هذه قصة حقيقية استغرقت سنوات طويلة و جرت احداثها بين قرى ومدن و مناطق ساحلية و زراعية و صحراوية كثيرة و بين طبقات اجتماعية متنافرة و مستويات ثقافية متعددة جعلت من الشخصين الأساسيين فيها عجينة سهلة التشكيل غزيرة الانفعالات تعانى الآلام و الاضطهاد والعداوات و تتنازل عن انسانيتها و تنسى نفسها فى عناق متعة الانتماء المحرم و الجنس و النسيان فى الشبق و إدمان المال حتى بارتكاب كل ما يخالف القوانين كلها على الأرض
الشخصية الأولى باسم مستعار (نجوى) الأم بدأت قصتها فى فجر مرحلة المراهقة مع اول نزول للدورة الشهرية
الشخصية الثانية المحورية باسم مستعار (سمسمة) الابن منذ بدأت عيناه تلاحظ الجنس بين الآخرين و اذنه تستمع للآهات و الهمسات و التوسلات والطلبات
بعد ذلك هناك مئات من الشخصيات سياتى ذكرهم من خلال الأحداث..
نظرا لطول القصة سوف نحاول اختصار كثير من التفاصيل لنهتم بابراز اهم الأحداث المؤثرة فى ديناميكية القصة ..
ردود افعالكم واراءكم مهمة جدا نتمنى أن تعبر بحق عن مشاعركم و وجدان قلوبكم و نبض اجسامكم و خيالات عقولكم و انسانيتكم ..
لكم كامل الحرية و نحن نرحب بكل كلمة تعليق و نصيحة او تعديل ...
..
الفصل الأول:
نجوى بنت رائعة الجمال مبكرة متفجرة الانوثة موضع حسد وطمع و شوق و شبق جنسى من كل القرية الصغيرة بنت الرجل الغنى القوى الجبار صاحب الاراضى والحدائق و الضياع و المتحكم فى القرية و ما حولها من القرى .. تركب الحصان الى المدرسة و يحتك كسها الأبيض الجميل النادر الجمال بعضمة و رقبة ظهر الحصان فتشتعل شهوتها وتبلل ملابسها و بين طياظها و افخاذها و تنزل أمام المدرسة يساعدها حسن الخدام المراهق فينزلها من فوق ظهر الحصان و يراعى ان تكون ملتصقة بحضنه و كسها نازل فوق راس قضيبه المنتصب تماما راشق زوبره بين شفايف كسها فوق الكلوت الرقيق و يقبل شفتيها و يعتصر طياظها بقوة فتشهق نجوى و تنزل وتقذف سائل كسها على رأس قضيبه و هو يقذف لبنه الغزير جدا من زوبر ابن اربعتاشر سنة ساخن دافىء لذيذ العابر من فخد الكلوت و مغروس بين شفايف كس البنت الساذجة البريئة فتستلذ وتغمض عينيها و تشهق وشفايفها يلتهمها حسن الخدام حتى يفرغ من إنزال اللبن فى كس البنت و يسحب حسن نجوى خلف الأشجار و سور المدرسة الابتدائية بحجة تنظيف فخاذها البيضاء المليانة قوى و الفلق العميق بين طياظها القوية الكبيرة على سنها من اللبن بجلبابه فتهمس نجوى (احبك ياحسن) و تعانق رقبته السمراء القوية العريضة و تقبل خده فيرفع حسن نجوى على قضيبه القوى المنتصب المبلول اللزج الملزق باللبن فينزلق يفتح شفايف مهبل كس نجوى و ينزلق يدخل بصعوبة مهبلها الضيق الصغير المتعود على زوبر حسن الخدام و يجلس بها حسن بين الأشجار مختفى و ينيك نجوى جوة كسها مثل ما يفعل كل صباح عند التوصيلات للمدرسة او بيوت أقارب امها فى القرية البعيدة المجاورة و عشقت نجوى بكسها زوبر حسن و عشق زوبر حسن كس نجوى حتى نزل ددمم الدوره الشهريه على كس نجوى فمنعتها امها من الذهاب للمدرسه او الخروج من البيت الا معها ومع خالاتها و عماتها و لكن نجوى تعشق حسن و يصيبها الجنون و الشبق تريد زوبر حسن باى طريقة و لم تعد تستطيع النوم و لا الجلوس فهى تريد زوبر حسن باى ثمن و باى طريقة فتعلمت ان تتسلل من البيت ليلا و تذهب إلى حجرة حسن فى الحقل اللاصقة للزرائب و الحيوانات فيخطفها حسن خطفا و ينيكها فى كسها العديد من الألوان و المرات والاوضاع عشرات المرات متتابعة حتى طلوع الشمس فتتسلل نجوى و تنام تحت الغطاء ممتلئة الكس باللبن و تنام بين افخاذ أخواتها البنات و بين الخالات و اصابع خالتها الحبيبة يدلك بظر نجوى و ترضع الخالة شفايف نجوى و تعتصر بزازها و تدخل اصبعين فى كس نجوى و اصبع فى طيظ نجوى و تهمس فى اذنها و هى تمارس السحاق مع نجوى (كنت برة البيت طول الليل فين يا نجوى ؟ انا عارفة موش ح اقول لحد خالص ما تخافيش ؟) تهمس نجوى وهى تحتضن خالتها (كنت عند حسن علشان بيحبنى و ابقى مبسوطة قوى فى حضنه .. موش عارفة بيعمل معايا حاجات حلوة قوى احبها و ينزل جواى فى كسى حاجات سخنة لذيذة ضاغطة مزفلطة كدة و يفضل يبوس كسى و يرضع بزازى و يخللينى امص و ارضع زوبره واشرب منه اللبن حلو ولذيذ خالص و انا عاوزة اعيش مع حسن .. قال لما يبقى معاه فلوس ح يخطفني و يتجوزنى و ينيكنى و يبسطني كل يوم براحتنا ) خالتها قالت ل نجوى (بلاش تقولى لحد علشان كده هو ناكك خلاص و خرق كسك و قطع غشاء البكارة بتاعك خلاص و انت قربت تتجوزى و ح تبقى عروسة و يدخل عليك عريس يلاقي كسك مخروق يقتلك يدبحك و يقول لابوك وتبقى فضائح فى البلاد و البيت يولع كله ... لما ييجى العريس و الدخلة ح نتصرف انا وامك و نحشى كسك كيس جيلى مليان ددمم فرخة ينفجر ددمم و العريس ما يعرفش انك مخروقة ومتناكة قبل كده .. وبلاش حسن ينزل اللبن جوة كسك علشان ما يحصلش ليك حبل و ولادة ومصايب وبلاش ينيكك فى طيظك علشان العريس ما يعرفش انك متناكة فى طيظك يا نجوى ... بلاش تروحى عند حسن تانى خالص و انا ح اخليه يقف عند حده واهدده بالقتل .. اوعى تروحى عند حسن انا ح اخليه يهدى عنك خالص و يبعد عنك و ينساك ) نجوى عيطت و بكت و همست للخالة (انت عارفة ياخالتى انا رأيت ابويا محمد وهو بينيكك انت فى طيظك و قلت انا عاوزة اتناك زيك فى طيظى
..لكن ده سر بيننا ... و رأيت ابويا محمد كمان بينيك عمتى ذكية و ناك عمتى مفيدة و ناك فكيهة مرات توفيق و ناك ام العز ام ناهد مرات اخوه الحج عفيفى... و اقول لك حاجة كمان موش ح تصدقيها .. أمى أمينة عارفة و انا شفتها تبقى قاعدة معاه و هو بينك كل واحدة فيهم و كمان وهو بينيك ام عايدة مرات اخويا سليمان و محاسن مرات اخوه محمود ... و قلت لامى ضربتنى و قالت ما قلش خالص لأى حد خالص .. ) بهتت خالتها و ضربت صدرها برعب و كادت يغمى عليها و همست (ابوك الشيخ الحاج محمد ناك كل نسوان العيلة يا نجوى ..؟؟؟ يالهوى؟ ده ضحك عليا و قال لي انه بيحبنى انا بس مفيش غيرى بس فى حضنه وامك أمينة كانت قاعدة معانا فاكراه يضحك و يهزر و لما بدا ينيكنى امك جابت لى ماية سخنة و عطور و قميص نوم و قالت لى انها راضية موافقة ومبسوطة علشان انا مطلقة ولازم جوزها ينيكني ويشبعنى علشان ما اروحش لراجل برة خالص علشان شرف و سمعة العيلة ... اوعى تتكلمي ولا تنطقى السر ده ابدا)
تانى ليلة هربت نجوى راحت علشان تنام مع حبيبها حسن و ينيكها بالليل و فوجئت ان خالتها نايمة عريانة ملط فى حضن حسن و حسن بينيكها .. خالتها حضنتها و قالت ( اقعدى معانا اتفرجى عليا وحسن بينيك فيا واتعلمى و حسن بينيكنى فى طيظى باة و لما نخلص نرجع البيت مع بعض ) و تواليت الليالى و حسن تحول إلى عشيق الخالة ينيكها كل ليلة أمام نجوى و نجوى تتفرج زعلانة قوى و خالتها تأخذها للبيت تمارس معاها السحاق و تشبعها جنسيا و زادت نجوى فى النضج و جسمها تحول إلى ملكة أنوثة جامدة جدا نموذجية بكل المقاييس واشتعلت الناس فى كل القرى بالهيجان و الشهوة عاوزين نسوان وبنات وشباب و رجالة ينيكو نجوى
و فجأة قغز موظف فى مصلحة الرى المصرية من قرية ميت البيضا المقابلة عبر الترعة و طلب يتجوز نجوى بنت الحسب و النسب ملكة الجمال و الغنية غناء فاحش يغطيها الذهب والحرير و وافق ابوها محمد و امها أمينة زغرطت و الخالات والعمات ترقص سبع ليالى ليل ونهار و فى ليلة الدخلة نفذت الخالة خديعة بالونة الجيلى المعباة بدم الفرخة و جلست النساء والبنات فى حجرة الدخلة حوالين العروسة نجوى فشخوها كلهم من فخاذها و ايديها و قعدوا على رأسها و كتمت فمها وشفابفها بكلوت جديد و دخل خليل العريس طلع زوبره واقف منتصب حديد على الآخر طوله شبرين طخين قوى وابيض وجميل وحالق شعرته و شهوته مولعة بركان و رأس زوبره كبيرة قوى قوى تلمع و عليها دهان و فتحت الخالة شفايف مهبل كس نجوى و غطت بكف ايدها فتحة الكس علشان العريس ما يبصش جوة المهبل و لا يرى مكان غشاء البكارة المفقود من زمان و مسكت زوبر العريس خليل قوى و قالت تزعق له (خش يا دكر يا عنيل يا معلم بزوبرك جامد واخرق عروستك اخرق كسها و نيكها قطع غشاء البكارة و نزل دمها ) و حطت لباس ابيض حرير حريمي جديد تحت كس نجوى يغطى جوانب شفايف كس نجوى الطخينة الوارمة المنفوخة المنتوفة الناعمة الجميلة و صرخت (خش يا دكر خش مبروك عليك عروستك نيكها واتمنى واشبع واتهنى)
ودخل زوبر العريس فشخ مهبل كس نجوى و خالة نجوى قرصت قوى قوى بظر زنبور نجوى الكبير اللى واقف راحت نجوى فاقعة بالصوت و صرخت صرخت و فلفصت و ضربت برجلها و ضمت فخاذها قوى وصرخت و افتكر خليل العريس ان نجوى تصرخ وتولول من الوجع لما زوبره دخل و قطع غشاء البكارة الصناعي المعمول من جيلى مليان ددمم فرخة ... و مسكت ام نجوى اللباس الأبيض مسحت بيه الدم من كس نجوى كويس و زغرطت و زغرطت الخالات والستات والبنات و انجمعوا حوالين نجوى و عريس الغفلة خليل زى الثور نازل رزع و نيك عنيف فى نجوى الجميلة البسكويتة يكسرها و هى تنفذ وصيايا الام والخالات وتصوت وتصرخ وتلطم وتضرب العريس وتعضه و تخربش وشه وتقطع هدومه وتقطع لحم طياظه و هو بيجيب اللبن فى كسها مخلوط بدم الفرخة المدبوحة علشان تخدعه كأنها لسة عذراء ...
