الجزء الأول
النهاردة قررت اني ابدا اكتب حكاية شاب مصري حقيقية وواقعية جدا لابعد الحدود مع تغير الاسماء وفي بعض الاحيان سوف ابقي علي الاسماء الحقيقية ايضا لانه ليس لدي ما اخسره او اخشاه …
وهتكلم بالعامية تبدا حكايتي لمًا كان عمري ١٥ سنه وكنت بلغت من سنة بدات احس بوجع رهيب في الخصيتين ومكنتش عارف السبب ومكنش عندي اي خبرة جنسيه خالص بدات اسال صاحبي عن السبب وبرضو مكنش يعرف فقررنا احنا الاتنين اننا نروح نكشف عند طبيب امراض تناسلية عشان نعرف السبب فقررنا نروح اسكندرية جنمب مدينتنا بسبب حكم العادات والتقاليد في مدينتنا لان الكل يعرف بعضه وصلنا اسكندرية ونفضلنا نتمشي في شوارعها البراقه واللي تخطف القلب وشعورك بالشغف والحماس والعيون علي الفيزونات واللبس الضيق اللي يظهر اكتر ما بيخبي هنا سدر بيتهز من حلاوته وطراوته وهنا طيز ملبن ماشيه قدامك تبهرك بحلاوتها وتبقي عايز تدفن وشك فيها وهنا رجل عملها نحات مظبوطه ظبطه تماثيل فرعونية لا تقدر بثمن بدانا ندخل من شارع نطلع من التاني لغاية ما عنينا وقعت علي يافطه دكتور امراض جنسيه وتناسلية وكانت اول صدمة بالنسبالي انها ست مش راجل دخلنا العيادة وحجزنا دورنا ودخلنا اول ما تدخل المكتب يقع في وشك تجلس عليه دكتوره يكاد يكون بياضها اشبه بالثلج وعنيها منغمسه في كتاب امامها ونضاره تضيف عليها بعض الاثارة والهيبه قعدنا واول ما تكلمت صوتها رن في قلبي قبل زبري اللي اصلا مستوي من اللي شوفته في شوارع الاسكندرية المثيره ومكنتش اعرف ابدا اشرحلها منين طلع كلامي ملعثم وبدات اشرح تعبي للخصيتين قالتلي هتروح المعمل اللي جنمبها هعمل شوية تحاليل وارجع تاني روحنا ورجعنا صاحبي قالي بقولك اي انا هستناك بره ااقعد اتفرج علي السكرتيره الوتكه دي ورجليها اللي مطالعه من تحت البالطو جامدين ادخل انت للدكتوره الرخمه دي مردتش عليه ودخلت قعدت واطلعت علي التحاليل وسرعان ما ظهر الدهشه علي عنيها الساحره دي وكان ردها ادهش بالنسبه ليا اني ااقوم اقلع البنطلون والبوكسر وانام علي سرير الكشف ورا الستاره واستناها مفيش دقايق ولقيتها دخلت كنت قلعت وهنا ظهر دهشه اكبر بس عليا انا لاني شوفت احلي منظر ممكن تشوفه في حياتك دكتورة زي الكتاب ما بيقول واسمحولي هنا اوصف المشهد دا بطريقتي دكتورة اقل ما يقال عنها انها ممثلة سكس رجلين مرمر ببياض لامع ابتسمت علي صاحبي اللي ضيع منه السمانه دي اللي لا تضاهي اي انثي تانيه وبزاز بتتهز من تحت البالطو اللي بتقول حراااام عايزه اخرج لبره عايزه حد يرضع مني لبني اللي ماليني وعايز يتمصمص هنا كانت دهشتها هيا اكبر مني لانها شافت في نفس اللحظة زوبر مصري اصيل طوله بدون مبالغه وقتها ١٦ سم وتخنه لا يقل روعه عن طوله وعروقه النافره وراسه الحمراا اللي اشبه ببرج الجزيره او منارة الاسكندرية تخلي اي ست تهيج حتي لو كانت دكتوره بتكشف علي حالة عندها بس هرمونات الانوثه لا تفرق بين دكتوره وامراه عادية شبقه جنسيا هنا انا سندت علي كوعي ورفعت راسي زي الابله اشوف هيا بتبص فين ساعتها حسيت بس وقتها بانتصابه الكامل بدات تفتكر انها دكتوره ومعطتنيش فرصه اتكلم وبدات تلمس بايدها الناعمة دي زوبري وزادت الطين بله جوانتيها الابيض الشفاف اللي ادي لايدها نعومه واحساس ممتع اكتر وبدات تقلب فيه يمين وشمال وبصوبع واحد تمشي علي عروقه الظاهره للعين وهتنفجر من الضغط وانا في دنيا تانيه اشبه بالحلم السعيد لغاية ما نزلت علي بيوضه الكبيرة اللي ظاهر عليها. الاحتقان وانا خلاص هنفجر في وشها وعلي عكس توقعي لفت صوابعها المرمر حوالين زوبري وبدات في الطلوع والنزول عليه كانها انجلينا وايت بتعمل بلو هاند في احدي افلامها المثيره وانا لم استحمل اكتر من كدا جبت كميه لبن غير طبيعيه وصلت لوشها فوق وعلي البزاز اللي كانت بتتهز قدامي وهيا بتدعكه انا وقتها كسوفي لامس عنان السماء ونظرت لها علي عكس توقعي هيا لم تبالي وسابتني وخرجت لبست بعد ما مسمحت لبني وخرجت قالتي دا طبيعي بس اللي مش طبيعي ان العضو دا المفروض يكون لراجل يبلغ من العمر الثلاثين مش شاب لسه عنده ١٥ سنه وانا نظرة الابله كما هي كملت وقالتلي انا كان لازم اعمل كدا لان الوجع اللي عندك كان احتقان لان انت عندك نمو زايد ومبكر جنسيا حتي التحليل اللي قدامي بيقول انك بتنتج ٢٥ مليون حيوان منوي والرجل الطبيعي من ١٢ ل٢٠ مليون فقط وانت مازلت قابل للزياده سواء علي مستوي نمو العضو وحجمه او عدد الحيوانات المنوية ولازم كل فترة تمارس العادة السرية عشان تخفف من ضغط الحيوانات المنوية اللي موجوده في البربخ وقتها انا بدات افوق وافهم اني مميز وارتسمت علي شفايفي ابتسامه نصر قالتلي وهيا بتبتسم لانها فهمت مايدور بداخلي هكتبلك شوية مهدءات عشان انت مش متجوز وهتجيلي بعد اسبوعين ابص عليك شكرتها وخرجت لقيت صاحبي وشه احمرررر وانا مش عارف اي ماله اخدته ومشينا وساعتها حكتله كل حاجه ومدتلوش فرصه يقول اي حاجه معني عارف ان فيه حاجه حاجه بس ساعتها انا في عالم تاني ودماغي شغاله زي تروس الساعه السويسرية وهنا قررت اني اقتحم العالم دا وافهمه كويس ومضيعش اي فرصه اني استمتع بالاحساس اللي حسيته واكيد دي بس البداية وهناك متعه لا توصف لم احسها بعد طبعا عقد النية اني مش هسيب اي فرصه اني اتعلم وافهم كل حاجه وهنا ينتهي الجزء الاول من سلسة الفرعون المصري تحياتي لكم جميعا …..
ولا تبخلو عليا بالنصائح لمن سبقوني كتابتا بقلمهم وانها اول بداية لي واعتذز عن خلو الجنس في الجزء الاول ولكم اوعدكم باجزاء مليئة بالاثارة والشغف والمواضيع المثييرة في حياتي انها مجرب بداية
الجزء الثاني (علاقتي بمي)
انتهيت الجزء اللي فات اني قررت ادخل العالم الجنسي واجرب كل المتع الممكنه فيه
وقتها كان بداية دخول الثانوي العام وكان فيه بنت جميلة جدا اسمها مي ومعانا في نفس الدفعه اوصفلكم مي
مي من النوع الفرنساوي شديد البياض بس جسم اللي يتعبك بلياقته وحلاوته زي ما بنقول كرباااااج وشها مدور وبتلبس نضاره مخلياها سكسي اكتر ما هي وشفايف بطبيعتها حمرااا كانها حاطه روج طول الوقت وجسم ابيض شمعه ببزاز ااقل ما يقال عنها لبن طبيعي بيتهز مع كل حركه وهمسه مع طيز متوسطه بس حركتها نااار بتطلع وتنزل مع كل خطوة جيلي بمعني الكلمة المهم مي كانت لفته نظري جدا وكانت بتاخد معايا دروس في معظم المواد فقررت في درس الانجلش اثناء البريك اتكلم معاها ودار بينا الحوار كالاتي
انا : مي ازيك عامله اي
مي : فرعون ازيك انا كويسه جدا انت بقا مش هتبطل تبصلي بعينك دي في الريحة والجاية
انا : ( في عقلي بقول احا اي البت الجريئة دي ) جت قولتلها بصراحة انتي اللي جميلة يا مي وبصراحة كمان جسمك شيك جدا ومتناسق واللي يبقي قدامه الحلاوة دي كلها وميقدرهاش ويديها حقها يبقي حرام عليه
مي : اوبا دا انت طلعت شاعر وكمان بتاعكس بقا
انا: قولتلها ولا شاعر ولا حاجه وبعدين انا مش عايز حد ياخد باله من وقفتنا دي هاتي رقمك ونتكلم براحتنا
مي ؛ اممم انا هديهولك عشان انت عجبتني بس
واخدت الرقم منها ومشيت طبعا هنا انا كنت طاير من الفرحة مي بطل الدفعه كلها واجمل واحده فيهم كانت واقفه معايا وكمان اخدت رقمها طبعا مسلمتش من هزار صحابي واللي يصفرلي ويقولي والعه معاك يا عم وهكذا بعدها روحت وعلي الساعه ١٢ بليل كدا كلمتها ردت قالت الووو انا سمعت احلي صوت الوو في حياتي رديت وقولتها الو ازيك يا مي
قالتلي زي الفل انت عامل اي
قولتلها ميه ميه قوليلي بقا اي الحلاوةً اللي كنتي فيها النهارده دي ( انا قولت اخد بقا زمام الامور )
قالي دا بجد طب اي الحلو اللي فيا
قولتلها شفايفك بصراحة من يوم ما شوفتك وهما شاغلني اووي
لقيت صوتها وطي كدا وقولتي بطل بقا غلاسه
انا حسيتها متجاوبه معايا قولت ادوس يا معلم وزي ما تيجي وفعلا كملت علي الحديد وهوا سخن
وقولتها بصراحة وبدون زعل صدرك كمان جامد اوي وبحسه كدا من تحت البلوزه انه ناعم اوي وطري وبصراحة نفسي احضنك عشان بس احس بحلاوتهم علي جسمي
انا لقيتها سكت خاااص وصوت نفسها بدا يعلي قولت بس هيا كدا وقعت ومحدش سما عليها
قولتلها عارفه كمان اي بيجنني فيكي قالتي اي بصوت مبحوح اوي
جيت قايلها ( طيزك ) فجاه كدا ومدتهاش فرصه قلتها طيزك حلوه اوي اوي يا مي وبصراحة بتخليني مش علي بعضي ونفسي اقعدك علي حجري واحس بطراوتها واحسسك بالغلبان اللي واقف دا
قالي فرعون بس وهيا اصلا صوتها مش طالع
قولتلها سيبي نفسك انتي عارفه اني بحبك من زمااان وساكت هنا سمعت احلي تنهيده اااااه قالي اخيرا ياخي اتجرءت انا هطلب منك طلب واحد وبعدها هكون بتاعتك قولتلها قولي قالتي اوعي في يوم تفكرني مش كويسه انا بجد بحبك وكان نفسي تاخد خطوه من زمان وانت مش هنا قلتها دا انا غبي وستين غبي كمان ومكنتش شايف صح حواليا انتي بتاعتي وبحبك اووي وهتبقي مراتي اللي مش هشوف غيرها واتمتع بيها وتتمتع هيا كمان بيااا
قالتي فرعون انا من النهاردة بتاعتك انت وبس
قلتلها مي تعالي في حضني قالتلي اهووو
قولتلها لابسه اي يا قلبي
مي : بس بقا
بجد لابسه اي بطلي غلاسه
مي: لابسه كاش اسود قصير
اووباااا دا اكيد علي جسمك اللي بينور دا هينطق وبزازك اكيد نصها بااين وعايزه اللي يطلعها كدا ياكلها ويرضع منها
مي : اااه كلها يا حبيبي
دا انا هقطعها رضاعه وهحط حلاماتك دي في بؤي وامصهالك وامسك التاني واضغط عليه في نقس الوقت هرضع من بزازك اوي يا مي
مي : اه اه اه يخربيتك جننتي انا مش قادره عايزاااك تمص بزازي اوي يا حبيبي تعالي قطعهم هما نفسهم فيك اووووي يالهوووي
طلعيهم يا مي خليهم ياخدو راحتهم وفعصيهم اووي
مي : حاضر يا روحي اهم حلماتي واقفه اوووي يالهووي عليك مش قادره انا اول مره احس كدا
مي .. افتحي رجلك
ااااه اااه اااااه مش قادره يالهووووي عليك اااااه مش قادره
الكلمه دي خلتها جابتهم تقريبا لانها كانت اول مره تعمل سكس فون قولتلها حطي ايدك علي كسك وادعكي فيه اووي وتخيليني انا اللي بدعك فيه واوصفهولي وانتي بتلعبي
مي: كسي غرررقاااان اووووي وحاسه بنااار يا فرعون عايزه حاجه تدخل فيه ااااه مش قادره انا هايجه اوووي اه يا كسي ااااه
حاجه تدخل فيه امال زبري راح فين دا بتاعك يا لبوتي خديه اهووو
مي: ااااه اااحح هاته هااااته نيكني يخربيتك انا كسي عمال يجيب تعالي بقا نيكه احححح بقا
خدي يا لبوه في كسك اهو خدي جامد هملالك كسك الغرقان دا زبري هيكيف كسمه هنيكك هنيكك خدي في كسسسك
وهيا اه اه اه اه مش قادره احا احووو خخخخ كسي كسي كسي ااااه يالهووووووي انا لبوتك انا متناكتك ااااه جبتتتتهم يا فرعوووون
هنا انا كمان كنت جبتهم وحسيت باحلي متعه في حياتي وانا بنيك مي فون اللي كنت هموت عليها وعلي جسمها الملبن وقلت لازم اخليها تموت فيااا انا كمان عشان مش هسيبها ولا هقف معاها لغايه كدا انا لازم انيك اللبوه دي واجيبها لزبري بجد يمتعها ويتمتع بيها وجيت قايلها بحبك (لازم حتي رومانسيه كدا بعد النيك عزيزي القارئ عشان الملبن يلين في ايدك
) قالتي انا كمان بعشقك اوووي ومن النهاردة انا خدامة تحت رجليك
قولتها :انا….. سمعت صوت ناعم اوي دخل عليها فجاه بيقولها خلصتي!!! والسكه اتقفلت في وشي !!!
انا اتصدمت انا كمان ….. يتبع في الجزء القادم
يا تري مين دخل علي مي ؟ شاركونا ارائكم في التعليقات وآرائكم في القصة حبايبي
…. 
الجزء الثالث
وقفنا الجزء اللي فات لمًا سمعت صوت ناعم بيقول لمي خلصتي والمكالمة اتقفلت (الحوار دا دار في اوضه مي ) …
مي: بقلق واضح عليها خلصت!! اي مش فاهمة
مرات اخوها ودي اسمها شيماء
شيماء: علي فكره يا مي انا سمعت كل حاجه وحاسه بيكي انا مش بهددك باي حاجه انا بس عايزه نبقي صحاب وانا لمًا سمعت صوتك عالي لغوشت علي صوتك وانا بكلم مامتك عشان متحسش بحاجه وعايزه من دلوقتي نبقي صحاب ونحكي لبعض كل حاجه بدون قلق او كسوف
مي : بصمت رهيب وبدات الدموع تنزل من عينها وبخجل جامد قالت طب انتي عايزه اي دلوقتي !
شيماء : مي مش عايزاكي تزعلي ولا تعيطي علي فكره دا طبيعي في سنك اللي انتي عملتيه بس انتي لسه صغيره ومعندكيش خبره وبجد انا مش جايه آمسك عليكي حاجه انا بس عايزه تبقي صحاب
مي : بدات تطمن فعلا لكلام شيماء ومسحت دموعها وقالت يعني انتي مش هتقولي لحد !
شيماء : اقول لحد اي يا عبيطه انا لو عايزه اقول لحد كنت شغلت مامتك ودخلت عليكي افهمك ان صوتك كان عالي وبعدين داري الكوكو الغرقان دا يا هايجه
مي : اتكسفت جامد ووشها احمر لما اخدت بالها ان الاندر نازل وكسها باين وهيا قاعده ولونه الاحمر الواضح من الهياج ومن كتر العسل اللي نزل شكله بجد تحفه
شيماء : يلا قومي غيري هدومك وبعدين هنحكي سوا بعدين مش دلوقتي عشان محدش يحس بحاجه لان كلهم سهرانين بره ومستنيك وطبعت بوسه سريعه علي شفايف مي وخرجت من الاوضه
هنا مي اتلخبطت كلً احاسيسها بين قلق وخوف وبراحة برضو لصداقه شيماء مرات اخوها وبين هياجها والمتعه اصلا اللي اول مره تجربها والبوسه الغريبة بتاعت شيماء اللي كهربت جسمها كله واحساسات غريبه جوه بعضها هنا افتكرت فرعون اللي قفلت في وشه وبسرعه اتصلت بيه ودار الحوار كالاتي
مي : الو فرعون انا اسفه اني قفلت
فرعون : قالها مفيش حاجه انا سمعت صوت حريمي دخل عشان كدا فهمت ان فيه حاجه ومرضتش ارن تاني
مي: بص هحكيلك كلً حاجه بس بعدين انا بس بطمنك دلوقتي وهخرجلهم بره لانهم مستنيني
فرعون : خلاص تمام يا حبيبتي يلا باي
مي : باي يا قلبي
قامت مي واخدت غيار وخرجت قالتهم هاخد شاور وحضرو الفشار بقا عشان القعده تحلو
غمزتلها شيماء غمزه عشان هيا اللي فاهمه هتاخد دش ليه وردت عليها قالتها يلا متتاخريش علينا وانا هدخل اعمل الفيشار ونستناكي كلنا
كان قاعد ابو مي واسمه جمال ٥٨ سنه راجل جنتل في نفسه ولسه بصحته وزبره متوسط ١٥ سم
ومامت مي واسمها صباح ٤٨ سنه جسمها دا اي بطل بالمعني الحرفي البزاز الكبيره والبيضه والحلمات اللي دايما واقفه وطيزها مدملكه وعامله زي الجيلي بتتهز مع كل خطوه وبرضوه مهتمة بنفسها ونضافتها جدا عشان تملي عين ابو مي
وجوز شيماء واسمه رامي ودا شاب ٣٢ سنه وبرضو زبير زي ابوه بس مشكلته انه دايما في شغله لانه شغال في شركة اتصالات معروفه وماسك منصب كويس
وطبعا المكنه الجامحه شيماء اللي عودها نحته نحات بجد وهبدأ من رجليها الملفوفه لف جدا ومفيش ترهلات وبينهم كس مبطرخ ومنفوخ وطيزها تجنن كبيره متناسقه مع فخادها المرمر وطبعا مفيش كرش الا سوه كدا صغيره مدياها سكسيه جامده وبزازها المتناسقه الحجم ودايما بيترجرجو في البيت كدا عشان مبتلبسش براه
واخت مي الصغيرة ودي أسمها حسناء وخلي وصفها بعدين دورها لسه جاي في القصه
دخلت مي تاخد الشاور بتاعها وبدات تقلع هدومها كلها وهنا بدات تتعرف علي جسمها الجامد اللي كنز فعلا وبدات تفهم سبب هياجها وان جسمها دا بجد جامد جداااا وكسها احمرررر غرقان في عسله من كتر ما جبتهم ولسه منفوخ وعايز تاني وبزازها النافرين وحلامتهم الوردي وهيا بتقول في بالها ويابخت فرعون بيه وافتكرت كل اللي دار بينهم من شوية وقعدت علي حرف البانيو وبدات ايدها تسرح علي كل جسمها وتداعب بزازها بايدها وتلعب في حلماتها وقرصهم وفتحت رجليها ونزلت علي كسها اللي غرق اكتر مهو غرقان تاني وقعدت تدعك فيه جااامد اوووي وصوتها يأن براحه وشغاله لعب وافتكرت بوسه شيماء مرات اخوها وزودت في السرعه واادعك جاااامد جدااا وهياجها زاد اوي واحساس شفايف مراتٍ اخوها علي شفايفها طررررري اووووي وهيجها اووي لغاية ما جبتهم وارتاحت واخدت الشاور بتاعها ولبست بيجامه ضيقه علي جسمها وخرجت كانت شيماء لسه في المطبخ واول ما خرجت صفرتلها باعجاب وقربت منها وقالتلها يا بخته وضربتها علي طيزها قالتها بس يووه بس بقا قالتلها ماشي يا موزه وكانت شيماء بتعمل الشاي ووقفت معاها مي تساعدها قالتها شيماء قوليلي بقا فرعون دا منين واتعرفتو ازاي حكتلها مي كل حاجه عن شهامته ورجولته في وسط صحابه وازاي اتعرفو حضنتها شيماء من ورا وقالتها دا شكلك وقعتي خالص يا مكنه قالتها بس بقا الاه قالتها ماشي بس بعد كدا خدي بالك من صوتك وبكره اخوكي هيسافر ابقي تطلعيلي عشان نحكي سوا راحت مي قالتها ماشي بس انتي كمان تفتحيلي قلبك ونبقي صحاب واتفقو علي كدا وخرجو سوا وقعدو معاهم وطبعا القعده مخلتش من تحرشات رامي بشيماء مراته من تحت الغطا اللي حطينه علي رجليهم كلهم وطبعا مي واخده بالها من كل اللي بيحصل دلوقتي معتش قطه مغمضه زي الاول وكل دا من يومين حصل فيهم احداث جنسيه رهيبه لمي محستهاش قبل كدا وكمان كان جمال ابو مي هاري مراته صباح بعبصه من تحت البطانيه ممن غير ما حد ياخد باله وشوية ورامي اخد مراته واستاذنو وطلعو شقتهم وبرضو جمال اخد مراته صباح ودخلو الاوضه ومي واختها دخلو اوضتهم وفوق في شقه رامي كانت الاحداث كالاتي …..
دخلت شيماء اوضتها وقالت لرامي استناني هنا ورامي قاعد علي تليفونه يقلب شوية وبعد ربع ساعه طلع عليه بطل لابس لانجيري اسود لغاية اول الاندر الفتله وبزاز بتتهز قدامه زي الجيلي وجسم ابيض مرمر كله بفخاد تتاكل اكل وبتلمع من البياض وجت قعدت علي حجره قالتله وحشتني علي فكره وهتسافر بكره وتسيبني كدا هتوحشني قالها خلينا نعيش ليلتنا وبعدين نفكر في موضوع هتوحشني انا هشبعك مني لدرجة صوتك هيجيب لاخر الشارع ومتبقيش قادره علي النيك لغاية ما ارجع وشالها من حجره ووقف بيها وبدا يمشي في اتجاه الاوضه وهيا جابت الاندر علي جنمب وجت مدخله دبره في كسها تخيل كدا عزيزي القارئ فرس جامح راكب علي زبر ماشي بيه ورجليها ملفوفه حوالين وسطه ومن كتر البلل زبره انزلق في كسها بسهولة وهيا من الهيجان مش قادره استني لغاية ما يوصل للسرير هوا حس بكدا وفضل ينططها وهوا ماشي للاوضه ويطلعها وينزلها علي زبره جامد وصوتها بدا يعلي وتجاوب جامد مع الزبر اللي في كسها دا لغاية ما وصل لاوضه النوم وسندها علي حيطه ومسك ورجليها واتمكن كويس وهاتك يا رزع بقا في كسها وهيا ااه اااه اوووف اجمد يلا احاااا تفشخني افشخ كسي متعني زود جامد اااه اح اح ارزع حبلني عشرني اااااه وجه نيمها ع السرير ورفع رجل وساب رجل لانه عارف انها بتموت في الوضع دا وفضل يكارك في كسها وهيا اااه ايوووه ااح جامد يا دكري اجمد شبع كس مراتك الهايجه وهوا يقولها انتي فعلا لبوه اووي كسمك علي كسم كسك خدي اهو خدي ايوه مبتهدش نيك مراتك بقا نيككككني بقاااا اااه ااااه ااااااااه كسسسسي خدي خدي اهو اتناكي يا شرررمووطه الشرموطه دي تبقي اختك عشان عارفه انه بيهيج من الكلام دا نيييك شفتها كانت خارجه من الحمام لابسه بيجامه عامله ازاي يا خول اااه انا مال كسي يا متناكً انت ااااه احححححاااا زبرك نشف في كسي ازاي يا عرص لما جبت سيرت اختك الشرموطه وهوا يقولها بس اسكتي وبان عليه الهياااج فشخ وعمال برده يرزع في كسهااا وراح قالبها وضع الدوجي وراح راكب فوق طيازها قالته احووووو انا عرفاك كدا هجت يا دكررري طب كسم طيز اختك في البيجامه وهوا رزعه فيها شرمها وهيا ااااااااااااه كسسسي احا احا اااه اااحووو خخخخخ يخربيت حلاوة زبرك وانت هايج علي اختك ااااه ااه اختك الشرموطه الهايجة ام طيز مقلوزه اااه اححح اااح سرع اكتر اجمد وهوا راح مزي المكوك داخل طالع جامد جامد جامد ااااااااااه وراح شلال لبن نازل في كسها ونام علي طيزها من فوق وهيا جسمها كله ساب ببعد ما جابت معاه وراحو نايمين بعدها في حضن بعض وصحيوه تاني يوم الصبح رامي اخد دش و لبس وساب شيماء لسه نايمة مرضاش يصحيها
وعلي الساعه ١٢ الضهر قامت شيماء علي الباب بيخبط فاقت وافتكرت الليلة الجامده دي ولبست روب علي اللحم وقامت فتحت الباب …. واول ما فتحت لقت واحده قدامها بتقولها اه مهو حقك منتي بعد الليلة دي لازم تبقي كدا دخلت وقفلت الباب وقالتلها بجد اي المتعه دي اللي سمعتها امبارح بس حركت التليفون اللي سبتهولي دا يا بت يا شيماء بنت متناكه جامده ضحكت شيماء وقالتها اي خدمه يا لبوه عشان تعرفي بس اني مش بتكيف لًوحدي …… يتبع ……….
متشكر جدا علي تعليقاتكم علي الاجزاء اللي فاتت واتمني تشاركوني ارائكم الجزء دا وكمان تقولولي يا تري مين اللي كانت علي الباب ودخلت لشيماء الشقه وصحاب التعليق الصح انا هشكره هنا الجزء القادم تحياتي لكم جميعا …
واتمني من الادارة تدمج الجزء دا مع الاجزاء السابقه تحياتي ايضا
الفرعون المصري

اولا انا اسف عن الانقطاع الفترة اللي فاتت واللي وقفني فعلا للاسف عدم التفاعل بس لما لقيت تفاعل الفترة اللي فاتت فعلا قررت انزل جزء جديد
وللي مش متابع القصه من اولها دول ٣ اجزاء بس اللي نزله ارجع اقراهم علي طول وتعالي يا برنس عشان تبقي معانا علي الخط
وقفنا الجزء اللي فات لما مي ومرات اخوها رامي اتفقو يبقو صحاب ويحكو لبعض كل حاجه ولما رامي اخد شيماء وطلعو وقالته استني هنا متدخلش غير لما اجيلك وفعلا دخلت الاوضه تغير بس اللي حصل غير متوقع اتصلت شيماء بمي وقالتها بقولك اي انا هسيب المكالمة شغاله واسمعي اللي هيحصل لو عجبك كملي واعتبريه عربون محبه وثقه بينا
ولو معجبكيش خلاص اقفل الخط وكان مفيش حاجه حصلت ولما طلعت لرامي واخدتو ودخلو وقضو احلي ليله مع بعض وعرفنا دا في الجزء اللي فات وازاي متعها وشبع المكنه دي فعلا بس شيماء دي جبل مبيتهدش واللي زي دي مبتقولش للجنس والمتعه لاء 
كانت مي في اول المكالمة ضربات قلبها سريعه ومش عارفه تعمل اي ولو فضلت مكمله وبتسمع هتعرف شيماء بعد كدا انها سمعت كل حاجه من وقت المكالمة وكدا يبقي شيماء ليها عندها وحده وجميل بس وشيماء في نفس الوقت كانت هايجه نيك وهيا بتتناك من جوزها رامي وعارفه ومتاكده ان مي مش هتقفل لانها لسه خام ونفسها تعرف كل حاجه وكمان فرعون مهيجها ومخليها علي الاخر وكمان اللبوه شيماء وهيا بتتناك من رامي جابت سيرة مي كتير وهيجت اخوها عليها ومش بس كدا دي عرفت مي باسلوبها في الكلام وهيا بتقوله انت زوبرك نشف في كسي وانا بتكلم عن اختك خلت مي فعلا كسها بيجيب عسله من غير ما تلمسه وهيا عمرها ما فكرت في اخوها تفكير جنسي بس اسلوب شيماء وطريقتها بجد خبره نيك في المواقف دي
نرجع بقا لمي وشيماء في الاحداث الحالية لما مي دخلت عليها وقالتها حقك بعد الليلة الجامده دي يبقي شكلك عامل كدا ومش قادره تقفي ضحكت شيماء وقالتها تعالي ادخلي دخلت وقعدو وبدات شيماء الحوار كالاتي
شيماء : منتي سمعتي كل حاجه ومقفلتيش دي مده المكالمة ٥٤ دقيقة اهي يا ممحونه

مي : منتي اللي اتجننتي وانتي عايزه اسمع انتو بتعملو اي ياختي مكنتش مفكره كدا
شيماء : مفكره اي هنلعب احيه طبعا واخوكي ميتوصاش ومبيقدرش يستغني عن كسي
مي : يا سافله بطلي قلة ادب اي اللي بتقوليه دا
شيماء : هيهييهيهيهي احا انتي سامعاه طول الليل وهوا بينيك في كسي وراكب فوقي وجايه تقوليلي يا سافله

مي : ههههه يا بنتي مش الفكره بس انا فعلا بتكسف وبعدين تعالي هنا انتي اي اللي عملتيه امبارح دا وجايبه سيرتي ليه هاه
هنا شيماء اتعدلت في قعدتها وبدات تلعب علي الوتر دا وبقت تمشي ايدها علي شعر مي وبتقولها اي عجبك اللي انا قولتله ولا اي هاه
مي : احم احم مش عارفه بس اتفاجئت وانتي ليه عملتي كدا اصلا !!
شيماء : بتقرب من مي اكتر وبتقولها عملت اي يا بت دا وقت هياج والكلام جاب بعضه يعني مكنتش مرتبه لحاجه
هنا وقع عين مين علي بزاز شيماء اللي كلها بره القميص اصلا ومفيش حاجه متغطيه غير الحلمات يعتبر وبدا نفسها يعلي غصب عنها
شيماء حست بيها وعرفت انها مركزه مع بزازها وبتقولها اي عجبينك ؟
مي اي لا اه هاه هما اي دول !!
شيماء : بزازي دول عجبينك وراحت شيماء مدت ايدها تمشيها علي بزاز مي اللي عاملين زي البرتقال الكبير وناعمين اوي في البيجامه اللي لابسها وملمسهم فعلا يخلي اي حد سواء بنت او راجل يهيج برضو اللي لسه فرجن ومتلعبش فيها ليها طعم تاني
هنا مي مبقتش قادره تتكلم ولا حتي تشيل ايد شيماء من علي بزازها ونفسها علي اكتر وبقت بتتنفس بصعوبه وعينها راحت ورجعت راسها لورا
هنا شيماء عرفت ان فريستها في اتم الاستعداد انها تتاكل وراحت فتحت زراير البيجامه لمي اللي ظهر من وراهم براه كحلي زانقه علي بزاز مي الناصعه البياض ومخليه شكلهم يهيجي اكتر مي قالتلها انتي بتعملي اي بصوت مبحوح ومش قادره تتكلم اصلا شيماء قالتها هششش سيبيلي نفسك خالص وراحت مكمله في خلع زراير البيجامه وقلعتهالها خالص وبحركه واحده خلعت مشبك البراه ونط قدامها بزاز اقل ما يقال عنها مرمر او لؤلؤتين بينورو هجمت شيماء زي اللبوه علي فريستها ونزلت تبوس حلمات مي
طلعت منها ااااه غصب عنها وشيماء مش هنا عمال ترضع من البزاز اللي طعمهم احلي من العسل ومي اااه ااه انتي بتعملي اي لا بس مش قادره يا شوشو امممم وشيماء حاطه الحلمه كلها وشغاله بترضع ونزلت بايدها اليمين بين فخاد مي وفتحتهم وحط ايدها من فوق البيجامه علي كس مي وهنا طلع منها اااااااه تقريبا سمعت البيت كله قالتلها هتفضحينا يا لبوه وكتمت بوقتها ببوسه قطعت فيها شفايفها من البوس امممممم وراحت مدخله ايدها جوه بنطلون البيجامه ولقت الاندر غرقان قامت وشدت البنطلون ونزلت بين فخاد مي ومسكتها ونزلت لحس وبوس من فوق الاندر عماله تمص عسلها ومي مفيش غير ااااه اااااه مش قادره يا شوشو يخربيتك ااااااه انتي بتعملي اي يالبوووه قالتها انا برضو الي لبوه ومكسوفه وراحت قالتها طيب انا هوريكي وراحت شدت الاندر قلعتهولها وهنا ظهر الكنز فعلا وكسها الاحمر بشفايفه اللي غرقانه عسل وعمال ينبض كدا وهجمت عليه تمصه
ومي اااااااااااه اااااه وراحت زقت راس شيماء اكتر علي كسها وشيماء متتوصاش دخلت لسانها جوه كسها وعماله تلحس في عسل مي اللي مبيقفش ومي اااه اممممم يخربيت حلاوتكً اي دا مش قادره كملي كملي اه اه اه كملي هجييييبهم كمممممملي وراحت طلعت منها ااااااااااااااااااااه ونزل كميه عيل كبيره جدا غرقت وش شيماء اللي بتبصلها ومبسوطه اوي وهيا شيفاها بتترعش من الشهوة وقافله رجليها جامد ومغمضه عنيها ومستمتعه اوووووي هنا عرفت شيماء ان دي بداية المتعه ليها في البيت دا مش بس بقا جوزها لا دي اخته كمان كانت تحت منها وياتري مين تاني هينضم ومخبيالهم اي تاني الاحداث …… يتبع
وهنا ينتهي الجزء الرابع اتمني من الادارة تجميعه علي بقيت القصه

