قصيرة أحلى نيكة مع غاده جارتي المتزوجة.

هاني الزبير

ميلفاوي رايق
عضو
ناشر قصص
إنضم
20 ديسمبر 2023
المشاركات
135
مستوى التفاعل
145
النقاط
0
نقاط
460
النوع
ذكر
الميول
طبيعي

هذه القصة من إعداد هاني الزبير وخاصة وحصرية لموقع (منتديات ميلفات سكس عربي) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.
_________________

أنا هشام عمري الآن 32 سنة متزوج وعندي *** صغير.
تزوجت في شقة الأسرة في نفس العمارة التي عشت فيها طول عمري بالقاهرة بعد وفاة أمي وأبي.
أثناء فترة المراهقة وبداية شبابي كنت على علاقة حب مع (غاده) بنت جيراني الجميلة والتي تصغرني بسنتين، وطبعاً علاقتي بيها كان فيها شوية شقاوة على خفيف، يعني مسكة إيد، حضن سرقة، بوسة سريعة، تقفيش على خفيف، يعني شقاوة أيام المراهقة.
ومثل الكثير من مغامرات وقصص الحب بين أبناء الجيران خلال فترة المراهقة تنتهي بالفراق وزواج كل منهما بطرف آخر نظراً لضغوط الأهل أو لظروف الحياة أو لأي أسباب تانية.
وكانت غاده قد تزوجت وهي في عمر 21 سنة وسافرت مع جوزها وأقامت معه في محافظة بعيدة، ولم أراها طوال هذه السنوات (يعني منذ 9 سنين تقريباً) إلا مرات قليلة صدفة خلال زياراتها المتباعدة لأمها، وأثناء ذلك لم تتاح لنا أي فرصة لنلتقي أو نتكلم مع بعض، وكل منا كان إندمج وإنشغل في حياته الخاصة.
وأنا أيضاً كنت قد تزوجت منذ 8 سنوات وعندي الآن *** صغير عمره 6 سنين.
وخلال قيام زوجتي بصحبة إبننا بزيارة أهلها في محافظة تانية وكانت هتقعد معاهم أسبوع بمناسبة أجازة نصف العام الدراسي لإبننا، وأنا لم أسافر معهم لظروف عملي بالقاهرة.
وفي يوم (الساعة 3 ونص العصر) كنت نازل على السلم في نفس توقيت طلوع واحدة ست جميلة جداً زي القمر لابسه بلوزه ضيقة وبنطلون چينز مبين جمال طيزها وفخادها، وماسكه في إيدها **** صغيرة (عمرها حوالي 5 سنين).
وأنا بكل زوق وقفت على جنب عشان أوسعلهم الطريق ورغم إني لم أركز في نظري ليها ولكني (زي أي شاب) لمحت رشاقتها وجسمها الأنثوي المثير وجمال ملامحها وهي طالعه قدامي على السلم، ولكني فوجئت بيها بتقولي: إزيك يا هشام.. إنت مش عارفني.
أنا رفعت عيني وبصيتلها ولم أتعرف عليها للوهلة الأولى، وفي ثواني كنت تذكرتها طبعاً.
أنا: إزيك يا غاده.. تصدقي ماعرفتكيش.
غاده: كل الناس بيقولولي إن شكلي إتغير.. بس مش عارفه شكلي إتغير للأحلى ولا للأوحش؟
أنا: للأحلى طبعاً، بس إنتي أصلأ طول عمرك قمر يا غاده، وأنا إللي كنت مستغرب وبقول لنفسي مين القمر ده إللي عارفني وبيسلم عليا وأنا مش عارفه.
غاده: إنت لسه يا هشام بكاش زي ما إنت!!
أنا: بس حقيقي بجد إنتي إحلوتي أوي يا غاده .
غاده: يا رخم.. يعني أنا كنت وحشه قبل كده؟
أنا: إنتي طول عمرك مُزه وزي القمر.
غاده (وهي بتضحك): إنت لسه شقي زي ما إنت يا هشام.
أنا: ومين القمر الصغنون دي.