و بعد شهر العسل اخد خليل العريس عروسته نجوى و سافر الى مقر عمله و وظيفته فى الاقصر فى مصلحة الرى و متابعة النيل و الفيضان فى الصعيد من النوبة و السد العالى لغاية سد أسيوط على النيل ..
وهناك يبان خليل على حقيقته و شذوذ جنسى وادمان مخدرات و لعب القمار و كيف دفعت نجوى العروسة الثمن غالى جدا و حولها الى رهان على ترابيزة القمار اللى يكسب ينيك نجوى مراته و بدأ يغتصب نجوى و ينيكها فى طيظها فى حرب جنسية لغاية ما عودها و بدأت نجوى تكره خليل و تحارب ضده و تخونه جنسيا مع ضباط عرفتهم و مع طالب ثانوى و مع طالب كلية التجارة و أحداث كثيرة زى الطين وهربت نجوى مع عشاق و خليل اتجوز عليها السمراء الساحرة سناء التى اتفقت مع نجوى ومارست معاها السحاق و اشتغلوا مع بعض فى الدعارة و وضعوا خليل فى السجون و و و و
...
الى اللقاء فى الفصول القادمة قريبا ...
الفصل الثاني
سافرت نجوى مع خليل الى الأقصر و هناك اكتشف خليل ان نجوى حامية قوية جنسيا جدا و مستحيل تشبع من النيك ابدا لكن ده دفعه الى زيادة شرب الخمور و المخدرات و استعمال المثيرات الجنسية والتى تضاعف الطاقة و تطول الزمن و ملا كل مكان فى البيت بصور وأفلام و أدوات جنسية و اتجنن على طياظ نجوى الجميلة الرهيبة المرعبة و حاول ينيكها فى طيظها فضربته علقة من نار و عملت محضر فى الشرطة و فضايح و لكن الجارات اقنعتها تتنازل وتقبل التصالح و تقبل نيك الطيظ لانه جميل لذيذ نادر غريب وعالم تانى من المتعة و من ناحية ثانية الرجال و ضابط الشرطة و أمناء الشرطة فى قسم البوليس اقنعوا خليل ياخدها بحنية بعطف بحب بالراحة واحدة وحدة و يهيجها كويس ويحط لها مخدر خفيف و ساعات ممكن منوم قوى و ينيكها وهى مخدرة خالص كثير قوى لغاية طيظها ما تتوسع عضلاتها قوى و شوية شوية بحنية ينيكها وهى راضية و نجحت الخطة و بدأت نجوى تحب تتناك فى طيظها كتير لكن عرفت اثناء النيك ان جوزها خليل خول و سالب ومتناك وله عدة عشاق من أصحابه الصعايدة متعود يتناك منهم و بدأت الاعترافات منه و يقول لها و بدأ يلبس كلوتات حريمي و قمصان نوم ولانجرى و يحط روج و ماسكرا و هو بيتناك من نجوى و ينيكها و جرجر نجوى فى الكلام وهو بينيكها تعترف بخبراتها فى النيك والجنس فبدات تحكى انها اتناكت من حسن الخدام فى القرية عند ابوها محمد و بأنها كانت عشيقة السحاق مع خالتها و فضحت ان خالتها اتناكت بدالها ومعاها من حسن الخدام و ان ابوها محمد ناك نسوان العيلة و بناتها كلهم علشان هو الفتوة المعلم الجامد المتحكم فى كل شىء و كان نفسها ابوها ينيكها هى كمان لغاية انتهزت نجوى ابوها شرب خمرة و حشيش وسكران و زوبره واقف ناشف كبير قوى و نامت فى حضنه فوق منه فرسة تركبه و دخلت زوبر ابيها فى كسها بنفسها و هاجت عليه قوى وهو هايج قوى غرقها نيك و غرفته شهوتها و استمر يجيب وهى تجيب معاه و ابوها اتجنن عليها خالص متعها بين القسوة والعنف و الحنان والحب و حبسها فى شقة فى مدينة نصر شهرين مع امها أمينة وهو معاها ينيكها ليل ونهار و حبلت منه فى جنين ذكر اخدها و سافر اسكندرية قبل الولادة بشهرين و وضعت المولود اسمه حسين و كتب المولود باسم الجدة ام نجوى أمينة و اسمه هو الاب و رجع بيه القرية و قال ان نجوى مسافرة تتفسح فى أوروبا وفضل يزورها ينيكها فى الإسكندرية سنتين .. الكلام والاعترافات جننت خليل و قال لها انه عامل طرابيزة وحجرة قمار فى الدور اللى فوق السطوح و بيجيب ناس أكابر و ضباط شرطة يلعبوا قمار و اللى يكسب ممكن ياخد الفلوس المكسب و ينيك خليل و من دلوقت يبدأ ينيك نجوى و يدفع لها فلوس و بدأت نجوى تشوف حاجات لم تخطر لها فى مخها ابدا و رأت خليل جوزها يتناك أمامها من الكسبان فى القمار و بدأت هى كمان تتناك من اى واحد كسبان و وقعت فى حب ثلاثة ضباط شرطة من اللى بيلعبوا القمار مع جوزها و اخدوها عندهم فى شقة الاستراحة تقعد معاهم بالأسبوع تتناك منهم جماعى و فردى وزوجى و فى ليلة قابلت طالب ثانوى فى وسط الحقول قريب من بيتها اخدها ناكها و اتفاعل معاه و أعجبت بشجاعته و بطولاته فى نيكها بقوة وهو بينيكها بالعافية غصب عنها و بقيت تواعده كل ليلة تقابله فى الزرع والحقول او ياخدها من باب خلفى تبات معاه فى حجرته و بقيت صديقة لاخته الفلاحة تحرصهم و تجيب لها الاكل و تقف تخدمها وهى بتتناك من طالب الثانوى و وقعت نجوى فى عشق البنا اخت طالب الثانوى فبدات تمارس معاها السحاق و اخدتها معاها للضباط ينيكوها فى طيظها .. لكن خليل وقع فى كبسة آداب بقضيتين مخدرات وقمار و الشرطة قفلت البيت خالص واضطرت نجوى ترجع القرية عند ابوها فى المنوفية فى وجه بحرى و سافر وراها طالب الثانوى واخته بعد ما نجح ودخل كلية التجارة فى شبين الكوم واقام فى شقة قريبة من قرية نجوى و طلبت نجوى الطلاق من خليل لكن خليل طلع من القضايا بكفالة و رجع ياخد نجوى من بيت ابوها وهى رفضت ترجع علشان تتناك من حبيبها طالب كلية التجارة واخته و من حسن الخدام بتاع زمان اللى خرقها وناكها هى وخالتها و علشان تمارس النيك والسحاق من خالتها مع اخت حبيبها و علشان ترجع تتناك من ابوها المعلم محمد و اخوها محمود و اخوها سليمان و اولاد عماتها السبعة المهووسين بعشق نجوى و جمالها و رقتها و دلعها و جسمها و تعبيرات الغنج والشوق والشهق وهى بتتناك منهم ..