ومتنسونيش من دعمكم بجد الكلمة الحلوة بتشجع الواحد علي الاستمرارية انتو بتقرو الكلام في دقايق واحنا بنكتبه في ساعات بس برضو كله عشان خاطر عيونكم
الفرعون المصري
الجزء الخامس بقلم الكاتب @سانتو
مي راحت في نوم عميق بعد ما شيماء مرات أخوها لعبت فيها وفجرت لها ينابيع الشهوة وفشخت لها أبواب المتعة على مصراعيها .. وبعد ساعتين ..
شيماء: قومي بقا يا مي بهدلتي السرير عايزة أغير الملاية .. قومي السرير كله ماية يا هايجة
مي: سيبيني أنام شوية يا ماما
شيماء ضربتها على طيزها العريانة بكف ايديها خليتها تتهز : أحيه .. أمك مين يا بت .. قومي فرعون اتصل عليكى وأنا رديت عليه
وأول ما مي سمعت اسمي فاقت على طول: بتقولي فرعون .. تليفوني فين؟؟
شيماء: تليفونك ع التسريحة أهو .. فضل يرن كتير كتير .. قولت أرد عليه عشان يهمد .. مش عارف متسربع على إيه؟
مي: كان عايز إيه .. وقولتيله إيه ؟؟
شيماء: يعني يا لبوة مش عارفة عايز إيه .. أكيد عايز الجرعة زي كل مرة
مي: دي هي كانت مرة واحدة بس .. وانت دخلتي عليا فيها
شيماء: بس الواد دا من صوته كده باين عليه راجل أوي يابت ..
مي: راجل إزاي يعني ..
شيماء: يعني فحل .. اكمني أنا خبرة بعرف في أصناف الرجالة كويس
مي: يعني إيه فحل
شيماء: يوووووه .. احنا في مدرسة هنا ؟؟ قومي البسي هدومك وانزلي تحت .. وواحدة واحدة هتعرفي كل حاجة بعدين .. أهم حاجة متخطيش خطوة معاه إلا لما تعرفيني واحكيلي كل حاجة أول بأول.
مي قامت لبست هدومها ونست تسأل شيماء على المكالمة اللي دارت بيننا .. وكمان شيماء انشغلت بتنضيف السرير والأوضة ومقالتش لمي على حصل في المكالمة .. لكن المكالمة دي عرفت منها إن شيماء دي مش سهلة وشرموطة كبيرة .
أنا قبل المكالمة كنت هايج أوي وبيضاني هتفرقع .. والمهدئات اللي وصفتهالي الدكتورة مش جايبة نتيجة .. فقلت اتصل بمي وأفرغ شهوتي سكس فون .. ومسكت زبي واتصلت بيها مردتش .. اتصلت تاني مردتش برضه .. وفضلت أرن لحد ما المكالمة بدأت:
ألو .. إيه يا مي مش بتردي ليه؟؟
شيماء: مين معايا ؟؟
طبعا الصوت مش صوت مي .. بس الرقم رقمها .. فقلت يمكن حد من البيت
أنا: لمؤاخذة .. أنا زميل مي .. وكنت عايز أسألها على حاجة
شيماء: هي نايمة دلوقتي يا فرعون .. قولي عايز إيه منها ولما هي تصحا هاقولها
أنا استغربت لما هي نطقت اسمي: خلاص هبقا اتصل بيها بعدين .. حضرتك أختها ؟؟
شيماء: مرات أخوها .. في مقام أختها وصاحبتها .. وهي مش بتخبي عني أي حاجة .. كل حاجة بتقولي عليها .. وانت فاهم طبعا
شيماء كانت بتتكلم بلبونة .. أكنها بتلمح لحاجة
أنا: فاهم إيه .. مش فاهم صراحة؟؟
شيماء: متعملش عبيط عليا .. وأنا عارفة اللي بيحصل بينكم في المكالمات إياها .. أوف وأح
أنا شخرت في سري وقولت المرة دي شكلها لبوة رسمي .. وصوتها وأسلوبها هيجني صراحة .. وقررت أجيبهم عليها في المكالمة
أنا: بصراحة أنا بحب مي .. بعشقها .. ومقدرش أستغنى عنها
شيماء: هههههههه .. ياواد اطلع من دول ..قصدك متقدرش تستغنى عن جسمها .. عن بزازها .. عن طيزها .. عن الكوكو
أنا مقدرتش أمسك نفسى وشخرت غصب عني في التليفون
أنا: لامؤاخذة .. هي فعلا جميلة وجسمها جامد ودا حببني فيها أكتر
شيماء: بس دي لسة بنت بنوت .. اوعى يا واد تلعب في الكوكو
أنا: لا طبعا .. يا ...... متشرفتش باسمك
شيماء: اسمي شيماء .. قولي شوشو .. مالك ياواد صوتك عامل ليه كده .. شكلك بتعمل حاجة
أنا كنت بلعب في زبي: بصراحة يا أبلة شوشو أنا تعبان ومن فترة كشفت والعلاج مش نافع ولسة معاد الإعادة مجاش.
شيماء: عندك إيه يخربيتك
أنا: لمؤاخذة عندي ألم في الخصية ومش برتاح إلا لما افضيها
شيماء: وانت دلوقتي بتفضيها ؟؟
أنا: صراحة أيوة .. أنا اتصلت بمي حبيبتي عشان كده
شيماء: آه يا وسخ ..
أنا: غصب عني يا أبلة شوشو .. انتي لو شفتي بتاعي وبيوضى هاتعذريني .. الدكتورة قالتلي عندك نمو جنسي مبكر .. والحيوانات المنوية كتيرة أوي .. لازم أفرغها
شيماء: فهمتك .. طب مي دلوقتي نايمة .. أنا هاساعدك .. اتخيلني حبيبتك مي .. وجبهم واخلص
أنا: حاضر .. بس متزعليش مني لو قلت كلام مش كويس
شيماء: فاهمة يا عم .. اخلص
أنا: طب مصي زبي
شيماء: هات زبك .. طعمه حلو أوي .. وكبير .. يالا نيك بوقي
أنا: بوقك صغير.. وشفايفك زي الكس
شيماء: طب هات زبك بين بزازي الكبيرة .. افشخ بزازي الهايجين دول
أنا: أمص حلماتك الأول وبعد كدة مش هارحم بزازك اللي زي فردتين الطيز
شيماء: هههههههههههههه .. مش للدرجادي .. هما مش كبار كده .. مص حلماتي مصصصصصصص
أنا: حلماتك واقفين تعظيم سلام لزبي .. خدي زبي بين بزازك يا لبوة
شيماء: اديني .. مترحمهش اللي فاضحيني دايما ومهيجيني ... آآآآه .. أنا هجت بجد يخربيتك
أنا: عايزاه فين يا متناكة
شيماء : هو إيه ؟؟
أنا: خخخخخخخخخخخخخخ .. زبي يا شوشو .. يا كبيرة الشراميط
شيماء: خخخخخخخخخخ .. اشتمني يا دكري وافشخني
أنا: طب خدي يا لبوة في كسك
شيماء: آآآآآآآآآه .. زبرك كبير اوي .. املاني .. عبيني .. آآآآآآه
أنا من كتر لبونة وشرمطة شيماء زبي قذف دفعات .. مش عارف كان اللبن دا كله متخزن فين .. وكنت باجعر من متعة القذف.. وشيماء كانت بتتأوه معايا آهات بت وسخة .. وبعد ما هديت: أنا آسف يا شوشو .. بس أشكرك بجد .. وأرجوكي انسي كل اللي قولتهولك
شيماء: أنسى إيه .. كل دا بتجيبهم يا مفتري .. انت مش طبيعي .. أنا أخاف على مي منك .. دي بسكوتة متتحملش فحل زيك
أنا: فعلا مش طبيعي .. الدكتورة قالتلي كده
شيماء: طب أنا هاساعدك بجد .. بس ماتحكيش لمي على حاجة دلوقتي
أنا: أوكي سلام
وفي نفس اليوم بالليل مي اتصلت بيا واعتذرتلي عن عدم ردها عليا وإن مرات أخوها هي اللي ردت .. قولتلها ولا يهمك .. انتي وحشاني أوي وجسمك واحشني اوي اوي تعالي
مي: وأنا جسمي عاوزك أوي الليلادي
أنا: طب غمضي عينيكي عشان هابوسك دلوقتي
وفعلا مي غمضت عينيها وحطت ايديها على بزازها تدعك فيهم .. وأنا بسخنها أكتر .. لحد ما فتحت رجليها وبدأت تفرك في زنبورها وجسمها يتهز وصوتها يعلا ..وفجأة سمعت صوت حريمي لكن مش غريب عليا.. صوت شيماء
شيماء: وطي صوتك يا هبلة .. وكمان مش قافلة باب الأوضة !!
مي من الخضة ارتبكت ومعرفتش تتصرف إزاي ومش عارفة ترد على مرات أخوها : أنا... أنا ... أصل ...
شيماء: إنتي إيه بس .. كملي .. كملي .. وأنا معاكي لحد ما تخلصي
مي: خلاص .. أنا هاقفل المكالمة
شيماء: لا .. خدي راحتك .. ما قولتلك أنا صاحبتك .. وهساعدك تتمتعي .. افتحي الاسبيكر وسمعيني صاحبك بيقولك إيه
مي: يا شوشو أنا مكسوفة أعمل كده وانتي معايا
شيماء: يا بت أنا خايفة عليكي .. ولازم أساعدك تمتعي في أمان
شيماء أخدت التليفون وفتحت الاسبيكر وقالت: كمل ياواد ماتخافش .. متع حبيبتك مي .. وخد راحتك
وأنا بصراحة الموقف دا هيجني أوي .. ودوست في الكلام .. وبقيت أشخر وأوصف جسم مي بأوسخ الألفاظ .. وشيماء من هيجانها قلعت عبايتها البيتى بحجة انها خايفة تتبل من عسل كس مي .. لكن في الحقيقة انها هاجت وعايزة تتمتع هي كمان .. ووطت على كس مي وبقت تلحسه ومي تقولها برااااااحة يا شوشو .. أنا قولتلها: هي شوشو بتعملك إيه ؟؟ مي ردت: بتلحس كسيي ..
أنا: خخخخخخخخخخخ .. أومال زبي أحشره فين دلوقتي يا متناكة
ردت شيماء وهي بتلحس كس مي: أحشره في خرم طيزها اللي بيقفل ويفتح م الهيجان
أنا: بس أكيد خرم طيزها ضيق
شيماء: ماتخفش أنا هاوسعهالك
أنا: آه يا شراميط .. دا أنا هافشخكم انتم الاتنين .. انتي في كسك يا شوشو .. ومي في طيزها
شيماء: طب لو دكر بجد تعالا
مي: آآآآآآآه.. أنا هجت أوي ي ي ي .. .آآآآآآآه
ومي بدأت تترعش وكسها كان زي النافورة غرقت وش شيماء وجسمها ..
شيماء: كويس اني قلعت العباية .. غرقتيني يخربيتك .. دا إنتي سخنة أوي يا بت .. يا بختك يا فرعون .. انت جبتهم ولا لسة
أنا: لسة مشبعتش منكم
شيماء: بس البت خلاص راحت .. وشكلها نامت .. انا هاقلع البرا والأندر .. وانت افشخ جسمي .. غرقه بلبنك
أنا: تعالي يالبوة
وفضلت أنيك فيها فون في كل حتة في جسمها .. وهي تعمل أوضاع وتوصفهالي .. لحد ما جبنا احنا الاتنين
وانتهت المكالمة ونمت
وتاني يوم ع الساعة 10الصبح .. جلوكوز صاحبي جالي (دا اللي راح معايا العيادة قبل كده) .. عشان نذاكر مع بعض .. طلعنا فوق على سطح البيت اللي أنا ساكن فيه
جلوكوز: هاتروح إعادة الكشف امتا ..
أنا: بعد بكرة
جلوكوز: تمام .. نروح مع بعض ..
واحنا بنذاكر طلعت على السطح (سعاد) أم فتحي .. ابنها فتحي زميلنا وساكنين في نفس البيت وهي مربية شوية بط ع السطح بتطلع تراعيهم..
سعاد: صباح الخير يا فرعون
فرعون: صباح النور يا أم فتحي.. فتحي فين؟؟
سعاد: نايم الخايب .. مش كنتم تتفقوا معاه يذاكر معاكم ؟؟
جلوكوز: بنتحايل عليه وهو اللي مش بيرضى
سعاد: طب انزل يا جلوكوز عشان خاطري صحيه يذاكر معاكم .. جدع حبيبي
جلوكوز: مش هيرضى
سعاد: حاول معاه .. دا خلاص الامتحانات قربت .. أنا عايزاه يفلح وميخيبش زي أخته
جلوكوز: خلاص هانزل أهو
جلوكوز نزل .. وسعاد بدأت تغير الماية للبط وتحطلهم العلف .. لكن أحا ع المنظر .. الجلابية بيضا قصيرة وخفيفة .. ولما أشعة الشمس جات عليها اتضح انها لابسة الجلابية ع اللحم .. وجسمها كله مكشوف بزازها وطيزها واضحين أوي .. وأنا زبري وقتها شد ع المنظر .. وهي بطاية بلدي جسمها بيتهز في الرايحة والجاية
وبعد شوية جلوكوز جه ومعاه فتحي جسمه مليان شوية وماسك سندوتش في إيده والكتاب في الإيد التانية وشكله متضايق
جلوكوز (بصوت واطي): إلحق يا فرعووون .. ظبطلك الوسخ دا يتفرج على أخته وهي بتستحمى
أنا: أحا .. إزاي
جلوكوز: لما نزلت تحت لقيت باب الشقة مفتوح ام فتحي نسيت تقفله .. ولقيتلك الخول دا موطي قدام باب الحمام وبيتفرج من فتحة في الباب.
أنا شخرت بصوت واطي جدا : أحا يا فتحي .. دا انت مكنتش نايم بقا ..
فتحي: خلاص بقا يا جدعان
جلوكوز: مش خلاص .. دا كان بيلعب في طيزه وهو بيتفرج على أخته (وفاء) اللي كانت هي كمان بتلعب في طيزها وهي بتستحمى
فتحي (بصوت واطي): بس بقا يا جلوكوز
أنا: أحاااااا إنت شوفتها يا جلوكوز ؟؟
جلوكوز: ودي فرصة تفوتني برضه ؟؟ الواد أول ما شافني اتصدم وأنا زقيته ووقفت مكانه وشوفت وفاء البطل وهي بتلعب في طيزها وبزازها الكبار مدلدلين وماية الدوش نازلة على جسمها في منظر يطير العقل
وفي اللحظة بدأت أم فتحي تكنس الأرض للبط وهي مقرفصة رجليها .. وفرحت لما شافت فتحي وسطنا وهو ماسك الكتاب ومش عارفة احنا بنقول إيه .. وكملت كنس الأرضية والجلابية اتشلحت لحد فخادها وبتتحرك وهي مقرفصة وتكنس .. لحد ما كلنا اتصدمنا م المنظر اللي شوفناه
الجزء السادس
(على السطوح)
أم فتحي عمالة تكنس والجلابية متشلحة لحد وسطها ع اللحم .. لحد ما وصلت لعشة صغيرة خالص ليها فتحة يدوب دخلت المكنسة بايديها عشان تنضفها .. لكن الظاهر كان فيها وساخة من جوة خالص فدخلت براسها وصدرها بس .. ونصها التحتاني برة العشة .. ولما خلصت كنس جات تخرج بضهرها معرفتش لأنها اتحشرت جوة.
سعاد (أم فتحي): إلحقوني يا ولاد .. أنا اتحشرت
احنا أصلا كنا في عالم تاني مع فخادها العريانة اللي كانت برة العشة بتتهز وهي بتكنس .. كلنا كنا مبحلقين مش عايزين أي لحظة تفوت من اللي بيحصل حتى الخول ابنها كان سارح في لحم أمه .. وأول ما قالت إلحقوني مكناش عارفين نتصرف إزاي بعد ما طيزها اتعرت حرفيا .. كانت ساندة على إيدها الاتنين جوة العشة .. وساندة على ركابيها وطيزها مرفوعة برة العشة .. كسم المنظر وكسم الموقف اللي احنا فيه.
سعاد: إلحقوني ياولاد .. انتو رحتو فين .. واد يا فتحي .. إلحقني يا ولا
فتحي راح على أمه وعمال يشدها من وسطها
فتحي: إنتي مش لابسة حاجة يا ماما تحت الجلابية .. جسمك عريان أوي من تحت
سعاد: يا ولا إحنا في إيه ولا في إيه دلوقتي .. اسحبني يخربيتك
فتحي: بسحب أهو ..
سعاد: تعالا يا فرعون .. إلحقني تكسب ثواب
أنا شخرت في نفسي وقلت هالمسها إزاي كده وهي عريانة .. دا أنا زبي على آخره
سعاد: يالا ياواد
أنا: حاضر .. حاضر جاي أهو
روحت مسكتها من وسطها العريان لأن الجلابية كلها كانت محشورة في العشة وأحا ع المنظر بجد .. كسها وخرم طيزها بقوا مكشوفين .. وجلوكوز قاعد على جنب بيتفرج وحاطط إيده على بنطلونه بيدعك في زبه .. وفتحي ساند على العشة بيتفرج عليا وأنا بشد أمه من وسطها لحد ما إيده جات على أزايز ماية مفتوحة كانت فوق العشة .. واندلقت عليا وعلى الشورت اللي أنا كنت لابسه على اللحم
أنا: خخخخخخخخخخخخخ .. أحا يا فتحي كده غرقتنى ماية
فتحي: ماكنش قصدي بجد
أنا: طب روح أقعد على جنب
سعاد: معلش يا فرعون يا بني .. اقلع هدومك اللي ابتلت تنشف في الشمس .. واسحبني من العشة دي بسرعة
أنا: صراحة مش لابس حاجة تحت
سعاد: خلاص لو الماية مش مضايقاك خليك بهدومك
أنا: مش متحمل الشورت وهو مبلول .. هقلعه وخلاص
وفعلا قلعت الشورت زبي كانت شادد على آخره .. وأنا واقف بشد فيها بجنبي مش واقف وراها عشان زبي ما يلمسهاش
سعاد: يا واد اسحب عدل .. انت واقف بجنبك ليه كده
روحت وقفت وراها بالظبط ومسكت وسطها بإيديا الاتنين وخرم طيزها وكسها تحت عيني .. وجلوكوز وفتحي وقفوا وقربوا عند العشة عشان يشوفوا أوضح .. وبقيت أقرب منها أكتر ورجلي لزقت في فخادها زبي كان بين رجليها وتحت كسها بيحك فيه كل ما اسحب
سعاد: إيه دا يا فرعون
أنا: ما أنا قولتلك يا أم فتحي إني مش لابس حاجة من تحت
سعاد: يا واد أنا بكلمك على حمامتك .. واقفة ليه وكبيرة أوي ليه كده .. دا أنت ولا اللي عندك تلاتين سنة.. اسحبني واخلص مش قادرة
بقيت اسحب فيها وهي ضمت رجليها على زبي .. ونزلت بصدرها على أرضية العشة من جوة .. وخرم طيزها برة العشة بقا يقفل ويفتح .. وأنا زبي بيحك في كسها ومضموم بين رجليها .. وجلوكوز وفتحي طلعوا ازبارهم وبقوا يضربوا عشرة على المنظر .. وهي طبعا مش شايفاهم لأن راسها جوة العشة .. وفجأة جسمها اترعش وبقت تتنفض .. ودا مخلنيش أقدر أقاوم أكتر من كدة وزبي انفجر بشلال برة كسها وبين فخادها .. ومش مبطل عامل زي الرشاش .. وجلوكوز وفتحي جابو لبنهم على طيزها العريانة .. لحد ما هي جسمها ساب واتفردت على الأرض.. وفي الحظة دي قدرت اسحبها لحد ما جسمها كله بقا برة العشة .. لكن جسمها وجلابيتها كانت اتوسخت أوي من العشة ولبني كان مغرق رجليها .. وكان وصل لحد بزازها .. وهي كانت زي المغمى عليها مش حاسة بحاجة .. قعدناها على كرسى كان فوق السطح وشربناها ماية ولما فاقت شكرتني ونزلت هي وفتحي شقتهم تحت
وجلوكوز كان مبسوط من اللي حصل وطاير من الفرحة.
جلوكوز: ما دخلتش زبك في كسها ليه يا فرعون .. الفرصة كانت قدامك.
أنا: انت عبيط يا بني .. أولا دي جارتي .. وثانيا كانت في شدة ومحشورة .. وأنا مش بستغل المواقف
جلوكوز: ماشي يا عم الشريف .. بس يعتبر نكتها برضه .. زبك كان بين رجليها وبيحك في كسها
أنا: هي اللي ضمت رجليها على زبي.. ويا لا غور بقا .. وبلاش تجيب سيرة لحد باللي حصل
جلوكوز: براحتك يا عم .. أنا ماشي .. سلام
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(في بيت حبيبتي مي)
أستاذ جمال (أبو مي) قاعد مع صباح مراته يتفرجوا على التليفزيون .. وشيماء بتحضر الغدا في المطبخ .. لأنها بتقعد معاهم لما جوزها رامي (أخو مي) بيكون مسافر .. أما مي وأختها حسناء كانو في الدرس لسة ماجوش
صباح: بس بقا ياراجل مش كده .. مرات ابنك في المطبخ
جمال: وهو احنا بنعمل حاجة حرام يا ولية .. راجل ومراته
صباح: بس ما ينفش برضه ..
أستاذ جمال كان بيقفش في صدر صباح وبيحسس على كسها
وفجأة دخلت شيماء عليهم راح شايل إيده بسرعة من على صدر مراته
شيماء: عملتلكوا كوبايتين شاي إنما إيه .. هتدعولي عليها
جمال: احنا بندعيلك على طول يا بنتي .. من ساعة ما دخلتي البيت واحنا مبسوطين .. ورامي حاله اتعدل وبقا مظبوط في حياته وشغله
أستاذ جمال كان بيكلمها وهو مركز على جسمها والعباية اللي كانت متجسمة عليها وصدرها مفتوح
شيماء: أنا اللي مبسوطة إني اتجوزت رامي حبيبي .. دا بالدنيا كلها
صباح: هو كلمك جاي امتا
شيماء: جاي النهاردة بالليل
صباح: عشان كده انتي قمر النهاردة آخر شياكة
شيماء: طبعا يا حماتي .. دا رامي قلبي وحياتي
جمال: يا سلام على الحب .. سامعة يا صباح .. اتعلمي من مرات ابنك
صباح: ياراجل احنا كبرنا على الحاجات دي .. البركة في الشباب
شيماء: مالكيش حق يا حماتي .. دا أبو رامي سيد الشباب كلها
جمال: أيوة كده هو دا الكلام ..
شيماء: طب أنا هادخل المطبخ أكمل الطبخ .. أخليلكم الجو شوية .. فرصة محدش في البيت .. استمتعوا متحرموش بعض من حاجة
صباح: بس بقا يا شيماء عيب
شيماء دخلت المطبخ .. وأستاذ جمال سحب مراته على أوضة النوم لأنه كان هايج .. زقها على السرير وقلعها العباية وبقا ياكل في جسمها وهي تقوله بالراحة مرات ابنك في المطبخ .. وهو مش سامع لها .. وقلعها البرا والأندر ..وبقا ياكل في بزازها وكسها وهي سخنت وبقت تتأوه وفتحت رجليها وهو رشق زبه زي الطور الهايج ويهبد في كسها وهي تتأوه بصوت عالى .. وشيماء طلعت من المطبخ وقربت من أوضة النوم وبقت تلعب في كسها وتتخيل حماها وهو راكبها .. وصوت صباح وآهاتها ولحمها اللي بيطرقع زود من شهوة شيماء أكتر وأكتر .. لحد ما صباح جابت شهوتها وجمال كان نزل لبنه في كسها .. وبعد دقيقتين قال لمراته أنا عايزك تاني تعالي ..
صباح : خلاص بقا أنا تعبت وبناتك زمانهم جايين من الدرس
جمال: الواحد دا وخلاص .. شايفة زبي واقف إزاي
صباح: يالهوي .. انت واخد برشام ولا حاجة .. أنا مش هاقدر تاني
شيماء سامعة وبتقول لنفسها تعالا يا حمايا وأنا أدلعك وأمتعك .. يا ريتنى كنت مكانك يا حماتي
وفجأة صوت المفتاح في باب الشقة .. شيماء جرت على المطبخ بسرعة .. حسناء كانت جات من الدرس .. وقعدت في الصالة تنده على أمها عشان تتغدا
صباح(في أوضة النوم) : مش قولتلك .. أهي حسناء جات .. يلا بقا عشان نتغدا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(في العيادة)
الدكتورة (نفين) في اتصال تليفوني دولي بالدكتور (جلبرت) البريطاني
جلبرت: أرجوكي يا دكتورة .. تعيدي التحاليل دي تاني لأنها مش طبيعية
نيفين: يادكتور التحاليل دى معمولة في معمل موثوق فيه
جلبرت: مش معقول .. أنا مش مصدق إن فيه حد في السن دا .. ونتايج الهرمون والحيوانات المنوية بالتقديرات دي .. دا مستحيل.
نيفين: فعلا حالة فريدة يا دكتور .. عشان كده بعتلك بيانات الحالة ونتايج التحليل
جلبرت: وأنا لازم أنزل مصر وأشوف الحالة دي بنفسي عشان أقتنع
وبعد ما جلبرت خلص مكالمته الدولية مع الدكتورة نيفين .. نده على مساعدته الدكتورة (ساندرا)
جلبرت: ساندرا .. جهزي نفسك هنسافر مصر بعد بكرة .. احجزي تذكرتين .. وابعتي مذكرة لعميد الكلية قوليله إننا رايحين مهمة علمية استثناية في مصر
ساندرا: هانسميها إيه المهمة دي يا دكتور
جلبرت: هانسميها .. هانسميها .. آه .. الفرعون المصري
**********************************************
الجزء السابع
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مقابلة حبيبتي مي على الكورنيش
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مي: أنا خايفة يا فرعون حد يشوفنا يقول لبابا
أنا: يا بت احنا فين وأبوكي فين .. وزي ما انتي شايفة الدنيا زحمة ع الكورنيش وكل واحد مع حبيبته ومحدش هايدقق
مي: طب تعالا نقعد بقا عشان رجلي وجعتني من كتر المشي
أنا: تعالي يا بسكوتة
مي: هههههههههه .. فكرتني بشوشو مرات أخويا .. دايما تقولي إنتي رقيقة بسكوتاية .. وحذرتني منك وقالتلي انك فحل ومش طبيعي
أنا: كل دا من مكالمة تليفون .. أومال بقا لو مرات أخوكي شافتني ع الطبيعة هاتعمل إيه!!!
مي: أنا نفسي أعرف إيه اللي مش طبيعي فيك
أنا: هاتي إيدكي
سحبت إيد مي وحاطتها على البنطلون مكان زبي .. وهي شهقت ومشت إيديها على زبي أكنها بتقيسه وسحبت إيديها بسرعة
مي: يالهوي إيدا دا كله .. دا كبير أوي وعريض
أنا: أهو دا بقا اللي قصدها عليه مرات أخوكي
مي: طب هيا عرفت إزاي
أنا: مرات أخوكي خبرة .. وممكن لما كنا مع بعض فون عرفت بخبرتها.
مي: ممكن .. وهي بصراحة بتعرفني كل حاجة .. أنا بعتبرها أكتر من صاحبتي بحبها أوي صراحة
أنا: مهو واضح .. أنا استغربت لما هي دخلت عليكي واحنا بنمارس مع بعض فون .. واشتركت معانا
مي: متفكرنيش بقا يا فرعون .. بتكسف
أنا: دا انتي كنتي هايجة أوي .. وجبتيهم ونمتي .. ومرات أخوكي كملت معايا المكالمة
مي: أنا دوخت من كلامكم أنت وشوشو .. مستحملتش بصراحة .. كلامكم قبيح أوي .. هو انت كنت بتتكلم بجد ولا هزار ؟؟
أنا: كلام إيه؟؟
مي: في وسط الكلام انت قولت انك هتيجي البيت عندنا وتمارس مع شوشو ومعايا .. الكلام دا بجد ؟؟؟
أنا: افتكرت .. ساعة ما قلت هافشخكم انتم الاتنين شوشو في كسها وانتي في طيزك ؟؟
مي: بس بقا .. مش لازم توضح .. حد يسمع
أنا: انتي إيه رأيك .. عايزاني آجي عندكم؟؟
مي: أنا بصراحة نفسي اننا نكون مع بعض وأحضنك .. وعايزة أجرب الممارسة .. بس خايفة من بتاعك .. كبير أوي
أنا: هو انتي ليه محترمة كدة أوي معايا .. لكن في الفون بتبقي قحبة وشرموطة .. ما تتكلمي عادي يا بت زي ما بنتكلم في التليفون.
مي: مكسوفة يا فرعون .. لكن في التليفون باخد راحتي
أنا: ع العموم .. لما هاجي أنيكك في طيزك هانستخدم كريم .. وعضلة خرم طيزك هاتتعود على مقاس زبي
مي: فرعون .. عايزة أروح الحمام
أنا: فيه إيه .. مالك ؟؟
مي: شوفلي حمام أرجوك
أنا: كل دا من كلمتين .. أومال لو نكتك بقا هاتعملي إيه .. دا انتي بسكوتاية صح
وديت مي الحمام واستنتها وبعد ما خرجت:
مي: يالا بقا عايزة أروح
أنا: طب هاجيلك البيت ازاي وامتا
مي: انت خلاص قررت ؟؟
أنا: أيوة.
مي: هاكلم شوشو مرات أخويا .. وهي هاتتصرف .. صحيح يا فرعون انت لما قولت انك هتمارس مع مرات أخويا .. أكيد مش بجد صح .. مجرد كلام.
أنا: طب افرض هي عايزة.
مي: معتقدش انها هاتخون أخويا..
أنا: طب ما فشختكم انتم الاتنين في الفون .. وهي جابت شهوتها
مي: يمكن في التليفون بس .. لكن في الحقيقة هي مش هتوافق
أنا: ع العموم .. أنا عايزك انتي يا حبيبتي ..
مي: وأنا كمان عايزاك أوي .. يالا بينا بقا نروح
أنا: يالا بينا
(في شقة سعاد أم فتحي)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بعد ما خلصت مقابلتي مع مي وروحت ع البيت وأنا طالع ع السلم سمعت صوت عالي شوية من شقة أم فتحي .. ولما ركزت كان صوت بنتها وفاء بتتأوه .. وسعاد بتزعق .. وأنا مش عارف اتصرف إزاي .. أطلع على شقتنا ..ولا أشوف إيه الحكاية .. وبعد تردد قررت أخبط ع الباب وأسأل لأنهم مهما كان جيراننا وفتحي يبقا صاحبي
فتحي: مين اللي بيخبط ؟؟
أنا: أنا فرعون يا فتحي .. سمعت صوت عالي من عندكم قلت أطمن.
فتحي: لا مفيش
سعاد: افتح الباب يا ولا .. فرعون زي أخوك مش غريب
وبعد ما فتحي فتح الباب وهو عنيه في الأرض
سعاد: ادخل يا بني انت مش غريب اتفضل ..
أنا دخلت وسعاد قالت لابنها فتحي يقفل الباب .. وكان صوت وفاء وهي بتتوجع خارج من أوضتها
أنا: خير .. مالها وفاء
سعاد: هايجي منين الخير يا بني .. مش عارفة أقولك إيه
فتحي: بلاش تحكيله يا ماما .. مش عايزين فضايح ؟؟
سعاد: يمكن يافتحي يابني يعرف يساعدنا بدل ما نروح المستشفى وتبقا فضيحة بجد ..
أنا: إيه الحكاية بس قلقتيني مالها وفاء
سعاد: مسكينة يا وفاء يا بنتي لا فلحت في تعليم .. ولا فلحت في جواز .. اتطلقت بدري وقعدت جنبي .. مش عارفة أقولك ايه .. تعالا شوف بنفسك وساعدنا اللـه يسترك.
سعاد دخلت أوضة وفاء وقالتلي اتفضل ادخل دي زي أختك.
وأول ما دخلت لقيت وفاء مفنسة في وضع الدوجي على السرير وطيزها عريانة .. وبتتوجع.. وفاء حاولت ترفع بنطلونها لفوق لكنها مقدرتش من الوجع.
أنا: مالك يا وفاء .. فيه إيه
سعاد: انت مش شايف يا بني ؟؟
أنا قربت أكتر من طيزها لقيت فيه حاجة خضرة جوة طيزها ..
أنا: دي خيارة جوة ؟؟
سعاد: أيوة .. حاولنا نطلعها مش عارفين .. وأنا مترددة نروح المستشفى ولا إيه .. لحد ما انت خبطت على الباب .. حاول يا بني يمكن الحل يكون على إيدك.
أنا: أحاول إزاي بس .. دا الخيارة كلها جوة .. مفيش حتة أمسكها منها ..
سعاد: اعمل اللي عليك .. ولو ماعرفتش يبقا نروح المستشفى
أنا قربت من وفاء اللي بتتوجع ومكست فردتين طيزها وفتحتهم وضمتهم .. وفاء اتوجعت أكتر
أنا: شوفيلى زيت أو جلسرين يا أم فتحي
أم فتحي جابت زيت للبشرة .. دهنت منه حوالين خرم طيزها وبقيت بحاول إن الزيت يدخل بين الخيارة وجدار خرم طيزها من جوة .. لكن الخيارة مالية طيزها خفت الخيارة تدخل أكتر .. قعدت أفكر شوية.
أنا: بصي يا وفاء .. حاولي تتحملي .. أنا هاحاول أضغط على الخيارة من جوة الكس يمكن تطلع
وفاء هزت دماغها بالموافقة وأمها قالت: صح يا بني فكرة برضه
دهنت صوابع إيدي زيت .. وبقيت أضغط على كس وفاء .. ومفيش فايدة .. اضطريت أدخل صوبعين جوة كسها واضغط وأحرك بسرعة .. وهي بدأت تحرك وسطها فوق وتحت وكانت بتتأوه أكتر وتعض في المخدة لحد ما اترعشت جامد وغرقت بنطلوني والسرير ماية .
فتحي: الحقي يا ماما .. الخيارة طلعت شوية.
الخول كان واقف على باب الأوضة .. أنا بصيت على خرم طيزها لقيت فعلا الخيارة طلع منها جزء صغير.. ودا نتيجة القذف الشديد أثر على انقباض وانبساط المستقيم وخلا الخيارة تتحرك سنة
حاولت أمسك طرف الخيارة اللي ظهر من طيزها لكن مش عارف اتحكم فيه.
سعاد: طب حاول تاني يابني يمكن الخيارة تتحرك لبرة أكتر
طبعا في موقف زي دا .. أنا ماسك نفسي بالعافية .. وحسيت بألم الهيجان وزبي هايفترك البنطلون اللي اتبل من ماية كس وفاء
سعاد: يالهوي .. دا بنطلونك اتبل .. اخص عليكي يا وفاء .. اقلع يا فرعون يابني اغسلهولك وانشفهولك ...
أنا : بس .. إزاي مش هاينفع
وهي ماستنتش .. فكت الحزام بنفسها .. وسحبت البنطلون المبلول .. وأنا اخدت التليفون والمحفظة ركنتهم على جنب .. وزبي كان واقف في البوكسر واللي كان مبلول برضه
سعاد: يالهوي هي الماية وصلت للبوكسر .. مبهدلينك معانا معلش .. اقلع دا كمان اغسله مع البنطلون
سعاد سحبت البوكسر .. وزبي نطر في وشها زي الزمبلك .. وهي شهقت من منظره .. وأخدت الهدوم وخرجت
وأنا في اللحظة دي قدامي طيز مرفوعة فيها خيارة وكس هايج مبلول .. وزبي خلاص على آخره يعني لو حطيت زبي في كسها ونكتها محدش هايلومني .. لكني مسكت نفسي بالعافية .. وكملت اللعب في كس وفاء بصوابعي .. صوبعين في كسها .. وايدي التانية بتلعب في زنبورها.
وأمها رجعت وقفت تتفرج وزبي كان بيلمس فخاد وفاء غصب عني .. اللي اترعشت للمرة التانية بس المرة دي رعشة أكتر من اللي فاتت وجسمها بيتنفض وطيزها بتتهز جامد .. وغرقت رجليا ماية كتيرة جات على زبي وبيوضي
فتحي: نص الخيارة طلعت يا ماما
سعاد: طلعها بسرعة يا فرعون
وأنا نشفت إيدي في ملاية السرير وبدأت أسحب الخيارة بالراحة كنت خايف إن نصها التاني يتقطم جوة طيزها .. وواحدة واحدة الخيارة طلعت .. وخرم طيز وفاء كان وسع قوي وسوايل طيزها كانت بتخرج من خرم طيزها اللي بيقفل ويفتح زي ما يكون كان مخنوق ورجع يتنفس من تاني.
