هذه القصة من إعداد هاني الزبير وخاصة وحصرية لموقع (منتديات ميلفات سكس عربي) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.
____________________
أنا أصغر إخواتي وأنا بنوته كنت دلوعه ورومانسيه ويوجد لي أخ أكبر مني قريب من سني وكان هو دون إخواتي كلهم هو القريب لي منذ وأنا صغيرة ودائماً يهتم بي ويدعمني في كل شئ وكانت العائلة تقول له دي زي بنتك مش أختك من معاملته ليا.
ومع مرور الأيام وكبرنا والكل تزوج ما عدا أخي هذا لأنه كان يبحث عن فتاة مثل ما في خياله وكان أخي هذا حنين أوي رومانسي.
وأنا مثل كل فتاة كنت أحلم بشاب مثل أخي هذا وكنت شديدة التعلق به حتي جاء دوري في الزواج وتزوجت إرضاء للعائله علي الرغم إني كنت أبحث عن شخص مثل أخي.
وكان أخي لما إتخرج واشتغل أخذ شقة مستقله وذهب ليعيش فيها بمفرده لغايه لما يلاقي بنت الحلال من غير ما حد يضغط عليه .
ولما كان زوجي يبات في العمل كنت أذهب الي منزل أخي ولا أذهب الي بيت والدي لأني كنت أحب أن أتحدث معه ونجلس مع بعض وفي يوم قالي لي أخي أنه ذاهب الي مقابلة صديق ومش هيتأخر عليا وكنت زهقانه من الجلوس وحدي ففتحت كمبيوتر أخي وأنا أبحث فيه وجدت أفلام جنسيه فعرفت أن أخي يعاني من الوحدة عشان لسه مش متزوج ولما رجع البيت تحدثت معه في ذلك الموضوع وقال لي : أنا بشر أهو بتفرج عشان ما أنساش شكل البنات في الحقيقه.
أنا تأثرت جداً بكلام أخي وكنت عايزة أخفف عنه زي ما كان دائماً بيعمل معايا وعشان كنت شديدة التعلق به فإنتظرت يوم وردية بيات زوجي في شغله وأخذت ملابس عارية وإتصلت بأخي إني هروح للبيت عنده وأجلس معاه النهاردة وأسبقه للبيت.
ولما وصلت بيت أخي قبل مايوصل هو لبست شورت قصير وتي شيرت من غير أي حاجة تحته .
ولما جاء أخي نظر لي و تعجب قلت له: عادي دي كانت ملابس عندي وجوزي مش مخليني ألبسها.
وجلسنا نحكي مع بعض وقلت له:
إيه رأيك في شكل البنات في الحقيقية.
ضحك وقال : أيوه بس أنا عايز أشوف اللبس ده على مراتي عشان أطلع صحتي فيها.
وضحكنا وإستغليت أنا الفرصة دي وذهبت وغيرت الملابس بقميص نوم شفاف ومثير وقلت لأخي غمض عينك و وقفت أمامه وقلت له : فتح عينك وقلت له لما مراتك تلبس قميص زي ده هتعمل إيه.
إحمر وجهه كثيراً ولاحظت إنتصاب قضيبه من تحت الهدوم وقال لي إتهدي بقا تعبتيني.
ولم يكون يعلم أن ما حدث له جعلني أثار وأهيج عليه وأفكر فيه لإن زوجي عمره ما أثار لما كان بيشوفني بالقميص ده ولا هاج أو حتى قالي كلمة واحدة رومانسية.
فعلق في ذهني رد فعل أخي لما شافني بالقميص وحرك فيا مشاعر و أحاسيس جميله فجلست جانبه وقال لي بصوت مرتعش : قومي غيري قميص النوم ده.
أنا ضحكت وقلت له لأ بس إيه رأيك. فضربني بخداديه الكنبه وأنا هجمت عليه وقلت له طيب أنا هعوضك وجلسنا نجري ونناغش بعض وكل ما نحتك ببعض أشعر بزبه وهياجه وشعوره وإحساسه وكنت أتمني أن يكون هو دلوقتي زوجي وياخدني في حضنه بعد اللعب ده ويشبع رغباتي ويبرد ناري بعد ما هيجنني وأثارني مما جعل كسي يقذف عسل شهوتي وغرق الكلوت بتاعي تحت القميص.
وإحنا بنهزر لاقيت أخي بينهج وتوقف عن اللعب و سند علي ركبته وقربت منه وهو ماكنش عايز يقوم .