غاده: دي ياسمين بنتي كنت جايباها من الحضانة.
أنا: قمر وعسلوله زي أمها.
ووقفنا خمس دقايق على السلم نضحك ونتكلم عن حياتنا، وهي طبعاً كانت عارفه من أمها إني إتجوزت في شقة أهلي وعندي ولد، وأنا عرفت منها إن جوزها مسافر أوربا سنتين عشان يكمل دراسته العليا، وإنها هتقعد هنا مع أمها الفترة دي، وإنها دخلت بنتها ياسمين حضانة جنبنا وهي بتوديها كل يوم الصبح وترجع تجيبها الساعة 3 آخر النهار.
أنا: طبعاً لازم تتفضلي تيجي عندنا البيت.
غاده: أكيد طبعاً.. بس لما مراتك ترجع من عند باباها بالسلامة، لإني عرفت من ماما إنها مسافره عند أهلها اليومين دول عشان أجازة إبنكم في نص السنة.
أنا: لازم مراتي يعني؟
غاده: طبعاً.. أومال يعني يا هشام هجيلك وإنت لوحدك!!
ووقفنا نتكلم ونهزر شوية، وسلمنا على بعض، وهي طلعت على السلم قدامي وكانت طيزها تجنن بلبسها الضيق وأنا ببص عليها وبلاعب بنتها ياسمين، وسلمت عليها (باااااي) وحدفتلها بوسة في الهوا، وهي ردت عليا (باااااي) بدلع وهي بتعض على شفايفها وحدفتلي بوسة في الهوا برضه.
وأنا فضلت طول اليوم أفكر فيها وكان شاغل تفكيري مفاجأتي من شكل غاده وحركاتها ولبسها المثير والحالة إللي وصلت ليها لإنها كانت طول عمرها وقبل جوازها بنت خجولة وهادية، لكن الجواز أحياناً بيخلي البنت لبوة مش عارف ليه!!
وقولت لنفسي لازم أنيكها قبل مراتي ما ترجع من السفر والفرصة دي جت لعندي عشان أجرب أنيك واحدة غير مراتي.
وأنا لما خلصت شغلي رجعت البيت، وبمجرد وصولي أخدت دوش وخرجت مسكت الموبايل عشان أحاول أكلمها، ولكني إفتكرت إن رقمها مش معايا، ففتحت الفيس أبحث عن صفحتها وإتفاجئت بإنها أضافتني وعاملالي لايك على شوية صور ليا على صفحتي من دقايق، فلاقيت إن دي فرصة عشان أكلمها.
وكلمتها ماسنجر، وفضلنا نتكلم ونضحك ونهزر شوية.
أنا: طب إعملي لايك على صور إبني مش صوري لإن كده ممكن مراتي تضربك لما تشوفك.
غاده: طبعاً إبنك عسول أوي ويستاهل مليون لايك، بس صورك إنت هي إللي شدتني، إنت صورك تحفة.
أنا: يعني شكلي عجبك بعد كل السنين دي؟
غاده: هشام.. إنت طول عمرك وسيم جداً بشكل ملحوظ، وإنت عارف إني كان نفسي أتجوزك من زمان.
(وفضلنا نتكلم ثلاثة ساعات، وتذكرنا ذكريات غراميات الماضي أيام شقاوة المراهقة).
أنا: ما تيجي تقعدي معايا نتكلم شوية.
غاده: إمتا؟؟
أنا: أي وقت يناسبك، أنا قاعد لوحدي.
غاده: طب ومراتك هترجع إمتا؟؟
أنا: لسه بعد أسبوع.
غاده: خلاص ماشي.. بكرة الصبح هودي ياسمين الحضانة وهقول لماما إني هروح لواحدة صاحبتي عايزاني معاها أساعدها وهي نازلة تشتري لبس، وهاجي أقعد معاك لحد ما ياسمين تخرج من الحضانة.
وتاني يوم الصبح أنا إستعديت للمقابلة دي، وإنتظرتها ولكن الجو كان برد جداً والمطر شغال، فتوقعت إنها ممكن ماتكونش خرجت من البيت أصلأ بسبب المطر، وبدأ اليأس يتسلل إلي نفسي، وأنا إللي كنت عشمان في نيكة سخنة على الصبح.
