتها بلطف، وكنت كنشوف في شريف اللي كان كيسيطر على المشهد بحضورو القوي. طلب مني نساعدو أكثر، وأنا بديت نزل بيدي على صدر ليلى، كنداعبها من فوق الروب، وهي كانت كترتجف تحت لمساتي.
شريف اقترب منا، وبدا يداعبنا مع بعض، يديه كيتحركو على جسم ليلى وجسمي بطريقة كتخلّينا نحسو إننا تحت سيطرتو. نزل الروب ديال ليلى، كيكشف عن صدريتها السوداء وجسمها اللي كان كيبرز تحت ضوء الشموع. بدا يبوس صدرها، وأصابيعو كيتحركو على فخديها، كيفتحو سيقانها بلطف. أنا كنت كنداعب ضهرها، وكنت كنشعر بنبضها كيتسارع. شريف جاب شمعة مشتعلة، وبدا يقطر شمع دافي على فخدي ليلى، كل قطرة كانت كتخلّيها تصرخ بخفة، وهو كان كيبتسم، كيستمتع بسيطرتو. اللقاء وصل لقمة الإثارة لما شريف بدا يتحكم في إيقاعنا، كيستعمل يديه والسوط باش يخلّينا نعيشو نشوة مشتركة. ليلى كانت كتستسلم بطريقة أنيقة، وأنا كنت كنشعر إننا كنشكلو ثلاثية متناغمة تحت قيادة شريف.
في نهاية الليلة، شريف قرر يعطي ليلى درسها الأول في الخضوع الكامل. طلب مني نكون شاهدة، وأنا جلسنا على كرسي قريب، كنشوف المشهد بعيون مليانة بالفضول والإثارة. ليلى كانت واقفة قدام شريف، عينيها الزرق مركزة عليه. كانت لابسة ملابس داخلية سوداء فقط، جسمها كيبرز تحت ضوء الشموع بحال تمثال. شريف جاب أصفاد جلدية ناعمة، وربط يديها ورا ضهرها، وبدا يهمس ليها: "ليلى، إنتِ هنا عشان تتعلمي تسلمي. كل لحظة غادي تكوني بتاعتي."
بدا يداعبها بيديه، كيمرر أصابيعو على رقبتها وصدرها، كيضغط بلطف على أكثر الأماكن حساسية. بعدين، جاب سوط جلدي ناعم، وبدا يدير ضربات خفيفة على فخديها وسيقانها، كتخلّي جلدها يحمر وهي كترتجف من المتعة. ليلى كانت كتنهد بصوت عالي، وعينيها كانو كيقولو إنها كتستمتع بكل لحظة. شريف جاب شمعة مشتعلة، وبدا يقطر شمع دافي على بطنها وصدرها، كل قطرة كانت كتحرق بلطف وكتخلّيها تصرخ بخفة. بعدين، قادها للسرير، وطلب منها ترقد على بطنها. بدا يداعب ضهرها بالسوط، كيدير ضربات خفيفة كتخلّي جلدها يرتجف، وكان كيهمس ليها: "إنتِ بتاعتي، ليلى. حسّي بالحرية في خضوعك."
شريف نزل بيديه على فخديها، كيفتحو سيقانها بلطف، وبدا يداعبها بأصابيعو، كيستكشف أكثر الأماكن حساسية. ليلى كانت كتستسلم بالكامل، جسمها كيرتجف تحت لمساتو، وكانت كتصرخ من المتعة لما شريف بدا يتحكم في إيقاعها. اللقاء وصل لقمة الإثارة لما شريف استعمل يديه والسوط باش يخلّيها تعيش نشوة عميقة، وكنت كنشوف في عينيها اللي كانو كيختلط فيهم التحدي والاستسلام. كنت كنحس إنها غادي تكون إضافة قوية لمملكتنا.
في نهاية الليلة، شريف جمعنا في الصالون. الشموع كانت مضاءة، وكان فيه طاولة صغيرة عليها عقد خضوع لليلى، مكتوب بخط أنيق. شريف شرح ليها الشروط: الثقة، الاحترام، والالتزام بالحدود. ليلى وقّعت العقد بنظرة فيها ثقة واستسلام، وشريف رفع كاس النبيذ وقال: "لمملكتنا، وليلى، الخاضعة الجديدة." شربنا مع بعض، وأنا كنت كنحس إن القصر بدا يكبر، وإن كل واحد فينا كيجيب شي حاجة خاصة لهاد العالم.
لكن قبل ما نمشيو، ليلى شافت فينا وقالت: "سمعت إنو فيه فتاة أخرى مهتمة بالمملكة. هي قريبة منا، وأنا متأكدة إنها غادي تجيب معاها شي حاجة مختلفة." كلماتها خلوني نحس بالفضول والتوتر. مين هاد الفتاة؟ وشنو اللي غادي تجيبو لمملكتنا؟ كنت عارفة بلي الطريق اللي قدامنا غادي يكون مليان بالمفاجآت، وإن المملكة ديالنا غادي تكبر بطريقة غادي تخلّينا كلنا نكتشفو أشياء جديدة على راسنا.
الفصل الخامس : الفنانة الهولندية
من بعد ما ليلى انضمت لمملكتنا، حسيت إن القصر، دار شريف اللي كنت كنتسميه هكا في قلبي، بدا يتحول لعالم حي، كل زاوية فيه كتحكي قصة من الثقة والرغبة. شريف كان كيحكي دايما على إنو المملكة غادي تكبر، وإن كل خاضعة جديدة غادي تجيب معاها شي حاجة مختلفة، شي نار جديدة توقد الجو. أنا، كأول خاضعة، كنت كنحس بالفخر، ولكن كنت كنشعر برغبة قوية نعيش لحظات أعمق، نكتشف حدودي مع شريف، ونشوف كيفاش غادي يسيّر هاد العالم اللي كيتشكل حوالينا. كلام ليلى في آخر ليلة، على فتاة أخرى قريبة مهتمة بالمملكة، خلاني نحس بالفضول والتوتر. مكنتش عارفة مين هي، ولكن كنت متأكدة إنها غادي تكون مفاجأة.
في أحد الأماسي، شريف دعاني للقصر وقال لي إنو عندو ضيفة جديدة. كنت عارفة بلي شريف كيحب يفاجئني بطريقة كتخلّي قلبي يدق، وهكا مشيت وأنا كنحس بمزيج من الترقب والإثارة. لما دخلت الصالون، لقيت شريف جالس على الأريكة الجلدية السوداء، وجنبو فتاة كانت بحال لوحة فنية حية. كانت نور، هولندية في الخامسة والعشرين من عمرها، فنانة تشكيلية معروفة بلوحاتها الإيروتيكية اللي كانت كتثير الجدل في أمستردام. كان شعرها أشقر قصير للكتاف، ممزوج بخصل حمراء كتخلّيها تبدو بحال نار مشتعلة، وعينيها خضر زمرّدية كيبريو بذكاء وجرأة. بشرتها كانت بيضاء بحال الثلج، ناعمة كتضوي تحت ضوء الشموع، وكان عندها وشم وردة حمراء على أسفل ضهرها، كيظهر من تحت الكورسيه الجلدي الأسود اللي كانت لابساه. الكورسيه كان كيعانق خصرها الضيق، كيبرز صدرها الصغير المشدود، وبوت طويل للفخد كان كيظهر سيقانها الطويلة والنحيفة. كانت لابسة حلق ذهبي صغير في أنفها، وكان في حركاتها خفة وثقة، بحال راقصة كتعرف كيفاش تسحر اللي كيشوفوها.
نور كانت جالسة بطريقة مريحة، ساق على ساق، وكانت كتحرك يديها النحيفة بأناقة، كتظهر أظافر مطلية بالأسود. لما شافتني، ابتسمت بابتسامة فيها إغراء خفيف، وقالت بلكنتها الهولندية الناعمة: "عليا، سمعت عليكِ من شريف وليلى. أنا متحمسة نكون جزء من مملكتكم." كان في صوتها نبرة كتخلّيك تحس إنها كتعرف قوتها، ولكن كانت مستعدة تخضع لو لقات الشخص اللي يستاهل.
شريف قدمها لي بابتسامة ماكرة: "عليا، هادي نور. فنانة بمعنى الكلمة، وكتشاركنا شغفنا بالسيطرة والخضوع. أنا شايف إنها غادي تجيب نار جديدة لمملكتنا." شفت في عينيه بريق كان كيقول إنو كيخطط لليلة ما تنتساش. شرح لي إن نور كانت كتعيش حياة حرة، كتستكشف الرغبات الجنسية من خلال فنها، وإنها مهتمة بالبي دي إس إم كطريقة باش تكتشف حدودها. كانت عندها تجارب سابقة كخاضعة، ولكن كانت كتبحث على مكان زي مملكتنا حيث الثقة والتنظيم هما الأساس. كنت كنحس إن نور غادي تكون زي ريح قوية، كتجيب معاها طاقة جديدة ولكن كتحتاج سيطرة شريف باش تبقى في إطار المملكة.
شريف قرر إنو يبدا الليلة بدرس خاص ليا، باش يعزز الرابط بيناتنا قبل ما نرحبو بنور. دعاني للغرفة الخاصة، "المعبد"، اللي كانت مضاءة بشموع كبيرة كتخلّي الجو يبدو بحال حلم غامض. الستائر المخملية السوداء كانت كتغطي الجدران، وريحة العود كانت كتملأ المكان، كتخلّي جسمي يرتاح من مجرد التنفس. كان فيه مرايا كبيرة كتعكس ضوء الشموع، كتخلّي كل حركة تبدو بحال جزء من طقس. شريف كان لابس بنطلون جلد أسود ضيق كيبرز قوامو الرياضي، وقميص أسود مفتوح كيظهر عضلات صدره وقليل من شعر صدره الداكن. شاف فيا بعينين كأنها كتغرقني، وقال: "عليا، الليلة غادي نستكشفو عتمة الرغبة مع بعض. إنتِ ملكتي، وأنا غادي نذكّرك بيها."
وقفت قدامو، وهو اقترب وبدا يقلعني الفستان ببطء، أصابيعو كවන් كيتحركو على جلدي كتخلّيني نرتجف. لما بقيت بملابسي الداخلية الدانتيل السوداء، شد يديا وربطهم بحبل حريري أسود، عقدة ورا عقدة، كل واحدة كانت كتزيد من إحساسي بالخضوع. "إنتِ بتاعتي، عليا،" همس، وصوتو كان عميق كيخلّيني نحس إني باغية نذوب. "قوليلي إنك ملكي."
"أنا ملكك، سيدي،" جاوبت، وصوتي كان مرتجف من الرغبة. قادني للسرير الحريري، وطلب مني نرقد على ضهري. جاب عصابة عينين سوداء، وربطها على عينيا، كيخلّيني في عتمة كاملة. "الليلة، غادي تحسي بكل شي أكثر،" قال، وصوتو كان كيوقد نار جوايا.
بدا يمرر مكعب ثلج على رقبتي، كيخلّي جلدي يرتجف من البرد، وبعدين تبعو بأصابيعو الدافيين، كيخلّي الإحساس يتضاعف. نزل بالثلج على صدري، كيوقف عند أكثر الأماكن حساسية، وكنت كنتنهد بصوت عالي. بعدين، جاب سوط جلدي ناعم، وبدا يدير ضربات خفيفة على فخدي وبطني، كل ضربة كانت كتخلّي جلدي يحمر وأنا كنطلب المزيد. "إنتِ بتستاهلي دا،" قال، وهو كيمرر السوط على أماكن كانت كتخلّيني نصرخ من المتعة.
بدأ يبوسني، شفايفو كانو دافيين كيستكشفو رقبتي، صدري، وبعدين نزل لتحت، كيداعب بلسانو أماكن كانت كتخلّيني نفقد السيطرة. يديه كانو كيضغطو بلطف، كيحركو بحركات دقيقة كتزيد من رغبتي. جاب زيت دافي، وبدا يدلّك بيه جسمي، كيخلّي جلدي يلمع تحت ضوء الشموع. اللقاء وصل لقمة الإثارة لما بدا يتحكم في إيقاعي، كيستعمل يديه ولسانو باش يخلّيني نعيش نشوة عميقة، كنت كنشعر إني كنتطير في عالم آخر. لما خلّصنا، حل العصابة والحبل، وباس جبهتي، وقال: "إنتِ دايما بتكوني الأولى، عليا." حسيت بالفخر والارتباط بيه أكثر.
بعد ما استعدنا أنفاسنا، شريف دعا نور للمعبد. كانت لابسة كورسيه جلدي أسود كيظهر صدرها المشدود وخصرها الضيق، وبوت طويل كيبرز سيقانها النحيفة. وشم الوردة على أسفل ضهرها كان كيظهر بوضوح، كيضيف لمسة من الإغراء. عينيها الخضر كانو كيبريو بالفضول والتحدي، وكنت كنحس إنها جاهزة ولكن فيها شي روح حرة كتحتاج سيطرة شريف. شريف وقف في وسط الغرفة، وشاف فينا وقال: "نور، الليلة غادي تكوني جزء من مملكتنا. عليا غادي تساعدك، وأنا غادي نكون سيّدك."
نور اقتربت، وشريف طلب منها ترقد على طاولة خشبية في وسط الغرفة. بدا يربط يديها ورجليها بحبال حريرية حمراء، عقداتو كانو دقيقين كيخلّو جسمها مكشوف ومستسلم. كنت كنشوف في عينيها اللي بداو يتلمعو بالرغبة. شريف طلب مني نساعدو، وأنا اقتربت من نور وبديت نداعب شعرها الأشقر بأصابيعي، وأهمس ليها: "استسلمي، نور. هنا كلشي ثقة." حسيت برعشتها تحت يدي، وهاد الشي خلاني نحس بالقوة.
شريف جاب سوط جلدي طويل، وبدا يمررو على جسم نور، كيدير ضربات خفيفة على فخديها وصدرها، كتخلّي جلدها يحمر شوية. نور كانت كتنهد بصوت عالي، وكنت كنشوف إنها كتستمتع. أنا بديت نداعب كتافها، وأصابيعي كيتحركو على بشرتها البيضاء، كتوقف عند حدود الكورسيه. شريف جاب شمعة مشتعلة، وبدا يقطر شمع دافي على بطن نور، كل قطرة كانت كتخلّيها تصرخ بخفة، وهو كان كيبتسم، كيستمتع بسيطرتو.
اقترب منا، وبدا يداعبنا مع بعض، يديه كيتحركو على جسم نور وجسمي. نزل الكورسيه ديال نور، كيكشف عن صدرها الصغير، وبدا يبوسها، كيحرك لسانو بحركات دقيقة كتخلّيها ترتجف. أنا كنت كنداعب ضهرها، وكنت كنشعر بنبضها كيتسارع. شريف بدا يداعب نور بأصابيعو، كيستكشف أماكن حساسة، وهي كانت كتصرخ من المتعة. أنا كنت كنداعب صدرها بلطف، وكنت كنشعر إننا كنشكلو ثلاثية متناغمة. اللقاء وصل لقمة الإثارة لما شريف بدا يتحكم في إيقاعنا، كيستعمل يديه والسوط باش يخلّينا نعيشو نشوة مشتركة، ونور كانت كتستسلم بطريقة خلاتني نعجب بيها.
في نهاية الليلة، شريف قرر يعطي نور درسها الأول في الخضوع الكامل. طلب مني نكون شاهدة، وأنا جلسنا على كرسي قريب، كنشوف المشهد بعيون مليانة بالإثارة. نور كانت واقفة قدام شريف، جسمها كيبرز تحت ضوء الشموع بحال لوحة. كانت لابسة ملابس داخلية جلدية سوداء، كتظهر وشم الوردة ومنحنياتها النحيفة. شريف جاب أصفاد جلدية ناعمة، وربط يديها ورا ضهرها، وبدا يهمس ليها: "نور، الليلة غادي تتعلمي تسلمي بالكامل. كل لحظة غادي تكوني بتاعتي."
بدا يداعبها بيديه، كيمرر أصابيعو على رقبتها وصدرها، كيضغط بلطف على أماكن حساسة. جاب سوط جلدي ناعم، وبدا يدير ضربات خفيفة على فخديها وبطنها، كتخلّي جلدها يحمر وهي كترتجف من المتعة. نور كانت كتصرخ بخفة، وعينيها كانو كيقولو إنها كتستمتع. شريف جاب زيت دافي، وبدا يدلّك بيه جسمها، كيحرك يديه على صدرها وفخديها، كيخلّي جلدها يلمع. بعدين، قادها للسرير، وطلب منها ترقد على بطنها. بدا يداعب ضهرها بالسوط، كيدير ضربات خفيفة كتخلّي جلدها يرتجف، وكان كيهمس ليها: "إنتِ بتاعتي، نور. حسّي بالحرية في خضوعك."
نزل بيديه على فخديها، كيفتحو سيقانها بلطف، وبدا يداعبها بأصابيعو، كيستكشف أماكن كانت كتخلّيها تصرخ من المتعة. شريف بدا يتحكم في إيقاعها، كيستعمل يديه والسوط باش يخلّيها تعيش نشوة عميقة، وكنت كنشوف في عينيها اللي كانو كيختلط فيهم التحدي والاستسلام. اللقاء كان بحال طقس، ونور كانت كتثبت إنها تستاهل تكون جزء من مملكتنا.
في نهاية الليلة، شريف جمعنا في الصالون. الشموع كانت مضاءة، وكان فيه طاولة صغيرة عليها عقد خضوع لنور، مكتوب بخط أنيق. شريف شرح ليها الشروط: الثقة، الاحترام، والالتزام بالحدود. نور وقّعت العقد بنظرة فيها ثقة واستسلام، وشريف رفع كاس النبيذ وقال: "لمملكتنا، ولنور، الخاضعة الجديدة." شربنا مع بعض، وأنا كنت كنحس إن القصر كيكبر، وإن كل واحد فينا كيجيب شي حاجة خاصة لهاد العالم.