خليل زهق وجاله بأس من نجوى ترجع راح اتجوز سناء المولعة المشوية السمراء المغرتكة الكيرفى من بنى سويف لبوة و شرموطة جامدة قوى و اخدها تشتغل معاه فى طرابيزة القمار فى الأقصر و فجأة حسين ابن نبوية من ابوها عمره خمس سنوات مريض عيان شايف امك تتناك وتموت فى النيك جاله مرض و مات و نجوى زعلت عليه قوى و سافرت رجعت عند خليل فى الأقصر فرح بيها قوى و اخدتها سناء الشرابية زوجة خليل الثانية فى حضنها واتفقت معاها تتخلص من خليل بالقتل او ترميه فى السجن باى تهمة مخدرات وفسوق و قمار و بدأت سناء تمارس الجنس والسحاق فى حضن نجوى و دورتها دوب و ربط الجنس والعشق جامد قوى بين نجوى و سناء و بدأوا يروحوا لزوار سواح اجانب فى الأقصر يتناكوا بالدولار و العملات الصعبة وهدايا دهب و يتناكوا من المعلمين والتجار الكبار الأثرياء فى الصعيد من قنا للاقصر لسوهاج و أسيوط والمنيا و عملوا حسابات ارصدة و ثروة جامدة جدا فى البنوك و خزائن و تحت البلاط و حشو المراتب و دخل خليل السجن تانى خمستاشر سنة أشغال شاقة ونفاذ و طلق نجوى و سناء و نزلوا البنتين القاهرة فى شقة عملوها سكن عالنيل فى شبرا و شقة تانية عملوها دعارة فى روض الفرج و سناء الشرابية هى مديرة شقة الدعارة و لكن الزبائن زى الرز طالبين عاوزين كس نجوى بالذات طوابير تنيك نجوى و عدد قليل ينيك سناء العنيفة الساخنة اللهلوبة و شعرت سناء ان حياتها المادية و ثروتها كلها بسبب نجوى و مزاجها فى النيك و اشباعها جنسيا بين فخاذ نجوى و شفايف كس نجوى فزاد عشق سناء مع نجوى و قررت الزواج من نجوى بعقد عرفى فى السر عند مأذون و محامى و لبست سناء ملابس رجل و عمة و شال و مسكت عصاية صعيدى و اخدت نجوى اتجوزتها لعقد جواز حقيقى شرعى مختوم من المحاكم الشرعية بصفة سناء ذكر و نجوى الزوجة الانثى و علشان تكمل الصورة ذهبت سناء متنكرة فى شكل ولبس ذكر تطلب الزواج من نجوى من ابيها فى المنوفية ومن بيت امها وأخواتها و نجوى معاها موافقة على الزواج ... لكن لسوء حظهم الاثنين اكتشف ابو نجوى المعلم الحاج محمد الخدعة و عمل نفسه مخدوع ما يعرفش الحقيقة و رحب قوى بطلب سناء و اتفق يجيب المأذون يجوزهم بعد الضيافة ثلاث ليالى و ثلاث ايام طبقا للتقاليد و العادات و علشان الزوج المزعوم سناء ينام و يبات مع المعلم محمد فى نفس الحجرة على السرير المقابل له .. و من اول ليلة بعد العشاء والسهرة و الخمور و الحشيش و المخدرات دخل المعلم محمد ومعاه العريس سناء و قفل عليهم الباب و قلع المعلم محمد هدومه ملط و زوبره واقف حديدة كبير قوى منتصب فازع لفوق و رأس زوبره مطرقة من سكات مع ابتسامة نصر حضن العريس سناء و قلعها هدومها ملط وهى ساكتة هايجة مسكت زوبر محمد و شهقت و همست وغنجت (طيب بالراحة بشويش ارجوك) و حضنت محمد فتحت فخاذها و نزلت على رأس زوبره بلعته كله فى كسها.. واستمر محمد ينبك سناء ثلاث ليالى و ثلاث ايام طبقا للتقاليد وعادات واجب الضيافة و فى اليوم الرابع جاب طالب بعمة من القاهرة عامل مأذون بدفتر مزور كتب الكتاب و مضى العقود والشهود وختم الاختام و سلم الدفتر و العقود للمعلم محمد و قبض الفين جنيه و غادر المنوفية للقاهرة بلا عودة و سافرت سناء وراه للقاهرة كأنها عريس يحضر شقة الزوجية فى انتظار حضور نجوى إليها..
فضلت نجوى فى حضن ابوها المعلم محمد ينيكها ثلاث شهور و قالت له انها فعلا اتجوزت سناء الشرابية بعقد شرعى حقيقى مختوم بختم المحاكم الشرعية من زمان و رد محمد قال لها (تبله وتحطه فى كسها كفاية موش ح أبلغ عنها بالتزوير عقود رسمية شرعية وانتحال شخصية وصفة رجل ذكر علشان تقضى عمرها فى السجون... سيبيها كدة هربانه على نار تجرى وراك و تيجى هنا علشان انيكها انا بمزاجى قوى.. اقلعى لباسك يا لبوة ياشرموطة النيك الليلة فى الطيظ ياللا يا عروسة ) و فى عز الليل و فى عز النيك و الزوبر نازل دق وحفر وتركين جوة طيظ نجوى همس المعلم محمد فى اذن نجوى ( الاسبوع الجاي عريسك بجد راجل محترم ازهرى كبير مدرس اللغة العربية و الدين جاى ياخدك و انا وافقت و ح نكتب العقود وهو قاعد و يشيلك على طول فى ايده ويمشي على بيته فى القاهرة .. راجل عمره خمسين سنة كان متجوز عمتك المرحومة فاطمة و ماتت و تركت معاه اربع بنات و ولدين .. البنات فيهم ثلاثة اكبر منك فى السن و انت اهه لسة صغيرة عمرك واحد وعشرين سنة و همة اكبر منك كثير و ولد واحد طالب فى كلية الطب. و الولد الصغير لسة رضيع حطوه عند المرضعة لما امه عمتك فاطمة ماتت .. و البيت كبير قوى و فيه غرف واقسام كثيرة و كمان فبه اثنين خادمات لشغل البيت .. وانت مهمتك كلها انك تدلعي الراجل و تتناكى كتير قوى منه وتخلفى عيال تورث ثروته ... لو محمود افندى جوزك ده عاشق النيك بعنيه قصر معاك شوية بحكم فرق السن والوزن والصحة تيجى لى انا أسد وانيكك و اشبعك نيك تمام و بمزاج قوى.. سامعة يالبوة ؟؟) همست و كسها بيجيب بيشر عسل شهوتها على زوبر ابوها المعلم محمد ( سامعة يا آبا .. حاضر يا ابوى .. اللى تشوفه كله يا ابوى ... نيكنى كمان قوى باة يا محمد ... زوبرك جبار عسل ياحمادة ... اوووف مولع ) ..
.. انتظرونا فى الفصل القادم الثالث
ايه ؟؟ مفيش تعليق ولا رأى؟؟
الفصل الثالث :
اجتمعت الخالات والعمات و الأخوات ونسوان عائلة نجوى بنت محمد ابو عبدالسلام و جهزوا نجوى للزفاف السريع على الاستاذ الشيخ الفاضل العظيم رجل التعليم المشهور .. نتفوا نجوى تمام و سلخوا كسها و وسعوا فتحة طيظها و رسمتها و شكلها و فورمة شعر حديثة و نفخوا طياظها الكبيرة زيادة كمان بالضرب عليها بالشباشب و دعكوا كعوب رجليها اللبن بالحجر الاسطوانى .. و فى الجانبة الاخر استعد محمود افندى متحفزا وراءه تاريخ عريق من النيك و النياكة رجل انكب كل عمره على دراسة و حفظ الكتب و المراجع الجنسية و حفظ و تطبيق ماجاء فى تذكرة داود و الروض العاطر للنفزاوى، و رجوع الشيخ إلى صباه و حدائق المتعة و اسرار الايك فى فن النيك .. و لطالما اشتهر محمود افندى منذ كان يدرس فى الأزهر بحى الحسين و الباطنية بأنه (الزوبر الاعظم) بين نساء الباطنية و الجمالية والدرب الأحمر و السيدة زينب و لم تفلت منه طيظ كبيرة و لا كس منفوخ و لا بظر ساخن فقد عكف على الجهاد رافعا زوبره فى وجه كل انثى يمتعها حتى الثمالة ويعجن لحمها بدهنها ويكسر عظمها و يقلبها فى نار العشق كالبطاطا فذل اعناق الرجال و عرص الشباب و ناك البنات و صرخت الأرامل والعانسات و طلقت المتزوجات و خرجن من الخدور و كسرن القدور بحثا عن (الزوبر الاعظم) و طمعا فى جالون لبن من بيوضه يحيي اكساسهن و يملأ البطون .. فضلا عن شهرته بخفة دمه و نكاته الجنسية الفاجرة و مغامراته مع جاراته المتزوجات ثقيلات الطياظ عاليات الارداف متارجحات الافخاذ متراقصات البزاز و البزابيز مثل ام عزيزة و بناتها أجمعين نعمات و سنية وقدرية و عزيزة ونفيسة و ثريا بل قيل مع التأكيد انه ناك أولادها صلاح و حمادة و حسنين و زوج ام عزيزة يقف تحت بيوضه بالماء الساخن و الفوط و العطر و كم ملأت الآفاق فضائح (الزوبر الاعظم) مع ام اعتماد و بناتها كوثر و منى و اعتماد و ابنها محمد ألكوبس و زوج ام اعتماد ينحني يقبل أقدام فضيلة ( الزوبر الاعظم) بعد كل نيكة .. ناهيك عن انه ناك المعلمات فى المدارس عند التفتيش و كتابة التقارير و قيل أن المعلمات كن يرسلن اليه بالتلاميذ ذوى الطياظ الكبيرة الممتازة و التلميذات ذات الاكساس والبزاز القفازة ...