وفي الحظة دي أم فتحي زغرطت زغروطة طويلة من فرحتها .. ووفاء فردت جسمها ونامت على بطنها ع السرير .. وفتحي جاب لها كوباية عصير تشربها.
وفجأة تليفوني رن .. كان رقم غريب مش متسجل .. رديت وكان نصي التحتاني عريان
د/نيفين: ودي حاجة تتنسى يا فرعون .. تيجي حالا دلوقتي عشان فيه دكتور من لندن هايشوف الحالة بتاعتك
أنا: هو أنا حالتي خطيرة يا دكتورة ؟؟
د/نيفين: لا .. انت كويس جدا .. بس هو عايز يشوفك
أنا: خلاص .. هاجي دلوقتي
سعاد وفتحي كانو مشغولين مع وفاء وفرحانين
أنا: أستأذنكم أنا بقا عشان عندي مشوار ضروري
سعاد: استنى لما تتغدى معانا وهدومك تنشف
أنا : وقت تاني .. هاتيلي أي شورت ولا بنطلون من بتوع فتحي أطلع بيه الشقة عندى
سعاد: مش عارف متسربع على إيه .. تعالا معايا اديك بنطلون من بتوع فتحي
وفاء: متشكرة أوي يا فرعون.
أنا: على إيه بس يا وفاء .. دا احنا جيران
وطلعت مع سعاد وأنا عريان على دولاب فتحي وطلعتلى بنطلون
ووقفت تتفرج عليا وأنا بلبسه وزبي واقف بدخله بالعافية وروحت ناحية الباب
سعاد: تعبناك معانا يابني .. مرة أنا ع السطح .. ومرة وفاء .. منين ماتخلص مشوارك تعالا اقعد معانا شوية .. انت خلاص مش غريب.
أنا: أكيد طبعا .. احنا أهل وجيران
واستأذنت وطلعت الشقة استحميت ولبست طقم كويس وروحت العيادة .. مكنش فيه عيانين .. كانت السكرتيرة وأول ماشافتني رحبت بيا بحفاوة .. وقالتلي الدكتورة مستنياك جوة .. انت مجتش الإعادة ليه.
أنا: معلش نسيت بجد
السكرتيرة: طب اتفضل
فتحت الباب ولقيت الدكتورة نيفين .. ودكتور شكله أجنبي ومعاه واحدة أجنبية اللي اتفاجئوا لما شافوني.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
في بيت (مي)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
رامي أخو مي رجع من السفر .. وقعد مع شيماء مراته تحت مع أبوه وأمه وأخواته البنات مي وحسناء .. وبعد ما اتعشوا .. جمال وصباح بيتفرجو على التليفزيون .. وشيماء ورامي قاعدين بيتكلموا مع بعض ويضحكوا .. ومي وحسناء قاعدين على الأرض بيلعبوا كوتشينة ولابسين هدوم بيتي خفيفة كاشفة جسمهم .. ودا اللي خلا رامي يبص ليهم بشهوة كل شوية .. ولما شيماء لاحظت كده .. قالتله في ودنه: تعالا فوق مجهزالك مفاجأة
رامي: طب نستأذنكم يا جماعة .. هانطلع ننام أنا وشيماء .. تصبحوا على خير
صباح: ما بدري يا بني .. اسهروا معانا شوية
رامي: بدري من عمرك يا أمي .. عايز أريح شوية .. تصبحوا على خير
صباح: وانت من أهله
رامي كان مستعجل عايز يطلع .. لأنه عارف طالما شيماء قالت مفاجأة يبقا السهرة هاتبقا صباحي.
دخلوا شقتهم وهو متلهف وشيماء بتضحك وقالتله: استنا هنا في الصالة ..
شيماء دخلت أوضة النوم وهو مستني على نار .. وبعد شوية شيماء خرجت من أوضة النوم .. وهو أول ما شاف منظرها .. اتصدم
***********************
الجزء الثامن
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(في شقة رامي وشيماء)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
رامي: إيه اللي لابساه دا ؟!!!
شيماء: عجبك ؟
رامي: دا طقم المدرسة بتاع مي .. انتي اتجننتي ؟؟؟
شيماء: حلو عليا .. مش كده ؟؟
رامي: ضيق وقصير عليكي .. اقلعي بلاش هبل
شيماء: لا مش قالعة
شيماء دخلت أوضة النوم تجري .. ورامي وراها .. رمت نفسها على السرير.. ورامي بيحاول يقلعها طقم المدرسة بتاع مي .. لكن مش عارف
رامي: بقولك اقلعي .. اقلعي يا شرموطة يالبوة ..
رامي حضن شيماء وبقا يبوس فيها .. وشم ريحة عرق أخته في الطقم بتاعها وهاج أكتر .. وبقا يبوس كل حتة في لحم شيماء .. اللي فتحت زراير البلوزة وخرجت صدرها الكبير برة .. وبقا يمص بزازها بكل شهوة ..ونزل على كسها كان بيمدغه مدغ زي المجنون بعد ما شلحلها الجيبة لحد بطنها .. وشيماء كانت بتتأوه بكل لبونة وشرمطة .. وجسمها بيترعش من نيك لسانه جوة كسها.
وقالها: بقا مش عايزة تقلعي .. طب خدي بقا يا متناكة
وقام رازع زبه في كسها اللي كان مبلول .. وهي كسها حضن زبه .. وبلعه بلع.
شيماء: بالراحة عليا .. حد يعمل كده في أخته؟
رامي: معنديش اخوات شراميط زيك يا متناكة
شيماء: كده بهدلت الطقم بتاعي .. هاروح إزاي المدرسة بكرة .. آه بالراحة
رامي: الطقم عرقان وفايح يا متناكة
شيماء: أيوة ما أنا بعد ما بخلص المدرسة بروح أتناك في طيزي .. وجسمي كله بيعرق من كتر النيك ..
رامي: آه يا متناكااااااااااااااه
رامي هاج أوي من كلام شيماء اللي بتمثل دور أخته .. وراح قالبها وضع الدوجي .. ورازع زبه في كسها من ورا .. مسكها بإيديه الاتنين من الجيبة اللي كانت حوالين بطنها .. زي العربجي اللي راكب فرسة..
شيماء: آه .. آه .. بالراحة .. حد يعمل كده في أخته .. آه
رامي: إنتي لسة شوفتي حاجة ياشرموطة دا أنا هاقطعك نيك للصبح
شيماء: آه يا مفتري .. أومال لو عرفتك إن فيه حد هاييجي ينيك أختك ومراتك وعلى سريرك هاتعمل إيه!!!
رامي: آه يا متناكة يا بت الشرموطة .. آآآآآآه
رامي كان جاب شلال لبن في كس مراته شيماء بعد ما اتخيل إن حد هاينيك أخته مي ومراته في الشقة.
شيماء: يا لهوي كل دا لبن .. دا انت هايج على أختك أوي .. عينيك مش بتفارق طيزها .. دايما بتبص عليها لما بنكون تحت عند أبوك
رامي: بس بقا يا لبوة بلاش تجيبي سيرتها واحنا مع بعض تاني
شيماء: أنا عارفة إنه غصب عنك .. البت طيزها حلوة أوي ومتتسابش صراحة .. بس يا خسارة غيرك هايتمتع بيها وانت اللي معاها في بيت واحد متقدرش تلمسها حتى.
رامي: غيري مين ؟؟
شيماء: حبيب القلب .. زميلها
رامي: دا أنا أقتله
شيماء: تقتل مين يا عبيط .. انت تقدر تدبح فرخة !!! .. دى فرصة وجات لحد عندك عشان تتمتع بطيز أختك مي
رامي: إزاي
شيماء: هاقولك إزاي
ـــــــــــــــــــــ
في العيادة
ــــــــــــــــــــــ
بعد ما روحت العيادة ودخلت عند د/ نيفين .. سلمت عليها وعرفتني بالدكتور/ جلبرت . ومساعدته د/ ساندرا .. واتفاجئت إن جلبرت بيتكلم عربي مكسر لكن ساندرا إنجليزي بس.
د/جلبرت: فرعون حبيبي .. أنا اسمع عنك كتير من دكتورة نيفين .. كلام ما يدخلش دماغ بتاع الأنا ..عشان كده لازم اعمل تحاليل وتجارب بنفسي ..
د/نيفين: دلوقتي يافرعون اقلع وروح نام على الشازلونج عشان الدكتور يشوف شغله.
أنا قلعت هدومي من تحت لكن د/جلبرت قالي: كله فرعون حبيبي كله. وخلاني أقلع عريان ملط .. ومددت جسمي على الشازلونج .. ود/جلبرت بقا يكلم مساعدته ساندرا بالانجليزي .. وهي بدأت تفتح صناديق وتطلع أجهزة وشاشات أول مرة أشوفها وبدأت توصل كابلات ومستشعرات بجسمي .. وأنا ببص للدكتورة نيفين .. وقلقان
د/نيفين: ماتخافش يا فرعون .. دي أجهزة قياس مفيش منها خوف
وبدأت ساندرا تدلك زبي بزيت دافي شوية .. ود/جلبرت بيكتب حاجات على اللاب توب وبيتابع القراءات اللي بتظهر على الشاشة .. وبيتكلم هو ود/ساندرا اللي كانت مستمرة في تدليك زبي وزودت من سرعتها في التدليك لحد خلاص مقدرتش أمسك نفسي وقذفت كتير .. والكل استغرب من قوة اندفاع اللبن ود/جلبرت بقا يبص لفوق ويشوف المستوى اللي بيوصه لبني لفوق .. واللبن وهو بقا ينزل على ساندرا وغرق شعرها ووشها.. وأخدت عينة من لبني في أنبوبة اختبار
وبعد ما أنا خلصت قذف .. ساندرا مسحت شعرها ووشها .. وأخدت العينة تحللها في جهاز ديجيتال ..وبعد دقيقتين .. الجهاز طبع ورقة .. أخدها د/ جلبرت وقراها .. كان بيزعق بالانجليزى.
د/ نيفين: ما أنا قلتلك يا دكتور .. وانت ماصدقتنيش
د/جلبرت: اعذريني .. ما كنتش أتوقع ان النتايج بالشكل دا .. دلوقتي هانعمل الاختبار التاني ..
أنا طبعا مش فاهم حاجة هما بيقولوها
أنا: طمنيني يادكتورة .. هو الدكتور زعق ليه .. أنا فيا حاجة ؟؟
د/ نيفين: انت زي الفل يا فرعون .. دلوقتي د/ساندرا هاتعمل اختبار تاني والدكتور هايسجل النتايج
أنا: اختبار إيه ؟؟
د/نيفين: الجنس الفموي
ولسة بتكلم مع د/نيفين .. جات ساندرا بابتسامة وبتكلمني بصوتها الناعم بالانجليزي ومسحت زبي ومسكته ودلكته شوية وبدأت تمص فيه .. والدكتور جلبرت يتابع الشاشات .. وزبي بقا يكبر وينشف في بوق د/ساندرا .. ومكانش داخل كله يدوب تلته بس وماسكة باقي زبي بإيديها ..
د/جلبرت: حاولي تدخلي كل زبه جوة بوقك عشان أقيس رد فعل الأعصاب على طول زبه.
د/ساندرا: زبه كبير أوي يا دكتور .. هاحاول
بيتكلموا مع بعض وأنا مش فاهم .. وساندرا بقت تحاول تدخل زبي أكتر في بقها لحد ما بقت تكح وعينيها دمعت.
د/ جلبرت: لسة يا ساندرا .. لازم بوقك يغطي أكبر مساحة من أعصاب زبه.
د/ساندرا: أنا عملت أقصى ما يمكن لحد ما راس زبه دخلت جوة زوري
د/جلبرت: د/نيفين واضح إن التركيبة التشريحية لبوق ساندرا مش متوافق مع زب فرعون ..ممكن تساعدينا؟؟
د/نيفين: بس يا دكتور أنا ..
د/جلبرت: آسف لقطع كلامك .. أوعدك لما البحث يتنشر إني أطلعك بعثة في إنجلترا .. غير المكافأة الكبيرة اللي هاتتصرف
ساندرا قامت وقعدت مكانها الدكتورة نيفين .. وأنا متفاجئ ومسحت زبي ودخلته جوة بوقها وبقت تمص فيه .. وأنا مستغرب إيه اللي خلا الدكتورة نيفين تعمل كده .. بس ممكن السبب يكون الكلام اللي كان بينها وبين د/جلبرت وأنا مفهمتهوش.
د/جلبرت: ممتاز .. استمري يادكتورة .. بوقك استوعب 65% من طول القضيب .. حاولي تدخليه أكتر.
د/ نيفين بوقها كان كبير وكانت بتمص أحسن من د/ ساندرا .. وبدأت النشوة تسري في جسمي.
د/جلبرت: كويس يا دكتورة .. اكتر .. أكتر .. المؤشرات كويسة ع الشاشة .. لازم تدخلي كله دلوقتي.
الدكتورة نيفين هزت دماغها تعبير عن قلة الحيلة وإنها مش قادرة أكتر من كده.
وأنا بدأت أتأوه من لذة مص الدكتورة نيفين .. في اللحظة دي قام د/جلبرت من على الكرسي ومسك راس د/نيفين وقالها: أنا آسف يا دكتورة بس لازم أتدخل عشان النتيجة تكون كاملة.
ومسك راس الدكتورة نيفين وبقا يزقها على زبي وهي تكح .. وأنا حسيت إن زبي بقا يدخل فعلا في زورها .. د/جلبرت بقا يسرع أكتر من دفع راس الدكتورة على زبي اللي جوة بقها .. وبقا يبص على الشاشة .. وخلا ساندرا تفتح البالطو وتلعب في بزازها .. وأنا كنت خلاص مستحملتش مص الدكتورة أكتر من كده ومنظر بزاز ساندرا لحد ما جبتهم جوة بوق الدكتورة نيفين وكان د/جلبرت مثبت راسها وأنا بقذف في بوقها .. وكانت بتبصلي والميكاب والدموع سايحين على وشها.
وبعد ما خلصت قذف .. سابها د/جلبرت وقالها: هايل يا دكتورة .. النتايج عظيمة .. قومي اغسلي وشك.. وتعالي عشان نكتب التقرير.
قامت الدكتورة نيفين .. والظاهر كده إنها بلعت اللبن بتاعي .. وبعد ما الدكتورة رجعت قولتلها: طمنيني يادكتورة ؟؟
د/نيفين: كله تمام يافرعون .. تقدر تروح دلوقتي .. وأنا هاتصل بيك حسب تعليمات الدكتور جلبرت.
أنا: هو فيه كشف تاني ؟؟
د/نيفين: أيوة .. الدكتور لسة ماخلصش
سبتهم مع بعض يتكلموا بالانجليزي .. وأنا دخلت الحمام ولبست هدومي ..
وأنا خارج من الحمام نده عليا د/جلبرت : فرعون حبيبي.. انت عندك باسبور ؟؟
أنا: معنديش صراحة يادكتور
د/جلبرت أتكلم مع الدكتورة نيفين شوية
د/نيفين: تمام يا فرعون .. روح انت دلوقتي وأنا هاتواصل معاك أفهمك
ـــــــــــــــــــــ
في بيت مي
ــــــــــــــــــــــ
رامي سافر .. وشيماء نزلت قعدت تحت مع العيلة .. ودخلت أوضة مي يتكلموا مع بعض.
مي: كده يا أبلة شوشو.. طقم المدرسة بتاعي اتبهدل خالص.
شيماء: معلش يا حبيبتي .. أنا هاغسلهولك وأكويهولك .. وأخليه أحسن من الأول.
مي: يعني كان لازم تعملي كده .. أنا مكسوفة أوي من أخويا .. أبصله إزاي بعد كده.
شيماء: انتي عارفة إن أخوكي بيحب التخيلات .. وأنا لازم أمتعه وأملا خياله .
مي: وهي كل الرجالة كده يا أبله .. بيحبوا التخيلات في العلاقة ؟؟
شيماء: مش كلهم .. لكن أغلبهم بالذات في الزمن دا .. وانتشار أفلام السكس اللي فيها الحاجات دى.
مي: يعني ممكن فرعون يكون كده .. ولو احنا عملنا علاقة ممكن يتخيل واحدة غيري ؟؟
شيماء: مش عارفة لسة طبعه إيه الواد دا ..
مي: أنا عايزة أقابله يا أبلة .. مش قادرة
شيماء: نفسك تجربي يا بت ؟؟
مي: صراحة آه .. من ساعة ما حسست على زبه واحنا على الكورنيش وأنا نفسي فيه.
شيماء: بس اعملي حسابك من ورا بس .. قدام بعد الجواز.
مي: فاهمة فاهمة
شيماء: خلاص كلميه .. ييجي بكرة وأنا هارتب كل حاجة
مي: متشكرة أوي أوي يا شوشو
********************************************************
الجزء الثامن
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(في شقة رامي وشيماء)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
رامي: إيه اللي لابساه دا ؟!!!
شيماء: عجبك ؟
رامي: دا طقم المدرسة بتاع مي .. انتي اتجننتي ؟؟؟
شيماء: حلو عليا .. مش كده ؟؟
رامي: ضيق وقصير عليكي .. اقلعي بلاش هبل
شيماء: لا مش قالعة
شيماء دخلت أوضة النوم تجري .. ورامي وراها .. رمت نفسها على السرير.. ورامي بيحاول يقلعها طقم المدرسة بتاع مي .. لكن مش عارف
رامي: بقولك اقلعي .. اقلعي يا شرموطة يالبوة ..
رامي حضن شيماء وبقا يبوس فيها .. وشم ريحة عرق أخته في الطقم بتاعها وهاج أكتر .. وبقا يبوس كل حتة في لحم شيماء .. اللي فتحت زراير البلوزة وخرجت صدرها الكبير برة .. وبقا يمص بزازها بكل شهوة ..ونزل على كسها كان بيمدغه مدغ زي المجنون بعد ما شلحلها الجيبة لحد بطنها .. وشيماء كانت بتتأوه بكل لبونة وشرمطة .. وجسمها بيترعش من نيك لسانه جوة كسها.
وقالها: بقا مش عايزة تقلعي .. طب خدي بقا يا متناكة
وقام رازع زبه في كسها اللي كان مبلول .. وهي كسها حضن زبه .. وبلعه بلع.
شيماء: بالراحة عليا .. حد يعمل كده في أخته؟
رامي: معنديش اخوات شراميط زيك يا متناكة
شيماء: كده بهدلت الطقم بتاعي .. هاروح إزاي المدرسة بكرة .. آه بالراحة
رامي: الطقم عرقان وفايح يا متناكة
شيماء: أيوة ما أنا بعد ما بخلص المدرسة بروح أتناك في طيزي .. وجسمي كله بيعرق من كتر النيك ..
رامي: آه يا متناكااااااااااااااه
رامي هاج أوي من كلام شيماء اللي بتمثل دور أخته .. وراح قالبها وضع الدوجي .. ورازع زبه في كسها من ورا .. مسكها بإيديه الاتنين من الجيبة اللي كانت حوالين بطنها .. زي العربجي اللي راكب فرسة..
شيماء: آه .. آه .. بالراحة .. حد يعمل كده في أخته .. آه
رامي: إنتي لسة شوفتي حاجة ياشرموطة دا أنا هاقطعك نيك للصبح
شيماء: آه يا مفتري .. أومال لو عرفتك إن فيه حد هاييجي ينيك أختك ومراتك وعلى سريرك هاتعمل إيه!!!
رامي: آه يا متناكة يا بت الشرموطة .. آآآآآآه
رامي كان جاب شلال لبن في كس مراته شيماء بعد ما اتخيل إن حد هاينيك أخته مي ومراته في الشقة.
شيماء: يا لهوي كل دا لبن .. دا انت هايج على أختك أوي .. عينيك مش بتفارق طيزها .. دايما بتبص عليها لما بنكون تحت عند أبوك
رامي: بس بقا يا لبوة بلاش تجيبي سيرتها واحنا مع بعض تاني
شيماء: أنا عارفة إنه غصب عنك .. البت طيزها حلوة أوي ومتتسابش صراحة .. بس يا خسارة غيرك هايتمتع بيها وانت اللي معاها في بيت واحد متقدرش تلمسها حتى.
رامي: غيري مين ؟؟
شيماء: حبيب القلب .. زميلها
رامي: دا أنا أقتله
شيماء: تقتل مين يا عبيط .. انت تقدر تدبح فرخة !!! .. دى فرصة وجات لحد عندك عشان تتمتع بطيز أختك مي
رامي: إزاي
شيماء: هاقولك إزاي
ـــــــــــــــــــــ
في العيادة
ــــــــــــــــــــــ
بعد ما روحت العيادة ودخلت عند د/ نيفين .. سلمت عليها وعرفتني بالدكتور/ جلبرت . ومساعدته د/ ساندرا .. واتفاجئت إن جلبرت بيتكلم عربي مكسر لكن ساندرا إنجليزي بس.
د/جلبرت: فرعون حبيبي .. أنا اسمع عنك كتير من دكتورة نيفين .. كلام ما يدخلش دماغ بتاع الأنا ..عشان كده لازم اعمل تحاليل وتجارب بنفسي ..
د/نيفين: دلوقتي يافرعون اقلع وروح نام على الشازلونج عشان الدكتور يشوف شغله.
أنا قلعت هدومي من تحت لكن د/جلبرت قالي: كله فرعون حبيبي كله. وخلاني أقلع عريان ملط .. ومددت جسمي على الشازلونج .. ود/جلبرت بقا يكلم مساعدته ساندرا بالانجليزي .. وهي بدأت تفتح صناديق وتطلع أجهزة وشاشات أول مرة أشوفها وبدأت توصل كابلات ومستشعرات بجسمي .. وأنا ببص للدكتورة نيفين .. وقلقان
د/نيفين: ماتخافش يا فرعون .. دي أجهزة قياس مفيش منها خوف
وبدأت ساندرا تدلك زبي بزيت دافي شوية .. ود/جلبرت بيكتب حاجات على اللاب توب وبيتابع القراءات اللي بتظهر على الشاشة .. وبيتكلم هو ود/ساندرا اللي كانت مستمرة في تدليك زبي وزودت من سرعتها في التدليك لحد خلاص مقدرتش أمسك نفسي وقذفت كتير .. والكل استغرب من قوة اندفاع اللبن ود/جلبرت بقا يبص لفوق ويشوف المستوى اللي بيوصه لبني لفوق .. واللبن وهو بقا ينزل على ساندرا وغرق شعرها ووشها.. وأخدت عينة من لبني في أنبوبة اختبار
وبعد ما أنا خلصت قذف .. ساندرا مسحت شعرها ووشها .. وأخدت العينة تحللها في جهاز ديجيتال ..وبعد دقيقتين .. الجهاز طبع ورقة .. أخدها د/ جلبرت وقراها .. كان بيزعق بالانجليزى.
د/ نيفين: ما أنا قلتلك يا دكتور .. وانت ماصدقتنيش
د/جلبرت: اعذريني .. ما كنتش أتوقع ان النتايج بالشكل دا .. دلوقتي هانعمل الاختبار التاني ..
أنا طبعا مش فاهم حاجة هما بيقولوها
أنا: طمنيني يادكتورة .. هو الدكتور زعق ليه .. أنا فيا حاجة ؟؟
د/ نيفين: انت زي الفل يا فرعون .. دلوقتي د/ساندرا هاتعمل اختبار تاني والدكتور هايسجل النتايج
أنا: اختبار إيه ؟؟
د/نيفين: الجنس الفموي
ولسة بتكلم مع د/نيفين .. جات ساندرا بابتسامة وبتكلمني بصوتها الناعم بالانجليزي ومسحت زبي ومسكته ودلكته شوية وبدأت تمص فيه .. والدكتور جلبرت يتابع الشاشات .. وزبي بقا يكبر وينشف في بوق د/ساندرا .. ومكانش داخل كله يدوب تلته بس وماسكة باقي زبي بإيديها ..
د/جلبرت: حاولي تدخلي كل زبه جوة بوقك عشان أقيس رد فعل الأعصاب على طول زبه.
د/ساندرا: زبه كبير أوي يا دكتور .. هاحاول
بيتكلموا مع بعض وأنا مش فاهم .. وساندرا بقت تحاول تدخل زبي أكتر في بقها لحد ما بقت تكح وعينيها دمعت.
د/ جلبرت: لسة يا ساندرا .. لازم بوقك يغطي أكبر مساحة من أعصاب زبه.
د/ساندرا: أنا عملت أقصى ما يمكن لحد ما راس زبه دخلت جوة زوري
د/جلبرت: د/نيفين واضح إن التركيبة التشريحية لبوق ساندرا مش متوافق مع زب فرعون ..ممكن تساعدينا؟؟
د/نيفين: بس يا دكتور أنا ..
د/جلبرت: آسف لقطع كلامك .. أوعدك لما البحث يتنشر إني أطلعك بعثة في إنجلترا .. غير المكافأة الكبيرة اللي هاتتصرف
ساندرا قامت وقعدت مكانها الدكتورة نيفين .. وأنا متفاجئ ومسحت زبي ودخلته جوة بوقها وبقت تمص فيه .. وأنا مستغرب إيه اللي خلا الدكتورة نيفين تعمل كده .. بس ممكن السبب يكون الكلام اللي كان بينها وبين د/جلبرت وأنا مفهمتهوش.
د/جلبرت: ممتاز .. استمري يادكتورة .. بوقك استوعب 65% من طول القضيب .. حاولي تدخليه أكتر.
د/ نيفين بوقها كان كبير وكانت بتمص أحسن من د/ ساندرا .. وبدأت النشوة تسري في جسمي.
د/جلبرت: كويس يا دكتورة .. اكتر .. أكتر .. المؤشرات كويسة ع الشاشة .. لازم تدخلي كله دلوقتي.
الدكتورة نيفين هزت دماغها تعبير عن قلة الحيلة وإنها مش قادرة أكتر من كده.
وأنا بدأت أتأوه من لذة مص الدكتورة نيفين .. في اللحظة دي قام د/جلبرت من على الكرسي ومسك راس د/نيفين وقالها: أنا آسف يا دكتورة بس لازم أتدخل عشان النتيجة تكون كاملة.
ومسك راس الدكتورة نيفين وبقا يزقها على زبي وهي تكح .. وأنا حسيت إن زبي بقا يدخل فعلا في زورها .. د/جلبرت بقا يسرع أكتر من دفع راس الدكتورة على زبي اللي جوة بقها .. وبقا يبص على الشاشة .. وخلا ساندرا تفتح البالطو وتلعب في بزازها .. وأنا كنت خلاص مستحملتش مص الدكتورة أكتر من كده ومنظر بزاز ساندرا لحد ما جبتهم جوة بوق الدكتورة نيفين وكان د/جلبرت مثبت راسها وأنا بقذف في بوقها .. وكانت بتبصلي والميكاب والدموع سايحين على وشها.
وبعد ما خلصت قذف .. سابها د/جلبرت وقالها: هايل يا دكتورة .. النتايج عظيمة .. قومي اغسلي وشك.. وتعالي عشان نكتب التقرير.
قامت الدكتورة نيفين .. والظاهر كده إنها بلعت اللبن بتاعي .. وبعد ما الدكتورة رجعت قولتلها: طمنيني يادكتورة ؟؟
د/نيفين: كله تمام يافرعون .. تقدر تروح دلوقتي .. وأنا هاتصل بيك حسب تعليمات الدكتور جلبرت.
أنا: هو فيه كشف تاني ؟؟
د/نيفين: أيوة .. الدكتور لسة ماخلصش
سبتهم مع بعض يتكلموا بالانجليزي .. وأنا دخلت الحمام ولبست هدومي ..
وأنا خارج من الحمام نده عليا د/جلبرت : فرعون حبيبي.. انت عندك باسبور ؟؟
أنا: معنديش صراحة يادكتور
د/جلبرت أتكلم مع الدكتورة نيفين شوية
د/نيفين: تمام يا فرعون .. روح انت دلوقتي وأنا هاتواصل معاك أفهمك
ـــــــــــــــــــــ
في بيت مي
ــــــــــــــــــــــ
رامي سافر .. وشيماء نزلت قعدت تحت مع العيلة .. ودخلت أوضة مي يتكلموا مع بعض.
مي: كده يا أبلة شوشو.. طقم المدرسة بتاعي اتبهدل خالص.
شيماء: معلش يا حبيبتي .. أنا هاغسلهولك وأكويهولك .. وأخليه أحسن من الأول.
مي: يعني كان لازم تعملي كده .. أنا مكسوفة أوي من أخويا .. أبصله إزاي بعد كده.
شيماء: انتي عارفة إن أخوكي بيحب التخيلات .. وأنا لازم أمتعه وأملا خياله .
مي: وهي كل الرجالة كده يا أبله .. بيحبوا التخيلات في العلاقة ؟؟
شيماء: مش كلهم .. لكن أغلبهم بالذات في الزمن دا .. وانتشار أفلام السكس اللي فيها الحاجات دى.
مي: يعني ممكن فرعون يكون كده .. ولو احنا عملنا علاقة ممكن يتخيل واحدة غيري ؟؟
شيماء: مش عارفة لسة طبعه إيه الواد دا ..
مي: أنا عايزة أقابله يا أبلة .. مش قادرة
شيماء: نفسك تجربي يا بت ؟؟
مي: صراحة آه .. من ساعة ما حسست على زبه واحنا على الكورنيش وأنا نفسي فيه.
شيماء: بس اعملي حسابك من ورا بس .. قدام بعد الجواز.
مي: فاهمة فاهمة
شيماء: خلاص كلميه .. ييجي بكرة وأنا هارتب كل حاجة
مي: متشكرة أوي أوي يا شوشو
********************************************************
الجزء التاسع
ـــــــــــــــــــــــ
مع الدكتورة نيفين (كعب داير)
ــــــــــــــــــــــــــــــ
تاني يوم اتصلت بيا د/ نيفين وقالتلي على شوية مستندات أحضرهم والبطاقة .. وهاستناها في مكتب الجوازات .. وفعلا جهزت كل حاجة وروحت لقيتها مستنياني برة .. أخدتني اتصورت فوري .. وبعد كده طلعنا فوق .. سألت على ظابط .. الأمين قالها أيوة موجود .. اتفضلي.
دخلنا المكتب حاجة فخامة وهيبة .. وهو أول ماشافها رحب بيها أوي وفضلوا يهزروا ويضحكوا .. وسألها عليا :مين دا ؟؟
د/ نيفين .. دا طالب هايسافر إنجلترا منحة دراسية .. ودكتور الجامعة كتبله خطاب قبول.
الظابط/ وطبعا جاية عشان تطلعيله جواز السفر ؟؟
د/نيفين: بصرحة مفيش وقت .. لازم يسافر خلال أسبوع
الظابط/ طلباتك مجابة يا دكتورة .. طالما هايشرفنا بره يبقا لازم نسهله الأمور
د/نيفين: من ناحية إنه هيشرفنا .. فعلا هيشرفنا ويرفع راسنا لفوق ..
الظابط نده على اتنين موظفين وقالهم جواز السفر دا يخصني ..
بعد كده روحت في مكتب الموظفين أخدو مني الورق اللي معايا وقعدوني على كرسي وطلبولي شاي .. وأنا كنت شايف الناس وقفة برة المكتب زحمة طوابير .. وأنا قاعد في التكييف جوة كل حاجة بتخلص ..
وبعد شوية واحد جابلي جواز السفر وقالي آسفين على التأخير .. روحت مع الموظف على مكتب الظابط .. الموظف قاله كله تمام يا معالي الباشا .. / نيفين شكرته .. وخرجنا
وبعدها روحنا على الجامعة .. دخلنا مكتب مكتوب عليه البحث العلمي .. وقابلها دكتور كان عارفها وواخدين على بعض عدوا يتكلموا شوية .. وكتبلها ورقة على الكمبيوتر وختمها .. وبعدها روحنا مديرية الأمن كانت عارفة ظابط هناك برضه .. أخد بياناتي واستخرج جواب .. شكرته وخرجنا وركبنا العربية.
أنا: فيه حاجة تانية يا دكتورة .. احنا لفينا وروحنا مصالح كتير
د/نيفين: عشان تسافر رسمي ويكون ورقك سليم.
أنا: يعني أنا فعلا رايح منحة دراسية ؟؟
د/نيفين: لا طبعا .. إنت رايح تكمل التجربة اللي بدأها د/ جلبرت .. لكن مينفعش نقول في الورق كده.
أنا: طب إنتي هاتسافري معايا ؟؟
د/ نيفين: لا .. انت هتسافر مع د/جلبرت ود/ ساندرا.. صحيح إنت عامل إيه دلوقتي ؟؟ بتحس بألم في عضوك؟؟
أنا: لما باحس بألم بفرغ شهوتي وبعدها بارتاح
د/نيفين: طب دلوقتي إنت حاسس بإيه ؟؟
أنا: ألم بس بسيط .. لما هاروح البيت هاتعامل.
د/ نيفين: تمام .. لو احتجت أي حاجة قولي.
كنا وصلنا بالعربية .. وصلتني على أول الشارع عندي .. وسلمت ومشت
وأنا خرجت من العربية عامل زي السكران من الدنيا اللي شوفتها مع الدكتورة نيفين .. عالم تاني غير العالم اللي أنا عايش فيه.
ــــــــــــــــــــــ
خناقة أم فتحي
ــــــــــــــــــــــ
وفجأة يقطع تفكيري صوت جلوكوز العرص .. طلعلي منين دا.
جلوكوز: إلحق يا فرعون .. أم فتحي بتتخانق
وسابني وجرى على بيت أم فتحي وأنا لا إراديا جريت وراه .. يخربيتك على بيت أم فتحي
وصلت البيت لقيت الباب الكبير مقفول .. وأم فتحي بتصوت جوة وصوت حريم معاها شتيمة وضرب .. والناس واقفة برة مش عارفين يعملوا إيه .. أنا حاولت أزق الباب لكن مقفول بالترباس الكبير من جوة .. لكن فوق الباب فيه فتحة مسدودة بكرتونة .. على طول اتشعبطت على الباب وزقيت الكرتونة وببص ألاقي أربع نسوان تخينة نازلين ضرب في أم فتحي وملقعينها ملط .. روحت نطيت على الأرض جوة البيت .. واحدة منهم قالتلي: برة عنك الحوار دا .. احنا هانعلم عليها ونمشي.
وواحدة منهم طلعت كيس فيه بودرة حمرا .. واتنين فتحوا بين رجليها .. وعايزين يحطو لبودرة دي في كسها .. وأنا حاولت أمنعهم .. لكن الولية الرابعة حجزتني .. لحد ما حطوا البودرة في كسها وأم فتحي صرخت صرخة عالية .. فتحي وأخته كانوا على السلم بيزعقوا لكن مفيش فايدة.
وبعد كده الحريم شتموها شتيمة قذرة وفتحوا الباب وخرجو .. وأنا قفلت الباب بسرعة عشان محدش يشوف أم فتحي بالمنظر دا.
فتحي وأخته وفاء نزلوا على السلم وحضنوا أمهم .. واحنا التلاتة سندناها وهي عريانة لحد فوق.
سعاد(أم فتحي) دخلت الحمام وقعدت على البلاط ومسكت خرطوم كان متوصل بالحنفية ووجهته على كسها.
سعاد: ناااار .. نار في كسي .. بت يا وفاء .. هاتي مكعبات تلج من الفريزر بسرعة.
أنا: هو إيه اللي حصل يا فتحي ؟
فتحي: اتخانقت أنا والواد (طيزو)
أنا: ومتلاقيش إلا طيزو وتتخانق معاه .. يا بني دا من عيلة التخان .. محدش يحكها معاهم عشان غشم مش بيتفاهموا... وبعدين إيه اللي حصل؟
فتحي: أمه جات تشتكي وعلت صوتها على أمي وشدوا مع بعض.. راحت جابت إخواتها وضربوا أمي.
وفاء كانت جابت مكعبات التلج .. وسعاد بقت تحط التلج في كسها .. وقالت لفتحي امسكلي خرطوم الماية يا ولا عشان أعرف أحط التلج.
فتحي مسك لأمه الخرطوم ومصدره على كسها وهي بقت تحط مكعبات التلج .. لكن فتحي سارح مع كس أمه فمبقاش مركز .. وخرطوم الماية بقا يطرطش على وشها وبزازها.
سعاد( زقت فتحيبرجليها): يا غبى .. خلي الماية على كسي .. امسك الخرطوم منه يا فرعون