لكن قبل ما نمشيو، نور شافت فينا وقالت: "فيه واحدة أخرى سمعت إنها مهتمة بالمملكة. هي فنانة زينا، ولكن عندها سر كبير. أنا متأكدة إنها غادي تخلّي المملكة تهتز." كلماتها خلوني نحس بالفضول والقلق. مين هاد الفتاة؟ وشنو السر اللي عندها؟ كنت عارفة بلي المملكة ديالنا غادي تواجه تحديات جديدة، وإن الطريق اللي قدامنا غادي يكون مليان بالإثارة والمفاجآت.
الفصل السادس : المحامية الفرنسية
من بعد ما نور انضمت لمملكتنا، حسيت إن القصر، دار شريف اللي كنت كنتسميه هكا في قلبي، بدا يتحول لعالم ساحر، كل زاوية فيه كتحمل ريحة الرغبة والسيطرة. شريف كان كيحكي دايما على إنو المملكة غادي تكبر، وإن كل خاضعة جديدة كتجيب معاها شي طاقة مختلفة، شي نار كتوقد الجو أكثر. أنا، كأول خاضعة، كنت كنحس بالفخر والمسؤولية، ولكن كنت كنشعر برغبة قوية نغوص أعمق في هاد العالم، نكتشف حدودي مع شريف، ونشوف كيفاش غادي يسيّر هاد المملكة اللي كتتشكل حوالينا. كلام نور في آخر ليلة، على فتاة أخرى فنانة عندها سر كبير، خلاني نحس بالفضول والقلق. مين هي؟ وشنو السر اللي كتخبي؟ كنت عارفة بلي المملكة غادي تواجه شي حاجة كبيرة، ولكن مكنتش متخيلة إن الخطوة الجاية غادي تكون هكا مشتعلة.
في أمسية ممطرة، شريف راسلني وقال لي إنو عندو ضيفة جديدة غادي تخلّيني ننسى المطر والبرد. كنت عارفة بلي شريف كيحب يفاجئني بطريقة كتخلّي جسمي يترعش من الترقب، وهكا مشيت للقصر وأنا كنحس بنار كتحرق جوايا. لما دخلت الصالون، لقيت شريف جالس على الأريكة الجلدية السوداء، وجنبو فتاة كانت بحال تجسيد للإغراء. كانت كاميل، فرنسية في الثامنة والعشرين من عمرها، محامية في شركة كبيرة بأمستردام، ولكن كانت كتخبي شغف سري بالخضوع. كان شعرها كستنائي طويل، مربوط في كعكة ضيقة كتظهر رقبتها الناعمة، وعينيها عسلية كيبريو بذكاء وحرارة. بشرتها كانت كريمية، ناعمة بحال الحرير، وجسمها كان منحني بشكل ساعة رملية، صدرها ممتلئ كيبرز تحت بلوزة حرير بيضاء شبه شفافة، وتنورتها الضيقة كانت كتعانق خصرها النحيف وفخديها الممتلئين. كانت لابسة كعب عالي أسود كيخلّي سيقانها تبدو أطول، وكان في يدها سوار ذهبي رقيق كيتلمع تحت ضوء الشموع. كل حركة ديالها كانت محسوبة، بحال إنها كتعرف كيفاش تسيطر على المشهد، ولكن عينيها كانو كيقولو إنها باغية تسلم السيطرة لشخص زي شريف.
كاميل كانت جالسة بأناقة، رجل على رجل، كتظهر سيقانها الملفوفة، وكانت كتحرك يديها بسلاسة، كتظهر أظافر مطلية بالبوردو. لما شافتني، ابتسمت بابتسامة دافية ولكن فيها إيحاء، وقالت بلكنتها الفرنسية المثيرة: "عليا، سمعت عليكِ من شريف. إنتِ رمز المملكة، وأنا متحمسة نكتشف معاكِ هاد العالم." كان في صوتها نبرة كتخلّيك تحس إنها كتعرف قوتها الجنسية، ولكن كانت جاهزة تخضع لو لقات السيّد المناسب.
شريف قدمها لي بابتسامة خطيرة: "عليا، هادي كاميل. محامية بقلب مشتعل، وكتشوف المملكة كملاذ ليها. أنا شايف إنها غادي تضيف شغف جديد." شفت في عينيه بريق كان كيقول إنو كيخطط لليلة غادي تبقى محفورة في ذاكرتنا. شرح لي إن كاميل كانت كتعيش حياة مليانة بالضغط، وإنها كتبحث على مكان زي مملكتنا باش تطلق العنان لرغباتها المكبوتة. كانت عندها تجارب خفيفة في البي دي إس إم في باريس، ولكن كانت كتحلم بشي حاجة أكثر تنظيم وثقة. كنت كنحس إن كاميل غادي تكون زي موجة قوية، كتجيب معاها إثارة ولكن كتحتاج يد شريف الحديدية باش تبقى في الطريق.
شريف قرر يبدا الليلة بدرس خاص ليا، باش يعزز الرابط بيناتنا قبل ما نرحبو بكاميل. دعاني للغرفة الخاصة، "المعبد"، اللي كانت مضاءة بشموع كبيرة كتخلّي الجو يبدو بحال حلم مشحون بالرغبة. الستائر المخملية السوداء كانت كتغطي الجدران، وريحة العود الممزوجة بالمسك كانت كتملأ المكان، كتخلّي جسمي يرتجف من الترقب. كان فيه مرايا كبيرة كتعكس ضوء الشموع، كتخلّي كل حركة تبدو بحال جزء من طقس جنسي. شريف كان لابس بنطلون جلد أسود ضيق كيبرز قوامو الرياضي، وقميص أسود مفتوح كيظهر عضلات صدره وشعر صدره الداكن. شاف فيا بعينين كأنها كتقرا أعمق رغباتي، وقال: "عليا، الليلة غادي نلعبو لعبة الاستجواب. إنتِ سجينتي، وأنا غادي نخلّيكِ تعترفي برغباتك."
وقفت قدامو، وهو اقترب وبدا يقلعني الفستان ببطء، أصابيعو كيتحركو على جلدي كتخلّيني نرتجف. لما بقيت بملابسي الداخلية الدانتيل السوداء، شد يديا وربطهم بحبل حريري أسود ورا ضهري، عقداتو كانو قويين كيخلّوني نحس بالخضوع. "إنتِ بتاعتي، عليا،" همس، وصوتو كان عميق كيوقد نار جوايا. "اعترفي، شنو كتبغي من سيّدك؟"
"أنا باغياك، سيدي،" جاوبت، وصوتي كان مرتجف من الرغبة. قادني لكرسي جلدي في وسط الغرفة، وجلسني عليه، وبدا يربط رجليا لأرجل الكرسي بأصفاد جلدية ناعمة، كيخلّيني مكشوفة ومستسلمة. جاب عصابة عينين سوداء، وربطها على عينيا، كيغرّقني في عتمة كتزيد من إحساسي بكل لمسة. "الليلة، غادي تعترفي بكل رغبة،" قال، وصوتو كان كيحمل وعد بالإثارة.
بدا يمرر أصابيعو على رقبتي، كينزل ببطء لصدري، كيداعب أكثر الأماكن حساسية من فوق الدانتيل. بعدين، جاب مكعب ثلج، وبدا يمررو على جلدي، كيوقف عند بطني وفخدي، كيخلّي البرد يخلّيني نرتجف. تبع الثلج بشفايفو الدافيين، كيبوس رقبتي وصدري، وكان كيستعمل لسانو باش يداعب أماكن كانت كتخلّيني نصرخ من المتعة. "اعترفي، عليا،" قال، وهو كيمرر سوط جلدي ناعم على فخدي، كيدير ضربات خفيفة كتخلّي جلدي يحمر. "شنو كتبغي أكثر؟"
"باغياك تسيطر عليا، سيدي،" جاوبت، وصوتي كان كيخرج بالزز. جاب زيت دافي، وبدا يدلّك بيه جسمي، كيحرك يديه على صدري وفخدي، كيخلّي جلدي يلمع تحت ضوء الشموع. بعدين، نزل بيديه لتحت، كيداعب أماكن كانت كتخلّيني نفقد السيطرة، وكان كيستعمل أصابيعو بحركات دقيقة كتزيد من رغبتي. اللقاء وصل لقمة الإثارة لما بدا يتحكم في إيقاعي، كيستعمل يديه ولسانو باش يخلّيني نعيش نش innervة عميقة، كنت كنشعر إني كنتطير في عالم آخر. لما خلّصنا، حل العصابة والحبل، وباس شفتاي بعمق، وقال: "إنتِ دايما بتكوني ملكتي، عليا." حسيت بالفخر والارتباط بيه أكثر.
بعد ما استعدنا أنفاسنا، شريف دعا كمايل للمعبد. كانت لابسة روب حريري أحمر كيظهر منحنيات جسمها الساعة الرملية، صدرها الممتلئ كيبرز تحت الحرير، وفخديها كانو كيبانو مع كل خطوة. شعرها الكستنائي كان مطلوق، كيترجع على كتافها بحركة ساحرة، وعينيها العسلية كانو كيبريو بالرغبة والتحدي. شريف وقف في وسط الغرفة، وشاف فينا وقال: "كاميل، الليلة غادي تكوني جزء من مملكتنا. عليا غادي تساعدك، وأنا غادي نكون سيّدك."
كاميل اقتربت، وشريف طلب منها ترقد على طاولة خشبية في وسط الغرفة. بدا يربط يديها ورجليها بحبال حريرية سوداء، عقداتو كانو دقيقين كيخلّو جسمها مكشوف ومستسلم. كنت كنشوف في عينيها اللي بداو يتلمعو بالإثارة. شريف طلب مني نساعدو، وأنا اقتربت من كاميل وبديت نداعب شعرها الكستنائي، وأهمس ليها: "استسلمي، كاميل. هنا كلشي ثقة." حسيت برعشتها تحت يدي، وهاد الشي خلاني نحس بالقوة.
شريف جاب شمعة مشتعلة، وبدا يقطر شمع دافي على صدر كاميل، كل قطرة كانت كتحرق بلطف، كتخلّيها تصرخ بخفة وجسمها يرتجف. بعدين، جاب سوط جلدي طويل، وبدا يدير ضربات خفيفة على فخديها وبطنها، كتخلّي جلدها يحمر وهي كتنهد بصوت عالي. أنا بديت نداعب كتافها، وأصابيعي كيتحركو على بشرتها الكريمية، كتوقف عند حدود الروب. شريف نزل الروب، كيكشف عن صدريتها السوداء وجسمها اللي كان كيبرز تحت ضوء الشموع.
اقترب منا، وبدا يداعبنا مع بعض، يديه كيتحركو على جسم كاميل وجسمي. بدا يبوس رقبتها، كيحرك لسانو بحركات دقيقة كتخلّيها ترتجف، وأنا كنت كنداعب صدرها من فوق الدانتيل، كنشعر بنبضها كيتسارع. شريف بدا يداعب كاميل بأصابيعو، كيستكشف أماكن حساسة، وهي كانت كتصرخ من المتعة. أنا كنت كنداعب فخديها، وكنت كنشعر إننا كنشكلو ثلاثية مشتعلة. شريف جاب زيت دافي، وبدا يدلّك بيه جسم كاميل، كيحرك يديه على صدرها وفخديها، كيخلّي جلدها يلمع. اللقاء وصل لقمة الإثارة لما بدا يتحكم في إيقاعنا، كيستعمل يديه والسوط باش يخلّينا نعيشو نشوة مشتركة، وكاميل كانت كتستسلم بطريقة ساحرة خلاتني نعجب بيها.
في نهاية الليلة، شريف قرر يعطي كاميل درسها الأول في الخضوع الكامل. طلب مني نكون شاهدة، وأنا جلسنا على كرسي قريب، كنشوف المشهد بعيون مليانة بالإثارة. كاميل كانت واقفة قدام شريف، جسمها كيبرز تحت ضوء الشموع بحال تمثال إغريقي. كانت لابسة ملابس داخلية سوداء، كتظهر منحنياتها الممتلئة ورقبتها الناعمة. شريف جاب أصفاد جلدية ناعمة، وربط يديها ورا ضهرها، وبدا يهمس ليها: "كاميل، الليلة غادي تتعلمي تسلمي بالكامل. كل لحظة غادي تكوني بتاعتي."
بدا يداعبها بيديه، كيمرر أصابيعو على رقبتها وصدرها، كيضغط بلطف على أماكن حساسة. جاب سوط جلدي ناعم، وبدا يدير ضربات خفيفة على فخديها وبطنها، كتخلّي جلدها يحمر وهي كتصرخ بخفة من المتعة. شريف جاب شمعة مشتعلة، وبدا يقطر شمع دافي على صدرها وبطنها، كل قطرة كانت كتحرق بلطف وكتخلّيها ترتجف. بعدين، قادها للسرير، وطلب منها ترقد على بطنها. بدا يداعب ضهرها بالسوط، كيدير ضربات خفيفة كتخلّي جلدها يرتجف، وكان كيهمس ليها: "إنتِ بتاعتي، كاميل. حسّي بالحرية في خضوعك."
نزل بيديه على فخديها، كيفتحو سيقانها بلطف، وبدا يداعبها بأصابيعو، كيستكشف أماكن كانت كتخلّيها تصرخ من المتعة. شريف بدا يتحكم في إيقاعها، كيستعمل يديه ولسانو باش يخلّيها تعيش نشوة عميقة، وكنت كنشوف في عينيها اللي كانو كيختلط فيهم التحدي والاستسلام. اللقاء كان بحال طقس، وكاميل كانت كتثبت إنها تستاهل تكون جزء من مملكتنا.
في نهاية الليلة، شريف جمعنا في الصالون. الشموع كانت مضاءة، وكان فيه طاولة صغيرة عليها عقد خضوع لكاميل، مكتوب بخط أنيق. شريف شرح ليها الشروط: الثقة، الاحترام، والالتزام بالحدود. كاميل وقّعت العقد بنظرة فيها ثقة واستسلام، وشريف رفع كاس النبيذ وقال: "لمملكتنا، ولكاميل، الخاضعة الجديدة." شربنا مع بعض، وأنا كنت كنحس إن القصر كيكبر، وإن كل واحد فينا كيجيب شي حاجة خاصة لهاد العالم.
لكن قبل ما نمشيو، كاميل شافت فينا بنظرة غامضة وقالت: "فيه واحدة أخرى مهتمة بالمملكة، ولكن هي ماشي زينا. سمعت إنها جاية من مكان بعيد، وجايبة معاها سر خطير ممكن يهدد المملكة." كلماتها خلوني نحس بقشعريرة، وشفت في عيني شريف بريق قلق لأول مرة. مين هاد الفتاة؟ وشنو السر اللي كتخبي؟ وكيفاش غادي تهدد مملكتنا؟ كنت عارفة بلي الليلة الجاية غادي تكون مختلفة، وإن المملكة ديالنا على أعتاب تحدي كبير غادي يخلّينا كلنا نكتشفو قوتنا... أو ضعفنا.
الفصل السابع : العازفة الإيطالية
من بعد ما كاميل انضمت لمملكتنا، حسيت إن القصر، دار شريف اللي كنت كنتسميه هكا في قلبي، تحول لعالم مشحون بالرغبة والتوتر. شريف كان كيحكي دايما على إنو المملكة غادي تكبر، وإن كل خاضعة جديدة كتجيب معاها نار جديدة، ولكن كلام كاميل في آخر ليلة، على فتاة جاية من بعيد وعندها سر خطير ممكن يهدد المملكة، خلاني نحس بقلق غريب. كنت كنحس إن شي حاجة كبيرة كتقرب، شي زلزال غادي يهز أسس مملكتنا. أنا، كأول خاضعة، كنت كنحس بالفخر، ولكن كنت كنشعر برغبة قوية نغوص أعمق في هاد العالم، نكتشف حدودي مع شريف، ونشوف كيفاش غادي يواجه هاد التحدي. مكنتش متخيلة إن الليلة الجاية غادي تكون هكا مشتعلة، وإن مشكلة غادي تنفجر وتهدد كل شي بنيناه.
في أمسية دافية، شريف دعاني للقصر وقال لي إنو عندو ضيفة جديدة غادي تخلّينا ننساو كل شي. كنت عارفة بلي مفاجآت شريف دايما كتكون خطيرة، وهكا مشيت وأنا كنحس بنار كتحرق جوايا. لما دخلت الصالون، لقيت شريف جالس على الأريكة الجلدية السوداء، وجنبو فتاة كانت بحال تجسيد للشغف. كانت صوفيا، إيطالية في الرابعة والعشرين من عمرها، عازفة كمان معروفة بحفلاتها المليانة بالعاطفة في أمستردام. كان شعرها أسود مموج، كيرجع لخصرها بحركة ساحرة، وعينيها بنية داكنة كيبريو بنار خفية. بشرتها كانت زيتونية ناعمة، كتضوي تحت ضوء الشموع، وجسمها كان صغير ولكن متناسق، خصرها ضيق، وصدرها متوسط كيبرز تحت فستان شفاف كيظهر ملابسها الداخلية السوداء. كانت لابسة خاتم رقيق على رقبتها، كيضيف لمسة من الأناقة والإغراء، وسيقانها النحيفة كانت كتبان مع كل حركة. كانت كتحرك يديها بسلاسة، كتظهر أظافر مطلية بالأحمر القاني، وكل نظرة ديالها كانت كتحمل وعد بالإثارة.
صوفيا كانت جالسة بثقة، رجل على رجل، كتظهر سيقانها الملفوفة، وكانت كتبتسم بابتسامة فيها تحدي خفيف. لما شافتني، قالت بلكنتها الإيطالية الناعمة: "عليا، سمعت إنكِ الروح ديال المملكة. أنا متحمسة نكتشف معاكِ هاد العالم." كان في صوتها نبرة كتخلّيك تحس إنها كتعرف قوتها الجنسية، ولكن كانت جاهزة تسلمها لشريف.