كانت ليلة زفاف نجوى التى تحمل خبرات متعددة من زوجها السابق خليل السالب الديوث و اعضاء زبائن مائدة القمار و ضباط شرطة الأقصر و السواح الاجانب و عشقها للطلبة فى الجامعات والثانوى و احترامها بنار السحاق مع سناء الشرابية و شغلها بالدعارة الخفية فى الصعيد و شبرا و روض الفرج .. جعلت كل تلك الخبرات من نجوى بركان جنس ونيك شنيع يطلق الحمم المصهورة فتحرق ازبار العالم كله من واشنطن الى المنصورة لا يملأ عينيها زوبر حمار ولا حصان و لا سيد قشطة ولا فرعون ولا هرقل .. انثى تجمع بين سبعة ذكور عتاة فى نيكة واحدة و تتركهم صرعى ممزقين لحما و دما لايسد اتون كسها الملعون زبران و لا ثلاثة معا و لا الف زوبر فى ليلة حتى قالت خالاتها و عماتها ان كس نجوى يسكنه الجان والعفاريت و قالت العشيقات ان نجوى عندها داء جنسى اسمه (السوداء) فى طيظها المفرمة العصارة كسارة الحديد و كسها المسعور الساخن المشتعل الفرن الحارق الاتون بنت آمون و ام توت عنخ آمون .. فكان الزفاف لقاء الوحوش و صراع حتى الموت بين اعتى الجيوش استخدمت نجوى فيه كل أسلحة الجنس للدمار الشامل و اطلق الزوبر الاعظم الازبار عابرة القارات تحمل رؤوس الزوبر الاعظم النووية التى سبقت قتلت و دمرت الاكساس و مزقت كس فاطمة ام العيال و اخت نجوى نبوية و صال وجال محمود افندى الزوبر الاعظم و غربلت وكربلت طياظ نجوى و كس نبوية اسم الدلع بتاعها نبوية و شخرت ونخرت وشهقت و غنجت و صرخت و احمرت عيناها و احمر كسها و ضرب محمود زوبره فى طيظها فاخرج صرمها و كتم صوتها و علقها على المنجانيق يقلب ويفشخ فيها و يلحس و ينيك و هى تغربل و تشخر فتكربل و شدها من شعرها ونامت على بطنها و فتحت له طياظها فغزا غزوة غادرة فضحكت ضحكة الفاجرة القادرة تحتل العاصمة القاهرة و قالت له نيك ياعرص دة زوبرك ولا زوبر البرص انزل شوف لى راجل بجد انت خول انت متناك و صباعين اهم فى طيظك ليلة دخلتنا يا خول انزل هات لى راجل انا عاوزة راجل ينيك كويس بجد و يكيفنى قام محمود الزوبر الاعظم شرب ويسكى و شرب حشيش و بوظة و طافية وقام على نجوى تقفيش هاجت عليه مصت زوبره ناشف حديد و ناكها نيك تفتيش وقال لها مبسوطة قالت لاهة لسة مفيش ... فخر محمود الزوبر الاعظم على ركبتيه يبكى وينتحب و توسل لها وقال (موش قادر عليك خلاص انا راجل خول متناك عندى كرش و بزاز و طياظى تقيلة و زوبرى تعب باة زى النيلة و عمرى الان اثنين و خمسين سنة خلاص عجوز شايب و عايب سامحينى ) قامت نجوى حطت رجلها على صدره وهو نايم تحتها على ظهره و فتحت شفايف كسها و طرطرت على وجهه بول يحميه و على صدره و زوبره اللى واقف صاروخ زى الشمروخ و صرخت صرخة النصر و باب حجرة النوم مفتوح و بنات محمود الزوبر الاعظم الزوج المهزوم تبص و تتفرج عليها وابنه حمدى طالب كلية طب القصر العينى وجهه اصفر مرعوب من نجوى القوية المفترسة و قالت نجوى للجميع (ادخلو واسمعوا وخليكم شاهدين من الدقيقة دى انا المرأة انا الراجل انا الزعيم انا الكل فى الكل كلمتى زى الفل ماشية فوق الرقاب. انت يا محمود افندى خول سالب نتاية زى بناتك و زى نسوان الحى كله .. انا محتاجة راجل محترم جدا ينيكنى و ح انزل ادور على الراجل اللى يعجبني و انت يا محمود يا ديوث يامتناك تجيب كل زملاءك واصحابك هنا اختار انا منهم اللى يعجبني علشان ينيكنى و انت يا واد يا حمدى يادكتور الطب وقت ما ييجى لى مزاجى العب بيك انت واخواتك الأربعة البنات فوزية و إحسان و فايزة و عفاف ح تلحسوا كسى وطيظى و تدلكونى و تمصوا صوابع رجليا و تلحسوا خرم طيظى لغاية ما اجيب عشر مرات و فى اى وقت ليل او نهار ادخل عليكم و اقول لك يا حمدى نيكنى على طول تنيكنى و كل البنات حواليا يدلعوني علشان ابوكم العريس طلع خول نتاية و وقع من نظرى وعيونى ... خلاص فهمتم ... انصرفوا يا اولاد الكلب يا ولاد محمد الزوبر الاعظم) ..
و كانت لها ماقالت و اكتر و هلك محمود افندى شهور و سنين ينيك نجوى بزوبره العظيم الصاروخ النووي عابر الطياظ غازى الكس و بين البزاز كل ليلة سبع مرات و لكن نجوى تقول له موش مبسوطة موش شبعانة مفيش خالص نيكنى تانى و حاول اكتر .. و اتخذت نجوى من زميل محمود افندى عشيقا اسمه عبدالتواب الثور العملاق الجبار و من ابنه وحيد الشاب فى الثانوى الجميل الرقيق خدام مخصوص لكسها مع ابوه عبدالتواب العملاق و خطفت نجوى الدكتور حمدى كل ليلة تدخل له تقلعه تمص زوبره و تركب عليه فارسة و تقول له نيكنى حتى ظهر اليوم التالى و كان الدكتور المشهور فى ميدان السيدة زينب عاشق نجوى يناديها فى العيادة وينيكها و المعلم ابو السعود الزبير خدام كس نجوى و تساقط رجال فحول الدرب الأحمر و القاهرة ضحايا شهوة نجوى و اتصلت نجوى مع سناء الشرموطة الشرابية كزوجة لها تمارس معها السحاق و تشاركها النيك فى شقة روض الفرج عدة ايام وليالي كل أسبوع و تحمل منهم أكوام فلوس وهدايا و عندما يعجبها زبون ترجع له فلوسه و ينيكها مجانا و تقول له نبكنى تانى و هات عنوانك و رقم تليفونه علشان اجى لك البيت تنيكنى أمام مراتك و عيالك ده مزاج عندى لازم تنفذه لو كنت راجل صحيح ..
و زاد هيجان نجوى المجنونة بالنيك و ذهبت إلى دكتور طبيب أمراض نفسية و عصبية كتب لها على ثلاثين جلسة كهرباء على الكس و الطيظ و المخ .. وهى بتعمل الجلسات علشان التحكم فى الشهوة الجنسية تقل وتنزل شوية فى مستشفى الجمهورية فى عابدين عجبها الدكتور وهو بيحط الكهرباء فى كسها و فى طيظها وةغنجت وجابت جامد قوى على نفسها غرقت السرير صرخت و قالت للدكتور نيكنى الحقنى ح اموت حالا .. وتحولت جلسات الكهرباء الى نيك مستمر عنيف من الدكتور و أدوات الازبار الكهربية معاه و نقل لها العلاج عندها فى البيت فى حجرتها و محمود افندى جنبها يتفرج على الدكتور ينيكها..
و بعد سنوات ولدت نبوية ولد جميل جدا اسمه (سامى سمسمة) فرحت بيه وطارت و لكن نجوى لاحظت ان جسمه شوية بناتى و بزازه كبيرة زى البنات و طياظه بناتى خالص كبيرة مدورة جميلة ناعمة بيضاء قشطة و عنده خصر صغير رفيع زود جمال طياظه و بزازه و وجهه بناتى مائة فى المائة و شفايف و عيون و حواجب بناتى فاجرة و الواد كله طالع طبق الأصل شبه سناء الشرابية عشيقة نجوى لكن زوبره كبير قوى طويل طخين و حجمه مضاعف . فهمت نجوى ان ابنها سامى سمسمة طالع شيميل ) كتمت فى نفسها و قالت ولو شيميل برضه ح أعلمه ينيك و يتناك و يبقى حر خالص و ده متعتى انا بس محدش بعرف سره...
و كبر سمسمة و جسمه ملفوف حلو مثير هاجت عليه النسوان والبنات والرجالة والشباب و لاحظت نجوى انه يقعد على حجر وافخاذ الشباب و ازبارهم واقفة بين طياظه و افخاذه البيضاء عريانة مليانة جميلة خالص و هو مبسوط يحضنهم ويمص شفايفهم و يحسس على بزازهم و فى يوم نجوى شافت وليد الشاب ابن عشيقها عبدالتواب مقلع سمسمة الكلوت و حط زوبره بين طياظ سمسمة بيفرش له فى طيظه و سمسمة مبسوط و منسجم .. خافت نجوى ان وليد او غيره يجرح فتحة طيظه و يعوره لما يحاول ينيك سمسمة فبدات تنفذ برنامج طويل فورا توسع بيه فتحة طيظ سمسمة بالتدريج بمراهم و فازلين و خيار و ازبار صناعى و بلوج كبير شوية و كل ليلة و بالنهار فى الحمام فى التواليت فى السرير نجوى تاخد سمسمة تنيكه بصوابعها و فازلين و بلوج و زبار صناعى و خيار مقاسات وتحضنه وتفضل تنيكه طول الليل و النهار وفعلا جابت نتائج ممتزة مع طيظ ابنها سامى سمسمة و بدأت تعطيه الفرص علشان وحيد و كمان وليد اولاد عشيقها عبدالتواب ينيكوا سمسمة و بقيت تراقب وتتفرج و تصور افلام و بالليل على انفراد تسمع من سمسمة التفاصيل و احساسه وومشاعره و متعته و أوجاعه وشوقه ونفسه فى ايه و تعطيه نصائح و تدربه و تعلمه و بدأت هى تختار مع سناء الشرموطة فى الشرابية يختاروا شباب مخصوص ينيكوا سمسمة تحت إشرافهم .. و بدأت سناء تعمل له تمرينات هى و نجوى علشان يتعلم ينيك نجوى امه و سناء الشرابية كمان و بدأت تجيب له بنات وستات صديقاتها تنام معاه علشان يتعلم ينيك ستات . .. كانت نجوى مهتمة جدا و مركزة كل عقلها وجسمها و عواطفها فى تعليم النيك عملى بنفسها مع ابنها الوحيد سامى سمسمة.... وعلمت سامى ينيك أخواتها جميلة و نادية و نوال ونجاح وهالة و علمته يتناك من اخوها محمود و اخوها نبيل كمان وعمر بت الجارة .. لكن لازم كل شىء يحصل تحت عنيها هى بكل دقة وإشراف منها ..
و بدأ سمسمة يحب بنيك امه نجوى اكتر و فضلها على كل الدنيا هى وسناء الشرابية
و فى الثانوى و الجامعات بدأ عشاق سامى سمسمة و عشيقاته الطالبات والاساتذة و الاستاذات ييجوا شقة سامى ينيكوه و نجوى تصور و تسجل له و لازم هى كمان تتناك منهم بنفسها علشان تفحصهم بدقة و كمان سناء الشرابية عملت كدة ..
كان سمسمة محاط بحماية و غطاء كامل من امه نجوى و عشيقة امه سناء الشرابية.. و أراد سامى يمتع امه و اخدها جولات فى كل المدن و فى شقق مجاورة من الجامعات وطلاب وطالبات الجامعة جاب لأمه و علشانها هى وسناء مجموعات من الطلاب والطالبات ينيكوه مع أمه و مع سناء و يجمعوا منهم فلوس كثير لأن اسعار النيك غالية جدا مرتفعة عالميا و خصص سامى ثلاث شهور كل سنة لتنفيذ جولات و رحلات النيك من طلبة الجامعات الشباب العسل الجامد علشان يمتع امه و سناء و يتمتع معاهم و يجمع من الطلاب فلوس وهدايا كثير .. و فى يوم سامى سمسمة طلب يتجوز نجوى امه رسميا بعقد رسمى و فعلا راحوا بلد بعيدة و جابوا شهود و اتجوزوا و عاشوا مع بعض زوجين و جابت منه نجوى ثلاث بنات عسل زى القشطة و يقعد سامى و نجوى و سناء ينظروا لجمال البنات المراهقات و طياظهم الجميلة و اكساسهم العريانة
وحلاوتهم و يفكروا فى مستقبلهم و و و و يهيجوا قوى على خيالهم و يقوموا ينيكوا بعض بحب وعشق و لهفة
الشخصية الأولى باسم مستعار (نجوى) الأم بدأت قصتها فى فجر مرحلة المراهقة مع اول نزول للدورة الشهرية
الشخصية الثانية المحورية باسم مستعار (سمسمة) الابن منذ بدأت عيناه تلاحظ الجنس بين الآخرين و اذنه تستمع للآهات و الهمسات و التوسلات والطلبات
بعد ذلك هناك مئات من الشخصيات سياتى ذكرهم من خلال الأحداث..