وأنا أصريت و شديته من يده فوجدت إن أخي قذف لبنه في البنطلون فضحكت بشدة وكان هو في شدة الكسوف وقال لي بصوت عالي روحي بقا غيري القميص ده.
وفي الصباح ذهبت الي بيتي وأنا أفكر في أخي وإحساسه الرومانسي لما شاف القميص ولما قذف وإحنا بنعلب وكنت لا أفكر إلا في أن لو كان أخي هو زوجي ونام معايا في اليوم ده كنت هأشعر بشوق ورمانسية ومتعة جميلة وحضن دافي.
و ظلت الفكرة دي مسيطرة عليا وكنت أفكر في ماذا أفعل حتي أوصل لكده وأشعر بهذا الإحساس ووجدت الحبوب المنشطه للجنس بتاعت زوجي أمامي فأخذت واحدة وخبأتها وإنتظرت يوم وردية زوجي الليلية في شغله وأسرعت الي شقة أخي.
ولما شافني قال لي بلاش يحصل زي أخر مرة فضحكت وقلت له: خلاص في المساء .
وقلت لأخي نفسي إنهارده أنام جنبك زي زمان وتحسسني بحنيتك.
قال لي حاضر وحضرت له العشا وقلت لأخي أنا هروح أخد دوش وذهبت للإستحمام ثم لبست الروب على جسمي من غير أي ملابس و ربطته جيداً حتي لا يلاحظ أخي إني عاريه من تحت الروب.
ولما خرجت كان هو خلص عشا وقال لي أنا داخل أنام فقلت له طب روح إستحما الأول فقال لي ما أنا نظيف قلت لأ روح خد دوش إنت جسمك عرقان.
فقال لي حاضر بس هجيب غيار قلت أدخل إنت وأنا هجيب لك الهدوم .
ثم أسرعت الي المطبخ و حضرت له عصير و وضعت الحبايه المنشطة في العصير ثم ناديت على أخي : فين الغيارات ، على فكره أنا نسيت وغسلت لك الهدوم كلها ومش هينفع تلبس القديم .
قال لي : طب أعمل إيه دلوقتي.
فقلت له فيه روب عندك إلبسه دلوقتي وخلاص ولما خرج بالروب قلت له إشرب العصير ده ياحبيبي قال لي حاضر يا حبيبتي ولما قالي الكلمه دي أشعلني وكنت في هذه الحالة لا أراه غير إنه زوجي.
وقعدنا نتفرج على التليفزيون و قولتله: قل لي كلام إيه اللي هتقوله لمراتك لو كانت هي مكاني دلوقتي.
فضحك وقال: حاضر.
وقال لي: أنا نفسي بجد ألاقي زوجه زيك كده حنينه ودلوعه وقمر وصغيرة وعايزة تتاكل.
وكل ما يقول الكلام ده يشعلل ناري ويزيدني متعة وإثارة .
وبعد ما شرب العصير قلت له : يللا ننام قال : مش هينفع أنا مش لابس حاجة تحت الروب .
فقلت له: بس يللا إنت خايف مني ولا إيه.
فضحك وقال: طيب يللا يا لمضه.
و ذهبنا الي السرير وأعطاني أخي ظهره وبقيت أنا انظر إليه بشوق وعشق وإنتظرت مفعول الحبايه يشتغل.
وبعد شويه لاقيت أخي بينهج وعمال يتقلب علي السرير .
وضعت يدي عليه وقلت له مالك نظر إلى وقال لي: مش عارف شعور غريب وحاسس إني...... وسكت شوية وكان يحاول أن يخبئ زبه بإيده .
فقلت له : حاول تنام وأنا هأدلك لك صدرك و هترتاح .
فقمت أنا وجلست علي رجله من غير ما ألمس زبه وكان زبه قريب جداً مني فشعر بفخادي وقال لي إنتي مش لابسه حاجة .
فقلت له: بس غمض عينك و هأدلك صدرك وهترتاح .
ورحت أدلك له صدره وأنا أزداد إثارة ومتعه وهو ينهج وزبه يزداد إنتصاب فوضعت يدي اليسري علي عينيه ثم مسكت زبه بإيدي اليمني فصرخ وقال إنتي بتعملي إيه يا مجنونه.
قلت له أسكت بس وما زلت أضع يدي علي عينيه ثم إقتربت و وضعت زبه في كسي وأنا أجلس فوقه فإرتعش هو جامد وقال لا بلاش كده .