ولكن على الساعة 8 ونص تقريباً كانت غاده بترن جرس باب شقتي، فتحتلها وهي دخلت على طول الشقة وأنا قفلت الباب وراها.
غاده: الدنيا بتمطر جداً برة.
وأنا لاحظت إن لبسها مبلول جداً.
أنا: أومال فين ياسمين بنتك؟؟
غاده: وديتها الحضانة ورجعتلك جري على طول في المطر.
أنا: طب تعالي شوفيلك حاجة تلبسيها من دولاب مراتي على ما لبسك ده ينشف.
وأنا دخلت معاها أوضة النوم، وهي فتحت الدولاب وقلبت في هدوم مراتي.
(وهي كانت أطول شوية من مراتي)
غاده: مافيش حاجة تنفع.
وهي بصت للتكييف فشغلته أنا بسرعة على أدفى حاجة.
أنا: طب إقلعي هدومك المبلولة دي عشان ماتاخديش برد، وأنا هنشفهوم بالماكوه، ودلوقتي إتغطي والتكييف هيدفيكي.
وهي بصتلي بنظرة كلها عتاب،
وهي بتقلع الچاكيت إللي كانت لابساه، وكانت لابسه تحته بادي ضيق وبنطلون چينز ضيق، وكان جسمها صاروخ لإنه طويلة وطيزها كبيرة وبزازها طرية ومدورة، فبصيت أنا لجسمها بشهوة.
غاده (بلبونة): مش كان زماني مراتك دلوقتي وكان كل ده بتاعك إنت.
وأنا ماكنتش عارف أرد، فبصيت لها وقولت..
أنا: أعمل إيه بس في النصيب!!
وروحت حاضنها من ورا وهي بتقلع، وبقولها..
أنا: بس إنهارده كل ده بتاعي أنا لوحدي.
غاده: طب ممكن تخرج ثواني ولما أنادي عليك تبقا تدخل.
وأنا خرجت من الأوضة، وبعد دقيقتين بالظبط كانت غاده بتنادي عليا، وأنا دخلت الأوضة بسرعة ولاقيت هدومها كلها على كرسي التسريحة وهي تحت البطانية وبصيت لاقيتها بشعرها الناعم الطويل نازل على خدودها وهي قاعده على السرير ومتغطية كلها بالبطانية ومش باين منها غير راسها بس وبتبصلي بلبونة أوي، وأنا بصيت عليها فلاقيتها بتبص بجنب كده على الكلوت والسنتيان بتوعها مرمين على الأرض، فعرفت إنها عريانة خالص تحت البطانية، فقلعت لبسي كله واحدة واحدة، وقلعت البوكسر وزبي إللي واقف ومنتصب أوي ظهر قدامها، وهي هتاكل زبي بعينيها.
وأنا دخلت معاها تحت البطانية وأخدتها في حضني وكان جسمها بارد وناعم وهي عريانه بالكامل، وطولها مع جسمها الكيرڤي الطري كان إحساسه روعة، وحضنتها جامد وأنا ماسك طيزها وبعصر في بزازها الكبيرة وأنا ببوس شفايفها وزبي بيحك في كسها، ومديت إيدي أمسك كسها فلاقيته محلوق خالص وناعم أوي زي الچيلي وغرقان من الهيجان، فدعكته جامد ورفعت رجليها ودخلت صباعي في كسها وهي بتقول: (آآآآآه.. آآآآآه).
وكان الجو دِفي شوية من التكييف والغطا والهيجان فسحبت البطانية وزحتها بعيد، ونمت عليها أبوس فيها وألحس رقبتها ونزلت على بزازها ومسكتهم أعض فيهم وألحس وأفرك في حلماتها.
وكانت بزازها تجنن ولعبت فيهم كتير ونزلت أبوس بطنها ووصلت لكسها ودفنت وشي فيه أشمه وأبوسه وألحسلها في كسها.