نظرا لطول القصة سوف نحاول اختصار كثير من التفاصيل لنهتم بابراز اهم الأحداث المؤثرة فى ديناميكية القصة ..
ردود افعالكم واراءكم مهمة جدا نتمنى أن تعبر بحق عن مشاعركم و وجدان قلوبكم و نبض اجسامكم و خيالات عقولكم و انسانيتكم ..
لكم كامل الحرية و نحن نرحب بكل كلمة تعليق و نصيحة او تعديل ...
..
الفصل الأول:
نجوى بنت رائعة الجمال مبكرة متفجرة الانوثة موضع حسد وطمع و شوق و شبق جنسى من كل القرية الصغيرة بنت الرجل الغنى القوى الجبار صاحب الاراضى والحدائق و الضياع و المتحكم فى القرية و ما حولها من القرى .. تركب الحصان الى المدرسة و يحتك كسها الأبيض الجميل النادر الجمال بعضمة و رقبة ظهر الحصان فتشتعل شهوتها وتبلل ملابسها و بين طياظها و افخاذها و تنزل أمام المدرسة يساعدها حسن الخدام المراهق فينزلها من فوق ظهر الحصان و يراعى ان تكون ملتصقة بحضنه و كسها نازل فوق راس قضيبه المنتصب تماما راشق زوبره بين شفايف كسها فوق الكلوت الرقيق و يقبل شفتيها و يعتصر طياظها بقوة فتشهق نجوى و تنزل وتقذف سائل كسها على رأس قضيبه و هو يقذف لبنه الغزير جدا من زوبر ابن اربعتاشر سنة ساخن دافىء لذيذ العابر من فخد الكلوت و مغروس بين شفايف كس البنت الساذجة البريئة فتستلذ وتغمض عينيها و تشهق وشفايفها يلتهمها حسن الخدام حتى يفرغ من إنزال اللبن فى كس البنت و يسحب حسن نجوى خلف الأشجار و سور المدرسة الابتدائية بحجة تنظيف فخاذها البيضاء المليانة قوى و الفلق العميق بين طياظها القوية الكبيرة على سنها من اللبن بجلبابه فتهمس نجوى (احبك ياحسن) و تعانق رقبته السمراء القوية العريضة و تقبل خده فيرفع حسن نجوى على قضيبه القوى المنتصب المبلول اللزج الملزق باللبن فينزلق يفتح شفايف مهبل كس نجوى و ينزلق يدخل بصعوبة مهبلها الضيق الصغير المتعود على زوبر حسن الخدام و يجلس بها حسن بين الأشجار مختفى و ينيك نجوى جوة كسها مثل ما يفعل كل صباح عند التوصيلات للمدرسة او بيوت أقارب امها فى القرية البعيدة المجاورة و عشقت نجوى بكسها زوبر حسن و عشق زوبر حسن كس نجوى حتى نزل ددمم الدوره الشهريه على كس نجوى فمنعتها امها من الذهاب للمدرسه او الخروج من البيت الا معها ومع خالاتها و عماتها و لكن نجوى تعشق حسن و يصيبها الجنون و الشبق تريد زوبر حسن باى طريقة و لم تعد تستطيع النوم و لا الجلوس فهى تريد زوبر حسن باى ثمن و باى طريقة فتعلمت ان تتسلل من البيت ليلا و تذهب إلى حجرة حسن فى الحقل اللاصقة للزرائب و الحيوانات فيخطفها حسن خطفا و ينيكها فى كسها العديد من الألوان و المرات والاوضاع عشرات المرات متتابعة حتى طلوع الشمس فتتسلل نجوى و تنام تحت الغطاء ممتلئة الكس باللبن و تنام بين افخاذ أخواتها البنات و بين الخالات و اصابع خالتها الحبيبة يدلك بظر نجوى و ترضع الخالة شفايف نجوى و تعتصر بزازها و تدخل اصبعين فى كس نجوى و اصبع فى طيظ نجوى و تهمس فى اذنها و هى تمارس السحاق مع نجوى (كنت برة البيت طول الليل فين يا نجوى ؟ انا عارفة موش ح اقول لحد خالص ما تخافيش ؟) تهمس نجوى وهى تحتضن خالتها (كنت عند حسن علشان بيحبنى و ابقى مبسوطة قوى فى حضنه .. موش عارفة بيعمل معايا حاجات حلوة قوى احبها و ينزل جواى فى كسى حاجات سخنة لذيذة ضاغطة مزفلطة كدة و يفضل يبوس كسى و يرضع بزازى و يخللينى امص و ارضع زوبره واشرب منه اللبن حلو ولذيذ خالص و انا عاوزة اعيش مع حسن .. قال لما يبقى معاه فلوس ح يخطفني و يتجوزنى و ينيكنى و يبسطني كل يوم براحتنا ) خالتها قالت ل نجوى (بلاش تقولى لحد علشان كده هو ناكك خلاص و خرق كسك و قطع غشاء البكارة بتاعك خلاص و انت قربت تتجوزى و ح تبقى عروسة و يدخل عليك عريس يلاقي كسك مخروق يقتلك يدبحك و يقول لابوك وتبقى فضائح فى البلاد و البيت يولع كله ... لما ييجى العريس و الدخلة ح نتصرف انا وامك و نحشى كسك كيس جيلى مليان ددمم فرخة ينفجر ددمم و العريس ما يعرفش انك مخروقة ومتناكة قبل كده .. وبلاش حسن ينزل اللبن جوة كسك علشان ما يحصلش ليك حبل و ولادة ومصايب وبلاش ينيكك فى طيظك علشان العريس ما يعرفش انك متناكة فى طيظك يا نجوى ... بلاش تروحى عند حسن تانى خالص و انا ح اخليه يقف عند حده واهدده بالقتل .. اوعى تروحى عند حسن انا ح اخليه يهدى عنك خالص و يبعد عنك و ينساك ) نجوى عيطت و بكت و همست للخالة (انت عارفة ياخالتى انا رأيت ابويا محمد وهو بينيكك انت فى طيظك و قلت انا عاوزة اتناك زيك فى طيظى
..لكن ده سر بيننا ... و رأيت ابويا محمد كمان بينيك عمتى ذكية و ناك عمتى مفيدة و ناك فكيهة مرات توفيق و ناك ام العز ام ناهد مرات اخوه الحج عفيفى... و اقول لك حاجة كمان موش ح تصدقيها .. أمى أمينة عارفة و انا شفتها تبقى قاعدة معاه و هو بينك كل واحدة فيهم و كمان وهو بينيك ام عايدة مرات اخويا سليمان و محاسن مرات اخوه محمود ... و قلت لامى ضربتنى و قالت ما قلش خالص لأى حد خالص .. ) بهتت خالتها و ضربت صدرها برعب و كادت يغمى عليها و همست (ابوك الشيخ الحاج محمد ناك كل نسوان العيلة يا نجوى ..؟؟؟ يالهوى؟ ده ضحك عليا و قال لي انه بيحبنى انا بس مفيش غيرى بس فى حضنه وامك أمينة كانت قاعدة معانا فاكراه يضحك و يهزر و لما بدا ينيكنى امك جابت لى ماية سخنة و عطور و قميص نوم و قالت لى انها راضية موافقة ومبسوطة علشان انا مطلقة ولازم جوزها ينيكني ويشبعنى علشان ما اروحش لراجل برة خالص علشان شرف و سمعة العيلة ... اوعى تتكلمي ولا تنطقى السر ده ابدا)
تانى ليلة هربت نجوى راحت علشان تنام مع حبيبها حسن و ينيكها بالليل و فوجئت ان خالتها نايمة عريانة ملط فى حضن حسن و حسن بينيكها .. خالتها حضنتها و قالت ( اقعدى معانا اتفرجى عليا وحسن بينيك فيا واتعلمى و حسن بينيكنى فى طيظى باة و لما نخلص نرجع البيت مع بعض ) و تواليت الليالى و حسن تحول إلى عشيق الخالة ينيكها كل ليلة أمام نجوى و نجوى تتفرج زعلانة قوى و خالتها تأخذها للبيت تمارس معاها السحاق و تشبعها جنسيا و زادت نجوى فى النضج و جسمها تحول إلى ملكة أنوثة جامدة جدا نموذجية بكل المقاييس واشتعلت الناس فى كل القرى بالهيجان و الشهوة عاوزين نسوان وبنات وشباب و رجالة ينيكو نجوى
و فجأة قغز موظف فى مصلحة الرى المصرية من قرية ميت البيضا المقابلة عبر الترعة و طلب يتجوز نجوى بنت الحسب و النسب ملكة الجمال و الغنية غناء فاحش يغطيها الذهب والحرير و وافق ابوها محمد و امها أمينة زغرطت و الخالات والعمات ترقص سبع ليالى ليل ونهار و فى ليلة الدخلة نفذت الخالة خديعة بالونة الجيلى المعباة بدم الفرخة و جلست النساء والبنات فى حجرة الدخلة حوالين العروسة نجوى فشخوها كلهم من فخاذها و ايديها و قعدوا على رأسها و كتمت فمها وشفابفها بكلوت جديد و دخل خليل العريس طلع زوبره واقف منتصب حديد على الآخر طوله شبرين طخين قوى وابيض وجميل وحالق شعرته و شهوته مولعة بركان و رأس زوبره كبيرة قوى قوى تلمع و عليها دهان و فتحت الخالة شفايف مهبل كس نجوى و غطت بكف ايدها فتحة الكس علشان العريس ما يبصش جوة المهبل و لا يرى مكان غشاء البكارة المفقود من زمان و مسكت زوبر العريس خليل قوى و قالت تزعق له (خش يا دكر يا عنيل يا معلم بزوبرك جامد واخرق عروستك اخرق كسها و نيكها قطع غشاء البكارة و نزل دمها ) و حطت لباس ابيض حرير حريمي جديد تحت كس نجوى يغطى جوانب شفايف كس نجوى الطخينة الوارمة المنفوخة المنتوفة الناعمة الجميلة و صرخت (خش يا دكر خش مبروك عليك عروستك نيكها واتمنى واشبع واتهنى)
ودخل زوبر العريس فشخ مهبل كس نجوى و خالة نجوى قرصت قوى قوى بظر زنبور نجوى الكبير اللى واقف راحت نجوى فاقعة بالصوت و صرخت صرخت و فلفصت و ضربت برجلها و ضمت فخاذها قوى وصرخت و افتكر خليل العريس ان نجوى تصرخ وتولول من الوجع لما زوبره دخل و قطع غشاء البكارة الصناعي المعمول من جيلى مليان ددمم فرخة ... و مسكت ام نجوى اللباس الأبيض مسحت بيه الدم من كس نجوى كويس و زغرطت و زغرطت الخالات والستات والبنات و انجمعوا حوالين نجوى و عريس الغفلة خليل زى الثور نازل رزع و نيك عنيف فى نجوى الجميلة البسكويتة يكسرها و هى تنفذ وصيايا الام والخالات وتصوت وتصرخ وتلطم وتضرب العريس وتعضه و تخربش وشه وتقطع هدومه وتقطع لحم طياظه و هو بيجيب اللبن فى كسها مخلوط بدم الفرخة المدبوحة علشان تخدعه كأنها لسة عذراء ...