شريف قدمها لي بابتسامة ماكرة: "عليا، هادي صوفيا. عازفة كمان بقلب مشتعل، وكتشوف المملكة كمسرح ليها. أنا شايف إنها غادي تجيب شغف خطير." شفت في عينيه بريق كان كيقول إنو كيخطط لليلة غادي تكون زلزال. شرح لي إن صوفيا كانت كتعيش حياة مليانة بالحرية، كتستكشف رغباتها من خلال موسيقاها، وإنها مهتمة بالبي دي إس إم كطريقة باش تعيش شغفها بطريقة منظمة. كانت عندها تجارب سابقة في إيطاليا، ولكن كانت كتبحث على مكان زي مملكتنا. كنت كنحس إن صوفيا غادي تكون زي عاصفة، كتجيب معاها إثارة ولكن ممكن تكون خطيرة لو ما تسيطرتش.
شريف قرر يبدا الليلة بدرس خاص ليا، باش يعزز الرابط بيناتنا قبل ما نرحبو بصوفيا. دعاني للغرفة الخاصة، "المعبد"، اللي كانت مضاءة بشموع كبيرة كتخلّي الجو يبدو بحال لوحة مشحونة بالرغبة. الستائر المخملية السوداء كانت كتغطي الجدران، وريحة المسك والعنبر كانت كتملأ المكان، كتخلّي جسمي يرتجف من الترقب. كان فيه مرايا كبيرة كتعكس ضوء الشموع، كتخلّي كل حركة تبدو بحال جزء من طقس جنسي. شريف كان لابس بنطلون جلد أسود ضيق كيبرز قوامو الرياضي، وقميص أسود مفتوح كيظهر عضلات صدره. شاف فيا بعينين كأنها كتغرقني، وقال: "عليا، الليلة غادي نرسمو جسمك بالحبال. إنتِ لوحتي، وأنا الفنان."
وقفت قدامو، وهو اقترب وبدا يقلعني الفستان ببطء، أصابيعو كيتحركو على جلدي كتخلّيني نرتجف. لما بقيت بملابسي الداخلية الدانتيل السوداء، جاب حبال شيباري حمراء، وبدا يربطني بطريقة فنية، كيلف الحبال حول يديا وصدري، كيخلّي كل عقدة تعانق جسمي. كل لمسة كانت كتزيد من إحساسي بالخضوع، ونظراتو كانت كتفحصني بحال إني تحفة تابعو. "إنتِ ملكي، عليا،" همس، وصوتو كان عميق كيوقد نار جوايا. "حسي بالحبال كيسيطرو عليكِ."
كنت واقفة، الحبال كتحيط بجسمي، وشريف بدا يداعبني بأصابيعو، كيمررهم على الأماكن اللي كانت كتظهر من بين الحبال. جاب ريشة طويلة، وبدا يمررها على رقبتي وصدري، كيوقف عند أكثر الأماكن حساسية، كيخلّيني نتنهد بصوت عالي. بعدين، جاب سوط جلدي ناعم، وبدا يدير ضربات خفيفة على فخدي وبطني، كتخلّي جلدي يحمر وأنا كنصرخ من المتعة. بدا يبوسني، شفايفو كانو دافيين كيستكشفو رقبتي، صدري، وبعدين نزل لتحت، كيداعب بلسانو أماكن كانت كتخلّيني نفقد السيطرة. يديه كانو كيضغطو بلطف على الحبال، كيخلّو الإحساس يتضاعف. جاب زيت دافي، وبدا يدلّك بيه جسمي، كيحرك يديه على الأماكن اللي كانت مكشوفة، كيخلّي جلدي يلمع. اللقاء وصل لقمة الإثارة لما بدا يتحكم في إيقاعي، كيستعمل يديه ولسانو باش يخلّيني نعيش نشوة عميقة، كنت كنشعر إني كنتطير في عالم آخر. لما خلّصنا، حل الحبال بلطف، وباس شفتاي بعمق، وقال: "إنتِ دايما لوحتي المفضلة، عليا."
بعد ما استعدنا أنفاسنا، شريف دعا صوفيا للمعبد. كانت لابسة فستان شفاف أسود، كيظهر ملابسها الداخلية ومنحنيات جسمها الصغير. شعرها الأسود كان مطلوق، كيترجع على ضهرها بحركة ساحرة، وعينيها البنية كانو كيبريو بالرغبة والتحدي. شريف وقف في وسط الغرفة، وشاف فينا وقال: "صوفيا، الليلة غادي تكوني جزء من مملكتنا. عليا غادي تساعدك، وأنا غادي نكون سيّدك."
صوفيا اقتربت، وشريف طلب منها ترقد على سرير حريري في وسط الغرفة. بدا يربط يديها ورجليها بحبال حريرية سوداء، عقداتو كانو دقيقين كيخلّو جسمها مكشوف ومستسلم. كنت كنشوف في عينيها اللي بداو يتلمعو بالإثارة. شريف طلب مني نساعدو، وأنا اقتربت من صوفيا وبديت نداعب شعرها الأسود، وأهمس ليها: "استسلمي، صوفيا. هنا كلشي ثقة." حسيت برعشتها تحت يدي، وهاد الشي خلاني نحس بالقوة.
شريف جاب سوط جلدي طويل، وبدا يدير ضربات خفيفة على فخديها وصدرها، كتخلّي جلدها الزيتوني يحمر شوية. صوفيا كانت كتنهد بصوت عالي، وكنت كنشوف إنها كتستمتع. أنا بديت نداعب كتافها، وأصابيعي كيتحركو على بشرتها الناعمة، كتوقف عند حدود الفستان. شريف نزل الفستان، كيكشف عن صدريتها السوداء، وبدا يداعبها بأصابيعو، كيمررهم على صدرها وفخديها. جاب شمعة مشتعلة، وبدا يقطر شمع دافي على بطنها، كل قطرة كانت كتحرق بلطف، كتخلّيها تصرخ بخفة.
اقترب منا، وبدا يداعبنا مع بعض، يديه كيتحركو على جسم صوفيا وجسمي. بدا يبوس رقبتها، كيحرك لسانو بحركات دقيقة كتخلّيها ترتجف، وأنا كنت كنداعب صدرها من فوق الدانتيل، كنشعر بنبضها كيتسارع. شريف بدا يداعب صوفيا بأصابيعو، كيستكشف أماكن حساسة، وهي كانت كتصرخ من المتعة. أنا كنت كنداعب فخديها، وكنت كنشعر إننا كنشكلو ثلاثية مشتعلة. شريف جاب زيت دافي، وبدا يدلّك بيه جسم صوفيا، كيحرك يديه على صدرها وفخديها، كيخلّي جلدها يلمع. اللقاء وصل لقمة الإثارة لما بدا يتحكم في إيقاعنا، كيستعمل يديه والسوط باش يخلّينا نعيشو نشوة مشتركة، وصوفيا كانت كتستسلم بطريقة ساحرة.
في نهاية الليلة، شريف قرر يعطي صوفيا درسها الأول في الخضوع الكامل. طلب مني نكون شاهدة، وأنا جلسنا على كرسي قريب، كنشوف المشهد بعيون مليانة بالإثارة. صوفيا كانت واقفة قدام شريف، جسمها كيبرز تحت ضوء الشموع. كانت لابسة ملابس داخلية سوداء، كتظهر خصرها الضيق وسيقانها النحيفة. شريف جاب أصفاد جلدية ناعمة، وربط يديها ورا ضهرها، وبدا يهمس ليها: "صوفيا، الليلة غادي تتعلمي تسلمي بالكامل. كل لحظة غادي تكوني بتاعتي."
بدا يداعبها بيديه، كيمرر أصابيعو على رقبتها وصدرها، كيضغط بلطف على أماكن حساسة. جاب سوط جلدي ناعم، وبدا يدير ضربات خفيفة على فخديها وبطنها، كتخلّي جلدها يحمر وهي كتصرخ بخفة. شريف جاب زيت دافي، وبدا يدلّك بيه جسمها، كيحرك يديه على صدرها وفخديها، كيخلّي جلدها يلمع. بعدين، قادها للسرير، وطلب منها ترقد على بطنها. بدا يداعب ضهرها بالسوط، كيدير ضربات خفيفة كتخلّي جلدها يرتجف، وكان كيهمس ليها: "إنتِ بتاعتي، صوفيا. حسّي بالحرية في خضوعك."
نزل بيديه على فخديها، كيفتحو سيقانها بلطف، وبدا يداعبها بأصابيعو، كيستكشف أماكن كانت كتخلّيها تصرخ من المتعة. شريف بدا يتحكم في إيقاعها، كيستعمل يديه ولسانو باش يخلّيها تعيش نشوة عميقة، وكنت كنشوف في عينيها اللي كانو كيختلط فيهم التحدي والاستسلام. اللقاء كان بحال سيمفونية، وصوفيا كانت كتثبت إنها تستاهل تكون جزء من مملكتنا.
في نهاية الليلة، شريف جمعنا في الصالون باش نعلنو انضمام صوفيا. الشموع كانت مضاءة، وكان فيه طاولة صغيرة عليها عقد خضوع لصوفيا. ولكن قبل ما نبداو، ليلى، اللي كانت جالسة في زاوية بصمت، وقفت فجأة وقالت بصوت مرتجف: "شريف، أنا ماقدراش نكمل. المملكة ديالك كبيرة بزاف، وأنا كنحس إني ضايعة." كان في عينيها مزيج من الغضب والحزن، وكلماتها خلات الجو يتجمد.
شريف شاف فيها بنظرة هادية ولكن قاسية، وقال: "ليلى، إنتِ عارفة إنو الخضوع يتطلب ثقة. لو كنتِ كنحسي بالضياع، كان عليكِ تحكي قبل." ليلى هزت راسها، وردت: "أنا حكيت، ولكن إنتَ كنتي مشغول بصوفيا وكاميل وعليا. أنا ماكنتش غير خاضعة، كنت كنحس إني شي حاجة خاصة، ولكن دابا كنشوف إني مجرد واحدة من الكوم." كلماتها كانت كتجرح، وأنا حسيت بغيرة خفيفة لأني كنت دايما كنحس إني الأولى.
ليلى اقتربت من شريف، وفي حركة جريئة، باستو على شفتيه بقوة، كأنها كتحاول تستعيد شي حاجة ضايعة. شريف بعدّها بلطف، ولكن اللحظة كانت مشحونة بالتوتر الجنسي والعاطفي. "أنا خارجة من المملكة،" قالت ليلى، وهي كتمسح دمعة من عينيها. "ولكن ما تنساش، شريف، أنا كنت عارفة أسرارك." خرجات من الصالون، والباب تقفل وراها بحدة.
الصمت سيطر على الغرفة، ولكن كاميل كسرت الصمت بنظرة غامضة وقالت: "ليلى كانت كتحكي مع واحدة أخرى قبل ما تمشي. سمعتها كتقول إنها غادي تحكي للفتاة اللي جاية من بعيد كل شي على المملكة." كلمات كاميل خلات قلبي يدق بقوة. مين هاد الفتاة؟ وشنو الأسرار اللي عند ليلى؟ وكيفاش غادي تستعملها؟ شريف شاف فينا بنظرة فيها قلق، وقال: "المملكة ديالنا قوية، ولكن دابا حنا في خطر. صوفيا، إنتِ داخلة في لحظة صعيبة."
صوفيا، اللي كانت ساكتة، وقفت وشافت في شريف بنظرة مشتعلة وقالت: "أنا جاهزة، شريف. ولكن لو باغي المملكة تبقى قوية، خاصك تواجه الأسرار ديالك قبل ما تواجهنا." كلماتها كانت كتجرح، وأنا حسيت إن الجو كيتحول لعاصفة جنسية وعاطفية. كنت عارفة بلي الليلة الجاية غادي تكون حرب، وإن المملكة ديالنا على أعتاب انفجار غادي يخلّينا كلنا نكتشفو الحقيقة... أو ندمر كل شي بنيناه.
الفصل الثامن :عائشة الراقصة المشهورة
من بعد ما ليلى خرجات من مملكتنا، حسيت إن القصر، دار شريف اللي كنت كنتسميه هكا في قلبي، تحول لساحة معركة مشحونة بالرغبة والخوف. كلام ليلى على إنها غادي تحكي أسرار المملكة لواحدة جاية من بعيد خلاني نحس بقشعريرة. شريف كان كيحاول يبقى هادي، ولكن كنت كنشوف في عينيه قلق ما شفتوش من قبل. كنت كنحس إن المملكة ديالنا، اللي بنيناها بالثقة والشغف، كتتعرض لخطر حقيقي. أنا، كأول خاضعة، كنت كنحس بالفخر والمسؤولية، ولكن كنت كنشعر برغبة قوية نغوص أعمق في هاد العالم، نعيش لحظات تخلّيني ننسى التوتر، ونشوف كيفاش شريف غادي يحمي مملكتنا. صوفيا، الخاضعة الجديدة، جابت معاها نار، ولكن كنت عارفة إن الخطوة الجاية غادي تكون أكثر اشتعالا. مكنتش متخيلة إن الليلة الجاية غادي تكون هكا مليانة بالجنس والإثارة، وإن نهايتها غادي تخلّينا كلنا على أعصابنا.
في أمسية كانت السماء فيها صافية، شريف راسلني وقال لي إنو عندو ضيفة جديدة غادي تجيب معاها إيقاع ما ينتساش. كنت عارفة بلي شريف كيحب يفاجئني بطريقة كتخلّي جسمي يترعش من الترقب، وهكا مشيت للقصر وأنا كنحس بنار كتحرق جوايا. لما دخلت الصالون، لقيت شريف جالس على الأريكة الجلدية السوداء، وجنبو فتاة كانت بحال تجسيد للإغراء الحي. كانت عائشة، مغربية في السادسة والعشرين من عمرها، راقصة شرقية معروفة بحركاتها الساحرة في عروض أمستردام. كان شعرها أسود طويل، مموج كيرجع لتحت خصرها، وعينيها لوزية بنية كيبريو بحرارة وغموض. بشرتها كانت برونزية، ناعمة كتضوي تحت ضوء الشموع، وجسمها كان ممتلئ ومنحني، صدرها كبير كيبرز تحت صدرية مطرزة بالخرز، وتنورتها الطويلة الشفافة كانت كتظهر خصرها الضيق وفخديها الممتلئين. كانت لابسة خلخال ذهبي على كاحلها، كيصدر صوت خفيف مع كل حركة، وكانت كتحرك يديها بسلاسة كأنها كترقص حتى وهي جالسة. أظافرها كانت مطلية بالأحمر الداكن، وكل نظرة ديالها كانت كتحمل وعد بالشغف.
عائشة كانت جالسة بثقة، ساق على ساق، كتظهر سيقانها الملفوفة، وكانت كتبتسم بابتسامة دافية ولكن فيها إغراء. لما شافتني، قالت بلكنتها المغربية الناعمة: "عليا، سمعت إنكِ النجمة ديال المملكة. أنا جاية باش نرقص معاكم في هاد العالم." كان في صوتها نبرة كتخلّيك تحس إنها كتعرف قوتها الجنسية، ولكن كانت جاهزة تسلمها لشريف.
شريف قدمها لي بابتسامة خطيرة: "عليا، هادي عائشة. راقصة بقلب ينبض بالإيقاع، وكتشوف المملكة كمسرح لشغفها. أنا شايف إنها غادي تجيب زلزال." شفت في عينيه بريق كان كيقول إنو كيخطط لليلة غادي تكون انفجار من الرغبة. شرح لي إن عائشة كانت كتعيش حياة مليانة بالحركة والعاطفة، وإنها مهتمة بالبي دي إس إم كطريقة باش تكتشف حدود رغباتها. كانت عندها تجارب خفيفة في المغرب، ولكن كانت كتبحث على مكان زي مملكتنا حيث الثقة هي الأساس. كنت كنحس إن عائشة غادي تكون زي رقصة شرقية، ساحرة ولكن مليانة بالطاقة اللي كتحتاج سيطرة شريف.
شريف قرر يبدا الليلة بدرس خاص ليا، باش يعزز الرابط بيناتنا قبل ما نرحبو بعائشة. دعاني للغرفة الخاصة، "المعبد"، اللي كانت مضاءة بشموع كبيرة كتخلّي الجو يبدو بحال حلم مشحون بالجنس. الستائر المخملية السوداء كانت كتغطي الجدران، وريحة العود الممزوجة بالياسمين كانت كتملأ المكان، كتخلّي جسمي يرتجف من الترقب. كان فيه مرايا كبيرة كتعكس ضوء الشموع، كتخلّي كل حركة تبدو بحال جزء من طقس إيروتيكي. شريف كان لابس بنطلون جلد أسود ضيق كيبرز قوامو الرياضي، وقميص أسود مفتوح كيظهر عضلات صدره وشعر صدره الداكن. شاف فيا بعينين كأنها كتغرقني في بحر من الرغبة، وقال: "عليا، الليلة غادي نرقصو على إيقاع رغبتك. إنتِ ملكتي، وأنا غادي نخلّيكِ تحسي بكل نبضة."
وقفت قدامو، وهو اقترب وبدا يقلعني الفستان ببطء، أصابيعو كيتحركو على جلدي كتخلّيني نرتجف. لما بقيت بملابسي الداخلية الدانتيل السوداء، جاب شريط حريري أسود، وربط يديا ورا ضهري، كيخلّيني مستسلمة بالكامل. "إنتِ بتاعتي، عليا،" همس، وصوتو كان عميق كيوقد نار جوايا. "حسي بالإيقاع ديالي." قادني لسرير حريري، وطلب مني نرقد على ضهري. جاب أصفاد جلدية ناعمة، وربط رجليا لأطراف السرير، كيخلّيني مكشوفة وتحت سيطرتو.