ورفعت رجليها وفتحت فخادها، وكان كسها مربرب وناعم أوي، وأنا عمري ماشوفت كس بالجمال ده أبداً.
وكنت بأكل كسها أكل وقعدت أمص فيه وأشفط في شفرات كسها وهي هايجة وممحونة أوي، وبتطلع آهات عالية أوي، وبعدين مسكت زبي ودخلته في كسها بسرعة وأنا نمت عليها وحضنتها جامد وهي حاضناني برجليها من وسطي، وقعدت أنيك فيها بجنون وجسمها كله بيترج تحت مني من النيك العنيف وصوت بضاني وهي بتخبط في طيزها عالي وأنا برزعها في كسها جامد، وهي بتصرخ من المتعة ونزلت شهوتها أربع مرات لحد ما أنا كنت قربت أنزل.
أنا: أنزل فين؟؟
غاده: هاتهم كلهم جوه في كسي، أنا عامله حسابي.
وعلى صوت غزارة المطر إللي سامعينه من برة كنت أنا نزلت لبني في كسها، وكان كتير وبينزل مندفع وهي حاسه بيه فجابتهم معايا وهي بتخربش في ضهري.
وبصراحة كانت دي أجمل نيكة نيكتها في حياتي.
أنا طلعت زبي من كسها وأخدتها في حضني ونمنا تحت البطانية سامعين صوت المطرة وبنتكلم وبنضحك وأنا بحسس على طيزها لحد ما قامت هي مصت زبي بشهوة جنونية وقعدت في حضني على زبي ودخلته في كسها وهي بتبصلي بلبونة في عينيا وأنا ماسك بزازها وهي بتقطع شفايفي بوس ولحس ومص، ومسكت طيزها الكبيرة ونيكتها تاني جامد أوي في كسها وهي قاعدة في حضني على زبي وبتبصلي وبوقها مفتوح وبتصرخ وتتأوه وبتطلع آهات خليعة أوي، وبعبصتها في طيزها وأنا بنيكها في كسها بعنف.
وبعدين نيمتها على بطنها بعد ما أنا كنت لاحظت وأنا ببعبصها إن طيزها واسعه، وفتحت طيزها بإيديا ونزلت عليها بلساني ولحستلها طيزها ودخلت فيها لساني، وقومت ومسكت زبي
ودخلته في طيزها، وزبي دخل بسهولة ونيكتها وأنا نايم فوقيها في طيزها وهي بتشد ملاية السرير وبتصرخ وتتأوه أوي.
وبعدين قلبتها على ظهرها وحطيت زبي تاني في كسها ونيكتها المرة دي بعنف أكتر وأنا ماسك بزازها باكلهم لحد ما نزلت لبني تاني في كسها.
ونمنا جنب بعض عريانين مش قادرين نتحرك وقعدنا نتكلم، لحد ما هي قامت دخلت الحمام ولبست هدومها.
أنا: لبستي هدومك ليه؟
غاده: يا مجنون.. بص شوف الساعة بقت تلاته معاد خروج ياسمين من الحضانة.
أنا: هتوحشيني يا روحي.
غاده: بس إيه إيه رأيك فيا يا حبيبي؟ عرفت أمتعك وأريحك؟؟
أنا: بصراحة مافيش منك إتنين في الدنيا، إنتي مافيش فيكي غلطة.. جمال ولبونة وأداء وجراءة وكل حاجة.
غاده: شوفت بقا.. مش كان زمانك جوزي دلوقتي ومتظبط كل ليلة كده.
أنا: يللا حظي كده، بس هنعوضها وتكوني مراتي طول الأسبوع ده.
غاده: ماوعدكش.. يللا باااااي.
وخرجت غاده وهي بتشاورلي (باااااي) وبتحدفلي بوسة في الهوا.
وخرجت غاده وأنا لسه عريان، ونمت من الإرهاق والتعب، وكانت أجمل نيكة نيكتها في حياتي.
________________
هذه القصة من إعداد هاني الزبير وخاصة وحصرية لموقع (منتديات ميلفات سكس عربي) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.
_______________
 


أكتب ردك...
أعلى أسفل