فتحي إداني الخرطوم جهته على كس أمه وبقيت أحرك الماية على كل حتة في كسها .. على الشفرتين والمنطقة بين خرم طيزها وكسها .. وهي تقول أيوة كده كسي بدأ يبرد .. وبدأت تمسك بزازها وتلعب فيهم .. والظاهر فعلا إن الحرقان خف وبدأ يتحول لمتعة .. ولقيتها باصة على زبي اللي واقف في البنطلون .. وقالتلي خلاص إقفل الحنفية .. أنا خفيت .. وبعد كده سعاد بصت لبرة لقت وفاء وفتحي واقفين بتابعوها: قالت لهم أنا خلاص كويسة دلوقتي .. روح ذاكر يا فتحي وانتي يا وفاء روحي المطبخ كملي الطبخ.
كل واحد منهم راح زي ما أمهم قالتلهم .. وأنا قلتلها: هستأذنك بقا دلوقتي؟
سعاد: رايح فين .. أنا لازم أريحك زي ما ريحتني
أنا: إزاي
سعاد: اقلع البنطلون وعلقه في الباب.
قلعت بنطلوني وهي سحبت البوكسر وقلعتهوني وادتهوني أعلقه... وراحت مسكت زبي مصته بكل شهوة ونهم .. وراحت مسكت فردتين بزازها الكبار بإيديها وقالتلي: دخل زبك بين بزازي
وأنا بدأت أنيك بزازها وهي مسكاتهم حوالين زبي وبقت تتف بين بزازها وأنا أنيك أكتر وزبي بقا يخبط في شفايفها .. لحد ما جبتهم وغرقت وشها وبزازها .. وهي بقت بتمسح جسمها بلبني ..
سعاد شكرتني واتغديت معاهم واستأذنت وروحت نمت.
ـــــــــــــــــــــــــــ
(في شقة شيماء)
ـــــــــــــــــــــــــــ
مي: إيه يا فرعون .. رنيت عليك كتير .. مش بترد.
أنا: معلش كنت نايم .. عاملة إيه؟
مي: كويسة .. عايزة أقولك على حاجة.
أنا: قولي يا حبيبتي
مي: أنا اتكلمت مع مرات أخويا
أنا: بخصوص إيه ؟؟
مي: بخصوص إنك تيجي عندنا وتقعد معايا شوية.
أنا: بجد يا مي ..
مي: أيوة .. وهي رتبت كل حاجة.
أنا: طب هاجي إمتا؟؟
مي: تعالا بكرة الصبح الساعة 10
أنا: هاستناكي فين.
مي: أول ما توصل عند بيتنا رن عليا
أنا: تمام .. هاجيلك يا حبيبتي
مي: وأنا هاستناك يا حبيبي
صحيت الصبح وأنا كلي نشاط وحيوية .. أخيرا هانيك البت مي .. واتمتع بجسمها وطيزها .. أخدت الشاور التمام ولبست وروحت على بيت مي على المعاد .. الساعة 10 الصبح
أنا: أنا وصلت يا مي
مي: واقف فين ..
أنا: تحت الشجرة اللي على شمال بيتكم
مي: طب زق الباب الحديد وادخل .. هانزلك
أنا: حاضر
وبالفعل زقيت الباب الحديد كان مفتوح .. ومي كانت نازلة على السلم .. وأول ما شافتني باستني ومسكت إيدى .. وسحبتني وراها على السلم فوق.
أنا: أبوكي فين ؟؟
مي: بابا في الشغل .. وماما عند بيت تيتة .. وأختي في المدرسة .. وأخويا مسافر.
أنا: يعني إنتي لوحدك لدوقتي؟؟
مي: لا .. شوشو مرات أخويا بس هي الي معايا
كنا بنتكلم واحنا طالعين على السلم لحد ما وصلنا للشقة اللي فوق.
مي: دي شقة أخويا رامي
وفجأة سمعت صوت شيماء : اتفضل ادخل يا فرعون .. اتفضل
ولما دخلت الشقة شفتها .. كنت أول مرة أشوفها .. أحلى مما كنت أتخيل لما مارست معاها سكس في التليفون.
مي: مرات أخويا شيماء قولها يا شوشو
أنا: ازيك يا شوشو ..
شيماء: إيه رأيك بقا ياواد .. عشان تعرف إن أنا قد كلمتي..
أنا: أكيد إنتي قدها وقدود
مي: تعالا يا فرعون ندخل جوة أوضة النوم
شيماء: زي ما فهمتك يا بت .. وأنا هاقعد في لصالة .. لو عزتم أي حاجة اندهوا عليا.
دخلت مع مي الأوضة .. وأول ما هي قفلت الباب فضلت تبوس فيا وأنا أبوس فيها وأحضنها .. البت كان جسمها رقيق .. بسكوتاية .. لكن طيزها وبزازها كبيرة وطرية.
أنا: أخيرا يا حبيبتى بقينا لوحدنا .
مي: أيوة .. أنا فرحانة أوي
كانت لابسة تيشرت وشورت على اللحم .. زقتها ع السرير .. ضحكت بصوت عالى .. نمت فوقيها ورفعتلها التيشيرت لفوق وبدأت أمص في بزازها وحلماتها وهي تتأوه .. وبقيت أبوس كل حتة في جسمها زي المجنون .. لأن جسمها كان ريحة جميلة زي الورد .. وسحبت الشورت لتحت وهي حطت إيديها الاتنين على كسها الأحمر .. تقريبا كده كانت منضفة كسها بالسويت.
مي: بلاش من قدام يافرعون.
أنا: هابوس كسك بس
فتحت رجليها لقيت كسها جميل ونضيف أوي ومبلول .. بقيت أبوس فيه .. وألحسه بلساني وهي تتنفض كل ما لساني ييجي على زنبورها وتحاول تقفل رجليها وأنا أفتح رجليها تاني وألحس .. كل دا ومكنتش لسة قلعت بنطلوني .. وزبي ما وقف كان مزنوق أوي .. قمت من عليها قلعت البنطلون والبوكسر .. وهي أول ما شافت زبي شهقت ..
مي: كل دا ؟؟ دا كبير أوي
أنا: مصيه
مي: إزاي
أنا: انتي لسة هاتقولي إزاي ؟؟
مسكت دماغها وحطيت زبي على شفايفها وزقيته دخل ربعه بس جوة بقها .. بيت أحرك دماغها وهي بوقها منفوخ من زبي لحد ما كحت ..
مي: إحساس حلو أوي يا فرعون
أنا: طب نامي على بطنك.
مي: ليه؟
أنا: انتي هاتستعبطي ..
وروحت أنا زقتها وقالبها على بطنها وهي تضحك .. وبقيت أدعك في فردتين طيزها وأبوس فيهم .. وشميت ريحة حلوة من خرم طيزها .. الظاهر كده إنها مستعدية أوي .. ومعطرة طيزها.. ودا اللي خلاني في قمة الإثارة .. رحت رافع رجليها وخليت مي في وضع الدوجي .. وبدأت ألحس بلساني خرم طيزها النضيف وهي بتقفش خرم طيزها وتفتحه .. وأنا من الهيجان مسكت زبي وبقيت أمشيه على خرم طيزها .. وحاولت أدخله .. لكن خرم طيزها ضيق ..
مي: بالراحة يا فرعون .. آآآآآآآآه
وأنا من الهيجان مش مركز معاها .. وبحاول أدخل زبي وهي بتتأوه ومش متحملة وفردت جسمها على السرير وخرم طيزها قافش مش عايزة ترخيه وخايفة وأنا بحاول أدخل زبي وهي بدأ صوتها يعلا .. وفجأة مرات أخوها دخلت
شيماء: مالك يا بت .. إوعا يكن دخله في كسك.
أنا قومت من على مي وماسك زبي في أيدي
مي: فرعون بقا زي المجنون وعايز يدخله بالعافية.
شيماء: يا واد يا غشيم .. واحدة واحدة .. دا البت لسة طيزها بكر .. أنا مجهزالكم كريم كويس لنيك الطيز ..
شيماء راحت فتحت الدولاب وطلعت علبة كريم .. وقربت من طيز مي .. ورفعتها لفوق وبقت بتدهن حلقة خرم طيزها
شيماء: هات زبك انت كمان
مسكت زبي وهي مستغربة من حجمه وبقت بتدهن زبي بالكريم وتدلكه
شيماء: يالا يا فرعون .. اسمتع بحبيتك وريني هاتدلعها إزاي ..وإنتي يا بت متقفشيش خرم طيزى متخافيش .. الكريم دا حلو.. اتمتعي وانبسطي.
أنا بدأت أدخل زبي في طيز مي .. وفعلا الأمور بقت أسهل من الأول وزبي بدأ يدخل في طيزها بفعل الكريم .. بس يا دوب ربعه بس اللي داخل .. بدأت أنيك في طيزها بربع زبي عشان طيزها تتعود .. وهي فاتحة عينها وبوقها وبتشهق وتتأوه.
وشيماء بدأت تقلع هدومها .. الجلابية والبرا والأندر
مي: بتقلعي ليه يا أبلة شوشو ؟؟
شيماء: عشان أنا عارفاكي .. أول ما هاتجيبيهم هاتبهدليني ماية وأنا مش عايزة الهدوم تتبهدل.
ومي من الي هيا فيه مش قادرة ترد على شيماء .. وزبي بيدخل اكتر وأكتر .. لحد ما دخل نصه .. وبقيت أنيكها بنص زبي وهي تترعش لحد ما فجأة اتنفضت جامد وجابت شلال ماية .. وأنا من كتر الماية اللي هيا جابتها مش عارف دا عسل ولا بول .. لكن الماية مالهاش ريحة بول .. بس كتيرة.
شيماء: مش قولتلك هاتبهدليني .. دا أنتي سخنة أوي.
ومي كانت طيزها بتنزل وتطلع وهي بتجيب لحد ما هديت وفردت رجليها ونامت على بطنها.
شيماء (سألتني): دا انت لسة ما جبتش؟
أنا: أيوة لسة.
راحت شيماء فنست في وضع الدوجي ورفعت طيزها ليا وقالتلي: طب نيكني في كسى لحد ما تجبهم.
وبقت بتدعك في كسها وتهز طيزها.
وأنا متردد بس زبي عايز يرتاح .. لكن لما بصيت لـ (مي) مقدرتش أحط زبي في كس شيماء .. وبالرغم إن مي نايمة ومش حاسة بحاجة .. لكن حاسس إني هاخونها .. مع إن الإحساس دا أول مرة يجيني .. وكنت بتمنى قبل كده إني أنيك مي وشيماء على سرير واحد.
شيماء: ما تخلص يا واد .. مالك .. يلا نيكني
فرعون: آنأ آسف يا أبلة شوشو .. أنا بحب مي
شيماء اتعدلت على السرير وشخرت : أحا يا خول .. أومال السكس اللي عملناه في التليفون دا كان إيه؟؟
فرعون: بقولك إيه اتلمي وبلاش غلط .. أنا هامشي دلوقتي.
شيماء: يا ابن الكلب .. هاتبوظ الخطة اللي أنا عملاها .. وراحت سحبتني على جسمها .. وأنا زقتها .. خربشتني .. روحت أنا ضاربها بالقلم وصرخت... مي بدأت تفوق.
مي: إيه .. فيه إيه؟؟
شيماء: الكلب دا عايز يغتصـبني.
وفجأة حد زق الباب ودخل الأوضة
....... : (آه يا أوساخ يا شراميط)
**********************
الجزء العاشر (الأخير)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الهروب
ــــــــــــــ
مي: يا لهوي .. أخويا رامي
شيماء: إيه دا ... إنت جيت إمتا ؟؟
رامي: أنا كنت حاسس إن فيه حاجة مش مظبوطة بتحصل في غيابي .. جايبة واد صايع في شقتي وعلى سريري يا فاجرة.
رامي قفل الباب وراه وكان ماسك في إيده سكـينة
شيماء: إنت فهمت غلط .. ما تتكلمي يا مي.
مي: مراتك ملهاش ذنب .. أنا اللي جبته ..
رامي: آه يا كلبة .. وصلت بيكي الحقارة والوساخة إنك تجيبي حد ينيكك وكمان في شقتي .. وإنتي إزاي يا شيماء تسمحيلها بكده؟
شيماء: أختك بتحبه وعايزاه.
رامي: وآدي النتيجة ناكها وفتحها ..
شيماء: لا متخافش .. ناكها في طيزها بس.
رامي: اسمك إيه يا كلب ؟
أنا: اسمي فرعون.
رامي: طب أقف مكانك هنا .. لو اتحركت هاغزك بالسكينة وأخلص عليك.
شيماء: بلاش يا رامي تضيع نفسك .. صدقني ناكها في طيزها بس.. حتى شوف بنفسك.
مي: هايشوف إيه.
شيماء: خلي أخوكي يشوف خرم طيزك ويتأكد بنفسه إن فرعون ناكك في طيزك.
مي: إزاي دا أخويا مينفعش يشوف حاجة زي كده.
شيماء: هايقتل فرعون يا بت وهايروح في دهية بسببك ..
وبدأت شيماء تعدل جسم مي وخليته في وضع الدوجي .. وكانو هما الاتنين لسة عريانين .. ومي كانت مستسلمة .. خايفة عليا أموت .. وخايفة على أخوها يعمل جريمة... عشان كده رضت بالأمر الواقع... ودفنت وشها في المخدة من الكسوف والخجل من أخوها.
رامي ركن السكـينة على جنب وبدأ يفتح طيز أخته مي بإيديه الاتنين ويفحص خرمها .. ويقرب وشه من طيزها .. ويلف بصوبعه حوالين حلقة خرم طيزها ..
شيماء: اتأكدت ولا لسة ؟؟
رامي: مش باين من بره إذا كانت اتناكت ولا لأ.
شيماء: طب اتأكد من جوة
مي (رفعت وشها من المخدة وبصت لشيماء): هيتأكد إزاي يا أبلة شوشو ..
شيماء: دخل صباعك جوة طيزها واتأكد إذا كان واسع من النيك ولا لأ .
رامي دخل صباعه جوة طيز أخته اللي كان لسة جواها كريم وبقا يلعب بصباعة في خرمها ويلفه وهي بتتأوه.
مي: آآآه .. خلاص اتأكدت .. سيبني بقا.
رامي: لسة برضه مش متأكد .. مش عارف إذا كان فيه زب دخل جواها ولا لأ.
شيماء: يبقا كده مفيش إلا حل واحد .. بس إنت مش هترضي تعمله.
رامي: إيه هو .. اخلصي
شيماء: إنك تدخل زبك في طيزها .. ساعتها بس هاتحس إذا كانت أختك اتناكت ولا لأ.
رامي: مش ممكن أعمل كده.
شيماء: قوليله يا مي واقنعيه عشان مايقتلش فرعون وتبقا مصيبة.
مي مش قادرة ترد وبدأت تبكي جامد.
شيماء: معلش يا مي .. لازم اليوم دا يعدي على خير .. لازم أخوكي يتأكد إن فرعون ناكك في طيزك .. ومفيش إلا الطريقة دي .. موافقة ؟؟
مي هزت دماغها وهي بتعيط .. وحطت وشها في المخدة .. وأخوها من وراها بدأ يقلع هدومه ومسك زبه اللي كان واقف وقرب من طيز إخته مي.
أنا: انت هاتعمل إيه ؟؟
شيماء: بس يا واد .. خليه يخلص ويتأكد بدل ما يقتلك
أنا: أنتم فاكريني عبيط .. إنتم عاملين فيلم علينا عشان تنيكوا البت.
رامي: اركن انت على جنب حساب معايا بعدين.
أنا: على جثتي..
هجمت على رامي وزقيته قبل ما ينيك أخته في طيزها .. ومسكنا في بعض أنا وهو .. ووقعته على الأرض راح اتناول السكينة .. وهجم عليا .. صديت إيده والسكينة وقعت منه ..
ومي وشيماء كانوا بيصوتوا .. وأنا اتناولت السكينة .. وثبت رامي مكانه
أنا: محدش يعلى صوته .. قومي يا مي إلبسي هدومك. وانزلي شقتكم لمي هدومك وورقك واستنيني تحت.
مي: انت بتقول إيه؟
أنا: اخلصي بسرعة مفيش وقت..
مي: أنا مش هاقدر أسيب البيت.
أنا: هاتستني ليه تاني في البيت دا .. أخوكي كان هينيكك .. هو ومراته عاملين فيلم عليكي .. لو بتحبيني بجد تعالي معايا.
رامي: إوعي تهربي معاه يا مي .. متفضحيناش .. دا أبوكي وأمك يروحوا فيها.
أنا: انت تخرس خالص .. مراتك كانت تحت زبي وأنا مرضتش أنيكها عشان بحب مي أختك .. وإنت في أقرب فرصة عايز تنيك أختك !!! يللا يا مي .. ملكيش مكان هنا تاني.
مي: أنا جاية معاك يا فرعون ...
مي اتحركت .. وأنا فضلت مثبت رامي ومراته ومهددهم بالسكينة .. وجبت ملاية السرير ولفيتهم بيها وعملتها عقدة حوالين جسمهم .. ولما بعد كده يقدروا يفكوها أكون هربت أنا ومي.
وجبت ملاية كمان ولفيتها حوالين رجليهم مع بعض .. وتليفوني رن .. كانت مي.
مي: خلاص .. أنا جاهزة تحت
قفلت الأوضة على رامي ومراته .. ونزلت بسرعة لقيت مي معاها شنطة كبيرة.
أنا: جاهزة ؟؟
مي: أيوة .. جبت كل الحاجات المهمة معايا... هانروح فين؟؟
أنا: مش عارف
شيلت عنها الشنطة وطلعنا برة .. وعلى طول جات في دماغي الدكتورة نيفين .. شاورت لتوكتوك كان معدي .. روحنا الموقف .. ركبنا مكروباص لاسكندرية .. وروحت على عيادة الدكتورة .. لكن مكانتش موجودة .. اتصلت بيها .. مش بترد عليا .. أخدت عنوانها من السكرتيرة وروحت شقتها .. كانت في برج كبير بيطل على البحر .. لكن للأسف مكانتش موجودة برضه.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
في الكافتيريا على البحر:
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مي: هانعمل إيه دلوقتي ..
أنا: هانستناها
مي: انت متأكد من الدكتورة دي .. هتقدر تساعدنا ؟؟
أنا: أيوة طبعا .. تعالي نقعد في كافتيريا لحد ما هي ترجع.
شيلت شنطتها .. وروحنا قعدنا كافتيريا جنب البرج .. وطلبنا حاجة نشربها.
وتليفون مي بدأ يرن .. مرة رامي ومرة شيماء ..
سحبت تليفون مي وطلعت منه الشريحة وكسرتها
مي: أنا خايفة يا فرعون بس في نفس الوقت مبسوطة إني معاك.
أنا: طول ما أنتي معايا متخافيش .. أنا حبيتك بجد يا مي .. يمكن قبل كده كنت بفكر فيكي بشهوتي .. وعايز أمتع نفسي وبس ..لكن النهاردة اتأكدت إني بحبك .. ومستعد أضحي بنفسي عشانك.
مي: أنا مبسوطة أوي .. بحبك أوي يا فرعون .. بحبك أوي
أنا: وأنا كمان بحبك وبعشقك يا مي.
مي: إوعدني يا فرعون إننا مش هانفترق أبدا
أنا: أوعدك يا مي .. مفيش إلا الموت بس هو اللي ممكن يفرقنا ..
مي: متقولش كده .. أنا مقدرش أتحمل أعيش من غيرك .. احنا نعيش مع بعض ونموت مع بعض ..
ـــــــــــــــــــــــــــ
في شقة د/نيفين:
ــــــــــــــــــــــــــ
فجأة تليفوني رن .. ببص لقيتها الدكتورة نيفين .. فتحت عليها
د/نيفين: خير يا فرعون .. رنيت عليا كتير
أنا: عايزك ضروري
د/نيفين: انت فين ؟؟
أنا: في الكافتيريا اللي جنب البرج اللي انتي ساكنة فيه.
د/نيفين: انت وصلت لشقتي .. دا الموضوع كبير بقا.
أنا: أيوة ..
د/نيفين: ربع ساعة وهاكون عندك .. استناني.
وفعلا بعد ربع ساعة لقيت عربية د/ نيفين وقفت قدام الكافتيريا وفتحت قزاز العربية وبتبص عليا ولما لمحتني شاورتلي .. روحت عليها .. قالتلي: هاركن العربية في الجراج وأجيلك.
حاسبت على المشاريب وخرجت أنا ومي من الكافتيريا .. والدكتورة نيفين ركنت العربية وجات.
د/نيفين: مين القمر اللي معاك دي.
أنا: دي زميلتي مي ..
د/نيفين: وإيه الشنطة دي .. دا انتم شكلكم عاملين عاملة .. تعالوا فوق.
طلعنا فوق ودخلنا الشقة .. حاجة فخمة أوي ..
د/ نيفين: خدوا راحتكم .. مفيش حد معايا ..
مي استأذنت من د/نيفين عشان تاخد شاور .. وطلعت الهدوم من الشنطة .. والدكتورة نيفين عرفتها الحمام وورتها الأوضة التي هاتستريح فيها.
وبعد ما (مي) دخلت الحمام .. قعدت معايا واتكلمنا مع بعض
د/نيفين: احكيلي بقا .. إيه الحكاية ؟؟
حكيت للدكتورة على كل حاجة
د/نيفين: طب دا كدة أكيد بلغوا عنك .. إنت لازم تسافر في أقرب وقت
أنا: طب ومي؟؟
د/نيفين: لازم ترجع لأهلها.
أنا: لا .. مش هاسيبها
د/ نيفين : اعقل وفكر بعقلك .. بلاش الحب يعمي عينيك .. البت مسيرها هاتحن لأبوها وأمها وهاترجعلهم في الآخر.
أنا: أنا جتلك يا دكتورة عشان تساعدني .. مش تكسري مجاديفي.
د/نيفين: قولي أساعدك إزاي ؟؟
أنا: مي تسافر معايا.
د/ نيفين: إنت بتقول إيه .. مش ممكن
أنا: خلاص وأنا مش مسافر
د/ نيفين: متهزرش يا فرعون
أنا: أنا بتكلم جد .. أنا ومي مش هانفترق أبدا
د/ نيفين: أنا لازم أكلم د/جلبرت وهو يتصرف
مي كانت خرجت من الحمام وشعرها المبلول سارح على كتفها ووشها أحمر من الماية السخنة .. جميلة أوي .. الدكتورة نيفين بصتلها بغيظ ودخلت أوضتها.
مي: مالها دي؟
أنا: لا مفيش .. قوليلي إيه الحلاوة دي .. إيه القمر دا.
مي: بس يا فرعون
أنا: مسكوفة مني ..
وروحت حضنتها من ورا وكانت ريحتها حلوة أوي .. زبي وقف جامد بصراحة
وفجأة الدكتورة نيفين خرجت من أوضتها .. وأنا بسرعة بعدت عن مي.
د/ نيفين: بطاقتك معاكي يا مي.
أنا: كل أوراقها معاها.
د/نيفين: د/جلبرت وافق إن مي تسافر .. وأنا بكرة هاخلصلها جواز السفر وكل الأوراق اللازمة.
مي: نسافر فين ؟؟
د/نيفين: تبقا تفهمها انت يا فرعون
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
في بيت جمال أبو مي
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
صباح أم مي في حالة انهيار من كتر العياط على بنتها ... وحسناء قاعدة جنبها تبكي .. باب الشقة فتح كان جمال أبومي ورامي وشيماء راجعين من برة.
صباح : طمنوني عملتو إيه ؟؟
جمال: قالوا في القسم البلاغ لازم يكون بعد 24 ساعة
صباح: واحنا هانستنا لحد بكرة ؟؟
رامي: لا .. الظابط ابن حلال عمل اتصالاته لحد ما قدر يوصل لعنوان الواد الكلب اللي خطفها .. لكن لأسف مش موجود في بيتهم من الصبح.
صباح: يعني إيه ؟؟
رامي: يعني بعد ما خطفها من هنا مروحش على بيتهم أخدها على مكان تاني.
صباح: بس يا رامي يابني دا مخطفهاش .. البت لمت هدومها وأوراقها وهربت معاه.
شيماء: لو قولنا كده يا حماتي الحكومة مش هاتهتم .. لكن لما نقول اتخطفت الدنيا هاتتقلب.
صباح: يا حبيبتي يا بنتي .. كان مستخبيلنا دا كله فين .. احنا طول عمرنا في حالنا مش وش بهدلة.
رامي: متقلقيش يا ماما .. الظابط مهتم بالموضوع ووصل لواحد صاحبه اسمه جلوكوز ومخزنه في التلاجة لحد ما يقول على مكان فرعون .. لكن لو موصلش لنتيجة لحد بكرة هايعمل محضر رسمي .. وهايوصلوا لمكان مي.
صباح: يا ترى انتي فين دلوقتي يا بنتي .. يا حبيتى يا بنتي .. عملنا فيكي إيه بس عشان تهربي من البيت.
شيماء: أكيد الواد يا حماتي ضحك عليها بكلمتين لحد ما أقنعها تهرب معاه.
رامي: آه لو أشوفه ابن الكلب دا .. هاقتله واشرب من دمه.
جمال: اهدوا يا جماعة .. اصبروا لحد بكرة .. وادعوا انها ترجع بالسلامة.
ـــــــــــــــــ
في المطار
ـــــــــــــــــ
تاني يوم .. د/نيفين كانت جهزت باسبور وأوراق مي اللي تساعدها على السفر .. وحجزت لنا تذكرتين طيران للندن .. وأخدتنا بعربيتها لحد المطار... ومي مستغربة إن كل حاجة خلصت بسرعة.
أنا: زي ما حكيتلك يا مي .. د/ جلبرت مهتم بيا جدا عشان التجارب اللي حكيتلك عليها.. ومستعد يعمل أي حاجة عشان يكمل البحث بتاعه في لندن .. ولما أنا أصريت إنك تسافري معايا مقدرش يرفض طلبي.
مي: بس دي تجارب غريبة أوي يا فرعون ..
أنا: لأن حالتي غريبة .. عندي قدرات مش موجودة عند حد.
مي: طب انت في لندن هاتعمل تجارب .. أنا بقا هاعمل إيه هناك ؟؟
أنا: مش لازم تعملي حاجة .. اقعدي في البيت .. ولا أقولك .. ممكن تدرسي وتكملي تعليمك.
د/نيفين كانت بتخلصلنا شوية إجراءات في المطار وجات
د/نيفين: كل حاجة خلصت .. هاتعدوا البوابة دي وتنتظروا معاد الطيارة .. أنا مش هاقدر أدخل معاكوا ... وأول ما توصلوا مطار لندن د/ساندرا هاتستقبلكوا... خلي بالكم من نفسكم.
وسلمت علينا ومشت ..
أنا في اللحظة دي فكرت في جلوكوز .. وقولت أسلم عليه قبل ما اسيب البلد.. رنيت عليه تليفونه مقفول .. غريبة لأنه مش متعود يقفل تليفونه أو يفصل شحن .. فاتصلت على فتحي أسأله على جلوكوز ..
أنا: ازيك يا فتحي .. متعرفش جلوكوز فين
فتحي (بيعيط): انت فين يا عم .. المخبرين بيسألوا عليك من امبارح.
أنا: أنا بخير يا فتحي .. بتعيط ليه .. فين جلوكوز.
فتحي: جلوكوز في المستشفى.
أنا: انت بتقول إيه .. جلوكوز ماله؟؟
فتحي: المخبرين امبارح لما انت مكنتش موجود .. اخدوا جلوكوز القسم .. واتفاجئنا في الفجر بإنه مضروب جامد ومرمي قدام بيتهم .. واحد بيقول إنه شاف عربية توناية رمته قدام البيت.. أهله أخدوه على المستشفى .. وأمي وأختى راحوا يطمنوا عليه .. بس بيقولوا بين الحيا والموت.
أنا: أنا لازم أرجع واطمن على صاحبي.
فتحي: هاترجع فين يا فرعون .. هايعملوا فيك زي ما عملوا في جلوكوز .. أنا خايف عليك.. خليك مكانك .. وأنا هابقى أطمنك على جلوكوز .. ادعيله.
أنا: طب تبقا تتواصل معايا على الواتس .. وطمنى علي جلوكوز بالـله عليك
مي كانت متابعة المكالمة وهي بتبكي
مي: أنا السبب في كل دا .. أهلي دلوقتي هايموتوا من القلق عليا .. وصاحبك بين الحيا والموت.
أنا: متقوليش إنتي السبب .. أخوكي ومراته هما السبب .. جنون الشهوة عماهم لحد ما وصلنا للي إحنا فيه دلوقتي.
ميعاد السفر كان جه .. ودخلنا آخر بوابة لممر الطيارة .. وركبنا الطيارة وقعدنا جنب بعض .. واستمعنا لتعليمات المضيفة .. كانت أول مرة لينا نسافر بالطيران .. وبدأت الطيارة تطير في السما .. مسكنا في بعض جامد .. سافرنا .. وسيبنا ورانا أهالينا وأصحابنا .. لكن أخدنا معانا ذكرياتنا بحلوها ومرها .. هانبدأ حياة مجهولة في عالم جديد أنا وحبيبتي مي.
*****************************************************
النهاردة قررت اني ابدا اكتب حكاية شاب مصري حقيقية وواقعية جدا لابعد الحدود مع تغير الاسماء وفي بعض الاحيان سوف ابقي علي الاسماء الحقيقية ايضا لانه ليس لدي ما اخسره او اخشاه …
وهتكلم بالعامية تبدا حكايتي لمًا كان عمري ١٥ سنه وكنت بلغت من سنة بدات احس بوجع رهيب في الخصيتين ومكنتش عارف السبب ومكنش عندي اي خبرة جنسيه خالص بدات اسال صاحبي عن السبب وبرضو مكنش يعرف فقررنا احنا الاتنين اننا نروح نكشف عند طبيب امراض تناسلية عشان نعرف السبب فقررنا نروح اسكندرية جنمب مدينتنا بسبب حكم العادات والتقاليد في مدينتنا لان الكل يعرف بعضه وصلنا اسكندرية ونفضلنا نتمشي في شوارعها البراقه واللي تخطف القلب وشعورك بالشغف والحماس والعيون علي الفيزونات واللبس الضيق اللي يظهر اكتر ما بيخبي هنا سدر بيتهز من حلاوته وطراوته وهنا طيز ملبن ماشيه قدامك تبهرك بحلاوتها وتبقي عايز تدفن وشك فيها وهنا رجل عملها نحات مظبوطه ظبطه تماثيل فرعونية لا تقدر بثمن بدانا ندخل من شارع نطلع من التاني لغاية ما عنينا وقعت علي يافطه دكتور امراض جنسيه وتناسلية وكانت اول صدمة بالنسبالي انها ست مش راجل دخلنا العيادة وحجزنا دورنا ودخلنا اول ما تدخل المكتب يقع في وشك تجلس عليه دكتوره يكاد يكون بياضها اشبه بالثلج وعنيها منغمسه في كتاب امامها ونضاره تضيف عليها بعض الاثارة والهيبه قعدنا واول ما تكلمت صوتها رن في قلبي قبل زبري اللي اصلا مستوي من اللي شوفته في شوارع الاسكندرية المثيره ومكنتش اعرف ابدا اشرحلها منين طلع كلامي ملعثم وبدات اشرح تعبي للخصيتين قالتلي هتروح المعمل اللي جنمبها هعمل شوية تحاليل وارجع تاني روحنا ورجعنا صاحبي قالي بقولك اي انا هستناك بره ااقعد اتفرج علي السكرتيره الوتكه دي ورجليها اللي مطالعه من تحت البالطو جامدين ادخل انت للدكتوره الرخمه دي مردتش عليه ودخلت قعدت واطلعت علي التحاليل وسرعان ما ظهر الدهشه علي عنيها الساحره دي وكان ردها ادهش بالنسبه ليا اني ااقوم اقلع البنطلون والبوكسر وانام علي سرير الكشف ورا الستاره واستناها مفيش دقايق ولقيتها دخلت كنت قلعت وهنا ظهر دهشه اكبر بس عليا انا لاني شوفت احلي منظر ممكن تشوفه في حياتك دكتورة زي الكتاب ما بيقول واسمحولي هنا اوصف المشهد دا بطريقتي دكتورة اقل ما يقال عنها انها ممثلة سكس رجلين مرمر ببياض لامع ابتسمت علي صاحبي اللي ضيع منه السمانه دي اللي لا تضاهي اي انثي تانيه وبزاز بتتهز من تحت البالطو اللي بتقول حراااام عايزه اخرج لبره عايزه حد يرضع مني لبني اللي ماليني وعايز يتمصمص هنا كانت دهشتها هيا اكبر مني لانها شافت في نفس اللحظة زوبر مصري اصيل طوله بدون مبالغه وقتها ١٦ سم وتخنه لا يقل روعه عن طوله وعروقه النافره وراسه الحمراا اللي اشبه ببرج الجزيره او منارة الاسكندرية تخلي اي ست تهيج حتي لو كانت دكتوره بتكشف علي حالة عندها بس هرمونات الانوثه لا تفرق بين دكتوره وامراه عادية شبقه جنسيا هنا انا سندت علي كوعي ورفعت راسي زي الابله اشوف هيا بتبص فين ساعتها حسيت بس وقتها بانتصابه الكامل بدات تفتكر انها دكتوره ومعطتنيش فرصه اتكلم وبدات تلمس بايدها الناعمة دي زوبري وزادت الطين بله جوانتيها الابيض الشفاف اللي ادي لايدها نعومه واحساس ممتع اكتر وبدات تقلب فيه يمين وشمال وبصوبع واحد تمشي علي عروقه الظاهره للعين وهتنفجر من الضغط وانا في دنيا تانيه اشبه بالحلم السعيد لغاية ما نزلت علي بيوضه الكبيرة اللي ظاهر عليها. الاحتقان وانا خلاص هنفجر في وشها وعلي عكس توقعي لفت صوابعها المرمر حوالين زوبري وبدات في الطلوع والنزول عليه كانها انجلينا وايت بتعمل بلو هاند في احدي افلامها المثيره وانا لم استحمل اكتر من كدا جبت كميه لبن غير طبيعيه وصلت لوشها فوق وعلي البزاز اللي كانت بتتهز قدامي وهيا بتدعكه انا وقتها كسوفي لامس عنان السماء ونظرت لها علي عكس توقعي هيا لم تبالي وسابتني وخرجت لبست بعد ما مسمحت لبني وخرجت قالتي دا طبيعي بس اللي مش طبيعي ان العضو دا المفروض يكون لراجل يبلغ من العمر الثلاثين مش شاب لسه عنده ١٥ سنه وانا نظرة الابله كما هي كملت وقالتلي انا كان لازم اعمل كدا لان الوجع اللي عندك كان احتقان لان انت عندك نمو زايد ومبكر جنسيا حتي التحليل اللي قدامي بيقول انك بتنتج ٢٥ مليون حيوان منوي والرجل الطبيعي من ١٢ ل٢٠ مليون فقط وانت مازلت قابل للزياده سواء علي مستوي نمو العضو وحجمه او عدد الحيوانات المنوية ولازم كل فترة تمارس العادة السرية عشان تخفف من ضغط الحيوانات المنوية اللي موجوده في البربخ وقتها انا بدات افوق وافهم اني مميز وارتسمت علي شفايفي ابتسامه نصر قالتلي وهيا بتبتسم لانها فهمت مايدور بداخلي هكتبلك شوية مهدءات عشان انت مش متجوز وهتجيلي بعد اسبوعين ابص عليك شكرتها وخرجت لقيت صاحبي وشه احمرررر وانا مش عارف اي ماله اخدته ومشينا وساعتها حكتله كل حاجه ومدتلوش فرصه يقول اي حاجه معني عارف ان فيه حاجه حاجه بس ساعتها انا في عالم تاني ودماغي شغاله زي تروس الساعه السويسرية وهنا قررت اني اقتحم العالم دا وافهمه كويس ومضيعش اي فرصه اني استمتع بالاحساس اللي حسيته واكيد دي بس البداية وهناك متعه لا توصف لم احسها بعد طبعا عقد النية اني مش هسيب اي فرصه اني اتعلم وافهم كل حاجه وهنا ينتهي الجزء الاول من سلسة الفرعون المصري تحياتي لكم جميعا …..
ولا تبخلو عليا بالنصائح لمن سبقوني كتابتا بقلمهم وانها اول بداية لي واعتذز عن خلو الجنس في الجزء الاول ولكم اوعدكم باجزاء مليئة بالاثارة والشغف والمواضيع المثييرة في حياتي انها مجرب بداية