بدا يشغل موسيقى شرقية خفيفة kيملأ الغرفة، وكل نبضة كانت كتزيد من إثارتي. جاب زيت دافي بريحة الورد، وبدا يدلّك بيه جسمي، كيحرك يديه على صدري وبطني، كيوقف عند أكثر الأماكن حساسية. أصابيعو كانو كيداعبو بحركات دقيقة، كتخلّيني نتنهد بصوت عالي. بعدين، جاب سوط جلدي ناعم، وبدا يدير ضربات خفيفة على فخدي، كتخلّي جلدي يحمر وأنا كنصرخ من المتعة. بدا يبوسني، شفايفو كانو دافيين كيستكشفو رقبتي، صدري، وبعدين نزل لتحت، كيداعب بلسانو أماكن كانت كتخلّيني نفقد السيطرة. كل حركة كانت كتتماشى مع إيقاع الموسيقى، كأننا كنرقصو رقصة جنسية. جاب مكعب ثلج، وبدا يمررو على جلدي الحامي، كيخلّي البرد يتخللني ويزيد من رغبتي. اللقاء وصل لقمة الإثارة لما بدا يتحكم في إيقاعي، كيستعمل يديه ولسانو باش يخلّيني نعيش نشوة عميقة، كنت كنشعر إني كنتذوب في عالم من المتعة. لما خلّصنا، حل الأصفاد والشريط، وباس شفتاي بعمق، وقال: "إنتِ دايما الإيقاع ديالي، عليا."
بعد ما استعدنا أنفاسنا، شريف دعا عائشة للمعبد. كانت لابسة صدرية مطرزة بالخرز وتنورة شفافة، كتظهر صدرها الممتلئ وفخديها الملفوفين. شعرها الأسود كان مطلوق، كيترجع على ضهرها بحركة ساحرة، وعينيها اللوزية كانو كيبريو بالرغبة. الخلخال الذهبي كان كيصدر صوت خفيف مع كل خطوة، كيضيف لمسة من السحر. شريف وقف في وسط الغرفة، وشاف فينا وقال: "عائشة، الليلة غادي ترقصي معانا في مملكتنا. عليا غادي تساعدك، وأنا غادي نكون سيّدك."
عائشة اقتربت، وشريف طلب منها ترقد على طاولة خشبية في وسط الغرفة. بدا يربط يديها ورجليها بحبال حريرية حمراء، عقداتو كانو دقيقين كيخلّو جسمها مكشوف ومستسلم. كنت كنشوف في عينيها اللي بداو يتلمعو بالإثارة. شريف طلب مني نساعدو، وأنا اقتربت من عائشة وبديت نداعب شعرها الأسود، وأهمس ليها: "استسلمي، عائشة. هنا كلشي شغف." حسيت برعشتها تحت يدي، وهاد الشي خلاني نحس بالقوة.
شريف شغل موسيقى شرقية بإيقاع قوي، وبدا يداعب عائشة بأصابيعو، كيمررهم على صدرها وفخديها، كيوقف عند حدود الصدرية. جاب سوط جلدي ناعم، وبدا يدير ضربات خفيفة على فخديها وبطنها، كتخلّي جلدها البرونزي يحمر وهي كتنهد بصوت عالي. أنا بديت نداعب كتافها، وأصابيعي كيتحركو على بشرتها الناعمة، كتوقف عند صدرها. شريف نزل الصدرية، كيكشف عن صدرها الممتلئ، وبدا يداعبها بلسانو، كيحركو بحركات دقيقة كتخلّيها تصرخ بخفة. جاب شمعة مشتعلة، وبدا يقطر شمع دافي على بطنها وفخديها، كل قطرة كانت كتحرق بلطف وكتزيد من رغبتها.
اقترب منا، وبدا يداعبنا مع بعض، يديه كيتحركو على جسم عائشة وجسمي. بدا يبوس رقبتها، كيحرك لسانو بحركات كتخلّيها ترتجف، وأنا كنت كنداعب صدرها، كنشعر بنبضها كيتسارع. شريف بدا يداعب عائشة بأصابيعو، كيستكشف أماكن حساسة، وهي كانت كتصرخ من المتعة. أنا كنت كنداعب فخديها، وكنت كنشعر إننا كنشكلو ثلاثية مشتعلة على إيقاع الموسيقى. شريف جاب زيت دافي، وبدا يدلّك بيه جسم عائشة، كيحرك يديه على صدرها وفخديها، كيخلّي جلدها يلمع. اللقاء وصل لقمة الإثارة لما بدا يتحكم في إيقاعنا، كيستعمل يديه والسوط باش يخلّينا نعيشو نشوة مشتركة، وعائشة كانت كتستسلم بطريقة ساحرة كأنها كترقص على إيقاع الرغبة.
في نهاية الليلة، شريف قرر يعطي عائشة درسها الأول في الخضوع الكامل. طلب مني نكون شاهدة، وأنا جلسنا على كرسي قريب، كنشوف المشهد بعيون مليانة بالإثارة. عائشة كانت واقفة قدام شريف، جسمها كيبرز تحت ضوء الشموع بحال تمثال شرقي. كانت لابسة ملابس داخلية سوداء، كتظهر صدرها الممتلئ وخصرها الضيق. شريف جاب أصفاد جلدية ناعمة، وربط يديها ورا ضهرها، وبدا يهمس ليها: "عائشة، الليلة غادي ترقصي ليا وحدك. كل حركة غادي تكون بتاعتي."
بدا يداعبها بيديه، كيمرر أصابيعو على رقبتها وصدرها، كيضغط بلطف على أماكن حساسة. جاب سوط جلدي ناعم، وبدا يدير ضربات خفيفة على فخديها وبطنها، كتخلّي جلدها يحمر وهي كتصرخ بخفة من المتعة. شريف جاب زيت دافي، وبدا يدلّك بيه جسمها، كيحرك يديه على صدرها وفخديها، كيخلّي جلدها يلمع. بعدين، قادها للسرير، وطلب منها ترقد على بطنها. بدا يداعب ضهرها بالسوط، كيدير ضربات خفيفة كتخلّي جلدها يرتجف، وكان كيهمس ليها: "إنتِ بتاعتي، عائشة. حسّي بالحرية في خضوعك."
نزل بيديه على فخديها، كيفتحو سيقانها بلطف، وبدا يداعبها بأصابيعو، كيستكشف أماكن كانت كتخلّيها تصرخ من المتعة. شريف بدا يتحكم في إيقاعها، كيستعمل يديه ولسانو باش يخلّيها تعيش نشوة عميقة، وكنت كنشوف في عينيها اللي كانو كيختلط فيهم الشغف والاستسلام. اللقاء كان بحال رقصة شرقية، وعائشة كانت كتثبت إنها نجمة المملكة الجديدة.
في نهاية الليلة، شريف جمعنا في الصالون باش نعلنو انضمام عائشة. الشموع كانت مضاءة، وكان فيه طاولة صغيرة عليها عقد خضوع لعائشة، مكتوب بخط أنيق. شريف شرح ليها الشروط: الثقة، الاحترام، والالتزام بالحدود. عائشة وقّعت العقد بنظرة فيها ثقة واستسلام، وشريف رفع كاس النبيذ وقال: "لمملكتنا، ولعائشة، الراقصة اللي غادي توقد نارنا."
لكن قبل ما نفرحو، الباب ديال الصالون تحل فجأة، ودخلت ليلى، اللي كنت مفكراها خرجات من المملكة نهائيا. كانت لابسة فستان أسود ضيق كيظهر جسمها بطريقة كتخلّي القلب يدق، وعينيها كانو كيبريو بغضب وانتقام. جنبها كانت فتاة غريبة، طويلة وبشرتها بيضاء بحال الثلج، شعرها أحمر ناري، وعينيها زرق كأنها كتحمل عاصفة. ليلى شافت فينا وقالت بصوت قاسي: "شريف، هادي زينة، اللي حكيت ليها كل شي على المملكة. وهي عندها سر غادي يدمر كل شي بنيتيه." زينة تقدمت، وفي يدها ظرف أسود، فتحاتو وخرجات صور وأوراق، وابتسمت بابتسامة ماكرة وقالت: "أنا عارفة ماضيك، شريف. وعارفة شنو خبيتيه على خاضعاتك. لو ما عطيتنيش مكان في المملكة، غادي ننشر هاد الأسرار، ومملكتك غادي تنهار."
الصالون تجمد، وشريف شاف في زينة بنظرة فيها غضب ولكن كان فيها شي حاجة أخرى... رغبة؟ عائشة، اللي كانت جالسة جنبي، همسات لي: "هادي ماشي غير تهديد، عليا. هادي لعبة جنسية كبيرة، وشريف ممكن يدخل فيها." قلبي دق بقوة، وأنا كنت كنحس إن المملكة ديالنا على أعتاب انفجار مشحون بالجنس والخطر. شنو الأسرار اللي عند زينة؟ وهل شريف غادي يقاوم ولا غادي يستسلم ليها؟ وكيفاش غادي نتصرفو إحنا، الخاضعات، في هاد العاصفة؟ كنت عارفة بلي الليلة الجاية غادي تكون حرب، وإن كل واحد فينا غادي يواجه رغباتو... أو ينهار تحت ثقل الأسرار.
الفصل التاسع : العارضة الروسية
من بعد دخول زينة وليلى بالصور والأسرار اللي هددو المملكة، حسيت إن القصر، دار شريف اللي كنت كنتسميه هكا في قلبي، تحول لميدان معركة مشحون بالرغبة والخوف. شريف، المهندس المدني اللي كان كيصمم مشاريع عمرانية كبار في أمستردام، كان دايما رمز القوة، ولكن كلام زينة على ماضيه خلاني نشك في كل شي. كنت كنحس إن المملكة ديالنا، اللي بنيناها بالثقة والشغف، كتتزعزع. أنا، كأول خاضعة، كنت كنحس بالفخر والقلق في نفس الوقت، وكنت باغية نعيش لحظات جنسية تخلّيني ننسى هاد التوتر، ونشوف كيفاش شريف غادي ينقذ مملكتنا. عائشة جابت معاها نار، ولكن كنت عارفة إن الليلة الجاية غادي تكون مليانة بالجنس والمفاجآت، وإن نهايتها غادي تخلّينا كلنا في حالة صدمة وترقب.
في أمسية كانت الريح كتهب بقوة، شريف راسلني وقال لي إنو عندو ضيفة جديدة غادي تجيب معاها طاقة مختلفة. كنت عارفة بلي مفاجآت شريف دايما كتكون خطيرة، وهكا مشيت للقصر وأنا كنحس بنار كتحرق جوايا. لما دخلت الصالون، لقيت شريف جالس على الأريكة الجلدية السوداء، وجنبو فتاة كانت بحال تجسيد للجمال الخام. كانت إيلينا، روسية في السابعة والعشرين من عمرها، عارضة أزياء معروفة بحملاتها الجريئة في أمستردام. كان شعرها أشقر طويل، كيرجع لتحت خصرها بحركة ناعمة، وعينيها زرق كالجليد، كيبريو بذكاء وإغراء. بشرتها كانت بيضاء بحال الحليب، ناعمة كتضوي تحت ضوء الشموع، وجسمها كان طويل ونحيف، صدرها متوسط كيبرز تحت فستان جلدي أسود ضيق، كيظهر خصرها الضيق وسيقانها الطويلة. كانت لابسة عقد فضي رقيق على رقبتها، كيضيف لمسة من الأناقة، وكعب عالي أسود كيخلّي حركاتها تبدو بحال عرض أزياء. كانت كتحرك يديها بثقة، كتظهر أظافر مطلية بالفضي، وكل نظرة ديالها كانت كتحمل وعد بالشغف.
إيلينا كانت جالسة بأناقة، ساق على ساق، كتظهر سيقانها النحيفة، وكانت كتبتسم بابتسامة فيها تحدي خفيف. لما شافتني، قالت بلكنتها الروسية المثيرة: "عليا، سمعت إنكِ القلب ديال المملكة. أنا جاية باش نضيف لمعان لهاد العالم." كان في صوتها نبرة كتخلّيك تحس إنها كتعرف قوتها الجنسية، ولكن كانت جاهزة تسلمها لشريف.
شريف قدمها لي بابتسامة ماكرة: "عليا، هادي إيلينا. عارضة بقلب مشتعل، وكتشوف المملكة كمنصة ليها. أنا شايف إنها غادي تجيب ضوء جديد." شفت في عينيه بريق كان كيقول إنو كيخطط لليلة غادي تكون انفجار من الرغبة، رغم التوتر اللي كان كيحوم حواليه. شرح لي إن إيلينا كانت كتعيش حياة مليانة بالأضواء، ولكن كانت كتبحث على مكان زي مملكتنا باش تعيش رغباتها بثقة. كانت عندها تجارب خفيفة في موسكو، ولكن كانت باغية شي حاجة أعمق. كنت كنحس إن إيلينا غادي تكون زي نجمة، ساطعة ولكن كتحتاج يد شريف باش تبقى في المدار.
شريف قرر يبدا الليلة بدرس خاص ليا، باش يعزز الرابط بيناتنا وسط هاد التوتر. دعاني للغرفة الخاصة، "المعبد"، اللي كانت مضاءة بشموع كبيرة كتخلّي الجو يبدو بحال حلم إيروتيكي. الستائر المخملية الحمراء كانت كتغطي الجدران، وريحة المسك والصندل كانت كتملأ المكان، كتخلّي جسمي يرتجف من الترقب. كان فيه مرايا كبيرة كتعكس ضوء الشموع، كتخلّي كل حركة تبدو بحال جزء من طقس جنسي. شريف كان لابس بنطلون جلد أسود ضيق كيبرز قوامو الرياضي، وقميص أسود مفتوح كيظهر عضلات صدره. شاف فيا بعينين كأنها كتقرا أعمق رغباتي، وقال: "عليا، الليلة غادي نلعبو لعبة الحرمان. إنتِ غادي تحسي بكل شي، ولكن غير بالطريقة ديالي."
وقفت قدامو، وهو اقترب وبدا يقلعني الفستان ببطء، أصابيعو كيتحركو على جلدي كتخلّيني نرتجف. لما بقيت بملابسي الداخلية الدانتيل السوداء، جاب عصابة عينين حريرية سوداء، وربطها على عينيا، كيغرّقني في عتمة كتزيد من إحساسي بكل لمسة. بعدين، ربط يديا ورا ضهري بحبل حريري، كيخلّيني مستسلمة بالكامل. "إنتِ بتاعتي، عليا،" همس، وصوتو كان عميق كيوقد نار جوايا. قادني لكرسي جلدي، وجلسني عليه، وربط رجليا بأصفاد ناعمة، كيخلّيني مكشوفة وتحت سيطرتو.
بدا يمرر ريشة طويلة على رقبتي، كينزل ببطء لصدري، كيداعب أكثر الأماكن حساسية من فوق الدانتيل. الإحساس كان كيخلّيني نرتجف، وكنت كنتنهد بصوت عالي. جاب مكعب ثلج، وبدا يمررو على جلدي، كيوقف عند بطني وفخدي، كيخلّي البرد يتخللني ويزيد من رغبتي. تبع الثلج بشفايفو الدافيين، كيبوس رقبتي وصدري، وكان كيستعمل لسانو باش يداعب أماكن كانت كتخلّيني نصرخ من المتعة. جاب سوط جلدي ناعم، وبدا يدير ضربات خفيفة على فخدي وبطني، كتخلّي جلدي يحمر وأنا كنطلب المزيد. بعدين، نزل بيديه لتحت، كيداعب أماكن حساسة بأصابيعو، كيحركهم بحركات دقيقة كتخلّيني نفقد السيطرة. جاب زيت دافي، وبدا يدلّك بيه جسمي، كيحرك يديه على صدري وفخدي، كيخلّي جلدي يلمع تحت ضوء الشموع. اللقاء وصل لقمة الإثارة لما بدا يتحكم في إيقاعي، كيستعمل يديه ولسانو باش يخلّيني نعيش نشوة عميقة، كنت كنشعر إني كنتطير في عالم من المتعة. لما خلّصنا، حل العصابة والحبل، وباس شفتاي بعمق، وقال: "إنتِ دايما ملكتي، عليا."
بعد ما استعدنا أنفاسنا، شريف دعا إيلينا للمعبد. كانت لابسة فستان جلدي أسود ضيق، كيظهر صدرها المتوسط وسيقانها الطويلة. شعرها الأشقر كان مطلوق، كيترجع على كتافها بحركة ساحرة، وعينيها الزرق كانو كيبريو بالرغبة والتحدي. شريف وقف في وسط الغرفة، وشاف فينا وقال: "إيلينا، الليلة غادي تكوني جزء من مملكتنا. عليا غادي تساعدك، وأنا غادي نكون سيّدك."
إيلينا اقتربت، وشريف طلب منها ترقد على سرير حريري في وسط الغرفة. بدا يربط يديها ورجليها بحبال حريرية سوداء، عقداتو كانو دقيقين كيخلّو جسمها مكشوف ومستسلم. كنت كنشوف في عينيها اللي بداو يتلمعو بالإثارة. شريف طلب مني نساعدو، وأنا اقتربت من إيلينا وبديت نداعب شعرها الأشقر، وأهمس ليها: "استسلمي، إيلينا. هنا كلشي ثقة." حسيت برعشتها تحت يدي، وهاد الشي خلاني نحس بالقوة.
شريف جاب شمعة مشتعلة، وبدا يقطر شمع دافي على صدر إيلينا، كل قطرة كانت كتحرق بلطف، كتخلّيها تصرخ بخفة وجسمها يرتجف. بعدين، جاب سوط جلدي طويل، وبدا يدير ضربات خفيفة على فخديها وبطنها، كتخلّي جلدها البيض يحمر شوية. أنا بديت نداعب كتافها، وأصابيعي كيتحركو على بشرتها الناعمة، كتوقف عند حدود الفستان. شريف نزل الفستان، كيكشف عن صدريتها السوداء، وبدا يداعبها بلسانو، كيحركو بحركات دقيقة كتخلّيها ترتجف. اقترب منا، وبدا يداعبنا مع بعض، يديه كيتحركو على جسم إيلينا وجسمي. بدا يبوس رقبتها، كيحرك لسانو بحركات كتخلّيها تصرخ، وأنا كنت كنداعب صدرها، كنشعر بنبضها كيتسارع. شريف بدا يداعب إيلينا بأصابيعو، كيستكشف أماكن حساسة، وهي كانت كتصرخ من المتعة. أنا كنت كنداعب فخديها، وكنت كنشعر إننا كنشكلو ثلاثية مشتعلة. شريف جاب زيت دافي، وبدا يدلّك بيه جسم إيلينا، كيحرك يديه على صدرها وفخديها، كيخلّي جلدها يلمع. اللقاء وصل لقمة الإثارة لما بدا يتحكم في إيقاعنا، كيستعمل يديه والسوط باش يخلّينا نعيشو نشوة مشتركة، وإيلينا كانت كتستسلم بطريقة ساحرة.