و بعد شهر العسل اخد خليل العريس عروسته نجوى و سافر الى مقر عمله و وظيفته فى الاقصر فى مصلحة الرى و متابعة النيل و الفيضان فى الصعيد من النوبة و السد العالى لغاية سد أسيوط على النيل ..
وهناك يبان خليل على حقيقته و شذوذ جنسى وادمان مخدرات و لعب القمار و كيف دفعت نجوى العروسة الثمن غالى جدا و حولها الى رهان على ترابيزة القمار اللى يكسب ينيك نجوى مراته و بدأ يغتصب نجوى و ينيكها فى طيظها فى حرب جنسية لغاية ما عودها و بدأت نجوى تكره خليل و تحارب ضده و تخونه جنسيا مع ضباط عرفتهم و مع طالب ثانوى و مع طالب كلية التجارة و أحداث كثيرة زى الطين وهربت نجوى مع عشاق و خليل اتجوز عليها السمراء الساحرة سناء التى اتفقت مع نجوى ومارست معاها السحاق و اشتغلوا مع بعض فى الدعارة و وضعوا خليل فى السجون و و و و
...
الى اللقاء فى الفصول القادمة قريبا ...
الفصل الثاني
سافرت نجوى مع خليل الى الأقصر و هناك اكتشف خليل ان نجوى حامية قوية جنسيا جدا و مستحيل تشبع من النيك ابدا لكن ده دفعه الى زيادة شرب الخمور و المخدرات و استعمال المثيرات الجنسية والتى تضاعف الطاقة و تطول الزمن و ملا كل مكان فى البيت بصور وأفلام و أدوات جنسية و اتجنن على طياظ نجوى الجميلة الرهيبة المرعبة و حاول ينيكها فى طيظها فضربته علقة من نار و عملت محضر فى الشرطة و فضايح و لكن الجارات اقنعتها تتنازل وتقبل التصالح و تقبل نيك الطيظ لانه جميل لذيذ نادر غريب وعالم تانى من المتعة و من ناحية ثانية الرجال و ضابط الشرطة و أمناء الشرطة فى قسم البوليس اقنعوا خليل ياخدها بحنية بعطف بحب بالراحة واحدة وحدة و يهيجها كويس ويحط لها مخدر خفيف و ساعات ممكن منوم قوى و ينيكها وهى مخدرة خالص كثير قوى لغاية طيظها ما تتوسع عضلاتها قوى و شوية شوية بحنية ينيكها وهى راضية و نجحت الخطة و بدأت نجوى تحب تتناك فى طيظها كتير لكن عرفت اثناء النيك ان جوزها خليل خول و سالب ومتناك وله عدة عشاق من أصحابه الصعايدة متعود يتناك منهم و بدأت الاعترافات منه و يقول لها و بدأ يلبس كلوتات حريمي و قمصان نوم ولانجرى و يحط روج و ماسكرا و هو بيتناك من نجوى و ينيكها و جرجر نجوى فى الكلام وهو بينيكها تعترف بخبراتها فى النيك والجنس فبدات تحكى انها اتناكت من حسن الخدام فى القرية عند ابوها محمد و بأنها كانت عشيقة السحاق مع خالتها و فضحت ان خالتها اتناكت بدالها ومعاها من حسن الخدام و ان ابوها محمد ناك نسوان العيلة و بناتها كلهم علشان هو الفتوة المعلم الجامد المتحكم فى كل شىء و كان نفسها ابوها ينيكها هى كمان لغاية انتهزت نجوى ابوها شرب خمرة و حشيش وسكران و زوبره واقف ناشف كبير قوى و نامت فى حضنه فوق منه فرسة تركبه و دخلت زوبر ابيها فى كسها بنفسها و هاجت عليه قوى وهو هايج قوى غرقها نيك و غرفته شهوتها و استمر يجيب وهى تجيب معاه و ابوها اتجنن عليها خالص متعها بين القسوة والعنف و الحنان والحب و حبسها فى شقة فى مدينة نصر شهرين مع امها أمينة وهو معاها ينيكها ليل ونهار و حبلت منه فى جنين ذكر اخدها و سافر اسكندرية قبل الولادة بشهرين و وضعت المولود اسمه حسين و كتب المولود باسم الجدة ام نجوى أمينة و اسمه هو الاب و رجع بيه القرية و قال ان نجوى مسافرة تتفسح فى أوروبا وفضل يزورها ينيكها فى الإسكندرية سنتين .. الكلام والاعترافات جننت خليل و قال لها انه عامل طرابيزة وحجرة قمار فى الدور اللى فوق السطوح و بيجيب ناس أكابر و ضباط شرطة يلعبوا قمار و اللى يكسب ممكن ياخد الفلوس المكسب و ينيك خليل و من دلوقت يبدأ ينيك نجوى و يدفع لها فلوس و بدأت نجوى تشوف حاجات لم تخطر لها فى مخها ابدا و رأت خليل جوزها يتناك أمامها من الكسبان فى القمار و بدأت هى كمان تتناك من اى واحد كسبان و وقعت فى حب ثلاثة ضباط شرطة من اللى بيلعبوا القمار مع جوزها و اخدوها عندهم فى شقة الاستراحة تقعد معاهم بالأسبوع تتناك منهم جماعى و فردى وزوجى و فى ليلة قابلت طالب ثانوى فى وسط الحقول قريب من بيتها اخدها ناكها و اتفاعل معاه و أعجبت بشجاعته و بطولاته فى نيكها بقوة وهو بينيكها بالعافية غصب عنها و بقيت تواعده كل ليلة تقابله فى الزرع والحقول او ياخدها من باب خلفى تبات معاه فى حجرته و بقيت صديقة لاخته الفلاحة تحرصهم و تجيب لها الاكل و تقف تخدمها وهى بتتناك من طالب الثانوى و وقعت نجوى فى عشق البنا اخت طالب الثانوى فبدات تمارس معاها السحاق و اخدتها معاها للضباط ينيكوها فى طيظها .. لكن خليل وقع فى كبسة آداب بقضيتين مخدرات وقمار و الشرطة قفلت البيت خالص واضطرت نجوى ترجع القرية عند ابوها فى المنوفية فى وجه بحرى و سافر وراها طالب الثانوى واخته بعد ما نجح ودخل كلية التجارة فى شبين الكوم واقام فى شقة قريبة من قرية نجوى و طلبت نجوى الطلاق من خليل لكن خليل طلع من القضايا بكفالة و رجع ياخد نجوى من بيت ابوها وهى رفضت ترجع علشان تتناك من حبيبها طالب كلية التجارة واخته و من حسن الخدام بتاع زمان اللى خرقها وناكها هى وخالتها و علشان تمارس النيك والسحاق من خالتها مع اخت حبيبها و علشان ترجع تتناك من ابوها المعلم محمد و اخوها محمود و اخوها سليمان و اولاد عماتها السبعة المهووسين بعشق نجوى و جمالها و رقتها و دلعها و جسمها و تعبيرات الغنج والشوق والشهق وهى بتتناك منهم ..