الجزء الثاني (علاقتي بمي)
انتهيت الجزء اللي فات اني قررت ادخل العالم الجنسي واجرب كل المتع الممكنه فيه

وقتها كان بداية دخول الثانوي العام وكان فيه بنت جميلة جدا اسمها مي ومعانا في نفس الدفعه اوصفلكم مي
مي من النوع الفرنساوي شديد البياض بس جسم اللي يتعبك بلياقته وحلاوته زي ما بنقول كرباااااج وشها مدور وبتلبس نضاره مخلياها سكسي اكتر ما هي وشفايف بطبيعتها حمرااا كانها حاطه روج طول الوقت وجسم ابيض شمعه ببزاز ااقل ما يقال عنها لبن طبيعي بيتهز مع كل حركه وهمسه مع طيز متوسطه بس حركتها نااار بتطلع وتنزل مع كل خطوة جيلي بمعني الكلمة المهم مي كانت لفته نظري جدا وكانت بتاخد معايا دروس في معظم المواد فقررت في درس الانجلش اثناء البريك اتكلم معاها ودار بينا الحوار كالاتي
انا : مي ازيك عامله اي
مي : فرعون ازيك انا كويسه جدا انت بقا مش هتبطل تبصلي بعينك دي في الريحة والجاية
انا : ( في عقلي بقول احا اي البت الجريئة دي ) جت قولتلها بصراحة انتي اللي جميلة يا مي وبصراحة كمان جسمك شيك جدا ومتناسق واللي يبقي قدامه الحلاوة دي كلها وميقدرهاش ويديها حقها يبقي حرام عليه
مي : اوبا دا انت طلعت شاعر وكمان بتاعكس بقا
انا: قولتلها ولا شاعر ولا حاجه وبعدين انا مش عايز حد ياخد باله من وقفتنا دي هاتي رقمك ونتكلم براحتنا
مي ؛ اممم انا هديهولك عشان انت عجبتني بس