وقلت له : ماتخفش كده زبك هيرتاح ومش هنعمل حاجه بس إنت إهدى شويه.
ولما شعرت بدفئ زبه وقوته نمت على صدره وشعرت بنفسه.
وقلت له: أحضني وهترتاح ماتخفش.
هو لف ذراعه علي جسمي وشعرت بملمس جسده وحنية حضنه رغم قوة ذراعه وبدأت أحرك وسطي بلطف حتي أشعر بزبه وفوجئت إنه إرتعش أكثر ورحت أتحرك على زبه بلطف وحنية لقيته أمسك بي بقوة وراح يقول آه آه لما سمعت صوته أنا هيجت و إشتعلت نار الشهوه بداخلي و وصلت الي قمة النشوة والهياج والحلم تحقق ثم ذهب كل واحد منا الي عالم آخر من المتعه والعشق والرومانسيه ثم هو إلتف علي السرير وجلس فوقي وأطلق شعوره وإحساسه الرومانسي الجنسي الجميل وكل لما أشعر بزبه أكثر أزداد إثارة ودون شعور صرخت من المتعة وصوتي كان يحمل مع كل صرخة متعة النيك وشعور الحب وفجاءة إنفجر زبه وأخرج ما يزيد نار رغبة كل إمراة وبنت ويجعلها تفقد السيطرة علي جسدها وتصرخ بأقصى ما عندها من كثرة المتعه.
وكان يقذف سائل ساخن يحمل معه شعور بالرجولة ومتعة إني إمرأة يرغب فيها ويشعر برجولته معي ثم هدأ شويه وقام عني ونظر إلي وقال لي: تعالي في حضني وغمرني بحضن من الرومانسيه والحنان وقلت له خليني في حضنك شوية مش عايزة أسيبك وأقوم.
وقال لي: أنا بحبك أوي أوي.
وقلت له: إنت كده إرتحت ولا لسه .
قال: لا أنا كده بقيت كويس.
قلت له: لو إنت لسه تعبان أنا ممكن أعمل كده تاني وزي ما أنت عايز بأي طريقة تعجبك.
فضحك وقال لي: طول عمرك شقيه ومجنونه.
قلت له: ماشي أنا مجنونه طب هوريك الجنان .
ومسكت زبه تاني و رحت أمص فيه.
وهو يضحك ويقول خلاص أنا بغير وقام وشلني وحضني علي السرير وقال ماشي ومسكني و قعد يدلك في كسي ويدخل صباعه فيه قلت له إنت كده هتخليني أهيج أكثر ومش هرحم زيك .
وهو لا يسمع الكلام وبدأ جسمي يرخي وأشعر بهياج أكثر .
وهو نظر إلي وقال: إيه إللي حصلك .
فنظرت له وقلت له: هوريك إنت عملت إيه.
و زقيته علي السرير وركبت فوقه .
وقال: يا مجنونه بتعملي إيه.
فقلت له : أنا بقا المرة ديه مش هسيبك غير لما أنا أرتاح.
وكنا بنضحك و بنيك بعض ونهزر ونلعب حتي جاء الصباح دون أن نشعر بالوقت.
و تعبنا قوي وجلسنا علي السرير ننظر لبعض دون كلام وقلت له أنا لازم أمشي.
فقال لي: لازم ليه.
قلت له: ماقدرش نعمل كده تاني.
قال: ليه؟
وقلت له: أنا مش عايزه راجل ينام معايا وخلاص يعوض زوجي أنا بس كنت عايزه أحس بحنيتك و حبك ليا ورومانسيتك وحضنك الدافئ كأخي وكمان لو كنت مراتك ، عشان كده اللحظه دي عايزة أفضل عايشاها على طول و مش عايزة أنساها.
و رد علي وقال وأنا عمري ما هأنسي اللحظة دي أبدأ.
وبعدها ذهبت الي منزلي وكنت في غاية السعادة وبعدها كنت بروح لأخي برضه بس المرة دي من غير ما حد مننا يتكسف من التاني.
وإحنا فعلاً ماعملناش كده تاني.
بس لما كان بيتعب كنت بأدلك له زبه لغاية لما يقذف و يرتاح بس مفيش حد فينا كان قادر ينسي اليوم إللي جمعنا مع بعض في أحلى وأمتع ليلة بالعمر كله.
_______________
هذه القصة من إعداد هاني الزبير وخاصة وحصرية لموقع (منتديات ميلفات سكس عربي) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.