خليل زهق وجاله بأس من نجوى ترجع راح اتجوز سناء المولعة المشوية السمراء المغرتكة الكيرفى من بنى سويف لبوة و شرموطة جامدة قوى و اخدها تشتغل معاه فى طرابيزة القمار فى الأقصر و فجأة حسين ابن نبوية من ابوها عمره خمس سنوات مريض عيان شايف امك تتناك وتموت فى النيك جاله مرض و مات و نجوى زعلت عليه قوى و سافرت رجعت عند خليل فى الأقصر فرح بيها قوى و اخدتها سناء الشرابية زوجة خليل الثانية فى حضنها واتفقت معاها تتخلص من خليل بالقتل او ترميه فى السجن باى تهمة مخدرات وفسوق و قمار و بدأت سناء تمارس الجنس والسحاق فى حضن نجوى و دورتها دوب و ربط الجنس والعشق جامد قوى بين نجوى و سناء و بدأوا يروحوا لزوار سواح اجانب فى الأقصر يتناكوا بالدولار و العملات الصعبة وهدايا دهب و يتناكوا من المعلمين والتجار الكبار الأثرياء فى الصعيد من قنا للاقصر لسوهاج و أسيوط والمنيا و عملوا حسابات ارصدة و ثروة جامدة جدا فى البنوك و خزائن و تحت البلاط و حشو المراتب و دخل خليل السجن تانى خمستاشر سنة أشغال شاقة ونفاذ و طلق نجوى و سناء و نزلوا البنتين القاهرة فى شقة عملوها سكن عالنيل فى شبرا و شقة تانية عملوها دعارة فى روض الفرج و سناء الشرابية هى مديرة شقة الدعارة و لكن الزبائن زى الرز طالبين عاوزين كس نجوى بالذات طوابير تنيك نجوى و عدد قليل ينيك سناء العنيفة الساخنة اللهلوبة و شعرت سناء ان حياتها المادية و ثروتها كلها بسبب نجوى و مزاجها فى النيك و اشباعها جنسيا بين فخاذ نجوى و شفايف كس نجوى فزاد عشق سناء مع نجوى و قررت الزواج من نجوى بعقد عرفى فى السر عند مأذون و محامى و لبست سناء ملابس رجل و عمة و شال و مسكت عصاية صعيدى و اخدت نجوى اتجوزتها لعقد جواز حقيقى شرعى مختوم من المحاكم الشرعية بصفة سناء ذكر و نجوى الزوجة الانثى و علشان تكمل الصورة ذهبت سناء متنكرة فى شكل ولبس ذكر تطلب الزواج من نجوى من ابيها فى المنوفية ومن بيت امها وأخواتها و نجوى معاها موافقة على الزواج ... لكن لسوء حظهم الاثنين اكتشف ابو نجوى المعلم الحاج محمد الخدعة و عمل نفسه مخدوع ما يعرفش الحقيقة و رحب قوى بطلب سناء و اتفق يجيب المأذون يجوزهم بعد الضيافة ثلاث ليالى و ثلاث ايام طبقا للتقاليد و العادات و علشان الزوج المزعوم سناء ينام و يبات مع المعلم محمد فى نفس الحجرة على السرير المقابل له .. و من اول ليلة بعد العشاء والسهرة و الخمور و الحشيش و المخدرات دخل المعلم محمد ومعاه العريس سناء و قفل عليهم الباب و قلع المعلم محمد هدومه ملط و زوبره واقف حديدة كبير قوى منتصب فازع لفوق و رأس زوبره مطرقة من سكات مع ابتسامة نصر حضن العريس سناء و قلعها هدومها ملط وهى ساكتة هايجة مسكت زوبر محمد و شهقت و همست وغنجت (طيب بالراحة بشويش ارجوك) و حضنت محمد فتحت فخاذها و نزلت على رأس زوبره بلعته كله فى كسها.. واستمر محمد ينبك سناء ثلاث ليالى و ثلاث ايام طبقا للتقاليد وعادات واجب الضيافة و فى اليوم الرابع جاب طالب بعمة من القاهرة عامل مأذون بدفتر مزور كتب الكتاب و مضى العقود والشهود وختم الاختام و سلم الدفتر و العقود للمعلم محمد و قبض الفين جنيه و غادر المنوفية للقاهرة بلا عودة و سافرت سناء وراه للقاهرة كأنها عريس يحضر شقة الزوجية فى انتظار حضور نجوى إليها..
فضلت نجوى فى حضن ابوها المعلم محمد ينيكها ثلاث شهور و قالت له انها فعلا اتجوزت سناء الشرابية بعقد شرعى حقيقى مختوم بختم المحاكم الشرعية من زمان و رد محمد قال لها (تبله وتحطه فى كسها كفاية موش ح أبلغ عنها بالتزوير عقود رسمية شرعية وانتحال شخصية وصفة رجل ذكر علشان تقضى عمرها فى السجون... سيبيها كدة هربانه على نار تجرى وراك و تيجى هنا علشان انيكها انا بمزاجى قوى.. اقلعى لباسك يا لبوة ياشرموطة النيك الليلة فى الطيظ ياللا يا عروسة ) و فى عز الليل و فى عز النيك و الزوبر نازل دق وحفر وتركين جوة طيظ نجوى همس المعلم محمد فى اذن نجوى ( الاسبوع الجاي عريسك بجد راجل محترم ازهرى كبير مدرس اللغة العربية و الدين جاى ياخدك و انا وافقت و ح نكتب العقود وهو قاعد و يشيلك على طول فى ايده ويمشي على بيته فى القاهرة .. راجل عمره خمسين سنة كان متجوز عمتك المرحومة فاطمة و ماتت و تركت معاه اربع بنات و ولدين .. البنات فيهم ثلاثة اكبر منك فى السن و انت اهه لسة صغيرة عمرك واحد وعشرين سنة و همة اكبر منك كثير و ولد واحد طالب فى كلية الطب. و الولد الصغير لسة رضيع حطوه عند المرضعة لما امه عمتك فاطمة ماتت .. و البيت كبير قوى و فيه غرف واقسام كثيرة و كمان فبه اثنين خادمات لشغل البيت .. وانت مهمتك كلها انك تدلعي الراجل و تتناكى كتير قوى منه وتخلفى عيال تورث ثروته ... لو محمود افندى جوزك ده عاشق النيك بعنيه قصر معاك شوية بحكم فرق السن والوزن والصحة تيجى لى انا أسد وانيكك و اشبعك نيك تمام و بمزاج قوى.. سامعة يالبوة ؟؟) همست و كسها بيجيب بيشر عسل شهوتها على زوبر ابوها المعلم محمد ( سامعة يا آبا .. حاضر يا ابوى .. اللى تشوفه كله يا ابوى ... نيكنى كمان قوى باة يا محمد ... زوبرك جبار عسل ياحمادة ... اوووف مولع ) ..
.. انتظرونا فى الفصل القادم الثالث
ايه ؟؟ مفيش تعليق ولا رأى؟؟
الفصل الثالث :
اجتمعت الخالات والعمات و الأخوات ونسوان عائلة نجوى بنت محمد ابو عبدالسلام و جهزوا نجوى للزفاف السريع على الاستاذ الشيخ الفاضل العظيم رجل التعليم المشهور .. نتفوا نجوى تمام و سلخوا كسها و وسعوا فتحة طيظها و رسمتها و شكلها و فورمة شعر حديثة و نفخوا طياظها الكبيرة زيادة كمان بالضرب عليها بالشباشب و دعكوا كعوب رجليها اللبن بالحجر الاسطوانى .. و فى الجانبة الاخر استعد محمود افندى متحفزا وراءه تاريخ عريق من النيك و النياكة رجل انكب كل عمره على دراسة و حفظ الكتب و المراجع الجنسية و حفظ و تطبيق ماجاء فى تذكرة داود و الروض العاطر للنفزاوى، و رجوع الشيخ إلى صباه و حدائق المتعة و اسرار الايك فى فن النيك .. و لطالما اشتهر محمود افندى منذ كان يدرس فى الأزهر بحى الحسين و الباطنية بأنه (الزوبر الاعظم) بين نساء الباطنية و الجمالية والدرب الأحمر و السيدة زينب و لم تفلت منه طيظ كبيرة و لا كس منفوخ و لا بظر ساخن فقد عكف على الجهاد رافعا زوبره فى وجه كل انثى يمتعها حتى الثمالة ويعجن لحمها بدهنها ويكسر عظمها و يقلبها فى نار العشق كالبطاطا فذل اعناق الرجال و عرص الشباب و ناك البنات و صرخت الأرامل والعانسات و طلقت المتزوجات و خرجن من الخدور و كسرن القدور بحثا عن (الزوبر الاعظم) و طمعا فى جالون لبن من بيوضه يحيي اكساسهن و يملأ البطون .. فضلا عن شهرته بخفة دمه و نكاته الجنسية الفاجرة و مغامراته مع جاراته المتزوجات ثقيلات الطياظ عاليات الارداف متارجحات الافخاذ متراقصات البزاز و البزابيز مثل ام عزيزة و بناتها أجمعين نعمات و سنية وقدرية و عزيزة ونفيسة و ثريا بل قيل مع التأكيد انه ناك أولادها صلاح و حمادة و حسنين و زوج ام عزيزة يقف تحت بيوضه بالماء الساخن و الفوط و العطر و كم ملأت الآفاق فضائح (الزوبر الاعظم) مع ام اعتماد و بناتها كوثر و منى و اعتماد و ابنها محمد ألكوبس و زوج ام اعتماد ينحني يقبل أقدام فضيلة ( الزوبر الاعظم) بعد كل نيكة .. ناهيك عن انه ناك المعلمات فى المدارس عند التفتيش و كتابة التقارير و قيل أن المعلمات كن يرسلن اليه بالتلاميذ ذوى الطياظ الكبيرة الممتازة و التلميذات ذات الاكساس والبزاز القفازة ...