واخدت الرقم منها ومشيت طبعا هنا انا كنت طاير من الفرحة مي بطل الدفعه كلها واجمل واحده فيهم كانت واقفه معايا وكمان اخدت رقمها طبعا مسلمتش من هزار صحابي واللي يصفرلي ويقولي والعه معاك يا عم وهكذا بعدها روحت وعلي الساعه ١٢ بليل كدا كلمتها ردت قالت الووو انا سمعت احلي صوت الوو في حياتي رديت وقولتها الو ازيك يا مي
قالتلي زي الفل انت عامل اي
قولتلها ميه ميه قوليلي بقا اي الحلاوةً اللي كنتي فيها النهارده دي ( انا قولت اخد بقا زمام الامور )
قالي دا بجد طب اي الحلو اللي فيا
قولتلها شفايفك بصراحة من يوم ما شوفتك وهما شاغلني اووي
لقيت صوتها وطي كدا وقولتي بطل بقا غلاسه
انا حسيتها متجاوبه معايا قولت ادوس يا معلم وزي ما تيجي وفعلا كملت علي الحديد وهوا سخن
وقولتها بصراحة وبدون زعل صدرك كمان جامد اوي وبحسه كدا من تحت البلوزه انه ناعم اوي وطري وبصراحة نفسي احضنك عشان بس احس بحلاوتهم علي جسمي
انا لقيتها سكت خاااص وصوت نفسها بدا يعلي قولت بس هيا كدا وقعت ومحدش سما عليها
قولتلها عارفه كمان اي بيجنني فيكي قالتي اي بصوت مبحوح اوي
جيت قايلها ( طيزك ) فجاه كدا ومدتهاش فرصه قلتها طيزك حلوه اوي اوي يا مي وبصراحة بتخليني مش علي بعضي ونفسي اقعدك علي حجري واحس بطراوتها واحسسك بالغلبان اللي واقف دا
قالي فرعون بس وهيا اصلا صوتها مش طالع
قولتلها سيبي نفسك انتي عارفه اني بحبك من زمااان وساكت هنا سمعت احلي تنهيده اااااه قالي اخيرا ياخي اتجرءت انا هطلب منك طلب واحد وبعدها هكون بتاعتك قولتلها قولي قالتي اوعي في يوم تفكرني مش كويسه انا بجد بحبك وكان نفسي تاخد خطوه من زمان وانت مش هنا قلتها دا انا غبي وستين غبي كمان ومكنتش شايف صح حواليا انتي بتاعتي وبحبك اووي وهتبقي مراتي اللي مش هشوف غيرها واتمتع بيها وتتمتع هيا كمان بيااا
قالتي فرعون انا من النهاردة بتاعتك انت وبس
قلتلها مي تعالي في حضني قالتلي اهووو
قولتلها لابسه اي يا قلبي
مي : بس بقا
بجد لابسه اي بطلي غلاسه
مي: لابسه كاش اسود قصير
اووباااا دا اكيد علي جسمك اللي بينور دا هينطق وبزازك اكيد نصها بااين وعايزه اللي يطلعها كدا ياكلها ويرضع منها
مي : اااه كلها يا حبيبي
دا انا هقطعها رضاعه وهحط حلاماتك دي في بؤي وامصهالك وامسك التاني واضغط عليه في نقس الوقت هرضع من بزازك اوي يا مي
مي : اه اه اه يخربيتك جننتي انا مش قادره عايزاااك تمص بزازي اوي يا حبيبي تعالي قطعهم هما نفسهم فيك اووووي يالهوووي
طلعيهم يا مي خليهم ياخدو راحتهم وفعصيهم اووي
مي : حاضر يا روحي اهم حلماتي واقفه اوووي يالهووي عليك مش قادره انا اول مره احس كدا
مي .. افتحي رجلك
ااااه اااه اااااه مش قادره يالهووووي عليك اااااه مش قادره
الكلمه دي خلتها جابتهم تقريبا لانها كانت اول مره تعمل سكس فون قولتلها حطي ايدك علي كسك وادعكي فيه اووي وتخيليني انا اللي بدعك فيه واوصفهولي وانتي بتلعبي
مي: كسي غرررقاااان اووووي وحاسه بنااار يا فرعون عايزه حاجه تدخل فيه ااااه مش قادره انا هايجه اوووي اه يا كسي ااااه
حاجه تدخل فيه امال زبري راح فين دا بتاعك يا لبوتي خديه اهووو
مي: ااااه اااحح هاته هااااته نيكني يخربيتك انا كسي عمال يجيب تعالي بقا نيكه احححح بقا
خدي يا لبوه في كسك اهو خدي جامد هملالك كسك الغرقان دا زبري هيكيف كسمه هنيكك هنيكك خدي في كسسسك
وهيا اه اه اه اه مش قادره احا احووو خخخخ كسي كسي كسي ااااه يالهووووووي انا لبوتك انا متناكتك ااااه جبتتتتهم يا فرعوووون
هنا انا كمان كنت جبتهم وحسيت باحلي متعه في حياتي وانا بنيك مي فون اللي كنت هموت عليها وعلي جسمها الملبن وقلت لازم اخليها تموت فيااا انا كمان عشان مش هسيبها ولا هقف معاها لغايه كدا انا لازم انيك اللبوه دي واجيبها لزبري بجد يمتعها ويتمتع بيها وجيت قايلها بحبك (لازم حتي رومانسيه كدا بعد النيك عزيزي القارئ عشان الملبن يلين في ايدك

قولتها :انا….. سمعت صوت ناعم اوي دخل عليها فجاه بيقولها خلصتي!!! والسكه اتقفلت في وشي !!!
انا اتصدمت انا كمان ….. يتبع في الجزء القادم
يا تري مين دخل علي مي ؟ شاركونا ارائكم في التعليقات وآرائكم في القصة حبايبي


الجزء الثالث
وقفنا الجزء اللي فات لمًا سمعت صوت ناعم بيقول لمي خلصتي والمكالمة اتقفلت (الحوار دا دار في اوضه مي ) …
مي: بقلق واضح عليها خلصت!! اي مش فاهمة
مرات اخوها ودي اسمها شيماء
شيماء: علي فكره يا مي انا سمعت كل حاجه وحاسه بيكي انا مش بهددك باي حاجه انا بس عايزه نبقي صحاب وانا لمًا سمعت صوتك عالي لغوشت علي صوتك وانا بكلم مامتك عشان متحسش بحاجه وعايزه من دلوقتي نبقي صحاب ونحكي لبعض كل حاجه بدون قلق او كسوف
مي : بصمت رهيب وبدات الدموع تنزل من عينها وبخجل جامد قالت طب انتي عايزه اي دلوقتي !
شيماء : مي مش عايزاكي تزعلي ولا تعيطي علي فكره دا طبيعي في سنك اللي انتي عملتيه بس انتي لسه صغيره ومعندكيش خبره وبجد انا مش جايه آمسك عليكي حاجه انا بس عايزه تبقي صحاب
مي : بدات تطمن فعلا لكلام شيماء ومسحت دموعها وقالت يعني انتي مش هتقولي لحد !
شيماء : اقول لحد اي يا عبيطه انا لو عايزه اقول لحد كنت شغلت مامتك ودخلت عليكي افهمك ان صوتك كان عالي وبعدين داري الكوكو الغرقان دا يا هايجه

مي : اتكسفت جامد ووشها احمر لما اخدت بالها ان الاندر نازل وكسها باين وهيا قاعده ولونه الاحمر الواضح من الهياج ومن كتر العسل اللي نزل شكله بجد تحفه
شيماء : يلا قومي غيري هدومك وبعدين هنحكي سوا بعدين مش دلوقتي عشان محدش يحس بحاجه لان كلهم سهرانين بره ومستنيك وطبعت بوسه سريعه علي شفايف مي وخرجت من الاوضه
هنا مي اتلخبطت كلً احاسيسها بين قلق وخوف وبراحة برضو لصداقه شيماء مرات اخوها وبين هياجها والمتعه اصلا اللي اول مره تجربها والبوسه الغريبة بتاعت شيماء اللي كهربت جسمها كله واحساسات غريبه جوه بعضها هنا افتكرت فرعون اللي قفلت في وشه وبسرعه اتصلت بيه ودار الحوار كالاتي
مي : الو فرعون انا اسفه اني قفلت
فرعون : قالها مفيش حاجه انا سمعت صوت حريمي دخل عشان كدا فهمت ان فيه حاجه ومرضتش ارن تاني
مي: بص هحكيلك كلً حاجه بس بعدين انا بس بطمنك دلوقتي وهخرجلهم بره لانهم مستنيني
فرعون : خلاص تمام يا حبيبتي يلا باي
مي : باي يا قلبي

قامت مي واخدت غيار وخرجت قالتهم هاخد شاور وحضرو الفشار بقا عشان القعده تحلو
غمزتلها شيماء غمزه عشان هيا اللي فاهمه هتاخد دش ليه وردت عليها قالتها يلا متتاخريش علينا وانا هدخل اعمل الفيشار ونستناكي كلنا
كان قاعد ابو مي واسمه جمال ٥٨ سنه راجل جنتل في نفسه ولسه بصحته وزبره متوسط ١٥ سم
ومامت مي واسمها صباح ٤٨ سنه جسمها دا اي بطل بالمعني الحرفي البزاز الكبيره والبيضه والحلمات اللي دايما واقفه وطيزها مدملكه وعامله زي الجيلي بتتهز مع كل خطوه وبرضوه مهتمة بنفسها ونضافتها جدا عشان تملي عين ابو مي

وجوز شيماء واسمه رامي ودا شاب ٣٢ سنه وبرضو زبير زي ابوه بس مشكلته انه دايما في شغله لانه شغال في شركة اتصالات معروفه وماسك منصب كويس
وطبعا المكنه الجامحه شيماء اللي عودها نحته نحات بجد وهبدأ من رجليها الملفوفه لف جدا ومفيش ترهلات وبينهم كس مبطرخ ومنفوخ وطيزها تجنن كبيره متناسقه مع فخادها المرمر وطبعا مفيش كرش الا سوه كدا صغيره مدياها سكسيه جامده وبزازها المتناسقه الحجم ودايما بيترجرجو في البيت كدا عشان مبتلبسش براه
واخت مي الصغيرة ودي أسمها حسناء وخلي وصفها بعدين دورها لسه جاي في القصه
دخلت مي تاخد الشاور بتاعها وبدات تقلع هدومها كلها وهنا بدات تتعرف علي جسمها الجامد اللي كنز فعلا وبدات تفهم سبب هياجها وان جسمها دا بجد جامد جداااا وكسها احمرررر غرقان في عسله من كتر ما جبتهم ولسه منفوخ وعايز تاني وبزازها النافرين وحلامتهم الوردي وهيا بتقول في بالها ويابخت فرعون بيه وافتكرت كل اللي دار بينهم من شوية وقعدت علي حرف البانيو وبدات ايدها تسرح علي كل جسمها وتداعب بزازها بايدها وتلعب في حلماتها وقرصهم وفتحت رجليها ونزلت علي كسها اللي غرق اكتر مهو غرقان تاني وقعدت تدعك فيه جااامد اوووي وصوتها يأن براحه وشغاله لعب وافتكرت بوسه شيماء مرات اخوها وزودت في السرعه واادعك جاااامد جدااا وهياجها زاد اوي واحساس شفايف مراتٍ اخوها علي شفايفها طررررري اووووي وهيجها اووي لغاية ما جبتهم وارتاحت واخدت الشاور بتاعها ولبست بيجامه ضيقه علي جسمها وخرجت كانت شيماء لسه في المطبخ واول ما خرجت صفرتلها باعجاب وقربت منها وقالتلها يا بخته وضربتها علي طيزها قالتها بس يووه بس بقا قالتلها ماشي يا موزه وكانت شيماء بتعمل الشاي ووقفت معاها مي تساعدها قالتها شيماء قوليلي بقا فرعون دا منين واتعرفتو ازاي حكتلها مي كل حاجه عن شهامته ورجولته في وسط صحابه وازاي اتعرفو حضنتها شيماء من ورا وقالتها دا شكلك وقعتي خالص يا مكنه قالتها بس بقا الاه قالتها ماشي بس بعد كدا خدي بالك من صوتك وبكره اخوكي هيسافر ابقي تطلعيلي عشان نحكي سوا راحت مي قالتها ماشي بس انتي كمان تفتحيلي قلبك ونبقي صحاب واتفقو علي كدا وخرجو سوا وقعدو معاهم وطبعا القعده مخلتش من تحرشات رامي بشيماء مراته من تحت الغطا اللي حطينه علي رجليهم كلهم وطبعا مي واخده بالها من كل اللي بيحصل دلوقتي معتش قطه مغمضه زي الاول وكل دا من يومين حصل فيهم احداث جنسيه رهيبه لمي محستهاش قبل كدا وكمان كان جمال ابو مي هاري مراته صباح بعبصه من تحت البطانيه ممن غير ما حد ياخد باله وشوية ورامي اخد مراته واستاذنو وطلعو شقتهم وبرضو جمال اخد مراته صباح ودخلو الاوضه ومي واختها دخلو اوضتهم وفوق في شقه رامي كانت الاحداث كالاتي …..
دخلت شيماء اوضتها وقالت لرامي استناني هنا ورامي قاعد علي تليفونه يقلب شوية وبعد ربع ساعه طلع عليه بطل لابس لانجيري اسود لغاية اول الاندر الفتله وبزاز بتتهز قدامه زي الجيلي وجسم ابيض مرمر كله بفخاد تتاكل اكل وبتلمع من البياض وجت قعدت علي حجره قالتله وحشتني علي فكره وهتسافر بكره وتسيبني كدا هتوحشني قالها خلينا نعيش ليلتنا وبعدين نفكر في موضوع هتوحشني انا هشبعك مني لدرجة صوتك هيجيب لاخر الشارع ومتبقيش قادره علي النيك لغاية ما ارجع وشالها من حجره ووقف بيها وبدا يمشي في اتجاه الاوضه وهيا جابت الاندر علي جنمب وجت مدخله دبره في كسها تخيل كدا عزيزي القارئ فرس جامح راكب علي زبر ماشي بيه ورجليها ملفوفه حوالين وسطه ومن كتر البلل زبره انزلق في كسها بسهولة وهيا من الهيجان مش قادره استني لغاية ما يوصل للسرير هوا حس بكدا وفضل ينططها وهوا ماشي للاوضه ويطلعها وينزلها علي زبره جامد وصوتها بدا يعلي وتجاوب جامد مع الزبر اللي في كسها دا لغاية ما وصل لاوضه النوم وسندها علي حيطه ومسك ورجليها واتمكن كويس وهاتك يا رزع بقا في كسها وهيا ااه اااه اوووف اجمد يلا احاااا تفشخني افشخ كسي متعني زود جامد اااه اح اح ارزع حبلني عشرني اااااه وجه نيمها ع السرير ورفع رجل وساب رجل لانه عارف انها بتموت في الوضع دا وفضل يكارك في كسها وهيا اااه ايوووه ااح جامد يا دكري اجمد شبع كس مراتك الهايجه وهوا يقولها انتي فعلا لبوه اووي كسمك علي كسم كسك خدي اهو خدي ايوه مبتهدش نيك مراتك بقا نيككككني بقاااا اااه ااااه ااااااااه كسسسسي خدي خدي اهو اتناكي يا شرررمووطه الشرموطه دي تبقي اختك عشان عارفه انه بيهيج من الكلام دا نيييك شفتها كانت خارجه من الحمام لابسه بيجامه عامله ازاي يا خول اااه انا مال كسي يا متناكً انت ااااه احححححاااا زبرك نشف في كسي ازاي يا عرص لما جبت سيرت اختك الشرموطه وهوا يقولها بس اسكتي وبان عليه الهياااج فشخ وعمال برده يرزع في كسهااا وراح قالبها وضع الدوجي وراح راكب فوق طيازها قالته احووووو انا عرفاك كدا هجت يا دكررري طب كسم طيز اختك في البيجامه وهوا رزعه فيها شرمها وهيا ااااااااااااه كسسسي احا احا اااه اااحووو خخخخخ يخربيت حلاوة زبرك وانت هايج علي اختك ااااه ااه اختك الشرموطه الهايجة ام طيز مقلوزه اااه اححح اااح سرع اكتر اجمد وهوا راح مزي المكوك داخل طالع جامد جامد جامد ااااااااااه وراح شلال لبن نازل في كسها ونام علي طيزها من فوق وهيا جسمها كله ساب ببعد ما جابت معاه وراحو نايمين بعدها في حضن بعض وصحيوه تاني يوم الصبح رامي اخد دش و لبس وساب شيماء لسه نايمة مرضاش يصحيها
وعلي الساعه ١٢ الضهر قامت شيماء علي الباب بيخبط فاقت وافتكرت الليلة الجامده دي ولبست روب علي اللحم وقامت فتحت الباب …. واول ما فتحت لقت واحده قدامها بتقولها اه مهو حقك منتي بعد الليلة دي لازم تبقي كدا دخلت وقفلت الباب وقالتلها بجد اي المتعه دي اللي سمعتها امبارح بس حركت التليفون اللي سبتهولي دا يا بت يا شيماء بنت متناكه جامده ضحكت شيماء وقالتها اي خدمه يا لبوه عشان تعرفي بس اني مش بتكيف لًوحدي …… يتبع ……….
متشكر جدا علي تعليقاتكم علي الاجزاء اللي فاتت واتمني تشاركوني ارائكم الجزء دا وكمان تقولولي يا تري مين اللي كانت علي الباب ودخلت لشيماء الشقه وصحاب التعليق الصح انا هشكره هنا الجزء القادم تحياتي لكم جميعا …
واتمني من الادارة تدمج الجزء دا مع الاجزاء السابقه تحياتي ايضا

الفرعون المصري


اولا انا اسف عن الانقطاع الفترة اللي فاتت واللي وقفني فعلا للاسف عدم التفاعل بس لما لقيت تفاعل الفترة اللي فاتت فعلا قررت انزل جزء جديد

وللي مش متابع القصه من اولها دول ٣ اجزاء بس اللي نزله ارجع اقراهم علي طول وتعالي يا برنس عشان تبقي معانا علي الخط

وقفنا الجزء اللي فات لما مي ومرات اخوها رامي اتفقو يبقو صحاب ويحكو لبعض كل حاجه ولما رامي اخد شيماء وطلعو وقالته استني هنا متدخلش غير لما اجيلك وفعلا دخلت الاوضه تغير بس اللي حصل غير متوقع اتصلت شيماء بمي وقالتها بقولك اي انا هسيب المكالمة شغاله واسمعي اللي هيحصل لو عجبك كملي واعتبريه عربون محبه وثقه بينا



كانت مي في اول المكالمة ضربات قلبها سريعه ومش عارفه تعمل اي ولو فضلت مكمله وبتسمع هتعرف شيماء بعد كدا انها سمعت كل حاجه من وقت المكالمة وكدا يبقي شيماء ليها عندها وحده وجميل بس وشيماء في نفس الوقت كانت هايجه نيك وهيا بتتناك من جوزها رامي وعارفه ومتاكده ان مي مش هتقفل لانها لسه خام ونفسها تعرف كل حاجه وكمان فرعون مهيجها ومخليها علي الاخر وكمان اللبوه شيماء وهيا بتتناك من رامي جابت سيرة مي كتير وهيجت اخوها عليها ومش بس كدا دي عرفت مي باسلوبها في الكلام وهيا بتقوله انت زوبرك نشف في كسي وانا بتكلم عن اختك خلت مي فعلا كسها بيجيب عسله من غير ما تلمسه وهيا عمرها ما فكرت في اخوها تفكير جنسي بس اسلوب شيماء وطريقتها بجد خبره نيك في المواقف دي

نرجع بقا لمي وشيماء في الاحداث الحالية لما مي دخلت عليها وقالتها حقك بعد الليلة الجامده دي يبقي شكلك عامل كدا ومش قادره تقفي ضحكت شيماء وقالتها تعالي ادخلي دخلت وقعدو وبدات شيماء الحوار كالاتي
شيماء : منتي سمعتي كل حاجه ومقفلتيش دي مده المكالمة ٥٤ دقيقة اهي يا ممحونه


مي : منتي اللي اتجننتي وانتي عايزه اسمع انتو بتعملو اي ياختي مكنتش مفكره كدا
شيماء : مفكره اي هنلعب احيه طبعا واخوكي ميتوصاش ومبيقدرش يستغني عن كسي
مي : يا سافله بطلي قلة ادب اي اللي بتقوليه دا
شيماء : هيهييهيهيهي احا انتي سامعاه طول الليل وهوا بينيك في كسي وراكب فوقي وجايه تقوليلي يا سافله


مي : ههههه يا بنتي مش الفكره بس انا فعلا بتكسف وبعدين تعالي هنا انتي اي اللي عملتيه امبارح دا وجايبه سيرتي ليه هاه

هنا شيماء اتعدلت في قعدتها وبدات تلعب علي الوتر دا وبقت تمشي ايدها علي شعر مي وبتقولها اي عجبك اللي انا قولتله ولا اي هاه
مي : احم احم مش عارفه بس اتفاجئت وانتي ليه عملتي كدا اصلا !!
شيماء : بتقرب من مي اكتر وبتقولها عملت اي يا بت دا وقت هياج والكلام جاب بعضه يعني مكنتش مرتبه لحاجه
هنا وقع عين مين علي بزاز شيماء اللي كلها بره القميص اصلا ومفيش حاجه متغطيه غير الحلمات يعتبر وبدا نفسها يعلي غصب عنها
شيماء حست بيها وعرفت انها مركزه مع بزازها وبتقولها اي عجبينك ؟
مي اي لا اه هاه هما اي دول !!
شيماء : بزازي دول عجبينك وراحت شيماء مدت ايدها تمشيها علي بزاز مي اللي عاملين زي البرتقال الكبير وناعمين اوي في البيجامه اللي لابسها وملمسهم فعلا يخلي اي حد سواء بنت او راجل يهيج برضو اللي لسه فرجن ومتلعبش فيها ليها طعم تاني

هنا مي مبقتش قادره تتكلم ولا حتي تشيل ايد شيماء من علي بزازها ونفسها علي اكتر وبقت بتتنفس بصعوبه وعينها راحت ورجعت راسها لورا
هنا شيماء عرفت ان فريستها في اتم الاستعداد انها تتاكل وراحت فتحت زراير البيجامه لمي اللي ظهر من وراهم براه كحلي زانقه علي بزاز مي الناصعه البياض ومخليه شكلهم يهيجي اكتر مي قالتلها انتي بتعملي اي بصوت مبحوح ومش قادره تتكلم اصلا شيماء قالتها هششش سيبيلي نفسك خالص وراحت مكمله في خلع زراير البيجامه وقلعتهالها خالص وبحركه واحده خلعت مشبك البراه ونط قدامها بزاز اقل ما يقال عنها مرمر او لؤلؤتين بينورو هجمت شيماء زي اللبوه علي فريستها ونزلت تبوس حلمات مي
طلعت منها ااااه غصب عنها وشيماء مش هنا عمال ترضع من البزاز اللي طعمهم احلي من العسل ومي اااه ااه انتي بتعملي اي لا بس مش قادره يا شوشو امممم وشيماء حاطه الحلمه كلها وشغاله بترضع ونزلت بايدها اليمين بين فخاد مي وفتحتهم وحط ايدها من فوق البيجامه علي كس مي وهنا طلع منها اااااااه تقريبا سمعت البيت كله قالتلها هتفضحينا يا لبوه وكتمت بوقتها ببوسه قطعت فيها شفايفها من البوس امممممم وراحت مدخله ايدها جوه بنطلون البيجامه ولقت الاندر غرقان قامت وشدت البنطلون ونزلت بين فخاد مي ومسكتها ونزلت لحس وبوس من فوق الاندر عماله تمص عسلها ومي مفيش غير ااااه اااااه مش قادره يا شوشو يخربيتك ااااااه انتي بتعملي اي يالبوووه قالتها انا برضو الي لبوه ومكسوفه وراحت قالتها طيب انا هوريكي وراحت شدت الاندر قلعتهولها وهنا ظهر الكنز فعلا وكسها الاحمر بشفايفه اللي غرقانه عسل وعمال ينبض كدا وهجمت عليه تمصه
ومي اااااااااااه اااااه وراحت زقت راس شيماء اكتر علي كسها وشيماء متتوصاش دخلت لسانها جوه كسها وعماله تلحس في عسل مي اللي مبيقفش ومي اااه اممممم يخربيت حلاوتكً اي دا مش قادره كملي كملي اه اه اه كملي هجييييبهم كمممممملي وراحت طلعت منها ااااااااااااااااااااه ونزل كميه عيل كبيره جدا غرقت وش شيماء اللي بتبصلها ومبسوطه اوي وهيا شيفاها بتترعش من الشهوة وقافله رجليها جامد ومغمضه عنيها ومستمتعه اوووووي هنا عرفت شيماء ان دي بداية المتعه ليها في البيت دا مش بس بقا جوزها لا دي اخته كمان كانت تحت منها وياتري مين تاني هينضم ومخبيالهم اي تاني الاحداث …… يتبع
وهنا ينتهي الجزء الرابع اتمني من الادارة تجميعه علي بقيت القصه