_______________
____________________
أنا أصغر إخواتي وأنا بنوته كنت دلوعه ورومانسيه ويوجد لي أخ أكبر مني قريب من سني وكان هو دون إخواتي كلهم هو القريب لي منذ وأنا صغيرة ودائماً يهتم بي ويدعمني في كل شئ وكانت العائلة تقول له دي زي بنتك مش أختك من معاملته ليا.
ومع مرور الأيام وكبرنا والكل تزوج ما عدا أخي هذا لأنه كان يبحث عن فتاة مثل ما في خياله وكان أخي هذا حنين أوي رومانسي.
وأنا مثل كل فتاة كنت أحلم بشاب مثل أخي هذا وكنت شديدة التعلق به حتي جاء دوري في الزواج وتزوجت إرضاء للعائله علي الرغم إني كنت أبحث عن شخص مثل أخي.
وكان أخي لما إتخرج واشتغل أخذ شقة مستقله وذهب ليعيش فيها بمفرده لغايه لما يلاقي بنت الحلال من غير ما حد يضغط عليه .
ولما كان زوجي يبات في العمل كنت أذهب الي منزل أخي ولا أذهب الي بيت والدي لأني كنت أحب أن أتحدث معه ونجلس مع بعض وفي يوم قالي لي أخي أنه ذاهب الي مقابلة صديق ومش هيتأخر عليا وكنت زهقانه من الجلوس وحدي ففتحت كمبيوتر أخي وأنا أبحث فيه وجدت أفلام جنسيه فعرفت أن أخي يعاني من الوحدة عشان لسه مش متزوج ولما رجع البيت تحدثت معه في ذلك الموضوع وقال لي : أنا بشر أهو بتفرج عشان ما أنساش شكل البنات في الحقيقه.
أنا تأثرت جداً بكلام أخي وكنت عايزة أخفف عنه زي ما كان دائماً بيعمل معايا وعشان كنت شديدة التعلق به فإنتظرت يوم وردية بيات زوجي في شغله وأخذت ملابس عارية وإتصلت بأخي إني هروح للبيت عنده وأجلس معاه النهاردة وأسبقه للبيت.
ولما وصلت بيت أخي قبل مايوصل هو لبست شورت قصير وتي شيرت من غير أي حاجة تحته .
ولما جاء أخي نظر لي و تعجب قلت له: عادي دي كانت ملابس عندي وجوزي مش مخليني ألبسها.
وجلسنا نحكي مع بعض وقلت له:
إيه رأيك في شكل البنات في الحقيقية.
ضحك وقال : أيوه بس أنا عايز أشوف اللبس ده على مراتي عشان أطلع صحتي فيها.
وضحكنا وإستغليت أنا الفرصة دي وذهبت وغيرت الملابس بقميص نوم شفاف ومثير وقلت لأخي غمض عينك و وقفت أمامه وقلت له : فتح عينك وقلت له لما مراتك تلبس قميص زي ده هتعمل إيه.
إحمر وجهه كثيراً ولاحظت إنتصاب قضيبه من تحت الهدوم وقال لي إتهدي بقا تعبتيني.
ولم يكون يعلم أن ما حدث له جعلني أثار وأهيج عليه وأفكر فيه لإن زوجي عمره ما أثار لما كان بيشوفني بالقميص ده ولا هاج أو حتى قالي كلمة واحدة رومانسية.
فعلق في ذهني رد فعل أخي لما شافني بالقميص وحرك فيا مشاعر و أحاسيس جميله فجلست جانبه وقال لي بصوت مرتعش : قومي غيري قميص النوم ده.
أنا ضحكت وقلت له لأ بس إيه رأيك. فضربني بخداديه الكنبه وأنا هجمت عليه وقلت له طيب أنا هعوضك وجلسنا نجري ونناغش بعض وكل ما نحتك ببعض أشعر بزبه وهياجه وشعوره وإحساسه وكنت أتمني أن يكون هو دلوقتي زوجي وياخدني في حضنه بعد اللعب ده ويشبع رغباتي ويبرد ناري بعد ما هيجنني وأثارني مما جعل كسي يقذف عسل شهوتي وغرق الكلوت بتاعي تحت القميص.
وإحنا بنهزر لاقيت أخي بينهج وتوقف عن اللعب و سند علي ركبته وقربت منه وهو ماكنش عايز يقوم .