في نهاية الليلة، شريف قرر يعطي إيلينا درسها الأول في الخضوع الكامل. طلب مني نكون شاهدة، وأنا جلسنا على كرسي قريب، كنشوف المشهد بعيون مليانة بالإثارة. إيلينا كانت واقفة قدام شريف، جسمها كيبرز تحت ضوء الشموع بحال لوحة فنية. كانت لابسة ملابس داخلية سوداء، كتظهر خصرها الضيق وسيقانها الطويلة. شريف جاب أصفاد جلدية ناعمة، وربط يديها ورا ضهرها، وبدا يهمس ليها: "إيلينا، الليلة غادي تسلمي بالكامل. كل لحظة غادي تكوني بتاعتي."
بدا يداعبها بيديه، كيمرر أصابيعو على رقبتها وصدرها، كيضغط بلطف على أماكن حساسة. جاب سوط جلدي ناعم، وبدا يدير ضربات خفيفة على فخديها وبطنها، كتخلّي جلدها يحمر وهي كتصرخ بخفة من المتعة. شريف جاب زيت دافي، وبدا يدلّك بيه جسمها، كيحرك يديه على صدرها وفخديها، كيخلّي جلدها يلمع. بعدين، قادها للسرير، وطلب منها ترقد على بطنها. بدا يداعب ضهرها بالسوط، كيدير ضربات خفيفة كتخلّي جلدها يرتجف، وكان كيهمس ليها: "إنتِ بتاعتي، إيلينا. حسّي بالسيطرة ديالي."
نزل بيديه على فخديها، كيفتحو سيقانها بلطف، وبدا يداعبها بأصابيعو، كيستكشف أماكن كانت كتخلّيها تصرخ من المتعة. شريف بدا يتحكم في إيقاعها، كيستعمل يديه ولسانو باش يخلّيها تعيش نشوة عميقة، وكنت كنشوف في عينيها اللي كانو كيختلط فيهم التحدي والاستسلام. اللقاء كان بحال عرض أزياء جنسي، وإيلينا كانت كتثبت إنها نجمة المملكة الجديدة.
في الأيام اللي تبعو، المشاكل بدات تتفاقم. زينة نفذات تهديدها، ونشرت صور من ماضي شريف، كتكشف علاقاتو السابقة مع زبائن كبار في مشاريع هندسية بأمستردام. الصور وصلت للشركة اللي كان كيشتغل فيها شريف كمهندس مدني، وتم طردو على الفور بسبب "تشويه سمعة الشركة". شريف، اللي كان كيصمم جسور ومباني ببراعة، حس بالعجز لأول مرة، وكان هاد الشي كيجرح غرورو. الفلوس اللي كان كيصرفها على تطوير المملكة، زي إضافة غرف فاخرة ومعدات بي دي إس إم مصممة خصيصا، بدات تنقص، والقصر بدا يفقد بريقو. كنت كنشوف التوتر في عينيه، وكنت كنحس إن المملكة ديالنا كتتهاوى.
في ليلة هادية، شريف دعاني لوحدي للصالون. كان جالس، راسو بين يديه، وقال لي بصوت مكسور: "عليا، أنا فشلت. خسرت شغلي، وماعنديش الفلوس باش نكمل المملكة. زينة كتزيد تضغط عليا، وأنا محتاج مساعدتك. إنتِ مهندسة برمجيات، وأنا عارف إنك كتكسبي مزيان من مشاريعك في التقنية. ممكن تسلفيني شي فلوس باش نسددو الديون ونرجعو المملكة لقوتها؟" كلامو صدمني. شريف، السيّد اللي كان كيسيطر على كل شي، كان كيطلب مني مساعدة. حسيت بمزيج من الحزن والقوة، لأني كنت كنحس إني ممكن نكون جزء من الحل.
وافقت نساعدو، وجمعت فلوس من مدخراتي من شغلي في تطوير برامج لشركات تقنية. ولكن كنت عارفة إن هاد الخطوة غادي تخلّي العلاقة ديالنا معقدة. زينة كانت كتزيد من تهديداتها، وكتبت رسالة لشريف كتقول إنها عندها فيديو غادي يدمرو نهائيا لو ما عطاهاش مكان في المملكة. الخاضعات الأخريات، خصوصا صوفيا وعائشة، بداو يحسو بالقلق، وكان فيه شائعات إن واحدة منهم كتفكر تخرج زي ليلى.
في ليلة إعلان انضمام إيلينا، شريف جمعنا في الصالون. الشموع كانت مضاءة، وكان فيه طاولة صغيرة عليها عقد خضوع لإيلينا، مكتوب بخط أنيق. رغم التوتر، شريف حاول يبقى قوي، وشرح ليها الشروط: الثقة، الاحترام، والالتزام. إيلينا وقّعت العقد بنظرة فيها ثقة واستسلام، وشريف رفع كاس النبيذ وقال: "لمملكتنا، ولإيلينا، الضوء الجديد."
لكن قبل ما نفرحو، الباب ديال الصالون تحل فجأة، ودخلت امرأة غريبة، كانت بحال شبح من الماضي. كانت في الخمسين من عمرها، لابسة فستان حريري أحمر كيظهر جسمها اللي كان لسا جذاب، وشعرها أبيض كالثلج، مربوط في كعكة أنيقة. عينيها كانو سود كيبريو بحكمة وسلطة. وقفت قدام شريف، وكلنا كنا مصدومين. قالت بصوت هادي ولكن قوي: "شريف، أنا ناديا سمعت على مشاكلك، وجيت باش نساعدك." خرجات من حقيبتها ظرف ذهبي، وفتحاتو، كتكشف عقد استثمار بملايين اليورو من شركة عالمية، كتقول إنها غادي تمول المملكة وتسد كل ديون شريف.
كلنا كنا مصدومين، ولكن ناديا شافت في شريف بنظرة مشتعلة وقالت: "في المقابل، أنا باغية نرجع للمملكة، ولكن ماشي كخاضعة. أنا باغية نكون شريكتك، ونشارك في السيطرة." اقتربت منو، وباستو على شفتيه بجرأة قدامنا كلنا، كأنها كتعلن تحدي جنسي وعاطفي. شريف شاف فيها بنظرة فيها صدمة ورغبة، وأنا حسيت بقلبي كيدق بقوة. إيلينا همسات لي: "هادي ماشي بس مساعدة، عليا. هادي لعبة قوة، وناديا باغية تسيطر على المملكة... وعلى شريف." كنت عارفة إن المملكة ديالنا نجحات من الانهيار، ولكن بدات حرب جديدة، مليانة بالجنس والسلطة. شنو غادي يختار شريف؟ وكيفاش غادي نتصرفو إحنا في هاد العاصفة؟ وهل ناديا غادي تكون الحل ولا الدمار؟
الفصل العاشر : ظلال الماضي
من بعد ما ناديا دخلت المملكة زي عاصفة، بالظرف الذهبي ديالها وعرضها المشحون بالسلطة، حسيت إن القصر، دار شريف اللي كنت كنتسميه هكا في قلبي، تحول لمسرح مليان بالأسرار والرغبة. شريف، المهندس المدني اللي جاي من مصر وبنا مشاريع كبار في أمستردام، كان كيحاول يبقى قوي بعد ما خسر شغلو بسبب زينة وصورها اللي فضحات ماضيه. أنا، بمدخراتي من شغلي في البرمجة، حاولت نساعدو، ولكن دخول ناديا، اللي قالت إنها كانت شريكتو في الماضي، خلّا الجو يتراجف. ناديا، بفستانها الأحمر وشعرها الأبيض، كانت بحال لغز، وعينيها كانو كيقولو إنها جاية ماشي بس باش تنقذ المملكة، ولكن باش تسيطر. كلامها على إنها باغية تكون شريكة شريف، ونظرتها المشتعلة لما باستو، خلّاتني نفكر في ماضيه. شريف كان كيحكي لي على ناديا قبل، ولكن غير بشكل عابر، كأنو كيخبّي شي حاجة. الليلة ديال إعلان إيلينا، لما ناديا ظهرت، حسيت إني خاصني نعرف الحكاية الكاملة. بعد ما خرجت من الصالون، شريف دعاني لوحدي، وتحت ضوء الشموع، بدا يحكي لي على ماضيه مع ناديا، زي لو كان كيفتح كتاب قديم مليان بالشغف والألم. هاد الفصل هو حكايتهم، زي ما حكاها لي، من أول يوم شافها فيه لللحظة اللي انفصلو فيها، وكيفاش الماضي رجع دابا باش يهز المملكة.
ناديا، مصرية في الخمسين من عمرها دابا، كانت في أواخر الاربيعينات لما شريف شافها أول مرة. كانت مديرة شركة هندسية كبيرة في أمستردام، معروفة بذكائها الحاد وجمالها اللي كان كيخطف الأنفاس. شعرها كان أسود طويل، مموج كيرجع لتحت خصرها، وعينيها سود كيبريو بحكمة وسلطة، كأنها كتقدر تقرا أفكارك. بشرتها كانت قمحية ناعمة، كتضوي تحت ضوء المكاتب، وجسمها كان متناسق، صدرها ممتلئ كيبرز تحت بدلاتها الأنيقة، وخصرها ضيق كيظهر في فساتينها الرسمية. كانت دايما كتلبس كعب عالي أسود، كيخلّي خطواتها تبدو بحال إيقاع قوي، وكانت كتحرك يديها بسلاسة، كتظهر أظافر مطلية بالأحمر القاني. ريحتها كانت مزيج من العنبر والياسمين، كتخلّي أي حد يقرب منها يحس بالدوار. ناديا كانت كاريزما حية، كتعرف كيفاش تسيطر على غرفة مليانة بالمهندسين، وكانت كتجمع بين القوة والأنوثة بطريقة ساحرة.
شريف، لما كان في الخامسة والعشرين من عمرو، كان لسا شاب طموح جاي من القاهرة، مهندس مدني موهوب، ولكن كان عندو شغف خفي بالسيطرة والخضوع. لما وصل لأمستردام، تقدم لشغل في شركة ناديا، ومن أول مقابلة، حس بشي حاجة كتجذبو ليها. ناديا شافت فيه موهبة، ولكن كمان شافت في عينيه رغبة كانت كتحاول تخبّيها. كانت هي اللي بدات اللعبة، ولكن شريف هو اللي خلّاها تتحول لشي حاجة أعمق.
في أول أيام شريف في الشركة، ناديا كانت كتراقبو من بعيد. كان كيشتغل على تصميم جسر جديد، وكان كيظهر براعة خلّاتها تحترمو. في أمسية بعد اجتماع طويل، ناديا دعاتو لمكتبها باش يناقشو المشروع. كان المكتب فخم، بجدران زجاجية كتطل على أمستردام، ومكتب خشبي كبير كان كيضوي تحت ضوء خافت. ناديا كانت لابسة بدلة سوداء أنيقة، كتظهر منحنيات جسمها، وشعرها كان مطلوق، كيترجع على كتافها. قالت ليه بصوت هادي: "شريف، إنتَ موهوب، ولكن فيك شي حاجة تانية. شي شغف مخبّي. صح؟" شريف حس بالحرارة كتصعد لوجناتو، ولكن جاوبها بنظرة جريئة: "ممكن، بس خاصني حد يساعدني نكتشفو."
ناديا ابتسمت، ودعاتو لعشا في مطعم فاخر على قناة في أمستردام. تحت ضوء الشموع، بداو يحكيو على أحلامهم. شريف حكا على طفولتو في القاهرة، وعلى حبو للهندسة كطريقة باش يبني شي حاجة تدوم. ناديا حكت على رحلتها كامرأة مصرية وصلت لقمة شركة عالمية، وكيف إنها دايما كتبحث على توازن بين القوة والرغبة. الجو كان مشحون، وكل نظرة بيناتهم كانت كتزيد من التوتر الجنسي. لما خرجو من المطعم، ناديا اقتربت منو، وباستو على خدو بلطف، وهمسات: "تعال معايا، شريف. عندي شي حاجة نورتيك."
قادتو لبيتها، شقة فاخرة بإطلالة على المدينة. الجو كان دافي، مضاء بشموع صغيرة، وريحة العنبر كانت كتملأ المكان. ناديا قلعات جاكيتها، وبقات بقميص حريري أبيض كيظهر صدرها الممتلئ. شافت في شريف بنظرة ناعمة وقالت: "إنتَ عارف إن السيطرة كتكون أحلى لما تكون بلطف، صح؟" شريف، اللي كان كيحس بقلبو كيدق بقوة، جاوب: "أنا جاهز نتعلم منكِ."
ناديا جابت شريط حريري أحمر، وبدات تربط يديه ورا ضهرو بلطف، كل حركة كانت كتحمل وعد بالمتعة. كانت كتحرك أصابيعها على رقبتو، كتبوس خدودو وشفايفو بنعومة، كتخلّيه يحس بالاستسلام بطريقة رومانسية. قلعات قميصها، كتكشف عن صدرية دانتيل سوداء، وبدات تداعب صدره بأصابيعها، كتحركهم بحركات دائرية ناعمة. جابت ريشة طويلة، وبدات تمررها على صدره وبطنه، كتخلّيه يرتجف من الإحساس. كل لمسة كانت خفيفة، كأنها كترسم لوحة على جلده. بعدين، جابت زيت دافي بريحة الياسمين، وبدات تدلّك بيه كتافه وصدره، كتحرك يديها ببطء، كتخلّي جلده يلمع. شريف كان كيتنهد بصوت خافت، وكان كيحس إنها كتعلّمو لغة جديدة للرغبة.
ناديا باستو على شفتيه بعمق، شفايفها كانو دافيين وناعمين، وكانت كتحرك لسانها بحركات بطيئة كتخلّيه يذوب. نزلت ببوساتها لرقبتو، وبعدين لصدره، كتداعب أماكن حساسة بلسانها. حلّت الشريط الحريري، وخلّاتو يلمسها، يديه كانو كيترعشو وهو كيستكشف جسمها. قلّعات صدريتها، وبدات تداعب صدرها بيديه، كتحرك أصابيعه على بشرتها القمحية. اللقاء كان ناعم، مليان بالرومانسية، ووصل لقمة الإثارة لما بدات تتحكم في إيقاعه بلمساتها الناعمة، كتخلّيه يعيش نشوة عميقة. لما خلّصو، تمددو جنب بعض، وناديا همسات: "هادي بس البداية، شريف. معايا، غادي تكتشف عالم جديد."
على مدى شهور، شريف وناديا عاشو علاقة كانت مزيج من الحب والسيطرة. في الشركة، كانو كيشتغلو مع بعض باحترافية، شريف كان كيصمم مشاريع جسور ومباني، وناديا كانت كتراجع تصاميمه وكتدير فريق المهندسين. ولكن خارج المكتب، كانو كيعيشو عالم من الشغف. ناديا كانت كتدير اللقاءات بذكاء، كتخلّي كل جلسة تكون زي طقس. كانت كتستعمل أدوات ناعمة، زي شرايط الحرير، أقنعة العينين، وزيوت عطرية، باش تخلّي شريف يستسلم بلطف.
في ليلة من الليالي، ناديا دعاتو لفيلا خارج أمستردام، مكان كان كيبدو بحال قصر صغير. الغرفة الرئيسية كانت مضاءة بشموع كبيرة، وكان فيها سرير بحرير أسود. ناديا كانت لابسة فستان حريري أحمر، كيظهر صدرها وفخديها القمحيين. جابت أصفاد حريرية، وربطت يديه ورجليه للسرير، كتحرك أصابيعها على جلده بحركات بطيئة. "إنتَ بتاعي، شريف،" قالت بنبرة ناعمة ولكن قوية. جابت ريشة طويلة، وبدات تمررها على صدره وبطنه، كتوقف عند أماكن حساسة، كتخلّيه يتنهد بصوت عالي. بعدين، جابت مكعب ثلج، وبدات تمررو على رقبتو وصدره، كتخلّي البرد يتخلل جلده ويزيد من رغبته. تبعت الثلج بشفايفها الدافيين، كتبوس أماكن كانت كتخلّيه يرتجف. جابت زيت دافي، وبدات تدلّك بيه جسمو، كتحرك يديها على صدره وفخديه، كتخلّي جلده يلمع.
ناديا نزلت فستانها، كتكشف عن ملابس داخلية سوداء، وبدات تداعب نفسها قدامو، كتحرك يديها على صدرها وفخديها، كتخلّيه يتفرج وهو مقيّد. بعدين، حلّت الأصفاد، وخلّاتو يلمسها، يديه كانو كيستكشفو جسمها بحرارة. بدا يبوس رقبتها، كيحرك لسانه بحركات دقيقة، وبعدين نزل لصدرها، كيداعب أماكن حساسة. ناديا كانت كتتحكم في إيقاعه، كتخلّيه يتحرك حسب رغبتها، ولكن كانت كتعطيه حرية باش يعبر على شغفه. اللقاء وصل لقمة الإثارة لما بدات تتحرك معاه بحركات ناعمة، كتخلّيه يعيش نشوة عميقة، وهما كيتشاركو لحظة مليانة بالحب والرغبة. لما خلّصو، ناديا تمددت جنبو، وهمسات: "إنتَ غادي تكون أكثر من مهندس، شريف. معايا، غادي تبني مملكة."