ومتنسونيش من دعمكم بجد الكلمة الحلوة بتشجع الواحد علي الاستمرارية انتو بتقرو الكلام في دقايق واحنا بنكتبه في ساعات بس برضو كله عشان خاطر عيونكم
الفرعون المصري

الجزء الخامس بقلم الكاتب @سانتو
مي راحت في نوم عميق بعد ما شيماء مرات أخوها لعبت فيها وفجرت لها ينابيع الشهوة وفشخت لها أبواب المتعة على مصراعيها .. وبعد ساعتين ..
شيماء: قومي بقا يا مي بهدلتي السرير عايزة أغير الملاية .. قومي السرير كله ماية يا هايجة
مي: سيبيني أنام شوية يا ماما
شيماء ضربتها على طيزها العريانة بكف ايديها خليتها تتهز : أحيه .. أمك مين يا بت .. قومي فرعون اتصل عليكى وأنا رديت عليه
وأول ما مي سمعت اسمي فاقت على طول: بتقولي فرعون .. تليفوني فين؟؟
شيماء: تليفونك ع التسريحة أهو .. فضل يرن كتير كتير .. قولت أرد عليه عشان يهمد .. مش عارف متسربع على إيه؟
مي: كان عايز إيه .. وقولتيله إيه ؟؟
شيماء: يعني يا لبوة مش عارفة عايز إيه .. أكيد عايز الجرعة زي كل مرة
مي: دي هي كانت مرة واحدة بس .. وانت دخلتي عليا فيها
شيماء: بس الواد دا من صوته كده باين عليه راجل أوي يابت ..
مي: راجل إزاي يعني ..
شيماء: يعني فحل .. اكمني أنا خبرة بعرف في أصناف الرجالة كويس
مي: يعني إيه فحل
شيماء: يوووووه .. احنا في مدرسة هنا ؟؟ قومي البسي هدومك وانزلي تحت .. وواحدة واحدة هتعرفي كل حاجة بعدين .. أهم حاجة متخطيش خطوة معاه إلا لما تعرفيني واحكيلي كل حاجة أول بأول.
مي قامت لبست هدومها ونست تسأل شيماء على المكالمة اللي دارت بيننا .. وكمان شيماء انشغلت بتنضيف السرير والأوضة ومقالتش لمي على حصل في المكالمة .. لكن المكالمة دي عرفت منها إن شيماء دي مش سهلة وشرموطة كبيرة .
أنا قبل المكالمة كنت هايج أوي وبيضاني هتفرقع .. والمهدئات اللي وصفتهالي الدكتورة مش جايبة نتيجة .. فقلت اتصل بمي وأفرغ شهوتي سكس فون .. ومسكت زبي واتصلت بيها مردتش .. اتصلت تاني مردتش برضه .. وفضلت أرن لحد ما المكالمة بدأت:
ألو .. إيه يا مي مش بتردي ليه؟؟
شيماء: مين معايا ؟؟
طبعا الصوت مش صوت مي .. بس الرقم رقمها .. فقلت يمكن حد من البيت
أنا: لمؤاخذة .. أنا زميل مي .. وكنت عايز أسألها على حاجة
شيماء: هي نايمة دلوقتي يا فرعون .. قولي عايز إيه منها ولما هي تصحا هاقولها
أنا استغربت لما هي نطقت اسمي: خلاص هبقا اتصل بيها بعدين .. حضرتك أختها ؟؟
شيماء: مرات أخوها .. في مقام أختها وصاحبتها .. وهي مش بتخبي عني أي حاجة .. كل حاجة بتقولي عليها .. وانت فاهم طبعا
شيماء كانت بتتكلم بلبونة .. أكنها بتلمح لحاجة
أنا: فاهم إيه .. مش فاهم صراحة؟؟
شيماء: متعملش عبيط عليا .. وأنا عارفة اللي بيحصل بينكم في المكالمات إياها .. أوف وأح
أنا شخرت في سري وقولت المرة دي شكلها لبوة رسمي .. وصوتها وأسلوبها هيجني صراحة .. وقررت أجيبهم عليها في المكالمة
أنا: بصراحة أنا بحب مي .. بعشقها .. ومقدرش أستغنى عنها
شيماء: هههههههه .. ياواد اطلع من دول ..قصدك متقدرش تستغنى عن جسمها .. عن بزازها .. عن طيزها .. عن الكوكو
أنا مقدرتش أمسك نفسى وشخرت غصب عني في التليفون
أنا: لامؤاخذة .. هي فعلا جميلة وجسمها جامد ودا حببني فيها أكتر
شيماء: بس دي لسة بنت بنوت .. اوعى يا واد تلعب في الكوكو
أنا: لا طبعا .. يا ...... متشرفتش باسمك
شيماء: اسمي شيماء .. قولي شوشو .. مالك ياواد صوتك عامل ليه كده .. شكلك بتعمل حاجة
أنا كنت بلعب في زبي: بصراحة يا أبلة شوشو أنا تعبان ومن فترة كشفت والعلاج مش نافع ولسة معاد الإعادة مجاش.
شيماء: عندك إيه يخربيتك
أنا: لمؤاخذة عندي ألم في الخصية ومش برتاح إلا لما افضيها
شيماء: وانت دلوقتي بتفضيها ؟؟
أنا: صراحة أيوة .. أنا اتصلت بمي حبيبتي عشان كده
شيماء: آه يا وسخ ..
أنا: غصب عني يا أبلة شوشو .. انتي لو شفتي بتاعي وبيوضى هاتعذريني .. الدكتورة قالتلي عندك نمو جنسي مبكر .. والحيوانات المنوية كتيرة أوي .. لازم أفرغها
شيماء: فهمتك .. طب مي دلوقتي نايمة .. أنا هاساعدك .. اتخيلني حبيبتك مي .. وجبهم واخلص
أنا: حاضر .. بس متزعليش مني لو قلت كلام مش كويس
شيماء: فاهمة يا عم .. اخلص
أنا: طب مصي زبي
شيماء: هات زبك .. طعمه حلو أوي .. وكبير .. يالا نيك بوقي
أنا: بوقك صغير.. وشفايفك زي الكس
شيماء: طب هات زبك بين بزازي الكبيرة .. افشخ بزازي الهايجين دول
أنا: أمص حلماتك الأول وبعد كدة مش هارحم بزازك اللي زي فردتين الطيز
شيماء: هههههههههههههه .. مش للدرجادي .. هما مش كبار كده .. مص حلماتي مصصصصصصص
أنا: حلماتك واقفين تعظيم سلام لزبي .. خدي زبي بين بزازك يا لبوة
شيماء: اديني .. مترحمهش اللي فاضحيني دايما ومهيجيني ... آآآآه .. أنا هجت بجد يخربيتك
أنا: عايزاه فين يا متناكة
شيماء : هو إيه ؟؟
أنا: خخخخخخخخخخخخخخ .. زبي يا شوشو .. يا كبيرة الشراميط
شيماء: خخخخخخخخخخ .. اشتمني يا دكري وافشخني
أنا: طب خدي يا لبوة في كسك
شيماء: آآآآآآآآآه .. زبرك كبير اوي .. املاني .. عبيني .. آآآآآآه
أنا من كتر لبونة وشرمطة شيماء زبي قذف دفعات .. مش عارف كان اللبن دا كله متخزن فين .. وكنت باجعر من متعة القذف.. وشيماء كانت بتتأوه معايا آهات بت وسخة .. وبعد ما هديت: أنا آسف يا شوشو .. بس أشكرك بجد .. وأرجوكي انسي كل اللي قولتهولك
شيماء: أنسى إيه .. كل دا بتجيبهم يا مفتري .. انت مش طبيعي .. أنا أخاف على مي منك .. دي بسكوتة متتحملش فحل زيك
أنا: فعلا مش طبيعي .. الدكتورة قالتلي كده
شيماء: طب أنا هاساعدك بجد .. بس ماتحكيش لمي على حاجة دلوقتي
أنا: أوكي سلام
وفي نفس اليوم بالليل مي اتصلت بيا واعتذرتلي عن عدم ردها عليا وإن مرات أخوها هي اللي ردت .. قولتلها ولا يهمك .. انتي وحشاني أوي وجسمك واحشني اوي اوي تعالي
مي: وأنا جسمي عاوزك أوي الليلادي
أنا: طب غمضي عينيكي عشان هابوسك دلوقتي
وفعلا مي غمضت عينيها وحطت ايديها على بزازها تدعك فيهم .. وأنا بسخنها أكتر .. لحد ما فتحت رجليها وبدأت تفرك في زنبورها وجسمها يتهز وصوتها يعلا ..وفجأة سمعت صوت حريمي لكن مش غريب عليا.. صوت شيماء
شيماء: وطي صوتك يا هبلة .. وكمان مش قافلة باب الأوضة !!
مي من الخضة ارتبكت ومعرفتش تتصرف إزاي ومش عارفة ترد على مرات أخوها : أنا... أنا ... أصل ...
شيماء: إنتي إيه بس .. كملي .. كملي .. وأنا معاكي لحد ما تخلصي
مي: خلاص .. أنا هاقفل المكالمة
شيماء: لا .. خدي راحتك .. ما قولتلك أنا صاحبتك .. وهساعدك تتمتعي .. افتحي الاسبيكر وسمعيني صاحبك بيقولك إيه
مي: يا شوشو أنا مكسوفة أعمل كده وانتي معايا
شيماء: يا بت أنا خايفة عليكي .. ولازم أساعدك تمتعي في أمان
شيماء أخدت التليفون وفتحت الاسبيكر وقالت: كمل ياواد ماتخافش .. متع حبيبتك مي .. وخد راحتك
وأنا بصراحة الموقف دا هيجني أوي .. ودوست في الكلام .. وبقيت أشخر وأوصف جسم مي بأوسخ الألفاظ .. وشيماء من هيجانها قلعت عبايتها البيتى بحجة انها خايفة تتبل من عسل كس مي .. لكن في الحقيقة انها هاجت وعايزة تتمتع هي كمان .. ووطت على كس مي وبقت تلحسه ومي تقولها برااااااحة يا شوشو .. أنا قولتلها: هي شوشو بتعملك إيه ؟؟ مي ردت: بتلحس كسيي ..
أنا: خخخخخخخخخخخ .. أومال زبي أحشره فين دلوقتي يا متناكة
ردت شيماء وهي بتلحس كس مي: أحشره في خرم طيزها اللي بيقفل ويفتح م الهيجان
أنا: بس أكيد خرم طيزها ضيق
شيماء: ماتخفش أنا هاوسعهالك
أنا: آه يا شراميط .. دا أنا هافشخكم انتم الاتنين .. انتي في كسك يا شوشو .. ومي في طيزها
شيماء: طب لو دكر بجد تعالا
مي: آآآآآآآه.. أنا هجت أوي ي ي ي .. .آآآآآآآه
ومي بدأت تترعش وكسها كان زي النافورة غرقت وش شيماء وجسمها ..
شيماء: كويس اني قلعت العباية .. غرقتيني يخربيتك .. دا إنتي سخنة أوي يا بت .. يا بختك يا فرعون .. انت جبتهم ولا لسة
أنا: لسة مشبعتش منكم
شيماء: بس البت خلاص راحت .. وشكلها نامت .. انا هاقلع البرا والأندر .. وانت افشخ جسمي .. غرقه بلبنك
أنا: تعالي يالبوة
وفضلت أنيك فيها فون في كل حتة في جسمها .. وهي تعمل أوضاع وتوصفهالي .. لحد ما جبنا احنا الاتنين
وانتهت المكالمة ونمت
وتاني يوم ع الساعة 10الصبح .. جلوكوز صاحبي جالي (دا اللي راح معايا العيادة قبل كده) .. عشان نذاكر مع بعض .. طلعنا فوق على سطح البيت اللي أنا ساكن فيه
جلوكوز: هاتروح إعادة الكشف امتا ..
أنا: بعد بكرة
جلوكوز: تمام .. نروح مع بعض ..
واحنا بنذاكر طلعت على السطح (سعاد) أم فتحي .. ابنها فتحي زميلنا وساكنين في نفس البيت وهي مربية شوية بط ع السطح بتطلع تراعيهم..
سعاد: صباح الخير يا فرعون
فرعون: صباح النور يا أم فتحي.. فتحي فين؟؟
سعاد: نايم الخايب .. مش كنتم تتفقوا معاه يذاكر معاكم ؟؟
جلوكوز: بنتحايل عليه وهو اللي مش بيرضى
سعاد: طب انزل يا جلوكوز عشان خاطري صحيه يذاكر معاكم .. جدع حبيبي
جلوكوز: مش هيرضى
سعاد: حاول معاه .. دا خلاص الامتحانات قربت .. أنا عايزاه يفلح وميخيبش زي أخته
جلوكوز: خلاص هانزل أهو
جلوكوز نزل .. وسعاد بدأت تغير الماية للبط وتحطلهم العلف .. لكن أحا ع المنظر .. الجلابية بيضا قصيرة وخفيفة .. ولما أشعة الشمس جات عليها اتضح انها لابسة الجلابية ع اللحم .. وجسمها كله مكشوف بزازها وطيزها واضحين أوي .. وأنا زبري وقتها شد ع المنظر .. وهي بطاية بلدي جسمها بيتهز في الرايحة والجاية
وبعد شوية جلوكوز جه ومعاه فتحي جسمه مليان شوية وماسك سندوتش في إيده والكتاب في الإيد التانية وشكله متضايق
جلوكوز (بصوت واطي): إلحق يا فرعووون .. ظبطلك الوسخ دا يتفرج على أخته وهي بتستحمى
أنا: أحا .. إزاي
جلوكوز: لما نزلت تحت لقيت باب الشقة مفتوح ام فتحي نسيت تقفله .. ولقيتلك الخول دا موطي قدام باب الحمام وبيتفرج من فتحة في الباب.
أنا شخرت بصوت واطي جدا : أحا يا فتحي .. دا انت مكنتش نايم بقا ..
فتحي: خلاص بقا يا جدعان
جلوكوز: مش خلاص .. دا كان بيلعب في طيزه وهو بيتفرج على أخته (وفاء) اللي كانت هي كمان بتلعب في طيزها وهي بتستحمى
فتحي (بصوت واطي): بس بقا يا جلوكوز
أنا: أحاااااا إنت شوفتها يا جلوكوز ؟؟
جلوكوز: ودي فرصة تفوتني برضه ؟؟ الواد أول ما شافني اتصدم وأنا زقيته ووقفت مكانه وشوفت وفاء البطل وهي بتلعب في طيزها وبزازها الكبار مدلدلين وماية الدوش نازلة على جسمها في منظر يطير العقل
وفي اللحظة بدأت أم فتحي تكنس الأرض للبط وهي مقرفصة رجليها .. وفرحت لما شافت فتحي وسطنا وهو ماسك الكتاب ومش عارفة احنا بنقول إيه .. وكملت كنس الأرضية والجلابية اتشلحت لحد فخادها وبتتحرك وهي مقرفصة وتكنس .. لحد ما كلنا اتصدمنا م المنظر اللي شوفناه
الجزء السادس
(على السطوح)
أم فتحي عمالة تكنس والجلابية متشلحة لحد وسطها ع اللحم .. لحد ما وصلت لعشة صغيرة خالص ليها فتحة يدوب دخلت المكنسة بايديها عشان تنضفها .. لكن الظاهر كان فيها وساخة من جوة خالص فدخلت براسها وصدرها بس .. ونصها التحتاني برة العشة .. ولما خلصت كنس جات تخرج بضهرها معرفتش لأنها اتحشرت جوة.
سعاد (أم فتحي): إلحقوني يا ولاد .. أنا اتحشرت
احنا أصلا كنا في عالم تاني مع فخادها العريانة اللي كانت برة العشة بتتهز وهي بتكنس .. كلنا كنا مبحلقين مش عايزين أي لحظة تفوت من اللي بيحصل حتى الخول ابنها كان سارح في لحم أمه .. وأول ما قالت إلحقوني مكناش عارفين نتصرف إزاي بعد ما طيزها اتعرت حرفيا .. كانت ساندة على إيدها الاتنين جوة العشة .. وساندة على ركابيها وطيزها مرفوعة برة العشة .. كسم المنظر وكسم الموقف اللي احنا فيه.
سعاد: إلحقوني ياولاد .. انتو رحتو فين .. واد يا فتحي .. إلحقني يا ولا
فتحي راح على أمه وعمال يشدها من وسطها
فتحي: إنتي مش لابسة حاجة يا ماما تحت الجلابية .. جسمك عريان أوي من تحت
سعاد: يا ولا إحنا في إيه ولا في إيه دلوقتي .. اسحبني يخربيتك
فتحي: بسحب أهو ..
سعاد: تعالا يا فرعون .. إلحقني تكسب ثواب
أنا شخرت في نفسي وقلت هالمسها إزاي كده وهي عريانة .. دا أنا زبي على آخره
سعاد: يالا ياواد
أنا: حاضر .. حاضر جاي أهو
روحت مسكتها من وسطها العريان لأن الجلابية كلها كانت محشورة في العشة وأحا ع المنظر بجد .. كسها وخرم طيزها بقوا مكشوفين .. وجلوكوز قاعد على جنب بيتفرج وحاطط إيده على بنطلونه بيدعك في زبه .. وفتحي ساند على العشة بيتفرج عليا وأنا بشد أمه من وسطها لحد ما إيده جات على أزايز ماية مفتوحة كانت فوق العشة .. واندلقت عليا وعلى الشورت اللي أنا كنت لابسه على اللحم
أنا: خخخخخخخخخخخخخ .. أحا يا فتحي كده غرقتنى ماية
فتحي: ماكنش قصدي بجد
أنا: طب روح أقعد على جنب
سعاد: معلش يا فرعون يا بني .. اقلع هدومك اللي ابتلت تنشف في الشمس .. واسحبني من العشة دي بسرعة
أنا: صراحة مش لابس حاجة تحت
سعاد: خلاص لو الماية مش مضايقاك خليك بهدومك
أنا: مش متحمل الشورت وهو مبلول .. هقلعه وخلاص
وفعلا قلعت الشورت زبي كانت شادد على آخره .. وأنا واقف بشد فيها بجنبي مش واقف وراها عشان زبي ما يلمسهاش
سعاد: يا واد اسحب عدل .. انت واقف بجنبك ليه كده
روحت وقفت وراها بالظبط ومسكت وسطها بإيديا الاتنين وخرم طيزها وكسها تحت عيني .. وجلوكوز وفتحي وقفوا وقربوا عند العشة عشان يشوفوا أوضح .. وبقيت أقرب منها أكتر ورجلي لزقت في فخادها زبي كان بين رجليها وتحت كسها بيحك فيه كل ما اسحب
سعاد: إيه دا يا فرعون
أنا: ما أنا قولتلك يا أم فتحي إني مش لابس حاجة من تحت
سعاد: يا واد أنا بكلمك على حمامتك .. واقفة ليه وكبيرة أوي ليه كده .. دا أنت ولا اللي عندك تلاتين سنة.. اسحبني واخلص مش قادرة
بقيت اسحب فيها وهي ضمت رجليها على زبي .. ونزلت بصدرها على أرضية العشة من جوة .. وخرم طيزها برة العشة بقا يقفل ويفتح .. وأنا زبي بيحك في كسها ومضموم بين رجليها .. وجلوكوز وفتحي طلعوا ازبارهم وبقوا يضربوا عشرة على المنظر .. وهي طبعا مش شايفاهم لأن راسها جوة العشة .. وفجأة جسمها اترعش وبقت تتنفض .. ودا مخلنيش أقدر أقاوم أكتر من كدة وزبي انفجر بشلال برة كسها وبين فخادها .. ومش مبطل عامل زي الرشاش .. وجلوكوز وفتحي جابو لبنهم على طيزها العريانة .. لحد ما هي جسمها ساب واتفردت على الأرض.. وفي الحظة دي قدرت اسحبها لحد ما جسمها كله بقا برة العشة .. لكن جسمها وجلابيتها كانت اتوسخت أوي من العشة ولبني كان مغرق رجليها .. وكان وصل لحد بزازها .. وهي كانت زي المغمى عليها مش حاسة بحاجة .. قعدناها على كرسى كان فوق السطح وشربناها ماية ولما فاقت شكرتني ونزلت هي وفتحي شقتهم تحت
وجلوكوز كان مبسوط من اللي حصل وطاير من الفرحة.
جلوكوز: ما دخلتش زبك في كسها ليه يا فرعون .. الفرصة كانت قدامك.
أنا: انت عبيط يا بني .. أولا دي جارتي .. وثانيا كانت في شدة ومحشورة .. وأنا مش بستغل المواقف
جلوكوز: ماشي يا عم الشريف .. بس يعتبر نكتها برضه .. زبك كان بين رجليها وبيحك في كسها
أنا: هي اللي ضمت رجليها على زبي.. ويا لا غور بقا .. وبلاش تجيب سيرة لحد باللي حصل
جلوكوز: براحتك يا عم .. أنا ماشي .. سلام
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(في بيت حبيبتي مي)
أستاذ جمال (أبو مي) قاعد مع صباح مراته يتفرجوا على التليفزيون .. وشيماء بتحضر الغدا في المطبخ .. لأنها بتقعد معاهم لما جوزها رامي (أخو مي) بيكون مسافر .. أما مي وأختها حسناء كانو في الدرس لسة ماجوش
صباح: بس بقا ياراجل مش كده .. مرات ابنك في المطبخ
جمال: وهو احنا بنعمل حاجة حرام يا ولية .. راجل ومراته
صباح: بس ما ينفش برضه ..
أستاذ جمال كان بيقفش في صدر صباح وبيحسس على كسها
وفجأة دخلت شيماء عليهم راح شايل إيده بسرعة من على صدر مراته
شيماء: عملتلكوا كوبايتين شاي إنما إيه .. هتدعولي عليها
جمال: احنا بندعيلك على طول يا بنتي .. من ساعة ما دخلتي البيت واحنا مبسوطين .. ورامي حاله اتعدل وبقا مظبوط في حياته وشغله
أستاذ جمال كان بيكلمها وهو مركز على جسمها والعباية اللي كانت متجسمة عليها وصدرها مفتوح
شيماء: أنا اللي مبسوطة إني اتجوزت رامي حبيبي .. دا بالدنيا كلها
صباح: هو كلمك جاي امتا
شيماء: جاي النهاردة بالليل
صباح: عشان كده انتي قمر النهاردة آخر شياكة
شيماء: طبعا يا حماتي .. دا رامي قلبي وحياتي
جمال: يا سلام على الحب .. سامعة يا صباح .. اتعلمي من مرات ابنك
صباح: ياراجل احنا كبرنا على الحاجات دي .. البركة في الشباب
شيماء: مالكيش حق يا حماتي .. دا أبو رامي سيد الشباب كلها
جمال: أيوة كده هو دا الكلام ..
شيماء: طب أنا هادخل المطبخ أكمل الطبخ .. أخليلكم الجو شوية .. فرصة محدش في البيت .. استمتعوا متحرموش بعض من حاجة
صباح: بس بقا يا شيماء عيب
شيماء دخلت المطبخ .. وأستاذ جمال سحب مراته على أوضة النوم لأنه كان هايج .. زقها على السرير وقلعها العباية وبقا ياكل في جسمها وهي تقوله بالراحة مرات ابنك في المطبخ .. وهو مش سامع لها .. وقلعها البرا والأندر ..وبقا ياكل في بزازها وكسها وهي سخنت وبقت تتأوه وفتحت رجليها وهو رشق زبه زي الطور الهايج ويهبد في كسها وهي تتأوه بصوت عالى .. وشيماء طلعت من المطبخ وقربت من أوضة النوم وبقت تلعب في كسها وتتخيل حماها وهو راكبها .. وصوت صباح وآهاتها ولحمها اللي بيطرقع زود من شهوة شيماء أكتر وأكتر .. لحد ما صباح جابت شهوتها وجمال كان نزل لبنه في كسها .. وبعد دقيقتين قال لمراته أنا عايزك تاني تعالي ..
صباح : خلاص بقا أنا تعبت وبناتك زمانهم جايين من الدرس
جمال: الواحد دا وخلاص .. شايفة زبي واقف إزاي
صباح: يالهوي .. انت واخد برشام ولا حاجة .. أنا مش هاقدر تاني
شيماء سامعة وبتقول لنفسها تعالا يا حمايا وأنا أدلعك وأمتعك .. يا ريتنى كنت مكانك يا حماتي
وفجأة صوت المفتاح في باب الشقة .. شيماء جرت على المطبخ بسرعة .. حسناء كانت جات من الدرس .. وقعدت في الصالة تنده على أمها عشان تتغدا
صباح(في أوضة النوم) : مش قولتلك .. أهي حسناء جات .. يلا بقا عشان نتغدا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(في العيادة)
الدكتورة (نفين) في اتصال تليفوني دولي بالدكتور (جلبرت) البريطاني
جلبرت: أرجوكي يا دكتورة .. تعيدي التحاليل دي تاني لأنها مش طبيعية
نيفين: يادكتور التحاليل دى معمولة في معمل موثوق فيه
جلبرت: مش معقول .. أنا مش مصدق إن فيه حد في السن دا .. ونتايج الهرمون والحيوانات المنوية بالتقديرات دي .. دا مستحيل.
نيفين: فعلا حالة فريدة يا دكتور .. عشان كده بعتلك بيانات الحالة ونتايج التحليل
جلبرت: وأنا لازم أنزل مصر وأشوف الحالة دي بنفسي عشان أقتنع
وبعد ما جلبرت خلص مكالمته الدولية مع الدكتورة نيفين .. نده على مساعدته الدكتورة (ساندرا)
جلبرت: ساندرا .. جهزي نفسك هنسافر مصر بعد بكرة .. احجزي تذكرتين .. وابعتي مذكرة لعميد الكلية قوليله إننا رايحين مهمة علمية استثناية في مصر
ساندرا: هانسميها إيه المهمة دي يا دكتور
جلبرت: هانسميها .. هانسميها .. آه .. الفرعون المصري
**********************************************
الجزء السابع
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مقابلة حبيبتي مي على الكورنيش
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مي: أنا خايفة يا فرعون حد يشوفنا يقول لبابا
أنا: يا بت احنا فين وأبوكي فين .. وزي ما انتي شايفة الدنيا زحمة ع الكورنيش وكل واحد مع حبيبته ومحدش هايدقق
مي: طب تعالا نقعد بقا عشان رجلي وجعتني من كتر المشي
أنا: تعالي يا بسكوتة
مي: هههههههههه .. فكرتني بشوشو مرات أخويا .. دايما تقولي إنتي رقيقة بسكوتاية .. وحذرتني منك وقالتلي انك فحل ومش طبيعي
أنا: كل دا من مكالمة تليفون .. أومال بقا لو مرات أخوكي شافتني ع الطبيعة هاتعمل إيه!!!
مي: أنا نفسي أعرف إيه اللي مش طبيعي فيك
أنا: هاتي إيدكي
سحبت إيد مي وحاطتها على البنطلون مكان زبي .. وهي شهقت ومشت إيديها على زبي أكنها بتقيسه وسحبت إيديها بسرعة
مي: يالهوي إيدا دا كله .. دا كبير أوي وعريض
أنا: أهو دا بقا اللي قصدها عليه مرات أخوكي
مي: طب هيا عرفت إزاي
أنا: مرات أخوكي خبرة .. وممكن لما كنا مع بعض فون عرفت بخبرتها.
مي: ممكن .. وهي بصراحة بتعرفني كل حاجة .. أنا بعتبرها أكتر من صاحبتي بحبها أوي صراحة
أنا: مهو واضح .. أنا استغربت لما هي دخلت عليكي واحنا بنمارس مع بعض فون .. واشتركت معانا
مي: متفكرنيش بقا يا فرعون .. بتكسف
أنا: دا انتي كنتي هايجة أوي .. وجبتيهم ونمتي .. ومرات أخوكي كملت معايا المكالمة
مي: أنا دوخت من كلامكم أنت وشوشو .. مستحملتش بصراحة .. كلامكم قبيح أوي .. هو انت كنت بتتكلم بجد ولا هزار ؟؟
أنا: كلام إيه؟؟
مي: في وسط الكلام انت قولت انك هتيجي البيت عندنا وتمارس مع شوشو ومعايا .. الكلام دا بجد ؟؟؟
أنا: افتكرت .. ساعة ما قلت هافشخكم انتم الاتنين شوشو في كسها وانتي في طيزك ؟؟
مي: بس بقا .. مش لازم توضح .. حد يسمع
أنا: انتي إيه رأيك .. عايزاني آجي عندكم؟؟
مي: أنا بصراحة نفسي اننا نكون مع بعض وأحضنك .. وعايزة أجرب الممارسة .. بس خايفة من بتاعك .. كبير أوي
أنا: هو انتي ليه محترمة كدة أوي معايا .. لكن في الفون بتبقي قحبة وشرموطة .. ما تتكلمي عادي يا بت زي ما بنتكلم في التليفون.
مي: مكسوفة يا فرعون .. لكن في التليفون باخد راحتي
أنا: ع العموم .. لما هاجي أنيكك في طيزك هانستخدم كريم .. وعضلة خرم طيزك هاتتعود على مقاس زبي
مي: فرعون .. عايزة أروح الحمام
أنا: فيه إيه .. مالك ؟؟
مي: شوفلي حمام أرجوك
أنا: كل دا من كلمتين .. أومال لو نكتك بقا هاتعملي إيه .. دا انتي بسكوتاية صح
وديت مي الحمام واستنتها وبعد ما خرجت:
مي: يالا بقا عايزة أروح
أنا: طب هاجيلك البيت ازاي وامتا
مي: انت خلاص قررت ؟؟
أنا: أيوة.
مي: هاكلم شوشو مرات أخويا .. وهي هاتتصرف .. صحيح يا فرعون انت لما قولت انك هتمارس مع مرات أخويا .. أكيد مش بجد صح .. مجرد كلام.
أنا: طب افرض هي عايزة.
مي: معتقدش انها هاتخون أخويا..
أنا: طب ما فشختكم انتم الاتنين في الفون .. وهي جابت شهوتها
مي: يمكن في التليفون بس .. لكن في الحقيقة هي مش هتوافق
أنا: ع العموم .. أنا عايزك انتي يا حبيبتي ..
مي: وأنا كمان عايزاك أوي .. يالا بينا بقا نروح
أنا: يالا بينا
(في شقة سعاد أم فتحي)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بعد ما خلصت مقابلتي مع مي وروحت ع البيت وأنا طالع ع السلم سمعت صوت عالي شوية من شقة أم فتحي .. ولما ركزت كان صوت بنتها وفاء بتتأوه .. وسعاد بتزعق .. وأنا مش عارف اتصرف إزاي .. أطلع على شقتنا ..ولا أشوف إيه الحكاية .. وبعد تردد قررت أخبط ع الباب وأسأل لأنهم مهما كان جيراننا وفتحي يبقا صاحبي
فتحي: مين اللي بيخبط ؟؟
أنا: أنا فرعون يا فتحي .. سمعت صوت عالي من عندكم قلت أطمن.
فتحي: لا مفيش
سعاد: افتح الباب يا ولا .. فرعون زي أخوك مش غريب
وبعد ما فتحي فتح الباب وهو عنيه في الأرض
سعاد: ادخل يا بني انت مش غريب اتفضل ..
أنا دخلت وسعاد قالت لابنها فتحي يقفل الباب .. وكان صوت وفاء وهي بتتوجع خارج من أوضتها
أنا: خير .. مالها وفاء
سعاد: هايجي منين الخير يا بني .. مش عارفة أقولك إيه
فتحي: بلاش تحكيله يا ماما .. مش عايزين فضايح ؟؟
سعاد: يمكن يافتحي يابني يعرف يساعدنا بدل ما نروح المستشفى وتبقا فضيحة بجد ..
أنا: إيه الحكاية بس قلقتيني مالها وفاء
سعاد: مسكينة يا وفاء يا بنتي لا فلحت في تعليم .. ولا فلحت في جواز .. اتطلقت بدري وقعدت جنبي .. مش عارفة أقولك ايه .. تعالا شوف بنفسك وساعدنا اللـه يسترك.
سعاد دخلت أوضة وفاء وقالتلي اتفضل ادخل دي زي أختك.
وأول ما دخلت لقيت وفاء مفنسة في وضع الدوجي على السرير وطيزها عريانة .. وبتتوجع.. وفاء حاولت ترفع بنطلونها لفوق لكنها مقدرتش من الوجع.
أنا: مالك يا وفاء .. فيه إيه
سعاد: انت مش شايف يا بني ؟؟
أنا قربت أكتر من طيزها لقيت فيه حاجة خضرة جوة طيزها ..
أنا: دي خيارة جوة ؟؟
سعاد: أيوة .. حاولنا نطلعها مش عارفين .. وأنا مترددة نروح المستشفى ولا إيه .. لحد ما انت خبطت على الباب .. حاول يا بني يمكن الحل يكون على إيدك.
أنا: أحاول إزاي بس .. دا الخيارة كلها جوة .. مفيش حتة أمسكها منها ..
سعاد: اعمل اللي عليك .. ولو ماعرفتش يبقا نروح المستشفى
أنا قربت من وفاء اللي بتتوجع ومكست فردتين طيزها وفتحتهم وضمتهم .. وفاء اتوجعت أكتر
أنا: شوفيلى زيت أو جلسرين يا أم فتحي
أم فتحي جابت زيت للبشرة .. دهنت منه حوالين خرم طيزها وبقيت بحاول إن الزيت يدخل بين الخيارة وجدار خرم طيزها من جوة .. لكن الخيارة مالية طيزها خفت الخيارة تدخل أكتر .. قعدت أفكر شوية.
أنا: بصي يا وفاء .. حاولي تتحملي .. أنا هاحاول أضغط على الخيارة من جوة الكس يمكن تطلع
وفاء هزت دماغها بالموافقة وأمها قالت: صح يا بني فكرة برضه
دهنت صوابع إيدي زيت .. وبقيت أضغط على كس وفاء .. ومفيش فايدة .. اضطريت أدخل صوبعين جوة كسها واضغط وأحرك بسرعة .. وهي بدأت تحرك وسطها فوق وتحت وكانت بتتأوه أكتر وتعض في المخدة لحد ما اترعشت جامد وغرقت بنطلوني والسرير ماية .
فتحي: الحقي يا ماما .. الخيارة طلعت شوية.
الخول كان واقف على باب الأوضة .. أنا بصيت على خرم طيزها لقيت فعلا الخيارة طلع منها جزء صغير.. ودا نتيجة القذف الشديد أثر على انقباض وانبساط المستقيم وخلا الخيارة تتحرك سنة
حاولت أمسك طرف الخيارة اللي ظهر من طيزها لكن مش عارف اتحكم فيه.
سعاد: طب حاول تاني يابني يمكن الخيارة تتحرك لبرة أكتر
طبعا في موقف زي دا .. أنا ماسك نفسي بالعافية .. وحسيت بألم الهيجان وزبي هايفترك البنطلون اللي اتبل من ماية كس وفاء
سعاد: يالهوي .. دا بنطلونك اتبل .. اخص عليكي يا وفاء .. اقلع يا فرعون يابني اغسلهولك وانشفهولك ...
أنا : بس .. إزاي مش هاينفع
وهي ماستنتش .. فكت الحزام بنفسها .. وسحبت البنطلون المبلول .. وأنا اخدت التليفون والمحفظة ركنتهم على جنب .. وزبي كان واقف في البوكسر واللي كان مبلول برضه
سعاد: يالهوي هي الماية وصلت للبوكسر .. مبهدلينك معانا معلش .. اقلع دا كمان اغسله مع البنطلون
سعاد سحبت البوكسر .. وزبي نطر في وشها زي الزمبلك .. وهي شهقت من منظره .. وأخدت الهدوم وخرجت
وأنا في اللحظة دي قدامي طيز مرفوعة فيها خيارة وكس هايج مبلول .. وزبي خلاص على آخره يعني لو حطيت زبي في كسها ونكتها محدش هايلومني .. لكني مسكت نفسي بالعافية .. وكملت اللعب في كس وفاء بصوابعي .. صوبعين في كسها .. وايدي التانية بتلعب في زنبورها.
وأمها رجعت وقفت تتفرج وزبي كان بيلمس فخاد وفاء غصب عني .. اللي اترعشت للمرة التانية بس المرة دي رعشة أكتر من اللي فاتت وجسمها بيتنفض وطيزها بتتهز جامد .. وغرقت رجليا ماية كتيرة جات على زبي وبيوضي
فتحي: نص الخيارة طلعت يا ماما
سعاد: طلعها بسرعة يا فرعون
وأنا نشفت إيدي في ملاية السرير وبدأت أسحب الخيارة بالراحة كنت خايف إن نصها التاني يتقطم جوة طيزها .. وواحدة واحدة الخيارة طلعت .. وخرم طيز وفاء كان وسع قوي وسوايل طيزها كانت بتخرج من خرم طيزها اللي بيقفل ويفتح زي ما يكون كان مخنوق ورجع يتنفس من تاني.
وفي الحظة دي أم فتحي زغرطت زغروطة طويلة من فرحتها .. ووفاء فردت جسمها ونامت على بطنها ع السرير .. وفتحي جاب لها كوباية عصير تشربها.
وفجأة تليفوني رن .. كان رقم غريب مش متسجل .. رديت وكان نصي التحتاني عريان
- الدكتورة نيفين معاك يا فرعون
د/نيفين: ودي حاجة تتنسى يا فرعون .. تيجي حالا دلوقتي عشان فيه دكتور من لندن هايشوف الحالة بتاعتك
أنا: هو أنا حالتي خطيرة يا دكتورة ؟؟
د/نيفين: لا .. انت كويس جدا .. بس هو عايز يشوفك
أنا: خلاص .. هاجي دلوقتي
سعاد وفتحي كانو مشغولين مع وفاء وفرحانين
أنا: أستأذنكم أنا بقا عشان عندي مشوار ضروري
سعاد: استنى لما تتغدى معانا وهدومك تنشف
أنا : وقت تاني .. هاتيلي أي شورت ولا بنطلون من بتوع فتحي أطلع بيه الشقة عندى
سعاد: مش عارف متسربع على إيه .. تعالا معايا اديك بنطلون من بتوع فتحي
وفاء: متشكرة أوي يا فرعون.
أنا: على إيه بس يا وفاء .. دا احنا جيران
وطلعت مع سعاد وأنا عريان على دولاب فتحي وطلعتلى بنطلون
ووقفت تتفرج عليا وأنا بلبسه وزبي واقف بدخله بالعافية وروحت ناحية الباب
سعاد: تعبناك معانا يابني .. مرة أنا ع السطح .. ومرة وفاء .. منين ماتخلص مشوارك تعالا اقعد معانا شوية .. انت خلاص مش غريب.
أنا: أكيد طبعا .. احنا أهل وجيران
واستأذنت وطلعت الشقة استحميت ولبست طقم كويس وروحت العيادة .. مكنش فيه عيانين .. كانت السكرتيرة وأول ماشافتني رحبت بيا بحفاوة .. وقالتلي الدكتورة مستنياك جوة .. انت مجتش الإعادة ليه.
أنا: معلش نسيت بجد
السكرتيرة: طب اتفضل
فتحت الباب ولقيت الدكتورة نيفين .. ودكتور شكله أجنبي ومعاه واحدة أجنبية اللي اتفاجئوا لما شافوني.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
في بيت (مي)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
رامي أخو مي رجع من السفر .. وقعد مع شيماء مراته تحت مع أبوه وأمه وأخواته البنات مي وحسناء .. وبعد ما اتعشوا .. جمال وصباح بيتفرجو على التليفزيون .. وشيماء ورامي قاعدين بيتكلموا مع بعض ويضحكوا .. ومي وحسناء قاعدين على الأرض بيلعبوا كوتشينة ولابسين هدوم بيتي خفيفة كاشفة جسمهم .. ودا اللي خلا رامي يبص ليهم بشهوة كل شوية .. ولما شيماء لاحظت كده .. قالتله في ودنه: تعالا فوق مجهزالك مفاجأة
رامي: طب نستأذنكم يا جماعة .. هانطلع ننام أنا وشيماء .. تصبحوا على خير
صباح: ما بدري يا بني .. اسهروا معانا شوية
رامي: بدري من عمرك يا أمي .. عايز أريح شوية .. تصبحوا على خير
صباح: وانت من أهله
رامي كان مستعجل عايز يطلع .. لأنه عارف طالما شيماء قالت مفاجأة يبقا السهرة هاتبقا صباحي.
دخلوا شقتهم وهو متلهف وشيماء بتضحك وقالتله: استنا هنا في الصالة ..
شيماء دخلت أوضة النوم وهو مستني على نار .. وبعد شوية شيماء خرجت من أوضة النوم .. وهو أول ما شاف منظرها .. اتصدم
***********************
الجزء الثامن
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(في شقة رامي وشيماء)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
رامي: إيه اللي لابساه دا ؟!!!
شيماء: عجبك ؟
رامي: دا طقم المدرسة بتاع مي .. انتي اتجننتي ؟؟؟
شيماء: حلو عليا .. مش كده ؟؟
رامي: ضيق وقصير عليكي .. اقلعي بلاش هبل
شيماء: لا مش قالعة
شيماء دخلت أوضة النوم تجري .. ورامي وراها .. رمت نفسها على السرير.. ورامي بيحاول يقلعها طقم المدرسة بتاع مي .. لكن مش عارف
رامي: بقولك اقلعي .. اقلعي يا شرموطة يالبوة ..
رامي حضن شيماء وبقا يبوس فيها .. وشم ريحة عرق أخته في الطقم بتاعها وهاج أكتر .. وبقا يبوس كل حتة في لحم شيماء .. اللي فتحت زراير البلوزة وخرجت صدرها الكبير برة .. وبقا يمص بزازها بكل شهوة ..ونزل على كسها كان بيمدغه مدغ زي المجنون بعد ما شلحلها الجيبة لحد بطنها .. وشيماء كانت بتتأوه بكل لبونة وشرمطة .. وجسمها بيترعش من نيك لسانه جوة كسها.
وقالها: بقا مش عايزة تقلعي .. طب خدي بقا يا متناكة
وقام رازع زبه في كسها اللي كان مبلول .. وهي كسها حضن زبه .. وبلعه بلع.
شيماء: بالراحة عليا .. حد يعمل كده في أخته؟
رامي: معنديش اخوات شراميط زيك يا متناكة
شيماء: كده بهدلت الطقم بتاعي .. هاروح إزاي المدرسة بكرة .. آه بالراحة
رامي: الطقم عرقان وفايح يا متناكة
شيماء: أيوة ما أنا بعد ما بخلص المدرسة بروح أتناك في طيزي .. وجسمي كله بيعرق من كتر النيك ..
رامي: آه يا متناكااااااااااااااه
رامي هاج أوي من كلام شيماء اللي بتمثل دور أخته .. وراح قالبها وضع الدوجي .. ورازع زبه في كسها من ورا .. مسكها بإيديه الاتنين من الجيبة اللي كانت حوالين بطنها .. زي العربجي اللي راكب فرسة..
شيماء: آه .. آه .. بالراحة .. حد يعمل كده في أخته .. آه
رامي: إنتي لسة شوفتي حاجة ياشرموطة دا أنا هاقطعك نيك للصبح
شيماء: آه يا مفتري .. أومال لو عرفتك إن فيه حد هاييجي ينيك أختك ومراتك وعلى سريرك هاتعمل إيه!!!
رامي: آه يا متناكة يا بت الشرموطة .. آآآآآآه
رامي كان جاب شلال لبن في كس مراته شيماء بعد ما اتخيل إن حد هاينيك أخته مي ومراته في الشقة.
شيماء: يا لهوي كل دا لبن .. دا انت هايج على أختك أوي .. عينيك مش بتفارق طيزها .. دايما بتبص عليها لما بنكون تحت عند أبوك
رامي: بس بقا يا لبوة بلاش تجيبي سيرتها واحنا مع بعض تاني
شيماء: أنا عارفة إنه غصب عنك .. البت طيزها حلوة أوي ومتتسابش صراحة .. بس يا خسارة غيرك هايتمتع بيها وانت اللي معاها في بيت واحد متقدرش تلمسها حتى.
رامي: غيري مين ؟؟
شيماء: حبيب القلب .. زميلها
رامي: دا أنا أقتله
شيماء: تقتل مين يا عبيط .. انت تقدر تدبح فرخة !!! .. دى فرصة وجات لحد عندك عشان تتمتع بطيز أختك مي
رامي: إزاي
شيماء: هاقولك إزاي
ـــــــــــــــــــــ
في العيادة
ــــــــــــــــــــــ
بعد ما روحت العيادة ودخلت عند د/ نيفين .. سلمت عليها وعرفتني بالدكتور/ جلبرت . ومساعدته د/ ساندرا .. واتفاجئت إن جلبرت بيتكلم عربي مكسر لكن ساندرا إنجليزي بس.
د/جلبرت: فرعون حبيبي .. أنا اسمع عنك كتير من دكتورة نيفين .. كلام ما يدخلش دماغ بتاع الأنا ..عشان كده لازم اعمل تحاليل وتجارب بنفسي ..
د/نيفين: دلوقتي يافرعون اقلع وروح نام على الشازلونج عشان الدكتور يشوف شغله.
أنا قلعت هدومي من تحت لكن د/جلبرت قالي: كله فرعون حبيبي كله. وخلاني أقلع عريان ملط .. ومددت جسمي على الشازلونج .. ود/جلبرت بقا يكلم مساعدته ساندرا بالانجليزي .. وهي بدأت تفتح صناديق وتطلع أجهزة وشاشات أول مرة أشوفها وبدأت توصل كابلات ومستشعرات بجسمي .. وأنا ببص للدكتورة نيفين .. وقلقان
د/نيفين: ماتخافش يا فرعون .. دي أجهزة قياس مفيش منها خوف
وبدأت ساندرا تدلك زبي بزيت دافي شوية .. ود/جلبرت بيكتب حاجات على اللاب توب وبيتابع القراءات اللي بتظهر على الشاشة .. وبيتكلم هو ود/ساندرا اللي كانت مستمرة في تدليك زبي وزودت من سرعتها في التدليك لحد خلاص مقدرتش أمسك نفسي وقذفت كتير .. والكل استغرب من قوة اندفاع اللبن ود/جلبرت بقا يبص لفوق ويشوف المستوى اللي بيوصه لبني لفوق .. واللبن وهو بقا ينزل على ساندرا وغرق شعرها ووشها.. وأخدت عينة من لبني في أنبوبة اختبار
وبعد ما أنا خلصت قذف .. ساندرا مسحت شعرها ووشها .. وأخدت العينة تحللها في جهاز ديجيتال ..وبعد دقيقتين .. الجهاز طبع ورقة .. أخدها د/ جلبرت وقراها .. كان بيزعق بالانجليزى.
د/ نيفين: ما أنا قلتلك يا دكتور .. وانت ماصدقتنيش
د/جلبرت: اعذريني .. ما كنتش أتوقع ان النتايج بالشكل دا .. دلوقتي هانعمل الاختبار التاني ..
أنا طبعا مش فاهم حاجة هما بيقولوها
أنا: طمنيني يادكتورة .. هو الدكتور زعق ليه .. أنا فيا حاجة ؟؟
د/ نيفين: انت زي الفل يا فرعون .. دلوقتي د/ساندرا هاتعمل اختبار تاني والدكتور هايسجل النتايج
أنا: اختبار إيه ؟؟
د/نيفين: الجنس الفموي
ولسة بتكلم مع د/نيفين .. جات ساندرا بابتسامة وبتكلمني بصوتها الناعم بالانجليزي ومسحت زبي ومسكته ودلكته شوية وبدأت تمص فيه .. والدكتور جلبرت يتابع الشاشات .. وزبي بقا يكبر وينشف في بوق د/ساندرا .. ومكانش داخل كله يدوب تلته بس وماسكة باقي زبي بإيديها ..
د/جلبرت: حاولي تدخلي كل زبه جوة بوقك عشان أقيس رد فعل الأعصاب على طول زبه.
د/ساندرا: زبه كبير أوي يا دكتور .. هاحاول
بيتكلموا مع بعض وأنا مش فاهم .. وساندرا بقت تحاول تدخل زبي أكتر في بقها لحد ما بقت تكح وعينيها دمعت.
د/ جلبرت: لسة يا ساندرا .. لازم بوقك يغطي أكبر مساحة من أعصاب زبه.
د/ساندرا: أنا عملت أقصى ما يمكن لحد ما راس زبه دخلت جوة زوري
د/جلبرت: د/نيفين واضح إن التركيبة التشريحية لبوق ساندرا مش متوافق مع زب فرعون ..ممكن تساعدينا؟؟
د/نيفين: بس يا دكتور أنا ..
د/جلبرت: آسف لقطع كلامك .. أوعدك لما البحث يتنشر إني أطلعك بعثة في إنجلترا .. غير المكافأة الكبيرة اللي هاتتصرف
ساندرا قامت وقعدت مكانها الدكتورة نيفين .. وأنا متفاجئ ومسحت زبي ودخلته جوة بوقها وبقت تمص فيه .. وأنا مستغرب إيه اللي خلا الدكتورة نيفين تعمل كده .. بس ممكن السبب يكون الكلام اللي كان بينها وبين د/جلبرت وأنا مفهمتهوش.
د/جلبرت: ممتاز .. استمري يادكتورة .. بوقك استوعب 65% من طول القضيب .. حاولي تدخليه أكتر.
د/ نيفين بوقها كان كبير وكانت بتمص أحسن من د/ ساندرا .. وبدأت النشوة تسري في جسمي.
د/جلبرت: كويس يا دكتورة .. اكتر .. أكتر .. المؤشرات كويسة ع الشاشة .. لازم تدخلي كله دلوقتي.
الدكتورة نيفين هزت دماغها تعبير عن قلة الحيلة وإنها مش قادرة أكتر من كده.
وأنا بدأت أتأوه من لذة مص الدكتورة نيفين .. في اللحظة دي قام د/جلبرت من على الكرسي ومسك راس د/نيفين وقالها: أنا آسف يا دكتورة بس لازم أتدخل عشان النتيجة تكون كاملة.
ومسك راس الدكتورة نيفين وبقا يزقها على زبي وهي تكح .. وأنا حسيت إن زبي بقا يدخل فعلا في زورها .. د/جلبرت بقا يسرع أكتر من دفع راس الدكتورة على زبي اللي جوة بقها .. وبقا يبص على الشاشة .. وخلا ساندرا تفتح البالطو وتلعب في بزازها .. وأنا كنت خلاص مستحملتش مص الدكتورة أكتر من كده ومنظر بزاز ساندرا لحد ما جبتهم جوة بوق الدكتورة نيفين وكان د/جلبرت مثبت راسها وأنا بقذف في بوقها .. وكانت بتبصلي والميكاب والدموع سايحين على وشها.
وبعد ما خلصت قذف .. سابها د/جلبرت وقالها: هايل يا دكتورة .. النتايج عظيمة .. قومي اغسلي وشك.. وتعالي عشان نكتب التقرير.
قامت الدكتورة نيفين .. والظاهر كده إنها بلعت اللبن بتاعي .. وبعد ما الدكتورة رجعت قولتلها: طمنيني يادكتورة ؟؟