وأنا أصريت و شديته من يده فوجدت إن أخي قذف لبنه في البنطلون فضحكت بشدة وكان هو في شدة الكسوف وقال لي بصوت عالي روحي بقا غيري القميص ده.
وفي الصباح ذهبت الي بيتي وأنا أفكر في أخي وإحساسه الرومانسي لما شاف القميص ولما قذف وإحنا بنعلب وكنت لا أفكر إلا في أن لو كان أخي هو زوجي ونام معايا في اليوم ده كنت هأشعر بشوق ورمانسية ومتعة جميلة وحضن دافي.
و ظلت الفكرة دي مسيطرة عليا وكنت أفكر في ماذا أفعل حتي أوصل لكده وأشعر بهذا الإحساس ووجدت الحبوب المنشطه للجنس بتاعت زوجي أمامي فأخذت واحدة وخبأتها وإنتظرت يوم وردية زوجي الليلية في شغله وأسرعت الي شقة أخي.
ولما شافني قال لي بلاش يحصل زي أخر مرة فضحكت وقلت له: خلاص في المساء .
وقلت لأخي نفسي إنهارده أنام جنبك زي زمان وتحسسني بحنيتك.
قال لي حاضر وحضرت له العشا وقلت لأخي أنا هروح أخد دوش وذهبت للإستحمام ثم لبست الروب على جسمي من غير أي ملابس و ربطته جيداً حتي لا يلاحظ أخي إني عاريه من تحت الروب.
ولما خرجت كان هو خلص عشا وقال لي أنا داخل أنام فقلت له طب روح إستحما الأول فقال لي ما أنا نظيف قلت لأ روح خد دوش إنت جسمك عرقان.
فقال لي حاضر بس هجيب غيار قلت أدخل إنت وأنا هجيب لك الهدوم .
ثم أسرعت الي المطبخ و حضرت له عصير و وضعت الحبايه المنشطة في العصير ثم ناديت على أخي : فين الغيارات ، على فكره أنا نسيت وغسلت لك الهدوم كلها ومش هينفع تلبس القديم .
قال لي : طب أعمل إيه دلوقتي.
فقلت له فيه روب عندك إلبسه دلوقتي وخلاص ولما خرج بالروب قلت له إشرب العصير ده ياحبيبي قال لي حاضر يا حبيبتي ولما قالي الكلمه دي أشعلني وكنت في هذه الحالة لا أراه غير إنه زوجي.
وقعدنا نتفرج على التليفزيون و قولتله: قل لي كلام إيه اللي هتقوله لمراتك لو كانت هي مكاني دلوقتي.
فضحك وقال: حاضر.
وقال لي: أنا نفسي بجد ألاقي زوجه زيك كده حنينه ودلوعه وقمر وصغيرة وعايزة تتاكل.
وكل ما يقول الكلام ده يشعلل ناري ويزيدني متعة وإثارة .
وبعد ما شرب العصير قلت له : يللا ننام قال : مش هينفع أنا مش لابس حاجة تحت الروب .
فقلت له: بس يللا إنت خايف مني ولا إيه.
فضحك وقال: طيب يللا يا لمضه.
و ذهبنا الي السرير وأعطاني أخي ظهره وبقيت أنا انظر إليه بشوق وعشق وإنتظرت مفعول الحبايه يشتغل.
وبعد شويه لاقيت أخي بينهج وعمال يتقلب علي السرير .
وضعت يدي عليه وقلت له مالك نظر إلى وقال لي: مش عارف شعور غريب وحاسس إني...... وسكت شوية وكان يحاول أن يخبئ زبه بإيده .
فقلت له : حاول تنام وأنا هأدلك لك صدرك و هترتاح .
فقمت أنا وجلست علي رجله من غير ما ألمس زبه وكان زبه قريب جداً مني فشعر بفخادي وقال لي إنتي مش لابسه حاجة .
فقلت له: بس غمض عينك و هأدلك صدرك وهترتاح .
ورحت أدلك له صدره وأنا أزداد إثارة ومتعه وهو ينهج وزبه يزداد إنتصاب فوضعت يدي اليسري علي عينيه ثم مسكت زبه بإيدي اليمني فصرخ وقال إنتي بتعملي إيه يا مجنونه.
قلت له أسكت بس وما زلت أضع يدي علي عينيه ثم إقتربت و وضعت زبه في كسي وأنا أجلس فوقه فإرتعش هو جامد وقال لا بلاش كده .