كانت ليلة زفاف نجوى التى تحمل خبرات متعددة من زوجها السابق خليل السالب الديوث و اعضاء زبائن مائدة القمار و ضباط شرطة الأقصر و السواح الاجانب و عشقها للطلبة فى الجامعات والثانوى و احترامها بنار السحاق مع سناء الشرابية و شغلها بالدعارة الخفية فى الصعيد و شبرا و روض الفرج .. جعلت كل تلك الخبرات من نجوى بركان جنس ونيك شنيع يطلق الحمم المصهورة فتحرق ازبار العالم كله من واشنطن الى المنصورة لا يملأ عينيها زوبر حمار ولا حصان و لا سيد قشطة ولا فرعون ولا هرقل .. انثى تجمع بين سبعة ذكور عتاة فى نيكة واحدة و تتركهم صرعى ممزقين لحما و دما لايسد اتون كسها الملعون زبران و لا ثلاثة معا و لا الف زوبر فى ليلة حتى قالت خالاتها و عماتها ان كس نجوى يسكنه الجان والعفاريت و قالت العشيقات ان نجوى عندها داء جنسى اسمه (السوداء) فى طيظها المفرمة العصارة كسارة الحديد و كسها المسعور الساخن المشتعل الفرن الحارق الاتون بنت آمون و ام توت عنخ آمون .. فكان الزفاف لقاء الوحوش و صراع حتى الموت بين اعتى الجيوش استخدمت نجوى فيه كل أسلحة الجنس للدمار الشامل و اطلق الزوبر الاعظم الازبار عابرة القارات تحمل رؤوس الزوبر الاعظم النووية التى سبقت قتلت و دمرت الاكساس و مزقت كس فاطمة ام العيال و اخت نجوى نبوية و صال وجال محمود افندى الزوبر الاعظم و غربلت وكربلت طياظ نجوى و كس نبوية اسم الدلع بتاعها نبوية و شخرت ونخرت وشهقت و غنجت و صرخت و احمرت عيناها و احمر كسها و ضرب محمود زوبره فى طيظها فاخرج صرمها و كتم صوتها و علقها على المنجانيق يقلب ويفشخ فيها و يلحس و ينيك و هى تغربل و تشخر فتكربل و شدها من شعرها ونامت على بطنها و فتحت له طياظها فغزا غزوة غادرة فضحكت ضحكة الفاجرة القادرة تحتل العاصمة القاهرة و قالت له نيك ياعرص دة زوبرك ولا زوبر البرص انزل شوف لى راجل بجد انت خول انت متناك و صباعين اهم فى طيظك ليلة دخلتنا يا خول انزل هات لى راجل انا عاوزة راجل ينيك كويس بجد و يكيفنى قام محمود الزوبر الاعظم شرب ويسكى و شرب حشيش و بوظة و طافية وقام على نجوى تقفيش هاجت عليه مصت زوبره ناشف حديد و ناكها نيك تفتيش وقال لها مبسوطة قالت لاهة لسة مفيش ... فخر محمود الزوبر الاعظم على ركبتيه يبكى وينتحب و توسل لها وقال (موش قادر عليك خلاص انا راجل خول متناك عندى كرش و بزاز و طياظى تقيلة و زوبرى تعب باة زى النيلة و عمرى الان اثنين و خمسين سنة خلاص عجوز شايب و عايب سامحينى ) قامت نجوى حطت رجلها على صدره وهو نايم تحتها على ظهره و فتحت شفايف كسها و طرطرت على وجهه بول يحميه و على صدره و زوبره اللى واقف صاروخ زى الشمروخ و صرخت صرخة النصر و باب حجرة النوم مفتوح و بنات محمود الزوبر الاعظم الزوج المهزوم تبص و تتفرج عليها وابنه حمدى طالب كلية طب القصر العينى وجهه اصفر مرعوب من نجوى القوية المفترسة و قالت نجوى للجميع (ادخلو واسمعوا وخليكم شاهدين من الدقيقة دى انا المرأة انا الراجل انا الزعيم انا الكل فى الكل كلمتى زى الفل ماشية فوق الرقاب. انت يا محمود افندى خول سالب نتاية زى بناتك و زى نسوان الحى كله .. انا محتاجة راجل محترم جدا ينيكنى و ح انزل ادور على الراجل اللى يعجبني و انت يا محمود يا ديوث يامتناك تجيب كل زملاءك واصحابك هنا اختار انا منهم اللى يعجبني علشان ينيكنى و انت يا واد يا حمدى يادكتور الطب وقت ما ييجى لى مزاجى العب بيك انت واخواتك الأربعة البنات فوزية و إحسان و فايزة و عفاف ح تلحسوا كسى وطيظى و تدلكونى و تمصوا صوابع رجليا و تلحسوا خرم طيظى لغاية ما اجيب عشر مرات و فى اى وقت ليل او نهار ادخل عليكم و اقول لك يا حمدى نيكنى على طول تنيكنى و كل البنات حواليا يدلعوني علشان ابوكم العريس طلع خول نتاية و وقع من نظرى وعيونى ... خلاص فهمتم ... انصرفوا يا اولاد الكلب يا ولاد محمد الزوبر الاعظم) ..
و كانت لها ماقالت و اكتر و هلك محمود افندى شهور و سنين ينيك نجوى بزوبره العظيم الصاروخ النووي عابر الطياظ غازى الكس و بين البزاز كل ليلة سبع مرات و لكن نجوى تقول له موش مبسوطة موش شبعانة مفيش خالص نيكنى تانى و حاول اكتر .. و اتخذت نجوى من زميل محمود افندى عشيقا اسمه عبدالتواب الثور العملاق الجبار و من ابنه وحيد الشاب فى الثانوى الجميل الرقيق خدام مخصوص لكسها مع ابوه عبدالتواب العملاق و خطفت نجوى الدكتور حمدى كل ليلة تدخل له تقلعه تمص زوبره و تركب عليه فارسة و تقول له نيكنى حتى ظهر اليوم التالى و كان الدكتور المشهور فى ميدان السيدة زينب عاشق نجوى يناديها فى العيادة وينيكها و المعلم ابو السعود الزبير خدام كس نجوى و تساقط رجال فحول الدرب الأحمر و القاهرة ضحايا شهوة نجوى و اتصلت نجوى مع سناء الشرموطة الشرابية كزوجة لها تمارس معها السحاق و تشاركها النيك فى شقة روض الفرج عدة ايام وليالي كل أسبوع و تحمل منهم أكوام فلوس وهدايا و عندما يعجبها زبون ترجع له فلوسه و ينيكها مجانا و تقول له نبكنى تانى و هات عنوانك و رقم تليفونه علشان اجى لك البيت تنيكنى أمام مراتك و عيالك ده مزاج عندى لازم تنفذه لو كنت راجل صحيح ..
و زاد هيجان نجوى المجنونة بالنيك و ذهبت إلى دكتور طبيب أمراض نفسية و عصبية كتب لها على ثلاثين جلسة كهرباء على الكس و الطيظ و المخ .. وهى بتعمل الجلسات علشان التحكم فى الشهوة الجنسية تقل وتنزل شوية فى مستشفى الجمهورية فى عابدين عجبها الدكتور وهو بيحط الكهرباء فى كسها و فى طيظها وةغنجت وجابت جامد قوى على نفسها غرقت السرير صرخت و قالت للدكتور نيكنى الحقنى ح اموت حالا .. وتحولت جلسات الكهرباء الى نيك مستمر عنيف من الدكتور و أدوات الازبار الكهربية معاه و نقل لها العلاج عندها فى البيت فى حجرتها و محمود افندى جنبها يتفرج على الدكتور ينيكها..
و بعد سنوات ولدت نبوية ولد جميل جدا اسمه (سامى سمسمة) فرحت بيه وطارت و لكن نجوى لاحظت ان جسمه شوية بناتى و بزازه كبيرة زى البنات و طياظه بناتى خالص كبيرة مدورة جميلة ناعمة بيضاء قشطة و عنده خصر صغير رفيع زود جمال طياظه و بزازه و وجهه بناتى مائة فى المائة و شفايف و عيون و حواجب بناتى فاجرة و الواد كله طالع طبق الأصل شبه سناء الشرابية عشيقة نجوى لكن زوبره كبير قوى طويل طخين و حجمه مضاعف . فهمت نجوى ان ابنها سامى سمسمة طالع شيميل ) كتمت فى نفسها و قالت ولو شيميل برضه ح أعلمه ينيك و يتناك و يبقى حر خالص و ده متعتى انا بس محدش بعرف سره...
و كبر سمسمة و جسمه ملفوف حلو مثير هاجت عليه النسوان والبنات والرجالة والشباب و لاحظت نجوى انه يقعد على حجر وافخاذ الشباب و ازبارهم واقفة بين طياظه و افخاذه البيضاء عريانة مليانة جميلة خالص و هو مبسوط يحضنهم ويمص شفايفهم و يحسس على بزازهم و فى يوم نجوى شافت وليد الشاب ابن عشيقها عبدالتواب مقلع سمسمة الكلوت و حط زوبره بين طياظ سمسمة بيفرش له فى طيظه و سمسمة مبسوط و منسجم .. خافت نجوى ان وليد او غيره يجرح فتحة طيظه و يعوره لما يحاول ينيك سمسمة فبدات تنفذ برنامج طويل فورا توسع بيه فتحة طيظ سمسمة بالتدريج بمراهم و فازلين و خيار و ازبار صناعى و بلوج كبير شوية و كل ليلة و بالنهار فى الحمام فى التواليت فى السرير نجوى تاخد سمسمة تنيكه بصوابعها و فازلين و بلوج و زبار صناعى و خيار مقاسات وتحضنه وتفضل تنيكه طول الليل و النهار وفعلا جابت نتائج ممتزة مع طيظ ابنها سامى سمسمة و بدأت تعطيه الفرص علشان وحيد و كمان وليد اولاد عشيقها عبدالتواب ينيكوا سمسمة و بقيت تراقب وتتفرج و تصور افلام و بالليل على انفراد تسمع من سمسمة التفاصيل و احساسه وومشاعره و متعته و أوجاعه وشوقه ونفسه فى ايه و تعطيه نصائح و تدربه و تعلمه و بدأت هى تختار مع سناء الشرموطة فى الشرابية يختاروا شباب مخصوص ينيكوا سمسمة تحت إشرافهم .. و بدأت سناء تعمل له تمرينات هى و نجوى علشان يتعلم ينيك نجوى امه و سناء الشرابية كمان و بدأت تجيب له بنات وستات صديقاتها تنام معاه علشان يتعلم ينيك ستات . .. كانت نجوى مهتمة جدا و مركزة كل عقلها وجسمها و عواطفها فى تعليم النيك عملى بنفسها مع ابنها الوحيد سامى سمسمة.... وعلمت سامى ينيك أخواتها جميلة و نادية و نوال ونجاح وهالة و علمته يتناك من اخوها محمود و اخوها نبيل كمان وعمر بت الجارة .. لكن لازم كل شىء يحصل تحت عنيها هى بكل دقة وإشراف منها ..
و بدأ سمسمة يحب بنيك امه نجوى اكتر و فضلها على كل الدنيا هى وسناء الشرابية
و فى الثانوى و الجامعات بدأ عشاق سامى سمسمة و عشيقاته الطالبات والاساتذة و الاستاذات ييجوا شقة سامى ينيكوه و نجوى تصور و تسجل له و لازم هى كمان تتناك منهم بنفسها علشان تفحصهم بدقة و كمان سناء الشرابية عملت كدة ..
كان سمسمة محاط بحماية و غطاء كامل من امه نجوى و عشيقة امه سناء الشرابية.. و أراد سامى يمتع امه و اخدها جولات فى كل المدن و فى شقق مجاورة من الجامعات وطلاب وطالبات الجامعة جاب لأمه و علشانها هى وسناء مجموعات من الطلاب والطالبات ينيكوه مع أمه و مع سناء و يجمعوا منهم فلوس كثير لأن اسعار النيك غالية جدا مرتفعة عالميا و خصص سامى ثلاث شهور كل سنة لتنفيذ جولات و رحلات النيك من طلبة الجامعات الشباب العسل الجامد علشان يمتع امه و سناء و يتمتع معاهم و يجمع من الطلاب فلوس وهدايا كثير .. و فى يوم سامى سمسمة طلب يتجوز نجوى امه رسميا بعقد رسمى و فعلا راحوا بلد بعيدة و جابوا شهود و اتجوزوا و عاشوا مع بعض زوجين و جابت منه نجوى ثلاث بنات عسل زى القشطة و يقعد سامى و نجوى و سناء ينظروا لجمال البنات المراهقات و طياظهم الجميلة و اكساسهم العريانة


وحلاوتهم و يفكروا فى مستقبلهم و و و و يهيجوا قوى على خيالهم و يقوموا ينيكوا بعض بحب وعشق و لهفة