د/نيفين: كله تمام يافرعون .. تقدر تروح دلوقتي .. وأنا هاتصل بيك حسب تعليمات الدكتور جلبرت.
أنا: هو فيه كشف تاني ؟؟
د/نيفين: أيوة .. الدكتور لسة ماخلصش
سبتهم مع بعض يتكلموا بالانجليزي .. وأنا دخلت الحمام ولبست هدومي ..
وأنا خارج من الحمام نده عليا د/جلبرت : فرعون حبيبي.. انت عندك باسبور ؟؟
أنا: معنديش صراحة يادكتور
د/جلبرت أتكلم مع الدكتورة نيفين شوية
د/نيفين: تمام يا فرعون .. روح انت دلوقتي وأنا هاتواصل معاك أفهمك
ـــــــــــــــــــــ
في بيت مي
ــــــــــــــــــــــ
رامي سافر .. وشيماء نزلت قعدت تحت مع العيلة .. ودخلت أوضة مي يتكلموا مع بعض.
مي: كده يا أبلة شوشو.. طقم المدرسة بتاعي اتبهدل خالص.
شيماء: معلش يا حبيبتي .. أنا هاغسلهولك وأكويهولك .. وأخليه أحسن من الأول.
مي: يعني كان لازم تعملي كده .. أنا مكسوفة أوي من أخويا .. أبصله إزاي بعد كده.
شيماء: انتي عارفة إن أخوكي بيحب التخيلات .. وأنا لازم أمتعه وأملا خياله .
مي: وهي كل الرجالة كده يا أبله .. بيحبوا التخيلات في العلاقة ؟؟
شيماء: مش كلهم .. لكن أغلبهم بالذات في الزمن دا .. وانتشار أفلام السكس اللي فيها الحاجات دى.
مي: يعني ممكن فرعون يكون كده .. ولو احنا عملنا علاقة ممكن يتخيل واحدة غيري ؟؟
شيماء: مش عارفة لسة طبعه إيه الواد دا ..
مي: أنا عايزة أقابله يا أبلة .. مش قادرة
شيماء: نفسك تجربي يا بت ؟؟
مي: صراحة آه .. من ساعة ما حسست على زبه واحنا على الكورنيش وأنا نفسي فيه.
شيماء: بس اعملي حسابك من ورا بس .. قدام بعد الجواز.
مي: فاهمة فاهمة
شيماء: خلاص كلميه .. ييجي بكرة وأنا هارتب كل حاجة
مي: متشكرة أوي أوي يا شوشو
********************************************************
الجزء الثامن
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(في شقة رامي وشيماء)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
رامي: إيه اللي لابساه دا ؟!!!
شيماء: عجبك ؟
رامي: دا طقم المدرسة بتاع مي .. انتي اتجننتي ؟؟؟
شيماء: حلو عليا .. مش كده ؟؟
رامي: ضيق وقصير عليكي .. اقلعي بلاش هبل
شيماء: لا مش قالعة
شيماء دخلت أوضة النوم تجري .. ورامي وراها .. رمت نفسها على السرير.. ورامي بيحاول يقلعها طقم المدرسة بتاع مي .. لكن مش عارف
رامي: بقولك اقلعي .. اقلعي يا شرموطة يالبوة ..
رامي حضن شيماء وبقا يبوس فيها .. وشم ريحة عرق أخته في الطقم بتاعها وهاج أكتر .. وبقا يبوس كل حتة في لحم شيماء .. اللي فتحت زراير البلوزة وخرجت صدرها الكبير برة .. وبقا يمص بزازها بكل شهوة ..ونزل على كسها كان بيمدغه مدغ زي المجنون بعد ما شلحلها الجيبة لحد بطنها .. وشيماء كانت بتتأوه بكل لبونة وشرمطة .. وجسمها بيترعش من نيك لسانه جوة كسها.
وقالها: بقا مش عايزة تقلعي .. طب خدي بقا يا متناكة
وقام رازع زبه في كسها اللي كان مبلول .. وهي كسها حضن زبه .. وبلعه بلع.
شيماء: بالراحة عليا .. حد يعمل كده في أخته؟
رامي: معنديش اخوات شراميط زيك يا متناكة
شيماء: كده بهدلت الطقم بتاعي .. هاروح إزاي المدرسة بكرة .. آه بالراحة
رامي: الطقم عرقان وفايح يا متناكة
شيماء: أيوة ما أنا بعد ما بخلص المدرسة بروح أتناك في طيزي .. وجسمي كله بيعرق من كتر النيك ..
رامي: آه يا متناكااااااااااااااه
رامي هاج أوي من كلام شيماء اللي بتمثل دور أخته .. وراح قالبها وضع الدوجي .. ورازع زبه في كسها من ورا .. مسكها بإيديه الاتنين من الجيبة اللي كانت حوالين بطنها .. زي العربجي اللي راكب فرسة..
شيماء: آه .. آه .. بالراحة .. حد يعمل كده في أخته .. آه
رامي: إنتي لسة شوفتي حاجة ياشرموطة دا أنا هاقطعك نيك للصبح
شيماء: آه يا مفتري .. أومال لو عرفتك إن فيه حد هاييجي ينيك أختك ومراتك وعلى سريرك هاتعمل إيه!!!
رامي: آه يا متناكة يا بت الشرموطة .. آآآآآآه
رامي كان جاب شلال لبن في كس مراته شيماء بعد ما اتخيل إن حد هاينيك أخته مي ومراته في الشقة.
شيماء: يا لهوي كل دا لبن .. دا انت هايج على أختك أوي .. عينيك مش بتفارق طيزها .. دايما بتبص عليها لما بنكون تحت عند أبوك
رامي: بس بقا يا لبوة بلاش تجيبي سيرتها واحنا مع بعض تاني
شيماء: أنا عارفة إنه غصب عنك .. البت طيزها حلوة أوي ومتتسابش صراحة .. بس يا خسارة غيرك هايتمتع بيها وانت اللي معاها في بيت واحد متقدرش تلمسها حتى.
رامي: غيري مين ؟؟
شيماء: حبيب القلب .. زميلها
رامي: دا أنا أقتله
شيماء: تقتل مين يا عبيط .. انت تقدر تدبح فرخة !!! .. دى فرصة وجات لحد عندك عشان تتمتع بطيز أختك مي
رامي: إزاي
شيماء: هاقولك إزاي
ـــــــــــــــــــــ
في العيادة
ــــــــــــــــــــــ
بعد ما روحت العيادة ودخلت عند د/ نيفين .. سلمت عليها وعرفتني بالدكتور/ جلبرت . ومساعدته د/ ساندرا .. واتفاجئت إن جلبرت بيتكلم عربي مكسر لكن ساندرا إنجليزي بس.
د/جلبرت: فرعون حبيبي .. أنا اسمع عنك كتير من دكتورة نيفين .. كلام ما يدخلش دماغ بتاع الأنا ..عشان كده لازم اعمل تحاليل وتجارب بنفسي ..
د/نيفين: دلوقتي يافرعون اقلع وروح نام على الشازلونج عشان الدكتور يشوف شغله.
أنا قلعت هدومي من تحت لكن د/جلبرت قالي: كله فرعون حبيبي كله. وخلاني أقلع عريان ملط .. ومددت جسمي على الشازلونج .. ود/جلبرت بقا يكلم مساعدته ساندرا بالانجليزي .. وهي بدأت تفتح صناديق وتطلع أجهزة وشاشات أول مرة أشوفها وبدأت توصل كابلات ومستشعرات بجسمي .. وأنا ببص للدكتورة نيفين .. وقلقان
د/نيفين: ماتخافش يا فرعون .. دي أجهزة قياس مفيش منها خوف
وبدأت ساندرا تدلك زبي بزيت دافي شوية .. ود/جلبرت بيكتب حاجات على اللاب توب وبيتابع القراءات اللي بتظهر على الشاشة .. وبيتكلم هو ود/ساندرا اللي كانت مستمرة في تدليك زبي وزودت من سرعتها في التدليك لحد خلاص مقدرتش أمسك نفسي وقذفت كتير .. والكل استغرب من قوة اندفاع اللبن ود/جلبرت بقا يبص لفوق ويشوف المستوى اللي بيوصه لبني لفوق .. واللبن وهو بقا ينزل على ساندرا وغرق شعرها ووشها.. وأخدت عينة من لبني في أنبوبة اختبار
وبعد ما أنا خلصت قذف .. ساندرا مسحت شعرها ووشها .. وأخدت العينة تحللها في جهاز ديجيتال ..وبعد دقيقتين .. الجهاز طبع ورقة .. أخدها د/ جلبرت وقراها .. كان بيزعق بالانجليزى.
د/ نيفين: ما أنا قلتلك يا دكتور .. وانت ماصدقتنيش
د/جلبرت: اعذريني .. ما كنتش أتوقع ان النتايج بالشكل دا .. دلوقتي هانعمل الاختبار التاني ..
أنا طبعا مش فاهم حاجة هما بيقولوها
أنا: طمنيني يادكتورة .. هو الدكتور زعق ليه .. أنا فيا حاجة ؟؟
د/ نيفين: انت زي الفل يا فرعون .. دلوقتي د/ساندرا هاتعمل اختبار تاني والدكتور هايسجل النتايج
أنا: اختبار إيه ؟؟
د/نيفين: الجنس الفموي
ولسة بتكلم مع د/نيفين .. جات ساندرا بابتسامة وبتكلمني بصوتها الناعم بالانجليزي ومسحت زبي ومسكته ودلكته شوية وبدأت تمص فيه .. والدكتور جلبرت يتابع الشاشات .. وزبي بقا يكبر وينشف في بوق د/ساندرا .. ومكانش داخل كله يدوب تلته بس وماسكة باقي زبي بإيديها ..
د/جلبرت: حاولي تدخلي كل زبه جوة بوقك عشان أقيس رد فعل الأعصاب على طول زبه.
د/ساندرا: زبه كبير أوي يا دكتور .. هاحاول
بيتكلموا مع بعض وأنا مش فاهم .. وساندرا بقت تحاول تدخل زبي أكتر في بقها لحد ما بقت تكح وعينيها دمعت.
د/ جلبرت: لسة يا ساندرا .. لازم بوقك يغطي أكبر مساحة من أعصاب زبه.
د/ساندرا: أنا عملت أقصى ما يمكن لحد ما راس زبه دخلت جوة زوري
د/جلبرت: د/نيفين واضح إن التركيبة التشريحية لبوق ساندرا مش متوافق مع زب فرعون ..ممكن تساعدينا؟؟
د/نيفين: بس يا دكتور أنا ..
د/جلبرت: آسف لقطع كلامك .. أوعدك لما البحث يتنشر إني أطلعك بعثة في إنجلترا .. غير المكافأة الكبيرة اللي هاتتصرف
ساندرا قامت وقعدت مكانها الدكتورة نيفين .. وأنا متفاجئ ومسحت زبي ودخلته جوة بوقها وبقت تمص فيه .. وأنا مستغرب إيه اللي خلا الدكتورة نيفين تعمل كده .. بس ممكن السبب يكون الكلام اللي كان بينها وبين د/جلبرت وأنا مفهمتهوش.
د/جلبرت: ممتاز .. استمري يادكتورة .. بوقك استوعب 65% من طول القضيب .. حاولي تدخليه أكتر.
د/ نيفين بوقها كان كبير وكانت بتمص أحسن من د/ ساندرا .. وبدأت النشوة تسري في جسمي.
د/جلبرت: كويس يا دكتورة .. اكتر .. أكتر .. المؤشرات كويسة ع الشاشة .. لازم تدخلي كله دلوقتي.
الدكتورة نيفين هزت دماغها تعبير عن قلة الحيلة وإنها مش قادرة أكتر من كده.
وأنا بدأت أتأوه من لذة مص الدكتورة نيفين .. في اللحظة دي قام د/جلبرت من على الكرسي ومسك راس د/نيفين وقالها: أنا آسف يا دكتورة بس لازم أتدخل عشان النتيجة تكون كاملة.
ومسك راس الدكتورة نيفين وبقا يزقها على زبي وهي تكح .. وأنا حسيت إن زبي بقا يدخل فعلا في زورها .. د/جلبرت بقا يسرع أكتر من دفع راس الدكتورة على زبي اللي جوة بقها .. وبقا يبص على الشاشة .. وخلا ساندرا تفتح البالطو وتلعب في بزازها .. وأنا كنت خلاص مستحملتش مص الدكتورة أكتر من كده ومنظر بزاز ساندرا لحد ما جبتهم جوة بوق الدكتورة نيفين وكان د/جلبرت مثبت راسها وأنا بقذف في بوقها .. وكانت بتبصلي والميكاب والدموع سايحين على وشها.
وبعد ما خلصت قذف .. سابها د/جلبرت وقالها: هايل يا دكتورة .. النتايج عظيمة .. قومي اغسلي وشك.. وتعالي عشان نكتب التقرير.
قامت الدكتورة نيفين .. والظاهر كده إنها بلعت اللبن بتاعي .. وبعد ما الدكتورة رجعت قولتلها: طمنيني يادكتورة ؟؟
د/نيفين: كله تمام يافرعون .. تقدر تروح دلوقتي .. وأنا هاتصل بيك حسب تعليمات الدكتور جلبرت.
أنا: هو فيه كشف تاني ؟؟
د/نيفين: أيوة .. الدكتور لسة ماخلصش
سبتهم مع بعض يتكلموا بالانجليزي .. وأنا دخلت الحمام ولبست هدومي ..
وأنا خارج من الحمام نده عليا د/جلبرت : فرعون حبيبي.. انت عندك باسبور ؟؟
أنا: معنديش صراحة يادكتور
د/جلبرت أتكلم مع الدكتورة نيفين شوية
د/نيفين: تمام يا فرعون .. روح انت دلوقتي وأنا هاتواصل معاك أفهمك
ـــــــــــــــــــــ
في بيت مي
ــــــــــــــــــــــ
رامي سافر .. وشيماء نزلت قعدت تحت مع العيلة .. ودخلت أوضة مي يتكلموا مع بعض.
مي: كده يا أبلة شوشو.. طقم المدرسة بتاعي اتبهدل خالص.
شيماء: معلش يا حبيبتي .. أنا هاغسلهولك وأكويهولك .. وأخليه أحسن من الأول.
مي: يعني كان لازم تعملي كده .. أنا مكسوفة أوي من أخويا .. أبصله إزاي بعد كده.
شيماء: انتي عارفة إن أخوكي بيحب التخيلات .. وأنا لازم أمتعه وأملا خياله .
مي: وهي كل الرجالة كده يا أبله .. بيحبوا التخيلات في العلاقة ؟؟
شيماء: مش كلهم .. لكن أغلبهم بالذات في الزمن دا .. وانتشار أفلام السكس اللي فيها الحاجات دى.
مي: يعني ممكن فرعون يكون كده .. ولو احنا عملنا علاقة ممكن يتخيل واحدة غيري ؟؟
شيماء: مش عارفة لسة طبعه إيه الواد دا ..
مي: أنا عايزة أقابله يا أبلة .. مش قادرة
شيماء: نفسك تجربي يا بت ؟؟
مي: صراحة آه .. من ساعة ما حسست على زبه واحنا على الكورنيش وأنا نفسي فيه.
شيماء: بس اعملي حسابك من ورا بس .. قدام بعد الجواز.
مي: فاهمة فاهمة
شيماء: خلاص كلميه .. ييجي بكرة وأنا هارتب كل حاجة
مي: متشكرة أوي أوي يا شوشو
********************************************************
الجزء التاسع
ـــــــــــــــــــــــ
مع الدكتورة نيفين (كعب داير)
ــــــــــــــــــــــــــــــ
تاني يوم اتصلت بيا د/ نيفين وقالتلي على شوية مستندات أحضرهم والبطاقة .. وهاستناها في مكتب الجوازات .. وفعلا جهزت كل حاجة وروحت لقيتها مستنياني برة .. أخدتني اتصورت فوري .. وبعد كده طلعنا فوق .. سألت على ظابط .. الأمين قالها أيوة موجود .. اتفضلي.
دخلنا المكتب حاجة فخامة وهيبة .. وهو أول ماشافها رحب بيها أوي وفضلوا يهزروا ويضحكوا .. وسألها عليا :مين دا ؟؟
د/ نيفين .. دا طالب هايسافر إنجلترا منحة دراسية .. ودكتور الجامعة كتبله خطاب قبول.
الظابط/ وطبعا جاية عشان تطلعيله جواز السفر ؟؟
د/نيفين: بصرحة مفيش وقت .. لازم يسافر خلال أسبوع
الظابط/ طلباتك مجابة يا دكتورة .. طالما هايشرفنا بره يبقا لازم نسهله الأمور
د/نيفين: من ناحية إنه هيشرفنا .. فعلا هيشرفنا ويرفع راسنا لفوق ..
الظابط نده على اتنين موظفين وقالهم جواز السفر دا يخصني ..
بعد كده روحت في مكتب الموظفين أخدو مني الورق اللي معايا وقعدوني على كرسي وطلبولي شاي .. وأنا كنت شايف الناس وقفة برة المكتب زحمة طوابير .. وأنا قاعد في التكييف جوة كل حاجة بتخلص ..
وبعد شوية واحد جابلي جواز السفر وقالي آسفين على التأخير .. روحت مع الموظف على مكتب الظابط .. الموظف قاله كله تمام يا معالي الباشا .. / نيفين شكرته .. وخرجنا
وبعدها روحنا على الجامعة .. دخلنا مكتب مكتوب عليه البحث العلمي .. وقابلها دكتور كان عارفها وواخدين على بعض عدوا يتكلموا شوية .. وكتبلها ورقة على الكمبيوتر وختمها .. وبعدها روحنا مديرية الأمن كانت عارفة ظابط هناك برضه .. أخد بياناتي واستخرج جواب .. شكرته وخرجنا وركبنا العربية.
أنا: فيه حاجة تانية يا دكتورة .. احنا لفينا وروحنا مصالح كتير
د/نيفين: عشان تسافر رسمي ويكون ورقك سليم.
أنا: يعني أنا فعلا رايح منحة دراسية ؟؟
د/نيفين: لا طبعا .. إنت رايح تكمل التجربة اللي بدأها د/ جلبرت .. لكن مينفعش نقول في الورق كده.
أنا: طب إنتي هاتسافري معايا ؟؟
د/ نيفين: لا .. انت هتسافر مع د/جلبرت ود/ ساندرا.. صحيح إنت عامل إيه دلوقتي ؟؟ بتحس بألم في عضوك؟؟
أنا: لما باحس بألم بفرغ شهوتي وبعدها بارتاح
د/نيفين: طب دلوقتي إنت حاسس بإيه ؟؟
أنا: ألم بس بسيط .. لما هاروح البيت هاتعامل.
د/ نيفين: تمام .. لو احتجت أي حاجة قولي.
كنا وصلنا بالعربية .. وصلتني على أول الشارع عندي .. وسلمت ومشت
وأنا خرجت من العربية عامل زي السكران من الدنيا اللي شوفتها مع الدكتورة نيفين .. عالم تاني غير العالم اللي أنا عايش فيه.
ــــــــــــــــــــــ
خناقة أم فتحي
ــــــــــــــــــــــ
وفجأة يقطع تفكيري صوت جلوكوز العرص .. طلعلي منين دا.
جلوكوز: إلحق يا فرعون .. أم فتحي بتتخانق
وسابني وجرى على بيت أم فتحي وأنا لا إراديا جريت وراه .. يخربيتك على بيت أم فتحي
وصلت البيت لقيت الباب الكبير مقفول .. وأم فتحي بتصوت جوة وصوت حريم معاها شتيمة وضرب .. والناس واقفة برة مش عارفين يعملوا إيه .. أنا حاولت أزق الباب لكن مقفول بالترباس الكبير من جوة .. لكن فوق الباب فيه فتحة مسدودة بكرتونة .. على طول اتشعبطت على الباب وزقيت الكرتونة وببص ألاقي أربع نسوان تخينة نازلين ضرب في أم فتحي وملقعينها ملط .. روحت نطيت على الأرض جوة البيت .. واحدة منهم قالتلي: برة عنك الحوار دا .. احنا هانعلم عليها ونمشي.
وواحدة منهم طلعت كيس فيه بودرة حمرا .. واتنين فتحوا بين رجليها .. وعايزين يحطو لبودرة دي في كسها .. وأنا حاولت أمنعهم .. لكن الولية الرابعة حجزتني .. لحد ما حطوا البودرة في كسها وأم فتحي صرخت صرخة عالية .. فتحي وأخته كانوا على السلم بيزعقوا لكن مفيش فايدة.
وبعد كده الحريم شتموها شتيمة قذرة وفتحوا الباب وخرجو .. وأنا قفلت الباب بسرعة عشان محدش يشوف أم فتحي بالمنظر دا.
فتحي وأخته وفاء نزلوا على السلم وحضنوا أمهم .. واحنا التلاتة سندناها وهي عريانة لحد فوق.
سعاد(أم فتحي) دخلت الحمام وقعدت على البلاط ومسكت خرطوم كان متوصل بالحنفية ووجهته على كسها.
سعاد: ناااار .. نار في كسي .. بت يا وفاء .. هاتي مكعبات تلج من الفريزر بسرعة.
أنا: هو إيه اللي حصل يا فتحي ؟
فتحي: اتخانقت أنا والواد (طيزو)
أنا: ومتلاقيش إلا طيزو وتتخانق معاه .. يا بني دا من عيلة التخان .. محدش يحكها معاهم عشان غشم مش بيتفاهموا... وبعدين إيه اللي حصل؟
فتحي: أمه جات تشتكي وعلت صوتها على أمي وشدوا مع بعض.. راحت جابت إخواتها وضربوا أمي.
وفاء كانت جابت مكعبات التلج .. وسعاد بقت تحط التلج في كسها .. وقالت لفتحي امسكلي خرطوم الماية يا ولا عشان أعرف أحط التلج.
فتحي مسك لأمه الخرطوم ومصدره على كسها وهي بقت تحط مكعبات التلج .. لكن فتحي سارح مع كس أمه فمبقاش مركز .. وخرطوم الماية بقا يطرطش على وشها وبزازها.
سعاد( زقت فتحيبرجليها): يا غبى .. خلي الماية على كسي .. امسك الخرطوم منه يا فرعون
فتحي إداني الخرطوم جهته على كس أمه وبقيت أحرك الماية على كل حتة في كسها .. على الشفرتين والمنطقة بين خرم طيزها وكسها .. وهي تقول أيوة كده كسي بدأ يبرد .. وبدأت تمسك بزازها وتلعب فيهم .. والظاهر فعلا إن الحرقان خف وبدأ يتحول لمتعة .. ولقيتها باصة على زبي اللي واقف في البنطلون .. وقالتلي خلاص إقفل الحنفية .. أنا خفيت .. وبعد كده سعاد بصت لبرة لقت وفاء وفتحي واقفين بتابعوها: قالت لهم أنا خلاص كويسة دلوقتي .. روح ذاكر يا فتحي وانتي يا وفاء روحي المطبخ كملي الطبخ.
كل واحد منهم راح زي ما أمهم قالتلهم .. وأنا قلتلها: هستأذنك بقا دلوقتي؟
سعاد: رايح فين .. أنا لازم أريحك زي ما ريحتني
أنا: إزاي
سعاد: اقلع البنطلون وعلقه في الباب.
قلعت بنطلوني وهي سحبت البوكسر وقلعتهوني وادتهوني أعلقه... وراحت مسكت زبي مصته بكل شهوة ونهم .. وراحت مسكت فردتين بزازها الكبار بإيديها وقالتلي: دخل زبك بين بزازي
وأنا بدأت أنيك بزازها وهي مسكاتهم حوالين زبي وبقت تتف بين بزازها وأنا أنيك أكتر وزبي بقا يخبط في شفايفها .. لحد ما جبتهم وغرقت وشها وبزازها .. وهي بقت بتمسح جسمها بلبني ..
سعاد شكرتني واتغديت معاهم واستأذنت وروحت نمت.
ـــــــــــــــــــــــــــ
(في شقة شيماء)
ـــــــــــــــــــــــــــ
مي: إيه يا فرعون .. رنيت عليك كتير .. مش بترد.
أنا: معلش كنت نايم .. عاملة إيه؟
مي: كويسة .. عايزة أقولك على حاجة.
أنا: قولي يا حبيبتي
مي: أنا اتكلمت مع مرات أخويا
أنا: بخصوص إيه ؟؟
مي: بخصوص إنك تيجي عندنا وتقعد معايا شوية.
أنا: بجد يا مي ..
مي: أيوة .. وهي رتبت كل حاجة.
أنا: طب هاجي إمتا؟؟
مي: تعالا بكرة الصبح الساعة 10
أنا: هاستناكي فين.
مي: أول ما توصل عند بيتنا رن عليا
أنا: تمام .. هاجيلك يا حبيبتي
مي: وأنا هاستناك يا حبيبي
صحيت الصبح وأنا كلي نشاط وحيوية .. أخيرا هانيك البت مي .. واتمتع بجسمها وطيزها .. أخدت الشاور التمام ولبست وروحت على بيت مي على المعاد .. الساعة 10 الصبح
أنا: أنا وصلت يا مي
مي: واقف فين ..
أنا: تحت الشجرة اللي على شمال بيتكم
مي: طب زق الباب الحديد وادخل .. هانزلك
أنا: حاضر
وبالفعل زقيت الباب الحديد كان مفتوح .. ومي كانت نازلة على السلم .. وأول ما شافتني باستني ومسكت إيدى .. وسحبتني وراها على السلم فوق.
أنا: أبوكي فين ؟؟
مي: بابا في الشغل .. وماما عند بيت تيتة .. وأختي في المدرسة .. وأخويا مسافر.
أنا: يعني إنتي لوحدك لدوقتي؟؟
مي: لا .. شوشو مرات أخويا بس هي الي معايا
كنا بنتكلم واحنا طالعين على السلم لحد ما وصلنا للشقة اللي فوق.
مي: دي شقة أخويا رامي
وفجأة سمعت صوت شيماء : اتفضل ادخل يا فرعون .. اتفضل
ولما دخلت الشقة شفتها .. كنت أول مرة أشوفها .. أحلى مما كنت أتخيل لما مارست معاها سكس في التليفون.
مي: مرات أخويا شيماء قولها يا شوشو
أنا: ازيك يا شوشو ..
شيماء: إيه رأيك بقا ياواد .. عشان تعرف إن أنا قد كلمتي..
أنا: أكيد إنتي قدها وقدود
مي: تعالا يا فرعون ندخل جوة أوضة النوم
شيماء: زي ما فهمتك يا بت .. وأنا هاقعد في لصالة .. لو عزتم أي حاجة اندهوا عليا.
دخلت مع مي الأوضة .. وأول ما هي قفلت الباب فضلت تبوس فيا وأنا أبوس فيها وأحضنها .. البت كان جسمها رقيق .. بسكوتاية .. لكن طيزها وبزازها كبيرة وطرية.
أنا: أخيرا يا حبيبتى بقينا لوحدنا .
مي: أيوة .. أنا فرحانة أوي
كانت لابسة تيشرت وشورت على اللحم .. زقتها ع السرير .. ضحكت بصوت عالى .. نمت فوقيها ورفعتلها التيشيرت لفوق وبدأت أمص في بزازها وحلماتها وهي تتأوه .. وبقيت أبوس كل حتة في جسمها زي المجنون .. لأن جسمها كان ريحة جميلة زي الورد .. وسحبت الشورت لتحت وهي حطت إيديها الاتنين على كسها الأحمر .. تقريبا كده كانت منضفة كسها بالسويت.
مي: بلاش من قدام يافرعون.
أنا: هابوس كسك بس
فتحت رجليها لقيت كسها جميل ونضيف أوي ومبلول .. بقيت أبوس فيه .. وألحسه بلساني وهي تتنفض كل ما لساني ييجي على زنبورها وتحاول تقفل رجليها وأنا أفتح رجليها تاني وألحس .. كل دا ومكنتش لسة قلعت بنطلوني .. وزبي ما وقف كان مزنوق أوي .. قمت من عليها قلعت البنطلون والبوكسر .. وهي أول ما شافت زبي شهقت ..
مي: كل دا ؟؟ دا كبير أوي
أنا: مصيه
مي: إزاي
أنا: انتي لسة هاتقولي إزاي ؟؟
مسكت دماغها وحطيت زبي على شفايفها وزقيته دخل ربعه بس جوة بقها .. بيت أحرك دماغها وهي بوقها منفوخ من زبي لحد ما كحت ..
مي: إحساس حلو أوي يا فرعون
أنا: طب نامي على بطنك.
مي: ليه؟
أنا: انتي هاتستعبطي ..
وروحت أنا زقتها وقالبها على بطنها وهي تضحك .. وبقيت أدعك في فردتين طيزها وأبوس فيهم .. وشميت ريحة حلوة من خرم طيزها .. الظاهر كده إنها مستعدية أوي .. ومعطرة طيزها.. ودا اللي خلاني في قمة الإثارة .. رحت رافع رجليها وخليت مي في وضع الدوجي .. وبدأت ألحس بلساني خرم طيزها النضيف وهي بتقفش خرم طيزها وتفتحه .. وأنا من الهيجان مسكت زبي وبقيت أمشيه على خرم طيزها .. وحاولت أدخله .. لكن خرم طيزها ضيق ..
مي: بالراحة يا فرعون .. آآآآآآآآه
وأنا من الهيجان مش مركز معاها .. وبحاول أدخل زبي وهي بتتأوه ومش متحملة وفردت جسمها على السرير وخرم طيزها قافش مش عايزة ترخيه وخايفة وأنا بحاول أدخل زبي وهي بدأ صوتها يعلا .. وفجأة مرات أخوها دخلت
شيماء: مالك يا بت .. إوعا يكن دخله في كسك.
أنا قومت من على مي وماسك زبي في أيدي
مي: فرعون بقا زي المجنون وعايز يدخله بالعافية.
شيماء: يا واد يا غشيم .. واحدة واحدة .. دا البت لسة طيزها بكر .. أنا مجهزالكم كريم كويس لنيك الطيز ..
شيماء راحت فتحت الدولاب وطلعت علبة كريم .. وقربت من طيز مي .. ورفعتها لفوق وبقت بتدهن حلقة خرم طيزها
شيماء: هات زبك انت كمان
مسكت زبي وهي مستغربة من حجمه وبقت بتدهن زبي بالكريم وتدلكه
شيماء: يالا يا فرعون .. اسمتع بحبيتك وريني هاتدلعها إزاي ..وإنتي يا بت متقفشيش خرم طيزى متخافيش .. الكريم دا حلو.. اتمتعي وانبسطي.
أنا بدأت أدخل زبي في طيز مي .. وفعلا الأمور بقت أسهل من الأول وزبي بدأ يدخل في طيزها بفعل الكريم .. بس يا دوب ربعه بس اللي داخل .. بدأت أنيك في طيزها بربع زبي عشان طيزها تتعود .. وهي فاتحة عينها وبوقها وبتشهق وتتأوه.
وشيماء بدأت تقلع هدومها .. الجلابية والبرا والأندر
مي: بتقلعي ليه يا أبلة شوشو ؟؟
شيماء: عشان أنا عارفاكي .. أول ما هاتجيبيهم هاتبهدليني ماية وأنا مش عايزة الهدوم تتبهدل.
ومي من الي هيا فيه مش قادرة ترد على شيماء .. وزبي بيدخل اكتر وأكتر .. لحد ما دخل نصه .. وبقيت أنيكها بنص زبي وهي تترعش لحد ما فجأة اتنفضت جامد وجابت شلال ماية .. وأنا من كتر الماية اللي هيا جابتها مش عارف دا عسل ولا بول .. لكن الماية مالهاش ريحة بول .. بس كتيرة.
شيماء: مش قولتلك هاتبهدليني .. دا أنتي سخنة أوي.
ومي كانت طيزها بتنزل وتطلع وهي بتجيب لحد ما هديت وفردت رجليها ونامت على بطنها.
شيماء (سألتني): دا انت لسة ما جبتش؟
أنا: أيوة لسة.
راحت شيماء فنست في وضع الدوجي ورفعت طيزها ليا وقالتلي: طب نيكني في كسى لحد ما تجبهم.
وبقت بتدعك في كسها وتهز طيزها.
وأنا متردد بس زبي عايز يرتاح .. لكن لما بصيت لـ (مي) مقدرتش أحط زبي في كس شيماء .. وبالرغم إن مي نايمة ومش حاسة بحاجة .. لكن حاسس إني هاخونها .. مع إن الإحساس دا أول مرة يجيني .. وكنت بتمنى قبل كده إني أنيك مي وشيماء على سرير واحد.
شيماء: ما تخلص يا واد .. مالك .. يلا نيكني
فرعون: آنأ آسف يا أبلة شوشو .. أنا بحب مي
شيماء اتعدلت على السرير وشخرت : أحا يا خول .. أومال السكس اللي عملناه في التليفون دا كان إيه؟؟
فرعون: بقولك إيه اتلمي وبلاش غلط .. أنا هامشي دلوقتي.
شيماء: يا ابن الكلب .. هاتبوظ الخطة اللي أنا عملاها .. وراحت سحبتني على جسمها .. وأنا زقتها .. خربشتني .. روحت أنا ضاربها بالقلم وصرخت... مي بدأت تفوق.
مي: إيه .. فيه إيه؟؟
شيماء: الكلب دا عايز يغتصـبني.
وفجأة حد زق الباب ودخل الأوضة
....... : (آه يا أوساخ يا شراميط)
**********************
الجزء العاشر (الأخير)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الهروب
ــــــــــــــ
مي: يا لهوي .. أخويا رامي
شيماء: إيه دا ... إنت جيت إمتا ؟؟
رامي: أنا كنت حاسس إن فيه حاجة مش مظبوطة بتحصل في غيابي .. جايبة واد صايع في شقتي وعلى سريري يا فاجرة.
رامي قفل الباب وراه وكان ماسك في إيده سكـينة
شيماء: إنت فهمت غلط .. ما تتكلمي يا مي.
مي: مراتك ملهاش ذنب .. أنا اللي جبته ..
رامي: آه يا كلبة .. وصلت بيكي الحقارة والوساخة إنك تجيبي حد ينيكك وكمان في شقتي .. وإنتي إزاي يا شيماء تسمحيلها بكده؟
شيماء: أختك بتحبه وعايزاه.
رامي: وآدي النتيجة ناكها وفتحها ..
شيماء: لا متخافش .. ناكها في طيزها بس.
رامي: اسمك إيه يا كلب ؟
أنا: اسمي فرعون.
رامي: طب أقف مكانك هنا .. لو اتحركت هاغزك بالسكينة وأخلص عليك.
شيماء: بلاش يا رامي تضيع نفسك .. صدقني ناكها في طيزها بس.. حتى شوف بنفسك.
مي: هايشوف إيه.
شيماء: خلي أخوكي يشوف خرم طيزك ويتأكد بنفسه إن فرعون ناكك في طيزك.
مي: إزاي دا أخويا مينفعش يشوف حاجة زي كده.
شيماء: هايقتل فرعون يا بت وهايروح في دهية بسببك ..
وبدأت شيماء تعدل جسم مي وخليته في وضع الدوجي .. وكانو هما الاتنين لسة عريانين .. ومي كانت مستسلمة .. خايفة عليا أموت .. وخايفة على أخوها يعمل جريمة... عشان كده رضت بالأمر الواقع... ودفنت وشها في المخدة من الكسوف والخجل من أخوها.
رامي ركن السكـينة على جنب وبدأ يفتح طيز أخته مي بإيديه الاتنين ويفحص خرمها .. ويقرب وشه من طيزها .. ويلف بصوبعه حوالين حلقة خرم طيزها ..
شيماء: اتأكدت ولا لسة ؟؟
رامي: مش باين من بره إذا كانت اتناكت ولا لأ.
شيماء: طب اتأكد من جوة
مي (رفعت وشها من المخدة وبصت لشيماء): هيتأكد إزاي يا أبلة شوشو ..
شيماء: دخل صباعك جوة طيزها واتأكد إذا كان واسع من النيك ولا لأ .
رامي دخل صباعه جوة طيز أخته اللي كان لسة جواها كريم وبقا يلعب بصباعة في خرمها ويلفه وهي بتتأوه.
مي: آآآه .. خلاص اتأكدت .. سيبني بقا.
رامي: لسة برضه مش متأكد .. مش عارف إذا كان فيه زب دخل جواها ولا لأ.
شيماء: يبقا كده مفيش إلا حل واحد .. بس إنت مش هترضي تعمله.
رامي: إيه هو .. اخلصي
شيماء: إنك تدخل زبك في طيزها .. ساعتها بس هاتحس إذا كانت أختك اتناكت ولا لأ.
رامي: مش ممكن أعمل كده.
شيماء: قوليله يا مي واقنعيه عشان مايقتلش فرعون وتبقا مصيبة.
مي مش قادرة ترد وبدأت تبكي جامد.
شيماء: معلش يا مي .. لازم اليوم دا يعدي على خير .. لازم أخوكي يتأكد إن فرعون ناكك في طيزك .. ومفيش إلا الطريقة دي .. موافقة ؟؟
مي هزت دماغها وهي بتعيط .. وحطت وشها في المخدة .. وأخوها من وراها بدأ يقلع هدومه ومسك زبه اللي كان واقف وقرب من طيز إخته مي.
أنا: انت هاتعمل إيه ؟؟
شيماء: بس يا واد .. خليه يخلص ويتأكد بدل ما يقتلك
أنا: أنتم فاكريني عبيط .. إنتم عاملين فيلم علينا عشان تنيكوا البت.
رامي: اركن انت على جنب حساب معايا بعدين.
أنا: على جثتي..
هجمت على رامي وزقيته قبل ما ينيك أخته في طيزها .. ومسكنا في بعض أنا وهو .. ووقعته على الأرض راح اتناول السكينة .. وهجم عليا .. صديت إيده والسكينة وقعت منه ..
ومي وشيماء كانوا بيصوتوا .. وأنا اتناولت السكينة .. وثبت رامي مكانه
أنا: محدش يعلى صوته .. قومي يا مي إلبسي هدومك. وانزلي شقتكم لمي هدومك وورقك واستنيني تحت.
مي: انت بتقول إيه؟
أنا: اخلصي بسرعة مفيش وقت..
مي: أنا مش هاقدر أسيب البيت.
أنا: هاتستني ليه تاني في البيت دا .. أخوكي كان هينيكك .. هو ومراته عاملين فيلم عليكي .. لو بتحبيني بجد تعالي معايا.
رامي: إوعي تهربي معاه يا مي .. متفضحيناش .. دا أبوكي وأمك يروحوا فيها.
أنا: انت تخرس خالص .. مراتك كانت تحت زبي وأنا مرضتش أنيكها عشان بحب مي أختك .. وإنت في أقرب فرصة عايز تنيك أختك !!! يللا يا مي .. ملكيش مكان هنا تاني.
مي: أنا جاية معاك يا فرعون ...
مي اتحركت .. وأنا فضلت مثبت رامي ومراته ومهددهم بالسكينة .. وجبت ملاية السرير ولفيتهم بيها وعملتها عقدة حوالين جسمهم .. ولما بعد كده يقدروا يفكوها أكون هربت أنا ومي.
وجبت ملاية كمان ولفيتها حوالين رجليهم مع بعض .. وتليفوني رن .. كانت مي.
مي: خلاص .. أنا جاهزة تحت
قفلت الأوضة على رامي ومراته .. ونزلت بسرعة لقيت مي معاها شنطة كبيرة.
أنا: جاهزة ؟؟
مي: أيوة .. جبت كل الحاجات المهمة معايا... هانروح فين؟؟
أنا: مش عارف
شيلت عنها الشنطة وطلعنا برة .. وعلى طول جات في دماغي الدكتورة نيفين .. شاورت لتوكتوك كان معدي .. روحنا الموقف .. ركبنا مكروباص لاسكندرية .. وروحت على عيادة الدكتورة .. لكن مكانتش موجودة .. اتصلت بيها .. مش بترد عليا .. أخدت عنوانها من السكرتيرة وروحت شقتها .. كانت في برج كبير بيطل على البحر .. لكن للأسف مكانتش موجودة برضه.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
في الكافتيريا على البحر:
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مي: هانعمل إيه دلوقتي ..
أنا: هانستناها
مي: انت متأكد من الدكتورة دي .. هتقدر تساعدنا ؟؟
أنا: أيوة طبعا .. تعالي نقعد في كافتيريا لحد ما هي ترجع.
شيلت شنطتها .. وروحنا قعدنا كافتيريا جنب البرج .. وطلبنا حاجة نشربها.
وتليفون مي بدأ يرن .. مرة رامي ومرة شيماء ..
سحبت تليفون مي وطلعت منه الشريحة وكسرتها
مي: أنا خايفة يا فرعون بس في نفس الوقت مبسوطة إني معاك.
أنا: طول ما أنتي معايا متخافيش .. أنا حبيتك بجد يا مي .. يمكن قبل كده كنت بفكر فيكي بشهوتي .. وعايز أمتع نفسي وبس ..لكن النهاردة اتأكدت إني بحبك .. ومستعد أضحي بنفسي عشانك.
مي: أنا مبسوطة أوي .. بحبك أوي يا فرعون .. بحبك أوي
أنا: وأنا كمان بحبك وبعشقك يا مي.
مي: إوعدني يا فرعون إننا مش هانفترق أبدا
أنا: أوعدك يا مي .. مفيش إلا الموت بس هو اللي ممكن يفرقنا ..
مي: متقولش كده .. أنا مقدرش أتحمل أعيش من غيرك .. احنا نعيش مع بعض ونموت مع بعض ..
ـــــــــــــــــــــــــــ
في شقة د/نيفين:
ــــــــــــــــــــــــــ
فجأة تليفوني رن .. ببص لقيتها الدكتورة نيفين .. فتحت عليها
د/نيفين: خير يا فرعون .. رنيت عليا كتير
أنا: عايزك ضروري
د/نيفين: انت فين ؟؟
أنا: في الكافتيريا اللي جنب البرج اللي انتي ساكنة فيه.
د/نيفين: انت وصلت لشقتي .. دا الموضوع كبير بقا.
أنا: أيوة ..
د/نيفين: ربع ساعة وهاكون عندك .. استناني.
وفعلا بعد ربع ساعة لقيت عربية د/ نيفين وقفت قدام الكافتيريا وفتحت قزاز العربية وبتبص عليا ولما لمحتني شاورتلي .. روحت عليها .. قالتلي: هاركن العربية في الجراج وأجيلك.
حاسبت على المشاريب وخرجت أنا ومي من الكافتيريا .. والدكتورة نيفين ركنت العربية وجات.
د/نيفين: مين القمر اللي معاك دي.
أنا: دي زميلتي مي ..
د/نيفين: وإيه الشنطة دي .. دا انتم شكلكم عاملين عاملة .. تعالوا فوق.
طلعنا فوق ودخلنا الشقة .. حاجة فخمة أوي ..
د/ نيفين: خدوا راحتكم .. مفيش حد معايا ..
مي استأذنت من د/نيفين عشان تاخد شاور .. وطلعت الهدوم من الشنطة .. والدكتورة نيفين عرفتها الحمام وورتها الأوضة التي هاتستريح فيها.
وبعد ما (مي) دخلت الحمام .. قعدت معايا واتكلمنا مع بعض
د/نيفين: احكيلي بقا .. إيه الحكاية ؟؟
حكيت للدكتورة على كل حاجة
د/نيفين: طب دا كدة أكيد بلغوا عنك .. إنت لازم تسافر في أقرب وقت
أنا: طب ومي؟؟
د/نيفين: لازم ترجع لأهلها.
أنا: لا .. مش هاسيبها
د/ نيفين : اعقل وفكر بعقلك .. بلاش الحب يعمي عينيك .. البت مسيرها هاتحن لأبوها وأمها وهاترجعلهم في الآخر.
أنا: أنا جتلك يا دكتورة عشان تساعدني .. مش تكسري مجاديفي.
د/نيفين: قولي أساعدك إزاي ؟؟
أنا: مي تسافر معايا.
د/ نيفين: إنت بتقول إيه .. مش ممكن
أنا: خلاص وأنا مش مسافر
د/ نيفين: متهزرش يا فرعون
أنا: أنا بتكلم جد .. أنا ومي مش هانفترق أبدا
د/ نيفين: أنا لازم أكلم د/جلبرت وهو يتصرف
مي كانت خرجت من الحمام وشعرها المبلول سارح على كتفها ووشها أحمر من الماية السخنة .. جميلة أوي .. الدكتورة نيفين بصتلها بغيظ ودخلت أوضتها.
مي: مالها دي؟
أنا: لا مفيش .. قوليلي إيه الحلاوة دي .. إيه القمر دا.
مي: بس يا فرعون
أنا: مسكوفة مني ..
وروحت حضنتها من ورا وكانت ريحتها حلوة أوي .. زبي وقف جامد بصراحة
وفجأة الدكتورة نيفين خرجت من أوضتها .. وأنا بسرعة بعدت عن مي.
د/ نيفين: بطاقتك معاكي يا مي.
أنا: كل أوراقها معاها.
د/نيفين: د/جلبرت وافق إن مي تسافر .. وأنا بكرة هاخلصلها جواز السفر وكل الأوراق اللازمة.
مي: نسافر فين ؟؟
د/نيفين: تبقا تفهمها انت يا فرعون
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
في بيت جمال أبو مي
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
صباح أم مي في حالة انهيار من كتر العياط على بنتها ... وحسناء قاعدة جنبها تبكي .. باب الشقة فتح كان جمال أبومي ورامي وشيماء راجعين من برة.
صباح : طمنوني عملتو إيه ؟؟
جمال: قالوا في القسم البلاغ لازم يكون بعد 24 ساعة
صباح: واحنا هانستنا لحد بكرة ؟؟
رامي: لا .. الظابط ابن حلال عمل اتصالاته لحد ما قدر يوصل لعنوان الواد الكلب اللي خطفها .. لكن لأسف مش موجود في بيتهم من الصبح.
صباح: يعني إيه ؟؟
رامي: يعني بعد ما خطفها من هنا مروحش على بيتهم أخدها على مكان تاني.
صباح: بس يا رامي يابني دا مخطفهاش .. البت لمت هدومها وأوراقها وهربت معاه.
شيماء: لو قولنا كده يا حماتي الحكومة مش هاتهتم .. لكن لما نقول اتخطفت الدنيا هاتتقلب.
صباح: يا حبيبتي يا بنتي .. كان مستخبيلنا دا كله فين .. احنا طول عمرنا في حالنا مش وش بهدلة.
رامي: متقلقيش يا ماما .. الظابط مهتم بالموضوع ووصل لواحد صاحبه اسمه جلوكوز ومخزنه في التلاجة لحد ما يقول على مكان فرعون .. لكن لو موصلش لنتيجة لحد بكرة هايعمل محضر رسمي .. وهايوصلوا لمكان مي.
صباح: يا ترى انتي فين دلوقتي يا بنتي .. يا حبيتى يا بنتي .. عملنا فيكي إيه بس عشان تهربي من البيت.
شيماء: أكيد الواد يا حماتي ضحك عليها بكلمتين لحد ما أقنعها تهرب معاه.
رامي: آه لو أشوفه ابن الكلب دا .. هاقتله واشرب من دمه.
جمال: اهدوا يا جماعة .. اصبروا لحد بكرة .. وادعوا انها ترجع بالسلامة.
ـــــــــــــــــ
في المطار
ـــــــــــــــــ
تاني يوم .. د/نيفين كانت جهزت باسبور وأوراق مي اللي تساعدها على السفر .. وحجزت لنا تذكرتين طيران للندن .. وأخدتنا بعربيتها لحد المطار... ومي مستغربة إن كل حاجة خلصت بسرعة.
أنا: زي ما حكيتلك يا مي .. د/ جلبرت مهتم بيا جدا عشان التجارب اللي حكيتلك عليها.. ومستعد يعمل أي حاجة عشان يكمل البحث بتاعه في لندن .. ولما أنا أصريت إنك تسافري معايا مقدرش يرفض طلبي.
مي: بس دي تجارب غريبة أوي يا فرعون ..
أنا: لأن حالتي غريبة .. عندي قدرات مش موجودة عند حد.
مي: طب انت في لندن هاتعمل تجارب .. أنا بقا هاعمل إيه هناك ؟؟
أنا: مش لازم تعملي حاجة .. اقعدي في البيت .. ولا أقولك .. ممكن تدرسي وتكملي تعليمك.
د/نيفين كانت بتخلصلنا شوية إجراءات في المطار وجات
د/نيفين: كل حاجة خلصت .. هاتعدوا البوابة دي وتنتظروا معاد الطيارة .. أنا مش هاقدر أدخل معاكوا ... وأول ما توصلوا مطار لندن د/ساندرا هاتستقبلكوا... خلي بالكم من نفسكم.
وسلمت علينا ومشت ..
أنا في اللحظة دي فكرت في جلوكوز .. وقولت أسلم عليه قبل ما اسيب البلد.. رنيت عليه تليفونه مقفول .. غريبة لأنه مش متعود يقفل تليفونه أو يفصل شحن .. فاتصلت على فتحي أسأله على جلوكوز ..
أنا: ازيك يا فتحي .. متعرفش جلوكوز فين
فتحي (بيعيط): انت فين يا عم .. المخبرين بيسألوا عليك من امبارح.
أنا: أنا بخير يا فتحي .. بتعيط ليه .. فين جلوكوز.
فتحي: جلوكوز في المستشفى.
أنا: انت بتقول إيه .. جلوكوز ماله؟؟
فتحي: المخبرين امبارح لما انت مكنتش موجود .. اخدوا جلوكوز القسم .. واتفاجئنا في الفجر بإنه مضروب جامد ومرمي قدام بيتهم .. واحد بيقول إنه شاف عربية توناية رمته قدام البيت.. أهله أخدوه على المستشفى .. وأمي وأختى راحوا يطمنوا عليه .. بس بيقولوا بين الحيا والموت.
أنا: أنا لازم أرجع واطمن على صاحبي.
فتحي: هاترجع فين يا فرعون .. هايعملوا فيك زي ما عملوا في جلوكوز .. أنا خايف عليك.. خليك مكانك .. وأنا هابقى أطمنك على جلوكوز .. ادعيله.
أنا: طب تبقا تتواصل معايا على الواتس .. وطمنى علي جلوكوز بالـله عليك
مي كانت متابعة المكالمة وهي بتبكي
مي: أنا السبب في كل دا .. أهلي دلوقتي هايموتوا من القلق عليا .. وصاحبك بين الحيا والموت.
أنا: متقوليش إنتي السبب .. أخوكي ومراته هما السبب .. جنون الشهوة عماهم لحد ما وصلنا للي إحنا فيه دلوقتي.
ميعاد السفر كان جه .. ودخلنا آخر بوابة لممر الطيارة .. وركبنا الطيارة وقعدنا جنب بعض .. واستمعنا لتعليمات المضيفة .. كانت أول مرة لينا نسافر بالطيران .. وبدأت الطيارة تطير في السما .. مسكنا في بعض جامد .. سافرنا .. وسيبنا ورانا أهالينا وأصحابنا .. لكن أخدنا معانا ذكرياتنا بحلوها ومرها .. هانبدأ حياة مجهولة في عالم جديد أنا وحبيبتي مي.
*****************************************************