مع الوقت، ناديا بدات تعلّم شريف فنون البي دي إس إم بشكل أعمق. بدات تستعمل أدوات أكثر جرأة، زي سوط جلدي ناعم، وكانت كتخلّيه يجرب دور السيطرة أحيانا. في ليلة ممطرة، في شقتها، ناديا طلبات منو يربطها لأول مرة. كانت لابسة قميص نوم حريري أسود، وشعرها كان مطلوق، كيترجع على ضهرها. شريف، بيدين مرتجفين من الإثارة، ربط يديها ورجليها بحبال حريرية، وبدا يداعبها بريشة، كيمررها على صدرها وبطنها. ناديا كانت كتنهد بصوت خافت، كتشجّعو باش يكون جريء. بدا يبوس رقبتها، كيحرك لسانه بحركات بطيئة، وبعدين نزل لصدرها، كيداعب أماكن حساسة. جاب زيت دافي، وبدا يدلّك بيه جسمها، كيحرك يديه على فخديها وخصرها. ناديا كانت كتستسلم بطريقة ساحرة، ولكن عينيها كانو كيقولو إنها لسا هي اللي كتتحكم. اللقاء كان مليان بالتوازن بين السيطرة والخضوع، ووصل لقمة الإثارة لما شريف تحكم في إيقاعها، كيخلّيها تعيش نشوة عميقة. لما خلّصو، ناديا باستو بعمق، وقالت: "إنتَ تعلّمت، شريف. دابا إنتَ جاهز تبني عالمك."
على مدى سنتين، شريف وناديا عاشو علاقة كانت كتجمع بين الحب والشغف والعمل. شريف بدا يترقى في الشركة، وصار مسؤول على مشاريع كبيرة، بينما ناديا كانت كتدير الشركة بيد من حديد. ولكن مع الوقت، بدا التوتر يظهر. ناديا كانت كتحب السيطرة الكاملة، ماشي بس في اللقاءات الجنسية، ولكن كمان في العلاقة. كانت كتطلب من شريف يبقى تحت سيطرتها في كل القرارات، وهاد الشي بدا يحسسو بالاختناق. شريف، اللي كان كيكبر في طموحه، بدا يحس إنو كيخسر جزء من شخصيتو. كان كيحب ناديا، ولكن كان كيحس إنها كتحب تسيطر أكثر ما كتحبو.
في الوقت نفسه، شريف بدا يكتشف رغبتو في بناء عالم خاص بيه، مملكة يقدر يتحكم فيها هو. كان كيتأثر بالبي دي إس إم اللي علّماتو ياه ناديا، ولكن كان باغي يطبّقو بطريقتو. بدا يحكي مع ناديا على فكرة إنشاء فضاء خاص بالخضوع والسيطرة، ولكن ناديا كانت كتشوف الفكرة كشي خطير ممكن يأثر على سمعتها كمديرة. كانت كتقول ليه: "شريف، إنتَ لسا صغير. السيطرة الحقيقية كتكون في العالم الحقيقي، ماشي في الأحلام."
التوتر وصل لقمته في ليلة في الشركة، بعد ما شريف أنهى تصميم جسر كبير. ناديا دعاتو لمكتبها، وكانت لابسة فستان أسود ضيق، كيظهر جسمها بطريقة كتخطف الأنفاس. بدات الليلة زي العادة، بلقاء مليان بالشغف. ناديا ربطت يديه بحبل حريري، وبدات تداعبه بسوط جلدي ناعم، كتدير ضربات خفيفة على صدره وبطنه. جابت زيت دافي، وبدات تدلّك بيه جسمو، كتحرك يديها على فخديه وصدره. بدات تبوسو، شفايفها كانو كتحرق، وبعدين نزلت لأماكن حساسة، كتداعب بلسانها بحركات دقيقة. ولكن في وسط اللقاء، شريف قال ليها: "ناديا، أنا باغي نكون أكثر من خاضع. أنا باغي نبني شي حاجة ديالي." ناديا توقفت، وشافت فيه بنظرة فيها غضب وحزن. "إنتَ لسا مافهمتنيش، شريف. السيطرة ديالي هي اللي خلّاتك توصل لهنا."
اللقاء تحول لنقاش حاد. شريف كان كيحس إنو خاصو يتحرر من سيطرتها، وناديا كانت كتحس إنها كتخسر شي حاجة بناتها. في النهاية، شريف قرر يخرج من الشركة ويبدا حياة جديدة. ناديا، رغم حزنها، خلّاتو يمشي، ولكن قالت ليه: "يوما غادي ترجع، شريف. لأنك غادي تكتشف إن السيطرة الحقيقية عندي أنا." كانت آخر مرة شافها فيها قبل ما يبدا يبني المملكة ديالو.
بعد ما شريف خرج من الشركة، بدا يشتغل كمهندس مستقل، وكان كيجمع الفلوس والخبرة باش يبني المملكة. عاش سنين كيحاول ينسى ناديا، ولكن كان دايما كيفكر فيها، في لمساتها الناعمة، في صوتها القوي، في الليسون اللي علّماتو ياه. ناديا، من جهتها، كملت كمديرة للشركة، وصارت واحدة من أقوى النساء في عالم الهندسة في أوروبا. ولكن كانت كتسمع على شريف من بعيد، على نجاحاتو كمهندس، وعلى المملكة اللي بدا يبنيها. كانت كتحس بالفخر، ولكن كمان بالغيرة، لأنها كانت كتعرف إنو استعمل دروسها باش يخلّق عالمه.
شريف، في سنين البعاد، بدا يكتشف شخصيتو كسيّد. قابلني أنا، عليا، وبناني المملكة معاه، ولكن كنت دايما كنحس إن فيه جزء منو مخبّي، زي لو كان كيحمل ذكرى ناديا في قلبو. كان كيحكي عليها أحيانا، ولكن غير بشكل عابر، كأنو كيخاف يفتح الجرح. أنا كنت كنحس إن ناديا كانت أكثر من شريكة، كانت الأستاذة اللي خلّاتو يكون السيّد اللي هو دابا.
ما شريف خلّص حكايتو، كنت كنشوف في عينيه مزيج من الحنين والخوف. قال لي: "عليا، ناديا رجعت دابا، وأنا عارف إنها جاية ماشي بس باش تساعد. هي باغية تستعيد السيطرة، ماشي بس على المملكة، ولكن عليا أنا." كنت كنشوف التوتر في وجهه، ولكن كمان شفت بريق رغبة، زي لو كان كيفكر في لمساتها الناعمة من الماضي. حسيت بقلبي كيدق بقوة، لأني كنت عارفة إن رجوع ناديا غادي يبدل كل شي. ناديا، بالفستان الأحمر ديالها وشعرها الأبيض، كانت بحال ملكة راجعة باش تستعيد عرشها. لما باست شريف قدامنا كلنا، كانت كتعلن حرب جنسية وعاطفية.
كنت كنسمع صوت ناديا في راسي، وهي كتقول: "أنا باغية نكون شريكتك، ونشارك في السيطرة." كنت كنحس إن المملكة ديالنا، اللي بنيناها بالثقة والشغف، على أعتاب زلزال. شنو غادي يختار شريف؟ هل غادي يقاوم ناديا، ولا غادي يستسلم ليها زي الماضي؟ وأنا، كأول خاضعة، كيفاش غادي نواجه هاد التحدي؟ هل ناديا غادي تكون الحل اللي ينقذ المملكة، ولا الدمار اللي ينهيها؟ كنت عارفة إن الليلة الجاية غادي تكون بداية حرب جديدة، مليانة بالجنس والسلطة، وإن ماضي شريف غادي يحدد مستقبلنا.
الفصل الحادي عشر: الملكة المصرية
من بعد ما ناديا رجعات للمملكة زي ملكة فرعونية، بالظرف الذهبي ديالها وفلوسها اللي كتدفق زي النهر، حسيت إن القصر، دار شريف اللي بنيناه بالثقة والشغف، تحول لمسرح جنسي مشحون بالرغبة والصراع. شريف، المهندس المصري اللي جاي من القاهرة، كان كيحاول يبقى قوي بعد ما زينة فضحات ماضيه وخسّراتو شغلو. أنا، بفلوسي من البرمجة، حاولت نساعدو، ولكن ناديا، اللي كانت مديرتو وحبيبتو القديمة، دخلت زي إعصار مليان إغراء. كلامها على إنها باغية تسيطر على المملكة، وبوستها لشريف قدام عينيا، خلّاتني نحس بنار الغيرة كتحرقني. حكايتو على ماضيه معاها، زي ما حكاها في الليلة اللي فاتت، خلّاتني نفهم إن ناديا كانت أكثر من شريكة—كانت أستاذتو في الجنس، حبيبتو، واللي علّماتو كيفاش يتحكم ويغري. دابا، ناديا هنا، كأنها جاية تستعيد عرشها. كنت كنحس إن المملكة ديالنا على وشك تحول خطير، وقلبي، اللي كان كلو لشريف، بدا يترجف من الرغبة والخوف. الليلة ديال انضمام ناديا كانت بحال حلم إيروتيكي مليان بالجنس والإثارة، ولكن كمان بداية شكوكي. هاد الفصل هو حكاية ناديا، خضوعها المثير لشريف، والغيرة اللي بدات تخنقني.ناديا، اللي دابا في الخمسين، كانت لسا زي تمثال فرعوني منحوت من الرغبة. شعرها الأبيض، اللي كان زمان أسود مموج، كان مربوط في كعكة أنيقة كتزيد من هيبتها. عينيها السود كانو كيبريو بسلطة وإغراء، كأنها كتعرف كل الأسرار الجنسية ديال المملكة. بشرتها القمحية كانت ناعمة كتلمع تحت ضوء الشموع، وجسمها، رغم السنين، كان لسا منحوت—بزازها ممتلئة كتطل من تحت فساتينها الحريرية، خصرها ضيق كيشد الأنفاس، وفخديها ملفوفين كيظهرو من شقوق فساتينها الضيقة. في ليلة انضمامها، كانت لابسة فستان حريري أسود كيلتف على جسمها زي عشيق، كيظهر كل منحنى بطريقة كتحرق العيون. كعبها الأحمر العالي كان كيخلّي خطواتها إيقاع جنسي، ويديها، بأظافر مطلية بالأحمر القاني، كانو كيتحركو بسلاسة كأنها كتسحر. ريحتها، مزيج من العنبر والياسمين، كانت كتملأ الجو بإغراء يخنق. ناديا كانت قوية وساحرة، ولكن عينيها كانو كيقولو إنها جاهزة تستسلم لشريف، السيّد اللي هي خلّقاتو.
لما دخلت الصالون، شافت في شريف بنظرة فيها حنين ورغبة عارمة، وقالت بصوت ناعم ولكن مشحون: "شريف، إنتَ بنيت المملكة، ولكن أنا اللي زرعت بذرتها. الليلة، أنا خاضعتك." كلامها كان زي سكين في قلبي، والغيرة بدات تحرقني. كيفاش ناديا، اللي كانت سيّدتو، تقدر تستسلم ليه بكل هاد الشغف؟ وعلاش شريف شاف فيها بنظرة فيها رغبة أعمق من السيطرة؟
شريف قرر يبدا الليلة بدرس خاص في "المعبد"، الغرفة اللي كانت مضاءة بشموع كبيرة كتخلّي الجو إيروتيكي بحال طقس سري. الستائر المخملية السوداء كانت كتغطي الجدران، وريحة العود والياسمين كانت كتملأ المكان، كتخلّي جسمي يرتجف من التوتر والرغبة. المرايا الكبيرة كانت كتعكس ضوء الشموع، كتخلّي كل حركة تبدو زي عرض جنسي. شريف طلب مني نكون شاهدة، ولكن كنت كنحس إني غريبة في عرشي. هو كان لابس بنطلون جلد أسود ضيق كيبرز زبو المنتصب، وقميص أسود مفتوح كيظهر عضلات صدره المنحوتة. شاف في ناديا بنظرة فيها سيطرة وحنين، وقال: "ناديا، الليلة إنتِ خاضعتي. غادي نرجعو للأيام اللي كنتِ فيها ملكتي، ولكن دابا أنا السيّد."
ناديا اقتربت منو، فستانها الأسود كان كيلمع تحت الشموع. بدات تقلّع الفستان ببطء، كتكشف عن ملابس داخلية حريرية سوداء كتغطي بالكاد بزازها الممتلئة وحلماتها المنتصبة من الهياج. كانت كتحرك جسمها زي راقصة شرقية، كل حركة محسوبة كتزيد من التوتر الجنسي. شريف جاب شريط حريري أحمر، وبدا Huron يربط يديها ورا ضهرها، كل عقدة كانت دقيقة كتخلّيها مستسلمة. همس ليها: "إنتِ بتاعتي، ناديا," بصوت عميق كيوقد نار فيا، ولكن كنت كنحس إن الكلام موجه ليها.
قادها لسرير مغطى بحرير أسود، وطلب منها ترقد على ضهرها. جاب أصفاد جلدية ناعمة، وربط رجليها لأطراف السرير، كيخلّي كسها مكشوف وتحت رحمتو. بدا يمرر أصابيعو على رقبتها، كينزل ببطء لبزازها، كيداعب حلماتها المنتصبة من فوق الدانتيل، كيضغط عليهم بلطف حتى تنهدات بصوت خافت. جاب ريشة طويلة، وبدا يمررها على شفرات كسها، كتخلّي جلدها القمحي يرتجف من الإثارة. بعدين، جاب مكعب ثلج، وبدا يمررو على حلماتها، كيوقف عندهم حتى تصلبو أكثر، وبعدين نزل لكسها، كيمرر الثلج على شفراتها اللي كانو غارقين بالرغبة. تبع الثلج بلسانو الدافي، كيلحس شفراتها ببطء، كيداعب زنبورها بحركات دقيقة كتخلّيها تصرخ: "شريف... أووه!" كنت كنشوف في عينيها إنها كتستسلم بطريقة ساحرة، ولكن كنت كنحس إنها كتعرف شريف أكثر مني.
شريف جاب زيت دافي بريحة العنبر، وبدا يدلّك بزازها، كيضغط عليهم بحركات دائرية، وبعدين نزل لكسها، كيدخل صباعو جوة، كيحركو ببطء وهي كتتلوى من المتعة. جاب سوط جلدي ناعم، وبدا يدير ضربات خفيفة على فخديها وشفرات كسها، كتخلّي جلدها يحمر وهي كتصرخ من النشوة. نزل براسو بين فخديها، وبدا ياكل كسها، لسانو كيتحرك بسرعة على زنبورها، كيمص الشفرات حتى بدات تترجف. بعدين، طلب منها تقوم، وقلّع بنطلونو، كيظهر زبو المنتصب. ناديا، بعينين مليانين رغبة، نزلات على ركابيها، وبدات تمص زبو، كتحرك فمها ببطء وبعدين بسرعة، لسانها كيدور على راس زبو، وهو كان كيتنهد بصوت عميق. اللقاء وصل لقمة الإثارة لما رجع يتحكم في إيقاعها، كيدخل صوابعو جوة كسها وهو كيمص حلماتها، حتى وصلات لنشوة طاغية، كتصرخ باسمه. لما خلّصو، حل الأصفاد والشريط، وباس شفتيها بعمق، وقال: "إنتِ دايما الملكة، ناديا." كلامو حسّسني بغيرة كتحرق قلبي.
شريف دعاني باش نكون جزء من اللقاء الثاني، ولكن كنت كنحس إني مجرد ظل في مملكتي. ناديا كانت واقفة جنب السرير، جسمها كيلمع من الزيت، وعينيها كانو كيبريو بتحدي. شريف شاف فينا وقال: "عليا، ناديا، الليلة غادي نكونو مع بعض. المملكة كتعيش بالرغبة." ولكن كنت كنحس إن عينيه كانو مركزين على ناديا.
طلب من ناديا ترقد على طاولة خشبية، وبدا يربط يديها ورجليها بحبال حريرية حمراء، عقداتو كانو فنية كتخلّي كسها وبزازها مكشوفين. شاف فيا وقال: "عليا، ساعديني." اقتربت، ولكن يديا كانو كيترعشو من الغيرة. بديت نداعب شعر ناديا الأبيض، وأصابيعي كيتحركو على كتافها، ولكن كنت كنشوف في عينيها إنها كتعرف إني مضايقة. همسات لي: "عليا، إنتِ القلب ديال المملكة، ولكن أنا اللي علّمت سيّدك فنون الرغبة." كلامها كان زي خنجر.
شريف جاب شمعة مشتعلة، وبدا يقطر شمع دافي على بزاز ناديا، كل قطرة كانت كتحرق حلماتها بلطف، كتخلّيها تصرخ بخفة وجسمها يرتجف. جاب سوط جلدي طويل، وبدا يدير ضربات خفيفة على فخديها وشفرات كسها، كتخلّي جلدها يحمر. أنا بديت نداعب حلماتها بأصابيعي، كنضغط عليهم وهي كتتنهد. شريف طلب مني ندخل أكثر، وبديت نمرر لساني على بزازها، كنمص حلماتها المنتصبة، وهي كانت كتتلوى من المتعة. بعدين، نزلت بين فخديها، وبديت نلحس شفرات كسها، كنداعب زنبورها بلساني، وهي كانت كتصرخ: "عليا... أووه!" شريف كان كيشوف فينا، زبو منتصب، وبدا يداعب زبو بيدو وهو كيتفرج على سحاقنا.