وقلت له : ماتخفش كده زبك هيرتاح ومش هنعمل حاجه بس إنت إهدى شويه.
ولما شعرت بدفئ زبه وقوته نمت على صدره وشعرت بنفسه.
وقلت له: أحضني وهترتاح ماتخفش.
هو لف ذراعه علي جسمي وشعرت بملمس جسده وحنية حضنه رغم قوة ذراعه وبدأت أحرك وسطي بلطف حتي أشعر بزبه وفوجئت إنه إرتعش أكثر ورحت أتحرك على زبه بلطف وحنية لقيته أمسك بي بقوة وراح يقول آه آه لما سمعت صوته أنا هيجت و إشتعلت نار الشهوه بداخلي و وصلت الي قمة النشوة والهياج والحلم تحقق ثم ذهب كل واحد منا الي عالم آخر من المتعه والعشق والرومانسيه ثم هو إلتف علي السرير وجلس فوقي وأطلق شعوره وإحساسه الرومانسي الجنسي الجميل وكل لما أشعر بزبه أكثر أزداد إثارة ودون شعور صرخت من المتعة وصوتي كان يحمل مع كل صرخة متعة النيك وشعور الحب وفجاءة إنفجر زبه وأخرج ما يزيد نار رغبة كل إمراة وبنت ويجعلها تفقد السيطرة علي جسدها وتصرخ بأقصى ما عندها من كثرة المتعه.
وكان يقذف سائل ساخن يحمل معه شعور بالرجولة ومتعة إني إمرأة يرغب فيها ويشعر برجولته معي ثم هدأ شويه وقام عني ونظر إلي وقال لي: تعالي في حضني وغمرني بحضن من الرومانسيه والحنان وقلت له خليني في حضنك شوية مش عايزة أسيبك وأقوم.
وقال لي: أنا بحبك أوي أوي.
وقلت له: إنت كده إرتحت ولا لسه .
قال: لا أنا كده بقيت كويس.
قلت له: لو إنت لسه تعبان أنا ممكن أعمل كده تاني وزي ما أنت عايز بأي طريقة تعجبك.
فضحك وقال لي: طول عمرك شقيه ومجنونه.
قلت له: ماشي أنا مجنونه طب هوريك الجنان .
ومسكت زبه تاني و رحت أمص فيه.
وهو يضحك ويقول خلاص أنا بغير وقام وشلني وحضني علي السرير وقال ماشي ومسكني و قعد يدلك في كسي ويدخل صباعه فيه قلت له إنت كده هتخليني أهيج أكثر ومش هرحم زيك .
وهو لا يسمع الكلام وبدأ جسمي يرخي وأشعر بهياج أكثر .
وهو نظر إلي وقال: إيه إللي حصلك .
فنظرت له وقلت له: هوريك إنت عملت إيه.
و زقيته علي السرير وركبت فوقه .
وقال: يا مجنونه بتعملي إيه.
فقلت له : أنا بقا المرة ديه مش هسيبك غير لما أنا أرتاح.
وكنا بنضحك و بنيك بعض ونهزر ونلعب حتي جاء الصباح دون أن نشعر بالوقت.
و تعبنا قوي وجلسنا علي السرير ننظر لبعض دون كلام وقلت له أنا لازم أمشي.
فقال لي: لازم ليه.
قلت له: ماقدرش نعمل كده تاني.
قال: ليه؟
وقلت له: أنا مش عايزه راجل ينام معايا وخلاص يعوض زوجي أنا بس كنت عايزه أحس بحنيتك و حبك ليا ورومانسيتك وحضنك الدافئ كأخي وكمان لو كنت مراتك ، عشان كده اللحظه دي عايزة أفضل عايشاها على طول و مش عايزة أنساها.
و رد علي وقال وأنا عمري ما هأنسي اللحظة دي أبدأ.
وبعدها ذهبت الي منزلي وكنت في غاية السعادة وبعدها كنت بروح لأخي برضه بس المرة دي من غير ما حد مننا يتكسف من التاني.
وإحنا فعلاً ماعملناش كده تاني.
بس لما كان بيتعب كنت بأدلك له زبه لغاية لما يقذف و يرتاح بس مفيش حد فينا كان قادر ينسي اليوم إللي جمعنا مع بعض في أحلى وأمتع ليلة بالعمر كله.
_______________
هذه القصة من إعداد هاني الزبير وخاصة وحصرية لموقع (منتديات ميلفات سكس عربي) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.
_______________