شريف اقترب، وبدا يبوس رقبتي، كيمرر لسانو على كتافي، وبعدين نزل لبزازي، كيمص حلماتي بينما أنا كنت كلحس كس ناديا. ناديا كانت كتنادي باسمه: "شريف... دخلني!" شريف جاب زيت دافي، وبدا يدلّك بزازي وكس ناديا، كيدخل صوابعو جوة كسها وهي كتصرخ. أنا حاولت ندخل، وبديت نداعب شفراتها بأصابيعي، كندخل صباعي جوة كسها مع صوابع شريف. شريف بدا يتحكم في إيقاعنا، كيستعمل يديه والسوط باش يخلّينا نعيشو نشوة مشتركة، ولكن ناديا كانت مركز انتباهو. لما وصلنا للقمة، ناديا نطقات باسمه بصوت مليان شغف، وشريف باسها بعمق، كأني ما كنتش موجودة. خرجت من الغرفة، عينيا مليانين بالدموع.
في اللقاء الثالث، شريف قرر يعطي ناديا درس خضوع كامل، وطلب مني نرجع كشاهدة. حاولت نتحكم في غيرتي، ولكن كنت كنحس إني كنفقد شريف. ناديا كانت واقفة قدامو، لابسة قميص نوم حريري أسود كيظهر بزازها وشفرات كسها زي لوحة إيروتيكية. شريف جاب أصفاد جلدية، وربط يديها ورا ضهرها، وبدا يهمس: "ناديا، الليلة إنتِ ملكتي، ولكن أنا السيّد. نسيتي دروسك؟" ناديا ابتسمت بنظرة ماكرة، وقالت: "إنتَ تعلّمت مني، شريف. ولكن أنا جاهزة نرجع ليك."
بدا يداعب بزازها بيديه، كيضغط على حلماتها المنتصبة، وبعدين نزل لكسها، كيدخل صباعين جوة، كيحركهم بسرعة حتى بدات تترجف. جاب سوط جلدي ناعم، وبدا يدير ضربات خفيفة على فخديها وشفرات كسها، كتخلّي جلدها يحمر وهي كتصرخ من المتعة. جاب زيت دافي، وبدا يدلّك بزازها وكسها، كيدخل صوابعو أعمق. قادها للسرير، وطلب منها ترقد على بطنها. بدا يداعب ضهرها بالسوط، كيدير ضربات خفيفة، وبعدين نزل بين فخديها، كيلحس كسها من الورا، لسانو كيداعب زنبورها حتى بدات تصرخ: "شريف... ما تقطعش!" بعدين، قلّع بنطلونو، وبدا يداعب زبو على شفرات كسها، كيدخلو ببطء وهي كتتلوى من النشوة. كنت كنشوف في عينيه إنو كيفكر في ماضيه معاها، وهاد الشي كان كيقتلني. لما وصلات لنشوة، تمدد جنبها، وبدا يداعب شعرها، وهمس: "إنتِ لسا ناديا اللي عرفتها." خرجت من الغرفة، قلبي كيتحطم.
ناديا بقات في المملكة، كتساعد شريف بفلوسها. ولكن كل ما كنت كنشوفها معاه، كنت كنحس بالغيرة. كانت كتعرف كيفاش تلمس يدو، كيفاش تنادي باسمه بنبرة حنين. كانت كتحكي على ذكرياتهم في أمستردام، وكل كلمة كانت كتفكّرني إنها كانت قبايل. شريف كان كيحاول يطمّنني: "عليا، إنتِ القلب ديال المملكة." ولكن كنت كنشوف في عينيه حيرة.
في ليلة، ناديا دخلت لابسة قميص نوم أحمر كيظهر بزازها وكسها. جلست جنب شريف، وبدات تحكي على ليلة في أمستردام: "فاكر الليلة اللي ربطتني فيها؟ كنت مرتجف، ولكن عينيك كانو كيقولو إنك سيّد." لمست يدو، وشافت فيا بنظرة تحدي. حسيت إني كنختنق.
في ليلة إعلان خضوع ناديا، شريف جمعنا في الصالون. الشموع كانت مضاءة، وعقد خضوع ناديا كان على الطاولة. وقّعت العقد بنظرة استسلام وتحدي، وشريف قال: "لمملكتنا، ولناديا، اللي رجعات باش تضويها." ولكن كنت كنحس إن الكلام ليها.
ناديا اقتربت من شريف، وبدات تهمس ليه، يديها على كتافه. شافت فيا وقالت: "عليا، إنتِ خاضعة رائعة، ولكن شريف دايما كان بتاعي." شريف حاول يهدّي الوضع، ولكن كنت عارفة إنو محتار بين حب قديم لناديا وحب جديد ليا.
في الليل، لوحدي في غرفتي، بديت نفكر. المملكة كانت كتبدو غريبة. ناديا كانت كتاخد مكانتي، وشريف كان كيتراجف قدامها. جمعت حوايجي، وكتبت رسالة لشريف: "إنتَ بنيت مملكة، ولكن أنا ما نقدرش نكون فيها إذا قلبك مقسوم." وقفت قدام الباب، قلبي كيدق. هل غادي نخرج؟ ولا نبقى ونحارب؟ كنت عارفة إن قراري غادي يبدّل المملكة للأبد.
الفصل الثاني عشر: ظلام المملكة
من بعد ما ناديا دخلت المملكة زي ملكة فرعونية، خطفات قلب شريف بنظراتها المغرية وبوساتها الملتهبة، حسيت إني خسرت عرشي. شريف، المهندس المصري اللي بنيت معاه المملكة بالثقة والشغف، كان كيتراجف بين حبو القديم لناديا وحبو الجديد ليا. الغيرة كانت كتحرقني زي نار، وكلام ناديا، اللي قالت لي إن شريف دايما كان بتاعها، طعنني في قلبي. في الليلة اللي كتبت فيها الرسالة لشريف، جمعت حوايجي وخرجت من القصر، قلبي مكسور زي زجاج متناثر. كنت عارفة إني كنترك المملكة، اللي ضحيت عليها بكل شي، ولكن ما قدرتش نبقى في ظل ناديا. مشيت لشقة صغيرة في أمستردام، وبديت حياة جديدة، ولكن قلبي كان لسا معلّق بذكريات القصر. من بعيد، كنت كنسمع على أخبار المملكة، وكيفاش تحولت بدوني لمسرح جنسي مليان فوضى. هاد الفصل هو حكاية اللي صرا بعد ما خرجت، الظلام اللي غطّا المملكة، الكآبة اللي ضربت شريف، والجنس اللي كان كيحرق القصر زي لهيب.من بعد ما خرجت، المملكة بدات تتغيّر. شريف، اللي كان رمز القوة والسيطرة، حس بفراغ كبير. كل صبح، كان كيصحى في القصر، ولكن الغرف، اللي كانت زمان مليانة بالضحك والرغبة، بداو يبدو خاويين. كان كيجلس في الصالون، يديه على راسو، كيفكر في رسالتي: "إنتَ بنيت مملكة، ولكن أنا ما نقدرش نكون فيها إذا قلبك مقسوم." الذنب كان كيأكلو، كيحس إنو خسرني بسبب ترددو بيني وبين ناديا. عينيه، اللي كانو كيبريو بالسيطرة، بداو يتلاشاو، وكان كيحس إن المملكة كتتزعزع.
ناديا، المصرية اللي رجعات بالفلوس والإغراء، سيطرت على القصر. في الخمسين، ولكن جمالها كان لسا كيخطف الأنفاس—شعرها الأبيض مربوط في كعكة أنيقة، عينيها السود كيبريو برغبة، وبشرتها القمحية كتلمع تحت الشموع. بزازها الممتلئة وفخديها الملفوفين كانو كيظهرو في فساتين حريرية سوداء وحمراء، وكعبها العالي كان كيخلّي خطواتها إيقاع جنسي. كانت كتدير الخاضعات—إيلينا، عائشة، وصوفيا—زي ملكة، ولكن سيطرتها خلّات الجو مشحون بالتوتر. إيلينا، الروسية الشقراء، كانت كتحاول تبقى قوية، ولكن كانت كتحس إن ناديا كتسرق مكانها. عائشة، المغربية النارية، بدات تتمرد، وصوفيا كانت كتتفرج من بعيد، كأنها كتسنّا كارثة.
شريف كان كيحاول يبقى سيّد، ولكن قلبو كان مكسور. كان كيفكر في ناديا، اللي علّماتو فنون الجنس، ولكن كل ما كان كيقرب منها، كان كيفكر فيا، في الليالي اللي كنا كنعيشو فيها شغف ما ينتساش. الحيرة خلّاتو يغرق في كآبة، والقصر، اللي كان مضاء بالشموع والرغبة، بدا يبدو كئيب.
في ليلة ممطرة، ناديا قررت تعيد الشغف للمملكة. دعات شريف للمعبد، الغرفة المضاءة بشموع كبيرة، بستاير مخملية حمراء، وريحة العود كتملأ الجو. كانت لابسة قميص نوم حريري أسود، كيظهر بزازها الممتلئة وشفرات كسها، وشعرها الأبيض مطلوق، كيترجع على ضهرها. شافت في شريف بنظرة فيها استسلام وتحدي، وقالت: "شريف، المملكة كتحتاجك. أنا كتحتاجك. خلّيني نرجّعك لنفسك." شريف، اللي كان غارق في الكآبة، شاف في عينيها بريق كيفكّرو بماضيهما.
وقف قدامها، وبدا يقلّع قميصو، كيكشف عن صدره الرياضي وزبو المنتصب تحت بنطلون الجلد. جاب شريط حريري أحمر، وبدا يربط يديها ورا ضهرها، كل عقدة كانت كتعيد ذكريات أمستردام. "إنتِ خاضعتي، ناديا," قال بصوت عميق، ولكن كان فيه نبرة حزن. قادها لسرير مغطى بحرير أسود، وربط رجليها بأصفاد ناعمة، كيخلّي كسها مكشوف. بدا يمرر أصابيعو على رقبتها، كينزل لبزازها، كيداعب حلماتها المنتصبة من الهياج، كيضغط عليهم حتى تنهدات بصوت عالي. جاب ريشة طويلة، وبدا يمررها على شفرات كسها، كتخلّي جلدها القمحي يرتجف.
جاب مكعب ثلج، وبدا يمررو على حلماتها، كيوقف عندهم حتى تصلبو أكثر، وبعدين نزل لكسها، كيداعب شفراتها الغارقة بالرغبة. تبع الثلج بلسانو، كيلحس زنبورها بحركات دقيقة، كيمص شفراتها حتى بدات تصرخ: "شريف... دخلني!" جاب سوط جلدي ناعم، وبدا يدير ضربات خفيفة على فخديها وشفرات كسها، كتخلّي جلدها يحمر. نزل براسو بين فخديها، وبدا ياكل كسها، لسانو كيتحرك بسرعة، كيمص زنبورها حتى بدات تترجف. بعدين، قلّع بنطلونو، وطلب منها تمص زبو. ناديا نزلات على ركابيها، وبدات تمصو بفمها، كتحرك لسانها على راس زبو، كتدخلو عميق حتى تنهد شريف. جاب زيت دافي بريحة الياسمين، وبدا يدلّك بزازها وكسها، كيدخل صوابعو جوة كسها، كيحركهم بحرفية. اللقاء وصل لقمة الإثارة لما دخل زبو جوة كسها، كيحركو ببطء وبعدين بسرعة، وهي كتصرخ من النشوة. ولكن شريف، رغم شغفه، كان كيفكر فيا. لما خلّصو، تمدد جنبها، ولكن عينيه كانو بعاد، كأنو كيبحث عليا.
ناديا، باش تعزز سيطرتها، قررت تنظم لقاء سحاقي بين الخاضعات. دعات إيلينا وعائشة للمعبد، وشريف كان كيتفرج من بعيد، عينيه مليانين بالحزن. إيلينا، الروسية الشقراء في السابعة والعشرين، كانت لابسة فستان جلدي أسود ضيق، كيظهر شعرها الأشقر الطويل وعينيها الزرق كالجليد. بشرتها البيضاء كانت كتلمع، وبزازها الممتلئة كانت كتطل من تحت الجلد. ناديا شافت فيها بنظرة تحدي، وقالت: "إيلينا، الليلة غادي تكوني بتاعتي. المملكة كتحتاج قوة، وأنا غادي نعلمك الخضوع الحقيقي."
ناديا جابت حبل حريري أسود، وبدات تربط يدي إيلينا ورا ضهرها، كل عقدة كانت قوية. قادتها لكرسي جلدي، وربطت رجليها بأصفاد، كيخلّي كسها مكشوف. بدات تمرر أصابيعها على رقبت إيلينا، كتنزل لبزازها، كتضغط على حلماتها المنتصبة. جابت سوط جلدي ناعم، وبدات تدير ضربات خفيفة على فخدي إيلينا وشفرات كسها، كتخلّي جلدها يحمر. إيلينا كانت كتنهد بصوت عالي، ولكن عينيها كانو كيبريو بتحدي. ناديا نزلت فستان إيلينا، كتكشف عن صدريتها السوداء، وبدات تمص حلماتها، كتحرك لسانها بحركات دقيقة كتخلّي إيلينا تصرخ: "ناديا... ما تقطعيش!"
ناديا نزلات بين فخدي إيلينا، وبدات تلحس كسها، كتداعب شفراتها بلسانها، كتمص زنبورها حتى بدات إيلينا تترجف. جابت زيت دافي، وبدات تدلّك بزاز إيلينا وكسها، كتدخل صوابعو جوة كسها، كتحركهم بسرعة. جابت شمعة مشتعلة، وبدات تقطر شمع دافي على بطن إيلينا وحلماتها، كتخلّيها تصرخ من المتعة. إيلينا كانت كتستسلم، ولكن ناديا كانت كتظهر إنها الملكة. شريف، اللي كان كيتفرج، حس بالإثارة، ولكن كان كيفكر في لقاءاتي معاه.
عائشة، المغربية النارية في الثلاثين، كانت كتحس بالغيرة من ناديا. قررت تثبت قوتها في لقاء سحاقي مع إيلينا. دعاتها للغرفة، وناديا كانت كتتفرج بنظرة ماكرة. عائشة كانت لابسة بدلة جلدية حمراء، كتظهر شعرها الأسود الطويل وعينيها البنيين المشتعلين. بشرتها البرونزية كانت كتلمع، وبزازها وفخديها كانو كيبرزو تحت الجلد. شافت في إيلينا وقالت: "إيلينا، إنتِ كتحاولي تاخدي مكاني. الليلة غادي نعلمك الخضوع."
عائشة جابت أصفاد جلدية، وربطت يدي إيلينا ورجليها لعمود خشبي. بدات تمرر أصابيعها على رقبت إيلينا، كتضغط بقوة، كتظهر إنها كتحب السيطرة السادية. جابت سوط جلدي طويل، وبدات تدير ضربات قوية على فخدي إيلينا وشفرات كسها، كتخلّي جلدها يحمر بسرعة. إيلينا كانت كتصرخ، ولكن عينيها كانو كيقولو إنها كتحب التحدي. عائشة جابت عصابة عينين حريرية، وربطتها على عيني إيلينا، كتغرّقها في عتمة.
عائشة نزلت فستان إيلينا، وبدات تداعب بزازها بأصابيعها، كتضغط على حلماتها بقوة. جابت زيت دافي، وبدات تدلّك كس إيلينا، كتدخل صوابعو جوة، كتحركهم بقوة. بدات تبوس رقبت إيلينا، كتعض بلطف، وبعدين نزلت لبزازها، كتمص حلماتها بقوة. عائشة نزلات بين فخدي إيلينا، وبدات تلحس شفرات كسها، كتداعب زنبورها بلسانها حتى بدات إيلينا تصرخ: "عائشة... أووه!" عائشة كانت كتتحكم في إيقاعها، كتستعمل أصابيعها والسوط باش تخلّي إيلينا تعيش نشوة عميقة. اللقاء كان مليان بالتوتر الجنسي، وعائشة كانت كتثبت إنها قوية زي ناديا. شريف، اللي كان كيتفرج، حس بالإثارة، ولكن كان كيفكر فيا.
في ليلة تانية، شريف قرر يرجع السيطرة. دعا ناديا وإيلينا للمعبد. ناديا كانت لابسة فستان حريري أحمر، وإيلينا بقميص جلدي أسود. شريف وقف في وسط الغرفة، وبدا يداعبهم. جاب حبل حريري، وربط يدي ناديا وإيلينا مع بعض، كيخلّيهم مقيدين. بدا يمرر أصابيعو على بزاز ناديا، كيداعب حلماتها، وبعدين نزل لكس إيلينا، كيدخل صباعين جوة. جاب سوط جلدي، وبدا يدير ضربات خفيف third-party على فخديهما وشفرات كسهما.
ناديا كانت كتنهد بصوت عالي، وإيلينا كانت كتصرخ من المتعة. شريف جاب زيت دافي، وبدا يدلّك بزازهما وكسهما، كيدخل صوابعو أعمق. بدا يبوس ناديا، كيمص شفتيها، وبعدين نزل لكس إيلينا، كيلحس شفراتها. جاب شمعة مشتعلة، وبدا يقطر شمع دافي على بزاز ناديا وكس إيلينا، كتخلّيهما يرتجفو. اللقاء وصل لقمة الإثارة لما طلب من ناديا تمص زبو بينما هو كيلحس كس إيلينا. ناديا كانت كتمصو بقوة، وإيلينا كانت كتصرخ من لسان شريف. ولكن لما خلّصو، شريف تمدد لوحدو، عينيه بعاد، كأنو كيفكر فيا.
الأيام كانت كتمر، والمملكة كانت كتغرق في الفوضى. ناديا كانت كتحاول تبني مملكة على طريقتها، ولكن الخاضعات بداو يتمردو. عائشة كانت كتدخل في نقاشات حادة مع ناديا، وإيلينا كانت كتحاول تلعب دور الوسيطة، ولكن كانت كتحس بالضعف. صوفيا بدات تفكر في ال خروج زي ما خرجت أنا. زينة رجعات بتهديد جديد، رسالة لشريف كتقول إن عندها فيديو غادي يدمر المملكة. شريف كان كيحس بالضغط من كل جهة، وكان كيفقد السيطرة.
في ليلة، شريف كان جالس في الصالون لوحدو، كيتفرج على صورة ديالي وديالو. كان كيفكر في الليالي اللي كنا كنعيشو فيها شغف، في ثقتي بيه. ناديا دخلت، وبدات تحاول تسيطر عليه، ولكن شريف قال: "ناديا، إنتِ علّمتيني السيطرة، ولكن عليا هي اللي خلّتني نعيشها." كلامو خلّا ناديا تصدم، ولكن كانت عارفة إنو لسا كيحبها.
في ليلة إعلان ناديا كشريكة رسمية، شريف جمع الخاضعات في الصالون. الشموع كانت مضاءة، ولكن الجو كان كئيب. ناديا كانت واقفة جنب شريف، فستانها الأحمر كيلمع، ولكن عيني شريف كانو بعاد. رفع كاس النبيذ، وقال: "لمملكتنا، ولناديا، اللي رجعات باش تبني معانا." ولكن صوتو كان خافت.
شريف خرج لوحدو للحديقة تحت المطر، كيفكر فيا. قرر يكتب لي رسالة، ولكن توقف. جلس تحت شجرة، وفكر في رجوعي. ناديا خرجات لعندو، وبدات تهمس: "شريف، إنتَ كتحتاجني." ولكن شريف شاف فيها بنظرة حزن، وقال: "ناديا، إنتِ ماضي. عليا هي المستقبل." كلامو خلّا ناديا تتراجع، ولكن عينيها كانو كيقولو إنها ماغاديش تستسلم. شريف رجع للقصر، قلبو مليان بالحيرة. هل غادي يحارب باش يرجّعني؟ ولا غادي يستسلم لناديا؟ وأنا، هل غادي نرجع للمملكة، ولا نخلّيها تنهار؟ المملكة كانت كتغرق في الظلام، ولكن شريف كان كيفكر في ضوء واحد—أنا.
الفصل الثالث عشر والأخير : عودة النور
من بعد ما خرجت من المملكة، قلبي مكسور من غيرة ناديا وحيرة شريف، عشت شهور في شقة صغيرة في أمستردام، كنحاول ننسى القصر، شريف، والشغف اللي كان كيجمعنا. ولكن كل ليلة، كنت كنحلم بالمعبد، بالشموع، بيدين شريف اللي كانو كيربطوني بحبال الحرير. كنت كنسمع أخبار المملكة من بعيد—الفوضى اللي بدات تسيطر، تمرد الخاضعات، وكآبة شريف اللي خلّات القصر يغرق في الظلام. شريف، المهندس المدني اللي بنيت معاه مملكة الخضوع، كان كيفتقدني، وأنا كنت كنحس بيه رغم البعاد. ناديا، المصرية اللي سيطرت على القصر بفلوسها وجمالها، كانت كتحاول تبني مملكة على طريقتها، ولكن بدوني، كل شي كان كينهار. في الأيام الأخيرة، بديت نسمع إن شريف كيبعت لي رسايل، كيطلب مني نرجع، وإن زينة رجعات بتهديدات أقوى. قلبي كان كيدق بالرغبة والخوف، وفي ليلة ممطرة، قررت نرجع للمملكة، نواجه ناديا، ونشوف إذا كان لسا عندي مكان في قلب شريف. هاد الفصل هو حكاية اللي صرا في المملكة قبل ما نرجع، الجنس اللي كان كيحرق القصر زي نار، واللحظة المثيرة اللي رجعت فيها للقصر.
في وسط الفوضى، شريف قرر يدخّل خاضعة جديدة، زارا، مهندسة معمارية تركية في الثلاثين من عمرها، جات لأمستردام باش تشتغل على مشروع مع شريف. زارا كانت بحال نسمة جديدة، ولكن كانت كتحمل نار خفية. شعرها بني غامق، مموج كيرجع لتحت كتافها، وعينيها عسلية كيبريو بشغف وتحدي. بشرتها زيتونية ناعمة، كتلمع تحت ضوء الشموع، وجسمها متناسق—بزازها متوسطة كيبرزو تحت فساتينها الجلدية، خصرها ضيق، وسيقانها طويلة كيظهرو من تحت تنانيرها القصيرة. كانت كتلبس عقد جلدي أسود على رقبتها، كيضيف لمسة من الإغراء، وكعب عالي أسود كيخلّي حركاتها تبدو بحال عرض. زارا كانت كتحرك يديها بثقة، كتظهر أظافر مطلية بالأسود، وريحتها، مزيج من الورد والمسك، كانت كتخلّي الجو مشحون.
لما دخلت المملكة، زارا شافت في شريف بنظرة فيها استسلام وجرأة، وقالت: "سمعت إنك تبني ممالك، شريف. أنا جاية باش نكون جزء من عالمك." ناديا، اللي كانت كتراقب من بعيد، حسّت بالتهديد، ولكن ابتسمت بنظرة ماكرة، كأنها كتخطط لشي حاجة. شريف، اللي كان كيحاول ينسى كآبتو، شاف في زارا فرصة جديدة، ولكن قلبو كان لسا كيفكر فيا.
في ليلة كان القمر فيها بدر، شريف دعا زارا للمعبد، الغرفة اللي كانت مضاءة بشموع كبيرة، بستاير مخملية سوداء، وريحة العود كتملأ الجو. كان لابس بنطلون جلد أسود ضيق، وقميص أسود مفتوح كيظهر عضلات صدره. زارا كانت لابسة فستان جلدي أسود قصير، كيظهر سيقانها الطويلة وبزازها المتوسطة. شافت في شريف بنظرة فيها رغبة، وقالت: "أنا جاهزة، سيّدي. ورّيني قوتك."
شريف اقترب منها، وبدا يقلّع فستانها ببطء، كيكشف عن ملابس داخلية جلدية سوداء. جاب حبل حريري أسود، وربط يديها ورا ضهرها، عقداتو قويين كيخلّيها مستسلمة. "إنتِ بتاعتي، زارا،" همس، وصوتو عميق كيوقد نار. قادها لسرير حريري، وربط رجليها بأصفاد جلدية، كيخلّي جسمها مكشوف. بدا يمرر أصابيعو على رقبتها، كينزل لبزازها، كيداعب حلماتها المنتصبة من شدة الهياج، كيضغط عليهم بلطف ولكن بقوة كتخلّيها تتنهد. جاب سوط جلدي طويل، وبدا يدير ضربات قوية على فخديها وبطنها، كتخلّي جلدها الزيتوني يحمر. زارا كانت كتصرخ من المتعة، وعينيها كيبريو برغبة.
جاب مكعب ثلج، وبدا يمررو على حلماتها، كيخلّي البرد يزيد من إحساسها، وبعدين نزل بيه بين فخديها، كيداعب شفرات كسها اللي كانو مبلّلين من الهياج. تبع الثلج بشفايفو الدافيين، كيبوس رقبتها، وبعدين نزل لبزازها، كيمص حلماتها بنهم، كيحرك لسانو بحركات دقيقة. جاب شمعة مشتعلة، وبدا يقطر شمع دافي على بطنها وفخديها، كتخلّيها تصرخ وجسمها يرتجف. نزل بيديه لتحت، كيدخل صوابعو جوة كسها، كيحركهم بإيقاع يزيد من هياجها، وزغر كانت كتأوه بصوت عالي: "شريف... أكثر!" بعدين، نزل بوجهو بين فخديها، كيستعمل لسانو باش ياكل كسها، كيلحس شفراتها بنهم، كيخلّيها ترتجف من النشوة. لما وصلت لقمة الإثارة، زارا كانت كتصرخ باسمه، وشريف حل الأصفاد، ولكن عينيه كانو بعاد، كأنو كيفكر فيا.
ناديا، اللي كانت كتحس بتهديد زارا، قررت تثبت سيطرتها على الخاضعات. دعات إيلينا للمعبد، وشريف كان كيتفرج من بعيد، قلبو مليان بالحزن. إيلينا، الروسية الشقراء في السابعة والعشرين، كانت لابسة قميص جلدي أسود، كيظهر شعرها الأشقر الطويل وعينيها الزرق كالجليد. بشرتها البيضاء كانت كتلمع، وجسمها النحيف كان كيبرز تحت الجلد. ناديا، بفستان حريري أحمر، شافت فيها بنظرة فيها سلطة، وقالت: "إيلينا، الليلة غادي تكوني بتاعتي. المملكة ديالي، وإنتِ غادي تتعلمي مكانك."
ناديا جابت أصفاد جلدية، وربطت يدي إيلينا ورجليها لعمود خشبي في وسط الغرفة. بدات تمرر أصابيعها على رقبت إيلينا، كتضغط بقوة، كتظهر إنها كتحب السيطرة السادية. جابت سوط جلدي طويل، وبدات تدير ضربات قوية على فخدي إيلينا وبطنها، كتخلّي جلدها يحمر بسرعة. إيلينا كانت كتصرخ، ولكن عينيها كانو كيبريو بتحدي. ناديا جابت عصابة عينين حريرية، وربطتها على عيني إيلينا، كتغرّقها في عتمة كتزيد من إحساسها.
بعدين، ناديا نزلت قميص إيلينا، وبدات تداعب بزازها بأصابيعها، كتضغط على حلماتها المنتصبة، كتخلّي إيلينا ترتجف. جابت شمعة مشتعلة، وبدات تقطر شمع دافي على بزاز إيلينا وبطنها، كتخلّيها تصرخ من الألم والمتعة. نزلت بوجهها بين فخدي إيلينا، كتلحس شفرات كسها بنهم، كتستعمل لسانها باش تزيد من إحساسها. إيلينا كانت كتأوه بصوت عالي، وناديا كانت كتتحكم في إيقاعها، كتدخل صوابعها جوة كسها، كتحركهم بقوة. جابت زيت دافي، وبدات تدلّك بيه جسم إيلينا، كتحرك يديها على فخديها وبطنها، وكانت كتضيف لمسات قوية. اللقاء وصل لقمة الإثارة لما إيلينا صرخت باسم ناديا، معلنة خضوعها: "ناديا... أرجوكِ!" ناديا كانت كتثبت إنها لسا الملكة.
عائشة، المغربية النارية في الثلاثين، كانت كتحس بالغيرة من زارا الجديدة. قررت تثبت قوتها في لقاء سحاقي سادي. دعات زارا للغرفة، وناديا كانت كتتفرج بنظرة ماكرة. عائشة كانت لابسة بدلة جلدية حمراء، كتظهر شعرها الأسود الطويل وعينيها البنيين المشتعلين. بشرتها البرونزية كانت كتلمع، وجسمها الممشوق كان كيبرز تحت الجلد. زارا كانت لابسة تنورة جلدية سوداء وقميص حريري، كتظهر سيقانها الطويلة. عائشة شافت فيها وقالت: "زارا، إنتِ جديدة، ولكن الليلة غادي تتعلمي مكانك."
عائشة جابت حبل حريري أسود، وربطت يدي زارا ورا ضهرها، وبدات تقيّدها لكرسي جلدي. بدات تمرر أصابيعها على رقبت زارا، كتضغط بقوة، كتظهر إنها كتحب الألم مع المتعة. جابت سوط جلدي ناعم، وبدات تدير ضربات قوية على فخدي زارا، كتخلّي جلدها الزيتوني يحمر. زارا كانت كتنهد بصوت عالي، وعينيها العسلية كانو كيبريو برغبة. عائشة جابت مكعب ثلج، وبدات تمررو على بزاز زارا، كتوقف عند حلماتها المنتصبة، كتخلّي البرد يزيد من إحساسها. نزلت تنورة زارا، وبدات تداعب شفرات كسها بأصابيعها، كتدخل صوابعها جوة كسها بإيقاع يزيد من هياجها. بعدين، عائشة نزلت بوجهها بين فخدي زارا، كتلحس كسها بنهم، كتستعمل لسانها باش تخلّي زارا تصرخ من المتعة. جابت شمعة مشتعلة، وبدات تقطر شمع دافي على بطن زارا، كتخلّيها ترتجف. عائشة كانت كتتحكم في إيقاعها، كتستعمل أصابيعها والسوط، وزارا صرخت باسمها، معلنة خضوعها: "عائشة... أكثر!" اللقاء كان مليان بالشغف السادي، وعائشة كانت كتثبت إنها ماغاديش تخلي زارا تاخد مكانها.
في ليلة تانية، شريف قرر يجمع ناديا، زارا، وإيلينا في لقاء رباعي، كيحاول يرجع السيطرة للمملكة. المعبد كان مضاء بشموع كبيرة، والجو كان مشحون بالرغبة. ناديا كانت لابسة فستان حريري أسود، زارا بقميص جلدي قصير، وإيلينا بفستان جلدي أسود. شريف وقف في وسط الغرفة، وبدا يداعبهم مع بعض. جاب حبال حريرية، وربط يدي ناديا، زارا، وإيلينا مع بعض، كيخلّيهم مقيدين قدامو. بدا يمرر أصابيعو على بزاز ناديا، كيداعب حلماتها المنتصبة، وبعدين نزل بين فخديها، كيدخل صوابعو جوة كسها. انتقل لزارا، كيمص بزازها بنهم، كيلحس حلماتها، وبعدين نزل لإيلينا، كيداعب شفرات كسها بأصابيعو.
جاب سوط جلدي طويل، وبدا يدير ضربات قوية على فخدي ناديا، زارا، وإيلينا، كتخلّي جلدهن يحمر. ناديا كانت كتنهد بصوت عالي، زارا كانت كتصرخ من المتعة، وإيلينا كانت كترتجف. جاب زيت دافي، وبدا يدلّك بيه جسميهن، كيحرك يديه على بزازهن وفخديهن، كيخلّي جلدهن يلمع. بدا يبوس ناديا، شفايفو كتحرق، وبعدين نزل بين فخديها، كياكل كسها بنهم. انتقل لزارا، كيمص زبو بنفسها، كتحرك لسانها بحركات دقيقة، وأخيرا إيلينا، كيداعب كسها بلسانو. جاب شمعة مشتعلة، وبدا يقطر شمع دافي على بطن ناديا، بزاز زارا، وفخدي إيلينا، كتخلّيهن يرتجفو ويصرخو من المتعة. كان كيحاول يتحكم في إيقاعهن، ولكن كان كيحس إن قلبو غايب. اللقاء وصل لقمة الإثارة لما بدا يداعبهن بأصابيعو ولسانو، كيستكشف كسهن، وكانو كتصرخو باسمه. ولكن لما خلّصو، شريف تمدد لوحدو، عينيه كيبدو بعاد، كأنو كيفكر فيا.
الأيام كانت كتمر، والمملكة كانت كتغرق في الفوضى. زينة رجعات بتهديد جديد، كتبت رسالة لشريف كتقول إنها عندها فيديو من لقاء قديم بينو وبين ناديا، وكانت كتطلب ملايين اليورو ولا غادي تنشر الفيديو. ناديا كانت كتحاول تسيطر على الوضع، ولكن الخاضعات بداو يفقدو الثقة فيها. عائشة كانت كتدخل في نقاشات حادة مع ناديا، وإيلينا كانت كتحس بالضعف، وزعر كانت كتحاول تفرض نفسها ولكن كانت كتصطدم بقوة ناديا. صوفيا، اللي كانت كتفكر في الخروج، كتبت رسالة لشريف كتقول إنها كتفكر تترك المملكة إذا ما تغيّر الوضع.
شريف كان كيغرق في كآبة أعمق. كل ليلة، كان كيجلس في الصالون، كيتفرج على صورة ديالي وديالو من أيامنا الأولى. كان كيفكر في الليالي اللي كنا كنعيشو فيها شغف ما ينتساش، في ثقتي بيه، في ضحكتي اللي كانت كتنور القصر. بدا يبعت لي رسايل، كيكتب: "عليا، المملكة بدونك ظلام. أنا خسرتك بسبب حيرتي، ولكن أنا كنتحتاجك." كنت كنقرا رسايلو، وكنت كنحس بقلبي كيدق بقوة. كنت كنشوف إن المملكة كتحتاجني، وإن شريف كيحبني، ولكن كنت كنشك إذا كنت نقدر نواجه ناديا.
في ليلة، جاتني رسالة من إيلينا، كتكتب: "عليا، إنتِ القلب ديال المملكة. شريف كيغرق، وناديا كتدمر كل شي. رجعي، من فضلك." كلامها خلّاني نفكر. كنت كنشوف إن المملكة، اللي ضحيت عليها بكل شي، كتحتاجني. قررت نرجع، ماشي بس علشان شريف، ولكن علشان المملكة، علشان نفسي. جمعت حوايجي، وتحت المطر، مشيت للقصر، قلبي كيدق بالرغبة والخوف.
فخِتام السلسة الاولي للرواية، ما يمكنش ننسى نشكر كل واحد ساعدني وساهم معايا، من قريب أو من بعيد، فكتابة وتألِيف هاد العمل. شكراً بزاف لكل الناس اللي شجعوني وآمنو بالفكرة من الأول.
وما يمكنش ندوز بلا ما نقدم شكر خاص وعميق لجميلة @jema jojo صاحبتي العزيزة، اللي كانت سند كبير فالصياغة والكتابة، وكانت دايماً معايا فكل خطوة، بكلامها، بأفكارها، وحتى بصبرها.
وما نقدرش نكمل هاد الكلمة بلا ما نشكر المشرفة ديالي، اللي كانت دايماً جنبي، كتوجهني وتدعمني بكل حب وصبر، وشكراً كبير لصديقتي الغالية مني، اللي كانت كتساندني فكل لحظة وكتشجعني باش نكمل، وجودها كان فعلاً فرق كبير فهاد الرحلة. @LADY MONA
... وكأهم شكر، كنوجه كلمة امتنان من أعماق قلبي لصديقي وسيدي، وأغلى شخص فحياتي، شريف، اللي كان مصدر الإلهام الرئيسي فهاد الرواية، واللي استلهمت منو الشخصية الحقيقية. شكراً لأنك كنت النور اللي مشيت عليه، والحب اللي خلاني نكتب من القلب

هاد العمل ما كانش يكون كيف ما هو اليوم بلاكم… شكراً من القلب
